هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_________________
في صالة الديسكو حيث...
الأضواء الخافتة.
والموسيقى الماجنة.
والأجساد المتلاصقة.
والفخاد العارية.
والنهود النافورة.
والنفوس الشاردة.
والرغبات الساخنة.
إنها صالة (SSS) للرقص في أحد الفنادق الكبرى على أطراف مدينة القاهرة والتي تسمح بدخول الكابلز ولا تمانع من دخول السناجل لجذب مزيد من الزبائن من المصريين والسياح العرب والأجانب.
كان رامي (شاب أعزب 29 عاماً) كلما أراد الهروب من معاناة العمل وضوضاء المدينة ذهب إلى هناك للتمتع بالفرجة على أجساد البنات العارية المتأججة بالأنوثة الطاغية، وفي أغلب الأحيان كان لا يخرج من هناك بإيده فاضيه من إحدى المُزز الشراميط وتقضي معه ليلته في شقته ليفرغ شهوته المكبوتة في كسها وطيزها.
وفي هذه الليلة جلس رامي على طاولته أمام البار لوحده يشرب كاس ويسرح بخياله في عالمه الجنسي الخاص وهو مستمتع بالفرجه على البنات إللي بترقص بلبونه على البيست مع بعض أو مع شباب، وكل البنات الموجودين لابسين ضيق وقصير ونص فخادهم باينه، أو بنطلونات محزقة تبرز جمال طيازهم الملبن، وكل لبسهم عريان من فوق يعني كتافهم ونص بزازهم عريانه، وكلهم بيرقصوا ويتهزوا بشكل مثير، وكله بيحضن وبيقفش في كله شباب مع بنات أو بنات مع بنات.
وخلال إستمتاع رامي بالمناظر المثيرة دي كان قاعد هايج وزبه واقف ومنتصب في بنطلونه.
ولفتت نظره بنت مُزه أوي وجميلة جداً وتبدو في منتصف العشرينات من العمر لابسه فستان سواريه أسمر بحملات وقصير جداً وضيق لدرجة أن حز كلوتها السكسي باين من تحت قماش الفستان الخفيف وكتافها ونص فخادها عريانه، ورامي كان مركز أوي مع جسمها وجمال وبياض فخادها وطيزها إللي بتتهز مع خطواتها المثيرة.
وكانت البنت زهقت من الرقص وبتحاول تقعد على كرسي البار، وكان الكرسي عالي عليها شوية وكانت هتقع وهي بتطلع على الكرسي، وهو كان قريب جداً من كرسي البار فقام بشهامة وبسرعة بيحاول يسندها عشان ماتوقعش ومسكها من وسطها عشان يرفعها فغاصت صوابعه في لحمها وكأنه ماسك حتة زبده، وهي ميلت عليه (متعمدة) وإترمت في حضنه وتنهدت بصوت كله ميوعه ولبونة وقالت: آآآآآآه.. ميرسي لذوقك.
رامي رفعها وقعدها على كرسي البار وقالها: العفو يا قمر الدنيا سلامتك.
(وكان لسه ماسكها من وسطها وكإنه بيسندها).
البنت: إنت ذوق أوي.. ميرسي كتير ليك.. بس إنت عرفت إسمي منين.
رامي: الجمال والأنوثة دي أكيد صاحبتهم إسمها قمر.
البنت: حقيقي بجد أنا فعلاً إسمي قمر، وإنت..؟
وكان رامي في هذه اللحظة رجع وقعد على كرسيه إللي قدام كرسيها بالظبط وعلى بعد أقل من متر منها وهي قاعده على الكرسي العالي وبترفع رجليها شوية عشان تسندهم على سنادات الكرسي من تحت وفخادها مفتوحة، ورامي عيونه بتبحلق بين فخادها ومركز مع كلوتها إللي كان باين لما فتحت فخادها شوية لدرجة إنه شايف كلوتها السكسي مزنوق بين شفرات كسها الوردي.
رامي كان هايج أوي من طريقة كلامها ومنظر فخادها وكلوتها وكسها وبيبلع ريقه بالعافيه وقالها:
راااامي.. أنا رااامي.
قمر: إسمك جميل أوي وذوقك أجمل.
رامي: لو مش هضايقك ممكن تتفضلي هنا عندي على الترابيزة، الكرسي هنا هيكون أريحلك من كرسي البار.
قمر: مفيش مانع.
ونزلت من على كرسي البار وقام رامي بشياكة وجنتله يمسكها ويسندها بس المرة دي تعمد إن إيده تكون في وسطها وإيده التانية على ضهرها ونزلها شوية فوق طيزها وسحبها من جسمها وضمها شوية كإنه بيحضنها وهي مش ممانعة ومتجاوبة معاه كإنها مش واخده بالها من تقفيشه في طيزها.
وبتقوله: آآآآآآه.. ميرسي كتير لذوقك يا رامي.
رامي سحب لها كرسي جنبه وقعدها.
قمر: إنت جنتل مان وذوق أوي يا رامي.
رامي: الأميرات إللي زيك لازم يتعملوا كده يا ست البنات.
قمر: هههههه ههههههه.. مش للدرجة دي.
رامي كان قرب كرسيه منها أوي وركبته كانت داخله بين فخادها وهي مش ممانعة خالص، وطلب لها كاس معاه وبدأوا يتكلموا ويتعرفوا على بعض.
وقالها إنه محاسب في شركة حاسبات وعنده 29 سنة وعايش عازب لوحده في شقته في القاهرة.
وهي قالتله إنها من لبنان وعمرها 25 سنة ومطلقة لعدم قدرتها على الإنجاب بعد زواج ثلاث سنوات من رجل خليجي وتعمل مديرة لبيوتي سنتر تمتلكه وعايشه مع أمها الأرملة لوحدهم في القاهرة وإنها بتيجي هنا لصالة الديسكو مرة كل أسبوع مع أصحابها الشباب والبنات يسهروا يشربوا ويرقصوا ويهيصوا شوية ولكنها الليلة حاسه إنها تعبانه شوية ومش قادره تكمل السهرة معاهم.
وهي بتتكلم معاه كان رامي منصت لها أوي وبيحسس لها بإيده شعرها ونزل بإيده بيحسس على رقبتها وضهرها وإيده التانية على لحم فخادها، وهي بتتكلم ومش ممانعة لمساته وتحسيسه ومتجاوبة معاه، وعملت نفسها تعبانه ودايخه وميلت براسها شوية على كتفه، ورامي زود في تحسيسه على جسمها وضمها أوي لحضنه وقرب شفايفه من وشها وبيبوسها في شعرها وخدودها ولاحظ إنها ممحونة ومتجاوبه معاه وشفايفها بتترعش وتأكد (من خبرته في التعامل مع الشراميط) من إنها لبوه وممحونة وممكن ينيكها الليلة، فتجرأ وخدها في حضنه أوي ودخل ركبته أكتر بين فخادها لدرجة إنه بيضغط على كسها بركبته وهي ضمت وقفلت فخادها على فخده من تحت الترابيزة.
قمر: إنت لطيف وحنين أوي يا رامي بس شقي شويتين.
رامي شغال تحسيس وتقفيش في جسمها وبيبوسها في رقبتها وخدودها ومسك أيدها وحطها على صدره وبيسحبها لتحت وحطها على زبه المنتصب في بنطلونه وبيضغط على إيدها فوق زبه.
قمر: لأ.. لأ.. حبيبي كده ممكن حد ياخد باله.
رامي: حبيبتي قمر.. أنا معجب بيكي جداً وحبيتك من أول ما شوفتك يا روحي ومش قادر.. طب تعالي نروح البيت عندي ونكون على راحتنا.
قمر: لأ طبعاً يا رامي.. مش معنى إني مطلقة وإرتحتلك ووثقت فيك فتفكر إني واحدة منحلة ومش كويسه.
رامي: لأ يا حبيبتي.. أنا فاهم طبعاً.. لكن قصدي إنك دايخه وتعبانه ومحتاجة ترتاحي شوية.
قمر: رامي حبيبي.. إنت شاب جنتل مان وذوق أوي.. خلاص أنا موافقه يا حبيبي لإني فعلاً دايخه وتعبانه أوي ومش هقدر أرجع البيت كده، وممكن ماما تعرف إني كنت بشرب وتزعل مني.. دقيقة واحدة أكلم ماما وأقولها إني هبات عند واحدة صاحبتي تعبانه شوية.
وطلعت قمر الموبايل وكلمت أمها فعلاً وإستأذنت منها هبات عند واحدة صاحبتها تعبانه شوية.
ثم شاورت لصاحباتها تعرفهم إنها خلاص هتمشي.
_____________
هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_____________
وخرجت قمر مع رامي وهو ماسك إيدها وبيضحكوا وبيهزروا بعض، وهو حط إيده على وسطها ومسكها من ورا وهي عملت زيه وماسكاه من وسطه وماشين لازقين في بعض، وهو نزل بإيده شوية وبيحسس على طيزها من الجنب وهي متجاوبة معاه وبتهز طيزها وهي ماشيه وبتضحك بمرقعه وقربت وجهها من وجهه وبتقوله: إنت شقي أوي يا رامي.
رامي: دي مش شقاوة.. أنا بس عاوز أعبرلك عن إعجابي وإنبهاري بجمالك وأنوثتك يا روحي.
قمر: إنت عسول أوي يا حبيبي، بس شقاوتك دي تخوفني منك.
رامي ضمها أوي بأيده وكإنه بيحضنها وبيبوسها في شعرها وخدودها وبيقولها: حبيبتي قمر.. وإنتي معايا ماتخافيش من أي حاجة في الدنيا وماتفكريش غير بس في المتعة والإنبساط.
قمر: تسلملي حبيبي.. باين كده إننا هنكون أصحاب على طول.
رامي: أصحاب إيه يا روحي!! قولي حبايب.. عشاق.
قمر: أنا شكلي كده هحبك.. إنت جذاب ومقنع أوي يا عسول.
وظلوا كده كلام حب وغرام وضحك ومرقعة وتحسيس وأحضان وهما ماشين حتى وصلوا لعربية رامي.
وفي العربية كان فستان قمر القصير إترفع لفوق بسبب جلوسها في العربية وفخادها معظمها إتعرت، وطول الطريق كان رامي بيسوق بإيده الشمال وإيده اليمين على فخاد قمر بيحسس وبيضغط عليهم وهي إيدها على إيده ومتجاوبة معاه ومش ممانعة خالص.
قمر: إنت بتعمل إيه يا حبيبي شيل إيدك بقا كفاية شقاوة يا عفريت.
رامي: شقاوة إيه!! أنا لسه لدلوقتي ماعملتش أي شقاوة، بس عاوزك يا روحي تضمي فخادك شوية كده على كف إيدي عشان تدفيها لإن إيدي بردانه خالص.
قمر: طماع كتير حبيبي، حاضر هدفيلك إيدك بس من غير إيدك ماتلعب في أي حاجة.
(وضمت فخادها بلبونه وهي هايجه وممحونه وقفلتهم على كف إيده)
رامي حس بسخونة الشهوة بين فخادها وبيقفش في لحمها من تحت ورفع إيده حتى وصل كف إيده لكلوتها ومسكه وبيضغط على كسها.
قمر إتفاجئت من كده وصرخت من الشهوة: أحححح.. آآآآه.. مجنون.
ورامي بيفرك في كسها المولع وهي هايجه وبتتلوى على كرسي العربية جنب رامي.
وظلوا كده طول الطريق ضحك ومرقعة وتحسيس وأحضان وتقفيش حتى وصلوا لبيت رامي ودخلوا الشقة.
وأول ما دخلوا الشقة وقفلوا الباب رامي ضمها أوي وخدها في حضنه وبيبوسها وهي حاولت تبعد جسمها شوية عنه وقالتله:
أصبر بس شوية يا مجنون لما نقعد نرتاح شوية ونشرب حاجة.
رامي: مش قادر يا روحي.
قمر: طب عاوزه أغير هدومي وآخد راحتي عشان الفستان ضيق عليا.. عندك هنا هدوم حريمي ممكن أستخدمها؟
رامي: طبعاً عندي.. لكن ممكن تقلعي الفستان ومش لازم تلبسي حاجة.. إحنا هنا لوحدينا وطبعاً مش هتتكسفي مني.
قمر: إنت واحد قليل الأدب.. إزاي يعني أقلع الفستان وأقعد معاك كده وإنت واحد شقي وعينيك زايغه، وأنا أخاف منك إنك تستغل وجودي معاك في بيتك لوحدنا.
طبعاً قمر كانت ممحونة وعاوزاه ينيكها بس بتشوقه وبتدلع عليه شوية، ورامي هو كمان كان عاوز ياخدها على الهادي.
وقالها: برضه كده!! طب تعالي يا روحي إختاري إللي يعجبك من الدولاب عندي مليان قمصان نوم ولانجيري حريمي كتير.
ودخلها أوضة النوم وفتح لها ضلفة من دولابه وهي إتفاجئت من وجود قمصان نوم ولانجيري حريمي كتير عنده.
قمر: إيه كل ده ؟ هوه فيه حد عايش معاك هنا ؟
رامي: لأ طبعاً يا روحي.. كل الحاجات دي عشان لما يكون معايا هنا في البيت واحدة مُزه زيك تلبس إللي يعجبها وهي معايا عشان تكون على راحتها.
قمر: مش أنا بقولك إنك مجرم وشقي أوي ولازم أخاف منك، طب يللا أخرج من الأوضة عشان أغير هدومي وأجيلك.
رامي: خدي راحتك يا حبيبتي.
وخرج رامي للصالة وقلع هدومه وقعد بالبوكسر بس، وحضر سجاير الحشيش وإزازة شامبانيا وطبق مكسرات، وشغل فيلم سكس على الشاشة الكبيرة في الصالة.
وبعد شوية خرجت قمر من الأوضة وكإنها قمر بينور بجد، بمنظر يوقف أجدع زوبر ويهيج الحجر، كانت حاطه مكياج بسيط يُبرِز أنوثتها وجمالها ويفوح منها برفان سكسي وشعرها منسدل على كتفها المكشوفة
ولبست من عنده قميص نوم بمبي شفاف قصير في نص فخادها وبحمالات رفيعة ومكشوف الصدر ونص ضهرها ونص بزازها باينين وتحت منه كلوت أحمر سكسي وبدون سنتيان، وجسمها الأبيض بينور من جمالها وإثارته وأنوثتها الطاغية وحلمات بزازها بارزة من القميص.
ولما شافته بالبوكسر بس فضحكت بمرقعه وقالتله: إنت قالع كده ليه يا قليل الأدب إنت مفكر نفسك على البحر ولا إيه، لاحظ إني بتكسف من الحاجات دي.
رامي قام ومسك إيدها وباس كفوف إيديها برومانسية ولف جسمها حوالين نفسها وقعدها جنبه على الكنبة ولزق فيها وبيحضنها، وقالها:
تتكسفي إيه بس يا روحي، بس إيه الجمال ده كله يا أميرة الكون كله.. أنا مش مصدق نفسي.
قمر وهي بتتلبون في حضنه ومتجاوبة معاه، قالتله: ميرسي أوي يا رامي.
رامي أعطاها سيجارة ملفوفة وحطها لها بين شفايفها بطريقه سكسية وأشعلهلها.
قمر: أوووووه.. حشيش وشامبانيا!! إنت مجهز كل حاجة يا عفريت.
رامي: عشان ننبسط مع بعض.
قمر نفخت دخان السيجارة في وجه رامي وبين شفايفه وحطت السيجارة بين شفايفه، ورامي بيلحس مبسم السيجارة بلسانه.
قمر رفعت فخادها على فخاده وهي في حضنه وبتقرب شفايفها من شفايفه وبتقوله: أنا مبسوطه أوي أوي إني معاك يا حبيبي.
ومع سجاير الحشيش شربوا شامبانيا مع بعض ومقضينها بوس ولحس ومص وتحسيس وأحضان في أجسام بعض وهما مندمجين مع فيلم السكس إللي شغال في الشاشة الكبيرة.
رامي رفع جسمها كله من تحت وقعدها في حضنه على حجره وهي بتشرب الشامبانيا وسيجارة الحشيش وبتضحك بمرقعه، وهو بيحسس بإيده ويقفش في جسمها كله.
وكانت قمر لسه قاعده في حضن رامي على حجره هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه وهو حاضنها أوي وبيحسس على كل جسمها وسحب قميصها لفوق شوية وبيقفش في طيزها الملبن من جنب الكلوت السكسي لدرجة إنه كان بيبعصها بصوابعه في طيزها وهي هايجه أوي من تحت لدرجة إنها ساحت وسخنت أوي وبتفتح فخادها وبتبعدهم عن بعض مما شجع رامي إنه يسحب إيده إللي على فخادها لفوق شوية لحد كسها الموحوح وكان كسها رطب وغرقان من عسل شهوتها بسبب لعب رامي في جسمها، وبدأ رامي يحسس على كسها ويدخل إيده جوه كلوتها ويدخل صوابعه بين شفرات كسها وهى ممحونة على الأخر ولكنها بتحاول تتماسك عشان تشوقه أكتر وبتقاوم وتمنعه وشدت إيده من بين فخادها وتحاول تعدل كلوتها وتسحب قميصها لتحت شوية على فخادها.
قمر: لأ.. لأ يا رامي أنا مش بعمل الحاجات دي مع حد، إنت كده بتتعبني، خلينا صحاب وبلاش كده عشان خاطري.
رامي: أنا مش أي حد يا روحي، وإنتي الليلة ضيفة عندي يعني ليلة مش عادية ودي هتكون هديتك ليا، وأنا بحبك وبعشقك أوي يا حبيبتي وهنتمتع شوية مع بعض يا روحي، والليلة إعتبريني جوزك ونعيش لحظات المتعة إللي أنا وإنتي محتاجينها.
وهي كانت بتحاول تتماسك وتقاوم وتصده وتمنعه وتقوم من على حجره ولكنه مسكها وقعدها تاني في حضنه على حجره وسحب قميصها تاني لفوق شوية وعدل جسمها بحيث تكون طيزها على زبه المنتصب بالظبط وأعطاها كاس تاني تشربه عشان الخمره تأثر على تركيزها وتفقدها المقاومة.
رامي: خلاص ماشي يا روحي وأنا مش هجبرك على حاجة إنتي مش عايزها دلوقتي، بس خلينا قاعدين شوية وإشربي الكاس ده بس.
قمر: ميرسي يا حبيبي بس الكاس ده وبس وأقوم أرتاح لإني فعلاً تعبانه ومحتاجة أرتاح شوية.
رامي رجع تاني يحاول إنه يثيرها تاني وزبه المنتصب هينفجر تحت طيزها وهي حاسه بيه وهايجه وممحونه أوي وهو إستغل الوضع ده وهي في حضنه على حجره هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه وهو حاضنها أوي ورجع تاني يحسس على كل جسمها وسحب قميصها لفوق شوية تاني وطيزها على زبه بالظبط وهي هايجه أوي من تحت لدرجة إنها ساحت وسخنت أوي وبتفتح فخادها وبتبعدهم عن بعض مما شجعه إنه يهيجها أكتر وبيحسس على كسها ويدخل إيده جوه كلوتها ويدخل صوابعه بين شفرات كسها وهى ممحونة على الأخر وبتأن وبتقوله بمياصه: حبيبي أنا مش قادره أستحمل خلاص أحححح آآآآه طب بالراحه شوية آآآآآه آآآآآه أحححح مش قادره يا رامي.. كفاية بقولك.
وكان رامي زبه واقف ومنتصب أوي وهينط من البوكسر من شدة هيجانه وهي في حضنه على زبه.
قمر بتبوسه في شفايفه وضغطت على زبه بإيدها، وقالتله: رامي حبيب قلبي أصبر وإهدى كده شوية يا حبيبي.. وطلما إنت تعبان كده أقعد وشغل شوية مزيكا عايزه أرقصلك وأمتعك في الأول يا روحي.
قام رامي وشغل مزيكا شرقي وقعد في الأرض وهي بترقص بلبونة وشرمطة وبتقرب منه وتبعد، كل ده وهي بين فخاده وبتلف بجسمها وتنزل وتطلع وبتتلوى وهي بترقص بلبونه وشرمطة أوي، وكل ماتقرب منه بجسمها يلحس لها بلسانه في فخادها، وهي نزلت حمالات القميص وقلعته بطريقة سكسية مثيرة ورمته على رامي إللي زبه واقف ومولع، وهي قربت بجسمها على وجهه، ورامي سحب لها الأندر بتاعها بشفايفه وقلعهولها وبيمص ويلحس لها كسها، وأخدها في حضنه ومسكها وقعدها على حجره تاني وهي فاتحة فخادها وبتضحك بلبونة وهو بيفرك لها كسها بإيده.
قمر رفعت جسمها شوية وسحبت البوكسر بتاعه وقلعتهوله وصاروا هما الإتنين عريانين ملط.
وقمر نزلت مص ولحس فى زبه بشفايفها ولسانها بشهوة جنونيه.
رامي كان خلاص هايج عليها أوي وهيموت وينيكها بزبه في كسها.
وقمر هايجه وممحونه أوي ولكنها عاوزه تجننه وتولعه وتشوقه أكتر.
فطلبت منه إنهم يقوموا يرقصوا سلو مع بعض على مزيكا هادية وهما عريانين ملط كده.
رامي قام وشغل مزيكا أسبانيه هادية وأخدها في حضنه وبيرقصوا عريانين ملط وزبه واقف ومنتصب بين فخادها تحت كسها وبزازها الملبن مدفونين في شعر صدره، وهي لفت بجسمها وزبه بيحك في طيزها وهو حاضنها من ورا وبيبوسها في رقبتها وشفايفها وبيحسس بإيده وبيضغط على كسها الغرقان من عسل شهوتها وبيقفش في حلمات بزازها.
وهي كانت خلاص سايحه منه خالص ووصلت لأقصى درجة من الهيجان والإثارة الجنسية، فصرخت وقالت له بصريخ لبوه هايجه وممحونه أوي: أححححح أنا عايزاك أوي أوي دلوقتي يا روحي مش قادره آآآآآه.. آآآآآه.
وهو إستغل شهوتها المتأججة وإشتياقها للجنس في هذه اللحظة ولكنه عايز يهيجها أكتر وكإنهم هما الإتنين في معركة جنسية مثيرة، وظل يفرك لها في كسها الموحوح وبيقذف عسل شهوتها المشتعلة على إيده، ورفع إيده وبيلحس بلسانه عسل شهوتها من على صوابعه وبيحط صوابعه بين شفايفها وهي بتمصهم بشهوة جنونية، وهو ماسك بإيده التانية حلمات بزازها بيفركهم بإيده وهي كانت خلاص ساحت وسخنت أوي ومش قادره تستحمل وصارت زي العجينة في إيده وبيعمل فيها زي ما هو عايز، وهمس في ودانها وهو بيلحسهم وقالها: باين عليكي تعبتي يا روحي تعالي جوه على السرير أريحك وأدلعك وأمتعك أوي.
وشالها ورفع جسمها كله في حضنه ودخل بيها على أوضة النوم، ونيمها على السرير على ضهرها ووقف يبحلق في جسمها إللي زي المرمر إللي طول عمره بيحلم إنه يوصل لنيك واحدة جسمها مثير بالشكل ده، وهي نايمه قدامه ملط وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعه إيديها، وقالت له بمُحن: آآآآآآه تعالى خدني في حضنك، نيكني وريحني، أنا عاوزاك أوي أوي يا روحي.
ونام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآآه.. أوي يا رامي أوي مش قادرة أحححح.. آآآآآآه حبيبي إلحسلي ومص كسي أوي أوي كسي مولع نار يا رامي أوووووف .
وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله.
وهو كان هايج عليها ولكنه عايز ينيكها بهدوء وبمتعة ويمتعها أوي بزبه، وخاصة إن هما الإتنين هايجين وسكرانين ومشتاقين لبعض أوي.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف، وظلت تمص فيه بإثارة وشهوة جنونية حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
وكان زبه واقف ومنتصب أوي بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهتتجنن من حلاوته وكبر حجمه وهي ممحونه وهايجه أوي، وكانوا بيتقلبوا على بعض وهما في قمة الهيجان والمتعة، فقامت قمر وطلبت منه ينام على ضهره ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وجهه وأخذت زبه (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها وشفايفها تمص فيه وتلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وهو بيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض ويدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه أوي وبتصرخ: آآآآه.. آآآآه.. آآآآه.. أوووووف.. آآآآآه.. أحححح أوي أوي مص أوي يا حبيبي.. آآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت قمر ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وفضلوا كده أكتر من ربع ساعة، ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها على ضهرها تاني وهي فاتحه فخادها ورافعه رجولها ونام فوق منها وزبه واقف ومنتصب بين فخادها وهو بيفرك بيه على شفرات كسها وهي بتصرخ من الشهوه والمتعة، وبتترجاه إنه يدخل زبه بسرعة في كسها المولع نار.
وهي رفعت فخادها وحوطت وسطه بفخادها وبتضغط بيهم على ضهره فوق جسمها ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها فإندفع زبه ودخل كله في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، وفضل رامي يدخل زبه في كسها ويخرجه وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الشهوه والمتعة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة.
رامي حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي.
فضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوق منها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل لبنه ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة هما جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين ملط.
وبعد وقت طويل من الفرك والمليطة ونيك رامي لكس قمر اللبوه بزبه وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد جوه كسها المشتاق الموحوح إللي بيسيل منه عسل شهوتها بغزارة، ورامي نزل حمولة زبه في كسها بعد ما كانوا جابوا شهوتهم هما الإتنين في وقت واحد.
وأخدها رامي في حضنه وهما عريانين ملط، وطبعاً ما خرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما رامي طلع زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه.
وراحت قمر وهي في حضن رامي لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وقالتله: أحححح.. رامي حبيبي.. طيزي مشتاقه لزبك يا روحي ... مش قادره يا روحي نيكني في طيزي.. دخل زبك في طيزي أححححح.. دخلوووو كله كله.. أوووووف.
وراح رامي قالبها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوق منها بينيكها بزبه في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. أووووف.
ومن شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.
وبيدخل زبه واحدة واحدة في طيزها وهى سايحه منه خالص وبتصرخ من الشهوه: أححححح.. ناااار.. حبيبي دخلووو.. دخلووو كله كله.. أححححح.. حلووووو أوي أوي، وراح هو راشق زبه كله في طيزها، وهو بيدخل زبه وبيخرجه في طيزها براحه وهي هايجه وممحونه أوي.
ولما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك ونزل لبنه في طيزها وطفا نارها بلبن زبه في طيزها.
قمر كانت خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك، فرفع رامي جسمه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها تاني ورجع ينيكها تاني بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي.
ولما هي حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت له على بين بزازها.
ففهم رامي هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن شدة الإثارة زبه قذف كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون..
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي، ولإنه كان شارب حشيش فطول في النيك المرة دي لما هي كانت خلاص هتموت منه من كُتر النيك بزبه في كسها وطيزها وفي جسمها كله.
وإستمروا كده نيك ومليطه من أول الليل للصبح، وخدها رامي في حضنه وهما الإتنين عريانين ملط وغطوا جسمهم بملاية عشان يرتاحوا شوية.
رامي: مبسوطه يا روحي ؟
قمر: رامي حبيبي إنت حسستني إني أميره وكأني طايره في السما، إنت كنت حنين وحبوب أوي وإنت بتنيكني في كسي وطيزي، بس إنت أسد وفظيع أوي أوي يا روحي.
رامي: يعني الليلة دي إتمتعتي بزبي أكتر ولا مع أي حد تاني؟
قمر: شوف يا حبيبي.. لإني عشقتك أوي هكلمك بصراحة.. أنا كنت متجوزة قبل كده لما كان عمري 20 سنة في بلدي بيروت من واحد خليجي وكان بيقعد معايا أسبوعين فقط كل شهرين وكان بينيكني بزبه كل يوم، وطلقني بعد 3 سنوات لعدم قدرتي طبياً على الإنجاب، وبعد طلاقي منذ سنتين تقريباً حضرت هنا للقاهرة مع أمي، وطبعاً عندي علاقات جنسية بس مش كتير مع بعض أصحابي لبنانين وسورين وبتناك بزب كل منهم في كسي وطيزي، لكن إنت حاجة تانية خالص يا روحي وأنا معاك كنت حاسه إني دي أول مرة بتناك فيها، حبيبي إنت متعتني أوي وحسستني إني أميره وكأني طايره في السما، إنت كنت حنين وحبوب أوي وإنت بتنيكني في كسي وطيزي، بس إنت أسد وزبك فظيع وحلوووو أوي يا روحي، وعرفت إن الزب المصري هوه أجمد زب في الدنيا كلها يعرف ينيك ويمتع اللبوه إللي معاه،
فاهمني يا روحي؟
رامي: فاهمك طبعاً يا حبيبتي، بس المرة دي معايا مش هتكون آخر مرة طبعاً.
قمر وهي في حضنه وشفايفها في شفايفه وماسكه زبه بإيدها، وبتقوله بلبونه: أكيد طبعاً يا حبيبي، هو أنا بعد ما كسي وطيزي داقوا زبك العسل ده ممكن أستغنى عنك وعن زبك ده يا أسد، أنا من الليلة دي المتناكة واللبوه بتاعتك يا روحي.
وهي كانت بتتكلم ولسه ماسكه زبه المنتصب بإيدها وبتفرش بيه كسها وقفلت فخادها عليه وضمت شفايفها في شفايفه، وبتقوله بهمس ودلع ولبونه: حبيبي هو زبك ده مش عايز يهمد شوية، ولا لسه عاوز يدوق حاجة تانى ولا إيه!!
وخدها رامي في حضنه وقام وناكها تاني في كسها وهي هايجه وممحونه أوي.
ومن يومها وصارت قمر عشيقة وحبيبة دائمة ولبوة لرامي.
وتقضي معه أحلى وأمتع الليالي في شقته شرب ورقص ونيك ومليطة مش أقل من ثلاث مرات كل أسبوع، وكان بينيكها بكل أوضاع وطقوس النيك المثيرة بمتعة لا حدود لها.
_______________
هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________
_________________
في صالة الديسكو حيث...
الأضواء الخافتة.
والموسيقى الماجنة.
والأجساد المتلاصقة.
والفخاد العارية.
والنهود النافورة.
والنفوس الشاردة.
والرغبات الساخنة.
إنها صالة (SSS) للرقص في أحد الفنادق الكبرى على أطراف مدينة القاهرة والتي تسمح بدخول الكابلز ولا تمانع من دخول السناجل لجذب مزيد من الزبائن من المصريين والسياح العرب والأجانب.
كان رامي (شاب أعزب 29 عاماً) كلما أراد الهروب من معاناة العمل وضوضاء المدينة ذهب إلى هناك للتمتع بالفرجة على أجساد البنات العارية المتأججة بالأنوثة الطاغية، وفي أغلب الأحيان كان لا يخرج من هناك بإيده فاضيه من إحدى المُزز الشراميط وتقضي معه ليلته في شقته ليفرغ شهوته المكبوتة في كسها وطيزها.
وفي هذه الليلة جلس رامي على طاولته أمام البار لوحده يشرب كاس ويسرح بخياله في عالمه الجنسي الخاص وهو مستمتع بالفرجه على البنات إللي بترقص بلبونه على البيست مع بعض أو مع شباب، وكل البنات الموجودين لابسين ضيق وقصير ونص فخادهم باينه، أو بنطلونات محزقة تبرز جمال طيازهم الملبن، وكل لبسهم عريان من فوق يعني كتافهم ونص بزازهم عريانه، وكلهم بيرقصوا ويتهزوا بشكل مثير، وكله بيحضن وبيقفش في كله شباب مع بنات أو بنات مع بنات.
وخلال إستمتاع رامي بالمناظر المثيرة دي كان قاعد هايج وزبه واقف ومنتصب في بنطلونه.
ولفتت نظره بنت مُزه أوي وجميلة جداً وتبدو في منتصف العشرينات من العمر لابسه فستان سواريه أسمر بحملات وقصير جداً وضيق لدرجة أن حز كلوتها السكسي باين من تحت قماش الفستان الخفيف وكتافها ونص فخادها عريانه، ورامي كان مركز أوي مع جسمها وجمال وبياض فخادها وطيزها إللي بتتهز مع خطواتها المثيرة.
وكانت البنت زهقت من الرقص وبتحاول تقعد على كرسي البار، وكان الكرسي عالي عليها شوية وكانت هتقع وهي بتطلع على الكرسي، وهو كان قريب جداً من كرسي البار فقام بشهامة وبسرعة بيحاول يسندها عشان ماتوقعش ومسكها من وسطها عشان يرفعها فغاصت صوابعه في لحمها وكأنه ماسك حتة زبده، وهي ميلت عليه (متعمدة) وإترمت في حضنه وتنهدت بصوت كله ميوعه ولبونة وقالت: آآآآآآه.. ميرسي لذوقك.
رامي رفعها وقعدها على كرسي البار وقالها: العفو يا قمر الدنيا سلامتك.
(وكان لسه ماسكها من وسطها وكإنه بيسندها).
البنت: إنت ذوق أوي.. ميرسي كتير ليك.. بس إنت عرفت إسمي منين.
رامي: الجمال والأنوثة دي أكيد صاحبتهم إسمها قمر.
البنت: حقيقي بجد أنا فعلاً إسمي قمر، وإنت..؟
وكان رامي في هذه اللحظة رجع وقعد على كرسيه إللي قدام كرسيها بالظبط وعلى بعد أقل من متر منها وهي قاعده على الكرسي العالي وبترفع رجليها شوية عشان تسندهم على سنادات الكرسي من تحت وفخادها مفتوحة، ورامي عيونه بتبحلق بين فخادها ومركز مع كلوتها إللي كان باين لما فتحت فخادها شوية لدرجة إنه شايف كلوتها السكسي مزنوق بين شفرات كسها الوردي.
رامي كان هايج أوي من طريقة كلامها ومنظر فخادها وكلوتها وكسها وبيبلع ريقه بالعافيه وقالها:
راااامي.. أنا رااامي.
قمر: إسمك جميل أوي وذوقك أجمل.
رامي: لو مش هضايقك ممكن تتفضلي هنا عندي على الترابيزة، الكرسي هنا هيكون أريحلك من كرسي البار.
قمر: مفيش مانع.
ونزلت من على كرسي البار وقام رامي بشياكة وجنتله يمسكها ويسندها بس المرة دي تعمد إن إيده تكون في وسطها وإيده التانية على ضهرها ونزلها شوية فوق طيزها وسحبها من جسمها وضمها شوية كإنه بيحضنها وهي مش ممانعة ومتجاوبة معاه كإنها مش واخده بالها من تقفيشه في طيزها.
وبتقوله: آآآآآآه.. ميرسي كتير لذوقك يا رامي.
رامي سحب لها كرسي جنبه وقعدها.
قمر: إنت جنتل مان وذوق أوي يا رامي.
رامي: الأميرات إللي زيك لازم يتعملوا كده يا ست البنات.
قمر: هههههه ههههههه.. مش للدرجة دي.
رامي كان قرب كرسيه منها أوي وركبته كانت داخله بين فخادها وهي مش ممانعة خالص، وطلب لها كاس معاه وبدأوا يتكلموا ويتعرفوا على بعض.
وقالها إنه محاسب في شركة حاسبات وعنده 29 سنة وعايش عازب لوحده في شقته في القاهرة.
وهي قالتله إنها من لبنان وعمرها 25 سنة ومطلقة لعدم قدرتها على الإنجاب بعد زواج ثلاث سنوات من رجل خليجي وتعمل مديرة لبيوتي سنتر تمتلكه وعايشه مع أمها الأرملة لوحدهم في القاهرة وإنها بتيجي هنا لصالة الديسكو مرة كل أسبوع مع أصحابها الشباب والبنات يسهروا يشربوا ويرقصوا ويهيصوا شوية ولكنها الليلة حاسه إنها تعبانه شوية ومش قادره تكمل السهرة معاهم.
وهي بتتكلم معاه كان رامي منصت لها أوي وبيحسس لها بإيده شعرها ونزل بإيده بيحسس على رقبتها وضهرها وإيده التانية على لحم فخادها، وهي بتتكلم ومش ممانعة لمساته وتحسيسه ومتجاوبة معاه، وعملت نفسها تعبانه ودايخه وميلت براسها شوية على كتفه، ورامي زود في تحسيسه على جسمها وضمها أوي لحضنه وقرب شفايفه من وشها وبيبوسها في شعرها وخدودها ولاحظ إنها ممحونة ومتجاوبه معاه وشفايفها بتترعش وتأكد (من خبرته في التعامل مع الشراميط) من إنها لبوه وممحونة وممكن ينيكها الليلة، فتجرأ وخدها في حضنه أوي ودخل ركبته أكتر بين فخادها لدرجة إنه بيضغط على كسها بركبته وهي ضمت وقفلت فخادها على فخده من تحت الترابيزة.
قمر: إنت لطيف وحنين أوي يا رامي بس شقي شويتين.
رامي شغال تحسيس وتقفيش في جسمها وبيبوسها في رقبتها وخدودها ومسك أيدها وحطها على صدره وبيسحبها لتحت وحطها على زبه المنتصب في بنطلونه وبيضغط على إيدها فوق زبه.
قمر: لأ.. لأ.. حبيبي كده ممكن حد ياخد باله.
رامي: حبيبتي قمر.. أنا معجب بيكي جداً وحبيتك من أول ما شوفتك يا روحي ومش قادر.. طب تعالي نروح البيت عندي ونكون على راحتنا.
قمر: لأ طبعاً يا رامي.. مش معنى إني مطلقة وإرتحتلك ووثقت فيك فتفكر إني واحدة منحلة ومش كويسه.
رامي: لأ يا حبيبتي.. أنا فاهم طبعاً.. لكن قصدي إنك دايخه وتعبانه ومحتاجة ترتاحي شوية.
قمر: رامي حبيبي.. إنت شاب جنتل مان وذوق أوي.. خلاص أنا موافقه يا حبيبي لإني فعلاً دايخه وتعبانه أوي ومش هقدر أرجع البيت كده، وممكن ماما تعرف إني كنت بشرب وتزعل مني.. دقيقة واحدة أكلم ماما وأقولها إني هبات عند واحدة صاحبتي تعبانه شوية.
وطلعت قمر الموبايل وكلمت أمها فعلاً وإستأذنت منها هبات عند واحدة صاحبتها تعبانه شوية.
ثم شاورت لصاحباتها تعرفهم إنها خلاص هتمشي.
_____________
هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_____________
وخرجت قمر مع رامي وهو ماسك إيدها وبيضحكوا وبيهزروا بعض، وهو حط إيده على وسطها ومسكها من ورا وهي عملت زيه وماسكاه من وسطه وماشين لازقين في بعض، وهو نزل بإيده شوية وبيحسس على طيزها من الجنب وهي متجاوبة معاه وبتهز طيزها وهي ماشيه وبتضحك بمرقعه وقربت وجهها من وجهه وبتقوله: إنت شقي أوي يا رامي.
رامي: دي مش شقاوة.. أنا بس عاوز أعبرلك عن إعجابي وإنبهاري بجمالك وأنوثتك يا روحي.
قمر: إنت عسول أوي يا حبيبي، بس شقاوتك دي تخوفني منك.
رامي ضمها أوي بأيده وكإنه بيحضنها وبيبوسها في شعرها وخدودها وبيقولها: حبيبتي قمر.. وإنتي معايا ماتخافيش من أي حاجة في الدنيا وماتفكريش غير بس في المتعة والإنبساط.
قمر: تسلملي حبيبي.. باين كده إننا هنكون أصحاب على طول.
رامي: أصحاب إيه يا روحي!! قولي حبايب.. عشاق.
قمر: أنا شكلي كده هحبك.. إنت جذاب ومقنع أوي يا عسول.
وظلوا كده كلام حب وغرام وضحك ومرقعة وتحسيس وأحضان وهما ماشين حتى وصلوا لعربية رامي.
وفي العربية كان فستان قمر القصير إترفع لفوق بسبب جلوسها في العربية وفخادها معظمها إتعرت، وطول الطريق كان رامي بيسوق بإيده الشمال وإيده اليمين على فخاد قمر بيحسس وبيضغط عليهم وهي إيدها على إيده ومتجاوبة معاه ومش ممانعة خالص.
قمر: إنت بتعمل إيه يا حبيبي شيل إيدك بقا كفاية شقاوة يا عفريت.
رامي: شقاوة إيه!! أنا لسه لدلوقتي ماعملتش أي شقاوة، بس عاوزك يا روحي تضمي فخادك شوية كده على كف إيدي عشان تدفيها لإن إيدي بردانه خالص.
قمر: طماع كتير حبيبي، حاضر هدفيلك إيدك بس من غير إيدك ماتلعب في أي حاجة.
(وضمت فخادها بلبونه وهي هايجه وممحونه وقفلتهم على كف إيده)
رامي حس بسخونة الشهوة بين فخادها وبيقفش في لحمها من تحت ورفع إيده حتى وصل كف إيده لكلوتها ومسكه وبيضغط على كسها.
قمر إتفاجئت من كده وصرخت من الشهوة: أحححح.. آآآآه.. مجنون.
ورامي بيفرك في كسها المولع وهي هايجه وبتتلوى على كرسي العربية جنب رامي.
وظلوا كده طول الطريق ضحك ومرقعة وتحسيس وأحضان وتقفيش حتى وصلوا لبيت رامي ودخلوا الشقة.
وأول ما دخلوا الشقة وقفلوا الباب رامي ضمها أوي وخدها في حضنه وبيبوسها وهي حاولت تبعد جسمها شوية عنه وقالتله:
أصبر بس شوية يا مجنون لما نقعد نرتاح شوية ونشرب حاجة.
رامي: مش قادر يا روحي.
قمر: طب عاوزه أغير هدومي وآخد راحتي عشان الفستان ضيق عليا.. عندك هنا هدوم حريمي ممكن أستخدمها؟
رامي: طبعاً عندي.. لكن ممكن تقلعي الفستان ومش لازم تلبسي حاجة.. إحنا هنا لوحدينا وطبعاً مش هتتكسفي مني.
قمر: إنت واحد قليل الأدب.. إزاي يعني أقلع الفستان وأقعد معاك كده وإنت واحد شقي وعينيك زايغه، وأنا أخاف منك إنك تستغل وجودي معاك في بيتك لوحدنا.
طبعاً قمر كانت ممحونة وعاوزاه ينيكها بس بتشوقه وبتدلع عليه شوية، ورامي هو كمان كان عاوز ياخدها على الهادي.
وقالها: برضه كده!! طب تعالي يا روحي إختاري إللي يعجبك من الدولاب عندي مليان قمصان نوم ولانجيري حريمي كتير.
ودخلها أوضة النوم وفتح لها ضلفة من دولابه وهي إتفاجئت من وجود قمصان نوم ولانجيري حريمي كتير عنده.
قمر: إيه كل ده ؟ هوه فيه حد عايش معاك هنا ؟
رامي: لأ طبعاً يا روحي.. كل الحاجات دي عشان لما يكون معايا هنا في البيت واحدة مُزه زيك تلبس إللي يعجبها وهي معايا عشان تكون على راحتها.
قمر: مش أنا بقولك إنك مجرم وشقي أوي ولازم أخاف منك، طب يللا أخرج من الأوضة عشان أغير هدومي وأجيلك.
رامي: خدي راحتك يا حبيبتي.
وخرج رامي للصالة وقلع هدومه وقعد بالبوكسر بس، وحضر سجاير الحشيش وإزازة شامبانيا وطبق مكسرات، وشغل فيلم سكس على الشاشة الكبيرة في الصالة.
وبعد شوية خرجت قمر من الأوضة وكإنها قمر بينور بجد، بمنظر يوقف أجدع زوبر ويهيج الحجر، كانت حاطه مكياج بسيط يُبرِز أنوثتها وجمالها ويفوح منها برفان سكسي وشعرها منسدل على كتفها المكشوفة
ولبست من عنده قميص نوم بمبي شفاف قصير في نص فخادها وبحمالات رفيعة ومكشوف الصدر ونص ضهرها ونص بزازها باينين وتحت منه كلوت أحمر سكسي وبدون سنتيان، وجسمها الأبيض بينور من جمالها وإثارته وأنوثتها الطاغية وحلمات بزازها بارزة من القميص.
ولما شافته بالبوكسر بس فضحكت بمرقعه وقالتله: إنت قالع كده ليه يا قليل الأدب إنت مفكر نفسك على البحر ولا إيه، لاحظ إني بتكسف من الحاجات دي.
رامي قام ومسك إيدها وباس كفوف إيديها برومانسية ولف جسمها حوالين نفسها وقعدها جنبه على الكنبة ولزق فيها وبيحضنها، وقالها:
تتكسفي إيه بس يا روحي، بس إيه الجمال ده كله يا أميرة الكون كله.. أنا مش مصدق نفسي.
قمر وهي بتتلبون في حضنه ومتجاوبة معاه، قالتله: ميرسي أوي يا رامي.
رامي أعطاها سيجارة ملفوفة وحطها لها بين شفايفها بطريقه سكسية وأشعلهلها.
قمر: أوووووه.. حشيش وشامبانيا!! إنت مجهز كل حاجة يا عفريت.
رامي: عشان ننبسط مع بعض.
قمر نفخت دخان السيجارة في وجه رامي وبين شفايفه وحطت السيجارة بين شفايفه، ورامي بيلحس مبسم السيجارة بلسانه.
قمر رفعت فخادها على فخاده وهي في حضنه وبتقرب شفايفها من شفايفه وبتقوله: أنا مبسوطه أوي أوي إني معاك يا حبيبي.
ومع سجاير الحشيش شربوا شامبانيا مع بعض ومقضينها بوس ولحس ومص وتحسيس وأحضان في أجسام بعض وهما مندمجين مع فيلم السكس إللي شغال في الشاشة الكبيرة.
رامي رفع جسمها كله من تحت وقعدها في حضنه على حجره وهي بتشرب الشامبانيا وسيجارة الحشيش وبتضحك بمرقعه، وهو بيحسس بإيده ويقفش في جسمها كله.
وكانت قمر لسه قاعده في حضن رامي على حجره هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه وهو حاضنها أوي وبيحسس على كل جسمها وسحب قميصها لفوق شوية وبيقفش في طيزها الملبن من جنب الكلوت السكسي لدرجة إنه كان بيبعصها بصوابعه في طيزها وهي هايجه أوي من تحت لدرجة إنها ساحت وسخنت أوي وبتفتح فخادها وبتبعدهم عن بعض مما شجع رامي إنه يسحب إيده إللي على فخادها لفوق شوية لحد كسها الموحوح وكان كسها رطب وغرقان من عسل شهوتها بسبب لعب رامي في جسمها، وبدأ رامي يحسس على كسها ويدخل إيده جوه كلوتها ويدخل صوابعه بين شفرات كسها وهى ممحونة على الأخر ولكنها بتحاول تتماسك عشان تشوقه أكتر وبتقاوم وتمنعه وشدت إيده من بين فخادها وتحاول تعدل كلوتها وتسحب قميصها لتحت شوية على فخادها.
قمر: لأ.. لأ يا رامي أنا مش بعمل الحاجات دي مع حد، إنت كده بتتعبني، خلينا صحاب وبلاش كده عشان خاطري.
رامي: أنا مش أي حد يا روحي، وإنتي الليلة ضيفة عندي يعني ليلة مش عادية ودي هتكون هديتك ليا، وأنا بحبك وبعشقك أوي يا حبيبتي وهنتمتع شوية مع بعض يا روحي، والليلة إعتبريني جوزك ونعيش لحظات المتعة إللي أنا وإنتي محتاجينها.
وهي كانت بتحاول تتماسك وتقاوم وتصده وتمنعه وتقوم من على حجره ولكنه مسكها وقعدها تاني في حضنه على حجره وسحب قميصها تاني لفوق شوية وعدل جسمها بحيث تكون طيزها على زبه المنتصب بالظبط وأعطاها كاس تاني تشربه عشان الخمره تأثر على تركيزها وتفقدها المقاومة.
رامي: خلاص ماشي يا روحي وأنا مش هجبرك على حاجة إنتي مش عايزها دلوقتي، بس خلينا قاعدين شوية وإشربي الكاس ده بس.
قمر: ميرسي يا حبيبي بس الكاس ده وبس وأقوم أرتاح لإني فعلاً تعبانه ومحتاجة أرتاح شوية.
رامي رجع تاني يحاول إنه يثيرها تاني وزبه المنتصب هينفجر تحت طيزها وهي حاسه بيه وهايجه وممحونه أوي وهو إستغل الوضع ده وهي في حضنه على حجره هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه وهو حاضنها أوي ورجع تاني يحسس على كل جسمها وسحب قميصها لفوق شوية تاني وطيزها على زبه بالظبط وهي هايجه أوي من تحت لدرجة إنها ساحت وسخنت أوي وبتفتح فخادها وبتبعدهم عن بعض مما شجعه إنه يهيجها أكتر وبيحسس على كسها ويدخل إيده جوه كلوتها ويدخل صوابعه بين شفرات كسها وهى ممحونة على الأخر وبتأن وبتقوله بمياصه: حبيبي أنا مش قادره أستحمل خلاص أحححح آآآآه طب بالراحه شوية آآآآآه آآآآآه أحححح مش قادره يا رامي.. كفاية بقولك.
وكان رامي زبه واقف ومنتصب أوي وهينط من البوكسر من شدة هيجانه وهي في حضنه على زبه.
قمر بتبوسه في شفايفه وضغطت على زبه بإيدها، وقالتله: رامي حبيب قلبي أصبر وإهدى كده شوية يا حبيبي.. وطلما إنت تعبان كده أقعد وشغل شوية مزيكا عايزه أرقصلك وأمتعك في الأول يا روحي.
قام رامي وشغل مزيكا شرقي وقعد في الأرض وهي بترقص بلبونة وشرمطة وبتقرب منه وتبعد، كل ده وهي بين فخاده وبتلف بجسمها وتنزل وتطلع وبتتلوى وهي بترقص بلبونه وشرمطة أوي، وكل ماتقرب منه بجسمها يلحس لها بلسانه في فخادها، وهي نزلت حمالات القميص وقلعته بطريقة سكسية مثيرة ورمته على رامي إللي زبه واقف ومولع، وهي قربت بجسمها على وجهه، ورامي سحب لها الأندر بتاعها بشفايفه وقلعهولها وبيمص ويلحس لها كسها، وأخدها في حضنه ومسكها وقعدها على حجره تاني وهي فاتحة فخادها وبتضحك بلبونة وهو بيفرك لها كسها بإيده.
قمر رفعت جسمها شوية وسحبت البوكسر بتاعه وقلعتهوله وصاروا هما الإتنين عريانين ملط.
وقمر نزلت مص ولحس فى زبه بشفايفها ولسانها بشهوة جنونيه.
رامي كان خلاص هايج عليها أوي وهيموت وينيكها بزبه في كسها.
وقمر هايجه وممحونه أوي ولكنها عاوزه تجننه وتولعه وتشوقه أكتر.
فطلبت منه إنهم يقوموا يرقصوا سلو مع بعض على مزيكا هادية وهما عريانين ملط كده.
رامي قام وشغل مزيكا أسبانيه هادية وأخدها في حضنه وبيرقصوا عريانين ملط وزبه واقف ومنتصب بين فخادها تحت كسها وبزازها الملبن مدفونين في شعر صدره، وهي لفت بجسمها وزبه بيحك في طيزها وهو حاضنها من ورا وبيبوسها في رقبتها وشفايفها وبيحسس بإيده وبيضغط على كسها الغرقان من عسل شهوتها وبيقفش في حلمات بزازها.
وهي كانت خلاص سايحه منه خالص ووصلت لأقصى درجة من الهيجان والإثارة الجنسية، فصرخت وقالت له بصريخ لبوه هايجه وممحونه أوي: أححححح أنا عايزاك أوي أوي دلوقتي يا روحي مش قادره آآآآآه.. آآآآآه.
وهو إستغل شهوتها المتأججة وإشتياقها للجنس في هذه اللحظة ولكنه عايز يهيجها أكتر وكإنهم هما الإتنين في معركة جنسية مثيرة، وظل يفرك لها في كسها الموحوح وبيقذف عسل شهوتها المشتعلة على إيده، ورفع إيده وبيلحس بلسانه عسل شهوتها من على صوابعه وبيحط صوابعه بين شفايفها وهي بتمصهم بشهوة جنونية، وهو ماسك بإيده التانية حلمات بزازها بيفركهم بإيده وهي كانت خلاص ساحت وسخنت أوي ومش قادره تستحمل وصارت زي العجينة في إيده وبيعمل فيها زي ما هو عايز، وهمس في ودانها وهو بيلحسهم وقالها: باين عليكي تعبتي يا روحي تعالي جوه على السرير أريحك وأدلعك وأمتعك أوي.
وشالها ورفع جسمها كله في حضنه ودخل بيها على أوضة النوم، ونيمها على السرير على ضهرها ووقف يبحلق في جسمها إللي زي المرمر إللي طول عمره بيحلم إنه يوصل لنيك واحدة جسمها مثير بالشكل ده، وهي نايمه قدامه ملط وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعه إيديها، وقالت له بمُحن: آآآآآآه تعالى خدني في حضنك، نيكني وريحني، أنا عاوزاك أوي أوي يا روحي.
ونام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآآه.. أوي يا رامي أوي مش قادرة أحححح.. آآآآآآه حبيبي إلحسلي ومص كسي أوي أوي كسي مولع نار يا رامي أوووووف .
وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله.
وهو كان هايج عليها ولكنه عايز ينيكها بهدوء وبمتعة ويمتعها أوي بزبه، وخاصة إن هما الإتنين هايجين وسكرانين ومشتاقين لبعض أوي.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف، وظلت تمص فيه بإثارة وشهوة جنونية حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
وكان زبه واقف ومنتصب أوي بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهتتجنن من حلاوته وكبر حجمه وهي ممحونه وهايجه أوي، وكانوا بيتقلبوا على بعض وهما في قمة الهيجان والمتعة، فقامت قمر وطلبت منه ينام على ضهره ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وجهه وأخذت زبه (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها وشفايفها تمص فيه وتلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وهو بيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض ويدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه أوي وبتصرخ: آآآآه.. آآآآه.. آآآآه.. أوووووف.. آآآآآه.. أحححح أوي أوي مص أوي يا حبيبي.. آآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت قمر ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وفضلوا كده أكتر من ربع ساعة، ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها على ضهرها تاني وهي فاتحه فخادها ورافعه رجولها ونام فوق منها وزبه واقف ومنتصب بين فخادها وهو بيفرك بيه على شفرات كسها وهي بتصرخ من الشهوه والمتعة، وبتترجاه إنه يدخل زبه بسرعة في كسها المولع نار.
وهي رفعت فخادها وحوطت وسطه بفخادها وبتضغط بيهم على ضهره فوق جسمها ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها فإندفع زبه ودخل كله في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، وفضل رامي يدخل زبه في كسها ويخرجه وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الشهوه والمتعة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة.
رامي حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي.
فضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوق منها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل لبنه ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة هما جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين ملط.
وبعد وقت طويل من الفرك والمليطة ونيك رامي لكس قمر اللبوه بزبه وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد جوه كسها المشتاق الموحوح إللي بيسيل منه عسل شهوتها بغزارة، ورامي نزل حمولة زبه في كسها بعد ما كانوا جابوا شهوتهم هما الإتنين في وقت واحد.
وأخدها رامي في حضنه وهما عريانين ملط، وطبعاً ما خرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما رامي طلع زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه.
وراحت قمر وهي في حضن رامي لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وقالتله: أحححح.. رامي حبيبي.. طيزي مشتاقه لزبك يا روحي ... مش قادره يا روحي نيكني في طيزي.. دخل زبك في طيزي أححححح.. دخلوووو كله كله.. أوووووف.
وراح رامي قالبها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوق منها بينيكها بزبه في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. أووووف.
ومن شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.
وبيدخل زبه واحدة واحدة في طيزها وهى سايحه منه خالص وبتصرخ من الشهوه: أححححح.. ناااار.. حبيبي دخلووو.. دخلووو كله كله.. أححححح.. حلووووو أوي أوي، وراح هو راشق زبه كله في طيزها، وهو بيدخل زبه وبيخرجه في طيزها براحه وهي هايجه وممحونه أوي.
ولما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك ونزل لبنه في طيزها وطفا نارها بلبن زبه في طيزها.
قمر كانت خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك، فرفع رامي جسمه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها تاني ورجع ينيكها تاني بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي.
ولما هي حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت له على بين بزازها.
ففهم رامي هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن شدة الإثارة زبه قذف كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون..
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي، ولإنه كان شارب حشيش فطول في النيك المرة دي لما هي كانت خلاص هتموت منه من كُتر النيك بزبه في كسها وطيزها وفي جسمها كله.
وإستمروا كده نيك ومليطه من أول الليل للصبح، وخدها رامي في حضنه وهما الإتنين عريانين ملط وغطوا جسمهم بملاية عشان يرتاحوا شوية.
رامي: مبسوطه يا روحي ؟
قمر: رامي حبيبي إنت حسستني إني أميره وكأني طايره في السما، إنت كنت حنين وحبوب أوي وإنت بتنيكني في كسي وطيزي، بس إنت أسد وفظيع أوي أوي يا روحي.
رامي: يعني الليلة دي إتمتعتي بزبي أكتر ولا مع أي حد تاني؟
قمر: شوف يا حبيبي.. لإني عشقتك أوي هكلمك بصراحة.. أنا كنت متجوزة قبل كده لما كان عمري 20 سنة في بلدي بيروت من واحد خليجي وكان بيقعد معايا أسبوعين فقط كل شهرين وكان بينيكني بزبه كل يوم، وطلقني بعد 3 سنوات لعدم قدرتي طبياً على الإنجاب، وبعد طلاقي منذ سنتين تقريباً حضرت هنا للقاهرة مع أمي، وطبعاً عندي علاقات جنسية بس مش كتير مع بعض أصحابي لبنانين وسورين وبتناك بزب كل منهم في كسي وطيزي، لكن إنت حاجة تانية خالص يا روحي وأنا معاك كنت حاسه إني دي أول مرة بتناك فيها، حبيبي إنت متعتني أوي وحسستني إني أميره وكأني طايره في السما، إنت كنت حنين وحبوب أوي وإنت بتنيكني في كسي وطيزي، بس إنت أسد وزبك فظيع وحلوووو أوي يا روحي، وعرفت إن الزب المصري هوه أجمد زب في الدنيا كلها يعرف ينيك ويمتع اللبوه إللي معاه،
فاهمني يا روحي؟
رامي: فاهمك طبعاً يا حبيبتي، بس المرة دي معايا مش هتكون آخر مرة طبعاً.
قمر وهي في حضنه وشفايفها في شفايفه وماسكه زبه بإيدها، وبتقوله بلبونه: أكيد طبعاً يا حبيبي، هو أنا بعد ما كسي وطيزي داقوا زبك العسل ده ممكن أستغنى عنك وعن زبك ده يا أسد، أنا من الليلة دي المتناكة واللبوه بتاعتك يا روحي.
وهي كانت بتتكلم ولسه ماسكه زبه المنتصب بإيدها وبتفرش بيه كسها وقفلت فخادها عليه وضمت شفايفها في شفايفه، وبتقوله بهمس ودلع ولبونه: حبيبي هو زبك ده مش عايز يهمد شوية، ولا لسه عاوز يدوق حاجة تانى ولا إيه!!
وخدها رامي في حضنه وقام وناكها تاني في كسها وهي هايجه وممحونه أوي.
ومن يومها وصارت قمر عشيقة وحبيبة دائمة ولبوة لرامي.
وتقضي معه أحلى وأمتع الليالي في شقته شرب ورقص ونيك ومليطة مش أقل من ثلاث مرات كل أسبوع، وكان بينيكها بكل أوضاع وطقوس النيك المثيرة بمتعة لا حدود لها.
_______________
هذه القصة (من إعداد هاني الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________