* الجزء الاول.
قصة جديدة ولكن وقتها من سنة ٢٠١٣ لسنة ٢٠١٥
كان ليا قصة حب كبيرة جدا بينى وبين بنت اسمها رحمه وفضلنا حوالى سنتين نتكلم وبنحب بعض جدا جدا جدا لحد اليوم المنتظر يوم ماروحت اتقدمت لها وطلبتها من اخواتها البنات وبعض ازواجهم وده لان ابوها وامها متوفيين وبالفعل تمت الخطبة وفرحنا وبجد كانت فرحه كبيرة لنا أننا اتخطبنا
وهى عندها 5 اخوات بنات هنعرف ترتيبهم وتفاصيلهم مع سرد القصة وهما بالترتيب
من الكبير للصغير
١- هبه
ودى المسيطرة على جميع الاخوات والكلمة كلمتها والشورة شورتها متزوجة وعندها بنتين وولد والبنتين اكبر من خطيبتى وهى تشبه الممثلة دى
عندها بنتين هما هدير واسماء
هدير
اسماء
٢-هويدا
٣-هاجر
٤-هايدى
٥- رانيا
٦- البطل بتاعى خطيبتى رحمه
وفى شخصية او اتنين هنضيفهم فوقتهم كل الفرق بينهم سنه او سنتين ماعدا خطيبتى فرق بينها وبين ال قبلها تقريبا ١٠ سنين فهى جت غلطه زى ما بيقولوا
*تمت الخطوبة ومع اول لقاء بينى وبين رحمه كان لقاء صعب لأننا كنا بنقطع فبعض حرفيا كنت فاشخ شفايفها وحلمات صدرها لدرجة انها هاجت منى وحسيتها نامت من التفريش فيها
عدا كام يوم وكنا بنتكلم فالموبايل وعرفت منها انهم مش بيخبوا حاجه على بعض خالص وأنهم عاملين جروب واتس اب بيتكلموا عليه وبينزلوا كل تفاصيل يومهم عليه ده غير كلام الموبايل
فهمت من كلامها ان اى حاجه هعملها أو هقولها هتكون عند اخواتها بالتفصيل وبالفعل فأول مره اشوفها مسكت موبايلها ودورت على الجروب كانت مأرشفاه ومريت فيه سريعا كده وبجد حسيت انى دخلت جروب سكس أو جروب ميلفات من كتر الكلام والصور ولمحت بعينى كام رساله رحمه خطيبتى بعتاهم انى قطعت شفايفها وحلماتها لحد دلوقت بتوجعها وصورة لحلمة صدرها وهما رادين عليها بيباختك وايوا ياعم ولفت نظرى سؤال هبه اختها الكبيرة وهو بتقولها شفتى بتاعه وهى ردت بلا طبعا فى ايه وضحكت
جريت فالمحادثة لفوق وكان فى صور كتير لبزاز وطياز وكساس باشكال مختلفه ومش عارف دول لمين
حسيت بهيجان رهيب على النسوان دى وقولت اظبط الدنيا واشوف الرد هيكون ايه سيبت الموبايل مكانه وكانت اختها هدير معانا قاعده بره وجابت الاكل كلنا وبدأنا وبقيت ازود معاها الكلام لحد ما طلعتلها زبرى وقولتلها مصيه
قالتلى ايه القرف ده لا طبعا استحاله طب بوسيه قالتلى لا انا مش بحب كده خلينا زى ما احنا بس ودخل البتاع ده بدل ما حد يدخل فجأه
وبالفعل عدلت هدومى وفكرت ازاى ادخل الجروب ده واعرف كل الاسرار بينهم ووصلت لفكرة ازاى ادخل الجروب ونجحت
ده الجزء الاول وكان تعريفى وخالى من اى إثارة عارف بس زى ما اتعودتوا معايا
الجاى هيعجبكم.......
*الجزء الثانى.
حاولت بكل الطرق اوصل للجروب وقدرت اوصل لفكرة وهى انى فتحت اللاب توب بتاعى وفتحت واتس اب وخدت موبايلها وعملت سكان وبكده بقى الواتس اب عندى على اللاب توب واقدر اتابع كل الرسايل ودخلت للجروب وقفلت اللاب وقعدت معاها وكالعادة زى اى اتنين مخطوبين بوس وتفريش وهيجان وبعدين استأذنت و قولتلها عندى شغل وهنام بدرى
روحت وفتحت اللاب ودخلت على الجروب وياريتنى ما دخلت
اولا هبه هى المسيطرة على الجروب وهى الكل فى الكل وكلهم بيسمعوا كلامها وتعليماتها لدرجة انها بتتحكم فعلاقتهم مع ازواجهم وفى كمية لحم نجس فالجروب ده لا تتخيله ولفت نظرى رساله من هبه لرحمه خطيبتى كانت بتقولها خفى علي خطيبك شوية متضيقهياش عليه عشان ميعملش زى جوز اختك ويروح يتجوز عليها
رحمه. هو اتجوزنى انا الاول
هبه. ما هو يا يخلع منك يا يكلم عليكي وانا عايزه اخلص منك يالبوة مبقاش فى غيرك
رحمه. يعنى اخليه يتجوزنى يا هبه
هويدا. لا مقلناش كده بس ريحيه الشباب اليومين دول تعبانين
رحمه. ايوا اعمله ايه يعنى
رانيا. خليه يجبهم ياكس امك متعرفيش ازاى ولا فالحه بس تتفرجى على سكس نسوان
هبه. قولنا خلاص مش عايزة كلام كتير وانتى يارحمه شوفى هو عايز ايه واعمليهوله بس بالعقل مره ومره وطبعا انتى فاهمه ممنوع ايه
رحمه. حاضر ياكبيره بس هو مش بيعرف ياخد راحته وحد هنا
هبه. ومينفعش ميبقاش حد موجود وانا مش بقولك خليه ينيكك مصيله أو اعمليله بايدك هى مين عليها الدور الجمعه دى
رانيا. المفروض هاجر
هبه. لا خلاص انا إلى هنزل الجمعه دى
رانيا. يبقى هتخليه ينيكها وتتفرجى
هبه. وانا كنت خليت جوزك ينيكك واتفرجت يالبوة ولا انتى الى طيرتى الراجل من ايدك
رحت يوم الجمعه على الغدا وكنت ناويها
واحنا بنتغدى كانت هدير واسماء والحاج رفعت جوز هبه بيتغدوا معانا وكان بنطلون اسماء ضيق اوى لدرجة انه كان محدد كسها بالظبط
خلصنا ودخلت الصالون انا ورحمه وبدأت اكل فيها وهى كانت متجاوبه معايا كأننا فاوضة النوم
لحد ما فتحت البنطلون وطلعتلها زبرى وقولتلها انزلى مصى قالتلى مش بعرف
قولتلها هعملك ونزلت رحمه على ركبها وانا حطيت زبرى على وشها عشان تحس بيه قد ايه زى كده
وهى بتمص فالخصيتين وانا بقولها بالراحه وبشفايفك بس
وبدأت اخليها تمص زبرى وكان كبير فعلا عليها وكل شوية تتخنق وتعمل صوت وانا ولا هاممنى وواخد راحتى معاها واقولها حلو ياقلبى تقولى حلو بس كبير اوى
اقولها هيمتعك مصى يا حبيبتى مصى وهى نازله فيه مص
وفجأة تخيلت كس اسماء وقد ايه كان مقلبظ وظاهر فالبنطلون وجبتهم فبوقها وغرقت الكنبه جه عليها نطرتين تلاته
وقومت عدلت البنطلون وهى بلعت شوية وتفت الباقى فمنديل وقعدنا
دخلت هبه تقعد معانا شوية وحسيتها بتشم فالاوضة كأنها شمه ريحة حاجه وقعدت على الكنبة قدامى وفضلنا نتكلم وفجأه قامت وقفت وقالتلى جايلكم تانى وخرجت ومرجعتش تانى
روحت خدت الشاور اللذيذ وكلمت رحمه سخنتها شوية
وفتحت اللاب ولقيت الحوار عليا
هبه. تعليلى يالبوة ياصغيرة قوليلنا بالظبط إلى حصل ايه
رحمه. مفيش حاجه زى ما انتوا قولتوا
هايدى. قوليلى عملتوا ايه
رحمه. مصيت بتاعه لحد ما نزل
هبه. هو نزل فين يالبوة
رحمه. نزل عليا ليه
هبه. ياوسخه ده أنا دخلت وقعدت حوالى ربع ساعه وبحيط ايدى لقيتها اتعكت واتغرقت لبن تقيل يامتناكه والاوضه كان ريحتها لبن كأنه كان بينيكك يا وسخه
رحمه. و... ما حصل زى ما انتوا قولتولى عملت
يمكن حاجه جت كده او كده معرفش
هاجر. المهم يعنى حاجه تملى العين ولا شغل مراهقين على الفاضي متتعبوش اعصابنا
هبه. لا حاجه تملى العين اوى **** يكون فى عونها
رانيا. مش قولت هتتفرجى زعلتى
هبه. مسمعش صوتك ياقحبه
هاجر. يملى عينك ياكبيرة ولا نسيبه للعيال
هبه. لا حاجه محترمه تملى اى حد بس ده حظها بقى متنقوش عليها
هاجر. طب انا عايزة اشوف وبدأوا يهزروا واستلموا البت وفشخوها هزار
حاولت بعدها مرتين او تلاته وانا معاها اخليها تمص ترفض وتقولى لا مينفعش وحصل بينا مشكله عايزانى اروح افضل قاعد كده او نخرج نتفسح وبس ولما اتخانقنا وجينا نتصالح اتفقنا أننا نتقابل فالشقة فالارضى وهروحلها بالليل الساعه ٢ أو ٣ الفجر
وبالفعل نزلت فالميعاد وروحت عندها فتحتلى باب الشارع ودخلت على طول على الدور الارضى
رحمه. مش عايزة صوت عشان اخواتى لسه صاحيين فوق
ودخلنا اوضة نوم وقعدنا على السرير وبدأت ابوس فأجمل شفايف وادعك فحلماتها والبنت هاجت منى وتفاعلت معايا وقلعنا كل هدومنا ونمنا على بعض وجسمها طرى اوى وجميل ونزلتها تمص كالعاده
ونزلت الحس كسها وفشخت رجليها وظهرلى اجمل كس فالدنيا ونزلت لحس ومص فشفايف كسها وادخل لسانى بين الشفايف وهى فعالم تانى لدرجة انها فشخت رجليها ومسكتها عشان اعرف الحس وانا كأنى محروم ونازل على كسها لحس وكسها طعم اوى ونضيف
خلصت لحس ومن هيجانى قولتلها عايز انيكك
رحمه. لا مش هينفع انت بتقول ايه متندمنيش انى وافقت اجيبك هنا
انا. طب هنيكك ورا مفيهاش حاجه وبالراحه
رحمه. لا مش عارفه بس بلاش وكفايه اوى لحد كده عشان خاطرى
انا. طب نجرب ولو تعبتى بلاش بس يبقي جربنا مش هيتكرر ونبقى مع بعض كده
رحمه. طب نعمل ايه
انا. هانى زيت شعر او اى حاجه تسهل الدخول عشان متتعوريش
رحمه. قامت تدور ولقت زيت ***** بتاع بنت اختها الصغيرة
انا. غرقت خرمها زيت وغرقت زبرى وحطيت صابع اول بالزيت امهد للدخول وبعدين صابعين وكل ده وانا ببوس وامص فبزازها لحد ما رخت خالص وصوابعى تدخل وتخرج براحتها
ووقفت فحلى على فتحة طيزها وبمنتهى الهدوء دخلته وهو غاص فخرم طيزها وهى حطت وشها فالمخدة من الوجع ودخلت نصه ووقفت
انا. متخافيش يا قلبى مش هتحرك
رحمه. كفايه عشان خاطرى واجعنى اوى
انا. اصبرى شوية وانا مش هتحرك
رحمه. خلاص متدخلش زيادة اااااااااااااه بيوجع
انا. بدأت اتحرك بهدوء خالص
رحمه. ااااااااه ااااااااه اااااااااه بالراحه
انا. فضلت اسايس خرمها لحد ما دخل كله وبيوضى بقت على كسها ووقفت
رحمه. ااااااااه ااااااااااه بالراحه كبير اوى انا اتفشخت
انا. تعبتى اشيله
رحمه. تعبت اوى بس متشيلوش حلو اوى
انا. عجبك يالبوة
رحمه. عاجبنى اوى بس متتحركش بيوجعنى
فضلت واقف لحد ما هى اتحركت وفضلت مع نفسها اااااااااه ااااااااااااه احححححححححح
لحد ما حسيت ان انا هجيبهم قيمتها ونزلتهم عليها غرفتها
رحمه. حرام عليك موتنى انت ايه مبتهدش
انا. حد يبقى معاه الجمال ده كله وميبقاش هايج
رحمه. اول واخر مره انا راضيتك عشان متبقاش زعلان بس الموضوع ده مش هيتكرر غير بعد الجواز لما نتجوز اعمل الى انت عايزة
كل الكلام ده وانا بلبس وخلصت وكانت الساعه دخلت على ٥.٣٠ الصبح وخرجت لقيت باب الشقة كان مفتوح خرجت على برا على طول وكلمتها سألتها انتى سايبه باب الشقه مفتوح قالتلى ممكن نسيت اقفله وفضلت احب فيها شوية واقول اشعار فكسها وطيزها لحد ما وصلت البيت وكنت ميت حرفيا نمت
وصحيت وروحت الشغل وبفتح اللاب بالصدفة ولقيت كارثة.......
انتظرونى والجاى هيعجبكم
قصة جديدة ولكن وقتها من سنة ٢٠١٣ لسنة ٢٠١٥
كان ليا قصة حب كبيرة جدا بينى وبين بنت اسمها رحمه وفضلنا حوالى سنتين نتكلم وبنحب بعض جدا جدا جدا لحد اليوم المنتظر يوم ماروحت اتقدمت لها وطلبتها من اخواتها البنات وبعض ازواجهم وده لان ابوها وامها متوفيين وبالفعل تمت الخطبة وفرحنا وبجد كانت فرحه كبيرة لنا أننا اتخطبنا
وهى عندها 5 اخوات بنات هنعرف ترتيبهم وتفاصيلهم مع سرد القصة وهما بالترتيب
من الكبير للصغير
١- هبه
ودى المسيطرة على جميع الاخوات والكلمة كلمتها والشورة شورتها متزوجة وعندها بنتين وولد والبنتين اكبر من خطيبتى وهى تشبه الممثلة دى
عندها بنتين هما هدير واسماء
هدير
اسماء
٢-هويدا
٣-هاجر
٤-هايدى
٥- رانيا
٦- البطل بتاعى خطيبتى رحمه
وفى شخصية او اتنين هنضيفهم فوقتهم كل الفرق بينهم سنه او سنتين ماعدا خطيبتى فرق بينها وبين ال قبلها تقريبا ١٠ سنين فهى جت غلطه زى ما بيقولوا
*تمت الخطوبة ومع اول لقاء بينى وبين رحمه كان لقاء صعب لأننا كنا بنقطع فبعض حرفيا كنت فاشخ شفايفها وحلمات صدرها لدرجة انها هاجت منى وحسيتها نامت من التفريش فيها
عدا كام يوم وكنا بنتكلم فالموبايل وعرفت منها انهم مش بيخبوا حاجه على بعض خالص وأنهم عاملين جروب واتس اب بيتكلموا عليه وبينزلوا كل تفاصيل يومهم عليه ده غير كلام الموبايل
فهمت من كلامها ان اى حاجه هعملها أو هقولها هتكون عند اخواتها بالتفصيل وبالفعل فأول مره اشوفها مسكت موبايلها ودورت على الجروب كانت مأرشفاه ومريت فيه سريعا كده وبجد حسيت انى دخلت جروب سكس أو جروب ميلفات من كتر الكلام والصور ولمحت بعينى كام رساله رحمه خطيبتى بعتاهم انى قطعت شفايفها وحلماتها لحد دلوقت بتوجعها وصورة لحلمة صدرها وهما رادين عليها بيباختك وايوا ياعم ولفت نظرى سؤال هبه اختها الكبيرة وهو بتقولها شفتى بتاعه وهى ردت بلا طبعا فى ايه وضحكت
جريت فالمحادثة لفوق وكان فى صور كتير لبزاز وطياز وكساس باشكال مختلفه ومش عارف دول لمين
حسيت بهيجان رهيب على النسوان دى وقولت اظبط الدنيا واشوف الرد هيكون ايه سيبت الموبايل مكانه وكانت اختها هدير معانا قاعده بره وجابت الاكل كلنا وبدأنا وبقيت ازود معاها الكلام لحد ما طلعتلها زبرى وقولتلها مصيه
قالتلى ايه القرف ده لا طبعا استحاله طب بوسيه قالتلى لا انا مش بحب كده خلينا زى ما احنا بس ودخل البتاع ده بدل ما حد يدخل فجأه
وبالفعل عدلت هدومى وفكرت ازاى ادخل الجروب ده واعرف كل الاسرار بينهم ووصلت لفكرة ازاى ادخل الجروب ونجحت
ده الجزء الاول وكان تعريفى وخالى من اى إثارة عارف بس زى ما اتعودتوا معايا
الجاى هيعجبكم.......
*الجزء الثانى.
حاولت بكل الطرق اوصل للجروب وقدرت اوصل لفكرة وهى انى فتحت اللاب توب بتاعى وفتحت واتس اب وخدت موبايلها وعملت سكان وبكده بقى الواتس اب عندى على اللاب توب واقدر اتابع كل الرسايل ودخلت للجروب وقفلت اللاب وقعدت معاها وكالعادة زى اى اتنين مخطوبين بوس وتفريش وهيجان وبعدين استأذنت و قولتلها عندى شغل وهنام بدرى
روحت وفتحت اللاب ودخلت على الجروب وياريتنى ما دخلت
اولا هبه هى المسيطرة على الجروب وهى الكل فى الكل وكلهم بيسمعوا كلامها وتعليماتها لدرجة انها بتتحكم فعلاقتهم مع ازواجهم وفى كمية لحم نجس فالجروب ده لا تتخيله ولفت نظرى رساله من هبه لرحمه خطيبتى كانت بتقولها خفى علي خطيبك شوية متضيقهياش عليه عشان ميعملش زى جوز اختك ويروح يتجوز عليها
رحمه. هو اتجوزنى انا الاول
هبه. ما هو يا يخلع منك يا يكلم عليكي وانا عايزه اخلص منك يالبوة مبقاش فى غيرك
رحمه. يعنى اخليه يتجوزنى يا هبه
هويدا. لا مقلناش كده بس ريحيه الشباب اليومين دول تعبانين
رحمه. ايوا اعمله ايه يعنى
رانيا. خليه يجبهم ياكس امك متعرفيش ازاى ولا فالحه بس تتفرجى على سكس نسوان
هبه. قولنا خلاص مش عايزة كلام كتير وانتى يارحمه شوفى هو عايز ايه واعمليهوله بس بالعقل مره ومره وطبعا انتى فاهمه ممنوع ايه
رحمه. حاضر ياكبيره بس هو مش بيعرف ياخد راحته وحد هنا
هبه. ومينفعش ميبقاش حد موجود وانا مش بقولك خليه ينيكك مصيله أو اعمليله بايدك هى مين عليها الدور الجمعه دى
رانيا. المفروض هاجر
هبه. لا خلاص انا إلى هنزل الجمعه دى
رانيا. يبقى هتخليه ينيكها وتتفرجى
هبه. وانا كنت خليت جوزك ينيكك واتفرجت يالبوة ولا انتى الى طيرتى الراجل من ايدك
رحت يوم الجمعه على الغدا وكنت ناويها
واحنا بنتغدى كانت هدير واسماء والحاج رفعت جوز هبه بيتغدوا معانا وكان بنطلون اسماء ضيق اوى لدرجة انه كان محدد كسها بالظبط
خلصنا ودخلت الصالون انا ورحمه وبدأت اكل فيها وهى كانت متجاوبه معايا كأننا فاوضة النوم
لحد ما فتحت البنطلون وطلعتلها زبرى وقولتلها انزلى مصى قالتلى مش بعرف
قولتلها هعملك ونزلت رحمه على ركبها وانا حطيت زبرى على وشها عشان تحس بيه قد ايه زى كده
وهى بتمص فالخصيتين وانا بقولها بالراحه وبشفايفك بس
وبدأت اخليها تمص زبرى وكان كبير فعلا عليها وكل شوية تتخنق وتعمل صوت وانا ولا هاممنى وواخد راحتى معاها واقولها حلو ياقلبى تقولى حلو بس كبير اوى
اقولها هيمتعك مصى يا حبيبتى مصى وهى نازله فيه مص
وفجأة تخيلت كس اسماء وقد ايه كان مقلبظ وظاهر فالبنطلون وجبتهم فبوقها وغرقت الكنبه جه عليها نطرتين تلاته
وقومت عدلت البنطلون وهى بلعت شوية وتفت الباقى فمنديل وقعدنا
دخلت هبه تقعد معانا شوية وحسيتها بتشم فالاوضة كأنها شمه ريحة حاجه وقعدت على الكنبة قدامى وفضلنا نتكلم وفجأه قامت وقفت وقالتلى جايلكم تانى وخرجت ومرجعتش تانى
روحت خدت الشاور اللذيذ وكلمت رحمه سخنتها شوية
وفتحت اللاب ولقيت الحوار عليا
هبه. تعليلى يالبوة ياصغيرة قوليلنا بالظبط إلى حصل ايه
رحمه. مفيش حاجه زى ما انتوا قولتوا
هايدى. قوليلى عملتوا ايه
رحمه. مصيت بتاعه لحد ما نزل
هبه. هو نزل فين يالبوة
رحمه. نزل عليا ليه
هبه. ياوسخه ده أنا دخلت وقعدت حوالى ربع ساعه وبحيط ايدى لقيتها اتعكت واتغرقت لبن تقيل يامتناكه والاوضه كان ريحتها لبن كأنه كان بينيكك يا وسخه
رحمه. و... ما حصل زى ما انتوا قولتولى عملت
يمكن حاجه جت كده او كده معرفش
هاجر. المهم يعنى حاجه تملى العين ولا شغل مراهقين على الفاضي متتعبوش اعصابنا
هبه. لا حاجه تملى العين اوى **** يكون فى عونها
رانيا. مش قولت هتتفرجى زعلتى
هبه. مسمعش صوتك ياقحبه
هاجر. يملى عينك ياكبيرة ولا نسيبه للعيال
هبه. لا حاجه محترمه تملى اى حد بس ده حظها بقى متنقوش عليها
هاجر. طب انا عايزة اشوف وبدأوا يهزروا واستلموا البت وفشخوها هزار
حاولت بعدها مرتين او تلاته وانا معاها اخليها تمص ترفض وتقولى لا مينفعش وحصل بينا مشكله عايزانى اروح افضل قاعد كده او نخرج نتفسح وبس ولما اتخانقنا وجينا نتصالح اتفقنا أننا نتقابل فالشقة فالارضى وهروحلها بالليل الساعه ٢ أو ٣ الفجر
وبالفعل نزلت فالميعاد وروحت عندها فتحتلى باب الشارع ودخلت على طول على الدور الارضى
رحمه. مش عايزة صوت عشان اخواتى لسه صاحيين فوق
ودخلنا اوضة نوم وقعدنا على السرير وبدأت ابوس فأجمل شفايف وادعك فحلماتها والبنت هاجت منى وتفاعلت معايا وقلعنا كل هدومنا ونمنا على بعض وجسمها طرى اوى وجميل ونزلتها تمص كالعاده
ونزلت الحس كسها وفشخت رجليها وظهرلى اجمل كس فالدنيا ونزلت لحس ومص فشفايف كسها وادخل لسانى بين الشفايف وهى فعالم تانى لدرجة انها فشخت رجليها ومسكتها عشان اعرف الحس وانا كأنى محروم ونازل على كسها لحس وكسها طعم اوى ونضيف
خلصت لحس ومن هيجانى قولتلها عايز انيكك
رحمه. لا مش هينفع انت بتقول ايه متندمنيش انى وافقت اجيبك هنا
انا. طب هنيكك ورا مفيهاش حاجه وبالراحه
رحمه. لا مش عارفه بس بلاش وكفايه اوى لحد كده عشان خاطرى
انا. طب نجرب ولو تعبتى بلاش بس يبقي جربنا مش هيتكرر ونبقى مع بعض كده
رحمه. طب نعمل ايه
انا. هانى زيت شعر او اى حاجه تسهل الدخول عشان متتعوريش
رحمه. قامت تدور ولقت زيت ***** بتاع بنت اختها الصغيرة
انا. غرقت خرمها زيت وغرقت زبرى وحطيت صابع اول بالزيت امهد للدخول وبعدين صابعين وكل ده وانا ببوس وامص فبزازها لحد ما رخت خالص وصوابعى تدخل وتخرج براحتها
ووقفت فحلى على فتحة طيزها وبمنتهى الهدوء دخلته وهو غاص فخرم طيزها وهى حطت وشها فالمخدة من الوجع ودخلت نصه ووقفت
انا. متخافيش يا قلبى مش هتحرك
رحمه. كفايه عشان خاطرى واجعنى اوى
انا. اصبرى شوية وانا مش هتحرك
رحمه. خلاص متدخلش زيادة اااااااااااااه بيوجع
انا. بدأت اتحرك بهدوء خالص
رحمه. ااااااااه ااااااااه اااااااااه بالراحه
انا. فضلت اسايس خرمها لحد ما دخل كله وبيوضى بقت على كسها ووقفت
رحمه. ااااااااه ااااااااااه بالراحه كبير اوى انا اتفشخت
انا. تعبتى اشيله
رحمه. تعبت اوى بس متشيلوش حلو اوى
انا. عجبك يالبوة
رحمه. عاجبنى اوى بس متتحركش بيوجعنى
فضلت واقف لحد ما هى اتحركت وفضلت مع نفسها اااااااااه ااااااااااااه احححححححححح
لحد ما حسيت ان انا هجيبهم قيمتها ونزلتهم عليها غرفتهارحمه. حرام عليك موتنى انت ايه مبتهدش
انا. حد يبقى معاه الجمال ده كله وميبقاش هايج
رحمه. اول واخر مره انا راضيتك عشان متبقاش زعلان بس الموضوع ده مش هيتكرر غير بعد الجواز لما نتجوز اعمل الى انت عايزة
كل الكلام ده وانا بلبس وخلصت وكانت الساعه دخلت على ٥.٣٠ الصبح وخرجت لقيت باب الشقة كان مفتوح خرجت على برا على طول وكلمتها سألتها انتى سايبه باب الشقه مفتوح قالتلى ممكن نسيت اقفله وفضلت احب فيها شوية واقول اشعار فكسها وطيزها لحد ما وصلت البيت وكنت ميت حرفيا نمت
وصحيت وروحت الشغل وبفتح اللاب بالصدفة ولقيت كارثة.......
انتظرونى والجاى هيعجبكم
