الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
كيف نكت جارة اختي الشرموطه أثناء مراهقتى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="١ No name" data-source="post: 38132" data-attributes="member: 158"><p><h3>كيف نكت جارت اختي الشرموطه أثناء مراهقتي -</h3><h3></h3><h3></h3><h3>هذه حكايتي عندما جربت الجنس الحقيقي لاول مره في حياتي فقد تعودت عندما أنتهي من امتحانتي مباشره" ان اسافر الي اختي في المدينه الكبيره حتي يكون هناك متسع اكبر للفسح والسينمات والمسارح . وقد تعودت علي ذلك كل سنه تقريبا وبعد ان انهيت امتحانات الصف الثاني الثانوي وكان عمري يومها 16 عام تقريبا" . المهم انني لم اكن ابلغت اختي بسفري اليها فهي من الصعب جدا ان تخرج في مثل موعد وصولي ولذلك لم أغلب نفسي بالتصال عليها. وبالفعل سافرت اليها وطبعا كنا بشهر يونيه والحر شديد جدا" ووصلت قبل الظهر تقريبا. وضربت الجرس مرات عده ولكن لم يفتح لي احد الشقه . واحترت ساعتها ماذا افعل ولكن هداني تفكيري الي ان اضرب جرس جارتها والتي شقتها بجوار شقه اختي مباشرة" فهم أصدقاء وبالتاكيد تعرف اين هي بالتحديد وفتحت لي جارتها الباب وهي بالطبع كانت تعرفني ولكنها لم تراني منذ 3 سنوات تقريبا اي عندما كنت ما ذلت بمرحله الطفوله .فسألتها عن اختي فقالت لي أنها لا تعلم اين ذهبت واختي لم تخبرها. وساعتها احترت اكثر ماذا افعل . فلمست الجاره حيرتي وقالت لي تفضل عندي حتي ترجع اختك من الخارج. وهي للعلم متزوجه ولديها بنت عمرها سنتين وزوجها يعمل باحدي الدول العربيه. فلم أجد حل اخر غير دخولي وانتظار اختي عندها. ثم قالت لي لقد كبرت و**** يا خالد فابتسمت ابتسامه مجامله . ثم جلست التقط انفاسي من تعب السفر. واحضرت لي ماء بارد فقد كنت في غايه الظمأ . ثم لاحظت هي مدي التعرق والمجهود الذي انا قد صلت له فقالت لي انا مثل اختك الكبيره انا سوف احضر لك الحمام لتاخذ دش بارد فشكرتها وقلت لها لا داعي لذلك. ولاكنها اصرت علي ذلك لانني كنت في حاله يرثي لها في الحقيقه. فوافقت علي مضد وأخذت ملابسي النظيفه من الشنطه واتجهت الي الحمام . ثم بدات في خلع ملابسي ووقفت تحت الدش وبدأت في الاستحمام . وكان عندي عاده لا استطيع مقاومتها بمجرد ان اري والمس الصابون علي جسمي وهي الاستمناء وحتي لو كنت في هذه الظروف فانا لا اقدر علي المقاومه. وبالفعل بدأت بايقاظ زبي حتي اكتمل انتصابه وأصبح كقطعه الحديد الصلب والصابون يحاوطه من كل ناحيه . وأنا علي ذلك الحال وأتفاجأ بالباب يفتح وتدخل سميره جاره اختي وتفاجأ هي الاخري بهذا المنظر .فقالت انا اسفه انا فكرتك لسه ما قلعتش هدومك. وكانت تحضر لي فوطه نظيفه حتي اتنشف بها بعد انتهائي من الحمام. وطبعا لا استطيع ان اوصف لكم مدي خجلي من هذا الموقف فقد رأت كل شيء بوضوح تام. وهي حتي هذه اللحظه كانت تعاملني علي انني ماذلت *** كما تعودت ان تعاملني. المهم انني بالتاكيد لم اكمل وارتخي زبي في الحال وانهيت حمامي بسرعه وخرجت لاجدها قد جهزت أفطار علي طاوله الصالون ودعتني الي ان اتناول الافطار معها. وبالفعل جلسنا لكي نفطر وهي تنظر لي باستغراب شديد .ولسان حالها يقول من اين جاء بكل هذا وانا ما زلت اعامله علي انه لازال طفلا. وبعد انتهاء الافطار قالت لي ان الجو حار وسأزهب للاستحمام انا أيضا وجلست انا اشاهد التليفزيون. ولم اعلم متي انتهت من حمامها لانها دخلت بعد الحمام الي غرفه النوم لترتدي ملابسها. ثم اتت لكي تشاهد معي التليفزيون وقد تغيرت هيأتها تماما فقد كانت ترتدي عبايه بيتي ولاكنها خفيفه جدا وكنت اكاد اري تفاصيل السليب من تحت العبايه وكانت قد اسدلت شعرها الناعم حتي وصل الي اسفل ظهرها . وكل هذا طبيعي ولكني تفاجات بنومها علي بطنها امامي علي كنبه الصالون في وضع مثير جدا" لان العبايه قد تخصرت علي طيزها اكثر من ما كانت واقفه . ورايت الان كل تفاصيل طيزها وجسمها وساعتها لم اتمالك نفسي فقد انتصب زبي انتصاب لم احس به قبل الان ولكني بالطبع حاولت اخفاء ذلك حتي لا تحس بي. وأثناء ذلك سألتني سؤال لم اتوقعه. فقد قالت لي ماذا كنت تفعل بالحمام وبالطبع فهمت سؤالها ولكني بالتاكيد عملت فيها عبد العبيط . وقلت لها اعمل ايه في ايه؟ فقالت بميوعه لا ابدا خلاص انسي الموضوع. واستمرت هي بنومها علي بطنها وأكثر من ذلك فقد كانت ترفع رجلها اليمين لاعلي ثم تخفضها وترفع اليسار في منظر جنسي لا يتحمله احد. ثم تفاجأت بطلب منها فقد طلبت مني ان ارفع صوت التليفزيون . فقلت لها اين الريموت فقالت الريموت مش شغال قوم ارفع الصوت من التليفزيون . ولكن كيف ساقوم وهذا المارد يقف من داخل بنطلون الترنج الذي ارتديته بعد خروجي من الحمام.فطباطئت قليلا حتي اعطي الفرصه لزبي في الانكماش ولو قليل تفاديا للفضيحه ولكنها اصرت علي ان اقوم في نفس اللحظه فقمت من مكاني وبالطبع كانت عيناها مركزه علي مكان انتفاخ البنطلون . وبالطبع كان هذا الطلب لتتاكد ان ما راته بالحمام صحيح وليس تهيء لها ذلك. وبعد ان تاكدت من ذلك ضحكت ضحكه صاخبه جدا مليئه بالايحاء الجنسي. والتي ذادت من اشتعالي اكثر واكثر . ثم بعد فتره قصيره قالت لي خالد انت اكيد جاي تعبان ايه رايك تدخل تنام شويه لغايه ما ترجع اختك. فأبديت موافقه سريعه لاتخلص مما انا فيه . وذهبت امامي لغرفه الاطفال وكانت ابنتها ماذلت نائمه علي احدي الاسره وقمت انا باتخاذ السرير الثاني . وخرجت هي وقفلت الباب ورائها . ولكن زبي ما زال في قمه هياجه فكيف سأنام وانا كذلك فقلت في نفسي لن تستطيع ان تنام وانت كذلك .فاردت ان افعل ما لم اكمله بالحمام حتي أهدأ ووضعت يدي داخل السليب وانا بالطبع اتغطي بالمفرش. وللمره الثانيه دخلت سميره الغرفه وهي تحمل مفرش اخر وكنت ماذلت اضع يدي داخل السليب فقد خفت انزعها تلاحظ ذلك . واقتربت مني وشالت المفرش بحركه مفاجئه وهي تقول المفرش ده تقيل والجو حار واحضرت لك هذا المفرش ولم تكمل كلامها فقد راتني انزع يدي بسرعه من داخل البنطلون . فقالت لي خالد انت كبرت قوي وشكلك تعبان . تعالي عايزه اقولك حاجه. فقمت من مكاني وذهبت بي الي غرفه النوم الرأيسيه وقالت لي نام هنا احسن . فنمت وجلست بجواري وقالتي لي مالك فقلت لا لا شيء فقالت اللي حصل بالحمام وعديتها طيب واللي حصل دلوقتي . فلم ارد . فقالت واضح انك تعبان جدا وانا لاحظت انك كنت بتبص عليا وانا نايمه قوي . يا تري كنت مبسوط . فلم أرد فقالت لي تتمني تشفني تاني نايمه علي بطني فلم أرد ايضا فلفت للطرف الثاني من السرير ونامت علي بطنها وقالت لي انت ضيفي وانا مش هاخلي في نفسك حاجه النهارده. وكل هذا وانا درجه حرارتي وصلت اكتر من 100 درجه مئويه ونظرت اليه وقد انحصرت العبايه بالمنتصف لتزيد درجه التصاق العبايه بطيزها ثم قالت لي نفسك في ايه تاني . انا عارفه ان الشاب في سنك بيفكر في جسم الواحده من ورا اكتر من اي مكان تاني . مش كده؟ فلم اجب . فقالت لي نفسك تقوم تنام عليا وانا نايمه علي بطني كده. فأومأت برأسي بالايجاب. فقالت لي طيب يلا تعالي.فقمت ونمت عليها نمت بزبي علي هذه الطيظ المغريه الطريه وأخذت هي تتحرك تحتي ببطء وانا لا استطيع ان اخفي متعتي. ثم سالتني . نفسك في ايه كمان . فلم اجاوب فقالت نفسك ترفعلي العبايه فقلت ايوه. فقالت طيب مستني ايه قوم وارفعها. فقمت من عليها ورفعت العبايه بخوف فقالت خايف من ايه وساعدتني في رفع العبايه حتي وصلت الي خصرها وبانت لي كل طيزها والسليب الاسود الذي كانت تلبسه علي جسمها الابيض فاحسست اني سوف يغمي علي من هذا المنظر . فمدت يدها وكنت انا قد وقفت علي الارض ومسكت زبي المنتصب وقالت لي يخرب عقلك يا خالد كل ده وانت عندك 16 سنه امال لما يكمل بلوغك هيبقي ايه؟؟؟ وسالتني نفس السؤال السابقك . نفسك في ايه تاني؟؟ وايضا لم اجب. فقالت لي انا عارفه نفسك في ايه ومدت يدها وانزلت السليب من فوق طيزها حتي فخذها . وأخذت يدي بدون ان تسالني هذه المره ووضعتها علي طيزها وقالت لي انا عارفه انك نفسك في ده. ثم انزلت بنطلوني والسليب ومسكت زبي المنتصب وقالت لي يلا تعالي فوقي . فصعدت ونمت علي ظهرها وزبي فوق طيزها وهي تتحرك تحتي حتي يستقر زبي بين فلقتي طيزها وتفتحها بيدها وتقول لي اضغط قوي عشان تحس بمتعه اكتر . ثم قالت لي خالد انت عارف انت بتعمل ايه دلوقتي ؟؟ فلم ارد فقالت انت بتنيك . بتنيكني . انت نكت ستات قبل كده فقلت لها لا . فقالت لي كنت عارفه اني هاخد عزريتك النهارده . ولم افهم هذه الكلمه وقتها. ولكن بالطبع فهمتها بعدها. المهم لفت حتي نامت علي ظهرها وأخذتني بين رجليها وانا مغيب ولا اشعر بالدنيا. ثم مسكت زبي وأخذت في تفريش كسها بزبي ثم ضغطت عليه حتي دخل الي اعماق كسها الملتهب ثم ضغطتت علي ظهري وقالت لي دق فقلت مش فاهم فقالت لي يعني دخل زبك في كسي بسرعه وطلعه ورفعتني بيدها ثم تركتني ثم رفعتني مره اخري وقالت كده اعمل كده أنا هاخليك اكبر نييك . هاعلمك تنيك اجدعها مره في الدنيا. يلا خالد نيكني زبك حلو قوي ولم نكن قد تعرينا بالكامل . فقالت لي خالد قوم شويه اما اقلع فقمت ثم تعرت بالكامل وانا أيضا . وقالت لي اتعلم انك تعرري المره اللي بتنيكها ملط لان المره ما تتمتعش الا لو قلعت ملط وهيه بتتناك. وقالت لي مص لي في حلمه بزي فقمت برضاعه صدرها وأخذ حلمتها الكبيره في فمي وأخذت في نيكها وهي تتاوه من متعه النيك حتي ارتعشت وعندما أردت ان اقذف منيي أخرجت زبي بسرعه و قذفت علي بطنها. ثم أخذتني الي الحمام لكي نستحمي معا وأخذت في تدليك زبي حتي انتصب مره اخري وعندما رأته كذلك انحنت للامام وقالت يلا خالد دخله فيا من ورا فقمت بنيكها من ورا وعرفت بعد ذلك ان الوضع ده اسمه فرنساوي. ثم أردت ان أقذف فقذفت علي طيزها الناعمه ثم بعد ذلك خرجنا من الحمام. وقضيت عند أختي أجازه 15 يوم كنت أذهب اليها كلما حانت الفرصه وعلمتني هذه المرأه كل فنون الجنس من مص لزبي ولحس لكسها ونيك في طيزها . وكانت تستمتع باهانتها والتجرأ عليها لدرجه انني عندما كنت ازورها ونجلس بعض الوقت . كنت أخذها الي غرفه النوم وصابعي الاوسط في طيزها وأقول لها يلا يا متناكه عشان انيكك يلا يا شرموطه يا لبوه وهي من علمني كل هذه الالفاظ . واكثر مره شعرت فيها بالاثاره انا وهي عندما اتصل بها زوجها وانا في كنت في هذه اللحظه انيكها من الخلف وتحدثت اليه وقالت له حبيبي انت وحشتني قوي عايزاك فقال لها عايزاني اعمل ايه فقالت عايزاك تنيكني وتقول أه وهو لا يعلم ان هذه الاه من دقه من زبي في كسها وتقوله نيكني وهو لا يعلم انها تقول ذلك لي وليس له وتقول له نيكني كسي عايز يتناك وانا انيكها بكل قوه وهذه المره لم اسحب زبي من كسها من كثره الاثاره وقذفت في كسها فأنهت المكالمه بسرعه وعندما وقفت علي الارض حتي تذهب للحمام لتغسل لبني انسال لبني علي فخذها حتي وصل الي كعب رجلها من تحت. هذه كانت حكايتي مع جاره اختي الشرموطه اتمني تكون عجبتكم وتحياتي.</h3></blockquote><p></p>
[QUOTE="١ No name, post: 38132, member: 158"] [HEADING=2]كيف نكت جارت اختي الشرموطه أثناء مراهقتي -[/HEADING] [HEADING=2][/HEADING] [HEADING=2][/HEADING] [HEADING=2]هذه حكايتي عندما جربت الجنس الحقيقي لاول مره في حياتي فقد تعودت عندما أنتهي من امتحانتي مباشره" ان اسافر الي اختي في المدينه الكبيره حتي يكون هناك متسع اكبر للفسح والسينمات والمسارح . وقد تعودت علي ذلك كل سنه تقريبا وبعد ان انهيت امتحانات الصف الثاني الثانوي وكان عمري يومها 16 عام تقريبا" . المهم انني لم اكن ابلغت اختي بسفري اليها فهي من الصعب جدا ان تخرج في مثل موعد وصولي ولذلك لم أغلب نفسي بالتصال عليها. وبالفعل سافرت اليها وطبعا كنا بشهر يونيه والحر شديد جدا" ووصلت قبل الظهر تقريبا. وضربت الجرس مرات عده ولكن لم يفتح لي احد الشقه . واحترت ساعتها ماذا افعل ولكن هداني تفكيري الي ان اضرب جرس جارتها والتي شقتها بجوار شقه اختي مباشرة" فهم أصدقاء وبالتاكيد تعرف اين هي بالتحديد وفتحت لي جارتها الباب وهي بالطبع كانت تعرفني ولكنها لم تراني منذ 3 سنوات تقريبا اي عندما كنت ما ذلت بمرحله الطفوله .فسألتها عن اختي فقالت لي أنها لا تعلم اين ذهبت واختي لم تخبرها. وساعتها احترت اكثر ماذا افعل . فلمست الجاره حيرتي وقالت لي تفضل عندي حتي ترجع اختك من الخارج. وهي للعلم متزوجه ولديها بنت عمرها سنتين وزوجها يعمل باحدي الدول العربيه. فلم أجد حل اخر غير دخولي وانتظار اختي عندها. ثم قالت لي لقد كبرت و**** يا خالد فابتسمت ابتسامه مجامله . ثم جلست التقط انفاسي من تعب السفر. واحضرت لي ماء بارد فقد كنت في غايه الظمأ . ثم لاحظت هي مدي التعرق والمجهود الذي انا قد صلت له فقالت لي انا مثل اختك الكبيره انا سوف احضر لك الحمام لتاخذ دش بارد فشكرتها وقلت لها لا داعي لذلك. ولاكنها اصرت علي ذلك لانني كنت في حاله يرثي لها في الحقيقه. فوافقت علي مضد وأخذت ملابسي النظيفه من الشنطه واتجهت الي الحمام . ثم بدات في خلع ملابسي ووقفت تحت الدش وبدأت في الاستحمام . وكان عندي عاده لا استطيع مقاومتها بمجرد ان اري والمس الصابون علي جسمي وهي الاستمناء وحتي لو كنت في هذه الظروف فانا لا اقدر علي المقاومه. وبالفعل بدأت بايقاظ زبي حتي اكتمل انتصابه وأصبح كقطعه الحديد الصلب والصابون يحاوطه من كل ناحيه . وأنا علي ذلك الحال وأتفاجأ بالباب يفتح وتدخل سميره جاره اختي وتفاجأ هي الاخري بهذا المنظر .فقالت انا اسفه انا فكرتك لسه ما قلعتش هدومك. وكانت تحضر لي فوطه نظيفه حتي اتنشف بها بعد انتهائي من الحمام. وطبعا لا استطيع ان اوصف لكم مدي خجلي من هذا الموقف فقد رأت كل شيء بوضوح تام. وهي حتي هذه اللحظه كانت تعاملني علي انني ماذلت *** كما تعودت ان تعاملني. المهم انني بالتاكيد لم اكمل وارتخي زبي في الحال وانهيت حمامي بسرعه وخرجت لاجدها قد جهزت أفطار علي طاوله الصالون ودعتني الي ان اتناول الافطار معها. وبالفعل جلسنا لكي نفطر وهي تنظر لي باستغراب شديد .ولسان حالها يقول من اين جاء بكل هذا وانا ما زلت اعامله علي انه لازال طفلا. وبعد انتهاء الافطار قالت لي ان الجو حار وسأزهب للاستحمام انا أيضا وجلست انا اشاهد التليفزيون. ولم اعلم متي انتهت من حمامها لانها دخلت بعد الحمام الي غرفه النوم لترتدي ملابسها. ثم اتت لكي تشاهد معي التليفزيون وقد تغيرت هيأتها تماما فقد كانت ترتدي عبايه بيتي ولاكنها خفيفه جدا وكنت اكاد اري تفاصيل السليب من تحت العبايه وكانت قد اسدلت شعرها الناعم حتي وصل الي اسفل ظهرها . وكل هذا طبيعي ولكني تفاجات بنومها علي بطنها امامي علي كنبه الصالون في وضع مثير جدا" لان العبايه قد تخصرت علي طيزها اكثر من ما كانت واقفه . ورايت الان كل تفاصيل طيزها وجسمها وساعتها لم اتمالك نفسي فقد انتصب زبي انتصاب لم احس به قبل الان ولكني بالطبع حاولت اخفاء ذلك حتي لا تحس بي. وأثناء ذلك سألتني سؤال لم اتوقعه. فقد قالت لي ماذا كنت تفعل بالحمام وبالطبع فهمت سؤالها ولكني بالتاكيد عملت فيها عبد العبيط . وقلت لها اعمل ايه في ايه؟ فقالت بميوعه لا ابدا خلاص انسي الموضوع. واستمرت هي بنومها علي بطنها وأكثر من ذلك فقد كانت ترفع رجلها اليمين لاعلي ثم تخفضها وترفع اليسار في منظر جنسي لا يتحمله احد. ثم تفاجأت بطلب منها فقد طلبت مني ان ارفع صوت التليفزيون . فقلت لها اين الريموت فقالت الريموت مش شغال قوم ارفع الصوت من التليفزيون . ولكن كيف ساقوم وهذا المارد يقف من داخل بنطلون الترنج الذي ارتديته بعد خروجي من الحمام.فطباطئت قليلا حتي اعطي الفرصه لزبي في الانكماش ولو قليل تفاديا للفضيحه ولكنها اصرت علي ان اقوم في نفس اللحظه فقمت من مكاني وبالطبع كانت عيناها مركزه علي مكان انتفاخ البنطلون . وبالطبع كان هذا الطلب لتتاكد ان ما راته بالحمام صحيح وليس تهيء لها ذلك. وبعد ان تاكدت من ذلك ضحكت ضحكه صاخبه جدا مليئه بالايحاء الجنسي. والتي ذادت من اشتعالي اكثر واكثر . ثم بعد فتره قصيره قالت لي خالد انت اكيد جاي تعبان ايه رايك تدخل تنام شويه لغايه ما ترجع اختك. فأبديت موافقه سريعه لاتخلص مما انا فيه . وذهبت امامي لغرفه الاطفال وكانت ابنتها ماذلت نائمه علي احدي الاسره وقمت انا باتخاذ السرير الثاني . وخرجت هي وقفلت الباب ورائها . ولكن زبي ما زال في قمه هياجه فكيف سأنام وانا كذلك فقلت في نفسي لن تستطيع ان تنام وانت كذلك .فاردت ان افعل ما لم اكمله بالحمام حتي أهدأ ووضعت يدي داخل السليب وانا بالطبع اتغطي بالمفرش. وللمره الثانيه دخلت سميره الغرفه وهي تحمل مفرش اخر وكنت ماذلت اضع يدي داخل السليب فقد خفت انزعها تلاحظ ذلك . واقتربت مني وشالت المفرش بحركه مفاجئه وهي تقول المفرش ده تقيل والجو حار واحضرت لك هذا المفرش ولم تكمل كلامها فقد راتني انزع يدي بسرعه من داخل البنطلون . فقالت لي خالد انت كبرت قوي وشكلك تعبان . تعالي عايزه اقولك حاجه. فقمت من مكاني وذهبت بي الي غرفه النوم الرأيسيه وقالت لي نام هنا احسن . فنمت وجلست بجواري وقالتي لي مالك فقلت لا لا شيء فقالت اللي حصل بالحمام وعديتها طيب واللي حصل دلوقتي . فلم ارد . فقالت واضح انك تعبان جدا وانا لاحظت انك كنت بتبص عليا وانا نايمه قوي . يا تري كنت مبسوط . فلم أرد فقالت لي تتمني تشفني تاني نايمه علي بطني فلم أرد ايضا فلفت للطرف الثاني من السرير ونامت علي بطنها وقالت لي انت ضيفي وانا مش هاخلي في نفسك حاجه النهارده. وكل هذا وانا درجه حرارتي وصلت اكتر من 100 درجه مئويه ونظرت اليه وقد انحصرت العبايه بالمنتصف لتزيد درجه التصاق العبايه بطيزها ثم قالت لي نفسك في ايه تاني . انا عارفه ان الشاب في سنك بيفكر في جسم الواحده من ورا اكتر من اي مكان تاني . مش كده؟ فلم اجب . فقالت لي نفسك تقوم تنام عليا وانا نايمه علي بطني كده. فأومأت برأسي بالايجاب. فقالت لي طيب يلا تعالي.فقمت ونمت عليها نمت بزبي علي هذه الطيظ المغريه الطريه وأخذت هي تتحرك تحتي ببطء وانا لا استطيع ان اخفي متعتي. ثم سالتني . نفسك في ايه كمان . فلم اجاوب فقالت نفسك ترفعلي العبايه فقلت ايوه. فقالت طيب مستني ايه قوم وارفعها. فقمت من عليها ورفعت العبايه بخوف فقالت خايف من ايه وساعدتني في رفع العبايه حتي وصلت الي خصرها وبانت لي كل طيزها والسليب الاسود الذي كانت تلبسه علي جسمها الابيض فاحسست اني سوف يغمي علي من هذا المنظر . فمدت يدها وكنت انا قد وقفت علي الارض ومسكت زبي المنتصب وقالت لي يخرب عقلك يا خالد كل ده وانت عندك 16 سنه امال لما يكمل بلوغك هيبقي ايه؟؟؟ وسالتني نفس السؤال السابقك . نفسك في ايه تاني؟؟ وايضا لم اجب. فقالت لي انا عارفه نفسك في ايه ومدت يدها وانزلت السليب من فوق طيزها حتي فخذها . وأخذت يدي بدون ان تسالني هذه المره ووضعتها علي طيزها وقالت لي انا عارفه انك نفسك في ده. ثم انزلت بنطلوني والسليب ومسكت زبي المنتصب وقالت لي يلا تعالي فوقي . فصعدت ونمت علي ظهرها وزبي فوق طيزها وهي تتحرك تحتي حتي يستقر زبي بين فلقتي طيزها وتفتحها بيدها وتقول لي اضغط قوي عشان تحس بمتعه اكتر . ثم قالت لي خالد انت عارف انت بتعمل ايه دلوقتي ؟؟ فلم ارد فقالت انت بتنيك . بتنيكني . انت نكت ستات قبل كده فقلت لها لا . فقالت لي كنت عارفه اني هاخد عزريتك النهارده . ولم افهم هذه الكلمه وقتها. ولكن بالطبع فهمتها بعدها. المهم لفت حتي نامت علي ظهرها وأخذتني بين رجليها وانا مغيب ولا اشعر بالدنيا. ثم مسكت زبي وأخذت في تفريش كسها بزبي ثم ضغطت عليه حتي دخل الي اعماق كسها الملتهب ثم ضغطتت علي ظهري وقالت لي دق فقلت مش فاهم فقالت لي يعني دخل زبك في كسي بسرعه وطلعه ورفعتني بيدها ثم تركتني ثم رفعتني مره اخري وقالت كده اعمل كده أنا هاخليك اكبر نييك . هاعلمك تنيك اجدعها مره في الدنيا. يلا خالد نيكني زبك حلو قوي ولم نكن قد تعرينا بالكامل . فقالت لي خالد قوم شويه اما اقلع فقمت ثم تعرت بالكامل وانا أيضا . وقالت لي اتعلم انك تعرري المره اللي بتنيكها ملط لان المره ما تتمتعش الا لو قلعت ملط وهيه بتتناك. وقالت لي مص لي في حلمه بزي فقمت برضاعه صدرها وأخذ حلمتها الكبيره في فمي وأخذت في نيكها وهي تتاوه من متعه النيك حتي ارتعشت وعندما أردت ان اقذف منيي أخرجت زبي بسرعه و قذفت علي بطنها. ثم أخذتني الي الحمام لكي نستحمي معا وأخذت في تدليك زبي حتي انتصب مره اخري وعندما رأته كذلك انحنت للامام وقالت يلا خالد دخله فيا من ورا فقمت بنيكها من ورا وعرفت بعد ذلك ان الوضع ده اسمه فرنساوي. ثم أردت ان أقذف فقذفت علي طيزها الناعمه ثم بعد ذلك خرجنا من الحمام. وقضيت عند أختي أجازه 15 يوم كنت أذهب اليها كلما حانت الفرصه وعلمتني هذه المرأه كل فنون الجنس من مص لزبي ولحس لكسها ونيك في طيزها . وكانت تستمتع باهانتها والتجرأ عليها لدرجه انني عندما كنت ازورها ونجلس بعض الوقت . كنت أخذها الي غرفه النوم وصابعي الاوسط في طيزها وأقول لها يلا يا متناكه عشان انيكك يلا يا شرموطه يا لبوه وهي من علمني كل هذه الالفاظ . واكثر مره شعرت فيها بالاثاره انا وهي عندما اتصل بها زوجها وانا في كنت في هذه اللحظه انيكها من الخلف وتحدثت اليه وقالت له حبيبي انت وحشتني قوي عايزاك فقال لها عايزاني اعمل ايه فقالت عايزاك تنيكني وتقول أه وهو لا يعلم ان هذه الاه من دقه من زبي في كسها وتقوله نيكني وهو لا يعلم انها تقول ذلك لي وليس له وتقول له نيكني كسي عايز يتناك وانا انيكها بكل قوه وهذه المره لم اسحب زبي من كسها من كثره الاثاره وقذفت في كسها فأنهت المكالمه بسرعه وعندما وقفت علي الارض حتي تذهب للحمام لتغسل لبني انسال لبني علي فخذها حتي وصل الي كعب رجلها من تحت. هذه كانت حكايتي مع جاره اختي الشرموطه اتمني تكون عجبتكم وتحياتي.[/HEADING] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
كيف نكت جارة اختي الشرموطه أثناء مراهقتى
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل