الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
قصة ميرفت مع ابوها وولادها الاتنين وصاحبتها هيام وابنها
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 37474" data-attributes="member: 731"><p><strong>قصة ميرفت مع أبوها و أولادها + هيام و أبنها (كاملة 15 جزء)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( أرجو من إدارة المنتدي عدم غلق الموضوع مرة أخري خاصة بعد تعبي فيها و بذلي مجهود كبير في الأجزاء الأخيرة .. من الجزء الأول للجزء السابع تم نقله من الموضوع الأصلي و صاحب القصة و ده بعد ما توقف تماما عن الإستمرار في كتابتها من فترة طويلة .. و بناء علي طلب الأعضاء و لأن القصة أثارتني كملت أحداثها و سهرت أكتبها .. أرجو التقدير للمجهود المبذول خاصة و إن كل يوم بيوصلني دعمـ و إعجاب و رسائل من الأعضاء علي القصة .. فشكرا أولا و أخيرا لإدارة الموقع علي كل مجهود تبذلوه و شكرا لكل المشاركين بالإعجاب و الردود علي القصة .. و إذا وجدت تفاعل و ردود سأستمر في تكملة قصة ( أمي ماستحملتش منظر زبري الكبير و عشقته ) و أكملها بعد إذن إدارة الموقع .. و بعدها هايكون في قصص متعددة و مختلفة من تأليفي .. أتمني القصة تعجب الجميع .. و أسف للإطالة .. أسيبكم مع الأحداث ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الاول :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مقدمة للأحداث الجاية في القصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت ميرفت مبرقه و فاتحه بقها مش مصدقه اللي ودانها سامعاه. مكنش فنيتها تتصنت على ولادها وهم بيتكلموا فاوضتهم وقافلين الباب. حمام البيت فوش اوضة الولاد وبيفصلهم طرقه ضيقه جدا. مرفت فالمعتاد بتصحى على على 4الفجر توضب وتنضف الحاجات اللي ملحقتش تخلصها فالبيت قبل ما تنام. و تجهز هدوم جوزها اللي بيصحى على 6 الصبح يروح شغله. و فالوقت ده تقعد هي تتفرج عاى التليفيزيون يا على قناة اقرا يا على قنوات الطبخ وبعدها تصحي ولادها علشان يروحوا مدرستهم. و تنام بعد كل ده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت اليوم ده صحيت علشان تبتدي روتينها المعتاد. قبل الفجر. وقبل ما تدخل الحمام سمعت همهمه غريبه فاوضة ولادها. صوت هي حاسة انها عارفاه كويس بس مش قادره تستجمعه. وسمعت اصوات ولادها تامر و رامي. صوتهم واطي. قربت و حطت ودنها على باب اوضتهم. و صوتهم بقى واضح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر: احا يا رامي كفايه مش قادر. بس بقى. بابا و ماما ممكن يصحوا فاي وقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: مش قااااادر. اااه يا زبري. شفت ياض اللبوه نايمه و هي متعريه ازاي. يا لهوي على طيزك يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر بقى صوته هيجان اوي و عصبي : انا عايز انيك الوسخه دي. اييي اااه هجيبهم ااااااه. عايز اجيبهم على بزاز ماما اوييييي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت لما سمعت ولادها شهقت و اتخضت. ونزلت بصت من خرم باب الاوضه. و كانت هتنهار بجد. ولادها نايمين جنب بعض و ملط. ولادها عريانين ولازفين في بعض اوي. تامر اللي عنده 12 سنه ماسك زبر اخوه رامي اللي عنده 17 سنه. ورامي حاطت كف ايده بين فخاد اخوه و صوابعه بتحسس على فرق طيز اخوه. بيبعبص خرم طيز اخوه. و تامر لسه بيتكلم وهو هيجان اوي : انا خلاص مبقتش قادر اتحمل بزاز ماما. عايز افعصهم اوي اوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي رد عليه بهيجان فشيخ. وهو بيدخل عقلة صوباعه فطيز تامر : اااه يا تامر. ادعك زبري اوي. شايف عامل ازاي. انا نفسي احط زبري ده كله بين بزاز ماما و اغرق جسمها المره القحبه دي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت خلاص الدنيا بتلف بيها و هيغم عليها من اللي هي شايفاه و سامعاه. واول ما اتكلموا على بزازها لقت نفسها بتبص على بزازها. اتكسفت وهي بتسمع ابنها الكبير بيقول انه عايز يحط زبره بين بزازها. مرفت عارفه ان فعلا بزازها كبيره و فتاكه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاه مرفت الدنيا دارت بيها. مستحملتش. حست ان ضغطها وطي. سندت بايدها على الحيطه وقومت نفسها. حاولت تمشي بصعوبه اوي. دخلت اوضة الليفينج و رمت نفسها على الكنبه و مددت. مش قادره تاخد نفسها. المصيبه كبيره. ولادها بيعملوا لواط سوا. ازاي!!!. ولادها هيجانين عليها ازاي!!!. ولادها بيحبوا جسمها بقلة ادب!!!! مرفت بقت دماغها شغاله بسرعه. بتسال نفسها اسأله كتير. طب ازاي؟ ازاي؟. مستحملتش و زي اغم عليها. غمضت. نامت على نفسها. و راحت في سبات عميق. كانها عايزه تهرب من صدمتها المروعه. و فجاه فاقت. عنيها لسه مقفولين. بس سامعه ولادها جنبها. دماغها فاقت و افتكرت انها نايمه على كنبة الليفينج. لسه مغمضه. قدرت تتحكم فهدوؤها. ممثله انها نايمه. بس فجاه وعيت للوضع. وعيت للي بيحصل. اصلها نايمه بنفس قميص النوم الخفيف الشفاق اللي اكتشفت انه مهيجهم. عمرها ما جه فبالها ان ولادها كبروا و بقوا عندهم ازبار و شهوه. مخدتش بالها ان لحمها شكله مغري كده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت سامعه خطواتهم بتقرب. كانت نايمه بجنبها و ضهرها لضهر الكنبه. بزازها هيفجروا قميص نومها. حلماتها كبيره و باينه اوي. قميص نومها مرفوع و معري كل رجليها. يالهوي. مرفت فاقت اكتر و حست بوضعيتها. دي تانيه رجلها اليمين و سنداها على ضهر الكنبه و رجلها التانيه مفروده . فخادها مفتوحين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حست ان فيه حد بيقرب من جسمها من تحت. و حست ان فيه حد بيقرب من وشها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعلشان نبين الموقف اكتر. تعالوا نشوف الصوره من جانب الولاد. تامر و رامي فالفتره اللي امهم داخت على الكنبه دي هم كانوا بيكملوا لواط و خلصوا. تامر فضل يحلب زبر رامي الكبير. و رامي فضل يبعبص طيز اخوه. اصل تامر كان حلو اوي و ناعم اوي. و الاتنين جابوا لبنهم و خلصوا. و طلعوا من اوضتهم علشان كل واحد يدخل الحمام يتشطف. و فجاه شافو امهم نايمه على الكنبه. ندهولها وهي مردتش. سالوا نفسهم هي نايمه هنا ليه؟؟!!. بس جسمها العريان خلاهم يتنحوا. رامي ندهلها تاني وهي دايخه. فالوقت ده هي ابتدت تفوق زي ما حكينا. و فجاه. رامي تنح فلحم امه. جسمها كله باين. قميصها مرفوع لحد كلوتها. فخادها مفتوحه. قرب من فخادها فوق كسها. رامي بص لتامر. الاتنين ازبارهم وقفت تاني. وقفت تاني على امهم. تاني ايه. ده طول اليوم ازبارهم واقفه بسبب امهم مرفت. تامر شاور بعينه بتعب على بزاز امه. هم الاتنين برقوا. اصل بزازها كانها ملط. القميص شفاااااف. وفجاه رامي غصب عنه قال (احا على بزازك يا ماما)))</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت هتتجنن. سامعه و صاحيه و حاسه بكل حاجه. كانت لسه مصدومه. مقدرتش تاخد قرار. اضطرت تمثل انها نايمه. مينفعش حتى تحرك جسمها علشان تغطي لحمها. اول ما سمعت رامي بيقول (احا على بزازك يا ماما) كان جسمها اتكهرب. عرقت. العيال مخدوش بالهم من حركة عنيها اللا اراديه. مبحلقين فبزازها الضخمه. وفجاه. رامي نزل بوشه و قال بصوت واطي ( احا على فخادك يا ماما). تامر وشوشه بعصبيه (وطي صوتك يا غبي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهيجان بيعمي العيال. جسم امهم بيخليهم يجازفوا. هم ميعرفوش ان امهم شافتهم و سنعتهم. و مرفت جسمها خلاص عايز يتنفض من اللي بيحصل. و فجاه حست باكلان عجيب فكسها. وجع كده حلو اوي عمال يزيد. بس برضه الموقف والصدمه كانوا مش مخلينها مركزه مع هيجان جسمها. اتكسفت و اضطرت تمثل انها صحيت. كحت. و فتحت عنيها بببطء. هي متعرفش ليه عملت كده. ادت ولادها فرصه يبعدوا. خافت تواجههم فلحظتها. حاولت تبقى طبيعيه على قد ما تقدر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت فتحت عنيها وكانها كانت فنوم عميق و عملت مستغربه. و اتكلمت بصوت طبيعي جدا (ايه ده يا ولاد هو انا نايمه من امتى هنا؟!)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي و تامر كانوا بعدوا وعملوا نفسهم لسه داخلين الاوضه. هم الاتنين مرتبكين. خايفين امهم تكون حست بحاجه. على قد ما هم هيجانين عليها على قد ما هم مرعوبين من فكرة انها تحس بهيجانهم ده مع انهم برضه نفسهم ان امهم تعرف وجع ازبارهم عليها. وشوشهم كانت محمره. عرقانين من الهيجان. و ازبارهم منتصبه اوي. رامي رد على امه (ايه ده يا ماما انت نايمه هنا من امتى!! احنا لسه صاحيين حالا)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الولاد اتطمنوا ان امهم محستش بهتك عنيهم فجسمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت حاولت تفضل طبيعيه و هاديه. سالتهم وهي خايفه تبص فعنيهم لحسن تضعف و تنفعل عليهم. ماكنتش عارفه هو مفروض هي تعمل ايه بعد اللي حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت لما سمعت صوت ابنها الصغير بيرتعش فهمت قد ايه هو متوتر. حاولت تقوم من على الكنبه. حست انها عايزه تهرب من الموقف. سالتهم بعصبيه خفيفه (طب يلا انا محضره فطاركم فالمطبخ. افطروا و خلصوا لبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت قامت من على الكنبه مكسوفه. حاسه بنظرات ولادها لجسمها. العيال هيجانين فشخ. مبيستحملوس تعبهم. امهم طول اليوم ملط كده. كل يوم بيدمنوا لحم جسم امهم اكتر. هدومها كلها شفافه. و بزازها نار و كبيره فشخ. وسطها صغير و متقسم. بطنها مترهله بشكل بسيط مغري اوي. و طيازها و فخادها كبار و حلوين فشخ. جسمها كان سافل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت جريت خرجت من الاوضه. مسمعتش ولادها وهم بيتوشوشو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر: انا مش قادر. عايز اقطع هدومها و اغتصبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: يخربيتك يا ماما جننتينا. امتى بجد نغتصبك و نتجوزك و نهتك لحمك اللي عارضاهولنا ده ليل و نهار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر: ولا يا رامي بقولك ايه. اهدى بقى. بابا هيصحى. يلا علشان منتاخرش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت كانت رجعت اوضتعاها. سامعه ولادها بيستعدوا للمدرسه. بصت لجوزها وهو نايم. غمضت عنيها. تمالكت اعصابها. و قررت تفضل هاديه. تفكيرها هداها لانها تتأنى. تستنى و تحاول تكتشف اكتر. تراقب ولادها اكتر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت ماسكه نفسها لحد ما الولاد نزلوا مدارسهم. كانت ولا كانها عرفت او شافت او سمعت حاجه. و اول ما رجعت اوضتها تنام. انهارت. و عيطت و قعدت تصوت بهيستيريا و بصوت عالي: (ليه كده يا ***!!!؟؟؟ انا عملت ايه علشان ولادي يحصلهم كده!!!؟؟! يا لهوي يالهوي. ولادي هيجانين عليا !!!!!نفسهم يضاجعوني!!!!. اااااه). كانت بتعيط بحرقه و دموعها مغرقاها و لسه بتتكلم و نفسها بيرتعش. بصت لسقف الاوضه وهي بتعيط بقهر و مغمضه عنيها وقالت (اعمل ايه فالمصيبه دي يا *** بس؟؟.). و من كتر العياط مددت على السرير و نامت. قررت تهرب تاني بالنوم. عقلها مش قادر يستحمل و توقف عن التفكير و نامت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثاني :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي و تامر بمجرد ما نزلوا الشارع اليوم ده علشان يروحوا مدرستهم وهم هيجانين على نفسهم. وهم مستنيين باص المدرسه كانوا بيوشوشو بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: شفت ياض يا تامر ماما القحبه بتحب تعري جسمها ازاي قصادنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر: ايوه شفت. عندك حق لما قلتلي انها بتتعمد تغرينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: يا عبيط منا قلتلك كده يوم ما انت حكيت ليه عليها لما كانت مورياك كلوتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر اتنهد بهيجان و قال بصوت سخن اوي: يالهوي يا رامي و**** بقولك كنت واقف قصادها وهي ممدة على السرير و ماسكه موبايلها. وفستانها كان قصير اويييي يا رامي. ولقيتها فتحت وراكها قصادي و انا مش مصدق اللي انا شايفه. كنت شايف كل كلوتها من قدام عند كسها و الكلوت خفيف و مشدود و مبين شعر كسها كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي كان مغمض وهو سامع كلام اخوه الصغير. زبر رامي مبيملش من سماع القصه دي. وكل القصص التانيه اللي بيتمتعوا فيها بالزنا فامهم اللي تعباهم اوي. زبره وقف اكتر فالشارع وبقى يوجعه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وشوش تامر بهيجان. بقولك ايه انت هتمصهولي انهارده لما نرجع من المدرسه. انا خلاص مش قادر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر بص فالارض بكسوف وقام رادد على اخوه الكبير : همصهولك اوي اوي اوي بسسسس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر سكت. رامي قال : كمل كنت هتقول ايهتامر : بقولك ايه انا على اخري وجسم ماما وحشني اوي. ماتيجي منروحش المدرسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: يخربيتك. اااه. دي طيازها و فخادها وحشوني من ساعة ما شفتها نايمه على الكنبه فالليفينج.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر غمض عينه ولمس زبره و كمل كلامه: تفتكرها نامت دلوقتي؟؟ احا عايز اتجسس عليها دلوقتي حالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي بص حاوليه يتاكد ان محدش موجود ومحدش شايف حكهم بايديهم فازبارهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي قام موشوش تامر: انا كمان هموت واتجسس على لحمها. دي تلاقيها نايمه مشلحه كالعاده. بقولك ايه يلا نطلع البيت ولو سالتنا هنقوللها ان الاتوبيس فاتنا و اننا كسلنا نروح المدرسه او عندنا دروس و مذاكره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الولاد مشيوا ورا شهوة ازبارهم الجياشه لامهم. وقرروا يطلعوا البيت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنفس الوقت ميرفت كانت نايمه بتحلم احلام وحشه اوي. نامت و المفاجأه الرهيبه اللي لسه شايفاها واجعه دماغها اوي. بعد ما عيطت و دعت **** كتير نامت. محستش بنفسها. بس عماله تحلم احلام سافله اوي. هو حلم واحد بس كان كابوس بالنسبالها. فالحلم عماله تفتكر كلام ولادها عليها وهم بيوصفوا طيازها و بزازها. اصوات ولادها عاليه اوي فالحلم. وفالحلم مرفت كانت لابسه نفس قميص النوم العريان كانت برضه بتتصنت عليهم. بس كانت بتلعب فجسمها وهي سمعاهم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فالحلم ميرفت كانت ماسكه بزازها و بتعض شفايفها وهي سامعه تامر بيقول (انا عايز انيك الوسخه دي. اييي اااه هجيبهم ااااااه. عايز اجيبهم على بزاز ماما اوييييي.). ميرفت شهقت فالحلم. كسها اترعش فالحلم. بتفعص بزازها اوي اوي. و فجاه بتسمع صوت رامي وهو بيقول بهيجان (احا على بزازك يا ماما).. مرفت بقت زي المجنونه فالحلم عماله تتلوى بجسمها. بتفعص بزازها العملاقه و جسمها كله بيترج من الشهوه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنفس الوقت رامي و تامر طلعوا البيت و معملوش صوت. قربوا من اوضة امهم مرفت. لحسن حظهم باب الاوضه مفتوح. قربوا بحذر و ببطء و من غيرصوت. الولاد متمرسين فالتجسس على امهم. و اول ما وصلوا اوضتها برقوا. امهم كانت بتحلم بس ايديها فالحقيقه بتحسس فجسمها. ايديها اليمين بتحسس على بزازها و ايديها الشمال بتتحرك على كسها و بترفع قميص النوم من تحت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وتامر بصوا لبعض. النور مطفي بس النور اللي داخل من الشيش كفايه انه يبين كل حاجه. امهم قصاد عنيهم بتلعب فجسمها و هيجانه موت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي قام مطلع موبايله و ابتدى يصور فيديو. و تامر قام مطلع زبره من البنطلون وهو بينهج. تامر وشوش رامي : صور كويس المنيوكه دي. احا دي بتنيك نفسها يا رامي ولا ايه!!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وشوشه وقال (وطي صوتك). رامي مكنش مصدق اللي شايفه. هو كمان طلع زبره الكبير. عراه على الاخر. اول مره يشوف امه المكنه بتتشرمط كده و بتعمل سبعه ونص. مجرد المنظر كان هيخليه ينزل لبنه فثانيه. رامي بص على تامر لقاه مغمض و بيطلع اهات صوتها واطي من شفايفه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت كان الحلم اللي هي بتحلمه خلص و رجعت تنام هاديه. تامر و رامي كانوا على اخرهم و حالفين ميبعدوش عنيهم عن جسم امهم. فهموا انها كانت بتحلم. اصلا هاجوا اوي على فكرة ان امهم بتحلم بالسكس. اتخيلوا انها بتحلم بيهم زي ما كل واحد منهم بيحلم كل فتره انه بيضاجعها. دخلوا الاوضه. قربوا من لحمها. عريانه اوي. طيازها ملط. والكلوت خفيف و مخلي طيازها بنت كلب. نايمه على بطنها بالجنب و تانيه رجل و بعداها اوي عن الرجل المفروده و مديالهم طيزها. الولاد فضلوا يقربوا من لحم امهم. رامي حط موبايله على التسريحه. ثبت الكاميرا و بقى يسجل لحم امه اللي ولادها نفسهم يعشروه و يفجروه. رامي قعد على الارض قصاد صوابع رجل امه. و تامر مبرق فطيزها الكبيره. الاتنين بيحلبوا ازبارهم. رامي مبرق و بينيك بعنيه كل نقطه فامه. صوابع رجليها و سمانتها و ركبتها و فخدتها و طيزها و كلوتها اللي كله عريان و كسها اللي مكبب اوي فالكلوت. رامي بيقرب من طيز امه. و تامر بيقرب من وشها. و مرفت نايمه من الارهاق مش داريه بحاجه. و فجاه تامر لحس شفايفها. ايوه لحس شفايف امه بحنيه و هيجان. و رامي اول ما شاف لسان اخوه بيدوق شفايف امه قام هو كمان مدخل مناخيره بين فخادها من ورى و قرب من كسها اوي اوي لحد ما مناخيره لمست كلوت امه و قام شامم شمه قويه اوي. شم ريحة طيز و كس امه مرفت. رامي اتجن و قام حاطط كفوف ايده على فردتين طياز امه. مسكهم. شم كسها تاني. بقى يحسس على طيازها من فوق الكلوت و عمال يشم ريحة كسها الوسخه. و تامر مبرق فشفايفها. عمال يقول فسره (احا يا بنت ديك الكلب ده انا هتجنن على شفايفك دي. يلعن ديك امك يا ماما). و فجاه تامر ابتدى يدعك زبره اكتر. و رامي نسي نفسه وبقى يقفش طيز امه. و فجاه تامر فوق نفسه و شاور لرامي بمعنى (اهدى اهدى كفايه كده.). رامي خد باله انه زودها. ده كان خلاص يعتبر بيفعص طيز امه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاتنين بصوا على لحم اللي تعباهم لاخر مره قبل ما يخرجوا من الاوضه. تامر وشوش رامي: ده هيبقى فيديو حلو اوي اوي. ما تيجي نفضح القحبه دي و نحط الفيديو على النت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي خد موبايله اللي كان بيصور و جايب كل اللي حصل على السرير. واول ما خرجوا من الاوضه قام شادد تامر اخوه. ولزقه فالحيطه وقام نازل فشفايفه بوس. بوسه هيجانه اوي اوي اوي لدرجة ان تامر برق و قال وهو بيتنهد بضعف (ايه يا رامي فيه ايه. مش كده. ايه اللي عملته ده) وقام عاضض شفايفه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي شده من ايده و اتحركوا بشويش لحد ما دخلوا اوضتهم وقام قافل الباب بشويش اوي و قام فجاه مقلع اخوه الهدوم. رامي كان مجنون و على اخره. عمال يقلع اخوه الصغير هدومه بعنف لحد ما تامر بقى واقف بالبوكسر بس. رامي فجاه شد البوكسر بتاع اخوه و قام شافط زبر تامر جوه بقه. تامر غمض عينه وهو حاسس بالمتعه بيبتسم و فاتح شفايفه بهيجان. و رامي الهيوج مسك طيز اخوه المز و هو عمال يبعبص خرم الطيز. و فجاه تامر سال رامي بهيجان : كل ده بسبب ريحة كس ماما!!!! اااه هتموت زبري يا هيجااان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجاه رامي قام سايب زبر تامر بعد ما خلاه وارم و محمر وعلى اخره و بيرتعش و قام فجاه مسك زبره وغمض وقال : دي ماما ريحة طيزها حلوه اوي. و ريحة كسها احلى. عايز اشم لحمها علطول. انا بعبد المنيوكه ماما اويييي يا تتاااااامرررر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجاه رامي فرقع لبن و تامر كمان اول ما شاف الللبن بينزل من زبر اخوه هو كمان وصل للاورجازم و جابهم فايده و طرطش على شفايف اخوه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاتنين هديوا اوي بعد ما فرقعوا و ارتاحوا. مسحوا لبنهم بالمناديل و لبسوا هدوم بيت خفيفه و كل واحد مدد على سريره و لسه الباب مقفول.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرجع لميرفت الفورتيكه. اللي كانت شرموطه اولادها فالحلم. صحيت مخضوضه. مخضوضه من الحلم الغريب اللي هي حلمته. مكنتش فاكره الحلم كله. بس فاكره كلام وهيجان ولادها عليها. استغفرت و غمضت عينيها و قامت من على سريرها. مرفت فالعادي متعوده تبتدي يومها فالبيت بعد ما بتنام شويه بعدما جوزها و عيالها ينزلوا. الكابوس اللي لقت نفسها فيه خلاها متعرفش تنام. قامت من العسرير و فجاه بصت لتحت على جسمها. رفعت قميص نومها و عرت كلوتها. مرفت اتخضت لما شافت الكلوت غرقان اوي و مبلول. كانت حاسه بوجع لذيذ اوي فكسها. بس برضه هي مش مركزه فالهيجان ده اللي هيبتدي يشعلل جسمها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت الحمام و هي مش متوقعه ان ولادها موجودين فاوضتهم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و رامي اول ما سمع صوت باب الحمام بيتقفل بص على تامر ولقاه نام فسابع نومه. رامي قام قايم بسرعه رهيبه و جري فتح باب اوضته و قرب من باب الحمام اللي قصاده وبص. ايوه نزل على الارض وبص من خرم الباب. الباب كان مخروم خرم كبير اوي. مطرح ما قلب الترباس اتشال. فتحة لما تبص منها تبقى شايف كل الحمام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي اول ما بص فتح بقه. امه كانت رافعه قميص نومها و بتقلعه و تحت منه جسمها متعري كله و لابسه كلوت بس على اللحم. برق فبزازها الكبيره وهي بتتمرجح. طلع زبره و مسكه تاني وقال فسره (يلعن ديك اهلك يا وسخه. ايه الجسم ده بس.). نفس الجمله دي رامي بيقولها فسره 200 مره كل يوم. بالذات فالمرات اللي بيتجسس فيها على امه الحلوه وهي بتستحمى. شافها بتقف تحت الدش و بتدعك بزازها. بص على شفايفها اللي غرقانه بالميه. رامي غمض عينه. اتخيل نفسه بيلحس وش امه. اصل مرفت كان وشها حلو و مغري اوي اصلا. كان بيتخيل نفسه بيشفط الحسنه اللي فدقنها دي وهو ماسك بزازها و زبره نازل دعك فسوتها. برق فكسها و فشعر كسها. ولما لفت ووطت برق فطيازها. معظم الولاد خلاص لو عليهم يبيعوا عمرهم بس يدخلوا ازبارهم فطياز امهاتهم ولو لمره واحده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاه تامر فاق. مخدش باله ان امه خلصت دش و بتنشف. خياله خلاه ميحسش بالزمن. زبره خلاص هينطر اللبن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي قام بصعوبه و زبره بيوجعه من اللي شافه. و قام داخل على اوضة امه. ميعرفش ازاي وليه عمل كده. بس هيجانه على مرفت امه كان خلاص عاميه. و مرفت خرجت من الحمام لابسه كلوت جديد خفيف بيتي وماسك على طيازها و لافة فوطه حوالين جسمها. خرجت و اول ما دخلت اوضتها اتخضت. و صرخت (رامي انت جيت ازاي!!! اتت مرحتش المدرسه ليه).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي كان عارف ان امه هتتخض. كان نايم على سريرها ولابس شورت خفيف اوي. الشورت مجسم زبره جدا. رامي كان فثانويه عامه و زبره كان ضخم اوييي. زبر فيل بجد. عريض فشخ. وراسه كبيره فشخ. وطوله بتاع 22 سم. زبره كله عروق صخمه بس جنسيه اوي. وراس زبره مليانه لحمه و عامله زي عيش الغراب. رامي عمل نفسه بيلعب فالموبايل بس بص لامه بسرعه ومفيش على وشه اي تعبير هيجان (اصل الاوتبيس فاتنا يا ماما و بصراحه عندنا دروس كتير بعد المدرسه و مذاكره فكسلنا نروح).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت خدت بالها من مكان زبر ابنها. اتخضت. قالت فنفسها (هو بتاعه واقف وكبير اوي كده ازاي). اتكسفت و مشيت ناحية الدولاب و فتحته بالراحه. و رامي متنح فلحم امه اللي متعري. وهي الفوطه هتغطي جسم اللبوه ازاي. دي بزازها كلها خلاص بره الفوطه و فخداها كبار نيك. رامي عض على شفايفه و قال فنفسه (طيازك دي عايزه حد سادي يكتفها و يغتصبها ****** يا ماما).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت كانت واقفه مرتبكه و مكسوفه. هي اصلا متعوده اوقات تقف قصاد ابنها كده بالفوطه. مكنتش بتتكسف منه و مكنتش بتحس بنظراته. كانت عايزه توطي علشان تجيب سنتيانه من الدرج. وطت والفوطه عرت فخادها اكتر. رامي برق. اصل ارداف امه مولعه زبره. مرفت مكسوفه. لاول مره تحس ان فيه حد بيزني فلحم جسمها العريان. كانت خايفه من مواجهة ابنها الهيجان. بصتله كده بكسوف و قالت (ممكن تطلع بره يا رامي علشان اغير). و رامي خلاص على اخره وعامل نفسه مركز فموبايله. مرفت برقت فزبر رامي. باين انه بيرتعش. وفجاه ندهتله تاني. قام رادد عليها بلا مبالاه (يا ماما مش قادر اقوم. هغمض عيني لحد ما تخلصي). مرفت وقفت مرتبكه. مش عارفه تعمل ايه. هي اصلا فالعادي الموقف ده لما بيحصل هي بتكتفي ان ابنها بيغمض عينه. عمرها ما خونته قبل كده. لكن دلوقتي هي عارفه ان ابنها اكيد مش بيغمض عينه. اتكسفت وهي بتتخيل ابنها هيبص على لحم جسمها ازاي. اتهندت كده و ملقتش مفر انها تعمل زي كل مره. و من توترها و كسوفها قامت مدياله ضهرها و قامت وقفت و كف ايديها ماسك سنتياانتها. و رامي متابع و مبرق فجسمها. و قامت فاتحه البشكير اللي مغطي لحمها. و اتعرت. مرفت كسها كان بيتاكل اوي. كانت هتشخ على نفسها من الكسوف. ضهرها كله ملط و رجليها ملط. واقفه قصاد ابنها الهيجان بالكلوت وبس. حاولت تلبس سنتيانتها بسرعه. عارفه ان ابنها بيفشخ جسمها بص. و رامي فعلا كان خلاص ماسك زبره بيدعكه و مبرق فجسم امه الملط. بيقول فسره (احا يا بنت اللبوه. كس ديك لحم جسمك يا ماما. عايز اركبك بكل عنف يا بنت المتناكه. عايز اركب طيزك الوسخه دي اوي. عايز احضنك وانا ملط و امسك لحم بزازك افعصه اوي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاه سمع صوت امه بتناديه مرتبكه (رامي. رامي هو انا مش بناديلك. بعد اذنك تعالي اقفلي البرا من ورى).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر برق علشان اخيرا جت اللخظه اللي بيستناها كل يوم. واللي بتتكرر مره او مرتين كل يوم. وقت مساعدة امه فقفل سنتيانتها. بس المره دي هو شايف امه علقه اوي. كسوفها و ارتباكها كان بايناله كانها بتتشرمط عليه. كانها قاصده تغريه. كانها عايزه تريح زبره اوي بحلاوتها دي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وقفت مغمضه و جسمها بيرتعش و مركزه فصوت خطوات ابنها اللي بيقرب منها. فكرت انها تلف و تلطشه بالقلم على وشه. فكرت انها تصرخ فيه و تقول ليه (فوق يا حيوان انا امك. مينعش تهيج عليا كده!!!). و برغم ان ابنها كل مره بيلزق فيها من ورى علشان يقفل البرا بتاعا امه. بس المره دي مرفت حست باحاسيس متتوصفش خالص. احاسيس ولعت فلحم جسمها كله كله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللي يشوف المشهد من بره الاوضه هيبقى كانه شايف فيلم سكس. رامي بيقوم من على السرير و جسمه مولع نار. زبره قايد و بركان وخلاص هيقطع الشورت الخفيف. زبره بيترج فالشورت و هو متنح فضهر امه العريان ملط. و مبرق فكتافها الشرموطه المليانه لحم. و يزني فطيزها الضخمه اللي ملمومه بكلوت خفيف من بتوع الامهات. و فجاه لزق ببتاعه فطيزها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرجع لميرفت اللي اول ما ابنها الكبير لزق فجسمها من ورى هنجت و كانت هتقع من طولها. الدنيا لفت بيها. و الوقت كان بيعدي ببطء سلحفه. مرفت فاللحظه دي بين صراع الافكار و الاصوات جوه راسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت: مالك يا مرفت ما هو رامي متعود دايما يلزق فيكي كده وقت ما بيقفلك مشبك البراااه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت: لاااا بس المرادي جسمه سخن و مولع اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت: لا لا انا اكيد بتخيل كل ده. اكيد انا بحلم. اكيد ابني مش هيجان عليا. ايوه انا عبيطه عبيطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت جوه راسها بس بعصبيه: بتتخيلي ايه!!! مش شايفه زبره كبير و ناشف ازاي. ده واخد الكلوت وداخل بين فرد طيازك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت: لاءاااااه لاءاااه رامي اكيد زبره الكبير ده مش واقف بسبب طيازييي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاه مرفت طلعت اااااه سخنه اوي من شفايفها. طلعتها فالحقيقه. طلعتها اول ما الاصوات فعقلها بقت اصوات هيجانه. هي كمان اتخضت لانها حست ان كسها اتبل. كسها اتاكل كده اول ما زبر ابنها لمسها. و رامي اول ما سمع الاااه اللي خارجه بمياصه من امه كان نفسه يقطع لها كلوتها و يحشر زبره جوه خرم طيزها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي مسك نفسه بالعافيه و قال لمامته بكل هدوء (ناوليني مشبك البرا بتاعك). مرفت فاللحظه دي فاقت وحاولت تهدي نفسها و ردت على ابنها بصوت متوتر (المشبك اهو ماسكاهولك من بدري. يلا ايدي وجعتني)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت كانت فعلا واقفه و مرجعه كفوف ايديها لورا شاده بيهم سنتيانتها. و بزازها الكبيره هتطرشق من السنتيانه. و رامي كان اطول منها و كان شايف لحم بزازها الشهي. هو كان متوعد يتحرش بامه من وقت للتاني. مره يسند على بزها وهو بيقوم من السرير. مره يخبط كوعه فبزها وهي فالمطبخ. مره يحك فطيزها وهم فمكان ضيق. وطبعا كل ما يجي يقفل سنتياناتها لما بتبقى راجعه من مشوار.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي كان مستغرب وقال جوه نفسه (هي ماما ليه هتلبس سنتيانه فالبيت. دي دايما بتقلعها اول ما بتيحي من بره. تقلع طرحتها و عبايتها و تقف قصادي ملط من ضهرها. و تخليني افكلها البرا من ورى من كتر ما بزازها فشيخه و كبيره.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي سأل مامته بهدوء. بس صوته كان باين انه بيرتعش و هيجان (ماما هو انت نازله خارجه ولا ايه؟!). امه ردت وهي مرتبكه (لا يا حبيبي انا قاعده فالبيت انهارده). مقدرتش تقول لابنها الحقيقه انها حست انها مكسوفه من منظر صدرها وهو من غير برا. بقت مش عارفه هل فعلا صدرها حلو و ممكن يهيج الولاد حتى ولو كان صدر امهم. فنفس الوقت مرفت مكنتش مستحمله شعور زبره اللي بين طيازها و بيتمرجح و بيخبط تحت طيازها كمان. اول مره تحس بالشعور ده. مبقتش عارفه هو اللي هيجان ولا هي اللي هاجت بسبب حجم و طول زبر الواد. طردت الافكار من دماغها فنفس الوقت اللي ابنها ربط فيه حمالة صدرها. بعدت طيزها من قصاده بسرعه ملحوظه خلت رامي يستغرب و يقول فنفسه (احا هي متغيره كده ليه. احا يا ماما انت شكلك هجتي لما زبري كان دايس على طيزك).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت بسرعه طلعت اسدال البيت ولبسته من قبل ما رامي يفوق من افكاره. فجأه شافها لابسه الاسدال بالكامل و مغطيه شعرها كمان و بتزعقله (يلا بقى علشان لو هتنام شويه قبل دروسك اللي بعد الضهر). رامي كان على تكه وزبره يفرقع لبن. قرر انه يبعد لانه كمان بقى عرقان ولون وشه محمر و نفسه بقى باين عليه الانفعال. و اكتشف كمان ان منظر زبره فالشورت فليل الادب اوي. زبره رافع الشورت لقدام و فوق ومجسم راس زبره و حجم قضيبه واضح فشخ. بعد و اتحرك بشويش ناحية باب الاوضه و فجاه سمع صوت امه بتندهله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرجع لامه. ميرفت مكانتش عارفه تعمل ايه. تزعق فابنها؟ تواجهه بالحقيقه؟؟!! تعرفه انها عرفت مشاعره هو و اخوه ناحيتها؟!! مشاعرهم الجنسيه ناحية الجسم المتحرم عليهم. مكنتش عارفه مفروض تجري عليه تلطشه بالقلم ولا تجري عليه تعيط و تقوله حرام عليك هو انا قصرت فتربيتك. و فجاه احساس غريب خلاها عايزه تشوف زبر ابنها تاني. ايوه تشوف و تتاكد هو فعلا كبير كده زي ما كنت حاساه بين فخادها. حست انها عايزه تشوف اللي دخل بين فرد طيازها ده. وفجاه اول ما حست بيه هيخرج من الاوضه ندهتله (رامي. استنى عايزه اقولك حاجه).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي اتخض. لف و قلبه هيقف منه. يا ترى ماما عرفت؟!؟! معقول هتهزقني!!!. لف و فجاه شاف قمر لابس اسدال. خد باله ان اسدال امه خفيف اوي. من كتر ما هو خفيف محدد سنتيانتها. محدد لحم بزازها اللي خارج من سنتيانتها من فوق. قماش الاسدال متجسم على بطنها و سرتها و سوتها. محدد شكل طيزها و فخادها و مبين حد كلوتها وشكله. مقدرش ميتنحش فجسم امه وهو بيرد عليها (نعم يا ماما). كان عرقان اوي و زبره واقف اوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت خدت بالها انه متنح فجسمها. ارتبكت ونسيت هي كانت هتقول ايه. بس عنيها ركزت مع زبر ابنها. مقدرتش متركزش مع صوت فراسها بيقول (هو الواد بتاعه كبير وهيجان كده ازاي. ده ايه الفجر ده. كل ده واقف عليا. طب ده انا حتى لابسه الاسدال.) وفجاه لسانها نطق بكل عصبيه وهي متعرفش ازاي قالت لابنها كده ( بعد اذنك يا رامي بعد كده تقعد فالبيت بلبس محترم. وحاول متنساش تلبس هدومك كامله. كده المنظر مش حلو. انت كبرت و مبقتش صغير).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي متوقعش كلام امه الجريء ده. بس هو زكي و قلب الكلام بهزار و صوت جهور و ضحك (خلاص يا حبيبتي لبسيني اسدال زيك). و فجاه الواد اللئيم دخل الاوضه تاني. وقام لازق فطيز امه بالهزار و قال (متزعليش مني يا قمر. مخدتش بالي. انا كنت داخل استحمى اصلا.). و قام دايس بزبره بجد على طيز امه. ميرفت حاولت تمنع اااااه مولعه كانت هتخرج من بقها. لتاني مره تحس باحساس لزوق زبر ابنها فطيزها. مرفت اتكسفت اوي. الكلام طالع من شفايفها بدلع الكسوف (بس يا رامي بطل هزار يلا امشي.). و رامي هيجان و على اخره. زبره مدمر كلوت امه. قضيبه من كتر نشفانه بقى فاتح طياز امه. و بيرد عليها لسه بهزار بس بصوت مبحوح بسبب الاثاره (متزعليش بجد. بس هاتي حضن الاول و بوسه)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت متعوده على مياصة ابنها و دلعه ليها. رامي كان دايما بيحب يتدلع على امه و يقولها (هاتي حضن و هاتي بوسه). بس هي كانت بتحضنه ببرائه و بتسيبه يبوسها ببرائه. فجاه سابت وشها لايده. رامي بقى لازق فجسم امه بالكامل من ورى. و مرفت رافعه طيزها من الخضه و تانيه ضهرها و كتافها لازقه فصدر ابنها العريض بسبب الچيم. و الواد مسك خدها بحنيه و شده على شفايفه. رامي زبره بالكامل كان داخل بين فخاد امه. و مرفت فجاه بصت فمراية الدولاب وشافت منظرها فحضن ابنها. اتخضت اكتر و كسها اتاااكل اوي. بحلقت فركوبه و زنقه فطيزها. تنحت فخدها اللي عين ابنها مبرقه فيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجاه خدت بالها من منظرها. الاسدال فعلا محدد تفاصيل جسمها. الاسدال محدد كسها حتى. اصل كسها كبير اوي و زانق الكلوت اوي. حست من منظرها انها ست رخيصه اوي. كانها زانيه و راجل غريب مكتفها و زانقها بلبسها المحترم اللي مش مبين حتى شعرها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي بحد نسي نفسه. كان مبرق فشفايف امه. و امه واخده بالها من عنيه. وفجاه مروة حركت طيزها بهيجان. و قالت (اااااه يا رامي بسسسس انت كده واجعنيييي). صوتها كان صوت واحده لسه جايبه شهوتها و غصب عنها قامت قافله فخادها على كسها و ارتعشت رعشه خفيفه اوي اوي بس متتعه اوي. و فجاه لفت بسرعه و قامت مصرخه (قلتلك بلاش هزار و يلا امشي مش عايزه اشوف وشك). رامي كان مرتبك اكتر ما امه مرتبكه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي حاسس فعلا ان امه هاجت اوي. وفنفس الوقت كان خايف اوي من صراحتها لما اتكلمت عن زبره. بعد كده اقنع نفسه انه طبيعي انهاتقول التعليق ده. اصل فعلا مش طبيعي حد زبره كبير يتحرك من غيركلوت. و برغم الافكار الكتير رامي خرج من الاوضه وهو بيلعن و بيسب لامه. اصل زبره كان خلاص بيعيط. الواد جري على الحمام. و فجاه مسك الصابونه و صبن زبره و ابتدى يدعكه زي المجنون و هو بيتخيل امه. يتخيل لحمها كله. يتخيلها بتفتح باب الحمام عليه و تشوفه وهو بيدعك زبره الكبير و تقوم لاحسه شفايفها من منظر زبره و هي لابسه اسدالها بس وهو على اللحم من غير سنتيانه. و محدد شكل بزازها بالتفصيل. و حلماتها الكبيره بتقطع الاسدال.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الواد بقى يدعك زبره اجمد اوي. بيتخيل امه بتقول ليه بمياصهو عهر (مالك يا رامي هو اسدالي متوسخ ولا حاجه!!! انت متنح فيه كده ليه!!؟) و تقوم ماسكه اسدالها من عند بزازها و تشده فيتجسم على لحم بزازها بالكامل. و تقوم بصاله ببرائه و بتمسك بزازها و بترقصهم تحت الاسدال وهي بتقول بشقاوه (مالك يا واد متنح فبزازي ليه كده) و فجاه رامي جاب لبنه فالحوض. وصل عند نقطة التخيل دي و مقدرش يستحمل. مقدرش يمنع لبنه من الفوران. وقف ينهج وهو مستمتع و بيقول فسره (اااااه دي احلى مره جيبتهم على ماما. اااه احلى مره بجددد).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في نفس الوقت مرفت كانت بتحاول تستجمع افكارها و تكون هاديه. قعدت فاوضة الليفينج وقررت تكلم صديقتها الصدوق (هيام). اسرار الاثنين مع بعض. مرفت بتحكي كل حاجه وكل مشاكلها لهيام. فلحظه اتصلت و فلحظه ابتدت تعيط و منهاره. مكنتش قادره تحكي بالتفصيل. و هيام قلقت على صديقتها الطيبه المحترمه. نزلت و فاقل من ساعه وصلت عند مرفت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الرابع :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارجو قراءة الجزء ببطء و هدوء. استجمع المشهد و الحوار في راسك و تخيل ابطال القصه امامك باحاسيسهم كلها. و كما طلبت منكم منذ وقت بعيد. عندما طلبت منكم في قصة ( ماما مستحملتش منظر زبري الكبير وعشقته { من 12 جزء } - منتديات ميلفات) وهي اول قصة اكتبها في المنتدى و كانت من حساب اخر تم ايقافه. عندما طلبت انكم تقرأوا القصه و كانكم عاملين دماغ جامده. الجزء مفيهوش نيك. بس الجزء اللي بعده النيك هيبقى للركب. قراءة سعيده و منتظر تعليقاتكم جميعا و تقييمكم للجزء:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي زي كل مره بيبقى مش مصدق انه هتك فامه بالشكل ده. بعد ما نزل لبنه فالحمام مدد على سريره. واخوه تامر كان لسه مصحييش. رامي غمض عينه و افتكر كل اللي لسه حاصل مع امه. الهيجان مسك زبره تاني وهو فالسرير. افتكر منظر امه والهدوم الشفافه مغطياها كلها وفنفس الوقت محدده كل تفاصيل لحمها. افتكر ازاي لزق فطيزها جامد. زبره كان مستمتع فشخ. من زمان رامي بطل يسال نفسه هو ازاي زبره بينشف بسبب امه كده. هيجان المحارم لما بيشعلل بيخليك تحبه و يخليك تعشق تعمله كل يوم و يخليك متفكرش ازاي ابتدى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي افتكر منظر امه وهي بالكلوت بس و ضهرها و رجليها ملط. افتكر رعشة فخادها و كسها قبل ما تزعقله. ابتدى يلعب فزبره اجمد. زبره وقف تاني. زبر الواد مبقاش يشبع من الهيجان على امه. افتكر طعم خدها. افتكر ريحة خرم طيزها اللي بيشمه كل ما بيقدر. افتكر شكل فرق بزازها الكبير الهيجان. افتكر ازاي معظم صدرها بيبقى ملط قصاده طول اليوم. افتكر منظر كل كلوتاتها اللي بتبقى علطول باينه من قمصان البيت الصايعه. افتكر ان امه اللبوه دي الناس بيحترموها ويقولولها يا ست مرفت او يا ام رامي. قال فسره وهو بيدعك زبره بالمذي الشفاف اللي عمال يخرج منه (احوو يا ماما. ده لازم الناس كلها تشوف ازاي لحم جسمك حلو. لازم الناس كلها تشوف اللي انت مخبياه عنهم. انا مبقتش مستحمل جمالك يا ماما. اااه يا منيوكه يا ماما عايزك تبقي مراتي بقااااا.). وفجأه رامي نطر كمية لبن بنت لذينه و قعد ينهج و قال فسره (يخربيتك يا ماما خلصتيلي لبني بجد.) و غمض عينه وهو مبتسم بسبب كمية الهتك والوساخه اللي اتمتع بيهم فجسم مرفت امه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ساعه هيام صاحبة مرفت وصلت. هيام قد مرفت تقريبا. هم عندهم 43 سنه و زمايل من ايام الكليه. شخصياتهم مختلفه شويه. بس شبه بعض من الناحيه الاخلاقيه. حتى تربيتهم لولادهم شبه بعضهم. هيام كان عندها برضه ولد قد تامر تقريبا يعني 12 سنه و شويه. اصدقاء فحاجات كتير و يعرفوا كل حاجه عن بعض حتى دروسهم بيروحوها سوا و كل واحده فيهم بتفكر التانيه باللي عليها و بيحلوا مشاكل بعض. علشان كده هيام هي اول واحده مرفت فكرت فيها علشان تلاقي حل فمصيبتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام لما وصلت قعدت مع مرفت فاوضة نومها. قفلوا الباب و مرفت انهارت عياط. عيطت كتير اوي. و هيام حاولت تهديها لحد ما مرفت هديت و حكت كل حاجه لهيام بس خبت انهم بيشذوا سوا. يمكن هي اصلا لسه مش مصدقه ان ولادها بيمارسوا لواط. و هيام كانت بتسمعها وهي مصدومه. لسانها كان مشلول. هي سمعت طبعا عن موضوع سكس المحارم ده و سمعت انه اوقات بيحصل بس متخيلتش انه حقيقي للدرجادي!! متخيلتش ان ولاد صاحبتها هيجانين بالشكل ده على امهم!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت بعد ما عيطت و حكت كل حاجه كانت محتاجه ترتاح و تنام شويه. و هيام كان صعبان عليها صاحبتها اوي. ده اللي بيحصل فيها ده مش سهل. هيام اتخيلت للحظه جوه نفسها (يا لهوي يكونش احمد ابني هو كمان بيعجبه جسمي فالبيت زي ولاد مرفت). فلحظه طردت هيام افكارها و قامت من على السرير وغطت مرفت. هيام كانت عايزه تدخل الحمام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنفس اللحظه اللي هيام دخلت فيها الحمام تامر فتح عينه. صوت باب الحمام صحى زبره. اصله مبيفوتش مره امه بتدخل فيها الحمام. قام من على سريره و اتسحب خرح من الاوضه. و قرب من باب الحمام و نزل بص من فتحة الباب. و تنح. اتخض. مكنش يتخيل اللي شافه. طنط هيام صاحبة امه قاعده على قاعدة الكبانيه و بتشخ. مكنش فاهم هي اصلا طنط هيام جاتلهم امتى. بس المنظر مخالاهوش يهتم. هيام اللي دايما تامر و رامي بيقولوا عليها (العلقة). (طنط هيام العلقه). كانت قالعه عبايتها علشان متتبلش و لابسه طرحتها و تحت طرحتها سنتيانه سوده معريه معظم بزازها العملاقه. و كلوتها صغير اوي و واقع على الارض بين رجليها. تامر فلحظه خرج زبره من البنطلون. قال فنفسه (احا معقول اللي انا شايفه ده؟!!) كان عايز يروح يصحي رامي علشان يتفرج بس خاف يضيع لحظه من اللي بيشوفه. طنط هيام بتعمل بيبي. الوليه بيضه وزي القشطه. تامر لمس راس زبره لاقاها خلاص هتنفجر. تنح فشعر كس طنط هيام. عينه مبحلقه فكل مللي متعري من صاحبة امه. مركز فصوت البيبي اللي بينزل منها و هو بيخبط فمية الكابنيه. و بعد كده الواد فتح بقه من الهيجان. هيام خدت منديل و مدت ايديها تحت طيزها علشان تنشف كسها و طيزها. تامر كان بيتفرج بالتصوير البطيء. شاف شعر كس طنط هيام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الواد مستحملش المنظر. جسم هيام متجسم اوي. صاحبة مامته اللي موقفه زبره هو و اخوه من زمان بتمسح كسها و فرق طيزها بمنديل. تامر مبقاش قادر. هيام اصلا وشها علق اوي. و فجاه تامر كان هيزورق بسبب اللي عملته هيام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولو رجعنا لهيام اللي كانت عماله تفكر فمصيبة مرفت دي. مش مصدقه ان ابن زبره يقف على امه. وقامت بعد ما خلصت وقفت تغسل ايديها. و تامر بره مش مصدق اللي هو شايفه و نزل شورته و بقى بيفسخ زبره دعكككك. و هيام وهي بتغسل ايديها فجاه صوت قال فراسها (معقول يعني مرفت و هي ام و مخلفه مرتين معقول جسمها يكون هيج ولادها؟!.) و قامت بصت فالمرايه الطويله على منظرها و قامت حركت طيازها حركة بطيئه و مايعه و عنيها بصت على منظر بزازها فالمرايه. هيام مكنتش حاسه هي بتعمل ايه. و تامر بره مش مصدق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر مش مصدق انه شايف هيام صاحبة امه بالطرحه و السنتيانه و الكلوت و بس. شايفها بكلوتها الاسود الضيق اللي مفرتك طيازها الجباره الكبيره. تامر قال فسره (يا بنت الوسخه يا طنط). تامر برق فبزاز هيام. و رقبة هيام و وسط هيام و فخاد هيام و هو عمال يقول فسره (يا بختك ياض ياحمد بامك. ده انت تلاقيك فاشخ زبرك عشرات على امك. ده انت تلاقيك بتشوفها ملط ياض ليل و نهار)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجأه هيام ابتدت تلبس عبايتها. و تامر سااايح و على اخره و هو شايفها بتغطي جسمها تاني. تامر بقى هاااري راس زبره دعك بالمذي اللي مبطلش نزول. و هو شايف حز كلوتها تحت عبايتها و بيقول (اخ يا علقه يا طنط. انت ازاي نزلتي الشارع كده). و هيام مظلومه لانها نزلت جري مستعجله و خايفه على صاحبتها. فعلا سهت و نسيت تلبس الكومبليزون اللي لازم يتلبس تحت عباية الست المحترمه. هيام هي كمان خدت بالها من منظر سنتيانتها اللي متحدده فالعبايه. الضيقة. هيام عملت نفسها مش واخده بالها و خلصت و تامر رجع جري على اوضته و زبره على تكه و ينفجر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر رجع اوضته قعد على سريره. بص على رامي اللي نايم. برق مكان زبر رامي. لحس شفايفه. لمس زبره لاقاه مولع نار. قام وقرب من رامي و قعد جنب زبره وقام محسس وهو مغمض عينه على زبر اخوه. زبر رامي كان مالي ايد تامر. تامر زي المسحور قام موطي و رافع شورت اخوه و قام معري زبره بشويش وهو مبرق فكمية العروق اللي فزبر اخوه. و فجاه مقدرش يقاوم عذاب الهيجان اكتر من كده وقام نازل بلسانه لحس راس زبر رامي. وقام نازل بلسانه على الزبر الطويل العملاق. كل ده وهو بيلعب فزبره الهيجان. وفجاه رامي فتح عينه مخضوض. بس فلحظه فهم اللي بيحصل و حس بالشهوه الرهيبه بسبب مص اخوه لزبره. رامي مسك راس تامر وساله بهيجان (مالك يا هيجان. بتعمل ايه. انا كنت نايم). و تامر عمال يمصمص بجوع و ياكل زبر اخوه اكل وهو بيتكلم بصوت سريع اوي (هيجان يا رامي اوي. مش هتصدق اللي انا شفته. ااااه. مش قادر يا رامي). رامي خلاص مص اخوه و طريقته الهيجانه فالكلام خليته على اخره و فجاه اتشنج و قام ناطر كل اللبن فبق اخوه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر اول ما حس بمني اخوه بينزل على لسانه جوه بقه. ابتسم وبص لوش رامي. لقى رامي سايح على الاخر و مغمض عينه و بيعض شفايفه بسبب النشوة الجنسيه اللي حصلتله. تامر وقف و جاب منديل و تف لبن اخوه فالمنديل و قام قاعد على سريره و ابتدى يحكي اللي لسه شايفه لرامي. رامي كان لسه زبره بينقط لبن. رامي مكنش مصدق ان تامر شاف طنط هيام فالمنظر ده. اصل رامي من زمان وهو متجنن على طنط هيام صاحبة امه. جسمها بيهبله. عباياتها الضيقه اللي مخلياها مره متناكه. وسطها الصغير و طيازها الكبار اوييي. هيام من نوعية الستات الطويله اللي عريضه اوي من عند الحوض و الارداف بس فنفس الوقت جسمها مفرود و بزازها منطورين لقدام دايما.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي قال لتامر (يا بختك يابنل المحظوظه. ده انا هتجنن واشوف طنط هيام ملط. اهو دي لو امي انا كنت عشرت رحمها كل يوم فحياتها. دي لو امي انا كنت نطيت على طيازها ليل و نهار كل يوم. ).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر مدد على السرير و هو بينفخ (ااه خلاص الهيجان هيموتني. احنا هنذاكر ازاي كده. الامتحانات خلاص قربت)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ضحك (امتاحانات ايه بعد اللي امك بتعمله فينا ده)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي هو كمان حكى لتامر كل اللي حصل وهو نايم. حكاله ازاي لزق فطيز امهم. ازاي خلى جسمها يرتعش بسبب زبره. وحكاله انها قالتله يداري زبره لما كان واقف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر قال وهو مصدوم (احا هي قالتلك كده بجد. طب وحياتك يا ماما انا كمان هقعدلك بزبري من غير كلوت يلمه).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ضحك (زبر ايه يابو زبر هههه). تامر ضحك وقال (بكره تشوف زبري هيكبر ازاي. المصيبه هي امنا اللبوه اللي مخلصه لبني دي. واهي كملت بصاحبتها).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاللحظه دي هيام كانت راحت قعدت فاوضة الليفينج و بتفكر فاللي حصل لصاحبتها. حاولت تفكر فحل. اصلا هي لسه مش مصدقه ان الولاد تعبانين بسبب جمال امهم. هيام فجاه سالت نغدفسها (يا لهوي ده لو كل ام جسمها حلو عيالها هاجو عليها دي تبقى مصيبه). و فجاه افتكرت ابنها. حست انها عايزه تطمن عليه و تشوفه روح من المدرسه ولا لسه. رفعت موبايلها و كلمته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنفس اللحظه رامي كان واقف على باب الاوضه بيتفرج على الشرموطه هيام صاحبة امه. هيام مدياله ضهرها. عبايتها السوده مجسمه وسطها. رامي زبره وقف فلحظه. هيام بتكلم ابنها و مركزه علشان صوته بعيد. صوتها ناعم اوي بنت الوسخه. رامي هاج على صوت صاحبة امه. و فجأه الموبايل وقع منها قامت وقفت ووطت تجيبه. و رامي فجاه شافها مفنسه قصاده و طيازها مرفوعه اوى اوي. رامي خد باله ان عباية طنط هيام محدده كلوتها اوي. الواد خلاص عرق وبقى بيحسس على زبره جامد اوي. هيام موبايلها اتزحلق ووقع تحت كرسي. ولسه ضهرها لرامي. قعدت على الارض وهو بتنفخ و بتكلم الموبايل بصوت متنرفز (يوووه مالك انت كمان مش على بعضك ليه). و قامت تانيه ضهرها و وطت راسها تحت الكرسي تدور على الموبايل. رامي مش مستحمل المنظر. كلوت هيام باين ومتحدد. طيازها كبيره اوي. وسطها صغير جدا. طيزها مرفوعه فشخ. ضهرها متني جدا. فجاه رامي حس انه عايز يجري و يركب طيز صاحبة امه. حس انه عايز يتنطط عليها وهي بهدومها. قال فسره (يا بختك يا احمد بامك. تلاقيك بتشوفها ملط ليل ونهاااار. كل دي طيز يا طنط!!!).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجاه هيام جابت موبايلها ورامي رجع استخبى بره. عدل زبره جوه هدومه. المره دي لبس كلوت. خاف امه تتعصب عليه تاني. و دخل بيسلم على هيام. هيام بتحب ولاد مرفت اوي و بتعتبرهم زي ولادها و متعوده اول ما تشوفهم بتحضنهم و بتبوسهم. و بشكل عفوي هيام قامت سلمت على رامي (ازيك يا رامي يا حبيبي واحشني اوي). و قامت حاضنااه. و فلحظه حست بزبره الناشف اوي. اتكسفت و سابته بشكل طبيعي و قعدت على الكنبه. كانت مركزه فالعرق اللي على وشه. مركزه فاحمرار وشه. الواد بيتهته من كتر الهيجان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت تساله على المذاكره والدروس وهو مش قادر يشيل عينه عن شفايفها وهي بتتكلم. لدرجة انها سالت نفسها (هو الواد ده متنح فشفايفي كده ليه!!!!). و فجاه هيام حست باكلان فكسها. و اتحرت اوي. ولقت نفسها بشكل عفوي ابتدت تفك دبابيس طرحتها و رامي مبرق فوشها و زبره خلاص هيفجر الكلوت بتاعه. وكانه مشهد بالتصوير البطيء. هيام رفعت ايديها و. ابتدت تقلع طرحتها. و رامي مبرق فسنتيانتها اللي عبايتها الضيقه محدداها. و فجاه حس ان زبره هينطر. كتم شهقه كانت هتخرج من بقه. و اخيرا هيام عرت شعرها. رامي شاف شعر هيام البني الناعم التقيل وقام كاحح من كتر الاحتقان والهيجان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام مكانتش بترتبك زي ميرفت. هيام كانت جريئه و صايعه. بصت لرامي وكانت واخده بالها من هيجانه. قامت قالتله بعصبيه (روح يا رامي يلا صحي مامتك علشان انا متاخرش). و طبعا هيام مقدرتش تمنع نفسها انا تبص على منظر زبر رامي. برقت لما شافت مكان زبره مكبب جدا جدا و فجاه سمعت صوت فدماغها (يخربيتك يا واد يا رامي كل ده عندك!!!)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي طبعا كان لسه على اخره و لما هيام طلبت منه يصحي مامته قلبه دق. اصله زي كل ولد نار هيجان المحارم ماسكه فزبره قلبه بيرقص و بيفرح كل ما بتيجي فرصه يصحي امه من النوم. بالذات فالصيف. الوقت ايامها كان شهر 6 قبل امتحانات اخر السنه والجو حر اوي والصيف داخل بدري. و مرفت و اللي زيها من الامهات ذوات الاجسام المتعبه مبيتوصوش فالصيف. رامي و تامر كانوا بيستنوا كل صيف بفارغ الصبر و اول ما الدنيا بتبتدي تحرر بيبتدي عرض الفجور و الوساخه فبيتهم. امهم علطول لابسه قصير اوي و شفاف جدا و عريان خالص من فوق. قمصان بيت مرفت كان كل قميص فيهم العن من التاني. اللي حمالاته من فوق رفيعه اوي و طويله فبتبقى معريه كتافها ودراعاتها و تلاث ارباع بزازها الكبيره. واللي مبيبقاش اصلا بحمالات و بيبقى مربوط باستيك حوالين بزازها. و ده بقى رامي مبيهداش غير لما بيشدهولها من فوق وهي نايمه لحد ما يخرج بزازها منه بكل سهوله. وغيرهم و غيرهم من القمصان واللانجيريهات اللي مولعين فازبار ولاد مرفت طول الصيف ليل ونهار.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي قلبه ابتدى يدق اسرع وهو بيقرب من اوضة امه. وفجاه شاف تامر اخوه واقف على باب الاوضه مبرق و وشه لونه احمر زي الدم. نور الطرقه بره الاوضه منور و منور معاه جسم مرفت بالكامل. مرفت اللي نامت باسدالها من التعب بعد ما فضفضت لصاحبتها. رامي وقف جنب تامر و عرف اخوه مبرق ومتنح ليه. مرفت امه نايمه على ضهرها و تانيه رجلها فشخاها على الاخر و هدومها مرفوعه لحد كلوتها. رجليها وفخادها المكلبظين سنه عريانين ملط و حلوين اوي. رامي قلبه دق اكتر. قال فسره (يخربيتك يا ماما). رامي لمس زبره هو كمان و وشوش اخوه (بقولك ايه مينفعش نقف كده. طنط هيام ممكن تشوفنا كده واحنا واقفين) . ميعرفوش ان فاللحظه دي هيام واقفه مستخبيه و شايفاهم وهم بيتجسسوا على لحم امهم. هيام كانت مبحلقه فايديهم اللي بتحسس على ازبارهم المكببه. هيام قالت فنفسها مخضوضه (يالهوي. هم الولاد مولعين على امهم اوي ازاي كده).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والولاد فعلا كانوا مولعين اوي. عمالين ينيكوا فلحم امهم المتعري. بيمللوا عنيهم بمنظر فخادها المليانه المصبوبه. بيعشروا وشها اللي حتى وهي نايمه برضه شرموط. مرفت اصلا وشها من نوعية وشوش الستات اللي تولع اي دكر عليها. كانت شبه سلوى خطاب وهي صغيره كده. و هي نايمه للامانه وشها بيبقى عايز يتلحس لحس.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهيام واقفه ولامحه. لسه مخضوضه اوي. كده صدقت كلام صاحبتها. كده صدقت ان مرفت متجننتش. الولاد هيجانين فعلا على جسم امهم. ولا اراديا حسست هيام على وسطها ومشت ايديها لتحت بشويش لحد طيزها وقالت فسرها (لاءااا ده كده عيب اوي. معقول ابن يبقى مولع على مامته). وفضلت متابعه الولاد اللي خافوا يكملوا فرجه و مشيوا راوحو اوضتهم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام كانت مش عارفه تعمل ايه بعد اللي هي شافته ده. ولاد صاحبتها بيمارسوا العاده السريه وهم بتفرجوا على جسم امهم! و للحظه سريعه تفكير هيام جه فيه ابنها احمد. افتكرت لما يعني بتبقى لابسه فالبيت قصاده كده زي مرفت ما بتلبس لولادها هو بيكون عامل ازاي. وبعد كده صوت رهيب فدماغها زعقلها (انت مجنونه!! احمد ابنك متربي. مش معنى ان حد عنده مرض يبقى كل الناس زيه. اكيد رامي و تامر محتاجين علاج. لكن انت ابنك مؤدب و عارف الصح من الغلط).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام دخلت على مرفت و برضه برقت. اصلها كل ده مكنتش عارفه الولاد شايفين ايه. دول كانوا شايفين نص جسمها التحتاني ملط. و فخادها و ووراكها و ركبها و سمانتها بيلمعوا. وفالنص كسها منور و مكبب تحت الكلوت الخفيف. كس مرفت متجسم بالكامل. وهيام محستش بنفسها و نسيت نفسها للحظه و تنحت فكس صاحبتها. الكس متجسم اوي. ولونه شبه باين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام فاقت فجاه و رجعت طبيعيه. مشيت بالراحه و صحت مرفت بصوت واطي اوي. هيام جريئه و بتفكر بسرعه و خدت قرار متحكيش لمرفت اللي هي شافته. مش هتقول انها شافت ولاد صاحبتها بيتجسسوا و بيلعبوا فازبارهم على جسم مامتهم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام كانت قلقانه على مرفت و قررت تكون ذكيه و متشعللش النار اكتر. على الاقل لحد ما تفهم الموضوع كويس. اكيد فيه حاجه غلط. بعد كده مرفت و هيام اتكلموا تاني. و هيام اقترحت انهم يخرجوا يقعدوا فمكان هادي. ياكلوا و بغيروا جو. و مرفت حبت الفكره. و قامت تلبس هدومها و فجاه مرفت خدت بالها من عباية هيام. مرفت خدت بالها ان كلوت هيام متحدد و البرا كمان متحدده قامت سألتها (هيام هو انت لابسه العبايه من غير كومبيزون). هيام خدت بالها و اتكسفت وقالت (اصلي كنت متسربعه و خايفه عليكي. هاتيلي من عندك كومبليزون معلش).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبشكل عفوي ابتدت هيام تقلع عبايتها و مرفت ابتدت تدور على كومبليزون على قد هيام. الاتنين مفيش فنيتهم اي حاجه. لان دماغهم بريئه. و فجاه مرفت قالت (يوووه اخر كومبليزون على ادك هو اللي اتنيلت لبسته. ) و من غير تفكير مرفت فتحت عبايتها و قلعتها و قامت قالعه الكومبليزون و بقت واقفه بالطرحه و السنتيانه و الكلوت و بس. هيام لقت نفسها بتبص على جسم صاحبتها. مكنتش بصة قلة ادب. مكنش فيه تفسير بس هيام تنحت فجسم مرفت من اول صوابع رجليها لحد ما وصلت لشعرها. هيام قالت فسرها وهي بتلبس كومبيليزون مرفت (هو انت فعلا ازاي جسمك كده يا مرفت!!! بس برضه مهما كان جسمك مغري مينفعش يغري ولادك). و برضه هيام افتكرت ابنها احمد تاني. اصلها اوقات بتقف قصاده بالكلوت و السنتيانه وهي بتغير. نفضت الفكره من دماغها و خلصت لبس هي و مرفت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجوا اتغدوا فمكان مفتوح و هيام قدرت تهدي مرفت و تقول ليها (اكيد هنلاقي حل لو ولادك فعلا كده. متخافيش). بس هيام ولسبب برضه مجهول قلبها كان واكلها على ابنها احمد. علشان كده عرضت على هيام انها تروح عندها البيت تريح شويه. وفعلا مرفت وافقت. و احمد كان فالبيت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام متعرفش ليه كانت قلقانه على احمد ابنها. اصلها بتخاف عليه اوي. من بعد ما جوزها بيسافر شغله فانجلترا مبيبقاش ليها غير خوفها على ابنها و السهر على تربيته. هيام و مرفت اتكلموا شويه وهم بيشربوا قهوه و اتفقوا كل واحده تغمض شويه و يصحوا يكملوا كلامهم. و مرفت طبعا كلمت جوزها تقول ليه انها عند هيام علشان عندها مشكله. و بعدها كلمت ولادها قالتلهم. و بعدها مرفت دخلت اوضة احمد تغمض.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيام و ابنها دخلوا اوضتها. احمد قعد على السرير يلعب فموبايله. و هيام ابتدت تقلع طرحتها. واقفه باصه على مراية الدولاب و شايفه ابنها. عنيها فجاه جت على مكان زبر ابنها. هي محستش اصلا بانها بصت. و فجاه جاتلها فكره غريبه وهي بتقلع عبايتها و وقفت بالكومبيليزون بتاع مرفت. و كومبليزون مرفت كان شفاف كده و مبين الكلوت و البرا. و ندهت احمد ابنها تساله بلؤم (احكيلي عملت ايه فالمدرسه انهارده يا حبيبي). كانت قاصده تلفت نظره و تخليه يبص عليها. و اول ما لمحته بيبص قامت وطت و رفعت الكومبليزون من تحت و رفعته علشان تقلعه. و عملت كده بالراحه اوي. كانت مغمضه و مكسوفه انها بتعمل كده. و متعرفش ليه هي قررت انها تعمل كده. يمكن عايزه تختبر ابنها. هل مممن احمد يكون مش مؤدب زي رامي و تامر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و اول ما قلعت الكومبليزون قررت تفتح عنيها و تبص على منظر ابنها. تشوف رد فعله وهي واقفاله بالكلوت الصغير و البرا الصغيره. وقفاله بلحمها الشرموط. لحمها اللي بيهيج كل الرجاله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس احمد كان مؤدب. كان نضيف. مكنش لسه عرف شهوة المحارم زي رامي و تامر. احمد ولا كان فباله اي خاجه. اصلا هيام متعوده يعني تلبس و تغير لو مستعجله اوقات قصاد ابنها. هيام حست بحاجه مختلفه. محستش انها راضيه. كانت متوقعه يمكن ان ابنها قليل الادب برضه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الواد احمد فضل باصص فموبايله لحد ما امه خلصت تغيير هدوم و طلعت نامت على السرير. هيام منامتش لحظه. عماله تفكر فموضوع سكس المحارم ده. مستغربه ان ممكن ابن يحس بانه عايز يعمل سكس مع امه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد نام. و امه فضلت صاحيه جنبه الموضوع شاغلها. هي تعرف و قرت عن سفاح المحارم. و قرت مواضيع و اخبار عن اب مارس بالعنف مع بنته. او اب اكتشف ان ابنه و بنته على علاقه. او ان واحد يخون اخوه مع مراته الجميله. و فجاه هيام افتكرت خبر قرته زمان عن ام كانت هيجانه و اغوت ابنها علشان يمارس معاها. و فجاه هيام حست باكلان فكسها و قالت فسرها (يالهوي. الام بتغري ابنها و تهيجه قصد. هم ازاي بيعملوا كده!!!). و فجاه هيام حركت فخادها على كسها وهي نايمه من غير قصدها. اتخيلت الام اللي فالخبر. تخيلتها كده بتدخل على ابنها وهو بيذاكر و هي لابساله قميص نوم وسخ. وفجاه هيام اتخيلت ان الام دي هي نفسها. تخيلت نفسها وهي لابسه لانچري سافل من اللي اوقات بتلبسهم قصاد ابنها عادي. تخيلت نفسها بتتشرمط على ابنها. تخيلت نفسها بتنزل اللانچيري قصاده و بتقف ملط. هيام بقت تدعك كسها بفخادها اجمد. عرقت اوي. مش عارفه مالها. مش قادره تبطل تخيل. اتخيلت نفسها ماشيه بتتمخطر قصاد احمد ابنها و هي ملط و عماله تفرجه على بزازها الكبيره وهي بتتمرجح بمياصه. و هي مبرقه فزبره اللي بيقف و بيهيج على محارمه. و فجاه هيام خرجت من شفايفها (اااااه) خفيفه اوي اوي. اااه سكسيه خالص. هيام مستحملتش اكلان كسها ده اللي حصل فجاه و هي بتتخيل. كسها اللي اصلا على اخره بسبب سفر جوزها. وجع كسها و اهتها خلوها فاقت من خيالها. اتخضت. اتكسفت من نفسها ازاي فكرت فكده. ازاي اتخيلت كده. و ازاي كسها حس بحاجه حلوه كده. زعلت من نفسها و اتضايقت و قامت من السرير بشويش و هي بتبص على احمد ابنها. بصتله بحنان كده و خوف و فجاه احمد سالها بهدوء طبيعي و قلق (مش عارفه تنامي يا ماما ولا ايه. لو مضايقك فالسرير اروح نام بره فالليفينج؟). هيام ارتبكت انه صاحي و متعرفش سبب ارتباكها. يمكن بسبب انها لسه متخيله ابنها جنسيا. يمكن لانها كانت لسه بترقص بزازها لابنها فخيالها. ردت عليه بكسوف (نام انت يا حبيبي علشان درسك بالليل.). هيام زعلت من نفسها اكتر انها فكرت فابنها كده و خرجت من اوضتها بلبس النوم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يالهوي على لبس النوم بتاع هيام. لانچيري سافل اوييي. مش شفاف. بس طري و خفيف ولازق فالجسم اوي. و هيام مبتقعدش بسنتيانه خالص فالبيت. بزازها متجسمه تحت القميص الحمالات. نص بزازها اللي فوق ملط. و فرق بزازها مع بطنها شكله ابن كلب. و كلوتها متحدد و كسها ابو شفايف كبيره متحدد اوييي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خبطت على ميرفت علشان تشوفها نامت ولا لاء. مرفت ردت عليها و هي كمان مكنتش عارفه تنام. كانت لسه قاعده على السرير بعبايتها و سانده ضهرها على ضهر السرير. هيام اتخضت لما شافت مرفت قاعده كده و قالت بكسوف الست المصريه (يالهوي عليا يا مرفت. مجبتلكيش حاجه تلبسيها). وبعد جدال اخيرا هيام اقنعتهها تجيبلها بيچامه من عندها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام رجعت اوضتها و بهدوء فتحت دولابها من غير ما تنور الاوضه علشان متقلقش ابنها. طلعت عبايه بيتي خفيفه لصاحبتها. و لفت علشان تخرج. تنحت فابنها اوي. احمد الغطا متشال من عليه و الواد نايم بالبوكسر و زبره متجسم اوي. هيام متعرفش هي ليه عنيها عملت كده. بس عنيها بقت كأنها بتتأمل فزبر ابنها. فراسه المتحدده فسمكه و فطوله. و فشكله وهو نايم. وفجاه فوقت نفسها. بصت للغطا و خافت الواد يبرد. هو بالادق هي اقنعت نفسها انها مبصتش على زبر ابنها و ان عنيها جت بالغلط عليه. وهي جايه تغطيه قام ضهر ايديها حسس على زبر ابنها. و فلحظه هيام حست بقشعريره غريبه فجسمها. اصلها حست بزبر ابنها اوي. مفكرتش كتير فاللي حصلها. كانت مكسوفه لسه انها كانت لسه بتتخيل شكل زبر ابنها وهو واقف بيستحمى. وبعدها قامت طلعت من الاوضه و رجعت لمرفت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام دخلت اوضة ابنها اللي مرفت قاعده فيها. ادتلها اللبس و وقالتلها هستانكي بره نتفرج على التليفيزيون. انا زهقانه و مش قادره انام. وفعلا خرجوا يتفرجو. و الوقت سرقهم و هم بيقلبوا فالقنوات لحد ما فجاه مرفت صرخت (ارجعي كده يا هيام ده برنامج نشوى صاحبتي.).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوة مذيعه تليفيزونيه محترمه فاحد القنوات الهادفه و ست على خلق. هيام قالت لمرفت (استني هعلي. تصدقي نشوى شكلها حلو انهارده). هيام و مرفت متعودين يتابعوا برنامج نشوى دايما علشان بيستضيف ناس محترمين و مواضيعه دايما هادفه. و فجاه احمد ابن هيام صحي. و عدى عليهم سلم على طنطه مرفت و سلم على مامته. كان لابس هدومه و مستعد ينزل درسه. قعد معاهم فالليفينج قبل ما ينزل. و فجاه برنامج نشوى رجع بعد الاعلان و اتكلمت نشوى (انهارده هنتكلم عن قضيه شائكه فمجتمعنا. قضية شهوة المحارم. قضية ان اوقات بيكون فيه شهوة جنسيه عند حد تجاه محارمه. و معانا انهارده دكتور..... هيكلمنا عن الموضوع الشائك ده)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت اول ما سمعت كلام نشوى ارتبكت و جسمها ارتعش. افتكرت شهوة ولادها ناحيتها. افتكرت ان ولادها عايزين يناموا معاها فسرير. زي المتجوزين. افتكرت ان ابنها الكبير نفسه يحط زبره بين بزازها و ان ابنها الصغير هيجان عليها اوي. افتكرت ان ولادها بيعملوا شذوذ سوا من كتر الهيجان اللي هم فيه. السبب التاني اللي خلى مرفت ترتبك هو وجود احمد ابن هيام اللي قاعد و بيسمع الكلام فموضوع حساس زي ده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاه ميرفت خدت بالها. هيام ممدده قصاد ابنها زي الشراميط. طيازها خلاص تعتبر باينه سنه من كتر ما القميص مرفوع. مرفت سامعه كلام الضيف فالبرنامج (طبعا يا فندم من اهم اسباب ان ولد يشتهي امه هو لبس الام قصاد ابنها فالبيت. معظم الامهات بتاخد راحتها طبعا قصاد اولادهم.).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام بقى كانت مركزه اوي فالبرنامج. و كان الحوار بين صاحبتهم المذيعه والضيف شغال جوه مخها. هيام متعرفش ليه حست بقشعريره فكسها اول ما سمعت نشوى بتقاطع ضيفها خبير العلاقات الاسرية والطب النفسي (تقصد ايه حضرتك بان الام بتاخد راحتها قصاد ابنها،) و هيام لقت نفسها بتحرك فخادها لا اراديا كده بتفتحهم. ابنها كان قاعد قصادها بالظبط وهي ممدده على كنبة الليفينج. قميصها اصلا مرفوع بشكلٍ وسخ لحد تحت كسها و طيزها. اول ما الضيف قال (اقصد ان اوقات كتير الام و خصوصا اللي محافظه على جمالها و جمال جسمها مبتكونش واخده بالها ان مفاتنها كلها باينه بالكامل لولادها).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام فاللحظه ده غصب عنها فتحت وراكها و بعدتهم عن بعض. لمحت ابنها احمد بطرف عنيها. غمضت و سرحت و هي سامعه نشوى المذيعه (بس يا دكتور ... دول ولادها!؟ معقول الابن يتفتن بمفاتن مامته؟؟!).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ترى هيام الهيجانه هتحس بشهوتها اكتر ؟ يا ترى هتفكر تعمل جنس محارم مع احمد ابنها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و مرفت هتروح تبات عند باباها جد الولاد علشان تقدر تفكر تعمل ايه مع ولادها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ترى هتحصل علاقة جنس محارم كامله. هيام و ابنها؟؟ ميرفت و ولادها؟ او ميرفت و ابوها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و المزيد من الاحداث الاخرى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت و هيام زي غيرهم كتير. امهااات مشكلتها ان اجسامهم مغريه جدا. و شهوتهم كمان مولعه جدا جدا. بس هيجانهم شكله مختلف. هيام واضح انها خلاص كسها على اخره. هي من الستات اللي بتحب النيك و الجنس اوي. ايوه ليه لاء. هيام بتحب السكس لدرجة ان جوزها لما بينزل اجازه من شغله كل سنه مبتخرجش زبر جوزها من بقها ال 30 يوم الاجازه. هيام برغم انها ست محترمه و جدعه و ملتزمه جدا بس مع جوزها بتحب تبقى ست لبوه و شرموطه. ده مش معناه انها قليلة الادب. بس هي المره دي بعد سفر جوزها وهي مش على بعضها. مش مستحمله الشهر اللي باقي على اجازة جوزها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و اما ميرفت بطلة حكايتنا فدي هيجانها مكتوم. هي محترمه و ملتزمه اكتر من هيام. و بتقدر تتحكم فشهوتها اكتر من هيام. و كمان جوزها معاها. اي نعم هو كبر خلاص و مبقاش جامد زي الاول بس اهو بيمصلها كسها اوقات. و اوقات بيدعكلها كسها بايده. و اوقات قليله بيدخله فكسها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاول سنين جوازها كان بيهبدلها من النيك. مرفت جسمها من كتر فجره ايامها كان بيخلي جوزها يبقى زي الطور معاها. مكنش بيبطل فشخ فيها. هو كمان مكنش مستحمل حجم بزازها ايامها. لكن دوام الحال من المحال. جسم مرفت بهدل جسم جوزها. كسها كان كبير لدرجة انه بيبلع زبر جوزها كله. و فاخر 3 سنين جواز السكس قل بينهم. صحة جوزها مبقتش تستحمل. و مرفت كسها كمان مبقاش يستحمل بس كانت بتقاوم ده بانها تركز انها تحسن نفسها اخلاقيا و تلتزم اكتر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام و ميرفت كانوا متفقين على حاجه انهم اخلاقيا زي بعض جدا. كل واحده فيهم عارفه ان العاده السريه غلط. و برغم هيجان الاتنين بس ولا واحده فيهم كانت بتنيك نفسها لما هيجانهم بيجننهم. كل واحده فيهم بتقول (انا ام. انا كبرت خلاص على السبعه و نص).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسف على المقدمه الطويله. بس كان لازم نعرف اكتر عن امهااات قصتنا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرجع لبيت هيام. اخيرا جه فاصل اعلاني. و مرفت كانت مركزه ففخاد و رجلين هيام و عماله تبص على احمد ابن هيام اللي قاعد قصاد امه و باصص فموبايله. و هيام فاللحظه دي كانت عماله تفتح رجلها بالراحه اوي لدرجة ان لو ابنها ساب الموبايل و بص لامه هيقدر يشوف كسها الكبير فالكلوت. هيشوف رجلين امه بالكامل ملط. فجاه مرفت بشكل عصبي زعقت لهيام (هيام. خدي بالك رجلك باينه). مرفت اتصرفت بشكل عفوي. خافت يعني ان ده فعلا يكون سبب هيجان الولاد. خافت ان جسم هيام العريان يغري ابنها زي ما الدكتور قال فالبرنامج. هيام اتخضت و كانت اصلا سرحانه فخيال عجيب. اصل لتاني مره كانت بتتخيل نفسها جنسيا. ومع مين!! ده مع ابنها برضه. فجأه تخيلت نفسها قاعده على سريرها و احمد واقف قصادها ملط و زبره واقف و بيرتعش. و هي عماله تفتح رجليها و تعري كسها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام اتخضت بجد و اتحرجت و حاولت تغطي نفسها شويه بس طبعا قميصها اصلا قصير اوي اوي. وفنفس الوقت هيام لتاني مره تتكسف من نفسها انها اتخيلت تاني ابنها. اتخيلته و هي بتعرضله جسمها. و احمد كان كل ده باصص فموبايله. هيام معرفتش هي مبسوطه لان ابنها محترم و مبيبصش على جسمها العريان و لا كان نفسها يبص. اقنعت نفسها انها بتختبره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام و ميرفت مكملوش فرجه على البرنامج و رجعوا اوضة هيام. مرفت كانت متوتره. و قالت لهيام انها مش عارفه تتصرف ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت دخلت بيتها و لقت ولادها فالدرس. دخلت اوضتها مهمومه و ابتدت تقلع طرحتها و عبايتها قصاد المرايه. وققت بالكومبيليزون الخفيف و بصت على نفسها. عنيها ركزت ففرق بزازها اوي. اصل مرفت من الامهات اللي من كتر ما بزازهم عملاقه لما بيبقوا محشورين جوه السنتيانه بيبقوا لازقين فبعض و بينهم خط فرق بزاز خطير و كبييير جدا. واول حاجه جت فبال مرفت انها تقول فنفسها (يا ترى ايه يا ولادي اللي خلاكم تغرموا بجسمي كده. معقول صدري الكبير هو السبب فكل ده!!!). مرفت من كتر همها نامت و مددت على السرير بالكومبليزون. نامت بتحاول تهرب من فجعتها فولادها. صحيت قبل ما جوزها يرجع و لما رجع استاذنت منه انها تروح تزور باباها يومين لانه واحشها. و لحد ما سافرت نهار اليوم اللي بعده حاولت تتجنب انها تشوف ولادها. كانت خايفه منهم و خايفه من اللي هم حاسينه ناحيتها. فضلت طول الطريق وهي فالقطر تفكر (هعالج ولادي ازاي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابو ميرفت اسمه كمال. فاول الستينات من عمره. بس صحته كويسه و محافظ على نفسه و قوته. بيمارس رياضه يوميا. بياكل اكل صحي دايما. قوي برغم سنه الكبير. و راجل اوي اوي اوي بس هو كان مخلص لمراته طول عمره و مستغلش رجولته العملاقه دي فحاجه غلط. و برغم انه وحشه يعني الاجسام الحلوه و اللحمه الصغيره عمره ما صغر نفسه و مشي غلط. حتى برغم مرض مراته و كبر سنها و تغير جسمها. كان مقضي حياته فالرسم. بيحب الرسم و الرياضه و بيته كله لوح فنيه. بيرسم الطبيعه و البشر و ايده حساسه جدا.. عايش لوحده من بعد موت ام مرفت من 3 سنين. رفض انه يقعد عند مرفت و فضل انه يفضل فشقته. و فضل محافظ على عاداته. مرفت كان بقالها كتير مشافتهوش. هو كمان كان نفسه يشوف مرفت من فتره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما شافها خد باله انها تعبانه و مش طبيعيه و فجاه اول ما قعدوا يتكلموا مرفت انهارت و عيطت. مرضيتش تحكي لباباها حاجه. وخرج و سابها تنام و ترتاح من السفر. مرفت بترتاح فاوضتها القديمه دي جدا برغم ان باب اوضتها مخلوع. قلعت عبايتها و كومبيليزونها و وقفت بالكلوت و السنتيانه وقعدت على السرير. سرحت و عقلها كانه عايز يقف عن الشغل. مرفت فوقت نفسها علشان تفضي شنطتها. و فجاه كمال رجع عند اوضه بنته. كان اصلا عايز يسالها هي تحب تتغدى ايه. كان فاكرها غيرت. و هي كانت مش واخده بالها. الراجل العجوز برق للحظه. عينه جابت بنته من فوقها لتحتها فلحظه. توهان جنسي فجسم بنته مدامش غير لحظه او اتنين وبعدها رجع خطوة لبره الاوضه و قام كاحح كده علشان مرفت تاخد يالها و سالها من بره (حبيبتي تحبي تتغدي ايه انهارده). كمال كان بيسالها و مشهد جسم مرفت بنته بالكلوت و السنتيانه بس عمال يجي فباله غصب عنه. مخه تقريبا مستوعبش منظر جسم بنته المغري. ممكن لانه مشافش ستات عريانه من زمان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الغريب ان مرفت متخضتش اوي. باباها ده حبيبها. مرفت كانت موصلتش انها تلبس عريان اوي قصاد ابوها زي ما بتلبس قصاد ولادها. بس عادي بتلبس كومبليزونات شفافه و دايما من غير سنتيانه. لكن عمرها ما لبست لانچيريهات وسخه قصاد باباها زي ما كانت بتطلع قصاد عيالها من اوضة نومها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ردت على باباها بهدوء (ثانيه يا بابا لسه بغير). و قامت لبست بسرعه كومبيليزون اسود. و قامت طلعت لباباها اللي محسش ان بنته لبست بسرعه و طلعاله بره الاوضه و لقى نفسه بيخبط فجسمها الطري المليان لحم. و مرفت مش عارفه ان باباها واقف على باب الاوضه علطول قامت خبطت فيه . بزازها كلها بقت لازقه فباباها و كمال من خضته لقى نفسه بيفعص سنتيانتها غصب عنه و مقدرش يمنع شفايفه انها تخبط فشفايفها. سوتها لزقت فزبره. و كمال زبره كان فعلا لسه زبر خرتيت. زبره حوالي 20 سم و عريض اويييي. كمال حس ان زبره كله لزق فسوة بنته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الخبطه دامت للحظه واحده. بس اللي كمال حس بيه بعد الخبطه دي لخبط كيانه كله. لانه بعد الخبطه دي و قبلها منظر بنته بالكلوت و السنتيانه و بس. ابتدى عقله يوزه لحاجات غريبه. انه بعد الخبطه مثلا اول ما مرفت اتاسفتله انها خبطته و قامت قايلاله (متتعبش نفسك يا حبيبي انا جايبالك غدى معايا يا بابا). و قامت ماشيه قصاده علشان تدخل المطبخ. قام كمال متنح فمنظر جسمها تاني. الكومبيليزون شافف لحمها كله. محدد تفاصيل طياز بنته و بزاز بنته اللي هتفجر سنتيانتها. كمال تنح فمنظر كلوت بنته اللي باين اوي اوي. لقى نفسه مسحور و دخل وراها المطبخ. مرفت اول ما لفت جسمها علشان تحط الاكل على الرخامه ابوها غصب عنه برق فسنتيانتها. باينه اوي. و فرق بزاز مرفت طوييييييييل. يا ترى كام اب برق فبزاز بنته و خصوصا اللي عنده بنت بزازها كبيره اوي كده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال فجاه خد باله انه بيبص على جسم بنته كتير. ضميره صحي وقال ايه اللي انا بعمله ده. عيب كده. و قام سايب مرفت و دخل قعد فالليفينج قصاد التليفيزيون و الدش. و فجاه مرفت الفاجره اللي هيجت ولادها عليها دخلت عليه الاوضه بالاكل. بس من غير سنتيانه. مرفت بزازها باينه بالكامل تحت الكومبيليزون. كمال مبقاش مستحمل بقى. مين الاب اللي فمكان كمال و هيستحمل يشوف جسم بنته الميلفايه اللي مخلفه بالمنظر ده. و مرفت ولا فبالها خالص قامت موطيه على الطربيزه اللي قصاد ابوها و ابتدت تحت الاطباق. و كمال فجاه زبره اتحرك و وسخن. كان مبرق فبزاز بنته. قال فسره (يا بنت الوسخخخخخخاا). و مرفت مش متوصيه عماله توطي و تقف. و كمال عرقان و مرتبك. شعور يربك اوي ان زبرك يقف على حد من محارمك. بتبقى خايف و مرعوب بس بتبقى فقمة الشهوه و عايز تجيبهم. الشعور اللي بيحس بيه العم لما بيقف ورى بنت اخوه الصغيره و بيلزق فطيزها اللي لسه بطهارتها و نضارتها. الشعور اللي بيحس بيه الاخ اللي مولع على مراة اخوه الصغير اللي بتلبس ضيق اوي و بيلاقي نفسه فلحظه بيلزق فطيزها فالمناسبات على قد ما بيقدر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال فعلا كان خلاص مش قادر ينزل عينه من على حلمات بزاز مرفت بنته. قال فسره (يخربيت امك!!! كل دي حلمااااات.). و طول ما هم بياكلوا و الراجل مش مبطل تتنيح فلحم بنته. مسابش حته مبصش عليها. على شكل فخادها و على كتافها المليانه الناعمه و على حسنة دقنها. و فجأه كمال اتجنن رسمي. ده لقى نفسه زبره خلاص منتصب بالكامل. الراجل من هيجانه تعب. تعب بجد و نفسه راح كده. كانه واخد حبايتين فياجرا. حاول يداري زبره الهيجان الصخم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام و قال لبنته انه هينام شويه و طلب منها تصحيه بعد ساعه علشان الدوا. دخل اوضته و راح قلع بنطلون جلبيته و مدد على السرير. بس معرفش ينام. كل ما يغمض عنيه يفتكر طياز مرفت بنته وهي بالكلوت. و منظر سنتيانتها. شكل وسطها. رقص بزازها وهي مش ملمومه. حجم بزاز بنته العملاق. زبره وقف تاني. وقف اوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاه مرفت فتحت باب اوضته. الساعه عدت و جه معاد الدوا. كمال عمل نفسه نايم. بس زبره ايه مفضوح اوي. الراجل لابس الجلابيه على زبره علطول. و مرفت اول ما دخلت الاوضه شافت زبر ابوها رافع الجلبيه ربع متر. كمال كان مرعوب و مكسوف ان بنته تعرف انه صاحي. هو عارف ان زبره رافع الجلابيه بس مش هيعرف يتحرك و يداريه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و ميرفت بقى تنحت كده فراس زبر باباها المتجسمه الضخمه. و اتكسفت اوي. بس كان لازم تصحيه. بصت تاني.وطولت فالبصه. و ندهته (اصحى يا بابا علشان الدوا). مردش عليها. كمل تمثيل. و هي لما حست انها هتبص تاني على زبر ابوها قامت مفوقه نفسها و ندهته (بابا اصحى يا بابا). و كمال فتح عينه. بس فتحهم على ايه. على لحم بزاز كبيره فشخ. مرفت لسه بالكومبليزون الشفاف. بزازها لسه من غير سنتيانه. كمال عرق اوي. و معرفش برضه يغطي زبره. و مرفت بصت ناحية الباب علشان متكسفش باباها. و بعد ما ابوها خد الدوا خرجت بسرعه من الاوضه. و اول ما خرجت كمال كان هايج اكتر. كان متاكد ان بنته شافت شكل زبره و ازاي كان منتصب كده. و فدماغه عماله تيجي صور مرفت وهي عريانه بالكلوت و السنتيانه. بس حصل تطور فالصور. ده كمال تخيل انها لفتله وهي كده. بصتله و هي بالكلوت و السنتيانه و بتقول ليه بمياصه (مالك يا بابا مبرق فلحمي كده ليه!!! هو انا وقفت زبررررك كدااا يا بابا).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بقى اول ما خرجت ابتسمت بكسوف كده و قالت فنفسها (رينا يديك الصحه يا بابا ده انت راجل اوي). دخلت هي تتكلم فالموبايل فاوضتها و قامت قاعده على السرير طلبت هيام صحبتها. مرفت مددت على السرير و نامت على ضهرها و راسها على المخده. تانيه رجليها الاتنين. و طبعا الكومبيليزون القصير واقع لحد طيزها. كلوتها متعري كله و الكلوت خفيف اوي و مشدود على لحم كسها مجسمه بالتفصيل الممل لدرجة انه مجسم زنبورها الكبير و شفايف كسها الطريه الضخمه و مكان فتحة الكس فيه بلل كده. ايوه بلل. مرفت واضح ان كسها اتبل لوحده لما شافت زبر باباها الواقف. هي بس مركزتش ان مش عنيها بس اللي تنحت فزبر ابوها. ده كسها اتفرج على زبر ابوها و هاج عليه كمان. دي غريزة البشر. مهما كانت علاقة البشر دول. مفيش واحده من محارمك هتشوف كسها باين كده و مش هتهيج عليها. سواء كانت اختك او بنت اخوك او مراة ابنك او مراة اخوك. او حتى بنتك. و ومفيش ست ببزاز و كس هتشوف زبر رجولي فحل كده و مش هتثتثار على شكله اللي كله فحوله و تعشير.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت سريرها قصاد مدخل الاوضه اللي من غير باب. فاتحه وراكها. و هيام ردت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت (السلام عليكم يا هيام. عامله ايه يا حبيبتي. انا بطمنك اني وصلت عند بابا)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام (حمدلا على سلامتك يا حبيبتي. طمنيني عليكي عامله ايه)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و دارت المكالمه بين ميرفت اللي قاعده على السرير فاشخه رجليها و معريه كلوتها.و هيام اللي فنفس اللحظه كانت نايمه جنب ابنها. متفهموش غلط. دي نايمه بادب. فجأه لقت نفسها بتطلب منه بعد الغدا (حبيبي لو هتنام شويه بعد الاكل تعالى نام جنبي فالاوضه. بزهق اوي وانا لوحدي). هي متعرفش ليه طلبت كده. بس هي يمكن من بعد موضوع مرفت و ولادها بقت خايفه على ابنها. و يمكن هي مش حاسه بانجراف شهوتها اللي خلاص تكه و هتولع فالدنيا كلها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام كانت بتكلم ميرفت وهي ممدده جنب ابنها. والوسخه لابسه حتة قميص قصير ابن لذينه. و خفييييف. خفيف لدرجة انه محدد تفصييييلات جسمها كله. طيازها و وسطها و بزازها االي طبعا زي مرفت مش ملمومين بسنتيانه. نايمه على جنبها و ضهرها لابنها اللي نايم على جنبه برضه. هيام كانت خلاص طيازها تكه و هتلمس زبر ابنها احمد. و احمد كان لابس شورت صيفي خفيف و تحته بوكسر بيتي مريح للازبار الكبيره. اصل زي ما قلنا الجزء اللي فات. احمد ابن هيام زبره يجنن. عريض كده و طالع بميل بكرڤ لفوق و راسه مشروومية اوي. مش زبر ولد عنده 12 سنه بس. مش زبر ولد فاولى اعدادي ده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام مش واخده بالها خالص من افعالها. مش فاهمه ليه اتعمدت تكمل مكالمتها مع مرفت وهي جنب ابنها كده. و حتى لما المكالمه دخلت فموضوع سكس المحارم متكسفتس و مخافتش ان ابنها يسمعها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و ميرفت ابتدت تتكلم بس على حظها باباها كان صحي و سمعها. و طبعا كان ملهوف على جسم بنته. كان فنيته يروح لاوضتها يتجسس على لحمها. اصل اكتر ست تعرف تتجسس على لحمها بسهوله هي بنتك. بتبقى متطمنالك و معريالك كل لحمها و انت اصلا زبرك عمال ينهششش فشرفها. الاب من دول بيبقى خلاص تكه و هيغتصب بنته من سخونة جسمها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و اول ما وقف على الباب تنح فمنظر بنته. فاتحه وراكها اويييي. رجليها مرميين على الجناب اوي. و كسها وااااضح اوي. كمال برق. خبى نفسه. زبره تعب. و سمعها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت (هحكيلك على موقف يا هيام موتني من الضحك هههه. دخلت اصحي بابا و لقيت ايه ههههه). كمال واقف بره سامع صوت بنته اللي يهيج الحجر و هي بتحكي ازاي شافت زبره واقف. سامع وصف بنته لزبره. و مرفت متعرفش هي ليه حكت كده لهيام. مرفت قالت (ده يا هيام واضح ان بابا عايز يتجوز). فهيام اللئيمه قامت قيالالها (طب ما تجوزيه يا حبيبتي ليا هههه).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجاه هيام قالت بلؤم وهي بترجع بضهرها فجاه و تخبط فزبر ابنها. كانت متعمده تصحيه. بس متعرفهوش انها عارفه انه صحي. هيا فجاه قالت لميرفت (ميرفت هتعملي ايه فولادك اللي هيجانين عليكي دول؟)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فعلا احمد كان فتح عينه و سمعها. و امه كانت لازقه فيه اوي. و وشه فقفاها. و طيزها دايسه على زبره العملاق ده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و ميرفت فجاه ردت و صوتها كان واضح (متخيله يا هيام. ولادي هيجانبن عليا. ولاد بطني يا هيام عاجبهم جسم امهم). و كمال واقف مبرق مصدوم من اللي بيسمعه. و هيام حست برعشة ابنها اللي صحي و عرفت انه بيمثل انه لسه نايم و سامعها فسالت مرفت (هو معقول بجد سمعتي تامر ابنك بيقول انه نفسه يعني ينام معاكي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد ابن هيام فجاه زبره ابتدى ينشف. اول مره ينشف على امه. اول مره يحس بالاحساس الحلو ده. احا. ده الللي مجربش احساس انه يلزق زبره فطيز امه ده يبقى محسش. و ايه اللي هو سامعه ده. تامر ابن مرفت هيجان على امه. تامر صاحبه االي بياخد دروس معاه عايز ينام مع امه. تامر زبره وقف اوي و ابتدى يفتح طياز امه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيام فجاه حست بزبر ابنها بينفش و بيكبر. غمضت و سمعت مرفت و هي بتقول (تاامر. تخيلي تامر االي لسه مخلص ابتدائي. تخيلي بيقول لاخوه انه نفسه ينزلهم جوايا). و كمال واقف على باب الاوضه متنح. مش مصدق. زبره تعب. وقف. مسك زبره. زبره سخن. عريان تحت الجلبيه. سامع بنته بتقول ان ابنها هيجان عليها. ابنها عايز ينيك لحمها. كمال بقى مصدوم من الفكره و فنفس الوقت عنيه عماله تنيك فمنظر فخاد بنته و كس بنته و كلوت بنته. و مرفت مكمله كلامها (ورامي ده اللي مفروض انه بالغ و كبير عايز يحط حاجته بين صدري. مش عارفه اعمل ايه فمصيبتي يا هيام).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و كمال مصدوم من اللي هو سامعه و هيجااان على منظر بنته اللي على السرير عريانه و عايزه الدكر اللي يركب لحم جسمها. بيقول فنفسه (يالهوي. احفادي الاتنين هيجانين على امهم. عايزين يزنوا مع امهم. ازاي يفكروا فكده. علشان كده مرفت كانت بتعيط.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيام فجاه وهي حاسه ان زبر ابنها خلاص على اخره و محشور بين فرد طيازها و حاسه بنفسه السخن على جلد رقبتها و حاسه برعشة قلبه اللي ضهرها لازق فيه. هيام الوسخه قامت قايله (انا بعد موضوع هيجان ولادك عليكي ده يا مرفت و انا بقيت خايفه من احمد ابني. بقى يجيلي هواجس ان هو كمان ممكن يهيج عليا. اصلي بقعد ملط قصاده ليل و نهار. انا بعد كده هقعد بالعبايات بس قصاده. اصله كبر يا مرفت اوي. احمد ابني كبر و بلغ اوي يا مرفت). هيام كانت هيجانه فشخ وهي بتتكلم و كسها مبلول. و مش حاسه بنفسها انها بتتحرش و بتعتدي جنسيا على ابنها البريء اللي عمره ما فكر فيها. هيام حست بزبر ابنها بينشف اكتر. اصلا بقى واجع طيزها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و احمد فعلا اول مره يحس بالنشوه الجنسيه دي. زبره واقف بين طياز امه. منتصب بالكامل. كان خايف و بيسال نفسه (يالهوي لو ماما عرفت اني صاحي. انا لازم افضل امثل اني نايم. ولو علقت على زبري هقول اني بحلم). بس فجاه سمع اخر جمله امه قالتها انها خايفه انه يهيج عليها. و اصلا هيام رجعت بطيزها لورا اكتر و لفوق بشكل بسيط وهي بتتكلم. لدرجة ان راس زبر ابنها بقى خابط فكسها بالظبط. و هيام اصلا اول ما حست بزبره على كسها شهقت كده و ارتعشت. و ايديها كانت هتوقع الموبيل. و جسمها ساب خالص.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و ميرفت ردت عليها (لا يا هيام عيب كده. متظلميش ابنك. مش معنى ان ولادي كده فكل الولاد كده. طب ما انا انهارده ملاحظه ان بابا عينه منزلتش من على جسمي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال اتخض. سامع بنته بتقول انها خدت بالها من بصاته على لحمها. و هيام كمان كانت مولعه و ولعت اكتر من اللي سمعته. هيام قالت و هي عارفه خلاص ان ابنها صاحي اوي و واعي اوي و بيمثل انه نايم. هيام حاولت تداري هيجانها. كسها بياكلها بحد. قالت بضحك (لااا ده المشكله فيكي يا مرفت بقى هههه). و مرفت ضحكت و قالت (يا بت اتلمي ههههه. هو بيبصلي علشان انا وحشاه. ده بابا يا عبيطه.). و باباها واقف بره ماسك زبىه و بيقول جوه نفسه (يا بنت الوسخه انا بجد ولعت عليكي يا مرفت. ايه بس القرف اللي بفكر فيه ده.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال بعد عن اوضة بنته و رجع اوضته و حاول ينام. كان مصدوووم من اللي سمعه. و مصدوم من تفكيره فبنته و بصاته على جسم بنته. و مصدوم ان ولاد بنته فاجرين كده و ووصلوا انهم عايزين يمارسوا سكس امهااات. قال فنفسه (يالهوي. يعني العيال عايزين مرفت بجسمها ده تتنطط عليهم. دي تبهدلهم و تخلص صحتهم) و ابتدى غصب عنه يفتكر منظر بزاز بنته. و منظر كسها. و فنفس الوقت هيام كانت على اخرها. و برغم ان مرفت قفلت المكالمه و قالت لهيام (انا هقوم اتطمن على بابا). هيام هي كمان بقت تمثل زي ابنها. مثلت انها لسه بتتكلم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحعت بطيزها اكتر. صوتها بيرتعش و هيجان و بتمثل ان مرفت لسه على المكالمه (يالهوي بتقولي ايه!! تامر كان نايم جنبك و بيمسك جسمك. يالهوي هو ابنك اتجنن. هيجان اوي عليكي كده. يالهوي. مسك بزازك. مش معقول يا مرفت. طب يا مرفت هو مخافش انك تصحي وهو حاشر بتاعه فطيزك. .)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و احمد خلاص مش قادر. زبره بيففوووور من جوه. كلام امه زي الرصاص الجنسي. عمال يشحن زبره لبن. اول مره لبن دي بتبقى النشوة مميته. و امه عماله تقول (طب ما يمكن الواد كان لازق فطيزك بالغلط. عادي يا مرفت.). هيام كانت على اخرها و بقت بتتشرمط بحرفنه. خلاص وجع كسها تعب اويييي. زبر ابنها يعتبر فاتح شفايف كسها. و قررت انها لازم تفجر زبر ابنها البكر ده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فنفس الوقت مرفت راحت تطمن على باباها. اللي بقى المرادي كان معري رجله كلها. و زبره رافع الجلبيه اوي. مرفت برقت فمنظر زبر ابوها. عنيها لمعت. ندهتله (بابا كفايه نوم بقى و اصحى عايزه اكلمك). و كمال كمل تمثيل هو كمان انه نايم. هو اصلا كان من كتر هيحانه مستنيها. و محضرلها زبره. و هي قربت و عنيها على مكان زبره اللي رافع الجلابيه ربع متر ده. ندهتله تااني. كمال عام عمل انه بيتقلب. عمل حركتين كده بجسمه و قام بقصده رفع الجلابيه لفوق اكتر. عرى زبره ملط قصاد بنته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت فتحت شفايفها. شايفه زبر باباها ملط. غصب عنها تنحت فمنظره. منتصب اوي. ندهتله. و هو هيجان و بيمثل. الدنيا ضلمه شويه و وشه مش باين. بس زبره واضح اوي. و مرفت واقفه متنحه. و كمال فجاه مثل انه صحي. و قال بكل برائه (متيجي يا مرفت يا حبيبتي نامي فحضني زي زمان. وحشتيني يا بنتي). مرفت مكسوفه. اتكسفت تقول ليه ان زبره عريان. و هو مثل انه مش واخد باله و قام شاددها بحنيه و قال (يا مرفت بقولك وحشتي بابا). و فجاه مرفت لقت زبر ابوها العملاق محشور كله تحت كسها بالظبط و لازق فيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و كمال مكنش مخطط بس فجاه لقى نفسه زبره ملط و فخاد بنته المليانه محتويه زبره و كسها ضاغط اوي عليه. و مرفت جسمها ارتبك كده و قالت بهزار (بس يا بابا انا مش صغيره علشان انام فحضنك). و كمال خلاص مش قادر. وقرر انه مش هيعتق لحم كس بنته. زي ما هيام قررت انها متعتقش زبر ابنها البريء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ترى هيحصل ايه الجزء القادم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السادس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام خلاص نسيت نفسها. زبر ابنها كله ضاغط على لحم كسها. الواد زبره ضخم بجد مش قد سنه. هيام اتجننت و نسيت نفسها و هاجت بجد. و قامت حاضنه زبر ابنها اوي بكسها و فخادها و قامت مرقصه طيزها كده بوساخه اوي اوي و الواد مبرق و مش مصدق وزبره هينفجر. لازق فطيز امه و زبره بيتدعك بفخاد امه و بيفرش كس امه. احمد فجاه حس بمتعه. ايوه. هو طول الوقت ده كان خايف. مش فاهم ازاي زبره بقى فطيز امه كده. مش مصدق اللي سمعه عن ولاد طنط مرفت. بس فجاه احمد حس كده بحلاوة بتجري فجسمه كله. و امه الهيجانه خلاص على تكه و هتجيبهم و خلاص اهي بتفتح شفايفها و بتغمض عنيها و هتبتدي تشهق من الرعشه الجنسيه و قامت قايله حتة (ااااااه) خلت احمد ابنها يقول ااااااه هوكمان بس من جواه. احمد حس برعشة كس امه على زبره. هدومهم الخفيفه خلت احمد يحس بانقباضات كس امه وهي بتجيب شهوتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام فعلا جابت شهوتها بسبب زبر ابنها. كانت مبتسمه وهي بتفرقع. كانت فاتحه شفايفها. كانت عايزه تصرخ بجد. كسها كان واحشه اوي يدعكه زبر. و مش اي زبر. ده زبر ابنها فشيخ. زبره من كتر ما هو ناشف خلاها بقت تهز طيازها كده ورى و قدام و هي بتحلب زبر ابنها. و احمد خلاص زبره بيوجعه اوي. مش قادر. هيصوت خلاااص. و فجأه هيام الممحونه دعكت راس زبر ابنها الكبيره بفردتين طيزها خلت احمد ابنها يصوت بجد بألم (ماما. حاسبي انتي لازقه فيا اوي.).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجأه هيام فاقت لروحها. بعدت عن ابنها. بس البجحه طلعته هو اللي غلطان بعصبيه و قالتله (انت ايه اللي جايبك تنام معايا فسريري). احمد اصلا كان مرعوب و امه لما شخطت فيه حسسته انه هو اكيد اللي غلطان. احمد ابن هيام كان لسه عيل صغير اوي و دماغه لسه متملتش بالسكس و النيك. احمد رد على امه و هو بيحاول يداري زبره (ماهو يا ماما انت اللي طلبتي مني انام معاكي علشان زهقانه). هيام العلقه لما شافت ابنها مكسوف كده قالت فنفسها وهي عايزه تبتسم (يا حبيبي يا احمد انت لسه صغير اوي.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد وقف قصاد امه و زبره مولع. ايده مش عارفه تداري زبره. هيام علشان جريئه و مبتتكسفش حبت تغلس على ابنها اكتر و تكمل **** بيه. بقى احمد واقف جنب سريرها و هي قامت قاعده على حرف السرير قصاده. قميصها واقع اوي من على كتافها. بزازها متجسمه اوي. حلماتها بارزه اوي. كل فخادها متعريه. فاتحه وراكها سنه زي العلقه. مش فارق معاها ان كلوتها خلاص هيبان. و فجاه هيام المريضه الشهوانيه اللي جوعها الجنسي نساها انها مينفعش تهيج ابنها كده قاعده بقت راسها فمستوى زبر ابنها احمد. هيام برقت فانتفاخ الشورت. راس زبر الواد كبيره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و قامت قايلاله بمياصه (مالك يا احمد فيه ايه). و الواد خلاص هيغم عليه. بيتهته و مش عارف ينطق. هيام برقت تاني و سرحت فحجم زبر ابنها و شكله. الهدوم مجسماه. منتصب اوي. رافع هدومه جدا. و قامت لامسه ضهر ايد ابنها اللي مغطي بيها زبره. هيام اللي بتحب تتشرمط لجوزها نسيت نفسها و بقت تتشرمط على ابنها. احمد فجاه ارتعش. غمض. ركبه ارتعشت. حس انه هيقع. اول ما صوابع امه حسست على ضهر ايده. و هيام على شفايفها ابتسامه غريبه. و شهوه اغرب. سالته تاني بصوت مايص اويييي (مالك يا حبيبي انت كويس!؟).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد رد وهو مرعوب (اااا انا كويس. انا هننناام فالاوضه التانيه). و لف بسرعه علشان يخرج. و فجاه هيام ندهتله بمياصه (احمودي حبيبي طب تعالى غطيني و اطفي النور علشان اعرف انام). و اول ما لف لقاها ممدده على السرير. تانيه رجل و فارده رجل و قميصها مرفوع لحد طيزها. و احمد خلاص برق ففخاد امه الملط. قرب منها و مسك الغطا. و هيام برقت فمنظر زبره تحت الهدوم. و قامت قايلاله (احمد على فكره عيب تلزق فماما و انت نايم كده. انت كنت لازق اوي بطريقه مش مؤدبه. مينفعش ابن يعني يلمس جسم مامته من تحت بحاجته كده).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد معرفش يرد. مبقاش فاهم حاجه. خرج بسرعه من الاوضه. لقى نفسه بيجري على الحمام. و هيام قامت راجعه نايمه على السرير. غمضت عنيها و نفخت بعصبيه. قالت جواها (ايه اللي انا عملته ده. ده انا كده هيجته. انا عملت ليه كده). و فجاه هيام شافت فخيالها ولاد صاحبتها و تخيلتهم بيتجسسوا على امهم مرفت. هيام فجاه اتخيلت مرفت صاحبتها وهي عريانه ملط. وفجأه هياك اتخيلت نفسها امهم. اتخيلت نفسها ام رامي و تامر و واقفه قصادهم ملط يتاخد دش وهم مبرقين فجسمها و بيضربوا عشره. و فجاه هيام قالت فنفسها. (يا لهوي ده انا جبتهم بزبر ابني). و فجاه المجنونه مسكت كسها و ابتدت تدعك فيه. عماله تطلع اهات. عماله تقول (عااايزه زوووبر بقى. عايزه اتنااااك بقااااا. عايزه اتناااااااك بقى). و فجاه هيام شهقت و جسمها اتشنج و فخادها ارتغشت. و صرخت بصوت واااطي و قالت ااااااااه. جابتهم بايديها. جابتهم بكل عنف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنفس اللحظه دي بس فمحافظه تانيه كان برضه فيه شجرة سكس محارم بتتزرع. بس بين اب و بنته الكبيره. فنفس اللحظه اللي هيام كانت بتعمل سبعة ونص و هيبتتخيل نفسهابيتمارس عليها شهوة المحارم.. كمال العجوز كان مبرق فشعر كس بنته مرفت وهي واقفه قصاده ملط.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايوه. كمال العجوز الهيجان ابو زبر كبير شد بنته و خلاها تلزق فيه بضهرها و طيزها. كومبيليزونها كان مرفوع اوي. خلاص تقريبا مرفوع لحد كلوتها. و كمال من قوته خلاها كانها هي وهو جسم واحد. و زبر كمال العريان ملط بقى لازق على فخاد مرفت. فخادها مقفوله و زبر ابوها الكبير اوي نايم على الخط الفاصل بين فخادها تحت طيزها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ده فلحظه. و ميرفت كل ده فاكره باياها بيهزر. بس هي مكنتش مستحمله شعور ان زبره لازق تحت طيزها كده. قالتله بدلع (بابا انا مش صغيره على الاحضان دي. ابعد كده شويه). و كمال خلاص هاج و عرق و وشه احمر و زبره سخن اوي و بقى ينهج. قال ليها وهي بيداري هيجانه بالعافيه (لا يا روح بابا انت علطول صغيره بالنسبالي . وحشني حضنك يا حبيبة بابا.). وفجأه كمال اتحول للحنيه. وقال لمرفت فودانها (مالك يا حبيبتي احكيلي اللي مضايقك و شاغلك. يمكن اقدر اساعدك).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت كانت محتاجه اوي تحكي لابوها. هي بتثق فرايه. هي بتحب انه فنان موهوب فالرسم و بتحب فيه انه بيقرى كتير و مثقف. مرفت بس كانت مش مستحمله احساس زبر ابوها اللي لازق ملط فجلد فخادها. قالتله بمياصه (طب ابعد يا بابا شويه كده. طب استنى انزل هدوميي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال هاج اكتر لما سمع محن مرفت بنته اللي صوتها بيهيج فشخ. خد باله ان مرفت اصلا صوتها ناعم اوي و يهيج اوي. و فجاه مرفت حاولت تنزل كومبليزونها. قامت ايديها خبطت فزبر ابوها كله. مرفت ارتعشت. زبر ابوها عريض اوي. تقيل اوي على ضهر ايديها. كمال خلاص كان هيشهق اول ما زبره دعك ضهر ايد بنته. ايدين مرفت اصلا ناعمه و رقيقه اوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت كانت من الامهات الناعمه اللي جسمها طري. ام من الامهات اللي فعلا ابهاتهم العواجيز بيشوفوهم علطول لابسين كومبوليزونات على اللحم. اللي ببقرى قصتي و عمره اكبر من 50 سنه و عنده بنت كبيره ميلفاية متجوزه مهيجاه هيفهم قصدي. كمال قام قايم قايل فجاه بهزار و بطريقة راجل اب عجوز طيب (ايه يا عبيطه انت هتتكسفي من بابا كمال.). كمال كان مبرق فلحم بنته و هو بيتكلم. عينه برقت فطياز بنته الكبيره و فزبره اللي لازاق وراها اوي. كمال كان بقاله زمن محسش بوجع و جوع جنسي كده جوه زبره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت لحم طيازها مضغوط بعضلات بطن ابوها العجوز الهيجان. زبره بالكامل نايم بين شفايف كسها الكبير. كمال اول ما حس بلحم كس بنته على زبره المولع كان عايز يشهق و بجد كتم شهقته بالعافيه. دماغه كانت بتكلم نفسها بسرعه اوي (البت مرفت طيزها طريه كده ازاي... يالهوي كل ده كس يا بنتي). كمال شعور ركوبه على طيز بنته و فشخة زبره لكسها خلاه ينسى انه بيتحرش كده ببنته. الشعور الاسطوري اللي كمال حسه وهو داعك زبره كده فلحم بنته خلاه حتى ميسمعش مرفت اللي عماله تقول بكسوف و دلع (بابا بطل هزار بقى ههههه انا مش صغيره على كده هههه). و مرفت من اول لحظه حست بلحم ابوها لازق فلحمها اوي. حست بمنطقة حوضه راكبه طيازها. مرفت كانت مرتبكه اوي. اولا باباها بقاله كتير اوي محضنهاش حضن حلو كده يمكن من ايام ما اتجوزت. ثانيا مرفت كانت مخضوضه بجد بسبب حجم زبر ابوها و بسبب انتصابه لدرجة انها فنفس الوقت اللي ابوها سرحان فمتعة زبره وهو مغروس فلحم كسها قالت جوه نفسها بكسوف (هو بتاعه واقف كده ليه ده كمان). مرفت عمر ما دماغها راحت لسكس المحارم بين الاب و بنته. مفكرتش فباباها وحش. ده مثلها الاعلى و هو اللي حببها فالاتزام و الادب. حتى كمان فالفن مرفت بتعتبر رسومات ابوها فن كبير اوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت رجعت تاني تقول بهزار (بابا بس بقى. انا تقيله اوي عليك. كده هفطسك... ابعد يا بابا انا مش صغيره). و فجاه كمال لقى نفسه من هيجانه بيلزق فجسم بنته بضهره اكتر. لقى نفسه بيضغط عليها من تحت اكتر. و قام فجاه بص لبنته بعصبيه. كمال فاق. كمال فجاه صحي و عرف هو بيعمل ايه. انه بيغتصب شرف بنته. اتضايق من نفسه وزقها بحنيه و قال (كان واحشني حضنك بس يا حبيبتي). كمال كان بيقول الجمله بجد من قلبه. بنته فعلا كانت واحشاه اوي. و مرفت قلب البنت اللي فيها زقطط من جملة الاب الحنين. و قامت وطت ببزازها كلها اللي باينه فشخ من الكومبليزون و قامت حضنت ابوها بحنيه و قالت (**** يخليك ليا يا حبيبي). و كمال فجاه لقى عينه شايفه بزاز بنته بالكامل. حلماتها الكبيره خلته يرتعش من جواه. حسنة دقنها دي اللي شبه حسنة دقن مامتها. حس انه تنح فشفايفها. زبره ملحقش يهدى. وقف اكتر و مرفت خدت بالها. شهقت بصوت عالي (بابا حاسب انت عريان. استنى هنزل جلبيتك).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال مكنش سامع بنته. كان مركز ففرق بزازها وبس. عمال يقول فنفسه (يا بنت الكلب من يومك و انت بزازك بزاز بقره. كل دي حلماااات!!! كل دي حلمات يا مرفت يا بنتي!!!!). كمال كان بينيك بنته فعقله على منظر بزازها و مش واخد باله من بنته اللي لسه قايلاله انها هتنزل الجلابيه. و مرفت اصلا مبرقه فمنظر زبر ابوها العمود الكبير اللي محمر و عرقان و بيرتعش. ايديها هي كمان بترتعش زي راس زبر ابوها. ايدين مرفت بترتعش وهي بتمسك طرف جلبيته و ضهر ايديها قام حاكك فزبر ابوها كله. و فجاه ميرفت شهقت. بس المره دي بهيجان ابن كلب. و علشان تداري هيجانها قامت وبعدت عن باباها و قالتله بسربعه (انا مفروض اقوم استحمى. هسيبك ترتاح يا بابا. لو عزت حاجه اندهلي). و قامت وقفت و خرجت من الاوضه بسرعه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و كمال واقف زبره بيرتعش تحت جلابيته. لما ايد بنته لمست عروق زبره حس بنشوه جنسيه رهيبه. دماغه مشلوله من الهيجان. منظر فرق بزاز بنته مش مفارق عينه. منظر طيازها. منظر فخادها الكبيره. فجاه سمع صوت الميه بتاعة الدش. و فجاه كمال العجوز اتحول لمراهق و دماغه اشتغلت زي الصاروخ و قرر يروح يتصنت على بنته. قال جوه نفسه (يعني لو فيه خرم فالباب كان زماني اتفرجت عليها). الراجل ماشي بيتسحب و زبره ربع متر قصاده رافع جلبيته و عامل هرم. و مرفت واقفه فالحمام تحت الدوش و عماله تبص فالارض من الكسوف و هي بتفكر. بتفكر ( فازاي زبر ابوها لزق فيها كده. اكيد مش قصده. اكيد بابا تعبان يعني علشان هو من غير ست. بس بتاعه واقف اوي. للدرجادي انت تعبان يا بابا.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت محستش بنفسها انها عماله تدعك بزازها بالصابون و ايديها بتحسس بمياصه على حلماتها وهي بتفتكر منظر زبر ابوها وهو عروقه محمره و هينطر خلاص. و كمال بره الحمام عمال يشم فكلوت بنته اللي لقاه على الكرسي اللي جنب باب الحمام. مسك كلوت مرفت بنته و برق. كمال لقى بلل كتير اوي مكان كس بنته. لعب فافرازات كس بنته اللي نزلت كتير غصب عنها. ده السبب اللي خلى مرفت تقوم تستحمى. انها حست ان كسها غرقان و بل هدومها من غير سبب. مرفت اصلها من الستات اللي من كتر ما بيحبسوا شهوتهم بتلاقيهم اكساسهم على تكه. امهااات كتير اوي كده. بيحبسوا شهوتهم اوي لحد ما اكساسهم بتبقى زي البركان المحبوس.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال غمض و ركز فصوت الميه اللي نازل على لحم بنته. و ماسك كلوتها النجس عمال يشم ريحته اوي اوي اوي. مسك زبره. خلاص الراجل مش قادر. بص على سنتيانة بنته اللي مرميه على الكرسي. قال فنفسه (احا يا مرفت كل دي سنتيانه!!!). و فجاه افتكر منظر بزاز بنته فالكومبليزون. دعك زبره اوي من فوق الجلبيه. و فجاه مرفت فتحت الباب. فتحته وهي ملط. بزازها مطلوقه كده و شعر كسها منور لحمها من النص. كل ده لحم يا امهاتنا!!!؟ كام ابن عنده ام زي مرفت و كام اب عنده بنت مدملكه بنت لذينه زي ميرفت. انتم متخيلين كمية شهوة المحارم اللي جوه بيوتنا كلنا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت مخدتش بالها من سنتيانتها وكلوتها اللي فايد باباها اللي عمل فجاه انه اتخض و قال (اسف يا ميرفت كنت محتاج الكرسي. مكنتش اعرف يا حبيبتي انك مش واخده هدوم جديده). و مرفت اصلا اول ما خرجت ملط كده وشافت ابوها واقف بلمت. مغطتش لحمها. شافته مبرق فكل جسمها. و كمال قبل ما يمثل انه بياخد الكرسي تنح كده للحظات فجسم بنته. تنح فحجم بزازها. قال لنفسه (يخربيت حظ جوزك و يخربيت حظي. يا ريتني كنت انا جوزك يا مرفت). و لمى لقى نفسه سرح بزياده قام قايل حوار الكرسي ده. و مرفت افتكرت فجاه انها ملطططط. قامت غطت اللي تقدر عليه من بزازها. دراعها الطري الرقيق يادوب مغطي منطقة الخلمات و بقية بزازها مضغوطين و باظين من فوق و تحت و ايديها التانيه فلحظه غطت كسها و شعر كسها حلو اوي اوي فوق ايديها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و لما كمال قال انه اسف. ميرفت كمان فاقت من خضتها و قالت لباباها (الحمام يا بابا عندك ضيق اوي و مفهوش مكان حتى احط هدومي. معلش يا بابا ممكن تناولني الاندر والبرا؟). و كمال خلاص مبقاش مستحمل كل الهيجان ده. ركبه سابت. الدنيا دارت بيه و فجاه وقع على ركبته و هو عرقان. و فجاه مرفت جريت عليه و مسكت كتافه و هي بتقول ليه بخوف (مالك يا بابا. انت كويس؟ عرقان كده ليه؟! السكر علي عليك ولا ايه). و كمال فاللحظات دي كان متنح و عينه محمره من الشهوه. بزاز بنته اللي موطيه عليه فمستوى وشه. الراجل برق. بنته مش واخده بالها ان الراجل خلاص مبقاش مستحمل. كمال خلاص عايز ينطر. العجوز جسمه خلاص بيتهز و هو مبرق فكس بنته. و فجاه بكل تمثيل (قوميني يا مرفت انا دايخ اوي). و قام عامل نفسه هيقع على الارض. و نجحت خطته. و مرفت بنته مسكته شدته على لحمها العريان. البت قلقانه على ابوها. و الاب بيمثل انه دايخ. الاب خلاص جسمه بيرتعش. وشه لازق فبزاز بنته. كمال كان عايز يصوت من حلاوة الشعور. كام اب بنته بزازها كبيره و نفسه بجد يحط راسه بينهم. و قام الراجل الهيجان عمل نفسه بيسند على بنته و قام ماسكها من فوق طيازها بالظبط. يعني كفوف ايديه تقريبا مقفشه فردتين طيازها. و قام مقوم نفسه فجاه و لزق فيها اوي و هو بيقول (دايخ اوي يا ميرفت). و مرفت بجد خلاص هتعيط من القلق على ابوها. و فجاه حست بحاجه بترشق فلحم كسها وفخادها من تحت. بصت ولقت زبر ابوها متحدد فالجلابيه و داخل كله بين فخادها و لازق اوييي فكسها. و فجاه حست بايد ابوها اللي ماسكه طيازها. و كمال اتجنن. ووجع زبره عاميه. الهيجان مخلي صوته بيرتعش زي ما يكون فعلا بجد تعبان. صوته خارج بالعافيه وبيقول (حاسس اني سخن اوي يا مرفت). وقام لازق اكتر فلحمها. و حرك زبره كله تحت كسها و قال تاني (انا سخن اوي يا مرفت). و مرفت اصلا فاللحظه دي كانت مغمضه و فاتحه شفايفها و مش مستحمله اللي زبر ابوها عامله ده من تحت. و فجاه كمال مثل و ووقع نفسه لقدام و قام ماسك بزازها. كل كف فايديه ماسك بز مفعصه. زبره نشف اكتر. بيحك فكس بنته و بيقول بتعب (اسنديني يا مرفت هقع). و مرفت فجاه لقت نفسها ابوها بيشدها على الارض معاه و هي اصلا جسمها سايب من زبره و لزوق جسمه فجسمها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت مش مركزه خالص. مش واخده بالها انها ملط. قلقت على ابوها. و تعبت من القرب من جسم ابوها كده. حاولت تسنده و تدخله اوضته. عماله تبص على زبره. و الراجل ساند بايده ورى ضهر بنته. كفه على وسطها. وهي بتحاول توصله اوضته. و كمال بينهج بجد. الهيجان مينفعش للعواجيز برضه. و لحد ما وصلوا الاوضه الراجل مبطلش تقفيش فلحم بنته. مبطلش دعك فجسم بنته. مبطلش استهبال و تفعيص فبزاز بنته كل شويه. و مرفت خدت بالها انها ملط. كانت مكسوفه من منظرها كده بس خايفه على ابوها. و فنفس الوقت منظر زبره كده موترها. قالت فنفسها (انت واخد فياجرا ولا ايه يا بابا. جسمك مصهد اوي. و بتاعك تعبان اوي.).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاه مرفت وقعت. مخدتش بالها انها وصلت اوضته و سريره. و اللئيم قام موقعها على السرير و عمل نفسه بيقع و البت صوتت و قالت (باباااا. انت كويس!؟؟). و فجاه مرفت بقت قاعده على حجر ابوها على السرير بوشها. كمال فجاه لقى نفسه قاعد على السرير و ممدد بضهره ورافع كتافه على المخده و بنته واقعه فوقيه. قاعده عليه. بنته ملط. ايده مقفشه طيز بنته. و زبره. احاااا. زبره ساكن بين شفايف كسها. وراسه هتنفجر و وارمه و جلابيته مرفوعه. و فاللحظه دي كمال صرخ بجد و قال بعنف (الحقيني يا ميرفت مش قااااادر). و فجاه كمال مستحملش التعب و قام مصرخ بجد (مش قادر يا ميميييي). و قام مقفش بزازها بطريقه وسخه وقام فجاه زبره ارتعش رعشه وسخه خلت مرفت نفسها تفرد ضهرها و تبص و تبرق فمنظر زبر ابوها. عضت شفايفها. دي قاعده بكسها كله عليه. راسه وارمه و متفعصه تحت زنبورها. و فجاه خرجت دفعات المني من زبر الاب. الاب اللي مستحملش ان زبره يفرش لحم كس بنته. و ميرفت فجاه شهقت و قالت (بابا. ايه ده). و اللبن دفعات قويه و طرطش على بطن كمال. و ميرفت مبرقه. دفعة لبن تانيه بتخرج من زبر باباها. و فجاه مرفت قالت فنفسها (انت لو مكنتش بابايا انا كنت حشرت زبرك فيا بقى). و فجاه مرفت غمضت من الهيجان و قامت داخت كده و فجاه كمال جاب دفعه كمااان و مرفت حست ان كسها بيعمل نبضات قويه. و غصب عنها مستحملتش منظر لبن ابوها اللي شايفاه مغرق جلبيته. مستحملتش ان زبر ابوها لازق فكسها. مستحملتش انتصاب و جمدان زبر ابوها. مستحملتش حقيقة انها عريانه ملط و قاعده بكسها كله على زبر ابوها. مستحملتش انها من اول ما وصلت عند ابوها و هي مبطلتش تتنيح فزبره. مستحملتش كل الاوضاع الغريبه دي و فجاه قالت بكل هيجان (يابابا حرام عليك بقى متلزقش فيا كده انا تعبت) و قالت تعبت دي بمحن ابن كلب و هيجان واضح اوي. و كمال كان بجد تعبان من اللي حصل. جسمه بيرتعش و سخن و عرقان و بينهج بالاضافه انه كمل تمثيل انه تعبان و سكره واطي اوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال مش مصدق اللي حصل. ده حلب زبره بكس بنته. فرش كس بنته. مااااسك بزاز بنته. ايوه لسه مقفش بزاز بنته. شافها مبرقه فزبره. ايوه دي نفس لحظات انفجار زبر كمال. شافها وهي مبرقه فاللبن اللي بينزل. فشلال المني. مني ابوها. قد ايه شعور حلو اللي كمال حس بيه. قال فنفسه (يالهوي عالمتعه). و فجاه مرفت غمضت من الهيجان. ابوها شاف تعبيرات المحن على وشها. غصب عنه جاب لبن تااااني. جسمه اترج المرادي من تحت اوي لدرجة ان زبره حرفيا بقى غاطس و دايس كس بنته بلحمه وجلده كله. و من هيجانه فضل متنح فوش بنته و شفايف بنته و عيون بنته و حواجب بنته اللي برضه كلها محن ابن وسخه. و فحاه مرفت قالت ( يابابا حرام عليك بقى متلزقش فيا كده انا تعبت).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت كانت حاسه بشهوه عجيبه فكسها وهي قاعده بكسها على زبر ابوها. واللي شعلل شهوهتها منظر زبره وهي مدكوك جوه لحم كسها و عمال ينطر لبن. شعللها طوله و حجمه و شكله. اللي خلى مرفت اصلا تقول انها تعبت هو انها حست بعروق زبر ابوها الطخينه اوي و نشافه اوي لازقه فجلد كسها و لحم كسها و خرم كسها و زنبور كسها و راسه بقى فاشخه شعر كسها الطويل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجاه ميرفت قامت. وقفت وهي ملط. شعر كسها غرقان بلبن ابوها. كسها و فخادها غرقانين بلبن ابوها. بزازها محمرين بسبب تقفيش ابوها. طيازها معلمين من صوابع ايدين ابوها. و خرجت من الاوضه دخلت الحمام و قفلت على نفسها. و فجاه مرفت مسكت بزازها و بصت على مني ابوها اللي مغطي كسها و سعر كسها. و فجاه قامت مسكت كسها بايديها و مسكت لبن ابوها الكتير و قامت داعكه بيه كسها و هي بتقول (يالهوي. مش مصدقه اللي حصل. بابا كمال نطر لبنه عليا. ايه اللي انا بعمله ده. انا بدعك كسي بلبن بابا. و عيالي هيجانين عليا). مرفت بقت تدعك زنبورها. بتدعك بجنان. وهي بتغض سنانها و ابتدت تطلع صوت (ااااه ااااه تعباااانه. مش عارفه مالي. ااااه). فجاه مرفت صرخت فالحمام وهي فالاورجااازم القويه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و كمال كل ده واقف بره بيتصنت و مبرق. و سمع صويت مرفت. سمع بنته وهي بتعمل سبعه و نص. الراجل بقى يحسس على زبره و صوت بنته عمال بعلى. و مرفت خلاص المتعه خدتها. صوتها عمال يعلى. اااهات حلوه اوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجع اوضته. رجع عاشق للمحارم. رجع واحد مقرر انه لازم يتمتع بالجنس مع بنته. ميعرفش ان ولاد بنته هم كمان مقررين انهم يمتعوا ازبارهم باخرام امهم كلها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت و هيام. كل واحده فيهم كانت بتعمل عاده سريه فنفس الوقت. كل واحده بتفعص لحم كسها – هما الإتنين دعكوا في كسهم أوووي أووووي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ترى كام قاريء يتمنى ان امه تبقى شبه هيام و كام قاريء يتمناها ميرفت هي اللي تبقى أمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السابع :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الليله دي معدتش بالساهل على مرفت و ابوها و هيام و ابنها. مرفت فضلت تفكر طول الليل فاللي حصل. فضلت تفتكر نطر اللبن من زبر ابوها. زبره معبي لبن كتيير. افتكرت احساس دوسة زبر ابوها على كسها. تقفيشه فبزها. مرفت حست طول الليل باكلان فكسها. بس اقنعت نفسها انه موقف محرج و عدى خلاص. كانت مكسوفه علشان ده اول زبر ينطر لبن عليها بعد جوزها. و لما وصلت للنقطه دي فالتفكير فكرت فولادها. رامي و تامر اللي ازبارهم بتتعب بسبب امهم. قالت (لاااا. بابا مش زي العيال الوسخه دي اللي عايزه تنكحني). و نامت و هي بتفكر فولادها. بتفكر هم يا ترى نفسهم ف ايه معاها. بقت تكلم نفسها طول الليل (طب هم يمكن جسمي فتنهم؟! بس لو فتنهم كان هيبقى مجرد هيجان و بس. لاءااا دول عايزين ينيكوني كاني مراتهم بجد). مرفت نامت على التفكير فمرض ولادها و فتنتهم بيها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و ابوها بقى ده كمان منامش لحظه. مش قادره ينسى اي لحظه. بيحسس على زبره و هو مغمض فاوضته و بيفتكر شكل بنته. ببفتكر لحمها. بيفتكر شعور زبره و هو بيفرش كسها. بيفتكر نظرة بنته لزبره و هو بيخرج دفعات المني التقيل الكتير. كمال خد باله ان مرفت جت فلحظات كده هاجت اوي. ايوه و كسها كان غرقان اوي. كمال نام من الهيجان و كتر التفكير فالسكس مع بنته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اما احمد بقى فبعد وصلة التحرش اللي امه الهيجانه عملتها فيه دخل الحمام. كان خايف و مش فاهم. وفنفس الواقت كان حاسس بوجع حلو اوي فزبره. و انتصاب زبره محسسه بنشوة رهيبه. احمد قضى الليله كلها على سريره بيفكر (معقول رامي و تامر هيجانين على مامتهم طنط مرفت!!!) و فجاه شريط اللي حصل كله فضل قصاد عينه منيمهوش لحظه. ازاي زبره كان محشور بين فخاد و كس امه. ازاي حس بشعور حلو كده. ازاي امه جسمها مغري كده. ازاي فخادها كبار و رجليها طويله كده. احمد كمان نام على التفكير فالسكس و الهيجان مع امه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيام طول ما هي بتحاول تنام عماله تحلم. احلام سكس اوي. غمضت و فجاه شافت نفسها بتاخد دش و احمد ابنها واقف بيحلب زبره عليها. صحيت فجاه مخضوضه من الحلم. كانت بتنهج. غمضت تاني. نص دقيقه وراحت فالنوم. و فجاه حلمت بمرفت. حلمت ان مرفت نايمه ملط و عيالها الاتنين نايمين ملط معاها. و التلاته نازلين دعك فاجسام بعض. رامي لازق فطياز امه و حاشر زبره فخرم طيزها. و تامر متفعص تحت بزاز و لحم سوة امه و زبره محشور بالكامل فكسها. و مرفت شعرها منكوش و فاتحه بقها و بتشخر من الفرحه. و العيال نازلين تخبيط فاخرام امهم. و فجاه هيام شهقت و قامت مفزوعه من الحلم. قالت فنفسها (هو فيه ايه هو كل الاحلام هتبقى قلة ادب كده).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>برغم انها اتخضت من الحلم التاني بس هي حست ان كسها كده اتبل اوي و ابتدى يحس بشهوه. قالت كده لنفسها. وهي بتتقلب فالسرير (يا لهوي يا مرفت ده لو ده حصل انت مش هتقومي من على ازبار ولادك طول اليوم). و فجاه افتكرت زبر ابنها و حلاوة شكل زبر ابنها. غمضت. و فضلت طول الليل تحلم احلام اوسخ من بعضها. هيام خلاص مبقاش فيه حاجه شغلاها غير شهوتها. الست عايزه تتناك. هي هيوجه و جوزها مسافر و خلاص عايزه زبر. اي زبر بقى وخلاص. هيام نامت على التفكير فالنيك. و فازاي واحشها النيك اوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت نامت و صحيت الفجر زي ماهي متعوده. اول حاجه عملتها طبعا انها استحمت من نجاسة كسها. اصلها اول ما صحيت لقته غرقان. وهي بتستحمى قررت تنسى اللي حصل صدفه مع باباها. اصلا ده كبير و عجوز و وحيد. قعدت مع نفسها شويه و فتحت التليفيزيون و قلبت. و للصدفه للمره التانيه بتلاقي برنامج نشوى. اعادة نفس الحلقه اللي شافتها مع هيام فشقة هيام. بس فقره مشافتهاش ساعتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت كانت لابسه اسدالها البيتي و كاشفه شعرها. و وتحت منه لابسه كومبيليزون قصير اوي و حملاته رفيعه اوي و شفاف سنه كانت مقرره تلبسه لما تدخل تنام تاني بعد ما تصحي ابوها علشان معاد الدوا بتاعه. و طبعا مش لابسه سنتيانه. بزازها متجسمين اوي تحت هدومها. و وسطها و طيازها و فخادها متجسمين اكتر. و اول حاجه شافتها لما نشوى سالت الضيف متخصص علاقات المحارم (طيب يا دكتور هو ممكن الابن يتعالج من شهوته تجاه مامته). مرفت تنحت و ركزت فالبرنامج.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الضيف رد (على حسب درجة شهوته تجاه مامته. فيه ابن مجرد بيلفت نظره جسم مامته. و ابن تاني بيوصل انه يتحسس جسمها. و ابن تالت نفسه فاكتر من كده). و مرفت سامعه الكلام و متضايقه. مكنتش عمرها تتخيل ان ولادها يهيجوا عليها. وقالت فجاه فنفسها (يا ترى يا ولاد نفسكم فاكتر من كده. يا ترى ايه اللي عايزينه مني.) و فجاه نشوى سالت الضيف (طب تفتكر يا دكتور ان ممكن الموضوع يتعكس. يعني الام هي اللي تشتهي ولادها او تبقى نفسها تعمل علاقه محرمه معاه. هل صادف حضرتك حالات كده)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت تنحت كده لما سمعت السؤال و استنت الاجابه. الضيف رد (فيه حالات ....) و فجاه كمال ابوها دخل عليها. وهي ارتبكت اوي و اتخضت انه صحي فجاه كده من غير ما تحس بيه. وفالحقيقه كمال كان لسه هيجان اوي. منامش لحظه و زبره بيوجعه وعلى اخره لسه. اول ما سمع صوت بنته صاحيه قام قايم لعله يتمتع بلحمها تاني. و اتفاجيء من منظرها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال فجاه شاف بزاز بنته ولحم بطنها و فخادها متجسمين فاسدالها. مخدش باله من البرنامج اللي شغال. مرفت بسرعه و بشكل تلقائي عملت ميوت للتليفيزيون و قامت تطمن على باباها (ايه يابابا اللي قومك. كنت تفضل مرتاح. طب انت كويس). و ابوها خلاص مبقاش شايف قصاده غير لحم بنته اللي بيتهز تحت الهدوم اللي مغطياها بالكامل. رد عليها وهو جاهز للرد (زهقت من النوم و القعده لوحدي. اسف يا بنتي بهدلتك معايا. يعني اليوم اللي تجيلي تزوريني ابهدلك معايا كده)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدوا و فجاه كمال قرى اللي مكتوب على التليفيزيون (عنوان الحلقه: شهوة المحارم حقيقه ولا خيال). و فجاه كمال بسرعه قال لبنته (ما تعلي كده نسمع اللي شغال ده). مرفت اترددت. مكنتش تحب تسمع اللي بيتقال فالحلقه دي جنب باباها. بس فالاخر شغلت الصوت و عملت نفسها بتلعب فالموبايل من كسوفها. و نشوى المذيعه بتسال باندهاش (معقول يا دكتور. اب و بنته). و فجاه مرفت ايديها اللي ماسكه الموبايل اتهزت. و كمال زبره اتهز كده اول ماسمع. و الضيف كمل (ايوه تخيلي. و خدي بالك نسبه كتيره من البنات مبيكونوش عارفين حقيقة مشاعر الشهوه جوه ابهاتهم.). و نشوى قامت راده (يعني ممكن اب يعجبه جسم بنته يا دكتور و يثيره جنسيا).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال من كتر توتره بسبب الكلام اللي بيتقال فالبرنامج قام سائل بنته ( كلام ايه اللي بيقولوه ده يا مرفت. هم بيتكلموا عن ايه). مرفت لقت نفسها بترد كده بتلقائيه وهي باصه فالموبايل (بيتكلموا يا بابا عن زنا المحارم.). و قامت سكتت فجاه ووشها محمر من الكسوف. قام كمال قايل بهزار اقلبي يا بنتي احنا ناقصين وجع قلب هاتي اي فيلم عربي. مرفت كلام البرنامج كان كاسفها اوي. و كسوفها خلاها تقول (بابا. هو موضوع زنا المحارم ده حقيقي؟)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت متعرفش ازاي سالت ابوها كده. و ابوها مصدقش اللي سمعه ولا صدق ان بنته سالت السوال ده. ارتبك. و كح. بس قدر يبان انه طبيعي. وفجاه مرفت مستحملتش توترها و حزنها و غضبها من ولادها وقامت معيطه. عيطت بجد بحرقه و هيستيريا. خلاص انفجرت و مبقتش قادره تحافظ على هدوئها. من ساعة ما شافت ولادها بيدعكوا ازبار بعض كل زبر بايد التاني. من ساعة ما سمعت اللي ولادها بيحكوه لبعض. اللي بيقولوه عليها. من ساعة ما عرفت ان ولادها هيجانين جنسيا عليها. هيجانين اوي اوي لدرجة ان جسمها مجننهم و تاعبهم و مخليهم مش على بعضهم ليل ونهار. ولادها نفسهم يغتصبوها!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاه انهارت وعيطت و حطت ايديها على وشها و بقت تصرخ بهيستيريا غريبه. ابوها اتخض. فعلا اتخض و قام جري على بنته مسكها حضنها و هو عمال يقول وهو مذعور (مالك يا حبيبتي بس. ايه اللي حصلك. ايه اللي ضايقك كده). كمال كان برضه مذعور ان بنته تكون فهمت هيجانه عليها. ان بنته تكون عرفت سبب انتصاب زبره. انه هو اللي خطط لانه يحك زبره فكسها العريان. انه ينطر لبنه بسبب دعك شفايف كس بنته الضخم لزبره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال كان مرعوب ان بنته تكون حست بهيجان ايده لما كانت مقفشه بزازها. هو متاكد انه كان بيمثل كويس انه تعبان و سكره واطي و دايخ. و فجاه مرفت حضنته اوي. كمال غمض. يخربيت الاحساس اللي جاله لما لحم بنته الطري لزق فجسمه. كأن كهربا مسكت فجسمه. زبره اتحرك كده فلحظه. لقى نفسه بيحضنها. من جواه كان حضن هيجان اوي. مكناش قادر يمسك نفسه. و بنته بتعيط بحرقه. و هو عمال يوشوشها بابويه حنونه (بس يا حبيبتي. احكيلي بس مالك. كفايه عياط قطعتي قلبي). و ايده اصلا نازلين تحسيس على ضهرها من تحت. و خلاص زبره ابتدى يقف بسبب لزقة بزاز بنته فيه. كمال من جواه بيصرخ (احاااا يا بنتي. كل دي بزاز يا بنت الكلب. طول عمرك بتهيجيني لما بتحضنيني يا حبيبتي. انا اب وسخ اوي و تعبت بسببك يا بنتي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجاه مرفت ابتدت تهدى. مسحت دموعها و بعدت عن ابوها. قالت بصوت مبحوح من العياط (اسفه يا بابا فيه بس موضوع مضايقني.).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال كان اتطمن انه مش سبب حالة بنته. اصلها لو كانت عرفت احساسيسه الهيجانه نحيتها مكنتش هتحضنه كده بلحمها الطري دي. كمال رجع يمثل انه اب طبيعي. ايوه هي شهوة المحارم بتخليك متعرفش تبقى طبيعي. شد ايد بنته و هو مبرق فوشها و بيقول (يالهوي ايه العرق ده كله. انت كده تدوخي يا بنتي. كل ده عيااط يا روح بابا). كان بيكلمها وهو بيشدها و بيقعدها بشويش على كنبة الليفينج. مرفت كانت مغمضه و دايخه. و ابوها وشه لازق طول الوقت فوشها. مبرق فيه. كمال كان متنح فشفايف بنته. سكسي فشخ. تنح فعنيها. كان عايز يقول (ااااه من السكس اللي فوشك يا مرفت يا بنتي. فيه ايه هو انا مالي اتجننت بيكي فجاه كده).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجاه كمال فاق و رجع لرشده. قال فنفسه (ايه اللي انا بهببه ده. عمال ازني فبنتي من اول ما دخلت البيت. عمال ازني فيها و فجسمها بعيني و ايدي و زبري. هو زبري اتجنن ولا ايه. دي بنتي يعني مينفعش يهيج كده عليها. و كمان بستغلها وهي منهاره كده و بزني فوشها و بنيكه بعيني!!؟)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال قال لبنته بحنيه بجد (مددي يا حبيبتي لحد ما اعملك كباية لمون). مرفت كانت راجعه بضهرها و مغمضه و قالت (متتعبش نفسك يا بابا انا بقيت كويسه). كمال مردش و لف و راح علشان يعمل لبنته حاجه تهديها لانه واضح انها منهاره بجد. كمال رجع يفكر بعقل و قلب و احساس الاب. فكر ايه اللي ممكن يكون مضايق بنته كده. اكيد موضوع هيجان ولادها عليها ده. طبعا حاجه زي دي ممكن تجيبلها انهيار عصبي. واضح ان ولادها حالتهم صعبه بجد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان قلقان اوي عليها. راح وحط كباية اللمون على الطربيزه. قال بحنيه (يلا يا حبيبتي اشربي و فوقي كده و احكي لبابا مالك. ايه اللي مزعلك كده يا روحي. عياطك قطع قلبي بجد). مرفت كانت مغمضه و فتحت عنيها. كانت عرقانه اوي. و حاسه ان جسمها كله ملزق من كتر الحر و الارهاق و العياط. الدنيا فعلا وقتها كانت صيف حار جدا. الصيف االي دايما بيعري اجسام محارمنا كلنا. مرفت بكل تلقائيه قالت لابوها (ساعدني يا بابا اقلع الاسدال. حاسه اني حرانه و دايخه اوي). كمال بلم و الزمن وقف بيه. رد بسرعه كده و هو لسه مش مصدق طلب بنته (يا حبيبتي ماهو من كتر العياط). و ابتدى وهو بيتكلم يوقفها. كمال عينه برقت و لمعت بهيجان تاني. مرفت فعلا واقفه جسمها سايب اوي و هو حاضنها من نص ضهرها. كمال زبره رجع يهيج تاني و يتعب تاني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان في صراع رهيب بين مشاعر ابوته و مشاعر هيجانه. الراجل مش قادر يمسك اعصابه. حك بكف ايده فطيز بنته و قال بهيجان (طب استني يا حبيبتي انا هرفعلك الاسدال. انت يا عيني مش قادره تقفي. اسندي على كتف الكنبه هنا). مرفت سندت ايديها و غمضت و مكانتش قادره تقف. و كمال الهيجان لقى نفسه قاعد فالارض بيرفع لبنته اسدالها و هو مبرق فرجليها. الراجل الهايج ناك صوابع رجل بنته و سمانتها الطريه و ركبتها السكسي لحد ما ناول طرف الاسدال لايد بنته. و مرفت يادوب مسكت اسدالها و قامت قايله بكل تعب (حرانه اوي يا بابا. حاسه اني دايخه اوي). وقامت راقصه بجسمها وهي بترفع الاسدال من تحت لفوق و جسمها عمال يتعرى قصاد و ش ابوها. و كمال متنح فاللي عمال يتعري و يتعرى. لدرجة انه برق و قال (احااا ده كومبليزونها قصير اوي). الكومبليزون كان واصل يادوب لتحت الكس. كومبيليزون شفاف مبين شعر كسها. احا كمال برق. بنته مش لابسه كلوت. كمال مسك زبره. استغل انه قاعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل مشاعر الابوه اختفت فلحظه. مرفت قلعت الاسدال. ابو مرفت خلاص بلم. برق. كان هيوقع كباية اللمون. وهو بيحطها على الطربيزه. مرفت قاعده بكومبيليزونها العريان خاااالص. قاعده فنص الكنبه و راجعه بضهرها و سنده راسها من ورى على ضهر الكنبه و وشها باصص للسقف و مغمضه و ابوها خرج و شاف بنته بتنام تاني. واقف بره من غير صوت و هي مش شايفاه. ابوها واقف و بيحك زبره بكف ايده. و هو بيقول فنفسه (حرام بقى يا كمال. حرام كده كفايه هتك فلحم البنت. انت اتجننت ولا ايه). بس خلاص زبر كمال مبقاش يقدر يستحمل. اصل مرفت تلات تربعها عريانه ملط. مرفت بنته رجليها عريانه و مفتوحه اوي. من مكانه شايف كسها. عمال يقول فنفسه (يخربيت فخادك يا بنتي. يخربيت فخادك يا مرفت. كل دي طياز يا بنت الكلب). و عينه ابتدت تزني فنصها اللي فوق. حمالة كومبيليزونها واقعه من على كتافها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب انت لو مكانه هتعمل ايه. بنتك اللي شبه هياتم دي ملط كده و قاعده كده و فاتحه وراكها كده. بزمتك مش هتبص عليها. احا تبقى كداب لو قلت هغطيها. ده انت هتعمل زي كمال ما عمل. راح و قرب و قعد قصاد كسها. مش مصدق. كس بنته باااين اوي. اوي. فاتحه رجليها جداااا. و كسها عريااان جداااا. كمال برق. مسك زبره تاني. غمض. كان هيشهق. برق ففخاد مرفت بنته. قال فنفسه (كل ده لحم يا بنتي!! كل ده كس يا مرفت. ايوه انا مطاهرتكيش بس عمري ما تخيلت ان كسك كده!!!). كمال لحس شفايفه بلسانه. عايز يلحس. يلحس كس بنته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اوففف كمال ولع. مجرد فكرة انه مبرق فكس بنته الملط خلته هينطر لبن بجنووون. خلاص على اخره. و فجاه كمال غصب عنه ريحة كس بنته خلته يغمض. مناخيره قربت اكتر من كسها. فتح شفايفه. خلاص اتجنن. هياكل كس بنته. زي كل اب نفسه يلهط لحم كس بنته سواء مراهقه او شابه او متجوزه او مطلقه. و فجاه فاق. قال فنفسه (يخربيتك يا كمال. هتمص كس بنتك). رجع فجاه بهدوء و وقف و نده (مرفت. اصحي يا حبيبتي. يلا اشربي اللمون). ندهلها كذا مره. مرفت كانت رايحه فالنوم من كتر التعب و كتر الرغبه فالهروب النفسي من مشكلتها. و ابوها اصلا صوته عمال يوطى. و يهيج. اصله برق فبزاز بنته. حمالات الكومبيليزون واقعه من الجناب. الكومبليزون اصلا ساقط لتحت. نازل اوي. بزازها كببببيييييييره. معظم بزازها عريان اوي. كمال برق. لقى نفسه بينده بصوت اوطى (مممررفت. اصحي يا قلب بابا). المجنون كان عمال يقرب راسه و يوطي على بزاز بنته. بيقرب. بيبرق. قال فنفسه (كل ده فرق بزاااااز). بزاز بنته محدوفين على الجنب. ده نص بطنها ملط. كومبيليزون سافل اوي يا مرفت. و فجاه كمال حس انه بيفتح شفايفه و بيقرب من لحم بزاز بنته. لمسه بشفايفه. لمسه بجد. الراجل قلبه كان هيقف. ارتعش. رجع بهدوء و ركبه خلاص بترتعش.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاول يصحيها. شفايفه بترتعش. ندهلها تاني و فعلا ابتدت تفوق. مرفت ملاحظتش هيجان ابوها و بصت على كباية اللمون اللي على الطربيزه. مرفت راحت بعفويه وطت علشان تجيب الكبايه. كان سكرها واطي اوي هي كمان. و ابوها خلاص متنح ففرق بزازها و هي بتوطي. و شافها وهي بعفويه بترفع حمالات الكومبيليزون. برق فخط التحام فردتين بزازها الكبار. زبر كمال هينفجررر. الاب متنح فلحم بنته الوسخ. الاب هاج اكتر على كتاف بنته و دراعات بنته و رقبة بنته. و مرفت خدت الكبايه و هي مغمضه و رفعتها و ابتدت تشرب و ابوها متنح فمنظر شفايفها اللي لازقين فالكبايه. منظر رقبة بنته المشدوده. منظر نقط اللمون اللي بتتسرب من شفايفها و بتسيل على دقنها و رقبتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال خلاص ولع. مسك زبره. كان هيقع على الارض بجد. قال فنفسه (احا ما هو لازم ولادك يكونوا هيجانين عليكي. ده انت فشختي ابوكي يا مرفت كده). و مرفت بعفويه بتفرد ضهرها و بتتنيه و بترفع راسها لفوق وهي بتخلص اللمون. و بزازها خلاص هتفجر الكومبيليزون الشفاف. كمال قال (يلعن ديك ام بزازك يا بنتي. كس امين شرفك. خلاص هموت و اركبك يا بنتي). مسك زبره. زبره رجع وقف جلابيته على الاخر و برضه مش لابس كلوت. و مرفت خلصت شرب و لفت راسها لباباها (شكرا بجد يا بابا كنت محتاجه اشرب حاجه مسكره اوي). و فجاه مرفت شافت زبر ابوها الواقف اوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال لف مكسوف. و عمل نفسه خارج و هو بيقول (هروح بقى يا بنتي اعمل لينا 2 شاي و نقعد نتكلم. مش هسيبك غير لما تحكيلي مالك). كمال خرج من الاوضه وهو مكسوف اوي. اصله شاف بنته متنحه فزبره المنتصب. جري على الحمام. قلع جلابيته و فتح الدش. نزل تحت المايه الساقعه يمكن يفوق. عمال يقول فنفسه (يالهوي. كده البنت شافت زبري. تلاقيها خدت بالها من نظراتي. ده انا نكحت جسمها و مبطلتش زنا فيه).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و لو رجعنا بالزمن اول ما كمال لف و خرج من الاوضه. و بنته لمحت هيجان زبره. خدت بالها ان باباها اتكسف منها. قالت فنفسها (للدرجادي يا بابا. ده جابهم كتير اوي من شويه. و فجاه مرفت غمضت و افتكرت لما كانت قاعده ملط على حجر و زبر باباها. ملط. عماله تقول فنفسها (ركبتي باباكي ازاي كده يا مرفت). مرفت مخدتش بالها انها سرحت اوي. فتحت رجليها و رجعت بضهرها و غمضت. و كملت سرحان. مشاهد سريعه بتشوفها وهي مغمضه. مسكة ايدين ابوها لبزازها. تقفيشه فطيزها و هو بيسند عليها. عروق زبره. و فجاه مرفت لحست شفايفها بلسانها بعلوقيه و هيجان و شهوة مره سخنه اوي. و فجاه خدت بالها من اللي هي بتفكر فيه. كشرت و اتدايقت و استغفرت. قالت فنفسها (يا عيني يا بابا. شكلك بجد تعبان. طب اجيبلك منين عروسه و انت فالسن ده). و لما مرفت وصلت لكده فالتفكير ابتسمت و افتكرت هزار صاحبتها هيام لما طلبت انها تتجوز باباها. مرفت قالت بضحك و صوت واطي (هم يبكي و هم يضحك.). و فجاه خدت بالها ان ابوها طول فالحمام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت اترعبت. افتكرت ان ابوها جراله حاجه. قامت و هي اصلا دايخه و مش متزنه. كومبيليزونها مخليها شرمووووووطه. لحمها كله باين. كسها مبلووووول وعلى اخره. لدرجة ان مرفت خدت بالها ان كسها غرقان بس كان الاهم عندها انها تطمن على باباها. و لما قربت من الحمام سمعت صوت الدش. اتخضت. ده الباب مفتوح سنه. راحت و زقت الباب. صوت الدش العالي فعلا منع كمال انه يسمع صوت بنته وهي بتفتح حته صغيره من باب الحمام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و مرفت كانت بتفتحه وهي مكسوفه و قلقانه. و فجاه سابت الباب. شافت ابوها واقف و جسمه كله مبلول و بيدعك زبره بالصابون. و جسمه مشدود اوي. مرفت بلمت و برقت و قالت فنفسها (بابا بيضرب عشره. يا لهوي). مرفت برقت فحجم زبره. برقت فوشه. كمال محمر اوي. عروقه مشدوده اوي. بيضرب عشره ولا كانه عيل فاعدادي. مش مستحمل بركان سكس المحارم اللي ضرب فكيانه ده. و عمال يفتكر لحم بنته. لدرجة انه بقى يتخيلها وهي مع ولادها. بترقصلهم ملط. كمال قال ااااااه. و مرفت بنته سمعت الاااه من ابوها. و حست ان كسها اترعش كده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت بقت واقفه بترتعش. مبرقه فزبر باباها. راسه عريضه. لدرجة انها عضت شفايفها وهي بتقول يا ترى كان بيعمل ايه فيكي يا ماما. ده جوزي بتاعه ميجيش نص عرض بتاع بابا. و كمال خلاص بقت الاهات بتطلع غصب عنه. و مرفت اهات ابوها خلتها تسند على الباب اكتر. و الباب عمل صوت. كمال اتخض. و مرفت تداركت الموقف و قالت بارتباك (انت كويس يا بابا). كمال رد و هو بينهج و قام مدي ضهره للباب (ااانا ككويس يا حبييببتي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت رجعت اوضتها و هي كانها مسحوره. عماله تقول فسرها (يالهوي ده بابا شكله هيجان اوي. انا ازاي مفكرتش فكده بعد موت ماما. الراجل بصحته و اكيد محتاج ست صغيره).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت قضت 3 ايام عند باباها. ال 3 ايام عقل مرفت مشغول بالتفكير ازاي تعالج ولادها. و زياده على كده كانت بتفكر ازاي تعالج ابوها الهيجان. كمال ال 3 ايام زبره كان مولع ناااار. و مرفت خدت بالها ان مشكلة ابوها دي مشكله كبيره. خافت ابوها يضيع صحته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و برغم ان مرفت كانت مكسوفه اوي من الكذا موقف السافلين اللي حصلوا بينها و بين باباها. بس هي كان لازم تعديهم و تستحمل باباها. بس هي قررت انه مينفعش يتساب لوحده. علشان كده قررت وقالتله انه لازم يسافر معاها و يعيش معاها شويه بدل ماهو لوحده. مرفت عارفه ان جوزها بيحب باباها. و الولاد كمان بيحبوه. وهي كمان بتخاف عليه وهو لوحده و دلوقتي بقت خايفه عليه من تعبه الجنسي كمان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت قررت متحكيش حاجه لباباها. و متعرفش ان ابوها اصلا سمعها وهي بتكلم هيام و بتحكيلها. و كمال قرر يفضل كانه ميعرفش اي حاجه. و قرر كمان انه يعمل دور العيان و يعيش مع بنته شويه. و فنفس الوقت كمال كان فضوله كبير و عايز يعرف مرفت هتعمل ايه مع ولادها الهيجانين عليها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام بقى ال 3 ايام شرمطتها عدت كل الحدود. و مش على ابنها وبس. خلاص بقت هايجه على الاخر. كلمت جوزها طلبت منه ينزل اجازته بدري. طبعا قال ليها خلاص هانت دول 3 اسابيع. هيام مكنتش عارفه تفسر سبب هيجانها ده اوي المره دي. هيام بقى من بعد ما اتحرشت بابنها حست انها زودتها. دي دعكت زبر ابنها بطيزها. دي جابت شهوتها بزبر ابنها. و الجديد بقى لما كان فيه درس بتاع احمد ابنها و كان معاه تامر ابن مرفت و وواحد صاحبهم تالت. الكلام ده كن اول يوم بعد الليله اللي هيام هيجت فيها ابنها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هي صحيت من النوم طبيعيه جدا جدا ولا كأنها كانت طول الليل بتحلم بالسكس و النيك. لما صحيت كانت مستغربه اوي من الاحلام اللي بتجيلها دي. و اول ما فتحت عنيها و بصت فالساعه اتخضت و قالت (يا لهوي كده ملحقتش الفجر و اتاخرت اصحي احمد). نزلت من السرير و فجاه حست باللي خلاها تستغرب بجد. كسها غرقان اوي. كله شهوه. كله تعب. هيام حست ولا كانها فليلة دخلتها من كتر الشهوه اللي فكسها. و فجاه رجعت فاقت و جريت لبست الشبشب و راحت اوضة ابنها علشان تصحيه. كانت شرموطه بحق و حقيق. وشها محمر من النوم و جسمها مولع و عريان و قميص نومها خفيييف اوي. شعرها منعكش نعكشة النوم السكسي و لحمها بيعلن ابواق حرب سكس محارم و اغراء محارم جديده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ندهت على احمد كذا مره و بصوت عالي (احمد يلا هتتاخر كده. كده الاوتوبيس هيفوتك. احمد فاق و صحي و هيام سبقته و جريت على الحمام علشان كانت مزنوقه اوي و عايزه تعمل بيبي. لدرجة انها كسلت تقفل باب الحمام. قعد على الكابانيه و مسكت قميص نومها من تحت رفعته لنص بزازها و فشخت فخادها بعدتهم عن بعض و من كتر ما كانت مزنوقه قامت فارده ضهرها و غمضت و قالت (اااه) مايصه خالص و قامت منزله شلال بيبي. و فجاه احمد جه يدخل الحمام و شاف المنظر. امه خدت بالها فاتكسفت ونزلت قميص نومها لنص بطنها و ققلت رجليها سنه و قالت (اسفه يا حبيبي كنت مزنوقه اوي و نسيت اقفل الباب. يلا اغسل وشك انت و اغسل سنانك و متتكسفش مني).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام حست انها عايزه تعمل كاكا. الست البجحه اللي مبتتكسفش زي كتير من امهاتنا قالت لابنها (سوري يا احمد لو شميت ريحه وحشه). و قامت شخت حتة كاكا. و احمد فاتح الميه و واقف قصاد مراية الحوض و مبلم فالمنظر اللي هو شايفه. امه مش شايفه ولا عارفه انه شايفها. هيام خرم طيزها وجعها تقريبا و حزقت كده و قالت ااااه موجوعه اوي. كل ده احمد سامع و شايف و شامم قرف امه. و هيام ابتدت تتشطف و قامت فاتحه وراكها اوي. و احمد خلاص بيغسل سنانه و زبره هيقطع هدومه. و قصاد عينه فالمرايه شايف كس امه الحلو. و شايف شعر كس امه الاحلى. زبر احمد نفش و كبر. و هيام نزله تشطيف فكسها و خرم طيزها بايديها. و فجاه خدت بالها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام لمحت احمد باصص فالمرايه على كسها. و فجاه هيام حست باحساس غريب. احساس عكس اللي مرفت حسته لما شافت نظرات ولادها للحمها. هيام حست بانها لهلبت دكر و وقفت زبر. و فجاه هيام فتحت وراكها اكتر. رجعت ايدها اللي يتشطف بيها تحت ورى طيزها و بقت تنضف خرم طيزها. هي ساكته و ابنها ساكت و مفيش غير صوت مية الشطفاف و الحنفيه. و فجاه هيام اتعمدت تعري و تفتح كسها بصوابعها. غمضت وهي عارفه ان ابنها باصص. هيام كانت خلاص اصلا ممكن تجيب شهوتها فاي لحظه. و احمد مبرق فجلد كس امه. و فشعر كس امه. و نسي نفسه. لدرجة ان هيام خلصت وهو اصلا لسه سرحان فكسها الملط.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهيام لما شافت ابنها مسحور كده و مبلم ابتسمت من جواها و قالت بضحك جواها (ده انا هوريك يا حبيبي). هيام شكلها خلاص هتموت على زبر ابنها.هتموت على اي زبر هيقف عليها. وواضح ان اللبن خلاص هيبقى للركب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثامن :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت ميرفت فايرة و تعبانة و هيجانة فشخ بس مش عارفة تعمل ايه و لا أيه و هاتلاقيها منين و لا منين من أبوها كمال الهايج عليها و لا من ولادها الإتنين اللي برضه هيجانين عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و في نفس الوقت كمال كل لحظة بتمر عليه عمال بيسخن علي بنته ميرفت أكتر و بشكل أكبر كل ما يفتكر أنها كان جسمها لازق في جسمه و حصل اللي حصل ، عدي الليل بصعوبة علي الكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجأة الظهر كمال خبط علي ميرفت بنته و كانت لسه نايمة و ماصحيتش من كتر التعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : حبيبتي صباح الفل ، اصحي بقي علشان عاملك مفاجأة حلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : صباح النور يا بابا يا حبيبي ، مفاجأة ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : بصي شنطة الهدايا دي خديها و شوفي في ايه جواها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت فتحت الشنطة اللي كان مكتوب عليها بالإنجليزي You Are Mine</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني إنتي ملك لي ( بالعربي )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحتها و لقت بيجامة بمبي قميص و بنطلون لحد الركب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايه يا بابا البيجامة الجميلة دي ، بس ليه تعبت نفسك كده يا حبيب قلبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : لازم أتعب ليكي يا روح بابا ، شوفي الباقي اللي جوا الشنطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجأة ميرفت مدت ايديها تاخد الحاجات التانية و اتخضت و برقت من اللي شافته !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قميص نوم أسود مخرم قطعة واحدة و ضيق أوي عامل زي الشبكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و قميص نوم تاني فوشيا شفاف أوي أوي و قصير لحد قبل الركبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايه يا بابا ده ! دول عريانين أوي بس حلوين أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : حبيبتي أنا بابا حبيبك اوعي و اياكي تتكسفي مني ، و بعدين اللبس اللي انتي جايباه مش كتير و مش بيريحك ، انا قلت اجيبلك حاجات حلوة تليق بجمال بنوتي الحلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ههههه ، بنوتك ايه بس يا كيمو انا كبرت خلاص و مابقتش زي زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : إنتي أحلي بنت و ست في الدنيا كلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : تسلملي يا بابا يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : يالا بقي قومي قيسي اللبس علشان لو ضيق ابدلهم من المحل ، جربي الأطقم دي قبل البيجامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنا هاقيسهم يا بابا و لو ضيقين انا هابدلهم بعدين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : لأ ، أنا عاوز اشوفهم عليكي ، بطلي كسل و كسوف و قومي قيسي بقي يالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حاضر يا بابا ، استناني برا علي بال ما اخلص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : البسي ادامي ، معقول تاني هاتتكسفي من بابا كمال تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : معلش هاخلص و اقوللك علي طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : طب بس البسي اللبس ده من غير برا او اندر علشان تبان خاماتهم حلوة و لا لأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حاضر يا بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج كمال و قفل الباب بس كالعادة زي ما اتعود زمان انه يبص عليها من خرم الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و في نفس الوقت ميرفت ماكنتش مطمنة من اللي ابوها جايبه لها و حركاته ، قلعت هدومها و ماكنتش لابسة برا و لا بانتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال ماسك زبره الكبير و هو بيبص علي بنته و عمال يلعب فيه لأن سخن و بقي علي أخره ، شاف ميرفت و هي ملط علشان تقيس ، بزازها الكبيرة و كسها اللي يهيج هيجوه كالعادة و فجأة بعد عن الباب علشان ميرفت كانت هاتفتح خلاص باب الأوضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجأة خرجت بقميص النوم الفوشيا القصير و طبعا هو متعمد يجيبه ضيق علشان يبقي مجسم علي جسم ميرفت بالمللي ، فجأة كمال تنح لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ايه الحلاوة دي يا ميرفت ، ايه الجمال ده كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : عاجبك الطقم يا بابا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : أنا عاجبني القالب اللي جوا الطقم ده ، تجنني يا حبيبتي ، تعالي هاتي بوسة لبابا و تعالي في حضني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا بابا بس بقي ، انا كبرت خلاص عالكلام ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : تعالي و اسمعي كلام بابا و اقعدي علي رجلي ، متخافيش السرير حديد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ههههه ، حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هاتي بوسة يالا من الخدود اللي مفيش زيها دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنت مابتشبعبش بوس فيا و لا أيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : عمري ما أشبع ، بوسة بقي من الشفايف اللي أطعم من الفراولة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بس بقي يا بابا علشان خاطري بلاش كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هاخدها يعني هاخدها ، الشفايف دي ماتعملتش للكلام ، دي للبوس و بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : طيب يا بابا ، اديك بوستني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بدأ كمال يحسس علي جسم ميرفت بنته و متعمد يعمل كده خاصة و انها مش لابسة اي حاجة تحت قميص النوم ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : كل ده صدر ، انتي احلي من مامتك مليون مرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ازاي يا بابا ، اكيد ماما احلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : لأ انتي احلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ميرسي يا بابا بس بلاش تمسكني من جسمي كده علشان خاطري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت كانت عاوزة تمسك نفسها بس هيجانها فضحها و كسها كان مبلول و غرقان عالاخر و فجاة كمال حط ايده علي كسها من فوق القميص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : طب فوق صدرين مفيش زيهم ، تحت هنا بقي حلو برضه اكيد صح ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بس يا بابا ، كفاية علشان خاطري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هو ليه مبلول كده ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بعلوقية و تنهيدة و كلها عرق : يا بابا انت بتعذبني كده و بتتعبني ، انا بنتك و ماينفعش نعمل كده بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ميرفت يا حبيبتي انا خلاص ماعنتش قادر ، انا بحبك اوي يا ميرفت و مش عاوزك تكوني بنتي بس لأ و تكوني مراتي و حبيبتي كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بدهشة و إستغراب : ايه يا بابا اللي بتقوله ده !! كده غلط و حرام ، أنا فيا اللي مكفيني و مش قادرة و لا مستحملة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : أنا اللي هاكفيكي يا روحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا بابا كفاية اللي حصل ، انت بجد بتتعبني !! أنت ماشفتش البرنامج اللي كنا بنتفرج عليه زني المحارم ، ظه حرام و غلط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : انتي متناقدة و كدابة قلتلك انا هاكفيكي ، و انا عارف كل حاجة من غير ما تقولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : عارف ايه يا بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : سمعت كل كلامك مع هيام صاحبتك لما كلمتيها و حكيتي لها عن ولادك و ازاي هايجانين عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا نهار اسود ، انت عرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : عارف كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اعمل ايه انا في نفسي بقي اروح اولع في نفسي و لا انتحر ، ابويا و ولادي سخانين عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : اذا كان هيام نفسها قالتلك ان احمد ابنها كمان هايج عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنت طلعت لئيم و سوسة يا بابا ، انت ازاي عرفت كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : انتي اللي صوتك عالي ، هههه انتي اللي كشفتي نفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ابوس رجلك ارررحمني ، مش هاينفع نعمل كده يا بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : مش لما ترحمي نفسك انتي الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يعني ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هو انتي فاكرة اني كنت نايم لما دخلتي تصحيني ، انا كنت عامل نفسي نايم ، كنت صاحي و حاسس بكل حاجة و انتي ماسكة زبري و باصاله و هاتموتي عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت عرقت أووووي و بقت علي أخرها : كففففاية ، كفاية يا بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجأة كمال نزل القميص و شده من فوق بزازها و بيستعد انه ياكلهم ببوقه و لسانه و سنانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : كفاية ايه يا بت ، احنا لسه بدأنا ، ايه البزاز الصواريخ دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لا يا بابا شيل بوقك ، بلاش تمصهم ارجوك مش هينفع حررررام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : كفاية ايه يا لبؤه يا احلي صاروخ ، انا هافضل ارضع منهم علي طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أااااه بالرررراحة ، انت بتعضهم مش بتلحسهم ، حرام عليك اهدي شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : اهدي يا شرموطة يا مجنناني و مجننة عيالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : كلكم عاوزين تفشخوا جسمي ، انا عاجباكم اوي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : كنت ببص عليكي من خرم الباب و بسمع اهاتك و انتي بتجبيهم بعد ما ركبتي علي بتاعي الكبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايوة يا بابا ، اااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : طول ما انتي هنا مش هانيكك بس كل يوم ، هانيكك كل ساعه و كل لحظة وكل دقيقة و كل ثانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : انت طلعت مجرم يا بابا ، مجررررم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : يالا نامي علي ضهرك علشان هانكون احنا الاتنين ملط و هانعمل حاجات كتيرة و كبيرة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بهيجان و خوف في نفس الوقت : انت ناوي علي ايه يا بابا ؟ هاتعمل ايه !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هاعمل اللي نفسي اعمله فيكي من زمان و سنين طويلة ، هالحس كسك دلوقتي حالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بمحن شديد : اممممم ، عمري ما كنت اتخيل هانعمل كده ، الحس جامد يا بابا الحسسسه اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هالحسه و امصه و ابوسه و ابعبصه و افشخ كس امك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايوة يا بابي ، العب فيه براحتك بصوابعك و لسانك ، اعمل كل اللي انت عاوزه فيه يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هايحصل يا روحي هاييييحصل ، طب و الخرم اللي ورا ده هلحسه يلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : احححح ، جامد اووووي اووووي كمل يا بابا كمممممل ، لو وقفت هاقطعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : انا اللي هاقطعك و افشخك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : افشخ يا بابا ايوة افشخني ، افششششخ بنتك شرموطتك حبيبتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : مش قادر خلاص ، انا هادخل زبري الحجر ده فيكي يلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لا يا بابا علشان خاطري استني امصه الاول مش هستحمل زبرك و هو كل ده يدخل جوايا زي الحجر كده عالناشف ؛ اموووت فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : بس كده ، ده حلم عمري يدخل جوا بوقك ؛ نامي فوقي بالمقلوب حطي زوبري في بوقك و انا هاكمل لحس في خرامك يا متناكتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : امممم ، زبرك يجنن يابابا ، ياما حلمت بيك بتنيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : اوعي تفتكري اني هالبس كاندم ، انا هادخله زي ما هو كده فيكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و مين قاللك يا بابا اني عاوزاك تلبس كاندم ، انا عاوزه احس بريحة المني بتاعك و حجمه و هو بيشبك مع افرازاتي اللي بتطلع مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : طب يلا بقي تعالي ارررركبي ، ادخله سنه سنه و لا كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأاا ؛ دخله كله جاممممد جامد اوووي ،عاوزه اصرخ اووووي و اتوجع اوووي يا بابا اوووووي ، نفسي اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ادخله ورا و لا ادام الاول يا روحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت دخله ادام في كسي يا بابا كمااااال بسسسرعة ، كسي ملهلب ،كسسسسي موووولع اوووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : خدددديه جاممممد يا روح بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااااااااااه ، دخله لأخره يا بابا ، دخله لاخر عمق جوووووايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : عالاخر يا روحي عالاخررررر مووووت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اوعي تطلعه يا بابا ارجوووووك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علشششان خاططططري اوووووعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : بنيك احلي ست في الدنيا ، بموت فييييكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و انا كمان بمووووت فيييك ، بحبك اوي يا بابا بححححبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : قربي بزازك عليييا ، هاتيهم في بوقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بزازي ليك و كسي و طيزي و كل حاجة يا روحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ميرفت حبيبتي مش قادر خلااااص زبري هاينفجر هاجيبهم جوا كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايوة يا بابا اووووي دفي كسي بلبنك السخن الدافي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : يلا يلاااااااا هجيبهم هجيببببهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااااه ، خدي كل لبني يا ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اه يا بابا اااااااااااااااه ، كل ده مني !! ايه الكم ده ؟؟ امممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : زرعت لبني كله جووووواكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حلو اووووي يا بابا اوووووي ، سيبني بقي اقوم اشم ريحته و اخد اخر حبه في بوقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : اااااااه ؛ انتي احلي و اسخن من امك بكتير ، يالا نعمل جولة تانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : هههههه لا استني شوية علشان خاطري يا بابا ، هاروح منك فين بس ، انا بتاعتك اهوووو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ماشي يا رووححح قلبببي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و خد كمال ميرفت بنته في حضنه و ناموا نوم عميق وسط العرق و ريحة المني و الجنس و المتعة و الشهوة اللي الاتنين كان نفسهم فيها في نفس الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في نفس الوقت نروح لهيام و أحمد ابنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد بدأ يفكر في امه بشكل هستيري بعد اللي عملته معاه عالسرير و سخنته عالأخر و بعد ما شافها و هي بتعمل بيبي علي نفسها في الحمام و شخت ادامه و كانت ادامه و هي بتستحمي كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام من شوية كانت بتحاول تتصل كتير بميرفت علشان تعرف عملت ايه مع ابوها و هاتتصرف ازاي فيه و مع ولادها الاتنين ، ماتعرفش ان ميرفت من كتر الشهوة نسيت نفسها و نسيت تشحن تليفونها كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام بدات تسخن و هي لوحدها فالاوضة سرحانة في احمد ابنها و بدات تتخيله بينيكها لانها محرومة من سنين خصوصا انها بدات تحب لعبة انها تهيجه و تلاعبن بذكاء بس برضه احمد كان بيبص علي مامته هيام الشرموطة من خرم الباب زي ما كمال كان بيعمل مع ميرفت بنته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بدأ احمد يحلب زبره و طلعه من البنطلون و قعد يلعب فيه جامددد و محمر زبره من الهيجان ، لانه شايف برضه كس امه لونه محمر علي اخره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيام عمالة تهمهم و تقول : اااااه ، ابني احمد حبيبي نفسي فيك اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نفسي تنيكني و تهيج عليا زي ولاد ميرفت ما هم هايجين عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد بينه و بين نفسه : و انا كمان يا ماما هاموووت عليكي اوووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : اااااه يا كسسسسي ااااااه ، عاوز زبر احمد يجي ينيكك اااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : زبري هايكون ملكك يا ماما للابد خلال ايام و قريب اوي اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : اااااه مش قادرة ، مشششش قادددددرة ، خلاص هاججججيب هاجججججججججيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد من برا بس كاتم صوته : و انا كمان يا ماما اااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام صوتها علي ، ما هي فاكرة ان ابنها برا البيت صرخت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاتننننيكني يا احمدددددد ؛ هاتنيكني علي طول انا و بس .... امممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و نامت هيام علي بطنها و راحت فالنوم و احمد متنح و باصص علي طيزها و جابهم للمره التانية و قرر انه هاينكها قريب اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في بيت كمال بعد كده بالليل رن جرس التليفون ، بس مش هيام اللي بتتصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولاد ميرفت بيكلموها ، وحشوها امهم السخنة ، بقالها كتير عند باباها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : الو ؟ مين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي و هو بيعيط : ماما انا رامي وحشتيني اوي يا ماما اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : رامي يا حبيبي و انت كمان وحشتني اوي ، عامل ايه و اخوك عامل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ارجوكي يا ماما ترجعي بقي مش عارفين نعيش من غيرك ؛ وحشتينا اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بتعيط : حاضر يا حبيبي هاجيلكم علي طول بعد بكره ، حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر خد الموبايل من اخوه : ايوة يا ماما تعالي بسرعة احنا مش قادرين نعمل اي حاجة من غيرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حاضر يا تيمو يا حبيبي جاية بعد بكرة ، ماتخافوش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : انا و رامي بنحبك اووووي يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و انا كمان يا حبايبي بحبكم اكتر من روحي ، استنوني بعد بكرة ، مع السلامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصت المكالمة و في مية حاجة في دماغ ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا تري رامي و تامر بيعيطوا و شالوا اللي في دماغهم من ناحية رغبتهم الجنسية فيها ؟ و فضلت تسال نفسها يا تري وحشتهم كأمهم و لا كأنثي نفسهم يعملوا فيا اللي بيفكروا فيه ! لازم افهمهم بس مش ازعق لهم ، لازم امسك نفسي و اقاوم و الا كده العملية هاتوسع مني ؟ طب هاقول ايه لبابا و هايسبني اسيبه و امشي ازاي و هو في الحالة دي !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت هاتعمل ايه مع ولادها ؟ و يا تري ولادها بيخططوا لأيه ؟ و هل كمال ابوها هايسيبها ترجع بيتها كده بسهولة ؟ و احمد هاينيك مامته هيام امتي ؟ و هل هيام هاتفوق لنفسها و تقاومه و لا هاتستلم له ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قريب جدا جدا كل ده في الأجزاء الجاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء التاسع :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني يوم الصبح ميرفت دخلت تصحي كمال ابوها و دخلت عليه الأوضة و علشان تصحيه باسته في بوقه فصحي و شاف عيونه بنته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : بوستك بتوديني في عالم تاني يا روح بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بوستي بس ، ههههه مفيش حاجة تاني يعني ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : كلك بتسخنيني يا قلب بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و أنت كمان يا بابا يا حبيبي ، أنا بس عاوزه اكلمك في كزا موضوع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : قولي يا روح بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنا فعلا مانكرش اني استمتعت معاك من ساعة ما جيت و أنا وياك و بتدلعني حتي لما ضحكت عليا لحد ما وقعتني فيك فالأخر ، بس ده غلط يا بابا و المفروض مانكرروش تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : لو قلتي مش هانعمل كده تاني ! انا هاموت نفسي و انتحر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بعد الشر عليك يا بابا ماتقولش كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : يبقي ماتقوليش كده تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بس أنا خايفة يا بابا ، العلاقة دي كلها حرام في حرام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : لأ لازم نكمل سوا ، انتي بنتي و كل حتة فيكي ملكي ، انتي حتة مني و حقي اعمل فيكي كل اللي انا عايزه و تعملي فيا كل اللي انتي عاوزاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنا مش عارفة بجد اقوللك ايه ، خصوصا ان في خبر ممكن يزعلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : خبر ايه ! قلقتيني ! في ايه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : رامي و تامر كلموني ، اتصلوا بيا و كانوا منهارين جدا و عايزيني ارجع لهم البيت و هما كمان وحشوني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ايه اللي بتقوليه ده !! عايزه تسيبيني و انا في حالتي دي ؟؟ أنا مقدرش استغني عنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا بابا يا حبيبي ما أنا هاجيلك تاني و هبات معاك كتير بس اكيد البيت مبهدل و الولاد طلباتهم كتير و لازم اروح اتابعهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : يبقي انا هاجي معاكي البيت و اقعد عندكم كام شهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا بابا مش هاينفع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : انتي مش عاوزه تخللي بالك من ابوكي و يجي تاخدي بالك منه ، انا بجد محتاجلك يا بنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و أنا كمان يا بابا بجد اوي ، مش عاوزه اسيبك خالص بس غصب عني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : يعني مش عايزاني اجيلك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لا يا بابا طبعا انا ماقلتش كده و لا اقدر حتي اقول كده ، بس الولاد لازم افهم دماغهم و لازم افرمل اي حاجة هاتحصل و لو حضرتك جيت برضه هايراقبوني و هايكشفونا احنا الاتنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : بس انا مش هاعرف ابات فالبيت من غيرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ماتقلقش ، انا كل اسبوع هاجيلك يومين او تلاتة ابات معاك و اقول لهم اني بايتة عند هيام صاحبتي و هاترب معاها تقول كده كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : انتي حظك حلو ، هاسيبك لاولادك اسبوع اكون خلصت بيع الارض بتاعتنا في البلد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايه ده بجد ، ده خبر حلو اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : خبر حلو انك هترتاحي مني ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و أنا أقدر يا بابا ، أنت حبيبي و عمري كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هادلعك بفلوس الأرض دي فسح و خروجات و سفر و هانعمل كل حاجة نفسك فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا حبيبي انا مش عاوزة غيرك انت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : بس انتي بجد مصدقة انك هاتروحي ترتبي البيت و تاكليهم و تشربيهم بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : انا خايفة اوي اوي يا بابا علشان كده بحكيلك و عاوزاك تفكر معايا و تقوللي اعمل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : الولاد دول خطر جدا ، و شكلهم مش هايسكتوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بس أنا لازم أوقفهم عند حدهم ، مش هاينفع يا بابا دول ولادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : حاولي طول الوقت تعملي انك بتتكلمي في الموبايل او مشغولة او نازلة مشاوير مع هيام صاحبتك ، لازم تتصرفي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : عندك حق ، هحاول بس قلقانة اوي اووووي ، هو حضرتك هتسافر امتي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هسافر مع عماد صاحبي و صديقي من زمان بكرة الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنا كمان هاروح للولاد بكرة الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ماعندناش وقت ، يادوب نلحق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : نلحق ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : انيكك علشان جعان اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ههههه ، انت لسه ماشبعبش كل ده !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : عمري ما اشبع منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و أنا كمان يا بابا يا حبيبي ، بسسسس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : بس ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : كفاية ارجوك ، لسه بقوللك اللي بنعمله غلط و خايفة اغلط مع ولادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : امبارح نيكتك من كسك ، النهاردة هادفن زبري في طيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أووووبس !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هاملي طيزك لبن زي ما مليت كسك بلبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أووووف يا بابا ، أنت ازاي بتسخنني كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بمنتهي السرعة قلع كمال بنته كل هدومها بسرعة و نيمها علي بطنها و دخله في طيزها في وضع الدوجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صرخت ميرفت صرخة بنت حررررام من الوجع ، ابوها المرة دي دخله عالناشف ، ما هو مستعجل و نفسه يشبع منها قبل ما تروح لأولادها و فضل يرزع و يهبد فيها و ينيكها جامد اووووي بكل قوة و شجاعة كأنه أسد بيعاشر اللبؤة بتاعته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصل ميرفت دي لبؤة و شبه معزة كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بزازها زي المعزه دايما مدلدله و بتترج و لازم تتحلب أول بأول علشان حلماتها بت بسرعة و فجاة صرخت ميرفت تاني و قالت :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أااااااااااااه ، طيززززززززززي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حرررام عليييك يا بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زوبررررك فرتك خرمي من ورا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : من ورا يا ام كس اتهرررري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : جسمي كله بقت ريحته مالمني اللي خرج منك عليا ، لبنك حلو اوي في طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ماتتاخريش عليا يا حبيبتي يا ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حاضر يا روح و قلب ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناموا زي القتلا لحد الصبح و صحيت لقت ورقة باباها كاتبها لها " هاتوحشيني يا قلب بابا " ابتسمت و باست الورقة بالروج الأحمر الفاقع بتاعها علشان لما ابوها يرجع من السفر يشم نفسها و ريحتها فالورقة و حطيتها في نفس المكان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت و خدت تاكسي و في الوقت ده رامي كان صاحي بس تامر كان لسه في سريره نايم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و وصلت ميرفت تحت البيت و شافها رامي و طار مالفرحة و راح استخبي ورا الباب و جات ميرفت تفتح الباب طلع لها فجاة و خضها بس هي ضحكت اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ماما ، وحششششتيني اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و انت كمان يا حبيبي اوي ، وحشتني يا رامي موت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي شال مامته مع ان ميرفت تقيلة ، ضحكت ضحكة شراميطي بكل دلع و فضل يبوس في خدودها و يحضن فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احضان ميرفت لرامي كلنا فاهمينها و عارفينها ، بس ميرفت ماحبيتش تسيء الظن من اولها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : كده يا ماما برضه ، كل ده تغيبي عننا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : انا اسفه يا حبيبي حقكم عليا ، بس جدو كان تعبان و كان لازم اقعد معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : سلامة جدو ، بس مش تسبينا تاني ابدا بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حاضر يا روحي متخافوش ، انا هاقوم اعمل لكم اكل حالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : لأ ، انا و تامر طلبنا اكل و هانزل اروح اجيبه لحد ما تامر يصحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : طيب يا حبيبي هاستني ناكل سوا بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و راح فجأة رامي واخد شفايف امه في بوقه و باسها بمياعة كأنها بيهزر ، بس برضه ميرفت ضحكت بمرقعة و عديتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزل رامي جري يجيب الأكل علشان يرجع لمامته السخنة اللي واحشاه اوي و دخلت ميرفت اوضة نومها بس للأسف ميرفت مابتحرمش ابدا و غاوية شرمطة جوا البيت و برا البيت ، كانت جايبة فاكهة و هي مروحة و حبت تدخل المطبخ تعمل عصير لأولادها علي بال ما تامر يصحي من النوم و رامي يرجع بالأكل من برا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبست مريلة مطبخ نجسة زيها عليها شفايف حمرا و ضيقة و مفتوحة من الجناب يعني كده كده صدرها كله بيبان و ضهرها كمان لأن المريلة قصيرة و ياما سخنت ولادها عليها بس هي قالت في سرها هاتخلص فالمطبخ بيها و تقلعها علي طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس تامر كان صحي و دخل المطبخ يشرب مية ، لقي امه واقفة بضهرها و كل ده و هي مش واخدة بالها ان تامر جاي عليها ، تامر لزق فيها فجاة و حشر زبه من فوق الهدوم و حضنها بكل قوته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ماما حبيبتي ، وحشتيني اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : تامر حبيبي و انت كمان وحشتني ، صح النوم يا كسلان ، كده ماتكنش في استقبال ماما حبيبتك لما تيجي بعد فترة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : انا اصلا كنت بحلم بيكي و انا نايم دلوقتي بجد ، مقدرش استغني عنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و لا انا كمان يا روحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت عرقت ، كل شوية تامر عمال يضغط بزبه فيها من ورا و من ادام لما لفت له ، بس برضه عمالة بتحاول تمسك نفسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجع رامي البيت و قعد مع مامته و اخوه علي السفرة و فضلوا يدلعوا فيها و يأكلوها و يشربوها بضحك اوفر و مياصة و هي كمان عمالة تتمايص و تضحك لانهم وحشوها و قالت لهم هاتدخل اوضتها تستريح شوية ، بس المرة دي ميرفت كانت ذكية و حطت ورقة في خرم الباب و قفلت الباب بالمفتاح علشان اولادها مايدخلوش عليها و دخل رامي و تامر بعد حسرة و دار بينهم الحوار التالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ماما دي سخنة فشخ ، جسمها كل شوية بيحلو و بيكون بارز اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : صح ، عندك حق ده انا كان فاضلي لحظة و افشخها في المطبخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : لا يا معلم ، لازم نتقل و الخطة بتاعتنا تمشي زي ما احنا مخططين لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : بس تفتكر ماما هاتسيبنا ننيكها كده بسهولة عادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : بمزاجها او غصب عنها هاننيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : بس ممكن تفضحنا و تقول لجدو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : هاتفضح نفسها ! انت عبيط ؟ مستحيل و لو حصل مهما حصل احنا اولادها و لو حاولت تعمل اي حاجة هانهددها اننا هانسيب لها البيت و ننتحر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : انا موافق علي اي حاجة يا رامي بس ننيك أمنا المتناكة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : و حياتك هاننيكها كل يوم و مفيش يوم هايعدي من غير ما نفشخها نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : أشطه عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نروح لهيام و أبنها تامر تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام كانت ممدة عالسرير في اوضتها بالليل و لابسة قميص نوم وسخ سخن زيها و احمد لسه راجع البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : ازيك يا ماما ، انا رجعت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أحمودي حبيبي ، وحشتني يا مودي . أنت ليه إتأخرت كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : كنت سهران مع صحابي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طب يلا علشان ترتاح و تنام بقي ، روح اوضتك يالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : مش عاوز ابات لوحدي في اوضتي يا ماما ، ممكن انام جنبك النهاردة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : بس أنت مش صغنن يا مودي ، انت خايف مالضلمة و لا ايه ههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : لا بس انتي وحشتيني و بقالي كزا يوم بخرج و بتاخر و مش بنتكلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يا حبيبي يا احمد ، و انت كمان يا روحي وحشتني اوي . غير هدومك و تعالي طيب نام جنبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام في اللحظة دي فاكرة ان احمد بيكلمها بمشاعر الابن لامه عادي ، بس ماتعرفش هو بيخطط لأيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجع احمد لاوضة امه و لابس بوكسر بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ايه ده يا احمد ، ليه مش لابس بيجامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : الدنيا حر اوي يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : بس كده ممكن تبرد يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : لا متخافيش عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام فجاة انتبهت و برقت في زوبر ابنها المحشور جوا البوكسر بس هو عامل مش واخد باله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : شفتي يا ماما الالبوم ده ، بصي لقيت ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ايه الالبوم ده يا حبيبي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : لقيت البوم صور ليكي ايام الجامعة و صور ليكي ايام ما كنتي مسافرة مع بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يااااااه ، ايه المفاجاة الحلوة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : تعالي نتفرج عليه سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ياريت يا احمودي ، يالا يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : ايه يا ماما الجمال ده ! صورك ايام الجامعة تحفة ! ده انتي احلي من كل صحباتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ميرسي يا روح ماما ، شفت مامتك كانت حلوة ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : كنتي و مازلتي حلوة طبعا يا ماما ، مين الشباب الرجالة اللي معاكم فالصورة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : دول زمايلنا من ايام الجامعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : بس فيهم واحد حاطط ايده علي وسطك ، مين ده ! و ازاي سيبتيه يعمل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ههههه يا احمد يا حبيبي كنا صغيرين لسه و في الجامعة و كنا بنهزر مع بعض كلنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : وووواوووو ، و ايه صورة المصيف دي يا ماما كانت فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : كنا في اسكندرية في الصيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : ايه يا ماما المايوة البكيني اللي انتي لابساه ده !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : هههههه عاجبك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : لأ انا قصدي علي جسمك ، بجد ايه الجمدان ده ! ده انتي احلي من بنات النهارده الف مره يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : انا جسمي فعلا كان بيعجب الكل و البنات كانوا بيغيروا مني اوي يا احمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : خليهم يغيروا و يتفرسوا ، بس مين دول كمان يا ماما ! في اتنين رجالة لابسين مايوهات و حاطين ايديهم علي وسطك برضه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : اللي عاليمين ده اسمه عادل و اللي عالشمال اسمه سمير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : بس عيب كده مايصحش يمسكوكي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : هههههه بتغير عليا يا احمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : طبعا يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : كبرت يا حبيبي يا روح ماما ، بس ده كان زمان ايام الشقاوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : شقاوة ؟؟ يعني ايه !! انتم عملتوا ايه بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام: عيب يا ولد ، عادي كانوا بيشلوني فالمصيف و نجري و نلعب و نتسابق في الميه و حاجات كده يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : طب يلا نكمل فرجة علي باقي الالبوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : لا كفاية كده ، اطفي النور علشان تعبانة اوي و بكرة نكمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : حاضر يا ماما ، بس ماما ممكن احضنك و احنا نايمين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : حاضر يا دلوع ، هاديك حضن قبل النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : لأ ، أنا عاوز افضل حاضنك و أنا نايم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنا هيام ارتبكت ، بس قالت مافيهاش حاجة و ماكنتش حاسه باللي هايعمله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : ماما مش تنامي بضهرك ناحية وشي ، خللي وشك ناحية وشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : حاضر يا حبيبي ، تصبح علي خير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : و انتي من اهله يا احلي ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اضطر احمد انه يصبر شوية لحد ما امه تنام بس في نفس الوقت مش قادر يتلم علي اعصابه ما هو زبره هايتفرتك و امه رايحة في النوم في حضنه و فجأة نزل ايديه تحت قميص النوم البني الشفاف اللي هيام كانت لابساه و من وساختها هي كمان مش بتلبس بانتيات فالبيت و لا برا زي ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجأة احمد دخلت صباعه عالهادي و بالبراحة لحد ما مسك كس امه من جوا ، كان عرقان اوي اوي و بيترعش و فضل يحرك صباعه بالراحة جداااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس بالرغم من كده هيام كانت حاسة انها في حلم بس فجاه حست بحاجه بتفرك في كسها فررررك ، بس لان هيام وسخه و مش سهلة فضلت مغمضة عينيها ، ادركت تماما فاللحظة دي ان احمد فكر فيها زي ما كانت بتفكر فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>" الواد هاج اوي كده ليه !! معقول يكون خلاص ناويها و هايعملها معايا ؟؟ للدرجة دي هايج عليا !! و ايه كم الغيرة اللي في عيونه الاتنين دي و عمال يسال عالرجالة اللي كانوا ماسكيني و عملوا فيا ايه زمان و ناكوني كام مرة !! معقول تمر السنين و ابني هاينكني " - كل ده كلام هيام في سرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هايجة و احمد شغال فرك فيها و مسك زبره فجاة و حكه في كسها بالهداوة برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام هاتمووووت ، و احمد مش واخد باله ان امه شايفاه لانه مغمض عينيه و هو بيعمل كده علشان خايف امه تصحي فاي وقت و تكشفه و تبهدله مع انه عارف و متاكد من زمان انها عاوزه تتناك منه و عايزاه يفشخها فششششخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضل يحرك زبره علي كس امه لحد ما فجاة ماستحملش و قعد يسرع يسرع لحد ما جاب لبنه علي قميص نوم هيام من برا ، كل ده و هيام غرقانة في بحر من المتعة ، كل واحد مغمض عينيه و سرحان في التاني و هيام مستنية احمد يقوم و يقول لها هافشخك يا ماما ، بس بعد ما جابهم عليها من برا جاب منديل و حاول يمسح المني بتاعه من فوق قميص نوم امه و من علي ملاية السرير و راااااح في النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ده هيام كانت صاحية لحد ما اتاكدت انه راح فالنوم تاني و خدته في حضنها اوووووووووي و نامت هي كمان بتحلم بيه زي ما هو بيحلم بيها كمان و هو نايم في نفس اللحظة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الجاي :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي و تامر هايعوضوا ايام الحرمان و نووا انها مش هايحلبوا ازبارهم تاني الا في جسم ميرفت امهم ، بس ميرفت رجعت تحلم بنفس الأحلام بتاعة زمان و اولادها بينكوها و بيفشخوها ، عمالة تتهرب و تجري منهم بس هايمسكوها و يطلعوا عليها القديم و الجديد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمان احمد بيحلم بخطة رهيبة و هو نايم دلوقتى ، بس هيام بتحلم كمان بحاجات تانية ، استنوا الجزء القادم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء العاشر :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الأحداث دلوقتي في بيت ميرفت و الشهوة عالية و حامية أوي و مسيطرة علي رامي و تامر ، عملوا نفسهم انهم نازلين شوية مع أصحابهم بس في الحقيقة هما نازلين علشان يبدأوا اول مرحلة في الخطة ، نزلوا لواحد صاحبهم و اداهم فلاشة عليها فيلم محارم عن أم بتتناك من أبنها و رجعوا البيت و فهموا ميرفت أنهم هايسهروا بالليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ماما ، احنا النهاردة هانسهر بالليل نتفرج علي فيلم كلنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ياريت حبيبي ، خلاص تمام انا موافقة بس هادخل اخد شاور دلوقتي الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : خدي وقتك يا ماما لحد ما تامر يجي من تحت و نجهز القعدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت ماكنتش فاهمة و لا عارفة و لا حتي متوقعة ان ولادها هايعملوا فيها حاجة لأنهم قالوا لها انهم هايتفرجوا علي فيلم فماجاش في بالها ابدا الخطة الشيطانية اللي في دماغهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و شوية و طلع تامر البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : عملت ايه يا رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ماتقلقش ، انا بوضب القعدة و كله هايبقي جاهز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : امال ماما فين دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : في الحمام بتاخد شاور ، بس مش عارف ابص عليها علشان بجهز القعدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : طب انا هاروح ابص عليها من خرم باب الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : لأ ، أنت هاتدخل و تفتح الحمام عليها مرة واحدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ازاي ! انت بتقول ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أنا قلت لها انك كنت تحت يعني ماتعرفش انها جوا ، عايزك تستهبل كأنك فاكر الحمام فاضي و مفيش حد جوا و شوف رد فعلها هايكون ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : حلو جدا ، انا هادخل عليها دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس برضه تامر بص علي مامته من خرم الباب و شافها و هي عمالة تدلعك نفسها بالصابون في بزازها و كسها و طيزها و سخن أووووي و فجأة دخل الحمام مرة واحدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايه ده !! تامر ؟؟ أنت جيت امتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : أسف يا ماما ، كنت عاوز ادخل الحمام و ماعرفش انك جوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وشها جاب كل الألوان و خايفة و مخضوضة و تامر قرب عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ماينفعش تدخل عليا كده يا تامر ، ازاي تعمل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : انا اسف يا ماما و حقك عليا بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما انتي جسمك حلو اوي اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ميرسي يا حبيبي بس اطلع دلوقتي لحد ما اخلص و اطلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ليه يا ماما ، ماتتكسفيش مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هو ايده علي كتفها ، فضل يتسحب بايده لحد ما مسك بز امه اليمية و عمال يفرك فيه بس بالراحة و هي مش عارفة تقول و لا تعمل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : عيب يا تامر كده ، قلتلك اطلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : حاضر يا ماما بس ماتزعليش مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : طيب بس مش تكررها تاني و تاني مرة خبط الأول عالباب قبل ما تدخل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : حاضر يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ناولني الفوطة و اطلع لحد ما اجيلكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : حاضر يا ماما بس ماتتاخريش ارجوكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و غطاها بنفسه بالفوطة بس قبل ما يخرج ميرفت وقع عينيها علي زبر تامر أبنها و لقيته واقف أووووي و وشها احمر بس كلع تامر بعدها من الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت في سرها :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>" و بعدين بقي مع رامي و تامر ، كل ما اقول عقلوا احس من تصرفاتهم انهم ناويين علي حاجات مش سهلة ، هيام اكيد نامت دلوقتي لازم اكلمها بكرة الصبح و احكي لها يمكن تقدر تساعدني "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن برضه نرجع و نقول ان ميرفت وسخة بالفطرة ، لبست قميص النوم الأسود الشبكة المخرم علشان كان نفسها تجربه و قالت لنفسها هاتلبس الروب فوقيه و تقفله علشان ولادها مايخدوش بالهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الوقت ده رامي و تامر كانوا خلاص ظبطوا القعدة و جايبين فاكهة و مكسرات و عصاير و تسالي حطوها علي الترابيزة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اوعوا تكونوا بدأتوا تتفرجوا عالفيلم من غيري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : لا يا ماما منقدرش تعالي هنا عالكنبة في النص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ههههه ، اشمعني في النص يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : علشان تقعدي بيننا احنا الاتنين يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حاضر يا حبايبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : يالا بقي هاشغل الفيلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ده فيلم عربي و لا اجنبي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : لأ ، أجنبي يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حلو اوي و بتاع مين بقي و بيحكي عن ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : لأ احنا لسه مانعرفش ، احنا جيبناه من واحد صاحبنا شافه و قال لنا انه حلو اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشتغل الفيلم و ظهر في اوله ست بتلعب في نفسها عالسرير و هي لابسة قميص نوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايه ده !! ده فيلم بورنو ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : مش عارف يا ماما ، بس البطلة شكلها جميلة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ازاي كده ؟؟ ماينفعش نتفرج عالكلام ده لا انا و لا انتم حتي !! عيب ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : يا ماما اصبري ، الفيلم لسه باديء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ما هو باين انه فيلم مش كويس ، انا هاقوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : لا يا ماما علشان خاطرنا خلينا نتفرج عليه سوا ، و السهرة تبقي جميلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : طيب لما نشوف اخرتها ، ادينا هانشوف الفيلم فيه ايه بس لو في قلة ادب هانقفله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفيلم مترجم عربي و بيحكي عن أم مطلقة عايشة مع أبنها و تعبانة و هايجة و بعد ما قعدت تلعب في نفسها قامت تدخل الحمام بس شافت ابنها عريان في اوضته علي سريره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ايه ده ! شكله بطل الفيلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : شكله ابن الست البطلة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : الست دي شكلها مامت الولد ده ! ايه ده ، الفيلم ده شكله خارج جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : هانشوف يا ماما دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بأشارة كانوا متفقين عليها رامي و تامر بدأوا يتدلعوا علي مامتهم و حاضضنها من الجناب كل واحد ، و مركزين في احداث الفيلم السخن صحيح بس مركزين اكتر في امهم السكسي اللي في وسطهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بدأت احداث الفيلم تسخن و الأم تمص زب ابنها و هو نايم لحد ما صحي و سخن عليها و باسها و بدأ يقلعها هدومها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايه الفيلم السافل ده ، دي قلة ادب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ماما ، هي ليه عملت كده لما شافت ابنها عريان علي سريره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بتوتر : ماعرفش ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : اكيد بتحب ابنها اوي اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ماما ، هو ممكن الابن يتجوز مامته ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايه الأسئلة و الكلام اللي عمالين تقولوه ده ، لا طبعا حرام و ماينفعش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بدأوا رامي و تامر يحسسوا علي جسم امهم و علي الروب بتاعها من فوق و تحت بس هي سرحت شوية في احداث الفيلم بعد ما البطل غرس زبه في كس امه و فضل ينيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : يا بخته بجد يا ماما ، اصل البطلة حلوة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : لا يا رامي بس ماما احلي بكتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت ساكته و مش عارفة تتكلم خصوصا انهم بدأوا يبسوها من رقبتها و جنب شفايفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : يا تري و هو حاسس بايه يا ماما دلوقتي و هو بيعمل كده مع مامته حبيبته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بتوتر ردت : مش عارفة يا تامر ، مش عارفة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : اكيد بيحب مامته زي ما احنا بنحبك اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : الفيلم احداثه سخنت اوي يا ماما ، دول بيمارسوا الجنس مع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : كفاية كده و اقفلوا الفيلم ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي بدون مقدمات فك روب مامته من غير استاذان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايه يا رامي اللي بتعمله ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : واو يا ماما ، ده تحت الروب في حكاية كبيرة !! ايه قميص النوم الجامد ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ماما !! قميص النوم ده حلو اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : طب يا حبايبي ميرسي ، بس شيلوا ايديكم من علي جسمي ! عيب كده ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر و رامي و لا كانهم سامعين حاجة و فضلوا يقفشوا في جسم امهم و هي بقي كلها عرق و متوترة و قلقانة و خايفة جدا جدا بس برضه متنحة فالفيلم و مركزة لحد ما رامي دخل ايديه تحت علي كس امه و فضل يلعب فيه بالراحة !! في اللحظة دي ميرفت شهقت و غمضت عيونها و كانت دايبة علي أخرها و تامر بايديه التانية عمال يلعب في حلمات بزاز امه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و راح تامر فجاة مامدد شفايفه علي بوق امه و فضل يبوس فيها و ميرفت نسيت نفسها و ماكنتش دريانة بروحها و هي مغمضة راحت مطلعة لسانها و فضلت تلحس لسان تامر !! ما هي مش مركزة و نسيت نفسها خالص كانها متخدرة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في نفس الوقت رامي هجم برضه علي شفايف امه بياكلها ، و هي عمالة تلحس في شفايف تامر شوية و رامي شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و رامي مستمر البعبصة في كس امه و تامر حط صباعه في طيز امه كمان من ورا ، كل واحد بيدعك في خرم !! خرم ورا و خرم ادام ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحد ما ميرفت فتحت عينيها و فاقت للحظة و قالت بمرقعة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأ لأاااااا ، عيب كده !! كده غلط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ماما خلينا نكمل علشان خاطري ، انا مش قادر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : و أنا كمان يا ماما ، تعبان اوي تعبببببان اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأ كفااااية كدددده ، علشان خاطري كفاية عييييب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و جريت جري علي اوضتها و قفلت علي نفسها بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : الليلة باظت ، امك هيجتنا و قامت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أنا كمان تعبت و هيجت أوي ، بس معلش اصبر لبكرة و هاقوللك هانعمل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : أحا ! احنا لسه هانستني لبكرة يا رامي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : مفيش حل تاني يا تامر ، لازم نهدي و نصبر لحد ما نشوف هانعمل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت في الوقت ده عالسرير عماله بتفرك في كسها و بتتخيل اولادها بينيكوها ، هااااااجت ايوة هاجت و بدأت تتخيل اولادها بيعملوا فيها اللي عملوه من تاني بس موطية صوتها برغم شهوتها العالية لحد ما جابتهم و عرقت اوووووي و اترعشت جدا و حضنت المخدة و قعدت تبوس فيها كانهم رامي و تامر بالظبط لحد ما راحت في النوم بقميص نوم الشبكة الجامد بتاعها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرجع لهيام تاني و لأبنها أحمد ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد دخل علي أمه المطبخ و هي بتطبخ و فضل يزغزغ فيها و هي دلوعة و منيوكة فشخ عمالة تضحك و بتتمايص لأنها فعلا بتغير لو حد زغزغها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ههههه ، احمد بس بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : لأ يا ماما هافضل ازغزغ فيكي كده كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طب اجري ورايا بقي و امسكني لو شاطر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : مش هاسيبك يا ماما و هاجري وراكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام فضلت ترغي و عمالة تضحك بشرمطة بقميص نوم بيج قصير مبين وراكها و كل حتة في جسمها و احمد بيجري زي الأسد اللي هايصطاد الغزالة بتاعته ، لحد ما دخلت هيام أوضتها و عمالة بشرمطة و مياعة عاوزه تقفل الباب و تزق احمد بس هو كان اقوي منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ههههه ، بس بقي خلاص مش قادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : انا بقي قادر ، هاهريكي زغزغة يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحد ما زق الباب و هي عمالة تضحك فشخ و راحت جارية عالسرير و نزلت عليه بضهرها و فاتحة رجليها عالأخر ،، احمد نط فوقيها و فضل يزغزغ فيها و استغل انها عمالة تضحك راح لازق شفايفه في شفايفها و فضل يبوسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام بوساخة و مرقعة عمالة تضحك و قالتله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : امممم ، كفاية يا احمد كل دي بوسة ، هههههه . مممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : شفايفك حلوة اوي يا ماما ، اوووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : و أنت كمان شفايفك تجنن اممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد نزل ايده و فضل يزغزها في كسها و هنا هيام تنحت و برقت لأحمد و بصت في عينيه اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : امممممم ، لا يا احمد بلاش هنا كفاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : خلينا نلعب و نهزر يا ماما علشان خاطري انا مبسوط اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أه ، أااااااه بلاش هنا في الحتة دي ، تعبتني يا أحمد ، كفاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : اصل جسمك حلو اوي يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام فتحت بوقها عالاخر خلاص هاتججججيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجأة احمد شال ايده قبل ما تجيبهم ، غمضت و شهقت اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام بكل علوقية : احمد كفاية حبيبي علشان تعبت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : حاضر يا ماما ، هانزل اقابل اصحابي بس هنام جنبك النهاردة زي امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ماشي يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و خرج احمد و كعادة الأبناء كلهم بيبصوا علي امهاتهم الشراميط من خرم الباب و شاف هيام و هي ممحونة اووووي و عمال تفكرك في كسها اووووي و في طيزززها كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حطت صباع في كسها و صباع تاني في طيزها لحد ما جابتهم بس بصوت واطي علشان احمد مايسمعش ، و احمد برضه جاب لبن كتير و هو ورا خرم الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء القادم فيه كل الشهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت هاتتناك من اولادها رامي و تامر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيام هاتتناك من ابنها احمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استنوا الحلاوة في الأجزاء الجاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الحادي عشر :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اليوم ده عدي علي بيت ميرفت و بيت هيام بصعوبة , الليل كان بطيء أوي و مليان أحلام في كل أوضة حلم شكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد نام جنب هيام بس راح في النوم لأنه رجع لقي أمه رايحة في النوم و هو كمان كان مهدود من هزاره معاها – بس بيتحلم و هو نايم بيحلم حلم مفيش كلام بيوصف متعته من كتر جمال النيك بينه و بين أمه في الحلم – و هيام كمان بتحلم أن إبنها مش هايرحمها و هايفشخها و مش هايعتقها أبدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أما في بيت ميرفت فكانت برضه نايمة و غرقانة في كابوس بالنسبة لها بس الحقيقة إنه أحلي حلم – حلمت أنها صحيت لقت نفسها عريانة ملط في جنينة علي الأرض و شايفة ولادها الإتنين رامي و تامر عمالين بيجروا وراها و هما ملط علشان يمسكوها و ينيكوها و ه عمالة تجري منهم بأقصي سرعة و هي حافية علي الأرض بس هما عمالين برضه يجروا وراها و هي بتنهج و تعبت من كتر الجري و خايفة حد غيرهم كمان يشوفها و هي ملط , الحلم كله فضلت تجري فيه و عمالة تتأوة عالسرير من الخوف و هي بتحلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أما في الأوضة التانية رامي كان نايم علي سريره و عمال يدعك في زبره و يقول " مش قادر بقي يا ماما .. هانيكك أنا و تامر يعني هانيكك و مش هانسيبك .. إنتي بتاعتنا و بس – مع إنه كان ناوي مايضربش عشرة تاني بس كان مولع و مش قادر لدرجة إنه جابهم مرتين ورا بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أما تامر ففضل ممدد علي الكنبة في الصالة اللي كانت عليها أمه جنبه و جنب اخوه من شوية مش كتير و عمال بيتخيل المنظر اللي كان غرقان فيه مع أمه و بيتخيل إنه راكبها و هي عمالة تتنطط علي زبره الكبير و شغل الفيلم التاني بتاع الواد و أمه علشان يعيش الأجواء و جابهم هو كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدي الليل بساعاته و دقايقه و لحظاته و ثوانيه . و صحيت ميرفت الساعة 10 الصبح و فتحت باب أوضة أولادها بشويش إتأكدت أن رامي نايم بس كان ملط و زبره عريان و ماصدقتش نفسها لما شمت ريحة الأوضة لأن كان كلها مني ريحته فايحة أووووي و دخلت و وقفت جنبه علي السرير – منظر زبر رامي إبنها جننها و فضلت تلحس شفايفها بلسانها لأن كان نفسها تنزل تمصه و في دماغها إنها كده هاتعمل نفس اللي عملته الممثلة في الفيلم .. فضلت متنحة في زبر رامي بس في اللحظة دي هو كان نايم خالص و ماحسش .. فضلت تبص علي زبره شوية بعد ما عرقت و وشها أحمر و طلعت برة الأوضة بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و طلعت علشان تكلم هيام من التليفون اللي في الصالة – لقت نفس المنظر مع إبنها تامر – ممدد عالكنبة و برضه زبره كبير و عرقان – عادت نفس النظرات اللي عملتها لما شافت زبر رامي – كان فاضل تكه و تمسك زبر تامر بس فاقت بسرعة و قالت في نفسها :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>" موبايلي مافيهوش رصيد – و لو اتكلمت من التليفون هنا مش هاعرف امسك اعصابي و تامر ممكن يصحي أو يسمع كلامي مع هيام لما احكيلها عنهم أو رامي يكون بيتسنط عليا – أنا هانزل أروح لها البيت أحسن "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبست ميرفت بسرعة و نزلت علشان تروح لهيام البيت و إتمشت لأن بيت هيام مايعتبرش بعيد أوي عنها – بعد بيتها بكام شارع كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و طلعت العمارة و دخلت الأسانسير و و صلت الشقة و ضربت الجرس و هيام فتحت لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ميرفت – أخيرا إفتكرتيني , إنتي فين يا بنتي كل ده ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : إزيك يا حبيبتي معلش بجد غصب عني هاحكيلك دلوقتي كل حاجة لما نقعد و نتكلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طب تعالي تعالي . مالك ! وشك مخطوف و شكلك في حاجة مزعلاكي ! ايه اللي حصل ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنا حاولت أكلمك كتير من كام يوم لما كنت عند بابا بس إنتي ماردتيش عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : حصل حاجة جديدة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بابا نام معايا يا هيام و قطعني من كتر النيك و جنني و قدر يوقعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يا إبن اللذينا ؟؟ إنتي بتتكلمي بجد و لابتهزري ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : هو الحاجات دي فيها هزار برضه !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : و أيه كمان ؟ حصل أيه تاني ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : عرف كل حاجة .. سمعني لما كنا بنتكلم في التليفون و عرف حكايتك مع أحمد و عرف أن أحفاده رامي و تامر هيجانين عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يا نهار أسود !! ده أبوكي كده ممكن يفضحني و يحكي لأي حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأ طبعا متخافيش – و بعدين هو ماشافكيش غير كام مرة زمان و لا يمكن يقدر يقول حاجة لأنه عارف إني ساعتها مش هامتعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ههههه , يعني متعتيه يا لبؤة – ناكك فين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : عمل كل حاجة يا هيام .. ناكني ورا و أدام و جابهم جوايا و بهدلني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ده عمو علي كده طلع لسه بخيره .. ههههههه و لسه جامد .. بس إزاي سابك كده تنزلي مالبيت ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : هو أصلا مسافر البلد علشان بيخلص بيعة الأرض هناك و أنا رجعت بيتي تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طب و رامي و تامر .. إوعي يكونوا عرفوا حاجة ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأ طبعا . إنتي مجنونة !! عاوزاني اقول لهم جدكم ناكني .. في حد هايفضح نفسه – المشكلة إني بعاني دلوقتي مع رامي و تامر و نفس اللي كانوا بيعملوه و حكيتهولك قبل ما أروح لبابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : شكلهم ناكوكي هما كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأ ماحصلش .. لا يمكن يحصل .. بس إمبارح كانت ليلة غريبة أوي بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ايه اللي حصل ؟ إحكي لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : شغلوا فيلم بالليل و طلبوا إني اسهر معاهم أتاريه فيلم محارم عن ولد و أمه و أول ما بدأوا ينيكوا بعض فالفيلم بدأوا يحسسوا علي جسمي و سخنوا و فضلوا يبوسوني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يالهوي .. ده إنتي عيالك طول الوقت هايجينين عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايوة ده حقيقي .. بس أنا قمت جري و قفلت علي نفسي الباب من جوا و بالمفتاح كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أنا شايفة إنك لازم تفكيها و تمتعيهم و تمتعي جسمك .. أصلا أنا شايفة إن جسمك دلوقتي بيبرق بعد ما مارستي الجنس مع أبوكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأ يا هيام طبعا !! ماينفعش أبدا .. دول ولادي .. ده حرام !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : و اللي أبوكي عمله معاكي حلال !! إنتي بتضحكي عليا و لا بتضحكي علي نفسك ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يووووه بقي أنا ماقلتش كده بس ده مش معناها إني أتمادي في الغلط و الحرام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : زي ما قلتلك متعي نفسك و فكيها بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأ يا هيام مش عاوزة .. أنا كل اللي شاغلني دلوقتي أنهم مش يوقعوني أو يمسكوني في أي وقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : خلاص يبقي اعملي زي اللي عملتيه من ساعة ما رجعتي .. لو دخلتي الحمام او أوضتك أقفلي بالمفتاح من جوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : هاعمل كده فعلا .. ياريت يهدوا بقي و يرحموني – ممكن اقوم الحمام أغسل وشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : خشي يا ميرفت ده بيتك ياحبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت ميرفت و بتفتح باب الحمام كان موارب – لقت أحمد إبن هيام جوا بياخد شاور .. إرتبكت و إتخضت و برضه من شرمطتها اللي مخبياها فضلت تبص علي زبر أحمد الكبير و هو عمال بيلعب فيه تحت الدش و إتنهدت تنهيدة كلها تعب و قفلت الباب بشويش بسرعة و حطت ايديها علي راسها لمدة دقيقة علشان حاسة بدوخة من كتر السخونية اللي بتحس بيها كل شوية – و بعد دقيقة أحمد فتح الباب علشان يخرج من الشاور بس ماكنش لابس حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : أيه ده !! طنط ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : إزيك يا أحمد يا حبيبي – أنا أسفة معلش أنا كنت داخلة اغسل وشي بس مامتك قالتلي ان الحمام فاضي ( ميرفت بتكلم احمد بس عينيها عمالة تروح و تيجي علي وش أحمد و علي زبره اللي عمال ينفش و يكبر لما شاف ميرفت – لأن أحمد سخن لما شاف البادي اللي لابساه ميرفت كان مجسم علي بزازها أوي رغم إنه مش لبس بيت و هو كمان عينيه عمالة تروح و تيجي علي صديقة و صاحبة أمه )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : و لا يهمك يا طنط إتفضلي – بس ثواني اجيب الفوطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ميرسي يا أحمد خد راحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و خد أحمد الفوطة بس و هو طالع حك بزبره في جسم ميرفت .. هو خارج من الحمام و هي داخلة الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اترعشت و حطت عينيها في الأرض و طلع من الحمام و بص لها بصة كلها شهوة من غير أي كلام و هي كمان تنحت له و ماقالتش و لا كلمة و لا نطقت حتي بحرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت في الحمام ( يادي النيلة – هو أنا مكتوب عليا ماعرفش أمارس الجنس و أشوف كل الأزبار دي أدامي و دمي يتحرق عالفاضي – الواد أحمد ده زبره كبير أوي )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و خرجت ميرفت من الحمام و قالت لهيام أنا هامشي دلوقتي و هابقي اكلمك و اجيلك تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : تنوري يا حبيبتي في أي وقت و مش عاوزة اشوفك زعلانة كدة و متوترة .. خدي الأمور عادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : هحاول يا هيام .. هشوف – مع السلامة يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في نفس الوقت رامي و تامر كانوا صحيوا و مالقوش أمهم في البيت بس بيفكروا هايعمل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : بص يا تامر انا هاقوللك نعمل ايه و تسمع كلامي بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : قول يا رامي – طبعا هانفذ كلامك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ده مفتاح أوضة ماما و ده مفتاح الحمام .. هاتنزل تعمل نسخة من كل مفتاح و ترجع بسرعة لأن أمك فاكرة أنها ممكن تهرب مننا و كل شوية بتقفل علي نفسها من جوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : عندك حق – فكرة هايلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : جهز نفسك النهاردة بالليل – النهاردة هانفشخ أمك نيك .. هاننيك امنا . فاهم ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ياريت يا رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أنا هاستناها لما تيجي و هاحاول اشغلها علشان لو دخلت الأوضة و مالقيتش المفتاح هاتشك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : متخافش . المحل تحت البيت و الراجل بيخلصهم بسرعة . ثواني و هارجعلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : كده تمام يالا بسرعة قبل ما ماما تيجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : اوك يا رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوية و تامر رجع البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : المفاتيح أهي يا رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : هو ده الكلام يا تامر .. كده مية مية – ركز بقي كويس معايا لأن النهاردة هو يومنا اللي مستنينه بقالنا كتير – أحنا هانتسنط عل أمك لغاية ما تنام النهاردة بالليل و اول ما نحس إنها راحت في النوم هاندخل عليها .. و طبعا هي هاتكون قافلة علي نفسها بالمفتاح بس احنا هانفتح اوضتها بالمفاتيح اللي معانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : زي الفل .. و كل اللي بتقوله متخطط له صح – بس إفرض صرخت أو زعقت أو عملت أي حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : تعمل اللي تعمله .. هانكتفها و هاننيكها يعني هاننيكها .. مش هانرحمها مهما حصل و هي هاتهيج لما نسخنها – أنا متأكد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : عندك حق .. هاننيكيها يعني هاننيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : لما تيجي من برا اشغل نفسك فأي حاجة و لا أقوللك هانقول لها أننا هانقضي اليوم مع صحابنا النهاردة و ممكن نسهر برا و نتأخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : و بكده مش هاتشك في أي حاجة و نتكلم معاها عادي لحد ما ننزل و نرجع في الوقت المناسب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : برافو عليك .. كده أنت فاهمتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : تمام يا رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت ميرفت البيت و دخلت و فتحت بالمفتاح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ازيك يا رامي .. ازيك يا تامر .. وحشتوني يا حبايبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : و إنتي كمان يا ماما وحشتينا أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : صحيتوا من بدري و لا إمتي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : صحينا من ساعتين كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : معلش يا حبايبي أنا كنت تعبانة إمبارح و مجهدة علشان كده دخلت أنام إمبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ولا يهمك يا ماما . أحنا كل اللي يهمنا راحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بس علشان خاطري إنسوا اللي حصل إمبارح و ماتتفرجوش عالفيلم ده تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : حاضر يا ماما.. اللي تؤمري بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : هادخل بقي أجهز لكم الغدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : لأ أحنا نازلين هانقضي اليوم مع صحابنا بالليل و ماتقلقيش علينا علشان ممكن نرجع متأخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أوك يا حبايبي إنبسطوا . و لو عاوزين فلوس خدوا فلوس من الدرج اللي في الصالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : شكرا يا أحلي ماما في الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلوا رامي و تامر و قعدوا في كافية في شارع جنب بيتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : أحنا هانفضل قاعدين كده لغاية بالليل يا رامي .. أنا مش قادر أصبر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : بلاش جنان يا تامر لازم نصبر علشان نتمكن من تنفيذ خطتنا بالليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : هحاول أصبر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : جدع يا تامر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في بيت هيام بقي .. أحمد ماكنش سرحان في أمه دلوقتي – دخل علي الفيس بوك و فتح قائمة الأصدقاء علشان يدور علي ميرفت اللي سخنته و دخل عمل له طلب إضافة بس ماكنش حاطط صورة له لكن قعد يقلب في صفحتها و في صورها بالرغم من إن صورها كل عادية بس بتلبس دايما لبس سكس و مغري و فضل يتخيل فيها و إنه هاينيكها في يوم من الأيام زي ما هاينيك هيام أمه ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس قرر بينه و بين نفسه إنه مش هايقول لمامته علي الموقف اللي حصل بينه و بين ميرفت في الحمام إلا لو هي عرفت و سألته – في عز ما كان أحمد بيفكر في ميرفت . هيام كانت في محل لانجريهات و بتشوف موديلات جديدة و بتشتري بيبي دول جديد و بانتيات و براهات لها جديدة لأنها بتحب دايما تكون مغرية سواء مارست الجنس أو حتي مامرستش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و شوية ورجعت هيام البيت و أحمد قال بينه و بين نفسه " خليني مع ماما دلوقتي .. لازم أجرجها و أنيكها و لو نكتها هاقنعها إنها توصلني لميرفت بس ياريت توافق بقي "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل وقت الغروب و أحمد دخل بيخبط علي باب مامته و هي كانت بتقيس البيبي دول الجديد اللي لونه ابيض و شفاف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : تعالي يا أحمد يا حبيبي . خش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : وحشتيني يا ماما . نزلتي رحتي فين ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : كنت بجيب لبس بيت و حاجات ليا – ايه رايك في الطقم ده ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : حلو أوي أووووي يا ماما , أنا دايما بحس إنك بنوتة صغيرة و أوقات كتير بحس إنك ست كلك أنوثة طاغية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يا شقي , حد يقول لمامته الكلام ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : تعالي بقي نكمل فرجة علي ألبوم الصور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ههههه . يخرب بيت الألبوم اللي مجننك ده – بس حاضر تعالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ماما . هو ليه عادل و سمير زمايلك اللي حكيتي لي عنهم دول واقفين جنبك و ماسكينك في اغلب الصور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : مامتك كانت مجننة كل الشباب أيام الدراسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : من غير ما تقولي يا ماما – واضح طبعا .. بس انا نفسي في سؤال و نتفق علي حاجة بس ماتزعليش مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أنا عمري ما أزعل منك يا حبيبي . قول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : أنا عاوز نتكلم كأصحاب و ماتتكسفيش مني .. أنا ماليش صحبات بنات و نفسي اكملك كانك صاحبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : قصدك أيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : أنا حاسس إن في أسرار كتير جوا الصور دي يا ماما اللي في الألبوم . عيونك بتقول كده ماتنكريش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أمممم .. طب و انت عرفت إزاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : أنا بحس بيكي يا ماما و بفهمك . ارجوكي تحكي لي كل حاجة حصلت زمان و بجد عمري ما هاقول لحد و اعتبري الأسرار دي بيننا و بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أخاف أحكيلك .. أقل في نظرك و تزعل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : لأ خالص هازعل ليه .. و بعدين زي ما قلتيلي انتي كنتي لسه صغيرة و الكلام ده زمان بس احكي لي بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طب عاوز تعرف ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : بجد و بصراحة يا ماما إنتي مارستي الجنس مع حد قبل ما تتجوزي بابا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أه يا قليل الأدب ههههه . عادي يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : عادي أيه بس .. إحكي لي التفاصيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : بص أنا هاحكيلك كل حاجة بس لو في يوم من الأيام حكيت لحد مش هاحكيلك أي حاجة تاني ابدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : موافق و ثقي فيا متخافيش و هاتشوفي بس قولي لي ايه حكاية عادل وسمير دول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : دول حكايتهم حكاية .. هاحكيلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما رحنا إسكندرية و كنا في الباص في الطريق كان مليان خالص و الدنيا كانت زحمة فقعدت علي الكنبة ورا و كانوا هما قاعدين عليها فأضطريت اقعد جنبهم لحد ما وصلنا بس طبعا طول الطريق كانوا مبحلقين و متنحين في وشي و في جسمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يا بختهم – ما هو لازم طبعا يفضلوا مركزين معاكي , و بعدين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ههههه .. انت وسخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم وصلنا و حطينا شنطنا في الشالية أنا و باقي البنات بس أنا قلت لهم يسبقوني علي البحر و أنا هاحصلهم و المايوة بتاعي زي ما انت شايف كده كان بكيني و سكسي اوي و انا كنت متعمدة اجيبه كده علشان اغيظ كل البنات لأني عارفه إنهم بيغيروا مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس الحمام بتاع الشالية بتاعنا كانت المية فيه قاطعة , و أنا حبيت أخد دش قبل ما انزل المية علشان متعودة علي كده . نزلت رحت الحمام و انا عريانة و المايوة في ايدي لأني قلت كلهم سبقوني علي الشط فأكيد ماحدش هايشوفني كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : و بعدين يا روح قلبي – كملي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : دخلت و كنت بظبط نفسي جوا الحمام قبل ما البس المايوة بس سمعت صوت رجالة برة و حد فتح عليا الباب لقيت عادل و سمير في وشي بس و أنا كنت عريانة و حاولت أداري صدري و منطقتي اللي تحت بإيديا بس اعتذروا و قالوا لي انهم اتخلبطوا و كانوا فاكرينه حمام الرجالة و طبعا فضلوا مبحلقين شوية لحد ما قلتلهم عن اذنكم علشان عايزة البس المايوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصراحة عرقت و اتكسفت اوي بس قلت البس و اروح علي الشط بسرعة .. نزلت المية و فضلت انا و البنات كلنا بنلعب و الولاد كمان كانوا معانا و قعدنا نطرطش علي بعض مية و نعمل مسابقات في الغطس و مين نفسه اسرع . و عادل و سمير لازقين فيا و عمالين يهزروا و يشيلوني و انا عمالة أضحك من جنانهم لأننا بنهزر عادي يعني .. لحد ما فضلوا يهزرو ا و يجروا ورايا لحد ما بعدنا احنا التلاتة عن البنات و المجموعة بتاعة الرحلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا ماكنتش حاسة عمالة بضحك و عاوز افلفص منهم و اجري بس هما عمالين يجروا ورايا بهستريا و طريقة جنونية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرخمت عليهم و جيبت تراب من وسط المية و أنا واقفة و رشتها عليهم و طلعت اجري برا الشط بسرعة و قلت لهم يلا يا غلسين .. علشان لو فكرتوا تضايقوني تاني هاعمل فيكم كده تاني ههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : أيه يا ماما الشقاوة دي كلها .. كملي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : جريوا ورايا و عادل مسكني من رجليا و وقعني علي الرمل عالأرض و سمير مسكني من ايديا الناحية التانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا عمالة اضحك قلت لهم خلاص خلاص اهدوا حرمت خلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلوا يقفشوا في جسمي و يضحكوا و عادل راح شايلني و قعد يضربني علي مؤخرتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : قصدك طيزك يا ماما . صح ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أيوة يا مجرم سيبني أكمل بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ما هي كبيرة و مغرية فشخ بصراحة لازم تتضرب علشان مهيجة الكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ههههه , ماشي يا شقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و قعد يجري بيا علي الشط زي المجنون .. الشط كان تقريبا فاضي لأننا كنا بعدنا عن جروب الرحلة خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و راح منزلني علي ضهري تحت شمسية علي الشط و نام فجأة فوقي و نزل فيا بوس علي طول من غير ما يديني فرصة انطق خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت ازقه و حسيت إنه بدأ جسمه يسخن من تحت .. مش عارفة اقولهالك ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : قوليها عادي يا ماما .. ماتتكسفيش . قصدك زبره كان سخن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أوي يا أحمد . زبره كان كبير و سخن أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فضل يحكه من فوق المايوة و سمير عمال يبوس حلماتي من فوق المايوة و انا عمالة اقول لهم ارجوكم بلاش كده .. احنا اصحاب و بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلوا يقولوا أنا مش قادرين و علي أخرنا .. سمير طلع زبره و حطه في بوقي كان كبير اوي و دخله لحد زوري بس انا كنت قرفانة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ليه يا ماما . زبره ماكنش حلو ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : بالعكس ده كان حلو أوي يا أحمد . بس انا عمري ما جربت و ماكنش في ايامنا ثقافة جنسية و لاحتي كنت عمري اتفرجت علي افلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس لقيتهم بدأوا يعملوا حاجات مش فاهماها و لقيت جسمي سايب و سخن معاهم . قلت لهم أنا لسه بنت أرجوكم مش هاينفع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالوا لي متخافيش هانسيبك بنت زي ما انتي .. كانت اول مرة اجرب طعم الجنس في حياتي .. نزل عادل علي كسي و فضل يلحس فيه و انا مش مصدقة الشعور اللي اول مره احسه لحد ما اقعد يدعك في زبره جامد اوي و جاب المني بتاعة علي بطني .. أنا برقت و ماكنتش فاهمه ايه ده بس المني بتاعه كان سخن و غزير جدا و سمير بعدها دخل صباعه في خرم طيزي من ورا و برضه فضل يلعب فيا .. لحد ما جابهم هو كمان علي وشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا كنت قرفانة جدا لأن المني بتاعهم كان ملزق ماكنتش فاهمه إنه حلو لأني كنت صغيرة زمان بس طلبت منهم إن ده يفضل سر بيني و بينهم و مايحكوش لحد و قمت و رجعت الشالية خدت شاور و كنت مبسوطة و خايفة في نفس الوقت بس اللي كان مطمني إني زي ما أنا ماتفتحتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يعني ماعملوش معاكي سكس كامل ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : لا طبعا . ابوك متجوزني و أنا بنت زي ما أنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ماما .. إنتي شقية أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أنت أشقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : لأ إنتي اشقي مني بكتير و انا هاكشف لك ورقي كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يعني أيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يعني انا سمعتك و انتي بتكلمي ميرفت صاحبتك يوم ما قررتي تهيجيني في اول يوم نمت جنبك فيه و عارف انك نفسك في زبي من زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أحمد مش عارفة اقوللك ايه . حقك عليا يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ماتتأسفيش يا ماما .. أنا كمان عايزك زي ما إنتي عاوزاني بالظبط و يمكن أكتر كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أحمد . أنت بتقول ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : بقول إني هانيكك دلوقتي و حالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طب استني بس اهدي علشان خاطري .. استني نتكلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : هو عادل و سمير أحسن مني و لا أيه.. دول حتي سابوكي فايرة .. انا بقي هاقطعك نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يخرب بيت كلامك .. هيجتني و تعتبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : إنتي اللي تبعتيني يا ميمي أووووي .. هاتي بزازك دي .. عاوز اررررضع زي زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ااااه .. انت مش اتفطمت من زمان لسه ماشبعتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : عمري ما اشبع من بزازك دي و لا ابطل رضاعة فيهم ابدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ااااااااااااااااه يا أحمد أاااااااااااه .. مصهم يا حبيبي مصهم زي ما كنت بتعمل و أنت صغير – كنت دايما بتقعد تعيط أدام الناس و انت صغير علشان ترضع من بزازي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : طبعا – و هو في أحلي من بزاز أمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طب و كسي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : هالحسهولك دلوقتي يا كس أمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : لا إستني .. أنا مش عاملة سويت كسي منبت هيضايقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : هو حلو كده أوي و لو عليه إتنين كيلو شعر برضه هالحسه و انيك امه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أوووووووف .. أاااااااااااي يا أحمد لسانك حلوووو أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : امال زبي هاتقولي عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : زبك مجنني حتي وهو تحت البوكسر .. طلعه بقي يا أخي وريهولي عالطبيعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : و أدي البوكسر .. شايفة كبير اد ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يخرب بيت جمال زبرك .. كبرت يا أحمودي .. أحلي و أكبر من زبر أبوك يخرب بيتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : أمال إنتي فاكرة أيه يا ماما .. هاحطه بين بزازك دول حالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أنت بتحب بزازي اوي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : عمري ما شفت بزاز زي بزازك و لا شفت زي حلماتك .. بعشقهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يلا يا أحمد هاتهم يا حبيبي . خللي بزازي تشرب لبنك زي ما أنت بتشرب لبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : لبني كله ليكي يا ماما .. أنا هاتجوزك و افشخك نيك ااااااااااااه .. خدي يا ماما لبني اهوووو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : هاتهم فوق حلماتي يا أحمد .. اممممم بص وقفتهم ازاي و سخنوا .. ااااااااااااااي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : دي أحلي مرة جيبتهم فيها .. ياما جيبتهم عليكي و انتي شاغلة افكاري و في بالي و في خيالي بس من النهاردة كله هايبقي طبيعي و واقع حقيقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : انا كمان يا احمد ياما جيبتهم و سرحت فيك و اتخيلت انك بتنيكني كتير و كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : شفتك يا ماما يا وسخة من خرم الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : اممممم .. أنت طلعت شيطان مالكش حل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : مصي باقي اللبن من فوق زبري . مين أحلي انا و لا زمايلك بتوع الجامعة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أنت احلي من أي حد .. حتي من ابوك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يعني أنا أحلي من بابا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ابوك راحت عليه من زمان و كويس إننا عايشين لوحدنا علشان نمتع نفسنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ماما أنا لسه مولع .. و لسانك هيج زبري اكتر .. هادخله في كسك دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أحمد أهدي شوية يا حبيبي . ما انا جنبك اهو كمل بعدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : لا يا ماما هانيكك .. هانيكك .. خدي زبري هانيكك بكل قوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أاه أاااااااااااااه بالراحة بالررررررررررررررراحة بلاش عنف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : لا هانيكك بكل قوتي يا ماما و هاتستحملي و تاخديه يعني هاتاخديه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أاااااااااااااه يا أحمد .. زبرك حديد .. حدددددديددددد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : و إنتي كسك ملبن يا ماما .. زبري مش عاوز يخرجه منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طب بالررررراحة . فشخت الملببببن .. ممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : تحبي أجيبهم فين يا ماما .. قولي أنا خدامك و بتاعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : هاتهم علي بوقي يا احمد .. ريحة منيك حلوة أوي يا احمد .. طعمه حلو اوووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : مش قادر اخد نفسي يا ماما .. تعبتيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : زي ما أنت و تعالي في حضني يلا ننام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يالا يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما هيام و أبنها ناكوا بعض و الليل دخل عليهم و راحوا في النوم كانت الساعة حوالي 1 بالليل ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي و تامر خلاص جه دورهم فضلوا يشربوا حاجات كتير و إستعدوا علشان يروحوا البيت ينيكوا ميرفت أمهم و في نفس الوقت ميرفت كانت رايحة في النوم و قافلة علي نفسها بالمفتاح بنفس القميص النوم الشبكة اللي لابساه علشان بيخليها سكسي أكتر ما هي سكسي كمان و دخلوا رامي و تامر البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : جاهز يا تامر .. هاندخل علي امك دلوقتي , اقلع هدومك كلها ماعدا البوكسر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : حاضر يارامي . انا جاهز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : زي ما قلتلك كنت عارف ان أمك هاتقفل علي نفسها بالمفتاح – بس علي مين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : عندك حق يا معلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : هات المفتاح علشان نفتح باب الأوضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : المفتاح اهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أحا !! أمك نايمة علي بطنها بنفس الطقم بتاع إمبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : يالهوي عالمنظر .. ماما كسها كله بره قميص النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : لبؤة من يومها .. و حاطة برفان قبل ما تنام و الأوضة ريحتها حلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : طب احنا هانعمل ايه دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : خد المفتاح و اقفل باب الأوضة تكتين و خبيه فأي حتة و خد المفتاح الأصلي من شنطة ماما و خبيه برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ليه نخبي المفاتيح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : علشان يا زكي لو حبت تجري زي امبارح او تهرب ماتعرفش تفتح الباب .. و للحظ الحلوة أن الشباك هنا مش بيفتح يعني مش هاتقدرتهرب مننا النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : فل الفل .. طب نعمل ايه دلوقتي يا رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : اعمل كل اللي نفسك فيه .. إشتغل و دوس براحتك يا برنس .. احنا الليلة عرسان و امك عروستنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : طب يالا بينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( و نزل علي تامر علي رجلين أمه و فضل يحسس عليها بالهدواة و يبوس كعب رجلها و ضوافرها و طلع بلسانه حته حته من اول رجلها لتحت لفوق و عمال يبوس في لحمها كله .. و تامر عمال يملس خده علي خدها و بيشم نفسها و هي نايمة و بيشفطه و بيديها نفسه و تنهيداته و يحطهم في بوقها .. رامي فضل يلحس في رجليها لحد ما وصل لكسها قعد يشم في ريحته و يبوسه عالهادي و بدأ يلحسه بس بالرررراحة أووووي علشان ماتصحاش .. و تامر بدأ يحط إيديه علي بزاز امه و يلعب فيهم .. ميرفت كانت نايمة من كتر الإجهاد و مش حاسة بنفسها خاصة إنها أول إمبارح كانت مع ابوها بينيكها و إمبارح كانت مع ولادها و هما بيشوفوا الفيلم .. و لأنها نزلت عملت مشاوير و راحت لهيام و رجعت وضبت البيت نامت مجهدة و مش حاسة باي حاجة .. هي بتحلم دلوقتي تاني برامي و بتامر بس ماتعرفش ان الحلم ده بيحصل حاجة شبهه في الحقيقة .. بتحلم دلوقتي أنها برضو بتجري منهم في الصالة بس وقعوها علي الأرض و عمالة تهمهم بصوتها و تقول كلام مش مفهوم .. بس رامي و تامر مندمجين و قالوا مصلحة أنها لسه ماصحيتش و مكملين لحد ما رامي هاج مرة واحدة و دخل صباعه في كس أمه ميرفت بكل قوة .. ساعتها ميرفت صحيت .. مش مستوعبة لسه ايه اللي بيحصل !! أيه ده !! حلم و لا علم !! )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : رامي .. بتعمل ايه !! ايه ده ؟؟ تامر ؟؟ بتعمل ايه !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : هانعمل معاكي أحلي واجب يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : و هاندلعك يا ست الكل أحلي دلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أيه اللي بتعملوه ده !! أنتم إتجننتوا ؟؟ أنا أمكم يا متخلفين .. قوموا و اوعوا بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : مش هانقوم مهما حصل و لو فيها موتنا النهاردة .. هانيكك يعني هانيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : إزاي عملتوا كده ؟؟ إزاي دخلتوا الأوضة أصلا !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : و هو إنتي فاكرة لما تقفلي علي نفسك بالمفتاح مش هانعرف ندخلك .. ولادك اذكي منك يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأاااااااااااااءه مش هاينفع نعمل كده .. مش هينننننفع .. ده زني محارم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أحلي محارم يا ست هانم .. هو إنتي تهيجينا و تلبسي الضيق و الشفاف و تعذبينا و فاكرة هانسكت لك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : سيبي نفسك يا ماما خاااااالص .. إنتي ماتناكتيش من بعد ما بابا مات و أحنا هانتولي المهمة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنتم مجانيييين .. مجااااااااااااااااانين .. رامي أنت بتعمل ايه تحت في جسمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : إسمه كسك يا ماما .. كسك الشرقان اللي من لبننا هايكون مليان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااااااااااااااه .. اللي بتعملوه ده غلط .. ده أكبر غلطططط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : اللي بنعمله ده اكبر صح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : مش قادر اصدق إني بلحس الكس اللي خرجت منه .. لو اعرف كده ماكنتش خرجت منه ابدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا راممممي لأ علشششان خاطري .. و انت يا تامر سيب صدري هايتقطع بسنانك دي .. ااااااااااااااااااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : هاكمل رضاعة و ارجع بيبي يا ماما زي ما كنت برضع منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : سيبوني سيبببوني .. عاوز اخرج من الأوضة حالا أوعوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : إنسسسسي .. هاتتناكي من أولادك يعني هاتتناكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ابوس ايديكم بلاش بلاااااااااش علششششان خاططططري لو بتحبوا مامتكم بلاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : احنا علشان بنحبك لازم نكيفك و ندلعك و نيكك و نفشخك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : إنتي أصلا هيجتي يا ماما .. وشك كله هيجاااااان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حد يلحقنيييي .. الحقوني .. فاضل تكه و خلاص ينيكوني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ماحدش هايسمعك يا ماما و لو صرختي للصبح .. خدي ارضعي زبري في بوقك يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اممممممم .. بالراحة يا غبي .. زبرك كبير هاتخليني أرجع يا متخلف .. ماتدخلوش لحد زوري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ماتشتميش يا بنت الوسخة .. عموما هاتخدي عقابك حالا دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااااااااى .. كفايه يا رامي كفايه لحس في كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أه يا وسخة يا شرموطة .. في ام محترمة تقول لأبنها كفاية لحس في كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اعمل ايه ما انتم مكتفيني و مش قادرة اتحرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : مصي زبري كله يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : طيب حاضر حاضر بس اهدوا خلاص .. مممممم كده حلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : اجمد كمان .. اجمدددد مصيه و بوسيه و الحسيه و عضيه و تفي عليه و خديه كله في بوقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حاضر يا تامر بس بالراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : مصي زبري بالبيضتين يا ماما .. حطي الخصييتين في بوقك ارجووووكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : يخرب بيت جمال خرم طيزك يا ماما .. كسك و طيزك احلي من بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اااااااااااااه يا رامي .. بالراحة علي مامتك حبيبتك علشان خاطري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : يخرب بيت خرمك يا ماما .. أكيد بابا ناكك فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايوة بس مش كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : كام مره إتدقيتي في طيزك يا ماما !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : مرتين تلاتة كده ...... اه .. لسانك حلو أوي يارامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أمال لما تشوفي زبري هاتعملي ايه !! هاتقعي من طولك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : عارفة من زمان انكم هايجين عليا .. حاولت اهرب منكم كتير بس الظاهر مفيش فايدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : الظاهر إننا هانقطعك نيك يا ماما كل يوم .. هاتفضلي عريانة ادامنا و نفضل عريانين ادامك .. هانفشخك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ماما خلاص مش قادر .. انا هادخل زبري في طيزك و تامر هايدخله في كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لألأأأأأأأأأأأأأ .. مش هقدر .. عمري ما جربت زبررين مع بعض .. و بعدين أنتم زباركم كبيرة مووووت و مش هاقدر استحمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : عيب عليكي ياماما .. ده إنتي بطل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : تعالي اركبي فوق زوبر ابنك يالا .. هنام علي ضهري و تيجي فوقيا .. هاقعطلك قميص النوم ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لييييه كده يا رامي .. ليه انا بحب القميص ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : عايز اشوفك ملط ادامي من غيرر اي هدوم يا شرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : عيب كده .. ماتقولش الألفاظ دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : لأ شرموطة و أكبر شرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااااااااااااااااااااااااااه .. راممممي .. لأ لأأأأأأأأأأ .. دخله في طيزي بالراحة .. أنت كده هاتوجعني اووووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ما هو لازم يوجع يا ماما .. علشان تتكيفي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : يالا يا ماما هاحطه في كسك مع رامي في وقت واحد احنا الاتنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يخرب بيتكم .. انتم حيوانات مفترسة !! ايه الأزبار دي .. زبار مش طبيعية ابدا .. دي أزباررر حميرررر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : أزبارنا هاتفضل تفشخ كسك و طيزك يا ماما كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يالهووووي .. عيالي الاتنين بينكوني .. ده حلم و لا حقيقة ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : احلي حقيقة و احلي نيك و احلي ام شرموطة في الكون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : جسمك ده بتاعنا و ملكنا للأبد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : طب اهدوا شوية بس اهدددددوا .. هي مش حرب .. بالراحة شوية أزباركم كبيرة اووووى جوايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : مش اكبر من طيزك الوسخة و بزازك الكبيرة و كسك المطبرخ يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : مطبرخ من كتر اللعب فيه كل ليلة لوحدك يا شرموطة صح ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : صح يا رامي اااااااااااااااى .. صح يا تامر أاااااااااااااى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : يخرب بيت كده .. كس امك دافي فشخ يا رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : امال لو جربت خرم طيزها هاتقول ايييييه .. هاوسع لك خرم طيزك يا ماما فاهممممة .. هاوسعهووولك فششششخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اااااااااااااااااااااااااااه يا كسي .. طططططيزي .. مش قادددددرة .. هاموت فيها كفاية ابوس ايديكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : رامي .. انا هاجيبهم في كس ماما .. هانزلهم في كسك يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بلاش جوا يا تامر .. كده ممكن احمل .. علشان خاطري يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : لا يا ماما هاجيبهم جووووا كسك يعني هاجيبهم جوا كسسسسسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : يالا يا تامر انا كمان هاجيبهم في طيزززز اممممك .. يالا نجيبهم كلنا سوا .. جاهزة يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااااااااااااااااااااااه .. اااااااااااااااااه حاسة بلبنكم اووووي .. مش قاددددددرة .. لبنكم سخنننننننن اوووووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ااااااااااااااااااااااااااااااااااااى .. يا ماما يا ووووووووسخة كس ام حلاوة طيززززززك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ااااااااااااااااااااااه .. بنيك كس امي .. بنيك الفتحة اللي اتولدت منها .. اااااااااااااااااااااااااااه لبني في كسك يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اممممممممممممممممم .. فشختوا أمكم .. فشختوووووووها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : و لا حركة .. من هنا و رايح هننام جنبك هنا علي السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ياما هننام في الصالة و علي الأرض سوا و في الحمام كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : كفففففففففاية كفاية .. اهدوا بقي شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ماشي يا ماما يا متناكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : بحبك يا ماما يا شرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : هممممم .... هششششش .. ناموووووووا دلوقتي .. نكم بعدين .. ممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحلم إتحقق و رامي و تامر ناكوا أمهم ميرفت .. بس دي لسه أول الليلة .. لسه الليالي الجاية كلها متعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و أحمد كمان هاينيك هيام و يشبعها بزيادة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و في أحداث تانية غير متوقعة هانزلها لكم قريب في الجزء الجاي .. مع ميرفت و هيام أحلي أمهات ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصة ميرفت مع أبوها و أولادها + هيام و أبنها (كاملة 15 جزء)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اضغط لقراءة المزيد...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>mohsen.khaled.1984</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميلفات متقحرط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عضو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنضم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>4 مارس 2023</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المشاركات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>41</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مستوى التفاعل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>114</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نقاط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>436</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجنس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الدولة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توجه جنسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنجذب للإناث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متاح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>• 16 مارس 2023</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>• </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>• #2</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>mohsen.khaled.1984 قال:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصة ميرفت مع أبوها و أولادها + هيام و أبنها (كاملة 15 جزء)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( أرجو من إدارة المنتدي عدم غلق الموضوع مرة أخري خاصة بعد تعبي فيها و بذلي مجهود كبير في الأجزاء الأخيرة .. من الجزء الأول للجزء السابع تم نقله من الموضوع الأصلي و صاحب القصة و ده بعد ما توقف تماما عن الإستمرار في كتابتها من فترة طويلة .. و بناء علي طلب الأعضاء و لأن القصة أثارتني كملت أحداثها و سهرت أكتبها .. أرجو التقدير للمجهود المبذول خاصة و إن كل يوم بيوصلني دعمـ و إعجاب و رسائل من الأعضاء علي القصة .. فشكرا أولا و أخيرا لإدارة الموقع علي كل مجهود تبذلوه و شكرا لكل المشاركين بالإعجاب و الردود علي القصة .. و إذا وجدت تفاعل و ردود سأستمر في تكملة قصة ( أمي ماستحملتش منظر زبري الكبير و عشقته ) و أكملها بعد إذن إدارة الموقع .. و بعدها هايكون في قصص متعددة و مختلفة من تأليفي .. أتمني القصة تعجب الجميع .. و أسف للإطالة .. أسيبكم مع الأحداث ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الاول :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مقدمة للأحداث الجاية في القصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت ميرفت مبرقه و فاتحه بقها مش مصدقه اللي ودانها سامعاه. مكنش فنيتها تتصنت على ولادها وهم بيتكلموا فاوضتهم وقافلين الباب. حمام البيت فوش اوضة الولاد وبيفصلهم طرقه ضيقه جدا. مرفت فالمعتاد بتصحى على على 4الفجر توضب وتنضف الحاجات اللي ملحقتش تخلصها فالبيت قبل ما تنام. و تجهز هدوم جوزها اللي بيصحى على 6 الصبح يروح شغله. و فالوقت ده تقعد هي تتفرج عاى التليفيزيون يا على قناة اقرا يا على قنوات الطبخ وبعدها تصحي ولادها علشان يروحوا مدرستهم. و تنام بعد كل ده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت اليوم ده صحيت علشان تبتدي روتينها المعتاد. قبل الفجر. وقبل ما تدخل الحمام سمعت همهمه غريبه فاوضة ولادها. صوت هي حاسة انها عارفاه كويس بس مش قادره تستجمعه. وسمعت اصوات ولادها تامر و رامي. صوتهم واطي. قربت و حطت ودنها على باب اوضتهم. و صوتهم بقى واضح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر: احا يا رامي كفايه مش قادر. بس بقى. بابا و ماما ممكن يصحوا فاي وقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: مش قااااادر. اااه يا زبري. شفت ياض اللبوه نايمه و هي متعريه ازاي. يا لهوي على طيزك يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر بقى صوته هيجان اوي و عصبي : انا عايز انيك الوسخه دي. اييي اااه هجيبهم ااااااه. عايز اجيبهم على بزاز ماما اوييييي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت لما سمعت ولادها شهقت و اتخضت. ونزلت بصت من خرم باب الاوضه. و كانت هتنهار بجد. ولادها نايمين جنب بعض و ملط. ولادها عريانين ولازفين في بعض اوي. تامر اللي عنده 12 سنه ماسك زبر اخوه رامي اللي عنده 17 سنه. ورامي حاطت كف ايده بين فخاد اخوه و صوابعه بتحسس على فرق طيز اخوه. بيبعبص خرم طيز اخوه. و تامر لسه بيتكلم وهو هيجان اوي : انا خلاص مبقتش قادر اتحمل بزاز ماما. عايز افعصهم اوي اوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي رد عليه بهيجان فشيخ. وهو بيدخل عقلة صوباعه فطيز تامر : اااه يا تامر. ادعك زبري اوي. شايف عامل ازاي. انا نفسي احط زبري ده كله بين بزاز ماما و اغرق جسمها المره القحبه دي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت خلاص الدنيا بتلف بيها و هيغم عليها من اللي هي شايفاه و سامعاه. واول ما اتكلموا على بزازها لقت نفسها بتبص على بزازها. اتكسفت وهي بتسمع ابنها الكبير بيقول انه عايز يحط زبره بين بزازها. مرفت عارفه ان فعلا بزازها كبيره و فتاكه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاه مرفت الدنيا دارت بيها. مستحملتش. حست ان ضغطها وطي. سندت بايدها على الحيطه وقومت نفسها. حاولت تمشي بصعوبه اوي. دخلت اوضة الليفينج و رمت نفسها على الكنبه و مددت. مش قادره تاخد نفسها. المصيبه كبيره. ولادها بيعملوا لواط سوا. ازاي!!!. ولادها هيجانين عليها ازاي!!!. ولادها بيحبوا جسمها بقلة ادب!!!! مرفت بقت دماغها شغاله بسرعه. بتسال نفسها اسأله كتير. طب ازاي؟ ازاي؟. مستحملتش و زي اغم عليها. غمضت. نامت على نفسها. و راحت في سبات عميق. كانها عايزه تهرب من صدمتها المروعه. و فجاه فاقت. عنيها لسه مقفولين. بس سامعه ولادها جنبها. دماغها فاقت و افتكرت انها نايمه على كنبة الليفينج. لسه مغمضه. قدرت تتحكم فهدوؤها. ممثله انها نايمه. بس فجاه وعيت للوضع. وعيت للي بيحصل. اصلها نايمه بنفس قميص النوم الخفيف الشفاق اللي اكتشفت انه مهيجهم. عمرها ما جه فبالها ان ولادها كبروا و بقوا عندهم ازبار و شهوه. مخدتش بالها ان لحمها شكله مغري كده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت سامعه خطواتهم بتقرب. كانت نايمه بجنبها و ضهرها لضهر الكنبه. بزازها هيفجروا قميص نومها. حلماتها كبيره و باينه اوي. قميص نومها مرفوع و معري كل رجليها. يالهوي. مرفت فاقت اكتر و حست بوضعيتها. دي تانيه رجلها اليمين و سنداها على ضهر الكنبه و رجلها التانيه مفروده . فخادها مفتوحين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حست ان فيه حد بيقرب من جسمها من تحت. و حست ان فيه حد بيقرب من وشها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعلشان نبين الموقف اكتر. تعالوا نشوف الصوره من جانب الولاد. تامر و رامي فالفتره اللي امهم داخت على الكنبه دي هم كانوا بيكملوا لواط و خلصوا. تامر فضل يحلب زبر رامي الكبير. و رامي فضل يبعبص طيز اخوه. اصل تامر كان حلو اوي و ناعم اوي. و الاتنين جابوا لبنهم و خلصوا. و طلعوا من اوضتهم علشان كل واحد يدخل الحمام يتشطف. و فجاه شافو امهم نايمه على الكنبه. ندهولها وهي مردتش. سالوا نفسهم هي نايمه هنا ليه؟؟!!. بس جسمها العريان خلاهم يتنحوا. رامي ندهلها تاني وهي دايخه. فالوقت ده هي ابتدت تفوق زي ما حكينا. و فجاه. رامي تنح فلحم امه. جسمها كله باين. قميصها مرفوع لحد كلوتها. فخادها مفتوحه. قرب من فخادها فوق كسها. رامي بص لتامر. الاتنين ازبارهم وقفت تاني. وقفت تاني على امهم. تاني ايه. ده طول اليوم ازبارهم واقفه بسبب امهم مرفت. تامر شاور بعينه بتعب على بزاز امه. هم الاتنين برقوا. اصل بزازها كانها ملط. القميص شفاااااف. وفجاه رامي غصب عنه قال (احا على بزازك يا ماما)))</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت هتتجنن. سامعه و صاحيه و حاسه بكل حاجه. كانت لسه مصدومه. مقدرتش تاخد قرار. اضطرت تمثل انها نايمه. مينفعش حتى تحرك جسمها علشان تغطي لحمها. اول ما سمعت رامي بيقول (احا على بزازك يا ماما) كان جسمها اتكهرب. عرقت. العيال مخدوش بالهم من حركة عنيها اللا اراديه. مبحلقين فبزازها الضخمه. وفجاه. رامي نزل بوشه و قال بصوت واطي ( احا على فخادك يا ماما). تامر وشوشه بعصبيه (وطي صوتك يا غبي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهيجان بيعمي العيال. جسم امهم بيخليهم يجازفوا. هم ميعرفوش ان امهم شافتهم و سنعتهم. و مرفت جسمها خلاص عايز يتنفض من اللي بيحصل. و فجاه حست باكلان عجيب فكسها. وجع كده حلو اوي عمال يزيد. بس برضه الموقف والصدمه كانوا مش مخلينها مركزه مع هيجان جسمها. اتكسفت و اضطرت تمثل انها صحيت. كحت. و فتحت عنيها بببطء. هي متعرفش ليه عملت كده. ادت ولادها فرصه يبعدوا. خافت تواجههم فلحظتها. حاولت تبقى طبيعيه على قد ما تقدر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت فتحت عنيها وكانها كانت فنوم عميق و عملت مستغربه. و اتكلمت بصوت طبيعي جدا (ايه ده يا ولاد هو انا نايمه من امتى هنا؟!)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي و تامر كانوا بعدوا وعملوا نفسهم لسه داخلين الاوضه. هم الاتنين مرتبكين. خايفين امهم تكون حست بحاجه. على قد ما هم هيجانين عليها على قد ما هم مرعوبين من فكرة انها تحس بهيجانهم ده مع انهم برضه نفسهم ان امهم تعرف وجع ازبارهم عليها. وشوشهم كانت محمره. عرقانين من الهيجان. و ازبارهم منتصبه اوي. رامي رد على امه (ايه ده يا ماما انت نايمه هنا من امتى!! احنا لسه صاحيين حالا)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الولاد اتطمنوا ان امهم محستش بهتك عنيهم فجسمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت حاولت تفضل طبيعيه و هاديه. سالتهم وهي خايفه تبص فعنيهم لحسن تضعف و تنفعل عليهم. ماكنتش عارفه هو مفروض هي تعمل ايه بعد اللي حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت لما سمعت صوت ابنها الصغير بيرتعش فهمت قد ايه هو متوتر. حاولت تقوم من على الكنبه. حست انها عايزه تهرب من الموقف. سالتهم بعصبيه خفيفه (طب يلا انا محضره فطاركم فالمطبخ. افطروا و خلصوا لبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت قامت من على الكنبه مكسوفه. حاسه بنظرات ولادها لجسمها. العيال هيجانين فشخ. مبيستحملوس تعبهم. امهم طول اليوم ملط كده. كل يوم بيدمنوا لحم جسم امهم اكتر. هدومها كلها شفافه. و بزازها نار و كبيره فشخ. وسطها صغير و متقسم. بطنها مترهله بشكل بسيط مغري اوي. و طيازها و فخادها كبار و حلوين فشخ. جسمها كان سافل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت جريت خرجت من الاوضه. مسمعتش ولادها وهم بيتوشوشو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر: انا مش قادر. عايز اقطع هدومها و اغتصبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: يخربيتك يا ماما جننتينا. امتى بجد نغتصبك و نتجوزك و نهتك لحمك اللي عارضاهولنا ده ليل و نهار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر: ولا يا رامي بقولك ايه. اهدى بقى. بابا هيصحى. يلا علشان منتاخرش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت كانت رجعت اوضتعاها. سامعه ولادها بيستعدوا للمدرسه. بصت لجوزها وهو نايم. غمضت عنيها. تمالكت اعصابها. و قررت تفضل هاديه. تفكيرها هداها لانها تتأنى. تستنى و تحاول تكتشف اكتر. تراقب ولادها اكتر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت ماسكه نفسها لحد ما الولاد نزلوا مدارسهم. كانت ولا كانها عرفت او شافت او سمعت حاجه. و اول ما رجعت اوضتها تنام. انهارت. و عيطت و قعدت تصوت بهيستيريا و بصوت عالي: (ليه كده يا ***!!!؟؟؟ انا عملت ايه علشان ولادي يحصلهم كده!!!؟؟! يا لهوي يالهوي. ولادي هيجانين عليا !!!!!نفسهم يضاجعوني!!!!. اااااه). كانت بتعيط بحرقه و دموعها مغرقاها و لسه بتتكلم و نفسها بيرتعش. بصت لسقف الاوضه وهي بتعيط بقهر و مغمضه عنيها وقالت (اعمل ايه فالمصيبه دي يا *** بس؟؟.). و من كتر العياط مددت على السرير و نامت. قررت تهرب تاني بالنوم. عقلها مش قادر يستحمل و توقف عن التفكير و نامت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثاني :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي و تامر بمجرد ما نزلوا الشارع اليوم ده علشان يروحوا مدرستهم وهم هيجانين على نفسهم. وهم مستنيين باص المدرسه كانوا بيوشوشو بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: شفت ياض يا تامر ماما القحبه بتحب تعري جسمها ازاي قصادنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر: ايوه شفت. عندك حق لما قلتلي انها بتتعمد تغرينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: يا عبيط منا قلتلك كده يوم ما انت حكيت ليه عليها لما كانت مورياك كلوتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر اتنهد بهيجان و قال بصوت سخن اوي: يالهوي يا رامي و**** بقولك كنت واقف قصادها وهي ممدة على السرير و ماسكه موبايلها. وفستانها كان قصير اويييي يا رامي. ولقيتها فتحت وراكها قصادي و انا مش مصدق اللي انا شايفه. كنت شايف كل كلوتها من قدام عند كسها و الكلوت خفيف و مشدود و مبين شعر كسها كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي كان مغمض وهو سامع كلام اخوه الصغير. زبر رامي مبيملش من سماع القصه دي. وكل القصص التانيه اللي بيتمتعوا فيها بالزنا فامهم اللي تعباهم اوي. زبره وقف اكتر فالشارع وبقى يوجعه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وشوش تامر بهيجان. بقولك ايه انت هتمصهولي انهارده لما نرجع من المدرسه. انا خلاص مش قادر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر بص فالارض بكسوف وقام رادد على اخوه الكبير : همصهولك اوي اوي اوي بسسسس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر سكت. رامي قال : كمل كنت هتقول ايهتامر : بقولك ايه انا على اخري وجسم ماما وحشني اوي. ماتيجي منروحش المدرسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: يخربيتك. اااه. دي طيازها و فخادها وحشوني من ساعة ما شفتها نايمه على الكنبه فالليفينج.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر غمض عينه ولمس زبره و كمل كلامه: تفتكرها نامت دلوقتي؟؟ احا عايز اتجسس عليها دلوقتي حالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي بص حاوليه يتاكد ان محدش موجود ومحدش شايف حكهم بايديهم فازبارهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي قام موشوش تامر: انا كمان هموت واتجسس على لحمها. دي تلاقيها نايمه مشلحه كالعاده. بقولك ايه يلا نطلع البيت ولو سالتنا هنقوللها ان الاتوبيس فاتنا و اننا كسلنا نروح المدرسه او عندنا دروس و مذاكره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الولاد مشيوا ورا شهوة ازبارهم الجياشه لامهم. وقرروا يطلعوا البيت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنفس الوقت ميرفت كانت نايمه بتحلم احلام وحشه اوي. نامت و المفاجأه الرهيبه اللي لسه شايفاها واجعه دماغها اوي. بعد ما عيطت و دعت **** كتير نامت. محستش بنفسها. بس عماله تحلم احلام سافله اوي. هو حلم واحد بس كان كابوس بالنسبالها. فالحلم عماله تفتكر كلام ولادها عليها وهم بيوصفوا طيازها و بزازها. اصوات ولادها عاليه اوي فالحلم. وفالحلم مرفت كانت لابسه نفس قميص النوم العريان كانت برضه بتتصنت عليهم. بس كانت بتلعب فجسمها وهي سمعاهم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فالحلم ميرفت كانت ماسكه بزازها و بتعض شفايفها وهي سامعه تامر بيقول (انا عايز انيك الوسخه دي. اييي اااه هجيبهم ااااااه. عايز اجيبهم على بزاز ماما اوييييي.). ميرفت شهقت فالحلم. كسها اترعش فالحلم. بتفعص بزازها اوي اوي. و فجاه بتسمع صوت رامي وهو بيقول بهيجان (احا على بزازك يا ماما).. مرفت بقت زي المجنونه فالحلم عماله تتلوى بجسمها. بتفعص بزازها العملاقه و جسمها كله بيترج من الشهوه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنفس الوقت رامي و تامر طلعوا البيت و معملوش صوت. قربوا من اوضة امهم مرفت. لحسن حظهم باب الاوضه مفتوح. قربوا بحذر و ببطء و من غيرصوت. الولاد متمرسين فالتجسس على امهم. و اول ما وصلوا اوضتها برقوا. امهم كانت بتحلم بس ايديها فالحقيقه بتحسس فجسمها. ايديها اليمين بتحسس على بزازها و ايديها الشمال بتتحرك على كسها و بترفع قميص النوم من تحت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وتامر بصوا لبعض. النور مطفي بس النور اللي داخل من الشيش كفايه انه يبين كل حاجه. امهم قصاد عنيهم بتلعب فجسمها و هيجانه موت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي قام مطلع موبايله و ابتدى يصور فيديو. و تامر قام مطلع زبره من البنطلون وهو بينهج. تامر وشوش رامي : صور كويس المنيوكه دي. احا دي بتنيك نفسها يا رامي ولا ايه!!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وشوشه وقال (وطي صوتك). رامي مكنش مصدق اللي شايفه. هو كمان طلع زبره الكبير. عراه على الاخر. اول مره يشوف امه المكنه بتتشرمط كده و بتعمل سبعه ونص. مجرد المنظر كان هيخليه ينزل لبنه فثانيه. رامي بص على تامر لقاه مغمض و بيطلع اهات صوتها واطي من شفايفه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت كان الحلم اللي هي بتحلمه خلص و رجعت تنام هاديه. تامر و رامي كانوا على اخرهم و حالفين ميبعدوش عنيهم عن جسم امهم. فهموا انها كانت بتحلم. اصلا هاجوا اوي على فكرة ان امهم بتحلم بالسكس. اتخيلوا انها بتحلم بيهم زي ما كل واحد منهم بيحلم كل فتره انه بيضاجعها. دخلوا الاوضه. قربوا من لحمها. عريانه اوي. طيازها ملط. والكلوت خفيف و مخلي طيازها بنت كلب. نايمه على بطنها بالجنب و تانيه رجل و بعداها اوي عن الرجل المفروده و مديالهم طيزها. الولاد فضلوا يقربوا من لحم امهم. رامي حط موبايله على التسريحه. ثبت الكاميرا و بقى يسجل لحم امه اللي ولادها نفسهم يعشروه و يفجروه. رامي قعد على الارض قصاد صوابع رجل امه. و تامر مبرق فطيزها الكبيره. الاتنين بيحلبوا ازبارهم. رامي مبرق و بينيك بعنيه كل نقطه فامه. صوابع رجليها و سمانتها و ركبتها و فخدتها و طيزها و كلوتها اللي كله عريان و كسها اللي مكبب اوي فالكلوت. رامي بيقرب من طيز امه. و تامر بيقرب من وشها. و مرفت نايمه من الارهاق مش داريه بحاجه. و فجاه تامر لحس شفايفها. ايوه لحس شفايف امه بحنيه و هيجان. و رامي اول ما شاف لسان اخوه بيدوق شفايف امه قام هو كمان مدخل مناخيره بين فخادها من ورى و قرب من كسها اوي اوي لحد ما مناخيره لمست كلوت امه و قام شامم شمه قويه اوي. شم ريحة طيز و كس امه مرفت. رامي اتجن و قام حاطط كفوف ايده على فردتين طياز امه. مسكهم. شم كسها تاني. بقى يحسس على طيازها من فوق الكلوت و عمال يشم ريحة كسها الوسخه. و تامر مبرق فشفايفها. عمال يقول فسره (احا يا بنت ديك الكلب ده انا هتجنن على شفايفك دي. يلعن ديك امك يا ماما). و فجاه تامر ابتدى يدعك زبره اكتر. و رامي نسي نفسه وبقى يقفش طيز امه. و فجاه تامر فوق نفسه و شاور لرامي بمعنى (اهدى اهدى كفايه كده.). رامي خد باله انه زودها. ده كان خلاص يعتبر بيفعص طيز امه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاتنين بصوا على لحم اللي تعباهم لاخر مره قبل ما يخرجوا من الاوضه. تامر وشوش رامي: ده هيبقى فيديو حلو اوي اوي. ما تيجي نفضح القحبه دي و نحط الفيديو على النت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي خد موبايله اللي كان بيصور و جايب كل اللي حصل على السرير. واول ما خرجوا من الاوضه قام شادد تامر اخوه. ولزقه فالحيطه وقام نازل فشفايفه بوس. بوسه هيجانه اوي اوي اوي لدرجة ان تامر برق و قال وهو بيتنهد بضعف (ايه يا رامي فيه ايه. مش كده. ايه اللي عملته ده) وقام عاضض شفايفه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي شده من ايده و اتحركوا بشويش لحد ما دخلوا اوضتهم وقام قافل الباب بشويش اوي و قام فجاه مقلع اخوه الهدوم. رامي كان مجنون و على اخره. عمال يقلع اخوه الصغير هدومه بعنف لحد ما تامر بقى واقف بالبوكسر بس. رامي فجاه شد البوكسر بتاع اخوه و قام شافط زبر تامر جوه بقه. تامر غمض عينه وهو حاسس بالمتعه بيبتسم و فاتح شفايفه بهيجان. و رامي الهيوج مسك طيز اخوه المز و هو عمال يبعبص خرم الطيز. و فجاه تامر سال رامي بهيجان : كل ده بسبب ريحة كس ماما!!!! اااه هتموت زبري يا هيجااان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجاه رامي قام سايب زبر تامر بعد ما خلاه وارم و محمر وعلى اخره و بيرتعش و قام فجاه مسك زبره وغمض وقال : دي ماما ريحة طيزها حلوه اوي. و ريحة كسها احلى. عايز اشم لحمها علطول. انا بعبد المنيوكه ماما اويييي يا تتاااااامرررر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجاه رامي فرقع لبن و تامر كمان اول ما شاف الللبن بينزل من زبر اخوه هو كمان وصل للاورجازم و جابهم فايده و طرطش على شفايف اخوه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاتنين هديوا اوي بعد ما فرقعوا و ارتاحوا. مسحوا لبنهم بالمناديل و لبسوا هدوم بيت خفيفه و كل واحد مدد على سريره و لسه الباب مقفول.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرجع لميرفت الفورتيكه. اللي كانت شرموطه اولادها فالحلم. صحيت مخضوضه. مخضوضه من الحلم الغريب اللي هي حلمته. مكنتش فاكره الحلم كله. بس فاكره كلام وهيجان ولادها عليها. استغفرت و غمضت عينيها و قامت من على سريرها. مرفت فالعادي متعوده تبتدي يومها فالبيت بعد ما بتنام شويه بعدما جوزها و عيالها ينزلوا. الكابوس اللي لقت نفسها فيه خلاها متعرفش تنام. قامت من العسرير و فجاه بصت لتحت على جسمها. رفعت قميص نومها و عرت كلوتها. مرفت اتخضت لما شافت الكلوت غرقان اوي و مبلول. كانت حاسه بوجع لذيذ اوي فكسها. بس برضه هي مش مركزه فالهيجان ده اللي هيبتدي يشعلل جسمها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت الحمام و هي مش متوقعه ان ولادها موجودين فاوضتهم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و رامي اول ما سمع صوت باب الحمام بيتقفل بص على تامر ولقاه نام فسابع نومه. رامي قام قايم بسرعه رهيبه و جري فتح باب اوضته و قرب من باب الحمام اللي قصاده وبص. ايوه نزل على الارض وبص من خرم الباب. الباب كان مخروم خرم كبير اوي. مطرح ما قلب الترباس اتشال. فتحة لما تبص منها تبقى شايف كل الحمام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي اول ما بص فتح بقه. امه كانت رافعه قميص نومها و بتقلعه و تحت منه جسمها متعري كله و لابسه كلوت بس على اللحم. برق فبزازها الكبيره وهي بتتمرجح. طلع زبره و مسكه تاني وقال فسره (يلعن ديك اهلك يا وسخه. ايه الجسم ده بس.). نفس الجمله دي رامي بيقولها فسره 200 مره كل يوم. بالذات فالمرات اللي بيتجسس فيها على امه الحلوه وهي بتستحمى. شافها بتقف تحت الدش و بتدعك بزازها. بص على شفايفها اللي غرقانه بالميه. رامي غمض عينه. اتخيل نفسه بيلحس وش امه. اصل مرفت كان وشها حلو و مغري اوي اصلا. كان بيتخيل نفسه بيشفط الحسنه اللي فدقنها دي وهو ماسك بزازها و زبره نازل دعك فسوتها. برق فكسها و فشعر كسها. ولما لفت ووطت برق فطيازها. معظم الولاد خلاص لو عليهم يبيعوا عمرهم بس يدخلوا ازبارهم فطياز امهاتهم ولو لمره واحده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاه تامر فاق. مخدش باله ان امه خلصت دش و بتنشف. خياله خلاه ميحسش بالزمن. زبره خلاص هينطر اللبن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي قام بصعوبه و زبره بيوجعه من اللي شافه. و قام داخل على اوضة امه. ميعرفش ازاي وليه عمل كده. بس هيجانه على مرفت امه كان خلاص عاميه. و مرفت خرجت من الحمام لابسه كلوت جديد خفيف بيتي وماسك على طيازها و لافة فوطه حوالين جسمها. خرجت و اول ما دخلت اوضتها اتخضت. و صرخت (رامي انت جيت ازاي!!! اتت مرحتش المدرسه ليه).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي كان عارف ان امه هتتخض. كان نايم على سريرها ولابس شورت خفيف اوي. الشورت مجسم زبره جدا. رامي كان فثانويه عامه و زبره كان ضخم اوييي. زبر فيل بجد. عريض فشخ. وراسه كبيره فشخ. وطوله بتاع 22 سم. زبره كله عروق صخمه بس جنسيه اوي. وراس زبره مليانه لحمه و عامله زي عيش الغراب. رامي عمل نفسه بيلعب فالموبايل بس بص لامه بسرعه ومفيش على وشه اي تعبير هيجان (اصل الاوتبيس فاتنا يا ماما و بصراحه عندنا دروس كتير بعد المدرسه و مذاكره فكسلنا نروح).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت خدت بالها من مكان زبر ابنها. اتخضت. قالت فنفسها (هو بتاعه واقف وكبير اوي كده ازاي). اتكسفت و مشيت ناحية الدولاب و فتحته بالراحه. و رامي متنح فلحم امه اللي متعري. وهي الفوطه هتغطي جسم اللبوه ازاي. دي بزازها كلها خلاص بره الفوطه و فخداها كبار نيك. رامي عض على شفايفه و قال فنفسه (طيازك دي عايزه حد سادي يكتفها و يغتصبها ****** يا ماما).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت كانت واقفه مرتبكه و مكسوفه. هي اصلا متعوده اوقات تقف قصاد ابنها كده بالفوطه. مكنتش بتتكسف منه و مكنتش بتحس بنظراته. كانت عايزه توطي علشان تجيب سنتيانه من الدرج. وطت والفوطه عرت فخادها اكتر. رامي برق. اصل ارداف امه مولعه زبره. مرفت مكسوفه. لاول مره تحس ان فيه حد بيزني فلحم جسمها العريان. كانت خايفه من مواجهة ابنها الهيجان. بصتله كده بكسوف و قالت (ممكن تطلع بره يا رامي علشان اغير). و رامي خلاص على اخره وعامل نفسه مركز فموبايله. مرفت برقت فزبر رامي. باين انه بيرتعش. وفجاه ندهتله تاني. قام رادد عليها بلا مبالاه (يا ماما مش قادر اقوم. هغمض عيني لحد ما تخلصي). مرفت وقفت مرتبكه. مش عارفه تعمل ايه. هي اصلا فالعادي الموقف ده لما بيحصل هي بتكتفي ان ابنها بيغمض عينه. عمرها ما خونته قبل كده. لكن دلوقتي هي عارفه ان ابنها اكيد مش بيغمض عينه. اتكسفت وهي بتتخيل ابنها هيبص على لحم جسمها ازاي. اتهندت كده و ملقتش مفر انها تعمل زي كل مره. و من توترها و كسوفها قامت مدياله ضهرها و قامت وقفت و كف ايديها ماسك سنتياانتها. و رامي متابع و مبرق فجسمها. و قامت فاتحه البشكير اللي مغطي لحمها. و اتعرت. مرفت كسها كان بيتاكل اوي. كانت هتشخ على نفسها من الكسوف. ضهرها كله ملط و رجليها ملط. واقفه قصاد ابنها الهيجان بالكلوت وبس. حاولت تلبس سنتيانتها بسرعه. عارفه ان ابنها بيفشخ جسمها بص. و رامي فعلا كان خلاص ماسك زبره بيدعكه و مبرق فجسم امه الملط. بيقول فسره (احا يا بنت اللبوه. كس ديك لحم جسمك يا ماما. عايز اركبك بكل عنف يا بنت المتناكه. عايز اركب طيزك الوسخه دي اوي. عايز احضنك وانا ملط و امسك لحم بزازك افعصه اوي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاه سمع صوت امه بتناديه مرتبكه (رامي. رامي هو انا مش بناديلك. بعد اذنك تعالي اقفلي البرا من ورى).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر برق علشان اخيرا جت اللخظه اللي بيستناها كل يوم. واللي بتتكرر مره او مرتين كل يوم. وقت مساعدة امه فقفل سنتيانتها. بس المره دي هو شايف امه علقه اوي. كسوفها و ارتباكها كان بايناله كانها بتتشرمط عليه. كانها قاصده تغريه. كانها عايزه تريح زبره اوي بحلاوتها دي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وقفت مغمضه و جسمها بيرتعش و مركزه فصوت خطوات ابنها اللي بيقرب منها. فكرت انها تلف و تلطشه بالقلم على وشه. فكرت انها تصرخ فيه و تقول ليه (فوق يا حيوان انا امك. مينعش تهيج عليا كده!!!). و برغم ان ابنها كل مره بيلزق فيها من ورى علشان يقفل البرا بتاعا امه. بس المره دي مرفت حست باحاسيس متتوصفش خالص. احاسيس ولعت فلحم جسمها كله كله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللي يشوف المشهد من بره الاوضه هيبقى كانه شايف فيلم سكس. رامي بيقوم من على السرير و جسمه مولع نار. زبره قايد و بركان وخلاص هيقطع الشورت الخفيف. زبره بيترج فالشورت و هو متنح فضهر امه العريان ملط. و مبرق فكتافها الشرموطه المليانه لحم. و يزني فطيزها الضخمه اللي ملمومه بكلوت خفيف من بتوع الامهات. و فجاه لزق ببتاعه فطيزها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرجع لميرفت اللي اول ما ابنها الكبير لزق فجسمها من ورى هنجت و كانت هتقع من طولها. الدنيا لفت بيها. و الوقت كان بيعدي ببطء سلحفه. مرفت فاللحظه دي بين صراع الافكار و الاصوات جوه راسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت: مالك يا مرفت ما هو رامي متعود دايما يلزق فيكي كده وقت ما بيقفلك مشبك البراااه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت: لاااا بس المرادي جسمه سخن و مولع اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت: لا لا انا اكيد بتخيل كل ده. اكيد انا بحلم. اكيد ابني مش هيجان عليا. ايوه انا عبيطه عبيطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت جوه راسها بس بعصبيه: بتتخيلي ايه!!! مش شايفه زبره كبير و ناشف ازاي. ده واخد الكلوت وداخل بين فرد طيازك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت: لاءاااااه لاءاااه رامي اكيد زبره الكبير ده مش واقف بسبب طيازييي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاه مرفت طلعت اااااه سخنه اوي من شفايفها. طلعتها فالحقيقه. طلعتها اول ما الاصوات فعقلها بقت اصوات هيجانه. هي كمان اتخضت لانها حست ان كسها اتبل. كسها اتاكل كده اول ما زبر ابنها لمسها. و رامي اول ما سمع الاااه اللي خارجه بمياصه من امه كان نفسه يقطع لها كلوتها و يحشر زبره جوه خرم طيزها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي مسك نفسه بالعافيه و قال لمامته بكل هدوء (ناوليني مشبك البرا بتاعك). مرفت فاللحظه دي فاقت وحاولت تهدي نفسها و ردت على ابنها بصوت متوتر (المشبك اهو ماسكاهولك من بدري. يلا ايدي وجعتني)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت كانت فعلا واقفه و مرجعه كفوف ايديها لورا شاده بيهم سنتيانتها. و بزازها الكبيره هتطرشق من السنتيانه. و رامي كان اطول منها و كان شايف لحم بزازها الشهي. هو كان متوعد يتحرش بامه من وقت للتاني. مره يسند على بزها وهو بيقوم من السرير. مره يخبط كوعه فبزها وهي فالمطبخ. مره يحك فطيزها وهم فمكان ضيق. وطبعا كل ما يجي يقفل سنتياناتها لما بتبقى راجعه من مشوار.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي كان مستغرب وقال جوه نفسه (هي ماما ليه هتلبس سنتيانه فالبيت. دي دايما بتقلعها اول ما بتيحي من بره. تقلع طرحتها و عبايتها و تقف قصادي ملط من ضهرها. و تخليني افكلها البرا من ورى من كتر ما بزازها فشيخه و كبيره.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي سأل مامته بهدوء. بس صوته كان باين انه بيرتعش و هيجان (ماما هو انت نازله خارجه ولا ايه؟!). امه ردت وهي مرتبكه (لا يا حبيبي انا قاعده فالبيت انهارده). مقدرتش تقول لابنها الحقيقه انها حست انها مكسوفه من منظر صدرها وهو من غير برا. بقت مش عارفه هل فعلا صدرها حلو و ممكن يهيج الولاد حتى ولو كان صدر امهم. فنفس الوقت مرفت مكنتش مستحمله شعور زبره اللي بين طيازها و بيتمرجح و بيخبط تحت طيازها كمان. اول مره تحس بالشعور ده. مبقتش عارفه هو اللي هيجان ولا هي اللي هاجت بسبب حجم و طول زبر الواد. طردت الافكار من دماغها فنفس الوقت اللي ابنها ربط فيه حمالة صدرها. بعدت طيزها من قصاده بسرعه ملحوظه خلت رامي يستغرب و يقول فنفسه (احا هي متغيره كده ليه. احا يا ماما انت شكلك هجتي لما زبري كان دايس على طيزك).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت بسرعه طلعت اسدال البيت ولبسته من قبل ما رامي يفوق من افكاره. فجأه شافها لابسه الاسدال بالكامل و مغطيه شعرها كمان و بتزعقله (يلا بقى علشان لو هتنام شويه قبل دروسك اللي بعد الضهر). رامي كان على تكه وزبره يفرقع لبن. قرر انه يبعد لانه كمان بقى عرقان ولون وشه محمر و نفسه بقى باين عليه الانفعال. و اكتشف كمان ان منظر زبره فالشورت فليل الادب اوي. زبره رافع الشورت لقدام و فوق ومجسم راس زبره و حجم قضيبه واضح فشخ. بعد و اتحرك بشويش ناحية باب الاوضه و فجاه سمع صوت امه بتندهله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرجع لامه. ميرفت مكانتش عارفه تعمل ايه. تزعق فابنها؟ تواجهه بالحقيقه؟؟!! تعرفه انها عرفت مشاعره هو و اخوه ناحيتها؟!! مشاعرهم الجنسيه ناحية الجسم المتحرم عليهم. مكنتش عارفه مفروض تجري عليه تلطشه بالقلم ولا تجري عليه تعيط و تقوله حرام عليك هو انا قصرت فتربيتك. و فجاه احساس غريب خلاها عايزه تشوف زبر ابنها تاني. ايوه تشوف و تتاكد هو فعلا كبير كده زي ما كنت حاساه بين فخادها. حست انها عايزه تشوف اللي دخل بين فرد طيازها ده. وفجاه اول ما حست بيه هيخرج من الاوضه ندهتله (رامي. استنى عايزه اقولك حاجه).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي اتخض. لف و قلبه هيقف منه. يا ترى ماما عرفت؟!؟! معقول هتهزقني!!!. لف و فجاه شاف قمر لابس اسدال. خد باله ان اسدال امه خفيف اوي. من كتر ما هو خفيف محدد سنتيانتها. محدد لحم بزازها اللي خارج من سنتيانتها من فوق. قماش الاسدال متجسم على بطنها و سرتها و سوتها. محدد شكل طيزها و فخادها و مبين حد كلوتها وشكله. مقدرش ميتنحش فجسم امه وهو بيرد عليها (نعم يا ماما). كان عرقان اوي و زبره واقف اوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت خدت بالها انه متنح فجسمها. ارتبكت ونسيت هي كانت هتقول ايه. بس عنيها ركزت مع زبر ابنها. مقدرتش متركزش مع صوت فراسها بيقول (هو الواد بتاعه كبير وهيجان كده ازاي. ده ايه الفجر ده. كل ده واقف عليا. طب ده انا حتى لابسه الاسدال.) وفجاه لسانها نطق بكل عصبيه وهي متعرفش ازاي قالت لابنها كده ( بعد اذنك يا رامي بعد كده تقعد فالبيت بلبس محترم. وحاول متنساش تلبس هدومك كامله. كده المنظر مش حلو. انت كبرت و مبقتش صغير).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي متوقعش كلام امه الجريء ده. بس هو زكي و قلب الكلام بهزار و صوت جهور و ضحك (خلاص يا حبيبتي لبسيني اسدال زيك). و فجاه الواد اللئيم دخل الاوضه تاني. وقام لازق فطيز امه بالهزار و قال (متزعليش مني يا قمر. مخدتش بالي. انا كنت داخل استحمى اصلا.). و قام دايس بزبره بجد على طيز امه. ميرفت حاولت تمنع اااااه مولعه كانت هتخرج من بقها. لتاني مره تحس باحساس لزوق زبر ابنها فطيزها. مرفت اتكسفت اوي. الكلام طالع من شفايفها بدلع الكسوف (بس يا رامي بطل هزار يلا امشي.). و رامي هيجان و على اخره. زبره مدمر كلوت امه. قضيبه من كتر نشفانه بقى فاتح طياز امه. و بيرد عليها لسه بهزار بس بصوت مبحوح بسبب الاثاره (متزعليش بجد. بس هاتي حضن الاول و بوسه)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت متعوده على مياصة ابنها و دلعه ليها. رامي كان دايما بيحب يتدلع على امه و يقولها (هاتي حضن و هاتي بوسه). بس هي كانت بتحضنه ببرائه و بتسيبه يبوسها ببرائه. فجاه سابت وشها لايده. رامي بقى لازق فجسم امه بالكامل من ورى. و مرفت رافعه طيزها من الخضه و تانيه ضهرها و كتافها لازقه فصدر ابنها العريض بسبب الچيم. و الواد مسك خدها بحنيه و شده على شفايفه. رامي زبره بالكامل كان داخل بين فخاد امه. و مرفت فجاه بصت فمراية الدولاب وشافت منظرها فحضن ابنها. اتخضت اكتر و كسها اتاااكل اوي. بحلقت فركوبه و زنقه فطيزها. تنحت فخدها اللي عين ابنها مبرقه فيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجاه خدت بالها من منظرها. الاسدال فعلا محدد تفاصيل جسمها. الاسدال محدد كسها حتى. اصل كسها كبير اوي و زانق الكلوت اوي. حست من منظرها انها ست رخيصه اوي. كانها زانيه و راجل غريب مكتفها و زانقها بلبسها المحترم اللي مش مبين حتى شعرها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي بحد نسي نفسه. كان مبرق فشفايف امه. و امه واخده بالها من عنيه. وفجاه مروة حركت طيزها بهيجان. و قالت (اااااه يا رامي بسسسس انت كده واجعنيييي). صوتها كان صوت واحده لسه جايبه شهوتها و غصب عنها قامت قافله فخادها على كسها و ارتعشت رعشه خفيفه اوي اوي بس متتعه اوي. و فجاه لفت بسرعه و قامت مصرخه (قلتلك بلاش هزار و يلا امشي مش عايزه اشوف وشك). رامي كان مرتبك اكتر ما امه مرتبكه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي حاسس فعلا ان امه هاجت اوي. وفنفس الوقت كان خايف اوي من صراحتها لما اتكلمت عن زبره. بعد كده اقنع نفسه انه طبيعي انهاتقول التعليق ده. اصل فعلا مش طبيعي حد زبره كبير يتحرك من غيركلوت. و برغم الافكار الكتير رامي خرج من الاوضه وهو بيلعن و بيسب لامه. اصل زبره كان خلاص بيعيط. الواد جري على الحمام. و فجاه مسك الصابونه و صبن زبره و ابتدى يدعكه زي المجنون و هو بيتخيل امه. يتخيل لحمها كله. يتخيلها بتفتح باب الحمام عليه و تشوفه وهو بيدعك زبره الكبير و تقوم لاحسه شفايفها من منظر زبره و هي لابسه اسدالها بس وهو على اللحم من غير سنتيانه. و محدد شكل بزازها بالتفصيل. و حلماتها الكبيره بتقطع الاسدال.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الواد بقى يدعك زبره اجمد اوي. بيتخيل امه بتقول ليه بمياصهو عهر (مالك يا رامي هو اسدالي متوسخ ولا حاجه!!! انت متنح فيه كده ليه!!؟) و تقوم ماسكه اسدالها من عند بزازها و تشده فيتجسم على لحم بزازها بالكامل. و تقوم بصاله ببرائه و بتمسك بزازها و بترقصهم تحت الاسدال وهي بتقول بشقاوه (مالك يا واد متنح فبزازي ليه كده) و فجاه رامي جاب لبنه فالحوض. وصل عند نقطة التخيل دي و مقدرش يستحمل. مقدرش يمنع لبنه من الفوران. وقف ينهج وهو مستمتع و بيقول فسره (اااااه دي احلى مره جيبتهم على ماما. اااه احلى مره بجددد).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في نفس الوقت مرفت كانت بتحاول تستجمع افكارها و تكون هاديه. قعدت فاوضة الليفينج وقررت تكلم صديقتها الصدوق (هيام). اسرار الاثنين مع بعض. مرفت بتحكي كل حاجه وكل مشاكلها لهيام. فلحظه اتصلت و فلحظه ابتدت تعيط و منهاره. مكنتش قادره تحكي بالتفصيل. و هيام قلقت على صديقتها الطيبه المحترمه. نزلت و فاقل من ساعه وصلت عند مرفت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الرابع :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارجو قراءة الجزء ببطء و هدوء. استجمع المشهد و الحوار في راسك و تخيل ابطال القصه امامك باحاسيسهم كلها. و كما طلبت منكم منذ وقت بعيد. عندما طلبت منكم في قصة ( ماما مستحملتش منظر زبري الكبير وعشقته { من 12 جزء } - منتديات ميلفات) وهي اول قصة اكتبها في المنتدى و كانت من حساب اخر تم ايقافه. عندما طلبت انكم تقرأوا القصه و كانكم عاملين دماغ جامده. الجزء مفيهوش نيك. بس الجزء اللي بعده النيك هيبقى للركب. قراءة سعيده و منتظر تعليقاتكم جميعا و تقييمكم للجزء:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي زي كل مره بيبقى مش مصدق انه هتك فامه بالشكل ده. بعد ما نزل لبنه فالحمام مدد على سريره. واخوه تامر كان لسه مصحييش. رامي غمض عينه و افتكر كل اللي لسه حاصل مع امه. الهيجان مسك زبره تاني وهو فالسرير. افتكر منظر امه والهدوم الشفافه مغطياها كلها وفنفس الوقت محدده كل تفاصيل لحمها. افتكر ازاي لزق فطيزها جامد. زبره كان مستمتع فشخ. من زمان رامي بطل يسال نفسه هو ازاي زبره بينشف بسبب امه كده. هيجان المحارم لما بيشعلل بيخليك تحبه و يخليك تعشق تعمله كل يوم و يخليك متفكرش ازاي ابتدى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي افتكر منظر امه وهي بالكلوت بس و ضهرها و رجليها ملط. افتكر رعشة فخادها و كسها قبل ما تزعقله. ابتدى يلعب فزبره اجمد. زبره وقف تاني. زبر الواد مبقاش يشبع من الهيجان على امه. افتكر طعم خدها. افتكر ريحة خرم طيزها اللي بيشمه كل ما بيقدر. افتكر شكل فرق بزازها الكبير الهيجان. افتكر ازاي معظم صدرها بيبقى ملط قصاده طول اليوم. افتكر منظر كل كلوتاتها اللي بتبقى علطول باينه من قمصان البيت الصايعه. افتكر ان امه اللبوه دي الناس بيحترموها ويقولولها يا ست مرفت او يا ام رامي. قال فسره وهو بيدعك زبره بالمذي الشفاف اللي عمال يخرج منه (احوو يا ماما. ده لازم الناس كلها تشوف ازاي لحم جسمك حلو. لازم الناس كلها تشوف اللي انت مخبياه عنهم. انا مبقتش مستحمل جمالك يا ماما. اااه يا منيوكه يا ماما عايزك تبقي مراتي بقااااا.). وفجأه رامي نطر كمية لبن بنت لذينه و قعد ينهج و قال فسره (يخربيتك يا ماما خلصتيلي لبني بجد.) و غمض عينه وهو مبتسم بسبب كمية الهتك والوساخه اللي اتمتع بيهم فجسم مرفت امه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ساعه هيام صاحبة مرفت وصلت. هيام قد مرفت تقريبا. هم عندهم 43 سنه و زمايل من ايام الكليه. شخصياتهم مختلفه شويه. بس شبه بعض من الناحيه الاخلاقيه. حتى تربيتهم لولادهم شبه بعضهم. هيام كان عندها برضه ولد قد تامر تقريبا يعني 12 سنه و شويه. اصدقاء فحاجات كتير و يعرفوا كل حاجه عن بعض حتى دروسهم بيروحوها سوا و كل واحده فيهم بتفكر التانيه باللي عليها و بيحلوا مشاكل بعض. علشان كده هيام هي اول واحده مرفت فكرت فيها علشان تلاقي حل فمصيبتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام لما وصلت قعدت مع مرفت فاوضة نومها. قفلوا الباب و مرفت انهارت عياط. عيطت كتير اوي. و هيام حاولت تهديها لحد ما مرفت هديت و حكت كل حاجه لهيام بس خبت انهم بيشذوا سوا. يمكن هي اصلا لسه مش مصدقه ان ولادها بيمارسوا لواط. و هيام كانت بتسمعها وهي مصدومه. لسانها كان مشلول. هي سمعت طبعا عن موضوع سكس المحارم ده و سمعت انه اوقات بيحصل بس متخيلتش انه حقيقي للدرجادي!! متخيلتش ان ولاد صاحبتها هيجانين بالشكل ده على امهم!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت بعد ما عيطت و حكت كل حاجه كانت محتاجه ترتاح و تنام شويه. و هيام كان صعبان عليها صاحبتها اوي. ده اللي بيحصل فيها ده مش سهل. هيام اتخيلت للحظه جوه نفسها (يا لهوي يكونش احمد ابني هو كمان بيعجبه جسمي فالبيت زي ولاد مرفت). فلحظه طردت هيام افكارها و قامت من على السرير وغطت مرفت. هيام كانت عايزه تدخل الحمام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنفس اللحظه اللي هيام دخلت فيها الحمام تامر فتح عينه. صوت باب الحمام صحى زبره. اصله مبيفوتش مره امه بتدخل فيها الحمام. قام من على سريره و اتسحب خرح من الاوضه. و قرب من باب الحمام و نزل بص من فتحة الباب. و تنح. اتخض. مكنش يتخيل اللي شافه. طنط هيام صاحبة امه قاعده على قاعدة الكبانيه و بتشخ. مكنش فاهم هي اصلا طنط هيام جاتلهم امتى. بس المنظر مخالاهوش يهتم. هيام اللي دايما تامر و رامي بيقولوا عليها (العلقة). (طنط هيام العلقه). كانت قالعه عبايتها علشان متتبلش و لابسه طرحتها و تحت طرحتها سنتيانه سوده معريه معظم بزازها العملاقه. و كلوتها صغير اوي و واقع على الارض بين رجليها. تامر فلحظه خرج زبره من البنطلون. قال فنفسه (احا معقول اللي انا شايفه ده؟!!) كان عايز يروح يصحي رامي علشان يتفرج بس خاف يضيع لحظه من اللي بيشوفه. طنط هيام بتعمل بيبي. الوليه بيضه وزي القشطه. تامر لمس راس زبره لاقاها خلاص هتنفجر. تنح فشعر كس طنط هيام. عينه مبحلقه فكل مللي متعري من صاحبة امه. مركز فصوت البيبي اللي بينزل منها و هو بيخبط فمية الكابنيه. و بعد كده الواد فتح بقه من الهيجان. هيام خدت منديل و مدت ايديها تحت طيزها علشان تنشف كسها و طيزها. تامر كان بيتفرج بالتصوير البطيء. شاف شعر كس طنط هيام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الواد مستحملش المنظر. جسم هيام متجسم اوي. صاحبة مامته اللي موقفه زبره هو و اخوه من زمان بتمسح كسها و فرق طيزها بمنديل. تامر مبقاش قادر. هيام اصلا وشها علق اوي. و فجاه تامر كان هيزورق بسبب اللي عملته هيام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولو رجعنا لهيام اللي كانت عماله تفكر فمصيبة مرفت دي. مش مصدقه ان ابن زبره يقف على امه. وقامت بعد ما خلصت وقفت تغسل ايديها. و تامر بره مش مصدق اللي هو شايفه و نزل شورته و بقى بيفسخ زبره دعكككك. و هيام وهي بتغسل ايديها فجاه صوت قال فراسها (معقول يعني مرفت و هي ام و مخلفه مرتين معقول جسمها يكون هيج ولادها؟!.) و قامت بصت فالمرايه الطويله على منظرها و قامت حركت طيازها حركة بطيئه و مايعه و عنيها بصت على منظر بزازها فالمرايه. هيام مكنتش حاسه هي بتعمل ايه. و تامر بره مش مصدق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر مش مصدق انه شايف هيام صاحبة امه بالطرحه و السنتيانه و الكلوت و بس. شايفها بكلوتها الاسود الضيق اللي مفرتك طيازها الجباره الكبيره. تامر قال فسره (يا بنت الوسخه يا طنط). تامر برق فبزاز هيام. و رقبة هيام و وسط هيام و فخاد هيام و هو عمال يقول فسره (يا بختك ياض ياحمد بامك. ده انت تلاقيك فاشخ زبرك عشرات على امك. ده انت تلاقيك بتشوفها ملط ياض ليل و نهار)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجأه هيام ابتدت تلبس عبايتها. و تامر سااايح و على اخره و هو شايفها بتغطي جسمها تاني. تامر بقى هاااري راس زبره دعك بالمذي اللي مبطلش نزول. و هو شايف حز كلوتها تحت عبايتها و بيقول (اخ يا علقه يا طنط. انت ازاي نزلتي الشارع كده). و هيام مظلومه لانها نزلت جري مستعجله و خايفه على صاحبتها. فعلا سهت و نسيت تلبس الكومبليزون اللي لازم يتلبس تحت عباية الست المحترمه. هيام هي كمان خدت بالها من منظر سنتيانتها اللي متحدده فالعبايه. الضيقة. هيام عملت نفسها مش واخده بالها و خلصت و تامر رجع جري على اوضته و زبره على تكه و ينفجر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر رجع اوضته قعد على سريره. بص على رامي اللي نايم. برق مكان زبر رامي. لحس شفايفه. لمس زبره لاقاه مولع نار. قام وقرب من رامي و قعد جنب زبره وقام محسس وهو مغمض عينه على زبر اخوه. زبر رامي كان مالي ايد تامر. تامر زي المسحور قام موطي و رافع شورت اخوه و قام معري زبره بشويش وهو مبرق فكمية العروق اللي فزبر اخوه. و فجاه مقدرش يقاوم عذاب الهيجان اكتر من كده وقام نازل بلسانه لحس راس زبر رامي. وقام نازل بلسانه على الزبر الطويل العملاق. كل ده وهو بيلعب فزبره الهيجان. وفجاه رامي فتح عينه مخضوض. بس فلحظه فهم اللي بيحصل و حس بالشهوه الرهيبه بسبب مص اخوه لزبره. رامي مسك راس تامر وساله بهيجان (مالك يا هيجان. بتعمل ايه. انا كنت نايم). و تامر عمال يمصمص بجوع و ياكل زبر اخوه اكل وهو بيتكلم بصوت سريع اوي (هيجان يا رامي اوي. مش هتصدق اللي انا شفته. ااااه. مش قادر يا رامي). رامي خلاص مص اخوه و طريقته الهيجانه فالكلام خليته على اخره و فجاه اتشنج و قام ناطر كل اللبن فبق اخوه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر اول ما حس بمني اخوه بينزل على لسانه جوه بقه. ابتسم وبص لوش رامي. لقى رامي سايح على الاخر و مغمض عينه و بيعض شفايفه بسبب النشوة الجنسيه اللي حصلتله. تامر وقف و جاب منديل و تف لبن اخوه فالمنديل و قام قاعد على سريره و ابتدى يحكي اللي لسه شايفه لرامي. رامي كان لسه زبره بينقط لبن. رامي مكنش مصدق ان تامر شاف طنط هيام فالمنظر ده. اصل رامي من زمان وهو متجنن على طنط هيام صاحبة امه. جسمها بيهبله. عباياتها الضيقه اللي مخلياها مره متناكه. وسطها الصغير و طيازها الكبار اوييي. هيام من نوعية الستات الطويله اللي عريضه اوي من عند الحوض و الارداف بس فنفس الوقت جسمها مفرود و بزازها منطورين لقدام دايما.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي قال لتامر (يا بختك يابنل المحظوظه. ده انا هتجنن واشوف طنط هيام ملط. اهو دي لو امي انا كنت عشرت رحمها كل يوم فحياتها. دي لو امي انا كنت نطيت على طيازها ليل و نهار كل يوم. ).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر مدد على السرير و هو بينفخ (ااه خلاص الهيجان هيموتني. احنا هنذاكر ازاي كده. الامتحانات خلاص قربت)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ضحك (امتاحانات ايه بعد اللي امك بتعمله فينا ده)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي هو كمان حكى لتامر كل اللي حصل وهو نايم. حكاله ازاي لزق فطيز امهم. ازاي خلى جسمها يرتعش بسبب زبره. وحكاله انها قالتله يداري زبره لما كان واقف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر قال وهو مصدوم (احا هي قالتلك كده بجد. طب وحياتك يا ماما انا كمان هقعدلك بزبري من غير كلوت يلمه).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ضحك (زبر ايه يابو زبر هههه). تامر ضحك وقال (بكره تشوف زبري هيكبر ازاي. المصيبه هي امنا اللبوه اللي مخلصه لبني دي. واهي كملت بصاحبتها).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاللحظه دي هيام كانت راحت قعدت فاوضة الليفينج و بتفكر فاللي حصل لصاحبتها. حاولت تفكر فحل. اصلا هي لسه مش مصدقه ان الولاد تعبانين بسبب جمال امهم. هيام فجاه سالت نغدفسها (يا لهوي ده لو كل ام جسمها حلو عيالها هاجو عليها دي تبقى مصيبه). و فجاه افتكرت ابنها. حست انها عايزه تطمن عليه و تشوفه روح من المدرسه ولا لسه. رفعت موبايلها و كلمته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنفس اللحظه رامي كان واقف على باب الاوضه بيتفرج على الشرموطه هيام صاحبة امه. هيام مدياله ضهرها. عبايتها السوده مجسمه وسطها. رامي زبره وقف فلحظه. هيام بتكلم ابنها و مركزه علشان صوته بعيد. صوتها ناعم اوي بنت الوسخه. رامي هاج على صوت صاحبة امه. و فجأه الموبايل وقع منها قامت وقفت ووطت تجيبه. و رامي فجاه شافها مفنسه قصاده و طيازها مرفوعه اوى اوي. رامي خد باله ان عباية طنط هيام محدده كلوتها اوي. الواد خلاص عرق وبقى بيحسس على زبره جامد اوي. هيام موبايلها اتزحلق ووقع تحت كرسي. ولسه ضهرها لرامي. قعدت على الارض وهو بتنفخ و بتكلم الموبايل بصوت متنرفز (يوووه مالك انت كمان مش على بعضك ليه). و قامت تانيه ضهرها و وطت راسها تحت الكرسي تدور على الموبايل. رامي مش مستحمل المنظر. كلوت هيام باين ومتحدد. طيازها كبيره اوي. وسطها صغير جدا. طيزها مرفوعه فشخ. ضهرها متني جدا. فجاه رامي حس انه عايز يجري و يركب طيز صاحبة امه. حس انه عايز يتنطط عليها وهي بهدومها. قال فسره (يا بختك يا احمد بامك. تلاقيك بتشوفها ملط ليل ونهاااار. كل دي طيز يا طنط!!!).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجاه هيام جابت موبايلها ورامي رجع استخبى بره. عدل زبره جوه هدومه. المره دي لبس كلوت. خاف امه تتعصب عليه تاني. و دخل بيسلم على هيام. هيام بتحب ولاد مرفت اوي و بتعتبرهم زي ولادها و متعوده اول ما تشوفهم بتحضنهم و بتبوسهم. و بشكل عفوي هيام قامت سلمت على رامي (ازيك يا رامي يا حبيبي واحشني اوي). و قامت حاضنااه. و فلحظه حست بزبره الناشف اوي. اتكسفت و سابته بشكل طبيعي و قعدت على الكنبه. كانت مركزه فالعرق اللي على وشه. مركزه فاحمرار وشه. الواد بيتهته من كتر الهيجان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت تساله على المذاكره والدروس وهو مش قادر يشيل عينه عن شفايفها وهي بتتكلم. لدرجة انها سالت نفسها (هو الواد ده متنح فشفايفي كده ليه!!!!). و فجاه هيام حست باكلان فكسها. و اتحرت اوي. ولقت نفسها بشكل عفوي ابتدت تفك دبابيس طرحتها و رامي مبرق فوشها و زبره خلاص هيفجر الكلوت بتاعه. وكانه مشهد بالتصوير البطيء. هيام رفعت ايديها و. ابتدت تقلع طرحتها. و رامي مبرق فسنتيانتها اللي عبايتها الضيقه محدداها. و فجاه حس ان زبره هينطر. كتم شهقه كانت هتخرج من بقه. و اخيرا هيام عرت شعرها. رامي شاف شعر هيام البني الناعم التقيل وقام كاحح من كتر الاحتقان والهيجان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام مكانتش بترتبك زي ميرفت. هيام كانت جريئه و صايعه. بصت لرامي وكانت واخده بالها من هيجانه. قامت قالتله بعصبيه (روح يا رامي يلا صحي مامتك علشان انا متاخرش). و طبعا هيام مقدرتش تمنع نفسها انا تبص على منظر زبر رامي. برقت لما شافت مكان زبره مكبب جدا جدا و فجاه سمعت صوت فدماغها (يخربيتك يا واد يا رامي كل ده عندك!!!)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي طبعا كان لسه على اخره و لما هيام طلبت منه يصحي مامته قلبه دق. اصله زي كل ولد نار هيجان المحارم ماسكه فزبره قلبه بيرقص و بيفرح كل ما بتيجي فرصه يصحي امه من النوم. بالذات فالصيف. الوقت ايامها كان شهر 6 قبل امتحانات اخر السنه والجو حر اوي والصيف داخل بدري. و مرفت و اللي زيها من الامهات ذوات الاجسام المتعبه مبيتوصوش فالصيف. رامي و تامر كانوا بيستنوا كل صيف بفارغ الصبر و اول ما الدنيا بتبتدي تحرر بيبتدي عرض الفجور و الوساخه فبيتهم. امهم علطول لابسه قصير اوي و شفاف جدا و عريان خالص من فوق. قمصان بيت مرفت كان كل قميص فيهم العن من التاني. اللي حمالاته من فوق رفيعه اوي و طويله فبتبقى معريه كتافها ودراعاتها و تلاث ارباع بزازها الكبيره. واللي مبيبقاش اصلا بحمالات و بيبقى مربوط باستيك حوالين بزازها. و ده بقى رامي مبيهداش غير لما بيشدهولها من فوق وهي نايمه لحد ما يخرج بزازها منه بكل سهوله. وغيرهم و غيرهم من القمصان واللانجيريهات اللي مولعين فازبار ولاد مرفت طول الصيف ليل ونهار.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي قلبه ابتدى يدق اسرع وهو بيقرب من اوضة امه. وفجاه شاف تامر اخوه واقف على باب الاوضه مبرق و وشه لونه احمر زي الدم. نور الطرقه بره الاوضه منور و منور معاه جسم مرفت بالكامل. مرفت اللي نامت باسدالها من التعب بعد ما فضفضت لصاحبتها. رامي وقف جنب تامر و عرف اخوه مبرق ومتنح ليه. مرفت امه نايمه على ضهرها و تانيه رجلها فشخاها على الاخر و هدومها مرفوعه لحد كلوتها. رجليها وفخادها المكلبظين سنه عريانين ملط و حلوين اوي. رامي قلبه دق اكتر. قال فسره (يخربيتك يا ماما). رامي لمس زبره هو كمان و وشوش اخوه (بقولك ايه مينفعش نقف كده. طنط هيام ممكن تشوفنا كده واحنا واقفين) . ميعرفوش ان فاللحظه دي هيام واقفه مستخبيه و شايفاهم وهم بيتجسسوا على لحم امهم. هيام كانت مبحلقه فايديهم اللي بتحسس على ازبارهم المكببه. هيام قالت فنفسها مخضوضه (يالهوي. هم الولاد مولعين على امهم اوي ازاي كده).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والولاد فعلا كانوا مولعين اوي. عمالين ينيكوا فلحم امهم المتعري. بيمللوا عنيهم بمنظر فخادها المليانه المصبوبه. بيعشروا وشها اللي حتى وهي نايمه برضه شرموط. مرفت اصلا وشها من نوعية وشوش الستات اللي تولع اي دكر عليها. كانت شبه سلوى خطاب وهي صغيره كده. و هي نايمه للامانه وشها بيبقى عايز يتلحس لحس.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهيام واقفه ولامحه. لسه مخضوضه اوي. كده صدقت كلام صاحبتها. كده صدقت ان مرفت متجننتش. الولاد هيجانين فعلا على جسم امهم. ولا اراديا حسست هيام على وسطها ومشت ايديها لتحت بشويش لحد طيزها وقالت فسرها (لاءااا ده كده عيب اوي. معقول ابن يبقى مولع على مامته). وفضلت متابعه الولاد اللي خافوا يكملوا فرجه و مشيوا راوحو اوضتهم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام كانت مش عارفه تعمل ايه بعد اللي هي شافته ده. ولاد صاحبتها بيمارسوا العاده السريه وهم بتفرجوا على جسم امهم! و للحظه سريعه تفكير هيام جه فيه ابنها احمد. افتكرت لما يعني بتبقى لابسه فالبيت قصاده كده زي مرفت ما بتلبس لولادها هو بيكون عامل ازاي. وبعد كده صوت رهيب فدماغها زعقلها (انت مجنونه!! احمد ابنك متربي. مش معنى ان حد عنده مرض يبقى كل الناس زيه. اكيد رامي و تامر محتاجين علاج. لكن انت ابنك مؤدب و عارف الصح من الغلط).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام دخلت على مرفت و برضه برقت. اصلها كل ده مكنتش عارفه الولاد شايفين ايه. دول كانوا شايفين نص جسمها التحتاني ملط. و فخادها و ووراكها و ركبها و سمانتها بيلمعوا. وفالنص كسها منور و مكبب تحت الكلوت الخفيف. كس مرفت متجسم بالكامل. وهيام محستش بنفسها و نسيت نفسها للحظه و تنحت فكس صاحبتها. الكس متجسم اوي. ولونه شبه باين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام فاقت فجاه و رجعت طبيعيه. مشيت بالراحه و صحت مرفت بصوت واطي اوي. هيام جريئه و بتفكر بسرعه و خدت قرار متحكيش لمرفت اللي هي شافته. مش هتقول انها شافت ولاد صاحبتها بيتجسسوا و بيلعبوا فازبارهم على جسم مامتهم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام كانت قلقانه على مرفت و قررت تكون ذكيه و متشعللش النار اكتر. على الاقل لحد ما تفهم الموضوع كويس. اكيد فيه حاجه غلط. بعد كده مرفت و هيام اتكلموا تاني. و هيام اقترحت انهم يخرجوا يقعدوا فمكان هادي. ياكلوا و بغيروا جو. و مرفت حبت الفكره. و قامت تلبس هدومها و فجاه مرفت خدت بالها من عباية هيام. مرفت خدت بالها ان كلوت هيام متحدد و البرا كمان متحدده قامت سألتها (هيام هو انت لابسه العبايه من غير كومبيزون). هيام خدت بالها و اتكسفت وقالت (اصلي كنت متسربعه و خايفه عليكي. هاتيلي من عندك كومبليزون معلش).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبشكل عفوي ابتدت هيام تقلع عبايتها و مرفت ابتدت تدور على كومبليزون على قد هيام. الاتنين مفيش فنيتهم اي حاجه. لان دماغهم بريئه. و فجاه مرفت قالت (يوووه اخر كومبليزون على ادك هو اللي اتنيلت لبسته. ) و من غير تفكير مرفت فتحت عبايتها و قلعتها و قامت قالعه الكومبليزون و بقت واقفه بالطرحه و السنتيانه و الكلوت و بس. هيام لقت نفسها بتبص على جسم صاحبتها. مكنتش بصة قلة ادب. مكنش فيه تفسير بس هيام تنحت فجسم مرفت من اول صوابع رجليها لحد ما وصلت لشعرها. هيام قالت فسرها وهي بتلبس كومبيليزون مرفت (هو انت فعلا ازاي جسمك كده يا مرفت!!! بس برضه مهما كان جسمك مغري مينفعش يغري ولادك). و برضه هيام افتكرت ابنها احمد تاني. اصلها اوقات بتقف قصاده بالكلوت و السنتيانه وهي بتغير. نفضت الفكره من دماغها و خلصت لبس هي و مرفت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجوا اتغدوا فمكان مفتوح و هيام قدرت تهدي مرفت و تقول ليها (اكيد هنلاقي حل لو ولادك فعلا كده. متخافيش). بس هيام ولسبب برضه مجهول قلبها كان واكلها على ابنها احمد. علشان كده عرضت على هيام انها تروح عندها البيت تريح شويه. وفعلا مرفت وافقت. و احمد كان فالبيت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام متعرفش ليه كانت قلقانه على احمد ابنها. اصلها بتخاف عليه اوي. من بعد ما جوزها بيسافر شغله فانجلترا مبيبقاش ليها غير خوفها على ابنها و السهر على تربيته. هيام و مرفت اتكلموا شويه وهم بيشربوا قهوه و اتفقوا كل واحده تغمض شويه و يصحوا يكملوا كلامهم. و مرفت طبعا كلمت جوزها تقول ليه انها عند هيام علشان عندها مشكله. و بعدها كلمت ولادها قالتلهم. و بعدها مرفت دخلت اوضة احمد تغمض.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيام و ابنها دخلوا اوضتها. احمد قعد على السرير يلعب فموبايله. و هيام ابتدت تقلع طرحتها. واقفه باصه على مراية الدولاب و شايفه ابنها. عنيها فجاه جت على مكان زبر ابنها. هي محستش اصلا بانها بصت. و فجاه جاتلها فكره غريبه وهي بتقلع عبايتها و وقفت بالكومبيليزون بتاع مرفت. و كومبليزون مرفت كان شفاف كده و مبين الكلوت و البرا. و ندهت احمد ابنها تساله بلؤم (احكيلي عملت ايه فالمدرسه انهارده يا حبيبي). كانت قاصده تلفت نظره و تخليه يبص عليها. و اول ما لمحته بيبص قامت وطت و رفعت الكومبليزون من تحت و رفعته علشان تقلعه. و عملت كده بالراحه اوي. كانت مغمضه و مكسوفه انها بتعمل كده. و متعرفش ليه هي قررت انها تعمل كده. يمكن عايزه تختبر ابنها. هل مممن احمد يكون مش مؤدب زي رامي و تامر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و اول ما قلعت الكومبليزون قررت تفتح عنيها و تبص على منظر ابنها. تشوف رد فعله وهي واقفاله بالكلوت الصغير و البرا الصغيره. وقفاله بلحمها الشرموط. لحمها اللي بيهيج كل الرجاله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس احمد كان مؤدب. كان نضيف. مكنش لسه عرف شهوة المحارم زي رامي و تامر. احمد ولا كان فباله اي خاجه. اصلا هيام متعوده يعني تلبس و تغير لو مستعجله اوقات قصاد ابنها. هيام حست بحاجه مختلفه. محستش انها راضيه. كانت متوقعه يمكن ان ابنها قليل الادب برضه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الواد احمد فضل باصص فموبايله لحد ما امه خلصت تغيير هدوم و طلعت نامت على السرير. هيام منامتش لحظه. عماله تفكر فموضوع سكس المحارم ده. مستغربه ان ممكن ابن يحس بانه عايز يعمل سكس مع امه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد نام. و امه فضلت صاحيه جنبه الموضوع شاغلها. هي تعرف و قرت عن سفاح المحارم. و قرت مواضيع و اخبار عن اب مارس بالعنف مع بنته. او اب اكتشف ان ابنه و بنته على علاقه. او ان واحد يخون اخوه مع مراته الجميله. و فجاه هيام افتكرت خبر قرته زمان عن ام كانت هيجانه و اغوت ابنها علشان يمارس معاها. و فجاه هيام حست باكلان فكسها و قالت فسرها (يالهوي. الام بتغري ابنها و تهيجه قصد. هم ازاي بيعملوا كده!!!). و فجاه هيام حركت فخادها على كسها وهي نايمه من غير قصدها. اتخيلت الام اللي فالخبر. تخيلتها كده بتدخل على ابنها وهو بيذاكر و هي لابساله قميص نوم وسخ. وفجاه هيام اتخيلت ان الام دي هي نفسها. تخيلت نفسها وهي لابسه لانچري سافل من اللي اوقات بتلبسهم قصاد ابنها عادي. تخيلت نفسها بتتشرمط على ابنها. تخيلت نفسها بتنزل اللانچيري قصاده و بتقف ملط. هيام بقت تدعك كسها بفخادها اجمد. عرقت اوي. مش عارفه مالها. مش قادره تبطل تخيل. اتخيلت نفسها ماشيه بتتمخطر قصاد احمد ابنها و هي ملط و عماله تفرجه على بزازها الكبيره وهي بتتمرجح بمياصه. و هي مبرقه فزبره اللي بيقف و بيهيج على محارمه. و فجاه هيام خرجت من شفايفها (اااااه) خفيفه اوي اوي. اااه سكسيه خالص. هيام مستحملتش اكلان كسها ده اللي حصل فجاه و هي بتتخيل. كسها اللي اصلا على اخره بسبب سفر جوزها. وجع كسها و اهتها خلوها فاقت من خيالها. اتخضت. اتكسفت من نفسها ازاي فكرت فكده. ازاي اتخيلت كده. و ازاي كسها حس بحاجه حلوه كده. زعلت من نفسها و اتضايقت و قامت من السرير بشويش و هي بتبص على احمد ابنها. بصتله بحنان كده و خوف و فجاه احمد سالها بهدوء طبيعي و قلق (مش عارفه تنامي يا ماما ولا ايه. لو مضايقك فالسرير اروح نام بره فالليفينج؟). هيام ارتبكت انه صاحي و متعرفش سبب ارتباكها. يمكن بسبب انها لسه متخيله ابنها جنسيا. يمكن لانها كانت لسه بترقص بزازها لابنها فخيالها. ردت عليه بكسوف (نام انت يا حبيبي علشان درسك بالليل.). هيام زعلت من نفسها اكتر انها فكرت فابنها كده و خرجت من اوضتها بلبس النوم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يالهوي على لبس النوم بتاع هيام. لانچيري سافل اوييي. مش شفاف. بس طري و خفيف ولازق فالجسم اوي. و هيام مبتقعدش بسنتيانه خالص فالبيت. بزازها متجسمه تحت القميص الحمالات. نص بزازها اللي فوق ملط. و فرق بزازها مع بطنها شكله ابن كلب. و كلوتها متحدد و كسها ابو شفايف كبيره متحدد اوييي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خبطت على ميرفت علشان تشوفها نامت ولا لاء. مرفت ردت عليها و هي كمان مكنتش عارفه تنام. كانت لسه قاعده على السرير بعبايتها و سانده ضهرها على ضهر السرير. هيام اتخضت لما شافت مرفت قاعده كده و قالت بكسوف الست المصريه (يالهوي عليا يا مرفت. مجبتلكيش حاجه تلبسيها). وبعد جدال اخيرا هيام اقنعتهها تجيبلها بيچامه من عندها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام رجعت اوضتها و بهدوء فتحت دولابها من غير ما تنور الاوضه علشان متقلقش ابنها. طلعت عبايه بيتي خفيفه لصاحبتها. و لفت علشان تخرج. تنحت فابنها اوي. احمد الغطا متشال من عليه و الواد نايم بالبوكسر و زبره متجسم اوي. هيام متعرفش هي ليه عنيها عملت كده. بس عنيها بقت كأنها بتتأمل فزبر ابنها. فراسه المتحدده فسمكه و فطوله. و فشكله وهو نايم. وفجاه فوقت نفسها. بصت للغطا و خافت الواد يبرد. هو بالادق هي اقنعت نفسها انها مبصتش على زبر ابنها و ان عنيها جت بالغلط عليه. وهي جايه تغطيه قام ضهر ايديها حسس على زبر ابنها. و فلحظه هيام حست بقشعريره غريبه فجسمها. اصلها حست بزبر ابنها اوي. مفكرتش كتير فاللي حصلها. كانت مكسوفه لسه انها كانت لسه بتتخيل شكل زبر ابنها وهو واقف بيستحمى. وبعدها قامت طلعت من الاوضه و رجعت لمرفت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام دخلت اوضة ابنها اللي مرفت قاعده فيها. ادتلها اللبس و وقالتلها هستانكي بره نتفرج على التليفيزيون. انا زهقانه و مش قادره انام. وفعلا خرجوا يتفرجو. و الوقت سرقهم و هم بيقلبوا فالقنوات لحد ما فجاه مرفت صرخت (ارجعي كده يا هيام ده برنامج نشوى صاحبتي.).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوة مذيعه تليفيزونيه محترمه فاحد القنوات الهادفه و ست على خلق. هيام قالت لمرفت (استني هعلي. تصدقي نشوى شكلها حلو انهارده). هيام و مرفت متعودين يتابعوا برنامج نشوى دايما علشان بيستضيف ناس محترمين و مواضيعه دايما هادفه. و فجاه احمد ابن هيام صحي. و عدى عليهم سلم على طنطه مرفت و سلم على مامته. كان لابس هدومه و مستعد ينزل درسه. قعد معاهم فالليفينج قبل ما ينزل. و فجاه برنامج نشوى رجع بعد الاعلان و اتكلمت نشوى (انهارده هنتكلم عن قضيه شائكه فمجتمعنا. قضية شهوة المحارم. قضية ان اوقات بيكون فيه شهوة جنسيه عند حد تجاه محارمه. و معانا انهارده دكتور..... هيكلمنا عن الموضوع الشائك ده)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت اول ما سمعت كلام نشوى ارتبكت و جسمها ارتعش. افتكرت شهوة ولادها ناحيتها. افتكرت ان ولادها عايزين يناموا معاها فسرير. زي المتجوزين. افتكرت ان ابنها الكبير نفسه يحط زبره بين بزازها و ان ابنها الصغير هيجان عليها اوي. افتكرت ان ولادها بيعملوا شذوذ سوا من كتر الهيجان اللي هم فيه. السبب التاني اللي خلى مرفت ترتبك هو وجود احمد ابن هيام اللي قاعد و بيسمع الكلام فموضوع حساس زي ده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاه ميرفت خدت بالها. هيام ممدده قصاد ابنها زي الشراميط. طيازها خلاص تعتبر باينه سنه من كتر ما القميص مرفوع. مرفت سامعه كلام الضيف فالبرنامج (طبعا يا فندم من اهم اسباب ان ولد يشتهي امه هو لبس الام قصاد ابنها فالبيت. معظم الامهات بتاخد راحتها طبعا قصاد اولادهم.).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام بقى كانت مركزه اوي فالبرنامج. و كان الحوار بين صاحبتهم المذيعه والضيف شغال جوه مخها. هيام متعرفش ليه حست بقشعريره فكسها اول ما سمعت نشوى بتقاطع ضيفها خبير العلاقات الاسرية والطب النفسي (تقصد ايه حضرتك بان الام بتاخد راحتها قصاد ابنها،) و هيام لقت نفسها بتحرك فخادها لا اراديا كده بتفتحهم. ابنها كان قاعد قصادها بالظبط وهي ممدده على كنبة الليفينج. قميصها اصلا مرفوع بشكلٍ وسخ لحد تحت كسها و طيزها. اول ما الضيف قال (اقصد ان اوقات كتير الام و خصوصا اللي محافظه على جمالها و جمال جسمها مبتكونش واخده بالها ان مفاتنها كلها باينه بالكامل لولادها).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام فاللحظه ده غصب عنها فتحت وراكها و بعدتهم عن بعض. لمحت ابنها احمد بطرف عنيها. غمضت و سرحت و هي سامعه نشوى المذيعه (بس يا دكتور ... دول ولادها!؟ معقول الابن يتفتن بمفاتن مامته؟؟!).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ترى هيام الهيجانه هتحس بشهوتها اكتر ؟ يا ترى هتفكر تعمل جنس محارم مع احمد ابنها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و مرفت هتروح تبات عند باباها جد الولاد علشان تقدر تفكر تعمل ايه مع ولادها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ترى هتحصل علاقة جنس محارم كامله. هيام و ابنها؟؟ ميرفت و ولادها؟ او ميرفت و ابوها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و المزيد من الاحداث الاخرى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت و هيام زي غيرهم كتير. امهااات مشكلتها ان اجسامهم مغريه جدا. و شهوتهم كمان مولعه جدا جدا. بس هيجانهم شكله مختلف. هيام واضح انها خلاص كسها على اخره. هي من الستات اللي بتحب النيك و الجنس اوي. ايوه ليه لاء. هيام بتحب السكس لدرجة ان جوزها لما بينزل اجازه من شغله كل سنه مبتخرجش زبر جوزها من بقها ال 30 يوم الاجازه. هيام برغم انها ست محترمه و جدعه و ملتزمه جدا بس مع جوزها بتحب تبقى ست لبوه و شرموطه. ده مش معناه انها قليلة الادب. بس هي المره دي بعد سفر جوزها وهي مش على بعضها. مش مستحمله الشهر اللي باقي على اجازة جوزها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و اما ميرفت بطلة حكايتنا فدي هيجانها مكتوم. هي محترمه و ملتزمه اكتر من هيام. و بتقدر تتحكم فشهوتها اكتر من هيام. و كمان جوزها معاها. اي نعم هو كبر خلاص و مبقاش جامد زي الاول بس اهو بيمصلها كسها اوقات. و اوقات بيدعكلها كسها بايده. و اوقات قليله بيدخله فكسها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاول سنين جوازها كان بيهبدلها من النيك. مرفت جسمها من كتر فجره ايامها كان بيخلي جوزها يبقى زي الطور معاها. مكنش بيبطل فشخ فيها. هو كمان مكنش مستحمل حجم بزازها ايامها. لكن دوام الحال من المحال. جسم مرفت بهدل جسم جوزها. كسها كان كبير لدرجة انه بيبلع زبر جوزها كله. و فاخر 3 سنين جواز السكس قل بينهم. صحة جوزها مبقتش تستحمل. و مرفت كسها كمان مبقاش يستحمل بس كانت بتقاوم ده بانها تركز انها تحسن نفسها اخلاقيا و تلتزم اكتر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام و ميرفت كانوا متفقين على حاجه انهم اخلاقيا زي بعض جدا. كل واحده فيهم عارفه ان العاده السريه غلط. و برغم هيجان الاتنين بس ولا واحده فيهم كانت بتنيك نفسها لما هيجانهم بيجننهم. كل واحده فيهم بتقول (انا ام. انا كبرت خلاص على السبعه و نص).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسف على المقدمه الطويله. بس كان لازم نعرف اكتر عن امهااات قصتنا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرجع لبيت هيام. اخيرا جه فاصل اعلاني. و مرفت كانت مركزه ففخاد و رجلين هيام و عماله تبص على احمد ابن هيام اللي قاعد قصاد امه و باصص فموبايله. و هيام فاللحظه دي كانت عماله تفتح رجلها بالراحه اوي لدرجة ان لو ابنها ساب الموبايل و بص لامه هيقدر يشوف كسها الكبير فالكلوت. هيشوف رجلين امه بالكامل ملط. فجاه مرفت بشكل عصبي زعقت لهيام (هيام. خدي بالك رجلك باينه). مرفت اتصرفت بشكل عفوي. خافت يعني ان ده فعلا يكون سبب هيجان الولاد. خافت ان جسم هيام العريان يغري ابنها زي ما الدكتور قال فالبرنامج. هيام اتخضت و كانت اصلا سرحانه فخيال عجيب. اصل لتاني مره كانت بتتخيل نفسها جنسيا. ومع مين!! ده مع ابنها برضه. فجأه تخيلت نفسها قاعده على سريرها و احمد واقف قصادها ملط و زبره واقف و بيرتعش. و هي عماله تفتح رجليها و تعري كسها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام اتخضت بجد و اتحرجت و حاولت تغطي نفسها شويه بس طبعا قميصها اصلا قصير اوي اوي. وفنفس الوقت هيام لتاني مره تتكسف من نفسها انها اتخيلت تاني ابنها. اتخيلته و هي بتعرضله جسمها. و احمد كان كل ده باصص فموبايله. هيام معرفتش هي مبسوطه لان ابنها محترم و مبيبصش على جسمها العريان و لا كان نفسها يبص. اقنعت نفسها انها بتختبره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام و ميرفت مكملوش فرجه على البرنامج و رجعوا اوضة هيام. مرفت كانت متوتره. و قالت لهيام انها مش عارفه تتصرف ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت دخلت بيتها و لقت ولادها فالدرس. دخلت اوضتها مهمومه و ابتدت تقلع طرحتها و عبايتها قصاد المرايه. وققت بالكومبيليزون الخفيف و بصت على نفسها. عنيها ركزت ففرق بزازها اوي. اصل مرفت من الامهات اللي من كتر ما بزازهم عملاقه لما بيبقوا محشورين جوه السنتيانه بيبقوا لازقين فبعض و بينهم خط فرق بزاز خطير و كبييير جدا. واول حاجه جت فبال مرفت انها تقول فنفسها (يا ترى ايه يا ولادي اللي خلاكم تغرموا بجسمي كده. معقول صدري الكبير هو السبب فكل ده!!!). مرفت من كتر همها نامت و مددت على السرير بالكومبليزون. نامت بتحاول تهرب من فجعتها فولادها. صحيت قبل ما جوزها يرجع و لما رجع استاذنت منه انها تروح تزور باباها يومين لانه واحشها. و لحد ما سافرت نهار اليوم اللي بعده حاولت تتجنب انها تشوف ولادها. كانت خايفه منهم و خايفه من اللي هم حاسينه ناحيتها. فضلت طول الطريق وهي فالقطر تفكر (هعالج ولادي ازاي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابو ميرفت اسمه كمال. فاول الستينات من عمره. بس صحته كويسه و محافظ على نفسه و قوته. بيمارس رياضه يوميا. بياكل اكل صحي دايما. قوي برغم سنه الكبير. و راجل اوي اوي اوي بس هو كان مخلص لمراته طول عمره و مستغلش رجولته العملاقه دي فحاجه غلط. و برغم انه وحشه يعني الاجسام الحلوه و اللحمه الصغيره عمره ما صغر نفسه و مشي غلط. حتى برغم مرض مراته و كبر سنها و تغير جسمها. كان مقضي حياته فالرسم. بيحب الرسم و الرياضه و بيته كله لوح فنيه. بيرسم الطبيعه و البشر و ايده حساسه جدا.. عايش لوحده من بعد موت ام مرفت من 3 سنين. رفض انه يقعد عند مرفت و فضل انه يفضل فشقته. و فضل محافظ على عاداته. مرفت كان بقالها كتير مشافتهوش. هو كمان كان نفسه يشوف مرفت من فتره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما شافها خد باله انها تعبانه و مش طبيعيه و فجاه اول ما قعدوا يتكلموا مرفت انهارت و عيطت. مرضيتش تحكي لباباها حاجه. وخرج و سابها تنام و ترتاح من السفر. مرفت بترتاح فاوضتها القديمه دي جدا برغم ان باب اوضتها مخلوع. قلعت عبايتها و كومبيليزونها و وقفت بالكلوت و السنتيانه وقعدت على السرير. سرحت و عقلها كانه عايز يقف عن الشغل. مرفت فوقت نفسها علشان تفضي شنطتها. و فجاه كمال رجع عند اوضه بنته. كان اصلا عايز يسالها هي تحب تتغدى ايه. كان فاكرها غيرت. و هي كانت مش واخده بالها. الراجل العجوز برق للحظه. عينه جابت بنته من فوقها لتحتها فلحظه. توهان جنسي فجسم بنته مدامش غير لحظه او اتنين وبعدها رجع خطوة لبره الاوضه و قام كاحح كده علشان مرفت تاخد يالها و سالها من بره (حبيبتي تحبي تتغدي ايه انهارده). كمال كان بيسالها و مشهد جسم مرفت بنته بالكلوت و السنتيانه بس عمال يجي فباله غصب عنه. مخه تقريبا مستوعبش منظر جسم بنته المغري. ممكن لانه مشافش ستات عريانه من زمان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الغريب ان مرفت متخضتش اوي. باباها ده حبيبها. مرفت كانت موصلتش انها تلبس عريان اوي قصاد ابوها زي ما بتلبس قصاد ولادها. بس عادي بتلبس كومبليزونات شفافه و دايما من غير سنتيانه. لكن عمرها ما لبست لانچيريهات وسخه قصاد باباها زي ما كانت بتطلع قصاد عيالها من اوضة نومها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ردت على باباها بهدوء (ثانيه يا بابا لسه بغير). و قامت لبست بسرعه كومبيليزون اسود. و قامت طلعت لباباها اللي محسش ان بنته لبست بسرعه و طلعاله بره الاوضه و لقى نفسه بيخبط فجسمها الطري المليان لحم. و مرفت مش عارفه ان باباها واقف على باب الاوضه علطول قامت خبطت فيه . بزازها كلها بقت لازقه فباباها و كمال من خضته لقى نفسه بيفعص سنتيانتها غصب عنه و مقدرش يمنع شفايفه انها تخبط فشفايفها. سوتها لزقت فزبره. و كمال زبره كان فعلا لسه زبر خرتيت. زبره حوالي 20 سم و عريض اويييي. كمال حس ان زبره كله لزق فسوة بنته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الخبطه دامت للحظه واحده. بس اللي كمال حس بيه بعد الخبطه دي لخبط كيانه كله. لانه بعد الخبطه دي و قبلها منظر بنته بالكلوت و السنتيانه و بس. ابتدى عقله يوزه لحاجات غريبه. انه بعد الخبطه مثلا اول ما مرفت اتاسفتله انها خبطته و قامت قايلاله (متتعبش نفسك يا حبيبي انا جايبالك غدى معايا يا بابا). و قامت ماشيه قصاده علشان تدخل المطبخ. قام كمال متنح فمنظر جسمها تاني. الكومبيليزون شافف لحمها كله. محدد تفاصيل طياز بنته و بزاز بنته اللي هتفجر سنتيانتها. كمال تنح فمنظر كلوت بنته اللي باين اوي اوي. لقى نفسه مسحور و دخل وراها المطبخ. مرفت اول ما لفت جسمها علشان تحط الاكل على الرخامه ابوها غصب عنه برق فسنتيانتها. باينه اوي. و فرق بزاز مرفت طوييييييييل. يا ترى كام اب برق فبزاز بنته و خصوصا اللي عنده بنت بزازها كبيره اوي كده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال فجاه خد باله انه بيبص على جسم بنته كتير. ضميره صحي وقال ايه اللي انا بعمله ده. عيب كده. و قام سايب مرفت و دخل قعد فالليفينج قصاد التليفيزيون و الدش. و فجاه مرفت الفاجره اللي هيجت ولادها عليها دخلت عليه الاوضه بالاكل. بس من غير سنتيانه. مرفت بزازها باينه بالكامل تحت الكومبيليزون. كمال مبقاش مستحمل بقى. مين الاب اللي فمكان كمال و هيستحمل يشوف جسم بنته الميلفايه اللي مخلفه بالمنظر ده. و مرفت ولا فبالها خالص قامت موطيه على الطربيزه اللي قصاد ابوها و ابتدت تحت الاطباق. و كمال فجاه زبره اتحرك و وسخن. كان مبرق فبزاز بنته. قال فسره (يا بنت الوسخخخخخخاا). و مرفت مش متوصيه عماله توطي و تقف. و كمال عرقان و مرتبك. شعور يربك اوي ان زبرك يقف على حد من محارمك. بتبقى خايف و مرعوب بس بتبقى فقمة الشهوه و عايز تجيبهم. الشعور اللي بيحس بيه العم لما بيقف ورى بنت اخوه الصغيره و بيلزق فطيزها اللي لسه بطهارتها و نضارتها. الشعور اللي بيحس بيه الاخ اللي مولع على مراة اخوه الصغير اللي بتلبس ضيق اوي و بيلاقي نفسه فلحظه بيلزق فطيزها فالمناسبات على قد ما بيقدر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال فعلا كان خلاص مش قادر ينزل عينه من على حلمات بزاز مرفت بنته. قال فسره (يخربيت امك!!! كل دي حلمااااات.). و طول ما هم بياكلوا و الراجل مش مبطل تتنيح فلحم بنته. مسابش حته مبصش عليها. على شكل فخادها و على كتافها المليانه الناعمه و على حسنة دقنها. و فجأه كمال اتجنن رسمي. ده لقى نفسه زبره خلاص منتصب بالكامل. الراجل من هيجانه تعب. تعب بجد و نفسه راح كده. كانه واخد حبايتين فياجرا. حاول يداري زبره الهيجان الصخم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام و قال لبنته انه هينام شويه و طلب منها تصحيه بعد ساعه علشان الدوا. دخل اوضته و راح قلع بنطلون جلبيته و مدد على السرير. بس معرفش ينام. كل ما يغمض عنيه يفتكر طياز مرفت بنته وهي بالكلوت. و منظر سنتيانتها. شكل وسطها. رقص بزازها وهي مش ملمومه. حجم بزاز بنته العملاق. زبره وقف تاني. وقف اوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاه مرفت فتحت باب اوضته. الساعه عدت و جه معاد الدوا. كمال عمل نفسه نايم. بس زبره ايه مفضوح اوي. الراجل لابس الجلابيه على زبره علطول. و مرفت اول ما دخلت الاوضه شافت زبر ابوها رافع الجلبيه ربع متر. كمال كان مرعوب و مكسوف ان بنته تعرف انه صاحي. هو عارف ان زبره رافع الجلابيه بس مش هيعرف يتحرك و يداريه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و ميرفت بقى تنحت كده فراس زبر باباها المتجسمه الضخمه. و اتكسفت اوي. بس كان لازم تصحيه. بصت تاني.وطولت فالبصه. و ندهته (اصحى يا بابا علشان الدوا). مردش عليها. كمل تمثيل. و هي لما حست انها هتبص تاني على زبر ابوها قامت مفوقه نفسها و ندهته (بابا اصحى يا بابا). و كمال فتح عينه. بس فتحهم على ايه. على لحم بزاز كبيره فشخ. مرفت لسه بالكومبليزون الشفاف. بزازها لسه من غير سنتيانه. كمال عرق اوي. و معرفش برضه يغطي زبره. و مرفت بصت ناحية الباب علشان متكسفش باباها. و بعد ما ابوها خد الدوا خرجت بسرعه من الاوضه. و اول ما خرجت كمال كان هايج اكتر. كان متاكد ان بنته شافت شكل زبره و ازاي كان منتصب كده. و فدماغه عماله تيجي صور مرفت وهي عريانه بالكلوت و السنتيانه. بس حصل تطور فالصور. ده كمال تخيل انها لفتله وهي كده. بصتله و هي بالكلوت و السنتيانه و بتقول ليه بمياصه (مالك يا بابا مبرق فلحمي كده ليه!!! هو انا وقفت زبررررك كدااا يا بابا).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بقى اول ما خرجت ابتسمت بكسوف كده و قالت فنفسها (رينا يديك الصحه يا بابا ده انت راجل اوي). دخلت هي تتكلم فالموبايل فاوضتها و قامت قاعده على السرير طلبت هيام صحبتها. مرفت مددت على السرير و نامت على ضهرها و راسها على المخده. تانيه رجليها الاتنين. و طبعا الكومبيليزون القصير واقع لحد طيزها. كلوتها متعري كله و الكلوت خفيف اوي و مشدود على لحم كسها مجسمه بالتفصيل الممل لدرجة انه مجسم زنبورها الكبير و شفايف كسها الطريه الضخمه و مكان فتحة الكس فيه بلل كده. ايوه بلل. مرفت واضح ان كسها اتبل لوحده لما شافت زبر باباها الواقف. هي بس مركزتش ان مش عنيها بس اللي تنحت فزبر ابوها. ده كسها اتفرج على زبر ابوها و هاج عليه كمان. دي غريزة البشر. مهما كانت علاقة البشر دول. مفيش واحده من محارمك هتشوف كسها باين كده و مش هتهيج عليها. سواء كانت اختك او بنت اخوك او مراة ابنك او مراة اخوك. او حتى بنتك. و ومفيش ست ببزاز و كس هتشوف زبر رجولي فحل كده و مش هتثتثار على شكله اللي كله فحوله و تعشير.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت سريرها قصاد مدخل الاوضه اللي من غير باب. فاتحه وراكها. و هيام ردت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت (السلام عليكم يا هيام. عامله ايه يا حبيبتي. انا بطمنك اني وصلت عند بابا)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام (حمدلا على سلامتك يا حبيبتي. طمنيني عليكي عامله ايه)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و دارت المكالمه بين ميرفت اللي قاعده على السرير فاشخه رجليها و معريه كلوتها.و هيام اللي فنفس اللحظه كانت نايمه جنب ابنها. متفهموش غلط. دي نايمه بادب. فجأه لقت نفسها بتطلب منه بعد الغدا (حبيبي لو هتنام شويه بعد الاكل تعالى نام جنبي فالاوضه. بزهق اوي وانا لوحدي). هي متعرفش ليه طلبت كده. بس هي يمكن من بعد موضوع مرفت و ولادها بقت خايفه على ابنها. و يمكن هي مش حاسه بانجراف شهوتها اللي خلاص تكه و هتولع فالدنيا كلها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام كانت بتكلم ميرفت وهي ممدده جنب ابنها. والوسخه لابسه حتة قميص قصير ابن لذينه. و خفييييف. خفيف لدرجة انه محدد تفصييييلات جسمها كله. طيازها و وسطها و بزازها االي طبعا زي مرفت مش ملمومين بسنتيانه. نايمه على جنبها و ضهرها لابنها اللي نايم على جنبه برضه. هيام كانت خلاص طيازها تكه و هتلمس زبر ابنها احمد. و احمد كان لابس شورت صيفي خفيف و تحته بوكسر بيتي مريح للازبار الكبيره. اصل زي ما قلنا الجزء اللي فات. احمد ابن هيام زبره يجنن. عريض كده و طالع بميل بكرڤ لفوق و راسه مشروومية اوي. مش زبر ولد عنده 12 سنه بس. مش زبر ولد فاولى اعدادي ده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام مش واخده بالها خالص من افعالها. مش فاهمه ليه اتعمدت تكمل مكالمتها مع مرفت وهي جنب ابنها كده. و حتى لما المكالمه دخلت فموضوع سكس المحارم متكسفتس و مخافتش ان ابنها يسمعها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و ميرفت ابتدت تتكلم بس على حظها باباها كان صحي و سمعها. و طبعا كان ملهوف على جسم بنته. كان فنيته يروح لاوضتها يتجسس على لحمها. اصل اكتر ست تعرف تتجسس على لحمها بسهوله هي بنتك. بتبقى متطمنالك و معريالك كل لحمها و انت اصلا زبرك عمال ينهششش فشرفها. الاب من دول بيبقى خلاص تكه و هيغتصب بنته من سخونة جسمها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و اول ما وقف على الباب تنح فمنظر بنته. فاتحه وراكها اويييي. رجليها مرميين على الجناب اوي. و كسها وااااضح اوي. كمال برق. خبى نفسه. زبره تعب. و سمعها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت (هحكيلك على موقف يا هيام موتني من الضحك هههه. دخلت اصحي بابا و لقيت ايه ههههه). كمال واقف بره سامع صوت بنته اللي يهيج الحجر و هي بتحكي ازاي شافت زبره واقف. سامع وصف بنته لزبره. و مرفت متعرفش هي ليه حكت كده لهيام. مرفت قالت (ده يا هيام واضح ان بابا عايز يتجوز). فهيام اللئيمه قامت قيالالها (طب ما تجوزيه يا حبيبتي ليا هههه).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجاه هيام قالت بلؤم وهي بترجع بضهرها فجاه و تخبط فزبر ابنها. كانت متعمده تصحيه. بس متعرفهوش انها عارفه انه صحي. هيا فجاه قالت لميرفت (ميرفت هتعملي ايه فولادك اللي هيجانين عليكي دول؟)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فعلا احمد كان فتح عينه و سمعها. و امه كانت لازقه فيه اوي. و وشه فقفاها. و طيزها دايسه على زبره العملاق ده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و ميرفت فجاه ردت و صوتها كان واضح (متخيله يا هيام. ولادي هيجانبن عليا. ولاد بطني يا هيام عاجبهم جسم امهم). و كمال واقف مبرق مصدوم من اللي بيسمعه. و هيام حست برعشة ابنها اللي صحي و عرفت انه بيمثل انه لسه نايم و سامعها فسالت مرفت (هو معقول بجد سمعتي تامر ابنك بيقول انه نفسه يعني ينام معاكي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد ابن هيام فجاه زبره ابتدى ينشف. اول مره ينشف على امه. اول مره يحس بالاحساس الحلو ده. احا. ده الللي مجربش احساس انه يلزق زبره فطيز امه ده يبقى محسش. و ايه اللي هو سامعه ده. تامر ابن مرفت هيجان على امه. تامر صاحبه االي بياخد دروس معاه عايز ينام مع امه. تامر زبره وقف اوي و ابتدى يفتح طياز امه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيام فجاه حست بزبر ابنها بينفش و بيكبر. غمضت و سمعت مرفت و هي بتقول (تاامر. تخيلي تامر االي لسه مخلص ابتدائي. تخيلي بيقول لاخوه انه نفسه ينزلهم جوايا). و كمال واقف على باب الاوضه متنح. مش مصدق. زبره تعب. وقف. مسك زبره. زبره سخن. عريان تحت الجلبيه. سامع بنته بتقول ان ابنها هيجان عليها. ابنها عايز ينيك لحمها. كمال بقى مصدوم من الفكره و فنفس الوقت عنيه عماله تنيك فمنظر فخاد بنته و كس بنته و كلوت بنته. و مرفت مكمله كلامها (ورامي ده اللي مفروض انه بالغ و كبير عايز يحط حاجته بين صدري. مش عارفه اعمل ايه فمصيبتي يا هيام).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و كمال مصدوم من اللي هو سامعه و هيجااان على منظر بنته اللي على السرير عريانه و عايزه الدكر اللي يركب لحم جسمها. بيقول فنفسه (يالهوي. احفادي الاتنين هيجانين على امهم. عايزين يزنوا مع امهم. ازاي يفكروا فكده. علشان كده مرفت كانت بتعيط.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيام فجاه وهي حاسه ان زبر ابنها خلاص على اخره و محشور بين فرد طيازها و حاسه بنفسه السخن على جلد رقبتها و حاسه برعشة قلبه اللي ضهرها لازق فيه. هيام الوسخه قامت قايله (انا بعد موضوع هيجان ولادك عليكي ده يا مرفت و انا بقيت خايفه من احمد ابني. بقى يجيلي هواجس ان هو كمان ممكن يهيج عليا. اصلي بقعد ملط قصاده ليل و نهار. انا بعد كده هقعد بالعبايات بس قصاده. اصله كبر يا مرفت اوي. احمد ابني كبر و بلغ اوي يا مرفت). هيام كانت هيجانه فشخ وهي بتتكلم و كسها مبلول. و مش حاسه بنفسها انها بتتحرش و بتعتدي جنسيا على ابنها البريء اللي عمره ما فكر فيها. هيام حست بزبر ابنها بينشف اكتر. اصلا بقى واجع طيزها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و احمد فعلا اول مره يحس بالنشوه الجنسيه دي. زبره واقف بين طياز امه. منتصب بالكامل. كان خايف و بيسال نفسه (يالهوي لو ماما عرفت اني صاحي. انا لازم افضل امثل اني نايم. ولو علقت على زبري هقول اني بحلم). بس فجاه سمع اخر جمله امه قالتها انها خايفه انه يهيج عليها. و اصلا هيام رجعت بطيزها لورا اكتر و لفوق بشكل بسيط وهي بتتكلم. لدرجة ان راس زبر ابنها بقى خابط فكسها بالظبط. و هيام اصلا اول ما حست بزبره على كسها شهقت كده و ارتعشت. و ايديها كانت هتوقع الموبيل. و جسمها ساب خالص.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و ميرفت ردت عليها (لا يا هيام عيب كده. متظلميش ابنك. مش معنى ان ولادي كده فكل الولاد كده. طب ما انا انهارده ملاحظه ان بابا عينه منزلتش من على جسمي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال اتخض. سامع بنته بتقول انها خدت بالها من بصاته على لحمها. و هيام كمان كانت مولعه و ولعت اكتر من اللي سمعته. هيام قالت و هي عارفه خلاص ان ابنها صاحي اوي و واعي اوي و بيمثل انه نايم. هيام حاولت تداري هيجانها. كسها بياكلها بحد. قالت بضحك (لااا ده المشكله فيكي يا مرفت بقى هههه). و مرفت ضحكت و قالت (يا بت اتلمي ههههه. هو بيبصلي علشان انا وحشاه. ده بابا يا عبيطه.). و باباها واقف بره ماسك زبىه و بيقول جوه نفسه (يا بنت الوسخه انا بجد ولعت عليكي يا مرفت. ايه بس القرف اللي بفكر فيه ده.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال بعد عن اوضة بنته و رجع اوضته و حاول ينام. كان مصدوووم من اللي سمعه. و مصدوم من تفكيره فبنته و بصاته على جسم بنته. و مصدوم ان ولاد بنته فاجرين كده و ووصلوا انهم عايزين يمارسوا سكس امهااات. قال فنفسه (يالهوي. يعني العيال عايزين مرفت بجسمها ده تتنطط عليهم. دي تبهدلهم و تخلص صحتهم) و ابتدى غصب عنه يفتكر منظر بزاز بنته. و منظر كسها. و فنفس الوقت هيام كانت على اخرها. و برغم ان مرفت قفلت المكالمه و قالت لهيام (انا هقوم اتطمن على بابا). هيام هي كمان بقت تمثل زي ابنها. مثلت انها لسه بتتكلم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحعت بطيزها اكتر. صوتها بيرتعش و هيجان و بتمثل ان مرفت لسه على المكالمه (يالهوي بتقولي ايه!! تامر كان نايم جنبك و بيمسك جسمك. يالهوي هو ابنك اتجنن. هيجان اوي عليكي كده. يالهوي. مسك بزازك. مش معقول يا مرفت. طب يا مرفت هو مخافش انك تصحي وهو حاشر بتاعه فطيزك. .)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و احمد خلاص مش قادر. زبره بيففوووور من جوه. كلام امه زي الرصاص الجنسي. عمال يشحن زبره لبن. اول مره لبن دي بتبقى النشوة مميته. و امه عماله تقول (طب ما يمكن الواد كان لازق فطيزك بالغلط. عادي يا مرفت.). هيام كانت على اخرها و بقت بتتشرمط بحرفنه. خلاص وجع كسها تعب اويييي. زبر ابنها يعتبر فاتح شفايف كسها. و قررت انها لازم تفجر زبر ابنها البكر ده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فنفس الوقت مرفت راحت تطمن على باباها. اللي بقى المرادي كان معري رجله كلها. و زبره رافع الجلبيه اوي. مرفت برقت فمنظر زبر ابوها. عنيها لمعت. ندهتله (بابا كفايه نوم بقى و اصحى عايزه اكلمك). و كمال كمل تمثيل هو كمان انه نايم. هو اصلا كان من كتر هيحانه مستنيها. و محضرلها زبره. و هي قربت و عنيها على مكان زبره اللي رافع الجلابيه ربع متر ده. ندهتله تااني. كمال عام عمل انه بيتقلب. عمل حركتين كده بجسمه و قام بقصده رفع الجلابيه لفوق اكتر. عرى زبره ملط قصاد بنته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت فتحت شفايفها. شايفه زبر باباها ملط. غصب عنها تنحت فمنظره. منتصب اوي. ندهتله. و هو هيجان و بيمثل. الدنيا ضلمه شويه و وشه مش باين. بس زبره واضح اوي. و مرفت واقفه متنحه. و كمال فجاه مثل انه صحي. و قال بكل برائه (متيجي يا مرفت يا حبيبتي نامي فحضني زي زمان. وحشتيني يا بنتي). مرفت مكسوفه. اتكسفت تقول ليه ان زبره عريان. و هو مثل انه مش واخد باله و قام شاددها بحنيه و قال (يا مرفت بقولك وحشتي بابا). و فجاه مرفت لقت زبر ابوها العملاق محشور كله تحت كسها بالظبط و لازق فيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و كمال مكنش مخطط بس فجاه لقى نفسه زبره ملط و فخاد بنته المليانه محتويه زبره و كسها ضاغط اوي عليه. و مرفت جسمها ارتبك كده و قالت بهزار (بس يا بابا انا مش صغيره علشان انام فحضنك). و كمال خلاص مش قادر. وقرر انه مش هيعتق لحم كس بنته. زي ما هيام قررت انها متعتقش زبر ابنها البريء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ترى هيحصل ايه الجزء القادم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السادس :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام خلاص نسيت نفسها. زبر ابنها كله ضاغط على لحم كسها. الواد زبره ضخم بجد مش قد سنه. هيام اتجننت و نسيت نفسها و هاجت بجد. و قامت حاضنه زبر ابنها اوي بكسها و فخادها و قامت مرقصه طيزها كده بوساخه اوي اوي و الواد مبرق و مش مصدق وزبره هينفجر. لازق فطيز امه و زبره بيتدعك بفخاد امه و بيفرش كس امه. احمد فجاه حس بمتعه. ايوه. هو طول الوقت ده كان خايف. مش فاهم ازاي زبره بقى فطيز امه كده. مش مصدق اللي سمعه عن ولاد طنط مرفت. بس فجاه احمد حس كده بحلاوة بتجري فجسمه كله. و امه الهيجانه خلاص على تكه و هتجيبهم و خلاص اهي بتفتح شفايفها و بتغمض عنيها و هتبتدي تشهق من الرعشه الجنسيه و قامت قايله حتة (ااااااه) خلت احمد ابنها يقول ااااااه هوكمان بس من جواه. احمد حس برعشة كس امه على زبره. هدومهم الخفيفه خلت احمد يحس بانقباضات كس امه وهي بتجيب شهوتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام فعلا جابت شهوتها بسبب زبر ابنها. كانت مبتسمه وهي بتفرقع. كانت فاتحه شفايفها. كانت عايزه تصرخ بجد. كسها كان واحشه اوي يدعكه زبر. و مش اي زبر. ده زبر ابنها فشيخ. زبره من كتر ما هو ناشف خلاها بقت تهز طيازها كده ورى و قدام و هي بتحلب زبر ابنها. و احمد خلاص زبره بيوجعه اوي. مش قادر. هيصوت خلاااص. و فجأه هيام الممحونه دعكت راس زبر ابنها الكبيره بفردتين طيزها خلت احمد ابنها يصوت بجد بألم (ماما. حاسبي انتي لازقه فيا اوي.).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجأه هيام فاقت لروحها. بعدت عن ابنها. بس البجحه طلعته هو اللي غلطان بعصبيه و قالتله (انت ايه اللي جايبك تنام معايا فسريري). احمد اصلا كان مرعوب و امه لما شخطت فيه حسسته انه هو اكيد اللي غلطان. احمد ابن هيام كان لسه عيل صغير اوي و دماغه لسه متملتش بالسكس و النيك. احمد رد على امه و هو بيحاول يداري زبره (ماهو يا ماما انت اللي طلبتي مني انام معاكي علشان زهقانه). هيام العلقه لما شافت ابنها مكسوف كده قالت فنفسها وهي عايزه تبتسم (يا حبيبي يا احمد انت لسه صغير اوي.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد وقف قصاد امه و زبره مولع. ايده مش عارفه تداري زبره. هيام علشان جريئه و مبتتكسفش حبت تغلس على ابنها اكتر و تكمل **** بيه. بقى احمد واقف جنب سريرها و هي قامت قاعده على حرف السرير قصاده. قميصها واقع اوي من على كتافها. بزازها متجسمه اوي. حلماتها بارزه اوي. كل فخادها متعريه. فاتحه وراكها سنه زي العلقه. مش فارق معاها ان كلوتها خلاص هيبان. و فجاه هيام المريضه الشهوانيه اللي جوعها الجنسي نساها انها مينفعش تهيج ابنها كده قاعده بقت راسها فمستوى زبر ابنها احمد. هيام برقت فانتفاخ الشورت. راس زبر الواد كبيره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و قامت قايلاله بمياصه (مالك يا احمد فيه ايه). و الواد خلاص هيغم عليه. بيتهته و مش عارف ينطق. هيام برقت تاني و سرحت فحجم زبر ابنها و شكله. الهدوم مجسماه. منتصب اوي. رافع هدومه جدا. و قامت لامسه ضهر ايد ابنها اللي مغطي بيها زبره. هيام اللي بتحب تتشرمط لجوزها نسيت نفسها و بقت تتشرمط على ابنها. احمد فجاه ارتعش. غمض. ركبه ارتعشت. حس انه هيقع. اول ما صوابع امه حسست على ضهر ايده. و هيام على شفايفها ابتسامه غريبه. و شهوه اغرب. سالته تاني بصوت مايص اويييي (مالك يا حبيبي انت كويس!؟).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد رد وهو مرعوب (اااا انا كويس. انا هننناام فالاوضه التانيه). و لف بسرعه علشان يخرج. و فجاه هيام ندهتله بمياصه (احمودي حبيبي طب تعالى غطيني و اطفي النور علشان اعرف انام). و اول ما لف لقاها ممدده على السرير. تانيه رجل و فارده رجل و قميصها مرفوع لحد طيزها. و احمد خلاص برق ففخاد امه الملط. قرب منها و مسك الغطا. و هيام برقت فمنظر زبره تحت الهدوم. و قامت قايلاله (احمد على فكره عيب تلزق فماما و انت نايم كده. انت كنت لازق اوي بطريقه مش مؤدبه. مينفعش ابن يعني يلمس جسم مامته من تحت بحاجته كده).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد معرفش يرد. مبقاش فاهم حاجه. خرج بسرعه من الاوضه. لقى نفسه بيجري على الحمام. و هيام قامت راجعه نايمه على السرير. غمضت عنيها و نفخت بعصبيه. قالت جواها (ايه اللي انا عملته ده. ده انا كده هيجته. انا عملت ليه كده). و فجاه هيام شافت فخيالها ولاد صاحبتها و تخيلتهم بيتجسسوا على امهم مرفت. هيام فجاه اتخيلت مرفت صاحبتها وهي عريانه ملط. وفجأه هياك اتخيلت نفسها امهم. اتخيلت نفسها ام رامي و تامر و واقفه قصادهم ملط يتاخد دش وهم مبرقين فجسمها و بيضربوا عشره. و فجاه هيام قالت فنفسها. (يا لهوي ده انا جبتهم بزبر ابني). و فجاه المجنونه مسكت كسها و ابتدت تدعك فيه. عماله تطلع اهات. عماله تقول (عااايزه زوووبر بقى. عايزه اتنااااك بقااااا. عايزه اتناااااااك بقى). و فجاه هيام شهقت و جسمها اتشنج و فخادها ارتغشت. و صرخت بصوت واااطي و قالت ااااااااه. جابتهم بايديها. جابتهم بكل عنف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنفس اللحظه دي بس فمحافظه تانيه كان برضه فيه شجرة سكس محارم بتتزرع. بس بين اب و بنته الكبيره. فنفس اللحظه اللي هيام كانت بتعمل سبعة ونص و هيبتتخيل نفسهابيتمارس عليها شهوة المحارم.. كمال العجوز كان مبرق فشعر كس بنته مرفت وهي واقفه قصاده ملط.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايوه. كمال العجوز الهيجان ابو زبر كبير شد بنته و خلاها تلزق فيه بضهرها و طيزها. كومبيليزونها كان مرفوع اوي. خلاص تقريبا مرفوع لحد كلوتها. و كمال من قوته خلاها كانها هي وهو جسم واحد. و زبر كمال العريان ملط بقى لازق على فخاد مرفت. فخادها مقفوله و زبر ابوها الكبير اوي نايم على الخط الفاصل بين فخادها تحت طيزها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ده فلحظه. و ميرفت كل ده فاكره باياها بيهزر. بس هي مكنتش مستحمله شعور ان زبره لازق تحت طيزها كده. قالتله بدلع (بابا انا مش صغيره على الاحضان دي. ابعد كده شويه). و كمال خلاص هاج و عرق و وشه احمر و زبره سخن اوي و بقى ينهج. قال ليها وهي بيداري هيجانه بالعافيه (لا يا روح بابا انت علطول صغيره بالنسبالي . وحشني حضنك يا حبيبة بابا.). وفجأه كمال اتحول للحنيه. وقال لمرفت فودانها (مالك يا حبيبتي احكيلي اللي مضايقك و شاغلك. يمكن اقدر اساعدك).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت كانت محتاجه اوي تحكي لابوها. هي بتثق فرايه. هي بتحب انه فنان موهوب فالرسم و بتحب فيه انه بيقرى كتير و مثقف. مرفت بس كانت مش مستحمله احساس زبر ابوها اللي لازق ملط فجلد فخادها. قالتله بمياصه (طب ابعد يا بابا شويه كده. طب استنى انزل هدوميي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال هاج اكتر لما سمع محن مرفت بنته اللي صوتها بيهيج فشخ. خد باله ان مرفت اصلا صوتها ناعم اوي و يهيج اوي. و فجاه مرفت حاولت تنزل كومبليزونها. قامت ايديها خبطت فزبر ابوها كله. مرفت ارتعشت. زبر ابوها عريض اوي. تقيل اوي على ضهر ايديها. كمال خلاص كان هيشهق اول ما زبره دعك ضهر ايد بنته. ايدين مرفت اصلا ناعمه و رقيقه اوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت كانت من الامهات الناعمه اللي جسمها طري. ام من الامهات اللي فعلا ابهاتهم العواجيز بيشوفوهم علطول لابسين كومبوليزونات على اللحم. اللي ببقرى قصتي و عمره اكبر من 50 سنه و عنده بنت كبيره ميلفاية متجوزه مهيجاه هيفهم قصدي. كمال قام قايم قايل فجاه بهزار و بطريقة راجل اب عجوز طيب (ايه يا عبيطه انت هتتكسفي من بابا كمال.). كمال كان مبرق فلحم بنته و هو بيتكلم. عينه برقت فطياز بنته الكبيره و فزبره اللي لازاق وراها اوي. كمال كان بقاله زمن محسش بوجع و جوع جنسي كده جوه زبره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت لحم طيازها مضغوط بعضلات بطن ابوها العجوز الهيجان. زبره بالكامل نايم بين شفايف كسها الكبير. كمال اول ما حس بلحم كس بنته على زبره المولع كان عايز يشهق و بجد كتم شهقته بالعافيه. دماغه كانت بتكلم نفسها بسرعه اوي (البت مرفت طيزها طريه كده ازاي... يالهوي كل ده كس يا بنتي). كمال شعور ركوبه على طيز بنته و فشخة زبره لكسها خلاه ينسى انه بيتحرش كده ببنته. الشعور الاسطوري اللي كمال حسه وهو داعك زبره كده فلحم بنته خلاه حتى ميسمعش مرفت اللي عماله تقول بكسوف و دلع (بابا بطل هزار بقى ههههه انا مش صغيره على كده هههه). و مرفت من اول لحظه حست بلحم ابوها لازق فلحمها اوي. حست بمنطقة حوضه راكبه طيازها. مرفت كانت مرتبكه اوي. اولا باباها بقاله كتير اوي محضنهاش حضن حلو كده يمكن من ايام ما اتجوزت. ثانيا مرفت كانت مخضوضه بجد بسبب حجم زبر ابوها و بسبب انتصابه لدرجة انها فنفس الوقت اللي ابوها سرحان فمتعة زبره وهو مغروس فلحم كسها قالت جوه نفسها بكسوف (هو بتاعه واقف كده ليه ده كمان). مرفت عمر ما دماغها راحت لسكس المحارم بين الاب و بنته. مفكرتش فباباها وحش. ده مثلها الاعلى و هو اللي حببها فالاتزام و الادب. حتى كمان فالفن مرفت بتعتبر رسومات ابوها فن كبير اوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت رجعت تاني تقول بهزار (بابا بس بقى. انا تقيله اوي عليك. كده هفطسك... ابعد يا بابا انا مش صغيره). و فجاه كمال لقى نفسه من هيجانه بيلزق فجسم بنته بضهره اكتر. لقى نفسه بيضغط عليها من تحت اكتر. و قام فجاه بص لبنته بعصبيه. كمال فاق. كمال فجاه صحي و عرف هو بيعمل ايه. انه بيغتصب شرف بنته. اتضايق من نفسه وزقها بحنيه و قال (كان واحشني حضنك بس يا حبيبتي). كمال كان بيقول الجمله بجد من قلبه. بنته فعلا كانت واحشاه اوي. و مرفت قلب البنت اللي فيها زقطط من جملة الاب الحنين. و قامت وطت ببزازها كلها اللي باينه فشخ من الكومبليزون و قامت حضنت ابوها بحنيه و قالت (**** يخليك ليا يا حبيبي). و كمال فجاه لقى عينه شايفه بزاز بنته بالكامل. حلماتها الكبيره خلته يرتعش من جواه. حسنة دقنها دي اللي شبه حسنة دقن مامتها. حس انه تنح فشفايفها. زبره ملحقش يهدى. وقف اكتر و مرفت خدت بالها. شهقت بصوت عالي (بابا حاسب انت عريان. استنى هنزل جلبيتك).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال مكنش سامع بنته. كان مركز ففرق بزازها وبس. عمال يقول فنفسه (يا بنت الكلب من يومك و انت بزازك بزاز بقره. كل دي حلماااات!!! كل دي حلمات يا مرفت يا بنتي!!!!). كمال كان بينيك بنته فعقله على منظر بزازها و مش واخد باله من بنته اللي لسه قايلاله انها هتنزل الجلابيه. و مرفت اصلا مبرقه فمنظر زبر ابوها العمود الكبير اللي محمر و عرقان و بيرتعش. ايديها هي كمان بترتعش زي راس زبر ابوها. ايدين مرفت بترتعش وهي بتمسك طرف جلبيته و ضهر ايديها قام حاكك فزبر ابوها كله. و فجاه ميرفت شهقت. بس المره دي بهيجان ابن كلب. و علشان تداري هيجانها قامت وبعدت عن باباها و قالتله بسربعه (انا مفروض اقوم استحمى. هسيبك ترتاح يا بابا. لو عزت حاجه اندهلي). و قامت وقفت و خرجت من الاوضه بسرعه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و كمال واقف زبره بيرتعش تحت جلابيته. لما ايد بنته لمست عروق زبره حس بنشوه جنسيه رهيبه. دماغه مشلوله من الهيجان. منظر فرق بزاز بنته مش مفارق عينه. منظر طيازها. منظر فخادها الكبيره. فجاه سمع صوت الميه بتاعة الدش. و فجاه كمال العجوز اتحول لمراهق و دماغه اشتغلت زي الصاروخ و قرر يروح يتصنت على بنته. قال جوه نفسه (يعني لو فيه خرم فالباب كان زماني اتفرجت عليها). الراجل ماشي بيتسحب و زبره ربع متر قصاده رافع جلبيته و عامل هرم. و مرفت واقفه فالحمام تحت الدوش و عماله تبص فالارض من الكسوف و هي بتفكر. بتفكر ( فازاي زبر ابوها لزق فيها كده. اكيد مش قصده. اكيد بابا تعبان يعني علشان هو من غير ست. بس بتاعه واقف اوي. للدرجادي انت تعبان يا بابا.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت محستش بنفسها انها عماله تدعك بزازها بالصابون و ايديها بتحسس بمياصه على حلماتها وهي بتفتكر منظر زبر ابوها وهو عروقه محمره و هينطر خلاص. و كمال بره الحمام عمال يشم فكلوت بنته اللي لقاه على الكرسي اللي جنب باب الحمام. مسك كلوت مرفت بنته و برق. كمال لقى بلل كتير اوي مكان كس بنته. لعب فافرازات كس بنته اللي نزلت كتير غصب عنها. ده السبب اللي خلى مرفت تقوم تستحمى. انها حست ان كسها غرقان و بل هدومها من غير سبب. مرفت اصلها من الستات اللي من كتر ما بيحبسوا شهوتهم بتلاقيهم اكساسهم على تكه. امهااات كتير اوي كده. بيحبسوا شهوتهم اوي لحد ما اكساسهم بتبقى زي البركان المحبوس.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال غمض و ركز فصوت الميه اللي نازل على لحم بنته. و ماسك كلوتها النجس عمال يشم ريحته اوي اوي اوي. مسك زبره. خلاص الراجل مش قادر. بص على سنتيانة بنته اللي مرميه على الكرسي. قال فنفسه (احا يا مرفت كل دي سنتيانه!!!). و فجاه افتكر منظر بزاز بنته فالكومبليزون. دعك زبره اوي من فوق الجلبيه. و فجاه مرفت فتحت الباب. فتحته وهي ملط. بزازها مطلوقه كده و شعر كسها منور لحمها من النص. كل ده لحم يا امهاتنا!!!؟ كام ابن عنده ام زي مرفت و كام اب عنده بنت مدملكه بنت لذينه زي ميرفت. انتم متخيلين كمية شهوة المحارم اللي جوه بيوتنا كلنا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت مخدتش بالها من سنتيانتها وكلوتها اللي فايد باباها اللي عمل فجاه انه اتخض و قال (اسف يا ميرفت كنت محتاج الكرسي. مكنتش اعرف يا حبيبتي انك مش واخده هدوم جديده). و مرفت اصلا اول ما خرجت ملط كده وشافت ابوها واقف بلمت. مغطتش لحمها. شافته مبرق فكل جسمها. و كمال قبل ما يمثل انه بياخد الكرسي تنح كده للحظات فجسم بنته. تنح فحجم بزازها. قال لنفسه (يخربيت حظ جوزك و يخربيت حظي. يا ريتني كنت انا جوزك يا مرفت). و لمى لقى نفسه سرح بزياده قام قايل حوار الكرسي ده. و مرفت افتكرت فجاه انها ملطططط. قامت غطت اللي تقدر عليه من بزازها. دراعها الطري الرقيق يادوب مغطي منطقة الخلمات و بقية بزازها مضغوطين و باظين من فوق و تحت و ايديها التانيه فلحظه غطت كسها و شعر كسها حلو اوي اوي فوق ايديها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و لما كمال قال انه اسف. ميرفت كمان فاقت من خضتها و قالت لباباها (الحمام يا بابا عندك ضيق اوي و مفهوش مكان حتى احط هدومي. معلش يا بابا ممكن تناولني الاندر والبرا؟). و كمال خلاص مبقاش مستحمل كل الهيجان ده. ركبه سابت. الدنيا دارت بيه و فجاه وقع على ركبته و هو عرقان. و فجاه مرفت جريت عليه و مسكت كتافه و هي بتقول ليه بخوف (مالك يا بابا. انت كويس؟ عرقان كده ليه؟! السكر علي عليك ولا ايه). و كمال فاللحظات دي كان متنح و عينه محمره من الشهوه. بزاز بنته اللي موطيه عليه فمستوى وشه. الراجل برق. بنته مش واخده بالها ان الراجل خلاص مبقاش مستحمل. كمال خلاص عايز ينطر. العجوز جسمه خلاص بيتهز و هو مبرق فكس بنته. و فجاه بكل تمثيل (قوميني يا مرفت انا دايخ اوي). و قام عامل نفسه هيقع على الارض. و نجحت خطته. و مرفت بنته مسكته شدته على لحمها العريان. البت قلقانه على ابوها. و الاب بيمثل انه دايخ. الاب خلاص جسمه بيرتعش. وشه لازق فبزاز بنته. كمال كان عايز يصوت من حلاوة الشعور. كام اب بنته بزازها كبيره و نفسه بجد يحط راسه بينهم. و قام الراجل الهيجان عمل نفسه بيسند على بنته و قام ماسكها من فوق طيازها بالظبط. يعني كفوف ايديه تقريبا مقفشه فردتين طيازها. و قام مقوم نفسه فجاه و لزق فيها اوي و هو بيقول (دايخ اوي يا ميرفت). و مرفت بجد خلاص هتعيط من القلق على ابوها. و فجاه حست بحاجه بترشق فلحم كسها وفخادها من تحت. بصت ولقت زبر ابوها متحدد فالجلابيه و داخل كله بين فخادها و لازق اوييي فكسها. و فجاه حست بايد ابوها اللي ماسكه طيازها. و كمال اتجنن. ووجع زبره عاميه. الهيجان مخلي صوته بيرتعش زي ما يكون فعلا بجد تعبان. صوته خارج بالعافيه وبيقول (حاسس اني سخن اوي يا مرفت). وقام لازق اكتر فلحمها. و حرك زبره كله تحت كسها و قال تاني (انا سخن اوي يا مرفت). و مرفت اصلا فاللحظه دي كانت مغمضه و فاتحه شفايفها و مش مستحمله اللي زبر ابوها عامله ده من تحت. و فجاه كمال مثل و ووقع نفسه لقدام و قام ماسك بزازها. كل كف فايديه ماسك بز مفعصه. زبره نشف اكتر. بيحك فكس بنته و بيقول بتعب (اسنديني يا مرفت هقع). و مرفت فجاه لقت نفسها ابوها بيشدها على الارض معاه و هي اصلا جسمها سايب من زبره و لزوق جسمه فجسمها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت مش مركزه خالص. مش واخده بالها انها ملط. قلقت على ابوها. و تعبت من القرب من جسم ابوها كده. حاولت تسنده و تدخله اوضته. عماله تبص على زبره. و الراجل ساند بايده ورى ضهر بنته. كفه على وسطها. وهي بتحاول توصله اوضته. و كمال بينهج بجد. الهيجان مينفعش للعواجيز برضه. و لحد ما وصلوا الاوضه الراجل مبطلش تقفيش فلحم بنته. مبطلش دعك فجسم بنته. مبطلش استهبال و تفعيص فبزاز بنته كل شويه. و مرفت خدت بالها انها ملط. كانت مكسوفه من منظرها كده بس خايفه على ابوها. و فنفس الوقت منظر زبره كده موترها. قالت فنفسها (انت واخد فياجرا ولا ايه يا بابا. جسمك مصهد اوي. و بتاعك تعبان اوي.).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاه مرفت وقعت. مخدتش بالها انها وصلت اوضته و سريره. و اللئيم قام موقعها على السرير و عمل نفسه بيقع و البت صوتت و قالت (باباااا. انت كويس!؟؟). و فجاه مرفت بقت قاعده على حجر ابوها على السرير بوشها. كمال فجاه لقى نفسه قاعد على السرير و ممدد بضهره ورافع كتافه على المخده و بنته واقعه فوقيه. قاعده عليه. بنته ملط. ايده مقفشه طيز بنته. و زبره. احاااا. زبره ساكن بين شفايف كسها. وراسه هتنفجر و وارمه و جلابيته مرفوعه. و فاللحظه دي كمال صرخ بجد و قال بعنف (الحقيني يا ميرفت مش قااااادر). و فجاه كمال مستحملش التعب و قام مصرخ بجد (مش قادر يا ميميييي). و قام مقفش بزازها بطريقه وسخه وقام فجاه زبره ارتعش رعشه وسخه خلت مرفت نفسها تفرد ضهرها و تبص و تبرق فمنظر زبر ابوها. عضت شفايفها. دي قاعده بكسها كله عليه. راسه وارمه و متفعصه تحت زنبورها. و فجاه خرجت دفعات المني من زبر الاب. الاب اللي مستحملش ان زبره يفرش لحم كس بنته. و ميرفت فجاه شهقت و قالت (بابا. ايه ده). و اللبن دفعات قويه و طرطش على بطن كمال. و ميرفت مبرقه. دفعة لبن تانيه بتخرج من زبر باباها. و فجاه مرفت قالت فنفسها (انت لو مكنتش بابايا انا كنت حشرت زبرك فيا بقى). و فجاه مرفت غمضت من الهيجان و قامت داخت كده و فجاه كمال جاب دفعه كمااان و مرفت حست ان كسها بيعمل نبضات قويه. و غصب عنها مستحملتش منظر لبن ابوها اللي شايفاه مغرق جلبيته. مستحملتش ان زبر ابوها لازق فكسها. مستحملتش انتصاب و جمدان زبر ابوها. مستحملتش حقيقة انها عريانه ملط و قاعده بكسها كله على زبر ابوها. مستحملتش انها من اول ما وصلت عند ابوها و هي مبطلتش تتنيح فزبره. مستحملتش كل الاوضاع الغريبه دي و فجاه قالت بكل هيجان (يابابا حرام عليك بقى متلزقش فيا كده انا تعبت) و قالت تعبت دي بمحن ابن كلب و هيجان واضح اوي. و كمال كان بجد تعبان من اللي حصل. جسمه بيرتعش و سخن و عرقان و بينهج بالاضافه انه كمل تمثيل انه تعبان و سكره واطي اوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال مش مصدق اللي حصل. ده حلب زبره بكس بنته. فرش كس بنته. مااااسك بزاز بنته. ايوه لسه مقفش بزاز بنته. شافها مبرقه فزبره. ايوه دي نفس لحظات انفجار زبر كمال. شافها وهي مبرقه فاللبن اللي بينزل. فشلال المني. مني ابوها. قد ايه شعور حلو اللي كمال حس بيه. قال فنفسه (يالهوي عالمتعه). و فجاه مرفت غمضت من الهيجان. ابوها شاف تعبيرات المحن على وشها. غصب عنه جاب لبن تااااني. جسمه اترج المرادي من تحت اوي لدرجة ان زبره حرفيا بقى غاطس و دايس كس بنته بلحمه وجلده كله. و من هيجانه فضل متنح فوش بنته و شفايف بنته و عيون بنته و حواجب بنته اللي برضه كلها محن ابن وسخه. و فحاه مرفت قالت ( يابابا حرام عليك بقى متلزقش فيا كده انا تعبت).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت كانت حاسه بشهوه عجيبه فكسها وهي قاعده بكسها على زبر ابوها. واللي شعلل شهوهتها منظر زبره وهي مدكوك جوه لحم كسها و عمال ينطر لبن. شعللها طوله و حجمه و شكله. اللي خلى مرفت اصلا تقول انها تعبت هو انها حست بعروق زبر ابوها الطخينه اوي و نشافه اوي لازقه فجلد كسها و لحم كسها و خرم كسها و زنبور كسها و راسه بقى فاشخه شعر كسها الطويل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجاه ميرفت قامت. وقفت وهي ملط. شعر كسها غرقان بلبن ابوها. كسها و فخادها غرقانين بلبن ابوها. بزازها محمرين بسبب تقفيش ابوها. طيازها معلمين من صوابع ايدين ابوها. و خرجت من الاوضه دخلت الحمام و قفلت على نفسها. و فجاه مرفت مسكت بزازها و بصت على مني ابوها اللي مغطي كسها و سعر كسها. و فجاه قامت مسكت كسها بايديها و مسكت لبن ابوها الكتير و قامت داعكه بيه كسها و هي بتقول (يالهوي. مش مصدقه اللي حصل. بابا كمال نطر لبنه عليا. ايه اللي انا بعمله ده. انا بدعك كسي بلبن بابا. و عيالي هيجانين عليا). مرفت بقت تدعك زنبورها. بتدعك بجنان. وهي بتغض سنانها و ابتدت تطلع صوت (ااااه ااااه تعباااانه. مش عارفه مالي. ااااه). فجاه مرفت صرخت فالحمام وهي فالاورجااازم القويه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و كمال كل ده واقف بره بيتصنت و مبرق. و سمع صويت مرفت. سمع بنته وهي بتعمل سبعه و نص. الراجل بقى يحسس على زبره و صوت بنته عمال بعلى. و مرفت خلاص المتعه خدتها. صوتها عمال يعلى. اااهات حلوه اوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجع اوضته. رجع عاشق للمحارم. رجع واحد مقرر انه لازم يتمتع بالجنس مع بنته. ميعرفش ان ولاد بنته هم كمان مقررين انهم يمتعوا ازبارهم باخرام امهم كلها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت و هيام. كل واحده فيهم كانت بتعمل عاده سريه فنفس الوقت. كل واحده بتفعص لحم كسها – هما الإتنين دعكوا في كسهم أوووي أووووي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ترى كام قاريء يتمنى ان امه تبقى شبه هيام و كام قاريء يتمناها ميرفت هي اللي تبقى أمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السابع :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الليله دي معدتش بالساهل على مرفت و ابوها و هيام و ابنها. مرفت فضلت تفكر طول الليل فاللي حصل. فضلت تفتكر نطر اللبن من زبر ابوها. زبره معبي لبن كتيير. افتكرت احساس دوسة زبر ابوها على كسها. تقفيشه فبزها. مرفت حست طول الليل باكلان فكسها. بس اقنعت نفسها انه موقف محرج و عدى خلاص. كانت مكسوفه علشان ده اول زبر ينطر لبن عليها بعد جوزها. و لما وصلت للنقطه دي فالتفكير فكرت فولادها. رامي و تامر اللي ازبارهم بتتعب بسبب امهم. قالت (لاااا. بابا مش زي العيال الوسخه دي اللي عايزه تنكحني). و نامت و هي بتفكر فولادها. بتفكر هم يا ترى نفسهم ف ايه معاها. بقت تكلم نفسها طول الليل (طب هم يمكن جسمي فتنهم؟! بس لو فتنهم كان هيبقى مجرد هيجان و بس. لاءااا دول عايزين ينيكوني كاني مراتهم بجد). مرفت نامت على التفكير فمرض ولادها و فتنتهم بيها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و ابوها بقى ده كمان منامش لحظه. مش قادره ينسى اي لحظه. بيحسس على زبره و هو مغمض فاوضته و بيفتكر شكل بنته. ببفتكر لحمها. بيفتكر شعور زبره و هو بيفرش كسها. بيفتكر نظرة بنته لزبره و هو بيخرج دفعات المني التقيل الكتير. كمال خد باله ان مرفت جت فلحظات كده هاجت اوي. ايوه و كسها كان غرقان اوي. كمال نام من الهيجان و كتر التفكير فالسكس مع بنته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اما احمد بقى فبعد وصلة التحرش اللي امه الهيجانه عملتها فيه دخل الحمام. كان خايف و مش فاهم. وفنفس الواقت كان حاسس بوجع حلو اوي فزبره. و انتصاب زبره محسسه بنشوة رهيبه. احمد قضى الليله كلها على سريره بيفكر (معقول رامي و تامر هيجانين على مامتهم طنط مرفت!!!) و فجاه شريط اللي حصل كله فضل قصاد عينه منيمهوش لحظه. ازاي زبره كان محشور بين فخاد و كس امه. ازاي حس بشعور حلو كده. ازاي امه جسمها مغري كده. ازاي فخادها كبار و رجليها طويله كده. احمد كمان نام على التفكير فالسكس و الهيجان مع امه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيام طول ما هي بتحاول تنام عماله تحلم. احلام سكس اوي. غمضت و فجاه شافت نفسها بتاخد دش و احمد ابنها واقف بيحلب زبره عليها. صحيت فجاه مخضوضه من الحلم. كانت بتنهج. غمضت تاني. نص دقيقه وراحت فالنوم. و فجاه حلمت بمرفت. حلمت ان مرفت نايمه ملط و عيالها الاتنين نايمين ملط معاها. و التلاته نازلين دعك فاجسام بعض. رامي لازق فطياز امه و حاشر زبره فخرم طيزها. و تامر متفعص تحت بزاز و لحم سوة امه و زبره محشور بالكامل فكسها. و مرفت شعرها منكوش و فاتحه بقها و بتشخر من الفرحه. و العيال نازلين تخبيط فاخرام امهم. و فجاه هيام شهقت و قامت مفزوعه من الحلم. قالت فنفسها (هو فيه ايه هو كل الاحلام هتبقى قلة ادب كده).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>برغم انها اتخضت من الحلم التاني بس هي حست ان كسها كده اتبل اوي و ابتدى يحس بشهوه. قالت كده لنفسها. وهي بتتقلب فالسرير (يا لهوي يا مرفت ده لو ده حصل انت مش هتقومي من على ازبار ولادك طول اليوم). و فجاه افتكرت زبر ابنها و حلاوة شكل زبر ابنها. غمضت. و فضلت طول الليل تحلم احلام اوسخ من بعضها. هيام خلاص مبقاش فيه حاجه شغلاها غير شهوتها. الست عايزه تتناك. هي هيوجه و جوزها مسافر و خلاص عايزه زبر. اي زبر بقى وخلاص. هيام نامت على التفكير فالنيك. و فازاي واحشها النيك اوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت نامت و صحيت الفجر زي ماهي متعوده. اول حاجه عملتها طبعا انها استحمت من نجاسة كسها. اصلها اول ما صحيت لقته غرقان. وهي بتستحمى قررت تنسى اللي حصل صدفه مع باباها. اصلا ده كبير و عجوز و وحيد. قعدت مع نفسها شويه و فتحت التليفيزيون و قلبت. و للصدفه للمره التانيه بتلاقي برنامج نشوى. اعادة نفس الحلقه اللي شافتها مع هيام فشقة هيام. بس فقره مشافتهاش ساعتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت كانت لابسه اسدالها البيتي و كاشفه شعرها. و وتحت منه لابسه كومبيليزون قصير اوي و حملاته رفيعه اوي و شفاف سنه كانت مقرره تلبسه لما تدخل تنام تاني بعد ما تصحي ابوها علشان معاد الدوا بتاعه. و طبعا مش لابسه سنتيانه. بزازها متجسمين اوي تحت هدومها. و وسطها و طيازها و فخادها متجسمين اكتر. و اول حاجه شافتها لما نشوى سالت الضيف متخصص علاقات المحارم (طيب يا دكتور هو ممكن الابن يتعالج من شهوته تجاه مامته). مرفت تنحت و ركزت فالبرنامج.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الضيف رد (على حسب درجة شهوته تجاه مامته. فيه ابن مجرد بيلفت نظره جسم مامته. و ابن تاني بيوصل انه يتحسس جسمها. و ابن تالت نفسه فاكتر من كده). و مرفت سامعه الكلام و متضايقه. مكنتش عمرها تتخيل ان ولادها يهيجوا عليها. وقالت فجاه فنفسها (يا ترى يا ولاد نفسكم فاكتر من كده. يا ترى ايه اللي عايزينه مني.) و فجاه نشوى سالت الضيف (طب تفتكر يا دكتور ان ممكن الموضوع يتعكس. يعني الام هي اللي تشتهي ولادها او تبقى نفسها تعمل علاقه محرمه معاه. هل صادف حضرتك حالات كده)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت تنحت كده لما سمعت السؤال و استنت الاجابه. الضيف رد (فيه حالات ....) و فجاه كمال ابوها دخل عليها. وهي ارتبكت اوي و اتخضت انه صحي فجاه كده من غير ما تحس بيه. وفالحقيقه كمال كان لسه هيجان اوي. منامش لحظه و زبره بيوجعه وعلى اخره لسه. اول ما سمع صوت بنته صاحيه قام قايم لعله يتمتع بلحمها تاني. و اتفاجيء من منظرها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال فجاه شاف بزاز بنته ولحم بطنها و فخادها متجسمين فاسدالها. مخدش باله من البرنامج اللي شغال. مرفت بسرعه و بشكل تلقائي عملت ميوت للتليفيزيون و قامت تطمن على باباها (ايه يابابا اللي قومك. كنت تفضل مرتاح. طب انت كويس). و ابوها خلاص مبقاش شايف قصاده غير لحم بنته اللي بيتهز تحت الهدوم اللي مغطياها بالكامل. رد عليها وهو جاهز للرد (زهقت من النوم و القعده لوحدي. اسف يا بنتي بهدلتك معايا. يعني اليوم اللي تجيلي تزوريني ابهدلك معايا كده)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدوا و فجاه كمال قرى اللي مكتوب على التليفيزيون (عنوان الحلقه: شهوة المحارم حقيقه ولا خيال). و فجاه كمال بسرعه قال لبنته (ما تعلي كده نسمع اللي شغال ده). مرفت اترددت. مكنتش تحب تسمع اللي بيتقال فالحلقه دي جنب باباها. بس فالاخر شغلت الصوت و عملت نفسها بتلعب فالموبايل من كسوفها. و نشوى المذيعه بتسال باندهاش (معقول يا دكتور. اب و بنته). و فجاه مرفت ايديها اللي ماسكه الموبايل اتهزت. و كمال زبره اتهز كده اول ماسمع. و الضيف كمل (ايوه تخيلي. و خدي بالك نسبه كتيره من البنات مبيكونوش عارفين حقيقة مشاعر الشهوه جوه ابهاتهم.). و نشوى قامت راده (يعني ممكن اب يعجبه جسم بنته يا دكتور و يثيره جنسيا).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال من كتر توتره بسبب الكلام اللي بيتقال فالبرنامج قام سائل بنته ( كلام ايه اللي بيقولوه ده يا مرفت. هم بيتكلموا عن ايه). مرفت لقت نفسها بترد كده بتلقائيه وهي باصه فالموبايل (بيتكلموا يا بابا عن زنا المحارم.). و قامت سكتت فجاه ووشها محمر من الكسوف. قام كمال قايل بهزار اقلبي يا بنتي احنا ناقصين وجع قلب هاتي اي فيلم عربي. مرفت كلام البرنامج كان كاسفها اوي. و كسوفها خلاها تقول (بابا. هو موضوع زنا المحارم ده حقيقي؟)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت متعرفش ازاي سالت ابوها كده. و ابوها مصدقش اللي سمعه ولا صدق ان بنته سالت السوال ده. ارتبك. و كح. بس قدر يبان انه طبيعي. وفجاه مرفت مستحملتش توترها و حزنها و غضبها من ولادها وقامت معيطه. عيطت بجد بحرقه و هيستيريا. خلاص انفجرت و مبقتش قادره تحافظ على هدوئها. من ساعة ما شافت ولادها بيدعكوا ازبار بعض كل زبر بايد التاني. من ساعة ما سمعت اللي ولادها بيحكوه لبعض. اللي بيقولوه عليها. من ساعة ما عرفت ان ولادها هيجانين جنسيا عليها. هيجانين اوي اوي لدرجة ان جسمها مجننهم و تاعبهم و مخليهم مش على بعضهم ليل ونهار. ولادها نفسهم يغتصبوها!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاه انهارت وعيطت و حطت ايديها على وشها و بقت تصرخ بهيستيريا غريبه. ابوها اتخض. فعلا اتخض و قام جري على بنته مسكها حضنها و هو عمال يقول وهو مذعور (مالك يا حبيبتي بس. ايه اللي حصلك. ايه اللي ضايقك كده). كمال كان برضه مذعور ان بنته تكون فهمت هيجانه عليها. ان بنته تكون عرفت سبب انتصاب زبره. انه هو اللي خطط لانه يحك زبره فكسها العريان. انه ينطر لبنه بسبب دعك شفايف كس بنته الضخم لزبره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال كان مرعوب ان بنته تكون حست بهيجان ايده لما كانت مقفشه بزازها. هو متاكد انه كان بيمثل كويس انه تعبان و سكره واطي و دايخ. و فجاه مرفت حضنته اوي. كمال غمض. يخربيت الاحساس اللي جاله لما لحم بنته الطري لزق فجسمه. كأن كهربا مسكت فجسمه. زبره اتحرك كده فلحظه. لقى نفسه بيحضنها. من جواه كان حضن هيجان اوي. مكناش قادر يمسك نفسه. و بنته بتعيط بحرقه. و هو عمال يوشوشها بابويه حنونه (بس يا حبيبتي. احكيلي بس مالك. كفايه عياط قطعتي قلبي). و ايده اصلا نازلين تحسيس على ضهرها من تحت. و خلاص زبره ابتدى يقف بسبب لزقة بزاز بنته فيه. كمال من جواه بيصرخ (احاااا يا بنتي. كل دي بزاز يا بنت الكلب. طول عمرك بتهيجيني لما بتحضنيني يا حبيبتي. انا اب وسخ اوي و تعبت بسببك يا بنتي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجاه مرفت ابتدت تهدى. مسحت دموعها و بعدت عن ابوها. قالت بصوت مبحوح من العياط (اسفه يا بابا فيه بس موضوع مضايقني.).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال كان اتطمن انه مش سبب حالة بنته. اصلها لو كانت عرفت احساسيسه الهيجانه نحيتها مكنتش هتحضنه كده بلحمها الطري دي. كمال رجع يمثل انه اب طبيعي. ايوه هي شهوة المحارم بتخليك متعرفش تبقى طبيعي. شد ايد بنته و هو مبرق فوشها و بيقول (يالهوي ايه العرق ده كله. انت كده تدوخي يا بنتي. كل ده عيااط يا روح بابا). كان بيكلمها وهو بيشدها و بيقعدها بشويش على كنبة الليفينج. مرفت كانت مغمضه و دايخه. و ابوها وشه لازق طول الوقت فوشها. مبرق فيه. كمال كان متنح فشفايف بنته. سكسي فشخ. تنح فعنيها. كان عايز يقول (ااااه من السكس اللي فوشك يا مرفت يا بنتي. فيه ايه هو انا مالي اتجننت بيكي فجاه كده).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجاه كمال فاق و رجع لرشده. قال فنفسه (ايه اللي انا بهببه ده. عمال ازني فبنتي من اول ما دخلت البيت. عمال ازني فيها و فجسمها بعيني و ايدي و زبري. هو زبري اتجنن ولا ايه. دي بنتي يعني مينفعش يهيج كده عليها. و كمان بستغلها وهي منهاره كده و بزني فوشها و بنيكه بعيني!!؟)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال قال لبنته بحنيه بجد (مددي يا حبيبتي لحد ما اعملك كباية لمون). مرفت كانت راجعه بضهرها و مغمضه و قالت (متتعبش نفسك يا بابا انا بقيت كويسه). كمال مردش و لف و راح علشان يعمل لبنته حاجه تهديها لانه واضح انها منهاره بجد. كمال رجع يفكر بعقل و قلب و احساس الاب. فكر ايه اللي ممكن يكون مضايق بنته كده. اكيد موضوع هيجان ولادها عليها ده. طبعا حاجه زي دي ممكن تجيبلها انهيار عصبي. واضح ان ولادها حالتهم صعبه بجد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان قلقان اوي عليها. راح وحط كباية اللمون على الطربيزه. قال بحنيه (يلا يا حبيبتي اشربي و فوقي كده و احكي لبابا مالك. ايه اللي مزعلك كده يا روحي. عياطك قطع قلبي بجد). مرفت كانت مغمضه و فتحت عنيها. كانت عرقانه اوي. و حاسه ان جسمها كله ملزق من كتر الحر و الارهاق و العياط. الدنيا فعلا وقتها كانت صيف حار جدا. الصيف االي دايما بيعري اجسام محارمنا كلنا. مرفت بكل تلقائيه قالت لابوها (ساعدني يا بابا اقلع الاسدال. حاسه اني حرانه و دايخه اوي). كمال بلم و الزمن وقف بيه. رد بسرعه كده و هو لسه مش مصدق طلب بنته (يا حبيبتي ماهو من كتر العياط). و ابتدى وهو بيتكلم يوقفها. كمال عينه برقت و لمعت بهيجان تاني. مرفت فعلا واقفه جسمها سايب اوي و هو حاضنها من نص ضهرها. كمال زبره رجع يهيج تاني و يتعب تاني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان في صراع رهيب بين مشاعر ابوته و مشاعر هيجانه. الراجل مش قادر يمسك اعصابه. حك بكف ايده فطيز بنته و قال بهيجان (طب استني يا حبيبتي انا هرفعلك الاسدال. انت يا عيني مش قادره تقفي. اسندي على كتف الكنبه هنا). مرفت سندت ايديها و غمضت و مكانتش قادره تقف. و كمال الهيجان لقى نفسه قاعد فالارض بيرفع لبنته اسدالها و هو مبرق فرجليها. الراجل الهايج ناك صوابع رجل بنته و سمانتها الطريه و ركبتها السكسي لحد ما ناول طرف الاسدال لايد بنته. و مرفت يادوب مسكت اسدالها و قامت قايله بكل تعب (حرانه اوي يا بابا. حاسه اني دايخه اوي). وقامت راقصه بجسمها وهي بترفع الاسدال من تحت لفوق و جسمها عمال يتعرى قصاد و ش ابوها. و كمال متنح فاللي عمال يتعري و يتعرى. لدرجة انه برق و قال (احااا ده كومبليزونها قصير اوي). الكومبليزون كان واصل يادوب لتحت الكس. كومبيليزون شفاف مبين شعر كسها. احا كمال برق. بنته مش لابسه كلوت. كمال مسك زبره. استغل انه قاعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل مشاعر الابوه اختفت فلحظه. مرفت قلعت الاسدال. ابو مرفت خلاص بلم. برق. كان هيوقع كباية اللمون. وهو بيحطها على الطربيزه. مرفت قاعده بكومبيليزونها العريان خاااالص. قاعده فنص الكنبه و راجعه بضهرها و سنده راسها من ورى على ضهر الكنبه و وشها باصص للسقف و مغمضه و ابوها خرج و شاف بنته بتنام تاني. واقف بره من غير صوت و هي مش شايفاه. ابوها واقف و بيحك زبره بكف ايده. و هو بيقول فنفسه (حرام بقى يا كمال. حرام كده كفايه هتك فلحم البنت. انت اتجننت ولا ايه). بس خلاص زبر كمال مبقاش يقدر يستحمل. اصل مرفت تلات تربعها عريانه ملط. مرفت بنته رجليها عريانه و مفتوحه اوي. من مكانه شايف كسها. عمال يقول فنفسه (يخربيت فخادك يا بنتي. يخربيت فخادك يا مرفت. كل دي طياز يا بنت الكلب). و عينه ابتدت تزني فنصها اللي فوق. حمالة كومبيليزونها واقعه من على كتافها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب انت لو مكانه هتعمل ايه. بنتك اللي شبه هياتم دي ملط كده و قاعده كده و فاتحه وراكها كده. بزمتك مش هتبص عليها. احا تبقى كداب لو قلت هغطيها. ده انت هتعمل زي كمال ما عمل. راح و قرب و قعد قصاد كسها. مش مصدق. كس بنته باااين اوي. اوي. فاتحه رجليها جداااا. و كسها عريااان جداااا. كمال برق. مسك زبره تاني. غمض. كان هيشهق. برق ففخاد مرفت بنته. قال فنفسه (كل ده لحم يا بنتي!! كل ده كس يا مرفت. ايوه انا مطاهرتكيش بس عمري ما تخيلت ان كسك كده!!!). كمال لحس شفايفه بلسانه. عايز يلحس. يلحس كس بنته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اوففف كمال ولع. مجرد فكرة انه مبرق فكس بنته الملط خلته هينطر لبن بجنووون. خلاص على اخره. و فجاه كمال غصب عنه ريحة كس بنته خلته يغمض. مناخيره قربت اكتر من كسها. فتح شفايفه. خلاص اتجنن. هياكل كس بنته. زي كل اب نفسه يلهط لحم كس بنته سواء مراهقه او شابه او متجوزه او مطلقه. و فجاه فاق. قال فنفسه (يخربيتك يا كمال. هتمص كس بنتك). رجع فجاه بهدوء و وقف و نده (مرفت. اصحي يا حبيبتي. يلا اشربي اللمون). ندهلها كذا مره. مرفت كانت رايحه فالنوم من كتر التعب و كتر الرغبه فالهروب النفسي من مشكلتها. و ابوها اصلا صوته عمال يوطى. و يهيج. اصله برق فبزاز بنته. حمالات الكومبيليزون واقعه من الجناب. الكومبليزون اصلا ساقط لتحت. نازل اوي. بزازها كببببيييييييره. معظم بزازها عريان اوي. كمال برق. لقى نفسه بينده بصوت اوطى (مممررفت. اصحي يا قلب بابا). المجنون كان عمال يقرب راسه و يوطي على بزاز بنته. بيقرب. بيبرق. قال فنفسه (كل ده فرق بزاااااز). بزاز بنته محدوفين على الجنب. ده نص بطنها ملط. كومبيليزون سافل اوي يا مرفت. و فجاه كمال حس انه بيفتح شفايفه و بيقرب من لحم بزاز بنته. لمسه بشفايفه. لمسه بجد. الراجل قلبه كان هيقف. ارتعش. رجع بهدوء و ركبه خلاص بترتعش.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاول يصحيها. شفايفه بترتعش. ندهلها تاني و فعلا ابتدت تفوق. مرفت ملاحظتش هيجان ابوها و بصت على كباية اللمون اللي على الطربيزه. مرفت راحت بعفويه وطت علشان تجيب الكبايه. كان سكرها واطي اوي هي كمان. و ابوها خلاص متنح ففرق بزازها و هي بتوطي. و شافها وهي بعفويه بترفع حمالات الكومبيليزون. برق فخط التحام فردتين بزازها الكبار. زبر كمال هينفجررر. الاب متنح فلحم بنته الوسخ. الاب هاج اكتر على كتاف بنته و دراعات بنته و رقبة بنته. و مرفت خدت الكبايه و هي مغمضه و رفعتها و ابتدت تشرب و ابوها متنح فمنظر شفايفها اللي لازقين فالكبايه. منظر رقبة بنته المشدوده. منظر نقط اللمون اللي بتتسرب من شفايفها و بتسيل على دقنها و رقبتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال خلاص ولع. مسك زبره. كان هيقع على الارض بجد. قال فنفسه (احا ما هو لازم ولادك يكونوا هيجانين عليكي. ده انت فشختي ابوكي يا مرفت كده). و مرفت بعفويه بتفرد ضهرها و بتتنيه و بترفع راسها لفوق وهي بتخلص اللمون. و بزازها خلاص هتفجر الكومبيليزون الشفاف. كمال قال (يلعن ديك ام بزازك يا بنتي. كس امين شرفك. خلاص هموت و اركبك يا بنتي). مسك زبره. زبره رجع وقف جلابيته على الاخر و برضه مش لابس كلوت. و مرفت خلصت شرب و لفت راسها لباباها (شكرا بجد يا بابا كنت محتاجه اشرب حاجه مسكره اوي). و فجاه مرفت شافت زبر ابوها الواقف اوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال لف مكسوف. و عمل نفسه خارج و هو بيقول (هروح بقى يا بنتي اعمل لينا 2 شاي و نقعد نتكلم. مش هسيبك غير لما تحكيلي مالك). كمال خرج من الاوضه وهو مكسوف اوي. اصله شاف بنته متنحه فزبره المنتصب. جري على الحمام. قلع جلابيته و فتح الدش. نزل تحت المايه الساقعه يمكن يفوق. عمال يقول فنفسه (يالهوي. كده البنت شافت زبري. تلاقيها خدت بالها من نظراتي. ده انا نكحت جسمها و مبطلتش زنا فيه).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و لو رجعنا بالزمن اول ما كمال لف و خرج من الاوضه. و بنته لمحت هيجان زبره. خدت بالها ان باباها اتكسف منها. قالت فنفسها (للدرجادي يا بابا. ده جابهم كتير اوي من شويه. و فجاه مرفت غمضت و افتكرت لما كانت قاعده ملط على حجر و زبر باباها. ملط. عماله تقول فنفسها (ركبتي باباكي ازاي كده يا مرفت). مرفت مخدتش بالها انها سرحت اوي. فتحت رجليها و رجعت بضهرها و غمضت. و كملت سرحان. مشاهد سريعه بتشوفها وهي مغمضه. مسكة ايدين ابوها لبزازها. تقفيشه فطيزها و هو بيسند عليها. عروق زبره. و فجاه مرفت لحست شفايفها بلسانها بعلوقيه و هيجان و شهوة مره سخنه اوي. و فجاه خدت بالها من اللي هي بتفكر فيه. كشرت و اتدايقت و استغفرت. قالت فنفسها (يا عيني يا بابا. شكلك بجد تعبان. طب اجيبلك منين عروسه و انت فالسن ده). و لما مرفت وصلت لكده فالتفكير ابتسمت و افتكرت هزار صاحبتها هيام لما طلبت انها تتجوز باباها. مرفت قالت بضحك و صوت واطي (هم يبكي و هم يضحك.). و فجاه خدت بالها ان ابوها طول فالحمام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت اترعبت. افتكرت ان ابوها جراله حاجه. قامت و هي اصلا دايخه و مش متزنه. كومبيليزونها مخليها شرمووووووطه. لحمها كله باين. كسها مبلووووول وعلى اخره. لدرجة ان مرفت خدت بالها ان كسها غرقان بس كان الاهم عندها انها تطمن على باباها. و لما قربت من الحمام سمعت صوت الدش. اتخضت. ده الباب مفتوح سنه. راحت و زقت الباب. صوت الدش العالي فعلا منع كمال انه يسمع صوت بنته وهي بتفتح حته صغيره من باب الحمام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و مرفت كانت بتفتحه وهي مكسوفه و قلقانه. و فجاه سابت الباب. شافت ابوها واقف و جسمه كله مبلول و بيدعك زبره بالصابون. و جسمه مشدود اوي. مرفت بلمت و برقت و قالت فنفسها (بابا بيضرب عشره. يا لهوي). مرفت برقت فحجم زبره. برقت فوشه. كمال محمر اوي. عروقه مشدوده اوي. بيضرب عشره ولا كانه عيل فاعدادي. مش مستحمل بركان سكس المحارم اللي ضرب فكيانه ده. و عمال يفتكر لحم بنته. لدرجة انه بقى يتخيلها وهي مع ولادها. بترقصلهم ملط. كمال قال ااااااه. و مرفت بنته سمعت الاااه من ابوها. و حست ان كسها اترعش كده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت بقت واقفه بترتعش. مبرقه فزبر باباها. راسه عريضه. لدرجة انها عضت شفايفها وهي بتقول يا ترى كان بيعمل ايه فيكي يا ماما. ده جوزي بتاعه ميجيش نص عرض بتاع بابا. و كمال خلاص بقت الاهات بتطلع غصب عنه. و مرفت اهات ابوها خلتها تسند على الباب اكتر. و الباب عمل صوت. كمال اتخض. و مرفت تداركت الموقف و قالت بارتباك (انت كويس يا بابا). كمال رد و هو بينهج و قام مدي ضهره للباب (ااانا ككويس يا حبييببتي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت رجعت اوضتها و هي كانها مسحوره. عماله تقول فسرها (يالهوي ده بابا شكله هيجان اوي. انا ازاي مفكرتش فكده بعد موت ماما. الراجل بصحته و اكيد محتاج ست صغيره).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت قضت 3 ايام عند باباها. ال 3 ايام عقل مرفت مشغول بالتفكير ازاي تعالج ولادها. و زياده على كده كانت بتفكر ازاي تعالج ابوها الهيجان. كمال ال 3 ايام زبره كان مولع ناااار. و مرفت خدت بالها ان مشكلة ابوها دي مشكله كبيره. خافت ابوها يضيع صحته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و برغم ان مرفت كانت مكسوفه اوي من الكذا موقف السافلين اللي حصلوا بينها و بين باباها. بس هي كان لازم تعديهم و تستحمل باباها. بس هي قررت انه مينفعش يتساب لوحده. علشان كده قررت وقالتله انه لازم يسافر معاها و يعيش معاها شويه بدل ماهو لوحده. مرفت عارفه ان جوزها بيحب باباها. و الولاد كمان بيحبوه. وهي كمان بتخاف عليه وهو لوحده و دلوقتي بقت خايفه عليه من تعبه الجنسي كمان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت قررت متحكيش حاجه لباباها. و متعرفش ان ابوها اصلا سمعها وهي بتكلم هيام و بتحكيلها. و كمال قرر يفضل كانه ميعرفش اي حاجه. و قرر كمان انه يعمل دور العيان و يعيش مع بنته شويه. و فنفس الوقت كمال كان فضوله كبير و عايز يعرف مرفت هتعمل ايه مع ولادها الهيجانين عليها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام بقى ال 3 ايام شرمطتها عدت كل الحدود. و مش على ابنها وبس. خلاص بقت هايجه على الاخر. كلمت جوزها طلبت منه ينزل اجازته بدري. طبعا قال ليها خلاص هانت دول 3 اسابيع. هيام مكنتش عارفه تفسر سبب هيجانها ده اوي المره دي. هيام بقى من بعد ما اتحرشت بابنها حست انها زودتها. دي دعكت زبر ابنها بطيزها. دي جابت شهوتها بزبر ابنها. و الجديد بقى لما كان فيه درس بتاع احمد ابنها و كان معاه تامر ابن مرفت و وواحد صاحبهم تالت. الكلام ده كن اول يوم بعد الليله اللي هيام هيجت فيها ابنها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هي صحيت من النوم طبيعيه جدا جدا ولا كأنها كانت طول الليل بتحلم بالسكس و النيك. لما صحيت كانت مستغربه اوي من الاحلام اللي بتجيلها دي. و اول ما فتحت عنيها و بصت فالساعه اتخضت و قالت (يا لهوي كده ملحقتش الفجر و اتاخرت اصحي احمد). نزلت من السرير و فجاه حست باللي خلاها تستغرب بجد. كسها غرقان اوي. كله شهوه. كله تعب. هيام حست ولا كانها فليلة دخلتها من كتر الشهوه اللي فكسها. و فجاه رجعت فاقت و جريت لبست الشبشب و راحت اوضة ابنها علشان تصحيه. كانت شرموطه بحق و حقيق. وشها محمر من النوم و جسمها مولع و عريان و قميص نومها خفيييف اوي. شعرها منعكش نعكشة النوم السكسي و لحمها بيعلن ابواق حرب سكس محارم و اغراء محارم جديده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ندهت على احمد كذا مره و بصوت عالي (احمد يلا هتتاخر كده. كده الاوتوبيس هيفوتك. احمد فاق و صحي و هيام سبقته و جريت على الحمام علشان كانت مزنوقه اوي و عايزه تعمل بيبي. لدرجة انها كسلت تقفل باب الحمام. قعد على الكابانيه و مسكت قميص نومها من تحت رفعته لنص بزازها و فشخت فخادها بعدتهم عن بعض و من كتر ما كانت مزنوقه قامت فارده ضهرها و غمضت و قالت (اااه) مايصه خالص و قامت منزله شلال بيبي. و فجاه احمد جه يدخل الحمام و شاف المنظر. امه خدت بالها فاتكسفت ونزلت قميص نومها لنص بطنها و ققلت رجليها سنه و قالت (اسفه يا حبيبي كنت مزنوقه اوي و نسيت اقفل الباب. يلا اغسل وشك انت و اغسل سنانك و متتكسفش مني).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام حست انها عايزه تعمل كاكا. الست البجحه اللي مبتتكسفش زي كتير من امهاتنا قالت لابنها (سوري يا احمد لو شميت ريحه وحشه). و قامت شخت حتة كاكا. و احمد فاتح الميه و واقف قصاد مراية الحوض و مبلم فالمنظر اللي هو شايفه. امه مش شايفه ولا عارفه انه شايفها. هيام خرم طيزها وجعها تقريبا و حزقت كده و قالت ااااه موجوعه اوي. كل ده احمد سامع و شايف و شامم قرف امه. و هيام ابتدت تتشطف و قامت فاتحه وراكها اوي. و احمد خلاص بيغسل سنانه و زبره هيقطع هدومه. و قصاد عينه فالمرايه شايف كس امه الحلو. و شايف شعر كس امه الاحلى. زبر احمد نفش و كبر. و هيام نزله تشطيف فكسها و خرم طيزها بايديها. و فجاه خدت بالها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام لمحت احمد باصص فالمرايه على كسها. و فجاه هيام حست باحساس غريب. احساس عكس اللي مرفت حسته لما شافت نظرات ولادها للحمها. هيام حست بانها لهلبت دكر و وقفت زبر. و فجاه هيام فتحت وراكها اكتر. رجعت ايدها اللي يتشطف بيها تحت ورى طيزها و بقت تنضف خرم طيزها. هي ساكته و ابنها ساكت و مفيش غير صوت مية الشطفاف و الحنفيه. و فجاه هيام اتعمدت تعري و تفتح كسها بصوابعها. غمضت وهي عارفه ان ابنها باصص. هيام كانت خلاص اصلا ممكن تجيب شهوتها فاي لحظه. و احمد مبرق فجلد كس امه. و فشعر كس امه. و نسي نفسه. لدرجة ان هيام خلصت وهو اصلا لسه سرحان فكسها الملط.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهيام لما شافت ابنها مسحور كده و مبلم ابتسمت من جواها و قالت بضحك جواها (ده انا هوريك يا حبيبي). هيام شكلها خلاص هتموت على زبر ابنها.هتموت على اي زبر هيقف عليها. وواضح ان اللبن خلاص هيبقى للركب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثامن :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت ميرفت فايرة و تعبانة و هيجانة فشخ بس مش عارفة تعمل ايه و لا أيه و هاتلاقيها منين و لا منين من أبوها كمال الهايج عليها و لا من ولادها الإتنين اللي برضه هيجانين عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و في نفس الوقت كمال كل لحظة بتمر عليه عمال بيسخن علي بنته ميرفت أكتر و بشكل أكبر كل ما يفتكر أنها كان جسمها لازق في جسمه و حصل اللي حصل ، عدي الليل بصعوبة علي الكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجأة الظهر كمال خبط علي ميرفت بنته و كانت لسه نايمة و ماصحيتش من كتر التعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : حبيبتي صباح الفل ، اصحي بقي علشان عاملك مفاجأة حلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : صباح النور يا بابا يا حبيبي ، مفاجأة ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : بصي شنطة الهدايا دي خديها و شوفي في ايه جواها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت فتحت الشنطة اللي كان مكتوب عليها بالإنجليزي You Are Mine</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني إنتي ملك لي ( بالعربي )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحتها و لقت بيجامة بمبي قميص و بنطلون لحد الركب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايه يا بابا البيجامة الجميلة دي ، بس ليه تعبت نفسك كده يا حبيب قلبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : لازم أتعب ليكي يا روح بابا ، شوفي الباقي اللي جوا الشنطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجأة ميرفت مدت ايديها تاخد الحاجات التانية و اتخضت و برقت من اللي شافته !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قميص نوم أسود مخرم قطعة واحدة و ضيق أوي عامل زي الشبكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و قميص نوم تاني فوشيا شفاف أوي أوي و قصير لحد قبل الركبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايه يا بابا ده ! دول عريانين أوي بس حلوين أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : حبيبتي أنا بابا حبيبك اوعي و اياكي تتكسفي مني ، و بعدين اللبس اللي انتي جايباه مش كتير و مش بيريحك ، انا قلت اجيبلك حاجات حلوة تليق بجمال بنوتي الحلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ههههه ، بنوتك ايه بس يا كيمو انا كبرت خلاص و مابقتش زي زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : إنتي أحلي بنت و ست في الدنيا كلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : تسلملي يا بابا يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : يالا بقي قومي قيسي اللبس علشان لو ضيق ابدلهم من المحل ، جربي الأطقم دي قبل البيجامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنا هاقيسهم يا بابا و لو ضيقين انا هابدلهم بعدين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : لأ ، أنا عاوز اشوفهم عليكي ، بطلي كسل و كسوف و قومي قيسي بقي يالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حاضر يا بابا ، استناني برا علي بال ما اخلص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : البسي ادامي ، معقول تاني هاتتكسفي من بابا كمال تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : معلش هاخلص و اقوللك علي طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : طب بس البسي اللبس ده من غير برا او اندر علشان تبان خاماتهم حلوة و لا لأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حاضر يا بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج كمال و قفل الباب بس كالعادة زي ما اتعود زمان انه يبص عليها من خرم الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و في نفس الوقت ميرفت ماكنتش مطمنة من اللي ابوها جايبه لها و حركاته ، قلعت هدومها و ماكنتش لابسة برا و لا بانتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال ماسك زبره الكبير و هو بيبص علي بنته و عمال يلعب فيه لأن سخن و بقي علي أخره ، شاف ميرفت و هي ملط علشان تقيس ، بزازها الكبيرة و كسها اللي يهيج هيجوه كالعادة و فجأة بعد عن الباب علشان ميرفت كانت هاتفتح خلاص باب الأوضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجأة خرجت بقميص النوم الفوشيا القصير و طبعا هو متعمد يجيبه ضيق علشان يبقي مجسم علي جسم ميرفت بالمللي ، فجأة كمال تنح لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ايه الحلاوة دي يا ميرفت ، ايه الجمال ده كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : عاجبك الطقم يا بابا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : أنا عاجبني القالب اللي جوا الطقم ده ، تجنني يا حبيبتي ، تعالي هاتي بوسة لبابا و تعالي في حضني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا بابا بس بقي ، انا كبرت خلاص عالكلام ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : تعالي و اسمعي كلام بابا و اقعدي علي رجلي ، متخافيش السرير حديد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ههههه ، حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هاتي بوسة يالا من الخدود اللي مفيش زيها دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنت مابتشبعبش بوس فيا و لا أيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : عمري ما أشبع ، بوسة بقي من الشفايف اللي أطعم من الفراولة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بس بقي يا بابا علشان خاطري بلاش كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هاخدها يعني هاخدها ، الشفايف دي ماتعملتش للكلام ، دي للبوس و بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : طيب يا بابا ، اديك بوستني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بدأ كمال يحسس علي جسم ميرفت بنته و متعمد يعمل كده خاصة و انها مش لابسة اي حاجة تحت قميص النوم ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : كل ده صدر ، انتي احلي من مامتك مليون مرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ازاي يا بابا ، اكيد ماما احلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : لأ انتي احلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ميرسي يا بابا بس بلاش تمسكني من جسمي كده علشان خاطري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت كانت عاوزة تمسك نفسها بس هيجانها فضحها و كسها كان مبلول و غرقان عالاخر و فجاة كمال حط ايده علي كسها من فوق القميص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : طب فوق صدرين مفيش زيهم ، تحت هنا بقي حلو برضه اكيد صح ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بس يا بابا ، كفاية علشان خاطري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هو ليه مبلول كده ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بعلوقية و تنهيدة و كلها عرق : يا بابا انت بتعذبني كده و بتتعبني ، انا بنتك و ماينفعش نعمل كده بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ميرفت يا حبيبتي انا خلاص ماعنتش قادر ، انا بحبك اوي يا ميرفت و مش عاوزك تكوني بنتي بس لأ و تكوني مراتي و حبيبتي كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بدهشة و إستغراب : ايه يا بابا اللي بتقوله ده !! كده غلط و حرام ، أنا فيا اللي مكفيني و مش قادرة و لا مستحملة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : أنا اللي هاكفيكي يا روحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا بابا كفاية اللي حصل ، انت بجد بتتعبني !! أنت ماشفتش البرنامج اللي كنا بنتفرج عليه زني المحارم ، ظه حرام و غلط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : انتي متناقدة و كدابة قلتلك انا هاكفيكي ، و انا عارف كل حاجة من غير ما تقولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : عارف ايه يا بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : سمعت كل كلامك مع هيام صاحبتك لما كلمتيها و حكيتي لها عن ولادك و ازاي هايجانين عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا نهار اسود ، انت عرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : عارف كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اعمل ايه انا في نفسي بقي اروح اولع في نفسي و لا انتحر ، ابويا و ولادي سخانين عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : اذا كان هيام نفسها قالتلك ان احمد ابنها كمان هايج عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنت طلعت لئيم و سوسة يا بابا ، انت ازاي عرفت كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : انتي اللي صوتك عالي ، هههه انتي اللي كشفتي نفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ابوس رجلك ارررحمني ، مش هاينفع نعمل كده يا بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : مش لما ترحمي نفسك انتي الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يعني ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هو انتي فاكرة اني كنت نايم لما دخلتي تصحيني ، انا كنت عامل نفسي نايم ، كنت صاحي و حاسس بكل حاجة و انتي ماسكة زبري و باصاله و هاتموتي عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت عرقت أووووي و بقت علي أخرها : كففففاية ، كفاية يا بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجأة كمال نزل القميص و شده من فوق بزازها و بيستعد انه ياكلهم ببوقه و لسانه و سنانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : كفاية ايه يا بت ، احنا لسه بدأنا ، ايه البزاز الصواريخ دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لا يا بابا شيل بوقك ، بلاش تمصهم ارجوك مش هينفع حررررام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : كفاية ايه يا لبؤه يا احلي صاروخ ، انا هافضل ارضع منهم علي طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أااااه بالرررراحة ، انت بتعضهم مش بتلحسهم ، حرام عليك اهدي شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : اهدي يا شرموطة يا مجنناني و مجننة عيالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : كلكم عاوزين تفشخوا جسمي ، انا عاجباكم اوي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : كنت ببص عليكي من خرم الباب و بسمع اهاتك و انتي بتجبيهم بعد ما ركبتي علي بتاعي الكبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايوة يا بابا ، اااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : طول ما انتي هنا مش هانيكك بس كل يوم ، هانيكك كل ساعه و كل لحظة وكل دقيقة و كل ثانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : انت طلعت مجرم يا بابا ، مجررررم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : يالا نامي علي ضهرك علشان هانكون احنا الاتنين ملط و هانعمل حاجات كتيرة و كبيرة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بهيجان و خوف في نفس الوقت : انت ناوي علي ايه يا بابا ؟ هاتعمل ايه !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هاعمل اللي نفسي اعمله فيكي من زمان و سنين طويلة ، هالحس كسك دلوقتي حالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بمحن شديد : اممممم ، عمري ما كنت اتخيل هانعمل كده ، الحس جامد يا بابا الحسسسه اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هالحسه و امصه و ابوسه و ابعبصه و افشخ كس امك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايوة يا بابي ، العب فيه براحتك بصوابعك و لسانك ، اعمل كل اللي انت عاوزه فيه يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هايحصل يا روحي هاييييحصل ، طب و الخرم اللي ورا ده هلحسه يلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : احححح ، جامد اووووي اووووي كمل يا بابا كمممممل ، لو وقفت هاقطعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : انا اللي هاقطعك و افشخك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : افشخ يا بابا ايوة افشخني ، افششششخ بنتك شرموطتك حبيبتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : مش قادر خلاص ، انا هادخل زبري الحجر ده فيكي يلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لا يا بابا علشان خاطري استني امصه الاول مش هستحمل زبرك و هو كل ده يدخل جوايا زي الحجر كده عالناشف ؛ اموووت فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : بس كده ، ده حلم عمري يدخل جوا بوقك ؛ نامي فوقي بالمقلوب حطي زوبري في بوقك و انا هاكمل لحس في خرامك يا متناكتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : امممم ، زبرك يجنن يابابا ، ياما حلمت بيك بتنيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : اوعي تفتكري اني هالبس كاندم ، انا هادخله زي ما هو كده فيكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و مين قاللك يا بابا اني عاوزاك تلبس كاندم ، انا عاوزه احس بريحة المني بتاعك و حجمه و هو بيشبك مع افرازاتي اللي بتطلع مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : طب يلا بقي تعالي ارررركبي ، ادخله سنه سنه و لا كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأاا ؛ دخله كله جاممممد جامد اوووي ،عاوزه اصرخ اووووي و اتوجع اوووي يا بابا اوووووي ، نفسي اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ادخله ورا و لا ادام الاول يا روحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت دخله ادام في كسي يا بابا كمااااال بسسسرعة ، كسي ملهلب ،كسسسسي موووولع اوووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : خدددديه جاممممد يا روح بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااااااااااه ، دخله لأخره يا بابا ، دخله لاخر عمق جوووووايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : عالاخر يا روحي عالاخررررر مووووت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اوعي تطلعه يا بابا ارجوووووك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علشششان خاططططري اوووووعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : بنيك احلي ست في الدنيا ، بموت فييييكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و انا كمان بمووووت فيييك ، بحبك اوي يا بابا بححححبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : قربي بزازك عليييا ، هاتيهم في بوقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بزازي ليك و كسي و طيزي و كل حاجة يا روحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ميرفت حبيبتي مش قادر خلااااص زبري هاينفجر هاجيبهم جوا كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايوة يا بابا اووووي دفي كسي بلبنك السخن الدافي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : يلا يلاااااااا هجيبهم هجيببببهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااااااه ، خدي كل لبني يا ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اه يا بابا اااااااااااااااه ، كل ده مني !! ايه الكم ده ؟؟ امممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : زرعت لبني كله جووووواكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حلو اووووي يا بابا اوووووي ، سيبني بقي اقوم اشم ريحته و اخد اخر حبه في بوقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : اااااااه ؛ انتي احلي و اسخن من امك بكتير ، يالا نعمل جولة تانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : هههههه لا استني شوية علشان خاطري يا بابا ، هاروح منك فين بس ، انا بتاعتك اهوووو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ماشي يا رووححح قلبببي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و خد كمال ميرفت بنته في حضنه و ناموا نوم عميق وسط العرق و ريحة المني و الجنس و المتعة و الشهوة اللي الاتنين كان نفسهم فيها في نفس الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في نفس الوقت نروح لهيام و أحمد ابنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد بدأ يفكر في امه بشكل هستيري بعد اللي عملته معاه عالسرير و سخنته عالأخر و بعد ما شافها و هي بتعمل بيبي علي نفسها في الحمام و شخت ادامه و كانت ادامه و هي بتستحمي كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام من شوية كانت بتحاول تتصل كتير بميرفت علشان تعرف عملت ايه مع ابوها و هاتتصرف ازاي فيه و مع ولادها الاتنين ، ماتعرفش ان ميرفت من كتر الشهوة نسيت نفسها و نسيت تشحن تليفونها كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام بدات تسخن و هي لوحدها فالاوضة سرحانة في احمد ابنها و بدات تتخيله بينيكها لانها محرومة من سنين خصوصا انها بدات تحب لعبة انها تهيجه و تلاعبن بذكاء بس برضه احمد كان بيبص علي مامته هيام الشرموطة من خرم الباب زي ما كمال كان بيعمل مع ميرفت بنته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بدأ احمد يحلب زبره و طلعه من البنطلون و قعد يلعب فيه جامددد و محمر زبره من الهيجان ، لانه شايف برضه كس امه لونه محمر علي اخره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيام عمالة تهمهم و تقول : اااااه ، ابني احمد حبيبي نفسي فيك اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نفسي تنيكني و تهيج عليا زي ولاد ميرفت ما هم هايجين عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد بينه و بين نفسه : و انا كمان يا ماما هاموووت عليكي اوووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : اااااه يا كسسسسي ااااااه ، عاوز زبر احمد يجي ينيكك اااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : زبري هايكون ملكك يا ماما للابد خلال ايام و قريب اوي اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : اااااه مش قادرة ، مشششش قادددددرة ، خلاص هاججججيب هاجججججججججيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد من برا بس كاتم صوته : و انا كمان يا ماما اااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام صوتها علي ، ما هي فاكرة ان ابنها برا البيت صرخت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاتننننيكني يا احمدددددد ؛ هاتنيكني علي طول انا و بس .... امممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و نامت هيام علي بطنها و راحت فالنوم و احمد متنح و باصص علي طيزها و جابهم للمره التانية و قرر انه هاينكها قريب اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في بيت كمال بعد كده بالليل رن جرس التليفون ، بس مش هيام اللي بتتصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولاد ميرفت بيكلموها ، وحشوها امهم السخنة ، بقالها كتير عند باباها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : الو ؟ مين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي و هو بيعيط : ماما انا رامي وحشتيني اوي يا ماما اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : رامي يا حبيبي و انت كمان وحشتني اوي ، عامل ايه و اخوك عامل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ارجوكي يا ماما ترجعي بقي مش عارفين نعيش من غيرك ؛ وحشتينا اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بتعيط : حاضر يا حبيبي هاجيلكم علي طول بعد بكره ، حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر خد الموبايل من اخوه : ايوة يا ماما تعالي بسرعة احنا مش قادرين نعمل اي حاجة من غيرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حاضر يا تيمو يا حبيبي جاية بعد بكرة ، ماتخافوش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : انا و رامي بنحبك اووووي يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و انا كمان يا حبايبي بحبكم اكتر من روحي ، استنوني بعد بكرة ، مع السلامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصت المكالمة و في مية حاجة في دماغ ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا تري رامي و تامر بيعيطوا و شالوا اللي في دماغهم من ناحية رغبتهم الجنسية فيها ؟ و فضلت تسال نفسها يا تري وحشتهم كأمهم و لا كأنثي نفسهم يعملوا فيا اللي بيفكروا فيه ! لازم افهمهم بس مش ازعق لهم ، لازم امسك نفسي و اقاوم و الا كده العملية هاتوسع مني ؟ طب هاقول ايه لبابا و هايسبني اسيبه و امشي ازاي و هو في الحالة دي !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت هاتعمل ايه مع ولادها ؟ و يا تري ولادها بيخططوا لأيه ؟ و هل كمال ابوها هايسيبها ترجع بيتها كده بسهولة ؟ و احمد هاينيك مامته هيام امتي ؟ و هل هيام هاتفوق لنفسها و تقاومه و لا هاتستلم له ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قريب جدا جدا كل ده في الأجزاء الجاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء التاسع :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني يوم الصبح ميرفت دخلت تصحي كمال ابوها و دخلت عليه الأوضة و علشان تصحيه باسته في بوقه فصحي و شاف عيونه بنته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : بوستك بتوديني في عالم تاني يا روح بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بوستي بس ، ههههه مفيش حاجة تاني يعني ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : كلك بتسخنيني يا قلب بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و أنت كمان يا بابا يا حبيبي ، أنا بس عاوزه اكلمك في كزا موضوع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : قولي يا روح بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنا فعلا مانكرش اني استمتعت معاك من ساعة ما جيت و أنا وياك و بتدلعني حتي لما ضحكت عليا لحد ما وقعتني فيك فالأخر ، بس ده غلط يا بابا و المفروض مانكرروش تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : لو قلتي مش هانعمل كده تاني ! انا هاموت نفسي و انتحر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بعد الشر عليك يا بابا ماتقولش كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : يبقي ماتقوليش كده تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بس أنا خايفة يا بابا ، العلاقة دي كلها حرام في حرام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : لأ لازم نكمل سوا ، انتي بنتي و كل حتة فيكي ملكي ، انتي حتة مني و حقي اعمل فيكي كل اللي انا عايزه و تعملي فيا كل اللي انتي عاوزاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنا مش عارفة بجد اقوللك ايه ، خصوصا ان في خبر ممكن يزعلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : خبر ايه ! قلقتيني ! في ايه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : رامي و تامر كلموني ، اتصلوا بيا و كانوا منهارين جدا و عايزيني ارجع لهم البيت و هما كمان وحشوني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ايه اللي بتقوليه ده !! عايزه تسيبيني و انا في حالتي دي ؟؟ أنا مقدرش استغني عنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا بابا يا حبيبي ما أنا هاجيلك تاني و هبات معاك كتير بس اكيد البيت مبهدل و الولاد طلباتهم كتير و لازم اروح اتابعهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : يبقي انا هاجي معاكي البيت و اقعد عندكم كام شهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا بابا مش هاينفع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : انتي مش عاوزه تخللي بالك من ابوكي و يجي تاخدي بالك منه ، انا بجد محتاجلك يا بنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و أنا كمان يا بابا بجد اوي ، مش عاوزه اسيبك خالص بس غصب عني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : يعني مش عايزاني اجيلك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لا يا بابا طبعا انا ماقلتش كده و لا اقدر حتي اقول كده ، بس الولاد لازم افهم دماغهم و لازم افرمل اي حاجة هاتحصل و لو حضرتك جيت برضه هايراقبوني و هايكشفونا احنا الاتنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : بس انا مش هاعرف ابات فالبيت من غيرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ماتقلقش ، انا كل اسبوع هاجيلك يومين او تلاتة ابات معاك و اقول لهم اني بايتة عند هيام صاحبتي و هاترب معاها تقول كده كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : انتي حظك حلو ، هاسيبك لاولادك اسبوع اكون خلصت بيع الارض بتاعتنا في البلد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايه ده بجد ، ده خبر حلو اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : خبر حلو انك هترتاحي مني ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و أنا أقدر يا بابا ، أنت حبيبي و عمري كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هادلعك بفلوس الأرض دي فسح و خروجات و سفر و هانعمل كل حاجة نفسك فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا حبيبي انا مش عاوزة غيرك انت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : بس انتي بجد مصدقة انك هاتروحي ترتبي البيت و تاكليهم و تشربيهم بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : انا خايفة اوي اوي يا بابا علشان كده بحكيلك و عاوزاك تفكر معايا و تقوللي اعمل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : الولاد دول خطر جدا ، و شكلهم مش هايسكتوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بس أنا لازم أوقفهم عند حدهم ، مش هاينفع يا بابا دول ولادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : حاولي طول الوقت تعملي انك بتتكلمي في الموبايل او مشغولة او نازلة مشاوير مع هيام صاحبتك ، لازم تتصرفي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : عندك حق ، هحاول بس قلقانة اوي اووووي ، هو حضرتك هتسافر امتي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هسافر مع عماد صاحبي و صديقي من زمان بكرة الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنا كمان هاروح للولاد بكرة الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ماعندناش وقت ، يادوب نلحق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : نلحق ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : انيكك علشان جعان اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ههههه ، انت لسه ماشبعبش كل ده !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : عمري ما اشبع منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و أنا كمان يا بابا يا حبيبي ، بسسسس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : بس ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : كفاية ارجوك ، لسه بقوللك اللي بنعمله غلط و خايفة اغلط مع ولادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : امبارح نيكتك من كسك ، النهاردة هادفن زبري في طيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أووووبس !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هاملي طيزك لبن زي ما مليت كسك بلبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أووووف يا بابا ، أنت ازاي بتسخنني كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بمنتهي السرعة قلع كمال بنته كل هدومها بسرعة و نيمها علي بطنها و دخله في طيزها في وضع الدوجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صرخت ميرفت صرخة بنت حررررام من الوجع ، ابوها المرة دي دخله عالناشف ، ما هو مستعجل و نفسه يشبع منها قبل ما تروح لأولادها و فضل يرزع و يهبد فيها و ينيكها جامد اووووي بكل قوة و شجاعة كأنه أسد بيعاشر اللبؤة بتاعته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصل ميرفت دي لبؤة و شبه معزة كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بزازها زي المعزه دايما مدلدله و بتترج و لازم تتحلب أول بأول علشان حلماتها بت بسرعة و فجاة صرخت ميرفت تاني و قالت :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أااااااااااااه ، طيززززززززززي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حرررام عليييك يا بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زوبررررك فرتك خرمي من ورا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : من ورا يا ام كس اتهرررري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : جسمي كله بقت ريحته مالمني اللي خرج منك عليا ، لبنك حلو اوي في طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ماتتاخريش عليا يا حبيبتي يا ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حاضر يا روح و قلب ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناموا زي القتلا لحد الصبح و صحيت لقت ورقة باباها كاتبها لها " هاتوحشيني يا قلب بابا " ابتسمت و باست الورقة بالروج الأحمر الفاقع بتاعها علشان لما ابوها يرجع من السفر يشم نفسها و ريحتها فالورقة و حطيتها في نفس المكان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت و خدت تاكسي و في الوقت ده رامي كان صاحي بس تامر كان لسه في سريره نايم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و وصلت ميرفت تحت البيت و شافها رامي و طار مالفرحة و راح استخبي ورا الباب و جات ميرفت تفتح الباب طلع لها فجاة و خضها بس هي ضحكت اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ماما ، وحششششتيني اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و انت كمان يا حبيبي اوي ، وحشتني يا رامي موت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي شال مامته مع ان ميرفت تقيلة ، ضحكت ضحكة شراميطي بكل دلع و فضل يبوس في خدودها و يحضن فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احضان ميرفت لرامي كلنا فاهمينها و عارفينها ، بس ميرفت ماحبيتش تسيء الظن من اولها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : كده يا ماما برضه ، كل ده تغيبي عننا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : انا اسفه يا حبيبي حقكم عليا ، بس جدو كان تعبان و كان لازم اقعد معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : سلامة جدو ، بس مش تسبينا تاني ابدا بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حاضر يا روحي متخافوش ، انا هاقوم اعمل لكم اكل حالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : لأ ، انا و تامر طلبنا اكل و هانزل اروح اجيبه لحد ما تامر يصحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : طيب يا حبيبي هاستني ناكل سوا بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و راح فجأة رامي واخد شفايف امه في بوقه و باسها بمياعة كأنها بيهزر ، بس برضه ميرفت ضحكت بمرقعة و عديتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزل رامي جري يجيب الأكل علشان يرجع لمامته السخنة اللي واحشاه اوي و دخلت ميرفت اوضة نومها بس للأسف ميرفت مابتحرمش ابدا و غاوية شرمطة جوا البيت و برا البيت ، كانت جايبة فاكهة و هي مروحة و حبت تدخل المطبخ تعمل عصير لأولادها علي بال ما تامر يصحي من النوم و رامي يرجع بالأكل من برا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبست مريلة مطبخ نجسة زيها عليها شفايف حمرا و ضيقة و مفتوحة من الجناب يعني كده كده صدرها كله بيبان و ضهرها كمان لأن المريلة قصيرة و ياما سخنت ولادها عليها بس هي قالت في سرها هاتخلص فالمطبخ بيها و تقلعها علي طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس تامر كان صحي و دخل المطبخ يشرب مية ، لقي امه واقفة بضهرها و كل ده و هي مش واخدة بالها ان تامر جاي عليها ، تامر لزق فيها فجاة و حشر زبه من فوق الهدوم و حضنها بكل قوته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ماما حبيبتي ، وحشتيني اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : تامر حبيبي و انت كمان وحشتني ، صح النوم يا كسلان ، كده ماتكنش في استقبال ماما حبيبتك لما تيجي بعد فترة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : انا اصلا كنت بحلم بيكي و انا نايم دلوقتي بجد ، مقدرش استغني عنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و لا انا كمان يا روحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت عرقت ، كل شوية تامر عمال يضغط بزبه فيها من ورا و من ادام لما لفت له ، بس برضه عمالة بتحاول تمسك نفسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجع رامي البيت و قعد مع مامته و اخوه علي السفرة و فضلوا يدلعوا فيها و يأكلوها و يشربوها بضحك اوفر و مياصة و هي كمان عمالة تتمايص و تضحك لانهم وحشوها و قالت لهم هاتدخل اوضتها تستريح شوية ، بس المرة دي ميرفت كانت ذكية و حطت ورقة في خرم الباب و قفلت الباب بالمفتاح علشان اولادها مايدخلوش عليها و دخل رامي و تامر بعد حسرة و دار بينهم الحوار التالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ماما دي سخنة فشخ ، جسمها كل شوية بيحلو و بيكون بارز اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : صح ، عندك حق ده انا كان فاضلي لحظة و افشخها في المطبخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : لا يا معلم ، لازم نتقل و الخطة بتاعتنا تمشي زي ما احنا مخططين لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : بس تفتكر ماما هاتسيبنا ننيكها كده بسهولة عادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : بمزاجها او غصب عنها هاننيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : بس ممكن تفضحنا و تقول لجدو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : هاتفضح نفسها ! انت عبيط ؟ مستحيل و لو حصل مهما حصل احنا اولادها و لو حاولت تعمل اي حاجة هانهددها اننا هانسيب لها البيت و ننتحر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : انا موافق علي اي حاجة يا رامي بس ننيك أمنا المتناكة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : و حياتك هاننيكها كل يوم و مفيش يوم هايعدي من غير ما نفشخها نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : أشطه عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نروح لهيام و أبنها تامر تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام كانت ممدة عالسرير في اوضتها بالليل و لابسة قميص نوم وسخ سخن زيها و احمد لسه راجع البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : ازيك يا ماما ، انا رجعت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أحمودي حبيبي ، وحشتني يا مودي . أنت ليه إتأخرت كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : كنت سهران مع صحابي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طب يلا علشان ترتاح و تنام بقي ، روح اوضتك يالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : مش عاوز ابات لوحدي في اوضتي يا ماما ، ممكن انام جنبك النهاردة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : بس أنت مش صغنن يا مودي ، انت خايف مالضلمة و لا ايه ههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : لا بس انتي وحشتيني و بقالي كزا يوم بخرج و بتاخر و مش بنتكلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يا حبيبي يا احمد ، و انت كمان يا روحي وحشتني اوي . غير هدومك و تعالي طيب نام جنبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام في اللحظة دي فاكرة ان احمد بيكلمها بمشاعر الابن لامه عادي ، بس ماتعرفش هو بيخطط لأيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجع احمد لاوضة امه و لابس بوكسر بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ايه ده يا احمد ، ليه مش لابس بيجامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : الدنيا حر اوي يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : بس كده ممكن تبرد يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : لا متخافيش عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام فجاة انتبهت و برقت في زوبر ابنها المحشور جوا البوكسر بس هو عامل مش واخد باله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : شفتي يا ماما الالبوم ده ، بصي لقيت ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ايه الالبوم ده يا حبيبي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : لقيت البوم صور ليكي ايام الجامعة و صور ليكي ايام ما كنتي مسافرة مع بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يااااااه ، ايه المفاجاة الحلوة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : تعالي نتفرج عليه سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ياريت يا احمودي ، يالا يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : ايه يا ماما الجمال ده ! صورك ايام الجامعة تحفة ! ده انتي احلي من كل صحباتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ميرسي يا روح ماما ، شفت مامتك كانت حلوة ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : كنتي و مازلتي حلوة طبعا يا ماما ، مين الشباب الرجالة اللي معاكم فالصورة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : دول زمايلنا من ايام الجامعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : بس فيهم واحد حاطط ايده علي وسطك ، مين ده ! و ازاي سيبتيه يعمل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ههههه يا احمد يا حبيبي كنا صغيرين لسه و في الجامعة و كنا بنهزر مع بعض كلنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : وووواوووو ، و ايه صورة المصيف دي يا ماما كانت فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : كنا في اسكندرية في الصيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : ايه يا ماما المايوة البكيني اللي انتي لابساه ده !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : هههههه عاجبك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : لأ انا قصدي علي جسمك ، بجد ايه الجمدان ده ! ده انتي احلي من بنات النهارده الف مره يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : انا جسمي فعلا كان بيعجب الكل و البنات كانوا بيغيروا مني اوي يا احمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : خليهم يغيروا و يتفرسوا ، بس مين دول كمان يا ماما ! في اتنين رجالة لابسين مايوهات و حاطين ايديهم علي وسطك برضه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : اللي عاليمين ده اسمه عادل و اللي عالشمال اسمه سمير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : بس عيب كده مايصحش يمسكوكي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : هههههه بتغير عليا يا احمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : طبعا يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : كبرت يا حبيبي يا روح ماما ، بس ده كان زمان ايام الشقاوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : شقاوة ؟؟ يعني ايه !! انتم عملتوا ايه بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام: عيب يا ولد ، عادي كانوا بيشلوني فالمصيف و نجري و نلعب و نتسابق في الميه و حاجات كده يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : طب يلا نكمل فرجة علي باقي الالبوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : لا كفاية كده ، اطفي النور علشان تعبانة اوي و بكرة نكمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : حاضر يا ماما ، بس ماما ممكن احضنك و احنا نايمين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : حاضر يا دلوع ، هاديك حضن قبل النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : لأ ، أنا عاوز افضل حاضنك و أنا نايم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنا هيام ارتبكت ، بس قالت مافيهاش حاجة و ماكنتش حاسه باللي هايعمله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : ماما مش تنامي بضهرك ناحية وشي ، خللي وشك ناحية وشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : حاضر يا حبيبي ، تصبح علي خير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : و انتي من اهله يا احلي ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اضطر احمد انه يصبر شوية لحد ما امه تنام بس في نفس الوقت مش قادر يتلم علي اعصابه ما هو زبره هايتفرتك و امه رايحة في النوم في حضنه و فجأة نزل ايديه تحت قميص النوم البني الشفاف اللي هيام كانت لابساه و من وساختها هي كمان مش بتلبس بانتيات فالبيت و لا برا زي ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجأة احمد دخلت صباعه عالهادي و بالبراحة لحد ما مسك كس امه من جوا ، كان عرقان اوي اوي و بيترعش و فضل يحرك صباعه بالراحة جداااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس بالرغم من كده هيام كانت حاسة انها في حلم بس فجاه حست بحاجه بتفرك في كسها فررررك ، بس لان هيام وسخه و مش سهلة فضلت مغمضة عينيها ، ادركت تماما فاللحظة دي ان احمد فكر فيها زي ما كانت بتفكر فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>" الواد هاج اوي كده ليه !! معقول يكون خلاص ناويها و هايعملها معايا ؟؟ للدرجة دي هايج عليا !! و ايه كم الغيرة اللي في عيونه الاتنين دي و عمال يسال عالرجالة اللي كانوا ماسكيني و عملوا فيا ايه زمان و ناكوني كام مرة !! معقول تمر السنين و ابني هاينكني " - كل ده كلام هيام في سرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هايجة و احمد شغال فرك فيها و مسك زبره فجاة و حكه في كسها بالهداوة برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام هاتمووووت ، و احمد مش واخد باله ان امه شايفاه لانه مغمض عينيه و هو بيعمل كده علشان خايف امه تصحي فاي وقت و تكشفه و تبهدله مع انه عارف و متاكد من زمان انها عاوزه تتناك منه و عايزاه يفشخها فششششخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضل يحرك زبره علي كس امه لحد ما فجاة ماستحملش و قعد يسرع يسرع لحد ما جاب لبنه علي قميص نوم هيام من برا ، كل ده و هيام غرقانة في بحر من المتعة ، كل واحد مغمض عينيه و سرحان في التاني و هيام مستنية احمد يقوم و يقول لها هافشخك يا ماما ، بس بعد ما جابهم عليها من برا جاب منديل و حاول يمسح المني بتاعه من فوق قميص نوم امه و من علي ملاية السرير و راااااح في النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ده هيام كانت صاحية لحد ما اتاكدت انه راح فالنوم تاني و خدته في حضنها اوووووووووي و نامت هي كمان بتحلم بيه زي ما هو بيحلم بيها كمان و هو نايم في نفس اللحظة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الجاي :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي و تامر هايعوضوا ايام الحرمان و نووا انها مش هايحلبوا ازبارهم تاني الا في جسم ميرفت امهم ، بس ميرفت رجعت تحلم بنفس الأحلام بتاعة زمان و اولادها بينكوها و بيفشخوها ، عمالة تتهرب و تجري منهم بس هايمسكوها و يطلعوا عليها القديم و الجديد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمان احمد بيحلم بخطة رهيبة و هو نايم دلوقتى ، بس هيام بتحلم كمان بحاجات تانية ، استنوا الجزء القادم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء العاشر :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الأحداث دلوقتي في بيت ميرفت و الشهوة عالية و حامية أوي و مسيطرة علي رامي و تامر ، عملوا نفسهم انهم نازلين شوية مع أصحابهم بس في الحقيقة هما نازلين علشان يبدأوا اول مرحلة في الخطة ، نزلوا لواحد صاحبهم و اداهم فلاشة عليها فيلم محارم عن أم بتتناك من أبنها و رجعوا البيت و فهموا ميرفت أنهم هايسهروا بالليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ماما ، احنا النهاردة هانسهر بالليل نتفرج علي فيلم كلنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ياريت حبيبي ، خلاص تمام انا موافقة بس هادخل اخد شاور دلوقتي الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : خدي وقتك يا ماما لحد ما تامر يجي من تحت و نجهز القعدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت ماكنتش فاهمة و لا عارفة و لا حتي متوقعة ان ولادها هايعملوا فيها حاجة لأنهم قالوا لها انهم هايتفرجوا علي فيلم فماجاش في بالها ابدا الخطة الشيطانية اللي في دماغهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و شوية و طلع تامر البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : عملت ايه يا رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ماتقلقش ، انا بوضب القعدة و كله هايبقي جاهز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : امال ماما فين دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : في الحمام بتاخد شاور ، بس مش عارف ابص عليها علشان بجهز القعدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : طب انا هاروح ابص عليها من خرم باب الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : لأ ، أنت هاتدخل و تفتح الحمام عليها مرة واحدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ازاي ! انت بتقول ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أنا قلت لها انك كنت تحت يعني ماتعرفش انها جوا ، عايزك تستهبل كأنك فاكر الحمام فاضي و مفيش حد جوا و شوف رد فعلها هايكون ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : حلو جدا ، انا هادخل عليها دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس برضه تامر بص علي مامته من خرم الباب و شافها و هي عمالة تدلعك نفسها بالصابون في بزازها و كسها و طيزها و سخن أووووي و فجأة دخل الحمام مرة واحدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايه ده !! تامر ؟؟ أنت جيت امتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : أسف يا ماما ، كنت عاوز ادخل الحمام و ماعرفش انك جوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وشها جاب كل الألوان و خايفة و مخضوضة و تامر قرب عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ماينفعش تدخل عليا كده يا تامر ، ازاي تعمل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : انا اسف يا ماما و حقك عليا بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما انتي جسمك حلو اوي اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ميرسي يا حبيبي بس اطلع دلوقتي لحد ما اخلص و اطلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ليه يا ماما ، ماتتكسفيش مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هو ايده علي كتفها ، فضل يتسحب بايده لحد ما مسك بز امه اليمية و عمال يفرك فيه بس بالراحة و هي مش عارفة تقول و لا تعمل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : عيب يا تامر كده ، قلتلك اطلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : حاضر يا ماما بس ماتزعليش مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : طيب بس مش تكررها تاني و تاني مرة خبط الأول عالباب قبل ما تدخل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : حاضر يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ناولني الفوطة و اطلع لحد ما اجيلكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : حاضر يا ماما بس ماتتاخريش ارجوكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و غطاها بنفسه بالفوطة بس قبل ما يخرج ميرفت وقع عينيها علي زبر تامر أبنها و لقيته واقف أووووي و وشها احمر بس كلع تامر بعدها من الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت في سرها :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>" و بعدين بقي مع رامي و تامر ، كل ما اقول عقلوا احس من تصرفاتهم انهم ناويين علي حاجات مش سهلة ، هيام اكيد نامت دلوقتي لازم اكلمها بكرة الصبح و احكي لها يمكن تقدر تساعدني "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن برضه نرجع و نقول ان ميرفت وسخة بالفطرة ، لبست قميص النوم الأسود الشبكة المخرم علشان كان نفسها تجربه و قالت لنفسها هاتلبس الروب فوقيه و تقفله علشان ولادها مايخدوش بالهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الوقت ده رامي و تامر كانوا خلاص ظبطوا القعدة و جايبين فاكهة و مكسرات و عصاير و تسالي حطوها علي الترابيزة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اوعوا تكونوا بدأتوا تتفرجوا عالفيلم من غيري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : لا يا ماما منقدرش تعالي هنا عالكنبة في النص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ههههه ، اشمعني في النص يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : علشان تقعدي بيننا احنا الاتنين يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حاضر يا حبايبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : يالا بقي هاشغل الفيلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ده فيلم عربي و لا اجنبي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : لأ ، أجنبي يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حلو اوي و بتاع مين بقي و بيحكي عن ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : لأ احنا لسه مانعرفش ، احنا جيبناه من واحد صاحبنا شافه و قال لنا انه حلو اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشتغل الفيلم و ظهر في اوله ست بتلعب في نفسها عالسرير و هي لابسة قميص نوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايه ده !! ده فيلم بورنو ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : مش عارف يا ماما ، بس البطلة شكلها جميلة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ازاي كده ؟؟ ماينفعش نتفرج عالكلام ده لا انا و لا انتم حتي !! عيب ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : يا ماما اصبري ، الفيلم لسه باديء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ما هو باين انه فيلم مش كويس ، انا هاقوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : لا يا ماما علشان خاطرنا خلينا نتفرج عليه سوا ، و السهرة تبقي جميلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : طيب لما نشوف اخرتها ، ادينا هانشوف الفيلم فيه ايه بس لو في قلة ادب هانقفله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفيلم مترجم عربي و بيحكي عن أم مطلقة عايشة مع أبنها و تعبانة و هايجة و بعد ما قعدت تلعب في نفسها قامت تدخل الحمام بس شافت ابنها عريان في اوضته علي سريره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ايه ده ! شكله بطل الفيلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : شكله ابن الست البطلة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : الست دي شكلها مامت الولد ده ! ايه ده ، الفيلم ده شكله خارج جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : هانشوف يا ماما دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بأشارة كانوا متفقين عليها رامي و تامر بدأوا يتدلعوا علي مامتهم و حاضضنها من الجناب كل واحد ، و مركزين في احداث الفيلم السخن صحيح بس مركزين اكتر في امهم السكسي اللي في وسطهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بدأت احداث الفيلم تسخن و الأم تمص زب ابنها و هو نايم لحد ما صحي و سخن عليها و باسها و بدأ يقلعها هدومها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايه الفيلم السافل ده ، دي قلة ادب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ماما ، هي ليه عملت كده لما شافت ابنها عريان علي سريره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بتوتر : ماعرفش ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : اكيد بتحب ابنها اوي اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ماما ، هو ممكن الابن يتجوز مامته ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايه الأسئلة و الكلام اللي عمالين تقولوه ده ، لا طبعا حرام و ماينفعش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بدأوا رامي و تامر يحسسوا علي جسم امهم و علي الروب بتاعها من فوق و تحت بس هي سرحت شوية في احداث الفيلم بعد ما البطل غرس زبه في كس امه و فضل ينيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : يا بخته بجد يا ماما ، اصل البطلة حلوة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : لا يا رامي بس ماما احلي بكتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت ساكته و مش عارفة تتكلم خصوصا انهم بدأوا يبسوها من رقبتها و جنب شفايفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : يا تري و هو حاسس بايه يا ماما دلوقتي و هو بيعمل كده مع مامته حبيبته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بتوتر ردت : مش عارفة يا تامر ، مش عارفة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : اكيد بيحب مامته زي ما احنا بنحبك اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : الفيلم احداثه سخنت اوي يا ماما ، دول بيمارسوا الجنس مع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : كفاية كده و اقفلوا الفيلم ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي بدون مقدمات فك روب مامته من غير استاذان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايه يا رامي اللي بتعمله ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : واو يا ماما ، ده تحت الروب في حكاية كبيرة !! ايه قميص النوم الجامد ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ماما !! قميص النوم ده حلو اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : طب يا حبايبي ميرسي ، بس شيلوا ايديكم من علي جسمي ! عيب كده ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر و رامي و لا كانهم سامعين حاجة و فضلوا يقفشوا في جسم امهم و هي بقي كلها عرق و متوترة و قلقانة و خايفة جدا جدا بس برضه متنحة فالفيلم و مركزة لحد ما رامي دخل ايديه تحت علي كس امه و فضل يلعب فيه بالراحة !! في اللحظة دي ميرفت شهقت و غمضت عيونها و كانت دايبة علي أخرها و تامر بايديه التانية عمال يلعب في حلمات بزاز امه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و راح تامر فجاة مامدد شفايفه علي بوق امه و فضل يبوس فيها و ميرفت نسيت نفسها و ماكنتش دريانة بروحها و هي مغمضة راحت مطلعة لسانها و فضلت تلحس لسان تامر !! ما هي مش مركزة و نسيت نفسها خالص كانها متخدرة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في نفس الوقت رامي هجم برضه علي شفايف امه بياكلها ، و هي عمالة تلحس في شفايف تامر شوية و رامي شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و رامي مستمر البعبصة في كس امه و تامر حط صباعه في طيز امه كمان من ورا ، كل واحد بيدعك في خرم !! خرم ورا و خرم ادام ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحد ما ميرفت فتحت عينيها و فاقت للحظة و قالت بمرقعة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأ لأاااااا ، عيب كده !! كده غلط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ماما خلينا نكمل علشان خاطري ، انا مش قادر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : و أنا كمان يا ماما ، تعبان اوي تعبببببان اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأ كفااااية كدددده ، علشان خاطري كفاية عييييب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و جريت جري علي اوضتها و قفلت علي نفسها بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : الليلة باظت ، امك هيجتنا و قامت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أنا كمان تعبت و هيجت أوي ، بس معلش اصبر لبكرة و هاقوللك هانعمل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : أحا ! احنا لسه هانستني لبكرة يا رامي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : مفيش حل تاني يا تامر ، لازم نهدي و نصبر لحد ما نشوف هانعمل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت في الوقت ده عالسرير عماله بتفرك في كسها و بتتخيل اولادها بينيكوها ، هااااااجت ايوة هاجت و بدأت تتخيل اولادها بيعملوا فيها اللي عملوه من تاني بس موطية صوتها برغم شهوتها العالية لحد ما جابتهم و عرقت اوووووي و اترعشت جدا و حضنت المخدة و قعدت تبوس فيها كانهم رامي و تامر بالظبط لحد ما راحت في النوم بقميص نوم الشبكة الجامد بتاعها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرجع لهيام تاني و لأبنها أحمد ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد دخل علي أمه المطبخ و هي بتطبخ و فضل يزغزغ فيها و هي دلوعة و منيوكة فشخ عمالة تضحك و بتتمايص لأنها فعلا بتغير لو حد زغزغها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ههههه ، احمد بس بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : لأ يا ماما هافضل ازغزغ فيكي كده كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طب اجري ورايا بقي و امسكني لو شاطر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : مش هاسيبك يا ماما و هاجري وراكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام فضلت ترغي و عمالة تضحك بشرمطة بقميص نوم بيج قصير مبين وراكها و كل حتة في جسمها و احمد بيجري زي الأسد اللي هايصطاد الغزالة بتاعته ، لحد ما دخلت هيام أوضتها و عمالة بشرمطة و مياعة عاوزه تقفل الباب و تزق احمد بس هو كان اقوي منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ههههه ، بس بقي خلاص مش قادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : انا بقي قادر ، هاهريكي زغزغة يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحد ما زق الباب و هي عمالة تضحك فشخ و راحت جارية عالسرير و نزلت عليه بضهرها و فاتحة رجليها عالأخر ،، احمد نط فوقيها و فضل يزغزغ فيها و استغل انها عمالة تضحك راح لازق شفايفه في شفايفها و فضل يبوسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام بوساخة و مرقعة عمالة تضحك و قالتله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : امممم ، كفاية يا احمد كل دي بوسة ، هههههه . مممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : شفايفك حلوة اوي يا ماما ، اوووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : و أنت كمان شفايفك تجنن اممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد نزل ايده و فضل يزغزها في كسها و هنا هيام تنحت و برقت لأحمد و بصت في عينيه اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : امممممم ، لا يا احمد بلاش هنا كفاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : خلينا نلعب و نهزر يا ماما علشان خاطري انا مبسوط اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أه ، أااااااه بلاش هنا في الحتة دي ، تعبتني يا أحمد ، كفاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : اصل جسمك حلو اوي يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام فتحت بوقها عالاخر خلاص هاتججججيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجأة احمد شال ايده قبل ما تجيبهم ، غمضت و شهقت اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام بكل علوقية : احمد كفاية حبيبي علشان تعبت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمد : حاضر يا ماما ، هانزل اقابل اصحابي بس هنام جنبك النهاردة زي امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ماشي يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و خرج احمد و كعادة الأبناء كلهم بيبصوا علي امهاتهم الشراميط من خرم الباب و شاف هيام و هي ممحونة اووووي و عمال تفكرك في كسها اووووي و في طيزززها كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حطت صباع في كسها و صباع تاني في طيزها لحد ما جابتهم بس بصوت واطي علشان احمد مايسمعش ، و احمد برضه جاب لبن كتير و هو ورا خرم الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء القادم فيه كل الشهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت هاتتناك من اولادها رامي و تامر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيام هاتتناك من ابنها احمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استنوا الحلاوة في الأجزاء الجاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الحادي عشر :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اليوم ده عدي علي بيت ميرفت و بيت هيام بصعوبة , الليل كان بطيء أوي و مليان أحلام في كل أوضة حلم شكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد نام جنب هيام بس راح في النوم لأنه رجع لقي أمه رايحة في النوم و هو كمان كان مهدود من هزاره معاها – بس بيتحلم و هو نايم بيحلم حلم مفيش كلام بيوصف متعته من كتر جمال النيك بينه و بين أمه في الحلم – و هيام كمان بتحلم أن إبنها مش هايرحمها و هايفشخها و مش هايعتقها أبدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أما في بيت ميرفت فكانت برضه نايمة و غرقانة في كابوس بالنسبة لها بس الحقيقة إنه أحلي حلم – حلمت أنها صحيت لقت نفسها عريانة ملط في جنينة علي الأرض و شايفة ولادها الإتنين رامي و تامر عمالين بيجروا وراها و هما ملط علشان يمسكوها و ينيكوها و ه عمالة تجري منهم بأقصي سرعة و هي حافية علي الأرض بس هما عمالين برضه يجروا وراها و هي بتنهج و تعبت من كتر الجري و خايفة حد غيرهم كمان يشوفها و هي ملط , الحلم كله فضلت تجري فيه و عمالة تتأوة عالسرير من الخوف و هي بتحلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أما في الأوضة التانية رامي كان نايم علي سريره و عمال يدعك في زبره و يقول " مش قادر بقي يا ماما .. هانيكك أنا و تامر يعني هانيكك و مش هانسيبك .. إنتي بتاعتنا و بس – مع إنه كان ناوي مايضربش عشرة تاني بس كان مولع و مش قادر لدرجة إنه جابهم مرتين ورا بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أما تامر ففضل ممدد علي الكنبة في الصالة اللي كانت عليها أمه جنبه و جنب اخوه من شوية مش كتير و عمال بيتخيل المنظر اللي كان غرقان فيه مع أمه و بيتخيل إنه راكبها و هي عمالة تتنطط علي زبره الكبير و شغل الفيلم التاني بتاع الواد و أمه علشان يعيش الأجواء و جابهم هو كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدي الليل بساعاته و دقايقه و لحظاته و ثوانيه . و صحيت ميرفت الساعة 10 الصبح و فتحت باب أوضة أولادها بشويش إتأكدت أن رامي نايم بس كان ملط و زبره عريان و ماصدقتش نفسها لما شمت ريحة الأوضة لأن كان كلها مني ريحته فايحة أووووي و دخلت و وقفت جنبه علي السرير – منظر زبر رامي إبنها جننها و فضلت تلحس شفايفها بلسانها لأن كان نفسها تنزل تمصه و في دماغها إنها كده هاتعمل نفس اللي عملته الممثلة في الفيلم .. فضلت متنحة في زبر رامي بس في اللحظة دي هو كان نايم خالص و ماحسش .. فضلت تبص علي زبره شوية بعد ما عرقت و وشها أحمر و طلعت برة الأوضة بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و طلعت علشان تكلم هيام من التليفون اللي في الصالة – لقت نفس المنظر مع إبنها تامر – ممدد عالكنبة و برضه زبره كبير و عرقان – عادت نفس النظرات اللي عملتها لما شافت زبر رامي – كان فاضل تكه و تمسك زبر تامر بس فاقت بسرعة و قالت في نفسها :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>" موبايلي مافيهوش رصيد – و لو اتكلمت من التليفون هنا مش هاعرف امسك اعصابي و تامر ممكن يصحي أو يسمع كلامي مع هيام لما احكيلها عنهم أو رامي يكون بيتسنط عليا – أنا هانزل أروح لها البيت أحسن "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبست ميرفت بسرعة و نزلت علشان تروح لهيام البيت و إتمشت لأن بيت هيام مايعتبرش بعيد أوي عنها – بعد بيتها بكام شارع كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و طلعت العمارة و دخلت الأسانسير و و صلت الشقة و ضربت الجرس و هيام فتحت لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ميرفت – أخيرا إفتكرتيني , إنتي فين يا بنتي كل ده ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : إزيك يا حبيبتي معلش بجد غصب عني هاحكيلك دلوقتي كل حاجة لما نقعد و نتكلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طب تعالي تعالي . مالك ! وشك مخطوف و شكلك في حاجة مزعلاكي ! ايه اللي حصل ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنا حاولت أكلمك كتير من كام يوم لما كنت عند بابا بس إنتي ماردتيش عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : حصل حاجة جديدة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بابا نام معايا يا هيام و قطعني من كتر النيك و جنني و قدر يوقعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يا إبن اللذينا ؟؟ إنتي بتتكلمي بجد و لابتهزري ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : هو الحاجات دي فيها هزار برضه !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : و أيه كمان ؟ حصل أيه تاني ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : عرف كل حاجة .. سمعني لما كنا بنتكلم في التليفون و عرف حكايتك مع أحمد و عرف أن أحفاده رامي و تامر هيجانين عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يا نهار أسود !! ده أبوكي كده ممكن يفضحني و يحكي لأي حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأ طبعا متخافيش – و بعدين هو ماشافكيش غير كام مرة زمان و لا يمكن يقدر يقول حاجة لأنه عارف إني ساعتها مش هامتعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ههههه , يعني متعتيه يا لبؤة – ناكك فين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : عمل كل حاجة يا هيام .. ناكني ورا و أدام و جابهم جوايا و بهدلني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ده عمو علي كده طلع لسه بخيره .. ههههههه و لسه جامد .. بس إزاي سابك كده تنزلي مالبيت ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : هو أصلا مسافر البلد علشان بيخلص بيعة الأرض هناك و أنا رجعت بيتي تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طب و رامي و تامر .. إوعي يكونوا عرفوا حاجة ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأ طبعا . إنتي مجنونة !! عاوزاني اقول لهم جدكم ناكني .. في حد هايفضح نفسه – المشكلة إني بعاني دلوقتي مع رامي و تامر و نفس اللي كانوا بيعملوه و حكيتهولك قبل ما أروح لبابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : شكلهم ناكوكي هما كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأ ماحصلش .. لا يمكن يحصل .. بس إمبارح كانت ليلة غريبة أوي بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ايه اللي حصل ؟ إحكي لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : شغلوا فيلم بالليل و طلبوا إني اسهر معاهم أتاريه فيلم محارم عن ولد و أمه و أول ما بدأوا ينيكوا بعض فالفيلم بدأوا يحسسوا علي جسمي و سخنوا و فضلوا يبوسوني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يالهوي .. ده إنتي عيالك طول الوقت هايجينين عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايوة ده حقيقي .. بس أنا قمت جري و قفلت علي نفسي الباب من جوا و بالمفتاح كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أنا شايفة إنك لازم تفكيها و تمتعيهم و تمتعي جسمك .. أصلا أنا شايفة إن جسمك دلوقتي بيبرق بعد ما مارستي الجنس مع أبوكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأ يا هيام طبعا !! ماينفعش أبدا .. دول ولادي .. ده حرام !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : و اللي أبوكي عمله معاكي حلال !! إنتي بتضحكي عليا و لا بتضحكي علي نفسك ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يووووه بقي أنا ماقلتش كده بس ده مش معناها إني أتمادي في الغلط و الحرام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : زي ما قلتلك متعي نفسك و فكيها بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأ يا هيام مش عاوزة .. أنا كل اللي شاغلني دلوقتي أنهم مش يوقعوني أو يمسكوني في أي وقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : خلاص يبقي اعملي زي اللي عملتيه من ساعة ما رجعتي .. لو دخلتي الحمام او أوضتك أقفلي بالمفتاح من جوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : هاعمل كده فعلا .. ياريت يهدوا بقي و يرحموني – ممكن اقوم الحمام أغسل وشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : خشي يا ميرفت ده بيتك ياحبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت ميرفت و بتفتح باب الحمام كان موارب – لقت أحمد إبن هيام جوا بياخد شاور .. إرتبكت و إتخضت و برضه من شرمطتها اللي مخبياها فضلت تبص علي زبر أحمد الكبير و هو عمال بيلعب فيه تحت الدش و إتنهدت تنهيدة كلها تعب و قفلت الباب بشويش بسرعة و حطت ايديها علي راسها لمدة دقيقة علشان حاسة بدوخة من كتر السخونية اللي بتحس بيها كل شوية – و بعد دقيقة أحمد فتح الباب علشان يخرج من الشاور بس ماكنش لابس حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : أيه ده !! طنط ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : إزيك يا أحمد يا حبيبي – أنا أسفة معلش أنا كنت داخلة اغسل وشي بس مامتك قالتلي ان الحمام فاضي ( ميرفت بتكلم احمد بس عينيها عمالة تروح و تيجي علي وش أحمد و علي زبره اللي عمال ينفش و يكبر لما شاف ميرفت – لأن أحمد سخن لما شاف البادي اللي لابساه ميرفت كان مجسم علي بزازها أوي رغم إنه مش لبس بيت و هو كمان عينيه عمالة تروح و تيجي علي صديقة و صاحبة أمه )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : و لا يهمك يا طنط إتفضلي – بس ثواني اجيب الفوطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ميرسي يا أحمد خد راحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و خد أحمد الفوطة بس و هو طالع حك بزبره في جسم ميرفت .. هو خارج من الحمام و هي داخلة الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اترعشت و حطت عينيها في الأرض و طلع من الحمام و بص لها بصة كلها شهوة من غير أي كلام و هي كمان تنحت له و ماقالتش و لا كلمة و لا نطقت حتي بحرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت في الحمام ( يادي النيلة – هو أنا مكتوب عليا ماعرفش أمارس الجنس و أشوف كل الأزبار دي أدامي و دمي يتحرق عالفاضي – الواد أحمد ده زبره كبير أوي )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و خرجت ميرفت من الحمام و قالت لهيام أنا هامشي دلوقتي و هابقي اكلمك و اجيلك تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : تنوري يا حبيبتي في أي وقت و مش عاوزة اشوفك زعلانة كدة و متوترة .. خدي الأمور عادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : هحاول يا هيام .. هشوف – مع السلامة يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في نفس الوقت رامي و تامر كانوا صحيوا و مالقوش أمهم في البيت بس بيفكروا هايعمل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : بص يا تامر انا هاقوللك نعمل ايه و تسمع كلامي بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : قول يا رامي – طبعا هانفذ كلامك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ده مفتاح أوضة ماما و ده مفتاح الحمام .. هاتنزل تعمل نسخة من كل مفتاح و ترجع بسرعة لأن أمك فاكرة أنها ممكن تهرب مننا و كل شوية بتقفل علي نفسها من جوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : عندك حق – فكرة هايلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : جهز نفسك النهاردة بالليل – النهاردة هانفشخ أمك نيك .. هاننيك امنا . فاهم ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ياريت يا رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أنا هاستناها لما تيجي و هاحاول اشغلها علشان لو دخلت الأوضة و مالقيتش المفتاح هاتشك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : متخافش . المحل تحت البيت و الراجل بيخلصهم بسرعة . ثواني و هارجعلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : كده تمام يالا بسرعة قبل ما ماما تيجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : اوك يا رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوية و تامر رجع البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : المفاتيح أهي يا رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : هو ده الكلام يا تامر .. كده مية مية – ركز بقي كويس معايا لأن النهاردة هو يومنا اللي مستنينه بقالنا كتير – أحنا هانتسنط عل أمك لغاية ما تنام النهاردة بالليل و اول ما نحس إنها راحت في النوم هاندخل عليها .. و طبعا هي هاتكون قافلة علي نفسها بالمفتاح بس احنا هانفتح اوضتها بالمفاتيح اللي معانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : زي الفل .. و كل اللي بتقوله متخطط له صح – بس إفرض صرخت أو زعقت أو عملت أي حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : تعمل اللي تعمله .. هانكتفها و هاننيكها يعني هاننيكها .. مش هانرحمها مهما حصل و هي هاتهيج لما نسخنها – أنا متأكد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : عندك حق .. هاننيكيها يعني هاننيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : لما تيجي من برا اشغل نفسك فأي حاجة و لا أقوللك هانقول لها أننا هانقضي اليوم مع صحابنا النهاردة و ممكن نسهر برا و نتأخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : و بكده مش هاتشك في أي حاجة و نتكلم معاها عادي لحد ما ننزل و نرجع في الوقت المناسب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : برافو عليك .. كده أنت فاهمتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : تمام يا رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت ميرفت البيت و دخلت و فتحت بالمفتاح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ازيك يا رامي .. ازيك يا تامر .. وحشتوني يا حبايبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : و إنتي كمان يا ماما وحشتينا أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : صحيتوا من بدري و لا إمتي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : صحينا من ساعتين كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : معلش يا حبايبي أنا كنت تعبانة إمبارح و مجهدة علشان كده دخلت أنام إمبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ولا يهمك يا ماما . أحنا كل اللي يهمنا راحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بس علشان خاطري إنسوا اللي حصل إمبارح و ماتتفرجوش عالفيلم ده تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : حاضر يا ماما.. اللي تؤمري بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : هادخل بقي أجهز لكم الغدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : لأ أحنا نازلين هانقضي اليوم مع صحابنا بالليل و ماتقلقيش علينا علشان ممكن نرجع متأخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أوك يا حبايبي إنبسطوا . و لو عاوزين فلوس خدوا فلوس من الدرج اللي في الصالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : شكرا يا أحلي ماما في الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلوا رامي و تامر و قعدوا في كافية في شارع جنب بيتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : أحنا هانفضل قاعدين كده لغاية بالليل يا رامي .. أنا مش قادر أصبر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : بلاش جنان يا تامر لازم نصبر علشان نتمكن من تنفيذ خطتنا بالليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : هحاول أصبر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : جدع يا تامر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في بيت هيام بقي .. أحمد ماكنش سرحان في أمه دلوقتي – دخل علي الفيس بوك و فتح قائمة الأصدقاء علشان يدور علي ميرفت اللي سخنته و دخل عمل له طلب إضافة بس ماكنش حاطط صورة له لكن قعد يقلب في صفحتها و في صورها بالرغم من إن صورها كل عادية بس بتلبس دايما لبس سكس و مغري و فضل يتخيل فيها و إنه هاينيكها في يوم من الأيام زي ما هاينيك هيام أمه ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس قرر بينه و بين نفسه إنه مش هايقول لمامته علي الموقف اللي حصل بينه و بين ميرفت في الحمام إلا لو هي عرفت و سألته – في عز ما كان أحمد بيفكر في ميرفت . هيام كانت في محل لانجريهات و بتشوف موديلات جديدة و بتشتري بيبي دول جديد و بانتيات و براهات لها جديدة لأنها بتحب دايما تكون مغرية سواء مارست الجنس أو حتي مامرستش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و شوية ورجعت هيام البيت و أحمد قال بينه و بين نفسه " خليني مع ماما دلوقتي .. لازم أجرجها و أنيكها و لو نكتها هاقنعها إنها توصلني لميرفت بس ياريت توافق بقي "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل وقت الغروب و أحمد دخل بيخبط علي باب مامته و هي كانت بتقيس البيبي دول الجديد اللي لونه ابيض و شفاف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : تعالي يا أحمد يا حبيبي . خش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : وحشتيني يا ماما . نزلتي رحتي فين ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : كنت بجيب لبس بيت و حاجات ليا – ايه رايك في الطقم ده ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : حلو أوي أووووي يا ماما , أنا دايما بحس إنك بنوتة صغيرة و أوقات كتير بحس إنك ست كلك أنوثة طاغية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يا شقي , حد يقول لمامته الكلام ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : تعالي بقي نكمل فرجة علي ألبوم الصور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ههههه . يخرب بيت الألبوم اللي مجننك ده – بس حاضر تعالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ماما . هو ليه عادل و سمير زمايلك اللي حكيتي لي عنهم دول واقفين جنبك و ماسكينك في اغلب الصور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : مامتك كانت مجننة كل الشباب أيام الدراسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : من غير ما تقولي يا ماما – واضح طبعا .. بس انا نفسي في سؤال و نتفق علي حاجة بس ماتزعليش مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أنا عمري ما أزعل منك يا حبيبي . قول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : أنا عاوز نتكلم كأصحاب و ماتتكسفيش مني .. أنا ماليش صحبات بنات و نفسي اكملك كانك صاحبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : قصدك أيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : أنا حاسس إن في أسرار كتير جوا الصور دي يا ماما اللي في الألبوم . عيونك بتقول كده ماتنكريش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أمممم .. طب و انت عرفت إزاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : أنا بحس بيكي يا ماما و بفهمك . ارجوكي تحكي لي كل حاجة حصلت زمان و بجد عمري ما هاقول لحد و اعتبري الأسرار دي بيننا و بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أخاف أحكيلك .. أقل في نظرك و تزعل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : لأ خالص هازعل ليه .. و بعدين زي ما قلتيلي انتي كنتي لسه صغيرة و الكلام ده زمان بس احكي لي بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طب عاوز تعرف ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : بجد و بصراحة يا ماما إنتي مارستي الجنس مع حد قبل ما تتجوزي بابا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أه يا قليل الأدب ههههه . عادي يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : عادي أيه بس .. إحكي لي التفاصيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : بص أنا هاحكيلك كل حاجة بس لو في يوم من الأيام حكيت لحد مش هاحكيلك أي حاجة تاني ابدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : موافق و ثقي فيا متخافيش و هاتشوفي بس قولي لي ايه حكاية عادل وسمير دول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : دول حكايتهم حكاية .. هاحكيلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما رحنا إسكندرية و كنا في الباص في الطريق كان مليان خالص و الدنيا كانت زحمة فقعدت علي الكنبة ورا و كانوا هما قاعدين عليها فأضطريت اقعد جنبهم لحد ما وصلنا بس طبعا طول الطريق كانوا مبحلقين و متنحين في وشي و في جسمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يا بختهم – ما هو لازم طبعا يفضلوا مركزين معاكي , و بعدين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ههههه .. انت وسخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم وصلنا و حطينا شنطنا في الشالية أنا و باقي البنات بس أنا قلت لهم يسبقوني علي البحر و أنا هاحصلهم و المايوة بتاعي زي ما انت شايف كده كان بكيني و سكسي اوي و انا كنت متعمدة اجيبه كده علشان اغيظ كل البنات لأني عارفه إنهم بيغيروا مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس الحمام بتاع الشالية بتاعنا كانت المية فيه قاطعة , و أنا حبيت أخد دش قبل ما انزل المية علشان متعودة علي كده . نزلت رحت الحمام و انا عريانة و المايوة في ايدي لأني قلت كلهم سبقوني علي الشط فأكيد ماحدش هايشوفني كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : و بعدين يا روح قلبي – كملي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : دخلت و كنت بظبط نفسي جوا الحمام قبل ما البس المايوة بس سمعت صوت رجالة برة و حد فتح عليا الباب لقيت عادل و سمير في وشي بس و أنا كنت عريانة و حاولت أداري صدري و منطقتي اللي تحت بإيديا بس اعتذروا و قالوا لي انهم اتخلبطوا و كانوا فاكرينه حمام الرجالة و طبعا فضلوا مبحلقين شوية لحد ما قلتلهم عن اذنكم علشان عايزة البس المايوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصراحة عرقت و اتكسفت اوي بس قلت البس و اروح علي الشط بسرعة .. نزلت المية و فضلت انا و البنات كلنا بنلعب و الولاد كمان كانوا معانا و قعدنا نطرطش علي بعض مية و نعمل مسابقات في الغطس و مين نفسه اسرع . و عادل و سمير لازقين فيا و عمالين يهزروا و يشيلوني و انا عمالة أضحك من جنانهم لأننا بنهزر عادي يعني .. لحد ما فضلوا يهزرو ا و يجروا ورايا لحد ما بعدنا احنا التلاتة عن البنات و المجموعة بتاعة الرحلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا ماكنتش حاسة عمالة بضحك و عاوز افلفص منهم و اجري بس هما عمالين يجروا ورايا بهستريا و طريقة جنونية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرخمت عليهم و جيبت تراب من وسط المية و أنا واقفة و رشتها عليهم و طلعت اجري برا الشط بسرعة و قلت لهم يلا يا غلسين .. علشان لو فكرتوا تضايقوني تاني هاعمل فيكم كده تاني ههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : أيه يا ماما الشقاوة دي كلها .. كملي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : جريوا ورايا و عادل مسكني من رجليا و وقعني علي الرمل عالأرض و سمير مسكني من ايديا الناحية التانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا عمالة اضحك قلت لهم خلاص خلاص اهدوا حرمت خلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلوا يقفشوا في جسمي و يضحكوا و عادل راح شايلني و قعد يضربني علي مؤخرتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : قصدك طيزك يا ماما . صح ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أيوة يا مجرم سيبني أكمل بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ما هي كبيرة و مغرية فشخ بصراحة لازم تتضرب علشان مهيجة الكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ههههه , ماشي يا شقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و قعد يجري بيا علي الشط زي المجنون .. الشط كان تقريبا فاضي لأننا كنا بعدنا عن جروب الرحلة خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و راح منزلني علي ضهري تحت شمسية علي الشط و نام فجأة فوقي و نزل فيا بوس علي طول من غير ما يديني فرصة انطق خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت ازقه و حسيت إنه بدأ جسمه يسخن من تحت .. مش عارفة اقولهالك ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : قوليها عادي يا ماما .. ماتتكسفيش . قصدك زبره كان سخن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أوي يا أحمد . زبره كان كبير و سخن أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فضل يحكه من فوق المايوة و سمير عمال يبوس حلماتي من فوق المايوة و انا عمالة اقول لهم ارجوكم بلاش كده .. احنا اصحاب و بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلوا يقولوا أنا مش قادرين و علي أخرنا .. سمير طلع زبره و حطه في بوقي كان كبير اوي و دخله لحد زوري بس انا كنت قرفانة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ليه يا ماما . زبره ماكنش حلو ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : بالعكس ده كان حلو أوي يا أحمد . بس انا عمري ما جربت و ماكنش في ايامنا ثقافة جنسية و لاحتي كنت عمري اتفرجت علي افلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس لقيتهم بدأوا يعملوا حاجات مش فاهماها و لقيت جسمي سايب و سخن معاهم . قلت لهم أنا لسه بنت أرجوكم مش هاينفع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالوا لي متخافيش هانسيبك بنت زي ما انتي .. كانت اول مرة اجرب طعم الجنس في حياتي .. نزل عادل علي كسي و فضل يلحس فيه و انا مش مصدقة الشعور اللي اول مره احسه لحد ما اقعد يدعك في زبره جامد اوي و جاب المني بتاعة علي بطني .. أنا برقت و ماكنتش فاهمه ايه ده بس المني بتاعه كان سخن و غزير جدا و سمير بعدها دخل صباعه في خرم طيزي من ورا و برضه فضل يلعب فيا .. لحد ما جابهم هو كمان علي وشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا كنت قرفانة جدا لأن المني بتاعهم كان ملزق ماكنتش فاهمه إنه حلو لأني كنت صغيرة زمان بس طلبت منهم إن ده يفضل سر بيني و بينهم و مايحكوش لحد و قمت و رجعت الشالية خدت شاور و كنت مبسوطة و خايفة في نفس الوقت بس اللي كان مطمني إني زي ما أنا ماتفتحتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يعني ماعملوش معاكي سكس كامل ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : لا طبعا . ابوك متجوزني و أنا بنت زي ما أنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ماما .. إنتي شقية أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أنت أشقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : لأ إنتي اشقي مني بكتير و انا هاكشف لك ورقي كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يعني أيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يعني انا سمعتك و انتي بتكلمي ميرفت صاحبتك يوم ما قررتي تهيجيني في اول يوم نمت جنبك فيه و عارف انك نفسك في زبي من زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أحمد مش عارفة اقوللك ايه . حقك عليا يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ماتتأسفيش يا ماما .. أنا كمان عايزك زي ما إنتي عاوزاني بالظبط و يمكن أكتر كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أحمد . أنت بتقول ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : بقول إني هانيكك دلوقتي و حالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طب استني بس اهدي علشان خاطري .. استني نتكلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : هو عادل و سمير أحسن مني و لا أيه.. دول حتي سابوكي فايرة .. انا بقي هاقطعك نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يخرب بيت كلامك .. هيجتني و تعتبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : إنتي اللي تبعتيني يا ميمي أووووي .. هاتي بزازك دي .. عاوز اررررضع زي زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ااااه .. انت مش اتفطمت من زمان لسه ماشبعتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : عمري ما اشبع من بزازك دي و لا ابطل رضاعة فيهم ابدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ااااااااااااااااه يا أحمد أاااااااااااه .. مصهم يا حبيبي مصهم زي ما كنت بتعمل و أنت صغير – كنت دايما بتقعد تعيط أدام الناس و انت صغير علشان ترضع من بزازي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : طبعا – و هو في أحلي من بزاز أمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طب و كسي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : هالحسهولك دلوقتي يا كس أمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : لا إستني .. أنا مش عاملة سويت كسي منبت هيضايقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : هو حلو كده أوي و لو عليه إتنين كيلو شعر برضه هالحسه و انيك امه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أوووووووف .. أاااااااااااي يا أحمد لسانك حلوووو أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : امال زبي هاتقولي عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : زبك مجنني حتي وهو تحت البوكسر .. طلعه بقي يا أخي وريهولي عالطبيعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : و أدي البوكسر .. شايفة كبير اد ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يخرب بيت جمال زبرك .. كبرت يا أحمودي .. أحلي و أكبر من زبر أبوك يخرب بيتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : أمال إنتي فاكرة أيه يا ماما .. هاحطه بين بزازك دول حالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أنت بتحب بزازي اوي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : عمري ما شفت بزاز زي بزازك و لا شفت زي حلماتك .. بعشقهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يلا يا أحمد هاتهم يا حبيبي . خللي بزازي تشرب لبنك زي ما أنت بتشرب لبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : لبني كله ليكي يا ماما .. أنا هاتجوزك و افشخك نيك ااااااااااااه .. خدي يا ماما لبني اهوووو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : هاتهم فوق حلماتي يا أحمد .. اممممم بص وقفتهم ازاي و سخنوا .. ااااااااااااااي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : دي أحلي مرة جيبتهم فيها .. ياما جيبتهم عليكي و انتي شاغلة افكاري و في بالي و في خيالي بس من النهاردة كله هايبقي طبيعي و واقع حقيقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : انا كمان يا احمد ياما جيبتهم و سرحت فيك و اتخيلت انك بتنيكني كتير و كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : شفتك يا ماما يا وسخة من خرم الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : اممممم .. أنت طلعت شيطان مالكش حل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : مصي باقي اللبن من فوق زبري . مين أحلي انا و لا زمايلك بتوع الجامعة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أنت احلي من أي حد .. حتي من ابوك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يعني أنا أحلي من بابا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ابوك راحت عليه من زمان و كويس إننا عايشين لوحدنا علشان نمتع نفسنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ماما أنا لسه مولع .. و لسانك هيج زبري اكتر .. هادخله في كسك دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أحمد أهدي شوية يا حبيبي . ما انا جنبك اهو كمل بعدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : لا يا ماما هانيكك .. هانيكك .. خدي زبري هانيكك بكل قوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أاه أاااااااااااااه بالراحة بالررررررررررررررراحة بلاش عنف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : لا هانيكك بكل قوتي يا ماما و هاتستحملي و تاخديه يعني هاتاخديه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أاااااااااااااه يا أحمد .. زبرك حديد .. حدددددديددددد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : و إنتي كسك ملبن يا ماما .. زبري مش عاوز يخرجه منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طب بالررررراحة . فشخت الملببببن .. ممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : تحبي أجيبهم فين يا ماما .. قولي أنا خدامك و بتاعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : هاتهم علي بوقي يا احمد .. ريحة منيك حلوة أوي يا احمد .. طعمه حلو اوووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : مش قادر اخد نفسي يا ماما .. تعبتيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : زي ما أنت و تعالي في حضني يلا ننام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يالا يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما هيام و أبنها ناكوا بعض و الليل دخل عليهم و راحوا في النوم كانت الساعة حوالي 1 بالليل ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي و تامر خلاص جه دورهم فضلوا يشربوا حاجات كتير و إستعدوا علشان يروحوا البيت ينيكوا ميرفت أمهم و في نفس الوقت ميرفت كانت رايحة في النوم و قافلة علي نفسها بالمفتاح بنفس القميص النوم الشبكة اللي لابساه علشان بيخليها سكسي أكتر ما هي سكسي كمان و دخلوا رامي و تامر البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : جاهز يا تامر .. هاندخل علي امك دلوقتي , اقلع هدومك كلها ماعدا البوكسر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : حاضر يارامي . انا جاهز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : زي ما قلتلك كنت عارف ان أمك هاتقفل علي نفسها بالمفتاح – بس علي مين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : عندك حق يا معلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : هات المفتاح علشان نفتح باب الأوضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : المفتاح اهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أحا !! أمك نايمة علي بطنها بنفس الطقم بتاع إمبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : يالهوي عالمنظر .. ماما كسها كله بره قميص النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : لبؤة من يومها .. و حاطة برفان قبل ما تنام و الأوضة ريحتها حلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : طب احنا هانعمل ايه دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : خد المفتاح و اقفل باب الأوضة تكتين و خبيه فأي حتة و خد المفتاح الأصلي من شنطة ماما و خبيه برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ليه نخبي المفاتيح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : علشان يا زكي لو حبت تجري زي امبارح او تهرب ماتعرفش تفتح الباب .. و للحظ الحلوة أن الشباك هنا مش بيفتح يعني مش هاتقدرتهرب مننا النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : فل الفل .. طب نعمل ايه دلوقتي يا رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : اعمل كل اللي نفسك فيه .. إشتغل و دوس براحتك يا برنس .. احنا الليلة عرسان و امك عروستنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : طب يالا بينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( و نزل علي تامر علي رجلين أمه و فضل يحسس عليها بالهدواة و يبوس كعب رجلها و ضوافرها و طلع بلسانه حته حته من اول رجلها لتحت لفوق و عمال يبوس في لحمها كله .. و تامر عمال يملس خده علي خدها و بيشم نفسها و هي نايمة و بيشفطه و بيديها نفسه و تنهيداته و يحطهم في بوقها .. رامي فضل يلحس في رجليها لحد ما وصل لكسها قعد يشم في ريحته و يبوسه عالهادي و بدأ يلحسه بس بالرررراحة أووووي علشان ماتصحاش .. و تامر بدأ يحط إيديه علي بزاز امه و يلعب فيهم .. ميرفت كانت نايمة من كتر الإجهاد و مش حاسة بنفسها خاصة إنها أول إمبارح كانت مع ابوها بينيكها و إمبارح كانت مع ولادها و هما بيشوفوا الفيلم .. و لأنها نزلت عملت مشاوير و راحت لهيام و رجعت وضبت البيت نامت مجهدة و مش حاسة باي حاجة .. هي بتحلم دلوقتي تاني برامي و بتامر بس ماتعرفش ان الحلم ده بيحصل حاجة شبهه في الحقيقة .. بتحلم دلوقتي أنها برضو بتجري منهم في الصالة بس وقعوها علي الأرض و عمالة تهمهم بصوتها و تقول كلام مش مفهوم .. بس رامي و تامر مندمجين و قالوا مصلحة أنها لسه ماصحيتش و مكملين لحد ما رامي هاج مرة واحدة و دخل صباعه في كس أمه ميرفت بكل قوة .. ساعتها ميرفت صحيت .. مش مستوعبة لسه ايه اللي بيحصل !! أيه ده !! حلم و لا علم !! )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : رامي .. بتعمل ايه !! ايه ده ؟؟ تامر ؟؟ بتعمل ايه !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : هانعمل معاكي أحلي واجب يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : و هاندلعك يا ست الكل أحلي دلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أيه اللي بتعملوه ده !! أنتم إتجننتوا ؟؟ أنا أمكم يا متخلفين .. قوموا و اوعوا بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : مش هانقوم مهما حصل و لو فيها موتنا النهاردة .. هانيكك يعني هانيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : إزاي عملتوا كده ؟؟ إزاي دخلتوا الأوضة أصلا !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : و هو إنتي فاكرة لما تقفلي علي نفسك بالمفتاح مش هانعرف ندخلك .. ولادك اذكي منك يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأاااااااااااااءه مش هاينفع نعمل كده .. مش هينننننفع .. ده زني محارم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أحلي محارم يا ست هانم .. هو إنتي تهيجينا و تلبسي الضيق و الشفاف و تعذبينا و فاكرة هانسكت لك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : سيبي نفسك يا ماما خاااااالص .. إنتي ماتناكتيش من بعد ما بابا مات و أحنا هانتولي المهمة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنتم مجانيييين .. مجااااااااااااااااانين .. رامي أنت بتعمل ايه تحت في جسمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : إسمه كسك يا ماما .. كسك الشرقان اللي من لبننا هايكون مليان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااااااااااااااه .. اللي بتعملوه ده غلط .. ده أكبر غلطططط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : اللي بنعمله ده اكبر صح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : مش قادر اصدق إني بلحس الكس اللي خرجت منه .. لو اعرف كده ماكنتش خرجت منه ابدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا راممممي لأ علشششان خاطري .. و انت يا تامر سيب صدري هايتقطع بسنانك دي .. ااااااااااااااااااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : هاكمل رضاعة و ارجع بيبي يا ماما زي ما كنت برضع منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : سيبوني سيبببوني .. عاوز اخرج من الأوضة حالا أوعوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : إنسسسسي .. هاتتناكي من أولادك يعني هاتتناكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ابوس ايديكم بلاش بلاااااااااش علششششان خاططططري لو بتحبوا مامتكم بلاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : احنا علشان بنحبك لازم نكيفك و ندلعك و نيكك و نفشخك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : إنتي أصلا هيجتي يا ماما .. وشك كله هيجاااااان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حد يلحقنيييي .. الحقوني .. فاضل تكه و خلاص ينيكوني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ماحدش هايسمعك يا ماما و لو صرختي للصبح .. خدي ارضعي زبري في بوقك يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اممممممم .. بالراحة يا غبي .. زبرك كبير هاتخليني أرجع يا متخلف .. ماتدخلوش لحد زوري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ماتشتميش يا بنت الوسخة .. عموما هاتخدي عقابك حالا دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااااااااى .. كفايه يا رامي كفايه لحس في كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أه يا وسخة يا شرموطة .. في ام محترمة تقول لأبنها كفاية لحس في كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اعمل ايه ما انتم مكتفيني و مش قادرة اتحرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : مصي زبري كله يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : طيب حاضر حاضر بس اهدوا خلاص .. مممممم كده حلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : اجمد كمان .. اجمدددد مصيه و بوسيه و الحسيه و عضيه و تفي عليه و خديه كله في بوقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حاضر يا تامر بس بالراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : مصي زبري بالبيضتين يا ماما .. حطي الخصييتين في بوقك ارجووووكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : يخرب بيت جمال خرم طيزك يا ماما .. كسك و طيزك احلي من بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اااااااااااااه يا رامي .. بالراحة علي مامتك حبيبتك علشان خاطري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : يخرب بيت خرمك يا ماما .. أكيد بابا ناكك فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايوة بس مش كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : كام مره إتدقيتي في طيزك يا ماما !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : مرتين تلاتة كده ...... اه .. لسانك حلو أوي يارامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أمال لما تشوفي زبري هاتعملي ايه !! هاتقعي من طولك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : عارفة من زمان انكم هايجين عليا .. حاولت اهرب منكم كتير بس الظاهر مفيش فايدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : الظاهر إننا هانقطعك نيك يا ماما كل يوم .. هاتفضلي عريانة ادامنا و نفضل عريانين ادامك .. هانفشخك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ماما خلاص مش قادر .. انا هادخل زبري في طيزك و تامر هايدخله في كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لألأأأأأأأأأأأأأ .. مش هقدر .. عمري ما جربت زبررين مع بعض .. و بعدين أنتم زباركم كبيرة مووووت و مش هاقدر استحمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : عيب عليكي ياماما .. ده إنتي بطل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : تعالي اركبي فوق زوبر ابنك يالا .. هنام علي ضهري و تيجي فوقيا .. هاقعطلك قميص النوم ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لييييه كده يا رامي .. ليه انا بحب القميص ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : عايز اشوفك ملط ادامي من غيرر اي هدوم يا شرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : عيب كده .. ماتقولش الألفاظ دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : لأ شرموطة و أكبر شرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااااااااااااااااااااااااااه .. راممممي .. لأ لأأأأأأأأأأ .. دخله في طيزي بالراحة .. أنت كده هاتوجعني اووووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ما هو لازم يوجع يا ماما .. علشان تتكيفي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : يالا يا ماما هاحطه في كسك مع رامي في وقت واحد احنا الاتنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يخرب بيتكم .. انتم حيوانات مفترسة !! ايه الأزبار دي .. زبار مش طبيعية ابدا .. دي أزباررر حميرررر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : أزبارنا هاتفضل تفشخ كسك و طيزك يا ماما كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يالهووووي .. عيالي الاتنين بينكوني .. ده حلم و لا حقيقة ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : احلي حقيقة و احلي نيك و احلي ام شرموطة في الكون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : جسمك ده بتاعنا و ملكنا للأبد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : طب اهدوا شوية بس اهدددددوا .. هي مش حرب .. بالراحة شوية أزباركم كبيرة اووووى جوايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : مش اكبر من طيزك الوسخة و بزازك الكبيرة و كسك المطبرخ يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : مطبرخ من كتر اللعب فيه كل ليلة لوحدك يا شرموطة صح ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : صح يا رامي اااااااااااااااى .. صح يا تامر أاااااااااااااى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : يخرب بيت كده .. كس امك دافي فشخ يا رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : امال لو جربت خرم طيزها هاتقول ايييييه .. هاوسع لك خرم طيزك يا ماما فاهممممة .. هاوسعهووولك فششششخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اااااااااااااااااااااااااااه يا كسي .. طططططيزي .. مش قادددددرة .. هاموت فيها كفاية ابوس ايديكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : رامي .. انا هاجيبهم في كس ماما .. هانزلهم في كسك يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بلاش جوا يا تامر .. كده ممكن احمل .. علشان خاطري يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : لا يا ماما هاجيبهم جووووا كسك يعني هاجيبهم جوا كسسسسسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : يالا يا تامر انا كمان هاجيبهم في طيزززز اممممك .. يالا نجيبهم كلنا سوا .. جاهزة يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااااااااااااااااااااااه .. اااااااااااااااااه حاسة بلبنكم اووووي .. مش قاددددددرة .. لبنكم سخنننننننن اوووووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ااااااااااااااااااااااااااااااااااااى .. يا ماما يا ووووووووسخة كس ام حلاوة طيززززززك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ااااااااااااااااااااااه .. بنيك كس امي .. بنيك الفتحة اللي اتولدت منها .. اااااااااااااااااااااااااااه لبني في كسك يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اممممممممممممممممم .. فشختوا أمكم .. فشختوووووووها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : و لا حركة .. من هنا و رايح هننام جنبك هنا علي السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ياما هننام في الصالة و علي الأرض سوا و في الحمام كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : كفففففففففاية كفاية .. اهدوا بقي شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ماشي يا ماما يا متناكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : بحبك يا ماما يا شرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : هممممم .... هششششش .. ناموووووووا دلوقتي .. نكم بعدين .. ممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحلم إتحقق و رامي و تامر ناكوا أمهم ميرفت .. بس دي لسه أول الليلة .. لسه الليالي الجاية كلها متعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و أحمد كمان هاينيك هيام و يشبعها بزيادة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و في أحداث تانية غير متوقعة هانزلها لكم قريب في الجزء الجاي .. مع ميرفت و هيام أحلي أمهات ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثاني عشر :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشمس طلعت و الصبح جه و كلهم لسه علي السرير .. في بيت ميرفت السرير كان متغرق من كتر ما جابتهم كزا مرة من كتر اللي عملوه فيها أولادها رامي و تامر .. و الملاييات عليها بواقي المني بتاع ولادها .. و العرق مغرم جسمهم و هما بلابيص في السرير و حاضنين أمهم طول الليل بعد نوم عميق .. شوية و ميرفت صحيت من النوم و حاولت تقوم بالراحة من غير ما تصحي أولادها و قامت دخلت الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بتكلم نفسها دلوقتي ( إزاي ماعرفتش أقاومهم إمبارح و لا أصدهم و لا أمنعهم أنهم هايعملوا كده .. كل اللي كنت مخططاه علشان أحمي نفسي منهم كده راح .. العيال كانوا هايجين عليا بطريقة عجيبة و غريبة و مش مدييني فرصة حتي أتفاهم معاهم .. أعمل أيه أنا بقي دلوقتي .. إستني بابا لما يجي و أحكي له ؟؟ بس أكيد هايزعل مني و ممكن يتخانق معايا و مش بعيد يبهدلهم .. و لا أحكي لهيام و لا أعمل أيه .. مش عارفة أتصرف و لا في حد يقوللي أعمل أيه .. أعمل أيه .. المشكلة إني إستمتعت معاهمـ و قدروا يعوضوني عن سنين الحرمان اللي فاتت .. أاااااااه أاااااااااااااه يا ررررامي .. يا تامرررر .. أزباركم هبلتني و جننتني .. عاوزة أجيب تاني .. أمممممم يا كسسسسي ) ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : تامر .. إصحي يا تامر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : أيوة يا رامي !! أيه ده ؟؟ هي ماما راحت فين ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : مش عارف .. بس أكيد في البيت و مستحيل تكون نزلت لأننا لسه الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : صح .. عندك حق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أحا !! إمبارح كانت أحلي ليلة لينا مع أمك !! أنا لسه ماشبعتش نيك .. يالا نقوم نكمل عليها دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : و مين سمعك أنا كمان زبري قايم و بحلم إني بنكيها طول الليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أنا سامع صوتها أهو في الحمام .. قوم بينا يالا .. هات المفتاح بتاع الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : خد يا رامي المفتاح أهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( ميرفت نايمة علي الأرض عريانة زي ما هي .. عمالة بتلعب في كسها و بتفتكر كل الأحداث مع كل الرجالة .. مع رامي و تامر و الكارثة اللي عملوها إمبارح .. و زبر أبوها اللي واحشها و نفسها يرجع لها بسرعة .. و زبر أحمد الكبير إبن هيام و نظراته ليها لما شافها و هي داخلة عليه الحمام .. و فجأة رامي و تامر فتحوا باب الحمام ) ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : برضه بتقفلي الباب بالمفتاح .. إنتي لسه ماحرمتيش يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : رامي !! إطلع دلوقتي أنت و تامر أرجوكم دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : يا ماما أحنا سامعين أهاتك من برا .. بدل ما تلعبي في كسك و تتعبيه .. قولي لنا نيجي نريحه زي إمبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : قلت لكم إطلعوا بقي .. كفاية اللي حصل إمبارح و الكارثة اللي حصلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : مش هانطلع و متخافيش هانقفل باب الحمام بالمفتاح أهو زي ما بتحبي .. بس هانقفله علينا و أنا و تامر معاكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا رامي يا تامر علشان خاطري .. أنا أمكم !! اللي حصل ده أكبر حرام .. كفاية بقي علشان خاطري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : و في أم محترمة تقعد تلعب في نفسها كده .. يالا علشان هانكمل نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لألألألألأ .. لألألألألألألألألأ بلاش .. أنا لسه تعبانة و جسمي مهدود من إمبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : مفيش حاجة أسمها لأ .. هاتسمعي الكلام غصب عنك .. كتفها يا تامر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : مش مصدقة و لا مستعوبة .. أنتم ماشبعتوش نيك فيا من ليلة إمبارح لسه !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : جسمك كل لحظة بيسخننا يا ماما .. لازم تتناكي .. هانيكك كل الوقت في أي وقت و طول الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حررررام عليكم بقي .. كفايييية كفايييييييييييية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : المرة دي يا تامر أنت اللي هادخل زبرك جوا كس امك و أحنا هادخله في طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : أخيرا هانيك الكس الملهلب ده .. بس تعالي نلحس جسمك الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اااااااااااه اااااااااااااااااااه .. أنتم جبارين و مفتريين .. ماعندكوش رحمة .. حررررام علييييكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : إمبارح ماشبعتش من بزازك الصواريخ دي يا ماما .. تامر مصمص فيهم أكتر مني .. أديني ألحسهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : و أنا هالحس خرم طيزك و خرم كسك زي ما رامي لحسهم لك إمبارح و أكتر كمان .. ممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااه اااااااااااااااااااه مش قادرة بجد .. تعبانة تعباااااااانة أوووووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : هالحس بطنك و سرتك و سوتك و رقبتك و قفاكي و ضهرك .. جسمك ناعم أملس يا ماما .. كل حتة فيه عاوزة تتلحس و تتباس كل ثانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : و كسها كمان يا رامي المطبرخ و هو لونه محمر و غرقان بعسلها و السكر اللي بيطلع منها .. زي ما يكون بيناديني و بيقوللي تعالي نيكني .. و خرم طيزها كمان مجنني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنتم إزاي محترفين كده !! إتعلمتوا الكلام ده كله فين ؟؟ و ليه أنا !! إششششمعني أنااااااا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : إنتي أسخن ست في الدنيا يا مامتنا يا شرموطتنا .. جاهزة يا ماما ادخله في طيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااااااااااااااااه .. أعملوا اللي تعملوه بس ريحوني .. أناااااااااا سخننننت أووووي أوووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : حالا يا ست الكل .. خددددديه يا ماما في ططططيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه .. زبرك هايفلقني نصصصصين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : و أنا كمان يا ماما .. خديه في كسك اللي خلفتيني منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أممممممممممممممممممممممممم .. اااااااااااااااااه يا تامممممر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : كل حتة فيكي سخنة و عاوزة تتناك يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : إنتي أحلي شرموطة في الدنيا يا مامتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : مين أجمد يا ماما ؟؟ احنا و لا بابا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بس يا ررررامي .. بطل الكلام ده .. علششششان خاططططري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : لو ماقلتيش هاموووتك من النيك .. أهووووووو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اااااااااااااااه .. طب اهدي بالررررراحة .. اهدددددى ببببقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : مين أجمد ؟؟؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنتم يا حبايبي .. أنتم أجمد بكتيييير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : إزاي بابا يموت !! حد يموت و يسيبك الدلال و الحلاوة و الزبدة و القشطة دي كلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنتم اجمد من أبووووكم مييية مررررة .. ااااااااااااااااااااااااه .. نيكووووني .. نيكووووووني أوووووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : تعالي حطي أزبارنا في بوقك و بعدين نكمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : هممممممم .. ريحة أزباركم تهيج و تجنن .. واقفين زي الحديد .. زبارررركم أنشف من الحددددييييد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : مصي أزبارنا كلها يا ماما .. كإنك بتمصي مصاصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اممممم .. أحلي مصاصات في الدنيا .. مش عايزة اطلعهم من جوا بوقي أبدااااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : اااااااااااه يا ماما يا ووووسخة .. يخرب بيت لسانك و بوقك علي زبارنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بحبكم أووووي يا حبايبي .. جننتوني يا ولاد اللبؤة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : يالا يا رامي نكمل نيك في ماما جوا البانيو .. علي الواقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : يا أفكارك الجامدة يا تيمو .. يالا بينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أااااااااااه .. يخرب بيت جنانكم .. شيلوني .. نيكوني عالواقف و نططوني علي ازباركم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : هايحصل يا متناكة .. هايححححصل .. افتح المية السخنة يا تامر ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : اااااااااااااه .. المية سخنة يا ماما .. حتي الميه هايجة عليكي و سخنة زييييك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اممممم .. هاتوا الصابونة و ادعكوا بيها بزازي و انتم بتنيكووووني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : حتي الليفة هايجة عليكي .. إنتي تهيجي أي حد في الدنيييييا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااااااااااااه .. من زمان نفسي اجرب النيك في الحمام .. عمري ما عملت كده مع أبوكم .. ياما قلتله بس هو مابيحبش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : حممممار مابيفهمش .. أحنا هانعوضك و هانعملك كل اللي نفسك فيه و أكتر يا ممممامممما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااااااااااااااااه .. حاسة بلبنكم جاي جوايا .. صحححح ؟؟ جاااااي !! ااااااااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : يالا يا ماما هاننطر المني بتاعنا علي وشك .. وطي بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : أه ووووطي يا ماما .. ووووووووطي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : همممممم .. حاضر حاضضضضضضر .. هاتوا كل منيكم في بوقي .. هاته علي وشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يا ماما .. كلي منيي ليكي يا ممممممامممممما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : و أنا كممممان يا ممماممممما .. بنحبك .. بنحببببببببببببببك أووووووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اممممممممممم .. انا اللي بحبكم و بموت فيييكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( و بدأوا ميرفت و رامي و تامر يهدوا شوية .. و بدأوا يدلعوها و خدوا شاور كلهم و هما بيهزروا و بيلعبوا و بيبوسوا بعض )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرجع بقي للبيت التاني ( هيام و أحمد )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ايه بقي يا أحمودي .. ماما مش واحشاك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : إنتي طول الوقت بتوحشيني يا أحلي ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طب هاتعمل فيا أيه النهاردة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : هابهدلك و أفضل أنيك فيكي .. مفيش حاجة هاتوقفني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ههههه .. طب بس أنا جسمي مهدود دلوقتي و ضهري واجعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : هاعملك مساج دلوقتي حالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : واو .. أنا من زمان ماعملتش مساج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : الزيت و الكريم معايا و جاهزين .. محضرهم لك من زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أه يا مجررررم .. ده أنت مخطط لي من زمان بقي .. طب يالا تعالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : إقلعي كل هدومك .. عايزك عريانة زي ما أمك ولدتك .. و اطلعي نامي فوق السرير علي بطنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أنت تؤمر يا أحمودي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : هادعكلك كل حتة و كل نقطة في جسمك و أريحك علي الأخرررر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ياريت يا أحمد .. يارررريت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ماما .. كنت عاوز أقوللك علي حاجة حصلت بس ماتزعليش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أنا مازعلش منك يا مودي أبدا .. قول يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ميرفت صاحبتك لما كانت هنا إمبارح لما جات تدخل الحمام .. كنت أنا لسه طالع و شافتني عريان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يا خبر أبيض .. علشان كده نزلت و مشيت علي طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : بس هي كانت متوترة أوي يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أكيد يا روح قلبي .. حجم زبرك يوتر أي حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : فعلا .. عينيها كانت عمالة تروح و تيجي علي زبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : لها حق .. ده كفاية اللي هي فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يعني ايه ! مش فاهم ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أبوها ناكها مرتين و أولادها الإتنين هايجنين عليها و عاوزين ينيكوها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : أحاااا ! بصراحة لهم حق .. ميرفت دي فشيخة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أحلي مني يا وحش ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : لا طبعا . إنتي أجمد يا ماما .. إنتي ملكة جمال الأمهات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أنت عارف .. مع إني ست بس هاموت و أفشخ البت ميرفت دي .. أيه رأيك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : و أنا كمان يا ماما .. عاوز أنيكها .. أنا بحبك إنتي و بس .. بس نفسي نجرب مغامرات مع كزا حد أنا و إنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : عادي يا حبيبي .. أنت لازم تتعلم كل فنون الجنس .. سيبني أمخمخ لحد ما نرتب خطة سوا و ننيكها هنا في البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : أشطه يا أشطه .. بس دلوقتي بقي سيبك من ميرفت .. و خلينا نركز في اللي احنا فيه .. أنا هاحط زيت كتير في خرمك ورا يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : اممممم .. أعمل كل اللي انت عاوزه يا أحمد يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : أنعم و أطري ضهر شفته في الدنيا .. جسمك ناعم أوي يا ماما أوووووي .. خططططير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أنا بقي بمووووت في جسمك المشعر و عضلاتك و جسمك كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : حلو صباعي كده و أنا مدخله في طيزك ؟؟ حلو يا ماما ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أحمد حبيبي .. دخله جوا كمان أكتر .. أرجووووك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : كده يا حلو يا مامي ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : اممممممم .. حلوو أوووووى .. أووووووووووووووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : بعشقك يا ماما و بعشق كل حتة في جسمك .. ضهرك فظيع يا ماما .. و رقبتك و كل حاجة .. جسمك عايز كيلو زيت و كيلو كريم بحالهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : جسم أمك جسم شرموطة عاوزة تتناك كل الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : أحلي شرموطة في الدنيا يا مامتي .. أقلبي نفسك و نامي علي ضهرك علشان لسه في حاجات كتير عايزة تدلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أدلق كتير علي بزازي يا أحمد .. غررررقهم بالززززيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : علي بزازك و حلماتك و سرتك و كسك و بطنك و كل نقطة فيكي يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أحمدددد .. مص حلماتي و بزازي و هما متغرقين زيت كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : بتقري أفكاري يا أشقي ماما .. همممممممممم .. نفسي أقطعهم و أشيلهم من مكانهم و أحطهم في بوقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : اووووووف .. أنت مالكش حل .. أنت رهيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : عاوز الحس سرتك يا ماما .. سكسي فشخ بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ااااااااااااااه .. أنت داهية و مصيبة سودة بجد .. مش قادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : مش قادرة أيه !! أنا لسه مادلكتش كسك .. كسك شرب الزيت و الكريم كله .. يخرب بيت أهلك !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : كسي مفتووووح علي طوووول .. دايما عطشان و شرقان و مجنني و معذبني معاه و مغلبني وياه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : هالحسهولك حالا و أطفي ناره إبن الشرموطة اللي يهبل دددده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ااااااه يا أحممممد .. اااااااااااااااااااااه .. كسسسي بيحبك أوووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : كسك طعمه أحلي من الأيس كريم يا ماما .. سايح و لذيذ مووووت .. همممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يالا دخله يا أحمد في كسي .. دخله بسسسسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : لأ استني .. لما ادهن جسمي زيت أنا كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أنت إززززاي كده .. غرق زبرك كله زيت عاوزه امصصصه و الحسسسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : خدي زبري حبيبك في بوقك اهووووو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : اااااااااااااه .. زبرك ده أحلي زبر شفته في حياتي .. أنت مفيش في رجولتك و لا زبرك يا أحمد يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : و لا إنتي في حد زيك يا ماما يا شرموطتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : دخله يا أحمد .. دخله مش قادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : طب يالا يا مامتي .. فلقسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أااااااااااه .. زبرك حلو أوي جوا كسسسسي .. درجة حرارته عالية و سخن اووووي و دافي اوووووووى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ما هو لازم يكون سخن و دافي و يدفي كسك المولع الهايج يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يالا يا أحمد هاتهم .. هاتهم في كسسسسسي .. اااااه يا كسسسسسسسي .. اااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ااااااااااااااااااه يا ماما .. لبني كله جواكي يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : شكلي هاحمل منك ههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : بحبك يا أحلي ماما في الدنيا .. امممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث عشر :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني يوم الصبح ميرفت صحيت من النوم و مالقيتش رامي و تامر فالبيت لأنهم نزلوا و راحوا المدرسة – ميرفت عرقانة و هيجانة و حيرانة و محتارة و عمالة تفكر في كل اللي حصل !! إزاي ده حصل ؟؟ إزاي غرقت في زني المحارم كده للدرجة دي سواء مع أولادها أو أبوها !! و فضلت تكلم نفسها و تفكر تعمل ايه و مش لاقية حد تحكي له و في نفس الوقت كمان بتقول بينها و بين نفسها هيام هي كمان مش عدلة و هيجانة علي أبنها و تفكيرها مجنون بس مفيش أدامها حل تاني غير أنها تحكي لها لأنها صديقتها المقربة الوحيدة , يمكن تلاقي لها حل و فعلا إتصلت ميرفت بهيام و قالت لها أنها جاية لها في الطريق علي البيت .. في الوقت ده هيام أصرت إنها مش تضيع الفرصة دي و ماتحرمش نفسها منها و لا تحرم أحمد حبيبها من المتعة و رغبته في إنه ينيك ميرفت صاحبه أمه ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أحمد حبيبي – عندي ليك مفاجأة تجنن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ده إنتي اللي دايما مجنناني – قولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ميرفت هاتيجي دلوقتي البيت عاوزة تقعد و تتكلم معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : طب و هاتعملي ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : خليك زي ما أنت عريان في السرير و أنا هاجيبهالك لحد عندك , مش أنت نفسك تنيكها ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : نفسي أنيكها فعلا يا ماما .. أنيككم أنتم الإتنين في وقت واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : خلاص تمام – أنا هاخليها تقعد نتكلم شوية و بعدين أجرجرها للأوضة هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : إنتي أحلي أم في الدنيا – هو ده الكلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلت ميرفت لبيت هيام و طلعت و ضربت الجرس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أهلا يا روح قلبي وحشتيني – تعالي يا ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : إزيك يا هيام . معلش أنا دايما بزعجك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ماتقوليش كده يا هبلة . إنتي صاحبة عمري – تعالي اقعدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : انا تعبت يا هيام مش قادرة خلاص .. رامي و تامر عملوها .. ناكوني يا هيام .. ناكوني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يا نهارك أسود !! إنتي بتتكلمي بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : هي الحاجات دي فيها هزار يا هيام ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : و إنتي عملتي أيه !! مش قلتلك تقفلي علي نفسك و مش تقعدي أدامهم كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا بنتي دول جبابرة !! دول فيهم قوة و جرأة تهد جبال زي ما هدوا كسي و طيزي من النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : و إنتي حسيتي بإيه و إنتي معاهم ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : مش عارفة يا هيام .. أكتر من إحساس حسيته .. فالأول حاولت أقاوم و مش عاوزة اعمل كده مع أولادي – و في نفس الوقت هيجوني و سيحوني لدرجة إني تهت و بقيت في عالم تاني مليان بالمتعة – و في نفس الوقت برضه ألم و وجع من أزبارهم الكبيرة و العنف بتاعهم .. بس الأحاسيس دي أولها اللذة و المتعة .. خدوني في دوامة من الجنس غريبة و عجيبة أوي بس ممتعة و مثيرة و نفسي أبطلها بس مش عارفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يبقي تستمتعي زي ما قلتلك زي ما أنا بحب إبني أحمد و بهتم بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : إحساس غريب إنك تتناكي من إبنك اللي هو حته منك – اللي إنتي جيبتيه و خلفتيه للدنيا تلاقيه بينكك و بينيك كسك اللي نزل منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يا ميمي ما إنتي بصراحة تسخني أي حد .. ده أنا لو راجل كنت فشختك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : مالك يا هيام !! في ايه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : هو إنتي أحلويتي أوي كده بعد ما اتناكتي من رامي و تامر و لا ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بطلي هزار بقي !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أنا مش بهزر – أنا عاوزه ابوسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : هيام !! في ايه مالك ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : مش قادرة .. نفسي فيكي أنا كمان يا ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا بنتي اعقلي !! إنتي إتجننتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : إنتي اللي تجنني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : هو أنا ناقصة !! طب أهدي بس علشان خاطري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طب خلاص أهدي – تعالي ندخل الأوضة جوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنا مش مطمنالك .. ندخل الأوضة ليه !! ما أحنا قاعدين كويس في الصالة أهو عادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : تعالي بس .. عايزة أوريكي لانجريهات جديدة تقوليلي أيه رايك فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حاضر يا هيام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و جرجت هيام ميرفت للأوضة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أيه ده !! أحمد أنت هنا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : إزيك يا طنط ميرفت .. أيه النور ده كله و أيه الجمال ده كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنا أسفة .. مامتك اللي قالتلي تعالي ندخل الأوضة .. سوري .. ماكنتش عارفة إنك قالع و قاعد براحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ما هو قالع لك مخصوص يا ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايه اللي بتقوليه ده يا هيام ؟؟ يعني ايه !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : مش تقوليلي إنك شوفتي زبر أحمد إبني في الحمام و هيجتي عليه يا مجرمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لا يا هيام .. إنتي فاهمة غلط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أنا فاهماكي صح جدا جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : و أنا كمان فاهمك يا طنط ميرفت .. و حسيت بيكي أوي و إنتي عينيكي مش قادرة تشليها من فوق زبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنتم إتجننتوا !! طلعوني من هنا .. أنا عاوزة أمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : هو دخول الحمام زي خروجه يا طنط ميرفت ؟؟ و لا رامي و تامر أحلي مني !! أنا شاب زيهم و زبري هاتدمنيه و هامتعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : عنده حق .. بصراحة زبره كيفني و فشخني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنا غلطانة يا هيام إني بحكيلك أي أسرار .. كده تقولي له كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : مش هاتعرفي تمشي يا ميرفت .. قفلت الباب بالمفتاح و هانيكك أنا و أحمد النهاردة لحد ما نشبع .. ده لو شبعنا منك أصلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أبوس إيديكم بلاش علشان خاطري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : تسمحي لي أقلعك يا طنط بقي لأني علي أخري خلاص و ماعنتش قادر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أعمل اللي أنت عاوزه فيها يا أحمد .. يالا يا ميرفت إقلعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يالهووووي !! كلكم مفيش في تفكيركم غير جسمي و بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يخرب بيت حلاوتك يا طنط هاقلعك هدومك حتة حتة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : كل دي بزاز يا ميرفت مخبياها عليا من سنين . ده أنا صاحبتك حبيبتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اااااااااااه يا هيام .. بالراحة علي حلماتي بالرررراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : و كسها يجنن أكتر و أكتر يا ماما .. يخرب بيت حلاوة طعمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااااااي .. لسانك حلو أوي يا أحمد .. أنتم إزاي بتعرفوا كلكم تهيجوني كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : علشان إنتي شرموطة كبيرة يا روحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يالا يا ماما إقلعي إنتي كمان و هاتي طنط علي السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : هايحصل يا روح ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اممممم .. الحسوا جسمي كله .. ايووووة .. كملوا .. حلوووو أووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يخرب بيت هيجانك يا طنط .. ده إنتي حد هايلمسك هاتسيحي منه في ثواني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ميرفت ده موزة مالهاش زي يا أحمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : تعالي يا طنط ميرفت بكسك فوق راسي .. و إنتي يا ماما مصيلي زبري .. تعبان اوي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : مممممم .. فكرتني برامي و تامر .. صحكتكم جامدة و أزباركم تهبل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : إنتي اللي تهبلي أي حد يا طنط ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : مممممم .. زبرك كل مرة يا أحمودي بيحلو عن المرة اللي قبلها .. بعشق طعمه و منظره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أديني زبر أحمد شوية يا هيام .. هو معاكي علي طول .. سيبيه ليا بقي شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : تعالي أحنا الإتنين نمص زبره مع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أحاااااا !! زبرك جامد و قوي جدا .. شكلي هاتعود عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : أنا تحت أمرك و تحت أمر جسمك في طنط في أي وقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : شكلنا هانسهر ليالي كتير حلوة كلها نيك و متعة و شهوة و فشخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ماما .. ركبي طنط ميرفت علي زبري بسرعة .. عاوز ادخله في كسها بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااااااااااااه ياااااااااا أحممممممد .. مممممم .. زبرك متين و يحير ملايين .. دخلوا جوا كسي للأخر يا أحمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أاااااااه يا شرموطة يا بنت الشرموطة يا ميرفت .. إتناكي يا متناكة إتناكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : زبري مش عاوز اطلعه من كسك يا طنط ميرفت أبدااا .. أبدااااااااااااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : نيكني براحتك يا أحمد .. نيك يا حبيييبي .. نييكني أووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : لبني هاينزل خلاص .. لبني داخل علي كسك يا طنط .. إستعدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يالا حبيبي .. يالا يا أحمد .. كبببب ككككل لبببنك جوووواييييا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : اااااااااااااااااااااااااااااااااه .. خللي كسك يشرب لبني كله .. اااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : اوووووف عليك يا أحمد .. يا أبو زبر صارووووخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اااااااااااه .. تعبببت مش قادرة اتحرك من مكاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : كفاية عليكي كده النهاردة يا ميمي .. مددي جنب أحمد علي السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : تعالي في حضني يا طنط ميرفت .. تعالي فالنص بيني و بين ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : امممممم .. جننتوني و فشختوني .. ااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوية و أحمد راح في النوم و ميرفت قالت لهيام أنها عايزة تنزل و هاتروح بيت كمال أبوها لأنه راجع تاني يوم من الصبح و لازم تروح توضب البيت و هيام خدتها برا الأوضة و سابتها تلبس في الحمام براحتها و وصلتها الباب و هي بتطبع بوسة علي شفايف ميرفت صاحبتها أنها أخيرا ميرفت واقف تتناك منها و من أحمد إبنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ربع ساعة هيام جالها فكرة مجنونة لأنها لسه هيجانة و كسها مولع .. و أحمد إبنها نايم .. هي عايزة زبر دلوقتي حالا .. لسه ماكتفش و لا شبعت من نيك أحمد و ميرفت كمان .. فكرت في فكرة و خطة رهيبة .. تنزل جري دلوقتي علي بيت ميرفت و تستغل عدم وجودها و تحاول تغري رامي و تامر خصوصا أنها فاكرة نظراتهم ليها أيام ما كانت بتروح لميرفت عندها في البيت .. و في أقل من خمس دقايق لبست و خدت تاكسي و راحت عالبيت و هي متاكدة أن ولاد ميرفت هناك .. لأن ميرفت قالت لها أنهم بيقعدوا في البيت كتير و مش غاويين نزول كتير – و فعلا نزلت هيام من التاكسي و طلعت علي بيت ميرفت و ضربت الجرس و فتح رامي الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : إزيك يا رامي – عامل ايه يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : طنط هيام .. أهلا و سهلا .. إزي حضرتك إتفضلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : عامل ايه يا حبيب طنط .. واحشني جدا .. مش بتيجي ليه تقعد معايا و تشوف أحمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أكيد هابقي أجيلكم يا طنط قريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أمال فين مامتك ؟ نايمة و لا أيه !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : لأ ماما نزلت من الصبح و قالت لنا انها رايحة لجدو و هاتيجي بكرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : معقول ؟؟ سوري ماكنتش أعرف أنها مش هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ايه ده ؟؟ طنط هيام !! و أنا بقول القمر ساب السما و راح فين !! اتاريكي هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : تيمو حبيبي .. بحب دايما كلامك الحلو ده ليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : إنتي مفيش كلام يوصفك أبدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طب هاقعد معاكم بقي و لا تحبوا إمشي ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : لا طبعا ياريت تقعدي معانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : تعالوا اقعدوا جنبي هنا .. أخباركم ايه ؟؟ أنتم كبرتوا أوي و جسمكم حلو أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : إنتي غاوية تدلعينا دايما كده يا طنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : شفت بقي ؟؟ بس انتم مش عاوزين تدلعوا طنط ليه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : مش فاهم – يعني ايه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : إشمعني ميرفت بس تتكيف و تمتعوها و تناموا معاها .. هو أنا وحشة يعني بقي و لا أيه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ايه الكلام اللي بتقوليه ده !! مين قاللك الكلام ده ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : بلاش خبث و لؤم .. مامتكم حكت لي كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ده إنتي طلعتي مش سهلة خالص بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : هو أنت يا رامي فاكرني إني ماكنتش باخد بالي و أنت عمال تبص علي جسمي دايما و أنا عندكم هنا في البيت أنت و تامر أخوك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أنا كان نفسي تاخدي بالك و بحلم إني أنيكك بس كنت بقلق تزعلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : كده أحنا بنلعب علي المكشوف .. و النهاردة مش هاتمشي من هنا غير لما نيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : بس كده ؟؟ نيكوا لو تقدروا ههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : إنتي بتستفزينا يعني ؟؟ علشان تشوفي رد فعلنا !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : وروني هاتعملوا ايه ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : طب افتحي بوقك يا شرموطة و خدي زبري في بوقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : و زبري أنا كمان يا يا هيام يا شرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يخرب بيت كده !! دي أمكم طلعت ماكنتش بتأفور صحيح و هي بتوصف في أزباركم !! أيه الأحجام بنت المتناكة دي ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : مصي يا وسخة يا بنت الوسخة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : اممممم .. اه يا رامي يا مجرم .. أنت جريء و مجنون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : أحنا هانجنن اللي جابوكي يا بنت اللبؤة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أول مرة أجرب إتناك من إتنين شباب .. دايما بتناك من أحمد إبني بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أحا !! هو أحمد كمان بينكك زي ما أحنا بننيك أمنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : أه يا أمهات شراميط يا أوساخ .. ولعتوا أزبارنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : تامر .. كتف الشرموطة دي من إيديها و إوعي تهرب من إيديك ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : هههههههه .. اهرب فين ده أنا ما صدقت .. نيكووووني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : زبري من زمان كان نفسي يشق كسك نصين يا بنت الكلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : اااااااه يا راممممي .. و أنا كمان كان نفسي اتناك منكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : يخرب بيت حلاوتك .. انوثة طاغية .. هانعمل فيها ايه يا رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أكيد أنت عارف يا تامر .. زي ما عملنا في أمك بالظبط .. هاتحط زبرك في طيزها و أنا هاحطه في كسها .. أحنا الإتنين في وقت واحد مع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : هو ده الكلام – يالا بينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أحاااااااااااا !! إتنين مرة واحدة .. يااااا مجااااانين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : كسك عايز يتناك بطريقة مش طبيعية يا وسخة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : اوووووف .. جامدين اوووووي .. يخرب بيت المتعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : أه يا طنط .. إنتي جامدة أووووي أوووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أزباركم بتفشخ جسمي من ورا و من أدام و في كل حتة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ما هو الجسم إبن المتناكة ده لازم يتفشخ يا طنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : هاتوا كل لبن أزباركم في بوقي .. عايزة ابلعه و احطه في بوقي كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : طب قومي بسرعة و افتحي بوقك .. يالااااااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يالا يا رامي .. يالا يا تامر .. بسررررعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : أاااااااااااااه .. خدي لبني في بوقك يا طنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : تحفة .. تحففففة .. لبنكم حلو أوووووي .. ريحته دوختني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : اااااااااااااااه يا وسخة يا بنت الكلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : بحب الشتيمة مع النيك أووووي .. مممممم .. مغامرة لذيذة و جديدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : بس إنتي شكلك لسه ماشبعتيش نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ماتستعجلوش علي رزقكم .. بس انا لازم اقوم دلوقتي علشان احمد مايشكش فيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ماشي يا بنت الوسخة بس هانكررها كتير اوي معاكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ده اكيد هانكررها علي طول .. بس أنا كنت جاية اقول لكم كلمتين مهمين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : يعني إنتي عارفة أن ماما مش هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طبعا عارفة .. و عارفة حاجات كتير أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : عايزة تقولي ايه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : إسمعوا اللي هاقوله لكم ده كويس و ركزوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : في ايه ؟؟ قولي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أمكم إتناكت من أبوها !! فاهمين يعني ايه .. إتناكت من جدكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ايه الكلام المتخلف ده ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : زي ما بقول لكم كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : إنتي بتقولي ايه ؟؟ مستحيل ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : لو مش عايزين تصدقوا براحتكم .. أنتم أحرار !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : يا ماما يا بنت الكلب إنتي و جدو .. حتي جدي ناكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : مش قلتلك يا رامي أمنا دي لازم تتناك بأستمرار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : بالظبط كده .. لازم تتناك علي طول و ده اللي هانعمله مع بعض الأيام الجاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : إزاي ؟؟ فهمينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : عيد ميلاد مامتكم يوم الخميس الجاي !! و لا انتم ناسيين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : لأ طبعا فاكرين و كنا هاننيكها كمان و بندبر لخطة جديدة في اليوم ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : لأ سيبوني أنا بقي أخطط و هاتمسعوا الكلام و تنفذوه , مفهوم ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ماشي يا ستي .. بس فهمينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يوم عيد ميلادها هايكون هنا في البيت بالليل و أنا هاجيب لها التورتة و هانعمل حفلة عليها كلنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : كلنا إزاي يعني ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يومها لما أجيلكم هافهمكم كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ده إنتي دماغك طلعت سم يا ميمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أمك دي لازم تتناك من طوب الأرض في اليوم ده .. هانفشخها كلنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : كلنا مين يعني ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : سيبوا كل حاجة عليا و اسمعوا الكلام .. أنتم مش نفسكم تنيكوا امك اكتر و اكتر و تشوفوها كمان و هي بتتناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ياريت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يبقوا سيبوني اظبط و اخطط بقي بمزاج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أتفقنا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الرابع عشر :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت دلوقتي في بيت أبوها و بتوضب الشقة علشان تكون في إستقبال أبوها و تحكي له كل اللي حصل لها و تمتع نفسها معاه لأن أبوها واحشها و نفسها تتناك منه كمان و كمان .. و شوية و موبايل ميرفت رن :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ميرفت حبيبتي .. وحشتيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بابا حبيبي أنت اللي وحشتني أوي .. أنت فين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : أنا وصلت المحطة خلاص و هاركب تاكسي و اجيلك حالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : تيجي لي بالسلامة يا حبيب قلبي . مستنياك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : إوعي تنامي يا حبيبتي , إنتي واحشاني أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأ يا حبيبي سهرانة و مستنياك و عاملة لك أحلي أكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : و أنا كمان عاملك مفاجأة هاتعجبك أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا بابا يا حبيبي ميرسي يا قلب ميرفت .. مستنياك .. باي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(( ميرفت قلعت البيجامة بتاعتها و لبست لانجيري من بتوعها السكسي لونه موف قصير و مفتوح و ضيق و شفاف و حطت منوكير و سبراي و برفان يجنن يهيج الحجر لأنها عطشانة لزبر أبوها أوي .. و قعدت عالكنبة تتفرج علي التليفزيون مستنية باباها يجي البيت و فجأة كمال فتح بالمفتاح بتاعه و ميرفت جريت عليه حضنته ))</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بابا حبيبي .. أخيرا جيت .. وحشتني موت مووووت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : و إنتي كمان يا روح بابا .. كل ليلة عدت عليا في السفر كنت بحلم بيكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حبيبي يا بابا تعالي ادخل .. هات الشنطة أشيهالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : إستني علشان معايا ضيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أيه ؟؟ ضيف مين يا بابا ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ده عمك عماد صاحبي هايبات معانا النهاردة و يمشي الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : إزيك يا ميرفت – عامله ايه يا حبيبتي .. ايه الجمال ده كله .. كبرتي ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت كانت متوترة و عرقت جدا جدا لأنها لابسة قميص نوم أدام صاحب ابوها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أهلا يا عمو عماد – نورتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : إنتي حلوة كده علي طول ؟؟ من صغرك و بقول لباباكي إنك أحلي عروسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ميرسي يا عمو .. أنت رقيق أوي .. أسفة معلش أنا هادخل بس أغير هدومي و أجيلكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : لأ يا حبيبتي – خليكي زي ما إنتي .. هو في أحلي من كده ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أصلي مكسوفة من عمو عماد أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : و ده كلام يا ميرفت .. ده أنا زي بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : طبعا يا عمو .. اتفضل تعالي .. يالا علشان ناكل بقي سوا علي السفرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : ايه كل الأكل الحلو ده .. لبسك حلو و أكلك حلو و ضحكتك حلوة .. كلك حلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أيه كل الكلام الجميل ده يا عمو بس .. بالراحة عليا شوية ههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : باباكي طول ما أحنا مسافرين مابطلش كلام عليكي ابدا .. بيموت فيكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : انا اللي بموت فيه و بحبه أكتر من نفسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : إنتي أحلي قمر و أحلي بنت في الكون يا ميرفت يا قلب باباكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بس أنت قلتلي إن في مفاجأة ؟؟ هي فين بقي !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ما هو عمك عماد هو المفاجأة !! هو في أحلي من دي مفاجأة ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : طبعا دي أحلي مفاجأة .. منورنا يا عمو عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : حبيبتي يا روح قلب عمو عماد يا ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حبيبي يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : بس يا كمال ميرفت بجد جمالها لسه زي ماهو – برافو عليكي إنك لسه محافظة علي جمالك و جسمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ههههه – يا عمو أنا كبرت خلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : لأ بالعكس .. إنتي إزاي جسمك حلو أوي كده ؟؟ إنتي جميلة أوي أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنتم مش هاتبطلوا تغازلوا فيا .. ههههه أنا كده هاتغر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : إتغري براحتك يا روح بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنا شبعت – بعد اذنكم هاقوم اجيب حاجة من الأوضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : أوك يا روح قلب بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بعد اذنك يا عمو عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : خدي راحتك يا حبيبة عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(( و دخلت ميرفت الأوضة و كمال و عماد لسه برا علي السفرة – خلصوا أكل و غيروا هدومهم و في نفس الوقت ميرفت في أوضتها عمالة بتسرح شعرها بس شاكة في صاحب أبوها ده – أما كمال و عماد كانوا قاعدين يتكلموا ))</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : صدقت كلامي عن ميرفت يا عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : بصراحة أنا ماكنتش مصدق لحد ما شفت بعينيا .. بنتك دي فتتتتاكة مالهاش حل أبدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : مهيجاني و هيجت عيالها و كل الدنيا عليها .. كل الرجالة نفسهم ينيكوها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : أنا مش قادر أصبر يا كمال .. يالا ندخل لها الأوضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : يالا علشان نلحق نسهر و نستمتع قبل ما تمشي و تسافر أنت بكرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : يالا يا أبو كمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و دخلوا فتحوا الباب علي ميرفت من غير ما يخبطوا و ميرفت كانت ممدة علي السرير و رجليها كلها باينة و مكشوفة و ماسكة تليفونها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : روح بابا – بتعملي ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : مفيش يا حبيبي بقلب علي النت شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : بتتفرجي علي بورنو و لا أيه يا ميرفت ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ههههه – بورنو ايه يا عمو !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : ما هو الجسم الحلو ده ماينفعش يبات لوحده من غير ما يتدلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : مش فاهمه !! هو في ايه يا بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : مش أنا قلتلك أن عمو عماد هو المفاجأة ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايوة طبعا عمو عماد ينور – و أنا وضبت الأوضة التانية علشان ينام فيها براحته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : لا يا روح عمو .. أنا مش هامشي من هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يعني ايه يا عمو عماد – مش فاهمه !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : كل ده و لسه مافهمتيش .. ده أنا بقول عليكي ذكية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هي ذكية بس بتستعبط الشقية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنا مش فاهمة أي حاجة بجد .. في ايه !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : بابا كمال حكي لي كل حاجة حصلت بينكم يا ميرفت .. و كل اللي عملتوه سوا و حكايتك مع رامي و تامر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأ يا عمو لأ !! ده بابا بيحب يهزر ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ماتحاوليش تكدبي .. أنا قلت لعمك عماد كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : برضه عاوزين أيه !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : عمك عماد تعبان أوي و من سنين من ساعة ما مراته نامت نفسه يمارس الجنس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : طب و أنا مالي يا بابا !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : و هو يبقي في حد بالسخونية و الحلاوة دي و مايمتعش عمو عماد ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا عمو كفاية أرجوك مايصحش كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : أمال يصح تتناكي من أبوكي يا وسخة !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و أنت مالك أنت !! أحنا أحرار ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : كلمي عمك عدل يا بنت الوسخة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بابا !! قصدك ايه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هانيكك أحنا الإتنين النهاردة و هاتركبي علي زبر عمك عماد و تمصيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأ يا بابا ماينفعش .. لأ يا عمو ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : مفيش حاجة إسمها لأ .. هانيكك يعني هانيكك .. خلص الكلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : يالا أقلعي يا روح بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لأ يا بابا مش هاينفع .. مش حاينفع ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : إمسكها من إيديها يا كمال .. الظاهر بنتك هاتتناك النهاردة بالعافية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : عندك حق .. فاضل كام ساعة و النهار يطلع .. لازم ننيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أيه اللي بتعملوه ده !! ده أنتم مجانين !! هي الرجالة لما بتبكر بتتجنن و لا أيه ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : لأ لما بنكبر بنهيج يا وسخة .. يا شرموطة العيلة كلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : عمو .. إستني من فضلك إستني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : يخرب بيت نعومة جسمك و حلاوته .. ايه يا بت السكس ده كله !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : أحلي شرموطة في الدنيا و هي شاطرة و هاتسمع الكلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يالهووووي عليا .. هاتعملوا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : إمسك بز مصه و انا هامسك بزها التاني يا عمدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : أيه يا ميرفت الحلمات دي .. يخرب بيت أمك !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااااااااااه .. بالراحة علي صدري .. بالررررراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : مفيش بالراحة .. انا محروم من سنين و خلاص هاموت عليكي بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أرجوك بالراحة .. خلاص هاتنيكني بس بلاش عنف ببببقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : شفت الشرموطة يا عمدة حاطة برفان سكسي ازاي و لبسها عامل إزاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : و تلبس ليه .. دي لازم تفضل ملط و عريانة علي طول من غير هدوم علشان كل البشر ينيكوها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : طلعوا أزباركم و حطوها في بوقي يالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : مش قلتلك بنتي شرموطة كبيرة و هاتهيج علي طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : خدي يا روح عمو .. إرضعي زبر عمو و أحلبيه كله في بوقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يالهوي عليكم .. أنتم كبار في السن صحيح بس أزباركم كبيرة زيكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : مصي يا روح عمو مصيلي و مصي زبر أبوكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اممممممم .. بعشق النيك و بعشق الازبار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : مصي يا شرموطة بابا يا اللي مفيش زيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : نامي علي جنبك اليمين عاوز الحس كسك قبل ما ادخله فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بالراحة يا عمو علي نفسك علشان ماتتعبش .. اااااااااه بالراحة يخرب بيت لعابك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : ايه الكس المكسكس ده !! بنتك منعماه و عامله سويت و مش عليه و لا شعره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : و لو عليه ألف شعرة هافضل الحس فيه طول حياتي و لأخر العمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اااااااااااه يا عمو .. اااااااااه يا بابا .. جسمي عاوزكم أووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : يالا يا روح عمو .. خليكي زي ما إنتي .. أنا هاعمل كل حاجة .. يالا خديه في كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : عموووو .. ايه الزبر ده .. يخرب بيتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : سيبيني بقي ادخله في طيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : من غير ما تستأذن يا بابي .. أنا شرموطتكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : فعلا شرموطة كبيرة أوووووي .. خدي يا شرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ااااااااه يا عموووو أااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : لسه هاجيبلك كل أصحابي و أصدقائي ينكوكي كل يوم يا ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أه يا بابا يا وسخ .. زبرك فاشخ طيزي .. هاتسيب بنتك تتناك كده من الكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : جسمك ده لازم يتهبد و يتفشخ كل الأيام و الليالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : يخرب بيتك يا ميرفت يا لبؤة .. يالا يا شرموطة قومي بوشك و خدي لبني علي لسانك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اااااااااااه .. حاضر يا عمو .. يالا يا بابا أنت كمان طلعه من بوقي و هاته في طيزي بسررررعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : يالا يا قلب بابا .. ااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : هممممممممممممممممممممممممممممم .. همممممممممممممممممممممممممممممممممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد : يخرب بيت لسانك و بوقك يا بنت الوسخة .. يا حلاوتك يا ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حلاوتك أنت يا عموووو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : و أنا يا ميرفت . نسيتي بابا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنا مقدرش أنساك يا بابا .. يا أحلي بابا في الوجود</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(( ناموا كمال و عماد و هما قافشين في جسم ميرفت ماسكينه و ضاغطين عليه لحد الصبح – و قام كمال يوصل عماد للباب علشان هايسافر و إتفقوا سوا إنه يجي تاني قريب علشان يكملوا نيك في بنته ميرفت ))</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال ساب ميرفت نايمة و قعد يتفرج شوية علي التليفزيون و شوية و رن جرس التليفون :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ألو .. مين معايا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : إزيك يا عمو .. أنا هيام صاحبة ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : أهلا يا هيام يا حبيبتي .. عامله ايه يا حبيبة عمو ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أنا تمام يا حبيبي .. واحشني جدا بجد و ببعتلك السلام مع ميرفت دايما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : نفسي اشوفك بقي يا هيام .. بقالي سنين ماشفتكيش .. عمو مش واحشك ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : هاتشوفني يا عمو يا حبيبي .. في عيد ميلاد ميرفت حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : أيوة عيد ميلاد ميرفت فعلا يوم الخميس الجاي ده علي طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : بصراحة أنا بتصل علشان اكلمك أنت .. مش علشان ميرفت و عاوزه اقوللك كلمتين مهمين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : قولي يا روح عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : بنتك إتناكت من أولادها الإتنين و من إبني و مني أنا كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ايه ؟؟ ايه الكلام ده يا هيام !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : زي ما بحكيلك كده يا عمو – و قالتلي علي كل حاجة حصلت بينكم كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : اخس عليكي يا ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ليه بس يا عمو !! ايه المشكلة يعني ؟؟ هي مش بنتك ؟؟ افشخها و اعمل فيها اللي انت عاوزه ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : يعني إنتي شايفة كدة ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : طبعا و اكتر من كده .. أنت مش نفسك تتاكد من كلامي و تشوف بنتك و هي بتتناك من أولادها الإتنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : فعلا لازم أشوف بعينيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ههههه .. كده يا عمو !! بتكدبني ؟؟ ده إسمه كلام .. طب أنا مخاصماك ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : مقدرش يا حبيبة عمو .. بس إنتي كمان لازم تدلعي عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ههههه طب عاوز ايه يعني ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : عاوزك إنتي أكييييد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : هاتقدر عليا و لا لأ ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هي ميرفت مش حكت لك .. هاتشوفي بنفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يبقي ميعادنا يوم الخميس و ميرفت ماتعرفش حاجة لأنها هاتكون حفلة كبيرة و مليانة مفاجأت .. أنا و أنت و ولادها و أحمد إبني اللي نعرف .. لكن هي لأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : كده تمام .. ميعادنا الخميس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : اووووك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس عشر :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( الأخير )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جه يوم الخميس و ميرفت كانت برة البيت و نزلت تجيب طلبات كتير للبيت .. خضار و فاكهة و لحمة و حاجات كتير للبيت .. و مش في دماغها خالص إن النهاردة عيد ميلادها .. ناسية أي حاجة ما هي معذورة .. اللي شافته و إتعمل فيها أيه طول الأيام اللي فاتت تخللي العقل يشت من مكانه .. في نفس الوقت هيام و أحمد راحوا لبيت هيام و كانوا بيوضبوا و يجهزوا لعيد ميلاد ميرفت .. الحقيقة أنهم بيجهزوا لحفلة نيك كبيرة مش مجرد عيد ميلاد بس .. هيام و أحمد جابوا لميرفت تورتة كبيرة مكتوب علي شكل زبر كبير مكتوب حواليها بالإنجليزي :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Happy Birthday Mervat – WE LOVE YOU</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أما رامي و تامر إشتروا هدايا أونلاين من علي النت لمامتهم ميرفت – ألعاب جنسية !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعنيSex Toys</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي جاب لها زبر مطاطي لعبة كده علشان يبقي يلعب بيه براحته في كس و طيز أمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و تامر جاب لها لعبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Vibration</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتشتغل بالبطاريات – تعمل صوت و تزغزها لما تحطه جواها و تخليها فايرة كإنها بتتناك بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و شوية و كمال أبو ميرفت وصل البيت و جايب لها مايوة بكيني سكسي + لانجيري جديد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و علقوا بالونات كتير مكتوب عليها بالإنجليزي :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>WE LOVE YOU MERVAT</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>YOU ARE A WHORE</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVAT IS THE HOTTEST MOM EVER</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>WE WILL FUCK YOU MERVAT</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فضلت هيام مشغولة بالتحضيرات لحفلة النيك الكبيرة اللي هاتتعمل علي ميرفت و دارالحوارده بين الباقيين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : كده يا رامي أنت و تامر ؟؟ تعملوا كده في مامتكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : هههه ما أنت كمان عملت بلاوي يا جدو و مش قلت لنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : أيوة بس ميرفت دي بنتي و بتاعتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : زي ما هي بنتك هي كمان مامتنا و من حقنا نعمل فيها كل حاجة عايزنها و نفسنا فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : كبرتوا و بقيتوا بتردوا علي جدكم للدرجة دي !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ما أنت اللي بنتك شرموطة يا جدو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : اللي ياكل لوحده يزور .. يعني تنيك ماما لوحدك و مش عاوزنا ننيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : بس أنا راجل كبير و محتاج ست في حياتي و بنتي دي حتة مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : و أحنا أولادها و حتة منها و خرجنا من كسها و لازم نرد الجميل لكسها اللي جابنا للدنيا دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : خلاص يا ولاد اللي تشوفوه .. إن جيتم للحق أنا نفسي أشوفها تتناك من البشرية كلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : عندك حق يا عمو .. أنا كمان نكت طنط ميرفت و كيفتها علي الأخر زي ما كيفتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أنت إزاي تعمل كده يا أحمد !! دي أمنا أحنا و بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ترضي حد يعمل كده يا مامتك ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : ههههه .. أنا أمي مش بتخبي حاجة عليا حاجة .. و قالتلي أنها إتناكت منكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أاااه .. يعني انت موافق عادي أي حد ينيكها ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : مادام هاتبقي مبسوطة و متكيفة و بتخليني انيكها .. تعمل كل اللي نفسها فيه براحتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : تمام .. بس ماتزعلش بقي لما ننيك أمك النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : اعملوا فيها كل حاجة أنت عاوزينها بس أنا كمان هانيك أمكم ميرفت معاكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : تمام يا أحمد .. كده الكل يكون متراضي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : يخرب بيتكم علي بيت أزباركم .. ايه الأجيال دي .. أنتم تعبانين أوي للدرجة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : مفيش أحلي من جسم الأم يا عمو كمال .. زي ما أنت بتحب تنيك بنتك برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : الصراحة ميرفت و هيام دول أنا ماشفتش زيهم .. أحنا مش هاعنتقهم النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(( الكل سمعوا صوت الأسانسير و هو طالع و هيام إتأكدت إنها ميرفت علشان شافتها و هي داخلة العمارة – و طفوا الأنوار بتاعة البيت كلها و دخلت ميرفت شقتها و فتحت بالمفتاح )) ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المجموعة : ميرفت يا أحلي ميرفت .. كل سنة و إنتي طيبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايه ده !! ايه المفاجأة دي ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : النهاردة عيد ميلادك يا أحلي ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : إنتي كنتي ناسية و لا أيه يا موزة ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا حبايب قلبي .. ايه كل الحاجات الحلوة دي ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : و هو أحنا عندنا كام ميرفت يعني .. كل سنة و إنتي طيبة يا روح قلبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حبيبتي يا أحلي هيام في الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : كل سنة و إنتي جميلة يا أحلي طنط ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : و أنت طيب يا أحمد يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : كل سنة و إنتي طيبة يا أحلي و أرق بنت بحبها – يا حبيبة باباكي كيمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حبيبي يا أحلي بابا .. ميرسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : يالا تعالي بقي علشان نطفي الشمع .. افتح النور يا عمو كمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجأة ميرفت و تنحت لما شافت التورتة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أيه ده !! ايه التورتة اللي أنتم جايبينها لي دي !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : هو ده مقامك يا أحلي شرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ايه يا هيام ؟؟ ماتقوليش كده .. مالك ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : بصي بقي يا ميرفت من الأخر .. أحنا مفيش أسرار بيننا .. كلنا من هنا ورايح عيلة واحدة و ستر و غطا علي بعض و هانمتع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : بالظبط يا حبيبة عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : في ايه .. انا مش فاهمه حاجة !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : من الأخر يا ميرفت يا روحي مابقاش في حاجة تستخبي .. أبوكي عرف إنك إتناكتي من أولادك .. و ولادك عرفوا إنك إتناكتي من باباكي .. و كلهم عارفه إن أنا و أحمد نكناكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنتم متفقين عليا كلكم و لا أيه !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : و مش بس كده .. أنا جيت البيت هنا .. و إتناكت من ولادك .. تامر و رامي ناكوني و أحمد إبني عارف و موافق .. زي ما عمو كمال باباكي و أولادك موافقين تتناكي مننا كلنا و علي طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ده غير أنهم عرفوا كمان إنك إتناكتي من عمو عماد صاحبي يا قلب بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا نهار أسود !! أنا ماكنتش أتخيل أبدا الأمور توصل لكده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : هاتوصل لأكتر من كده يا أحلي أم شرموطة .. النهاردة الإحتفال الكبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : و هانعمل فيكي يا ماما يا وسخة حاجات كتير أوي أووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : إنتي دايما بتخسنينا يا طنط .. لازم نفشخك علشان تحرمي تغرينا بجسمك إبن المتناكة ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أيه اللي بتقولوه ده !! و ايه الكلام اللي كاتبينه ده !! هاتعملوا ايه فيا بالظبط ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : إنتي ليه قلقانة يا قلب أنتيمتك .. و لا حاجة .. أحنا هانعمل فيكي اللي عملناه فيكي طول الأيام اللي فاتت .. بس الأول تاكلي الزبر اللي عالتورتة دي .. مدي بوقك يا شرموطة ماتتكسفيش .. ماتتكسفيش يا وسخة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : امممممممم .. ايه يا هيام اللي بتعمليه ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أه يا بنت الوسخة .. بتتناكي من الكل و تقوليلي بعمل ايه ؟؟ رامي و تامر .. يا أحمد .. كتفوها و هاتوها هنا علي الأرض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : حالا يا أحلي طنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : لألألألأ .. علشان خاطري .. بابا الحقني يا بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : الحقك أيه يا ميرفت يا وسخة .. ده أنا هافشخك معاهم كلهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أنتم ليه بتعملوا كده .. ليييييه !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ما إنتي متناكة كبيرة بقي يا ماما .. نعملك ايه بقي !! لازم تتفشخي فشخ ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حرام عليكم .. حرررررام عليييكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : هههههههه .. و النيك اللي اتناكتيه الفترة اللي فاتت ده حلال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : عجباكم يا ولاد .. اهي عندكم يالا أشبعوا بيها .. رامي تامر أحمد .. مش هاوصيكم و سيبي لي عمو كمال شوية بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : قلب عمو و روح عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : هات اللعب الجنسية اللي جيبناها لأمك يا تامر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : بصي يا ماما اللعبة دي .. بصي هاشغلها في كسك إزاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اااااااااااااااااه .. اااااااااااااااااااااااااااااه .. لألألألأ .. مش ممكن .. مش معقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : إنتي اللي حلاوتك مش معقولة و جمالك مالوش حل ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : كده برضه ؟؟ تتفقوا كلكم عليا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ليه يا ميرفت يا روحي زعلانة كده !! ده جزاءنا يعني أننا بنحتفل بعيد ميلادك و عاوزين نمتعك .. إسكتي بقي شوية و إخرسي .. سيبني إستمتع بلسان باباكي في كسي .. ايه اللحس الرهيب ده يا عمو كمال .. حلوووو مووووت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ده أقل واجب مع كس زي كسك يا روح قلب عمو حبيبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : دلوقتي بس عرفت ليه ميرفت كانت بتحب تتناك منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : و هافضل أنيكها و أنيكك يا حبيبتي علي طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : مووووافقة يا عمو موافقة .. أنا متناكة و بنتك شرموطة .. اعمل اللي تعمله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : تسمحي لي أدخله بقي في كسك المغري ده ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : من غير ما تستاذن يا عمو .. أددددخل علي طوووول ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ااااااااااااااه .. حلاوتك يا هيام .. بموت فيكي من أيام ما كنت بشوفك مع بنتي الشرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : عارفة يا عمو يا شقي .. نييييك فييييا .. ماتبطططلش نييييك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : بزازك بتترج في أيديا و أنا بنيكك .. بزازك طايرة من الفرح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : أيوة يا عمو كمال أيوة .. جسمي كله فرحان و بيترعش .. المتعة و النشوة مسيطرين علي كل حواسي .. كمل .. كممممل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : هاحطه في طيزك بقي .. مررررة واحددددة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ااااااااااااااااااااااااه .. يخرب بيتك يا عمو كمال .. هاتفلق طيزي نصين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : عاوزين نعمل حفلة من دي كل يوم و كل ليلة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : تحت أمرك يا عمو .. هاننيك بنتك و تنيكني و كلنا ننيك بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : طب استعدي بقي علشان هاملي طيزك كلها بالمني بتاعي .. جاهزة ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : جاهزة .. جاهززززة أووووي .. يالا هات مننننيك كلللله جواااا طيززززي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : اااااااااااااااااه يا هيام يا بنت الوسخة .. هادفي خرم طيزك و أوسعهولك أكتر ما هو واسع ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : لبنك حلو يا عمو أوي أوووووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و في الناحية التانية .. ميرفت بتتناك من الشباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : مبسوطين يا رامي أنت و تامر ؟؟ شفتوا إن أمكم مستمتعة ب 3 أزبار و برضه مش مكفينها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اممممممم .. مش قادرة أصدق .. 3 بينوكني مرة واحدة !! وووواوووو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : من هنا و رايح النيك جماعي .. إتنين و تلاتة و أربعة و إذا ماكنش أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : هانعمل عليكي حفلات طول اليوم يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أمك شكلها سخن أوي و أنا بنيكها و جسمها كله بيترج و بتمص زبرك يا تامر أنت و أحمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : أمكم دي وسخة أووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : مش أوسخ من أمك يا أحمد ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يا ولاد الكللابب كلكم .. مجنانين جنس .. أنتم جبارين بجد .. بعشق أزبارررركم .. اااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أمك يا تامر عمالة تاكل في أزباركم أكل .. جعانة أزبار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : أه يا ماما يا وسخخخخة – يالا يا أحمد نمص بزازها الإتنين مع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يالهوي علي بزازك يا طنط ميرفت – عاوزين يتعضوا من كتر الرضاعة .. بيترجوا زي الجيللي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : أمي دي بتترج أحلي من الجيلي و كلها أجمل من الملبن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يخرب بيت كلامكم .. يخرب بيوتكم ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يالا يا رامي سيبي لي أدخله في طيز امك زي ما أنت حاطه في كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : إتفضل يا روح أمك .. طب صاحب بيت يا معلم و مش محتاج عزومة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : بالظبط يا رامي .. زي ما أحنا مش محتاجين جسم أمك اللي هانفشخها دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يالهوووووي عليكم .. خلاص مش قادرة .. خرامي هاتتقطع منكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : مش قادرة أيه يا ماما يا وسخة .. الليلة طويلة و السهرة لسه هاتحلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ماما .. بوقك هيج زبري أووووي يا ماما .. عاوز اجيبهم في بوقك حالا .. هاجيبهم .. هاججججيبهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : يالا يا تامر يالا حبيبي .. أنطر لبنك كله في بووووقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : ااااااااااااااه يا ماما يا وسخة .. اااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : امممممممممممممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : جاهز يا أحمد .. يالا نجيبهم مع بعض في خرمين أمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يالا يا رامي يالااااااا .. أنا خلاص هادخل لبني في طيزهاااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : اااااااااااااااه يا ماما .. اااااااااااه .. هاهحملك يا وسخة يا شرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : اااااااااااه يا رامي اااااااااااااه .. أااااااااااه يا أحممممد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : بحبك أوي يا طنط ميرفت .. بمووووت فيييكي بققققي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : سيوبي لي بنتي بقي شوية .. قوموا يالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : أنت لسه ماشبعتش يا عمو ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : أمك صاروخ مالوش حل يا أحمد .. تعالي دوقها تاني أنت و رامي و تامر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : هايحصل يا جدو .. يالا يا رجالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : يالا علي طنط هيام الوسخة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : تعالوا تعالووووا .. نيكوني زي ما ميرفت إتناكت منكم بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : هايحصل يا أحلي ماما في الكون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : بابا حبيبي .. زبرك كل يوم بيسخنني أكتر و أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : إنتي اللي مسخناني علي طول .. طوووول الووووقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : نيك يا بابا .. نيك ميرفت حبيبتك .. نيك بنتك أوي أووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : بنيك اهوووو .. هافضل أنيك فيكي طول عمرررري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : قرب ميرفت جنبي يا عمو كمال .. خليني أبوسها و أنت بتنيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حبيبتي يا هيام .. تعالي يا رووووحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : امممم .. عايزه احط صباعي في طيززززك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : حطي يا روحي حططططي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : يالهوي علي شرمتطك يا ماما .. بتتناكي من 3 رجالة و برضه هيجانة علي صاحبتك في وقت واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : نفسي عشرة ينيكوني .. نفسي كل العالم ينيكوني طول العمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : هانعمل شلة كبيرة و نفشخك إنتي و أمي زي ما أحنا فاشخينك يا طننننط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : مش هانسيبكم الا لما ننيكم طول الوقت و علي طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ايووووة .. نيكوا فيا كلكم .. زبرك حلو أوي يا تامر في كسي .. ددددبه جامدددد يا أحمد في طيزي ..لسانك حلو أوي فوق بززززازي يا ررررامي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : تعالي يا رامي هاتهم في بوقي أنت و بابا كمال و أنت يا أحمد أنت و تامر هاتوا لبنكم علي بوق هيام حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيام : ايووووة .. غرقونا كلكم بمنيكم علينا أحنا الإتنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمال : ااااااااه .. اااااااااااااااااااااااااااااااااه يالا .. خدوا شلال المني بتاععععي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : كمممممان كممممممممممممان .. انطروا كمان و كممممان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد : اااااااااااه يا طنط .. أاااااااااااه يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : اممممم .. بنحبكم يا شرررراميط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تامر : يا شراميط يا صواريخ .. مممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : ده أحلي عيد ميلاد إتعمل ليا في حياتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المجموعة : كل سنة و إنتي طيبة يا ميررررفت يا شرمووووطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت : أيووووة .. أنا أكتر و أكبر شرموووووووووووووووووووووووووووووووووطة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنتهت القصة بس المتعة لا تنتهي بين الأبناء و أمهاتهم .. حياة مليئة بالسعادة و الجنس و النشوة و الهيجان دائما و أبدا في بيوت : ( ميرفت & هيام )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد كده اكتفت ميرفت بابوها وولادها عشاق لها ومابقتش تقرب من ابن هيام.. واكتفت هيام بابنها ومابقتش تقرب من ابو او ولاد ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 37474, member: 731"] [B]قصة ميرفت مع أبوها و أولادها + هيام و أبنها (كاملة 15 جزء) ( أرجو من إدارة المنتدي عدم غلق الموضوع مرة أخري خاصة بعد تعبي فيها و بذلي مجهود كبير في الأجزاء الأخيرة .. من الجزء الأول للجزء السابع تم نقله من الموضوع الأصلي و صاحب القصة و ده بعد ما توقف تماما عن الإستمرار في كتابتها من فترة طويلة .. و بناء علي طلب الأعضاء و لأن القصة أثارتني كملت أحداثها و سهرت أكتبها .. أرجو التقدير للمجهود المبذول خاصة و إن كل يوم بيوصلني دعمـ و إعجاب و رسائل من الأعضاء علي القصة .. فشكرا أولا و أخيرا لإدارة الموقع علي كل مجهود تبذلوه و شكرا لكل المشاركين بالإعجاب و الردود علي القصة .. و إذا وجدت تفاعل و ردود سأستمر في تكملة قصة ( أمي ماستحملتش منظر زبري الكبير و عشقته ) و أكملها بعد إذن إدارة الموقع .. و بعدها هايكون في قصص متعددة و مختلفة من تأليفي .. أتمني القصة تعجب الجميع .. و أسف للإطالة .. أسيبكم مع الأحداث .. الجزء الاول : مقدمة للأحداث الجاية في القصة وقفت ميرفت مبرقه و فاتحه بقها مش مصدقه اللي ودانها سامعاه. مكنش فنيتها تتصنت على ولادها وهم بيتكلموا فاوضتهم وقافلين الباب. حمام البيت فوش اوضة الولاد وبيفصلهم طرقه ضيقه جدا. مرفت فالمعتاد بتصحى على على 4الفجر توضب وتنضف الحاجات اللي ملحقتش تخلصها فالبيت قبل ما تنام. و تجهز هدوم جوزها اللي بيصحى على 6 الصبح يروح شغله. و فالوقت ده تقعد هي تتفرج عاى التليفيزيون يا على قناة اقرا يا على قنوات الطبخ وبعدها تصحي ولادها علشان يروحوا مدرستهم. و تنام بعد كل ده. ميرفت اليوم ده صحيت علشان تبتدي روتينها المعتاد. قبل الفجر. وقبل ما تدخل الحمام سمعت همهمه غريبه فاوضة ولادها. صوت هي حاسة انها عارفاه كويس بس مش قادره تستجمعه. وسمعت اصوات ولادها تامر و رامي. صوتهم واطي. قربت و حطت ودنها على باب اوضتهم. و صوتهم بقى واضح تامر: احا يا رامي كفايه مش قادر. بس بقى. بابا و ماما ممكن يصحوا فاي وقت رامي: مش قااااادر. اااه يا زبري. شفت ياض اللبوه نايمه و هي متعريه ازاي. يا لهوي على طيزك يا ماما تامر بقى صوته هيجان اوي و عصبي : انا عايز انيك الوسخه دي. اييي اااه هجيبهم ااااااه. عايز اجيبهم على بزاز ماما اوييييي ميرفت لما سمعت ولادها شهقت و اتخضت. ونزلت بصت من خرم باب الاوضه. و كانت هتنهار بجد. ولادها نايمين جنب بعض و ملط. ولادها عريانين ولازفين في بعض اوي. تامر اللي عنده 12 سنه ماسك زبر اخوه رامي اللي عنده 17 سنه. ورامي حاطت كف ايده بين فخاد اخوه و صوابعه بتحسس على فرق طيز اخوه. بيبعبص خرم طيز اخوه. و تامر لسه بيتكلم وهو هيجان اوي : انا خلاص مبقتش قادر اتحمل بزاز ماما. عايز افعصهم اوي اوي. رامي رد عليه بهيجان فشيخ. وهو بيدخل عقلة صوباعه فطيز تامر : اااه يا تامر. ادعك زبري اوي. شايف عامل ازاي. انا نفسي احط زبري ده كله بين بزاز ماما و اغرق جسمها المره القحبه دي. ميرفت خلاص الدنيا بتلف بيها و هيغم عليها من اللي هي شايفاه و سامعاه. واول ما اتكلموا على بزازها لقت نفسها بتبص على بزازها. اتكسفت وهي بتسمع ابنها الكبير بيقول انه عايز يحط زبره بين بزازها. مرفت عارفه ان فعلا بزازها كبيره و فتاكه. وفجاه مرفت الدنيا دارت بيها. مستحملتش. حست ان ضغطها وطي. سندت بايدها على الحيطه وقومت نفسها. حاولت تمشي بصعوبه اوي. دخلت اوضة الليفينج و رمت نفسها على الكنبه و مددت. مش قادره تاخد نفسها. المصيبه كبيره. ولادها بيعملوا لواط سوا. ازاي!!!. ولادها هيجانين عليها ازاي!!!. ولادها بيحبوا جسمها بقلة ادب!!!! مرفت بقت دماغها شغاله بسرعه. بتسال نفسها اسأله كتير. طب ازاي؟ ازاي؟. مستحملتش و زي اغم عليها. غمضت. نامت على نفسها. و راحت في سبات عميق. كانها عايزه تهرب من صدمتها المروعه. و فجاه فاقت. عنيها لسه مقفولين. بس سامعه ولادها جنبها. دماغها فاقت و افتكرت انها نايمه على كنبة الليفينج. لسه مغمضه. قدرت تتحكم فهدوؤها. ممثله انها نايمه. بس فجاه وعيت للوضع. وعيت للي بيحصل. اصلها نايمه بنفس قميص النوم الخفيف الشفاق اللي اكتشفت انه مهيجهم. عمرها ما جه فبالها ان ولادها كبروا و بقوا عندهم ازبار و شهوه. مخدتش بالها ان لحمها شكله مغري كده. ميرفت سامعه خطواتهم بتقرب. كانت نايمه بجنبها و ضهرها لضهر الكنبه. بزازها هيفجروا قميص نومها. حلماتها كبيره و باينه اوي. قميص نومها مرفوع و معري كل رجليها. يالهوي. مرفت فاقت اكتر و حست بوضعيتها. دي تانيه رجلها اليمين و سنداها على ضهر الكنبه و رجلها التانيه مفروده . فخادها مفتوحين. حست ان فيه حد بيقرب من جسمها من تحت. و حست ان فيه حد بيقرب من وشها. وعلشان نبين الموقف اكتر. تعالوا نشوف الصوره من جانب الولاد. تامر و رامي فالفتره اللي امهم داخت على الكنبه دي هم كانوا بيكملوا لواط و خلصوا. تامر فضل يحلب زبر رامي الكبير. و رامي فضل يبعبص طيز اخوه. اصل تامر كان حلو اوي و ناعم اوي. و الاتنين جابوا لبنهم و خلصوا. و طلعوا من اوضتهم علشان كل واحد يدخل الحمام يتشطف. و فجاه شافو امهم نايمه على الكنبه. ندهولها وهي مردتش. سالوا نفسهم هي نايمه هنا ليه؟؟!!. بس جسمها العريان خلاهم يتنحوا. رامي ندهلها تاني وهي دايخه. فالوقت ده هي ابتدت تفوق زي ما حكينا. و فجاه. رامي تنح فلحم امه. جسمها كله باين. قميصها مرفوع لحد كلوتها. فخادها مفتوحه. قرب من فخادها فوق كسها. رامي بص لتامر. الاتنين ازبارهم وقفت تاني. وقفت تاني على امهم. تاني ايه. ده طول اليوم ازبارهم واقفه بسبب امهم مرفت. تامر شاور بعينه بتعب على بزاز امه. هم الاتنين برقوا. اصل بزازها كانها ملط. القميص شفاااااف. وفجاه رامي غصب عنه قال (احا على بزازك يا ماما))) ميرفت هتتجنن. سامعه و صاحيه و حاسه بكل حاجه. كانت لسه مصدومه. مقدرتش تاخد قرار. اضطرت تمثل انها نايمه. مينفعش حتى تحرك جسمها علشان تغطي لحمها. اول ما سمعت رامي بيقول (احا على بزازك يا ماما) كان جسمها اتكهرب. عرقت. العيال مخدوش بالهم من حركة عنيها اللا اراديه. مبحلقين فبزازها الضخمه. وفجاه. رامي نزل بوشه و قال بصوت واطي ( احا على فخادك يا ماما). تامر وشوشه بعصبيه (وطي صوتك يا غبي). الهيجان بيعمي العيال. جسم امهم بيخليهم يجازفوا. هم ميعرفوش ان امهم شافتهم و سنعتهم. و مرفت جسمها خلاص عايز يتنفض من اللي بيحصل. و فجاه حست باكلان عجيب فكسها. وجع كده حلو اوي عمال يزيد. بس برضه الموقف والصدمه كانوا مش مخلينها مركزه مع هيجان جسمها. اتكسفت و اضطرت تمثل انها صحيت. كحت. و فتحت عنيها بببطء. هي متعرفش ليه عملت كده. ادت ولادها فرصه يبعدوا. خافت تواجههم فلحظتها. حاولت تبقى طبيعيه على قد ما تقدر. مرفت فتحت عنيها وكانها كانت فنوم عميق و عملت مستغربه. و اتكلمت بصوت طبيعي جدا (ايه ده يا ولاد هو انا نايمه من امتى هنا؟!) رامي و تامر كانوا بعدوا وعملوا نفسهم لسه داخلين الاوضه. هم الاتنين مرتبكين. خايفين امهم تكون حست بحاجه. على قد ما هم هيجانين عليها على قد ما هم مرعوبين من فكرة انها تحس بهيجانهم ده مع انهم برضه نفسهم ان امهم تعرف وجع ازبارهم عليها. وشوشهم كانت محمره. عرقانين من الهيجان. و ازبارهم منتصبه اوي. رامي رد على امه (ايه ده يا ماما انت نايمه هنا من امتى!! احنا لسه صاحيين حالا) الولاد اتطمنوا ان امهم محستش بهتك عنيهم فجسمها ميرفت حاولت تفضل طبيعيه و هاديه. سالتهم وهي خايفه تبص فعنيهم لحسن تضعف و تنفعل عليهم. ماكنتش عارفه هو مفروض هي تعمل ايه بعد اللي حصل ميرفت لما سمعت صوت ابنها الصغير بيرتعش فهمت قد ايه هو متوتر. حاولت تقوم من على الكنبه. حست انها عايزه تهرب من الموقف. سالتهم بعصبيه خفيفه (طب يلا انا محضره فطاركم فالمطبخ. افطروا و خلصوا لبس ميرفت قامت من على الكنبه مكسوفه. حاسه بنظرات ولادها لجسمها. العيال هيجانين فشخ. مبيستحملوس تعبهم. امهم طول اليوم ملط كده. كل يوم بيدمنوا لحم جسم امهم اكتر. هدومها كلها شفافه. و بزازها نار و كبيره فشخ. وسطها صغير و متقسم. بطنها مترهله بشكل بسيط مغري اوي. و طيازها و فخادها كبار و حلوين فشخ. جسمها كان سافل. ميرفت جريت خرجت من الاوضه. مسمعتش ولادها وهم بيتوشوشو تامر: انا مش قادر. عايز اقطع هدومها و اغتصبها رامي: يخربيتك يا ماما جننتينا. امتى بجد نغتصبك و نتجوزك و نهتك لحمك اللي عارضاهولنا ده ليل و نهار تامر: ولا يا رامي بقولك ايه. اهدى بقى. بابا هيصحى. يلا علشان منتاخرش مرفت كانت رجعت اوضتعاها. سامعه ولادها بيستعدوا للمدرسه. بصت لجوزها وهو نايم. غمضت عنيها. تمالكت اعصابها. و قررت تفضل هاديه. تفكيرها هداها لانها تتأنى. تستنى و تحاول تكتشف اكتر. تراقب ولادها اكتر. فضلت ماسكه نفسها لحد ما الولاد نزلوا مدارسهم. كانت ولا كانها عرفت او شافت او سمعت حاجه. و اول ما رجعت اوضتها تنام. انهارت. و عيطت و قعدت تصوت بهيستيريا و بصوت عالي: (ليه كده يا ***!!!؟؟؟ انا عملت ايه علشان ولادي يحصلهم كده!!!؟؟! يا لهوي يالهوي. ولادي هيجانين عليا !!!!!نفسهم يضاجعوني!!!!. اااااه). كانت بتعيط بحرقه و دموعها مغرقاها و لسه بتتكلم و نفسها بيرتعش. بصت لسقف الاوضه وهي بتعيط بقهر و مغمضه عنيها وقالت (اعمل ايه فالمصيبه دي يا *** بس؟؟.). و من كتر العياط مددت على السرير و نامت. قررت تهرب تاني بالنوم. عقلها مش قادر يستحمل و توقف عن التفكير و نامت الجزء الثاني : رامي و تامر بمجرد ما نزلوا الشارع اليوم ده علشان يروحوا مدرستهم وهم هيجانين على نفسهم. وهم مستنيين باص المدرسه كانوا بيوشوشو بعض رامي: شفت ياض يا تامر ماما القحبه بتحب تعري جسمها ازاي قصادنا تامر: ايوه شفت. عندك حق لما قلتلي انها بتتعمد تغرينا رامي: يا عبيط منا قلتلك كده يوم ما انت حكيت ليه عليها لما كانت مورياك كلوتها تامر اتنهد بهيجان و قال بصوت سخن اوي: يالهوي يا رامي و**** بقولك كنت واقف قصادها وهي ممدة على السرير و ماسكه موبايلها. وفستانها كان قصير اويييي يا رامي. ولقيتها فتحت وراكها قصادي و انا مش مصدق اللي انا شايفه. كنت شايف كل كلوتها من قدام عند كسها و الكلوت خفيف و مشدود و مبين شعر كسها كله رامي كان مغمض وهو سامع كلام اخوه الصغير. زبر رامي مبيملش من سماع القصه دي. وكل القصص التانيه اللي بيتمتعوا فيها بالزنا فامهم اللي تعباهم اوي. زبره وقف اكتر فالشارع وبقى يوجعه. رامي وشوش تامر بهيجان. بقولك ايه انت هتمصهولي انهارده لما نرجع من المدرسه. انا خلاص مش قادر تامر بص فالارض بكسوف وقام رادد على اخوه الكبير : همصهولك اوي اوي اوي بسسسس تامر سكت. رامي قال : كمل كنت هتقول ايهتامر : بقولك ايه انا على اخري وجسم ماما وحشني اوي. ماتيجي منروحش المدرسه رامي: يخربيتك. اااه. دي طيازها و فخادها وحشوني من ساعة ما شفتها نايمه على الكنبه فالليفينج. تامر غمض عينه ولمس زبره و كمل كلامه: تفتكرها نامت دلوقتي؟؟ احا عايز اتجسس عليها دلوقتي حالا رامي بص حاوليه يتاكد ان محدش موجود ومحدش شايف حكهم بايديهم فازبارهم رامي قام موشوش تامر: انا كمان هموت واتجسس على لحمها. دي تلاقيها نايمه مشلحه كالعاده. بقولك ايه يلا نطلع البيت ولو سالتنا هنقوللها ان الاتوبيس فاتنا و اننا كسلنا نروح المدرسه او عندنا دروس و مذاكره الولاد مشيوا ورا شهوة ازبارهم الجياشه لامهم. وقرروا يطلعوا البيت. فنفس الوقت ميرفت كانت نايمه بتحلم احلام وحشه اوي. نامت و المفاجأه الرهيبه اللي لسه شايفاها واجعه دماغها اوي. بعد ما عيطت و دعت **** كتير نامت. محستش بنفسها. بس عماله تحلم احلام سافله اوي. هو حلم واحد بس كان كابوس بالنسبالها. فالحلم عماله تفتكر كلام ولادها عليها وهم بيوصفوا طيازها و بزازها. اصوات ولادها عاليه اوي فالحلم. وفالحلم مرفت كانت لابسه نفس قميص النوم العريان كانت برضه بتتصنت عليهم. بس كانت بتلعب فجسمها وهي سمعاهم. فالحلم ميرفت كانت ماسكه بزازها و بتعض شفايفها وهي سامعه تامر بيقول (انا عايز انيك الوسخه دي. اييي اااه هجيبهم ااااااه. عايز اجيبهم على بزاز ماما اوييييي.). ميرفت شهقت فالحلم. كسها اترعش فالحلم. بتفعص بزازها اوي اوي. و فجاه بتسمع صوت رامي وهو بيقول بهيجان (احا على بزازك يا ماما).. مرفت بقت زي المجنونه فالحلم عماله تتلوى بجسمها. بتفعص بزازها العملاقه و جسمها كله بيترج من الشهوه. فنفس الوقت رامي و تامر طلعوا البيت و معملوش صوت. قربوا من اوضة امهم مرفت. لحسن حظهم باب الاوضه مفتوح. قربوا بحذر و ببطء و من غيرصوت. الولاد متمرسين فالتجسس على امهم. و اول ما وصلوا اوضتها برقوا. امهم كانت بتحلم بس ايديها فالحقيقه بتحسس فجسمها. ايديها اليمين بتحسس على بزازها و ايديها الشمال بتتحرك على كسها و بترفع قميص النوم من تحت. رامي وتامر بصوا لبعض. النور مطفي بس النور اللي داخل من الشيش كفايه انه يبين كل حاجه. امهم قصاد عنيهم بتلعب فجسمها و هيجانه موت. رامي قام مطلع موبايله و ابتدى يصور فيديو. و تامر قام مطلع زبره من البنطلون وهو بينهج. تامر وشوش رامي : صور كويس المنيوكه دي. احا دي بتنيك نفسها يا رامي ولا ايه!!!! رامي وشوشه وقال (وطي صوتك). رامي مكنش مصدق اللي شايفه. هو كمان طلع زبره الكبير. عراه على الاخر. اول مره يشوف امه المكنه بتتشرمط كده و بتعمل سبعه ونص. مجرد المنظر كان هيخليه ينزل لبنه فثانيه. رامي بص على تامر لقاه مغمض و بيطلع اهات صوتها واطي من شفايفه. ميرفت كان الحلم اللي هي بتحلمه خلص و رجعت تنام هاديه. تامر و رامي كانوا على اخرهم و حالفين ميبعدوش عنيهم عن جسم امهم. فهموا انها كانت بتحلم. اصلا هاجوا اوي على فكرة ان امهم بتحلم بالسكس. اتخيلوا انها بتحلم بيهم زي ما كل واحد منهم بيحلم كل فتره انه بيضاجعها. دخلوا الاوضه. قربوا من لحمها. عريانه اوي. طيازها ملط. والكلوت خفيف و مخلي طيازها بنت كلب. نايمه على بطنها بالجنب و تانيه رجل و بعداها اوي عن الرجل المفروده و مديالهم طيزها. الولاد فضلوا يقربوا من لحم امهم. رامي حط موبايله على التسريحه. ثبت الكاميرا و بقى يسجل لحم امه اللي ولادها نفسهم يعشروه و يفجروه. رامي قعد على الارض قصاد صوابع رجل امه. و تامر مبرق فطيزها الكبيره. الاتنين بيحلبوا ازبارهم. رامي مبرق و بينيك بعنيه كل نقطه فامه. صوابع رجليها و سمانتها و ركبتها و فخدتها و طيزها و كلوتها اللي كله عريان و كسها اللي مكبب اوي فالكلوت. رامي بيقرب من طيز امه. و تامر بيقرب من وشها. و مرفت نايمه من الارهاق مش داريه بحاجه. و فجاه تامر لحس شفايفها. ايوه لحس شفايف امه بحنيه و هيجان. و رامي اول ما شاف لسان اخوه بيدوق شفايف امه قام هو كمان مدخل مناخيره بين فخادها من ورى و قرب من كسها اوي اوي لحد ما مناخيره لمست كلوت امه و قام شامم شمه قويه اوي. شم ريحة طيز و كس امه مرفت. رامي اتجن و قام حاطط كفوف ايده على فردتين طياز امه. مسكهم. شم كسها تاني. بقى يحسس على طيازها من فوق الكلوت و عمال يشم ريحة كسها الوسخه. و تامر مبرق فشفايفها. عمال يقول فسره (احا يا بنت ديك الكلب ده انا هتجنن على شفايفك دي. يلعن ديك امك يا ماما). و فجاه تامر ابتدى يدعك زبره اكتر. و رامي نسي نفسه وبقى يقفش طيز امه. و فجاه تامر فوق نفسه و شاور لرامي بمعنى (اهدى اهدى كفايه كده.). رامي خد باله انه زودها. ده كان خلاص يعتبر بيفعص طيز امه. الاتنين بصوا على لحم اللي تعباهم لاخر مره قبل ما يخرجوا من الاوضه. تامر وشوش رامي: ده هيبقى فيديو حلو اوي اوي. ما تيجي نفضح القحبه دي و نحط الفيديو على النت. رامي خد موبايله اللي كان بيصور و جايب كل اللي حصل على السرير. واول ما خرجوا من الاوضه قام شادد تامر اخوه. ولزقه فالحيطه وقام نازل فشفايفه بوس. بوسه هيجانه اوي اوي اوي لدرجة ان تامر برق و قال وهو بيتنهد بضعف (ايه يا رامي فيه ايه. مش كده. ايه اللي عملته ده) وقام عاضض شفايفه. رامي شده من ايده و اتحركوا بشويش لحد ما دخلوا اوضتهم وقام قافل الباب بشويش اوي و قام فجاه مقلع اخوه الهدوم. رامي كان مجنون و على اخره. عمال يقلع اخوه الصغير هدومه بعنف لحد ما تامر بقى واقف بالبوكسر بس. رامي فجاه شد البوكسر بتاع اخوه و قام شافط زبر تامر جوه بقه. تامر غمض عينه وهو حاسس بالمتعه بيبتسم و فاتح شفايفه بهيجان. و رامي الهيوج مسك طيز اخوه المز و هو عمال يبعبص خرم الطيز. و فجاه تامر سال رامي بهيجان : كل ده بسبب ريحة كس ماما!!!! اااه هتموت زبري يا هيجااان. فجاه رامي قام سايب زبر تامر بعد ما خلاه وارم و محمر وعلى اخره و بيرتعش و قام فجاه مسك زبره وغمض وقال : دي ماما ريحة طيزها حلوه اوي. و ريحة كسها احلى. عايز اشم لحمها علطول. انا بعبد المنيوكه ماما اويييي يا تتاااااامرررر و فجاه رامي فرقع لبن و تامر كمان اول ما شاف الللبن بينزل من زبر اخوه هو كمان وصل للاورجازم و جابهم فايده و طرطش على شفايف اخوه. الاتنين هديوا اوي بعد ما فرقعوا و ارتاحوا. مسحوا لبنهم بالمناديل و لبسوا هدوم بيت خفيفه و كل واحد مدد على سريره و لسه الباب مقفول. نرجع لميرفت الفورتيكه. اللي كانت شرموطه اولادها فالحلم. صحيت مخضوضه. مخضوضه من الحلم الغريب اللي هي حلمته. مكنتش فاكره الحلم كله. بس فاكره كلام وهيجان ولادها عليها. استغفرت و غمضت عينيها و قامت من على سريرها. مرفت فالعادي متعوده تبتدي يومها فالبيت بعد ما بتنام شويه بعدما جوزها و عيالها ينزلوا. الكابوس اللي لقت نفسها فيه خلاها متعرفش تنام. قامت من العسرير و فجاه بصت لتحت على جسمها. رفعت قميص نومها و عرت كلوتها. مرفت اتخضت لما شافت الكلوت غرقان اوي و مبلول. كانت حاسه بوجع لذيذ اوي فكسها. بس برضه هي مش مركزه فالهيجان ده اللي هيبتدي يشعلل جسمها. دخلت الحمام و هي مش متوقعه ان ولادها موجودين فاوضتهم. و رامي اول ما سمع صوت باب الحمام بيتقفل بص على تامر ولقاه نام فسابع نومه. رامي قام قايم بسرعه رهيبه و جري فتح باب اوضته و قرب من باب الحمام اللي قصاده وبص. ايوه نزل على الارض وبص من خرم الباب. الباب كان مخروم خرم كبير اوي. مطرح ما قلب الترباس اتشال. فتحة لما تبص منها تبقى شايف كل الحمام. رامي اول ما بص فتح بقه. امه كانت رافعه قميص نومها و بتقلعه و تحت منه جسمها متعري كله و لابسه كلوت بس على اللحم. برق فبزازها الكبيره وهي بتتمرجح. طلع زبره و مسكه تاني وقال فسره (يلعن ديك اهلك يا وسخه. ايه الجسم ده بس.). نفس الجمله دي رامي بيقولها فسره 200 مره كل يوم. بالذات فالمرات اللي بيتجسس فيها على امه الحلوه وهي بتستحمى. شافها بتقف تحت الدش و بتدعك بزازها. بص على شفايفها اللي غرقانه بالميه. رامي غمض عينه. اتخيل نفسه بيلحس وش امه. اصل مرفت كان وشها حلو و مغري اوي اصلا. كان بيتخيل نفسه بيشفط الحسنه اللي فدقنها دي وهو ماسك بزازها و زبره نازل دعك فسوتها. برق فكسها و فشعر كسها. ولما لفت ووطت برق فطيازها. معظم الولاد خلاص لو عليهم يبيعوا عمرهم بس يدخلوا ازبارهم فطياز امهاتهم ولو لمره واحده. وفجاه تامر فاق. مخدش باله ان امه خلصت دش و بتنشف. خياله خلاه ميحسش بالزمن. زبره خلاص هينطر اللبن. رامي قام بصعوبه و زبره بيوجعه من اللي شافه. و قام داخل على اوضة امه. ميعرفش ازاي وليه عمل كده. بس هيجانه على مرفت امه كان خلاص عاميه. و مرفت خرجت من الحمام لابسه كلوت جديد خفيف بيتي وماسك على طيازها و لافة فوطه حوالين جسمها. خرجت و اول ما دخلت اوضتها اتخضت. و صرخت (رامي انت جيت ازاي!!! اتت مرحتش المدرسه ليه). رامي كان عارف ان امه هتتخض. كان نايم على سريرها ولابس شورت خفيف اوي. الشورت مجسم زبره جدا. رامي كان فثانويه عامه و زبره كان ضخم اوييي. زبر فيل بجد. عريض فشخ. وراسه كبيره فشخ. وطوله بتاع 22 سم. زبره كله عروق صخمه بس جنسيه اوي. وراس زبره مليانه لحمه و عامله زي عيش الغراب. رامي عمل نفسه بيلعب فالموبايل بس بص لامه بسرعه ومفيش على وشه اي تعبير هيجان (اصل الاوتبيس فاتنا يا ماما و بصراحه عندنا دروس كتير بعد المدرسه و مذاكره فكسلنا نروح). مرفت خدت بالها من مكان زبر ابنها. اتخضت. قالت فنفسها (هو بتاعه واقف وكبير اوي كده ازاي). اتكسفت و مشيت ناحية الدولاب و فتحته بالراحه. و رامي متنح فلحم امه اللي متعري. وهي الفوطه هتغطي جسم اللبوه ازاي. دي بزازها كلها خلاص بره الفوطه و فخداها كبار نيك. رامي عض على شفايفه و قال فنفسه (طيازك دي عايزه حد سادي يكتفها و يغتصبها ****** يا ماما). ميرفت كانت واقفه مرتبكه و مكسوفه. هي اصلا متعوده اوقات تقف قصاد ابنها كده بالفوطه. مكنتش بتتكسف منه و مكنتش بتحس بنظراته. كانت عايزه توطي علشان تجيب سنتيانه من الدرج. وطت والفوطه عرت فخادها اكتر. رامي برق. اصل ارداف امه مولعه زبره. مرفت مكسوفه. لاول مره تحس ان فيه حد بيزني فلحم جسمها العريان. كانت خايفه من مواجهة ابنها الهيجان. بصتله كده بكسوف و قالت (ممكن تطلع بره يا رامي علشان اغير). و رامي خلاص على اخره وعامل نفسه مركز فموبايله. مرفت برقت فزبر رامي. باين انه بيرتعش. وفجاه ندهتله تاني. قام رادد عليها بلا مبالاه (يا ماما مش قادر اقوم. هغمض عيني لحد ما تخلصي). مرفت وقفت مرتبكه. مش عارفه تعمل ايه. هي اصلا فالعادي الموقف ده لما بيحصل هي بتكتفي ان ابنها بيغمض عينه. عمرها ما خونته قبل كده. لكن دلوقتي هي عارفه ان ابنها اكيد مش بيغمض عينه. اتكسفت وهي بتتخيل ابنها هيبص على لحم جسمها ازاي. اتهندت كده و ملقتش مفر انها تعمل زي كل مره. و من توترها و كسوفها قامت مدياله ضهرها و قامت وقفت و كف ايديها ماسك سنتياانتها. و رامي متابع و مبرق فجسمها. و قامت فاتحه البشكير اللي مغطي لحمها. و اتعرت. مرفت كسها كان بيتاكل اوي. كانت هتشخ على نفسها من الكسوف. ضهرها كله ملط و رجليها ملط. واقفه قصاد ابنها الهيجان بالكلوت وبس. حاولت تلبس سنتيانتها بسرعه. عارفه ان ابنها بيفشخ جسمها بص. و رامي فعلا كان خلاص ماسك زبره بيدعكه و مبرق فجسم امه الملط. بيقول فسره (احا يا بنت اللبوه. كس ديك لحم جسمك يا ماما. عايز اركبك بكل عنف يا بنت المتناكه. عايز اركب طيزك الوسخه دي اوي. عايز احضنك وانا ملط و امسك لحم بزازك افعصه اوي). وفجاه سمع صوت امه بتناديه مرتبكه (رامي. رامي هو انا مش بناديلك. بعد اذنك تعالي اقفلي البرا من ورى). تامر برق علشان اخيرا جت اللخظه اللي بيستناها كل يوم. واللي بتتكرر مره او مرتين كل يوم. وقت مساعدة امه فقفل سنتيانتها. بس المره دي هو شايف امه علقه اوي. كسوفها و ارتباكها كان بايناله كانها بتتشرمط عليه. كانها قاصده تغريه. كانها عايزه تريح زبره اوي بحلاوتها دي. ميرفت وقفت مغمضه و جسمها بيرتعش و مركزه فصوت خطوات ابنها اللي بيقرب منها. فكرت انها تلف و تلطشه بالقلم على وشه. فكرت انها تصرخ فيه و تقول ليه (فوق يا حيوان انا امك. مينعش تهيج عليا كده!!!). و برغم ان ابنها كل مره بيلزق فيها من ورى علشان يقفل البرا بتاعا امه. بس المره دي مرفت حست باحاسيس متتوصفش خالص. احاسيس ولعت فلحم جسمها كله كله. الجزء الثالث : اللي يشوف المشهد من بره الاوضه هيبقى كانه شايف فيلم سكس. رامي بيقوم من على السرير و جسمه مولع نار. زبره قايد و بركان وخلاص هيقطع الشورت الخفيف. زبره بيترج فالشورت و هو متنح فضهر امه العريان ملط. و مبرق فكتافها الشرموطه المليانه لحم. و يزني فطيزها الضخمه اللي ملمومه بكلوت خفيف من بتوع الامهات. و فجاه لزق ببتاعه فطيزها. نرجع لميرفت اللي اول ما ابنها الكبير لزق فجسمها من ورى هنجت و كانت هتقع من طولها. الدنيا لفت بيها. و الوقت كان بيعدي ببطء سلحفه. مرفت فاللحظه دي بين صراع الافكار و الاصوات جوه راسها صوت: مالك يا مرفت ما هو رامي متعود دايما يلزق فيكي كده وقت ما بيقفلك مشبك البراااه. صوت: لاااا بس المرادي جسمه سخن و مولع اكتر صوت: لا لا انا اكيد بتخيل كل ده. اكيد انا بحلم. اكيد ابني مش هيجان عليا. ايوه انا عبيطه عبيطه صوت جوه راسها بس بعصبيه: بتتخيلي ايه!!! مش شايفه زبره كبير و ناشف ازاي. ده واخد الكلوت وداخل بين فرد طيازك. صوت: لاءاااااه لاءاااه رامي اكيد زبره الكبير ده مش واقف بسبب طيازييي وفجاه مرفت طلعت اااااه سخنه اوي من شفايفها. طلعتها فالحقيقه. طلعتها اول ما الاصوات فعقلها بقت اصوات هيجانه. هي كمان اتخضت لانها حست ان كسها اتبل. كسها اتاكل كده اول ما زبر ابنها لمسها. و رامي اول ما سمع الاااه اللي خارجه بمياصه من امه كان نفسه يقطع لها كلوتها و يحشر زبره جوه خرم طيزها. رامي مسك نفسه بالعافيه و قال لمامته بكل هدوء (ناوليني مشبك البرا بتاعك). مرفت فاللحظه دي فاقت وحاولت تهدي نفسها و ردت على ابنها بصوت متوتر (المشبك اهو ماسكاهولك من بدري. يلا ايدي وجعتني) مرفت كانت فعلا واقفه و مرجعه كفوف ايديها لورا شاده بيهم سنتيانتها. و بزازها الكبيره هتطرشق من السنتيانه. و رامي كان اطول منها و كان شايف لحم بزازها الشهي. هو كان متوعد يتحرش بامه من وقت للتاني. مره يسند على بزها وهو بيقوم من السرير. مره يخبط كوعه فبزها وهي فالمطبخ. مره يحك فطيزها وهم فمكان ضيق. وطبعا كل ما يجي يقفل سنتياناتها لما بتبقى راجعه من مشوار. رامي كان مستغرب وقال جوه نفسه (هي ماما ليه هتلبس سنتيانه فالبيت. دي دايما بتقلعها اول ما بتيحي من بره. تقلع طرحتها و عبايتها و تقف قصادي ملط من ضهرها. و تخليني افكلها البرا من ورى من كتر ما بزازها فشيخه و كبيره.) رامي سأل مامته بهدوء. بس صوته كان باين انه بيرتعش و هيجان (ماما هو انت نازله خارجه ولا ايه؟!). امه ردت وهي مرتبكه (لا يا حبيبي انا قاعده فالبيت انهارده). مقدرتش تقول لابنها الحقيقه انها حست انها مكسوفه من منظر صدرها وهو من غير برا. بقت مش عارفه هل فعلا صدرها حلو و ممكن يهيج الولاد حتى ولو كان صدر امهم. فنفس الوقت مرفت مكنتش مستحمله شعور زبره اللي بين طيازها و بيتمرجح و بيخبط تحت طيازها كمان. اول مره تحس بالشعور ده. مبقتش عارفه هو اللي هيجان ولا هي اللي هاجت بسبب حجم و طول زبر الواد. طردت الافكار من دماغها فنفس الوقت اللي ابنها ربط فيه حمالة صدرها. بعدت طيزها من قصاده بسرعه ملحوظه خلت رامي يستغرب و يقول فنفسه (احا هي متغيره كده ليه. احا يا ماما انت شكلك هجتي لما زبري كان دايس على طيزك). مرفت بسرعه طلعت اسدال البيت ولبسته من قبل ما رامي يفوق من افكاره. فجأه شافها لابسه الاسدال بالكامل و مغطيه شعرها كمان و بتزعقله (يلا بقى علشان لو هتنام شويه قبل دروسك اللي بعد الضهر). رامي كان على تكه وزبره يفرقع لبن. قرر انه يبعد لانه كمان بقى عرقان ولون وشه محمر و نفسه بقى باين عليه الانفعال. و اكتشف كمان ان منظر زبره فالشورت فليل الادب اوي. زبره رافع الشورت لقدام و فوق ومجسم راس زبره و حجم قضيبه واضح فشخ. بعد و اتحرك بشويش ناحية باب الاوضه و فجاه سمع صوت امه بتندهله. نرجع لامه. ميرفت مكانتش عارفه تعمل ايه. تزعق فابنها؟ تواجهه بالحقيقه؟؟!! تعرفه انها عرفت مشاعره هو و اخوه ناحيتها؟!! مشاعرهم الجنسيه ناحية الجسم المتحرم عليهم. مكنتش عارفه مفروض تجري عليه تلطشه بالقلم ولا تجري عليه تعيط و تقوله حرام عليك هو انا قصرت فتربيتك. و فجاه احساس غريب خلاها عايزه تشوف زبر ابنها تاني. ايوه تشوف و تتاكد هو فعلا كبير كده زي ما كنت حاساه بين فخادها. حست انها عايزه تشوف اللي دخل بين فرد طيازها ده. وفجاه اول ما حست بيه هيخرج من الاوضه ندهتله (رامي. استنى عايزه اقولك حاجه). رامي اتخض. لف و قلبه هيقف منه. يا ترى ماما عرفت؟!؟! معقول هتهزقني!!!. لف و فجاه شاف قمر لابس اسدال. خد باله ان اسدال امه خفيف اوي. من كتر ما هو خفيف محدد سنتيانتها. محدد لحم بزازها اللي خارج من سنتيانتها من فوق. قماش الاسدال متجسم على بطنها و سرتها و سوتها. محدد شكل طيزها و فخادها و مبين حد كلوتها وشكله. مقدرش ميتنحش فجسم امه وهو بيرد عليها (نعم يا ماما). كان عرقان اوي و زبره واقف اوي. مرفت خدت بالها انه متنح فجسمها. ارتبكت ونسيت هي كانت هتقول ايه. بس عنيها ركزت مع زبر ابنها. مقدرتش متركزش مع صوت فراسها بيقول (هو الواد بتاعه كبير وهيجان كده ازاي. ده ايه الفجر ده. كل ده واقف عليا. طب ده انا حتى لابسه الاسدال.) وفجاه لسانها نطق بكل عصبيه وهي متعرفش ازاي قالت لابنها كده ( بعد اذنك يا رامي بعد كده تقعد فالبيت بلبس محترم. وحاول متنساش تلبس هدومك كامله. كده المنظر مش حلو. انت كبرت و مبقتش صغير). رامي متوقعش كلام امه الجريء ده. بس هو زكي و قلب الكلام بهزار و صوت جهور و ضحك (خلاص يا حبيبتي لبسيني اسدال زيك). و فجاه الواد اللئيم دخل الاوضه تاني. وقام لازق فطيز امه بالهزار و قال (متزعليش مني يا قمر. مخدتش بالي. انا كنت داخل استحمى اصلا.). و قام دايس بزبره بجد على طيز امه. ميرفت حاولت تمنع اااااه مولعه كانت هتخرج من بقها. لتاني مره تحس باحساس لزوق زبر ابنها فطيزها. مرفت اتكسفت اوي. الكلام طالع من شفايفها بدلع الكسوف (بس يا رامي بطل هزار يلا امشي.). و رامي هيجان و على اخره. زبره مدمر كلوت امه. قضيبه من كتر نشفانه بقى فاتح طياز امه. و بيرد عليها لسه بهزار بس بصوت مبحوح بسبب الاثاره (متزعليش بجد. بس هاتي حضن الاول و بوسه) مرفت متعوده على مياصة ابنها و دلعه ليها. رامي كان دايما بيحب يتدلع على امه و يقولها (هاتي حضن و هاتي بوسه). بس هي كانت بتحضنه ببرائه و بتسيبه يبوسها ببرائه. فجاه سابت وشها لايده. رامي بقى لازق فجسم امه بالكامل من ورى. و مرفت رافعه طيزها من الخضه و تانيه ضهرها و كتافها لازقه فصدر ابنها العريض بسبب الچيم. و الواد مسك خدها بحنيه و شده على شفايفه. رامي زبره بالكامل كان داخل بين فخاد امه. و مرفت فجاه بصت فمراية الدولاب وشافت منظرها فحضن ابنها. اتخضت اكتر و كسها اتاااكل اوي. بحلقت فركوبه و زنقه فطيزها. تنحت فخدها اللي عين ابنها مبرقه فيه. و فجاه خدت بالها من منظرها. الاسدال فعلا محدد تفاصيل جسمها. الاسدال محدد كسها حتى. اصل كسها كبير اوي و زانق الكلوت اوي. حست من منظرها انها ست رخيصه اوي. كانها زانيه و راجل غريب مكتفها و زانقها بلبسها المحترم اللي مش مبين حتى شعرها. رامي بحد نسي نفسه. كان مبرق فشفايف امه. و امه واخده بالها من عنيه. وفجاه مروة حركت طيزها بهيجان. و قالت (اااااه يا رامي بسسسس انت كده واجعنيييي). صوتها كان صوت واحده لسه جايبه شهوتها و غصب عنها قامت قافله فخادها على كسها و ارتعشت رعشه خفيفه اوي اوي بس متتعه اوي. و فجاه لفت بسرعه و قامت مصرخه (قلتلك بلاش هزار و يلا امشي مش عايزه اشوف وشك). رامي كان مرتبك اكتر ما امه مرتبكه. رامي حاسس فعلا ان امه هاجت اوي. وفنفس الوقت كان خايف اوي من صراحتها لما اتكلمت عن زبره. بعد كده اقنع نفسه انه طبيعي انهاتقول التعليق ده. اصل فعلا مش طبيعي حد زبره كبير يتحرك من غيركلوت. و برغم الافكار الكتير رامي خرج من الاوضه وهو بيلعن و بيسب لامه. اصل زبره كان خلاص بيعيط. الواد جري على الحمام. و فجاه مسك الصابونه و صبن زبره و ابتدى يدعكه زي المجنون و هو بيتخيل امه. يتخيل لحمها كله. يتخيلها بتفتح باب الحمام عليه و تشوفه وهو بيدعك زبره الكبير و تقوم لاحسه شفايفها من منظر زبره و هي لابسه اسدالها بس وهو على اللحم من غير سنتيانه. و محدد شكل بزازها بالتفصيل. و حلماتها الكبيره بتقطع الاسدال. الواد بقى يدعك زبره اجمد اوي. بيتخيل امه بتقول ليه بمياصهو عهر (مالك يا رامي هو اسدالي متوسخ ولا حاجه!!! انت متنح فيه كده ليه!!؟) و تقوم ماسكه اسدالها من عند بزازها و تشده فيتجسم على لحم بزازها بالكامل. و تقوم بصاله ببرائه و بتمسك بزازها و بترقصهم تحت الاسدال وهي بتقول بشقاوه (مالك يا واد متنح فبزازي ليه كده) و فجاه رامي جاب لبنه فالحوض. وصل عند نقطة التخيل دي و مقدرش يستحمل. مقدرش يمنع لبنه من الفوران. وقف ينهج وهو مستمتع و بيقول فسره (اااااه دي احلى مره جيبتهم على ماما. اااه احلى مره بجددد). في نفس الوقت مرفت كانت بتحاول تستجمع افكارها و تكون هاديه. قعدت فاوضة الليفينج وقررت تكلم صديقتها الصدوق (هيام). اسرار الاثنين مع بعض. مرفت بتحكي كل حاجه وكل مشاكلها لهيام. فلحظه اتصلت و فلحظه ابتدت تعيط و منهاره. مكنتش قادره تحكي بالتفصيل. و هيام قلقت على صديقتها الطيبه المحترمه. نزلت و فاقل من ساعه وصلت عند مرفت. الجزء الرابع : ارجو قراءة الجزء ببطء و هدوء. استجمع المشهد و الحوار في راسك و تخيل ابطال القصه امامك باحاسيسهم كلها. و كما طلبت منكم منذ وقت بعيد. عندما طلبت منكم في قصة ( ماما مستحملتش منظر زبري الكبير وعشقته { من 12 جزء } - منتديات ميلفات) وهي اول قصة اكتبها في المنتدى و كانت من حساب اخر تم ايقافه. عندما طلبت انكم تقرأوا القصه و كانكم عاملين دماغ جامده. الجزء مفيهوش نيك. بس الجزء اللي بعده النيك هيبقى للركب. قراءة سعيده و منتظر تعليقاتكم جميعا و تقييمكم للجزء: رامي زي كل مره بيبقى مش مصدق انه هتك فامه بالشكل ده. بعد ما نزل لبنه فالحمام مدد على سريره. واخوه تامر كان لسه مصحييش. رامي غمض عينه و افتكر كل اللي لسه حاصل مع امه. الهيجان مسك زبره تاني وهو فالسرير. افتكر منظر امه والهدوم الشفافه مغطياها كلها وفنفس الوقت محدده كل تفاصيل لحمها. افتكر ازاي لزق فطيزها جامد. زبره كان مستمتع فشخ. من زمان رامي بطل يسال نفسه هو ازاي زبره بينشف بسبب امه كده. هيجان المحارم لما بيشعلل بيخليك تحبه و يخليك تعشق تعمله كل يوم و يخليك متفكرش ازاي ابتدى. رامي افتكر منظر امه وهي بالكلوت بس و ضهرها و رجليها ملط. افتكر رعشة فخادها و كسها قبل ما تزعقله. ابتدى يلعب فزبره اجمد. زبره وقف تاني. زبر الواد مبقاش يشبع من الهيجان على امه. افتكر طعم خدها. افتكر ريحة خرم طيزها اللي بيشمه كل ما بيقدر. افتكر شكل فرق بزازها الكبير الهيجان. افتكر ازاي معظم صدرها بيبقى ملط قصاده طول اليوم. افتكر منظر كل كلوتاتها اللي بتبقى علطول باينه من قمصان البيت الصايعه. افتكر ان امه اللبوه دي الناس بيحترموها ويقولولها يا ست مرفت او يا ام رامي. قال فسره وهو بيدعك زبره بالمذي الشفاف اللي عمال يخرج منه (احوو يا ماما. ده لازم الناس كلها تشوف ازاي لحم جسمك حلو. لازم الناس كلها تشوف اللي انت مخبياه عنهم. انا مبقتش مستحمل جمالك يا ماما. اااه يا منيوكه يا ماما عايزك تبقي مراتي بقااااا.). وفجأه رامي نطر كمية لبن بنت لذينه و قعد ينهج و قال فسره (يخربيتك يا ماما خلصتيلي لبني بجد.) و غمض عينه وهو مبتسم بسبب كمية الهتك والوساخه اللي اتمتع بيهم فجسم مرفت امه. وبعد ساعه هيام صاحبة مرفت وصلت. هيام قد مرفت تقريبا. هم عندهم 43 سنه و زمايل من ايام الكليه. شخصياتهم مختلفه شويه. بس شبه بعض من الناحيه الاخلاقيه. حتى تربيتهم لولادهم شبه بعضهم. هيام كان عندها برضه ولد قد تامر تقريبا يعني 12 سنه و شويه. اصدقاء فحاجات كتير و يعرفوا كل حاجه عن بعض حتى دروسهم بيروحوها سوا و كل واحده فيهم بتفكر التانيه باللي عليها و بيحلوا مشاكل بعض. علشان كده هيام هي اول واحده مرفت فكرت فيها علشان تلاقي حل فمصيبتها. هيام لما وصلت قعدت مع مرفت فاوضة نومها. قفلوا الباب و مرفت انهارت عياط. عيطت كتير اوي. و هيام حاولت تهديها لحد ما مرفت هديت و حكت كل حاجه لهيام بس خبت انهم بيشذوا سوا. يمكن هي اصلا لسه مش مصدقه ان ولادها بيمارسوا لواط. و هيام كانت بتسمعها وهي مصدومه. لسانها كان مشلول. هي سمعت طبعا عن موضوع سكس المحارم ده و سمعت انه اوقات بيحصل بس متخيلتش انه حقيقي للدرجادي!! متخيلتش ان ولاد صاحبتها هيجانين بالشكل ده على امهم!! مرفت بعد ما عيطت و حكت كل حاجه كانت محتاجه ترتاح و تنام شويه. و هيام كان صعبان عليها صاحبتها اوي. ده اللي بيحصل فيها ده مش سهل. هيام اتخيلت للحظه جوه نفسها (يا لهوي يكونش احمد ابني هو كمان بيعجبه جسمي فالبيت زي ولاد مرفت). فلحظه طردت هيام افكارها و قامت من على السرير وغطت مرفت. هيام كانت عايزه تدخل الحمام. فنفس اللحظه اللي هيام دخلت فيها الحمام تامر فتح عينه. صوت باب الحمام صحى زبره. اصله مبيفوتش مره امه بتدخل فيها الحمام. قام من على سريره و اتسحب خرح من الاوضه. و قرب من باب الحمام و نزل بص من فتحة الباب. و تنح. اتخض. مكنش يتخيل اللي شافه. طنط هيام صاحبة امه قاعده على قاعدة الكبانيه و بتشخ. مكنش فاهم هي اصلا طنط هيام جاتلهم امتى. بس المنظر مخالاهوش يهتم. هيام اللي دايما تامر و رامي بيقولوا عليها (العلقة). (طنط هيام العلقه). كانت قالعه عبايتها علشان متتبلش و لابسه طرحتها و تحت طرحتها سنتيانه سوده معريه معظم بزازها العملاقه. و كلوتها صغير اوي و واقع على الارض بين رجليها. تامر فلحظه خرج زبره من البنطلون. قال فنفسه (احا معقول اللي انا شايفه ده؟!!) كان عايز يروح يصحي رامي علشان يتفرج بس خاف يضيع لحظه من اللي بيشوفه. طنط هيام بتعمل بيبي. الوليه بيضه وزي القشطه. تامر لمس راس زبره لاقاها خلاص هتنفجر. تنح فشعر كس طنط هيام. عينه مبحلقه فكل مللي متعري من صاحبة امه. مركز فصوت البيبي اللي بينزل منها و هو بيخبط فمية الكابنيه. و بعد كده الواد فتح بقه من الهيجان. هيام خدت منديل و مدت ايديها تحت طيزها علشان تنشف كسها و طيزها. تامر كان بيتفرج بالتصوير البطيء. شاف شعر كس طنط هيام. الواد مستحملش المنظر. جسم هيام متجسم اوي. صاحبة مامته اللي موقفه زبره هو و اخوه من زمان بتمسح كسها و فرق طيزها بمنديل. تامر مبقاش قادر. هيام اصلا وشها علق اوي. و فجاه تامر كان هيزورق بسبب اللي عملته هيام. ولو رجعنا لهيام اللي كانت عماله تفكر فمصيبة مرفت دي. مش مصدقه ان ابن زبره يقف على امه. وقامت بعد ما خلصت وقفت تغسل ايديها. و تامر بره مش مصدق اللي هو شايفه و نزل شورته و بقى بيفسخ زبره دعكككك. و هيام وهي بتغسل ايديها فجاه صوت قال فراسها (معقول يعني مرفت و هي ام و مخلفه مرتين معقول جسمها يكون هيج ولادها؟!.) و قامت بصت فالمرايه الطويله على منظرها و قامت حركت طيازها حركة بطيئه و مايعه و عنيها بصت على منظر بزازها فالمرايه. هيام مكنتش حاسه هي بتعمل ايه. و تامر بره مش مصدق. تامر مش مصدق انه شايف هيام صاحبة امه بالطرحه و السنتيانه و الكلوت و بس. شايفها بكلوتها الاسود الضيق اللي مفرتك طيازها الجباره الكبيره. تامر قال فسره (يا بنت الوسخه يا طنط). تامر برق فبزاز هيام. و رقبة هيام و وسط هيام و فخاد هيام و هو عمال يقول فسره (يا بختك ياض ياحمد بامك. ده انت تلاقيك فاشخ زبرك عشرات على امك. ده انت تلاقيك بتشوفها ملط ياض ليل و نهار) و فجأه هيام ابتدت تلبس عبايتها. و تامر سااايح و على اخره و هو شايفها بتغطي جسمها تاني. تامر بقى هاااري راس زبره دعك بالمذي اللي مبطلش نزول. و هو شايف حز كلوتها تحت عبايتها و بيقول (اخ يا علقه يا طنط. انت ازاي نزلتي الشارع كده). و هيام مظلومه لانها نزلت جري مستعجله و خايفه على صاحبتها. فعلا سهت و نسيت تلبس الكومبليزون اللي لازم يتلبس تحت عباية الست المحترمه. هيام هي كمان خدت بالها من منظر سنتيانتها اللي متحدده فالعبايه. الضيقة. هيام عملت نفسها مش واخده بالها و خلصت و تامر رجع جري على اوضته و زبره على تكه و ينفجر. تامر رجع اوضته قعد على سريره. بص على رامي اللي نايم. برق مكان زبر رامي. لحس شفايفه. لمس زبره لاقاه مولع نار. قام وقرب من رامي و قعد جنب زبره وقام محسس وهو مغمض عينه على زبر اخوه. زبر رامي كان مالي ايد تامر. تامر زي المسحور قام موطي و رافع شورت اخوه و قام معري زبره بشويش وهو مبرق فكمية العروق اللي فزبر اخوه. و فجاه مقدرش يقاوم عذاب الهيجان اكتر من كده وقام نازل بلسانه لحس راس زبر رامي. وقام نازل بلسانه على الزبر الطويل العملاق. كل ده وهو بيلعب فزبره الهيجان. وفجاه رامي فتح عينه مخضوض. بس فلحظه فهم اللي بيحصل و حس بالشهوه الرهيبه بسبب مص اخوه لزبره. رامي مسك راس تامر وساله بهيجان (مالك يا هيجان. بتعمل ايه. انا كنت نايم). و تامر عمال يمصمص بجوع و ياكل زبر اخوه اكل وهو بيتكلم بصوت سريع اوي (هيجان يا رامي اوي. مش هتصدق اللي انا شفته. ااااه. مش قادر يا رامي). رامي خلاص مص اخوه و طريقته الهيجانه فالكلام خليته على اخره و فجاه اتشنج و قام ناطر كل اللبن فبق اخوه. تامر اول ما حس بمني اخوه بينزل على لسانه جوه بقه. ابتسم وبص لوش رامي. لقى رامي سايح على الاخر و مغمض عينه و بيعض شفايفه بسبب النشوة الجنسيه اللي حصلتله. تامر وقف و جاب منديل و تف لبن اخوه فالمنديل و قام قاعد على سريره و ابتدى يحكي اللي لسه شايفه لرامي. رامي كان لسه زبره بينقط لبن. رامي مكنش مصدق ان تامر شاف طنط هيام فالمنظر ده. اصل رامي من زمان وهو متجنن على طنط هيام صاحبة امه. جسمها بيهبله. عباياتها الضيقه اللي مخلياها مره متناكه. وسطها الصغير و طيازها الكبار اوييي. هيام من نوعية الستات الطويله اللي عريضه اوي من عند الحوض و الارداف بس فنفس الوقت جسمها مفرود و بزازها منطورين لقدام دايما. رامي قال لتامر (يا بختك يابنل المحظوظه. ده انا هتجنن واشوف طنط هيام ملط. اهو دي لو امي انا كنت عشرت رحمها كل يوم فحياتها. دي لو امي انا كنت نطيت على طيازها ليل و نهار كل يوم. ). تامر مدد على السرير و هو بينفخ (ااه خلاص الهيجان هيموتني. احنا هنذاكر ازاي كده. الامتحانات خلاص قربت) رامي ضحك (امتاحانات ايه بعد اللي امك بتعمله فينا ده) رامي هو كمان حكى لتامر كل اللي حصل وهو نايم. حكاله ازاي لزق فطيز امهم. ازاي خلى جسمها يرتعش بسبب زبره. وحكاله انها قالتله يداري زبره لما كان واقف. تامر قال وهو مصدوم (احا هي قالتلك كده بجد. طب وحياتك يا ماما انا كمان هقعدلك بزبري من غير كلوت يلمه). رامي ضحك (زبر ايه يابو زبر هههه). تامر ضحك وقال (بكره تشوف زبري هيكبر ازاي. المصيبه هي امنا اللبوه اللي مخلصه لبني دي. واهي كملت بصاحبتها). فاللحظه دي هيام كانت راحت قعدت فاوضة الليفينج و بتفكر فاللي حصل لصاحبتها. حاولت تفكر فحل. اصلا هي لسه مش مصدقه ان الولاد تعبانين بسبب جمال امهم. هيام فجاه سالت نغدفسها (يا لهوي ده لو كل ام جسمها حلو عيالها هاجو عليها دي تبقى مصيبه). و فجاه افتكرت ابنها. حست انها عايزه تطمن عليه و تشوفه روح من المدرسه ولا لسه. رفعت موبايلها و كلمته. فنفس اللحظه رامي كان واقف على باب الاوضه بيتفرج على الشرموطه هيام صاحبة امه. هيام مدياله ضهرها. عبايتها السوده مجسمه وسطها. رامي زبره وقف فلحظه. هيام بتكلم ابنها و مركزه علشان صوته بعيد. صوتها ناعم اوي بنت الوسخه. رامي هاج على صوت صاحبة امه. و فجأه الموبايل وقع منها قامت وقفت ووطت تجيبه. و رامي فجاه شافها مفنسه قصاده و طيازها مرفوعه اوى اوي. رامي خد باله ان عباية طنط هيام محدده كلوتها اوي. الواد خلاص عرق وبقى بيحسس على زبره جامد اوي. هيام موبايلها اتزحلق ووقع تحت كرسي. ولسه ضهرها لرامي. قعدت على الارض وهو بتنفخ و بتكلم الموبايل بصوت متنرفز (يوووه مالك انت كمان مش على بعضك ليه). و قامت تانيه ضهرها و وطت راسها تحت الكرسي تدور على الموبايل. رامي مش مستحمل المنظر. كلوت هيام باين ومتحدد. طيازها كبيره اوي. وسطها صغير جدا. طيزها مرفوعه فشخ. ضهرها متني جدا. فجاه رامي حس انه عايز يجري و يركب طيز صاحبة امه. حس انه عايز يتنطط عليها وهي بهدومها. قال فسره (يا بختك يا احمد بامك. تلاقيك بتشوفها ملط ليل ونهاااار. كل دي طيز يا طنط!!!). فجاه هيام جابت موبايلها ورامي رجع استخبى بره. عدل زبره جوه هدومه. المره دي لبس كلوت. خاف امه تتعصب عليه تاني. و دخل بيسلم على هيام. هيام بتحب ولاد مرفت اوي و بتعتبرهم زي ولادها و متعوده اول ما تشوفهم بتحضنهم و بتبوسهم. و بشكل عفوي هيام قامت سلمت على رامي (ازيك يا رامي يا حبيبي واحشني اوي). و قامت حاضنااه. و فلحظه حست بزبره الناشف اوي. اتكسفت و سابته بشكل طبيعي و قعدت على الكنبه. كانت مركزه فالعرق اللي على وشه. مركزه فاحمرار وشه. الواد بيتهته من كتر الهيجان. قعدت تساله على المذاكره والدروس وهو مش قادر يشيل عينه عن شفايفها وهي بتتكلم. لدرجة انها سالت نفسها (هو الواد ده متنح فشفايفي كده ليه!!!!). و فجاه هيام حست باكلان فكسها. و اتحرت اوي. ولقت نفسها بشكل عفوي ابتدت تفك دبابيس طرحتها و رامي مبرق فوشها و زبره خلاص هيفجر الكلوت بتاعه. وكانه مشهد بالتصوير البطيء. هيام رفعت ايديها و. ابتدت تقلع طرحتها. و رامي مبرق فسنتيانتها اللي عبايتها الضيقه محدداها. و فجاه حس ان زبره هينطر. كتم شهقه كانت هتخرج من بقه. و اخيرا هيام عرت شعرها. رامي شاف شعر هيام البني الناعم التقيل وقام كاحح من كتر الاحتقان والهيجان. هيام مكانتش بترتبك زي ميرفت. هيام كانت جريئه و صايعه. بصت لرامي وكانت واخده بالها من هيجانه. قامت قالتله بعصبيه (روح يا رامي يلا صحي مامتك علشان انا متاخرش). و طبعا هيام مقدرتش تمنع نفسها انا تبص على منظر زبر رامي. برقت لما شافت مكان زبره مكبب جدا جدا و فجاه سمعت صوت فدماغها (يخربيتك يا واد يا رامي كل ده عندك!!!) رامي طبعا كان لسه على اخره و لما هيام طلبت منه يصحي مامته قلبه دق. اصله زي كل ولد نار هيجان المحارم ماسكه فزبره قلبه بيرقص و بيفرح كل ما بتيجي فرصه يصحي امه من النوم. بالذات فالصيف. الوقت ايامها كان شهر 6 قبل امتحانات اخر السنه والجو حر اوي والصيف داخل بدري. و مرفت و اللي زيها من الامهات ذوات الاجسام المتعبه مبيتوصوش فالصيف. رامي و تامر كانوا بيستنوا كل صيف بفارغ الصبر و اول ما الدنيا بتبتدي تحرر بيبتدي عرض الفجور و الوساخه فبيتهم. امهم علطول لابسه قصير اوي و شفاف جدا و عريان خالص من فوق. قمصان بيت مرفت كان كل قميص فيهم العن من التاني. اللي حمالاته من فوق رفيعه اوي و طويله فبتبقى معريه كتافها ودراعاتها و تلاث ارباع بزازها الكبيره. واللي مبيبقاش اصلا بحمالات و بيبقى مربوط باستيك حوالين بزازها. و ده بقى رامي مبيهداش غير لما بيشدهولها من فوق وهي نايمه لحد ما يخرج بزازها منه بكل سهوله. وغيرهم و غيرهم من القمصان واللانجيريهات اللي مولعين فازبار ولاد مرفت طول الصيف ليل ونهار. رامي قلبه ابتدى يدق اسرع وهو بيقرب من اوضة امه. وفجاه شاف تامر اخوه واقف على باب الاوضه مبرق و وشه لونه احمر زي الدم. نور الطرقه بره الاوضه منور و منور معاه جسم مرفت بالكامل. مرفت اللي نامت باسدالها من التعب بعد ما فضفضت لصاحبتها. رامي وقف جنب تامر و عرف اخوه مبرق ومتنح ليه. مرفت امه نايمه على ضهرها و تانيه رجلها فشخاها على الاخر و هدومها مرفوعه لحد كلوتها. رجليها وفخادها المكلبظين سنه عريانين ملط و حلوين اوي. رامي قلبه دق اكتر. قال فسره (يخربيتك يا ماما). رامي لمس زبره هو كمان و وشوش اخوه (بقولك ايه مينفعش نقف كده. طنط هيام ممكن تشوفنا كده واحنا واقفين) . ميعرفوش ان فاللحظه دي هيام واقفه مستخبيه و شايفاهم وهم بيتجسسوا على لحم امهم. هيام كانت مبحلقه فايديهم اللي بتحسس على ازبارهم المكببه. هيام قالت فنفسها مخضوضه (يالهوي. هم الولاد مولعين على امهم اوي ازاي كده). والولاد فعلا كانوا مولعين اوي. عمالين ينيكوا فلحم امهم المتعري. بيمللوا عنيهم بمنظر فخادها المليانه المصبوبه. بيعشروا وشها اللي حتى وهي نايمه برضه شرموط. مرفت اصلا وشها من نوعية وشوش الستات اللي تولع اي دكر عليها. كانت شبه سلوى خطاب وهي صغيره كده. و هي نايمه للامانه وشها بيبقى عايز يتلحس لحس. وهيام واقفه ولامحه. لسه مخضوضه اوي. كده صدقت كلام صاحبتها. كده صدقت ان مرفت متجننتش. الولاد هيجانين فعلا على جسم امهم. ولا اراديا حسست هيام على وسطها ومشت ايديها لتحت بشويش لحد طيزها وقالت فسرها (لاءااا ده كده عيب اوي. معقول ابن يبقى مولع على مامته). وفضلت متابعه الولاد اللي خافوا يكملوا فرجه و مشيوا راوحو اوضتهم. هيام كانت مش عارفه تعمل ايه بعد اللي هي شافته ده. ولاد صاحبتها بيمارسوا العاده السريه وهم بتفرجوا على جسم امهم! و للحظه سريعه تفكير هيام جه فيه ابنها احمد. افتكرت لما يعني بتبقى لابسه فالبيت قصاده كده زي مرفت ما بتلبس لولادها هو بيكون عامل ازاي. وبعد كده صوت رهيب فدماغها زعقلها (انت مجنونه!! احمد ابنك متربي. مش معنى ان حد عنده مرض يبقى كل الناس زيه. اكيد رامي و تامر محتاجين علاج. لكن انت ابنك مؤدب و عارف الصح من الغلط). هيام دخلت على مرفت و برضه برقت. اصلها كل ده مكنتش عارفه الولاد شايفين ايه. دول كانوا شايفين نص جسمها التحتاني ملط. و فخادها و ووراكها و ركبها و سمانتها بيلمعوا. وفالنص كسها منور و مكبب تحت الكلوت الخفيف. كس مرفت متجسم بالكامل. وهيام محستش بنفسها و نسيت نفسها للحظه و تنحت فكس صاحبتها. الكس متجسم اوي. ولونه شبه باين. هيام فاقت فجاه و رجعت طبيعيه. مشيت بالراحه و صحت مرفت بصوت واطي اوي. هيام جريئه و بتفكر بسرعه و خدت قرار متحكيش لمرفت اللي هي شافته. مش هتقول انها شافت ولاد صاحبتها بيتجسسوا و بيلعبوا فازبارهم على جسم مامتهم. هيام كانت قلقانه على مرفت و قررت تكون ذكيه و متشعللش النار اكتر. على الاقل لحد ما تفهم الموضوع كويس. اكيد فيه حاجه غلط. بعد كده مرفت و هيام اتكلموا تاني. و هيام اقترحت انهم يخرجوا يقعدوا فمكان هادي. ياكلوا و بغيروا جو. و مرفت حبت الفكره. و قامت تلبس هدومها و فجاه مرفت خدت بالها من عباية هيام. مرفت خدت بالها ان كلوت هيام متحدد و البرا كمان متحدده قامت سألتها (هيام هو انت لابسه العبايه من غير كومبيزون). هيام خدت بالها و اتكسفت وقالت (اصلي كنت متسربعه و خايفه عليكي. هاتيلي من عندك كومبليزون معلش). وبشكل عفوي ابتدت هيام تقلع عبايتها و مرفت ابتدت تدور على كومبليزون على قد هيام. الاتنين مفيش فنيتهم اي حاجه. لان دماغهم بريئه. و فجاه مرفت قالت (يوووه اخر كومبليزون على ادك هو اللي اتنيلت لبسته. ) و من غير تفكير مرفت فتحت عبايتها و قلعتها و قامت قالعه الكومبليزون و بقت واقفه بالطرحه و السنتيانه و الكلوت و بس. هيام لقت نفسها بتبص على جسم صاحبتها. مكنتش بصة قلة ادب. مكنش فيه تفسير بس هيام تنحت فجسم مرفت من اول صوابع رجليها لحد ما وصلت لشعرها. هيام قالت فسرها وهي بتلبس كومبيليزون مرفت (هو انت فعلا ازاي جسمك كده يا مرفت!!! بس برضه مهما كان جسمك مغري مينفعش يغري ولادك). و برضه هيام افتكرت ابنها احمد تاني. اصلها اوقات بتقف قصاده بالكلوت و السنتيانه وهي بتغير. نفضت الفكره من دماغها و خلصت لبس هي و مرفت. خرجوا اتغدوا فمكان مفتوح و هيام قدرت تهدي مرفت و تقول ليها (اكيد هنلاقي حل لو ولادك فعلا كده. متخافيش). بس هيام ولسبب برضه مجهول قلبها كان واكلها على ابنها احمد. علشان كده عرضت على هيام انها تروح عندها البيت تريح شويه. وفعلا مرفت وافقت. و احمد كان فالبيت. هيام متعرفش ليه كانت قلقانه على احمد ابنها. اصلها بتخاف عليه اوي. من بعد ما جوزها بيسافر شغله فانجلترا مبيبقاش ليها غير خوفها على ابنها و السهر على تربيته. هيام و مرفت اتكلموا شويه وهم بيشربوا قهوه و اتفقوا كل واحده تغمض شويه و يصحوا يكملوا كلامهم. و مرفت طبعا كلمت جوزها تقول ليه انها عند هيام علشان عندها مشكله. و بعدها كلمت ولادها قالتلهم. و بعدها مرفت دخلت اوضة احمد تغمض. و هيام و ابنها دخلوا اوضتها. احمد قعد على السرير يلعب فموبايله. و هيام ابتدت تقلع طرحتها. واقفه باصه على مراية الدولاب و شايفه ابنها. عنيها فجاه جت على مكان زبر ابنها. هي محستش اصلا بانها بصت. و فجاه جاتلها فكره غريبه وهي بتقلع عبايتها و وقفت بالكومبيليزون بتاع مرفت. و كومبليزون مرفت كان شفاف كده و مبين الكلوت و البرا. و ندهت احمد ابنها تساله بلؤم (احكيلي عملت ايه فالمدرسه انهارده يا حبيبي). كانت قاصده تلفت نظره و تخليه يبص عليها. و اول ما لمحته بيبص قامت وطت و رفعت الكومبليزون من تحت و رفعته علشان تقلعه. و عملت كده بالراحه اوي. كانت مغمضه و مكسوفه انها بتعمل كده. و متعرفش ليه هي قررت انها تعمل كده. يمكن عايزه تختبر ابنها. هل مممن احمد يكون مش مؤدب زي رامي و تامر. و اول ما قلعت الكومبليزون قررت تفتح عنيها و تبص على منظر ابنها. تشوف رد فعله وهي واقفاله بالكلوت الصغير و البرا الصغيره. وقفاله بلحمها الشرموط. لحمها اللي بيهيج كل الرجاله. بس احمد كان مؤدب. كان نضيف. مكنش لسه عرف شهوة المحارم زي رامي و تامر. احمد ولا كان فباله اي خاجه. اصلا هيام متعوده يعني تلبس و تغير لو مستعجله اوقات قصاد ابنها. هيام حست بحاجه مختلفه. محستش انها راضيه. كانت متوقعه يمكن ان ابنها قليل الادب برضه. الواد احمد فضل باصص فموبايله لحد ما امه خلصت تغيير هدوم و طلعت نامت على السرير. هيام منامتش لحظه. عماله تفكر فموضوع سكس المحارم ده. مستغربه ان ممكن ابن يحس بانه عايز يعمل سكس مع امه. احمد نام. و امه فضلت صاحيه جنبه الموضوع شاغلها. هي تعرف و قرت عن سفاح المحارم. و قرت مواضيع و اخبار عن اب مارس بالعنف مع بنته. او اب اكتشف ان ابنه و بنته على علاقه. او ان واحد يخون اخوه مع مراته الجميله. و فجاه هيام افتكرت خبر قرته زمان عن ام كانت هيجانه و اغوت ابنها علشان يمارس معاها. و فجاه هيام حست باكلان فكسها و قالت فسرها (يالهوي. الام بتغري ابنها و تهيجه قصد. هم ازاي بيعملوا كده!!!). و فجاه هيام حركت فخادها على كسها وهي نايمه من غير قصدها. اتخيلت الام اللي فالخبر. تخيلتها كده بتدخل على ابنها وهو بيذاكر و هي لابساله قميص نوم وسخ. وفجاه هيام اتخيلت ان الام دي هي نفسها. تخيلت نفسها وهي لابسه لانچري سافل من اللي اوقات بتلبسهم قصاد ابنها عادي. تخيلت نفسها بتتشرمط على ابنها. تخيلت نفسها بتنزل اللانچيري قصاده و بتقف ملط. هيام بقت تدعك كسها بفخادها اجمد. عرقت اوي. مش عارفه مالها. مش قادره تبطل تخيل. اتخيلت نفسها ماشيه بتتمخطر قصاد احمد ابنها و هي ملط و عماله تفرجه على بزازها الكبيره وهي بتتمرجح بمياصه. و هي مبرقه فزبره اللي بيقف و بيهيج على محارمه. و فجاه هيام خرجت من شفايفها (اااااه) خفيفه اوي اوي. اااه سكسيه خالص. هيام مستحملتش اكلان كسها ده اللي حصل فجاه و هي بتتخيل. كسها اللي اصلا على اخره بسبب سفر جوزها. وجع كسها و اهتها خلوها فاقت من خيالها. اتخضت. اتكسفت من نفسها ازاي فكرت فكده. ازاي اتخيلت كده. و ازاي كسها حس بحاجه حلوه كده. زعلت من نفسها و اتضايقت و قامت من السرير بشويش و هي بتبص على احمد ابنها. بصتله بحنان كده و خوف و فجاه احمد سالها بهدوء طبيعي و قلق (مش عارفه تنامي يا ماما ولا ايه. لو مضايقك فالسرير اروح نام بره فالليفينج؟). هيام ارتبكت انه صاحي و متعرفش سبب ارتباكها. يمكن بسبب انها لسه متخيله ابنها جنسيا. يمكن لانها كانت لسه بترقص بزازها لابنها فخيالها. ردت عليه بكسوف (نام انت يا حبيبي علشان درسك بالليل.). هيام زعلت من نفسها اكتر انها فكرت فابنها كده و خرجت من اوضتها بلبس النوم. يالهوي على لبس النوم بتاع هيام. لانچيري سافل اوييي. مش شفاف. بس طري و خفيف ولازق فالجسم اوي. و هيام مبتقعدش بسنتيانه خالص فالبيت. بزازها متجسمه تحت القميص الحمالات. نص بزازها اللي فوق ملط. و فرق بزازها مع بطنها شكله ابن كلب. و كلوتها متحدد و كسها ابو شفايف كبيره متحدد اوييي. خبطت على ميرفت علشان تشوفها نامت ولا لاء. مرفت ردت عليها و هي كمان مكنتش عارفه تنام. كانت لسه قاعده على السرير بعبايتها و سانده ضهرها على ضهر السرير. هيام اتخضت لما شافت مرفت قاعده كده و قالت بكسوف الست المصريه (يالهوي عليا يا مرفت. مجبتلكيش حاجه تلبسيها). وبعد جدال اخيرا هيام اقنعتهها تجيبلها بيچامه من عندها. هيام رجعت اوضتها و بهدوء فتحت دولابها من غير ما تنور الاوضه علشان متقلقش ابنها. طلعت عبايه بيتي خفيفه لصاحبتها. و لفت علشان تخرج. تنحت فابنها اوي. احمد الغطا متشال من عليه و الواد نايم بالبوكسر و زبره متجسم اوي. هيام متعرفش هي ليه عنيها عملت كده. بس عنيها بقت كأنها بتتأمل فزبر ابنها. فراسه المتحدده فسمكه و فطوله. و فشكله وهو نايم. وفجاه فوقت نفسها. بصت للغطا و خافت الواد يبرد. هو بالادق هي اقنعت نفسها انها مبصتش على زبر ابنها و ان عنيها جت بالغلط عليه. وهي جايه تغطيه قام ضهر ايديها حسس على زبر ابنها. و فلحظه هيام حست بقشعريره غريبه فجسمها. اصلها حست بزبر ابنها اوي. مفكرتش كتير فاللي حصلها. كانت مكسوفه لسه انها كانت لسه بتتخيل شكل زبر ابنها وهو واقف بيستحمى. وبعدها قامت طلعت من الاوضه و رجعت لمرفت. هيام دخلت اوضة ابنها اللي مرفت قاعده فيها. ادتلها اللبس و وقالتلها هستانكي بره نتفرج على التليفيزيون. انا زهقانه و مش قادره انام. وفعلا خرجوا يتفرجو. و الوقت سرقهم و هم بيقلبوا فالقنوات لحد ما فجاه مرفت صرخت (ارجعي كده يا هيام ده برنامج نشوى صاحبتي.). نشوة مذيعه تليفيزونيه محترمه فاحد القنوات الهادفه و ست على خلق. هيام قالت لمرفت (استني هعلي. تصدقي نشوى شكلها حلو انهارده). هيام و مرفت متعودين يتابعوا برنامج نشوى دايما علشان بيستضيف ناس محترمين و مواضيعه دايما هادفه. و فجاه احمد ابن هيام صحي. و عدى عليهم سلم على طنطه مرفت و سلم على مامته. كان لابس هدومه و مستعد ينزل درسه. قعد معاهم فالليفينج قبل ما ينزل. و فجاه برنامج نشوى رجع بعد الاعلان و اتكلمت نشوى (انهارده هنتكلم عن قضيه شائكه فمجتمعنا. قضية شهوة المحارم. قضية ان اوقات بيكون فيه شهوة جنسيه عند حد تجاه محارمه. و معانا انهارده دكتور..... هيكلمنا عن الموضوع الشائك ده) مرفت اول ما سمعت كلام نشوى ارتبكت و جسمها ارتعش. افتكرت شهوة ولادها ناحيتها. افتكرت ان ولادها عايزين يناموا معاها فسرير. زي المتجوزين. افتكرت ان ابنها الكبير نفسه يحط زبره بين بزازها و ان ابنها الصغير هيجان عليها اوي. افتكرت ان ولادها بيعملوا شذوذ سوا من كتر الهيجان اللي هم فيه. السبب التاني اللي خلى مرفت ترتبك هو وجود احمد ابن هيام اللي قاعد و بيسمع الكلام فموضوع حساس زي ده. وفجاه ميرفت خدت بالها. هيام ممدده قصاد ابنها زي الشراميط. طيازها خلاص تعتبر باينه سنه من كتر ما القميص مرفوع. مرفت سامعه كلام الضيف فالبرنامج (طبعا يا فندم من اهم اسباب ان ولد يشتهي امه هو لبس الام قصاد ابنها فالبيت. معظم الامهات بتاخد راحتها طبعا قصاد اولادهم.). هيام بقى كانت مركزه اوي فالبرنامج. و كان الحوار بين صاحبتهم المذيعه والضيف شغال جوه مخها. هيام متعرفش ليه حست بقشعريره فكسها اول ما سمعت نشوى بتقاطع ضيفها خبير العلاقات الاسرية والطب النفسي (تقصد ايه حضرتك بان الام بتاخد راحتها قصاد ابنها،) و هيام لقت نفسها بتحرك فخادها لا اراديا كده بتفتحهم. ابنها كان قاعد قصادها بالظبط وهي ممدده على كنبة الليفينج. قميصها اصلا مرفوع بشكلٍ وسخ لحد تحت كسها و طيزها. اول ما الضيف قال (اقصد ان اوقات كتير الام و خصوصا اللي محافظه على جمالها و جمال جسمها مبتكونش واخده بالها ان مفاتنها كلها باينه بالكامل لولادها). هيام فاللحظه ده غصب عنها فتحت وراكها و بعدتهم عن بعض. لمحت ابنها احمد بطرف عنيها. غمضت و سرحت و هي سامعه نشوى المذيعه (بس يا دكتور ... دول ولادها!؟ معقول الابن يتفتن بمفاتن مامته؟؟!). يا ترى هيام الهيجانه هتحس بشهوتها اكتر ؟ يا ترى هتفكر تعمل جنس محارم مع احمد ابنها؟ و مرفت هتروح تبات عند باباها جد الولاد علشان تقدر تفكر تعمل ايه مع ولادها. يا ترى هتحصل علاقة جنس محارم كامله. هيام و ابنها؟؟ ميرفت و ولادها؟ او ميرفت و ابوها؟ و المزيد من الاحداث الاخرى. الجزء الخامس : ميرفت و هيام زي غيرهم كتير. امهااات مشكلتها ان اجسامهم مغريه جدا. و شهوتهم كمان مولعه جدا جدا. بس هيجانهم شكله مختلف. هيام واضح انها خلاص كسها على اخره. هي من الستات اللي بتحب النيك و الجنس اوي. ايوه ليه لاء. هيام بتحب السكس لدرجة ان جوزها لما بينزل اجازه من شغله كل سنه مبتخرجش زبر جوزها من بقها ال 30 يوم الاجازه. هيام برغم انها ست محترمه و جدعه و ملتزمه جدا بس مع جوزها بتحب تبقى ست لبوه و شرموطه. ده مش معناه انها قليلة الادب. بس هي المره دي بعد سفر جوزها وهي مش على بعضها. مش مستحمله الشهر اللي باقي على اجازة جوزها. و اما ميرفت بطلة حكايتنا فدي هيجانها مكتوم. هي محترمه و ملتزمه اكتر من هيام. و بتقدر تتحكم فشهوتها اكتر من هيام. و كمان جوزها معاها. اي نعم هو كبر خلاص و مبقاش جامد زي الاول بس اهو بيمصلها كسها اوقات. و اوقات بيدعكلها كسها بايده. و اوقات قليله بيدخله فكسها. فاول سنين جوازها كان بيهبدلها من النيك. مرفت جسمها من كتر فجره ايامها كان بيخلي جوزها يبقى زي الطور معاها. مكنش بيبطل فشخ فيها. هو كمان مكنش مستحمل حجم بزازها ايامها. لكن دوام الحال من المحال. جسم مرفت بهدل جسم جوزها. كسها كان كبير لدرجة انه بيبلع زبر جوزها كله. و فاخر 3 سنين جواز السكس قل بينهم. صحة جوزها مبقتش تستحمل. و مرفت كسها كمان مبقاش يستحمل بس كانت بتقاوم ده بانها تركز انها تحسن نفسها اخلاقيا و تلتزم اكتر. هيام و ميرفت كانوا متفقين على حاجه انهم اخلاقيا زي بعض جدا. كل واحده فيهم عارفه ان العاده السريه غلط. و برغم هيجان الاتنين بس ولا واحده فيهم كانت بتنيك نفسها لما هيجانهم بيجننهم. كل واحده فيهم بتقول (انا ام. انا كبرت خلاص على السبعه و نص). اسف على المقدمه الطويله. بس كان لازم نعرف اكتر عن امهااات قصتنا. نرجع لبيت هيام. اخيرا جه فاصل اعلاني. و مرفت كانت مركزه ففخاد و رجلين هيام و عماله تبص على احمد ابن هيام اللي قاعد قصاد امه و باصص فموبايله. و هيام فاللحظه دي كانت عماله تفتح رجلها بالراحه اوي لدرجة ان لو ابنها ساب الموبايل و بص لامه هيقدر يشوف كسها الكبير فالكلوت. هيشوف رجلين امه بالكامل ملط. فجاه مرفت بشكل عصبي زعقت لهيام (هيام. خدي بالك رجلك باينه). مرفت اتصرفت بشكل عفوي. خافت يعني ان ده فعلا يكون سبب هيجان الولاد. خافت ان جسم هيام العريان يغري ابنها زي ما الدكتور قال فالبرنامج. هيام اتخضت و كانت اصلا سرحانه فخيال عجيب. اصل لتاني مره كانت بتتخيل نفسها جنسيا. ومع مين!! ده مع ابنها برضه. فجأه تخيلت نفسها قاعده على سريرها و احمد واقف قصادها ملط و زبره واقف و بيرتعش. و هي عماله تفتح رجليها و تعري كسها. هيام اتخضت بجد و اتحرجت و حاولت تغطي نفسها شويه بس طبعا قميصها اصلا قصير اوي اوي. وفنفس الوقت هيام لتاني مره تتكسف من نفسها انها اتخيلت تاني ابنها. اتخيلته و هي بتعرضله جسمها. و احمد كان كل ده باصص فموبايله. هيام معرفتش هي مبسوطه لان ابنها محترم و مبيبصش على جسمها العريان و لا كان نفسها يبص. اقنعت نفسها انها بتختبره. هيام و ميرفت مكملوش فرجه على البرنامج و رجعوا اوضة هيام. مرفت كانت متوتره. و قالت لهيام انها مش عارفه تتصرف ازاي ميرفت دخلت بيتها و لقت ولادها فالدرس. دخلت اوضتها مهمومه و ابتدت تقلع طرحتها و عبايتها قصاد المرايه. وققت بالكومبيليزون الخفيف و بصت على نفسها. عنيها ركزت ففرق بزازها اوي. اصل مرفت من الامهات اللي من كتر ما بزازهم عملاقه لما بيبقوا محشورين جوه السنتيانه بيبقوا لازقين فبعض و بينهم خط فرق بزاز خطير و كبييير جدا. واول حاجه جت فبال مرفت انها تقول فنفسها (يا ترى ايه يا ولادي اللي خلاكم تغرموا بجسمي كده. معقول صدري الكبير هو السبب فكل ده!!!). مرفت من كتر همها نامت و مددت على السرير بالكومبليزون. نامت بتحاول تهرب من فجعتها فولادها. صحيت قبل ما جوزها يرجع و لما رجع استاذنت منه انها تروح تزور باباها يومين لانه واحشها. و لحد ما سافرت نهار اليوم اللي بعده حاولت تتجنب انها تشوف ولادها. كانت خايفه منهم و خايفه من اللي هم حاسينه ناحيتها. فضلت طول الطريق وهي فالقطر تفكر (هعالج ولادي ازاي). ابو ميرفت اسمه كمال. فاول الستينات من عمره. بس صحته كويسه و محافظ على نفسه و قوته. بيمارس رياضه يوميا. بياكل اكل صحي دايما. قوي برغم سنه الكبير. و راجل اوي اوي اوي بس هو كان مخلص لمراته طول عمره و مستغلش رجولته العملاقه دي فحاجه غلط. و برغم انه وحشه يعني الاجسام الحلوه و اللحمه الصغيره عمره ما صغر نفسه و مشي غلط. حتى برغم مرض مراته و كبر سنها و تغير جسمها. كان مقضي حياته فالرسم. بيحب الرسم و الرياضه و بيته كله لوح فنيه. بيرسم الطبيعه و البشر و ايده حساسه جدا.. عايش لوحده من بعد موت ام مرفت من 3 سنين. رفض انه يقعد عند مرفت و فضل انه يفضل فشقته. و فضل محافظ على عاداته. مرفت كان بقالها كتير مشافتهوش. هو كمان كان نفسه يشوف مرفت من فتره. اول ما شافها خد باله انها تعبانه و مش طبيعيه و فجاه اول ما قعدوا يتكلموا مرفت انهارت و عيطت. مرضيتش تحكي لباباها حاجه. وخرج و سابها تنام و ترتاح من السفر. مرفت بترتاح فاوضتها القديمه دي جدا برغم ان باب اوضتها مخلوع. قلعت عبايتها و كومبيليزونها و وقفت بالكلوت و السنتيانه وقعدت على السرير. سرحت و عقلها كانه عايز يقف عن الشغل. مرفت فوقت نفسها علشان تفضي شنطتها. و فجاه كمال رجع عند اوضه بنته. كان اصلا عايز يسالها هي تحب تتغدى ايه. كان فاكرها غيرت. و هي كانت مش واخده بالها. الراجل العجوز برق للحظه. عينه جابت بنته من فوقها لتحتها فلحظه. توهان جنسي فجسم بنته مدامش غير لحظه او اتنين وبعدها رجع خطوة لبره الاوضه و قام كاحح كده علشان مرفت تاخد يالها و سالها من بره (حبيبتي تحبي تتغدي ايه انهارده). كمال كان بيسالها و مشهد جسم مرفت بنته بالكلوت و السنتيانه بس عمال يجي فباله غصب عنه. مخه تقريبا مستوعبش منظر جسم بنته المغري. ممكن لانه مشافش ستات عريانه من زمان. الغريب ان مرفت متخضتش اوي. باباها ده حبيبها. مرفت كانت موصلتش انها تلبس عريان اوي قصاد ابوها زي ما بتلبس قصاد ولادها. بس عادي بتلبس كومبليزونات شفافه و دايما من غير سنتيانه. لكن عمرها ما لبست لانچيريهات وسخه قصاد باباها زي ما كانت بتطلع قصاد عيالها من اوضة نومها. ردت على باباها بهدوء (ثانيه يا بابا لسه بغير). و قامت لبست بسرعه كومبيليزون اسود. و قامت طلعت لباباها اللي محسش ان بنته لبست بسرعه و طلعاله بره الاوضه و لقى نفسه بيخبط فجسمها الطري المليان لحم. و مرفت مش عارفه ان باباها واقف على باب الاوضه علطول قامت خبطت فيه . بزازها كلها بقت لازقه فباباها و كمال من خضته لقى نفسه بيفعص سنتيانتها غصب عنه و مقدرش يمنع شفايفه انها تخبط فشفايفها. سوتها لزقت فزبره. و كمال زبره كان فعلا لسه زبر خرتيت. زبره حوالي 20 سم و عريض اويييي. كمال حس ان زبره كله لزق فسوة بنته. الخبطه دامت للحظه واحده. بس اللي كمال حس بيه بعد الخبطه دي لخبط كيانه كله. لانه بعد الخبطه دي و قبلها منظر بنته بالكلوت و السنتيانه و بس. ابتدى عقله يوزه لحاجات غريبه. انه بعد الخبطه مثلا اول ما مرفت اتاسفتله انها خبطته و قامت قايلاله (متتعبش نفسك يا حبيبي انا جايبالك غدى معايا يا بابا). و قامت ماشيه قصاده علشان تدخل المطبخ. قام كمال متنح فمنظر جسمها تاني. الكومبيليزون شافف لحمها كله. محدد تفاصيل طياز بنته و بزاز بنته اللي هتفجر سنتيانتها. كمال تنح فمنظر كلوت بنته اللي باين اوي اوي. لقى نفسه مسحور و دخل وراها المطبخ. مرفت اول ما لفت جسمها علشان تحط الاكل على الرخامه ابوها غصب عنه برق فسنتيانتها. باينه اوي. و فرق بزاز مرفت طوييييييييل. يا ترى كام اب برق فبزاز بنته و خصوصا اللي عنده بنت بزازها كبيره اوي كده. كمال فجاه خد باله انه بيبص على جسم بنته كتير. ضميره صحي وقال ايه اللي انا بعمله ده. عيب كده. و قام سايب مرفت و دخل قعد فالليفينج قصاد التليفيزيون و الدش. و فجاه مرفت الفاجره اللي هيجت ولادها عليها دخلت عليه الاوضه بالاكل. بس من غير سنتيانه. مرفت بزازها باينه بالكامل تحت الكومبيليزون. كمال مبقاش مستحمل بقى. مين الاب اللي فمكان كمال و هيستحمل يشوف جسم بنته الميلفايه اللي مخلفه بالمنظر ده. و مرفت ولا فبالها خالص قامت موطيه على الطربيزه اللي قصاد ابوها و ابتدت تحت الاطباق. و كمال فجاه زبره اتحرك و وسخن. كان مبرق فبزاز بنته. قال فسره (يا بنت الوسخخخخخخاا). و مرفت مش متوصيه عماله توطي و تقف. و كمال عرقان و مرتبك. شعور يربك اوي ان زبرك يقف على حد من محارمك. بتبقى خايف و مرعوب بس بتبقى فقمة الشهوه و عايز تجيبهم. الشعور اللي بيحس بيه العم لما بيقف ورى بنت اخوه الصغيره و بيلزق فطيزها اللي لسه بطهارتها و نضارتها. الشعور اللي بيحس بيه الاخ اللي مولع على مراة اخوه الصغير اللي بتلبس ضيق اوي و بيلاقي نفسه فلحظه بيلزق فطيزها فالمناسبات على قد ما بيقدر. كمال فعلا كان خلاص مش قادر ينزل عينه من على حلمات بزاز مرفت بنته. قال فسره (يخربيت امك!!! كل دي حلمااااات.). و طول ما هم بياكلوا و الراجل مش مبطل تتنيح فلحم بنته. مسابش حته مبصش عليها. على شكل فخادها و على كتافها المليانه الناعمه و على حسنة دقنها. و فجأه كمال اتجنن رسمي. ده لقى نفسه زبره خلاص منتصب بالكامل. الراجل من هيجانه تعب. تعب بجد و نفسه راح كده. كانه واخد حبايتين فياجرا. حاول يداري زبره الهيجان الصخم. قام و قال لبنته انه هينام شويه و طلب منها تصحيه بعد ساعه علشان الدوا. دخل اوضته و راح قلع بنطلون جلبيته و مدد على السرير. بس معرفش ينام. كل ما يغمض عنيه يفتكر طياز مرفت بنته وهي بالكلوت. و منظر سنتيانتها. شكل وسطها. رقص بزازها وهي مش ملمومه. حجم بزاز بنته العملاق. زبره وقف تاني. وقف اوي. وفجاه مرفت فتحت باب اوضته. الساعه عدت و جه معاد الدوا. كمال عمل نفسه نايم. بس زبره ايه مفضوح اوي. الراجل لابس الجلابيه على زبره علطول. و مرفت اول ما دخلت الاوضه شافت زبر ابوها رافع الجلبيه ربع متر. كمال كان مرعوب و مكسوف ان بنته تعرف انه صاحي. هو عارف ان زبره رافع الجلابيه بس مش هيعرف يتحرك و يداريه. و ميرفت بقى تنحت كده فراس زبر باباها المتجسمه الضخمه. و اتكسفت اوي. بس كان لازم تصحيه. بصت تاني.وطولت فالبصه. و ندهته (اصحى يا بابا علشان الدوا). مردش عليها. كمل تمثيل. و هي لما حست انها هتبص تاني على زبر ابوها قامت مفوقه نفسها و ندهته (بابا اصحى يا بابا). و كمال فتح عينه. بس فتحهم على ايه. على لحم بزاز كبيره فشخ. مرفت لسه بالكومبليزون الشفاف. بزازها لسه من غير سنتيانه. كمال عرق اوي. و معرفش برضه يغطي زبره. و مرفت بصت ناحية الباب علشان متكسفش باباها. و بعد ما ابوها خد الدوا خرجت بسرعه من الاوضه. و اول ما خرجت كمال كان هايج اكتر. كان متاكد ان بنته شافت شكل زبره و ازاي كان منتصب كده. و فدماغه عماله تيجي صور مرفت وهي عريانه بالكلوت و السنتيانه. بس حصل تطور فالصور. ده كمال تخيل انها لفتله وهي كده. بصتله و هي بالكلوت و السنتيانه و بتقول ليه بمياصه (مالك يا بابا مبرق فلحمي كده ليه!!! هو انا وقفت زبررررك كدااا يا بابا). ميرفت بقى اول ما خرجت ابتسمت بكسوف كده و قالت فنفسها (رينا يديك الصحه يا بابا ده انت راجل اوي). دخلت هي تتكلم فالموبايل فاوضتها و قامت قاعده على السرير طلبت هيام صحبتها. مرفت مددت على السرير و نامت على ضهرها و راسها على المخده. تانيه رجليها الاتنين. و طبعا الكومبيليزون القصير واقع لحد طيزها. كلوتها متعري كله و الكلوت خفيف اوي و مشدود على لحم كسها مجسمه بالتفصيل الممل لدرجة انه مجسم زنبورها الكبير و شفايف كسها الطريه الضخمه و مكان فتحة الكس فيه بلل كده. ايوه بلل. مرفت واضح ان كسها اتبل لوحده لما شافت زبر باباها الواقف. هي بس مركزتش ان مش عنيها بس اللي تنحت فزبر ابوها. ده كسها اتفرج على زبر ابوها و هاج عليه كمان. دي غريزة البشر. مهما كانت علاقة البشر دول. مفيش واحده من محارمك هتشوف كسها باين كده و مش هتهيج عليها. سواء كانت اختك او بنت اخوك او مراة ابنك او مراة اخوك. او حتى بنتك. و ومفيش ست ببزاز و كس هتشوف زبر رجولي فحل كده و مش هتثتثار على شكله اللي كله فحوله و تعشير. ميرفت سريرها قصاد مدخل الاوضه اللي من غير باب. فاتحه وراكها. و هيام ردت ميرفت (السلام عليكم يا هيام. عامله ايه يا حبيبتي. انا بطمنك اني وصلت عند بابا) هيام (حمدلا على سلامتك يا حبيبتي. طمنيني عليكي عامله ايه) و دارت المكالمه بين ميرفت اللي قاعده على السرير فاشخه رجليها و معريه كلوتها.و هيام اللي فنفس اللحظه كانت نايمه جنب ابنها. متفهموش غلط. دي نايمه بادب. فجأه لقت نفسها بتطلب منه بعد الغدا (حبيبي لو هتنام شويه بعد الاكل تعالى نام جنبي فالاوضه. بزهق اوي وانا لوحدي). هي متعرفش ليه طلبت كده. بس هي يمكن من بعد موضوع مرفت و ولادها بقت خايفه على ابنها. و يمكن هي مش حاسه بانجراف شهوتها اللي خلاص تكه و هتولع فالدنيا كلها. هيام كانت بتكلم ميرفت وهي ممدده جنب ابنها. والوسخه لابسه حتة قميص قصير ابن لذينه. و خفييييف. خفيف لدرجة انه محدد تفصييييلات جسمها كله. طيازها و وسطها و بزازها االي طبعا زي مرفت مش ملمومين بسنتيانه. نايمه على جنبها و ضهرها لابنها اللي نايم على جنبه برضه. هيام كانت خلاص طيازها تكه و هتلمس زبر ابنها احمد. و احمد كان لابس شورت صيفي خفيف و تحته بوكسر بيتي مريح للازبار الكبيره. اصل زي ما قلنا الجزء اللي فات. احمد ابن هيام زبره يجنن. عريض كده و طالع بميل بكرڤ لفوق و راسه مشروومية اوي. مش زبر ولد عنده 12 سنه بس. مش زبر ولد فاولى اعدادي ده. هيام مش واخده بالها خالص من افعالها. مش فاهمه ليه اتعمدت تكمل مكالمتها مع مرفت وهي جنب ابنها كده. و حتى لما المكالمه دخلت فموضوع سكس المحارم متكسفتس و مخافتش ان ابنها يسمعها. و ميرفت ابتدت تتكلم بس على حظها باباها كان صحي و سمعها. و طبعا كان ملهوف على جسم بنته. كان فنيته يروح لاوضتها يتجسس على لحمها. اصل اكتر ست تعرف تتجسس على لحمها بسهوله هي بنتك. بتبقى متطمنالك و معريالك كل لحمها و انت اصلا زبرك عمال ينهششش فشرفها. الاب من دول بيبقى خلاص تكه و هيغتصب بنته من سخونة جسمها. و اول ما وقف على الباب تنح فمنظر بنته. فاتحه وراكها اويييي. رجليها مرميين على الجناب اوي. و كسها وااااضح اوي. كمال برق. خبى نفسه. زبره تعب. و سمعها. ميرفت (هحكيلك على موقف يا هيام موتني من الضحك هههه. دخلت اصحي بابا و لقيت ايه ههههه). كمال واقف بره سامع صوت بنته اللي يهيج الحجر و هي بتحكي ازاي شافت زبره واقف. سامع وصف بنته لزبره. و مرفت متعرفش هي ليه حكت كده لهيام. مرفت قالت (ده يا هيام واضح ان بابا عايز يتجوز). فهيام اللئيمه قامت قيالالها (طب ما تجوزيه يا حبيبتي ليا هههه). و فجاه هيام قالت بلؤم وهي بترجع بضهرها فجاه و تخبط فزبر ابنها. كانت متعمده تصحيه. بس متعرفهوش انها عارفه انه صحي. هيا فجاه قالت لميرفت (ميرفت هتعملي ايه فولادك اللي هيجانين عليكي دول؟) و فعلا احمد كان فتح عينه و سمعها. و امه كانت لازقه فيه اوي. و وشه فقفاها. و طيزها دايسه على زبره العملاق ده. و ميرفت فجاه ردت و صوتها كان واضح (متخيله يا هيام. ولادي هيجانبن عليا. ولاد بطني يا هيام عاجبهم جسم امهم). و كمال واقف مبرق مصدوم من اللي بيسمعه. و هيام حست برعشة ابنها اللي صحي و عرفت انه بيمثل انه لسه نايم و سامعها فسالت مرفت (هو معقول بجد سمعتي تامر ابنك بيقول انه نفسه يعني ينام معاكي). احمد ابن هيام فجاه زبره ابتدى ينشف. اول مره ينشف على امه. اول مره يحس بالاحساس الحلو ده. احا. ده الللي مجربش احساس انه يلزق زبره فطيز امه ده يبقى محسش. و ايه اللي هو سامعه ده. تامر ابن مرفت هيجان على امه. تامر صاحبه االي بياخد دروس معاه عايز ينام مع امه. تامر زبره وقف اوي و ابتدى يفتح طياز امه. و هيام فجاه حست بزبر ابنها بينفش و بيكبر. غمضت و سمعت مرفت و هي بتقول (تاامر. تخيلي تامر االي لسه مخلص ابتدائي. تخيلي بيقول لاخوه انه نفسه ينزلهم جوايا). و كمال واقف على باب الاوضه متنح. مش مصدق. زبره تعب. وقف. مسك زبره. زبره سخن. عريان تحت الجلبيه. سامع بنته بتقول ان ابنها هيجان عليها. ابنها عايز ينيك لحمها. كمال بقى مصدوم من الفكره و فنفس الوقت عنيه عماله تنيك فمنظر فخاد بنته و كس بنته و كلوت بنته. و مرفت مكمله كلامها (ورامي ده اللي مفروض انه بالغ و كبير عايز يحط حاجته بين صدري. مش عارفه اعمل ايه فمصيبتي يا هيام). و كمال مصدوم من اللي هو سامعه و هيجااان على منظر بنته اللي على السرير عريانه و عايزه الدكر اللي يركب لحم جسمها. بيقول فنفسه (يالهوي. احفادي الاتنين هيجانين على امهم. عايزين يزنوا مع امهم. ازاي يفكروا فكده. علشان كده مرفت كانت بتعيط.) و هيام فجاه وهي حاسه ان زبر ابنها خلاص على اخره و محشور بين فرد طيازها و حاسه بنفسه السخن على جلد رقبتها و حاسه برعشة قلبه اللي ضهرها لازق فيه. هيام الوسخه قامت قايله (انا بعد موضوع هيجان ولادك عليكي ده يا مرفت و انا بقيت خايفه من احمد ابني. بقى يجيلي هواجس ان هو كمان ممكن يهيج عليا. اصلي بقعد ملط قصاده ليل و نهار. انا بعد كده هقعد بالعبايات بس قصاده. اصله كبر يا مرفت اوي. احمد ابني كبر و بلغ اوي يا مرفت). هيام كانت هيجانه فشخ وهي بتتكلم و كسها مبلول. و مش حاسه بنفسها انها بتتحرش و بتعتدي جنسيا على ابنها البريء اللي عمره ما فكر فيها. هيام حست بزبر ابنها بينشف اكتر. اصلا بقى واجع طيزها. و احمد فعلا اول مره يحس بالنشوه الجنسيه دي. زبره واقف بين طياز امه. منتصب بالكامل. كان خايف و بيسال نفسه (يالهوي لو ماما عرفت اني صاحي. انا لازم افضل امثل اني نايم. ولو علقت على زبري هقول اني بحلم). بس فجاه سمع اخر جمله امه قالتها انها خايفه انه يهيج عليها. و اصلا هيام رجعت بطيزها لورا اكتر و لفوق بشكل بسيط وهي بتتكلم. لدرجة ان راس زبر ابنها بقى خابط فكسها بالظبط. و هيام اصلا اول ما حست بزبره على كسها شهقت كده و ارتعشت. و ايديها كانت هتوقع الموبيل. و جسمها ساب خالص. و ميرفت ردت عليها (لا يا هيام عيب كده. متظلميش ابنك. مش معنى ان ولادي كده فكل الولاد كده. طب ما انا انهارده ملاحظه ان بابا عينه منزلتش من على جسمي). كمال اتخض. سامع بنته بتقول انها خدت بالها من بصاته على لحمها. و هيام كمان كانت مولعه و ولعت اكتر من اللي سمعته. هيام قالت و هي عارفه خلاص ان ابنها صاحي اوي و واعي اوي و بيمثل انه نايم. هيام حاولت تداري هيجانها. كسها بياكلها بحد. قالت بضحك (لااا ده المشكله فيكي يا مرفت بقى هههه). و مرفت ضحكت و قالت (يا بت اتلمي ههههه. هو بيبصلي علشان انا وحشاه. ده بابا يا عبيطه.). و باباها واقف بره ماسك زبىه و بيقول جوه نفسه (يا بنت الوسخه انا بجد ولعت عليكي يا مرفت. ايه بس القرف اللي بفكر فيه ده.) كمال بعد عن اوضة بنته و رجع اوضته و حاول ينام. كان مصدوووم من اللي سمعه. و مصدوم من تفكيره فبنته و بصاته على جسم بنته. و مصدوم ان ولاد بنته فاجرين كده و ووصلوا انهم عايزين يمارسوا سكس امهااات. قال فنفسه (يالهوي. يعني العيال عايزين مرفت بجسمها ده تتنطط عليهم. دي تبهدلهم و تخلص صحتهم) و ابتدى غصب عنه يفتكر منظر بزاز بنته. و منظر كسها. و فنفس الوقت هيام كانت على اخرها. و برغم ان مرفت قفلت المكالمه و قالت لهيام (انا هقوم اتطمن على بابا). هيام هي كمان بقت تمثل زي ابنها. مثلت انها لسه بتتكلم. رحعت بطيزها اكتر. صوتها بيرتعش و هيجان و بتمثل ان مرفت لسه على المكالمه (يالهوي بتقولي ايه!! تامر كان نايم جنبك و بيمسك جسمك. يالهوي هو ابنك اتجنن. هيجان اوي عليكي كده. يالهوي. مسك بزازك. مش معقول يا مرفت. طب يا مرفت هو مخافش انك تصحي وهو حاشر بتاعه فطيزك. .) و احمد خلاص مش قادر. زبره بيففوووور من جوه. كلام امه زي الرصاص الجنسي. عمال يشحن زبره لبن. اول مره لبن دي بتبقى النشوة مميته. و امه عماله تقول (طب ما يمكن الواد كان لازق فطيزك بالغلط. عادي يا مرفت.). هيام كانت على اخرها و بقت بتتشرمط بحرفنه. خلاص وجع كسها تعب اويييي. زبر ابنها يعتبر فاتح شفايف كسها. و قررت انها لازم تفجر زبر ابنها البكر ده. و فنفس الوقت مرفت راحت تطمن على باباها. اللي بقى المرادي كان معري رجله كلها. و زبره رافع الجلبيه اوي. مرفت برقت فمنظر زبر ابوها. عنيها لمعت. ندهتله (بابا كفايه نوم بقى و اصحى عايزه اكلمك). و كمال كمل تمثيل هو كمان انه نايم. هو اصلا كان من كتر هيحانه مستنيها. و محضرلها زبره. و هي قربت و عنيها على مكان زبره اللي رافع الجلابيه ربع متر ده. ندهتله تااني. كمال عام عمل انه بيتقلب. عمل حركتين كده بجسمه و قام بقصده رفع الجلابيه لفوق اكتر. عرى زبره ملط قصاد بنته. ميرفت فتحت شفايفها. شايفه زبر باباها ملط. غصب عنها تنحت فمنظره. منتصب اوي. ندهتله. و هو هيجان و بيمثل. الدنيا ضلمه شويه و وشه مش باين. بس زبره واضح اوي. و مرفت واقفه متنحه. و كمال فجاه مثل انه صحي. و قال بكل برائه (متيجي يا مرفت يا حبيبتي نامي فحضني زي زمان. وحشتيني يا بنتي). مرفت مكسوفه. اتكسفت تقول ليه ان زبره عريان. و هو مثل انه مش واخد باله و قام شاددها بحنيه و قال (يا مرفت بقولك وحشتي بابا). و فجاه مرفت لقت زبر ابوها العملاق محشور كله تحت كسها بالظبط و لازق فيه. و كمال مكنش مخطط بس فجاه لقى نفسه زبره ملط و فخاد بنته المليانه محتويه زبره و كسها ضاغط اوي عليه. و مرفت جسمها ارتبك كده و قالت بهزار (بس يا بابا انا مش صغيره علشان انام فحضنك). و كمال خلاص مش قادر. وقرر انه مش هيعتق لحم كس بنته. زي ما هيام قررت انها متعتقش زبر ابنها البريء. يا ترى هيحصل ايه الجزء القادم الجزء السادس : هيام خلاص نسيت نفسها. زبر ابنها كله ضاغط على لحم كسها. الواد زبره ضخم بجد مش قد سنه. هيام اتجننت و نسيت نفسها و هاجت بجد. و قامت حاضنه زبر ابنها اوي بكسها و فخادها و قامت مرقصه طيزها كده بوساخه اوي اوي و الواد مبرق و مش مصدق وزبره هينفجر. لازق فطيز امه و زبره بيتدعك بفخاد امه و بيفرش كس امه. احمد فجاه حس بمتعه. ايوه. هو طول الوقت ده كان خايف. مش فاهم ازاي زبره بقى فطيز امه كده. مش مصدق اللي سمعه عن ولاد طنط مرفت. بس فجاه احمد حس كده بحلاوة بتجري فجسمه كله. و امه الهيجانه خلاص على تكه و هتجيبهم و خلاص اهي بتفتح شفايفها و بتغمض عنيها و هتبتدي تشهق من الرعشه الجنسيه و قامت قايله حتة (ااااااه) خلت احمد ابنها يقول ااااااه هوكمان بس من جواه. احمد حس برعشة كس امه على زبره. هدومهم الخفيفه خلت احمد يحس بانقباضات كس امه وهي بتجيب شهوتها. هيام فعلا جابت شهوتها بسبب زبر ابنها. كانت مبتسمه وهي بتفرقع. كانت فاتحه شفايفها. كانت عايزه تصرخ بجد. كسها كان واحشه اوي يدعكه زبر. و مش اي زبر. ده زبر ابنها فشيخ. زبره من كتر ما هو ناشف خلاها بقت تهز طيازها كده ورى و قدام و هي بتحلب زبر ابنها. و احمد خلاص زبره بيوجعه اوي. مش قادر. هيصوت خلاااص. و فجأه هيام الممحونه دعكت راس زبر ابنها الكبيره بفردتين طيزها خلت احمد ابنها يصوت بجد بألم (ماما. حاسبي انتي لازقه فيا اوي.). وفجأه هيام فاقت لروحها. بعدت عن ابنها. بس البجحه طلعته هو اللي غلطان بعصبيه و قالتله (انت ايه اللي جايبك تنام معايا فسريري). احمد اصلا كان مرعوب و امه لما شخطت فيه حسسته انه هو اكيد اللي غلطان. احمد ابن هيام كان لسه عيل صغير اوي و دماغه لسه متملتش بالسكس و النيك. احمد رد على امه و هو بيحاول يداري زبره (ماهو يا ماما انت اللي طلبتي مني انام معاكي علشان زهقانه). هيام العلقه لما شافت ابنها مكسوف كده قالت فنفسها وهي عايزه تبتسم (يا حبيبي يا احمد انت لسه صغير اوي.) احمد وقف قصاد امه و زبره مولع. ايده مش عارفه تداري زبره. هيام علشان جريئه و مبتتكسفش حبت تغلس على ابنها اكتر و تكمل **** بيه. بقى احمد واقف جنب سريرها و هي قامت قاعده على حرف السرير قصاده. قميصها واقع اوي من على كتافها. بزازها متجسمه اوي. حلماتها بارزه اوي. كل فخادها متعريه. فاتحه وراكها سنه زي العلقه. مش فارق معاها ان كلوتها خلاص هيبان. و فجاه هيام المريضه الشهوانيه اللي جوعها الجنسي نساها انها مينفعش تهيج ابنها كده قاعده بقت راسها فمستوى زبر ابنها احمد. هيام برقت فانتفاخ الشورت. راس زبر الواد كبيره. و قامت قايلاله بمياصه (مالك يا احمد فيه ايه). و الواد خلاص هيغم عليه. بيتهته و مش عارف ينطق. هيام برقت تاني و سرحت فحجم زبر ابنها و شكله. الهدوم مجسماه. منتصب اوي. رافع هدومه جدا. و قامت لامسه ضهر ايد ابنها اللي مغطي بيها زبره. هيام اللي بتحب تتشرمط لجوزها نسيت نفسها و بقت تتشرمط على ابنها. احمد فجاه ارتعش. غمض. ركبه ارتعشت. حس انه هيقع. اول ما صوابع امه حسست على ضهر ايده. و هيام على شفايفها ابتسامه غريبه. و شهوه اغرب. سالته تاني بصوت مايص اويييي (مالك يا حبيبي انت كويس!؟). احمد رد وهو مرعوب (اااا انا كويس. انا هننناام فالاوضه التانيه). و لف بسرعه علشان يخرج. و فجاه هيام ندهتله بمياصه (احمودي حبيبي طب تعالى غطيني و اطفي النور علشان اعرف انام). و اول ما لف لقاها ممدده على السرير. تانيه رجل و فارده رجل و قميصها مرفوع لحد طيزها. و احمد خلاص برق ففخاد امه الملط. قرب منها و مسك الغطا. و هيام برقت فمنظر زبره تحت الهدوم. و قامت قايلاله (احمد على فكره عيب تلزق فماما و انت نايم كده. انت كنت لازق اوي بطريقه مش مؤدبه. مينفعش ابن يعني يلمس جسم مامته من تحت بحاجته كده). احمد معرفش يرد. مبقاش فاهم حاجه. خرج بسرعه من الاوضه. لقى نفسه بيجري على الحمام. و هيام قامت راجعه نايمه على السرير. غمضت عنيها و نفخت بعصبيه. قالت جواها (ايه اللي انا عملته ده. ده انا كده هيجته. انا عملت ليه كده). و فجاه هيام شافت فخيالها ولاد صاحبتها و تخيلتهم بيتجسسوا على امهم مرفت. هيام فجاه اتخيلت مرفت صاحبتها وهي عريانه ملط. وفجأه هياك اتخيلت نفسها امهم. اتخيلت نفسها ام رامي و تامر و واقفه قصادهم ملط يتاخد دش وهم مبرقين فجسمها و بيضربوا عشره. و فجاه هيام قالت فنفسها. (يا لهوي ده انا جبتهم بزبر ابني). و فجاه المجنونه مسكت كسها و ابتدت تدعك فيه. عماله تطلع اهات. عماله تقول (عااايزه زوووبر بقى. عايزه اتنااااك بقااااا. عايزه اتناااااااك بقى). و فجاه هيام شهقت و جسمها اتشنج و فخادها ارتغشت. و صرخت بصوت واااطي و قالت ااااااااه. جابتهم بايديها. جابتهم بكل عنف. فنفس اللحظه دي بس فمحافظه تانيه كان برضه فيه شجرة سكس محارم بتتزرع. بس بين اب و بنته الكبيره. فنفس اللحظه اللي هيام كانت بتعمل سبعة ونص و هيبتتخيل نفسهابيتمارس عليها شهوة المحارم.. كمال العجوز كان مبرق فشعر كس بنته مرفت وهي واقفه قصاده ملط. ايوه. كمال العجوز الهيجان ابو زبر كبير شد بنته و خلاها تلزق فيه بضهرها و طيزها. كومبيليزونها كان مرفوع اوي. خلاص تقريبا مرفوع لحد كلوتها. و كمال من قوته خلاها كانها هي وهو جسم واحد. و زبر كمال العريان ملط بقى لازق على فخاد مرفت. فخادها مقفوله و زبر ابوها الكبير اوي نايم على الخط الفاصل بين فخادها تحت طيزها. كل ده فلحظه. و ميرفت كل ده فاكره باياها بيهزر. بس هي مكنتش مستحمله شعور ان زبره لازق تحت طيزها كده. قالتله بدلع (بابا انا مش صغيره على الاحضان دي. ابعد كده شويه). و كمال خلاص هاج و عرق و وشه احمر و زبره سخن اوي و بقى ينهج. قال ليها وهي بيداري هيجانه بالعافيه (لا يا روح بابا انت علطول صغيره بالنسبالي . وحشني حضنك يا حبيبة بابا.). وفجأه كمال اتحول للحنيه. وقال لمرفت فودانها (مالك يا حبيبتي احكيلي اللي مضايقك و شاغلك. يمكن اقدر اساعدك). مرفت كانت محتاجه اوي تحكي لابوها. هي بتثق فرايه. هي بتحب انه فنان موهوب فالرسم و بتحب فيه انه بيقرى كتير و مثقف. مرفت بس كانت مش مستحمله احساس زبر ابوها اللي لازق ملط فجلد فخادها. قالتله بمياصه (طب ابعد يا بابا شويه كده. طب استنى انزل هدوميي). كمال هاج اكتر لما سمع محن مرفت بنته اللي صوتها بيهيج فشخ. خد باله ان مرفت اصلا صوتها ناعم اوي و يهيج اوي. و فجاه مرفت حاولت تنزل كومبليزونها. قامت ايديها خبطت فزبر ابوها كله. مرفت ارتعشت. زبر ابوها عريض اوي. تقيل اوي على ضهر ايديها. كمال خلاص كان هيشهق اول ما زبره دعك ضهر ايد بنته. ايدين مرفت اصلا ناعمه و رقيقه اوي. ميرفت كانت من الامهات الناعمه اللي جسمها طري. ام من الامهات اللي فعلا ابهاتهم العواجيز بيشوفوهم علطول لابسين كومبوليزونات على اللحم. اللي ببقرى قصتي و عمره اكبر من 50 سنه و عنده بنت كبيره ميلفاية متجوزه مهيجاه هيفهم قصدي. كمال قام قايم قايل فجاه بهزار و بطريقة راجل اب عجوز طيب (ايه يا عبيطه انت هتتكسفي من بابا كمال.). كمال كان مبرق فلحم بنته و هو بيتكلم. عينه برقت فطياز بنته الكبيره و فزبره اللي لازاق وراها اوي. كمال كان بقاله زمن محسش بوجع و جوع جنسي كده جوه زبره. ميرفت لحم طيازها مضغوط بعضلات بطن ابوها العجوز الهيجان. زبره بالكامل نايم بين شفايف كسها الكبير. كمال اول ما حس بلحم كس بنته على زبره المولع كان عايز يشهق و بجد كتم شهقته بالعافيه. دماغه كانت بتكلم نفسها بسرعه اوي (البت مرفت طيزها طريه كده ازاي... يالهوي كل ده كس يا بنتي). كمال شعور ركوبه على طيز بنته و فشخة زبره لكسها خلاه ينسى انه بيتحرش كده ببنته. الشعور الاسطوري اللي كمال حسه وهو داعك زبره كده فلحم بنته خلاه حتى ميسمعش مرفت اللي عماله تقول بكسوف و دلع (بابا بطل هزار بقى ههههه انا مش صغيره على كده هههه). و مرفت من اول لحظه حست بلحم ابوها لازق فلحمها اوي. حست بمنطقة حوضه راكبه طيازها. مرفت كانت مرتبكه اوي. اولا باباها بقاله كتير اوي محضنهاش حضن حلو كده يمكن من ايام ما اتجوزت. ثانيا مرفت كانت مخضوضه بجد بسبب حجم زبر ابوها و بسبب انتصابه لدرجة انها فنفس الوقت اللي ابوها سرحان فمتعة زبره وهو مغروس فلحم كسها قالت جوه نفسها بكسوف (هو بتاعه واقف كده ليه ده كمان). مرفت عمر ما دماغها راحت لسكس المحارم بين الاب و بنته. مفكرتش فباباها وحش. ده مثلها الاعلى و هو اللي حببها فالاتزام و الادب. حتى كمان فالفن مرفت بتعتبر رسومات ابوها فن كبير اوي. ميرفت رجعت تاني تقول بهزار (بابا بس بقى. انا تقيله اوي عليك. كده هفطسك... ابعد يا بابا انا مش صغيره). و فجاه كمال لقى نفسه من هيجانه بيلزق فجسم بنته بضهره اكتر. لقى نفسه بيضغط عليها من تحت اكتر. و قام فجاه بص لبنته بعصبيه. كمال فاق. كمال فجاه صحي و عرف هو بيعمل ايه. انه بيغتصب شرف بنته. اتضايق من نفسه وزقها بحنيه و قال (كان واحشني حضنك بس يا حبيبتي). كمال كان بيقول الجمله بجد من قلبه. بنته فعلا كانت واحشاه اوي. و مرفت قلب البنت اللي فيها زقطط من جملة الاب الحنين. و قامت وطت ببزازها كلها اللي باينه فشخ من الكومبليزون و قامت حضنت ابوها بحنيه و قالت (**** يخليك ليا يا حبيبي). و كمال فجاه لقى عينه شايفه بزاز بنته بالكامل. حلماتها الكبيره خلته يرتعش من جواه. حسنة دقنها دي اللي شبه حسنة دقن مامتها. حس انه تنح فشفايفها. زبره ملحقش يهدى. وقف اكتر و مرفت خدت بالها. شهقت بصوت عالي (بابا حاسب انت عريان. استنى هنزل جلبيتك). كمال مكنش سامع بنته. كان مركز ففرق بزازها وبس. عمال يقول فنفسه (يا بنت الكلب من يومك و انت بزازك بزاز بقره. كل دي حلماااات!!! كل دي حلمات يا مرفت يا بنتي!!!!). كمال كان بينيك بنته فعقله على منظر بزازها و مش واخد باله من بنته اللي لسه قايلاله انها هتنزل الجلابيه. و مرفت اصلا مبرقه فمنظر زبر ابوها العمود الكبير اللي محمر و عرقان و بيرتعش. ايديها هي كمان بترتعش زي راس زبر ابوها. ايدين مرفت بترتعش وهي بتمسك طرف جلبيته و ضهر ايديها قام حاكك فزبر ابوها كله. و فجاه ميرفت شهقت. بس المره دي بهيجان ابن كلب. و علشان تداري هيجانها قامت وبعدت عن باباها و قالتله بسربعه (انا مفروض اقوم استحمى. هسيبك ترتاح يا بابا. لو عزت حاجه اندهلي). و قامت وقفت و خرجت من الاوضه بسرعه. و كمال واقف زبره بيرتعش تحت جلابيته. لما ايد بنته لمست عروق زبره حس بنشوه جنسيه رهيبه. دماغه مشلوله من الهيجان. منظر فرق بزاز بنته مش مفارق عينه. منظر طيازها. منظر فخادها الكبيره. فجاه سمع صوت الميه بتاعة الدش. و فجاه كمال العجوز اتحول لمراهق و دماغه اشتغلت زي الصاروخ و قرر يروح يتصنت على بنته. قال جوه نفسه (يعني لو فيه خرم فالباب كان زماني اتفرجت عليها). الراجل ماشي بيتسحب و زبره ربع متر قصاده رافع جلبيته و عامل هرم. و مرفت واقفه فالحمام تحت الدوش و عماله تبص فالارض من الكسوف و هي بتفكر. بتفكر ( فازاي زبر ابوها لزق فيها كده. اكيد مش قصده. اكيد بابا تعبان يعني علشان هو من غير ست. بس بتاعه واقف اوي. للدرجادي انت تعبان يا بابا.) ميرفت محستش بنفسها انها عماله تدعك بزازها بالصابون و ايديها بتحسس بمياصه على حلماتها وهي بتفتكر منظر زبر ابوها وهو عروقه محمره و هينطر خلاص. و كمال بره الحمام عمال يشم فكلوت بنته اللي لقاه على الكرسي اللي جنب باب الحمام. مسك كلوت مرفت بنته و برق. كمال لقى بلل كتير اوي مكان كس بنته. لعب فافرازات كس بنته اللي نزلت كتير غصب عنها. ده السبب اللي خلى مرفت تقوم تستحمى. انها حست ان كسها غرقان و بل هدومها من غير سبب. مرفت اصلها من الستات اللي من كتر ما بيحبسوا شهوتهم بتلاقيهم اكساسهم على تكه. امهااات كتير اوي كده. بيحبسوا شهوتهم اوي لحد ما اكساسهم بتبقى زي البركان المحبوس. كمال غمض و ركز فصوت الميه اللي نازل على لحم بنته. و ماسك كلوتها النجس عمال يشم ريحته اوي اوي اوي. مسك زبره. خلاص الراجل مش قادر. بص على سنتيانة بنته اللي مرميه على الكرسي. قال فنفسه (احا يا مرفت كل دي سنتيانه!!!). و فجاه افتكر منظر بزاز بنته فالكومبليزون. دعك زبره اوي من فوق الجلبيه. و فجاه مرفت فتحت الباب. فتحته وهي ملط. بزازها مطلوقه كده و شعر كسها منور لحمها من النص. كل ده لحم يا امهاتنا!!!؟ كام ابن عنده ام زي مرفت و كام اب عنده بنت مدملكه بنت لذينه زي ميرفت. انتم متخيلين كمية شهوة المحارم اللي جوه بيوتنا كلنا. ميرفت مخدتش بالها من سنتيانتها وكلوتها اللي فايد باباها اللي عمل فجاه انه اتخض و قال (اسف يا ميرفت كنت محتاج الكرسي. مكنتش اعرف يا حبيبتي انك مش واخده هدوم جديده). و مرفت اصلا اول ما خرجت ملط كده وشافت ابوها واقف بلمت. مغطتش لحمها. شافته مبرق فكل جسمها. و كمال قبل ما يمثل انه بياخد الكرسي تنح كده للحظات فجسم بنته. تنح فحجم بزازها. قال لنفسه (يخربيت حظ جوزك و يخربيت حظي. يا ريتني كنت انا جوزك يا مرفت). و لمى لقى نفسه سرح بزياده قام قايل حوار الكرسي ده. و مرفت افتكرت فجاه انها ملطططط. قامت غطت اللي تقدر عليه من بزازها. دراعها الطري الرقيق يادوب مغطي منطقة الخلمات و بقية بزازها مضغوطين و باظين من فوق و تحت و ايديها التانيه فلحظه غطت كسها و شعر كسها حلو اوي اوي فوق ايديها. و لما كمال قال انه اسف. ميرفت كمان فاقت من خضتها و قالت لباباها (الحمام يا بابا عندك ضيق اوي و مفهوش مكان حتى احط هدومي. معلش يا بابا ممكن تناولني الاندر والبرا؟). و كمال خلاص مبقاش مستحمل كل الهيجان ده. ركبه سابت. الدنيا دارت بيه و فجاه وقع على ركبته و هو عرقان. و فجاه مرفت جريت عليه و مسكت كتافه و هي بتقول ليه بخوف (مالك يا بابا. انت كويس؟ عرقان كده ليه؟! السكر علي عليك ولا ايه). و كمال فاللحظات دي كان متنح و عينه محمره من الشهوه. بزاز بنته اللي موطيه عليه فمستوى وشه. الراجل برق. بنته مش واخده بالها ان الراجل خلاص مبقاش مستحمل. كمال خلاص عايز ينطر. العجوز جسمه خلاص بيتهز و هو مبرق فكس بنته. و فجاه بكل تمثيل (قوميني يا مرفت انا دايخ اوي). و قام عامل نفسه هيقع على الارض. و نجحت خطته. و مرفت بنته مسكته شدته على لحمها العريان. البت قلقانه على ابوها. و الاب بيمثل انه دايخ. الاب خلاص جسمه بيرتعش. وشه لازق فبزاز بنته. كمال كان عايز يصوت من حلاوة الشعور. كام اب بنته بزازها كبيره و نفسه بجد يحط راسه بينهم. و قام الراجل الهيجان عمل نفسه بيسند على بنته و قام ماسكها من فوق طيازها بالظبط. يعني كفوف ايديه تقريبا مقفشه فردتين طيازها. و قام مقوم نفسه فجاه و لزق فيها اوي و هو بيقول (دايخ اوي يا ميرفت). و مرفت بجد خلاص هتعيط من القلق على ابوها. و فجاه حست بحاجه بترشق فلحم كسها وفخادها من تحت. بصت ولقت زبر ابوها متحدد فالجلابيه و داخل كله بين فخادها و لازق اوييي فكسها. و فجاه حست بايد ابوها اللي ماسكه طيازها. و كمال اتجنن. ووجع زبره عاميه. الهيجان مخلي صوته بيرتعش زي ما يكون فعلا بجد تعبان. صوته خارج بالعافيه وبيقول (حاسس اني سخن اوي يا مرفت). وقام لازق اكتر فلحمها. و حرك زبره كله تحت كسها و قال تاني (انا سخن اوي يا مرفت). و مرفت اصلا فاللحظه دي كانت مغمضه و فاتحه شفايفها و مش مستحمله اللي زبر ابوها عامله ده من تحت. و فجاه كمال مثل و ووقع نفسه لقدام و قام ماسك بزازها. كل كف فايديه ماسك بز مفعصه. زبره نشف اكتر. بيحك فكس بنته و بيقول بتعب (اسنديني يا مرفت هقع). و مرفت فجاه لقت نفسها ابوها بيشدها على الارض معاه و هي اصلا جسمها سايب من زبره و لزوق جسمه فجسمها. ميرفت مش مركزه خالص. مش واخده بالها انها ملط. قلقت على ابوها. و تعبت من القرب من جسم ابوها كده. حاولت تسنده و تدخله اوضته. عماله تبص على زبره. و الراجل ساند بايده ورى ضهر بنته. كفه على وسطها. وهي بتحاول توصله اوضته. و كمال بينهج بجد. الهيجان مينفعش للعواجيز برضه. و لحد ما وصلوا الاوضه الراجل مبطلش تقفيش فلحم بنته. مبطلش دعك فجسم بنته. مبطلش استهبال و تفعيص فبزاز بنته كل شويه. و مرفت خدت بالها انها ملط. كانت مكسوفه من منظرها كده بس خايفه على ابوها. و فنفس الوقت منظر زبره كده موترها. قالت فنفسها (انت واخد فياجرا ولا ايه يا بابا. جسمك مصهد اوي. و بتاعك تعبان اوي.). وفجاه مرفت وقعت. مخدتش بالها انها وصلت اوضته و سريره. و اللئيم قام موقعها على السرير و عمل نفسه بيقع و البت صوتت و قالت (باباااا. انت كويس!؟؟). و فجاه مرفت بقت قاعده على حجر ابوها على السرير بوشها. كمال فجاه لقى نفسه قاعد على السرير و ممدد بضهره ورافع كتافه على المخده و بنته واقعه فوقيه. قاعده عليه. بنته ملط. ايده مقفشه طيز بنته. و زبره. احاااا. زبره ساكن بين شفايف كسها. وراسه هتنفجر و وارمه و جلابيته مرفوعه. و فاللحظه دي كمال صرخ بجد و قال بعنف (الحقيني يا ميرفت مش قااااادر). و فجاه كمال مستحملش التعب و قام مصرخ بجد (مش قادر يا ميميييي). و قام مقفش بزازها بطريقه وسخه وقام فجاه زبره ارتعش رعشه وسخه خلت مرفت نفسها تفرد ضهرها و تبص و تبرق فمنظر زبر ابوها. عضت شفايفها. دي قاعده بكسها كله عليه. راسه وارمه و متفعصه تحت زنبورها. و فجاه خرجت دفعات المني من زبر الاب. الاب اللي مستحملش ان زبره يفرش لحم كس بنته. و ميرفت فجاه شهقت و قالت (بابا. ايه ده). و اللبن دفعات قويه و طرطش على بطن كمال. و ميرفت مبرقه. دفعة لبن تانيه بتخرج من زبر باباها. و فجاه مرفت قالت فنفسها (انت لو مكنتش بابايا انا كنت حشرت زبرك فيا بقى). و فجاه مرفت غمضت من الهيجان و قامت داخت كده و فجاه كمال جاب دفعه كمااان و مرفت حست ان كسها بيعمل نبضات قويه. و غصب عنها مستحملتش منظر لبن ابوها اللي شايفاه مغرق جلبيته. مستحملتش ان زبر ابوها لازق فكسها. مستحملتش انتصاب و جمدان زبر ابوها. مستحملتش حقيقة انها عريانه ملط و قاعده بكسها كله على زبر ابوها. مستحملتش انها من اول ما وصلت عند ابوها و هي مبطلتش تتنيح فزبره. مستحملتش كل الاوضاع الغريبه دي و فجاه قالت بكل هيجان (يابابا حرام عليك بقى متلزقش فيا كده انا تعبت) و قالت تعبت دي بمحن ابن كلب و هيجان واضح اوي. و كمال كان بجد تعبان من اللي حصل. جسمه بيرتعش و سخن و عرقان و بينهج بالاضافه انه كمل تمثيل انه تعبان و سكره واطي اوي. كمال مش مصدق اللي حصل. ده حلب زبره بكس بنته. فرش كس بنته. مااااسك بزاز بنته. ايوه لسه مقفش بزاز بنته. شافها مبرقه فزبره. ايوه دي نفس لحظات انفجار زبر كمال. شافها وهي مبرقه فاللبن اللي بينزل. فشلال المني. مني ابوها. قد ايه شعور حلو اللي كمال حس بيه. قال فنفسه (يالهوي عالمتعه). و فجاه مرفت غمضت من الهيجان. ابوها شاف تعبيرات المحن على وشها. غصب عنه جاب لبن تااااني. جسمه اترج المرادي من تحت اوي لدرجة ان زبره حرفيا بقى غاطس و دايس كس بنته بلحمه وجلده كله. و من هيجانه فضل متنح فوش بنته و شفايف بنته و عيون بنته و حواجب بنته اللي برضه كلها محن ابن وسخه. و فحاه مرفت قالت ( يابابا حرام عليك بقى متلزقش فيا كده انا تعبت). ميرفت كانت حاسه بشهوه عجيبه فكسها وهي قاعده بكسها على زبر ابوها. واللي شعلل شهوهتها منظر زبره وهي مدكوك جوه لحم كسها و عمال ينطر لبن. شعللها طوله و حجمه و شكله. اللي خلى مرفت اصلا تقول انها تعبت هو انها حست بعروق زبر ابوها الطخينه اوي و نشافه اوي لازقه فجلد كسها و لحم كسها و خرم كسها و زنبور كسها و راسه بقى فاشخه شعر كسها الطويل. و فجاه ميرفت قامت. وقفت وهي ملط. شعر كسها غرقان بلبن ابوها. كسها و فخادها غرقانين بلبن ابوها. بزازها محمرين بسبب تقفيش ابوها. طيازها معلمين من صوابع ايدين ابوها. و خرجت من الاوضه دخلت الحمام و قفلت على نفسها. و فجاه مرفت مسكت بزازها و بصت على مني ابوها اللي مغطي كسها و سعر كسها. و فجاه قامت مسكت كسها بايديها و مسكت لبن ابوها الكتير و قامت داعكه بيه كسها و هي بتقول (يالهوي. مش مصدقه اللي حصل. بابا كمال نطر لبنه عليا. ايه اللي انا بعمله ده. انا بدعك كسي بلبن بابا. و عيالي هيجانين عليا). مرفت بقت تدعك زنبورها. بتدعك بجنان. وهي بتغض سنانها و ابتدت تطلع صوت (ااااه ااااه تعباااانه. مش عارفه مالي. ااااه). فجاه مرفت صرخت فالحمام وهي فالاورجااازم القويه. و كمال كل ده واقف بره بيتصنت و مبرق. و سمع صويت مرفت. سمع بنته وهي بتعمل سبعه و نص. الراجل بقى يحسس على زبره و صوت بنته عمال بعلى. و مرفت خلاص المتعه خدتها. صوتها عمال يعلى. اااهات حلوه اوي. رجع اوضته. رجع عاشق للمحارم. رجع واحد مقرر انه لازم يتمتع بالجنس مع بنته. ميعرفش ان ولاد بنته هم كمان مقررين انهم يمتعوا ازبارهم باخرام امهم كلها. ميرفت و هيام. كل واحده فيهم كانت بتعمل عاده سريه فنفس الوقت. كل واحده بتفعص لحم كسها – هما الإتنين دعكوا في كسهم أوووي أووووي. يا ترى كام قاريء يتمنى ان امه تبقى شبه هيام و كام قاريء يتمناها ميرفت هي اللي تبقى أمه الجزء السابع : الليله دي معدتش بالساهل على مرفت و ابوها و هيام و ابنها. مرفت فضلت تفكر طول الليل فاللي حصل. فضلت تفتكر نطر اللبن من زبر ابوها. زبره معبي لبن كتيير. افتكرت احساس دوسة زبر ابوها على كسها. تقفيشه فبزها. مرفت حست طول الليل باكلان فكسها. بس اقنعت نفسها انه موقف محرج و عدى خلاص. كانت مكسوفه علشان ده اول زبر ينطر لبن عليها بعد جوزها. و لما وصلت للنقطه دي فالتفكير فكرت فولادها. رامي و تامر اللي ازبارهم بتتعب بسبب امهم. قالت (لاااا. بابا مش زي العيال الوسخه دي اللي عايزه تنكحني). و نامت و هي بتفكر فولادها. بتفكر هم يا ترى نفسهم ف ايه معاها. بقت تكلم نفسها طول الليل (طب هم يمكن جسمي فتنهم؟! بس لو فتنهم كان هيبقى مجرد هيجان و بس. لاءااا دول عايزين ينيكوني كاني مراتهم بجد). مرفت نامت على التفكير فمرض ولادها و فتنتهم بيها. و ابوها بقى ده كمان منامش لحظه. مش قادره ينسى اي لحظه. بيحسس على زبره و هو مغمض فاوضته و بيفتكر شكل بنته. ببفتكر لحمها. بيفتكر شعور زبره و هو بيفرش كسها. بيفتكر نظرة بنته لزبره و هو بيخرج دفعات المني التقيل الكتير. كمال خد باله ان مرفت جت فلحظات كده هاجت اوي. ايوه و كسها كان غرقان اوي. كمال نام من الهيجان و كتر التفكير فالسكس مع بنته. اما احمد بقى فبعد وصلة التحرش اللي امه الهيجانه عملتها فيه دخل الحمام. كان خايف و مش فاهم. وفنفس الواقت كان حاسس بوجع حلو اوي فزبره. و انتصاب زبره محسسه بنشوة رهيبه. احمد قضى الليله كلها على سريره بيفكر (معقول رامي و تامر هيجانين على مامتهم طنط مرفت!!!) و فجاه شريط اللي حصل كله فضل قصاد عينه منيمهوش لحظه. ازاي زبره كان محشور بين فخاد و كس امه. ازاي حس بشعور حلو كده. ازاي امه جسمها مغري كده. ازاي فخادها كبار و رجليها طويله كده. احمد كمان نام على التفكير فالسكس و الهيجان مع امه. و هيام طول ما هي بتحاول تنام عماله تحلم. احلام سكس اوي. غمضت و فجاه شافت نفسها بتاخد دش و احمد ابنها واقف بيحلب زبره عليها. صحيت فجاه مخضوضه من الحلم. كانت بتنهج. غمضت تاني. نص دقيقه وراحت فالنوم. و فجاه حلمت بمرفت. حلمت ان مرفت نايمه ملط و عيالها الاتنين نايمين ملط معاها. و التلاته نازلين دعك فاجسام بعض. رامي لازق فطياز امه و حاشر زبره فخرم طيزها. و تامر متفعص تحت بزاز و لحم سوة امه و زبره محشور بالكامل فكسها. و مرفت شعرها منكوش و فاتحه بقها و بتشخر من الفرحه. و العيال نازلين تخبيط فاخرام امهم. و فجاه هيام شهقت و قامت مفزوعه من الحلم. قالت فنفسها (هو فيه ايه هو كل الاحلام هتبقى قلة ادب كده). برغم انها اتخضت من الحلم التاني بس هي حست ان كسها كده اتبل اوي و ابتدى يحس بشهوه. قالت كده لنفسها. وهي بتتقلب فالسرير (يا لهوي يا مرفت ده لو ده حصل انت مش هتقومي من على ازبار ولادك طول اليوم). و فجاه افتكرت زبر ابنها و حلاوة شكل زبر ابنها. غمضت. و فضلت طول الليل تحلم احلام اوسخ من بعضها. هيام خلاص مبقاش فيه حاجه شغلاها غير شهوتها. الست عايزه تتناك. هي هيوجه و جوزها مسافر و خلاص عايزه زبر. اي زبر بقى وخلاص. هيام نامت على التفكير فالنيك. و فازاي واحشها النيك اوي. مرفت نامت و صحيت الفجر زي ماهي متعوده. اول حاجه عملتها طبعا انها استحمت من نجاسة كسها. اصلها اول ما صحيت لقته غرقان. وهي بتستحمى قررت تنسى اللي حصل صدفه مع باباها. اصلا ده كبير و عجوز و وحيد. قعدت مع نفسها شويه و فتحت التليفيزيون و قلبت. و للصدفه للمره التانيه بتلاقي برنامج نشوى. اعادة نفس الحلقه اللي شافتها مع هيام فشقة هيام. بس فقره مشافتهاش ساعتها. مرفت كانت لابسه اسدالها البيتي و كاشفه شعرها. و وتحت منه لابسه كومبيليزون قصير اوي و حملاته رفيعه اوي و شفاف سنه كانت مقرره تلبسه لما تدخل تنام تاني بعد ما تصحي ابوها علشان معاد الدوا بتاعه. و طبعا مش لابسه سنتيانه. بزازها متجسمين اوي تحت هدومها. و وسطها و طيازها و فخادها متجسمين اكتر. و اول حاجه شافتها لما نشوى سالت الضيف متخصص علاقات المحارم (طيب يا دكتور هو ممكن الابن يتعالج من شهوته تجاه مامته). مرفت تنحت و ركزت فالبرنامج. الضيف رد (على حسب درجة شهوته تجاه مامته. فيه ابن مجرد بيلفت نظره جسم مامته. و ابن تاني بيوصل انه يتحسس جسمها. و ابن تالت نفسه فاكتر من كده). و مرفت سامعه الكلام و متضايقه. مكنتش عمرها تتخيل ان ولادها يهيجوا عليها. وقالت فجاه فنفسها (يا ترى يا ولاد نفسكم فاكتر من كده. يا ترى ايه اللي عايزينه مني.) و فجاه نشوى سالت الضيف (طب تفتكر يا دكتور ان ممكن الموضوع يتعكس. يعني الام هي اللي تشتهي ولادها او تبقى نفسها تعمل علاقه محرمه معاه. هل صادف حضرتك حالات كده) مرفت تنحت كده لما سمعت السؤال و استنت الاجابه. الضيف رد (فيه حالات ....) و فجاه كمال ابوها دخل عليها. وهي ارتبكت اوي و اتخضت انه صحي فجاه كده من غير ما تحس بيه. وفالحقيقه كمال كان لسه هيجان اوي. منامش لحظه و زبره بيوجعه وعلى اخره لسه. اول ما سمع صوت بنته صاحيه قام قايم لعله يتمتع بلحمها تاني. و اتفاجيء من منظرها. كمال فجاه شاف بزاز بنته ولحم بطنها و فخادها متجسمين فاسدالها. مخدش باله من البرنامج اللي شغال. مرفت بسرعه و بشكل تلقائي عملت ميوت للتليفيزيون و قامت تطمن على باباها (ايه يابابا اللي قومك. كنت تفضل مرتاح. طب انت كويس). و ابوها خلاص مبقاش شايف قصاده غير لحم بنته اللي بيتهز تحت الهدوم اللي مغطياها بالكامل. رد عليها وهو جاهز للرد (زهقت من النوم و القعده لوحدي. اسف يا بنتي بهدلتك معايا. يعني اليوم اللي تجيلي تزوريني ابهدلك معايا كده) قعدوا و فجاه كمال قرى اللي مكتوب على التليفيزيون (عنوان الحلقه: شهوة المحارم حقيقه ولا خيال). و فجاه كمال بسرعه قال لبنته (ما تعلي كده نسمع اللي شغال ده). مرفت اترددت. مكنتش تحب تسمع اللي بيتقال فالحلقه دي جنب باباها. بس فالاخر شغلت الصوت و عملت نفسها بتلعب فالموبايل من كسوفها. و نشوى المذيعه بتسال باندهاش (معقول يا دكتور. اب و بنته). و فجاه مرفت ايديها اللي ماسكه الموبايل اتهزت. و كمال زبره اتهز كده اول ماسمع. و الضيف كمل (ايوه تخيلي. و خدي بالك نسبه كتيره من البنات مبيكونوش عارفين حقيقة مشاعر الشهوه جوه ابهاتهم.). و نشوى قامت راده (يعني ممكن اب يعجبه جسم بنته يا دكتور و يثيره جنسيا). كمال من كتر توتره بسبب الكلام اللي بيتقال فالبرنامج قام سائل بنته ( كلام ايه اللي بيقولوه ده يا مرفت. هم بيتكلموا عن ايه). مرفت لقت نفسها بترد كده بتلقائيه وهي باصه فالموبايل (بيتكلموا يا بابا عن زنا المحارم.). و قامت سكتت فجاه ووشها محمر من الكسوف. قام كمال قايل بهزار اقلبي يا بنتي احنا ناقصين وجع قلب هاتي اي فيلم عربي. مرفت كلام البرنامج كان كاسفها اوي. و كسوفها خلاها تقول (بابا. هو موضوع زنا المحارم ده حقيقي؟) مرفت متعرفش ازاي سالت ابوها كده. و ابوها مصدقش اللي سمعه ولا صدق ان بنته سالت السوال ده. ارتبك. و كح. بس قدر يبان انه طبيعي. وفجاه مرفت مستحملتش توترها و حزنها و غضبها من ولادها وقامت معيطه. عيطت بجد بحرقه و هيستيريا. خلاص انفجرت و مبقتش قادره تحافظ على هدوئها. من ساعة ما شافت ولادها بيدعكوا ازبار بعض كل زبر بايد التاني. من ساعة ما سمعت اللي ولادها بيحكوه لبعض. اللي بيقولوه عليها. من ساعة ما عرفت ان ولادها هيجانين جنسيا عليها. هيجانين اوي اوي لدرجة ان جسمها مجننهم و تاعبهم و مخليهم مش على بعضهم ليل ونهار. ولادها نفسهم يغتصبوها!! وفجاه انهارت وعيطت و حطت ايديها على وشها و بقت تصرخ بهيستيريا غريبه. ابوها اتخض. فعلا اتخض و قام جري على بنته مسكها حضنها و هو عمال يقول وهو مذعور (مالك يا حبيبتي بس. ايه اللي حصلك. ايه اللي ضايقك كده). كمال كان برضه مذعور ان بنته تكون فهمت هيجانه عليها. ان بنته تكون عرفت سبب انتصاب زبره. انه هو اللي خطط لانه يحك زبره فكسها العريان. انه ينطر لبنه بسبب دعك شفايف كس بنته الضخم لزبره. كمال كان مرعوب ان بنته تكون حست بهيجان ايده لما كانت مقفشه بزازها. هو متاكد انه كان بيمثل كويس انه تعبان و سكره واطي و دايخ. و فجاه مرفت حضنته اوي. كمال غمض. يخربيت الاحساس اللي جاله لما لحم بنته الطري لزق فجسمه. كأن كهربا مسكت فجسمه. زبره اتحرك كده فلحظه. لقى نفسه بيحضنها. من جواه كان حضن هيجان اوي. مكناش قادر يمسك نفسه. و بنته بتعيط بحرقه. و هو عمال يوشوشها بابويه حنونه (بس يا حبيبتي. احكيلي بس مالك. كفايه عياط قطعتي قلبي). و ايده اصلا نازلين تحسيس على ضهرها من تحت. و خلاص زبره ابتدى يقف بسبب لزقة بزاز بنته فيه. كمال من جواه بيصرخ (احاااا يا بنتي. كل دي بزاز يا بنت الكلب. طول عمرك بتهيجيني لما بتحضنيني يا حبيبتي. انا اب وسخ اوي و تعبت بسببك يا بنتي). و فجاه مرفت ابتدت تهدى. مسحت دموعها و بعدت عن ابوها. قالت بصوت مبحوح من العياط (اسفه يا بابا فيه بس موضوع مضايقني.). كمال كان اتطمن انه مش سبب حالة بنته. اصلها لو كانت عرفت احساسيسه الهيجانه نحيتها مكنتش هتحضنه كده بلحمها الطري دي. كمال رجع يمثل انه اب طبيعي. ايوه هي شهوة المحارم بتخليك متعرفش تبقى طبيعي. شد ايد بنته و هو مبرق فوشها و بيقول (يالهوي ايه العرق ده كله. انت كده تدوخي يا بنتي. كل ده عيااط يا روح بابا). كان بيكلمها وهو بيشدها و بيقعدها بشويش على كنبة الليفينج. مرفت كانت مغمضه و دايخه. و ابوها وشه لازق طول الوقت فوشها. مبرق فيه. كمال كان متنح فشفايف بنته. سكسي فشخ. تنح فعنيها. كان عايز يقول (ااااه من السكس اللي فوشك يا مرفت يا بنتي. فيه ايه هو انا مالي اتجننت بيكي فجاه كده). و فجاه كمال فاق و رجع لرشده. قال فنفسه (ايه اللي انا بهببه ده. عمال ازني فبنتي من اول ما دخلت البيت. عمال ازني فيها و فجسمها بعيني و ايدي و زبري. هو زبري اتجنن ولا ايه. دي بنتي يعني مينفعش يهيج كده عليها. و كمان بستغلها وهي منهاره كده و بزني فوشها و بنيكه بعيني!!؟) كمال قال لبنته بحنيه بجد (مددي يا حبيبتي لحد ما اعملك كباية لمون). مرفت كانت راجعه بضهرها و مغمضه و قالت (متتعبش نفسك يا بابا انا بقيت كويسه). كمال مردش و لف و راح علشان يعمل لبنته حاجه تهديها لانه واضح انها منهاره بجد. كمال رجع يفكر بعقل و قلب و احساس الاب. فكر ايه اللي ممكن يكون مضايق بنته كده. اكيد موضوع هيجان ولادها عليها ده. طبعا حاجه زي دي ممكن تجيبلها انهيار عصبي. واضح ان ولادها حالتهم صعبه بجد. كان قلقان اوي عليها. راح وحط كباية اللمون على الطربيزه. قال بحنيه (يلا يا حبيبتي اشربي و فوقي كده و احكي لبابا مالك. ايه اللي مزعلك كده يا روحي. عياطك قطع قلبي بجد). مرفت كانت مغمضه و فتحت عنيها. كانت عرقانه اوي. و حاسه ان جسمها كله ملزق من كتر الحر و الارهاق و العياط. الدنيا فعلا وقتها كانت صيف حار جدا. الصيف االي دايما بيعري اجسام محارمنا كلنا. مرفت بكل تلقائيه قالت لابوها (ساعدني يا بابا اقلع الاسدال. حاسه اني حرانه و دايخه اوي). كمال بلم و الزمن وقف بيه. رد بسرعه كده و هو لسه مش مصدق طلب بنته (يا حبيبتي ماهو من كتر العياط). و ابتدى وهو بيتكلم يوقفها. كمال عينه برقت و لمعت بهيجان تاني. مرفت فعلا واقفه جسمها سايب اوي و هو حاضنها من نص ضهرها. كمال زبره رجع يهيج تاني و يتعب تاني. كان في صراع رهيب بين مشاعر ابوته و مشاعر هيجانه. الراجل مش قادر يمسك اعصابه. حك بكف ايده فطيز بنته و قال بهيجان (طب استني يا حبيبتي انا هرفعلك الاسدال. انت يا عيني مش قادره تقفي. اسندي على كتف الكنبه هنا). مرفت سندت ايديها و غمضت و مكانتش قادره تقف. و كمال الهيجان لقى نفسه قاعد فالارض بيرفع لبنته اسدالها و هو مبرق فرجليها. الراجل الهايج ناك صوابع رجل بنته و سمانتها الطريه و ركبتها السكسي لحد ما ناول طرف الاسدال لايد بنته. و مرفت يادوب مسكت اسدالها و قامت قايله بكل تعب (حرانه اوي يا بابا. حاسه اني دايخه اوي). وقامت راقصه بجسمها وهي بترفع الاسدال من تحت لفوق و جسمها عمال يتعرى قصاد و ش ابوها. و كمال متنح فاللي عمال يتعري و يتعرى. لدرجة انه برق و قال (احااا ده كومبليزونها قصير اوي). الكومبليزون كان واصل يادوب لتحت الكس. كومبيليزون شفاف مبين شعر كسها. احا كمال برق. بنته مش لابسه كلوت. كمال مسك زبره. استغل انه قاعد كل مشاعر الابوه اختفت فلحظه. مرفت قلعت الاسدال. ابو مرفت خلاص بلم. برق. كان هيوقع كباية اللمون. وهو بيحطها على الطربيزه. مرفت قاعده بكومبيليزونها العريان خاااالص. قاعده فنص الكنبه و راجعه بضهرها و سنده راسها من ورى على ضهر الكنبه و وشها باصص للسقف و مغمضه و ابوها خرج و شاف بنته بتنام تاني. واقف بره من غير صوت و هي مش شايفاه. ابوها واقف و بيحك زبره بكف ايده. و هو بيقول فنفسه (حرام بقى يا كمال. حرام كده كفايه هتك فلحم البنت. انت اتجننت ولا ايه). بس خلاص زبر كمال مبقاش يقدر يستحمل. اصل مرفت تلات تربعها عريانه ملط. مرفت بنته رجليها عريانه و مفتوحه اوي. من مكانه شايف كسها. عمال يقول فنفسه (يخربيت فخادك يا بنتي. يخربيت فخادك يا مرفت. كل دي طياز يا بنت الكلب). و عينه ابتدت تزني فنصها اللي فوق. حمالة كومبيليزونها واقعه من على كتافها. طب انت لو مكانه هتعمل ايه. بنتك اللي شبه هياتم دي ملط كده و قاعده كده و فاتحه وراكها كده. بزمتك مش هتبص عليها. احا تبقى كداب لو قلت هغطيها. ده انت هتعمل زي كمال ما عمل. راح و قرب و قعد قصاد كسها. مش مصدق. كس بنته باااين اوي. اوي. فاتحه رجليها جداااا. و كسها عريااان جداااا. كمال برق. مسك زبره تاني. غمض. كان هيشهق. برق ففخاد مرفت بنته. قال فنفسه (كل ده لحم يا بنتي!! كل ده كس يا مرفت. ايوه انا مطاهرتكيش بس عمري ما تخيلت ان كسك كده!!!). كمال لحس شفايفه بلسانه. عايز يلحس. يلحس كس بنته. اوففف كمال ولع. مجرد فكرة انه مبرق فكس بنته الملط خلته هينطر لبن بجنووون. خلاص على اخره. و فجاه كمال غصب عنه ريحة كس بنته خلته يغمض. مناخيره قربت اكتر من كسها. فتح شفايفه. خلاص اتجنن. هياكل كس بنته. زي كل اب نفسه يلهط لحم كس بنته سواء مراهقه او شابه او متجوزه او مطلقه. و فجاه فاق. قال فنفسه (يخربيتك يا كمال. هتمص كس بنتك). رجع فجاه بهدوء و وقف و نده (مرفت. اصحي يا حبيبتي. يلا اشربي اللمون). ندهلها كذا مره. مرفت كانت رايحه فالنوم من كتر التعب و كتر الرغبه فالهروب النفسي من مشكلتها. و ابوها اصلا صوته عمال يوطى. و يهيج. اصله برق فبزاز بنته. حمالات الكومبيليزون واقعه من الجناب. الكومبليزون اصلا ساقط لتحت. نازل اوي. بزازها كببببيييييييره. معظم بزازها عريان اوي. كمال برق. لقى نفسه بينده بصوت اوطى (مممررفت. اصحي يا قلب بابا). المجنون كان عمال يقرب راسه و يوطي على بزاز بنته. بيقرب. بيبرق. قال فنفسه (كل ده فرق بزاااااز). بزاز بنته محدوفين على الجنب. ده نص بطنها ملط. كومبيليزون سافل اوي يا مرفت. و فجاه كمال حس انه بيفتح شفايفه و بيقرب من لحم بزاز بنته. لمسه بشفايفه. لمسه بجد. الراجل قلبه كان هيقف. ارتعش. رجع بهدوء و ركبه خلاص بترتعش. حاول يصحيها. شفايفه بترتعش. ندهلها تاني و فعلا ابتدت تفوق. مرفت ملاحظتش هيجان ابوها و بصت على كباية اللمون اللي على الطربيزه. مرفت راحت بعفويه وطت علشان تجيب الكبايه. كان سكرها واطي اوي هي كمان. و ابوها خلاص متنح ففرق بزازها و هي بتوطي. و شافها وهي بعفويه بترفع حمالات الكومبيليزون. برق فخط التحام فردتين بزازها الكبار. زبر كمال هينفجررر. الاب متنح فلحم بنته الوسخ. الاب هاج اكتر على كتاف بنته و دراعات بنته و رقبة بنته. و مرفت خدت الكبايه و هي مغمضه و رفعتها و ابتدت تشرب و ابوها متنح فمنظر شفايفها اللي لازقين فالكبايه. منظر رقبة بنته المشدوده. منظر نقط اللمون اللي بتتسرب من شفايفها و بتسيل على دقنها و رقبتها. كمال خلاص ولع. مسك زبره. كان هيقع على الارض بجد. قال فنفسه (احا ما هو لازم ولادك يكونوا هيجانين عليكي. ده انت فشختي ابوكي يا مرفت كده). و مرفت بعفويه بتفرد ضهرها و بتتنيه و بترفع راسها لفوق وهي بتخلص اللمون. و بزازها خلاص هتفجر الكومبيليزون الشفاف. كمال قال (يلعن ديك ام بزازك يا بنتي. كس امين شرفك. خلاص هموت و اركبك يا بنتي). مسك زبره. زبره رجع وقف جلابيته على الاخر و برضه مش لابس كلوت. و مرفت خلصت شرب و لفت راسها لباباها (شكرا بجد يا بابا كنت محتاجه اشرب حاجه مسكره اوي). و فجاه مرفت شافت زبر ابوها الواقف اوي. كمال لف مكسوف. و عمل نفسه خارج و هو بيقول (هروح بقى يا بنتي اعمل لينا 2 شاي و نقعد نتكلم. مش هسيبك غير لما تحكيلي مالك). كمال خرج من الاوضه وهو مكسوف اوي. اصله شاف بنته متنحه فزبره المنتصب. جري على الحمام. قلع جلابيته و فتح الدش. نزل تحت المايه الساقعه يمكن يفوق. عمال يقول فنفسه (يالهوي. كده البنت شافت زبري. تلاقيها خدت بالها من نظراتي. ده انا نكحت جسمها و مبطلتش زنا فيه). و لو رجعنا بالزمن اول ما كمال لف و خرج من الاوضه. و بنته لمحت هيجان زبره. خدت بالها ان باباها اتكسف منها. قالت فنفسها (للدرجادي يا بابا. ده جابهم كتير اوي من شويه. و فجاه مرفت غمضت و افتكرت لما كانت قاعده ملط على حجر و زبر باباها. ملط. عماله تقول فنفسها (ركبتي باباكي ازاي كده يا مرفت). مرفت مخدتش بالها انها سرحت اوي. فتحت رجليها و رجعت بضهرها و غمضت. و كملت سرحان. مشاهد سريعه بتشوفها وهي مغمضه. مسكة ايدين ابوها لبزازها. تقفيشه فطيزها و هو بيسند عليها. عروق زبره. و فجاه مرفت لحست شفايفها بلسانها بعلوقيه و هيجان و شهوة مره سخنه اوي. و فجاه خدت بالها من اللي هي بتفكر فيه. كشرت و اتدايقت و استغفرت. قالت فنفسها (يا عيني يا بابا. شكلك بجد تعبان. طب اجيبلك منين عروسه و انت فالسن ده). و لما مرفت وصلت لكده فالتفكير ابتسمت و افتكرت هزار صاحبتها هيام لما طلبت انها تتجوز باباها. مرفت قالت بضحك و صوت واطي (هم يبكي و هم يضحك.). و فجاه خدت بالها ان ابوها طول فالحمام. مرفت اترعبت. افتكرت ان ابوها جراله حاجه. قامت و هي اصلا دايخه و مش متزنه. كومبيليزونها مخليها شرمووووووطه. لحمها كله باين. كسها مبلووووول وعلى اخره. لدرجة ان مرفت خدت بالها ان كسها غرقان بس كان الاهم عندها انها تطمن على باباها. و لما قربت من الحمام سمعت صوت الدش. اتخضت. ده الباب مفتوح سنه. راحت و زقت الباب. صوت الدش العالي فعلا منع كمال انه يسمع صوت بنته وهي بتفتح حته صغيره من باب الحمام. و مرفت كانت بتفتحه وهي مكسوفه و قلقانه. و فجاه سابت الباب. شافت ابوها واقف و جسمه كله مبلول و بيدعك زبره بالصابون. و جسمه مشدود اوي. مرفت بلمت و برقت و قالت فنفسها (بابا بيضرب عشره. يا لهوي). مرفت برقت فحجم زبره. برقت فوشه. كمال محمر اوي. عروقه مشدوده اوي. بيضرب عشره ولا كانه عيل فاعدادي. مش مستحمل بركان سكس المحارم اللي ضرب فكيانه ده. و عمال يفتكر لحم بنته. لدرجة انه بقى يتخيلها وهي مع ولادها. بترقصلهم ملط. كمال قال ااااااه. و مرفت بنته سمعت الاااه من ابوها. و حست ان كسها اترعش كده. مرفت بقت واقفه بترتعش. مبرقه فزبر باباها. راسه عريضه. لدرجة انها عضت شفايفها وهي بتقول يا ترى كان بيعمل ايه فيكي يا ماما. ده جوزي بتاعه ميجيش نص عرض بتاع بابا. و كمال خلاص بقت الاهات بتطلع غصب عنه. و مرفت اهات ابوها خلتها تسند على الباب اكتر. و الباب عمل صوت. كمال اتخض. و مرفت تداركت الموقف و قالت بارتباك (انت كويس يا بابا). كمال رد و هو بينهج و قام مدي ضهره للباب (ااانا ككويس يا حبييببتي). مرفت رجعت اوضتها و هي كانها مسحوره. عماله تقول فسرها (يالهوي ده بابا شكله هيجان اوي. انا ازاي مفكرتش فكده بعد موت ماما. الراجل بصحته و اكيد محتاج ست صغيره). مرفت قضت 3 ايام عند باباها. ال 3 ايام عقل مرفت مشغول بالتفكير ازاي تعالج ولادها. و زياده على كده كانت بتفكر ازاي تعالج ابوها الهيجان. كمال ال 3 ايام زبره كان مولع ناااار. و مرفت خدت بالها ان مشكلة ابوها دي مشكله كبيره. خافت ابوها يضيع صحته. و برغم ان مرفت كانت مكسوفه اوي من الكذا موقف السافلين اللي حصلوا بينها و بين باباها. بس هي كان لازم تعديهم و تستحمل باباها. بس هي قررت انه مينفعش يتساب لوحده. علشان كده قررت وقالتله انه لازم يسافر معاها و يعيش معاها شويه بدل ماهو لوحده. مرفت عارفه ان جوزها بيحب باباها. و الولاد كمان بيحبوه. وهي كمان بتخاف عليه وهو لوحده و دلوقتي بقت خايفه عليه من تعبه الجنسي كمان. مرفت قررت متحكيش حاجه لباباها. و متعرفش ان ابوها اصلا سمعها وهي بتكلم هيام و بتحكيلها. و كمال قرر يفضل كانه ميعرفش اي حاجه. و قرر كمان انه يعمل دور العيان و يعيش مع بنته شويه. و فنفس الوقت كمال كان فضوله كبير و عايز يعرف مرفت هتعمل ايه مع ولادها الهيجانين عليها. هيام بقى ال 3 ايام شرمطتها عدت كل الحدود. و مش على ابنها وبس. خلاص بقت هايجه على الاخر. كلمت جوزها طلبت منه ينزل اجازته بدري. طبعا قال ليها خلاص هانت دول 3 اسابيع. هيام مكنتش عارفه تفسر سبب هيجانها ده اوي المره دي. هيام بقى من بعد ما اتحرشت بابنها حست انها زودتها. دي دعكت زبر ابنها بطيزها. دي جابت شهوتها بزبر ابنها. و الجديد بقى لما كان فيه درس بتاع احمد ابنها و كان معاه تامر ابن مرفت و وواحد صاحبهم تالت. الكلام ده كن اول يوم بعد الليله اللي هيام هيجت فيها ابنها. هي صحيت من النوم طبيعيه جدا جدا ولا كأنها كانت طول الليل بتحلم بالسكس و النيك. لما صحيت كانت مستغربه اوي من الاحلام اللي بتجيلها دي. و اول ما فتحت عنيها و بصت فالساعه اتخضت و قالت (يا لهوي كده ملحقتش الفجر و اتاخرت اصحي احمد). نزلت من السرير و فجاه حست باللي خلاها تستغرب بجد. كسها غرقان اوي. كله شهوه. كله تعب. هيام حست ولا كانها فليلة دخلتها من كتر الشهوه اللي فكسها. و فجاه رجعت فاقت و جريت لبست الشبشب و راحت اوضة ابنها علشان تصحيه. كانت شرموطه بحق و حقيق. وشها محمر من النوم و جسمها مولع و عريان و قميص نومها خفيييف اوي. شعرها منعكش نعكشة النوم السكسي و لحمها بيعلن ابواق حرب سكس محارم و اغراء محارم جديده. ندهت على احمد كذا مره و بصوت عالي (احمد يلا هتتاخر كده. كده الاوتوبيس هيفوتك. احمد فاق و صحي و هيام سبقته و جريت على الحمام علشان كانت مزنوقه اوي و عايزه تعمل بيبي. لدرجة انها كسلت تقفل باب الحمام. قعد على الكابانيه و مسكت قميص نومها من تحت رفعته لنص بزازها و فشخت فخادها بعدتهم عن بعض و من كتر ما كانت مزنوقه قامت فارده ضهرها و غمضت و قالت (اااه) مايصه خالص و قامت منزله شلال بيبي. و فجاه احمد جه يدخل الحمام و شاف المنظر. امه خدت بالها فاتكسفت ونزلت قميص نومها لنص بطنها و ققلت رجليها سنه و قالت (اسفه يا حبيبي كنت مزنوقه اوي و نسيت اقفل الباب. يلا اغسل وشك انت و اغسل سنانك و متتكسفش مني). هيام حست انها عايزه تعمل كاكا. الست البجحه اللي مبتتكسفش زي كتير من امهاتنا قالت لابنها (سوري يا احمد لو شميت ريحه وحشه). و قامت شخت حتة كاكا. و احمد فاتح الميه و واقف قصاد مراية الحوض و مبلم فالمنظر اللي هو شايفه. امه مش شايفه ولا عارفه انه شايفها. هيام خرم طيزها وجعها تقريبا و حزقت كده و قالت ااااه موجوعه اوي. كل ده احمد سامع و شايف و شامم قرف امه. و هيام ابتدت تتشطف و قامت فاتحه وراكها اوي. و احمد خلاص بيغسل سنانه و زبره هيقطع هدومه. و قصاد عينه فالمرايه شايف كس امه الحلو. و شايف شعر كس امه الاحلى. زبر احمد نفش و كبر. و هيام نزله تشطيف فكسها و خرم طيزها بايديها. و فجاه خدت بالها. هيام لمحت احمد باصص فالمرايه على كسها. و فجاه هيام حست باحساس غريب. احساس عكس اللي مرفت حسته لما شافت نظرات ولادها للحمها. هيام حست بانها لهلبت دكر و وقفت زبر. و فجاه هيام فتحت وراكها اكتر. رجعت ايدها اللي يتشطف بيها تحت ورى طيزها و بقت تنضف خرم طيزها. هي ساكته و ابنها ساكت و مفيش غير صوت مية الشطفاف و الحنفيه. و فجاه هيام اتعمدت تعري و تفتح كسها بصوابعها. غمضت وهي عارفه ان ابنها باصص. هيام كانت خلاص اصلا ممكن تجيب شهوتها فاي لحظه. و احمد مبرق فجلد كس امه. و فشعر كس امه. و نسي نفسه. لدرجة ان هيام خلصت وهو اصلا لسه سرحان فكسها الملط. وهيام لما شافت ابنها مسحور كده و مبلم ابتسمت من جواها و قالت بضحك جواها (ده انا هوريك يا حبيبي). هيام شكلها خلاص هتموت على زبر ابنها.هتموت على اي زبر هيقف عليها. وواضح ان اللبن خلاص هيبقى للركب الجزء الثامن : فضلت ميرفت فايرة و تعبانة و هيجانة فشخ بس مش عارفة تعمل ايه و لا أيه و هاتلاقيها منين و لا منين من أبوها كمال الهايج عليها و لا من ولادها الإتنين اللي برضه هيجانين عليها و في نفس الوقت كمال كل لحظة بتمر عليه عمال بيسخن علي بنته ميرفت أكتر و بشكل أكبر كل ما يفتكر أنها كان جسمها لازق في جسمه و حصل اللي حصل ، عدي الليل بصعوبة علي الكل و فجأة الظهر كمال خبط علي ميرفت بنته و كانت لسه نايمة و ماصحيتش من كتر التعب كمال : حبيبتي صباح الفل ، اصحي بقي علشان عاملك مفاجأة حلوة ميرفت : صباح النور يا بابا يا حبيبي ، مفاجأة ايه ؟ كمال : بصي شنطة الهدايا دي خديها و شوفي في ايه جواها ميرفت فتحت الشنطة اللي كان مكتوب عليها بالإنجليزي You Are Mine يعني إنتي ملك لي ( بالعربي ) فتحتها و لقت بيجامة بمبي قميص و بنطلون لحد الركب ميرفت : ايه يا بابا البيجامة الجميلة دي ، بس ليه تعبت نفسك كده يا حبيب قلبي كمال : لازم أتعب ليكي يا روح بابا ، شوفي الباقي اللي جوا الشنطة و فجأة ميرفت مدت ايديها تاخد الحاجات التانية و اتخضت و برقت من اللي شافته !! قميص نوم أسود مخرم قطعة واحدة و ضيق أوي عامل زي الشبكة و قميص نوم تاني فوشيا شفاف أوي أوي و قصير لحد قبل الركبة ميرفت : ايه يا بابا ده ! دول عريانين أوي بس حلوين أوي كمال : حبيبتي أنا بابا حبيبك اوعي و اياكي تتكسفي مني ، و بعدين اللبس اللي انتي جايباه مش كتير و مش بيريحك ، انا قلت اجيبلك حاجات حلوة تليق بجمال بنوتي الحلوة ميرفت : ههههه ، بنوتك ايه بس يا كيمو انا كبرت خلاص و مابقتش زي زمان كمال : إنتي أحلي بنت و ست في الدنيا كلها ميرفت : تسلملي يا بابا يا حبيبي كمال : يالا بقي قومي قيسي اللبس علشان لو ضيق ابدلهم من المحل ، جربي الأطقم دي قبل البيجامة ميرفت : أنا هاقيسهم يا بابا و لو ضيقين انا هابدلهم بعدين كمال : لأ ، أنا عاوز اشوفهم عليكي ، بطلي كسل و كسوف و قومي قيسي بقي يالا ميرفت : حاضر يا بابا ، استناني برا علي بال ما اخلص كمال : البسي ادامي ، معقول تاني هاتتكسفي من بابا كمال تاني ميرفت : معلش هاخلص و اقوللك علي طول كمال : طب بس البسي اللبس ده من غير برا او اندر علشان تبان خاماتهم حلوة و لا لأ ميرفت : حاضر يا بابا خرج كمال و قفل الباب بس كالعادة زي ما اتعود زمان انه يبص عليها من خرم الباب و في نفس الوقت ميرفت ماكنتش مطمنة من اللي ابوها جايبه لها و حركاته ، قلعت هدومها و ماكنتش لابسة برا و لا بانتي كمال ماسك زبره الكبير و هو بيبص علي بنته و عمال يلعب فيه لأن سخن و بقي علي أخره ، شاف ميرفت و هي ملط علشان تقيس ، بزازها الكبيرة و كسها اللي يهيج هيجوه كالعادة و فجأة بعد عن الباب علشان ميرفت كانت هاتفتح خلاص باب الأوضة و فجأة خرجت بقميص النوم الفوشيا القصير و طبعا هو متعمد يجيبه ضيق علشان يبقي مجسم علي جسم ميرفت بالمللي ، فجأة كمال تنح لها كمال : ايه الحلاوة دي يا ميرفت ، ايه الجمال ده كله ميرفت : عاجبك الطقم يا بابا ؟ كمال : أنا عاجبني القالب اللي جوا الطقم ده ، تجنني يا حبيبتي ، تعالي هاتي بوسة لبابا و تعالي في حضني ميرفت : يا بابا بس بقي ، انا كبرت خلاص عالكلام ده كمال : تعالي و اسمعي كلام بابا و اقعدي علي رجلي ، متخافيش السرير حديد ميرفت : ههههه ، حاضر كمال : هاتي بوسة يالا من الخدود اللي مفيش زيها دي ميرفت : أنت مابتشبعبش بوس فيا و لا أيه كمال : عمري ما أشبع ، بوسة بقي من الشفايف اللي أطعم من الفراولة دي ميرفت : بس بقي يا بابا علشان خاطري بلاش كده كمال : هاخدها يعني هاخدها ، الشفايف دي ماتعملتش للكلام ، دي للبوس و بس ميرفت : طيب يا بابا ، اديك بوستني و بدأ كمال يحسس علي جسم ميرفت بنته و متعمد يعمل كده خاصة و انها مش لابسة اي حاجة تحت قميص النوم ده كمال : كل ده صدر ، انتي احلي من مامتك مليون مرة ميرفت : ازاي يا بابا ، اكيد ماما احلي كمال : لأ انتي احلي ميرفت : ميرسي يا بابا بس بلاش تمسكني من جسمي كده علشان خاطري ميرفت كانت عاوزة تمسك نفسها بس هيجانها فضحها و كسها كان مبلول و غرقان عالاخر و فجاة كمال حط ايده علي كسها من فوق القميص كمال : طب فوق صدرين مفيش زيهم ، تحت هنا بقي حلو برضه اكيد صح ؟ ميرفت : بس يا بابا ، كفاية علشان خاطري كمال : هو ليه مبلول كده ؟ ميرفت بعلوقية و تنهيدة و كلها عرق : يا بابا انت بتعذبني كده و بتتعبني ، انا بنتك و ماينفعش نعمل كده بقي كمال : ميرفت يا حبيبتي انا خلاص ماعنتش قادر ، انا بحبك اوي يا ميرفت و مش عاوزك تكوني بنتي بس لأ و تكوني مراتي و حبيبتي كمان ميرفت بدهشة و إستغراب : ايه يا بابا اللي بتقوله ده !! كده غلط و حرام ، أنا فيا اللي مكفيني و مش قادرة و لا مستحملة كمال : أنا اللي هاكفيكي يا روحي ميرفت : يا بابا كفاية اللي حصل ، انت بجد بتتعبني !! أنت ماشفتش البرنامج اللي كنا بنتفرج عليه زني المحارم ، ظه حرام و غلط كمال : انتي متناقدة و كدابة قلتلك انا هاكفيكي ، و انا عارف كل حاجة من غير ما تقولي ميرفت : عارف ايه يا بابا كمال : سمعت كل كلامك مع هيام صاحبتك لما كلمتيها و حكيتي لها عن ولادك و ازاي هايجانين عليكي ميرفت : يا نهار اسود ، انت عرفت كمال : عارف كل حاجة ميرفت : اعمل ايه انا في نفسي بقي اروح اولع في نفسي و لا انتحر ، ابويا و ولادي سخانين عليا كمال : اذا كان هيام نفسها قالتلك ان احمد ابنها كمان هايج عليها ميرفت : أنت طلعت لئيم و سوسة يا بابا ، انت ازاي عرفت كل حاجة كمال : انتي اللي صوتك عالي ، هههه انتي اللي كشفتي نفسك ميرفت : ابوس رجلك ارررحمني ، مش هاينفع نعمل كده يا بابا كمال : مش لما ترحمي نفسك انتي الأول ميرفت : يعني ايه ؟ كمال : هو انتي فاكرة اني كنت نايم لما دخلتي تصحيني ، انا كنت عامل نفسي نايم ، كنت صاحي و حاسس بكل حاجة و انتي ماسكة زبري و باصاله و هاتموتي عليه ميرفت عرقت أووووي و بقت علي أخرها : كففففاية ، كفاية يا بابا و فجأة كمال نزل القميص و شده من فوق بزازها و بيستعد انه ياكلهم ببوقه و لسانه و سنانه كمال : كفاية ايه يا بت ، احنا لسه بدأنا ، ايه البزاز الصواريخ دي ميرفت : لا يا بابا شيل بوقك ، بلاش تمصهم ارجوك مش هينفع حررررام كمال : كفاية ايه يا لبؤه يا احلي صاروخ ، انا هافضل ارضع منهم علي طول ميرفت : أااااه بالرررراحة ، انت بتعضهم مش بتلحسهم ، حرام عليك اهدي شوية كمال : اهدي يا شرموطة يا مجنناني و مجننة عيالك ميرفت : كلكم عاوزين تفشخوا جسمي ، انا عاجباكم اوي كده كمال : كنت ببص عليكي من خرم الباب و بسمع اهاتك و انتي بتجبيهم بعد ما ركبتي علي بتاعي الكبير ميرفت : ايوة يا بابا ، اااااااااه كمال : طول ما انتي هنا مش هانيكك بس كل يوم ، هانيكك كل ساعه و كل لحظة وكل دقيقة و كل ثانيه ميرفت : انت طلعت مجرم يا بابا ، مجررررم اممممممم كمال : يالا نامي علي ضهرك علشان هانكون احنا الاتنين ملط و هانعمل حاجات كتيرة و كبيرة اوي ميرفت بهيجان و خوف في نفس الوقت : انت ناوي علي ايه يا بابا ؟ هاتعمل ايه ! كمال : هاعمل اللي نفسي اعمله فيكي من زمان و سنين طويلة ، هالحس كسك دلوقتي حالا ميرفت بمحن شديد : اممممم ، عمري ما كنت اتخيل هانعمل كده ، الحس جامد يا بابا الحسسسه اووووي كمال : هالحسه و امصه و ابوسه و ابعبصه و افشخ كس امك ميرفت : ايوة يا بابي ، العب فيه براحتك بصوابعك و لسانك ، اعمل كل اللي انت عاوزه فيه يا حبيبي كمال : هايحصل يا روحي هاييييحصل ، طب و الخرم اللي ورا ده هلحسه يلا ممممم ميرفت : احححح ، جامد اووووي اووووي كمل يا بابا كمممممل ، لو وقفت هاقطعك كمال : انا اللي هاقطعك و افشخك ميرفت : افشخ يا بابا ايوة افشخني ، افششششخ بنتك شرموطتك حبيبتك كمال : مش قادر خلاص ، انا هادخل زبري الحجر ده فيكي يلا ميرفت : لا يا بابا علشان خاطري استني امصه الاول مش هستحمل زبرك و هو كل ده يدخل جوايا زي الحجر كده عالناشف ؛ اموووت فيها كمال : بس كده ، ده حلم عمري يدخل جوا بوقك ؛ نامي فوقي بالمقلوب حطي زوبري في بوقك و انا هاكمل لحس في خرامك يا متناكتي ميرفت : امممم ، زبرك يجنن يابابا ، ياما حلمت بيك بتنيكني كمال : اوعي تفتكري اني هالبس كاندم ، انا هادخله زي ما هو كده فيكي ميرفت : و مين قاللك يا بابا اني عاوزاك تلبس كاندم ، انا عاوزه احس بريحة المني بتاعك و حجمه و هو بيشبك مع افرازاتي اللي بتطلع مني كمال : طب يلا بقي تعالي ارررركبي ، ادخله سنه سنه و لا كله ميرفت : لأاا ؛ دخله كله جاممممد جامد اوووي ،عاوزه اصرخ اووووي و اتوجع اوووي يا بابا اوووووي ، نفسي اووووي كمال : ادخله ورا و لا ادام الاول يا روحي ميرفت دخله ادام في كسي يا بابا كمااااال بسسسرعة ، كسي ملهلب ،كسسسسي موووولع اوووووي كمال : خدددديه جاممممد يا روح بابا ميرفت : ااااااااااااه ، دخله لأخره يا بابا ، دخله لاخر عمق جوووووايا كمال : عالاخر يا روحي عالاخررررر مووووت ميرفت : اوعي تطلعه يا بابا ارجوووووك علشششان خاططططري اوووووعي كمال : بنيك احلي ست في الدنيا ، بموت فييييكي ميرفت : و انا كمان بمووووت فيييك ، بحبك اوي يا بابا بححححبك كمال : قربي بزازك عليييا ، هاتيهم في بوقي ميرفت : بزازي ليك و كسي و طيزي و كل حاجة يا روحي كمال : ميرفت حبيبتي مش قادر خلااااص زبري هاينفجر هاجيبهم جوا كسك ميرفت : ايوة يا بابا اووووي دفي كسي بلبنك السخن الدافي كمال : يلا يلاااااااا هجيبهم هجيببببهم ااااااااااااااه ، خدي كل لبني يا ميرفت ميرفت : اه يا بابا اااااااااااااااه ، كل ده مني !! ايه الكم ده ؟؟ امممممم كمال : زرعت لبني كله جووووواكي ميرفت : حلو اووووي يا بابا اوووووي ، سيبني بقي اقوم اشم ريحته و اخد اخر حبه في بوقي كمال : اااااااه ؛ انتي احلي و اسخن من امك بكتير ، يالا نعمل جولة تانية ميرفت : هههههه لا استني شوية علشان خاطري يا بابا ، هاروح منك فين بس ، انا بتاعتك اهوووو كمال : ماشي يا رووححح قلبببي و خد كمال ميرفت بنته في حضنه و ناموا نوم عميق وسط العرق و ريحة المني و الجنس و المتعة و الشهوة اللي الاتنين كان نفسهم فيها في نفس الوقت في نفس الوقت نروح لهيام و أحمد ابنها احمد بدأ يفكر في امه بشكل هستيري بعد اللي عملته معاه عالسرير و سخنته عالأخر و بعد ما شافها و هي بتعمل بيبي علي نفسها في الحمام و شخت ادامه و كانت ادامه و هي بتستحمي كمان هيام من شوية كانت بتحاول تتصل كتير بميرفت علشان تعرف عملت ايه مع ابوها و هاتتصرف ازاي فيه و مع ولادها الاتنين ، ماتعرفش ان ميرفت من كتر الشهوة نسيت نفسها و نسيت تشحن تليفونها كمان هيام بدات تسخن و هي لوحدها فالاوضة سرحانة في احمد ابنها و بدات تتخيله بينيكها لانها محرومة من سنين خصوصا انها بدات تحب لعبة انها تهيجه و تلاعبن بذكاء بس برضه احمد كان بيبص علي مامته هيام الشرموطة من خرم الباب زي ما كمال كان بيعمل مع ميرفت بنته و بدأ احمد يحلب زبره و طلعه من البنطلون و قعد يلعب فيه جامددد و محمر زبره من الهيجان ، لانه شايف برضه كس امه لونه محمر علي اخره و هيام عمالة تهمهم و تقول : اااااه ، ابني احمد حبيبي نفسي فيك اووووي نفسي تنيكني و تهيج عليا زي ولاد ميرفت ما هم هايجين عليها احمد بينه و بين نفسه : و انا كمان يا ماما هاموووت عليكي اوووووي هيام : اااااه يا كسسسسي ااااااه ، عاوز زبر احمد يجي ينيكك اااااااه احمد : زبري هايكون ملكك يا ماما للابد خلال ايام و قريب اوي اووووي هيام : اااااه مش قادرة ، مشششش قادددددرة ، خلاص هاججججيب هاجججججججججيب احمد من برا بس كاتم صوته : و انا كمان يا ماما اااااااااااه هيام صوتها علي ، ما هي فاكرة ان ابنها برا البيت صرخت هاتننننيكني يا احمدددددد ؛ هاتنيكني علي طول انا و بس .... امممم و نامت هيام علي بطنها و راحت فالنوم و احمد متنح و باصص علي طيزها و جابهم للمره التانية و قرر انه هاينكها قريب اوي في بيت كمال بعد كده بالليل رن جرس التليفون ، بس مش هيام اللي بتتصل ولاد ميرفت بيكلموها ، وحشوها امهم السخنة ، بقالها كتير عند باباها ميرفت : الو ؟ مين ؟ رامي و هو بيعيط : ماما انا رامي وحشتيني اوي يا ماما اووووي ميرفت : رامي يا حبيبي و انت كمان وحشتني اوي ، عامل ايه و اخوك عامل ايه رامي : ارجوكي يا ماما ترجعي بقي مش عارفين نعيش من غيرك ؛ وحشتينا اوي ميرفت بتعيط : حاضر يا حبيبي هاجيلكم علي طول بعد بكره ، حاضر تامر خد الموبايل من اخوه : ايوة يا ماما تعالي بسرعة احنا مش قادرين نعمل اي حاجة من غيرك ميرفت : حاضر يا تيمو يا حبيبي جاية بعد بكرة ، ماتخافوش تامر : انا و رامي بنحبك اووووي يا ماما ميرفت : و انا كمان يا حبايبي بحبكم اكتر من روحي ، استنوني بعد بكرة ، مع السلامة خلصت المكالمة و في مية حاجة في دماغ ميرفت يا تري رامي و تامر بيعيطوا و شالوا اللي في دماغهم من ناحية رغبتهم الجنسية فيها ؟ و فضلت تسال نفسها يا تري وحشتهم كأمهم و لا كأنثي نفسهم يعملوا فيا اللي بيفكروا فيه ! لازم افهمهم بس مش ازعق لهم ، لازم امسك نفسي و اقاوم و الا كده العملية هاتوسع مني ؟ طب هاقول ايه لبابا و هايسبني اسيبه و امشي ازاي و هو في الحالة دي !! ميرفت هاتعمل ايه مع ولادها ؟ و يا تري ولادها بيخططوا لأيه ؟ و هل كمال ابوها هايسيبها ترجع بيتها كده بسهولة ؟ و احمد هاينيك مامته هيام امتي ؟ و هل هيام هاتفوق لنفسها و تقاومه و لا هاتستلم له ؟ قريب جدا جدا كل ده في الأجزاء الجاية الجزء التاسع : تاني يوم الصبح ميرفت دخلت تصحي كمال ابوها و دخلت عليه الأوضة و علشان تصحيه باسته في بوقه فصحي و شاف عيونه بنته كمال : بوستك بتوديني في عالم تاني يا روح بابا ميرفت : بوستي بس ، ههههه مفيش حاجة تاني يعني ؟ كمال : كلك بتسخنيني يا قلب بابا ميرفت : و أنت كمان يا بابا يا حبيبي ، أنا بس عاوزه اكلمك في كزا موضوع كمال : قولي يا روح بابا ميرفت : أنا فعلا مانكرش اني استمتعت معاك من ساعة ما جيت و أنا وياك و بتدلعني حتي لما ضحكت عليا لحد ما وقعتني فيك فالأخر ، بس ده غلط يا بابا و المفروض مانكرروش تاني كمال : لو قلتي مش هانعمل كده تاني ! انا هاموت نفسي و انتحر ميرفت : بعد الشر عليك يا بابا ماتقولش كده كمال : يبقي ماتقوليش كده تاني ميرفت : بس أنا خايفة يا بابا ، العلاقة دي كلها حرام في حرام كمال : لأ لازم نكمل سوا ، انتي بنتي و كل حتة فيكي ملكي ، انتي حتة مني و حقي اعمل فيكي كل اللي انا عايزه و تعملي فيا كل اللي انتي عاوزاه ميرفت : أنا مش عارفة بجد اقوللك ايه ، خصوصا ان في خبر ممكن يزعلك كمال : خبر ايه ! قلقتيني ! في ايه ؟؟ ميرفت : رامي و تامر كلموني ، اتصلوا بيا و كانوا منهارين جدا و عايزيني ارجع لهم البيت و هما كمان وحشوني كمال : ايه اللي بتقوليه ده !! عايزه تسيبيني و انا في حالتي دي ؟؟ أنا مقدرش استغني عنك ميرفت : يا بابا يا حبيبي ما أنا هاجيلك تاني و هبات معاك كتير بس اكيد البيت مبهدل و الولاد طلباتهم كتير و لازم اروح اتابعهم كمال : يبقي انا هاجي معاكي البيت و اقعد عندكم كام شهر ميرفت : يا بابا مش هاينفع كمال : انتي مش عاوزه تخللي بالك من ابوكي و يجي تاخدي بالك منه ، انا بجد محتاجلك يا بنتي ميرفت : و أنا كمان يا بابا بجد اوي ، مش عاوزه اسيبك خالص بس غصب عني كمال : يعني مش عايزاني اجيلك ؟ ميرفت : لا يا بابا طبعا انا ماقلتش كده و لا اقدر حتي اقول كده ، بس الولاد لازم افهم دماغهم و لازم افرمل اي حاجة هاتحصل و لو حضرتك جيت برضه هايراقبوني و هايكشفونا احنا الاتنين كمال : بس انا مش هاعرف ابات فالبيت من غيرك ميرفت : ماتقلقش ، انا كل اسبوع هاجيلك يومين او تلاتة ابات معاك و اقول لهم اني بايتة عند هيام صاحبتي و هاترب معاها تقول كده كمان كمال : انتي حظك حلو ، هاسيبك لاولادك اسبوع اكون خلصت بيع الارض بتاعتنا في البلد ميرفت : ايه ده بجد ، ده خبر حلو اووووي كمال : خبر حلو انك هترتاحي مني ؟ ميرفت : و أنا أقدر يا بابا ، أنت حبيبي و عمري كله كمال : هادلعك بفلوس الأرض دي فسح و خروجات و سفر و هانعمل كل حاجة نفسك فيها ميرفت : يا حبيبي انا مش عاوزة غيرك انت كمال : بس انتي بجد مصدقة انك هاتروحي ترتبي البيت و تاكليهم و تشربيهم بس ميرفت : انا خايفة اوي اوي يا بابا علشان كده بحكيلك و عاوزاك تفكر معايا و تقوللي اعمل ايه كمال : الولاد دول خطر جدا ، و شكلهم مش هايسكتوا ميرفت : بس أنا لازم أوقفهم عند حدهم ، مش هاينفع يا بابا دول ولادي كمال : حاولي طول الوقت تعملي انك بتتكلمي في الموبايل او مشغولة او نازلة مشاوير مع هيام صاحبتك ، لازم تتصرفي ميرفت : عندك حق ، هحاول بس قلقانة اوي اووووي ، هو حضرتك هتسافر امتي ؟ كمال : هسافر مع عماد صاحبي و صديقي من زمان بكرة الصبح ميرفت : أنا كمان هاروح للولاد بكرة الصبح كمال : ماعندناش وقت ، يادوب نلحق ميرفت : نلحق ايه ؟ كمال : انيكك علشان جعان اووووي ميرفت : ههههه ، انت لسه ماشبعبش كل ده ! كمال : عمري ما اشبع منك ميرفت : و أنا كمان يا بابا يا حبيبي ، بسسسس كمال : بس ايه ؟ ميرفت : كفاية ارجوك ، لسه بقوللك اللي بنعمله غلط و خايفة اغلط مع ولادي كمال : امبارح نيكتك من كسك ، النهاردة هادفن زبري في طيزك ميرفت : أووووبس !! كمال : هاملي طيزك لبن زي ما مليت كسك بلبني ميرفت : أووووف يا بابا ، أنت ازاي بتسخنني كده و بمنتهي السرعة قلع كمال بنته كل هدومها بسرعة و نيمها علي بطنها و دخله في طيزها في وضع الدوجي صرخت ميرفت صرخة بنت حررررام من الوجع ، ابوها المرة دي دخله عالناشف ، ما هو مستعجل و نفسه يشبع منها قبل ما تروح لأولادها و فضل يرزع و يهبد فيها و ينيكها جامد اووووي بكل قوة و شجاعة كأنه أسد بيعاشر اللبؤة بتاعته اصل ميرفت دي لبؤة و شبه معزة كمان بزازها زي المعزه دايما مدلدله و بتترج و لازم تتحلب أول بأول علشان حلماتها بت بسرعة و فجاة صرخت ميرفت تاني و قالت : أااااااااااااه ، طيززززززززززي حرررام عليييك يا بابا زوبررررك فرتك خرمي من ورا كمال : من ورا يا ام كس اتهرررري ميرفت : جسمي كله بقت ريحته مالمني اللي خرج منك عليا ، لبنك حلو اوي في طيزي كمال : ماتتاخريش عليا يا حبيبتي يا ميرفت ميرفت : حاضر يا روح و قلب ميرفت ناموا زي القتلا لحد الصبح و صحيت لقت ورقة باباها كاتبها لها " هاتوحشيني يا قلب بابا " ابتسمت و باست الورقة بالروج الأحمر الفاقع بتاعها علشان لما ابوها يرجع من السفر يشم نفسها و ريحتها فالورقة و حطيتها في نفس المكان نزلت و خدت تاكسي و في الوقت ده رامي كان صاحي بس تامر كان لسه في سريره نايم و وصلت ميرفت تحت البيت و شافها رامي و طار مالفرحة و راح استخبي ورا الباب و جات ميرفت تفتح الباب طلع لها فجاة و خضها بس هي ضحكت اوي رامي : ماما ، وحششششتيني اوي ميرفت : و انت كمان يا حبيبي اوي ، وحشتني يا رامي موت رامي شال مامته مع ان ميرفت تقيلة ، ضحكت ضحكة شراميطي بكل دلع و فضل يبوس في خدودها و يحضن فيها احضان ميرفت لرامي كلنا فاهمينها و عارفينها ، بس ميرفت ماحبيتش تسيء الظن من اولها رامي : كده يا ماما برضه ، كل ده تغيبي عننا ميرفت : انا اسفه يا حبيبي حقكم عليا ، بس جدو كان تعبان و كان لازم اقعد معاه رامي : سلامة جدو ، بس مش تسبينا تاني ابدا بقي ميرفت : حاضر يا روحي متخافوش ، انا هاقوم اعمل لكم اكل حالا رامي : لأ ، انا و تامر طلبنا اكل و هانزل اروح اجيبه لحد ما تامر يصحي ميرفت : طيب يا حبيبي هاستني ناكل سوا بسرعة و راح فجأة رامي واخد شفايف امه في بوقه و باسها بمياعة كأنها بيهزر ، بس برضه ميرفت ضحكت بمرقعة و عديتها نزل رامي جري يجيب الأكل علشان يرجع لمامته السخنة اللي واحشاه اوي و دخلت ميرفت اوضة نومها بس للأسف ميرفت مابتحرمش ابدا و غاوية شرمطة جوا البيت و برا البيت ، كانت جايبة فاكهة و هي مروحة و حبت تدخل المطبخ تعمل عصير لأولادها علي بال ما تامر يصحي من النوم و رامي يرجع بالأكل من برا لبست مريلة مطبخ نجسة زيها عليها شفايف حمرا و ضيقة و مفتوحة من الجناب يعني كده كده صدرها كله بيبان و ضهرها كمان لأن المريلة قصيرة و ياما سخنت ولادها عليها بس هي قالت في سرها هاتخلص فالمطبخ بيها و تقلعها علي طول بس تامر كان صحي و دخل المطبخ يشرب مية ، لقي امه واقفة بضهرها و كل ده و هي مش واخدة بالها ان تامر جاي عليها ، تامر لزق فيها فجاة و حشر زبه من فوق الهدوم و حضنها بكل قوته تامر : ماما حبيبتي ، وحشتيني اووووي ميرفت : تامر حبيبي و انت كمان وحشتني ، صح النوم يا كسلان ، كده ماتكنش في استقبال ماما حبيبتك لما تيجي بعد فترة تامر : انا اصلا كنت بحلم بيكي و انا نايم دلوقتي بجد ، مقدرش استغني عنك ميرفت : و لا انا كمان يا روحي ميرفت عرقت ، كل شوية تامر عمال يضغط بزبه فيها من ورا و من ادام لما لفت له ، بس برضه عمالة بتحاول تمسك نفسها رجع رامي البيت و قعد مع مامته و اخوه علي السفرة و فضلوا يدلعوا فيها و يأكلوها و يشربوها بضحك اوفر و مياصة و هي كمان عمالة تتمايص و تضحك لانهم وحشوها و قالت لهم هاتدخل اوضتها تستريح شوية ، بس المرة دي ميرفت كانت ذكية و حطت ورقة في خرم الباب و قفلت الباب بالمفتاح علشان اولادها مايدخلوش عليها و دخل رامي و تامر بعد حسرة و دار بينهم الحوار التالي رامي : ماما دي سخنة فشخ ، جسمها كل شوية بيحلو و بيكون بارز اكتر تامر : صح ، عندك حق ده انا كان فاضلي لحظة و افشخها في المطبخ رامي : لا يا معلم ، لازم نتقل و الخطة بتاعتنا تمشي زي ما احنا مخططين لها تامر : بس تفتكر ماما هاتسيبنا ننيكها كده بسهولة عادي رامي : بمزاجها او غصب عنها هاننيكها تامر : بس ممكن تفضحنا و تقول لجدو رامي : هاتفضح نفسها ! انت عبيط ؟ مستحيل و لو حصل مهما حصل احنا اولادها و لو حاولت تعمل اي حاجة هانهددها اننا هانسيب لها البيت و ننتحر تامر : انا موافق علي اي حاجة يا رامي بس ننيك أمنا المتناكة دي رامي : و حياتك هاننيكها كل يوم و مفيش يوم هايعدي من غير ما نفشخها نيك تامر : أشطه عليك نروح لهيام و أبنها تامر تاني هيام كانت ممدة عالسرير في اوضتها بالليل و لابسة قميص نوم وسخ سخن زيها و احمد لسه راجع البيت احمد : ازيك يا ماما ، انا رجعت هيام : أحمودي حبيبي ، وحشتني يا مودي . أنت ليه إتأخرت كده احمد : كنت سهران مع صحابي هيام : طب يلا علشان ترتاح و تنام بقي ، روح اوضتك يالا احمد : مش عاوز ابات لوحدي في اوضتي يا ماما ، ممكن انام جنبك النهاردة؟ هيام : بس أنت مش صغنن يا مودي ، انت خايف مالضلمة و لا ايه ههههه احمد : لا بس انتي وحشتيني و بقالي كزا يوم بخرج و بتاخر و مش بنتكلم هيام : يا حبيبي يا احمد ، و انت كمان يا روحي وحشتني اوي . غير هدومك و تعالي طيب نام جنبي هيام في اللحظة دي فاكرة ان احمد بيكلمها بمشاعر الابن لامه عادي ، بس ماتعرفش هو بيخطط لأيه رجع احمد لاوضة امه و لابس بوكسر بس هيام : ايه ده يا احمد ، ليه مش لابس بيجامة احمد : الدنيا حر اوي يا ماما هيام : بس كده ممكن تبرد يا حبيبي احمد : لا متخافيش عليا هيام فجاة انتبهت و برقت في زوبر ابنها المحشور جوا البوكسر بس هو عامل مش واخد باله احمد : شفتي يا ماما الالبوم ده ، بصي لقيت ايه هيام : ايه الالبوم ده يا حبيبي ؟ احمد : لقيت البوم صور ليكي ايام الجامعة و صور ليكي ايام ما كنتي مسافرة مع بابا هيام : يااااااه ، ايه المفاجاة الحلوة دي احمد : تعالي نتفرج عليه سوا هيام : ياريت يا احمودي ، يالا يا حبيبي احمد : ايه يا ماما الجمال ده ! صورك ايام الجامعة تحفة ! ده انتي احلي من كل صحباتك هيام : ميرسي يا روح ماما ، شفت مامتك كانت حلوة ازاي احمد : كنتي و مازلتي حلوة طبعا يا ماما ، مين الشباب الرجالة اللي معاكم فالصورة دي احمد : دول زمايلنا من ايام الجامعة احمد : بس فيهم واحد حاطط ايده علي وسطك ، مين ده ! و ازاي سيبتيه يعمل كده هيام : ههههه يا احمد يا حبيبي كنا صغيرين لسه و في الجامعة و كنا بنهزر مع بعض كلنا احمد : وووواوووو ، و ايه صورة المصيف دي يا ماما كانت فين هيام : كنا في اسكندرية في الصيف احمد : ايه يا ماما المايوة البكيني اللي انتي لابساه ده !! هيام : هههههه عاجبك ؟ احمد : لأ انا قصدي علي جسمك ، بجد ايه الجمدان ده ! ده انتي احلي من بنات النهارده الف مره يا ماما هيام : انا جسمي فعلا كان بيعجب الكل و البنات كانوا بيغيروا مني اوي يا احمد احمد : خليهم يغيروا و يتفرسوا ، بس مين دول كمان يا ماما ! في اتنين رجالة لابسين مايوهات و حاطين ايديهم علي وسطك برضه ؟ هيام : اللي عاليمين ده اسمه عادل و اللي عالشمال اسمه سمير احمد : بس عيب كده مايصحش يمسكوكي كده هيام : هههههه بتغير عليا يا احمد احمد : طبعا يا ماما هيام : كبرت يا حبيبي يا روح ماما ، بس ده كان زمان ايام الشقاوة احمد : شقاوة ؟؟ يعني ايه !! انتم عملتوا ايه بالظبط هيام: عيب يا ولد ، عادي كانوا بيشلوني فالمصيف و نجري و نلعب و نتسابق في الميه و حاجات كده يعني احمد : طب يلا نكمل فرجة علي باقي الالبوم هيام : لا كفاية كده ، اطفي النور علشان تعبانة اوي و بكرة نكمل احمد : حاضر يا ماما ، بس ماما ممكن احضنك و احنا نايمين هيام : حاضر يا دلوع ، هاديك حضن قبل النوم احمد : لأ ، أنا عاوز افضل حاضنك و أنا نايم هنا هيام ارتبكت ، بس قالت مافيهاش حاجة و ماكنتش حاسه باللي هايعمله احمد : ماما مش تنامي بضهرك ناحية وشي ، خللي وشك ناحية وشي هيام : حاضر يا حبيبي ، تصبح علي خير احمد : و انتي من اهله يا احلي ماما اضطر احمد انه يصبر شوية لحد ما امه تنام بس في نفس الوقت مش قادر يتلم علي اعصابه ما هو زبره هايتفرتك و امه رايحة في النوم في حضنه و فجأة نزل ايديه تحت قميص النوم البني الشفاف اللي هيام كانت لابساه و من وساختها هي كمان مش بتلبس بانتيات فالبيت و لا برا زي ميرفت و فجأة احمد دخلت صباعه عالهادي و بالبراحة لحد ما مسك كس امه من جوا ، كان عرقان اوي اوي و بيترعش و فضل يحرك صباعه بالراحة جداااا بس بالرغم من كده هيام كانت حاسة انها في حلم بس فجاه حست بحاجه بتفرك في كسها فررررك ، بس لان هيام وسخه و مش سهلة فضلت مغمضة عينيها ، ادركت تماما فاللحظة دي ان احمد فكر فيها زي ما كانت بتفكر فيه " الواد هاج اوي كده ليه !! معقول يكون خلاص ناويها و هايعملها معايا ؟؟ للدرجة دي هايج عليا !! و ايه كم الغيرة اللي في عيونه الاتنين دي و عمال يسال عالرجالة اللي كانوا ماسكيني و عملوا فيا ايه زمان و ناكوني كام مرة !! معقول تمر السنين و ابني هاينكني " - كل ده كلام هيام في سرها هايجة و احمد شغال فرك فيها و مسك زبره فجاة و حكه في كسها بالهداوة برضه هيام هاتمووووت ، و احمد مش واخد باله ان امه شايفاه لانه مغمض عينيه و هو بيعمل كده علشان خايف امه تصحي فاي وقت و تكشفه و تبهدله مع انه عارف و متاكد من زمان انها عاوزه تتناك منه و عايزاه يفشخها فششششخ فضل يحرك زبره علي كس امه لحد ما فجاة ماستحملش و قعد يسرع يسرع لحد ما جاب لبنه علي قميص نوم هيام من برا ، كل ده و هيام غرقانة في بحر من المتعة ، كل واحد مغمض عينيه و سرحان في التاني و هيام مستنية احمد يقوم و يقول لها هافشخك يا ماما ، بس بعد ما جابهم عليها من برا جاب منديل و حاول يمسح المني بتاعه من فوق قميص نوم امه و من علي ملاية السرير و راااااح في النوم كل ده هيام كانت صاحية لحد ما اتاكدت انه راح فالنوم تاني و خدته في حضنها اوووووووووي و نامت هي كمان بتحلم بيه زي ما هو بيحلم بيها كمان و هو نايم في نفس اللحظة الجزء الجاي : رامي و تامر هايعوضوا ايام الحرمان و نووا انها مش هايحلبوا ازبارهم تاني الا في جسم ميرفت امهم ، بس ميرفت رجعت تحلم بنفس الأحلام بتاعة زمان و اولادها بينكوها و بيفشخوها ، عمالة تتهرب و تجري منهم بس هايمسكوها و يطلعوا عليها القديم و الجديد كمان احمد بيحلم بخطة رهيبة و هو نايم دلوقتى ، بس هيام بتحلم كمان بحاجات تانية ، استنوا الجزء القادم الجزء العاشر : الأحداث دلوقتي في بيت ميرفت و الشهوة عالية و حامية أوي و مسيطرة علي رامي و تامر ، عملوا نفسهم انهم نازلين شوية مع أصحابهم بس في الحقيقة هما نازلين علشان يبدأوا اول مرحلة في الخطة ، نزلوا لواحد صاحبهم و اداهم فلاشة عليها فيلم محارم عن أم بتتناك من أبنها و رجعوا البيت و فهموا ميرفت أنهم هايسهروا بالليل رامي : ماما ، احنا النهاردة هانسهر بالليل نتفرج علي فيلم كلنا ميرفت : ياريت حبيبي ، خلاص تمام انا موافقة بس هادخل اخد شاور دلوقتي الاول رامي : خدي وقتك يا ماما لحد ما تامر يجي من تحت و نجهز القعدة ميرفت ماكنتش فاهمة و لا عارفة و لا حتي متوقعة ان ولادها هايعملوا فيها حاجة لأنهم قالوا لها انهم هايتفرجوا علي فيلم فماجاش في بالها ابدا الخطة الشيطانية اللي في دماغهم و شوية و طلع تامر البيت تامر : عملت ايه يا رامي رامي : ماتقلقش ، انا بوضب القعدة و كله هايبقي جاهز تامر : امال ماما فين دلوقتي رامي : في الحمام بتاخد شاور ، بس مش عارف ابص عليها علشان بجهز القعدة تامر : طب انا هاروح ابص عليها من خرم باب الحمام رامي : لأ ، أنت هاتدخل و تفتح الحمام عليها مرة واحدة تامر : ازاي ! انت بتقول ايه ؟ رامي : أنا قلت لها انك كنت تحت يعني ماتعرفش انها جوا ، عايزك تستهبل كأنك فاكر الحمام فاضي و مفيش حد جوا و شوف رد فعلها هايكون ايه تامر : حلو جدا ، انا هادخل عليها دلوقتي بس برضه تامر بص علي مامته من خرم الباب و شافها و هي عمالة تدلعك نفسها بالصابون في بزازها و كسها و طيزها و سخن أووووي و فجأة دخل الحمام مرة واحدة ميرفت : ايه ده !! تامر ؟؟ أنت جيت امتي تامر : أسف يا ماما ، كنت عاوز ادخل الحمام و ماعرفش انك جوا ميرفت وشها جاب كل الألوان و خايفة و مخضوضة و تامر قرب عليها ميرفت : ماينفعش تدخل عليا كده يا تامر ، ازاي تعمل كده تامر : انا اسف يا ماما و حقك عليا بجد ماما انتي جسمك حلو اوي اووووي ميرفت : ميرسي يا حبيبي بس اطلع دلوقتي لحد ما اخلص و اطلع تامر : ليه يا ماما ، ماتتكسفيش مني و هو ايده علي كتفها ، فضل يتسحب بايده لحد ما مسك بز امه اليمية و عمال يفرك فيه بس بالراحة و هي مش عارفة تقول و لا تعمل ايه ميرفت : عيب يا تامر كده ، قلتلك اطلع تامر : حاضر يا ماما بس ماتزعليش مني ميرفت : طيب بس مش تكررها تاني و تاني مرة خبط الأول عالباب قبل ما تدخل تامر : حاضر يا ماما ميرفت : ناولني الفوطة و اطلع لحد ما اجيلكم تامر : حاضر يا ماما بس ماتتاخريش ارجوكي و غطاها بنفسه بالفوطة بس قبل ما يخرج ميرفت وقع عينيها علي زبر تامر أبنها و لقيته واقف أووووي و وشها احمر بس كلع تامر بعدها من الحمام ميرفت في سرها : " و بعدين بقي مع رامي و تامر ، كل ما اقول عقلوا احس من تصرفاتهم انهم ناويين علي حاجات مش سهلة ، هيام اكيد نامت دلوقتي لازم اكلمها بكرة الصبح و احكي لها يمكن تقدر تساعدني " لكن برضه نرجع و نقول ان ميرفت وسخة بالفطرة ، لبست قميص النوم الأسود الشبكة المخرم علشان كان نفسها تجربه و قالت لنفسها هاتلبس الروب فوقيه و تقفله علشان ولادها مايخدوش بالهم في الوقت ده رامي و تامر كانوا خلاص ظبطوا القعدة و جايبين فاكهة و مكسرات و عصاير و تسالي حطوها علي الترابيزة ميرفت : اوعوا تكونوا بدأتوا تتفرجوا عالفيلم من غيري رامي : لا يا ماما منقدرش تعالي هنا عالكنبة في النص ميرفت : ههههه ، اشمعني في النص يعني تامر : علشان تقعدي بيننا احنا الاتنين يا ماما ميرفت : حاضر يا حبايبي رامي : يالا بقي هاشغل الفيلم ميرفت : ده فيلم عربي و لا اجنبي ؟ تامر : لأ ، أجنبي يا ماما ميرفت : حلو اوي و بتاع مين بقي و بيحكي عن ايه تامر : لأ احنا لسه مانعرفش ، احنا جيبناه من واحد صاحبنا شافه و قال لنا انه حلو اوي اشتغل الفيلم و ظهر في اوله ست بتلعب في نفسها عالسرير و هي لابسة قميص نوم ميرفت : ايه ده !! ده فيلم بورنو ؟؟ رامي : مش عارف يا ماما ، بس البطلة شكلها جميلة اوي ميرفت : ازاي كده ؟؟ ماينفعش نتفرج عالكلام ده لا انا و لا انتم حتي !! عيب .. رامي : يا ماما اصبري ، الفيلم لسه باديء ميرفت : ما هو باين انه فيلم مش كويس ، انا هاقوم تامر : لا يا ماما علشان خاطرنا خلينا نتفرج عليه سوا ، و السهرة تبقي جميلة ميرفت : طيب لما نشوف اخرتها ، ادينا هانشوف الفيلم فيه ايه بس لو في قلة ادب هانقفله الفيلم مترجم عربي و بيحكي عن أم مطلقة عايشة مع أبنها و تعبانة و هايجة و بعد ما قعدت تلعب في نفسها قامت تدخل الحمام بس شافت ابنها عريان في اوضته علي سريره رامي : ايه ده ! شكله بطل الفيلم تامر : شكله ابن الست البطلة دي ميرفت : الست دي شكلها مامت الولد ده ! ايه ده ، الفيلم ده شكله خارج جدا رامي : هانشوف يا ماما دلوقتي و بأشارة كانوا متفقين عليها رامي و تامر بدأوا يتدلعوا علي مامتهم و حاضضنها من الجناب كل واحد ، و مركزين في احداث الفيلم السخن صحيح بس مركزين اكتر في امهم السكسي اللي في وسطهم و بدأت احداث الفيلم تسخن و الأم تمص زب ابنها و هو نايم لحد ما صحي و سخن عليها و باسها و بدأ يقلعها هدومها ميرفت : ايه الفيلم السافل ده ، دي قلة ادب رامي : ماما ، هي ليه عملت كده لما شافت ابنها عريان علي سريره ميرفت بتوتر : ماعرفش .... تامر : اكيد بتحب ابنها اوي اووووي رامي : ماما ، هو ممكن الابن يتجوز مامته ؟ ميرفت : ايه الأسئلة و الكلام اللي عمالين تقولوه ده ، لا طبعا حرام و ماينفعش و بدأوا رامي و تامر يحسسوا علي جسم امهم و علي الروب بتاعها من فوق و تحت بس هي سرحت شوية في احداث الفيلم بعد ما البطل غرس زبه في كس امه و فضل ينيكها رامي : يا بخته بجد يا ماما ، اصل البطلة حلوة اوي تامر : لا يا رامي بس ماما احلي بكتير ميرفت ساكته و مش عارفة تتكلم خصوصا انهم بدأوا يبسوها من رقبتها و جنب شفايفها تامر : يا تري و هو حاسس بايه يا ماما دلوقتي و هو بيعمل كده مع مامته حبيبته ميرفت بتوتر ردت : مش عارفة يا تامر ، مش عارفة .. رامي : اكيد بيحب مامته زي ما احنا بنحبك اوي تامر : الفيلم احداثه سخنت اوي يا ماما ، دول بيمارسوا الجنس مع بعض ميرفت : كفاية كده و اقفلوا الفيلم ده رامي بدون مقدمات فك روب مامته من غير استاذان ميرفت : ايه يا رامي اللي بتعمله ده رامي : واو يا ماما ، ده تحت الروب في حكاية كبيرة !! ايه قميص النوم الجامد ده تامر : ماما !! قميص النوم ده حلو اوي ميرفت : طب يا حبايبي ميرسي ، بس شيلوا ايديكم من علي جسمي ! عيب كده .. تامر و رامي و لا كانهم سامعين حاجة و فضلوا يقفشوا في جسم امهم و هي بقي كلها عرق و متوترة و قلقانة و خايفة جدا جدا بس برضه متنحة فالفيلم و مركزة لحد ما رامي دخل ايديه تحت علي كس امه و فضل يلعب فيه بالراحة !! في اللحظة دي ميرفت شهقت و غمضت عيونها و كانت دايبة علي أخرها و تامر بايديه التانية عمال يلعب في حلمات بزاز امه و راح تامر فجاة مامدد شفايفه علي بوق امه و فضل يبوس فيها و ميرفت نسيت نفسها و ماكنتش دريانة بروحها و هي مغمضة راحت مطلعة لسانها و فضلت تلحس لسان تامر !! ما هي مش مركزة و نسيت نفسها خالص كانها متخدرة .. في نفس الوقت رامي هجم برضه علي شفايف امه بياكلها ، و هي عمالة تلحس في شفايف تامر شوية و رامي شوية و رامي مستمر البعبصة في كس امه و تامر حط صباعه في طيز امه كمان من ورا ، كل واحد بيدعك في خرم !! خرم ورا و خرم ادام .. لحد ما ميرفت فتحت عينيها و فاقت للحظة و قالت بمرقعة .. ميرفت : لأ لأاااااا ، عيب كده !! كده غلط تامر : ماما خلينا نكمل علشان خاطري ، انا مش قادر رامي : و أنا كمان يا ماما ، تعبان اوي تعبببببان اووووي ميرفت : لأ كفااااية كدددده ، علشان خاطري كفاية عييييب و جريت جري علي اوضتها و قفلت علي نفسها بسرعة تامر : الليلة باظت ، امك هيجتنا و قامت رامي : أنا كمان تعبت و هيجت أوي ، بس معلش اصبر لبكرة و هاقوللك هانعمل ايه تامر : أحا ! احنا لسه هانستني لبكرة يا رامي ؟ رامي : مفيش حل تاني يا تامر ، لازم نهدي و نصبر لحد ما نشوف هانعمل ايه ميرفت في الوقت ده عالسرير عماله بتفرك في كسها و بتتخيل اولادها بينيكوها ، هااااااجت ايوة هاجت و بدأت تتخيل اولادها بيعملوا فيها اللي عملوه من تاني بس موطية صوتها برغم شهوتها العالية لحد ما جابتهم و عرقت اوووووي و اترعشت جدا و حضنت المخدة و قعدت تبوس فيها كانهم رامي و تامر بالظبط لحد ما راحت في النوم بقميص نوم الشبكة الجامد بتاعها .. نرجع لهيام تاني و لأبنها أحمد .. أحمد دخل علي أمه المطبخ و هي بتطبخ و فضل يزغزغ فيها و هي دلوعة و منيوكة فشخ عمالة تضحك و بتتمايص لأنها فعلا بتغير لو حد زغزغها هيام : ههههه ، احمد بس بقي احمد : لأ يا ماما هافضل ازغزغ فيكي كده كتير هيام : طب اجري ورايا بقي و امسكني لو شاطر احمد : مش هاسيبك يا ماما و هاجري وراكي هيام فضلت ترغي و عمالة تضحك بشرمطة بقميص نوم بيج قصير مبين وراكها و كل حتة في جسمها و احمد بيجري زي الأسد اللي هايصطاد الغزالة بتاعته ، لحد ما دخلت هيام أوضتها و عمالة بشرمطة و مياعة عاوزه تقفل الباب و تزق احمد بس هو كان اقوي منها هيام : ههههه ، بس بقي خلاص مش قادرة احمد : انا بقي قادر ، هاهريكي زغزغة يا ماما لحد ما زق الباب و هي عمالة تضحك فشخ و راحت جارية عالسرير و نزلت عليه بضهرها و فاتحة رجليها عالأخر ،، احمد نط فوقيها و فضل يزغزغ فيها و استغل انها عمالة تضحك راح لازق شفايفه في شفايفها و فضل يبوسها هيام بوساخة و مرقعة عمالة تضحك و قالتله هيام : امممم ، كفاية يا احمد كل دي بوسة ، هههههه . مممم احمد : شفايفك حلوة اوي يا ماما ، اوووووي هيام : و أنت كمان شفايفك تجنن اممممم احمد نزل ايده و فضل يزغزها في كسها و هنا هيام تنحت و برقت لأحمد و بصت في عينيه اوي هيام : امممممم ، لا يا احمد بلاش هنا كفاية احمد : خلينا نلعب و نهزر يا ماما علشان خاطري انا مبسوط اووووي هيام : أه ، أااااااه بلاش هنا في الحتة دي ، تعبتني يا أحمد ، كفاية احمد : اصل جسمك حلو اوي يا ماما هيام فتحت بوقها عالاخر خلاص هاتججججيب و فجأة احمد شال ايده قبل ما تجيبهم ، غمضت و شهقت اووووي هيام بكل علوقية : احمد كفاية حبيبي علشان تعبت احمد : حاضر يا ماما ، هانزل اقابل اصحابي بس هنام جنبك النهاردة زي امبارح هيام : ماشي يا حبيبي و خرج احمد و كعادة الأبناء كلهم بيبصوا علي امهاتهم الشراميط من خرم الباب و شاف هيام و هي ممحونة اووووي و عمال تفكرك في كسها اووووي و في طيزززها كمان حطت صباع في كسها و صباع تاني في طيزها لحد ما جابتهم بس بصوت واطي علشان احمد مايسمعش ، و احمد برضه جاب لبن كتير و هو ورا خرم الباب الجزء القادم فيه كل الشهوة ميرفت هاتتناك من اولادها رامي و تامر و هيام هاتتناك من ابنها احمد استنوا الحلاوة في الأجزاء الجاية الجزء الحادي عشر : اليوم ده عدي علي بيت ميرفت و بيت هيام بصعوبة , الليل كان بطيء أوي و مليان أحلام في كل أوضة حلم شكل أحمد نام جنب هيام بس راح في النوم لأنه رجع لقي أمه رايحة في النوم و هو كمان كان مهدود من هزاره معاها – بس بيتحلم و هو نايم بيحلم حلم مفيش كلام بيوصف متعته من كتر جمال النيك بينه و بين أمه في الحلم – و هيام كمان بتحلم أن إبنها مش هايرحمها و هايفشخها و مش هايعتقها أبدا أما في بيت ميرفت فكانت برضه نايمة و غرقانة في كابوس بالنسبة لها بس الحقيقة إنه أحلي حلم – حلمت أنها صحيت لقت نفسها عريانة ملط في جنينة علي الأرض و شايفة ولادها الإتنين رامي و تامر عمالين بيجروا وراها و هما ملط علشان يمسكوها و ينيكوها و ه عمالة تجري منهم بأقصي سرعة و هي حافية علي الأرض بس هما عمالين برضه يجروا وراها و هي بتنهج و تعبت من كتر الجري و خايفة حد غيرهم كمان يشوفها و هي ملط , الحلم كله فضلت تجري فيه و عمالة تتأوة عالسرير من الخوف و هي بتحلم أما في الأوضة التانية رامي كان نايم علي سريره و عمال يدعك في زبره و يقول " مش قادر بقي يا ماما .. هانيكك أنا و تامر يعني هانيكك و مش هانسيبك .. إنتي بتاعتنا و بس – مع إنه كان ناوي مايضربش عشرة تاني بس كان مولع و مش قادر لدرجة إنه جابهم مرتين ورا بعض أما تامر ففضل ممدد علي الكنبة في الصالة اللي كانت عليها أمه جنبه و جنب اخوه من شوية مش كتير و عمال بيتخيل المنظر اللي كان غرقان فيه مع أمه و بيتخيل إنه راكبها و هي عمالة تتنطط علي زبره الكبير و شغل الفيلم التاني بتاع الواد و أمه علشان يعيش الأجواء و جابهم هو كمان عدي الليل بساعاته و دقايقه و لحظاته و ثوانيه . و صحيت ميرفت الساعة 10 الصبح و فتحت باب أوضة أولادها بشويش إتأكدت أن رامي نايم بس كان ملط و زبره عريان و ماصدقتش نفسها لما شمت ريحة الأوضة لأن كان كلها مني ريحته فايحة أووووي و دخلت و وقفت جنبه علي السرير – منظر زبر رامي إبنها جننها و فضلت تلحس شفايفها بلسانها لأن كان نفسها تنزل تمصه و في دماغها إنها كده هاتعمل نفس اللي عملته الممثلة في الفيلم .. فضلت متنحة في زبر رامي بس في اللحظة دي هو كان نايم خالص و ماحسش .. فضلت تبص علي زبره شوية بعد ما عرقت و وشها أحمر و طلعت برة الأوضة بسرعة و طلعت علشان تكلم هيام من التليفون اللي في الصالة – لقت نفس المنظر مع إبنها تامر – ممدد عالكنبة و برضه زبره كبير و عرقان – عادت نفس النظرات اللي عملتها لما شافت زبر رامي – كان فاضل تكه و تمسك زبر تامر بس فاقت بسرعة و قالت في نفسها : " موبايلي مافيهوش رصيد – و لو اتكلمت من التليفون هنا مش هاعرف امسك اعصابي و تامر ممكن يصحي أو يسمع كلامي مع هيام لما احكيلها عنهم أو رامي يكون بيتسنط عليا – أنا هانزل أروح لها البيت أحسن " لبست ميرفت بسرعة و نزلت علشان تروح لهيام البيت و إتمشت لأن بيت هيام مايعتبرش بعيد أوي عنها – بعد بيتها بكام شارع كده و طلعت العمارة و دخلت الأسانسير و و صلت الشقة و ضربت الجرس و هيام فتحت لها هيام : ميرفت – أخيرا إفتكرتيني , إنتي فين يا بنتي كل ده ؟؟ ميرفت : إزيك يا حبيبتي معلش بجد غصب عني هاحكيلك دلوقتي كل حاجة لما نقعد و نتكلم هيام : طب تعالي تعالي . مالك ! وشك مخطوف و شكلك في حاجة مزعلاكي ! ايه اللي حصل ؟ ميرفت : أنا حاولت أكلمك كتير من كام يوم لما كنت عند بابا بس إنتي ماردتيش عليا هيام : حصل حاجة جديدة ؟ ميرفت : بابا نام معايا يا هيام و قطعني من كتر النيك و جنني و قدر يوقعني هيام : يا إبن اللذينا ؟؟ إنتي بتتكلمي بجد و لابتهزري ؟؟ ميرفت : هو الحاجات دي فيها هزار برضه !! هيام : و أيه كمان ؟ حصل أيه تاني ؟ ميرفت : عرف كل حاجة .. سمعني لما كنا بنتكلم في التليفون و عرف حكايتك مع أحمد و عرف أن أحفاده رامي و تامر هيجانين عليا هيام : يا نهار أسود !! ده أبوكي كده ممكن يفضحني و يحكي لأي حد ميرفت : لأ طبعا متخافيش – و بعدين هو ماشافكيش غير كام مرة زمان و لا يمكن يقدر يقول حاجة لأنه عارف إني ساعتها مش هامتعه هيام : ههههه , يعني متعتيه يا لبؤة – ناكك فين ؟ ميرفت : عمل كل حاجة يا هيام .. ناكني ورا و أدام و جابهم جوايا و بهدلني هيام : ده عمو علي كده طلع لسه بخيره .. ههههههه و لسه جامد .. بس إزاي سابك كده تنزلي مالبيت ؟ ميرفت : هو أصلا مسافر البلد علشان بيخلص بيعة الأرض هناك و أنا رجعت بيتي تاني هيام : طب و رامي و تامر .. إوعي يكونوا عرفوا حاجة ؟؟ ميرفت : لأ طبعا . إنتي مجنونة !! عاوزاني اقول لهم جدكم ناكني .. في حد هايفضح نفسه – المشكلة إني بعاني دلوقتي مع رامي و تامر و نفس اللي كانوا بيعملوه و حكيتهولك قبل ما أروح لبابا هيام : شكلهم ناكوكي هما كمان ميرفت : لأ ماحصلش .. لا يمكن يحصل .. بس إمبارح كانت ليلة غريبة أوي بجد هيام : ايه اللي حصل ؟ إحكي لي ميرفت : شغلوا فيلم بالليل و طلبوا إني اسهر معاهم أتاريه فيلم محارم عن ولد و أمه و أول ما بدأوا ينيكوا بعض فالفيلم بدأوا يحسسوا علي جسمي و سخنوا و فضلوا يبوسوني هيام : يالهوي .. ده إنتي عيالك طول الوقت هايجينين عليكي ميرفت : ايوة ده حقيقي .. بس أنا قمت جري و قفلت علي نفسي الباب من جوا و بالمفتاح كمان هيام : أنا شايفة إنك لازم تفكيها و تمتعيهم و تمتعي جسمك .. أصلا أنا شايفة إن جسمك دلوقتي بيبرق بعد ما مارستي الجنس مع أبوكي ميرفت : لأ يا هيام طبعا !! ماينفعش أبدا .. دول ولادي .. ده حرام !! هيام : و اللي أبوكي عمله معاكي حلال !! إنتي بتضحكي عليا و لا بتضحكي علي نفسك ؟؟ ميرفت : يووووه بقي أنا ماقلتش كده بس ده مش معناها إني أتمادي في الغلط و الحرام هيام : زي ما قلتلك متعي نفسك و فكيها بقي ميرفت : لأ يا هيام مش عاوزة .. أنا كل اللي شاغلني دلوقتي أنهم مش يوقعوني أو يمسكوني في أي وقت هيام : خلاص يبقي اعملي زي اللي عملتيه من ساعة ما رجعتي .. لو دخلتي الحمام او أوضتك أقفلي بالمفتاح من جوا ميرفت : هاعمل كده فعلا .. ياريت يهدوا بقي و يرحموني – ممكن اقوم الحمام أغسل وشي هيام : خشي يا ميرفت ده بيتك ياحبيبتي قامت ميرفت و بتفتح باب الحمام كان موارب – لقت أحمد إبن هيام جوا بياخد شاور .. إرتبكت و إتخضت و برضه من شرمطتها اللي مخبياها فضلت تبص علي زبر أحمد الكبير و هو عمال بيلعب فيه تحت الدش و إتنهدت تنهيدة كلها تعب و قفلت الباب بشويش بسرعة و حطت ايديها علي راسها لمدة دقيقة علشان حاسة بدوخة من كتر السخونية اللي بتحس بيها كل شوية – و بعد دقيقة أحمد فتح الباب علشان يخرج من الشاور بس ماكنش لابس حاجة أحمد : أيه ده !! طنط ميرفت ميرفت : إزيك يا أحمد يا حبيبي – أنا أسفة معلش أنا كنت داخلة اغسل وشي بس مامتك قالتلي ان الحمام فاضي ( ميرفت بتكلم احمد بس عينيها عمالة تروح و تيجي علي وش أحمد و علي زبره اللي عمال ينفش و يكبر لما شاف ميرفت – لأن أحمد سخن لما شاف البادي اللي لابساه ميرفت كان مجسم علي بزازها أوي رغم إنه مش لبس بيت و هو كمان عينيه عمالة تروح و تيجي علي صديقة و صاحبة أمه ) أحمد : و لا يهمك يا طنط إتفضلي – بس ثواني اجيب الفوطة ميرفت : ميرسي يا أحمد خد راحتك و خد أحمد الفوطة بس و هو طالع حك بزبره في جسم ميرفت .. هو خارج من الحمام و هي داخلة الحمام اترعشت و حطت عينيها في الأرض و طلع من الحمام و بص لها بصة كلها شهوة من غير أي كلام و هي كمان تنحت له و ماقالتش و لا كلمة و لا نطقت حتي بحرف ميرفت في الحمام ( يادي النيلة – هو أنا مكتوب عليا ماعرفش أمارس الجنس و أشوف كل الأزبار دي أدامي و دمي يتحرق عالفاضي – الواد أحمد ده زبره كبير أوي ) و خرجت ميرفت من الحمام و قالت لهيام أنا هامشي دلوقتي و هابقي اكلمك و اجيلك تاني هيام : تنوري يا حبيبتي في أي وقت و مش عاوزة اشوفك زعلانة كدة و متوترة .. خدي الأمور عادي ميرفت : هحاول يا هيام .. هشوف – مع السلامة يا حبيبتي في نفس الوقت رامي و تامر كانوا صحيوا و مالقوش أمهم في البيت بس بيفكروا هايعمل ايه رامي : بص يا تامر انا هاقوللك نعمل ايه و تسمع كلامي بالظبط تامر : قول يا رامي – طبعا هانفذ كلامك رامي : ده مفتاح أوضة ماما و ده مفتاح الحمام .. هاتنزل تعمل نسخة من كل مفتاح و ترجع بسرعة لأن أمك فاكرة أنها ممكن تهرب مننا و كل شوية بتقفل علي نفسها من جوا تامر : عندك حق – فكرة هايلة رامي : جهز نفسك النهاردة بالليل – النهاردة هانفشخ أمك نيك .. هاننيك امنا . فاهم ؟ تامر : ياريت يا رامي رامي : أنا هاستناها لما تيجي و هاحاول اشغلها علشان لو دخلت الأوضة و مالقيتش المفتاح هاتشك تامر : متخافش . المحل تحت البيت و الراجل بيخلصهم بسرعة . ثواني و هارجعلك رامي : كده تمام يالا بسرعة قبل ما ماما تيجي تامر : اوك يا رامي شوية و تامر رجع البيت تامر : المفاتيح أهي يا رامي رامي : هو ده الكلام يا تامر .. كده مية مية – ركز بقي كويس معايا لأن النهاردة هو يومنا اللي مستنينه بقالنا كتير – أحنا هانتسنط عل أمك لغاية ما تنام النهاردة بالليل و اول ما نحس إنها راحت في النوم هاندخل عليها .. و طبعا هي هاتكون قافلة علي نفسها بالمفتاح بس احنا هانفتح اوضتها بالمفاتيح اللي معانا تامر : زي الفل .. و كل اللي بتقوله متخطط له صح – بس إفرض صرخت أو زعقت أو عملت أي حاجة رامي : تعمل اللي تعمله .. هانكتفها و هاننيكها يعني هاننيكها .. مش هانرحمها مهما حصل و هي هاتهيج لما نسخنها – أنا متأكد تامر : عندك حق .. هاننيكيها يعني هاننيكها رامي : لما تيجي من برا اشغل نفسك فأي حاجة و لا أقوللك هانقول لها أننا هانقضي اليوم مع صحابنا النهاردة و ممكن نسهر برا و نتأخر تامر : و بكده مش هاتشك في أي حاجة و نتكلم معاها عادي لحد ما ننزل و نرجع في الوقت المناسب رامي : برافو عليك .. كده أنت فاهمتني تامر : تمام يا رامي رجعت ميرفت البيت و دخلت و فتحت بالمفتاح ميرفت : ازيك يا رامي .. ازيك يا تامر .. وحشتوني يا حبايبي رامي : و إنتي كمان يا ماما وحشتينا أوي ميرفت : صحيتوا من بدري و لا إمتي ؟ تامر : صحينا من ساعتين كده ميرفت : معلش يا حبايبي أنا كنت تعبانة إمبارح و مجهدة علشان كده دخلت أنام إمبارح تامر : ولا يهمك يا ماما . أحنا كل اللي يهمنا راحتك ميرفت : بس علشان خاطري إنسوا اللي حصل إمبارح و ماتتفرجوش عالفيلم ده تاني رامي : حاضر يا ماما.. اللي تؤمري بيه ميرفت : هادخل بقي أجهز لكم الغدا رامي : لأ أحنا نازلين هانقضي اليوم مع صحابنا بالليل و ماتقلقيش علينا علشان ممكن نرجع متأخر ميرفت : أوك يا حبايبي إنبسطوا . و لو عاوزين فلوس خدوا فلوس من الدرج اللي في الصالة تامر : شكرا يا أحلي ماما في الدنيا نزلوا رامي و تامر و قعدوا في كافية في شارع جنب بيتهم تامر : أحنا هانفضل قاعدين كده لغاية بالليل يا رامي .. أنا مش قادر أصبر رامي : بلاش جنان يا تامر لازم نصبر علشان نتمكن من تنفيذ خطتنا بالليل تامر : هحاول أصبر رامي : جدع يا تامر في بيت هيام بقي .. أحمد ماكنش سرحان في أمه دلوقتي – دخل علي الفيس بوك و فتح قائمة الأصدقاء علشان يدور علي ميرفت اللي سخنته و دخل عمل له طلب إضافة بس ماكنش حاطط صورة له لكن قعد يقلب في صفحتها و في صورها بالرغم من إن صورها كل عادية بس بتلبس دايما لبس سكس و مغري و فضل يتخيل فيها و إنه هاينيكها في يوم من الأيام زي ما هاينيك هيام أمه .. بس قرر بينه و بين نفسه إنه مش هايقول لمامته علي الموقف اللي حصل بينه و بين ميرفت في الحمام إلا لو هي عرفت و سألته – في عز ما كان أحمد بيفكر في ميرفت . هيام كانت في محل لانجريهات و بتشوف موديلات جديدة و بتشتري بيبي دول جديد و بانتيات و براهات لها جديدة لأنها بتحب دايما تكون مغرية سواء مارست الجنس أو حتي مامرستش و شوية ورجعت هيام البيت و أحمد قال بينه و بين نفسه " خليني مع ماما دلوقتي .. لازم أجرجها و أنيكها و لو نكتها هاقنعها إنها توصلني لميرفت بس ياريت توافق بقي " دخل وقت الغروب و أحمد دخل بيخبط علي باب مامته و هي كانت بتقيس البيبي دول الجديد اللي لونه ابيض و شفاف هيام : تعالي يا أحمد يا حبيبي . خش أحمد : وحشتيني يا ماما . نزلتي رحتي فين ؟؟ هيام : كنت بجيب لبس بيت و حاجات ليا – ايه رايك في الطقم ده ؟ أحمد : حلو أوي أووووي يا ماما , أنا دايما بحس إنك بنوتة صغيرة و أوقات كتير بحس إنك ست كلك أنوثة طاغية هيام : يا شقي , حد يقول لمامته الكلام ده أحمد : تعالي بقي نكمل فرجة علي ألبوم الصور هيام : ههههه . يخرب بيت الألبوم اللي مجننك ده – بس حاضر تعالي أحمد : ماما . هو ليه عادل و سمير زمايلك اللي حكيتي لي عنهم دول واقفين جنبك و ماسكينك في اغلب الصور هيام : مامتك كانت مجننة كل الشباب أيام الدراسة أحمد : من غير ما تقولي يا ماما – واضح طبعا .. بس انا نفسي في سؤال و نتفق علي حاجة بس ماتزعليش مني هيام : أنا عمري ما أزعل منك يا حبيبي . قول أحمد : أنا عاوز نتكلم كأصحاب و ماتتكسفيش مني .. أنا ماليش صحبات بنات و نفسي اكملك كانك صاحبتي هيام : قصدك أيه ؟ أحمد : أنا حاسس إن في أسرار كتير جوا الصور دي يا ماما اللي في الألبوم . عيونك بتقول كده ماتنكريش هيام : أمممم .. طب و انت عرفت إزاي أحمد : أنا بحس بيكي يا ماما و بفهمك . ارجوكي تحكي لي كل حاجة حصلت زمان و بجد عمري ما هاقول لحد و اعتبري الأسرار دي بيننا و بس هيام : أخاف أحكيلك .. أقل في نظرك و تزعل أحمد : لأ خالص هازعل ليه .. و بعدين زي ما قلتيلي انتي كنتي لسه صغيرة و الكلام ده زمان بس احكي لي بقي هيام : طب عاوز تعرف ايه ؟ أحمد : بجد و بصراحة يا ماما إنتي مارستي الجنس مع حد قبل ما تتجوزي بابا ؟ هيام : أه يا قليل الأدب ههههه . عادي يعني أحمد : عادي أيه بس .. إحكي لي التفاصيل هيام : بص أنا هاحكيلك كل حاجة بس لو في يوم من الأيام حكيت لحد مش هاحكيلك أي حاجة تاني ابدا أحمد : موافق و ثقي فيا متخافيش و هاتشوفي بس قولي لي ايه حكاية عادل وسمير دول هيام : دول حكايتهم حكاية .. هاحكيلك لما رحنا إسكندرية و كنا في الباص في الطريق كان مليان خالص و الدنيا كانت زحمة فقعدت علي الكنبة ورا و كانوا هما قاعدين عليها فأضطريت اقعد جنبهم لحد ما وصلنا بس طبعا طول الطريق كانوا مبحلقين و متنحين في وشي و في جسمي أحمد : يا بختهم – ما هو لازم طبعا يفضلوا مركزين معاكي , و بعدين ؟ هيام : ههههه .. انت وسخ المهم وصلنا و حطينا شنطنا في الشالية أنا و باقي البنات بس أنا قلت لهم يسبقوني علي البحر و أنا هاحصلهم و المايوة بتاعي زي ما انت شايف كده كان بكيني و سكسي اوي و انا كنت متعمدة اجيبه كده علشان اغيظ كل البنات لأني عارفه إنهم بيغيروا مني بس الحمام بتاع الشالية بتاعنا كانت المية فيه قاطعة , و أنا حبيت أخد دش قبل ما انزل المية علشان متعودة علي كده . نزلت رحت الحمام و انا عريانة و المايوة في ايدي لأني قلت كلهم سبقوني علي الشط فأكيد ماحدش هايشوفني كده أحمد : و بعدين يا روح قلبي – كملي ؟ هيام : دخلت و كنت بظبط نفسي جوا الحمام قبل ما البس المايوة بس سمعت صوت رجالة برة و حد فتح عليا الباب لقيت عادل و سمير في وشي بس و أنا كنت عريانة و حاولت أداري صدري و منطقتي اللي تحت بإيديا بس اعتذروا و قالوا لي انهم اتخلبطوا و كانوا فاكرينه حمام الرجالة و طبعا فضلوا مبحلقين شوية لحد ما قلتلهم عن اذنكم علشان عايزة البس المايوة بصراحة عرقت و اتكسفت اوي بس قلت البس و اروح علي الشط بسرعة .. نزلت المية و فضلت انا و البنات كلنا بنلعب و الولاد كمان كانوا معانا و قعدنا نطرطش علي بعض مية و نعمل مسابقات في الغطس و مين نفسه اسرع . و عادل و سمير لازقين فيا و عمالين يهزروا و يشيلوني و انا عمالة أضحك من جنانهم لأننا بنهزر عادي يعني .. لحد ما فضلوا يهزرو ا و يجروا ورايا لحد ما بعدنا احنا التلاتة عن البنات و المجموعة بتاعة الرحلة أنا ماكنتش حاسة عمالة بضحك و عاوز افلفص منهم و اجري بس هما عمالين يجروا ورايا بهستريا و طريقة جنونية فرخمت عليهم و جيبت تراب من وسط المية و أنا واقفة و رشتها عليهم و طلعت اجري برا الشط بسرعة و قلت لهم يلا يا غلسين .. علشان لو فكرتوا تضايقوني تاني هاعمل فيكم كده تاني ههههههههه أحمد : أيه يا ماما الشقاوة دي كلها .. كملي هيام : جريوا ورايا و عادل مسكني من رجليا و وقعني علي الرمل عالأرض و سمير مسكني من ايديا الناحية التانية و انا عمالة اضحك قلت لهم خلاص خلاص اهدوا حرمت خلاص فضلوا يقفشوا في جسمي و يضحكوا و عادل راح شايلني و قعد يضربني علي مؤخرتي أحمد : قصدك طيزك يا ماما . صح ؟ هيام : أيوة يا مجرم سيبني أكمل بقي أحمد : ما هي كبيرة و مغرية فشخ بصراحة لازم تتضرب علشان مهيجة الكل هيام : ههههه , ماشي يا شقي و قعد يجري بيا علي الشط زي المجنون .. الشط كان تقريبا فاضي لأننا كنا بعدنا عن جروب الرحلة خالص و راح منزلني علي ضهري تحت شمسية علي الشط و نام فجأة فوقي و نزل فيا بوس علي طول من غير ما يديني فرصة انطق خالص قعدت ازقه و حسيت إنه بدأ جسمه يسخن من تحت .. مش عارفة اقولهالك ازاي أحمد : قوليها عادي يا ماما .. ماتتكسفيش . قصدك زبره كان سخن هيام : أوي يا أحمد . زبره كان كبير و سخن أوي و فضل يحكه من فوق المايوة و سمير عمال يبوس حلماتي من فوق المايوة و انا عمالة اقول لهم ارجوكم بلاش كده .. احنا اصحاب و بس فضلوا يقولوا أنا مش قادرين و علي أخرنا .. سمير طلع زبره و حطه في بوقي كان كبير اوي و دخله لحد زوري بس انا كنت قرفانة اوي أحمد : ليه يا ماما . زبره ماكنش حلو ؟ هيام : بالعكس ده كان حلو أوي يا أحمد . بس انا عمري ما جربت و ماكنش في ايامنا ثقافة جنسية و لاحتي كنت عمري اتفرجت علي افلام بس لقيتهم بدأوا يعملوا حاجات مش فاهماها و لقيت جسمي سايب و سخن معاهم . قلت لهم أنا لسه بنت أرجوكم مش هاينفع قالوا لي متخافيش هانسيبك بنت زي ما انتي .. كانت اول مرة اجرب طعم الجنس في حياتي .. نزل عادل علي كسي و فضل يلحس فيه و انا مش مصدقة الشعور اللي اول مره احسه لحد ما اقعد يدعك في زبره جامد اوي و جاب المني بتاعة علي بطني .. أنا برقت و ماكنتش فاهمه ايه ده بس المني بتاعه كان سخن و غزير جدا و سمير بعدها دخل صباعه في خرم طيزي من ورا و برضه فضل يلعب فيا .. لحد ما جابهم هو كمان علي وشي أنا كنت قرفانة جدا لأن المني بتاعهم كان ملزق ماكنتش فاهمه إنه حلو لأني كنت صغيرة زمان بس طلبت منهم إن ده يفضل سر بيني و بينهم و مايحكوش لحد و قمت و رجعت الشالية خدت شاور و كنت مبسوطة و خايفة في نفس الوقت بس اللي كان مطمني إني زي ما أنا ماتفتحتش أحمد : يعني ماعملوش معاكي سكس كامل ؟ هيام : لا طبعا . ابوك متجوزني و أنا بنت زي ما أنا أحمد : ماما .. إنتي شقية أوي هيام : أنت أشقي أحمد : لأ إنتي اشقي مني بكتير و انا هاكشف لك ورقي كله هيام : يعني أيه ؟ أحمد : يعني انا سمعتك و انتي بتكلمي ميرفت صاحبتك يوم ما قررتي تهيجيني في اول يوم نمت جنبك فيه و عارف انك نفسك في زبي من زمان هيام : أحمد مش عارفة اقوللك ايه . حقك عليا يا حبيبي أحمد : ماتتأسفيش يا ماما .. أنا كمان عايزك زي ما إنتي عاوزاني بالظبط و يمكن أكتر كمان هيام : أحمد . أنت بتقول ايه أحمد : بقول إني هانيكك دلوقتي و حالا هيام : طب استني بس اهدي علشان خاطري .. استني نتكلم أحمد : هو عادل و سمير أحسن مني و لا أيه.. دول حتي سابوكي فايرة .. انا بقي هاقطعك نيك هيام : يخرب بيت كلامك .. هيجتني و تعتبني أحمد : إنتي اللي تبعتيني يا ميمي أووووي .. هاتي بزازك دي .. عاوز اررررضع زي زمان هيام : ااااه .. انت مش اتفطمت من زمان لسه ماشبعتش أحمد : عمري ما اشبع من بزازك دي و لا ابطل رضاعة فيهم ابدا هيام : ااااااااااااااااه يا أحمد أاااااااااااه .. مصهم يا حبيبي مصهم زي ما كنت بتعمل و أنت صغير – كنت دايما بتقعد تعيط أدام الناس و انت صغير علشان ترضع من بزازي أحمد : طبعا – و هو في أحلي من بزاز أمي هيام : طب و كسي ؟ أحمد : هالحسهولك دلوقتي يا كس أمك هيام : لا إستني .. أنا مش عاملة سويت كسي منبت هيضايقك أحمد : هو حلو كده أوي و لو عليه إتنين كيلو شعر برضه هالحسه و انيك امه هيام : أوووووووف .. أاااااااااااي يا أحمد لسانك حلوووو أوي أحمد : امال زبي هاتقولي عليه هيام : زبك مجنني حتي وهو تحت البوكسر .. طلعه بقي يا أخي وريهولي عالطبيعة أحمد : و أدي البوكسر .. شايفة كبير اد ايه هيام : يخرب بيت جمال زبرك .. كبرت يا أحمودي .. أحلي و أكبر من زبر أبوك يخرب بيتك أحمد : أمال إنتي فاكرة أيه يا ماما .. هاحطه بين بزازك دول حالا هيام : أنت بتحب بزازي اوي كده أحمد : عمري ما شفت بزاز زي بزازك و لا شفت زي حلماتك .. بعشقهم هيام : يلا يا أحمد هاتهم يا حبيبي . خللي بزازي تشرب لبنك زي ما أنت بتشرب لبني أحمد : لبني كله ليكي يا ماما .. أنا هاتجوزك و افشخك نيك ااااااااااااه .. خدي يا ماما لبني اهوووو هيام : هاتهم فوق حلماتي يا أحمد .. اممممم بص وقفتهم ازاي و سخنوا .. ااااااااااااااي أحمد : دي أحلي مرة جيبتهم فيها .. ياما جيبتهم عليكي و انتي شاغلة افكاري و في بالي و في خيالي بس من النهاردة كله هايبقي طبيعي و واقع حقيقي هيام : انا كمان يا احمد ياما جيبتهم و سرحت فيك و اتخيلت انك بتنيكني كتير و كتير أحمد : شفتك يا ماما يا وسخة من خرم الباب هيام : اممممم .. أنت طلعت شيطان مالكش حل أحمد : مصي باقي اللبن من فوق زبري . مين أحلي انا و لا زمايلك بتوع الجامعة ؟ هيام : أنت احلي من أي حد .. حتي من ابوك أحمد : يعني أنا أحلي من بابا ؟ هيام : ابوك راحت عليه من زمان و كويس إننا عايشين لوحدنا علشان نمتع نفسنا أحمد : ماما أنا لسه مولع .. و لسانك هيج زبري اكتر .. هادخله في كسك دلوقتي هيام : أحمد أهدي شوية يا حبيبي . ما انا جنبك اهو كمل بعدي أحمد : لا يا ماما هانيكك .. هانيكك .. خدي زبري هانيكك بكل قوة هيام : أاه أاااااااااااااه بالراحة بالررررررررررررررراحة بلاش عنف أحمد : لا هانيكك بكل قوتي يا ماما و هاتستحملي و تاخديه يعني هاتاخديه هيام : أاااااااااااااه يا أحمد .. زبرك حديد .. حدددددديددددد أحمد : و إنتي كسك ملبن يا ماما .. زبري مش عاوز يخرجه منك هيام : طب بالررررراحة . فشخت الملببببن .. ممممممم أحمد : تحبي أجيبهم فين يا ماما .. قولي أنا خدامك و بتاعك هيام : هاتهم علي بوقي يا احمد .. ريحة منيك حلوة أوي يا احمد .. طعمه حلو اوووووي أحمد : مش قادر اخد نفسي يا ماما .. تعبتيني هيام : زي ما أنت و تعالي في حضني يلا ننام أحمد : يالا يا ماما بعد ما هيام و أبنها ناكوا بعض و الليل دخل عليهم و راحوا في النوم كانت الساعة حوالي 1 بالليل .. رامي و تامر خلاص جه دورهم فضلوا يشربوا حاجات كتير و إستعدوا علشان يروحوا البيت ينيكوا ميرفت أمهم و في نفس الوقت ميرفت كانت رايحة في النوم و قافلة علي نفسها بالمفتاح بنفس القميص النوم الشبكة اللي لابساه علشان بيخليها سكسي أكتر ما هي سكسي كمان و دخلوا رامي و تامر البيت رامي : جاهز يا تامر .. هاندخل علي امك دلوقتي , اقلع هدومك كلها ماعدا البوكسر تامر : حاضر يارامي . انا جاهز رامي : زي ما قلتلك كنت عارف ان أمك هاتقفل علي نفسها بالمفتاح – بس علي مين تامر : عندك حق يا معلم رامي : هات المفتاح علشان نفتح باب الأوضة تامر : المفتاح اهو رامي : أحا !! أمك نايمة علي بطنها بنفس الطقم بتاع إمبارح تامر : يالهوي عالمنظر .. ماما كسها كله بره قميص النوم رامي : لبؤة من يومها .. و حاطة برفان قبل ما تنام و الأوضة ريحتها حلوة تامر : طب احنا هانعمل ايه دلوقتي رامي : خد المفتاح و اقفل باب الأوضة تكتين و خبيه فأي حتة و خد المفتاح الأصلي من شنطة ماما و خبيه برضه تامر : ليه نخبي المفاتيح رامي : علشان يا زكي لو حبت تجري زي امبارح او تهرب ماتعرفش تفتح الباب .. و للحظ الحلوة أن الشباك هنا مش بيفتح يعني مش هاتقدرتهرب مننا النهاردة تامر : فل الفل .. طب نعمل ايه دلوقتي يا رامي رامي : اعمل كل اللي نفسك فيه .. إشتغل و دوس براحتك يا برنس .. احنا الليلة عرسان و امك عروستنا تامر : طب يالا بينا ( و نزل علي تامر علي رجلين أمه و فضل يحسس عليها بالهدواة و يبوس كعب رجلها و ضوافرها و طلع بلسانه حته حته من اول رجلها لتحت لفوق و عمال يبوس في لحمها كله .. و تامر عمال يملس خده علي خدها و بيشم نفسها و هي نايمة و بيشفطه و بيديها نفسه و تنهيداته و يحطهم في بوقها .. رامي فضل يلحس في رجليها لحد ما وصل لكسها قعد يشم في ريحته و يبوسه عالهادي و بدأ يلحسه بس بالرررراحة أووووي علشان ماتصحاش .. و تامر بدأ يحط إيديه علي بزاز امه و يلعب فيهم .. ميرفت كانت نايمة من كتر الإجهاد و مش حاسة بنفسها خاصة إنها أول إمبارح كانت مع ابوها بينيكها و إمبارح كانت مع ولادها و هما بيشوفوا الفيلم .. و لأنها نزلت عملت مشاوير و راحت لهيام و رجعت وضبت البيت نامت مجهدة و مش حاسة باي حاجة .. هي بتحلم دلوقتي تاني برامي و بتامر بس ماتعرفش ان الحلم ده بيحصل حاجة شبهه في الحقيقة .. بتحلم دلوقتي أنها برضو بتجري منهم في الصالة بس وقعوها علي الأرض و عمالة تهمهم بصوتها و تقول كلام مش مفهوم .. بس رامي و تامر مندمجين و قالوا مصلحة أنها لسه ماصحيتش و مكملين لحد ما رامي هاج مرة واحدة و دخل صباعه في كس أمه ميرفت بكل قوة .. ساعتها ميرفت صحيت .. مش مستوعبة لسه ايه اللي بيحصل !! أيه ده !! حلم و لا علم !! ) ميرفت : رامي .. بتعمل ايه !! ايه ده ؟؟ تامر ؟؟ بتعمل ايه !! رامي : هانعمل معاكي أحلي واجب يا ماما تامر : و هاندلعك يا ست الكل أحلي دلع ميرفت : أيه اللي بتعملوه ده !! أنتم إتجننتوا ؟؟ أنا أمكم يا متخلفين .. قوموا و اوعوا بسرعة رامي : مش هانقوم مهما حصل و لو فيها موتنا النهاردة .. هانيكك يعني هانيكك ميرفت : إزاي عملتوا كده ؟؟ إزاي دخلتوا الأوضة أصلا !! تامر : و هو إنتي فاكرة لما تقفلي علي نفسك بالمفتاح مش هانعرف ندخلك .. ولادك اذكي منك يا ماما ميرفت : لأاااااااااااااءه مش هاينفع نعمل كده .. مش هينننننفع .. ده زني محارم رامي : أحلي محارم يا ست هانم .. هو إنتي تهيجينا و تلبسي الضيق و الشفاف و تعذبينا و فاكرة هانسكت لك تامر : سيبي نفسك يا ماما خاااااالص .. إنتي ماتناكتيش من بعد ما بابا مات و أحنا هانتولي المهمة دي ميرفت : أنتم مجانيييين .. مجااااااااااااااااانين .. رامي أنت بتعمل ايه تحت في جسمي رامي : إسمه كسك يا ماما .. كسك الشرقان اللي من لبننا هايكون مليان ميرفت : ااااااااااااااااه .. اللي بتعملوه ده غلط .. ده أكبر غلطططط تامر : اللي بنعمله ده اكبر صح رامي : مش قادر اصدق إني بلحس الكس اللي خرجت منه .. لو اعرف كده ماكنتش خرجت منه ابدا ميرفت : يا راممممي لأ علشششان خاطري .. و انت يا تامر سيب صدري هايتقطع بسنانك دي .. ااااااااااااااااااااااااااااه تامر : هاكمل رضاعة و ارجع بيبي يا ماما زي ما كنت برضع منك ميرفت : سيبوني سيبببوني .. عاوز اخرج من الأوضة حالا أوعوا رامي : إنسسسسي .. هاتتناكي من أولادك يعني هاتتناكي ميرفت : ابوس ايديكم بلاش بلاااااااااش علششششان خاططططري لو بتحبوا مامتكم بلاش تامر : احنا علشان بنحبك لازم نكيفك و ندلعك و نيكك و نفشخك رامي : إنتي أصلا هيجتي يا ماما .. وشك كله هيجاااااان ميرفت : حد يلحقنيييي .. الحقوني .. فاضل تكه و خلاص ينيكوني تامر : ماحدش هايسمعك يا ماما و لو صرختي للصبح .. خدي ارضعي زبري في بوقك يا ماما ميرفت : اممممممم .. بالراحة يا غبي .. زبرك كبير هاتخليني أرجع يا متخلف .. ماتدخلوش لحد زوري رامي : ماتشتميش يا بنت الوسخة .. عموما هاتخدي عقابك حالا دلوقتي ميرفت : ااااااااااى .. كفايه يا رامي كفايه لحس في كسي رامي : أه يا وسخة يا شرموطة .. في ام محترمة تقول لأبنها كفاية لحس في كسي ميرفت : اعمل ايه ما انتم مكتفيني و مش قادرة اتحرك تامر : مصي زبري كله يا ماما ميرفت : طيب حاضر حاضر بس اهدوا خلاص .. مممممم كده حلو تامر : اجمد كمان .. اجمدددد مصيه و بوسيه و الحسيه و عضيه و تفي عليه و خديه كله في بوقك ميرفت : حاضر يا تامر بس بالراحة تامر : مصي زبري بالبيضتين يا ماما .. حطي الخصييتين في بوقك ارجووووكي رامي : يخرب بيت جمال خرم طيزك يا ماما .. كسك و طيزك احلي من بعض ميرفت : اااااااااااااه يا رامي .. بالراحة علي مامتك حبيبتك علشان خاطري رامي : يخرب بيت خرمك يا ماما .. أكيد بابا ناكك فيها ميرفت : ايوة بس مش كتير رامي : كام مره إتدقيتي في طيزك يا ماما !! ميرفت : مرتين تلاتة كده ...... اه .. لسانك حلو أوي يارامي رامي : أمال لما تشوفي زبري هاتعملي ايه !! هاتقعي من طولك ميرفت : عارفة من زمان انكم هايجين عليا .. حاولت اهرب منكم كتير بس الظاهر مفيش فايدة تامر : الظاهر إننا هانقطعك نيك يا ماما كل يوم .. هاتفضلي عريانة ادامنا و نفضل عريانين ادامك .. هانفشخك رامي : ماما خلاص مش قادر .. انا هادخل زبري في طيزك و تامر هايدخله في كسك ميرفت : لألأأأأأأأأأأأأأ .. مش هقدر .. عمري ما جربت زبررين مع بعض .. و بعدين أنتم زباركم كبيرة مووووت و مش هاقدر استحمل تامر : عيب عليكي ياماما .. ده إنتي بطل رامي : تعالي اركبي فوق زوبر ابنك يالا .. هنام علي ضهري و تيجي فوقيا .. هاقعطلك قميص النوم ده ميرفت : لييييه كده يا رامي .. ليه انا بحب القميص ده رامي : عايز اشوفك ملط ادامي من غيرر اي هدوم يا شرموطة ميرفت : عيب كده .. ماتقولش الألفاظ دي رامي : لأ شرموطة و أكبر شرموطة ميرفت : ااااااااااااااااااااااااااااه .. راممممي .. لأ لأأأأأأأأأأ .. دخله في طيزي بالراحة .. أنت كده هاتوجعني اووووى رامي : ما هو لازم يوجع يا ماما .. علشان تتكيفي ميرفت : ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه تامر : يالا يا ماما هاحطه في كسك مع رامي في وقت واحد احنا الاتنين ميرفت : يخرب بيتكم .. انتم حيوانات مفترسة !! ايه الأزبار دي .. زبار مش طبيعية ابدا .. دي أزباررر حميرررر تامر : أزبارنا هاتفضل تفشخ كسك و طيزك يا ماما كل يوم ميرفت : يالهووووي .. عيالي الاتنين بينكوني .. ده حلم و لا حقيقة ؟؟ رامي : احلي حقيقة و احلي نيك و احلي ام شرموطة في الكون تامر : جسمك ده بتاعنا و ملكنا للأبد ميرفت : طب اهدوا شوية بس اهدددددوا .. هي مش حرب .. بالراحة شوية أزباركم كبيرة اووووى جوايا تامر : مش اكبر من طيزك الوسخة و بزازك الكبيرة و كسك المطبرخ يا ماما رامي : مطبرخ من كتر اللعب فيه كل ليلة لوحدك يا شرموطة صح ؟؟ ميرفت : صح يا رامي اااااااااااااااى .. صح يا تامر أاااااااااااااى تامر : يخرب بيت كده .. كس امك دافي فشخ يا رامي رامي : امال لو جربت خرم طيزها هاتقول ايييييه .. هاوسع لك خرم طيزك يا ماما فاهممممة .. هاوسعهووولك فششششخ ميرفت : اااااااااااااااااااااااااااه يا كسي .. طططططيزي .. مش قادددددرة .. هاموت فيها كفاية ابوس ايديكم تامر : رامي .. انا هاجيبهم في كس ماما .. هانزلهم في كسك يا ماما ميرفت : بلاش جوا يا تامر .. كده ممكن احمل .. علشان خاطري يا حبيبي تامر : لا يا ماما هاجيبهم جووووا كسك يعني هاجيبهم جوا كسسسسسك رامي : يالا يا تامر انا كمان هاجيبهم في طيزززز اممممك .. يالا نجيبهم كلنا سوا .. جاهزة يا ماما ميرفت : ااااااااااااااااااااااااه .. اااااااااااااااااه حاسة بلبنكم اووووي .. مش قاددددددرة .. لبنكم سخنننننننن اوووووى رامي : ااااااااااااااااااااااااااااااااااااى .. يا ماما يا ووووووووسخة كس ام حلاوة طيززززززك تامر : ااااااااااااااااااااااه .. بنيك كس امي .. بنيك الفتحة اللي اتولدت منها .. اااااااااااااااااااااااااااه لبني في كسك يا ماما ميرفت : اممممممممممممممممم .. فشختوا أمكم .. فشختوووووووها رامي : و لا حركة .. من هنا و رايح هننام جنبك هنا علي السرير تامر : ياما هننام في الصالة و علي الأرض سوا و في الحمام كمان ميرفت : كفففففففففاية كفاية .. اهدوا بقي شوية رامي : ماشي يا ماما يا متناكة تامر : بحبك يا ماما يا شرموطة ميرفت : هممممم .... هششششش .. ناموووووووا دلوقتي .. نكم بعدين .. ممممم الحلم إتحقق و رامي و تامر ناكوا أمهم ميرفت .. بس دي لسه أول الليلة .. لسه الليالي الجاية كلها متعة و أحمد كمان هاينيك هيام و يشبعها بزيادة و في أحداث تانية غير متوقعة هانزلها لكم قريب في الجزء الجاي .. مع ميرفت و هيام أحلي أمهات .. قصة ميرفت مع أبوها و أولادها + هيام و أبنها (كاملة 15 جزء) اضغط لقراءة المزيد... رد mohsen.khaled.1984 ميلفات متقحرط عضو إنضم 4 مارس 2023 المشاركات 41 مستوى التفاعل 114 نقاط 436 الجنس ذكر الدولة مصر توجه جنسي أنجذب للإناث متاح • 16 مارس 2023 • • #2 mohsen.khaled.1984 قال: قصة ميرفت مع أبوها و أولادها + هيام و أبنها (كاملة 15 جزء) ( أرجو من إدارة المنتدي عدم غلق الموضوع مرة أخري خاصة بعد تعبي فيها و بذلي مجهود كبير في الأجزاء الأخيرة .. من الجزء الأول للجزء السابع تم نقله من الموضوع الأصلي و صاحب القصة و ده بعد ما توقف تماما عن الإستمرار في كتابتها من فترة طويلة .. و بناء علي طلب الأعضاء و لأن القصة أثارتني كملت أحداثها و سهرت أكتبها .. أرجو التقدير للمجهود المبذول خاصة و إن كل يوم بيوصلني دعمـ و إعجاب و رسائل من الأعضاء علي القصة .. فشكرا أولا و أخيرا لإدارة الموقع علي كل مجهود تبذلوه و شكرا لكل المشاركين بالإعجاب و الردود علي القصة .. و إذا وجدت تفاعل و ردود سأستمر في تكملة قصة ( أمي ماستحملتش منظر زبري الكبير و عشقته ) و أكملها بعد إذن إدارة الموقع .. و بعدها هايكون في قصص متعددة و مختلفة من تأليفي .. أتمني القصة تعجب الجميع .. و أسف للإطالة .. أسيبكم مع الأحداث .. الجزء الاول : مقدمة للأحداث الجاية في القصة وقفت ميرفت مبرقه و فاتحه بقها مش مصدقه اللي ودانها سامعاه. مكنش فنيتها تتصنت على ولادها وهم بيتكلموا فاوضتهم وقافلين الباب. حمام البيت فوش اوضة الولاد وبيفصلهم طرقه ضيقه جدا. مرفت فالمعتاد بتصحى على على 4الفجر توضب وتنضف الحاجات اللي ملحقتش تخلصها فالبيت قبل ما تنام. و تجهز هدوم جوزها اللي بيصحى على 6 الصبح يروح شغله. و فالوقت ده تقعد هي تتفرج عاى التليفيزيون يا على قناة اقرا يا على قنوات الطبخ وبعدها تصحي ولادها علشان يروحوا مدرستهم. و تنام بعد كل ده. ميرفت اليوم ده صحيت علشان تبتدي روتينها المعتاد. قبل الفجر. وقبل ما تدخل الحمام سمعت همهمه غريبه فاوضة ولادها. صوت هي حاسة انها عارفاه كويس بس مش قادره تستجمعه. وسمعت اصوات ولادها تامر و رامي. صوتهم واطي. قربت و حطت ودنها على باب اوضتهم. و صوتهم بقى واضح تامر: احا يا رامي كفايه مش قادر. بس بقى. بابا و ماما ممكن يصحوا فاي وقت رامي: مش قااااادر. اااه يا زبري. شفت ياض اللبوه نايمه و هي متعريه ازاي. يا لهوي على طيزك يا ماما تامر بقى صوته هيجان اوي و عصبي : انا عايز انيك الوسخه دي. اييي اااه هجيبهم ااااااه. عايز اجيبهم على بزاز ماما اوييييي ميرفت لما سمعت ولادها شهقت و اتخضت. ونزلت بصت من خرم باب الاوضه. و كانت هتنهار بجد. ولادها نايمين جنب بعض و ملط. ولادها عريانين ولازفين في بعض اوي. تامر اللي عنده 12 سنه ماسك زبر اخوه رامي اللي عنده 17 سنه. ورامي حاطت كف ايده بين فخاد اخوه و صوابعه بتحسس على فرق طيز اخوه. بيبعبص خرم طيز اخوه. و تامر لسه بيتكلم وهو هيجان اوي : انا خلاص مبقتش قادر اتحمل بزاز ماما. عايز افعصهم اوي اوي. رامي رد عليه بهيجان فشيخ. وهو بيدخل عقلة صوباعه فطيز تامر : اااه يا تامر. ادعك زبري اوي. شايف عامل ازاي. انا نفسي احط زبري ده كله بين بزاز ماما و اغرق جسمها المره القحبه دي. ميرفت خلاص الدنيا بتلف بيها و هيغم عليها من اللي هي شايفاه و سامعاه. واول ما اتكلموا على بزازها لقت نفسها بتبص على بزازها. اتكسفت وهي بتسمع ابنها الكبير بيقول انه عايز يحط زبره بين بزازها. مرفت عارفه ان فعلا بزازها كبيره و فتاكه. وفجاه مرفت الدنيا دارت بيها. مستحملتش. حست ان ضغطها وطي. سندت بايدها على الحيطه وقومت نفسها. حاولت تمشي بصعوبه اوي. دخلت اوضة الليفينج و رمت نفسها على الكنبه و مددت. مش قادره تاخد نفسها. المصيبه كبيره. ولادها بيعملوا لواط سوا. ازاي!!!. ولادها هيجانين عليها ازاي!!!. ولادها بيحبوا جسمها بقلة ادب!!!! مرفت بقت دماغها شغاله بسرعه. بتسال نفسها اسأله كتير. طب ازاي؟ ازاي؟. مستحملتش و زي اغم عليها. غمضت. نامت على نفسها. و راحت في سبات عميق. كانها عايزه تهرب من صدمتها المروعه. و فجاه فاقت. عنيها لسه مقفولين. بس سامعه ولادها جنبها. دماغها فاقت و افتكرت انها نايمه على كنبة الليفينج. لسه مغمضه. قدرت تتحكم فهدوؤها. ممثله انها نايمه. بس فجاه وعيت للوضع. وعيت للي بيحصل. اصلها نايمه بنفس قميص النوم الخفيف الشفاق اللي اكتشفت انه مهيجهم. عمرها ما جه فبالها ان ولادها كبروا و بقوا عندهم ازبار و شهوه. مخدتش بالها ان لحمها شكله مغري كده. ميرفت سامعه خطواتهم بتقرب. كانت نايمه بجنبها و ضهرها لضهر الكنبه. بزازها هيفجروا قميص نومها. حلماتها كبيره و باينه اوي. قميص نومها مرفوع و معري كل رجليها. يالهوي. مرفت فاقت اكتر و حست بوضعيتها. دي تانيه رجلها اليمين و سنداها على ضهر الكنبه و رجلها التانيه مفروده . فخادها مفتوحين. حست ان فيه حد بيقرب من جسمها من تحت. و حست ان فيه حد بيقرب من وشها. وعلشان نبين الموقف اكتر. تعالوا نشوف الصوره من جانب الولاد. تامر و رامي فالفتره اللي امهم داخت على الكنبه دي هم كانوا بيكملوا لواط و خلصوا. تامر فضل يحلب زبر رامي الكبير. و رامي فضل يبعبص طيز اخوه. اصل تامر كان حلو اوي و ناعم اوي. و الاتنين جابوا لبنهم و خلصوا. و طلعوا من اوضتهم علشان كل واحد يدخل الحمام يتشطف. و فجاه شافو امهم نايمه على الكنبه. ندهولها وهي مردتش. سالوا نفسهم هي نايمه هنا ليه؟؟!!. بس جسمها العريان خلاهم يتنحوا. رامي ندهلها تاني وهي دايخه. فالوقت ده هي ابتدت تفوق زي ما حكينا. و فجاه. رامي تنح فلحم امه. جسمها كله باين. قميصها مرفوع لحد كلوتها. فخادها مفتوحه. قرب من فخادها فوق كسها. رامي بص لتامر. الاتنين ازبارهم وقفت تاني. وقفت تاني على امهم. تاني ايه. ده طول اليوم ازبارهم واقفه بسبب امهم مرفت. تامر شاور بعينه بتعب على بزاز امه. هم الاتنين برقوا. اصل بزازها كانها ملط. القميص شفاااااف. وفجاه رامي غصب عنه قال (احا على بزازك يا ماما))) ميرفت هتتجنن. سامعه و صاحيه و حاسه بكل حاجه. كانت لسه مصدومه. مقدرتش تاخد قرار. اضطرت تمثل انها نايمه. مينفعش حتى تحرك جسمها علشان تغطي لحمها. اول ما سمعت رامي بيقول (احا على بزازك يا ماما) كان جسمها اتكهرب. عرقت. العيال مخدوش بالهم من حركة عنيها اللا اراديه. مبحلقين فبزازها الضخمه. وفجاه. رامي نزل بوشه و قال بصوت واطي ( احا على فخادك يا ماما). تامر وشوشه بعصبيه (وطي صوتك يا غبي). الهيجان بيعمي العيال. جسم امهم بيخليهم يجازفوا. هم ميعرفوش ان امهم شافتهم و سنعتهم. و مرفت جسمها خلاص عايز يتنفض من اللي بيحصل. و فجاه حست باكلان عجيب فكسها. وجع كده حلو اوي عمال يزيد. بس برضه الموقف والصدمه كانوا مش مخلينها مركزه مع هيجان جسمها. اتكسفت و اضطرت تمثل انها صحيت. كحت. و فتحت عنيها بببطء. هي متعرفش ليه عملت كده. ادت ولادها فرصه يبعدوا. خافت تواجههم فلحظتها. حاولت تبقى طبيعيه على قد ما تقدر. مرفت فتحت عنيها وكانها كانت فنوم عميق و عملت مستغربه. و اتكلمت بصوت طبيعي جدا (ايه ده يا ولاد هو انا نايمه من امتى هنا؟!) رامي و تامر كانوا بعدوا وعملوا نفسهم لسه داخلين الاوضه. هم الاتنين مرتبكين. خايفين امهم تكون حست بحاجه. على قد ما هم هيجانين عليها على قد ما هم مرعوبين من فكرة انها تحس بهيجانهم ده مع انهم برضه نفسهم ان امهم تعرف وجع ازبارهم عليها. وشوشهم كانت محمره. عرقانين من الهيجان. و ازبارهم منتصبه اوي. رامي رد على امه (ايه ده يا ماما انت نايمه هنا من امتى!! احنا لسه صاحيين حالا) الولاد اتطمنوا ان امهم محستش بهتك عنيهم فجسمها ميرفت حاولت تفضل طبيعيه و هاديه. سالتهم وهي خايفه تبص فعنيهم لحسن تضعف و تنفعل عليهم. ماكنتش عارفه هو مفروض هي تعمل ايه بعد اللي حصل ميرفت لما سمعت صوت ابنها الصغير بيرتعش فهمت قد ايه هو متوتر. حاولت تقوم من على الكنبه. حست انها عايزه تهرب من الموقف. سالتهم بعصبيه خفيفه (طب يلا انا محضره فطاركم فالمطبخ. افطروا و خلصوا لبس ميرفت قامت من على الكنبه مكسوفه. حاسه بنظرات ولادها لجسمها. العيال هيجانين فشخ. مبيستحملوس تعبهم. امهم طول اليوم ملط كده. كل يوم بيدمنوا لحم جسم امهم اكتر. هدومها كلها شفافه. و بزازها نار و كبيره فشخ. وسطها صغير و متقسم. بطنها مترهله بشكل بسيط مغري اوي. و طيازها و فخادها كبار و حلوين فشخ. جسمها كان سافل. ميرفت جريت خرجت من الاوضه. مسمعتش ولادها وهم بيتوشوشو تامر: انا مش قادر. عايز اقطع هدومها و اغتصبها رامي: يخربيتك يا ماما جننتينا. امتى بجد نغتصبك و نتجوزك و نهتك لحمك اللي عارضاهولنا ده ليل و نهار تامر: ولا يا رامي بقولك ايه. اهدى بقى. بابا هيصحى. يلا علشان منتاخرش مرفت كانت رجعت اوضتعاها. سامعه ولادها بيستعدوا للمدرسه. بصت لجوزها وهو نايم. غمضت عنيها. تمالكت اعصابها. و قررت تفضل هاديه. تفكيرها هداها لانها تتأنى. تستنى و تحاول تكتشف اكتر. تراقب ولادها اكتر. فضلت ماسكه نفسها لحد ما الولاد نزلوا مدارسهم. كانت ولا كانها عرفت او شافت او سمعت حاجه. و اول ما رجعت اوضتها تنام. انهارت. و عيطت و قعدت تصوت بهيستيريا و بصوت عالي: (ليه كده يا ***!!!؟؟؟ انا عملت ايه علشان ولادي يحصلهم كده!!!؟؟! يا لهوي يالهوي. ولادي هيجانين عليا !!!!!نفسهم يضاجعوني!!!!. اااااه). كانت بتعيط بحرقه و دموعها مغرقاها و لسه بتتكلم و نفسها بيرتعش. بصت لسقف الاوضه وهي بتعيط بقهر و مغمضه عنيها وقالت (اعمل ايه فالمصيبه دي يا *** بس؟؟.). و من كتر العياط مددت على السرير و نامت. قررت تهرب تاني بالنوم. عقلها مش قادر يستحمل و توقف عن التفكير و نامت الجزء الثاني : رامي و تامر بمجرد ما نزلوا الشارع اليوم ده علشان يروحوا مدرستهم وهم هيجانين على نفسهم. وهم مستنيين باص المدرسه كانوا بيوشوشو بعض رامي: شفت ياض يا تامر ماما القحبه بتحب تعري جسمها ازاي قصادنا تامر: ايوه شفت. عندك حق لما قلتلي انها بتتعمد تغرينا رامي: يا عبيط منا قلتلك كده يوم ما انت حكيت ليه عليها لما كانت مورياك كلوتها تامر اتنهد بهيجان و قال بصوت سخن اوي: يالهوي يا رامي و**** بقولك كنت واقف قصادها وهي ممدة على السرير و ماسكه موبايلها. وفستانها كان قصير اويييي يا رامي. ولقيتها فتحت وراكها قصادي و انا مش مصدق اللي انا شايفه. كنت شايف كل كلوتها من قدام عند كسها و الكلوت خفيف و مشدود و مبين شعر كسها كله رامي كان مغمض وهو سامع كلام اخوه الصغير. زبر رامي مبيملش من سماع القصه دي. وكل القصص التانيه اللي بيتمتعوا فيها بالزنا فامهم اللي تعباهم اوي. زبره وقف اكتر فالشارع وبقى يوجعه. رامي وشوش تامر بهيجان. بقولك ايه انت هتمصهولي انهارده لما نرجع من المدرسه. انا خلاص مش قادر تامر بص فالارض بكسوف وقام رادد على اخوه الكبير : همصهولك اوي اوي اوي بسسسس تامر سكت. رامي قال : كمل كنت هتقول ايهتامر : بقولك ايه انا على اخري وجسم ماما وحشني اوي. ماتيجي منروحش المدرسه رامي: يخربيتك. اااه. دي طيازها و فخادها وحشوني من ساعة ما شفتها نايمه على الكنبه فالليفينج. تامر غمض عينه ولمس زبره و كمل كلامه: تفتكرها نامت دلوقتي؟؟ احا عايز اتجسس عليها دلوقتي حالا رامي بص حاوليه يتاكد ان محدش موجود ومحدش شايف حكهم بايديهم فازبارهم رامي قام موشوش تامر: انا كمان هموت واتجسس على لحمها. دي تلاقيها نايمه مشلحه كالعاده. بقولك ايه يلا نطلع البيت ولو سالتنا هنقوللها ان الاتوبيس فاتنا و اننا كسلنا نروح المدرسه او عندنا دروس و مذاكره الولاد مشيوا ورا شهوة ازبارهم الجياشه لامهم. وقرروا يطلعوا البيت. فنفس الوقت ميرفت كانت نايمه بتحلم احلام وحشه اوي. نامت و المفاجأه الرهيبه اللي لسه شايفاها واجعه دماغها اوي. بعد ما عيطت و دعت **** كتير نامت. محستش بنفسها. بس عماله تحلم احلام سافله اوي. هو حلم واحد بس كان كابوس بالنسبالها. فالحلم عماله تفتكر كلام ولادها عليها وهم بيوصفوا طيازها و بزازها. اصوات ولادها عاليه اوي فالحلم. وفالحلم مرفت كانت لابسه نفس قميص النوم العريان كانت برضه بتتصنت عليهم. بس كانت بتلعب فجسمها وهي سمعاهم. فالحلم ميرفت كانت ماسكه بزازها و بتعض شفايفها وهي سامعه تامر بيقول (انا عايز انيك الوسخه دي. اييي اااه هجيبهم ااااااه. عايز اجيبهم على بزاز ماما اوييييي.). ميرفت شهقت فالحلم. كسها اترعش فالحلم. بتفعص بزازها اوي اوي. و فجاه بتسمع صوت رامي وهو بيقول بهيجان (احا على بزازك يا ماما).. مرفت بقت زي المجنونه فالحلم عماله تتلوى بجسمها. بتفعص بزازها العملاقه و جسمها كله بيترج من الشهوه. فنفس الوقت رامي و تامر طلعوا البيت و معملوش صوت. قربوا من اوضة امهم مرفت. لحسن حظهم باب الاوضه مفتوح. قربوا بحذر و ببطء و من غيرصوت. الولاد متمرسين فالتجسس على امهم. و اول ما وصلوا اوضتها برقوا. امهم كانت بتحلم بس ايديها فالحقيقه بتحسس فجسمها. ايديها اليمين بتحسس على بزازها و ايديها الشمال بتتحرك على كسها و بترفع قميص النوم من تحت. رامي وتامر بصوا لبعض. النور مطفي بس النور اللي داخل من الشيش كفايه انه يبين كل حاجه. امهم قصاد عنيهم بتلعب فجسمها و هيجانه موت. رامي قام مطلع موبايله و ابتدى يصور فيديو. و تامر قام مطلع زبره من البنطلون وهو بينهج. تامر وشوش رامي : صور كويس المنيوكه دي. احا دي بتنيك نفسها يا رامي ولا ايه!!!! رامي وشوشه وقال (وطي صوتك). رامي مكنش مصدق اللي شايفه. هو كمان طلع زبره الكبير. عراه على الاخر. اول مره يشوف امه المكنه بتتشرمط كده و بتعمل سبعه ونص. مجرد المنظر كان هيخليه ينزل لبنه فثانيه. رامي بص على تامر لقاه مغمض و بيطلع اهات صوتها واطي من شفايفه. ميرفت كان الحلم اللي هي بتحلمه خلص و رجعت تنام هاديه. تامر و رامي كانوا على اخرهم و حالفين ميبعدوش عنيهم عن جسم امهم. فهموا انها كانت بتحلم. اصلا هاجوا اوي على فكرة ان امهم بتحلم بالسكس. اتخيلوا انها بتحلم بيهم زي ما كل واحد منهم بيحلم كل فتره انه بيضاجعها. دخلوا الاوضه. قربوا من لحمها. عريانه اوي. طيازها ملط. والكلوت خفيف و مخلي طيازها بنت كلب. نايمه على بطنها بالجنب و تانيه رجل و بعداها اوي عن الرجل المفروده و مديالهم طيزها. الولاد فضلوا يقربوا من لحم امهم. رامي حط موبايله على التسريحه. ثبت الكاميرا و بقى يسجل لحم امه اللي ولادها نفسهم يعشروه و يفجروه. رامي قعد على الارض قصاد صوابع رجل امه. و تامر مبرق فطيزها الكبيره. الاتنين بيحلبوا ازبارهم. رامي مبرق و بينيك بعنيه كل نقطه فامه. صوابع رجليها و سمانتها و ركبتها و فخدتها و طيزها و كلوتها اللي كله عريان و كسها اللي مكبب اوي فالكلوت. رامي بيقرب من طيز امه. و تامر بيقرب من وشها. و مرفت نايمه من الارهاق مش داريه بحاجه. و فجاه تامر لحس شفايفها. ايوه لحس شفايف امه بحنيه و هيجان. و رامي اول ما شاف لسان اخوه بيدوق شفايف امه قام هو كمان مدخل مناخيره بين فخادها من ورى و قرب من كسها اوي اوي لحد ما مناخيره لمست كلوت امه و قام شامم شمه قويه اوي. شم ريحة طيز و كس امه مرفت. رامي اتجن و قام حاطط كفوف ايده على فردتين طياز امه. مسكهم. شم كسها تاني. بقى يحسس على طيازها من فوق الكلوت و عمال يشم ريحة كسها الوسخه. و تامر مبرق فشفايفها. عمال يقول فسره (احا يا بنت ديك الكلب ده انا هتجنن على شفايفك دي. يلعن ديك امك يا ماما). و فجاه تامر ابتدى يدعك زبره اكتر. و رامي نسي نفسه وبقى يقفش طيز امه. و فجاه تامر فوق نفسه و شاور لرامي بمعنى (اهدى اهدى كفايه كده.). رامي خد باله انه زودها. ده كان خلاص يعتبر بيفعص طيز امه. الاتنين بصوا على لحم اللي تعباهم لاخر مره قبل ما يخرجوا من الاوضه. تامر وشوش رامي: ده هيبقى فيديو حلو اوي اوي. ما تيجي نفضح القحبه دي و نحط الفيديو على النت. رامي خد موبايله اللي كان بيصور و جايب كل اللي حصل على السرير. واول ما خرجوا من الاوضه قام شادد تامر اخوه. ولزقه فالحيطه وقام نازل فشفايفه بوس. بوسه هيجانه اوي اوي اوي لدرجة ان تامر برق و قال وهو بيتنهد بضعف (ايه يا رامي فيه ايه. مش كده. ايه اللي عملته ده) وقام عاضض شفايفه. رامي شده من ايده و اتحركوا بشويش لحد ما دخلوا اوضتهم وقام قافل الباب بشويش اوي و قام فجاه مقلع اخوه الهدوم. رامي كان مجنون و على اخره. عمال يقلع اخوه الصغير هدومه بعنف لحد ما تامر بقى واقف بالبوكسر بس. رامي فجاه شد البوكسر بتاع اخوه و قام شافط زبر تامر جوه بقه. تامر غمض عينه وهو حاسس بالمتعه بيبتسم و فاتح شفايفه بهيجان. و رامي الهيوج مسك طيز اخوه المز و هو عمال يبعبص خرم الطيز. و فجاه تامر سال رامي بهيجان : كل ده بسبب ريحة كس ماما!!!! اااه هتموت زبري يا هيجااان. فجاه رامي قام سايب زبر تامر بعد ما خلاه وارم و محمر وعلى اخره و بيرتعش و قام فجاه مسك زبره وغمض وقال : دي ماما ريحة طيزها حلوه اوي. و ريحة كسها احلى. عايز اشم لحمها علطول. انا بعبد المنيوكه ماما اويييي يا تتاااااامرررر و فجاه رامي فرقع لبن و تامر كمان اول ما شاف الللبن بينزل من زبر اخوه هو كمان وصل للاورجازم و جابهم فايده و طرطش على شفايف اخوه. الاتنين هديوا اوي بعد ما فرقعوا و ارتاحوا. مسحوا لبنهم بالمناديل و لبسوا هدوم بيت خفيفه و كل واحد مدد على سريره و لسه الباب مقفول. نرجع لميرفت الفورتيكه. اللي كانت شرموطه اولادها فالحلم. صحيت مخضوضه. مخضوضه من الحلم الغريب اللي هي حلمته. مكنتش فاكره الحلم كله. بس فاكره كلام وهيجان ولادها عليها. استغفرت و غمضت عينيها و قامت من على سريرها. مرفت فالعادي متعوده تبتدي يومها فالبيت بعد ما بتنام شويه بعدما جوزها و عيالها ينزلوا. الكابوس اللي لقت نفسها فيه خلاها متعرفش تنام. قامت من العسرير و فجاه بصت لتحت على جسمها. رفعت قميص نومها و عرت كلوتها. مرفت اتخضت لما شافت الكلوت غرقان اوي و مبلول. كانت حاسه بوجع لذيذ اوي فكسها. بس برضه هي مش مركزه فالهيجان ده اللي هيبتدي يشعلل جسمها. دخلت الحمام و هي مش متوقعه ان ولادها موجودين فاوضتهم. و رامي اول ما سمع صوت باب الحمام بيتقفل بص على تامر ولقاه نام فسابع نومه. رامي قام قايم بسرعه رهيبه و جري فتح باب اوضته و قرب من باب الحمام اللي قصاده وبص. ايوه نزل على الارض وبص من خرم الباب. الباب كان مخروم خرم كبير اوي. مطرح ما قلب الترباس اتشال. فتحة لما تبص منها تبقى شايف كل الحمام. رامي اول ما بص فتح بقه. امه كانت رافعه قميص نومها و بتقلعه و تحت منه جسمها متعري كله و لابسه كلوت بس على اللحم. برق فبزازها الكبيره وهي بتتمرجح. طلع زبره و مسكه تاني وقال فسره (يلعن ديك اهلك يا وسخه. ايه الجسم ده بس.). نفس الجمله دي رامي بيقولها فسره 200 مره كل يوم. بالذات فالمرات اللي بيتجسس فيها على امه الحلوه وهي بتستحمى. شافها بتقف تحت الدش و بتدعك بزازها. بص على شفايفها اللي غرقانه بالميه. رامي غمض عينه. اتخيل نفسه بيلحس وش امه. اصل مرفت كان وشها حلو و مغري اوي اصلا. كان بيتخيل نفسه بيشفط الحسنه اللي فدقنها دي وهو ماسك بزازها و زبره نازل دعك فسوتها. برق فكسها و فشعر كسها. ولما لفت ووطت برق فطيازها. معظم الولاد خلاص لو عليهم يبيعوا عمرهم بس يدخلوا ازبارهم فطياز امهاتهم ولو لمره واحده. وفجاه تامر فاق. مخدش باله ان امه خلصت دش و بتنشف. خياله خلاه ميحسش بالزمن. زبره خلاص هينطر اللبن. رامي قام بصعوبه و زبره بيوجعه من اللي شافه. و قام داخل على اوضة امه. ميعرفش ازاي وليه عمل كده. بس هيجانه على مرفت امه كان خلاص عاميه. و مرفت خرجت من الحمام لابسه كلوت جديد خفيف بيتي وماسك على طيازها و لافة فوطه حوالين جسمها. خرجت و اول ما دخلت اوضتها اتخضت. و صرخت (رامي انت جيت ازاي!!! اتت مرحتش المدرسه ليه). رامي كان عارف ان امه هتتخض. كان نايم على سريرها ولابس شورت خفيف اوي. الشورت مجسم زبره جدا. رامي كان فثانويه عامه و زبره كان ضخم اوييي. زبر فيل بجد. عريض فشخ. وراسه كبيره فشخ. وطوله بتاع 22 سم. زبره كله عروق صخمه بس جنسيه اوي. وراس زبره مليانه لحمه و عامله زي عيش الغراب. رامي عمل نفسه بيلعب فالموبايل بس بص لامه بسرعه ومفيش على وشه اي تعبير هيجان (اصل الاوتبيس فاتنا يا ماما و بصراحه عندنا دروس كتير بعد المدرسه و مذاكره فكسلنا نروح). مرفت خدت بالها من مكان زبر ابنها. اتخضت. قالت فنفسها (هو بتاعه واقف وكبير اوي كده ازاي). اتكسفت و مشيت ناحية الدولاب و فتحته بالراحه. و رامي متنح فلحم امه اللي متعري. وهي الفوطه هتغطي جسم اللبوه ازاي. دي بزازها كلها خلاص بره الفوطه و فخداها كبار نيك. رامي عض على شفايفه و قال فنفسه (طيازك دي عايزه حد سادي يكتفها و يغتصبها ****** يا ماما). ميرفت كانت واقفه مرتبكه و مكسوفه. هي اصلا متعوده اوقات تقف قصاد ابنها كده بالفوطه. مكنتش بتتكسف منه و مكنتش بتحس بنظراته. كانت عايزه توطي علشان تجيب سنتيانه من الدرج. وطت والفوطه عرت فخادها اكتر. رامي برق. اصل ارداف امه مولعه زبره. مرفت مكسوفه. لاول مره تحس ان فيه حد بيزني فلحم جسمها العريان. كانت خايفه من مواجهة ابنها الهيجان. بصتله كده بكسوف و قالت (ممكن تطلع بره يا رامي علشان اغير). و رامي خلاص على اخره وعامل نفسه مركز فموبايله. مرفت برقت فزبر رامي. باين انه بيرتعش. وفجاه ندهتله تاني. قام رادد عليها بلا مبالاه (يا ماما مش قادر اقوم. هغمض عيني لحد ما تخلصي). مرفت وقفت مرتبكه. مش عارفه تعمل ايه. هي اصلا فالعادي الموقف ده لما بيحصل هي بتكتفي ان ابنها بيغمض عينه. عمرها ما خونته قبل كده. لكن دلوقتي هي عارفه ان ابنها اكيد مش بيغمض عينه. اتكسفت وهي بتتخيل ابنها هيبص على لحم جسمها ازاي. اتهندت كده و ملقتش مفر انها تعمل زي كل مره. و من توترها و كسوفها قامت مدياله ضهرها و قامت وقفت و كف ايديها ماسك سنتياانتها. و رامي متابع و مبرق فجسمها. و قامت فاتحه البشكير اللي مغطي لحمها. و اتعرت. مرفت كسها كان بيتاكل اوي. كانت هتشخ على نفسها من الكسوف. ضهرها كله ملط و رجليها ملط. واقفه قصاد ابنها الهيجان بالكلوت وبس. حاولت تلبس سنتيانتها بسرعه. عارفه ان ابنها بيفشخ جسمها بص. و رامي فعلا كان خلاص ماسك زبره بيدعكه و مبرق فجسم امه الملط. بيقول فسره (احا يا بنت اللبوه. كس ديك لحم جسمك يا ماما. عايز اركبك بكل عنف يا بنت المتناكه. عايز اركب طيزك الوسخه دي اوي. عايز احضنك وانا ملط و امسك لحم بزازك افعصه اوي). وفجاه سمع صوت امه بتناديه مرتبكه (رامي. رامي هو انا مش بناديلك. بعد اذنك تعالي اقفلي البرا من ورى). تامر برق علشان اخيرا جت اللخظه اللي بيستناها كل يوم. واللي بتتكرر مره او مرتين كل يوم. وقت مساعدة امه فقفل سنتيانتها. بس المره دي هو شايف امه علقه اوي. كسوفها و ارتباكها كان بايناله كانها بتتشرمط عليه. كانها قاصده تغريه. كانها عايزه تريح زبره اوي بحلاوتها دي. ميرفت وقفت مغمضه و جسمها بيرتعش و مركزه فصوت خطوات ابنها اللي بيقرب منها. فكرت انها تلف و تلطشه بالقلم على وشه. فكرت انها تصرخ فيه و تقول ليه (فوق يا حيوان انا امك. مينعش تهيج عليا كده!!!). و برغم ان ابنها كل مره بيلزق فيها من ورى علشان يقفل البرا بتاعا امه. بس المره دي مرفت حست باحاسيس متتوصفش خالص. احاسيس ولعت فلحم جسمها كله كله. الجزء الثالث : اللي يشوف المشهد من بره الاوضه هيبقى كانه شايف فيلم سكس. رامي بيقوم من على السرير و جسمه مولع نار. زبره قايد و بركان وخلاص هيقطع الشورت الخفيف. زبره بيترج فالشورت و هو متنح فضهر امه العريان ملط. و مبرق فكتافها الشرموطه المليانه لحم. و يزني فطيزها الضخمه اللي ملمومه بكلوت خفيف من بتوع الامهات. و فجاه لزق ببتاعه فطيزها. نرجع لميرفت اللي اول ما ابنها الكبير لزق فجسمها من ورى هنجت و كانت هتقع من طولها. الدنيا لفت بيها. و الوقت كان بيعدي ببطء سلحفه. مرفت فاللحظه دي بين صراع الافكار و الاصوات جوه راسها صوت: مالك يا مرفت ما هو رامي متعود دايما يلزق فيكي كده وقت ما بيقفلك مشبك البراااه. صوت: لاااا بس المرادي جسمه سخن و مولع اكتر صوت: لا لا انا اكيد بتخيل كل ده. اكيد انا بحلم. اكيد ابني مش هيجان عليا. ايوه انا عبيطه عبيطه صوت جوه راسها بس بعصبيه: بتتخيلي ايه!!! مش شايفه زبره كبير و ناشف ازاي. ده واخد الكلوت وداخل بين فرد طيازك. صوت: لاءاااااه لاءاااه رامي اكيد زبره الكبير ده مش واقف بسبب طيازييي وفجاه مرفت طلعت اااااه سخنه اوي من شفايفها. طلعتها فالحقيقه. طلعتها اول ما الاصوات فعقلها بقت اصوات هيجانه. هي كمان اتخضت لانها حست ان كسها اتبل. كسها اتاكل كده اول ما زبر ابنها لمسها. و رامي اول ما سمع الاااه اللي خارجه بمياصه من امه كان نفسه يقطع لها كلوتها و يحشر زبره جوه خرم طيزها. رامي مسك نفسه بالعافيه و قال لمامته بكل هدوء (ناوليني مشبك البرا بتاعك). مرفت فاللحظه دي فاقت وحاولت تهدي نفسها و ردت على ابنها بصوت متوتر (المشبك اهو ماسكاهولك من بدري. يلا ايدي وجعتني) مرفت كانت فعلا واقفه و مرجعه كفوف ايديها لورا شاده بيهم سنتيانتها. و بزازها الكبيره هتطرشق من السنتيانه. و رامي كان اطول منها و كان شايف لحم بزازها الشهي. هو كان متوعد يتحرش بامه من وقت للتاني. مره يسند على بزها وهو بيقوم من السرير. مره يخبط كوعه فبزها وهي فالمطبخ. مره يحك فطيزها وهم فمكان ضيق. وطبعا كل ما يجي يقفل سنتياناتها لما بتبقى راجعه من مشوار. رامي كان مستغرب وقال جوه نفسه (هي ماما ليه هتلبس سنتيانه فالبيت. دي دايما بتقلعها اول ما بتيحي من بره. تقلع طرحتها و عبايتها و تقف قصادي ملط من ضهرها. و تخليني افكلها البرا من ورى من كتر ما بزازها فشيخه و كبيره.) رامي سأل مامته بهدوء. بس صوته كان باين انه بيرتعش و هيجان (ماما هو انت نازله خارجه ولا ايه؟!). امه ردت وهي مرتبكه (لا يا حبيبي انا قاعده فالبيت انهارده). مقدرتش تقول لابنها الحقيقه انها حست انها مكسوفه من منظر صدرها وهو من غير برا. بقت مش عارفه هل فعلا صدرها حلو و ممكن يهيج الولاد حتى ولو كان صدر امهم. فنفس الوقت مرفت مكنتش مستحمله شعور زبره اللي بين طيازها و بيتمرجح و بيخبط تحت طيازها كمان. اول مره تحس بالشعور ده. مبقتش عارفه هو اللي هيجان ولا هي اللي هاجت بسبب حجم و طول زبر الواد. طردت الافكار من دماغها فنفس الوقت اللي ابنها ربط فيه حمالة صدرها. بعدت طيزها من قصاده بسرعه ملحوظه خلت رامي يستغرب و يقول فنفسه (احا هي متغيره كده ليه. احا يا ماما انت شكلك هجتي لما زبري كان دايس على طيزك). مرفت بسرعه طلعت اسدال البيت ولبسته من قبل ما رامي يفوق من افكاره. فجأه شافها لابسه الاسدال بالكامل و مغطيه شعرها كمان و بتزعقله (يلا بقى علشان لو هتنام شويه قبل دروسك اللي بعد الضهر). رامي كان على تكه وزبره يفرقع لبن. قرر انه يبعد لانه كمان بقى عرقان ولون وشه محمر و نفسه بقى باين عليه الانفعال. و اكتشف كمان ان منظر زبره فالشورت فليل الادب اوي. زبره رافع الشورت لقدام و فوق ومجسم راس زبره و حجم قضيبه واضح فشخ. بعد و اتحرك بشويش ناحية باب الاوضه و فجاه سمع صوت امه بتندهله. نرجع لامه. ميرفت مكانتش عارفه تعمل ايه. تزعق فابنها؟ تواجهه بالحقيقه؟؟!! تعرفه انها عرفت مشاعره هو و اخوه ناحيتها؟!! مشاعرهم الجنسيه ناحية الجسم المتحرم عليهم. مكنتش عارفه مفروض تجري عليه تلطشه بالقلم ولا تجري عليه تعيط و تقوله حرام عليك هو انا قصرت فتربيتك. و فجاه احساس غريب خلاها عايزه تشوف زبر ابنها تاني. ايوه تشوف و تتاكد هو فعلا كبير كده زي ما كنت حاساه بين فخادها. حست انها عايزه تشوف اللي دخل بين فرد طيازها ده. وفجاه اول ما حست بيه هيخرج من الاوضه ندهتله (رامي. استنى عايزه اقولك حاجه). رامي اتخض. لف و قلبه هيقف منه. يا ترى ماما عرفت؟!؟! معقول هتهزقني!!!. لف و فجاه شاف قمر لابس اسدال. خد باله ان اسدال امه خفيف اوي. من كتر ما هو خفيف محدد سنتيانتها. محدد لحم بزازها اللي خارج من سنتيانتها من فوق. قماش الاسدال متجسم على بطنها و سرتها و سوتها. محدد شكل طيزها و فخادها و مبين حد كلوتها وشكله. مقدرش ميتنحش فجسم امه وهو بيرد عليها (نعم يا ماما). كان عرقان اوي و زبره واقف اوي. مرفت خدت بالها انه متنح فجسمها. ارتبكت ونسيت هي كانت هتقول ايه. بس عنيها ركزت مع زبر ابنها. مقدرتش متركزش مع صوت فراسها بيقول (هو الواد بتاعه كبير وهيجان كده ازاي. ده ايه الفجر ده. كل ده واقف عليا. طب ده انا حتى لابسه الاسدال.) وفجاه لسانها نطق بكل عصبيه وهي متعرفش ازاي قالت لابنها كده ( بعد اذنك يا رامي بعد كده تقعد فالبيت بلبس محترم. وحاول متنساش تلبس هدومك كامله. كده المنظر مش حلو. انت كبرت و مبقتش صغير). رامي متوقعش كلام امه الجريء ده. بس هو زكي و قلب الكلام بهزار و صوت جهور و ضحك (خلاص يا حبيبتي لبسيني اسدال زيك). و فجاه الواد اللئيم دخل الاوضه تاني. وقام لازق فطيز امه بالهزار و قال (متزعليش مني يا قمر. مخدتش بالي. انا كنت داخل استحمى اصلا.). و قام دايس بزبره بجد على طيز امه. ميرفت حاولت تمنع اااااه مولعه كانت هتخرج من بقها. لتاني مره تحس باحساس لزوق زبر ابنها فطيزها. مرفت اتكسفت اوي. الكلام طالع من شفايفها بدلع الكسوف (بس يا رامي بطل هزار يلا امشي.). و رامي هيجان و على اخره. زبره مدمر كلوت امه. قضيبه من كتر نشفانه بقى فاتح طياز امه. و بيرد عليها لسه بهزار بس بصوت مبحوح بسبب الاثاره (متزعليش بجد. بس هاتي حضن الاول و بوسه) مرفت متعوده على مياصة ابنها و دلعه ليها. رامي كان دايما بيحب يتدلع على امه و يقولها (هاتي حضن و هاتي بوسه). بس هي كانت بتحضنه ببرائه و بتسيبه يبوسها ببرائه. فجاه سابت وشها لايده. رامي بقى لازق فجسم امه بالكامل من ورى. و مرفت رافعه طيزها من الخضه و تانيه ضهرها و كتافها لازقه فصدر ابنها العريض بسبب الچيم. و الواد مسك خدها بحنيه و شده على شفايفه. رامي زبره بالكامل كان داخل بين فخاد امه. و مرفت فجاه بصت فمراية الدولاب وشافت منظرها فحضن ابنها. اتخضت اكتر و كسها اتاااكل اوي. بحلقت فركوبه و زنقه فطيزها. تنحت فخدها اللي عين ابنها مبرقه فيه. و فجاه خدت بالها من منظرها. الاسدال فعلا محدد تفاصيل جسمها. الاسدال محدد كسها حتى. اصل كسها كبير اوي و زانق الكلوت اوي. حست من منظرها انها ست رخيصه اوي. كانها زانيه و راجل غريب مكتفها و زانقها بلبسها المحترم اللي مش مبين حتى شعرها. رامي بحد نسي نفسه. كان مبرق فشفايف امه. و امه واخده بالها من عنيه. وفجاه مروة حركت طيزها بهيجان. و قالت (اااااه يا رامي بسسسس انت كده واجعنيييي). صوتها كان صوت واحده لسه جايبه شهوتها و غصب عنها قامت قافله فخادها على كسها و ارتعشت رعشه خفيفه اوي اوي بس متتعه اوي. و فجاه لفت بسرعه و قامت مصرخه (قلتلك بلاش هزار و يلا امشي مش عايزه اشوف وشك). رامي كان مرتبك اكتر ما امه مرتبكه. رامي حاسس فعلا ان امه هاجت اوي. وفنفس الوقت كان خايف اوي من صراحتها لما اتكلمت عن زبره. بعد كده اقنع نفسه انه طبيعي انهاتقول التعليق ده. اصل فعلا مش طبيعي حد زبره كبير يتحرك من غيركلوت. و برغم الافكار الكتير رامي خرج من الاوضه وهو بيلعن و بيسب لامه. اصل زبره كان خلاص بيعيط. الواد جري على الحمام. و فجاه مسك الصابونه و صبن زبره و ابتدى يدعكه زي المجنون و هو بيتخيل امه. يتخيل لحمها كله. يتخيلها بتفتح باب الحمام عليه و تشوفه وهو بيدعك زبره الكبير و تقوم لاحسه شفايفها من منظر زبره و هي لابسه اسدالها بس وهو على اللحم من غير سنتيانه. و محدد شكل بزازها بالتفصيل. و حلماتها الكبيره بتقطع الاسدال. الواد بقى يدعك زبره اجمد اوي. بيتخيل امه بتقول ليه بمياصهو عهر (مالك يا رامي هو اسدالي متوسخ ولا حاجه!!! انت متنح فيه كده ليه!!؟) و تقوم ماسكه اسدالها من عند بزازها و تشده فيتجسم على لحم بزازها بالكامل. و تقوم بصاله ببرائه و بتمسك بزازها و بترقصهم تحت الاسدال وهي بتقول بشقاوه (مالك يا واد متنح فبزازي ليه كده) و فجاه رامي جاب لبنه فالحوض. وصل عند نقطة التخيل دي و مقدرش يستحمل. مقدرش يمنع لبنه من الفوران. وقف ينهج وهو مستمتع و بيقول فسره (اااااه دي احلى مره جيبتهم على ماما. اااه احلى مره بجددد). في نفس الوقت مرفت كانت بتحاول تستجمع افكارها و تكون هاديه. قعدت فاوضة الليفينج وقررت تكلم صديقتها الصدوق (هيام). اسرار الاثنين مع بعض. مرفت بتحكي كل حاجه وكل مشاكلها لهيام. فلحظه اتصلت و فلحظه ابتدت تعيط و منهاره. مكنتش قادره تحكي بالتفصيل. و هيام قلقت على صديقتها الطيبه المحترمه. نزلت و فاقل من ساعه وصلت عند مرفت. الجزء الرابع : ارجو قراءة الجزء ببطء و هدوء. استجمع المشهد و الحوار في راسك و تخيل ابطال القصه امامك باحاسيسهم كلها. و كما طلبت منكم منذ وقت بعيد. عندما طلبت منكم في قصة ( ماما مستحملتش منظر زبري الكبير وعشقته { من 12 جزء } - منتديات ميلفات) وهي اول قصة اكتبها في المنتدى و كانت من حساب اخر تم ايقافه. عندما طلبت انكم تقرأوا القصه و كانكم عاملين دماغ جامده. الجزء مفيهوش نيك. بس الجزء اللي بعده النيك هيبقى للركب. قراءة سعيده و منتظر تعليقاتكم جميعا و تقييمكم للجزء: رامي زي كل مره بيبقى مش مصدق انه هتك فامه بالشكل ده. بعد ما نزل لبنه فالحمام مدد على سريره. واخوه تامر كان لسه مصحييش. رامي غمض عينه و افتكر كل اللي لسه حاصل مع امه. الهيجان مسك زبره تاني وهو فالسرير. افتكر منظر امه والهدوم الشفافه مغطياها كلها وفنفس الوقت محدده كل تفاصيل لحمها. افتكر ازاي لزق فطيزها جامد. زبره كان مستمتع فشخ. من زمان رامي بطل يسال نفسه هو ازاي زبره بينشف بسبب امه كده. هيجان المحارم لما بيشعلل بيخليك تحبه و يخليك تعشق تعمله كل يوم و يخليك متفكرش ازاي ابتدى. رامي افتكر منظر امه وهي بالكلوت بس و ضهرها و رجليها ملط. افتكر رعشة فخادها و كسها قبل ما تزعقله. ابتدى يلعب فزبره اجمد. زبره وقف تاني. زبر الواد مبقاش يشبع من الهيجان على امه. افتكر طعم خدها. افتكر ريحة خرم طيزها اللي بيشمه كل ما بيقدر. افتكر شكل فرق بزازها الكبير الهيجان. افتكر ازاي معظم صدرها بيبقى ملط قصاده طول اليوم. افتكر منظر كل كلوتاتها اللي بتبقى علطول باينه من قمصان البيت الصايعه. افتكر ان امه اللبوه دي الناس بيحترموها ويقولولها يا ست مرفت او يا ام رامي. قال فسره وهو بيدعك زبره بالمذي الشفاف اللي عمال يخرج منه (احوو يا ماما. ده لازم الناس كلها تشوف ازاي لحم جسمك حلو. لازم الناس كلها تشوف اللي انت مخبياه عنهم. انا مبقتش مستحمل جمالك يا ماما. اااه يا منيوكه يا ماما عايزك تبقي مراتي بقااااا.). وفجأه رامي نطر كمية لبن بنت لذينه و قعد ينهج و قال فسره (يخربيتك يا ماما خلصتيلي لبني بجد.) و غمض عينه وهو مبتسم بسبب كمية الهتك والوساخه اللي اتمتع بيهم فجسم مرفت امه. وبعد ساعه هيام صاحبة مرفت وصلت. هيام قد مرفت تقريبا. هم عندهم 43 سنه و زمايل من ايام الكليه. شخصياتهم مختلفه شويه. بس شبه بعض من الناحيه الاخلاقيه. حتى تربيتهم لولادهم شبه بعضهم. هيام كان عندها برضه ولد قد تامر تقريبا يعني 12 سنه و شويه. اصدقاء فحاجات كتير و يعرفوا كل حاجه عن بعض حتى دروسهم بيروحوها سوا و كل واحده فيهم بتفكر التانيه باللي عليها و بيحلوا مشاكل بعض. علشان كده هيام هي اول واحده مرفت فكرت فيها علشان تلاقي حل فمصيبتها. هيام لما وصلت قعدت مع مرفت فاوضة نومها. قفلوا الباب و مرفت انهارت عياط. عيطت كتير اوي. و هيام حاولت تهديها لحد ما مرفت هديت و حكت كل حاجه لهيام بس خبت انهم بيشذوا سوا. يمكن هي اصلا لسه مش مصدقه ان ولادها بيمارسوا لواط. و هيام كانت بتسمعها وهي مصدومه. لسانها كان مشلول. هي سمعت طبعا عن موضوع سكس المحارم ده و سمعت انه اوقات بيحصل بس متخيلتش انه حقيقي للدرجادي!! متخيلتش ان ولاد صاحبتها هيجانين بالشكل ده على امهم!! مرفت بعد ما عيطت و حكت كل حاجه كانت محتاجه ترتاح و تنام شويه. و هيام كان صعبان عليها صاحبتها اوي. ده اللي بيحصل فيها ده مش سهل. هيام اتخيلت للحظه جوه نفسها (يا لهوي يكونش احمد ابني هو كمان بيعجبه جسمي فالبيت زي ولاد مرفت). فلحظه طردت هيام افكارها و قامت من على السرير وغطت مرفت. هيام كانت عايزه تدخل الحمام. فنفس اللحظه اللي هيام دخلت فيها الحمام تامر فتح عينه. صوت باب الحمام صحى زبره. اصله مبيفوتش مره امه بتدخل فيها الحمام. قام من على سريره و اتسحب خرح من الاوضه. و قرب من باب الحمام و نزل بص من فتحة الباب. و تنح. اتخض. مكنش يتخيل اللي شافه. طنط هيام صاحبة امه قاعده على قاعدة الكبانيه و بتشخ. مكنش فاهم هي اصلا طنط هيام جاتلهم امتى. بس المنظر مخالاهوش يهتم. هيام اللي دايما تامر و رامي بيقولوا عليها (العلقة). (طنط هيام العلقه). كانت قالعه عبايتها علشان متتبلش و لابسه طرحتها و تحت طرحتها سنتيانه سوده معريه معظم بزازها العملاقه. و كلوتها صغير اوي و واقع على الارض بين رجليها. تامر فلحظه خرج زبره من البنطلون. قال فنفسه (احا معقول اللي انا شايفه ده؟!!) كان عايز يروح يصحي رامي علشان يتفرج بس خاف يضيع لحظه من اللي بيشوفه. طنط هيام بتعمل بيبي. الوليه بيضه وزي القشطه. تامر لمس راس زبره لاقاها خلاص هتنفجر. تنح فشعر كس طنط هيام. عينه مبحلقه فكل مللي متعري من صاحبة امه. مركز فصوت البيبي اللي بينزل منها و هو بيخبط فمية الكابنيه. و بعد كده الواد فتح بقه من الهيجان. هيام خدت منديل و مدت ايديها تحت طيزها علشان تنشف كسها و طيزها. تامر كان بيتفرج بالتصوير البطيء. شاف شعر كس طنط هيام. الواد مستحملش المنظر. جسم هيام متجسم اوي. صاحبة مامته اللي موقفه زبره هو و اخوه من زمان بتمسح كسها و فرق طيزها بمنديل. تامر مبقاش قادر. هيام اصلا وشها علق اوي. و فجاه تامر كان هيزورق بسبب اللي عملته هيام. ولو رجعنا لهيام اللي كانت عماله تفكر فمصيبة مرفت دي. مش مصدقه ان ابن زبره يقف على امه. وقامت بعد ما خلصت وقفت تغسل ايديها. و تامر بره مش مصدق اللي هو شايفه و نزل شورته و بقى بيفسخ زبره دعكككك. و هيام وهي بتغسل ايديها فجاه صوت قال فراسها (معقول يعني مرفت و هي ام و مخلفه مرتين معقول جسمها يكون هيج ولادها؟!.) و قامت بصت فالمرايه الطويله على منظرها و قامت حركت طيازها حركة بطيئه و مايعه و عنيها بصت على منظر بزازها فالمرايه. هيام مكنتش حاسه هي بتعمل ايه. و تامر بره مش مصدق. تامر مش مصدق انه شايف هيام صاحبة امه بالطرحه و السنتيانه و الكلوت و بس. شايفها بكلوتها الاسود الضيق اللي مفرتك طيازها الجباره الكبيره. تامر قال فسره (يا بنت الوسخه يا طنط). تامر برق فبزاز هيام. و رقبة هيام و وسط هيام و فخاد هيام و هو عمال يقول فسره (يا بختك ياض ياحمد بامك. ده انت تلاقيك فاشخ زبرك عشرات على امك. ده انت تلاقيك بتشوفها ملط ياض ليل و نهار) و فجأه هيام ابتدت تلبس عبايتها. و تامر سااايح و على اخره و هو شايفها بتغطي جسمها تاني. تامر بقى هاااري راس زبره دعك بالمذي اللي مبطلش نزول. و هو شايف حز كلوتها تحت عبايتها و بيقول (اخ يا علقه يا طنط. انت ازاي نزلتي الشارع كده). و هيام مظلومه لانها نزلت جري مستعجله و خايفه على صاحبتها. فعلا سهت و نسيت تلبس الكومبليزون اللي لازم يتلبس تحت عباية الست المحترمه. هيام هي كمان خدت بالها من منظر سنتيانتها اللي متحدده فالعبايه. الضيقة. هيام عملت نفسها مش واخده بالها و خلصت و تامر رجع جري على اوضته و زبره على تكه و ينفجر. تامر رجع اوضته قعد على سريره. بص على رامي اللي نايم. برق مكان زبر رامي. لحس شفايفه. لمس زبره لاقاه مولع نار. قام وقرب من رامي و قعد جنب زبره وقام محسس وهو مغمض عينه على زبر اخوه. زبر رامي كان مالي ايد تامر. تامر زي المسحور قام موطي و رافع شورت اخوه و قام معري زبره بشويش وهو مبرق فكمية العروق اللي فزبر اخوه. و فجاه مقدرش يقاوم عذاب الهيجان اكتر من كده وقام نازل بلسانه لحس راس زبر رامي. وقام نازل بلسانه على الزبر الطويل العملاق. كل ده وهو بيلعب فزبره الهيجان. وفجاه رامي فتح عينه مخضوض. بس فلحظه فهم اللي بيحصل و حس بالشهوه الرهيبه بسبب مص اخوه لزبره. رامي مسك راس تامر وساله بهيجان (مالك يا هيجان. بتعمل ايه. انا كنت نايم). و تامر عمال يمصمص بجوع و ياكل زبر اخوه اكل وهو بيتكلم بصوت سريع اوي (هيجان يا رامي اوي. مش هتصدق اللي انا شفته. ااااه. مش قادر يا رامي). رامي خلاص مص اخوه و طريقته الهيجانه فالكلام خليته على اخره و فجاه اتشنج و قام ناطر كل اللبن فبق اخوه. تامر اول ما حس بمني اخوه بينزل على لسانه جوه بقه. ابتسم وبص لوش رامي. لقى رامي سايح على الاخر و مغمض عينه و بيعض شفايفه بسبب النشوة الجنسيه اللي حصلتله. تامر وقف و جاب منديل و تف لبن اخوه فالمنديل و قام قاعد على سريره و ابتدى يحكي اللي لسه شايفه لرامي. رامي كان لسه زبره بينقط لبن. رامي مكنش مصدق ان تامر شاف طنط هيام فالمنظر ده. اصل رامي من زمان وهو متجنن على طنط هيام صاحبة امه. جسمها بيهبله. عباياتها الضيقه اللي مخلياها مره متناكه. وسطها الصغير و طيازها الكبار اوييي. هيام من نوعية الستات الطويله اللي عريضه اوي من عند الحوض و الارداف بس فنفس الوقت جسمها مفرود و بزازها منطورين لقدام دايما. رامي قال لتامر (يا بختك يابنل المحظوظه. ده انا هتجنن واشوف طنط هيام ملط. اهو دي لو امي انا كنت عشرت رحمها كل يوم فحياتها. دي لو امي انا كنت نطيت على طيازها ليل و نهار كل يوم. ). تامر مدد على السرير و هو بينفخ (ااه خلاص الهيجان هيموتني. احنا هنذاكر ازاي كده. الامتحانات خلاص قربت) رامي ضحك (امتاحانات ايه بعد اللي امك بتعمله فينا ده) رامي هو كمان حكى لتامر كل اللي حصل وهو نايم. حكاله ازاي لزق فطيز امهم. ازاي خلى جسمها يرتعش بسبب زبره. وحكاله انها قالتله يداري زبره لما كان واقف. تامر قال وهو مصدوم (احا هي قالتلك كده بجد. طب وحياتك يا ماما انا كمان هقعدلك بزبري من غير كلوت يلمه). رامي ضحك (زبر ايه يابو زبر هههه). تامر ضحك وقال (بكره تشوف زبري هيكبر ازاي. المصيبه هي امنا اللبوه اللي مخلصه لبني دي. واهي كملت بصاحبتها). فاللحظه دي هيام كانت راحت قعدت فاوضة الليفينج و بتفكر فاللي حصل لصاحبتها. حاولت تفكر فحل. اصلا هي لسه مش مصدقه ان الولاد تعبانين بسبب جمال امهم. هيام فجاه سالت نغدفسها (يا لهوي ده لو كل ام جسمها حلو عيالها هاجو عليها دي تبقى مصيبه). و فجاه افتكرت ابنها. حست انها عايزه تطمن عليه و تشوفه روح من المدرسه ولا لسه. رفعت موبايلها و كلمته. فنفس اللحظه رامي كان واقف على باب الاوضه بيتفرج على الشرموطه هيام صاحبة امه. هيام مدياله ضهرها. عبايتها السوده مجسمه وسطها. رامي زبره وقف فلحظه. هيام بتكلم ابنها و مركزه علشان صوته بعيد. صوتها ناعم اوي بنت الوسخه. رامي هاج على صوت صاحبة امه. و فجأه الموبايل وقع منها قامت وقفت ووطت تجيبه. و رامي فجاه شافها مفنسه قصاده و طيازها مرفوعه اوى اوي. رامي خد باله ان عباية طنط هيام محدده كلوتها اوي. الواد خلاص عرق وبقى بيحسس على زبره جامد اوي. هيام موبايلها اتزحلق ووقع تحت كرسي. ولسه ضهرها لرامي. قعدت على الارض وهو بتنفخ و بتكلم الموبايل بصوت متنرفز (يوووه مالك انت كمان مش على بعضك ليه). و قامت تانيه ضهرها و وطت راسها تحت الكرسي تدور على الموبايل. رامي مش مستحمل المنظر. كلوت هيام باين ومتحدد. طيازها كبيره اوي. وسطها صغير جدا. طيزها مرفوعه فشخ. ضهرها متني جدا. فجاه رامي حس انه عايز يجري و يركب طيز صاحبة امه. حس انه عايز يتنطط عليها وهي بهدومها. قال فسره (يا بختك يا احمد بامك. تلاقيك بتشوفها ملط ليل ونهاااار. كل دي طيز يا طنط!!!). فجاه هيام جابت موبايلها ورامي رجع استخبى بره. عدل زبره جوه هدومه. المره دي لبس كلوت. خاف امه تتعصب عليه تاني. و دخل بيسلم على هيام. هيام بتحب ولاد مرفت اوي و بتعتبرهم زي ولادها و متعوده اول ما تشوفهم بتحضنهم و بتبوسهم. و بشكل عفوي هيام قامت سلمت على رامي (ازيك يا رامي يا حبيبي واحشني اوي). و قامت حاضنااه. و فلحظه حست بزبره الناشف اوي. اتكسفت و سابته بشكل طبيعي و قعدت على الكنبه. كانت مركزه فالعرق اللي على وشه. مركزه فاحمرار وشه. الواد بيتهته من كتر الهيجان. قعدت تساله على المذاكره والدروس وهو مش قادر يشيل عينه عن شفايفها وهي بتتكلم. لدرجة انها سالت نفسها (هو الواد ده متنح فشفايفي كده ليه!!!!). و فجاه هيام حست باكلان فكسها. و اتحرت اوي. ولقت نفسها بشكل عفوي ابتدت تفك دبابيس طرحتها و رامي مبرق فوشها و زبره خلاص هيفجر الكلوت بتاعه. وكانه مشهد بالتصوير البطيء. هيام رفعت ايديها و. ابتدت تقلع طرحتها. و رامي مبرق فسنتيانتها اللي عبايتها الضيقه محدداها. و فجاه حس ان زبره هينطر. كتم شهقه كانت هتخرج من بقه. و اخيرا هيام عرت شعرها. رامي شاف شعر هيام البني الناعم التقيل وقام كاحح من كتر الاحتقان والهيجان. هيام مكانتش بترتبك زي ميرفت. هيام كانت جريئه و صايعه. بصت لرامي وكانت واخده بالها من هيجانه. قامت قالتله بعصبيه (روح يا رامي يلا صحي مامتك علشان انا متاخرش). و طبعا هيام مقدرتش تمنع نفسها انا تبص على منظر زبر رامي. برقت لما شافت مكان زبره مكبب جدا جدا و فجاه سمعت صوت فدماغها (يخربيتك يا واد يا رامي كل ده عندك!!!) رامي طبعا كان لسه على اخره و لما هيام طلبت منه يصحي مامته قلبه دق. اصله زي كل ولد نار هيجان المحارم ماسكه فزبره قلبه بيرقص و بيفرح كل ما بتيجي فرصه يصحي امه من النوم. بالذات فالصيف. الوقت ايامها كان شهر 6 قبل امتحانات اخر السنه والجو حر اوي والصيف داخل بدري. و مرفت و اللي زيها من الامهات ذوات الاجسام المتعبه مبيتوصوش فالصيف. رامي و تامر كانوا بيستنوا كل صيف بفارغ الصبر و اول ما الدنيا بتبتدي تحرر بيبتدي عرض الفجور و الوساخه فبيتهم. امهم علطول لابسه قصير اوي و شفاف جدا و عريان خالص من فوق. قمصان بيت مرفت كان كل قميص فيهم العن من التاني. اللي حمالاته من فوق رفيعه اوي و طويله فبتبقى معريه كتافها ودراعاتها و تلاث ارباع بزازها الكبيره. واللي مبيبقاش اصلا بحمالات و بيبقى مربوط باستيك حوالين بزازها. و ده بقى رامي مبيهداش غير لما بيشدهولها من فوق وهي نايمه لحد ما يخرج بزازها منه بكل سهوله. وغيرهم و غيرهم من القمصان واللانجيريهات اللي مولعين فازبار ولاد مرفت طول الصيف ليل ونهار. رامي قلبه ابتدى يدق اسرع وهو بيقرب من اوضة امه. وفجاه شاف تامر اخوه واقف على باب الاوضه مبرق و وشه لونه احمر زي الدم. نور الطرقه بره الاوضه منور و منور معاه جسم مرفت بالكامل. مرفت اللي نامت باسدالها من التعب بعد ما فضفضت لصاحبتها. رامي وقف جنب تامر و عرف اخوه مبرق ومتنح ليه. مرفت امه نايمه على ضهرها و تانيه رجلها فشخاها على الاخر و هدومها مرفوعه لحد كلوتها. رجليها وفخادها المكلبظين سنه عريانين ملط و حلوين اوي. رامي قلبه دق اكتر. قال فسره (يخربيتك يا ماما). رامي لمس زبره هو كمان و وشوش اخوه (بقولك ايه مينفعش نقف كده. طنط هيام ممكن تشوفنا كده واحنا واقفين) . ميعرفوش ان فاللحظه دي هيام واقفه مستخبيه و شايفاهم وهم بيتجسسوا على لحم امهم. هيام كانت مبحلقه فايديهم اللي بتحسس على ازبارهم المكببه. هيام قالت فنفسها مخضوضه (يالهوي. هم الولاد مولعين على امهم اوي ازاي كده). والولاد فعلا كانوا مولعين اوي. عمالين ينيكوا فلحم امهم المتعري. بيمللوا عنيهم بمنظر فخادها المليانه المصبوبه. بيعشروا وشها اللي حتى وهي نايمه برضه شرموط. مرفت اصلا وشها من نوعية وشوش الستات اللي تولع اي دكر عليها. كانت شبه سلوى خطاب وهي صغيره كده. و هي نايمه للامانه وشها بيبقى عايز يتلحس لحس. وهيام واقفه ولامحه. لسه مخضوضه اوي. كده صدقت كلام صاحبتها. كده صدقت ان مرفت متجننتش. الولاد هيجانين فعلا على جسم امهم. ولا اراديا حسست هيام على وسطها ومشت ايديها لتحت بشويش لحد طيزها وقالت فسرها (لاءااا ده كده عيب اوي. معقول ابن يبقى مولع على مامته). وفضلت متابعه الولاد اللي خافوا يكملوا فرجه و مشيوا راوحو اوضتهم. هيام كانت مش عارفه تعمل ايه بعد اللي هي شافته ده. ولاد صاحبتها بيمارسوا العاده السريه وهم بتفرجوا على جسم امهم! و للحظه سريعه تفكير هيام جه فيه ابنها احمد. افتكرت لما يعني بتبقى لابسه فالبيت قصاده كده زي مرفت ما بتلبس لولادها هو بيكون عامل ازاي. وبعد كده صوت رهيب فدماغها زعقلها (انت مجنونه!! احمد ابنك متربي. مش معنى ان حد عنده مرض يبقى كل الناس زيه. اكيد رامي و تامر محتاجين علاج. لكن انت ابنك مؤدب و عارف الصح من الغلط). هيام دخلت على مرفت و برضه برقت. اصلها كل ده مكنتش عارفه الولاد شايفين ايه. دول كانوا شايفين نص جسمها التحتاني ملط. و فخادها و ووراكها و ركبها و سمانتها بيلمعوا. وفالنص كسها منور و مكبب تحت الكلوت الخفيف. كس مرفت متجسم بالكامل. وهيام محستش بنفسها و نسيت نفسها للحظه و تنحت فكس صاحبتها. الكس متجسم اوي. ولونه شبه باين. هيام فاقت فجاه و رجعت طبيعيه. مشيت بالراحه و صحت مرفت بصوت واطي اوي. هيام جريئه و بتفكر بسرعه و خدت قرار متحكيش لمرفت اللي هي شافته. مش هتقول انها شافت ولاد صاحبتها بيتجسسوا و بيلعبوا فازبارهم على جسم مامتهم. هيام كانت قلقانه على مرفت و قررت تكون ذكيه و متشعللش النار اكتر. على الاقل لحد ما تفهم الموضوع كويس. اكيد فيه حاجه غلط. بعد كده مرفت و هيام اتكلموا تاني. و هيام اقترحت انهم يخرجوا يقعدوا فمكان هادي. ياكلوا و بغيروا جو. و مرفت حبت الفكره. و قامت تلبس هدومها و فجاه مرفت خدت بالها من عباية هيام. مرفت خدت بالها ان كلوت هيام متحدد و البرا كمان متحدده قامت سألتها (هيام هو انت لابسه العبايه من غير كومبيزون). هيام خدت بالها و اتكسفت وقالت (اصلي كنت متسربعه و خايفه عليكي. هاتيلي من عندك كومبليزون معلش). وبشكل عفوي ابتدت هيام تقلع عبايتها و مرفت ابتدت تدور على كومبليزون على قد هيام. الاتنين مفيش فنيتهم اي حاجه. لان دماغهم بريئه. و فجاه مرفت قالت (يوووه اخر كومبليزون على ادك هو اللي اتنيلت لبسته. ) و من غير تفكير مرفت فتحت عبايتها و قلعتها و قامت قالعه الكومبليزون و بقت واقفه بالطرحه و السنتيانه و الكلوت و بس. هيام لقت نفسها بتبص على جسم صاحبتها. مكنتش بصة قلة ادب. مكنش فيه تفسير بس هيام تنحت فجسم مرفت من اول صوابع رجليها لحد ما وصلت لشعرها. هيام قالت فسرها وهي بتلبس كومبيليزون مرفت (هو انت فعلا ازاي جسمك كده يا مرفت!!! بس برضه مهما كان جسمك مغري مينفعش يغري ولادك). و برضه هيام افتكرت ابنها احمد تاني. اصلها اوقات بتقف قصاده بالكلوت و السنتيانه وهي بتغير. نفضت الفكره من دماغها و خلصت لبس هي و مرفت. خرجوا اتغدوا فمكان مفتوح و هيام قدرت تهدي مرفت و تقول ليها (اكيد هنلاقي حل لو ولادك فعلا كده. متخافيش). بس هيام ولسبب برضه مجهول قلبها كان واكلها على ابنها احمد. علشان كده عرضت على هيام انها تروح عندها البيت تريح شويه. وفعلا مرفت وافقت. و احمد كان فالبيت. هيام متعرفش ليه كانت قلقانه على احمد ابنها. اصلها بتخاف عليه اوي. من بعد ما جوزها بيسافر شغله فانجلترا مبيبقاش ليها غير خوفها على ابنها و السهر على تربيته. هيام و مرفت اتكلموا شويه وهم بيشربوا قهوه و اتفقوا كل واحده تغمض شويه و يصحوا يكملوا كلامهم. و مرفت طبعا كلمت جوزها تقول ليه انها عند هيام علشان عندها مشكله. و بعدها كلمت ولادها قالتلهم. و بعدها مرفت دخلت اوضة احمد تغمض. و هيام و ابنها دخلوا اوضتها. احمد قعد على السرير يلعب فموبايله. و هيام ابتدت تقلع طرحتها. واقفه باصه على مراية الدولاب و شايفه ابنها. عنيها فجاه جت على مكان زبر ابنها. هي محستش اصلا بانها بصت. و فجاه جاتلها فكره غريبه وهي بتقلع عبايتها و وقفت بالكومبيليزون بتاع مرفت. و كومبليزون مرفت كان شفاف كده و مبين الكلوت و البرا. و ندهت احمد ابنها تساله بلؤم (احكيلي عملت ايه فالمدرسه انهارده يا حبيبي). كانت قاصده تلفت نظره و تخليه يبص عليها. و اول ما لمحته بيبص قامت وطت و رفعت الكومبليزون من تحت و رفعته علشان تقلعه. و عملت كده بالراحه اوي. كانت مغمضه و مكسوفه انها بتعمل كده. و متعرفش ليه هي قررت انها تعمل كده. يمكن عايزه تختبر ابنها. هل مممن احمد يكون مش مؤدب زي رامي و تامر. و اول ما قلعت الكومبليزون قررت تفتح عنيها و تبص على منظر ابنها. تشوف رد فعله وهي واقفاله بالكلوت الصغير و البرا الصغيره. وقفاله بلحمها الشرموط. لحمها اللي بيهيج كل الرجاله. بس احمد كان مؤدب. كان نضيف. مكنش لسه عرف شهوة المحارم زي رامي و تامر. احمد ولا كان فباله اي خاجه. اصلا هيام متعوده يعني تلبس و تغير لو مستعجله اوقات قصاد ابنها. هيام حست بحاجه مختلفه. محستش انها راضيه. كانت متوقعه يمكن ان ابنها قليل الادب برضه. الواد احمد فضل باصص فموبايله لحد ما امه خلصت تغيير هدوم و طلعت نامت على السرير. هيام منامتش لحظه. عماله تفكر فموضوع سكس المحارم ده. مستغربه ان ممكن ابن يحس بانه عايز يعمل سكس مع امه. احمد نام. و امه فضلت صاحيه جنبه الموضوع شاغلها. هي تعرف و قرت عن سفاح المحارم. و قرت مواضيع و اخبار عن اب مارس بالعنف مع بنته. او اب اكتشف ان ابنه و بنته على علاقه. او ان واحد يخون اخوه مع مراته الجميله. و فجاه هيام افتكرت خبر قرته زمان عن ام كانت هيجانه و اغوت ابنها علشان يمارس معاها. و فجاه هيام حست باكلان فكسها و قالت فسرها (يالهوي. الام بتغري ابنها و تهيجه قصد. هم ازاي بيعملوا كده!!!). و فجاه هيام حركت فخادها على كسها وهي نايمه من غير قصدها. اتخيلت الام اللي فالخبر. تخيلتها كده بتدخل على ابنها وهو بيذاكر و هي لابساله قميص نوم وسخ. وفجاه هيام اتخيلت ان الام دي هي نفسها. تخيلت نفسها وهي لابسه لانچري سافل من اللي اوقات بتلبسهم قصاد ابنها عادي. تخيلت نفسها بتتشرمط على ابنها. تخيلت نفسها بتنزل اللانچيري قصاده و بتقف ملط. هيام بقت تدعك كسها بفخادها اجمد. عرقت اوي. مش عارفه مالها. مش قادره تبطل تخيل. اتخيلت نفسها ماشيه بتتمخطر قصاد احمد ابنها و هي ملط و عماله تفرجه على بزازها الكبيره وهي بتتمرجح بمياصه. و هي مبرقه فزبره اللي بيقف و بيهيج على محارمه. و فجاه هيام خرجت من شفايفها (اااااه) خفيفه اوي اوي. اااه سكسيه خالص. هيام مستحملتش اكلان كسها ده اللي حصل فجاه و هي بتتخيل. كسها اللي اصلا على اخره بسبب سفر جوزها. وجع كسها و اهتها خلوها فاقت من خيالها. اتخضت. اتكسفت من نفسها ازاي فكرت فكده. ازاي اتخيلت كده. و ازاي كسها حس بحاجه حلوه كده. زعلت من نفسها و اتضايقت و قامت من السرير بشويش و هي بتبص على احمد ابنها. بصتله بحنان كده و خوف و فجاه احمد سالها بهدوء طبيعي و قلق (مش عارفه تنامي يا ماما ولا ايه. لو مضايقك فالسرير اروح نام بره فالليفينج؟). هيام ارتبكت انه صاحي و متعرفش سبب ارتباكها. يمكن بسبب انها لسه متخيله ابنها جنسيا. يمكن لانها كانت لسه بترقص بزازها لابنها فخيالها. ردت عليه بكسوف (نام انت يا حبيبي علشان درسك بالليل.). هيام زعلت من نفسها اكتر انها فكرت فابنها كده و خرجت من اوضتها بلبس النوم. يالهوي على لبس النوم بتاع هيام. لانچيري سافل اوييي. مش شفاف. بس طري و خفيف ولازق فالجسم اوي. و هيام مبتقعدش بسنتيانه خالص فالبيت. بزازها متجسمه تحت القميص الحمالات. نص بزازها اللي فوق ملط. و فرق بزازها مع بطنها شكله ابن كلب. و كلوتها متحدد و كسها ابو شفايف كبيره متحدد اوييي. خبطت على ميرفت علشان تشوفها نامت ولا لاء. مرفت ردت عليها و هي كمان مكنتش عارفه تنام. كانت لسه قاعده على السرير بعبايتها و سانده ضهرها على ضهر السرير. هيام اتخضت لما شافت مرفت قاعده كده و قالت بكسوف الست المصريه (يالهوي عليا يا مرفت. مجبتلكيش حاجه تلبسيها). وبعد جدال اخيرا هيام اقنعتهها تجيبلها بيچامه من عندها. هيام رجعت اوضتها و بهدوء فتحت دولابها من غير ما تنور الاوضه علشان متقلقش ابنها. طلعت عبايه بيتي خفيفه لصاحبتها. و لفت علشان تخرج. تنحت فابنها اوي. احمد الغطا متشال من عليه و الواد نايم بالبوكسر و زبره متجسم اوي. هيام متعرفش هي ليه عنيها عملت كده. بس عنيها بقت كأنها بتتأمل فزبر ابنها. فراسه المتحدده فسمكه و فطوله. و فشكله وهو نايم. وفجاه فوقت نفسها. بصت للغطا و خافت الواد يبرد. هو بالادق هي اقنعت نفسها انها مبصتش على زبر ابنها و ان عنيها جت بالغلط عليه. وهي جايه تغطيه قام ضهر ايديها حسس على زبر ابنها. و فلحظه هيام حست بقشعريره غريبه فجسمها. اصلها حست بزبر ابنها اوي. مفكرتش كتير فاللي حصلها. كانت مكسوفه لسه انها كانت لسه بتتخيل شكل زبر ابنها وهو واقف بيستحمى. وبعدها قامت طلعت من الاوضه و رجعت لمرفت. هيام دخلت اوضة ابنها اللي مرفت قاعده فيها. ادتلها اللبس و وقالتلها هستانكي بره نتفرج على التليفيزيون. انا زهقانه و مش قادره انام. وفعلا خرجوا يتفرجو. و الوقت سرقهم و هم بيقلبوا فالقنوات لحد ما فجاه مرفت صرخت (ارجعي كده يا هيام ده برنامج نشوى صاحبتي.). نشوة مذيعه تليفيزونيه محترمه فاحد القنوات الهادفه و ست على خلق. هيام قالت لمرفت (استني هعلي. تصدقي نشوى شكلها حلو انهارده). هيام و مرفت متعودين يتابعوا برنامج نشوى دايما علشان بيستضيف ناس محترمين و مواضيعه دايما هادفه. و فجاه احمد ابن هيام صحي. و عدى عليهم سلم على طنطه مرفت و سلم على مامته. كان لابس هدومه و مستعد ينزل درسه. قعد معاهم فالليفينج قبل ما ينزل. و فجاه برنامج نشوى رجع بعد الاعلان و اتكلمت نشوى (انهارده هنتكلم عن قضيه شائكه فمجتمعنا. قضية شهوة المحارم. قضية ان اوقات بيكون فيه شهوة جنسيه عند حد تجاه محارمه. و معانا انهارده دكتور..... هيكلمنا عن الموضوع الشائك ده) مرفت اول ما سمعت كلام نشوى ارتبكت و جسمها ارتعش. افتكرت شهوة ولادها ناحيتها. افتكرت ان ولادها عايزين يناموا معاها فسرير. زي المتجوزين. افتكرت ان ابنها الكبير نفسه يحط زبره بين بزازها و ان ابنها الصغير هيجان عليها اوي. افتكرت ان ولادها بيعملوا شذوذ سوا من كتر الهيجان اللي هم فيه. السبب التاني اللي خلى مرفت ترتبك هو وجود احمد ابن هيام اللي قاعد و بيسمع الكلام فموضوع حساس زي ده. وفجاه ميرفت خدت بالها. هيام ممدده قصاد ابنها زي الشراميط. طيازها خلاص تعتبر باينه سنه من كتر ما القميص مرفوع. مرفت سامعه كلام الضيف فالبرنامج (طبعا يا فندم من اهم اسباب ان ولد يشتهي امه هو لبس الام قصاد ابنها فالبيت. معظم الامهات بتاخد راحتها طبعا قصاد اولادهم.). هيام بقى كانت مركزه اوي فالبرنامج. و كان الحوار بين صاحبتهم المذيعه والضيف شغال جوه مخها. هيام متعرفش ليه حست بقشعريره فكسها اول ما سمعت نشوى بتقاطع ضيفها خبير العلاقات الاسرية والطب النفسي (تقصد ايه حضرتك بان الام بتاخد راحتها قصاد ابنها،) و هيام لقت نفسها بتحرك فخادها لا اراديا كده بتفتحهم. ابنها كان قاعد قصادها بالظبط وهي ممدده على كنبة الليفينج. قميصها اصلا مرفوع بشكلٍ وسخ لحد تحت كسها و طيزها. اول ما الضيف قال (اقصد ان اوقات كتير الام و خصوصا اللي محافظه على جمالها و جمال جسمها مبتكونش واخده بالها ان مفاتنها كلها باينه بالكامل لولادها). هيام فاللحظه ده غصب عنها فتحت وراكها و بعدتهم عن بعض. لمحت ابنها احمد بطرف عنيها. غمضت و سرحت و هي سامعه نشوى المذيعه (بس يا دكتور ... دول ولادها!؟ معقول الابن يتفتن بمفاتن مامته؟؟!). يا ترى هيام الهيجانه هتحس بشهوتها اكتر ؟ يا ترى هتفكر تعمل جنس محارم مع احمد ابنها؟ و مرفت هتروح تبات عند باباها جد الولاد علشان تقدر تفكر تعمل ايه مع ولادها. يا ترى هتحصل علاقة جنس محارم كامله. هيام و ابنها؟؟ ميرفت و ولادها؟ او ميرفت و ابوها؟ و المزيد من الاحداث الاخرى. الجزء الخامس : ميرفت و هيام زي غيرهم كتير. امهااات مشكلتها ان اجسامهم مغريه جدا. و شهوتهم كمان مولعه جدا جدا. بس هيجانهم شكله مختلف. هيام واضح انها خلاص كسها على اخره. هي من الستات اللي بتحب النيك و الجنس اوي. ايوه ليه لاء. هيام بتحب السكس لدرجة ان جوزها لما بينزل اجازه من شغله كل سنه مبتخرجش زبر جوزها من بقها ال 30 يوم الاجازه. هيام برغم انها ست محترمه و جدعه و ملتزمه جدا بس مع جوزها بتحب تبقى ست لبوه و شرموطه. ده مش معناه انها قليلة الادب. بس هي المره دي بعد سفر جوزها وهي مش على بعضها. مش مستحمله الشهر اللي باقي على اجازة جوزها. و اما ميرفت بطلة حكايتنا فدي هيجانها مكتوم. هي محترمه و ملتزمه اكتر من هيام. و بتقدر تتحكم فشهوتها اكتر من هيام. و كمان جوزها معاها. اي نعم هو كبر خلاص و مبقاش جامد زي الاول بس اهو بيمصلها كسها اوقات. و اوقات بيدعكلها كسها بايده. و اوقات قليله بيدخله فكسها. فاول سنين جوازها كان بيهبدلها من النيك. مرفت جسمها من كتر فجره ايامها كان بيخلي جوزها يبقى زي الطور معاها. مكنش بيبطل فشخ فيها. هو كمان مكنش مستحمل حجم بزازها ايامها. لكن دوام الحال من المحال. جسم مرفت بهدل جسم جوزها. كسها كان كبير لدرجة انه بيبلع زبر جوزها كله. و فاخر 3 سنين جواز السكس قل بينهم. صحة جوزها مبقتش تستحمل. و مرفت كسها كمان مبقاش يستحمل بس كانت بتقاوم ده بانها تركز انها تحسن نفسها اخلاقيا و تلتزم اكتر. هيام و ميرفت كانوا متفقين على حاجه انهم اخلاقيا زي بعض جدا. كل واحده فيهم عارفه ان العاده السريه غلط. و برغم هيجان الاتنين بس ولا واحده فيهم كانت بتنيك نفسها لما هيجانهم بيجننهم. كل واحده فيهم بتقول (انا ام. انا كبرت خلاص على السبعه و نص). اسف على المقدمه الطويله. بس كان لازم نعرف اكتر عن امهااات قصتنا. نرجع لبيت هيام. اخيرا جه فاصل اعلاني. و مرفت كانت مركزه ففخاد و رجلين هيام و عماله تبص على احمد ابن هيام اللي قاعد قصاد امه و باصص فموبايله. و هيام فاللحظه دي كانت عماله تفتح رجلها بالراحه اوي لدرجة ان لو ابنها ساب الموبايل و بص لامه هيقدر يشوف كسها الكبير فالكلوت. هيشوف رجلين امه بالكامل ملط. فجاه مرفت بشكل عصبي زعقت لهيام (هيام. خدي بالك رجلك باينه). مرفت اتصرفت بشكل عفوي. خافت يعني ان ده فعلا يكون سبب هيجان الولاد. خافت ان جسم هيام العريان يغري ابنها زي ما الدكتور قال فالبرنامج. هيام اتخضت و كانت اصلا سرحانه فخيال عجيب. اصل لتاني مره كانت بتتخيل نفسها جنسيا. ومع مين!! ده مع ابنها برضه. فجأه تخيلت نفسها قاعده على سريرها و احمد واقف قصادها ملط و زبره واقف و بيرتعش. و هي عماله تفتح رجليها و تعري كسها. هيام اتخضت بجد و اتحرجت و حاولت تغطي نفسها شويه بس طبعا قميصها اصلا قصير اوي اوي. وفنفس الوقت هيام لتاني مره تتكسف من نفسها انها اتخيلت تاني ابنها. اتخيلته و هي بتعرضله جسمها. و احمد كان كل ده باصص فموبايله. هيام معرفتش هي مبسوطه لان ابنها محترم و مبيبصش على جسمها العريان و لا كان نفسها يبص. اقنعت نفسها انها بتختبره. هيام و ميرفت مكملوش فرجه على البرنامج و رجعوا اوضة هيام. مرفت كانت متوتره. و قالت لهيام انها مش عارفه تتصرف ازاي ميرفت دخلت بيتها و لقت ولادها فالدرس. دخلت اوضتها مهمومه و ابتدت تقلع طرحتها و عبايتها قصاد المرايه. وققت بالكومبيليزون الخفيف و بصت على نفسها. عنيها ركزت ففرق بزازها اوي. اصل مرفت من الامهات اللي من كتر ما بزازهم عملاقه لما بيبقوا محشورين جوه السنتيانه بيبقوا لازقين فبعض و بينهم خط فرق بزاز خطير و كبييير جدا. واول حاجه جت فبال مرفت انها تقول فنفسها (يا ترى ايه يا ولادي اللي خلاكم تغرموا بجسمي كده. معقول صدري الكبير هو السبب فكل ده!!!). مرفت من كتر همها نامت و مددت على السرير بالكومبليزون. نامت بتحاول تهرب من فجعتها فولادها. صحيت قبل ما جوزها يرجع و لما رجع استاذنت منه انها تروح تزور باباها يومين لانه واحشها. و لحد ما سافرت نهار اليوم اللي بعده حاولت تتجنب انها تشوف ولادها. كانت خايفه منهم و خايفه من اللي هم حاسينه ناحيتها. فضلت طول الطريق وهي فالقطر تفكر (هعالج ولادي ازاي). ابو ميرفت اسمه كمال. فاول الستينات من عمره. بس صحته كويسه و محافظ على نفسه و قوته. بيمارس رياضه يوميا. بياكل اكل صحي دايما. قوي برغم سنه الكبير. و راجل اوي اوي اوي بس هو كان مخلص لمراته طول عمره و مستغلش رجولته العملاقه دي فحاجه غلط. و برغم انه وحشه يعني الاجسام الحلوه و اللحمه الصغيره عمره ما صغر نفسه و مشي غلط. حتى برغم مرض مراته و كبر سنها و تغير جسمها. كان مقضي حياته فالرسم. بيحب الرسم و الرياضه و بيته كله لوح فنيه. بيرسم الطبيعه و البشر و ايده حساسه جدا.. عايش لوحده من بعد موت ام مرفت من 3 سنين. رفض انه يقعد عند مرفت و فضل انه يفضل فشقته. و فضل محافظ على عاداته. مرفت كان بقالها كتير مشافتهوش. هو كمان كان نفسه يشوف مرفت من فتره. اول ما شافها خد باله انها تعبانه و مش طبيعيه و فجاه اول ما قعدوا يتكلموا مرفت انهارت و عيطت. مرضيتش تحكي لباباها حاجه. وخرج و سابها تنام و ترتاح من السفر. مرفت بترتاح فاوضتها القديمه دي جدا برغم ان باب اوضتها مخلوع. قلعت عبايتها و كومبيليزونها و وقفت بالكلوت و السنتيانه وقعدت على السرير. سرحت و عقلها كانه عايز يقف عن الشغل. مرفت فوقت نفسها علشان تفضي شنطتها. و فجاه كمال رجع عند اوضه بنته. كان اصلا عايز يسالها هي تحب تتغدى ايه. كان فاكرها غيرت. و هي كانت مش واخده بالها. الراجل العجوز برق للحظه. عينه جابت بنته من فوقها لتحتها فلحظه. توهان جنسي فجسم بنته مدامش غير لحظه او اتنين وبعدها رجع خطوة لبره الاوضه و قام كاحح كده علشان مرفت تاخد يالها و سالها من بره (حبيبتي تحبي تتغدي ايه انهارده). كمال كان بيسالها و مشهد جسم مرفت بنته بالكلوت و السنتيانه بس عمال يجي فباله غصب عنه. مخه تقريبا مستوعبش منظر جسم بنته المغري. ممكن لانه مشافش ستات عريانه من زمان. الغريب ان مرفت متخضتش اوي. باباها ده حبيبها. مرفت كانت موصلتش انها تلبس عريان اوي قصاد ابوها زي ما بتلبس قصاد ولادها. بس عادي بتلبس كومبليزونات شفافه و دايما من غير سنتيانه. لكن عمرها ما لبست لانچيريهات وسخه قصاد باباها زي ما كانت بتطلع قصاد عيالها من اوضة نومها. ردت على باباها بهدوء (ثانيه يا بابا لسه بغير). و قامت لبست بسرعه كومبيليزون اسود. و قامت طلعت لباباها اللي محسش ان بنته لبست بسرعه و طلعاله بره الاوضه و لقى نفسه بيخبط فجسمها الطري المليان لحم. و مرفت مش عارفه ان باباها واقف على باب الاوضه علطول قامت خبطت فيه . بزازها كلها بقت لازقه فباباها و كمال من خضته لقى نفسه بيفعص سنتيانتها غصب عنه و مقدرش يمنع شفايفه انها تخبط فشفايفها. سوتها لزقت فزبره. و كمال زبره كان فعلا لسه زبر خرتيت. زبره حوالي 20 سم و عريض اويييي. كمال حس ان زبره كله لزق فسوة بنته. الخبطه دامت للحظه واحده. بس اللي كمال حس بيه بعد الخبطه دي لخبط كيانه كله. لانه بعد الخبطه دي و قبلها منظر بنته بالكلوت و السنتيانه و بس. ابتدى عقله يوزه لحاجات غريبه. انه بعد الخبطه مثلا اول ما مرفت اتاسفتله انها خبطته و قامت قايلاله (متتعبش نفسك يا حبيبي انا جايبالك غدى معايا يا بابا). و قامت ماشيه قصاده علشان تدخل المطبخ. قام كمال متنح فمنظر جسمها تاني. الكومبيليزون شافف لحمها كله. محدد تفاصيل طياز بنته و بزاز بنته اللي هتفجر سنتيانتها. كمال تنح فمنظر كلوت بنته اللي باين اوي اوي. لقى نفسه مسحور و دخل وراها المطبخ. مرفت اول ما لفت جسمها علشان تحط الاكل على الرخامه ابوها غصب عنه برق فسنتيانتها. باينه اوي. و فرق بزاز مرفت طوييييييييل. يا ترى كام اب برق فبزاز بنته و خصوصا اللي عنده بنت بزازها كبيره اوي كده. كمال فجاه خد باله انه بيبص على جسم بنته كتير. ضميره صحي وقال ايه اللي انا بعمله ده. عيب كده. و قام سايب مرفت و دخل قعد فالليفينج قصاد التليفيزيون و الدش. و فجاه مرفت الفاجره اللي هيجت ولادها عليها دخلت عليه الاوضه بالاكل. بس من غير سنتيانه. مرفت بزازها باينه بالكامل تحت الكومبيليزون. كمال مبقاش مستحمل بقى. مين الاب اللي فمكان كمال و هيستحمل يشوف جسم بنته الميلفايه اللي مخلفه بالمنظر ده. و مرفت ولا فبالها خالص قامت موطيه على الطربيزه اللي قصاد ابوها و ابتدت تحت الاطباق. و كمال فجاه زبره اتحرك و وسخن. كان مبرق فبزاز بنته. قال فسره (يا بنت الوسخخخخخخاا). و مرفت مش متوصيه عماله توطي و تقف. و كمال عرقان و مرتبك. شعور يربك اوي ان زبرك يقف على حد من محارمك. بتبقى خايف و مرعوب بس بتبقى فقمة الشهوه و عايز تجيبهم. الشعور اللي بيحس بيه العم لما بيقف ورى بنت اخوه الصغيره و بيلزق فطيزها اللي لسه بطهارتها و نضارتها. الشعور اللي بيحس بيه الاخ اللي مولع على مراة اخوه الصغير اللي بتلبس ضيق اوي و بيلاقي نفسه فلحظه بيلزق فطيزها فالمناسبات على قد ما بيقدر. كمال فعلا كان خلاص مش قادر ينزل عينه من على حلمات بزاز مرفت بنته. قال فسره (يخربيت امك!!! كل دي حلمااااات.). و طول ما هم بياكلوا و الراجل مش مبطل تتنيح فلحم بنته. مسابش حته مبصش عليها. على شكل فخادها و على كتافها المليانه الناعمه و على حسنة دقنها. و فجأه كمال اتجنن رسمي. ده لقى نفسه زبره خلاص منتصب بالكامل. الراجل من هيجانه تعب. تعب بجد و نفسه راح كده. كانه واخد حبايتين فياجرا. حاول يداري زبره الهيجان الصخم. قام و قال لبنته انه هينام شويه و طلب منها تصحيه بعد ساعه علشان الدوا. دخل اوضته و راح قلع بنطلون جلبيته و مدد على السرير. بس معرفش ينام. كل ما يغمض عنيه يفتكر طياز مرفت بنته وهي بالكلوت. و منظر سنتيانتها. شكل وسطها. رقص بزازها وهي مش ملمومه. حجم بزاز بنته العملاق. زبره وقف تاني. وقف اوي. وفجاه مرفت فتحت باب اوضته. الساعه عدت و جه معاد الدوا. كمال عمل نفسه نايم. بس زبره ايه مفضوح اوي. الراجل لابس الجلابيه على زبره علطول. و مرفت اول ما دخلت الاوضه شافت زبر ابوها رافع الجلبيه ربع متر. كمال كان مرعوب و مكسوف ان بنته تعرف انه صاحي. هو عارف ان زبره رافع الجلابيه بس مش هيعرف يتحرك و يداريه. و ميرفت بقى تنحت كده فراس زبر باباها المتجسمه الضخمه. و اتكسفت اوي. بس كان لازم تصحيه. بصت تاني.وطولت فالبصه. و ندهته (اصحى يا بابا علشان الدوا). مردش عليها. كمل تمثيل. و هي لما حست انها هتبص تاني على زبر ابوها قامت مفوقه نفسها و ندهته (بابا اصحى يا بابا). و كمال فتح عينه. بس فتحهم على ايه. على لحم بزاز كبيره فشخ. مرفت لسه بالكومبليزون الشفاف. بزازها لسه من غير سنتيانه. كمال عرق اوي. و معرفش برضه يغطي زبره. و مرفت بصت ناحية الباب علشان متكسفش باباها. و بعد ما ابوها خد الدوا خرجت بسرعه من الاوضه. و اول ما خرجت كمال كان هايج اكتر. كان متاكد ان بنته شافت شكل زبره و ازاي كان منتصب كده. و فدماغه عماله تيجي صور مرفت وهي عريانه بالكلوت و السنتيانه. بس حصل تطور فالصور. ده كمال تخيل انها لفتله وهي كده. بصتله و هي بالكلوت و السنتيانه و بتقول ليه بمياصه (مالك يا بابا مبرق فلحمي كده ليه!!! هو انا وقفت زبررررك كدااا يا بابا). ميرفت بقى اول ما خرجت ابتسمت بكسوف كده و قالت فنفسها (رينا يديك الصحه يا بابا ده انت راجل اوي). دخلت هي تتكلم فالموبايل فاوضتها و قامت قاعده على السرير طلبت هيام صحبتها. مرفت مددت على السرير و نامت على ضهرها و راسها على المخده. تانيه رجليها الاتنين. و طبعا الكومبيليزون القصير واقع لحد طيزها. كلوتها متعري كله و الكلوت خفيف اوي و مشدود على لحم كسها مجسمه بالتفصيل الممل لدرجة انه مجسم زنبورها الكبير و شفايف كسها الطريه الضخمه و مكان فتحة الكس فيه بلل كده. ايوه بلل. مرفت واضح ان كسها اتبل لوحده لما شافت زبر باباها الواقف. هي بس مركزتش ان مش عنيها بس اللي تنحت فزبر ابوها. ده كسها اتفرج على زبر ابوها و هاج عليه كمان. دي غريزة البشر. مهما كانت علاقة البشر دول. مفيش واحده من محارمك هتشوف كسها باين كده و مش هتهيج عليها. سواء كانت اختك او بنت اخوك او مراة ابنك او مراة اخوك. او حتى بنتك. و ومفيش ست ببزاز و كس هتشوف زبر رجولي فحل كده و مش هتثتثار على شكله اللي كله فحوله و تعشير. ميرفت سريرها قصاد مدخل الاوضه اللي من غير باب. فاتحه وراكها. و هيام ردت ميرفت (السلام عليكم يا هيام. عامله ايه يا حبيبتي. انا بطمنك اني وصلت عند بابا) هيام (حمدلا على سلامتك يا حبيبتي. طمنيني عليكي عامله ايه) و دارت المكالمه بين ميرفت اللي قاعده على السرير فاشخه رجليها و معريه كلوتها.و هيام اللي فنفس اللحظه كانت نايمه جنب ابنها. متفهموش غلط. دي نايمه بادب. فجأه لقت نفسها بتطلب منه بعد الغدا (حبيبي لو هتنام شويه بعد الاكل تعالى نام جنبي فالاوضه. بزهق اوي وانا لوحدي). هي متعرفش ليه طلبت كده. بس هي يمكن من بعد موضوع مرفت و ولادها بقت خايفه على ابنها. و يمكن هي مش حاسه بانجراف شهوتها اللي خلاص تكه و هتولع فالدنيا كلها. هيام كانت بتكلم ميرفت وهي ممدده جنب ابنها. والوسخه لابسه حتة قميص قصير ابن لذينه. و خفييييف. خفيف لدرجة انه محدد تفصييييلات جسمها كله. طيازها و وسطها و بزازها االي طبعا زي مرفت مش ملمومين بسنتيانه. نايمه على جنبها و ضهرها لابنها اللي نايم على جنبه برضه. هيام كانت خلاص طيازها تكه و هتلمس زبر ابنها احمد. و احمد كان لابس شورت صيفي خفيف و تحته بوكسر بيتي مريح للازبار الكبيره. اصل زي ما قلنا الجزء اللي فات. احمد ابن هيام زبره يجنن. عريض كده و طالع بميل بكرڤ لفوق و راسه مشروومية اوي. مش زبر ولد عنده 12 سنه بس. مش زبر ولد فاولى اعدادي ده. هيام مش واخده بالها خالص من افعالها. مش فاهمه ليه اتعمدت تكمل مكالمتها مع مرفت وهي جنب ابنها كده. و حتى لما المكالمه دخلت فموضوع سكس المحارم متكسفتس و مخافتش ان ابنها يسمعها. و ميرفت ابتدت تتكلم بس على حظها باباها كان صحي و سمعها. و طبعا كان ملهوف على جسم بنته. كان فنيته يروح لاوضتها يتجسس على لحمها. اصل اكتر ست تعرف تتجسس على لحمها بسهوله هي بنتك. بتبقى متطمنالك و معريالك كل لحمها و انت اصلا زبرك عمال ينهششش فشرفها. الاب من دول بيبقى خلاص تكه و هيغتصب بنته من سخونة جسمها. و اول ما وقف على الباب تنح فمنظر بنته. فاتحه وراكها اويييي. رجليها مرميين على الجناب اوي. و كسها وااااضح اوي. كمال برق. خبى نفسه. زبره تعب. و سمعها. ميرفت (هحكيلك على موقف يا هيام موتني من الضحك هههه. دخلت اصحي بابا و لقيت ايه ههههه). كمال واقف بره سامع صوت بنته اللي يهيج الحجر و هي بتحكي ازاي شافت زبره واقف. سامع وصف بنته لزبره. و مرفت متعرفش هي ليه حكت كده لهيام. مرفت قالت (ده يا هيام واضح ان بابا عايز يتجوز). فهيام اللئيمه قامت قيالالها (طب ما تجوزيه يا حبيبتي ليا هههه). و فجاه هيام قالت بلؤم وهي بترجع بضهرها فجاه و تخبط فزبر ابنها. كانت متعمده تصحيه. بس متعرفهوش انها عارفه انه صحي. هيا فجاه قالت لميرفت (ميرفت هتعملي ايه فولادك اللي هيجانين عليكي دول؟) و فعلا احمد كان فتح عينه و سمعها. و امه كانت لازقه فيه اوي. و وشه فقفاها. و طيزها دايسه على زبره العملاق ده. و ميرفت فجاه ردت و صوتها كان واضح (متخيله يا هيام. ولادي هيجانبن عليا. ولاد بطني يا هيام عاجبهم جسم امهم). و كمال واقف مبرق مصدوم من اللي بيسمعه. و هيام حست برعشة ابنها اللي صحي و عرفت انه بيمثل انه لسه نايم و سامعها فسالت مرفت (هو معقول بجد سمعتي تامر ابنك بيقول انه نفسه يعني ينام معاكي). احمد ابن هيام فجاه زبره ابتدى ينشف. اول مره ينشف على امه. اول مره يحس بالاحساس الحلو ده. احا. ده الللي مجربش احساس انه يلزق زبره فطيز امه ده يبقى محسش. و ايه اللي هو سامعه ده. تامر ابن مرفت هيجان على امه. تامر صاحبه االي بياخد دروس معاه عايز ينام مع امه. تامر زبره وقف اوي و ابتدى يفتح طياز امه. و هيام فجاه حست بزبر ابنها بينفش و بيكبر. غمضت و سمعت مرفت و هي بتقول (تاامر. تخيلي تامر االي لسه مخلص ابتدائي. تخيلي بيقول لاخوه انه نفسه ينزلهم جوايا). و كمال واقف على باب الاوضه متنح. مش مصدق. زبره تعب. وقف. مسك زبره. زبره سخن. عريان تحت الجلبيه. سامع بنته بتقول ان ابنها هيجان عليها. ابنها عايز ينيك لحمها. كمال بقى مصدوم من الفكره و فنفس الوقت عنيه عماله تنيك فمنظر فخاد بنته و كس بنته و كلوت بنته. و مرفت مكمله كلامها (ورامي ده اللي مفروض انه بالغ و كبير عايز يحط حاجته بين صدري. مش عارفه اعمل ايه فمصيبتي يا هيام). و كمال مصدوم من اللي هو سامعه و هيجااان على منظر بنته اللي على السرير عريانه و عايزه الدكر اللي يركب لحم جسمها. بيقول فنفسه (يالهوي. احفادي الاتنين هيجانين على امهم. عايزين يزنوا مع امهم. ازاي يفكروا فكده. علشان كده مرفت كانت بتعيط.) و هيام فجاه وهي حاسه ان زبر ابنها خلاص على اخره و محشور بين فرد طيازها و حاسه بنفسه السخن على جلد رقبتها و حاسه برعشة قلبه اللي ضهرها لازق فيه. هيام الوسخه قامت قايله (انا بعد موضوع هيجان ولادك عليكي ده يا مرفت و انا بقيت خايفه من احمد ابني. بقى يجيلي هواجس ان هو كمان ممكن يهيج عليا. اصلي بقعد ملط قصاده ليل و نهار. انا بعد كده هقعد بالعبايات بس قصاده. اصله كبر يا مرفت اوي. احمد ابني كبر و بلغ اوي يا مرفت). هيام كانت هيجانه فشخ وهي بتتكلم و كسها مبلول. و مش حاسه بنفسها انها بتتحرش و بتعتدي جنسيا على ابنها البريء اللي عمره ما فكر فيها. هيام حست بزبر ابنها بينشف اكتر. اصلا بقى واجع طيزها. و احمد فعلا اول مره يحس بالنشوه الجنسيه دي. زبره واقف بين طياز امه. منتصب بالكامل. كان خايف و بيسال نفسه (يالهوي لو ماما عرفت اني صاحي. انا لازم افضل امثل اني نايم. ولو علقت على زبري هقول اني بحلم). بس فجاه سمع اخر جمله امه قالتها انها خايفه انه يهيج عليها. و اصلا هيام رجعت بطيزها لورا اكتر و لفوق بشكل بسيط وهي بتتكلم. لدرجة ان راس زبر ابنها بقى خابط فكسها بالظبط. و هيام اصلا اول ما حست بزبره على كسها شهقت كده و ارتعشت. و ايديها كانت هتوقع الموبيل. و جسمها ساب خالص. و ميرفت ردت عليها (لا يا هيام عيب كده. متظلميش ابنك. مش معنى ان ولادي كده فكل الولاد كده. طب ما انا انهارده ملاحظه ان بابا عينه منزلتش من على جسمي). كمال اتخض. سامع بنته بتقول انها خدت بالها من بصاته على لحمها. و هيام كمان كانت مولعه و ولعت اكتر من اللي سمعته. هيام قالت و هي عارفه خلاص ان ابنها صاحي اوي و واعي اوي و بيمثل انه نايم. هيام حاولت تداري هيجانها. كسها بياكلها بحد. قالت بضحك (لااا ده المشكله فيكي يا مرفت بقى هههه). و مرفت ضحكت و قالت (يا بت اتلمي ههههه. هو بيبصلي علشان انا وحشاه. ده بابا يا عبيطه.). و باباها واقف بره ماسك زبىه و بيقول جوه نفسه (يا بنت الوسخه انا بجد ولعت عليكي يا مرفت. ايه بس القرف اللي بفكر فيه ده.) كمال بعد عن اوضة بنته و رجع اوضته و حاول ينام. كان مصدوووم من اللي سمعه. و مصدوم من تفكيره فبنته و بصاته على جسم بنته. و مصدوم ان ولاد بنته فاجرين كده و ووصلوا انهم عايزين يمارسوا سكس امهااات. قال فنفسه (يالهوي. يعني العيال عايزين مرفت بجسمها ده تتنطط عليهم. دي تبهدلهم و تخلص صحتهم) و ابتدى غصب عنه يفتكر منظر بزاز بنته. و منظر كسها. و فنفس الوقت هيام كانت على اخرها. و برغم ان مرفت قفلت المكالمه و قالت لهيام (انا هقوم اتطمن على بابا). هيام هي كمان بقت تمثل زي ابنها. مثلت انها لسه بتتكلم. رحعت بطيزها اكتر. صوتها بيرتعش و هيجان و بتمثل ان مرفت لسه على المكالمه (يالهوي بتقولي ايه!! تامر كان نايم جنبك و بيمسك جسمك. يالهوي هو ابنك اتجنن. هيجان اوي عليكي كده. يالهوي. مسك بزازك. مش معقول يا مرفت. طب يا مرفت هو مخافش انك تصحي وهو حاشر بتاعه فطيزك. .) و احمد خلاص مش قادر. زبره بيففوووور من جوه. كلام امه زي الرصاص الجنسي. عمال يشحن زبره لبن. اول مره لبن دي بتبقى النشوة مميته. و امه عماله تقول (طب ما يمكن الواد كان لازق فطيزك بالغلط. عادي يا مرفت.). هيام كانت على اخرها و بقت بتتشرمط بحرفنه. خلاص وجع كسها تعب اويييي. زبر ابنها يعتبر فاتح شفايف كسها. و قررت انها لازم تفجر زبر ابنها البكر ده. و فنفس الوقت مرفت راحت تطمن على باباها. اللي بقى المرادي كان معري رجله كلها. و زبره رافع الجلبيه اوي. مرفت برقت فمنظر زبر ابوها. عنيها لمعت. ندهتله (بابا كفايه نوم بقى و اصحى عايزه اكلمك). و كمال كمل تمثيل هو كمان انه نايم. هو اصلا كان من كتر هيحانه مستنيها. و محضرلها زبره. و هي قربت و عنيها على مكان زبره اللي رافع الجلابيه ربع متر ده. ندهتله تااني. كمال عام عمل انه بيتقلب. عمل حركتين كده بجسمه و قام بقصده رفع الجلابيه لفوق اكتر. عرى زبره ملط قصاد بنته. ميرفت فتحت شفايفها. شايفه زبر باباها ملط. غصب عنها تنحت فمنظره. منتصب اوي. ندهتله. و هو هيجان و بيمثل. الدنيا ضلمه شويه و وشه مش باين. بس زبره واضح اوي. و مرفت واقفه متنحه. و كمال فجاه مثل انه صحي. و قال بكل برائه (متيجي يا مرفت يا حبيبتي نامي فحضني زي زمان. وحشتيني يا بنتي). مرفت مكسوفه. اتكسفت تقول ليه ان زبره عريان. و هو مثل انه مش واخد باله و قام شاددها بحنيه و قال (يا مرفت بقولك وحشتي بابا). و فجاه مرفت لقت زبر ابوها العملاق محشور كله تحت كسها بالظبط و لازق فيه. و كمال مكنش مخطط بس فجاه لقى نفسه زبره ملط و فخاد بنته المليانه محتويه زبره و كسها ضاغط اوي عليه. و مرفت جسمها ارتبك كده و قالت بهزار (بس يا بابا انا مش صغيره علشان انام فحضنك). و كمال خلاص مش قادر. وقرر انه مش هيعتق لحم كس بنته. زي ما هيام قررت انها متعتقش زبر ابنها البريء. يا ترى هيحصل ايه الجزء القادم الجزء السادس : هيام خلاص نسيت نفسها. زبر ابنها كله ضاغط على لحم كسها. الواد زبره ضخم بجد مش قد سنه. هيام اتجننت و نسيت نفسها و هاجت بجد. و قامت حاضنه زبر ابنها اوي بكسها و فخادها و قامت مرقصه طيزها كده بوساخه اوي اوي و الواد مبرق و مش مصدق وزبره هينفجر. لازق فطيز امه و زبره بيتدعك بفخاد امه و بيفرش كس امه. احمد فجاه حس بمتعه. ايوه. هو طول الوقت ده كان خايف. مش فاهم ازاي زبره بقى فطيز امه كده. مش مصدق اللي سمعه عن ولاد طنط مرفت. بس فجاه احمد حس كده بحلاوة بتجري فجسمه كله. و امه الهيجانه خلاص على تكه و هتجيبهم و خلاص اهي بتفتح شفايفها و بتغمض عنيها و هتبتدي تشهق من الرعشه الجنسيه و قامت قايله حتة (ااااااه) خلت احمد ابنها يقول ااااااه هوكمان بس من جواه. احمد حس برعشة كس امه على زبره. هدومهم الخفيفه خلت احمد يحس بانقباضات كس امه وهي بتجيب شهوتها. هيام فعلا جابت شهوتها بسبب زبر ابنها. كانت مبتسمه وهي بتفرقع. كانت فاتحه شفايفها. كانت عايزه تصرخ بجد. كسها كان واحشه اوي يدعكه زبر. و مش اي زبر. ده زبر ابنها فشيخ. زبره من كتر ما هو ناشف خلاها بقت تهز طيازها كده ورى و قدام و هي بتحلب زبر ابنها. و احمد خلاص زبره بيوجعه اوي. مش قادر. هيصوت خلاااص. و فجأه هيام الممحونه دعكت راس زبر ابنها الكبيره بفردتين طيزها خلت احمد ابنها يصوت بجد بألم (ماما. حاسبي انتي لازقه فيا اوي.). وفجأه هيام فاقت لروحها. بعدت عن ابنها. بس البجحه طلعته هو اللي غلطان بعصبيه و قالتله (انت ايه اللي جايبك تنام معايا فسريري). احمد اصلا كان مرعوب و امه لما شخطت فيه حسسته انه هو اكيد اللي غلطان. احمد ابن هيام كان لسه عيل صغير اوي و دماغه لسه متملتش بالسكس و النيك. احمد رد على امه و هو بيحاول يداري زبره (ماهو يا ماما انت اللي طلبتي مني انام معاكي علشان زهقانه). هيام العلقه لما شافت ابنها مكسوف كده قالت فنفسها وهي عايزه تبتسم (يا حبيبي يا احمد انت لسه صغير اوي.) احمد وقف قصاد امه و زبره مولع. ايده مش عارفه تداري زبره. هيام علشان جريئه و مبتتكسفش حبت تغلس على ابنها اكتر و تكمل **** بيه. بقى احمد واقف جنب سريرها و هي قامت قاعده على حرف السرير قصاده. قميصها واقع اوي من على كتافها. بزازها متجسمه اوي. حلماتها بارزه اوي. كل فخادها متعريه. فاتحه وراكها سنه زي العلقه. مش فارق معاها ان كلوتها خلاص هيبان. و فجاه هيام المريضه الشهوانيه اللي جوعها الجنسي نساها انها مينفعش تهيج ابنها كده قاعده بقت راسها فمستوى زبر ابنها احمد. هيام برقت فانتفاخ الشورت. راس زبر الواد كبيره. و قامت قايلاله بمياصه (مالك يا احمد فيه ايه). و الواد خلاص هيغم عليه. بيتهته و مش عارف ينطق. هيام برقت تاني و سرحت فحجم زبر ابنها و شكله. الهدوم مجسماه. منتصب اوي. رافع هدومه جدا. و قامت لامسه ضهر ايد ابنها اللي مغطي بيها زبره. هيام اللي بتحب تتشرمط لجوزها نسيت نفسها و بقت تتشرمط على ابنها. احمد فجاه ارتعش. غمض. ركبه ارتعشت. حس انه هيقع. اول ما صوابع امه حسست على ضهر ايده. و هيام على شفايفها ابتسامه غريبه. و شهوه اغرب. سالته تاني بصوت مايص اويييي (مالك يا حبيبي انت كويس!؟). احمد رد وهو مرعوب (اااا انا كويس. انا هننناام فالاوضه التانيه). و لف بسرعه علشان يخرج. و فجاه هيام ندهتله بمياصه (احمودي حبيبي طب تعالى غطيني و اطفي النور علشان اعرف انام). و اول ما لف لقاها ممدده على السرير. تانيه رجل و فارده رجل و قميصها مرفوع لحد طيزها. و احمد خلاص برق ففخاد امه الملط. قرب منها و مسك الغطا. و هيام برقت فمنظر زبره تحت الهدوم. و قامت قايلاله (احمد على فكره عيب تلزق فماما و انت نايم كده. انت كنت لازق اوي بطريقه مش مؤدبه. مينفعش ابن يعني يلمس جسم مامته من تحت بحاجته كده). احمد معرفش يرد. مبقاش فاهم حاجه. خرج بسرعه من الاوضه. لقى نفسه بيجري على الحمام. و هيام قامت راجعه نايمه على السرير. غمضت عنيها و نفخت بعصبيه. قالت جواها (ايه اللي انا عملته ده. ده انا كده هيجته. انا عملت ليه كده). و فجاه هيام شافت فخيالها ولاد صاحبتها و تخيلتهم بيتجسسوا على امهم مرفت. هيام فجاه اتخيلت مرفت صاحبتها وهي عريانه ملط. وفجأه هياك اتخيلت نفسها امهم. اتخيلت نفسها ام رامي و تامر و واقفه قصادهم ملط يتاخد دش وهم مبرقين فجسمها و بيضربوا عشره. و فجاه هيام قالت فنفسها. (يا لهوي ده انا جبتهم بزبر ابني). و فجاه المجنونه مسكت كسها و ابتدت تدعك فيه. عماله تطلع اهات. عماله تقول (عااايزه زوووبر بقى. عايزه اتنااااك بقااااا. عايزه اتناااااااك بقى). و فجاه هيام شهقت و جسمها اتشنج و فخادها ارتغشت. و صرخت بصوت واااطي و قالت ااااااااه. جابتهم بايديها. جابتهم بكل عنف. فنفس اللحظه دي بس فمحافظه تانيه كان برضه فيه شجرة سكس محارم بتتزرع. بس بين اب و بنته الكبيره. فنفس اللحظه اللي هيام كانت بتعمل سبعة ونص و هيبتتخيل نفسهابيتمارس عليها شهوة المحارم.. كمال العجوز كان مبرق فشعر كس بنته مرفت وهي واقفه قصاده ملط. ايوه. كمال العجوز الهيجان ابو زبر كبير شد بنته و خلاها تلزق فيه بضهرها و طيزها. كومبيليزونها كان مرفوع اوي. خلاص تقريبا مرفوع لحد كلوتها. و كمال من قوته خلاها كانها هي وهو جسم واحد. و زبر كمال العريان ملط بقى لازق على فخاد مرفت. فخادها مقفوله و زبر ابوها الكبير اوي نايم على الخط الفاصل بين فخادها تحت طيزها. كل ده فلحظه. و ميرفت كل ده فاكره باياها بيهزر. بس هي مكنتش مستحمله شعور ان زبره لازق تحت طيزها كده. قالتله بدلع (بابا انا مش صغيره على الاحضان دي. ابعد كده شويه). و كمال خلاص هاج و عرق و وشه احمر و زبره سخن اوي و بقى ينهج. قال ليها وهي بيداري هيجانه بالعافيه (لا يا روح بابا انت علطول صغيره بالنسبالي . وحشني حضنك يا حبيبة بابا.). وفجأه كمال اتحول للحنيه. وقال لمرفت فودانها (مالك يا حبيبتي احكيلي اللي مضايقك و شاغلك. يمكن اقدر اساعدك). مرفت كانت محتاجه اوي تحكي لابوها. هي بتثق فرايه. هي بتحب انه فنان موهوب فالرسم و بتحب فيه انه بيقرى كتير و مثقف. مرفت بس كانت مش مستحمله احساس زبر ابوها اللي لازق ملط فجلد فخادها. قالتله بمياصه (طب ابعد يا بابا شويه كده. طب استنى انزل هدوميي). كمال هاج اكتر لما سمع محن مرفت بنته اللي صوتها بيهيج فشخ. خد باله ان مرفت اصلا صوتها ناعم اوي و يهيج اوي. و فجاه مرفت حاولت تنزل كومبليزونها. قامت ايديها خبطت فزبر ابوها كله. مرفت ارتعشت. زبر ابوها عريض اوي. تقيل اوي على ضهر ايديها. كمال خلاص كان هيشهق اول ما زبره دعك ضهر ايد بنته. ايدين مرفت اصلا ناعمه و رقيقه اوي. ميرفت كانت من الامهات الناعمه اللي جسمها طري. ام من الامهات اللي فعلا ابهاتهم العواجيز بيشوفوهم علطول لابسين كومبوليزونات على اللحم. اللي ببقرى قصتي و عمره اكبر من 50 سنه و عنده بنت كبيره ميلفاية متجوزه مهيجاه هيفهم قصدي. كمال قام قايم قايل فجاه بهزار و بطريقة راجل اب عجوز طيب (ايه يا عبيطه انت هتتكسفي من بابا كمال.). كمال كان مبرق فلحم بنته و هو بيتكلم. عينه برقت فطياز بنته الكبيره و فزبره اللي لازاق وراها اوي. كمال كان بقاله زمن محسش بوجع و جوع جنسي كده جوه زبره. ميرفت لحم طيازها مضغوط بعضلات بطن ابوها العجوز الهيجان. زبره بالكامل نايم بين شفايف كسها الكبير. كمال اول ما حس بلحم كس بنته على زبره المولع كان عايز يشهق و بجد كتم شهقته بالعافيه. دماغه كانت بتكلم نفسها بسرعه اوي (البت مرفت طيزها طريه كده ازاي... يالهوي كل ده كس يا بنتي). كمال شعور ركوبه على طيز بنته و فشخة زبره لكسها خلاه ينسى انه بيتحرش كده ببنته. الشعور الاسطوري اللي كمال حسه وهو داعك زبره كده فلحم بنته خلاه حتى ميسمعش مرفت اللي عماله تقول بكسوف و دلع (بابا بطل هزار بقى ههههه انا مش صغيره على كده هههه). و مرفت من اول لحظه حست بلحم ابوها لازق فلحمها اوي. حست بمنطقة حوضه راكبه طيازها. مرفت كانت مرتبكه اوي. اولا باباها بقاله كتير اوي محضنهاش حضن حلو كده يمكن من ايام ما اتجوزت. ثانيا مرفت كانت مخضوضه بجد بسبب حجم زبر ابوها و بسبب انتصابه لدرجة انها فنفس الوقت اللي ابوها سرحان فمتعة زبره وهو مغروس فلحم كسها قالت جوه نفسها بكسوف (هو بتاعه واقف كده ليه ده كمان). مرفت عمر ما دماغها راحت لسكس المحارم بين الاب و بنته. مفكرتش فباباها وحش. ده مثلها الاعلى و هو اللي حببها فالاتزام و الادب. حتى كمان فالفن مرفت بتعتبر رسومات ابوها فن كبير اوي. ميرفت رجعت تاني تقول بهزار (بابا بس بقى. انا تقيله اوي عليك. كده هفطسك... ابعد يا بابا انا مش صغيره). و فجاه كمال لقى نفسه من هيجانه بيلزق فجسم بنته بضهره اكتر. لقى نفسه بيضغط عليها من تحت اكتر. و قام فجاه بص لبنته بعصبيه. كمال فاق. كمال فجاه صحي و عرف هو بيعمل ايه. انه بيغتصب شرف بنته. اتضايق من نفسه وزقها بحنيه و قال (كان واحشني حضنك بس يا حبيبتي). كمال كان بيقول الجمله بجد من قلبه. بنته فعلا كانت واحشاه اوي. و مرفت قلب البنت اللي فيها زقطط من جملة الاب الحنين. و قامت وطت ببزازها كلها اللي باينه فشخ من الكومبليزون و قامت حضنت ابوها بحنيه و قالت (**** يخليك ليا يا حبيبي). و كمال فجاه لقى عينه شايفه بزاز بنته بالكامل. حلماتها الكبيره خلته يرتعش من جواه. حسنة دقنها دي اللي شبه حسنة دقن مامتها. حس انه تنح فشفايفها. زبره ملحقش يهدى. وقف اكتر و مرفت خدت بالها. شهقت بصوت عالي (بابا حاسب انت عريان. استنى هنزل جلبيتك). كمال مكنش سامع بنته. كان مركز ففرق بزازها وبس. عمال يقول فنفسه (يا بنت الكلب من يومك و انت بزازك بزاز بقره. كل دي حلماااات!!! كل دي حلمات يا مرفت يا بنتي!!!!). كمال كان بينيك بنته فعقله على منظر بزازها و مش واخد باله من بنته اللي لسه قايلاله انها هتنزل الجلابيه. و مرفت اصلا مبرقه فمنظر زبر ابوها العمود الكبير اللي محمر و عرقان و بيرتعش. ايديها هي كمان بترتعش زي راس زبر ابوها. ايدين مرفت بترتعش وهي بتمسك طرف جلبيته و ضهر ايديها قام حاكك فزبر ابوها كله. و فجاه ميرفت شهقت. بس المره دي بهيجان ابن كلب. و علشان تداري هيجانها قامت وبعدت عن باباها و قالتله بسربعه (انا مفروض اقوم استحمى. هسيبك ترتاح يا بابا. لو عزت حاجه اندهلي). و قامت وقفت و خرجت من الاوضه بسرعه. و كمال واقف زبره بيرتعش تحت جلابيته. لما ايد بنته لمست عروق زبره حس بنشوه جنسيه رهيبه. دماغه مشلوله من الهيجان. منظر فرق بزاز بنته مش مفارق عينه. منظر طيازها. منظر فخادها الكبيره. فجاه سمع صوت الميه بتاعة الدش. و فجاه كمال العجوز اتحول لمراهق و دماغه اشتغلت زي الصاروخ و قرر يروح يتصنت على بنته. قال جوه نفسه (يعني لو فيه خرم فالباب كان زماني اتفرجت عليها). الراجل ماشي بيتسحب و زبره ربع متر قصاده رافع جلبيته و عامل هرم. و مرفت واقفه فالحمام تحت الدوش و عماله تبص فالارض من الكسوف و هي بتفكر. بتفكر ( فازاي زبر ابوها لزق فيها كده. اكيد مش قصده. اكيد بابا تعبان يعني علشان هو من غير ست. بس بتاعه واقف اوي. للدرجادي انت تعبان يا بابا.) ميرفت محستش بنفسها انها عماله تدعك بزازها بالصابون و ايديها بتحسس بمياصه على حلماتها وهي بتفتكر منظر زبر ابوها وهو عروقه محمره و هينطر خلاص. و كمال بره الحمام عمال يشم فكلوت بنته اللي لقاه على الكرسي اللي جنب باب الحمام. مسك كلوت مرفت بنته و برق. كمال لقى بلل كتير اوي مكان كس بنته. لعب فافرازات كس بنته اللي نزلت كتير غصب عنها. ده السبب اللي خلى مرفت تقوم تستحمى. انها حست ان كسها غرقان و بل هدومها من غير سبب. مرفت اصلها من الستات اللي من كتر ما بيحبسوا شهوتهم بتلاقيهم اكساسهم على تكه. امهااات كتير اوي كده. بيحبسوا شهوتهم اوي لحد ما اكساسهم بتبقى زي البركان المحبوس. كمال غمض و ركز فصوت الميه اللي نازل على لحم بنته. و ماسك كلوتها النجس عمال يشم ريحته اوي اوي اوي. مسك زبره. خلاص الراجل مش قادر. بص على سنتيانة بنته اللي مرميه على الكرسي. قال فنفسه (احا يا مرفت كل دي سنتيانه!!!). و فجاه افتكر منظر بزاز بنته فالكومبليزون. دعك زبره اوي من فوق الجلبيه. و فجاه مرفت فتحت الباب. فتحته وهي ملط. بزازها مطلوقه كده و شعر كسها منور لحمها من النص. كل ده لحم يا امهاتنا!!!؟ كام ابن عنده ام زي مرفت و كام اب عنده بنت مدملكه بنت لذينه زي ميرفت. انتم متخيلين كمية شهوة المحارم اللي جوه بيوتنا كلنا. ميرفت مخدتش بالها من سنتيانتها وكلوتها اللي فايد باباها اللي عمل فجاه انه اتخض و قال (اسف يا ميرفت كنت محتاج الكرسي. مكنتش اعرف يا حبيبتي انك مش واخده هدوم جديده). و مرفت اصلا اول ما خرجت ملط كده وشافت ابوها واقف بلمت. مغطتش لحمها. شافته مبرق فكل جسمها. و كمال قبل ما يمثل انه بياخد الكرسي تنح كده للحظات فجسم بنته. تنح فحجم بزازها. قال لنفسه (يخربيت حظ جوزك و يخربيت حظي. يا ريتني كنت انا جوزك يا مرفت). و لمى لقى نفسه سرح بزياده قام قايل حوار الكرسي ده. و مرفت افتكرت فجاه انها ملطططط. قامت غطت اللي تقدر عليه من بزازها. دراعها الطري الرقيق يادوب مغطي منطقة الخلمات و بقية بزازها مضغوطين و باظين من فوق و تحت و ايديها التانيه فلحظه غطت كسها و شعر كسها حلو اوي اوي فوق ايديها. و لما كمال قال انه اسف. ميرفت كمان فاقت من خضتها و قالت لباباها (الحمام يا بابا عندك ضيق اوي و مفهوش مكان حتى احط هدومي. معلش يا بابا ممكن تناولني الاندر والبرا؟). و كمال خلاص مبقاش مستحمل كل الهيجان ده. ركبه سابت. الدنيا دارت بيه و فجاه وقع على ركبته و هو عرقان. و فجاه مرفت جريت عليه و مسكت كتافه و هي بتقول ليه بخوف (مالك يا بابا. انت كويس؟ عرقان كده ليه؟! السكر علي عليك ولا ايه). و كمال فاللحظات دي كان متنح و عينه محمره من الشهوه. بزاز بنته اللي موطيه عليه فمستوى وشه. الراجل برق. بنته مش واخده بالها ان الراجل خلاص مبقاش مستحمل. كمال خلاص عايز ينطر. العجوز جسمه خلاص بيتهز و هو مبرق فكس بنته. و فجاه بكل تمثيل (قوميني يا مرفت انا دايخ اوي). و قام عامل نفسه هيقع على الارض. و نجحت خطته. و مرفت بنته مسكته شدته على لحمها العريان. البت قلقانه على ابوها. و الاب بيمثل انه دايخ. الاب خلاص جسمه بيرتعش. وشه لازق فبزاز بنته. كمال كان عايز يصوت من حلاوة الشعور. كام اب بنته بزازها كبيره و نفسه بجد يحط راسه بينهم. و قام الراجل الهيجان عمل نفسه بيسند على بنته و قام ماسكها من فوق طيازها بالظبط. يعني كفوف ايديه تقريبا مقفشه فردتين طيازها. و قام مقوم نفسه فجاه و لزق فيها اوي و هو بيقول (دايخ اوي يا ميرفت). و مرفت بجد خلاص هتعيط من القلق على ابوها. و فجاه حست بحاجه بترشق فلحم كسها وفخادها من تحت. بصت ولقت زبر ابوها متحدد فالجلابيه و داخل كله بين فخادها و لازق اوييي فكسها. و فجاه حست بايد ابوها اللي ماسكه طيازها. و كمال اتجنن. ووجع زبره عاميه. الهيجان مخلي صوته بيرتعش زي ما يكون فعلا بجد تعبان. صوته خارج بالعافيه وبيقول (حاسس اني سخن اوي يا مرفت). وقام لازق اكتر فلحمها. و حرك زبره كله تحت كسها و قال تاني (انا سخن اوي يا مرفت). و مرفت اصلا فاللحظه دي كانت مغمضه و فاتحه شفايفها و مش مستحمله اللي زبر ابوها عامله ده من تحت. و فجاه كمال مثل و ووقع نفسه لقدام و قام ماسك بزازها. كل كف فايديه ماسك بز مفعصه. زبره نشف اكتر. بيحك فكس بنته و بيقول بتعب (اسنديني يا مرفت هقع). و مرفت فجاه لقت نفسها ابوها بيشدها على الارض معاه و هي اصلا جسمها سايب من زبره و لزوق جسمه فجسمها. ميرفت مش مركزه خالص. مش واخده بالها انها ملط. قلقت على ابوها. و تعبت من القرب من جسم ابوها كده. حاولت تسنده و تدخله اوضته. عماله تبص على زبره. و الراجل ساند بايده ورى ضهر بنته. كفه على وسطها. وهي بتحاول توصله اوضته. و كمال بينهج بجد. الهيجان مينفعش للعواجيز برضه. و لحد ما وصلوا الاوضه الراجل مبطلش تقفيش فلحم بنته. مبطلش دعك فجسم بنته. مبطلش استهبال و تفعيص فبزاز بنته كل شويه. و مرفت خدت بالها انها ملط. كانت مكسوفه من منظرها كده بس خايفه على ابوها. و فنفس الوقت منظر زبره كده موترها. قالت فنفسها (انت واخد فياجرا ولا ايه يا بابا. جسمك مصهد اوي. و بتاعك تعبان اوي.). وفجاه مرفت وقعت. مخدتش بالها انها وصلت اوضته و سريره. و اللئيم قام موقعها على السرير و عمل نفسه بيقع و البت صوتت و قالت (باباااا. انت كويس!؟؟). و فجاه مرفت بقت قاعده على حجر ابوها على السرير بوشها. كمال فجاه لقى نفسه قاعد على السرير و ممدد بضهره ورافع كتافه على المخده و بنته واقعه فوقيه. قاعده عليه. بنته ملط. ايده مقفشه طيز بنته. و زبره. احاااا. زبره ساكن بين شفايف كسها. وراسه هتنفجر و وارمه و جلابيته مرفوعه. و فاللحظه دي كمال صرخ بجد و قال بعنف (الحقيني يا ميرفت مش قااااادر). و فجاه كمال مستحملش التعب و قام مصرخ بجد (مش قادر يا ميميييي). و قام مقفش بزازها بطريقه وسخه وقام فجاه زبره ارتعش رعشه وسخه خلت مرفت نفسها تفرد ضهرها و تبص و تبرق فمنظر زبر ابوها. عضت شفايفها. دي قاعده بكسها كله عليه. راسه وارمه و متفعصه تحت زنبورها. و فجاه خرجت دفعات المني من زبر الاب. الاب اللي مستحملش ان زبره يفرش لحم كس بنته. و ميرفت فجاه شهقت و قالت (بابا. ايه ده). و اللبن دفعات قويه و طرطش على بطن كمال. و ميرفت مبرقه. دفعة لبن تانيه بتخرج من زبر باباها. و فجاه مرفت قالت فنفسها (انت لو مكنتش بابايا انا كنت حشرت زبرك فيا بقى). و فجاه مرفت غمضت من الهيجان و قامت داخت كده و فجاه كمال جاب دفعه كمااان و مرفت حست ان كسها بيعمل نبضات قويه. و غصب عنها مستحملتش منظر لبن ابوها اللي شايفاه مغرق جلبيته. مستحملتش ان زبر ابوها لازق فكسها. مستحملتش انتصاب و جمدان زبر ابوها. مستحملتش حقيقة انها عريانه ملط و قاعده بكسها كله على زبر ابوها. مستحملتش انها من اول ما وصلت عند ابوها و هي مبطلتش تتنيح فزبره. مستحملتش كل الاوضاع الغريبه دي و فجاه قالت بكل هيجان (يابابا حرام عليك بقى متلزقش فيا كده انا تعبت) و قالت تعبت دي بمحن ابن كلب و هيجان واضح اوي. و كمال كان بجد تعبان من اللي حصل. جسمه بيرتعش و سخن و عرقان و بينهج بالاضافه انه كمل تمثيل انه تعبان و سكره واطي اوي. كمال مش مصدق اللي حصل. ده حلب زبره بكس بنته. فرش كس بنته. مااااسك بزاز بنته. ايوه لسه مقفش بزاز بنته. شافها مبرقه فزبره. ايوه دي نفس لحظات انفجار زبر كمال. شافها وهي مبرقه فاللبن اللي بينزل. فشلال المني. مني ابوها. قد ايه شعور حلو اللي كمال حس بيه. قال فنفسه (يالهوي عالمتعه). و فجاه مرفت غمضت من الهيجان. ابوها شاف تعبيرات المحن على وشها. غصب عنه جاب لبن تااااني. جسمه اترج المرادي من تحت اوي لدرجة ان زبره حرفيا بقى غاطس و دايس كس بنته بلحمه وجلده كله. و من هيجانه فضل متنح فوش بنته و شفايف بنته و عيون بنته و حواجب بنته اللي برضه كلها محن ابن وسخه. و فحاه مرفت قالت ( يابابا حرام عليك بقى متلزقش فيا كده انا تعبت). ميرفت كانت حاسه بشهوه عجيبه فكسها وهي قاعده بكسها على زبر ابوها. واللي شعلل شهوهتها منظر زبره وهي مدكوك جوه لحم كسها و عمال ينطر لبن. شعللها طوله و حجمه و شكله. اللي خلى مرفت اصلا تقول انها تعبت هو انها حست بعروق زبر ابوها الطخينه اوي و نشافه اوي لازقه فجلد كسها و لحم كسها و خرم كسها و زنبور كسها و راسه بقى فاشخه شعر كسها الطويل. و فجاه ميرفت قامت. وقفت وهي ملط. شعر كسها غرقان بلبن ابوها. كسها و فخادها غرقانين بلبن ابوها. بزازها محمرين بسبب تقفيش ابوها. طيازها معلمين من صوابع ايدين ابوها. و خرجت من الاوضه دخلت الحمام و قفلت على نفسها. و فجاه مرفت مسكت بزازها و بصت على مني ابوها اللي مغطي كسها و سعر كسها. و فجاه قامت مسكت كسها بايديها و مسكت لبن ابوها الكتير و قامت داعكه بيه كسها و هي بتقول (يالهوي. مش مصدقه اللي حصل. بابا كمال نطر لبنه عليا. ايه اللي انا بعمله ده. انا بدعك كسي بلبن بابا. و عيالي هيجانين عليا). مرفت بقت تدعك زنبورها. بتدعك بجنان. وهي بتغض سنانها و ابتدت تطلع صوت (ااااه ااااه تعباااانه. مش عارفه مالي. ااااه). فجاه مرفت صرخت فالحمام وهي فالاورجااازم القويه. و كمال كل ده واقف بره بيتصنت و مبرق. و سمع صويت مرفت. سمع بنته وهي بتعمل سبعه و نص. الراجل بقى يحسس على زبره و صوت بنته عمال بعلى. و مرفت خلاص المتعه خدتها. صوتها عمال يعلى. اااهات حلوه اوي. رجع اوضته. رجع عاشق للمحارم. رجع واحد مقرر انه لازم يتمتع بالجنس مع بنته. ميعرفش ان ولاد بنته هم كمان مقررين انهم يمتعوا ازبارهم باخرام امهم كلها. ميرفت و هيام. كل واحده فيهم كانت بتعمل عاده سريه فنفس الوقت. كل واحده بتفعص لحم كسها – هما الإتنين دعكوا في كسهم أوووي أووووي. يا ترى كام قاريء يتمنى ان امه تبقى شبه هيام و كام قاريء يتمناها ميرفت هي اللي تبقى أمه الجزء السابع : الليله دي معدتش بالساهل على مرفت و ابوها و هيام و ابنها. مرفت فضلت تفكر طول الليل فاللي حصل. فضلت تفتكر نطر اللبن من زبر ابوها. زبره معبي لبن كتيير. افتكرت احساس دوسة زبر ابوها على كسها. تقفيشه فبزها. مرفت حست طول الليل باكلان فكسها. بس اقنعت نفسها انه موقف محرج و عدى خلاص. كانت مكسوفه علشان ده اول زبر ينطر لبن عليها بعد جوزها. و لما وصلت للنقطه دي فالتفكير فكرت فولادها. رامي و تامر اللي ازبارهم بتتعب بسبب امهم. قالت (لاااا. بابا مش زي العيال الوسخه دي اللي عايزه تنكحني). و نامت و هي بتفكر فولادها. بتفكر هم يا ترى نفسهم ف ايه معاها. بقت تكلم نفسها طول الليل (طب هم يمكن جسمي فتنهم؟! بس لو فتنهم كان هيبقى مجرد هيجان و بس. لاءااا دول عايزين ينيكوني كاني مراتهم بجد). مرفت نامت على التفكير فمرض ولادها و فتنتهم بيها. و ابوها بقى ده كمان منامش لحظه. مش قادره ينسى اي لحظه. بيحسس على زبره و هو مغمض فاوضته و بيفتكر شكل بنته. ببفتكر لحمها. بيفتكر شعور زبره و هو بيفرش كسها. بيفتكر نظرة بنته لزبره و هو بيخرج دفعات المني التقيل الكتير. كمال خد باله ان مرفت جت فلحظات كده هاجت اوي. ايوه و كسها كان غرقان اوي. كمال نام من الهيجان و كتر التفكير فالسكس مع بنته. اما احمد بقى فبعد وصلة التحرش اللي امه الهيجانه عملتها فيه دخل الحمام. كان خايف و مش فاهم. وفنفس الواقت كان حاسس بوجع حلو اوي فزبره. و انتصاب زبره محسسه بنشوة رهيبه. احمد قضى الليله كلها على سريره بيفكر (معقول رامي و تامر هيجانين على مامتهم طنط مرفت!!!) و فجاه شريط اللي حصل كله فضل قصاد عينه منيمهوش لحظه. ازاي زبره كان محشور بين فخاد و كس امه. ازاي حس بشعور حلو كده. ازاي امه جسمها مغري كده. ازاي فخادها كبار و رجليها طويله كده. احمد كمان نام على التفكير فالسكس و الهيجان مع امه. و هيام طول ما هي بتحاول تنام عماله تحلم. احلام سكس اوي. غمضت و فجاه شافت نفسها بتاخد دش و احمد ابنها واقف بيحلب زبره عليها. صحيت فجاه مخضوضه من الحلم. كانت بتنهج. غمضت تاني. نص دقيقه وراحت فالنوم. و فجاه حلمت بمرفت. حلمت ان مرفت نايمه ملط و عيالها الاتنين نايمين ملط معاها. و التلاته نازلين دعك فاجسام بعض. رامي لازق فطياز امه و حاشر زبره فخرم طيزها. و تامر متفعص تحت بزاز و لحم سوة امه و زبره محشور بالكامل فكسها. و مرفت شعرها منكوش و فاتحه بقها و بتشخر من الفرحه. و العيال نازلين تخبيط فاخرام امهم. و فجاه هيام شهقت و قامت مفزوعه من الحلم. قالت فنفسها (هو فيه ايه هو كل الاحلام هتبقى قلة ادب كده). برغم انها اتخضت من الحلم التاني بس هي حست ان كسها كده اتبل اوي و ابتدى يحس بشهوه. قالت كده لنفسها. وهي بتتقلب فالسرير (يا لهوي يا مرفت ده لو ده حصل انت مش هتقومي من على ازبار ولادك طول اليوم). و فجاه افتكرت زبر ابنها و حلاوة شكل زبر ابنها. غمضت. و فضلت طول الليل تحلم احلام اوسخ من بعضها. هيام خلاص مبقاش فيه حاجه شغلاها غير شهوتها. الست عايزه تتناك. هي هيوجه و جوزها مسافر و خلاص عايزه زبر. اي زبر بقى وخلاص. هيام نامت على التفكير فالنيك. و فازاي واحشها النيك اوي. مرفت نامت و صحيت الفجر زي ماهي متعوده. اول حاجه عملتها طبعا انها استحمت من نجاسة كسها. اصلها اول ما صحيت لقته غرقان. وهي بتستحمى قررت تنسى اللي حصل صدفه مع باباها. اصلا ده كبير و عجوز و وحيد. قعدت مع نفسها شويه و فتحت التليفيزيون و قلبت. و للصدفه للمره التانيه بتلاقي برنامج نشوى. اعادة نفس الحلقه اللي شافتها مع هيام فشقة هيام. بس فقره مشافتهاش ساعتها. مرفت كانت لابسه اسدالها البيتي و كاشفه شعرها. و وتحت منه لابسه كومبيليزون قصير اوي و حملاته رفيعه اوي و شفاف سنه كانت مقرره تلبسه لما تدخل تنام تاني بعد ما تصحي ابوها علشان معاد الدوا بتاعه. و طبعا مش لابسه سنتيانه. بزازها متجسمين اوي تحت هدومها. و وسطها و طيازها و فخادها متجسمين اكتر. و اول حاجه شافتها لما نشوى سالت الضيف متخصص علاقات المحارم (طيب يا دكتور هو ممكن الابن يتعالج من شهوته تجاه مامته). مرفت تنحت و ركزت فالبرنامج. الضيف رد (على حسب درجة شهوته تجاه مامته. فيه ابن مجرد بيلفت نظره جسم مامته. و ابن تاني بيوصل انه يتحسس جسمها. و ابن تالت نفسه فاكتر من كده). و مرفت سامعه الكلام و متضايقه. مكنتش عمرها تتخيل ان ولادها يهيجوا عليها. وقالت فجاه فنفسها (يا ترى يا ولاد نفسكم فاكتر من كده. يا ترى ايه اللي عايزينه مني.) و فجاه نشوى سالت الضيف (طب تفتكر يا دكتور ان ممكن الموضوع يتعكس. يعني الام هي اللي تشتهي ولادها او تبقى نفسها تعمل علاقه محرمه معاه. هل صادف حضرتك حالات كده) مرفت تنحت كده لما سمعت السؤال و استنت الاجابه. الضيف رد (فيه حالات ....) و فجاه كمال ابوها دخل عليها. وهي ارتبكت اوي و اتخضت انه صحي فجاه كده من غير ما تحس بيه. وفالحقيقه كمال كان لسه هيجان اوي. منامش لحظه و زبره بيوجعه وعلى اخره لسه. اول ما سمع صوت بنته صاحيه قام قايم لعله يتمتع بلحمها تاني. و اتفاجيء من منظرها. كمال فجاه شاف بزاز بنته ولحم بطنها و فخادها متجسمين فاسدالها. مخدش باله من البرنامج اللي شغال. مرفت بسرعه و بشكل تلقائي عملت ميوت للتليفيزيون و قامت تطمن على باباها (ايه يابابا اللي قومك. كنت تفضل مرتاح. طب انت كويس). و ابوها خلاص مبقاش شايف قصاده غير لحم بنته اللي بيتهز تحت الهدوم اللي مغطياها بالكامل. رد عليها وهو جاهز للرد (زهقت من النوم و القعده لوحدي. اسف يا بنتي بهدلتك معايا. يعني اليوم اللي تجيلي تزوريني ابهدلك معايا كده) قعدوا و فجاه كمال قرى اللي مكتوب على التليفيزيون (عنوان الحلقه: شهوة المحارم حقيقه ولا خيال). و فجاه كمال بسرعه قال لبنته (ما تعلي كده نسمع اللي شغال ده). مرفت اترددت. مكنتش تحب تسمع اللي بيتقال فالحلقه دي جنب باباها. بس فالاخر شغلت الصوت و عملت نفسها بتلعب فالموبايل من كسوفها. و نشوى المذيعه بتسال باندهاش (معقول يا دكتور. اب و بنته). و فجاه مرفت ايديها اللي ماسكه الموبايل اتهزت. و كمال زبره اتهز كده اول ماسمع. و الضيف كمل (ايوه تخيلي. و خدي بالك نسبه كتيره من البنات مبيكونوش عارفين حقيقة مشاعر الشهوه جوه ابهاتهم.). و نشوى قامت راده (يعني ممكن اب يعجبه جسم بنته يا دكتور و يثيره جنسيا). كمال من كتر توتره بسبب الكلام اللي بيتقال فالبرنامج قام سائل بنته ( كلام ايه اللي بيقولوه ده يا مرفت. هم بيتكلموا عن ايه). مرفت لقت نفسها بترد كده بتلقائيه وهي باصه فالموبايل (بيتكلموا يا بابا عن زنا المحارم.). و قامت سكتت فجاه ووشها محمر من الكسوف. قام كمال قايل بهزار اقلبي يا بنتي احنا ناقصين وجع قلب هاتي اي فيلم عربي. مرفت كلام البرنامج كان كاسفها اوي. و كسوفها خلاها تقول (بابا. هو موضوع زنا المحارم ده حقيقي؟) مرفت متعرفش ازاي سالت ابوها كده. و ابوها مصدقش اللي سمعه ولا صدق ان بنته سالت السوال ده. ارتبك. و كح. بس قدر يبان انه طبيعي. وفجاه مرفت مستحملتش توترها و حزنها و غضبها من ولادها وقامت معيطه. عيطت بجد بحرقه و هيستيريا. خلاص انفجرت و مبقتش قادره تحافظ على هدوئها. من ساعة ما شافت ولادها بيدعكوا ازبار بعض كل زبر بايد التاني. من ساعة ما سمعت اللي ولادها بيحكوه لبعض. اللي بيقولوه عليها. من ساعة ما عرفت ان ولادها هيجانين جنسيا عليها. هيجانين اوي اوي لدرجة ان جسمها مجننهم و تاعبهم و مخليهم مش على بعضهم ليل ونهار. ولادها نفسهم يغتصبوها!! وفجاه انهارت وعيطت و حطت ايديها على وشها و بقت تصرخ بهيستيريا غريبه. ابوها اتخض. فعلا اتخض و قام جري على بنته مسكها حضنها و هو عمال يقول وهو مذعور (مالك يا حبيبتي بس. ايه اللي حصلك. ايه اللي ضايقك كده). كمال كان برضه مذعور ان بنته تكون فهمت هيجانه عليها. ان بنته تكون عرفت سبب انتصاب زبره. انه هو اللي خطط لانه يحك زبره فكسها العريان. انه ينطر لبنه بسبب دعك شفايف كس بنته الضخم لزبره. كمال كان مرعوب ان بنته تكون حست بهيجان ايده لما كانت مقفشه بزازها. هو متاكد انه كان بيمثل كويس انه تعبان و سكره واطي و دايخ. و فجاه مرفت حضنته اوي. كمال غمض. يخربيت الاحساس اللي جاله لما لحم بنته الطري لزق فجسمه. كأن كهربا مسكت فجسمه. زبره اتحرك كده فلحظه. لقى نفسه بيحضنها. من جواه كان حضن هيجان اوي. مكناش قادر يمسك نفسه. و بنته بتعيط بحرقه. و هو عمال يوشوشها بابويه حنونه (بس يا حبيبتي. احكيلي بس مالك. كفايه عياط قطعتي قلبي). و ايده اصلا نازلين تحسيس على ضهرها من تحت. و خلاص زبره ابتدى يقف بسبب لزقة بزاز بنته فيه. كمال من جواه بيصرخ (احاااا يا بنتي. كل دي بزاز يا بنت الكلب. طول عمرك بتهيجيني لما بتحضنيني يا حبيبتي. انا اب وسخ اوي و تعبت بسببك يا بنتي). و فجاه مرفت ابتدت تهدى. مسحت دموعها و بعدت عن ابوها. قالت بصوت مبحوح من العياط (اسفه يا بابا فيه بس موضوع مضايقني.). كمال كان اتطمن انه مش سبب حالة بنته. اصلها لو كانت عرفت احساسيسه الهيجانه نحيتها مكنتش هتحضنه كده بلحمها الطري دي. كمال رجع يمثل انه اب طبيعي. ايوه هي شهوة المحارم بتخليك متعرفش تبقى طبيعي. شد ايد بنته و هو مبرق فوشها و بيقول (يالهوي ايه العرق ده كله. انت كده تدوخي يا بنتي. كل ده عيااط يا روح بابا). كان بيكلمها وهو بيشدها و بيقعدها بشويش على كنبة الليفينج. مرفت كانت مغمضه و دايخه. و ابوها وشه لازق طول الوقت فوشها. مبرق فيه. كمال كان متنح فشفايف بنته. سكسي فشخ. تنح فعنيها. كان عايز يقول (ااااه من السكس اللي فوشك يا مرفت يا بنتي. فيه ايه هو انا مالي اتجننت بيكي فجاه كده). و فجاه كمال فاق و رجع لرشده. قال فنفسه (ايه اللي انا بهببه ده. عمال ازني فبنتي من اول ما دخلت البيت. عمال ازني فيها و فجسمها بعيني و ايدي و زبري. هو زبري اتجنن ولا ايه. دي بنتي يعني مينفعش يهيج كده عليها. و كمان بستغلها وهي منهاره كده و بزني فوشها و بنيكه بعيني!!؟) كمال قال لبنته بحنيه بجد (مددي يا حبيبتي لحد ما اعملك كباية لمون). مرفت كانت راجعه بضهرها و مغمضه و قالت (متتعبش نفسك يا بابا انا بقيت كويسه). كمال مردش و لف و راح علشان يعمل لبنته حاجه تهديها لانه واضح انها منهاره بجد. كمال رجع يفكر بعقل و قلب و احساس الاب. فكر ايه اللي ممكن يكون مضايق بنته كده. اكيد موضوع هيجان ولادها عليها ده. طبعا حاجه زي دي ممكن تجيبلها انهيار عصبي. واضح ان ولادها حالتهم صعبه بجد. كان قلقان اوي عليها. راح وحط كباية اللمون على الطربيزه. قال بحنيه (يلا يا حبيبتي اشربي و فوقي كده و احكي لبابا مالك. ايه اللي مزعلك كده يا روحي. عياطك قطع قلبي بجد). مرفت كانت مغمضه و فتحت عنيها. كانت عرقانه اوي. و حاسه ان جسمها كله ملزق من كتر الحر و الارهاق و العياط. الدنيا فعلا وقتها كانت صيف حار جدا. الصيف االي دايما بيعري اجسام محارمنا كلنا. مرفت بكل تلقائيه قالت لابوها (ساعدني يا بابا اقلع الاسدال. حاسه اني حرانه و دايخه اوي). كمال بلم و الزمن وقف بيه. رد بسرعه كده و هو لسه مش مصدق طلب بنته (يا حبيبتي ماهو من كتر العياط). و ابتدى وهو بيتكلم يوقفها. كمال عينه برقت و لمعت بهيجان تاني. مرفت فعلا واقفه جسمها سايب اوي و هو حاضنها من نص ضهرها. كمال زبره رجع يهيج تاني و يتعب تاني. كان في صراع رهيب بين مشاعر ابوته و مشاعر هيجانه. الراجل مش قادر يمسك اعصابه. حك بكف ايده فطيز بنته و قال بهيجان (طب استني يا حبيبتي انا هرفعلك الاسدال. انت يا عيني مش قادره تقفي. اسندي على كتف الكنبه هنا). مرفت سندت ايديها و غمضت و مكانتش قادره تقف. و كمال الهيجان لقى نفسه قاعد فالارض بيرفع لبنته اسدالها و هو مبرق فرجليها. الراجل الهايج ناك صوابع رجل بنته و سمانتها الطريه و ركبتها السكسي لحد ما ناول طرف الاسدال لايد بنته. و مرفت يادوب مسكت اسدالها و قامت قايله بكل تعب (حرانه اوي يا بابا. حاسه اني دايخه اوي). وقامت راقصه بجسمها وهي بترفع الاسدال من تحت لفوق و جسمها عمال يتعرى قصاد و ش ابوها. و كمال متنح فاللي عمال يتعري و يتعرى. لدرجة انه برق و قال (احااا ده كومبليزونها قصير اوي). الكومبليزون كان واصل يادوب لتحت الكس. كومبيليزون شفاف مبين شعر كسها. احا كمال برق. بنته مش لابسه كلوت. كمال مسك زبره. استغل انه قاعد كل مشاعر الابوه اختفت فلحظه. مرفت قلعت الاسدال. ابو مرفت خلاص بلم. برق. كان هيوقع كباية اللمون. وهو بيحطها على الطربيزه. مرفت قاعده بكومبيليزونها العريان خاااالص. قاعده فنص الكنبه و راجعه بضهرها و سنده راسها من ورى على ضهر الكنبه و وشها باصص للسقف و مغمضه و ابوها خرج و شاف بنته بتنام تاني. واقف بره من غير صوت و هي مش شايفاه. ابوها واقف و بيحك زبره بكف ايده. و هو بيقول فنفسه (حرام بقى يا كمال. حرام كده كفايه هتك فلحم البنت. انت اتجننت ولا ايه). بس خلاص زبر كمال مبقاش يقدر يستحمل. اصل مرفت تلات تربعها عريانه ملط. مرفت بنته رجليها عريانه و مفتوحه اوي. من مكانه شايف كسها. عمال يقول فنفسه (يخربيت فخادك يا بنتي. يخربيت فخادك يا مرفت. كل دي طياز يا بنت الكلب). و عينه ابتدت تزني فنصها اللي فوق. حمالة كومبيليزونها واقعه من على كتافها. طب انت لو مكانه هتعمل ايه. بنتك اللي شبه هياتم دي ملط كده و قاعده كده و فاتحه وراكها كده. بزمتك مش هتبص عليها. احا تبقى كداب لو قلت هغطيها. ده انت هتعمل زي كمال ما عمل. راح و قرب و قعد قصاد كسها. مش مصدق. كس بنته باااين اوي. اوي. فاتحه رجليها جداااا. و كسها عريااان جداااا. كمال برق. مسك زبره تاني. غمض. كان هيشهق. برق ففخاد مرفت بنته. قال فنفسه (كل ده لحم يا بنتي!! كل ده كس يا مرفت. ايوه انا مطاهرتكيش بس عمري ما تخيلت ان كسك كده!!!). كمال لحس شفايفه بلسانه. عايز يلحس. يلحس كس بنته. اوففف كمال ولع. مجرد فكرة انه مبرق فكس بنته الملط خلته هينطر لبن بجنووون. خلاص على اخره. و فجاه كمال غصب عنه ريحة كس بنته خلته يغمض. مناخيره قربت اكتر من كسها. فتح شفايفه. خلاص اتجنن. هياكل كس بنته. زي كل اب نفسه يلهط لحم كس بنته سواء مراهقه او شابه او متجوزه او مطلقه. و فجاه فاق. قال فنفسه (يخربيتك يا كمال. هتمص كس بنتك). رجع فجاه بهدوء و وقف و نده (مرفت. اصحي يا حبيبتي. يلا اشربي اللمون). ندهلها كذا مره. مرفت كانت رايحه فالنوم من كتر التعب و كتر الرغبه فالهروب النفسي من مشكلتها. و ابوها اصلا صوته عمال يوطى. و يهيج. اصله برق فبزاز بنته. حمالات الكومبيليزون واقعه من الجناب. الكومبليزون اصلا ساقط لتحت. نازل اوي. بزازها كببببيييييييره. معظم بزازها عريان اوي. كمال برق. لقى نفسه بينده بصوت اوطى (مممررفت. اصحي يا قلب بابا). المجنون كان عمال يقرب راسه و يوطي على بزاز بنته. بيقرب. بيبرق. قال فنفسه (كل ده فرق بزاااااز). بزاز بنته محدوفين على الجنب. ده نص بطنها ملط. كومبيليزون سافل اوي يا مرفت. و فجاه كمال حس انه بيفتح شفايفه و بيقرب من لحم بزاز بنته. لمسه بشفايفه. لمسه بجد. الراجل قلبه كان هيقف. ارتعش. رجع بهدوء و ركبه خلاص بترتعش. حاول يصحيها. شفايفه بترتعش. ندهلها تاني و فعلا ابتدت تفوق. مرفت ملاحظتش هيجان ابوها و بصت على كباية اللمون اللي على الطربيزه. مرفت راحت بعفويه وطت علشان تجيب الكبايه. كان سكرها واطي اوي هي كمان. و ابوها خلاص متنح ففرق بزازها و هي بتوطي. و شافها وهي بعفويه بترفع حمالات الكومبيليزون. برق فخط التحام فردتين بزازها الكبار. زبر كمال هينفجررر. الاب متنح فلحم بنته الوسخ. الاب هاج اكتر على كتاف بنته و دراعات بنته و رقبة بنته. و مرفت خدت الكبايه و هي مغمضه و رفعتها و ابتدت تشرب و ابوها متنح فمنظر شفايفها اللي لازقين فالكبايه. منظر رقبة بنته المشدوده. منظر نقط اللمون اللي بتتسرب من شفايفها و بتسيل على دقنها و رقبتها. كمال خلاص ولع. مسك زبره. كان هيقع على الارض بجد. قال فنفسه (احا ما هو لازم ولادك يكونوا هيجانين عليكي. ده انت فشختي ابوكي يا مرفت كده). و مرفت بعفويه بتفرد ضهرها و بتتنيه و بترفع راسها لفوق وهي بتخلص اللمون. و بزازها خلاص هتفجر الكومبيليزون الشفاف. كمال قال (يلعن ديك ام بزازك يا بنتي. كس امين شرفك. خلاص هموت و اركبك يا بنتي). مسك زبره. زبره رجع وقف جلابيته على الاخر و برضه مش لابس كلوت. و مرفت خلصت شرب و لفت راسها لباباها (شكرا بجد يا بابا كنت محتاجه اشرب حاجه مسكره اوي). و فجاه مرفت شافت زبر ابوها الواقف اوي. كمال لف مكسوف. و عمل نفسه خارج و هو بيقول (هروح بقى يا بنتي اعمل لينا 2 شاي و نقعد نتكلم. مش هسيبك غير لما تحكيلي مالك). كمال خرج من الاوضه وهو مكسوف اوي. اصله شاف بنته متنحه فزبره المنتصب. جري على الحمام. قلع جلابيته و فتح الدش. نزل تحت المايه الساقعه يمكن يفوق. عمال يقول فنفسه (يالهوي. كده البنت شافت زبري. تلاقيها خدت بالها من نظراتي. ده انا نكحت جسمها و مبطلتش زنا فيه). و لو رجعنا بالزمن اول ما كمال لف و خرج من الاوضه. و بنته لمحت هيجان زبره. خدت بالها ان باباها اتكسف منها. قالت فنفسها (للدرجادي يا بابا. ده جابهم كتير اوي من شويه. و فجاه مرفت غمضت و افتكرت لما كانت قاعده ملط على حجر و زبر باباها. ملط. عماله تقول فنفسها (ركبتي باباكي ازاي كده يا مرفت). مرفت مخدتش بالها انها سرحت اوي. فتحت رجليها و رجعت بضهرها و غمضت. و كملت سرحان. مشاهد سريعه بتشوفها وهي مغمضه. مسكة ايدين ابوها لبزازها. تقفيشه فطيزها و هو بيسند عليها. عروق زبره. و فجاه مرفت لحست شفايفها بلسانها بعلوقيه و هيجان و شهوة مره سخنه اوي. و فجاه خدت بالها من اللي هي بتفكر فيه. كشرت و اتدايقت و استغفرت. قالت فنفسها (يا عيني يا بابا. شكلك بجد تعبان. طب اجيبلك منين عروسه و انت فالسن ده). و لما مرفت وصلت لكده فالتفكير ابتسمت و افتكرت هزار صاحبتها هيام لما طلبت انها تتجوز باباها. مرفت قالت بضحك و صوت واطي (هم يبكي و هم يضحك.). و فجاه خدت بالها ان ابوها طول فالحمام. مرفت اترعبت. افتكرت ان ابوها جراله حاجه. قامت و هي اصلا دايخه و مش متزنه. كومبيليزونها مخليها شرمووووووطه. لحمها كله باين. كسها مبلووووول وعلى اخره. لدرجة ان مرفت خدت بالها ان كسها غرقان بس كان الاهم عندها انها تطمن على باباها. و لما قربت من الحمام سمعت صوت الدش. اتخضت. ده الباب مفتوح سنه. راحت و زقت الباب. صوت الدش العالي فعلا منع كمال انه يسمع صوت بنته وهي بتفتح حته صغيره من باب الحمام. و مرفت كانت بتفتحه وهي مكسوفه و قلقانه. و فجاه سابت الباب. شافت ابوها واقف و جسمه كله مبلول و بيدعك زبره بالصابون. و جسمه مشدود اوي. مرفت بلمت و برقت و قالت فنفسها (بابا بيضرب عشره. يا لهوي). مرفت برقت فحجم زبره. برقت فوشه. كمال محمر اوي. عروقه مشدوده اوي. بيضرب عشره ولا كانه عيل فاعدادي. مش مستحمل بركان سكس المحارم اللي ضرب فكيانه ده. و عمال يفتكر لحم بنته. لدرجة انه بقى يتخيلها وهي مع ولادها. بترقصلهم ملط. كمال قال ااااااه. و مرفت بنته سمعت الاااه من ابوها. و حست ان كسها اترعش كده. مرفت بقت واقفه بترتعش. مبرقه فزبر باباها. راسه عريضه. لدرجة انها عضت شفايفها وهي بتقول يا ترى كان بيعمل ايه فيكي يا ماما. ده جوزي بتاعه ميجيش نص عرض بتاع بابا. و كمال خلاص بقت الاهات بتطلع غصب عنه. و مرفت اهات ابوها خلتها تسند على الباب اكتر. و الباب عمل صوت. كمال اتخض. و مرفت تداركت الموقف و قالت بارتباك (انت كويس يا بابا). كمال رد و هو بينهج و قام مدي ضهره للباب (ااانا ككويس يا حبييببتي). مرفت رجعت اوضتها و هي كانها مسحوره. عماله تقول فسرها (يالهوي ده بابا شكله هيجان اوي. انا ازاي مفكرتش فكده بعد موت ماما. الراجل بصحته و اكيد محتاج ست صغيره). مرفت قضت 3 ايام عند باباها. ال 3 ايام عقل مرفت مشغول بالتفكير ازاي تعالج ولادها. و زياده على كده كانت بتفكر ازاي تعالج ابوها الهيجان. كمال ال 3 ايام زبره كان مولع ناااار. و مرفت خدت بالها ان مشكلة ابوها دي مشكله كبيره. خافت ابوها يضيع صحته. و برغم ان مرفت كانت مكسوفه اوي من الكذا موقف السافلين اللي حصلوا بينها و بين باباها. بس هي كان لازم تعديهم و تستحمل باباها. بس هي قررت انه مينفعش يتساب لوحده. علشان كده قررت وقالتله انه لازم يسافر معاها و يعيش معاها شويه بدل ماهو لوحده. مرفت عارفه ان جوزها بيحب باباها. و الولاد كمان بيحبوه. وهي كمان بتخاف عليه وهو لوحده و دلوقتي بقت خايفه عليه من تعبه الجنسي كمان. مرفت قررت متحكيش حاجه لباباها. و متعرفش ان ابوها اصلا سمعها وهي بتكلم هيام و بتحكيلها. و كمال قرر يفضل كانه ميعرفش اي حاجه. و قرر كمان انه يعمل دور العيان و يعيش مع بنته شويه. و فنفس الوقت كمال كان فضوله كبير و عايز يعرف مرفت هتعمل ايه مع ولادها الهيجانين عليها. هيام بقى ال 3 ايام شرمطتها عدت كل الحدود. و مش على ابنها وبس. خلاص بقت هايجه على الاخر. كلمت جوزها طلبت منه ينزل اجازته بدري. طبعا قال ليها خلاص هانت دول 3 اسابيع. هيام مكنتش عارفه تفسر سبب هيجانها ده اوي المره دي. هيام بقى من بعد ما اتحرشت بابنها حست انها زودتها. دي دعكت زبر ابنها بطيزها. دي جابت شهوتها بزبر ابنها. و الجديد بقى لما كان فيه درس بتاع احمد ابنها و كان معاه تامر ابن مرفت و وواحد صاحبهم تالت. الكلام ده كن اول يوم بعد الليله اللي هيام هيجت فيها ابنها. هي صحيت من النوم طبيعيه جدا جدا ولا كأنها كانت طول الليل بتحلم بالسكس و النيك. لما صحيت كانت مستغربه اوي من الاحلام اللي بتجيلها دي. و اول ما فتحت عنيها و بصت فالساعه اتخضت و قالت (يا لهوي كده ملحقتش الفجر و اتاخرت اصحي احمد). نزلت من السرير و فجاه حست باللي خلاها تستغرب بجد. كسها غرقان اوي. كله شهوه. كله تعب. هيام حست ولا كانها فليلة دخلتها من كتر الشهوه اللي فكسها. و فجاه رجعت فاقت و جريت لبست الشبشب و راحت اوضة ابنها علشان تصحيه. كانت شرموطه بحق و حقيق. وشها محمر من النوم و جسمها مولع و عريان و قميص نومها خفيييف اوي. شعرها منعكش نعكشة النوم السكسي و لحمها بيعلن ابواق حرب سكس محارم و اغراء محارم جديده. ندهت على احمد كذا مره و بصوت عالي (احمد يلا هتتاخر كده. كده الاوتوبيس هيفوتك. احمد فاق و صحي و هيام سبقته و جريت على الحمام علشان كانت مزنوقه اوي و عايزه تعمل بيبي. لدرجة انها كسلت تقفل باب الحمام. قعد على الكابانيه و مسكت قميص نومها من تحت رفعته لنص بزازها و فشخت فخادها بعدتهم عن بعض و من كتر ما كانت مزنوقه قامت فارده ضهرها و غمضت و قالت (اااه) مايصه خالص و قامت منزله شلال بيبي. و فجاه احمد جه يدخل الحمام و شاف المنظر. امه خدت بالها فاتكسفت ونزلت قميص نومها لنص بطنها و ققلت رجليها سنه و قالت (اسفه يا حبيبي كنت مزنوقه اوي و نسيت اقفل الباب. يلا اغسل وشك انت و اغسل سنانك و متتكسفش مني). هيام حست انها عايزه تعمل كاكا. الست البجحه اللي مبتتكسفش زي كتير من امهاتنا قالت لابنها (سوري يا احمد لو شميت ريحه وحشه). و قامت شخت حتة كاكا. و احمد فاتح الميه و واقف قصاد مراية الحوض و مبلم فالمنظر اللي هو شايفه. امه مش شايفه ولا عارفه انه شايفها. هيام خرم طيزها وجعها تقريبا و حزقت كده و قالت ااااه موجوعه اوي. كل ده احمد سامع و شايف و شامم قرف امه. و هيام ابتدت تتشطف و قامت فاتحه وراكها اوي. و احمد خلاص بيغسل سنانه و زبره هيقطع هدومه. و قصاد عينه فالمرايه شايف كس امه الحلو. و شايف شعر كس امه الاحلى. زبر احمد نفش و كبر. و هيام نزله تشطيف فكسها و خرم طيزها بايديها. و فجاه خدت بالها. هيام لمحت احمد باصص فالمرايه على كسها. و فجاه هيام حست باحساس غريب. احساس عكس اللي مرفت حسته لما شافت نظرات ولادها للحمها. هيام حست بانها لهلبت دكر و وقفت زبر. و فجاه هيام فتحت وراكها اكتر. رجعت ايدها اللي يتشطف بيها تحت ورى طيزها و بقت تنضف خرم طيزها. هي ساكته و ابنها ساكت و مفيش غير صوت مية الشطفاف و الحنفيه. و فجاه هيام اتعمدت تعري و تفتح كسها بصوابعها. غمضت وهي عارفه ان ابنها باصص. هيام كانت خلاص اصلا ممكن تجيب شهوتها فاي لحظه. و احمد مبرق فجلد كس امه. و فشعر كس امه. و نسي نفسه. لدرجة ان هيام خلصت وهو اصلا لسه سرحان فكسها الملط. وهيام لما شافت ابنها مسحور كده و مبلم ابتسمت من جواها و قالت بضحك جواها (ده انا هوريك يا حبيبي). هيام شكلها خلاص هتموت على زبر ابنها.هتموت على اي زبر هيقف عليها. وواضح ان اللبن خلاص هيبقى للركب الجزء الثامن : فضلت ميرفت فايرة و تعبانة و هيجانة فشخ بس مش عارفة تعمل ايه و لا أيه و هاتلاقيها منين و لا منين من أبوها كمال الهايج عليها و لا من ولادها الإتنين اللي برضه هيجانين عليها و في نفس الوقت كمال كل لحظة بتمر عليه عمال بيسخن علي بنته ميرفت أكتر و بشكل أكبر كل ما يفتكر أنها كان جسمها لازق في جسمه و حصل اللي حصل ، عدي الليل بصعوبة علي الكل و فجأة الظهر كمال خبط علي ميرفت بنته و كانت لسه نايمة و ماصحيتش من كتر التعب كمال : حبيبتي صباح الفل ، اصحي بقي علشان عاملك مفاجأة حلوة ميرفت : صباح النور يا بابا يا حبيبي ، مفاجأة ايه ؟ كمال : بصي شنطة الهدايا دي خديها و شوفي في ايه جواها ميرفت فتحت الشنطة اللي كان مكتوب عليها بالإنجليزي You Are Mine يعني إنتي ملك لي ( بالعربي ) فتحتها و لقت بيجامة بمبي قميص و بنطلون لحد الركب ميرفت : ايه يا بابا البيجامة الجميلة دي ، بس ليه تعبت نفسك كده يا حبيب قلبي كمال : لازم أتعب ليكي يا روح بابا ، شوفي الباقي اللي جوا الشنطة و فجأة ميرفت مدت ايديها تاخد الحاجات التانية و اتخضت و برقت من اللي شافته !! قميص نوم أسود مخرم قطعة واحدة و ضيق أوي عامل زي الشبكة و قميص نوم تاني فوشيا شفاف أوي أوي و قصير لحد قبل الركبة ميرفت : ايه يا بابا ده ! دول عريانين أوي بس حلوين أوي كمال : حبيبتي أنا بابا حبيبك اوعي و اياكي تتكسفي مني ، و بعدين اللبس اللي انتي جايباه مش كتير و مش بيريحك ، انا قلت اجيبلك حاجات حلوة تليق بجمال بنوتي الحلوة ميرفت : ههههه ، بنوتك ايه بس يا كيمو انا كبرت خلاص و مابقتش زي زمان كمال : إنتي أحلي بنت و ست في الدنيا كلها ميرفت : تسلملي يا بابا يا حبيبي كمال : يالا بقي قومي قيسي اللبس علشان لو ضيق ابدلهم من المحل ، جربي الأطقم دي قبل البيجامة ميرفت : أنا هاقيسهم يا بابا و لو ضيقين انا هابدلهم بعدين كمال : لأ ، أنا عاوز اشوفهم عليكي ، بطلي كسل و كسوف و قومي قيسي بقي يالا ميرفت : حاضر يا بابا ، استناني برا علي بال ما اخلص كمال : البسي ادامي ، معقول تاني هاتتكسفي من بابا كمال تاني ميرفت : معلش هاخلص و اقوللك علي طول كمال : طب بس البسي اللبس ده من غير برا او اندر علشان تبان خاماتهم حلوة و لا لأ ميرفت : حاضر يا بابا خرج كمال و قفل الباب بس كالعادة زي ما اتعود زمان انه يبص عليها من خرم الباب و في نفس الوقت ميرفت ماكنتش مطمنة من اللي ابوها جايبه لها و حركاته ، قلعت هدومها و ماكنتش لابسة برا و لا بانتي كمال ماسك زبره الكبير و هو بيبص علي بنته و عمال يلعب فيه لأن سخن و بقي علي أخره ، شاف ميرفت و هي ملط علشان تقيس ، بزازها الكبيرة و كسها اللي يهيج هيجوه كالعادة و فجأة بعد عن الباب علشان ميرفت كانت هاتفتح خلاص باب الأوضة و فجأة خرجت بقميص النوم الفوشيا القصير و طبعا هو متعمد يجيبه ضيق علشان يبقي مجسم علي جسم ميرفت بالمللي ، فجأة كمال تنح لها كمال : ايه الحلاوة دي يا ميرفت ، ايه الجمال ده كله ميرفت : عاجبك الطقم يا بابا ؟ كمال : أنا عاجبني القالب اللي جوا الطقم ده ، تجنني يا حبيبتي ، تعالي هاتي بوسة لبابا و تعالي في حضني ميرفت : يا بابا بس بقي ، انا كبرت خلاص عالكلام ده كمال : تعالي و اسمعي كلام بابا و اقعدي علي رجلي ، متخافيش السرير حديد ميرفت : ههههه ، حاضر كمال : هاتي بوسة يالا من الخدود اللي مفيش زيها دي ميرفت : أنت مابتشبعبش بوس فيا و لا أيه كمال : عمري ما أشبع ، بوسة بقي من الشفايف اللي أطعم من الفراولة دي ميرفت : بس بقي يا بابا علشان خاطري بلاش كده كمال : هاخدها يعني هاخدها ، الشفايف دي ماتعملتش للكلام ، دي للبوس و بس ميرفت : طيب يا بابا ، اديك بوستني و بدأ كمال يحسس علي جسم ميرفت بنته و متعمد يعمل كده خاصة و انها مش لابسة اي حاجة تحت قميص النوم ده كمال : كل ده صدر ، انتي احلي من مامتك مليون مرة ميرفت : ازاي يا بابا ، اكيد ماما احلي كمال : لأ انتي احلي ميرفت : ميرسي يا بابا بس بلاش تمسكني من جسمي كده علشان خاطري ميرفت كانت عاوزة تمسك نفسها بس هيجانها فضحها و كسها كان مبلول و غرقان عالاخر و فجاة كمال حط ايده علي كسها من فوق القميص كمال : طب فوق صدرين مفيش زيهم ، تحت هنا بقي حلو برضه اكيد صح ؟ ميرفت : بس يا بابا ، كفاية علشان خاطري كمال : هو ليه مبلول كده ؟ ميرفت بعلوقية و تنهيدة و كلها عرق : يا بابا انت بتعذبني كده و بتتعبني ، انا بنتك و ماينفعش نعمل كده بقي كمال : ميرفت يا حبيبتي انا خلاص ماعنتش قادر ، انا بحبك اوي يا ميرفت و مش عاوزك تكوني بنتي بس لأ و تكوني مراتي و حبيبتي كمان ميرفت بدهشة و إستغراب : ايه يا بابا اللي بتقوله ده !! كده غلط و حرام ، أنا فيا اللي مكفيني و مش قادرة و لا مستحملة كمال : أنا اللي هاكفيكي يا روحي ميرفت : يا بابا كفاية اللي حصل ، انت بجد بتتعبني !! أنت ماشفتش البرنامج اللي كنا بنتفرج عليه زني المحارم ، ظه حرام و غلط كمال : انتي متناقدة و كدابة قلتلك انا هاكفيكي ، و انا عارف كل حاجة من غير ما تقولي ميرفت : عارف ايه يا بابا كمال : سمعت كل كلامك مع هيام صاحبتك لما كلمتيها و حكيتي لها عن ولادك و ازاي هايجانين عليكي ميرفت : يا نهار اسود ، انت عرفت كمال : عارف كل حاجة ميرفت : اعمل ايه انا في نفسي بقي اروح اولع في نفسي و لا انتحر ، ابويا و ولادي سخانين عليا كمال : اذا كان هيام نفسها قالتلك ان احمد ابنها كمان هايج عليها ميرفت : أنت طلعت لئيم و سوسة يا بابا ، انت ازاي عرفت كل حاجة كمال : انتي اللي صوتك عالي ، هههه انتي اللي كشفتي نفسك ميرفت : ابوس رجلك ارررحمني ، مش هاينفع نعمل كده يا بابا كمال : مش لما ترحمي نفسك انتي الأول ميرفت : يعني ايه ؟ كمال : هو انتي فاكرة اني كنت نايم لما دخلتي تصحيني ، انا كنت عامل نفسي نايم ، كنت صاحي و حاسس بكل حاجة و انتي ماسكة زبري و باصاله و هاتموتي عليه ميرفت عرقت أووووي و بقت علي أخرها : كففففاية ، كفاية يا بابا و فجأة كمال نزل القميص و شده من فوق بزازها و بيستعد انه ياكلهم ببوقه و لسانه و سنانه كمال : كفاية ايه يا بت ، احنا لسه بدأنا ، ايه البزاز الصواريخ دي ميرفت : لا يا بابا شيل بوقك ، بلاش تمصهم ارجوك مش هينفع حررررام كمال : كفاية ايه يا لبؤه يا احلي صاروخ ، انا هافضل ارضع منهم علي طول ميرفت : أااااه بالرررراحة ، انت بتعضهم مش بتلحسهم ، حرام عليك اهدي شوية كمال : اهدي يا شرموطة يا مجنناني و مجننة عيالك ميرفت : كلكم عاوزين تفشخوا جسمي ، انا عاجباكم اوي كده كمال : كنت ببص عليكي من خرم الباب و بسمع اهاتك و انتي بتجبيهم بعد ما ركبتي علي بتاعي الكبير ميرفت : ايوة يا بابا ، اااااااااه كمال : طول ما انتي هنا مش هانيكك بس كل يوم ، هانيكك كل ساعه و كل لحظة وكل دقيقة و كل ثانيه ميرفت : انت طلعت مجرم يا بابا ، مجررررم اممممممم كمال : يالا نامي علي ضهرك علشان هانكون احنا الاتنين ملط و هانعمل حاجات كتيرة و كبيرة اوي ميرفت بهيجان و خوف في نفس الوقت : انت ناوي علي ايه يا بابا ؟ هاتعمل ايه ! كمال : هاعمل اللي نفسي اعمله فيكي من زمان و سنين طويلة ، هالحس كسك دلوقتي حالا ميرفت بمحن شديد : اممممم ، عمري ما كنت اتخيل هانعمل كده ، الحس جامد يا بابا الحسسسه اووووي كمال : هالحسه و امصه و ابوسه و ابعبصه و افشخ كس امك ميرفت : ايوة يا بابي ، العب فيه براحتك بصوابعك و لسانك ، اعمل كل اللي انت عاوزه فيه يا حبيبي كمال : هايحصل يا روحي هاييييحصل ، طب و الخرم اللي ورا ده هلحسه يلا ممممم ميرفت : احححح ، جامد اووووي اووووي كمل يا بابا كمممممل ، لو وقفت هاقطعك كمال : انا اللي هاقطعك و افشخك ميرفت : افشخ يا بابا ايوة افشخني ، افششششخ بنتك شرموطتك حبيبتك كمال : مش قادر خلاص ، انا هادخل زبري الحجر ده فيكي يلا ميرفت : لا يا بابا علشان خاطري استني امصه الاول مش هستحمل زبرك و هو كل ده يدخل جوايا زي الحجر كده عالناشف ؛ اموووت فيها كمال : بس كده ، ده حلم عمري يدخل جوا بوقك ؛ نامي فوقي بالمقلوب حطي زوبري في بوقك و انا هاكمل لحس في خرامك يا متناكتي ميرفت : امممم ، زبرك يجنن يابابا ، ياما حلمت بيك بتنيكني كمال : اوعي تفتكري اني هالبس كاندم ، انا هادخله زي ما هو كده فيكي ميرفت : و مين قاللك يا بابا اني عاوزاك تلبس كاندم ، انا عاوزه احس بريحة المني بتاعك و حجمه و هو بيشبك مع افرازاتي اللي بتطلع مني كمال : طب يلا بقي تعالي ارررركبي ، ادخله سنه سنه و لا كله ميرفت : لأاا ؛ دخله كله جاممممد جامد اوووي ،عاوزه اصرخ اووووي و اتوجع اوووي يا بابا اوووووي ، نفسي اووووي كمال : ادخله ورا و لا ادام الاول يا روحي ميرفت دخله ادام في كسي يا بابا كمااااال بسسسرعة ، كسي ملهلب ،كسسسسي موووولع اوووووي كمال : خدددديه جاممممد يا روح بابا ميرفت : ااااااااااااه ، دخله لأخره يا بابا ، دخله لاخر عمق جوووووايا كمال : عالاخر يا روحي عالاخررررر مووووت ميرفت : اوعي تطلعه يا بابا ارجوووووك علشششان خاططططري اوووووعي كمال : بنيك احلي ست في الدنيا ، بموت فييييكي ميرفت : و انا كمان بمووووت فيييك ، بحبك اوي يا بابا بححححبك كمال : قربي بزازك عليييا ، هاتيهم في بوقي ميرفت : بزازي ليك و كسي و طيزي و كل حاجة يا روحي كمال : ميرفت حبيبتي مش قادر خلااااص زبري هاينفجر هاجيبهم جوا كسك ميرفت : ايوة يا بابا اووووي دفي كسي بلبنك السخن الدافي كمال : يلا يلاااااااا هجيبهم هجيببببهم ااااااااااااااه ، خدي كل لبني يا ميرفت ميرفت : اه يا بابا اااااااااااااااه ، كل ده مني !! ايه الكم ده ؟؟ امممممم كمال : زرعت لبني كله جووووواكي ميرفت : حلو اووووي يا بابا اوووووي ، سيبني بقي اقوم اشم ريحته و اخد اخر حبه في بوقي كمال : اااااااه ؛ انتي احلي و اسخن من امك بكتير ، يالا نعمل جولة تانية ميرفت : هههههه لا استني شوية علشان خاطري يا بابا ، هاروح منك فين بس ، انا بتاعتك اهوووو كمال : ماشي يا رووححح قلبببي و خد كمال ميرفت بنته في حضنه و ناموا نوم عميق وسط العرق و ريحة المني و الجنس و المتعة و الشهوة اللي الاتنين كان نفسهم فيها في نفس الوقت في نفس الوقت نروح لهيام و أحمد ابنها احمد بدأ يفكر في امه بشكل هستيري بعد اللي عملته معاه عالسرير و سخنته عالأخر و بعد ما شافها و هي بتعمل بيبي علي نفسها في الحمام و شخت ادامه و كانت ادامه و هي بتستحمي كمان هيام من شوية كانت بتحاول تتصل كتير بميرفت علشان تعرف عملت ايه مع ابوها و هاتتصرف ازاي فيه و مع ولادها الاتنين ، ماتعرفش ان ميرفت من كتر الشهوة نسيت نفسها و نسيت تشحن تليفونها كمان هيام بدات تسخن و هي لوحدها فالاوضة سرحانة في احمد ابنها و بدات تتخيله بينيكها لانها محرومة من سنين خصوصا انها بدات تحب لعبة انها تهيجه و تلاعبن بذكاء بس برضه احمد كان بيبص علي مامته هيام الشرموطة من خرم الباب زي ما كمال كان بيعمل مع ميرفت بنته و بدأ احمد يحلب زبره و طلعه من البنطلون و قعد يلعب فيه جامددد و محمر زبره من الهيجان ، لانه شايف برضه كس امه لونه محمر علي اخره و هيام عمالة تهمهم و تقول : اااااه ، ابني احمد حبيبي نفسي فيك اووووي نفسي تنيكني و تهيج عليا زي ولاد ميرفت ما هم هايجين عليها احمد بينه و بين نفسه : و انا كمان يا ماما هاموووت عليكي اوووووي هيام : اااااه يا كسسسسي ااااااه ، عاوز زبر احمد يجي ينيكك اااااااه احمد : زبري هايكون ملكك يا ماما للابد خلال ايام و قريب اوي اووووي هيام : اااااه مش قادرة ، مشششش قادددددرة ، خلاص هاججججيب هاجججججججججيب احمد من برا بس كاتم صوته : و انا كمان يا ماما اااااااااااه هيام صوتها علي ، ما هي فاكرة ان ابنها برا البيت صرخت هاتننننيكني يا احمدددددد ؛ هاتنيكني علي طول انا و بس .... امممم و نامت هيام علي بطنها و راحت فالنوم و احمد متنح و باصص علي طيزها و جابهم للمره التانية و قرر انه هاينكها قريب اوي في بيت كمال بعد كده بالليل رن جرس التليفون ، بس مش هيام اللي بتتصل ولاد ميرفت بيكلموها ، وحشوها امهم السخنة ، بقالها كتير عند باباها ميرفت : الو ؟ مين ؟ رامي و هو بيعيط : ماما انا رامي وحشتيني اوي يا ماما اووووي ميرفت : رامي يا حبيبي و انت كمان وحشتني اوي ، عامل ايه و اخوك عامل ايه رامي : ارجوكي يا ماما ترجعي بقي مش عارفين نعيش من غيرك ؛ وحشتينا اوي ميرفت بتعيط : حاضر يا حبيبي هاجيلكم علي طول بعد بكره ، حاضر تامر خد الموبايل من اخوه : ايوة يا ماما تعالي بسرعة احنا مش قادرين نعمل اي حاجة من غيرك ميرفت : حاضر يا تيمو يا حبيبي جاية بعد بكرة ، ماتخافوش تامر : انا و رامي بنحبك اووووي يا ماما ميرفت : و انا كمان يا حبايبي بحبكم اكتر من روحي ، استنوني بعد بكرة ، مع السلامة خلصت المكالمة و في مية حاجة في دماغ ميرفت يا تري رامي و تامر بيعيطوا و شالوا اللي في دماغهم من ناحية رغبتهم الجنسية فيها ؟ و فضلت تسال نفسها يا تري وحشتهم كأمهم و لا كأنثي نفسهم يعملوا فيا اللي بيفكروا فيه ! لازم افهمهم بس مش ازعق لهم ، لازم امسك نفسي و اقاوم و الا كده العملية هاتوسع مني ؟ طب هاقول ايه لبابا و هايسبني اسيبه و امشي ازاي و هو في الحالة دي !! ميرفت هاتعمل ايه مع ولادها ؟ و يا تري ولادها بيخططوا لأيه ؟ و هل كمال ابوها هايسيبها ترجع بيتها كده بسهولة ؟ و احمد هاينيك مامته هيام امتي ؟ و هل هيام هاتفوق لنفسها و تقاومه و لا هاتستلم له ؟ قريب جدا جدا كل ده في الأجزاء الجاية الجزء التاسع : تاني يوم الصبح ميرفت دخلت تصحي كمال ابوها و دخلت عليه الأوضة و علشان تصحيه باسته في بوقه فصحي و شاف عيونه بنته كمال : بوستك بتوديني في عالم تاني يا روح بابا ميرفت : بوستي بس ، ههههه مفيش حاجة تاني يعني ؟ كمال : كلك بتسخنيني يا قلب بابا ميرفت : و أنت كمان يا بابا يا حبيبي ، أنا بس عاوزه اكلمك في كزا موضوع كمال : قولي يا روح بابا ميرفت : أنا فعلا مانكرش اني استمتعت معاك من ساعة ما جيت و أنا وياك و بتدلعني حتي لما ضحكت عليا لحد ما وقعتني فيك فالأخر ، بس ده غلط يا بابا و المفروض مانكرروش تاني كمال : لو قلتي مش هانعمل كده تاني ! انا هاموت نفسي و انتحر ميرفت : بعد الشر عليك يا بابا ماتقولش كده كمال : يبقي ماتقوليش كده تاني ميرفت : بس أنا خايفة يا بابا ، العلاقة دي كلها حرام في حرام كمال : لأ لازم نكمل سوا ، انتي بنتي و كل حتة فيكي ملكي ، انتي حتة مني و حقي اعمل فيكي كل اللي انا عايزه و تعملي فيا كل اللي انتي عاوزاه ميرفت : أنا مش عارفة بجد اقوللك ايه ، خصوصا ان في خبر ممكن يزعلك كمال : خبر ايه ! قلقتيني ! في ايه ؟؟ ميرفت : رامي و تامر كلموني ، اتصلوا بيا و كانوا منهارين جدا و عايزيني ارجع لهم البيت و هما كمان وحشوني كمال : ايه اللي بتقوليه ده !! عايزه تسيبيني و انا في حالتي دي ؟؟ أنا مقدرش استغني عنك ميرفت : يا بابا يا حبيبي ما أنا هاجيلك تاني و هبات معاك كتير بس اكيد البيت مبهدل و الولاد طلباتهم كتير و لازم اروح اتابعهم كمال : يبقي انا هاجي معاكي البيت و اقعد عندكم كام شهر ميرفت : يا بابا مش هاينفع كمال : انتي مش عاوزه تخللي بالك من ابوكي و يجي تاخدي بالك منه ، انا بجد محتاجلك يا بنتي ميرفت : و أنا كمان يا بابا بجد اوي ، مش عاوزه اسيبك خالص بس غصب عني كمال : يعني مش عايزاني اجيلك ؟ ميرفت : لا يا بابا طبعا انا ماقلتش كده و لا اقدر حتي اقول كده ، بس الولاد لازم افهم دماغهم و لازم افرمل اي حاجة هاتحصل و لو حضرتك جيت برضه هايراقبوني و هايكشفونا احنا الاتنين كمال : بس انا مش هاعرف ابات فالبيت من غيرك ميرفت : ماتقلقش ، انا كل اسبوع هاجيلك يومين او تلاتة ابات معاك و اقول لهم اني بايتة عند هيام صاحبتي و هاترب معاها تقول كده كمان كمال : انتي حظك حلو ، هاسيبك لاولادك اسبوع اكون خلصت بيع الارض بتاعتنا في البلد ميرفت : ايه ده بجد ، ده خبر حلو اووووي كمال : خبر حلو انك هترتاحي مني ؟ ميرفت : و أنا أقدر يا بابا ، أنت حبيبي و عمري كله كمال : هادلعك بفلوس الأرض دي فسح و خروجات و سفر و هانعمل كل حاجة نفسك فيها ميرفت : يا حبيبي انا مش عاوزة غيرك انت كمال : بس انتي بجد مصدقة انك هاتروحي ترتبي البيت و تاكليهم و تشربيهم بس ميرفت : انا خايفة اوي اوي يا بابا علشان كده بحكيلك و عاوزاك تفكر معايا و تقوللي اعمل ايه كمال : الولاد دول خطر جدا ، و شكلهم مش هايسكتوا ميرفت : بس أنا لازم أوقفهم عند حدهم ، مش هاينفع يا بابا دول ولادي كمال : حاولي طول الوقت تعملي انك بتتكلمي في الموبايل او مشغولة او نازلة مشاوير مع هيام صاحبتك ، لازم تتصرفي ميرفت : عندك حق ، هحاول بس قلقانة اوي اووووي ، هو حضرتك هتسافر امتي ؟ كمال : هسافر مع عماد صاحبي و صديقي من زمان بكرة الصبح ميرفت : أنا كمان هاروح للولاد بكرة الصبح كمال : ماعندناش وقت ، يادوب نلحق ميرفت : نلحق ايه ؟ كمال : انيكك علشان جعان اووووي ميرفت : ههههه ، انت لسه ماشبعبش كل ده ! كمال : عمري ما اشبع منك ميرفت : و أنا كمان يا بابا يا حبيبي ، بسسسس كمال : بس ايه ؟ ميرفت : كفاية ارجوك ، لسه بقوللك اللي بنعمله غلط و خايفة اغلط مع ولادي كمال : امبارح نيكتك من كسك ، النهاردة هادفن زبري في طيزك ميرفت : أووووبس !! كمال : هاملي طيزك لبن زي ما مليت كسك بلبني ميرفت : أووووف يا بابا ، أنت ازاي بتسخنني كده و بمنتهي السرعة قلع كمال بنته كل هدومها بسرعة و نيمها علي بطنها و دخله في طيزها في وضع الدوجي صرخت ميرفت صرخة بنت حررررام من الوجع ، ابوها المرة دي دخله عالناشف ، ما هو مستعجل و نفسه يشبع منها قبل ما تروح لأولادها و فضل يرزع و يهبد فيها و ينيكها جامد اووووي بكل قوة و شجاعة كأنه أسد بيعاشر اللبؤة بتاعته اصل ميرفت دي لبؤة و شبه معزة كمان بزازها زي المعزه دايما مدلدله و بتترج و لازم تتحلب أول بأول علشان حلماتها بت بسرعة و فجاة صرخت ميرفت تاني و قالت : أااااااااااااه ، طيززززززززززي حرررام عليييك يا بابا زوبررررك فرتك خرمي من ورا كمال : من ورا يا ام كس اتهرررري ميرفت : جسمي كله بقت ريحته مالمني اللي خرج منك عليا ، لبنك حلو اوي في طيزي كمال : ماتتاخريش عليا يا حبيبتي يا ميرفت ميرفت : حاضر يا روح و قلب ميرفت ناموا زي القتلا لحد الصبح و صحيت لقت ورقة باباها كاتبها لها " هاتوحشيني يا قلب بابا " ابتسمت و باست الورقة بالروج الأحمر الفاقع بتاعها علشان لما ابوها يرجع من السفر يشم نفسها و ريحتها فالورقة و حطيتها في نفس المكان نزلت و خدت تاكسي و في الوقت ده رامي كان صاحي بس تامر كان لسه في سريره نايم و وصلت ميرفت تحت البيت و شافها رامي و طار مالفرحة و راح استخبي ورا الباب و جات ميرفت تفتح الباب طلع لها فجاة و خضها بس هي ضحكت اوي رامي : ماما ، وحششششتيني اوي ميرفت : و انت كمان يا حبيبي اوي ، وحشتني يا رامي موت رامي شال مامته مع ان ميرفت تقيلة ، ضحكت ضحكة شراميطي بكل دلع و فضل يبوس في خدودها و يحضن فيها احضان ميرفت لرامي كلنا فاهمينها و عارفينها ، بس ميرفت ماحبيتش تسيء الظن من اولها رامي : كده يا ماما برضه ، كل ده تغيبي عننا ميرفت : انا اسفه يا حبيبي حقكم عليا ، بس جدو كان تعبان و كان لازم اقعد معاه رامي : سلامة جدو ، بس مش تسبينا تاني ابدا بقي ميرفت : حاضر يا روحي متخافوش ، انا هاقوم اعمل لكم اكل حالا رامي : لأ ، انا و تامر طلبنا اكل و هانزل اروح اجيبه لحد ما تامر يصحي ميرفت : طيب يا حبيبي هاستني ناكل سوا بسرعة و راح فجأة رامي واخد شفايف امه في بوقه و باسها بمياعة كأنها بيهزر ، بس برضه ميرفت ضحكت بمرقعة و عديتها نزل رامي جري يجيب الأكل علشان يرجع لمامته السخنة اللي واحشاه اوي و دخلت ميرفت اوضة نومها بس للأسف ميرفت مابتحرمش ابدا و غاوية شرمطة جوا البيت و برا البيت ، كانت جايبة فاكهة و هي مروحة و حبت تدخل المطبخ تعمل عصير لأولادها علي بال ما تامر يصحي من النوم و رامي يرجع بالأكل من برا لبست مريلة مطبخ نجسة زيها عليها شفايف حمرا و ضيقة و مفتوحة من الجناب يعني كده كده صدرها كله بيبان و ضهرها كمان لأن المريلة قصيرة و ياما سخنت ولادها عليها بس هي قالت في سرها هاتخلص فالمطبخ بيها و تقلعها علي طول بس تامر كان صحي و دخل المطبخ يشرب مية ، لقي امه واقفة بضهرها و كل ده و هي مش واخدة بالها ان تامر جاي عليها ، تامر لزق فيها فجاة و حشر زبه من فوق الهدوم و حضنها بكل قوته تامر : ماما حبيبتي ، وحشتيني اووووي ميرفت : تامر حبيبي و انت كمان وحشتني ، صح النوم يا كسلان ، كده ماتكنش في استقبال ماما حبيبتك لما تيجي بعد فترة تامر : انا اصلا كنت بحلم بيكي و انا نايم دلوقتي بجد ، مقدرش استغني عنك ميرفت : و لا انا كمان يا روحي ميرفت عرقت ، كل شوية تامر عمال يضغط بزبه فيها من ورا و من ادام لما لفت له ، بس برضه عمالة بتحاول تمسك نفسها رجع رامي البيت و قعد مع مامته و اخوه علي السفرة و فضلوا يدلعوا فيها و يأكلوها و يشربوها بضحك اوفر و مياصة و هي كمان عمالة تتمايص و تضحك لانهم وحشوها و قالت لهم هاتدخل اوضتها تستريح شوية ، بس المرة دي ميرفت كانت ذكية و حطت ورقة في خرم الباب و قفلت الباب بالمفتاح علشان اولادها مايدخلوش عليها و دخل رامي و تامر بعد حسرة و دار بينهم الحوار التالي رامي : ماما دي سخنة فشخ ، جسمها كل شوية بيحلو و بيكون بارز اكتر تامر : صح ، عندك حق ده انا كان فاضلي لحظة و افشخها في المطبخ رامي : لا يا معلم ، لازم نتقل و الخطة بتاعتنا تمشي زي ما احنا مخططين لها تامر : بس تفتكر ماما هاتسيبنا ننيكها كده بسهولة عادي رامي : بمزاجها او غصب عنها هاننيكها تامر : بس ممكن تفضحنا و تقول لجدو رامي : هاتفضح نفسها ! انت عبيط ؟ مستحيل و لو حصل مهما حصل احنا اولادها و لو حاولت تعمل اي حاجة هانهددها اننا هانسيب لها البيت و ننتحر تامر : انا موافق علي اي حاجة يا رامي بس ننيك أمنا المتناكة دي رامي : و حياتك هاننيكها كل يوم و مفيش يوم هايعدي من غير ما نفشخها نيك تامر : أشطه عليك نروح لهيام و أبنها تامر تاني هيام كانت ممدة عالسرير في اوضتها بالليل و لابسة قميص نوم وسخ سخن زيها و احمد لسه راجع البيت احمد : ازيك يا ماما ، انا رجعت هيام : أحمودي حبيبي ، وحشتني يا مودي . أنت ليه إتأخرت كده احمد : كنت سهران مع صحابي هيام : طب يلا علشان ترتاح و تنام بقي ، روح اوضتك يالا احمد : مش عاوز ابات لوحدي في اوضتي يا ماما ، ممكن انام جنبك النهاردة؟ هيام : بس أنت مش صغنن يا مودي ، انت خايف مالضلمة و لا ايه ههههه احمد : لا بس انتي وحشتيني و بقالي كزا يوم بخرج و بتاخر و مش بنتكلم هيام : يا حبيبي يا احمد ، و انت كمان يا روحي وحشتني اوي . غير هدومك و تعالي طيب نام جنبي هيام في اللحظة دي فاكرة ان احمد بيكلمها بمشاعر الابن لامه عادي ، بس ماتعرفش هو بيخطط لأيه رجع احمد لاوضة امه و لابس بوكسر بس هيام : ايه ده يا احمد ، ليه مش لابس بيجامة احمد : الدنيا حر اوي يا ماما هيام : بس كده ممكن تبرد يا حبيبي احمد : لا متخافيش عليا هيام فجاة انتبهت و برقت في زوبر ابنها المحشور جوا البوكسر بس هو عامل مش واخد باله احمد : شفتي يا ماما الالبوم ده ، بصي لقيت ايه هيام : ايه الالبوم ده يا حبيبي ؟ احمد : لقيت البوم صور ليكي ايام الجامعة و صور ليكي ايام ما كنتي مسافرة مع بابا هيام : يااااااه ، ايه المفاجاة الحلوة دي احمد : تعالي نتفرج عليه سوا هيام : ياريت يا احمودي ، يالا يا حبيبي احمد : ايه يا ماما الجمال ده ! صورك ايام الجامعة تحفة ! ده انتي احلي من كل صحباتك هيام : ميرسي يا روح ماما ، شفت مامتك كانت حلوة ازاي احمد : كنتي و مازلتي حلوة طبعا يا ماما ، مين الشباب الرجالة اللي معاكم فالصورة دي احمد : دول زمايلنا من ايام الجامعة احمد : بس فيهم واحد حاطط ايده علي وسطك ، مين ده ! و ازاي سيبتيه يعمل كده هيام : ههههه يا احمد يا حبيبي كنا صغيرين لسه و في الجامعة و كنا بنهزر مع بعض كلنا احمد : وووواوووو ، و ايه صورة المصيف دي يا ماما كانت فين هيام : كنا في اسكندرية في الصيف احمد : ايه يا ماما المايوة البكيني اللي انتي لابساه ده !! هيام : هههههه عاجبك ؟ احمد : لأ انا قصدي علي جسمك ، بجد ايه الجمدان ده ! ده انتي احلي من بنات النهارده الف مره يا ماما هيام : انا جسمي فعلا كان بيعجب الكل و البنات كانوا بيغيروا مني اوي يا احمد احمد : خليهم يغيروا و يتفرسوا ، بس مين دول كمان يا ماما ! في اتنين رجالة لابسين مايوهات و حاطين ايديهم علي وسطك برضه ؟ هيام : اللي عاليمين ده اسمه عادل و اللي عالشمال اسمه سمير احمد : بس عيب كده مايصحش يمسكوكي كده هيام : هههههه بتغير عليا يا احمد احمد : طبعا يا ماما هيام : كبرت يا حبيبي يا روح ماما ، بس ده كان زمان ايام الشقاوة احمد : شقاوة ؟؟ يعني ايه !! انتم عملتوا ايه بالظبط هيام: عيب يا ولد ، عادي كانوا بيشلوني فالمصيف و نجري و نلعب و نتسابق في الميه و حاجات كده يعني احمد : طب يلا نكمل فرجة علي باقي الالبوم هيام : لا كفاية كده ، اطفي النور علشان تعبانة اوي و بكرة نكمل احمد : حاضر يا ماما ، بس ماما ممكن احضنك و احنا نايمين هيام : حاضر يا دلوع ، هاديك حضن قبل النوم احمد : لأ ، أنا عاوز افضل حاضنك و أنا نايم هنا هيام ارتبكت ، بس قالت مافيهاش حاجة و ماكنتش حاسه باللي هايعمله احمد : ماما مش تنامي بضهرك ناحية وشي ، خللي وشك ناحية وشي هيام : حاضر يا حبيبي ، تصبح علي خير احمد : و انتي من اهله يا احلي ماما اضطر احمد انه يصبر شوية لحد ما امه تنام بس في نفس الوقت مش قادر يتلم علي اعصابه ما هو زبره هايتفرتك و امه رايحة في النوم في حضنه و فجأة نزل ايديه تحت قميص النوم البني الشفاف اللي هيام كانت لابساه و من وساختها هي كمان مش بتلبس بانتيات فالبيت و لا برا زي ميرفت و فجأة احمد دخلت صباعه عالهادي و بالبراحة لحد ما مسك كس امه من جوا ، كان عرقان اوي اوي و بيترعش و فضل يحرك صباعه بالراحة جداااا بس بالرغم من كده هيام كانت حاسة انها في حلم بس فجاه حست بحاجه بتفرك في كسها فررررك ، بس لان هيام وسخه و مش سهلة فضلت مغمضة عينيها ، ادركت تماما فاللحظة دي ان احمد فكر فيها زي ما كانت بتفكر فيه " الواد هاج اوي كده ليه !! معقول يكون خلاص ناويها و هايعملها معايا ؟؟ للدرجة دي هايج عليا !! و ايه كم الغيرة اللي في عيونه الاتنين دي و عمال يسال عالرجالة اللي كانوا ماسكيني و عملوا فيا ايه زمان و ناكوني كام مرة !! معقول تمر السنين و ابني هاينكني " - كل ده كلام هيام في سرها هايجة و احمد شغال فرك فيها و مسك زبره فجاة و حكه في كسها بالهداوة برضه هيام هاتمووووت ، و احمد مش واخد باله ان امه شايفاه لانه مغمض عينيه و هو بيعمل كده علشان خايف امه تصحي فاي وقت و تكشفه و تبهدله مع انه عارف و متاكد من زمان انها عاوزه تتناك منه و عايزاه يفشخها فششششخ فضل يحرك زبره علي كس امه لحد ما فجاة ماستحملش و قعد يسرع يسرع لحد ما جاب لبنه علي قميص نوم هيام من برا ، كل ده و هيام غرقانة في بحر من المتعة ، كل واحد مغمض عينيه و سرحان في التاني و هيام مستنية احمد يقوم و يقول لها هافشخك يا ماما ، بس بعد ما جابهم عليها من برا جاب منديل و حاول يمسح المني بتاعه من فوق قميص نوم امه و من علي ملاية السرير و راااااح في النوم كل ده هيام كانت صاحية لحد ما اتاكدت انه راح فالنوم تاني و خدته في حضنها اوووووووووي و نامت هي كمان بتحلم بيه زي ما هو بيحلم بيها كمان و هو نايم في نفس اللحظة الجزء الجاي : رامي و تامر هايعوضوا ايام الحرمان و نووا انها مش هايحلبوا ازبارهم تاني الا في جسم ميرفت امهم ، بس ميرفت رجعت تحلم بنفس الأحلام بتاعة زمان و اولادها بينكوها و بيفشخوها ، عمالة تتهرب و تجري منهم بس هايمسكوها و يطلعوا عليها القديم و الجديد كمان احمد بيحلم بخطة رهيبة و هو نايم دلوقتى ، بس هيام بتحلم كمان بحاجات تانية ، استنوا الجزء القادم الجزء العاشر : الأحداث دلوقتي في بيت ميرفت و الشهوة عالية و حامية أوي و مسيطرة علي رامي و تامر ، عملوا نفسهم انهم نازلين شوية مع أصحابهم بس في الحقيقة هما نازلين علشان يبدأوا اول مرحلة في الخطة ، نزلوا لواحد صاحبهم و اداهم فلاشة عليها فيلم محارم عن أم بتتناك من أبنها و رجعوا البيت و فهموا ميرفت أنهم هايسهروا بالليل رامي : ماما ، احنا النهاردة هانسهر بالليل نتفرج علي فيلم كلنا ميرفت : ياريت حبيبي ، خلاص تمام انا موافقة بس هادخل اخد شاور دلوقتي الاول رامي : خدي وقتك يا ماما لحد ما تامر يجي من تحت و نجهز القعدة ميرفت ماكنتش فاهمة و لا عارفة و لا حتي متوقعة ان ولادها هايعملوا فيها حاجة لأنهم قالوا لها انهم هايتفرجوا علي فيلم فماجاش في بالها ابدا الخطة الشيطانية اللي في دماغهم و شوية و طلع تامر البيت تامر : عملت ايه يا رامي رامي : ماتقلقش ، انا بوضب القعدة و كله هايبقي جاهز تامر : امال ماما فين دلوقتي رامي : في الحمام بتاخد شاور ، بس مش عارف ابص عليها علشان بجهز القعدة تامر : طب انا هاروح ابص عليها من خرم باب الحمام رامي : لأ ، أنت هاتدخل و تفتح الحمام عليها مرة واحدة تامر : ازاي ! انت بتقول ايه ؟ رامي : أنا قلت لها انك كنت تحت يعني ماتعرفش انها جوا ، عايزك تستهبل كأنك فاكر الحمام فاضي و مفيش حد جوا و شوف رد فعلها هايكون ايه تامر : حلو جدا ، انا هادخل عليها دلوقتي بس برضه تامر بص علي مامته من خرم الباب و شافها و هي عمالة تدلعك نفسها بالصابون في بزازها و كسها و طيزها و سخن أووووي و فجأة دخل الحمام مرة واحدة ميرفت : ايه ده !! تامر ؟؟ أنت جيت امتي تامر : أسف يا ماما ، كنت عاوز ادخل الحمام و ماعرفش انك جوا ميرفت وشها جاب كل الألوان و خايفة و مخضوضة و تامر قرب عليها ميرفت : ماينفعش تدخل عليا كده يا تامر ، ازاي تعمل كده تامر : انا اسف يا ماما و حقك عليا بجد ماما انتي جسمك حلو اوي اووووي ميرفت : ميرسي يا حبيبي بس اطلع دلوقتي لحد ما اخلص و اطلع تامر : ليه يا ماما ، ماتتكسفيش مني و هو ايده علي كتفها ، فضل يتسحب بايده لحد ما مسك بز امه اليمية و عمال يفرك فيه بس بالراحة و هي مش عارفة تقول و لا تعمل ايه ميرفت : عيب يا تامر كده ، قلتلك اطلع تامر : حاضر يا ماما بس ماتزعليش مني ميرفت : طيب بس مش تكررها تاني و تاني مرة خبط الأول عالباب قبل ما تدخل تامر : حاضر يا ماما ميرفت : ناولني الفوطة و اطلع لحد ما اجيلكم تامر : حاضر يا ماما بس ماتتاخريش ارجوكي و غطاها بنفسه بالفوطة بس قبل ما يخرج ميرفت وقع عينيها علي زبر تامر أبنها و لقيته واقف أووووي و وشها احمر بس كلع تامر بعدها من الحمام ميرفت في سرها : " و بعدين بقي مع رامي و تامر ، كل ما اقول عقلوا احس من تصرفاتهم انهم ناويين علي حاجات مش سهلة ، هيام اكيد نامت دلوقتي لازم اكلمها بكرة الصبح و احكي لها يمكن تقدر تساعدني " لكن برضه نرجع و نقول ان ميرفت وسخة بالفطرة ، لبست قميص النوم الأسود الشبكة المخرم علشان كان نفسها تجربه و قالت لنفسها هاتلبس الروب فوقيه و تقفله علشان ولادها مايخدوش بالهم في الوقت ده رامي و تامر كانوا خلاص ظبطوا القعدة و جايبين فاكهة و مكسرات و عصاير و تسالي حطوها علي الترابيزة ميرفت : اوعوا تكونوا بدأتوا تتفرجوا عالفيلم من غيري رامي : لا يا ماما منقدرش تعالي هنا عالكنبة في النص ميرفت : ههههه ، اشمعني في النص يعني تامر : علشان تقعدي بيننا احنا الاتنين يا ماما ميرفت : حاضر يا حبايبي رامي : يالا بقي هاشغل الفيلم ميرفت : ده فيلم عربي و لا اجنبي ؟ تامر : لأ ، أجنبي يا ماما ميرفت : حلو اوي و بتاع مين بقي و بيحكي عن ايه تامر : لأ احنا لسه مانعرفش ، احنا جيبناه من واحد صاحبنا شافه و قال لنا انه حلو اوي اشتغل الفيلم و ظهر في اوله ست بتلعب في نفسها عالسرير و هي لابسة قميص نوم ميرفت : ايه ده !! ده فيلم بورنو ؟؟ رامي : مش عارف يا ماما ، بس البطلة شكلها جميلة اوي ميرفت : ازاي كده ؟؟ ماينفعش نتفرج عالكلام ده لا انا و لا انتم حتي !! عيب .. رامي : يا ماما اصبري ، الفيلم لسه باديء ميرفت : ما هو باين انه فيلم مش كويس ، انا هاقوم تامر : لا يا ماما علشان خاطرنا خلينا نتفرج عليه سوا ، و السهرة تبقي جميلة ميرفت : طيب لما نشوف اخرتها ، ادينا هانشوف الفيلم فيه ايه بس لو في قلة ادب هانقفله الفيلم مترجم عربي و بيحكي عن أم مطلقة عايشة مع أبنها و تعبانة و هايجة و بعد ما قعدت تلعب في نفسها قامت تدخل الحمام بس شافت ابنها عريان في اوضته علي سريره رامي : ايه ده ! شكله بطل الفيلم تامر : شكله ابن الست البطلة دي ميرفت : الست دي شكلها مامت الولد ده ! ايه ده ، الفيلم ده شكله خارج جدا رامي : هانشوف يا ماما دلوقتي و بأشارة كانوا متفقين عليها رامي و تامر بدأوا يتدلعوا علي مامتهم و حاضضنها من الجناب كل واحد ، و مركزين في احداث الفيلم السخن صحيح بس مركزين اكتر في امهم السكسي اللي في وسطهم و بدأت احداث الفيلم تسخن و الأم تمص زب ابنها و هو نايم لحد ما صحي و سخن عليها و باسها و بدأ يقلعها هدومها ميرفت : ايه الفيلم السافل ده ، دي قلة ادب رامي : ماما ، هي ليه عملت كده لما شافت ابنها عريان علي سريره ميرفت بتوتر : ماعرفش .... تامر : اكيد بتحب ابنها اوي اووووي رامي : ماما ، هو ممكن الابن يتجوز مامته ؟ ميرفت : ايه الأسئلة و الكلام اللي عمالين تقولوه ده ، لا طبعا حرام و ماينفعش و بدأوا رامي و تامر يحسسوا علي جسم امهم و علي الروب بتاعها من فوق و تحت بس هي سرحت شوية في احداث الفيلم بعد ما البطل غرس زبه في كس امه و فضل ينيكها رامي : يا بخته بجد يا ماما ، اصل البطلة حلوة اوي تامر : لا يا رامي بس ماما احلي بكتير ميرفت ساكته و مش عارفة تتكلم خصوصا انهم بدأوا يبسوها من رقبتها و جنب شفايفها تامر : يا تري و هو حاسس بايه يا ماما دلوقتي و هو بيعمل كده مع مامته حبيبته ميرفت بتوتر ردت : مش عارفة يا تامر ، مش عارفة .. رامي : اكيد بيحب مامته زي ما احنا بنحبك اوي تامر : الفيلم احداثه سخنت اوي يا ماما ، دول بيمارسوا الجنس مع بعض ميرفت : كفاية كده و اقفلوا الفيلم ده رامي بدون مقدمات فك روب مامته من غير استاذان ميرفت : ايه يا رامي اللي بتعمله ده رامي : واو يا ماما ، ده تحت الروب في حكاية كبيرة !! ايه قميص النوم الجامد ده تامر : ماما !! قميص النوم ده حلو اوي ميرفت : طب يا حبايبي ميرسي ، بس شيلوا ايديكم من علي جسمي ! عيب كده .. تامر و رامي و لا كانهم سامعين حاجة و فضلوا يقفشوا في جسم امهم و هي بقي كلها عرق و متوترة و قلقانة و خايفة جدا جدا بس برضه متنحة فالفيلم و مركزة لحد ما رامي دخل ايديه تحت علي كس امه و فضل يلعب فيه بالراحة !! في اللحظة دي ميرفت شهقت و غمضت عيونها و كانت دايبة علي أخرها و تامر بايديه التانية عمال يلعب في حلمات بزاز امه و راح تامر فجاة مامدد شفايفه علي بوق امه و فضل يبوس فيها و ميرفت نسيت نفسها و ماكنتش دريانة بروحها و هي مغمضة راحت مطلعة لسانها و فضلت تلحس لسان تامر !! ما هي مش مركزة و نسيت نفسها خالص كانها متخدرة .. في نفس الوقت رامي هجم برضه علي شفايف امه بياكلها ، و هي عمالة تلحس في شفايف تامر شوية و رامي شوية و رامي مستمر البعبصة في كس امه و تامر حط صباعه في طيز امه كمان من ورا ، كل واحد بيدعك في خرم !! خرم ورا و خرم ادام .. لحد ما ميرفت فتحت عينيها و فاقت للحظة و قالت بمرقعة .. ميرفت : لأ لأاااااا ، عيب كده !! كده غلط تامر : ماما خلينا نكمل علشان خاطري ، انا مش قادر رامي : و أنا كمان يا ماما ، تعبان اوي تعبببببان اووووي ميرفت : لأ كفااااية كدددده ، علشان خاطري كفاية عييييب و جريت جري علي اوضتها و قفلت علي نفسها بسرعة تامر : الليلة باظت ، امك هيجتنا و قامت رامي : أنا كمان تعبت و هيجت أوي ، بس معلش اصبر لبكرة و هاقوللك هانعمل ايه تامر : أحا ! احنا لسه هانستني لبكرة يا رامي ؟ رامي : مفيش حل تاني يا تامر ، لازم نهدي و نصبر لحد ما نشوف هانعمل ايه ميرفت في الوقت ده عالسرير عماله بتفرك في كسها و بتتخيل اولادها بينيكوها ، هااااااجت ايوة هاجت و بدأت تتخيل اولادها بيعملوا فيها اللي عملوه من تاني بس موطية صوتها برغم شهوتها العالية لحد ما جابتهم و عرقت اوووووي و اترعشت جدا و حضنت المخدة و قعدت تبوس فيها كانهم رامي و تامر بالظبط لحد ما راحت في النوم بقميص نوم الشبكة الجامد بتاعها .. نرجع لهيام تاني و لأبنها أحمد .. أحمد دخل علي أمه المطبخ و هي بتطبخ و فضل يزغزغ فيها و هي دلوعة و منيوكة فشخ عمالة تضحك و بتتمايص لأنها فعلا بتغير لو حد زغزغها هيام : ههههه ، احمد بس بقي احمد : لأ يا ماما هافضل ازغزغ فيكي كده كتير هيام : طب اجري ورايا بقي و امسكني لو شاطر احمد : مش هاسيبك يا ماما و هاجري وراكي هيام فضلت ترغي و عمالة تضحك بشرمطة بقميص نوم بيج قصير مبين وراكها و كل حتة في جسمها و احمد بيجري زي الأسد اللي هايصطاد الغزالة بتاعته ، لحد ما دخلت هيام أوضتها و عمالة بشرمطة و مياعة عاوزه تقفل الباب و تزق احمد بس هو كان اقوي منها هيام : ههههه ، بس بقي خلاص مش قادرة احمد : انا بقي قادر ، هاهريكي زغزغة يا ماما لحد ما زق الباب و هي عمالة تضحك فشخ و راحت جارية عالسرير و نزلت عليه بضهرها و فاتحة رجليها عالأخر ،، احمد نط فوقيها و فضل يزغزغ فيها و استغل انها عمالة تضحك راح لازق شفايفه في شفايفها و فضل يبوسها هيام بوساخة و مرقعة عمالة تضحك و قالتله هيام : امممم ، كفاية يا احمد كل دي بوسة ، هههههه . مممم احمد : شفايفك حلوة اوي يا ماما ، اوووووي هيام : و أنت كمان شفايفك تجنن اممممم احمد نزل ايده و فضل يزغزها في كسها و هنا هيام تنحت و برقت لأحمد و بصت في عينيه اوي هيام : امممممم ، لا يا احمد بلاش هنا كفاية احمد : خلينا نلعب و نهزر يا ماما علشان خاطري انا مبسوط اووووي هيام : أه ، أااااااه بلاش هنا في الحتة دي ، تعبتني يا أحمد ، كفاية احمد : اصل جسمك حلو اوي يا ماما هيام فتحت بوقها عالاخر خلاص هاتججججيب و فجأة احمد شال ايده قبل ما تجيبهم ، غمضت و شهقت اووووي هيام بكل علوقية : احمد كفاية حبيبي علشان تعبت احمد : حاضر يا ماما ، هانزل اقابل اصحابي بس هنام جنبك النهاردة زي امبارح هيام : ماشي يا حبيبي و خرج احمد و كعادة الأبناء كلهم بيبصوا علي امهاتهم الشراميط من خرم الباب و شاف هيام و هي ممحونة اووووي و عمال تفكرك في كسها اووووي و في طيزززها كمان حطت صباع في كسها و صباع تاني في طيزها لحد ما جابتهم بس بصوت واطي علشان احمد مايسمعش ، و احمد برضه جاب لبن كتير و هو ورا خرم الباب الجزء القادم فيه كل الشهوة ميرفت هاتتناك من اولادها رامي و تامر و هيام هاتتناك من ابنها احمد استنوا الحلاوة في الأجزاء الجاية الجزء الحادي عشر : اليوم ده عدي علي بيت ميرفت و بيت هيام بصعوبة , الليل كان بطيء أوي و مليان أحلام في كل أوضة حلم شكل أحمد نام جنب هيام بس راح في النوم لأنه رجع لقي أمه رايحة في النوم و هو كمان كان مهدود من هزاره معاها – بس بيتحلم و هو نايم بيحلم حلم مفيش كلام بيوصف متعته من كتر جمال النيك بينه و بين أمه في الحلم – و هيام كمان بتحلم أن إبنها مش هايرحمها و هايفشخها و مش هايعتقها أبدا أما في بيت ميرفت فكانت برضه نايمة و غرقانة في كابوس بالنسبة لها بس الحقيقة إنه أحلي حلم – حلمت أنها صحيت لقت نفسها عريانة ملط في جنينة علي الأرض و شايفة ولادها الإتنين رامي و تامر عمالين بيجروا وراها و هما ملط علشان يمسكوها و ينيكوها و ه عمالة تجري منهم بأقصي سرعة و هي حافية علي الأرض بس هما عمالين برضه يجروا وراها و هي بتنهج و تعبت من كتر الجري و خايفة حد غيرهم كمان يشوفها و هي ملط , الحلم كله فضلت تجري فيه و عمالة تتأوة عالسرير من الخوف و هي بتحلم أما في الأوضة التانية رامي كان نايم علي سريره و عمال يدعك في زبره و يقول " مش قادر بقي يا ماما .. هانيكك أنا و تامر يعني هانيكك و مش هانسيبك .. إنتي بتاعتنا و بس – مع إنه كان ناوي مايضربش عشرة تاني بس كان مولع و مش قادر لدرجة إنه جابهم مرتين ورا بعض أما تامر ففضل ممدد علي الكنبة في الصالة اللي كانت عليها أمه جنبه و جنب اخوه من شوية مش كتير و عمال بيتخيل المنظر اللي كان غرقان فيه مع أمه و بيتخيل إنه راكبها و هي عمالة تتنطط علي زبره الكبير و شغل الفيلم التاني بتاع الواد و أمه علشان يعيش الأجواء و جابهم هو كمان عدي الليل بساعاته و دقايقه و لحظاته و ثوانيه . و صحيت ميرفت الساعة 10 الصبح و فتحت باب أوضة أولادها بشويش إتأكدت أن رامي نايم بس كان ملط و زبره عريان و ماصدقتش نفسها لما شمت ريحة الأوضة لأن كان كلها مني ريحته فايحة أووووي و دخلت و وقفت جنبه علي السرير – منظر زبر رامي إبنها جننها و فضلت تلحس شفايفها بلسانها لأن كان نفسها تنزل تمصه و في دماغها إنها كده هاتعمل نفس اللي عملته الممثلة في الفيلم .. فضلت متنحة في زبر رامي بس في اللحظة دي هو كان نايم خالص و ماحسش .. فضلت تبص علي زبره شوية بعد ما عرقت و وشها أحمر و طلعت برة الأوضة بسرعة و طلعت علشان تكلم هيام من التليفون اللي في الصالة – لقت نفس المنظر مع إبنها تامر – ممدد عالكنبة و برضه زبره كبير و عرقان – عادت نفس النظرات اللي عملتها لما شافت زبر رامي – كان فاضل تكه و تمسك زبر تامر بس فاقت بسرعة و قالت في نفسها : " موبايلي مافيهوش رصيد – و لو اتكلمت من التليفون هنا مش هاعرف امسك اعصابي و تامر ممكن يصحي أو يسمع كلامي مع هيام لما احكيلها عنهم أو رامي يكون بيتسنط عليا – أنا هانزل أروح لها البيت أحسن " لبست ميرفت بسرعة و نزلت علشان تروح لهيام البيت و إتمشت لأن بيت هيام مايعتبرش بعيد أوي عنها – بعد بيتها بكام شارع كده و طلعت العمارة و دخلت الأسانسير و و صلت الشقة و ضربت الجرس و هيام فتحت لها هيام : ميرفت – أخيرا إفتكرتيني , إنتي فين يا بنتي كل ده ؟؟ ميرفت : إزيك يا حبيبتي معلش بجد غصب عني هاحكيلك دلوقتي كل حاجة لما نقعد و نتكلم هيام : طب تعالي تعالي . مالك ! وشك مخطوف و شكلك في حاجة مزعلاكي ! ايه اللي حصل ؟ ميرفت : أنا حاولت أكلمك كتير من كام يوم لما كنت عند بابا بس إنتي ماردتيش عليا هيام : حصل حاجة جديدة ؟ ميرفت : بابا نام معايا يا هيام و قطعني من كتر النيك و جنني و قدر يوقعني هيام : يا إبن اللذينا ؟؟ إنتي بتتكلمي بجد و لابتهزري ؟؟ ميرفت : هو الحاجات دي فيها هزار برضه !! هيام : و أيه كمان ؟ حصل أيه تاني ؟ ميرفت : عرف كل حاجة .. سمعني لما كنا بنتكلم في التليفون و عرف حكايتك مع أحمد و عرف أن أحفاده رامي و تامر هيجانين عليا هيام : يا نهار أسود !! ده أبوكي كده ممكن يفضحني و يحكي لأي حد ميرفت : لأ طبعا متخافيش – و بعدين هو ماشافكيش غير كام مرة زمان و لا يمكن يقدر يقول حاجة لأنه عارف إني ساعتها مش هامتعه هيام : ههههه , يعني متعتيه يا لبؤة – ناكك فين ؟ ميرفت : عمل كل حاجة يا هيام .. ناكني ورا و أدام و جابهم جوايا و بهدلني هيام : ده عمو علي كده طلع لسه بخيره .. ههههههه و لسه جامد .. بس إزاي سابك كده تنزلي مالبيت ؟ ميرفت : هو أصلا مسافر البلد علشان بيخلص بيعة الأرض هناك و أنا رجعت بيتي تاني هيام : طب و رامي و تامر .. إوعي يكونوا عرفوا حاجة ؟؟ ميرفت : لأ طبعا . إنتي مجنونة !! عاوزاني اقول لهم جدكم ناكني .. في حد هايفضح نفسه – المشكلة إني بعاني دلوقتي مع رامي و تامر و نفس اللي كانوا بيعملوه و حكيتهولك قبل ما أروح لبابا هيام : شكلهم ناكوكي هما كمان ميرفت : لأ ماحصلش .. لا يمكن يحصل .. بس إمبارح كانت ليلة غريبة أوي بجد هيام : ايه اللي حصل ؟ إحكي لي ميرفت : شغلوا فيلم بالليل و طلبوا إني اسهر معاهم أتاريه فيلم محارم عن ولد و أمه و أول ما بدأوا ينيكوا بعض فالفيلم بدأوا يحسسوا علي جسمي و سخنوا و فضلوا يبوسوني هيام : يالهوي .. ده إنتي عيالك طول الوقت هايجينين عليكي ميرفت : ايوة ده حقيقي .. بس أنا قمت جري و قفلت علي نفسي الباب من جوا و بالمفتاح كمان هيام : أنا شايفة إنك لازم تفكيها و تمتعيهم و تمتعي جسمك .. أصلا أنا شايفة إن جسمك دلوقتي بيبرق بعد ما مارستي الجنس مع أبوكي ميرفت : لأ يا هيام طبعا !! ماينفعش أبدا .. دول ولادي .. ده حرام !! هيام : و اللي أبوكي عمله معاكي حلال !! إنتي بتضحكي عليا و لا بتضحكي علي نفسك ؟؟ ميرفت : يووووه بقي أنا ماقلتش كده بس ده مش معناها إني أتمادي في الغلط و الحرام هيام : زي ما قلتلك متعي نفسك و فكيها بقي ميرفت : لأ يا هيام مش عاوزة .. أنا كل اللي شاغلني دلوقتي أنهم مش يوقعوني أو يمسكوني في أي وقت هيام : خلاص يبقي اعملي زي اللي عملتيه من ساعة ما رجعتي .. لو دخلتي الحمام او أوضتك أقفلي بالمفتاح من جوا ميرفت : هاعمل كده فعلا .. ياريت يهدوا بقي و يرحموني – ممكن اقوم الحمام أغسل وشي هيام : خشي يا ميرفت ده بيتك ياحبيبتي قامت ميرفت و بتفتح باب الحمام كان موارب – لقت أحمد إبن هيام جوا بياخد شاور .. إرتبكت و إتخضت و برضه من شرمطتها اللي مخبياها فضلت تبص علي زبر أحمد الكبير و هو عمال بيلعب فيه تحت الدش و إتنهدت تنهيدة كلها تعب و قفلت الباب بشويش بسرعة و حطت ايديها علي راسها لمدة دقيقة علشان حاسة بدوخة من كتر السخونية اللي بتحس بيها كل شوية – و بعد دقيقة أحمد فتح الباب علشان يخرج من الشاور بس ماكنش لابس حاجة أحمد : أيه ده !! طنط ميرفت ميرفت : إزيك يا أحمد يا حبيبي – أنا أسفة معلش أنا كنت داخلة اغسل وشي بس مامتك قالتلي ان الحمام فاضي ( ميرفت بتكلم احمد بس عينيها عمالة تروح و تيجي علي وش أحمد و علي زبره اللي عمال ينفش و يكبر لما شاف ميرفت – لأن أحمد سخن لما شاف البادي اللي لابساه ميرفت كان مجسم علي بزازها أوي رغم إنه مش لبس بيت و هو كمان عينيه عمالة تروح و تيجي علي صديقة و صاحبة أمه ) أحمد : و لا يهمك يا طنط إتفضلي – بس ثواني اجيب الفوطة ميرفت : ميرسي يا أحمد خد راحتك و خد أحمد الفوطة بس و هو طالع حك بزبره في جسم ميرفت .. هو خارج من الحمام و هي داخلة الحمام اترعشت و حطت عينيها في الأرض و طلع من الحمام و بص لها بصة كلها شهوة من غير أي كلام و هي كمان تنحت له و ماقالتش و لا كلمة و لا نطقت حتي بحرف ميرفت في الحمام ( يادي النيلة – هو أنا مكتوب عليا ماعرفش أمارس الجنس و أشوف كل الأزبار دي أدامي و دمي يتحرق عالفاضي – الواد أحمد ده زبره كبير أوي ) و خرجت ميرفت من الحمام و قالت لهيام أنا هامشي دلوقتي و هابقي اكلمك و اجيلك تاني هيام : تنوري يا حبيبتي في أي وقت و مش عاوزة اشوفك زعلانة كدة و متوترة .. خدي الأمور عادي ميرفت : هحاول يا هيام .. هشوف – مع السلامة يا حبيبتي في نفس الوقت رامي و تامر كانوا صحيوا و مالقوش أمهم في البيت بس بيفكروا هايعمل ايه رامي : بص يا تامر انا هاقوللك نعمل ايه و تسمع كلامي بالظبط تامر : قول يا رامي – طبعا هانفذ كلامك رامي : ده مفتاح أوضة ماما و ده مفتاح الحمام .. هاتنزل تعمل نسخة من كل مفتاح و ترجع بسرعة لأن أمك فاكرة أنها ممكن تهرب مننا و كل شوية بتقفل علي نفسها من جوا تامر : عندك حق – فكرة هايلة رامي : جهز نفسك النهاردة بالليل – النهاردة هانفشخ أمك نيك .. هاننيك امنا . فاهم ؟ تامر : ياريت يا رامي رامي : أنا هاستناها لما تيجي و هاحاول اشغلها علشان لو دخلت الأوضة و مالقيتش المفتاح هاتشك تامر : متخافش . المحل تحت البيت و الراجل بيخلصهم بسرعة . ثواني و هارجعلك رامي : كده تمام يالا بسرعة قبل ما ماما تيجي تامر : اوك يا رامي شوية و تامر رجع البيت تامر : المفاتيح أهي يا رامي رامي : هو ده الكلام يا تامر .. كده مية مية – ركز بقي كويس معايا لأن النهاردة هو يومنا اللي مستنينه بقالنا كتير – أحنا هانتسنط عل أمك لغاية ما تنام النهاردة بالليل و اول ما نحس إنها راحت في النوم هاندخل عليها .. و طبعا هي هاتكون قافلة علي نفسها بالمفتاح بس احنا هانفتح اوضتها بالمفاتيح اللي معانا تامر : زي الفل .. و كل اللي بتقوله متخطط له صح – بس إفرض صرخت أو زعقت أو عملت أي حاجة رامي : تعمل اللي تعمله .. هانكتفها و هاننيكها يعني هاننيكها .. مش هانرحمها مهما حصل و هي هاتهيج لما نسخنها – أنا متأكد تامر : عندك حق .. هاننيكيها يعني هاننيكها رامي : لما تيجي من برا اشغل نفسك فأي حاجة و لا أقوللك هانقول لها أننا هانقضي اليوم مع صحابنا النهاردة و ممكن نسهر برا و نتأخر تامر : و بكده مش هاتشك في أي حاجة و نتكلم معاها عادي لحد ما ننزل و نرجع في الوقت المناسب رامي : برافو عليك .. كده أنت فاهمتني تامر : تمام يا رامي رجعت ميرفت البيت و دخلت و فتحت بالمفتاح ميرفت : ازيك يا رامي .. ازيك يا تامر .. وحشتوني يا حبايبي رامي : و إنتي كمان يا ماما وحشتينا أوي ميرفت : صحيتوا من بدري و لا إمتي ؟ تامر : صحينا من ساعتين كده ميرفت : معلش يا حبايبي أنا كنت تعبانة إمبارح و مجهدة علشان كده دخلت أنام إمبارح تامر : ولا يهمك يا ماما . أحنا كل اللي يهمنا راحتك ميرفت : بس علشان خاطري إنسوا اللي حصل إمبارح و ماتتفرجوش عالفيلم ده تاني رامي : حاضر يا ماما.. اللي تؤمري بيه ميرفت : هادخل بقي أجهز لكم الغدا رامي : لأ أحنا نازلين هانقضي اليوم مع صحابنا بالليل و ماتقلقيش علينا علشان ممكن نرجع متأخر ميرفت : أوك يا حبايبي إنبسطوا . و لو عاوزين فلوس خدوا فلوس من الدرج اللي في الصالة تامر : شكرا يا أحلي ماما في الدنيا نزلوا رامي و تامر و قعدوا في كافية في شارع جنب بيتهم تامر : أحنا هانفضل قاعدين كده لغاية بالليل يا رامي .. أنا مش قادر أصبر رامي : بلاش جنان يا تامر لازم نصبر علشان نتمكن من تنفيذ خطتنا بالليل تامر : هحاول أصبر رامي : جدع يا تامر في بيت هيام بقي .. أحمد ماكنش سرحان في أمه دلوقتي – دخل علي الفيس بوك و فتح قائمة الأصدقاء علشان يدور علي ميرفت اللي سخنته و دخل عمل له طلب إضافة بس ماكنش حاطط صورة له لكن قعد يقلب في صفحتها و في صورها بالرغم من إن صورها كل عادية بس بتلبس دايما لبس سكس و مغري و فضل يتخيل فيها و إنه هاينيكها في يوم من الأيام زي ما هاينيك هيام أمه .. بس قرر بينه و بين نفسه إنه مش هايقول لمامته علي الموقف اللي حصل بينه و بين ميرفت في الحمام إلا لو هي عرفت و سألته – في عز ما كان أحمد بيفكر في ميرفت . هيام كانت في محل لانجريهات و بتشوف موديلات جديدة و بتشتري بيبي دول جديد و بانتيات و براهات لها جديدة لأنها بتحب دايما تكون مغرية سواء مارست الجنس أو حتي مامرستش و شوية ورجعت هيام البيت و أحمد قال بينه و بين نفسه " خليني مع ماما دلوقتي .. لازم أجرجها و أنيكها و لو نكتها هاقنعها إنها توصلني لميرفت بس ياريت توافق بقي " دخل وقت الغروب و أحمد دخل بيخبط علي باب مامته و هي كانت بتقيس البيبي دول الجديد اللي لونه ابيض و شفاف هيام : تعالي يا أحمد يا حبيبي . خش أحمد : وحشتيني يا ماما . نزلتي رحتي فين ؟؟ هيام : كنت بجيب لبس بيت و حاجات ليا – ايه رايك في الطقم ده ؟ أحمد : حلو أوي أووووي يا ماما , أنا دايما بحس إنك بنوتة صغيرة و أوقات كتير بحس إنك ست كلك أنوثة طاغية هيام : يا شقي , حد يقول لمامته الكلام ده أحمد : تعالي بقي نكمل فرجة علي ألبوم الصور هيام : ههههه . يخرب بيت الألبوم اللي مجننك ده – بس حاضر تعالي أحمد : ماما . هو ليه عادل و سمير زمايلك اللي حكيتي لي عنهم دول واقفين جنبك و ماسكينك في اغلب الصور هيام : مامتك كانت مجننة كل الشباب أيام الدراسة أحمد : من غير ما تقولي يا ماما – واضح طبعا .. بس انا نفسي في سؤال و نتفق علي حاجة بس ماتزعليش مني هيام : أنا عمري ما أزعل منك يا حبيبي . قول أحمد : أنا عاوز نتكلم كأصحاب و ماتتكسفيش مني .. أنا ماليش صحبات بنات و نفسي اكملك كانك صاحبتي هيام : قصدك أيه ؟ أحمد : أنا حاسس إن في أسرار كتير جوا الصور دي يا ماما اللي في الألبوم . عيونك بتقول كده ماتنكريش هيام : أمممم .. طب و انت عرفت إزاي أحمد : أنا بحس بيكي يا ماما و بفهمك . ارجوكي تحكي لي كل حاجة حصلت زمان و بجد عمري ما هاقول لحد و اعتبري الأسرار دي بيننا و بس هيام : أخاف أحكيلك .. أقل في نظرك و تزعل أحمد : لأ خالص هازعل ليه .. و بعدين زي ما قلتيلي انتي كنتي لسه صغيرة و الكلام ده زمان بس احكي لي بقي هيام : طب عاوز تعرف ايه ؟ أحمد : بجد و بصراحة يا ماما إنتي مارستي الجنس مع حد قبل ما تتجوزي بابا ؟ هيام : أه يا قليل الأدب ههههه . عادي يعني أحمد : عادي أيه بس .. إحكي لي التفاصيل هيام : بص أنا هاحكيلك كل حاجة بس لو في يوم من الأيام حكيت لحد مش هاحكيلك أي حاجة تاني ابدا أحمد : موافق و ثقي فيا متخافيش و هاتشوفي بس قولي لي ايه حكاية عادل وسمير دول هيام : دول حكايتهم حكاية .. هاحكيلك لما رحنا إسكندرية و كنا في الباص في الطريق كان مليان خالص و الدنيا كانت زحمة فقعدت علي الكنبة ورا و كانوا هما قاعدين عليها فأضطريت اقعد جنبهم لحد ما وصلنا بس طبعا طول الطريق كانوا مبحلقين و متنحين في وشي و في جسمي أحمد : يا بختهم – ما هو لازم طبعا يفضلوا مركزين معاكي , و بعدين ؟ هيام : ههههه .. انت وسخ المهم وصلنا و حطينا شنطنا في الشالية أنا و باقي البنات بس أنا قلت لهم يسبقوني علي البحر و أنا هاحصلهم و المايوة بتاعي زي ما انت شايف كده كان بكيني و سكسي اوي و انا كنت متعمدة اجيبه كده علشان اغيظ كل البنات لأني عارفه إنهم بيغيروا مني بس الحمام بتاع الشالية بتاعنا كانت المية فيه قاطعة , و أنا حبيت أخد دش قبل ما انزل المية علشان متعودة علي كده . نزلت رحت الحمام و انا عريانة و المايوة في ايدي لأني قلت كلهم سبقوني علي الشط فأكيد ماحدش هايشوفني كده أحمد : و بعدين يا روح قلبي – كملي ؟ هيام : دخلت و كنت بظبط نفسي جوا الحمام قبل ما البس المايوة بس سمعت صوت رجالة برة و حد فتح عليا الباب لقيت عادل و سمير في وشي بس و أنا كنت عريانة و حاولت أداري صدري و منطقتي اللي تحت بإيديا بس اعتذروا و قالوا لي انهم اتخلبطوا و كانوا فاكرينه حمام الرجالة و طبعا فضلوا مبحلقين شوية لحد ما قلتلهم عن اذنكم علشان عايزة البس المايوة بصراحة عرقت و اتكسفت اوي بس قلت البس و اروح علي الشط بسرعة .. نزلت المية و فضلت انا و البنات كلنا بنلعب و الولاد كمان كانوا معانا و قعدنا نطرطش علي بعض مية و نعمل مسابقات في الغطس و مين نفسه اسرع . و عادل و سمير لازقين فيا و عمالين يهزروا و يشيلوني و انا عمالة أضحك من جنانهم لأننا بنهزر عادي يعني .. لحد ما فضلوا يهزرو ا و يجروا ورايا لحد ما بعدنا احنا التلاتة عن البنات و المجموعة بتاعة الرحلة أنا ماكنتش حاسة عمالة بضحك و عاوز افلفص منهم و اجري بس هما عمالين يجروا ورايا بهستريا و طريقة جنونية فرخمت عليهم و جيبت تراب من وسط المية و أنا واقفة و رشتها عليهم و طلعت اجري برا الشط بسرعة و قلت لهم يلا يا غلسين .. علشان لو فكرتوا تضايقوني تاني هاعمل فيكم كده تاني ههههههههه أحمد : أيه يا ماما الشقاوة دي كلها .. كملي هيام : جريوا ورايا و عادل مسكني من رجليا و وقعني علي الرمل عالأرض و سمير مسكني من ايديا الناحية التانية و انا عمالة اضحك قلت لهم خلاص خلاص اهدوا حرمت خلاص فضلوا يقفشوا في جسمي و يضحكوا و عادل راح شايلني و قعد يضربني علي مؤخرتي أحمد : قصدك طيزك يا ماما . صح ؟ هيام : أيوة يا مجرم سيبني أكمل بقي أحمد : ما هي كبيرة و مغرية فشخ بصراحة لازم تتضرب علشان مهيجة الكل هيام : ههههه , ماشي يا شقي و قعد يجري بيا علي الشط زي المجنون .. الشط كان تقريبا فاضي لأننا كنا بعدنا عن جروب الرحلة خالص و راح منزلني علي ضهري تحت شمسية علي الشط و نام فجأة فوقي و نزل فيا بوس علي طول من غير ما يديني فرصة انطق خالص قعدت ازقه و حسيت إنه بدأ جسمه يسخن من تحت .. مش عارفة اقولهالك ازاي أحمد : قوليها عادي يا ماما .. ماتتكسفيش . قصدك زبره كان سخن هيام : أوي يا أحمد . زبره كان كبير و سخن أوي و فضل يحكه من فوق المايوة و سمير عمال يبوس حلماتي من فوق المايوة و انا عمالة اقول لهم ارجوكم بلاش كده .. احنا اصحاب و بس فضلوا يقولوا أنا مش قادرين و علي أخرنا .. سمير طلع زبره و حطه في بوقي كان كبير اوي و دخله لحد زوري بس انا كنت قرفانة اوي أحمد : ليه يا ماما . زبره ماكنش حلو ؟ هيام : بالعكس ده كان حلو أوي يا أحمد . بس انا عمري ما جربت و ماكنش في ايامنا ثقافة جنسية و لاحتي كنت عمري اتفرجت علي افلام بس لقيتهم بدأوا يعملوا حاجات مش فاهماها و لقيت جسمي سايب و سخن معاهم . قلت لهم أنا لسه بنت أرجوكم مش هاينفع قالوا لي متخافيش هانسيبك بنت زي ما انتي .. كانت اول مرة اجرب طعم الجنس في حياتي .. نزل عادل علي كسي و فضل يلحس فيه و انا مش مصدقة الشعور اللي اول مره احسه لحد ما اقعد يدعك في زبره جامد اوي و جاب المني بتاعة علي بطني .. أنا برقت و ماكنتش فاهمه ايه ده بس المني بتاعه كان سخن و غزير جدا و سمير بعدها دخل صباعه في خرم طيزي من ورا و برضه فضل يلعب فيا .. لحد ما جابهم هو كمان علي وشي أنا كنت قرفانة جدا لأن المني بتاعهم كان ملزق ماكنتش فاهمه إنه حلو لأني كنت صغيرة زمان بس طلبت منهم إن ده يفضل سر بيني و بينهم و مايحكوش لحد و قمت و رجعت الشالية خدت شاور و كنت مبسوطة و خايفة في نفس الوقت بس اللي كان مطمني إني زي ما أنا ماتفتحتش أحمد : يعني ماعملوش معاكي سكس كامل ؟ هيام : لا طبعا . ابوك متجوزني و أنا بنت زي ما أنا أحمد : ماما .. إنتي شقية أوي هيام : أنت أشقي أحمد : لأ إنتي اشقي مني بكتير و انا هاكشف لك ورقي كله هيام : يعني أيه ؟ أحمد : يعني انا سمعتك و انتي بتكلمي ميرفت صاحبتك يوم ما قررتي تهيجيني في اول يوم نمت جنبك فيه و عارف انك نفسك في زبي من زمان هيام : أحمد مش عارفة اقوللك ايه . حقك عليا يا حبيبي أحمد : ماتتأسفيش يا ماما .. أنا كمان عايزك زي ما إنتي عاوزاني بالظبط و يمكن أكتر كمان هيام : أحمد . أنت بتقول ايه أحمد : بقول إني هانيكك دلوقتي و حالا هيام : طب استني بس اهدي علشان خاطري .. استني نتكلم أحمد : هو عادل و سمير أحسن مني و لا أيه.. دول حتي سابوكي فايرة .. انا بقي هاقطعك نيك هيام : يخرب بيت كلامك .. هيجتني و تعتبني أحمد : إنتي اللي تبعتيني يا ميمي أووووي .. هاتي بزازك دي .. عاوز اررررضع زي زمان هيام : ااااه .. انت مش اتفطمت من زمان لسه ماشبعتش أحمد : عمري ما اشبع من بزازك دي و لا ابطل رضاعة فيهم ابدا هيام : ااااااااااااااااه يا أحمد أاااااااااااه .. مصهم يا حبيبي مصهم زي ما كنت بتعمل و أنت صغير – كنت دايما بتقعد تعيط أدام الناس و انت صغير علشان ترضع من بزازي أحمد : طبعا – و هو في أحلي من بزاز أمي هيام : طب و كسي ؟ أحمد : هالحسهولك دلوقتي يا كس أمك هيام : لا إستني .. أنا مش عاملة سويت كسي منبت هيضايقك أحمد : هو حلو كده أوي و لو عليه إتنين كيلو شعر برضه هالحسه و انيك امه هيام : أوووووووف .. أاااااااااااي يا أحمد لسانك حلوووو أوي أحمد : امال زبي هاتقولي عليه هيام : زبك مجنني حتي وهو تحت البوكسر .. طلعه بقي يا أخي وريهولي عالطبيعة أحمد : و أدي البوكسر .. شايفة كبير اد ايه هيام : يخرب بيت جمال زبرك .. كبرت يا أحمودي .. أحلي و أكبر من زبر أبوك يخرب بيتك أحمد : أمال إنتي فاكرة أيه يا ماما .. هاحطه بين بزازك دول حالا هيام : أنت بتحب بزازي اوي كده أحمد : عمري ما شفت بزاز زي بزازك و لا شفت زي حلماتك .. بعشقهم هيام : يلا يا أحمد هاتهم يا حبيبي . خللي بزازي تشرب لبنك زي ما أنت بتشرب لبني أحمد : لبني كله ليكي يا ماما .. أنا هاتجوزك و افشخك نيك ااااااااااااه .. خدي يا ماما لبني اهوووو هيام : هاتهم فوق حلماتي يا أحمد .. اممممم بص وقفتهم ازاي و سخنوا .. ااااااااااااااي أحمد : دي أحلي مرة جيبتهم فيها .. ياما جيبتهم عليكي و انتي شاغلة افكاري و في بالي و في خيالي بس من النهاردة كله هايبقي طبيعي و واقع حقيقي هيام : انا كمان يا احمد ياما جيبتهم و سرحت فيك و اتخيلت انك بتنيكني كتير و كتير أحمد : شفتك يا ماما يا وسخة من خرم الباب هيام : اممممم .. أنت طلعت شيطان مالكش حل أحمد : مصي باقي اللبن من فوق زبري . مين أحلي انا و لا زمايلك بتوع الجامعة ؟ هيام : أنت احلي من أي حد .. حتي من ابوك أحمد : يعني أنا أحلي من بابا ؟ هيام : ابوك راحت عليه من زمان و كويس إننا عايشين لوحدنا علشان نمتع نفسنا أحمد : ماما أنا لسه مولع .. و لسانك هيج زبري اكتر .. هادخله في كسك دلوقتي هيام : أحمد أهدي شوية يا حبيبي . ما انا جنبك اهو كمل بعدي أحمد : لا يا ماما هانيكك .. هانيكك .. خدي زبري هانيكك بكل قوة هيام : أاه أاااااااااااااه بالراحة بالررررررررررررررراحة بلاش عنف أحمد : لا هانيكك بكل قوتي يا ماما و هاتستحملي و تاخديه يعني هاتاخديه هيام : أاااااااااااااه يا أحمد .. زبرك حديد .. حدددددديددددد أحمد : و إنتي كسك ملبن يا ماما .. زبري مش عاوز يخرجه منك هيام : طب بالررررراحة . فشخت الملببببن .. ممممممم أحمد : تحبي أجيبهم فين يا ماما .. قولي أنا خدامك و بتاعك هيام : هاتهم علي بوقي يا احمد .. ريحة منيك حلوة أوي يا احمد .. طعمه حلو اوووووي أحمد : مش قادر اخد نفسي يا ماما .. تعبتيني هيام : زي ما أنت و تعالي في حضني يلا ننام أحمد : يالا يا ماما بعد ما هيام و أبنها ناكوا بعض و الليل دخل عليهم و راحوا في النوم كانت الساعة حوالي 1 بالليل .. رامي و تامر خلاص جه دورهم فضلوا يشربوا حاجات كتير و إستعدوا علشان يروحوا البيت ينيكوا ميرفت أمهم و في نفس الوقت ميرفت كانت رايحة في النوم و قافلة علي نفسها بالمفتاح بنفس القميص النوم الشبكة اللي لابساه علشان بيخليها سكسي أكتر ما هي سكسي كمان و دخلوا رامي و تامر البيت رامي : جاهز يا تامر .. هاندخل علي امك دلوقتي , اقلع هدومك كلها ماعدا البوكسر تامر : حاضر يارامي . انا جاهز رامي : زي ما قلتلك كنت عارف ان أمك هاتقفل علي نفسها بالمفتاح – بس علي مين تامر : عندك حق يا معلم رامي : هات المفتاح علشان نفتح باب الأوضة تامر : المفتاح اهو رامي : أحا !! أمك نايمة علي بطنها بنفس الطقم بتاع إمبارح تامر : يالهوي عالمنظر .. ماما كسها كله بره قميص النوم رامي : لبؤة من يومها .. و حاطة برفان قبل ما تنام و الأوضة ريحتها حلوة تامر : طب احنا هانعمل ايه دلوقتي رامي : خد المفتاح و اقفل باب الأوضة تكتين و خبيه فأي حتة و خد المفتاح الأصلي من شنطة ماما و خبيه برضه تامر : ليه نخبي المفاتيح رامي : علشان يا زكي لو حبت تجري زي امبارح او تهرب ماتعرفش تفتح الباب .. و للحظ الحلوة أن الشباك هنا مش بيفتح يعني مش هاتقدرتهرب مننا النهاردة تامر : فل الفل .. طب نعمل ايه دلوقتي يا رامي رامي : اعمل كل اللي نفسك فيه .. إشتغل و دوس براحتك يا برنس .. احنا الليلة عرسان و امك عروستنا تامر : طب يالا بينا ( و نزل علي تامر علي رجلين أمه و فضل يحسس عليها بالهدواة و يبوس كعب رجلها و ضوافرها و طلع بلسانه حته حته من اول رجلها لتحت لفوق و عمال يبوس في لحمها كله .. و تامر عمال يملس خده علي خدها و بيشم نفسها و هي نايمة و بيشفطه و بيديها نفسه و تنهيداته و يحطهم في بوقها .. رامي فضل يلحس في رجليها لحد ما وصل لكسها قعد يشم في ريحته و يبوسه عالهادي و بدأ يلحسه بس بالرررراحة أووووي علشان ماتصحاش .. و تامر بدأ يحط إيديه علي بزاز امه و يلعب فيهم .. ميرفت كانت نايمة من كتر الإجهاد و مش حاسة بنفسها خاصة إنها أول إمبارح كانت مع ابوها بينيكها و إمبارح كانت مع ولادها و هما بيشوفوا الفيلم .. و لأنها نزلت عملت مشاوير و راحت لهيام و رجعت وضبت البيت نامت مجهدة و مش حاسة باي حاجة .. هي بتحلم دلوقتي تاني برامي و بتامر بس ماتعرفش ان الحلم ده بيحصل حاجة شبهه في الحقيقة .. بتحلم دلوقتي أنها برضو بتجري منهم في الصالة بس وقعوها علي الأرض و عمالة تهمهم بصوتها و تقول كلام مش مفهوم .. بس رامي و تامر مندمجين و قالوا مصلحة أنها لسه ماصحيتش و مكملين لحد ما رامي هاج مرة واحدة و دخل صباعه في كس أمه ميرفت بكل قوة .. ساعتها ميرفت صحيت .. مش مستوعبة لسه ايه اللي بيحصل !! أيه ده !! حلم و لا علم !! ) ميرفت : رامي .. بتعمل ايه !! ايه ده ؟؟ تامر ؟؟ بتعمل ايه !! رامي : هانعمل معاكي أحلي واجب يا ماما تامر : و هاندلعك يا ست الكل أحلي دلع ميرفت : أيه اللي بتعملوه ده !! أنتم إتجننتوا ؟؟ أنا أمكم يا متخلفين .. قوموا و اوعوا بسرعة رامي : مش هانقوم مهما حصل و لو فيها موتنا النهاردة .. هانيكك يعني هانيكك ميرفت : إزاي عملتوا كده ؟؟ إزاي دخلتوا الأوضة أصلا !! تامر : و هو إنتي فاكرة لما تقفلي علي نفسك بالمفتاح مش هانعرف ندخلك .. ولادك اذكي منك يا ماما ميرفت : لأاااااااااااااءه مش هاينفع نعمل كده .. مش هينننننفع .. ده زني محارم رامي : أحلي محارم يا ست هانم .. هو إنتي تهيجينا و تلبسي الضيق و الشفاف و تعذبينا و فاكرة هانسكت لك تامر : سيبي نفسك يا ماما خاااااالص .. إنتي ماتناكتيش من بعد ما بابا مات و أحنا هانتولي المهمة دي ميرفت : أنتم مجانيييين .. مجااااااااااااااااانين .. رامي أنت بتعمل ايه تحت في جسمي رامي : إسمه كسك يا ماما .. كسك الشرقان اللي من لبننا هايكون مليان ميرفت : ااااااااااااااااه .. اللي بتعملوه ده غلط .. ده أكبر غلطططط تامر : اللي بنعمله ده اكبر صح رامي : مش قادر اصدق إني بلحس الكس اللي خرجت منه .. لو اعرف كده ماكنتش خرجت منه ابدا ميرفت : يا راممممي لأ علشششان خاطري .. و انت يا تامر سيب صدري هايتقطع بسنانك دي .. ااااااااااااااااااااااااااااه تامر : هاكمل رضاعة و ارجع بيبي يا ماما زي ما كنت برضع منك ميرفت : سيبوني سيبببوني .. عاوز اخرج من الأوضة حالا أوعوا رامي : إنسسسسي .. هاتتناكي من أولادك يعني هاتتناكي ميرفت : ابوس ايديكم بلاش بلاااااااااش علششششان خاططططري لو بتحبوا مامتكم بلاش تامر : احنا علشان بنحبك لازم نكيفك و ندلعك و نيكك و نفشخك رامي : إنتي أصلا هيجتي يا ماما .. وشك كله هيجاااااان ميرفت : حد يلحقنيييي .. الحقوني .. فاضل تكه و خلاص ينيكوني تامر : ماحدش هايسمعك يا ماما و لو صرختي للصبح .. خدي ارضعي زبري في بوقك يا ماما ميرفت : اممممممم .. بالراحة يا غبي .. زبرك كبير هاتخليني أرجع يا متخلف .. ماتدخلوش لحد زوري رامي : ماتشتميش يا بنت الوسخة .. عموما هاتخدي عقابك حالا دلوقتي ميرفت : ااااااااااى .. كفايه يا رامي كفايه لحس في كسي رامي : أه يا وسخة يا شرموطة .. في ام محترمة تقول لأبنها كفاية لحس في كسي ميرفت : اعمل ايه ما انتم مكتفيني و مش قادرة اتحرك تامر : مصي زبري كله يا ماما ميرفت : طيب حاضر حاضر بس اهدوا خلاص .. مممممم كده حلو تامر : اجمد كمان .. اجمدددد مصيه و بوسيه و الحسيه و عضيه و تفي عليه و خديه كله في بوقك ميرفت : حاضر يا تامر بس بالراحة تامر : مصي زبري بالبيضتين يا ماما .. حطي الخصييتين في بوقك ارجووووكي رامي : يخرب بيت جمال خرم طيزك يا ماما .. كسك و طيزك احلي من بعض ميرفت : اااااااااااااه يا رامي .. بالراحة علي مامتك حبيبتك علشان خاطري رامي : يخرب بيت خرمك يا ماما .. أكيد بابا ناكك فيها ميرفت : ايوة بس مش كتير رامي : كام مره إتدقيتي في طيزك يا ماما !! ميرفت : مرتين تلاتة كده ...... اه .. لسانك حلو أوي يارامي رامي : أمال لما تشوفي زبري هاتعملي ايه !! هاتقعي من طولك ميرفت : عارفة من زمان انكم هايجين عليا .. حاولت اهرب منكم كتير بس الظاهر مفيش فايدة تامر : الظاهر إننا هانقطعك نيك يا ماما كل يوم .. هاتفضلي عريانة ادامنا و نفضل عريانين ادامك .. هانفشخك رامي : ماما خلاص مش قادر .. انا هادخل زبري في طيزك و تامر هايدخله في كسك ميرفت : لألأأأأأأأأأأأأأ .. مش هقدر .. عمري ما جربت زبررين مع بعض .. و بعدين أنتم زباركم كبيرة مووووت و مش هاقدر استحمل تامر : عيب عليكي ياماما .. ده إنتي بطل رامي : تعالي اركبي فوق زوبر ابنك يالا .. هنام علي ضهري و تيجي فوقيا .. هاقعطلك قميص النوم ده ميرفت : لييييه كده يا رامي .. ليه انا بحب القميص ده رامي : عايز اشوفك ملط ادامي من غيرر اي هدوم يا شرموطة ميرفت : عيب كده .. ماتقولش الألفاظ دي رامي : لأ شرموطة و أكبر شرموطة ميرفت : ااااااااااااااااااااااااااااه .. راممممي .. لأ لأأأأأأأأأأ .. دخله في طيزي بالراحة .. أنت كده هاتوجعني اووووى رامي : ما هو لازم يوجع يا ماما .. علشان تتكيفي ميرفت : ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه تامر : يالا يا ماما هاحطه في كسك مع رامي في وقت واحد احنا الاتنين ميرفت : يخرب بيتكم .. انتم حيوانات مفترسة !! ايه الأزبار دي .. زبار مش طبيعية ابدا .. دي أزباررر حميرررر تامر : أزبارنا هاتفضل تفشخ كسك و طيزك يا ماما كل يوم ميرفت : يالهووووي .. عيالي الاتنين بينكوني .. ده حلم و لا حقيقة ؟؟ رامي : احلي حقيقة و احلي نيك و احلي ام شرموطة في الكون تامر : جسمك ده بتاعنا و ملكنا للأبد ميرفت : طب اهدوا شوية بس اهدددددوا .. هي مش حرب .. بالراحة شوية أزباركم كبيرة اووووى جوايا تامر : مش اكبر من طيزك الوسخة و بزازك الكبيرة و كسك المطبرخ يا ماما رامي : مطبرخ من كتر اللعب فيه كل ليلة لوحدك يا شرموطة صح ؟؟ ميرفت : صح يا رامي اااااااااااااااى .. صح يا تامر أاااااااااااااى تامر : يخرب بيت كده .. كس امك دافي فشخ يا رامي رامي : امال لو جربت خرم طيزها هاتقول ايييييه .. هاوسع لك خرم طيزك يا ماما فاهممممة .. هاوسعهووولك فششششخ ميرفت : اااااااااااااااااااااااااااه يا كسي .. طططططيزي .. مش قادددددرة .. هاموت فيها كفاية ابوس ايديكم تامر : رامي .. انا هاجيبهم في كس ماما .. هانزلهم في كسك يا ماما ميرفت : بلاش جوا يا تامر .. كده ممكن احمل .. علشان خاطري يا حبيبي تامر : لا يا ماما هاجيبهم جووووا كسك يعني هاجيبهم جوا كسسسسسك رامي : يالا يا تامر انا كمان هاجيبهم في طيزززز اممممك .. يالا نجيبهم كلنا سوا .. جاهزة يا ماما ميرفت : ااااااااااااااااااااااااه .. اااااااااااااااااه حاسة بلبنكم اووووي .. مش قاددددددرة .. لبنكم سخنننننننن اوووووى رامي : ااااااااااااااااااااااااااااااااااااى .. يا ماما يا ووووووووسخة كس ام حلاوة طيززززززك تامر : ااااااااااااااااااااااه .. بنيك كس امي .. بنيك الفتحة اللي اتولدت منها .. اااااااااااااااااااااااااااه لبني في كسك يا ماما ميرفت : اممممممممممممممممم .. فشختوا أمكم .. فشختوووووووها رامي : و لا حركة .. من هنا و رايح هننام جنبك هنا علي السرير تامر : ياما هننام في الصالة و علي الأرض سوا و في الحمام كمان ميرفت : كفففففففففاية كفاية .. اهدوا بقي شوية رامي : ماشي يا ماما يا متناكة تامر : بحبك يا ماما يا شرموطة ميرفت : هممممم .... هششششش .. ناموووووووا دلوقتي .. نكم بعدين .. ممممم الحلم إتحقق و رامي و تامر ناكوا أمهم ميرفت .. بس دي لسه أول الليلة .. لسه الليالي الجاية كلها متعة و أحمد كمان هاينيك هيام و يشبعها بزيادة و في أحداث تانية غير متوقعة هانزلها لكم قريب في الجزء الجاي .. مع ميرفت و هيام أحلي أمهات .. الجزء الثاني عشر : الشمس طلعت و الصبح جه و كلهم لسه علي السرير .. في بيت ميرفت السرير كان متغرق من كتر ما جابتهم كزا مرة من كتر اللي عملوه فيها أولادها رامي و تامر .. و الملاييات عليها بواقي المني بتاع ولادها .. و العرق مغرم جسمهم و هما بلابيص في السرير و حاضنين أمهم طول الليل بعد نوم عميق .. شوية و ميرفت صحيت من النوم و حاولت تقوم بالراحة من غير ما تصحي أولادها و قامت دخلت الحمام ميرفت بتكلم نفسها دلوقتي ( إزاي ماعرفتش أقاومهم إمبارح و لا أصدهم و لا أمنعهم أنهم هايعملوا كده .. كل اللي كنت مخططاه علشان أحمي نفسي منهم كده راح .. العيال كانوا هايجين عليا بطريقة عجيبة و غريبة و مش مدييني فرصة حتي أتفاهم معاهم .. أعمل أيه أنا بقي دلوقتي .. إستني بابا لما يجي و أحكي له ؟؟ بس أكيد هايزعل مني و ممكن يتخانق معايا و مش بعيد يبهدلهم .. و لا أحكي لهيام و لا أعمل أيه .. مش عارفة أتصرف و لا في حد يقوللي أعمل أيه .. أعمل أيه .. المشكلة إني إستمتعت معاهمـ و قدروا يعوضوني عن سنين الحرمان اللي فاتت .. أاااااااه أاااااااااااااه يا ررررامي .. يا تامرررر .. أزباركم هبلتني و جننتني .. عاوزة أجيب تاني .. أمممممم يا كسسسسي ) .. رامي : تامر .. إصحي يا تامر تامر : أيوة يا رامي !! أيه ده ؟؟ هي ماما راحت فين ؟؟ رامي : مش عارف .. بس أكيد في البيت و مستحيل تكون نزلت لأننا لسه الصبح تامر : صح .. عندك حق رامي : أحا !! إمبارح كانت أحلي ليلة لينا مع أمك !! أنا لسه ماشبعتش نيك .. يالا نقوم نكمل عليها دلوقتي تامر : و مين سمعك أنا كمان زبري قايم و بحلم إني بنكيها طول الليل رامي : أنا سامع صوتها أهو في الحمام .. قوم بينا يالا .. هات المفتاح بتاع الحمام تامر : خد يا رامي المفتاح أهو ( ميرفت نايمة علي الأرض عريانة زي ما هي .. عمالة بتلعب في كسها و بتفتكر كل الأحداث مع كل الرجالة .. مع رامي و تامر و الكارثة اللي عملوها إمبارح .. و زبر أبوها اللي واحشها و نفسها يرجع لها بسرعة .. و زبر أحمد الكبير إبن هيام و نظراته ليها لما شافها و هي داخلة عليه الحمام .. و فجأة رامي و تامر فتحوا باب الحمام ) .. رامي : برضه بتقفلي الباب بالمفتاح .. إنتي لسه ماحرمتيش يا ماما ميرفت : رامي !! إطلع دلوقتي أنت و تامر أرجوكم دلوقتي تامر : يا ماما أحنا سامعين أهاتك من برا .. بدل ما تلعبي في كسك و تتعبيه .. قولي لنا نيجي نريحه زي إمبارح ميرفت : قلت لكم إطلعوا بقي .. كفاية اللي حصل إمبارح و الكارثة اللي حصلت رامي : مش هانطلع و متخافيش هانقفل باب الحمام بالمفتاح أهو زي ما بتحبي .. بس هانقفله علينا و أنا و تامر معاكي ميرفت : يا رامي يا تامر علشان خاطري .. أنا أمكم !! اللي حصل ده أكبر حرام .. كفاية بقي علشان خاطري تامر : و في أم محترمة تقعد تلعب في نفسها كده .. يالا علشان هانكمل نيك ميرفت : لألألألألأ .. لألألألألألألألألأ بلاش .. أنا لسه تعبانة و جسمي مهدود من إمبارح رامي : مفيش حاجة أسمها لأ .. هاتسمعي الكلام غصب عنك .. كتفها يا تامر ميرفت : مش مصدقة و لا مستعوبة .. أنتم ماشبعتوش نيك فيا من ليلة إمبارح لسه !! تامر : جسمك كل لحظة بيسخننا يا ماما .. لازم تتناكي .. هانيكك كل الوقت في أي وقت و طول الوقت ميرفت : حررررام عليكم بقي .. كفايييية كفايييييييييييية رامي : المرة دي يا تامر أنت اللي هادخل زبرك جوا كس امك و أحنا هادخله في طيزها تامر : أخيرا هانيك الكس الملهلب ده .. بس تعالي نلحس جسمك الأول ميرفت : اااااااااااه اااااااااااااااااااه .. أنتم جبارين و مفتريين .. ماعندكوش رحمة .. حررررام علييييكم رامي : إمبارح ماشبعتش من بزازك الصواريخ دي يا ماما .. تامر مصمص فيهم أكتر مني .. أديني ألحسهم تامر : و أنا هالحس خرم طيزك و خرم كسك زي ما رامي لحسهم لك إمبارح و أكتر كمان .. ممممممم ميرفت : ااااه اااااااااااااااااااه مش قادرة بجد .. تعبانة تعباااااااانة أوووووووي رامي : هالحس بطنك و سرتك و سوتك و رقبتك و قفاكي و ضهرك .. جسمك ناعم أملس يا ماما .. كل حتة فيه عاوزة تتلحس و تتباس كل ثانيه تامر : و كسها كمان يا رامي المطبرخ و هو لونه محمر و غرقان بعسلها و السكر اللي بيطلع منها .. زي ما يكون بيناديني و بيقوللي تعالي نيكني .. و خرم طيزها كمان مجنني ميرفت : أنتم إزاي محترفين كده !! إتعلمتوا الكلام ده كله فين ؟؟ و ليه أنا !! إششششمعني أنااااااا ؟؟ رامي : إنتي أسخن ست في الدنيا يا مامتنا يا شرموطتنا .. جاهزة يا ماما ادخله في طيزك ميرفت : ااااااااااااااااااه .. أعملوا اللي تعملوه بس ريحوني .. أناااااااااا سخننننت أووووي أوووووي رامي : حالا يا ست الكل .. خددددديه يا ماما في ططططيزك ميرفت : اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه .. زبرك هايفلقني نصصصصين تامر : و أنا كمان يا ماما .. خديه في كسك اللي خلفتيني منه ميرفت : أممممممممممممممممممممممممم .. اااااااااااااااااه يا تامممممر رامي : كل حتة فيكي سخنة و عاوزة تتناك يا ماما تامر : إنتي أحلي شرموطة في الدنيا يا مامتي رامي : مين أجمد يا ماما ؟؟ احنا و لا بابا ؟؟ ميرفت : بس يا ررررامي .. بطل الكلام ده .. علششششان خاططططري رامي : لو ماقلتيش هاموووتك من النيك .. أهووووووو ميرفت : اااااااااااااااه .. طب اهدي بالررررراحة .. اهدددددى ببببقي رامي : مين أجمد ؟؟؟؟ ميرفت : أنتم يا حبايبي .. أنتم أجمد بكتيييير تامر : إزاي بابا يموت !! حد يموت و يسيبك الدلال و الحلاوة و الزبدة و القشطة دي كلها ميرفت : أنتم اجمد من أبووووكم مييية مررررة .. ااااااااااااااااااااااااه .. نيكووووني .. نيكووووووني أوووووووي رامي : تعالي حطي أزبارنا في بوقك و بعدين نكمل ميرفت : هممممممم .. ريحة أزباركم تهيج و تجنن .. واقفين زي الحديد .. زبارررركم أنشف من الحددددييييد تامر : مصي أزبارنا كلها يا ماما .. كإنك بتمصي مصاصة ميرفت : اممممم .. أحلي مصاصات في الدنيا .. مش عايزة اطلعهم من جوا بوقي أبدااااا رامي : اااااااااااه يا ماما يا ووووسخة .. يخرب بيت لسانك و بوقك علي زبارنا ميرفت : بحبكم أووووي يا حبايبي .. جننتوني يا ولاد اللبؤة تامر : يالا يا رامي نكمل نيك في ماما جوا البانيو .. علي الواقف رامي : يا أفكارك الجامدة يا تيمو .. يالا بينا ميرفت : أااااااااااه .. يخرب بيت جنانكم .. شيلوني .. نيكوني عالواقف و نططوني علي ازباركم رامي : هايحصل يا متناكة .. هايححححصل .. افتح المية السخنة يا تامر .. تامر : اااااااااااااه .. المية سخنة يا ماما .. حتي الميه هايجة عليكي و سخنة زييييك ميرفت : اممممم .. هاتوا الصابونة و ادعكوا بيها بزازي و انتم بتنيكووووني رامي : حتي الليفة هايجة عليكي .. إنتي تهيجي أي حد في الدنيييييا ميرفت : ااااااااااااااه .. من زمان نفسي اجرب النيك في الحمام .. عمري ما عملت كده مع أبوكم .. ياما قلتله بس هو مابيحبش تامر : حممممار مابيفهمش .. أحنا هانعوضك و هانعملك كل اللي نفسك فيه و أكتر يا ممممامممما ميرفت : ااااااااااااااااااه .. حاسة بلبنكم جاي جوايا .. صحححح ؟؟ جاااااي !! ااااااااااااااااااه رامي : يالا يا ماما هاننطر المني بتاعنا علي وشك .. وطي بسرعة تامر : أه ووووطي يا ماما .. ووووووووطي ميرفت : همممممم .. حاضر حاضضضضضضر .. هاتوا كل منيكم في بوقي .. هاته علي وشي رامي : اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يا ماما .. كلي منيي ليكي يا ممممممامممممما تامر : و أنا كممممان يا ممماممممما .. بنحبك .. بنحببببببببببببببك أووووووووي ميرفت : اممممممممممم .. انا اللي بحبكم و بموت فيييكم ( و بدأوا ميرفت و رامي و تامر يهدوا شوية .. و بدأوا يدلعوها و خدوا شاور كلهم و هما بيهزروا و بيلعبوا و بيبوسوا بعض ) نرجع بقي للبيت التاني ( هيام و أحمد ) هيام : ايه بقي يا أحمودي .. ماما مش واحشاك ؟ أحمد : إنتي طول الوقت بتوحشيني يا أحلي ماما هيام : طب هاتعمل فيا أيه النهاردة ؟ أحمد : هابهدلك و أفضل أنيك فيكي .. مفيش حاجة هاتوقفني هيام : ههههه .. طب بس أنا جسمي مهدود دلوقتي و ضهري واجعني أحمد : هاعملك مساج دلوقتي حالا هيام : واو .. أنا من زمان ماعملتش مساج أحمد : الزيت و الكريم معايا و جاهزين .. محضرهم لك من زمان هيام : أه يا مجررررم .. ده أنت مخطط لي من زمان بقي .. طب يالا تعالي أحمد : إقلعي كل هدومك .. عايزك عريانة زي ما أمك ولدتك .. و اطلعي نامي فوق السرير علي بطنك هيام : أنت تؤمر يا أحمودي أحمد : هادعكلك كل حتة و كل نقطة في جسمك و أريحك علي الأخرررر هيام : ياريت يا أحمد .. يارررريت أحمد : ماما .. كنت عاوز أقوللك علي حاجة حصلت بس ماتزعليش هيام : أنا مازعلش منك يا مودي أبدا .. قول يا حبيبي أحمد : ميرفت صاحبتك لما كانت هنا إمبارح لما جات تدخل الحمام .. كنت أنا لسه طالع و شافتني عريان هيام : يا خبر أبيض .. علشان كده نزلت و مشيت علي طول أحمد : بس هي كانت متوترة أوي يا ماما هيام : أكيد يا روح قلبي .. حجم زبرك يوتر أي حد أحمد : فعلا .. عينيها كانت عمالة تروح و تيجي علي زبري هيام : لها حق .. ده كفاية اللي هي فيه أحمد : يعني ايه ! مش فاهم ؟ هيام : أبوها ناكها مرتين و أولادها الإتنين هايجنين عليها و عاوزين ينيكوها أحمد : أحاااا ! بصراحة لهم حق .. ميرفت دي فشيخة هيام : أحلي مني يا وحش ؟؟ أحمد : لا طبعا . إنتي أجمد يا ماما .. إنتي ملكة جمال الأمهات هيام : أنت عارف .. مع إني ست بس هاموت و أفشخ البت ميرفت دي .. أيه رأيك ؟ أحمد : و أنا كمان يا ماما .. عاوز أنيكها .. أنا بحبك إنتي و بس .. بس نفسي نجرب مغامرات مع كزا حد أنا و إنتي هيام : عادي يا حبيبي .. أنت لازم تتعلم كل فنون الجنس .. سيبني أمخمخ لحد ما نرتب خطة سوا و ننيكها هنا في البيت أحمد : أشطه يا أشطه .. بس دلوقتي بقي سيبك من ميرفت .. و خلينا نركز في اللي احنا فيه .. أنا هاحط زيت كتير في خرمك ورا يا ماما هيام : اممممم .. أعمل كل اللي انت عاوزه يا أحمد يا حبيبي أحمد : أنعم و أطري ضهر شفته في الدنيا .. جسمك ناعم أوي يا ماما أوووووي .. خططططير هيام : أنا بقي بمووووت في جسمك المشعر و عضلاتك و جسمك كله أحمد : حلو صباعي كده و أنا مدخله في طيزك ؟؟ حلو يا ماما ؟؟ هيام : أحمد حبيبي .. دخله جوا كمان أكتر .. أرجووووك أحمد : كده يا حلو يا مامي ؟؟ هيام : اممممممم .. حلوو أوووووى .. أووووووووووووووى أحمد : بعشقك يا ماما و بعشق كل حتة في جسمك .. ضهرك فظيع يا ماما .. و رقبتك و كل حاجة .. جسمك عايز كيلو زيت و كيلو كريم بحالهم هيام : جسم أمك جسم شرموطة عاوزة تتناك كل الوقت أحمد : أحلي شرموطة في الدنيا يا مامتي .. أقلبي نفسك و نامي علي ضهرك علشان لسه في حاجات كتير عايزة تدلك هيام : أدلق كتير علي بزازي يا أحمد .. غررررقهم بالززززيت أحمد : علي بزازك و حلماتك و سرتك و كسك و بطنك و كل نقطة فيكي يا حبيبتي هيام : أحمدددد .. مص حلماتي و بزازي و هما متغرقين زيت كده أحمد : بتقري أفكاري يا أشقي ماما .. همممممممممم .. نفسي أقطعهم و أشيلهم من مكانهم و أحطهم في بوقي هيام : اووووووف .. أنت مالكش حل .. أنت رهيب أحمد : عاوز الحس سرتك يا ماما .. سكسي فشخ بجد هيام : ااااااااااااااه .. أنت داهية و مصيبة سودة بجد .. مش قادرة أحمد : مش قادرة أيه !! أنا لسه مادلكتش كسك .. كسك شرب الزيت و الكريم كله .. يخرب بيت أهلك !! هيام : كسي مفتووووح علي طوووول .. دايما عطشان و شرقان و مجنني و معذبني معاه و مغلبني وياه أحمد : هالحسهولك حالا و أطفي ناره إبن الشرموطة اللي يهبل دددده هيام : ااااااه يا أحممممد .. اااااااااااااااااااااه .. كسسسي بيحبك أوووووي أحمد : كسك طعمه أحلي من الأيس كريم يا ماما .. سايح و لذيذ مووووت .. همممممم هيام : يالا دخله يا أحمد في كسي .. دخله بسسسسرعة أحمد : لأ استني .. لما ادهن جسمي زيت أنا كمان هيام : أنت إززززاي كده .. غرق زبرك كله زيت عاوزه امصصصه و الحسسسه أحمد : خدي زبري حبيبك في بوقك اهووووو هيام : اااااااااااااه .. زبرك ده أحلي زبر شفته في حياتي .. أنت مفيش في رجولتك و لا زبرك يا أحمد يا حبيبي أحمد : و لا إنتي في حد زيك يا ماما يا شرموطتي هيام : دخله يا أحمد .. دخله مش قادرة أحمد : طب يالا يا مامتي .. فلقسي هيام : أااااااااااه .. زبرك حلو أوي جوا كسسسسي .. درجة حرارته عالية و سخن اووووي و دافي اوووووووى أحمد : ما هو لازم يكون سخن و دافي و يدفي كسك المولع الهايج يا ماما هيام : يالا يا أحمد هاتهم .. هاتهم في كسسسسسي .. اااااه يا كسسسسسسسي .. اااااااااااه أحمد : ااااااااااااااااااه يا ماما .. لبني كله جواكي يا ماما هيام : شكلي هاحمل منك ههههه أحمد : بحبك يا أحلي ماما في الدنيا .. امممم الجزء الثالث عشر : تاني يوم الصبح ميرفت صحيت من النوم و مالقيتش رامي و تامر فالبيت لأنهم نزلوا و راحوا المدرسة – ميرفت عرقانة و هيجانة و حيرانة و محتارة و عمالة تفكر في كل اللي حصل !! إزاي ده حصل ؟؟ إزاي غرقت في زني المحارم كده للدرجة دي سواء مع أولادها أو أبوها !! و فضلت تكلم نفسها و تفكر تعمل ايه و مش لاقية حد تحكي له و في نفس الوقت كمان بتقول بينها و بين نفسها هيام هي كمان مش عدلة و هيجانة علي أبنها و تفكيرها مجنون بس مفيش أدامها حل تاني غير أنها تحكي لها لأنها صديقتها المقربة الوحيدة , يمكن تلاقي لها حل و فعلا إتصلت ميرفت بهيام و قالت لها أنها جاية لها في الطريق علي البيت .. في الوقت ده هيام أصرت إنها مش تضيع الفرصة دي و ماتحرمش نفسها منها و لا تحرم أحمد حبيبها من المتعة و رغبته في إنه ينيك ميرفت صاحبه أمه .. هيام : أحمد حبيبي – عندي ليك مفاجأة تجنن أحمد : ده إنتي اللي دايما مجنناني – قولي هيام : ميرفت هاتيجي دلوقتي البيت عاوزة تقعد و تتكلم معايا أحمد : طب و هاتعملي ايه ؟ هيام : خليك زي ما أنت عريان في السرير و أنا هاجيبهالك لحد عندك , مش أنت نفسك تنيكها ؟ أحمد : نفسي أنيكها فعلا يا ماما .. أنيككم أنتم الإتنين في وقت واحد هيام : خلاص تمام – أنا هاخليها تقعد نتكلم شوية و بعدين أجرجرها للأوضة هنا أحمد : إنتي أحلي أم في الدنيا – هو ده الكلام وصلت ميرفت لبيت هيام و طلعت و ضربت الجرس هيام : أهلا يا روح قلبي وحشتيني – تعالي يا ميرفت ميرفت : إزيك يا هيام . معلش أنا دايما بزعجك هيام : ماتقوليش كده يا هبلة . إنتي صاحبة عمري – تعالي اقعدي ميرفت : انا تعبت يا هيام مش قادرة خلاص .. رامي و تامر عملوها .. ناكوني يا هيام .. ناكوني هيام : يا نهارك أسود !! إنتي بتتكلمي بجد ميرفت : هي الحاجات دي فيها هزار يا هيام ؟؟ هيام : و إنتي عملتي أيه !! مش قلتلك تقفلي علي نفسك و مش تقعدي أدامهم كتير ميرفت : يا بنتي دول جبابرة !! دول فيهم قوة و جرأة تهد جبال زي ما هدوا كسي و طيزي من النيك هيام : و إنتي حسيتي بإيه و إنتي معاهم ؟ ميرفت : مش عارفة يا هيام .. أكتر من إحساس حسيته .. فالأول حاولت أقاوم و مش عاوزة اعمل كده مع أولادي – و في نفس الوقت هيجوني و سيحوني لدرجة إني تهت و بقيت في عالم تاني مليان بالمتعة – و في نفس الوقت برضه ألم و وجع من أزبارهم الكبيرة و العنف بتاعهم .. بس الأحاسيس دي أولها اللذة و المتعة .. خدوني في دوامة من الجنس غريبة و عجيبة أوي بس ممتعة و مثيرة و نفسي أبطلها بس مش عارفة هيام : يبقي تستمتعي زي ما قلتلك زي ما أنا بحب إبني أحمد و بهتم بيه ميرفت : إحساس غريب إنك تتناكي من إبنك اللي هو حته منك – اللي إنتي جيبتيه و خلفتيه للدنيا تلاقيه بينكك و بينيك كسك اللي نزل منه هيام : يا ميمي ما إنتي بصراحة تسخني أي حد .. ده أنا لو راجل كنت فشختك ميرفت : مالك يا هيام !! في ايه ؟؟ هيام : هو إنتي أحلويتي أوي كده بعد ما اتناكتي من رامي و تامر و لا ايه ؟ ميرفت : بطلي هزار بقي !! هيام : أنا مش بهزر – أنا عاوزه ابوسك ميرفت : هيام !! في ايه مالك ؟؟ هيام : مش قادرة .. نفسي فيكي أنا كمان يا ميرفت ميرفت : يا بنتي اعقلي !! إنتي إتجننتي هيام : إنتي اللي تجنني ميرفت : هو أنا ناقصة !! طب أهدي بس علشان خاطري هيام : طب خلاص أهدي – تعالي ندخل الأوضة جوا ميرفت : أنا مش مطمنالك .. ندخل الأوضة ليه !! ما أحنا قاعدين كويس في الصالة أهو عادي هيام : تعالي بس .. عايزة أوريكي لانجريهات جديدة تقوليلي أيه رايك فيها ميرفت : حاضر يا هيام و جرجت هيام ميرفت للأوضة .. ميرفت : أيه ده !! أحمد أنت هنا ؟؟ أحمد : إزيك يا طنط ميرفت .. أيه النور ده كله و أيه الجمال ده كله ميرفت : أنا أسفة .. مامتك اللي قالتلي تعالي ندخل الأوضة .. سوري .. ماكنتش عارفة إنك قالع و قاعد براحتك هيام : ما هو قالع لك مخصوص يا ميرفت ميرفت : ايه اللي بتقوليه ده يا هيام ؟؟ يعني ايه !! هيام : مش تقوليلي إنك شوفتي زبر أحمد إبني في الحمام و هيجتي عليه يا مجرمة ميرفت : لا يا هيام .. إنتي فاهمة غلط هيام : أنا فاهماكي صح جدا جدا أحمد : و أنا كمان فاهمك يا طنط ميرفت .. و حسيت بيكي أوي و إنتي عينيكي مش قادرة تشليها من فوق زبري ميرفت : أنتم إتجننتوا !! طلعوني من هنا .. أنا عاوزة أمشي أحمد : هو دخول الحمام زي خروجه يا طنط ميرفت ؟؟ و لا رامي و تامر أحلي مني !! أنا شاب زيهم و زبري هاتدمنيه و هامتعك هيام : عنده حق .. بصراحة زبره كيفني و فشخني ميرفت : أنا غلطانة يا هيام إني بحكيلك أي أسرار .. كده تقولي له كل حاجة هيام : مش هاتعرفي تمشي يا ميرفت .. قفلت الباب بالمفتاح و هانيكك أنا و أحمد النهاردة لحد ما نشبع .. ده لو شبعنا منك أصلا ميرفت : أبوس إيديكم بلاش علشان خاطري أحمد : تسمحي لي أقلعك يا طنط بقي لأني علي أخري خلاص و ماعنتش قادر هيام : أعمل اللي أنت عاوزه فيها يا أحمد .. يالا يا ميرفت إقلعي ميرفت : يالهووووي !! كلكم مفيش في تفكيركم غير جسمي و بس أحمد : يخرب بيت حلاوتك يا طنط هاقلعك هدومك حتة حتة هيام : كل دي بزاز يا ميرفت مخبياها عليا من سنين . ده أنا صاحبتك حبيبتك ميرفت : اااااااااااه يا هيام .. بالراحة علي حلماتي بالرررراحة أحمد : و كسها يجنن أكتر و أكتر يا ماما .. يخرب بيت حلاوة طعمه ميرفت : ااااااااي .. لسانك حلو أوي يا أحمد .. أنتم إزاي بتعرفوا كلكم تهيجوني كده هيام : علشان إنتي شرموطة كبيرة يا روحي أحمد : يالا يا ماما إقلعي إنتي كمان و هاتي طنط علي السرير هيام : هايحصل يا روح ماما ميرفت : اممممم .. الحسوا جسمي كله .. ايووووة .. كملوا .. حلوووو أووووي أحمد : يخرب بيت هيجانك يا طنط .. ده إنتي حد هايلمسك هاتسيحي منه في ثواني هيام : ميرفت ده موزة مالهاش زي يا أحمد أحمد : تعالي يا طنط ميرفت بكسك فوق راسي .. و إنتي يا ماما مصيلي زبري .. تعبان اوي اوي ميرفت : مممممم .. فكرتني برامي و تامر .. صحكتكم جامدة و أزباركم تهبل أحمد : إنتي اللي تهبلي أي حد يا طنط ميرفت هيام : مممممم .. زبرك كل مرة يا أحمودي بيحلو عن المرة اللي قبلها .. بعشق طعمه و منظره ميرفت : أديني زبر أحمد شوية يا هيام .. هو معاكي علي طول .. سيبيه ليا بقي شوية هيام : تعالي أحنا الإتنين نمص زبره مع بعض ميرفت : أحاااااا !! زبرك جامد و قوي جدا .. شكلي هاتعود عليه أحمد : أنا تحت أمرك و تحت أمر جسمك في طنط في أي وقت هيام : شكلنا هانسهر ليالي كتير حلوة كلها نيك و متعة و شهوة و فشخ أحمد : ماما .. ركبي طنط ميرفت علي زبري بسرعة .. عاوز ادخله في كسها بقي ميرفت : ااااااااااااااه ياااااااااا أحممممممد .. مممممم .. زبرك متين و يحير ملايين .. دخلوا جوا كسي للأخر يا أحمد هيام : أاااااااه يا شرموطة يا بنت الشرموطة يا ميرفت .. إتناكي يا متناكة إتناكي أحمد : زبري مش عاوز اطلعه من كسك يا طنط ميرفت أبدااا .. أبدااااااااااااا ميرفت : نيكني براحتك يا أحمد .. نيك يا حبيييبي .. نييكني أووووي أحمد : لبني هاينزل خلاص .. لبني داخل علي كسك يا طنط .. إستعدي ميرفت : يالا حبيبي .. يالا يا أحمد .. كبببب ككككل لبببنك جوووواييييا أحمد : اااااااااااااااااااااااااااااااااه .. خللي كسك يشرب لبني كله .. اااااااااااه هيام : اوووووف عليك يا أحمد .. يا أبو زبر صارووووخ ميرفت : اااااااااااه .. تعبببت مش قادرة اتحرك من مكاني هيام : كفاية عليكي كده النهاردة يا ميمي .. مددي جنب أحمد علي السرير أحمد : تعالي في حضني يا طنط ميرفت .. تعالي فالنص بيني و بين ماما ميرفت : امممممم .. جننتوني و فشختوني .. ااااااااااه شوية و أحمد راح في النوم و ميرفت قالت لهيام أنها عايزة تنزل و هاتروح بيت كمال أبوها لأنه راجع تاني يوم من الصبح و لازم تروح توضب البيت و هيام خدتها برا الأوضة و سابتها تلبس في الحمام براحتها و وصلتها الباب و هي بتطبع بوسة علي شفايف ميرفت صاحبتها أنها أخيرا ميرفت واقف تتناك منها و من أحمد إبنها بعد ربع ساعة هيام جالها فكرة مجنونة لأنها لسه هيجانة و كسها مولع .. و أحمد إبنها نايم .. هي عايزة زبر دلوقتي حالا .. لسه ماكتفش و لا شبعت من نيك أحمد و ميرفت كمان .. فكرت في فكرة و خطة رهيبة .. تنزل جري دلوقتي علي بيت ميرفت و تستغل عدم وجودها و تحاول تغري رامي و تامر خصوصا أنها فاكرة نظراتهم ليها أيام ما كانت بتروح لميرفت عندها في البيت .. و في أقل من خمس دقايق لبست و خدت تاكسي و راحت عالبيت و هي متاكدة أن ولاد ميرفت هناك .. لأن ميرفت قالت لها أنهم بيقعدوا في البيت كتير و مش غاويين نزول كتير – و فعلا نزلت هيام من التاكسي و طلعت علي بيت ميرفت و ضربت الجرس و فتح رامي الباب هيام : إزيك يا رامي – عامل ايه يا حبيبي رامي : طنط هيام .. أهلا و سهلا .. إزي حضرتك إتفضلي هيام : عامل ايه يا حبيب طنط .. واحشني جدا .. مش بتيجي ليه تقعد معايا و تشوف أحمد رامي : أكيد هابقي أجيلكم يا طنط قريب هيام : أمال فين مامتك ؟ نايمة و لا أيه ! رامي : لأ ماما نزلت من الصبح و قالت لنا انها رايحة لجدو و هاتيجي بكرة هيام : معقول ؟؟ سوري ماكنتش أعرف أنها مش هنا تامر : ايه ده ؟؟ طنط هيام !! و أنا بقول القمر ساب السما و راح فين !! اتاريكي هنا هيام : تيمو حبيبي .. بحب دايما كلامك الحلو ده ليا تامر : إنتي مفيش كلام يوصفك أبدا هيام : طب هاقعد معاكم بقي و لا تحبوا إمشي ؟؟ رامي : لا طبعا ياريت تقعدي معانا هيام : تعالوا اقعدوا جنبي هنا .. أخباركم ايه ؟؟ أنتم كبرتوا أوي و جسمكم حلو أوي رامي : إنتي غاوية تدلعينا دايما كده يا طنط هيام : شفت بقي ؟؟ بس انتم مش عاوزين تدلعوا طنط ليه ؟؟ رامي : مش فاهم – يعني ايه ؟؟ هيام : إشمعني ميرفت بس تتكيف و تمتعوها و تناموا معاها .. هو أنا وحشة يعني بقي و لا أيه ؟؟ تامر : ايه الكلام اللي بتقوليه ده !! مين قاللك الكلام ده ؟؟ هيام : بلاش خبث و لؤم .. مامتكم حكت لي كل حاجة رامي : ده إنتي طلعتي مش سهلة خالص بقي هيام : هو أنت يا رامي فاكرني إني ماكنتش باخد بالي و أنت عمال تبص علي جسمي دايما و أنا عندكم هنا في البيت أنت و تامر أخوك رامي : أنا كان نفسي تاخدي بالك و بحلم إني أنيكك بس كنت بقلق تزعلي تامر : كده أحنا بنلعب علي المكشوف .. و النهاردة مش هاتمشي من هنا غير لما نيكك هيام : بس كده ؟؟ نيكوا لو تقدروا ههههه رامي : إنتي بتستفزينا يعني ؟؟ علشان تشوفي رد فعلنا !! هيام : وروني هاتعملوا ايه .. رامي : طب افتحي بوقك يا شرموطة و خدي زبري في بوقك تامر : و زبري أنا كمان يا يا هيام يا شرموطة هيام : يخرب بيت كده !! دي أمكم طلعت ماكنتش بتأفور صحيح و هي بتوصف في أزباركم !! أيه الأحجام بنت المتناكة دي ؟؟ رامي : مصي يا وسخة يا بنت الوسخة هيام : اممممم .. اه يا رامي يا مجرم .. أنت جريء و مجنون تامر : أحنا هانجنن اللي جابوكي يا بنت اللبؤة هيام : أول مرة أجرب إتناك من إتنين شباب .. دايما بتناك من أحمد إبني بس رامي : أحا !! هو أحمد كمان بينكك زي ما أحنا بننيك أمنا تامر : أه يا أمهات شراميط يا أوساخ .. ولعتوا أزبارنا رامي : تامر .. كتف الشرموطة دي من إيديها و إوعي تهرب من إيديك .. هيام : هههههههه .. اهرب فين ده أنا ما صدقت .. نيكووووني رامي : زبري من زمان كان نفسي يشق كسك نصين يا بنت الكلب هيام : اااااااه يا راممممي .. و أنا كمان كان نفسي اتناك منكم تامر : يخرب بيت حلاوتك .. انوثة طاغية .. هانعمل فيها ايه يا رامي رامي : أكيد أنت عارف يا تامر .. زي ما عملنا في أمك بالظبط .. هاتحط زبرك في طيزها و أنا هاحطه في كسها .. أحنا الإتنين في وقت واحد مع بعض تامر : هو ده الكلام – يالا بينا هيام : أحاااااااااااا !! إتنين مرة واحدة .. يااااا مجااااانين رامي : كسك عايز يتناك بطريقة مش طبيعية يا وسخة هيام : اوووووف .. جامدين اوووووي .. يخرب بيت المتعة تامر : أه يا طنط .. إنتي جامدة أووووي أوووووي هيام : أزباركم بتفشخ جسمي من ورا و من أدام و في كل حتة رامي : ما هو الجسم إبن المتناكة ده لازم يتفشخ يا طنط هيام : هاتوا كل لبن أزباركم في بوقي .. عايزة ابلعه و احطه في بوقي كله رامي : طب قومي بسرعة و افتحي بوقك .. يالااااااا هيام : يالا يا رامي .. يالا يا تامر .. بسررررعة تامر : أاااااااااااااه .. خدي لبني في بوقك يا طنط هيام : تحفة .. تحففففة .. لبنكم حلو أوووووي .. ريحته دوختني رامي : اااااااااااااااه يا وسخة يا بنت الكلب هيام : بحب الشتيمة مع النيك أووووي .. مممممم .. مغامرة لذيذة و جديدة رامي : بس إنتي شكلك لسه ماشبعتيش نيك هيام : ماتستعجلوش علي رزقكم .. بس انا لازم اقوم دلوقتي علشان احمد مايشكش فيا تامر : ماشي يا بنت الوسخة بس هانكررها كتير اوي معاكي هيام : ده اكيد هانكررها علي طول .. بس أنا كنت جاية اقول لكم كلمتين مهمين رامي : يعني إنتي عارفة أن ماما مش هنا هيام : طبعا عارفة .. و عارفة حاجات كتير أوي رامي : عايزة تقولي ايه ؟؟ هيام : إسمعوا اللي هاقوله لكم ده كويس و ركزوا تامر : في ايه ؟؟ قولي .. هيام : أمكم إتناكت من أبوها !! فاهمين يعني ايه .. إتناكت من جدكم رامي : ايه الكلام المتخلف ده ؟؟ هيام : زي ما بقول لكم كده تامر : إنتي بتقولي ايه ؟؟ مستحيل .. هيام : لو مش عايزين تصدقوا براحتكم .. أنتم أحرار !! رامي : يا ماما يا بنت الكلب إنتي و جدو .. حتي جدي ناكها تامر : مش قلتلك يا رامي أمنا دي لازم تتناك بأستمرار هيام : بالظبط كده .. لازم تتناك علي طول و ده اللي هانعمله مع بعض الأيام الجاية رامي : إزاي ؟؟ فهمينا هيام : عيد ميلاد مامتكم يوم الخميس الجاي !! و لا انتم ناسيين تامر : لأ طبعا فاكرين و كنا هاننيكها كمان و بندبر لخطة جديدة في اليوم ده هيام : لأ سيبوني أنا بقي أخطط و هاتمسعوا الكلام و تنفذوه , مفهوم ؟ رامي : ماشي يا ستي .. بس فهمينا هيام : يوم عيد ميلادها هايكون هنا في البيت بالليل و أنا هاجيب لها التورتة و هانعمل حفلة عليها كلنا تامر : كلنا إزاي يعني ؟؟ هيام : يومها لما أجيلكم هافهمكم كل حاجة رامي : ده إنتي دماغك طلعت سم يا ميمي هيام : أمك دي لازم تتناك من طوب الأرض في اليوم ده .. هانفشخها كلنا رامي : كلنا مين يعني ؟؟ هيام : سيبوا كل حاجة عليا و اسمعوا الكلام .. أنتم مش نفسكم تنيكوا امك اكتر و اكتر و تشوفوها كمان و هي بتتناك تامر : ياريت هيام : يبقوا سيبوني اظبط و اخطط بقي بمزاج رامي : أتفقنا .. الجزء الرابع عشر : ميرفت دلوقتي في بيت أبوها و بتوضب الشقة علشان تكون في إستقبال أبوها و تحكي له كل اللي حصل لها و تمتع نفسها معاه لأن أبوها واحشها و نفسها تتناك منه كمان و كمان .. و شوية و موبايل ميرفت رن : كمال : ميرفت حبيبتي .. وحشتيني ميرفت : بابا حبيبي أنت اللي وحشتني أوي .. أنت فين ؟ كمال : أنا وصلت المحطة خلاص و هاركب تاكسي و اجيلك حالا ميرفت : تيجي لي بالسلامة يا حبيب قلبي . مستنياك كمال : إوعي تنامي يا حبيبتي , إنتي واحشاني أوي ميرفت : لأ يا حبيبي سهرانة و مستنياك و عاملة لك أحلي أكل كمال : و أنا كمان عاملك مفاجأة هاتعجبك أوي ميرفت : يا بابا يا حبيبي ميرسي يا قلب ميرفت .. مستنياك .. باي (( ميرفت قلعت البيجامة بتاعتها و لبست لانجيري من بتوعها السكسي لونه موف قصير و مفتوح و ضيق و شفاف و حطت منوكير و سبراي و برفان يجنن يهيج الحجر لأنها عطشانة لزبر أبوها أوي .. و قعدت عالكنبة تتفرج علي التليفزيون مستنية باباها يجي البيت و فجأة كمال فتح بالمفتاح بتاعه و ميرفت جريت عليه حضنته )) ميرفت : بابا حبيبي .. أخيرا جيت .. وحشتني موت مووووت كمال : و إنتي كمان يا روح بابا .. كل ليلة عدت عليا في السفر كنت بحلم بيكي ميرفت : حبيبي يا بابا تعالي ادخل .. هات الشنطة أشيهالك كمال : إستني علشان معايا ضيف ميرفت : أيه ؟؟ ضيف مين يا بابا ؟؟ كمال : ده عمك عماد صاحبي هايبات معانا النهاردة و يمشي الصبح عماد : إزيك يا ميرفت – عامله ايه يا حبيبتي .. ايه الجمال ده كله .. كبرتي ؟؟ ميرفت كانت متوترة و عرقت جدا جدا لأنها لابسة قميص نوم أدام صاحب ابوها ميرفت : أهلا يا عمو عماد – نورتنا عماد : إنتي حلوة كده علي طول ؟؟ من صغرك و بقول لباباكي إنك أحلي عروسة ميرفت : ميرسي يا عمو .. أنت رقيق أوي .. أسفة معلش أنا هادخل بس أغير هدومي و أجيلكم كمال : لأ يا حبيبتي – خليكي زي ما إنتي .. هو في أحلي من كده ؟؟ ميرفت : أصلي مكسوفة من عمو عماد أوي عماد : و ده كلام يا ميرفت .. ده أنا زي بابا ميرفت : طبعا يا عمو .. اتفضل تعالي .. يالا علشان ناكل بقي سوا علي السفرة عماد : ايه كل الأكل الحلو ده .. لبسك حلو و أكلك حلو و ضحكتك حلوة .. كلك حلوة ميرفت : أيه كل الكلام الجميل ده يا عمو بس .. بالراحة عليا شوية ههههه عماد : باباكي طول ما أحنا مسافرين مابطلش كلام عليكي ابدا .. بيموت فيكي ميرفت : انا اللي بموت فيه و بحبه أكتر من نفسي كمال : إنتي أحلي قمر و أحلي بنت في الكون يا ميرفت يا قلب باباكي ميرفت : بس أنت قلتلي إن في مفاجأة ؟؟ هي فين بقي !! كمال : ما هو عمك عماد هو المفاجأة !! هو في أحلي من دي مفاجأة ؟؟ ميرفت : طبعا دي أحلي مفاجأة .. منورنا يا عمو عماد عماد : حبيبتي يا روح قلب عمو عماد يا ميرفت ميرفت : حبيبي يا عمو عماد : بس يا كمال ميرفت بجد جمالها لسه زي ماهو – برافو عليكي إنك لسه محافظة علي جمالك و جسمك ميرفت : ههههه – يا عمو أنا كبرت خلاص عماد : لأ بالعكس .. إنتي إزاي جسمك حلو أوي كده ؟؟ إنتي جميلة أوي أوي ميرفت : أنتم مش هاتبطلوا تغازلوا فيا .. ههههه أنا كده هاتغر كمال : إتغري براحتك يا روح بابا ميرفت : أنا شبعت – بعد اذنكم هاقوم اجيب حاجة من الأوضة كمال : أوك يا روح قلب بابا ميرفت : بعد اذنك يا عمو عماد عماد : خدي راحتك يا حبيبة عمو (( و دخلت ميرفت الأوضة و كمال و عماد لسه برا علي السفرة – خلصوا أكل و غيروا هدومهم و في نفس الوقت ميرفت في أوضتها عمالة بتسرح شعرها بس شاكة في صاحب أبوها ده – أما كمال و عماد كانوا قاعدين يتكلموا )) كمال : صدقت كلامي عن ميرفت يا عماد عماد : بصراحة أنا ماكنتش مصدق لحد ما شفت بعينيا .. بنتك دي فتتتتاكة مالهاش حل أبدا كمال : مهيجاني و هيجت عيالها و كل الدنيا عليها .. كل الرجالة نفسهم ينيكوها عماد : أنا مش قادر أصبر يا كمال .. يالا ندخل لها الأوضة كمال : يالا علشان نلحق نسهر و نستمتع قبل ما تمشي و تسافر أنت بكرة عماد : يالا يا أبو كمال و دخلوا فتحوا الباب علي ميرفت من غير ما يخبطوا و ميرفت كانت ممدة علي السرير و رجليها كلها باينة و مكشوفة و ماسكة تليفونها كمال : روح بابا – بتعملي ايه ؟ ميرفت : مفيش يا حبيبي بقلب علي النت شوية عماد : بتتفرجي علي بورنو و لا أيه يا ميرفت ؟؟ ميرفت : ههههه – بورنو ايه يا عمو !! عماد : ما هو الجسم الحلو ده ماينفعش يبات لوحده من غير ما يتدلع ميرفت : مش فاهمه !! هو في ايه يا بابا كمال : مش أنا قلتلك أن عمو عماد هو المفاجأة ؟؟ ميرفت : ايوة طبعا عمو عماد ينور – و أنا وضبت الأوضة التانية علشان ينام فيها براحته عماد : لا يا روح عمو .. أنا مش هامشي من هنا ميرفت : يعني ايه يا عمو عماد – مش فاهمه !! عماد : كل ده و لسه مافهمتيش .. ده أنا بقول عليكي ذكية كمال : هي ذكية بس بتستعبط الشقية ميرفت : أنا مش فاهمة أي حاجة بجد .. في ايه !! عماد : بابا كمال حكي لي كل حاجة حصلت بينكم يا ميرفت .. و كل اللي عملتوه سوا و حكايتك مع رامي و تامر ميرفت : لأ يا عمو لأ !! ده بابا بيحب يهزر .. كمال : ماتحاوليش تكدبي .. أنا قلت لعمك عماد كل حاجة ميرفت : برضه عاوزين أيه !! كمال : عمك عماد تعبان أوي و من سنين من ساعة ما مراته نامت نفسه يمارس الجنس ميرفت : طب و أنا مالي يا بابا !! عماد : و هو يبقي في حد بالسخونية و الحلاوة دي و مايمتعش عمو عماد ؟؟ ميرفت : يا عمو كفاية أرجوك مايصحش كده عماد : أمال يصح تتناكي من أبوكي يا وسخة !! ميرفت : و أنت مالك أنت !! أحنا أحرار .. كمال : كلمي عمك عدل يا بنت الوسخة ميرفت : بابا !! قصدك ايه ؟؟ كمال : هانيكك أحنا الإتنين النهاردة و هاتركبي علي زبر عمك عماد و تمصيه ميرفت : لأ يا بابا ماينفعش .. لأ يا عمو .. عماد : مفيش حاجة إسمها لأ .. هانيكك يعني هانيكك .. خلص الكلام كمال : يالا أقلعي يا روح بابا ميرفت : لأ يا بابا مش هاينفع .. مش حاينفع .. عماد : إمسكها من إيديها يا كمال .. الظاهر بنتك هاتتناك النهاردة بالعافية كمال : عندك حق .. فاضل كام ساعة و النهار يطلع .. لازم ننيكها ميرفت : أيه اللي بتعملوه ده !! ده أنتم مجانين !! هي الرجالة لما بتبكر بتتجنن و لا أيه ؟؟ عماد : لأ لما بنكبر بنهيج يا وسخة .. يا شرموطة العيلة كلها ميرفت : عمو .. إستني من فضلك إستني عماد : يخرب بيت نعومة جسمك و حلاوته .. ايه يا بت السكس ده كله !! كمال : أحلي شرموطة في الدنيا و هي شاطرة و هاتسمع الكلام ميرفت : يالهووووي عليا .. هاتعملوا ايه كمال : إمسك بز مصه و انا هامسك بزها التاني يا عمدة عماد : أيه يا ميرفت الحلمات دي .. يخرب بيت أمك !! ميرفت : ااااااااااااه .. بالراحة علي صدري .. بالررررراحة عماد : مفيش بالراحة .. انا محروم من سنين و خلاص هاموت عليكي بقي ميرفت : أرجوك بالراحة .. خلاص هاتنيكني بس بلاش عنف ببببقي كمال : شفت الشرموطة يا عمدة حاطة برفان سكسي ازاي و لبسها عامل إزاي عماد : و تلبس ليه .. دي لازم تفضل ملط و عريانة علي طول من غير هدوم علشان كل البشر ينيكوها ميرفت : طلعوا أزباركم و حطوها في بوقي يالا كمال : مش قلتلك بنتي شرموطة كبيرة و هاتهيج علي طول عماد : خدي يا روح عمو .. إرضعي زبر عمو و أحلبيه كله في بوقك ميرفت : يالهوي عليكم .. أنتم كبار في السن صحيح بس أزباركم كبيرة زيكم عماد : مصي يا روح عمو مصيلي و مصي زبر أبوكي ميرفت : اممممممم .. بعشق النيك و بعشق الازبار كمال : مصي يا شرموطة بابا يا اللي مفيش زيك عماد : نامي علي جنبك اليمين عاوز الحس كسك قبل ما ادخله فيه ميرفت : بالراحة يا عمو علي نفسك علشان ماتتعبش .. اااااااااه بالراحة يخرب بيت لعابك عماد : ايه الكس المكسكس ده !! بنتك منعماه و عامله سويت و مش عليه و لا شعره كمال : و لو عليه ألف شعرة هافضل الحس فيه طول حياتي و لأخر العمر ميرفت : اااااااااااه يا عمو .. اااااااااه يا بابا .. جسمي عاوزكم أووووي عماد : يالا يا روح عمو .. خليكي زي ما إنتي .. أنا هاعمل كل حاجة .. يالا خديه في كسك ميرفت : عموووو .. ايه الزبر ده .. يخرب بيتك كمال : سيبيني بقي ادخله في طيزك ميرفت : من غير ما تستأذن يا بابي .. أنا شرموطتكم عماد : فعلا شرموطة كبيرة أوووووي .. خدي يا شرموطة ميرفت : ااااااااه يا عموووو أااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه كمال : لسه هاجيبلك كل أصحابي و أصدقائي ينكوكي كل يوم يا ميرفت ميرفت : أه يا بابا يا وسخ .. زبرك فاشخ طيزي .. هاتسيب بنتك تتناك كده من الكل كمال : جسمك ده لازم يتهبد و يتفشخ كل الأيام و الليالي عماد : يخرب بيتك يا ميرفت يا لبؤة .. يالا يا شرموطة قومي بوشك و خدي لبني علي لسانك ميرفت : اااااااااااه .. حاضر يا عمو .. يالا يا بابا أنت كمان طلعه من بوقي و هاته في طيزي بسررررعة كمال : يالا يا قلب بابا .. ااااااااااااه ميرفت : هممممممممممممممممممممممممممممم .. همممممممممممممممممممممممممممممممممممممم عماد : يخرب بيت لسانك و بوقك يا بنت الوسخة .. يا حلاوتك يا ميرفت ميرفت : حلاوتك أنت يا عموووو كمال : و أنا يا ميرفت . نسيتي بابا ؟ ميرفت : أنا مقدرش أنساك يا بابا .. يا أحلي بابا في الوجود (( ناموا كمال و عماد و هما قافشين في جسم ميرفت ماسكينه و ضاغطين عليه لحد الصبح – و قام كمال يوصل عماد للباب علشان هايسافر و إتفقوا سوا إنه يجي تاني قريب علشان يكملوا نيك في بنته ميرفت )) كمال ساب ميرفت نايمة و قعد يتفرج شوية علي التليفزيون و شوية و رن جرس التليفون : كمال : ألو .. مين معايا ؟ هيام : إزيك يا عمو .. أنا هيام صاحبة ميرفت كمال : أهلا يا هيام يا حبيبتي .. عامله ايه يا حبيبة عمو ؟؟ هيام : أنا تمام يا حبيبي .. واحشني جدا بجد و ببعتلك السلام مع ميرفت دايما كمال : نفسي اشوفك بقي يا هيام .. بقالي سنين ماشفتكيش .. عمو مش واحشك ؟؟ هيام : هاتشوفني يا عمو يا حبيبي .. في عيد ميلاد ميرفت حبيبتي كمال : أيوة عيد ميلاد ميرفت فعلا يوم الخميس الجاي ده علي طول هيام : بصراحة أنا بتصل علشان اكلمك أنت .. مش علشان ميرفت و عاوزه اقوللك كلمتين مهمين كمال : قولي يا روح عمو هيام : بنتك إتناكت من أولادها الإتنين و من إبني و مني أنا كمان كمال : ايه ؟؟ ايه الكلام ده يا هيام !! هيام : زي ما بحكيلك كده يا عمو – و قالتلي علي كل حاجة حصلت بينكم كمان كمال : اخس عليكي يا ميرفت هيام : ليه بس يا عمو !! ايه المشكلة يعني ؟؟ هي مش بنتك ؟؟ افشخها و اعمل فيها اللي انت عاوزه .. كمال : يعني إنتي شايفة كدة ؟؟ هيام : طبعا و اكتر من كده .. أنت مش نفسك تتاكد من كلامي و تشوف بنتك و هي بتتناك من أولادها الإتنين كمال : فعلا لازم أشوف بعينيا هيام : ههههه .. كده يا عمو !! بتكدبني ؟؟ ده إسمه كلام .. طب أنا مخاصماك .. كمال : مقدرش يا حبيبة عمو .. بس إنتي كمان لازم تدلعي عمو هيام : ههههه طب عاوز ايه يعني ؟؟ كمال : عاوزك إنتي أكييييد هيام : هاتقدر عليا و لا لأ ؟؟ كمال : هي ميرفت مش حكت لك .. هاتشوفي بنفسك هيام : يبقي ميعادنا يوم الخميس و ميرفت ماتعرفش حاجة لأنها هاتكون حفلة كبيرة و مليانة مفاجأت .. أنا و أنت و ولادها و أحمد إبني اللي نعرف .. لكن هي لأ كمال : كده تمام .. ميعادنا الخميس هيام : اووووك الجزء الخامس عشر : ( الأخير ) جه يوم الخميس و ميرفت كانت برة البيت و نزلت تجيب طلبات كتير للبيت .. خضار و فاكهة و لحمة و حاجات كتير للبيت .. و مش في دماغها خالص إن النهاردة عيد ميلادها .. ناسية أي حاجة ما هي معذورة .. اللي شافته و إتعمل فيها أيه طول الأيام اللي فاتت تخللي العقل يشت من مكانه .. في نفس الوقت هيام و أحمد راحوا لبيت هيام و كانوا بيوضبوا و يجهزوا لعيد ميلاد ميرفت .. الحقيقة أنهم بيجهزوا لحفلة نيك كبيرة مش مجرد عيد ميلاد بس .. هيام و أحمد جابوا لميرفت تورتة كبيرة مكتوب علي شكل زبر كبير مكتوب حواليها بالإنجليزي : Happy Birthday Mervat – WE LOVE YOU أما رامي و تامر إشتروا هدايا أونلاين من علي النت لمامتهم ميرفت – ألعاب جنسية !! يعنيSex Toys رامي جاب لها زبر مطاطي لعبة كده علشان يبقي يلعب بيه براحته في كس و طيز أمه و تامر جاب لها لعبة Vibration بتشتغل بالبطاريات – تعمل صوت و تزغزها لما تحطه جواها و تخليها فايرة كإنها بتتناك بالظبط و شوية و كمال أبو ميرفت وصل البيت و جايب لها مايوة بكيني سكسي + لانجيري جديد و علقوا بالونات كتير مكتوب عليها بالإنجليزي : WE LOVE YOU MERVAT YOU ARE A WHORE MERVAT IS THE HOTTEST MOM EVER WE WILL FUCK YOU MERVAT و فضلت هيام مشغولة بالتحضيرات لحفلة النيك الكبيرة اللي هاتتعمل علي ميرفت و دارالحوارده بين الباقيين كمال : كده يا رامي أنت و تامر ؟؟ تعملوا كده في مامتكم رامي : هههه ما أنت كمان عملت بلاوي يا جدو و مش قلت لنا كمال : أيوة بس ميرفت دي بنتي و بتاعتي تامر : زي ما هي بنتك هي كمان مامتنا و من حقنا نعمل فيها كل حاجة عايزنها و نفسنا فيها كمال : كبرتوا و بقيتوا بتردوا علي جدكم للدرجة دي !! رامي : ما أنت اللي بنتك شرموطة يا جدو تامر : اللي ياكل لوحده يزور .. يعني تنيك ماما لوحدك و مش عاوزنا ننيكها كمال : بس أنا راجل كبير و محتاج ست في حياتي و بنتي دي حتة مني رامي : و أحنا أولادها و حتة منها و خرجنا من كسها و لازم نرد الجميل لكسها اللي جابنا للدنيا دي كمال : خلاص يا ولاد اللي تشوفوه .. إن جيتم للحق أنا نفسي أشوفها تتناك من البشرية كلها أحمد : عندك حق يا عمو .. أنا كمان نكت طنط ميرفت و كيفتها علي الأخر زي ما كيفتني رامي : أنت إزاي تعمل كده يا أحمد !! دي أمنا أحنا و بس تامر : ترضي حد يعمل كده يا مامتك ؟؟ أحمد : ههههه .. أنا أمي مش بتخبي حاجة عليا حاجة .. و قالتلي أنها إتناكت منكم رامي : أاااه .. يعني انت موافق عادي أي حد ينيكها ؟ أحمد : مادام هاتبقي مبسوطة و متكيفة و بتخليني انيكها .. تعمل كل اللي نفسها فيه براحتها تامر : تمام .. بس ماتزعلش بقي لما ننيك أمك النهاردة أحمد : اعملوا فيها كل حاجة أنت عاوزينها بس أنا كمان هانيك أمكم ميرفت معاكم رامي : تمام يا أحمد .. كده الكل يكون متراضي كمال : يخرب بيتكم علي بيت أزباركم .. ايه الأجيال دي .. أنتم تعبانين أوي للدرجة دي أحمد : مفيش أحلي من جسم الأم يا عمو كمال .. زي ما أنت بتحب تنيك بنتك برضه كمال : الصراحة ميرفت و هيام دول أنا ماشفتش زيهم .. أحنا مش هاعنتقهم النهاردة (( الكل سمعوا صوت الأسانسير و هو طالع و هيام إتأكدت إنها ميرفت علشان شافتها و هي داخلة العمارة – و طفوا الأنوار بتاعة البيت كلها و دخلت ميرفت شقتها و فتحت بالمفتاح )) .. المجموعة : ميرفت يا أحلي ميرفت .. كل سنة و إنتي طيبة ميرفت : ايه ده !! ايه المفاجأة دي ؟؟ رامي : النهاردة عيد ميلادك يا أحلي ماما تامر : إنتي كنتي ناسية و لا أيه يا موزة ؟؟ ميرفت : يا حبايب قلبي .. ايه كل الحاجات الحلوة دي ؟؟ هيام : و هو أحنا عندنا كام ميرفت يعني .. كل سنة و إنتي طيبة يا روح قلبي ميرفت : حبيبتي يا أحلي هيام في الدنيا أحمد : كل سنة و إنتي جميلة يا أحلي طنط ميرفت ميرفت : و أنت طيب يا أحمد يا حبيبي كمال : كل سنة و إنتي طيبة يا أحلي و أرق بنت بحبها – يا حبيبة باباكي كيمو ميرفت : حبيبي يا أحلي بابا .. ميرسي هيام : يالا تعالي بقي علشان نطفي الشمع .. افتح النور يا عمو كمال و فجأة ميرفت و تنحت لما شافت التورتة .. ميرفت : أيه ده !! ايه التورتة اللي أنتم جايبينها لي دي !! هيام : هو ده مقامك يا أحلي شرموطة ميرفت : ايه يا هيام ؟؟ ماتقوليش كده .. مالك ؟؟ هيام : بصي بقي يا ميرفت من الأخر .. أحنا مفيش أسرار بيننا .. كلنا من هنا ورايح عيلة واحدة و ستر و غطا علي بعض و هانمتع بعض كمال : بالظبط يا حبيبة عمو ميرفت : في ايه .. انا مش فاهمه حاجة !! هيام : من الأخر يا ميرفت يا روحي مابقاش في حاجة تستخبي .. أبوكي عرف إنك إتناكتي من أولادك .. و ولادك عرفوا إنك إتناكتي من باباكي .. و كلهم عارفه إن أنا و أحمد نكناكي ميرفت : أنتم متفقين عليا كلكم و لا أيه !! هيام : و مش بس كده .. أنا جيت البيت هنا .. و إتناكت من ولادك .. تامر و رامي ناكوني و أحمد إبني عارف و موافق .. زي ما عمو كمال باباكي و أولادك موافقين تتناكي مننا كلنا و علي طول كمال : ده غير أنهم عرفوا كمان إنك إتناكتي من عمو عماد صاحبي يا قلب بابا ميرفت : يا نهار أسود !! أنا ماكنتش أتخيل أبدا الأمور توصل لكده رامي : هاتوصل لأكتر من كده يا أحلي أم شرموطة .. النهاردة الإحتفال الكبير تامر : و هانعمل فيكي يا ماما يا وسخة حاجات كتير أوي أووووي أحمد : إنتي دايما بتخسنينا يا طنط .. لازم نفشخك علشان تحرمي تغرينا بجسمك إبن المتناكة ده ميرفت : أيه اللي بتقولوه ده !! و ايه الكلام اللي كاتبينه ده !! هاتعملوا ايه فيا بالظبط ؟؟ هيام : إنتي ليه قلقانة يا قلب أنتيمتك .. و لا حاجة .. أحنا هانعمل فيكي اللي عملناه فيكي طول الأيام اللي فاتت .. بس الأول تاكلي الزبر اللي عالتورتة دي .. مدي بوقك يا شرموطة ماتتكسفيش .. ماتتكسفيش يا وسخة ميرفت : امممممممم .. ايه يا هيام اللي بتعمليه ده هيام : أه يا بنت الوسخة .. بتتناكي من الكل و تقوليلي بعمل ايه ؟؟ رامي و تامر .. يا أحمد .. كتفوها و هاتوها هنا علي الأرض رامي : حالا يا أحلي طنط ميرفت : لألألألأ .. علشان خاطري .. بابا الحقني يا بابا كمال : الحقك أيه يا ميرفت يا وسخة .. ده أنا هافشخك معاهم كلهم ميرفت : أنتم ليه بتعملوا كده .. ليييييه !! تامر : ما إنتي متناكة كبيرة بقي يا ماما .. نعملك ايه بقي !! لازم تتفشخي فشخ .. ميرفت : حرام عليكم .. حرررررام عليييكم أحمد : هههههههه .. و النيك اللي اتناكتيه الفترة اللي فاتت ده حلال هيام : عجباكم يا ولاد .. اهي عندكم يالا أشبعوا بيها .. رامي تامر أحمد .. مش هاوصيكم و سيبي لي عمو كمال شوية بقي كمال : قلب عمو و روح عمو رامي : هات اللعب الجنسية اللي جيبناها لأمك يا تامر تامر : بصي يا ماما اللعبة دي .. بصي هاشغلها في كسك إزاي ميرفت : اااااااااااااااااه .. اااااااااااااااااااااااااااااه .. لألألألأ .. مش ممكن .. مش معقول أحمد : إنتي اللي حلاوتك مش معقولة و جمالك مالوش حل .. ميرفت : كده برضه ؟؟ تتفقوا كلكم عليا .. هيام : ليه يا ميرفت يا روحي زعلانة كده !! ده جزاءنا يعني أننا بنحتفل بعيد ميلادك و عاوزين نمتعك .. إسكتي بقي شوية و إخرسي .. سيبني إستمتع بلسان باباكي في كسي .. ايه اللحس الرهيب ده يا عمو كمال .. حلوووو مووووت كمال : ده أقل واجب مع كس زي كسك يا روح قلب عمو حبيبك هيام : دلوقتي بس عرفت ليه ميرفت كانت بتحب تتناك منك كمال : و هافضل أنيكها و أنيكك يا حبيبتي علي طول هيام : مووووافقة يا عمو موافقة .. أنا متناكة و بنتك شرموطة .. اعمل اللي تعمله كمال : تسمحي لي أدخله بقي في كسك المغري ده ؟؟ هيام : من غير ما تستاذن يا عمو .. أددددخل علي طوووول .. كمال : ااااااااااااااه .. حلاوتك يا هيام .. بموت فيكي من أيام ما كنت بشوفك مع بنتي الشرموطة هيام : عارفة يا عمو يا شقي .. نييييك فييييا .. ماتبطططلش نييييك كمال : بزازك بتترج في أيديا و أنا بنيكك .. بزازك طايرة من الفرح هيام : أيوة يا عمو كمال أيوة .. جسمي كله فرحان و بيترعش .. المتعة و النشوة مسيطرين علي كل حواسي .. كمل .. كممممل كمال : هاحطه في طيزك بقي .. مررررة واحددددة هيام : ااااااااااااااااااااااااه .. يخرب بيتك يا عمو كمال .. هاتفلق طيزي نصين كمال : عاوزين نعمل حفلة من دي كل يوم و كل ليلة .. هيام : تحت أمرك يا عمو .. هاننيك بنتك و تنيكني و كلنا ننيك بعض كمال : طب استعدي بقي علشان هاملي طيزك كلها بالمني بتاعي .. جاهزة ؟؟ هيام : جاهزة .. جاهززززة أووووي .. يالا هات مننننيك كلللله جواااا طيززززي كمال : اااااااااااااااااه يا هيام يا بنت الوسخة .. هادفي خرم طيزك و أوسعهولك أكتر ما هو واسع .. هيام : لبنك حلو يا عمو أوي أوووووووي و في الناحية التانية .. ميرفت بتتناك من الشباب أحمد : مبسوطين يا رامي أنت و تامر ؟؟ شفتوا إن أمكم مستمتعة ب 3 أزبار و برضه مش مكفينها ميرفت : اممممممم .. مش قادرة أصدق .. 3 بينوكني مرة واحدة !! وووواوووو رامي : من هنا و رايح النيك جماعي .. إتنين و تلاتة و أربعة و إذا ماكنش أكتر تامر : هانعمل عليكي حفلات طول اليوم يا ماما رامي : أمك شكلها سخن أوي و أنا بنيكها و جسمها كله بيترج و بتمص زبرك يا تامر أنت و أحمد أحمد : أمكم دي وسخة أووووي تامر : مش أوسخ من أمك يا أحمد .. ميرفت : يا ولاد الكللابب كلكم .. مجنانين جنس .. أنتم جبارين بجد .. بعشق أزبارررركم .. اااااااااااااه رامي : أمك يا تامر عمالة تاكل في أزباركم أكل .. جعانة أزبار تامر : أه يا ماما يا وسخخخخة – يالا يا أحمد نمص بزازها الإتنين مع بعض أحمد : يالهوي علي بزازك يا طنط ميرفت – عاوزين يتعضوا من كتر الرضاعة .. بيترجوا زي الجيللي رامي : أمي دي بتترج أحلي من الجيلي و كلها أجمل من الملبن ميرفت : يخرب بيت كلامكم .. يخرب بيوتكم .. أحمد : يالا يا رامي سيبي لي أدخله في طيز امك زي ما أنت حاطه في كسها رامي : إتفضل يا روح أمك .. طب صاحب بيت يا معلم و مش محتاج عزومة تامر : بالظبط يا رامي .. زي ما أحنا مش محتاجين جسم أمك اللي هانفشخها دلوقتي ميرفت : يالهوووووي عليكم .. خلاص مش قادرة .. خرامي هاتتقطع منكم رامي : مش قادرة أيه يا ماما يا وسخة .. الليلة طويلة و السهرة لسه هاتحلو تامر : ماما .. بوقك هيج زبري أووووي يا ماما .. عاوز اجيبهم في بوقك حالا .. هاجيبهم .. هاججججيبهم ميرفت : يالا يا تامر يالا حبيبي .. أنطر لبنك كله في بووووقي تامر : ااااااااااااااه يا ماما يا وسخة .. اااااااااااااه ميرفت : امممممممممممممممممم رامي : جاهز يا أحمد .. يالا نجيبهم مع بعض في خرمين أمي أحمد : يالا يا رامي يالااااااا .. أنا خلاص هادخل لبني في طيزهاااا رامي : اااااااااااااااه يا ماما .. اااااااااااه .. هاهحملك يا وسخة يا شرموطة ميرفت : اااااااااااه يا رامي اااااااااااااه .. أااااااااااه يا أحممممد أحمد : بحبك أوي يا طنط ميرفت .. بمووووت فيييكي بققققي كمال : سيوبي لي بنتي بقي شوية .. قوموا يالا أحمد : أنت لسه ماشبعتش يا عمو ؟؟ كمال : أمك صاروخ مالوش حل يا أحمد .. تعالي دوقها تاني أنت و رامي و تامر رامي : هايحصل يا جدو .. يالا يا رجالة تامر : يالا علي طنط هيام الوسخة هيام : تعالوا تعالووووا .. نيكوني زي ما ميرفت إتناكت منكم بالظبط أحمد : هايحصل يا أحلي ماما في الكون ميرفت : بابا حبيبي .. زبرك كل يوم بيسخنني أكتر و أكتر كمال : إنتي اللي مسخناني علي طول .. طوووول الووووقت ميرفت : نيك يا بابا .. نيك ميرفت حبيبتك .. نيك بنتك أوي أووووي كمال : بنيك اهوووو .. هافضل أنيك فيكي طول عمرررري هيام : قرب ميرفت جنبي يا عمو كمال .. خليني أبوسها و أنت بتنيكها ميرفت : حبيبتي يا هيام .. تعالي يا رووووحي هيام : امممم .. عايزه احط صباعي في طيززززك ميرفت : حطي يا روحي حططططي أحمد : يالهوي علي شرمتطك يا ماما .. بتتناكي من 3 رجالة و برضه هيجانة علي صاحبتك في وقت واحد هيام : نفسي عشرة ينيكوني .. نفسي كل العالم ينيكوني طول العمر رامي : هانعمل شلة كبيرة و نفشخك إنتي و أمي زي ما أحنا فاشخينك يا طننننط تامر : مش هانسيبكم الا لما ننيكم طول الوقت و علي طول هيام : ايووووة .. نيكوا فيا كلكم .. زبرك حلو أوي يا تامر في كسي .. ددددبه جامدددد يا أحمد في طيزي ..لسانك حلو أوي فوق بززززازي يا ررررامي .. ميرفت : تعالي يا رامي هاتهم في بوقي أنت و بابا كمال و أنت يا أحمد أنت و تامر هاتوا لبنكم علي بوق هيام حبيبتي هيام : ايووووة .. غرقونا كلكم بمنيكم علينا أحنا الإتنين كمال : ااااااااه .. اااااااااااااااااااااااااااااااااه يالا .. خدوا شلال المني بتاععععي ميرفت : كمممممان كممممممممممممان .. انطروا كمان و كممممان أحمد : اااااااااااه يا طنط .. أاااااااااااه يا ماما رامي : اممممم .. بنحبكم يا شرررراميط تامر : يا شراميط يا صواريخ .. مممم ميرفت : ده أحلي عيد ميلاد إتعمل ليا في حياتي المجموعة : كل سنة و إنتي طيبة يا ميررررفت يا شرمووووطة ميرفت : أيووووة .. أنا أكتر و أكبر شرموووووووووووووووووووووووووووووووووطة .. إنتهت القصة بس المتعة لا تنتهي بين الأبناء و أمهاتهم .. حياة مليئة بالسعادة و الجنس و النشوة و الهيجان دائما و أبدا في بيوت : ( ميرفت & هيام ) وبعد كده اكتفت ميرفت بابوها وولادها عشاق لها ومابقتش تقرب من ابن هيام.. واكتفت هيام بابنها ومابقتش تقرب من ابو او ولاد ميرفت [/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
قصة ميرفت مع ابوها وولادها الاتنين وصاحبتها هيام وابنها
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل