دي أول مشاركة ليا هنا في قسم القصص أتمنى تعجبكم وتنال استحسانكم.
الجزء الأول:
أنا محمد عندي ٢٠ سنة قصتي بتبدأ من سنة لما كنت ١٩ سنة وفي أولى جامعة، أنا بدرس في كلية صيدلة في طنطا عندنا.. بابا اسمه أستاذ علاء ٥٦ سنة مدرس وشغال في السعودية بعقد عمل هناك من ٣ سنين.. ماما نادية ٤٤ سنة وهي برضو مدرسة في مدرسة إعدادي.. أختي الصغيرة مروة 16سنة الصغنن بتاع البيت
كانت حياتنا ماشية بشكل طبيعي زي أي أسرة، بابا مسافر وبيبعت فلوس، أنا وماما وأختي عايشين مع بعض وفي حالنا وكل المنطقة عارفة أخلاقنا وسمعتنا… اااه نسيت أوصف ماما.. ماما جميلة أوي مش مجرد جسم أربعيني وخلاص لأ هي حلوة زي باقي خالاتي وتيتة.. بيضة ومربربة شوية لكن مش تخينة.. عشان أقربلك شوية الوصف فهي فيها من سارة چاي شوية لكن ماما أطول وعندها كرش خفيف.. وهسيب صور ليها مع الأحداث… موضوع التركيز على أمي وجمالها بدأ من بدري بسبب لبسها في البيت اللي بيظهر حلاوتها.. قمصان نوم وترينجات ضيقة.. وبرا البيت عبايات واسعة و**** كامل لكن برضو مش بيقدروا يداروا مفاتنها.. لكن الموضوع لم يتخطى النقطة دي وماوصلش للدياثة والتعريص.. يعني اه كنت بفتش في هدومها.. اشم في كلوتاتها.. اضرب عشرة عليها.. لكن دياثة لأ
بتبدأ الأحداث تاخد طريق مختلف في يوم من الأيام لما يسكن في الشقة اللي جنبنا شاب سوداني لسة واصل مصر من السودان بسبب الحرب هناك، اسمه طاهر وعنده ٣٤ سنة، كان شاب عادي محترم وذوق ومؤدب ارتحنا له كلنا، هو تقريباً نفس طول ماما أو أطول حاجة بسيطة، والاتنين أطول مني.. جسمه مش تخين ولا رفيع هو عريض وناشف وعضلات دراعه بارزه
في الفترة الأولى كانت الحياة طبيعية جيران زي أي جيران ماما كل فترة لما تعمل حلويات أو حاجة تبعتني بطبق ليه وهكذا.. وهو يخبط على الباب ويرجع الطبق مغسول وفيه فاكهة كنوع من رد الجميل… مكنتش ملاحظ أي حاجة غريبة يعني لأن مكنش فيه حاجة غريبة.. ماما مدرسة في شغلها الصبح وأنا بنزل جامعتي والدنيا تمام
وفي يوم خلصت سكاشن بدري قبل الظهر وكان فاضلي محاضرات المفروض يخلصوا بعد العصر لكن ماحبتش أحضرهم وقولت أرجع البيت أستحمى وأريح شوية لغاية ما ماما ومروة يرجعوا من المدرسة ونتغدى.. فتحت باب الشقة وحطيت الشنطة وقعدت على الكرسي اللي جنب الباب أقلع الكوتشي وفجأة سمعت صوت جاي من جوا وأنا بفك الرباط.. اتخضيت شوية كدة لأني مش متوقع ألاقي حد في البيت… والصوت لسة مستمر صوت عمري ما انساه فيه تعب ومحايلة وحاجة زي العياط كدة.. ايه ده صوت ماما… قومت وأنا حافي ومشيت بالراحة في اتجاة أوضة نوم بابا وماما وكان الباب مفتوح.. وقفت جنب الباب وبصيت بطرف عيني عشان صاعقة تنزل على دماغي وأنا واقف.. ماما مفنسة على السرير في وضع الدوجي وفحل أسود راكب وراها وعمال ينيك فيها ويضربها على طيزها… المنظر خلاني أحس بضربات قلبي السريعة.. أول مرة أشوف جسم أمي عريان ملط كدة.. حتة قشطة شمعة منورة عمالة تزوم وتتأوه بصوت مكسور لطاهر عشان يبقى بالراحة معاها وهو ولا سامعها
بقى دي ماما المدرسة المحترمة ست الستات اللي الكل بيحلف بيها وبأخلاقها!! بتخون بابا مع راجل غريب أصغر منها بـ10 سنين!! طيب أعمل ايه دلوقتي ادخل امسكهم واشتمهم.. بس طاهر أقوى مني ممكن يقتلني.. ولا امشي ولا كأني شوفت حاجة .. ولا أفضل واقف زي مانا
كل التفكير ده كان بسرعة في ثواني على أصوات لحم ماما وهو بيطرقع وصوت آهاتها… قطع تفكيري مرة واحدة طاهر لما شال زوبره من كسها وضربها سبانك جامد عشان تتعدل ويغيروا الوضع… نام طاهر على ضهره وجاب ماما فوقه و رشق بتاعه فيها تاني وفضل ينططها عليه والمنظر كان رهيب.. طيز ماما كبيرة وبيضا عمالة تتنطط فوق زبر أسود وتطرقع.. انا في اللحظة دي جبتهم على نفسي بدون ما أطلع بتاعي من الهدوم… قررت اخرج من البيت اقعد في اي حتة لغاية ما يخلصوا لأني معنديش الشجاعة اعمل حاجة
الجزء الثاني:
خرجت وانا هدومي متغرقة لبني وقعدت على السلم بين السطوح وبين الدور بتاعنا.. احنا ساكنين في الدور الاخير مفيش حد ساكن فوقينا.. فضلت قاعد مستني طاهر يخرج عشان اعرف ادخل البيت.. انا قاعد برا ومتأكد إنه راكب أمي جوا وعمال ينيك فيها وينططها.. إحساس غريب أوي أول مرة أحسه في حياتي
بعد ساعة خرج طاهر من عندنا ودخل شقته.. استنيت ١٠ دقايق بعد كدة دخلت البيت و روحت على الحمام اغسل نفسي واغير هدومي وكانت ماما نايمة في اوضتها… خرجت من الحمام دخلت اوضتي وقفلت عليا ونمت وانا عارف إني هحلم بكوابيس من اللي شوفته بس مكنتش قادر افضل صاحي.. دماغي كانت هتنفجر
صحيت بليل ومسكت الموبايل ومكنتش عارف حتى اخرج من الاوضة عشان ماشوفش ماما ولا عيني تيجي في عينيها.. لقيت نفسي بدخل على موقع ميلفات وبجيب أقسام الدياثة والمحارم وأقرأ فيها.. أنا ولعت من اللي قرأته وفي لحظة افتكرت كل حاجة شوفتها الصبح كأنها بتتعاد تاني أودام عيني… زبي وقف تاني وهيجت لما لقيت ولد بيصور أمه لفحل صعيدي عشان يسمعه كلام عليها ويحددوا ميعاد يجيله البيت فيه.. أنا نزلت لبني تاني بدون مقاومة مني
خدت غيار وقومت ادخل الحمام وكانت ماما جوا.. استنيتها تخرج وقالتلي صحي النوم يا سيدي كل ده نوم.. ماردتش عليها ودخلت غسلت نفسي ولبست ودخلت المطبخ اتغدى وقولت انزل الشارع احسن ما اقعد في البيت.. كلمت صاحبي شريف وهو ٢١ سنة اكبر مني بسنة بس اقرب حد ليا واكتر حد بلعب معاه بلايستيشن
وفيه حاجة عايز اقولها مش عارف وقتها ولا ايه.. بس من زمان وشريف دايماً هايج وكلامه كتير في الجنس وسبق وشوفته بيبص على ماما وعلى طيزها في البيت وفي الشارع بس كنت بعمل نفسي مش واخد بالي عشان مخسروش… قعدنا لعبنا شوية وطبعاً كسبني كل الماتشات عشان دماغي مكنتش فايقة للعب.. خرجنا نتمشى ولقيت نفسي بقوله عمرك سمعت عن موقع ميلفات؟ ضحك وقالي طبعاً يا بني ده أنت قديم أوي بس بتسأل ليه.. قولتله يا أخي أقسام الدياثة والمحارم والحاجات دي غريبة أوي (كل اللي في بالي اني عايز اسمعه هيقول ايه كان فيه حاجة بتحركني اعمل كدة)
قالي بالعكس دي أحلى أقسام
قولتله ازاي
قالي تخيل تلاقي واحد بيعرص على مراته أو أخته أو أمه وبيطلب منه تنيكها بداله اوووووف انت هيجتني يا محمد
قولتله هو فيه كدة
قالي اه طبعاً ومنتشرين
شريف سكت شوية بعدين قال يعني أنت مثلاً أمك أبلة نادية مزة أوي لو حد عنده أم أو مراته شبهها ممكن مايستحملش وقرونه تكبر ويستسلم للدياثة عشان يعرف يتمتع
الكلمة نزلت عليا زي كرة النار .. يعني ملاقتش الا المثال ده .. وطبعاً شتمته بهزار وضربته في ضهره قال ايه عشان غيران على ماما يعني…. وصلني البيت وبعدين طلعت كانت الساعة حوالي ١١ وكانت مروة أختي نامت وماما قاعدة أودام التليفزيون… داخل على أوضتي ماما ندهت عليا قالتلي تعالى أقولك
- نعم
= تعالى أقعد يا محمد مالك يا حبيبي
- تعبان شوية
= من ايه
قاعدة بتكلمني بترينج بيتي ضيق وعيني مش شايفة غير فخادها المدورة و دراعها الأبيض القشطة وشفايفها اللي عاملة زي الفراولة وشعرها الناعم السايح
= محمد حبيبي بكلمك
لقيت نفسي بقولها أنا شوفت كل حاجة يا ماما….. شوفتك مع طاهر
حطت ايديها على بوقها و وشها بقى احمر وعينيها اتملت بالدموع وبدأت تنهار… لقيت نفسي بقرب منها وبطبط عليها وبهديها وبقولها ليه كدة يا ماما ليه تعملي كدة.. قالتلي وهي بتعيط غصب عني يا بني.. ازاي ده حصل يا ماما… ضعفت ومكنتش قادرة أقاوم أنا ست.. خدتها في حضني وملست على شعرها وقولتلها اهدي يا ماما أنا مش هقول لحد.. قالتلي بجد.. قولتلها اه واللهي ماتقلقيش.. حسيتها بدأت تهدى شوية.. قولتلها بس أنا عايز أطلب منك طلب
= طلب ايه يا حبيبي
- …………
= اتكلم يا بني
- أنا عايز طاهر يجي تاني وأنا هنا
= ايه!!؟ أنت بتقول ايه
- عايز اشوفه معاكي يا ماما
= انا امك يا محمد
- لو معملتيش كدة هقول لبابا ومروة وكل العيلة
سكتت ماما شوية وقعدت دقيقتين بتفكر وانا قاعد جنبها مستني ردها
= محمد أنت اتبسطت من اللي شوفته؟
- ………..
= ماتتكسفش مني
- اه يا ماما
= اتبسطت لما شوفت طاهر راكب فوق مامتك؟
الكلمة هيجتني واستغربت من جرأتها أوي بس اتأكدت وقتها إنها ارتاحت لي وخوفها راح
- ايوة يا ماما
= وعايز تشوف كدة تاني؟
- اه
= بس ده يا حمو لازم يبقى سر بينا
- اكيد يا ماما
= اتفقنا يا حبيب ماما ممووااه
مسكت ماما موبايلها قولتلها هتعملي ايه قالتلي هقول لطاهر يجي بكرة يا حبيبي.. فتحت الواتس وانا جنبها وشوفت مسجلة طاهر بإسم تيتو
بعتتله رسالة إنها في البيت بكرة مش رايحة المدرسة وعايزاك
- ماما ممكن اشوف
= تشوف ايه؟
- كلامكم
حسيتها عينيها لمعت وابتسمت ابتسامة خفيفة كدة وقالتلي اه يا حبيبي طبعاً اتفضل الموبايل كله
مسكت الموبايل وجبت أول الشات بينهم كانت البداية من ٤ شهور ،، يعني تقريباً بعد ما طاهر وصل بشوية وقت
الكلام في البداية كان عادي ومحترم جداً ومع الوقت بقى بيتحول تدريجياً لاستلطلاف وكلام حلو بعدين كلام جرئ بعدين ڤويسات وهما بيضحكوا وبيتغزلوا في بعض وبعدين اتفاجئت بصور .. ماما باعتة صور ليها في البيت أقل ما يُقال عنها إنها نودز.. وطاهر باعتلها صور لبتاعه وفيديوهات وهو بيدعك فيه وبيقولها هنيكك يا نادية
أنا زبي وقف تلقائياً في الهدوم ولقيت ماما بخباثة جنبي وهي مبتسمة بتقولي خلصت؟
قولتلها اه يا ماما واديتها الموبايل
= اتبسطت؟ عجبك الكلام؟
هزيت راسي بالموافقة؟
- هو هيجي امتى بكرة؟
= لما تنزلوا المدرسة والجامعة
- طب وأنا
= مروة هتروح المدرسة وأنت خليك
- تمام
= بس هو لو شافك هيتخض
- ممكن استخبى
= طيب قولي انت عايزه يشوفك ولا لا
- بصراحة عايزه يشوفني
= هههههههه خلاص ماشي
الجزء الثالث:
جه الصبح وفطرنا ومروة نزلت المدرسة وبقينا أنا وماما لوحدنا.. قالتلي أنا داخلة آخد دش وأجهز نفسي يا حبيبي.. ماشي يا ماما
- حمو ممكن تجيبلي الهدوم من على السرير
= حاضر
دخلت الاوضة لقيت ماما مطلعة هدوم داخلية وجلابية بيتي.. حسيت اني مش عايز كدة وقروني عايزة حاجة تانية
روحت على الدولاب وطلعت طقم داخلي ياما هيجت عليه في الغسيل و روحت لها على باب الحمام وهي مستخبية وراه.. قولتلها خدي ده يا ماما… ايه ده… ممكن تلبسي ده… ههههههه يا وسخ حاضر يا حمو
خرجت ماما بالمنظر ده .. احلى منظر شوفته في حياتي .. اجمل ست وجسم شافته عيني .. كل الجمال ده مستخبي تحت العبايات في المدرسة والشارع وطاهر هو اللي بيشوفه
= سرحان في ايه يا حمو
- أنتي حلوة أوي يا ماما
= أنت اللي عينك حلوة يا قلب ماما
- هو طاهر هيجي امتى
= هبعتله رسالة اهه
- ماشي
= عندي ليك مفاجأة
- ايه
= أنا قولتله إنك هنا عشان محدش يتكسف من التاني
- وهو وافق
= عيب ده أنا ماما نادية
حد كان يصدق إن في ٢٤ ساعة كل شئ يتغير يبقى كدة؟! أنا بقيت قرني رسمي وماما شرموطة مستنية عشيقها!! قطع تفكيري الباب وهو بيخبط
ماما: تفتح ولا افتح أنا
أنا: افتحي أنتي
قعدت على الكرسي اللي جنب الباب وشايف ماما بتفتح الباب وهي تقريباً مش لابسة أي حاجة… فتحت ودخل طاهر وقفلوا الباب.. بص عليا شافني وابتسم وقالي ازيك يا حمو… لساني اتخرس مش عارف أتكلم
فتح طاهر دراعه وشد ماما ليه وبدأت يحسس بإيده على كل حتة في جسمها ويقفش في بزازها وشفايفهم غرقانة في بوسة طويلة.. المنظر سخني أوي لمجرد إنهم عارفين إني شايفهم.. ايد طاهر لسة بتحسس على لحم أمي ومرة واحدة ضربها سبانك جامد طرقع وطلع منها اااااه ناعمة أوي
ماما: بالراحة يا حبيبي ايدك تقيلة
طاهر: احنا لسة عملنا حاجة
كل ده هما لسة جنب الباب ماتحركوش خطوة… شوية وخدها طاهر وحط ايده حوالين وسطها واتحرك بيها داخلين الاوضة وهما لسة بيبوسوا بعض وانا عيني عليهم مش مفارقاهم و زبي واقف في الهدوم
دخلوا الاوضة قومت جري وراهم عشان اتفرج.. كان طاهر بيبوس ماما
بدأ يقلع هدومه وماما قاعدة على السرير بتتفرج عليه يقلع ومستنياه.. دخلت حطيت كرسي جنب السرير وقعدت عليه
قلع طاهر و راح لماما قلعها السنتيانة والكلوت وبقوا الاتنين ملط اودامي.. لحم ابيض مربرب وجسم أسود معضل… نزل طاهر على شفايف ماما يبوسها وايديها ماسكة زبره العمود وبتلعب فيه.. مسكها طاهر من شعرها وخلاها تمص زبره… احساس غريب اوي وانا شايف ماما أبلة نادية بتمص أجدع من أي شرموطة من الشارع.. فضلت تمص له كام دقيقة بعدين طاهر نيمها على ضهرها وقعد يلحس كسها بلسانه ويبعبص طيزها بصباعه وهي بتتأوه اااااااااه ااااااااه حبيبي مش قادرة ااااااااااه يالهوي ااااااااه
عدل طاهر نفسه ومسك ماما خلاها تقوم وقام ضاربها على طيزها وخلاها تنام على بطنها وبدون مقدمات كان راكب فوقيها وبيرشق زبره في كسها من ورا
ااااااااه اااه اااااه اااااه اااااه زبرك كبير أوي يا حبيبي حرام عليك
طاهر: زبري ولا زبر جوزك
ماما: جوزي ده خول يا دكري
هاج طاهر وبدأ يسرع الترزيع في لحم ماما وهي بدأت تصرخ أكتر وأنا بتفرج ومش مستحمل…
طاهر بص لي وقالي أمك جامدة أوي وشرموطة كبير يا حمو مش كدة؟
هزيت راسي
أمك دي خدامة سرير تتناك طول الليل والنهار.. تتناك في البيت والمدرسة والشارع
ماما بصت لي وهي بتتأوه وقالتلي كدة يا حمو؟ بدل ما تقوله بالراحة على مامتي حبيبتي؟
فضلوا شوية في الوضع ده بعدين طاهر قلبها على ضهرها و وقف جنب السرير وحط بتاعه تاني في الكس اللي جابني الدنيا واشتغل نيك تاني
10 دقايق في الوضع ده وبعدين نزل طاهر بجسمه عليها يقطع شفايفها بوس و زبه مكمل نيك لغاية ما ماما اترعشت مرة واحدة وجابت عسلها على زب طاهر السرير… حطه طاهر تاني وضمها ولف ايده حوالين رجل ماما وشالها وهي لفت ايديها كوالين رقبته واشتغل حفر في كس أمي وهو واقف وشفايفه بتلحس شفايفها ولسانها
اااااااااااه يا دكري اااااااه أنت جامد أوي يا حبيبي أنت جوزي وعشيقني ونياكي اللي بتنيكني اودام ابني اااااااه ااااااه … لما تعبوا من الوقفة رجع طاهر بيها تاني على السرير وكمل ترزيع لغاية ما اترعش وجاب كل لبنه جوا كس ماما وهي كمان جابت معاه تاني في نفس الوقت وانا طبعاً كنت جيبت من بدري على المنظر
اترموا على السرير في حضن بعض ملط بيتكلموا بصوت واطي وايد طاهر بتتمشى على جسمها الأبيض… عرفت إنهم ناويين يعملوا كمان واحد
الجزء الرابع:
بعد ما طاهر وماما خلصوا أول واحد قومت دخلت الحمام قلعت كل هدومي عشان أبقى عريان ملط زيهم وبعدين رجعت لهم الأوضة تاني
كانت ماما بدأت تمص زبر طاهر تاني وتاكل فيه ولا أجدعها مومس،، فضلت تمص لغاية ما زبره بقى زي العمود وصلب طوله من تاني،، قامت طالعة قاعدة عليه وهو نايم على ضهره وبدأت تحرك نفسها عليه وهو من تحتها شغال نيك زي المكنة
ااااااه اااااه اااااه يا كسي ااااااااااه بيوجع أوي يا حمو اااااه طاهر بينيك ماما نادية حبيبتك أوي ااااااه
زبي بدأ يقف تاني على المنظر وفضلت ادعك فيه وأنا بتفرج عليهم… شوية وقلبها طاهر على ضهرها وحط بتاعه تاني وكمل نياكة بسرعة زي ما كان.. الواحد ده طول عن الأولاني بكتير لدرجة إن الاتنين كانوا غرقانين عرق وماما فعلاً بقت مش قادرة وجسمها مكسر.. جاب طاهر لبنه على وشها وفي بوقها وهي بتمصله بعدين خدها ودخلوا الحمام يغسلوا نفسهم ولبس هدومه وحط بوسة على شفايفها ومشي بدون ما بيكملني كأنه مش شايفني…
ماما: ااااه اتكسرت يا حمو
أنا: قعدتوا كتير أوي يا ماما
ماما: هو طاهر كدة يا حبيبي بيحب يطول هههههههه
أنا: اه مانا خدت بالي
ماما: أنا هدخل دلوقت أنام شوية يا حبيبي عشان مش قادرة خالص
أنا: ماشي يا ماما
استمرت الحياة على كدة فترة وبقى كل يومين ولا حاجة طاهر يجي لما مروة تنزل المدرسة ويكون ماما ماعندهاش شغل يقضوا كام ساعة مع بعض وأنا بتفرج وبعدين نكمل اليوم عادي
في الفترة دي فكرتي عن الجنس بقت مختلفة تماماً وعرفت حاجات كتير مكنتش عارفها وبقيت هايج طول الوقت وتفكيري كله بقى عبارة عن الزبر والكس والترزيع واللحس والمص والعسل واللبن ومكنتش تقريباً بذاكر في الايام دي خالص ولا مركز في الجامعة
بقيت أقعد على المنتدى فترات أكتر وأقرأ أكتر عن الدياثة والمحارم والتحرر وأكتب عن ماما بأسماء مستعارة… شوية شوية والشهوة خدتني لحاجات تانية بقيت أشوف قصص المحارم والأخ اللي بيهيج على أخته الكبيرة وكنت بشوف ده مفهوم شوية لأن الأخت الكبيرة في أوقات كتيرة بتبقى زي الأم في النضوج الجنسي والأجسام الجامدة نيك.. مع الوقت بقيت ألاحظ هيجان ناس على اخواتهم الصغيرين اللي احياناً بتكون أجسامهم لسة مدخلتش طور النضوج أصلاً.. كنت بستغرب أوي كالعادة بس مع التعود الموضوع بقى عادي وبدأت فعلاً أفكر في أختي مروة لأول مرة.. فكرت فيها وهي مع فحول وأنا بديث عليها وفكرت فيها ليا أنا فحلها والفكرتين كانوا بيولعوني… مافكرتش أصارح ماما بده ابداً رغم طبيعية العلاقة والصراحة اللي كنا وصلنا لها في الوقت ده…
بقيت أستغل وجود ماما برا البيت عند تيتة مثلاً أو خالاتي أو حتى عند طاهر في الشقة اللي جنبنا وأدخل أقعد مع مروة وأقرب منها وألعب معاها ألعاب فيها لمس وأحضان وتقفيش.. مروة وقتها كانت في أولى إعدادي وكان جسمها كدة
كنت أقولها تعالى نرقص سلو زي الأفلام واستغل ده إني أحط ايدي عليها وعلى وسطها وطيزها الصغيرة وأقربها مني وأحضنها وأشيلها وألف بيها… كنت أقعد وأخليها تيجي تقعد جنبي وتنام براسها على كتفي وأنا ايدي ماسكة ايديها وايدي التانية بتمشي على جسمها وبتروح ناحية فخدها الصغير وطيزها
مروة: هنا عيييييب
أنا: يا بت أنا أخوكي
وأكمل اللي بعمله عادي وأنا قاعد بالبوكسر و زبي واقف أوي فيه وظاهر وبارز
مروة: محمد هو ايه ده
أنا: ايه يا حبيبتي
مروة: اللي تحت الشورت ده
قومت منزل البوكسر مرة واحدة وقايلها قصدك ده؟
دارت عينيها و دورت وشها وقالتلي يا قليل الأدب
قولتلها مش أنتي اللي سألتيني يا مرمر.. ده اسمه زب
مروة: ماما قالتلي دي حاجة عيب
أنا: بالعكس دي حاجة حلوة خالص
مروة: إزاي
مسكت ايديها وجبتها على زبي خليتها تمسكه
مروة: ده سخن أوي يا محمد
أنا: هو بيبقى كدة دايماً
مروة: مش بيوجعك؟
أنا: بيوجعني أوي
مروة: طب نعالجه إزاي؟
أنا: كدة
شديتها خليتها تنزل على الأرض على ركبتها أودامي وأنا قاعد وخليتها تبوسه واحدة واحدة وتجرب تحطه في بوقها زي الآيس كريم.. إحساس إنك معاك بنت خام زي قطعة الصلصال بتعلمها وبتشكلها زي ما أنت عايز كان عاجبني أوي
قعدنا حوالي ربع ساعة على كدة مروة بتبوس في زبي وبتلحسه بلسانها وبتحط راسه في بوقها.. لغاية ما سألتني خف شوية ولا لأ؟ قولتلها لسة.. قالتلي لا خلاص بقى كدة وقامت تمشي… كنت قومت وراها شديتها تاني وقولتلها أنا قولتلك تمشي؟ طاااااااااخ على وشها… اااااااااه أنا عملتلك ايه؟
تعالى يا شرموطة مكانك
يعني ايه شرموطة يا محمد
يعني زيك كدة .. تعالى
وقعدتها تاني بس المرة دي أنا واقف قالع كل هدومي وهي تحتي بتبوس وتلحس وتمص
بعد شوية قولتلها قومي يا شرموطة يلا.. مسكتها شيلتها وايدي حوالين طيزها وخليت مستوى راسها أعلى من راسي بحاجة بسيطة وبدأت أبوس في شفايفها وهي ساكتة مش بتقاوم ومش متجاوبة
قولتلها بوسي معايا يا شرموطة
بدأت تتجاوب وتخلي لسانها ولساني يلمسوا بعض
نزلتها قلعتها البنطلون الاستريتش اللي كانت لابساه والكلوت الفتلة الصغير والفانلة وبقت ملط أودامي وبدأت أبعبصها وأرضع من بزازها وأقفش فيهم وهي كانت خلاص بدأت تسيح وتسخن وتستمتع باللي بيحصل لها
بعد كدة قولتلها يلا يا شرموطتي
قالتلي يلا ايه
قولتلها هخليكي تحسي احساس جميل خالص
خليتها تنام على بطنها وتفنس وأنا روحت جبت كريم من على التسريحة دهنت بيه زبي وخرم طيزها وبدأت أحاول أحط زبي في طيزها… الموضوع كان صعب أوي في البداية لأن خرمها صغير أوي
بمجرد ما راسه بدأت تدخل مروة كانت بتصرخ ااااااااااااااااااااه كفاية يا محمد اااااااااااااه
بعدين بدأت أزقه واحدة واحدة لغاية ما نصه يعتبر دخل وهي بدأت تعيط ودموعها تنزل
خرجت زبي وسيبتها تهدى شوية وقولتلها في الاول كدة بس يا حبيبتي بعدين بيبقى احساس جميل خالص
نيمتها تاني وبدأت أدخله واحدة واحدة وأنيك بنصه بس وهي تحتي ااااه ااااااااه هتعورني اااااااااه اااااااه
دقايق على كدة بعدين قلبتها على ضهرها و ركبت فوقها ومسكت بتاعي حطيته تاني في خرمها اللي خلاص بدأ يوسع وبقى مستعد يستقبل زبي وبدأت أنيك تاني واحدة واحدة وفجأة زقيته كله للآخر وهجمت بشفايفي على شفايفها أكتم بوقها
دقيقة بالظبط في الوضع ده وكنت جبت كل لبني في خرم طيزها…. مشهد كان يجنن
يعني أنا هنا بنيك مروة أختي وطاهر في الشقة اللي جنبي بينيك ماما
الجزء الخامس:
وقفنا المرة اللي فاتت عن العلاقة اللي اتولدت بيني وبين أختي مروة في السر بدون ما ماما تعرف، وفضلنا كدة فترة، بقيت أنيك مروة في طيزها شبه يومياً وهي اللي بقت بتطلب ده وبقت تيجي أوضتي بهدوم داخلية أو ساعات بدون هدوم خالص، نعمل واحد وتمشي تروح أوضتها، مرة أجيب في طيزها، مرة على بزازها الصغيرة، مرة على وشها وفي بوقها وأخليها تشربهم… والناحية التانية ماما وطاهر زي ما هما، أوقات عندنا في الشقة أودام عيني، أوقات وأنا مش موجود، أوقات عند طاهر
مرت أسابيع وشهور لغاية ما جه يوم أقدر أقول عليه يوم مهم في الأحداث، كانت ماما نازلة شارع اسمه شارع النحاس تجيب حاجات معينة للبيت وخدتني معاها عشان أشيل وعشان ماتبقاش لوحدها، نزلنا لفينا واشترينا شوية حاجات و واحنا ماشيين قابلنا صدفة راجل اسمه عم سيد شغال فراش في المدرسة اللي فيها ماما، إزيك يا أبلة نادية إزيك يا حمو إزيك يا عم سيد
عم سيد راجل بسيط أكبر من 50 سنة، ساكن ناحيتنا، صمم يوصلنا ويشيل معانا لغاية البيت
مش عايزين نتعبك يا عم سيد
لا ولا تعب ولا حاجة
ركبنا الاتوبيس وقعدنا في الكنبة الأخيرة ماما جنب الشباك وعم سيد جنبها وأنا جنبه.. حسيت بإحساس غريب وأنا سايبه هو يقعد جنبها.. اتحرك الأتوبيس وبدأت أحس بماما بتتحرك وهي قاعدة ومش على بعضها، ببص بطرف عيني لقيت عم سيد عمال يمشي بإيده على فخدها وايده بترجع ورا على طيزها وقام دافس ايده تحتها وتقريباً بعبصها جامد لأنه لما شال ايده شميت ريحة طيز ماما وهيجت أوي و زبي وقف، ماما كل ده عمالة تبرأ له بس مش عايزة تتكلم عشان احنا في أتوبيس
نزلنا من الأتوبيس و وصلنا للبيت وأنا في قمة هيجاني، مسكت في عم سيد وصممت إنه يطلع يتغدى معانا عشان نشكره إنه شال معانا وماما عمالة تبص لي وعينيها بتطق شرار ومش طايقاني… طلعنا الشقة وحطينا الحاجة وماما دخلت تغير هدومها ودخلت المطبخ ونادت عليا
أنت يا زفت ايه اللي عملته ده
ايه يا ماما عم سيد راجل غلبان
أنا مش بحب الراجل ده
هو احنا هنناسبه
خليه ياكل ويمشي علطول
ماشي ماشي
طلعت قعدت مع عم سيد في الصالة بنتفرج على التليفزيون.. شوية لقيته بيقولي عايز يدخل الحمام شاورتله على مكان الحمام ودخل وأنا عارف إنه داخل يعمل حاجة
في الحمام
عم سيد دخل يفتش في الغسيل والهدوم المتعلقة على الشماعة ورا الباب لغاية ما لقى قميص نوم وكلوتين وسنتيانة فضل يشم ويلحس فيهم ويدعك بيهم زبه لغاية ما هاج على الآخر
خرج عم سيد من الحمام ولمح ماما واقفة في المطبخ قام دخل لها و وقف وراها وبعبصها… هاااااااااحححح أنت ايه اللي بتعمله ده يا راجل يا قليل الأدب (بصوت واطي) ابني برا عيب على سنك…
ابنك أمه حلوة أوي يا أبلة نادية
أنت هتتلم وتطلع تترزع برا ولا أعلي صوتي وألم عليك ابني والجيران
ولو إنك مش هتعملي كدة بس ماشي هخرج
خرج عم سيد وجه قعد جنبي بعد ما كنت واقف وسامع كل ده وبعد شوية الاكل جهز وقعدنا على التربيزة ماما بيني وبين عم سيد وجنبي الناحية التانية مروة أختي.. بدأت أكل وبعد كام دقيقة لاحظت إن ماما برضو مش قاعدة على بعضها وعمالة تفرك وتتحرك بضرب عيني تحت لقيت عم سيد شغالة بإيده على كس ماما من فوق الجلابية البيتي الحمرة… زبي ولع ولقيت نفسي بعمل نفس الحاجة مع مروة الناحية التانية.. وبقت السفرة كلها هايجة وتقريباً مفيش عليها حد بياكل بجد
خلصنا أكل وقومنا وغسل عم سيد ايده وكان ماشي خلاص بس عمل نفسه بيكلم جماعته في التليفون وقالوا له إنهم سافروا وهو مش معاه مفتاح، وأنا طبعاً فاهم كل حاجة
عم سيد: طب وبعدين شكلي هنام في الشارع
أنا: لا و دي تيجي يا عم سيد أنت تنام هنا
كانت مروة دخلت أوضتها تذاكر وبقينا أنا وماما وعم سيد بس في الصالة
ماما: نعم ياخويا وده هينام جنب مين إن شاء اللة هيهيهيهيهيه؟
أنا: جنبك يا ماما طبعاً
عم سيد سمع الكلمة دي لقيته هاج وماج وشد ايد أمي ومشي ناحية اوضتها… ماما شدت ايديها منه ودخلت اوضتها تتقصع وقالت أنا هنام لوحدي تصبحوا على خير وسابت باب أوضتها مفتوح
روحنا أنا وعم سيد أوضتي ومفيش دقيقتين لقيته بيقولي أنا بشخر جامد وأنا نايم يا محمد يا بني
قولتله لا لا أنت تروح تنام مع ماما
ابتسم عم سيد وقالي خلاص اللي تشوفه وقام خارج من أوضتي ودخل أوضة ماما وقفل الباب وراه
مش عارف أوصف زبي وقروني كانوا وقتها عاملين إزاي.. أوضتهم ساكتة ومفيش كلام وماما لا بتزعق ولا بتعمل أي حاجة… أروح فين وأعمل ايه أنا دلوقت.. مفيش غيرها مروة
قلعت هدومي ملط و روحت لأوضة مروة، وبدون كلام كتير نزلت تمص شوية بعد كدة قلعتها هدومها وفضلت أنيك في طيزها نص ساعة وأنا في قمة هيجاني عشان متأكد إن عم سيد راكب أمي في الأوضة اللي جنبي
جبت في طيز مروة وخرجت من أوضتها و روحت بصيت من خرم باب أوضة ماما عشان ألاقيها واقفة ساندة على الدولاب ملط وعم سيد وراها ملط مركب بتاعه في خرم طيزها وشغال زي المكنة وإيده من أودام بتفعص في بزاز ماما وشفايفه بتبوس فيها
وقفت أتفرج شوية بعد كدة دخلت الحمام أتشطف…. على ما رجعت تاني أبص عليهم كانوا نايمين جنب بعض بعد ما خلصوا
الجزء السادس:
بعتذر عن التأخير في كتابة الأجزاء لكن ده بسبب إني مشغول ومش على المنتدى كتير.. وقفنا المرة اللي فاتت لما خلصت أنا ومروة و روحت بصيت على ماما وعم سيد لقيتهم لسة شغالين وناموا بعد ما خلصوا
رجعت الأوضة لمروة اللي كانت كدة
مروة أكتر حاجة بتهيجني فيها إنها لسة صغيرة بس فرسة شقية فايرة وبتسيب نفسها للجنس والمتعة.. قالتلي اشمعنا النهاردة كنت جامد كدة يا حمو .. قولتلها وأنا قبل كدة مكنتش جامد معاكي؟ قالتلي لأ يا حبيبي مش قصدي بس أنا النهاردة كنت مبسوطة أوي… بدأت أسخن تاني من كلامها و زبي بدأ يقوم في الهدوم.. وبدون مقدمات قربتها مني ودخلنا في بوسة طويلة وبقيت ادخل صباعي في كسها وادعك جامد عشان تهيج وتجيب عسلها على ايدي…
في اللحظة دي كنت هموت واحط زبي في كسها وافتحها بس مسكت نفسي وقولت خلينا في المضمون… خليتها تاخد وضع الكلبة و ركبت فوقها وحطيته في طيز مروتي واشتغلت نياكة
اااااه ااااه اااااه برررراااحة يا محمد اااااه اااااه ماما هتسمعنا ااااااه اااااااااااااه
وانا شغال بكل قوتي وبضربها على طيزها وضهرها واقفش بزازها من تحت… بعد ١٠ دقايق غيرنا الوضعية وحبيت اعمل وضعية عم سيد وماما
سندت مروة على الدولاب و وقفت وراها واشتغلت نيك في طيزها وايدي بتقفش في بزازها الصغيرة وشفايفي بتبوس كل حتة في جسمها
ربع ساعة في الوضع ده لغاية ما حسيت اني مش قادر أقف وعضلات رجلي مش شايلاني
خدتها و اترمينا على السرير وبدأت تمصلي وتبوس وتدعك في زبي وبضاني وقالتلي عايزة لبنك اشربه يا حمو
كام ثانية بالظبط وكنت بجيب لبني في بوقها وبتشربه كله ونمنا زي ما احنا في حضن بعض
قومت من النوم كانت الساعة ١:٣٠ بليل وكانت مروة في سابع نومة… روحت أوضة ماما لقيتها لابسة الجلابية البيتي بتاعتها وعم سيد قاعد عريان من تحت قاصد عشان تفضل ماما شايفة بتاعه الكبير.. دخلت عليهم وكانوا زي اللي بيتكلموا في حاجة أو بيطلب منها حاجة وماما مش موافقة
عم سيد: احضرنا يا دكتور
أنا: خير يا عم سيد
عم سيد: مامتك مش عايزة تيجي معايا مشوار
أنا: مشوار ايه؟
عم سيد: عند واحد ترزي صاحبي قريب من هنا
أنا كل اللي جه في دماغي وقتها إنه مثلاً عايز يروح لترزي يفصل لها قمصان نوم أو بيبي دول عشان يشوفها بيهم .. مكنش في دماغي أي حاجة تانية
أنا: طب وفيها ايه يا ماما؟
ماما: انت عبيط ولا بتستعبط
أنا: ليه
ماما: انزل معاه فين الساعة دي
أنا: عادي يا ماما عم سيد مش غريب
عم سيد: عفارم عليك يا محمد يا بني
عم سيد: يلا بقى يا أم محمد قومي البسي
ماما: ………
بدأت عم سيد يقرب منها وقعد جنبها لازق فيها على حافة السرير وبدأ يمشي بإيده على فخادها ويقولها بصوت واطي يلا بقى عشان منتأخرش.. زبه كان واقف اوي ولا كأنه مش عمال ينيك طول اليوم
قامت ماما ولبست العباية السمرة وخدها عم سيد ونزلوا مع بعض وانا روحت اوضتي اترميت على سريري من التعب
*في الشقة عند عم متولي صاحب عم سيد اللي عنده ٥٨ سنة
ماما نايمة في النص زب في طيزها وزب في كسها وبتصوت.. أبوس ايدكو كفاية مش قادرة ااااااااااه اييي اي اي.. عم سيد واصل بزبه الكبير في طيزها لغاية أحشاءها.. ومتولي صاحبة شغال في كس ماما اللي مش موجود غير في أفلام السكس .. بعد شوية خرجوا أزبارهم من ماما عشان يغيروا الوضع قامت ماما طالعة تجري بسرعة علي باب الشقة عشان تهرب
بس كان الباب مقفل بالقفل… في اللحظة دي ماما مسكت الموبايل واتصلت بيا وهي بتجري منهم وطيزها بتخر عرق وكسها بينقط عسل على فخادها… لما موبايلي رن كنت نايم وصحيت رديت لقيت ماما بصوت بعياط بتقول الحقني يا بني ولنبي، ثانية بالظبط كانت المكالمة اتقفلت.. في الوقت ده كان متولي شايلها تاني و راميها على السرير و زبر في كسها و زبر في طيزها وفضلوا كدة للصبح لغاية ما غرقوا ماما لبن يكفي ٤ ستات
ماما رجعت الصبح مش قادرة تمشي وفاتحة رجليها من الوجع.. كانت مروة نزلت المدرسة ولما سألتني على ماما قولتلها راحت لتيتة بليل.. أول ما ماما دخلت شميت ريحة عرق النيك والنجاسة بتاعتها فايحة من طيزها وكسها و زبي وقف تلقائياً لأني تخيلت كل شئ حصل طول الليل عشان ماما تبقى بالمنظر ده .. دخلت ماما نامت زي ما هي قتيلة
هناك في شقة عم متولي كان عم متولي خد الكلوت بتاعها وخلاها ترجع البيت بالعباية السمرة على اللحم.. وكل أما يشم كلوتها يهيج ويبقى مولع نار أكتر… هنا عم متولي قرر يعمل حاجة مجنونة لأنه عرف من عم سيد إني ديوث وإني سيبته ينيك ماما في بيتنا
وصل عم متولي بيتنا لوحده وخبط على الباب.. فتحتله وكانت أول مرة أشوفه.. راجل قمحي ناشف وطويل أكتر من عم سيد رغم إنه أكبر منه..
إزيك يا بني أنا عمك متولي. مامتك نسيت ده عندي بليل
وقام مطلعلي الكلوت من جيبته.. خدته منه وكان زبي خلاص وقف على اخره
متولي: تسمحي اخش يا بني
انا: اتفضل يا عم متولي
ماما طلعت الصالة وأول ما شافته اترعبت منه زي اللي شافت عفريت
متولي: ازيك يا نادية يا بنتي لسة تعبانة؟
ماما:……
أنا: خير يا عم متولي مالها؟
متولي: بخير يابني هي كانت بس عندها إمساك لا مؤاخذة من ورا جيت اطمن عليها وجبتلها مرهم ولبوس
ابقا اديهولها أنت.. ولا بتقرف؟
طبعاً أنا هنا فهمت كل حاجة ولقيت نفسي بقول بصراحة بقرف
متولي: خلاص يا بني خليك أنت، قدامي يا نادية يابنتي على الاوضة
ماما: لا بلاش أبوس ايدك مش هستحمل، أبوس ايدك يا محمد يا بني ادهنلي أنت
عم متولي مسكها بالعافية وقالها خشي قدامي.. ماما بتعيط ومش قادرة تقاوم جسمه القوي وأنا واقف اتفرج عليهم.
دخلوا الأوضة وبدأ عم متولي يرفع هدومها وماما بتعيط وبتمسك هدومها عشان ماتقلعش لكن بدون فايدة.. عم متولي قالي عايزين يا بني حاجة توسع الخرم عشان تساعدنا نحط المرهم.. قولتله زي ايه.. قالي خيارة مثلاً.. طبعاً أنا روحت المطبخ و رجعت قولتله مفيش خيار للأسف.. قالي خلاص يا بني أنا هتصرف اخرج أنت برا وأقفل الباب وراك
ماما: أبوس ايدك يا بني ماتخرجش وهي بتعيط
متولي: بقولك اخرج
خرجت وقفلت الباب وطبعاً الكل عارف ايه حصل بعد كدة.. فضلت ابص عليهم من خرم الباب عم متولي قلع هدومه وظهر زوبره التخين والطويل.. عشان كدة ماما كانت مرعوبة منه… بدأ ينيك فيها ويبدل بين طيزها وكسها.. امبارح كان عم سيد مشاركه في ماما النهاردة ماما كلها بتاعته لوحده.. الراجل داخل على الستين سنة ومكنة في النيك أكتر من شباب كتير
وكل ما ماما تعيط جامد أو تحاول تفلفص منه يقوم ضاربها بالقلم على وشها جامد كأنها مومس من الشارع مش مدرسة محترمة ليها زوج وأولاد… فضلت اتفرج شوية وانا مستني اللحظة اللي ماما هتستسلم فيها لعم متولي عشان تتمنع وتمتعه وتمتعني لكن اللحظة دي ماجتش وفضلت ماما تعيط وتنادي عليا..
بعد حوالي ساعة ونص نيك كان عم سيد جاب كل لبنه في خرم طيزها وهما الاتنين ملط عرقانين على السرير
دخلت عليهم الاوضة عم متولي قالي تعالى ياض شم ريحة طيز أمك شوفها لسة عايزة مرهم ولا لا… نزلت على الارض عشان أشم أكتر ريحة تهيج ممكن حد يشمها في حياته.. زبي وقف في ثانية… قولتله اعتقد محتاجة تدخل البانيو في الحمام شوية يا عم متولي مش كدة يا ماما؟
وماما الدموع مغرقة عينيها و وشها ومش سامعة ولا شايفة حاجة اصلاً
عم متولي: يلا يا مرة اسبقيني على الحمام وأنت نضف الأوضة والسرير عشان هنام جنب أمك النهاردة طول الليل عشان أتطمن عليها
أنا: حاضر
الجزء السابع
قامت ماما تدخل الحمام وهي مش قادرة تصلب طولها من اللي حصل فيها وبقيت أنا وعم متولي في الأوضة لوحدنا، لقيته مسك زبه وقالي أمك دي جامدة أوي يا محمد، فرسة مايتشبعش من النيك فيها، كنت دايماً اشوفها في الشارع وهي رايحة المدرسة و راجعة من المدرسة وابقى هموت عليها وعلى جسمها الابيض المربرب اللي مفيهوش غلطة.. شوف دلوقت بقت متناكة تحت زبري وبنيكها في وجود ابنها… كلامه هيجني أوي وخصوصاً بسبب منظر زبره اللي واقف حديدة ولا كأنه لسة مخلص نيك فيها
قام ومشي ناحية الحمام عشان يروحلها وانا وراه طبعا عايز اشوف كل حاجة.. كان الباب الحمام مفتوح وماما جوا تحت الدش كدة
منظرها يهيج أي حد… بدون مقدمات كان عم متولي دخل وراها يبوس ضهرها وشعرها وخدها.. وايده بتمشي على جسمها الابيض المربرب كله وخصوصاً طيزها اللي كان بيقفش فيها وبيمسكها زي اللي لقى حاجة غالية اوي… وماما ساكتة ومش بتقول اي حاجة.. وانا واقف على باب الحمام شايف كل ده و زبي واقف في الهدوم… قطع صوت المياة الهادي اللي كان نازل على جسمهم عم متولي وهو بيضرب ماما سبانك جامد اوي على فلقتها اليمين طااااااااخ
ماما: ااااااااااااااه
متولي: طيزك دي بتاعتي
ماما: …….
لفها عم متولي وبقى وشهم في وش بعض ومسك وشها وبقى يبوس في شفايفها ولسانها زي المحروم، وماما بسرعة اتجاوبت معاه وبقت تبوسه وتلحس لسانه هي كمان… وقام ماسك ايديها الناعمة وحاططها على زبره وخلاها تمسكه وتدلكه… شوية وماما نزلت على ركبتها وبدأت تمص زبره حلو اوي ولا اجدعها شرموطة… فضلت تمصله شوية لغاية ما خلاها تقوم وتديله ضهرها وتفنس
متولي: كسك ولا طيزك يا نادية
ماما: كسي عشان مش قادرة
متولي: ماشي يا متناكة
وحط عم متولي زبره في كس ماما واشتغل نيك قوووي وهو ماسك بإيده وسطها وطيزها…. ااااه اااااااه اااااااااااااااه اااااااااه ااااااااااااااااه
كسسسسي مش قادرة
زبك كبير اوي اوي يا راجل
متولي: تعالى يا محمد اسمع امك
بلعت ريقي وفوقت بعد ما كنت سرحان في منظرهم ودخلت الحمام وقربت من وش ماما وهي بتتأوه وعينيها مغمضة ولحمها بيترج وبتقول زبه كبير اوي يا محمد انا تعبت منه اوي
انا: انتي مهيجاه اوي يا ماما
ماما: ااااااااه هو هايج لوحده
ومتولي مكمل نيك وترزيع وضرب على طيزها اللي قربت تحمر وبعد ٥ دقايق قفل المياة وقعد على حرف البانيو وجاب ماما عليه وخلاها تقعد عليه وتتحرك وتتنطط
ااااااااه ااااااه زبك بيدخل الرحم يا مفتري حرام عليك
قالها وهو هايج اوي ما عشان بيحبك يا نادية وبدأ يبوس في شفايفها وماما كانت بدأت تجيب عسلها على زبه وعلى رجله
فضلوا كدة دقيقتين وبعدين قاموا كملوا وهما واقفين لغاية ما عم متولي جابهم في كسها وكنت انا بجيب على الارض جنبهم
ماما غسلت نفسها وبعتتني اجيب فوطة من الدولاب، روحت جيبت فوطة و رجعت كانوا بيبوسوا بعض، خدت ماما الفوطة وبدأت تنشف جسمها وشعرها وقالتلي اختك زمانها جاية عايزاك ترن عليها وتخليها ماتجيش على هنا..
اقولها ايه يعني
اتصرف يا محمد خليها تروح لخالتك او ستك
ماشي يا ماما
خرجت ماما من الحمام و راحت الاوضة وانا روحت ارن على مروة وعم متولي بيغسل نفسه جوا في الحمام
كلمت مروة وقولتلها تسبق على تيتة وانا ماما هنيجي على هناك وقفلت و روحت الاوضة عشان اقول لماما
قولتلها يا ماما
شاطر يا حبيب ماما
هتعملي ايه دلوقتي
مش عارفة ده مش قراري ههههه
اومال قرار مين
قرار عمك المفتري ياخويا
خرج عم متولي من الحمام وشاف ماما نايمة على بطنها كدة قام قايل فين جوزك راجل البيت دلوقت يشوفك وانتي نايمة كدة اودام دكرك
ماما بصت له وضحكت وقامت على الدولاب تجيب له حاجة يلبسها من هدوم بابا بس هو قالها بتعملي ايه مش عايز هدوم انا هفضل كدة طول مانا معاكي في البيت
قامت ضاحكة وباصة عليا
متولي: تعالى بقى ننام شوية عشان انا خلصان من النيك فيكي طول الليل والنهار
نادية: ومين سمعك ياخويا
متولي: يلا يا محمد يا حبيبي اقفل النور والباب عشان هنام ولا تيجي تنام وسطنا
ماما: هههههههه
انا: لا خلاص هروح اوضتي انا
متولي: شاطر يا حمو
وقفلت النور وخرجت وسيبتهم نايمين في حضن بعض ملط من غير هدوم
ناموا لغاية بليل وماما قامت من جنبه تلبس هدومها عشان نروح لتيتة شوية كان متولي فتح عينه وشافها بتلبس
متولي: رايحة فين
ماما: ايه ماشبعتش عايزة اروح لماما
متولي: هو أنا قولتلك تروحي
ماما: هههه ليه هو انت جوزي
متولي: انا ارجل من جوزك يا شرموطة
ماما: ارجل منه اه بس مش جوزي
متولي: وانا المفروض استناكي لغاية ما ترجعي بسلامتك
ماما: مش هتأخر عليك
متولي: لا مانا ورايا اشغال انا كمان
وقام عم متولي من السرير ومسك ماما حضنها وقلعها العباية السمرة وقالها هنيكك قبل ما تمشي مش قادر
ماما: لا بقى انا لبست خلاص
متولي: اقلعي يا مرة
رفعلها قميص النوم الاسود وجاب الكلوت الاحمر على جنب ودفس زبره في كسها واشتغل دق في ماما
صوت اهات ماما هو اللي جابني من الاوضة التانية
اااااااااه انجز بقى يا راجل هتأخر على ماما
اخرسي يا شرموطة زبري مش بيشبع منك
اااااه ااااااااه اخلص بقى هاتهم
ليه فكراني جوزك دقيقة واجيبهم
اااااااه ااااااااااه ااااااااااااااااااه
منظر ماما بال**** وقميص النوم كان ناااااار بصراحة.. ربع ساعة وكان عم متولي خلاص على اخره قام مطلع زبه من كسها وحاطه في بوقها وجابهم كلهم لاخر نقطة عشان ماما تبلعهم
قام لبس هدومه ومشي وماما ظبطت هدومها ونفسها وقالتلي هتيجي معايا لتيتة ولا لأ قولتلها لا انا هفضل هنا
--------------------------------------------
آسف بتأخر عليكم في الأجزاء وممكن السرد مايعجبش كل الناس لكن ده بسبب إني مشغول ومش بفتح المنتدى طول الوقت الفترات الأخيرة، اعتبروني بخلي القصة توحشكم شوية
الجزء الثامن
وقفنا الجزء اللي فات لما ماما وعم متولي عملوا واحد سريع قبل ما ينزلوا، هو راح شغله وهي راحت لتيتة وأنا فضلت في البيت لوحدي، قعدت مع نفسي سرحان وبفكر في الوضع الجديد وحياتنا بشكلها الجديد، من فترة صغيرة لو حد كان قالي حياتنا هتبقى كدة كنت قولت عليه مجنون، لكن ده بقى حقيقة و واقع فعلاً، شوية ودخلت أنام عشان مكنتش نمت طول النهار وعشان أصحى أنزل الجامعة
صحيت ٦ الصبح لقيت ماما ومروة رجعوا البيت ونايمين وقربوا يصحوا عشان ينزلوا المدرسة، دخلت الحمام استحميت ولبست هدومي كان المنبة بتاع ماما رن وبدأت تصحى هي ومروة
ماما: صباح الخير
انا: صباح النور
ماما: ايه نازل الكلية ولا ايه
انا: اه عندي سكشن بدري
ماما: طب أنا عايزاك
انا: والسكشن
ماما: اتأخر عليه شوية عادي بس عايزاك ضروري
انا: حاضر ماشي
ماما: اختك تنزل وتعالى الأوضة
انا: حاضر
دخلت مروة الحمام وخلصت لبس وفطرت وسألت ماما مش هتنزلي معايا .. ماما قالتلها لأ تعبانة شوية يا حبيبتي مش جاية النهاردة.. ونزلت مروة من البيت كانت الساعة حوالي ٧:٣٠
روحت لماما الأوضة كانت نايمة كدة
انا: ماما
ماما: صاحية يا حمو
انا: ايه في ايه
ماما: افتح الدرج ده وهات منه علبة المرهم
انا: ده لإيه
ماما: تعالى قلعني الكلوت وأنت تعرف
زبي كان وقف خلاص في الموقف ده وانا ماشي ناحيتها و رايح اقلعها الكلوت.. سهل تسأل ازاي مافكرتش تنيك امك.. سؤال منطقي بصراحة لكن اجابته هيفهمها كل ديوث.. الحاجز النفسي اللي بيني وبين ماما يمنعنا من كدة.. هي شايفاني ابنها الديوث اللي عايز يشوفها مركوبة وبتتناك من فحول غريبة.. وانا شايفها ماما المحترمة الملتزمة اللي بقت شرموطة للأغراب.. متعتنا بقت كدة وبس
المهم قلعتها الكلوت عشان اتفاجئ بخرم طيزها الملتهب على الاخر.. احمر ومفتوح وبينبض ولا كأنها لسة مخلصة نيك من دقيقتين
انا: ايه ده يا ماما
ماما: من متولي الزفت
انا: زفت برضو
ماما: هههههههههه يا وسخ
انا: محدش قدك دلوقت
ماما: اشمعنا يخويا
انا: عندك اللي بينيك كسك واللي بينيك طيزك
ماما: احترم نفسك يا قليل الادب
انا: ههههههههه مانا بشوف كل حاجة
ماما: ايوة بس ماتقولش لماما كدة
انا: حاضر يا ست ماما
ماما: يلا بقى ادهنلي بالمرهم
انا: حاضر
ماما: ااااااااااااااااه براحة يا محمد
انا: ده ملتهب اوي
ماما: منه ***
انا: بس انتي كنتي كويسة امبارح و روحتي لتيتة عادي
ماما: بدأت أحس بالوجع وانا عند ستك وصحيت الصبح لقيتها كدة
انا: طب أنا هدهنلك وانتي ريحي شوية
ماما: يخليك ليا يا حبيب ماما
انا: حبيبتي يا ماما
دهنتلها وقفلت النور عليها ونزلت الجامعة اشوف حالي.. على اخر اليوم كدة لقيت الموبايل بيرن رقم غريب رديت لقيته عم متولي
متولي: اخبارك يا دكتور
انا: تمام يا عم متولي
متولي: واخبار حبيبتي ايه
انا: تعبانة اوي من امبارح
متولي: ليه ما كانت كويسة
انا: تعبت بعدها
متولي: هي فين دلوقت
انا: سبتها نايمة في البيت
متولي: خلاص انا هروح اتطمن عليها سلام
قروني بدأت ترفع وهرمونات الدياثة عليت تاني لما عرفت إنه رايح لماما الشقة وانا مش موجود.. قررت اسيب كل اللي ورايا في الكلية واروح البيت واللي يحصل يحصل.. على ما وصلت كان هو لسة داخل شارعنا.. سلمت عليه وطلعنا سوا وفتحت الباب بالمفتاح.. ناديت على ماما بس واضح انها لسة نايمة
كانت مروة واقفة في المطبخ بتعمل سندوتش لنفسها على ما ماما تصحى.. دخلت انا اوضة ماما اشوفها عشان اقولها متولي معايا برا بس كانت همدانة وتعبانة خالص وقالتلي مش قادرة أقوم قوله مش النهاردة.. طلعت عشان اقوله كدة لقيته واقف عند المطبخ وبيبص على مروة…
قولتله بصوت واطي ماما مش قادرة خالص وعندها التهابات بسببك وداهنة مرهم.. راح ماسك زبه من فوق الهدوم وقالي طب وده هيفضل كدة… اتخضيت من جرأته المعتادة معايا.. قالي طب والقمر الصغنن ده ايه نظامه… قولتله دي اصغر من بنتك خليك في ماما بس.. قالي مش بمزاجك يا عرص
دخل عم متولي المطبخ وقال حبيبة عمو و راح واخد مروة في حضنه وشايلها من على الارض… مروة اتخضت ومكنتش عارفة تعمل ايه بس انا قولتلها ده عمو متولي قريب بابا.. فضل شايلها كتير وهو حاضنها وخرج بيها من المطبخ وهو شايلها و راح للصالة نزلها وخلاها تقعد على حجره وقالها فاكرة لما كنتي بتقعدي على حجري وأنتي صغيرة يا حبيبة عمو؟ شكلها مش فاكرة يا دكتور
طب ايه رأيك بقى إني قاعد معاكم النهاردة لغاية ما تفتكري
انا: هتنام فين يا عمو متولي
متولي: انت سريرك صغير انا هنام جنب مروة حبيبتي
مروة: بس انا سريري زي سريره
متولي: لا بس انتي صغننة
وقام ماشي بإيده على فخدها
انا: طب عاوزين مني حاجة انا هنزل شوية اصور ورق للكلية و راجع تاني
متولي: ماشي يا حمو
في البيت عندنا
متولي: مش هتوريني أوضتك بقى يا حبيبة عمو
مروة: حاضر
متولي: يحضرلك الخير
قامت مروة من على حجره وخدت بالها من السيخ الحديد اللي كان واقف في بنطلونه وبدأت تمشي اودامه ناحية الاوضة وهو ماشي وراها وعينه على ماشيتها و طيزها و وسطها … دخلوا الاوضة قام قافل الباب بالمفتاح.. فضلت مروة تتكلم معاه ده السرير وده الدولاب و دي التسريحة وهو مش معاها اصلاً.. شوية وخدها من ايديها و راحوا على السرير وقالها تعالى نشوفه هياخدنا ولا لا.. نام هو على الطرف وهي جوا وخدها في حضنه كانت راسها على صدره.. وبدأ يتكلم معاها ويقولها انها جميلة اوي واكبر من سنها.. ومروة تقوله شكراً يا عمو.. قالها بلاش عمو دي.. ايه رأيك تقوليلي متولي.. ولا تقوليلي بابا؟ قالتله بابا احسن
بدأ متولي يحسس عليها كل شوية ويمسك ايديها ويحطها على زبه الضخم اللي واقف في البنطلون.. بعدين مرة واحدة قالها استني اوريكي حاجة.. وقام قالع كل هدومه في ثواني… مروة خبت عينيها في الاول وقالتله بتعمل ايه.. قالها عشان اخد راحتي وانا نايم
زبه كان كبير اوي بالنسبة لايديها الصغيرة.. خلاها تمسكه وتلعب فيه ومروة كانت مكسوفة كأنها اول مرة تشوف او تمسك زب… بعدين قام ماسك وشها نفس المسكة اللي بيعملها مع ماما وبدأ يبوس في شفايفها ويلحس لسانها لغاية ما مروة ساحت منه خالص.. وبدون كلام بدأ يقلعها البيجامة البيتي اللي كانت لابساها وبقت بالسنتيانة والكلوت.. قعد يرضع من بزازها ويقفش فيهم شوية بعدين بدأ يلعب بصوابعه في كسها من فوق الكلوت.. بعدين خلاها تمصله..
مروة كانت لهلوبة في المص لدرجة انه ماستحملش يكمل دقيقتين ولما حس انه هيجيب خلاها تقوم وقلبها على بطنها على السرير وقلعها ملط وفتح رجليها وقعد يبعبصها ويلحس بلسانه خرم طيزها ومروة اااااااااااااه ااااااااااااااااااااهااااااااااااااه ااااااااااااااااااه
قالها يلا بقى عشان انيكك يا حبيبة بابا
تف على راس زبه وفتح طيزها بإيده وقام مدخله واحدة واحدة في خرم طيزها اللي كان سهل ومش مقفول زي البنات اللي فيسنها
اااااااااااااه ااه ااه ااه اااه اااه اغغغغغغغح اه اه اه
كبير اوي مش قادرة بيوجعني ااااااه
بابا بيحبك اوي يا مروتي
انت بابا حبيبي
وايه كمان يا شرموطة
اااااااااااه انت اللي بيتنيكني
رجعت البيت بعد ساعة وكان المشهد في الشقة كالتالي.. في اوضة مروة عم متولي بينيك مروة في وضع الكلبة وهي بتتأوه وبتغنج.. ماما نايمة في اوضتها.. وانا واقف على باب اوضة مروة بتفرج من خرم الباب وبضرب عشرة
فضلت واقف اتفرج وبدعك زبي لغاية ما جبت لبني من النشوة والهيجان وقومت داخل الحمام اغسل نفسي… روحت فتحت التليفزيون وقعدت اتفرج على اي حاجة.. وبعد ساعة ونص اخيراً باب اوضة مروة اتفتح ولقيته شايلها وداخل بيها الحمام..
كمان نص ساعة في الحمام عملوا فيها واحد كمان واستحموا وعم متولي لبس هدومه وجه قعد جنبي وقالي معلش يا حمو اتأخرت عليك بس انت فاهم بقى.. قولتله خد راحتك يا عم متولي.. قالي ابقى سلملي على ابلة نادية لما تصحى وقولها الف سلامة بس لازم تعوضي متولي عن النهاردة وانا كدة كدة خدت رقم مروة القمر الصغنن عشان ابقى اتطمن عليها أول بأول.. هقوم امشي بقى انا عشان ورايا كام مشوار.. مع السلامة يا دكتور.. مع السلامة يا عم متولي
متولي: مش هتيجي تسلمي يا على بابا يا مروة
مروة: هتوحشني يا بابي
الجزء التاسع:
وقفنا المرة اللي فاتت عند زيارة عم متولي لبيتنا واللي ناك فيها أختي مروة بعد ما هاج عليها لما لقى ماما نايمة تعبانة… مرت أيام بدون جديد غير بس الطريقة اللي مروة بقت تتعامل بيها في البيت.. بقت دايماً مبسوطة وشايفة إنها كبرت خلاص والرجالة بتهيج عليها.. حتى نظراتها ليا اختلفت.. بعد ما كنت في عينيها دكرها اللي بيبسطها بقيت أخوها المعرص الديوث.. كنت أدخل عليها الأوضة ألاقيها بتتكلم في الموبايل ولما اسألها بتكلمي مين تقولي واحدة صاحبتي وتشاورلي أخرج برا رغم إن ببقى عارف إنها بتكلم متولي اللي من سن أبوها.. أقف اتصنت عليهم الاقيها بتتكلم برومانسية ولبونة كأنها بتكلم عيل صغير من سنها.. البت اتعلمت الشرمطة دي كلها فين
نرجع لماما بقى
ماما بدأت تنزل الشغل تاني بعدها بيوم أو يومين بالكتير علطول، بس كانت متغيرة هي كمان، لكن للأسوء.. روحتلها في يوم الأوضة عشان اسألها مالك في ايه.. قالتلي مفيش يا محمد.. قفلت الباب وقعدت جنبها وقولتلها أنت هتخبي عليا أنا؟ مالك يا ماما
لقيتها بتقولي أنا حاسة إني وحشة اوي والدموع في عينيها.. قالتلي أنا في الاول عملت كدة مع طاهر وسلمت له نفسي عشان حبيته بجد.. لكن اللي حصل بعد كدة انا معرفش حصل ازاي وليه
قولتلها بس أنا مش زعلان منك يا ماما
قالتلي انا زعلانة على نفسي
قولتلها انتي بتعملي كدة عشاني عشان تبسطيني
قالتلي وهو مفيش طريقة ابسطك بيها غير دي!!
قولتلها انا حاسس ان فيه حاجة كمان مش مجرد اللي قولتيه
قالتلي هيكون ايه يعني مفيش حاجة
قولتلها بس انا عارف
قالتلي ايه؟
قولتلها عشان طاهر خطب بنت سودانية زيه؟
سكتت و زعلت تاني وهنا عرفت إن ده هو السبب الحقيقي
قالتلي بحبه يا محمد
قولتلها ده مش حب يا ماما دي مجرد نزوة وعلاقة سرير
قالتلي لا انت مش فاهم اللي جوايا
قولتلها وبعدين ما طبيعي يخطب ويتجوز ما هو كبير في السن
قالتلي ماشي ياخويا سيبني بقى واطلع برا
ضحكت وبوستها على خدها وخرجت من الاوضة
وبدأت أفكر إني اعملها مفاجأة بس مش عارف ايه هي
في يوم تاني لقيت مروة نازلة الدرس بس متشيكة اوي زيادة عن اللزوم، قولتلها رايحة فين قالتلي الدرس قولتلها طب وبعد الدرس.. لقيتها اتكسفت وابتسمت.. قالتلي عمو متولي هيذاكرلي شوية عنده.. قولتلها ماشي بس خليه يذاكرلك بالراحة.. ما هو من لقى احبابه نسي اصحابه.. ضحكت ومشيت
كدة البيت مفيهوش غير انا وماما لغاية بليل تقريباً.. والست اللي جوا دي زعلانة ولازم حد يصالحها.. كفاية داخلة في اسبوع اهه بدون ما حد يدلعها…
كلمت طاهر وقولتله انت فين قالي في الشغل و راجع بعد نص ساعة
قولتله طيب مستنيك عندنا في البيت
دخلت لماما الاوضة كانت كدة
زبي بدأ يشد من المنظر
و روحت ضاربها على طيزها
ااااااااه يا قليل الادب
ايه مليش نصيب زيهم
انا امك يا وسخ
طب سيبك من اللي بتعمليه ده وادخلي استحمي عشان فيه ضيف جاي
ضيف!!! اوعى يا محمد يكون متولي ولا سيد
يا ستي متخافيش مش هما
ده ضيف بجد من طرف بابا
وده جاي يعمل ايه
مش عارف هو قالي جاي كمان نص ساعة… ادخلي انتي استحمي وغيري
ماشي
دخلت ماما استحمت ودخلت اوضتها تلبس كان باب الشقة بيخبط فتحت كان طاهر
دخل واتكلمنا شوية وايه الغيبة الطويلة دي يا عم
قالي كنت مشغول في الشغل الفترة اللي فاتت بس نادية كانت بتجيلي بين كل فترة والتانية كدة
ايييه؟ كانت بتجيلك؟ من غير ما تقولي؟
ههههه مش عايزة تتعبك يا حمو
طب خلي بالك بقى عشان زعلانة منك.. عشان هتخطب
مانا جاي اصالحها
و راح طاهر ناحية الاوضة بتاعة ماما وخبط على الباب خبطة صغيرة وفتح ودخل كانت ماما بتسرح شعرها…
طاهر: سمعت انك زعلانة
ماما:……….
طاهر: للدرجادي
دخل طاهر وقعد جنبها وفضلوا يتكلموا وانا مش سامع حاجة كنت قاعد في الصالة برا.. ٥ دقايق كدة و قومت اشوفهم كانت ماما بدأت تفك شوية.
طاهر: واللهي ابويا اللي غاصبني على الجوازة
لكن أنت اللي في القلب يا فرس
حتي اسألي محمد
نادية: بكاش اوي
طاهر: طب يلا هثبتلك
وبدأوا يبوسوا بعض بوسة كلها هياج وحب و ولع
شوية ونزلت ماما لمكانها الطبيعي والمعتاد
طاهر: مصي يا لبوة كمان
ماما: حاضر اممممممووغغغااامممممم
طاهر: امك فرسة وشرموطة
انا: وانت دكرها وحبيبها
طاهر: ونياكها يا كسمك
طاهر: قومي يا زانية تعالي
طاهر اشتغل رزع وفحت ونيك وضرب على طيز ماما الكبيرة وصوت طرقعة اللحم خلى زبري يقف على اخره
ااااااااااه ااااااه اااااه اااه اههه اهه اااااه. بيوجع يا حبيبي ااااااااه اااااااااه
طاهر: نادي على ابنك يشوف
ماما: ااااااه محمد حبيبي تعالى هنا جنبي اتفرج
انا: حاضر
طاهر: شايف بعمل ايه في امك يا عرص يابن الزانية؟
خدي يا نادية كمان خدي خدي خدي اعععععععع خدي يا رخيصة
ماما: اااااه ااااااااااااااععخخخخخهههه حرام عليك بالراحة انا حبيبتك
طاهر: انتي شرموطتي ومتناكتي وخدامتي مش حبيبتي
معركة من النيك في الاوضة و ريحة العسل والعرق وصوت الترزيع في كل مكان
وهنا حصلت مفاجأة من بتوع الافلام.. تليفون ماما بيرن.. بابا بيتصل
ماما: ااااااااه اااه يااالهوي استنى يا طاهر ده علاء جوزي
طاهر: حصلنا الشرف ، ردي يا متناكة وانا فوقك
ماما: طاهر عشان خاطري
طاهر: خلاص هوقف ترزيع وانت يا عرص تعالى امسك الموبايل لأمك وافتح الاسبيكر
ماما: الووو علاء حبيبي عامل ايه يا غالي
بابا: عاملين ايه يا نادية
ماما: تمام يا حبيبي كلنا
بابا: محمد ومروة اخبارهم ايه فينهم
ماما: مروة في الدرس ومحمد في الجامعة
بابا: طيب انا نازل الاسبوع الجاي وحشتوني اوي يا نادية
ماما: بجد !! اسبوع!! انت كمان يا حبيبي تيجي بالسلامة
طاهر بدأ يشتغل تاني واحدة واحدة بزبره داخل طالع في كس ماما وهي بدأت تكتم انفاسها وتزوم وتشاورله بإيديها يبطل
بابا: ايه يا نادية صوتك ماله
ماما: اممم لا يا حبيبي تعبانة بس اليومين دول عشان تغيير الجو
بابا: خلاص هبقى اكلمكم تاني عشان اعرفكم ميعاد الطيارة
ماما: ماشي يا حبيبي مع السلامة
قفلت المكالمة وطاهر مسك ماما من شعرها واشتعل ترزيع جامد تاني زي الاول
طاهر: الخول جاي كمان اسبوع
ماما: سيبك منه ااااااه انت دكري وجوزي يا حبيبي
اااااااه اااااااه ااه اااااه اااااااه
فضلوا في وضع الدوجي اكتر من تلت ساعة ماما جابت فيها عسل كتير على الملاية
قام طاهر اتعدل ونام على ظهره وقالها اركبي يا مومس
ماما جري سمعت كلامه
ثبتها طاهر عليه و رشق زبره في كسها ومسك وسطها وطيزها واشتغل زي المكنة من تحتها طالع نازل طالع نازل ترزيع في لحم أمي الابيض المربرب
اااه ااااااااااه جامد اوي يا حبيبي انت بتنيك حلو اوووي ااااه بتنيكني اودام ابني ااااه على سرير جوزي
بحبك بحبك
ماما اتناكت اليوم ده اكتر من ٣ ساعات متواصلين طاهر جاب فيهم لبنه مرتين في كسها اللي وسع بسببه وبقى بلاعة
ماما لو مش عاملة وسيلة منع حمل كان زمان طاهر ده مالي لنا البيت اخوات صغيرين
الجزء العاشر:
بعد كام يوم كنا عرفنا خلاص أبويا طيارته امتى، ماما بدأت ترتب البيت وتنضفه عشان استقبال بابا، كنس ومسح وسجاجيد وستاير ولا ترويقة العيد بالظبط، يومها كنت راجع من الكلية ومش مصدق إن بابا خلاص راجع بكرة بعد كل اللي وصلنا له، طب مصير ماما ايه، وطاهر ومتولي وسيد اللي خدوا شرف أمي وبقت عشيقتهم!!!
كنت هايج أوي اليوم ده ومن جوايا زعلان أوي ان كل ده هيقف، الحاجة دي كانت اكتر حاجة بتمتعني وتبسطني، ف بدل ما افرح برجوع ابويا اتمنيت عدم رجوعه
غيرت هدومي وكلت لقمة وقعدت على سريري ماسك الموبايل وبعد شوية ماما دخلت تنضف الاوضة وقالتلي اقعد في الصالة عشان التراب، كانت لابسة جلابية بيتي زرقاء قصيرة بنص كوم، وطيازها بارزة منها اوي
ماقدرتش امسك نفسي بصراحة
هيجاني يومها كان بلا حدود وعايز اشبع قبل ما ابويا يرجع
لقيت نفسي بفتح الكاميرا وبصورها الصورتين دول وببعتهم لعم متولي
متولي: يابن المتناكة أنت علطول كدة
انا: ما أنت السبب
متولي: أوعى تكون بتبعت الصور دي لحد تاني
انا: لا ببعتهم ليك انت بس
متولي: شاطر يا محمد أنا أبوك
انا: ايوة انت ابويا
متولي: طب مش ملاحظ حاجة في جسم امك
انا: ايه
متولي: امك تخنت شوية وطيازها كبرت
انا: ايوة صح .. ما هو بسببك
متولي: انا لو عليا عايز اكتر من كدة. عايز أحملك امك يا حمو. نفسي تشيل الوسيلة عشان اعشرهالك
أنا بلعت ريقي وسخنت وهيجت اوي
متولي: حمو .. مش بترد ليه
انا: ممكن تيجي؟
متولي: انا في الشغل
انا: ابويا جاي من السفر بكرة
متولي: احا ايه اللي جايبه ابن الوسخة ده
انا: لازم تيجي ضروري
متولي: خلاص انا جاي كسم الشغل
مارضتش اقول لماما حاجة عشان اعملها مفاجأة، بعد نص ساعة جرس الباب رن ماما قالتلي روح افتح يا محمد، فتحت ودخل عم متولي وشاف البيت متكركب قالي ايه ده قولتله ماما بتنضف، قالي ااااه عشان المحروس راجع من السفر.. قولتله ايوة
قالي الزمن ده غريب
يعني واحد زي ابوك ياخد فرسة زي امك وانا اللي اجيلها سرقة
حسيته عايز يهيجني ويكسر عيني
قالي بذمتك انت مين دكر أمك أنا ولا أبوك؟ قولتله أنت
قالي هي فين المتناكة
قولتله في أوضة الجلوس
دخل ليها وانا ماشي وراه كانت ماما بتحط الفرش على التربيزة
دخل من وراها بالراحة بدون صوت ولزق في طيزها
ماما اتخضت وعلى ما بتلف تشوف مين لقيته متولي.. قالتله انت جيت ازاي وامتى.. قالها ايه الاستقبال ده بدل ما تقوليلي حمدلله على السلامة يا راجلي
قالتله انا جوزي راجع الصبح يا متولي
قالها طب ما عشان كدة انا هنا
كل ده وهو ماسكها ومقربها منه اوي وايده بتحسس على طيزها وفخادها
قالتله انا ورايا شغل كتير في الشقة
اتعصب حاجة بسيطة وقالها كسم الشقة وكسم جوزك
خشي يا شرموطة استحمي من العرق والتراب ده وتعاليلي على اوضة جوزك
و راح زاققها من كتفها عشان تتحرك وبمجرد ما اتحركت ولقاها ماشية بتردد راح عامل اكتر حاجة بتجنني
ضربها سبانك جامد اوي ماما صرخت منه بصوت مكتوم
قالها يلا بسرعة عشان مش همشي غير لما اشبع
عضت ماما على شفايفها واتحركت تتقصع وتهز في طيازها
انا كل ده واقف على باب اوضة الجلوس وشايف كل حاجة
عدت ماما من جنبي كأنها مش شايفاني اصلاً
كأن مفيش حاجة مش عادية بتحصل
دخلت الحمام وسابت الباب المفتوح وبدأت تقلع هدومها
الجلابية والقميص الخفيف والسنتيانة
في اللحظة دي كان عم متولي ماشي في الطرقة وشافها واقفة في البانيو وسايبة باب الحمام مفتوح وبتقلع الكلوت
مسك زوبره من فوق الهدوم وقالها ايووووة يا بطل أنت ياللي مفيش في طنطا كلها زيك
خلصت ماما شاور وحطت على جسمها فوطة وباشكير و راحت أوضتها.. الاوضة كانت مقلوبة برضو بس هما مكانوش محتاجين اكتر من سرير
كان متولي قلع هدومه كلها ونام على ظهره على السرير وقعد يلعب بإيده في الخرطوم بتاعه.. وانا لسان حالي ازاي الراجل ده اكبر من ابويا ده انا شايف ابويا كبر وعجز
وقفت ماما اودامه وبدون ما يقولها حاجة ولا يتحرك من مكانه بدأت تقلع الفوطة والباشكير و وقفت جنب السرير ملط وعينيها في عين متولي
زبي وقف من الموقف ومن جمال جسم ماما، وبدون ما يقولها حاجة نزلت وطت على رجل متولي بدأت تبوسها وتبوس صوابع رجله وهي طالعة على رجله بوس واحدة واحدة لغاية ما وصلت لزبره وبضانه اللي بدأت تدعك وتلحس وتبوس فيهم
لقيت متولي بيمسكها من شعرها المبلول مرة واحدة وبيضربها بالقلم على وشها بدون سبب
ماما: اااااااااااه
متولي: انزلي تحت رجلي تاني وبوسيها يا متناكة بنت المتناكة
ماما: حاضر
و رجعت ماما لرجله تاني تبوس فيها وتحطها على وشها و فوق راسها وانا مش مصدق اللي انا شايفه.. ازاي متولي بيخليها كدة.. بقى دي ماما المحترمة بنت الأصول.. خدامة وبتبوس رجل واحد من عيلة اقل منها ومانعرفش له اصل ولا فصل!!! النقطة دي في حد ذاتها كانت بتهيجني اوي
شاورلها متولي بإيده تقرب منه وهو لسة مكانه على السرير فماما دخلت جنبه السرير وبدأت تبوس في بطنه وصدره وحلمة بزه وكتفه و رقبته و وشه لغاية ما وصلت لشفايفه راحوا داخلين في بوسة شفايف ولسان طويلة أوي وايدها ماسكة زوبره بتدعك فيه
بعد ما خلصوا بوس راحت حطت زبره في بوقها واشتغلت مص
بعدين طلعت قعدت عليه بجسمها وحطته في كسها وبدأت تنيك نفسها عليه
متولي: تخنتي يا نادية
ماما: من اللي بتعمله فيا اااااه
متولي: نفسي اعمل واعمل واعمل
ماما: اكتر من كدة؟ ده انت بتنيكني اكتر من ابو الواد محمد
متولي: نفسي احملك يا شرموطة واجيب لك ابن زي محمد
ماما: يالهوي على الفضايح
اتعدل متولي في نومته وبدأ هو اللي ينيك ماما من تحت بسرعة زي المكنة وصوت اللحم في اللحم جايب اخر الشقة
اااااااااااه ااااااااااه اااااه يا كسي كسي بيوجعني اوي يا حبيبي اااااااه بالراحة عليا انا مش قدك ااااااه اااااااه زبك كبير اوووي
وطت ماما بجسمها عليه ومسكت شفايفه بوس وهو شغال نيك زي ما هو تحت
ناكها في الوضع ده اكتر من ربع ساعة بعدين قاموا يغيروا الوضع
قال لماما نامي على ضهرك يا نادية وارفعي رجلك
ماما اتعدلت ونامت على ضهرها كدة
ضربها متولي على لحمها طرقع اكتر من مرة وبعدين تف في ايده ومسح على راس زبره
معرفش هو عمل كدة ليه
بس لما لقيته بيدخل في طيز ماما بدون مقدمات فهمت ليه
بدأ يهبد ويرزع في خرم طيز ماما وهي بتتوجع تحته ااااااااااه حبيبي حبيبي برررراحة انا ما صدقت خفيت اااااااه اااااااااااه
وهو ولا كأنه سامعها
ويخرج زبره مرة واحدة ويهبده مرة واحدة
ومع كل رزعة بحس ان طنطا كلها سمعت الصوت
بحس ان ابويا سمع الصوت من عنده
بعد شوية لقيته بيخرج زبره من طيزها ويدفسه في كس أمي
ينيكها شوية بعدين يخرجه ويحطه في طيزها
فضل كدة يبدل من خرمين ماما نص ساعة ولما حس إنه هيجيب لبنه خلاص حطه في كسها ودخل بيه للآخر وثبت نفسه وبدأت يطلع اصوات ااااااااااه عرفت انه بيجيب في كس أمي وماما بتتأوه معاه وبتقوله لبنك سخن مغلي يا راجل
قالها في العادي كان زمانك حامل مني دلوقت يا نادية.. دي تعشيرة حمل
بعدين نزل عليها وباسوا في بعض شوية لغاية ما زبره خرج لوحده وناموا جنب بعض زي ما هما






الجزء الحادي عشر:
متولي يومها نزل من عندنا بليل على الساعة 9 ولا حاجة وماما نامت كام ساعة عشان كانت متكسرة وصحيت من بدري تكمل تنضيف في البيت واتصلت بخالتي تبعت مروة وبنت خالتي عشان يساعدوها في الشقة عشان أبويا جاي النهاردة.. كنا متفقين مع عربية تاخدنا للمطار عشان نستقبل ابويا ونرجع بيه.. روحت أنا وأمي ومروة وعمي وعمتي وخالي.. الطيارة وصلت بعد العصر سلمنا عليه بأحضان مطارات و رجعنا طنطا تاني
أول كام يوم كان البيت كأنه في عيد زيارات داخلة و زيارات خارجة وناس جاية تتطمن على أبويا.. يوم في التاني في التالت في الرابع.. ولقيت متولي داخل يكلمني ويقولي ايه الأخبار.. انا استغربت وقلقت.. الموضوع مش محتاج مخاطرة ولا جنون.. قولتله تمام ابويا هنا من كام يوم.. قالي انا مالي بأبوك ما كسمه أمك عاملة ايه.. قولتله تمام.. قالي ناكها؟ معرفتش أرد عليه.. قالي ايه مكسوف؟ ولا ماعرفش ينكها.. قولتله معرفش مش بنام معاهم.. قالي الراجل لما بيغيب في سفر ويرجع بيبقى عايز يمسك مراته يعمل معاها كل حاجة حتى لو كان مخصي زي ابوك.. قالي حاول تتجسس عليهم وتعرف بيعملوا ايه ولو نفذت المهمة دي محضرلك مفاجأة.. قولتله ماشي.. سلام يابن عشيقتي اللبوة.. سلام يا عم متولي
كل يوم كان يزن عليا كدة ويدخل يتكلم شوية في الجنس وشوية عن أمي وجسمها وجمالها وبيحس بإيه وهي تحته راكبها وبيرزع فيها وبيضربها على طيازها وسامع آهاتها
وقام باعتلي ده وقالي أنا تعبان أوي يا محمد يا بني أمك وحشاني
اوووووووف ما لازم أبقى ديوث فعلاً
الزبر اللي بيفرتك لحم أمي الأبيض
قالي بص عامل ازاي.. هيجان وحابس لبن وأمك الوحيدة اللي بتعرف تخرج اللبن ده، واحشني ريحتها الحلوة الممزوجة بريحة عرق طيزها وباطها مع ريحة النجاسة اللي خارجة من كسها.. ابوك ده ابن متناكة مش مقدر هو معاه ايه
يومها بليل كنت خارج من أوضتي داخل الحمام لقيت ماما خارجة من الحمام كدة
وقفت متنح شوية فيها وفي بزازها وبطنها وفخادها وكسها.. قامت ماما دارت كسها بإيديها وقالتلي ايه مصحيك لدلوقت يا مجرم.. قولتلها هو العريس ناوي ولا ايه.. قالتلي احترم نفسك يا وسخ.. قولتلها ماشي اللة يعينه ويوفقه على المهمة الصعبة دي.. ضحكت ضحكة خفيفة ودخلت لبابا الأوضة وأنا دخلت الحمام مسكت غياراتها شميت فيهم شوية ودعكت بيهم زبي وصورتهم لعم متولي وحكيته له الموقف كله.. قالي شوفهم بيعملوا ايه بسرعة يا خول
قفلت نور الحمام والطرقة عشان أعرف اتجسس عليهم و وقفت جنب باب أوضتهم وبصيت من فتحة المفتاح.. كانت ماما واقفة اودام بابا وهو قاعد على حرف السرير وعمال يبوس ويرضع منها وهي سايباله نفسها.. وهو عمال يقولها وحشتيني اوي يا نادية وهي تتجاوب معاه.. ماما حاولت تدعك له زبه اللي كان أصغر من متولي بكتير بس هو كان مش بيرضى يخليها تدعكه عشان ممكن بجيب بسرعة.. حتى المص مكنش بيرضى .. بعد شوية بوس خلى ماما تنام على ضهرها وحط بتاعه في كسها وبدأ يتحرك بالراحة وهي تطلب منه أكتر يا حبيبي نيكني أجمد أنت واحشني اوي.. بابا سخن عليها وبدأ يسرع شوية وبمجرد ما سمع صوت ماما بتتوجع راح جايب لبنه في كسها
خخخخخخخخ احا دي دقيقة حرفياً
ماما حسيتها متعودة على كدة زعلت بس مارضتيش تتكلم عشان ماتجرهوش.. بابا قالها حقك عليا بس انا كبرت.. قالتله ولا يهمك يا علاء مفيش حاجة المهم انت تتبسط
خرجت ماما من الاوضة رايحة الحمام تغسل نفسها وشافتني واقف برا و زبي واقف في البنطلون وعرفت اني كنت بتفرج عليهم.. بصينا في عين بعض بصة حزينة شوية.. حسيت انها مقهورة عشان ده حظها الحلال من الدنيا.. جوزها ضعيف جنسياً مش بيكيفها وبيجيب بعد دقيقة
تاني يوم حصل موقف تاني.. كنت في الشارع مع صحابي وطلعت البيت لقيته ساكت.. تعمدت اعمل صوت عشان يعرفوا إني جيت لو بيعملوا حاجة يعني مع إني أشك إن فيه حاجة ممكن تتعمل
فتحت التليفزيون وقعدت شوية لقيت ماما جاية من جوا تقعد جنبي وتقولي انت ايه اللي جابك يا زفت دلوقت.. قولتلها في ايه.. قالتلي ما صدقت ابوك يجرب دواء جديد يمكن يجيب نتيجة.. قولتلها دواء!! يا حظك الاسود يا أبلة نادية.. بقى نونو اللي تاعبة الكل جوزها ياخد دواء عشان يقدر عليها.. قالتلي لم نفسك يابن الوسخة ابوك يسمعنا.. قوم هات شوية الحاجات دي من السوبر الماركت واتأخر شوية.. ههههههه وايه لازمته التأخير.
عملت نفسي بنزل وفتحت باب الشقة وقفلته تاني واستنيت لغاية ما الجو يهدى بعدين بدأت اتحرك ناحية أوضتهم.. كانت ماما بلبس البيت ترينج بيتي عادي وبابا نفس الكلام
قلع بنطلونه وساب التيشرت زي ما هو وخلاها هي كمان تقلع بنطلون الترينج والكلوت بس
عشان لو جيت في أي وقت يكونوا يلبسوا بسرعة
واللة ابويا ده راجل محترم
خايف على مشاعري
ماشافش متولي
ماما نامت على بطنها وبابا طلع ركب فوقها وبدأ ينيك فيها ويتحرك عليها.. المرة دي كان فيه تحسن بصراحة وقعدوا ٣ دقايق
سيبتهم ونزلت وحكيت لمتولي كل حاجة قالي لا ده مش عدل.. ده توزيع ظالم للثروات.. وعشان كنت مطيع ونفذت اللي طلبته منك انا هعملك مفاجأة بكرة ومارضاش يقول هي ايه
نزلت انا جبت الحاجات من السوبر ماركت وطلعت كانت بابا نايم وماما اودام التليفزيون.. كانت زعلانة برضو روحت قعدت جنبها وطيبت بخاطرها وحاولت انكشها.. فتحت التليفون وجبت صورة زبر متولي اللي بعتهالي
قولتلها ماوحشكيش؟
ماما اتخطفت مرة واحدة وبرقت كأنها أول مرة تشوفه
ماما: هو بيكلمك
انا: كل يوم
ماما: عايز ايه
انا: عايزك بيقول واحشاني اوي
ماما: ده فايق و رايق
انا: طب وانتي ليه مش فايقة و رايقة
ماما: انت عايز تعملنا فضيحة ابوك هنا
انا: عادي نتصرف اهم حاجة تتبسطي
ماما: شيل القصة دي من دماغك
جه اليوم اللي بعده وكنا داخلين في أكتر من أسبوع وأبويا هنا.. ماما كانت عايزاني أنزل معاها سوق الخضار تجيب حاجات الغداء.. نزلت معاها واتسوقنا واشترينا وفي نص المشوار كدة متولي رن عليا.. رديت من غير ما أوضح هو مين عشان ماما.. قولتله اني في السوق مع أمي وشوية ومروحين البيت قالي ماشي
وصلنا البيت ودخلنا العمارة لقينا عم متولي جوا في المدخل مستنينا.. ماما كأنها شافت عفريت.. ايه اللي جابك هنا جوزي فوق انت عايز تفضحني.. قالها لا فضيحة ولا حاجة كل الحكاية انك وحشتيني يا لبوة
ماينفعش اللي انت بتعمله ده انا قولتلك المرة اللي فاتت اخر مرة عشان جوزي
قالها حاولت اصبر اسبوع بس تعبت اوي وماقدرتش.. عندي احتقان في زوبري وبضاني حابسة اللبن اللي بتحبيه
و راح مقرب منها على السلم وغارفها بعبوص وأنا واقف.. وحشني اوي خرمك السخن يا نانا..
ماما خدت نفسها وطلعت تجري على السلم
وقفت انا مع عم متولي وقالي لازم تساعدني يا محمد يا بني.. لازم تخلي أمك تيجي معايا بيتي عشان افرتكهالك نيك تحتي
بيلعب على نقطة ضعفي بالكلام
قولتله هحاول واللة بس ابويا
قالي انا لو عليا اقنعهولك شخصياً
قولتله ازاي
قالي اطلع انت بس وانا هروح اشرب شاي على القهوة لما تخلصوا غداء وتقعدوا مع بعض ابعتلي رسالة
قولتله ماشي
عملت زي ما قالي وبعد ٥ دقايق لقيت باب الشقة بيخبط، بفتح لقيته متولي.. ازيك يا عم متولي.. ازيك يا حمو
كان بابا قاعد في الصالة
عملت زي ما متولي قالي بالظبط وعرفتهم على بعض
انا: عم متولي يا بابا جار تيتة وكان حابب يسلم عليك ويرحب بيك من السفر
بابا: اهلاً وسهلاً
متولي: اهلاً بيك يابو محمد فرصة سعيدة
بابا: محمد خلي امك تزود واحد شاي
متولي: ملوش لزوم مش عايز اتعب ام محمد
بابا: تعبك راحة اتفضل بس مكنش له لزوم التعب ده والشنط دي
متولي: دي حاجة بسيطة
بابا: خد يا محمد الشنط دي معاك دخلهم المطبخ
كان عم متولي جايب شوية فاكهة وكدة
ماما كانت لابسة قميص نوم بيتي، سمعت الصوت مصدقتش، حطت خماار عليها عشان تعرف تطلع راسها وتبص تشوف مين برا.. ولما اتأكدت انه متولي اترعبت
متولي: الحقيقة يابو محمد الأبلة نادية يباركلك فيها ست مفيش زيها الايام دي كانت بتاخد بالها من اختي القعيدة لما كانت بتيجي ايام عند الحجة والدتها
بابا: تسلم يا محترم
متولي: عشان كدة كنت بستأذنك لو تيجي تقعد معايا يومين وأنا مسافر الصعيد تاخد بالها منها عشان ابقى متطمن
بابا: انا معنديش مانع خالص الناس لبعضيها تخلص هي بس غسيل مواعين واقولها علطول
متولي: يقدرك دايماً على فعل الخير
انا خرجت بالشاي وقعدنا نشربه وأنا مش مصدق إن ابويا قاعد مع الراجل اللي بينيك أمي وبيركب شرفه ومخلي أمي شرموطة تحته …. وبعد شوية ابويا جاله مكالمة من واحد صاحبه ينزل ياخد منه شوية حاجات من تحت العمارة
بابا: انت مش غريب يا استاذ متولي دقيقتين وطالع تاني معلش
متولي: خد راحتك
اول ما بابا خرج وقفل الباب لقيت متولي قام و رايح للمطبخ
كانت ماما واقفة بالقميص ده
دخل وقف وراها وغرفها بعبوص تاني غير اللي كان على السلم.. وحشتيني يا مرة.. وهو بيحسس بإيده التانية على لحم طيازها وبيلسوعها عليه.. يعني ايد بتبعبص وايد بتضرب
قالتله اللي انت بتعمله ده مصيبة وماينفعش وهتبقى فضيحة
قالها ماتخافيش
قالتله انت جاي تعمل ايه هنا
قالها بطلب ايدك ((قصدي طيزك)) منه
قالتله انا مش بهزر
قالها ولا أنا بهزر جاي اخطبك منه واستلفك يومين
قالتله يعني ايه
حكالها هو قاله ايه وقالها توافق
ماما قالتله لا مش موافقة ومش جاية معاك في حتة
متولي اتضايق منها راح جمد ايده اكتر وهي بتبعبصها وبدأ يرفع قميصها ويخلي البعبصة من تحت الكلوت علطول لغاية ما ماما بدأت تتوجع وتتأوه وشهوتها تزيد
قالها قولتي ايه يا مرة
قالتله خلاص خلاص موافقة بس هاخد رأي جوزي الاول
قالها كسم جوزك انا قولتله و وافق ابو قرون
قالتله لازم برضو انا كمان اقوله
قالها ماشي يا فرس و راح مخرج ايده من طيزها وضربها على لحمها الابيض المربرب وسابها تعدل الكلوت والقميص وخلاني اشم ايده عشان يهيجني اكتر وقالها على فكرة فيه هدية حلوة جايبهالك وسط الشنط ابقي شوفيها
ماما قعدت تفتش في الشنط لغاية ما لقت غيس غريب مش فاكهة بتفتحه لقت جواه ده
طلعنا قعدنا في الصالة تاني لغاية ما ابويا طلع وبعدين ماما طلعت بجلابية محترمة غطت شعرها وابويا طلب منه الطلب اللي متولي طلبه منه وماما وافقت وقالتله بس محمد يجي معايا قالها ماشي مفيش مشكلة حتى عشان ياخد باله منك وتسلوا بعض
عم متولي قام بقى عشان يمشي وقال انه مسافر كمان ساعة يادوب هيروح ياخد الشنطة ويطلع على محطة القطر
بابا: خلاص يجوا معاك بقى من دلوقت مادام انت مسافر علطول
ماما دخلت تلبس وجهزت شنطة صغيرة حطت فيها شوية غيارات وحاجات وخرجنا من الشقة ونزلنا خدنا تاكسي لغاية بيت عم متولي
اول ما دخلنا البيت قام عم متولي قافل الباب بالمفتاح وبعد كدة……………..
الجزء الثاني عشر:
في البداية بعتزر على التأخير في نزول الأجزاء الجديدة، لكن أنا في الأصل مش كاتب قصص أصلاً وعندي مشاغل وحياة تانية غير المنتدى، وبالرغم من كدة بحاول طول الوقت أنقل لكم تجربتي المثيرة بكل حب واحساس، انا قرأت قصص كتيرة مفيش حاجة زي اللي أنا بقدمهالك هنا ومش بقول كدة عشان أنا اللي كاتبها، لكن أنا لما بشوف التفاعل مش أحسن حاجة بتهمد وبكسل .. ما علينا عشان عارف إنكم منتظرين الجديد على أحر من النار .. ندخل في الموضوع وجزء النهاردة صغير وتصبيرة لغاية التقيل اللي جاي بعد كدة
وقفنا المرة اللي فاتت لما روحنا أنا وماما مع عم متولي بيتهم عشان ماما تراعي أخته زي ما قال لبابا والحقيقة لا فيه أخته ولا فيه حد، بيت على أطراف المدينة تحيطه الأراضي الزراعية وأقرب شارع سكني ليه هو شارع تيتة حوالي ١٠ دقائق مشي
دخلنا البيت وعم متولي قفل الباب بالمفتاح واحنا لسة في المدخل قام قطع الصمت وقال لماما بقى مش عايزة تيجي معايا يا مرة يا شرموطة! هتحايل عليكي يابنت المتناكة ولا ايه! و راح مقرب منها وضاربها بالقلم، يلا اقلعي يا زانية وبدأ يقلعها العباية السمرة في المدخل لسة مدخلناش، وقلعها الإيشرب وشدها من شعرها عليه وقالها أنا هعرفك ازاي تتشرمطي وماتسمعيش كلامي من أول مرة يا نادية يا وسخة، هفشخك يا بت وابنك الخول ده مش هيدافع عنك
ماما كانت بتتحايل عليه يسامحها وبتقوله معلش مش هتتكرر تاني
قالها خشي يابنت المتناكة اودامي وضربها على طيزها على الفيزون الضيق اللي كانت لابساه تحت العباية
خدها لغاية اوضة النوم اللي من اول نظرة تحسها معمولة للنيك بكل اشكاله بس، دي مش اوضة نوم، دي اوضة نيك، ادوات تعزييب غريبة اول مرة اشوفها وكلابشات وكرباج وحبال وبتاعة كدة كنت بشوفها في افلام البورنو الاجنبي معرفش جابها منين من مصر الراجل ده
لما دخلوا الاوضة عم متولي كمل ضرب ومعاملة قاسية مع ماما اللي كانت هتبدأ تعيط.. شد لها فيزونها قلعهولها عشان يلاقي ماما لابسة الكلوت اللي هو جابهولها هدية وتفتكر انه هيتبسط وهيسامحها لكن لا برضو واضح انه متضايق منها اوي.. قالها خسارة فيكي الهدية يا لبوة يا رخيصة يا قليلة الاصل.. بقى انا يتقالي لا وتتقلي عليا يا شرموطة.. انتي تستاهلي جوزك ابو زبر مخصي … شد لها الكلوت وبعنف بقى يحط ايده في كسها شوية ويبعبص طيزها شوية وهي بتعيط تحته وتترجاه وتقوله معلش يا حبيبي حقك عليا انا اسفة.. يا محمد الحقني يا بني خليه يسامحني
وانا واقف متمسر مش عارف اقول حاجة ولا امنعه من حاجة
لقيته راح جاب كلابشات وطوق و ربط ايديهم و رجليها في السرير وهي بالسنتيانة والشراب الشبكة بس
وجاب حاجة زي الكرباج وبدأ يضرب ماما وهي تعيط
وبين كل ضربة والتانية روحها بتطلع وترجع تاني وهو يشتمها
ماما بتعيط بجد وبتترجاه بكل الطرق وبتنادي عليا وانا مش برد عليها.. لقيته بيقولي امسك موبايلي وافتح الكاميرا يا خول.. وانا زي المتخدر سمعت كلامه وفتحت الكاميرا وشغلت فيديو وبقيت اصوره وهو بيضرب ماما بالكرباج وهي بتعيط تحته
بعد كدة راح حاطط رجله فوقها وخلى وشها تحت رجله .. بعدين قرر يعذبها من بزازها ويقرص على حلماتها جامد وهي تتألم .. فضلنا كدة اكتر من نص ساعة
ماما لحمها الابيض بقى احمر وملتهب وهي لسة بتعيط ..
متولي قعد على كرسي في ركن الاوضة وهو بيتفرج عليها و ولع سجارة بدون ما يقول اي كلمة وبياخد كل نفس ونفس على صوت عياط ماما و وجعها كأنه بيستمتع بكدة
بعد ما خلص السجارة قلع هدومه عشان يطلق العنان لزبره الكبير اللي كان واقف على آخره وصالب طوله زي العمود .. قرب من السرير و راح لماما وهي لسة مربوطة وبدأ يدخل زبره في بوقها عشان تمصه .. قالها ايه هتفضلي تعيطي كتير .. ماما خافت وبدأت تهدى وتسكت .. بدأ هو ينيك في بوقها بزبره لغاية ما ريلت وكانت هتتخنق
فك رجليها وايديها و راح لكسها الملتهب من الضرب يلحس فيه بلسانه وياكله اكل.. ماما مش مستحملة اي لمسة بسبب الالتهاب.. كانت بتتأوه وبتصرخ بألم
٥ دقايق كدة لغاية ما ماما نزلت عسلها وبدأت تتحايل عليه ينيكها بالراحة وهو ولا سامعها ومكمل لحس ومص
بعد شوية وقت قام متولي وحشر زبره في كس ماما وبدأ ينيكها جامد بسرعة زي ما بيعمل دايماً.. ااااااااااه اااااااااااه مش قادرة بقى والنبي براحة اااااه ااااااااه ااااااه
وصوت اللحم في اللحم يجيب اخر الاراضي الزراعية
بعد شوية قلبها على بطنها في وضع الكلبة و ركب بتاعه تاني وبدأ يدخل يخرج تاني وهو بيضربها بإيده على طيزها ويقولها انتي خدامة سرير يا شرموطة انتي تتناكي بس ومني انا مش من جوزك الخول
خدي يا قحبة خدي يا مومس
ااااااااه ااااه اااااه انا بتاعتك يا حبيبي ااااه انت لوحدك جوزي انت لوحدك دكري
الكلام ده بيسخن متولي اكتر اللي بيشتغل اقوى من الاول وبسرعة اكتر
بعد نص ساعة نياكة وشتيمة وكلام يهيج الحجر ماما قالتله هاتهم بقى يا حبيبي مش قادرة .. قالها لو تعرفي تخليني اجيبهم خليني اجيبهم يا متناكة .. وهو شغال زي المكنة في لحم أمي مش بيهمد ولا بيتعب
وماما تحته صوتها اهاتها يدوب الجبل
قالي افتح الكاميرا تاني يا خول
فتحتها وبقيت اصوره وهو فوقها وبينيكها
ماما كانت بتخبي وشها عشان ماتبانش
قالها بتخبي وشك ليه يا زانية مكسوفة.. و راح ضاربها على وشها وشدها من شعرها رفع وشها في وش الكاميرا.. وشها المتبهدل المليان دموع وكحل و ريالة
ماما حبيبتي المدرسة بنت الاصول تحت فحل دكر سادي بينيك فيها بكل قوته وهي بتتأوه تحته
هاتهم بقى يا حبيبي اااااااه
هاتهم في كسي
هاتهم في كس نادية حبيبتك
اااااااه ااااه ااااه
وفجأة نام متولي عليها و وقف نيك وبدأ يخرج اصوات عرفت انه بيحيب جوا ماما
فضل فوقها لغاية ما بتاعه خرج لوحده وسابها ودخل الحمام
بعدين خلاها تدخل بعده
فتح شنطتها لقاها جايبة كام قميص نوم وكام غيار داخلي
طلعلها قميص على ذوقه ودخل حطهولها في الحمام عشان تلبسه
استحمت ماما ولبست القميص وطلعت اترمت على السرير جنب متولي اللي بيشرب سجارة ولابس شورت وفانلة
حطت ماما راسها على كتفه وبتحسس بايديها عليه وبتبوس في وشه وهو زبه بدأ يقوم تاني
ماما مسكت ايده باستها بعدين حضنته وخدت السجارة من بوقه طفيتها عشان تمسك شفايفه ويدخلوا مع بعض بوسة طويلة
وهو بدأ يحسس على لحمها من فوق القميص ويرفعه من عليها اكتر ما هو قصير ويضربها على فلقات طيزها
بعد كام دقيقة نزلت ماما تمص زبه بشرمطة واحترافيه لغاية ما صلب طوله بالكامل
قلبها متولي على ضهرها و رفع رجليها الاتنين على كتافه و رشق زبره الكبير في كس ماما وبدأ ينيكها لتاني مرة النهاردة.. اااااه ااااه ااااه اااااااااه كبير اوووووي كبير على كسي اوي يا حبيبي مالي كسي وبطني ااااه ااااه
متولي بقى ينيك بسرعة اكتر ومفصلات السرير صوتها بقى عالي لدرجة اني حسيت ان السرير هيتكسر بيهم
بينيك جامد اوي وبإيده بيخرج بزازها من البيبي دول وبيفعص فيهم
تاني واحد ده قعد اطول من الاولاني بكتير.. جربوا فيه ٤ وضعيات
مختلفة احلاهم لما شالها وعلقها في رقبته وبدأ ينيكها على الواقف
بعد ساعتين جاب لبنه على وش ماما وجوا بوقها وخلاها تبلع شوية وفرك اللي على وشها زي الكريم المرطب للبشرة
وناموا جنب بعض على السرير عرقانين ملط
متولي قالي اقفل النور والباب و روح نام في الاوضة التانية يلا
الجزء الأول:
أنا محمد عندي ٢٠ سنة قصتي بتبدأ من سنة لما كنت ١٩ سنة وفي أولى جامعة، أنا بدرس في كلية صيدلة في طنطا عندنا.. بابا اسمه أستاذ علاء ٥٦ سنة مدرس وشغال في السعودية بعقد عمل هناك من ٣ سنين.. ماما نادية ٤٤ سنة وهي برضو مدرسة في مدرسة إعدادي.. أختي الصغيرة مروة 16سنة الصغنن بتاع البيت
كانت حياتنا ماشية بشكل طبيعي زي أي أسرة، بابا مسافر وبيبعت فلوس، أنا وماما وأختي عايشين مع بعض وفي حالنا وكل المنطقة عارفة أخلاقنا وسمعتنا… اااه نسيت أوصف ماما.. ماما جميلة أوي مش مجرد جسم أربعيني وخلاص لأ هي حلوة زي باقي خالاتي وتيتة.. بيضة ومربربة شوية لكن مش تخينة.. عشان أقربلك شوية الوصف فهي فيها من سارة چاي شوية لكن ماما أطول وعندها كرش خفيف.. وهسيب صور ليها مع الأحداث… موضوع التركيز على أمي وجمالها بدأ من بدري بسبب لبسها في البيت اللي بيظهر حلاوتها.. قمصان نوم وترينجات ضيقة.. وبرا البيت عبايات واسعة و**** كامل لكن برضو مش بيقدروا يداروا مفاتنها.. لكن الموضوع لم يتخطى النقطة دي وماوصلش للدياثة والتعريص.. يعني اه كنت بفتش في هدومها.. اشم في كلوتاتها.. اضرب عشرة عليها.. لكن دياثة لأ


بتبدأ الأحداث تاخد طريق مختلف في يوم من الأيام لما يسكن في الشقة اللي جنبنا شاب سوداني لسة واصل مصر من السودان بسبب الحرب هناك، اسمه طاهر وعنده ٣٤ سنة، كان شاب عادي محترم وذوق ومؤدب ارتحنا له كلنا، هو تقريباً نفس طول ماما أو أطول حاجة بسيطة، والاتنين أطول مني.. جسمه مش تخين ولا رفيع هو عريض وناشف وعضلات دراعه بارزه
في الفترة الأولى كانت الحياة طبيعية جيران زي أي جيران ماما كل فترة لما تعمل حلويات أو حاجة تبعتني بطبق ليه وهكذا.. وهو يخبط على الباب ويرجع الطبق مغسول وفيه فاكهة كنوع من رد الجميل… مكنتش ملاحظ أي حاجة غريبة يعني لأن مكنش فيه حاجة غريبة.. ماما مدرسة في شغلها الصبح وأنا بنزل جامعتي والدنيا تمام
وفي يوم خلصت سكاشن بدري قبل الظهر وكان فاضلي محاضرات المفروض يخلصوا بعد العصر لكن ماحبتش أحضرهم وقولت أرجع البيت أستحمى وأريح شوية لغاية ما ماما ومروة يرجعوا من المدرسة ونتغدى.. فتحت باب الشقة وحطيت الشنطة وقعدت على الكرسي اللي جنب الباب أقلع الكوتشي وفجأة سمعت صوت جاي من جوا وأنا بفك الرباط.. اتخضيت شوية كدة لأني مش متوقع ألاقي حد في البيت… والصوت لسة مستمر صوت عمري ما انساه فيه تعب ومحايلة وحاجة زي العياط كدة.. ايه ده صوت ماما… قومت وأنا حافي ومشيت بالراحة في اتجاة أوضة نوم بابا وماما وكان الباب مفتوح.. وقفت جنب الباب وبصيت بطرف عيني عشان صاعقة تنزل على دماغي وأنا واقف.. ماما مفنسة على السرير في وضع الدوجي وفحل أسود راكب وراها وعمال ينيك فيها ويضربها على طيزها… المنظر خلاني أحس بضربات قلبي السريعة.. أول مرة أشوف جسم أمي عريان ملط كدة.. حتة قشطة شمعة منورة عمالة تزوم وتتأوه بصوت مكسور لطاهر عشان يبقى بالراحة معاها وهو ولا سامعها
بقى دي ماما المدرسة المحترمة ست الستات اللي الكل بيحلف بيها وبأخلاقها!! بتخون بابا مع راجل غريب أصغر منها بـ10 سنين!! طيب أعمل ايه دلوقتي ادخل امسكهم واشتمهم.. بس طاهر أقوى مني ممكن يقتلني.. ولا امشي ولا كأني شوفت حاجة .. ولا أفضل واقف زي مانا
كل التفكير ده كان بسرعة في ثواني على أصوات لحم ماما وهو بيطرقع وصوت آهاتها… قطع تفكيري مرة واحدة طاهر لما شال زوبره من كسها وضربها سبانك جامد عشان تتعدل ويغيروا الوضع… نام طاهر على ضهره وجاب ماما فوقه و رشق بتاعه فيها تاني وفضل ينططها عليه والمنظر كان رهيب.. طيز ماما كبيرة وبيضا عمالة تتنطط فوق زبر أسود وتطرقع.. انا في اللحظة دي جبتهم على نفسي بدون ما أطلع بتاعي من الهدوم… قررت اخرج من البيت اقعد في اي حتة لغاية ما يخلصوا لأني معنديش الشجاعة اعمل حاجة
الجزء الثاني:
خرجت وانا هدومي متغرقة لبني وقعدت على السلم بين السطوح وبين الدور بتاعنا.. احنا ساكنين في الدور الاخير مفيش حد ساكن فوقينا.. فضلت قاعد مستني طاهر يخرج عشان اعرف ادخل البيت.. انا قاعد برا ومتأكد إنه راكب أمي جوا وعمال ينيك فيها وينططها.. إحساس غريب أوي أول مرة أحسه في حياتي
بعد ساعة خرج طاهر من عندنا ودخل شقته.. استنيت ١٠ دقايق بعد كدة دخلت البيت و روحت على الحمام اغسل نفسي واغير هدومي وكانت ماما نايمة في اوضتها… خرجت من الحمام دخلت اوضتي وقفلت عليا ونمت وانا عارف إني هحلم بكوابيس من اللي شوفته بس مكنتش قادر افضل صاحي.. دماغي كانت هتنفجر
صحيت بليل ومسكت الموبايل ومكنتش عارف حتى اخرج من الاوضة عشان ماشوفش ماما ولا عيني تيجي في عينيها.. لقيت نفسي بدخل على موقع ميلفات وبجيب أقسام الدياثة والمحارم وأقرأ فيها.. أنا ولعت من اللي قرأته وفي لحظة افتكرت كل حاجة شوفتها الصبح كأنها بتتعاد تاني أودام عيني… زبي وقف تاني وهيجت لما لقيت ولد بيصور أمه لفحل صعيدي عشان يسمعه كلام عليها ويحددوا ميعاد يجيله البيت فيه.. أنا نزلت لبني تاني بدون مقاومة مني
خدت غيار وقومت ادخل الحمام وكانت ماما جوا.. استنيتها تخرج وقالتلي صحي النوم يا سيدي كل ده نوم.. ماردتش عليها ودخلت غسلت نفسي ولبست ودخلت المطبخ اتغدى وقولت انزل الشارع احسن ما اقعد في البيت.. كلمت صاحبي شريف وهو ٢١ سنة اكبر مني بسنة بس اقرب حد ليا واكتر حد بلعب معاه بلايستيشن
وفيه حاجة عايز اقولها مش عارف وقتها ولا ايه.. بس من زمان وشريف دايماً هايج وكلامه كتير في الجنس وسبق وشوفته بيبص على ماما وعلى طيزها في البيت وفي الشارع بس كنت بعمل نفسي مش واخد بالي عشان مخسروش… قعدنا لعبنا شوية وطبعاً كسبني كل الماتشات عشان دماغي مكنتش فايقة للعب.. خرجنا نتمشى ولقيت نفسي بقوله عمرك سمعت عن موقع ميلفات؟ ضحك وقالي طبعاً يا بني ده أنت قديم أوي بس بتسأل ليه.. قولتله يا أخي أقسام الدياثة والمحارم والحاجات دي غريبة أوي (كل اللي في بالي اني عايز اسمعه هيقول ايه كان فيه حاجة بتحركني اعمل كدة)
قالي بالعكس دي أحلى أقسام
قولتله ازاي
قالي تخيل تلاقي واحد بيعرص على مراته أو أخته أو أمه وبيطلب منه تنيكها بداله اوووووف انت هيجتني يا محمد
قولتله هو فيه كدة
قالي اه طبعاً ومنتشرين
شريف سكت شوية بعدين قال يعني أنت مثلاً أمك أبلة نادية مزة أوي لو حد عنده أم أو مراته شبهها ممكن مايستحملش وقرونه تكبر ويستسلم للدياثة عشان يعرف يتمتع
الكلمة نزلت عليا زي كرة النار .. يعني ملاقتش الا المثال ده .. وطبعاً شتمته بهزار وضربته في ضهره قال ايه عشان غيران على ماما يعني…. وصلني البيت وبعدين طلعت كانت الساعة حوالي ١١ وكانت مروة أختي نامت وماما قاعدة أودام التليفزيون… داخل على أوضتي ماما ندهت عليا قالتلي تعالى أقولك
- نعم
= تعالى أقعد يا محمد مالك يا حبيبي
- تعبان شوية
= من ايه
قاعدة بتكلمني بترينج بيتي ضيق وعيني مش شايفة غير فخادها المدورة و دراعها الأبيض القشطة وشفايفها اللي عاملة زي الفراولة وشعرها الناعم السايح
= محمد حبيبي بكلمك
لقيت نفسي بقولها أنا شوفت كل حاجة يا ماما….. شوفتك مع طاهر
حطت ايديها على بوقها و وشها بقى احمر وعينيها اتملت بالدموع وبدأت تنهار… لقيت نفسي بقرب منها وبطبط عليها وبهديها وبقولها ليه كدة يا ماما ليه تعملي كدة.. قالتلي وهي بتعيط غصب عني يا بني.. ازاي ده حصل يا ماما… ضعفت ومكنتش قادرة أقاوم أنا ست.. خدتها في حضني وملست على شعرها وقولتلها اهدي يا ماما أنا مش هقول لحد.. قالتلي بجد.. قولتلها اه واللهي ماتقلقيش.. حسيتها بدأت تهدى شوية.. قولتلها بس أنا عايز أطلب منك طلب
= طلب ايه يا حبيبي
- …………
= اتكلم يا بني
- أنا عايز طاهر يجي تاني وأنا هنا
= ايه!!؟ أنت بتقول ايه
- عايز اشوفه معاكي يا ماما
= انا امك يا محمد
- لو معملتيش كدة هقول لبابا ومروة وكل العيلة
سكتت ماما شوية وقعدت دقيقتين بتفكر وانا قاعد جنبها مستني ردها
= محمد أنت اتبسطت من اللي شوفته؟
- ………..
= ماتتكسفش مني
- اه يا ماما
= اتبسطت لما شوفت طاهر راكب فوق مامتك؟
الكلمة هيجتني واستغربت من جرأتها أوي بس اتأكدت وقتها إنها ارتاحت لي وخوفها راح
- ايوة يا ماما
= وعايز تشوف كدة تاني؟
- اه
= بس ده يا حمو لازم يبقى سر بينا
- اكيد يا ماما
= اتفقنا يا حبيب ماما ممووااه

مسكت ماما موبايلها قولتلها هتعملي ايه قالتلي هقول لطاهر يجي بكرة يا حبيبي.. فتحت الواتس وانا جنبها وشوفت مسجلة طاهر بإسم تيتو

بعتتله رسالة إنها في البيت بكرة مش رايحة المدرسة وعايزاك
- ماما ممكن اشوف
= تشوف ايه؟
- كلامكم
حسيتها عينيها لمعت وابتسمت ابتسامة خفيفة كدة وقالتلي اه يا حبيبي طبعاً اتفضل الموبايل كله
مسكت الموبايل وجبت أول الشات بينهم كانت البداية من ٤ شهور ،، يعني تقريباً بعد ما طاهر وصل بشوية وقت
الكلام في البداية كان عادي ومحترم جداً ومع الوقت بقى بيتحول تدريجياً لاستلطلاف وكلام حلو بعدين كلام جرئ بعدين ڤويسات وهما بيضحكوا وبيتغزلوا في بعض وبعدين اتفاجئت بصور .. ماما باعتة صور ليها في البيت أقل ما يُقال عنها إنها نودز.. وطاهر باعتلها صور لبتاعه وفيديوهات وهو بيدعك فيه وبيقولها هنيكك يا نادية


أنا زبي وقف تلقائياً في الهدوم ولقيت ماما بخباثة جنبي وهي مبتسمة بتقولي خلصت؟
قولتلها اه يا ماما واديتها الموبايل
= اتبسطت؟ عجبك الكلام؟
هزيت راسي بالموافقة؟
- هو هيجي امتى بكرة؟
= لما تنزلوا المدرسة والجامعة
- طب وأنا
= مروة هتروح المدرسة وأنت خليك
- تمام
= بس هو لو شافك هيتخض
- ممكن استخبى
= طيب قولي انت عايزه يشوفك ولا لا
- بصراحة عايزه يشوفني
= هههههههه خلاص ماشي
الجزء الثالث:
جه الصبح وفطرنا ومروة نزلت المدرسة وبقينا أنا وماما لوحدنا.. قالتلي أنا داخلة آخد دش وأجهز نفسي يا حبيبي.. ماشي يا ماما
- حمو ممكن تجيبلي الهدوم من على السرير
= حاضر
دخلت الاوضة لقيت ماما مطلعة هدوم داخلية وجلابية بيتي.. حسيت اني مش عايز كدة وقروني عايزة حاجة تانية
روحت على الدولاب وطلعت طقم داخلي ياما هيجت عليه في الغسيل و روحت لها على باب الحمام وهي مستخبية وراه.. قولتلها خدي ده يا ماما… ايه ده… ممكن تلبسي ده… ههههههه يا وسخ حاضر يا حمو

خرجت ماما بالمنظر ده .. احلى منظر شوفته في حياتي .. اجمل ست وجسم شافته عيني .. كل الجمال ده مستخبي تحت العبايات في المدرسة والشارع وطاهر هو اللي بيشوفه
= سرحان في ايه يا حمو
- أنتي حلوة أوي يا ماما
= أنت اللي عينك حلوة يا قلب ماما
- هو طاهر هيجي امتى
= هبعتله رسالة اهه
- ماشي
= عندي ليك مفاجأة
- ايه
= أنا قولتله إنك هنا عشان محدش يتكسف من التاني
- وهو وافق
= عيب ده أنا ماما نادية
حد كان يصدق إن في ٢٤ ساعة كل شئ يتغير يبقى كدة؟! أنا بقيت قرني رسمي وماما شرموطة مستنية عشيقها!! قطع تفكيري الباب وهو بيخبط
ماما: تفتح ولا افتح أنا
أنا: افتحي أنتي
قعدت على الكرسي اللي جنب الباب وشايف ماما بتفتح الباب وهي تقريباً مش لابسة أي حاجة… فتحت ودخل طاهر وقفلوا الباب.. بص عليا شافني وابتسم وقالي ازيك يا حمو… لساني اتخرس مش عارف أتكلم
فتح طاهر دراعه وشد ماما ليه وبدأت يحسس بإيده على كل حتة في جسمها ويقفش في بزازها وشفايفهم غرقانة في بوسة طويلة.. المنظر سخني أوي لمجرد إنهم عارفين إني شايفهم.. ايد طاهر لسة بتحسس على لحم أمي ومرة واحدة ضربها سبانك جامد طرقع وطلع منها اااااه ناعمة أوي
ماما: بالراحة يا حبيبي ايدك تقيلة
طاهر: احنا لسة عملنا حاجة
كل ده هما لسة جنب الباب ماتحركوش خطوة… شوية وخدها طاهر وحط ايده حوالين وسطها واتحرك بيها داخلين الاوضة وهما لسة بيبوسوا بعض وانا عيني عليهم مش مفارقاهم و زبي واقف في الهدوم
دخلوا الاوضة قومت جري وراهم عشان اتفرج.. كان طاهر بيبوس ماما

بدأ يقلع هدومه وماما قاعدة على السرير بتتفرج عليه يقلع ومستنياه.. دخلت حطيت كرسي جنب السرير وقعدت عليه
قلع طاهر و راح لماما قلعها السنتيانة والكلوت وبقوا الاتنين ملط اودامي.. لحم ابيض مربرب وجسم أسود معضل… نزل طاهر على شفايف ماما يبوسها وايديها ماسكة زبره العمود وبتلعب فيه.. مسكها طاهر من شعرها وخلاها تمص زبره… احساس غريب اوي وانا شايف ماما أبلة نادية بتمص أجدع من أي شرموطة من الشارع.. فضلت تمص له كام دقيقة بعدين طاهر نيمها على ضهرها وقعد يلحس كسها بلسانه ويبعبص طيزها بصباعه وهي بتتأوه اااااااااه ااااااااه حبيبي مش قادرة ااااااااااه يالهوي ااااااااه
عدل طاهر نفسه ومسك ماما خلاها تقوم وقام ضاربها على طيزها وخلاها تنام على بطنها وبدون مقدمات كان راكب فوقيها وبيرشق زبره في كسها من ورا

ااااااااه اااه اااااه اااااه اااااه زبرك كبير أوي يا حبيبي حرام عليك
طاهر: زبري ولا زبر جوزك
ماما: جوزي ده خول يا دكري
هاج طاهر وبدأ يسرع الترزيع في لحم ماما وهي بدأت تصرخ أكتر وأنا بتفرج ومش مستحمل…
طاهر بص لي وقالي أمك جامدة أوي وشرموطة كبير يا حمو مش كدة؟
هزيت راسي
أمك دي خدامة سرير تتناك طول الليل والنهار.. تتناك في البيت والمدرسة والشارع
ماما بصت لي وهي بتتأوه وقالتلي كدة يا حمو؟ بدل ما تقوله بالراحة على مامتي حبيبتي؟
فضلوا شوية في الوضع ده بعدين طاهر قلبها على ضهرها و وقف جنب السرير وحط بتاعه تاني في الكس اللي جابني الدنيا واشتغل نيك تاني

10 دقايق في الوضع ده وبعدين نزل طاهر بجسمه عليها يقطع شفايفها بوس و زبه مكمل نيك لغاية ما ماما اترعشت مرة واحدة وجابت عسلها على زب طاهر السرير… حطه طاهر تاني وضمها ولف ايده حوالين رجل ماما وشالها وهي لفت ايديها كوالين رقبته واشتغل حفر في كس أمي وهو واقف وشفايفه بتلحس شفايفها ولسانها

اااااااااااه يا دكري اااااااه أنت جامد أوي يا حبيبي أنت جوزي وعشيقني ونياكي اللي بتنيكني اودام ابني اااااااه ااااااه … لما تعبوا من الوقفة رجع طاهر بيها تاني على السرير وكمل ترزيع لغاية ما اترعش وجاب كل لبنه جوا كس ماما وهي كمان جابت معاه تاني في نفس الوقت وانا طبعاً كنت جيبت من بدري على المنظر
اترموا على السرير في حضن بعض ملط بيتكلموا بصوت واطي وايد طاهر بتتمشى على جسمها الأبيض… عرفت إنهم ناويين يعملوا كمان واحد
الجزء الرابع:
بعد ما طاهر وماما خلصوا أول واحد قومت دخلت الحمام قلعت كل هدومي عشان أبقى عريان ملط زيهم وبعدين رجعت لهم الأوضة تاني
كانت ماما بدأت تمص زبر طاهر تاني وتاكل فيه ولا أجدعها مومس،، فضلت تمص لغاية ما زبره بقى زي العمود وصلب طوله من تاني،، قامت طالعة قاعدة عليه وهو نايم على ضهره وبدأت تحرك نفسها عليه وهو من تحتها شغال نيك زي المكنة

ااااااه اااااه اااااه يا كسي ااااااااااه بيوجع أوي يا حمو اااااه طاهر بينيك ماما نادية حبيبتك أوي ااااااه
زبي بدأ يقف تاني على المنظر وفضلت ادعك فيه وأنا بتفرج عليهم… شوية وقلبها طاهر على ضهرها وحط بتاعه تاني وكمل نياكة بسرعة زي ما كان.. الواحد ده طول عن الأولاني بكتير لدرجة إن الاتنين كانوا غرقانين عرق وماما فعلاً بقت مش قادرة وجسمها مكسر.. جاب طاهر لبنه على وشها وفي بوقها وهي بتمصله بعدين خدها ودخلوا الحمام يغسلوا نفسهم ولبس هدومه وحط بوسة على شفايفها ومشي بدون ما بيكملني كأنه مش شايفني…
ماما: ااااه اتكسرت يا حمو
أنا: قعدتوا كتير أوي يا ماما
ماما: هو طاهر كدة يا حبيبي بيحب يطول هههههههه
أنا: اه مانا خدت بالي
ماما: أنا هدخل دلوقت أنام شوية يا حبيبي عشان مش قادرة خالص
أنا: ماشي يا ماما
استمرت الحياة على كدة فترة وبقى كل يومين ولا حاجة طاهر يجي لما مروة تنزل المدرسة ويكون ماما ماعندهاش شغل يقضوا كام ساعة مع بعض وأنا بتفرج وبعدين نكمل اليوم عادي
في الفترة دي فكرتي عن الجنس بقت مختلفة تماماً وعرفت حاجات كتير مكنتش عارفها وبقيت هايج طول الوقت وتفكيري كله بقى عبارة عن الزبر والكس والترزيع واللحس والمص والعسل واللبن ومكنتش تقريباً بذاكر في الايام دي خالص ولا مركز في الجامعة
بقيت أقعد على المنتدى فترات أكتر وأقرأ أكتر عن الدياثة والمحارم والتحرر وأكتب عن ماما بأسماء مستعارة… شوية شوية والشهوة خدتني لحاجات تانية بقيت أشوف قصص المحارم والأخ اللي بيهيج على أخته الكبيرة وكنت بشوف ده مفهوم شوية لأن الأخت الكبيرة في أوقات كتيرة بتبقى زي الأم في النضوج الجنسي والأجسام الجامدة نيك.. مع الوقت بقيت ألاحظ هيجان ناس على اخواتهم الصغيرين اللي احياناً بتكون أجسامهم لسة مدخلتش طور النضوج أصلاً.. كنت بستغرب أوي كالعادة بس مع التعود الموضوع بقى عادي وبدأت فعلاً أفكر في أختي مروة لأول مرة.. فكرت فيها وهي مع فحول وأنا بديث عليها وفكرت فيها ليا أنا فحلها والفكرتين كانوا بيولعوني… مافكرتش أصارح ماما بده ابداً رغم طبيعية العلاقة والصراحة اللي كنا وصلنا لها في الوقت ده…
بقيت أستغل وجود ماما برا البيت عند تيتة مثلاً أو خالاتي أو حتى عند طاهر في الشقة اللي جنبنا وأدخل أقعد مع مروة وأقرب منها وألعب معاها ألعاب فيها لمس وأحضان وتقفيش.. مروة وقتها كانت في أولى إعدادي وكان جسمها كدة



كنت أقولها تعالى نرقص سلو زي الأفلام واستغل ده إني أحط ايدي عليها وعلى وسطها وطيزها الصغيرة وأقربها مني وأحضنها وأشيلها وألف بيها… كنت أقعد وأخليها تيجي تقعد جنبي وتنام براسها على كتفي وأنا ايدي ماسكة ايديها وايدي التانية بتمشي على جسمها وبتروح ناحية فخدها الصغير وطيزها
مروة: هنا عيييييب
أنا: يا بت أنا أخوكي
وأكمل اللي بعمله عادي وأنا قاعد بالبوكسر و زبي واقف أوي فيه وظاهر وبارز
مروة: محمد هو ايه ده
أنا: ايه يا حبيبتي
مروة: اللي تحت الشورت ده
قومت منزل البوكسر مرة واحدة وقايلها قصدك ده؟
دارت عينيها و دورت وشها وقالتلي يا قليل الأدب
قولتلها مش أنتي اللي سألتيني يا مرمر.. ده اسمه زب
مروة: ماما قالتلي دي حاجة عيب
أنا: بالعكس دي حاجة حلوة خالص
مروة: إزاي
مسكت ايديها وجبتها على زبي خليتها تمسكه
مروة: ده سخن أوي يا محمد
أنا: هو بيبقى كدة دايماً
مروة: مش بيوجعك؟
أنا: بيوجعني أوي
مروة: طب نعالجه إزاي؟
أنا: كدة
شديتها خليتها تنزل على الأرض على ركبتها أودامي وأنا قاعد وخليتها تبوسه واحدة واحدة وتجرب تحطه في بوقها زي الآيس كريم.. إحساس إنك معاك بنت خام زي قطعة الصلصال بتعلمها وبتشكلها زي ما أنت عايز كان عاجبني أوي
قعدنا حوالي ربع ساعة على كدة مروة بتبوس في زبي وبتلحسه بلسانها وبتحط راسه في بوقها.. لغاية ما سألتني خف شوية ولا لأ؟ قولتلها لسة.. قالتلي لا خلاص بقى كدة وقامت تمشي… كنت قومت وراها شديتها تاني وقولتلها أنا قولتلك تمشي؟ طاااااااااخ على وشها… اااااااااه أنا عملتلك ايه؟
تعالى يا شرموطة مكانك
يعني ايه شرموطة يا محمد
يعني زيك كدة .. تعالى
وقعدتها تاني بس المرة دي أنا واقف قالع كل هدومي وهي تحتي بتبوس وتلحس وتمص
بعد شوية قولتلها قومي يا شرموطة يلا.. مسكتها شيلتها وايدي حوالين طيزها وخليت مستوى راسها أعلى من راسي بحاجة بسيطة وبدأت أبوس في شفايفها وهي ساكتة مش بتقاوم ومش متجاوبة
قولتلها بوسي معايا يا شرموطة
بدأت تتجاوب وتخلي لسانها ولساني يلمسوا بعض
نزلتها قلعتها البنطلون الاستريتش اللي كانت لابساه والكلوت الفتلة الصغير والفانلة وبقت ملط أودامي وبدأت أبعبصها وأرضع من بزازها وأقفش فيهم وهي كانت خلاص بدأت تسيح وتسخن وتستمتع باللي بيحصل لها
بعد كدة قولتلها يلا يا شرموطتي
قالتلي يلا ايه
قولتلها هخليكي تحسي احساس جميل خالص
خليتها تنام على بطنها وتفنس وأنا روحت جبت كريم من على التسريحة دهنت بيه زبي وخرم طيزها وبدأت أحاول أحط زبي في طيزها… الموضوع كان صعب أوي في البداية لأن خرمها صغير أوي
بمجرد ما راسه بدأت تدخل مروة كانت بتصرخ ااااااااااااااااااااه كفاية يا محمد اااااااااااااه
بعدين بدأت أزقه واحدة واحدة لغاية ما نصه يعتبر دخل وهي بدأت تعيط ودموعها تنزل
خرجت زبي وسيبتها تهدى شوية وقولتلها في الاول كدة بس يا حبيبتي بعدين بيبقى احساس جميل خالص
نيمتها تاني وبدأت أدخله واحدة واحدة وأنيك بنصه بس وهي تحتي ااااه ااااااااه هتعورني اااااااااه اااااااه
دقايق على كدة بعدين قلبتها على ضهرها و ركبت فوقها ومسكت بتاعي حطيته تاني في خرمها اللي خلاص بدأ يوسع وبقى مستعد يستقبل زبي وبدأت أنيك تاني واحدة واحدة وفجأة زقيته كله للآخر وهجمت بشفايفي على شفايفها أكتم بوقها

دقيقة بالظبط في الوضع ده وكنت جبت كل لبني في خرم طيزها…. مشهد كان يجنن
يعني أنا هنا بنيك مروة أختي وطاهر في الشقة اللي جنبي بينيك ماما
الجزء الخامس:
وقفنا المرة اللي فاتت عن العلاقة اللي اتولدت بيني وبين أختي مروة في السر بدون ما ماما تعرف، وفضلنا كدة فترة، بقيت أنيك مروة في طيزها شبه يومياً وهي اللي بقت بتطلب ده وبقت تيجي أوضتي بهدوم داخلية أو ساعات بدون هدوم خالص، نعمل واحد وتمشي تروح أوضتها، مرة أجيب في طيزها، مرة على بزازها الصغيرة، مرة على وشها وفي بوقها وأخليها تشربهم… والناحية التانية ماما وطاهر زي ما هما، أوقات عندنا في الشقة أودام عيني، أوقات وأنا مش موجود، أوقات عند طاهر
مرت أسابيع وشهور لغاية ما جه يوم أقدر أقول عليه يوم مهم في الأحداث، كانت ماما نازلة شارع اسمه شارع النحاس تجيب حاجات معينة للبيت وخدتني معاها عشان أشيل وعشان ماتبقاش لوحدها، نزلنا لفينا واشترينا شوية حاجات و واحنا ماشيين قابلنا صدفة راجل اسمه عم سيد شغال فراش في المدرسة اللي فيها ماما، إزيك يا أبلة نادية إزيك يا حمو إزيك يا عم سيد
عم سيد راجل بسيط أكبر من 50 سنة، ساكن ناحيتنا، صمم يوصلنا ويشيل معانا لغاية البيت
مش عايزين نتعبك يا عم سيد
لا ولا تعب ولا حاجة
ركبنا الاتوبيس وقعدنا في الكنبة الأخيرة ماما جنب الشباك وعم سيد جنبها وأنا جنبه.. حسيت بإحساس غريب وأنا سايبه هو يقعد جنبها.. اتحرك الأتوبيس وبدأت أحس بماما بتتحرك وهي قاعدة ومش على بعضها، ببص بطرف عيني لقيت عم سيد عمال يمشي بإيده على فخدها وايده بترجع ورا على طيزها وقام دافس ايده تحتها وتقريباً بعبصها جامد لأنه لما شال ايده شميت ريحة طيز ماما وهيجت أوي و زبي وقف، ماما كل ده عمالة تبرأ له بس مش عايزة تتكلم عشان احنا في أتوبيس
نزلنا من الأتوبيس و وصلنا للبيت وأنا في قمة هيجاني، مسكت في عم سيد وصممت إنه يطلع يتغدى معانا عشان نشكره إنه شال معانا وماما عمالة تبص لي وعينيها بتطق شرار ومش طايقاني… طلعنا الشقة وحطينا الحاجة وماما دخلت تغير هدومها ودخلت المطبخ ونادت عليا
أنت يا زفت ايه اللي عملته ده
ايه يا ماما عم سيد راجل غلبان
أنا مش بحب الراجل ده
هو احنا هنناسبه
خليه ياكل ويمشي علطول
ماشي ماشي
طلعت قعدت مع عم سيد في الصالة بنتفرج على التليفزيون.. شوية لقيته بيقولي عايز يدخل الحمام شاورتله على مكان الحمام ودخل وأنا عارف إنه داخل يعمل حاجة
في الحمام
عم سيد دخل يفتش في الغسيل والهدوم المتعلقة على الشماعة ورا الباب لغاية ما لقى قميص نوم وكلوتين وسنتيانة فضل يشم ويلحس فيهم ويدعك بيهم زبه لغاية ما هاج على الآخر
خرج عم سيد من الحمام ولمح ماما واقفة في المطبخ قام دخل لها و وقف وراها وبعبصها… هاااااااااحححح أنت ايه اللي بتعمله ده يا راجل يا قليل الأدب (بصوت واطي) ابني برا عيب على سنك…
ابنك أمه حلوة أوي يا أبلة نادية
أنت هتتلم وتطلع تترزع برا ولا أعلي صوتي وألم عليك ابني والجيران
ولو إنك مش هتعملي كدة بس ماشي هخرج
خرج عم سيد وجه قعد جنبي بعد ما كنت واقف وسامع كل ده وبعد شوية الاكل جهز وقعدنا على التربيزة ماما بيني وبين عم سيد وجنبي الناحية التانية مروة أختي.. بدأت أكل وبعد كام دقيقة لاحظت إن ماما برضو مش قاعدة على بعضها وعمالة تفرك وتتحرك بضرب عيني تحت لقيت عم سيد شغالة بإيده على كس ماما من فوق الجلابية البيتي الحمرة… زبي ولع ولقيت نفسي بعمل نفس الحاجة مع مروة الناحية التانية.. وبقت السفرة كلها هايجة وتقريباً مفيش عليها حد بياكل بجد
خلصنا أكل وقومنا وغسل عم سيد ايده وكان ماشي خلاص بس عمل نفسه بيكلم جماعته في التليفون وقالوا له إنهم سافروا وهو مش معاه مفتاح، وأنا طبعاً فاهم كل حاجة
عم سيد: طب وبعدين شكلي هنام في الشارع
أنا: لا و دي تيجي يا عم سيد أنت تنام هنا
كانت مروة دخلت أوضتها تذاكر وبقينا أنا وماما وعم سيد بس في الصالة
ماما: نعم ياخويا وده هينام جنب مين إن شاء اللة هيهيهيهيهيه؟
أنا: جنبك يا ماما طبعاً
عم سيد سمع الكلمة دي لقيته هاج وماج وشد ايد أمي ومشي ناحية اوضتها… ماما شدت ايديها منه ودخلت اوضتها تتقصع وقالت أنا هنام لوحدي تصبحوا على خير وسابت باب أوضتها مفتوح
روحنا أنا وعم سيد أوضتي ومفيش دقيقتين لقيته بيقولي أنا بشخر جامد وأنا نايم يا محمد يا بني
قولتله لا لا أنت تروح تنام مع ماما
ابتسم عم سيد وقالي خلاص اللي تشوفه وقام خارج من أوضتي ودخل أوضة ماما وقفل الباب وراه
مش عارف أوصف زبي وقروني كانوا وقتها عاملين إزاي.. أوضتهم ساكتة ومفيش كلام وماما لا بتزعق ولا بتعمل أي حاجة… أروح فين وأعمل ايه أنا دلوقت.. مفيش غيرها مروة
قلعت هدومي ملط و روحت لأوضة مروة، وبدون كلام كتير نزلت تمص شوية بعد كدة قلعتها هدومها وفضلت أنيك في طيزها نص ساعة وأنا في قمة هيجاني عشان متأكد إن عم سيد راكب أمي في الأوضة اللي جنبي
جبت في طيز مروة وخرجت من أوضتها و روحت بصيت من خرم باب أوضة ماما عشان ألاقيها واقفة ساندة على الدولاب ملط وعم سيد وراها ملط مركب بتاعه في خرم طيزها وشغال زي المكنة وإيده من أودام بتفعص في بزاز ماما وشفايفه بتبوس فيها

وقفت أتفرج شوية بعد كدة دخلت الحمام أتشطف…. على ما رجعت تاني أبص عليهم كانوا نايمين جنب بعض بعد ما خلصوا
الجزء السادس:
بعتذر عن التأخير في كتابة الأجزاء لكن ده بسبب إني مشغول ومش على المنتدى كتير.. وقفنا المرة اللي فاتت لما خلصت أنا ومروة و روحت بصيت على ماما وعم سيد لقيتهم لسة شغالين وناموا بعد ما خلصوا
رجعت الأوضة لمروة اللي كانت كدة



مروة أكتر حاجة بتهيجني فيها إنها لسة صغيرة بس فرسة شقية فايرة وبتسيب نفسها للجنس والمتعة.. قالتلي اشمعنا النهاردة كنت جامد كدة يا حمو .. قولتلها وأنا قبل كدة مكنتش جامد معاكي؟ قالتلي لأ يا حبيبي مش قصدي بس أنا النهاردة كنت مبسوطة أوي… بدأت أسخن تاني من كلامها و زبي بدأ يقوم في الهدوم.. وبدون مقدمات قربتها مني ودخلنا في بوسة طويلة وبقيت ادخل صباعي في كسها وادعك جامد عشان تهيج وتجيب عسلها على ايدي…

في اللحظة دي كنت هموت واحط زبي في كسها وافتحها بس مسكت نفسي وقولت خلينا في المضمون… خليتها تاخد وضع الكلبة و ركبت فوقها وحطيته في طيز مروتي واشتغلت نياكة
اااااه ااااه اااااه برررراااحة يا محمد اااااه اااااه ماما هتسمعنا ااااااه اااااااااااااه
وانا شغال بكل قوتي وبضربها على طيزها وضهرها واقفش بزازها من تحت… بعد ١٠ دقايق غيرنا الوضعية وحبيت اعمل وضعية عم سيد وماما
سندت مروة على الدولاب و وقفت وراها واشتغلت نيك في طيزها وايدي بتقفش في بزازها الصغيرة وشفايفي بتبوس كل حتة في جسمها
ربع ساعة في الوضع ده لغاية ما حسيت اني مش قادر أقف وعضلات رجلي مش شايلاني
خدتها و اترمينا على السرير وبدأت تمصلي وتبوس وتدعك في زبي وبضاني وقالتلي عايزة لبنك اشربه يا حمو
كام ثانية بالظبط وكنت بجيب لبني في بوقها وبتشربه كله ونمنا زي ما احنا في حضن بعض
قومت من النوم كانت الساعة ١:٣٠ بليل وكانت مروة في سابع نومة… روحت أوضة ماما لقيتها لابسة الجلابية البيتي بتاعتها وعم سيد قاعد عريان من تحت قاصد عشان تفضل ماما شايفة بتاعه الكبير.. دخلت عليهم وكانوا زي اللي بيتكلموا في حاجة أو بيطلب منها حاجة وماما مش موافقة
عم سيد: احضرنا يا دكتور
أنا: خير يا عم سيد
عم سيد: مامتك مش عايزة تيجي معايا مشوار
أنا: مشوار ايه؟
عم سيد: عند واحد ترزي صاحبي قريب من هنا
أنا كل اللي جه في دماغي وقتها إنه مثلاً عايز يروح لترزي يفصل لها قمصان نوم أو بيبي دول عشان يشوفها بيهم .. مكنش في دماغي أي حاجة تانية
أنا: طب وفيها ايه يا ماما؟
ماما: انت عبيط ولا بتستعبط
أنا: ليه
ماما: انزل معاه فين الساعة دي
أنا: عادي يا ماما عم سيد مش غريب
عم سيد: عفارم عليك يا محمد يا بني
عم سيد: يلا بقى يا أم محمد قومي البسي
ماما: ………
بدأت عم سيد يقرب منها وقعد جنبها لازق فيها على حافة السرير وبدأ يمشي بإيده على فخادها ويقولها بصوت واطي يلا بقى عشان منتأخرش.. زبه كان واقف اوي ولا كأنه مش عمال ينيك طول اليوم
قامت ماما ولبست العباية السمرة وخدها عم سيد ونزلوا مع بعض وانا روحت اوضتي اترميت على سريري من التعب
*في الشقة عند عم متولي صاحب عم سيد اللي عنده ٥٨ سنة
ماما نايمة في النص زب في طيزها وزب في كسها وبتصوت.. أبوس ايدكو كفاية مش قادرة ااااااااااه اييي اي اي.. عم سيد واصل بزبه الكبير في طيزها لغاية أحشاءها.. ومتولي صاحبة شغال في كس ماما اللي مش موجود غير في أفلام السكس .. بعد شوية خرجوا أزبارهم من ماما عشان يغيروا الوضع قامت ماما طالعة تجري بسرعة علي باب الشقة عشان تهرب
بس كان الباب مقفل بالقفل… في اللحظة دي ماما مسكت الموبايل واتصلت بيا وهي بتجري منهم وطيزها بتخر عرق وكسها بينقط عسل على فخادها… لما موبايلي رن كنت نايم وصحيت رديت لقيت ماما بصوت بعياط بتقول الحقني يا بني ولنبي، ثانية بالظبط كانت المكالمة اتقفلت.. في الوقت ده كان متولي شايلها تاني و راميها على السرير و زبر في كسها و زبر في طيزها وفضلوا كدة للصبح لغاية ما غرقوا ماما لبن يكفي ٤ ستات

ماما رجعت الصبح مش قادرة تمشي وفاتحة رجليها من الوجع.. كانت مروة نزلت المدرسة ولما سألتني على ماما قولتلها راحت لتيتة بليل.. أول ما ماما دخلت شميت ريحة عرق النيك والنجاسة بتاعتها فايحة من طيزها وكسها و زبي وقف تلقائياً لأني تخيلت كل شئ حصل طول الليل عشان ماما تبقى بالمنظر ده .. دخلت ماما نامت زي ما هي قتيلة
هناك في شقة عم متولي كان عم متولي خد الكلوت بتاعها وخلاها ترجع البيت بالعباية السمرة على اللحم.. وكل أما يشم كلوتها يهيج ويبقى مولع نار أكتر… هنا عم متولي قرر يعمل حاجة مجنونة لأنه عرف من عم سيد إني ديوث وإني سيبته ينيك ماما في بيتنا
وصل عم متولي بيتنا لوحده وخبط على الباب.. فتحتله وكانت أول مرة أشوفه.. راجل قمحي ناشف وطويل أكتر من عم سيد رغم إنه أكبر منه..
إزيك يا بني أنا عمك متولي. مامتك نسيت ده عندي بليل
وقام مطلعلي الكلوت من جيبته.. خدته منه وكان زبي خلاص وقف على اخره
متولي: تسمحي اخش يا بني
انا: اتفضل يا عم متولي
ماما طلعت الصالة وأول ما شافته اترعبت منه زي اللي شافت عفريت
متولي: ازيك يا نادية يا بنتي لسة تعبانة؟
ماما:……
أنا: خير يا عم متولي مالها؟
متولي: بخير يابني هي كانت بس عندها إمساك لا مؤاخذة من ورا جيت اطمن عليها وجبتلها مرهم ولبوس
ابقا اديهولها أنت.. ولا بتقرف؟
طبعاً أنا هنا فهمت كل حاجة ولقيت نفسي بقول بصراحة بقرف
متولي: خلاص يا بني خليك أنت، قدامي يا نادية يابنتي على الاوضة
ماما: لا بلاش أبوس ايدك مش هستحمل، أبوس ايدك يا محمد يا بني ادهنلي أنت
عم متولي مسكها بالعافية وقالها خشي قدامي.. ماما بتعيط ومش قادرة تقاوم جسمه القوي وأنا واقف اتفرج عليهم.
دخلوا الأوضة وبدأ عم متولي يرفع هدومها وماما بتعيط وبتمسك هدومها عشان ماتقلعش لكن بدون فايدة.. عم متولي قالي عايزين يا بني حاجة توسع الخرم عشان تساعدنا نحط المرهم.. قولتله زي ايه.. قالي خيارة مثلاً.. طبعاً أنا روحت المطبخ و رجعت قولتله مفيش خيار للأسف.. قالي خلاص يا بني أنا هتصرف اخرج أنت برا وأقفل الباب وراك

ماما: أبوس ايدك يا بني ماتخرجش وهي بتعيط
متولي: بقولك اخرج
خرجت وقفلت الباب وطبعاً الكل عارف ايه حصل بعد كدة.. فضلت ابص عليهم من خرم الباب عم متولي قلع هدومه وظهر زوبره التخين والطويل.. عشان كدة ماما كانت مرعوبة منه… بدأ ينيك فيها ويبدل بين طيزها وكسها.. امبارح كان عم سيد مشاركه في ماما النهاردة ماما كلها بتاعته لوحده.. الراجل داخل على الستين سنة ومكنة في النيك أكتر من شباب كتير
وكل ما ماما تعيط جامد أو تحاول تفلفص منه يقوم ضاربها بالقلم على وشها جامد كأنها مومس من الشارع مش مدرسة محترمة ليها زوج وأولاد… فضلت اتفرج شوية وانا مستني اللحظة اللي ماما هتستسلم فيها لعم متولي عشان تتمنع وتمتعه وتمتعني لكن اللحظة دي ماجتش وفضلت ماما تعيط وتنادي عليا..
بعد حوالي ساعة ونص نيك كان عم سيد جاب كل لبنه في خرم طيزها وهما الاتنين ملط عرقانين على السرير
دخلت عليهم الاوضة عم متولي قالي تعالى ياض شم ريحة طيز أمك شوفها لسة عايزة مرهم ولا لا… نزلت على الارض عشان أشم أكتر ريحة تهيج ممكن حد يشمها في حياته.. زبي وقف في ثانية… قولتله اعتقد محتاجة تدخل البانيو في الحمام شوية يا عم متولي مش كدة يا ماما؟
وماما الدموع مغرقة عينيها و وشها ومش سامعة ولا شايفة حاجة اصلاً
عم متولي: يلا يا مرة اسبقيني على الحمام وأنت نضف الأوضة والسرير عشان هنام جنب أمك النهاردة طول الليل عشان أتطمن عليها
أنا: حاضر
الجزء السابع
قامت ماما تدخل الحمام وهي مش قادرة تصلب طولها من اللي حصل فيها وبقيت أنا وعم متولي في الأوضة لوحدنا، لقيته مسك زبه وقالي أمك دي جامدة أوي يا محمد، فرسة مايتشبعش من النيك فيها، كنت دايماً اشوفها في الشارع وهي رايحة المدرسة و راجعة من المدرسة وابقى هموت عليها وعلى جسمها الابيض المربرب اللي مفيهوش غلطة.. شوف دلوقت بقت متناكة تحت زبري وبنيكها في وجود ابنها… كلامه هيجني أوي وخصوصاً بسبب منظر زبره اللي واقف حديدة ولا كأنه لسة مخلص نيك فيها
قام ومشي ناحية الحمام عشان يروحلها وانا وراه طبعا عايز اشوف كل حاجة.. كان الباب الحمام مفتوح وماما جوا تحت الدش كدة

منظرها يهيج أي حد… بدون مقدمات كان عم متولي دخل وراها يبوس ضهرها وشعرها وخدها.. وايده بتمشي على جسمها الابيض المربرب كله وخصوصاً طيزها اللي كان بيقفش فيها وبيمسكها زي اللي لقى حاجة غالية اوي… وماما ساكتة ومش بتقول اي حاجة.. وانا واقف على باب الحمام شايف كل ده و زبي واقف في الهدوم… قطع صوت المياة الهادي اللي كان نازل على جسمهم عم متولي وهو بيضرب ماما سبانك جامد اوي على فلقتها اليمين طااااااااخ
ماما: ااااااااااااااه
متولي: طيزك دي بتاعتي
ماما: …….
لفها عم متولي وبقى وشهم في وش بعض ومسك وشها وبقى يبوس في شفايفها ولسانها زي المحروم، وماما بسرعة اتجاوبت معاه وبقت تبوسه وتلحس لسانه هي كمان… وقام ماسك ايديها الناعمة وحاططها على زبره وخلاها تمسكه وتدلكه… شوية وماما نزلت على ركبتها وبدأت تمص زبره حلو اوي ولا اجدعها شرموطة… فضلت تمصله شوية لغاية ما خلاها تقوم وتديله ضهرها وتفنس
متولي: كسك ولا طيزك يا نادية
ماما: كسي عشان مش قادرة
متولي: ماشي يا متناكة
وحط عم متولي زبره في كس ماما واشتغل نيك قوووي وهو ماسك بإيده وسطها وطيزها…. ااااه اااااااه اااااااااااااااه اااااااااه ااااااااااااااااه
كسسسسي مش قادرة
زبك كبير اوي اوي يا راجل
متولي: تعالى يا محمد اسمع امك
بلعت ريقي وفوقت بعد ما كنت سرحان في منظرهم ودخلت الحمام وقربت من وش ماما وهي بتتأوه وعينيها مغمضة ولحمها بيترج وبتقول زبه كبير اوي يا محمد انا تعبت منه اوي
انا: انتي مهيجاه اوي يا ماما
ماما: ااااااااه هو هايج لوحده
ومتولي مكمل نيك وترزيع وضرب على طيزها اللي قربت تحمر وبعد ٥ دقايق قفل المياة وقعد على حرف البانيو وجاب ماما عليه وخلاها تقعد عليه وتتحرك وتتنطط

ااااااااه ااااااه زبك بيدخل الرحم يا مفتري حرام عليك
قالها وهو هايج اوي ما عشان بيحبك يا نادية وبدأ يبوس في شفايفها وماما كانت بدأت تجيب عسلها على زبه وعلى رجله
فضلوا كدة دقيقتين وبعدين قاموا كملوا وهما واقفين لغاية ما عم متولي جابهم في كسها وكنت انا بجيب على الارض جنبهم
ماما غسلت نفسها وبعتتني اجيب فوطة من الدولاب، روحت جيبت فوطة و رجعت كانوا بيبوسوا بعض، خدت ماما الفوطة وبدأت تنشف جسمها وشعرها وقالتلي اختك زمانها جاية عايزاك ترن عليها وتخليها ماتجيش على هنا..
اقولها ايه يعني
اتصرف يا محمد خليها تروح لخالتك او ستك
ماشي يا ماما
خرجت ماما من الحمام و راحت الاوضة وانا روحت ارن على مروة وعم متولي بيغسل نفسه جوا في الحمام
كلمت مروة وقولتلها تسبق على تيتة وانا ماما هنيجي على هناك وقفلت و روحت الاوضة عشان اقول لماما

قولتلها يا ماما
شاطر يا حبيب ماما
هتعملي ايه دلوقتي
مش عارفة ده مش قراري ههههه
اومال قرار مين
قرار عمك المفتري ياخويا
خرج عم متولي من الحمام وشاف ماما نايمة على بطنها كدة قام قايل فين جوزك راجل البيت دلوقت يشوفك وانتي نايمة كدة اودام دكرك
ماما بصت له وضحكت وقامت على الدولاب تجيب له حاجة يلبسها من هدوم بابا بس هو قالها بتعملي ايه مش عايز هدوم انا هفضل كدة طول مانا معاكي في البيت
قامت ضاحكة وباصة عليا
متولي: تعالى بقى ننام شوية عشان انا خلصان من النيك فيكي طول الليل والنهار
نادية: ومين سمعك ياخويا
متولي: يلا يا محمد يا حبيبي اقفل النور والباب عشان هنام ولا تيجي تنام وسطنا
ماما: هههههههه
انا: لا خلاص هروح اوضتي انا
متولي: شاطر يا حمو
وقفلت النور وخرجت وسيبتهم نايمين في حضن بعض ملط من غير هدوم
ناموا لغاية بليل وماما قامت من جنبه تلبس هدومها عشان نروح لتيتة شوية كان متولي فتح عينه وشافها بتلبس
متولي: رايحة فين
ماما: ايه ماشبعتش عايزة اروح لماما
متولي: هو أنا قولتلك تروحي
ماما: هههه ليه هو انت جوزي
متولي: انا ارجل من جوزك يا شرموطة
ماما: ارجل منه اه بس مش جوزي
متولي: وانا المفروض استناكي لغاية ما ترجعي بسلامتك
ماما: مش هتأخر عليك
متولي: لا مانا ورايا اشغال انا كمان
وقام عم متولي من السرير ومسك ماما حضنها وقلعها العباية السمرة وقالها هنيكك قبل ما تمشي مش قادر
ماما: لا بقى انا لبست خلاص
متولي: اقلعي يا مرة
رفعلها قميص النوم الاسود وجاب الكلوت الاحمر على جنب ودفس زبره في كسها واشتغل دق في ماما

صوت اهات ماما هو اللي جابني من الاوضة التانية
اااااااااه انجز بقى يا راجل هتأخر على ماما
اخرسي يا شرموطة زبري مش بيشبع منك
اااااه ااااااااه اخلص بقى هاتهم
ليه فكراني جوزك دقيقة واجيبهم
اااااااه ااااااااااه ااااااااااااااااااه
منظر ماما بال**** وقميص النوم كان ناااااار بصراحة.. ربع ساعة وكان عم متولي خلاص على اخره قام مطلع زبه من كسها وحاطه في بوقها وجابهم كلهم لاخر نقطة عشان ماما تبلعهم
قام لبس هدومه ومشي وماما ظبطت هدومها ونفسها وقالتلي هتيجي معايا لتيتة ولا لأ قولتلها لا انا هفضل هنا
--------------------------------------------
آسف بتأخر عليكم في الأجزاء وممكن السرد مايعجبش كل الناس لكن ده بسبب إني مشغول ومش بفتح المنتدى طول الوقت الفترات الأخيرة، اعتبروني بخلي القصة توحشكم شوية
الجزء الثامن
وقفنا الجزء اللي فات لما ماما وعم متولي عملوا واحد سريع قبل ما ينزلوا، هو راح شغله وهي راحت لتيتة وأنا فضلت في البيت لوحدي، قعدت مع نفسي سرحان وبفكر في الوضع الجديد وحياتنا بشكلها الجديد، من فترة صغيرة لو حد كان قالي حياتنا هتبقى كدة كنت قولت عليه مجنون، لكن ده بقى حقيقة و واقع فعلاً، شوية ودخلت أنام عشان مكنتش نمت طول النهار وعشان أصحى أنزل الجامعة
صحيت ٦ الصبح لقيت ماما ومروة رجعوا البيت ونايمين وقربوا يصحوا عشان ينزلوا المدرسة، دخلت الحمام استحميت ولبست هدومي كان المنبة بتاع ماما رن وبدأت تصحى هي ومروة
ماما: صباح الخير
انا: صباح النور
ماما: ايه نازل الكلية ولا ايه
انا: اه عندي سكشن بدري
ماما: طب أنا عايزاك
انا: والسكشن
ماما: اتأخر عليه شوية عادي بس عايزاك ضروري
انا: حاضر ماشي
ماما: اختك تنزل وتعالى الأوضة
انا: حاضر
دخلت مروة الحمام وخلصت لبس وفطرت وسألت ماما مش هتنزلي معايا .. ماما قالتلها لأ تعبانة شوية يا حبيبتي مش جاية النهاردة.. ونزلت مروة من البيت كانت الساعة حوالي ٧:٣٠
روحت لماما الأوضة كانت نايمة كدة

انا: ماما
ماما: صاحية يا حمو
انا: ايه في ايه
ماما: افتح الدرج ده وهات منه علبة المرهم
انا: ده لإيه
ماما: تعالى قلعني الكلوت وأنت تعرف
زبي كان وقف خلاص في الموقف ده وانا ماشي ناحيتها و رايح اقلعها الكلوت.. سهل تسأل ازاي مافكرتش تنيك امك.. سؤال منطقي بصراحة لكن اجابته هيفهمها كل ديوث.. الحاجز النفسي اللي بيني وبين ماما يمنعنا من كدة.. هي شايفاني ابنها الديوث اللي عايز يشوفها مركوبة وبتتناك من فحول غريبة.. وانا شايفها ماما المحترمة الملتزمة اللي بقت شرموطة للأغراب.. متعتنا بقت كدة وبس
المهم قلعتها الكلوت عشان اتفاجئ بخرم طيزها الملتهب على الاخر.. احمر ومفتوح وبينبض ولا كأنها لسة مخلصة نيك من دقيقتين
انا: ايه ده يا ماما
ماما: من متولي الزفت
انا: زفت برضو
ماما: هههههههههه يا وسخ
انا: محدش قدك دلوقت
ماما: اشمعنا يخويا
انا: عندك اللي بينيك كسك واللي بينيك طيزك
ماما: احترم نفسك يا قليل الادب
انا: ههههههههه مانا بشوف كل حاجة
ماما: ايوة بس ماتقولش لماما كدة
انا: حاضر يا ست ماما
ماما: يلا بقى ادهنلي بالمرهم
انا: حاضر
ماما: ااااااااااااااااه براحة يا محمد
انا: ده ملتهب اوي
ماما: منه ***
انا: بس انتي كنتي كويسة امبارح و روحتي لتيتة عادي
ماما: بدأت أحس بالوجع وانا عند ستك وصحيت الصبح لقيتها كدة
انا: طب أنا هدهنلك وانتي ريحي شوية
ماما: يخليك ليا يا حبيب ماما
انا: حبيبتي يا ماما
دهنتلها وقفلت النور عليها ونزلت الجامعة اشوف حالي.. على اخر اليوم كدة لقيت الموبايل بيرن رقم غريب رديت لقيته عم متولي
متولي: اخبارك يا دكتور
انا: تمام يا عم متولي
متولي: واخبار حبيبتي ايه
انا: تعبانة اوي من امبارح
متولي: ليه ما كانت كويسة
انا: تعبت بعدها
متولي: هي فين دلوقت
انا: سبتها نايمة في البيت
متولي: خلاص انا هروح اتطمن عليها سلام
قروني بدأت ترفع وهرمونات الدياثة عليت تاني لما عرفت إنه رايح لماما الشقة وانا مش موجود.. قررت اسيب كل اللي ورايا في الكلية واروح البيت واللي يحصل يحصل.. على ما وصلت كان هو لسة داخل شارعنا.. سلمت عليه وطلعنا سوا وفتحت الباب بالمفتاح.. ناديت على ماما بس واضح انها لسة نايمة
كانت مروة واقفة في المطبخ بتعمل سندوتش لنفسها على ما ماما تصحى.. دخلت انا اوضة ماما اشوفها عشان اقولها متولي معايا برا بس كانت همدانة وتعبانة خالص وقالتلي مش قادرة أقوم قوله مش النهاردة.. طلعت عشان اقوله كدة لقيته واقف عند المطبخ وبيبص على مروة…

قولتله بصوت واطي ماما مش قادرة خالص وعندها التهابات بسببك وداهنة مرهم.. راح ماسك زبه من فوق الهدوم وقالي طب وده هيفضل كدة… اتخضيت من جرأته المعتادة معايا.. قالي طب والقمر الصغنن ده ايه نظامه… قولتله دي اصغر من بنتك خليك في ماما بس.. قالي مش بمزاجك يا عرص
دخل عم متولي المطبخ وقال حبيبة عمو و راح واخد مروة في حضنه وشايلها من على الارض… مروة اتخضت ومكنتش عارفة تعمل ايه بس انا قولتلها ده عمو متولي قريب بابا.. فضل شايلها كتير وهو حاضنها وخرج بيها من المطبخ وهو شايلها و راح للصالة نزلها وخلاها تقعد على حجره وقالها فاكرة لما كنتي بتقعدي على حجري وأنتي صغيرة يا حبيبة عمو؟ شكلها مش فاكرة يا دكتور
طب ايه رأيك بقى إني قاعد معاكم النهاردة لغاية ما تفتكري
انا: هتنام فين يا عمو متولي
متولي: انت سريرك صغير انا هنام جنب مروة حبيبتي
مروة: بس انا سريري زي سريره
متولي: لا بس انتي صغننة
وقام ماشي بإيده على فخدها
انا: طب عاوزين مني حاجة انا هنزل شوية اصور ورق للكلية و راجع تاني
متولي: ماشي يا حمو
في البيت عندنا
متولي: مش هتوريني أوضتك بقى يا حبيبة عمو
مروة: حاضر
متولي: يحضرلك الخير
قامت مروة من على حجره وخدت بالها من السيخ الحديد اللي كان واقف في بنطلونه وبدأت تمشي اودامه ناحية الاوضة وهو ماشي وراها وعينه على ماشيتها و طيزها و وسطها … دخلوا الاوضة قام قافل الباب بالمفتاح.. فضلت مروة تتكلم معاه ده السرير وده الدولاب و دي التسريحة وهو مش معاها اصلاً.. شوية وخدها من ايديها و راحوا على السرير وقالها تعالى نشوفه هياخدنا ولا لا.. نام هو على الطرف وهي جوا وخدها في حضنه كانت راسها على صدره.. وبدأ يتكلم معاها ويقولها انها جميلة اوي واكبر من سنها.. ومروة تقوله شكراً يا عمو.. قالها بلاش عمو دي.. ايه رأيك تقوليلي متولي.. ولا تقوليلي بابا؟ قالتله بابا احسن
بدأ متولي يحسس عليها كل شوية ويمسك ايديها ويحطها على زبه الضخم اللي واقف في البنطلون.. بعدين مرة واحدة قالها استني اوريكي حاجة.. وقام قالع كل هدومه في ثواني… مروة خبت عينيها في الاول وقالتله بتعمل ايه.. قالها عشان اخد راحتي وانا نايم
زبه كان كبير اوي بالنسبة لايديها الصغيرة.. خلاها تمسكه وتلعب فيه ومروة كانت مكسوفة كأنها اول مرة تشوف او تمسك زب… بعدين قام ماسك وشها نفس المسكة اللي بيعملها مع ماما وبدأ يبوس في شفايفها ويلحس لسانها لغاية ما مروة ساحت منه خالص.. وبدون كلام بدأ يقلعها البيجامة البيتي اللي كانت لابساها وبقت بالسنتيانة والكلوت.. قعد يرضع من بزازها ويقفش فيهم شوية بعدين بدأ يلعب بصوابعه في كسها من فوق الكلوت.. بعدين خلاها تمصله..


مروة كانت لهلوبة في المص لدرجة انه ماستحملش يكمل دقيقتين ولما حس انه هيجيب خلاها تقوم وقلبها على بطنها على السرير وقلعها ملط وفتح رجليها وقعد يبعبصها ويلحس بلسانه خرم طيزها ومروة اااااااااااااه ااااااااااااااااااااهااااااااااااااه ااااااااااااااااااه
قالها يلا بقى عشان انيكك يا حبيبة بابا
تف على راس زبه وفتح طيزها بإيده وقام مدخله واحدة واحدة في خرم طيزها اللي كان سهل ومش مقفول زي البنات اللي فيسنها
اااااااااااااه ااه ااه ااه اااه اااه اغغغغغغغح اه اه اه
كبير اوي مش قادرة بيوجعني ااااااه
بابا بيحبك اوي يا مروتي
انت بابا حبيبي
وايه كمان يا شرموطة
اااااااااااه انت اللي بيتنيكني
رجعت البيت بعد ساعة وكان المشهد في الشقة كالتالي.. في اوضة مروة عم متولي بينيك مروة في وضع الكلبة وهي بتتأوه وبتغنج.. ماما نايمة في اوضتها.. وانا واقف على باب اوضة مروة بتفرج من خرم الباب وبضرب عشرة
فضلت واقف اتفرج وبدعك زبي لغاية ما جبت لبني من النشوة والهيجان وقومت داخل الحمام اغسل نفسي… روحت فتحت التليفزيون وقعدت اتفرج على اي حاجة.. وبعد ساعة ونص اخيراً باب اوضة مروة اتفتح ولقيته شايلها وداخل بيها الحمام..

كمان نص ساعة في الحمام عملوا فيها واحد كمان واستحموا وعم متولي لبس هدومه وجه قعد جنبي وقالي معلش يا حمو اتأخرت عليك بس انت فاهم بقى.. قولتله خد راحتك يا عم متولي.. قالي ابقى سلملي على ابلة نادية لما تصحى وقولها الف سلامة بس لازم تعوضي متولي عن النهاردة وانا كدة كدة خدت رقم مروة القمر الصغنن عشان ابقى اتطمن عليها أول بأول.. هقوم امشي بقى انا عشان ورايا كام مشوار.. مع السلامة يا دكتور.. مع السلامة يا عم متولي
متولي: مش هتيجي تسلمي يا على بابا يا مروة
مروة: هتوحشني يا بابي

الجزء التاسع:
وقفنا المرة اللي فاتت عند زيارة عم متولي لبيتنا واللي ناك فيها أختي مروة بعد ما هاج عليها لما لقى ماما نايمة تعبانة… مرت أيام بدون جديد غير بس الطريقة اللي مروة بقت تتعامل بيها في البيت.. بقت دايماً مبسوطة وشايفة إنها كبرت خلاص والرجالة بتهيج عليها.. حتى نظراتها ليا اختلفت.. بعد ما كنت في عينيها دكرها اللي بيبسطها بقيت أخوها المعرص الديوث.. كنت أدخل عليها الأوضة ألاقيها بتتكلم في الموبايل ولما اسألها بتكلمي مين تقولي واحدة صاحبتي وتشاورلي أخرج برا رغم إن ببقى عارف إنها بتكلم متولي اللي من سن أبوها.. أقف اتصنت عليهم الاقيها بتتكلم برومانسية ولبونة كأنها بتكلم عيل صغير من سنها.. البت اتعلمت الشرمطة دي كلها فين
نرجع لماما بقى
ماما بدأت تنزل الشغل تاني بعدها بيوم أو يومين بالكتير علطول، بس كانت متغيرة هي كمان، لكن للأسوء.. روحتلها في يوم الأوضة عشان اسألها مالك في ايه.. قالتلي مفيش يا محمد.. قفلت الباب وقعدت جنبها وقولتلها أنت هتخبي عليا أنا؟ مالك يا ماما
لقيتها بتقولي أنا حاسة إني وحشة اوي والدموع في عينيها.. قالتلي أنا في الاول عملت كدة مع طاهر وسلمت له نفسي عشان حبيته بجد.. لكن اللي حصل بعد كدة انا معرفش حصل ازاي وليه
قولتلها بس أنا مش زعلان منك يا ماما
قالتلي انا زعلانة على نفسي
قولتلها انتي بتعملي كدة عشاني عشان تبسطيني
قالتلي وهو مفيش طريقة ابسطك بيها غير دي!!
قولتلها انا حاسس ان فيه حاجة كمان مش مجرد اللي قولتيه
قالتلي هيكون ايه يعني مفيش حاجة
قولتلها بس انا عارف
قالتلي ايه؟
قولتلها عشان طاهر خطب بنت سودانية زيه؟
سكتت و زعلت تاني وهنا عرفت إن ده هو السبب الحقيقي
قالتلي بحبه يا محمد
قولتلها ده مش حب يا ماما دي مجرد نزوة وعلاقة سرير
قالتلي لا انت مش فاهم اللي جوايا
قولتلها وبعدين ما طبيعي يخطب ويتجوز ما هو كبير في السن
قالتلي ماشي ياخويا سيبني بقى واطلع برا
ضحكت وبوستها على خدها وخرجت من الاوضة
وبدأت أفكر إني اعملها مفاجأة بس مش عارف ايه هي
في يوم تاني لقيت مروة نازلة الدرس بس متشيكة اوي زيادة عن اللزوم، قولتلها رايحة فين قالتلي الدرس قولتلها طب وبعد الدرس.. لقيتها اتكسفت وابتسمت.. قالتلي عمو متولي هيذاكرلي شوية عنده.. قولتلها ماشي بس خليه يذاكرلك بالراحة.. ما هو من لقى احبابه نسي اصحابه.. ضحكت ومشيت
كدة البيت مفيهوش غير انا وماما لغاية بليل تقريباً.. والست اللي جوا دي زعلانة ولازم حد يصالحها.. كفاية داخلة في اسبوع اهه بدون ما حد يدلعها…
كلمت طاهر وقولتله انت فين قالي في الشغل و راجع بعد نص ساعة
قولتله طيب مستنيك عندنا في البيت
دخلت لماما الاوضة كانت كدة

زبي بدأ يشد من المنظر
و روحت ضاربها على طيزها
ااااااااه يا قليل الادب
ايه مليش نصيب زيهم
انا امك يا وسخ
طب سيبك من اللي بتعمليه ده وادخلي استحمي عشان فيه ضيف جاي
ضيف!!! اوعى يا محمد يكون متولي ولا سيد
يا ستي متخافيش مش هما
ده ضيف بجد من طرف بابا
وده جاي يعمل ايه
مش عارف هو قالي جاي كمان نص ساعة… ادخلي انتي استحمي وغيري
ماشي
دخلت ماما استحمت ودخلت اوضتها تلبس كان باب الشقة بيخبط فتحت كان طاهر
دخل واتكلمنا شوية وايه الغيبة الطويلة دي يا عم
قالي كنت مشغول في الشغل الفترة اللي فاتت بس نادية كانت بتجيلي بين كل فترة والتانية كدة
ايييه؟ كانت بتجيلك؟ من غير ما تقولي؟
ههههه مش عايزة تتعبك يا حمو
طب خلي بالك بقى عشان زعلانة منك.. عشان هتخطب
مانا جاي اصالحها
و راح طاهر ناحية الاوضة بتاعة ماما وخبط على الباب خبطة صغيرة وفتح ودخل كانت ماما بتسرح شعرها…
طاهر: سمعت انك زعلانة
ماما:……….
طاهر: للدرجادي
دخل طاهر وقعد جنبها وفضلوا يتكلموا وانا مش سامع حاجة كنت قاعد في الصالة برا.. ٥ دقايق كدة و قومت اشوفهم كانت ماما بدأت تفك شوية.
طاهر: واللهي ابويا اللي غاصبني على الجوازة
لكن أنت اللي في القلب يا فرس
حتي اسألي محمد
نادية: بكاش اوي
طاهر: طب يلا هثبتلك
وبدأوا يبوسوا بعض بوسة كلها هياج وحب و ولع

شوية ونزلت ماما لمكانها الطبيعي والمعتاد
طاهر: مصي يا لبوة كمان
ماما: حاضر اممممممووغغغااامممممم
طاهر: امك فرسة وشرموطة
انا: وانت دكرها وحبيبها
طاهر: ونياكها يا كسمك
طاهر: قومي يا زانية تعالي


طاهر اشتغل رزع وفحت ونيك وضرب على طيز ماما الكبيرة وصوت طرقعة اللحم خلى زبري يقف على اخره
ااااااااااه ااااااه اااااه اااه اههه اهه اااااه. بيوجع يا حبيبي ااااااااه اااااااااه
طاهر: نادي على ابنك يشوف
ماما: ااااااه محمد حبيبي تعالى هنا جنبي اتفرج
انا: حاضر
طاهر: شايف بعمل ايه في امك يا عرص يابن الزانية؟
خدي يا نادية كمان خدي خدي خدي اعععععععع خدي يا رخيصة
ماما: اااااه ااااااااااااااععخخخخخهههه حرام عليك بالراحة انا حبيبتك
طاهر: انتي شرموطتي ومتناكتي وخدامتي مش حبيبتي
معركة من النيك في الاوضة و ريحة العسل والعرق وصوت الترزيع في كل مكان
وهنا حصلت مفاجأة من بتوع الافلام.. تليفون ماما بيرن.. بابا بيتصل
ماما: ااااااااه اااه يااالهوي استنى يا طاهر ده علاء جوزي
طاهر: حصلنا الشرف ، ردي يا متناكة وانا فوقك
ماما: طاهر عشان خاطري
طاهر: خلاص هوقف ترزيع وانت يا عرص تعالى امسك الموبايل لأمك وافتح الاسبيكر
ماما: الووو علاء حبيبي عامل ايه يا غالي
بابا: عاملين ايه يا نادية
ماما: تمام يا حبيبي كلنا
بابا: محمد ومروة اخبارهم ايه فينهم
ماما: مروة في الدرس ومحمد في الجامعة
بابا: طيب انا نازل الاسبوع الجاي وحشتوني اوي يا نادية
ماما: بجد !! اسبوع!! انت كمان يا حبيبي تيجي بالسلامة
طاهر بدأ يشتغل تاني واحدة واحدة بزبره داخل طالع في كس ماما وهي بدأت تكتم انفاسها وتزوم وتشاورله بإيديها يبطل
بابا: ايه يا نادية صوتك ماله
ماما: اممم لا يا حبيبي تعبانة بس اليومين دول عشان تغيير الجو
بابا: خلاص هبقى اكلمكم تاني عشان اعرفكم ميعاد الطيارة
ماما: ماشي يا حبيبي مع السلامة
قفلت المكالمة وطاهر مسك ماما من شعرها واشتعل ترزيع جامد تاني زي الاول
طاهر: الخول جاي كمان اسبوع
ماما: سيبك منه ااااااه انت دكري وجوزي يا حبيبي
اااااااه اااااااه ااه اااااه اااااااه
فضلوا في وضع الدوجي اكتر من تلت ساعة ماما جابت فيها عسل كتير على الملاية
قام طاهر اتعدل ونام على ظهره وقالها اركبي يا مومس
ماما جري سمعت كلامه

ثبتها طاهر عليه و رشق زبره في كسها ومسك وسطها وطيزها واشتغل زي المكنة من تحتها طالع نازل طالع نازل ترزيع في لحم أمي الابيض المربرب
اااه ااااااااااه جامد اوي يا حبيبي انت بتنيك حلو اوووي ااااه بتنيكني اودام ابني ااااه على سرير جوزي
بحبك بحبك
ماما اتناكت اليوم ده اكتر من ٣ ساعات متواصلين طاهر جاب فيهم لبنه مرتين في كسها اللي وسع بسببه وبقى بلاعة
ماما لو مش عاملة وسيلة منع حمل كان زمان طاهر ده مالي لنا البيت اخوات صغيرين
الجزء العاشر:
بعد كام يوم كنا عرفنا خلاص أبويا طيارته امتى، ماما بدأت ترتب البيت وتنضفه عشان استقبال بابا، كنس ومسح وسجاجيد وستاير ولا ترويقة العيد بالظبط، يومها كنت راجع من الكلية ومش مصدق إن بابا خلاص راجع بكرة بعد كل اللي وصلنا له، طب مصير ماما ايه، وطاهر ومتولي وسيد اللي خدوا شرف أمي وبقت عشيقتهم!!!
كنت هايج أوي اليوم ده ومن جوايا زعلان أوي ان كل ده هيقف، الحاجة دي كانت اكتر حاجة بتمتعني وتبسطني، ف بدل ما افرح برجوع ابويا اتمنيت عدم رجوعه
غيرت هدومي وكلت لقمة وقعدت على سريري ماسك الموبايل وبعد شوية ماما دخلت تنضف الاوضة وقالتلي اقعد في الصالة عشان التراب، كانت لابسة جلابية بيتي زرقاء قصيرة بنص كوم، وطيازها بارزة منها اوي


ماقدرتش امسك نفسي بصراحة
هيجاني يومها كان بلا حدود وعايز اشبع قبل ما ابويا يرجع
لقيت نفسي بفتح الكاميرا وبصورها الصورتين دول وببعتهم لعم متولي
متولي: يابن المتناكة أنت علطول كدة
انا: ما أنت السبب
متولي: أوعى تكون بتبعت الصور دي لحد تاني
انا: لا ببعتهم ليك انت بس
متولي: شاطر يا محمد أنا أبوك
انا: ايوة انت ابويا
متولي: طب مش ملاحظ حاجة في جسم امك
انا: ايه
متولي: امك تخنت شوية وطيازها كبرت
انا: ايوة صح .. ما هو بسببك
متولي: انا لو عليا عايز اكتر من كدة. عايز أحملك امك يا حمو. نفسي تشيل الوسيلة عشان اعشرهالك
أنا بلعت ريقي وسخنت وهيجت اوي
متولي: حمو .. مش بترد ليه
انا: ممكن تيجي؟
متولي: انا في الشغل
انا: ابويا جاي من السفر بكرة
متولي: احا ايه اللي جايبه ابن الوسخة ده
انا: لازم تيجي ضروري
متولي: خلاص انا جاي كسم الشغل
مارضتش اقول لماما حاجة عشان اعملها مفاجأة، بعد نص ساعة جرس الباب رن ماما قالتلي روح افتح يا محمد، فتحت ودخل عم متولي وشاف البيت متكركب قالي ايه ده قولتله ماما بتنضف، قالي ااااه عشان المحروس راجع من السفر.. قولتله ايوة
قالي الزمن ده غريب
يعني واحد زي ابوك ياخد فرسة زي امك وانا اللي اجيلها سرقة
حسيته عايز يهيجني ويكسر عيني
قالي بذمتك انت مين دكر أمك أنا ولا أبوك؟ قولتله أنت
قالي هي فين المتناكة
قولتله في أوضة الجلوس
دخل ليها وانا ماشي وراه كانت ماما بتحط الفرش على التربيزة
دخل من وراها بالراحة بدون صوت ولزق في طيزها
ماما اتخضت وعلى ما بتلف تشوف مين لقيته متولي.. قالتله انت جيت ازاي وامتى.. قالها ايه الاستقبال ده بدل ما تقوليلي حمدلله على السلامة يا راجلي
قالتله انا جوزي راجع الصبح يا متولي
قالها طب ما عشان كدة انا هنا
كل ده وهو ماسكها ومقربها منه اوي وايده بتحسس على طيزها وفخادها
قالتله انا ورايا شغل كتير في الشقة
اتعصب حاجة بسيطة وقالها كسم الشقة وكسم جوزك
خشي يا شرموطة استحمي من العرق والتراب ده وتعاليلي على اوضة جوزك
و راح زاققها من كتفها عشان تتحرك وبمجرد ما اتحركت ولقاها ماشية بتردد راح عامل اكتر حاجة بتجنني
ضربها سبانك جامد اوي ماما صرخت منه بصوت مكتوم
قالها يلا بسرعة عشان مش همشي غير لما اشبع
عضت ماما على شفايفها واتحركت تتقصع وتهز في طيازها
انا كل ده واقف على باب اوضة الجلوس وشايف كل حاجة
عدت ماما من جنبي كأنها مش شايفاني اصلاً
كأن مفيش حاجة مش عادية بتحصل
دخلت الحمام وسابت الباب المفتوح وبدأت تقلع هدومها
الجلابية والقميص الخفيف والسنتيانة
في اللحظة دي كان عم متولي ماشي في الطرقة وشافها واقفة في البانيو وسايبة باب الحمام مفتوح وبتقلع الكلوت

مسك زوبره من فوق الهدوم وقالها ايووووة يا بطل أنت ياللي مفيش في طنطا كلها زيك
خلصت ماما شاور وحطت على جسمها فوطة وباشكير و راحت أوضتها.. الاوضة كانت مقلوبة برضو بس هما مكانوش محتاجين اكتر من سرير
كان متولي قلع هدومه كلها ونام على ظهره على السرير وقعد يلعب بإيده في الخرطوم بتاعه.. وانا لسان حالي ازاي الراجل ده اكبر من ابويا ده انا شايف ابويا كبر وعجز
وقفت ماما اودامه وبدون ما يقولها حاجة ولا يتحرك من مكانه بدأت تقلع الفوطة والباشكير و وقفت جنب السرير ملط وعينيها في عين متولي
زبي وقف من الموقف ومن جمال جسم ماما، وبدون ما يقولها حاجة نزلت وطت على رجل متولي بدأت تبوسها وتبوس صوابع رجله وهي طالعة على رجله بوس واحدة واحدة لغاية ما وصلت لزبره وبضانه اللي بدأت تدعك وتلحس وتبوس فيهم
لقيت متولي بيمسكها من شعرها المبلول مرة واحدة وبيضربها بالقلم على وشها بدون سبب
ماما: اااااااااااه
متولي: انزلي تحت رجلي تاني وبوسيها يا متناكة بنت المتناكة
ماما: حاضر
و رجعت ماما لرجله تاني تبوس فيها وتحطها على وشها و فوق راسها وانا مش مصدق اللي انا شايفه.. ازاي متولي بيخليها كدة.. بقى دي ماما المحترمة بنت الأصول.. خدامة وبتبوس رجل واحد من عيلة اقل منها ومانعرفش له اصل ولا فصل!!! النقطة دي في حد ذاتها كانت بتهيجني اوي
شاورلها متولي بإيده تقرب منه وهو لسة مكانه على السرير فماما دخلت جنبه السرير وبدأت تبوس في بطنه وصدره وحلمة بزه وكتفه و رقبته و وشه لغاية ما وصلت لشفايفه راحوا داخلين في بوسة شفايف ولسان طويلة أوي وايدها ماسكة زوبره بتدعك فيه
بعد ما خلصوا بوس راحت حطت زبره في بوقها واشتغلت مص
بعدين طلعت قعدت عليه بجسمها وحطته في كسها وبدأت تنيك نفسها عليه
متولي: تخنتي يا نادية
ماما: من اللي بتعمله فيا اااااه
متولي: نفسي اعمل واعمل واعمل
ماما: اكتر من كدة؟ ده انت بتنيكني اكتر من ابو الواد محمد
متولي: نفسي احملك يا شرموطة واجيب لك ابن زي محمد
ماما: يالهوي على الفضايح
اتعدل متولي في نومته وبدأ هو اللي ينيك ماما من تحت بسرعة زي المكنة وصوت اللحم في اللحم جايب اخر الشقة
اااااااااااه ااااااااااه اااااه يا كسي كسي بيوجعني اوي يا حبيبي اااااااه بالراحة عليا انا مش قدك ااااااه اااااااه زبك كبير اوووي
وطت ماما بجسمها عليه ومسكت شفايفه بوس وهو شغال نيك زي ما هو تحت

ناكها في الوضع ده اكتر من ربع ساعة بعدين قاموا يغيروا الوضع
قال لماما نامي على ضهرك يا نادية وارفعي رجلك
ماما اتعدلت ونامت على ضهرها كدة

ضربها متولي على لحمها طرقع اكتر من مرة وبعدين تف في ايده ومسح على راس زبره
معرفش هو عمل كدة ليه
بس لما لقيته بيدخل في طيز ماما بدون مقدمات فهمت ليه
بدأ يهبد ويرزع في خرم طيز ماما وهي بتتوجع تحته ااااااااااه حبيبي حبيبي برررراحة انا ما صدقت خفيت اااااااه اااااااااااه
وهو ولا كأنه سامعها
ويخرج زبره مرة واحدة ويهبده مرة واحدة

ومع كل رزعة بحس ان طنطا كلها سمعت الصوت
بحس ان ابويا سمع الصوت من عنده
بعد شوية لقيته بيخرج زبره من طيزها ويدفسه في كس أمي
ينيكها شوية بعدين يخرجه ويحطه في طيزها
فضل كدة يبدل من خرمين ماما نص ساعة ولما حس إنه هيجيب لبنه خلاص حطه في كسها ودخل بيه للآخر وثبت نفسه وبدأت يطلع اصوات ااااااااااه عرفت انه بيجيب في كس أمي وماما بتتأوه معاه وبتقوله لبنك سخن مغلي يا راجل
قالها في العادي كان زمانك حامل مني دلوقت يا نادية.. دي تعشيرة حمل
بعدين نزل عليها وباسوا في بعض شوية لغاية ما زبره خرج لوحده وناموا جنب بعض زي ما هما






الجزء الحادي عشر:
متولي يومها نزل من عندنا بليل على الساعة 9 ولا حاجة وماما نامت كام ساعة عشان كانت متكسرة وصحيت من بدري تكمل تنضيف في البيت واتصلت بخالتي تبعت مروة وبنت خالتي عشان يساعدوها في الشقة عشان أبويا جاي النهاردة.. كنا متفقين مع عربية تاخدنا للمطار عشان نستقبل ابويا ونرجع بيه.. روحت أنا وأمي ومروة وعمي وعمتي وخالي.. الطيارة وصلت بعد العصر سلمنا عليه بأحضان مطارات و رجعنا طنطا تاني
أول كام يوم كان البيت كأنه في عيد زيارات داخلة و زيارات خارجة وناس جاية تتطمن على أبويا.. يوم في التاني في التالت في الرابع.. ولقيت متولي داخل يكلمني ويقولي ايه الأخبار.. انا استغربت وقلقت.. الموضوع مش محتاج مخاطرة ولا جنون.. قولتله تمام ابويا هنا من كام يوم.. قالي انا مالي بأبوك ما كسمه أمك عاملة ايه.. قولتله تمام.. قالي ناكها؟ معرفتش أرد عليه.. قالي ايه مكسوف؟ ولا ماعرفش ينكها.. قولتله معرفش مش بنام معاهم.. قالي الراجل لما بيغيب في سفر ويرجع بيبقى عايز يمسك مراته يعمل معاها كل حاجة حتى لو كان مخصي زي ابوك.. قالي حاول تتجسس عليهم وتعرف بيعملوا ايه ولو نفذت المهمة دي محضرلك مفاجأة.. قولتله ماشي.. سلام يابن عشيقتي اللبوة.. سلام يا عم متولي
كل يوم كان يزن عليا كدة ويدخل يتكلم شوية في الجنس وشوية عن أمي وجسمها وجمالها وبيحس بإيه وهي تحته راكبها وبيرزع فيها وبيضربها على طيازها وسامع آهاتها
وقام باعتلي ده وقالي أنا تعبان أوي يا محمد يا بني أمك وحشاني

اوووووووف ما لازم أبقى ديوث فعلاً
الزبر اللي بيفرتك لحم أمي الأبيض
قالي بص عامل ازاي.. هيجان وحابس لبن وأمك الوحيدة اللي بتعرف تخرج اللبن ده، واحشني ريحتها الحلوة الممزوجة بريحة عرق طيزها وباطها مع ريحة النجاسة اللي خارجة من كسها.. ابوك ده ابن متناكة مش مقدر هو معاه ايه
يومها بليل كنت خارج من أوضتي داخل الحمام لقيت ماما خارجة من الحمام كدة

وقفت متنح شوية فيها وفي بزازها وبطنها وفخادها وكسها.. قامت ماما دارت كسها بإيديها وقالتلي ايه مصحيك لدلوقت يا مجرم.. قولتلها هو العريس ناوي ولا ايه.. قالتلي احترم نفسك يا وسخ.. قولتلها ماشي اللة يعينه ويوفقه على المهمة الصعبة دي.. ضحكت ضحكة خفيفة ودخلت لبابا الأوضة وأنا دخلت الحمام مسكت غياراتها شميت فيهم شوية ودعكت بيهم زبي وصورتهم لعم متولي وحكيته له الموقف كله.. قالي شوفهم بيعملوا ايه بسرعة يا خول
قفلت نور الحمام والطرقة عشان أعرف اتجسس عليهم و وقفت جنب باب أوضتهم وبصيت من فتحة المفتاح.. كانت ماما واقفة اودام بابا وهو قاعد على حرف السرير وعمال يبوس ويرضع منها وهي سايباله نفسها.. وهو عمال يقولها وحشتيني اوي يا نادية وهي تتجاوب معاه.. ماما حاولت تدعك له زبه اللي كان أصغر من متولي بكتير بس هو كان مش بيرضى يخليها تدعكه عشان ممكن بجيب بسرعة.. حتى المص مكنش بيرضى .. بعد شوية بوس خلى ماما تنام على ضهرها وحط بتاعه في كسها وبدأ يتحرك بالراحة وهي تطلب منه أكتر يا حبيبي نيكني أجمد أنت واحشني اوي.. بابا سخن عليها وبدأ يسرع شوية وبمجرد ما سمع صوت ماما بتتوجع راح جايب لبنه في كسها
خخخخخخخخ احا دي دقيقة حرفياً
ماما حسيتها متعودة على كدة زعلت بس مارضتيش تتكلم عشان ماتجرهوش.. بابا قالها حقك عليا بس انا كبرت.. قالتله ولا يهمك يا علاء مفيش حاجة المهم انت تتبسط
خرجت ماما من الاوضة رايحة الحمام تغسل نفسها وشافتني واقف برا و زبي واقف في البنطلون وعرفت اني كنت بتفرج عليهم.. بصينا في عين بعض بصة حزينة شوية.. حسيت انها مقهورة عشان ده حظها الحلال من الدنيا.. جوزها ضعيف جنسياً مش بيكيفها وبيجيب بعد دقيقة
تاني يوم حصل موقف تاني.. كنت في الشارع مع صحابي وطلعت البيت لقيته ساكت.. تعمدت اعمل صوت عشان يعرفوا إني جيت لو بيعملوا حاجة يعني مع إني أشك إن فيه حاجة ممكن تتعمل
فتحت التليفزيون وقعدت شوية لقيت ماما جاية من جوا تقعد جنبي وتقولي انت ايه اللي جابك يا زفت دلوقت.. قولتلها في ايه.. قالتلي ما صدقت ابوك يجرب دواء جديد يمكن يجيب نتيجة.. قولتلها دواء!! يا حظك الاسود يا أبلة نادية.. بقى نونو اللي تاعبة الكل جوزها ياخد دواء عشان يقدر عليها.. قالتلي لم نفسك يابن الوسخة ابوك يسمعنا.. قوم هات شوية الحاجات دي من السوبر الماركت واتأخر شوية.. ههههههه وايه لازمته التأخير.
عملت نفسي بنزل وفتحت باب الشقة وقفلته تاني واستنيت لغاية ما الجو يهدى بعدين بدأت اتحرك ناحية أوضتهم.. كانت ماما بلبس البيت ترينج بيتي عادي وبابا نفس الكلام
قلع بنطلونه وساب التيشرت زي ما هو وخلاها هي كمان تقلع بنطلون الترينج والكلوت بس
عشان لو جيت في أي وقت يكونوا يلبسوا بسرعة
واللة ابويا ده راجل محترم
خايف على مشاعري
ماشافش متولي

ماما نامت على بطنها وبابا طلع ركب فوقها وبدأ ينيك فيها ويتحرك عليها.. المرة دي كان فيه تحسن بصراحة وقعدوا ٣ دقايق
سيبتهم ونزلت وحكيت لمتولي كل حاجة قالي لا ده مش عدل.. ده توزيع ظالم للثروات.. وعشان كنت مطيع ونفذت اللي طلبته منك انا هعملك مفاجأة بكرة ومارضاش يقول هي ايه
نزلت انا جبت الحاجات من السوبر ماركت وطلعت كانت بابا نايم وماما اودام التليفزيون.. كانت زعلانة برضو روحت قعدت جنبها وطيبت بخاطرها وحاولت انكشها.. فتحت التليفون وجبت صورة زبر متولي اللي بعتهالي
قولتلها ماوحشكيش؟
ماما اتخطفت مرة واحدة وبرقت كأنها أول مرة تشوفه
ماما: هو بيكلمك
انا: كل يوم
ماما: عايز ايه
انا: عايزك بيقول واحشاني اوي
ماما: ده فايق و رايق
انا: طب وانتي ليه مش فايقة و رايقة
ماما: انت عايز تعملنا فضيحة ابوك هنا
انا: عادي نتصرف اهم حاجة تتبسطي
ماما: شيل القصة دي من دماغك
جه اليوم اللي بعده وكنا داخلين في أكتر من أسبوع وأبويا هنا.. ماما كانت عايزاني أنزل معاها سوق الخضار تجيب حاجات الغداء.. نزلت معاها واتسوقنا واشترينا وفي نص المشوار كدة متولي رن عليا.. رديت من غير ما أوضح هو مين عشان ماما.. قولتله اني في السوق مع أمي وشوية ومروحين البيت قالي ماشي

وصلنا البيت ودخلنا العمارة لقينا عم متولي جوا في المدخل مستنينا.. ماما كأنها شافت عفريت.. ايه اللي جابك هنا جوزي فوق انت عايز تفضحني.. قالها لا فضيحة ولا حاجة كل الحكاية انك وحشتيني يا لبوة
ماينفعش اللي انت بتعمله ده انا قولتلك المرة اللي فاتت اخر مرة عشان جوزي
قالها حاولت اصبر اسبوع بس تعبت اوي وماقدرتش.. عندي احتقان في زوبري وبضاني حابسة اللبن اللي بتحبيه
و راح مقرب منها على السلم وغارفها بعبوص وأنا واقف.. وحشني اوي خرمك السخن يا نانا..
ماما خدت نفسها وطلعت تجري على السلم
وقفت انا مع عم متولي وقالي لازم تساعدني يا محمد يا بني.. لازم تخلي أمك تيجي معايا بيتي عشان افرتكهالك نيك تحتي
بيلعب على نقطة ضعفي بالكلام
قولتله هحاول واللة بس ابويا
قالي انا لو عليا اقنعهولك شخصياً
قولتله ازاي
قالي اطلع انت بس وانا هروح اشرب شاي على القهوة لما تخلصوا غداء وتقعدوا مع بعض ابعتلي رسالة
قولتله ماشي
عملت زي ما قالي وبعد ٥ دقايق لقيت باب الشقة بيخبط، بفتح لقيته متولي.. ازيك يا عم متولي.. ازيك يا حمو
كان بابا قاعد في الصالة
عملت زي ما متولي قالي بالظبط وعرفتهم على بعض
انا: عم متولي يا بابا جار تيتة وكان حابب يسلم عليك ويرحب بيك من السفر
بابا: اهلاً وسهلاً
متولي: اهلاً بيك يابو محمد فرصة سعيدة
بابا: محمد خلي امك تزود واحد شاي
متولي: ملوش لزوم مش عايز اتعب ام محمد
بابا: تعبك راحة اتفضل بس مكنش له لزوم التعب ده والشنط دي
متولي: دي حاجة بسيطة
بابا: خد يا محمد الشنط دي معاك دخلهم المطبخ
كان عم متولي جايب شوية فاكهة وكدة
ماما كانت لابسة قميص نوم بيتي، سمعت الصوت مصدقتش، حطت خماار عليها عشان تعرف تطلع راسها وتبص تشوف مين برا.. ولما اتأكدت انه متولي اترعبت
متولي: الحقيقة يابو محمد الأبلة نادية يباركلك فيها ست مفيش زيها الايام دي كانت بتاخد بالها من اختي القعيدة لما كانت بتيجي ايام عند الحجة والدتها
بابا: تسلم يا محترم
متولي: عشان كدة كنت بستأذنك لو تيجي تقعد معايا يومين وأنا مسافر الصعيد تاخد بالها منها عشان ابقى متطمن
بابا: انا معنديش مانع خالص الناس لبعضيها تخلص هي بس غسيل مواعين واقولها علطول
متولي: يقدرك دايماً على فعل الخير
انا خرجت بالشاي وقعدنا نشربه وأنا مش مصدق إن ابويا قاعد مع الراجل اللي بينيك أمي وبيركب شرفه ومخلي أمي شرموطة تحته …. وبعد شوية ابويا جاله مكالمة من واحد صاحبه ينزل ياخد منه شوية حاجات من تحت العمارة
بابا: انت مش غريب يا استاذ متولي دقيقتين وطالع تاني معلش
متولي: خد راحتك
اول ما بابا خرج وقفل الباب لقيت متولي قام و رايح للمطبخ
كانت ماما واقفة بالقميص ده

دخل وقف وراها وغرفها بعبوص تاني غير اللي كان على السلم.. وحشتيني يا مرة.. وهو بيحسس بإيده التانية على لحم طيازها وبيلسوعها عليه.. يعني ايد بتبعبص وايد بتضرب
قالتله اللي انت بتعمله ده مصيبة وماينفعش وهتبقى فضيحة
قالها ماتخافيش
قالتله انت جاي تعمل ايه هنا
قالها بطلب ايدك ((قصدي طيزك)) منه
قالتله انا مش بهزر
قالها ولا أنا بهزر جاي اخطبك منه واستلفك يومين
قالتله يعني ايه
حكالها هو قاله ايه وقالها توافق
ماما قالتله لا مش موافقة ومش جاية معاك في حتة
متولي اتضايق منها راح جمد ايده اكتر وهي بتبعبصها وبدأ يرفع قميصها ويخلي البعبصة من تحت الكلوت علطول لغاية ما ماما بدأت تتوجع وتتأوه وشهوتها تزيد
قالها قولتي ايه يا مرة
قالتله خلاص خلاص موافقة بس هاخد رأي جوزي الاول
قالها كسم جوزك انا قولتله و وافق ابو قرون
قالتله لازم برضو انا كمان اقوله
قالها ماشي يا فرس و راح مخرج ايده من طيزها وضربها على لحمها الابيض المربرب وسابها تعدل الكلوت والقميص وخلاني اشم ايده عشان يهيجني اكتر وقالها على فكرة فيه هدية حلوة جايبهالك وسط الشنط ابقي شوفيها
ماما قعدت تفتش في الشنط لغاية ما لقت غيس غريب مش فاكهة بتفتحه لقت جواه ده

طلعنا قعدنا في الصالة تاني لغاية ما ابويا طلع وبعدين ماما طلعت بجلابية محترمة غطت شعرها وابويا طلب منه الطلب اللي متولي طلبه منه وماما وافقت وقالتله بس محمد يجي معايا قالها ماشي مفيش مشكلة حتى عشان ياخد باله منك وتسلوا بعض
عم متولي قام بقى عشان يمشي وقال انه مسافر كمان ساعة يادوب هيروح ياخد الشنطة ويطلع على محطة القطر
بابا: خلاص يجوا معاك بقى من دلوقت مادام انت مسافر علطول
ماما دخلت تلبس وجهزت شنطة صغيرة حطت فيها شوية غيارات وحاجات وخرجنا من الشقة ونزلنا خدنا تاكسي لغاية بيت عم متولي
اول ما دخلنا البيت قام عم متولي قافل الباب بالمفتاح وبعد كدة……………..
الجزء الثاني عشر:
في البداية بعتزر على التأخير في نزول الأجزاء الجديدة، لكن أنا في الأصل مش كاتب قصص أصلاً وعندي مشاغل وحياة تانية غير المنتدى، وبالرغم من كدة بحاول طول الوقت أنقل لكم تجربتي المثيرة بكل حب واحساس، انا قرأت قصص كتيرة مفيش حاجة زي اللي أنا بقدمهالك هنا ومش بقول كدة عشان أنا اللي كاتبها، لكن أنا لما بشوف التفاعل مش أحسن حاجة بتهمد وبكسل .. ما علينا عشان عارف إنكم منتظرين الجديد على أحر من النار .. ندخل في الموضوع وجزء النهاردة صغير وتصبيرة لغاية التقيل اللي جاي بعد كدة
وقفنا المرة اللي فاتت لما روحنا أنا وماما مع عم متولي بيتهم عشان ماما تراعي أخته زي ما قال لبابا والحقيقة لا فيه أخته ولا فيه حد، بيت على أطراف المدينة تحيطه الأراضي الزراعية وأقرب شارع سكني ليه هو شارع تيتة حوالي ١٠ دقائق مشي
دخلنا البيت وعم متولي قفل الباب بالمفتاح واحنا لسة في المدخل قام قطع الصمت وقال لماما بقى مش عايزة تيجي معايا يا مرة يا شرموطة! هتحايل عليكي يابنت المتناكة ولا ايه! و راح مقرب منها وضاربها بالقلم، يلا اقلعي يا زانية وبدأ يقلعها العباية السمرة في المدخل لسة مدخلناش، وقلعها الإيشرب وشدها من شعرها عليه وقالها أنا هعرفك ازاي تتشرمطي وماتسمعيش كلامي من أول مرة يا نادية يا وسخة، هفشخك يا بت وابنك الخول ده مش هيدافع عنك
ماما كانت بتتحايل عليه يسامحها وبتقوله معلش مش هتتكرر تاني
قالها خشي يابنت المتناكة اودامي وضربها على طيزها على الفيزون الضيق اللي كانت لابساه تحت العباية
خدها لغاية اوضة النوم اللي من اول نظرة تحسها معمولة للنيك بكل اشكاله بس، دي مش اوضة نوم، دي اوضة نيك، ادوات تعزييب غريبة اول مرة اشوفها وكلابشات وكرباج وحبال وبتاعة كدة كنت بشوفها في افلام البورنو الاجنبي معرفش جابها منين من مصر الراجل ده


لما دخلوا الاوضة عم متولي كمل ضرب ومعاملة قاسية مع ماما اللي كانت هتبدأ تعيط.. شد لها فيزونها قلعهولها عشان يلاقي ماما لابسة الكلوت اللي هو جابهولها هدية وتفتكر انه هيتبسط وهيسامحها لكن لا برضو واضح انه متضايق منها اوي.. قالها خسارة فيكي الهدية يا لبوة يا رخيصة يا قليلة الاصل.. بقى انا يتقالي لا وتتقلي عليا يا شرموطة.. انتي تستاهلي جوزك ابو زبر مخصي … شد لها الكلوت وبعنف بقى يحط ايده في كسها شوية ويبعبص طيزها شوية وهي بتعيط تحته وتترجاه وتقوله معلش يا حبيبي حقك عليا انا اسفة.. يا محمد الحقني يا بني خليه يسامحني
وانا واقف متمسر مش عارف اقول حاجة ولا امنعه من حاجة
لقيته راح جاب كلابشات وطوق و ربط ايديهم و رجليها في السرير وهي بالسنتيانة والشراب الشبكة بس
وجاب حاجة زي الكرباج وبدأ يضرب ماما وهي تعيط
وبين كل ضربة والتانية روحها بتطلع وترجع تاني وهو يشتمها


ماما بتعيط بجد وبتترجاه بكل الطرق وبتنادي عليا وانا مش برد عليها.. لقيته بيقولي امسك موبايلي وافتح الكاميرا يا خول.. وانا زي المتخدر سمعت كلامه وفتحت الكاميرا وشغلت فيديو وبقيت اصوره وهو بيضرب ماما بالكرباج وهي بتعيط تحته
بعد كدة راح حاطط رجله فوقها وخلى وشها تحت رجله .. بعدين قرر يعذبها من بزازها ويقرص على حلماتها جامد وهي تتألم .. فضلنا كدة اكتر من نص ساعة



ماما لحمها الابيض بقى احمر وملتهب وهي لسة بتعيط ..
متولي قعد على كرسي في ركن الاوضة وهو بيتفرج عليها و ولع سجارة بدون ما يقول اي كلمة وبياخد كل نفس ونفس على صوت عياط ماما و وجعها كأنه بيستمتع بكدة
بعد ما خلص السجارة قلع هدومه عشان يطلق العنان لزبره الكبير اللي كان واقف على آخره وصالب طوله زي العمود .. قرب من السرير و راح لماما وهي لسة مربوطة وبدأ يدخل زبره في بوقها عشان تمصه .. قالها ايه هتفضلي تعيطي كتير .. ماما خافت وبدأت تهدى وتسكت .. بدأ هو ينيك في بوقها بزبره لغاية ما ريلت وكانت هتتخنق
فك رجليها وايديها و راح لكسها الملتهب من الضرب يلحس فيه بلسانه وياكله اكل.. ماما مش مستحملة اي لمسة بسبب الالتهاب.. كانت بتتأوه وبتصرخ بألم
٥ دقايق كدة لغاية ما ماما نزلت عسلها وبدأت تتحايل عليه ينيكها بالراحة وهو ولا سامعها ومكمل لحس ومص
بعد شوية وقت قام متولي وحشر زبره في كس ماما وبدأ ينيكها جامد بسرعة زي ما بيعمل دايماً.. ااااااااااه اااااااااااه مش قادرة بقى والنبي براحة اااااه ااااااااه ااااااه
وصوت اللحم في اللحم يجيب اخر الاراضي الزراعية
بعد شوية قلبها على بطنها في وضع الكلبة و ركب بتاعه تاني وبدأ يدخل يخرج تاني وهو بيضربها بإيده على طيزها ويقولها انتي خدامة سرير يا شرموطة انتي تتناكي بس ومني انا مش من جوزك الخول
خدي يا قحبة خدي يا مومس
ااااااااه ااااه اااااه انا بتاعتك يا حبيبي ااااه انت لوحدك جوزي انت لوحدك دكري
الكلام ده بيسخن متولي اكتر اللي بيشتغل اقوى من الاول وبسرعة اكتر
بعد نص ساعة نياكة وشتيمة وكلام يهيج الحجر ماما قالتله هاتهم بقى يا حبيبي مش قادرة .. قالها لو تعرفي تخليني اجيبهم خليني اجيبهم يا متناكة .. وهو شغال زي المكنة في لحم أمي مش بيهمد ولا بيتعب
وماما تحته صوتها اهاتها يدوب الجبل
قالي افتح الكاميرا تاني يا خول
فتحتها وبقيت اصوره وهو فوقها وبينيكها
ماما كانت بتخبي وشها عشان ماتبانش
قالها بتخبي وشك ليه يا زانية مكسوفة.. و راح ضاربها على وشها وشدها من شعرها رفع وشها في وش الكاميرا.. وشها المتبهدل المليان دموع وكحل و ريالة
ماما حبيبتي المدرسة بنت الاصول تحت فحل دكر سادي بينيك فيها بكل قوته وهي بتتأوه تحته
هاتهم بقى يا حبيبي اااااااه
هاتهم في كسي
هاتهم في كس نادية حبيبتك
اااااااه ااااه ااااه
وفجأة نام متولي عليها و وقف نيك وبدأ يخرج اصوات عرفت انه بيحيب جوا ماما
فضل فوقها لغاية ما بتاعه خرج لوحده وسابها ودخل الحمام
بعدين خلاها تدخل بعده
فتح شنطتها لقاها جايبة كام قميص نوم وكام غيار داخلي
طلعلها قميص على ذوقه ودخل حطهولها في الحمام عشان تلبسه
استحمت ماما ولبست القميص وطلعت اترمت على السرير جنب متولي اللي بيشرب سجارة ولابس شورت وفانلة

حطت ماما راسها على كتفه وبتحسس بايديها عليه وبتبوس في وشه وهو زبه بدأ يقوم تاني
ماما مسكت ايده باستها بعدين حضنته وخدت السجارة من بوقه طفيتها عشان تمسك شفايفه ويدخلوا مع بعض بوسة طويلة
وهو بدأ يحسس على لحمها من فوق القميص ويرفعه من عليها اكتر ما هو قصير ويضربها على فلقات طيزها
بعد كام دقيقة نزلت ماما تمص زبه بشرمطة واحترافيه لغاية ما صلب طوله بالكامل
قلبها متولي على ضهرها و رفع رجليها الاتنين على كتافه و رشق زبره الكبير في كس ماما وبدأ ينيكها لتاني مرة النهاردة.. اااااه ااااه ااااه اااااااااه كبير اوووووي كبير على كسي اوي يا حبيبي مالي كسي وبطني ااااه ااااه
متولي بقى ينيك بسرعة اكتر ومفصلات السرير صوتها بقى عالي لدرجة اني حسيت ان السرير هيتكسر بيهم
بينيك جامد اوي وبإيده بيخرج بزازها من البيبي دول وبيفعص فيهم
تاني واحد ده قعد اطول من الاولاني بكتير.. جربوا فيه ٤ وضعيات
مختلفة احلاهم لما شالها وعلقها في رقبته وبدأ ينيكها على الواقف
بعد ساعتين جاب لبنه على وش ماما وجوا بوقها وخلاها تبلع شوية وفرك اللي على وشها زي الكريم المرطب للبشرة
وناموا جنب بعض على السرير عرقانين ملط
متولي قالي اقفل النور والباب و روح نام في الاوضة التانية يلا