عاشرت عمتى واتجوزت بنتها ( الجزء الاول )
اسمى احمد و نشأت فى بيئة شعبية ، وعندما كنت صغيرا ، توفت أمى واصبحت اعيش مع والدى ، اللى كان بيعانى فى رعايتى لانى كنت محتاج أم ، وبعد زواج ابى ، وضغط زوجته عليه ، اضطر ابى الى ابعادى عند اخته المتجوزة من راجل غنى ولديها فتاه صغيرة فقط ، وخاصة انها لم تنجب مرة اخرى لاسباب طبية ، ورحبت عمتى بذلك لانها تشتاق الى وجود ولد لها ، تربيت فى بيت عمتى وبنتها مع زيارات متفاوتة من أبى الذى انشغل مع زوجته وابنائه منها .
كنت اعيش مع عمتى كأنها امى تماما وكنت احيانا انام فى حضنها ، لم يكن الامر غريبا ابدا ، فقد اشبعت عمتى مشاعر الامومة الى احتاجها ، ولما وصلت الى سن اكبر ، جعلتنى عمتى اسكن فى حجرة منفصلة لها باب شقة منفصل لانى كبرت ، وان كنت اجلس معهم طوال اليوم وانام فقط فى الشقة المجاروة وحتى فى الاساس كانت جزء من الشقة و لكن عمتى انشاءت جدار فاصل وكان الشقة لها اكثر من باب كما البيوت القديمة وكانت العمارة نفسها ملكا لزوج عمتى
مع وصولى للجامعة و ازدياد رغبتى الجنسية بدأت اشعر بأنى اشتهى عمتى روايح ، لانها كانت ست بلدى بصدر و طيز كبيرة ، وكمان كانت بيضاء زى القشطة ، صدرها بيترقص زى الملبن ، وكانت بتقعد قدامى بملابس خفيفة و كنت اقدر اشوف كلوتها وشعر كسها ، وحتى بزازها وسنتيانها كنت اقدر اشوفهم قدامى بسهولة ولما بتوطى كان ممكن اشوف بزازها كامله وجزء من حلماتها الغامقة ، و دا زود شهوتى رغم انى كنت بحاول امنع الرغبة دى ، لكن مع الوقت مقدرتش وبدأت ادخل الحمام و اطلع هدوم عمتى روايح و اشمها وادعك زبى بسنتيانها وكلوتها وانزل فيهم لبنى ، وكنت اول ما اصحى والاقى زبى واقف اروح على اوضة عمتى لو جوزها كان نزل واحضنها وابوس خدها واشم جسمها علشان اهدى وان كنت بكون عايز ادخل زبى فى كسها المنفوخ واطفى نارى و كمان زاد الموضوع لما عرفت انها بتشتكى من ضعف جوزها وقلة النيك مع جارة ليها ، ووجدت ان دى فرصة ان انيكها انا واكون فحلها و ما دام انا عايزها و هى عايزة طب ليه لا ؟كلامى مع عمتى بقى فيه تجاوز ، وبقيت اعلق على جسمها او صدرها واقول لها بزازك كبرت او طيزك خست شوية واضربها على طيزها وبقيت اتكلم على حجم زبى وانى لازم اتجوز واحبس مراتى اسبوع علشان اشبع والكلام دا خلى جلستى مع عمتى كلها سكس ورغبة ، وعمتى بقت هى كمان تتكلم على الفنانيين فى اى فيلم و احنا بشوف الافلام سوا وتقول دا شكله واد جامد و البنت دى صدرها كبير ، كنت حاسس انى عمتى هايجة جدا وانا كمان كنت هايج عليها بس مش قادر اخد الخطورة الاولى وبقيت اركز على التحكم فيها ، اشخط فيها واقولها البسى حاجة تغطى صدرك وانتى نازلة او اؤمرها تدخل الاوضة لو جى حد غريب و هى كانت مطيعة ليا و مبسوطة بدور الراجل اللى بمارسه عليها ، لحد ما شوفتها فى يوم و صدرها ناشف قوى و حلماتها واقفة ، وكان واضح انها هايجة قوى اليوم دا و محرومة من الزب و غصب عنى لقيت نفسى مركز على صدرها ، وهى قالت ان صدرها بيوجعها وانا استغليت الكلام وقلت ليها انها تجس صدرها وتشوف لحسن يكون فيه حاجة و بعدها اتجراءت ومسكت صدر عمتى و قفشته بايدى و اتجرأت انى اعصره وقلت لها انا بشوف لو فيه حاجة ، وفضلت امسك صدرها وهى حاولت تمنعنى وقالت خلاص لكن لقيت نفسى ببوس صدرها وبشمه وقلت لها " ريحة بزازك تجنن يا عمتى " وهى ضحكت وقالتى " بطل وساخة وقلة ادب " بمياعة وفهمت انها مستعدة انى اكمل فطلعت بزازها برا العباية ، وبدأت الحس حلماتها وامصها ، حسيت انى خدت الخطوة و مش لازم اتوقف واسيب عمتى لانها فرصة و هى هايجة و مستسلمة انى انيكها ، وخصوصا ان جوزها مسافر يومين ومش راجع .
بدات فى المداعبات لجسم عمتى وبوس جسمها ودخلت ايدى فى كلوتها وبدات ادعك زنبورها وكان كسها مبلول وجاهزة للنيك ، وطلعت ايدى ولحستها وقلت لها ان كسها يجنن ونزلت بوس فى رقبتها ودخلت ايدى فى الكلوت من ورا وبدات احسس على طيزها ودخلت صباعى فى طيزها ، ولما لقتها سايحة على الاخر فتحت رجلها وقلعتها الكلوت و نزلت الحس كسها وبعد ما لحست كسها كانت عمتى خلاص جاهزة للزب ، فقلت لعمتى تعالى ندخل الاوضة و اخدتها وهى مشيت معايا ودخلنا اوضة نومها ونيمتها على السرير و بدأت اقلعها و لاول مرة اقلع عمتى كل هدومها و تبقى عريانة قدامى وفتحت رجلها وشوفت كسها بينزل عسل كتير وواضح انها كانت هايجة وتعبانة على الاخر ، فقلعت انا كمان كل هدومى لانى بقيت مولع و جسمى سخن .
لما قلعت كل هدومى بقى زبى ادام عمتى واقف و ناشف وانا مسكت ايديها وخلت تحسس على زبى و قلت ليها تمصيه ؟ فمردتش لكن فهمت انها عايزة و محرجة تقول ، فأديها الزب فى بقها و قلت ليها مصى الزب زى ما انتى عايزة وفعلا روايح بدأت تمص زبى بقوة و كأنها محرومة و نفسها فى زب شاب قوى لحد ما بقت انا مولع وخلاص على اخرى ففتحت كسها ونزلت الحس كسها المشعر تانى ، لحد ما روايح نزلت تانى وحسيت ان خلاص لازم ادخله فى كسها ، كنت متردد جدا لانى هركب عمتى لكن الشهوة خلتنى مفكرش كتير ودخلته وبدأت انيك عمتى بقوة ، ونزلت بوس فى جسمها وبقيت اشمه و الحسه واعصر بزازها الكبيرة فى ايدى وارضعهم والحس حلماتها وكنت بدخله جوا اكتر وكنت عايزة اوريها قوتى و بدق فيها بكل عزمى و هى اهاتها زادت وبقت تقول " اح ، و اوووف ، زبك كبير وناشف ، بيوجع قوى بس حلو " وكان كلامها مجننى ، وحسيت ان كسها جامد لانه بلع زبى الكبير ، وحسيت انى بدخله فى بحر غويط ، لكن حضنتها جامد وبدات ادقها بقوة واستمرت فى النيك فترة ، وقررت انزل فى كسها كل لبنى ونطرتهم جواها ، وهى كانت بتلحس شفايفها من المتعة ، ولما طلعته اخدتها فى حضنى شوية لقيت نفسى عايز انيكها تانى و فعلا نكتها 3 مرات لحد ما تعبت ونمت فى حضنها ولما صحيت لقيت عمتى فى حضنى و بدأت حياة جديدة معاها .
لما صحيت حسيت انى عريس يوم صباحيته وجنبه عروسته ، وكنت مبسوط جدا ، وهى كمان كانت مبسوطة وشبعانة ، واضح انها كانت عايزة الجنس من فترة ومحرومة ، ضمتها لحضنى وقعدنا نتفرج على التليفزيون فى الاوضة
روايح : ايه اللى عملته فيا دا
أحمد : عملت ايه ؟
روايح : ازاى تنام معايا
أحمد : هو انا اجبرتك ، انتى كنت متقبلة دا
روايح : بس دا غلط انا عمتك
أحمد : كنتى عمتى لكن دلوقتى بقيتى مراتى
روايح : انا كنت تعبانة قوى و محتاجة اتناك
أحمد : خلاص وانا نكتك وشبعتك
روايح : خلاص روح على اوضتك وبلاش نعمل كده تانى
أحمد : الوقت فات على الكلام دا ، خلاص انا مقدرش ابطل انا ما صدقت انى خدت الخطوة دى و بقينا ننام مع بعض ، ومش هبعد عنك
روايح : يعنى هتأخدنى غصب
أحمد : حتى لو غصب هأخدك لانى عارف انك عايزة كده وبتحاولى تتمنعى ، الجنس هيكون طبيعى بينا و مش هسمحلك ترفضى ، وقت ما اكون عايزك هأخدك
روايح : طب سبنى لوحدى شوية
بوست شفايف روايح وسبتها لوحدها وخرجت وهى فضلت فى الاوضة طول اليوم لحد ما جبتلها اكل ، واطمنت عليها ومر يومين من غير كلام بينا ، ولما رجع جوزها بدأت تخرج وكانت ساكتة و مكشرة ، وانا قلت اسيبها تتعود وهى هتشتاق للزب لوحدها لان اكيد جوزها مش هينيكها زيى مهما عمل وفعلا بعد 3 اسابيع من البعد لقيت روايح بتبتسم و فهمت انها اشتاقت لزبى وبتفتح باب النيك بيما ، وانا ابتسمت وقررت انى اول ما جوز عمتى يسافر فى مشوار جديد للشغل هنام فى اوضتها
عاشرت عمتي و اتجوزت بنتها - الجزء التانى
بمجرد ما عرفت ان جوز عمتى رياض قرر يسافر ،وانا فى قمة السعادة لانى عارف انى اول ما يخرج من باب الشقة هتكون عمتى فى حضنى ، وكنت متلهف جدا وعمتى بتحضر هدومه فى الشنطة وببص ليها وابتسم وهى كمان ضحكت لانها عارفة انى هاخدها ، واول ما رياض خرج من الباب قفشت صدر عمتى على طول وقعدت اعصر فيه وبدات اقلعها الجلبية البيتى اللى لبساها بس هى قالتلى اهدى واستنى بالليل علشان نكون براحتنا بس مكنتش قادر وقعدت ابوس فيها وفتحت جلبيتها ورحت اشم بزازها والحسهم ، وهى كانت خايفة لحسن رياض يرجع لاى سبب وقالت انتظر ساعة لحد ما نتطمن او الافضل فى الليل وابات فى سريرها ومع الحاح منها قلت ليها طيب ، وعمتى راحت على المطبخ تحضر اكل للعشاء وانا نزلت اجيب بيرة و سمك و جمبرى لازم الليلة ، واخدت فلوس من كيسها عادى .
ولما رجعت حطيت الاكل ورحت على الحمام اخد دش وحلقت شعر زبى اللى كان غابة ونضفت كويس وقلت علشان اعجبها ، وحطين بروفيوم سكسى جدا كانت شاريه علشان الليلة دى ، ولما الاكل بقى جاهز ، عمتى قالت هتدخل الحمام ، اتحرجت اطلب منها تحلق كسها وخوفت تزعل وقلت بعدين لما ناخد على بعض اكتر و يمكن هى تحلق من نفسها زى ما انا عملت ، بس لما خرجت حضنتها وجسيت مكان الكس ولقيت شعر اقل بس محلقتش كله وقلت احسن برضه واهو تجربة جديدة ، وعمتى لبست قميص نوم يجنن و بزازها الكبيرة كانت طالعة منه ، وقعدنا نتعشى و ناكل الجمبرى و السمك وصبيت البيرة و شربنا وبعدها قلت لعمتى تعالى ندخل الاوضة انتى وحشتينى واخدتها ودخلنا ، بس رجعت تانى اتمم على انى الباب مفقول و المفتاح فيه علشان محدش يجى فجاءة و بعد ما ظبطت كل حاجة رجعت للاوضة .
دخلت الاوضة و لقيت عمتى بتدعك بزازها بكريم و كسها بمسك ، وقعدت ادعك جسمها بالكريم معاها وابوس فى صدرها وطلعت صدرها برا القميص وقعدت اعصر حلماتها وامصها ورفعت باطها واقعد ابوس فيه والحسه واشمه وهى بصراحة كانت جامدة وطلقة فى الليلة وزبى كان هينفجر ، بس قلت اسخنها الاول واخدتها على السرير وقلعتها ملط و نيمتها وقعدت ابوس فى جسمها كله وفتحت رجلها وبدأت الحس كسها اللى ريحته بقت تجنن من المسك ونزلت عسلها مرة و اتنين ومع فرك الحلمة ومصها بقت خلاص على الاخر وبقت تطلع اهاتها وتشخر وتنخر كمان ، ولقتها فجاءة بتطلب تمص زبى وهى اول مرة تطلب حاجة من نفسها وكنت مبسوط اننا اخدنا على بعض وبقت تطلب الزب بنفسها ، فقلت يا سلام انت تؤمرى ، تعالي مصيه ، وفعلا عمتى كانت بتمص بقوة و بتبلع زبى فى بقها وبعدين غيرت مكانها وصدرت طيزها ليها ورحعت تمص الزب وفهمت ان دى حركة 69 ، فرحت على طول الحس كسها ، وبقيت الحس كسها وهى تمص الزب ، وطيزها كانت ملبن و كبيرة و كنت هايج وعايز انيكها فى طيزها بس قلت استنى لما تيجى الفرصة ، بس كنت راشق وشى فى طيزها وبلحس الطيز والكس لحد ما عمتى سخنت والعسل بقى ينزل كتير من كسها .
استعدت للنيك و نيمتها على ظهرها ورفعت رجلها ودخلت زبى اللى دخل بسرعة لان كسها كان غرقان وقعدت انيك فيها بمتعة كبيرة ، وبقت مستمتع اكتر بنظرة وشها وهى بتعض على شفايفها من المتعة وبتقول بصوت مسموع اني اجنن وزبى جامد وناشف وانا بدق فيها اكتر علشان امتعها اكتر ، وبقت اسرع الدق وارفع رجليها اكتر واكتر ، لحد ما نزلت اول مرة ومليت كسها باللبن وهى امبسطت جدا وريحنا شوية و لقيتها هى اللى بتمص زبى تانى وبتدعك فيه بايدها لحد ما وقف ، وطلبت منى انى ادخله ودا كان موقف جديد ان عمتى هى اللى بقت عايزة اكتر ، وبقت جريئة فى الجنس معايا كأنى جوزها و النيك بينا امر طبيعى ، فرفعت رجلها ودخلته فى كسها والدق المرة دى كان قوى و ريحة جسمى وجسمها بقى مثيرة لما اختلط البرفيوم مع ريحة عرقنا وبقيت حاسس انى طاير فى الجو وبقيت مش حاسس بزبى وبقى كسها وزبى حتة واحدة وبقيت اشم فى جسمها وامص حلماتها اللى كانت واقفة كانها عايزة تقولى انها لسه هايجة ولسه عايزة تشبع وفضلت ادق ونتمتع سوا لحد ما نزلت تانى مرة فى كسها .
و حبيت اعمل التالت بس المرة دى مسكت بزازها وضمتهم ودخلت زبى بين بزازها وبدأت انيك بزازها الكبيرة وخلتها كس ليا ، وكنت بدخل زبى فى بقها وانا بنيك بزازها ، النيك فى بزاز عمتى كانت متعة كبيرة لان بزازها كانت ملبن ابيض و منظر البزاز وانا بنيك فيهم كان يخبل ، متعتى بقت مختلفة ، وانا راكب على جسم عمتى وحاطط زبى بين بزازها ، شئ مكنتش اتخيل انه يحصل حتى لو الاحلام ، وخصوصوا ان عمتى كانت لبوة وجسمها نار ومثير ولما قربت انزل قالتى نزل على بزازى و فعلا نزلت اللبن على صدرها ودعكت لبنى فى بزازها واخدتها فى حضنى ونمت ، مكنش فيه طاقة انى اخد دش او هى تاخد دش ، وضميت عمتى وجسمها كان زى الملبن فى حضنى ، جسم عبارة عن لحم ابيض مثير مفيش فيه عضم او عضلات ، مجرد لحم محتاج زب قوى يركبه وبس ، لما اخدتها فى حضنى قعدت ابوس فيها ونامت فى حضنى للصبح
ولما صحيت ملقتش روايح جنبى ، وخرجت من الاوضة لقتها محضرة فطار ، عسل وفطير ولبن وبيض ، وباستنى اول ما شافتنى وقالتى
عمتى : صباح الخير يا سبعى
أحمد : صباح الخير يا قلبى ، انت دا كله
عمتى : مش شقيان ولازم اغذيك ولسه على الغدا لازم اعلفك ، انت وراك شقى بالليل تانى
أحمد : المهم انك امبسطتى امبارح
عمتى : اكيد امبسطت و لسه النهاردة والا تعبت خلاص
أحمد : لا انا متعبتش دا انا هقطعك النهاردة
عمتى : قطعنى زى ما تحب انا ملكك وتحت امرك
أحمد : بقولك ايه انا عايز اطلب منك حاجة
عمتى : قول
أحمد : احقلى شعر كسك النهاردة عايزه محلوق
عمتى : الشعر مش عاجبك
أحمد : لا سكسى وحلو بس عايز اجرب النهاردة وهو محلوق
عمتى : حاضر ، جسمى كله ملكك ، لو عايزنى احلق احلق ولو عايزنى اربى اربى ، لازم اعمل اللى تحبه علشان تنيك كويس وبضمير
أحمد : دا انا هنيك لحد ما اشبعك لبن
عمتى :طب يلا كل وانا هنزل اشوف المحلات وارجع
أحمد : انزل معاكى
عمتى : لا ريح جسمك شوية
نزلت عمتى للمحلات و رجعت بعد 4 ساعات وانا كنت مريح شوية واول ما دخلت من الباب رحت عليها وحضنتها وكنت بشم ريحة عرقها لما رجعت من الحر ، وكانت ريحة مثيرة قوى ، قلعتها العباية السمراء اللى كانت نازلة بيها وقعدت ابوس فى جسمها واخدتها على الكنبة وقلعتها الكلوت وهى لابسة هدومها كلها الا الكلوت ، رفعت رجلها ونزلت بنطلونى وطلعت زبى ودخلته وهى كانت بتقول انها عرقانة لكن انا كنت مستمعة بريحة جسمها ونكتها على الكنبة وكانت نيكة جامدة وانا لابس وهى لابسة هدومها ، كانت رغبة عندى انى انكها وهى لابسة ، وبعد ما نزلت اللبن فى كسها ، جسم عمتى اترعش ونزلت هى كمان وكانت عمتى معجبة قوى بقوتى انى لسه قادر على النيك بعد ليلة امبارح وبالليل اخدت عمتى للسرير وعملت احلى نيكة معاها .
بعد ما رجع رياض جوزها رجعت تانى اتحرم منها بس فى يوم صحيت وزبى واقف وعندى انتصاب صباحى قوى فقلت لا مش هقدر ، ورحت على شقتها وكان جوزها رياض لسه نازل ودخلت اوضتها وهى قال "يا مجنون مينفعش " بس انا مهتمتش بكلامها وسحبتها من رجلها ورفعت الرجلين وقلعت البنطلون ودخلته وقعدت انيك وكانت بقيمص النوم و لما خلصت ونزلت ارتاحت ولبست البنطلون وهى لمت نفسها لان بزازها طلعوا من القميص من النيك وقالت دا غلط وممكن رياض يرجع لاى سبب بس قلت ليها انا من النهاردة مش هقدر ، ولازم انيكك فى اى وقت وخصوصا الصبح لان زبى بيكون منتصب وهيموتنى وهى ضحكت وسكتت .
وبقى الطبيعى ان اصحى من النوم واروح على عمتى واديها الزب بتاع الصبح علشان اهدى ، وهى اتعودت على كده ، وبالليل لو فيه وقت اعمل واحد معاها فى السريع ، ولو جوزها سافر انام معاها فى السرير ونعمل ليلة جامدة ، والنيك خلانى مركز فى دراستى ومش مهتم باى حاجة وحتى البنات فى الجامعة مكنتش مهتم بيهم لان عندى الكس اللى بنيكه ، فمش محتاج حاجة و يوم بعد يوم بقيت اجرب حاجة جديدة او وضع جديدة مع عمتى ومكنتش تقدر تقاوم فحولتى ، لانى كنت حاكمها اكتر من جوزها وفى يوم قررت انى لازم انيك طيزها .
طيز عمتى كانت ملبن و جامدة وعامله زى اللية ، وكنت بضربها عليها كتير لكن فى يوم جبت كريمات و فازلين ودعكت طيزها وهى رفضت بس اجبرتها تجرب ودخلت الرأس بس ونكت طيزها بس وفى كل مرة خلال شهر بدخل براحة و افتحتها شوية شوية علشان كانت بتقول بيوجع لحد ما دخلت زبه فى طيزها و نكتها وفتحت طيزها لان جوزها مكنش له فى الطيز رغم ان طيز عمتى متتسبش ابدا ، وبقت بحب نيك الطيز اكتر وهى كمان بقت تحب الطيز و تطلبه وبقى صوت خبط زبى فى طيزها الملبن اجمل متعة ليا .
فى خلال سنتين من نيك عمتى بقت فى حكم مراتى ، وبعاشرها فى اى وقت عايزه و مكنتش تقدر ترفض لانها بقت تحب النيك منى جدا و بتطلبه ، وفى السنة الثالثة ، النيك زاد وبقيت بنيك كل يوم من الشهوة و كمان رحت جيم العب رياضة و عمتى بقت تعملى اكل مخصوص ، علشان احافظ على لياقتى و قوتى ، وفى يوم عمتى تعبت جامد ورحت بيها للدكتور وقال انها حامل ، وطبعا مكنش فيه شك انها حامل منى و شايله ابنى ، وحاولت اخليها تخلى الطفل ويكون ابننا رغم انه هيشيل اسم رياض جوزها لكن رفضت بشدة وقالت هتكون فضيحة و كفايا اللى بنعمله ، وفعلا نزلت الطفل ، وركبت وسيلة اقوى علشان تمنع الحمل .