الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
تم فتح باب الاشراف ومساعدي الاشراف علي اقسام منتدي ميلفات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
ديوث ماما وأفتخر ـ حتي الجزء التاسع 11/11/2024
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابو دومة" data-source="post: 269853" data-attributes="member: 12828"><p><strong>دي أول مشاركة ليا هنا في قسم القصص أتمنى تعجبكم وتنال استحسانكم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><em>الجزء الأول:</em></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا محمد عندي ٢٠ سنة قصتي بتبدأ من سنة لما كنت ١٩ سنة وفي أولى جامعة، أنا بدرس في كلية صيدلة في طنطا عندنا.. بابا اسمه أستاذ علاء ٥٦ سنة مدرس وشغال في السعودية بعقد عمل هناك من ٣ سنين.. ماما نادية ٤٤ سنة وهي برضو مدرسة في مدرسة إعدادي.. أختي الصغيرة مروة 16سنة الصغنن بتاع البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت حياتنا ماشية بشكل طبيعي زي أي أسرة، بابا مسافر وبيبعت فلوس، أنا وماما وأختي عايشين مع بعض وفي حالنا وكل المنطقة عارفة أخلاقنا وسمعتنا… اااه نسيت أوصف ماما.. ماما جميلة أوي مش مجرد جسم أربعيني وخلاص لأ هي حلوة زي باقي خالاتي وتيتة.. بيضة ومربربة شوية لكن مش تخينة.. عشان أقربلك شوية الوصف فهي فيها من سارة چاي شوية لكن ماما أطول وعندها كرش خفيف.. وهسيب صور ليها مع الأحداث… موضوع التركيز على أمي وجمالها بدأ من بدري بسبب لبسها في البيت اللي بيظهر حلاوتها.. قمصان نوم وترينجات ضيقة.. وبرا البيت عبايات واسعة و**** كامل لكن برضو مش بيقدروا يداروا مفاتنها.. لكن الموضوع لم يتخطى النقطة دي وماوصلش للدياثة والتعريص.. يعني اه كنت بفتش في هدومها.. اشم في كلوتاتها.. اضرب عشرة عليها.. لكن دياثة لأ</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/2nKxpWP"><img src="https://iili.io/2nKxpWP.md.webp" alt="2nKxpWP.md.webp" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a> <a href="https://freeimage.host/i/2nFLURp"><img src="https://iili.io/2nFLURp.md.jpg" alt="2nFLURp.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><strong>بتبدأ الأحداث تاخد طريق مختلف في يوم من الأيام لما يسكن في الشقة اللي جنبنا شاب سوداني لسة واصل مصر من السودان بسبب الحرب هناك، اسمه طاهر وعنده ٣٤ سنة، كان شاب عادي محترم وذوق ومؤدب ارتحنا له كلنا، هو تقريباً نفس طول ماما أو أطول حاجة بسيطة، والاتنين أطول مني.. جسمه مش تخين ولا رفيع هو عريض وناشف وعضلات دراعه بارزه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الفترة الأولى كانت الحياة طبيعية جيران زي أي جيران ماما كل فترة لما تعمل حلويات أو حاجة تبعتني بطبق ليه وهكذا.. وهو يخبط على الباب ويرجع الطبق مغسول وفيه فاكهة كنوع من رد الجميل… مكنتش ملاحظ أي حاجة غريبة يعني لأن مكنش فيه حاجة غريبة.. ماما مدرسة في شغلها الصبح وأنا بنزل جامعتي والدنيا تمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي يوم خلصت سكاشن بدري قبل الظهر وكان فاضلي محاضرات المفروض يخلصوا بعد العصر لكن ماحبتش أحضرهم وقولت أرجع البيت أستحمى وأريح شوية لغاية ما ماما ومروة يرجعوا من المدرسة ونتغدى.. فتحت باب الشقة وحطيت الشنطة وقعدت على الكرسي اللي جنب الباب أقلع الكوتشي وفجأة سمعت صوت جاي من جوا وأنا بفك الرباط.. اتخضيت شوية كدة لأني مش متوقع ألاقي حد في البيت… والصوت لسة مستمر صوت عمري ما انساه فيه تعب ومحايلة وحاجة زي العياط كدة.. ايه ده صوت ماما… قومت وأنا حافي ومشيت بالراحة في اتجاة أوضة نوم بابا وماما وكان الباب مفتوح.. وقفت جنب الباب وبصيت بطرف عيني عشان صاعقة تنزل على دماغي وأنا واقف.. ماما مفنسة على السرير في وضع الدوجي وفحل أسود راكب وراها وعمال ينيك فيها ويضربها على طيزها… المنظر خلاني أحس بضربات قلبي السريعة.. أول مرة أشوف جسم أمي عريان ملط كدة.. حتة قشطة شمعة منورة عمالة تزوم وتتأوه بصوت مكسور لطاهر عشان يبقى بالراحة معاها وهو ولا سامعها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقى دي ماما المدرسة المحترمة ست الستات اللي الكل بيحلف بيها وبأخلاقها!! بتخون بابا مع راجل غريب أصغر منها بـ10 سنين!! طيب أعمل ايه دلوقتي ادخل امسكهم واشتمهم.. بس طاهر أقوى مني ممكن يقتلني.. ولا امشي ولا كأني شوفت حاجة .. ولا أفضل واقف زي مانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل التفكير ده كان بسرعة في ثواني على أصوات لحم ماما وهو بيطرقع وصوت آهاتها… قطع تفكيري مرة واحدة طاهر لما شال زوبره من كسها وضربها سبانك جامد عشان تتعدل ويغيروا الوضع… نام طاهر على ضهره وجاب ماما فوقه و رشق بتاعه فيها تاني وفضل ينططها عليه والمنظر كان رهيب.. طيز ماما كبيرة وبيضا عمالة تتنطط فوق زبر أسود وتطرقع.. انا في اللحظة دي جبتهم على نفسي بدون ما أطلع بتاعي من الهدوم… قررت اخرج من البيت اقعد في اي حتة لغاية ما يخلصوا لأني معنديش الشجاعة اعمل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><em>الجزء الثاني:</em></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت وانا هدومي متغرقة لبني وقعدت على السلم بين السطوح وبين الدور بتاعنا.. احنا ساكنين في الدور الاخير مفيش حد ساكن فوقينا.. فضلت قاعد مستني طاهر يخرج عشان اعرف ادخل البيت.. انا قاعد برا ومتأكد إنه راكب أمي جوا وعمال ينيك فيها وينططها.. إحساس غريب أوي أول مرة أحسه في حياتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ساعة خرج طاهر من عندنا ودخل شقته.. استنيت ١٠ دقايق بعد كدة دخلت البيت و روحت على الحمام اغسل نفسي واغير هدومي وكانت ماما نايمة في اوضتها… خرجت من الحمام دخلت اوضتي وقفلت عليا ونمت وانا عارف إني هحلم بكوابيس من اللي شوفته بس مكنتش قادر افضل صاحي.. دماغي كانت هتنفجر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحيت بليل ومسكت الموبايل ومكنتش عارف حتى اخرج من الاوضة عشان ماشوفش ماما ولا عيني تيجي في عينيها.. لقيت نفسي بدخل على موقع ميلفات وبجيب أقسام الدياثة والمحارم وأقرأ فيها.. أنا ولعت من اللي قرأته وفي لحظة افتكرت كل حاجة شوفتها الصبح كأنها بتتعاد تاني أودام عيني… زبي وقف تاني وهيجت لما لقيت ولد بيصور أمه لفحل صعيدي عشان يسمعه كلام عليها ويحددوا ميعاد يجيله البيت فيه.. أنا نزلت لبني تاني بدون مقاومة مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدت غيار وقومت ادخل الحمام وكانت ماما جوا.. استنيتها تخرج وقالتلي صحي النوم يا سيدي كل ده نوم.. ماردتش عليها ودخلت غسلت نفسي ولبست ودخلت المطبخ اتغدى وقولت انزل الشارع احسن ما اقعد في البيت.. كلمت صاحبي شريف وهو ٢١ سنة اكبر مني بسنة بس اقرب حد ليا واكتر حد بلعب معاه بلايستيشن</strong></p><p><strong>وفيه حاجة عايز اقولها مش عارف وقتها ولا ايه.. بس من زمان وشريف دايماً هايج وكلامه كتير في الجنس وسبق وشوفته بيبص على ماما وعلى طيزها في البيت وفي الشارع بس كنت بعمل نفسي مش واخد بالي عشان مخسروش… قعدنا لعبنا شوية وطبعاً كسبني كل الماتشات عشان دماغي مكنتش فايقة للعب.. خرجنا نتمشى ولقيت نفسي بقوله عمرك سمعت عن موقع ميلفات؟ ضحك وقالي طبعاً يا بني ده أنت قديم أوي بس بتسأل ليه.. قولتله يا أخي أقسام الدياثة والمحارم والحاجات دي غريبة أوي (كل اللي في بالي اني عايز اسمعه هيقول ايه كان فيه حاجة بتحركني اعمل كدة)</strong></p><p><strong>قالي بالعكس دي أحلى أقسام</strong></p><p><strong>قولتله ازاي</strong></p><p><strong>قالي تخيل تلاقي واحد بيعرص على مراته أو أخته أو أمه وبيطلب منه تنيكها بداله اوووووف انت هيجتني يا محمد</strong></p><p><strong>قولتله هو فيه كدة</strong></p><p><strong>قالي اه طبعاً ومنتشرين</strong></p><p><strong>شريف سكت شوية بعدين قال يعني أنت مثلاً أمك أبلة نادية مزة أوي لو حد عنده أم أو مراته شبهها ممكن مايستحملش وقرونه تكبر ويستسلم للدياثة عشان يعرف يتمتع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكلمة نزلت عليا زي كرة النار .. يعني ملاقتش الا المثال ده .. وطبعاً شتمته بهزار وضربته في ضهره قال ايه عشان غيران على ماما يعني…. وصلني البيت وبعدين طلعت كانت الساعة حوالي ١١ وكانت مروة أختي نامت وماما قاعدة أودام التليفزيون… داخل على أوضتي ماما ندهت عليا قالتلي تعالى أقولك</strong></p><p><strong>- نعم</strong></p><p><strong>= تعالى أقعد يا محمد مالك يا حبيبي</strong></p><p><strong>- تعبان شوية</strong></p><p><strong>= من ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قاعدة بتكلمني بترينج بيتي ضيق وعيني مش شايفة غير فخادها المدورة و دراعها الأبيض القشطة وشفايفها اللي عاملة زي الفراولة وشعرها الناعم السايح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= محمد حبيبي بكلمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيت نفسي بقولها أنا شوفت كل حاجة يا ماما….. شوفتك مع طاهر</strong></p><p><strong>حطت ايديها على بوقها و وشها بقى احمر وعينيها اتملت بالدموع وبدأت تنهار… لقيت نفسي بقرب منها وبطبط عليها وبهديها وبقولها ليه كدة يا ماما ليه تعملي كدة.. قالتلي وهي بتعيط غصب عني يا بني.. ازاي ده حصل يا ماما… ضعفت ومكنتش قادرة أقاوم أنا ست.. خدتها في حضني وملست على شعرها وقولتلها اهدي يا ماما أنا مش هقول لحد.. قالتلي بجد.. قولتلها اه واللهي ماتقلقيش.. حسيتها بدأت تهدى شوية.. قولتلها بس أنا عايز أطلب منك طلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= طلب ايه يا حبيبي</strong></p><p><strong>- …………</strong></p><p><strong>= اتكلم يا بني</strong></p><p><strong>- أنا عايز طاهر يجي تاني وأنا هنا</strong></p><p><strong>= ايه!!؟ أنت بتقول ايه</strong></p><p><strong>- عايز اشوفه معاكي يا ماما</strong></p><p><strong>= انا امك يا محمد</strong></p><p><strong>- لو معملتيش كدة هقول لبابا ومروة وكل العيلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكتت ماما شوية وقعدت دقيقتين بتفكر وانا قاعد جنبها مستني ردها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= محمد أنت اتبسطت من اللي شوفته؟</strong></p><p><strong>- ………..</strong></p><p><strong>= ماتتكسفش مني</strong></p><p><strong>- اه يا ماما</strong></p><p><strong>= اتبسطت لما شوفت طاهر راكب فوق مامتك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكلمة هيجتني واستغربت من جرأتها أوي بس اتأكدت وقتها إنها ارتاحت لي وخوفها راح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوة يا ماما</strong></p><p><strong>= وعايز تشوف كدة تاني؟</strong></p><p><strong>- اه</strong></p><p><strong>= بس ده يا حمو لازم يبقى سر بينا</strong></p><p><strong>- اكيد يا ماما</strong></p><p><strong>= اتفقنا يا حبيب ماما ممووااه <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="💋" title="Kiss mark :kiss:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f48b.png" data-shortname=":kiss:" /></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسكت ماما موبايلها قولتلها هتعملي ايه قالتلي هقول لطاهر يجي بكرة يا حبيبي.. فتحت الواتس وانا جنبها وشوفت مسجلة طاهر بإسم تيتو <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="❤️" title="Red heart :heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2764.png" data-shortname=":heart:" /></strong></p><p><strong>بعتتله رسالة إنها في البيت بكرة مش رايحة المدرسة وعايزاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماما ممكن اشوف</strong></p><p><strong>= تشوف ايه؟</strong></p><p><strong>- كلامكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسيتها عينيها لمعت وابتسمت ابتسامة خفيفة كدة وقالتلي اه يا حبيبي طبعاً اتفضل الموبايل كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسكت الموبايل وجبت أول الشات بينهم كانت البداية من ٤ شهور ،، يعني تقريباً بعد ما طاهر وصل بشوية وقت</strong></p><p><strong>الكلام في البداية كان عادي ومحترم جداً ومع الوقت بقى بيتحول تدريجياً لاستلطلاف وكلام حلو بعدين كلام جرئ بعدين ڤويسات وهما بيضحكوا وبيتغزلوا في بعض وبعدين اتفاجئت بصور .. ماما باعتة صور ليها في البيت أقل ما يُقال عنها إنها نودز.. وطاهر باعتلها صور لبتاعه وفيديوهات وهو بيدعك فيه وبيقولها هنيكك يا نادية</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/2nlPpGS"><img src="https://iili.io/2nlPpGS.md.jpg" alt="2nlPpGS.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a> <a href="https://freeimage.host/i/2nlPy67"><img src="https://iili.io/2nlPy67.md.jpg" alt="2nlPy67.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><strong>أنا زبي وقف تلقائياً في الهدوم ولقيت ماما بخباثة جنبي وهي مبتسمة بتقولي خلصت؟</strong></p><p><strong>قولتلها اه يا ماما واديتها الموبايل</strong></p><p><strong>= اتبسطت؟ عجبك الكلام؟</strong></p><p><strong>هزيت راسي بالموافقة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو هيجي امتى بكرة؟</strong></p><p><strong>= لما تنزلوا المدرسة والجامعة</strong></p><p><strong>- طب وأنا</strong></p><p><strong>= مروة هتروح المدرسة وأنت خليك</strong></p><p><strong>- تمام</strong></p><p><strong>= بس هو لو شافك هيتخض</strong></p><p><strong>- ممكن استخبى</strong></p><p><strong>= طيب قولي انت عايزه يشوفك ولا لا</strong></p><p><strong>- بصراحة عايزه يشوفني</strong></p><p><strong>= هههههههه خلاص ماشي</strong></p><p></p><p><em><strong>الجزء الثالث:</strong></em></p><p></p><p><strong>جه الصبح وفطرنا ومروة نزلت المدرسة وبقينا أنا وماما لوحدنا.. قالتلي أنا داخلة آخد دش وأجهز نفسي يا حبيبي.. ماشي يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حمو ممكن تجيبلي الهدوم من على السرير</strong></p><p><strong>= حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت الاوضة لقيت ماما مطلعة هدوم داخلية وجلابية بيتي.. حسيت اني مش عايز كدة وقروني عايزة حاجة تانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت على الدولاب وطلعت طقم داخلي ياما هيجت عليه في الغسيل و روحت لها على باب الحمام وهي مستخبية وراه.. قولتلها خدي ده يا ماما… ايه ده… ممكن تلبسي ده… ههههههه يا وسخ حاضر يا حمو</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/2n02k0u"><img src="https://iili.io/2n02k0u.md.jpg" alt="2n02k0u.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><strong>خرجت ماما بالمنظر ده .. احلى منظر شوفته في حياتي .. اجمل ست وجسم شافته عيني .. كل الجمال ده مستخبي تحت العبايات في المدرسة والشارع وطاهر هو اللي بيشوفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= سرحان في ايه يا حمو</strong></p><p><strong>- أنتي حلوة أوي يا ماما</strong></p><p><strong>= أنت اللي عينك حلوة يا قلب ماما</strong></p><p><strong>- هو طاهر هيجي امتى</strong></p><p><strong>= هبعتله رسالة اهه</strong></p><p><strong>- ماشي</strong></p><p><strong>= عندي ليك مفاجأة</strong></p><p><strong>- ايه</strong></p><p><strong>= أنا قولتله إنك هنا عشان محدش يتكسف من التاني</strong></p><p><strong>- وهو وافق</strong></p><p><strong>= عيب ده أنا ماما نادية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حد كان يصدق إن في ٢٤ ساعة كل شئ يتغير يبقى كدة؟! أنا بقيت قرني رسمي وماما شرموطة مستنية عشيقها!! قطع تفكيري الباب وهو بيخبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: تفتح ولا افتح أنا</strong></p><p><strong>أنا: افتحي أنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت على الكرسي اللي جنب الباب وشايف ماما بتفتح الباب وهي تقريباً مش لابسة أي حاجة… فتحت ودخل طاهر وقفلوا الباب.. بص عليا شافني وابتسم وقالي ازيك يا حمو… لساني اتخرس مش عارف أتكلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتح طاهر دراعه وشد ماما ليه وبدأت يحسس بإيده على كل حتة في جسمها ويقفش في بزازها وشفايفهم غرقانة في بوسة طويلة.. المنظر سخني أوي لمجرد إنهم عارفين إني شايفهم.. ايد طاهر لسة بتحسس على لحم أمي ومرة واحدة ضربها سبانك جامد طرقع وطلع منها اااااه ناعمة أوي</strong></p><p><strong>ماما: بالراحة يا حبيبي ايدك تقيلة</strong></p><p><strong>طاهر: احنا لسة عملنا حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ده هما لسة جنب الباب ماتحركوش خطوة… شوية وخدها طاهر وحط ايده حوالين وسطها واتحرك بيها داخلين الاوضة وهما لسة بيبوسوا بعض وانا عيني عليهم مش مفارقاهم و زبي واقف في الهدوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلوا الاوضة قومت جري وراهم عشان اتفرج.. كان طاهر بيبوس ماما</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/2n0ViHF.jpg" alt="2n0ViHF.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><strong>بدأ يقلع هدومه وماما قاعدة على السرير بتتفرج عليه يقلع ومستنياه.. دخلت حطيت كرسي جنب السرير وقعدت عليه</strong></p><p><strong>قلع طاهر و راح لماما قلعها السنتيانة والكلوت وبقوا الاتنين ملط اودامي.. لحم ابيض مربرب وجسم أسود معضل… نزل طاهر على شفايف ماما يبوسها وايديها ماسكة زبره العمود وبتلعب فيه.. مسكها طاهر من شعرها وخلاها تمص زبره… احساس غريب اوي وانا شايف ماما أبلة نادية بتمص أجدع من أي شرموطة من الشارع.. فضلت تمص له كام دقيقة بعدين طاهر نيمها على ضهرها وقعد يلحس كسها بلسانه ويبعبص طيزها بصباعه وهي بتتأوه اااااااااه ااااااااه حبيبي مش قادرة ااااااااااه يالهوي ااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدل طاهر نفسه ومسك ماما خلاها تقوم وقام ضاربها على طيزها وخلاها تنام على بطنها وبدون مقدمات كان راكب فوقيها وبيرشق زبره في كسها من ورا</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/2n0N4lR"><img src="https://iili.io/2n0N4lR.md.jpg" alt="2n0N4lR.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><strong>ااااااااه اااه اااااه اااااه اااااه زبرك كبير أوي يا حبيبي حرام عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: زبري ولا زبر جوزك</strong></p><p><strong>ماما: جوزي ده خول يا دكري</strong></p><p><strong>هاج طاهر وبدأ يسرع الترزيع في لحم ماما وهي بدأت تصرخ أكتر وأنا بتفرج ومش مستحمل…</strong></p><p><strong>طاهر بص لي وقالي أمك جامدة أوي وشرموطة كبير يا حمو مش كدة؟</strong></p><p><strong>هزيت راسي</strong></p><p><strong>أمك دي خدامة سرير تتناك طول الليل والنهار.. تتناك في البيت والمدرسة والشارع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما بصت لي وهي بتتأوه وقالتلي كدة يا حمو؟ بدل ما تقوله بالراحة على مامتي حبيبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلوا شوية في الوضع ده بعدين طاهر قلبها على ضهرها و وقف جنب السرير وحط بتاعه تاني في الكس اللي جابني الدنيا واشتغل نيك تاني</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/2n0SfFs"><img src="https://iili.io/2n0SfFs.md.jpg" alt="2n0SfFs.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><strong>10 دقايق في الوضع ده وبعدين نزل طاهر بجسمه عليها يقطع شفايفها بوس و زبه مكمل نيك لغاية ما ماما اترعشت مرة واحدة وجابت عسلها على زب طاهر السرير… حطه طاهر تاني وضمها ولف ايده حوالين رجل ماما وشالها وهي لفت ايديها كوالين رقبته واشتغل حفر في كس أمي وهو واقف وشفايفه بتلحس شفايفها ولسانها</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/2n06JEP"><img src="https://iili.io/2n06JEP.md.jpg" alt="2n06JEP.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><strong>اااااااااااه يا دكري اااااااه أنت جامد أوي يا حبيبي أنت جوزي وعشيقني ونياكي اللي بتنيكني اودام ابني اااااااه ااااااه … لما تعبوا من الوقفة رجع طاهر بيها تاني على السرير وكمل ترزيع لغاية ما اترعش وجاب كل لبنه جوا كس ماما وهي كمان جابت معاه تاني في نفس الوقت وانا طبعاً كنت جيبت من بدري على المنظر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اترموا على السرير في حضن بعض ملط بيتكلموا بصوت واطي وايد طاهر بتتمشى على جسمها الأبيض… عرفت إنهم ناويين يعملوا كمان واحد</strong></p><p><strong>الجزء الرابع:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما طاهر وماما خلصوا أول واحد قومت دخلت الحمام قلعت كل هدومي عشان أبقى عريان ملط زيهم وبعدين رجعت لهم الأوضة تاني</strong></p><p><strong>كانت ماما بدأت تمص زبر طاهر تاني وتاكل فيه ولا أجدعها مومس،، فضلت تمص لغاية ما زبره بقى زي العمود وصلب طوله من تاني،، قامت طالعة قاعدة عليه وهو نايم على ضهره وبدأت تحرك نفسها عليه وهو من تحتها شغال نيك زي المكنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/2nmMqWg.jpg" alt="2nmMqWg.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></strong></p><p><strong><strong>ااااااه اااااه اااااه يا كسي ااااااااااه بيوجع أوي يا حمو اااااه طاهر بينيك ماما نادية حبيبتك أوي ااااااه</strong></strong></p><p><strong><strong>زبي بدأ يقف تاني على المنظر وفضلت ادعك فيه وأنا بتفرج عليهم… شوية وقلبها طاهر على ضهرها وحط بتاعه تاني وكمل نياكة بسرعة زي ما كان.. الواحد ده طول عن الأولاني بكتير لدرجة إن الاتنين كانوا غرقانين عرق وماما فعلاً بقت مش قادرة وجسمها مكسر.. جاب طاهر لبنه على وشها وفي بوقها وهي بتمصله بعدين خدها ودخلوا الحمام يغسلوا نفسهم ولبس هدومه وحط بوسة على شفايفها ومشي بدون ما بيكملني كأنه مش شايفني…</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>ماما: ااااه اتكسرت يا حمو</strong></strong></p><p><strong><strong>أنا: قعدتوا كتير أوي يا ماما</strong></strong></p><p><strong><strong>ماما: هو طاهر كدة يا حبيبي بيحب يطول هههههههه</strong></strong></p><p><strong><strong>أنا: اه مانا خدت بالي</strong></strong></p><p><strong><strong>ماما: أنا هدخل دلوقت أنام شوية يا حبيبي عشان مش قادرة خالص</strong></strong></p><p><strong><strong>أنا: ماشي يا ماما</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>استمرت الحياة على كدة فترة وبقى كل يومين ولا حاجة طاهر يجي لما مروة تنزل المدرسة ويكون ماما ماعندهاش شغل يقضوا كام ساعة مع بعض وأنا بتفرج وبعدين نكمل اليوم عادي</strong></strong></p><p><strong><strong>في الفترة دي فكرتي عن الجنس بقت مختلفة تماماً وعرفت حاجات كتير مكنتش عارفها وبقيت هايج طول الوقت وتفكيري كله بقى عبارة عن الزبر والكس والترزيع واللحس والمص والعسل واللبن ومكنتش تقريباً بذاكر في الايام دي خالص ولا مركز في الجامعة</strong></strong></p><p><strong><strong>بقيت أقعد على المنتدى فترات أكتر وأقرأ أكتر عن الدياثة والمحارم والتحرر وأكتب عن ماما بأسماء مستعارة… شوية شوية والشهوة خدتني لحاجات تانية بقيت أشوف قصص المحارم والأخ اللي بيهيج على أخته الكبيرة وكنت بشوف ده مفهوم شوية لأن الأخت الكبيرة في أوقات كتيرة بتبقى زي الأم في النضوج الجنسي والأجسام الجامدة نيك.. مع الوقت بقيت ألاحظ هيجان ناس على اخواتهم الصغيرين اللي احياناً بتكون أجسامهم لسة مدخلتش طور النضوج أصلاً.. كنت بستغرب أوي كالعادة بس مع التعود الموضوع بقى عادي وبدأت فعلاً أفكر في أختي مروة لأول مرة.. فكرت فيها وهي مع فحول وأنا بديث عليها وفكرت فيها ليا أنا فحلها والفكرتين كانوا بيولعوني… مافكرتش أصارح ماما بده ابداً رغم طبيعية العلاقة والصراحة اللي كنا وصلنا لها في الوقت ده…</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>بقيت أستغل وجود ماما برا البيت عند تيتة مثلاً أو خالاتي أو حتى عند طاهر في الشقة اللي جنبنا وأدخل أقعد مع مروة وأقرب منها وألعب معاها ألعاب فيها لمس وأحضان وتقفيش.. مروة وقتها كانت في أولى إعدادي وكان جسمها كدة</strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/2npUtta.jpg" alt="2npUtta.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><a href="https://freeimage.host/i/2o9Oxjf"><img src="https://iili.io/2o9Oxjf.md.jpg" alt="2o9Oxjf.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a> <a href="https://freeimage.host/i/2o9OCps"><img src="https://iili.io/2o9OCps.md.jpg" alt="2o9OCps.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></strong></p><p><strong><strong>كنت أقولها تعالى نرقص سلو زي الأفلام واستغل ده إني أحط ايدي عليها وعلى وسطها وطيزها الصغيرة وأقربها مني وأحضنها وأشيلها وألف بيها… كنت أقعد وأخليها تيجي تقعد جنبي وتنام براسها على كتفي وأنا ايدي ماسكة ايديها وايدي التانية بتمشي على جسمها وبتروح ناحية فخدها الصغير وطيزها</strong></strong></p><p><strong><strong>مروة: هنا عيييييب</strong></strong></p><p><strong><strong>أنا: يا بت أنا أخوكي</strong></strong></p><p><strong><strong>وأكمل اللي بعمله عادي وأنا قاعد بالبوكسر و زبي واقف أوي فيه وظاهر وبارز</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>مروة: محمد هو ايه ده</strong></strong></p><p><strong><strong>أنا: ايه يا حبيبتي</strong></strong></p><p><strong><strong>مروة: اللي تحت الشورت ده</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>قومت منزل البوكسر مرة واحدة وقايلها قصدك ده؟</strong></strong></p><p><strong><strong>دارت عينيها و دورت وشها وقالتلي يا قليل الأدب</strong></strong></p><p><strong><strong>قولتلها مش أنتي اللي سألتيني يا مرمر.. ده اسمه زب</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>مروة: ماما قالتلي دي حاجة عيب</strong></strong></p><p><strong><strong>أنا: بالعكس دي حاجة حلوة خالص</strong></strong></p><p><strong><strong>مروة: إزاي</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>مسكت ايديها وجبتها على زبي خليتها تمسكه</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>مروة: ده سخن أوي يا محمد</strong></strong></p><p><strong><strong>أنا: هو بيبقى كدة دايماً</strong></strong></p><p><strong><strong>مروة: مش بيوجعك؟</strong></strong></p><p><strong><strong>أنا: بيوجعني أوي</strong></strong></p><p><strong><strong>مروة: طب نعالجه إزاي؟</strong></strong></p><p><strong><strong>أنا: كدة</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>شديتها خليتها تنزل على الأرض على ركبتها أودامي وأنا قاعد وخليتها تبوسه واحدة واحدة وتجرب تحطه في بوقها زي الآيس كريم.. إحساس إنك معاك بنت خام زي قطعة الصلصال بتعلمها وبتشكلها زي ما أنت عايز كان عاجبني أوي</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>قعدنا حوالي ربع ساعة على كدة مروة بتبوس في زبي وبتلحسه بلسانها وبتحط راسه في بوقها.. لغاية ما سألتني خف شوية ولا لأ؟ قولتلها لسة.. قالتلي لا خلاص بقى كدة وقامت تمشي… كنت قومت وراها شديتها تاني وقولتلها أنا قولتلك تمشي؟ طاااااااااخ على وشها… اااااااااه أنا عملتلك ايه؟</strong></strong></p><p><strong><strong>تعالى يا شرموطة مكانك</strong></strong></p><p><strong><strong>يعني ايه شرموطة يا محمد</strong></strong></p><p><strong><strong>يعني زيك كدة .. تعالى</strong></strong></p><p><strong><strong>وقعدتها تاني بس المرة دي أنا واقف قالع كل هدومي وهي تحتي بتبوس وتلحس وتمص</strong></strong></p><p><strong><strong>بعد شوية قولتلها قومي يا شرموطة يلا.. مسكتها شيلتها وايدي حوالين طيزها وخليت مستوى راسها أعلى من راسي بحاجة بسيطة وبدأت أبوس في شفايفها وهي ساكتة مش بتقاوم ومش متجاوبة</strong></strong></p><p><strong><strong>قولتلها بوسي معايا يا شرموطة</strong></strong></p><p><strong><strong>بدأت تتجاوب وتخلي لسانها ولساني يلمسوا بعض</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>نزلتها قلعتها البنطلون الاستريتش اللي كانت لابساه والكلوت الفتلة الصغير والفانلة وبقت ملط أودامي وبدأت أبعبصها وأرضع من بزازها وأقفش فيهم وهي كانت خلاص بدأت تسيح وتسخن وتستمتع باللي بيحصل لها</strong></strong></p><p><strong><strong>بعد كدة قولتلها يلا يا شرموطتي</strong></strong></p><p><strong><strong>قالتلي يلا ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>قولتلها هخليكي تحسي احساس جميل خالص</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>خليتها تنام على بطنها وتفنس وأنا روحت جبت كريم من على التسريحة دهنت بيه زبي وخرم طيزها وبدأت أحاول أحط زبي في طيزها… الموضوع كان صعب أوي في البداية لأن خرمها صغير أوي</strong></strong></p><p><strong><strong>بمجرد ما راسه بدأت تدخل مروة كانت بتصرخ ااااااااااااااااااااه كفاية يا محمد اااااااااااااه</strong></strong></p><p><strong><strong>بعدين بدأت أزقه واحدة واحدة لغاية ما نصه يعتبر دخل وهي بدأت تعيط ودموعها تنزل</strong></strong></p><p><strong><strong>خرجت زبي وسيبتها تهدى شوية وقولتلها في الاول كدة بس يا حبيبتي بعدين بيبقى احساس جميل خالص</strong></strong></p><p><strong><strong>نيمتها تاني وبدأت أدخله واحدة واحدة وأنيك بنصه بس وهي تحتي ااااه ااااااااه هتعورني اااااااااه اااااااه</strong></strong></p><p><strong><strong>دقايق على كدة بعدين قلبتها على ضهرها و ركبت فوقها ومسكت بتاعي حطيته تاني في خرمها اللي خلاص بدأ يوسع وبقى مستعد يستقبل زبي وبدأت أنيك تاني واحدة واحدة وفجأة زقيته كله للآخر وهجمت بشفايفي على شفايفها أكتم بوقها</strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><a href="https://freeimage.host/i/2o9jwyG"><img src="https://iili.io/2o9jwyG.md.jpg" alt="2o9jwyG.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></strong></p><p><strong><strong>دقيقة بالظبط في الوضع ده وكنت جبت كل لبني في خرم طيزها…. مشهد كان يجنن</strong></strong></p><p><strong>يعني أنا هنا بنيك مروة أختي وطاهر في الشقة اللي جنبي بينيك ماما</strong></p><p><strong>الجزء الخامس:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفنا المرة اللي فاتت عن العلاقة اللي اتولدت بيني وبين أختي مروة في السر بدون ما ماما تعرف، وفضلنا كدة فترة، بقيت أنيك مروة في طيزها شبه يومياً وهي اللي بقت بتطلب ده وبقت تيجي أوضتي بهدوم داخلية أو ساعات بدون هدوم خالص، نعمل واحد وتمشي تروح أوضتها، مرة أجيب في طيزها، مرة على بزازها الصغيرة، مرة على وشها وفي بوقها وأخليها تشربهم… والناحية التانية ماما وطاهر زي ما هما، أوقات عندنا في الشقة أودام عيني، أوقات وأنا مش موجود، أوقات عند طاهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت أسابيع وشهور لغاية ما جه يوم أقدر أقول عليه يوم مهم في الأحداث، كانت ماما نازلة شارع اسمه شارع النحاس تجيب حاجات معينة للبيت وخدتني معاها عشان أشيل وعشان ماتبقاش لوحدها، نزلنا لفينا واشترينا شوية حاجات و واحنا ماشيين قابلنا صدفة راجل اسمه عم سيد شغال فراش في المدرسة اللي فيها ماما، إزيك يا أبلة نادية إزيك يا حمو إزيك يا عم سيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم سيد راجل بسيط أكبر من 50 سنة، ساكن ناحيتنا، صمم يوصلنا ويشيل معانا لغاية البيت</strong></p><p><strong>مش عايزين نتعبك يا عم سيد</strong></p><p><strong>لا ولا تعب ولا حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركبنا الاتوبيس وقعدنا في الكنبة الأخيرة ماما جنب الشباك وعم سيد جنبها وأنا جنبه.. حسيت بإحساس غريب وأنا سايبه هو يقعد جنبها.. اتحرك الأتوبيس وبدأت أحس بماما بتتحرك وهي قاعدة ومش على بعضها، ببص بطرف عيني لقيت عم سيد عمال يمشي بإيده على فخدها وايده بترجع ورا على طيزها وقام دافس ايده تحتها وتقريباً بعبصها جامد لأنه لما شال ايده شميت ريحة طيز ماما وهيجت أوي و زبي وقف، ماما كل ده عمالة تبرأ له بس مش عايزة تتكلم عشان احنا في أتوبيس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلنا من الأتوبيس و وصلنا للبيت وأنا في قمة هيجاني، مسكت في عم سيد وصممت إنه يطلع يتغدى معانا عشان نشكره إنه شال معانا وماما عمالة تبص لي وعينيها بتطق شرار ومش طايقاني… طلعنا الشقة وحطينا الحاجة وماما دخلت تغير هدومها ودخلت المطبخ ونادت عليا</strong></p><p><strong>أنت يا زفت ايه اللي عملته ده</strong></p><p><strong>ايه يا ماما عم سيد راجل غلبان</strong></p><p><strong>أنا مش بحب الراجل ده</strong></p><p><strong>هو احنا هنناسبه</strong></p><p><strong>خليه ياكل ويمشي علطول</strong></p><p><strong>ماشي ماشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت قعدت مع عم سيد في الصالة بنتفرج على التليفزيون.. شوية لقيته بيقولي عايز يدخل الحمام شاورتله على مكان الحمام ودخل وأنا عارف إنه داخل يعمل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><strong><em>في الحمام</em></strong></strong></p><p><strong>عم سيد دخل يفتش في الغسيل والهدوم المتعلقة على الشماعة ورا الباب لغاية ما لقى قميص نوم وكلوتين وسنتيانة فضل يشم ويلحس فيهم ويدعك بيهم زبه لغاية ما هاج على الآخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج عم سيد من الحمام ولمح ماما واقفة في المطبخ قام دخل لها و وقف وراها وبعبصها… هاااااااااحححح أنت ايه اللي بتعمله ده يا راجل يا قليل الأدب (بصوت واطي) ابني برا عيب على سنك…</strong></p><p><strong>ابنك أمه حلوة أوي يا أبلة نادية</strong></p><p><strong>أنت هتتلم وتطلع تترزع برا ولا أعلي صوتي وألم عليك ابني والجيران</strong></p><p><strong>ولو إنك مش هتعملي كدة بس ماشي هخرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج عم سيد وجه قعد جنبي بعد ما كنت واقف وسامع كل ده وبعد شوية الاكل جهز وقعدنا على التربيزة ماما بيني وبين عم سيد وجنبي الناحية التانية مروة أختي.. بدأت أكل وبعد كام دقيقة لاحظت إن ماما برضو مش قاعدة على بعضها وعمالة تفرك وتتحرك بضرب عيني تحت لقيت عم سيد شغالة بإيده على كس ماما من فوق الجلابية البيتي الحمرة… زبي ولع ولقيت نفسي بعمل نفس الحاجة مع مروة الناحية التانية.. وبقت السفرة كلها هايجة وتقريباً مفيش عليها حد بياكل بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصنا أكل وقومنا وغسل عم سيد ايده وكان ماشي خلاص بس عمل نفسه بيكلم جماعته في التليفون وقالوا له إنهم سافروا وهو مش معاه مفتاح، وأنا طبعاً فاهم كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم سيد: طب وبعدين شكلي هنام في الشارع</strong></p><p><strong>أنا: لا و دي تيجي يا عم سيد أنت تنام هنا</strong></p><p><strong>كانت مروة دخلت أوضتها تذاكر وبقينا أنا وماما وعم سيد بس في الصالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: نعم ياخويا وده هينام جنب مين إن شاء اللة هيهيهيهيهيه؟</strong></p><p><strong>أنا: جنبك يا ماما طبعاً</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم سيد سمع الكلمة دي لقيته هاج وماج وشد ايد أمي ومشي ناحية اوضتها… ماما شدت ايديها منه ودخلت اوضتها تتقصع وقالت أنا هنام لوحدي تصبحوا على خير وسابت باب أوضتها مفتوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحنا أنا وعم سيد أوضتي ومفيش دقيقتين لقيته بيقولي أنا بشخر جامد وأنا نايم يا محمد يا بني</strong></p><p><strong>قولتله لا لا أنت تروح تنام مع ماما</strong></p><p><strong>ابتسم عم سيد وقالي خلاص اللي تشوفه وقام خارج من أوضتي ودخل أوضة ماما وقفل الباب وراه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش عارف أوصف زبي وقروني كانوا وقتها عاملين إزاي.. أوضتهم ساكتة ومفيش كلام وماما لا بتزعق ولا بتعمل أي حاجة… أروح فين وأعمل ايه أنا دلوقت.. مفيش غيرها مروة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلعت هدومي ملط و روحت لأوضة مروة، وبدون كلام كتير نزلت تمص شوية بعد كدة قلعتها هدومها وفضلت أنيك في طيزها نص ساعة وأنا في قمة هيجاني عشان متأكد إن عم سيد راكب أمي في الأوضة اللي جنبي</strong></p><p><strong>جبت في طيز مروة وخرجت من أوضتها و روحت بصيت من خرم باب أوضة ماما عشان ألاقيها واقفة ساندة على الدولاب ملط وعم سيد وراها ملط مركب بتاعه في خرم طيزها وشغال زي المكنة وإيده من أودام بتفعص في بزاز ماما وشفايفه بتبوس فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/2oX6TVR.gif" alt="2oX6TVR.gif" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></strong></p><p><strong>وقفت أتفرج شوية بعد كدة دخلت الحمام أتشطف…. على ما رجعت تاني أبص عليهم كانوا نايمين جنب بعض بعد ما خلصوا</strong></p><p><strong>الجزء السادس:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعتذر عن التأخير في كتابة الأجزاء لكن ده بسبب إني مشغول ومش على المنتدى كتير.. وقفنا المرة اللي فاتت لما خلصت أنا ومروة و روحت بصيت على ماما وعم سيد لقيتهم لسة شغالين وناموا بعد ما خلصوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت الأوضة لمروة اللي كانت كدة</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/2T5UNBn"><img src="https://iili.io/2T5UNBn.md.jpg" alt="2T5UNBn.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a> <a href="https://freeimage.host/i/2T5UjLX"><img src="https://iili.io/2T5UjLX.md.jpg" alt="2T5UjLX.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a> <a href="https://freeimage.host/i/2T5UVmN"><img src="https://iili.io/2T5UVmN.md.jpg" alt="2T5UVmN.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><strong>مروة أكتر حاجة بتهيجني فيها إنها لسة صغيرة بس فرسة شقية فايرة وبتسيب نفسها للجنس والمتعة.. قالتلي اشمعنا النهاردة كنت جامد كدة يا حمو .. قولتلها وأنا قبل كدة مكنتش جامد معاكي؟ قالتلي لأ يا حبيبي مش قصدي بس أنا النهاردة كنت مبسوطة أوي… بدأت أسخن تاني من كلامها و زبي بدأ يقوم في الهدوم.. وبدون مقدمات قربتها مني ودخلنا في بوسة طويلة وبقيت ادخل صباعي في كسها وادعك جامد عشان تهيج وتجيب عسلها على ايدي…</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/2TYM0EN"><img src="https://iili.io/2TYM0EN.md.jpg" alt="2TYM0EN.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><strong>في اللحظة دي كنت هموت واحط زبي في كسها وافتحها بس مسكت نفسي وقولت خلينا في المضمون… خليتها تاخد وضع الكلبة و ركبت فوقها وحطيته في طيز مروتي واشتغلت نياكة</strong></p><p><strong>اااااه ااااه اااااه برررراااحة يا محمد اااااه اااااه ماما هتسمعنا ااااااه اااااااااااااه</strong></p><p><strong>وانا شغال بكل قوتي وبضربها على طيزها وضهرها واقفش بزازها من تحت… بعد ١٠ دقايق غيرنا الوضعية وحبيت اعمل وضعية عم سيد وماما</strong></p><p><strong>سندت مروة على الدولاب و وقفت وراها واشتغلت نيك في طيزها وايدي بتقفش في بزازها الصغيرة وشفايفي بتبوس كل حتة في جسمها</strong></p><p><strong>ربع ساعة في الوضع ده لغاية ما حسيت اني مش قادر أقف وعضلات رجلي مش شايلاني</strong></p><p><strong>خدتها و اترمينا على السرير وبدأت تمصلي وتبوس وتدعك في زبي وبضاني وقالتلي عايزة لبنك اشربه يا حمو</strong></p><p><strong>كام ثانية بالظبط وكنت بجيب لبني في بوقها وبتشربه كله ونمنا زي ما احنا في حضن بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قومت من النوم كانت الساعة ١:٣٠ بليل وكانت مروة في سابع نومة… روحت أوضة ماما لقيتها لابسة الجلابية البيتي بتاعتها وعم سيد قاعد عريان من تحت قاصد عشان تفضل ماما شايفة بتاعه الكبير.. دخلت عليهم وكانوا زي اللي بيتكلموا في حاجة أو بيطلب منها حاجة وماما مش موافقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم سيد: احضرنا يا دكتور</strong></p><p><strong>أنا: خير يا عم سيد</strong></p><p><strong>عم سيد: مامتك مش عايزة تيجي معايا مشوار</strong></p><p><strong>أنا: مشوار ايه؟</strong></p><p><strong>عم سيد: عند واحد ترزي صاحبي قريب من هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا كل اللي جه في دماغي وقتها إنه مثلاً عايز يروح لترزي يفصل لها قمصان نوم أو بيبي دول عشان يشوفها بيهم .. مكنش في دماغي أي حاجة تانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: طب وفيها ايه يا ماما؟</strong></p><p><strong>ماما: انت عبيط ولا بتستعبط</strong></p><p><strong>أنا: ليه</strong></p><p><strong>ماما: انزل معاه فين الساعة دي</strong></p><p><strong>أنا: عادي يا ماما عم سيد مش غريب</strong></p><p><strong>عم سيد: عفارم عليك يا محمد يا بني</strong></p><p><strong>عم سيد: يلا بقى يا أم محمد قومي البسي</strong></p><p><strong>ماما: ………</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت عم سيد يقرب منها وقعد جنبها لازق فيها على حافة السرير وبدأ يمشي بإيده على فخادها ويقولها بصوت واطي يلا بقى عشان منتأخرش.. زبه كان واقف اوي ولا كأنه مش عمال ينيك طول اليوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت ماما ولبست العباية السمرة وخدها عم سيد ونزلوا مع بعض وانا روحت اوضتي اترميت على سريري من التعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>*<em>في الشقة عند عم متولي صاحب عم سيد اللي عنده ٥٨ سنة</em></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما نايمة في النص زب في طيزها وزب في كسها وبتصوت.. أبوس ايدكو كفاية مش قادرة ااااااااااه اييي اي اي.. عم سيد واصل بزبه الكبير في طيزها لغاية أحشاءها.. ومتولي صاحبة شغال في كس ماما اللي مش موجود غير في أفلام السكس .. بعد شوية خرجوا أزبارهم من ماما عشان يغيروا الوضع قامت ماما طالعة تجري بسرعة علي باب الشقة عشان تهرب</strong></p><p><strong>بس كان الباب مقفل بالقفل… في اللحظة دي ماما مسكت الموبايل واتصلت بيا وهي بتجري منهم وطيزها بتخر عرق وكسها بينقط عسل على فخادها… لما موبايلي رن كنت نايم وصحيت رديت لقيت ماما بصوت بعياط بتقول الحقني يا بني ولنبي، ثانية بالظبط كانت المكالمة اتقفلت.. في الوقت ده كان متولي شايلها تاني و راميها على السرير و زبر في كسها و زبر في طيزها وفضلوا كدة للصبح لغاية ما غرقوا ماما لبن يكفي ٤ ستات</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/2T7bEBf"><img src="https://iili.io/2T7bEBf.md.jpg" alt="2T7bEBf.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><strong>ماما رجعت الصبح مش قادرة تمشي وفاتحة رجليها من الوجع.. كانت مروة نزلت المدرسة ولما سألتني على ماما قولتلها راحت لتيتة بليل.. أول ما ماما دخلت شميت ريحة عرق النيك والنجاسة بتاعتها فايحة من طيزها وكسها و زبي وقف تلقائياً لأني تخيلت كل شئ حصل طول الليل عشان ماما تبقى بالمنظر ده .. دخلت ماما نامت زي ما هي قتيلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هناك في شقة عم متولي كان عم متولي خد الكلوت بتاعها وخلاها ترجع البيت بالعباية السمرة على اللحم.. وكل أما يشم كلوتها يهيج ويبقى مولع نار أكتر… هنا عم متولي قرر يعمل حاجة مجنونة لأنه عرف من عم سيد إني ديوث وإني سيبته ينيك ماما في بيتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصل عم متولي بيتنا لوحده وخبط على الباب.. فتحتله وكانت أول مرة أشوفه.. راجل قمحي ناشف وطويل أكتر من عم سيد رغم إنه أكبر منه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إزيك يا بني أنا عمك متولي. مامتك نسيت ده عندي بليل</strong></p><p><strong>وقام مطلعلي الكلوت من جيبته.. خدته منه وكان زبي خلاص وقف على اخره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متولي: تسمحي اخش يا بني</strong></p><p><strong>انا: اتفضل يا عم متولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما طلعت الصالة وأول ما شافته اترعبت منه زي اللي شافت عفريت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متولي: ازيك يا نادية يا بنتي لسة تعبانة؟</strong></p><p><strong>ماما:……</strong></p><p><strong>أنا: خير يا عم متولي مالها؟</strong></p><p><strong>متولي: بخير يابني هي كانت بس عندها إمساك لا مؤاخذة من ورا جيت اطمن عليها وجبتلها مرهم ولبوس</strong></p><p><strong>ابقا اديهولها أنت.. ولا بتقرف؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعاً أنا هنا فهمت كل حاجة ولقيت نفسي بقول بصراحة بقرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متولي: خلاص يا بني خليك أنت، قدامي يا نادية يابنتي على الاوضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: لا بلاش أبوس ايدك مش هستحمل، أبوس ايدك يا محمد يا بني ادهنلي أنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم متولي مسكها بالعافية وقالها خشي قدامي.. ماما بتعيط ومش قادرة تقاوم جسمه القوي وأنا واقف اتفرج عليهم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلوا الأوضة وبدأ عم متولي يرفع هدومها وماما بتعيط وبتمسك هدومها عشان ماتقلعش لكن بدون فايدة.. عم متولي قالي عايزين يا بني حاجة توسع الخرم عشان تساعدنا نحط المرهم.. قولتله زي ايه.. قالي خيارة مثلاً.. طبعاً أنا روحت المطبخ و رجعت قولتله مفيش خيار للأسف.. قالي خلاص يا بني أنا هتصرف اخرج أنت برا وأقفل الباب وراك</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/2TYtIxs.jpg" alt="2TYtIxs.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><strong>ماما: أبوس ايدك يا بني ماتخرجش وهي بتعيط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متولي: بقولك اخرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت وقفلت الباب وطبعاً الكل عارف ايه حصل بعد كدة.. فضلت ابص عليهم من خرم الباب عم متولي قلع هدومه وظهر زوبره التخين والطويل.. عشان كدة ماما كانت مرعوبة منه… بدأ ينيك فيها ويبدل بين طيزها وكسها.. امبارح كان عم سيد مشاركه في ماما النهاردة ماما كلها بتاعته لوحده.. الراجل داخل على الستين سنة ومكنة في النيك أكتر من شباب كتير</strong></p><p><strong>وكل ما ماما تعيط جامد أو تحاول تفلفص منه يقوم ضاربها بالقلم على وشها جامد كأنها مومس من الشارع مش مدرسة محترمة ليها زوج وأولاد… فضلت اتفرج شوية وانا مستني اللحظة اللي ماما هتستسلم فيها لعم متولي عشان تتمنع وتمتعه وتمتعني لكن اللحظة دي ماجتش وفضلت ماما تعيط وتنادي عليا..</strong></p><p><strong>بعد حوالي ساعة ونص نيك كان عم سيد جاب كل لبنه في خرم طيزها وهما الاتنين ملط عرقانين على السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت عليهم الاوضة عم متولي قالي تعالى ياض شم ريحة طيز أمك شوفها لسة عايزة مرهم ولا لا… نزلت على الارض عشان أشم أكتر ريحة تهيج ممكن حد يشمها في حياته.. زبي وقف في ثانية… قولتله اعتقد محتاجة تدخل البانيو في الحمام شوية يا عم متولي مش كدة يا ماما؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وماما الدموع مغرقة عينيها و وشها ومش سامعة ولا شايفة حاجة اصلاً</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم متولي: يلا يا مرة اسبقيني على الحمام وأنت نضف الأوضة والسرير عشان هنام جنب أمك النهاردة طول الليل عشان أتطمن عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت ماما تدخل الحمام وهي مش قادرة تصلب طولها من اللي حصل فيها وبقيت أنا وعم متولي في الأوضة لوحدنا، لقيته مسك زبه وقالي أمك دي جامدة أوي يا محمد، فرسة مايتشبعش من النيك فيها، كنت دايماً اشوفها في الشارع وهي رايحة المدرسة و راجعة من المدرسة وابقى هموت عليها وعلى جسمها الابيض المربرب اللي مفيهوش غلطة.. شوف دلوقت بقت متناكة تحت زبري وبنيكها في وجود ابنها… كلامه هيجني أوي وخصوصاً بسبب منظر زبره اللي واقف حديدة ولا كأنه لسة مخلص نيك فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام ومشي ناحية الحمام عشان يروحلها وانا وراه طبعا عايز اشوف كل حاجة.. كان الباب الحمام مفتوح وماما جوا تحت الدش كدة</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/20fuSYg"><img src="https://iili.io/20fuSYg.md.jpg" alt="20fuSYg.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><strong>منظرها يهيج أي حد… بدون مقدمات كان عم متولي دخل وراها يبوس ضهرها وشعرها وخدها.. وايده بتمشي على جسمها الابيض المربرب كله وخصوصاً طيزها اللي كان بيقفش فيها وبيمسكها زي اللي لقى حاجة غالية اوي… وماما ساكتة ومش بتقول اي حاجة.. وانا واقف على باب الحمام شايف كل ده و زبي واقف في الهدوم… قطع صوت المياة الهادي اللي كان نازل على جسمهم عم متولي وهو بيضرب ماما سبانك جامد اوي على فلقتها اليمين طااااااااخ</strong></p><p><strong>ماما: ااااااااااااااه</strong></p><p><strong>متولي: طيزك دي بتاعتي</strong></p><p><strong>ماما: …….</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لفها عم متولي وبقى وشهم في وش بعض ومسك وشها وبقى يبوس في شفايفها ولسانها زي المحروم، وماما بسرعة اتجاوبت معاه وبقت تبوسه وتلحس لسانه هي كمان… وقام ماسك ايديها الناعمة وحاططها على زبره وخلاها تمسكه وتدلكه… شوية وماما نزلت على ركبتها وبدأت تمص زبره حلو اوي ولا اجدعها شرموطة… فضلت تمصله شوية لغاية ما خلاها تقوم وتديله ضهرها وتفنس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متولي: كسك ولا طيزك يا نادية</strong></p><p><strong>ماما: كسي عشان مش قادرة</strong></p><p><strong>متولي: ماشي يا متناكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وحط عم متولي زبره في كس ماما واشتغل نيك قوووي وهو ماسك بإيده وسطها وطيزها…. ااااه اااااااه اااااااااااااااه اااااااااه ااااااااااااااااه</strong></p><p><strong>كسسسسي مش قادرة</strong></p><p><strong>زبك كبير اوي اوي يا راجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متولي: تعالى يا محمد اسمع امك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلعت ريقي وفوقت بعد ما كنت سرحان في منظرهم ودخلت الحمام وقربت من وش ماما وهي بتتأوه وعينيها مغمضة ولحمها بيترج وبتقول زبه كبير اوي يا محمد انا تعبت منه اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: انتي مهيجاه اوي يا ماما</strong></p><p><strong>ماما: ااااااااه هو هايج لوحده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومتولي مكمل نيك وترزيع وضرب على طيزها اللي قربت تحمر وبعد ٥ دقايق قفل المياة وقعد على حرف البانيو وجاب ماما عليه وخلاها تقعد عليه وتتحرك وتتنطط</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/20fNPEP.jpg" alt="20fNPEP.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><strong>ااااااااه ااااااه زبك بيدخل الرحم يا مفتري حرام عليك</strong></p><p><strong>قالها وهو هايج اوي ما عشان بيحبك يا نادية وبدأ يبوس في شفايفها وماما كانت بدأت تجيب عسلها على زبه وعلى رجله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلوا كدة دقيقتين وبعدين قاموا كملوا وهما واقفين لغاية ما عم متولي جابهم في كسها وكنت انا بجيب على الارض جنبهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما غسلت نفسها وبعتتني اجيب فوطة من الدولاب، روحت جيبت فوطة و رجعت كانوا بيبوسوا بعض، خدت ماما الفوطة وبدأت تنشف جسمها وشعرها وقالتلي اختك زمانها جاية عايزاك ترن عليها وتخليها ماتجيش على هنا..</strong></p><p><strong>اقولها ايه يعني</strong></p><p><strong>اتصرف يا محمد خليها تروح لخالتك او ستك</strong></p><p><strong>ماشي يا ماما</strong></p><p><strong>خرجت ماما من الحمام و راحت الاوضة وانا روحت ارن على مروة وعم متولي بيغسل نفسه جوا في الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلمت مروة وقولتلها تسبق على تيتة وانا ماما هنيجي على هناك وقفلت و روحت الاوضة عشان اقول لماما</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/20f6N72"><img src="https://iili.io/20f6N72.md.jpg" alt="20f6N72.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><strong>قولتلها يا ماما</strong></p><p><strong>شاطر يا حبيب ماما</strong></p><p><strong>هتعملي ايه دلوقتي</strong></p><p><strong>مش عارفة ده مش قراري ههههه</strong></p><p><strong>اومال قرار مين</strong></p><p><strong>قرار عمك المفتري ياخويا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج عم متولي من الحمام وشاف ماما نايمة على بطنها كدة قام قايل فين جوزك راجل البيت دلوقت يشوفك وانتي نايمة كدة اودام دكرك</strong></p><p><strong>ماما بصت له وضحكت وقامت على الدولاب تجيب له حاجة يلبسها من هدوم بابا بس هو قالها بتعملي ايه مش عايز هدوم انا هفضل كدة طول مانا معاكي في البيت</strong></p><p><strong>قامت ضاحكة وباصة عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متولي: تعالى بقى ننام شوية عشان انا خلصان من النيك فيكي طول الليل والنهار</strong></p><p><strong>نادية: ومين سمعك ياخويا</strong></p><p><strong>متولي: يلا يا محمد يا حبيبي اقفل النور والباب عشان هنام ولا تيجي تنام وسطنا</strong></p><p><strong>ماما: هههههههه</strong></p><p><strong>انا: لا خلاص هروح اوضتي انا</strong></p><p><strong>متولي: شاطر يا حمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفلت النور وخرجت وسيبتهم نايمين في حضن بعض ملط من غير هدوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناموا لغاية بليل وماما قامت من جنبه تلبس هدومها عشان نروح لتيتة شوية كان متولي فتح عينه وشافها بتلبس</strong></p><p><strong>متولي: رايحة فين</strong></p><p><strong>ماما: ايه ماشبعتش عايزة اروح لماما</strong></p><p><strong>متولي: هو أنا قولتلك تروحي</strong></p><p><strong>ماما: هههه ليه هو انت جوزي</strong></p><p><strong>متولي: انا ارجل من جوزك يا شرموطة</strong></p><p><strong>ماما: ارجل منه اه بس مش جوزي</strong></p><p><strong>متولي: وانا المفروض استناكي لغاية ما ترجعي بسلامتك</strong></p><p><strong>ماما: مش هتأخر عليك</strong></p><p><strong>متولي: لا مانا ورايا اشغال انا كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقام عم متولي من السرير ومسك ماما حضنها وقلعها العباية السمرة وقالها هنيكك قبل ما تمشي مش قادر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: لا بقى انا لبست خلاص</strong></p><p><strong>متولي: اقلعي يا مرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعلها قميص النوم الاسود وجاب الكلوت الاحمر على جنب ودفس زبره في كسها واشتغل دق في ماما</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/20q3NYN"><img src="https://iili.io/20q3NYN.md.jpg" alt="20q3NYN.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><strong>صوت اهات ماما هو اللي جابني من الاوضة التانية</strong></p><p><strong>اااااااااه انجز بقى يا راجل هتأخر على ماما</strong></p><p><strong>اخرسي يا شرموطة زبري مش بيشبع منك</strong></p><p><strong>اااااه ااااااااه اخلص بقى هاتهم</strong></p><p><strong>ليه فكراني جوزك دقيقة واجيبهم</strong></p><p><strong>اااااااه ااااااااااه ااااااااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منظر ماما بال**** وقميص النوم كان ناااااار بصراحة.. ربع ساعة وكان عم متولي خلاص على اخره قام مطلع زبه من كسها وحاطه في بوقها وجابهم كلهم لاخر نقطة عشان ماما تبلعهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام لبس هدومه ومشي وماما ظبطت هدومها ونفسها وقالتلي هتيجي معايا لتيتة ولا لأ قولتلها لا انا هفضل هنا</strong></p><p><strong>--------------------------------------------</strong></p><p><strong>آسف بتأخر عليكم في الأجزاء وممكن السرد مايعجبش كل الناس لكن ده بسبب إني مشغول ومش بفتح المنتدى طول الوقت الفترات الأخيرة، اعتبروني بخلي القصة توحشكم شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><em>الجزء الثامن</em></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفنا الجزء اللي فات لما ماما وعم متولي عملوا واحد سريع قبل ما ينزلوا، هو راح شغله وهي راحت لتيتة وأنا فضلت في البيت لوحدي، قعدت مع نفسي سرحان وبفكر في الوضع الجديد وحياتنا بشكلها الجديد، من فترة صغيرة لو حد كان قالي حياتنا هتبقى كدة كنت قولت عليه مجنون، لكن ده بقى حقيقة و واقع فعلاً، شوية ودخلت أنام عشان مكنتش نمت طول النهار وعشان أصحى أنزل الجامعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحيت ٦ الصبح لقيت ماما ومروة رجعوا البيت ونايمين وقربوا يصحوا عشان ينزلوا المدرسة، دخلت الحمام استحميت ولبست هدومي كان المنبة بتاع ماما رن وبدأت تصحى هي ومروة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: صباح الخير</strong></p><p><strong>انا: صباح النور</strong></p><p><strong>ماما: ايه نازل الكلية ولا ايه</strong></p><p><strong>انا: اه عندي سكشن بدري</strong></p><p><strong>ماما: طب أنا عايزاك</strong></p><p><strong>انا: والسكشن</strong></p><p><strong>ماما: اتأخر عليه شوية عادي بس عايزاك ضروري</strong></p><p><strong>انا: حاضر ماشي</strong></p><p><strong>ماما: اختك تنزل وتعالى الأوضة</strong></p><p><strong>انا: حاضر</strong></p><p><strong>دخلت مروة الحمام وخلصت لبس وفطرت وسألت ماما مش هتنزلي معايا .. ماما قالتلها لأ تعبانة شوية يا حبيبتي مش جاية النهاردة.. ونزلت مروة من البيت كانت الساعة حوالي ٧:٣٠</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت لماما الأوضة كانت نايمة كدة</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/20EgKOv"><img src="https://iili.io/20EgKOv.md.jpg" alt="20EgKOv.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><strong>انا: ماما</strong></p><p><strong>ماما: صاحية يا حمو</strong></p><p><strong>انا: ايه في ايه</strong></p><p><strong>ماما: افتح الدرج ده وهات منه علبة المرهم</strong></p><p><strong>انا: ده لإيه</strong></p><p><strong>ماما: تعالى قلعني الكلوت وأنت تعرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبي كان وقف خلاص في الموقف ده وانا ماشي ناحيتها و رايح اقلعها الكلوت.. سهل تسأل ازاي مافكرتش تنيك امك.. سؤال منطقي بصراحة لكن اجابته هيفهمها كل ديوث.. الحاجز النفسي اللي بيني وبين ماما يمنعنا من كدة.. هي شايفاني ابنها الديوث اللي عايز يشوفها مركوبة وبتتناك من فحول غريبة.. وانا شايفها ماما المحترمة الملتزمة اللي بقت شرموطة للأغراب.. متعتنا بقت كدة وبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم قلعتها الكلوت عشان اتفاجئ بخرم طيزها الملتهب على الاخر.. احمر ومفتوح وبينبض ولا كأنها لسة مخلصة نيك من دقيقتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: ايه ده يا ماما</strong></p><p><strong>ماما: من متولي الزفت</strong></p><p><strong>انا: زفت برضو</strong></p><p><strong>ماما: هههههههههه يا وسخ</strong></p><p><strong>انا: محدش قدك دلوقت</strong></p><p><strong>ماما: اشمعنا يخويا</strong></p><p><strong>انا: عندك اللي بينيك كسك واللي بينيك طيزك</strong></p><p><strong>ماما: احترم نفسك يا قليل الادب</strong></p><p><strong>انا: ههههههههه مانا بشوف كل حاجة</strong></p><p><strong>ماما: ايوة بس ماتقولش لماما كدة</strong></p><p><strong>انا: حاضر يا ست ماما</strong></p><p><strong>ماما: يلا بقى ادهنلي بالمرهم</strong></p><p><strong>انا: حاضر</strong></p><p><strong>ماما: ااااااااااااااااه براحة يا محمد</strong></p><p><strong>انا: ده ملتهب اوي</strong></p><p><strong>ماما: منه ***</strong></p><p><strong>انا: بس انتي كنتي كويسة امبارح و روحتي لتيتة عادي</strong></p><p><strong>ماما: بدأت أحس بالوجع وانا عند ستك وصحيت الصبح لقيتها كدة</strong></p><p><strong>انا: طب أنا هدهنلك وانتي ريحي شوية</strong></p><p><strong>ماما: يخليك ليا يا حبيب ماما</strong></p><p><strong>انا: حبيبتي يا ماما</strong></p><p><strong>دهنتلها وقفلت النور عليها ونزلت الجامعة اشوف حالي.. على اخر اليوم كدة لقيت الموبايل بيرن رقم غريب رديت لقيته عم متولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متولي: اخبارك يا دكتور</strong></p><p><strong>انا: تمام يا عم متولي</strong></p><p><strong>متولي: واخبار حبيبتي ايه</strong></p><p><strong>انا: تعبانة اوي من امبارح</strong></p><p><strong>متولي: ليه ما كانت كويسة</strong></p><p><strong>انا: تعبت بعدها</strong></p><p><strong>متولي: هي فين دلوقت</strong></p><p><strong>انا: سبتها نايمة في البيت</strong></p><p><strong>متولي: خلاص انا هروح اتطمن عليها سلام</strong></p><p><strong>قروني بدأت ترفع وهرمونات الدياثة عليت تاني لما عرفت إنه رايح لماما الشقة وانا مش موجود.. قررت اسيب كل اللي ورايا في الكلية واروح البيت واللي يحصل يحصل.. على ما وصلت كان هو لسة داخل شارعنا.. سلمت عليه وطلعنا سوا وفتحت الباب بالمفتاح.. ناديت على ماما بس واضح انها لسة نايمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت مروة واقفة في المطبخ بتعمل سندوتش لنفسها على ما ماما تصحى.. دخلت انا اوضة ماما اشوفها عشان اقولها متولي معايا برا بس كانت همدانة وتعبانة خالص وقالتلي مش قادرة أقوم قوله مش النهاردة.. طلعت عشان اقوله كدة لقيته واقف عند المطبخ وبيبص على مروة…</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/20EidAu"><img src="https://iili.io/20EidAu.md.jpg" alt="20EidAu.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><strong>قولتله بصوت واطي ماما مش قادرة خالص وعندها التهابات بسببك وداهنة مرهم.. راح ماسك زبه من فوق الهدوم وقالي طب وده هيفضل كدة… اتخضيت من جرأته المعتادة معايا.. قالي طب والقمر الصغنن ده ايه نظامه… قولتله دي اصغر من بنتك خليك في ماما بس.. قالي مش بمزاجك يا عرص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل عم متولي المطبخ وقال حبيبة عمو و راح واخد مروة في حضنه وشايلها من على الارض… مروة اتخضت ومكنتش عارفة تعمل ايه بس انا قولتلها ده عمو متولي قريب بابا.. فضل شايلها كتير وهو حاضنها وخرج بيها من المطبخ وهو شايلها و راح للصالة نزلها وخلاها تقعد على حجره وقالها فاكرة لما كنتي بتقعدي على حجري وأنتي صغيرة يا حبيبة عمو؟ شكلها مش فاكرة يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب ايه رأيك بقى إني قاعد معاكم النهاردة لغاية ما تفتكري</strong></p><p><strong>انا: هتنام فين يا عمو متولي</strong></p><p><strong>متولي: انت سريرك صغير انا هنام جنب مروة حبيبتي</strong></p><p><strong>مروة: بس انا سريري زي سريره</strong></p><p><strong>متولي: لا بس انتي صغننة</strong></p><p><strong>وقام ماشي بإيده على فخدها</strong></p><p><strong>انا: طب عاوزين مني حاجة انا هنزل شوية اصور ورق للكلية و راجع تاني</strong></p><p><strong>متولي: ماشي يا حمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><strong>في البيت عندنا</strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متولي: مش هتوريني أوضتك بقى يا حبيبة عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروة: حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متولي: يحضرلك الخير</strong></p><p><strong>قامت مروة من على حجره وخدت بالها من السيخ الحديد اللي كان واقف في بنطلونه وبدأت تمشي اودامه ناحية الاوضة وهو ماشي وراها وعينه على ماشيتها و طيزها و وسطها … دخلوا الاوضة قام قافل الباب بالمفتاح.. فضلت مروة تتكلم معاه ده السرير وده الدولاب و دي التسريحة وهو مش معاها اصلاً.. شوية وخدها من ايديها و راحوا على السرير وقالها تعالى نشوفه هياخدنا ولا لا.. نام هو على الطرف وهي جوا وخدها في حضنه كانت راسها على صدره.. وبدأ يتكلم معاها ويقولها انها جميلة اوي واكبر من سنها.. ومروة تقوله شكراً يا عمو.. قالها بلاش عمو دي.. ايه رأيك تقوليلي متولي.. ولا تقوليلي بابا؟ قالتله بابا احسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأ متولي يحسس عليها كل شوية ويمسك ايديها ويحطها على زبه الضخم اللي واقف في البنطلون.. بعدين مرة واحدة قالها استني اوريكي حاجة.. وقام قالع كل هدومه في ثواني… مروة خبت عينيها في الاول وقالتله بتعمل ايه.. قالها عشان اخد راحتي وانا نايم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبه كان كبير اوي بالنسبة لايديها الصغيرة.. خلاها تمسكه وتلعب فيه ومروة كانت مكسوفة كأنها اول مرة تشوف او تمسك زب… بعدين قام ماسك وشها نفس المسكة اللي بيعملها مع ماما وبدأ يبوس في شفايفها ويلحس لسانها لغاية ما مروة ساحت منه خالص.. وبدون كلام بدأ يقلعها البيجامة البيتي اللي كانت لابساها وبقت بالسنتيانة والكلوت.. قعد يرضع من بزازها ويقفش فيهم شوية بعدين بدأ يلعب بصوابعه في كسها من فوق الكلوت.. بعدين خلاها تمصله..</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/20Ep7ig"><img src="https://iili.io/20Ep7ig.md.jpg" alt="20Ep7ig.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a> <a href="https://freeimage.host/i/20Epafa"><img src="https://iili.io/20Epafa.md.jpg" alt="20Epafa.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><strong>مروة كانت لهلوبة في المص لدرجة انه ماستحملش يكمل دقيقتين ولما حس انه هيجيب خلاها تقوم وقلبها على بطنها على السرير وقلعها ملط وفتح رجليها وقعد يبعبصها ويلحس بلسانه خرم طيزها ومروة اااااااااااااه ااااااااااااااااااااهااااااااااااااه ااااااااااااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالها يلا بقى عشان انيكك يا حبيبة بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تف على راس زبه وفتح طيزها بإيده وقام مدخله واحدة واحدة في خرم طيزها اللي كان سهل ومش مقفول زي البنات اللي فيسنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااااااااااه ااه ااه ااه اااه اااه اغغغغغغغح اه اه اه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كبير اوي مش قادرة بيوجعني ااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا بيحبك اوي يا مروتي</strong></p><p><strong>انت بابا حبيبي</strong></p><p><strong>وايه كمان يا شرموطة</strong></p><p><strong>اااااااااااه انت اللي بيتنيكني</strong></p><p><strong>رجعت البيت بعد ساعة وكان المشهد في الشقة كالتالي.. في اوضة مروة عم متولي بينيك مروة في وضع الكلبة وهي بتتأوه وبتغنج.. ماما نايمة في اوضتها.. وانا واقف على باب اوضة مروة بتفرج من خرم الباب وبضرب عشرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت واقف اتفرج وبدعك زبي لغاية ما جبت لبني من النشوة والهيجان وقومت داخل الحمام اغسل نفسي… روحت فتحت التليفزيون وقعدت اتفرج على اي حاجة.. وبعد ساعة ونص اخيراً باب اوضة مروة اتفتح ولقيته شايلها وداخل بيها الحمام..</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/20GfQGp"><img src="https://iili.io/20GfQGp.md.webp" alt="20GfQGp.md.webp" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><strong>كمان نص ساعة في الحمام عملوا فيها واحد كمان واستحموا وعم متولي لبس هدومه وجه قعد جنبي وقالي معلش يا حمو اتأخرت عليك بس انت فاهم بقى.. قولتله خد راحتك يا عم متولي.. قالي ابقى سلملي على ابلة نادية لما تصحى وقولها الف سلامة بس لازم تعوضي متولي عن النهاردة وانا كدة كدة خدت رقم مروة القمر الصغنن عشان ابقى اتطمن عليها أول بأول.. هقوم امشي بقى انا عشان ورايا كام مشوار.. مع السلامة يا دكتور.. مع السلامة يا عم متولي</strong></p><p><strong>متولي: مش هتيجي تسلمي يا على بابا يا مروة</strong></p><p><strong>مروة: هتوحشني يا بابي</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/"><img src="https://iili.io/20GBlgS.webp" alt="20GBlgS.webp" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><em><strong>الجزء التاسع:</strong></em></p><p></p><p><strong>وقفنا المرة اللي فاتت عند زيارة عم متولي لبيتنا واللي ناك فيها أختي مروة بعد ما هاج عليها لما لقى ماما نايمة تعبانة… مرت أيام بدون جديد غير بس الطريقة اللي مروة بقت تتعامل بيها في البيت.. بقت دايماً مبسوطة وشايفة إنها كبرت خلاص والرجالة بتهيج عليها.. حتى نظراتها ليا اختلفت.. بعد ما كنت في عينيها دكرها اللي بيبسطها بقيت أخوها المعرص الديوث.. كنت أدخل عليها الأوضة ألاقيها بتتكلم في الموبايل ولما اسألها بتكلمي مين تقولي واحدة صاحبتي وتشاورلي أخرج برا رغم إن ببقى عارف إنها بتكلم متولي اللي من سن أبوها.. أقف اتصنت عليهم الاقيها بتتكلم برومانسية ولبونة كأنها بتكلم عيل صغير من سنها.. البت اتعلمت الشرمطة دي كلها فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرجع لماما بقى</strong></p><p><strong>ماما بدأت تنزل الشغل تاني بعدها بيوم أو يومين بالكتير علطول، بس كانت متغيرة هي كمان، لكن للأسوء.. روحتلها في يوم الأوضة عشان اسألها مالك في ايه.. قالتلي مفيش يا محمد.. قفلت الباب وقعدت جنبها وقولتلها أنت هتخبي عليا أنا؟ مالك يا ماما</strong></p><p><strong>لقيتها بتقولي أنا حاسة إني وحشة اوي والدموع في عينيها.. قالتلي أنا في الاول عملت كدة مع طاهر وسلمت له نفسي عشان حبيته بجد.. لكن اللي حصل بعد كدة انا معرفش حصل ازاي وليه</strong></p><p><strong>قولتلها بس أنا مش زعلان منك يا ماما</strong></p><p><strong>قالتلي انا زعلانة على نفسي</strong></p><p><strong>قولتلها انتي بتعملي كدة عشاني عشان تبسطيني</strong></p><p><strong>قالتلي وهو مفيش طريقة ابسطك بيها غير دي!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها انا حاسس ان فيه حاجة كمان مش مجرد اللي قولتيه</strong></p><p><strong>قالتلي هيكون ايه يعني مفيش حاجة</strong></p><p><strong>قولتلها بس انا عارف</strong></p><p><strong>قالتلي ايه؟</strong></p><p><strong>قولتلها عشان طاهر خطب بنت سودانية زيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكتت و زعلت تاني وهنا عرفت إن ده هو السبب الحقيقي</strong></p><p><strong>قالتلي بحبه يا محمد</strong></p><p><strong>قولتلها ده مش حب يا ماما دي مجرد نزوة وعلاقة سرير</strong></p><p><strong>قالتلي لا انت مش فاهم اللي جوايا</strong></p><p><strong>قولتلها وبعدين ما طبيعي يخطب ويتجوز ما هو كبير في السن</strong></p><p><strong>قالتلي ماشي ياخويا سيبني بقى واطلع برا</strong></p><p><strong>ضحكت وبوستها على خدها وخرجت من الاوضة</strong></p><p><strong>وبدأت أفكر إني اعملها مفاجأة بس مش عارف ايه هي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في يوم تاني لقيت مروة نازلة الدرس بس متشيكة اوي زيادة عن اللزوم، قولتلها رايحة فين قالتلي الدرس قولتلها طب وبعد الدرس.. لقيتها اتكسفت وابتسمت.. قالتلي عمو متولي هيذاكرلي شوية عنده.. قولتلها ماشي بس خليه يذاكرلك بالراحة.. ما هو من لقى احبابه نسي اصحابه.. ضحكت ومشيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كدة البيت مفيهوش غير انا وماما لغاية بليل تقريباً.. والست اللي جوا دي زعلانة ولازم حد يصالحها.. كفاية داخلة في اسبوع اهه بدون ما حد يدلعها…</strong></p><p><strong>كلمت طاهر وقولتله انت فين قالي في الشغل و راجع بعد نص ساعة</strong></p><p><strong>قولتله طيب مستنيك عندنا في البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت لماما الاوضة كانت كدة</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/2M9OWs2"><img src="https://iili.io/2M9OWs2.md.jpg" alt="2M9OWs2.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p><strong>زبي بدأ يشد من المنظر</strong></p><p><strong>و روحت ضاربها على طيزها</strong></p><p><strong>ااااااااه يا قليل الادب</strong></p><p><strong>ايه مليش نصيب زيهم</strong></p><p><strong>انا امك يا وسخ</strong></p><p><strong>طب سيبك من اللي بتعمليه ده وادخلي استحمي عشان فيه ضيف جاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضيف!!! اوعى يا محمد يكون متولي ولا سيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ستي متخافيش مش هما</strong></p><p><strong>ده ضيف بجد من طرف بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وده جاي يعمل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش عارف هو قالي جاي كمان نص ساعة… ادخلي انتي استحمي وغيري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت ماما استحمت ودخلت اوضتها تلبس كان باب الشقة بيخبط فتحت كان طاهر</strong></p><p><strong>دخل واتكلمنا شوية وايه الغيبة الطويلة دي يا عم</strong></p><p><strong>قالي كنت مشغول في الشغل الفترة اللي فاتت بس نادية كانت بتجيلي بين كل فترة والتانية كدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايييه؟ كانت بتجيلك؟ من غير ما تقولي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ههههه مش عايزة تتعبك يا حمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب خلي بالك بقى عشان زعلانة منك.. عشان هتخطب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مانا جاي اصالحها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و راح طاهر ناحية الاوضة بتاعة ماما وخبط على الباب خبطة صغيرة وفتح ودخل كانت ماما بتسرح شعرها…</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: سمعت انك زعلانة</strong></p><p><strong>ماما:……….</strong></p><p><strong>طاهر: للدرجادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل طاهر وقعد جنبها وفضلوا يتكلموا وانا مش سامع حاجة كنت قاعد في الصالة برا.. ٥ دقايق كدة و قومت اشوفهم كانت ماما بدأت تفك شوية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: واللهي ابويا اللي غاصبني على الجوازة</strong></p><p><strong>لكن أنت اللي في القلب يا فرس</strong></p><p><strong>حتي اسألي محمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نادية: بكاش اوي</strong></p><p><strong>طاهر: طب يلا هثبتلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأوا يبوسوا بعض بوسة كلها هياج وحب و ولع</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/2MHozvf"><img src="https://iili.io/2MHozvf.md.jpg" alt="2MHozvf.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><strong>شوية ونزلت ماما لمكانها الطبيعي والمعتاد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: مصي يا لبوة كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: حاضر اممممممووغغغااامممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: امك فرسة وشرموطة</strong></p><p><strong>انا: وانت دكرها وحبيبها</strong></p><p><strong>طاهر: ونياكها يا كسمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: قومي يا زانية تعالي</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/2MHIQ8g"><img src="https://iili.io/2MHIQ8g.md.jpg" alt="2MHIQ8g.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a> <a href="https://freeimage.host/i/2MHIt9a"><img src="https://iili.io/2MHIt9a.md.jpg" alt="2MHIt9a.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><strong>طاهر اشتغل رزع وفحت ونيك وضرب على طيز ماما الكبيرة وصوت طرقعة اللحم خلى زبري يقف على اخره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااااااه ااااااه اااااه اااه اههه اهه اااااه. بيوجع يا حبيبي ااااااااه اااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: نادي على ابنك يشوف</strong></p><p><strong>ماما: ااااااه محمد حبيبي تعالى هنا جنبي اتفرج</strong></p><p><strong>انا: حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: شايف بعمل ايه في امك يا عرص يابن الزانية؟</strong></p><p><strong>خدي يا نادية كمان خدي خدي خدي اعععععععع خدي يا رخيصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: اااااه ااااااااااااااععخخخخخهههه حرام عليك بالراحة انا حبيبتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: انتي شرموطتي ومتناكتي وخدامتي مش حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معركة من النيك في الاوضة و ريحة العسل والعرق وصوت الترزيع في كل مكان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهنا حصلت مفاجأة من بتوع الافلام.. تليفون ماما بيرن.. بابا بيتصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: ااااااااه اااه يااالهوي استنى يا طاهر ده علاء جوزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: حصلنا الشرف ، ردي يا متناكة وانا فوقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: طاهر عشان خاطري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: خلاص هوقف ترزيع وانت يا عرص تعالى امسك الموبايل لأمك وافتح الاسبيكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: الووو علاء حبيبي عامل ايه يا غالي</strong></p><p><strong>بابا: عاملين ايه يا نادية</strong></p><p><strong>ماما: تمام يا حبيبي كلنا</strong></p><p><strong>بابا: محمد ومروة اخبارهم ايه فينهم</strong></p><p><strong>ماما: مروة في الدرس ومحمد في الجامعة</strong></p><p><strong>بابا: طيب انا نازل الاسبوع الجاي وحشتوني اوي يا نادية</strong></p><p><strong>ماما: بجد !! اسبوع!! انت كمان يا حبيبي تيجي بالسلامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر بدأ يشتغل تاني واحدة واحدة بزبره داخل طالع في كس ماما وهي بدأت تكتم انفاسها وتزوم وتشاورله بإيديها يبطل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا: ايه يا نادية صوتك ماله</strong></p><p><strong>ماما: اممم لا يا حبيبي تعبانة بس اليومين دول عشان تغيير الجو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا: خلاص هبقى اكلمكم تاني عشان اعرفكم ميعاد الطيارة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: ماشي يا حبيبي مع السلامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفلت المكالمة وطاهر مسك ماما من شعرها واشتعل ترزيع جامد تاني زي الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاهر: الخول جاي كمان اسبوع</strong></p><p><strong>ماما: سيبك منه ااااااه انت دكري وجوزي يا حبيبي</strong></p><p><strong>اااااااه اااااااه ااه اااااه اااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلوا في وضع الدوجي اكتر من تلت ساعة ماما جابت فيها عسل كتير على الملاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام طاهر اتعدل ونام على ظهره وقالها اركبي يا مومس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما جري سمعت كلامه</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/2MH1Llf"><img src="https://iili.io/2MH1Llf.md.jpg" alt="2MH1Llf.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><strong>ثبتها طاهر عليه و رشق زبره في كسها ومسك وسطها وطيزها واشتغل زي المكنة من تحتها طالع نازل طالع نازل ترزيع في لحم أمي الابيض المربرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااه ااااااااااه جامد اوي يا حبيبي انت بتنيك حلو اوووي ااااه بتنيكني اودام ابني ااااه على سرير جوزي</strong></p><p><strong>بحبك بحبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما اتناكت اليوم ده اكتر من ٣ ساعات متواصلين طاهر جاب فيهم لبنه مرتين في كسها اللي وسع بسببه وبقى بلاعة</strong></p><p><strong>ماما لو مش عاملة وسيلة منع حمل كان زمان طاهر ده مالي لنا البيت اخوات صغيرين</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابو دومة, post: 269853, member: 12828"] [B]دي أول مشاركة ليا هنا في قسم القصص أتمنى تعجبكم وتنال استحسانكم. [I]الجزء الأول:[/I] أنا محمد عندي ٢٠ سنة قصتي بتبدأ من سنة لما كنت ١٩ سنة وفي أولى جامعة، أنا بدرس في كلية صيدلة في طنطا عندنا.. بابا اسمه أستاذ علاء ٥٦ سنة مدرس وشغال في السعودية بعقد عمل هناك من ٣ سنين.. ماما نادية ٤٤ سنة وهي برضو مدرسة في مدرسة إعدادي.. أختي الصغيرة مروة 16سنة الصغنن بتاع البيت كانت حياتنا ماشية بشكل طبيعي زي أي أسرة، بابا مسافر وبيبعت فلوس، أنا وماما وأختي عايشين مع بعض وفي حالنا وكل المنطقة عارفة أخلاقنا وسمعتنا… اااه نسيت أوصف ماما.. ماما جميلة أوي مش مجرد جسم أربعيني وخلاص لأ هي حلوة زي باقي خالاتي وتيتة.. بيضة ومربربة شوية لكن مش تخينة.. عشان أقربلك شوية الوصف فهي فيها من سارة چاي شوية لكن ماما أطول وعندها كرش خفيف.. وهسيب صور ليها مع الأحداث… موضوع التركيز على أمي وجمالها بدأ من بدري بسبب لبسها في البيت اللي بيظهر حلاوتها.. قمصان نوم وترينجات ضيقة.. وبرا البيت عبايات واسعة و**** كامل لكن برضو مش بيقدروا يداروا مفاتنها.. لكن الموضوع لم يتخطى النقطة دي وماوصلش للدياثة والتعريص.. يعني اه كنت بفتش في هدومها.. اشم في كلوتاتها.. اضرب عشرة عليها.. لكن دياثة لأ[/B] [URL='https://freeimage.host/i/2nKxpWP'][IMG alt="2nKxpWP.md.webp"]https://iili.io/2nKxpWP.md.webp[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/i/2nFLURp'][IMG alt="2nFLURp.md.jpg"]https://iili.io/2nFLURp.md.jpg[/IMG][/URL] [B]بتبدأ الأحداث تاخد طريق مختلف في يوم من الأيام لما يسكن في الشقة اللي جنبنا شاب سوداني لسة واصل مصر من السودان بسبب الحرب هناك، اسمه طاهر وعنده ٣٤ سنة، كان شاب عادي محترم وذوق ومؤدب ارتحنا له كلنا، هو تقريباً نفس طول ماما أو أطول حاجة بسيطة، والاتنين أطول مني.. جسمه مش تخين ولا رفيع هو عريض وناشف وعضلات دراعه بارزه في الفترة الأولى كانت الحياة طبيعية جيران زي أي جيران ماما كل فترة لما تعمل حلويات أو حاجة تبعتني بطبق ليه وهكذا.. وهو يخبط على الباب ويرجع الطبق مغسول وفيه فاكهة كنوع من رد الجميل… مكنتش ملاحظ أي حاجة غريبة يعني لأن مكنش فيه حاجة غريبة.. ماما مدرسة في شغلها الصبح وأنا بنزل جامعتي والدنيا تمام وفي يوم خلصت سكاشن بدري قبل الظهر وكان فاضلي محاضرات المفروض يخلصوا بعد العصر لكن ماحبتش أحضرهم وقولت أرجع البيت أستحمى وأريح شوية لغاية ما ماما ومروة يرجعوا من المدرسة ونتغدى.. فتحت باب الشقة وحطيت الشنطة وقعدت على الكرسي اللي جنب الباب أقلع الكوتشي وفجأة سمعت صوت جاي من جوا وأنا بفك الرباط.. اتخضيت شوية كدة لأني مش متوقع ألاقي حد في البيت… والصوت لسة مستمر صوت عمري ما انساه فيه تعب ومحايلة وحاجة زي العياط كدة.. ايه ده صوت ماما… قومت وأنا حافي ومشيت بالراحة في اتجاة أوضة نوم بابا وماما وكان الباب مفتوح.. وقفت جنب الباب وبصيت بطرف عيني عشان صاعقة تنزل على دماغي وأنا واقف.. ماما مفنسة على السرير في وضع الدوجي وفحل أسود راكب وراها وعمال ينيك فيها ويضربها على طيزها… المنظر خلاني أحس بضربات قلبي السريعة.. أول مرة أشوف جسم أمي عريان ملط كدة.. حتة قشطة شمعة منورة عمالة تزوم وتتأوه بصوت مكسور لطاهر عشان يبقى بالراحة معاها وهو ولا سامعها بقى دي ماما المدرسة المحترمة ست الستات اللي الكل بيحلف بيها وبأخلاقها!! بتخون بابا مع راجل غريب أصغر منها بـ10 سنين!! طيب أعمل ايه دلوقتي ادخل امسكهم واشتمهم.. بس طاهر أقوى مني ممكن يقتلني.. ولا امشي ولا كأني شوفت حاجة .. ولا أفضل واقف زي مانا كل التفكير ده كان بسرعة في ثواني على أصوات لحم ماما وهو بيطرقع وصوت آهاتها… قطع تفكيري مرة واحدة طاهر لما شال زوبره من كسها وضربها سبانك جامد عشان تتعدل ويغيروا الوضع… نام طاهر على ضهره وجاب ماما فوقه و رشق بتاعه فيها تاني وفضل ينططها عليه والمنظر كان رهيب.. طيز ماما كبيرة وبيضا عمالة تتنطط فوق زبر أسود وتطرقع.. انا في اللحظة دي جبتهم على نفسي بدون ما أطلع بتاعي من الهدوم… قررت اخرج من البيت اقعد في اي حتة لغاية ما يخلصوا لأني معنديش الشجاعة اعمل حاجة [I]الجزء الثاني:[/I] خرجت وانا هدومي متغرقة لبني وقعدت على السلم بين السطوح وبين الدور بتاعنا.. احنا ساكنين في الدور الاخير مفيش حد ساكن فوقينا.. فضلت قاعد مستني طاهر يخرج عشان اعرف ادخل البيت.. انا قاعد برا ومتأكد إنه راكب أمي جوا وعمال ينيك فيها وينططها.. إحساس غريب أوي أول مرة أحسه في حياتي بعد ساعة خرج طاهر من عندنا ودخل شقته.. استنيت ١٠ دقايق بعد كدة دخلت البيت و روحت على الحمام اغسل نفسي واغير هدومي وكانت ماما نايمة في اوضتها… خرجت من الحمام دخلت اوضتي وقفلت عليا ونمت وانا عارف إني هحلم بكوابيس من اللي شوفته بس مكنتش قادر افضل صاحي.. دماغي كانت هتنفجر صحيت بليل ومسكت الموبايل ومكنتش عارف حتى اخرج من الاوضة عشان ماشوفش ماما ولا عيني تيجي في عينيها.. لقيت نفسي بدخل على موقع ميلفات وبجيب أقسام الدياثة والمحارم وأقرأ فيها.. أنا ولعت من اللي قرأته وفي لحظة افتكرت كل حاجة شوفتها الصبح كأنها بتتعاد تاني أودام عيني… زبي وقف تاني وهيجت لما لقيت ولد بيصور أمه لفحل صعيدي عشان يسمعه كلام عليها ويحددوا ميعاد يجيله البيت فيه.. أنا نزلت لبني تاني بدون مقاومة مني خدت غيار وقومت ادخل الحمام وكانت ماما جوا.. استنيتها تخرج وقالتلي صحي النوم يا سيدي كل ده نوم.. ماردتش عليها ودخلت غسلت نفسي ولبست ودخلت المطبخ اتغدى وقولت انزل الشارع احسن ما اقعد في البيت.. كلمت صاحبي شريف وهو ٢١ سنة اكبر مني بسنة بس اقرب حد ليا واكتر حد بلعب معاه بلايستيشن وفيه حاجة عايز اقولها مش عارف وقتها ولا ايه.. بس من زمان وشريف دايماً هايج وكلامه كتير في الجنس وسبق وشوفته بيبص على ماما وعلى طيزها في البيت وفي الشارع بس كنت بعمل نفسي مش واخد بالي عشان مخسروش… قعدنا لعبنا شوية وطبعاً كسبني كل الماتشات عشان دماغي مكنتش فايقة للعب.. خرجنا نتمشى ولقيت نفسي بقوله عمرك سمعت عن موقع ميلفات؟ ضحك وقالي طبعاً يا بني ده أنت قديم أوي بس بتسأل ليه.. قولتله يا أخي أقسام الدياثة والمحارم والحاجات دي غريبة أوي (كل اللي في بالي اني عايز اسمعه هيقول ايه كان فيه حاجة بتحركني اعمل كدة) قالي بالعكس دي أحلى أقسام قولتله ازاي قالي تخيل تلاقي واحد بيعرص على مراته أو أخته أو أمه وبيطلب منه تنيكها بداله اوووووف انت هيجتني يا محمد قولتله هو فيه كدة قالي اه طبعاً ومنتشرين شريف سكت شوية بعدين قال يعني أنت مثلاً أمك أبلة نادية مزة أوي لو حد عنده أم أو مراته شبهها ممكن مايستحملش وقرونه تكبر ويستسلم للدياثة عشان يعرف يتمتع الكلمة نزلت عليا زي كرة النار .. يعني ملاقتش الا المثال ده .. وطبعاً شتمته بهزار وضربته في ضهره قال ايه عشان غيران على ماما يعني…. وصلني البيت وبعدين طلعت كانت الساعة حوالي ١١ وكانت مروة أختي نامت وماما قاعدة أودام التليفزيون… داخل على أوضتي ماما ندهت عليا قالتلي تعالى أقولك - نعم = تعالى أقعد يا محمد مالك يا حبيبي - تعبان شوية = من ايه قاعدة بتكلمني بترينج بيتي ضيق وعيني مش شايفة غير فخادها المدورة و دراعها الأبيض القشطة وشفايفها اللي عاملة زي الفراولة وشعرها الناعم السايح = محمد حبيبي بكلمك لقيت نفسي بقولها أنا شوفت كل حاجة يا ماما….. شوفتك مع طاهر حطت ايديها على بوقها و وشها بقى احمر وعينيها اتملت بالدموع وبدأت تنهار… لقيت نفسي بقرب منها وبطبط عليها وبهديها وبقولها ليه كدة يا ماما ليه تعملي كدة.. قالتلي وهي بتعيط غصب عني يا بني.. ازاي ده حصل يا ماما… ضعفت ومكنتش قادرة أقاوم أنا ست.. خدتها في حضني وملست على شعرها وقولتلها اهدي يا ماما أنا مش هقول لحد.. قالتلي بجد.. قولتلها اه واللهي ماتقلقيش.. حسيتها بدأت تهدى شوية.. قولتلها بس أنا عايز أطلب منك طلب = طلب ايه يا حبيبي - ………… = اتكلم يا بني - أنا عايز طاهر يجي تاني وأنا هنا = ايه!!؟ أنت بتقول ايه - عايز اشوفه معاكي يا ماما = انا امك يا محمد - لو معملتيش كدة هقول لبابا ومروة وكل العيلة سكتت ماما شوية وقعدت دقيقتين بتفكر وانا قاعد جنبها مستني ردها = محمد أنت اتبسطت من اللي شوفته؟ - ……….. = ماتتكسفش مني - اه يا ماما = اتبسطت لما شوفت طاهر راكب فوق مامتك؟ الكلمة هيجتني واستغربت من جرأتها أوي بس اتأكدت وقتها إنها ارتاحت لي وخوفها راح - ايوة يا ماما = وعايز تشوف كدة تاني؟ - اه = بس ده يا حمو لازم يبقى سر بينا - اكيد يا ماما = اتفقنا يا حبيب ماما ممووااه 💋 مسكت ماما موبايلها قولتلها هتعملي ايه قالتلي هقول لطاهر يجي بكرة يا حبيبي.. فتحت الواتس وانا جنبها وشوفت مسجلة طاهر بإسم تيتو ❤️ بعتتله رسالة إنها في البيت بكرة مش رايحة المدرسة وعايزاك - ماما ممكن اشوف = تشوف ايه؟ - كلامكم حسيتها عينيها لمعت وابتسمت ابتسامة خفيفة كدة وقالتلي اه يا حبيبي طبعاً اتفضل الموبايل كله مسكت الموبايل وجبت أول الشات بينهم كانت البداية من ٤ شهور ،، يعني تقريباً بعد ما طاهر وصل بشوية وقت الكلام في البداية كان عادي ومحترم جداً ومع الوقت بقى بيتحول تدريجياً لاستلطلاف وكلام حلو بعدين كلام جرئ بعدين ڤويسات وهما بيضحكوا وبيتغزلوا في بعض وبعدين اتفاجئت بصور .. ماما باعتة صور ليها في البيت أقل ما يُقال عنها إنها نودز.. وطاهر باعتلها صور لبتاعه وفيديوهات وهو بيدعك فيه وبيقولها هنيكك يا نادية[/B] [URL='https://freeimage.host/i/2nlPpGS'][IMG alt="2nlPpGS.md.jpg"]https://iili.io/2nlPpGS.md.jpg[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/i/2nlPy67'][IMG alt="2nlPy67.md.jpg"]https://iili.io/2nlPy67.md.jpg[/IMG][/URL] [B]أنا زبي وقف تلقائياً في الهدوم ولقيت ماما بخباثة جنبي وهي مبتسمة بتقولي خلصت؟ قولتلها اه يا ماما واديتها الموبايل = اتبسطت؟ عجبك الكلام؟ هزيت راسي بالموافقة؟ - هو هيجي امتى بكرة؟ = لما تنزلوا المدرسة والجامعة - طب وأنا = مروة هتروح المدرسة وأنت خليك - تمام = بس هو لو شافك هيتخض - ممكن استخبى = طيب قولي انت عايزه يشوفك ولا لا - بصراحة عايزه يشوفني = هههههههه خلاص ماشي[/B] [I][B]الجزء الثالث:[/B][/I] [B]جه الصبح وفطرنا ومروة نزلت المدرسة وبقينا أنا وماما لوحدنا.. قالتلي أنا داخلة آخد دش وأجهز نفسي يا حبيبي.. ماشي يا ماما - حمو ممكن تجيبلي الهدوم من على السرير = حاضر دخلت الاوضة لقيت ماما مطلعة هدوم داخلية وجلابية بيتي.. حسيت اني مش عايز كدة وقروني عايزة حاجة تانية روحت على الدولاب وطلعت طقم داخلي ياما هيجت عليه في الغسيل و روحت لها على باب الحمام وهي مستخبية وراه.. قولتلها خدي ده يا ماما… ايه ده… ممكن تلبسي ده… ههههههه يا وسخ حاضر يا حمو[/B] [URL='https://freeimage.host/i/2n02k0u'][IMG alt="2n02k0u.md.jpg"]https://iili.io/2n02k0u.md.jpg[/IMG][/URL] [B]خرجت ماما بالمنظر ده .. احلى منظر شوفته في حياتي .. اجمل ست وجسم شافته عيني .. كل الجمال ده مستخبي تحت العبايات في المدرسة والشارع وطاهر هو اللي بيشوفه = سرحان في ايه يا حمو - أنتي حلوة أوي يا ماما = أنت اللي عينك حلوة يا قلب ماما - هو طاهر هيجي امتى = هبعتله رسالة اهه - ماشي = عندي ليك مفاجأة - ايه = أنا قولتله إنك هنا عشان محدش يتكسف من التاني - وهو وافق = عيب ده أنا ماما نادية حد كان يصدق إن في ٢٤ ساعة كل شئ يتغير يبقى كدة؟! أنا بقيت قرني رسمي وماما شرموطة مستنية عشيقها!! قطع تفكيري الباب وهو بيخبط ماما: تفتح ولا افتح أنا أنا: افتحي أنتي قعدت على الكرسي اللي جنب الباب وشايف ماما بتفتح الباب وهي تقريباً مش لابسة أي حاجة… فتحت ودخل طاهر وقفلوا الباب.. بص عليا شافني وابتسم وقالي ازيك يا حمو… لساني اتخرس مش عارف أتكلم فتح طاهر دراعه وشد ماما ليه وبدأت يحسس بإيده على كل حتة في جسمها ويقفش في بزازها وشفايفهم غرقانة في بوسة طويلة.. المنظر سخني أوي لمجرد إنهم عارفين إني شايفهم.. ايد طاهر لسة بتحسس على لحم أمي ومرة واحدة ضربها سبانك جامد طرقع وطلع منها اااااه ناعمة أوي ماما: بالراحة يا حبيبي ايدك تقيلة طاهر: احنا لسة عملنا حاجة كل ده هما لسة جنب الباب ماتحركوش خطوة… شوية وخدها طاهر وحط ايده حوالين وسطها واتحرك بيها داخلين الاوضة وهما لسة بيبوسوا بعض وانا عيني عليهم مش مفارقاهم و زبي واقف في الهدوم دخلوا الاوضة قومت جري وراهم عشان اتفرج.. كان طاهر بيبوس ماما[/B] [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="2n0ViHF.jpg"]https://iili.io/2n0ViHF.jpg[/IMG][/URL] [B]بدأ يقلع هدومه وماما قاعدة على السرير بتتفرج عليه يقلع ومستنياه.. دخلت حطيت كرسي جنب السرير وقعدت عليه قلع طاهر و راح لماما قلعها السنتيانة والكلوت وبقوا الاتنين ملط اودامي.. لحم ابيض مربرب وجسم أسود معضل… نزل طاهر على شفايف ماما يبوسها وايديها ماسكة زبره العمود وبتلعب فيه.. مسكها طاهر من شعرها وخلاها تمص زبره… احساس غريب اوي وانا شايف ماما أبلة نادية بتمص أجدع من أي شرموطة من الشارع.. فضلت تمص له كام دقيقة بعدين طاهر نيمها على ضهرها وقعد يلحس كسها بلسانه ويبعبص طيزها بصباعه وهي بتتأوه اااااااااه ااااااااه حبيبي مش قادرة ااااااااااه يالهوي ااااااااه عدل طاهر نفسه ومسك ماما خلاها تقوم وقام ضاربها على طيزها وخلاها تنام على بطنها وبدون مقدمات كان راكب فوقيها وبيرشق زبره في كسها من ورا[/B] [URL='https://freeimage.host/i/2n0N4lR'][IMG alt="2n0N4lR.md.jpg"]https://iili.io/2n0N4lR.md.jpg[/IMG][/URL] [B]ااااااااه اااه اااااه اااااه اااااه زبرك كبير أوي يا حبيبي حرام عليك طاهر: زبري ولا زبر جوزك ماما: جوزي ده خول يا دكري هاج طاهر وبدأ يسرع الترزيع في لحم ماما وهي بدأت تصرخ أكتر وأنا بتفرج ومش مستحمل… طاهر بص لي وقالي أمك جامدة أوي وشرموطة كبير يا حمو مش كدة؟ هزيت راسي أمك دي خدامة سرير تتناك طول الليل والنهار.. تتناك في البيت والمدرسة والشارع ماما بصت لي وهي بتتأوه وقالتلي كدة يا حمو؟ بدل ما تقوله بالراحة على مامتي حبيبتي؟ فضلوا شوية في الوضع ده بعدين طاهر قلبها على ضهرها و وقف جنب السرير وحط بتاعه تاني في الكس اللي جابني الدنيا واشتغل نيك تاني[/B] [URL='https://freeimage.host/i/2n0SfFs'][IMG alt="2n0SfFs.md.jpg"]https://iili.io/2n0SfFs.md.jpg[/IMG][/URL] [B]10 دقايق في الوضع ده وبعدين نزل طاهر بجسمه عليها يقطع شفايفها بوس و زبه مكمل نيك لغاية ما ماما اترعشت مرة واحدة وجابت عسلها على زب طاهر السرير… حطه طاهر تاني وضمها ولف ايده حوالين رجل ماما وشالها وهي لفت ايديها كوالين رقبته واشتغل حفر في كس أمي وهو واقف وشفايفه بتلحس شفايفها ولسانها[/B] [URL='https://freeimage.host/i/2n06JEP'][IMG alt="2n06JEP.md.jpg"]https://iili.io/2n06JEP.md.jpg[/IMG][/URL] [B]اااااااااااه يا دكري اااااااه أنت جامد أوي يا حبيبي أنت جوزي وعشيقني ونياكي اللي بتنيكني اودام ابني اااااااه ااااااه … لما تعبوا من الوقفة رجع طاهر بيها تاني على السرير وكمل ترزيع لغاية ما اترعش وجاب كل لبنه جوا كس ماما وهي كمان جابت معاه تاني في نفس الوقت وانا طبعاً كنت جيبت من بدري على المنظر اترموا على السرير في حضن بعض ملط بيتكلموا بصوت واطي وايد طاهر بتتمشى على جسمها الأبيض… عرفت إنهم ناويين يعملوا كمان واحد الجزء الرابع: بعد ما طاهر وماما خلصوا أول واحد قومت دخلت الحمام قلعت كل هدومي عشان أبقى عريان ملط زيهم وبعدين رجعت لهم الأوضة تاني كانت ماما بدأت تمص زبر طاهر تاني وتاكل فيه ولا أجدعها مومس،، فضلت تمص لغاية ما زبره بقى زي العمود وصلب طوله من تاني،، قامت طالعة قاعدة عليه وهو نايم على ضهره وبدأت تحرك نفسها عليه وهو من تحتها شغال نيك زي المكنة [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="2nmMqWg.jpg"]https://iili.io/2nmMqWg.jpg[/IMG][/URL] [B]ااااااه اااااه اااااه يا كسي ااااااااااه بيوجع أوي يا حمو اااااه طاهر بينيك ماما نادية حبيبتك أوي ااااااه زبي بدأ يقف تاني على المنظر وفضلت ادعك فيه وأنا بتفرج عليهم… شوية وقلبها طاهر على ضهرها وحط بتاعه تاني وكمل نياكة بسرعة زي ما كان.. الواحد ده طول عن الأولاني بكتير لدرجة إن الاتنين كانوا غرقانين عرق وماما فعلاً بقت مش قادرة وجسمها مكسر.. جاب طاهر لبنه على وشها وفي بوقها وهي بتمصله بعدين خدها ودخلوا الحمام يغسلوا نفسهم ولبس هدومه وحط بوسة على شفايفها ومشي بدون ما بيكملني كأنه مش شايفني… ماما: ااااه اتكسرت يا حمو أنا: قعدتوا كتير أوي يا ماما ماما: هو طاهر كدة يا حبيبي بيحب يطول هههههههه أنا: اه مانا خدت بالي ماما: أنا هدخل دلوقت أنام شوية يا حبيبي عشان مش قادرة خالص أنا: ماشي يا ماما استمرت الحياة على كدة فترة وبقى كل يومين ولا حاجة طاهر يجي لما مروة تنزل المدرسة ويكون ماما ماعندهاش شغل يقضوا كام ساعة مع بعض وأنا بتفرج وبعدين نكمل اليوم عادي في الفترة دي فكرتي عن الجنس بقت مختلفة تماماً وعرفت حاجات كتير مكنتش عارفها وبقيت هايج طول الوقت وتفكيري كله بقى عبارة عن الزبر والكس والترزيع واللحس والمص والعسل واللبن ومكنتش تقريباً بذاكر في الايام دي خالص ولا مركز في الجامعة بقيت أقعد على المنتدى فترات أكتر وأقرأ أكتر عن الدياثة والمحارم والتحرر وأكتب عن ماما بأسماء مستعارة… شوية شوية والشهوة خدتني لحاجات تانية بقيت أشوف قصص المحارم والأخ اللي بيهيج على أخته الكبيرة وكنت بشوف ده مفهوم شوية لأن الأخت الكبيرة في أوقات كتيرة بتبقى زي الأم في النضوج الجنسي والأجسام الجامدة نيك.. مع الوقت بقيت ألاحظ هيجان ناس على اخواتهم الصغيرين اللي احياناً بتكون أجسامهم لسة مدخلتش طور النضوج أصلاً.. كنت بستغرب أوي كالعادة بس مع التعود الموضوع بقى عادي وبدأت فعلاً أفكر في أختي مروة لأول مرة.. فكرت فيها وهي مع فحول وأنا بديث عليها وفكرت فيها ليا أنا فحلها والفكرتين كانوا بيولعوني… مافكرتش أصارح ماما بده ابداً رغم طبيعية العلاقة والصراحة اللي كنا وصلنا لها في الوقت ده… بقيت أستغل وجود ماما برا البيت عند تيتة مثلاً أو خالاتي أو حتى عند طاهر في الشقة اللي جنبنا وأدخل أقعد مع مروة وأقرب منها وألعب معاها ألعاب فيها لمس وأحضان وتقفيش.. مروة وقتها كانت في أولى إعدادي وكان جسمها كدة[/B] [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="2npUtta.jpg"]https://iili.io/2npUtta.jpg[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/i/2o9Oxjf'][IMG alt="2o9Oxjf.md.jpg"]https://iili.io/2o9Oxjf.md.jpg[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/i/2o9OCps'][IMG alt="2o9OCps.md.jpg"]https://iili.io/2o9OCps.md.jpg[/IMG][/URL] [B]كنت أقولها تعالى نرقص سلو زي الأفلام واستغل ده إني أحط ايدي عليها وعلى وسطها وطيزها الصغيرة وأقربها مني وأحضنها وأشيلها وألف بيها… كنت أقعد وأخليها تيجي تقعد جنبي وتنام براسها على كتفي وأنا ايدي ماسكة ايديها وايدي التانية بتمشي على جسمها وبتروح ناحية فخدها الصغير وطيزها مروة: هنا عيييييب أنا: يا بت أنا أخوكي وأكمل اللي بعمله عادي وأنا قاعد بالبوكسر و زبي واقف أوي فيه وظاهر وبارز مروة: محمد هو ايه ده أنا: ايه يا حبيبتي مروة: اللي تحت الشورت ده قومت منزل البوكسر مرة واحدة وقايلها قصدك ده؟ دارت عينيها و دورت وشها وقالتلي يا قليل الأدب قولتلها مش أنتي اللي سألتيني يا مرمر.. ده اسمه زب مروة: ماما قالتلي دي حاجة عيب أنا: بالعكس دي حاجة حلوة خالص مروة: إزاي مسكت ايديها وجبتها على زبي خليتها تمسكه مروة: ده سخن أوي يا محمد أنا: هو بيبقى كدة دايماً مروة: مش بيوجعك؟ أنا: بيوجعني أوي مروة: طب نعالجه إزاي؟ أنا: كدة شديتها خليتها تنزل على الأرض على ركبتها أودامي وأنا قاعد وخليتها تبوسه واحدة واحدة وتجرب تحطه في بوقها زي الآيس كريم.. إحساس إنك معاك بنت خام زي قطعة الصلصال بتعلمها وبتشكلها زي ما أنت عايز كان عاجبني أوي قعدنا حوالي ربع ساعة على كدة مروة بتبوس في زبي وبتلحسه بلسانها وبتحط راسه في بوقها.. لغاية ما سألتني خف شوية ولا لأ؟ قولتلها لسة.. قالتلي لا خلاص بقى كدة وقامت تمشي… كنت قومت وراها شديتها تاني وقولتلها أنا قولتلك تمشي؟ طاااااااااخ على وشها… اااااااااه أنا عملتلك ايه؟ تعالى يا شرموطة مكانك يعني ايه شرموطة يا محمد يعني زيك كدة .. تعالى وقعدتها تاني بس المرة دي أنا واقف قالع كل هدومي وهي تحتي بتبوس وتلحس وتمص بعد شوية قولتلها قومي يا شرموطة يلا.. مسكتها شيلتها وايدي حوالين طيزها وخليت مستوى راسها أعلى من راسي بحاجة بسيطة وبدأت أبوس في شفايفها وهي ساكتة مش بتقاوم ومش متجاوبة قولتلها بوسي معايا يا شرموطة بدأت تتجاوب وتخلي لسانها ولساني يلمسوا بعض نزلتها قلعتها البنطلون الاستريتش اللي كانت لابساه والكلوت الفتلة الصغير والفانلة وبقت ملط أودامي وبدأت أبعبصها وأرضع من بزازها وأقفش فيهم وهي كانت خلاص بدأت تسيح وتسخن وتستمتع باللي بيحصل لها بعد كدة قولتلها يلا يا شرموطتي قالتلي يلا ايه قولتلها هخليكي تحسي احساس جميل خالص خليتها تنام على بطنها وتفنس وأنا روحت جبت كريم من على التسريحة دهنت بيه زبي وخرم طيزها وبدأت أحاول أحط زبي في طيزها… الموضوع كان صعب أوي في البداية لأن خرمها صغير أوي بمجرد ما راسه بدأت تدخل مروة كانت بتصرخ ااااااااااااااااااااه كفاية يا محمد اااااااااااااه بعدين بدأت أزقه واحدة واحدة لغاية ما نصه يعتبر دخل وهي بدأت تعيط ودموعها تنزل خرجت زبي وسيبتها تهدى شوية وقولتلها في الاول كدة بس يا حبيبتي بعدين بيبقى احساس جميل خالص نيمتها تاني وبدأت أدخله واحدة واحدة وأنيك بنصه بس وهي تحتي ااااه ااااااااه هتعورني اااااااااه اااااااه دقايق على كدة بعدين قلبتها على ضهرها و ركبت فوقها ومسكت بتاعي حطيته تاني في خرمها اللي خلاص بدأ يوسع وبقى مستعد يستقبل زبي وبدأت أنيك تاني واحدة واحدة وفجأة زقيته كله للآخر وهجمت بشفايفي على شفايفها أكتم بوقها[/B] [URL='https://freeimage.host/i/2o9jwyG'][IMG alt="2o9jwyG.md.jpg"]https://iili.io/2o9jwyG.md.jpg[/IMG][/URL] [B]دقيقة بالظبط في الوضع ده وكنت جبت كل لبني في خرم طيزها…. مشهد كان يجنن[/B] يعني أنا هنا بنيك مروة أختي وطاهر في الشقة اللي جنبي بينيك ماما الجزء الخامس: وقفنا المرة اللي فاتت عن العلاقة اللي اتولدت بيني وبين أختي مروة في السر بدون ما ماما تعرف، وفضلنا كدة فترة، بقيت أنيك مروة في طيزها شبه يومياً وهي اللي بقت بتطلب ده وبقت تيجي أوضتي بهدوم داخلية أو ساعات بدون هدوم خالص، نعمل واحد وتمشي تروح أوضتها، مرة أجيب في طيزها، مرة على بزازها الصغيرة، مرة على وشها وفي بوقها وأخليها تشربهم… والناحية التانية ماما وطاهر زي ما هما، أوقات عندنا في الشقة أودام عيني، أوقات وأنا مش موجود، أوقات عند طاهر مرت أسابيع وشهور لغاية ما جه يوم أقدر أقول عليه يوم مهم في الأحداث، كانت ماما نازلة شارع اسمه شارع النحاس تجيب حاجات معينة للبيت وخدتني معاها عشان أشيل وعشان ماتبقاش لوحدها، نزلنا لفينا واشترينا شوية حاجات و واحنا ماشيين قابلنا صدفة راجل اسمه عم سيد شغال فراش في المدرسة اللي فيها ماما، إزيك يا أبلة نادية إزيك يا حمو إزيك يا عم سيد عم سيد راجل بسيط أكبر من 50 سنة، ساكن ناحيتنا، صمم يوصلنا ويشيل معانا لغاية البيت مش عايزين نتعبك يا عم سيد لا ولا تعب ولا حاجة ركبنا الاتوبيس وقعدنا في الكنبة الأخيرة ماما جنب الشباك وعم سيد جنبها وأنا جنبه.. حسيت بإحساس غريب وأنا سايبه هو يقعد جنبها.. اتحرك الأتوبيس وبدأت أحس بماما بتتحرك وهي قاعدة ومش على بعضها، ببص بطرف عيني لقيت عم سيد عمال يمشي بإيده على فخدها وايده بترجع ورا على طيزها وقام دافس ايده تحتها وتقريباً بعبصها جامد لأنه لما شال ايده شميت ريحة طيز ماما وهيجت أوي و زبي وقف، ماما كل ده عمالة تبرأ له بس مش عايزة تتكلم عشان احنا في أتوبيس نزلنا من الأتوبيس و وصلنا للبيت وأنا في قمة هيجاني، مسكت في عم سيد وصممت إنه يطلع يتغدى معانا عشان نشكره إنه شال معانا وماما عمالة تبص لي وعينيها بتطق شرار ومش طايقاني… طلعنا الشقة وحطينا الحاجة وماما دخلت تغير هدومها ودخلت المطبخ ونادت عليا أنت يا زفت ايه اللي عملته ده ايه يا ماما عم سيد راجل غلبان أنا مش بحب الراجل ده هو احنا هنناسبه خليه ياكل ويمشي علطول ماشي ماشي طلعت قعدت مع عم سيد في الصالة بنتفرج على التليفزيون.. شوية لقيته بيقولي عايز يدخل الحمام شاورتله على مكان الحمام ودخل وأنا عارف إنه داخل يعمل حاجة [B][I]في الحمام[/I][/B] عم سيد دخل يفتش في الغسيل والهدوم المتعلقة على الشماعة ورا الباب لغاية ما لقى قميص نوم وكلوتين وسنتيانة فضل يشم ويلحس فيهم ويدعك بيهم زبه لغاية ما هاج على الآخر خرج عم سيد من الحمام ولمح ماما واقفة في المطبخ قام دخل لها و وقف وراها وبعبصها… هاااااااااحححح أنت ايه اللي بتعمله ده يا راجل يا قليل الأدب (بصوت واطي) ابني برا عيب على سنك… ابنك أمه حلوة أوي يا أبلة نادية أنت هتتلم وتطلع تترزع برا ولا أعلي صوتي وألم عليك ابني والجيران ولو إنك مش هتعملي كدة بس ماشي هخرج خرج عم سيد وجه قعد جنبي بعد ما كنت واقف وسامع كل ده وبعد شوية الاكل جهز وقعدنا على التربيزة ماما بيني وبين عم سيد وجنبي الناحية التانية مروة أختي.. بدأت أكل وبعد كام دقيقة لاحظت إن ماما برضو مش قاعدة على بعضها وعمالة تفرك وتتحرك بضرب عيني تحت لقيت عم سيد شغالة بإيده على كس ماما من فوق الجلابية البيتي الحمرة… زبي ولع ولقيت نفسي بعمل نفس الحاجة مع مروة الناحية التانية.. وبقت السفرة كلها هايجة وتقريباً مفيش عليها حد بياكل بجد خلصنا أكل وقومنا وغسل عم سيد ايده وكان ماشي خلاص بس عمل نفسه بيكلم جماعته في التليفون وقالوا له إنهم سافروا وهو مش معاه مفتاح، وأنا طبعاً فاهم كل حاجة عم سيد: طب وبعدين شكلي هنام في الشارع أنا: لا و دي تيجي يا عم سيد أنت تنام هنا كانت مروة دخلت أوضتها تذاكر وبقينا أنا وماما وعم سيد بس في الصالة ماما: نعم ياخويا وده هينام جنب مين إن شاء اللة هيهيهيهيهيه؟ أنا: جنبك يا ماما طبعاً عم سيد سمع الكلمة دي لقيته هاج وماج وشد ايد أمي ومشي ناحية اوضتها… ماما شدت ايديها منه ودخلت اوضتها تتقصع وقالت أنا هنام لوحدي تصبحوا على خير وسابت باب أوضتها مفتوح روحنا أنا وعم سيد أوضتي ومفيش دقيقتين لقيته بيقولي أنا بشخر جامد وأنا نايم يا محمد يا بني قولتله لا لا أنت تروح تنام مع ماما ابتسم عم سيد وقالي خلاص اللي تشوفه وقام خارج من أوضتي ودخل أوضة ماما وقفل الباب وراه مش عارف أوصف زبي وقروني كانوا وقتها عاملين إزاي.. أوضتهم ساكتة ومفيش كلام وماما لا بتزعق ولا بتعمل أي حاجة… أروح فين وأعمل ايه أنا دلوقت.. مفيش غيرها مروة قلعت هدومي ملط و روحت لأوضة مروة، وبدون كلام كتير نزلت تمص شوية بعد كدة قلعتها هدومها وفضلت أنيك في طيزها نص ساعة وأنا في قمة هيجاني عشان متأكد إن عم سيد راكب أمي في الأوضة اللي جنبي جبت في طيز مروة وخرجت من أوضتها و روحت بصيت من خرم باب أوضة ماما عشان ألاقيها واقفة ساندة على الدولاب ملط وعم سيد وراها ملط مركب بتاعه في خرم طيزها وشغال زي المكنة وإيده من أودام بتفعص في بزاز ماما وشفايفه بتبوس فيها [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="2oX6TVR.gif"]https://iili.io/2oX6TVR.gif[/IMG][/URL] وقفت أتفرج شوية بعد كدة دخلت الحمام أتشطف…. على ما رجعت تاني أبص عليهم كانوا نايمين جنب بعض بعد ما خلصوا الجزء السادس: بعتذر عن التأخير في كتابة الأجزاء لكن ده بسبب إني مشغول ومش على المنتدى كتير.. وقفنا المرة اللي فاتت لما خلصت أنا ومروة و روحت بصيت على ماما وعم سيد لقيتهم لسة شغالين وناموا بعد ما خلصوا رجعت الأوضة لمروة اللي كانت كدة[/B] [URL='https://freeimage.host/i/2T5UNBn'][IMG alt="2T5UNBn.md.jpg"]https://iili.io/2T5UNBn.md.jpg[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/i/2T5UjLX'][IMG alt="2T5UjLX.md.jpg"]https://iili.io/2T5UjLX.md.jpg[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/i/2T5UVmN'][IMG alt="2T5UVmN.md.jpg"]https://iili.io/2T5UVmN.md.jpg[/IMG][/URL] [B]مروة أكتر حاجة بتهيجني فيها إنها لسة صغيرة بس فرسة شقية فايرة وبتسيب نفسها للجنس والمتعة.. قالتلي اشمعنا النهاردة كنت جامد كدة يا حمو .. قولتلها وأنا قبل كدة مكنتش جامد معاكي؟ قالتلي لأ يا حبيبي مش قصدي بس أنا النهاردة كنت مبسوطة أوي… بدأت أسخن تاني من كلامها و زبي بدأ يقوم في الهدوم.. وبدون مقدمات قربتها مني ودخلنا في بوسة طويلة وبقيت ادخل صباعي في كسها وادعك جامد عشان تهيج وتجيب عسلها على ايدي…[/B] [URL='https://freeimage.host/i/2TYM0EN'][IMG alt="2TYM0EN.md.jpg"]https://iili.io/2TYM0EN.md.jpg[/IMG][/URL] [B]في اللحظة دي كنت هموت واحط زبي في كسها وافتحها بس مسكت نفسي وقولت خلينا في المضمون… خليتها تاخد وضع الكلبة و ركبت فوقها وحطيته في طيز مروتي واشتغلت نياكة اااااه ااااه اااااه برررراااحة يا محمد اااااه اااااه ماما هتسمعنا ااااااه اااااااااااااه وانا شغال بكل قوتي وبضربها على طيزها وضهرها واقفش بزازها من تحت… بعد ١٠ دقايق غيرنا الوضعية وحبيت اعمل وضعية عم سيد وماما سندت مروة على الدولاب و وقفت وراها واشتغلت نيك في طيزها وايدي بتقفش في بزازها الصغيرة وشفايفي بتبوس كل حتة في جسمها ربع ساعة في الوضع ده لغاية ما حسيت اني مش قادر أقف وعضلات رجلي مش شايلاني خدتها و اترمينا على السرير وبدأت تمصلي وتبوس وتدعك في زبي وبضاني وقالتلي عايزة لبنك اشربه يا حمو كام ثانية بالظبط وكنت بجيب لبني في بوقها وبتشربه كله ونمنا زي ما احنا في حضن بعض قومت من النوم كانت الساعة ١:٣٠ بليل وكانت مروة في سابع نومة… روحت أوضة ماما لقيتها لابسة الجلابية البيتي بتاعتها وعم سيد قاعد عريان من تحت قاصد عشان تفضل ماما شايفة بتاعه الكبير.. دخلت عليهم وكانوا زي اللي بيتكلموا في حاجة أو بيطلب منها حاجة وماما مش موافقة عم سيد: احضرنا يا دكتور أنا: خير يا عم سيد عم سيد: مامتك مش عايزة تيجي معايا مشوار أنا: مشوار ايه؟ عم سيد: عند واحد ترزي صاحبي قريب من هنا أنا كل اللي جه في دماغي وقتها إنه مثلاً عايز يروح لترزي يفصل لها قمصان نوم أو بيبي دول عشان يشوفها بيهم .. مكنش في دماغي أي حاجة تانية أنا: طب وفيها ايه يا ماما؟ ماما: انت عبيط ولا بتستعبط أنا: ليه ماما: انزل معاه فين الساعة دي أنا: عادي يا ماما عم سيد مش غريب عم سيد: عفارم عليك يا محمد يا بني عم سيد: يلا بقى يا أم محمد قومي البسي ماما: ……… بدأت عم سيد يقرب منها وقعد جنبها لازق فيها على حافة السرير وبدأ يمشي بإيده على فخادها ويقولها بصوت واطي يلا بقى عشان منتأخرش.. زبه كان واقف اوي ولا كأنه مش عمال ينيك طول اليوم قامت ماما ولبست العباية السمرة وخدها عم سيد ونزلوا مع بعض وانا روحت اوضتي اترميت على سريري من التعب *[I]في الشقة عند عم متولي صاحب عم سيد اللي عنده ٥٨ سنة[/I] ماما نايمة في النص زب في طيزها وزب في كسها وبتصوت.. أبوس ايدكو كفاية مش قادرة ااااااااااه اييي اي اي.. عم سيد واصل بزبه الكبير في طيزها لغاية أحشاءها.. ومتولي صاحبة شغال في كس ماما اللي مش موجود غير في أفلام السكس .. بعد شوية خرجوا أزبارهم من ماما عشان يغيروا الوضع قامت ماما طالعة تجري بسرعة علي باب الشقة عشان تهرب بس كان الباب مقفل بالقفل… في اللحظة دي ماما مسكت الموبايل واتصلت بيا وهي بتجري منهم وطيزها بتخر عرق وكسها بينقط عسل على فخادها… لما موبايلي رن كنت نايم وصحيت رديت لقيت ماما بصوت بعياط بتقول الحقني يا بني ولنبي، ثانية بالظبط كانت المكالمة اتقفلت.. في الوقت ده كان متولي شايلها تاني و راميها على السرير و زبر في كسها و زبر في طيزها وفضلوا كدة للصبح لغاية ما غرقوا ماما لبن يكفي ٤ ستات[/B] [URL='https://freeimage.host/i/2T7bEBf'][IMG alt="2T7bEBf.md.jpg"]https://iili.io/2T7bEBf.md.jpg[/IMG][/URL] [B]ماما رجعت الصبح مش قادرة تمشي وفاتحة رجليها من الوجع.. كانت مروة نزلت المدرسة ولما سألتني على ماما قولتلها راحت لتيتة بليل.. أول ما ماما دخلت شميت ريحة عرق النيك والنجاسة بتاعتها فايحة من طيزها وكسها و زبي وقف تلقائياً لأني تخيلت كل شئ حصل طول الليل عشان ماما تبقى بالمنظر ده .. دخلت ماما نامت زي ما هي قتيلة هناك في شقة عم متولي كان عم متولي خد الكلوت بتاعها وخلاها ترجع البيت بالعباية السمرة على اللحم.. وكل أما يشم كلوتها يهيج ويبقى مولع نار أكتر… هنا عم متولي قرر يعمل حاجة مجنونة لأنه عرف من عم سيد إني ديوث وإني سيبته ينيك ماما في بيتنا وصل عم متولي بيتنا لوحده وخبط على الباب.. فتحتله وكانت أول مرة أشوفه.. راجل قمحي ناشف وطويل أكتر من عم سيد رغم إنه أكبر منه.. إزيك يا بني أنا عمك متولي. مامتك نسيت ده عندي بليل وقام مطلعلي الكلوت من جيبته.. خدته منه وكان زبي خلاص وقف على اخره متولي: تسمحي اخش يا بني انا: اتفضل يا عم متولي ماما طلعت الصالة وأول ما شافته اترعبت منه زي اللي شافت عفريت متولي: ازيك يا نادية يا بنتي لسة تعبانة؟ ماما:…… أنا: خير يا عم متولي مالها؟ متولي: بخير يابني هي كانت بس عندها إمساك لا مؤاخذة من ورا جيت اطمن عليها وجبتلها مرهم ولبوس ابقا اديهولها أنت.. ولا بتقرف؟ طبعاً أنا هنا فهمت كل حاجة ولقيت نفسي بقول بصراحة بقرف متولي: خلاص يا بني خليك أنت، قدامي يا نادية يابنتي على الاوضة ماما: لا بلاش أبوس ايدك مش هستحمل، أبوس ايدك يا محمد يا بني ادهنلي أنت عم متولي مسكها بالعافية وقالها خشي قدامي.. ماما بتعيط ومش قادرة تقاوم جسمه القوي وأنا واقف اتفرج عليهم. دخلوا الأوضة وبدأ عم متولي يرفع هدومها وماما بتعيط وبتمسك هدومها عشان ماتقلعش لكن بدون فايدة.. عم متولي قالي عايزين يا بني حاجة توسع الخرم عشان تساعدنا نحط المرهم.. قولتله زي ايه.. قالي خيارة مثلاً.. طبعاً أنا روحت المطبخ و رجعت قولتله مفيش خيار للأسف.. قالي خلاص يا بني أنا هتصرف اخرج أنت برا وأقفل الباب وراك[/B] [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="2TYtIxs.jpg"]https://iili.io/2TYtIxs.jpg[/IMG][/URL] [B]ماما: أبوس ايدك يا بني ماتخرجش وهي بتعيط متولي: بقولك اخرج خرجت وقفلت الباب وطبعاً الكل عارف ايه حصل بعد كدة.. فضلت ابص عليهم من خرم الباب عم متولي قلع هدومه وظهر زوبره التخين والطويل.. عشان كدة ماما كانت مرعوبة منه… بدأ ينيك فيها ويبدل بين طيزها وكسها.. امبارح كان عم سيد مشاركه في ماما النهاردة ماما كلها بتاعته لوحده.. الراجل داخل على الستين سنة ومكنة في النيك أكتر من شباب كتير وكل ما ماما تعيط جامد أو تحاول تفلفص منه يقوم ضاربها بالقلم على وشها جامد كأنها مومس من الشارع مش مدرسة محترمة ليها زوج وأولاد… فضلت اتفرج شوية وانا مستني اللحظة اللي ماما هتستسلم فيها لعم متولي عشان تتمنع وتمتعه وتمتعني لكن اللحظة دي ماجتش وفضلت ماما تعيط وتنادي عليا.. بعد حوالي ساعة ونص نيك كان عم سيد جاب كل لبنه في خرم طيزها وهما الاتنين ملط عرقانين على السرير دخلت عليهم الاوضة عم متولي قالي تعالى ياض شم ريحة طيز أمك شوفها لسة عايزة مرهم ولا لا… نزلت على الارض عشان أشم أكتر ريحة تهيج ممكن حد يشمها في حياته.. زبي وقف في ثانية… قولتله اعتقد محتاجة تدخل البانيو في الحمام شوية يا عم متولي مش كدة يا ماما؟ وماما الدموع مغرقة عينيها و وشها ومش سامعة ولا شايفة حاجة اصلاً عم متولي: يلا يا مرة اسبقيني على الحمام وأنت نضف الأوضة والسرير عشان هنام جنب أمك النهاردة طول الليل عشان أتطمن عليها أنا: حاضر الجزء السابع قامت ماما تدخل الحمام وهي مش قادرة تصلب طولها من اللي حصل فيها وبقيت أنا وعم متولي في الأوضة لوحدنا، لقيته مسك زبه وقالي أمك دي جامدة أوي يا محمد، فرسة مايتشبعش من النيك فيها، كنت دايماً اشوفها في الشارع وهي رايحة المدرسة و راجعة من المدرسة وابقى هموت عليها وعلى جسمها الابيض المربرب اللي مفيهوش غلطة.. شوف دلوقت بقت متناكة تحت زبري وبنيكها في وجود ابنها… كلامه هيجني أوي وخصوصاً بسبب منظر زبره اللي واقف حديدة ولا كأنه لسة مخلص نيك فيها قام ومشي ناحية الحمام عشان يروحلها وانا وراه طبعا عايز اشوف كل حاجة.. كان الباب الحمام مفتوح وماما جوا تحت الدش كدة[/B] [URL='https://freeimage.host/i/20fuSYg'][IMG alt="20fuSYg.md.jpg"]https://iili.io/20fuSYg.md.jpg[/IMG][/URL] [B]منظرها يهيج أي حد… بدون مقدمات كان عم متولي دخل وراها يبوس ضهرها وشعرها وخدها.. وايده بتمشي على جسمها الابيض المربرب كله وخصوصاً طيزها اللي كان بيقفش فيها وبيمسكها زي اللي لقى حاجة غالية اوي… وماما ساكتة ومش بتقول اي حاجة.. وانا واقف على باب الحمام شايف كل ده و زبي واقف في الهدوم… قطع صوت المياة الهادي اللي كان نازل على جسمهم عم متولي وهو بيضرب ماما سبانك جامد اوي على فلقتها اليمين طااااااااخ ماما: ااااااااااااااه متولي: طيزك دي بتاعتي ماما: ……. لفها عم متولي وبقى وشهم في وش بعض ومسك وشها وبقى يبوس في شفايفها ولسانها زي المحروم، وماما بسرعة اتجاوبت معاه وبقت تبوسه وتلحس لسانه هي كمان… وقام ماسك ايديها الناعمة وحاططها على زبره وخلاها تمسكه وتدلكه… شوية وماما نزلت على ركبتها وبدأت تمص زبره حلو اوي ولا اجدعها شرموطة… فضلت تمصله شوية لغاية ما خلاها تقوم وتديله ضهرها وتفنس متولي: كسك ولا طيزك يا نادية ماما: كسي عشان مش قادرة متولي: ماشي يا متناكة وحط عم متولي زبره في كس ماما واشتغل نيك قوووي وهو ماسك بإيده وسطها وطيزها…. ااااه اااااااه اااااااااااااااه اااااااااه ااااااااااااااااه كسسسسي مش قادرة زبك كبير اوي اوي يا راجل متولي: تعالى يا محمد اسمع امك بلعت ريقي وفوقت بعد ما كنت سرحان في منظرهم ودخلت الحمام وقربت من وش ماما وهي بتتأوه وعينيها مغمضة ولحمها بيترج وبتقول زبه كبير اوي يا محمد انا تعبت منه اوي انا: انتي مهيجاه اوي يا ماما ماما: ااااااااه هو هايج لوحده ومتولي مكمل نيك وترزيع وضرب على طيزها اللي قربت تحمر وبعد ٥ دقايق قفل المياة وقعد على حرف البانيو وجاب ماما عليه وخلاها تقعد عليه وتتحرك وتتنطط[/B] [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="20fNPEP.jpg"]https://iili.io/20fNPEP.jpg[/IMG][/URL] [B]ااااااااه ااااااه زبك بيدخل الرحم يا مفتري حرام عليك قالها وهو هايج اوي ما عشان بيحبك يا نادية وبدأ يبوس في شفايفها وماما كانت بدأت تجيب عسلها على زبه وعلى رجله فضلوا كدة دقيقتين وبعدين قاموا كملوا وهما واقفين لغاية ما عم متولي جابهم في كسها وكنت انا بجيب على الارض جنبهم ماما غسلت نفسها وبعتتني اجيب فوطة من الدولاب، روحت جيبت فوطة و رجعت كانوا بيبوسوا بعض، خدت ماما الفوطة وبدأت تنشف جسمها وشعرها وقالتلي اختك زمانها جاية عايزاك ترن عليها وتخليها ماتجيش على هنا.. اقولها ايه يعني اتصرف يا محمد خليها تروح لخالتك او ستك ماشي يا ماما خرجت ماما من الحمام و راحت الاوضة وانا روحت ارن على مروة وعم متولي بيغسل نفسه جوا في الحمام كلمت مروة وقولتلها تسبق على تيتة وانا ماما هنيجي على هناك وقفلت و روحت الاوضة عشان اقول لماما[/B] [URL='https://freeimage.host/i/20f6N72'][IMG alt="20f6N72.md.jpg"]https://iili.io/20f6N72.md.jpg[/IMG][/URL] [B]قولتلها يا ماما شاطر يا حبيب ماما هتعملي ايه دلوقتي مش عارفة ده مش قراري ههههه اومال قرار مين قرار عمك المفتري ياخويا خرج عم متولي من الحمام وشاف ماما نايمة على بطنها كدة قام قايل فين جوزك راجل البيت دلوقت يشوفك وانتي نايمة كدة اودام دكرك ماما بصت له وضحكت وقامت على الدولاب تجيب له حاجة يلبسها من هدوم بابا بس هو قالها بتعملي ايه مش عايز هدوم انا هفضل كدة طول مانا معاكي في البيت قامت ضاحكة وباصة عليا متولي: تعالى بقى ننام شوية عشان انا خلصان من النيك فيكي طول الليل والنهار نادية: ومين سمعك ياخويا متولي: يلا يا محمد يا حبيبي اقفل النور والباب عشان هنام ولا تيجي تنام وسطنا ماما: هههههههه انا: لا خلاص هروح اوضتي انا متولي: شاطر يا حمو وقفلت النور وخرجت وسيبتهم نايمين في حضن بعض ملط من غير هدوم ناموا لغاية بليل وماما قامت من جنبه تلبس هدومها عشان نروح لتيتة شوية كان متولي فتح عينه وشافها بتلبس متولي: رايحة فين ماما: ايه ماشبعتش عايزة اروح لماما متولي: هو أنا قولتلك تروحي ماما: هههه ليه هو انت جوزي متولي: انا ارجل من جوزك يا شرموطة ماما: ارجل منه اه بس مش جوزي متولي: وانا المفروض استناكي لغاية ما ترجعي بسلامتك ماما: مش هتأخر عليك متولي: لا مانا ورايا اشغال انا كمان وقام عم متولي من السرير ومسك ماما حضنها وقلعها العباية السمرة وقالها هنيكك قبل ما تمشي مش قادر ماما: لا بقى انا لبست خلاص متولي: اقلعي يا مرة رفعلها قميص النوم الاسود وجاب الكلوت الاحمر على جنب ودفس زبره في كسها واشتغل دق في ماما[/B] [URL='https://freeimage.host/i/20q3NYN'][IMG alt="20q3NYN.md.jpg"]https://iili.io/20q3NYN.md.jpg[/IMG][/URL] [B]صوت اهات ماما هو اللي جابني من الاوضة التانية اااااااااه انجز بقى يا راجل هتأخر على ماما اخرسي يا شرموطة زبري مش بيشبع منك اااااه ااااااااه اخلص بقى هاتهم ليه فكراني جوزك دقيقة واجيبهم اااااااه ااااااااااه ااااااااااااااااااه منظر ماما بال**** وقميص النوم كان ناااااار بصراحة.. ربع ساعة وكان عم متولي خلاص على اخره قام مطلع زبه من كسها وحاطه في بوقها وجابهم كلهم لاخر نقطة عشان ماما تبلعهم قام لبس هدومه ومشي وماما ظبطت هدومها ونفسها وقالتلي هتيجي معايا لتيتة ولا لأ قولتلها لا انا هفضل هنا -------------------------------------------- آسف بتأخر عليكم في الأجزاء وممكن السرد مايعجبش كل الناس لكن ده بسبب إني مشغول ومش بفتح المنتدى طول الوقت الفترات الأخيرة، اعتبروني بخلي القصة توحشكم شوية [I]الجزء الثامن[/I] وقفنا الجزء اللي فات لما ماما وعم متولي عملوا واحد سريع قبل ما ينزلوا، هو راح شغله وهي راحت لتيتة وأنا فضلت في البيت لوحدي، قعدت مع نفسي سرحان وبفكر في الوضع الجديد وحياتنا بشكلها الجديد، من فترة صغيرة لو حد كان قالي حياتنا هتبقى كدة كنت قولت عليه مجنون، لكن ده بقى حقيقة و واقع فعلاً، شوية ودخلت أنام عشان مكنتش نمت طول النهار وعشان أصحى أنزل الجامعة صحيت ٦ الصبح لقيت ماما ومروة رجعوا البيت ونايمين وقربوا يصحوا عشان ينزلوا المدرسة، دخلت الحمام استحميت ولبست هدومي كان المنبة بتاع ماما رن وبدأت تصحى هي ومروة ماما: صباح الخير انا: صباح النور ماما: ايه نازل الكلية ولا ايه انا: اه عندي سكشن بدري ماما: طب أنا عايزاك انا: والسكشن ماما: اتأخر عليه شوية عادي بس عايزاك ضروري انا: حاضر ماشي ماما: اختك تنزل وتعالى الأوضة انا: حاضر دخلت مروة الحمام وخلصت لبس وفطرت وسألت ماما مش هتنزلي معايا .. ماما قالتلها لأ تعبانة شوية يا حبيبتي مش جاية النهاردة.. ونزلت مروة من البيت كانت الساعة حوالي ٧:٣٠ روحت لماما الأوضة كانت نايمة كدة[/B] [URL='https://freeimage.host/i/20EgKOv'][IMG alt="20EgKOv.md.jpg"]https://iili.io/20EgKOv.md.jpg[/IMG][/URL] [B]انا: ماما ماما: صاحية يا حمو انا: ايه في ايه ماما: افتح الدرج ده وهات منه علبة المرهم انا: ده لإيه ماما: تعالى قلعني الكلوت وأنت تعرف زبي كان وقف خلاص في الموقف ده وانا ماشي ناحيتها و رايح اقلعها الكلوت.. سهل تسأل ازاي مافكرتش تنيك امك.. سؤال منطقي بصراحة لكن اجابته هيفهمها كل ديوث.. الحاجز النفسي اللي بيني وبين ماما يمنعنا من كدة.. هي شايفاني ابنها الديوث اللي عايز يشوفها مركوبة وبتتناك من فحول غريبة.. وانا شايفها ماما المحترمة الملتزمة اللي بقت شرموطة للأغراب.. متعتنا بقت كدة وبس المهم قلعتها الكلوت عشان اتفاجئ بخرم طيزها الملتهب على الاخر.. احمر ومفتوح وبينبض ولا كأنها لسة مخلصة نيك من دقيقتين انا: ايه ده يا ماما ماما: من متولي الزفت انا: زفت برضو ماما: هههههههههه يا وسخ انا: محدش قدك دلوقت ماما: اشمعنا يخويا انا: عندك اللي بينيك كسك واللي بينيك طيزك ماما: احترم نفسك يا قليل الادب انا: ههههههههه مانا بشوف كل حاجة ماما: ايوة بس ماتقولش لماما كدة انا: حاضر يا ست ماما ماما: يلا بقى ادهنلي بالمرهم انا: حاضر ماما: ااااااااااااااااه براحة يا محمد انا: ده ملتهب اوي ماما: منه *** انا: بس انتي كنتي كويسة امبارح و روحتي لتيتة عادي ماما: بدأت أحس بالوجع وانا عند ستك وصحيت الصبح لقيتها كدة انا: طب أنا هدهنلك وانتي ريحي شوية ماما: يخليك ليا يا حبيب ماما انا: حبيبتي يا ماما دهنتلها وقفلت النور عليها ونزلت الجامعة اشوف حالي.. على اخر اليوم كدة لقيت الموبايل بيرن رقم غريب رديت لقيته عم متولي متولي: اخبارك يا دكتور انا: تمام يا عم متولي متولي: واخبار حبيبتي ايه انا: تعبانة اوي من امبارح متولي: ليه ما كانت كويسة انا: تعبت بعدها متولي: هي فين دلوقت انا: سبتها نايمة في البيت متولي: خلاص انا هروح اتطمن عليها سلام قروني بدأت ترفع وهرمونات الدياثة عليت تاني لما عرفت إنه رايح لماما الشقة وانا مش موجود.. قررت اسيب كل اللي ورايا في الكلية واروح البيت واللي يحصل يحصل.. على ما وصلت كان هو لسة داخل شارعنا.. سلمت عليه وطلعنا سوا وفتحت الباب بالمفتاح.. ناديت على ماما بس واضح انها لسة نايمة كانت مروة واقفة في المطبخ بتعمل سندوتش لنفسها على ما ماما تصحى.. دخلت انا اوضة ماما اشوفها عشان اقولها متولي معايا برا بس كانت همدانة وتعبانة خالص وقالتلي مش قادرة أقوم قوله مش النهاردة.. طلعت عشان اقوله كدة لقيته واقف عند المطبخ وبيبص على مروة…[/B] [URL='https://freeimage.host/i/20EidAu'][IMG alt="20EidAu.md.jpg"]https://iili.io/20EidAu.md.jpg[/IMG][/URL] [B]قولتله بصوت واطي ماما مش قادرة خالص وعندها التهابات بسببك وداهنة مرهم.. راح ماسك زبه من فوق الهدوم وقالي طب وده هيفضل كدة… اتخضيت من جرأته المعتادة معايا.. قالي طب والقمر الصغنن ده ايه نظامه… قولتله دي اصغر من بنتك خليك في ماما بس.. قالي مش بمزاجك يا عرص دخل عم متولي المطبخ وقال حبيبة عمو و راح واخد مروة في حضنه وشايلها من على الارض… مروة اتخضت ومكنتش عارفة تعمل ايه بس انا قولتلها ده عمو متولي قريب بابا.. فضل شايلها كتير وهو حاضنها وخرج بيها من المطبخ وهو شايلها و راح للصالة نزلها وخلاها تقعد على حجره وقالها فاكرة لما كنتي بتقعدي على حجري وأنتي صغيرة يا حبيبة عمو؟ شكلها مش فاكرة يا دكتور طب ايه رأيك بقى إني قاعد معاكم النهاردة لغاية ما تفتكري انا: هتنام فين يا عمو متولي متولي: انت سريرك صغير انا هنام جنب مروة حبيبتي مروة: بس انا سريري زي سريره متولي: لا بس انتي صغننة وقام ماشي بإيده على فخدها انا: طب عاوزين مني حاجة انا هنزل شوية اصور ورق للكلية و راجع تاني متولي: ماشي يا حمو [B]في البيت عندنا[/B] متولي: مش هتوريني أوضتك بقى يا حبيبة عمو مروة: حاضر متولي: يحضرلك الخير قامت مروة من على حجره وخدت بالها من السيخ الحديد اللي كان واقف في بنطلونه وبدأت تمشي اودامه ناحية الاوضة وهو ماشي وراها وعينه على ماشيتها و طيزها و وسطها … دخلوا الاوضة قام قافل الباب بالمفتاح.. فضلت مروة تتكلم معاه ده السرير وده الدولاب و دي التسريحة وهو مش معاها اصلاً.. شوية وخدها من ايديها و راحوا على السرير وقالها تعالى نشوفه هياخدنا ولا لا.. نام هو على الطرف وهي جوا وخدها في حضنه كانت راسها على صدره.. وبدأ يتكلم معاها ويقولها انها جميلة اوي واكبر من سنها.. ومروة تقوله شكراً يا عمو.. قالها بلاش عمو دي.. ايه رأيك تقوليلي متولي.. ولا تقوليلي بابا؟ قالتله بابا احسن بدأ متولي يحسس عليها كل شوية ويمسك ايديها ويحطها على زبه الضخم اللي واقف في البنطلون.. بعدين مرة واحدة قالها استني اوريكي حاجة.. وقام قالع كل هدومه في ثواني… مروة خبت عينيها في الاول وقالتله بتعمل ايه.. قالها عشان اخد راحتي وانا نايم زبه كان كبير اوي بالنسبة لايديها الصغيرة.. خلاها تمسكه وتلعب فيه ومروة كانت مكسوفة كأنها اول مرة تشوف او تمسك زب… بعدين قام ماسك وشها نفس المسكة اللي بيعملها مع ماما وبدأ يبوس في شفايفها ويلحس لسانها لغاية ما مروة ساحت منه خالص.. وبدون كلام بدأ يقلعها البيجامة البيتي اللي كانت لابساها وبقت بالسنتيانة والكلوت.. قعد يرضع من بزازها ويقفش فيهم شوية بعدين بدأ يلعب بصوابعه في كسها من فوق الكلوت.. بعدين خلاها تمصله..[/B] [URL='https://freeimage.host/i/20Ep7ig'][IMG alt="20Ep7ig.md.jpg"]https://iili.io/20Ep7ig.md.jpg[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/i/20Epafa'][IMG alt="20Epafa.md.jpg"]https://iili.io/20Epafa.md.jpg[/IMG][/URL] [B]مروة كانت لهلوبة في المص لدرجة انه ماستحملش يكمل دقيقتين ولما حس انه هيجيب خلاها تقوم وقلبها على بطنها على السرير وقلعها ملط وفتح رجليها وقعد يبعبصها ويلحس بلسانه خرم طيزها ومروة اااااااااااااه ااااااااااااااااااااهااااااااااااااه ااااااااااااااااااه قالها يلا بقى عشان انيكك يا حبيبة بابا تف على راس زبه وفتح طيزها بإيده وقام مدخله واحدة واحدة في خرم طيزها اللي كان سهل ومش مقفول زي البنات اللي فيسنها اااااااااااااه ااه ااه ااه اااه اااه اغغغغغغغح اه اه اه كبير اوي مش قادرة بيوجعني ااااااه بابا بيحبك اوي يا مروتي انت بابا حبيبي وايه كمان يا شرموطة اااااااااااه انت اللي بيتنيكني رجعت البيت بعد ساعة وكان المشهد في الشقة كالتالي.. في اوضة مروة عم متولي بينيك مروة في وضع الكلبة وهي بتتأوه وبتغنج.. ماما نايمة في اوضتها.. وانا واقف على باب اوضة مروة بتفرج من خرم الباب وبضرب عشرة فضلت واقف اتفرج وبدعك زبي لغاية ما جبت لبني من النشوة والهيجان وقومت داخل الحمام اغسل نفسي… روحت فتحت التليفزيون وقعدت اتفرج على اي حاجة.. وبعد ساعة ونص اخيراً باب اوضة مروة اتفتح ولقيته شايلها وداخل بيها الحمام..[/B] [URL='https://freeimage.host/i/20GfQGp'][IMG alt="20GfQGp.md.webp"]https://iili.io/20GfQGp.md.webp[/IMG][/URL] [B]كمان نص ساعة في الحمام عملوا فيها واحد كمان واستحموا وعم متولي لبس هدومه وجه قعد جنبي وقالي معلش يا حمو اتأخرت عليك بس انت فاهم بقى.. قولتله خد راحتك يا عم متولي.. قالي ابقى سلملي على ابلة نادية لما تصحى وقولها الف سلامة بس لازم تعوضي متولي عن النهاردة وانا كدة كدة خدت رقم مروة القمر الصغنن عشان ابقى اتطمن عليها أول بأول.. هقوم امشي بقى انا عشان ورايا كام مشوار.. مع السلامة يا دكتور.. مع السلامة يا عم متولي متولي: مش هتيجي تسلمي يا على بابا يا مروة مروة: هتوحشني يا بابي[/B] [URL='https://freeimage.host/'][IMG alt="20GBlgS.webp"]https://iili.io/20GBlgS.webp[/IMG][/URL] [I][B]الجزء التاسع:[/B][/I] [B]وقفنا المرة اللي فاتت عند زيارة عم متولي لبيتنا واللي ناك فيها أختي مروة بعد ما هاج عليها لما لقى ماما نايمة تعبانة… مرت أيام بدون جديد غير بس الطريقة اللي مروة بقت تتعامل بيها في البيت.. بقت دايماً مبسوطة وشايفة إنها كبرت خلاص والرجالة بتهيج عليها.. حتى نظراتها ليا اختلفت.. بعد ما كنت في عينيها دكرها اللي بيبسطها بقيت أخوها المعرص الديوث.. كنت أدخل عليها الأوضة ألاقيها بتتكلم في الموبايل ولما اسألها بتكلمي مين تقولي واحدة صاحبتي وتشاورلي أخرج برا رغم إن ببقى عارف إنها بتكلم متولي اللي من سن أبوها.. أقف اتصنت عليهم الاقيها بتتكلم برومانسية ولبونة كأنها بتكلم عيل صغير من سنها.. البت اتعلمت الشرمطة دي كلها فين نرجع لماما بقى ماما بدأت تنزل الشغل تاني بعدها بيوم أو يومين بالكتير علطول، بس كانت متغيرة هي كمان، لكن للأسوء.. روحتلها في يوم الأوضة عشان اسألها مالك في ايه.. قالتلي مفيش يا محمد.. قفلت الباب وقعدت جنبها وقولتلها أنت هتخبي عليا أنا؟ مالك يا ماما لقيتها بتقولي أنا حاسة إني وحشة اوي والدموع في عينيها.. قالتلي أنا في الاول عملت كدة مع طاهر وسلمت له نفسي عشان حبيته بجد.. لكن اللي حصل بعد كدة انا معرفش حصل ازاي وليه قولتلها بس أنا مش زعلان منك يا ماما قالتلي انا زعلانة على نفسي قولتلها انتي بتعملي كدة عشاني عشان تبسطيني قالتلي وهو مفيش طريقة ابسطك بيها غير دي!! قولتلها انا حاسس ان فيه حاجة كمان مش مجرد اللي قولتيه قالتلي هيكون ايه يعني مفيش حاجة قولتلها بس انا عارف قالتلي ايه؟ قولتلها عشان طاهر خطب بنت سودانية زيه؟ سكتت و زعلت تاني وهنا عرفت إن ده هو السبب الحقيقي قالتلي بحبه يا محمد قولتلها ده مش حب يا ماما دي مجرد نزوة وعلاقة سرير قالتلي لا انت مش فاهم اللي جوايا قولتلها وبعدين ما طبيعي يخطب ويتجوز ما هو كبير في السن قالتلي ماشي ياخويا سيبني بقى واطلع برا ضحكت وبوستها على خدها وخرجت من الاوضة وبدأت أفكر إني اعملها مفاجأة بس مش عارف ايه هي في يوم تاني لقيت مروة نازلة الدرس بس متشيكة اوي زيادة عن اللزوم، قولتلها رايحة فين قالتلي الدرس قولتلها طب وبعد الدرس.. لقيتها اتكسفت وابتسمت.. قالتلي عمو متولي هيذاكرلي شوية عنده.. قولتلها ماشي بس خليه يذاكرلك بالراحة.. ما هو من لقى احبابه نسي اصحابه.. ضحكت ومشيت كدة البيت مفيهوش غير انا وماما لغاية بليل تقريباً.. والست اللي جوا دي زعلانة ولازم حد يصالحها.. كفاية داخلة في اسبوع اهه بدون ما حد يدلعها… كلمت طاهر وقولتله انت فين قالي في الشغل و راجع بعد نص ساعة قولتله طيب مستنيك عندنا في البيت دخلت لماما الاوضة كانت كدة[/B] [URL='https://freeimage.host/i/2M9OWs2'][IMG alt="2M9OWs2.md.jpg"]https://iili.io/2M9OWs2.md.jpg[/IMG][/URL] [B]زبي بدأ يشد من المنظر و روحت ضاربها على طيزها ااااااااه يا قليل الادب ايه مليش نصيب زيهم انا امك يا وسخ طب سيبك من اللي بتعمليه ده وادخلي استحمي عشان فيه ضيف جاي ضيف!!! اوعى يا محمد يكون متولي ولا سيد يا ستي متخافيش مش هما ده ضيف بجد من طرف بابا وده جاي يعمل ايه مش عارف هو قالي جاي كمان نص ساعة… ادخلي انتي استحمي وغيري ماشي دخلت ماما استحمت ودخلت اوضتها تلبس كان باب الشقة بيخبط فتحت كان طاهر دخل واتكلمنا شوية وايه الغيبة الطويلة دي يا عم قالي كنت مشغول في الشغل الفترة اللي فاتت بس نادية كانت بتجيلي بين كل فترة والتانية كدة ايييه؟ كانت بتجيلك؟ من غير ما تقولي؟ ههههه مش عايزة تتعبك يا حمو طب خلي بالك بقى عشان زعلانة منك.. عشان هتخطب مانا جاي اصالحها و راح طاهر ناحية الاوضة بتاعة ماما وخبط على الباب خبطة صغيرة وفتح ودخل كانت ماما بتسرح شعرها… طاهر: سمعت انك زعلانة ماما:………. طاهر: للدرجادي دخل طاهر وقعد جنبها وفضلوا يتكلموا وانا مش سامع حاجة كنت قاعد في الصالة برا.. ٥ دقايق كدة و قومت اشوفهم كانت ماما بدأت تفك شوية. طاهر: واللهي ابويا اللي غاصبني على الجوازة لكن أنت اللي في القلب يا فرس حتي اسألي محمد نادية: بكاش اوي طاهر: طب يلا هثبتلك وبدأوا يبوسوا بعض بوسة كلها هياج وحب و ولع[/B] [URL='https://freeimage.host/i/2MHozvf'][IMG alt="2MHozvf.md.jpg"]https://iili.io/2MHozvf.md.jpg[/IMG][/URL] [B]شوية ونزلت ماما لمكانها الطبيعي والمعتاد طاهر: مصي يا لبوة كمان ماما: حاضر اممممممووغغغااامممممم طاهر: امك فرسة وشرموطة انا: وانت دكرها وحبيبها طاهر: ونياكها يا كسمك طاهر: قومي يا زانية تعالي[/B] [URL='https://freeimage.host/i/2MHIQ8g'][IMG alt="2MHIQ8g.md.jpg"]https://iili.io/2MHIQ8g.md.jpg[/IMG][/URL] [URL='https://freeimage.host/i/2MHIt9a'][IMG alt="2MHIt9a.md.jpg"]https://iili.io/2MHIt9a.md.jpg[/IMG][/URL] [B]طاهر اشتغل رزع وفحت ونيك وضرب على طيز ماما الكبيرة وصوت طرقعة اللحم خلى زبري يقف على اخره ااااااااااه ااااااه اااااه اااه اههه اهه اااااه. بيوجع يا حبيبي ااااااااه اااااااااه طاهر: نادي على ابنك يشوف ماما: ااااااه محمد حبيبي تعالى هنا جنبي اتفرج انا: حاضر طاهر: شايف بعمل ايه في امك يا عرص يابن الزانية؟ خدي يا نادية كمان خدي خدي خدي اعععععععع خدي يا رخيصة ماما: اااااه ااااااااااااااععخخخخخهههه حرام عليك بالراحة انا حبيبتك طاهر: انتي شرموطتي ومتناكتي وخدامتي مش حبيبتي معركة من النيك في الاوضة و ريحة العسل والعرق وصوت الترزيع في كل مكان وهنا حصلت مفاجأة من بتوع الافلام.. تليفون ماما بيرن.. بابا بيتصل ماما: ااااااااه اااه يااالهوي استنى يا طاهر ده علاء جوزي طاهر: حصلنا الشرف ، ردي يا متناكة وانا فوقك ماما: طاهر عشان خاطري طاهر: خلاص هوقف ترزيع وانت يا عرص تعالى امسك الموبايل لأمك وافتح الاسبيكر ماما: الووو علاء حبيبي عامل ايه يا غالي بابا: عاملين ايه يا نادية ماما: تمام يا حبيبي كلنا بابا: محمد ومروة اخبارهم ايه فينهم ماما: مروة في الدرس ومحمد في الجامعة بابا: طيب انا نازل الاسبوع الجاي وحشتوني اوي يا نادية ماما: بجد !! اسبوع!! انت كمان يا حبيبي تيجي بالسلامة طاهر بدأ يشتغل تاني واحدة واحدة بزبره داخل طالع في كس ماما وهي بدأت تكتم انفاسها وتزوم وتشاورله بإيديها يبطل بابا: ايه يا نادية صوتك ماله ماما: اممم لا يا حبيبي تعبانة بس اليومين دول عشان تغيير الجو بابا: خلاص هبقى اكلمكم تاني عشان اعرفكم ميعاد الطيارة ماما: ماشي يا حبيبي مع السلامة قفلت المكالمة وطاهر مسك ماما من شعرها واشتعل ترزيع جامد تاني زي الاول طاهر: الخول جاي كمان اسبوع ماما: سيبك منه ااااااه انت دكري وجوزي يا حبيبي اااااااه اااااااه ااه اااااه اااااااه فضلوا في وضع الدوجي اكتر من تلت ساعة ماما جابت فيها عسل كتير على الملاية قام طاهر اتعدل ونام على ظهره وقالها اركبي يا مومس ماما جري سمعت كلامه[/B] [URL='https://freeimage.host/i/2MH1Llf'][IMG alt="2MH1Llf.md.jpg"]https://iili.io/2MH1Llf.md.jpg[/IMG][/URL] [B]ثبتها طاهر عليه و رشق زبره في كسها ومسك وسطها وطيزها واشتغل زي المكنة من تحتها طالع نازل طالع نازل ترزيع في لحم أمي الابيض المربرب اااه ااااااااااه جامد اوي يا حبيبي انت بتنيك حلو اوووي ااااه بتنيكني اودام ابني ااااه على سرير جوزي بحبك بحبك ماما اتناكت اليوم ده اكتر من ٣ ساعات متواصلين طاهر جاب فيهم لبنه مرتين في كسها اللي وسع بسببه وبقى بلاعة ماما لو مش عاملة وسيلة منع حمل كان زمان طاهر ده مالي لنا البيت اخوات صغيرين[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
ديوث ماما وأفتخر ـ حتي الجزء التاسع 11/11/2024
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل