الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
تم فتح باب الاشراف ومساعدي الاشراف علي اقسام منتدي ميلفات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
الصدمة و ما يليها - حتى الجزء الثانى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابو دومة" data-source="post: 283371" data-attributes="member: 12828"><p><strong>" فى بعض الأحيان لا يكون الجزء الاسوء هو الصدمة فى حد ذاتها بل ما يليها "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعريف الصدمة واحد مهما اختلفت لكل تأثيرها دايما متغير من شخص لشخص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا بيتر 17 سنة فى ثانوية عامة السنادى ، وحيد مليش اى اخوات عايش مع بابا و ماما فى احدي الاماكن الفوق متوسطة بالقاهرة ، بابا شغال دكتور اسنان عنده 40 سنة ، ماما ايرينى عندها 38 سنة و شغالة مدرسة انجليزي فى مدرسة ثانوي ( انا مبعرفش اوصف اجسام اوي فهسيب صوره شبه جسمها بنسبه ٩٥٪)</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/2XUuVLb.jpg" alt="2XUuVLb.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><strong>حياتنا عاديه و لطيفه طالما مفيش حد من اخوات بابا علق على ماما أو لبسها غير كدا الخناقات بتشتغل</strong></p><p><strong>من شهر قامت خناقه كبيره بين ماما و بابا عشان عمتو علقت على الفستان بتاع ماما و أنها مينفعش تكون طول الفرح بترقص و مقعدتش دقيقتين على بعض مع بابا أو أخواته</strong></p><p><strong>و انهاردة بقا يبقي...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>" الفرح "</strong></p><p><strong>بابا : بيتر جهزت و لا لسه ؟!</strong></p><p><strong>انا : اه يا حبيبي ، ينفع انزل استنى فى العربية</strong></p><p><strong>عشان ماما ممكن تطول زى كل مره</strong></p><p><strong>بابا : طيب خد المفتاح اهو</strong></p><p><strong>بابا دخل لماما الاوضه يشوفها جهزت و لا لا</strong></p><p><strong>بابا : ايه يا ايرينى كل دا لسه مخلصتيش</strong></p><p><strong>ماما : خلاص اهو يا حبيبي بحط اخر حاجه فى الميك اب و هتنزل</strong></p><p><strong>بابا : طب البسي يلا عايزين نتحرك هنتاخر كدا</strong></p><p><strong>ماما : يا ابانوب ما قولت هحط ميك و ننزل يعنى اقل من دقيقه</strong></p><p><strong>بابا : أقل من دقيقه ازاى و انتى لسه هتلبسي</strong></p><p><strong>ماما بتبصله باستغراب و بتبص على الفستان تانى و ترجع تكمل ميك اب</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/2XUxwOu"><img src="https://iili.io/2XUxwOu.md.jpg" alt="2XUxwOu.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a> <a href="https://freeimage.host/i/2XUxNDb"><img src="https://iili.io/2XUxNDb.md.jpg" alt="2XUxNDb.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a> <a href="https://freeimage.host/i/2XUxexj"><img src="https://iili.io/2XUxexj.md.jpg" alt="2XUxexj.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><strong>ماما : يلا انا جهزت اهو مكملتش دقيقتين</strong></p><p><strong>بابا : انتى هتنزلى كدا ؟!</strong></p><p><strong>ماما : اه</strong></p><p><strong>بابا سكت و سبقها على العربيه و اتحركنا على الفرح اول لما وصلنا سلمنا على أصحاب الفرح و قعدنا مع اخوات بابا على نفس التربيزه و بعد دقايق بسيطه ماما بدأت ترقص مع العروسه و مامتها و المكان كان زحمه اصلا</strong></p><p><strong>عمتو : ايه إلى مراتك لبساه دا يا دكتور</strong></p><p><strong>بابا : مريم أهدى شويه و عدى اليوم مش كل مناسبه لازم تقلب بخناقات</strong></p><p><strong>و فضلو كلهم يتكلمو فى موضوع خناقات كل مناسبة</strong></p><p><strong>ماما و هى بترقص حست بايد حد بتتحط على وسطها لسه هتاخد رد فعل راح خبطها بوسطه جامد فى ضهرها ، اتصدمت من إلى حصل فجاه و بتلف عشان تتخانق مع إلى عمل كدا لقت شاب فى اخر العشرينات تقريبا بيبتسملها و بيلف وشها قدام زى ما كانت و بيمسكها تانى من وسطها و يخبطها اجمد من المره الاولى و كرر نفس الخبطه حوالى مرتين او تلاته و كل مره أعنف من إلى قبلها</strong></p><p><strong>ماما رجعت التربيزه و اخدت من بابا شنطتها و همست فى ودنه</strong></p><p><strong>ماما : ابانوب انا هيطلع الدور إلى فوق ادخل الحمام و اولع سيجاره بعيد عن اخواتك عشان الصياح و انزل</strong></p><p><strong>بابا : طيب حبيبتي</strong></p><p><strong>ماما طلعت فوق دخلت الحمام ظبطت الفستان و اخدت نفسها من إلى حصل تحت دا و خرجت وقفت فى التراس تشرب السيجاره و تتفرج على الفرح من فوق لكن كانت سرحانه فى الولد إلى عمل فيها كدا و فى وسط سرحانها حست بنفس الماسكه حوالين وسطها إلى حصلت تحت لفت وشها بسرعه لقيته بيبصلها بنفس الابتسامه</strong></p><p><strong>مصطفي : مصطفي</strong></p><p><strong>ماما : اا اايرر بنى</strong></p><p><strong>مصطفي ( بيلف وشها قدام زى ما عمل تحت ) : تشرفنا</strong></p><p><strong>و راح خبطها بجسمه زى ما عمل تحت و مع تانى خبطه</strong></p><p><strong>ماما : ااةة</strong></p><p><strong>مصطفي ( بعد ما كان حاطط أيده على وسطها رفع أيده على بطنها ) : انتى عارفه أن التدخين مضر بالصحة</strong></p><p><strong>و راح خبطها تالت مره</strong></p><p><strong>ماما : اةةة</strong></p><p><strong>مصطفي ( رفع أيده و بقا قافش فى بزازها ) : و بيتعب الصدر جدا</strong></p><p><strong>و راح خبطها رابع مره</strong></p><p><strong>ماما: امممم</strong></p><p><strong>مصطفي ( بيهمس فى ودنها و هو بيفعص فى بزازها ) : مش برضو صدرك وجعك ؟!</strong></p><p><strong>و بيعدل جسمها اتجاه الحمام و بيتحرك بيها و هو عمال يفعص فى بزازها و هى بتتحرك قدامه لحد ما وصل لباب الحمام</strong></p><p><strong>ماما بدأت تتحرك اسرع قدامه لحد ما وصلت للباب و فتحته و دخلو</strong></p><p><strong>مصطفي دخل بيها و قفل الباب</strong></p><p><strong>ماما لفت جسمها و بقت باصه عليه و دى اول مره تركز فى ملامح وشه</strong></p><p><strong>مصطفي حرك شعرها بطرف صباغه لورا ودمها و قرب منها براحه يبوس رقبتها و دى كانت شراره الثوره فى جسم ماما</strong></p><p><strong>ماما بدأت تحط أيدها على جسمه و لسه بتحريكها قام مصطفي عضها فى رقبتها و بقا ياكل رقبتها و هو بينزل حماله الفستان مع على كتفها</strong></p><p><strong>فضل يبوس فى رقبتها و يمص فى شفايفها اكتر من عشر دقايق</strong></p><p><strong>مصطفي لف جسمها مره واحده جامد بقا وش ماما فى المرايا و ضهرها لمصطفي إلى رفع الفستان لحد بطنها و حرك فتلة البانتى بطرف صباعه و بدأ يحرك زبه على طيزها و ثبت زبه بقتله البانتى و قعد يحركه على طيزها</strong></p><p><strong>ماما ( بصوت مبحوح خالص ) : مصططفيي دخله يلا بسرعه</strong></p><p><strong>مصطفي : ادخل ايه يا احب.. قصدي يا ايرينى</strong></p><p><strong>ماما : دخل زبك فى كسي نيكنى يلااا</strong></p><p><strong>مصطفي ( ميل جسمها اكتر لقدام و دخل رأس زبه بس فى كسها ) : دا انتى كسك مبلول و مبهدل الدنيا يا احبه</strong></p><p><strong>ماما : اااةةة يا مصطفى بهدلتننى خاااااةلص اةة اةة ايييي اةةة</strong></p><p><strong>مصطفي بدأ ينيك اسرع</strong></p><p><strong>ماما : اةة اجمد يا مصطفى اةة اه دخله اكتر كمااااةن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم : هى ايرينى فين</strong></p><p><strong>بابا : طلعت الحمام فوق تظبط الفستان و تعمل مكالمه بس اتاخرت هطلع اشوفها و ارجعلكو بعد اذنكم يا جماعه</strong></p><p><strong>بابا بيطلع الدور التانى فى الفيلا إلى معمول فيها الفرح و بيبص فى الدور كله لحد ما وصل التراس و لقي شنطه ماما مرميه على جنب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مصطفي بيسحبها من شعرها و يزنقها فى الحيطه جنب الباب و بيبوسو بعض بعنف اكتر من دقيقه كامله و ايد ماما بتفكله زراير القميص بطريقه عشوائيه و سريعه و متلخبطه لكن بيقاطعهم صوت بابا</strong></p><p><strong>بابا : ايرينى .. ايرينى ( بيخبط على باب الحمام خبطات خفيفه ) ايرينى</strong></p><p><strong>ماما ( بتشاور لمصطفي يسكت ) : ايوه يا أبا...</strong></p><p><strong>مصطفي بيكتم صوتها ببوسه و هو عمال يفعص صدرها بعنف</strong></p><p><strong>ماما : اةةة ايوه يا اباااةةةنوب</strong></p><p><strong>مصطفي عمال ياكل شفايف ماما</strong></p><p><strong>بابا : ايه يا حبيبتي اتاخرتى كدا ليه و شنطتك مرميه برا</strong></p><p><strong>مصطفى بيقلع القميص و يقلع ماما الفستان و البانتى</strong></p><p><strong>ماما ( عماله تشاور لمصطفي برأسها " لا لا " ) : معرفش فى ايه يا ابانوب بس بطنى وجعتنى جامد فدخلت جري الحمام و ( مصطفي بيرفع رجلها و يدخل زبه فى كسها ) اةةةةةة</strong></p><p><strong>بابا ( بخوف ): انتى كويسه يا حبيبتي طيب !!!</strong></p><p><strong>ماما ( بتعيط بجد من عنف نيك مصطفي ) : تعبانه اوى يا اباااةةةنوب اةةة بتقطع باماااااةةةةاةةةاةةنة بتقط..</strong></p><p><strong>مصطفي بيكتم صوتها ببوسه و عمال يرزع فى كسها</strong></p><p><strong>بابا : طيب اخرجى يا حبيبتي انا هسندك لحد العربيه و نروح اقرب مستشفي</strong></p><p><strong>مصطفي بيقرب سنانه من بزازها و بعضها فى اماكن مختلفه فى بزازها الاتنين</strong></p><p><strong>ماما ( بدأت تصوت ) : انزل يا اباةةةةةنوب انزززل أة انزل اةةةة انزل العربيه بسرعة و انا جاية وراك أة أة أة أةةة اممم اةةة اةةةة اةةةة اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة</strong></p><p><strong>ماما و مصطفي جسمها اترعش فى نفس الوقت و جسمها وقع حرفيا على مصطفي و سندها</strong></p><p><strong>مصطفي لسه هيتكلم ماما حطت صوباعها على بؤه <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="🤫" title="Shushing face :shushing_face:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f92b.png" data-shortname=":shushing_face:" /> و هزت راسها ب لا</strong></p><p><strong>بدأت ماما تلبس الفستان و بتدور على البانتى لقت مصطفى معلقه على طرف صباعه</strong></p><p><strong>ماما بتقرب منه عشان تاخد البانتى</strong></p><p><strong>مصطفي : لأ لأ لأ دا انا هاخده معايا ذكري</strong></p><p><strong>ماما ( بتبتسم) : و انا امشي ازاى يعنى !</strong></p><p><strong>مصطفي بيلبس القميص و يظبط هدومه و يبص فى المرايا يعدل شعره و بياخد البانتى يحطه فى جيب القميص و يهندمه كأنه منديل البدله</strong></p><p><strong>بيفتح الباب و يبص برا و بيخرج</strong></p><p><strong>ماما بتقفل الباب تانى و بتسند ضهرها على الباب و بتاخد نفسها و بتقرب من الحوض و تبدأ تظبط الفستان فى المرايا و يتعدل شعرها و وشها و بتتفاجي ب٤ علامات واضحين جدااا</strong></p><p><strong>الاولى على رقبتها و هى اكبر العلامات</strong></p><p><strong>التانيه على قبه بزها اليمين إلى باينه من الفستان</strong></p><p><strong>التالته على قبه بزها الشمال</strong></p><p><strong>الرابعه جنب بزها ناحيه باطها</strong></p><p><strong>بترجع تظبط شعرها بحيث يغطى علامه رقبتها و بتاخد نفسها و بتخرج من الحمام و تنزل بكل هدوء و ثقه تحت و تتحرك لحد العربيه</strong></p><p><strong>بابا : انتى كويسه يا حبيبتي</strong></p><p><strong>ماما : ابانوب اتحرك على البيت من غير اى صوت بعد اذنك</strong></p><p><strong>بابا : بس انت..