مكتملة انا و خالتي ـ اربعة أجزاء 28/11/2024

ابو دومة

ميلفاوي رايق
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
208
مستوى التفاعل
75
النقاط
0
نقاط
218
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
اولا دي اول قصة ليا هنا في القناة اتمنى تنال اعجابكم

الاسم امير السن حاليا 22

بدات القصة لما كان عندي 11سنة كانت دايما خالتي واسمها هدى وسنها دلوقتي 35بتعاملني كاني ابنها ويمكن اكتر كمان هي كانت متجوزة في بلد بعيدة بس كانت دايما بتيجي تزور جدي وجدتي وانا بحكم اني قريب منهم فكان معظم الوقت اقضيه عندهم فكنت لما اشوف خالتي اجري عليها واحضنها وهي تبوسني وكانت المعاملة بيني وبينها مش اكتر من كدا لغاية في يوم كنت راجع من المدرسة وكنت عاوز ادخل الحمام باي طريقة وكان اقرب بيت ليا هو بيت جدي في طريقي خبطت الباب وفتحت ليا جدتي فقولتلها عاوز ادخل الحمام قالتلي خالتك في الحمام فوقفت عشر ثواني وقولتلها خلاص هاروح بيتنا لاني مش قادر امسك نفسي قالتلي لا تعالى وخبطت على خالتي وقالتلها اني لازم ادخل الحمام ففتحت خالتي الباب ودخلتني وقفلت علنا الباب تاني وانا هوي في الحمام كانت اول مرة ليا اشوف واحدة عريانة و كنت حاسس احساس غريب ساعتها تقدروا تقولوا شهوة ***

لما شوفت جسمها بصراحة مافيش اجمل من كدا حتى مع باقي النسوان اللي هييجوا في القصة قدام هاوصفهولكم خالتي قمحاوية بس الجسم تقدروا تقولوا جسم كيم كارداشيان الطياز كبيرة قابة لورا والبزاز الكبيرة حتى الشفايف وكانت خالتي مبتنكسفش بطبعها من اي حد وتقول الفاظ شراميط كتيرة المهم لمحتني خالتي وانا ببص على جسمها ومركز معاها فقالتلي مالك ياواد بتبصلي جامد كدا ليه

كنت خجول مقدرتش ارد عليها فقولتلها مفيش يا خالتي

قالتلي كل دة ومفيش امال لما تكبر هتعمل ايه هتنيكني

مقدرتش ارد عليها برضو وبصيت في الارض

قالتلي خلاص متنكسفش مني واوعى تكون زعلت

قلتلها لا ابدا يا خالتي قالتلي طب خلصت قولتلها ايوة قالتلي طب اغسل وتعااى ليفلي ضهري عشان مش عارفة اطوله

مكانش في دماغي حاجة قمت وابتديت اليفلها ضهرها وطبعا من بعيد عشان كنت مكسوف منها

قالتلي مالك يا امير واقف بعيد كدا ليه تعالى قرب هنا ورشت عليا ميا كتير

فانا زعلت وقولتلها كدا امي هتضربني عشان هدومي اتبلت والعيال في الطريق هيضحكوا عليا وانا رايح بيتنا

قالتلي متخافش وندهت على جدتي وقالتلها هاتي غيار مم بتوع امير اللي هنا عشان هدومه اتبلت ومش هيعرف يروح وهو مبلول وبالمرة احميه عشان بقالي كتير محميتوش زجابت جدتي لبس من بتاعي اللي بيقى دايما عندهم بحكم اني كنت بقعد عمدهم كتير

قلعتلي خالتي هدومي وبدأت تغسل جسمي بالمية والصابون ومرة واحدة لقيتها حطت الليفة وبدأت تلعب في بتاعي طبعا كلنا مرينا بشهوة ما قبل البلوغ وعارفينها

اول ما لمسته جيت حاضنها جامد ومقدرتش اقف على رجلي

خالتي قالتلي اللي هاعمله هنا يا امير اوعى حد تاني يعرفه قولتلها ماشي يا خالتي

قعدت خالتي تلعب في بتاني شوية برغم انه كان لسة صغير وبعد شوية

قالتلي دورك بقى قولتلها اعمل ايه قالتلي هات ايدك وبدأت تحطها على بزازها وتدعك فيهم بايدي جامد وقالتلي تعال ارضع فيهم شوية مسكت بزها وابتديت العب فيه وادعكه جامد واهزه يمين وشمال وحطيت حلمة بزها في بقي وابتديت ارضع فيه محستش بنفسي غير وهى بتقول ااااه اااه بس يا امير كفاية احسن جدتك تسمعنا هات ايدك وخادتها وراحت بيها على كسها وبدات تدخل صوبعي الوسطاني في كسها وعرفتني بظرها او زنبورها وعرفتني العب فيه ازاي

قعدت العب في بظرها وهي بتتاوه ااهات مكتوكة عشان جدتي متسمعناش لغاية ما حسيت انها بتترعش جامد وفيه مية نزله من كسها انا خوفت ساعتها وطلعت ايدي من كسها لغاية ما خلصت خالتي رعشة وغسلنا جسمنا وقعدت تحذرني اني اقول لاي حد وطلعنا من الحمام بعدها استمر الحال بيني وبين خالتي كل ما تيجي عند جدي نعمل نفس الحكاية مرة على السرير ومحدش في البيت ومرة على السطح بتاع جدي لغاية ما ابتديت اوصل لمرحلة البلوغ وهنا كانت المشكلة ودي هنعرفها في الجزء القادم

اتمنى الجزء دة يعجبكوا واتمنى انكم تشجعوني اني اكمل كتابة وان القصة تتثبت عشان تقدروا تتابعوها



الجزء التاني

وقفنا في الجزء الاول عند ان المشكلة اللي حصلتلي في العلاقة مع خالتي هدى

بعد مرور سنتين من بدايتي العلاقة مع خالتي وصلت الى مرحلة البلوغ وتحولت من مجرد *** كانت تطفي نار شهوته بعض الرضاعة في بزاز خالتي او اللعب في كسها وطيزها الى رجل بالغ عرف كل حاجة عن الجنس من خلال افلام السكس والكلام مع اصحابه في المدرسة

وحسيت بالتغيرات التي تصاحب مرحلة البلوغ من حيث الزيادة في الطول سواء في طول الجسم او زيادة الطول في حجم زبي ودا كان مخليني دايما بفكر في خالتي ومستني اليوم اللي تيجي تزور اهلها فيه لانها كانت أتأخرت اكتر من شهرين من غير ما تيجي تزورهم

حسيت وقتها بشدة تعلقي بيها واني خلاص مقدرش استغنى عنها وكنت دايما بسال عليها وأسأل هي جاية امتى وكدة

لحد ما فعلا اتى اليوم المنتظر وجاءت خالتي للزيارة
بس المرادي كانت مختلفة عن كل مرة لانها كانت جاية لوحدها لان دايما كانت بتيجي هي وعيالها الواد والبنت ودا اللي خلى الكل يسألها عليهم فعرفنا انها اتخانقت مع جوزها بس مرضيتش تقول السبب كانت دايما تقول مشكلة عادية ويمكن الوحيد اللي عرف السبب هو انا ودا حصل لما روحت عندها في بيت جدي ولما دخلت انادي على جدتي كالعادة سمعت صوت خالتي بتقوللي تعالى يا امير مفيش حد منهم هنا غيري

تقريبا ممكن يكون كل من يقرأ الآن عارف احساسي وقتها كان عامل ازاي لان دي كانت المرة الاولى اللي الاقيها لوحدها في البيت وامتع نفسي وامتعها كالعادة

لان طول اليومين اللي فاتوا قبل اليوم دا مكنتش عارف انفرد بخالتي بس دا مكنش بيمنعني اني اخطف بوسه او احسس على طيزها او بزازها او حضن بس دا كله كان تصبيرة لحد ما يخلى الجو ليها وليا من تاني

دخلت وقفلت الباب ودخلت اوضة خالتي وكان دا بعد المدرسة يعني في وقت القيلوله ودا اللي طمني انا و هي لاننا عارفين ان محدش ممكن ييجي دلوقتي لان جدي وجدتي كانوا بيزوروا واحد مريض في قرية بعيدة عننا مسافة ساعة بالعربية ومرات خالي الكبير اللي كان الوحيد المتجوز من بين اخواته الاتنين التانيين وكانوا التلات مسافرين الخليج يشتغلوا ودا كان سبب في حالتهم المادية الميسورة جدا (اسف اني خرجت عن الموضوع بس الكلام دة ليه اهمية في باقي الأجزاء القادمة )

المهم دخلت اوضة خالتي ولاقيتها نايمة على السرير بقميص نوم ممكن يخطف العقل من منظره حتى وان مر اكتر من 10سنين مقدرش انسااه كان مفصل جسمها تفصيل وباين منه اكتر من اللي متغطي ودي كانت عادة خالتي لما تحب تنام في الصيف لازم تنام بقميص نوم من غير كلوت او براا

اول مادخلت هجمت عليها من غير كلام وفضلت ابوس فيها من كل حتة بوقها وبزازها وحتى بطنها وكانت ايدي بتلعب في كسها فضلت كدا لغاية ما لاقيت خالتي بتقوللي اهدى يا واد يا امير انت مسروع كده ليه هو انا هطير اهدى انا اصلا كنت مستنياك وعاارفة انك هتيجي النهاردة

تعالى الول نتغدى وبعد كده معانا اليوم كله نعمل اللي احنا عاوزينه

قولتلها انا مش عاوز اكل انا عاوز ارضع انا جعان وميقدرش يشبعني غير بزازك الكبيرة دي

قالتلي لا تعالى بس ناكل دانا جعانة ومستنياك عشان ناكل سوا من بدري

المهم قمنا كلنا وشبعنا وبعد الاكل رجعنا الاوضة تاني واول ما دخلت ابتديت اقلع هدومي ما عدا الشورت

فهمت خالتي انا عاوز ايه ونامت على السرير وشاورتلي وقالتلي تعالى في حضني انتى واحشني اوي

اترميت في حضنها وكان كل همي اشبع من بزازها الاول قبل اي حاجة وفضلت ارضع واقفش فيهم لحد ما خليتهم احمروا زي الدم وكل دا طبعا خالتي بتلعب في زبي وانا ايدي في كسها والعب في زنبورها او بظرها

طلبت خالتي مني اني الحس كسها بس دايما انا كنت برفض لاني بقرف بس كنت ممكن ابوسه من برة ساعات بس في المرة دي كانت مصرة اني الحس كسها وطلبت مني اكتر من مرة لغاية ما لاقيتها بتقولي انت كمان بتقرف مش كفاية جوز خالتك اللي مش قادر يكفيني او حتى يخليني حتى اجيب شهوتي كل ماعليه انه يدخل زبه في كسي وينيكني ويجيب لبنه بعد خمس دقايق قبل انا ماجيب شهوتي وانزلها

ولما قولتله كدا زعل وقاللي روحي اقعدي عند ابوكي وسيبي البيت

حسيت ساعتها انها زعلت فوجدتني من نفسي نازل على كسها وبلحسه واعضها من بظرها وحسيت ان خالتي مبسوطة مني وسمعت منها اجمل اااهااات في الدنيا وماسكة راسي بايديها وبتزقها باتجاه كسها لغايه ما نزلت في بوقي

انا طبعا كانت اول مرة الحس كسها فقرفت وقمت اغسل بوقي

ورجعتلها وقولتلها دوري بقى وجيت موجه زبي ناحية بوقها وعرفت هي انا عايز ايه فمسكته بايديها وحطته في بوقها وفضلت تمصلي زبي و تلحس راسه كانه مصاصة بس كانت مستغربة من حجمه وقالتلي هو ماله كبر كدا ليه يا واد

مردتش عليها لاني كنت خلاص هاجيب حاسي بمتعة غير عادية

وجبت لبني في بوقها و جاتلي رعشة رهيبة فلاقيت خالتي اتخضت وطلعت زبي من بوقها ولبني بينزل منه على السرير

ولاقيتها بتقولي بجدية انتى بلغت يا امير ؟ استغربت من سؤالها وجاوبتها

ايوة يا خالتي من بعد اخر مرة كنت فيها هنا كنت بسمع فيلم سكس على الكومبيوتر وبلعب في بتاعي لقيت نفسي باترعش وانزل لبني وعرفت ساعتها اني كدة بلغت وكنت مستنيكي لما تيجي لاني قولت هاعلهالك مفاجأة وكنت هاطلب منك طلب

قالتلي عارفاه من غير ما تطلبه اكيد عاوز تنيكني وتحطه في كسي صح ؟

قولتلها ايوة قالتلي اهو دا الليكنت خايف منه قوم يلا يا امير اغسل جسمك والبس هدومك قبل حد ماييجي

قولتلها لسه بدري وبعدين انتي مش هتستحمي معايا زي كل مرة

قالتلي لا روح انت استحمى بس والبس هدومك وانا هادخل بعدك استحمى عشان جوزي هييجي ياخدني بكرة بعد ما يتغدى معانا هنا
وقفت وانا زعلان وبتحسر وقولت لنفسي يا فرحة ماتمت بس سألت نفسي وانا في الحمام انا عملت ايه عشان خالتي تزعل كدا وفضلت الافكار والاسئلة تودي وتجيب في دماغي خلصت وطلعت من الحمام ولبست ولسة رايخ على خالتي عشان ابوسها واحضنها قبل ما اروح بيتي لاقيتها بعدت عني ومرضيتش تخليني ابوسها او احضنها وقالتلي مع السلامة من بعيد وخرجت وروحت بيتي وانا كل دا بسأل نفسي

ايه اللي خلى خالتي تزعل مني وايه كل اللي حصل دا

ودا اللي هنعرفه في الجزء القادم



اتمنى الجزء ده يعجبكم وعذرا على الاطالة فيه وفي بدايتي مع خالتي بس انا مش عايز اختصر الاحداث لان كل ده مهم في الأجزاء القادمة وايه هيوصلني لباقي النسوان اللي في القصة واتمنى تشجيعكم ليا على اني اكمل القصة


الجزء الثالث

وقفنا في الجزء الماضي عند الموقف اللي غير علاقتي مع خالتي وهو اني بلغت ونزلت لبني في بوقها وهي بتمصلي زبي

بعد ماخرجت من عند خالتي دماغي مش فيا لاني مش عاارف ايه اللي حصل وغير خالتي وخلاها زعلانة كده اني بلغت مع اني كنت متخيل انها هتكون سعيدة ببلوغي وان العلاقة ما بينا هتتطور اكتر من السابق وان العلاقة الجنسية هنقدر نكملها لاخرها كرجل قادر على النيك وانثى مشتهية للنيك وايضا حبنا لبعض يعني اكيد فيه قبول من الطرفين لاتمام العلاقة من غير خوف من اي مشاكل

روجت بيتنا وطبعا مكلمتش حد في البت لاني كنت مخنوق فعلا وجه وقت النوم وكل البيت نام ماعدا انا مش جايلي نوم وقاعد بفكر في اللي حصل النهاردة ودماغي تودي وتجيب وتقولي افكار غريبة زي انها خايفة من الفضيحة بس هتخاف من ايه لا هي ممكن تقول لحد ولا انا كمان وهي مش بنت بنوت عشان تخاف اني انيكها من كسها وعمرها ما تخاف من حاجة وقعدت اتخيل ايه اللي كان ممكن يحصل لو استمرت العلاقة بينا النهاردة وطعم النيك في الكس اللي كان نفسي اجربه عامل ازاي وطيزها اللي كان نفسي انيكها منها بسبب استدارتها وبروزها لخلفها وحجمها الكبير وفضلت اتخيل لحد ما نمت

وانا نايم بعد التخيلات دي كلها طبعا عاارفين ايه اللي ممكن يحصل شوفت اجمل حلم الحلم اللي كان ممكن تحقيقه لولا اللي حصل النهاردة

شوفت خالتي عريانة ملط ونايمة على سريري وبتشاورلي وتقولي تعالى في حضني يا امير

جريت عليها وفضلت ابوس فيها من بوقها وبوستها بوسة طويلة زي اللي بنشوفها في الافلام وطبعا منسيتش بزازها الكبيرة حتى في الحلم ونزلت بلساني على حلمة بزها وفضلت الحس فيهاوالعب بايدي في بزها التاني وهي عمالة تتاوه وتقولي كمان يا جبيبي ااااه اااه انا كلي ملكك ارضع بزازي وبعد ما خلصت رضاعة نزلت لحس باتجاه كسها مرورا ببطنها واولت ما وصلت لطسها بوسته من بره ولعبت فيه بايدي شوية والعب في بظرها لحد ما احمر كسها من كتر لعبي فيه نزلت بعدها بلساني وابتديت الحس كسها واعضها من بظرها وهي بتتاوه جامد وتتحايل عليا وتقولي براحة يا امير هتموتني يا وااد وانا ولا سائل فيها كنت حاسس اني بنتقم منها بسبب اللي حصل فضلت اعضها من بظرها وايدي بتقرصها من حلمة بزها والتانية صوبعي الوسطاني في خرم طيزها والوجع عندها زاد وبدأ صوتها يعلى وتصرخ وتقولي اااااه ااااه كفااااية مش قادرة حبيت اسد حنكها بس ايدي مش فاضية فعدلت نفسي بوضعية 69 وهي فهمت انا عايز ايه ومسكت زبي ودخلته في بوقها وبدأت تمصه وتلحس بيوضي بلسانها وتلحس راسه وفضلت بالوضعية دي شوية لحد ما وصل زبي لقمة انتصابه وهي مش عارفه تحطه في بوقها فطلعته وسمعت اجمل كلمة ممكن اسمعها دخله في كسي يا امير عايزة استمتع بيه طغي نار كسي نيكني يا امير

طبعا كاني ما صدقت اني سمعت كلمة نيكني في كسي دي وجيت عادل نفسي بسرعة وبدأت امرر زبي على شفرات كسها من برة وهي بتصرخ وبتقوللي دخله بقى ارحمني وحسيت برعشتها ونزول ميتها فقلت هو ده الوقت المناسب واول ما بدأت ادخل راسه في كسها

صحيت من النوم على صوت اخويا الصغير وهزته ليا عشاان المدرسة تخيلوا شعوري ساعتها وايه اللي ممكن اعمله فيه دا انا ممكن انيكه هو ذات نفسه بسبب كده بس زعقتله وقولتله غور من وشي ياد انت وزقيته لدرجة انه وقع على ضهره من قوة الزقة وطلع يجري على ابويا عشان يشكيله

قمت من على السرير وحسيت ببلل في بنطلون البيجاما فعرفت السبب فقلعت هدومي ودخلت الحمام استحميت وغيرت هدزمي وروحت المدرسة وطول مانا في المدرسة مستني جرس النهاية عشان اروح لخالتي قبل جوزها ماييجي وتمشي معاااه واول ما الجرس ضرب طلعت جري على بيت جدي و دخلت من غير استئذان لاني متعود على كده قملاقيتش حد في الصالة وابتديت ادور عليهم لغاية ما سمعت صوت في المطبخ اروحت على هناك وفعلا لاقيت خالتي هدى في المطبخ وبصيت حواليا ملقتش حد غيرنا في البيت فدخلت المطبخ من غير ما تخس بيا وقربت منها وعيني على حاجة واحدة هي طيزها البارزة ومره واحده حضنتها من ورا لدرجة اني حسيت ان بتاعي دخل بهدومها جوا الخرم طبعا هي اتخضت مني ولفت عشان تواجهني وزقتني بعيد عنها وقالتلي يخربيتك يا امير خضتني ياواد فرجعت وقولتلها معلش اصل انتي كنتي وحشااني اوي ولسة رايح عليها عشان ابوسها لاقيتها بعدتني بايديها وانا طبعا زعلت وقولتلها مالك يا خالتي انتي زعلانة مني ليه هو انا عملت حاجة زعلتك

قالتلي انا مش زعلانة منك بس ليا طلب عندك قولتلها ايه هو انت تؤمري مش تطلبي قالتلي ياريت تنسى اللي كان بينا ونرجع تاني زي الاول انا خالتك وانت ابن اختي وزي ابني

انا الكلمة دي سمعتها صدمتني صدمة حياتي مكنتش مصدق اللي انا بسمعه ده بس طبعا كنت خلاص وصلت لقمة الغضب ومش عارف انا بقول ايه وكان ردي عليها

انسى ؟؟ انسى ايه بالظبط وازاي ممكن انسى كل اللي كان بينا وازاي ممكن نرجع زي الاول بعد كل اللي عملناه مع بعض واشمعنا دلوقتي مقولتيش لنفسك ليه من الاول بلاش ده ابن اختي ولا كنتي بتقولي دا عيل وانا هتحكم فيه بشوية اللعب اللي كنا بنعمله ولما لاقيتي العيل ده كبر وخللص جه دوره عشان هو اللي يتحكم بيكي وانه يقدر يوصل باللي بينا للمرحلة اللي بعد كده خوفتي ان كده هو المتحكم وانتي عاوزة تفضلي المتحكمة وبس حتى جوزك زعلتي منه انه هو اللي بيختار امتى يبدأ ينيكك وامتى يخلص نيك وعشان كده خلتيني انا اللعبة اللي تتحكمي فيها لانك مقدرتيش على جوزك

بعد ما خلصت كلامي ببصلها لاقيت الدموع نازلة من عينيها ومصدومة من اللي انا بقوله وساكتة مش عاارفة ترد عليا وحسيت بالذنب ساعتها وقلت لنفسي ايه اللي انا قولته ده وازاي اقول كلام زي ده بس جمعت قوتي ومسكت نفسي وكملت كلامي

احب اقولك يا خالتي اني انا اللي هانهي اللي بينا بس عمرنا ما هترجع تاني زي الاول بس ده كله مش هيحصل غير لما تحاوبي على اهك سؤال عاوز اعرف اجابته منك ليه دلوقتي بالذات وليه بعد ما عرفتي اني بلغت وبقيت راجل عاوزة تنهي اللي بينا وخايفة ليه كده من اننا نكمل اكيد مش من الفضيحة ولا خايفة انك تحملي ولا اي حاجه من كلام الافلام ده عاوز اعرف السبب وبعد كده اعتبري كل حاجة بينا انتهت

فضلت خالتي تعيط شوية وانا كل ده ماسك نفسي ومبين انه مش هاممني عياطها مع اني كنت بتقطع من جوايا لغاي هي كان ما قدرت تستجمع قوتها وترد عليا

عاوز تعرف ليه انا هقولك ليه والسبب هو اللي انت عملته دلوقتي والكلام اللي انت قولته مش حكاية التحكم او كده انا قصدي اللي انت قولته كله وغضبك واني نقدرتش تمسك نفسك وتعرف سبب خوفي من اننا نكمل خوفت ماقدرش اسيطر عليك بعد كده ومقدرش اسيطر على غضبك خوفت تزعل مني مرة تنتقم مني زي ما عملت دلوقتي انت مبتحسش بنفسك وانت غاضب انت ممكن تعمل اي حاجه وانت مش عارف انت ممكن تاذي بيها اللي زعلك قد ايه بس المهم عندك انك تأذيه وخلاص حتى لو هتاذي نفسك مش مهم خوفت مقدرش اسيطر عليك وعلى شهوتك وانا مش موجودة هنا وخصوصا انك ساعتها مش هتقدر تستحمل المدة الطويلة دي فممكن تنيك اي واحدة تانية وتعملنا مصيبة وتفضحنا وتقول للي بتنيكها ساعتها انت اتعلمت كل اللي بعمله في النيك ده من مين عرفت بقى خوفت من ايه اوعى تفكر اني كرهتك لا انا هفضل احبك بس مش عايراك تنسى اني انا خالتك في يوم من الايام

ساعتها حسيت ان كل كلامها صح بس خبيت اعذبها نفس عذابي ويمكن اكتر وااكدلها ان كلامها صح فقولتلها

احب اقولك انا انك تنسي كل اللي بينا حتى اني ابن اختك وانا بعرفك انك مش هتشوفي وشي تاني بس عاوزك تعرفي حاجه واحدة انا عمري ما كنت هقول لاي مخلوق على اللي بينا واني هنيك نسوان بعدد شعر راسك وهاخليكي انتي اللي تجري ورايا بس عمري ما هارجعلك تاني

وسيبتها بتعيط وطلعت من البيت مروح بيتنا وانا عمال ااكد لنفسي ان كل اللي قولته لازم انفذه واني مش ممكن اضعف مهما كان مين اللي قدامي واني لازم دايما اكون اقوى من اي ست ادخل معاها في علاقة واني انا اللي اتحكم امتى نبدأ وامتى ننهي العلاقة وخاصة اني كده خلاص عندي جميع الاسلحة الشكل والمنظر الحلو والعيون الخضرا والشعر الطويل الناعم والقوة الجسدية والجنسية وعندي اهم سلاح وهو خبرة التعامل مع النسوان اللي علمتهولي خالتي بس اخدت قرار مهم اني لازم على الاقل استنى شوية لحد ما اكبر اكتر عشان محدش يفكرني لسة عيل صغير

وفعلا كانت اول علاقة ليا مع واحدة بعد اربع سنين يعني وانا عندي ظ،ظ§ سنة

وده اللي هنعرفه الجزء اللي جاي وهنعرف مين اول واحدة عملت معاها علاقة جنسية بعد خالتي وبدأت ازاي وهنعرف امتى هشوف خالتي هدى لاول مرة بعد كل اللي حصل ده وهل التزمت بكلامي ليها ولا لا

انتهى الجزء الثالث





انا بعتذر ان الجزء ده مافيهوش جنس كتير بس كان لازم احكي كل الكلام دة عشان الاحداث اللي جاية في القصة

الجزء الرابع



وقفنا عند اللي حصل بيني وبين خالتي و قطع علاقتي بيها والعهد اللي اخدته على نفسي اني مش هادخل اي علاقة جنسية تانية غير بعد ما اكبر وفعلا التزمت بعهدي ومدخلتش اي علاقة غير بعد اربع سنين يعني وانا عندي حوالي ظ،17سنة بس ده مكنش بيمنعني من مصاحبة البنات اللي معايا في الثاتوي واني اكلمهم في الموبايل او اقابلهم وممكن ساعات كان بيبى فيه بوسة خطف او تقفيش لبزازهم بس من فوق الهدوم يعني بمعنى اصح مكنش فيه علاقة جنسية كاملة وكنت خلاص ابتديت اني انسى الجنس وانسى خالتي اللي ماشوفتهاش ولا مرة من بعد اللي حصل

هي كانت بتيجي الزيارات اللي هي متعودة عليها بس انا كنت بعرف انها موجودة مكنش بروح عند جدي حتى لما كانت تيجي تزورنا كنت بخرج من البيت باي طريقة واروح اي مكان تاني زي بيت جدي او بيت اي واحد صاحبي او اروح عند اي حد من اعمامي اللي كانوا ساكنين معانا في نفس البيت وبدأت اسهى واركز في مذاكرتي واني اجتهد عشان ادخل الكلية اللب انا عايزها لكن لعبة القدر هي اللي رجعتني للجنس تاني

ايوه القدر القدر اللي خلاني ادخل الحمام وخالتي بتستحمى واللي خلى خالتي تعرفني الجنس وبدايه العلاقة بيها القدر برضو اللي قطع علاقتي بيها وهو نفس القدر اللي جعل خالتي تيجي تزور اختها في يوم واني اتهرب من مقابلتها وانزل عند عمي الكبير في الدور الاول عشان كده لما جيت اختار اسم للقصة اختارت الاسم ده لان خالتي كانت هي البداية والنهاية ورجعت تاني بسببها أبدا علاقة جديدة

بدأت العلاقة التانية لما عرفت ان خالتي جاية تزورنا بعد ساعة وملحقتش اروح عند جدي كالعادة لتفادي اللقاء بها مع انها كانت دايما بتسأل عليا وتشتكي لامي انها لو شافتني ممكن متعرفنيش لانها مشافتنيش بقالها اكتر من اربع سنين فقررت في اليوم ده اني انزل عند عمي الكبير اللي بيته مكون من اربع نسوان اسرة عمي تتكون من عمي صلاح 55¥سنة ومرات عمي سهير ظ¤46سنة وبنات عمي التلاتة داليا ظ23£سنة ومتجوزة و ايه ظ¢20سنة و اسراء ظ18¨ سنة ده كان سنهم ساعتها يعني سنهم دلوقتي زاد 5سنين وابن عمي الوحيد على التلات بنات ياسين ووقتها كان عمده 11،سنة

كنت قريب منهم دايما بسبب قرب السن من بعضه و بذاكر واسهر معاهم انا وولاد عمي التانيين اللي اسامي بعضهم هتنذكر في باقي القصة

المهم نزلت عند عمي ودخلت وناديت علي ابن عمي فلاقيت مرات عمي سهير بترد عليا تعالى يا امير ياسين مش هنا فدخلت عشان أسألها على اي حد تاني اقعد معاه لحد ما خالتي تمشي واول ما وصلتلها اتفاجأت بيها في المطبخ لوحدها وكانت لابسة قميص نوم يخطف العقل والقلب وكان مفصل جسمها تفصيل اللي كنت دايما بستغرب جماله رغم سنها و سنين الجواز والخلفة وكدة اللي دايما بتغير شكل الست بس هي كانت محافظة على جمالها هي كنت قصيرة شوية وبزازها كبيرة بس مش اوي زي خالتي وطيزها متوسطة الحجم بس عاطيالها مظهر يخطف العين بتناسقها وجمالها تقدروا تشبهوها بعلا غانم بس سهير كانت اكتر بياضا منها

فضلت عيني على جسم سهير وبزازها اللي كانت واضحه من قميص النوم لانها مكانتش لابسة سونتيان ولاحظت برضو انها مكانتش لابسة كلوت من حركة طيزها وهي بتمشي وفضلت ساكت وباصصلها لغايه هي ما خدت بالها وقالتلي ايه يا وااد دماغك راحت فين

اتمالكت نفسي ورديت مافيش يا سهير(كنت متعود انادلها بدون القاب ) هتروح فين يعني وفين ياسين صح قالتلي راح هو وابوه واخواته البنات ايه واسراء يشتروا لبس عشان سبوع بنت داليا الاسبوع الجاي

قولتلها تصدقي نسيت ايه كانت قايلالي امبارح واحنا سهرانين

قالتلي انت كنت عاوزه ليه قولتلها ابدا كنت جاي اقعد معاه لحد خالتي ما تمشي عشان بزهق من عيالها ومبحبش اقعد في المكان اللي هما فيه بس خلاص بقى اشوفلي اي مكان تاني

قالتلي ليه يا حبيبي استنى اقعد معايا اهو حتى تسليني لحد ما ييجوا من بره بس خمس دقايق ادخل استحمى واغير هدومي عشان نعرف نقعد مع بعض لاني مكمتش عاملة حسابي ان حد هييجي دلوقتي قولتلها

ليه هو عمي كان بيتشاقى امبارح ولا ايه

ضحكت بصوت عااالي وقالتلي عمك يا حسرة وبس بقى عشان عيب تقول كده قولتلها طب انا هاقعد قدام التليفزيون في الصالة على ما تخلصي

وسيبتها وهي دخلت الحمام تستحمى وابتدى الشيطان يوزني اني ابص عليها وهي بتستحمى بس كنت ممانع وبقول لنفسي اقعد احسن تنفضح في البيت ولكن كالعادة القدر ولعبته معايا يخليها هي اللي تيجي لحد عندي عريانة واشوفها ودا حصل لما سمعت امي بتنادي عليا وكنت خايف ارد عليها واضطر اطلع واشوف خالتي امي كانت بتنادب من عند السلم بس من فوق والباب كان مواجه ليا في الصالة فمرضيتش ارد عليها فسمعتها سهير في الحمام وقالتلي امير امك بتنادي عليك قولتلها انا مش هارد عشان ماطلعش للدوشة اللي فوق قالتلي يابني هتسيبها تنادي كده قولتلها عاوزة تردي بس تقوليلها اني مش هنا ردي ففضلت مرات عمي ترد على امي من الحمام وتقولها اني مش هنا بس امي مش سمعاها وبتنادي برضو فاتفاجات لما لاقيت مرات عمي طالعة من الحمام والصابون على جسمها وبتقف ورا الباب وترد على امي مقدرش اقول هي قالتلها ايه لاني مكنتش مركز غير في حاجه واحده بس هي سهير وجسمها اللي عليه الصابون وهزة طيزها وهي بتجري وكسها الاحمر اللي كان مزود جمالها وسط بياض باقي جسمها وبتاعي وقف زي الحديدة وكان واضح انه واقف من الخيمة اللي عملها في بنطلون الترينج اللي كنت لابسه ومحسيتش بنفسي غير وايدي بتلعب فيه على المنظر اللي قدامي لغاية منزلت لبني وكل ده وسهير بتكلم امي من ورا الباب لغاية ما خلصت ولاقيتها بتبصلي وكانت ايدي جوا البنطلون وغرقانة بلبني عشان ما غرقش البنطلون فطلعت ايدي وحاولت اداريها منها فبصتلي سهير وضحكت وقالتلي مالك يا واد متنح كده ليه فبلعت ريقي وقولتلها يعني مش عارفة وضحكت انا كمان قالتلي يخربيتك ايه كل اللي مخبيه البنطلون ده وضحكت ودخلت جري على الحمام ببص على البنطلون لاقيت بتاعي لسة واقف كاني منزلتش لسة فقمت عشان اغسله واغسل ايدي قبل سهير ما تطلع من الحمام وكان الحوض قدام باب الحمام فقمت وغسلت ايدي وبتاعي لكن سمعت صوتها في الحمام وهي عماله تتاوه جامد فبصيت عليها من خرم الباب فلاقيتها بتلعب في كسها وبتتاوه جامد عايزة تنزل ميتها فقولت لنفسي ان دي فرصتي واني لازم اضرب على الحديد وهو سخن فرجعت لورا شوية وجاتلي فكرة قولت ازود بيها نارها شوية ناديت عليها ايه يا سهير انتي وقعتي ولا ايه وروحت جري على خرم الباب عشان اشوف رد فعلها لاقيتها بتقوللي لا ابدا دي المية ساخنة اوييييي ولسة ايديها بتلعب في كسها فرجعت لورا تاني وعرفت ان دي اقرب فرصة ممكن الاقيها ولازم استغلها فقولتلها اجي ابلادهالك لو عايزة وضحكت وقلت لنفسي هاعرف من ردها اذا كانت ممكن تستجيب معايا ولا لا

فلاقيت الرد اللي كنت مستنيه منها وده اللي شجعني اكتر

لانها قالتلي هو انت تعرف تبردها انت متقدرش عليها ده عمك نفسه مبيقدرش يفتح الحنفية دي يبقى انت هتقدر

عرفت قصدها من كلامها ودا اللي شجعني اقولها

عمي كبر خلاص وكفايه انه قدر يفتحها ويخليها تجيب منه اربع مرااات لكن انا لسه شباب واقدر ابرد اي حنفية وضحكت وسمعت صوتها هي كمان بتضحك في الحماام ولاقيتها بتفتح الباب وتقولي طب تعالى وريني شطارتك كده ووريني هتبردها ازاي وده كان الإذن للمرحلة اللي بعدها

فدخلت الحمام قالتلي لا هدومك هتغرق اكتر ما هي غرقانة وبصت على بقعة على البنطلون من لبني وشاورت عليها بايديها وقالتلي اقلع هدومك عشان المية فقلعت هدومي وفضلت بالبوكسر بس اللي كان راس زبي طالعه منه لبره لاقيتها بتقولي يخربيتك كل دي راس امال الباقي قد ايه وضحكت قولتلها انجزي فين الحنفية دي قالتلي يعني مش عارف فين قولتلها بس مستني صاحب المكان يأذن ليا عشان ادخل قالتلي وصاحب المكان عطاك الاذن وفتحلك الباب

فحبيت استهبل و دروحت على الحنفية وبحط ايدي على المية لاقيتها باردة فقولتلها ماهي باردة اهي اومال فين اللي ساخنة اويييييي قالتلي انت هتستهبل احنا في الصيف مين اللي هيشطف بمية ساخنة انت عارف السخونية فين وايديها بتلعب في كسها فحبيت اولعها اكتر وقولتلها فين قالتلي يعني مش عاارف قولتلها مانا مش هابردها غير لما تقوليلي هي فين قالتلي اهي وشاورتلي بايديها على كسها قولتلها هي دي حنفية قالتلي خلص بقى مش قاادرة

قربت منها وحطيت ايدي على بزازها وادعك فيهم بايدي وقولتلها لازم تقوليلي اسم الحنفية الساخنة دي عشان اطفيها وساعتها زودت في اللعب في بزازها وقربت لساني منها وبدأت الحس حلماتها شويه وابعد شوية لغايه ما قالتلي مش قاادره اقف على رجليا

فشيلتها وهي عريانة زي ماهي والمية لسة غلى جسمها وخرجت من الحمام ودخلت اوضة النوم وحطتها على السرير وبدأت ابوسها من بوقها والعب في بزازها بايد والتانيه بتلعب في كسها وصوتها علي ساعتها وبدأت تتاوه اكتر وتقول ااااه اااه اااه يخربيتك يا امير انت بتبوس حلو اوي يا واد

نزلت بوس في رقبتها لحد ما وصلت لبزازها وبدأت ارضع فيهم والحس حلمة بزها واعضها منها وهي صوتها يعلى اكتر واهاتها تعلى وفضلت ارضع شوية من بزازها وبعدها نزلت على كسها وبدأت الحسه واشد زنبورها بسناني واطلعه لبره لغاية ما حسيت انها خلاص بتترعش وهتجيب ميتها وهي عمال تصوت وتقول اااااه اااااه اااااه مش قادرة خلاص دخله بسرعة فحبيت اهييجها اكتر وقولتلها هو ايه قالتلي دخل زبك بسرعة قولتلها ادخله فين حسيت انها انجننت لما قولتلها الكلمة دي ولاقيت ميتها نازله ومغرقة السرير فصرخت بعلو صوتها وقالت في كسسسسي

مسكت زبي وقولت يااااه اخيرا هتدوق طعم الكس وبدأت ادخله في كسها بس مقدرتش اتعامل براحة لانها كانت اول مره ادوق طعم الكس ففضلت ادخله واطلعه بسرعة وبعنف كاني كنت جعان بقالي سنة و هي عمالة تصوت وتقولي براحه ااااه ااه براحه يا امير احسن امك وخالتك يسمعونا

انا سمعت اسم خالتي اتجننت اكتر وبدأت اسرع اكتر حسيت اني بنتقم منها ساعتها لغاية ما حسيت اني خلاص هاجيب قولتلها انا هاجيب اجيبهم فين قالتلي في كسي طفي ناااره وفعلا جبتهم في كسها ونمت بعدها جنبها على السرير وبعد مارتحنا لاقيتها بتقولي اوعى حد يعرف يا امير احسن ننفضح قولتلها متخافيش طول مانتي كويسة معايا متخافيش

قالتلي وانا هفضل ليك على طول يا روحي وهاعملك كل اللي تطلبه بس يلا نقوم نستحمى قبل ما حد ييجي وقمنا دخلنا الحمام وحاولت اني انيكها تاني بس هي رفضت وقالتلي مينفعش احسن حد ييجي واحنا لسه في الحمام بس مش هازعلك ونزلت وحطت بتاعي في بوقها وفضلت تمصه وكانت محترفة في المص لغاية ما نزلت في بوقها واستحمينا وخلصنا و واحنا بنلبس بعبصتها من طيزها وقولتلها نفسي ادوق دي قالتلي لا دي محدش لمسها قبل كده قولتلها بس انا مش اي حد قالتلي مش دلوقتي خالص بس في اقرب فرصه هادوقهالك بس خلينا كده من كسي بس دلوقتي لحد ما نكون في البيت لوحدنا عشان صوتي ميعلاش وحد يسمعنا

فوافقت على كلامها ولبسنا وطلعنا قعدنا قدام التليفزيون حاضنين بعض لغاية ما سمعنا صوت عمي وعيال عمي بيركنوا العربية فبعدت عني ودخل عمي وسلم عليا وقالتله سهير اني كنت قاعد معاها بسليها لحد ما ييجوا وحاولت اقوم اطلع شقتنا لكن عمي رفض وقاللي لازم تتعشى معانا انا جايب كفتة وكباب معايا فردت سهير وقالتله اه لازم يتعشى معانا اهو يعوض المجهود اللي عمله النهارده وضحكت وغمزتلي فعمي قالها مجهود ايه قالتله مجهود المذااكرة وضحكنا كلنا واتعشينا بعد العشا بعت ياسين يشوف خالتي مشت ولا لسة وعرفت انها مشت فطلعت شقتنا وكنت تعبان ودخلت نمت من غير ما احس بنفسي من التعب


انتهت
 
أعلى أسفل