تنبيه!!!!.
القصه بناء على اقتراح وفكره من العضو @قاتل الأساطير
واي تشابه بين الحقيقه من شخصيات او تفاصيل واحداث القصه هو مجرد صدفه
اترككم مع مشاهده ممتعه
اصحاب من نوع اخر
الصداقة الحقيقية هي تلاحم شخصين في شخصية واحدة، وتحمل فكراً واحدا
عشان كدا هحكيلكم عن تلاحم ااصحاب النهارده
بس دا مش اي تلاحم ولا اي فكره يتجمع عليها مجموعه صحاب
-مين البطل
=مفيش اي بطل.. البطل هنا هو الكلمه دي (الصحاب)
الكلمه دي هي بطلة قصتنا
عشان مطولش عليكم اكتر من كدا خلونا نبدا بقصتنا
...مقدمه...
في شركه المهندس (عادل السمنودي)
وبغرفه لكل من (يونس _ ابراهيم _ سالم)
يونس : اي ياض السهره اللي فاتت انت مجتش لي ولا لسه الشبشب بيترفع عليك لو اتاخرت
صالح : يعم سيبه دا شكله كان مقضي ليله حلوه وبيرجع ذكريات شهر العسل
يونس : عشان كدا جاي نايم علي نفسه ومش مجمع
ابراهيم : بقولك اي انت وهو انا مش فايقلكم انتو عالم فايقه ورايقه فسيبوني مع نفسي يحرق الجواز واللي عايز يتجوز
يونس : مالك يا ابني في اي حصل احكي ولا اقولك استني في البريك نشرب قهوتنا وتحكيلي عشان مستر عادل ميقفش علينا زي كل مره
في البريك......
يونس بيكلم ابراهيم : هااا بقي احكيلي حصل اي
ابراهيم : مفيش يا عم كل الحكايه ان بنت خالتي (سحر) كانت منزله ستوري على الانستا والهانم كانت جمبي فلما شوفته عملت عليه قلب وبعتلها قولتلها انها زي القمر لي ولي عملت كدا
تقوم هي تقولي يعني لو واحد من قرايبي روحت انا قولتله كدا هتعمل اي
يونس : وطبعا اتعصبت عليها وعملت عنتر وانك متقبلش وبتاع فحصلت خناقه
ابراهيم : ابدا يعم انا قولتلها انا عارف انك مش بتتقبلي قرايبك وان حتي لو حصل يعني مش هيكون قصدك حاجه ومنها بقي وبدات اسطوانه كل مره وقالت كلام غبي مستحملتوش روحت ضربها بالقلم
يونس : ما انت غبي بردو حد يرد كدا.. المهم حصل اي بعد كدا
ابراهيم: صممت علبا اني هنام برا النهارده ونمت ف العربيه وجسمي كله مكسر
يونس :طيب خلاص حصل خير خلينا نخلص شغل ونشوف بعدها هتعمل انت اي
صحيح انت عملت اي في الديل اللي المفروض تخلصه مع الشركه بتاعت نوال الجندي انت عارف ان عادل طلب منك تنجزه في اسرع وقت
ابراهيم : عيب عليك يا ابني انا ونوال الدنبا بينا عنب اساسا انا رايح اسهر معاها النهارده عندها في البيت ومش همشي من هناك الا لما تكون مضت على العقود.. اصلا بفكر ابات عندها.. عشان تبقي الهانم دي تعمل معايا كدا
_______________________
في مكان تاني وتحديدا في منطقه شعبيه
سهير كالعاده بتقوم تشتغل شغل البيت وتطبخ وتنتظر جوزها يجي من شغله يتغدي وينام
بتخلص كل حاجه والمفروص تقوم تستحمي بعد كدا ولكن قبل متستحمي الباب بيخبط
بتفكره صبحي جوزها بتقوم وبتفتح الباب وهي لابسه عبايه بيتي ومش تحتها غير الاندر وبس ومع الشغل طول البوم العبايه بتكون لازقه في جسمها وخصوصاً مع بزازها الكبيره دي
اول ما فتحت الباب تتفاجأ ان اللي كان بيخبط هو مزيكا ابنت خالتها
مزيكا : اي يا وحش الكون كل دا سايبني اخبط ع بابك
سهير : خير يا عبده عايز اي
عبده (مزيكا) : كل خير انا جاي اخد فلوس الجمعيه عشان خالتك قالتلي انك اتاخرتي عليها وبتستعوقك
سهير : لما سالم يجي يا عبده فوت كمان شويه
مزيكا : اهو الوحيده اللي بحب اسمع منك عبده.... نفسي اعرف انتي بصاله علي اي... منا بحبك وانتي عارفه كويس انك انتي اللي في القلب.
سهير : غور من وشي السعادي يا عبده
وبتقفل الباب وبتروح تستحمي وبعد شويه سالم بيرجع وبيتغدو
سالم : تسلم ايدك الاكل طعم من ابدك ديما
سهير : تسلملي يا حبيبي كله من خيرك.. صحيح قبضت النهارده ولا لا عشان فلوس الجمعيه ماخراها علي خلتني بقالي مده
سالم : خلاص انا دفتعها وانا جاي في السكه
هقوم انام انا شويه وصحيني كمان ساعتين عشان هنزل اقعد علي القهوه الليله هسهر مع الشله بقالنا كتير متقابلناش وهرجع اكمل السهره معاكي عشان وحشاني
____________________
بنرجع للشركه عند يونس وصالح وإبراهيم
بعد ما بيخلصو شغل
سالم : انا هنزل اقعد علي القهوه في وسط البلد النهارده حد يجي يقعد معانا
ابراهيم : لا يعم انا ورايا الديل بتاع نوال دا ولازم اخلصه ويمكن اسهر معاها
ابراهيم : نفسي اعرف نوال دي بتحب فيك اي ولا بتبصلك علي اي يا جدع... وانت يا يونس اي نظامك
يونس : مش عارف ممكن اعدي عليك هو حد من شلتنا القديمه كلمك ولا اي
صالح : ايوا سالم كلمني
يونس : وانت مبتصدق تسمع اسم سالم تجري جري يا خول
صالح : مش صاحبي يا جدع ومن ايام ثانوي واحنا صحاب
ابراهيم : صحبك بردو يا خول ولا عشان مراته
صالح : مرات صاحبي يا ابني يعني زي مراتي بالظبط هههههههه وبعدين اي اللي هيجيبها للقهوه.. انا اصلا بفكر اعزمه هو ومراتي عندي في البيت ههههههههه
يونس : سيبها عليا دي وانا هظبطلك الدنيا بس انت عارف انا عايز اي في المقابل
صالح :اعتبره حصل يا قلب اخوك انا قولت مش هيجيبها غيرك.. يلا اتكل انا بقي سلام
يونس /ابراهيم /: سلام
يونس : انت هتروح على البيت صح!؟
ابراهيم : مش عارف مليش نفس بصراحه يجدع انا زهقت من اختك دي بجد
يونس : مش عارف من غيري هتعملو اي يا شويه خولات سبهالي انا بعتلها مسدج من شويه قالتلي انها عندنا في البيت هروح انا واعقلها واكلمها كلمتين وبكرا بعد الشغل تيجي تاخدها
ابراهيم : حلو دا عشان افضي نفسي لنونو هههههههه
يونس : يا عرص انت رايح تخون اختي وبتقولها عادي كدا
ابراهيم : بزمتك نونو تتساب
يونس : بصراحه لا بس انت كدا كدا عرص يلا سلام كسم معرفتكم
ابراهيم : كسم معرفتك انت واختك جبتولي الهم سلام ههههههه
_______________________________
في بيت ابراهيم
بيدخل ابراهيم البيت بيلاقي اسراء مراته مش موجوده بيطلب اكل وبعدها بيدخل ياخد شاور
وبعد ما الاكل بيجي وبياكل بيتصل على نوال
ابراهيم : الوو نوال هانم موجوده
...... : .......
ابراهيم : بالظبط قولها بشمهندس ابراهيم
..........
نوال : هيما اخبارك اي
ابراهيم : انا فل المهم انتي طمنيني عليكي عامله اي
نوال : مفيش جديد شغل وقرف علطول .. صحيح انت جاي اليله صح.
ابراهيم : اكيد طبعا هو دا معاد يتنسي
نوال : اوك مستنياك باي
ابراهيم : باي يا نونو
___________________
يونس بيروح على بيت اهله بيلاقي اخته اسراء هناك
يونس : مسا الخير يا جماعه ازيك يا حج عامل اي وانتي يا امي اخبارك اي... فين اسراء صحيح
ام يونس : اهلا يا سيدي شرفت... اختك جوا
يونس : تمام انا داخلها
____
بيدخل يونس علي اسراء الاوضه
اسراء بتجري عليه وتاخده بالحضن
اسراء : وحشتني
يونس : حاسبي يا هبله ابوكي وامك برا ممكن يدخلو علينا في اي وقت
اسراء : مهو انت وحشتني اعملك اي يعني (بتحط ايدها علي زبو من فوق اابنطلون)
ودا كمان وحشني
يونس : قولي ان دا هو اللي وحشك يا لبوه
عموما انتي هتباتي هنا الليله انا قولت كدا لجوزك بس مش دلوقتي خالص عشان اهلك صاحيين جهزيلي الاكل عشان واقع من الجوع
اسراء بتقرب منه وتبوسه علي شفايفه بسرعه : عيوني هوا ويكون الاكل جاهز
___________
في القهوة بليل
بيحضر سالم و صالح ويونس
سالم : رحشني والللله يا شباب فين الواد هيما صحيح
يونس : لا عنده طالعه خصوصي الليله ههههه
سالم : طلعه اي دي مش فاهم
صالح : لا ابدا رايح يخون اخته بس ههههه
سالم : نعم!! وانت قاعد عادي كدا احا يا جدعان
يونس : يعم متكبرهاش اوي كدا كل الرجاله كدا وبعدين عايز تقنعني انك مش بتعمل حاجه كدا او كدا
صالح : يا عم دا معاه ملكه جمال لو بص برا يبقي غبي
صحيح ياض انت مفيش حته عيل جايه ولا اي لا انت ولا ابراهيم لسه جبتو اي عيل عايز نطمن عليكو هههههه
سالم: يا عم الحاله زفت والدنيا جايه عليا مين يجيله نفس لعيل ولا اي حاجه تانيه وهو في الحاله دي
_______________
بكدا تكون مقدمه القصه خلصت انتظروا اول جزء غدا في نقس التوقيت
يتبع....
اصحاب من نوع اخر
الصداقة الحقيقية هي تلاحم شخصين في شخصية واحدة، وتحمل فكراً واحدا
عشان كدا هحكيلكم عن تلاحم ااصحاب النهارده
بس دا مش اي تلاحم ولا اي فكره يتجمع عليها مجموعه صحاب
-مين البطل
=مفيش اي بطل.. البطل هنا هو الكلمه دي (الصحاب)
الكلمه دي هي بطلة قصتنا
الجزء الأول
يونس
انا يونس
حكايتنا بدات من الحاره اللي كبرنا فيها
انا وسالم وصالح و ابراهيم وسهير واسراء (اختي)
كنا شلة كلنا مع بعص كبرنا كلنا سوا
مبعدناش عن بعض غير لما دخلنا كليات
انا وإبراهيم (جوز اختي حاليا ) وصالح دخلنا تجاره
وسالم دخل تربية
وبدات علاقتي بالسكس بجد في الكلية
مع دكتوره ولاء
ولاء دي بقي حكايه حاجه كدا شبه نرمين الفقي
بطاية بجد وشياكه وعربيات وفلوس
جوزها اسامه السمنودي عنده شركات كتير وراجل واصل بالمعني الحرفي
تقريبا كدا كل الدفعة كانت كارفه للبنات بسبب ولاء
هي كانت عارفه ان الكل بيبص ليها وكان كله مجنون بيها بجمالها وبلبسها وباشلوبها وروحها اللي تهيج اي راجل حتي لو فاصل شحن
في يوم كنت عملت مشكله في محاضره ليها
واتخانقت انا وصالح مع زميلنا عشان صالح كان بيعاكس حبيبته
طبعا طردتنا كلنا من محاضرتها واتكلمت معانا باسلوب خلاني نفسي اقوم افشخها ضرب حرفيا قدام الكل وقتها لما طلعنا برا صالح قالي
_ يا ابني الحرمه دي سعزانه مش هاممها حد فلوس وعز يابا محدش يقدر يرفع عينه فيها حتي العميد بيعملها حساب عشان جوزها
= وانت تعرف عني اني يفرق معايا الكلام دا يا صاحبي وشرفك لاجبيها تحت رجلي بنت المره دي بس اصبر عليا بس
_يونس مش ناقصه هبل احنا فاضل لينا سنه ونغور من المكان ابن الوسخه دا مش ناقصه
بس خدت بالك من ابراهيم مفتحش بوقه ولا بصلنا اصلا
=سيبك منه يعم انت عارفه مش بيحب المشاكل
_على رايك... تعالي نروح نشرب حاجه طيب
=اسبقني انت وانا هحصلك
_ براحتك... سلام
=سلام
مشيت وسبته يروح هو مطرح ميروح ومش في دماغي غير بنت الكلب دي اللي علت صوتها عليا.... فضلت قاعد مستنيها تخلص وتروح مكتبها
روحتلها المكتب وخبطت الباب
ولاء : ادخل
انا (بعصبيه) : حضرتك انتي ازاي تكلمينا كدا بالاسلوب دا قدام زمايلنا
ولاء : هو انت..(شاورتلي بايديها اني اسكت واستني لحد متخلص المكالمه اللي ف ايديها
ولاء (في المكالمه) : ايوا يااسامه.... بتقول اي... امته دا حصل...... طيب انا جايه حالا في اي مستشفى...اسمها ال(....)تمام تمام هو كويس صح.. عشان خاطري طمني... طيب مسافه الطريق وجايه حالا ... هسوق يا اسامه متقلقش مش وقت تاكسي ولا اي حاجه سلام
قفلت المكالمه وقامت من مكنها بسربعه
وجيت اكلمها اسالها وهي ولا هي هنا
وخرجت من مكتبها وطلعت انا كمان كانت بتجري زي المجنونه
انا روحت قعدت مع صالح
صالح : اي ي ابني عملت اي معاها ومالها كدا طالعه تجري انت هببت ااي هههههههه
انا : ولا اتكلمنا اصلا. جالها مكالمه وطلعت تجري تقريبا حد قريبها في المستشفى
سيبك انت ابراهيم فين
صالح : مش عارف.. صحيح انت عرفت ان الواد سالم هيخطب سهير خلاص
ابن المحظوظه يا بخته
انا : ولما انت هتموت عليها كدا لي مسبقتوش يا عبيط
صالح: يعم انا مش بتاع جواز انا بحب الحرية
انا : هتعيش عبيط وتموت حمار ههههههه... يلا خلينا نشوف ابراهيم ونروح ي عم
______________
وصلنا الحاره وقبل منطلع كل واحد فينا على بيته اتفقنا اننا هننزل نقعد ع القهوة
وطلعت البيت لقيت اسراء لسه راجعه من درسها (كانت في تالته ثانوي وقتها) كانت لوحدها في البيت وقالتلي ان امي وابويا راحو لخالتي عشان تعبت شويه
اسراء كانت حاجه كدا شبه اسماء جلال بزاز معقوله وطيز تجنن وكانت متعوده تقعد في البيت بترنجات بس
انا بقالي فتره كدا ملاحظها متغيره وبقت تهتم بنفسها بزياده وقتها مركزتش اوي قولت هعرف منها بعدين
قولتلها تحضرلي الغدا عشان هنام
اكلت بقي ودخلت انام شويه
قلقت من نومي وقومت دخلت الحمام وانا راجع اوضتي قولت ابص على اختي كدا لقيتها قافله الباب عليها خبطت عليها خرجتلي بعد شويه وهدومها متبهدله كدا وقفت معاها شويه ورجعت اوضتي تاني وانا قاعد افكر في ولاء بنت الجزمه مش عايزه تطلع من دماغي
لحد ما قومت من ع السرير ومنمتش ولبست
اتشيكت كدا واخدت بعضي ونزلت
روحت جبت ورد وطلعت على المستشفي اللي ولاء اتكلمت عنها الصبح
وصلت المستشفي وعرفت انه ابنها عادل عمل حادثه عرفت الاوضه وطلعت خبطت عليها
انا : مساء الخير
عادل واسامه ابوه : مساء النور مين حصرتك
د ولاء : اهلا... دا طالب عندي يا جماعه..... خير
انا : ابدا انا سمعت حضرتك بتقولي مستشفي وكدا خصوصا ان الموقف اللي حصل بيني وبينك مكنش احسن حاجه ومحبتش اكون وقح وكدا وقولت اجي اعمل الواجب مش اكتر
اسامه : اهلا يا ابني اتفضل انا اسامه زوج دكتور ولاء ودا عادل ابني
انا : نار على علم يا فندم حضرتك غني عن التعريف... (بصيت علي عادل و وجهتله كلامي) الف سلامه يا عادل بيه بسيطه ان شاء ****
عادل : متشكر جدا ومكنش له لزوم تتعب نفسك
انا : ابدا دي حاجه بسيطه
اسامه : وانت منين بقي يا... اسمك اي الاول صحيح
انا : يونس حضرتك انا من وسط البلد... معلش اساذن انا بقي.. والف سلامه عليك يا عادل بيه
عادل : عادل بس يا يونس.. متشكر جدا ليك وفرصه سعيده جدا اني اتعرفت عليك
بخرج انا من الباب قامت ولاء وهتخرج ورايا وانا خارج كان في واحده داخله شكلها يقول انها اجنبيه خبطت فيها .. معبرتنيش هي وانا طنشت وخرجت وجت ولاء ورايا توصلني
ولاء : متشكره يا يونس علي زيارتك دي اللي مكنش ليها داعي فعلا تتعب نفسك عشانها
انا : ابدا يا دكتور دا الواجب وبصراحه في غرض تاني ليا من الزياره..... انا حابب اعتزرلك عن اللي حصل مني الصبح انا فعلا زودتها
ولاء : حصل خير يا يونس
انا : انا عايز اقولك اني اول مره اعتزر لبنت
ولاء : بس انا مش بنت.. انا دكت....
انا : طبعا مش بنت عاديه .. حضرتك اجمل بنت في الكليه كلها هههه اساتذنك انا.
ولاء : ههههه ماشي يا يونس واضح انك مش سهل عالعموم شكرا علي المجامله وعلى زيارتك
انا : بلاش تواضع يا دوك دي حقيقه ههههه
ولاء : يا ابني انا الدكتوره بتاعتك و متجوزه انا بتشقطني ولا اي ههههه
انا : يا ريته كان ينفع استاذن انا بقي سلام يا دوك اشوفك بكرا في الجامعه
ولاء : سلام يا يونس ان شاء ****
رجعت البيت بقي وانا كل دا طول الطريق بفكر في ولاء (يا ريته ينفع) كل علاقتي بالجنس والسكس هي الافلام وقتها وكام بوسه وحضن على الواقف من بنات عرفتهم لكن مكنش اكتر من كدا
دخلت البيت وقبل م اغير هدومي افتكرت ان الشباب هينزلو القهوة اللي بنقعد عليها نزلتلهم وقابلت سهير وانا ماشي(حاجه كدا رحاب الجمل في العبايه السودا) حكايه
محظوظ الواد سالم بيها بجد
اتا : ازيك يا سهير اخبارك اي
سهير : اهلا يا يونس انا تمام انت عامل اي واسراء اخبارها اي انا مشوفتهاش من زمان
انا : في البيت فوق هي لوحدها صحيح مبروك عرفت ان سالم هيخطبك خلاص
سهير : يبارك فيك عقبالك انت واسراء انا هعدي عليها الوقتي بقي
انا : تسلمي يا سهير عايزه حاجه انا همشي بقي عشان الرجاله ع القهوه الوقتي
سبتها و روحت للشله قعدنا قعدتنا وكل واحد فينا رجع على بيته
وعدت فتره مفيش فيها اي حاجه مهمه اوي
غير ان سالم وسهير اتخطبو
وانا علاقتي ب ولاء بقت كويسه جدا
تقريبا انا عندها في مكتبها معظم الوقت
لحد لما اتخرجنا كلنا وطبعا بدانا ندور كلنا على شغل
في يوم بليل كنت بكلم ولاء كول وكانت مضايقه وعصبيه لحد ما حكيت ليا ان هي اكتشفت ان اسامه جوزها بيخونها
انا : انتي متأكده من كلامك دا
ولاء : ايوا للاسف متاكده يا يونس
انا : وناويه تعملي اي
ولاء: مش عارفه بجد
انا : لازم تعرفي انتي قدامك ٣ طرق
ولاء : اي هما
انا: يا تواجهيه وتسيبيه يا تعملي نفسك مش واخده بالك يا اما بقي تروحي تخونيه وكانك بترديهاله.. بس المهم يا ولاء.. خلينا نكون متفقين ان المستوى اللي هو معيشك فيه دا مش هتعرفي تحققيه لنفسك بعد ما تسيبيه حتي لو عادل حاول يساعدك لان من كلامك كل حاجه في ايد ابوه
ولاء : معاك حق انا بجد مش عارفه اعمل اي ومش طايقاه.. انا قرفانه منه بجد
انا : المهم هي خيانه ولا متجوز
ولاء : لالا انا متأكده انه متجوزش
انا : طيب في حل رابع
ولاء :اي هو
انا.: تحطي حد يراقبه ويكون زي ضله وينقلك كل اخباره
ولاء.: انت عايز تشتغل معاه صح
انا :بحب فيكي ذكاءك يا لولو
ولاء. : يا ابني انا قد امك احترمني
انا: وهو راح يخونك الا من كلامك دا وانتي عامله فيها ابله الناظره يا بنتي انتي اي راجل يتمناكي بس انتي اللي مش مدركه مواهبك
ولاء: المهم با عم النحنوح انت لما تشتغل معاه انا هستفاد اي
انا.: اقولك اولا انا عينك عليه ثانيا هستلم دماغه وحتي لو بيخونك امنعه من فكره الجواز لو فكر فيها كمان اكون في ضهر عادل لحد ما كل حاجه تبقي في ايده هو.. هااا قولتي اي
ولاء :. ماشي بكرا تكون غنده في المكتب وانا هكلمه الليله
انا: قلبي يا لولو
ولاء.: ولااا اتلم بدل ما المك
انا. جربي كدا هههههههه سلام يا لولو
ولاء سلام يا نحنوح
قفلت معاها وقولت اطلع اشرب سجاره على السطح
طلعت واتصدمت من اللي شوفته
شوفت ابراهيم واسراء اختي سوا على السطح في اوضه
انا طلعت من هنا وسمعت صوت اهاااات طالع ونور الاوضه مفتوح
انا: احا يا ولاد المتناكه بتعملو اي
ابرايهم واسراء كانو ملط تقريبا
ابراهيم : يونس اهدي و**** هفهمك
انا: تفهمني اي يا كسمك انك بتقرطسني بترفع قرون ثاحبك يا ابن الوسخه مع اختي وانتي يا وسخه اي القرف بتاعك دا
مش عايز كلمه واحده منكم
امت يا كسمك انزل علي بيتكو الوقتي وبكرا لينا كلام وانتي يل وسخه استري نفسك وعلي تحت لحد ما اهلك يرجعو ونشوف هنعمل فيكي اي
جريتها من شعرها ودخلتها اوضتها تحت وسبتها وانا هموت واقتلها حرفيا
وبعد شويه لقيتها بتخبط عليا وبتدخل
إسراء : يونس عشان خاطري ممكن اتكلم معاك
انا: هو في كلام يتقال ابعدي عن وشي عشان مخلصش عليكي
لقيتها بتجري تقعد تحت رجلي وبتقولي : عشان خاطري واللله هو بيحبني وهيتجوزني بس مستني ظروفه تتصلح ويكلمك
انا : لا ابوس ايدك يا يونس ابوس رجلك بلاش دا هيقتلني
انا: ولما انتي عارفه انو هيقتلك با زباله بتعملي كدا ليه
اسراء: انا غلطانه بص اشتمني اضربني بس بلاش تقوله ولبراهيم واللله هيتحوزني
انا : انتي لسه بنت
اسراء :........
انا : انطقي
اسراء شاورتلي بدماغها انه لا مبقتش بنت
روحت رازعها قلم اترمت في الارض منه وقومت بقيت اخبط فيها برجلي وهي ماسكه ف رجلي وبتصرخ: يا يرنس ابراهيم اتجوزني عرفي و**** و**** مراته ومعملش حاجه غير بعد ما اتجوزني عرفي
انا : كمان.... انا هتصل علي ابوكي اجيبه الوقتي يجي يخلص عليكي يا وسخه
اسراء: لالا بلاش بص هعملك اي حاجه اي حاجه بس متقولش له
وفجأة لقيتها بتمد ايديها علي رجلي وبتطلع بيها على زيي لحد ممسكته من فوق البنطلون وانا واقف مصدوم حرفيا
كدا الجزء الأول خلص من قصه يونس
بعتذر علي التأخير
يتبع.....
الجزء الثاني
في الاول كنت مصدوم
منكرش اني عاجبني جسمها لكن دي اختي بس بصراحه لما شفتها ملط فوق مع ابراهيم حسيت اني هايج
زبي وقف وشد شده اول مره يعملها
لما لقيتها بتمد ايدها وهي بتترعش علي زبي
مسكتها من شعرها جامد وقولتلها :
انتي شرموطه بقي ي كسمك شكله مش ابراهيم وبس
اسراء وهي بتعيط : لا لااالا و**** واللله هو ابراهيم.. ابراهيم بس و****
انا : وسمحتيله ياخد كل حاجه كمان يا وسخه دا انا هطلع ميتين اهلك
ورحت ساحبها من شعرها ورميتها علي السرير
وقلعت هدومي وقولتلها تقلع هدومها وسحبتها من شعرها وهي نايمه علي بطنها علي السرير : مصي يا كسمك ولا مبتعرفيش
اسراء : حاضر بعرف
انا : طيب يا كسمك مصي
اسراء : حاضر اهو اااه اااع اااااه ااااع براحه يا يونس مش قادره اتنفس
انا : مسمعش صوتك يا لبوه
وماسكها من شعرها وبنيك بوقها بزبي جامد وبحشره كله للاخر
اسراء : اااه ااااع ععع اااع ععع ااااه اه اه ااع ااههه ها ها ها اااع برااا حه
شيلته من بوقها ورحت ساحب رجلها لنحيتي وانا واقف على الارض : انا هفشخك يا متناكه النهارده
اسراء : براحه عشان خاطري بتاعك كبير يا يونس.
انا : اخرسي يا لبوه
رفعت رجلها لكتافي وكسها حطيت زبي عليه وميلت بجسمي عليها وبدات ادخله سنه سنه
اسراء اه ااااه اااه يوووونييييس اااه برااااحه حرام عليك مش كدا كبير
انا اخرسي يا كسمك هتفضحينا اكتر مفضحتينا
فصلت ازقه بالراحه وانا كاتم بوقها بايدي لحد ما دخل كله وبعدها بدات اطلعه وادخله وهي بتصوت وصوتها مكتوم فصلت كدا لحد م لاقيت اني هجيب خلاص رحت مخرجه من كسها وجبتهم على بطنها وبعدها نمت جمبها واخدت سجاره وولعتها وهي فضلت شويه لحد مجمعت وادرت تتكلم
اسراء :حرام عليك يا يونس بجد اي الافترا دا
انا : اذا كان عاجبك
اسراء : طيب ممكن اسالك سوال.. هي دي اول مره صح؟
........
تبقي اول مره بص انا هقولك كلمتين فكر فيهم كويس
انا بحب ابراهيم فعلا وهو هيتجوزني بجد واللي انت هتقوله ليا هيمشي عليا وعلي ابراهيم بس ممكن بقي بابا ميعرفش!!
كمان ممكن بقي تسيب نفسك ليا عشان بتاعك دا حرام بجد يتساب كدا وكمان اوعدك ان دي مش هتكون اخر مره
انا كنت بسمع كلامها وكاني مش فاهم حاجه هي دي اختي الصغيره بجد
لقيتها بتقولي اني انام علي السرير وارفع رجلي من الارض وبعدها قعدت هي بين رجلي ومسكت زبي ولقيتها بدات تطلع لسانها وتلحس جزء جزء منه براحه خالص كانها بتاكل ايس كريم وايدها بتمسك بضاني وبتلعب فيهم براحه خالص كانها بتعمل مساج ليهم
وانا منبهر ومستغرب ومش فاهم هي دي بجد اختي العيله اللي في تالته ثانوي هي لحقت تعرف دا كله امته
بس بعد كدا فعلا مكنتش عارف افكر انا من مصها دا توهت في عالم تاني
امممممم لسانها تحفه بجد نزل الوقتي علي بضاني وبدات تلحسهم وبعدين سحبتهم جوا بوقها اااه علي المتعه بجد : كملي يا ولاء كمان
اسراء بتوقف لحس لبضاني : ولاء دي مين انت توتهت ولا اي
انا : كملي يا بت كملي ملكيش دعوه.
اسراء : لا كفايه عليك كدا مص المره دي عشان شكله بيفكرك بولاء ههههه
قامت هي وقعدت فوق زبي بكسها
حطت زبي وبدات تفرش كسها بزبي وتتحرك بطريقه بنت وسخه علي زبي اووف كملي يا لبوه
اسراء : من عين لبوتك
مالت علي صدري بصدرها وبدات تحرك بزازها علي صدري وكسها علي زبي وانا هجت فشخ عليها
راحت هي قامت ومسكت زبي ودخلت حته منه فكسها وبدات تنزل علي زبي براحه خالص لحد مدخل كله ف كسها وهي فضلت ثابته عليه مش بتتحرك ومسكت بزازها وبدات تعصر فيهم بيدها ومنظرها كان يهيج
فضلت كدا شويه وبعدين بدات تتحرك علي زبي بكسها لورا ولقدام
اسراء : اااه ااااااه يا يونس زبك كبير اوي اكبر من العرص ابراهيم
انا : اتناكي وانتي ساكته يا شرموطه
اسراء : طيب انا مش قادره اكتر من كدا بجد خلينا نغير الوضع بس مش زي المره اللي فاتت بلاش عنف عشان خاطري او اقولك في وضع انا بحبها استني
انا هنام بجنبي وانت زي ما انت بس علي جنمبك وشنا لبعض
وعملنا كدا فعلا وبعدها هي رفعت رجل وانا حطيت رجل بين رجليها ومسكت هي زبي دخلتها فكسها
اسراء : براحه عشان خاطري
بدات انيك كسها براحها وضميتها عليا وبدات ابوس في شفايفها وامص فيها مص وزبي شغال ينيك فيها وبعدها سحبت لسانها وفضلت امصه لحد ما قربت اجيبهم خلاص قولتلها هحيب هجيب لقيتها قامت من تحتي بسرعه ومسكت زبي بايديها وفضلت تدعكه بايدها وبعدها راحت حططته في بوقها وشربت كل نقطه طلعت من زبي
وبعدها جت نامت جمبي ونمنا كدا لحد م صحيت الصبح على منبه كنت عامله عشان الشغل اللي هروحه.
صحيت لقيتنا نايمين ملط جنب بعض
فوقتها وقامت هي عملتلي فطار ونزلت انا بعد ما فطرت ورحت لشركه اسامه جوز ولاء
اول ما دخلت عليه لقيته طلبلي قهره
اسامه : انا شوفتك فين قبل كدا يا يونس
انا :وقت ما عادل دخل المستشفى وانا جيت وحضرتك كنت موجود.
اسامه : هممم ولاء بعتاك لي
انا : حضرتك انا محتاج شغل وهي عرفت وكانت..
اسامه : يونس.. انا مش بحب اكرر كلمه بقولها... انا المره دي بس هسالك تاني. ولاء بعتاك لي يا يونس
انا : انا قولت لحضرتك يا فندم.
اسامه :..... همممم مصمم
انا : تمام بصراحه هي فاكره اني جاي عشان انقلها كل اخبارك
اسامه : هي فاكره!
انا : انا مش عصفورة يا فندم
اسامه: كمل كمل
انا: هي خايفه انك تتجوز عليها وكدا وانا المفروض احاول اعرفها كل حاجه.
اسامه : وانت ناوي تعمل كدا
انا: ايوا
اسامه: انت مش قولت انك مش عصفوره
انا : انا مش هنقلها تحركاتك لكن هقولها الكلام اللي يضمنلي اني افضل ف شغلي
اسامه : وهو شغلك معايا من عدمه بكلمه منها..... بص ي يونس انا عاجبني دماغك بس انت لسه اخضر. انا بخونها بس مش هتجوز عليها مش حبا فيها لكن مركزي ميسمحليش اعمل كدا اما اللي انت هتقوله ليها دي حاجه انا هعرفها ليك بعدين هتخرج برا وسوزي السكرتيره هتعرفك المطلوب منك اي بالظبط
استأذنت منه وخرجت وقفت مع السكرتيره وعرفت اني هكون المساعد الشخصي لاسامة
كلمت بعدها ولاء وفهمتها ان خلاص اتعينت وهي نبهت عليا اني لازم اكمل اتفاقنا
خلص اليوم ورجعت البيت كان ابويا وامي ورجعو من عند خالتي وقتها اتصلت علي إبراهيم وعرفته اني كلمت ابويا انه هيجي يخطب اختي
ابويا في الأول كان معارض بحكم ان هي لسه صغيرة وكدا
لكن انا قدرت اقنعه
عدت فترة وبعدها كانت اختي مخطوبة لابراهيم
وكنت كل ما الفرصه تسمح لينا بنيكها
و اسامه بدا يثق فيا جدا ويامني على اسرار كتير له
كمان مراته بقت واثقه فيا لاني بعمل اللي هي عايزاه
وعدت سنه كنت جبت ابراهيم وصالح معايا الشركه يشتغلو.
سالم اتعين مدرس في مدرسه ابتدائي واتجوز
وكنت وقتها انا مدير مكتب اسامه
في يوم وانا راجع من الشغل متاخر وكان صالح وإبراهيم رجعو قبلي
شوفت حاجه غريبه
شوفت الواد مزيكا داخل علي بيت سالم
احنا متاخر وكدا كدا سالم والواد دا مش بيحبو بعض
لحد ما قولت وانا لي مقربش واشوف اي الحكاية
قولت الاول اتصل علي سالم
برن عليه لقيته بيرد
سالته هو فين قالي في درس عنده برا
عرفت انه مش ف البيت قولت يبقي الواد دا وراه حوار
بس معقوله سهير والواد دا بينهم حاجه.... طيب لي مقبلتوش لما اتقدم ليها اكتر من مره
قربت بقي اشوف في اي... لاني شكيت انه شارب وقتها
لقيت المعام دا واقف وسهير بتمنعه انه يدخل
راح زقها ودخل بيها جوا
وبدا يحاول يغصتبها وكتم بوقها عشان متطلعش صوت.وبعدها حط منديل علي بوقها عشان تغمي عليها .. سهير بطل بصراحه واي حد يشوفها لازم يبقي عايز ينيكها... وقفت اشوف شويه من برا اي اللي هيحصل وباب الشقه مفتوح... وجت ف دماغي فكره... جوزها هيتاخر..... روحت مطلع التلفون وقتها مزيكا كان مقلعها معظم هدومها وهي كانت بدات تروح منه فعلا ونامت ع الارض
وكل دا وانا بصور
وفضل مزيكا ينيك فيها وهي مش حاسه بحاجه وقبل ما يخلص كنت ويجيبهم كنت داخل عليهم
.. ضربت العرص دا وهو طلع يجري ولبست سهير هدومها وحطتها على السرير وقبل ما اسيبه بصيت عليها بصه اخيره وانا بقولها لينا لقاء يا مزتي بس مش دلوقتي
الجزء كدا خلص بعتذر عن التاخير كمان ع ان الجزء صغير لكن هتتعوض ف اللي جاي
يتبع.....
الجزء الثالث
رجعت البيت بعد موقف سهير وانا بصراحه هايج فشخ عليها مهي جسمها فاجر وبصراحه بحس ان سالم مش قادر عليها دي عايزه تتفشخ
كنت هايج فشخ لما روحت لقيت اختي صاحيه بتكلم ابراهيم خطيبها وامي وابويا نايمين
كانت اللبوه بتعمل معاه سكس فون
دخلت براحه وهي معاه علي الخط قفلت الباب ورايا وشاورتلها علي انها متتكلمش
كانت قاعده بتلعب في كسها وابراهيم بيكلمها فون وكانو هايجين فشخ
روحت نزلت بنطلون الترنج وقلعته ليها هو الاندر وفتحت رجلها وبدات الحس كسها بلساني
إسراء (بتكلم ابراهيم ع انه هو اللي معاها) : الحس كمان يا هيما .الحس كس لبوتك
إبراهيم(ف الكول) : اهو احرك لساني عليه بسرعه
وانا بلحس كسها بلساني وادخل بلساني جوا كسها
وهي عمالها تتلوي وتطلع اهات تهيج فشخ
اسراء: تخيل كدا يا هيما لو يونس قفشني وانا بعمل كدا عايزه يعمل معايا اي
ابراهيم: احاا يا لبوه كسم الهيجان... دا هيفشخك ويجيب لبه فيكي
اسراء : طيب اتخيل انه معايا الوقتي اهو وانا نايمه على ضهري وانت قاعد جنبي وهو بيدخل زبه ف كس لبوتك
ابرلهيم : خخخخخخ انا زبي شد وانا بتخيل دا لو جمبك فعلا كنت همسك زيه وادخله بايدي ف كسك يا لبوه
اسراء: طيب يلا دخل زبو بايدك ف كسي ي خول
إبراهيم : اهو يا متناكه... انا عايزك تفشخها يا يونس افشخ اللبوه اختك
انا فعلا وقتها كنت بنيك كسها وكنت بنيك بعنف وبسرعه فشخ وهي بتصوت ف الكول ل ابراهيم وهو عمال يشخر من كتر هيجانه على التخيل بتاعه اللي ميعرفش انه حقيقي
فضلنا كدا لحد ما خلصنا واكيد جبتهم برا كسها وكنت جبتهم كلهم علي بزازها
خلصت وسبتها وروحت اوضتي عشان انام
صحيت الصبح وانا جسمي مكسر فشخ وقومت استحميت وخدت بعضي ونزلت علي الشغل
روحت على الشركه وكنت متاهر شويه بسبب الطريق كان زحمه
اسامه كان متعصب لاني متاخر عليه..
كان في مشكله مع شركه الجندي وفي عقود كانت هتتمضي و اسامه اتخانق مع شاكر الجندي صاحب الشركه
كنت عارف نوال بنت شاكر وكنت عارف انها مستلطفه ابراهيم ومعرفش على ايه المهم زقيته عليها عشان يخليها تقنع ابوها يوافق علي شروط اسامه وبالفعل حصل و وقتها عرفت ان ابراهيم وصل للسرير مع نوال
تاني يوم في الشغل بلغت اسامه ان شاكر الجندي جاي بنفسه يوقع العقود وبشروطنا احنا وقتها اسامه قالي الصفقه دي لو تمت اعتبر ان ليك شقه عندي قريبه من الشركه عشان متتاخرش كدا تاني واعتبر ان دا الكومشن بتاعك وليك عندي شهرايه حلوه النهارده
.......
في الفتره دي عادل كان مسافر فرنسا بقاله فتره لان مراته الفرنسيه حبت ترجع تقعد شويه مع اهلها وكنت انا الكل ف الكل ف الشركه وكنت الراجل التاني بعد اسامه
وعلاقتي ب مراته ولاء بقت اقرب
وبقينا نتكلم اكتر والكلام بينا بقي من غير اي حدود لدرجه ان احنا عملنا اكتر من مره سكس فون وكنت لما اقابلها اخطف بوسه او اي حاجه على الماشي
وكان باقي على عيد ميلادها يومين
وكانت فاكره اني ناسي وعشان كدا كانت اخده مني جمب وقتها انا جت ف دماغي فكره لهديه عيد ميلادها
وكنت بحاول اتكلم معاها وهي كانت مش معبراني عشان مفكره اني ناسي عيد ميلادها
اسامه جاله سفريه مهمه برا مصر هي مكنتش سفريه دي واحده هو اتعرف عليها وطالع يعيش معاها يومين بس ولاء فاهمه انه شغل
جه يوم عيد الميلاد وانا حبيت اعند شويه ع ولاء ومكلمهاش قبلها ب ليله زي ما بنتكلم كل يوم
الصبح بعتلها بوكس فيه فستان سواريه وانا بقولها كل سنتي وانتي طيبه يا لولو
البسيه وهعدي عليكي بالليل
دي اول هديه
روحت ليها الفيلا بتاعتهم
ودخلت واستنيتها تنزلي
كانت نازله ب فستان سواريه اللي كنت بعته ليها كان اسود وفيه حماله واحده والكتف التاني مش فيه حماله وطويل لكن مفتوح من الجنب لحد فوق الركبه بشويه وجزء بسيط من صدرها كان ظاهر
اول ما نزلت روحت عليها وبوست ايدها بشياكه و وقف وراها وطلعت من الجاكت علبه فيها سلسله
جبت شعرها على جمب ولبستها السلسله
وانا ايدي بتلمس رقبتها وبحركها علي رقبتها بالراحه وانا بعمل السلسله
مفضلناش كتير وكنت اخدها وطالع بيها علي مطعم حجزته كله لينا. وهي مش مصدقه اني عامل كل دا عشانها
مش عشان دافع كتير مهي عندها فلوس بس اول مره تحس ان في حد مهتم كدا بيها
التورته جت وقطعناها واحتفلنا شويه وبعدها قومت رقصت معاها وعيني ف عينها ومش بنتكلم ٠
فضلنا كدا شويه واحنا سرحانين مع بعض.
قربت منها وجيت جمب ودنا :جاهزه للمفاجأة الجايه
ولاء: هو لسه في كمان.
خدتها من ايدها وطلعنا علي شقتي..
:متخافيش مش هخطفك النهارده ههههه
ولاء : افرص حد شافنا وقال ل اسامه وقتها كل حاجه هتضيع واسامه مش هيسكت
انا: ملكيش دعوه انتي بس تعالي
وطلعنا فوق وفتحت ليها الباب:
ادخلي بيتك برجلك اليمين يا لولو
ولاء : بيتي ازاي
انا : دي شقتي وقريب هتكون بتاعتك انتي ومش هيدخلها غيرك انتي وبس
ولاء بتتكسف وبتدخل
قولتلها في هديه علي السرير جوا ادخلي والبسيها عايز اشوفك بيها
دخلت وبعد شويه طلعت وهي لابسه لانجري اسود شفاف ومش تحته حاجه غير اندر اسود فتله وكان يدوب واصل للاندر
كانت طالعه وهي مكسوفه مني وحاطها ايدها ع كسها
روحت عليها وانا بصفر من الاعجاب بيها وقربت منها وانا برفع وشها لفوق وبقول لنفسي اخيرا
اللحظه اللي كنت مستنيها من زمان
خدت شفايفها ف بوسه طويله وفضلنا نبوس بعض واحنا ف عالم تاني ومش حاسين بنفسنا
قالتلي انها مش قادره تقف على رجلها
قعدتها على الكنبه وقعدت انا قصادها على الأرض وفتحت رجلها ونزلت على الاندر بلساني الحس فيه واشمه بمناخيري
قلعتها الاندر وشوفت كسها الوردي
اللي بجد مكنتش شوفت زيه قبل كدا.
مفيش ولا شعرايه دخلت لساني جوا وفضلت الحس كسها بلساني وهو يتحرك براحه وبعدها بقيت الف لساني على زنبورها وهي بتتلوي حرفيا وماسكه ف شعري وانا بشمع منها احلي اه ممكن الواحد يسمعها ف حياته
بقيت ادخل لساني ف كسها واحركه بسرعه وايدي فوق كسها فتفرك فيه وعسلها نزل اول مره على لساني وكان طعمه حكايه
بعد م جابت هي اول مره من لساني
خدتها ودخلنا ع السرير جوا ونمت انا وخليتها تطلع تنام فوقي بوضع .......
بدات هي تمص زبي وانا مكمل لحس لكسها
وايدي بقت تروح علي خرم طيزها وبقيت افرك خرمها بصوابعي والف صوابعي دواير حوالين الخرم
وايدي التانيه بتضرب طيزها كل شويه
فضلنا كدا شويه لحد م تلفوني رن وببص لقيته رقم اسامه جوز ولاء طنشت مره والتانيه بس ف التالته رديت وعرفت ان اسامه عمل حادثه وهو في طريق الساحل وف المستشفى
عرفت ولاء وقومنا جري وروحنا لبسنا وخدتها ع البيت غيرت هي هدومها واتصلت علي عادل يسيب فرنسا ويجي بسرعه
وصلنا المستشفى و كان وقتها اسامه خلاص مات
عدت ايام و بعدها رجع عادل الشركه خد مكان اسامه وللاسف كنت فاكر انه هيعينني المدير التنفيذي بس عين حد تاني مكاني ومع الوقت بقي في بيني وبين عادل مشادات كتير ف الشغل
. بس دا ميمنعش ان مقابلاتي مع امه كانت مستمره ونكتها كتير ف الشقه دي
اختي خلاص كانت اتحوزت ابراهيم وعلاقتي بيها كانت مستمره وجتلي هي كمان الشقه دي ومع الوقت كنت نسيت حوار سهير بجد وانشغلت عنها
بس رجعت افتكرته تاني لما صالح قال ف مره واحنا مروحيين من الشغل انه لسه بيفكر فيها
الجزء الرابع
إبراهيم
بصراحه كدا انا كنت بحب البت اسراء دي
وفضلت وراها لحد م بقينا نتكلم يوميا ونسهر بليل نتكلم سوا
وكلام جاب كلام لحد م دخلنا ف السكس
بقينا نسهر ونتكلم ف السكس و كمان بقت تبعتلي نودز ليها
لدرجة اني شوفت جسمها كله
وف مره قررت اننا لازم ناخد خطوه اكبر وهي اننا نتقابل عندهم ف البيت ع السطح
مكان كويس و مداري وهنعرف ناخد راحتنا ومحدش هيسال لو انا طالع بيتهم كدا كدا انا متربي هناك
كانت لسه بنت وقتها
دخلنا الاوضه اللي فوق وقفلنا علينا.
انا اول ما شوفتها قفشت فيها وفضلت ابوس ف شفايفها والبت بصراحه كانت بتبوس كانها كل يوم بتبوس حرفيا
بقت تمص شفايفي وتلحسهم ب لسانها بخبره بنت كلب
خدتها وقعدنا علي الأرض وقلعتها الترنج اللي كانت لبساه وخلتها ب الاندر وبس وهي مكانتش معارضة خالص
بقيت امسك بزازها ب ايدي وهي نايمه ع الارض وانا نايم جنبها
بعصر بزازها ب ايدي و شفايفنا مقطعه بعضها من المص
وبقت هي تعض شفايفي والحركة دي كانت بتولع فيا حرفيا
بقت تسحب شفتي اللي تحت وتعضها بالراحه
وبعدين القيها تدخل لسانها جوا بوقي وتفضل تلحس لساني وتلحس بوقي من جوا حته حته
بعدها قومت قلعتها الاندر ونمت فوقها وانا مش لابس ومسكت زبي وحطيته ع كسها ومشيته ب ايدي وانا نايم فوقها وبزازها واحد ف ايدي و التاني ف بوقي
كنت بمسك بزازها اكلها ب بوقي بجد
وايدي ماسكه زبي وعماله تفرشه على كسها
لقتها بتقومني وبتقولي انام على ضهري
وطلعت نامت هي كمان فوقي بالعكس
بحيث انها تمص زبي وانا الحس كسها
نامت هي و كسها عند بوقي
مسكتها من طيزها ب ايدي الاتنين وبقيت احرك لساني علي كسها براحه وهي بدات تمسك زبي وتضرب لسانها بيه
فضلت احرك لساني علي كسها وبدات اسرع حركته اكتر وايدي راحت تفرك في خرم طيزها
فضلت افرك فيه بالطول والعرض وانا بلحس كسها
وهي كانت حشرت زبي في بوقها والبت وقتها راحت حطيت ايدها علي خرم طيزي انا وقتها مكنتش عارف اقولها لا ولا اه بس سبتها وبقيت ادخل صابع ف طيزها وهي كانت متعوده انها بتلعب في طيزها فطيزها مستحمله صابعي
لقيت البت بدأت تفرك خرم طيزي وتحرك صوابعها دواير عليه
وبصراحه بدأت اسخن اكتر ودخلت صابع كمان في طيزها وبقو اتنين وبوقي بقي بيشفط كسها بجد وكانت هي بدأت تنزل انا بقيت الحس كسها لحس واشفطه جامد وهي صوت ال اه بتعها بقي مالي المكان روحت ضربها علي طيزها عشان توطي صوتها
وهي خدت الضربه من هنا وراحت حاشره زبي كله في بوقها و صابعها دخل كله ف طيزي معرفش امته دا حصل بس حبيتها ومتكلمتش
فضلنا كدا لحد م كل واحد فينا جاب وقومت لبست وهي كمان ونزلنا
وبقينا نتقابل هنا كل فتره
وطبعا حصل اني كنت نكت طيزها كمان في مرات بعد كدا.... لكن هي مع الوقت بقت تتمادى ف لعبها ف طيزي والموضوع عجبني بصراحه فيه اثاره وهي بتعمله بجد
ف يوم كان صالح اخد مني الفون يعمل بيه مكالمه
وانا مكنتش مدي خوانه بصراحه
وعدي اليوم وبليل لقيته بعتلي بيقولي هبعتلك حاجه وتقولي اي رايك فيها
مكنتش فاهم بس قولتله ماشي
لقيته بعتلي صوره عاديه ل اسراء
صالح : اي رأيك ف اللبوه دي
ابراهيم: احا ي كسمك لبوه مين وانت ازاي تجيب صوره زي دي وتقول عليها كلام زي دا
صالح : كسمي انا طيب يعم ابراهيم بسيطة هي مش لبوه فعلا... بس شوف دا كدا
وبقي يبعتلي نودز ليها هي كانت بعتته ليا وكمان فيدوهات ليها هي بعتتهالي قبل كدا
انا مكنتش عارف ارد
صالح : م ترد يا كسمك ساكت لي..... بص يا علق انت واللبوه بتاعتك دي.. فيها لاخفيها
إبراهيم : يعني اي يا صالح.... انت عارف اني بحبها وهتجوزها مستني بس الظروف تتصلح وهتقدملها وبعدين دي اخت صاحبك يسطا
صالح : تصدق صح... لا بجد انا اسف يسطا متزعلش مني........ خخخخخخخخ يا كسمك منك ليها انا قولت اللي عندي.. اللبوه مفتوحه وانا عايز انيك وكبرت ف دماغي اني انيكها يعني هنيكها دا اللي عندي... لو هتحسبها انها اخت صاحبي كنت انت اللي عملت حق للاخوه والصحوبيه والعيش والملح بس انت خونت صاحبك... اشمعنا انا
قدامك يومين و بعدها الحجات دي هتوصل ل يونس ويشوف هو حل ف صاحبه اللي خانه و اخته اللي رافعاله قرون.... مش مستني منك رد دلوقتي بس معاك يومين مش اكتر ي خول... سلام
مكنتش عارف اعمل اي ولا اتصرف ازاي
انا واسراء واحنا مع بعض كنا مثلا بنتخيل معانا حد ممكن.. او نتخيل لو عملنا حاجه مجنونه مع بعض... لكن اني اروح اقولها ان صالح عايز ينام معاكي.
بس مكنش قدامي اي حل الا دا... مهو يا كدا ي يونس هيعرف
وفعلا خدت قرار واتصلت يومها بليل علي اسراء واتكلمنا كول
اسراء : اي يا كتكوتي مالك طول اليوم مختفي ليه
ابراهيم :.....
اسراء : مالك يا هيما فيك اي
انا ممسكتش نفس وفضلت اعيط وبعد شويه بدأت احكي ليها كل حاجه بس الغريبة هي رد فعلها
اسراء: يعني عاوز ينام معايا... وماله خليه بكرا بليل يجي ويطلع السطح وانا هطلعله
ابراهيم : نعم... انتي بتقولي اي.
اسراء: عندك حل تاني
إبراهيم :.......
اسراء: كلمه يجي بكرا ويطلع السطح وانا هطلعله.... هبعتلك بكرا المعاد بالظبط....تمام
إبراهيم : تمام.
اسراء : انت حسيت ب اي ي هيما لما عرفت انه شاف صوري
إبراهيم : اتعصبت طبعا
اسراء : ودلوقتي
ابراهيم : دلوقتي اي
اسراء: دلوقتي حاسس ب ايه وانت عارف انه هيجي ينيك حبيبتك بكرا
ابراهيم: مش عارف بس خايف
اسراء: خايف من اي
إبراهيم : خايف ليعملنا حاجه او يفضحنا ولا يفضل يبتزنا كدا كتير
اسراء : متخافش يا حبيبي... بس عايزاك تتخيل كدا وهو بيقرب مني وبيمسك بزازي
ابرايهم : اه
اسراء : بيمسكهم ب ايده كدا ويفضل يعصر فيهم
إبراهيم : وانتي هتهيجي عليه وحلماتك تقف
اسراء : اااه هتقف وهكون عيزاك تيجي تمصهملي
ابراهيم : امصهم ليكي وهو ينزل يلحس ليكي كسك وهو قاعد علي الارض صح
اسراء : انت هجت يا كتكوتي
إبراهيم : اه
اسراء : عشان مكنتش اخد بالك يا قلبي عقابك اننا مش هنعمل حاجه النهارده... بس بكرا هوريك حاجه هتعجبك يا كتكوتي
يلا تصبح علي خير يا قلبي
نمت وانا مش فاهم حاجه وفضلت طول اليوم مش علي بعضي لحد م بليل اتصل عليا صالح
صالح : اي يا هيما عامل اي
إبراهيم : عايز اي ي صالح انت مش خدت اللي كنت عاوزه
صالح: مالك يا عم في اي احنا اصحاب بردو وبعدين يا صحبي انا متصل اعتذرلك عن اسلوبي معاك المره اللي فاتت حقك عليا وبجد انا اسف
انا كنت مصدوم مش فاهم حاجه وقفلت معاه وانا بردو مش فاهم في اي
لحد م ردت عليا اسراء
ابراهيم : الو... طمنيني ي بنتي في اي حصل وبعدين صالح ماله
اسراء : مالو صالح.. هو ضايقك ولا اي
إبراهيم : ابدا دا اعتذر ليا وكان ناقص يبوس دماغي حرفيا
اسراء: حلو دا... بيسمع الكلام ومطيع.. عجبني.
إبراهيم : مش عاوزه تفهميني بردو
اسراء: هبعتلك صوره واحده بس وقولي رايك.
واول م بعتت ليا الصورة انا اتصدمت حرفيا
وباااس كدا خلص الجزء
القصه بناء على اقتراح وفكره من العضو @قاتل الأساطير
واي تشابه بين الحقيقه من شخصيات او تفاصيل واحداث القصه هو مجرد صدفه
اترككم مع مشاهده ممتعه
اصحاب من نوع اخرالصداقة الحقيقية هي تلاحم شخصين في شخصية واحدة، وتحمل فكراً واحدا
عشان كدا هحكيلكم عن تلاحم ااصحاب النهارده
بس دا مش اي تلاحم ولا اي فكره يتجمع عليها مجموعه صحاب
-مين البطل
=مفيش اي بطل.. البطل هنا هو الكلمه دي (الصحاب)
الكلمه دي هي بطلة قصتنا
عشان مطولش عليكم اكتر من كدا خلونا نبدا بقصتنا
...مقدمه...
في شركه المهندس (عادل السمنودي)
وبغرفه لكل من (يونس _ ابراهيم _ سالم)
يونس : اي ياض السهره اللي فاتت انت مجتش لي ولا لسه الشبشب بيترفع عليك لو اتاخرت
صالح : يعم سيبه دا شكله كان مقضي ليله حلوه وبيرجع ذكريات شهر العسل
يونس : عشان كدا جاي نايم علي نفسه ومش مجمع
ابراهيم : بقولك اي انت وهو انا مش فايقلكم انتو عالم فايقه ورايقه فسيبوني مع نفسي يحرق الجواز واللي عايز يتجوز
يونس : مالك يا ابني في اي حصل احكي ولا اقولك استني في البريك نشرب قهوتنا وتحكيلي عشان مستر عادل ميقفش علينا زي كل مره
في البريك......
يونس بيكلم ابراهيم : هااا بقي احكيلي حصل اي
ابراهيم : مفيش يا عم كل الحكايه ان بنت خالتي (سحر) كانت منزله ستوري على الانستا والهانم كانت جمبي فلما شوفته عملت عليه قلب وبعتلها قولتلها انها زي القمر لي ولي عملت كدا
تقوم هي تقولي يعني لو واحد من قرايبي روحت انا قولتله كدا هتعمل اي
يونس : وطبعا اتعصبت عليها وعملت عنتر وانك متقبلش وبتاع فحصلت خناقه
ابراهيم : ابدا يعم انا قولتلها انا عارف انك مش بتتقبلي قرايبك وان حتي لو حصل يعني مش هيكون قصدك حاجه ومنها بقي وبدات اسطوانه كل مره وقالت كلام غبي مستحملتوش روحت ضربها بالقلم
يونس : ما انت غبي بردو حد يرد كدا.. المهم حصل اي بعد كدا
ابراهيم: صممت علبا اني هنام برا النهارده ونمت ف العربيه وجسمي كله مكسر
يونس :طيب خلاص حصل خير خلينا نخلص شغل ونشوف بعدها هتعمل انت اي
صحيح انت عملت اي في الديل اللي المفروض تخلصه مع الشركه بتاعت نوال الجندي انت عارف ان عادل طلب منك تنجزه في اسرع وقت
ابراهيم : عيب عليك يا ابني انا ونوال الدنبا بينا عنب اساسا انا رايح اسهر معاها النهارده عندها في البيت ومش همشي من هناك الا لما تكون مضت على العقود.. اصلا بفكر ابات عندها.. عشان تبقي الهانم دي تعمل معايا كدا
_______________________
في مكان تاني وتحديدا في منطقه شعبيه
سهير كالعاده بتقوم تشتغل شغل البيت وتطبخ وتنتظر جوزها يجي من شغله يتغدي وينام
بتخلص كل حاجه والمفروص تقوم تستحمي بعد كدا ولكن قبل متستحمي الباب بيخبط
بتفكره صبحي جوزها بتقوم وبتفتح الباب وهي لابسه عبايه بيتي ومش تحتها غير الاندر وبس ومع الشغل طول البوم العبايه بتكون لازقه في جسمها وخصوصاً مع بزازها الكبيره دي
اول ما فتحت الباب تتفاجأ ان اللي كان بيخبط هو مزيكا ابنت خالتها
مزيكا : اي يا وحش الكون كل دا سايبني اخبط ع بابك
سهير : خير يا عبده عايز اي
عبده (مزيكا) : كل خير انا جاي اخد فلوس الجمعيه عشان خالتك قالتلي انك اتاخرتي عليها وبتستعوقك
سهير : لما سالم يجي يا عبده فوت كمان شويه
مزيكا : اهو الوحيده اللي بحب اسمع منك عبده.... نفسي اعرف انتي بصاله علي اي... منا بحبك وانتي عارفه كويس انك انتي اللي في القلب.
سهير : غور من وشي السعادي يا عبده
وبتقفل الباب وبتروح تستحمي وبعد شويه سالم بيرجع وبيتغدو
سالم : تسلم ايدك الاكل طعم من ابدك ديما
سهير : تسلملي يا حبيبي كله من خيرك.. صحيح قبضت النهارده ولا لا عشان فلوس الجمعيه ماخراها علي خلتني بقالي مده
سالم : خلاص انا دفتعها وانا جاي في السكه
هقوم انام انا شويه وصحيني كمان ساعتين عشان هنزل اقعد علي القهوه الليله هسهر مع الشله بقالنا كتير متقابلناش وهرجع اكمل السهره معاكي عشان وحشاني
____________________
بنرجع للشركه عند يونس وصالح وإبراهيم
بعد ما بيخلصو شغل
سالم : انا هنزل اقعد علي القهوه في وسط البلد النهارده حد يجي يقعد معانا
ابراهيم : لا يعم انا ورايا الديل بتاع نوال دا ولازم اخلصه ويمكن اسهر معاها
ابراهيم : نفسي اعرف نوال دي بتحب فيك اي ولا بتبصلك علي اي يا جدع... وانت يا يونس اي نظامك
يونس : مش عارف ممكن اعدي عليك هو حد من شلتنا القديمه كلمك ولا اي
صالح : ايوا سالم كلمني
يونس : وانت مبتصدق تسمع اسم سالم تجري جري يا خول
صالح : مش صاحبي يا جدع ومن ايام ثانوي واحنا صحاب
ابراهيم : صحبك بردو يا خول ولا عشان مراته
صالح : مرات صاحبي يا ابني يعني زي مراتي بالظبط هههههههه وبعدين اي اللي هيجيبها للقهوه.. انا اصلا بفكر اعزمه هو ومراتي عندي في البيت ههههههههه
يونس : سيبها عليا دي وانا هظبطلك الدنيا بس انت عارف انا عايز اي في المقابل
صالح :اعتبره حصل يا قلب اخوك انا قولت مش هيجيبها غيرك.. يلا اتكل انا بقي سلام
يونس /ابراهيم /: سلام
يونس : انت هتروح على البيت صح!؟
ابراهيم : مش عارف مليش نفس بصراحه يجدع انا زهقت من اختك دي بجد
يونس : مش عارف من غيري هتعملو اي يا شويه خولات سبهالي انا بعتلها مسدج من شويه قالتلي انها عندنا في البيت هروح انا واعقلها واكلمها كلمتين وبكرا بعد الشغل تيجي تاخدها
ابراهيم : حلو دا عشان افضي نفسي لنونو هههههههه
يونس : يا عرص انت رايح تخون اختي وبتقولها عادي كدا
ابراهيم : بزمتك نونو تتساب
يونس : بصراحه لا بس انت كدا كدا عرص يلا سلام كسم معرفتكم
ابراهيم : كسم معرفتك انت واختك جبتولي الهم سلام ههههههه
_______________________________
في بيت ابراهيم
بيدخل ابراهيم البيت بيلاقي اسراء مراته مش موجوده بيطلب اكل وبعدها بيدخل ياخد شاور
وبعد ما الاكل بيجي وبياكل بيتصل على نوال
ابراهيم : الوو نوال هانم موجوده
...... : .......
ابراهيم : بالظبط قولها بشمهندس ابراهيم
..........
نوال : هيما اخبارك اي
ابراهيم : انا فل المهم انتي طمنيني عليكي عامله اي
نوال : مفيش جديد شغل وقرف علطول .. صحيح انت جاي اليله صح.
ابراهيم : اكيد طبعا هو دا معاد يتنسي
نوال : اوك مستنياك باي
ابراهيم : باي يا نونو
___________________
يونس بيروح على بيت اهله بيلاقي اخته اسراء هناك
يونس : مسا الخير يا جماعه ازيك يا حج عامل اي وانتي يا امي اخبارك اي... فين اسراء صحيح
ام يونس : اهلا يا سيدي شرفت... اختك جوا
يونس : تمام انا داخلها
____
بيدخل يونس علي اسراء الاوضه
اسراء بتجري عليه وتاخده بالحضن
اسراء : وحشتني
يونس : حاسبي يا هبله ابوكي وامك برا ممكن يدخلو علينا في اي وقت
اسراء : مهو انت وحشتني اعملك اي يعني (بتحط ايدها علي زبو من فوق اابنطلون)
ودا كمان وحشني
يونس : قولي ان دا هو اللي وحشك يا لبوه
عموما انتي هتباتي هنا الليله انا قولت كدا لجوزك بس مش دلوقتي خالص عشان اهلك صاحيين جهزيلي الاكل عشان واقع من الجوع
اسراء بتقرب منه وتبوسه علي شفايفه بسرعه : عيوني هوا ويكون الاكل جاهز
___________
في القهوة بليل
بيحضر سالم و صالح ويونس
سالم : رحشني والللله يا شباب فين الواد هيما صحيح
يونس : لا عنده طالعه خصوصي الليله ههههه
سالم : طلعه اي دي مش فاهم
صالح : لا ابدا رايح يخون اخته بس ههههه
سالم : نعم!! وانت قاعد عادي كدا احا يا جدعان
يونس : يعم متكبرهاش اوي كدا كل الرجاله كدا وبعدين عايز تقنعني انك مش بتعمل حاجه كدا او كدا
صالح : يا عم دا معاه ملكه جمال لو بص برا يبقي غبي
صحيح ياض انت مفيش حته عيل جايه ولا اي لا انت ولا ابراهيم لسه جبتو اي عيل عايز نطمن عليكو هههههه
سالم: يا عم الحاله زفت والدنيا جايه عليا مين يجيله نفس لعيل ولا اي حاجه تانيه وهو في الحاله دي
_______________
بكدا تكون مقدمه القصه خلصت انتظروا اول جزء غدا في نقس التوقيت
يتبع....
اصحاب من نوع اخرالصداقة الحقيقية هي تلاحم شخصين في شخصية واحدة، وتحمل فكراً واحدا
عشان كدا هحكيلكم عن تلاحم ااصحاب النهارده
بس دا مش اي تلاحم ولا اي فكره يتجمع عليها مجموعه صحاب
-مين البطل
=مفيش اي بطل.. البطل هنا هو الكلمه دي (الصحاب)
الكلمه دي هي بطلة قصتنا
الجزء الأول
يونس
انا يونس
حكايتنا بدات من الحاره اللي كبرنا فيها
انا وسالم وصالح و ابراهيم وسهير واسراء (اختي)
كنا شلة كلنا مع بعص كبرنا كلنا سوا
مبعدناش عن بعض غير لما دخلنا كليات
انا وإبراهيم (جوز اختي حاليا ) وصالح دخلنا تجاره
وسالم دخل تربية
وبدات علاقتي بالسكس بجد في الكلية
مع دكتوره ولاء
ولاء دي بقي حكايه حاجه كدا شبه نرمين الفقي
بطاية بجد وشياكه وعربيات وفلوس
جوزها اسامه السمنودي عنده شركات كتير وراجل واصل بالمعني الحرفي
تقريبا كدا كل الدفعة كانت كارفه للبنات بسبب ولاء
هي كانت عارفه ان الكل بيبص ليها وكان كله مجنون بيها بجمالها وبلبسها وباشلوبها وروحها اللي تهيج اي راجل حتي لو فاصل شحن
في يوم كنت عملت مشكله في محاضره ليها
واتخانقت انا وصالح مع زميلنا عشان صالح كان بيعاكس حبيبته
طبعا طردتنا كلنا من محاضرتها واتكلمت معانا باسلوب خلاني نفسي اقوم افشخها ضرب حرفيا قدام الكل وقتها لما طلعنا برا صالح قالي
_ يا ابني الحرمه دي سعزانه مش هاممها حد فلوس وعز يابا محدش يقدر يرفع عينه فيها حتي العميد بيعملها حساب عشان جوزها
= وانت تعرف عني اني يفرق معايا الكلام دا يا صاحبي وشرفك لاجبيها تحت رجلي بنت المره دي بس اصبر عليا بس
_يونس مش ناقصه هبل احنا فاضل لينا سنه ونغور من المكان ابن الوسخه دا مش ناقصه
بس خدت بالك من ابراهيم مفتحش بوقه ولا بصلنا اصلا
=سيبك منه يعم انت عارفه مش بيحب المشاكل
_على رايك... تعالي نروح نشرب حاجه طيب
=اسبقني انت وانا هحصلك
_ براحتك... سلام
=سلام
مشيت وسبته يروح هو مطرح ميروح ومش في دماغي غير بنت الكلب دي اللي علت صوتها عليا.... فضلت قاعد مستنيها تخلص وتروح مكتبها
روحتلها المكتب وخبطت الباب
ولاء : ادخل
انا (بعصبيه) : حضرتك انتي ازاي تكلمينا كدا بالاسلوب دا قدام زمايلنا
ولاء : هو انت..(شاورتلي بايديها اني اسكت واستني لحد متخلص المكالمه اللي ف ايديها
ولاء (في المكالمه) : ايوا يااسامه.... بتقول اي... امته دا حصل...... طيب انا جايه حالا في اي مستشفى...اسمها ال(....)تمام تمام هو كويس صح.. عشان خاطري طمني... طيب مسافه الطريق وجايه حالا ... هسوق يا اسامه متقلقش مش وقت تاكسي ولا اي حاجه سلام
قفلت المكالمه وقامت من مكنها بسربعه
وجيت اكلمها اسالها وهي ولا هي هنا
وخرجت من مكتبها وطلعت انا كمان كانت بتجري زي المجنونه
انا روحت قعدت مع صالح
صالح : اي ي ابني عملت اي معاها ومالها كدا طالعه تجري انت هببت ااي هههههههه
انا : ولا اتكلمنا اصلا. جالها مكالمه وطلعت تجري تقريبا حد قريبها في المستشفى
سيبك انت ابراهيم فين
صالح : مش عارف.. صحيح انت عرفت ان الواد سالم هيخطب سهير خلاص
ابن المحظوظه يا بخته
انا : ولما انت هتموت عليها كدا لي مسبقتوش يا عبيط
صالح: يعم انا مش بتاع جواز انا بحب الحرية
انا : هتعيش عبيط وتموت حمار ههههههه... يلا خلينا نشوف ابراهيم ونروح ي عم
______________
وصلنا الحاره وقبل منطلع كل واحد فينا على بيته اتفقنا اننا هننزل نقعد ع القهوة
وطلعت البيت لقيت اسراء لسه راجعه من درسها (كانت في تالته ثانوي وقتها) كانت لوحدها في البيت وقالتلي ان امي وابويا راحو لخالتي عشان تعبت شويه
اسراء كانت حاجه كدا شبه اسماء جلال بزاز معقوله وطيز تجنن وكانت متعوده تقعد في البيت بترنجات بس
انا بقالي فتره كدا ملاحظها متغيره وبقت تهتم بنفسها بزياده وقتها مركزتش اوي قولت هعرف منها بعدينقولتلها تحضرلي الغدا عشان هنام
اكلت بقي ودخلت انام شويه
قلقت من نومي وقومت دخلت الحمام وانا راجع اوضتي قولت ابص على اختي كدا لقيتها قافله الباب عليها خبطت عليها خرجتلي بعد شويه وهدومها متبهدله كدا وقفت معاها شويه ورجعت اوضتي تاني وانا قاعد افكر في ولاء بنت الجزمه مش عايزه تطلع من دماغي
لحد ما قومت من ع السرير ومنمتش ولبست
اتشيكت كدا واخدت بعضي ونزلت
روحت جبت ورد وطلعت على المستشفي اللي ولاء اتكلمت عنها الصبح
وصلت المستشفي وعرفت انه ابنها عادل عمل حادثه عرفت الاوضه وطلعت خبطت عليها
انا : مساء الخير
عادل واسامه ابوه : مساء النور مين حصرتك
د ولاء : اهلا... دا طالب عندي يا جماعه..... خير
انا : ابدا انا سمعت حضرتك بتقولي مستشفي وكدا خصوصا ان الموقف اللي حصل بيني وبينك مكنش احسن حاجه ومحبتش اكون وقح وكدا وقولت اجي اعمل الواجب مش اكتر
اسامه : اهلا يا ابني اتفضل انا اسامه زوج دكتور ولاء ودا عادل ابني
انا : نار على علم يا فندم حضرتك غني عن التعريف... (بصيت علي عادل و وجهتله كلامي) الف سلامه يا عادل بيه بسيطه ان شاء ****
عادل : متشكر جدا ومكنش له لزوم تتعب نفسك
انا : ابدا دي حاجه بسيطه
اسامه : وانت منين بقي يا... اسمك اي الاول صحيح
انا : يونس حضرتك انا من وسط البلد... معلش اساذن انا بقي.. والف سلامه عليك يا عادل بيه
عادل : عادل بس يا يونس.. متشكر جدا ليك وفرصه سعيده جدا اني اتعرفت عليك
بخرج انا من الباب قامت ولاء وهتخرج ورايا وانا خارج كان في واحده داخله شكلها يقول انها اجنبيه خبطت فيها .. معبرتنيش هي وانا طنشت وخرجت وجت ولاء ورايا توصلني
ولاء : متشكره يا يونس علي زيارتك دي اللي مكنش ليها داعي فعلا تتعب نفسك عشانها
انا : ابدا يا دكتور دا الواجب وبصراحه في غرض تاني ليا من الزياره..... انا حابب اعتزرلك عن اللي حصل مني الصبح انا فعلا زودتها
ولاء : حصل خير يا يونس
انا : انا عايز اقولك اني اول مره اعتزر لبنت
ولاء : بس انا مش بنت.. انا دكت....
انا : طبعا مش بنت عاديه .. حضرتك اجمل بنت في الكليه كلها هههه اساتذنك انا.
ولاء : ههههه ماشي يا يونس واضح انك مش سهل عالعموم شكرا علي المجامله وعلى زيارتك
انا : بلاش تواضع يا دوك دي حقيقه ههههه
ولاء : يا ابني انا الدكتوره بتاعتك و متجوزه انا بتشقطني ولا اي ههههه
انا : يا ريته كان ينفع استاذن انا بقي سلام يا دوك اشوفك بكرا في الجامعه
ولاء : سلام يا يونس ان شاء ****
رجعت البيت بقي وانا كل دا طول الطريق بفكر في ولاء (يا ريته ينفع) كل علاقتي بالجنس والسكس هي الافلام وقتها وكام بوسه وحضن على الواقف من بنات عرفتهم لكن مكنش اكتر من كدا
دخلت البيت وقبل م اغير هدومي افتكرت ان الشباب هينزلو القهوة اللي بنقعد عليها نزلتلهم وقابلت سهير وانا ماشي(حاجه كدا رحاب الجمل في العبايه السودا) حكايه
محظوظ الواد سالم بيها بجد
اتا : ازيك يا سهير اخبارك اي
سهير : اهلا يا يونس انا تمام انت عامل اي واسراء اخبارها اي انا مشوفتهاش من زمان
انا : في البيت فوق هي لوحدها صحيح مبروك عرفت ان سالم هيخطبك خلاص
سهير : يبارك فيك عقبالك انت واسراء انا هعدي عليها الوقتي بقي
انا : تسلمي يا سهير عايزه حاجه انا همشي بقي عشان الرجاله ع القهوه الوقتي
سبتها و روحت للشله قعدنا قعدتنا وكل واحد فينا رجع على بيته
وعدت فتره مفيش فيها اي حاجه مهمه اوي
غير ان سالم وسهير اتخطبو
وانا علاقتي ب ولاء بقت كويسه جدا
تقريبا انا عندها في مكتبها معظم الوقت
لحد لما اتخرجنا كلنا وطبعا بدانا ندور كلنا على شغل
في يوم بليل كنت بكلم ولاء كول وكانت مضايقه وعصبيه لحد ما حكيت ليا ان هي اكتشفت ان اسامه جوزها بيخونها
انا : انتي متأكده من كلامك دا
ولاء : ايوا للاسف متاكده يا يونس
انا : وناويه تعملي اي
ولاء: مش عارفه بجد
انا : لازم تعرفي انتي قدامك ٣ طرق
ولاء : اي هما
انا: يا تواجهيه وتسيبيه يا تعملي نفسك مش واخده بالك يا اما بقي تروحي تخونيه وكانك بترديهاله.. بس المهم يا ولاء.. خلينا نكون متفقين ان المستوى اللي هو معيشك فيه دا مش هتعرفي تحققيه لنفسك بعد ما تسيبيه حتي لو عادل حاول يساعدك لان من كلامك كل حاجه في ايد ابوه
ولاء : معاك حق انا بجد مش عارفه اعمل اي ومش طايقاه.. انا قرفانه منه بجد
انا : المهم هي خيانه ولا متجوز
ولاء : لالا انا متأكده انه متجوزش
انا : طيب في حل رابع
ولاء :اي هو
انا.: تحطي حد يراقبه ويكون زي ضله وينقلك كل اخباره
ولاء.: انت عايز تشتغل معاه صح
انا :بحب فيكي ذكاءك يا لولو
ولاء. : يا ابني انا قد امك احترمني
انا: وهو راح يخونك الا من كلامك دا وانتي عامله فيها ابله الناظره يا بنتي انتي اي راجل يتمناكي بس انتي اللي مش مدركه مواهبك
ولاء: المهم با عم النحنوح انت لما تشتغل معاه انا هستفاد اي
انا.: اقولك اولا انا عينك عليه ثانيا هستلم دماغه وحتي لو بيخونك امنعه من فكره الجواز لو فكر فيها كمان اكون في ضهر عادل لحد ما كل حاجه تبقي في ايده هو.. هااا قولتي اي
ولاء :. ماشي بكرا تكون غنده في المكتب وانا هكلمه الليله
انا: قلبي يا لولو
ولاء.: ولااا اتلم بدل ما المك
انا. جربي كدا هههههههه سلام يا لولو
ولاء سلام يا نحنوح
قفلت معاها وقولت اطلع اشرب سجاره على السطح
طلعت واتصدمت من اللي شوفته
شوفت ابراهيم واسراء اختي سوا على السطح في اوضه
انا طلعت من هنا وسمعت صوت اهاااات طالع ونور الاوضه مفتوح
انا: احا يا ولاد المتناكه بتعملو اي
ابرايهم واسراء كانو ملط تقريبا
ابراهيم : يونس اهدي و**** هفهمك
انا: تفهمني اي يا كسمك انك بتقرطسني بترفع قرون ثاحبك يا ابن الوسخه مع اختي وانتي يا وسخه اي القرف بتاعك دا
مش عايز كلمه واحده منكم
امت يا كسمك انزل علي بيتكو الوقتي وبكرا لينا كلام وانتي يل وسخه استري نفسك وعلي تحت لحد ما اهلك يرجعو ونشوف هنعمل فيكي اي
جريتها من شعرها ودخلتها اوضتها تحت وسبتها وانا هموت واقتلها حرفيا
وبعد شويه لقيتها بتخبط عليا وبتدخل
إسراء : يونس عشان خاطري ممكن اتكلم معاك
انا: هو في كلام يتقال ابعدي عن وشي عشان مخلصش عليكي
لقيتها بتجري تقعد تحت رجلي وبتقولي : عشان خاطري واللله هو بيحبني وهيتجوزني بس مستني ظروفه تتصلح ويكلمك
انا : لا ابوس ايدك يا يونس ابوس رجلك بلاش دا هيقتلني
انا: ولما انتي عارفه انو هيقتلك با زباله بتعملي كدا ليه
اسراء: انا غلطانه بص اشتمني اضربني بس بلاش تقوله ولبراهيم واللله هيتحوزني
انا : انتي لسه بنت
اسراء :........
انا : انطقي
اسراء شاورتلي بدماغها انه لا مبقتش بنت
روحت رازعها قلم اترمت في الارض منه وقومت بقيت اخبط فيها برجلي وهي ماسكه ف رجلي وبتصرخ: يا يرنس ابراهيم اتجوزني عرفي و**** و**** مراته ومعملش حاجه غير بعد ما اتجوزني عرفي
انا : كمان.... انا هتصل علي ابوكي اجيبه الوقتي يجي يخلص عليكي يا وسخه
اسراء: لالا بلاش بص هعملك اي حاجه اي حاجه بس متقولش له
وفجأة لقيتها بتمد ايديها علي رجلي وبتطلع بيها على زيي لحد ممسكته من فوق البنطلون وانا واقف مصدوم حرفيا
كدا الجزء الأول خلص من قصه يونس
بعتذر علي التأخير
يتبع.....
الجزء الثاني
في الاول كنت مصدوم
منكرش اني عاجبني جسمها لكن دي اختي بس بصراحه لما شفتها ملط فوق مع ابراهيم حسيت اني هايج
زبي وقف وشد شده اول مره يعملها
لما لقيتها بتمد ايدها وهي بتترعش علي زبي
مسكتها من شعرها جامد وقولتلها :
انتي شرموطه بقي ي كسمك شكله مش ابراهيم وبس
اسراء وهي بتعيط : لا لااالا و**** واللله هو ابراهيم.. ابراهيم بس و****
انا : وسمحتيله ياخد كل حاجه كمان يا وسخه دا انا هطلع ميتين اهلك
ورحت ساحبها من شعرها ورميتها علي السرير
وقلعت هدومي وقولتلها تقلع هدومها وسحبتها من شعرها وهي نايمه علي بطنها علي السرير : مصي يا كسمك ولا مبتعرفيش
اسراء : حاضر بعرف
انا : طيب يا كسمك مصي
اسراء : حاضر اهو اااه اااع اااااه ااااع براحه يا يونس مش قادره اتنفس
انا : مسمعش صوتك يا لبوه
وماسكها من شعرها وبنيك بوقها بزبي جامد وبحشره كله للاخر
اسراء : اااه ااااع ععع اااع ععع ااااه اه اه ااع ااههه ها ها ها اااع برااا حه
شيلته من بوقها ورحت ساحب رجلها لنحيتي وانا واقف على الارض : انا هفشخك يا متناكه النهارده
اسراء : براحه عشان خاطري بتاعك كبير يا يونس.
انا : اخرسي يا لبوه
رفعت رجلها لكتافي وكسها حطيت زبي عليه وميلت بجسمي عليها وبدات ادخله سنه سنه
اسراء اه ااااه اااه يوووونييييس اااه برااااحه حرام عليك مش كدا كبير
انا اخرسي يا كسمك هتفضحينا اكتر مفضحتينا
فصلت ازقه بالراحه وانا كاتم بوقها بايدي لحد ما دخل كله وبعدها بدات اطلعه وادخله وهي بتصوت وصوتها مكتوم فصلت كدا لحد م لاقيت اني هجيب خلاص رحت مخرجه من كسها وجبتهم على بطنها وبعدها نمت جمبها واخدت سجاره وولعتها وهي فضلت شويه لحد مجمعت وادرت تتكلم
اسراء :حرام عليك يا يونس بجد اي الافترا دا
انا : اذا كان عاجبك
اسراء : طيب ممكن اسالك سوال.. هي دي اول مره صح؟
........
تبقي اول مره بص انا هقولك كلمتين فكر فيهم كويس
انا بحب ابراهيم فعلا وهو هيتجوزني بجد واللي انت هتقوله ليا هيمشي عليا وعلي ابراهيم بس ممكن بقي بابا ميعرفش!!
كمان ممكن بقي تسيب نفسك ليا عشان بتاعك دا حرام بجد يتساب كدا وكمان اوعدك ان دي مش هتكون اخر مره
انا كنت بسمع كلامها وكاني مش فاهم حاجه هي دي اختي الصغيره بجد
لقيتها بتقولي اني انام علي السرير وارفع رجلي من الارض وبعدها قعدت هي بين رجلي ومسكت زبي ولقيتها بدات تطلع لسانها وتلحس جزء جزء منه براحه خالص كانها بتاكل ايس كريم وايدها بتمسك بضاني وبتلعب فيهم براحه خالص كانها بتعمل مساج ليهم
وانا منبهر ومستغرب ومش فاهم هي دي بجد اختي العيله اللي في تالته ثانوي هي لحقت تعرف دا كله امته
بس بعد كدا فعلا مكنتش عارف افكر انا من مصها دا توهت في عالم تاني
امممممم لسانها تحفه بجد نزل الوقتي علي بضاني وبدات تلحسهم وبعدين سحبتهم جوا بوقها اااه علي المتعه بجد : كملي يا ولاء كمان
اسراء بتوقف لحس لبضاني : ولاء دي مين انت توتهت ولا اي
انا : كملي يا بت كملي ملكيش دعوه.
اسراء : لا كفايه عليك كدا مص المره دي عشان شكله بيفكرك بولاء ههههه
قامت هي وقعدت فوق زبي بكسها
حطت زبي وبدات تفرش كسها بزبي وتتحرك بطريقه بنت وسخه علي زبي اووف كملي يا لبوه
اسراء : من عين لبوتك
مالت علي صدري بصدرها وبدات تحرك بزازها علي صدري وكسها علي زبي وانا هجت فشخ عليها
راحت هي قامت ومسكت زبي ودخلت حته منه فكسها وبدات تنزل علي زبي براحه خالص لحد مدخل كله ف كسها وهي فضلت ثابته عليه مش بتتحرك ومسكت بزازها وبدات تعصر فيهم بيدها ومنظرها كان يهيج
فضلت كدا شويه وبعدين بدات تتحرك علي زبي بكسها لورا ولقدام
اسراء : اااه ااااااه يا يونس زبك كبير اوي اكبر من العرص ابراهيم
انا : اتناكي وانتي ساكته يا شرموطه
اسراء : طيب انا مش قادره اكتر من كدا بجد خلينا نغير الوضع بس مش زي المره اللي فاتت بلاش عنف عشان خاطري او اقولك في وضع انا بحبها استني
انا هنام بجنبي وانت زي ما انت بس علي جنمبك وشنا لبعض
وعملنا كدا فعلا وبعدها هي رفعت رجل وانا حطيت رجل بين رجليها ومسكت هي زبي دخلتها فكسها
اسراء : براحه عشان خاطري
بدات انيك كسها براحها وضميتها عليا وبدات ابوس في شفايفها وامص فيها مص وزبي شغال ينيك فيها وبعدها سحبت لسانها وفضلت امصه لحد ما قربت اجيبهم خلاص قولتلها هحيب هجيب لقيتها قامت من تحتي بسرعه ومسكت زبي بايديها وفضلت تدعكه بايدها وبعدها راحت حططته في بوقها وشربت كل نقطه طلعت من زبي
وبعدها جت نامت جمبي ونمنا كدا لحد م صحيت الصبح على منبه كنت عامله عشان الشغل اللي هروحه.
صحيت لقيتنا نايمين ملط جنب بعض
فوقتها وقامت هي عملتلي فطار ونزلت انا بعد ما فطرت ورحت لشركه اسامه جوز ولاء
اول ما دخلت عليه لقيته طلبلي قهره
اسامه : انا شوفتك فين قبل كدا يا يونس
انا :وقت ما عادل دخل المستشفى وانا جيت وحضرتك كنت موجود.
اسامه : هممم ولاء بعتاك لي
انا : حضرتك انا محتاج شغل وهي عرفت وكانت..
اسامه : يونس.. انا مش بحب اكرر كلمه بقولها... انا المره دي بس هسالك تاني. ولاء بعتاك لي يا يونس
انا : انا قولت لحضرتك يا فندم.
اسامه :..... همممم مصمم
انا : تمام بصراحه هي فاكره اني جاي عشان انقلها كل اخبارك
اسامه : هي فاكره!
انا : انا مش عصفورة يا فندم
اسامه: كمل كمل
انا: هي خايفه انك تتجوز عليها وكدا وانا المفروض احاول اعرفها كل حاجه.
اسامه : وانت ناوي تعمل كدا
انا: ايوا
اسامه: انت مش قولت انك مش عصفوره
انا : انا مش هنقلها تحركاتك لكن هقولها الكلام اللي يضمنلي اني افضل ف شغلي
اسامه : وهو شغلك معايا من عدمه بكلمه منها..... بص ي يونس انا عاجبني دماغك بس انت لسه اخضر. انا بخونها بس مش هتجوز عليها مش حبا فيها لكن مركزي ميسمحليش اعمل كدا اما اللي انت هتقوله ليها دي حاجه انا هعرفها ليك بعدين هتخرج برا وسوزي السكرتيره هتعرفك المطلوب منك اي بالظبط
استأذنت منه وخرجت وقفت مع السكرتيره وعرفت اني هكون المساعد الشخصي لاسامة
كلمت بعدها ولاء وفهمتها ان خلاص اتعينت وهي نبهت عليا اني لازم اكمل اتفاقنا
خلص اليوم ورجعت البيت كان ابويا وامي ورجعو من عند خالتي وقتها اتصلت علي إبراهيم وعرفته اني كلمت ابويا انه هيجي يخطب اختي
ابويا في الأول كان معارض بحكم ان هي لسه صغيرة وكدا
لكن انا قدرت اقنعه
عدت فترة وبعدها كانت اختي مخطوبة لابراهيم
وكنت كل ما الفرصه تسمح لينا بنيكها
و اسامه بدا يثق فيا جدا ويامني على اسرار كتير له
كمان مراته بقت واثقه فيا لاني بعمل اللي هي عايزاه
وعدت سنه كنت جبت ابراهيم وصالح معايا الشركه يشتغلو.
سالم اتعين مدرس في مدرسه ابتدائي واتجوز
وكنت وقتها انا مدير مكتب اسامه
في يوم وانا راجع من الشغل متاخر وكان صالح وإبراهيم رجعو قبلي
شوفت حاجه غريبه
شوفت الواد مزيكا داخل علي بيت سالم
احنا متاخر وكدا كدا سالم والواد دا مش بيحبو بعض
لحد ما قولت وانا لي مقربش واشوف اي الحكاية
قولت الاول اتصل علي سالم
برن عليه لقيته بيرد
سالته هو فين قالي في درس عنده برا
عرفت انه مش ف البيت قولت يبقي الواد دا وراه حوار
بس معقوله سهير والواد دا بينهم حاجه.... طيب لي مقبلتوش لما اتقدم ليها اكتر من مره
قربت بقي اشوف في اي... لاني شكيت انه شارب وقتها
لقيت المعام دا واقف وسهير بتمنعه انه يدخل
راح زقها ودخل بيها جوا
وبدا يحاول يغصتبها وكتم بوقها عشان متطلعش صوت.وبعدها حط منديل علي بوقها عشان تغمي عليها .. سهير بطل بصراحه واي حد يشوفها لازم يبقي عايز ينيكها... وقفت اشوف شويه من برا اي اللي هيحصل وباب الشقه مفتوح... وجت ف دماغي فكره... جوزها هيتاخر..... روحت مطلع التلفون وقتها مزيكا كان مقلعها معظم هدومها وهي كانت بدات تروح منه فعلا ونامت ع الارض
وكل دا وانا بصور
وفضل مزيكا ينيك فيها وهي مش حاسه بحاجه وقبل ما يخلص كنت ويجيبهم كنت داخل عليهم
.. ضربت العرص دا وهو طلع يجري ولبست سهير هدومها وحطتها على السرير وقبل ما اسيبه بصيت عليها بصه اخيره وانا بقولها لينا لقاء يا مزتي بس مش دلوقتي
الجزء كدا خلص بعتذر عن التاخير كمان ع ان الجزء صغير لكن هتتعوض ف اللي جاي
يتبع.....
الجزء الثالث
رجعت البيت بعد موقف سهير وانا بصراحه هايج فشخ عليها مهي جسمها فاجر وبصراحه بحس ان سالم مش قادر عليها دي عايزه تتفشخ
كنت هايج فشخ لما روحت لقيت اختي صاحيه بتكلم ابراهيم خطيبها وامي وابويا نايمين
كانت اللبوه بتعمل معاه سكس فون
دخلت براحه وهي معاه علي الخط قفلت الباب ورايا وشاورتلها علي انها متتكلمش
كانت قاعده بتلعب في كسها وابراهيم بيكلمها فون وكانو هايجين فشخ
روحت نزلت بنطلون الترنج وقلعته ليها هو الاندر وفتحت رجلها وبدات الحس كسها بلساني
إسراء (بتكلم ابراهيم ع انه هو اللي معاها) : الحس كمان يا هيما .الحس كس لبوتك
إبراهيم(ف الكول) : اهو احرك لساني عليه بسرعه
وانا بلحس كسها بلساني وادخل بلساني جوا كسها
وهي عمالها تتلوي وتطلع اهات تهيج فشخ
اسراء: تخيل كدا يا هيما لو يونس قفشني وانا بعمل كدا عايزه يعمل معايا اي
ابراهيم: احاا يا لبوه كسم الهيجان... دا هيفشخك ويجيب لبه فيكي
اسراء : طيب اتخيل انه معايا الوقتي اهو وانا نايمه على ضهري وانت قاعد جنبي وهو بيدخل زبه ف كس لبوتك
ابرلهيم : خخخخخخ انا زبي شد وانا بتخيل دا لو جمبك فعلا كنت همسك زيه وادخله بايدي ف كسك يا لبوه
اسراء: طيب يلا دخل زبو بايدك ف كسي ي خول
إبراهيم : اهو يا متناكه... انا عايزك تفشخها يا يونس افشخ اللبوه اختك
انا فعلا وقتها كنت بنيك كسها وكنت بنيك بعنف وبسرعه فشخ وهي بتصوت ف الكول ل ابراهيم وهو عمال يشخر من كتر هيجانه على التخيل بتاعه اللي ميعرفش انه حقيقي
فضلنا كدا لحد ما خلصنا واكيد جبتهم برا كسها وكنت جبتهم كلهم علي بزازها
خلصت وسبتها وروحت اوضتي عشان انام
صحيت الصبح وانا جسمي مكسر فشخ وقومت استحميت وخدت بعضي ونزلت علي الشغل
روحت على الشركه وكنت متاهر شويه بسبب الطريق كان زحمه
اسامه كان متعصب لاني متاخر عليه..
كان في مشكله مع شركه الجندي وفي عقود كانت هتتمضي و اسامه اتخانق مع شاكر الجندي صاحب الشركه
كنت عارف نوال بنت شاكر وكنت عارف انها مستلطفه ابراهيم ومعرفش على ايه المهم زقيته عليها عشان يخليها تقنع ابوها يوافق علي شروط اسامه وبالفعل حصل و وقتها عرفت ان ابراهيم وصل للسرير مع نوال
تاني يوم في الشغل بلغت اسامه ان شاكر الجندي جاي بنفسه يوقع العقود وبشروطنا احنا وقتها اسامه قالي الصفقه دي لو تمت اعتبر ان ليك شقه عندي قريبه من الشركه عشان متتاخرش كدا تاني واعتبر ان دا الكومشن بتاعك وليك عندي شهرايه حلوه النهارده
.......
في الفتره دي عادل كان مسافر فرنسا بقاله فتره لان مراته الفرنسيه حبت ترجع تقعد شويه مع اهلها وكنت انا الكل ف الكل ف الشركه وكنت الراجل التاني بعد اسامه
وعلاقتي ب مراته ولاء بقت اقرب
وبقينا نتكلم اكتر والكلام بينا بقي من غير اي حدود لدرجه ان احنا عملنا اكتر من مره سكس فون وكنت لما اقابلها اخطف بوسه او اي حاجه على الماشي
وكان باقي على عيد ميلادها يومين
وكانت فاكره اني ناسي وعشان كدا كانت اخده مني جمب وقتها انا جت ف دماغي فكره لهديه عيد ميلادها
وكنت بحاول اتكلم معاها وهي كانت مش معبراني عشان مفكره اني ناسي عيد ميلادها
اسامه جاله سفريه مهمه برا مصر هي مكنتش سفريه دي واحده هو اتعرف عليها وطالع يعيش معاها يومين بس ولاء فاهمه انه شغل
جه يوم عيد الميلاد وانا حبيت اعند شويه ع ولاء ومكلمهاش قبلها ب ليله زي ما بنتكلم كل يوم
الصبح بعتلها بوكس فيه فستان سواريه وانا بقولها كل سنتي وانتي طيبه يا لولو
البسيه وهعدي عليكي بالليل
دي اول هديه
روحت ليها الفيلا بتاعتهم
ودخلت واستنيتها تنزلي
كانت نازله ب فستان سواريه اللي كنت بعته ليها كان اسود وفيه حماله واحده والكتف التاني مش فيه حماله وطويل لكن مفتوح من الجنب لحد فوق الركبه بشويه وجزء بسيط من صدرها كان ظاهر
اول ما نزلت روحت عليها وبوست ايدها بشياكه و وقف وراها وطلعت من الجاكت علبه فيها سلسله
جبت شعرها على جمب ولبستها السلسله
وانا ايدي بتلمس رقبتها وبحركها علي رقبتها بالراحه وانا بعمل السلسله
مفضلناش كتير وكنت اخدها وطالع بيها علي مطعم حجزته كله لينا. وهي مش مصدقه اني عامل كل دا عشانها
مش عشان دافع كتير مهي عندها فلوس بس اول مره تحس ان في حد مهتم كدا بيها
التورته جت وقطعناها واحتفلنا شويه وبعدها قومت رقصت معاها وعيني ف عينها ومش بنتكلم ٠
فضلنا كدا شويه واحنا سرحانين مع بعض.
قربت منها وجيت جمب ودنا :جاهزه للمفاجأة الجايه
ولاء: هو لسه في كمان.
خدتها من ايدها وطلعنا علي شقتي..
:متخافيش مش هخطفك النهارده ههههه
ولاء : افرص حد شافنا وقال ل اسامه وقتها كل حاجه هتضيع واسامه مش هيسكت
انا: ملكيش دعوه انتي بس تعالي
وطلعنا فوق وفتحت ليها الباب:
ادخلي بيتك برجلك اليمين يا لولو
ولاء : بيتي ازاي
انا : دي شقتي وقريب هتكون بتاعتك انتي ومش هيدخلها غيرك انتي وبس
ولاء بتتكسف وبتدخل
قولتلها في هديه علي السرير جوا ادخلي والبسيها عايز اشوفك بيها
دخلت وبعد شويه طلعت وهي لابسه لانجري اسود شفاف ومش تحته حاجه غير اندر اسود فتله وكان يدوب واصل للاندر
كانت طالعه وهي مكسوفه مني وحاطها ايدها ع كسها
روحت عليها وانا بصفر من الاعجاب بيها وقربت منها وانا برفع وشها لفوق وبقول لنفسي اخيرا
اللحظه اللي كنت مستنيها من زمان
خدت شفايفها ف بوسه طويله وفضلنا نبوس بعض واحنا ف عالم تاني ومش حاسين بنفسنا
قالتلي انها مش قادره تقف على رجلها
قعدتها على الكنبه وقعدت انا قصادها على الأرض وفتحت رجلها ونزلت على الاندر بلساني الحس فيه واشمه بمناخيري
قلعتها الاندر وشوفت كسها الوردي
اللي بجد مكنتش شوفت زيه قبل كدا.
مفيش ولا شعرايه دخلت لساني جوا وفضلت الحس كسها بلساني وهو يتحرك براحه وبعدها بقيت الف لساني على زنبورها وهي بتتلوي حرفيا وماسكه ف شعري وانا بشمع منها احلي اه ممكن الواحد يسمعها ف حياته
بقيت ادخل لساني ف كسها واحركه بسرعه وايدي فوق كسها فتفرك فيه وعسلها نزل اول مره على لساني وكان طعمه حكايه
بعد م جابت هي اول مره من لساني
خدتها ودخلنا ع السرير جوا ونمت انا وخليتها تطلع تنام فوقي بوضع .......
بدات هي تمص زبي وانا مكمل لحس لكسها
وايدي بقت تروح علي خرم طيزها وبقيت افرك خرمها بصوابعي والف صوابعي دواير حوالين الخرم
وايدي التانيه بتضرب طيزها كل شويه
فضلنا كدا شويه لحد م تلفوني رن وببص لقيته رقم اسامه جوز ولاء طنشت مره والتانيه بس ف التالته رديت وعرفت ان اسامه عمل حادثه وهو في طريق الساحل وف المستشفى
عرفت ولاء وقومنا جري وروحنا لبسنا وخدتها ع البيت غيرت هي هدومها واتصلت علي عادل يسيب فرنسا ويجي بسرعه
وصلنا المستشفى و كان وقتها اسامه خلاص مات
عدت ايام و بعدها رجع عادل الشركه خد مكان اسامه وللاسف كنت فاكر انه هيعينني المدير التنفيذي بس عين حد تاني مكاني ومع الوقت بقي في بيني وبين عادل مشادات كتير ف الشغل
. بس دا ميمنعش ان مقابلاتي مع امه كانت مستمره ونكتها كتير ف الشقه دي
اختي خلاص كانت اتحوزت ابراهيم وعلاقتي بيها كانت مستمره وجتلي هي كمان الشقه دي ومع الوقت كنت نسيت حوار سهير بجد وانشغلت عنها
بس رجعت افتكرته تاني لما صالح قال ف مره واحنا مروحيين من الشغل انه لسه بيفكر فيها
الجزء الرابع
إبراهيم
بصراحه كدا انا كنت بحب البت اسراء دي
وفضلت وراها لحد م بقينا نتكلم يوميا ونسهر بليل نتكلم سوا
وكلام جاب كلام لحد م دخلنا ف السكس
بقينا نسهر ونتكلم ف السكس و كمان بقت تبعتلي نودز ليها
لدرجة اني شوفت جسمها كله
وف مره قررت اننا لازم ناخد خطوه اكبر وهي اننا نتقابل عندهم ف البيت ع السطح
مكان كويس و مداري وهنعرف ناخد راحتنا ومحدش هيسال لو انا طالع بيتهم كدا كدا انا متربي هناك
كانت لسه بنت وقتها
دخلنا الاوضه اللي فوق وقفلنا علينا.
انا اول ما شوفتها قفشت فيها وفضلت ابوس ف شفايفها والبت بصراحه كانت بتبوس كانها كل يوم بتبوس حرفيا
بقت تمص شفايفي وتلحسهم ب لسانها بخبره بنت كلب
خدتها وقعدنا علي الأرض وقلعتها الترنج اللي كانت لبساه وخلتها ب الاندر وبس وهي مكانتش معارضة خالص
بقيت امسك بزازها ب ايدي وهي نايمه ع الارض وانا نايم جنبها
بعصر بزازها ب ايدي و شفايفنا مقطعه بعضها من المص
وبقت هي تعض شفايفي والحركة دي كانت بتولع فيا حرفيا
بقت تسحب شفتي اللي تحت وتعضها بالراحه
وبعدين القيها تدخل لسانها جوا بوقي وتفضل تلحس لساني وتلحس بوقي من جوا حته حته
بعدها قومت قلعتها الاندر ونمت فوقها وانا مش لابس ومسكت زبي وحطيته ع كسها ومشيته ب ايدي وانا نايم فوقها وبزازها واحد ف ايدي و التاني ف بوقي
كنت بمسك بزازها اكلها ب بوقي بجد
وايدي ماسكه زبي وعماله تفرشه على كسها
لقتها بتقومني وبتقولي انام على ضهري
وطلعت نامت هي كمان فوقي بالعكس
بحيث انها تمص زبي وانا الحس كسها
نامت هي و كسها عند بوقي
مسكتها من طيزها ب ايدي الاتنين وبقيت احرك لساني علي كسها براحه وهي بدات تمسك زبي وتضرب لسانها بيه
فضلت احرك لساني علي كسها وبدات اسرع حركته اكتر وايدي راحت تفرك في خرم طيزها
فضلت افرك فيه بالطول والعرض وانا بلحس كسها
وهي كانت حشرت زبي في بوقها والبت وقتها راحت حطيت ايدها علي خرم طيزي انا وقتها مكنتش عارف اقولها لا ولا اه بس سبتها وبقيت ادخل صابع ف طيزها وهي كانت متعوده انها بتلعب في طيزها فطيزها مستحمله صابعي
لقيت البت بدأت تفرك خرم طيزي وتحرك صوابعها دواير عليه
وبصراحه بدأت اسخن اكتر ودخلت صابع كمان في طيزها وبقو اتنين وبوقي بقي بيشفط كسها بجد وكانت هي بدأت تنزل انا بقيت الحس كسها لحس واشفطه جامد وهي صوت ال اه بتعها بقي مالي المكان روحت ضربها علي طيزها عشان توطي صوتها
وهي خدت الضربه من هنا وراحت حاشره زبي كله في بوقها و صابعها دخل كله ف طيزي معرفش امته دا حصل بس حبيتها ومتكلمتش
فضلنا كدا لحد م كل واحد فينا جاب وقومت لبست وهي كمان ونزلنا
وبقينا نتقابل هنا كل فتره
وطبعا حصل اني كنت نكت طيزها كمان في مرات بعد كدا.... لكن هي مع الوقت بقت تتمادى ف لعبها ف طيزي والموضوع عجبني بصراحه فيه اثاره وهي بتعمله بجد
ف يوم كان صالح اخد مني الفون يعمل بيه مكالمه
وانا مكنتش مدي خوانه بصراحه
وعدي اليوم وبليل لقيته بعتلي بيقولي هبعتلك حاجه وتقولي اي رايك فيها
مكنتش فاهم بس قولتله ماشي
لقيته بعتلي صوره عاديه ل اسراء
صالح : اي رأيك ف اللبوه دي
ابراهيم: احا ي كسمك لبوه مين وانت ازاي تجيب صوره زي دي وتقول عليها كلام زي دا
صالح : كسمي انا طيب يعم ابراهيم بسيطة هي مش لبوه فعلا... بس شوف دا كدا
وبقي يبعتلي نودز ليها هي كانت بعتته ليا وكمان فيدوهات ليها هي بعتتهالي قبل كدا
انا مكنتش عارف ارد
صالح : م ترد يا كسمك ساكت لي..... بص يا علق انت واللبوه بتاعتك دي.. فيها لاخفيها
إبراهيم : يعني اي يا صالح.... انت عارف اني بحبها وهتجوزها مستني بس الظروف تتصلح وهتقدملها وبعدين دي اخت صاحبك يسطا
صالح : تصدق صح... لا بجد انا اسف يسطا متزعلش مني........ خخخخخخخخ يا كسمك منك ليها انا قولت اللي عندي.. اللبوه مفتوحه وانا عايز انيك وكبرت ف دماغي اني انيكها يعني هنيكها دا اللي عندي... لو هتحسبها انها اخت صاحبي كنت انت اللي عملت حق للاخوه والصحوبيه والعيش والملح بس انت خونت صاحبك... اشمعنا انا
قدامك يومين و بعدها الحجات دي هتوصل ل يونس ويشوف هو حل ف صاحبه اللي خانه و اخته اللي رافعاله قرون.... مش مستني منك رد دلوقتي بس معاك يومين مش اكتر ي خول... سلام
مكنتش عارف اعمل اي ولا اتصرف ازاي
انا واسراء واحنا مع بعض كنا مثلا بنتخيل معانا حد ممكن.. او نتخيل لو عملنا حاجه مجنونه مع بعض... لكن اني اروح اقولها ان صالح عايز ينام معاكي.
بس مكنش قدامي اي حل الا دا... مهو يا كدا ي يونس هيعرف
وفعلا خدت قرار واتصلت يومها بليل علي اسراء واتكلمنا كول
اسراء : اي يا كتكوتي مالك طول اليوم مختفي ليه
ابراهيم :.....
اسراء : مالك يا هيما فيك اي
انا ممسكتش نفس وفضلت اعيط وبعد شويه بدأت احكي ليها كل حاجه بس الغريبة هي رد فعلها
اسراء: يعني عاوز ينام معايا... وماله خليه بكرا بليل يجي ويطلع السطح وانا هطلعله
ابراهيم : نعم... انتي بتقولي اي.
اسراء: عندك حل تاني
إبراهيم :.......
اسراء: كلمه يجي بكرا ويطلع السطح وانا هطلعله.... هبعتلك بكرا المعاد بالظبط....تمام
إبراهيم : تمام.
اسراء : انت حسيت ب اي ي هيما لما عرفت انه شاف صوري
إبراهيم : اتعصبت طبعا
اسراء : ودلوقتي
ابراهيم : دلوقتي اي
اسراء: دلوقتي حاسس ب ايه وانت عارف انه هيجي ينيك حبيبتك بكرا
ابراهيم: مش عارف بس خايف
اسراء: خايف من اي
إبراهيم : خايف ليعملنا حاجه او يفضحنا ولا يفضل يبتزنا كدا كتير
اسراء : متخافش يا حبيبي... بس عايزاك تتخيل كدا وهو بيقرب مني وبيمسك بزازي
ابرايهم : اه
اسراء : بيمسكهم ب ايده كدا ويفضل يعصر فيهم
إبراهيم : وانتي هتهيجي عليه وحلماتك تقف
اسراء : اااه هتقف وهكون عيزاك تيجي تمصهملي
ابراهيم : امصهم ليكي وهو ينزل يلحس ليكي كسك وهو قاعد علي الارض صح
اسراء : انت هجت يا كتكوتي
إبراهيم : اه
اسراء : عشان مكنتش اخد بالك يا قلبي عقابك اننا مش هنعمل حاجه النهارده... بس بكرا هوريك حاجه هتعجبك يا كتكوتي
يلا تصبح علي خير يا قلبي
نمت وانا مش فاهم حاجه وفضلت طول اليوم مش علي بعضي لحد م بليل اتصل عليا صالح
صالح : اي يا هيما عامل اي
إبراهيم : عايز اي ي صالح انت مش خدت اللي كنت عاوزه
صالح: مالك يا عم في اي احنا اصحاب بردو وبعدين يا صحبي انا متصل اعتذرلك عن اسلوبي معاك المره اللي فاتت حقك عليا وبجد انا اسف
انا كنت مصدوم مش فاهم حاجه وقفلت معاه وانا بردو مش فاهم في اي
لحد م ردت عليا اسراء
ابراهيم : الو... طمنيني ي بنتي في اي حصل وبعدين صالح ماله
اسراء : مالو صالح.. هو ضايقك ولا اي
إبراهيم : ابدا دا اعتذر ليا وكان ناقص يبوس دماغي حرفيا
اسراء: حلو دا... بيسمع الكلام ومطيع.. عجبني.
إبراهيم : مش عاوزه تفهميني بردو
اسراء: هبعتلك صوره واحده بس وقولي رايك.
واول م بعتت ليا الصورة انا اتصدمت حرفيا
وباااس كدا خلص الجزء