</strong></p><p><strong>ماما : ابااانوب بقااا بعدد اذنننك قولت</strong></p><p><strong>بابا بيتحرك لحد البيت و هو ساكت و انا قاعد ورا مبتكلمش ماسك الموبايل بلعب اونلاين جيمز</strong></p><p><strong>وصلنا البيت و ماما اتحركت على فوق و دخلت اوضه النوم و على الحمام بتاع الاوضه علطول و اخدت شاور و خرجت</strong></p><p><strong>و بدأت الخناقه بينهم اول لما بابا خلص المكالمه لما ماما سمعت عمتو مريم فى الموبايل بتتخانق مع بابا على لبس ماما و تعليق الناس عليها و أنها يدوب دخلت معاه الفرح و بعد كدا محدش شافها معاه دقيقتين على بعض يا كانت بترقص يا متعرفش راحت فين بقا لحد ما روحتو</strong></p><p><strong>و ماما فضلت تتخانق مع بابا على موضوع أنه ضعيف الشخصيه قدام اخواته و سايبهم يتحكمو فيه و انها مش قابله دا يحصل و محدش ليه دعوه بلبسها و لا تصرفاتها و إن لو بابا هيفضل ساكت ليهم كدا ماما هتعمل مشكله كبيره</strong></p><p><strong>انا قاعد فى اوضتى و سامع الخناقه إلى استمرت تقريبا يمكن ساعه و نص مثلا</strong></p><p><strong>الفتره إلى بعد الفرح كانت بدايه امتحاناتى و تقريبا احنا التلاته بنتقابل صدفه فى البيت</strong></p><p><strong>ماما و هى بتقلب فى الانستجرام زهقانه لقيت صور الفرح نزلت قعدت تتفرج عليهم و تقلب فيهم لحد ما لقت صوره فيها مصطفي مع العريس بدأت تدور فى الكومنتات و الرياكت إلى على الصوره لحد ما لقت اكونت مصطفي و بدأت تتفرج على الصور بتاعته و عملتله فولو و فتحت اكونت فيسبوك بتاعه تعرف تفاصيل اكتر عنه</strong></p><p><strong>عرفت أنه عنده ٢٧ سنة و خريج هندسة بس بيشتغل في مجال تانى بعيد تماما عن دراسته و شويه تفاصيل كمان</strong></p><p><strong>وصلها اشعار و هى بتقلب فى الاكونت بتاعه كان مصطفي عملها فولو باك و بعتلها مسچ</strong></p><p><strong>بداو يتكلمو سوا و تقريبا ماما و مصطفي محسوش بالوقت لأن هما فضلو يتكلمو شات اكتر من ١٣ ساعه متواصله تقريبا</strong></p><p><strong>فضلو يتكلمو لمدة شهر ما بين شات و فون و نزلو خرجو مرتين تلاته تقريبا فى المدة</strong></p><p><strong>و انهاردة بقا يبقي ... عيد ميلاد ماما ال39</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/2XUxkWx"><img src="https://iili.io/2XUxkWx.md.jpg" alt="2XUxkWx.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a> <a href="https://freeimage.host/i/2XUxviQ"><img src="https://iili.io/2XUxviQ.md.jpg" alt="2XUxviQ.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><strong>بابا حجز كافيه عشان حفله العيد ميلاد و بدأ قبلها بكام يوم يعزم الاصحاب و العيله و ماما برضو بدأت تعزم أصحابها و كان اليوم لطيف لحد ما اونكل مراد جوز عمتو مريم وقع مره واحده و كلنا اتخضينا عليه و بابا و عمو و عمتو و أولادهم اخدوه و اتحركو على المستشفى و قالى افضل مع ماما عشان اروحها</strong></p><p><strong>اصحاب ماما و الموجودين كلهم بداو يمشو ورا بعض و مبقاش فاضل غير انا و ماما و مصطفي</strong></p><p><strong>انا : ماما اطلب اوبر دلوقتى و لا شويه ؟</strong></p><p><strong>مصطفي : ملوش لازمه اوبر يلا يا ايرينى اوصلكو</strong></p><p><strong>ماما : مش عايزه اتعبك يا مصطفي</strong></p><p><strong>مصطفي : مفيش تعب يلا بس</strong></p><p><strong>اتحركنا لحد العربيه و ماما ركبت جنب مصطفي و انا ركبت ورا و حطيت السماعه و بدأت العب و سيبتهم يتكلمو لحد ما وصلنا</strong></p><p><strong>ماما : اطلع بقا ادوقك القهوه بتاعتى</strong></p><p><strong>مصطفي : لأ خليها وقت تانى</strong></p><p><strong>ماما : بامانه هزعل يلا بقا</strong></p><p><strong>و طلعنا كلنا فوق و قعدنا فى الليفنج و ماما عملت قهوه ليهم و فضلو يتكلمو لحد ما بدأت تيجي سيره بابا و انا اصلا بتخنق من مواضيع الكبار استأذنت ماما انى هدخل الاوضه العب جيمز</strong></p><p><strong>مصطفي : بس سؤال يعنى هى الساحره الشريره دى كانت بتزعق فى ابانوب ليه</strong></p><p><strong>ماما ( بتضحك ) : قصدك مريم ، لا دا العادى ابانوب هو اصغر أخواته و شخصيته ضعيفه خالص</strong></p><p><strong>مصطفي : اها قولتيلي .. انا برضو حسيت انه كيوت</strong></p><p><strong>ماما : اوى</strong></p><p><strong>مصطفي ( بيقرب منها ) : و طيوب</strong></p><p><strong>ماما : اوووى</strong></p><p><strong>مصطفي ( بيقف قدامها بالظبط ) : و قصير</strong></p><p><strong>ماما ( بترفع رأسها تبص فى عيونه و هى بتشاور على عقله واحده من صوباعها ) : اوى اوى اوى اوى</strong></p><p><strong>مصطفي ( بيفك زرار البنطلون ) : و انتى بتحبيه قصير ؟</strong></p><p><strong>ماما بتحرك راسها ب لا و هى بتبص على البنطلون</strong></p><p><strong>مصطفي ( بيفتح السوسته ) : انت بتحبي الطويل ؟</strong></p><p><strong>ماما : اوووى</strong></p><p><strong>مصطفي ( بينزل البنطلون لحد ركبته و بيكون فى انتفاخ فى البوكسر و بيقرب منها اكتر بيلزق فى وشها) : و كمان عريض ؟</strong></p><p><strong>ماما ( بتحرك خدها على الانتفاخ فى البوكسر ) : اوى اوى</strong></p><p><strong>مصطفي ( يمد أيده يحركها على وشها ) : بس هتعملى ايه بقا حظك كدا انا جوزك يطلع كيوت</strong></p><p><strong>ماما بترفع رأسها تبص فى عيونه و عيونها كلها شهوه</strong></p><p><strong>مصطفى ( بيلم شعرها ) : و طيوب</strong></p><p><strong>ماما مركزه معاه اوى</strong></p><p><strong>مصطفي ( بيكون مسك شعرها كلو ) : و زبو صغير</strong></p><p><strong>ماما نفسها بيزيد</strong></p><p><strong>مصطفي ( بينزل أيده التانيه يحركها على انتفاخ البوكسر ) : بس انتى بتحبي الزب يكون طويل و عريض</strong></p><p><strong>ماما عينيه بتتحرك مع حركه ايد مصطفى على زبه</strong></p><p><strong>مصطفى ( بينزل البوكسر براحه ) : هو انتى دلوقتى مثلا مثلا مثلا يعنى</strong></p><p><strong>ماما عينيها بتثبت على البوكسر و نفسها بيزيد مع كل حته بتظهر من تحت البوكسر</strong></p><p><strong>مصطفى ( بينزل البوكسر اكتر ) : انك قاعده فى بيتك و قدامك رجل مش خول زى جوزك</strong></p><p><strong>ماما شهقت لما سمعت خول</strong></p><p><strong>مصطفي ( نزل البوكسر خالص و ظهر زبه ) : زبه طويل و تخين و موجود قدامك</strong></p><p><strong>ماما نفسها عالى و بدأت تعرق</strong></p><p><strong>مصطفي ( بيرفع رأسها بطرف صباعه و يبص فى عينها ): و قدامك حل من الاتنين بس</strong></p><p><strong>ماما مركزه في وشه مع ظهور ابتسامه فكرتها بالابتسامه بتاعت الفرح</strong></p><p><strong>مصطفي ( بيبتسم ) : الحل الاول انك تزعقي فيه و تقوليلو ازاى تعمل كدا انا ست متجوزة</strong></p><p><strong>ماما بتنزل رأسها تبص على زبه</strong></p><p><strong>مصطفي: أو الحل التانى انك تكونى شرموطه و تتناكى فى بيتك</strong></p><p><strong>ماما نفسها عالى اوى</strong></p><p><strong>مصطفي ( بيمسك زبه و يحطه قدام بؤها بالظبط) : اقصد بيت جوزك الخول ابو زب صغير إلى عمره ما عرف يمتعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>موبايل ماما بيرن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما فى اللحظة دى كانت بدأت تبوس رأس زبه</strong></p><p><strong>مصطفي : ها هتختاري ايه يا مدام ايرينى</strong></p><p><strong>ماما بدأت تمص فى رأس زبه</strong></p><p><strong>مصطفي : انك تكونى زوجه شريفه لجوزك الخول ابو زب صغير</strong></p><p><strong>ماما بتلحس فى زبه</strong></p><p><strong>مصطفي : و لا انك تبقي شرموطه لزب طويل عريض</strong></p><p><strong>ماما عماله تمص زبه بشهوه كبيره</strong></p><p><strong>مصطفي : ها يا مدام ايرينى صغير و طويل و عريض</strong></p><p><strong>ماما ( بتخرج زبه من بؤها ) : اختار راجل زبه طويل و عريض طبعا مش هختار خول شخصيته ضعيفه و زبه صغير و بيجبهم قبل ما يدخله فى كسي</strong></p><p><strong>مصطفي ( يحرك أيده على وشها) : امم بس للأسف يا مدام ايرينى قدام الناس هتكونى ست خاينه</strong></p><p><strong>ماما : المهم انى هكون ست</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>موبايل ماما بيرن للمره 2</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مصطفي ( بيبتسم زى اول مره فى الفرح ) : اخر فرصه يا مدام ايرينى قدامك اخر فرصه للاختيار</strong></p><p><strong>يا تكونى زوجه و تمدى ايدك و ترفعى البوكسر تخبي زبي الطويل و العريض و تفضل محترمه جوزك الخول أو انك تمصي زبي الطويل و العريض و تبليه كويس عشان انهارده لاول مره في البيت دا هتتناكى</strong></p><p><strong>ماما بتهجم على زبه و بتمصه جامد و صوتها بيعلى و هى بتمص زبه و أيدها بتتحرك على عضلات رجله الناشفه</strong></p><p><strong>بعد اكتر من عشر دقايق مص فى زبه</strong></p><p><strong>مصطفي بيخرجه من بؤها و بيرفع البوكسر و البنطلون بتاعه</strong></p><p><strong>ماما بتبصله بتوتر من غير كلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>موبايل ماما بيرن للمره ال3</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مصطفي ( بيقومها براحه يوقفها قدامه ) : انتى متجوزة من كام سنه</strong></p><p><strong>ماما : 18</strong></p><p><strong>مصطفي ( بيشيلها بين دراعاته ) : لاول مره من 18 سنه فى البيت دا سرير جوزك هيعرف يعنى ايه راجل ينيك ست عليه</strong></p><p><strong>بيتحرك بيها لحد الاوضه و بيقفل الباب برجله و مشي لحد السرير و نيمها عليه</strong></p><p><strong>بيقلعها الهدوم و تفضل ببرا و بانتى بس</strong></p><p><strong>ماما بتقوم تبوسه و تقولو لحظه واحده بس هقوم اشوف بيتر بيعمل ايه و ارجعلك تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>موبايل ماما بيرن للمره 6</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما بتفتح الدولاب و تلبس روب و تخرج تتحرك لاوضتى</strong></p><p><strong>ماما : بيتر حبيبي انت لسه منمتش</strong></p><p><strong>انا : هخلص اخر جيم و انام يا حبيبتي دا انا انهارده حاسس أنه يوم مميز عمال اكسب من الصبح و الرانك بتاعى بيزيد</strong></p><p><strong>ماما ( بتبسم) : هو فعلا شكله يوم مميز يا روحى</strong></p><p><strong>انا : طيب برا برا يلا عشان اركز مش عايز اضيع لحظه واحده برا الجيم</strong></p><p><strong>ماما ( بنفس الابتسامه) : فعلا مينفعش انهارده اى لحظه تضيع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما ( بتبوسنى من خدى ) : تصبح على خير يا قلب ماما</strong></p><p><strong>انا : و انتى من أهل الخير يا احلى ام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما بترجع اوضتها تانى لمصطفى</strong></p><p><strong>ماما : اتاخرت عليك</strong></p><p><strong>مصطفي : دقيقه كمان و كنت هقوم اروح</strong></p><p><strong>ماما ( بدلع ) : و يهون عليك السرير دا</strong></p><p><strong>مصطفي : ماله السرير دا</strong></p><p><strong>ماما ( بتقرب منه و بتحسس على السرير ) : عمره ما حس بالنيك</strong></p><p><strong>مصطفي : طب و انهارده ايه المختلف</strong></p><p><strong>ماما ( بنسحب التيشيرت من على جسم مصطفي ): انهارده لاول مره فى راجل موجود هنا</strong></p><p><strong>مصطفي ( بيقلع الساعه و الشوز) : ايه دا معقول طول المده دى مفيش راجل كان فى الاوضه</strong></p><p><strong>ماما ( بتحسس على عضلات صدره البارزه ) : تؤتؤتؤ</strong></p><p><strong>مصطفي : لا مينفعش لازم السرير دا يعرف أن الرجاله مختلفه عن ...</strong></p><p><strong>ماما ( بتنزل على ركبتها و تقلعه البنطلون و البوكسر و بترمبهم فوق باقي الهدوم على الأرض ) : مختلفه عن ابانوب الكيوت ( بتبوس زب مصطفى) و الحبوب ( بتلحس بيوض مصطفي ) و ابو شخصيه أضعف من زبه القصير ( بتدخل زب مصطفي فى بؤها و تمص )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا بعد ما خلصت الجيم و خسرت و نايم مودى زفت لقيت بابا بيرن عليا</strong></p><p><strong>انا : الو ايوه يا بابا نعم</strong></p><p><strong>بابا : انتو فين</strong></p><p><strong>انا : فى البيت اونكل مصطفى صاحب ماما وصلنا</strong></p><p><strong>بابا : و مامتك فين</strong></p><p><strong>انا : معرفش اكيد فى اوضتها</strong></p><p><strong>بابا : طيب لو سمحت قولها تكلمنى ضرورى</strong></p><p><strong>انا : حاضر يا بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا خرجت من الأوضه بخبت على ماما بس مبتردش ( و دا العادى لو هى نايمه عشان هى متعوده تحط سدادة إذن و هى نايمه )</strong></p><p><strong>اتصلت ببابا</strong></p><p><strong>انا : بابا ماما نامت بخبط عليها مبتردش و اكيد قافله موبايلها</strong></p><p><strong>بابا : يا عم لا موبايلها مفتوح طب اقفل انت هجرب تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتحرك ادخل اوضتى لقيت موبايل ماما بيرن روحت رديت على بابا</strong></p><p><strong>انا: ايوه يا بابا ماما ناسيه موبايلها فى الليفنج تقريبا عشان كدا مكنتش بترد</strong></p><p><strong>بابا : طيب على العموم انا كنت متصل بقولكو انى لسه قدامى شويه احنا يدوب لسه داخلين بيت عمتك شويه اطمن عليه و اجي</strong></p><p><strong>انا : طيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفلت مع بابا و سيبت الموبايل مكانه بس كان موبايل اونكل مصطفى و سجايره جنب موبايل ماما بس مفتاح العربيه مش موجود</strong></p><p><strong>انا : ممكن يكون مشي بسرعه و نسيهم هنا</strong></p><p><strong>طلعت البلكونه ابص على عربيته لقيتها تحت البيت عادى و كمان نور اوضه ماما منور و دا مستحيل لو هى نايمه مبتستحملش اى اضاءه خفيفه حتى</strong></p><p><strong>اتحرك ناحيه باب البلكونه بتاعتها كدا كدا البلكونه بتاعت اوضتها و الليفنج مشتركه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول مره فى حياتى أنصدم أو اجرب ايه هو إحساس الصدمه</strong></p><p><strong>اونكل مصطفى قاعد على السرير و ساند ضهره و من غير هدوم خالص جسمه اسمر و عضلاته متقسمه</strong></p><p><strong>و ماما على ركبتها قدامه مش لابسه غير بانتى بس و جسمها الابيض بيلمع مع انعكاس الضوء على نقط العرق إلى لامسه جلدها</strong></p><p><strong>ماسكه بايديها الاتنين زبه الأشبه بماسوره سمرا صلبه عريضه لدرجه ان لازم تمسكها بايديها الاتنين و طويله لأن ايد ماما البيضا مغطيه تلتها بس</strong></p><p><strong>و عماله تمص فى زبه بطريقه عمري ما شوفتها غير فى افلام السكس إلى بتفرج عليها لما البيت يكون فاضي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مصطفي ( بيقوم و يرفع ماما على السرير ) : هفشخ كسمك انهارده يا بنت العرص</strong></p><p><strong>ماما ( و هى بتداري بزازها بايدها ) : بس بقا بتكسف</strong></p><p><strong>مصطفي بيقطع البانتى و يفشخ رجلها و يحشره كله جوا كس ماما مره واحده</strong></p><p><strong>ماما صرخت صرخة تقريبا وصلت بيت عمتو إلى هو بعيد عننا مش اقل من ساعه و ربع مثلا</strong></p><p><strong>مصطفي فضل ينيك بعنف و يرج جسمها و السرير</strong></p><p><strong>و لاول مره من 18 سنه ماما تتناك على سريرها فى بيتها و تنزل عسلها اكتر من 8 مرات و لمدة 53 دقيقه متواصله بتتناك و بيتم هتك عرضها و لحمها كله يعرف يعنى ايه نيك بجد باكتر من 4 أوضاع مختلفه</strong></p><p><strong>ماما جسمها مرمي على السرير بتنهج بطريقه صعبه و بتعرق جامد</strong></p><p><strong>مصطفى ( بيلبس هدومه و هو بيضحك جامد ) : نسينا نشغل التكييف يا لبوة</strong></p><p><strong>ماما ( بتقوم بالعافيه ) : و بتحضنه ما تخليك هنا للصبح نام في حضنى</strong></p><p><strong>مصطفي ( بيبعبص طيزها ) : لا انتى إلى هتباتى فى حضنى فى شقتى مره</strong></p><p><strong>مصطفي بيخلص لبس و ماما بتخرج وراه و هى عريانه ماشيه وراه فى الشقه اخد موبايله و سجايره و ماما مسكت موبايلها</strong></p><p><strong>ماما : دا ابانوب اتصل 9 مرات</strong></p><p><strong>مصطفي ( بيتحرك لحد الباب و ماما ماشيه جنبه عريانه ) : اتصلي شوفي عايز ايه</strong></p><p><strong>ماما بتتصل و مصطفي بيفتح الباب فى نفس اللحظه و بيخرج يقف قدام باب الشقه و بيشاورلها</strong></p><p><strong>مصطفي: مش هاخد بوسه قبل ما انزل</strong></p><p><strong>ماما ( بتهز رأسها ل لأ) : اكيد مش هطلع كدا و بتشاورله على جسمها أنه عريان</strong></p><p><strong>بابا بيفتح عليها المكالمه: الو الو يا ايرينى</strong></p><p><strong>ماما : الو ايوه يا حبيب...</strong></p><p><strong>مصطفي بيشد ماما و يزنقها فى الحيطه جنب باب الشقه من برا و عمال يمص فى شفايفها مش مخليها تعرف ترد و بترد كلمه كلمه متقطعه</strong></p><p><strong>بابا : مش فاهم منك حاجه</strong></p><p><strong>مصطفي عمال يبوسها جامد</strong></p><p><strong>ماما ( بتبعد وش مصطفى) : ايوه يا ابانوب بقولك انت فين</strong></p><p><strong>بابا : انا خلاص أقل من 10دقايق و اكون فى البيت</strong></p><p><strong>ماما ( بتحاول تبعد عن مصطفى و تدخل الشقه ) : اه تمام 10 دقايق و توصل يعنى تمام تمام</strong></p><p><strong>مصطفي بيسحب ماما و يخليها تسند على سور السلم و بينزل على ركبته وراه و يفتح رجلها و يلحس خرم طيزها</strong></p><p><strong>ماما ( بتتكهرب ) : اةةةة اممم اةةة اةةةة ابانوب اقفل دلوقتى اةة اةة اقفل مش سامعه منك اةةة اةةةة اةةةة حاجه اممم اةةة</strong></p><p><strong>بابا : انتى مالك يا ايرينى فيكى ايه بطنك وجعتك تانى ؟!!</strong></p><p><strong>مصطفي دخل لسانه جوا خرم طيزها</strong></p><p><strong>ماما ( بتحاول تكتم صوتها عشان الناس ) : ابانوب اةة اةة ايييي هاتلى معاك اةة اةة اةة اةة اةة اةة اةة اةة ايييي اةةة ابيي امممم اةةة اةةةة اةةةة اةةةة اةةةة يا ابانوب أةةة اةةة يا ابانوب يا ابانوب يا ابااانوب أةةة اةةة اةةةة يا حبيبي اةةة اةةةة</strong></p><p><strong>مصطفي بيقوم يقف يحط صباعه جوا خرم طيزها و يشد الموبايل يحطه قدام مناخيرها</strong></p><p><strong>بابا بقا سامع بس صوت نفس عاالى و تاوهات ماما و عمال يتكلم مبتردش عليه</strong></p><p><strong>بيقفل بابا المكالمه و وقتها مصطفي بيخرج صوباعه عشان ماما تترمى بجسمها على سور السلم و هى شبه قاطعه النفس</strong></p><p><strong>مصطفي ( بيحط الموبايل فى أيدها و يهمس في ودنها) : خشي جوا يا مدام ايرينى عيب تقفي عريانه على السلم</strong></p><p><strong>مصطفي بينزل ياخد العربيه و يروح</strong></p><p><strong>ماما بتتحرك بالعافيه أعصابها كلها سايبه و تقفل باب الشقه و توصل لحد السرير بالعافيه و بترمى جسمها تنام عريانه زى ما هى</strong></p><p><strong>بابا بيوصل و يركن عربيه مكان مصطفي بعد ما بقي المكان فاضي و بيطلع يدخل البيت و من تعب اليوم كله من عيادة و تجهيزات عيد ميلاد ماما و تعب اونكل مراد و الخضه إلى كان فيها و كل دا مطبق من قبلها بيوم ما صدق وصل للركنه فى الليفنج روم و رمى جسمه عليها زى القتيل</strong></p><p><strong>و انا فى اوضتي نايم على السرير باصص فى السقف و بنطلونى مبلول و مبقع مكان لبنى إلى نزل اكتر من ٣ مرات من غير ما المس زبي</strong></p><p><strong>مصدوم و حتى مخي مبيفكرش هو مصدوم زيي و ثابت مبيتحركش لمده اكتر من ١٢٠ ثانيه و مره واحده ظهرت قدامى مقوله قريتها انهارده الصبح على فيسبوك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى بعض الأحيان لا يكون الجزء الاسوء هو " الصدمة فى حد ذاتها بل ما يليها "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ف يا تري هل دا اسوء جزء إلى حصل انهارده و لا لسه اصلا الاسوء جاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دكتورة شيماء : بجد أنا مبسوطه بالتقدم إلى وصلناله المره ده اخيرا بعد اكتر من ٥ جلسات بتيجى تفضل ساكت طول الساعه أو بتحاول تكدب عليا دى اول مره يا بيتر فعلا تتكلم و تخرج إلى جواك و دى اول مراحل العلاج النفسي انك تعترف أن فى مشكله و تشاور عليها ، انا المره دى هكتبلك على مهدئ عشان تعرف تنام كويس و على معادنا يوم الحد الجاى برضو عشان تتكلم و تطلع إلى جواك واحده واحده انا محتاجه اعرف منك كل حاجه حصلتلك خلال آخر ٥ سنين ... اشوفك على خير الحد الجاى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><u>الجزء الثاني</u></strong></p><p>" أننا لا نتغلب على الصدمة من خلال نسيانها بل من خلال إدراكها و تقبلها "</p><p></p><p>بيتر بعد الموقف إلى اتحط فيه و أنه يتنقل من شخص كل علاقته بالسكس أنه بيتفرج عليه مره لمرتين فى الأسبوع أنه يشوف دا لايف قدامه و أن دا يكون بيحصل مع مامته كان صدمة كبيره ليها و خصوصا أن سنه صغير وقتها</p><p>كان ليها تأثيرات نفسيه زى أنه دخل فى بدايات اكتئاب و غير أن بقا عنده نوبات قلق ، كمان تأثيرات على جسمه إلى قل بصوره ملحوظه ، حتى الاونلاين جيمز بتاعته مبقاش مهتم بيها زى الاول</p><p>فى البيت محدش لاحظ التأثير دا لأن تقريبا بيتر من قبل الصدمة و هو بيخرج من الاوضه ل4 اسباب</p><p>الاكل</p><p>الحمام</p><p>ضيوف</p><p>خروج</p><p>غير كدا هو مع الاجهزه بتاعته بيلعب بس</p><p>بيتر مش قادر يتكلم و يحكى دا لحد اكيد ، لكن بيحاول يتدارك إلى حصل و حصل ليه اصلا</p><p>ماما و بابا هما الابيض و الاسود اليمين و الشمال</p><p>بابا شاطر فى شغله و الناس بتحترمه و موفرلنا عيشه حلوه فى مكان لطيف و كمان دخل محترم لأن البيت كله بتاع بابا اصلا ، لكن فى المقابل بابا شخصيته ضعيفه جدا سواء قدام اخواته أو قدام ماما ، و لو جينا على النقيض بقا ماما العكس تماما شخصيه متمرده و قيادية و قادرة يكون ليها شكل معين محافظه على جسمها دايما حابه تظهر فى افضل شكل ممكن سواء كجسم أو لبس بتحاول فى اى مكان برا لما نكون خارجين أنها تتواجد مع بابا قليل دايما بتحب تظهر لوحدها ، دايما فى صدام مع اخوات بابا عشان ستايل لبسها سواء فى المدرسة أو السنتر قدام شباب مراهقين و مدرسين زمايل أو حتى لبسها فى اى خروجه أو مناسبه مع بابا أو من غيره ، و كتير جدا بتخش فى خناقات بسبب أن اوقات ناس بتعاكس و بتعلق جامد على اللبس و بتحاول تتقرب منها ، غير ان ماما عندها اصدقاء شباب و دا مضايق بابا بس هو ضعيف قدامها</p><p></p><p>النتيجه ظهرت و جبت 91% و كانو كلهم فرحانين بيا و مباركات و تهاني و انا كنت مبسوط جدا أن فى حاجه حصلت قدرت و لو على الاقل تنسينى و تشغلنى عن إلى حصل و بدأت اسيرش عن ايه المجالات المطلوبه و مجال دراستها عشان اقدر احدد هدخل كلية ايه</p><p></p><p>و لكن الحياه مش دايما هتخليك تنسي بسهوله و لازم تنكد عليك و تفكيرك و حالتى انا كل فتره نسيانى كانت عباره عن ٩ ايام بس لان و احنا قاعدين بنتغدى حصل الاتى</p><p></p><p>بابا : الف مبروك يا بيتو و دايما كدا متفوق و شاطر</p><p>انا : ميرسي يا بابا</p><p>ماما : قولى بقا يا حبيبي عايزه هدية ايه</p><p>انا : لسه هفكر و اقولك يا حبيبتي</p><p>ماما : طيب يا حبيبي قرر براحت...( بيقاطع كلامها صوت موبايلها بيرن )</p><p>ماما : الو ايوه يا مصطفى</p><p>اييه انت بتهزر بقا</p><p>يا حبيبي هو مش المفروض 8</p><p>طيب مهو كدا لسه بدري انا لسه مجهزتش اصلا</p><p>اممم لا اكيد مش هينفع تفضل تحت</p><p>طيب اطلع استنى هنا انا مثلا هيكون قدامى ساعة</p><p>طيب حبيبي باي باي</p><p></p><p>مكالمه مدتها مكملتش دقيقتين بالظبط بس كانت قادره ترجعلى ذكريات مش حابب افتكرها ، بمجرد انى سمعت اسم اونكل مصطفي عقلى بدون وعي رجع كل المشاهد الى شفتها فى الليله الملعونه دى</p><p></p><p>انا : عن اذنكو ( و دخلت اوضتى )</p><p>بابا : فى ايه</p><p>ماما ( بتكمل اكلها ) : المفروض كنت نازله مع مصطفي اساعده يختار شقة جديدة ينقل فيها عشان شغله الجديد بقا قريب من هنا</p><p>بابا : مصطفي مين ؟!</p><p>ماما : فاكر من شهر و نص لما روحنا فرح احمد ابن دكتور رشدي صاحبك</p><p>بابا : اه مالو</p><p>ماما : اهو مصطفي دا صاحبه اتعرفنا فى الفرح و اتقابلنا بعدها كام مره و الواد لذيذ</p><p>بابا : حبيبتي لو زى ما بتقولى صاحب احمد ف هو على الأقل اصغر منك ب 10 أو 12 سنه تقريبا ، انتى شايفه أن فى مجال لصداقه أو زماله أو اى كان المسمي بالنسبالك</p><p>ماما : عادى يا ابانوب بقينا صحاب و بياخد رايي فى حاجات و باخد رأيه فى حاجات و طلب انى اتفرج معاه على كام مكان مفروش عشان ذوقي حلو</p><p>بابا : هو فين</p><p>ماما : طالع على السلم المفروض</p><p></p><p>جرس الباب بيرن</p><p>ماما قامت تفتح</p><p>ماما : مصطفي ازيك اتفضل</p><p>مصطفي : ميرسي يا مدام ايرينى ( بيهمس الخول فين )</p><p>ماما ( بتبرقله و ترجع تبتسم تانى بسرعه ) : على السفره جوا</p><p></p><p>بيدخلو و بتقفل الباب بس مصطفي شدها و لف جسمها و بقا ضهرها لمصطفي و ضربها بوسطه زى الفرح</p><p>ماما : أهدى بقا ( و مشيت قدامه لحد بابا و هي معتمده تدلع فى مشيتها )</p><p>ماما : اعرفكو على بعض بقا ... ( بحماس ) إبانوب دا بقا مصطفي صاحبي ، ( صوتها بقا هادى مايل لعدم المبالاة) مصطفي اعرفك ابانوب جوزى</p><p>بابا : اهلا و سهلا يا مصطفي تشرفنا</p><p>مصطفي : الشرف ليا يا دكتور</p><p>ماما : حبيبي هجهز بسرعة مش هتاخر</p><p>بابا : طي..</p><p>مصطفي : ماشي يا بطل انا هعمل كام مكالمه عقبال ما تخلصي</p><p></p><p>( رد مصطفي كان بصوت مسموع و ثابت و أوضح من صوت بابا ، و لحظات بسيطه لو انت حد غريب و موجود فى الموقف دا كنت هتفتكر أن مصطفي هو الزوج و صاحب البيت ، على نقيض بابا إلى اتحرج اصلا يكمل جملته و بقا زيه زى ماما بيسمع رد مصطفي )</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/2NHiw1R"><img src="https://iili.io/2NHiw1R.md.jpg" alt="2NHiw1R.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a> <a href="https://freeimage.host/i/2NHijqv"><img src="https://iili.io/2NHijqv.md.jpg" alt="2NHijqv.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>و ماما بتتحرك قدامهم فى اتجاه الاوضه و مصطفي بيمد خطوه واحده قدام بابا و بيبص بطريقه صريحه جدا على طيزها و هو حاطط أيده على زبه بيعدله متعمد قدام بابا قبل ما يلتفت و يبص لبابا و يبتسم</p><p></p><p>مصطفي ( بيكلم بابا و أيده لسه على زبه و عينه رجعت تانى بقت مركزه مع طيز ماما ) : بس بجد يا دكتور انا لازم احيك على اختياراتك</p><p>بابا : هاا ( بتوتر ) اه شكرا، اتفضل من هنا نقعد فى الليفنج</p><p></p><p>بعد اكتر من نص ساعه بين بابا و مصطفى فى الكلام و شبه اتعرفو على بعض مع استمرار مصطفى اوقات أنه ياكد لبابا اد ايه أنه هو و ماما صحاب و مش حاب بابا يزعل من الهزار و الكلام فضل مستمر لحد ما ماما خرجت لمصطفي</p><p></p><p>ماما : ها اتاخرت عليك ؟!</p><p>مصطفي و هو قاصد يفصص جسمها براحه خالص قدام بابا و كمان ماما اخدت بالها</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/2NHsPZg"><img src="https://iili.io/2NHsPZg.md.jpg" alt="2NHsPZg.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>ماما ( بكسوف و دلع فى نفس الوقت ) : ايه فى ايه يا حبيبي</p><p>مصطفي بيشاورلها تلف و ماما بتلف بهدوء دوره كامله</p><p>ماما ( بدلع اكتر ) : فى اييه مش حلو !</p><p>مصطفي : جامد ني.. ( ماما بتبرقله جامد ) فشخ جااامد فششخ عليكى لا بطل بطل يعنى يا مدام</p><p>ماما ( بتضحك ) : بطل تريقه بجد حلو</p><p>مصطفي ( و هو بيقوم و يعدل البنطلون من عند زبه قدامهم ) : ما انا قايلك و انتى بتختاريه إنه هيكون حلو عليكى و كمان عشان تعرفي انى صح ، كنتى عايزه تجيبي مقاس اكبر قولتلك أن دا هيكون مظبوط اكتر على جسمك ، و اهو انا صح و كأنه متفصل عليكى بالظبط كأنه مرسوم على تفاصيل جسمك بالشعره ، بعد كدا اسمعي كلامى علطول انا حفظت مقاسات جسمك خلاص</p><p>ماما ( بتتكسف لما مصطفي بيمسك البنطلون ) : طب يلا يا لمض و اعمل اعتبار لفرق السن دا انا اكبر منك ب11 سنة يا نونو</p><p></p><p>ماما بتضحك و تتحرك قدامهم ناحيه الباب و مصطفي لتانى مره قدام بابا بيتعمد أنه يفرك زبه و هو بيتفرج عليها بس المره دى بطريقه اكتر وقاحه بكتير</p><p></p><p>مصطفي : اوف إلى اخترع مقوله ليدز فيرست دا كان راجل بيفهم اوووى ، بعد اذنك يا دكتور و اتشرفت بمعرفتك</p><p></p><p>( كل الحوار دا انا سمعته بالكامل لانى كنت داخل الحمام وقتها ، مكنتش حابب الى بيحصل ، طريقه اونكل مصطفى ، ضعف بابا و سكوته ، انا مش كبير كفايه عشان اعدل عليهم لكن الموقف لاي حد مش ظريف )</p><p></p><p>مصطفي بيتحرك ورا ماما اول لما بيخرجو من الشقه و الباب يتقفل ، مصطفي بيشد ماما فى حضنه و بيبوسو بعض بعنف على السلم قدام باب الشقه</p><p></p><p>بابا بياخد باله أن مصطفي نسي علبه السجاير و بيتحرك بخطوه سريعه عشان يلحقهم قبل ما ينزلو تحت</p><p></p><p>مصطفي بيزنق ماما فى الحيطه و عمال يبوس فى رقبتها جامد و ماما بدأت تحضن فى رأسه و تتأوه بصوت</p><p>ماما : مصطفي اعقل بقا يلا بينا مصطططفي يلاااا بقااا</p><p></p><p>باب الشقه بيتفتح و بابا بيخرج ماسك علبه السجاير بتاعت مصطفي و بيشوف مصطفي و هو واقف قريب اوى من ماما قدام الحيطه و ماما بتعدل شعرها</p><p></p><p>بابا : أنت نسيت سجايرك يا استاذ مصطفي ( بيحاول يفهم فى ايه !! )</p><p>مصطفي ( باصص لماما و هو لسه يعتبر زانقها بجسمه ) : انتى كويسه يا بطل !! مالك</p><p>ماما ( متوتره من الموقف ) : ها .. لا حبيبي حسيت انى دوخت بس</p><p>مصطفي ( بياخد السجاير من بابا و يوجهله الكلام ) : ممكن تجبلها كوبايه مايه يا دكتور</p><p></p><p>بابا بيتحرك بسرعه لجوا ، مصطفي بيقفل الباب تانى و يفضل ماسكه بايده ، و رجع يبوس ماما تانى بس المره دى ماما هى كمان فضلت تبوس فيه اوى ، و مع محاولات بابا لفتح الباب كان صوت بوسهم بيعلى و مصطفي نزل على رقبتها يبوسها جامد اوي</p><p></p><p>ماما ( بتتاوه جامد و بصوت مسموع ) : اةةة اةةةة يا مصطفي اةةة يا حبيبي ( و عماله تضغط على رأسه )</p><p>بابا ( مش فاهم الباب ماله ): يا جماعه فى ايه فى الباب من برا</p><p></p><p>مصطفي بيسيب الباب مره واحده بس و هو لسه لازق جسمه فى جسم ماما اكتر من الاول ، بابا خرج و فى أيده كوبايه المايه و ماما كان نفسها بيعلى و فى عرق و بهدله شويه فى شعرها</p><p>( مصطفي بياخد الكوبايه من بابا و بيقربها من بؤ ماما إلى واضح أن الروج بتاعها اتمسح منه اجزاء كبيره و يشربها بنفسه ) : ها احسن دلوقتى</p><p>ماما ( و صوتها طالع بالعافيه ) : اة ااح احسن يلا بينا يا مصطفي ارجوك ( و بينزلو يتحركو بالعربيه )</p><p></p><p>الساعة 10 انا خارج من الأوضه لقيت بابا فى الليفنج و متعصب شويه و عمال ماسك الموبايل و يعتبر بيكلم نفسه</p><p></p><p>انا : فى حاجه يا بابا</p><p>بابا : مامتك مش بترد من ساعه ما نزلت</p><p>انا : ممكن فونها فصل</p><p>بابا : لا بيرن بس مبتردش</p><p>و كل شويه اشوفه رايح جاى على البلكونه و يفضل يبص على الشارع و يرجع تانى</p><p></p><p>الساعة بقت 12 و اخيرا بابا بيشوف من البلكونه عربيه مصطفي و هى بتركن قدام البيت ، بابا بيتحرك ناحيه الباب عشان يقابل ماما لكن بيفوت اكتر من 5 دقايق و هى مطلعتش</p><p>بيرجع تانى البلكونه يبص يلاقي العربيه لسه تحت بيطلع الموبايل يتصل بيها و مبتردش بيتصل تانى و مفيش رد ، بيفوت اكتر من ربع ساعه و العربيه لسه زى ما هى ، بابا بيرن مره و اتنين و تلاته و مفيش رد برضو</p><p>الساعة بقت 1 بابا بيشوف ماما نازله من العربيه و بتلبس الجاكيت و مصطفي نزل و دخل معاها من باب العماره</p><p>و بعد عشر دقايق ماما بتفتح الباب و بتدخل و بيكون بابا واقف مستنيها و بينفعل أنها بقالها اكتر من 6 ساعات برا و بيتصل بيها و هى مبتردش عليه نهائي ، بدأ صوتهم يعلى على بعض أن الموضوع دا مش مقبول و فى وسط الكلام بابا لاحظ انها مش لابسه الجاكيت مع أنه متاكد انها نزلت بيه من العربيه</p><p></p><p>ماما ( بانفعال ) : ابانوووب خلصنا قولتلك كان معمول سايلنت و ماخدتش بالى من الوقت انا داخله اخد شاور ( بتزقه و بتدخل الحمام )</p><p></p><p>بعد دقيقتين جرس الباب بيرن و بابا راح يفتح لقي مصطفي واقف مبتسم و فى أيده الجاكيت بتاع ماما بس ملفوف زى الكوره كدا</p><p></p><p>مصطفي : ازيك يا دكتور معلش البطل .. اقصد .. المدام بتاعتك نسيت حاجات تخصها فى العربيه عندى تقريبا ماخدتش بالها و هى نازله متلهوجه</p><p>بابا : اه اوكيه شكرا يا مصطفي ، هى بتاخد شاور لما تخرج هديها الجاكيت</p><p>مصطفي : ايوه ياريت اول ما تخرج من الشاور اديها الحاجات دى</p><p></p><p>بيمشي مصطفي و بابا بيقفل الباب و بياخد باله أن مصطفي كرر كلمه <em>الحاجات</em> مش جاكيت أو حاجه ، لا هو مرتين يقول حاجات بيفتح الجاكيت الملفوف بيلاقي البانتى بتاع ماما و عليه لبن كتير ، بابا وشه بيحمر اوي و بيلف بسرعه الجاكيت جواه البانتى زى ما كان و بيدخل يقعد على السرير لحد ما ماما بتخرج و هى جسمها مبلول لما بتسمع موبايلها بيرن</p><p></p><p>ماما : الو ايوه يا مصطفي</p><p>اه بجد كان يوم حلو</p><p>( بتضحك ) دا اكيد طبعا دى اول مره اجرب كل الحاجات دى انت مصيبه</p><p>( بتبرق ) اييييه ( بتلف رأسها بسرعه ناحيه بابا و بتوجهله كلام ) ابانوب مصطفي اداك أيه</p><p>بابا : الجاكيت دا بس</p><p>ماما ( بتاخد الجاكيت بسرعه من بابا و بتفتح و تبرق و توجه كلامها لمصطفي و هى بتقفل الجاكيت بسرعه ) : انت مش هترتاح صح لازم تعمل حاجه مجنونه زيك اومال احنا كنا بنقول ايه تحت طيب من شويه</p><p>طب بس بس خلاص خلاااص دا انت ما يتصدق يلا بقا اقفل و ركز و انت سايق و انا هدخل اكمل الشاور و لما توصل كلمنى</p><p>( بتبتسم ) و انا كماان باي باي</p><p>ماما بتاخد الجاكيت ترميه زى ما هو فى الباسكيت بتاع الغسيل و بتدخل الحمام تانى تكمل الشاور و بابا بياخد بالو أن جسم ماما محمر اوى و فى زى علامات كدمات كدا فى مناطق كتير</p><p>بعد اكتر من نص ساعه ماما بتخرج و بتنام على السرير زى ما هى من غير اى هدوم</p><p>بابا : انتى هتنامى كدا</p><p>ماما : اه فى مشكله</p><p>بابا : طيب بالنسبه الى حصل انهارد..</p><p>ماما ( بتقاطعه و هى بتبعت فويس نوت لمصطفي ) : انا خلصت شاور و مستنياك تروح عشان ننام مع بعض</p><p>بابا : بقولك أن إلى حصل انهارد..</p><p>موبايل ماما بيرن</p><p></p><p>ماما : ايوه يا حبيبي وصلت</p><p>يا ابنى بقااا يا ابنننى اتلم شويه دا انا اكبر منك ب11 سنة يا ***</p><p>اقصد ننام فى نفس الوقت مش حاجه تانيه ( و بتضحك )</p><p>طيب حبيبي</p><p>لا بكره ممكن يكون صعب عشان فى تعديلات بتحصل فى السنتر لازم اكون موجوده هناك طول اليوم</p><p>لا هكون لوحدى تقريبا</p><p>( بتضحك ) نو كومنت بجد</p><p>اممم بعد بكره طب ثوانى كدا</p><p>ماما ( بتبص لبابا ) : هى الخطوبه بتاعت بنت ابن عمك هتكون من امتى لامتى</p><p>بابا : ٦ ل ٨ أو ٩ تقريبا</p><p>ماما ( بترجع تكلم مصطفي تانى ): طيب ايه رايك تعدى عليا فى الخطوبه على ٨ كدا مثلا او ٧ و نص و انا هسلم عليهم و اخرج معاك</p><p>لا عادى مفيش مشكله لو حابب تيجى معايا الخطوبه و نقعد شويه و بعدها نخرج</p><p>مااااشي موافقه برضو كدا كدا اليوم على ذوقك بيكون احلى</p><p>طيب يلا حبيبي تصبح على خير باي باي</p><p>بتقفل ماما الموبايل و بتنام</p><p></p><p>بابا : هو مين مصطفي دا</p><p>ماما ( و هى نايمه) : ما انا قولتلك الصبح</p><p>بابا : لا أصل واضح انكو اخدين على بعض بزياده يعنى</p><p>ماما : ليه بتقول كدا</p><p>بابا : هااا لا عادى</p><p>و بينامو</p><p></p><p>تانى يوم بابا عارف ان ماما هتكون طول اليوم فى السنتر عشان بتعمل هناك تعديلات كتير و لوحدها بعد ما خلص العيادة المغرب جاب اكل و راح على السنتر عشان يأكلو سوا و يشوف لو محتاجه مساعده</p><p>اول لما وصل فتح البوابه الخارجيه بالمفتاح بتاعه و جه عند الباب بتاع السنتر و مكنش بيفتح</p><p>بيتصل على ماما مش بترد بيتصل تانى برضو سامع صوت الموبايل جوا و مش بترد خرج برا يمكن بتجيب حاجه و نسيت الموبايل و هو خارج لمح عربيه مصطفي موجوده</p><p>دخل تانى و حاول يفتح مقفول برضو</p><p>فى شباك ازاز كبير فى الريسيبشن لف لحد عنده يبص مفيش حد فى الريسيبشن بيتصل تانى و اخد باله أن الموبايل محطوط فوق المكتب و تحت المكتب فى هدوم مرميه بطريقه عشوائيه</p><p>فضل يتصل اكتر من مره و هو واقف ورا الشباك لحد ما شاف ماما خارج تجري عريانه من غير هدوم و بتمسك الموبايل و مصطفي طالع وراها و فى عمود اسمر كبير قدام منه</p><p>ماما بتكلم مصطفي بس بابا مش سامع حاجه ف راح اتصل تانى ماما بترد</p><p>بابا لسه هيزعق</p><p>ماما ( بتتنفس جامد و صوتها رايح ): ايوه يا ابانوب انا فى السنتر و ورايا حاجات مهمه متتصلش تان..</p><p></p><p>مصطفي بياخد منها الموبايل يرميه على المكتب من غير ما يقفل و بيرفع ماما فى الهوا و ينزلها على زبه عشان ينيكها على الواقف و هى عماله تطنطط على زبه و تصرخ بابا شايف المنظر من ورا الازاز و سامع الصوت فى الموبايل</p><p>بابا قفل الموبايل و خرج من السنتر عيونه مدمعه مقدرش يكمل و مشي بالعربيه لحد البيت و فضل قاعد فى اوضته لحد ما ماما رجعت البيت</p><p></p><p>ماما رجعت البيت و دخلت الاوضه</p><p>ماما : كنت عايز ايه يا إبانوب انت عارف أن انهارده السنتر كان مطلع عينى عمال رن رن رن في ايه</p><p>بابا : ابدا كنت جاي اساعدك</p><p>ماما : جديده دى من امتى يعنى</p><p>بابا : اهو قولت بدل ما تكونى لوحدك... مش برضو كنتى هناك لوحدك</p><p>ماما : لا مكنتش لوحدى</p><p>بابا : ازاى انتى قولتى رايحه لوحدك</p><p>ماما ( و هى بتقلع هدومها و ترميها ) : مصطفي جه السنتر كان عايز يتفرج عليه</p><p>بابا ( بيفتكر منظر مصطفي و هو رافعها على زبه ) : و ساعدك فى السنتر</p><p>ماما : ااااةة جدااا بامانه من غيرو ما كنتش هعرف اعمل حاجه</p><p>بابا : بس واضح انك اخدتي وقت طويل فى السنتر مع أنه كان بيساعدك</p><p>ماما : عادى اهو كنا بنتسلي شويه .. انا داخله اخد شاور</p><p>ماما بتخرج تنام للصبح</p><p></p><p>و بتصحي على مكالمه من بابا</p><p>بابا : الو ايوه يا ايرينى</p><p>ماما ( صوتها نايم) : نعم</p><p>بابا : بصحيكى عشان تجهزى الخطوبه الساعه 6 و دلوقتى 3</p><p>ماما : اوك طيب هفوق اهو</p><p>ماما بتبدا تقوم تاخد شاور و تفطر و تجهز نفسها و بتمسك الموبايل تبعت لمصطفي</p><p>ماما : هتيجي الخطوبه و لا نتقابل بعدها</p><p>مصطفي : ما فاكس الخطوبه دى و الخول و حبيب قلب مامى يروحو و انا و انتى نراجع على درس التكاثر بتاع إعدادى</p><p>ماما : لم نفسك شويه بتكلم بجد</p><p>مصطفي : و انا كمان بتكلم بجد</p><p>ماما : طب فى فستان ابيض بفكر انزل بيه تشوفه دلوقتى و لا لما نتقابل</p><p>مصطفي : لا خليها لما اشوفك عشان بحب أتأمل فى جمال و تفاصيل جسمك يا لبوتى</p><p>ماما : لم نفسك عشان اخر مره فى البيت انت قعدت تلعب فيه و ابانوب كان واقف</p><p>مصطفي : و غلاوه كسك عندى مش ابانوب بس الى كام واقف</p><p>ماما : و بعدين بقا احنا قولنا ايه يومها ، أهدى شويه يا مصطفي ، ابانوب ممكن يعمل مشاكل برضو متبقاش بجح قدامه و تعمل كدا تانى ، لازم تراعى وجوده</p><p>مصطفي : طب ما انتى كمان كان نفسك تيجي تلعبي فيه و تمصيه تنكري</p><p>ماما : بس بقا</p><p></p><p>بابا : ايرينى خلصتى</p><p>ماما : اه</p><p>بابا : انتى هتنزلى كدا !!</p><p>ماما : اه في ايه فستان عادى</p><p>بنوصل الكافيه بتاع الخطوبه</p><p>انا و بابا و ماما روحنا سلمنا على العريس و العروسه و رجعنا قعدنا ورا خالص فى اخر الكافيه ماما هى إلى اختارت المكان و بعدها بداو يتجمعو شويه ورا شويه و العرسان بداو يرقصو مع صحابهم</p><p>موبايل ماما بيرن و بابا لمح اسم مصطفي</p><p>ماما : الو ايوه حبيبي انت وصلت ؟</p><p>تماام ادخل بقا لا احنا قاعدين ورا خالص اخر ترابيزه</p><p>( ماما بتقوم تقف قدام التربيزه ) اه شوفتك اهو شايفنى</p><p>مصطفي وصل و وقف قدام ماما بالظبط و هو بيصفر بصوت واطي إعجابا بيها</p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/2NHQUI1"><img src="https://iili.io/2NHQUI1.md.jpg" alt="2NHQUI1.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>مصطفي : كسم جمالك بجد</p><p>ماما بتخبطه فى صدره و تبرقله</p><p>مصطفي : لا بجد جسمك محلى الفستان نيك دا انتى اجمد من العروسه بكتير</p><p>ماما ( بتبرقله ) : ميرررسي ( و بترجع تقعد جنب بابا )</p><p>مصطفي ( بيقرب من ناحيه ماما ) : لا و انا إلى كنت جاى قايل انى هشقط اجمد واحده فى الحفله و عمال اقول اكيد هتكون العروسه و ازاى هشقطها فى يوم زى دا</p><p>ماما : و هتشقط العروسه ازاى يا فالح</p><p>مصطفي : لا ما انا طلعت غلطان ( و بيقعد جنب ماما على الكنبه) الاجمد منها جنبي اهي</p><p>ماما بتتكسف و وشها يحمر</p><p></p><p>مصطفي : ازيك يا دكتور</p><p>( كدا ماما قاعده فى النص بينهم بالظبط )</p><p>بابا : اهلا يا مصطفي منورنا</p><p>مصطفي ( بيحط أيده على الكنبه ورا ماما ) : لا انتو النور كله ( بيحرك أيده على ضهرها براحه )</p><p>بابا بيبتسم و يسكت</p><p></p><p>مصطفي بيقرب من ماما جامد و بيهمس بكلام فى ودنها و هى عماله تبتسم و تخبطه فى صدره و المنظر بقا كالاتى</p><p>بابا قاعد على اليمين ، ماما قاعده فى النص مايله بجسمها على جسم مصطفي ، مصطفي حاطط أيده على وسطها و بيسحبها عليه و مقرب رأسه من ودانها و عمال يتكلم و بعد كل مره بيسكت فيها أيده بتقرصها من وسطها أو تدعك طيزها إلى ناحيه بابا و فضل يكرر دا اكتر من مره و ماما تخبطه على صدره لحد ماما قامت و بصت لبابا</p><p>ماما : ابانوب انا داخله الحمام</p><p>بابا : طيب يا حبيبتي</p><p>ماما قامت تعدى من قدام مصطفي إلى قام وقف بس متحركش عشان يعديها ، ف ماما جسمها بقا مزنوق بين مصطفي و التربيزه ، و طيزها بقت لامسه مصطفي إلى فضل ثابت زي ما هو و زانق جسمها و بعد دقيقه كامله ماما اخيرا وقفت برا التربيزه و بتتحرك</p><p>بابا : حبيبتي .. انتى سايبه شنطتك</p><p>ماما :خليها معاك يا ابانوب و متتحركش بيها فى حتى انا بس بطنى وجعتنى مره تانيه ( بتبص على مصطفي و رجعت تانى تبص لابانوب ) معرفش بجد مالى الايام دى فى المناسبات بقت بطنى توجعنى أوى</p><p>بابا : تحبي نروح لدكتور طيب</p><p>ماما ( و هى باصه لمصطفي و بتبتسم ) : خليك بس يا ابانوب مكانك متتحركش مش هتاخر</p><p>مصطفي بيكح</p><p>ماما : أو هتاخر شويه</p><p>مصطفي بيكح تانى</p><p>ماما : شكل التعب المرادى ممكن يطول يا ابانوب **** يستر</p><p>و بتتحرك ماما ناحيه الحمام و بتدخل و تقفل الباب</p><p></p><p>بعد دقيقه واحده مصطفي بيقوم هو كمان و بيسيب موبايله و مفاتيحه و سجايره قدام بابا على التربيزه و من غير ما ينطق بكلمه واحده بيتحرك ورا ماما لحد الحمام و بيفتح و يدخل وراها قدام أنظار بابا إلى فضلت متثبته لحظات على باب الحمام ، لحد ما الباب اتفتح بعد أقل من دقيقه و بابا بدأ ياخد نفسه قبل ما يلمح مصطفي بيحط على مقبض الباب لافته مكتوب عليها <em>مغلق للصيانه</em> و يقفل الباب تانى ، بابا فضل مصدوم لحظات و عينه مش بتتحرك من على باب الحمام قبل ما يبدأ يتلفت حواليه عشان يتأكد حد اخد باله أو لا</p><p></p><p>دكتوره شيماء: بيتر اسمحلى أسألك .. انت كنت جنب والدك وهو فى الموقف دا و لا كنت اتحركت؟!</p><p>انا : انا اتحركت لا إراديا مع دخول اونكل مصطفى</p><p>دكتور شيماء: انت شوفتهم و هما داخلين الحمام سوا ؟</p><p>انا : اه</p><p>دكتور شيماء: كمل يا بيتر انا سمعاك</p><p>انا : معلش ممكن ناخد بريك شويه</p><p>دكتور شيماء: اكيد طبعا ، انا موجوده عشانك و عشان اقدر اساعدك لو حابب نوقف المره دى و كفايه تمام</p><p>انا : لا انا محتاج بس أخرج اشم هوا دقيقتين و نرجع نكمل</p><p>دكتور شيماء: بكل تأكيد خد وقتك و انا فى انتظارك</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابو دومة, post: 283371, member: 12828"] [B]" فى بعض الأحيان لا يكون الجزء الاسوء هو الصدمة فى حد ذاتها بل ما يليها " تعريف الصدمة واحد مهما اختلفت لكل تأثيرها دايما متغير من شخص لشخص انا بيتر 17 سنة فى ثانوية عامة السنادى ، وحيد مليش اى اخوات عايش مع بابا و ماما فى احدي الاماكن الفوق متوسطة بالقاهرة ، بابا شغال دكتور اسنان عنده 40 سنة ، ماما ايرينى عندها 38 سنة و شغالة مدرسة انجليزي فى مدرسة ثانوي ( انا مبعرفش اوصف اجسام اوي فهسيب صوره شبه جسمها بنسبه ٩٥٪)[/B] [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="2XUuVLb.jpg"]https://iili.io/2XUuVLb.jpg[/IMG][/URL] [B]حياتنا عاديه و لطيفه طالما مفيش حد من اخوات بابا علق على ماما أو لبسها غير كدا الخناقات بتشتغل من شهر قامت خناقه كبيره بين ماما و بابا عشان عمتو علقت على الفستان بتاع ماما و أنها مينفعش تكون طول الفرح بترقص و مقعدتش دقيقتين على بعض مع بابا أو أخواته و انهاردة بقا يبقي... " الفرح " بابا : بيتر جهزت و لا لسه ؟! انا : اه يا حبيبي ، ينفع انزل استنى فى العربية عشان ماما ممكن تطول زى كل مره بابا : طيب خد المفتاح اهو بابا دخل لماما الاوضه يشوفها جهزت و لا لا بابا : ايه يا ايرينى كل دا لسه مخلصتيش ماما : خلاص اهو يا حبيبي بحط اخر حاجه فى الميك اب و هتنزل بابا : طب البسي يلا عايزين نتحرك هنتاخر كدا ماما : يا ابانوب ما قولت هحط ميك و ننزل يعنى اقل من دقيقه بابا : أقل من دقيقه ازاى و انتى لسه هتلبسي ماما بتبصله باستغراب و بتبص على الفستان تانى و ترجع تكمل ميك اب[/B] [URL='https://freeimage.host/i/2XUxwOu'][IMG alt="2XUxwOu.md.jpg"]https://iili.io/2XUxwOu.md.jpg[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/i/2XUxNDb'][IMG alt="2XUxNDb.md.jpg"]https://iili.io/2XUxNDb.md.jpg[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/i/2XUxexj'][IMG alt="2XUxexj.md.jpg"]https://iili.io/2XUxexj.md.jpg[/IMG][/URL] [B]ماما : يلا انا جهزت اهو مكملتش دقيقتين بابا : انتى هتنزلى كدا ؟! ماما : اه بابا سكت و سبقها على العربيه و اتحركنا على الفرح اول لما وصلنا سلمنا على أصحاب الفرح و قعدنا مع اخوات بابا على نفس التربيزه و بعد دقايق بسيطه ماما بدأت ترقص مع العروسه و مامتها و المكان كان زحمه اصلا عمتو : ايه إلى مراتك لبساه دا يا دكتور بابا : مريم أهدى شويه و عدى اليوم مش كل مناسبه لازم تقلب بخناقات و فضلو كلهم يتكلمو فى موضوع خناقات كل مناسبة ماما و هى بترقص حست بايد حد بتتحط على وسطها لسه هتاخد رد فعل راح خبطها بوسطه جامد فى ضهرها ، اتصدمت من إلى حصل فجاه و بتلف عشان تتخانق مع إلى عمل كدا لقت شاب فى اخر العشرينات تقريبا بيبتسملها و بيلف وشها قدام زى ما كانت و بيمسكها تانى من وسطها و يخبطها اجمد من المره الاولى و كرر نفس الخبطه حوالى مرتين او تلاته و كل مره أعنف من إلى قبلها ماما رجعت التربيزه و اخدت من بابا شنطتها و همست فى ودنه ماما : ابانوب انا هيطلع الدور إلى فوق ادخل الحمام و اولع سيجاره بعيد عن اخواتك عشان الصياح و انزل بابا : طيب حبيبتي ماما طلعت فوق دخلت الحمام ظبطت الفستان و اخدت نفسها من إلى حصل تحت دا و خرجت وقفت فى التراس تشرب السيجاره و تتفرج على الفرح من فوق لكن كانت سرحانه فى الولد إلى عمل فيها كدا و فى وسط سرحانها حست بنفس الماسكه حوالين وسطها إلى حصلت تحت لفت وشها بسرعه لقيته بيبصلها بنفس الابتسامه مصطفي : مصطفي ماما : اا اايرر بنى مصطفي ( بيلف وشها قدام زى ما عمل تحت ) : تشرفنا و راح خبطها بجسمه زى ما عمل تحت و مع تانى خبطه ماما : ااةة مصطفي ( بعد ما كان حاطط أيده على وسطها رفع أيده على بطنها ) : انتى عارفه أن التدخين مضر بالصحة و راح خبطها تالت مره ماما : اةةة مصطفي ( رفع أيده و بقا قافش فى بزازها ) : و بيتعب الصدر جدا و راح خبطها رابع مره ماما: امممم مصطفي ( بيهمس فى ودنها و هو بيفعص فى بزازها ) : مش برضو صدرك وجعك ؟! و بيعدل جسمها اتجاه الحمام و بيتحرك بيها و هو عمال يفعص فى بزازها و هى بتتحرك قدامه لحد ما وصل لباب الحمام ماما بدأت تتحرك اسرع قدامه لحد ما وصلت للباب و فتحته و دخلو مصطفي دخل بيها و قفل الباب ماما لفت جسمها و بقت باصه عليه و دى اول مره تركز فى ملامح وشه مصطفي حرك شعرها بطرف صباغه لورا ودمها و قرب منها براحه يبوس رقبتها و دى كانت شراره الثوره فى جسم ماما ماما بدأت تحط أيدها على جسمه و لسه بتحريكها قام مصطفي عضها فى رقبتها و بقا ياكل رقبتها و هو بينزل حماله الفستان مع على كتفها فضل يبوس فى رقبتها و يمص فى شفايفها اكتر من عشر دقايق مصطفي لف جسمها مره واحده جامد بقا وش ماما فى المرايا و ضهرها لمصطفي إلى رفع الفستان لحد بطنها و حرك فتلة البانتى بطرف صباعه و بدأ يحرك زبه على طيزها و ثبت زبه بقتله البانتى و قعد يحركه على طيزها ماما ( بصوت مبحوح خالص ) : مصططفيي دخله يلا بسرعه مصطفي : ادخل ايه يا احب.. قصدي يا ايرينى ماما : دخل زبك فى كسي نيكنى يلااا مصطفي ( ميل جسمها اكتر لقدام و دخل رأس زبه بس فى كسها ) : دا انتى كسك مبلول و مبهدل الدنيا يا احبه ماما : اااةةة يا مصطفى بهدلتننى خاااااةلص اةة اةة ايييي اةةة مصطفي بدأ ينيك اسرع ماما : اةة اجمد يا مصطفى اةة اه دخله اكتر كمااااةن مريم : هى ايرينى فين بابا : طلعت الحمام فوق تظبط الفستان و تعمل مكالمه بس اتاخرت هطلع اشوفها و ارجعلكو بعد اذنكم يا جماعه بابا بيطلع الدور التانى فى الفيلا إلى معمول فيها الفرح و بيبص فى الدور كله لحد ما وصل التراس و لقي شنطه ماما مرميه على جنب مصطفي بيسحبها من شعرها و يزنقها فى الحيطه جنب الباب و بيبوسو بعض بعنف اكتر من دقيقه كامله و ايد ماما بتفكله زراير القميص بطريقه عشوائيه و سريعه و متلخبطه لكن بيقاطعهم صوت بابا بابا : ايرينى .. ايرينى ( بيخبط على باب الحمام خبطات خفيفه ) ايرينى ماما ( بتشاور لمصطفي يسكت ) : ايوه يا أبا... مصطفي بيكتم صوتها ببوسه و هو عمال يفعص صدرها بعنف ماما : اةةة ايوه يا اباااةةةنوب مصطفي عمال ياكل شفايف ماما بابا : ايه يا حبيبتي اتاخرتى كدا ليه و شنطتك مرميه برا مصطفى بيقلع القميص و يقلع ماما الفستان و البانتى ماما ( عماله تشاور لمصطفي برأسها " لا لا " ) : معرفش فى ايه يا ابانوب بس بطنى وجعتنى جامد فدخلت جري الحمام و ( مصطفي بيرفع رجلها و يدخل زبه فى كسها ) اةةةةةة بابا ( بخوف ): انتى كويسه يا حبيبتي طيب !!! ماما ( بتعيط بجد من عنف نيك مصطفي ) : تعبانه اوى يا اباااةةةنوب اةةة بتقطع باماااااةةةةاةةةاةةنة بتقط.. مصطفي بيكتم صوتها ببوسه و عمال يرزع فى كسها بابا : طيب اخرجى يا حبيبتي انا هسندك لحد العربيه و نروح اقرب مستشفي مصطفي بيقرب سنانه من بزازها و بعضها فى اماكن مختلفه فى بزازها الاتنين ماما ( بدأت تصوت ) : انزل يا اباةةةةةنوب انزززل أة انزل اةةةة انزل العربيه بسرعة و انا جاية وراك أة أة أة أةةة اممم اةةة اةةةة اةةةة اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة ماما و مصطفي جسمها اترعش فى نفس الوقت و جسمها وقع حرفيا على مصطفي و سندها مصطفي لسه هيتكلم ماما حطت صوباعها على بؤه 🤫 و هزت راسها ب لا بدأت ماما تلبس الفستان و بتدور على البانتى لقت مصطفى معلقه على طرف صباعه ماما بتقرب منه عشان تاخد البانتى مصطفي : لأ لأ لأ دا انا هاخده معايا ذكري ماما ( بتبتسم) : و انا امشي ازاى يعنى ! مصطفي بيلبس القميص و يظبط هدومه و يبص فى المرايا يعدل شعره و بياخد البانتى يحطه فى جيب القميص و يهندمه كأنه منديل البدله بيفتح الباب و يبص برا و بيخرج ماما بتقفل الباب تانى و بتسند ضهرها على الباب و بتاخد نفسها و بتقرب من الحوض و تبدأ تظبط الفستان فى المرايا و يتعدل شعرها و وشها و بتتفاجي ب٤ علامات واضحين جدااا الاولى على رقبتها و هى اكبر العلامات التانيه على قبه بزها اليمين إلى باينه من الفستان التالته على قبه بزها الشمال الرابعه جنب بزها ناحيه باطها بترجع تظبط شعرها بحيث يغطى علامه رقبتها و بتاخد نفسها و بتخرج من الحمام و تنزل بكل هدوء و ثقه تحت و تتحرك لحد العربيه بابا : انتى كويسه يا حبيبتي ماما : ابانوب اتحرك على البيت من غير اى صوت بعد اذنك بابا : بس انت.. ماما : ابااانوب بقااا بعدد اذنننك قولت بابا بيتحرك لحد البيت و هو ساكت و انا قاعد ورا مبتكلمش ماسك الموبايل بلعب اونلاين جيمز وصلنا البيت و ماما اتحركت على فوق و دخلت اوضه النوم و على الحمام بتاع الاوضه علطول و اخدت شاور و خرجت و بدأت الخناقه بينهم اول لما بابا خلص المكالمه لما ماما سمعت عمتو مريم فى الموبايل بتتخانق مع بابا على لبس ماما و تعليق الناس عليها و أنها يدوب دخلت معاه الفرح و بعد كدا محدش شافها معاه دقيقتين على بعض يا كانت بترقص يا متعرفش راحت فين بقا لحد ما روحتو و ماما فضلت تتخانق مع بابا على موضوع أنه ضعيف الشخصيه قدام اخواته و سايبهم يتحكمو فيه و انها مش قابله دا يحصل و محدش ليه دعوه بلبسها و لا تصرفاتها و إن لو بابا هيفضل ساكت ليهم كدا ماما هتعمل مشكله كبيره انا قاعد فى اوضتى و سامع الخناقه إلى استمرت تقريبا يمكن ساعه و نص مثلا الفتره إلى بعد الفرح كانت بدايه امتحاناتى و تقريبا احنا التلاته بنتقابل صدفه فى البيت ماما و هى بتقلب فى الانستجرام زهقانه لقيت صور الفرح نزلت قعدت تتفرج عليهم و تقلب فيهم لحد ما لقت صوره فيها مصطفي مع العريس بدأت تدور فى الكومنتات و الرياكت إلى على الصوره لحد ما لقت اكونت مصطفي و بدأت تتفرج على الصور بتاعته و عملتله فولو و فتحت اكونت فيسبوك بتاعه تعرف تفاصيل اكتر عنه عرفت أنه عنده ٢٧ سنة و خريج هندسة بس بيشتغل في مجال تانى بعيد تماما عن دراسته و شويه تفاصيل كمان وصلها اشعار و هى بتقلب فى الاكونت بتاعه كان مصطفي عملها فولو باك و بعتلها مسچ بداو يتكلمو سوا و تقريبا ماما و مصطفي محسوش بالوقت لأن هما فضلو يتكلمو شات اكتر من ١٣ ساعه متواصله تقريبا فضلو يتكلمو لمدة شهر ما بين شات و فون و نزلو خرجو مرتين تلاته تقريبا فى المدة و انهاردة بقا يبقي ... عيد ميلاد ماما ال39[/B] [URL='https://freeimage.host/i/2XUxkWx'][IMG alt="2XUxkWx.md.jpg"]https://iili.io/2XUxkWx.md.jpg[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/i/2XUxviQ'][IMG alt="2XUxviQ.md.jpg"]https://iili.io/2XUxviQ.md.jpg[/IMG][/URL] [B]بابا حجز كافيه عشان حفله العيد ميلاد و بدأ قبلها بكام يوم يعزم الاصحاب و العيله و ماما برضو بدأت تعزم أصحابها و كان اليوم لطيف لحد ما اونكل مراد جوز عمتو مريم وقع مره واحده و كلنا اتخضينا عليه و بابا و عمو و عمتو و أولادهم اخدوه و اتحركو على المستشفى و قالى افضل مع ماما عشان اروحها اصحاب ماما و الموجودين كلهم بداو يمشو ورا بعض و مبقاش فاضل غير انا و ماما و مصطفي انا : ماما اطلب اوبر دلوقتى و لا شويه ؟ مصطفي : ملوش لازمه اوبر يلا يا ايرينى اوصلكو ماما : مش عايزه اتعبك يا مصطفي مصطفي : مفيش تعب يلا بس اتحركنا لحد العربيه و ماما ركبت جنب مصطفي و انا ركبت ورا و حطيت السماعه و بدأت العب و سيبتهم يتكلمو لحد ما وصلنا ماما : اطلع بقا ادوقك القهوه بتاعتى مصطفي : لأ خليها وقت تانى ماما : بامانه هزعل يلا بقا و طلعنا كلنا فوق و قعدنا فى الليفنج و ماما عملت قهوه ليهم و فضلو يتكلمو لحد ما بدأت تيجي سيره بابا و انا اصلا بتخنق من مواضيع الكبار استأذنت ماما انى هدخل الاوضه العب جيمز مصطفي : بس سؤال يعنى هى الساحره الشريره دى كانت بتزعق فى ابانوب ليه ماما ( بتضحك ) : قصدك مريم ، لا دا العادى ابانوب هو اصغر أخواته و شخصيته ضعيفه خالص مصطفي : اها قولتيلي .. انا برضو حسيت انه كيوت ماما : اوى مصطفي ( بيقرب منها ) : و طيوب ماما : اوووى مصطفي ( بيقف قدامها بالظبط ) : و قصير ماما ( بترفع رأسها تبص فى عيونه و هى بتشاور على عقله واحده من صوباعها ) : اوى اوى اوى اوى مصطفي ( بيفك زرار البنطلون ) : و انتى بتحبيه قصير ؟ ماما بتحرك راسها ب لا و هى بتبص على البنطلون مصطفي ( بيفتح السوسته ) : انت بتحبي الطويل ؟ ماما : اوووى مصطفي ( بينزل البنطلون لحد ركبته و بيكون فى انتفاخ فى البوكسر و بيقرب منها اكتر بيلزق فى وشها) : و كمان عريض ؟ ماما ( بتحرك خدها على الانتفاخ فى البوكسر ) : اوى اوى مصطفي ( يمد أيده يحركها على وشها ) : بس هتعملى ايه بقا حظك كدا انا جوزك يطلع كيوت ماما بترفع رأسها تبص فى عيونه و عيونها كلها شهوه مصطفى ( بيلم شعرها ) : و طيوب ماما مركزه معاه اوى مصطفي ( بيكون مسك شعرها كلو ) : و زبو صغير ماما نفسها بيزيد مصطفي ( بينزل أيده التانيه يحركها على انتفاخ البوكسر ) : بس انتى بتحبي الزب يكون طويل و عريض ماما عينيه بتتحرك مع حركه ايد مصطفى على زبه مصطفى ( بينزل البوكسر براحه ) : هو انتى دلوقتى مثلا مثلا مثلا يعنى ماما عينيها بتثبت على البوكسر و نفسها بيزيد مع كل حته بتظهر من تحت البوكسر مصطفى ( بينزل البوكسر اكتر ) : انك قاعده فى بيتك و قدامك رجل مش خول زى جوزك ماما شهقت لما سمعت خول مصطفي ( نزل البوكسر خالص و ظهر زبه ) : زبه طويل و تخين و موجود قدامك ماما نفسها عالى و بدأت تعرق مصطفي ( بيرفع رأسها بطرف صباعه و يبص فى عينها ): و قدامك حل من الاتنين بس ماما مركزه في وشه مع ظهور ابتسامه فكرتها بالابتسامه بتاعت الفرح مصطفي ( بيبتسم ) : الحل الاول انك تزعقي فيه و تقوليلو ازاى تعمل كدا انا ست متجوزة ماما بتنزل رأسها تبص على زبه مصطفي: أو الحل التانى انك تكونى شرموطه و تتناكى فى بيتك ماما نفسها عالى اوى مصطفي ( بيمسك زبه و يحطه قدام بؤها بالظبط) : اقصد بيت جوزك الخول ابو زب صغير إلى عمره ما عرف يمتعك موبايل ماما بيرن ماما فى اللحظة دى كانت بدأت تبوس رأس زبه مصطفي : ها هتختاري ايه يا مدام ايرينى ماما بدأت تمص فى رأس زبه مصطفي : انك تكونى زوجه شريفه لجوزك الخول ابو زب صغير ماما بتلحس فى زبه مصطفي : و لا انك تبقي شرموطه لزب طويل عريض ماما عماله تمص زبه بشهوه كبيره مصطفي : ها يا مدام ايرينى صغير و طويل و عريض ماما ( بتخرج زبه من بؤها ) : اختار راجل زبه طويل و عريض طبعا مش هختار خول شخصيته ضعيفه و زبه صغير و بيجبهم قبل ما يدخله فى كسي مصطفي ( يحرك أيده على وشها) : امم بس للأسف يا مدام ايرينى قدام الناس هتكونى ست خاينه ماما : المهم انى هكون ست موبايل ماما بيرن للمره 2 مصطفي ( بيبتسم زى اول مره فى الفرح ) : اخر فرصه يا مدام ايرينى قدامك اخر فرصه للاختيار يا تكونى زوجه و تمدى ايدك و ترفعى البوكسر تخبي زبي الطويل و العريض و تفضل محترمه جوزك الخول أو انك تمصي زبي الطويل و العريض و تبليه كويس عشان انهارده لاول مره في البيت دا هتتناكى ماما بتهجم على زبه و بتمصه جامد و صوتها بيعلى و هى بتمص زبه و أيدها بتتحرك على عضلات رجله الناشفه بعد اكتر من عشر دقايق مص فى زبه مصطفي بيخرجه من بؤها و بيرفع البوكسر و البنطلون بتاعه ماما بتبصله بتوتر من غير كلام موبايل ماما بيرن للمره ال3 مصطفي ( بيقومها براحه يوقفها قدامه ) : انتى متجوزة من كام سنه ماما : 18 مصطفي ( بيشيلها بين دراعاته ) : لاول مره من 18 سنه فى البيت دا سرير جوزك هيعرف يعنى ايه راجل ينيك ست عليه بيتحرك بيها لحد الاوضه و بيقفل الباب برجله و مشي لحد السرير و نيمها عليه بيقلعها الهدوم و تفضل ببرا و بانتى بس ماما بتقوم تبوسه و تقولو لحظه واحده بس هقوم اشوف بيتر بيعمل ايه و ارجعلك تانى موبايل ماما بيرن للمره 6 ماما بتفتح الدولاب و تلبس روب و تخرج تتحرك لاوضتى ماما : بيتر حبيبي انت لسه منمتش انا : هخلص اخر جيم و انام يا حبيبتي دا انا انهارده حاسس أنه يوم مميز عمال اكسب من الصبح و الرانك بتاعى بيزيد ماما ( بتبسم) : هو فعلا شكله يوم مميز يا روحى انا : طيب برا برا يلا عشان اركز مش عايز اضيع لحظه واحده برا الجيم ماما ( بنفس الابتسامه) : فعلا مينفعش انهارده اى لحظه تضيع ماما ( بتبوسنى من خدى ) : تصبح على خير يا قلب ماما انا : و انتى من أهل الخير يا احلى ام ماما بترجع اوضتها تانى لمصطفى ماما : اتاخرت عليك مصطفي : دقيقه كمان و كنت هقوم اروح ماما ( بدلع ) : و يهون عليك السرير دا مصطفي : ماله السرير دا ماما ( بتقرب منه و بتحسس على السرير ) : عمره ما حس بالنيك مصطفي : طب و انهارده ايه المختلف ماما ( بنسحب التيشيرت من على جسم مصطفي ): انهارده لاول مره فى راجل موجود هنا مصطفي ( بيقلع الساعه و الشوز) : ايه دا معقول طول المده دى مفيش راجل كان فى الاوضه ماما ( بتحسس على عضلات صدره البارزه ) : تؤتؤتؤ مصطفي : لا مينفعش لازم السرير دا يعرف أن الرجاله مختلفه عن ... ماما ( بتنزل على ركبتها و تقلعه البنطلون و البوكسر و بترمبهم فوق باقي الهدوم على الأرض ) : مختلفه عن ابانوب الكيوت ( بتبوس زب مصطفى) و الحبوب ( بتلحس بيوض مصطفي ) و ابو شخصيه أضعف من زبه القصير ( بتدخل زب مصطفي فى بؤها و تمص ) انا بعد ما خلصت الجيم و خسرت و نايم مودى زفت لقيت بابا بيرن عليا انا : الو ايوه يا بابا نعم بابا : انتو فين انا : فى البيت اونكل مصطفى صاحب ماما وصلنا بابا : و مامتك فين انا : معرفش اكيد فى اوضتها بابا : طيب لو سمحت قولها تكلمنى ضرورى انا : حاضر يا بابا انا خرجت من الأوضه بخبت على ماما بس مبتردش ( و دا العادى لو هى نايمه عشان هى متعوده تحط سدادة إذن و هى نايمه ) اتصلت ببابا انا : بابا ماما نامت بخبط عليها مبتردش و اكيد قافله موبايلها بابا : يا عم لا موبايلها مفتوح طب اقفل انت هجرب تانى بتحرك ادخل اوضتى لقيت موبايل ماما بيرن روحت رديت على بابا انا: ايوه يا بابا ماما ناسيه موبايلها فى الليفنج تقريبا عشان كدا مكنتش بترد بابا : طيب على العموم انا كنت متصل بقولكو انى لسه قدامى شويه احنا يدوب لسه داخلين بيت عمتك شويه اطمن عليه و اجي انا : طيب قفلت مع بابا و سيبت الموبايل مكانه بس كان موبايل اونكل مصطفى و سجايره جنب موبايل ماما بس مفتاح العربيه مش موجود انا : ممكن يكون مشي بسرعه و نسيهم هنا طلعت البلكونه ابص على عربيته لقيتها تحت البيت عادى و كمان نور اوضه ماما منور و دا مستحيل لو هى نايمه مبتستحملش اى اضاءه خفيفه حتى اتحرك ناحيه باب البلكونه بتاعتها كدا كدا البلكونه بتاعت اوضتها و الليفنج مشتركه اول مره فى حياتى أنصدم أو اجرب ايه هو إحساس الصدمه اونكل مصطفى قاعد على السرير و ساند ضهره و من غير هدوم خالص جسمه اسمر و عضلاته متقسمه و ماما على ركبتها قدامه مش لابسه غير بانتى بس و جسمها الابيض بيلمع مع انعكاس الضوء على نقط العرق إلى لامسه جلدها ماسكه بايديها الاتنين زبه الأشبه بماسوره سمرا صلبه عريضه لدرجه ان لازم تمسكها بايديها الاتنين و طويله لأن ايد ماما البيضا مغطيه تلتها بس و عماله تمص فى زبه بطريقه عمري ما شوفتها غير فى افلام السكس إلى بتفرج عليها لما البيت يكون فاضي مصطفي ( بيقوم و يرفع ماما على السرير ) : هفشخ كسمك انهارده يا بنت العرص ماما ( و هى بتداري بزازها بايدها ) : بس بقا بتكسف مصطفي بيقطع البانتى و يفشخ رجلها و يحشره كله جوا كس ماما مره واحده ماما صرخت صرخة تقريبا وصلت بيت عمتو إلى هو بعيد عننا مش اقل من ساعه و ربع مثلا مصطفي فضل ينيك بعنف و يرج جسمها و السرير و لاول مره من 18 سنه ماما تتناك على سريرها فى بيتها و تنزل عسلها اكتر من 8 مرات و لمدة 53 دقيقه متواصله بتتناك و بيتم هتك عرضها و لحمها كله يعرف يعنى ايه نيك بجد باكتر من 4 أوضاع مختلفه ماما جسمها مرمي على السرير بتنهج بطريقه صعبه و بتعرق جامد مصطفى ( بيلبس هدومه و هو بيضحك جامد ) : نسينا نشغل التكييف يا لبوة ماما ( بتقوم بالعافيه ) : و بتحضنه ما تخليك هنا للصبح نام في حضنى مصطفي ( بيبعبص طيزها ) : لا انتى إلى هتباتى فى حضنى فى شقتى مره مصطفي بيخلص لبس و ماما بتخرج وراه و هى عريانه ماشيه وراه فى الشقه اخد موبايله و سجايره و ماما مسكت موبايلها ماما : دا ابانوب اتصل 9 مرات مصطفي ( بيتحرك لحد الباب و ماما ماشيه جنبه عريانه ) : اتصلي شوفي عايز ايه ماما بتتصل و مصطفي بيفتح الباب فى نفس اللحظه و بيخرج يقف قدام باب الشقه و بيشاورلها مصطفي: مش هاخد بوسه قبل ما انزل ماما ( بتهز رأسها ل لأ) : اكيد مش هطلع كدا و بتشاورله على جسمها أنه عريان بابا بيفتح عليها المكالمه: الو الو يا ايرينى ماما : الو ايوه يا حبيب... مصطفي بيشد ماما و يزنقها فى الحيطه جنب باب الشقه من برا و عمال يمص فى شفايفها مش مخليها تعرف ترد و بترد كلمه كلمه متقطعه بابا : مش فاهم منك حاجه مصطفي عمال يبوسها جامد ماما ( بتبعد وش مصطفى) : ايوه يا ابانوب بقولك انت فين بابا : انا خلاص أقل من 10دقايق و اكون فى البيت ماما ( بتحاول تبعد عن مصطفى و تدخل الشقه ) : اه تمام 10 دقايق و توصل يعنى تمام تمام مصطفي بيسحب ماما و يخليها تسند على سور السلم و بينزل على ركبته وراه و يفتح رجلها و يلحس خرم طيزها ماما ( بتتكهرب ) : اةةةة اممم اةةة اةةةة ابانوب اقفل دلوقتى اةة اةة اقفل مش سامعه منك اةةة اةةةة اةةةة حاجه اممم اةةة بابا : انتى مالك يا ايرينى فيكى ايه بطنك وجعتك تانى ؟!! مصطفي دخل لسانه جوا خرم طيزها ماما ( بتحاول تكتم صوتها عشان الناس ) : ابانوب اةة اةة ايييي هاتلى معاك اةة اةة اةة اةة اةة اةة اةة اةة ايييي اةةة ابيي امممم اةةة اةةةة اةةةة اةةةة اةةةة يا ابانوب أةةة اةةة يا ابانوب يا ابانوب يا ابااانوب أةةة اةةة اةةةة يا حبيبي اةةة اةةةة مصطفي بيقوم يقف يحط صباعه جوا خرم طيزها و يشد الموبايل يحطه قدام مناخيرها بابا بقا سامع بس صوت نفس عاالى و تاوهات ماما و عمال يتكلم مبتردش عليه بيقفل بابا المكالمه و وقتها مصطفي بيخرج صوباعه عشان ماما تترمى بجسمها على سور السلم و هى شبه قاطعه النفس مصطفي ( بيحط الموبايل فى أيدها و يهمس في ودنها) : خشي جوا يا مدام ايرينى عيب تقفي عريانه على السلم مصطفي بينزل ياخد العربيه و يروح ماما بتتحرك بالعافيه أعصابها كلها سايبه و تقفل باب الشقه و توصل لحد السرير بالعافيه و بترمى جسمها تنام عريانه زى ما هى بابا بيوصل و يركن عربيه مكان مصطفي بعد ما بقي المكان فاضي و بيطلع يدخل البيت و من تعب اليوم كله من عيادة و تجهيزات عيد ميلاد ماما و تعب اونكل مراد و الخضه إلى كان فيها و كل دا مطبق من قبلها بيوم ما صدق وصل للركنه فى الليفنج روم و رمى جسمه عليها زى القتيل و انا فى اوضتي نايم على السرير باصص فى السقف و بنطلونى مبلول و مبقع مكان لبنى إلى نزل اكتر من ٣ مرات من غير ما المس زبي مصدوم و حتى مخي مبيفكرش هو مصدوم زيي و ثابت مبيتحركش لمده اكتر من ١٢٠ ثانيه و مره واحده ظهرت قدامى مقوله قريتها انهارده الصبح على فيسبوك فى بعض الأحيان لا يكون الجزء الاسوء هو " الصدمة فى حد ذاتها بل ما يليها " ف يا تري هل دا اسوء جزء إلى حصل انهارده و لا لسه اصلا الاسوء جاى دكتورة شيماء : بجد أنا مبسوطه بالتقدم إلى وصلناله المره ده اخيرا بعد اكتر من ٥ جلسات بتيجى تفضل ساكت طول الساعه أو بتحاول تكدب عليا دى اول مره يا بيتر فعلا تتكلم و تخرج إلى جواك و دى اول مراحل العلاج النفسي انك تعترف أن فى مشكله و تشاور عليها ، انا المره دى هكتبلك على مهدئ عشان تعرف تنام كويس و على معادنا يوم الحد الجاى برضو عشان تتكلم و تطلع إلى جواك واحده واحده انا محتاجه اعرف منك كل حاجه حصلتلك خلال آخر ٥ سنين ... اشوفك على خير الحد الجاى [U]الجزء الثاني[/U][/B] " أننا لا نتغلب على الصدمة من خلال نسيانها بل من خلال إدراكها و تقبلها " بيتر بعد الموقف إلى اتحط فيه و أنه يتنقل من شخص كل علاقته بالسكس أنه بيتفرج عليه مره لمرتين فى الأسبوع أنه يشوف دا لايف قدامه و أن دا يكون بيحصل مع مامته كان صدمة كبيره ليها و خصوصا أن سنه صغير وقتها كان ليها تأثيرات نفسيه زى أنه دخل فى بدايات اكتئاب و غير أن بقا عنده نوبات قلق ، كمان تأثيرات على جسمه إلى قل بصوره ملحوظه ، حتى الاونلاين جيمز بتاعته مبقاش مهتم بيها زى الاول فى البيت محدش لاحظ التأثير دا لأن تقريبا بيتر من قبل الصدمة و هو بيخرج من الاوضه ل4 اسباب الاكل الحمام ضيوف خروج غير كدا هو مع الاجهزه بتاعته بيلعب بس بيتر مش قادر يتكلم و يحكى دا لحد اكيد ، لكن بيحاول يتدارك إلى حصل و حصل ليه اصلا ماما و بابا هما الابيض و الاسود اليمين و الشمال بابا شاطر فى شغله و الناس بتحترمه و موفرلنا عيشه حلوه فى مكان لطيف و كمان دخل محترم لأن البيت كله بتاع بابا اصلا ، لكن فى المقابل بابا شخصيته ضعيفه جدا سواء قدام اخواته أو قدام ماما ، و لو جينا على النقيض بقا ماما العكس تماما شخصيه متمرده و قيادية و قادرة يكون ليها شكل معين محافظه على جسمها دايما حابه تظهر فى افضل شكل ممكن سواء كجسم أو لبس بتحاول فى اى مكان برا لما نكون خارجين أنها تتواجد مع بابا قليل دايما بتحب تظهر لوحدها ، دايما فى صدام مع اخوات بابا عشان ستايل لبسها سواء فى المدرسة أو السنتر قدام شباب مراهقين و مدرسين زمايل أو حتى لبسها فى اى خروجه أو مناسبه مع بابا أو من غيره ، و كتير جدا بتخش فى خناقات بسبب أن اوقات ناس بتعاكس و بتعلق جامد على اللبس و بتحاول تتقرب منها ، غير ان ماما عندها اصدقاء شباب و دا مضايق بابا بس هو ضعيف قدامها النتيجه ظهرت و جبت 91% و كانو كلهم فرحانين بيا و مباركات و تهاني و انا كنت مبسوط جدا أن فى حاجه حصلت قدرت و لو على الاقل تنسينى و تشغلنى عن إلى حصل و بدأت اسيرش عن ايه المجالات المطلوبه و مجال دراستها عشان اقدر احدد هدخل كلية ايه و لكن الحياه مش دايما هتخليك تنسي بسهوله و لازم تنكد عليك و تفكيرك و حالتى انا كل فتره نسيانى كانت عباره عن ٩ ايام بس لان و احنا قاعدين بنتغدى حصل الاتى بابا : الف مبروك يا بيتو و دايما كدا متفوق و شاطر انا : ميرسي يا بابا ماما : قولى بقا يا حبيبي عايزه هدية ايه انا : لسه هفكر و اقولك يا حبيبتي ماما : طيب يا حبيبي قرر براحت...( بيقاطع كلامها صوت موبايلها بيرن ) ماما : الو ايوه يا مصطفى اييه انت بتهزر بقا يا حبيبي هو مش المفروض 8 طيب مهو كدا لسه بدري انا لسه مجهزتش اصلا اممم لا اكيد مش هينفع تفضل تحت طيب اطلع استنى هنا انا مثلا هيكون قدامى ساعة طيب حبيبي باي باي مكالمه مدتها مكملتش دقيقتين بالظبط بس كانت قادره ترجعلى ذكريات مش حابب افتكرها ، بمجرد انى سمعت اسم اونكل مصطفي عقلى بدون وعي رجع كل المشاهد الى شفتها فى الليله الملعونه دى انا : عن اذنكو ( و دخلت اوضتى ) بابا : فى ايه ماما ( بتكمل اكلها ) : المفروض كنت نازله مع مصطفي اساعده يختار شقة جديدة ينقل فيها عشان شغله الجديد بقا قريب من هنا بابا : مصطفي مين ؟! ماما : فاكر من شهر و نص لما روحنا فرح احمد ابن دكتور رشدي صاحبك بابا : اه مالو ماما : اهو مصطفي دا صاحبه اتعرفنا فى الفرح و اتقابلنا بعدها كام مره و الواد لذيذ بابا : حبيبتي لو زى ما بتقولى صاحب احمد ف هو على الأقل اصغر منك ب 10 أو 12 سنه تقريبا ، انتى شايفه أن فى مجال لصداقه أو زماله أو اى كان المسمي بالنسبالك ماما : عادى يا ابانوب بقينا صحاب و بياخد رايي فى حاجات و باخد رأيه فى حاجات و طلب انى اتفرج معاه على كام مكان مفروش عشان ذوقي حلو بابا : هو فين ماما : طالع على السلم المفروض جرس الباب بيرن ماما قامت تفتح ماما : مصطفي ازيك اتفضل مصطفي : ميرسي يا مدام ايرينى ( بيهمس الخول فين ) ماما ( بتبرقله و ترجع تبتسم تانى بسرعه ) : على السفره جوا بيدخلو و بتقفل الباب بس مصطفي شدها و لف جسمها و بقا ضهرها لمصطفي و ضربها بوسطه زى الفرح ماما : أهدى بقا ( و مشيت قدامه لحد بابا و هي معتمده تدلع فى مشيتها ) ماما : اعرفكو على بعض بقا ... ( بحماس ) إبانوب دا بقا مصطفي صاحبي ، ( صوتها بقا هادى مايل لعدم المبالاة) مصطفي اعرفك ابانوب جوزى بابا : اهلا و سهلا يا مصطفي تشرفنا مصطفي : الشرف ليا يا دكتور ماما : حبيبي هجهز بسرعة مش هتاخر بابا : طي.. مصطفي : ماشي يا بطل انا هعمل كام مكالمه عقبال ما تخلصي ( رد مصطفي كان بصوت مسموع و ثابت و أوضح من صوت بابا ، و لحظات بسيطه لو انت حد غريب و موجود فى الموقف دا كنت هتفتكر أن مصطفي هو الزوج و صاحب البيت ، على نقيض بابا إلى اتحرج اصلا يكمل جملته و بقا زيه زى ماما بيسمع رد مصطفي ) [URL='https://freeimage.host/i/2NHiw1R'][IMG alt="2NHiw1R.md.jpg"]https://iili.io/2NHiw1R.md.jpg[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/i/2NHijqv'][IMG alt="2NHijqv.md.jpg"]https://iili.io/2NHijqv.md.jpg[/IMG][/URL] و ماما بتتحرك قدامهم فى اتجاه الاوضه و مصطفي بيمد خطوه واحده قدام بابا و بيبص بطريقه صريحه جدا على طيزها و هو حاطط أيده على زبه بيعدله متعمد قدام بابا قبل ما يلتفت و يبص لبابا و يبتسم مصطفي ( بيكلم بابا و أيده لسه على زبه و عينه رجعت تانى بقت مركزه مع طيز ماما ) : بس بجد يا دكتور انا لازم احيك على اختياراتك بابا : هاا ( بتوتر ) اه شكرا، اتفضل من هنا نقعد فى الليفنج بعد اكتر من نص ساعه بين بابا و مصطفى فى الكلام و شبه اتعرفو على بعض مع استمرار مصطفى اوقات أنه ياكد لبابا اد ايه أنه هو و ماما صحاب و مش حاب بابا يزعل من الهزار و الكلام فضل مستمر لحد ما ماما خرجت لمصطفي ماما : ها اتاخرت عليك ؟! مصطفي و هو قاصد يفصص جسمها براحه خالص قدام بابا و كمان ماما اخدت بالها [URL='https://freeimage.host/i/2NHsPZg'][IMG alt="2NHsPZg.md.jpg"]https://iili.io/2NHsPZg.md.jpg[/IMG][/URL] ماما ( بكسوف و دلع فى نفس الوقت ) : ايه فى ايه يا حبيبي مصطفي بيشاورلها تلف و ماما بتلف بهدوء دوره كامله ماما ( بدلع اكتر ) : فى اييه مش حلو ! مصطفي : جامد ني.. ( ماما بتبرقله جامد ) فشخ جااامد فششخ عليكى لا بطل بطل يعنى يا مدام ماما ( بتضحك ) : بطل تريقه بجد حلو مصطفي ( و هو بيقوم و يعدل البنطلون من عند زبه قدامهم ) : ما انا قايلك و انتى بتختاريه إنه هيكون حلو عليكى و كمان عشان تعرفي انى صح ، كنتى عايزه تجيبي مقاس اكبر قولتلك أن دا هيكون مظبوط اكتر على جسمك ، و اهو انا صح و كأنه متفصل عليكى بالظبط كأنه مرسوم على تفاصيل جسمك بالشعره ، بعد كدا اسمعي كلامى علطول انا حفظت مقاسات جسمك خلاص ماما ( بتتكسف لما مصطفي بيمسك البنطلون ) : طب يلا يا لمض و اعمل اعتبار لفرق السن دا انا اكبر منك ب11 سنة يا نونو ماما بتضحك و تتحرك قدامهم ناحيه الباب و مصطفي لتانى مره قدام بابا بيتعمد أنه يفرك زبه و هو بيتفرج عليها بس المره دى بطريقه اكتر وقاحه بكتير مصطفي : اوف إلى اخترع مقوله ليدز فيرست دا كان راجل بيفهم اوووى ، بعد اذنك يا دكتور و اتشرفت بمعرفتك ( كل الحوار دا انا سمعته بالكامل لانى كنت داخل الحمام وقتها ، مكنتش حابب الى بيحصل ، طريقه اونكل مصطفى ، ضعف بابا و سكوته ، انا مش كبير كفايه عشان اعدل عليهم لكن الموقف لاي حد مش ظريف ) مصطفي بيتحرك ورا ماما اول لما بيخرجو من الشقه و الباب يتقفل ، مصطفي بيشد ماما فى حضنه و بيبوسو بعض بعنف على السلم قدام باب الشقه بابا بياخد باله أن مصطفي نسي علبه السجاير و بيتحرك بخطوه سريعه عشان يلحقهم قبل ما ينزلو تحت مصطفي بيزنق ماما فى الحيطه و عمال يبوس فى رقبتها جامد و ماما بدأت تحضن فى رأسه و تتأوه بصوت ماما : مصطفي اعقل بقا يلا بينا مصطططفي يلاااا بقااا باب الشقه بيتفتح و بابا بيخرج ماسك علبه السجاير بتاعت مصطفي و بيشوف مصطفي و هو واقف قريب اوى من ماما قدام الحيطه و ماما بتعدل شعرها بابا : أنت نسيت سجايرك يا استاذ مصطفي ( بيحاول يفهم فى ايه !! ) مصطفي ( باصص لماما و هو لسه يعتبر زانقها بجسمه ) : انتى كويسه يا بطل !! مالك ماما ( متوتره من الموقف ) : ها .. لا حبيبي حسيت انى دوخت بس مصطفي ( بياخد السجاير من بابا و يوجهله الكلام ) : ممكن تجبلها كوبايه مايه يا دكتور بابا بيتحرك بسرعه لجوا ، مصطفي بيقفل الباب تانى و يفضل ماسكه بايده ، و رجع يبوس ماما تانى بس المره دى ماما هى كمان فضلت تبوس فيه اوى ، و مع محاولات بابا لفتح الباب كان صوت بوسهم بيعلى و مصطفي نزل على رقبتها يبوسها جامد اوي ماما ( بتتاوه جامد و بصوت مسموع ) : اةةة اةةةة يا مصطفي اةةة يا حبيبي ( و عماله تضغط على رأسه ) بابا ( مش فاهم الباب ماله ): يا جماعه فى ايه فى الباب من برا مصطفي بيسيب الباب مره واحده بس و هو لسه لازق جسمه فى جسم ماما اكتر من الاول ، بابا خرج و فى أيده كوبايه المايه و ماما كان نفسها بيعلى و فى عرق و بهدله شويه فى شعرها ( مصطفي بياخد الكوبايه من بابا و بيقربها من بؤ ماما إلى واضح أن الروج بتاعها اتمسح منه اجزاء كبيره و يشربها بنفسه ) : ها احسن دلوقتى ماما ( و صوتها طالع بالعافيه ) : اة ااح احسن يلا بينا يا مصطفي ارجوك ( و بينزلو يتحركو بالعربيه ) الساعة 10 انا خارج من الأوضه لقيت بابا فى الليفنج و متعصب شويه و عمال ماسك الموبايل و يعتبر بيكلم نفسه انا : فى حاجه يا بابا بابا : مامتك مش بترد من ساعه ما نزلت انا : ممكن فونها فصل بابا : لا بيرن بس مبتردش و كل شويه اشوفه رايح جاى على البلكونه و يفضل يبص على الشارع و يرجع تانى الساعة بقت 12 و اخيرا بابا بيشوف من البلكونه عربيه مصطفي و هى بتركن قدام البيت ، بابا بيتحرك ناحيه الباب عشان يقابل ماما لكن بيفوت اكتر من 5 دقايق و هى مطلعتش بيرجع تانى البلكونه يبص يلاقي العربيه لسه تحت بيطلع الموبايل يتصل بيها و مبتردش بيتصل تانى و مفيش رد ، بيفوت اكتر من ربع ساعه و العربيه لسه زى ما هى ، بابا بيرن مره و اتنين و تلاته و مفيش رد برضو الساعة بقت 1 بابا بيشوف ماما نازله من العربيه و بتلبس الجاكيت و مصطفي نزل و دخل معاها من باب العماره و بعد عشر دقايق ماما بتفتح الباب و بتدخل و بيكون بابا واقف مستنيها و بينفعل أنها بقالها اكتر من 6 ساعات برا و بيتصل بيها و هى مبتردش عليه نهائي ، بدأ صوتهم يعلى على بعض أن الموضوع دا مش مقبول و فى وسط الكلام بابا لاحظ انها مش لابسه الجاكيت مع أنه متاكد انها نزلت بيه من العربيه ماما ( بانفعال ) : ابانوووب خلصنا قولتلك كان معمول سايلنت و ماخدتش بالى من الوقت انا داخله اخد شاور ( بتزقه و بتدخل الحمام ) بعد دقيقتين جرس الباب بيرن و بابا راح يفتح لقي مصطفي واقف مبتسم و فى أيده الجاكيت بتاع ماما بس ملفوف زى الكوره كدا مصطفي : ازيك يا دكتور معلش البطل .. اقصد .. المدام بتاعتك نسيت حاجات تخصها فى العربيه عندى تقريبا ماخدتش بالها و هى نازله متلهوجه بابا : اه اوكيه شكرا يا مصطفي ، هى بتاخد شاور لما تخرج هديها الجاكيت مصطفي : ايوه ياريت اول ما تخرج من الشاور اديها الحاجات دى بيمشي مصطفي و بابا بيقفل الباب و بياخد باله أن مصطفي كرر كلمه [I]الحاجات[/I] مش جاكيت أو حاجه ، لا هو مرتين يقول حاجات بيفتح الجاكيت الملفوف بيلاقي البانتى بتاع ماما و عليه لبن كتير ، بابا وشه بيحمر اوي و بيلف بسرعه الجاكيت جواه البانتى زى ما كان و بيدخل يقعد على السرير لحد ما ماما بتخرج و هى جسمها مبلول لما بتسمع موبايلها بيرن ماما : الو ايوه يا مصطفي اه بجد كان يوم حلو ( بتضحك ) دا اكيد طبعا دى اول مره اجرب كل الحاجات دى انت مصيبه ( بتبرق ) اييييه ( بتلف رأسها بسرعه ناحيه بابا و بتوجهله كلام ) ابانوب مصطفي اداك أيه بابا : الجاكيت دا بس ماما ( بتاخد الجاكيت بسرعه من بابا و بتفتح و تبرق و توجه كلامها لمصطفي و هى بتقفل الجاكيت بسرعه ) : انت مش هترتاح صح لازم تعمل حاجه مجنونه زيك اومال احنا كنا بنقول ايه تحت طيب من شويه طب بس بس خلاص خلاااص دا انت ما يتصدق يلا بقا اقفل و ركز و انت سايق و انا هدخل اكمل الشاور و لما توصل كلمنى ( بتبتسم ) و انا كماان باي باي ماما بتاخد الجاكيت ترميه زى ما هو فى الباسكيت بتاع الغسيل و بتدخل الحمام تانى تكمل الشاور و بابا بياخد بالو أن جسم ماما محمر اوى و فى زى علامات كدمات كدا فى مناطق كتير بعد اكتر من نص ساعه ماما بتخرج و بتنام على السرير زى ما هى من غير اى هدوم بابا : انتى هتنامى كدا ماما : اه فى مشكله بابا : طيب بالنسبه الى حصل انهارد.. ماما ( بتقاطعه و هى بتبعت فويس نوت لمصطفي ) : انا خلصت شاور و مستنياك تروح عشان ننام مع بعض بابا : بقولك أن إلى حصل انهارد.. موبايل ماما بيرن ماما : ايوه يا حبيبي وصلت يا ابنى بقااا يا ابنننى اتلم شويه دا انا اكبر منك ب11 سنة يا *** اقصد ننام فى نفس الوقت مش حاجه تانيه ( و بتضحك ) طيب حبيبي لا بكره ممكن يكون صعب عشان فى تعديلات بتحصل فى السنتر لازم اكون موجوده هناك طول اليوم لا هكون لوحدى تقريبا ( بتضحك ) نو كومنت بجد اممم بعد بكره طب ثوانى كدا ماما ( بتبص لبابا ) : هى الخطوبه بتاعت بنت ابن عمك هتكون من امتى لامتى بابا : ٦ ل ٨ أو ٩ تقريبا ماما ( بترجع تكلم مصطفي تانى ): طيب ايه رايك تعدى عليا فى الخطوبه على ٨ كدا مثلا او ٧ و نص و انا هسلم عليهم و اخرج معاك لا عادى مفيش مشكله لو حابب تيجى معايا الخطوبه و نقعد شويه و بعدها نخرج مااااشي موافقه برضو كدا كدا اليوم على ذوقك بيكون احلى طيب يلا حبيبي تصبح على خير باي باي بتقفل ماما الموبايل و بتنام بابا : هو مين مصطفي دا ماما ( و هى نايمه) : ما انا قولتلك الصبح بابا : لا أصل واضح انكو اخدين على بعض بزياده يعنى ماما : ليه بتقول كدا بابا : هااا لا عادى و بينامو تانى يوم بابا عارف ان ماما هتكون طول اليوم فى السنتر عشان بتعمل هناك تعديلات كتير و لوحدها بعد ما خلص العيادة المغرب جاب اكل و راح على السنتر عشان يأكلو سوا و يشوف لو محتاجه مساعده اول لما وصل فتح البوابه الخارجيه بالمفتاح بتاعه و جه عند الباب بتاع السنتر و مكنش بيفتح بيتصل على ماما مش بترد بيتصل تانى برضو سامع صوت الموبايل جوا و مش بترد خرج برا يمكن بتجيب حاجه و نسيت الموبايل و هو خارج لمح عربيه مصطفي موجوده دخل تانى و حاول يفتح مقفول برضو فى شباك ازاز كبير فى الريسيبشن لف لحد عنده يبص مفيش حد فى الريسيبشن بيتصل تانى و اخد باله أن الموبايل محطوط فوق المكتب و تحت المكتب فى هدوم مرميه بطريقه عشوائيه فضل يتصل اكتر من مره و هو واقف ورا الشباك لحد ما شاف ماما خارج تجري عريانه من غير هدوم و بتمسك الموبايل و مصطفي طالع وراها و فى عمود اسمر كبير قدام منه ماما بتكلم مصطفي بس بابا مش سامع حاجه ف راح اتصل تانى ماما بترد بابا لسه هيزعق ماما ( بتتنفس جامد و صوتها رايح ): ايوه يا ابانوب انا فى السنتر و ورايا حاجات مهمه متتصلش تان.. مصطفي بياخد منها الموبايل يرميه على المكتب من غير ما يقفل و بيرفع ماما فى الهوا و ينزلها على زبه عشان ينيكها على الواقف و هى عماله تطنطط على زبه و تصرخ بابا شايف المنظر من ورا الازاز و سامع الصوت فى الموبايل بابا قفل الموبايل و خرج من السنتر عيونه مدمعه مقدرش يكمل و مشي بالعربيه لحد البيت و فضل قاعد فى اوضته لحد ما ماما رجعت البيت ماما رجعت البيت و دخلت الاوضه ماما : كنت عايز ايه يا إبانوب انت عارف أن انهارده السنتر كان مطلع عينى عمال رن رن رن في ايه بابا : ابدا كنت جاي اساعدك ماما : جديده دى من امتى يعنى بابا : اهو قولت بدل ما تكونى لوحدك... مش برضو كنتى هناك لوحدك ماما : لا مكنتش لوحدى بابا : ازاى انتى قولتى رايحه لوحدك ماما ( و هى بتقلع هدومها و ترميها ) : مصطفي جه السنتر كان عايز يتفرج عليه بابا ( بيفتكر منظر مصطفي و هو رافعها على زبه ) : و ساعدك فى السنتر ماما : ااااةة جدااا بامانه من غيرو ما كنتش هعرف اعمل حاجه بابا : بس واضح انك اخدتي وقت طويل فى السنتر مع أنه كان بيساعدك ماما : عادى اهو كنا بنتسلي شويه .. انا داخله اخد شاور ماما بتخرج تنام للصبح و بتصحي على مكالمه من بابا بابا : الو ايوه يا ايرينى ماما ( صوتها نايم) : نعم بابا : بصحيكى عشان تجهزى الخطوبه الساعه 6 و دلوقتى 3 ماما : اوك طيب هفوق اهو ماما بتبدا تقوم تاخد شاور و تفطر و تجهز نفسها و بتمسك الموبايل تبعت لمصطفي ماما : هتيجي الخطوبه و لا نتقابل بعدها مصطفي : ما فاكس الخطوبه دى و الخول و حبيب قلب مامى يروحو و انا و انتى نراجع على درس التكاثر بتاع إعدادى ماما : لم نفسك شويه بتكلم بجد مصطفي : و انا كمان بتكلم بجد ماما : طب فى فستان ابيض بفكر انزل بيه تشوفه دلوقتى و لا لما نتقابل مصطفي : لا خليها لما اشوفك عشان بحب أتأمل فى جمال و تفاصيل جسمك يا لبوتى ماما : لم نفسك عشان اخر مره فى البيت انت قعدت تلعب فيه و ابانوب كان واقف مصطفي : و غلاوه كسك عندى مش ابانوب بس الى كام واقف ماما : و بعدين بقا احنا قولنا ايه يومها ، أهدى شويه يا مصطفي ، ابانوب ممكن يعمل مشاكل برضو متبقاش بجح قدامه و تعمل كدا تانى ، لازم تراعى وجوده مصطفي : طب ما انتى كمان كان نفسك تيجي تلعبي فيه و تمصيه تنكري ماما : بس بقا بابا : ايرينى خلصتى ماما : اه بابا : انتى هتنزلى كدا !! ماما : اه في ايه فستان عادى بنوصل الكافيه بتاع الخطوبه انا و بابا و ماما روحنا سلمنا على العريس و العروسه و رجعنا قعدنا ورا خالص فى اخر الكافيه ماما هى إلى اختارت المكان و بعدها بداو يتجمعو شويه ورا شويه و العرسان بداو يرقصو مع صحابهم موبايل ماما بيرن و بابا لمح اسم مصطفي ماما : الو ايوه حبيبي انت وصلت ؟ تماام ادخل بقا لا احنا قاعدين ورا خالص اخر ترابيزه ( ماما بتقوم تقف قدام التربيزه ) اه شوفتك اهو شايفنى مصطفي وصل و وقف قدام ماما بالظبط و هو بيصفر بصوت واطي إعجابا بيها [URL='https://freeimage.host/i/2NHQUI1'][IMG alt="2NHQUI1.md.jpg"]https://iili.io/2NHQUI1.md.jpg[/IMG][/URL] مصطفي : كسم جمالك بجد ماما بتخبطه فى صدره و تبرقله مصطفي : لا بجد جسمك محلى الفستان نيك دا انتى اجمد من العروسه بكتير ماما ( بتبرقله ) : ميرررسي ( و بترجع تقعد جنب بابا ) مصطفي ( بيقرب من ناحيه ماما ) : لا و انا إلى كنت جاى قايل انى هشقط اجمد واحده فى الحفله و عمال اقول اكيد هتكون العروسه و ازاى هشقطها فى يوم زى دا ماما : و هتشقط العروسه ازاى يا فالح مصطفي : لا ما انا طلعت غلطان ( و بيقعد جنب ماما على الكنبه) الاجمد منها جنبي اهي ماما بتتكسف و وشها يحمر مصطفي : ازيك يا دكتور ( كدا ماما قاعده فى النص بينهم بالظبط ) بابا : اهلا يا مصطفي منورنا مصطفي ( بيحط أيده على الكنبه ورا ماما ) : لا انتو النور كله ( بيحرك أيده على ضهرها براحه ) بابا بيبتسم و يسكت مصطفي بيقرب من ماما جامد و بيهمس بكلام فى ودنها و هى عماله تبتسم و تخبطه فى صدره و المنظر بقا كالاتى بابا قاعد على اليمين ، ماما قاعده فى النص مايله بجسمها على جسم مصطفي ، مصطفي حاطط أيده على وسطها و بيسحبها عليه و مقرب رأسه من ودانها و عمال يتكلم و بعد كل مره بيسكت فيها أيده بتقرصها من وسطها أو تدعك طيزها إلى ناحيه بابا و فضل يكرر دا اكتر من مره و ماما تخبطه على صدره لحد ماما قامت و بصت لبابا ماما : ابانوب انا داخله الحمام بابا : طيب يا حبيبتي ماما قامت تعدى من قدام مصطفي إلى قام وقف بس متحركش عشان يعديها ، ف ماما جسمها بقا مزنوق بين مصطفي و التربيزه ، و طيزها بقت لامسه مصطفي إلى فضل ثابت زي ما هو و زانق جسمها و بعد دقيقه كامله ماما اخيرا وقفت برا التربيزه و بتتحرك بابا : حبيبتي .. انتى سايبه شنطتك ماما :خليها معاك يا ابانوب و متتحركش بيها فى حتى انا بس بطنى وجعتنى مره تانيه ( بتبص على مصطفي و رجعت تانى تبص لابانوب ) معرفش بجد مالى الايام دى فى المناسبات بقت بطنى توجعنى أوى بابا : تحبي نروح لدكتور طيب ماما ( و هى باصه لمصطفي و بتبتسم ) : خليك بس يا ابانوب مكانك متتحركش مش هتاخر مصطفي بيكح ماما : أو هتاخر شويه مصطفي بيكح تانى ماما : شكل التعب المرادى ممكن يطول يا ابانوب **** يستر و بتتحرك ماما ناحيه الحمام و بتدخل و تقفل الباب بعد دقيقه واحده مصطفي بيقوم هو كمان و بيسيب موبايله و مفاتيحه و سجايره قدام بابا على التربيزه و من غير ما ينطق بكلمه واحده بيتحرك ورا ماما لحد الحمام و بيفتح و يدخل وراها قدام أنظار بابا إلى فضلت متثبته لحظات على باب الحمام ، لحد ما الباب اتفتح بعد أقل من دقيقه و بابا بدأ ياخد نفسه قبل ما يلمح مصطفي بيحط على مقبض الباب لافته مكتوب عليها [I]مغلق للصيانه[/I] و يقفل الباب تانى ، بابا فضل مصدوم لحظات و عينه مش بتتحرك من على باب الحمام قبل ما يبدأ يتلفت حواليه عشان يتأكد حد اخد باله أو لا دكتوره شيماء: بيتر اسمحلى أسألك .. انت كنت جنب والدك وهو فى الموقف دا و لا كنت اتحركت؟! انا : انا اتحركت لا إراديا مع دخول اونكل مصطفى دكتور شيماء: انت شوفتهم و هما داخلين الحمام سوا ؟ انا : اه دكتور شيماء: كمل يا بيتر انا سمعاك انا : معلش ممكن ناخد بريك شويه دكتور شيماء: اكيد طبعا ، انا موجوده عشانك و عشان اقدر اساعدك لو حابب نوقف المره دى و كفايه تمام انا : لا انا محتاج بس أخرج اشم هوا دقيقتين و نرجع نكمل دكتور شيماء: بكل تأكيد خد وقتك و انا فى انتظارك [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
الصدمة و ما يليها - حتى الجزء الثانى
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل