هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتديات ميلفات) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________
أنا خالد من سوريا 22 سنة وأختي شهد 18 سنة رائعة الجمال ولها قوام لم أرى مثله في حياتي وبشرتها وجسمها أبيض ناصع البياض، وجسمها رائع جداً بمعنى الكلمة وكانت دائماً أمامي ولكنها لم تكن تعني لي شيأً لإنها أختي.
لكن بدأت مجريات القصة وسخونتها بالصيف الماضي وكان عندنا الجو حار جداً في الصيف، وكنا في البيت نلبس ملابس خفيفة وكنت متعود أرى أختي شهد ببلوزة بدي ضيقة وصدرها واسع ومفتوح وبنطلون قصير تحت الركبة بقليل وكان ضيق جداً لدرجة أن طيزها بتكون واضحة من ورا البنطلون وكإنها مرسومة رسم ويكون كلوتها بارزاً جداً، وبصراحة كان هذا يهيجني كثيراً ولما إشتد الحر أكثر بدأت شهد تلبس ملابس مثيرة جداً حتى أنا لم أكن أحتمل إثارتها عندما أنظر إليها، وبدأت في هذا الوقت أفكر فيها طول الوقت وأنا خارج البيت حتى إني مابقدر أنام بالليل من كتر التفكير فيها وفي جمالها وجسمها الرائع.
لكني ما لقيت ولا طريقة إني أبدأ معها بشئ يرحمني من عذابي هذا.
وفي يوم كان الوقت المساء وأنا كنت في بيت أهلي في طابقهم لإني لي شقة في الطابق إللي فوقهم وكانت عيني على باب غرفة شهد إللي كان مقفول وجلست في الصالة لأشاهد التلفزيون وفجأة سمعت باب غرفة شهد بيتفتح وخرجت شهد للمطبخ وكانت تلبس بلوزة قصيرة تظهر كل ظهرها وبطنها وصدرها مفتوح ويظهر نصف بزازها والأهم إنها كانت تلبس تنورة قصيرة جداً وأنا كنت أجلس في مستوى منخفض حتى إنني لما شاهدتها من الخلف إستطعت أن أرى كلوتها الذي لن أنساه طول عمري كان لونه إسود، وقت ذلك لم أستطع الإحتمال أبداً وذهبت إلى شقتي مسرعاً وأنا مرتبك أفكر في شئ أفعله لأستريح من ناري… وفشلت.. ولكن في نفس اليوم بالليل كان الوقت متأخراً وتذكرت الموبايل الذي معها ففكرت إنها الطريقة الوحيدة التي يمكنني الإتصال بها وأكلمها براحتي دون أن يكون أحد معنا وأن تكون بعيدة عني لأكون شجاعاً معها، وبدأت أرسل لها مسجات جميلة ورأيت إنها تبادلني مسجات أخرى وبعد ساعة تشجعت كثيراً وقررت أن أعترف لها بكل إللي بداخلي وأرسلت لها : (شهد حبيبتي عاوزك في موضوع شاغلني كتير ومش هرتاح إلا إذا حكيتلك عنه والموضوع بخصك إنتي).
وهي ردت عليا: إحكي الموضوع إللي عندك.
فأرسلت لها: مش هقدر أحكي لك غير لما توعديني إن ما أقوله لك يكون سر بيني وبينك وما يعرفوا أهلنا فيه مهما كان الموضوع.
فقالت: مارح أحكي ما تقوله لأي شخص حتى لو شو ماكان.
بصراحة أنا إرتحت كتير من كلامها لأني كنت خايف من إنها تفضح أمري عند أهلي، وأرسلت لها:
حبيبتي شهد أولاً أنا عارف إننا أخ وأخته ويمكن إللي راح أحكيه يكون غريب كتير بس بدي أحكيه عشان أرتاح.
فأرسلت لي: أخي خالد حبيبي صدقني أنا راح أتقبل الموضوع حتى لو كان غريب.
فأرسلت لها وأنا كلي خوف وتوتر: حبيبتي شهد أنا بحبك بس مش حب أخوة ولكنه حب عشاق وأنا من زمان حابب أصارحك بحبي وعشقي لك بس كنت خايف لأن الموضوع غريب وأنا عارف إنه شئ غريب، ولكني حبيتك كأنك حبيبتي التي أعشقها مش أختي.
وجلست أنتظر الرد فترة طويلة ولم يصل شئ.. فخفت.. وأرسلت لها: حبيبتي شهد أنا مابدي تزعلي مني أنا بس حبيت أصارحك وإنتي حرة بالرد.
إنتظرت شوية وأتاني مسج منها وبتحكيلي: أنا مازعلت ولكني تفاجأت من الموضوع وفكرت فيه.
وهي أرسلت لي بعدها فوراً إن رصيدها خلص، فتكلمت معها مكالمة وصارحتها بحقيقة مشاعري حيث تشجعت كثيراً من كلامها في الرسائل.
وهي ردت عليا وقالتلي: إن الموضوع فاجأها.
وأثناء المكالمة كان صوتها الناعم هيجني كثيراً فطلبت منها بكل جراءة أن تصعد عندي بالشقة لنتكلم براحتنا.
فقالت إنها لا تستطيع لإنها تخاف أن يراها أحد من أهلنا خصوصاً أن الوقت كان متأخراً وكانوا أهلنا نايمين ولكن أنا أقنعتها وشجعتها. فوافقت، فإنتظرتها قليلاً.
_______________
هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتديات ميلفات) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________
ثم سمعت باب شقتي يفتح ومن بعدها سمعتها وهي تطرق باب غرفتي بهدوء فذهبت وفتحت باب غرفتي بتوتر كبير وفجأة رأيت أختي معشوقتي الصغيرة شهد أجمل من أي مرة رأيتها فيها، كانت تلبس بلوزة ضيقة وقصيرة وتنورتها القصيرة التي ذبحتني بها عندما رأيتها تلبسها في البيت وقت المساء، وكانت متوترة جداً هي أيضاً ولكني تشجعت ومسكت يدها وأدخلتها إلى غرفتي وأقفلت الباب خلفنا، وجلست أنا وشهد على السرير.
وفجأة بدأت هي بالكلام معي وتقول: أنا أتيت لك عشان حابه أعرف شو إللي خلاك تحبني مع إننا أخ وأخته وهذا لا يجوز.
فقلت لها بكل جرأة: بصراحة يا شهد إنتي جميلة وناعمة ورقيقة جداً ولك جسم ناعم ومثير وجمال لم أرى مثله في حياتي وهذا أكثر شئ جذبني وشدني إليكي.
ونظرت إليها ولاحظت إنها فرحت من كلامي عن جمالها ونعومة ولذة جسمها.
فمسكت يدها وهي بجانبي وقبلت يديها وقلت لها: إنه ليس ذنبي إن القدر خلاني أحبك حب جنون وإني أصبحت مغرم بك لأبعد الحدود. فلاحظت عليها إنها إرتاحت كثيراً من كلامي فأقتربت منها أكتر ووضعت يدي على كتفها الناعم وبدأت أداعبه وأحسس عليه بيدي.
بصراحة لقد لاحظت عليها إنها ذابت من كلامي ومداعباتي لها فأقتربت مني ووضعت يدي أكتر وهذا أكبر دليل إنها مرتاحة من كلامي ولمساتي.
أنا لم أحتمل ما يحدث ولم أصدقه أيضاً أن تكون أختي شهد بين أحضاني وفي غرفتي لوحدنا فرأيت رجليها الناعمتين وهي جالسة كانت كل رجليها وفخادها واضحه جداً لإنها تلبس التنورة القصيرة فوضعت يدي على فخادها وبدأت أحسس عليهم بنعومة، ونظرة إلي نظرة هائمة ولا أعرف كيف إقتربت أنا منها أكتر وهي تقترب مني أيضاً.
وفجأة وهي في حضني بدأت أقبلها من فمها وأمص شفايفها وهي لا يوجد عندها أي مانع أو رفض بل ومتجاوبة معي كثيراً.
فعندها عرفت إنني وصلت إلى الشئ الذي أريده منذ وقت طويل، فوضعت يدي على صدرها وبدأت أحسس عليه بقوة فسمعت شهد وهي تتأوه بلذة، ومن كثرة التأوهات ولعبي بصدرها من وراء البلوزة طلبت منها أن تشلح البلوزة اللعينة لأرى جمال صدرها فلم تفكر أبدأ لحظة واحدة وبدأت شهد تشلح البلوزة فرأيت صدرها واضح أمامي لأول مرة كان بارزاً جداً ومتوسط الحجم فبدأت أفركه وأمصه بقوة حتى ذابت شهد وهي تتأوه بشدة فوضعت يدي بين رجليها من تحت التنورة ولامست كسها بيدي من على كلوتها وهي تتأوه أكتر حتى إني حسيت بمية كسها على كلوتها وبدأت أقلعها كلوتها وهي تساعدني في ذلك وقلعتهولها فأمسكت بكلوتها الأسود وبدأت أقبله بشهوة كبيرة وهي تنظر إلي وتلعب بصدرها فطلبت أنا منها أن تشلح التنورة المتبقية فوافقت وبدأت بنزعها وأنا بدأت بنزع الشورت الذي كنت ألبسه وبقيت أنا عاري تماماً، وعندما إنتهيت نظرت إلى شهد ورأيتها لأول مرة بدون أي ملابس عارية تماماً فثرت وهيجت كثيراً وشدتها إلى السرير ونيمتها عليه وبدأت أقبلها في كل جسمها، وبدأت بشفايفها وبعد ذلك صدرها الناعم ثم نزلت وبدأت أقبل كسها الجميل وهي تلعب بشعري ومتهيجة جداً، وبعد عشرة دقائق طلبت منها أن تفعل مثلي وأن تبوس زبي فمسكت به وبدأت تلعب به وتبوس راس زبي، فقلت لها: أدخليه في فمك ياحبيبتي.
وهي أدخلته في فمها وبدأت تمصه بجنون وأنا أضع يدي على طيزها وأداعب فتحة طيزها وأدخل أصبعي في فتحة طيزها وهي هايجه وممحونه وتتأوه بشدة، وبعد قليل جعلتها تجلس في وضعية الدوجي ووضعت زبي على كسها وبدأت أداعب كسها بزبي، ثم وضعت رأس زبي على فتحة طيزها وبدأت أدخله بلطف وهي كانت تتألم كثيراً ولكنها أحبت ذلك رغم الألم فأدخلت رأس زبي كله في طيزها وبدأت أدخله وأخرجه وهي تحسس وتلعب بصدرها المتهيج وبدأت أدخل زبي أكثر وأكثر حتى دخل كله في طيزها وهي تشدني بيدها إليها كأنها تطلب مني أن أدخله أكثر وبدأت تتأوه بشدة كبيرة حتى إنني طلبت منها أن تخفض صوتها ولكنها قالت: ما بقدر.
ومن كثرة اللذة وأنا بنيكها في طيزها بدأت أقول لها إني أحبها بجنون ولن أتركها أبدأ وإنها من هذه الليلة ستكون زوجتي وليست أختي.
فسألتها: موافقة ياحبيبتي. فجاوبت وهي تتألم وتتأوه: نعم ياحبيبي موافقة وأنا من هذه الليلة سأكون زوجتك المخلصة وسأظل أحبك للأبد ولن أتركك أبدأ.
وفي أثناء الكلام الذي كان له لذة جميلة جداً بدأت أشعر بأنني سأقذف من زبي فأخرجت زبي من طيزها وقذفت بشدة على ظهرها وملأته بمني الحار.
وبعد ذلك إسترحنا بجانب بعض وأنا أحضنها وأبوسها في شفايفها وبزازها مدفونين في صدري وزبي واقف ومنتصب بين فخادها تحت كسها ويدي بتضغط على طيزها.
وبدأنا نتكلم قليلاً عن حبنا فقالت: إنها خائفة أن يعرف أحد.
فقلت لها: لن يعرف أحد أبداً.
وقلبت جسمها مرة أخرى ونيكتها تاني في طيزها وهي في حضني وفرشت لها شفرات كسها بزبي ونزلت لبن زبي على كسها وبطنها وصدرها وغرقت جسمها كله لبن ومتعتها.
وبعد ساعة قامت وبدأت تلبس ملابسها لتنزل إلى البيت فأتفقنا أن نرى بعضنا كل ما يكون هناك فرصة وأن نكون حذرين.
ثم إقتربت مني وقبلتني قبلة ساخنة وقالت لي: تصبح عل خير يا أحلى زوج بالدنيا وأوصلتها إلى باب الغرفة وأنا أضع يدي على طيزها حتى ودعتها.
ومن هذه الليلة بدأنا أنا وأختي شهد نلتقي في شقتي ثلاث أو أربعة مرات في الأسبوع ونكون حذرين جداً وأصبحت تحضر لي هدايا كثيرة وأنا أبادلها الهدايا أيضاً مثل العشاق المتحابين.
وبدأنا قصة حب جميلة جداً وأنا لا أعرف ما نهايتها ولكني أنا وشهد مستمتعين بها خصوصاً أن الجنس هو الموضوع الرئيسي بيننا.
______________
هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتديات ميلفات) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________
_______________
أنا خالد من سوريا 22 سنة وأختي شهد 18 سنة رائعة الجمال ولها قوام لم أرى مثله في حياتي وبشرتها وجسمها أبيض ناصع البياض، وجسمها رائع جداً بمعنى الكلمة وكانت دائماً أمامي ولكنها لم تكن تعني لي شيأً لإنها أختي.
لكن بدأت مجريات القصة وسخونتها بالصيف الماضي وكان عندنا الجو حار جداً في الصيف، وكنا في البيت نلبس ملابس خفيفة وكنت متعود أرى أختي شهد ببلوزة بدي ضيقة وصدرها واسع ومفتوح وبنطلون قصير تحت الركبة بقليل وكان ضيق جداً لدرجة أن طيزها بتكون واضحة من ورا البنطلون وكإنها مرسومة رسم ويكون كلوتها بارزاً جداً، وبصراحة كان هذا يهيجني كثيراً ولما إشتد الحر أكثر بدأت شهد تلبس ملابس مثيرة جداً حتى أنا لم أكن أحتمل إثارتها عندما أنظر إليها، وبدأت في هذا الوقت أفكر فيها طول الوقت وأنا خارج البيت حتى إني مابقدر أنام بالليل من كتر التفكير فيها وفي جمالها وجسمها الرائع.
لكني ما لقيت ولا طريقة إني أبدأ معها بشئ يرحمني من عذابي هذا.
وفي يوم كان الوقت المساء وأنا كنت في بيت أهلي في طابقهم لإني لي شقة في الطابق إللي فوقهم وكانت عيني على باب غرفة شهد إللي كان مقفول وجلست في الصالة لأشاهد التلفزيون وفجأة سمعت باب غرفة شهد بيتفتح وخرجت شهد للمطبخ وكانت تلبس بلوزة قصيرة تظهر كل ظهرها وبطنها وصدرها مفتوح ويظهر نصف بزازها والأهم إنها كانت تلبس تنورة قصيرة جداً وأنا كنت أجلس في مستوى منخفض حتى إنني لما شاهدتها من الخلف إستطعت أن أرى كلوتها الذي لن أنساه طول عمري كان لونه إسود، وقت ذلك لم أستطع الإحتمال أبداً وذهبت إلى شقتي مسرعاً وأنا مرتبك أفكر في شئ أفعله لأستريح من ناري… وفشلت.. ولكن في نفس اليوم بالليل كان الوقت متأخراً وتذكرت الموبايل الذي معها ففكرت إنها الطريقة الوحيدة التي يمكنني الإتصال بها وأكلمها براحتي دون أن يكون أحد معنا وأن تكون بعيدة عني لأكون شجاعاً معها، وبدأت أرسل لها مسجات جميلة ورأيت إنها تبادلني مسجات أخرى وبعد ساعة تشجعت كثيراً وقررت أن أعترف لها بكل إللي بداخلي وأرسلت لها : (شهد حبيبتي عاوزك في موضوع شاغلني كتير ومش هرتاح إلا إذا حكيتلك عنه والموضوع بخصك إنتي).
وهي ردت عليا: إحكي الموضوع إللي عندك.
فأرسلت لها: مش هقدر أحكي لك غير لما توعديني إن ما أقوله لك يكون سر بيني وبينك وما يعرفوا أهلنا فيه مهما كان الموضوع.
فقالت: مارح أحكي ما تقوله لأي شخص حتى لو شو ماكان.
بصراحة أنا إرتحت كتير من كلامها لأني كنت خايف من إنها تفضح أمري عند أهلي، وأرسلت لها:
حبيبتي شهد أولاً أنا عارف إننا أخ وأخته ويمكن إللي راح أحكيه يكون غريب كتير بس بدي أحكيه عشان أرتاح.
فأرسلت لي: أخي خالد حبيبي صدقني أنا راح أتقبل الموضوع حتى لو كان غريب.
فأرسلت لها وأنا كلي خوف وتوتر: حبيبتي شهد أنا بحبك بس مش حب أخوة ولكنه حب عشاق وأنا من زمان حابب أصارحك بحبي وعشقي لك بس كنت خايف لأن الموضوع غريب وأنا عارف إنه شئ غريب، ولكني حبيتك كأنك حبيبتي التي أعشقها مش أختي.
وجلست أنتظر الرد فترة طويلة ولم يصل شئ.. فخفت.. وأرسلت لها: حبيبتي شهد أنا مابدي تزعلي مني أنا بس حبيت أصارحك وإنتي حرة بالرد.
إنتظرت شوية وأتاني مسج منها وبتحكيلي: أنا مازعلت ولكني تفاجأت من الموضوع وفكرت فيه.
وهي أرسلت لي بعدها فوراً إن رصيدها خلص، فتكلمت معها مكالمة وصارحتها بحقيقة مشاعري حيث تشجعت كثيراً من كلامها في الرسائل.
وهي ردت عليا وقالتلي: إن الموضوع فاجأها.
وأثناء المكالمة كان صوتها الناعم هيجني كثيراً فطلبت منها بكل جراءة أن تصعد عندي بالشقة لنتكلم براحتنا.
فقالت إنها لا تستطيع لإنها تخاف أن يراها أحد من أهلنا خصوصاً أن الوقت كان متأخراً وكانوا أهلنا نايمين ولكن أنا أقنعتها وشجعتها. فوافقت، فإنتظرتها قليلاً.
_______________
هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتديات ميلفات) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________
ثم سمعت باب شقتي يفتح ومن بعدها سمعتها وهي تطرق باب غرفتي بهدوء فذهبت وفتحت باب غرفتي بتوتر كبير وفجأة رأيت أختي معشوقتي الصغيرة شهد أجمل من أي مرة رأيتها فيها، كانت تلبس بلوزة ضيقة وقصيرة وتنورتها القصيرة التي ذبحتني بها عندما رأيتها تلبسها في البيت وقت المساء، وكانت متوترة جداً هي أيضاً ولكني تشجعت ومسكت يدها وأدخلتها إلى غرفتي وأقفلت الباب خلفنا، وجلست أنا وشهد على السرير.
وفجأة بدأت هي بالكلام معي وتقول: أنا أتيت لك عشان حابه أعرف شو إللي خلاك تحبني مع إننا أخ وأخته وهذا لا يجوز.
فقلت لها بكل جرأة: بصراحة يا شهد إنتي جميلة وناعمة ورقيقة جداً ولك جسم ناعم ومثير وجمال لم أرى مثله في حياتي وهذا أكثر شئ جذبني وشدني إليكي.
ونظرت إليها ولاحظت إنها فرحت من كلامي عن جمالها ونعومة ولذة جسمها.
فمسكت يدها وهي بجانبي وقبلت يديها وقلت لها: إنه ليس ذنبي إن القدر خلاني أحبك حب جنون وإني أصبحت مغرم بك لأبعد الحدود. فلاحظت عليها إنها إرتاحت كثيراً من كلامي فأقتربت منها أكتر ووضعت يدي على كتفها الناعم وبدأت أداعبه وأحسس عليه بيدي.
بصراحة لقد لاحظت عليها إنها ذابت من كلامي ومداعباتي لها فأقتربت مني ووضعت يدي أكتر وهذا أكبر دليل إنها مرتاحة من كلامي ولمساتي.
أنا لم أحتمل ما يحدث ولم أصدقه أيضاً أن تكون أختي شهد بين أحضاني وفي غرفتي لوحدنا فرأيت رجليها الناعمتين وهي جالسة كانت كل رجليها وفخادها واضحه جداً لإنها تلبس التنورة القصيرة فوضعت يدي على فخادها وبدأت أحسس عليهم بنعومة، ونظرة إلي نظرة هائمة ولا أعرف كيف إقتربت أنا منها أكتر وهي تقترب مني أيضاً.
وفجأة وهي في حضني بدأت أقبلها من فمها وأمص شفايفها وهي لا يوجد عندها أي مانع أو رفض بل ومتجاوبة معي كثيراً.
فعندها عرفت إنني وصلت إلى الشئ الذي أريده منذ وقت طويل، فوضعت يدي على صدرها وبدأت أحسس عليه بقوة فسمعت شهد وهي تتأوه بلذة، ومن كثرة التأوهات ولعبي بصدرها من وراء البلوزة طلبت منها أن تشلح البلوزة اللعينة لأرى جمال صدرها فلم تفكر أبدأ لحظة واحدة وبدأت شهد تشلح البلوزة فرأيت صدرها واضح أمامي لأول مرة كان بارزاً جداً ومتوسط الحجم فبدأت أفركه وأمصه بقوة حتى ذابت شهد وهي تتأوه بشدة فوضعت يدي بين رجليها من تحت التنورة ولامست كسها بيدي من على كلوتها وهي تتأوه أكتر حتى إني حسيت بمية كسها على كلوتها وبدأت أقلعها كلوتها وهي تساعدني في ذلك وقلعتهولها فأمسكت بكلوتها الأسود وبدأت أقبله بشهوة كبيرة وهي تنظر إلي وتلعب بصدرها فطلبت أنا منها أن تشلح التنورة المتبقية فوافقت وبدأت بنزعها وأنا بدأت بنزع الشورت الذي كنت ألبسه وبقيت أنا عاري تماماً، وعندما إنتهيت نظرت إلى شهد ورأيتها لأول مرة بدون أي ملابس عارية تماماً فثرت وهيجت كثيراً وشدتها إلى السرير ونيمتها عليه وبدأت أقبلها في كل جسمها، وبدأت بشفايفها وبعد ذلك صدرها الناعم ثم نزلت وبدأت أقبل كسها الجميل وهي تلعب بشعري ومتهيجة جداً، وبعد عشرة دقائق طلبت منها أن تفعل مثلي وأن تبوس زبي فمسكت به وبدأت تلعب به وتبوس راس زبي، فقلت لها: أدخليه في فمك ياحبيبتي.
وهي أدخلته في فمها وبدأت تمصه بجنون وأنا أضع يدي على طيزها وأداعب فتحة طيزها وأدخل أصبعي في فتحة طيزها وهي هايجه وممحونه وتتأوه بشدة، وبعد قليل جعلتها تجلس في وضعية الدوجي ووضعت زبي على كسها وبدأت أداعب كسها بزبي، ثم وضعت رأس زبي على فتحة طيزها وبدأت أدخله بلطف وهي كانت تتألم كثيراً ولكنها أحبت ذلك رغم الألم فأدخلت رأس زبي كله في طيزها وبدأت أدخله وأخرجه وهي تحسس وتلعب بصدرها المتهيج وبدأت أدخل زبي أكثر وأكثر حتى دخل كله في طيزها وهي تشدني بيدها إليها كأنها تطلب مني أن أدخله أكثر وبدأت تتأوه بشدة كبيرة حتى إنني طلبت منها أن تخفض صوتها ولكنها قالت: ما بقدر.
ومن كثرة اللذة وأنا بنيكها في طيزها بدأت أقول لها إني أحبها بجنون ولن أتركها أبدأ وإنها من هذه الليلة ستكون زوجتي وليست أختي.
فسألتها: موافقة ياحبيبتي. فجاوبت وهي تتألم وتتأوه: نعم ياحبيبي موافقة وأنا من هذه الليلة سأكون زوجتك المخلصة وسأظل أحبك للأبد ولن أتركك أبدأ.
وفي أثناء الكلام الذي كان له لذة جميلة جداً بدأت أشعر بأنني سأقذف من زبي فأخرجت زبي من طيزها وقذفت بشدة على ظهرها وملأته بمني الحار.
وبعد ذلك إسترحنا بجانب بعض وأنا أحضنها وأبوسها في شفايفها وبزازها مدفونين في صدري وزبي واقف ومنتصب بين فخادها تحت كسها ويدي بتضغط على طيزها.
وبدأنا نتكلم قليلاً عن حبنا فقالت: إنها خائفة أن يعرف أحد.
فقلت لها: لن يعرف أحد أبداً.
وقلبت جسمها مرة أخرى ونيكتها تاني في طيزها وهي في حضني وفرشت لها شفرات كسها بزبي ونزلت لبن زبي على كسها وبطنها وصدرها وغرقت جسمها كله لبن ومتعتها.
وبعد ساعة قامت وبدأت تلبس ملابسها لتنزل إلى البيت فأتفقنا أن نرى بعضنا كل ما يكون هناك فرصة وأن نكون حذرين.
ثم إقتربت مني وقبلتني قبلة ساخنة وقالت لي: تصبح عل خير يا أحلى زوج بالدنيا وأوصلتها إلى باب الغرفة وأنا أضع يدي على طيزها حتى ودعتها.
ومن هذه الليلة بدأنا أنا وأختي شهد نلتقي في شقتي ثلاث أو أربعة مرات في الأسبوع ونكون حذرين جداً وأصبحت تحضر لي هدايا كثيرة وأنا أبادلها الهدايا أيضاً مثل العشاق المتحابين.
وبدأنا قصة حب جميلة جداً وأنا لا أعرف ما نهايتها ولكني أنا وشهد مستمتعين بها خصوصاً أن الجنس هو الموضوع الرئيسي بيننا.
______________
هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتديات ميلفات) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________