متسلسلة تأخيري على الشغل كان مفيد ـ حتى الجزء الثالث 15/12/2024

ابو دومة

ميلفاوي رايق
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
230
مستوى التفاعل
86
النقاط
0
نقاط
230
النوع
ذكر
الميول
طبيعي

الجزء الاول...​


فى البداية اعرفكم انا اسمى شيرين عندى 40سنه مطلقة وعايشة مع ابنى لوحدنا انا قصيرة وبيضه جسمى متوسط بزاز كبيرة بس مش اوى وطيازى متوسطه فى يوم كنت صاحية متاخرة استحميت وضبطت نفسي بسرعه ونزلت مستعجلة علشان اروح الشغل نزلت وروحت علشان اركب موصلة سريعه لقيت عربية بتحمل وكان ناقص واحد فى الكرسي الاخير فاضريت اركب لانى متاخرة وكمان بينى وبين الشغل لسه ساعه او اكتر فركبت وكان شاب قمحاوى شكله ميديش اكتر من عشرين سنه وجسمه مهتم بيه رياضى المهم قعدت جمبه والعربية كانت ضيقه فكانت فخدتى لازقه فى فخدته علطول اول ماقعدت جمبة فى البداية كان نظراته بتاكلنى ومركز اوى على بزازى فقام حاطط الشنطه على رجله وابتدا يلمس بالراحه انا حسيت بس كبرت دماغى قولت عيل طايش مش مستهلة اعمل شوشرة بس هو زود وبقي بيمسك بايده ويحركه على رجلى شمال ويمين لحد مابدات اسخن قمت بصاله بصة اللى هو اسكت ولم نفسك هو مبطلش فضل شغل طول السكة تحسيس وتقفشى لفخادى لحد مالقيته طلع منديل ودخلو جوا البنطلون فعرفت انو جبهم وكنت انا وصلت فسبته ونزلت ودخلت الشغل على الحمام انضف نفسي من العسل اللى نزل لما كان بيلمس جسمى وطلعت كملت شغل وفضلت بالليل افكر فى اللى حصل وان هو ازاى جريئ كدا ومهموش ومخافش من ردة فعلى وتانى يوم لبست بنطلون ضيق وفوقيه تيشرت نص من غير برا نزلت متاخرة برضو بس المرادى كانت العربية فاضية بس هو كان قاعد ومش جمبه حد روحت قعدت جمبه لقيته فرح كدا وابتسم وبصلى وحاول يفتح كلام بس انا مردتش عليه واول ما العربية اتحركت حط الشنطة برضو وفضل يحسس ويلمس زودة المتعه اكتر وقمت حاطه راسي على الكرسي اللى قدامى وعملت انى هنام لحد ما نوصل ودا علشان يعرف يمسك بزازى وفعلا ابتدا يمسكهم ويلعب فيهم وفضل يقفش فيا لحد ماوصلت ونزلت برضو نضفت نفسي فى الحمام ورجعت اكمل يومى عادى ورجعت البيت بفكر هو اللى انا بعمله دا صح وبعدين دا عيل صغير وقد ابنى ازاى لا لا مش ينفع اعمل كدا تانى تانى يوم قومت بدرى ومشيت علشان مش نتقابل وفعلا روحت الشغل بدرى علشان مش اقبله وانا راجعة من الشغل حصلت صدفة غريبة لقيته راجع فى نفس العربية بس المرادى كان بالليل وهو اللى اجى قعد جمبي وقرب منى وقالى مجتيش الصبح يعنى مردتش عليه قام مطلع كشكوله وكتب رقمه وادينى الرقم وقالى ممكن مش نتقابل تانى زى الصبح كدا فلو عاوزة نتكلم دا رقمى واوعدك مش هتندمى وابتدا يحسس باريحية لان العربية كانت ضلمه وانا كمان خدت راحتى وبدات امد ايدى على زبه والعب فيه لحد مجبهم والعربية وصلت ونزلت وقعدت افكر تانى اعمل ايه محستش بنفسي غير وانا ببعتله رسالة وبقوله انا اللى انتى مستنى تكلمك ودا كان الجزء، الاول

الجزء الثانى..​


وقفنا فى الجزء اللى فات لما بعتله رسالة قولتله انا اللى انت مستنيها تكلمك لقيته رد بسرعه وقال عاملة اى واحشتنى مكنتش متوقع تردى بسرعه كدا انا قولت هترفضي اننا نتصاحب واكتفيتى رديت بتوتر وقولتله انت كنت مستنى بقي قال بصراحه اه من ساعة ما شوفت بزازك ومسكتها وانا مش على بعضي كان نفسي نكون لوحدنا علشان اخد راحتى قولتله كنت هتعمل اى يعنى قالى انا بحب اعمل مش اتكلم وخلاص قولتله ماشي ياعم الجامد ورسالة فى التانية بدات ايدى تاخد على الكتابة واكتب بحرية وسالنى مجتيش ليه الصبح قولتله بصراحه مش كنت عاوزة اكمل قال ودلوقتى قولتله انت شايف اى قام باعت استيك وقالى اى رايك نعمل زيهم قمت ضحكة وقايله شكلك اول مرة تكلم واحدة اى نعمل زيهم دى قال الصراحه اول مرة وهتبقى احلى مرة وقام مصور زبه وباعته ليا انا بفتح الصورة قولت هلاقى زبه زب بتاع عيال اتصدمت من حجمه خصوصا انو نفس سن ابنى بس بتاعه قد بتاع ابنى مرتين تلاته قالى اى رايك قولتله حلو قالى بجد عجبك قولته اه قالى مش ناوية تجربيه قولتله افكر وفضلنا اسبوعين نسكس كل ليلة شات وفى يوم قولتله انا زهقت قال وانا كمان اى رايك نتقابل قولتله ازاى يعنى ومش هينفع قال ملكيش دعوة تعالى بس وانا هضبط مكان نتقابل فيه قولتله هفكر وارد عليك قال ماشي بس بسرعه انا هموت عليكى بجد وبعدها بساعتين لقيته بعتلى بيقولى المكان جاهز قولتله فين قالى تعالى بس على العنوان اللى هبعتهولك دا ولما جه المعاد لبست واتشيكت اكنى عروسة روايحه تقابل خطبها وروحت المكان اللى قال عليه لقيته مستنينى فى الشارع قولتله فين المكان قالى الشقة فوق فى العمارة دى هتطلعى على انك جاية تزورى حد وهى كدا كدا عمارة سكنية محدش هيشك فى حاجه وانا مظبط البواب وطلعت فعلا لحد الشقة وكل دا وانا قلقانه ومرعوبة علشان ممكن حد يشوفنى وفى نفس الوقت جاية لعيل وطلعت وخبطت على الباب قام فتح وشدنى من ايدى بسرعه وقفل وقالى اخيرا انا بقالى كتير مستنى اللحظة دى وبدا يبوس فى شفايفى وياكل فيه وانا خلاص دايبة بقالى فترة محستش الاحساس وابتدا ييلحس فى رقبتى وايده نزلة تفعص فى بزازى من فوق الهدوم وانا مستسلمه خالص بعد خدنى ودخلنا الاوضه وابتدا يقلعنى بسرعه لدرجة انو هيقطع الهدوم وبعدها قام رمينى على السرير وابتدا ياكل بزازى ببقه وبيقول تعالى صبرت كتير كانت بتستفزنى وفضل نازل لحس فى جسمى لحد ماوصل كسي وفضل ياكل فيه زى واحد ميت من الجوع وانا بتاوه من المتعه وماسكه راسه وبقوله كمان قالى كسك حلو اوى يالبوة وفضل يلحس فى عسل شوية وقام واقف جمبي وقالى يلا طلعى حبيبك من البنطلون مديت ايدى افتح البنطلون لقيته اخرج فى وشى وكان اكبر واتخن من الصور خدته فى بوقى وبدات امص من زمان مش شوفت زب وبدات الحس بيضانه قم مسكنى من شعرى وقالى اي الدلع دا مصي يالبوة وقم مدخله مرة واحدة فى بوقى وفضل يحشره لحد مابقيت مش قادرة ابلعه وقم سايبنى وقال يلا مصى جامد وبعدين لقيته قرب من كسي وبدا يدخل صباعه وقالى جهزة وابتدا يدخل راسه براحه بس انا مش كنت قادرة ضحك وقال احنا لسه بنسخن وبدا يدخل وانا بتاوه وسبه جوا كسي علشان ياخد الوضعية وحرفيا زبه كان اكبر من زب طليقى كتير فعرفت انها مش بالسن وابتدا يخرجه ويدخله وانا اهاتى عمالة تزيد وابتدا يغير فى الوضعيات. مرة راكب فوقى وانا نايمه على بطنى وعمال يفرق بزازى بايده ويبوس رقبتى ومرة وانا نايمه على ضهرى وقافش بزازى فى بوقه ومرة وانا راكبة فوقها ودا كان اجمد وضع كنت مديه ضهر وعمالة اتننط عليه وقام مرة واحدة ماسكنى من رقبتى وشددنى عليه وفضل يرزع فى كسي جامد لحد ما خلاص كان قرب يجيههم قالى قومى بسرعه وقمت خدته فى بوقى وقعدت امص فيه لحد مانزل فى بوقى كله وتفيت على بزازى كله وفضلت ادعك بيهم بزازى قالى ياشرموطه دا انتى خبرة بقي وقمنا استحمينا سوي وفضل يفعص فى جسمى ويبوس فى كل حته وانا رايحه فى عالم تانى خلصنا وقعدنا كلنا وقمت ضبطت لبسى وقولت يدوبك امشى انا اتخرت كدا قام واخدنى بوسة من شفايف وخبط على طيزى وقالى اى رايك قولتله بصوت واطى استمتعت جدا وقمت فاتحه الباب ونازلة لقيت البواب بينادى عليا وبيقولى ياست هانم رديت قولتله نعم عاوز اى قالى انتى اللى كنتى عندى الاستاذ حازم بصتله بقرف ولفيت وشي لقيته قالى ياست هانم اسمعنى بس قالى انا اعرف ناس كتير بتبقي محتاجه ستات زيك كدا ولوكدا نعمل شغل سوى اى رايك قولتله وانا بزعك ابعد عن وشي انت فاكرنى اي وقمت ماشية وافضلت سرحانه وانا راكبة فى العربية فى اللى حصل وكمية المتعه انك تتناكى من عيل قد ابنك ويبسطك كدا ودماغى رايحه فى دنيا تانية بس فضل فى بالى سؤال واحد كان محيرانى هو اللى عملته دا صح ولا غلط رديت بينى وبين نفسي اى اللى غلاه غلط انتى محتاجه زى ماهو محتاجك ووصلت البيت وقفلت الباب وانا فرحانة وبرقص زى عروسة ليلة فرحها ودخلت اوضتى لقيت رسالة من حازم بيقولى وصلتى رديت قولتله اه وسهرنا نتكلم وبكدا خلص الجزء التانى ولسه فى 3كمان

الجزء الثالث..​



٪ فكركم بنفسي تانى..
انا شيرين
40سنه
مطلقة وعايشة مع ابنى بس لوحدنا
وصفى قصيرة وبيضه وجسم متوسط بزاز كبير مش اوى وحلمات ودى...
فى الجزء اللى فات وقفت لحد ماقبلت حازم وجعت البيت وخدت شور ونمت ولقيته بيتصل بيا تانى يوم بيقولى اخبارك اى ياعروستى ضحكت وقولتله عروستك اه قالى واحلى عروسه كمان اى مش هتنزلى الشغل النهاردة قولتله نزلة بس ليه قالى ابدا بس علشان نقعد سوى فى العربية قولتله سيبك بقي من شغل المتحرشين دا انا بقيت فى حضنك خلاص قالى اى رايك نتقابل تانى انهاردة فكرت كدا وقولتله ماشي قالى هستناكى فى نفس المكان قولتله اتفقنا وقومت لبست وضبطت نفسي علشان اروح الشغل وكنت عاوزة اليوم يخلص بسرعه ولما الشفت بتاعى خلص نزلت ركبة مواصلة لحد ما وصلت العمارة بس وانا داخلة العمارة لقيت حاجه راجعتنى صاحب اخويا كان واقف على باب العمارة ومستنى الاسانسير.وبيقول لصحبه انت فين يبنى يلا مستنيك خوفت ليكون داخل العمارة خوفت يشوفنى فحاولت اتدرا جمب البوابة كان فى مخزن دخلت فيه لقيت حد شدنى جوا مرة واحدة وكتم صوتى وقالى متخافيش وطلع البواب خدت نفسي وهديت وقولتله شكرا قالى على اى ياست هانم انت جايه للاستاذ حازم قولتله اه قالى هو ادنى مفتاح الشقة وقالى انو هيتاخر شوية اديكى المفتاح قولتله تمام قالى فكرتى فى العرض اللى قولتهولك المرة اللى فاتت قولتله لا ومش هفكر اصلا قالى تمام انتى بقى كنتى بتدار من الناس اللى برا دول صح اى رايك ازعق واخليهم يجوا هنا قولتله لاخلاص انت عاوز اى قالى نشتغل مع بعض قولتله بس لي شروط قالى اى هى قولتله هم زبون او اتنين بس اللى هتعامل معه باقى الزباين لا شوف واحدة غيرى ويفضل يكونوا ناس نضيفة تمام وانا ليه 80٪ بص وهو مضايق كدا وقالى ماشي ياحلوة علشان جميلة وتستاهلى بس قولتله طبعا لازم اقدر نفسي لقيته بيبصلى نظرات هيجان كدا قولتله بص بصة كدا برا شوفهم مشيوا ولا لا رجع وقالى اه مشيوا بس يابخت استاذ حازم لسه عيل ومه الحلاوية دى قولتله شكرا ياسيدى على الممجاملة قالى لا مش مجاملة خالص دا جاية اطلع قال لحظه ياست هانم هقول للجماعه اى محتاج صورة ليكى قولتله انت عبيط لا طبعا قالى استنى بس مش هنجيب وشك فيه وقولتله اومال قالى انتى هتقلعى وتفضلى بالداخلى بس هاخد صورة والبسي تانى قولتله هنا قالى لا طبعا تعالى فى اوضتى وخدنى على الاوضه وبدات اقلع وهو واقف منبهر ومركز اوى وقلعت الهدوم بقيت بالبرا والاندر بس وقولتله اخلص بسرعه فضل متنح وقالى اى الجمال ولقيت زبه واقف فى الجلابية الصعيدي اللى كان لابسه ورافعه جامد ورجله بانت عرفت انو مش لابس تحتها حاجه بقوله اى دا قالى تعبان من جمالك ياست هانم وقام رافع الجلابية وفعلا مكنش لابس تحته حاجه قولتله انت مش خايف حد من سكان العمارة ياخد باله انك لابس كدا ويطلع عينك قالى ما انا لابس كدا لما عرفت انك جاية وشد انتباهى زبه الكبير اللى وقف زى العمود وتخين وكبير وكان اسود غامق فقربت منه كدا وقولتله تجى نغير الاتفقاق قالى اى قولتله طنش الزباين ووانام معاك انت اى رايك مش بذمتك احسن لقيته وافق كدا وقالى اكسن بكتير انا استخسرت حتة القشطه دى فيهم اصلا ووقرب منى وابتدا يلعب بصباعه شفايفى ويقولى تعالى ياقطه وانا قلعت البرا وبقت حلمتى قصاده نزل فيهم اكل زى المحروم وبدا يفرك بايده كسى من فوق الاندر وانا شهوتى عالية دوبت خالص نزلت مسكت زبه مص وكان كبير اوى اكبر من بتااع حازم بمراحل كنت بحاول اخده كله فى بوقى بس كان كبير تخين فى نفس الوقت وبدات الحس بضانه وهو كان بيتاوه اوى من كتر المص اللى مصيتهوله شوية وتليفونى رن كان حازم كلمته قالى انت فين قولتله حصل حجه كدا فضطريت اروح قالى ماشي يقلبي ولا يهمك انا كنت سيبلك المفتاح مع البواب هعدى اخده خليته قم لبس واستخبيت ورا الباب لحد ما ادله المفتاح وايدوا كانت هريه كسي بس انا كاتمه صوتى وبعد ماقفل الباب قام شيلنى فى حضنه وقالى تعالى بقي وقام رمينى على السرير وقعد يلحس كسي شوية وبعدين قام قشدنى على حرف السرير وبدا يدخله وانا مش كنت قادرة كان تخين اوى فكنت بعض فى المخدة اللى جمبي وهو عمال بيزود السرعه وحدة وحدة وانا مش قدرت اكتم صوتى كتير بقيت اصوات بس بصوت واطى وكان بيهيج اكتر وفضل شغال رزع فى كسي وواانا عمالة اصوت وهو بيحط ايده فى بوقي علشان الصويت مش يطلع برا وبعدها قعد يقفش بايده بزازى يقول دا انا محروم من الحلاويت دى وقعد يرضع فيهم وزبه شغال نيك شوية وقام شايلنى فى حضنه وواقف وسبت زبه تحت كسي وفضل ينطنطى عليه وبعدين نومنى على جمبى على السرير وهو واقف وفاشخ رجلى وحاططها على كتفه وعمال ياكل فى صوابع وبعدين قعدنى فوقه وانا قعدت اطنط عليه وهو بيضرب طيزى جامد بس من المتعه محستش بالالم لحد ما نايمنى على باطنى ونام. فوقى وايده حاضننى من بزازى ولما كان خلص هيجبهم لحق نفسه وخرجه ونطرهم على طيزى وقام ضربها بايدوا واترمى على السرير وهو بينهج وقالى يخربيت جمدانك يالبوة وانا ببتسم واقوله عجبنى رجولتك اوى قالى انا هنام بقي مش قادر اتحرك شوفى هتعملى اى وقووليلى ودا رقمى اهو قمت لبست هدومى كلها ووخرجت من العمارة من الاوضه بالراحه ونزلت بعدها بسرعه لحد مااخرجت من باب العمارة بس الحظ اللى مخدتش بالى منه ان صاحب اخويا كان نازل يجيب حاجه ولمحنى وانا خرجة متوترة ومش على بعضى بس مش باينلى انو شافنى وسابنى امشي وتانى يوم حازم كان بيرن عليا بس بصراحه مكنتش متجاوبة معه كنت برد ببرود ومش عاوز ارد اصلا بس كنت برد عليه علشان ميزعلش وقعد يتكلم وانا دماغى كلها بتفتكر اللى حصل فى اوضت البواب ومش مركزه معه وعمالة ارد باممم بس وماشي ومش بزود كلام برد على قد السؤال وبس وبعد شوية لقيت رقم غريب بيتصل برد بيقولى ازيك ياشيرى الصوت مكنش غير حاسه انى عارفه بس مش مجمعه ممكن يكون مين لقيته بيقولى كنتى بتعملى اى فى اوضة بواب عمارة كذا نفس العمارة اللى كنت فيها قولتله انت مين قالى مش مهم المهم اتبسطتى واتكيفتى سكتت مش عارفه ارد قالى انا مستنيكى فى الكافية كذا تعالى لو عاوزة تعرفى انا مين الفضول قتلنى اعرف فروحت قولت اشوف مين دا وشافنى ازاى المهم لبست وروحت لقيت كمال صاحب اخويا وانا مصدومه قالى مالك مصدومه ليه كدا انا برضو كنت مصدوم امبارح لما لقيتك خارجه من الاوضة ومتوترة وقالى قومى مش هنعرف نتكلم هنا وحاسب على القهوة وجابلى واحد كابتشينو وركبنا عربيته وراح بيها لطريق فاضى وابتدا يتكلم قال يلا فسرالى اللى شوفته امبارح دا قولتله محصلش حاجه انا كنت مستنية واحدة صحبتى ولما شوفتك بتتكلم فى التليفون مع حد فكرته اخويا فخفت واستخبيت عند البواب بس دا اللى حصل قالى فى حضنه ولا فى اوضته اصلا دا مش شكل واحدة كانت مستنية خالص دا شكل واحدة كانت مفحوته نيك مش كنت عارفة اتكلم ولا اقول اى حاط ايده على كتفى وقال متخافيش مش هقول لاخوكى حاجه فرحت وقولتله بجد قالى اه بس بشرط رجعت زعلت تانى قالى متزعليش اسمعيه الاول قولتله اى هو قالى انا عاوزك تنامى معايا قولت بين وبين نفسي
مبدهاش بقي ما انا خلاص كسرت لفل الشرمطه سوى حازم ولا البواب اجيت عليك يعنى قولتله ماشي بس متقولش لحد حاجه قالى اتفقنا وخدنى وطلعنا على الشقه فى نفس العمارة وانا طالعة وراه وهو قدامى وكانت صدمتى لما لقيته بيفتح باب نفس الشقة اللى قاعد فيها حازم وقفت مكانى واتمسمرت وبقيت مش عارفة اى قالى مالك قولتله لا مفيش ودخلت الشقة قولتله هى الشقى ة دى بتاعتك قال اه قاعد فيها انا واخويا حازم هنا خوفت وقولت بس كدا الدنيا خربت وقعدت شوية ولقيت حازم جاي وكنت خايفه من ردت فعله لقيته مبسوط وفرح لما شافنى وقالى انتى جيتى قولتله ايوا قالى وتعرفى اخويا منين قولتله دا صاحب اخويا قال بجد وانا برد بتوتر واقول اه قالى خلاص بقي تعالى وفضل يلحس فى بزازى ويلعب فيها ويبوسنى فى رقبتى ولقيت كمال اجى من جوا وقال هو بيضحك بالراحه ياض ومجبش ليه سيرة انو يعرفنى واجى كمال وهو كمان اشتغل بوس من الناحية التانية والاتنين ايدهم ماسكه ناحية من بزازى وقام كل واحد فيهم قلع بنطلونه وادنى زبه فى ايدى وانا قاعده فى النص ودى كانت اول مرة هجرب النيك الجماعى اشتغلت مص فى الاتنين بس بتاع حازم كان اكبر وفضلت امص فى زبارهم شويه لحد ما اجابو هم الاتنين مرة فى بوقى بعد كدا كمال راح منيمنى على ضهرى وحاطط زبه فى كسي وحازمادهولى فى بوقى وعمالة يفعص فى بزازى شوية وكمال ياكلهم ببقوه شوية وبعدين حازم قام قاعد وقمت قاعده على بتاعه وواخدة زب كمال فى بوقى وعمالة امص جامد لحد خلته مش قادر وجابهم على بزازاى وانا فضلت امص برضو واتنطط على زب حازم قام حازم وقعد كمال وانا قعدت على زبه بعد ما نضفته من لبنه ودخله فى كسي وحازم ايج من ورا وابتدا يدخله بالراحه فى خرم طيزى وانا بصوت بصوت مكتوم اول مرة اجرب اتنين فى وقت واحد بس بعد شوية اتعودت وكانت متعه نار والاتنين بيرزعوا فى وقت وواحد وواحد نزل بوس فى شفايف والتانى بيفعص فى بزازى وفضلوا يرزعوا مع بعض لحد جبهم فى طيزى وكمال كمل نيك ورزع جامد فيا لحد ماكان هيجبهم ونطرهم على بطنى من برا وواقعو هم الاتنين على الكنبة تعبانين وانا كمان كنت خلصانه اترميت جمبهم وبعد شوية قومنا خدنا شور سوى وجينا كلنا وببص فى تليفونى كانت الساعه قربت من واحدة قمت لبست علشان امشي والاتنين بسونى بوسة الوادع ومشيت بسرعه علشان اتاخرت على ابنى روحت لقته نام خطيته ولقيته صحى شوية قالى اتاخرتى كدا ليه يمانا قولتله مفيش ياحبيببي الشفت اتاخر النهاردة شوية وعديت اجيب شوية حاجات وسبته وخركت وقولتله تصبح على خير ودخلت قلعت الهدوم ورمتها فى الغسالة ولبست قميص نوم ورحت قعدت شوية على السرير افكر فى اللى حصل دا وبقول لنفسي هى دى بجد انا بس بينى وبين نفسي خلاص انا ادمنت الموضوع ولقيت رسالة من حازم ها طمنينى وصلتى قولتله اه قالى بالسلامه يقمر قفلت التليفون ونمت من التعب
وبكدا خلص الجزء لو عجبك قولى هكمل 🔥
 

مواضيع مشابهة

أعلى أسفل