متسلسلة تحرر مكتمل حتى الجزء الرابع 9/12.2024

ابو دومة

ميلفاوي خبير
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
266
مستوى التفاعل
104
النقاط
0
نقاط
251
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
هذه اول قصة حقيقيه اقوم بكتابتها


كان الإنسان البدائي لا ينظر إلى الجنس أنه مادة مقيده لحريته كان يتعامل مع جميع النساء بلا استثناء وكانت النساء تتعامل مع جميع الرجال دون خوف من فقدان سمعتهم أو ذكرهم بأقبح الكلمات على موائد الرجال
تبدأ الحكايه حينما تزوجت بتلك الفتاة الريفية التي تحمل تحت ملابسها كنوز يلهث خلفها كل الرجال كانت تشبه ععود ياسمين صبري ببراءة وجه مني زكي
اسمها نور وكانت مثل النور الذي اذا انطفأ مصباح غرفة النوم اضاءت بجسدها كل أركان سريرها
كانت تحمل نهود نافرة إلى اعلي ما أن تمسك كف يديها حتي تتصلب ك منارتين تشعان لهبا
وخصر ناعم الملمس جميع طرقه تؤدي إلى تلك البوابه التي تدخلك عالم خيالي لا تشعر فيه إلا بمتعة تعتصرك عصرا
الزوج احمد 27 سنة يحمل جسدا رياضيا
ولتبدأ تلك الحكايه بعد زواجهما بعام كامل تأخر فيه الانجاب بأرادتهما
عاد احمد من عمله فوجد نور أحضرت له طعام العشاء مرتدية قميص بلا أي ملابس تحته
ذهب احمد إلى كرسي السفر في انتظار وضع الطعام على المائدة المستديرة الصغيرة ونور تعرف نوعية الطعام الذي يفضله احمد المكون من الأسماك والجمبري في الغالب
احمد يري نور وهي تتحرك ذهابا وإيابا وكانت كل خطوة لها من المائدة إلى المطبخ كأنها اعلان حرب واستنفار رجولة زوجها
احمد : لا كده ماينفعش خالص
نور: ايه اللى ماينفعش خالص دا ياحبيب قلبي
احمد : اقولك تعالى هنا
جذبها إلى طرف المائدة ورفعها حتي اجلسها على أقل من منتصف طيزها وبدأت معركة الجوع تدب وهو ينزع قميصها ولم يمهل ولولحظة حتي أصبحت حلمات ثدييها في فمه يرضع تارة ويشد بعضعضة تارة اخر حتي احمرت حلماتها ودفعتها شهوتها إلى اللعب بيدها في كسها في نفس الوقت يجرد احمد جسده من ملابسه وهو يقبلها وهى تستند بيدها على المائده مع حركة من يديها وكأنها تبحث عن أي شئ
يعود احمد إلى حلمات ثديها ويحاول أن يقربهم إلى بعض حتي يضعهما في فمه مرة واحده وما أن ينجح حتي تصاب نور برعشة وتطلق تأوهاتها التي تطلب من احمد الاستمرار وتجد يدها طبق الخيار فتلتقط أكبر خيارة وتداعب بها شفرات كسها الذي أصبح غير يعلو ويهبط حتي أدخلت الخيارة في كسها وينزل احمد من ثدييها تقبيلا حتي وصل إلى بظرها المنتفخة بشدة حتي الاحمرار فيحرك الخياره في كسها وهو يلتهم البظر المنتفخة بأسنانه وهي تصرخ من شدة متعتها تطلب زب احمد بدلا من الخيارة فيلبي احمد نداء كسها ويخرج تلك الخيارة ويرزع كسها مرة واحدة بزبره فتخرج عيناها من مقلاتهما ووكأنها طعنت طعنا
في نفس الوقت وضع احمد الخيارة أسفل طيز نور حتي عندما تتحرك تحتك الخيارة بفتحة خرم طيزها
وحين احس أن الو ضع أصبح مستقرا بدأ في توالى اخراج زبره بالكامل من كسها ثم رشقه مره اخري بأكمله مع التحكم في كسها بواسطة مسك البظر بأصابعه بقوة حتي أصبح كسها كالكرة المربوطه كلما تحاول الهرب من المضرب تعود إليه وتتسارع خطوات احمد حتي تغرق نور زبه بعسل ارتعاشاتها الجنسيه ومع زبه تغرق الخيارة التى تلامس ابواب طيزها الذي أصبحت مثل حصن بلا باب مما جعل احمد يسحب الخيارة ويعدل وضعها من الاستقامة إلى الميل ناحية باب طيز نور وبيده الأخري أحاط به خصرها بقوه ليرفعها كي تنزل على زبره في كسها والخيارة في طيزها حتي دخل الاثنان بالكامل وأصبحت نور كالمخمورة من نشوة متعتها وتئن انينا مطالبه احمد أن يشبع جميع فتحاتها حتي يقذف احمد لبنه فيمسكها من وسطها وكأنه سيحطم ذلك الوسط وهو يقذف داخل رحمها حتي يسكن تماما فيقبلها احمد قبله من فمها طويله ويذهبان للاستحمام سويا
وفي طريقهما إلى الحمام يجذب الخيارة مرة واحدة من طيز نور ويقول وهو مبتسما معلش نسيتها
فتشهق نور وتقول: ولو حتى نسيت حمادة الصغير كمان هابقي مبسوطة
يجذبها احمد بقبله على خدها ويقول يلا شاور ياحبيبى قلبي علشان نتكلم واحنا بناكل
يدخل الاثنان تحت الدش مع بعض التحرشات الجنسيه ثم يعودان إلى مائدة الطعام
احمد : في موضوع كده عايز اكلمك فيه واخد رأيك
نور موضوع ايه انا سمعاك ياروحي
احمد في ضيف اجنبي جاي ليا الاسبوع الجاي وعايز استضيفه عندنا علشان ماحدش يلوف عليه من ورايا
الضيف اي من امريكا وجميع الشركات هاتتجنن وتعمل معاه صفقه
ايه رأيك يانور
نور : ضيف امريكاني يعني شبه حسين فهمي ب هايقعد اد ايه في مصر
احمد : من أربعة أيام لأسبوع ياحبيبتي بس انا مش عايزه ينزل في فندق علشان ماحدش يستفرد بيه وهو لوحده
نور: يعني عايز تضيفه هنا

احمد :ايوه يانور
نور :بس كده مافيش حماده يلعب ولا اي حاجه لغاية ما يروح
احمد : هو أقل من اسبوع نمضي التعاقد ويرجع بلده
فيعني نحاول نستحمل على اد مانقدر اسبوع واحد
نور: علشان مصلحتك ياحبيبى انيم نونة اسبوع من غير اكل من حمادة
احمد: يخليكي ليا وانا هاعوض نونة واخلي حمادة يشبعها اكل


يتبع

☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️

الجزء الثاني

العملاق والجميله

جه اليوم اللى هايوصل فيه جون الامرريكاني ونور ظبضت البيت والاوضه بتاعة الضيوف وعملت اكل من المطبخ العربي والامريكاني وأحمد اخد نفسه وراح يستقبله في المطار وبعد سلام واحترام متبادل اتحطت الشنط في العربيه وعلى البيت فورا
ومع أن احمد معاه المفتاح إلا أنه رن الجرس ونور راحت تفتح الباب وفجأة بقيت زى الخشبه من منظر جون جسم عملاق اسود مثل الليل له زقن وشارب ويلبس نظارات طبيه لاتناسب طوله
هنا يتدخل احمد : نور اعرفك مستر جون صديقي
مستر جون مخاطبا إياه باللغة الإنجليزية هذه زوجتي نور
يبتسم جون ويدخل ليمسك يدي نور ويقبلها على خديها وهي كأنها تخشبت وتنظر إلى احمد الذي ابتسم واخبرها بالعربي دا السلام الامرريكاني ماتاخديش في بالك
فترحب به نور ويدخلون جميعا إلى غرفة الانتريه وهم يضحكون من تخشيبة نور
جميع الكلمات القادمة تم ترجمتها من الإنجليزية إلى العربيه
جون : احمد اشكر زوجتك رائعة الجمال على حسن استقبالها لي
نور : على الطريقة المصرية اعتبر بيتنا منزلك مستر جون واي شئ تريده اطلبه فورا
جون : هذا من كرم ضيافتك مدام نور
نور : لا داعي للشكليات نادنى نور
جون : وانا ايضا لا احب تلك الشكليات نادنى جو مباشرة
احمد : بالعربي خفي يانور ثقافة الامريكان عكس ثقافتنا
جون : ماذا تقول احمد
احمد : اطلب منها اعداد الطعام لكي تأكل ثم تستريح
جون : اشكرك عزيزي احمد
نور : قد اعتلى وجهها علامات استفهام وهي تنظر إلى. احمد وتقول سأقوم بأعداد سفرة الغذاء
تذهب الى المطبخ وتقوم بتجهيز المائدة ثم تنادي عليهم وعندما يأتى جو ينظر إلى الطعام المصري ويخبرها أن شكله جميل ثم يبدأ بتناول المحشي والحمام الفريك وهو يصرخ جميل انه حقا طعام لذيذ
بعدها يستأذن لينام فيأخذ احمد الحقائب الى الغرفه المخصصة له ويتركه عائدا إلى نور
بالعربي

نور : احمد جو باسني اول ماشافني دا معناه ايه
احمد: يابنتي دي عاده عندهم يسلمو على الرجاله ويحضنو ويبوسو الستات
نور : طيب انت زعلت ليه لما كنت برحب بيه
احمد : ترحيب المصريين حاجه وترحيب الامريكان حاجه تاني انتي كنتي بتعزميه على اي حاجه يتمناها
نور طيب وايه الغلط في كده
احمد افرضي أنه اتمناكي ياعسل
ساعتها انتي عملتي له دعوة مسبقه
نور ضاحكه يالهوي هوا انا كلامي معناه عندهم كده
احمد اه
نور طب دا لو طلب كده اعمل ايه
احمد يعني انتي انسحبتي من لسانك وشبيك لبيك يار.... مايطلبش منك حاجه تزعلك وتزعلنى
نور : تزعل ايه يا احمد دي تفلق ياحبيبي مش تزعل
احمد :يخربيت دماغك هيا نونة سخنت ولا ايه
نور : وحتي ولو سخنت دا عملاق مش عادي
هاروح ابص عليه يكون عايز حاجه
وتتحرك نور في اتجاه غرفة جو وتخبط بالراحه وجو مايردش عليها تفتح وتلاقيه جارج من الحمام لافف وسطه بفوطة خدودها تحمر من الخجل بس عينيها راحت على اللى تحت الفوطه وكانت هاتشهق لولا مسكت نفسها وسألت و عايز حاجه قالها شكرا وقفلت الباب وراحت جري على احمد
احمد : في ايه مالك وشك اتخطف
نور : ماتقولش انخطف وشى دا مخي اللى اتلحس
احمد في ايه
نور مافيش حاجه يا احمد بس خلص شغلك معاه بسرعه علشان خاطرى
احمد حاضر يانور ودماغه في التعاقد

الساعه العاشرة مساء استيقظ جو من نومه وخرج مرتديا شورت طويل وفانله خفيفه ووجد نور تشاهد التلفاز وهي تلبس قميص نوم طويل من الستان عليه روب وأحمد نائم بجوارها

جون مساء الخير عزيزتي
نور مساء الخير جو
هل نمت جيدا
جون نعم استغرقت في النوم تحت تأثير تخدير تلك الأطعمة اللذيذه
هل نام احمد
نور نعم فهو ينام في مثل هذا الموعد يوميا حتي في إجازاته
سأجعله يذهب إلى سريره
احمد احمد قم إلى السرير ياحبيبي
يقوم احمد ويمشي مترنحا إلى السرير ليكمل نومه
جون : وماذا عنك نور
نور عادي أظل مستيقظة إلى وقت متأخر
هل ترغب بتناول الطعام
جون لالالا لا طعام اليوم
دعينا نرى ماتشاهدين على التلفاز
يمسك الريموت ويغير القنوات حتى يصل الي قناة الرقص الشرقي فينظر مستغربا إلى الراقصة ويسأل نور

ماذا
نور: أنه الرقص المصري جو الم تره من قبل
جو: لا لم اشاهد مثل هذه الحركات الراقصة من قبل
هل هؤلاء يتدربون على الرقص
نور وهي تضحك : معظم البنات هنا يرقصون بدون تدريب
جو واو هل ممكن أن اشاهدك ترقصين عن قرب

نور : سأستأذن زوجي اولا واعدك انه لو وافق ستري مالم تحلم أن تراه
التكمله قادمة

.بعد استيقاظ جو وانبهاره بقناة الرقص وطلبه المفاجئ من نور أن ترقص أمامه حاولت نور التملص منه بحجة استئذان زوجها لكن في قرارة نفسها رقد وحشين بداخلها يطالبانها ليس بالرقص فقط أمام جو بل بأغوائه كاملا لعلها تشاهد ذلك المارد منتصبا داخل سرواله
لكن قاطعها جو بكل حماس قائلا لقد وعدتني بتنفيذ كل ما اريد وها أنا أطلب منك الرقص فلا تتعللي بموافقة زوجك الذي سبق ووافق علي ماقلت
نور احمرت خجلا من تذكيره إياها بما قالت ونظرت الي باب غرفتها وزوجها ثم قالت
اوكي جو لكن لاتخبر احمد بذلك
جو: انا موافق
نور :انتظرني ثواني معدودة لارتداء مايناسب الرقص
جو :لا نور اريدك ان ترقصي بما تلبسين
نور :مش هينفع ارقص بالروب ياجو وماتحت الروب قصير جدا لا يصح أن ارقص به
جو : لا افهم تلميحاتك ولكني مصر على أن اشاهدك ترقصين بهذه الملابس
نور اوكي جو
ذهبت نور الي باب الغرفة التي ينام فيها زوجها واغلقته
ثم عادت إلى الريموت كنترول وبحثت عن اغنيه ترقص عليها حتي وجدت اغنية شيك شاك شوك
بدأت ترقص وتحرك كل شبر في جسدها حتي انفتح رباط الروب وظهر جسمها وكعادة كل النساء حين ترقص تبدع في تحريك جميع إمكانيات جسدها بشغف ينساها ما يسقط منها من ملابس
شعرت وهي ترقص بحريتها حين أدركت سقوط الروب وبقائها بقميص النوم الذي يصل إلى نصف مؤخرتها
فأصبحت مثل الفراشة التي تتراقص بكل عصبية أدارت ظهرها لجو وبدأت مؤخرتها تتحرك بايقاع الطبل حتي أفقدت جو أعصابه تمام وهي تنظر إليه بين الحين والآخر لترى ردات فعله على ما يشاهد من مفاتنها حتي رأت ما توقعت تماما استيقظ المارد من عرينه ووقف احتراما وانبهارا بذلك الجسد المثير الراقص محركا كل شهوات جو
في عقلها ياله من مارد أشتهي ابتلاعه بين جميع فتحاتي لكن هذا لا يصح احمد نائم ولا اعرف ماذا سيفعل لو شافني ممتطية ذلك المارد
يبدو أنه يجب أن أتوقف حتي لا تحدث كارثة واخسر كل شئ
تظاهرت أن الرقص ارهقها فجلست مغمضة عينيها في مواجهة لجو الذي يتصبب عرقا يجعل جسده لامعا تحت إضاءة الغرفة
ولكنها نسيت أنها لا تلبس البرا أو البانتي فحدق جو في كنزها الذي ينتصف فخذيها ولمعت عيناه أكثر واكثر وقام وكأنه أصبح مسلوب الإرادة حتي ركع على ركبتيه لا يفصل بين فمه وكسها الا سنتيمترات قليلة وبدأ يقترب حتي أصبحت أنفاسه الساخنة تضرب شفرات كس نور المغمضة العينان شعرت بتلك الأنفاس حاولت أن تقول شئ أو حتي تضم فخذيها حتي لا يقترب أكثر لكن هيهات قبل أن تفعل شيئا أحست بلسان جو يخترق بوابة كسها وكأنه زبر صغير ومنخاره يداعب بظرها
نور لا ياجو لا فى نفس الوقت يدها أمسكت برأس جو وكأنها تدفعه لأدخال لسانه أكثر واكثر وأصبح ذلك اللسان يتحرك داخل كسها يلامس جنباته ويدكه بقوة حتي شعرت برعشتها القويه وتساءلت إذا كان لسانه فقط فعل ذلك بي فما سيفعله ذالك المارد المنتصب بي
اما جو فهو يفهم قدرات مارده لذا لم يحاول جعله تلمسه أو حتي فكر في وضعه في فمها سحب لسانه من كسها وأقام ظهره حتي يستطيع ادخال مارده الذي يشبه زب الحمار المتوحش من الضخامه والطول وضعه على أبواب كسها ولاعب به شفراتها وبظرها واتجه بعدها إلى باب كهفها الضيق كأنه يستئذنها في الدخول بضغطات خفيفة إلى أن فتحت له باب كسها الذى بدأ في التهام رأس قضيبه حتي الحشفه أو طربوش الزبر بصعوبة بالغة
وأصبح يخرجه ويدخله وفي كل مرة يدخل مليمترات معدوده أكثر وهي تكتم صرخاتها بيديها حتي استطاع ادخال ربع زبه في كسها فأسكنه فيه بلا حراك ثم انتقل بيديه إلى صدرها ملتقطا اياهما ليضعهما في فمه مما جعل نار شهوتها تفور كالبركان من اعماق كسها بطريق لم تعرف بها من قبل حتي أصبح قضيبه محاطا بتلك الطبقة الزبديه البيضاء اللزجه هنا فقط ترك جو اثداءها بين يديه لتلاعبهما وأمسك شفتيها بفمه مطبقا عليهم كأنياب الأسد على فريسته ثم بدأت معركته بكل قوة دفع قضيبه للغوص عميقا داخل فجوة كسها حتي مر نصفه واكثر وهي تريد أن تصرخ لكن فمه يمنعها تريد أن تهرب من المعركة لكن يديه تمسك بأثدائها بقوة منعتها من التحرك حتى شعرت بأن كسها انفلق إنفاقا من ضخامة زبره التى وصل إلى مكان بين احشائها لم تكن تعلم بوجود فراغات فيه من قبل
وازدادت سرعة جو حتي اقترب من انزال لبنه فأخرج زبره سريعا ووضعه بين نهديها مواجهات رأس زبره إلى فمها وامسكها من رقبتها بكل خشونه دفعتها إلى فتح فمها فدفع رأس قضيبه ليسقط حليبه في فمها الذي امتلئ به ولم تستطع إخراجه من فمها لوجود قضيب جو الضخم مغلقا بوابة فمها مما جعلها تبتلع منيه بالكامل
وقف بعدها جو ثم انحني فمها بقبلة شكر وتقدير
وتركها
وهي في حيرة مما حدث اتجه بصرها إلى باب غرفتها وزوجها الذي ما أن وقع نظرها عليه حتى دب في قلبها الخوف الباب الذي تأكدت من إغلاقه يغلق الان أمام عينيها

☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️




☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️
☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️☘️
-------------------------------------------------------


الجزء الرابع



انتهي الجزء السابق بأحداثه المثيرة على النوم العميق لأحمد ونور بعد أول جولة صريحه بين نور وجو وأحمد وطيز نور تعلنان موافقة احمد على كل ماحدث مما أعطي لنور شعورا بالارتياح أدى إلى نوم عميق لإعطاء جسدها المنهك من كل فتحاته وقتا لاسترداد طبيعته المثيرة

حلمت نور أثناء نومها أنها تتجول عارية فرحة في غابة مليئة بالاشجار التي يختفي خلفها عيون كثيرة تنظر إليها بكل اشتهاء وظلت ترقص بين هذه الأشجار

لكن فجأة شعرت أن يدا عملاقة تهز نهدها الأيمن ففتحت عيناها بكل تكاسل ووجدت جو يقف بجوار سريرها يحاول ايقاظها وايقاظ زوجها في نفس الوقت

سئلت نفسها ماهذه الجرأة التي يمتلكها جو حتي يدخل عليهم هكذا أهل كل الامريكان لايوجد لديهم أي حدود مثل جو ام ماذا

احمد يفتح عيناه ببطء فيجد جو أمام عينه وهو ممدد هو وزوجته بلا أي ملابس أو غطاء يسترهما

ينتفض جسد احمد مستيقظا ويقف علي رجليه مادا يديه الي فوطة قريبه يلف بها وسطه العاري ويتذكر زوجته فيشد عليها البطانيه

جو : اعتذر ياصديقي عن دخولي عليكم لكن قرعت الباب كثيرا ولم اجد ردا فاضطررت للدخول

احمد : لايهمك جو ماذا كنت تريد

جو. : ايقاظك وللذهاب إلى الوزارة صديقي هل نسيت الموعد

احمد : اوه غلبني النوم اعتذر ياصديقي

أثناء هذه الكلمات قررت نور أن تزيل جميع الحواجز التي قد تعترض أمانيها ورفعت جسدها حتي وقفت عاريه تماما أمام الرجلين بعد إزاحة الغطاء من على جسدها فتحرك احمد ناحيتها محتضنا إياها قائلا

صباح الخير يا حبيبتي

نور صباح الخير يا عمري

ثم رمقت جو بابتسامة صباحيه علت وجهها فرحا

ثم تحركت بصعوبه إلى الحمام

جو : سأخرج الان لكي تستعد احمد

احمد : اوكي جو دقائق سأكون مستعدا للذهاب معك

تحرك جو خارجا من الغرفه وتحرك احمد إلى الحمام لأخذ شاور وحين دخل وجد نور مستلقية وكأنها نائمه في بانيو مساجي مما جعله ينزع الفوطة من على وسطه ويدخل معها إلى البانيو لتجديد أنشطة جسده تفتح نور عينيها على احمد وتخبره أنها أنهت استحمامها وتذهب لإعداد الفطور

يخرج بعدها احمد ليتناولو جميعا الفطور ثم يتجه احمد وجو لعملهم بينما نور تجلس في المنزل تفكر فيما سيحدث لاحقا هل سيحدث اجتماع جنسي بينهم ام كل على حده

تمر الساعات ببطء حتي ينتهي زوجها وصديقه من عملهما ويتجهان إلى سفارة جو

يتصل احمد بزوجته يخبرها أن لاتصنع غذاءا في المنزل وأن تلبس ملابس الخروج لتناول الغذاء فى الخارج

وتخرج نور إلى الشارع وتجد احمد بانتظارها مع جو وشخص آخر امريكي يشبه توم كروز في السيارة

بعد القاء التحيه وركوبها بجوار زوجها في المقعد الأمامي تكلم احمد بالعربيه قائلة

مين المز دا يا احمد

احمد : دا روبرت مسئول التجارة في السفارة

نور دا مز خالص ياحبيبي احلى حاجه في امريكا أن جميع البضائع متوفرة فيها من غير تعب

روبرت بالعربيه المتكسرة دا من ذوقك الجميل مدام

نور باستغراب انت بتتكلم عربي

روبرت نعم أنا في مصر منذ أربعة أعوام

نور مبتسمه دا انت كده بقيت مصري خالص

روبرت هذا صحيح

وصلو إلى المطعم الفاخر وتناول الغذاء في جو ممتع ملئ بالضحكات

حتي أتت رساله الى روبرت أخبر احمد بموافقة حكومته على إتمام الصفقة وأنه يجب الجلوس بشكل خاص لإكمال الإجراءات في سريه تامه الان حتي ولو ذهبوا جميعا إلى شركة احمد لحماية خصوصية الاتفاق

هنا تكلمت نور

نور : وليه نروح الشركة ايه رأيكو نروح المنزل على الأقل نعمل حفله بسيطة لنجاح إتمام الاوراق

جو : فكرة رائعة نور

احمد : مدام حفله استأذن اجيب شويه حاجات لزوم الاحتفال وبعدها نروح على البيت

نور اوكي حبيبي

ذهب احمد بسيارته لشراء زجاجات الخمر والمقبلات

وهناك قابل صاحب المحل الذي ابتسم في وجهه قائلا

يبدو أنها ستكون ليلة مثيرة لك يا احمد بيه

احمد : اه بالتأكيد

الرجل :: اذن فسأعطيك هديه لا اعطيها الا إلى الاحباب

وأخرج شريطا به بعض حبوب أعطي منها لأحمد حبتان إحداها حمراء قائلا هذا لك

وأخرى ورديه اللون قائلا بابتسامه ماكرة وهذه لها

فهم احمد المعنى وشكر الرجل وأخذ الاشياء عائدا إلى المطعم

استأذن من الرجال واخذ زوجته بعيدا عنهم

أخبرها أن رأي علي وجهها التعب واعطاها الحبة الورديه وابتلعتها

ورجعو إلى الرجلين وركبو السيارة حتي وصلو المنزل

جلسة على مائدة الطعام بأجهزتهم يعملون حتي انتهو من جميع الإجراءات واعلنو أنهم لم يبقي لهم سوي الموافقه النهائيه من الوزارة

كانت نور قد دخلت غر



21UNqhu.md.jpg



فوقه روب اسود لامع من الستان وجهزت زجاجات الخمر والمقبلات ومع أن جسدها كان يرتجف بين الحين والآخر ويزداد سخونيه محدثا شهوة غريبه في جميع أوصالها إلا أنها لم تفكر وقتها الا في نجاح زوجها


ذهب الجميع إلى الصالون وافتتحو زجاجات الخمر وشربو فرحا ثلاث كئوس لكل شخص بينما نور مازالت ممسكه بكأسها الاول وهنا دار حديث بينهم

جو : يبدو أن نور لاتحب الشرب كثيرا

احمد : نعم فهي تسكر سريعا من كأس واحده

روبرت : هذا خطأك صديقي كان المفروض أن تعودها علي ذلك

جو : لا نحن من سنعودها

واتجه جالسا إلى طرف كرسي نور ممسكا بكأسه

قائلا هيا صغيرتي افتحي فمك

فتحت نور فمها فسكب الكأس دفعه واحدة ومسك شفاهها مغلقا إياهم حتي ابتلعت مافي فمها كاملا

مع احساس بحرقة فى زورها ابتسمت قائلة واو منك جو انت لاتصر على شئ الا وتفعيله

جو : هذا مؤكد بيبي

احمد : سأشغل بعض الميوزك لكي حبيبتي

نور : اوكي حبيبي

قام احمد شغل مزيكا هادئة اجنبيه

روبرت : لا احمد شغل انت عمري

نور : مش قلت لك بقيت مصري

جو : اريد فعلا سمع موسيقي مصريه ومشاهدتك وانت ترقصين على انغامها

ثم نظر إلى احمد قائلا هذا اذا لم يمانع زوجك عزيزتي

احمد : لامانع جو المهم أن نكون جميعا سعداء

وقفت نور وبدأت بالرقص الشرقي مع إعطاء بعض حركات مثيرة بكل جسدها وهي تراقب نظرات انبهار الرجال وتركيزهم علي مايظهر من جسدها في نفس الوقت تلاعب الخمر برأسها وتلاعبت الحبة الورديه مطلقة نيران حاميه بين افخاذها حتي شعرت بالنار تشتعل في جسدها بالكامل في حين أصبح الرجال أكثر سخونة ينتظرون ر

دة فعل من احمد ا



فة نومها وغيرت ملابسها ولبست قميص نوم مثل هذا
 
أعلى أسفل