الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
تم فتح باب الاشراف ومساعدي الاشراف علي اقسام منتدي ميلفات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
مغامرات حسن مع بنته وبنت أخته وصاحباتهم البنات (قصة مكتملة من 4 فصول)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="هاني الزبير" data-source="post: 284705" data-attributes="member: 3961"><p><strong>هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتدى ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.</strong></p><p><strong> ______________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عذراً لغيابي عنكم الفترة الماضية، ولكني سأمتعكم معي الليلة بهذه القصة الحقيقية والتي ليست من الخيال مع تغيير بسيط في الأسماء فقط.</strong></p><p><strong>وستجدون في هذه القصة سرد للأحداث بطريقة تشعرون معها كإنكم تعيشون وسط أحداثها المثيرة لإهتمامي بالتفاصيل والمشاعر والأحاسيس الجنسية الحقيقية.</strong></p><p><strong> ______________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعزائي.. الجنس في حياة الإنسان غريزة فطرية وتحقق شهوة الإستمتاع ويُشعره بسعادة كبيرة، وغالباً ما يميل الفرد (سواءً كان ذكراً أو أنثى) إلي ممارسة الجنس مع محارمه داخل نطاق الأسرة برضا وموافقة الطرف الثاني، ويكون ذلك أكثر أماناً وسرية وبمتعة كبيرة.</strong></p><p><strong>وهناك سلوك غريزي فطري للإنجذاب الجنسي داخل الأسرة الواحدة بين البنت المراهقة المثيرة ذات الشهوة الجنسية الملتهبة مع من يكبرها في العمر مثل أخوها الكبير أو أبوها أو مع خالها أو عمها.</strong></p><p><strong> ______________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong> (الفصل الأول)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بطل قصتنا الليلة هو حسن الذي وصل اليوم لعمر 41 سنة وكان يعمل بحاراً على البواخر التجارية متزوج من سهير التي تعمل مخرجة في التليفزيون ولديهم (سوسو) بنت وحيده عمرها الآن 19 سنة، و (فيفي) بنت أخته التي تعيش معاهم في البيت، وهي في مثل عمر بنته سوسو تقريباً لظروف هنعرفها في سرد أحداث القصة.</strong></p><p><strong> _______________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونرجع شوية بأحداث القصة عندما كان حسن تزوج بعد تخرجه من الجامعة مباشرة من سهير بنت جيرانه وأخت صاحبه عادل الذي تزوج داليا أخت حسن في وقت متقارب.</strong></p><p><strong>وأصبح الصديقان حسن وعادل كل منهما متزوج أخت التاني.</strong></p><p><strong>وبعد أقل من عام ونصف كان حسن وسهير لديهم **** صغيره جميله إسمها (سوسو).</strong></p><p><strong>وعادل أخو سهير المتزوج من داليا أخت حسن لديهم **** صغيرة جميلة أيضاً إسمها (فيفي).</strong></p><p><strong>وكانوا يتزاورون دائماً (بحكم أنهم أهل ويسكنون في نفس الشارع) وكانت سوسو وفيفي مثل الإخوات التوأم لتقارب أعمارهم.</strong></p><p><strong>وبعد 10 سنوات توفت داليا زوجة عادل بعد صراع طويل مع مرض السرطان إستمر لمدة عامين.</strong></p><p><strong>وأصبحت فيفي يتيمة الأم وهي لم تكمل عامها التاسع، وأبوها أرمل ومسئول عن كل شيء في حياتها.</strong></p><p><strong>وبعد مرور سنتين من معاناة عادل مع طفلته فيفي إقترح عليه حسن (أخو زوجته داليا المتوفيه) أن يتزوج من إمرأة تشاركه حياته وترعاه وترعى صغيرته التي تحتاج في هذا العمر لرعاية أم بديلة.</strong></p><p><strong>وإقترحت سهير (زوجة حسن) على أخيها عادل الزواج من صديقتها (حسناء) المقربة منها وهي إمرأة تقاربه في العمر ومطلقة لعدم قدرتها على الإنجاب.</strong></p><p><strong>ورحب الجميع بذلك، وخلال شهرين تمت المقابلات العائلية والموافقة وتم الزواج.</strong></p><p><strong>وبذلك بعد أن كانت فيفي تعيش وحدها مع أبيها عادل وهي كل حياته ومحور إهتماماته لدرجة أنها كانت لا تنام إلا معاه في سريره وفي حضنه، وهي الآن في عمر الحادية عشر أصبحت تعيش مع زوجة أب في البيت.</strong></p><p><strong>ورغم حنان حسناء على فيفي إبنة زوجها، لكن فيفي لم تتقبل مشاركتها لها في حب أبيها، وبدأت تسوء حالتها النفسية، ولم يكن لها ملاذ إلا بيت عمتها سهير، فهي أيضاً زوجة خالها حسن وأم صديقتها وحبيبتها سوسو وجميعهم يحبونها، لدرجة أنها كانت تقضي الأيام والأسابيع في بيتهم، وأبوها عادل لم يمانع وخاصة أنه يرى أن هذه هي رغبة إبنته وأن حسن وسهير ليسوا غرباء عنه وعن بنته فيفي وجميعهم أهل.</strong></p><p><strong>وكبرت فيفي مع رفيقتها وحبيبتها بنت عمتها وخالها سوسو وكأنهما أختين توأم حتى أصبحوا من أحلى وأرق البنات بل وأجملهم.</strong></p><p><strong>وتمر الأيام والسنين وينشغل كل منهم في حياته العملية والأسرية.</strong></p><p><strong>ويتقدم حسن وسهير في عملهم وتتحسن أحوالهم المادية حتى صار لديهم ڤيلا بجنينه وحمام سباحة في إحدى المدن الجديدة الراقية.</strong></p><p><strong>وسافر عادل وزوجته حسناء لعمله الجديد بإحدى دول الخليج، وترك إبنته فيفي (بناءً على رغبتها) لتعيش حياتها كما تحب مع رفيقتها وحبيبتها بنت عمتها وخالها سوسو وكأنهما أختين توأم، وطبعاً أم سوسو تكون عمتها وأبو سوسو هو خالها، وأصبحت فعلاً وكإنها تعيش مع أبيها وأمها وأختها الشقيقة.</strong></p><p><strong> _____________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى وصلنا في أحداث القصة عند بلوغ سوسو وفيفي لعمر أكثر من 19 سنة.</strong></p><p><strong>وبلوغ حسن عمر 41 سنة ومازال يتميز بجاذبيته وشبابه ووسامته وجسمه الرياضي الممشوق القوام وفحولته الجنسية المتميزه الملفته للنظر، بالإضافة إلى خفة دمه وروحه المرحة.. مما جعله معشوق الفتيات في عمر العشرينات وحتى الأصغر من المراهقات اللاتي هو أيضاً يعشق ممارسة الجنس مع الفتيات في ذلك العمر.</strong></p><p><strong> ______________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عذراً على هذه المقدمة ولكن كان لابد منها ليكون لدينا خلفية معرفية عن أهم عناصر القصة.</strong></p><p><strong> ______________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد حسن لأسرته بالقاهرة بعد مشاركته في رحلة بحرية إستمرت لأكثر من 4 شهور، بعد أن قرر أن يقضي أجازة لا تقل عن شهر مع أسرته ثم يعود لعمله بالمقر الإداري للشركة بالقاهرة ويعتزل العمل كبحاراً على البواخر التجارية ليكون مرافقاً لأسرته بالقاهرة.</strong></p><p><strong>وبرغم أن حسن كان يقضي أجازته كل عام ثلاثة مرات على الأقل مع أسرته في القاهرة مع زوجته وبنته سوسو وبنت أخته فيفي، وكان معاصراً لكل مراحل نمو سوسو وفيفي منذ الطفولة ثم بلوغهما فترة المراهقة وحتى وصلوا لمرحلة الأنوثة الكاملة، وكان طوال الفترة الماضية يعاملهما بحب وحنان ولا يفرق بينهما في المعاملة ولا يبخل عليهما في أي شيء ويتمادى في تدليلهما ودلعه لهما، لدرجة أن فيفي وسوسو كانوا يتعاملون مع حسن كأخ أو صديق وحبيب وكانوا يحبونه لدرجة العشق وكل منهما ترى فيه الإكس بتاعها وفارس أحلامها، ولا يفارقوه لحظة واحدة خلال فترات أجازاته الماضية، وطوال ما هما معاه في البيت مقضينها معاه هزار ودلع وشقاوة وبوس وأحضان والجلوس على حجره بملابسهما المثيرة وأحياناً يناموا في حضنه هما الإتنين بقمصان النوم المثيرة أو حتى بالملابس الداخلية فقط.</strong></p><p><strong>وكان حسن كثيراً ما يشعر بالإثارة والشهوة الجنسية وهو معاهم أو مع أي منهما وحدها بسبب أنوثتهما الطاغية من صغرهم وتصرفاتهم المثيرة معاه وكان يتلذذ بكده، ولكنه كان يحاول أن يتحكم في شهواته معاهم ويبتعد عنهما بقدر الإمكان حتى لا تلاحظ أي منهما إشتهائه لهما، وكان يهرب من ذلك باللجوء إلى نيك زوجته سهير عند عودتها من شغلها (إللي واخد كتير من وقتها وإهتمامها) ولكن نيك زوجته سهير لم يكن يكفي فحولته الجنسية ورغبته وشهوته المشتعلة دائماً لجسد الأنثى الحقيقية المثيرة في السرير.</strong></p><p><strong>وفي نفس الوقت كانت فيفي وسوسو هما الإتنين يشتهوه بجنون ويتمادوا في إثارته لدرجة إنهما تعودوا منذ الطفولة أن لا ينادوه بابا أو خالو أو حتى بإسمه (حسن) وكانوا بينادونه (سنسن) من كتر تدليله ودلعه لهما.</strong></p><p><strong> _____________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولكن عند عودة حسن هذه المرة وبعد بلوغهما 19 سنه في عامهم الثاني الجامعي صاروا بنات مُزز بجد ويتشابهون في كل شئ.</strong></p><p><strong>فكانت كل منهما فتاة دلوعه وشقيه، وتبدوان دائماً أكبر من سنهما لانوثتهما الطاغية وجمالهما وصوتهما الحنون، وكل منهما ذات جسم رائع فتان يذيب الحجر، فائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو كل منهما مثيرة دائماً لانوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة. </strong></p><p><strong>كل شئ فيهما جذاب.. أنوثتهما، جمالهما، جسمهما ، صوتهما ، نعومتهما، لبسهما الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنهما الجذابة من جسمهما الأبيض الحريري، شفتاهما الكنزيتين ، خدودهما الوردية ، شعرهما الأسود الطويل، صدرهما وبزازهما المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وخصر كل منهما النحيل، سوتهما الطرية، وتتميز كل منهما بكس رائع ومثير يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً، وطيز ملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي، وفخادها مرمرية بيضاء.</strong></p><p><strong>وكل منهما ذات قوام رشيق 160سم ولا يزيد وزنها عن 60 كجم.</strong></p><p><strong>وحياة التحرر في اللبس التي تعتنقها الأسرة تزيدهما جمالاً وجاذبية وإثارة.</strong></p><p><strong>وكان لبس سوسو وفيفي في البيت دائماً عبارة عن هوت شورت مع هاف بادي حمالات أو قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً وأحيانا بدون سنتيان، ولم يتغير شيء في طريقة لبسهما بعد رجوع حسن للبيت.</strong></p><p><strong>وحياة التحرر إللي هما عايشينها وسفر حسن الدائم في الفترة الماضية وإنشغال سهير أم سوسو في عملها، فكانت سوسو وفيفي لهما علاقات كتيرة بريئة وغير بريئة خارج نطاق البيت مع أصحابهم الولاد والشباب وصلت لدرجة الممارسات الجنسية معاهم في الخروجات والرحلات المشتركة، وهذه العلاقات لم تكن بوس وأحضان وتقفيش فقط بل وصلت حتى لمص أزبار أصحابهم الشباب ولحس أصحابهم لكساسهم وبينيكوهم في طيازهم، حتى حصل المحظور والبنتين إتناكوا في إكساسهم من أصحابهم وأصبحوا مفتوحين من قدام منذ حوالي سنة.</strong></p><p><strong>وكانت سوسو وفيفي إعتادوا على مشاهدة الفيديوهات الجنسية ويلعبوا لبعض ويمارسوا السحاق مع بعض بأجسامهم المثيرة أو بإستخدام أزبار صناعية في السرير في أوضتهم المشتركة، وكل منهما تتخيل أن التانية هي أحد الفحول المُزز وينيكوا بعض في السرير.</strong></p><p><strong> ______________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندما رجع حسن لبيته لقضاء أجازته إستقبلته زوجته سهير وبنته سوسو وبنت أخته فيفي بشوق ولهفة وحب بعد فترة غيابه الطويلة.</strong></p><p><strong>وبرغم إعتياد حسن على ممارسة الجنس خلال رحلاته الخارجية مع ستات وبنات كتير من جنسيات وأعمار مختلفة فقد كان مشتاق لممارسة الجنس مع زوجته سهير، ولأنه رجل جنسي وشهواني جداً ويعشق ممارسة الجنس مع كل الأعمار وخاصة مع الأنثى المثيرة إللي عمرها يكون حوالين العشرين سنة.</strong></p><p><strong>فقد كان مشتاق أكتر لشقاوة ودلع بنته سوسو وبنت أخته فيفي إللي واحشينه جداً.</strong></p><p><strong>وكما ذكرنا كانت سوسو وفيفي في عمر 19 سنة ومفتوحين من كساسهم من نيك أصحابهم، وهما الإتنين هايجين وممحونين ومولعين على النيك على طول.</strong></p><p><strong>ومضى أول يومين من أجازته في البيت في نيك زوجته سهير مرات بسيطة لما بترجع من شغلها متأخر، ويقضي معظم الوقت في البيت مع البنات سوسو وفيفي إللي مهيجينه على طول بلبسهم المثير ودلعهم وهزارهم معاه بطريقة مثيرة كلها بوس وأحضان وتقفيش وجلوسهم على حجره ونومهم في حضنه، وهما كانوا بياخدوا بالهم من إنتصاب زبه في هدومه ويهيجوا عليه ويتعمدوا يثيروه أكتر.</strong></p><p><strong>وبعد يومين فقط وصل حسن في الإثارة وإشتهاءه لهما لدرجة إنه أصبح يتلصص عليهم في أوضتهم وهما نايمين في السرير عريانين ملط حاضنين بعض وبيلعبوا في بعض ويتساحقون هما الإتنين ويفرك زبه ويضرب عشرات وهوه بيتفرج عليهم خِلسةً، ومن شدة شهوته لهما صار وهوه بينيك مراته سهير بيتخيل إنه بينيك بنته سوسو أو بنت أخته فيفي.</strong></p><p><strong>وفي نهار أحد الأيام وسهير زوجته في الشغل، كان حسن في البيت مع البنتين إللي طلبوا منه ينزل معاهم بيسين الڤيلا، وهو لبس مايوه وخرج على جنينه الڤيلا لاقهم قاعدين يهزروا بمرقعه جنب البيسين وكل واحدة منهما لابسه مايوه بكيني فاجر وأجسامهم المثيرة بتنور أكتر من نور الشمس المتوهجه.</strong></p><p><strong>حسن لما شافهم كان هايج وزبه وقف في المايوه بتاعه وشكله واضح جداً، والبنتين أول ما شافوه كده عيونهم مانزلتش من على زبه.</strong></p><p><strong>ونزلوا البيسين ماسكين إيديه كل واحدة من ناحية ولازقين فيه، وفي المية كانوا بيهزروا معاه بلبونة ويتعمدوا يثيروه ويحضنوه وزبه يحك في جسم كل واحدة منهما، وهو يشيل كل واحدة شوية في حضنه ويحسس ويقفش في فخادها وصدرها وبطنها وضهرها وطيزها أو كسها يكون على زبه، وفضلوا كده أكتر من ثلاثة ساعات هزار ودلع ومليطه في البيسين لدرجة إن حسن قذف لبنه في المايوه مرتين وهو بيحضن سوسو أو فيفي في الميه، وهما الإتنين كانوا بيتعمدوا يتجاوبوا معاه وهما هايجين وممحونين ومولعين عليه أوي.</strong></p><p><strong>وكان المشهد ده بيتكرر كل يوم بالنهار لإنه في أجازة وموجود طول اليوم معاهم في البيت وزوجته سهير في الشغل.</strong></p><p><strong>كل هذه الأوضاع جننت حسن على بنته سوسو وبنت أخته فيفي وتملكته الشهوه الجنسيه ناحيتهما وخلقت في مشاعره التصميم على الوصول لنيك البنتين مهما تكون النتائج.</strong></p><p><strong>وخاصة إنه تأكد من إنهما بنات هايجين وشهوانين وبيعشقون الجنس جداً من لبسهم المثير والتعري قدامه وتعمدهما التحرش والتلزيق في جسمه والجلوس في حضنه وعلى حجره بطريقة مثيرة، ومن لما كان بيتلصص عليهم في أوضتهم وهما نايمين في السرير عريانين ملط حاضنين بعض وبيلعبوا في بعض ويتساحقون هما الإتنين وهو يفرك زبه ويضرب عشرات وهوه بيتفرج عليهم خلسة.</strong></p><p><strong>وفي نفس الوقت البنتين كانوا بيتمادوا متعمدين في إثارته وتصميمهم على أن يتناكوا منه.</strong></p><p><strong> _____________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong> (الفصل الثاني)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتدى ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.</strong></p><p><strong> _____________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي الفترة دى كانت سهير زوجته طلبت منه أن يوافق على سفرها لبعثة تدريبية مهمة لأمريكا تبع شغلها في التلفزيون لمدة شهرين.</strong></p><p><strong>وطبعاً حسن وافق على طول عشان يقعد لوحده في البيت مع البنتين براحته مدة طويلة.</strong></p><p><strong>وخلال أقل من أسبوع كانت سهير سافرت وأصبح المجال مفتوح لحسن للإستمتاع بدلع ولبونة البنتين معاه.</strong></p><p><strong>وفي نفس الوقت إتفقت سوسو وفيفي على أن يتمادوا في إثارة حسن ووضعوا خطتهم للوصول إلى ممارسة الجنس والتمتع معاه في أسرع وقت ممكن.</strong></p><p><strong>بعد سفر سهير وفي أول يوم بعد مدعكة البيسين زي كل يوم كانوا قاعدين قدام التلفزيون بيهزروا بمرقعه جنب حسن وبيتفرجوا على فيلم غرامي مليان مشاهد ساخنه وبيدلعوا ويتمرقعوا عليه.</strong></p><p><strong>وهما قاعدين على كنبة الأنتريه وكل واحدة منهما لابسه قميص نوم مثير قصير بحمالات وعريان من الضهر ونص الصدر، وحسن لابس شورت فقط بدون فانلة وقاعد على كرسي مفرد هزاز جنبهم.</strong></p><p><strong>وخفضت سوسو الإضاءة كعادتها دائماً وهما بيتفرجوا على التليفزيون، وجت وعاوزه تقعد على حجر حسن أبوها وقالتله: </strong></p><p><strong>سنسن حبيبي مرجحني شوية على الهزاز وأنا على حجرك بس براحة شوية عشان عاوزه أنام كده.</strong></p><p><strong>حسن: تعالي يا حبيبتي.</strong></p><p><strong>وقعدت على حجره، وهي بتقعد راحت ساحبه طرف قميصها من ورا لفوق شوية عشان طيزها بالكلوت ولحم فخادها يكونوا ملامسين لفخاده مباشرة وحركت نفسها على حجره بحيث كانت طيزها فوق زبه مباشرة ولا يفصل زبه المنتصب عن فتحة طيزها إلا قماش الشورت بتاعه والكلوت الحريري بتاعها، وهو قاعد هايج عليها ولا يتنفس إلا ريحة جسمها المثير ومكسوف وخايف من إن زبه المنتصب في الشورت بتاعه ومزنوق بين فلقتي طيزها يفضحه وهي عماله تلزق أكتر وتهز رجليها فوق رجليه بلبونه وشكلها هايجه وممحونه أوي، كل ده والكرسي الهزاز بيتهز بيهم كإنهم بيتمرجحوا وهي بتحرك جسمها وتفرك بطيزها على زبه وهو هايج جداً وعلى وشك إنه يقطعها نيك بزبه ولكنه للآن متحفظ معها بقدر الإمكان، وهي رجعت بجسمها لورا وضهرها لازق في صدره تماماً وطيزها الملبن فوق زبه بالظبط ووجهه في شعرها الناعم زي الحرير، ودورت رقبتها وصار وجهها في وجهه خالص وشفايفها قدام شفايفه وقالت له بهمس بصوت كله مُحن: آآآآآه أنا مضايقاك يا سنسن.. تحب أقوم.</strong></p><p><strong>حسن: لأ طبعاً يا حبيبتي خدي راحتك.</strong></p><p><strong>وهو زبه هينفجر تحت طيزها، وحاسس بالمتعة الجنسية وزبه راشق بين فلقتي طيزها وهي بتتشرمط في حضنه على حجره وده شجعه إنه يمسكها من وسطها على أساس إنه بيسندها وهي متجاوبة معاه وجسمها مولع من الشهوه، وهي مسكت إيديه وحطتهم على فخادها وحطت إيديها على إيديه وقالت له: إمسكني من هنا يا حبيبي عشان ماتزحلقش.</strong></p><p><strong>وهي بتفرك طيزها على زبه وهايجه وبتسحب إيديه بإيديها على فخادها لفوق شوية قرب كسها وبتأن وبتاخد نفسها بصعوبة، وهايجه وسايحه خالص وهو متجاوب معاها وهي جسمها مولع نار وبتتنفس بسرعه وزبه راشق في طيزها من تحت.</strong></p><p><strong>ومن سخونة ومتعة وضعهم المثير كان كسها الموحوح قذف كمية كبيرة من سوائل شهوتها وجسمها بيترعش، وعسل كسها بيسيل على فخادها وهو بيمسحه بإيده وهو بيحسس على فخادها، ولما جسمها هدي وإرتخى على حجره بعد ما هي إرتاحت ونزلت شهوتها فقامت تجري على الحمام تنضف نفسها.</strong></p><p><strong>كان كل هذا المشهد المثير بين سوسو وأبوها وإللي إستمر أكتر من نص ساعة وكانت فيفي قاعده جنبهم بتتابعه بدقة وهي هايجه وممحونه أوي وبتفرك في كسها المولع من تحت طرف القميص بتاعها وبتدعك في حلمات بزازها، ولما سوسو قامت من على حجر أبوها ودخلت الحمام وحسن لسه بيحاول يعدل وضع زبه المنتصب وإللي راسه كانت خرجت شوية من الشورت بتاعه، فقامت فيفي وقربت من خالها حسن وقالتله بمُحن ولبونه:</strong></p><p><strong>إشمعنا سوسو بس تدلعها كده على حجرك، ولا عشان هي بنتك، أنا كمان عاوزاك تمرجحني كده على حجرك يا سنسن زي سوسو.</strong></p><p><strong>حسن كان لسه هايج وطريقة كلام فيفي هيجته أكتر فمسكها من إيديها وقعدها في حضنه على حجره وقالها:</strong></p><p><strong>تعالي في حضن خالو حبيبك يا روحي إنت عارفه إن إنتم الإثنين بناتي حبايبي الغاليين ومفيش فرق بينكم بالنسبالي يا عبيطة.</strong></p><p><strong>وقعدها على فخاده وقالها: حبيبتي إسحبي طرف القميص لفوق شوية عشان تفردي جسمك ومايضايقيش مع هز الكرسي.</strong></p><p><strong>وهي كانت أكثر جراءة من سوسو فرفعت قميصها لفوق لحد بطنها عشان طيزها بالكلوت ولحم فخادها يكونوا ملامسين لفخاده مباشرة وحركت نفسها على حجره بحيث كانت طيزها فوق زبه مباشرة ولا يفصل زبه المنتصب عن فتحة طيزها إلا قماش الشورت بتاعه والكلوت الحريري بتاعها، ومسكت إيديه على طول وحطتهم على فخادها وحطت إيديها على إيديه وسحبتهم لأعلى فخادها تحت كسها بشوية ورجعت بجسمها لورا وضهرها لازق في صدره تماماً</strong> <strong>وطيزها الملبن فوق زبه بالظبط ووجهه في شعرها الناعم زي الحرير، ودورت رقبتها وصار وجهها في وجهه خالص وشفايفها قدام شفايفه وباسته بلبونه على خده جنب شفايفه وقالت له بهمس بصوت كله مُحن: آآآآآه.. حضنك حنين أوي أوي يا سنسن.. عايزه أفضل قاعده كده على طول.</strong></p><p><strong>حسن كان متجاوب معاها وضمها أوي وبيحسس وبيضغط على أعلى فخادها، وهي بتفرك طيزها على زبه وهايجه وسايحه خالص وبتأن وبتاخد نفسها بصعوبة، وهو متجاوب معاها وهي جسمها مولع نار وبتتنفس بسرعه وزبه راشق في طيزها من تحت.</strong></p><p><strong>ومن سخونة ومتعة وضعهم المثير كان كسها الموحوح قذف كمية كبيرة من سوائل شهوتها وجسمها بيترعش، وعسل كسها بيسيل على فخادها وهو بيمسحه بإيده وهو بيحسس على فخادها، ولكنه مع فيفي كان أجرأ أكتر فكان بيمسح عسل كسها من على فخادها وياخده بصوابعه ويلحس صوابعه بلسانه ثم يحط صوابعه في بوقها وهي تمص وتلحس عسل كسها من صوابع خالها حسن.</strong></p><p><strong>وكانت سوسو خرجت من الحمام بعد ما نضفت نفسها وغيرت كلوتها، وشافتهم سايحين على بعض كده، وكان حسن واخد فيفي في حضنه على حجره وقميصها مرفوع لنص بطنها وإيده بين فخادها تحت كسها وبيحسس بإيده التانية على سرتها.</strong></p><p><strong>سوسو زاحت فيفي شوية من على فخاد حسن وقعدت على فخده التاني، وبقوا سوسو وفيفي بيتلبونوا في حضنه على حجره وكل واحدة منهما على فخد من فخاده وزبه واقف ومنتصب بينهم تحت فخادهم هما الإتنين، وكل واحدة بتبوس وتلحس في خد من خدوده.</strong>.. <strong>وقالوا له...</strong></p><p><strong>سوسو: حبيبي سنسن إنهارده الڤلانتين وإحنا عازمين صحابنا وعاملين حفلة بسيطة الليلة.</strong></p><p><strong>حسن (بزعل): ڤلانتين إيه وزفت إيه عايزين تعملوا البيت كباريه.</strong></p><p><strong>فيفي: لأ يا سنسن مش زي ما إنت فاكر إحنا عازمين بنات صاحباتنا بس ومفيش شباب طبعاً ياحبيبي.</strong></p><p><strong>وهما الإتنين قاعدين على حجره ونازلين فيه بوس وبيتحايلوا عليه عشان يوافق.</strong></p><p><strong>حسن: طلما بنات بس خلاص يا عفاريت أنا موافق، وبالليل هخرج عشان البنات الضيوف لما يجوا ما ينكسفوش مني وتكونوا على راحتكم إنتم والبنات مع بعض.</strong></p><p><strong>سوسو: تخرج إيه بس يا قمر! دول خمس بنات بس وإنت عارفهم لإنهم صحابنا من أيام ثانوي وكلهم عارفينك وعايزين يحتفلوا ويسهروا معانا وإنت موجود، وكلهم بنات مُزز وإنت شقي وعفريت يا سنسن وأنا عارفاك بتحب دلع ومياصة البنات المُزز، يعني إنت هتكون الدكر الوحيد في وسطينا زي شهريار في زمانه، إبسط يا عم سنسن.</strong></p><p><strong>كانت بتقوله كده وصوابعها على شفايفه بلبونه.</strong></p><p><strong>حسن كان قاعد هايج وزبه واقف تحت فخادهم بسبب كلامهم وحركاتهم وأجسامهم المثيرة الشبه عريانه في حضنه على حجره.</strong></p><p><strong>حسن كان خايف يضعف ويقوم ينيك سوسو بنته ولا فيفي بنت أخته فقرص سوسو في فخدها وقومهم من على حجره وضربهم هما الإتنين بدلع على طيازهم، وقالهم: قوموا بلاش دلع ومياصة دلوقتي عشان تجهزوا كل حاجة للحفلة وأنا هدخل أنام شوية.</strong></p><p><strong>وبالليل كان البنتين جهزوا كل حاجة للسهرة في الصالة الكبيرة بالڤيلا، ووصلوا البنات الخمسة وهم في الحقيقة خمس صواريخ قمة في الجمال والأنوثة والإثارة والدلع والمرقعة ولبسهم عبارة عن فساتين سهرة ضيقة مكشوفة من الضهر والأكتاف وقصيرة جداً فوق الركبة بكتير يعني أكتر من نص فخادهم عريانه، وواحدة منهم لابسه هوت شورت قصير جداً مبين جزء من تدويرة طيزها مع هاف بادي حمالات وسرتها ونص بطنها عريان، وكإنهم خمسة شراميط في بيت دعارة.</strong></p><p><strong>وكانت سوسو لابسه فستان سواريه أحمر ضيق بحمالات وقصير جداً، وكانت فيفي لابسه فستان مماثل لفستان سوسو بالظبط وعاملين هما الإتنين نفس الميك آب بحيث يكون من الصعوبة التفرقة بينهما.</strong></p><p><strong>ولما كان حسن بيسلم على البنات الضيوف لاحظ إن البنات بيسلموا عليه بالبوس والأحضان وبيلزقوا فيه جامد، فكان بيتجاوب معاهم على أساس إنهم ضيوف وهو يعرفهم من صغرهم وهو يعتبر في عمر أبهاتهم.</strong></p><p><strong>وقعد حسن على كرسي فوتيه،</strong></p><p><strong>وبدأت الحفلة في الصالة الكبيرة والأنوار خافته وموسيقى عاليه ورقص ومرقعة ودلع من البنات، وكل بنت بترقص مع التانية وبيحضنوا ويبوسوا بعض وبيحسسوا على بعض بشكل مثير.</strong></p><p><strong>وفيفي مسكت خالها حسن (إللي كان هايج أوي) من إيده وقومته عشان يرقص معاها وحضنته وإيديها ملفوفة حوالين رقبته وهما بيرقصوا حاضنين بعض وشغالة تحسيس وهو متجاوب معاها وضمها أوي وبيقولها: كبرتي وإحلوتي وبقيتي شقية أوي يا سوسو يا حبيبتي.</strong></p><p><strong>فيفي وهي في حضنه ضحكت بمرقعه وقربت شفايفها من شفايفه وهمست: سنسن حبيبي أنا فيفي مش سوسو.</strong></p><p><strong>حسن كان خلاص هايج أوي ومش هيفرق معاه بنته ولا بنت أخته ولا مين، وضمها أوي في حضنه وإيديه حوالين وسطها فوق طيزها بالظبط، وقالها: فيفي ولا سوسو كلكم بناتي حبايبي الغاليين.</strong></p><p><strong>وباسها في خدها وهي بتلف وشها جت شفايفه على شفايفها، وهو عمل نفسه مش واخد باله وفضل يمص ويلحس في شفايفها وهي متجاوبة معاه ودخلت ركبتها بين فخاده لدرجة إن فخدها لامس زبه المنتصب في بنطلونه.</strong></p><p><strong>ولم يقطع هذه اللحظات الرومانسيه الساخنه إلا بوصول سوسو جنبهم وبتقول لأبوها:</strong></p><p><strong>يا سلام يا سي سنسن وفين حضن سوسو بنتك حبيبتك.</strong></p><p><strong>حسن كان خلاص هايج أوي وفيفي سايحه بين إيديه فشعر بإحراج وفك فيفي من حضنه ومسك بنته سوسو وخدها في حضنه وبيبوسها في خدودها.</strong></p><p><strong>سوسو: ماليش دعوة يا روحي إنهارده الڤلانتين وأنا طول عمري ماليش حبيب غيرك وعاوزه حضن وبوسه عشاق زي بتوع فيفي.</strong></p><p><strong>حسن: إتلمي يا بت صاحباتك موجودين.</strong></p><p><strong>سوسو: الليلة الڤلانتين يا حبيبي وكله يتمتع وينبسط، وبص شوف كل البنات دايبين في بعض إزاي.</strong></p><p><strong>حسن خد بنته سوسو في حضنه وضمها أوي وهي لزقت فيه جامد، ولما جه يبوسها في خدها راحت هي حطت شفايفها على شفايفه وشغاله مص ولحس فيهم ومسكت إيديه وحطتهم على طيزها ولزقت صدرها في صدره وبطنها في بطنه وكسها بيضغط على زبه المنتصب في بنطلونه.</strong></p><p><strong>وإستمروا كده على الوضع ده شوية كتيرة.</strong></p><p><strong>حسن لما حس إنه خلاص هينيك سوسو بنته الهايجه فكها من حضنه ومسكها وراح قعد على كرسيه وهي معاه مش سايباه وراحت قاعده على حجره ونايمه براسها على كتفه، وطرف فستانها إترفع لفوق ومسكت إيديه وحطتهم على فخادها العريانه وبتهز رجليها بدلع ومياصه بشكل مثير، وبتحسس على صدره ودخلت إيدها جوه القميص بتاعه بتحسس بلبونة على حلمات صدره وكأنها لبوه في حضن عشيقها، وبتهمس بشفايفها إللي على خده وبتقوله: بحبك أوي أوي يا سنسن حب عشاق وأكتر من أي بنت بتحب أبوها.</strong></p><p><strong>حسن كان واخدها في حضنه ومش حاسس خالص إنها بنته وإيده بتحسس على فخادها وإيده التانية حوالين وسطها ونزلها تحت طيزها وبيضغط عليها.</strong></p><p><strong>وكل شوية سوسو تبوسه في شفايفه.</strong></p><p><strong>وبعد أكتر من ربع ساعة على هذا الوضع المثير قربت منهم بنت من الضيوف (شهد 21 سنة)</strong></p><p><strong>وبتقول لسوسو:</strong></p><p><strong>يا مُزه كفاية دلع مع عمو العسل ده ما هوه معاكي على طول وسيبينا إحنا نشبع منه شوية.. تعالى أرقص معايا شوية يا عمو عشان خاطري يا حبيبي.</strong></p><p><strong>سوسو: شوية صغننين بس يا بت وماتخلصيش العسل بتاعنا كله عشان أنا عارفاكي بتموتي في مص ولحس العسل يا ممحونة.</strong></p><p><strong>وقام حسن يرقص مع شهد وهي ماسكه في إيده وخدها في حضنه وبدأوا الرقص برومانسية.</strong></p><p><strong>وكانت شهد لابسه فستان سواريه أسمر ضيق وبحملات عاري الضهر والأكتاف ونص بزازها عريانين وقصير جداً ونص فخادها باينه.</strong></p><p><strong>وحسن بيرقص مع شهد وهي في حضنه وبيحسس لها على لحم ضهرها العريان وهي كانت حاطه راسها على كتفه وشفايفها بتقرب من شفايفه وهمست له:</strong></p><p><strong>ضمني أوي يا عمو وحسسني بحنانك إللي أنا محرومة منه عشان أنا ماعنديش بابا بعد ما بابايا طلق ماما، وعايشه أنا وهي لوحدينا، وإنت حنين أوي يا عمو وحسستني كإني في حضن بابايا مش عمو.</strong></p><p><strong>حسن ضمها في حضنه أوي وباسها في خدها جنب شفايفها وهي متجاوبة معاه، ومسكت إيديه وحطت إيده على صدرها وسحبت إيده التانية لتحت على طيزها.</strong></p><p><strong>حسن: شهد حبيبتي من اللحظة دي أنا باباكي وصاحبك وحبيبك يا روحي.</strong></p><p><strong>وحسن كان بيضغط على طيزها بإيده وكسها بيضغط على زبه وهي في حضنه وبزازها مدفونين في صدره، ورفعت وشها وشفايفها بتترعش قدام شفايفه فإلتهم هو شفايفها بشفايفه ودابوا في بوسه عشاق ملتهبة، ونسيوا نفسهم في الوضع المثير ده أكتر من خمس دقايق، ولما فاقوا من نشوتهم، كانت شهد سايحه منه خالص ودايخه فسحبها حسن من إيدها وخدها وقعدوا على الفوتيه وهي في حضنه على حجره وطبعاً فستانها القصير جداً والضيق إترفع لفوق كتير ومعظم فخادها عريانين وهو بيحسس وبيضغط عليهم بإيده وهي هايجه وممحونه وسايحه منه خالص وهو شغال بوس في شفايفها ورقبتها وتحسيس في فخادها وبزازها من جوه الفستان.</strong></p><p><strong>شهد: عمو حبيبي إنت عسول وحلوووو أوي وأنا مش عارفه إزاي هسيبك وأمشي بعد الحفلة.</strong></p><p><strong>حسن: خلاص خليكي باتيه معانا الليلة، حتى تونسيني في أوضتي لإني بنام لوحدي.</strong></p><p><strong>شهد: إنت عسول وحنين أوي يا عمو بس باين عليك شقي، وعلى فكرة أنا برضه بحب الشقاوة والدلع، لكن مش هينفع عشان ماما مش هترضى إني أبات برة البيت.</strong></p><p><strong>حسن: خلاص يا حبيبتي بكره الصبح تعالي نقعد مع بعض طول اليوم وأنا هدلعك وأمتعك أوي يا روحي.</strong></p><p><strong>شهد صرخت بشويش وبدلع وقالت: أي.</strong></p><p><strong>حسن: مالك يا حبيبتي.</strong></p><p><strong>شهد: فخدي يا عمو.</strong></p><p><strong>حسن: مالو يا روحي.</strong></p><p><strong>شهد: آآآآآآآه ناموسة قرصتني في فخدي وبيحرقني أوي يا عمو أححححح.</strong></p><p><strong>حسن: فين يا روحي وريني كده.</strong></p><p><strong>ورفعت طرف فستانها القصير لفوق شوية لدرجة إن كلوتها السكسي الأحمر كان باين، وبتشاور على أعلى فخدها تحت كسها بشوية.</strong></p><p><strong>شهد بمرقعه: هنا يا عمو أحححح ممكن تلحسلي مكان القرصة عشان بتحرقني أوي أححووووه خالص.</strong></p><p><strong>حسن نزل بلسانه على فخدها وبيلحسلها تحت كسها وهى هايجه وسايحه منه خالص لدرجة إن كسها المولع بينزل عسل شهوتها وغرق كلوتها وبيسيل على فخادها وحسن بيلحسه من على فخادها.</strong></p><p><strong>شهد: أوووووف.. كفاية يا عمو مش قادره أتحمل أحححوووه لحسك حلووووو أوي يا عمو.</strong></p><p><strong>حسن: على فكره.. إنتي ذوقك حلو أوي في الكلوتات يا حبيبتي.. الكلوت بتاعك حلو وشيك ومثير أوي يا روحي.</strong></p><p><strong>شهد(بإنزعاج مصتنع): أحيه.. يا كسوفي.. هو إنت شوفت الكلوت بتاعي يا عمو !!</strong></p><p><strong>حسن: سوري يا حبيبتي أنا لمحته بدون قصد لما فستانك إترفع.</strong></p><p><strong>شهد (بدلع ولبونة): يا عمو براحتك أنا بهزر وأنا بأعتبر نفسي بنتك زي سوسو وفيفي، وقولي يا حبيبي.. كلوتي عجبك يا عمو؟</strong></p><p><strong>حسن: أوي أوي يا روحي.</strong></p><p><strong>وراحت رافعه جسمها شوية وقلعت الكلوت بتاعها وحطته في إيد حسن، وقالت له:</strong></p><p><strong>حبيبي مايغلاش عليك الكلوت وإللي جوه الكلوت لو عايزه كمان يا روحي.</strong></p><p><strong>حسن كان عارف إنها متحررة وجريئة بلبونة ولكنه كان مستغرب أوي من جراءتها بالشكل ده، وأخد منها كلوتها الغرقان من عسل شهوتها وحطه على شفايفه وبيلحسه ويشم فيه بشهوة.</strong></p><p><strong>شهد بلبونة: إنت بتعمل إيه يا حبيبي.</strong></p><p><strong>حسن: ده طعمه أحلى من العسل.</strong></p><p><strong>شهد مسكت إيده التانية ودخلتها من تحت طرف فستانها وحطتها على كسها وقفلت فخادها عليها وقالتله: حبيبي آآآآآآه حسسلي هنا عشان فيه عسل كتييير عاوز ينزل إدعكه يا روحي وريحني آآآآآآه.</strong></p><p><strong>وحسن شغال دعك في كسها المولع وبيقرصها من زنبورها وعسل شهوتها بيسيل على إيده وياخده بصوابعه ويلحسه ويلحسها في بوقها بصوابعه وهي في حضنه على حجره هايجه وممحونه أوي وسايحه منه خالص وماسكه زبه المنتصب بإيدها من فوق بنطلونه وراميه راسها على كتفه وبتبوسه وتلحسله وتعضه في رقبته من كتر هيجانها من لعبه بإيده في كسها وفركه في زنبورها.</strong></p><p><strong>وكانت سوسو بترقص مع فيفي وحاضنين بعض وبيفركوا أكساسهم في بعض وشغالين بعبصة في طياز بعض وهايجين أوي وهما شايفين حسن بيعمل إيه مع صاحبتهم شهد وبيتفرجوا على المشهد المثير ده كله من أوله، ولما شافوا إن حسن خلص مليطة مع اللبوه شهد وهديوا شوية.</strong></p><p><strong>راحت سوسو ناحية حسن وشهد وبتحسس على شعر شهد بلبونة وميلت عليها وباستها في شفايفها وقالتلها: أنا مش قولتلك ماتخلصيش العسل بتاعنا كله يا ممحونه، وبراحه شوية على بابايا.</strong></p><p><strong>شهد بجراءه قالتها: أعمل إيه بس أصل عمو حنين وعسول أوي وأنا حبيته أوي أوي.</strong></p><p><strong>حسن: خلاص يا شوشو.. زي ما إتفقنا بكره الصبح هنستناكي هنا تيجي تقضي اليوم كله معانا يا حبيبتي. (وباس شهد في شفايفها ورفعها من على حجره وهو بيعدل لها فستانها إللي كان مرفوع أوي).</strong></p><p><strong>وشال كلوت شهد في جيب بنطلونه عشان سوسو ماتخدش بالها.</strong></p><p><strong>سوسو قعدت في حضن أبوها على حجره وباسته بلبونه في شفايفه وحطت إيديها على فخده وبتقوله:</strong></p><p><strong>إنت بقيت شقي أوي يا سنسن دي البت شهد كانت خلاص هتموت في إيدك.. تحب أجوزهالك.</strong></p><p><strong>حسن: أتجوز مين يا عبيطه دا إنتي وفيفي ماليين عليا الدنيا.</strong></p><p><strong>سوسو حضنته أوي وبتقوله:</strong></p><p><strong>بموووت فيك يا سنسن.</strong></p><p><strong>وراحت داخله في حضنه أوي ونايمه براسها على كتفه، ومسكت إيديه وحطتهم على فخادها العريانه وبتهز رجليها بدلع ومياصه بشكل مثير، وبتحسس على صدره ودخلت إيدها جوه القميص بتاعه بتحسس بلبونة على حلمات صدره وكأنها لبوه في حضن عشيقها، وبتهمس بشفايفها إللي على خده وبتقوله: آآآآآآه يا سنسن بحبك أوي حب عشاق وأكتر من أي بنت بتحب أبوها، وياريت كل ليلة تكون ڤلانتين عشان تكون معايا زي العشاق زي الليلة دي كده، أنا بحبك أوي أوي يا سنسن.</strong></p><p><strong>حسن: حبيبتي إنتي حبيبتي ونور عيني، وأنا يا ست البنات هعملك كل ليلة ڤلانتين يا روح قلبي، وإنتي عارفه إنك مش بنتي وبس دا إنتي بنتي وصاحبتي وحبيبتي.</strong></p><p><strong>حسن كان واخدها في حضنه ومش حاسس خالص إنها بنته وإيده بتحسس على فخادها وإيده التانية حوالين وسطها ونزلها تحت طيزها وبيضغط عليها.</strong></p><p><strong>وكل شوية سوسو تبوسه في شفايفه وهي سايحه منه خالص.</strong></p><p><strong>وبعد أكتر من ربع ساعة على هذا الوضع جت البنت إللي لابسه هوت شورت وإسمها (دينا 20 سنة) ومسكت حسن من إيده وميلت بصدرها عليه لدرجة إن بزازها كانت هتخرج من البادي في وجه حسن وبتقول لسوسو:</strong></p><p><strong>يا مايصه كفاية دلع مع عمو ما هوه معاكي على طول وسيبينا إحنا نشبع منه شوية.. تعالى أرقص معايا شوية يا عمو عشان خاطري يا حبيبي.</strong></p><p><strong>وقام حسن يرقص مع دينا وخدها في حضنه والبت أصلأ سايحه على نفسها خالص، وهي حاطه راسها على كتفه وشفايفها بتقرب من شفايفه وبزازها مدفونين في صدره ودخلت فخدها بين فخاده وكسها بيضغط على زبه، وهو حاضنها وضاممها أوي على جسمه وإيديه حوالين وسطها وتجرأ أكتر ونزل بإيده على طيزها وبيضغط عليها وهي بتتنهد وبتهمس في وشه: آآآآآه.. آآآآآه كماااان يا عمو كده حلووو أوي يا حبيبي.</strong></p><p><strong>حسن كان بيضغط على طيزها لدرجة إن زبه مزنوق في كسها المولع أوي وقالها: مالك يا حبيبتي.</strong></p><p><strong>دينا: أحححح.. حبيبي إضغط أوي وبوسني بس، وماتقولش أي حاجة دلوقتي وسيبني أعيش اللحظة دي في حضنك آآآآآه.. آآآآآه.</strong></p><p><strong>ولفت دينا بجسمها وهي بترقص في حضنه وبقا ضهرها في مواجهة جسمه وبتضغط بطيزها على زبه ومسكت إيديه وحطت إيده على بطنها وحطت إيده التانية تحت شوية وبتسحبها فوق كسها وعلى الشورت بتاعها وبتضغط بإيدها على إيده فوق كسها وبتتلوى وبتفرك طيزها على زبه.</strong></p><p><strong>حسن من خبرته مع البنات فهم وعرف طبعاً إنها تعبانه وعايزه تنزل شهوتها وترتاح، وهو كان واخدها في حضنه أوي ونزل بإيده على طرف الشورت القصير بتاعها (إللي من قصره عامل كإنه كلوت وليس شورت) وبيحسس على فخادها ودخل صوابعه من تحت الشورت ولمس أول كسها من قدام، وهي إتجننت وهاجت أوي من لمساته وبتإن أوي وفتحت فخادها عشان يدخل صوابعه أكتر وهو متجاوب معاها ودخل إيده جوه الشورت من تحت وبيضغط على كسها المولع ناااار وعسل شهوتها بيسيل على فخادها.</strong></p><p><strong>حسن كان خايف إن حد من البنات ياخذ باله منهم وهو بيلعبلها في كسها فلف جسمها تاني وهي في حضنه وضمها أوي وبيضغط بزبه على كسها وبيبوسها في شفايفها وبيحسس وبيضغط على ضهرها ودخل إيده جوه الشورت بتاعها من فوق ويحسس ويضغط على طيزها وبين الفلقتين وصوابعه وصلت لكسها إللي غرقان، ومسك كسها كله بكف إيده وبيلعبلها فيه، وهي قفلت فخادها على إيده إللي بيضغط بيها على كسها، وهي كانت خلاص هتصرخ من الشهوة.</strong></p><p><strong>حسن: كده حلو يا روحي ؟</strong></p><p><strong>دينا: آآآآآه.. آآآآآه.. دخل صوابعك أكتر فيه كمااان أوي.. أووووف.</strong></p><p><strong>حسن: طب تعالي نخرج في الجنينه وأريحك عشان محدش ياخد باله.</strong></p><p><strong>دينا: ياريت يا حبيبي.. إنت حلووو ومُز أوي يا عمو، وأنا مش قادره خالص.</strong></p><p><strong>وخرجت دينا مع حسن على الجنينه وهي دايخه خالص ومش قادره تمشي وحسن ماسكها وحاضنها عشان ماتوقعش، وطبعاً محدش من البنات واخد باله لإنهم كلهم شغالين رقص ومرقعة وبيلعبوا في بعض.</strong></p><p><strong>وحسن خدها في طرف جنينة الڤيلا والمكان شبه مظلم وقعد على كرسي وقعدها في حضنه على حجره وبيبوسها في شفايفها ونزل لها الشورت والكلوت بتاعها ورفع البادي وبيلعب لها بإيده في حلمات بزازها وهي هايجه وممحونه أوي وبتفك له بنطلونه ومسكت زبه المنتصب ونزلت فيه مص بشهوة جنونيه، وهو خلاص مش قادر يتحمل هيجانها، وبيلعب لها في كسها وبيقعدها على زبه عشان ينيكها فى طيزها وهي رفضت ولفت جسمها في مواجهته وقعدت على حجره وفاتحة فخادها فوق فخاده وزبه واقف تحت كسها وصرخت: أوووووف عمو حبيبي نيكني في كسي ماتخافش أنا مفتوحة.</strong></p><p><strong>حسن سمع كده وإتجنن عليها ودفع زبه كله جوه كسها وهي على حجره وفضل ينيك في كسها نص ساعة وهي بتتنطط على زبه زي المجنونه وهو بيقطع شفايفها وحلمات بزازها مص ولحس وشغال في طيزها تقفيش وبعبصة.</strong></p><p><strong>ولما ناكها ونزل لبنه في كسها ومتعها، قعدها تاني على زبه وناكها في طيزها، وبعد ماخلصوا نيك لبسوا هدومهم وقعدت على حجره، وقالها: حبيبتي إنتي إزاي مفتوحة من كسك وإنتي لسه بنت مش متجوزة ومين إللي عمل معاكي كده يا روحي؟</strong></p><p><strong>دينا: دي حكاية طويلة يا عمو مش وقتها دلوقتي، بس إنت مُز وحلو أوي وجامد نيك، يا حظها إللي تيجي تحت زبك يا حبيبي.. إنت حاجة أححووووه خالص.</strong></p><p><strong>حسن: طب بس قوليلي مين أول واحد ناكك وفتحك؟</strong></p><p><strong>دينا: هقولك يا روحي مين هوه بس يفضل الكلام ده سر بينا وماتسألنيش عن حاجة تانى.</strong></p><p><strong>حسن: أكيد طبعاً.</strong></p><p><strong>دينا: إللي فتحني ولسه بينيكني لحد دلوقتي كل ما نكون لوحدينا في البيت هوه بابايا بس طبعاً مش بيمتعني زيك كده يا عمو الجامد إنت زبك ده حاجة تانية خالص يا حبيبي.</strong></p><p><strong>وكانت بتقوله كده وشفايفها في شفايفه.</strong></p><p><strong>حسن: يعني باباكي بينيكك...</strong></p><p><strong>ولسه بيكمل كلامه فراحت دينا حطت إيدها على شفايفه وقالتله:</strong></p><p><strong>مش إحنا قولنا خلاص من غير أسئلة تاني وخليها سر بينا.</strong></p><p><strong>حسن: ماشي يا روحي براحتك، بس لازم نكرر العملية دي تاني.</strong></p><p><strong>دينا: طبعاً يا حبيبي هوه أنا ينفع أسيبك أبداً بعد ما كسي داق زبك العسل ده، يللا بينا ندخل جوه عشان البنات ما يلاحظوش حاجة.</strong></p><p><strong> ______________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن كان بيفكر في إن البنات في السن ده هايجين وممحونين ومولعين كده وهيتجننوا على النيك من راجل ناضج وأكبر منهم وإزاي هما حيحانين وهيموتوا عليه، وبيفكر برضه في كلام دينا إن أبوها بينيكها يعني عادي إن البنت إللي في عمر بنته بهيجوا على أبهاتهم وبيتمتعوا معاهم في علاقات جنسية كاملة في السرير، وخاصة بعد ما تأكد من إشتهاء كل من سوسو وفيفي له ومحاولاتهم المتكررة لإثارته وإغراءه، ولكن كل مايدور في ذهنه دلوقتي أن إزاي الممارسات الحميمية الساخنه الغير صريحة بينه وبينهم كيف يمكن أن تتحول إلي ممارسة جنسية صريحة وحقيقية مع كل من سوسو بنته أو مع فيفي بنت أخته وهما لوحدهم معاه هما الإتنين على طول في البيت.</strong></p><p><strong> ______________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقاموا وزبطوا هدومهم وطبعاً دينا كانت مش قادره تمشي من شدة نيك حسن ليها في كسها وطيزها، ودخلوا الڤيلا وحسن ساندها من وسطها وهي ماشيه مفشخه خالص.</strong></p><p><strong>سوسو وفيفي لاحظوا إن حسن فشخ البت دينا في الجنينه فمسكتها سوسو وقعدتها على الكنبة، وفيفي مسكت خالها حسن وراحت معاه للكرسي بتاعه وقالتله: إنت عملت إيه في البت مش براحه عليها دي مش قادره تمشي خالص ياعيني.</strong></p><p><strong>حسن: ولا عملتلها حاجة، هي بس كانت مخنوقه شوية وعاوزه تشم هوا وكنا بنتمشى شوية في الجنينه.</strong></p><p><strong>فيفي قعدت في حضنه على حجره وبتقوله: بتتمشوا برضه يا مُز يا إللي مجنن البنات، إنت بقيت شقي أوي يا سنسن، وعشان كده كل البنات طمعانين فيك وبيحسدونا عليك أنا وسوسو.</strong></p><p><strong>حسن: أنتم بناتي حبايبي ومحدش يعرف ياخدني منكم.</strong></p><p><strong>وراح حاضنها وضاممها أوي وباسها في شفايفها وشغال تحسيس وتقفيش في ضهرها العريان وفخادها.</strong></p><p><strong>والحفلة إستمرت على كده طول الليل، وسوسو وفيفي والبنات الخمسه صاحباتهم وحسن مقضينها رقص وبوس وأحضان وتحرشات جنسية صريحة ولعب وفرك من تحت وشرمطه ومرقعة معاه وهما هايجين وممحونين ومولعين أوي عليه.</strong></p><p><strong>وبعد نص الليل بساعتين كانوا البنات الضيوف مشيوا وحسن دخل أوضته وقلع هدومه ونام عريان على سريره ومسك الكلوت الأحمر بتاع شهد وظل يشمه ويلحس فيه وحطه على زبه ونام،</strong> <strong>وطبعاً راح على طول في النوم من كتر التعب، وكان طول ما هوه نايم بيحلم في المنام إن دينا وشهد نايمين معاه في حضنه وبينيكهم هما الإتنين في كساسهم وطيازهم.</strong></p><p><strong>وسوسو وفيفي دخلوا أوضتهم وقلعوا هدومهم ونزلوا دعك في بعض.</strong></p><p><strong> _____________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong> (الفصل الثالث)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتدى ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.</strong></p><p><strong> _____________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والساعة 10 الصبح قام حسن وصحي من النوم وكان لسه نايم عريان والكلوت الأحمر بتاع شهد على زبه وغرقان لبن إللي زبه قذفه بالليل وهو نايم بيحلم إنه بينيك شهد ودينا في سريره.</strong></p><p><strong>قام حسن وخبا الكلوت تحت المخده، ودخل حمامه ياخد شاور ولبس شورت فقط من غير فانله وخرج من أوضته وسمع صوت ضحك ومرقعة من أوضة سوسو وفيفي، فوقف يتصنت عليهم، وسمع صوتهم ومعاهم شهد صاحبتهم إللي وصلت عندهم من شوية لقضاء اليوم معاهم كما وعدت حسن، وكانوا شغالين دعك ولعب في أجسام بعض على السرير.</strong></p><p><strong>وكان خلاصة حوارهم إللي وصل لأذنيه:</strong></p><p><strong>فيفي: إسمعي يا شهد.. أنا وسوسو هنمهد لك الجو حلو مع سنسن عشان ينيكك في كسك وهنعرص عليكي يا شرموطة بس بشرط.</strong></p><p><strong>شهد: أحححح يااالهووووي عمو حسن هينيكني بزبه أوووووف ياريت، وإيه الشرط يا روح قلبي وأنا تحت أمركم.</strong></p><p><strong>سوسو: ومش هينيكك مرة واحدة وبس، لأ.. وممكن نوضب لك الجو مع بابا حسن إنه ينيكك تاني وتالت وقت ما كسك ياكلك يا لبوه، بس شرطنا الوحيد إنك وإنتي معاه تهيجيه علينا أنا وفيفي وتلعبي في دماغه بحيث إنه يعتبر إن الموضوع ده عادي جداً إنه ينيك بنته أو بنت أخته، وإنتي شرموطة كبيرة وتقدري على كده.</strong></p><p><strong>شهد: دي بسيطة أوي دي لعبتي، أنا هعرف إزاي أخليه يركبكم إنتم الإثنين إنهارده ويفشخكم يا شراميط، ممممممم.. بس ينيكني دلوقتي ويطفي نار كسي.</strong></p><p><strong>حسن كان بيسمع الكلام ده ومبسوط وهايج ومشتاق لكس شهد الشرقانه من الليلة إللي فاتت، وكساس سوسو وفيفي الممحونين.</strong></p><p><strong>وقعد في الصالة وبينادي على سوسو وفيفي عشان يفطروا كلهم مع بعض وكأنه لسه قايم دلوقتي ومش عارف إن شهد معاهم.</strong></p><p><strong>خرج البنات التلاتة من الأوضه وتصنع حسن مفاجئته بوجود شهد ورحب بها، وطبعاً كان إستقباله لها إستقبال ساخن وكله شوق ولهفه، وفطروا كلهم، ثم دخلوا أوضهم عشان يلبسوا المايوهات لزوم نزول البيسين زي كل يوم.</strong></p><p><strong>حسن قام على أوضته وكان عامل حسابه ولبس مايوه قصير وواسع شوية عشان زبه ياخد راحته في التمدد والإنتصاب لإنه عارف إن إنهارده هيكون يوم النيك العالمي، وخرج للجنينه وقعد على شيزلونج جنب البيسين في إنتظار البنات التلاتة، ومشغل مزيكا على سماعات حوالين البيسين.</strong></p><p><strong>وشعر حسن بإيد ناعمه وطريه مغميه عينيه من وراه وسمع صوت ناعم بيهمس بشويش فوق منه: أنا مين.</strong></p><p><strong>حسن مسك إيديها وحطهم على شفايفه وبيبوس كفوف إيديها برومانسية وسخونه، وبيقول (وهو طبعاً مش عارف دي مين): أكيد طبعاً حبيبتي مُزتي القمر.</strong></p><p><strong>وهي لفت بجسمها وقعدت على حجره بالمايوه البكيني المثير وبتقوله بدلع ومياصه: حبيبي يا سنسن.</strong></p><p><strong>حسن خدها في حضنه وقالها: فيفي حبيبتي كبرتي يا روحي وإحلوتي أوي وبقيتي مُزه ونفسي أشوفك أجمل عروسه في الدنيا.</strong></p><p><strong>فيفي حضنته أوي وإيديها ملفوفة حوالين وسطه وراسه على كتفه وطيزها على زبه بالظبط وبتبوسه وتلحسله في خدوده جنب شفايفه وقالتله: أنا عروسه لعريسي حبيبي بس إللي بموووت فيه.</strong></p><p><strong>حسن: مين الشقي ده إللي قدر يخطف قلبك يا قمر.</strong></p><p><strong>فيفي: مش هقولك إلا لما تصالح خدودي الزعلانين منك عشان إنت بوست كفوف إيديا وهما لأ.</strong></p><p><strong>حسن: وهوه أنا أقدر أزعل الخدود الوردي دي.</strong></p><p><strong>وشغال بوس ولحس ومص في خدودها، وهي متجاوبة معاه وبتتلوى في حضنه وبتفرك طيزها على زبه وبتحك فخادها في فخاده وهما بالمايوهات وبتضحك بشرمطة، وبتشاور على شفايفها وبتقوله: ومفيش هنا ؟؟</strong></p><p><strong>حسن: إنتي بقيتي شقيه أوي بس عسوله أوي يا حبيبة سنسن.</strong></p><p><strong>فيفي كأنها مش سامعه منه حاجه ولسه بتشاور بصباعها على شفايفها وبتقوله: هنا.. عشان أقولك مين العريس إللي بتمناه.</strong></p><p><strong>حسن مسكها من دقنها وعيونه مركزه في شفايفها إللي بتترعش وقرب شفايفه من شفايفها وهي بتتنهد وبتهمس: آآآآآآه يا حبيبي.</strong></p><p><strong>وفي لحظة واحدة كانت شفايفهم بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص باللسان والشفايف، وجسمها كله بيتلوى وبيتكلم سكس وأنوثة في حضنه وطيزها بتفرك على زبه، وهي بتحسس على خدوده ورقبته وحلمات صدره وبطنه وفخاده، وهو بيحسس بإيده على جسمها السخن كله، وهي مسكت إيده وحطتها بين فخادها العريانين تحت كسها وضمت فخادها على إيده، وهو سرحان ودايب فيها وكإنهم إتنين عشاق لدرجة إن فيفي نزلت شهوتها عدة مرات وغرقت فخادها وغرقت إيد حسن إللي بين فخادها.</strong></p><p><strong>وفضلوا كده يدعكوا في بعض (حسن وبنت أخته فيفي) حتى خرجت سوسو وصاحبتهم شهد لجنينة الڤيلا وكل واحدة منهما</strong></p><p><strong>لابسه كاش مايوه ولما وصولوا عند حسن وفيفي كل واحدة قلعت الكاش.. أوووووف ومن تحته كانوا لابسين مايوهات بكيني فاجره ومثيره جداً على أجسامهم إللي كلها أنوثة وسكس وجاذبية وتوقف أجمد زب. </strong></p><p><strong>وشافوهم في هذا الوضع الجنسي المثير (وهما الثلاثة بنات أصلأ متفقين ومخططين مع بعض لكل حاجة).</strong></p><p><strong>سوسو: يااا سلاااااام يا كتاكيت.</strong></p><p><strong>فيفي عدلت قعدتها ببطء وبتزبط أطراف المايوه إللي محشور في طيزها بسبب ضغط زب حسن في طيزها، وهي لسه على حجر حسن وقربت على ودانه وبتقوله: عايز تعرف مين حبيبي إللي بتمناه يكون عريسي؟</strong></p><p><strong>حسن: مين؟؟</strong></p><p><strong>فيفي: إنت يا سنسن حبيبي وحبيب قلبي يا عمري.</strong></p><p><strong>وقامت تجري من على فخاده وتحضن وتلعب مع سوسو وشهد.</strong></p><p><strong>وحسن قاعد يعدل المايوه بتاعه ويداري زبه إللي كان من لحظة واحدة واقف وراشق تحت طيز فيفي بنت أخته.</strong></p><p><strong>سوسو: إحنا هنقضيها رومانسيات ودلع ومياصة ومش هننزل البيسين ولا إيه ؟</strong></p><p><strong>شهد: حقيقي بجد أنا مبسوطه معاكم ومن الجو ده أوي ونفسي أرقص شوية قبل ما أنزل الميه.</strong></p><p><strong>سوسو: ياريت يا حبيبتي وحتى كمان سنسن بيحب الرقص الشرقي أوي للمُزز إللي زيك يا مُزه.</strong></p><p><strong>وشغلوا موسيقى شرقي وشهد بترقص بلبونه أوي بالبكيني الفاجر المثير وحسن والبنتين قعدوا في الأرض وبيصقفوا مع الموسيقى.</strong></p><p><strong>وحسن قاعد مركز مع رقصها وجسمها (إللي بيتلوى وكأنها أفعى تتراقص فوق النار)، ومركز مع بزازها وفخادها وكسها وهز طيازها بلبونة أوي، وكان هايج وسخن أوي وزبه واقف وراسه الحمرا طلعت من تحت طرف المايوه بتاعه، وسوسو وفيفي واخدين بالهم منه وهما قاعدين جنبه وكل واحدة من ناحية ولازقين فيه وكل واحدة حاطة إيدها على فخده من ناحيتها وبتضغط عليه وبتسحب إيدها لفوق شوية قرب زبه، وحسن لافف إيديه الإثنين حوالين وسطهم وبيحسس على بطن كل واحدة منهما وبيلعبلها بصوابعه في سرتها وهما راميين راسهم على صدره وبيحسسوا على صدره وبطنه وفخاده بشكل مثير، وهما هايجين وممحونين عليه.</strong></p><p><strong>فضلت شهد ترقص بشرمطة وتقرب منهم وتدخل بين رجول حسن وتنزل بطيزها أو ببزازها على وجه حسن وتغني بلبونه أغنية جديدة هابطة وتقوله: (أححووووه.. أححووووه.. من تحت لفوق.. أححووووووه).</strong></p><p>و<strong>بعد ربع ساعة كان حسن هايج على الآخر وخلاص هيقوم وينيك البنات التلاتة.</strong></p><p><strong>فقام وقالهم: طب يللا بينا يا قمرات ننزل البيسين.</strong></p><p><strong>ونزلوا البيسين ماسكين إيديه كل واحدة من ناحية ولازقين فيه، وفي الميه كانوا بيهزروا معاه بلبونة ويتعمدوا يثيروه ويحضنوه وزبه يحك في جسم كل واحدة منهم، وهو يشيل كل واحدة من الثلاثة بنات شوية في حضنه ويحسس ويقفش في فخادها وصدرها وبطنها وضهرها وطيزها أو كسها يكون على زبه.</strong></p><p><strong>ولكن شهد كانت مزودة الدلع والشرمطة بشكل ملحوظ وقربت منه وتلزق فيه عدة مرات وتحك طيزها وكسها في زبه، وجت وإتشعبطت في رقبته وبتقوله: آآآآه إمسكني يا عمو كنت هغرق.</strong></p><p><strong>حسن: ماتخافيش أنا ماسكك يا حبيبتي.</strong></p><p><strong>شهد: إمسكني أوي يا عمو أححووووه.</strong></p><p><strong>حسن شال شهد من تحت طيزها وهي في حضنه فتحت فخادها ولفتهم حوالين وسطه وزبه واقف وطلع من المايوه بتاعه على باب كسها، وهو هايج عليها أوي.</strong></p><p><strong>شهد كانت هايجه وممحونه أوي وبتفرك كسها المولع على زبه وبزازها مدفونين في صدره وراميه راسها على كتفه وشفايفها في رقبته تحت دقنه، وبتقوله: أححوووووه.. أوعى تسيبني يا عموووو.</strong></p><p><strong>حسن: أوووووف.. ماتخافيش أنا ماسكك يا حبيبتي.</strong></p><p><strong>شهد: أححووووه.. أححوووه.. كده حلووووو أوي.</strong></p><p><strong>وفضلوا كلهم كده أكتر من ساعة هزار ودلع ومليطه في البيسين لدرجة إن حسن مش واخد باله من إن زبه واقف ومنتصب أوي وراس زبه طالعه مع طرف المايوه بتاعه من تحت، لكن البنات واخدين بالهم وبيحكوا فيه وهما هايجين وممحونين ومولعين أوي.</strong></p><p><strong>وشهد وهي في حضنه مسكته من زبه بإبدها وبتقوله: حبيبي إنت باين عليك سخن مولع أوي يا عمو.</strong></p><p><strong>حسن: حبيبتي.. إنتي ولعتيني أوي ماتيجي نقعد لوحدينا شوية.</strong></p><p><strong>شهد: أنا إللي ولعتك برضه يا عمو ولا المُزز سوسو وفيفي دا جسمهم وحركاتهم تولع الحجر وهايجين عليك على طول يا جاااامد إنت.</strong></p><p><strong>كلام شهد هيج حسن على سوسو وفيفي أكتر ومسك شهد من طيزها وبيضغط عليها وهي في حضنه وقالها..</strong></p><p><strong>حسن: حبيبتي.. دول بناتي.</strong></p><p><strong>شهد: وإيه المشكلة.. طب تعالى نطلع ونتكلم بره براحتنا. (وطالعه من البيسين وهي ماسكه في إيد حسن وبتغمز بعينها لسوسو وفيفي).</strong></p><p><strong>شهد: هنروح فين يا عمو؟</strong></p><p><strong>حسن: تعالي نقعد عند حوض أنا زرعته ياسمين جميل أوي زيك يا حبيبتي في طرف الجنينة. </strong></p><p><strong>ومشيوا سوا وخدها تحت باطه وشغال بوس في شفايفها ورقبتها وبيقفش بإيده في بزازها وفي طيزها من جوه الأندر بتاع المايوه بتاعها وهي سايحه وهايجة ودايخه أوي.</strong></p><p><strong>حسن قعد على كرسي وقعدها على فخاده في حضنه على حجره فوق زبه بالظبط وحط إيده بين فخادها على كسها وبإيده التانيه شغال تقفيش وتحسيس في حلمات بزازها وعلى بطنها وهي هايجة أوي وبتضحك بمرقعه ولبونة.</strong></p><p><strong>شهد: في الأول قولي إنت عملت إيه بالكلوت بتاعي إللي معاك من إمبارح ؟؟</strong></p><p><strong>حسن مسكها من طيزها وبيضغط عليها وهي في حضنه.</strong></p><p><strong>حسن: أقولك بصراحة ؟؟</strong></p><p><strong>شهد: طبعاً يا قلبي.</strong></p><p><strong>حسن: بالليل قلعت كل هدومي وحطيته على زبي وكنت بتخيل كإنك إنتي لابساه وقاعده على زبي وأنا بقلعهولك، وإنتي في حضني وقعدتي على زبي و....</strong></p><p><strong>شهد: يااالهوووي.. كفاية.. إنت جرئ وحلووو أوي.. عمو حبيبي إنت شقي أوي، بس قولي إزاي كنت بتعمل كده وسوسو وفيفي نايمين معاك.</strong></p><p><strong>حسن: نايمين معايا إزاي!! أنا بنام لوحدي يا عفريته.</strong></p><p><strong>شهد: إزاي يعني بتنام لوحدك في أوضتك وهما بيناموا لوحدهم في أوضتهم!! دا البنتين مُزز أوي وهما الإتنين بيعشقوك وهيموتوا عليك وبيتمنوا إنك تمتعهم في حضنك يا حبيبي.</strong></p><p><strong>حسن: إزاي بس يا روحي دول بناتي!!</strong></p><p><strong>كل ده وهي قاعده في حضنه على زبه وفخادها مفتوحة على فخاده، وهو حاطط إيده بين فخادها على كسها وبإيده التانيه شغال تقفيش وتحسيس في حلمات بزازها وعلى بطنها وهي هايجة أوي وبتضحك بمرقعه ولبونه.</strong></p><p><strong>شهد: آآآآآآه.. آآآآآآه.. أحححح بالراحة شوية يا عمو. </strong></p><p><strong>حسن: عيون عمو يا روحي تعالي بقا ريحي على الأرض ووريني قرصة الناموسة إللي على فخدك وكانت بتحرقك إمبارح.. عشان ألحسهالك تاني يا روحي.</strong></p><p><strong>وقامت شهد من على زبه ونامت على وسادة كان حسن مجهزها على الأرض ونيمها على ضهرها ونزل بوس ولحس في فخادها من تحت كسها، وتحول الوضع لإنه بقا بيبوسها وبيعضها بحنيه بشفايفه في كسها من جنب أندر المايوه. </strong></p><p><strong>شهد: أححححح .. آآآآآآه.. إنت حنين أوي أوي يا عمو، أنا بحبك أوي أوي.. بيحرقني أوي أوي.</strong></p><p><strong>حسن: إيه هوه يا روحي. </strong></p><p><strong>شهد: هنا (وبتشاور بشرمطة على كسها)</strong></p><p><strong>حسن: هنا فين. </strong></p><p><strong>شهد: هنا يا عموووو. </strong></p><p><strong>حسن: هنا فين يعني؟ </strong></p><p><strong>شهد وبشويش ودلع: هنا يا عمو في الكوكو بتاعي. </strong></p><p><strong>حسن: لازم أشوفه وأبوسه. </strong></p><p><strong>شهد: تؤ.. تؤ.. (بتقوله كده وهي بتسحب أندر المايوه لتحت بلبونة أوي)</strong></p><p><strong>كل ده وهي نايمة تحت منه بالمايوه البكيني. </strong></p><p><strong>حسن كان هايج أوي وبيقلع المايوه بتاعه وقالها: إسمه (كس) يا لبوة عمو يا روحي.</strong></p><p><strong>راحت بيساه على شفايفه وقالت: إنت جرئ وحلووو أوي يا عمو.</strong></p><p><strong>وسحبت أندر المايوه لتحت وبتقلعه بشرمطة أوي.</strong></p><p><strong>وإنبهر حسن من جمال كسها الوردي المنفوخ.. كس بيلمع وبينور من جماله ونعومته ونضافته من أي شعر....وكان مرسوم فوقه تاتو على شكل قلب صغير أحمر. </strong></p><p><strong>حسن: أححححه.. أوووووف.. إيه الجمال ده كله.. مفيش كده في الدنيا أبداً. </strong></p><p><strong>ونزل بوس ولحس ومص في كسها بجنون وشهوه وكأنه فنان بيرسم لوحة فنية. </strong></p><p><strong>شهد ولعت ووحوحت على الآخر وتفتح وتضم فخادها على رأس ووش حسن وكسها بيترعش وينبض وبيقذف شلالات عسل ومية شهوتها في بوق وعلى وجه حسن إللي في اللحظة دي كان قالع المايوه بتاعه وقلعها سنتيان المايوه بتاعها وصاروا عريانين ملط تماماً هما الإتنين ولف ودور جسمه فوق شهد بوضع 69 عشان تمصله زبه، وهي عماله تصرخ بجنون وجسمها كله بيترعش وبقت كتلة نار من الشهوه وعماله تمص في زبه بجنون وشهوه ملتهبه وهو شغال لحس ومص في كسها الموحوح.</strong></p><p><strong>شهد: عمو حبيبي مش قادره خلاص هموووت ريحني ياعمووو أححححح.. نار يا حبيبي.. كسي مولع.. أوووووف.. ريحني يا حبيبي أرجوك آآآآآآه.</strong></p><p><strong>حسن راح مدور جسمه تاني وحط زبه على باب كسها وبيفرشها وبيحط راس زبه بين شفرات كسها... وهي ولعت أوي أوي، وصرخت وبتقوله: خلاص أنا هموت دخله يا حبيبي أنا مفتوحة يا عموووو. </strong></p><p><strong>حسن سمع كده هاج أوي أوي.. </strong></p><p><strong>وفي لحظة واحده ومن شدة هيجانهم هما الإتنين وزب حسن الهايج واقف ومنتصب زي الحديد وسوائل شهوة كسها إللي بتتدفق ومغرقة كسها و فخادها.. فإندفع زبه في كسها وتحول هو إلي ثور هائج يدك حصون كسها بلا رحمه. </strong></p><p><strong>وشهد رفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها فإندفع زبه كله في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، فإنزلق زبه في كسها وهو تحول الي ثور هائج يدك حصون كسها بلا رحمه، وشهد رفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها، وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسله، وظل ينيكها بكل قوة وهي تصرخ: أحححح.. آآآآآآه.. دلعني ومتعني يا عمووو أححووووه.. نيكني بزبك يا أسد آآآآآآه كسي نار يا حبيبي.. دلعني وطفي نار كسي بزبك يا حبيبي.. آآآآآآه... أححووووه.. آآآآآآه ريحنيييي أوووووف.</strong></p><p><strong>ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدر حسن، وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآه و أوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.</strong></p><p><strong>هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه.</strong></p><p><strong>فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وقام بحشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة هما الإتنين جابوا في وقت واحد، وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها، وهي من شدة المتعة والهيجان صرخت : أححووووه.. أحححح.. ناااار أووووف آآآآه. </strong></p><p><strong>وخدها في حضنه وهما عريانين طبعاً وظل يبوس فيها ويحسس على كل حتة في جسمها بحنيه ورومانسية. </strong></p><p><strong>شهد بلبونه: حبيبي.. إنت فظيع وأسد أوي أوي يا عمووو وحنين أوي في نفس الوقت. </strong></p><p><strong>حسن: يا روحي إنت أجمل وأحلى واحده نمت وإتمتعت معاها.. بس قولي لي يا حبيبتي مين إللي فتح الكس الملبن ده؟ </strong></p><p><strong>شهد: بصراحة يا عمو.... بابا. </strong></p><p><strong>حسن بإندهاش : باباكي بينام معاكي وينيكك؟ ومش إنتي قولتيلي إمبارح إنك عايشه مع مامتك لوحدكم عشان هي وباباكي مطلقين؟</strong></p><p><strong>شهد: عمو يا حبيبي من وقت ما بابا طلق ماما وكان عمري 16 سنة، وهو سابنا وعايش لوحده في شقة صغيرة تانية لوحده، وهو كان إتفق مع ماما إني أعيش مع ماما وأروحله كل أسبوع خميس وجمعه، وعشان شقته فيها أوضة نوم واحدة فكنت بنام معاه في سريره وياخدني في حضنه، وأنا متعودة في البيت إني أنام عريانه عشان كنت بنام لوحدي في أوضتي، ومع بابا في شقته كان بيسبني أنام عريانه براحتي.</strong></p><p><strong>حسن: يخربيتك.. طبعاً جننتي الراجل وهوه محروم.</strong></p><p><strong>شهد: أصبر بس لسه هقولك.. وهو كان متعود ينام بالبوكسر بس طبعاً، وأنا من صغري جسمي حلو ومثير، وجسمي بيبان أكبر من سني يعني مُزه أوي من صغري، وأنا نايمه في حضنه كنت بعمل نفسي نايمه وجسمي كله لازق في جسمه كنت بحس بحرارة جسمه وبالذات لما كان بيحسس بإيده وبيضغط على طيزي وكسي على زبه في البوكسر بتاعه وهو هايج عليا أوي ويفضل يضمني ويبوسني في رقبتي وشفايفي ويقفش في جسمي كله ويلعبلي بأيده في حلمات بزازي وبين فخادي، وبعد كام مرة بقا يقلع البوكسر بتاعه وهو بيعتقد إني نايمه وينام معايا عريان وزبه بيكون سخن وواقف أوي وأنا متصنعة النوم وأمسك زبه وهو يدخله بين فخادي تحت كسي وأنا أضم فخادي وأقفلهم على زبه وهو يفضل يحركه ويدخله ويخرجه بين فخادي ويفرش لي شفرات كسي بزبه وينزل لبنه ويسيل على فخادي وأنا هايجه وسايحه منه خالص وكسي ينزل شهوته بغزاره، ومرة كان سكران لإنه بيحب يشرب خمره بالليل، وفضل يمص ويلحس في جسمي كله شفايفي وخدودي ورقبتي وبزازي وبطني وفخادي وكسي وطيزي وحاضني أوي في السرير وأنا كنت هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه ليلتها نيمني على بطني وحط مخده صغيرة تحت كسي عشان طيزي تترفع، ونام فوق مني ودخل زبه في طيزي، وفضلنا كده سنتين وهو </strong>ب<strong>ينيكني في طيزي ونعمل كل حاجة في الجنس مع بعض يعني لحس ومص وتفريش لكسي بزبه، وعربدة ويشربني معاه خمره على خفيف وينيكني في طيزي ويمتعني بدون ما يفتحني أو يدخل زبه في كسي، ومرة كان سكران وكان عمري أكتر من 18 سنة وكنت برقصله عريانه ملط وإحنا الإثنين هايجين على بعض أوي وبعد ما تعبت من الرقص قعدني في حضنه على حجره وفخادي مفشوخين على فخاده وشغالين بوس وأحضان ودعك في بعض وأنا مسكت زبه حطيته على كسي وأنا هايجه وممحونه أوي ومولعه وقولتله: شلني كده ودخلني على السرير، فشالني وأنا في حضنه على زبه ونيمني على السرير على ضهري ونام فوق مني وأنا فاتحه فخادي ومحوطاه بيهم من وسطه وزبه واقف على كسي، وأنا بضغط عليه جامد عليا وإحنا الإثنين هايجين وسخنين أوي وقتها زبه دخل كله في كسي وفتحني بسهولة، ومن وقتها لدلوقتي بينيكني بزبه في كسي وطيزي ولما بكون عنده في شقته بنكون كإننا عريس وعروسه في شهر العسل، وبقيت أروحله كتير مش خميس وجمعه بس، ويفضل ينيكني في طيزي وكسي ليل ونهار، وساعات أكذب على ماما وأقولها إن بابا وحشني وهروح أقعد معاه يومين تلاته ونسافر نغير جو أنا وبابا ونقضيهم في الشاليه بتاعه إللي في الساحل ونتمتع وننبسط براحتنا.</strong></p><p><strong>حسن: يخرب عقلك يا شقيه إنتي جريئة أوي يا روحي.</strong></p><p><strong>شهد: يعني إنت معقولة مش بتعمل سكس مع سوسو بنتك وفيفي بنت أختك؟</strong></p><p><strong>حسن: بصراحه.. لأ ، مجرد هزار ودلع وشقاوة وشوية بوس وأحضان وتقفيش فيهم بس.</strong></p><p><strong>شهد: لكن إنت نفسك في كده.. صح؟</strong></p><p><strong>حسن: بصراحه أيوه طبعاً.</strong></p><p><strong>شهد: وإيه إللي مانعك.</strong></p><p><strong>حسن: خايف أفتحهم.</strong></p><p><strong>شهد: تخاف من إيه بس يا حبيبي!! هوه لسه لدلوقتي حد بيتكلم كده يا حبيبي، البنتين سوسو وفيفي بنات مُزز وبصراحه هما الإتنين هايجين وممحونين ومولعين عليك أوي، وعندك فرصة إنهم معاك في البيت ولوحدكم على طول، ولو خايف على عذريتهم يا روحي قبل ما يتجوزوا بتتعمل عملية بسيطة بترجع كل شيء لأصله، ثم إن في أوربا كل البنات في فترة المراهقة بيتناكوا من أبهاتهم قبل الجواز، وكده مفيد جداً ليهم، و دي دراسات نفسية وإجتماعية حديثة بتقول كده.</strong></p><p><strong>حسن كان هايج أوي من كلامها عن نيك الأب لبنته وبيتخيل نفسه بينيك بنته سوسو أو بنت أخته فيفي في السرير.</strong></p><p><strong>ولكن شهد وهي في حضنه على حجره قطعت تفكيره وبتبوسه في شفايفه وبتفرك كسها و طيزها على زبه المنتصب، وقالتله: أححوووووه.. زبك حلووووو أوي يا عمو.</strong></p><p><strong>حسن: حبيبتي.. إنتي بتتناكي في كسك أو طيزك من حد تاني؟</strong></p><p><strong>شهد: ساعات لما بكون مع حد من صحابي الولاد لوحدينا في عربيته أو في بيته ومقضينها بوس وأحضان وتقفيش ونكون شاربين حشيش ولا حاجة وسكرانين وسخنين على بعض أوي بنقلع ونريح بعض.</strong></p><p><strong>حسن: يا نهار إسود.. وحد بينيكك في كسك؟</strong></p><p><strong>شهد: وإيه المشكلة يعني يا عمو!! طلما كسي داق الزب يبقا واحد زي عشرين، وبصراحة يا عمو من ليلة بابا ما فتحني وناكني في كسي من أكتر من سنتين وأنا دايماً هايجه وممحونه ومشتاقة للنيك في كسي،</strong> <strong>بس بصراحة يا حبيبي معاك إنت أول مره أتمتع كده، إنت بجد راجل أوي أوي ومحترف نيك يا شقي وزبك فظيع وجسمك هو إللي جنني بالشعر إللي في صدرك وجسمك كله ده يا روحي، يا عمو إنت راجل أوي بجد وبتنيك زي الأسد لما بينيك اللبوه بتاعته وبتنيك بقوة وبتعامل إللي معاك بحنيه ورومانسية أوي يا حبيبي.</strong></p><p><strong>وكانت بدأت تهيج تاني فمسكت زبه بإيدها ونزلت مص في شفايفه وضمته أوي عليها، وهو بدأ يهيج ويولع من كلامها وزبه يقف زي الحديد، ودخلوا في وصلة نيك تانية مثيرة وسخنه أوي، وفي المرة دي حسن ناكها في كسها وطيزها وبين بزازها وفشخها نيك ولحس ومص لها كسها وبزازها وفي كل حته في جسمها وغرقها لبن وهي مصت له زبه ودلعته ومتعوا بعض أوي أوي. </strong></p><p><strong>وبعد ما خلصوا بعد ساعتين قاموا ولبسوا المايوهات عشان يرجعوا عند سوسو وفيفي عند البيسين.</strong></p><p><strong>ولكن سوسو وفيفي كانوا طلعوا من البيسين من وقت طويل وبيراقبوا حسن وشهد كل الوقت ده.</strong></p><p><strong>وشهد غمزت بعينها لسوسو وفيفي بمعنى إن خطتهم ماشيه تمام.</strong></p><p><strong>سوسو وفيفي كانوا عارفين إن حسن هيبزل مجهود كبير ولسه هيبزل مجهود أكتر فطلبوا الأكل دليڤري وكان عبارة عن مأكولات بحرية مليانه فوسفور (سمك مشوي وجمبري وكابوريا وإستاكوزا) لزوم زيادة الفحوله والقدرة الجنسية لحسن.</strong></p><p><strong>وبعد الغدا كانت شهد لبست هدومها وإستأذنت منهم عشان ترجع بيتها لإن أمها مريضه وتحتاج رعاية.</strong></p><p><strong>وحسب إتفاق شهد مع سوسو وفيفي.. كانت شهد طلبت من حسن أن تصطحب فيفي معاها لبيتها إنهارده على ان تعود تاني يوم عشان تسليها وهي في البيت لوحدها (وغمزت لحسن بعينها ناحية بنته سوسو، يعني هي بتتصرف كده عشان تفضي له الجو مع بنته سوسو).</strong></p><p><strong>حسن فهم ووافق، ومشيت شهد وأخدت معاها فيفي وبقا حسن مع سوسو بنته في البيت لوحدهم.</strong></p><p><strong> ______________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong> (الفصل الرابع والأخير)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتدى ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها. </strong></p><p><strong> ______________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن كان تعبان من المجهود إللي بذله في نيك الشرموطة شهد صاحبة بناته ودخل ينام شوية وكعادته دائماً كل ما يكون نايم لوحده بيكون عريان خالص، وقعدت سوسو تتفرج على سكس وتلعب في نفسها وراحت تتلصص على أبوها وهو نايم عريان ومش لابس حاجة ووقفت على باب أوضته موحوحه وممحونه وهايجه أوي وتتمحن على منظر أبوها الوسيم وجسمه الأربعيني السكسي الرياضي ذو العضلات المفتولة وزبه الطويل المنتصب على طول.</strong></p><p><strong>وقفت سوسو على باب الأوضة تلعب في نفسها وتعض على شفايفها وتتخيل نفسها بين أحضان أبوها هذا الرجل الوسيم الفحل السكسي وبيرشق زبه في كسها الغرقان من عسل شهوتها، ولما فاقت سوسو من نشوتها فكرت وقررت أن تستغل وجودها مع أبيها هذه الليلة لوحدهم وصممت على أن تنصب شباكها اليوم لإصطياده وتحقيق حلمها بالفوز بزب سنسن أبوها.</strong></p><p><strong>وبالليل وقبل موعد صحيان أبوها بعد ساعتين كده كانت سوسو أخدت شاور ووضعت مكياج خفيف يُبرز أنوثتها وتعطرت ببرفان حريمي سكسي أوي وكعادتها في لبسها المثير في البيت (بس زودتها وولعتها شوية) لِبست قميص نوم أبيض شفاف ضيق وقصير بحمالات ومثير جداً وتحته طقم داخلي سكسي ومثير عبارة عن كلوت وسنتيان أحمر وردي، أووووف على منظرها، ولما أبوها صحي وخرج للصالة وجدها بالشكل ده وقف متنح وبيتفرج عليها وهي بتلعب في الموبايل ونايمة على كنبة الأنتريه على بطنها وتانية ركبتيها لورا على جسمها ومرفوعين لورا وبتهز رجليها بالتبادل وبتهز معاهم فلقتي طيزها إللي زي قوالب الذبده والقميص مرفوع في الثلث العلوي لفخادها، وفضلت على وضعها ده ورفعت راسها شويه ولفتها ناحية أبوها فشاف جمالها المثير ومعظم بزازها مكشوفين وجسمها زي مايكون كتلة من الملبن المدهون بالقشطه ويشع نور وقالت بمرقعة وصوت ممحون: آآآآآآه.. خضتني يا سنسن هو إنت صحيت يا حبيبي، تحب أعملك قهوه؟</strong></p><p><strong>حسن كان هينسى إنها بنته وهينط وينام عليها من شدة الإثارة ولكنه مسك نفسه، وقالها: أوكيه يا حبيبتي جهزي القهوه لحد ما أخد شاور.</strong></p><p><strong>ولما حسن خلص حموم لبس بوكسر سكسي جديد لونه رمادي ومنقوش عليه قلوب حمرا، وقعدوا يتفرجوا على التلفزيون، وهو بيشرب القهوه وسوسو قاعده جنبه ولازقين في بعض، هو عيونه لمعت وبحلق فيها بشهوة وكأنه بياكلها بعيونه وقال لها: أووووووف إيه الجمال والشقاوة والدلع ده كله يا قمر.</strong></p><p><strong>سوسو قاعده جنبه لازقه فيه على الكنبة وقالت له بمُحن ودلع ولبونه: يعني أنا ماكنتش حلوه قبل كده يا سنسن؟</strong></p><p><strong>حسن: إنتي طول عمرك قمر يا روحي بس إنتي كبرتي وإحلوتي وبقيتي مُزه أوي وجسمك كأنه جسم بنت خمسه وعشرين.</strong></p><p><strong>سوسو: أنا حلوه بس في عيونك الحلوين دول يا حبيبي عشان أنا بحبك وبعشقك ومليش غيرك في الدنيا يا نور عيني.</strong></p><p><strong>أبوها كان هايج عليها أوي وزبه واقف زي الحديد وهي عيونها مركزة عليه وهي قاعدة جنبه وبتلزق فيه أكتر وجسمها كله مولع من الشهوة وهيجانها على أبوها إللي زبه واقف ومنتصب في البوكسر بتاعه وباين جداً.</strong></p><p><strong>وبعد شوية حسن طلب منها تجيبله شوية علب بيرة كانز من التلاجه وكوبايه فاضيه، سوسو أحضرت البيرة ومعاها كوبايتين وطلبت منه (بمُحن) إنها تشرب معاه بيرة على خفيف على سبيل التجربة، وبعد شوية دلع ومياصة وتتحايل عليه فوافق حسن، وقعدت جنبه وبتلزق فيه وبتشرب معاه بيرة كإنهم إتنين عشاق مع بعض.</strong></p><p><strong>وكانوا بيتفرجوا على فيلم في التليفزيون وكان الفيلم فيه رقص شرقي ساخن.</strong></p><p><strong>وبدأت أبوها يستفزها بالكلام إن مفيش بنت دلوقتي تعرف ترقص وتدلع زي الرقاصة إللي في الفيلم.</strong></p><p><strong>سوسو: أيوه يا شقي أنا عارفه إنك بتموت في رقص البنات زي ما كنت هتاكل جسم البت شهد صاحبتي بعينيك إنهارده الصبح وهي بترقص بالبكيني على البيسين وبعد ما خرجتوا من المية معرفش إنت أخدتها ساعتين وعملتوا إيه لوحدكم يا قمر إنت.</strong></p><p><strong>وهي بتقوله كده كانت بتقرصه بدلع ومياصه في شفايفه.</strong></p><p><strong>حسن كان هايج من كلامها وتذكر لما كان بينيك شهد إنهارده الصبح وكلامها عن علاقته ببنته سوسو وفيفي بنت أخته، وقالها: شهد إيه بس يا روحي دا إنتي وفيفي أحلى وأجمل منها مليون مرة، وإنتي بالذات جسمك كله أنوثة عنها يا مُزه، يعني إنتي تعرفي ترقصي زي الرقاصة دي إللي في الفيلم؟</strong></p><p><strong>سوسو: رقص إيه ده.. مفيش دلوقتي بنت ماتعرفش ترقص، ده حتى أنا كنت برقص دايماً في أفراح البنات صاحباتي رقص بيجنن كل المعازيم إنت بس يا روحي إللي عايش من زمان بعيد عننا في البحر وماتعرفش بنوتك صارت مُزه وشاطرة إزاي.</strong></p><p><strong>حسن: طب ما توريني كده شطارتك في الرقص وإحنا قاعدين بنتسلى، ولا إنتي تعبانه وعايزه تنامي؟</strong></p><p><strong>سوسو: نوم إيه بس الليلة سهر ودلع للصبح مع سنسن دادي حبيبي الغالي إللي هدلعه وأمتعه بأحلى رقص دلوقتي.</strong></p><p><strong>طبعاً كلامها ده ريحه وهيجه عليها أكتر وخاصة إنه كان سكران شوية ولسه تحت تأثير البيرة ونوا إن الليلة دي تكون ليلة حمرا معاها في السرير وخاصة إنه واضح إن هما الاتنين هايجين على بعض ومشتاقين للجنس أوي.</strong></p><p><strong>حسن: أيوه كده يا حبيبتي، أنا بقا هشغل مزيكا وقومي إنتي فرجينا الرقص يكون إزاي.</strong></p><p><strong>سوسو قامت بمرقعه وبتهز في وسطها وقالتله: بس كده من عينيا يا نور عيني، دقيقة واحدة بس هاجيب إيشارب وأتحزم بيه على وسطي.</strong></p><p><strong>هو كان هايج عليها وعايز يتمتع بالفرجة على طيازها وهي بتتهز بالكلوت السكسي تحت القميص بدون ما يداريها الإيشارب إللي هتتحزم بيه فقال لها: لأ يا روحي أرقصي كده بدون ماتحزمي وسطك عشان نشوف بتعرفي ترقصي ولا كلام وبس.</strong></p><p><strong>وهو قام وراها وهي بتدلع قدامه وضربها بالراحة على طيزها وشغل مزيكا رقص شرقي وهي بدأت ترقص ولا أجدع رقاصة وبتدلع وبتتمرقع بلبسها المثير.</strong></p><p><strong>ورقصت كتير بدلع ومياصة ولبونة وهزت طيزها الملبن وبزازها وقربت منه وكانت بترقص بين فخاده وطبعاً وهي بترقص بزازها كادت أن تنط من السنتيان والقميص، وعشان قميص النوم بتاعها ضيق وقصير فإرتفع القميص لفوق وكشف عن كل فخادها والكلوت بتاعها وهي كانت بتتعمد تمسك طرف القميص من تحت وترفعه لفوق، وهي إنسجمت أوي في الرقص وهو مش قادر يمسك نفسه من الهيجان وخاصة إن سوسو لما شافت نظرات الذئب في عيون أبوها وزبه واقف وهينط من البوكسر هاجت أكتر ومسكته من إيديه وشدته ناحيتها وهو قام يرقص معاها وهو متعمد إنه كل شوية يلزق فيها ويحضنها وهما بيرقصوا وهي هايجه وممحونه أوي وبتضحك بمرقعه وبتهز طيازها وتحكها في زبه إللي راسه بدأت تطلع من تحت البوكسر وكل شوية وهي بترقص كان بيمسكها من بزازها وفخادها ويحسس على ضهرها وبطنها وينزل بإيده شوية لكسها وطيزها بحجة الإندماج في الرقص.</strong></p><p><strong>وبعد شوية إتغيرت موسيقى الرقص لموسيقى هادية رومانسية وقال لها: سوسو حبيبتي تعالي نرقص سلو شوية عشان عضلات جسمك ما تتعبش من الرقص الشرقي يا قمر.</strong></p><p><strong>سوسو بهمس ومياصه ودلع: إنت تؤمر يا روحي، الليلة أنا ملكك وكلي ليك.</strong></p><p><strong>كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.</strong></p><p><strong>وبدأوا الرقص وهو حاضنها وضمها لجسمه وهي متجاوبة معاه جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها وبيحسس على كل جسمها وسحب القميص من ورا لفوق وحط إيده على كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية وهي هايجه ومتجاوبة معاه وهو بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق أكتر من بين فخادها في كسها المولع وعمال ينزل عسل وبيسيل على فخادها.</strong></p><p><strong>وهو كنت متحكم في نفسه شويه، ولكن هي كانت متجاوبة معاه وسايحه وهايجه وممحونه ودايخه على الآخر.</strong></p><p><strong>وهو وهي سخنوا أوي على بعض ونسيوا إنهم أب وبنته وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وحلمات بزازها الملبن مولعه ومدفونة في صدره لا يفصلها عن شعر صدره إلا نسيج السنتيان الحريري الشفاف، وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبه طلعت وملامسه فخادها وهي حاسه بزبه ومستمتعة وموحوحه أوي، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهما هما الإثنين.</strong></p><p><strong>ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي فهمس في ودانها وقال لها: إنتي تعبتي يا روحي؟ فأشارت بعيونها يعني أيوه.</strong></p><p><strong>فهمس لها : تعالي نقعد شوية، وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب.</strong></p><p><strong>وبعد ما تعبوا من الرقص والتحرشات في بعض سحبها من إيديها وكأنها متخدره وقعدوا على الكنبه وهي تصنعت التعب ورمت نفسها جنبه على الكنبه وراسها على كتفه وهو لافف دراعه حواليها وبيحسس بحنيه وشهوه على كتافها وتحت باطها جنب بزازها.</strong></p><p><strong>وقعدوا على الكنبه وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه أوي وبيدغدغ في شعرها وبيحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها.</strong></p><p><strong>وهي كانت خلاص ساحت من لمساته وهو طبع بوسه من شفايفه على صوابعه ثم حط صوابعه على شفايفها وهي باست صوابعه وضمت شفايفها عليهم بتمصهم، وبإيدها إللي على فخده بتغرس صوابعها في لحم فخاده من الهيجان والشهوه، وطبعاً القميص إترفع شوية لفوق من الرقص وفخادها إتعرت وكانت في حضنه تماماً وهي لفت إيديها حوالين وسطه وحطت إيدها التانية على فخاده جنب زبه ورفعت وشها شوية وبقت شفايفها قريبة أوي من شفايفه وقالت له بهمس ومياصة وبتنهيده دافية : آآآآآآه عجبك رقصي ياحبيبي؟ آآآآآآه، إنت تعبتني أوي أوي يا روحي.</strong></p><p><strong>هو راح واخدها في حضنه وبايسها في خدها جنب شفايفها بوسه سخنه بشهوه وحس إنها ساحت أوي أوي من البوسه والحضن. </strong></p><p><strong>وقال لها: عحبتيني وجننتيني أوي أوي وجسمك حلو أوي، حبيبتي دي إنتي ولعتيني أوي يا روحي، معقول هيجي يوم وحد ياخدك مني ويتجوز حبيبتي المُزه القمر العسوله دي.</strong></p><p><strong>وضمها أوي وكان جسمها كله سخن ومولع وبيترعش من الشهوه وهي متجاوبه معاه وسايبه نفسها خالص لإيديه يعمل في جسمها إللي هو عايزه وهي في حضنه وفخادها عريانه وكلوتها مبلول من عسل شهوتها ومكشوف قدامه ومخبي كسها المنفوخ من الشهوه ومن تقفيشه فيه من على الكلوت.</strong></p><p><strong>سوسو دخلت في حضنه أوي ورفعت فخدها العريان على فخاده وقربت شفايفها من شفايفه وقالت له بمُحن: سنسن حبيبي إنت روح قلبي وأنا عمري ما هسيبك وهتجوز غيرك ولو حصل وإنت هتستغنى عني وهتجوزني لازم يكون نسخه منك يا روحي وأنا هفضل برضه حبيبتك ومُزتك ومش هرتاح غير في حضنك الدافي ده يا روحي، ضمني أوي أوي يا روحي آآآآآه آآآآآه بحبك أوي أوي يا حبيب عمري.</strong></p><p><strong>حسن: متحرمش منك أبدأ يا روح قلبي، إنتي تعبتي يا روحي من الرقص؟</strong></p><p><strong>سوسو بصوت واطي مثل الهمس: تعبك راحة يا حبيبي أنا عمري ماكنت مبسوطه أوي كده زي اللية دي عشان أنا وإنت لوحدينا يا حبيبي وأنا عرفت أبسطك وأمتعك، أنا كلي ليك يا حبيبي وهفضل أمتعك كده طول عمري رقص ودلع وكل حاجة إنت تعوزها يا حبيبي .</strong></p><p><strong>وهو حضنها وضمها أوي وشغال تحسيس في كل جسمها وبدأ يحسس أكتر على رقبتها و ورا ودانها وهي بترخي راسها ورقبتها على كتفه، وهو شغال بوس في خدودها وقرب شفايفه من شفايفها وحاسس بحرارة أنفاسها بتحرق شفايفه ومسك فخدها العريان إللي لازق في فخاده بإيده وسحبه فوق فخاده جنب زبه وهي خلاص ساحت ومش قادرة تستحمل وبتتنهد وجسمها كله في حضنه وبيترعش.</strong></p><p><strong>هو كان هايج خالص فسحبها وشالها ورفع جسمها كله على حجره فوق فخاده وهي بتضحك بمرقعه وممحونة أوي وبتقوله: سنسن حبيبي بالراحة شوية على حبيبتك آآآآآه إنت بتعمل إيه يا حبيبي؟ إنت هتشيلني زي النونو ولا إيه؟</strong></p><p><strong>وقال لها: خدي راحتك يا حبيبتي القمر أنا هقعدك على حجري عشان هعملك شوية مساج لجسمك ولفخادك عشان العضلات ماتشدش عليكي من الرقص وتتعبك يا روحي.</strong></p><p><strong>سوسو: تسلملي يا حبيبي خد راحتك أنا مرتاحه أوي في حضنك كده ومبسوطه أوي معاك، لكن كده أنا ممكن أتعود على الدلع ده وأخليك تعملي مساج بإيدك الحنينه دي على حجرك كل ما أتعب.</strong></p><p><strong>حسن: وأنا لو مش هريح وأدلع قطتي الصغنونه المُزه حبيبتي سوسو القمر على حجري هدلع مين بعني؟</strong></p><p><strong>وهو كان زبه واقف أوي وراسه طالعة من البوكسر وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها ولا يفصله عن جسمها إلا البوكسر بتاعه وكلوتها الحريري إللي غرقان من كسها إللي شغال قذف عسل شهوتها، وهو بيدلك لها جسمها كأنه بيعملها مساج ولكنه شغال تحسيس وتقفيش برومانسية وشهوة في فخادها وبين فخادها وفي بطنها وتحت بزازها وفي جسمها كله.</strong></p><p><strong>سوسو كانت هايجه وسايحه خالص وحاسه بزبه هينفجر وعايزه أبوها ينيكها بأي شكل، ونزلت حمالات قميص النوم بتاعها من على كتافها بطريقة مثيرة تهيج الحجر، والحمالات كانت بتقع شوية شوية من على كتفها وهي في حضنه على حجره فطلبت منه إنه يقلعها القميص لأنه ضيق عليها ومضايقها وإنها مش واخده راحتها على حجره في التدليك إللي بيعملهولها، فقلعها أبوها القميص وصارت بالكلوت والسنتيان فقط وقاعده في حضنه على حجره وهو بالبوكسر بس وزبه راشق بين فخادها تحت كسها وطيزها في أروع مشهد سكسي مثير.</strong></p><p><strong>وقالتله: سنسن حبيبي إنت حنين ومُز وقمر أوي، حبيبي خُدني في حضنك الدافي وضمني أوي ياروحي عشان تحسسني بعضلات جسمك العسل ده وإنت بتضغط على جسمي.</strong></p><p><strong>وهوه ضمها في حضنه على حجره وهو بالبوكسر بس وزبه واقف ومنتصب أوي وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها، وشغال تحسيس في جسمها كله، وقرب شفايفه تاني من شفايفها وبيلحس بلسانه في رقبتها وودانها وخدودها وجنب شفايفها وهي سايحه خالص وهي بتطلع لسانها لمس طرف لسانه وهو عدل وجهها وضم شفايفها بشفايفه ولسانه بيلعب جوه شفايفها وهي سايحه خالص على حجره وخرج الوضع عن سيطرة كل منهما عن مشاعره وشهوته وعن نطاق علاقة أب وبنته، وشفايفهم هما الإتنين بتقطع بعض وهو بدأ يدخل إيده من بين فخادها في كلوتها بيلعب في شفرات كسها الموحوح وبإيده التانيه بيعصر حلمات بزازها وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الشهوه بسبب لعبه وتقفيشه في جسمها المثير.</strong></p><p><strong>سوسو: آآآآآه..ممممم.. آآآآآه.</strong></p><p><strong>وهي كانت سخنت وهاجت أوي من تحسيسه وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعض على شفايفها وهو دخل إيده أكتر شوية جوه السنتيان وبيقفش وبيضفط في حلمات بزازها. </strong></p><p><strong>سوسو بتنهيده سخنه أوي بتقوله: أحححح سنسن آآآآآه أيوه كده آآآآآه إيدك حنينه أوي أحححح بس بالراحة شوية ياحبيبي أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه آآآآآآه. </strong></p><p><strong>وهو إستمر في التحسيس والتقفيش بالراحة وبعدها سحب إيده من على بزازها وعدل وضعه ولف جسمها كله بالمواجهة وهي على حجره وصار وشها في وشه.</strong></p><p><strong>وفي هذه اللحظة أدرك كل منهما أنهما وصلا لمرحلة اللاعودة وأنهما وصلوا من الهيجان والرغبة والشهوه قمتها وروعتها. </strong></p><p><strong>وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفه بشهوه، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس فكانت بالجزء الداخلي لشفايف كل منهما. </strong></p><p><strong>وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما هما الإتنين وسقطت كل الحواجز والإعتبارات الأبوية بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء جنسي متبادلة ملتهبة.</strong></p><p><strong>وكانت سوسو في هذه اللحظة قاعدة على حجره وفاتحه فخادها العريانة فوق فخاده وفي حضنه ووشها في وشه وزبه المنتصب خرج من البوكسر وراشق في كسها المشتاق والغرقان من عسل الشهوه ولا يفصله عنه غير قماش كلوتها المبلول.</strong></p><p><strong>وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (إللي نطت خارج السنتيان) وبوس في كل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمه وخاصة في شفايفه وحلمات وشعر صدره.</strong></p><p><strong>سوسو قالتله بهمس ومياصه وشفايفها في شفايفه: سنسن حبيبي آآآآآه.. أنا تعبت يا روحي خلاص مش قادره هموت أرجوك ريحني يا حبيبي.</strong></p><p><strong>وهو حاول يسحب كلوتها بالراحة ومسكت إيده ومنعته بتنهيده سخنه أوي وهمست في شفايفه وقالتله: آآآآآه حبيبي آآآآآآه.. شيلني وتعالى ناخد راحتنا جوه على السرير يا روحي آآآآآآه إنت تعبتني أوي.</strong></p><p><strong>وهو قام ورفعها وشالها من تحت طيزها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه وشفايفهم دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإتنين وبزبه المنتصب من تحت طيزها، وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.</strong></p><p><strong>ودخل بيها أوضة نومه ونيمها على السرير وطفى النور وشغل نور الأباجوره السكسي الخافت وخدها في حضنه وهي سايحه ومستويه خالص في حضنه وباسها بحنيه وضمها أوي لصدره وهي دخلت في حضنه أوي بشهوه وهي شغاله بوس في خدوده ورقبته وشفايفه وصدره، وقالتله: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحبك وحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه يا حبيبي، دا إنت أول ما بتلمس جسمي وجسمي كله بيترعش، لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه يا حبيبي. </strong></p><p><strong>وهو بدأ يقلعها السنتيان وبيقفش في بزازها وهي رفعت وسطها شوية وهو بيسحب الكلوت من بين فخادها وهي هايجه وممحونه ومتجاوبة معاه أوي وصارت عريانه ملط، ومسكت البوكسر بتاعه وسحبته لتحت وقلعتهوله وصاروا عريانين تماماً هما الإتنين، وزبه نط زي العمود الحديد بين فخادها تحت كسها وهي في حضنه وهايجة وموحوحه على الآخر.</strong></p><p><strong>حسن: نامي وارتاحي على ضهرك وسيبيلي نفسك يا روحي هريحك خالص.</strong></p><p><strong>ونامت هي على ضهرها بشرمطة وقالت له: أنا كلي ليك يا حبيبي خد راحتك وإعمل إللي إنت عايزه وريحني يا حبيبي.</strong></p><p><strong>وكل منهما نسي أنهما أب وبنته وبيفكروا بس في إنهما فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه، ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عوده. </strong></p><p><strong>حسن كنت عايز ينيكها برومانسية وحب وشهوه، وبدأ بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية بيسحب بإيده لفوق شوية شوية، وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسله من الهيجان، وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة. </strong></p><p><strong>ثم مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه أوي.. كمااان.. أوي.. مش قادرة حبيبي أووووف.</strong></p><p><strong>وتشد في رأسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي، ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبياخد بظر كسها بشفايفه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها في بظر كسها بأسنانه بحنيه وبيمص أحلى وأطيب عسل وهي بتصرخ بجنون من شدة هيجانها وإثارتها.</strong></p><p><strong>وهي بدون كلام قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.</strong></p><p><strong>كانت هي بتتلوى تحت منه وكسها يقذف شلالات من العسل</strong> <strong>وراحت ماسكه زبه بإيدها وحطته على كسها وصرخت: آآآآآآه دخله كله هنا يا حبيبي.. أحححححح دخلوووو يا حبيبي في الكوكو ... ريحني.. هموت... مش قادره أححححح الكوكو مولع يا حبيبي آآآآآه ريحنيييي أوووووف.. </strong></p><p><strong>وعماله تعض في كتفه ورقبته وهي هايجه وممحونه أوي.</strong></p><p><strong>(وهي كانت مفتوحة أصلاً من نيك صحابها في كسها وأبوها طبعاً مايعرفش ولكنه مفيش حاجه في دماغه دلوقتي غير هذه اللحظة المولعة بنار الشهوه)</strong></p><p><strong>طبعاً كل ده هيجه أوي وهي بتصرخ: ممممممم ممممممم أوي أوي آحححح أووووف.. هموت نيكني ياحبيبي دخل زبك في الكوكو يا حبيبي خلاص مش قادره أحححح. </strong></p><p><strong>ورفعت وسطها وحوطت وسطه بفخادها وجذبت جسمه بكل طاقتها على جسمها وزبه واقف ومنتصب أوي على شفرات كسها.</strong></p><p><strong>وفي لحظة واحدة ومن شدة هيجانهم هما الإتنين وزب أبوها الهايج واقف ومنتصب زي الحديد وسوائل شهوة كسها التي تتدفق ومغرقة كسها و فخادها... فإنزلق زبه في كسها وتحول أبوها الي ثور هائج يدك حصون كس بنته المراهقة المثيرة بلا رحمه. </strong></p><p><strong>وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحتيه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وهي محوطه ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحرك زبه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبايده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهما هما الإثنين مع كل أحححح.. وآآآآآآآه.. وأووووف</strong></p><p><strong>مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.</strong></p><p><strong>وهو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي.</strong></p><p><strong>ظللوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها تاني على ضهرها ونام فوق منها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل وزبه هيقذف لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو قام راشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أووووف، وفي لحظة واحدة كانوا بينزلوا هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً هو ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.</strong></p><p><strong>ولما حسن فاق من نشوة النيك تذكر أن زبه دخل كسها على طول وبسهولة وإن سوسو بنته مفتوحة يعني إتناكت في كسها قبل كده..</strong></p><p><strong>يا نهار إسود. </strong></p><p><strong>(ولكنه كيف يلومها أو يعاقبها وهو لسه من دقايق كان بينيكها في كسها).</strong></p><p><strong>وبصلها بنظرة عتاب بغضب، وهي نزلت دمعتين من عيونها ورمت نفسها في حضنه ودموعها الكاذبه بتنزل، وقالت له: آسفه يا بابا.. من حقك تموتني لو عاوز، بس أنا ماغلطش مع حد وحياتك عندي، وهقولك الحقيقة.</strong></p><p><strong>حسن: إتفضلي قولي.</strong></p><p><strong>سوسو: وأنا في أول فترة المراهقة كنت مش بعرف حاجة عن أمور البنات والعذرية وغشاء البكارة وإنت عارف إن البنت مننا في الفترة دي بتكون هايجة شوية وأنا مش عارفه أعمل إيه ومكسوفة أسأل أي حد ولو حتى ماما، وماكانش قدامي غير فيفي عشان عايشه معايا على طول كإنها أختي ومفيش بيني وبينها أي كسوف وعشان هي أكبر مني بشهور بسيطة فأكيد تكون تفهم في الحاجات دي، وكنا بنتكلم على طول في الحاجات دي، وكنت لما بنام أنا وفيفي في السرير ونحضن بعض بنحس بمتعة وبالذات لما نكون نايمين لابسين كلوت بس، وبعد كده بقينا ننام عريانين خالص ونحضن بعض ونتفرج على فيديوهات سيكو سيكو ونلعب لبعض في الكوكو وينزل منه حاجات كده ونرتاح زي كل البنات، والحته دي (وحطت إيدها على كسها) كانت دايماً بتحرقنا وبنهرش فيها، وكنت مرة بستحما أنا وفيفي في البانيو وبنحضن ونبوس بعض وبنلعب لبعض في الكوكو زي كل مرة ولكن وقتها كنا هايجين أوي مع بعض وحاسين بإحساس غريب، والكوكو مولع نار عندي وعندها،</strong> <strong>وكل واحدة مننا حطت كريم على إيد فرشة الشعر بتاعتها وبنلعب بيها هنا على الكوكو وبدخلها براحه ومحسيتش بنفسي إلا بشوية دم نازلين مني، وفيفي برضه نزل منها شوية دم كده، وماقولناش إننا فتحنا بعض لحد خالص من البنات صاحباتنا ولا حتى قولنا لماما، ومن يومها أنا وفيفي بنريح بعض بنفسنا مع بعض في السرير وإحنا بنتفرج على فيديوهات سيكو سيكو وبنتخيل إن....</strong></p><p><strong>حسن: يا نهار إسود، وبتعملوا إيه تاني مع بعض وبتتخيلوا إيه؟؟</strong></p><p><strong>سوسو: صدقني يا حبيبي وأحلفلك بإيه بس إن مفيش أي مخلوق لمسني قبل ليلتنا دي لا أنا ولا فيفي.. إهئ.. إهئ.. إهئ.</strong></p><p><strong>وزودت من دموعها ودخلت في حضنه أوي وبتكمل كلامها وبتقوله: بصراحه يا سنسن كل واحدة مننا أنا وفيفي بتتخيل إنها نايمه في حضنك وإنت بتمتعها وبتعمل فيها زي إللي إنت عملته معايا دلوقتي، سنسن حبيبي أنا وفيفي بنعشقك عشق بشهوة جنونيه يا روحي ومش شايفين في الدنيا راجل غيرك، وطول عمرنا من صغرنا بنحلم بيك إنك بتعمل معانا الحاجات دي لإنك إنت حنين وحبوب ومُز وقمر أوي يا حبيبي.</strong></p><p><strong>وكلامها كله كان بصوت واطي كالهمس وبتقرب من شفايفه بشفايفها وهي بتتكلم وكأنها بتوشوشه وبيسمعها ببوقه.</strong></p><p><strong>حسن مسح دموعها بإيده وخدها في حضنه أوي أوي وهما عريانين وزبه بدأ يقف تاني وقال لها: خلاص يا حبيبتي أنا مصدقك، أنا أبوكي حبيبك ومتقلقيش نفسك ومفيش مشكلة خالص وقبل ما تتجوزي إنتي أو فيفي بنعملكم العملية اللازمة لإصلاح الموضوع ده ونرجع كل شئ لأصله، بس دلوقتي مفيش داعي تجيبي سيرة لأي مخلوق ولا حتى ماما ولا البنات صاحباتك طبعاً، ولا حتى فيفي العفريته دي وأنا هبقا أتصرف معاها وأريحها برضه، المهم دلوقتي إنك تكوني مطمنه خالص يا حبيبتي وأنا هريحك وأدلعك وأمتعك على طول، المهم عندي إنك تكوني إنتي مبسوطه ومستمتعة يا روحي.</strong></p><p><strong>وهو بيمص في شفايفها بشهوه وبيحسس على كل جسمها وبيلعب في بزازها قالها: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع وننبسط مع بعض.</strong></p><p><strong>سوسو فرحت أوي وعرفت إنها كده صارت شرموطة أبوها رسمي وبرعايته وهو الرجل الوسيم الفحل الشهواني وأنها صارت اللبوه الخاصة بزبه.</strong></p><p><strong>سوسو بمحن ودلع ولبونه: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي ومتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي وروح قلبي يا فاشخني.</strong></p><p><strong>هو طبعاً ضحك أوي وإنبسط من إزالة الحواجز بينهم ومن طريقة كلامها بإباحية وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه وقالها: الكلام الأبيح منك طالع منك سخن وحلو أوي يا روحي.</strong></p><p><strong>سوسو وهي بتمسك زبه بدلع بتقوله: سنسن حبيبي إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده يا روح قلبي.</strong></p><p><strong>وهي كانت لسه في حضنه على السرير وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه وجسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدر أبوها المثير وهو بإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.</strong></p><p><strong>وراحت سوسو وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه ومسكت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي.</strong></p><p><strong>وهو فهم هي عايزه إيه فرشق زبه في طيزها بعد ما دهن بين فلقتي طيزها بكريم ليسهل دخول زبه في طيزها، وقلبها ونيمها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوق منها وبينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآه... أحححح.. آآآآآآه.. أوووووف.. ومن شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطه طيزها وفخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي وفي رقبتها وودانها وجسمها كله.</strong></p><p><strong>وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وأبوها كان فشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع تاني ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك في حضن عشيقها. </strong></p><p><strong>ولما سوسو حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت له على بين بزازها. </strong></p><p><strong>ففهم هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت سوسو زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.</strong></p><p><strong>وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك وكأن داس عليها لوري مش زب أبوها حبيبها. </strong></p><p><strong>وأخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا شوية بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية وسوسو بنته حبيبته الدلوعه المثيرة تحت زب أبوها الفحل الزبير حبيبها.</strong></p><p><strong>ولما صحيوا من النوم دخلوا الحمام وقعدوا في البانيو</strong></p><p><strong>وإستحموا مع بعض.</strong></p><p><strong>وفضلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية هو كان هايج عليها تاني في البانيو وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في حضنه وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحه في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآه أحححح فشختني يا سنسن آآآآآه أحححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآه أحححح. </strong></p><p><strong>وناكها تاني أحلى نيكة في البانيو في طيزها الملبن، ولما خلصوا كل منهما لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام، وقعدوا ياكلوا حاجة سوا وكل واحد منهما لافف نص جسمه ببشكير الحموم، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي في حضنه على حجره.</strong></p><p><strong>وكانوا لسه في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضنه على حجره</strong>،</p><p><strong>وهو حاضنها وهايج، ورفع البشكير من على جسمه وشد البشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك بلبونه وصاروا عريانين ملط وبيهزروا مع بعض بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان زبه واقف بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه أوي، فقامت وطلبت منه إنه ينام على الكنبة ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وشه وأخذت زبه (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وبيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وببعض وبدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه أوي.</strong></p><p><strong>وبتصرخ: آآآآه.. آآآآآه.. آآآآآآه.. أووووف.. آآآآآه.. أحححح.. أوي.. أوي.. مص أوي يا حبيبي آآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أححححح. </strong></p><p><strong>وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها وهي نزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل. </strong></p><p><strong>وبعد شوية هو قام وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وأخدها على حجره تاني وهي في حضنه وهي ترفع وتنزل نفسها على زبه وظلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوق منها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو بيرشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها، وفي لحظة واحدة كانوا هما الإتنين بينزلوا في وقت واحد في متعة جنسية حقيقية ليس لها وصف، وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوه.</strong></p><p><strong>وفضلوا كده يدعكوا في بعض نيك ومليطة لقرب الضهر، وناموا عريانين وحاضنين بعض ليرتاحوا شوية بعد معركة جنسية سخنه وحامية أوي من أول الليل لتاني يوم الضهر، وذلك بعد أن كانوا طلبوا أكل دليڤري على أساس إنه يوصلهم بعد 3_4 ساعات.</strong></p><p><strong>وعلى آخر النهار كانوا قاموا من النوم وكان الأكل الدليڤري وصل وكان عبارة عن مأكولات بحرية مليانه فوسفور (سمك مشوي وجمبري وكابوريا وإستاكوزا) لزوم زيادة الفحوله والقدرة الجنسية لحسن.</strong></p><p><strong>ومقضينها بوس وأحضان وتقفيش ودعك في بعض وسوسو في حضنه على حجره. </strong></p><p><strong>وبعد الأكل دخلوا يرتاحوا في سرير حسن وهما الإتنين عريانين ملط.</strong></p><p><strong>حسن: تعالي يا روحي في حضني زبي مشتاق لكسك الممحون يا حبيبتي.</strong></p><p><strong>سوسو: سنسن حبيبي إنت فشختني وكسي إتهرى من كتر النيك والفرك بزبك الجامد ده يا أسد.. إرحم لبوتك شوية.</strong></p><p><strong>حسن: تعالي يا لبوه.. تعالي على زبي يا لبوة أبوكي يا روحي.</strong></p><p><strong>سوسو: وفر شوية يا حبيبي لفيفي.</strong></p><p><strong>حسن: فيفي !!</strong></p><p><strong>سوسو: آه.. إنت نسيتها ولا إيه يا حبيبي، دا حتى هي هترجع الليلة من عند شهد، وأنا عاوزاك تمتعها يا حبيبي، وإنت عارف زي أنا ما قولتلك إن فيفي مفتوحة زيي برضه لما كنا بنلعب في بعض في البانيو وإحنا صغيرين، وهي بتعشقك موووت ومحتاجة حضنك وزبك ده يا روح قلبي.</strong></p><p><strong>حسن: طب إزاي؟</strong></p><p><strong>سوسو: شوف يا سنسن.. أنا مش أنانيه وفيفي أختي بجد، وهي برضه بتعشقك زيي أنا بالظبط، وبتحلم بيك ونفسها إنها تتناك منك، وعلى فكرة.. فيفي على طول هايجه وممحونه ومولعه أوي ومشتاقة للجنس وبتمووت فيك يا روحي وانا عمري ما فكرت إني ممكن أغير عليك منها.</strong></p><p><strong>حسن: وأنا كنت بلاحظ كده دايماً.</strong></p><p><strong>سوسو: شوف يا حبيبي فيفي هترجع البيت بعد ساعتين و...</strong></p><p><strong>وكانت لسه بتكمل كلامها وحسن بيشدها وبيحضنها وبيلعب لها في كسها وبيقولها..</strong></p><p><strong>حسن: خلاص تعالي نعمل واحد قبل ماتيجي.</strong></p><p><strong>سوسو وهي بتبعد عنه شوية: أنا هايجه مووت ونفسي فيك أكتر منك، أصبر بس شوية يا سنسن وإسمعني يا روحي.</strong></p><p><strong>حسن: قولي يا ستي.</strong></p><p><strong>سوسو: أنا تعبتك أوي طول اليوم يا حبيبي، إنت دلوقتي تدخل ترتاح وتنام شوية ولما فيفي توصل أنا هكون رتبت معاها كل حاجة، وهدخل أنا أنام دلوقتي لإني فعلاً تعبانه موت، وعشان إنت وفيفي تستفردوا ببعض وتاخدوا راحتكم، وهي تروحلك أوضتك تصحيك وتسلم عليك لإنها كانت غايبه عن البيت يوم كامل، ولما تقعد تهزر معاك على السرير... إنت بقا عليك الباقي.. فاهمني يا قمر إنت، وبعد ما تخلصوا خالص تناموا إنتم الإثنين عريانين ملط حاضنين بعض، وأنا لما أقوم من النوم الصبح هدخل عليكم أوضتك وكإني مش عارفه إنتم عملتوا إيه، وبعد كده نرتب كلنا هنعمل إيه بعد كده عشان إنت تمتعنا وإحنا الإثنين نمتعك وندلعك يا عم شهريار.</strong></p><p><strong>حسن: ماشي يا قمر، بس خليكي دلوقتي نايمه معايا شوية في سريري أنا مشتاقلك أوي يا روحي.</strong></p><p><strong>سوسو: مش هينفع يا حبيبي، أنا لو نمت جنبك دلوقتي مش هقوم من على زبك ده يا سنسن، وأنا عاوزاك ترتاح شوية عشان تقدر تمتع فيفي كويس.</strong></p><p><strong>حسن أخد سوسو في حضنه وباسها في شفايفها ثم هي خرجت لأوضتها وقفلت عليه أوضته وهو نام عريان على سريره.</strong></p><p><strong>سوسو قبل ما تنام كلمت فيفي في الموبايل وقالتلها على كل حاجة حصلت بينها وبين أبوها وعلى خطتهم مع بعض، ونامت من كتر التعب.</strong></p><p><strong> ______________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد شوية كانت الساعة 11 بالليل تقريباً، وكانت فيفي رجعت البيت وغيرت هدومها ولبست بيبي دول شفاف وبحملات مثير جداً لونه إسود وقصير لنص فخادها وتحته كلوت سكسي أوي وسنتيان لونهم أحمر مع برفان حريمي مثير وشعرها مفرود على كتافها العريانه، وباست سوسو في شفايفها وهي نايمه، وراحت على أوضة خالها حسن ودخلت عليه تصحيه، وحسن كان نايم على ضهره عريان ومغطي نص جسمه بملاية خفيفه، وكطبيعته دائماً كان زبه واقف ورافع الملاية على شكل هرم.</strong></p><p><strong>فيفي قعدت جنبه على السرير وركبتها متنيه جنبه ورجلها التانيه على الأرض وفاتحه فخادها وموطيه عليه بتصحيه وبتحسس على شعر صدره بلبونه، وهو فتح عيونه لاقها بتصحيه كده وموطيه على صدره وكأنها هتبوسه في شفايفه وبزازها هتنط وتخرج من السنتيان.</strong></p><p><strong>حسن طبعاً كان زبه واقف ومنتصب عادي وهو لسه بيصحا ولكنه حس بزبه واقف زي المدفع بسبب لمسات فيفي وتحسيسها على جسمه وهو نايم، ولما فتح عيونه كانت فيفي بتضحك بمياصه وشفايفها بينها وبين شفايفه سنتيمترات وبزازها الملبن قريبه جداً من صدره وفخادها العريانه لازقه في جسمه ومفتوحة وكلوتها الأحمر باين قدام عينيه وبينور وكأنه بيصرخ وينادي زبه، وهي بتحسس على صدره وبطنه، وهي بتقوله...</strong></p><p><strong>فيفي: سنسن حبيبي إنت نايم بدري كده ليه يا كسول، أنا ماوحشتكش يا روحي دا أنا مشتاقلك أوي يا قلبي، والبت سوسو نايمه ليه هي كمان؟</strong></p><p><strong>حسن قام بضهره كده شوية وبيحاول يعدل الملاية بيغطي بيها زبه العريان ومنتصب أوي زي المدفع، وخدها في حضنه وبيبوسها في خدودها وبيحسس على ضهرها وهي هايجه وممحونه ومتجاوبة معاه وليه بتحسس على صدره وبطنه بدلع ومياصه.</strong></p><p><strong>فيفي: هي دي بوسة فيفي حبيبتك إللي غايبه عنك من إمبارح يا حبيبي!!</strong></p><p><strong>حسن ضمها أوي في حضنه وباسها في شفايفها بيمصهم بشهوة وهي بتبادله البوس والمص.</strong></p><p><strong>وبعد خمس دقايق من البوس والمص والتحسيس حسن قالها:</strong></p><p><strong>إيه إللي إنتي لابساه ده يا حبيبتي مش إنتي عارفه إني مش بحب اللون الإسود وبتشائم منه.</strong></p><p><strong>فيفي: سوري يا روحي هروح أغيره بسرعة.</strong></p><p><strong>حسن: لأ يا روحي بلاش ترجعي أوضتك تغيريه عشان سوسو ماتصحاش عشان هي كانت مش عايزه صوت جنبها وهي نايمه.</strong></p><p><strong>فيفي: خلاص يا حبيبي أنا هقلعه وأدخل معاك جنبك تحت الملاية وخلينا سهرانين ندردش هنا مع بعض في السرير، مش أنا بنتك حبيبتك برضه.</strong></p><p><strong>حسن: طبعاً بنتي حبيبة قلبي ومُزتي، ماشي يا قمر بس إرمي البيبي دول الإسود ده بعيد وتعالي في حضني يا روحي.</strong></p><p><strong>فيفي وهي قاعده جنبه في السرير قلعت البيبي دول ورمته على الأرض ودخلت جنبه في السرير تحت الملاية وهي بالكلوت والسنتيان بس.</strong></p><p><strong>فيفي: إفرد دراعك ونيمني في حضنك يا حبيبي.</strong></p><p><strong>حسن فرد دراعه تحت رقبتها وهي في حضنه، ولكنه زبه واقف ومنتصب وعريان لإنه كان نايم ومش لابس حاجة، وهو بيبعد عنها من تحت عشان ماتحسش بزبه، ولكن فيفي عارفه إن زبه عريان وبتستهبل وبتحاول تقرب منه وتلزق فيه من تحت وقالتله: يللا إحكيلي يا قمر إنت وسوسو عملتوا إيه من غيري.</strong></p><p><strong>حسن: عادي زي كل يوم لما إنتي بتكوني معانا.</strong></p><p><strong>فيفي: سوسو لما كلمتني كانت قالتلي إنها رقصتلك وإنت كنت قاعد مبسوط أوي.</strong></p><p><strong>حسن: أه.. رقصت شوية لما كنا بنتفرج على التلفزيون، ويمكن عشان كده نامت بدري بسبب تعبها من الرقص.</strong></p><p><strong>فيفي: طب قولي بصراحه.. مين رقصها أحلى سوسو ولا البت شهد صاحبتنا لما كانت بترقص إمبارح وإحنا عند البيسين؟</strong></p><p><strong>حسن: الإثنين جنان بصراحة وهايلين.</strong></p><p><strong>فيفي كانت بتفتح في الكلام ده عشان تهيجه وتسخنه أكتر وهي نايمه جنبه بالكلوت والسنتيان بس وبتقرب منه عشان تلزق فيه أكتر وهو زبه واقف وعريان طبعاً.</strong></p><p><strong>فيفي: طب بصراحة كده ومن غير مجاملة قولي مين فينا مُزه أكتر وجسمها أحلى ومثير أكتر أنا ولا سوسو ولا شهد؟</strong></p><p><strong>وهي بتقوله كده راحت رافعه الملاية من فوقيهم عشان توريله جسمها، وطبعاً زب حسن إتعرى مع رفعها للملاية، وحسن حط إيده على زبه وكإنه بيداريه، وهي شافت زبه واقف ومنتصب أوي.</strong></p><p><strong>فيفي: أوووه.. سنسن ياا جاااامد، إيه القمر ده.</strong></p><p><strong>حسن: يا بت إتلمي عيب، خلاص هقوم ألبس البوكسر.</strong></p><p><strong>فيفي بلبونه: لأ.. لأ.. لأ.. بلاش يا روحي عشان خاطري خليك براحتك، وكده كده إحنا متغطين بالملاية، وعشان تاخد راحتك أنا هدور جسمي وأنا في حضنك وهخلي ضهري ليك، وكمان عشان كل ما أنا عينيا بتيجي في عيونك الحلوين دول يا سنسن يا حبيبي مش بقدر أمسك نفسي يا روحي، ياالهوووي عييونك بيدوبوني يا حبيبي، أهوه هدور جسمي بس بشرط تحضني جامد أوي من ورا.</strong></p><p><strong>حسن: ماشي يا عفريته.</strong></p><p><strong>فيفي لفت بجسمها وهي في حضنه ولزقت طيزها على زبه المنتصب بالظبط، وبتهز طيزها وبتفركها على زبه.</strong></p><p><strong>فيفي: أحضني جامد يا حبيبي، حضنك واحشني موووت</strong>،<strong> وقولي بقا يا قمر مين فينا جسمها أحلى وأجمل وبيثيرك أكتر.</strong></p><p><strong>حسن ضمها أوي في حضنه وزبه واقف ومنتصب ودخل بين فخادها تحت كسها وطيزها من ورا، وإيده على بزازها بيقفش فيهم وبيحسس بإيده التانية على فخادها وبيبوسها في رقبتها وبيقولها..</strong></p><p><strong>حسن: ماشي يا عفريته هقولك.. إنتي يا قمر مُزه أوي وجسمك أحلى وأجمل ويحرك الحجر، وبصراحه لما بتكوني في حضني بحس إني عاوز أكلك وكل مشاعري بتتحرك ناحيتك بشكل مثير، وبكون عاوز أفضل ألحس وأعض في جسمك وأكله كله.</strong></p><p><strong>فيفي: سنسن حبيبي أنا كلي ملكك، عضني وكلني وإعمل فيا كل إللي إنت عاوزه، أنا معاك وفي حضنك بحس إني أميره وطايره في السما يا روح قلبي.</strong></p><p><strong>وكانت فيفي هاجت من كلامه وحضنه ليها بالشكل ده.. وراحت لافه جسمها وهي في حضنه ورجعت تاني وشها في وشه،</strong> <strong>ولما شافت زبه واقف كده وقربت منه أكتر ولزقت فيه وبتحسس بإيدها على شعر صدره وعلى بطنه وبتبوسه وتلحسله وتعضه في رقبته وخدوده، وبتضغط بفخدها على زبه وبتقوله بمُحن: إنت مُز وعسل أوي يا سنسن، وكلامك حلووووو أوي كإنه كلام عشاق، وجسمك دافي وحلوووو أوي يا حبيبي وأنا نفسي أفضل في حضنك الدافي ده العمر كله يا حبيبي، أنا بعشقك يا روحي، عشان كده قولتلك إمبارح لما كنا عند البيسين إني بحلم بيك يا حبيبي تكون إنت عريسي يا سنسن.</strong></p><p><strong>حسن كان خلاص سِخن وهايج عليها أوي، وضمها في حضنه أكتر، وبيبوسها في شفايفها ورقبتها، وفيفي رفعت فخدها وحطته فوق فخاده وكده بقا زبه محشور بين فخادها تحت كسها وهما الإتنين هايجين على بعض أوي وفخادهم بتفرك في بعض، وطبعاً الملاية إترفعت من كتر الفرك.</strong></p><p><strong>حسن كان شغال تقفيس وتفعيص في بزازها وتحسيس بإيده في ضهرها.</strong></p><p><strong>فيفي: آآآآآآه.. آآآآآآه.. كماااان يا حبيبي وتحت شوية يا روحي.</strong></p><p><strong>حسن بدأ يحسس ويقفش في طيزها من ورا ودخل إيده جوه كلوتها ويضغط عليها وزبه واقف ومنتصب بين فخادها تحت كسها المولع ناااار وبيسيل منه عسل شهوتها في كلوتها وغرق فخادها.</strong></p><p><strong>فيفي: أووووف.. حبيبي.. آآآآآه.. أنا مش قادره يا سنسن آآآآآآه.</strong></p><p><strong>ومسكت زبه وبتفرك بيه كسها من على كلوتها وبتقوله: حبيبي.. مش قادره ريحني يا سنسن.. آآآآآآه. وبتدخل زبه من جنب طرف كلوتها وبتحطه على شفرات كسها.</strong></p><p><strong>أول ما زب حسن لمس كسها هو إتجنن وشدلها كلوتها وسحبه من بين فخادها وقلعولها، وهي فكت مشبك السنتيان وقلعته، وصاروا هما الإتنين حاضنين بعض وعريانين ملط وشغالين بوس ولحس ومص وفرك في جسم بعض، وكل منهما نسي أنهما بنت مع خالها وفي مقام أب وبنته وبيفكروا بس في إنهما فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه، ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عوده.</strong></p><p><strong>طبعاً حسن كان عارف من سوسو بنته إن فيفي مفتوحة ومش عاوز يعرفها إنه يعرف كده،</strong> <strong>فقلب جسمها ونيمها على بطنها ونام فوق منها وبيبوسها في رقبتها وقافش بزازها بإيديه ويفرك حلمات بزازها بإيده، وزبه واقف ومنتصب بين فلقتي طيزها وكإنه هينيكها في طيزها، وهي هايجه وممحونه أوي ومشتاقة لإنه ينيكها بزبه في كسها المولع، وعدلت جسمها تاني وهي تحت منه ونامت على ضهرها وفتحت فخادها وماسكه زبه وبتحطه على شفرات كسها وبتأن وبتقوله..</strong></p><p><strong>فيفي: أحححح.. أحححح.. هنا.. هنا.. آآآآآآه.. آآآآآآه.</strong></p><p><strong>وبتقوله كده وهي بتقفل فخادها على زبه وتفتحهم وهايجه أوي وكسها بيصرخ من الشهوة وبينادي زب خالها حسن.</strong></p><p><strong>فيفي: أححححح.. حلووووو أوي عشان خاطري يا سنسن دخل راسه فيا ومتعني يا حبيبي عشان خاطري.</strong></p><p><strong>حسن كان هايج وزبه واقف على كسها ولكنه متحكم في نفسه شوية وعايز يولعها أكتر.</strong></p><p><strong>حسن: لأ طبعاً يا حبيبتي كده خطر عليكي.. كده ممكن أفتحك يا روحي خلينا كده من برة بس.</strong></p><p><strong>فيفي: أوووووف.. مش قادره يا حبيبي عشان خاطري.. هموووت عليه.. ريحني يا سنسن.</strong></p><p><strong>حسن: طب إفتحي فخادك وأنا هلحسلك وأدخلك لساني وهترتاحي.</strong></p><p><strong>فيفي وهي نايمه على ضهرها فتحت فخادها بشرمطة وقالت له: أنا كلي ليك يا حبيبي خد راحتك وإعمل إللي إنت عايزه وريحني يا حبيبي. </strong></p><p><strong>حسن بدأ بتدليك فخادها وفرك كسها بحنيه وبطريقة سكسية، وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسله من الهيجان، وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة. </strong></p><p><strong>ثم مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه أوي.. كمااان.. أوي.. مش قادرة حبيبي أووووف.</strong></p><p><strong>وتشد في رأسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي، ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبياخد بظر كسها بشفايفه وبيمص عسل كسها كله، وعضها في بظر كسها بأسنانه بحنيه وبيمص أحلى وأطيب عسل وهي بتصرخ بجنون من شدة هيجانها وإثارتها.</strong></p><p><strong>وهي بدون كلام قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف.</strong></p><p><strong>فيفي كانت بتتلوى تحت منه وكسها يقذف شلالات من العسل</strong>، <strong>وراحت ماسكه زبه بإيدها وحطته على كسها وصرخت: آآآآآآه دخله كله هنا يا حبيبي.. أحححححح دخلوووو يا حبيبي في الكوكو ... ريحني.. هموت... مش قادره أححححح الكوكو مولع يا حبيبي آآآآآه ريحنيييي أوووووف.. </strong></p><p><strong>وعماله تعض في كتفه ورقبته وهي هايجه وممحونه أوي.</strong></p><p><strong>(وهي كانت مفتوحة أصلاً وهو عارف ومش معرفها إنه عارف كده، وطبعاً ناوي ينيكها فى كسها)</strong></p><p><strong>طبعاً كل ده هيجه أوي وهي بتصرخ: أوي أوي آحححح أووووف.. هموت نيكني ياحبيبي دخل زبك في الكوكو يا حبيبي خلاص مش قادره أحححح. </strong></p><p><strong>ورفعت وسطها وحوطت وسطه بفخادها وجذبت جسمه بكل طاقتها على جسمها وزبه واقف ومنتصب أوي على شفرات كسها.</strong></p><p><strong>وفي لحظة واحدة ومن شدة هيجانهم هما الإتنين وزب حسن الهايج واقف ومنتصب زي الحديد وسوائل شهوة كسها التي تتدفق ومغرقة كسها و فخادها.. فإندفع زبه في كسها وتحول حسن إلي ثور هائج يدك حصون كس فيفي بنت أخته المراهقة المثيرة بلا رحمه. </strong></p><p><strong>وكان كسها سخن مولع وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحت منه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وهي محوطه ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحرك زبه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبايده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهما هما الإثنين.</strong></p><p><strong>وفضلوا كده بيرزع في كسها زبه قرب أكتر من ربع ساعة، ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر وإنه قرب ينزل وزبه هيقذف لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو قام راشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كانوا بينزلوا هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً هو ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.</strong></p><p><strong>ولما حسن فاق من نشوة النيك تصنع إنه إتفاجئ من إن زبه دخل كسها على طول وبسهولة وإنها مفتوحة يعني إتناكت في كسها قبل كده..</strong></p><p><strong>حسن: يا نهار إسود إيه إللي حصل ده، وإزاي إنتي تخليني أعمل كده، وإنتي إزاي مفتوحة كده يا مجرمه، وعملتي كده مع مين يا كلبه؟؟</strong></p><p><strong>ونظر إليها نظرة عتاب بغضب، وهي نزلت دمعتين من عيونها ورمت نفسها في حضنه وقالت له ودموعها الكاذبه بتنزل على خدودها: آسفه يا سنسن.. من حقك تموتني لو عاوز، بس أنا ماغلطش مع حد وحياتك عندي، وهقولك الحقيقة.</strong></p><p><strong>وكررت فيفي نفس كلام سوسو إللي قالتهوله لما كان بينيكها (موضوع إنها هي إللي فتحت نفسها بالغلط بإيد فرشة الشعر وهي مع سوسو لما كانوا بيستحموا مع بعض في بداية فترة المراهقة).</strong></p><p><strong>فيفي: صدقني يا حبيبي وأحلفلك بكل أيمانات الدنيا إن مفيش أي مخلوق لمسني قبل ليلتنا دي.. إهئ.. إهئ.. إهئ.</strong></p><p><strong>وزودت من دموعها ودخلت في حضنه أوي وبتكمل كلامها وبتقوله: بصراحه يا سنسن أنا طول عمري ومن صغري وأنا بتخيل إني نايمه في حضنك وإنت وبتمتعني وبتعمل فيها زي إللي إنت عملته معايا دلوقتي وبحلم باللحظة دي معاك، سنسن حبيبي أنا بعشقك عشق بشهوة جنونيه يا روحي ومش شايفه في الدنيا كلها راجل غيرك، وطول عمري بحلم بيك، إنت حنين وحبوب ومُز وقمر أوي يا حبيبي.</strong></p><p><strong>وكلامها كله كان بصوت واطي كالهمس وبتقرب من شفايفه بشفايفها وهي بتتكلم وكأنها بتوشوشه وبيسمعها ببوقه.</strong></p><p><strong>حسن مسح دموعها بإيده وخدها في حضنه أوي وهما عريانين وزبه بدأ يقف تاني وقال لها: خلاص يا حبيبتي أنا مصدقك، وأنا طول عمري بحلم بيكي برضه وبعشقك يا روحي وأنا في مقام أبوكي حبيبك ومتقلقيش نفسك ومفيش مشكلة خالص وقبل ما تتجوزي بنعملك العملية اللازمة لإصلاح الموضوع ده ونرجع كل شئ لأصله، بس دلوقتي مفيش داعي تجيبي سيرة لأي مخلوق ولا حتى طنط سهير ولا البنات صاحباتك طبعاً، ولا حتى سوسو، المهم دلوقتي إنك تكوني مطمنه خالص يا حبيبتي وأنا هريحك وأدلعك وأمتعك على طول، المهم عندي إنك تكوني إنتي مبسوطه ومستمتعة يا روحي.</strong></p><p><strong>وهو بيمص في شفايفها بشهوه وبيحسس على كل جسمها وبيلعب في بزازها قالها: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع وننبسط مع بعض.</strong></p><p><strong>فيفي طبعاً فرحت أوي وعرفت إنها كده صارت شرموطة خالها رسمي وبرعايته وهو الرجل الوسيم الفحل الشهواني وإنها صارت اللبوه الخاصة بزبه.</strong></p><p><strong>فيفي بمحن ودلع ولبونه: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي ومتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي.</strong></p><p><strong>وكما ناك حسن بنته سوسو بالنهار.. ناك برضه فيفي في كسها وطيزها وفشخها بزبه ومتعها.</strong></p><p><strong>وبعد ما خلصوا نيك ومليطة قرب الفجر ناموا عريانين من التعب، وكانوا نايمين حاضنين بعض وزبه راشق بين فخادها وبزازها الملبن مدفونين في صدره ومغطين جسمهم بالملاية.</strong></p><p><strong>وفي حدود الساعة 10 الصبح تقريباً كانت سوسو صحيت من النوم ولبست روب مفتوح على جسمها العريان وراحت لأوضة أبوها إللي كان لسه نايم وواخد فيفي في حضنه وهما الإتنين عريانين.</strong></p><p><strong>سوسو قلعت الروب ودخلت جنبهم في السرير ورفعت الملاية وحضنت أبوها من ورا وهي لازقه كسها في طيزه وبتفرك بزازها في ضهره ورفعت فخدها وحطته فوق فخاده، وبتبوسه في خدوده ورقبته وبتهمس في ودانه وبتقوله: صباحيه مباركه يا عريس.</strong></p><p><strong>حسن صحي وفتح عيونه ولف وشه ناحيتها وهي بتبوسه في شفايفه وقالها: وحشتيني يا قمر.</strong></p><p><strong>سوسو: عملت إيه يا أسد؟ البت فيفي عرفت تمتعك؟</strong></p><p><strong>حسن شاورلها بإيده<img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="👍" title="Thumbs up :thumbsup:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f44d.png" data-shortname=":thumbsup:" /> يعني تمام.</strong></p><p><strong>حسن لما إتحرك وإتقلب بجسمه ناحية سوسو كانت فيفي صحيت وفتحت عيونها وتصنعت إنها إتفاجئت من وضعها عريانه كده في حضن خالها حسن وهو عريان وسوسو بنته عريانه في حضنه من الناحية التانية، وبتحاول تغطي جسمها بالملاية.</strong></p><p><strong>سوسو مسكت طرف الملاية وسحبتها ورمتها على السرير وهي بتضحك بلبونه وبتقولها: أحححه.. بتغطي إيه يا لبوه، ما خلاص كل حاجة بقت علني وسنسن حبيبنا ناكك وداق كسك وريحك زي ما ناكني وريحني.</strong></p><p><strong>وإنفجر الجميع في الضحك بجنون وهم في أقصى درجات العهر والفجور بين أب شهواني زبير مع بنته وبنت أخته إللي بيعشقوه وهايجين وممحونين عليه من صغرهم.</strong></p><p><strong>وبدأوا هما التلاتة في وصلة نيك مثيرة، وقاموا إستحموا مع بعض وطبعاً مقضينها نيك ولحس ومص وتقفيش وشرمطة مع بعض.</strong></p><p><strong>وإتفقوا على إنهم يمتعوا بعض في البيت وكإنهم عاشقتين مع عشيقهما حسن ويناموا كلهم مع بعض في سرير حسن طول مدة سفر سهير مراته، ولما رجعت من السفر كانوا بيستغلوا فترات غيابها في شغلها في إنهم يواصلون متعتهم وفجورهم مع حسن في سرية وأمان تام.</strong></p><p><strong>وكانوا عشان يتمتعوا أكتر وهما مع بعض في أوقات متعتهم بيصرخوا بصوت عالي هما التلاتة وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهم لوحدهم في البيت.</strong></p><p><strong>وإستمرت حياتهم كده مع بعض رقص وسهر ودلع وعشق وحب وحنان ومتعة وبيمارسوا الجنس وحسن بينيك الشراميط الإثنين بنته حبيبته الدلوعه سوسو وبنت أخته حبيبته المثيرة فيفي بكل الأوضاع في كل حته في الڤيلا في أوضتهم على سريرهم وفي أوضة نومه وعلى كنبة الصالة وعلى كراسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وفي البيسين وكل مكان في الڤيلا. </strong></p><p><strong>وكانوا في ظل نشوة الجنس وغريزتهم الجنسية المشتعلة بينسوا الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتهم الجنسية وأجسامهم العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار. </strong></p><p><strong>وإستمرت أفعالهم المثيرة والجنونية الشهوانية الممتعة دي من نيك ودلع وشرمطة ومقضينها حب وعشق ونيك ومتعة لا حدود لها.</strong></p><p><strong>و كانوا عايشين حياتهم مع بعض وسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن عبارة عن رجل وقور تعيش معه إبنته وبنت أخته في البيت.</strong></p><p><strong>ولكن لما يكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم الباب بيكونوا عبارة عن لبوتين عاشقتين مع عشيقهما وحياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس لها حدود.</strong></p><p><strong>وأصبح حسن الزبير ليس له ملاذ إلا حضن بنته سوسو وبنت أخته فيفي الدافي والإستمتاع بجسدهما ومفاتنهما المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار أكساسهم بزبه، ويبذل كل ما في وسعه لإسعادهما وإشباع غريزتهما الجنسية معه، وكل من سوسو بنته وفيفي بنت أخته حبيبته تتفانى في إسعاده وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرهما وأحاسيسهما الأنثوية المتأججة.</strong></p><p><strong>وأصبحت قمة متعتهما في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادهما مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازهما الملبن وحلماتهما المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيز كل واحدة منهما حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتهما الأنثوية المثيرة بقذف لبنه في أكساسهما الموحوحه دائماً.</strong></p><p><strong>والممتع في علاقتهما مع بعض إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.</strong></p><p><strong> ______________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتدى ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها. </strong></p><p><strong> ______________</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="هاني الزبير, post: 284705, member: 3961"] [B]هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتدى ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها. ______________ عذراً لغيابي عنكم الفترة الماضية، ولكني سأمتعكم معي الليلة بهذه القصة الحقيقية والتي ليست من الخيال مع تغيير بسيط في الأسماء فقط. وستجدون في هذه القصة سرد للأحداث بطريقة تشعرون معها كإنكم تعيشون وسط أحداثها المثيرة لإهتمامي بالتفاصيل والمشاعر والأحاسيس الجنسية الحقيقية. ______________ أعزائي.. الجنس في حياة الإنسان غريزة فطرية وتحقق شهوة الإستمتاع ويُشعره بسعادة كبيرة، وغالباً ما يميل الفرد (سواءً كان ذكراً أو أنثى) إلي ممارسة الجنس مع محارمه داخل نطاق الأسرة برضا وموافقة الطرف الثاني، ويكون ذلك أكثر أماناً وسرية وبمتعة كبيرة. وهناك سلوك غريزي فطري للإنجذاب الجنسي داخل الأسرة الواحدة بين البنت المراهقة المثيرة ذات الشهوة الجنسية الملتهبة مع من يكبرها في العمر مثل أخوها الكبير أو أبوها أو مع خالها أو عمها. ______________ (الفصل الأول) بطل قصتنا الليلة هو حسن الذي وصل اليوم لعمر 41 سنة وكان يعمل بحاراً على البواخر التجارية متزوج من سهير التي تعمل مخرجة في التليفزيون ولديهم (سوسو) بنت وحيده عمرها الآن 19 سنة، و (فيفي) بنت أخته التي تعيش معاهم في البيت، وهي في مثل عمر بنته سوسو تقريباً لظروف هنعرفها في سرد أحداث القصة. _______________ ونرجع شوية بأحداث القصة عندما كان حسن تزوج بعد تخرجه من الجامعة مباشرة من سهير بنت جيرانه وأخت صاحبه عادل الذي تزوج داليا أخت حسن في وقت متقارب. وأصبح الصديقان حسن وعادل كل منهما متزوج أخت التاني. وبعد أقل من عام ونصف كان حسن وسهير لديهم **** صغيره جميله إسمها (سوسو). وعادل أخو سهير المتزوج من داليا أخت حسن لديهم **** صغيرة جميلة أيضاً إسمها (فيفي). وكانوا يتزاورون دائماً (بحكم أنهم أهل ويسكنون في نفس الشارع) وكانت سوسو وفيفي مثل الإخوات التوأم لتقارب أعمارهم. وبعد 10 سنوات توفت داليا زوجة عادل بعد صراع طويل مع مرض السرطان إستمر لمدة عامين. وأصبحت فيفي يتيمة الأم وهي لم تكمل عامها التاسع، وأبوها أرمل ومسئول عن كل شيء في حياتها. وبعد مرور سنتين من معاناة عادل مع طفلته فيفي إقترح عليه حسن (أخو زوجته داليا المتوفيه) أن يتزوج من إمرأة تشاركه حياته وترعاه وترعى صغيرته التي تحتاج في هذا العمر لرعاية أم بديلة. وإقترحت سهير (زوجة حسن) على أخيها عادل الزواج من صديقتها (حسناء) المقربة منها وهي إمرأة تقاربه في العمر ومطلقة لعدم قدرتها على الإنجاب. ورحب الجميع بذلك، وخلال شهرين تمت المقابلات العائلية والموافقة وتم الزواج. وبذلك بعد أن كانت فيفي تعيش وحدها مع أبيها عادل وهي كل حياته ومحور إهتماماته لدرجة أنها كانت لا تنام إلا معاه في سريره وفي حضنه، وهي الآن في عمر الحادية عشر أصبحت تعيش مع زوجة أب في البيت. ورغم حنان حسناء على فيفي إبنة زوجها، لكن فيفي لم تتقبل مشاركتها لها في حب أبيها، وبدأت تسوء حالتها النفسية، ولم يكن لها ملاذ إلا بيت عمتها سهير، فهي أيضاً زوجة خالها حسن وأم صديقتها وحبيبتها سوسو وجميعهم يحبونها، لدرجة أنها كانت تقضي الأيام والأسابيع في بيتهم، وأبوها عادل لم يمانع وخاصة أنه يرى أن هذه هي رغبة إبنته وأن حسن وسهير ليسوا غرباء عنه وعن بنته فيفي وجميعهم أهل. وكبرت فيفي مع رفيقتها وحبيبتها بنت عمتها وخالها سوسو وكأنهما أختين توأم حتى أصبحوا من أحلى وأرق البنات بل وأجملهم. وتمر الأيام والسنين وينشغل كل منهم في حياته العملية والأسرية. ويتقدم حسن وسهير في عملهم وتتحسن أحوالهم المادية حتى صار لديهم ڤيلا بجنينه وحمام سباحة في إحدى المدن الجديدة الراقية. وسافر عادل وزوجته حسناء لعمله الجديد بإحدى دول الخليج، وترك إبنته فيفي (بناءً على رغبتها) لتعيش حياتها كما تحب مع رفيقتها وحبيبتها بنت عمتها وخالها سوسو وكأنهما أختين توأم، وطبعاً أم سوسو تكون عمتها وأبو سوسو هو خالها، وأصبحت فعلاً وكإنها تعيش مع أبيها وأمها وأختها الشقيقة. _____________ حتى وصلنا في أحداث القصة عند بلوغ سوسو وفيفي لعمر أكثر من 19 سنة. وبلوغ حسن عمر 41 سنة ومازال يتميز بجاذبيته وشبابه ووسامته وجسمه الرياضي الممشوق القوام وفحولته الجنسية المتميزه الملفته للنظر، بالإضافة إلى خفة دمه وروحه المرحة.. مما جعله معشوق الفتيات في عمر العشرينات وحتى الأصغر من المراهقات اللاتي هو أيضاً يعشق ممارسة الجنس مع الفتيات في ذلك العمر. ______________ عذراً على هذه المقدمة ولكن كان لابد منها ليكون لدينا خلفية معرفية عن أهم عناصر القصة. ______________ عاد حسن لأسرته بالقاهرة بعد مشاركته في رحلة بحرية إستمرت لأكثر من 4 شهور، بعد أن قرر أن يقضي أجازة لا تقل عن شهر مع أسرته ثم يعود لعمله بالمقر الإداري للشركة بالقاهرة ويعتزل العمل كبحاراً على البواخر التجارية ليكون مرافقاً لأسرته بالقاهرة. وبرغم أن حسن كان يقضي أجازته كل عام ثلاثة مرات على الأقل مع أسرته في القاهرة مع زوجته وبنته سوسو وبنت أخته فيفي، وكان معاصراً لكل مراحل نمو سوسو وفيفي منذ الطفولة ثم بلوغهما فترة المراهقة وحتى وصلوا لمرحلة الأنوثة الكاملة، وكان طوال الفترة الماضية يعاملهما بحب وحنان ولا يفرق بينهما في المعاملة ولا يبخل عليهما في أي شيء ويتمادى في تدليلهما ودلعه لهما، لدرجة أن فيفي وسوسو كانوا يتعاملون مع حسن كأخ أو صديق وحبيب وكانوا يحبونه لدرجة العشق وكل منهما ترى فيه الإكس بتاعها وفارس أحلامها، ولا يفارقوه لحظة واحدة خلال فترات أجازاته الماضية، وطوال ما هما معاه في البيت مقضينها معاه هزار ودلع وشقاوة وبوس وأحضان والجلوس على حجره بملابسهما المثيرة وأحياناً يناموا في حضنه هما الإتنين بقمصان النوم المثيرة أو حتى بالملابس الداخلية فقط. وكان حسن كثيراً ما يشعر بالإثارة والشهوة الجنسية وهو معاهم أو مع أي منهما وحدها بسبب أنوثتهما الطاغية من صغرهم وتصرفاتهم المثيرة معاه وكان يتلذذ بكده، ولكنه كان يحاول أن يتحكم في شهواته معاهم ويبتعد عنهما بقدر الإمكان حتى لا تلاحظ أي منهما إشتهائه لهما، وكان يهرب من ذلك باللجوء إلى نيك زوجته سهير عند عودتها من شغلها (إللي واخد كتير من وقتها وإهتمامها) ولكن نيك زوجته سهير لم يكن يكفي فحولته الجنسية ورغبته وشهوته المشتعلة دائماً لجسد الأنثى الحقيقية المثيرة في السرير. وفي نفس الوقت كانت فيفي وسوسو هما الإتنين يشتهوه بجنون ويتمادوا في إثارته لدرجة إنهما تعودوا منذ الطفولة أن لا ينادوه بابا أو خالو أو حتى بإسمه (حسن) وكانوا بينادونه (سنسن) من كتر تدليله ودلعه لهما. _____________ ولكن عند عودة حسن هذه المرة وبعد بلوغهما 19 سنه في عامهم الثاني الجامعي صاروا بنات مُزز بجد ويتشابهون في كل شئ. فكانت كل منهما فتاة دلوعه وشقيه، وتبدوان دائماً أكبر من سنهما لانوثتهما الطاغية وجمالهما وصوتهما الحنون، وكل منهما ذات جسم رائع فتان يذيب الحجر، فائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وتبدو كل منهما مثيرة دائماً لانوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة. كل شئ فيهما جذاب.. أنوثتهما، جمالهما، جسمهما ، صوتهما ، نعومتهما، لبسهما الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنهما الجذابة من جسمهما الأبيض الحريري، شفتاهما الكنزيتين ، خدودهما الوردية ، شعرهما الأسود الطويل، صدرهما وبزازهما المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وخصر كل منهما النحيل، سوتهما الطرية، وتتميز كل منهما بكس رائع ومثير يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً، وطيز ملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي، وفخادها مرمرية بيضاء. وكل منهما ذات قوام رشيق 160سم ولا يزيد وزنها عن 60 كجم. وحياة التحرر في اللبس التي تعتنقها الأسرة تزيدهما جمالاً وجاذبية وإثارة. وكان لبس سوسو وفيفي في البيت دائماً عبارة عن هوت شورت مع هاف بادي حمالات أو قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً وأحيانا بدون سنتيان، ولم يتغير شيء في طريقة لبسهما بعد رجوع حسن للبيت. وحياة التحرر إللي هما عايشينها وسفر حسن الدائم في الفترة الماضية وإنشغال سهير أم سوسو في عملها، فكانت سوسو وفيفي لهما علاقات كتيرة بريئة وغير بريئة خارج نطاق البيت مع أصحابهم الولاد والشباب وصلت لدرجة الممارسات الجنسية معاهم في الخروجات والرحلات المشتركة، وهذه العلاقات لم تكن بوس وأحضان وتقفيش فقط بل وصلت حتى لمص أزبار أصحابهم الشباب ولحس أصحابهم لكساسهم وبينيكوهم في طيازهم، حتى حصل المحظور والبنتين إتناكوا في إكساسهم من أصحابهم وأصبحوا مفتوحين من قدام منذ حوالي سنة. وكانت سوسو وفيفي إعتادوا على مشاهدة الفيديوهات الجنسية ويلعبوا لبعض ويمارسوا السحاق مع بعض بأجسامهم المثيرة أو بإستخدام أزبار صناعية في السرير في أوضتهم المشتركة، وكل منهما تتخيل أن التانية هي أحد الفحول المُزز وينيكوا بعض في السرير. ______________ وعندما رجع حسن لبيته لقضاء أجازته إستقبلته زوجته سهير وبنته سوسو وبنت أخته فيفي بشوق ولهفة وحب بعد فترة غيابه الطويلة. وبرغم إعتياد حسن على ممارسة الجنس خلال رحلاته الخارجية مع ستات وبنات كتير من جنسيات وأعمار مختلفة فقد كان مشتاق لممارسة الجنس مع زوجته سهير، ولأنه رجل جنسي وشهواني جداً ويعشق ممارسة الجنس مع كل الأعمار وخاصة مع الأنثى المثيرة إللي عمرها يكون حوالين العشرين سنة. فقد كان مشتاق أكتر لشقاوة ودلع بنته سوسو وبنت أخته فيفي إللي واحشينه جداً. وكما ذكرنا كانت سوسو وفيفي في عمر 19 سنة ومفتوحين من كساسهم من نيك أصحابهم، وهما الإتنين هايجين وممحونين ومولعين على النيك على طول. ومضى أول يومين من أجازته في البيت في نيك زوجته سهير مرات بسيطة لما بترجع من شغلها متأخر، ويقضي معظم الوقت في البيت مع البنات سوسو وفيفي إللي مهيجينه على طول بلبسهم المثير ودلعهم وهزارهم معاه بطريقة مثيرة كلها بوس وأحضان وتقفيش وجلوسهم على حجره ونومهم في حضنه، وهما كانوا بياخدوا بالهم من إنتصاب زبه في هدومه ويهيجوا عليه ويتعمدوا يثيروه أكتر. وبعد يومين فقط وصل حسن في الإثارة وإشتهاءه لهما لدرجة إنه أصبح يتلصص عليهم في أوضتهم وهما نايمين في السرير عريانين ملط حاضنين بعض وبيلعبوا في بعض ويتساحقون هما الإتنين ويفرك زبه ويضرب عشرات وهوه بيتفرج عليهم خِلسةً، ومن شدة شهوته لهما صار وهوه بينيك مراته سهير بيتخيل إنه بينيك بنته سوسو أو بنت أخته فيفي. وفي نهار أحد الأيام وسهير زوجته في الشغل، كان حسن في البيت مع البنتين إللي طلبوا منه ينزل معاهم بيسين الڤيلا، وهو لبس مايوه وخرج على جنينه الڤيلا لاقهم قاعدين يهزروا بمرقعه جنب البيسين وكل واحدة منهما لابسه مايوه بكيني فاجر وأجسامهم المثيرة بتنور أكتر من نور الشمس المتوهجه. حسن لما شافهم كان هايج وزبه وقف في المايوه بتاعه وشكله واضح جداً، والبنتين أول ما شافوه كده عيونهم مانزلتش من على زبه. ونزلوا البيسين ماسكين إيديه كل واحدة من ناحية ولازقين فيه، وفي المية كانوا بيهزروا معاه بلبونة ويتعمدوا يثيروه ويحضنوه وزبه يحك في جسم كل واحدة منهما، وهو يشيل كل واحدة شوية في حضنه ويحسس ويقفش في فخادها وصدرها وبطنها وضهرها وطيزها أو كسها يكون على زبه، وفضلوا كده أكتر من ثلاثة ساعات هزار ودلع ومليطه في البيسين لدرجة إن حسن قذف لبنه في المايوه مرتين وهو بيحضن سوسو أو فيفي في الميه، وهما الإتنين كانوا بيتعمدوا يتجاوبوا معاه وهما هايجين وممحونين ومولعين عليه أوي. وكان المشهد ده بيتكرر كل يوم بالنهار لإنه في أجازة وموجود طول اليوم معاهم في البيت وزوجته سهير في الشغل. كل هذه الأوضاع جننت حسن على بنته سوسو وبنت أخته فيفي وتملكته الشهوه الجنسيه ناحيتهما وخلقت في مشاعره التصميم على الوصول لنيك البنتين مهما تكون النتائج. وخاصة إنه تأكد من إنهما بنات هايجين وشهوانين وبيعشقون الجنس جداً من لبسهم المثير والتعري قدامه وتعمدهما التحرش والتلزيق في جسمه والجلوس في حضنه وعلى حجره بطريقة مثيرة، ومن لما كان بيتلصص عليهم في أوضتهم وهما نايمين في السرير عريانين ملط حاضنين بعض وبيلعبوا في بعض ويتساحقون هما الإتنين وهو يفرك زبه ويضرب عشرات وهوه بيتفرج عليهم خلسة. وفي نفس الوقت البنتين كانوا بيتمادوا متعمدين في إثارته وتصميمهم على أن يتناكوا منه. _____________ (الفصل الثاني) هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتدى ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها. _____________ وفي الفترة دى كانت سهير زوجته طلبت منه أن يوافق على سفرها لبعثة تدريبية مهمة لأمريكا تبع شغلها في التلفزيون لمدة شهرين. وطبعاً حسن وافق على طول عشان يقعد لوحده في البيت مع البنتين براحته مدة طويلة. وخلال أقل من أسبوع كانت سهير سافرت وأصبح المجال مفتوح لحسن للإستمتاع بدلع ولبونة البنتين معاه. وفي نفس الوقت إتفقت سوسو وفيفي على أن يتمادوا في إثارة حسن ووضعوا خطتهم للوصول إلى ممارسة الجنس والتمتع معاه في أسرع وقت ممكن. بعد سفر سهير وفي أول يوم بعد مدعكة البيسين زي كل يوم كانوا قاعدين قدام التلفزيون بيهزروا بمرقعه جنب حسن وبيتفرجوا على فيلم غرامي مليان مشاهد ساخنه وبيدلعوا ويتمرقعوا عليه. وهما قاعدين على كنبة الأنتريه وكل واحدة منهما لابسه قميص نوم مثير قصير بحمالات وعريان من الضهر ونص الصدر، وحسن لابس شورت فقط بدون فانلة وقاعد على كرسي مفرد هزاز جنبهم. وخفضت سوسو الإضاءة كعادتها دائماً وهما بيتفرجوا على التليفزيون، وجت وعاوزه تقعد على حجر حسن أبوها وقالتله: سنسن حبيبي مرجحني شوية على الهزاز وأنا على حجرك بس براحة شوية عشان عاوزه أنام كده. حسن: تعالي يا حبيبتي. وقعدت على حجره، وهي بتقعد راحت ساحبه طرف قميصها من ورا لفوق شوية عشان طيزها بالكلوت ولحم فخادها يكونوا ملامسين لفخاده مباشرة وحركت نفسها على حجره بحيث كانت طيزها فوق زبه مباشرة ولا يفصل زبه المنتصب عن فتحة طيزها إلا قماش الشورت بتاعه والكلوت الحريري بتاعها، وهو قاعد هايج عليها ولا يتنفس إلا ريحة جسمها المثير ومكسوف وخايف من إن زبه المنتصب في الشورت بتاعه ومزنوق بين فلقتي طيزها يفضحه وهي عماله تلزق أكتر وتهز رجليها فوق رجليه بلبونه وشكلها هايجه وممحونه أوي، كل ده والكرسي الهزاز بيتهز بيهم كإنهم بيتمرجحوا وهي بتحرك جسمها وتفرك بطيزها على زبه وهو هايج جداً وعلى وشك إنه يقطعها نيك بزبه ولكنه للآن متحفظ معها بقدر الإمكان، وهي رجعت بجسمها لورا وضهرها لازق في صدره تماماً وطيزها الملبن فوق زبه بالظبط ووجهه في شعرها الناعم زي الحرير، ودورت رقبتها وصار وجهها في وجهه خالص وشفايفها قدام شفايفه وقالت له بهمس بصوت كله مُحن: آآآآآه أنا مضايقاك يا سنسن.. تحب أقوم. حسن: لأ طبعاً يا حبيبتي خدي راحتك. وهو زبه هينفجر تحت طيزها، وحاسس بالمتعة الجنسية وزبه راشق بين فلقتي طيزها وهي بتتشرمط في حضنه على حجره وده شجعه إنه يمسكها من وسطها على أساس إنه بيسندها وهي متجاوبة معاه وجسمها مولع من الشهوه، وهي مسكت إيديه وحطتهم على فخادها وحطت إيديها على إيديه وقالت له: إمسكني من هنا يا حبيبي عشان ماتزحلقش. وهي بتفرك طيزها على زبه وهايجه وبتسحب إيديه بإيديها على فخادها لفوق شوية قرب كسها وبتأن وبتاخد نفسها بصعوبة، وهايجه وسايحه خالص وهو متجاوب معاها وهي جسمها مولع نار وبتتنفس بسرعه وزبه راشق في طيزها من تحت. ومن سخونة ومتعة وضعهم المثير كان كسها الموحوح قذف كمية كبيرة من سوائل شهوتها وجسمها بيترعش، وعسل كسها بيسيل على فخادها وهو بيمسحه بإيده وهو بيحسس على فخادها، ولما جسمها هدي وإرتخى على حجره بعد ما هي إرتاحت ونزلت شهوتها فقامت تجري على الحمام تنضف نفسها. كان كل هذا المشهد المثير بين سوسو وأبوها وإللي إستمر أكتر من نص ساعة وكانت فيفي قاعده جنبهم بتتابعه بدقة وهي هايجه وممحونه أوي وبتفرك في كسها المولع من تحت طرف القميص بتاعها وبتدعك في حلمات بزازها، ولما سوسو قامت من على حجر أبوها ودخلت الحمام وحسن لسه بيحاول يعدل وضع زبه المنتصب وإللي راسه كانت خرجت شوية من الشورت بتاعه، فقامت فيفي وقربت من خالها حسن وقالتله بمُحن ولبونه: إشمعنا سوسو بس تدلعها كده على حجرك، ولا عشان هي بنتك، أنا كمان عاوزاك تمرجحني كده على حجرك يا سنسن زي سوسو. حسن كان لسه هايج وطريقة كلام فيفي هيجته أكتر فمسكها من إيديها وقعدها في حضنه على حجره وقالها: تعالي في حضن خالو حبيبك يا روحي إنت عارفه إن إنتم الإثنين بناتي حبايبي الغاليين ومفيش فرق بينكم بالنسبالي يا عبيطة. وقعدها على فخاده وقالها: حبيبتي إسحبي طرف القميص لفوق شوية عشان تفردي جسمك ومايضايقيش مع هز الكرسي. وهي كانت أكثر جراءة من سوسو فرفعت قميصها لفوق لحد بطنها عشان طيزها بالكلوت ولحم فخادها يكونوا ملامسين لفخاده مباشرة وحركت نفسها على حجره بحيث كانت طيزها فوق زبه مباشرة ولا يفصل زبه المنتصب عن فتحة طيزها إلا قماش الشورت بتاعه والكلوت الحريري بتاعها، ومسكت إيديه على طول وحطتهم على فخادها وحطت إيديها على إيديه وسحبتهم لأعلى فخادها تحت كسها بشوية ورجعت بجسمها لورا وضهرها لازق في صدره تماماً[/B] [B]وطيزها الملبن فوق زبه بالظبط ووجهه في شعرها الناعم زي الحرير، ودورت رقبتها وصار وجهها في وجهه خالص وشفايفها قدام شفايفه وباسته بلبونه على خده جنب شفايفه وقالت له بهمس بصوت كله مُحن: آآآآآه.. حضنك حنين أوي أوي يا سنسن.. عايزه أفضل قاعده كده على طول. حسن كان متجاوب معاها وضمها أوي وبيحسس وبيضغط على أعلى فخادها، وهي بتفرك طيزها على زبه وهايجه وسايحه خالص وبتأن وبتاخد نفسها بصعوبة، وهو متجاوب معاها وهي جسمها مولع نار وبتتنفس بسرعه وزبه راشق في طيزها من تحت. ومن سخونة ومتعة وضعهم المثير كان كسها الموحوح قذف كمية كبيرة من سوائل شهوتها وجسمها بيترعش، وعسل كسها بيسيل على فخادها وهو بيمسحه بإيده وهو بيحسس على فخادها، ولكنه مع فيفي كان أجرأ أكتر فكان بيمسح عسل كسها من على فخادها وياخده بصوابعه ويلحس صوابعه بلسانه ثم يحط صوابعه في بوقها وهي تمص وتلحس عسل كسها من صوابع خالها حسن. وكانت سوسو خرجت من الحمام بعد ما نضفت نفسها وغيرت كلوتها، وشافتهم سايحين على بعض كده، وكان حسن واخد فيفي في حضنه على حجره وقميصها مرفوع لنص بطنها وإيده بين فخادها تحت كسها وبيحسس بإيده التانية على سرتها. سوسو زاحت فيفي شوية من على فخاد حسن وقعدت على فخده التاني، وبقوا سوسو وفيفي بيتلبونوا في حضنه على حجره وكل واحدة منهما على فخد من فخاده وزبه واقف ومنتصب بينهم تحت فخادهم هما الإتنين، وكل واحدة بتبوس وتلحس في خد من خدوده.[/B].. [B]وقالوا له... سوسو: حبيبي سنسن إنهارده الڤلانتين وإحنا عازمين صحابنا وعاملين حفلة بسيطة الليلة. حسن (بزعل): ڤلانتين إيه وزفت إيه عايزين تعملوا البيت كباريه. فيفي: لأ يا سنسن مش زي ما إنت فاكر إحنا عازمين بنات صاحباتنا بس ومفيش شباب طبعاً ياحبيبي. وهما الإتنين قاعدين على حجره ونازلين فيه بوس وبيتحايلوا عليه عشان يوافق. حسن: طلما بنات بس خلاص يا عفاريت أنا موافق، وبالليل هخرج عشان البنات الضيوف لما يجوا ما ينكسفوش مني وتكونوا على راحتكم إنتم والبنات مع بعض. سوسو: تخرج إيه بس يا قمر! دول خمس بنات بس وإنت عارفهم لإنهم صحابنا من أيام ثانوي وكلهم عارفينك وعايزين يحتفلوا ويسهروا معانا وإنت موجود، وكلهم بنات مُزز وإنت شقي وعفريت يا سنسن وأنا عارفاك بتحب دلع ومياصة البنات المُزز، يعني إنت هتكون الدكر الوحيد في وسطينا زي شهريار في زمانه، إبسط يا عم سنسن. كانت بتقوله كده وصوابعها على شفايفه بلبونه. حسن كان قاعد هايج وزبه واقف تحت فخادهم بسبب كلامهم وحركاتهم وأجسامهم المثيرة الشبه عريانه في حضنه على حجره. حسن كان خايف يضعف ويقوم ينيك سوسو بنته ولا فيفي بنت أخته فقرص سوسو في فخدها وقومهم من على حجره وضربهم هما الإتنين بدلع على طيازهم، وقالهم: قوموا بلاش دلع ومياصة دلوقتي عشان تجهزوا كل حاجة للحفلة وأنا هدخل أنام شوية. وبالليل كان البنتين جهزوا كل حاجة للسهرة في الصالة الكبيرة بالڤيلا، ووصلوا البنات الخمسة وهم في الحقيقة خمس صواريخ قمة في الجمال والأنوثة والإثارة والدلع والمرقعة ولبسهم عبارة عن فساتين سهرة ضيقة مكشوفة من الضهر والأكتاف وقصيرة جداً فوق الركبة بكتير يعني أكتر من نص فخادهم عريانه، وواحدة منهم لابسه هوت شورت قصير جداً مبين جزء من تدويرة طيزها مع هاف بادي حمالات وسرتها ونص بطنها عريان، وكإنهم خمسة شراميط في بيت دعارة. وكانت سوسو لابسه فستان سواريه أحمر ضيق بحمالات وقصير جداً، وكانت فيفي لابسه فستان مماثل لفستان سوسو بالظبط وعاملين هما الإتنين نفس الميك آب بحيث يكون من الصعوبة التفرقة بينهما. ولما كان حسن بيسلم على البنات الضيوف لاحظ إن البنات بيسلموا عليه بالبوس والأحضان وبيلزقوا فيه جامد، فكان بيتجاوب معاهم على أساس إنهم ضيوف وهو يعرفهم من صغرهم وهو يعتبر في عمر أبهاتهم. وقعد حسن على كرسي فوتيه، وبدأت الحفلة في الصالة الكبيرة والأنوار خافته وموسيقى عاليه ورقص ومرقعة ودلع من البنات، وكل بنت بترقص مع التانية وبيحضنوا ويبوسوا بعض وبيحسسوا على بعض بشكل مثير. وفيفي مسكت خالها حسن (إللي كان هايج أوي) من إيده وقومته عشان يرقص معاها وحضنته وإيديها ملفوفة حوالين رقبته وهما بيرقصوا حاضنين بعض وشغالة تحسيس وهو متجاوب معاها وضمها أوي وبيقولها: كبرتي وإحلوتي وبقيتي شقية أوي يا سوسو يا حبيبتي. فيفي وهي في حضنه ضحكت بمرقعه وقربت شفايفها من شفايفه وهمست: سنسن حبيبي أنا فيفي مش سوسو. حسن كان خلاص هايج أوي ومش هيفرق معاه بنته ولا بنت أخته ولا مين، وضمها أوي في حضنه وإيديه حوالين وسطها فوق طيزها بالظبط، وقالها: فيفي ولا سوسو كلكم بناتي حبايبي الغاليين. وباسها في خدها وهي بتلف وشها جت شفايفه على شفايفها، وهو عمل نفسه مش واخد باله وفضل يمص ويلحس في شفايفها وهي متجاوبة معاه ودخلت ركبتها بين فخاده لدرجة إن فخدها لامس زبه المنتصب في بنطلونه. ولم يقطع هذه اللحظات الرومانسيه الساخنه إلا بوصول سوسو جنبهم وبتقول لأبوها: يا سلام يا سي سنسن وفين حضن سوسو بنتك حبيبتك. حسن كان خلاص هايج أوي وفيفي سايحه بين إيديه فشعر بإحراج وفك فيفي من حضنه ومسك بنته سوسو وخدها في حضنه وبيبوسها في خدودها. سوسو: ماليش دعوة يا روحي إنهارده الڤلانتين وأنا طول عمري ماليش حبيب غيرك وعاوزه حضن وبوسه عشاق زي بتوع فيفي. حسن: إتلمي يا بت صاحباتك موجودين. سوسو: الليلة الڤلانتين يا حبيبي وكله يتمتع وينبسط، وبص شوف كل البنات دايبين في بعض إزاي. حسن خد بنته سوسو في حضنه وضمها أوي وهي لزقت فيه جامد، ولما جه يبوسها في خدها راحت هي حطت شفايفها على شفايفه وشغاله مص ولحس فيهم ومسكت إيديه وحطتهم على طيزها ولزقت صدرها في صدره وبطنها في بطنه وكسها بيضغط على زبه المنتصب في بنطلونه. وإستمروا كده على الوضع ده شوية كتيرة. حسن لما حس إنه خلاص هينيك سوسو بنته الهايجه فكها من حضنه ومسكها وراح قعد على كرسيه وهي معاه مش سايباه وراحت قاعده على حجره ونايمه براسها على كتفه، وطرف فستانها إترفع لفوق ومسكت إيديه وحطتهم على فخادها العريانه وبتهز رجليها بدلع ومياصه بشكل مثير، وبتحسس على صدره ودخلت إيدها جوه القميص بتاعه بتحسس بلبونة على حلمات صدره وكأنها لبوه في حضن عشيقها، وبتهمس بشفايفها إللي على خده وبتقوله: بحبك أوي أوي يا سنسن حب عشاق وأكتر من أي بنت بتحب أبوها. حسن كان واخدها في حضنه ومش حاسس خالص إنها بنته وإيده بتحسس على فخادها وإيده التانية حوالين وسطها ونزلها تحت طيزها وبيضغط عليها. وكل شوية سوسو تبوسه في شفايفه. وبعد أكتر من ربع ساعة على هذا الوضع المثير قربت منهم بنت من الضيوف (شهد 21 سنة) وبتقول لسوسو: يا مُزه كفاية دلع مع عمو العسل ده ما هوه معاكي على طول وسيبينا إحنا نشبع منه شوية.. تعالى أرقص معايا شوية يا عمو عشان خاطري يا حبيبي. سوسو: شوية صغننين بس يا بت وماتخلصيش العسل بتاعنا كله عشان أنا عارفاكي بتموتي في مص ولحس العسل يا ممحونة. وقام حسن يرقص مع شهد وهي ماسكه في إيده وخدها في حضنه وبدأوا الرقص برومانسية. وكانت شهد لابسه فستان سواريه أسمر ضيق وبحملات عاري الضهر والأكتاف ونص بزازها عريانين وقصير جداً ونص فخادها باينه. وحسن بيرقص مع شهد وهي في حضنه وبيحسس لها على لحم ضهرها العريان وهي كانت حاطه راسها على كتفه وشفايفها بتقرب من شفايفه وهمست له: ضمني أوي يا عمو وحسسني بحنانك إللي أنا محرومة منه عشان أنا ماعنديش بابا بعد ما بابايا طلق ماما، وعايشه أنا وهي لوحدينا، وإنت حنين أوي يا عمو وحسستني كإني في حضن بابايا مش عمو. حسن ضمها في حضنه أوي وباسها في خدها جنب شفايفها وهي متجاوبة معاه، ومسكت إيديه وحطت إيده على صدرها وسحبت إيده التانية لتحت على طيزها. حسن: شهد حبيبتي من اللحظة دي أنا باباكي وصاحبك وحبيبك يا روحي. وحسن كان بيضغط على طيزها بإيده وكسها بيضغط على زبه وهي في حضنه وبزازها مدفونين في صدره، ورفعت وشها وشفايفها بتترعش قدام شفايفه فإلتهم هو شفايفها بشفايفه ودابوا في بوسه عشاق ملتهبة، ونسيوا نفسهم في الوضع المثير ده أكتر من خمس دقايق، ولما فاقوا من نشوتهم، كانت شهد سايحه منه خالص ودايخه فسحبها حسن من إيدها وخدها وقعدوا على الفوتيه وهي في حضنه على حجره وطبعاً فستانها القصير جداً والضيق إترفع لفوق كتير ومعظم فخادها عريانين وهو بيحسس وبيضغط عليهم بإيده وهي هايجه وممحونه وسايحه منه خالص وهو شغال بوس في شفايفها ورقبتها وتحسيس في فخادها وبزازها من جوه الفستان. شهد: عمو حبيبي إنت عسول وحلوووو أوي وأنا مش عارفه إزاي هسيبك وأمشي بعد الحفلة. حسن: خلاص خليكي باتيه معانا الليلة، حتى تونسيني في أوضتي لإني بنام لوحدي. شهد: إنت عسول وحنين أوي يا عمو بس باين عليك شقي، وعلى فكرة أنا برضه بحب الشقاوة والدلع، لكن مش هينفع عشان ماما مش هترضى إني أبات برة البيت. حسن: خلاص يا حبيبتي بكره الصبح تعالي نقعد مع بعض طول اليوم وأنا هدلعك وأمتعك أوي يا روحي. شهد صرخت بشويش وبدلع وقالت: أي. حسن: مالك يا حبيبتي. شهد: فخدي يا عمو. حسن: مالو يا روحي. شهد: آآآآآآآه ناموسة قرصتني في فخدي وبيحرقني أوي يا عمو أححححح. حسن: فين يا روحي وريني كده. ورفعت طرف فستانها القصير لفوق شوية لدرجة إن كلوتها السكسي الأحمر كان باين، وبتشاور على أعلى فخدها تحت كسها بشوية. شهد بمرقعه: هنا يا عمو أحححح ممكن تلحسلي مكان القرصة عشان بتحرقني أوي أححووووه خالص. حسن نزل بلسانه على فخدها وبيلحسلها تحت كسها وهى هايجه وسايحه منه خالص لدرجة إن كسها المولع بينزل عسل شهوتها وغرق كلوتها وبيسيل على فخادها وحسن بيلحسه من على فخادها. شهد: أوووووف.. كفاية يا عمو مش قادره أتحمل أحححوووه لحسك حلووووو أوي يا عمو. حسن: على فكره.. إنتي ذوقك حلو أوي في الكلوتات يا حبيبتي.. الكلوت بتاعك حلو وشيك ومثير أوي يا روحي. شهد(بإنزعاج مصتنع): أحيه.. يا كسوفي.. هو إنت شوفت الكلوت بتاعي يا عمو !! حسن: سوري يا حبيبتي أنا لمحته بدون قصد لما فستانك إترفع. شهد (بدلع ولبونة): يا عمو براحتك أنا بهزر وأنا بأعتبر نفسي بنتك زي سوسو وفيفي، وقولي يا حبيبي.. كلوتي عجبك يا عمو؟ حسن: أوي أوي يا روحي. وراحت رافعه جسمها شوية وقلعت الكلوت بتاعها وحطته في إيد حسن، وقالت له: حبيبي مايغلاش عليك الكلوت وإللي جوه الكلوت لو عايزه كمان يا روحي. حسن كان عارف إنها متحررة وجريئة بلبونة ولكنه كان مستغرب أوي من جراءتها بالشكل ده، وأخد منها كلوتها الغرقان من عسل شهوتها وحطه على شفايفه وبيلحسه ويشم فيه بشهوة. شهد بلبونة: إنت بتعمل إيه يا حبيبي. حسن: ده طعمه أحلى من العسل. شهد مسكت إيده التانية ودخلتها من تحت طرف فستانها وحطتها على كسها وقفلت فخادها عليها وقالتله: حبيبي آآآآآآه حسسلي هنا عشان فيه عسل كتييير عاوز ينزل إدعكه يا روحي وريحني آآآآآآه. وحسن شغال دعك في كسها المولع وبيقرصها من زنبورها وعسل شهوتها بيسيل على إيده وياخده بصوابعه ويلحسه ويلحسها في بوقها بصوابعه وهي في حضنه على حجره هايجه وممحونه أوي وسايحه منه خالص وماسكه زبه المنتصب بإيدها من فوق بنطلونه وراميه راسها على كتفه وبتبوسه وتلحسله وتعضه في رقبته من كتر هيجانها من لعبه بإيده في كسها وفركه في زنبورها. وكانت سوسو بترقص مع فيفي وحاضنين بعض وبيفركوا أكساسهم في بعض وشغالين بعبصة في طياز بعض وهايجين أوي وهما شايفين حسن بيعمل إيه مع صاحبتهم شهد وبيتفرجوا على المشهد المثير ده كله من أوله، ولما شافوا إن حسن خلص مليطة مع اللبوه شهد وهديوا شوية. راحت سوسو ناحية حسن وشهد وبتحسس على شعر شهد بلبونة وميلت عليها وباستها في شفايفها وقالتلها: أنا مش قولتلك ماتخلصيش العسل بتاعنا كله يا ممحونه، وبراحه شوية على بابايا. شهد بجراءه قالتها: أعمل إيه بس أصل عمو حنين وعسول أوي وأنا حبيته أوي أوي. حسن: خلاص يا شوشو.. زي ما إتفقنا بكره الصبح هنستناكي هنا تيجي تقضي اليوم كله معانا يا حبيبتي. (وباس شهد في شفايفها ورفعها من على حجره وهو بيعدل لها فستانها إللي كان مرفوع أوي). وشال كلوت شهد في جيب بنطلونه عشان سوسو ماتخدش بالها. سوسو قعدت في حضن أبوها على حجره وباسته بلبونه في شفايفه وحطت إيديها على فخده وبتقوله: إنت بقيت شقي أوي يا سنسن دي البت شهد كانت خلاص هتموت في إيدك.. تحب أجوزهالك. حسن: أتجوز مين يا عبيطه دا إنتي وفيفي ماليين عليا الدنيا. سوسو حضنته أوي وبتقوله: بموووت فيك يا سنسن. وراحت داخله في حضنه أوي ونايمه براسها على كتفه، ومسكت إيديه وحطتهم على فخادها العريانه وبتهز رجليها بدلع ومياصه بشكل مثير، وبتحسس على صدره ودخلت إيدها جوه القميص بتاعه بتحسس بلبونة على حلمات صدره وكأنها لبوه في حضن عشيقها، وبتهمس بشفايفها إللي على خده وبتقوله: آآآآآآه يا سنسن بحبك أوي حب عشاق وأكتر من أي بنت بتحب أبوها، وياريت كل ليلة تكون ڤلانتين عشان تكون معايا زي العشاق زي الليلة دي كده، أنا بحبك أوي أوي يا سنسن. حسن: حبيبتي إنتي حبيبتي ونور عيني، وأنا يا ست البنات هعملك كل ليلة ڤلانتين يا روح قلبي، وإنتي عارفه إنك مش بنتي وبس دا إنتي بنتي وصاحبتي وحبيبتي. حسن كان واخدها في حضنه ومش حاسس خالص إنها بنته وإيده بتحسس على فخادها وإيده التانية حوالين وسطها ونزلها تحت طيزها وبيضغط عليها. وكل شوية سوسو تبوسه في شفايفه وهي سايحه منه خالص. وبعد أكتر من ربع ساعة على هذا الوضع جت البنت إللي لابسه هوت شورت وإسمها (دينا 20 سنة) ومسكت حسن من إيده وميلت بصدرها عليه لدرجة إن بزازها كانت هتخرج من البادي في وجه حسن وبتقول لسوسو: يا مايصه كفاية دلع مع عمو ما هوه معاكي على طول وسيبينا إحنا نشبع منه شوية.. تعالى أرقص معايا شوية يا عمو عشان خاطري يا حبيبي. وقام حسن يرقص مع دينا وخدها في حضنه والبت أصلأ سايحه على نفسها خالص، وهي حاطه راسها على كتفه وشفايفها بتقرب من شفايفه وبزازها مدفونين في صدره ودخلت فخدها بين فخاده وكسها بيضغط على زبه، وهو حاضنها وضاممها أوي على جسمه وإيديه حوالين وسطها وتجرأ أكتر ونزل بإيده على طيزها وبيضغط عليها وهي بتتنهد وبتهمس في وشه: آآآآآه.. آآآآآه كماااان يا عمو كده حلووو أوي يا حبيبي. حسن كان بيضغط على طيزها لدرجة إن زبه مزنوق في كسها المولع أوي وقالها: مالك يا حبيبتي. دينا: أحححح.. حبيبي إضغط أوي وبوسني بس، وماتقولش أي حاجة دلوقتي وسيبني أعيش اللحظة دي في حضنك آآآآآه.. آآآآآه. ولفت دينا بجسمها وهي بترقص في حضنه وبقا ضهرها في مواجهة جسمه وبتضغط بطيزها على زبه ومسكت إيديه وحطت إيده على بطنها وحطت إيده التانية تحت شوية وبتسحبها فوق كسها وعلى الشورت بتاعها وبتضغط بإيدها على إيده فوق كسها وبتتلوى وبتفرك طيزها على زبه. حسن من خبرته مع البنات فهم وعرف طبعاً إنها تعبانه وعايزه تنزل شهوتها وترتاح، وهو كان واخدها في حضنه أوي ونزل بإيده على طرف الشورت القصير بتاعها (إللي من قصره عامل كإنه كلوت وليس شورت) وبيحسس على فخادها ودخل صوابعه من تحت الشورت ولمس أول كسها من قدام، وهي إتجننت وهاجت أوي من لمساته وبتإن أوي وفتحت فخادها عشان يدخل صوابعه أكتر وهو متجاوب معاها ودخل إيده جوه الشورت من تحت وبيضغط على كسها المولع ناااار وعسل شهوتها بيسيل على فخادها. حسن كان خايف إن حد من البنات ياخذ باله منهم وهو بيلعبلها في كسها فلف جسمها تاني وهي في حضنه وضمها أوي وبيضغط بزبه على كسها وبيبوسها في شفايفها وبيحسس وبيضغط على ضهرها ودخل إيده جوه الشورت بتاعها من فوق ويحسس ويضغط على طيزها وبين الفلقتين وصوابعه وصلت لكسها إللي غرقان، ومسك كسها كله بكف إيده وبيلعبلها فيه، وهي قفلت فخادها على إيده إللي بيضغط بيها على كسها، وهي كانت خلاص هتصرخ من الشهوة. حسن: كده حلو يا روحي ؟ دينا: آآآآآه.. آآآآآه.. دخل صوابعك أكتر فيه كمااان أوي.. أووووف. حسن: طب تعالي نخرج في الجنينه وأريحك عشان محدش ياخد باله. دينا: ياريت يا حبيبي.. إنت حلووو ومُز أوي يا عمو، وأنا مش قادره خالص. وخرجت دينا مع حسن على الجنينه وهي دايخه خالص ومش قادره تمشي وحسن ماسكها وحاضنها عشان ماتوقعش، وطبعاً محدش من البنات واخد باله لإنهم كلهم شغالين رقص ومرقعة وبيلعبوا في بعض. وحسن خدها في طرف جنينة الڤيلا والمكان شبه مظلم وقعد على كرسي وقعدها في حضنه على حجره وبيبوسها في شفايفها ونزل لها الشورت والكلوت بتاعها ورفع البادي وبيلعب لها بإيده في حلمات بزازها وهي هايجه وممحونه أوي وبتفك له بنطلونه ومسكت زبه المنتصب ونزلت فيه مص بشهوة جنونيه، وهو خلاص مش قادر يتحمل هيجانها، وبيلعب لها في كسها وبيقعدها على زبه عشان ينيكها فى طيزها وهي رفضت ولفت جسمها في مواجهته وقعدت على حجره وفاتحة فخادها فوق فخاده وزبه واقف تحت كسها وصرخت: أوووووف عمو حبيبي نيكني في كسي ماتخافش أنا مفتوحة. حسن سمع كده وإتجنن عليها ودفع زبه كله جوه كسها وهي على حجره وفضل ينيك في كسها نص ساعة وهي بتتنطط على زبه زي المجنونه وهو بيقطع شفايفها وحلمات بزازها مص ولحس وشغال في طيزها تقفيش وبعبصة. ولما ناكها ونزل لبنه في كسها ومتعها، قعدها تاني على زبه وناكها في طيزها، وبعد ماخلصوا نيك لبسوا هدومهم وقعدت على حجره، وقالها: حبيبتي إنتي إزاي مفتوحة من كسك وإنتي لسه بنت مش متجوزة ومين إللي عمل معاكي كده يا روحي؟ دينا: دي حكاية طويلة يا عمو مش وقتها دلوقتي، بس إنت مُز وحلو أوي وجامد نيك، يا حظها إللي تيجي تحت زبك يا حبيبي.. إنت حاجة أححووووه خالص. حسن: طب بس قوليلي مين أول واحد ناكك وفتحك؟ دينا: هقولك يا روحي مين هوه بس يفضل الكلام ده سر بينا وماتسألنيش عن حاجة تانى. حسن: أكيد طبعاً. دينا: إللي فتحني ولسه بينيكني لحد دلوقتي كل ما نكون لوحدينا في البيت هوه بابايا بس طبعاً مش بيمتعني زيك كده يا عمو الجامد إنت زبك ده حاجة تانية خالص يا حبيبي. وكانت بتقوله كده وشفايفها في شفايفه. حسن: يعني باباكي بينيكك... ولسه بيكمل كلامه فراحت دينا حطت إيدها على شفايفه وقالتله: مش إحنا قولنا خلاص من غير أسئلة تاني وخليها سر بينا. حسن: ماشي يا روحي براحتك، بس لازم نكرر العملية دي تاني. دينا: طبعاً يا حبيبي هوه أنا ينفع أسيبك أبداً بعد ما كسي داق زبك العسل ده، يللا بينا ندخل جوه عشان البنات ما يلاحظوش حاجة. ______________ حسن كان بيفكر في إن البنات في السن ده هايجين وممحونين ومولعين كده وهيتجننوا على النيك من راجل ناضج وأكبر منهم وإزاي هما حيحانين وهيموتوا عليه، وبيفكر برضه في كلام دينا إن أبوها بينيكها يعني عادي إن البنت إللي في عمر بنته بهيجوا على أبهاتهم وبيتمتعوا معاهم في علاقات جنسية كاملة في السرير، وخاصة بعد ما تأكد من إشتهاء كل من سوسو وفيفي له ومحاولاتهم المتكررة لإثارته وإغراءه، ولكن كل مايدور في ذهنه دلوقتي أن إزاي الممارسات الحميمية الساخنه الغير صريحة بينه وبينهم كيف يمكن أن تتحول إلي ممارسة جنسية صريحة وحقيقية مع كل من سوسو بنته أو مع فيفي بنت أخته وهما لوحدهم معاه هما الإتنين على طول في البيت. ______________ وقاموا وزبطوا هدومهم وطبعاً دينا كانت مش قادره تمشي من شدة نيك حسن ليها في كسها وطيزها، ودخلوا الڤيلا وحسن ساندها من وسطها وهي ماشيه مفشخه خالص. سوسو وفيفي لاحظوا إن حسن فشخ البت دينا في الجنينه فمسكتها سوسو وقعدتها على الكنبة، وفيفي مسكت خالها حسن وراحت معاه للكرسي بتاعه وقالتله: إنت عملت إيه في البت مش براحه عليها دي مش قادره تمشي خالص ياعيني. حسن: ولا عملتلها حاجة، هي بس كانت مخنوقه شوية وعاوزه تشم هوا وكنا بنتمشى شوية في الجنينه. فيفي قعدت في حضنه على حجره وبتقوله: بتتمشوا برضه يا مُز يا إللي مجنن البنات، إنت بقيت شقي أوي يا سنسن، وعشان كده كل البنات طمعانين فيك وبيحسدونا عليك أنا وسوسو. حسن: أنتم بناتي حبايبي ومحدش يعرف ياخدني منكم. وراح حاضنها وضاممها أوي وباسها في شفايفها وشغال تحسيس وتقفيش في ضهرها العريان وفخادها. والحفلة إستمرت على كده طول الليل، وسوسو وفيفي والبنات الخمسه صاحباتهم وحسن مقضينها رقص وبوس وأحضان وتحرشات جنسية صريحة ولعب وفرك من تحت وشرمطه ومرقعة معاه وهما هايجين وممحونين ومولعين أوي عليه. وبعد نص الليل بساعتين كانوا البنات الضيوف مشيوا وحسن دخل أوضته وقلع هدومه ونام عريان على سريره ومسك الكلوت الأحمر بتاع شهد وظل يشمه ويلحس فيه وحطه على زبه ونام،[/B] [B]وطبعاً راح على طول في النوم من كتر التعب، وكان طول ما هوه نايم بيحلم في المنام إن دينا وشهد نايمين معاه في حضنه وبينيكهم هما الإتنين في كساسهم وطيازهم. وسوسو وفيفي دخلوا أوضتهم وقلعوا هدومهم ونزلوا دعك في بعض. _____________ (الفصل الثالث) هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتدى ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها. _____________ والساعة 10 الصبح قام حسن وصحي من النوم وكان لسه نايم عريان والكلوت الأحمر بتاع شهد على زبه وغرقان لبن إللي زبه قذفه بالليل وهو نايم بيحلم إنه بينيك شهد ودينا في سريره. قام حسن وخبا الكلوت تحت المخده، ودخل حمامه ياخد شاور ولبس شورت فقط من غير فانله وخرج من أوضته وسمع صوت ضحك ومرقعة من أوضة سوسو وفيفي، فوقف يتصنت عليهم، وسمع صوتهم ومعاهم شهد صاحبتهم إللي وصلت عندهم من شوية لقضاء اليوم معاهم كما وعدت حسن، وكانوا شغالين دعك ولعب في أجسام بعض على السرير. وكان خلاصة حوارهم إللي وصل لأذنيه: فيفي: إسمعي يا شهد.. أنا وسوسو هنمهد لك الجو حلو مع سنسن عشان ينيكك في كسك وهنعرص عليكي يا شرموطة بس بشرط. شهد: أحححح يااالهووووي عمو حسن هينيكني بزبه أوووووف ياريت، وإيه الشرط يا روح قلبي وأنا تحت أمركم. سوسو: ومش هينيكك مرة واحدة وبس، لأ.. وممكن نوضب لك الجو مع بابا حسن إنه ينيكك تاني وتالت وقت ما كسك ياكلك يا لبوه، بس شرطنا الوحيد إنك وإنتي معاه تهيجيه علينا أنا وفيفي وتلعبي في دماغه بحيث إنه يعتبر إن الموضوع ده عادي جداً إنه ينيك بنته أو بنت أخته، وإنتي شرموطة كبيرة وتقدري على كده. شهد: دي بسيطة أوي دي لعبتي، أنا هعرف إزاي أخليه يركبكم إنتم الإثنين إنهارده ويفشخكم يا شراميط، ممممممم.. بس ينيكني دلوقتي ويطفي نار كسي. حسن كان بيسمع الكلام ده ومبسوط وهايج ومشتاق لكس شهد الشرقانه من الليلة إللي فاتت، وكساس سوسو وفيفي الممحونين. وقعد في الصالة وبينادي على سوسو وفيفي عشان يفطروا كلهم مع بعض وكأنه لسه قايم دلوقتي ومش عارف إن شهد معاهم. خرج البنات التلاتة من الأوضه وتصنع حسن مفاجئته بوجود شهد ورحب بها، وطبعاً كان إستقباله لها إستقبال ساخن وكله شوق ولهفه، وفطروا كلهم، ثم دخلوا أوضهم عشان يلبسوا المايوهات لزوم نزول البيسين زي كل يوم. حسن قام على أوضته وكان عامل حسابه ولبس مايوه قصير وواسع شوية عشان زبه ياخد راحته في التمدد والإنتصاب لإنه عارف إن إنهارده هيكون يوم النيك العالمي، وخرج للجنينه وقعد على شيزلونج جنب البيسين في إنتظار البنات التلاتة، ومشغل مزيكا على سماعات حوالين البيسين. وشعر حسن بإيد ناعمه وطريه مغميه عينيه من وراه وسمع صوت ناعم بيهمس بشويش فوق منه: أنا مين. حسن مسك إيديها وحطهم على شفايفه وبيبوس كفوف إيديها برومانسية وسخونه، وبيقول (وهو طبعاً مش عارف دي مين): أكيد طبعاً حبيبتي مُزتي القمر. وهي لفت بجسمها وقعدت على حجره بالمايوه البكيني المثير وبتقوله بدلع ومياصه: حبيبي يا سنسن. حسن خدها في حضنه وقالها: فيفي حبيبتي كبرتي يا روحي وإحلوتي أوي وبقيتي مُزه ونفسي أشوفك أجمل عروسه في الدنيا. فيفي حضنته أوي وإيديها ملفوفة حوالين وسطه وراسه على كتفه وطيزها على زبه بالظبط وبتبوسه وتلحسله في خدوده جنب شفايفه وقالتله: أنا عروسه لعريسي حبيبي بس إللي بموووت فيه. حسن: مين الشقي ده إللي قدر يخطف قلبك يا قمر. فيفي: مش هقولك إلا لما تصالح خدودي الزعلانين منك عشان إنت بوست كفوف إيديا وهما لأ. حسن: وهوه أنا أقدر أزعل الخدود الوردي دي. وشغال بوس ولحس ومص في خدودها، وهي متجاوبة معاه وبتتلوى في حضنه وبتفرك طيزها على زبه وبتحك فخادها في فخاده وهما بالمايوهات وبتضحك بشرمطة، وبتشاور على شفايفها وبتقوله: ومفيش هنا ؟؟ حسن: إنتي بقيتي شقيه أوي بس عسوله أوي يا حبيبة سنسن. فيفي كأنها مش سامعه منه حاجه ولسه بتشاور بصباعها على شفايفها وبتقوله: هنا.. عشان أقولك مين العريس إللي بتمناه. حسن مسكها من دقنها وعيونه مركزه في شفايفها إللي بتترعش وقرب شفايفه من شفايفها وهي بتتنهد وبتهمس: آآآآآآه يا حبيبي. وفي لحظة واحدة كانت شفايفهم بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص باللسان والشفايف، وجسمها كله بيتلوى وبيتكلم سكس وأنوثة في حضنه وطيزها بتفرك على زبه، وهي بتحسس على خدوده ورقبته وحلمات صدره وبطنه وفخاده، وهو بيحسس بإيده على جسمها السخن كله، وهي مسكت إيده وحطتها بين فخادها العريانين تحت كسها وضمت فخادها على إيده، وهو سرحان ودايب فيها وكإنهم إتنين عشاق لدرجة إن فيفي نزلت شهوتها عدة مرات وغرقت فخادها وغرقت إيد حسن إللي بين فخادها. وفضلوا كده يدعكوا في بعض (حسن وبنت أخته فيفي) حتى خرجت سوسو وصاحبتهم شهد لجنينة الڤيلا وكل واحدة منهما لابسه كاش مايوه ولما وصولوا عند حسن وفيفي كل واحدة قلعت الكاش.. أوووووف ومن تحته كانوا لابسين مايوهات بكيني فاجره ومثيره جداً على أجسامهم إللي كلها أنوثة وسكس وجاذبية وتوقف أجمد زب. وشافوهم في هذا الوضع الجنسي المثير (وهما الثلاثة بنات أصلأ متفقين ومخططين مع بعض لكل حاجة). سوسو: يااا سلاااااام يا كتاكيت. فيفي عدلت قعدتها ببطء وبتزبط أطراف المايوه إللي محشور في طيزها بسبب ضغط زب حسن في طيزها، وهي لسه على حجر حسن وقربت على ودانه وبتقوله: عايز تعرف مين حبيبي إللي بتمناه يكون عريسي؟ حسن: مين؟؟ فيفي: إنت يا سنسن حبيبي وحبيب قلبي يا عمري. وقامت تجري من على فخاده وتحضن وتلعب مع سوسو وشهد. وحسن قاعد يعدل المايوه بتاعه ويداري زبه إللي كان من لحظة واحدة واقف وراشق تحت طيز فيفي بنت أخته. سوسو: إحنا هنقضيها رومانسيات ودلع ومياصة ومش هننزل البيسين ولا إيه ؟ شهد: حقيقي بجد أنا مبسوطه معاكم ومن الجو ده أوي ونفسي أرقص شوية قبل ما أنزل الميه. سوسو: ياريت يا حبيبتي وحتى كمان سنسن بيحب الرقص الشرقي أوي للمُزز إللي زيك يا مُزه. وشغلوا موسيقى شرقي وشهد بترقص بلبونه أوي بالبكيني الفاجر المثير وحسن والبنتين قعدوا في الأرض وبيصقفوا مع الموسيقى. وحسن قاعد مركز مع رقصها وجسمها (إللي بيتلوى وكأنها أفعى تتراقص فوق النار)، ومركز مع بزازها وفخادها وكسها وهز طيازها بلبونة أوي، وكان هايج وسخن أوي وزبه واقف وراسه الحمرا طلعت من تحت طرف المايوه بتاعه، وسوسو وفيفي واخدين بالهم منه وهما قاعدين جنبه وكل واحدة من ناحية ولازقين فيه وكل واحدة حاطة إيدها على فخده من ناحيتها وبتضغط عليه وبتسحب إيدها لفوق شوية قرب زبه، وحسن لافف إيديه الإثنين حوالين وسطهم وبيحسس على بطن كل واحدة منهما وبيلعبلها بصوابعه في سرتها وهما راميين راسهم على صدره وبيحسسوا على صدره وبطنه وفخاده بشكل مثير، وهما هايجين وممحونين عليه. فضلت شهد ترقص بشرمطة وتقرب منهم وتدخل بين رجول حسن وتنزل بطيزها أو ببزازها على وجه حسن وتغني بلبونه أغنية جديدة هابطة وتقوله: (أححووووه.. أححووووه.. من تحت لفوق.. أححووووووه).[/B] و[B]بعد ربع ساعة كان حسن هايج على الآخر وخلاص هيقوم وينيك البنات التلاتة. فقام وقالهم: طب يللا بينا يا قمرات ننزل البيسين. ونزلوا البيسين ماسكين إيديه كل واحدة من ناحية ولازقين فيه، وفي الميه كانوا بيهزروا معاه بلبونة ويتعمدوا يثيروه ويحضنوه وزبه يحك في جسم كل واحدة منهم، وهو يشيل كل واحدة من الثلاثة بنات شوية في حضنه ويحسس ويقفش في فخادها وصدرها وبطنها وضهرها وطيزها أو كسها يكون على زبه. ولكن شهد كانت مزودة الدلع والشرمطة بشكل ملحوظ وقربت منه وتلزق فيه عدة مرات وتحك طيزها وكسها في زبه، وجت وإتشعبطت في رقبته وبتقوله: آآآآه إمسكني يا عمو كنت هغرق. حسن: ماتخافيش أنا ماسكك يا حبيبتي. شهد: إمسكني أوي يا عمو أححووووه. حسن شال شهد من تحت طيزها وهي في حضنه فتحت فخادها ولفتهم حوالين وسطه وزبه واقف وطلع من المايوه بتاعه على باب كسها، وهو هايج عليها أوي. شهد كانت هايجه وممحونه أوي وبتفرك كسها المولع على زبه وبزازها مدفونين في صدره وراميه راسها على كتفه وشفايفها في رقبته تحت دقنه، وبتقوله: أححوووووه.. أوعى تسيبني يا عموووو. حسن: أوووووف.. ماتخافيش أنا ماسكك يا حبيبتي. شهد: أححووووه.. أححوووه.. كده حلووووو أوي. وفضلوا كلهم كده أكتر من ساعة هزار ودلع ومليطه في البيسين لدرجة إن حسن مش واخد باله من إن زبه واقف ومنتصب أوي وراس زبه طالعه مع طرف المايوه بتاعه من تحت، لكن البنات واخدين بالهم وبيحكوا فيه وهما هايجين وممحونين ومولعين أوي. وشهد وهي في حضنه مسكته من زبه بإبدها وبتقوله: حبيبي إنت باين عليك سخن مولع أوي يا عمو. حسن: حبيبتي.. إنتي ولعتيني أوي ماتيجي نقعد لوحدينا شوية. شهد: أنا إللي ولعتك برضه يا عمو ولا المُزز سوسو وفيفي دا جسمهم وحركاتهم تولع الحجر وهايجين عليك على طول يا جاااامد إنت. كلام شهد هيج حسن على سوسو وفيفي أكتر ومسك شهد من طيزها وبيضغط عليها وهي في حضنه وقالها.. حسن: حبيبتي.. دول بناتي. شهد: وإيه المشكلة.. طب تعالى نطلع ونتكلم بره براحتنا. (وطالعه من البيسين وهي ماسكه في إيد حسن وبتغمز بعينها لسوسو وفيفي). شهد: هنروح فين يا عمو؟ حسن: تعالي نقعد عند حوض أنا زرعته ياسمين جميل أوي زيك يا حبيبتي في طرف الجنينة. ومشيوا سوا وخدها تحت باطه وشغال بوس في شفايفها ورقبتها وبيقفش بإيده في بزازها وفي طيزها من جوه الأندر بتاع المايوه بتاعها وهي سايحه وهايجة ودايخه أوي. حسن قعد على كرسي وقعدها على فخاده في حضنه على حجره فوق زبه بالظبط وحط إيده بين فخادها على كسها وبإيده التانيه شغال تقفيش وتحسيس في حلمات بزازها وعلى بطنها وهي هايجة أوي وبتضحك بمرقعه ولبونة. شهد: في الأول قولي إنت عملت إيه بالكلوت بتاعي إللي معاك من إمبارح ؟؟ حسن مسكها من طيزها وبيضغط عليها وهي في حضنه. حسن: أقولك بصراحة ؟؟ شهد: طبعاً يا قلبي. حسن: بالليل قلعت كل هدومي وحطيته على زبي وكنت بتخيل كإنك إنتي لابساه وقاعده على زبي وأنا بقلعهولك، وإنتي في حضني وقعدتي على زبي و.... شهد: يااالهوووي.. كفاية.. إنت جرئ وحلووو أوي.. عمو حبيبي إنت شقي أوي، بس قولي إزاي كنت بتعمل كده وسوسو وفيفي نايمين معاك. حسن: نايمين معايا إزاي!! أنا بنام لوحدي يا عفريته. شهد: إزاي يعني بتنام لوحدك في أوضتك وهما بيناموا لوحدهم في أوضتهم!! دا البنتين مُزز أوي وهما الإتنين بيعشقوك وهيموتوا عليك وبيتمنوا إنك تمتعهم في حضنك يا حبيبي. حسن: إزاي بس يا روحي دول بناتي!! كل ده وهي قاعده في حضنه على زبه وفخادها مفتوحة على فخاده، وهو حاطط إيده بين فخادها على كسها وبإيده التانيه شغال تقفيش وتحسيس في حلمات بزازها وعلى بطنها وهي هايجة أوي وبتضحك بمرقعه ولبونه. شهد: آآآآآآه.. آآآآآآه.. أحححح بالراحة شوية يا عمو. حسن: عيون عمو يا روحي تعالي بقا ريحي على الأرض ووريني قرصة الناموسة إللي على فخدك وكانت بتحرقك إمبارح.. عشان ألحسهالك تاني يا روحي. وقامت شهد من على زبه ونامت على وسادة كان حسن مجهزها على الأرض ونيمها على ضهرها ونزل بوس ولحس في فخادها من تحت كسها، وتحول الوضع لإنه بقا بيبوسها وبيعضها بحنيه بشفايفه في كسها من جنب أندر المايوه. شهد: أححححح .. آآآآآآه.. إنت حنين أوي أوي يا عمو، أنا بحبك أوي أوي.. بيحرقني أوي أوي. حسن: إيه هوه يا روحي. شهد: هنا (وبتشاور بشرمطة على كسها) حسن: هنا فين. شهد: هنا يا عموووو. حسن: هنا فين يعني؟ شهد وبشويش ودلع: هنا يا عمو في الكوكو بتاعي. حسن: لازم أشوفه وأبوسه. شهد: تؤ.. تؤ.. (بتقوله كده وهي بتسحب أندر المايوه لتحت بلبونة أوي) كل ده وهي نايمة تحت منه بالمايوه البكيني. حسن كان هايج أوي وبيقلع المايوه بتاعه وقالها: إسمه (كس) يا لبوة عمو يا روحي. راحت بيساه على شفايفه وقالت: إنت جرئ وحلووو أوي يا عمو. وسحبت أندر المايوه لتحت وبتقلعه بشرمطة أوي. وإنبهر حسن من جمال كسها الوردي المنفوخ.. كس بيلمع وبينور من جماله ونعومته ونضافته من أي شعر....وكان مرسوم فوقه تاتو على شكل قلب صغير أحمر. حسن: أححححه.. أوووووف.. إيه الجمال ده كله.. مفيش كده في الدنيا أبداً. ونزل بوس ولحس ومص في كسها بجنون وشهوه وكأنه فنان بيرسم لوحة فنية. شهد ولعت ووحوحت على الآخر وتفتح وتضم فخادها على رأس ووش حسن وكسها بيترعش وينبض وبيقذف شلالات عسل ومية شهوتها في بوق وعلى وجه حسن إللي في اللحظة دي كان قالع المايوه بتاعه وقلعها سنتيان المايوه بتاعها وصاروا عريانين ملط تماماً هما الإتنين ولف ودور جسمه فوق شهد بوضع 69 عشان تمصله زبه، وهي عماله تصرخ بجنون وجسمها كله بيترعش وبقت كتلة نار من الشهوه وعماله تمص في زبه بجنون وشهوه ملتهبه وهو شغال لحس ومص في كسها الموحوح. شهد: عمو حبيبي مش قادره خلاص هموووت ريحني ياعمووو أححححح.. نار يا حبيبي.. كسي مولع.. أوووووف.. ريحني يا حبيبي أرجوك آآآآآآه. حسن راح مدور جسمه تاني وحط زبه على باب كسها وبيفرشها وبيحط راس زبه بين شفرات كسها... وهي ولعت أوي أوي، وصرخت وبتقوله: خلاص أنا هموت دخله يا حبيبي أنا مفتوحة يا عموووو. حسن سمع كده هاج أوي أوي.. وفي لحظة واحده ومن شدة هيجانهم هما الإتنين وزب حسن الهايج واقف ومنتصب زي الحديد وسوائل شهوة كسها إللي بتتدفق ومغرقة كسها و فخادها.. فإندفع زبه في كسها وتحول هو إلي ثور هائج يدك حصون كسها بلا رحمه. وشهد رفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها فإندفع زبه كله في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، فإنزلق زبه في كسها وهو تحول الي ثور هائج يدك حصون كسها بلا رحمه، وشهد رفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها، وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسله، وظل ينيكها بكل قوة وهي تصرخ: أحححح.. آآآآآآه.. دلعني ومتعني يا عمووو أححووووه.. نيكني بزبك يا أسد آآآآآآه كسي نار يا حبيبي.. دلعني وطفي نار كسي بزبك يا حبيبي.. آآآآآآه... أححووووه.. آآآآآآه ريحنيييي أوووووف. ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدر حسن، وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآه و أوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها. هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه. فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وقام بحشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة هما الإتنين جابوا في وقت واحد، وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها، وهي من شدة المتعة والهيجان صرخت : أححووووه.. أحححح.. ناااار أووووف آآآآه. وخدها في حضنه وهما عريانين طبعاً وظل يبوس فيها ويحسس على كل حتة في جسمها بحنيه ورومانسية. شهد بلبونه: حبيبي.. إنت فظيع وأسد أوي أوي يا عمووو وحنين أوي في نفس الوقت. حسن: يا روحي إنت أجمل وأحلى واحده نمت وإتمتعت معاها.. بس قولي لي يا حبيبتي مين إللي فتح الكس الملبن ده؟ شهد: بصراحة يا عمو.... بابا. حسن بإندهاش : باباكي بينام معاكي وينيكك؟ ومش إنتي قولتيلي إمبارح إنك عايشه مع مامتك لوحدكم عشان هي وباباكي مطلقين؟ شهد: عمو يا حبيبي من وقت ما بابا طلق ماما وكان عمري 16 سنة، وهو سابنا وعايش لوحده في شقة صغيرة تانية لوحده، وهو كان إتفق مع ماما إني أعيش مع ماما وأروحله كل أسبوع خميس وجمعه، وعشان شقته فيها أوضة نوم واحدة فكنت بنام معاه في سريره وياخدني في حضنه، وأنا متعودة في البيت إني أنام عريانه عشان كنت بنام لوحدي في أوضتي، ومع بابا في شقته كان بيسبني أنام عريانه براحتي. حسن: يخربيتك.. طبعاً جننتي الراجل وهوه محروم. شهد: أصبر بس لسه هقولك.. وهو كان متعود ينام بالبوكسر بس طبعاً، وأنا من صغري جسمي حلو ومثير، وجسمي بيبان أكبر من سني يعني مُزه أوي من صغري، وأنا نايمه في حضنه كنت بعمل نفسي نايمه وجسمي كله لازق في جسمه كنت بحس بحرارة جسمه وبالذات لما كان بيحسس بإيده وبيضغط على طيزي وكسي على زبه في البوكسر بتاعه وهو هايج عليا أوي ويفضل يضمني ويبوسني في رقبتي وشفايفي ويقفش في جسمي كله ويلعبلي بأيده في حلمات بزازي وبين فخادي، وبعد كام مرة بقا يقلع البوكسر بتاعه وهو بيعتقد إني نايمه وينام معايا عريان وزبه بيكون سخن وواقف أوي وأنا متصنعة النوم وأمسك زبه وهو يدخله بين فخادي تحت كسي وأنا أضم فخادي وأقفلهم على زبه وهو يفضل يحركه ويدخله ويخرجه بين فخادي ويفرش لي شفرات كسي بزبه وينزل لبنه ويسيل على فخادي وأنا هايجه وسايحه منه خالص وكسي ينزل شهوته بغزاره، ومرة كان سكران لإنه بيحب يشرب خمره بالليل، وفضل يمص ويلحس في جسمي كله شفايفي وخدودي ورقبتي وبزازي وبطني وفخادي وكسي وطيزي وحاضني أوي في السرير وأنا كنت هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه ليلتها نيمني على بطني وحط مخده صغيرة تحت كسي عشان طيزي تترفع، ونام فوق مني ودخل زبه في طيزي، وفضلنا كده سنتين وهو [/B]ب[B]ينيكني في طيزي ونعمل كل حاجة في الجنس مع بعض يعني لحس ومص وتفريش لكسي بزبه، وعربدة ويشربني معاه خمره على خفيف وينيكني في طيزي ويمتعني بدون ما يفتحني أو يدخل زبه في كسي، ومرة كان سكران وكان عمري أكتر من 18 سنة وكنت برقصله عريانه ملط وإحنا الإثنين هايجين على بعض أوي وبعد ما تعبت من الرقص قعدني في حضنه على حجره وفخادي مفشوخين على فخاده وشغالين بوس وأحضان ودعك في بعض وأنا مسكت زبه حطيته على كسي وأنا هايجه وممحونه أوي ومولعه وقولتله: شلني كده ودخلني على السرير، فشالني وأنا في حضنه على زبه ونيمني على السرير على ضهري ونام فوق مني وأنا فاتحه فخادي ومحوطاه بيهم من وسطه وزبه واقف على كسي، وأنا بضغط عليه جامد عليا وإحنا الإثنين هايجين وسخنين أوي وقتها زبه دخل كله في كسي وفتحني بسهولة، ومن وقتها لدلوقتي بينيكني بزبه في كسي وطيزي ولما بكون عنده في شقته بنكون كإننا عريس وعروسه في شهر العسل، وبقيت أروحله كتير مش خميس وجمعه بس، ويفضل ينيكني في طيزي وكسي ليل ونهار، وساعات أكذب على ماما وأقولها إن بابا وحشني وهروح أقعد معاه يومين تلاته ونسافر نغير جو أنا وبابا ونقضيهم في الشاليه بتاعه إللي في الساحل ونتمتع وننبسط براحتنا. حسن: يخرب عقلك يا شقيه إنتي جريئة أوي يا روحي. شهد: يعني إنت معقولة مش بتعمل سكس مع سوسو بنتك وفيفي بنت أختك؟ حسن: بصراحه.. لأ ، مجرد هزار ودلع وشقاوة وشوية بوس وأحضان وتقفيش فيهم بس. شهد: لكن إنت نفسك في كده.. صح؟ حسن: بصراحه أيوه طبعاً. شهد: وإيه إللي مانعك. حسن: خايف أفتحهم. شهد: تخاف من إيه بس يا حبيبي!! هوه لسه لدلوقتي حد بيتكلم كده يا حبيبي، البنتين سوسو وفيفي بنات مُزز وبصراحه هما الإتنين هايجين وممحونين ومولعين عليك أوي، وعندك فرصة إنهم معاك في البيت ولوحدكم على طول، ولو خايف على عذريتهم يا روحي قبل ما يتجوزوا بتتعمل عملية بسيطة بترجع كل شيء لأصله، ثم إن في أوربا كل البنات في فترة المراهقة بيتناكوا من أبهاتهم قبل الجواز، وكده مفيد جداً ليهم، و دي دراسات نفسية وإجتماعية حديثة بتقول كده. حسن كان هايج أوي من كلامها عن نيك الأب لبنته وبيتخيل نفسه بينيك بنته سوسو أو بنت أخته فيفي في السرير. ولكن شهد وهي في حضنه على حجره قطعت تفكيره وبتبوسه في شفايفه وبتفرك كسها و طيزها على زبه المنتصب، وقالتله: أححوووووه.. زبك حلووووو أوي يا عمو. حسن: حبيبتي.. إنتي بتتناكي في كسك أو طيزك من حد تاني؟ شهد: ساعات لما بكون مع حد من صحابي الولاد لوحدينا في عربيته أو في بيته ومقضينها بوس وأحضان وتقفيش ونكون شاربين حشيش ولا حاجة وسكرانين وسخنين على بعض أوي بنقلع ونريح بعض. حسن: يا نهار إسود.. وحد بينيكك في كسك؟ شهد: وإيه المشكلة يعني يا عمو!! طلما كسي داق الزب يبقا واحد زي عشرين، وبصراحة يا عمو من ليلة بابا ما فتحني وناكني في كسي من أكتر من سنتين وأنا دايماً هايجه وممحونه ومشتاقة للنيك في كسي،[/B] [B]بس بصراحة يا حبيبي معاك إنت أول مره أتمتع كده، إنت بجد راجل أوي أوي ومحترف نيك يا شقي وزبك فظيع وجسمك هو إللي جنني بالشعر إللي في صدرك وجسمك كله ده يا روحي، يا عمو إنت راجل أوي بجد وبتنيك زي الأسد لما بينيك اللبوه بتاعته وبتنيك بقوة وبتعامل إللي معاك بحنيه ورومانسية أوي يا حبيبي. وكانت بدأت تهيج تاني فمسكت زبه بإيدها ونزلت مص في شفايفه وضمته أوي عليها، وهو بدأ يهيج ويولع من كلامها وزبه يقف زي الحديد، ودخلوا في وصلة نيك تانية مثيرة وسخنه أوي، وفي المرة دي حسن ناكها في كسها وطيزها وبين بزازها وفشخها نيك ولحس ومص لها كسها وبزازها وفي كل حته في جسمها وغرقها لبن وهي مصت له زبه ودلعته ومتعوا بعض أوي أوي. وبعد ما خلصوا بعد ساعتين قاموا ولبسوا المايوهات عشان يرجعوا عند سوسو وفيفي عند البيسين. ولكن سوسو وفيفي كانوا طلعوا من البيسين من وقت طويل وبيراقبوا حسن وشهد كل الوقت ده. وشهد غمزت بعينها لسوسو وفيفي بمعنى إن خطتهم ماشيه تمام. سوسو وفيفي كانوا عارفين إن حسن هيبزل مجهود كبير ولسه هيبزل مجهود أكتر فطلبوا الأكل دليڤري وكان عبارة عن مأكولات بحرية مليانه فوسفور (سمك مشوي وجمبري وكابوريا وإستاكوزا) لزوم زيادة الفحوله والقدرة الجنسية لحسن. وبعد الغدا كانت شهد لبست هدومها وإستأذنت منهم عشان ترجع بيتها لإن أمها مريضه وتحتاج رعاية. وحسب إتفاق شهد مع سوسو وفيفي.. كانت شهد طلبت من حسن أن تصطحب فيفي معاها لبيتها إنهارده على ان تعود تاني يوم عشان تسليها وهي في البيت لوحدها (وغمزت لحسن بعينها ناحية بنته سوسو، يعني هي بتتصرف كده عشان تفضي له الجو مع بنته سوسو). حسن فهم ووافق، ومشيت شهد وأخدت معاها فيفي وبقا حسن مع سوسو بنته في البيت لوحدهم. ______________ (الفصل الرابع والأخير) هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتدى ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها. ______________ حسن كان تعبان من المجهود إللي بذله في نيك الشرموطة شهد صاحبة بناته ودخل ينام شوية وكعادته دائماً كل ما يكون نايم لوحده بيكون عريان خالص، وقعدت سوسو تتفرج على سكس وتلعب في نفسها وراحت تتلصص على أبوها وهو نايم عريان ومش لابس حاجة ووقفت على باب أوضته موحوحه وممحونه وهايجه أوي وتتمحن على منظر أبوها الوسيم وجسمه الأربعيني السكسي الرياضي ذو العضلات المفتولة وزبه الطويل المنتصب على طول. وقفت سوسو على باب الأوضة تلعب في نفسها وتعض على شفايفها وتتخيل نفسها بين أحضان أبوها هذا الرجل الوسيم الفحل السكسي وبيرشق زبه في كسها الغرقان من عسل شهوتها، ولما فاقت سوسو من نشوتها فكرت وقررت أن تستغل وجودها مع أبيها هذه الليلة لوحدهم وصممت على أن تنصب شباكها اليوم لإصطياده وتحقيق حلمها بالفوز بزب سنسن أبوها. وبالليل وقبل موعد صحيان أبوها بعد ساعتين كده كانت سوسو أخدت شاور ووضعت مكياج خفيف يُبرز أنوثتها وتعطرت ببرفان حريمي سكسي أوي وكعادتها في لبسها المثير في البيت (بس زودتها وولعتها شوية) لِبست قميص نوم أبيض شفاف ضيق وقصير بحمالات ومثير جداً وتحته طقم داخلي سكسي ومثير عبارة عن كلوت وسنتيان أحمر وردي، أووووف على منظرها، ولما أبوها صحي وخرج للصالة وجدها بالشكل ده وقف متنح وبيتفرج عليها وهي بتلعب في الموبايل ونايمة على كنبة الأنتريه على بطنها وتانية ركبتيها لورا على جسمها ومرفوعين لورا وبتهز رجليها بالتبادل وبتهز معاهم فلقتي طيزها إللي زي قوالب الذبده والقميص مرفوع في الثلث العلوي لفخادها، وفضلت على وضعها ده ورفعت راسها شويه ولفتها ناحية أبوها فشاف جمالها المثير ومعظم بزازها مكشوفين وجسمها زي مايكون كتلة من الملبن المدهون بالقشطه ويشع نور وقالت بمرقعة وصوت ممحون: آآآآآآه.. خضتني يا سنسن هو إنت صحيت يا حبيبي، تحب أعملك قهوه؟ حسن كان هينسى إنها بنته وهينط وينام عليها من شدة الإثارة ولكنه مسك نفسه، وقالها: أوكيه يا حبيبتي جهزي القهوه لحد ما أخد شاور. ولما حسن خلص حموم لبس بوكسر سكسي جديد لونه رمادي ومنقوش عليه قلوب حمرا، وقعدوا يتفرجوا على التلفزيون، وهو بيشرب القهوه وسوسو قاعده جنبه ولازقين في بعض، هو عيونه لمعت وبحلق فيها بشهوة وكأنه بياكلها بعيونه وقال لها: أووووووف إيه الجمال والشقاوة والدلع ده كله يا قمر. سوسو قاعده جنبه لازقه فيه على الكنبة وقالت له بمُحن ودلع ولبونه: يعني أنا ماكنتش حلوه قبل كده يا سنسن؟ حسن: إنتي طول عمرك قمر يا روحي بس إنتي كبرتي وإحلوتي وبقيتي مُزه أوي وجسمك كأنه جسم بنت خمسه وعشرين. سوسو: أنا حلوه بس في عيونك الحلوين دول يا حبيبي عشان أنا بحبك وبعشقك ومليش غيرك في الدنيا يا نور عيني. أبوها كان هايج عليها أوي وزبه واقف زي الحديد وهي عيونها مركزة عليه وهي قاعدة جنبه وبتلزق فيه أكتر وجسمها كله مولع من الشهوة وهيجانها على أبوها إللي زبه واقف ومنتصب في البوكسر بتاعه وباين جداً. وبعد شوية حسن طلب منها تجيبله شوية علب بيرة كانز من التلاجه وكوبايه فاضيه، سوسو أحضرت البيرة ومعاها كوبايتين وطلبت منه (بمُحن) إنها تشرب معاه بيرة على خفيف على سبيل التجربة، وبعد شوية دلع ومياصة وتتحايل عليه فوافق حسن، وقعدت جنبه وبتلزق فيه وبتشرب معاه بيرة كإنهم إتنين عشاق مع بعض. وكانوا بيتفرجوا على فيلم في التليفزيون وكان الفيلم فيه رقص شرقي ساخن. وبدأت أبوها يستفزها بالكلام إن مفيش بنت دلوقتي تعرف ترقص وتدلع زي الرقاصة إللي في الفيلم. سوسو: أيوه يا شقي أنا عارفه إنك بتموت في رقص البنات زي ما كنت هتاكل جسم البت شهد صاحبتي بعينيك إنهارده الصبح وهي بترقص بالبكيني على البيسين وبعد ما خرجتوا من المية معرفش إنت أخدتها ساعتين وعملتوا إيه لوحدكم يا قمر إنت. وهي بتقوله كده كانت بتقرصه بدلع ومياصه في شفايفه. حسن كان هايج من كلامها وتذكر لما كان بينيك شهد إنهارده الصبح وكلامها عن علاقته ببنته سوسو وفيفي بنت أخته، وقالها: شهد إيه بس يا روحي دا إنتي وفيفي أحلى وأجمل منها مليون مرة، وإنتي بالذات جسمك كله أنوثة عنها يا مُزه، يعني إنتي تعرفي ترقصي زي الرقاصة دي إللي في الفيلم؟ سوسو: رقص إيه ده.. مفيش دلوقتي بنت ماتعرفش ترقص، ده حتى أنا كنت برقص دايماً في أفراح البنات صاحباتي رقص بيجنن كل المعازيم إنت بس يا روحي إللي عايش من زمان بعيد عننا في البحر وماتعرفش بنوتك صارت مُزه وشاطرة إزاي. حسن: طب ما توريني كده شطارتك في الرقص وإحنا قاعدين بنتسلى، ولا إنتي تعبانه وعايزه تنامي؟ سوسو: نوم إيه بس الليلة سهر ودلع للصبح مع سنسن دادي حبيبي الغالي إللي هدلعه وأمتعه بأحلى رقص دلوقتي. طبعاً كلامها ده ريحه وهيجه عليها أكتر وخاصة إنه كان سكران شوية ولسه تحت تأثير البيرة ونوا إن الليلة دي تكون ليلة حمرا معاها في السرير وخاصة إنه واضح إن هما الاتنين هايجين على بعض ومشتاقين للجنس أوي. حسن: أيوه كده يا حبيبتي، أنا بقا هشغل مزيكا وقومي إنتي فرجينا الرقص يكون إزاي. سوسو قامت بمرقعه وبتهز في وسطها وقالتله: بس كده من عينيا يا نور عيني، دقيقة واحدة بس هاجيب إيشارب وأتحزم بيه على وسطي. هو كان هايج عليها وعايز يتمتع بالفرجة على طيازها وهي بتتهز بالكلوت السكسي تحت القميص بدون ما يداريها الإيشارب إللي هتتحزم بيه فقال لها: لأ يا روحي أرقصي كده بدون ماتحزمي وسطك عشان نشوف بتعرفي ترقصي ولا كلام وبس. وهو قام وراها وهي بتدلع قدامه وضربها بالراحة على طيزها وشغل مزيكا رقص شرقي وهي بدأت ترقص ولا أجدع رقاصة وبتدلع وبتتمرقع بلبسها المثير. ورقصت كتير بدلع ومياصة ولبونة وهزت طيزها الملبن وبزازها وقربت منه وكانت بترقص بين فخاده وطبعاً وهي بترقص بزازها كادت أن تنط من السنتيان والقميص، وعشان قميص النوم بتاعها ضيق وقصير فإرتفع القميص لفوق وكشف عن كل فخادها والكلوت بتاعها وهي كانت بتتعمد تمسك طرف القميص من تحت وترفعه لفوق، وهي إنسجمت أوي في الرقص وهو مش قادر يمسك نفسه من الهيجان وخاصة إن سوسو لما شافت نظرات الذئب في عيون أبوها وزبه واقف وهينط من البوكسر هاجت أكتر ومسكته من إيديه وشدته ناحيتها وهو قام يرقص معاها وهو متعمد إنه كل شوية يلزق فيها ويحضنها وهما بيرقصوا وهي هايجه وممحونه أوي وبتضحك بمرقعه وبتهز طيازها وتحكها في زبه إللي راسه بدأت تطلع من تحت البوكسر وكل شوية وهي بترقص كان بيمسكها من بزازها وفخادها ويحسس على ضهرها وبطنها وينزل بإيده شوية لكسها وطيزها بحجة الإندماج في الرقص. وبعد شوية إتغيرت موسيقى الرقص لموسيقى هادية رومانسية وقال لها: سوسو حبيبتي تعالي نرقص سلو شوية عشان عضلات جسمك ما تتعبش من الرقص الشرقي يا قمر. سوسو بهمس ومياصه ودلع: إنت تؤمر يا روحي، الليلة أنا ملكك وكلي ليك. كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً. وبدأوا الرقص وهو حاضنها وضمها لجسمه وهي متجاوبة معاه جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها وبيحسس على كل جسمها وسحب القميص من ورا لفوق وحط إيده على كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية وهي هايجه ومتجاوبة معاه وهو بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق أكتر من بين فخادها في كسها المولع وعمال ينزل عسل وبيسيل على فخادها. وهو كنت متحكم في نفسه شويه، ولكن هي كانت متجاوبة معاه وسايحه وهايجه وممحونه ودايخه على الآخر. وهو وهي سخنوا أوي على بعض ونسيوا إنهم أب وبنته وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وحلمات بزازها الملبن مولعه ومدفونة في صدره لا يفصلها عن شعر صدره إلا نسيج السنتيان الحريري الشفاف، وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبه طلعت وملامسه فخادها وهي حاسه بزبه ومستمتعة وموحوحه أوي، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهما هما الإثنين. ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي فهمس في ودانها وقال لها: إنتي تعبتي يا روحي؟ فأشارت بعيونها يعني أيوه. فهمس لها : تعالي نقعد شوية، وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب. وبعد ما تعبوا من الرقص والتحرشات في بعض سحبها من إيديها وكأنها متخدره وقعدوا على الكنبه وهي تصنعت التعب ورمت نفسها جنبه على الكنبه وراسها على كتفه وهو لافف دراعه حواليها وبيحسس بحنيه وشهوه على كتافها وتحت باطها جنب بزازها. وقعدوا على الكنبه وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه أوي وبيدغدغ في شعرها وبيحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها. وهي كانت خلاص ساحت من لمساته وهو طبع بوسه من شفايفه على صوابعه ثم حط صوابعه على شفايفها وهي باست صوابعه وضمت شفايفها عليهم بتمصهم، وبإيدها إللي على فخده بتغرس صوابعها في لحم فخاده من الهيجان والشهوه، وطبعاً القميص إترفع شوية لفوق من الرقص وفخادها إتعرت وكانت في حضنه تماماً وهي لفت إيديها حوالين وسطه وحطت إيدها التانية على فخاده جنب زبه ورفعت وشها شوية وبقت شفايفها قريبة أوي من شفايفه وقالت له بهمس ومياصة وبتنهيده دافية : آآآآآآه عجبك رقصي ياحبيبي؟ آآآآآآه، إنت تعبتني أوي أوي يا روحي. هو راح واخدها في حضنه وبايسها في خدها جنب شفايفها بوسه سخنه بشهوه وحس إنها ساحت أوي أوي من البوسه والحضن. وقال لها: عحبتيني وجننتيني أوي أوي وجسمك حلو أوي، حبيبتي دي إنتي ولعتيني أوي يا روحي، معقول هيجي يوم وحد ياخدك مني ويتجوز حبيبتي المُزه القمر العسوله دي. وضمها أوي وكان جسمها كله سخن ومولع وبيترعش من الشهوه وهي متجاوبه معاه وسايبه نفسها خالص لإيديه يعمل في جسمها إللي هو عايزه وهي في حضنه وفخادها عريانه وكلوتها مبلول من عسل شهوتها ومكشوف قدامه ومخبي كسها المنفوخ من الشهوه ومن تقفيشه فيه من على الكلوت. سوسو دخلت في حضنه أوي ورفعت فخدها العريان على فخاده وقربت شفايفها من شفايفه وقالت له بمُحن: سنسن حبيبي إنت روح قلبي وأنا عمري ما هسيبك وهتجوز غيرك ولو حصل وإنت هتستغنى عني وهتجوزني لازم يكون نسخه منك يا روحي وأنا هفضل برضه حبيبتك ومُزتك ومش هرتاح غير في حضنك الدافي ده يا روحي، ضمني أوي أوي يا روحي آآآآآه آآآآآه بحبك أوي أوي يا حبيب عمري. حسن: متحرمش منك أبدأ يا روح قلبي، إنتي تعبتي يا روحي من الرقص؟ سوسو بصوت واطي مثل الهمس: تعبك راحة يا حبيبي أنا عمري ماكنت مبسوطه أوي كده زي اللية دي عشان أنا وإنت لوحدينا يا حبيبي وأنا عرفت أبسطك وأمتعك، أنا كلي ليك يا حبيبي وهفضل أمتعك كده طول عمري رقص ودلع وكل حاجة إنت تعوزها يا حبيبي . وهو حضنها وضمها أوي وشغال تحسيس في كل جسمها وبدأ يحسس أكتر على رقبتها و ورا ودانها وهي بترخي راسها ورقبتها على كتفه، وهو شغال بوس في خدودها وقرب شفايفه من شفايفها وحاسس بحرارة أنفاسها بتحرق شفايفه ومسك فخدها العريان إللي لازق في فخاده بإيده وسحبه فوق فخاده جنب زبه وهي خلاص ساحت ومش قادرة تستحمل وبتتنهد وجسمها كله في حضنه وبيترعش. هو كان هايج خالص فسحبها وشالها ورفع جسمها كله على حجره فوق فخاده وهي بتضحك بمرقعه وممحونة أوي وبتقوله: سنسن حبيبي بالراحة شوية على حبيبتك آآآآآه إنت بتعمل إيه يا حبيبي؟ إنت هتشيلني زي النونو ولا إيه؟ وقال لها: خدي راحتك يا حبيبتي القمر أنا هقعدك على حجري عشان هعملك شوية مساج لجسمك ولفخادك عشان العضلات ماتشدش عليكي من الرقص وتتعبك يا روحي. سوسو: تسلملي يا حبيبي خد راحتك أنا مرتاحه أوي في حضنك كده ومبسوطه أوي معاك، لكن كده أنا ممكن أتعود على الدلع ده وأخليك تعملي مساج بإيدك الحنينه دي على حجرك كل ما أتعب. حسن: وأنا لو مش هريح وأدلع قطتي الصغنونه المُزه حبيبتي سوسو القمر على حجري هدلع مين بعني؟ وهو كان زبه واقف أوي وراسه طالعة من البوكسر وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها ولا يفصله عن جسمها إلا البوكسر بتاعه وكلوتها الحريري إللي غرقان من كسها إللي شغال قذف عسل شهوتها، وهو بيدلك لها جسمها كأنه بيعملها مساج ولكنه شغال تحسيس وتقفيش برومانسية وشهوة في فخادها وبين فخادها وفي بطنها وتحت بزازها وفي جسمها كله. سوسو كانت هايجه وسايحه خالص وحاسه بزبه هينفجر وعايزه أبوها ينيكها بأي شكل، ونزلت حمالات قميص النوم بتاعها من على كتافها بطريقة مثيرة تهيج الحجر، والحمالات كانت بتقع شوية شوية من على كتفها وهي في حضنه على حجره فطلبت منه إنه يقلعها القميص لأنه ضيق عليها ومضايقها وإنها مش واخده راحتها على حجره في التدليك إللي بيعملهولها، فقلعها أبوها القميص وصارت بالكلوت والسنتيان فقط وقاعده في حضنه على حجره وهو بالبوكسر بس وزبه راشق بين فخادها تحت كسها وطيزها في أروع مشهد سكسي مثير. وقالتله: سنسن حبيبي إنت حنين ومُز وقمر أوي، حبيبي خُدني في حضنك الدافي وضمني أوي ياروحي عشان تحسسني بعضلات جسمك العسل ده وإنت بتضغط على جسمي. وهوه ضمها في حضنه على حجره وهو بالبوكسر بس وزبه واقف ومنتصب أوي وراشق بين فخادها تحت كسها وطيزها، وشغال تحسيس في جسمها كله، وقرب شفايفه تاني من شفايفها وبيلحس بلسانه في رقبتها وودانها وخدودها وجنب شفايفها وهي سايحه خالص وهي بتطلع لسانها لمس طرف لسانه وهو عدل وجهها وضم شفايفها بشفايفه ولسانه بيلعب جوه شفايفها وهي سايحه خالص على حجره وخرج الوضع عن سيطرة كل منهما عن مشاعره وشهوته وعن نطاق علاقة أب وبنته، وشفايفهم هما الإتنين بتقطع بعض وهو بدأ يدخل إيده من بين فخادها في كلوتها بيلعب في شفرات كسها الموحوح وبإيده التانيه بيعصر حلمات بزازها وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الشهوه بسبب لعبه وتقفيشه في جسمها المثير. سوسو: آآآآآه..ممممم.. آآآآآه. وهي كانت سخنت وهاجت أوي من تحسيسه وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعض على شفايفها وهو دخل إيده أكتر شوية جوه السنتيان وبيقفش وبيضفط في حلمات بزازها. سوسو بتنهيده سخنه أوي بتقوله: أحححح سنسن آآآآآه أيوه كده آآآآآه إيدك حنينه أوي أحححح بس بالراحة شوية ياحبيبي أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه آآآآآآه. وهو إستمر في التحسيس والتقفيش بالراحة وبعدها سحب إيده من على بزازها وعدل وضعه ولف جسمها كله بالمواجهة وهي على حجره وصار وشها في وشه. وفي هذه اللحظة أدرك كل منهما أنهما وصلا لمرحلة اللاعودة وأنهما وصلوا من الهيجان والرغبة والشهوه قمتها وروعتها. وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفه بشهوه، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس فكانت بالجزء الداخلي لشفايف كل منهما. وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما هما الإتنين وسقطت كل الحواجز والإعتبارات الأبوية بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء جنسي متبادلة ملتهبة. وكانت سوسو في هذه اللحظة قاعدة على حجره وفاتحه فخادها العريانة فوق فخاده وفي حضنه ووشها في وشه وزبه المنتصب خرج من البوكسر وراشق في كسها المشتاق والغرقان من عسل الشهوه ولا يفصله عنه غير قماش كلوتها المبلول. وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (إللي نطت خارج السنتيان) وبوس في كل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمه وخاصة في شفايفه وحلمات وشعر صدره. سوسو قالتله بهمس ومياصه وشفايفها في شفايفه: سنسن حبيبي آآآآآه.. أنا تعبت يا روحي خلاص مش قادره هموت أرجوك ريحني يا حبيبي. وهو حاول يسحب كلوتها بالراحة ومسكت إيده ومنعته بتنهيده سخنه أوي وهمست في شفايفه وقالتله: آآآآآه حبيبي آآآآآآه.. شيلني وتعالى ناخد راحتنا جوه على السرير يا روحي آآآآآآه إنت تعبتني أوي. وهو قام ورفعها وشالها من تحت طيزها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه وشفايفهم دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإتنين وبزبه المنتصب من تحت طيزها، وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه. ودخل بيها أوضة نومه ونيمها على السرير وطفى النور وشغل نور الأباجوره السكسي الخافت وخدها في حضنه وهي سايحه ومستويه خالص في حضنه وباسها بحنيه وضمها أوي لصدره وهي دخلت في حضنه أوي بشهوه وهي شغاله بوس في خدوده ورقبته وشفايفه وصدره، وقالتله: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحبك وحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه يا حبيبي، دا إنت أول ما بتلمس جسمي وجسمي كله بيترعش، لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه يا حبيبي. وهو بدأ يقلعها السنتيان وبيقفش في بزازها وهي رفعت وسطها شوية وهو بيسحب الكلوت من بين فخادها وهي هايجه وممحونه ومتجاوبة معاه أوي وصارت عريانه ملط، ومسكت البوكسر بتاعه وسحبته لتحت وقلعتهوله وصاروا عريانين تماماً هما الإتنين، وزبه نط زي العمود الحديد بين فخادها تحت كسها وهي في حضنه وهايجة وموحوحه على الآخر. حسن: نامي وارتاحي على ضهرك وسيبيلي نفسك يا روحي هريحك خالص. ونامت هي على ضهرها بشرمطة وقالت له: أنا كلي ليك يا حبيبي خد راحتك وإعمل إللي إنت عايزه وريحني يا حبيبي. وكل منهما نسي أنهما أب وبنته وبيفكروا بس في إنهما فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه، ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عوده. حسن كنت عايز ينيكها برومانسية وحب وشهوه، وبدأ بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية بيسحب بإيده لفوق شوية شوية، وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسله من الهيجان، وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة. ثم مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه أوي.. كمااان.. أوي.. مش قادرة حبيبي أووووف. وتشد في رأسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي، ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبياخد بظر كسها بشفايفه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها في بظر كسها بأسنانه بحنيه وبيمص أحلى وأطيب عسل وهي بتصرخ بجنون من شدة هيجانها وإثارتها. وهي بدون كلام قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه. كانت هي بتتلوى تحت منه وكسها يقذف شلالات من العسل[/B] [B]وراحت ماسكه زبه بإيدها وحطته على كسها وصرخت: آآآآآآه دخله كله هنا يا حبيبي.. أحححححح دخلوووو يا حبيبي في الكوكو ... ريحني.. هموت... مش قادره أححححح الكوكو مولع يا حبيبي آآآآآه ريحنيييي أوووووف.. وعماله تعض في كتفه ورقبته وهي هايجه وممحونه أوي. (وهي كانت مفتوحة أصلاً من نيك صحابها في كسها وأبوها طبعاً مايعرفش ولكنه مفيش حاجه في دماغه دلوقتي غير هذه اللحظة المولعة بنار الشهوه) طبعاً كل ده هيجه أوي وهي بتصرخ: ممممممم ممممممم أوي أوي آحححح أووووف.. هموت نيكني ياحبيبي دخل زبك في الكوكو يا حبيبي خلاص مش قادره أحححح. ورفعت وسطها وحوطت وسطه بفخادها وجذبت جسمه بكل طاقتها على جسمها وزبه واقف ومنتصب أوي على شفرات كسها. وفي لحظة واحدة ومن شدة هيجانهم هما الإتنين وزب أبوها الهايج واقف ومنتصب زي الحديد وسوائل شهوة كسها التي تتدفق ومغرقة كسها و فخادها... فإنزلق زبه في كسها وتحول أبوها الي ثور هائج يدك حصون كس بنته المراهقة المثيرة بلا رحمه. وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحتيه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وهي محوطه ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحرك زبه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبايده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهما هما الإثنين مع كل أحححح.. وآآآآآآآه.. وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها. وهو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي. ظللوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها تاني على ضهرها ونام فوق منها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل وزبه هيقذف لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو قام راشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أووووف، وفي لحظة واحدة كانوا بينزلوا هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً هو ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل. ولما حسن فاق من نشوة النيك تذكر أن زبه دخل كسها على طول وبسهولة وإن سوسو بنته مفتوحة يعني إتناكت في كسها قبل كده.. يا نهار إسود. (ولكنه كيف يلومها أو يعاقبها وهو لسه من دقايق كان بينيكها في كسها). وبصلها بنظرة عتاب بغضب، وهي نزلت دمعتين من عيونها ورمت نفسها في حضنه ودموعها الكاذبه بتنزل، وقالت له: آسفه يا بابا.. من حقك تموتني لو عاوز، بس أنا ماغلطش مع حد وحياتك عندي، وهقولك الحقيقة. حسن: إتفضلي قولي. سوسو: وأنا في أول فترة المراهقة كنت مش بعرف حاجة عن أمور البنات والعذرية وغشاء البكارة وإنت عارف إن البنت مننا في الفترة دي بتكون هايجة شوية وأنا مش عارفه أعمل إيه ومكسوفة أسأل أي حد ولو حتى ماما، وماكانش قدامي غير فيفي عشان عايشه معايا على طول كإنها أختي ومفيش بيني وبينها أي كسوف وعشان هي أكبر مني بشهور بسيطة فأكيد تكون تفهم في الحاجات دي، وكنا بنتكلم على طول في الحاجات دي، وكنت لما بنام أنا وفيفي في السرير ونحضن بعض بنحس بمتعة وبالذات لما نكون نايمين لابسين كلوت بس، وبعد كده بقينا ننام عريانين خالص ونحضن بعض ونتفرج على فيديوهات سيكو سيكو ونلعب لبعض في الكوكو وينزل منه حاجات كده ونرتاح زي كل البنات، والحته دي (وحطت إيدها على كسها) كانت دايماً بتحرقنا وبنهرش فيها، وكنت مرة بستحما أنا وفيفي في البانيو وبنحضن ونبوس بعض وبنلعب لبعض في الكوكو زي كل مرة ولكن وقتها كنا هايجين أوي مع بعض وحاسين بإحساس غريب، والكوكو مولع نار عندي وعندها،[/B] [B]وكل واحدة مننا حطت كريم على إيد فرشة الشعر بتاعتها وبنلعب بيها هنا على الكوكو وبدخلها براحه ومحسيتش بنفسي إلا بشوية دم نازلين مني، وفيفي برضه نزل منها شوية دم كده، وماقولناش إننا فتحنا بعض لحد خالص من البنات صاحباتنا ولا حتى قولنا لماما، ومن يومها أنا وفيفي بنريح بعض بنفسنا مع بعض في السرير وإحنا بنتفرج على فيديوهات سيكو سيكو وبنتخيل إن.... حسن: يا نهار إسود، وبتعملوا إيه تاني مع بعض وبتتخيلوا إيه؟؟ سوسو: صدقني يا حبيبي وأحلفلك بإيه بس إن مفيش أي مخلوق لمسني قبل ليلتنا دي لا أنا ولا فيفي.. إهئ.. إهئ.. إهئ. وزودت من دموعها ودخلت في حضنه أوي وبتكمل كلامها وبتقوله: بصراحه يا سنسن كل واحدة مننا أنا وفيفي بتتخيل إنها نايمه في حضنك وإنت بتمتعها وبتعمل فيها زي إللي إنت عملته معايا دلوقتي، سنسن حبيبي أنا وفيفي بنعشقك عشق بشهوة جنونيه يا روحي ومش شايفين في الدنيا راجل غيرك، وطول عمرنا من صغرنا بنحلم بيك إنك بتعمل معانا الحاجات دي لإنك إنت حنين وحبوب ومُز وقمر أوي يا حبيبي. وكلامها كله كان بصوت واطي كالهمس وبتقرب من شفايفه بشفايفها وهي بتتكلم وكأنها بتوشوشه وبيسمعها ببوقه. حسن مسح دموعها بإيده وخدها في حضنه أوي أوي وهما عريانين وزبه بدأ يقف تاني وقال لها: خلاص يا حبيبتي أنا مصدقك، أنا أبوكي حبيبك ومتقلقيش نفسك ومفيش مشكلة خالص وقبل ما تتجوزي إنتي أو فيفي بنعملكم العملية اللازمة لإصلاح الموضوع ده ونرجع كل شئ لأصله، بس دلوقتي مفيش داعي تجيبي سيرة لأي مخلوق ولا حتى ماما ولا البنات صاحباتك طبعاً، ولا حتى فيفي العفريته دي وأنا هبقا أتصرف معاها وأريحها برضه، المهم دلوقتي إنك تكوني مطمنه خالص يا حبيبتي وأنا هريحك وأدلعك وأمتعك على طول، المهم عندي إنك تكوني إنتي مبسوطه ومستمتعة يا روحي. وهو بيمص في شفايفها بشهوه وبيحسس على كل جسمها وبيلعب في بزازها قالها: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع وننبسط مع بعض. سوسو فرحت أوي وعرفت إنها كده صارت شرموطة أبوها رسمي وبرعايته وهو الرجل الوسيم الفحل الشهواني وأنها صارت اللبوه الخاصة بزبه. سوسو بمحن ودلع ولبونه: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي ومتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي وروح قلبي يا فاشخني. هو طبعاً ضحك أوي وإنبسط من إزالة الحواجز بينهم ومن طريقة كلامها بإباحية وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه وقالها: الكلام الأبيح منك طالع منك سخن وحلو أوي يا روحي. سوسو وهي بتمسك زبه بدلع بتقوله: سنسن حبيبي إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده يا روح قلبي. وهي كانت لسه في حضنه على السرير وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه وجسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدر أبوها المثير وهو بإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه. وراحت سوسو وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه ومسكت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي. وهو فهم هي عايزه إيه فرشق زبه في طيزها بعد ما دهن بين فلقتي طيزها بكريم ليسهل دخول زبه في طيزها، وقلبها ونيمها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوق منها وبينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآه... أحححح.. آآآآآآه.. أوووووف.. ومن شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطه طيزها وفخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي وفي رقبتها وودانها وجسمها كله. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وأبوها كان فشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع تاني ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك في حضن عشيقها. ولما سوسو حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت له على بين بزازها. ففهم هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت سوسو زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون. وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك وكأن داس عليها لوري مش زب أبوها حبيبها. وأخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا شوية بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية وسوسو بنته حبيبته الدلوعه المثيرة تحت زب أبوها الفحل الزبير حبيبها. ولما صحيوا من النوم دخلوا الحمام وقعدوا في البانيو[/B] [B]وإستحموا مع بعض. وفضلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية هو كان هايج عليها تاني في البانيو وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في حضنه وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحه في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآه أحححح فشختني يا سنسن آآآآآه أحححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآه أحححح. وناكها تاني أحلى نيكة في البانيو في طيزها الملبن، ولما خلصوا كل منهما لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام، وقعدوا ياكلوا حاجة سوا وكل واحد منهما لافف نص جسمه ببشكير الحموم، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي في حضنه على حجره. وكانوا لسه في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضنه على حجره[/B]، [B]وهو حاضنها وهايج، ورفع البشكير من على جسمه وشد البشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك بلبونه وصاروا عريانين ملط وبيهزروا مع بعض بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان زبه واقف بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه أوي، فقامت وطلبت منه إنه ينام على الكنبة ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وشه وأخذت زبه (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وبيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وببعض وبدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه أوي. وبتصرخ: آآآآه.. آآآآآه.. آآآآآآه.. أووووف.. آآآآآه.. أحححح.. أوي.. أوي.. مص أوي يا حبيبي آآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أححححح. وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها وهي نزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل. وبعد شوية هو قام وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وأخدها على حجره تاني وهي في حضنه وهي ترفع وتنزل نفسها على زبه وظلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوق منها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو بيرشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها، وفي لحظة واحدة كانوا هما الإتنين بينزلوا في وقت واحد في متعة جنسية حقيقية ليس لها وصف، وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوه. وفضلوا كده يدعكوا في بعض نيك ومليطة لقرب الضهر، وناموا عريانين وحاضنين بعض ليرتاحوا شوية بعد معركة جنسية سخنه وحامية أوي من أول الليل لتاني يوم الضهر، وذلك بعد أن كانوا طلبوا أكل دليڤري على أساس إنه يوصلهم بعد 3_4 ساعات. وعلى آخر النهار كانوا قاموا من النوم وكان الأكل الدليڤري وصل وكان عبارة عن مأكولات بحرية مليانه فوسفور (سمك مشوي وجمبري وكابوريا وإستاكوزا) لزوم زيادة الفحوله والقدرة الجنسية لحسن. ومقضينها بوس وأحضان وتقفيش ودعك في بعض وسوسو في حضنه على حجره. وبعد الأكل دخلوا يرتاحوا في سرير حسن وهما الإتنين عريانين ملط. حسن: تعالي يا روحي في حضني زبي مشتاق لكسك الممحون يا حبيبتي. سوسو: سنسن حبيبي إنت فشختني وكسي إتهرى من كتر النيك والفرك بزبك الجامد ده يا أسد.. إرحم لبوتك شوية. حسن: تعالي يا لبوه.. تعالي على زبي يا لبوة أبوكي يا روحي. سوسو: وفر شوية يا حبيبي لفيفي. حسن: فيفي !! سوسو: آه.. إنت نسيتها ولا إيه يا حبيبي، دا حتى هي هترجع الليلة من عند شهد، وأنا عاوزاك تمتعها يا حبيبي، وإنت عارف زي أنا ما قولتلك إن فيفي مفتوحة زيي برضه لما كنا بنلعب في بعض في البانيو وإحنا صغيرين، وهي بتعشقك موووت ومحتاجة حضنك وزبك ده يا روح قلبي. حسن: طب إزاي؟ سوسو: شوف يا سنسن.. أنا مش أنانيه وفيفي أختي بجد، وهي برضه بتعشقك زيي أنا بالظبط، وبتحلم بيك ونفسها إنها تتناك منك، وعلى فكرة.. فيفي على طول هايجه وممحونه ومولعه أوي ومشتاقة للجنس وبتمووت فيك يا روحي وانا عمري ما فكرت إني ممكن أغير عليك منها. حسن: وأنا كنت بلاحظ كده دايماً. سوسو: شوف يا حبيبي فيفي هترجع البيت بعد ساعتين و... وكانت لسه بتكمل كلامها وحسن بيشدها وبيحضنها وبيلعب لها في كسها وبيقولها.. حسن: خلاص تعالي نعمل واحد قبل ماتيجي. سوسو وهي بتبعد عنه شوية: أنا هايجه مووت ونفسي فيك أكتر منك، أصبر بس شوية يا سنسن وإسمعني يا روحي. حسن: قولي يا ستي. سوسو: أنا تعبتك أوي طول اليوم يا حبيبي، إنت دلوقتي تدخل ترتاح وتنام شوية ولما فيفي توصل أنا هكون رتبت معاها كل حاجة، وهدخل أنا أنام دلوقتي لإني فعلاً تعبانه موت، وعشان إنت وفيفي تستفردوا ببعض وتاخدوا راحتكم، وهي تروحلك أوضتك تصحيك وتسلم عليك لإنها كانت غايبه عن البيت يوم كامل، ولما تقعد تهزر معاك على السرير... إنت بقا عليك الباقي.. فاهمني يا قمر إنت، وبعد ما تخلصوا خالص تناموا إنتم الإثنين عريانين ملط حاضنين بعض، وأنا لما أقوم من النوم الصبح هدخل عليكم أوضتك وكإني مش عارفه إنتم عملتوا إيه، وبعد كده نرتب كلنا هنعمل إيه بعد كده عشان إنت تمتعنا وإحنا الإثنين نمتعك وندلعك يا عم شهريار. حسن: ماشي يا قمر، بس خليكي دلوقتي نايمه معايا شوية في سريري أنا مشتاقلك أوي يا روحي. سوسو: مش هينفع يا حبيبي، أنا لو نمت جنبك دلوقتي مش هقوم من على زبك ده يا سنسن، وأنا عاوزاك ترتاح شوية عشان تقدر تمتع فيفي كويس. حسن أخد سوسو في حضنه وباسها في شفايفها ثم هي خرجت لأوضتها وقفلت عليه أوضته وهو نام عريان على سريره. سوسو قبل ما تنام كلمت فيفي في الموبايل وقالتلها على كل حاجة حصلت بينها وبين أبوها وعلى خطتهم مع بعض، ونامت من كتر التعب. ______________ بعد شوية كانت الساعة 11 بالليل تقريباً، وكانت فيفي رجعت البيت وغيرت هدومها ولبست بيبي دول شفاف وبحملات مثير جداً لونه إسود وقصير لنص فخادها وتحته كلوت سكسي أوي وسنتيان لونهم أحمر مع برفان حريمي مثير وشعرها مفرود على كتافها العريانه، وباست سوسو في شفايفها وهي نايمه، وراحت على أوضة خالها حسن ودخلت عليه تصحيه، وحسن كان نايم على ضهره عريان ومغطي نص جسمه بملاية خفيفه، وكطبيعته دائماً كان زبه واقف ورافع الملاية على شكل هرم. فيفي قعدت جنبه على السرير وركبتها متنيه جنبه ورجلها التانيه على الأرض وفاتحه فخادها وموطيه عليه بتصحيه وبتحسس على شعر صدره بلبونه، وهو فتح عيونه لاقها بتصحيه كده وموطيه على صدره وكأنها هتبوسه في شفايفه وبزازها هتنط وتخرج من السنتيان. حسن طبعاً كان زبه واقف ومنتصب عادي وهو لسه بيصحا ولكنه حس بزبه واقف زي المدفع بسبب لمسات فيفي وتحسيسها على جسمه وهو نايم، ولما فتح عيونه كانت فيفي بتضحك بمياصه وشفايفها بينها وبين شفايفه سنتيمترات وبزازها الملبن قريبه جداً من صدره وفخادها العريانه لازقه في جسمه ومفتوحة وكلوتها الأحمر باين قدام عينيه وبينور وكأنه بيصرخ وينادي زبه، وهي بتحسس على صدره وبطنه، وهي بتقوله... فيفي: سنسن حبيبي إنت نايم بدري كده ليه يا كسول، أنا ماوحشتكش يا روحي دا أنا مشتاقلك أوي يا قلبي، والبت سوسو نايمه ليه هي كمان؟ حسن قام بضهره كده شوية وبيحاول يعدل الملاية بيغطي بيها زبه العريان ومنتصب أوي زي المدفع، وخدها في حضنه وبيبوسها في خدودها وبيحسس على ضهرها وهي هايجه وممحونه ومتجاوبة معاه وليه بتحسس على صدره وبطنه بدلع ومياصه. فيفي: هي دي بوسة فيفي حبيبتك إللي غايبه عنك من إمبارح يا حبيبي!! حسن ضمها أوي في حضنه وباسها في شفايفها بيمصهم بشهوة وهي بتبادله البوس والمص. وبعد خمس دقايق من البوس والمص والتحسيس حسن قالها: إيه إللي إنتي لابساه ده يا حبيبتي مش إنتي عارفه إني مش بحب اللون الإسود وبتشائم منه. فيفي: سوري يا روحي هروح أغيره بسرعة. حسن: لأ يا روحي بلاش ترجعي أوضتك تغيريه عشان سوسو ماتصحاش عشان هي كانت مش عايزه صوت جنبها وهي نايمه. فيفي: خلاص يا حبيبي أنا هقلعه وأدخل معاك جنبك تحت الملاية وخلينا سهرانين ندردش هنا مع بعض في السرير، مش أنا بنتك حبيبتك برضه. حسن: طبعاً بنتي حبيبة قلبي ومُزتي، ماشي يا قمر بس إرمي البيبي دول الإسود ده بعيد وتعالي في حضني يا روحي. فيفي وهي قاعده جنبه في السرير قلعت البيبي دول ورمته على الأرض ودخلت جنبه في السرير تحت الملاية وهي بالكلوت والسنتيان بس. فيفي: إفرد دراعك ونيمني في حضنك يا حبيبي. حسن فرد دراعه تحت رقبتها وهي في حضنه، ولكنه زبه واقف ومنتصب وعريان لإنه كان نايم ومش لابس حاجة، وهو بيبعد عنها من تحت عشان ماتحسش بزبه، ولكن فيفي عارفه إن زبه عريان وبتستهبل وبتحاول تقرب منه وتلزق فيه من تحت وقالتله: يللا إحكيلي يا قمر إنت وسوسو عملتوا إيه من غيري. حسن: عادي زي كل يوم لما إنتي بتكوني معانا. فيفي: سوسو لما كلمتني كانت قالتلي إنها رقصتلك وإنت كنت قاعد مبسوط أوي. حسن: أه.. رقصت شوية لما كنا بنتفرج على التلفزيون، ويمكن عشان كده نامت بدري بسبب تعبها من الرقص. فيفي: طب قولي بصراحه.. مين رقصها أحلى سوسو ولا البت شهد صاحبتنا لما كانت بترقص إمبارح وإحنا عند البيسين؟ حسن: الإثنين جنان بصراحة وهايلين. فيفي كانت بتفتح في الكلام ده عشان تهيجه وتسخنه أكتر وهي نايمه جنبه بالكلوت والسنتيان بس وبتقرب منه عشان تلزق فيه أكتر وهو زبه واقف وعريان طبعاً. فيفي: طب بصراحة كده ومن غير مجاملة قولي مين فينا مُزه أكتر وجسمها أحلى ومثير أكتر أنا ولا سوسو ولا شهد؟ وهي بتقوله كده راحت رافعه الملاية من فوقيهم عشان توريله جسمها، وطبعاً زب حسن إتعرى مع رفعها للملاية، وحسن حط إيده على زبه وكإنه بيداريه، وهي شافت زبه واقف ومنتصب أوي. فيفي: أوووه.. سنسن ياا جاااامد، إيه القمر ده. حسن: يا بت إتلمي عيب، خلاص هقوم ألبس البوكسر. فيفي بلبونه: لأ.. لأ.. لأ.. بلاش يا روحي عشان خاطري خليك براحتك، وكده كده إحنا متغطين بالملاية، وعشان تاخد راحتك أنا هدور جسمي وأنا في حضنك وهخلي ضهري ليك، وكمان عشان كل ما أنا عينيا بتيجي في عيونك الحلوين دول يا سنسن يا حبيبي مش بقدر أمسك نفسي يا روحي، ياالهوووي عييونك بيدوبوني يا حبيبي، أهوه هدور جسمي بس بشرط تحضني جامد أوي من ورا. حسن: ماشي يا عفريته. فيفي لفت بجسمها وهي في حضنه ولزقت طيزها على زبه المنتصب بالظبط، وبتهز طيزها وبتفركها على زبه. فيفي: أحضني جامد يا حبيبي، حضنك واحشني موووت[/B]،[B] وقولي بقا يا قمر مين فينا جسمها أحلى وأجمل وبيثيرك أكتر. حسن ضمها أوي في حضنه وزبه واقف ومنتصب ودخل بين فخادها تحت كسها وطيزها من ورا، وإيده على بزازها بيقفش فيهم وبيحسس بإيده التانية على فخادها وبيبوسها في رقبتها وبيقولها.. حسن: ماشي يا عفريته هقولك.. إنتي يا قمر مُزه أوي وجسمك أحلى وأجمل ويحرك الحجر، وبصراحه لما بتكوني في حضني بحس إني عاوز أكلك وكل مشاعري بتتحرك ناحيتك بشكل مثير، وبكون عاوز أفضل ألحس وأعض في جسمك وأكله كله. فيفي: سنسن حبيبي أنا كلي ملكك، عضني وكلني وإعمل فيا كل إللي إنت عاوزه، أنا معاك وفي حضنك بحس إني أميره وطايره في السما يا روح قلبي. وكانت فيفي هاجت من كلامه وحضنه ليها بالشكل ده.. وراحت لافه جسمها وهي في حضنه ورجعت تاني وشها في وشه،[/B] [B]ولما شافت زبه واقف كده وقربت منه أكتر ولزقت فيه وبتحسس بإيدها على شعر صدره وعلى بطنه وبتبوسه وتلحسله وتعضه في رقبته وخدوده، وبتضغط بفخدها على زبه وبتقوله بمُحن: إنت مُز وعسل أوي يا سنسن، وكلامك حلووووو أوي كإنه كلام عشاق، وجسمك دافي وحلوووو أوي يا حبيبي وأنا نفسي أفضل في حضنك الدافي ده العمر كله يا حبيبي، أنا بعشقك يا روحي، عشان كده قولتلك إمبارح لما كنا عند البيسين إني بحلم بيك يا حبيبي تكون إنت عريسي يا سنسن. حسن كان خلاص سِخن وهايج عليها أوي، وضمها في حضنه أكتر، وبيبوسها في شفايفها ورقبتها، وفيفي رفعت فخدها وحطته فوق فخاده وكده بقا زبه محشور بين فخادها تحت كسها وهما الإتنين هايجين على بعض أوي وفخادهم بتفرك في بعض، وطبعاً الملاية إترفعت من كتر الفرك. حسن كان شغال تقفيس وتفعيص في بزازها وتحسيس بإيده في ضهرها. فيفي: آآآآآآه.. آآآآآآه.. كماااان يا حبيبي وتحت شوية يا روحي. حسن بدأ يحسس ويقفش في طيزها من ورا ودخل إيده جوه كلوتها ويضغط عليها وزبه واقف ومنتصب بين فخادها تحت كسها المولع ناااار وبيسيل منه عسل شهوتها في كلوتها وغرق فخادها. فيفي: أووووف.. حبيبي.. آآآآآه.. أنا مش قادره يا سنسن آآآآآآه. ومسكت زبه وبتفرك بيه كسها من على كلوتها وبتقوله: حبيبي.. مش قادره ريحني يا سنسن.. آآآآآآه. وبتدخل زبه من جنب طرف كلوتها وبتحطه على شفرات كسها. أول ما زب حسن لمس كسها هو إتجنن وشدلها كلوتها وسحبه من بين فخادها وقلعولها، وهي فكت مشبك السنتيان وقلعته، وصاروا هما الإتنين حاضنين بعض وعريانين ملط وشغالين بوس ولحس ومص وفرك في جسم بعض، وكل منهما نسي أنهما بنت مع خالها وفي مقام أب وبنته وبيفكروا بس في إنهما فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه، ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عوده. طبعاً حسن كان عارف من سوسو بنته إن فيفي مفتوحة ومش عاوز يعرفها إنه يعرف كده،[/B] [B]فقلب جسمها ونيمها على بطنها ونام فوق منها وبيبوسها في رقبتها وقافش بزازها بإيديه ويفرك حلمات بزازها بإيده، وزبه واقف ومنتصب بين فلقتي طيزها وكإنه هينيكها في طيزها، وهي هايجه وممحونه أوي ومشتاقة لإنه ينيكها بزبه في كسها المولع، وعدلت جسمها تاني وهي تحت منه ونامت على ضهرها وفتحت فخادها وماسكه زبه وبتحطه على شفرات كسها وبتأن وبتقوله.. فيفي: أحححح.. أحححح.. هنا.. هنا.. آآآآآآه.. آآآآآآه. وبتقوله كده وهي بتقفل فخادها على زبه وتفتحهم وهايجه أوي وكسها بيصرخ من الشهوة وبينادي زب خالها حسن. فيفي: أححححح.. حلووووو أوي عشان خاطري يا سنسن دخل راسه فيا ومتعني يا حبيبي عشان خاطري. حسن كان هايج وزبه واقف على كسها ولكنه متحكم في نفسه شوية وعايز يولعها أكتر. حسن: لأ طبعاً يا حبيبتي كده خطر عليكي.. كده ممكن أفتحك يا روحي خلينا كده من برة بس. فيفي: أوووووف.. مش قادره يا حبيبي عشان خاطري.. هموووت عليه.. ريحني يا سنسن. حسن: طب إفتحي فخادك وأنا هلحسلك وأدخلك لساني وهترتاحي. فيفي وهي نايمه على ضهرها فتحت فخادها بشرمطة وقالت له: أنا كلي ليك يا حبيبي خد راحتك وإعمل إللي إنت عايزه وريحني يا حبيبي. حسن بدأ بتدليك فخادها وفرك كسها بحنيه وبطريقة سكسية، وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسله من الهيجان، وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة. ثم مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه أوي.. كمااان.. أوي.. مش قادرة حبيبي أووووف. وتشد في رأسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي، ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبياخد بظر كسها بشفايفه وبيمص عسل كسها كله، وعضها في بظر كسها بأسنانه بحنيه وبيمص أحلى وأطيب عسل وهي بتصرخ بجنون من شدة هيجانها وإثارتها. وهي بدون كلام قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف. فيفي كانت بتتلوى تحت منه وكسها يقذف شلالات من العسل[/B]، [B]وراحت ماسكه زبه بإيدها وحطته على كسها وصرخت: آآآآآآه دخله كله هنا يا حبيبي.. أحححححح دخلوووو يا حبيبي في الكوكو ... ريحني.. هموت... مش قادره أححححح الكوكو مولع يا حبيبي آآآآآه ريحنيييي أوووووف.. وعماله تعض في كتفه ورقبته وهي هايجه وممحونه أوي. (وهي كانت مفتوحة أصلاً وهو عارف ومش معرفها إنه عارف كده، وطبعاً ناوي ينيكها فى كسها) طبعاً كل ده هيجه أوي وهي بتصرخ: أوي أوي آحححح أووووف.. هموت نيكني ياحبيبي دخل زبك في الكوكو يا حبيبي خلاص مش قادره أحححح. ورفعت وسطها وحوطت وسطه بفخادها وجذبت جسمه بكل طاقتها على جسمها وزبه واقف ومنتصب أوي على شفرات كسها. وفي لحظة واحدة ومن شدة هيجانهم هما الإتنين وزب حسن الهايج واقف ومنتصب زي الحديد وسوائل شهوة كسها التي تتدفق ومغرقة كسها و فخادها.. فإندفع زبه في كسها وتحول حسن إلي ثور هائج يدك حصون كس فيفي بنت أخته المراهقة المثيرة بلا رحمه. وكان كسها سخن مولع وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحت منه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وهي محوطه ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحرك زبه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبايده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهما هما الإثنين. وفضلوا كده بيرزع في كسها زبه قرب أكتر من ربع ساعة، ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر وإنه قرب ينزل وزبه هيقذف لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو قام راشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كانوا بينزلوا هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً هو ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل. ولما حسن فاق من نشوة النيك تصنع إنه إتفاجئ من إن زبه دخل كسها على طول وبسهولة وإنها مفتوحة يعني إتناكت في كسها قبل كده.. حسن: يا نهار إسود إيه إللي حصل ده، وإزاي إنتي تخليني أعمل كده، وإنتي إزاي مفتوحة كده يا مجرمه، وعملتي كده مع مين يا كلبه؟؟ ونظر إليها نظرة عتاب بغضب، وهي نزلت دمعتين من عيونها ورمت نفسها في حضنه وقالت له ودموعها الكاذبه بتنزل على خدودها: آسفه يا سنسن.. من حقك تموتني لو عاوز، بس أنا ماغلطش مع حد وحياتك عندي، وهقولك الحقيقة. وكررت فيفي نفس كلام سوسو إللي قالتهوله لما كان بينيكها (موضوع إنها هي إللي فتحت نفسها بالغلط بإيد فرشة الشعر وهي مع سوسو لما كانوا بيستحموا مع بعض في بداية فترة المراهقة). فيفي: صدقني يا حبيبي وأحلفلك بكل أيمانات الدنيا إن مفيش أي مخلوق لمسني قبل ليلتنا دي.. إهئ.. إهئ.. إهئ. وزودت من دموعها ودخلت في حضنه أوي وبتكمل كلامها وبتقوله: بصراحه يا سنسن أنا طول عمري ومن صغري وأنا بتخيل إني نايمه في حضنك وإنت وبتمتعني وبتعمل فيها زي إللي إنت عملته معايا دلوقتي وبحلم باللحظة دي معاك، سنسن حبيبي أنا بعشقك عشق بشهوة جنونيه يا روحي ومش شايفه في الدنيا كلها راجل غيرك، وطول عمري بحلم بيك، إنت حنين وحبوب ومُز وقمر أوي يا حبيبي. وكلامها كله كان بصوت واطي كالهمس وبتقرب من شفايفه بشفايفها وهي بتتكلم وكأنها بتوشوشه وبيسمعها ببوقه. حسن مسح دموعها بإيده وخدها في حضنه أوي وهما عريانين وزبه بدأ يقف تاني وقال لها: خلاص يا حبيبتي أنا مصدقك، وأنا طول عمري بحلم بيكي برضه وبعشقك يا روحي وأنا في مقام أبوكي حبيبك ومتقلقيش نفسك ومفيش مشكلة خالص وقبل ما تتجوزي بنعملك العملية اللازمة لإصلاح الموضوع ده ونرجع كل شئ لأصله، بس دلوقتي مفيش داعي تجيبي سيرة لأي مخلوق ولا حتى طنط سهير ولا البنات صاحباتك طبعاً، ولا حتى سوسو، المهم دلوقتي إنك تكوني مطمنه خالص يا حبيبتي وأنا هريحك وأدلعك وأمتعك على طول، المهم عندي إنك تكوني إنتي مبسوطه ومستمتعة يا روحي. وهو بيمص في شفايفها بشهوه وبيحسس على كل جسمها وبيلعب في بزازها قالها: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع وننبسط مع بعض. فيفي طبعاً فرحت أوي وعرفت إنها كده صارت شرموطة خالها رسمي وبرعايته وهو الرجل الوسيم الفحل الشهواني وإنها صارت اللبوه الخاصة بزبه. فيفي بمحن ودلع ولبونه: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي ومتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي. وكما ناك حسن بنته سوسو بالنهار.. ناك برضه فيفي في كسها وطيزها وفشخها بزبه ومتعها. وبعد ما خلصوا نيك ومليطة قرب الفجر ناموا عريانين من التعب، وكانوا نايمين حاضنين بعض وزبه راشق بين فخادها وبزازها الملبن مدفونين في صدره ومغطين جسمهم بالملاية. وفي حدود الساعة 10 الصبح تقريباً كانت سوسو صحيت من النوم ولبست روب مفتوح على جسمها العريان وراحت لأوضة أبوها إللي كان لسه نايم وواخد فيفي في حضنه وهما الإتنين عريانين. سوسو قلعت الروب ودخلت جنبهم في السرير ورفعت الملاية وحضنت أبوها من ورا وهي لازقه كسها في طيزه وبتفرك بزازها في ضهره ورفعت فخدها وحطته فوق فخاده، وبتبوسه في خدوده ورقبته وبتهمس في ودانه وبتقوله: صباحيه مباركه يا عريس. حسن صحي وفتح عيونه ولف وشه ناحيتها وهي بتبوسه في شفايفه وقالها: وحشتيني يا قمر. سوسو: عملت إيه يا أسد؟ البت فيفي عرفت تمتعك؟ حسن شاورلها بإيده👍 يعني تمام. حسن لما إتحرك وإتقلب بجسمه ناحية سوسو كانت فيفي صحيت وفتحت عيونها وتصنعت إنها إتفاجئت من وضعها عريانه كده في حضن خالها حسن وهو عريان وسوسو بنته عريانه في حضنه من الناحية التانية، وبتحاول تغطي جسمها بالملاية. سوسو مسكت طرف الملاية وسحبتها ورمتها على السرير وهي بتضحك بلبونه وبتقولها: أحححه.. بتغطي إيه يا لبوه، ما خلاص كل حاجة بقت علني وسنسن حبيبنا ناكك وداق كسك وريحك زي ما ناكني وريحني. وإنفجر الجميع في الضحك بجنون وهم في أقصى درجات العهر والفجور بين أب شهواني زبير مع بنته وبنت أخته إللي بيعشقوه وهايجين وممحونين عليه من صغرهم. وبدأوا هما التلاتة في وصلة نيك مثيرة، وقاموا إستحموا مع بعض وطبعاً مقضينها نيك ولحس ومص وتقفيش وشرمطة مع بعض. وإتفقوا على إنهم يمتعوا بعض في البيت وكإنهم عاشقتين مع عشيقهما حسن ويناموا كلهم مع بعض في سرير حسن طول مدة سفر سهير مراته، ولما رجعت من السفر كانوا بيستغلوا فترات غيابها في شغلها في إنهم يواصلون متعتهم وفجورهم مع حسن في سرية وأمان تام. وكانوا عشان يتمتعوا أكتر وهما مع بعض في أوقات متعتهم بيصرخوا بصوت عالي هما التلاتة وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهم لوحدهم في البيت. وإستمرت حياتهم كده مع بعض رقص وسهر ودلع وعشق وحب وحنان ومتعة وبيمارسوا الجنس وحسن بينيك الشراميط الإثنين بنته حبيبته الدلوعه سوسو وبنت أخته حبيبته المثيرة فيفي بكل الأوضاع في كل حته في الڤيلا في أوضتهم على سريرهم وفي أوضة نومه وعلى كنبة الصالة وعلى كراسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وفي البيسين وكل مكان في الڤيلا. وكانوا في ظل نشوة الجنس وغريزتهم الجنسية المشتعلة بينسوا الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتهم الجنسية وأجسامهم العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار. وإستمرت أفعالهم المثيرة والجنونية الشهوانية الممتعة دي من نيك ودلع وشرمطة ومقضينها حب وعشق ونيك ومتعة لا حدود لها. و كانوا عايشين حياتهم مع بعض وسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن عبارة عن رجل وقور تعيش معه إبنته وبنت أخته في البيت. ولكن لما يكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم الباب بيكونوا عبارة عن لبوتين عاشقتين مع عشيقهما وحياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس لها حدود. وأصبح حسن الزبير ليس له ملاذ إلا حضن بنته سوسو وبنت أخته فيفي الدافي والإستمتاع بجسدهما ومفاتنهما المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار أكساسهم بزبه، ويبذل كل ما في وسعه لإسعادهما وإشباع غريزتهما الجنسية معه، وكل من سوسو بنته وفيفي بنت أخته حبيبته تتفانى في إسعاده وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرهما وأحاسيسهما الأنثوية المتأججة. وأصبحت قمة متعتهما في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادهما مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازهما الملبن وحلماتهما المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيز كل واحدة منهما حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتهما الأنثوية المثيرة بقذف لبنه في أكساسهما الموحوحه دائماً. والممتع في علاقتهما مع بعض إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار. ______________ هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتدى ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها. ______________[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
مغامرات حسن مع بنته وبنت أخته وصاحباتهم البنات (قصة مكتملة من 4 فصول)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل