• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

متسلسلة إستكمال أصحاب من الحفلة الجامعية إلى الحفلة الجماعية | السلسلة الثانية | ـ حتي الجزء التاسع 16/11/2024 (استكمال Aprilman) (1 مشاهد)

ابو دومة

ميلفاوي رايق
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
178
مستوى التفاعل
66
النقاط
0
نقاط
215
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
تحياتي

اتمنى تكونوا بخير

بناء على رغبة الكثير من حضراتكم انتهاءً ورغبة الادارة الكريمة ورؤية صاحب القصة الأصلية ابتداءً قررت كتابة سلسلة ثانية من القصة

ورغم أن ذلك يعنى ادخال احداث ومحاور درامية جديدة للقصة إلا أنني أُعيد وأكرر أن الفكرة الرئيسية للقصة هي تلك التي بداءها كاتبها الأصلي مشكوراً

أحب أن أنوه أن السلسلة الأولى بما فيها من أحداث كانت تندرج تحت منتدى قصص جنسية متنوعة ولكن لغرض فرض محاور درامية جديدة ربما تتضمن علاقات داخل إطار جنس المحارم فقد رفعت القصة تحت مظلة ذلك المنتدى وللإدارة مشكورة مطلق الحرية في حال رؤيتهم لعدم صحة أختياري أن يتخذوا قرارهم بنقلها للمكان المناسب.

ويجب أيضاً أن أذكر أن الجزء العاشر من السلسلة الأولى والذ قمت بكتابته – ولسبب ما – تم حذفه من متن القصة الأصلية لذا قمت بوضعه كجزء أول في السلسلة الثانية والأمر يرجع للإدارة الكريمة في بقاء الوضع حالياً على ما هو عليه أول تغييره بارجاع الجزء المحذوف للسلسلة الأولى وشكراً

اعتذر عن الإطالة واتمنى للجميع قراءة ممتعة

أصحاب من الحفلة الجامعية إلى الحفلة الجماعية – السلسلة الثانية

احب اشكر الادارة الكريمة لانها سمحت باستكمال قصص كتير كانت وقفت هنا في المنتدى لاسباب كتير سواء تخص اصحابها او تخص المنتدى رغم ان منها قصص كتير اكتر من رائعة وتستحق نهاية تليق بيها وبكاتبها الاصلي

وقع اختياري على قصة " من الحفلة الجامعية الى الحفلة الجماعية " لانها من اكتر القصص الجميلة والواقعية هنا ومن هنا حابب اشكر كاتبها الاصلي واوجه له كل التحية والتقدير واحب أنوه انه تواصل معايا بمجرد ما كتبت طلبي لاستكمال قصته واعتقد ان انشغاله هو السبب في عدم استكمالها

اتمنى باقي القصة تعجب حضراتكم وتنال رضاكم خصوصا ان دي اول تجربة كتابة ليا في المنتدي الجديد بعد تجربة وحيدة فى المنتدى التاني تحت اسم " دكتورة سعاد في عيون بابا صلاح "

واخيرا اسف على الإطالة واتمنى للجميع قراءة ممتعة

الجزء الأول



على في وسط دهشته وعدم استيعابه للي وصلتله دعاء البنت المحترمة اللي كانت بتموت تحت لمسة من ايده او تقفل ف وشه السكة لمجرد كلمة خارجة قالها دلوقت بتتناك منه وطيزها بتبلع لبنه فوق لبن جوز اخته حسام وبتتشرمط عليه ولا اجدعها مومس بس مكنش في دماغه عمل واحد تاني مع دعاء بالبيجامة بتاع سحر اللي لبستها والواحد انتهي بلبنه مغرق وش دعاء وهي بتمسحه بصوابعها وتلحسه وعينيها فيها شرمطة ولبونة مشفهاش قبل كده.

دعاء اخدت دش ولبست هدومها ومن غير ما على ياخد باله اخدت قميص سحر اللي جات بيه من عند حسام في شنطتها ووهي على الباب باست على بوسة سكسي عضت شفايفه وخلت زبه بدأ يصحى من تاني ولسه على هيقفش في بزازها من فوق الهدوم ضحكت ضحكة شراميطي وجريت منه فتحت الباب ونزلت وهي بتبعتله بوسة في الهوا وبتقوله باي مؤقتاً يا حبيبي .

على نام ملط زي القتيل ولما فاق لقي نفسه نام لتاني يوم من كتر التعب – البت جامدة برضو وعايزة صحة – ورجع ليومه المعتاد بينزل الجامعة ويعدي ياخد دعاء ويونس في طريقة زي كل يوم بس الاختلاف الوحيد كان في دعاء اللي نظراتها واسلوبها مع على اتغير كتير عن الاول مبقتش مهتمة تبص تشوفه بيبصلها ولا لا في المرايا زي ما كان متعود وطول الوقت مشغولة بموبايلها تقريبا بتشات مع حد وتغيب وتضحك ومرة بعد كام يوم على شافها بتحط ايدها بين رجليها وهي ع الكنبة اللي ورا بعد ما بصت ليونس اخوها ولقته مشغول في مكالمة تليفون طويلة مع حد من اصحابه وهي قاعدة وراه فمش هيشوفها الا لو بص وراه عليها بس علي شايفها بطرف عينه وهو سايق وطبعا مش مهم على يشوفها مبقتش فارقة معاها وفضلت وقتها تحرك ايدها على كسها من فوق الهدوم وضربت بطرف عينها شافت على مركز معاها فبكل شرمطة فتحت رجليها اكتر وكانت لابسة ليجن مش شافف جسمها بس مبين تفاصيل فخادها ولما فتحت رجليها اكتر بانت لعلي شفايف كسها المبطرخ وكأنها بتقوله هتلف تلف يا علي وترجع لكسي وطبعا زبه مكدبش خبر وضرب تعظيم سلام لكس دعاء وخبط في الدلكسيون

في اليوم دا بعد ما نزلت دعاء من العربية ووراها يونس لسه بينزل قدام بيتهم ولأول مرة قدام يونس علي ينادي على دعاء ويقول ليونس معلش يا يونس عايز دعاء في كلمتين كدا طبعا يونس بالنسبالة عادي ان علي ودعاء يبقوا لوحدهم لان كتير علي بيوصل دعاء لوحدها او يونس ينزل في الطريق ويسيبهم لوحدهم المهم ان يونس سابهم وطلع البيت قبل دعاء ودعاء رجعت وقفت جنب باب العربية من ناحية الكرسي اللي جنب السواق ووطت بتكلم علي من الشباك فعلي قالها اركبي يا دعاء – مش هينفع يا لولو احنا تحت بيتنا مش على سريرك يا علي وهي بتبتسم بلبونة علي قالها مش هيحصل حاجة كأنك نسيتي حاجة وهنرجع نجيبها وبعدين انتي عارفاني مجنون لو مركبتيش هطلع وراكي دعاء قاطعته وقالتله لالا لا وعلى ايه وفتحت الباب وركبت جنب علي اللي اتحرك بالعربية ببطء لاخر الشارع ودعاء بتقوله رايح فين يا علي بطل جنان يونس لسه موصلش باب الشقة علي سكت بس اتحرك ببطء بالعربية لحد ما وقف جنب سور مدرسة في اخر الشارع واتعدل وهو بيبص لدعاء وقالها : ممكن اسالك سؤال وتجاوبيني بصراحة ؟ دعاء قالتله اكيد اسال – علي قالها : انتي ليه روحتي لحسام البيت واتنكتي منه تاني ؟ دعاء بصت لعلي وركزت في عينيه وتعبيرات وشها تدل على انها على وشك الانفجار في وشه لكن على العكس وفجأة دعاء بدل ما تنفجر في وش على انفجرت في الضحك بطريقة هيستيرية ولدقايق طويلة مش مبطلة ضحك وهي ماسكة بطنها اللي وجعتها وبتتلوي من الضحك وطبعا على ولا فاهم ولا مستوعب دعاء بتضحك ليه بس كان على وشك انه يرزعها قلم يفوقها بس اللي رجعه ان دعاء بطلت ضحك وبصت لعلي وعلى وشها علامات سخرية بنت وسخة وهي بتقوله : طاب اوعدك اني اجاوبك بصراحة يا لولو بس انت كمان جاوبني الاول بصراحة – قالها اسالي – دعاء اتحركت ناحية علي بصدرها ووشها في وشه لدرجة انه شك انها هتبوسه ولما بقي بينهم يدوب اقل من شبر بصت في عين علي وقالتله : انت لسه بتحبني وشايفني مراتك يا علي وهتيجي تتقدملي قدام اهلي ؟ طبعا بعد السؤال دا حصل لحظة صمت لا قول دقايق صمت ودعاء عينها في عين علي مش بترمش وعلي كأنه اتدلق عليه جردل ميه ساقعة في عز طوبة ولا عارف ينطق ولا يرد ولا مستوعب اصلا الموقف اللي هو محطوط فيه وكسر الصمت دا دعاء اللي رجعت لورا بضهرها تاني وبصت قدامها وقالت : انا قولت كدا برضو ، من فضلك رجعني البيت يا علي او نزلني وانا هارجع مشي

علي لف بالعربية ورجع لقدام بيت دعاء من غير ما حد فيهم ينطق اي كلمة ودعاء نزلت وقبل ما تقفل الباب وطت ودخلت براسها جوه العربية وهي بتشاور بالموبايل في ايدها وقالته : على فكرة حسام عايزني اروحله بكرة من اول اليوم بس مصمم انك تكون موجود عشان تنيكني فوق لبنه زي كل مرة اصل بصراحة المشوار من بيته لبيتك تعبني فقولت تيجي انت اسهل ورزعت الباب ومشيت ولا كأنها عملت حاجة .

علي اتحرك بالعربية وهو مش عارف هو حاسس بايه بالظبط خنقة وضيقة وبيتكلم مع نفسه – ايه حكايتك ما تظبط يااض انت عارف من الاول ان اللي بينك وبين دعاء شهوة ونيك وجنس بس لكن الحب دا كان دخلة تدخلها بيها مش اكتر ونفسه ترد عليه تقوله : بس متنكرش انك حبيتها واتعلقت بيها – اه بس هي اتناكت من حسام بمزاجها – احاا ياسطا ان مكنتش انت اللي مرتب كل حاجة مع حسام عشان يطلع يظبطكم سوا ويركبها هي ورضوى – اااه صحيح هي الشرموطة دي اختفت فين من يوم حسام ما ناكها بالعافية وهي منزلتش الجامعة وقافلة تليفونها كانت دعاء قالتله انها رنت عليها كام مرة وتليفوناتها مقفولة علي مكدبش خبر ونسي حواره مع نفسه ونسي دعاء وطلع تليفونه اتصل برضوى اللي لقي تليفونها برضو مقفول فقرر في نوبة جنان من بتاعته انه يطلع على بيتها واللي يحصل يحصل وفعلا بعد دقايق كان علي قدام بيت رضوى بيفكر هيطلع بحجة ايه وطبعا مكنش في حجة احسن من انها مبتنزلش الجامعة بقالها كام يوم وهو جاي يطمن عليها او يديها المحاضرات اللي فاتتها طلع علي وضرب الجرس وفتحتله ام رضوى اللي استغربته لانها مشافتوش قبل كدا هو عرفّها بنفسه وهي افتكرت انها يمكن سمعت اسمه لما رضوى بتحكي عن اصحابها في الجامعة قالتله يتفضل في الانترية لحد ما تناديله رضوى وعلي اخد نفسه وحمد **** انها مسالتوش عايزها في ايه

رضوى كانت خارجة من اوضتها بعد ما مامتها بلغتها ان علي زميلها مستنيها بره وراحت هي تعملهم عصير ورضوى بتقدم خطوة وترجع خطوتين ووشها لونه أصفر كانها رايحة لموتها وكل اللي في دماغها ان علي جاي عشان يعملها فضيحة قدام عيلتها وبمجرد ما شافت علي نزلت منها دمعتين كانت بتحاول تتحكم فيهم بس مقدرتش وتقريبا كان هيغمى عليها وتقع لولا على سندها بين ايديه وهو بيسلم عليها وهمسلها في ودنها متخافيش خليكي طبيعية عشان امك متشكش في حاجة رضوى هديت شوية لما سمعت كلام علي وقعدت جنبه وبدأ علي يتكلم بصوت عالي – فينك يا رضوى بقالك كام يوم مش بتنزلي الجامعة ؟- ابدا كنت تعبانة شوية – الف سلامة عليكي مش تقولي طيب عشان اجيبلك المحاضرات وكدا – عادي يا علي الف شكر مكنش ليه لزوم تتعب نفسك – علي وطى صوته وقرب من رضوى وقالها احنا لازم نتكلم هستناكي بكرة عندي في الشقة – رضوى وشها قلب رعب تاني ولسه هتنطق على بصلها بصة تهديد وبص ناحية المطبخ كأنه بيقولها انا ممكن افضحك قدام امك طبعا رضوى بلعت لسانها وهزت راسها بالموافقة وقالت بصوت مش طالع حاضر هحاول – برافو عليكي – علي طبطب على فخاد رضوى بايده وهو بيبتسم ابتسامة شر ولسه هايقوم كانت امها جابتلهم عصير طبعا علي كان معاه ورق المحاضرات لانه كان لسه راجع من الجامعة فعمل نفسه بيديه لرضوى قدام امها وقالها انقلي بقا المحاضرات اللي فاتتك بس عايزة بكرة مش اعمل فيكي جميلة وانتي تبيعيني وكمان علفكرة بكرة لازم تحضري الكورس دعاء حاولت تكلمك وتليفونك مقفول وكانت عاوزة تجيلك معايا بس ظروف البيت عندها منعتها – رضوى قالتله حاضر هحاول اجي وهي بتبصله بصة استعطاف وخوف وخضوع وسكتت بعدها وامها بعد ما قدمت العصير فضلت قاعدة معاهم – قال يعني بتراقب بنتها وكدا – علي شرب العصير بسرعة وفضل يهري في اي حاجة بخصوص المحاضرات وقام استاذن عشان ينزل ووهو عالباب رضوى كانت بتوصله قالها بصوت واطي لو مجتيش بكرة هاجي تاني والمرادي هاخد المحاضرات وافرج ماما على شوية صور حلوة على موبايلي – طبعا يقصد الصور اللي ركبهالها هو ودعاء بشنطتها وحاجتها - اه وابقي افتحي تليفونك

علي نزل واول ما ركب العربية لقي حسام بيرن عليه – الو ايه يابني فينك بقالك يومين محدش سمع صوتك – عادي محاضرات وكورسات انت عارف الامتحانات الشهر الجاي – محاضرات ولا دودو مفرهداك ومصفية لبنك ليل نهار البت بصراحة فرس وعايزة خيّال يا علوة – علي ابتسم ابتسامة صفرة مش لانه غيران على دعاء من كلام حسام او فارق معاه بس يمكن لانه حاسس ان حسام كاسر عينه بموضوع البنات لانه لو مسايروش ممكن يحكي لاخته وهي اصلا في اجازة عند ابوة وامه والدنيا هتتقلب عليه خصوصا انه تقريبا عايش لوحده واهله مسافرين والنموذج دا دايما بيروح لسكة الحريم والمخدرات بسهولة المهم يعني ان الموضوع هيبقى قريفة وخنقة من غير داعي وعلى رأي المثل العيار اللي ميصيبش يدوش فطبعا حسم قراره انه يساير حسام ويهاوده لحد ما يلاقي حاجة يمسكها عليه وساعتها هايعرف يظبطه – الووو و الوووووو يابني الشبكة وقعت ولا سامعني – ايوة ايوة سامعك يا حسام معلش كنت بعدي الشارع فنزلت الفون من على ودني – اشطا بقولك ايه انت وراك حاجة بكرة – ها ؟ لا تمام محاضرة واحدة ومش مهمة – اشطا ايه رايك تيجي نقضي اليوم عندي ونكلم دعاء ورضوى الا هي فين صحيح لسه بتعيط من يوم طيزها ما اتفشخت هههههههه ؟ - لا عادي ياعم بتنزل الجامعة وتمام دي حتى نفسها تشوفك ووحشها زبك اوي ، على نفسه مش عارف ليه قال كدا لحسام بس كل اللي فباله دلوقت انه لازم يرجع عينه بعين حسام ومش لازم يسلمله ويقوله كل حاجة عشان كدا حسام هيمسك عليه حاجات اكتر – حسام رد عليه : تمام هستناك بكرة على 9 وانا هبعت لدعاء وانت كلم رضوى – ااا تمام ماشي – بقولك – ايه – خلي رضوى تيجي على 12 عايز اقعد معاك شوية لوحدنا قبل ما البنات ييجوا – ايه عايز تجرب الخشن – ههه لا يا علوة متفهمنيش غلط انا بس فدماغي حاجة كدا عايز اخد رايك فيها لما تيجي – تمام هكلمك الصبح قبل ما انزل

وقفل علي مع حسام وطلع الاسانسير وقبل ما يوصل شقته كانت الفكرة اختمرت في دماغه تقريبا وعرف هيكسر عين حسام ازاي

الناحية التانية كانت دعاء في اوضتها ماسكة موباايلها بايد وبتلعب بالايد التانية فخصلات شعرها وهي قاعدة ساندة بضهرها على ضهر السرير وسرحانة في اللي هي وصلتله – شايفة نفسك وصلتي لايه ي وسخة ؟ متناكة من علي ومن جوز اخته قبله ولبنهم فوق بعض جوه طيزك ي شرموطة يعني مش قصة حب بينك وبين علي أوعلاقة مع بوي فريند ومرتبطين وممكن تتجوزوا فيوم ، تفتكري علي ممكن يتقدملك؟ – بتضحك بسخرية احاااا انتي شوفتي رد فعله بنفسك هتتضحكي على نفسك انا وانتي متاكدين مليون في المية ان على مش هيتجوزك ولو كان عنده نية في البداية فخلاص بعد ما داق لحمك وكمان خلى جوز اخته ينيككك معاه – احاا دا هو اللي عامل الكمين بتاع حسام عشان يخليه يركبني انا ورضوي وفاكرني هبله هصدق ان حسام طب علينا فجأة – انسى انسى يا دعاء ان على يتجوزك - بس بصراحة علي عمل فيا جميلة وهو مش قاصد حسام اجمد منه مليون مرة شخصية وخشونة بيعرف يطلع اللبوة اللي جوايا وانا تحته بأقل مجهود مجرد نظرة من عينه بتخلي كسي يغرق فخادي وابقا عاوزة اقوله افتحني وعشرني ي حسام عايزة احس اني لبوتك وانت أسدي فوقي وراكبني كفاية انه طول الوقت مهيجني حتي واحنا بعيد كلامه عالواتس ونبرة صوته ولا السكس فون بتاع امبارح اووووووف – وبتفتح الواتس بعد ما كسها نبض وبدأ يتبلل لما افتكرت ازاي حسام فشخها في الفون امبارح وخلاها جابت 3 مرات قبل ما ينطرهم قدام عنيها وهي فاتحاله كسها في الكام واتمنت تاخد لبنه جواها بس قبل ما تطلب حسام او تبعتله رجع ضميرها يكلمها – يعني انا ي بنت الوسخة بكلمك افوقك عشان تروحي تبعتيله ينيكك تاني ؟ - أفوق !!؟ ههه احاا بجد افوق من ايه ولا ايه وايه اللي ممكن يرجع ؟ هرجع تاني دعاء البريئة اللي لما تسمع شتيمة في الشارع بطنها توجعها من كسوفها ؟ هرجع الاخت المخلصة لاخوها اللي بيكون قاعد بيني وبينه نص متر وانا بتشات مع جوز اخت صاحبه باقوله نفسي ينيكني ازاي ؟ هارجع دعاء اللي كل اصحابها في الجامعة بيحلفوا بنضافتها وانها ملهاش في الشمال ؟ حتى الوسخة اللي اسمها رضوي كانت عايزة تستغلني لما عرفت بعلاقتي بعلي بدل ما تنصحني وتشدني عشان ارجع عن اللي بعمله والاخر بقت تتناك معايا وعلي فوقنا احنا الاتنين – ايه القرف اللي انا بعمله دا انا قرفانة من نفسي اوي ودعاء رمت موبايلها في اللحظة دي ومدت ايديها حاوطت كتافها بيهم وضمت نفسها فوضع الجنين كأنها بتحمي نفسها من اللي هي فيه ونزلت من عنيها دمعة غصب عنها وهي بتنزل بجسمها لتحت ويتزحلق قميص نومها القصير وفخادها تتعري ويبان كلوتها وهي بتتقلب تنام علي بطنها وتدفن وشها في المخدة تكمل عياط لحد ما تروح فالنوم وهي بالمنظر دا

بتفوق من النوم علي خبط يونس على باب اوضتها - يونس كان مستحيل يدخل اوضة دعاء بدون ما يخبط ويستنى تقوله ادخل هما مهما عملوا محافظين وتربيتهم تربية اي بيت ملوش في الانفتاح والكلام دا حتى بيجاماتها القصيرة وقمصانها اللي بتبين جسمها مكنتش تقدر تلبسهم قدام يونس او باباها وهو موجود المهم ان دعاء وهي لسه في غيبوبة نومها وقبل ما تنتبه كانت فاكرة مامتها اللي بتخبط وقالت ادخلي يونس فتح الباب وهو فاكر اخته صاحية بتذاكر او بتسمع اغاني عشان يتفاجئ انها نايمة على بطنها ع السرير وتقريبا كلوتها كله باين ومحشور شوية بين فلقتينها نتيجة انها اتقلبت كتير قبل ما تنام وقميص نومها مرفوع لحد اول ضهرها وتقريبا بزتها الشمال باين منها جزء كبير من فتحة صدر القميص الواسعة عشان تكون مريحة يونس اتفاجئ بمنظر دعاء دا ونزل عينه بسرعة للارض ورجع خطوة عشان يقفل الباب تاني وهو بيعتذر وبيقولها مش تقولي انك نايمة ي زفتة بس حاجة غريبة فجأة في اللحظة دي اتولدت جوا صدر يونس حاجة شبه اول شرارة لما ندوس على الولاعة او نولع عود كبريت حاجة مشدتهوش انه يشوف اخته لكن شدته انه يشوف المنظر السكسي اللي لمحته عينه لما فتح الباب ويونس عمل كدا وهو بيقفل الباب رفع عينه مرة تانية عشان يلمح للمرة التانية المنظر اللي وقف زبه في ثواني بمجرد ما قفل الباب – دعاء طيزها فاجرة تستحق ان حتى اخوها بنسى نفسه ويبصلها بشهوة – بس مكنش دا موقف يونس لانه بعد ما قفل الباب قال بينه وبين نفسه يبقا اللي انا فكرت فيه بيني وبين نفسي صح

فلاش باك من كام يوم لما دعاء اتناكت من حسام في شقته وراحت لعلي كمان ناكها

في اليوم دا يونس منزلش الجامعة اصلا كان حاسس ان جسمه دافي شوية ومكسر فقرر يريح ودا اللي خلى دعاء تاخد راحتها مع حسام وعلي بس اخر اليوم وبعد ما دعاء رجعت – المفروض من الجامعة – ودخلت اخدت شاور وخرجت اتغدوا كلهم ودعاء دخلت تساعد مامتها في المطبخ يونس فكر ياخد شاور سخن يمكن يفك عضلات جسمه ودخل الحمام وبعد ما قلع وفتح غطا الغسالة من فوق عشان يرمي هدومه جواها لحد ما امه او دعاء يغسلوا زي ما متعودين لمح كلوت دعاء اللي لسه مغيراه عالوش فوق الهدوم برضة للمرة التانية دي كانت اول مرة يونس يتجرأ ويبص على غيارات اخته الداخلية كان بيلمحهم احيانا جوه الغسالة بس فالاخر دي اخته فبيودي وشه الناحية التانية ويشغل تفكيره باي حاجة عشان ميركزش في اللي شافه بس المرادي اللي خلاه انتبه ان كلوت دعاء كان شبه غرقان واللي ظاهر قدامه هو الجزء اللي تحت كسها بالظبط ولجل حظ دعاء ان حسام نزل جوه طيزها مرتين ونزل بكمية كبيرة فشخ ملت طيز دعاء واللبن سال كمان زيادة ووراه علي مرة كمان نزل جوه طيزها ومرة على وشها وتقريبا ملحقتش تدخل احمام وتنزل اللبن دا كله من جوه بطنها وطول الطريق للبيت اللبن بينزل من طيزها غصب عنها ويبلل كلوتها المشكلة ان ريحة اللبن كانت باينة فشخ بس يمكن لان دعاء اخدت شاور بسرعة عند على ورشت بيرفيوم وكمان كانت مرهقة من النيك والفرهدة ماخدتش بالها ودي كانت الغلطة اللي خلت يونس بمجرد ما يفتح باب الغسالة يشم ريحة اللبن القوية اللي هبت منها لدرجة انه قال احا هو ابويا نزلهم في الغسالة ولا ايه ما هو اكيد مش انا وطبعا مجرد ما لمح كلوت دعاء الغرقان قلبه بقا ينبض بسرعة جدا والادرينالين ضرب في نافوخه وهو بيمد ايده يمسك كلوت دعاء ويقربه من مناخيره ويشم ريحة اللبن اللي متقبلش الشك يونس بينه وبين نفسه بعد ما فاق من الصدمة كان الدم بيجري في عروقة لدرجة انه بدأ يلبس هدومه تاني عشان يخرج يجيب دعاء من شعرها ويقتلها بس للحظة وقف وهو بيلبس البوكسر وحاجة بتقوله اهدى ياعم السخنان مش يمكن دا لبن علي !! احااااااااا نطقها علي بصوت عالي لدرجة انه انتبه وحمد *** ان محدش من اهله قدام الحمام والا كان سمعه – بس معقول علي ؟ اه طبعا ومين غيره دا لو حد غير علي تبقا وقعة سوده -نفسه يتضحك عليه هههههههههههه وهو يعني لو علي هتبقا وقعة بيضة يا خلفة الهبله –لا بس برضو علي يعتبر اخويا – ماهو دا اوسخ يا عرص صاحبك واخوك مستعرصك وبيركب اختك واحتمال اصلا يكون فتحها يونس فتح بقه وعلى وشه علامات الذهول وهو بيتخيل ان دعاء تكون مفتوحة من على ومستعرصة البيت كله واولهم هو فجأة يونس ساب البوكسر اللي كان لابسة فردة ولسه التانية سابه يقع في الارض وقعد على طرف البانيو وراه وهو حاطط وشه بين كف ايده وتقريبا هينفجر من كتر التفكير والمفاجأة وفضل شوية كتير وهو عالوضع ده لحد ما حسم قراره انه هيهدا دلوقت ومش هيبين لدعاء انه عرف بس هيمشي وراها ويراقبها اقرب من ضلها حتى لو وصلت انه يشوف طريقة يهاك تليفونها ويعرف بتكلم مين المهم يعرف الاول دعاء بتتناك من مين ومفتوحة ولا لسه بنت بنوت...

ولحد هنا خلص الفلاش باك

وخلص الجزء دا

انا عارف ان الجزء مفهوش جنس بس انا بحاول اخد القصة في منحنى درامي يفتح معايا مواقف جنسية جديدة ومش تقليدية وقريبة من الواقع عشان كدا هحاول يكون الريتم مش سريع اوي بس كمان مش هيكون بطئ لدرجة الملل



الجزء الثاني




البداية دايما حلوة دايما بتدينا طاقة واحاسيس جميلة تخلينا نطير فوق السحاب بأجنحة كلها سعادة وفرحة لكن للأسف مشكلة البداية انها دايماً عمرها قصير ومهما طالت لازم يجي يوم والحقيقة تكشف عن وشها القبيح

ده اللي حصل بين أبطال قصتنا ( يونس / دعاء / على / رضوى / حسام / سحر ) شباب أعمارهم قريبة أكبرهم حسام جوز أخت على جمعت بينهم الاقدار في علاقة غريبة متعددة الاطراف بداية جميلة بقصة صداقة مخلصة بين علي ويونس بعدها قصة حب بريئة بين علي ودعاء وانتهت بجنس صارخ من واحد ورا واحد ومعاه اتفتح باب الحقيقة قدام الشخصية الحاضرة الغايبة ( يونس ) اللي فاليوم ده تحديدا اتفتح قدامة باب الشك في اخته دعاء وصمم يعرف حقيقة علاقاتها وهل هي لسه بنت بنوت ولا ضيعت شرفها لكن ... وحين تأتي لكن فلتنتبه العقول لما تلاها ...ولكن في لحظة انطلاق تلك الشرارة شرارة الشهوة التى ملأت كيان يونس لما فتح باب أوضة اخته دعاء وهو فاكرها بتذاكر او بتسمع أغاني بعد ما سمعها بتقوله ادخل عشان يشوف المنظر اللي أطلق الشرارة دي دعاء أخته اللي قلبه مليان غل وعصبية بسبب خيانتها ليه بعد ما شاف وشم ريحة اللبن على كلوتها أخته دعاء في مشهد يدمي قلوب الفحول نايمة على بطنها وقميصها مرفوع لحد نص ضهرها وكلوتها محشور بين فلقتينها عشان يشكل مشهد قاتل لأي راجل لو هي مجرد طيز عادية لكن دي طيز دعاء وأحلى ما فيها طراوة ملبن حجمها اللي اكبر من كف ايده بحاجة بسيطة وكأنها بتناديه عشان يقفشها بصوابعة ويغرزهم فيها وفالاخر شكلها واستدارتها من تحت وهي بتفتح مجال كبير لولا قطعة القماش اللي مغطياها كانت هتبقى كفيلة تخليه ينام فوقها وهو مغيب وينيكها ، اللحظة دي كانت أول مرة في حياة يونس يبص فيها لدعاء على أنها بنت جميلة شهية سكسي مش مجرد أخته اللي متعود عليها طول عمره.

دعاء

تاني يوم زيارة علي لرضوى في بيتها وتهديده ليها انه مستنيها بكرة في شقته والا هيفضحها قدام امها – طبعا بعد ما نزل من عندها جاتله مكالمة حسام اللي اتفق معاه فيها ان حسام هيكلم دعاء عشان تيجي بكرة وقال لعلي هو يكلم رضوى بس طلب كمان من علي انه يقول لرضوى متجيش بدري لانه عايز يتكلم مع علي شوية قبل ما البنات يوصلوا – على صحي في ميعاد محاضراته العادي الساعة 9 وبعد الروتين المعتاد مسك فنجان القهوة اللي عمله لنفسه وولع سيجارة – علي بيدخن على خفيف – افتكر انه لازم يكلم رضوى عشان متجيش بدري وكمان عشان تيجي على بيت اخته سحر مسك التليفون وطلب رضوى لقي موبايلها مقفول وبدأت الافكار تسرح فدماغه عن ان رضوى رفضت تهديده ومش هتيجي وبيفكر ويخطط هيعمل ايه في الحالة دي خصوصا ان الخطة اللي رسمها امبارح في دماغه عشان يكسر عين حسام معتمدة اساسا على وجود رضوى – لسه بيدوس عشان يطلبها تاني لقي موبايله بيرن رقم دعاء

دعاء بلبونة : صباح الفل يا حبيبي

على: صبح صبح يا مزتي

: ايه ده مزاجك رايق انهارده يا لولو اومال امبارح كنت مكشر ووشك مقلوب .. ولا تكونش مفرفش عشان حبيبة القلب رضوى جاية معايا وتلاقيها وحشتك

طبعا علي فهم علطول ان حسام كلم دعاء وقالها على اتفاقه مع علي بس برضة هو لسه مش فاهم دعاء بتلمح لايه وايه معنى كلمتها ان رضوى حبيبة قلبه

: رضوى مين والناس نايمين يا دودو انتي اللي فالقلب ومفيش فالقلب غيرك حتى أساليه

: هو مين

: زبي

: سافل

رضوى .. وعلي

رضوى كانت لابسة ليجن اسود ماسك على فخادها وطيزها مرسومة فيه من ورا بس طبعا مكنش ينفع تنزل بيه كدا فلبست فوقه بلوزة طويلة مغطية طيزها بمجرد ما دخلت ورفعت عينها تبص في عين على علي هجم عليها بجسمه وهو بيقفل الباب وبيزقها عشان يبقا ضهرها للباب وراح واخد شفتها في بوسة عنيفة طويلة كان مصمم انه مش هيسيب شفايف رضوى الا لما تكون ساحت بين ايديه لف ايده ورا ضهرها بيمسح عليه وينزل بيها لحد طيازها يفعص فيهم من فوق الليجن ويحاول يدخل صباعه على اد ما يقدر وهو بيبعصها وفنفس الوقت ايده التانية بتقفش بزتها وصوابعه بتعصرها عصر وتخمن مكان الحلمة ويقفشها بين صوابعه عشان تطلع من رضوى آآآآآآه كلها نااار على شهوة وايديها تسيب جنبها ويقع منها دفتر محاضرتها وشنطتها في الارض جنبها وعلي بيقفش في كل حتة في جسمها ومش سايب شفايفها لحد ما على حس ان رضوى خلاص غمضت عنيها وراحت منه خالص وبقى هو اللي شايلها مش رجليها

على شدها وهي في حضنة لحد اقرب كنبة في وش الباب ونيمها على ضهرها ورجليها لسه في الارض رفعلها رجليها عالكنبة وهو بيفكلها الكوتشي ويرميه جنبه ويفتح رجليها وينام وسطهم بجسمه ويرجع ياخد شفايفها في بوسة سكسي بنت متناكة وايده تنزل بين رجليها تحت زبه اللي باين من البنطلون ويفرك كسها بصوابعه ورضوى بتتنفض تحته زي الدبيحة حرفياً

لحد ما على يقرر انه اخيرا يريح الشرموطة اللي تحته بيتعدل ويقلع بنطلونه ومعاه البوكسر ويمسك بلوزة رضوى يجيبها نصين من شق صدرها يخلي رضوى تصرخ صرخة خوف حقيقي وتضم ايديها على صدرها في رد فعل طبيعي لكن على مين علي قرر ان رضوى تكون بتاعته وتحت زبه باقي حياتها خلاص بيلطشها قلم يلف وشها الناحية التانية ومن قوته رضوى تصرخ تاني عشان يمسكها علي من شعرها بعد ما شد غطا راسها ويشدها من شعرها يقعدها قدامه وهو بين رجليها لسه ويقربها من وشه ويقولها : لو سمعت صوتك ي شرموطة هدفنك هنا فااااااااهمة ؟

رضوى بخوف ورعب حقيقي من علي اللي اول مرة تشوفه بيتحول بالشكل دا : حاااضر حح ح اضر بس بالراحة ابوس ايدك عشان خاطري بالراحة وبدأت رضوى تعيط وتشهق بجد وبصوت عالي في ذعر حقيقي

على سابها وقام راح جابلها ميه وجه حضنها وسقاها بايده وهو بيمسح دموعها وحط الكوباية جنبه ولف فوق رضوى خلاها تنام زي ما كانت نايمة الاول بس الفرق ان علي عريان خالص وزبه واقف بين فخاده بيخبط في كس رضوى من فوق البنطلون وبزاز رضوى بقت مستباحة بعد ما علي نزلها حمالات البرا وشده لتحت عشان يبقى على وسطها وهجم على حلماتها البني الواقفين نيك يلحسهم ويرضعهم ويعضعضهم بسنانه – كان كل هدف علي انه يهيج رضوى ويخليها في قمة هيجانها لدرجة ان هي اللي تطلب منه انه يفتحها !!!

علي كمل بوس في شفايف رضوى ويبدل ما بينهم وبين بزازها لحد ما هي راحت منه خاااالص وعينيها قفلت تاني ودي كانت عادتها لما تسيح وتفقد السيطرة على نفسها عنيها تغمض ويدوب تتأوه وهي بتتلوى وبدأ علي ينزل لتحت على بطن رضوى بوووس ولحس بلسانه لحد ما مسك البنطلون وبدأ يشده بالراحة ورضوى تساعده وترفع وسطها عشان علي يسحبه خالص من رجليها وتبقى رضوى بالكلوت الغرقان من عسلها بس قدامه علي شاف منظر كسها والكلوت ومسك كعوب رجليها فشخهم يمين وشمال وهجم زي النسر على كسها وهو فاتح بقه بيقطم زنبورها قطم

طبعا رضوى محستش بالدنيا الا وهي بتصررررخ باعلي صوتها وتشخررر شخررررة كان نفسها هيتحشر فيها وهي في نفس الوقت بتترعش زي ما تكون الكهربا مسكتها وعسلها بيتنطر من كسها ويغرق الكلوت ويعديه علي لسان علي وشفايفه.

علي بيفضل ضامم شفايفه على زنبور رضوى من فوق الكلوت لحد ما هي تهدا ووسطها اللي اترفع مع الاورجازم بيرجع يهبد ع الكنبة ودي كانت اللحظة اللي على مستنيها عشان يشدلها الكلوت و يقلعهولها خالص وهي مبتتحركش ولا حتى قدرت ترفعله وسطها تساعده لكن علي شد الكلوت لحد ما قلعهولها وفتح رجليها ومسك زبه نيمه ما بين شفايف كس رضوى بالطول وعلي كان عنده ميزة في زبه انه من تحت فيه حبوب بسيطة بتخليه لما يفرش ببطن زبه بيدغدغ زنبور البنت اللي تحته وهو يدوب نام بجسمه على رضوى اللي لسه نفسها عالي وبتنهج ومغمضة عنيها وبدأ يتحرك بوسطه ويفرش كسها لا يفرش ايه دا بيدعك كسها دعك تحت زبه ورضوى برد فعل تلقائي رفعتله رجليها وفتحتهم وهي بتشهق من لمسه زب علي على زمبورها

الحركة دي جننت رضوى خصوصا لما علي مد ايدة من تحت طيزها وبدأ يبعبصها ويدخل صباعه فيها رضوى اتجننت وبقت بتتلوى بوسطها وهي بتقمط بخرمها على صباع علي ومش قادرة تفوق من نار احتكاك زبه بزمبورها وكسها لحد ما علي بيميل ويهمس في ودنها بصوت واطي

: نفسي ادوق كسك يا ريري اححححح نفسي ادخله لاخرر كسك واعشرك

رضوى بصوت مش طالع من سيحانها وشهوتها اللي قايده فيها من اللي بيعمله علي في جسمها قالتله : دخله دخله ي علي عشرني .. اف افتحني ي علي آآآآآآآآه افتحني ي علي افتح كسي – وبدأ صوتها يعلي وهي بتقول افتحني ي علي لدرجة انها تقريبا كانت بتصوت وخلاص هتجيب شهوتها وهي بتقوله افتحني عشان علي في مرة ووسطه تحت وراس زبه قصاد خرم كس رضوى تقريبا يعدل وسطه لفوق عشان لما يرفع نفسه تاني زبه يتحشر في خرم كس رضوى .. علي حس انه خلاص راسه قصاد خرم كس رضوى وهي مستسلمة تحته وبتصرخ كمان وتقوله افتحني فبكل ما فيه من شهوة علي ينام على رضوى يحضنها جاااامد وياخد شفايفها بين شفايفه وهو بيدخل زبه مرة واحدة من غير ما يتردد او يقف لحظة وهو حاسس بصرخة رضوى من الوجع جوه بقه هو وعينيها اللي جحظت عالاخر وعلي مكتفها عشان يستقر زبه اخيرا بكل طوله جوه كسها .. ويفتحها

دعاء ...... ويونس !

صوت من ورا دعاء بعد ما بعتت بوسة لعلي في التليفون يقولها

: مممممممم تمام بس لحد ما اسمع واشوف كل حاجة بعيني هنفضل على اتفاقنا

دعاء بتلف عشان تبص ليونس وتنزل من عينيها دمعتين وتقوله

: لسه برضة مش مصدقني يا يونس ؟ انا حلفتلك اني لسه بنت ولو عندك ذرة شك واحدة انا مستعدة انزل معاك حالا لأي دكتورة ولو قالتلك اني مش بنت حتى لو انا كنت مولودة كدا برضة هارمي نفسي من فوق اي كوبري وانت قول مشفتهاش انهاردا

سحر

سحر اخت على الكبيرة اكبر من على بتلات سنين ومتجوزة حسام من سنتين ومتفقين ميخلفوش دلوقت عشان يتمتعوا بشبابهم شوية خصوصا انهم لسه في أواخر العشرينات لكن سحر زيها زي أي بنت وزيهم زي أي زوجين لما كانت مخطوبة لحسام عرفت انه بيحب الجنس من حركاته وتحرشاته بيها لما بيزورهم او بيخرجوا سوا واللي كان بيساعدهم ان اهل سحر متفتحين – مش متحررين- يعني واثقين في ولادهم وكمان مسافرين بره اغلب السنة فكانت سحر واخدة راحتها وحبت حسام وحركاته وشخصيتة وقدر مع الوقت يحببها في الجنس وياما راحت معاه شقة الزوجية وهي بتتوضب وكانت بتمص زبه ويقلعها هدومها ويلحس كسها وياما ناك طيزها وجاب لبنه فيها بس كانت بتقدر تتحكم في نفسها وتمنعه من انه يفتحها رغم انه حاول معاها وطلب ده كتير وده اللي خلاها تقدم معاد الفرح عشان يتجوزوا وتبقى ملكه بكل كيانها وفعلا اتجوزوا وقضوا شهر عسل اقل وصف ليه انه كله هيجان كان حسام بينيكها في اليوم اربع خمس مرات عالاقل وناكها في كل مكان خصوصا انه مجنون جنس زي ما قلت ناكها في كل مكان في شقتهم وشقة اخوها على اللي هي شقة أهلها لما كان على بيكون بره لدرجة انه ناكها في البلكونة وهي بتصرخ وسانده على سور البلكونة والستارة مغطياهم بس كالعادة مع الوقت بدأ حسام يزهق من سحر وهي كمان حست ان نار الشهوة جواه بدأت تهدا وللأسف ده حصل في نفس الوقت اللي حسام كان عودها على النيك الكتير كل يوم وبقت مجنونة جنس اكتر منه ولما راحت هي وحسام لعلي عشان تديله الحاجات اللي أمها وابوها بعتوهم حست ان على بيجيب بنات في شقته من ريحة النيك اللي كانت مالية الشقة بس عملت نفسها مش واخدة بالها وشكت وشكها زاد لما على كان بيشات مع دعاء من تليفونه قدامها وفهمت ان له علاقة مع بنت بس مكنتش لسه عارفة او متأكدة علاقته بيها وصلت لفين بس بعد ما نزلت من عند على وراحت الكوافير سرحت في أيام خطوبتها لحسام وافتكرت الجنس بينهم وازاي الدنيا بقت باردة كده في الوقت نفسه اللي بقت بتتخيل علي بيعمل ايه في البنت اللي هو على علاقة بيها هل بينيكها في طيزها زي حسام ما كان بيعمل معاها ولا يكون ضحك عليها وفتحها وهيلبسها ويتجوزها او يكون كل ده على علاقة بواحدة شرموطة تستنزف فلوسه اللي اهله شقيانين فيها بس فجأة انتبهت انها سرحانة في على اخوها وشكل زبه وبيعمل ايه مع البنت دي ففوقت نفسها وشالت التفكير ده من دماغها

بعدها بيومين سحر سافرت زيارة لامها وابوها من ناحية لانهم وحشوها ومحتاجين حاجات تجيبها معاها من مصر ومن ناحية تانية اتفقت مع حسام ان دي فرصة عشان توحشه وترجع نار الجنس بينهم من تاني زي بداية جوازهم بس طبعا سحر مكنتش متخيلة ان جوزها حسام على علاقة بنفس البنت اللي على اخوها بينيكها لا وكمان دخل معاها واحدة تاني صاحبتها وبقت أيامه كلها ما بين نيك دعاء ورضوى وما بين شات ومكالمات سكس مع دعاء لدرجة انه بقى بيقعد بالايام ميسالش عن مراته ولا حتى برسالة وده دخل الشك في نفسها اكتر وخلاها تصمم ماتكملش الزيارة لأهلها وتتحجج بان حسام محتاجها ومش عارف يعيش لوحده وتحجز بعد أسبوعين من سفرها وبلغت حسام بميعاد نزولها بس كان الحجز قبل الميعاد اللي قالت عليه لحسام بيومين وبررت ده لابوها انها عايزة تعمله مفاجأة ومحدش بلغه بميعاد وصولها الحقيقي عشان توصل سحر المطار الساعة أربعة بعد العصر وتاخد اوبر للبيت وهي بتتخيل رد فعل حسام لما يشوفها قدامه وهي بتفتح الباب .



على .. حسام .. دعاء .. رضوى

على: ادخليلها يا دعاء وحاولي تهديها لحسن تعمل في نفسها حاجة ولا ترمي نفسها من الشباك وتجيبلنا مصيبة

دعاء عريانة ملط وعسلها ولبن على ناشفين على فخادها وكسها وسرحانة ووشها لونه أصفر: حاضر يا علي

حسام: على انا مش عايز مشاكل خد البت دي وانزل

على: احا اخد مين يا عم انت فوتت البت يعني خلاص لبستها وانا مش هحاسب على مشاريب غيري يا صاحبي

: يعني ايه يا علي

: يعني اتصرف انت يا حسام انا دخلتلها دعاء عشان تهديها لكن انت اللي خرقتها وانت المسئول تصلح الليلة

: خلاص خلاص يا علي انا هاتصرف بس المهم تاخدهم وتنزل دلوقت ونتكلم بعدين

: ماشي يا حسام انا هادخل اشوف الدنيا ايه جوه واحاول اخدهم وانزل

وراح علي ناحية اوضة نوم حسام اللي هي اوضة نوم اخته وهو بيبتسم ابتسامة كلها شر وبيقول في نفسه : احااا دا انا ما صدقت تيجي على حجري يا معرص

فلاش باك

على كان اتفق مع حسام انهم هيتقابلوا عنده في البيت وهو ودعاء ورضوى وحسام طلب من على انه يخلي رضوى تيجي متأخر شوية عشان عايز يتكلم الأول مع على ( ارجع للجزء الأول من السلسلة دي أو الجزء العاشر من السلسلة الأولى عزيزى القارئ حسب تصرف إدارة الموقع ) المهم ان حسام كان في نيته يخوف علي ويحاول يخليه يبعد عن دعاء لأنها حليت في عينه وبدأ يتعلق بيها وعايزها تبقى ليه ملاكي فكان مخطط يتكلم مع علي ويهدده انه هيبلغ اخته وانه ندم على اللي عمله وعايز علي كمان يبعد عن دعاء ورضوى وكده كده رضوى مكنتش فارقة كتير مع حسام كان اللي يهمه حبيبة قلبه دعاء اللي بتعشق تبقى تحت زبه وبتكيفه وهو راكبها لكن للأسف مكنش عارف ان علي بيخطط هو كمان انه يكسر عين حسام ويمسك عليه حاجة تخلي الكفة متساوية ومايفضلش يهدده بعلاقته بالبنات فاللي عمله علي انه اتصل فعلا برضوى وكان تليفونها مقفول بس بعدها بدقايق جات رسالة لرضوى بمكالمة على وخافت لحسن على يجيلها البيت فاتصلت بيه وبدل ما على يقولها تيجي متأخر على بيت حسام طلب منها تجيله شقته الصبح بدري قبل ميعاد الجامعة وطبعا لما حاولت تفلفص منه فكرها بتهديده ليها وهو عندها في البيت وراحت رضوى لعلي الساعة تمانية الصبح وهي زي البهيمة اللي متساقة لجزارها دموعها بتنزل غصب عنها وبتندم ان طمعها وابتزازها لدعاء وصلها انها تروح تتناك من على وحسام وقت ومكان ما يأمروها ولما دخلت دعاء شقة على هجم عليها زي ما شوفنا في بداية الجزء وفتحها ..

بس اللي حصل بعد ما رضوى فاقت من شهوتها وشافت ددمم شرفها على فخادها وكسها وقبل ما تصرخ على كتم بقها بايده وقالها

: اهدي يا رضوى انا هصلح الغلط ده وكل حاجة هتبقى تمام متقلقيش انتي عارفاني راجل ومش هسيبك بس لو صرختي وفضحتي الدنيا هاقول لأهلك انك اللي جتيلي برجلك لحد شقتي وانك شرموطة بتاخدي فلوس عشان تتناكي وماتنسيش لسه صورك معايا وانتي باللانجيري فاهدي كده وامسكي العقل وخلينا نتفاهم

رضوى هديت غصب عنها ودموعها متحاشة وعلى شال ايده من على بقها وقالها

: ايه رأيك تكسبي خمسين ألف جنيه وكمان تتجوزي وتداري مصيبتك دي

رضوى بصتله وهي مش فاهمة وبتشاور براسها اللي هو ازاي !!

علي: بصي يا رضوى انتي هاتتجوزي حسام .....

رضوى برقت وبصت لعلي بعدم فهم ودهشة وعلى بيشاورلها بايده تصبر

انتي المهم عندك ان حد يتجوزك ويشيل الليلة صح ؟ وفي نفس الوقت هيبقى في رصيدك في البنك خمسين ألف جنيه مبلغ يريحك باقي حياتك وتقدري كمان تعملي عملية لو حبيتي تتجوزي جواز عادي قدام أهلك ده طبعا بعد ما حسام يطلقك فهمتي حاجة ؟

رضوي بتشاور براسها لأ

: بصي يا رضوى انتي كمان ساعة بالظبط هتقابليني عند حسام في شقته ده طلبه كأننا ماتقبلناش انهارده ولا شوفتيني وأول ما تدخلي هتعملي ان حسام وحشك وانك غيرانة انه بيفضل دعاء عليكي وعايزاه يجربك بمزاجك مش غصب عنك عشان يحكم عليكي وهتدلعي عليه وتلبسي لانجيري حلو من دولاب اختى وأول ما تدخلي مع حسام الاوضة تطلبي منه يطفي النور عشان مكسوفة وتخليه يولع من دلعك وهيجانك تحته ولما تحسي انه خلاص استوى وهاج حركي جسمك تحته بحيث زبه يدخل في كسك مش طيزك وطبعا هتنزلي دلوقت ودم شرفك على كسك وجواه من غير ما تغسلي وأول ما زبه يدخل كسك تصرخي وتعيطي وتزقيه بايدك من فوقك وتنوري النور وتوريه الدم على كسك وعلى زبه وساعتها تعملي انه اغمى عليكي وتقعي وسيبي الباقي عليا فاهمة ؟

رضوى زي ما تكون اتخرست هزت دماغها ب اه وهي ساكتة وعلى قومها ولبسها هدومها زي ما هي كده ودم شرفها على كسها وفخادها ونزل معاها ركبوا العربية وراحوا تحت بيت حسام ولأول مرة تنطق رضوى من ساعة ما علي فتحها

رضوى : على انا خايفة

: ماتخافيش اعملي اللي انا قولتهلولك بالحرف الواحد وكل حاجة هتبقى تمام

: طاب لو حسام سألني ايه جابك بدري

: قوليله انك غيرانة من دعاء وعايزه تقعدي معاه لوحدكم قبل ما انا ودعاء نوصل مفهوم ؟

: مفهوم

رجوع من الفلاش باك

على دخل الاوضة لقي رضوى منهارة عياط في حضن دعاء وشكلها كانت بتعيط بجد مش تمثيل يمكن لانه لسه فاتحها مفيش ساعتين وحاسة انها ضاعت وسط كل ده على اول ما دخل شاور لدعاء تخرج وتسيبه مع رضوى دعاء قامت خرجت وقفلت باب الاوضة وعلى قعد جنب رضوى واخدها في حضنه وهو بيهديها

: خلاص يا رورو الحكاية بتخلص وكله هيبقى تمام دلوقت حسام فاهم ان هو اللي فتحك ومستعد يعمل أي حاجة بس عايزك تركزي معايا في اللي جاي عشان مانخسرش كل حاجة

رضوى بصتله وهي بتعيط وقالتله : انا مش عايزة حاجة يا علي سيبوني اروح ومش عايزة اعرفكم تاني

: لا طبعا انا مايخلصنيش انك تخسري كل حاجة يا رضوى مهما كان انا حبيتك برضة ولولا الظروف اللي اتعرفنا فيها يمكن كان زمانك مكان دعاء في حضني

وكمان انا عايزك تطلعي مستفيدة على الأقل يبقى معاكي فلوس العملية عشان تبقى مطمنة لما يجيلك عريس وفي نفس الوقت هتبقى براحتك وحريتك تتناكي زي ما تحبي

: انا كرهت النيك وكرهت الرجالة كلهم

: ده كلام لحظة غضب اهدي وفكري بالراحة هتلاقي اني صح

وفعلا رضوى بدات تهدى وتفكر في كلام على اللي حصل حصل خلاص وخسرت شرفها عالاقل يبقى معاها فلوس تعمل عملية الترقيع وكمان هتتشرمط براحتها وحسام هيكتب عليها يعني مش خسرانة حاجة

رضوى نشفت دموعها بكف ايدها وبصت لعلي وقالتله : انا موافقة ومن ايدك دي لايدك دي بس اللي قولتلي عليه يتنفذ اخد خمسين الف جنيه وحسام يكتب كتابه عليا

: هي دي رورو اللي اعرفها يالا بقى قومي بس كملي شحتفة على خفيف وهنخرجلهم الصالة وعايزك اول ما تخرجي تبقي غضبانة ومتعصبة على اخرك وبتلبسي هدومك وبتحلفي ليا انا وحسام انك هتودينا في داهية بعد كده انا ههديكي واخدك بالعافية لهنا تاني وهتدخل معانا دعاء ساعتها واحنا بنحاول نهديكي انتي تهدديني بشكل مباشر انه ان مكنش حسام يكتب كتابه عليكي دلوقت حالا ويحط في حسابك خمسين الف جنيه هتنزلي من هنا عالقسم تعملي فيه محضر انه اتهجم عليكي وفتحك والطب الشرعي هيثبت صحة كلامك

فهمتي ؟

: اه فهمت

: يالا بينا

وخرج على ورضوى الصالة ورضوى مثلت الدور باتقان لدرجة ان على نفسه صدقها وبقى بيبذل مجهود بجد عشان يهديها لحد ما اخدها الاوضة تاني ودعاء معاهم وضوى نفذت كلامه وهددته

ساعتها دعاء بصت لعلي بقلق وهي مش عارفة ايه اللي بيحصل وهايحصل ورد فعل حسام هايكون ايه وعلى سابهم وخرج لحسام

حسام : ايه ؟ هديت ؟

: اه هديت بس هددتني

: هددتك بايه ؟

: قالت انك لو مكتبتش كتابك عليها حالا وحطيت في حسابها خمسين الف جنيه هاتنزل عالقسم وتبغ انك اغتصبتها وهتكت شرفها

حسام من صدمتة مش عارف يفكر ولا يتصرف وكل تفكيره في الفضيحة اللي ممكن تحصله في بيته وشغله وانه بدل ما كان بيذل على وكاسر عينه بقي هو اللي عينه مكسورة قدامهم كلهم ومكنش قادر ياخد أي قرار

حسام : مش مهم أي حاجة يا علي انا هاعملها اللي هي عايزاة المهم الكابوس ده يخلص

على بابتسامة شريرة : تمام يا صاحبي انا هانزل اشوف مأذون ........

الجزء الثالث: أخويا وصاحبي .. وحبيبي

تعقيدات النفس البشرية اكبر بكثير مما نفهم ولا تظهر تلك التعقيدات والخفايا جلية وواضحة إلا في تلك المواقف والظروف التي تختبرنا فيها الحياة فتنقلب دفة كل شيء ليصير عكس ما كان عليه

على الشاب الجميل الذي يحظى بقدر من الوسامة والقوة والشباب والغنى تحول بفعل شهوته في أسابيع قليلة الى شخص قد يفعل أي شيء من أجل شهوته وغرائزه دون أن يشعر بذنب أو تأنيب ضمير فيهتك شرف فتاة في مقتبل العمر ويدمر بيت أخته وزوجها كل ذلك بدافع من مشاعر الغيظ والشهوة والغضب.

أما دعاء الرقيقة الوديعة التي تشبه نسمات الصيف الباردة التي كانت تخجل أمام مرآتها فقد صارت أشبه بالمومسات ولا تختلف عنهم في شيء حتى أنها تقاضت عن طيب خاطر ثمن مضاجعة على لمؤخرتها وهتك لحمها باسم الحب ثم صارت تتقلب بينه وبين زوج أخته حسام فتقوم من تحت هذا ولبنه يملأ بطنها لتنام تحت الاخر لتكمل متعتها وعهرها الذي لم يكن ليخطر على بالها يوما.

رضوى الضحية الجانية التي قضى عليها طمعها وجشعها ورغبتها فيما في أيدى غيرها طمعت في على وحقدت على دعاء خطت بنفسها أولى خطواتها داخل مستنقع الخطيئة حين أبتزت دعاء لتشاركها ما تتمتع به فانقلب السحر على الساحر وفي لحظة خاطفة خسرت شرفها وبكارتها على يد نفس الشاب الذي تمنت ان يكون من نصيبها هي لا من نصيب غيرها وارتضت بديلاً عن ذاك الشرف ببضعة جنيهات.

حسام تقوده شهوة عمياء لا تفكر ولا تبصر ولا تحسب حساباً لأحد وبدلاً من أن يجعله عمره الأكبر بينهم اكثر خبرة وحكمة فينهى أخو زوجته الشاب عن افعاله اقتحم بكل شهوانية دائرة الجنس بينه وبين صديقتيه لينهل من عسل الفتاتين دون رادع من نفسه او حتى تذكر ولو للحظة أنه رجل متزوج وله بيت قد يخشى انهياره.

سحر المغلوبة على أمرها العادية حتى في ملامحها التي أخلصت لزوجها منذ أن عرفته ومنحته كل ما تطيب له نفسه وقاومت وفكرت كيف تحمى بيتها ليظل ثابتا دون ملل ولكن بدأ الشيطان يلاعب شحمة أذنها فصارت تتخيل اخاها وهو يمارس الجنس وتشك في زوجها وتبدأ في رسم الخطط للإيقاع به.

وأخيرا يونس شخصية الظل الفاعل الذي لم يفعل شيئاً حتى الان سوى ان اكتشف فجأة خيانة أعز أصدقائه له مع اخته ثم خيانة اخته ذاتها له ولشرف اسرتها ثم خيانة نفسه حين رأى بعينه اخته واشتعلت شهوته برؤيتها وهو الشخص الذي لم يكن ليعير شهوته اهتماماً فصار كل هدفه ان يعرف الحقيقة حقيقة ما يحدث خلف ظهره بين اخته وصديقة وان لم يكن يدرى على وجه الدقة هل يفعل ذلك غضباً من اخته وصديقة أم بدافع شهوته التي ولدت فجأة تجاه جسد اخته دعاء.

كل هذه الشخصيات انقلب حالها في أسابيع قليلة حتى انتهى بخمسة منهم في شقة حسام وهم يحاولون درء فضيحة رضوى التي اوهمت الجميع هي وعلى ان حسام قد أفقدها عذريتها

نعم عزيزي القارئ لم أخطئ الرقم " خمسة " فما لم يكن يعلمه على وحسام ورضوى ان يونس بالاتفاق بينه وبين اخته دعاء يشاهد كل ما يحدث منذ ان دخلت دعاء شقة حسام وهي تحمل هاتفها الذي يبث صورة كل ما يحدث ليونس الجالس على السلم الخلفي امام باب المطبخ حتى انتهى الأمر بنزول على لإحضار مأذون ليزوج حسام من رضوى كما خطط على.

والان نعود الى القصة

فلاش باك (لحظة دخول يونس على اخته دعاء اوضتها بعد ما شاف كلوتها غرقان لبن)

دعاء كانت فاكرة مامتها اللي بتخبط وقالت ادخلي يونس فتح الباب وهو فاكر اخته صاحية بتذاكر او بتسمع اغاني عشان يتفاجئ انها نايمة على بطنها ع السرير وتقريبا كلوتها كله باين ومحشور شوية بين فلقتينها نتيجة انها اتقلبت كتير قبل ما تنام وقميص نومها مرفوع لحد اول ضهرها وبزتها الشمال باين منها جزء كبير بالهاله والحلمة الوردي من فتحة صدر القميص الواسعة ، يونس تفاجئ بمنظر دعاء دا ونزل عينه بسرعة للأرض ورجع خطوة عشان يقفل الباب تاني وهو بيعتذر ويقولها

: مش تقولي انك نايمة يا زفتة

دعاء اتخضت واتعدلت بسرعة وهي بتشد القميص لتحت فخادها وقامت من ع السرير جري جابت الاسدال بتاعها ولبسته بلهوجة يدوب غطت صدرها وفخادها ونادت على يونس قالتله تعالى يا يونس

يونس دخل الاوضة تاني وهو مش فاهم احساسه بالظبط هل هو بيحاول يتحكم في اعصابه بعد اللي شافه والشك اللي دخل قلبه وخلاه للحظة عايز يدخل يقتل اخته ويتصرف مع الكلب اللي بتخون أهلها معاه ولا بيحب اخته واشتهاها.

يونس : ايه يا حبيبتي قافلة على نفسك ليه هتنامي بدري كده ؟ وايه ده انتي معيطة ؟

دعاء بتمسح وشها بكف ايدها وتقوله لا مش معيطة ولا حاجة انا بس بطنى وجعاني شوية ومرهقة اليوم كان متعب انهارده

: اهااا رغم انك انهارده مكنش عندك غير محاضرة واحدة بس تقريبا مش كده

دعاء بلخبطة : ايه اه لأ كانوا محاضرتين وكام سيكشن

: اممممممم اصلي كنت بكلم وليد صاحبي اللي معاكي في الدفعة من شوية وواحنا بندردش سألني عليكي وقالي دعاء مظهرتش انهارده في الكلية شكلها كانت عارفة ان الدكتور هيلغي المحاضرة التانية عشان كده مجتش

دعاء اتلجلت فعلا واتلخبطت وحاولت تودي وشها بعيد عن يونس عشان مايشوفش عينيها ويكتشف كدبها

: اااه اه انا فعلا محضرتش المحاضرة دي كنت تعبانة وقعدت في الكافتيريا وبعدين دخلت السكاشن امممم و...و ...

: و ايه يا دودو وهو بيحاول ياخدها في حضنها وهما قاعدين على سريرها عشان يطمنها

: بس كده حضرت السكاشن وفعلا مقابلتش وليد شكله محضرش السكاشن وروح او كان بيصيع في الجامعة ما انت عارفة

: اه عارفة عيل مضيع ، المهم انتي كويسة يا حبيبتي؟

دعاء اتعدلت لما حست شوية من كلام يونس وطريقته انه مش شاكك فيها وحطت راسها على كتف اخوها وهو حاضنها – يمكن لان دعاء في اللحظة دي بالذات كانت محتاجة الحضن ده اوى محتاجة حضن يحسسها بالأمان وانها لسه نضيفة من جوه –

: انا كويسة بس شوية ارهاق زي ما قولتلك

: بالحق قابلتي الواد على انهارده ؟

دعاء رجعت للخبطة بس حاولت تتمالك نفسها وهي بتتعدل من حضن يونس

: اه قابلته وسألني عليك وقولتله تعبان مش نازل الجامعة انهارده

: الخول وميتصلش يسأل عليا

دعاء برقت لأنها اول مرة تسمع اللفظ ده من اخوها او يشتم بالألفاظ دي قدامها

: عيب كده يا يونس انت ازاي تقول لفظ زي كده قدامي (وصوتها بدأ يعلى ويبان غضبها)

: معلش اسف بس اضايقت ان على مسألش رغم انه عرف منك اني تعبان

وسكت لحظة وبعدين سألها : تفتكري يا دعاء ان على صاحب جدع؟

دعاء سكتت شوية وهي مش فاهمة قصد يونس وبتبصله بعمق كأنها عايزة تدخل جواه وتفهم يقصد ايه

: على طول عمره صاحبك يا يونس وانتوا أعز أصحاب وياما وقف جنبنا أ.أ.. قصدي جنبك فأكيد يعني صاحب جدع ع الأقل ماشوفناش منه حاجة وحشة

: وهو في صاحب جدع يخون صاحبه!؟

دعاء اتخضت لدرجة انها اتنفضت من مكانها ووقفت قدام يونس وهي ما بين الخوف والخضة وصدمة المفاجأة من كلام يونس

: تقصد ايه؟

يونس وقف ولسه صوته هادي وقرب من دعاء وحط ايده على كتفها وحس انها فعلا بتترعش بس مش مبينة

: امممممم ولا حاجة يا دودو فكك من على دلوقت انا بس عايز اسألك سؤال وتجاوبيني بصراحة

دعاء بخوف وصوتها مش طالع: سؤال ايه؟

: انا وانتي لسه أصحاب زي ما احنا؟

: ليه بتسأل السؤال ده !! انت عارف انك اخويا وصاحبي وبحب أتكلم معاك وفاهمين دماغ بعض

: يعني لو في حاجة حصلت معاكي او موقف او حاجة عايزة تحكيهالي هتتكلمي ولا هتفضلي انك تخبيها؟

: مش فاهمة ليه الأسئلة دي كلها دلوقت يا يونس بس اكيد لو فيه حاجة حصلت هحكيهالك انت أخويا وصاحبي زي ما قولتلك

يونس قرب راس دعاء منه وباس راسها وطبطب عليها وبعدين رفع دقنها بصباعه عشان تبص في عينيه اللي حست ان كلها حنيه وحب وهو بيقولها

: وانا هاستنى تحكيلي

: احكيلك عن ايه بالظبط !!!؟

: عن أي حاجة عايزة تحكيها وتتكلمي فيها هتلاقيني بسمعك وفاهمك

دعاء بصت في الأرض تاني وسكتت شوية وهي حاسة بحنيه اخوها وامانها في حضنه

: حاضر

يونس باسها تاني من جبينها وخرج وسابها

دعاء فضلت قاعدة مع نفسها ودماغها بتودي وتجيب يا تري يونس شك او عرف حاجة عن اللي بينها وبين على؟ بس ازاي !!؟ يونس لو عرف او شك في حاجة زي كده كان زمانه قتلها او قال لأبوه وأمه وفضحها او ع الاقل اتخانق مع على وقطع معاه ده ان مكنش قتله..

دعاء رايحة جاية في الاوضة ودماغها هاتنفجر من التفكير لحد ما حسمت قرارها انها تتكلم مع يونس وتعرف هو يقصد ايه

دعاء خبطت على اوضة يونس وسمعته وهو بيقولها تدخل

دخلت لقت يونس فارد جسمه عالسرير وهو بالبوكسر وماسك موبايله بيلعب وأول ما شافها يدوب عدل ضهره وابتسم وهو بيشاورلها بايده تيجي عنده

دعاء مش فاهمة هي بتعمل ايه لكن حست باستسلام وامان ناحية اخوها وراحت قعدت جنبه وهو فتح رجليه عشان تقعد بينهم على حرف السرير وهو بيقولها
: كنت عارف انك هتيجي

: يا سلاام ليه بقى ؟

: لاني متأكد اننا أصحاب واني اقرب صاحب ليكي يا دودو واكيد هاتيجي تتكلمي معايا في اللي شاغلك

: وانت ايش عرفك ان فيه حاجة شاغلاني ؟

على بص في عينيها وحاوطها بأيديه وقالها وهو بيهمس : عشان شوفت اثار الجريمة

دعاء اتنفضت بس يونس ضمها اكتر كانه بيكتفها وقالها اهدي ومتخافيش انا يونس حبيبك ومش ممكن أأذيكي أو ازعل منك ابدا المهم تقوليلي كل حاجة بصراحة

دعاء اترددت للحظة بس ضعفها وحالتها النفسية غلبوها وبدأت تعيط وهي بتترمي في حضن يونس وتقوله

: انا انسانة وحشة يا يونس .. انا خاينة .. ووسخة

يونس بقى بيطبطب عليها ويحاول يهديها وهو بيقولها: اهدي يا دعاء اهدي مافيش حاجة تستاهل كل ده

احكيلي ايه حصل

دعاء في وسط عياطها اللي بقى بصوت عالي واحساسها بالأمان في حضن اخوها

: انا خنت ثقة بابا وماما فيا وخنتك انت كمان يا على !!!

يونس للحظة سكت وهو بيتأكد من اللي سمعه

: انا يونس يا دعاء مش علي

دعاء انتبهت وسكتت وهى مكسوفة وبطلت عياط

: اسفة

: دعاء

: نعم

: على ضيع شرفك..؟

: انت بتقول ايه يا يونس مستحيل أفرط في شرفي انت تشك فيا إني ممكن اعمل كده !!!؟

: اومال ايه اللي حصل بينك وبينه؟ انا عايز اعرف كل حاجة من غير ما تخبي عليا

دعاء سكتت لحظة كأنها بتحسم قرارها

: حاضر هحكيلك كل حاجة

وابتدت دعاء تحكي ليونس كل حاجة بس طبعا كانت بتحاول متوصفش الجنس بينهم بالتفصيل كانت مكسوفة من اخوها وبتكتفي انه تقوله على نام معايا من ورا وحاجات شبه كده وكمان بالتأكيد مجابتش سيرة حسام نهائي

ورغم صعوبة الموقف الا ان يونس للحظة حس بشهوة ودعاء بين رجليه في حضنة وبتحكيله ازاي صاحبه ناكها ونام معاها من ورا وهو لسه من دقايق شايف منظر طيزها وهي نايمة فبدأ زبه يقف ودعاء في وسط اللي بتحكيه وحالتها مانتبهتش بس يونس مكنش سامع من دعاء نص كلامها كان في كل مرة تقوله على نام معايا يتخيلها وعلي فوقها وبينيك طيزها او بينزل لبنه فيها بيتخيل وشها الملايكي وهو عليه اثار شهوتها وهي بتجيبهم

يونس مكنش شاب خجول او بارد بس كان شاب متربي عارف الصح من الغلط لكن زيه زي أي شاب شاف سكس أفلام وصور وكمان ارتبط ببنت في ثانوي لفترة صغيرة وكان بيبوسها ويحضنها أحيانا او يحسس على جسمها وهي في حضنه بس خلص ثانوي كل واحد فيهم دخل جامعة غير التاني ويونس اقنع نفسه ان ده كان شغل عيال

: يونس .. يونس

: هاااه ايوة انا معاكي

: انت مش معايا خالص .. سرحت في ايه ؟ يونس اوعى تكون بتفكر تعمل مشكلة مع على أرجوك بلاش وانا اوعدك مش هقابله ولا اكلمه تاني – ورجعت دعاء تعيط بصوت عالي – ويونس بيطبطب عليها بحنيه وحب حقيقي وبيضمها لدرجة انه وجعها من ضمتة القوية واتأوهت وسط عياطها عشان يخف ايده حواليها وهو بيقولها

: متخافيش يا حبيبتي انا هاتصرف في الموضوع ده بهدوء ومن غير مشاكل

دعاء من وسط دموعها: هاتعمل ايه؟

: اول حاجة لازم اتأكد ان على هيتقدملك

: ايه !!! لا طبعا ومين قالك اني عايزة اتجوزه

يونس عينيه برقت وصوته بقي عالي وهو بيزق دعاء بعيد عن حضنه وماسكها من دراعاتها وصوابعه غارزة في لحمها بعنف

: انتي بتقولي ايييه؟ يعني ايه مش عايزة تتجوزيه؟ بعد ما ناك.... بعد ما نام معاكي ومحدش عارف عمل ايه تاني فيكي تقولي مش عايزة اتجوزه

: انا قولتلك انه معملش حاجة وانا لسه بنت ولو مش مصدق اعمل أي حاجة تخليك تتأكد وانا موافقة انما انا مش هتجوزه يا يونس، على هو السبب اني ابقى كده ومش عايزاه يلمسنى تاني

يونس سكت للحظة ودعاء بتتوجع من قبضة ايده على لحمها وبتحاول تفك كلبشة صوابعه بصوابعها

: لا

: لا ايه..!؟

: هتنامي مع على تاني

دعاء تنحت وهي مش فاهمة اللي هو ازاي

يونس كمل

: انا لازم اقفشكم وانتوا مع بعض في السرير وساعتها هاتأكد من كل حاجة بنفسي واعرف انتقم من على لو كان فعلا بيلعب بيكي .. أو انتقم منك لو كنتي بتضحكي عليا

: يونس .. انت واعي انت بتقول ايه ؟؟ انت عايزني اسلم نفسي لعلي تاني واخليه ينيك....ينام معايا ؟ انت موافق ان اختك تنام مع صاحبك وكمان تدخل وتشوفنا ؟؟

: اه يا دعاء مفيش غير كده وكلامي هيتنفذ لاني لحد دلوقت بكلمك على اني يونس صاحبك مش يونس أخوكي ولو رفضتي انا هاتصرف على اني يونس أخوكي وساعتها معرفش انا ممكن اعمل ايه فيكي وفيه

دعاء سكتت شوية وقالتله
: حاضر زي ما انت عايز ... المهم تتأكد اني لسه بنت وبرضة زي ما قولتلك انا مش هتجوز على حتى لو كان اخر راجل في العالم

يونس عينيه احمرت وبان عليه الغضب لدرجة خوفت دعاء منه بجد
: لييييييييييييه ؟ ليه مش عايزة تتجوزية يا دعاء ؟ فهميني

: لأنه ... لأانه مش راجل يا يونس معرفش يحافظ عليا ... وانهارت دعاء في العياط وهي بتترمي في حضن اخوها

: يعني زي ما انا قلت فتحك ...

دعاء قاطعته وهي بتتعدل : لا احلفلك انه مش ده

: امال ازاي ؟؟؟ فهميني يعني ايه معرفش يحافظ عليكي

: مش مهم يا يونس المهم اني مش عايزاة

: امممممم ماشي يا دعاء بس اللي انا قولته هيتنفذ وساعتها لما اشوف واتأكد من كل حاجة بعيني نبقى نشوف هنعمل ايه

دعاء بكسرة نفس: حاضر

يونس بدأ يهدا ورجع تاني يحضن دعاء وزود انه شبك صوابعه في صوابع كفها زي أي اتنين بيحبوا بعض ودا خلا دعاء تهدا أخيرا وترتاح في حضن يونس وتنام على صدره وهو قاعد وساند على ضهر السرير ودعاء بين رجليه في حضنه وصدرها على صدره سامع صوت قلبها ونفسها على رقبته دعاء هديت خاالص وغمضت عنيها في حضن يونس اللي ريح بدقنه على راسها وبيمسح بصوابعه شعرها وخدودها عشان يمسح دموعها بكفه وفي وسط كل دا بدأ نفس دعاء يتقل ومع ضغط بزازها على صدر يونس واحساسه بحلماتها على صدره رجعتله نفس النار تاني وزبه بدأ يقف ودعاء ضاغطه عليه بفخدها لحد ما يونس مقدرش يقاوم وعدل وش دعاء بكف ايه وباس جبينها وخدودها وهي بتتسمح فيه عشان تحس بالأمان اكتر لكن في وسط البوس ده اتفاجأت ان يونس لمس شفايفها كأنه مش قاصد وده خلاها تاخد بالها من زبه الوقف تحت طيزها ورغم ان كان المفروض ان ده يخلي دعاء تتنفض وتقوم او تزعق في يونس لكن على العكس احساسها باحتياجها للامان ولحب حقيقي خلاها تحضن اخوها اكتر وتضمه ليها وايديها حوالين رقبته عشان تحس دعاء لأول مرة بحب حقيقي ناحية يونس مش حب بنت لآخوها ولا لصاحبها لأ حب بنت لحبيبها وراجلها اللي بيخاف عليها ويحميها.

تاني يوم كانت دعاء اتفقت مع يونس انها تكلم على وده بعد ما حسام بعتلها بليل عشان يتقابلوا تاني يوم في شقته

طبعا دعاء مقدرتش تخبي عن يونس تاني ومش عارفة هتعمل ايه لو راحت لحسام ودخل عليهم يونس وحسام نايم معاها مش على ، بس اللي كان مطمنها ان رضوى هتكون موجودة وبالتالي هتحاول انها تكون مع على وتسيب حسام مع رضوى لحد ما يونس يدخل يشوفهم لكن اتفاجأت ان يونس بيقولها انه هاييجي معاها بس عايز يشوف اللي هايحصل فيديو مباشر من وقت ما تدخل الشقة عشان يقرر يدخل عليهم امتى ،وماقدرتش تعارضه عشان مايشكش اكتر

الصبح نزلوا سوا واخدوا تاكسي واتفاجأ يونس ان دعاء بتقول لسواق التاكسي على عنوان غير عنوان بيت على اللي يعرفه ولما سألها قالتله انها هتقابل على في شقة اخته سحر عشان بواب العمارة بتاعة على بدأ ياخد باله – طبعا أي كلام بس بتحاول تهرب من الموقف – ولما وصلوا لقي يونس ان في سلم خدمة على أبواب المطابخ وعرف منها الشقة في انهي دور وقالها تفتح مكالمة فيديو من وهي طالعة لحد ما يدخل عليهم وهو هيقف جنب باب المطبخ على سلم الخدمة لحد الوقت ده ومكنش قدام دعاء غير انها توافق

الساعة تسعة ونص بالظبط كانت دعاء بترن الجرس عند حسام عشان تتفاجأ بعلى بيخرج من الاسانسير وراها وحسام بيفتح الباب وهو لابس بوكسر بس

على: صباح الفل يا دودو

: ازيك يا على

: ايه مالك؟ بتردي رسمي كده ليه

: ابدا بس مش نايمة كويس

:سلامتك يا قلبي تعالي جوه نامي في حضن لولو حبيبك وحط ايده حوالين وسطها وحسام بيفتح الباب وبيشاورلهم يدخلوا

طبعا لما حسام فتح الباب كانت رضوى جوه عنده من ربع ساعة بعد ما على وصلها ( ارجع للجزء اللي فات لما على فتح رضوى واتفق معاها على خطته ) وراح يجيب سجاير ويرجع وفي الربع ساعة دي قدرت تسخن حسام وتهيجة وتتلبون عليه لحد ما اخدها اوضة نومه وكان بيقفل الباب وهي بتقوله يطفي النور بس جرس الباب رن وكانت دعاء وعلى

اول ما دعاء دخلت حسام كان هيجان على اخره ودماغه مع رضوى اللي جياله بمزاجها ومهيجاه بس كمان دعاء هي اللي بتكيفه فأول ما دخلت حضنها واخدها في بوسة كان بياكل شفايفها اكل وهي ماسكها تليفونها في ايدها ومتوترة وبتحاول تداري اللي بيحصل عن الكاميرا اللي يونس بيشوفها لايف

على: اهدا يا عم حسام خلى البت تاخد نفسها من المشوار

حسام: رورو دي حبيبتي والدلع كله، ادخلوا وريحوا على ما اريح اللبوة الهايجة اللي جوه واجيلكم

دعاء مش مركزة ولا بتفكر في أي حاجة غير يونس اللي بيشوف ويسمع كل الحوار ده ومتخيلة انه ممكن يكسر باب المطبخ في أي لحظة ويدخل يقتلها ويقتل على وحسام بعد ما شافه بيبوسها وسمع كلامه عنها

على حس بتوتر دعاء بس هو كمان كانت دماغه مشغولة باللي بيحصل جوه بين رضوى وحسام وهل رضوى هتعرف تنفذ خطته ولا لأ

بس على اخد دعاء في حضنه وقعدها على حجره وابتدا يبوسها وهي مش متجاوبة لحد ما قال مفيش فايدة قام حضنها وهو بياخدها على الاوضة التانية اللي فيها سرير للضيوف وأول ما دخلوا دعاء حطت شنطتها على ترابيزة صغيرة وسندت عليها الموبايل بحيث يكون في وش السرير وعلى مادهاش فرصة سحبها للسرير وبدأ يبوس كل حتة في جسمها وهو بيقلعها هدوماه حتة حتة لحد ما بقت دعاء عريانة ملط وهي برضة بتفكر في يونس وانه شايف جسمها عريان دلوقت ورغم خوفها وتوترها الا ان فكرة ان اخوها يونس بكل الحب اللي حسته منه امبارح بيشوفها عريانة كانت مهيجاها اوي ومخلياها عايزة توريه جسمها اكتر وكأنها بتتمنى يكون هو مكان على دلوقت بس أخيرا انتبهت انها لازم تثبت ليونس انها لسه بنت

كان على نزل بين رجليها وبيلحس كسها وياخد شفايف كسها بين سنانه يمصهم زي ما بتحب وهي بدأت تتفاعل معاه ومسكت راسه سحبته لفوق وقالتله بصوت تعمدت يكون عالي عشان يونس يسمعه

: مش ناوي بقى تفتح كسي وتريحني يا حبيبي؟

على استغرب من كلامها لانها كل مرة بتحذره انه يلمس كسها وبتكون خايفة ودي اول مرة تطلب منه كده بس فكر ان ده ممكن يكون من هيجانها فقالها

: قريب اوي يا لولو، وغلاوتك عندي قريب اوي هيكون زبي دا كله جوه كسك وتبقي مدام يا قلبي

دعاء اتنهدت كأنها ارتاحت من حمل تقيل وهي بتبص للكاميرا بعد ما على رجع تاني ياكل كسها كأنها بتقول ليونس بعنيها : سمعت؟ انا لسه بنت يا يونس بص كمان وشوف صاحبك بيعمل فيا وهيعمل فيا ايه ... واتقلبت على بطنها عشان على يكمل لحس في خرم طيزها ويفتحها بايده عالاخر وهو هيجان نييك من استسلام دعاء وهدوئها الجديد عليه لحد ما طلع زبه ورشقه مرة واحدة في طيزها ودعاء بتصرخ

: اااااااههه بالرااااحة

يونس كان بيشوف ويسمع كل ده وهو قاعد على السلم جنب باب مطبخ شقة حسام وطبعا كان لسه مصدوم من اللي عمله حسام واللي خلى شكه يزيد في دعاء انها مدوراها وبتتناك كمان من حسام والا ازاي يجرؤ يبوسها ويحضنها بالشكل ده بس بمجرد ما دعاء دخلت الاوضة مع على وهو شافها عريانة ملط تحت وسمع كلامها معاه نسي كل حاجة ومبقاش فاكر غير دعاء وجسمها المرمر اللي كأنه أول مرة يشوفه وياخد باله منه بعد اكتر من عشرين سنة عاشوهم سوا تحت سقف واحد

يونس كان موهوم بدعاء الجديدة اللي عرفها وشافها في اقل من يومين واللي كان بيتمنى تكون ليه لوحدة لدرجة انه سرح في فكرة انها متكونش اخته ويقدر يتجوزها وفاق من سرحانه على صوت صريخ دعاء وهي تحت على بينيكها وبيرزع زبه جوه طييزها وهي باصة على الموبايل كأنها بتقول ليونس انا اهو انت اللي طلبت منى اتناك تاني من على واديني بتناك منه تاني شايف يا يونس !!!

وفي اللحظة اللي يونس قرر يقوم فيها عشان يكسر باب المطبخ ويدخل على علي ودعاء اتفاجأ بعلى بيشخر وهو بيتنفض وينزل لبنه في طيز دعاء اللي مكنتش لسه جابت شهوتها واستغربت ان على كمان جاب بسرعة بس متعرفش ان ده من كتر توتر على وهو بيفكر في رضوى وحسام

وبمجرد ما على نزل من فوق دعاء ولسه بياخد نفسه وقبل ما دعاء تقول حاجة أو يونس يتحرك ويكسر الباب ويدخل عليهم سمعوا كلهم صرخة رضوى من اوضة نوم حسام عشان علي يقوم جري وهو عريان ومستني اللحظة دي يخبط على باب الاوضة وهو بيسأل بصوت عالي

: حسام في ايه ؟؟ رضوى بتصرخ ليه ؟ حصل حاجة ؟ حسااااام افتح

وحسام يفتح الباب وهو في شبه حالة ذهول وزبه عليه اثار ددمم مش كتير ورضوى وراه على السرير بتعيط وتلطم وتشد في شعرها وفهم على طبعا ان خطته نجحت...

الجزء الرابع : نفس المشهد ..

على: ادخليلها يا دعاء وحاولي تهديها لحسن تعمل في نفسها حاجة ولا ترمي نفسها من الشباك وتجيبلنا مصيبة

دعاء عريانة ملط وعسلها ولبن على ناشفين على فخادها وكسها مصدومة ووشها لونه أصفر

: حاضر يا علي

ده كان اول كلام يتقال بعد ما دعاء وحسام فاقوا من صدمة صراخ رضوى ودعاء بتخرج عريانة من الأوضة عشان تفهم رضوى بتصرخ ليه وفهمت من حالة ذهول حسام وكلام علي ان حسام فتح رضوى ودخلت عشان تحضن رضوى ودعاء حرفياً بتترعش وخايفة من احساسها ان في مصيبة هاتحصل خصوصا لما انتبهت ان يونس لسه معاها عالتليفون لايف شايف وسامع كل اللي بيحصل ، وبمجرد ما على دخل لرضوى عشان يكمل تنفيذ باقي التمثيلية دعاء خرجت وهي في حالة صدمة من كل حاجة بتحصل وجريت على الاوضة بصت في التليفون لقت ان يونس قفل اللايف بس كان رن عليها من دقيقة قفلت الباب عليها واتصلت بيونس

: الو

: انتي كويسة؟

: اه مفيش حاجة

: اومال مين اللي صرخ كده

: دي رضوى

يونس وهو متفاجئ

: رضوى !!! ايه اللي جاب رضوى عندك !؟ وبتصرخ ليه؟

وبدأ يونس يجمع ان اكيد طالما على كان نايم مع دعاء وحسام سابهم ودخل الاوضة يبقى رضوى كانت مستنياه جوه .... احااااا ايه المليطة اللي حواليا وانا مش دريان بيها دي

: الو يونس

: البسي وانزلي دلوقت حالاً وقابليني قدام مدخل العمارة

: حاضر

دعاء لبست هدومها بسرعة ولسه بتاخد شنطتها سمعت صوت رضوى وهي بتزعق في الصالة وبتهدد حسام انها هتنزل تبلغ انه اعتدى عليها وطبعا على بيحاول يهديها واخدها هو ودعاء لاوضة نوم حسام تاني ولما دخلوا على كان بيحاول يهدى رضوى لكن دعاء لمحت بخبث الأنثى ان رضوى زى ما تكون ابتسمت أو فرحانة وهي بتقول لعلي طلباتها ان حسام يكتب عليها ويديها خمسين ألف جنيه مستحيل يكون ده إحساس واحدة زعلانة على شرفها اللي ضاع من دقايق

دعاء شكت ان رضوى تكون متفقة مع علي على التمثيلية دي وهي كمان جربت وساخة الاتنين بس طبعا مستحيل كان ييجي في بالها ان على هو اللي فتح رضوى ولبسوها سوا لحسام

دعاء: على انا لازم انزل يونس رن عليا بيسألني انا فين ولما قولتله في الجامعة قالي نتقابل في الكافية واتحججتله اني في سكشن وقدامي نص ساعة يدوب الحق اروح الجامعة عشان مانتفضحش

رضوى: طبعا خايفة على نفسك من الفضيحة لكن انا مش مهم اتفضح ولا اولع بجاز

دعاء بسخرية
: اللي بيشيل قربة مقطوعة بتخر على دماغه يا رضوى

رضوى بغضب وصوتها بيعلا
: تقصدي ايه يا دعاء ؟ يعني انا اللي خليت حسام يعمل المصيبة دي ؟ انا اللي قولتله يفتحنى ؟؟ عايزة افضح نفسي مثلاً؟

على : بااااااااس اهدي انتي وهي انزلي انتى يا دعاء وانا هحصلك ع الجامعة اول ما اخلص المشكلة اللي هنا

دعاء لفت وخرجت من غير ما تتكلم ووهي في طريقها لباب الشقة كان حسام قاعد زي ما هو عالكنبة عريان وحاطط راسه ما بين ايديه ومش مركز في أي حاجة بتحصل وسابته دعاء وفتحت باب الشقة ونزلت..

على نزل يشوف مأذون بعد ما حسام وافق على طلبات رضوى لكن طبعا كان مستحيل يلاقي مأذون فاتح الساعة عشرة الصبح فلف شوية بالعربية ووهو بيلف قريب من البيت شك انه شاف تاكسي ودعاء ويونس راكبين ورا وبيتكلموا كان هيلف ويمشى ورا التاكسي بس اقنع نفسه انه بيتهيأله ، ايه اللي هايجيب يونس هنا !!!

المهم انه لف كتير ورجع بعد نص ساعة كانت رضوى لبست هدومها وقاعدة لسه في الاوضة وحسام كل اللي عمله انه عمل لنفسه فنجان قهوة ولبس شورت وقاعد في الصالة بيحرق في سجاير وهو مستني علي

على: شكلها مفيش مأذون فاتح دلوقت

: انا مش هاتجوز البت اللي جوه دي وكسمها تعمل اللي تعمله

:اهدى يا حساااام وامسك العقل ، البت دي لو نزلت عملت محضر واتحولت للطب الشرعى هايثبتوا انك انت اللي عملت كده وتلبس قضية

:مش مهم ، هي مش عايزة فلوس ؟ انا هانزل اسحب الفلوس اللي هي عايزاها وتاخدها وتغور من هنا

:وافرض ما وافقتش

:لا ، هتوافق يا علي –ووقف حسام وقرب من علي – انت رجلك معايا في الحوار ده من أوله لاخره يا علي ولو البت دي نزلت بلغت هاقول كل اللي حصل وعليا وعلى اعدائي ولو مش خايف انك تتحبس معايا خاف من الفضيحة واختك اللي هاتتطلق وصدمة أبوك وأمك فيك وفيها

: انت بتهددني يا حسام؟

:مش بهدد يا على بس الحوار ده لازم يخلص دلوقت وليك عندي هدية محترمة لو قدرت تقنعها نخلص الحوار دلوقت وتغور في داهية

على سكت شوية وهو بيفكر

:ماشي انا هادخل اكلمها تاني

ودخل على لرضوى وهو بيحاول يجمع هايقنع رضوى ازاي بعد ما اتفقوا ، لقاها فاردة جسمها على السرير وهي لابسة هدومها وأول ما دخل هي اتعدلت وبتقوله

:المأذون جه ؟

:مفيش مأذون دلوقت يا رضوى احنا الساعة عشرة الصبح

:وبعدين

على قعد جنبها وقربها منه وهو بيحاوطها بايده

:ايه رأيك تاخدي الفلوس دلوقت وتفكك من حوار الجواز ده

:يعني ايه يا علي بترجع في كلامك؟

:يا بنتي افهمي انا فكرت تاني لقيت ان حوار الجواز ده مش في مصلحتك أصلا

:ازاي بقى مش في مصلحتي!؟

:اقولك ازاي ، انتي دلوقت خلاص اللي حصل حصل وبقيتي مدام صح؟

رضوى بصتله وهي بترفع حاجب كأنها بتفكره ان هو اللي عمل كده بس على ماداهاش فرصة تتكلم وكمل

:هانفترض انك اتخطبتي بكرة الصبح وهاتتجوزي كمان شهر هايبقى معاكي فلوس تعملي عملية الترقيع وسهل تعمليها وكأن مفيش حاجة حصلت انما يا حلوه هتكوني لسه متطلقة من شهر يعني فاضلك شهرين على عدتك ما تخلص ولو حتى هاتتجوزي بعد عشرين سنة هايفضل متسجل في السجل المدني انك اتجوزتي واتطلقتي يعني ماتقدريش تكتبي في بطاقتك آنسة وساعتها هاتبقى الفضيحة قدام أهلك كلهم وعلى عينك يا تاجر يبقى جوازك من حسام في مصلحتك ولا ضد مصلحتك ؟

رضوى اتفاجأت بكلام على وانه فعلا صح وازاي مفكرتش فيه قبل كده بس طبعا في وسط كل اللي بيحصلها من اول اليوم بقت متلخبطة ومش عارفة تفكر بس ردت عليه بصوت هادي

: ضد مصلحتي

: حلو أوى يبقا نعمل ايييييييييييه؟ ناخد الفلوس وننبسط كلنا وتخرجي من هنا وانتي في شنطتك خمسين ألف جنيه وتنسى خالص إنك قابلتي حسام أو شوفتيه

:وهانسى كمان اني شوفتك أو اعرفك يا على

:ياستى وانسى انك شوفتيني أو تعرفيني واعمليلي بلوك كمان

رضوى سكتت لحظة وبعدين قالتله

:ماشي يا على انا هاخد الفلوس وهنزل بس لو فكرت انت او حسام لمجرد لحظة انكم تتعرضولي تاني أو حد فيكم ييجلي البيت يهددني بأهلي صدقني هخليكم تندموا على اليوم اللي عرفتوني فيه

:من غير تهديد يا رضوى الحكاية شكلها ليطت عالاخر ولازم ننهي كل ده

:ماشي انا موافقة

وخرج على ووراه رضوى وقعدوا على الكنبة قصاد حسام وهو باصص في عين على ومستنى يعرف نتيجة كلامه مع رضوى

:معلش يا حسام لو سمحت وانت لابس كده انزل اسحب خمسين ألف جنيه عشان رضوى تاخدهم وتمشي

:وبعد ما تاخدهم وتمشي؟

: ولا كأنها شافتنا أو تعرفنا وانا فهمتها اننا كمان هننساها نهائي وولا كأننا شوفناها

حسام سكت لحظة وهو باصص في عين على كأنه بيقلب الكلام في دماغه

:تمام انا هانزل اسحب الفلوس هاتنزلوا معايا ولا تستنوا هنا

رضوى ردت بسرعة قبل ما حد يتكلم

: انا مش هانزل من هنا الا ومعايا الفلوس

حسام: ماشي انا هانزل ومش هتأخر البنك هنا على اول الشارع

على: تمام

ونزل حسام سحب الفلوس ورجع وخلال الفترة دي رضوى كانت طلعت موبايلها بتبص فيه وعلى بيحاول يتصل بدعاء يطمن عليها – ما هي اللي باقياله دلوقت –لكن تليفونها كان مغلق

حسام وصل و ادى الفلوس لعلى اللي اداهم لرضوى عدتهم بسرعة كام رزمة وحطتهم في شنطة ايديها ولسه هاتتحرك ناحية الباب حسام مسكها من دراعها وهو باصص لعلي

حسام: هي دلوقتي اخدت اللي طلبته انا بقى ايه يضمنلي انها ماتنزلش من هنا عالقسم عشان تبلغ؟

رضوى متلخبطة ومش عارفة ترد على حسام تقوله ايه لحد ما علي قرب منهم وقاله

:سيبها يا حسام انا هانزل اوصلها لحد البيت بنفسي ورضوى عاقلة ومش هاتجيب لنفسها مشاكل هي مش قدها – وبص لرضوى وعينه في عينها – مش كده يا رضوى ؟

رضوى هزت راسها بالموافقة وهي بتتوجع من مسكة حسام لايدها وبتسحب دراعها من قبضتة وبقت واقفة مواجهة للاتنين

:انا لو كنت عايزة انزل ابلغ عنكم انتوا الاتنين كنت عملت كده ورفضت أي فلوس او حل تاني ومهما كنتوا هتحاولوا تمنعوني او حتى تخطفوني في الاخر ياما كنت هانزل وابلغ ياما هتقتلوني وتخلصوا مني وانا اخترت الفلوس قصاد شرفي اللي اخدتوه انتوا الاتنين

طبعا في اللحظة دي حسام بصلها باستغراب بيستفهم تقصد ايه وعلى حس بقلق ان رضوى ممكن تتقول لحسام على اللعبة اللي عملوها عليه

لكن رضوى كملت

:اه انتوا الاتنين يا علي ما هو حسام مكنش هايفتحني لولا المسرحية اللي عملتوها يوم ما قفشنا عندك في البيت وطبعا انا ودعاء شربناها ومكنش قدامنا حل غير اننا نسلمله نفسنا وبرضة كل ده غلطتي وانا اتحملت تمنها واخدتوا شرفي بس انتوا كمان لازم تتحملوا شوية معايا والفلوس دي هي نصيبكم وانا مش عايزة منكم حاجة تاني ولا عايزة اعرفكم بعد كده.

وبصت رضوى لعلي من فوق لتحت وتفت عليه ومشيت من غير ما تنطق ولا حرف تاني

بعد عدة أيام ....

مر كام يوم بعد اليوم اللي حصل فيه كل ده وطول الفترة دي كل واحد فيهم قافل على نفسه ولا بينزل ولا بيكلم حد

دعاء قالت لاهلها انها محتاجة تقعد تذاكر عشان الامتحانات قربت ومش هتنزل الجامعة الفترة دي وقفلت عليها اوضتها بتخرج يدوب تروح الحمام او تاكل معاهم ومامتها عفتها من شغل البيت عشان امتحاناتها ، بس طبعا دعاء مكنتش قادرة تفهم حرف واحد من الكتب المفتوحة قدامها كان كل اللي شاغل تفكيرها اللي حصل الفترة اللي فاتت وبترجع تفتكر كل موقف وكل كلمة ما بينها وبين على من اول بوسة قدام الاسانسير لغاية اخر يوم ناكها فيه ويونس بيتفرج عليهم لايف وهي تحته ،ولما بتوصل للنقطة دي بتفتكر يونس واحساسها وهي في حضنة الاحساس اللي لا يمكن أي بنت تغلط فيه إحساس راجل بيحب بنت ويشتهيها وزبه بيقف وهي في حضنه مش حضن اخوي ولا حتى حضن أصحاب ،الغريب واللي دعاء اخدت بالها منه انها مابقتش تحس بهيجان او حب لما تفتكر علي او حتى تفتكر حسام ولا تحس بشوق واحتياج ليه وبدل حسام بقت كل المشاعر دي تتوجه لاخوها يونس!

كان الموضوع ده شاغل دماغ دعاء طول الوقت لدرجة ان اكلتها بقت قليلة جدا وبدأ يبان عليها الإرهاق وقلة النوم وبررت ده لاهلها بالمذاكرة وتعبها

على الناحية التانية علي كان حابس نفسه في شقة اهله بعد ما حاول اكتر من مرة يوصل لدعاء وهي قافلة تلفونها ومابتردش على أي سوشيال وهو مش فاهم ايه اللي حصل خصوصا ان يونس كمان مش بيتصل بيه ولا يسأل وده خلى علي يشك اكتر ان اللي شافه يوم ما كانوا عند حسام في الشقة لما نزل يجيب المأذون ولمح دعاء ويونس راكبين تاكسي من قدام العمارة صح، شك على ده خلاه يحبس نفسه اكتر وهو خايف من رد فعل يونس لو كان عرف باللي بينه وبين دعاء وطبعا هو مش هيبادر ويتصل بيونس لانه مش عارف هايقوله ايه وكل ما الوقت يمر شكوكه تتأكد اكتر بس يرجع يقول لنفسه ان يونس لو كان عرف حاجة مكنش سكت كل دا ويرجع لنفس الدايرة طول الوقت ومبيعملش حاجة غير انه يحرق في سجاير ويطلب اكل من بره

حسام حالته مكنتش تفرق كتير عن حالة على نفس المشهد ونفس الحالة بس الفرق ان حسام كان مضطر ينزل شغله كل يوم رغم انه هو كمان مش مركز ومعظم الوقت سرحان في اللي حصل وازاي البت رضوى لبسته انه فتحها – طبعا هو فاكر انه فعلا فتحها – بس كان فاهم ان التلبيسة انها تعمدت تتلبون عليه عشان يفتحها وتقلبه في الخمسين الف جنيه وتخلع وطبعا فكره بيروح ما بين انها متقفة مع علي ودي لعبة لعبوها عليه وما بين ان علي كمان اتلعب عليه من رضوى ولبس الموضوع معاه وكان مصمم انه هينتقم منها بس لسه بيجمع أفكاره ومش مركز وطبعا من اليوم إياه مكلمش على ولا يعرف عنه حاجة ، حتى سحر كلمها مرة واحدة وكان باين انه صوته متغير ولما سألته قالها انه مرهق من الشغل وعنده برد

وطبعا رضوى كانت في دنيا تانية اول حاجة عملتها انها غيرت ارقام تليفوناتها وقدرت تقنع أمها انها عشان متفوقة في مادة معينة في الكلية فكام واحد من زمايلها عايزنها تديهم كورس شرح وان ده هيخليها تمسك فلوس كويسة وامها طبعا زي أي ست طيبة صدقت وفرحت لبنتها اللي بدأت الفلوس تظهر عليها غيرت موبايلها وجابت كام طقم هدوم جديد وطبعا مانسيتش الايربود اللي كانت اول حاجة جابت رجلها تحت زب على وحسام وبرضة شالت كام باكو كده لزوم العملية عشان لما حد يتقدملها ماتتفضحش قدام أهلها

يونس كان الوحيد اللي بينزل الجامعة ومحافظ على روتينه بس مكنش بيتكلم مع حد حتى باقي أصحابه بعيد عن شلة علي مكانش بيقابلهم ولا يكلمهم زي الأول يعني من البيت للجامعة ومن الجامعة للبيت ، اشترك في جيم قريب من البيت عشان ينزل يطلع غضبه في الحديد وكمان يرجع لفورمته اللي راح منها شوية وفي البيت كان معظم وقته في اوضتة حاطط السماعة في ودانه وبيسمع أغاني وسرحان وكل تفكيره في شخص واحد بس ... دعاء

في يوم وسط الأسبوع خرجت سحر من المطار الساعة عشرة الصبح طلبت اوبر وكان معاها كام شنطة مش كتير بس فيهم حاجات لأخوها علي فحددت اللوكيشن على شقة أهلها اللي هي شقة علي اهو منها تديله الحاجة اللي تخصه وفنفس الوقت تعرف منه حسام كان بيعمل ايه طول فترة سفرها

في نفس الوقت تقريبا صحيت دعاء من نومها المتقطع-من يوم المشكلة اللي حصلت في شقة حسام وهي مابتعرفش تنام نوم عميق بسبب الاحلام اللي بتصحيها من النوم وبتحلم فيها بعلي وحسام بيعذبوها ويضربوها على كسها وفجأة تحس حد فيهم دخل زبه في كسها واول ما بتفتح عنيها بتلاقيه يونس اخوها اللي بينيكها وهو مبتسم وبتصحى دعاء على الصورة دي كل ليلة -صحيت دعاء كانت لابسة بيجامة نوم بناتي هوت شورت قطن خفيف مفيش تحته حاجة ومن فوق توب بنفس اللون وحلماتها باينة تحته لانها بتقلع البرا قبل ما تنام

دعاء دخلت الحمام غسلت وشها وخرجت عملت لنفسها قهوة بعد ما اخدت لفة في الشقة ولقت ابوها وامها نزلوا راحوا اشغالهم ويونس اوضتة لسه مقفولة قعدت على نفس الكنبة اللي علي قلعها عليها هدومها اول مرة وشاف جسمها كله ولمسة وهتكة بكف ايده و..و ناكها ، دايما لما بتقعد في الصالة بتقعد في نفس المكان عشان تفتكر وتسرح في اللحظة دي – يمكن لانها اللحظة الوحيدة اللي سلمت نفسها فيها لعلي وهي حاسة انه بيحبها بجد مش عايز ينيكها وخلاص زي المرات اللي بعدها – دعاء غمضت عنيها شوية وسرحت زي كل مرة لحد ما برضة تفكيرها وصلها ليونس ولقت نفسها رايحة ناحية اوضة يونس وهي متوترة

سحر وصلت تحت البيت وخلت البواب يطلع معاها الشنط فتحت الباب بمفتاحها ودخلت حاجات المطبخ في المطبخ وباقي الشنط في الصالة وبدأت تخفف هدومها من العرق والمشوار لحد ما بقت بس بتوب حمالات فوق البرا وشعرها سايح على ضهرها وقلعت البنطلون الجينز وكانت لابسة تحته شورت استرتش لامم فخادها الملبن وافتكرت حسام اللي دايما كان بينبهها تلبس شورت فوق الاندر عشان فخادها من طراوتها بتتهز مع حركتها ويزعل لو نزلت من غيره، سحر اخدت بالها ان الشقة مكركبة ومش نضيفة بس طبعا هي متعودة على كده مع علي اخوها لانه شاب وفين وفين على ما بتطلع مرات البواب تنضفله الشقة بس لفت نظرها نور بسيط خارج من تحت باب اوضة علي وانتبهت انه ممكن يكون هنا وماراحش الجامعة فقامت سحر وراحت بشويش ناحية اوضة على

دعاء كانت هتخبط ع الباب بس حاجة جواها خلتها تمد ايدها وتفتح الباب بشويش وكانوا متعودين في البيت محدش بيقفل باب اوضتة بالمفتاح دخلت دعاء بهدوء لقت يونس رايح في النوم شكله كان سهران ومش حاسس بأي حاجة حواليه نايم بالبوكسر والملاية يدوب مغطيه لحد ركبته وزوبره واقف تحت البوكسر وأول ما عينها لمحت زوبر يونس دعاء حست برعشة في كل جسمها كأنها كهربا ومسكت فيها ولقت كسها بيتنفض فعلا وحست ببلل بيتسرب للهوت شورت كل ما تقدم خطوة ناحية سرير يونس اللي عضلاته كانت رجعت تترسم تاني بعد ما بقى ينتظم في الجيم ،يونس كان نايم على جنبه ووشه ناحية الباب بس رجله اللي فوق مرفوعة شوية وسايبة مساحة لزوبره يرتاح على فخده وطرف راسه باين من فوق استك البوكسر ، كل التفاصيل دي لمحتها عين دعاء وهي بتقرب ناحية يونس ومش قادرة تمنع نفسها ولا حتى تفهم هي بيحصلها ايه وبتعمل ايه

اول ما سحر فتحت باب اوضة على اللي كان يدوب مردود رد عشان كده كان النور باين من تحت مش نور الشمس لأن على كان قافل ستاير الاوضة ، سحر دخلت ولمحت منظر علي وهو نايم ع السرير وجسمه كله عريان مش لابس حاجة ولا متغطي بحاجة – هي عارفة ان علي متعود ينام كده من زمان – وسرحت بعنيها في جسم على من أول شعر راسه لحد ما شافت زبة وهو نايم بين رجلية وبيضانه باينة تحت منه كبيرة كانهم مخدتين زبه مريح عليهم المشهد دبح كس سحر اللي اتنفضت وشهقت بصوت عالي ولولا ان نوم علي تقيل كان صحي على صوت شهقتها وفضلت تقرب وتقرب وهي سرحانه في اليوم اللي جات فيه هي وحسام وعلي كان متوتر وريحته كلها نييك وكان بيكلم بنت عالتليفون وسحر قاعدة قدامه واخدتها افكارها وهي بتتقدم خطوة بخطوة ناحية سرير علي خدتها افكارها في تخيلها للبنت اللي علي كان نايم معاها وتخيلت انها كانت بايتة مع علي الليلادي وان زبه عليه عسلها الناشف بعد ما شبعها نيك وكانت نايمة جنبه عالسرير عريانة ملط ولبنه مغرق كسها وطيزها زي ما كان لبن حسام بيغرق طيزها أيام خطوبتهم وفي وسط نظرتها للمكان الفاضي جنب علي واللي اتخيلت ان البنت كانت نايمة فيه طلعها من سرحانها نور شاشة اللابتوب اللي كان محطوط جنب علي السرير وشاشتة منورة وظاهر فيها صورة لفيلم واقف

دعاء وصلت لطرف السرير لحد ما بقي بينها وبين يونس اقل من شبر ونزلت على ركبتها قدامه كأن حد منومها مغناطيسيا وهي بتبحلق في شكل زب يونس اللي مرسوم تحت البوكسر وبرقت وهي بتفتح بقها لما خمنت حجم زبه اللي كان اقل واجب قد زب علي وزب حسام مرتين وطرف راسه باينة من فوق الشورت وعلى طرف زبه نقطة مذي من الحلم اللي يونس كان بيحلمه وموقف زبه بالشكل دا ، دعاء مسكت نفسها انها تشهق او تصرخ بس بدون وعي ايدها نزلت بين رجليها لمست البلل اللي على الهوت شورت لما حسته بس الحقيقة انها للحظة كانت عايزة تلمس زمبورها وشفايف كسها من منظر زب يونس واحساسها بالنار القايدة جوه كسها – دعاء كانت خلاص اتعودت على الجنس وان حد يلحسلها كسها او تمص زبه وان طيزها تتملي لبن وتحس بقوة نطرته وسخونتة جواها ودي بالذات كانت عاملة اكلان وحرقان طول الوقت في طيزها وكانت كل مرة تمنع نفسها انها تبعبص نفسها بصباعها بس كانت بتستغل وقت الحمام وهي فاتحة الشطاف عشان تدخل صابعها كله جوه خرم طيزها وتطلع منها اااااااااااااه حرمان وسخة وطيزها بتحرقها وتخرج صباعها وتسيب الشطاف يدعك خرمها وهو مفتوح ع الاخر والمياه كمان تدخل جوه طيزها عشان تفتكر إحساس اللبن وهو بينزل جواها وبعدها تغرق صوابعها صابون وتدخل صباعين في طيزها وهي بتدعك كسها بالايد التانية لحد ما تنزل وهي بترتعش وترتاح وتهدا كل ده كان بيحصل مرة واتنين كل يوم مع تخيلات دعاء وافتكارها لعلي وحسام وتخيلها ليونس اخوها وهو ... وهو بينيكها – بمجرد ما دعاء لمست كسها نطرت عسلها وهي بتعض على شفتها بقوة لدرجة انها كانت هتعور نفسها وهي بتكتم صرختها

سحر رغم رعشتها وشهقتها الا انها مسكت نفسها شوية وقربت اكتر ناحية سرير على لحد ما شافت الصورة على شاشة اللابتوب اللي كانت مفاجأة بالنسبالها ، الفيلم واقف على صورة لعلي وهو عريان ملط ونايم على بنت وهي تحته على بطنها وشكله طبعا بينيكها في طيزها والبنت وشها ناحية التليفون بس شكلها مش باصة للكاميرا وبتتوجع من نيك علي

دعاء قعدت عالارض جنب سرير يونس ونفسها سريع بتحاول تهدي نفسها بعد ما جابت شهوتها جوه الهوت شورت بتاعها وسندت بايدها ع الأرض وقامت وهي بتوطي لقدام وتقرب من يونس وبمحت سلك السماعة وهي واقعة جنب ودنه ومشيت ورا السلك لحد ما شافت طرف تليفون يونس تحت المخدة وشاشتة مفتوحة ماتعرفش ليه سحبت التليفون بالرااحة يمكن كان في نيتها تقفل الشاشة عشان اول ما تبص في الشاشة تتفاجأ بفيلم شغال ع الموبايل وكان بيعرض تسجيل للي كان بيشوفه يونس يوم كانت بتتناك من علي وهو معاها ع الخط ، دعاء برقت واتلخبطت وحاولت ترجع لورا بسرعة عشان تخرج وهي لسه مدورخة من شهوتها وتليفون يونس في ايدها ونسيت تسحب السماعة اللي شدتها معاها وفي فردة منها لسه في ودن يونس ولما السماعة اتشدت الجاك كمان خرج من التليفون وبقي صوت الفيلم عالي وسمعت اهاتها وصريخها وعلي بيقولها
:عاجبك زبي في طيزك يا لبوة
وهي بتقوله
:اه ومالي طيزي اوي يا لولو ،
يونس صحي على صوت الفيلم العالي وشدة السماعة من ودنه وعدل جسمه فجأة ودعاء قدامه ماسكة تليفونه ولابسة توب حمالات ونسيت مع شهوتها ان بزتها الشمال خرجت من جنب التوب وحلمتها باينة كمان والشورت بتاعها غرقان من قدام وهي بتبص ليونس في عينيه وبتقوله

:أأأ انا دخلت .. دخلت عشان اصحيك

وفجأة سمعوا هما الاتنين صوت صرخة دعاء وعلي بيشخر وبيقولها انا بنزلهم في طيزك يا متناكة.....

الجزء الخامس : رجعوني عينيك لأيامي اللي راحوا .....



سحر نايمة على ضهرها ولابسة لانجيري لونه احمر شفاف وقصير وفخادها اللي زي المرمر مفتوحة وبينهم كسها بلونه الوردي الغامق وشفايفة منديه بعسلها وسايل على خرم طيزها بيلمع وجنبها البنت اللي شافتها على شاشة اللابتوب وعلي راكبها ( دعاء ) نايمة على بطنها عريانة وطيزها غرقانة لبن لونه تقيل وريحه نفاذه نيييك وكتييير مغرق طيازها وضهرها وشعرها كمان وفجأة بتبص جنبها تلاقي علي بيضحكلها ضحكة شريرة وهو بيقرب منها وهي زي ما تكون مشلولة مش قادرة تتحرك ومش عايزة تتحرك حاسة دماغها تقيلة ونفسها ان علي يقرب اكتر ويركبها وفعلا علي بيقرب ويطلع فوق السرير بين رجليها وهو خفيف زي الريشة وبينام عليها وزبه بيدخل كسها واحدة واحدة ، البنت اللي جنبها اتعدلت وبان وشها غرقان هو كمان لبن ومغمضة عنيها وبتمد ايدها تقفش بز سحر وتعصره بقوة وهي بتصرخ لما علي رزع زبه في كسها مرة واحدة ..

سحر بتفتح عينيها وتلاقي نفسها نايمة على الكنبة في صالة شقة اهلها وهي بتعصر بزها بايدها من فوق التوب وايدها التانية بتدعك كسها وهي نايمة وبتفوق وتفهم انها كانت بتحلم سحر بتهيج وهي مركزة في الحلم وترجع تغمض عنيها وتكمل الحلم بحلم يقظة وتتخيل ان اللي بينيكها دلوقت اخوها علي...



علي بيخرج من الحمام وهو لابس شورت فوق البوكسر وصدره عريان وبيمسح راسه وشعره بالفوطة راح لسحر اللي كانت قاعدة مكانها ويدوب اتعدلت بعد ما جابتهم وهي بتكمل الحلم اللي حلمته لما غفلت شوية ، اللي شافته سحر لما دخلت عند علي من شوية مكنش سهل عليها وهي فحالتها دي اللي شافته كان اقرب لعاصفة شهوة ضربتها فجأة لما شافت صورة علي اخوها بينيك دعاء على شاشة اللاب توب

علي: وصلتي امتى ؟ وليه مبعتيش او كلمتيني عشان استناكي ؟ ولا انتي جيتي من بدري وروحتي الأول ولا ايه انا مش فاهم حاجة ؟

:حيلك حيلك هاقولك ، انا لسه واصلة من ساعة ومكنتش عايزة حد يعرف اني راجعة انهارده

:اشمعنى

:حاجة كده في بالي عايزة اتاكد منها

علي بابتسامة شريرة

: ايه عاملة كمين لجوزك؟

سحر ضربته على كتفه وشبح ابتسامة على وشها اتقلب بسرعة لتكشيرة

:حاجة زي كده

علي قعد جنبها ولف ايده حواليها وضمها ليه

:مالك يا سوسو ؟ حاسس ان في حاجة مضايقاكي

:سحر اتنهدت تنهيدة طويلة وريحت براسها على كتف علي

:مش عارفة يا علي ، حسام بقاله كتير متغير معايا وحاسة ان في حاجة مش مظبوطة بتحصل من ورا ضهري

:امممممم إحساس بس ولا حصل حاجة شككتك ؟ طبعا علي في دماغه مليون حوار عن مقابلات حسام ودعاء ورضوى وان لو سحر شكت في حسام كل حاجة هتنكشف وهيتفضح قدام اخته وأهله ومش بعيد كمان تتفضح حكاية رضوى وان حسام فتحها

:هو انا لو كنت مسكت حاجة كان زماني قاعدة جنبك ؟! كنت فضحتة قدام اهله وزمايلة والدنيا كلها وخلعته

:ليه يا بنتي الشر ده كله ؟ حسام بيحبك وحنين معاكي يا سحر

:كان يا علي كان .. كان بيحبني وكان حنين عليا وكان بيهتم بيا وكان بيعمل كل وأي حاجة عشان يرضيني ،لكن دلوقت اللي عايش معايا ده شخص تاني مش حسام اللي انا حبيته واتجوزته

:دانتي معبية

سحر اترمت اكتر في حضن علي ولفت بجسمها وحطت راسها على كتفه – علي وسحر علاقتهم قوية بحكم انهم قريبين من سن بعض وملهومش اخ تالت ومعظم عمرهم كانوا سوا من غير ابوهم وامهم ففعلا بيحبوا بعض مش مجرد اخوات عاديين – وبدأت تعيط بدون صوت ،وعلي اخدها في حضنه حضن أخوي وبيطبطب عليها ويمسح على شعرها

:بلاش عياط يا سوسو دي كلها مشاكل زوجية عادية والأمور هترجع احسن من الأول صدقيني انا عارف حسام بيحبك وميستغناش عنك ولا انتي كمان تستغني عنه

سحر اتعدلت وبصلته وهي بتأكد على كلامها

:لا يا علي انا لقيت راحتي بعيد عن حسام

على استغرب وجه فباله انها ماشية مع حد غير جوزها بس قبل ما يبان غضبه سحر كملت بسرعة

: اسألني الأول مين قبل ما تفكر حاجة غلط

: مين؟

سحر مسكت دقنه وهي بتضحك وبتقوله

: انت يا لولو حبيب قلبي وعقلي اللي استغنى بيه عن الدنيا بحالها

على اخد نفسه وابتسم وسحر حبت تدلع عليه -خصوصا انها لسه شايفاه ملط في السرير وخرجت نفسها بالعافية من الأوضة وخبطت عليه عشان يصحى وميتكسفش منها – سحر وطت ورفعت رجلين على على الكنبة

:بتعملي ايه يا مجنونة

:اصبر بس

بقي علي قاعد ضهره لمسند الكنبة من الجنب ورجليه فوق الكنبه مفتوحين راحت سحر لفت جسمها وقعدت في حضنه وضهرها لصدر علي ورجعت راسها لورا على كتفه وبصتله بصة كلها انوثة ودلع

:بذمتك في حد يعرف يبسطني بالحضن ده زيك

على ضحك وقالها

:لا طبعا انتي حبيبتي يا سوسو وانا كمان مليش غيرك

ولا اراديا علي لقي نفسه بيحاوط صدر سحر بايديه ويضمها بس طبعا سحر يدوب لابسة توب وتحته برا خفيفة – وهي متعودة عاللبس دا قدام اخوها وهو كمان متعود يشوفها بالتوب وشورت او حتى هوت شورت عادي بس محصلش ان حد فيه مشاف التاني ملط - وأول ما على ضمها عليه من تحت بزازها سحر اتنفضت وعلي كمان اتخض ولسه هايشيل ايده سحر مسكتهم جامد ورجعتهم تاني على صدرها وضغطت عليهم بايديها وهي باصة في عين علي بعيون مليانة شهوة واحتياج





دعاء سمعت خبط على باب اوضتها وصوت يونس بينده عليها

: ادخل

يونس دخل لقي دعاء قاعدة على الكرسي اللي بتذاكر عليه وقدامها مكتبها بس رافعة كعوب رجليها على طرف الكرسي وحاضنه ركبها ومخبية وشها بين ايديها ومرفعتش راسها تبص عليه

يونس دخل وقفل الباب وراه وهو كمان مكسوف وحاطط وشه في الأرض وراح قعد على سرير دعاء قدامها وسكت

دعاء من غير ما ترفع وشها وباين على صوتها انها كانت بتعيط

: انا آسفة يا يونس – وبتشهق وسط الكلام – انا معرفش عملت كده ازاي

يونس رد عليها بصوت هادي وفيه لمحة حزن

: خلاص يا دعاء اللي حصل حصل ، انا اللي عايز اعتذرلك عن اللي شوفتيه وسمعتيه على تليفوني – وسكت لحظة

: انا كمان مش عارف ازاي وليه عملت كده

مرت عليهم فترة وهما ساكتين كل واحد فيهم جواه وفي دماغه كلام كتير صوته عالي، كلام عايز يصرخ ويقوله بس خايف يوصل لطرف لسانه فمحدش منهم قال حاجة لحد ما يونس كسر الصمت

:انتي كنتي داخلة تصحيني فعلا ؟

دعاء رفعت راسها لأول مرة من ساعة ما يونس دخل وعينيها كاسات ددمم من كتر العياط وقصتها نازلة فوق جبينها ، كانت غيرت هدومها ولبست قميص نوم بناتي خفيف بحمالات بس طويل شوية لحد تحت ركبتها ، ولما يونس شاف وش دعاء حس انه قدام ملاك مش انسان – فعلا دعاء كانت ملاك ملامحها البريئة رغم كل اللي شهوتها وشقاوتها ،حجم جسمها الصغير وبياض بشرتها ونظرة عينيها وشفايفها كل حاجة في دعاء كانت بتكمل التانية عشان في الاخر تعمل صورة ملاك

:هتصدقني لو قولتلك مش عارفة؟

:اصلك مش متعودة تدخلي تصحيني ، وكمان.. مش متعودة تدخلي اوضتي من غير ما تخبطي

دعاء سكتت شوية

: انت زعلان ؟

: زعلان من ايه !!؟

: اني عملت كده

يونس سكت لحظة

: انا كمان زيك مش عارف ومبقتش فاهم ايه اللي بيحصلي ولا ايه اللي انا بعمله

يونس في الوقت ده جاتله لحظة فوقان طبيعية لحظة افتكر فيها لثانية ان البنت اللي بيكلمها دي وحاسس ان الادرينالين بيجري في دمه لمجرد انه يتخيلها في حضنه وبيسهر كل ليلة يشوفها وهي بتتناك من اعز صاحبة ويضرب علي منظرها ده عشرة وينام البنت دي تبقى اخته لحمه وشرفه

يونس قام عشان يخرج بعد ما قال الجملة بس دعاء نطت من ع الكرسي وقامت جري وقفت قدامه وباب الاوضة ورا ضهرها ولأن يونس أطول منها بقت دعاء بكل الملائكية اللي هي فيها باصة لفوق وعيونها ف عيون يونس وبتقوله كل اللي جواها من غير ما تتكلم

يونس مكنش قادر يبص في عينيها وحرك عينه بعيد عن عنيها لحد ما سمع دعاء وهي قدامه بتقوله

: يونس

يونس رد عليها من غير ما يبصلها

: نعم

: احضني



حسام كان خارج من شغله وهو دماغه طول الوقت بتفكر في اللي حصل والحقيقة اللي لازم يعرفها والطريقة اللي ممكن ينتقم بيها من رضوى اللي قلبته في خمسين الف جنيه او رضوى وعلي لو كانوا عاملين التمثيلية دي سوا، حسام ركب عربيته وكان مقرر انه يعدي على علي في البيت يحاول يوقعه في الكلام ويطلع منه بأي معلومة تفيده وتريح باله

سحر لسه في حضن علي ضهرها على صدره وايديه محاوطاها من تحت ورافع بيهم بزازها لفوق وهو ضامم جسمها بين رجليه

:علي

:نعم

:مين البنت اللي كانت معاك في الفيديو دي ؟

على اتلجلج شوية وضمته لسحر بقت اخف وهو بيحاول يسحب ايديه من حواليها

:فيلم ؟! فيلم ايه ؟

:الفيلم اللي كنت نايم وسايبه شغال عاللاب بتاعك

على عدل نفسه ولف ضهر سحر عشان تبصله بس هي لسه تعتبر في حضنه

:انتي دخلتي عليا الاوضة وانا نايم؟ وكان بدأ صوته يبان عليه الغضب

:شششششش اهدى انا مش بحقق معاك يا حبيبي انت حر تعمل اللي تحبه انا بس بدردش معاك واه انا دخلت الاوضة لحظة واحدة لان الباب كان مفتوح وافتكرتك مش جوه ولما لقيتك نايم خرجت علطول وخبطت عليك بس كنت لمحت اللاب واللي عليه ، وبعدين مش بتقول ان انا حبيبتك ؟ عادي حبيبتك وبتسألك عن حاجة شافتها ولو مش عايز تجاوب براحتك

على كان مكسوف جدا وضمها تاني لما حس انها هتزعل منه

:مش تحقيق ولا حاجة يا سحر بس ..بس

:بس ايه

: عادي يعني يا سحر اه هي البنت اللي بحبها

: اللي انت كنت بتكلمها يوم ما جيتلك انا وحسام؟

علي جمع وافتكر اليوم اللي تقصده سحر لما كانت دعاء عنده اول مرة

:اه هي

:اممممم بس انت يومها قولتلي انكم لسه بتتعرفوا على بعض لحقت بسرعة كده تجيبها هنا وتنيكها ؟

طبعا سحر تعمدت انها تقول اللفظ كده لأنها بتحاول تسحب على للمنطقة اللي هي واقفة فيها منطقة الاثارة والشهوة مكنش في بالها انه يحصل بينهم حاجة بس فكرة انها تتكلم مع اخوها في حاجة زي كده وهي في حضنه وهما شبه عريانين ويقولوا الالفاظ دي كانت بتفكرها بلحظة ما شافت زب علي وهو نايم والكهربا اللي مسكت في جسمها لحظتها واللي رجعت حستها تاني أقوى لما نطقت الكلمة دي

علي سكت للحظة يستوعب فيها اللفظ اللي قالته سحر والرعشة اللي حسها في جسمها بين ايديه ورد بصوت مش طالع من الكسوف والاثارة والشهوة

: اه

: طاب مش شايف ان ده حصل بسرعة، مش خايف تطلع شمال

: لا الموضوع مش زي ما انتي فاهمة

سحر اتعدلت ووشها بيطلع صهد من كمية الاثارة اللي هي فيها

: طاب عيني ف عينك كده

على بصلها

: اهو

: يعني يوم ما جيتلك انا وحسام البت دي مكنتش عندك؟

علي كأن حد دلق عليه جردل تلج ومن اللخبطة والكسوف وهو بيحاول يقوم عشان يهرب من سحر وحصارها ليه حط ايد على كتفها وكف ايده التانية على بزها وبيزقها بايديه من وهو بيقولها

:لااااا انتي خطر

سحر للحظة اتفاجأت وعلى كمان اتخض ونتش ايده كأنه اتكهرب بس سحر تداركت الموقف وضحكت وهي بتمد ايديها تمسك كفوف ايدين علي وتحطهم تاني على بزازها

:اييه مكسوفة ياختشي يا بيضا

علي اتكسف فعلا وشال ايديه تاني

:يلا يا بت من هنا شكلك انتي اللي بقيتي شمال

:فششر يا حبيبي انا ست طاهرة وطول عمرى طاهرة وكملت هي وعلي وهما بيضحكوا

:البيت ده طاهر وهيفضل طول عمره طاهر

علي كان خلاص شبه انه قام بس سحر في لحظة لمحت زبه وهو واقف ومرسوم من تحت الشورت – تقريبا من الاثارة اللي حصلتله من كلام سحر وحضنه ليها - راحت شداه من ايديه فقد توازنه ورجع قعد تاني

:ايييييييييييه يا بنتي سيبيني أقوم اشوف ورايا ايه

:يعني هيكون وراك ايه خليك قاعد معايا شوية موحشتكش

:اكيد وحشتيني يا سوسو بس..

:مابسش ، وبعدين تعال هنا – وعدلت جسمه تاني زي ما كان قاعد الأول ورجعت لحضنة تاني بس المرادي رفعت نفسها لفوق اكتر وزقت جسمها في حضن علي عشان طيزها تلزق في زبه الواقف تحت الشورت وتحس بيه

: الاختلاف في الرأي لا يفسد للحضن قضية

واخدت ايدين على حطت واحدة على بزازها وايدها فوقها والتانية مسكتها ونزلت بيها لتحت حطتها على بطنها وبينها وبين كسها اقل من شبر..



رضوى خرجت الصبح من البيت رايحة الجامعة زي كل يوم طلبت أوبر ومجرد ما ركبت موبايلها رن

: الو

صوت: ايه يا بنتي فينك الساعة عدت عشرة

:معلش على ما اخدت دش ولبست

: طاب ايه وصلتي فين؟

: خلاص اهو عالابلكيشن قدامي اتناشر دقيقة

: كويس عشان هو لسه مكلمنى وبيسألني هي اتأخرت ليه

:اففف خليه يهدا شوية انا أصلا خايفة يا ساره ومش عارفة هعمل كده ازاي

:في ايه يا بنتي احنا مش اتفقنا وحاتم حولك نص الفلوس امبارح وكنتي متحمسة للموضوع ايه اللي حصل !؟ وبعدين هي اول مرة يا رورو (ضحكة رقيعة)

رضوى بصوت واطي عشان السواق ميسمعهاش

:اتلمي يا لبوة تصدقي ان انا غلطانة اني بحكيلك حاجة يا وسخة

: بهزر معاكي يا رورو المهم انجزي واطلعي ع العنوان على طول ولما تخلصي طمنيني عملتي ايه

: ماشي

العربية وصلت قدام عمارة فخمة في حي راقي ونزلت رضوى بعد ما دفعت طبعا بالكريديت بتاعها ولما وصلت المدخل لقت فرد أمن قاعد على مكتب

: صباح الخير يا افندم اؤمري

: انا طالعة الدور السابع عند دكتور حاتم النجار

فرد الامن بابتسامة خبيثة

: اه اهلا وسهلا اتفضلى الاسانسير على الشمال شقة 706

رضوى طلعت ووقفت قدام باب الشقة وجسمها كله بيتنفض وبتاخد نفسها بالعافية ومن غير ما تدي نفسها فرصة للتفكير مرة تانية رنت الجرس

فتح الباب راجل في أواخر الاربعينات شكله مقبول يكاد يكون وسيم وجسمه رياضي كان لابس بنطلون جينز وفوقه شيرت ابيض وفي رقبته سلسلة دهب رفيعة

الراجل بص لرضوى بنظرة غضب

: المفروض ان معادك تسعة ونص

: اسفة بس ...

: خلاص خلاص اتفضلي

رضوى دخلت شقة فخمة اشبه بالقصور اقل حاجة تتقال عليها انها قصر او شقة فنان معروف

رضوى وقفت وحاتم قفل الباب وحط ايده على وسطها بس من غير ما يضمها واتحرك بيها ناحية الانترية

:اتفضلي اقعدي خدي نفسك من المشوار – وقعد قصاد منها على فوتيه فخم وحط رجل على رجل وهو بيقولها

: لو حابة تشربي حاجة المطبخ عاليمين من هنا وشارولها – رضوى شاورت براسها ان لا وقالت شكرا بصوت مش طالع

: خلاص قومي اعمليلي قهوة مظبوط من ايديكي الحلوة، هتلاقي كل حاجة على رخامة المطبخ

رضوى سابت شنطتها جنبها ودخلت المطبخ عملت القهوة وهي سرحانة ومتاخدة وجسمها بيترعش لان المطبخ امريكاني ومفتوح ع الصالة وحاتم شايف وهي بتتحرك – وهي كانت لابسة ليجن اسود ضيق ومجسم طيزها وفوقه بلوزة قصيرة يدوب لأول البنطلون وسكارف على شعرها - ولما لمحت بطرف عينها انه مركز في طيزها وهي بتتحرك رضوى اتوترت اكتر لحد ما جابتله القهوة اخدها منها وهو لسه حاطط رجل على رجل وراحت عشان تقعد تاني

: مفيش وقت تقعدي ادخلي الاوضة اللي في الوش دي اجهزي فيه جوه حمام وهتلاقي في الدولاب قمصان نوم ولانجيري اختاري اللي يعجبك

وكمل بصيغة أمر

: على ما أخلص القهوة تكوني جهزتي

رضوى بصوت مش طالع

: حاضر

وقامت دخلت الاوضة اللي كانت لا تقل فخامة عن باقي الشقة يمكن افخم ولقت باب الحمام الداخلي مفتوح وشكل الحمام افخم وافخم رضوى قعدت لثانية على طرف السرير الفخم اللي في وسط الاوضة وهي بتقول لنفسها

:بتفكري في أيه تاني يا رضوى !؟ دي سكتك ودا طريقك ولازم توصلي للي انتي عايزاة ويبقا فايدك فلوس كتييير اوي تعرفي تنتقمي بيها من كل واحد داس عليكي فيوم

وقامت منطورة فتحت الدولاب لقت اطقم لانجيري كتير وشكلها كلها نضيف وغالية جدا وفي حاجات بالتكت بتاعها اختارت طقم جديد كان عباره عن سترنج فتلة وبرا شيفون شفاف لونها اورانج وفوقهم روب شيفون لحد تحت طيزها بنفس اللون ومربوط من قدام بخيط اورانج ودخلت الحمام عشان تلبسهم وتجهز لحمها لدكتور حاتم..

الجزء السادس: أول مرة تحب يا قلبي


جرس الباب بيضرب عشان سحر تتعدل بسرعة من حضن علي ويبصوا لبعض للحظة وهما مش فاهمين ايه اللي حصل بينهم دلوقت وحصل ازاي ، سحر جريت على اوضتها القديمة وهي مكسوفة من نفسها ونسيت هدومها اللي جات بيها ع الكنبة مكان ما قلعتهم ،فتحت دولابها القديم طلعت منه عباية بيتي طويلة شوية بكم لبستها وهي سامعة صوت حسام جوزها بره

علي فاق من خضة الجرس ورفع البوكسر والشورت اللي كانوا نازلين لحد ركبته من شوية وراح يفتح الباب وبيخمن انه ممكن يكون البواب او بتاع كهربا ولا غاز عشان يتفاجأ بحسام قدامه، علي وشه جاب ألوان كأن حسام كان معاهم من شوية وشايف اللي بيحصل غير أصلا انه مش طايقة بسبب الحالة اللي فيها سحر وكل اللي حصل وخسارته لدعاء ويونس ورضوى كمان – كل ده جه في فكر علي في الكام ثانية اللي تنح فيهم لحسام وهو قدام الباب

حسام: ايه هافضل واقف بره كتير ولا في حد عندك؟

: لا اتفضل

حسام دخل وهو متنشن ومركز في انه عايز يوقع علي بأي شكل عشان يفهم اللي حصل واتفاجأ ببنطلون جينز بناتي وبلوزة وهدوم داخلي مرمية وعليها اثار لبن على الكنبة وقبل ما ينتبه انهم بتوع سحر مراته خرجت سحر من الاوضة وراحت ناحيتهم عشان حسام يفتح بقه وهو مش فاهم هي ازاي هنا وجات امتا ومليون سؤال جم في دماغه في اللحظة دي وشك للحظة ان علي كان بينيك سحر بس قال لنفسه مسحيل دول اخوات لدرجة ان سحر وصلت لحد عنده وحضنته وهي بتعمل صوت مفاجأة وهو ولا هو هنا

علي: حوسسسسس ايه ياعم روحت فين

سحر من احساسها بالذنب ورغم انها مش طايقه حسام بس حاضناه من غير نفس عشان تبعد عن دماغه أي شك

حسام بعد ثواني سرحان

: ايه؟ لا انا هنا اهو .. انتي جيتي امتى يا حبيبتي حمد **** بالسلامة

ولف ايده حواليها عشان يحضنها بس سحر بعدت ايديه بالراحة وردت عليه ببرود

: *****يسلمك

حسام: معلش انا بس المفاجأة خلتني مش مركز ولسه برضة مش فاهم انتي هنا ليه ومن امتى وجيتى امتى ومقولتيش ليه

سحر (بنفس البرود بعد ما قعدت قصاده وحطت رجل على رجل)

: لسه جاية من ساعتين وماما كانت باعته حاجات لعلي معايا كان لازم اعدي اديهاله ، ومقولتش لحد عادي يعني هي هتفرق ؟

: ازاي يعني مش هتفرق يا سحر !؟ ومالك بتتكلمي كده ليه؟

: بتكلم ازاي؟ ما انا بتكلم عادي اهو

: لا مش عادي وانتي عارفة

علي حاول يهدي الجو شوية فزعق بصوت عالي

:اهدوووووووووا اهدوا في ايه مراتك لسه جاية م السفر بدل ما تحضنها وتسلم عليها بتتخانق معاها ؟

:يا سلااااام وانت مش شايف الطريقة اللي هي بتتكلم بيها وبعدين انا عايز افهم يا هانم انتي ازاي تسافري من هناك لهنا من غير ما اعرف ؟ هو انا طرطور يا روح امك

علي طبعا اتنرفز لما سمع حسام بيشتم اخته بس كان حاسس لسه بذنب وبيحاول يمسك نفسه لاقصى درجة

: حسااااااااااااااااااااام احترم نفسك انت في بيتنا مش في زريبة وانتي انتي كمان ما تكلمي جوزك كويس -في ايه؟

حسام سكت وسحر ودت وشها بعيد عنهم وهي بتقوله

: لو سحت يا حسام انا اعصابي تعبانة وعايزة اقعد هنا مع علي يومين – اعتبرني لسه مرجعتش من عند ماما، وعشان تستريح انا اللي طلبت منهم محدش يقولك اني جاية انهارده وعلي نفسه مكنش يعرف واتفاجأ زيك وعشان برضة ترتاح اكتر انا معرفش عملت كده ليه اهي كبرت في دماغي اني انزل من غير ما أقول لحد اني راجعة

خلاااص؟ عندك اسئلة تاني؟

كل ده وعلى بيتحفز انه يمسك في حسام لو غلط تاني بس حسام فضل ساكت شوية بيحاول يستوعب اللي بيحصل من سحر ومش فاهم هل علي وقع بينهم وقالها حاجة ولا هي عرفت لوحدها ولا ايه الحوار بس لقي ان أسلم حل انه يسكت ويسيب سحر دلوقت على ما يفهم ويفكر

حسام: ماشي اعملي اللي انتي عايزاة ولما تحبي ترجعي بيتك قوليلي وانا ابقى اجي اخدك

: شكراً علي هيبقى يوصلني – وكملت بنبرة تهكم - واتطمن هاتصل بيك قبلها عشان ماتتفاجأش تاني

حسام لف وخرج وبمجرد ما قفل باب الشقة كانت سحر بتتعلق في رقبة على وهي بتاكل شفايفه أكل وعلى واقف زي الصنم من اللي بيحصل حواليه......



دعاء طايرة على جناح السعادة في حضن يونس متعلقة في رقبته وحاسه بحرارة جسمه على جسمها رغم انها لسه لابسة قميص نومها البناتي رفعت نفسها لفوق بمجرد ما يونس حضنها ولفت رجليها حوالين وسطه زي الطفل الصغير ويونس مقدرش غير انه ينزل ايديه لتحت طيزها عشان يرفعها لفوق وتستقر في حضنه ،دعاء حطت راسها على كتف يونس وهي حاسة بحلمات بزازها واقفة وناشفة وبتوجعها من هيجانها واحساسها انها في حضن حبيبها مش اخوها ،ويونس لحد دلوقت تايه زي ما يكون متخدر مش فاهم هو بيعمل ايه ولا المفروض يعمل ايه كل اللي حاسه ان كل بنات الدنيا اتجمعوا في البنت اللي في حضنه دلوقت .. اخته دعاء

دعاء بصوت سايح وهيجان اوي

:يونس – خدني لاوضتك عايزة انام في حضنك على سريرك

يمكن .. يمكن لحد دلوقت كان ممكن يكون كل ده في اطارعلاقة عادية بين اتنين اخوات بنت بتدلع زيادة على اخوها التوأم اللي بتحبه، وده اللي كان يونس بيقنع نفسه بيه وهو شايل دعاء وبيتحرك بيها بهدوء لحد اوضتة، نزلها على سريره وهي لسه متشعلقة في رقبته مش عايزة تسيبه وباصة ليونس اللي بيحاول يبعد عنيه عن عنيها

يونس بصوت ضعيف مهزوز

: خلاص بقى سيبيني مش نزلتك على سريري اهو

دعاء بصوت كله هيجان ومحن وأنوثة وهي بتشد يونس عليها من رقبته

:لا لسه خليني في حضنك كمان شوية

يونس مقدرش غير انه ينزل بجسمه عليها بس حاول ينام جنبها مش فوقها – لسه متمسك بأخر مقاومة جواه بتقوله ان دي اخته – نام جنبها وهي وسعت شوية بخصرها لحد ما يونس فرد جسمه ونام على ضهره على السرير وهي لفت بجسمها بقت نايمة على صدره بصدرها وجنبها ناحيتة ولسه ايدها تحت رقبته ، رفعت رجلها الشمال وحطتها فوق وسط يونس بقى فخدها ضاغط على زبه من تحت الشورت وزبه طبعا كده كده واقف من لحظة ما حضنها ولمس طيزها وهو بيرفعها وحاسس ان منظره زبالة بس مش قادر يقاوم اللي بيحصل

يونس – وهو لسه برضة بيتمسك بالمقاومة وضميره بيحتضر – مسك ايد دعاء اللي حوالين رقبته بالراحة وبيحاول ينزلها

:هتخنقيني يا بنتي

دعاء بدلع ومياصة وهي بترجع ايدها تاني وتخنق يونس اكتر من الاول

: وفيها ايه مش انت حبيبي وبتاعي – اخنقك براحتي

يونس بص لدعاء بصة قاسية ما بين الغضب والضعف والحب والحنيه والغيظ بيتمنى ان كل ده يكون مجرد حلم ويصحى منه عشان يفوق من الصراع اللي جواه ، بصته كانت كفيلة تدوب دعاء اكتر ما هي دايبة في رجولته اللي حستها فجأة هي كمان زي ما هو حس بأنوثتها فجأة رغم العمر دا كله وهما سوا

دعاء ريحت راسها على كتفه وهي حاضناه وشفايفها تكاد تلمس رقبته وانفاسها نااار عليها وابتدت تحس بزبه الواقف تحت فخدها وغمضت عنيها وافتكرت من شوية لما دخلت عليه الاوضة وشافته وهو واقف وانبهرت من قوته ورجولته وحجمه واتحركت شهوتها اكتر واكتر وبدأت تحرك فخدها فوق زبه بالراحة من غير ما تخليه يفصل ويهرب

يونس .. كالعادة (فاعل مفعول به) هو الوحيد اللي ماعملش أي حاجة باختياره غير انه يحاول يحافظ على اخته رغم شهوته اللي اتحركت ناحيتها واللي خلته بدل ما يضربها ويعملها فضيحة لما عرف انها بتتناك من صاحبه يطلب منها تنام مع صاحبه تاني ويشوفهم، يونس عمره ما كان ديوث ولا يعرف حتى معنى الكلمة دي اكيد سمعها ومرت عليه بس كانت بالنسبالة مثار لمشاعر الخنوع والضعف وقلة الرجولة لكنه اتفاجأ انه محاصر في ركن حبه لاخته وعشقه ليها لانها توأمه واقرب حد ليه في الدنيا وما بين أنوثتها اللي اكتشفها فجأة كأنها بلغت امبارح وما بين غضبه وثورته ان حد تاني يتمتع بالأنوثة دي حتى لو كان صاحب عمره ، يمكن لو كان على أتقدم لدعاء بشكل رسمي ودخل من الباب خطبها وحصل بينهم اللي يونس شافه كان ممكن ساعتها يتغاضى ويكبر دماغه وتفضل هي اخته وهو صاحبه لكن كل اللي حصل ده كان عامل زي الاعصار بالنسباله وهو في وسط الاعصار ده بيطلع لفوق للسما وينزل يترزع على ارض الواقع قبل ما تاخده شهوته لفوق تاني

يونس قرر يسيب نفسه ويستسلم – خلاص مبقاش قادر يقاوم اكتر من كده في الاخر هو بني ادم لحم ودم واللي بيحصله ده كتيير اوي على شاب في عمره وخبرته

يونس اتحول لكل الحنيه والحب اللي في الدنيا وهو بيعدل وشه ناحية وش دعاء اللي نايمه على كتفه

: واهون عليكي تخنقي يونس حبيبك

دعاء غمضت عنيها وطلعت تنهيده حرقت قلب يونس قبل شفايفه اللي بينها وبين شفايف دعاء يدوب كام سنتي

يونس هو كمان قرر يكمل استسلامه ويغمض عنيه ، اختاريفضل عايش دور المفعول به ، دعاء وهي مغمضة وسايحة بقت تقرب شفايفها ووشها من يونس اكتر واكتر لحد ما التقت شفايفهم وهي مقفولة

لمسة اختزلت كل الحب والعشق والشهوة والصراع اللي مرعليهم طول الفترة اللي فاتت

لمسة رفعت ترمومتر الهيجان والشهوة في جسم دعاء للسما ، مقدرتش تحس غير ان دي اول مرة تتباس من راجل هي بتحبه فعلا وهو كمان بيحبها حد حاسة معاه بالأمان قبل الحب ،بالرجولة قبل الفحولة

دعاء عدلت جسمها فجأة وبقت نايمة فوق يونس بكل جسمها، فتحت رجليها حوالين رجلين يونس وبقى زبه محشور تحت كسها وبينهم قميص دعاء وكلوتها الرقيق الشفاف وشورت وبوكسر يونس بس ورجعت غمضت عنيها تاني بس المرادي اخدت شفايف يونس بين شفايفها بكل الشهوة اللي جواها

يونس رغم قلة خبرته بس كان بيتحرك بفعل حبه وعشقه ووشهوته واستسلامه لدعاء فتح شفايفه وبدأ يبوس دعاء هو كمان، اتفاجأ اانها بتدخل لسانها جوه بقة وبتحركه يمين وشمال وتلمس لسانه فبدأ يقلدها يمص لسانها وأول ما ترجع لسانها هو ياخد دوره ويدخل لسانه جوه بقا تمصه – حاجات كانت دعاء اول مرة تجربها فعلا فعندها حق تحس ان دي اول بوسة ودا اول حضن ليها

كل ده بيحصل وزب يونس بقى زي الحديدة تحت دعاء وبدأ يحس بشفايف كسها من كتر ما الهدوم خفيفة ودعاء ضاغطة عليه بكسها شفايف كسها اتفتحت وزي ما هي واخدة يونس تحتها في حضنها ف شفايف كسها كمان اخدت زبه في حضنها

لحظات من الجنون وهروب العقل والانسياق ورا الشهوة عاشها يونس ودعاء وكأن الدنيا دي مش موجودة كأنهم اتنين أحبة والعالم دا ملكهم هما وبس بدون قوانين ولا قواعد ولا قيود ،لا صح وغلط ولا حلال وحرام ، كل شيء كللللل شيء انهار في لحظة واتحول لرماد

بدأت آهات دعاء تخرج من بين شفايفها مع حكة زب يونس لكسها وبدأت تسرع حركة وسطها وبقت حرفيا بتفرش كسها على زب يونس من فوق الهدوم وهي بتشهق مع كل لمسة أو حكة عنيفة وترجع تكتم اهاتها في شفايف يونس اللي ايديه اتحركت بدون وعي وبقت تقفش طياز دعاء بعد ما كان بيمسح عليها اتحول انه يغرز صوابعة جواها يحس طراوتها وليونتها وكل ما دعاء تتحرك فوقه اكتر يغرز صوابعه اكتر وبدأ يرفع ايده ويضربها على طيزها الأول بالراحة وبعد كده اقوى ، ومع كل ضربة كانت تطلع آهة من شفايف دعاء تجننه وتولعه اكتر لحد ما ضربها سبانك بكل قوته خلى دعاء اتنفضت ورفعت راسها لأول مرة وهي بتبصله بصة لوم كلها أنوثة وبتقوله

:حرام عليك وجعتني

يونس المرادي ولأول مرة يبقى فاعل ويعمل حاجة – خلاص الصراع اتحسم وبقي كل اللي بيحركه شهوته وحبه لدعاء وبس – حضنها بايديه جامد ولف جسمها عشان ينزلها جنبه عالسرير وهو يبقا فوقها ودعاء فاتحة رجليها وقميصها اترفع لفوق من كتر الفرك والحركة وبقي عند نص فخادها المرمر

دعاء فتحت رجليها بسرعة واخدت كل جسم يونس بينهم وهي بتقفلهم عليه كأنها بتمنعه يهرب أو يتحرك بعيد عنها وحضنته وايدها فوق ضهرة وشدته عليها وهي بتهمس في ودنه اللي بقت جنب شفايف

:بحبك بحبك أوي يا يونس

يونس اخد شفايف دعاء بحنيه وبقا يبوسها بالراحة وهو بيمص شفتها ويستطعم العسل من ريقها وبدأ كمان يتحرك بوسطه فوقها كأنه بينيكها – خلاص يونس المفعول به استسلم ويونس العاشق الفاعل اخد مكانه – يونس هو اللي بيفرش دعاء وهي تحته بكل قوته وتقل جسمه عليها وهو بياكل شفايفها أكل وايديه بدأت تتسلل لبزازها تقفشهم وتعصرهم

دعاء نزلت ايديها الاتنين من فوق ضهر يونس ومسكت قميصها تشده لفوق عايزة تكون عريانة تحت يونس ،ولما يونس انتبه رفع جسمه شوية عشان القميص يتسحب بايد دعاء لفوق وترفع ايديها وتقلعه ويبان باطها المنور اللي بياضة وريحته ونضافتة يشهوا أي حد انه يدفن وشه فيهم ويتنفسهم ويلحسهم ، وده اللي عمله يونس مجرد ما لمح بياض باطها نزل بشفايفه يبوس باطها ويلحسه بلسانه

:أوووووووووف اووووووووف كمان يا يونس كمان يا حبيبي اوي

دعاء كانت خلاص غرقت في بحر شهوتها وماسكة دماغ يونس بتحركه عشان يبوس مكان ما توجهه وحاسة بزب يونس بقي أقوى وأنشف بعد ما قلعت القميص ومبقاش بينه وبين كسها الا شورت يونس وبوكسره والاندر بتاعها

وفجأة وقبل ما يونس ينزل بصدره تاني فوق دعاء نزلت ايديها ومسكت استك شورت يونس وبوكسره وسحبتهم لتحت بكل قوتها لدرجة ان ظافرها جرح يونس من الجنب بس النار اللي هما فيها مكنتش هتخلي حد فيهم ينتبه حتى لو اتدبح

مجرد ما دعاء سابت هدوم يونس على اد ما طالت ايديها يونس نزل بكل جسمه فوق دعاء وحس بزبه وهو بيغوص في بحر عسلها اللي مغرق كلوتها الشفاف ومخليه كأنه مش موجود ولأول مرة يتأوه يونس لما زبه لمس كس دعاء كده

:اااااااااااااااه

دعاء حضنت يونس بسرعة وضمته على صدرها العريان ويونس بيدفن وشه بين بزازها بيتنفس منهم ويخرج لسانه يمسح ويبوس كل مكان يمر عليه لحد ما لمس حلمتها بلسانه ودعاء اتنفضت وضمته اكتر وهي بتتأوه ويونس مسك حلمتها وبدأ يرضع منها كأنه رضيع على صدر امه

مجرد ما حلمة بزها بقت بين شفايف يونس بيرضعها دعاء اترعشت ورفعت وسطها لفوق بكل قوة عشان تحس بزب يونس بيفشخ كسها ونطرت شهوتها – كانت خلاص جابت اخرها ولسه عايزة اكتر واكتر – صرخت وهي بتنطر

:ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااه اووووووووووووف ، كمان يا حبيبي –وبدأت تعيط من فرط شهوتها – كمان يا يونس اوعى توقف اااااااااااااااااااه اوعى هزعل منك ااااااااااااااااااه عشان خاطري نيكني يا يونس نكني اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ونطرت شهوتها تاني اقوى وأشد ويونس حس ان دعاء عملت حمام تحت منه من كتر سخونة عسلها وبللها واتهبد جسم دعاء عالسرير

يونس كان ساب بزاز دعاء ورفع جسمه على دراعاته وبيتفرج على المشهد الاسطورى اللي بيحصل قدامه ، ملامح دعاء الملاك وهي بتنزل شهوها تحته – جنوووووون وجنة مفيش بعدها جنة

يونس كان هيبتدي يهدا لكن دعاء مدتوش فرصة واتفاجأ انها بتزقه بايديها عشان يقف على ركبته بين رجليها ودعاء تتعدل بسرعة وتقف على ركبتها هي كمان وبكل انوثة وهي بتبصله وتبتسم باغراء تمسك كلوتها وتسحبه وهي بتبص في عيون يونس لحد ما نزلت الاندر عند ركبتها ووطت عشان تقرب براسها من زب يونس اللي اول مرة هتشوفه بعنيها وتتمتع بيه، دعاء فتحت بقها وشهقت اول ما شافت زب يونس بالكامل قدامها واقف وشامخ ضخم وراسه عريضة ومحمرة لدرجة خلتها تخاف

:احاااااااااا ايه كل دا ،وضحكت بكسوف وهي بتمد ايد تلمس زب يونس بيها وايدها التانية على بقها من الكسوف

:انت شايل كل ده لوحدك ازاي

صوابعها مكنتش عارفة تضم على زب يونس بالكامل من كتر ما هو تخين بس قدرت تمسكه من وسطه وتحركه كانها بتحلبه ، كل دا ويونس واقف وحاطط ايديه في وسطه وبيتفرج على دعاء وعنيه راحت لطيزها اللي اول ما وطت اخدت شكل قلب دبح قلبه هو وخلا زبه ينشف اكتر واكتر في ايديها وبدأ يحس باللبن بيغلي وبيوصل لراس زبه

دعاء قربت اكتر من زب يونس وهي ماسكاه وفتحت بقها وهي بتغمض عنيها عشان تحس بيه جوه بقها، كان كبير وضخم بس فضلت تفتح فكها اكتر وتحاول لحد ما اخدت راسه وبدات تلحسها بلسانها جوه بقها وتحركه عليها وتحس بطعم المذي المالح على لسانها

يونس اتحرك أخيرا ومد ايده يلمس طيز دعاء لأول مرة ، اول مرة يلمس حتة محرمة من لحم اخته اللي مكنش حاسس في الوقت دا انها اخته كانت حبيبته البت بتاعته اللي عايز يركبها ويطلع جواها رجولته وفحولته ويعشرها

بدأ يحرك صوابعة على فلقة طيزها ويطلع وينزل وهو بيمسحها لحد ما صابعه لمس خرم طيزها وبدأ يفركه بطرف صباعة ومع عسل دعاء وغرقانها كان خرم طيزها غرقان عسل وده خلى صابعه يدخل بسهولة – طبعا مش محتاج أقول ان فكرة ان الخرم ده بيوسع ويبقا سهل مع الممارسة دي غلط لان الكلام ده بيحتاج سنين طويلة وبيرجع لعوامل كتير منها طبيعة جسم البنت نفسه فطبيعي انها حتى لو اتناكت في طيزها كتير ان خرم طيزها يكون ضيق بس اللي ممكن يسهل ويخلي العضلة ترتخي شوية ان البنت تكون هايجة وعايزة تتناك في طيزها ساعتها العضلة بترتخي عشان تستقبل زبه –

يونس دخل صباعه ودعاء بتتأوه من جوه بقها وزب يونس ماليه وهي بتحاول تدخل اكتر وتاخده كله جوه بقا وبتهز طيزها ليونس الي ميل بكل جسمه فوقها عشان يوصل لخرمها ويبتدي يدعك ويبعبص طيزها اسرع وصباعه التاني بيفرك زمبورها في نفس الوقت – حركة خلت دعاء تنهار تحته وتخرج زبه من بقها وهي بتصرخ

:ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااه

يونس اتجنن خلاص مسك دعاء من وسطها ولفها بعنف وقوة وهي صرخت من قوة الحركة وحضنها من ورا وهما لسه على ركبهم فوق السرير حضنها وهو بيقفش بزازها وزبه واقف على طيزها بالطول ودعاء بترجع بطيزها لورا عشان تحس بيه اكتر لحد ما يونس ضغط على ضهرها بصدره ونزل بيها وهي فهمت فنامت على بطنها قدامه عشان بلاقي نفسه على ركبته حوالين طيزها وطيزها تحته بكل جبروت جمالها

طيزها اللي من وقت ما شاف علي بينيكها وهو مش قادر يبطل يتمناها او يضرب عليها عشرات وينزل لبنه وهو بيتخيل انه راكبها بقت دلوقت حقيقة قدامه

يونس فشخ طياز دعاء بايديه حرفيا لدرجة انها اتوجعت وصرخت بجد

ونزل بوشه عشان يدفنه بين طيازها ويلحس عسلها من على خرم طيزها وهو بيحاول يدخل لسانه جواه يونس كان عاشق لدعاء عشق مش حاسس بأي حاجة ممكن تقرفه او تبعده او ترجعة فضل يبوس ويلحس خرمها ودعاء بتتنفض زي العصفورة تحت وترفعله طيزها لفوق عشان تحس بلسانه اكتر لحد ما يونس اتعدل ومسك ايدين دعاء حطهم على طيازها وقالها

: افتحي طيازك

دعاء ما صدقت شدت الفردتين بقوة عشان عارفة ان خلاص أخيرا جات اللحظة اللي يونس حبيبها هينيكها فيها وتحس بيه جواها

يونس مسك زبه بايده وحط راسه على خرم دعاء الغرقان بعسلها وريقه ومش محتاج دهان ولا بلل وسند عالسرير بايده التانية ونزل بوسطه فوق دعاء وزبه بيرشق جوه طيزها عشان دعاء تصرخ بصوت عالي

:ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه



علي اتحرك أخيرا وهو بينزل ايدين سحر من حوالين رقبته

:اهدي يا سحر احنا بنعمل ايييه !!؟

سحر اتكسفت ووقفت لحظة وجريت بعدها على اوضتها ورزعت الباب

علي مش قادر يفهم ولا يستوعب اللي حصل بيقعد ع الكنبة يولع سيجارة ويفتكر اللي حصل بينه وبين سحر قبل ما حسام يرن الجرس ....

مجرد ما سحر حطت ايد علي على بطنها وايدها فوقها والايد التانية على بزازها بدأ علي يحس ان أخته مش طبيعية مش فكرة انها زعلانة وحزينة لا سحر هايجة ..

ااحاااااااااااااا سحر اختى هايجة عليا ..؟ طاب ازاي ؟ مستحيل

علي كان تايه في أفكاره وفلحظة حس بحاجة سخنة على صوابعه سحر كانت سحبت ايد علي ونزلتها تحت الشورت والاندر بتوعها ولمست كسها بصوابعه ونفسها عالي وصدرها بيطلع وينزل بسرعة وقبل ما علي يفكر او ينطق كانت سحر بتشد ايده التانية وتدخلها جوه البرا وتلمس بيها بزها ، قوة ايدين سحر وسرعة حركتها وصوت نفسها والحالة اللي هي فيها دي خلت علي يفتكر انها اتلبست او ركبها جن مكنش فاهم في ايه وقرر يسكت يمكن سحر تفوق ويقدر يكلمها سحر نتشت ايد على من جوه كسها كأنه هو اللي بيغتصبها وفجأة مدت ايديها الاتنين من غير ما ترفع ضهرها عن صدره ومسكت الشورت والكلوت بتوعها ونزلتهم ورجعت مسكت ايد علي اخوها وحطتها بين رجليها

علي بيقول لنفسه :سحر اتجننت

سحب ايده بسرعة وايده التانية من جوه صدرها وزقها بعنف عشان تقع قدامه عالكنبة على وشها

:انتي اتجننتي ؟؟؟؟؟؟؟ انتي بتعملي اييييييييييييييييه

من قوة الزقة سحر اتخبطت في ضهر الكنبة خبطة جامدة وصرخت من الوجع والمفاجأة وفي ثانية كانت بتعيط بصوت عالي علي اتخض على اخته وقام مفزوع من ع الكنبة وقف جنبها وهو بيوطي ياخدها في حضنة يعتذرلها

:حقك عليا يا سوسو انا اسف

سحر في وسط دوعها

:محدش فيكم حاسس بيا وباللي انا فيه – وبتشهق وصوت عياطها يزيد – انا هتجنن خلاص عايزة اموت عايزة امووووووووت

:بعد الشر عنك يا قلبي شششششش اهدي

:انا تعبت – حسام مبقاش يجي جنبي ولا يلمسني كأني جربانة وانا تعبت عايزة ارتاح يا عليييي عايزة ارتاح

: حاضر يا قلبي هترتاحي اهدي بس وكفاية عياط

سحر بتهدا شوية في حضن على وهو واقف وموطي واخدها في حضنة وهي لسه عالكنبة وبتتعدل وتبصله

:علي – انا محتاجالك اوي

:ازاي بس يا سحر انا اخوكي !! انتي مستوعبة انتي بتقولي ايه

:انا عارفة يا علي وعارفة ان اللي بفكر فيه دا غلط وحرام بس مش قادرة مش قادرة خلاااااااااص .. انا بقيت .. بقيت بفكر اشوف حد يريحني

علي برقلها بغضب

:احااا يا كسمك حد يريحك ازاي يا شروطة عشان ادبحك واشرب من دمك

:هو دا اللي فارقلك انك تشرب من دمي وتبقا راجل لكن مش فارقلك ان اختك تعبانة وجوزها مهملها ومش بيجي جنبها ؟

:ومتكلمتيش ليه وواجهتيه او حتى قولتيلي او طلبتي الطلاق

سحر بصوت عالي

:لاني بحاول احافظ على بيتي لاخر لحظة يا علي ،بس انا بني ادمة لحم ودم ومش قادرة اتحمل اكتر من كده

وكملت وهي باصة بعيد عن علي

:انا لما دخلت من شوية وشوفت الفيلم وانت نايم فوق حبيبتك اتجننت وفضلت اعيط لوحدي هنا ، عارف يا علي لما انت قومت تاخد دش انا حلمت بايه

:بايه

:حلمت انك ... انك يعني نايم معايا

علي سكت ومش لاقي حاجة يقولها بس زبه كان رجع يقف من تاني لما سمع سحر وهي بتقوله انها حلمت بيه وهو بينيكها وبيقول بينه وبين نفسه : للدرجادي !!!!؟

علي قعد جنب سحر وهي ضهرها ليه تاني بس لسه حاضنها من ضهرها وميل عليها بصدره وهو بيهمس في ودنها

:حلمتي اني بنيكك يا سحر؟

سحر طلعت تنهيدة بنت وسخة وجسمها كله ساب فجأة من حرارة الكلمة وريحت ضهرها لورا على صدر على

:اه يا علي حلمت انك بتنيكني من كتر ما انا محتاجالك

ولفت وشها ناحيته وهي بتقوله

:انا محتاجالك اوي يا علي

وبدون أي كلمة تاني كانت شفايفهم بتاكل بعض علي بيبوس سحر بفعل شهوته وحبه للنيك من غير ما يفكر دي اخته ولا مش اخته غير انه بقاله فترة كبيرة ملمسش أي بنت بعد ما اتعود ينيك دعاء ورضوى كل يوم تقريبا

سحر نامت لورا عالكنبة وهي بتسحب علي فوقها وهما لسه بيبوسوا بعض وعلي مكنش عنده صبر مد ايده شد التوب والبرا بتوعها لتحت وقطع البرا وبزاز سحر نطت قدام وشه وهي بتشهق ونزل يرضع في حلماتها بعشوائية وشهوة عامية وهي بتتأوه وبتمسح بايدها علي شعر علي وبتفتحله رجليه عشان يدخل بينهم

علي وقف فجأة شد الشورت والبوسكر بتوعه لتحت وزبه اتنطر قدام عينين سحر عشان تمسكه في لهفة وتنزل بسرعة بوسطها وهي بتشده عليها تحطه في بقها

بعد دقايق كان علي بيشخر وهو بينطر لبنه جوه كس سحر وهي محاوطاه برجليها وبتشده اوي عليها وتقوله

:جوووووووه هاتهم جوايا يا عليا عشررررني ااااااااااااااااااااااه وبتنزل هي كمان معاه....

الجزء السابع : كل شيء وله تمن



رضوى لبست اللانجيري الاورنج وظبطت الميك اب بتاعها ولقت بيرفيوم حريمي سكسي عرفت ان الدكتور بيحبه ف رشت منه وخرجت لحاتم

(حاتم النجار) أشهر دكتور في الكلية اللي بتدرس فيها رضوى عنده 48 سنة بس جسمه رياضي – مشهور عنه في الجامعة كلها انه شخص سادي بيحب يهين الطلبة ويعذبهم ويفرض عليهم نرجسيته وطبعا كان اكتر حاجة مشهورة عنه هي علاقاته بالبنات اللي بتيجي تحت زبه عشان تضمن تنجح في مادته وباقي المواد كمان والبنت اللي تجيله شقته بتضمن النجاح انما التقدير بيكون على حسب انبساطه منها كل ما يتبسط كل ما البنت تضمن امتياز في كل المواد أما لو كانت البنت لسه فيرجن وموافقة يفتحها – لأنه مش بيعمل حاجة غصب عن البنت لازم هي توافق ده مبدأه – دي بتاخد كمان فوق الامتياز مبلغ محترم على حسب شكل كل واحدة ورغبته فيها ، دكتور حاتم مكنش بيتواصل في الجامعة غير مع 3 بنات بس وهما اللي بيتواصلوا مع البنات اللي عايزة تقابله عشان محدش يمسك عليه حاجة حتى الشقة اللي بيقابلهم فيها باسم واحد قريبة مسافر بره من زمان وعامله توكيل يعني محدش له عنده حاجة

ساره طالبة في اخر سنة في الكلية وبتعيد السنة للمرة التالتة، ساره كانت في نفس دفعة سحر اخت على لما دخلت الجامعة كانت مشهورة انها بنت مستشار وعيلتها تقيلة وواخدة حريتها وراحتها ومحدش فارقلها وبتسقط كتير لحد ما وقعت تحت ايد دكتور حاتم وبعد ما ناكها وفتحها هي اللي بقت مشدودة ليه ولطريقته السادية واتفقت معاه انها تتواصل مع البنات قصاد انه يظبطها ويمتعها ويروق عليها في الجامعة وهي اللي بقت تسقط نفسها في الامتحانات عشان مش عايزة تتخرج دلوقت وتسيب المليطة والحرية دي وتتحبس في البيت

ساره كانت تعرف سحر وكان ليهم كلام مع بعض لحد ما سحر سبقتها واتخرجت وبقى كلامهم كل فين وفين على ما يكون في مناسبة او حد من شلتهم بيتجوز وكده

رضوى عرفت عن طريق البنات معاها بحكاية دكتور حاتم واللي بيعمله قصاد ان البنت تاخد امتياز وكمان فلوس لو هيفتحها وقدرت توصل لرقم ساره وتكلمها فون لحد ما قابلتها واتفقت معاها انها تروح لدكتور حاتم، بس رضوى بطبعها طماعة كانت كمان عايزة تقلب حاتم في قرشين حلوين مع الامتياز – الخمسين ألف جنيه اللي اخدتهم من حسام قصاد انه فتحها فتحوا نفسها وخلوا طمعها يزيد وتفكر انها تعمل أي حاجة طالما هتاخد المقابل –

وبرضة عن طريق البنات في الجامعة عرفت عنوان دكتور يقبل يعملها العملية بمبلغ معقول اقل من اللي كانت شايلاه للعملية وفرحت انها هتوفر شوية في الفلوس رغم انها هاتتفتح تاني على ايد حاتم بس المبلغ اللي اتفقت عليه مع ساره كان اكبر بكتير من اللي هتدفعة للعملية، وعملت العملية فعلا قبل ميعادها مع حاتم بيومين وطول اليومين بتفكر انها ترجع في كلامها وخلاص اهي رجعت بنت بنوت تاني وكفاية لحد كده بس طمعها ونار غيرتها من دعاء وانها السبب في اللي حصلها خلوها عايزة تطيح في الدنيا كلها

الدكتور حذرها ان العملية دي بتتعمل مرة واحدة للبنت لأن بعد ما الغشاء يتهتك للمرة التانية بيبقا مستحيل يرجع يترقع فهي المرة دي وخلاص بس برضة دي كمان ليها مخرج لما تيجي تتجوز تبقى تجيب غشاء صناعي ممكن تعدي على جوزها انما مع دكتور حاتم ساره حذرتها انها تكون مركبة صناعي لانه هايعرف ولو عرف هيفشخها ميري وملكي وهتخسر كل حاجة

المهم انها عملت العملية وراحت لحاتم وهي حاسة انها بتحط رجلها على اول الطريق اللي رسمته لنفسها

اول ما رضوى خرجت لحاتم وهو قاعد حاطط رجل على رجل في الصالة وقفت مكانها مش عارفة تعمل ايه، حاتم شاورلها بصباعه تقرب لحد ما بقت واقفة قدامه وهي لسه برضة متاخدة وخايفة من اللي جاي واللي سمعته عن حاتم

حاتم شاورلها تنزل قدامه على ركبتها ورضوى قعدت قدامه حاتم مد ايده رفع دقنها لفوق وبص في عينيها وهو بيقولها

:انتي اسمك رضوى مش كده

رضوى بصوت مش طالع من الخوف

: ا ا اه

: ساره فهمتك انا بحب ايه قبل ما تيجي ؟

: اه قالتلي

: يعني جاهزة ولا هتقرفيني

رضوى قلبها دق بعنف من الخوف بس ضغطت على نفسها

: جاهزة بس. .

: بس ايه !؟

: كنت عاوزة استأذن حضرتك تبقى بالراحة عليا لحد ما اتعود

حاتم سكت لحظة وهو مركز في عينيها وهي كلها خوف ورعب

فجأة حاتم رفع ايده ونزل بيها على وش رضوى بكل قوته، رضوى اتنطرت على الأرض وهي بتصرخ وتمسك خدها مكان القلم ودموعها نزلت شلال في ثانية وهي بتصرخ

:اااااااااااااااااااااااااااااااااااااه

حاتم فضل ثابت مكانه وعينه حتى مش بترمش وكل اللي عمله انه نزل رجله ورجع ضهره لورا وهو بيكمل قهوته بكل برود وشاور لرضوى تيجي عنده تاني

: تعالي هنا يا لبوة

رضوى اتعدلت وهي بتشهق وتعيط بجد ومرعوبة من حاتم حست اد ايه هو مجنون وممكن يعمل فيها حاجة بس غصب عنها اتعدلت وهي لسه بتعيط بصوت عالي وقربت منه تاني بتردد وخوف

حاتم ساب قهوته ومسك راس رضوى ضمها لحضنه وهو قاعد وبقي بيطبطب عليها

: كان لازم ساره تفهمك اني مبحبش حد يقولي اعمل ايه ومعملش ايه بس عشان انتي شكلك لسه اول مرة ليكي انا هحاول أكون حنين عليكي

رضوى هزت راسها في حضنه وبدأ عياطها يهدا

مكنتش تعرف ان دي يدوب فكرة عن اللي ممكن حاتم يعمله فيها

حاتم بعد رضوى عنه تاني وهو بيقولها

: من دلوقت لحد ما انا اقولك حاجة غير كده انتي كلبتي تفضلي على ايديكي ورجليكي واي غلطة هتتعاقبي عليها مفهوم؟

رضوى هزت راسها ب اه لقت قلم أوسخ من الاولاني نزل على خدها التاني

: لما اسألك تجاوبي يا شرموطة مش تهزي دماغك

رضوى رجعت للعياط وهي بتقوله

: حا.حا..حاضر حاضر وبتعيط اكتر

حاتم ريح ضهره ع الكرسي وسكت لحظة

:هاتيلي سجايري من اوضة النوم

رضوى كانت لسه هاتقوم بس بصة من عين حاتم فكرتها انه قالها على ايديكي ورجليكي ورجعت مشيت على ايديها ورجليها لحد ما دخلت اوضة النوم وخافت ليكون حاتم وراها مرضيتش تقف فضلت تدور ع السجاير وهي بتعيط ودموعها بوظت الميك اب اللي كانت فاكرة انه هيخليها ملكة فاتفاجأت انها بقت كلبة

اخدت السجاير وهي بتمسح دموعها وقررت انها هتكمل مهما حصل ولو حاتم عايزها كلبة فهتكون الكلبة اللي تعجبة ومسكت السجاير والولاعة في بقها وخرجتله على ايديها ورجليها

حاتم لما شافها كده ابتسم انها بدأت تفهمه ولما وصلت عنده اخد السجاير والولاعة من بقها وهو بيطبطب على راسها وخدها كأنها كلبته فعلا

رضوى فضلت واقفة على ايديها ورجليها وحاتم قالها تتعدل على ركبتها وولع سيجارة وهو بينفخ الدخان في وشها

:انتي فيرجن ؟

هزت راسها وافتكرت انه قالها تجاوب فردت بسرعة

: اه

:امممممم اول عقاب ليكي

رضوى اتخضت وافتكرت انه عرف انها بتضحك عليه بس هو لحقها لما قال

: لأنك اتاخرتي عن معادك وانا محدش يتأخر عن معاد انا محدده

رضوى اخدت نفسها وقالتله

: اللي حضرتك تأمر بيه

: يا سيدي ... لما تكلميني تقولي يا سيدي

: حاضر .. يا سيدي

: قومي اقفي

رضوى وقفت لأول مرة من ساعة ما حاتم ضربها بالقلم اول مرة

وحاتم شاورلها تيجي تنام على رجليه الأول مفهمتش بس لما شاورلها تاني وهو بدأ يكشر جريت رمت نفسها على رجليه وبقت راسها مدلدلة لتحت وطيزها مرفوعة لفوق قدام صدره ورجليها نازلة من ورا للأرض

حاتم مد ايده وبدأ يمسح على طياز رضوى بحنيه وهي بدأت تحس بالشهوة والأمان وهي كده وحست انه ممكن ميبقاش عنيف زي ما بيقوله عنه

حاتم بدأ يضرب رضوى على طيازها ومسك شعرها بايده التانية وشده لورا بعنف وهي صرخت

: مع كل ضربة اسمع العدد منك يا لبوة بصوت واضح ولو صرختى او غلطتي في العدد هاعيد من الأول ... مفهوم؟

: مفهوم مفهوم حاضر

رجع حاتم يضرب رضوى على طيازها بقوة ومع كل ضربة كانت رضوى بتكتم صرختها وتنطق العدد وحاسة ان طيازها بتتحرق تحت لسعة ايديه كانها كرباج

بعد ما العدد بقي 10 حاتم مد ايده بين فخادها وبدأ يمسح كسها بصوابعة وشال فتلة الكلوت على جنب وحط صباعه على خرم طيزها وبيحركه عليه ورضوى بتتلوي بطيزها وجسمها تحته وبدأت تطلع منها اهات شهوة – حاتم رغم ساديته وعنفه كان أستاذ حريم بيعرف يهيج البنت اللي تحت ايده ويولع شهوتها – حاتم سحب ايده من بين فخادها ومدها مسك وشها وهو بيمسح عليه بصوابعه لحد ما حط صباعين على شفايفها عشان تلقائي رضوى تفتح شفايفها وتاخد صوابعه في بقها تمصهم وهي بتغمض عنيها وتروح في الشهوة اكتر كل ده وحاتم منيمها على رجليه وايده التانية ماسك بيها السيجارة وبيمسح على طيزها

حاتم سحب صوابعه من بق رضوى وحط ايده بين فلقتينها تاني بس المرادي حط الصباعين على خرم طيزها مبلولين من ريقها ومرة واحدة داس بيهم جوه خرمها بكل قوته رضوى اتنفضت وصرخت صرخة سمعت العمارة بحالها

ايد حاتم كانت مكتفاها والسيجارة لسعت جلد طيزها عشان تصرخ بصوت اعلى

حاتم رمى السيجارة في الأرض ولسه صوابعه جوه طيز رضوى ومسك شعرها بايده التانية وهو غضبان وبيقوها

: انا مش قولت صوتك ميطلعش يا بنت المومس

وطلع صوابعه مرة واحدة من طيزها وهي صرخت تاني بنفس الوجع وبكل قوته بقي نازل على طيزها ورا بعض بكل قوة وهو ماسك شعرها ومكتفها بايديه فوق ضهرها وبيلسوع طيازها في كل مكان تطوله كفة لحد ما رضوى انهارت وبقت بتعيط بصوت عالي جدا وبتصرخ من الوجع وطيزها لونها احمر من الضرب ومن الدم اللي نزل من جرح خرمها لما دخل صباعين جواه ده غير وجع لسعة السيجارة .. ورضوى اغمى عليها



يونس كان بينطر لبنه جوه طيز دعاء وزبه راشق لاخره جواها ومكلبشها بايده حوالين جسمها وصوابعه مغروزة في بزازها، دعاء كانت بتصرخ من الوجع وسخونة لبن يونس اللي حسته وصل لزورها وملا بطنها كأنه فيضان مش لبن راجل

:اااااااااااااااحححححححححح يييييييييييححححححح ، حرام عليك فشختني

يونس ساكت بعد ما كان بيشخر وهو بينزل وبمجرد ما هدي بدأت مشاعر الشهوة تروح وتيجي مكانها مشاعر الندم وتأنيب الضمير وافتكر ان اللي تحته دي اخته

اتعدل من فوقها كأنه اتكهرب وقام من ع السرير وقف واخد البوكسر والشورت اللي كان قلعهم وهو بينيك دعاء وخرج بره الاوضة ورزع الباب وراه

دعاء في عز هيجانها وشهوتها وفرحها بيونس وانه أخيرا حست بيه بينيكها وجواها اتفاجأت برد فعله واتعدلت بسرعة ودموعها بدأت تنزل من إحساس المهانة اللي حسته – أقسى إحساس بتحسه البنت في الممارسة ان الراجل يجيبهم ويسيبها ويقوم بتحس وقتها بالرخص وقلة القيمة – دعاء فضلت تعيط وهي كمان مشاعرها بتتبدل للندم والخوف ومقدرتش تقوم من مكانها يدوب لبست القميص تاني من غير أي حاجة تحته واتغطت ونامت.

يونس دخل الحمام فتح الدش ودخل تحته بسرعة كأن جسمه عليه نمل بيجري عايز يخلص منه بقي بيدعك جسمه بعنف وعصبية ودماغه بتطلع نار من تفكيرة وتأنيب ضميره وبدأ يكلم نفسه بصوت عالي لحد ما بقي بيصرخ وهو بيقول

:ليييييييييييييييييييييييييه يا حيواااااااان ليييييييييييييه يا حقير حيوااااااااااااااااااااااااااااااان

ويضرب دماغة في الحيط وهو تحت الدش لحد ما جبينه اتخدش ونزل ددمم بسيط فاق لنفسه وقفل الميه وخرج راح على اوضتة فتح الباب لقي دعاء نايمة بعد ما لبست ومتغطية دخل من غير كلام فتح الدولاب وسحب هدوم كتير من غير ما يبص فيهم وحطهم في شنطة الجيم وراح على مكتبة اخد الموبايل والشاحن وكام كتاب وخرج بره الاوضة لبس هدومة واخد شنطتة ونزل وهو مش عارف رايح على فين .....



سحر في اوضتها القديمة نايمة على بطنها وهي لابسة عبايتها وبتعيط من غير صوت بعد ما علي زق ايديها وبعدها عن حضنه وبعد شوية باب الاوضة اتفتح ودخل علي قعد جنبها عالسرير وهي ودت وشها الناحية التانية كأنها زعلانة منه

علي مسح على ضهرها وهو بيقولها بصوت حنين

:يا سحر انا خايف عليكي ، اللي احنا عملناه دا غلط وحرام انتي اختي فاهمة ؟

سحر ساكتة مفيش غير صوت عياطها الخفيف

علي وهو بيمسح على ضهرها وشعرها ايده نزلت بدون قصد لطيزها ولمسها ف سحر مدت ايدها ورا ضهرها وبعدت ايده عن طيزها ، الحركة دي هيجت علي عليها تانى هو أصلا كان داخلها وهو مش فاهم هيعمل ايه بس حاسس انه كان مبسوط فشخ وهو بينيكها وبينزل لبنه فيها وكلامه عن الغلط والحرام مجرد تأنيب ضمير هو بيعرف ويقدر يوقفه لان علي بطبعه شهواني ومبيفرقش معاه غلط او صح

علي مد ايده تاني على طيز سحر كأنه بيهزر معاها وبيتعمد يضايقها

سحر نتشت ايده بقوة اكتر وهي بتقوله

: لو سمح ابعد عني واطلع بره

: مش طالع غير لما تبصيلي

سحر علت صوتها وكانت تقريبا بتزعق بس وهي دافن وشها في المخدة ولسه باصة الناحية التانية

:اطلللللللع بره وسيبني بقولك انت أيه حيوان مش بتفهم ؟؟

علي اتنرفز وغضب وكمان ممانعة سحر حركت شهوته وغريزته وقام وقف وهو بيقولها

: انا حيوااان يا شرموطة ؟؟ طاب انا هوريكي الحيوان ده هايعمل فيكي ايه

وقلع الشورت والبوكسر اللي كان لبسهم لما حسام جه ومسك عباية سحر بيرفعها من فوق طيزها وهي بتحاول تمنعه بجد مش بتمثل واتحول المشهد لعلي بيحاول ينيك سحر اخته غصب عنها

مع الشد والجذب سحر اتعدلت وهي بتحاول تبعد علي عنها وضربته بالقلم على وشه ،علي وشه احمر وشاط وردلها القلم اتنين وهو بيزقها تترمي عالسرير وهي مش مبطلة صريخ وعياط وبتقوله في وسط صراخها

:يا حيواااان ابعد عني ابعد مش عايزاك

على مسك العباية من شق صدرها وجابها نصين بقوة وبزاز سحر اتنطرت تاني قدامة وكمل بالعباية لحد اخرها تحت وسحر بتصرخ وتشتمه وتحط ايدها على بزازها وكسها تخبيهم من علي اللي مسك رجليها بقوة وفتحهم وزبه واقف حديد ونام على اخته وهو بيقولها

: انا هنيكك يا شرموطة انا هخليكي تشوفي الحيوان ده وهو بيعشرك ، مش انتي تعبانة وعاوزة تتناكي انا هفرجك النيك يبقا ازاي

وفضل علي يحاول يحرك زبه يمين وشمال وسحر بتقاومه ضربها قلم تاني بس مش بنفس قوة القلمين اللي فاتوا وسحر بدأت تستسلم وتسيبه يعمل اللي هو عايزة لحد ما ساب رجل من رجليها ومسك زبه وحطه على باب كسها اللي كان لسه غرقان بلبنه اللي نزله فيها من شوية وعسل كسها وهوووب رزع زبه جوه كسها للاخر وسحر بتصررررخ تحته وكلبشت في ضهره بتخربشة بضوافرها ومقاومتها تتقلب شهوة وهي بتقوله

:نيكني نيكني يا عرص نيك اختك يا خول وعشرها

علي سمع كده من سحر واتحول لتور هايج بقى بيهز بيها السرير هز وبيرزع فيها بجنون وهو فوقها سحر كانت بتصرخ بجد وهي حاسة زب علي بيفشخ كسها ويشقه من الرزع اللي بيرزعه وبيوصل للرحم وبطنها هتنفجر من جوه وفوسط كل ده صرخت جااااامد وهي بتجيبهم

:هاجيبهم هاجيبهم يا علي اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااه

وجابت عسلها فوق زب علي اللي اتجنن اكتر وبقي بيرزع اكتر لحد ما اتشنج واتخشب وكبس زبه للاخر جوه كس سحر وهي مكلبشة فيه من الوجع ونطر لبنه جواها وهدي ونام عليها



رضوى فاقت لقت نفسها على سرير اوضة نوم حاتم وهي نايمة على بطنها وحاتم جنبها بيطبطب عليها ومدت ايدها لما حست بوجع طيزها حاتم مسك ايدها وقالها بلاش تلمسيها دلوقت انا دهنتلك كريم هيهدي الوجع على خرمك خليكي نايمة شوية لحد ما الوجع يروح وسابها وقام

شوية ورضوى فاقت تاني لقت الوجع خف قامت وهي بتمشي بالراحة لحد ما خرجت لقت حاتم قاعد في الصالة ولبس هدومه لما شافها ومن غير اهتمام قالها

: ادخلي البسي هدومك عشان تمشي

:انا..انا آسفة ومستعدة اكمل

: مش دلوقت انا نازل عندي مواعيد مهمة البسي وروحي وساره هتكلمك تحددلك معاد تاني

رضوى ردت ووشها في الارض

: حاضر يا سيدي

ودخلت لبست هدومها ونزلت من غير ما حاتم يكلمها ولا يبصلها.



حسام من بعد ما رجع شقتة وهو هيتجنن من التفكير الحيرة بقت اكبر واكتر وبعد ما كان رايح لعلي عشان يوقعه ويفهم منه حاجة تريحة او حتى يعرف طريق لرضوى بقت حيرته اكبر وهو بيفكر في اللي سحر عملته ده معناه ايه وفوسط التفكير افتكر منظر هدوم سحر الداخلية اللي كانت ع الكنبة عند علي وانتبه فجأة ان دي فعلا هدوم سحر هو فاكر الاندر ده بالذات عشان سحر بتحب تلبس النوع ده لانه بيريحها وهو نوع غريب شوية مش بنات كتير بتبلسه بس برضة ده مش مبرر ان سحر في بينها وبين اخوها حاجة

:احااااااااااااااااااااااا

نطقها حسام بصوت عالي لما تفكيره وصله ان ممكن سحر مراته تكون بتنام مع اخوها وبدأ ينسج في دماغه مؤامرة ابطالها علي وسحر ورضوى وانهم عملوا كل الحوارات دي عشان سحر تمسك عليه حاجة وفنفس الوقت يخسر فلوس لرضوى وفالاخر سحر تطلق وتاخد كل حقوقها غير الفضيحة اللي هيتفضحها بس يرجع يكلم نفسه بصوت عالي

: بس هما هيعملوا كل ده ليه !!؟ ما لو سحر كانت شاكة فيا من الأول مكنتش هتسكت ولو عايزة تعملي فضيحة كانت اتفقت مع علي وجات قفشتني وانا بنيك رضوى او دعاء

الحيرة وكتر التفكير كانوا هيجننوا حسام وحاول يركز ويرتب أفكاره

:اول حاجة لازم أوصل للمنيوكة اللي اسمها رضوى هي اللي عندها تفسير لكل اللي بيحصل ده ، بس اوصلها ازاي ؟ اللبوة غيرت تليفوناتها وعلي بس هو اللي يعرف عنوانها

وبدأ يفكر ازاي يجيب عنوانها عن طريق حد من الجامعة لحد ما افتكر ساره صاحبة سحر اللي هو كمان يعرفها وقابلها كتير مع سحر ومعاه رقمها

: الو

ساره وصوتها نايم

: الو ايوة يا حسام ازيك، ايه سحر كويسة؟

: اه اه كويسة انا اسف يا ساره بكلمك في وقت مش مناسب

: لا ابدا انا كنت لسه بفوق من النوم اهو خير في حاجة؟

: اه معلش كان في خدمة صغيرة عايزها من عندك في الكلية وفكرت انك ممكن يعني تخدميني في المصلحة دي

ساره لقطت ان الموضوع يخص حسام لان لو سحر عارفة كانت كلمتها هي

: خير مصلحة ايه ؟

: مش عارف هاينفع نتكلم في التليفون ولا لا؟ انتي فاضية انهارده نتقابل؟

:امممممم اوك مفيش مشكلة ممكن نتقابل في كافية ***** كمان ساعة

: اوك هتلاقيني مستنيكي

: اوك باي

: باي

قفل حسام مع ساره وهو بيفكر ويخطط انه لازم يوصل لرضوى وبعدها هايقدر يمسك كل الخيوط في ايده من تاني......

الجزء الثامن : على فين رايحين..


دعاء خرجت من الحمام لقت أمها وابوها رجعوا من الشغل وأمها في المطبخ بتحضر الغدا دخلت تساعدها ووقفت جنبها ودخل أبوها وهو بيقول

:ماتعملوش حساب يونس عالغدا بقى

دعاء اتاخدت اول ما سمعت اسم يونس وابوها بيقول انه مش هاييجي عالغدا وسألته

:هو هيتغدا بره يا بابا ؟

: اه يا دودو اتصل بيا وقال انهم هيتجمعوا عند واحد زميلهم عشان يشرحوا لبعض ويذاكروا سوا واحتمال يقعد يومين تلاتة عنده، حتى بعتله فلوس ع المحفظة عشان لو احتاج حاجة، يالا شدي حيلك انتي كمان وركزي في مذاكرتك الامتحانات الأسبوع الجاي خلاص

دعاء سرحت للحظة وكانت هتعيط لولا انها مسكت نفسها قدامهم وكملت اللي بتعمله مع أمها

وبعد ما اتغدوا دخلت دعاء اوضتها ومسكت تليفونها رنت على يونس كذا مرة وتليفونه مغلق فبعتتله رسالة ع الواتس

: يونس انت فين؟ برن عليك فونك مقفول

الرسالة وصلت بس يونس مفتحهاش وفضلت دعاء ما بين انها كل شوية ترن على يونس وبين انها بتحاول تذاكر ومش قادرة لحد ما غلبها النوم

يونس لما نزل مكنش قادر يفكر ولا عارف يتلم على نفسه كل اللي كان بيدور في دماغه انه ارتكب خطيئة جناية عمل حاجة غلط ماينفعش تحصل بين أخ وأخته مهما كانت علاقتهم ، غير ان هو اللي طلب من أخته انها تنام مع علي بعد ما عرف بحكايتهم وعارف بينه وبين نفسه انه طلب ده منها عشان يشوفها وهي بتتناك مش عشان يتأكد زي ما قالها وده بالذات كان ذنب بيحرق في صدره لدرجة ان عينيه دمعت وهو ماشي وسرحان ،حاول يركز وينسى الحوار ده كله اتصل بصاحبه وليد – اللي كان حكى لدعاء عنه ،وليد عايش لوحده لانه من محافظة تاني وأهله مرتاحين فمأجرين له شقة لوحده عشان يكون براحته ومتربي خلاف يونس أهله مدلعينه من زمان وله علاقات مع بنات كتير في الجامعة يعني باختصار زي ما قالت عنه دعاء صايع - وطلب منه انه يقعد عنده يومين لأنه اتخانق مع باباه وليد رحب بيونس ويونس راحله وبات عنده

حسام بيشرب قهوته ومستني ساره، دقايق ولقاها داخلة بتسلم عليه بالحضن وكده وبعد ما قعدت وطلبت قهوة

: ازيك يا حسام عامل ايه وايه اخبار سحر؟

: سحر تمام وانا كمان بخير انتي ايه اخبارك واخبار حواراتك (بضحك)

ساره بتضحك بصوت عالي

: حواراتي مش بتخلص يا حسام مانت عارف المهم حواراتك انت – بخبث

: انتي عارفاني مليش ف الحوارات

: اومال عايز تقابلني ليه؟ وايه المصلحة اللي تخليك أول مرة تكلمني دايركت مش تخلي سحر هي اللي تتصل بيا؟

: عادي مصلحة كده ولو عايزه تسميها حوار اشطا المهم تخلص

: ايوة كده احب انا اللي يجيلي في منطقتي ..هاه الكلام على ايه ؟

: بنت عندكم في الكلية اسمها رضوى

اول ما حسام نطق اسم رضوى ساره سكتت للحظة وبان على ملامحها انها بتفكر بس رجعت لطبيعتها بسرعة

: رضوى مين؟

: رضوى **** وقال لساره اسمها ثلاثي – كان حسام طبعا عرف اسمها قبل كده خلال كلامه مع دعاء وعلي

هنا ساره اتأكدت انها هي رضوى اللي وصلتها لدكتور حاتم وشكت ان البت حكت حاجة لحسام وانه عايز يكلمها في الحوار ده بس قالت تشترى منه الأول

:امممممم ودي مالها

: الأول انتي تعرفيها؟

: انا مفيش واحدة في الكلية معرفش أصلها وفصلها

: أصلي من يومك يا ساره

: عيب عليك، المهم مالها

كان الويتر جابلها قهوتها اخدت شفطة وطلعت سيجارة بناتي بنكهة توت وحسام طبعا بجنتلة ولعهالها

: بصي من الاخر البت دي قلبتني في قرشين مش مهم ازاي بس المهم اني عايز اجيبها تحتي واخد حقي منها

:اممممممم

ساره سكتت شوية وبعدين قالتله

: تمام، بس انا هستفيد ايه؟

: اللي تؤمري بيه يا ساسو

: لأ طالما قلت ساسو يبقا اخد راحتي واطلب اللي انا عايزاه – وبتضحك

حسام كمان بيضحكلها

: انتي من غير حاجة تطلبي اللي انتي عايزاه وهو يحضر

ساره بتعمل رياكت البلاش اللي هو مكسوفة بس هي بجحة أصلا فكلام حسام مدخلش حتى ودانها

: تمام سيبني اتكتك وابلغك .. بس قبل أي حاجة توافق على اللي هطلبه

: اللي هو ايه

:هبلغك بيه في الفون

:اممممم تمام وانا هستناكي بس ياريت تخلصي الحوار ده بسرعة

:ماتقلقش يومين بالكتير وهتلاقيها تحتك يا حوس .. وقربت منه بجسمها وكملت

: ولو عايزها ملط هجيبهالك ملط

حسام بصلها بصة زي ما يكون بيملطها هي وهي قاعدة قدامه وقرب هو كمان من ساره وقالها

: لا هاتيها انتي بس تحتي وانا هملطها بمعرفتي – وغمز لساره

ساره رجعت لورا في كرسيها وهي لسه عينها في عين حسام

:خلصانة



مر يومين كان يونس فيهم قافل تليفونه خالص وبيحاول ينسى كل حاجة ويركز في مذاكرته رغم انه كان بيغيب ويسرح لما يحس ان البيت وحشة ودعاء كمان وحشتة أكتر

دعاء كانت شبه منهارة لدرجة انها بطلت تاكل خالص وعايشة على شرب المياه ومعظم الوقت بتحاول تنيم نفسها وتليفونها في ايدها مش بتبطل رن على يونس

اما بقى سحر وعلي فكانوا في دنيا تانية، مرعليهم اليومين كأنهم أول مرة يكتشفوا الجنس مش بيقوموا من السرير الا للحمام ومن الحمام للسرير والاكل بيطلبوه كله دليفري، علي مش سايب سحر ولا هي سايباه كل ما واحد فيهم يهدا التاني يهيج ويهيجه، عملوا كل حاجة ممكن تتخيلها وكل حاجة يعرفوها أو شافوها عن النيك وفي يوم وهما في السرير وسحر ملط في حضن علي وراسها على كتفه وعلي بيمسح على شعرها بايده قالتله

: لولو

: عيون لولو

: عاوزاك تنيكني على سريرك وتصورني زي ما نكت دعاء وصورتها – طبعا علي حكالها شوية عن دعاء وعلاقتة بيها في كلامهم وسط النيك

علي استغرب طلبها وبالتاكيد هي مش عايزاة ينيكها في طيزها وخلاص يعني لانه بقاله يومين بينيكها في طيزها فمش فاهم هي طلبت كده ليه، فجاوبها باستغراب

: اشمعنى !!؟

: نفسي في كده وتصورني عشان أشوف مين فينا تعبيرات وشها احلى وهي تحتك

علي قالها :ماشي بعدم اهتمام

وقاموا وخلت علي حط الموبايل بتاعها في نفس مكان موبايله يوم ما صور دعاء وعملوا نفس الوضع لحد ما علي جاب لبنه في طيزها

قامت سحر تشوف الفيلم وجابت الفيلم التاني على موبايل على وبقت تقارن بينهم

: اممممممم انا شكلي احلى وانا تحتك

: انتي على طول احلى يا قلبي – وبيبوسها من شفايفها

: بس تعرف يا علي انا حاسة اني شوفت دعاء قبل كده بس مش فاكرة فين

: أكيد في الجامعة ولا حاجة يا سوسو

: لا انا شوفتها قريب مش أيام الجامعة .. امممممممم اه افتكرت، دي كانت واحدة من البنتين اللي قابلونا على باب الاسانسير يوم ما جيتلك انا وحسام قبل ما اسافر بيومين تلاتة – ارجع للجزء التاسع من السلسلة الأولى عزيزي القارئ – صح وكان معاها كمان بنت تانية

علي اتلخبط فعلا وبقى مش عارف يرد على سحر يقولها ايه بس ترجم بسرعة

: اه هما فعلا كانوا هنا بس محصلش حاجة كانوا جايين ياخدوا مني محاضرات

سحر ابتسمت وهي بتقوله

: محاضرات برضة يا لولو، الحجة دي خلصت من سنة تسعين يا حبيبي، قولي الحقيقة – وفجأة فتحت بقها على أخره

: احاااااااااااااااااا انت كنت بتنام معاهم هما الاتنين يا علي !!؟

علي اتلخبط تاني ومن لخبطته قالها

: لا و***** انا وواحد تاني

سحر سكتت شوية وهي بتفكر شكت بسرعة ان يكون الشخص التاني ده هو حسام بس قررت ماتسألش علي لأنها لو سألته اكيد هينكر فجه فبالها الفيلم عاللابتوب وقالت هتدور براحتها بعد ما علي ينام أو ينزل

: واحد صاحبكم في الجامعة يعني؟

: اه .. اه واحد اسمه مدحت ماتعرفيهوش

: امممم بس هما لما نزلوا مكنش معاهم حد ولما دخلنا انا وحسام مكنش في حد عندك

: هو تحقيق يا سحر، كان نزل يا ستي قبلهم هاه ارتحتي ؟

طبعا من نرفزة علي ولخبطته سحر اتأكدت ان علي مخبي حاجة عنها واكيد زي ما مصور فيلم ليه هو ودعاء فاكيد مصور الشخص التاني اللي شكها واحساسها بيقولها انه جوزها حسام

سحر هدت علي بكلمتين واخدته ودخلت يعملوا واحد تاني ويناموا

تاني يوم صحيت بدري وعلي كان لسه نايم اتسحبت من حضنه وهي عريانة وأخدت اللاب بتاعة وخرجت، فتحت اللاب ولقت علي مش عامل باسوورد فبدأت تقلب في الملفات وتسيرش على الفيديوز لحد ما وصلت لمكان الفيلم بتاعه هو ودعاء ولقت جنب منه كام فيلم تاني بدأت تفتحهم واحد واحد وكانوا لدعاء برضة لحد آخر واحد ولما فتحته اتفاجأت انه لجوزها حسام وعلي مصوره وهو بينيك .... احااااااااااااا دي دعاء !!!



بعد نص الليل بشوية تليفون حسام رن وكان رقم ساره

: أخيراً

: ايه يابني اخيراً ايه دول هما يدوب يومين

: مانتي مش عارفة الموضوع ده مهم ازاي عندي يا ساسو ، المهم وصلتي لحاجة

: قبل ما اقولك وصلت ولا موصلتش مش عاوز تعرف طلبي؟

: أكيد طبعاً، وانا قولتلك اطلبي اللي انتي عايزاة من غير حاجة وانا هنفذ

: اممممم متأكد؟

: بدأتي تقلقيني يا ساسو بس اشطا متأكد

: انا عايزاك انت !!

: انا اللي هو ازاي لامؤاخذة !!!

: زي الناس يا حسام، عايزاك .. انت .. ايه صعبة؟

: هي مش صعبة بس كمان مش مفهومة

: بص ع السكة والدوغري كده انت عاجبني ومكنتش عايزة اكلمك عشان ميحصلش مشكلة مع سحر بس طالما الموضوع فيه رضوى وفلوس يبقى انا أولى ولا ايه رأيك !!

حسام سكت بيفكر في اللي سمعه وخايف تكون ساره عاملاله كمين هي كمان بس لقي مفيش قدامه طريق تاني وكده كده حوار سحر ده مش شاغلة - فكرلثواني وبعدين رد قالها

: وهو احنا نطول يا ساسو؟ انا كمان كنت عايزك برضة من اول ما شوفتك بس نفس السبب منعني اكلمك

: حلو نبقى متفقين، عندي ولا عندك؟

: زي ما تحبي

: خليها عندك، ولا صحيح سحر في البيت

: لا سحر غضبانة عند اخوها وهتبلغني قبل ما ترجع

: تمام يبقى عندك .. بس في حاجتين لازم تعرفهم الأول

: ايه هما؟

: الأولى ان انا مش بحب المشاكل فلو ممكن سحر تطب علينا او يحصل أي حوار قولى ونغير المكان من دلوقت

: لا دي مفهاش مشكلة ماتقلقيش حتى لو سحر جات انا غيرت الكالون مش هاتعرف تدخل

: اوباااااا هي وصلت لتغيير الكالون ؟!

: ده حوار طويل ومش وقته خلينا في الحاجة التانية

: اه الحاجة التانية يا سيدي .. احنا مش هنبقى لوحدنا ...



كان فاضل يوم على بداية الامتحانات أبو يونس اتصل بيه بعد الغدا وقاله يرجع البيت عشان يستعد للامتحان ويونس قاله حاضر هاجي الليلة

دعاء كانت قاعدة جنب ابوها قدام التلفزيون وسامعة المكالمة وأول ما سمعت ابوها بيقول لأمها ان يونس هيرجع البيت الليلة دعاء الدم رجع لعروقها من تاني وحست ان قلبها كان متاخد وهيرجع مكانه ورغم حزنها وزعلها من موقف يونس ورغم الإرهاق اللي باين في ملامحها والهالات اللي ظهرت حوالين عنيها من كتر العياط وقلة النوم الا انها مقدرتش تخبي فرحتها وقامت تجري تاخد شاور وتنضف جسمها كانها مستنية عريسها ودخلت كمان اوضتها قفلت على نفسها ونعمت جسمها كله ودهنته بكريم معطر ريحته تهبل ولقت نفسها مفتوحة وحاسة بالجوع دخلت لامها المطبخ اللي أول ما شافتها

: ايه القمر دا كله عيني عليك باردة، كل ده عشان سي يونس بتاعك جاي؟

دعاء اتاخدت للحظة – رغم انها عارفة ان أمها تقصد علاقتها القريبة بأخوها مش حبيبها - بس اتكسف وابتسمت

: لا ابدا عادي وهو يونس ماله ومالي

: عليا انا دانتي بقالك يومين من ساعة ما راح لصاحبه وانتي مكشرة ومش عاوزة تاكلي ولا شوفتك ابتسمتي الا لما بابا كلمه وقال انه جاي

طبعا كلام ام دعاء صح جدا بس بالنسبالهم في البيت ده العادي في إطار طبيعي لان يونس ودعاء توأم ومتعلقين ببعض بجنون من ساعة ما اتولدوا لحد انهارده وما افترقوش قبل كده الا مرة واحدة لما يونس سافر اربع أيام معسكر أيام ثانوي ودعاء كانت بنفس حالتها اللي هي عليها دلوقت عياط وعدم أكل لحد ما يونس أخوها رجع وجريت حضنته

دعاء ضحكت وردت على أمها

: وايه يعني مش اخويا حبيبي – وطلعت تجري من المطبخ وامها بتضحك وتقول

: شوف البت ، **** ميحرمكوش من بعض ابدا – وما سمعتش دعاء وهي بترد عليها في سرها وتقول

: يا** يا ماما

دعاء فضلت مستنية في الصالة على نار لحد ما الساعدة عدت 12 وابوها وامها دخلوا يناموا وهي لسه بتحاول ترن على يونس وبرضة مغلق، دعاء حست أن يونس مش هايجي الليلة أو هيتعمد يتأخر عشان مايقابلهاش لما يرجع وأول ما جات تقوم عشان تروح اوضتها سمعت صوت المفتاح في باب الشقة رمت تليفونها عالكنبة وجريت ناحية الباب وبمجرد ما يونس دخل وشافها نطت دعاء في حضنه بكل جسمها وهي بتعيط وبتضربه بكل قوتها على ضهره وهي بتقوله في وسط عياطها

: حراااام ...عليك ... بتسيبني لوحدي وتمشي ليه – واتفتحت في العياط بصوت عالي..



حسام ( بدهشة ): مش هنبقى لوحدنا ازاي ؟؟ اومال مين هيكون معانا ؟

: واحد وواحدة كمان

: احا جانج يعني ، بس انا مليش في الجانج وشغل التبادل ده يا ساره انا باحب أكون لوحدي براحتي ، فرداني يعني بلغة الكار

: احااا ماتحترم نفسك يا حسام .. كار ايه؟ انت شايفني مدوراها؟ تصدق انا غلطانة كنت فاكراك دكر طلعت راجل زي....

حسام قاطعها وهو بيزعق

: ااااااااااهدي يا بت واقفلي ام الحنفية اللي اتفحت دي، في اييييييه ؟ بهزر معاكي يا ساسو مالك بقيتي قفوشة كده، بس يكون في علمك انا برضة مبحبش حد معايا

ساره عدت الموضوع وكملت

: وده شرطي يا حسام قولت ايه؟

: اممم طاب مش اعرفهم ع الاقل يا ساره

: هتعرفهم يا حبيبي يوم ما نجيلك ومتقلقش دي ناس نضيفة وهاي ، وعلى فكرة فيهم واحدة انت كده كده تعرفها .....





علي صحي من النوم وخرج ياخد شاور لقي سحر قاعدة ع الكنبة وشكلها متغير بس بتحاول تبان عادي

: صباح الفل يا قلبي – وراح عشان يبوسها سحر صدته بايدها وهي مش باصة عليه

: اقعد يا علي لو سمحت عايزة أتكلم معاك

علي قلق وحس ان في مصيبة حصلت بس حاول ياخد وقت يفوقلها عشان يعرف يتكلم معاها

: طاب خمسة هاخد دش أفوق واجيلك

سحر مسكته من ايده

: لا، معلش اقعد نتكلم وبعدين ابقى استحمى براحتك

علي قعد غصب عنه وهو بيقولها

: خير في ايه؟

: انا هاقول الكلام ده مرة واحدة بس يا علي وانت عارف اني مجنونة يعني لما باقول اني هاعمل حاجة يبقى هاعملها

على قاطعها

: في اييه يا سحر ع الصبح؟ حصل ايه لكل الهري ده ؟

: علي انا شوفت كل الأفلام اللي عندك ع اللاب وعايزاك دلوقت بكل هدوء كده تقولي ايه اللي وصل حسام انه ينيك دعاء هنا على سريرك وانت تصورهم؟ عايزة اعرف الحكاية كلها من أولها ولو سمحت من غير حوارات لأن الأفلام دي معايا ولو حورت عليا انا هابعتهم لبابا وماما وهارفعهم ع النت واللي يحصل يحصل



علي عارف مدى جنان سحر وكمان لسه مش فايق وكده كده عايز ينتقم من حسام عشان كل اللي حصل بس المشكلة انه لو حاول يحور على سحر والفيديوز انتشرت دعاء هي اللي هتضر فقرر بسرعة ومن غير تفكير كتير انه يحكي لسحر كل حاجة

: امممممم ماشي انا هحكيلك كل حاجة بس توعديني الأول تهدي وتمسكي العقل

: أخلص يا علي وانطق

: لما توعديني الأول

: خلاص اوعدك بس انجز عشان انا على أخرى

وحكي علي لسحر كل حاجة حصلت بالتفصيل من اول مقابلة ليه مع دعاء لحد يوم ما حسام فتح رضوى – طبعا فهمهما ان حسام اللي عمل كده مش هو

سحر وعينيها بتدمع

: ابن الوسخة، انا كنت عارفة وحاسة انه بيعط وديله نجس بس كنت بكدب نفسي وأقول زهق وتعب شغل

علي حضنها وقالها

: اهدي حسام ده عرص مايستاهلش تزعلي عليه

: انا لازم افضح كسمه

: مش هاينفع يا سحر حسام لو اتفضح كلنا هنتفضح معاه وبالذات دعاء، انا كده كده مش هحله بعد كل اللي عمله بس اتكي ع الصبر عشان اعرف ألبسه خازوق يطلع من دماغه

سحر اتنفضت من حضنه فجأة

: علي، انا عايزة اقابل البت اللي اسمها رضوى ......



يونس كان ساكت مش عارف يعمل ايه ولا يتصرف ازاي كل اللي فكر فيه وقرره اليومين اللي قضاهم بره البيت من انه هيرجع علاقته بدعاء لعلاقة اخوات زي الأول وانه يحاول يبعد عنها او انه يقضي معظم وقته بره البيت و.. و..و كل ده اتبخر بمجرد ما دعاء اتعلقت في رقبته وهو لسه يدوب بيخطي جوه البيت

حاول ينزلها من حضنه وهي مفتوحة في العياط مقدرش فشالها وهي في حضنة بعد ما رمى شنطتة ع الأرض ودخل قعد ع الكنبة وهي على حجره راسها على كتفه ومكتفاه بايديها من رقبته زي ما يكون هيهرب منها، يونس اقرب للاستسلام مرة تانية اقرب انه يرجع مفعول به ف حضن دعاء هو كمان وهمس في ودنها

: حاضر يا حبيبتي، مش هاسيبك تاني

واتفاجأ لما لقي دعاء نامت وهي كده في حضنه فشالها وحطها في سريرها وغطاها ولسه هيسيبها ويخرج دعاء صحيت ومسكته من ايده

: عايزة انام في حضنك

: اممممم مش هاينفع يا دعاء لو بابا وماما صحيوا لقوكي نايمة في حضني هيقولوا ايه

دعاء بدلع وقمصة

: مليش دعوة انا عاوزة انام في حضنك واصحى القاك نايم جنبي

يونس مسح على شعرها وقالها

: حاضر يا حبيبتي هاخد شاور وأغير هدومي واجي انام جنبك

دعاء فرحت ونطت قامت ولا كأنها كانت منهارة عياط وبتنام

: خلاص هاجي معاك

: تيجي معايا فين يا مجنونة ؟؟ بقولك رايح استحمى هتستحمى معايا ؟

: اه – وبتطلع لسانها، يونس حط عينيه في الأرض وبصوت واطي

: دعاء .. اللي احنا عملناه ده غلط ومش.....

قبل ما يكمل كانت دعاء بتحط كفها الرقيق على بقه وهي بتقوله

: ششششششش متقولش حاجة تاني، يونس انت اخويا وصاحبي وحبيبي وانا عارفة اني غلطت لما عملت كده مع علي وحسام – لحظتها يونس برقلها وافتكر كمان موضوع حسام اللي كان عايز يسألها عنه ودعاء لاحظت فقالتله

: اصبر وانا هحكيلك كل حاجة من غير ما أخبي أو اكدب وبعدها اعمل اللي انتي عايزة ولو عايز مانتكلمش تاني خالص أو انتحر واموت نفسي انا هاعمل كده

يونس رد بتلقائية

: بعد الشر عنك

: خلاص قوم خد دش وتعالى وانا هستناك في اوضتك عشان لو بابا وماما صحيوا لقوني عندك هقولهم كان واحشني ودخلت نمت جنبه، ولما تيجي هحكيلك كل حاجة

: ماشي يا دعاء

قام يونس اخد دش وهو مش مقرر غير انه يسمع الحكاية من دعاء للمرة التانية وعنده فضول يفهم بس كمان انتبه انه بدأ يحس بهيجان لما بيفكر ان دعاء هتحكيله عن حسام

خلص الدش وخرج لابس شورت بس من غير بوكسر وراح اوضتة لقي دعاء فاردة جسمها على سرير ولابسة نفس القميص اللي كانت لابساه يوم ما ناموا سوا في اوضتة قبل ما يسيب البيت، منظرها رجعله المشهد تاني وهو بينيكها في طيزها على سريره وزبه وقف على اخره بس حاول يداريه بالفوطة لحد ما راح فرد جسمه جنبها وهو مغطي وطه بالفوطة

دعاء قربت منه بنفس طريقة المرة اللي فاتت ولما حاول يبعدها بالراحة عنه كلبشت فيه اكتر ورفعت رجلها فوق فخاده وهي بتقوله

: انا مش هاحكي غير وانا كده عاجبك ولا مش عاجبك – بدلع طبعا

يونس استسلم تاني لدلع دعاء عليه بس طبعا حس بزبه تحت ركبة دعاء وهي ضاغطة عليه ولما لزقت فيه حس كمان انها مش لابسة حاجة تحت القميص كان هايتجنن من الشهوة بس حاول يمسك نفسه وهو عارف ان الليلة مش هتخلص على خير وهينيك دعاء تاني رغم كل قراراته اللي خدها



ساره بتكلم حد في التليفون

: تمام يا دادي رضوى وحسام جاهزين

: اتفقتي معاهم على مكان المقابلة؟

: اه وكل حاجة جاهزة

: شطورة يا لبوة دادي نتقابل هناك ....

الجزء التاسع : الطريق الى الحفلة الجماعية


علي فاق من النوم عايز على صوت حاجة بتتحرك جنبه – ورغم ان نومه تقيل بس الصوت كان عالي -حس بتقل جسم سحر عليه وهما عريانين ملط، كانوا راحوا في النوم بعد ما عملوا سكس عنيف ونزلوا هما الاتنين كذا مرة، سحر كانت نايمة بصدرها على صدر على وراسها على كتفة وغرقانة في النوم ورافعة ركبتها على وسط علي وكسها مسيل لبن كتير مخلوط مع عسلها وغرقت فخد علي تحتها

يدوب علي بيحاول يعدل جسم اخته سحر عشان ينيمها عالسرير جنبه وبيلف يتعدل وأتسمر مكانه ...

شاف حسام قاعد على كرسي قصاد السرير وماسك موبايله بيصورهم وهما ملط في حضن بعض وبيضحك ويشاور لعلي من قدام الكاميرا وبيقوله

: صباحية مباركة يا لولو

علي مخضوض ومش فاهم أيه جاب حسام هنا وازاي ...

فلاش باك من كام ساعة

بعد مكالمة حسام وساره اللي اتفقوا يتقابلوا فيها يوم الخميس عنده في البيت وساره رفضت تقوله مين البنت اللي هو يعرفها اللي هتكون موجودة فضل يفكر بينه وبين نفسه في علي وسحر واللي شافه يوم ما راح لعلي البيت واللبن اللي كان مغرق اندر سحر مراته وكانت الشكوك بتزيد جواه كل شوية ان في علاقة بين سحر وعلي ، حسام افتكر فجأة انه معاه نسخة من مفتاح شقة علي كانت سحر عملتله نسخة قبل ما تسافر عشان يجي يبص علي علي ويطمن عليه فقرر يطب عليهم ويدخل على غفلة يعرف ايه اللي بيحصل من وراه وفكر كمان ياخد موبايل قديم كان عنده ويشغله على وضع التسجيل ويسيبه في الصالة ويبقى يجي تاني يوم يعمل انه جاي يصالح سحر وياخد الموبايل يسمع عملوا ايه واتكلموا في ايه ...

وفعلا راح حسام لشقة علي قرب الفجر وفتح بالمفتاح اللي معاه ودخل بشويش لحد ما وصل اوضة علي وشاف المنظر اللي كان عليه علي وسحر وهما نايمين بعد ما خلصوا سكس فطلع موبايله وصورهم فيديو وعمل زومات حلوة على كس سحر ولبن علي بينزل منه وبزازها وهي محشورة في صدر علي ولما شبع سحب كرسي وقعد قدام السرير وهو مستنيهم يفوقوا وصوت الكرسي وهو بيحركه صحى علي ومفيش لحظات وكان فاق وشافه

علي بصوت مهزوز

:حس..حسام انت دخلت ازاي ؟ ..وبت ..بتعمل ايه هنا ؟ وايد ده

: ششش قوم الأول يا لولو وصحي الشرموطة اللي جنبك عشان الكلام يحلو

لسه علي بياخد قرار يقوم يهجم عليه حسام طلع سكينة مطبخ كبيرة من ورا ضهره وهو بيشاور بيها لعلي

: بلاش غباء عشان انا لو دبحتكم انتوا الاتنين دلوقت مش هتحبس فيكم ساعة ، صحي اللبوة دي واقعدوا هنا قدامي

علي نفذ كلام حسام غصب عنه وبيهز سحر وهو بينده عليها لحد ما فاقت وهي بتقوله بصوت نايم

: في اييه يا علي سيبني يا اخي انام شوية انت مش بتشبع؟

حسام – بسخرية: اصحي يا سوسو .. صباحية مباركة يا عروسة

سحر فاقت على صوت حسام وهي بتشهق من خضتها ودورت على ملايه جنبها عشان تغطي بيها جسمها

: بتغطي ايه يا قلبي ما كله صوت وصورة معايا

اتعدلت سحر وبدأت تعيط ومستخبية ورا ضهر علي اللي قال لحسام

: اهدا يا حسام واقفل الموبايل ده ونتفاهم

: ماحنا كده كده هنتفاهم يا علوه ، بس بعد ما ابعت الفيديو اللذيذ ده لابوك وامك عشان يتفرجوا عليكوا وانتوا ملط في السرير

علي ساكت مش قادر ينطق وسحر بتعيط وصوت عياطها بدأ يعلى

حسام وقف تصوير وحرك صباعه على شاشة الموبايل شوية وبعدين بصلهم

: بصوا بقى يا جوز شراميط أنت وهي – بيعدل الشاشة في وشهم – الفيديو اهو جاهز يتبعت لابوك وامك عالواتس ومش هياخد اكتر من ثانيتين ويكون على تليفوناتهم فانتوا كده زي الشطار هتقوموا وتنفذوا اللي انا عايزة

علي لسه صوته مهزوز جدا وخايف

: عايز ايه يا حسام؟

سحر نطقت لأول مرة بس ياريتها ما نطقت

: وانت زعلان ليه ؟؟ اه نايمة مع اخويا ع الأقل مش برمرم زيك يا خول، ولو معاك فيديو لينا انا كمان معايا فيديو ليك وانت بتنيك حبيبة القلب دعاء

طبعا علي في اللحظة دي بصلها بصة غيظ كأنه بيقولها غبييييييييييية وحسام ضحك وقالها

: حلو أوى طول عمرك ناصحة يا قلبي يلا بقا زي الشرموطة قومي هاتيلي موبايلاتكم انتوا الاتنين ... اه ولابتوب العريس كمان وتعالي

سكتوا شوية فزعق حسام وهو بيشخر

: خخخخخخخخخخخخ ما تقومي يا بنت المتناكة اتحركي

سحر خافت وفضلت تلطم وتعيط وعلي باستسلام قالها

: قومي اعملي اللي قالك عليه

قامت سحر وبتدور على حاجة تلبسها حسام قالها

: لا .. زي مانتي كده خليني اتفرج على لحمك النجس ده اللي وحشني ، يلااااا اتحركي يا كسمك

سحر اتحركت جابت موبايلها وموبايل علي من جنبهم وخرجت جابت لابتوب علي من الصالة

: اقفلي الموبايلات وحطيهم كلهم في الشنطة دي وهاتيها هنا جنبي

سحر نفذت اللي قاله حسام وحطت الشنطة جنبه وهي خايفة تقرب له ورجعت عالسرير جنب علي

: بصوا بقى انا دلوقت ظبطت الرسالة انها تتبعت بعد نص ساعة يعني لو انا مكنسلتش الفيديو هيكون عندهم ومن هنا لحد ما اكنسل انتوا هتبقوا تحت أمري مفهوم؟ هما الاتنين هزوا راسهم من غير ما حد يرد

: قومي يا متناكة انتي تعالي هنا

سحر خايفة وبتهز راسها بلا وبتعيط وعلي بيهديها

: قومي متخافيش مفيش حاجة هاتحصل

قامت سحر وهي بتقدم رجل وتأخر التانية ناحية حسام ووقفت بعيد عنه شوية

حسام فتح رجليه الاتنين وقالها

: انزلي يا شرموطة طلعي زبي ومصيه قدام العرص أخوكي

طبعا علي ما بين الغيظ والخوف بس فعلا مش قادر يفكر ولا يعمل أي حاجة كل اللي بيفكر فيه ان الموقف ده يعدى على خير لحد ما يفوق ويفكر هايتصرف ازاي مع حسام

سحر بصت لعلي بصة استنجاد وهو هزلها دماغه باه ، نزلت سحر بين رجلين حسام ومدت ايديها وهي بتترعش تفتحله زراير البنطلون وتطلع زبه وتبتدي تمصه

طبعا كده كده حسام جوز سحر مش غريب وياما مصتله وناكها بس فكرة انها بتعمل ده وهي مكسور عينها قدامه واخوها بيتفرج عريان وكمان بعد اللي عرفته عن حسام وقرارها انها هتسيبه خلاص كل ده خلاها حاسة بذل وقهره كأنها اول مرة تشوف زبه

فضلت سحر تمص في زب حسام وهو بيغمض عينيه ودايس على راسها عشان زبه يدخل لاخره جوه بقها وشوية وزقها جامد فوقعت ع الأرض وهي بتعيط وقالها

: اطلعي ع السرير في حضن حبيب القلب

:يالاااااااااااااا

سحر طلعت وهي بتترجف ومش فاهمة حسام عايز ايه

: لالا كده هزعل واسيبكم وانزل والوقت بيجري ومش هلحق اكنسل الفيديو

علي: قولنا نعمل ايه طيب

: مصي زب اخوكي يا سوسو، من زمان وانا نفسي اتفرج عليكي بتمصي لحد غيري عشان تخرجي الشرموطة اللي جواكي

سحر نزلت على ركبها ع السرير قدام علي وبدأت تمص زبه

علي طبعا كان متوتر والموقف مستحيل يخلي زبه يقف مهما سحر بتحاول

حسام طلع من جيبه حباية فياجرا ورماها عالسرير لعلي وقاله ابلع دي خلي زبك يقف عشان تنيك الشرموطة اختك وانجز عشان الوقت بيجري

علي بلع الحباية بسرعة عشان يخلص من الموقف ده وسحر لسه بتحاول وتمصله وهي مفلوقة عياط وبتترعش وحاسة ان هيغمى عليها لحد ما بدأ زب علي يستجيب من قبل حتى ما الفياجرا تشتغل ، وبمجرد ما زب على وقف شوية وحسام شافه واقف قالهم

: حلو أوي يدوب يبقى يكمل في كسك، يالا يا بطة اركبي على زب اخوكي وهو قاعد كده والبسيه في كسك

علي بتوسل

: حسام ارجوك بلاش اطلب أي حاجة تاني واحنا نعملها – وسحر جنبه بتنوح بصوت عالي وهتنهار

حسام : انا قلت اللي عندي يا علي – وبص في ساعته – والوقت بيجري فاضل اقل من 10 دقايق والفيديو يتبعت

علي اول ما سمع كده سحب سحر بالقوة وهي بتحاول ترفض بس حضنها على صدره وهمسلها

: اهدي يا حبيبتي هنعمل اللي هو عايزة لحد ما اعرف امسكه وامسح الفيديو

: لا ... لا ياعلي... مش هاقدر

: اعتبري اننا لوحدنا وهما دقيقتين وهنخلص

حسام بصوت عالي

: هاااااااه ؟؟؟

سحر اتحركت وركبت على زب علي ودخل جواها وهي بتتوجع – طبعا مفيش حاجة اسمها شهوة في اللحظة دي

مجرد ما زب علي دخل لاخرة في كس سحر وهي راكباه حسام قام وراح ناحيتهم وطلع عالسرير ورا سحر وهي بتلف راسها لورا وخايفة حسام يقتلها او يعمل فيها حاجة وبتكلبش في حضن اخوها

حسام طبطب على ضهرها وماسك زبه بيدعكه

: متخافيش يا سوسو انا بس هاجرب حاجة كنت بحلم بيها من زمان واهو منها تعملي بروفة عاللي هيتعمل فيكي يا متناكة

وفي لحظة واحدة كان فاشخ طيازها بايديه وماسك زبه يحشره في خرمها وزب علي في كسها من تحت

سحر صرخت صرخة بنت وسخة واترمت في حضن علي اكتر وحسام بدأ يرزع في طيزها رزع كأنه بيخلص فيها كل اللي فات

علي تحت بيتوجع وزبه واقف حديد من الفياجرا وحسام بيرزع في طيز سحر ومكتفها وبيقفش في بزازها من قدام وسحر بينهم منهاره وشبه اغمى عليها لحد ما حسام شخر شخرررة عاليه ورزع زبه لاخره جواها ونطر لبنه وبعدها بثواني علي كمان نزل لبنه غصب عنه لما شاف وسمع شخرة حسام

بعد دقايق كان حسام اتشطف وعدل هدومه وواقف على باب الشقة وعلي عالكنبة وسحر نايمة على كتفه منهاره ومغمى عليها

حسام : يوم الخميس الساعة 7 تكونوا انتوا الاتنين عندي في الشقة ، انا هانزل دلوقت على واحد زميلي في الشغل محدش فيكم يعرفه وهسيبله فلاشة عليها الفيديو وهوصيه لو حصلي أي حاجة من هنا ليوم الخميس مهما كانت هياخد الفيديو ويطلع ع النيابة فبلاش تشغل دماغك واسمع الكلام واوعدك يوم الخميس هخليك تمسح الفيديو بايدك وتاخدوا حاجتكم وكل واحد يروح لحاله مفهوم ؟

علي هز راسه من غير ما يتكلم

حسام اخد الشنطة اللي في تليفوناتهم واللابتوب وقفل الباب وراه وخرج



دعاء بتعيط على صدر يونس ودموعها غرقت صدره ووشها ويونس ساكت مش مصدق اللي بيسمعه، علي يعمل كده ..!!؟ وانا اللي كنت فاكر انه خانني ونام مع اختي من ورايا اتاريه ابن الشرموطة كمان سلمها لجوز اخته ينيكها زيه ويمكن لو كنت اتأخرت شوية كان زمانهم عاملين عليها حفلة في الكلية .... بمجرد ما يونس وصل للنقطة دي اتنفض ودعاء اتخضت من رعشته وحضنته بقوة وهي بتعيط بصوت مش طالع

: عشان خاطري يا يونس وحياة بابا وماما عندك ما تسيبني ولا تعمل مشاكل مع حد – وبتشهق وتكمل عياط – انا عارفة اني غلطت واستحق القتل بس بلاش انت توسخ ايدك وتضيع نفسك ،لوعاوز تقتلني اقتلني – وبتشهق تاني - عشان خاطري

يونس بصلها بحب وحنيه كأنه بيقولها حد يقتل روحه؟ وضمها لصدره اكتر وهو بيبوس راسها

فضلوا شوية كده وبعدها يونس خلاها تهدى وقالها تحطله اكل لانه جعان، دعاء جريت بكل حماس غسلت وشها وحطت ميك اب خفيف ودخلت المطبخ عملتله اكتر اكل بيحبه بانيه ومكرونة وجات قعدت تأكله بايديها وهي بتحاول تفك الجو شوية وهو كمان قرر يفك شوية لان اخته بتنهار قدامه وملهاش غيره

خلص اكل وشربوا عصير ودخلوا السرير عشان يناموا، طبعا يونس بيحاول على اد ما يقدر يبعد عن دعاء عشان مايحصلش بينهم حاجة بس جواه حاجة بتشده ليها رغم كل تفكيره ودعاء بتشده عليها كل ما يبعد وتقوله انا قولتلك عاوزة انام في حضنك واخر ما زهقت عملت انها زعلت وسابته وهاتقوم مسكها من ايديها

: رايحة فين؟

: هنام في اوضتي طالما انت مش حابب انام في حضنك – بقمصة ودلع

: يونس شدها فوقعت عليه بصدرها ووشهم قدام بعض ومن قبل ما حد فيهم يتكلم وعيونهم في عيون بعض دعاء اللي بادرت من وحشتها ليونس ومدت شفايفها واخدت شفايف يونس في بوسة طلعوا هما الاتنين فيها كل الوحشة والحب والعشق اللي بينهم

يونس قلبها جنبه وهو بينام فوقها وبيبوس كل حتة في وش دعاء وايده بتسرح على خصرها وتنزل من الجنب لطيزها يمسح عليها بايده ويكمل على فخدها لحد ما ايده تستقر بين رجليها فوق كسها كل ده وهما غرقانين في بحر الشهد اللي بيتبادلوه بين شفايفهم واهات دعاء بتخرج من وقت للتاني بدل أنفاسها

دعاء راحت في دنيا تانية ومش حاسة الا انها طايره بجناحين في السما وحبيبها يونس فوقها وبياكل شفايفها مش مهم هو اول واحد ولا لا ومش مهم كان كام واحد قبل منه يمكن لولاهم مكنتش داقت العسل ده من شفايفه المهم ان هو اللي معاها دلوقت وعاوزاه جواها جواها بكل كيانه وكيانها

فتحت رجليها ببطء لحد ما يونس بقي نايم عليها ووسطه بين فخادها وزبه اللي وقف زنهار بيفشخ كسها فرك مع حركتهم وهي مش لابسة اندر تحت القميص الخفيف ويونس كمان مش لابس غير الشورت كأن كل واحد فيهم نيته انه عايزالتاني لكن تصرفاتهم بس اللي كانت بتقول لا

دعاء حاوطت يونس بايدها وتفوق للحظة من هيجانها وهي بتقول ليونس بصوت رايح

: خليني اتأكد بابا وماما ناموا..

يونس رفع نفسه وهو لسه مغمض عينيه كأنه بيحلم حلم جميل ومش عايز يفوق منه وفضل كده واقف على ركبه ومغمض عينيه لحد ما دعاء رجعت ونامت تحته تاني

يونس بينزل بجسمه بالراحة فوق دعاء وهو لسه مغمض ومد ايديه عايز يلمس بطنها عشان يوصل لبزازها يعصرهم اتفاجئ ان ايده على لحم دعاء من غيرهدوم تحته ، فتح عينيه بسرعة عشان يلاقي دعاء نايمة على بطنها فاتحة رجليها ع الاخر وماسكة طيازها بايديها وبتشدهم بقوة ،دفنت وشها في المخدة وبتقوله بصوت هيجان

: دخله كله جوايا يا حبيبي

يونس فضل متاخد للحظة ومد ايده قلع الشورت بتاعه ونزل بجسمه فوق دعاء وهو ماسك زبه بايده بيوجهه لخرمها

: اااااااااااااه اااه اه ااااااااااااه بالراحة و*** بالراحة يا حبيبي بالراحة عشان خاطري، طيزي بتوجعني اوي

دلع دعاء ونبرة صوتها وشهوتها وأنوثتها تدوب الحجر ويونس بجد معذور مين يقدر يقاوم كل السحر والانوثة والدلال ده ؟؟

يونس خرج زبه وبله من ريقه ودخله جوه طيز دعاء تاني وهو بينام عليها بكل جسمه

المرادي مكنش الوجع كبير بس دعاء اهات شهوتها بدأت تعلى وتزيد فيونس همسلها

: وطي صوتك شوية لحسن يصحوا

: اااااااااااه ااهااا مش قادرة بيوجعني اوي

: أطلعه؟

: لااااااااااااااااااااااااا اوعى لو طلعته هموتك، كمل كمل

يونس بدأ يتحرك فوقها وحاسس بزبه بيتعصر جوه طيزها ودعاء حاسة ان زب يونس مالي طيزها بشكل عمره ما حصلها كسم علي وكسم حسام زب يونس بيهم كلهم

: كمل يا حبيبي نيكني نيكننننني نيك اااااه نيكن أي أي اههههه.... ااااااااااااااه

ودعاء مدت أيدها بسرعة تحت بطنها وفركت زمبورها لمده ثانيتين بالظبط ويونس في نفس الثانية حس ان دعاء هتفضحهم لو صرخت وهي بتنزل ف لف راسها بقوة بايديه وخد شفايفها في شفايفة في نفس الثانية اللي دعاء صرخت بجنون وهي بتجيبهم وبتدعك كسها بكل ايدها

فضلت دعاء تصرخ جوه شفايف يونس لحد ما هديت وراسها وقعت عالمخدة تاني وسحبت ايديها عشان يونس ياخد دوره ويرزع بقوة جوه طيزها ودعاء يدوب بتموان زي القطط وهي شبه بتهذي من المتعة لحد ما يونس اتشنج واترعش وجابهم جوه طيزها كتيييير وسخنين اوي

: يييييييييييييييياااااااااااااااححححححححححح ييييييييييييح بيحرقوني اوي

المرادي يونس بمجرد ما خرج زبه من طيز دعاء وقف على ركبه وهو بيبتسم وضربها سبانك على فردة طيزها بقوة وهو بيقولها

: قومي اتشطفي يا لبوة

دعاء صرخت وهي بتبصله من ورا كتفها وبصاله بصة اغراء وأنوثة

: ااااااااااه حرام عليك وجعتلى التوته يا مجرم



حسام اشترى حشيش وبيرة وفودكا لحفلة يوم الخميس ولف سيجارة وبيشد منها و مزاجه عنب خلاااص علي وسحر بقوا تحت ايديه وكلها يومين وساره هتجيبله رضوى كمان ويرجع فلوسه وينتقم منهم التلاتة ، فتش في لاب علي لحد ما لقي الأفلام ونقلهم عنده على فلاشة وطبعا معرفش يفتح التليفونات لانهم ببصمة سحر وعلي ففرمتهم خالص وفرمت اللاب كمان بعد ما اخد الأفلام

مسك تليفونه وبيتصل

: سااااااسو

: قلب سااااسو – ضحكة رقيعة

: عاملة ايه يا حبيبتي

: انا تمام، خير اوعى تقولي حصل تغيير

: لا كله تمام بالعكس انا عاملك مفاجأة من ناار

: اوبااااا ... بس انا مبحبش المفاجآت يا حسام ، معلش في الموضوع ده بالذات لازم ابقى عارفه كل حاجة انت عارف دي ناس تقيلة ومينفعش يحصل حاجة تضايقهم

: اممممم طيب انا هقولك بس بشرط

: اممم مااااشي اعرفه الأول

: تقوليلي مين البنت اللي جايه دي وانا اعرفها

: ودي عايزة سؤال انا كنت فاكراك اذكى من كده يا حوس

: رضوى مش كده

: **** !؟ طاب مانت طلعت ذكي اهو اومال بتسأل ليه

: بس طبعا لو سألتك مين الراجل وايه الحوار مش هتقولي حاجة

: خلينا كده احلى لحد ما تشوف بعينيك، صدقني هتتبسط فششششخ

: اكيييييد ، انا واثق فيكي يا سااسو

: هاه قولي بقا ايه المفاجأة بتاعتك

: احنا مش هنكون لوحدنا

: يا سلااام ، طاب مانا اللي قايلالك يا بني ايه صباح الزهايمر

: لا انتي مش فاهمة قصدى .. قصدي احنا مش هنكون لوحدنا احنا الأربعة !!!!!

: هاه !!!!!!!؟



لا دعاء ولا يونس عرفوا يناموا ليلتها لحد ما النهار طلع كأنهم عرسان جداد حب وعشق وغرام ملوش نهاية دعاء تاهت في العد ومبقتش تعد جابتهم كام مرة ويونس لبنه اتصفى جوه طيز دعاء وعلى بزازها وفوق كسها وفي بقها لحد ما خلاص مبقاش فيه حيل يتكلم شاور لدعاء لما الساعة قربت سبعة ان أهلهم على وشك يصحوا عشان تقوم وهي بتجر نفسها وبتديله بوسة على شفايفه وتروح تترمي على سريرها وتروح فالنوم وقبل ما توصل كان يونس هو كمان نام ملط في سريره



يوم الحفلة

عدا كام يوم ودعاء رجعتلها ضحكتها وبدأت تذاكر بجد وامتحنوا مادتين بس كان يونس بيصدها بحب عن انهم يعملوا علاقة ع الأقل لحد ما الامتحانات تخلص وطبعا علي محضرش الامتحانات ويونس ودعاء مسألوش لأنهم قرروا ينسوا علي وحسام ورضوى وكل اللي حصل قبل كده

يوم الخميس علي صحي ع الضهر على صوت تليفونه – كان نزل اشترى تليفونين جداد ليه ولسحر وطلعوا شرايح جديدة لخطوطهم عشان يقدروا يكلموا اهاليهم عالاقل – كانت رسالة واتس من حسام:

" انا قولت انك ذكي برضة وهتجيب تليفون جديد عرفت لما شوفتك اونلاين عموما كويس وفرت عليا المشوار ماتنساش الميعاد انهارده الساعة 7 بالثانية تكونوا عندي وقول لسحر تلبس سواريه عشان في ناس مهمة هتكون موجودة ومش محتاج أفكرك بلاش ذكائك اللي خلاك تجيب تليفون وشريحة جديدة يصورلك انك ممكن تعمل حاجة تضيع بيها نفسك واختك قبل منك

مستنيك يا لولو "...
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل