الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
تم فتح باب الاشراف ومساعدي الاشراف علي اقسام منتدي ميلفات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
أحداث ما بعد الحادث ـ تسعة اجزاء 16/11/2024
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابو دومة" data-source="post: 269771" data-attributes="member: 12828"><p><strong>"أحداث ما بعد الحادث"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الإستسلام للحزن لا يحل المشكلات ولا يخلق حياة سعيدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان على عماد وانجي عدم الإستسلام والبحث عن طوق نجاة للخروج من حالة الحزن والتعاسة التي حاوطتهم في الفترة الأخيرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يستطيعوا الوقوف أمام مستقبل وحيدهم رامي وتركوه يسافر إلى روسيا لدراسة الطب هناك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد سفره أصبح البيت فارغ وصامت وإكتسى بالحزن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عشرون عام من الزواج الهادئ، زواج صالونات من الطراز الأول،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم ينتج عنه غير بيت هادئ وإبن وحيد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد سفر رامي أصبحت انجي تجلس أغلب الوقت وحيدة تعاني من الملل، حتى يعود عماد من عمله ويشاركها نفس الملل في صمت وهدوء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم أنها تحمل مسحة جمال واضحة إلا أن عماد لم يكن يقترب منها كزوج إلا مرة كل اسبوع أو إثنين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان من هذا النوع الخافت الشهوة، أو بمعنى آخر.. لا تستيقظ شهوته بسهولة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد أقصر منها بحوالين عشرين سم، لكنه يحمل ملامح أقرب للوسامة وجسد معتدل القوام دون نحافة أو بدانة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى أطول وجسدها ممشوق ومتناسق ولها انوثة لا تخطئها العين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في ذاك المساء ألحت عليه أن يخرجوا للتنزه وتغيير الجو،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل سفر رامي كان يشاركها الخروج بحب وسعادة ويذهبا سويًا لشراء احتياجات المنزل والأغراض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعكس عماد الذي يفضل الجلوس في المنزل عن أي شئ آخر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد إلحاحها وافق على مضض وخرجوا للتنزه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جولة بدون وجهة محددة ودخلوا السينما كعادتهم عند الرغبة في الخروج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نجحت انجي بشكل كبير في تغيير مزاجه أثناء نزهتهم وفي نهاية اليوم وخلال عودتهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركبوا ميكروباص من الطراز القديم العتيق والسائقين المتهورين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند الوصول لمحطتهم نزل عماد وعند نزول انجي كان السائق يحاول منافسة قرين له ولم يلحظ أن هناك راكب مازال على درج الباب وتحرك بشكل فجائي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صرخت انجي مفزوعة وظلت متعلقة بيدها في الباب وباقي جسدها إرتطم بالأرض حتى إختل توازنها وجرتها العربة لمسافة وجسدها يحتك بالأسفلت بعنف حتى إستسلمت وسقطت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هرول عماد وبعض الواقفين لحملها وقد سحق الاسفلت نصف جسدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي تصرخ وتبكي وحسام اشار لتاكسي وتوجه لأقرب عيادة في المنطقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام طبيب الطوارئ بمساعدة ممرض المستوصف بوضعها فوق الفراش،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمر الطبيب الممرض بقطع قدم البنطلون اليسرى حتى الأعلى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تصرف به حياء حتى لا تخلع بنطلونها بالكامل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد يقف بجوارهم بوجه محمر من الخجل لتعري ساق وفخذ انجي بالكامل وظهور لباسها الداخلي أمامهم رغم تلطخه بدماء جروحها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ساق انجي وحتى خصرها تم سحجة بالكامل في الأسفلت وذراعها الأيسر بكامله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سحجات طولية حتى أعلى خصرها وكل ذراعها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام الطبيب بتطهير الجروح واجراء اللازم وربط كل ساقها حتى الأعلى بالشاش وذراعها بالمثل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجروح ليست غائرة مفزعة، لكنها ملئت نصف جسدها حتى أول بطنها بشكل كامل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند خروجهم كان عماد يتنفس الصعداء أن قميصها سليم ويغطى الجزء العاري من أعلى فخذها وحتى قمرة البنطلون وقطع كم القميص كشف جزء صغير من جسدها بين ذراعها وصدرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حملها في تاكسي حتى البيت وهى تتألم ومازالت مرتعبة من الموقف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهب للصيدلية واشترى المسكنات وعاد وهو يشعر بالذنب أنه السبب فيما حدث لها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد وقت ليس بالطويل بدأت انجي في الشعور بالراحة ولكن بقيت مشكلة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان على عماد أن يساعدها في نزع ملابسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلع لها القميص بسهولة وأصبحت فقط ترتدي توب مفتوح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يجد حل مع البنطلون حتى لا تتألم غير أن يُحضر مقص ويقطع القمرة حتى يستطيع جذبه من ساقها السليم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبحت فقط ترتدي توب قصير يغطي نصف بطنها ولباس قطني تقليدي لكنه كان من الحجم الصغير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي مثل الكثير من النساء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ملامح وجهها وطريقة لبسها لا يعلنون عن حقيقة أجسادهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أخذ المسكن خلدت للنوم وتركها عماد وحدها بغرفتهم حتى لا يزعجها وذهب للنوم في غرفة رامي الفارغة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استيقظ عماد وحضر لها سندوتشات وكوب من العصير وجلس بجوارها يداعبها ويحاول تخفيف الأمر عليها وأنه مجرد حادث بسيط "قدر ولطف"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت انجي وهى تشعر أنها محكومة الحركة بسبب الشاش حول ساقها بالكامل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند وقوفها وحركتها نحو دولابها لاحظ عماد أن لباسها من الخلف محدود الحجم بشكل كبير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جزء كبير من طيزها متعري بسبب حجم اللباس الصغير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكنه لاحظ أيضا بقع دماء عليه فوق منطقة الجرح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل ان ترتدي جلبابها هتف بها برغبة الإطمئنان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه الدم ده يا انجي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتبهت لكلامه ونظرت نحو إشارته لتكتشف أنها مصابة ببعض السحجات بجانب طيزها تحت لباسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعلتها بعفوية وهى تضع يدها وتجذب لباسها للداخل وترى وجود الجروح والتي لم ينتبه لها الطبيب بالأمس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أو إنتبه ولم يهتم أو لم يرد أن يعالجها حتى يحافظ على تغطية جسدها عند المغادرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يالهوي ده أنا متعورة هنا كمان.. أتاريني حاسة الحتة دي بتحرقني أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى تتحدث وهو محدق بأعين جاحظة وهو يرى نصف مؤخرتها عاري أمام بصره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولا يعرف هل شاهد الدكتور والممرض هذا الجزء من جسدها أم لا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتابه شعور غير مفهوم له وهو يفكر في هذا الاحتمال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب أنزل أجيبلك مطهر؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارفة، بس هى شكلها خرابيش بسيطة بس مش جرح جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ الأحسن نجيب مطهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماشي زي ما تشوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معلش يا عماد نكدت عليك واحنا اصلا كنا عاوزين نتفسح وننبسط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلاش خيابة ده أنتي فسحتيني واتبسطنا اوي كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا كان كل رعبي لما الدكتور قطعلك البنطلون وقلت يا نهار اسود هانروح ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحد ما لقيت الشاش غطى جسمك كله قلت اخيرا هاينفع نخرج ونروح بدل من نتفضح ونمشي وأنتي برجل ورجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكا وارتدت جلباب منزلي واسع برمودا حتى ركبتيها ولم تقبل البقاء في ملل الفراش،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجا سويًا للصالة للجلوس أمام التلفاز كعادتهم اليومية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يفعلون شئ على الإطلاق، ولعل ذلك سبب رئيس في شعورهم الدائم بالهم والحزن والاكتئاب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهب للصيديلة وأحضر عبوة مطهر وطلبت منه انجي أن يضع لها المطهر بقطنة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يوجد بعقلها اي شئ خارج المألوف وتتعامل بعفوية، فلم يكون عماد طوال سنين زواجهم من النوع الشهواني بل كان من هذا النوع الخامل الذي يمارس حتى العلاقة بينهم بهدوء وفي ظل ظلام الغرفة بشكل ديناميكي خالي من الإثارة أو مجرد التفكير في صنعها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت أمامه ورفعت جلبابها لأعلى خصرها وأزاحت لباسها كالمرة الأولى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأ عماد في مسح جروحها بالقطنة وهو يشعر برجفة في جسده كلما تخيل أن الدكتور واللمرض شاهدوا نصف طيز زوجته بالأمس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جسد انجي في المنتصف، ليست رفيعة وليست بدينة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مؤخرة ممتلئة ومتدلية وأفخاذ مستديرة وبياض بشرتها جعلوها تبدو ناعمة وملساء بشكل بالغ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منظرها وهى تعطيه ظهرها وترفع جلبابها لأعلى مؤخرتها جعلوه يشعر بالإثارة بشدة وينتصب قضيبه رغمًا عنه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بُهتت حنان وإنتابتها رجفة خفيفة وهى تدور وتلمح قضيب عماد منتصب تحت بنطلونه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في جزء من الثانية كانت تدرك الأمر وتفهم أنه شعر بالإثارة من رؤية جسدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التعري المباشر بينهم رغهم أنهم أزواج لم يكن يحدث إلا فيما ندر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان يتوجب عليها الجلوس لبضع دقائق وهى رافعة جلبابها حتى يجف المطهر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجلس بالجنب على الساق السليم ولباسها محشور بين فلقتيها وهو ينظر لها وفكرة انها كانت بهذه الهيئة أمام الدكتور والممرض تشغل حيز كبير من تخيله وتفكيره ويشعره ذلك بالإضطراب والضيق أن زوجته كانت بهذا الكم بالعري أمامهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعادت الجلباب كمان كان وسألته بصوت رقيق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو الدكتور قالك هانروحله تاني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ قالي دي كلها جروح سطحية وبسيطة هاتروح بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن لازم نغير عليها كل يومين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني هانروح المستوصف؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أكيد مش هاينفع تروحي وهو قالي شوف ممرضة جنبكم تغيرلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي حاجة بسيطة مش محتاجة دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب كويس، بالليل عدي على أم أمل جارتنا وقلها تيجي بكرة تغيرلي ع الجرح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مر اليوم بشكل تقليدي واصر عماد على طلب طعام من الخارج لراحتها وفي المساء خرج يجلس على القهوة وفي طريقه مر على أم أمل وتفاجئ أنها مريضة ولا تستطيع الحضور وإقترحت عليه أن يستعين بعم مسعد التمرجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتصل بحنان يخبرها بالأمر ويطلب رأيها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازاي بس يا عماد!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب كنت اسألها عن ممرضة تانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سألت وقالت مفيش حد قريب هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إما نروح مستوصف وده صعب وبهدلة عليكي وكل رجلك مربطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين قالتلي عم مسعد راجل قديم وشاطر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب حظنا بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوف بيته فين وعدي عليه واتفق معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن أغلقت معه المكالمة دفعها فضولها للوقوف أمام المرآة ورفع جلبابها لرؤية هيئتها عندما انتصب قضيب عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت وازاحت لباسها وشعرت برجفة وهى تعي أن جزء كبير من جسدها عاري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رد فعله كان منطقي مع منظرها العاري أمامه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رؤية انتصاب قضيبه كان له وقع كبير عليها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أشعل شهوتها التي تحاول كبتها كل ليلة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاقتهم الزوجية الحميمية كانت باهتة جدا وتتم بشكل غاية في الملل والرتابة وأغلب الوقت بدون خلع كل ملابسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مر عماد على مسعد التمرجي واتفق معه على الحضور في الغد وجلس بعض الوقت على القهوة ثم عاد للمنزل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عملت ايه يا عماد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتفقت معاه وهايجي بكرة الساعة 11</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب لو إني مكسوفة اوي وكنت عايزة أم أمل أحسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده مرض وده شغله وبعدين ده طلع راجل كبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الصباح تناولا الإفطار سويًا وجاء عم مسعد في موعده،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجل كبير في نهاية العقد الخامس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>له وجه مريح وملامح هادئة وجسد نحيف للغاية وقامة تميل للقصر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل معهم غرفة انجي وبدأ في تغيير ضمادات ذراعها في البداية بعد أن نظف الجراح وربط ضمادة جديدة نظيفة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجل بشوش لا يكف عن المزاح ومحاولة تخفيف الجو عليهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلاش يا ست الستات تلبسي حاجة بنص كم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوفي حاجة بحمالات أحسن عشان الغيار ما يعرقش والجرح يلم بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايدك معايا يا استاذ عماد وهات كرسي أو طرابيزة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحضر عماد الطرابيزة وهو مرتبك ومتوتر رغم طيبة الرجل الواضحة وهم على مقربة من تعرية جسد زوجته من الأسفل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اقعدي يا بنتي على حرف السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايوة كده.. ارفعي رجلك بقى على الطرابيزة وارفعي الجلابية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشارت لعماد لمساعدتها ورفع لها الجلباب حتى تكوم حول بطنها وظهر فخذها السليم العاري والآخر المصاب وبالطبع خصرها ولبساها المحصور بينهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توترت حنان وتبادلت النظرات مع عماد المنهمك في مساعدتها وهو يرفع قدمها ويسنده على المنضدة الصغيرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يستطع عماد التحكم في نفسه وهو يرى عم مسعد يعمل وجسد حنان ولباسها مكشوفين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يفهم كيف يشعر بهذه الإثارة والرجل يشاهد جسد زوجته عاري بهذا الشكل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نفس الشعور تكرر بعد أن حدث أول مرة وهو يرى التمرجي في المستوصف يمزق بنطلونها وكأنه ذئب قرر اغتصابها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظتها سرت بجسده رجفة زلزلت كيانه وأصابته بالدوار وهو يقف ويشاهد ولا يعترض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتصب قضيبه ووضح تحت الشورت ولحظت انجي ذلك وزاد توترها والأهم بدأت تشعر بالإثارة والشهوة فهي على مدار سنوات لم تعتاد مثل هذا معه ورؤية هياجه بهذا القدر من الوضوح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن فك الضمادة وبدأ في تطهير الجرح لحظ بخبرته العملية بقع الدماء على لباسها من الجنب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدت الجدية جلية على صوته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو في جرح كمان هنا يا بنتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبكت ورمقت عماد بنظرة احراج وهى ترى حالته المتعبة لأعصابها والمسببة لارتباكها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه كام جرح صغيرين وعماد نضفهوملي بالمطهر امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماينفعش كده كان لازم تغيري لامؤاخذة الغيار ده وما يلمسش الجرح تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كده هايفضل متلوث وممكن الجرح يسبب مشاكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد وهو في غاية التلعثم والشعور بالشهوة الغير مفهومة أو متوقعة بالنسبة له،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اصل الرباط تخين ولو قلعت الكلوت مش هاتعرف تلبس غيره تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجفت انجي من كلمته واحمر وجهها ورمقته بنظرة بها غمزة عتاب على لفظ كلوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صاح عم مسعد بجدية الحريص على عمل الصواب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش لازم يا سيدي تلبس غيره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي ست جسمها متبهدل ومش بمزاجها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت انجي بالتوتر بشكل فائق وتدخلت رغم شعورها العارم بالخجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش ضروري يا عمو مش هايحصل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا بنتي ضروري وبلاش كسوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المرض مفيهوش كسوف هى دي حاجة بإيدينا!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر لعماد وحدثه بصرامة وحسم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لو سمحت يا ابني ساعدها تقلعه علشان نطهر الجرح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جحظت أعين انجي وتضاعفت دقات قلبها وعماد وهو غارق في الشهوة يقترب منها ويجذب اللباس من حول خصرها وهى تجذب جلبابها وتتشبث به لوضعه فوق كسها وحصره بين فخذيها لإخفاء كسها عن ابصارهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم ينتهي الأمر عند ذلك وعم مسعد يدفعها بيده برقة نحو الفراش،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ميلي بجسمك يا بنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أطاعته ومالت على جنبها السليم وأصبحت مؤخرتها العارية أمامهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هذه المرة بدون لباس محصور بالمنتصف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلها عارية ومسعد وعماد الواقف يرتجف يروا كل مؤخرتها والشق بين الفلقتين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت انجي لعماد نظرة استغاثة من شدة خجلها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أشار لها بالهدوء وهو يربت على صدره طالبًا منها التجاهل ولا يدرك أن انتصاب قضيبه واضح ومرئي أمام بصرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهى عم مسعد من تطهير خرابيش مؤخرتها ثم ساعدها للإعتدال كما كانت وفعل المثل في فخذها وساقها ثم لف الشاش حوله بإحكام وحنان متشبسة في جلبابها منعًا لظهور كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كده تمام وبعد بكرة نغيرلك تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس حاسة يا عمو إن الرباط تقيل ومكتفني اوي مش زي اللي قبله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا بنتي في المستوصف بيستخسروا الشاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا عاملك الصح عشان الجرح ينشف بسرعة ومايسيبش اثر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب أنا حاسة بحرقان اوي في رجلي كلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تأخذنيش علشان غيرتلك وأنت قاعدة وجسمك اتحك في الفرشة والجروح حرقتك تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدخل عماد وسأله وهو يضع يده أمام الشورت حتى لا يلحظ الرجل انتصابه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اومال الصح ايه يا عم مسعد؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تبقى واقفة وجسمها مشدود علشان مفيش حاجة تلمسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص بعد بكرة نعمل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل أن يغادر الغرفة أوقفته انجي وهى تسأله بارتباك بالغ وخجل عارم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ألبس بقى غيار جديد يا عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا بنتي مش قبل غيارين على الاقل كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه بس؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الغيار بيبقى ماسك وهايخلي الجرح يلتهب ويعرق ويتلوث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن الجلبية بتبقى واسعة ومش هاتخليكي تعرقي والجرح يتلوث ويلقط ميكروبات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس زي ما قلتلك غيري الجلبية دي وإلبسي بحمالات أو اقطعي الكم فوق غيار دراعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وممنوع اي مية تلمس جسمك اليومين دول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غادر الرجل وعاد لها عماد يطمئن عليها ولاحظت ان انتصابه قد انتهى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش قلتلك يا عماد كنت عاوزة أم أمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش ايه ده انا كنت هاموت من الكسوف وهى بيقولي أقلعي الأندر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لأ وأنت زي الأهبل بتقوله كلوت.. كسفتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو أنا يعني دكتور ولا فاهم حاجة!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين الراجل شكله محترم اوي وفاهم شغله كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أول مرة أتحط في موقف كده وحد يشوف جسمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت عاوزة الأرض تنشق وتبلعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لأ وعاوزني أفضل من غيره طول الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بمجرد نطق الجملة انتصب قضيبه بسرعة البرق ورآته انجي وأصابتها الرجفة والحيرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو أنتي يعني بتعملي كده بمزاجك ما انتي مصابة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب ما اللي بيعمل عملية بيقلع ملط ويلبس يادوب حاجة شبه الملاية بس على جسمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منظر انتصاب قضيبه يشتت تفكيرها ويصيبها بالتوتر البالغ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب خلاص بقى اللي حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم انا حاسة اني مكتفة اوي ودراعي ورجلي الأتنين متخشبين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش يومين ويعدوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب افتح الدولاب هاشاورلك على جلابية طلعهالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صح هو قال لازم حاجة بحمالات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخرج لها جلباب مشابه مع فارق أنه بحمالات وأقصر ويصل لنصف أفخاذها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى جالسة على حافة فراشها همست له بضعف وخجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش ساعدني أغير الجلابية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش هاعرف اغير لوحدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلعني أنت ولبسني دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتعش وهو يقترب منها من الخلف ويرفع الجلباب ويخرجه من رأسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التوب يغطي جسدها من الأعلى ولكن مؤخرتها كلها عارية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أول مرة يعرف عماد أن رؤية مؤخرة إمرأة وهى جالسة به كل هذا القدر من الإثارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشكل مثير بشكل لا يمكن تحمله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن عاش سنوات طوال لم يرى فيهم اي عري كامل ومثير لها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقف الآن خلفها وهو يرى كل مؤخرتها عارية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبيعة نادرة بين الازواج لكنها توجد أحيانا وتستمر لسنوات طويلة إذا كانوا من نوعية انجي وعماد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ساعدها في ارتداء الجلباب الجديد واكتشف أن له حوض واسع أظهر الجزء الأكبر من صدرها والشق بين نهديها بسبب التوب ضئيل الحجم الذي لا يخفي كل نهديها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أكملا حياتهم بشكل عادي وهو يساعدها طوال الوقت حتى موعد عودة عم مسعد للتغيير على الجرح من جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط كان عماد يشعر بتوتر وحيرة كبيرة من مشاعره الجديدة الغير مفهومة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجنس في حياتهم كان في المرتبة العاشرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تجمعهم جلسة حميمية من قبل أو حديث رومانسي أو عبروا لبعضهم البعض عن شئ من هذا القبيل طول فترة زواجهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط يذهب لعمله ويعود ليجلس صامتًا كأنه رجل عجوز وهرم وهى كانت تكتفي برعاية ابنهم الوحيد وأمور البيت وبعض الزيارات البسيطة لشقيقتها وشقيقها وبعض جيرانها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقع ما ترتب على الحادث جديد على كلاهما وترك أثر جديد وغير مسبوق أو مفهوم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( 2 )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حيرة كبيرة تمكنت من انجي نحو عماد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هل بالفعل يشعر بالشهوة تجاهها وهى في هذا الوضع أمام عم مسعد؟!،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أم أن الموقف فقط سب له شهوة مؤقتة ستنتهي بإنتهاء الموقف ورجوع كل شئ كما كان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الليلة السابقة للموعد الثاني لعم مسعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست بجواره تتحدث معه بصوت خفيض بسبب خجلها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى بنفس الجلباب الواسع وهو يجلس يستعد للنوم ويرتدي فقط البوكسر وفانلة داخلية بسبب حر الصيف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عماد.. أنا مش قابلة خالص فكرة أبقى من غير أندر والراجل بيغيرلي على الجرح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب والعمل ايه بس يا انجي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا فكرت وجاتلي فكرة كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه هى؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بص أنا عندي من ساعة جوازنا هدوم كده خاصة وفي منهم أندرات جيسترنج وتقريبا عمري ما لبستهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لو لبست واحد منهم هايبقى أحسن بكتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه الجيسرنك ده؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إكتسى وجهها بحمرة الخجل وإنخفض صوتها أكثر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جيسترنج يا عماد هو أنت صغير يعني مش فاهم في الحاجات دي!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا ستي معرفش ما تفهميني وإخلصي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بص اللي هو اندر بس من ورا بيبقى خيط كده في نص الهانش بس على الأقل هايداري جسمي من قدام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قضيبه الذي اصبح في غاية الحساسية تجاه انجي انتصب ووضح بشكل بالغ بسبب البوكسر وضم ساقيه لإخفاءه ولكنها قد لاحظته بالفعل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهو يعتبر ظهور الشهوة بينهم به عدم احترام ويعبر عن تفاهة لا تليق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كلوت فتلة يعني.. طب ما تقولي كده من الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضربته في ذراعه بدعابة وهى تصيح بضحك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا حبيبي نقي ألفاظك دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلوت وفتلة.. كلام بيئة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المهم إني فهمت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني ايه رأيك؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماشي طالما ده هايريحك ومش هايخليكي مكسوفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مع أنه برضه هايشوف التوتة بتاعتك كده كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضربته مرة أخرى في ذراعه وهى تلحظ أنه يتحدث بهذا الشكل لأول مرة في حياتهم الزوجية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت شمتان فيا يا عماد!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدل ما تبقى مضايق إن حد بيشوف جسمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إرتبك وإرتعشت شفاهه وهو يتخيل منظرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مضايق طبعًا بس للضرورة أحكام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب قوم معايا وديني الأوضة علشان تطلعهولي وتساعدني ألبسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إمتقع وجهه بشدة وتحرك يسندها وهى ترمق قضيبه وترى كيف يدفع مقدمة البوكسر بقوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهوته إنتقلت إليها وشعرت هى الأخرى بالإثارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفا أمام الدولاب واشارت له نحو حقيبة وقدمها لها وفتحتها وأخرجت منها أندر أسود اللون ووضعته في يده وهو أمامها ولا يشك أنها ترى انتصاب قضيبه أو من فرط شهوته لا يفكر في الأمر ووضوح هياجه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلبّه بين يديه بدهشة وهياج وهمس لها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده مسخرة خالص يا انجي هايخبي ايه ده بس؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا حبيبي من قدام أهم حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده هايداري جسمس من قدام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ارفعي الجلابية واسندي على الدولاب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نفذت كلامه وهى ترتجف من تعرية مؤخرتها أمامه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يتذكر أنه شاهدها عارية بالكامل أمامه منذ زواجهم اكثر من بضعة مرات متفرقة بالصدفة لثوان معدودة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تأمل مؤخرتها بأعين جاحظة ونسي نفسه ووقف متجمدًا محدقًا حتى صاحت فيه بخجل وارتباك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يلا يا حبيبي بقى هافضل واقفة مشلحة كده قصادك!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزل على ركبتيه وبدأ في ادخال الكلوت في قدميها حتى رفعه لأعلى وجذبه ليخترق الخيط من الخلف فلقتيها ويبيت بينهم وهو يهمس وقد وصل لقمة شهوته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لفي كده وريني بقى من قدام عامل ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انساقت خلف شعورها بالإثارة ودارت وهى ممسكة بجلبابها ترفعه فوق خصرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حدق في كسها وهو على ركبتيه وبدون وعي لما يفعل، ضغط على قضيبه الثائر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس ده خفيف ومبين شوية كسـ.. جسمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تشاهد يده فوق قضيبه ولم تستطع منع نفسها من ادعاء عدم الرؤية أكثر من ذلك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بداخلها تشعر أنها أمام رجل غريب وليس زوجها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طالما سمعت من سيدات أخريات عما يحدث بين الأزواج في العلاقة الخاصة بينهم، لكنها لم تتذوق ذلك أبدًا مع عماد الخجول والوقور بلا سبب والذي يعيش معها دائمًا وكأن الجنس شئ محرم يجب تجنبه أو أنه ضعف لا يجب ان يعرف طريقه إليهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت بتعمل ايه في نفسك يا حبيبي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتبه لنفسه وانتفض محرجًا وهو يضع كفيه فوق قضيبه وينظر لأسفل بخجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آسف مش قصدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صاحت فيه بنوع من الحزم لا يخلو من خجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أقعد هنا قدامي بس نتكلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا ملاحظة إنك من يوم الحادثة مش على طبيعتك وأنا مطنشة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس ده مظبوط بدليل اللي أنا شيفاه ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قلتلك أنا آسف صدقيني مش قاصد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتتآسف ليه يا عماد مش أنت جوزي حبيبي وعادي يبقى نفسك فيا وعاوزني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صاح بها بشئ من الغضب وهو يشعر بالإحراج أو أنها ضبطته بما لا يليق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احنا مش صغيرين للحاجات دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده حاجة مش مقصودة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنهى كلامه وتركها وخرج مسرعًا كمن يخشى المواجهة أو إنكشاف حقيقة مشاعره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحاملت على نفسها وهى تشعر أنه جرحته وبداخلها عذرته لأنها نفسها شعرت بالإثارة أكثر من مرة مثله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبت له في الصالة وهى تحدثه بشكل ألطف وأهدا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماتزعلش مني مش قصدي ازعلك او احرجك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا بس مستغربة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صدقيني غصب عني أنا عمري ما فكرت كده بس من يوم الحادثة وانا مش عارف مالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب اهدا بس ومن غير كسوف فهمني بالراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنت مثار علشان جسمي دايما عريان من وقت الحادثة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبك بشدة ونظر للفراغ وهو في قمة خجله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتكلم يا عماد احنا مالناش غير بعض في الدنيا أنا مراتك حبيبتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- غصب عني من ساعة ما وقعتي والناس اتلموا ولقيتهم بيشلوكي معايا وإيديهم بتهرس في جسمك وانا مخضوض ومش عارف اسكت ولا أزعقلهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولما روحنا المستوصف والدكتور والترمجي عروا جسمك وقطعولك البنطلون وبقى جسمك باين وعريان قدامهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت قصدك يعني أنك لما شفتهم بيبصوا على جسمي حسيت بإثارة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه حاجة زي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ولما كان عمو مسعد هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت مثار برضه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا خدت بالي على فكرة وبرضه طنشت وسكت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صدقيني معرفش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ قولي شعورك ساعتها وانا ها أفهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معرفش بس المنظر كان صعب عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازاي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا مش متعود تبقي بالمنظر ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجأة لقت جسمك قدامي بيتعرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفكرة إن واحد تاني واقف وشايف جسمك خلتني أحس إن روحي هاتطلع وحصل اللي شفتيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إقتربت منه وضمته بذراعها السليم لصدرها بعطف وهو تربت عليه وتهمس برقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مكنتش غيران إنه شايفني؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبك وحاول التحدث وفشل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اا.. قصدي.. اااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قلتلك اهدا وماتتكسفش واحكيلي من غير كسوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحة سيحت اوي خصوصا لما خلاكي تقلعي الكلوت وطيــ.. هانشك اتعرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صمتت للحظات وهى تفكر وتشعر بالكهرباء تسري في جسدها والهياج يتمكن منها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم أنها زوجة وأنجبت إلا أنها تعيش بروح ومشاعر عذراء لا تعرف عن الجنس الحقيقي شئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عماد.. قولي بصراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سحت اكتر وعمو مسعد شايف جسمي ولا دلوقتي وأنت بتلبسني الكلوت الجديد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ها!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قول ما تتكسفش بس قول بصراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اصل .. اقصد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قلتلك بطل كسوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنت مكسوف مني وأنت جسمك شادد قدامي اهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتبه مرة اخرى لإنتصاب قضيبه ووضع كفيه عليه بخجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتخبي ايه يا حبيبي ما أنا من يوم الحادثة وأنا شيفاه وهو عامل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيحصل غصب عني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب رد على سؤالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وهو هنا أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس أنت كنت مثار واحنا في الأوضة بتلبسني الأندر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- علشان تخيلت عم مسعد لما يشوفك بالمنظر ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يالهوي للدرجادي!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنتي مش قلتيلي أرد بصراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اصلي مستغربة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما هو ما ينفعش يشوفك كده لا هو ولا غيره وفجأة في يومين تلت رجالة أغراب شافوا جسمك وأنا مش عارف أعترض أو أمنعهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن لما شفته وشفت شكلك قدامه وهو بيغير على الجرح وباين عليه مركز في شغله بس، حسيت إن كده أريح وإني كده مش بعمل حاجة غلط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فاهمة قصدك بس برضه مستغربة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب خلاص بقى أنا قلتلك أنا آسف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضمته أكثر لصدرها بعطف حقيقي والشجن يعتصرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احنا مش متعودين على الحاجات دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى المصيف مش بترضى نروحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مع إن ماري أختي بتروح كل سنة وكمان ميرفت صاحبتي وكل جيرانا كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا فاهمة يا حبيبي إنك تعبان وغصب عنك كل اللي حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس مش لازم تسيب نفسك للتفكير ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده تفكير مش كويس وهايخليك تفكر في حاجات مش كويسة وتتخيلني في مواقف ما تصحش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وممكن تزعل مني وأنا ماليش ذنب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صدقيني معرفش ازاي فكرت بالطريقة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس انا قلتلك بصراحة على كل حاجة من غير ما أخبي عنك حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبلت جبينه بعطف وهى تحاول مداعبته وتغيير الجو،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ابقى خد بالك يا حبيبي من شكلك لما الراجل يجي بكرة بدل ما يشوف بتاعك ده واقف كده ويفتكرنا شمال ويفضحنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر حقك عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص قوم وديني اوضتي عاوزة اخد المسكن وأنام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرهدتني يا حبيبي وتعبت اعصابي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحدثه بشكل لم يحدث من قبل بهذا الوضوح وهذه المباشرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لدرجة أنه فعلها لأول مرة وضمها بشهوة في فراشها وأخذ يقبلها وهى ترتجف بين يديه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لأول مرة يحدث ذلك بوضح النهار وليس كعادتهم في ظلام الليل وكل الأنوار مغلقة وفوق جسدهم غطاء لا يثظهر أجسادهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في موعده بدقة ملحوظة وصل عم مسعد ورحب به عماد وأجلسه في الصالة وقدم له كوب عصير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتفضل يا عم مسعد انجي في انتظارك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خليها تيجي هنا يا ابني أوسع واريح بدل كتمة الأوضة في الحر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر اللي أنت شايفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخبر انجي وقامت تستند عليه وهى تهمس له تذكره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوعى يا عماد يبان عليك حاجة ونتفضح قدام الراجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمسك نفسك شوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر ما تخافيش أنا لابس بنطلون جينز اهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بداخلها فرحة كبيرة لما يحدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طالما تحدثت مع ماري وميرفت وحتى أم طارق جارتها في الأمور الجنسية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت تسمع منهم أمور تشعرها من ضرب الخيال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وحده زوجها لم يفعل لها شئ مما تسمع ولم يجعلها تتذوق حلاوة الجنس كما تسمع منهم ويحكوا لها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى أنها تذكر أن ماري ظلت تضحك لوقت طويل عندما تحدثت أماما عن المص واستغربت أن انجي لا تعرف ما هو وكيف يحدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يومها ظلت انجي مرتبكة ومتوترة وهى تتخيل رغمًا عنها أختها ماري وهى تضع زب أيمن زوجها في فمها وظلت ترتجف وتتخيل نفسها مكانها وتشعر بالحنق والحزن أن عماد حرمها من كل ذلك بسبب طريقة تفكيره واسلوب حياتهم الشاذ عن كل من تعرفهم بدعوى الإحترام والحياة الفاضلة بينهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت أمام مسعد وهى تستند بيدها على مقعد الصالون،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فك ضمادة ذراعها وباشر عمله وهو يتحدث بجدية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الدراع خد الوقعة كلها علشان كده هياخد وقت أطول عن الرجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انهى عمله وطهر الجرح ولف ذراعها من الأعلى ثم رباط ثاني من بعد الكوع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كده يا ستي علشان دراعك يبقى حر في الحركة ومايبقاش مخشب ويضايقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تسلم ايدك يا عمو كده اريح كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مد يده يحرك حمالة الجلباب من فوق كتفيها ليجعله يسقط عن جسدها ويعري جسدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لامؤاخذة يا بنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقع الجلباب حول قدميها وكانت حركة بسيطة لكنها كانت كفيلة لجعل حسام الواقف في صمت يبتلع ريقه وتنفجر شهوته وأفخاذ وطيز زوجته يصبحوا بكامل عريهم أمام الرجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم جراحها المنتشرة بساقها وفخذها وفلقة طيزها اليسرى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلا أن المشهد ظل في أغلبه مثير للهياج وهى تقف أمامهم وطيزها الممتلئة عارية ويرسمها خط الأندر من الأعلى والمنتصف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهياج عدوى تنتشر واصابت انجي فور سقوط جلبابها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هياج جعلها دون وعي أو إرادة ترتجف وتنقبض طيزها بحركة عضلاتها دون تحكم منها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حدق مسعد في هيئتها بصمت لثوان قبل أن ينظر لعماد الواقف بجواره بوجه ممتقع بالحمرة من الخجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كويسة فكرة الكلوت ده يا استاذ عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علشان ما يلمسش الجرح وفي نفس الوقت المدام تبقى لابسة وساترة جسمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضع كفيه على طيزها بهدوء وبدأ في مسح لحم فلقتها بالمطهر ببطء بالغ عن المرة الأولى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي ترتجف من الشعور بملمس يده وعم مسعد يشعر بها وبرجفتها ويفهم بخبرته أنها مثارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يهمس لها بصوت خفيض لا يخلو من شهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش يا انجي يا بنتي المطهر بيحرق شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا عمو بيحرق جسمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنهى دهان فلقتها ثم جذبها حتى تصبح واقفة بالجنب وتلتقي نظراتها بنظرات عماد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مد يده يدهن فخذها وساقها وعماد يلحظ نظراته للكلوت من فوق كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يكن ثقيل بما يكفي ويظهر كسها بخفوت، لكنه يظهر والاهم يظهر وفوقه بقعة بلبل بسبب هياجان انجي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقعة جعلت مسعد يبتسم ويدرك على الفور أنها هائجة وأصبح يدهن فخذها وهو يحاول الإقتراب بأصابعه من كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يفعل ذلك بهدوء وبطء بالغ وأعين انجي ثابتة محدقة في أعين عماد وكلامها يشعر بشئ غريب من الاثارة لم يشعرا به طوال سنوات جافة من زواجهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الرجل المستمتع بما يحدث ويدرك بحكم قراءة الموقف أن الزوجين غير معتادين على مثل هذه الامور وأن هياجهم واضح وإثارتهم مرسومة فوق ملامحهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجرأ ويمد إصبعيه يزيح جزء من الكلوت بحجة أن هناك سحجة صغيرة بالقرب منه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي بجرد أن لمس إصبعه شفة كسها من الجنب انتفضت وتقوس ظهرها وكادت تسقط ومسعد بصوته الخالي من الخضة أو الانفعال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اسندها يا استاذ عماد علشان المطهر بيخلي جسمها يحرقها وتقشعر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أطاعه عماد وهو لا يصدق أن غريب يلمس كس زوجته أمام بصره وبقبوله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صمتهم جعل مسعد يبالغ في رغبته في التمتع في ظل خجلهم وضعفهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصبح يتفنن في جعل إصبعه يتحرك للداخل ويزيد في ازاحة لباسها حتى أصبح كسها عاري بشكل كبير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصوته الذي اصبح كالمنوم المغناطيسي لهم همس بهدوء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوفي يا بنتي هو الكلوت ده كويس للجرح من على طيزك من ورا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن من هنا عند فخدك حرفه تقيل وهايفضل يحك في الجرح ومش هايخف بسهولة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألفاظ مسعد الفجة جعلت عماد وهو يمسك بذراعي انجي ويسندها، يشاركها الرعشة وهى ترى انتصاب قضيبه وتحدق في وجهه وتعض على شفتها بخجل وشهوة دون إرادتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحامل عماد على نفسه وسأله بصوت تام الارتجاف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني تعمل ايه يا عم مسعد؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بص كده يا ابني هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أشار بإصبعه نحو كسها المكسو بشعيرات تكشف أنها لم تنتفه من فترة وهو جالسًا وهم واقفين متلاصقين أمامه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لازم الجزء ده يفضل كده عشان حرف الكلوت ما يلمسش الجرح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني انجي تفضل زانقة الكلوت كده جنب كسها من الجنب أو تريح نفسها وبلاش كلوت خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتفضت انجي بقوة أكبر وعماد يسندها حتى لا تفقد اتزانها ولا تقع وهى تسمع لفظ "كس" على لسان الرجل الغريب الهادئ الذي يلمس كسها بإصبعه بلا خجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتلعثم تام وصوت متقطع وهو يلهث بوضوح ومسعد يرى انتصاب قضيبه ويعرف أنه هائج مما يحدث سأل عماد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت شايف الأحسن ايه يا عم مسعد احنا مش هانعرف أحسن منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتسم مسعد بإنتصار وهو يشعر بالمتعة من استسلامهم وأنه يتحكم فيهم بسبب هياجهم وقال بصوت يأتي من أعماقه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الأحسن نعمل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم جذب الكلوت وأسقطه لاسفل وتصبح انجي تامة العري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جذبه بطريقة جعلتها تفقد كل قوتها وإرادتها وتنتفض وينفجر كسها بأورجازم تتذوقها لأول مرة بحياتها بعد عشرين سنة من الزواج ويقذف كسها بقوة هائلة كأنها تعمل حمام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كسها انفجر كأنه حنفية جعلت عماد ينتفض مثلها ويقذف لبنه هو الآخر في بنطلونه من قوة الهياج وفظاعة المشهد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسعد بجراءة فائقة يضع كفه اسفل كسها وهو يشجعها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتي يا انجي هاتي كمان خلي جسمك يرتاح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتعدت وانتفضت كأن مسها شيطان وتقوست من جديد وانطلقت حنفية كسها مرة أخرى وهذه المرة خانت عماد قوته ووقعت من يده على الكنبة خلفها وساقيها مفتوحين وكسها يقذف وهى ترتجف وماء شهوتها يغرق الارض أمامهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش يا بنتي حلو كده تريحي جسمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصل الجروح دي بتخلي الجسم يتكهرب ويبقى عايز ينطر ويرتاح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر لعماد وهو يبتسم له حتى لا يجعله يفيق من نشوته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هات فوطة يا عماد بعد اذنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد الذي لم يجامع زوجته مرة واحدة وهو يرى جسمها أو يفكر في رفع الغطاء عن جسديهما يهرول لإحضار الفوطة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنسبة تكاد تصل لمئة بالمئة يشترك مع مسعد في رؤية كسها بكل هذا الوضوح والقرب لأول مرة في حياته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حدث جديد لانج جعله ينسى أن مسعد يشاركه رؤية ولمس كس زوجته الغارقة في شعورها بالهياج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حالة عماد بلا مبالغة تشبه أعمى عاش طول عمره ضرير ثم أبصر فجأة وبدون مقدمات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد بفوطة صغيرة وطلب منه مسعد أن يمسح ويجفف ماء انجي وهى تسند رأسها للخلف وتضع كفها فوق أعينها من فرط شعورها بالمتعة والخجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يرد مسعد فعل أكثر من ذلك وأنهى دهان باقي ساقها بالمطهرر ثم بدأ في ربط الشاش وفعل في ساقها مثل ذراعها وترك مساحة حول ركبتها لتمكنها من سهولة الحركة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن إنتهى جعلها تقف وهو يطلب من عماد مساعدتها في ارتداء جلبابها وهو يربت على كتفها بعطف مصطنع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خليكي بقى يا بنتي من غير كلوت خالص اليومين دول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضع عماد أجرته بيده وودعه وهو يشكره ويحاول أن يبدو الأمر طبيعي ولا غبار عليه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد لإنجي وجلس بجوارها على ركبتيها وهو يضم يدها بيده ويحدق فيها بمشاعر مختلطة بها الكثير من الخجل والشعور بالضعف بعد ما حدثن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنتي ازاي جسمك خانك كده وعملتي حمام على روحك؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حدقت فيه برجفة وهى تشعر أنها أمام شخص جديد لم تعرفه من قبل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترددت ثم زفرت وهى لا تريد فقدان مشاعرها الجديدة وهمست برقة بالغة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده مش حمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اومال؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا.. أنا جبتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جبتيهم؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- زيك أنت كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتها بهمس وهى تشير نحو مقدمة بنطلونه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر لنفسه وكأنه اكتشف لحظتها فقط أنه قذف في ملابسه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عماد قلعني الجلابية مش طايقة حاجة على جسمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعل وهى تعود للوقف أمامه وتهمس من جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- التوب كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجف وهو يسألها برعشة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاخرجه ازاي ودراعك مربوط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معرفش اتصرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقولك إقطعه المهم عاوزة أقلعه مش طيقاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد إليه منظر التمرجي وهو يمزق لها البنطلون،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هرول وعاد بمقص وقام بقطعه وأصبحت عارية لا شئ فوقها غير الشاش،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهديها منتفخين وحلماتها منتصبة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تأملها وهو يشعر أنه كان أحمق وتام الحمق أنه لأكثر من عشرين عامًا كان يظن ان الحياة السليمة والمثالية في أن يغلف الإحترام والوقار علاقتهم حتى الخاص منها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحركت بعريها وطيزها العارية نحو غرفتهم وعند الباب وقفت وهمست له بدلال وشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعالى عاوزاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل خلفها وهمست له بدلال بالغ بعد أن تمددت فوق الفراش وساقيها مفتوحين وتحرك يديها حول كسها كما كان يفعل مسعدن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إقلع يا عماد وتعالى.. عاوزاك اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لأول مرة منذ زواجهم فعلها وتجرد من كل ملابسه وقضيبه تام الانتصاب ودخل بجسده بين فخذيها وهم تامي العري وبدون غطاء فوقهم أو أنوار مغلقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صاحت بشبق فور الشعور بزبه يعبر كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااااح يا عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أول مرة نيك وهم يتحدثوا ويتهامسون،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الراجل شاف كسي يا عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جبتهم على ايده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسيته كان بيدعك كسي بإيده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنت كمان جبتهم لما شفته حط ايده على كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شكل جنني يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أول مرة أشوفك بتنزل مية كتير كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت جزمة.. عمرك ما شفت كسي ولا خلتني أجيبهم كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تسبه لأول مرة في حياتهم وهو يشعر بمزيد من الهياج أن أصبح حديثهم بكل هذا الوضوح وهذه الفجاجة والوقاحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما يصحش نتعرى يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أديني اتعريت قدام عم مسعد وشاف كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماري جوزها بيلحس كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنتفض من الجملة وانتفض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتقولي ايه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بقولك ماري وميرفت حتى أم طارق جارتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلهم أجوازتهم بيلحسولهم اكساسهم وهما بيمصوا أزبارهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محدش بيتكسف وحارم مراته غيرك يا وسسسسسسخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتها وهى ترتجف وتجذب خصرها وتقذف بغزارة فوق جسده ثم تجذبه نحوها من جديد ويدخله فيها مرة أخرى وهو يتخيل ماري وميرفت وأم طارق ويتشنج ويقذف لبنه وهو يصرخ من المتعة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متعة يتذوقها لأول مرة في حياته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( 3 )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما حدث بينهم تمكن الخجل والشعور بالخطيئة والضعف من عماد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قرر الخروج والجلوس على القهوة ومحاولة جمع أفكاره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاش حياة معقدة وحازمة في طفولته وصباه، حياة جعلته خجول ومنطوي ويخشى من التعبير عن رغباته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى زواجهم تم وهو مجرد مشاهد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهدت والدته انجي في احتفال عائلي وقررت أن تخطبها له،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط وجدها هادئة ورقيقة وبها مسحة من الجمال وخطبها وتزوجها وهو بداخله وحش عملاق جاثم فوق صدره يخبره أن الجنس كما كان يخبره والده فعل قد يفقد الشخص أخلاقه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعل لابد وان يحدث ويتم بوقت سريع ودون أن تضعف أرواحنا ونمشي خلف غرائزنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقبلت انجي طريقته ولم تشعر معه بالقرب والاحتواء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاشا كجارين في منزل واحد وبالكاد أنجبت له إبنهم الوحيد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجنس في حياتهم كان مجدر شئ يتم من وقت لآخر دون طقوس أو متعة ناتجة عنه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى مع كل ما كانت تسمعه من آخريات، كانت تخجل أن تعبر عن ذلك لعماد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد منغلق وانطوائي بشكل مبالغ فيه ولا يهتم بشئ معين أو ينجذب لشئ بالذات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة رتيبة متكررة كبركة مياة راكدة لم يحركها حتى حجر صغير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الحادث كل شئ تغير بلا مقدمات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحادث جعله كمن استيقظ بعد نوم ثقيل لأكثر من اربعين عام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحادث رفع الغطاء عن شهوة مختبئة ورغبات هرب منها لسنوات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحادث جعل انجي تتذوق ما لم تعرفه من قبل وتتجرأ وتعبر عن شهوتها وتترك المجال لبركان غريزتها في الإنفجار،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الليل حلم بحلم شديد الغرابة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو وانجي يركبون الميكروباص وبعد نزولهم نهم اقترب منهم مجموعة من الرجال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صنعوا دائرة حولهم ثم جذب أحدهم انجي من يدها والآخرون شرعوا في تمزيق ملابسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي تضحك بنشوة وتتلوى عارية وسطهم وتنظر له بشهوة وسعادة لما يحدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الايادي تلمس جسدها وهى تجلس على ركبتيها وسطهم وتلعق ازبارهم برغبة واحتراف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أيمن زوج ماري ونعيم زوج أم طارق واسامة زوج ميرفت ومعهم عم مسعد من ضمن الرجال حولها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكل يشارك في التمتع بها وبجسدها وعهرها الواضح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حلم حاد ومفصل جعله يستيقظ وهو يلهث ومتعرق ويشعر أنه كان يعدوا طوال الليل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد عودته من العمل وجد ماري أخت انجي في زيارتهم هى والست مديحة أم طارق جارتهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عرفوا من انجي خبر الحادث وجاءوا للإطمئنان عليها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اخص عليك يا عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي تتعور وتتبهدل كده وما تتصلش بيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما رضيناش نقلقك صدقيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلسوا وهو رغمًا عنه ينظر لماري ومديحة دون أن يلحظوا ويتذكر حديث انجي عنهم وعن أزواجهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماري لها جسد يشبه جسد انجي وتختلف عنها أنها أقصر منها بوضوح ولها طيز أكبر بكثير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأم طارق الأكبر منهم جميعًا في السن شديدة الجمال البلدي ولها جسد عملاق لا يصل للبدانة المقززة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن لها طياز ضخمة رجراجة وبزاز بحجم طيز انجي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظل يحدق فيهم وهو يتخيلهم بسيقان مفتوحة وأيمن ونعيم يلعقوا أكساسهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخيل جعله يشعر بهياج كبير ويتركهم حتى لا ينكشف أمره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد رحيلهم وبعد أن اصرا أن ينظفوا الشقة ويصنعوا الطعام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلس بجوارها وهى تلحظ انتصاب قضيبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وهى لا تصدق التغيير الذى طرأ عليه واصبح كمن بلغ فجأة وبلغ مبلغ الرجال بين ليلة وضحاها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لأول مرة تنتصر على خجلها وتمد يدها فوق الشورت وتمسك قضيبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتفض وحدق في وجهها وهو يتنازل عن اسلوبه وطريقته ويتركها تدعكه له،</strong></p><p><strong>- أنت لسه هايج يا عماد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه كده تاني؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صدقيني مش عارف ومش فاهم ايه اللي بيحصلي ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتسمت وهى تعرف أن ما حدث في المستوصف وبصحبة عم مسعد التمرجي جعلوا شهوة عماد تستيقظ وتتحول لبركان من الهياج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظة إنتظرتها لسنوات وتمنتها طوال حياتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أن يتخلى عن أسلوبه وطريقته ويصبح مفعم الشهوة ويمارس معها ما حُرمت منه طول عمرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نفسك تجرب أمصلك زي ماري ما بتمص لأيمن؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجف من جملتها ولم يستطع النطق وإكتفى بهز رأسه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تذكرت كل الوصف الذي سمعته قديمًا وهى تحرر زبه وتخرجه وتبدأ كما سمعت في لعقه بلسانها وتتذوق طعمه لأول مرة في حياتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهوة عارمة تمكنت منها وهى تجرب ذلك الشعور وتغمض عيناها وتبدأ في مصه ولعقه وإدخاله في فمها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعور كلاهما فاق اي تصور عندهم وهى تفعل ذلك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعور من فرط حلاوته ومتعته جعل عماد لا يتحمل ويقذف لبنه بسرعة غير متوقعة ولم تستطع انجي اخراج زبه من فمها وتذوقت رغمًا عنها طعم لبنه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أول مرة في حياتها تتذوق طعم اللبن وتصدق وصف مديحة أنه أحلى من الشهد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى ميرفت كانت تصف ذلك بأنه متعة تعادل متعة النيك وتشعر المرأة بأنها متحكمة وقائدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن هدأ عماد وإرتخى زبه ظلت انجي تدلك له زبه برقة وهى تقبل خده ورقبته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همس لها وهو يتذكر موعد عم مسعد في الغد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هانعمل ايه بقى يا هانم في الراجل اللي جاي بكرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأنت بقيتي ملط كده ومش لابسة حاجة من فوق تحت الجلابية؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رمقته بنظرة خجل وهى تتذكر أنها جعلته يمزق التوب بنفسه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا نهار مش فايت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده أنا كنت نسيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتفضلي اتصرفي بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبلته من رقبته من جديد وهى تحاول أن تتقمص دور العاهرة المنحرفة حتى لا تفقد عماد الجديد الذي اصبح مشتعل الشهوة ويقبل ما لم يكن يقبله من قبل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما هو شاف جسمي كله يا عماد وبعدين ده تمرجي وده شغله ومتعود يشوف الستات كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هايقول ايه علينا، ده كده يفتكرنا قاصدين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصلا المرة اللي فاتت حسيته بيبص لجسمك ويبحلق ومكنش طبيعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جايز بس بيتهيألك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ مش بيتهيألي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب والعمل هالبس ازاي ودراعي ملفوف كده؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنتي السبب يبقى أنتي تشوفي حل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماشي هادور على حاجة تنفع وألبسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد قليل نادت عليه وهى تمسك بفانلة قديمة وتطلب منه مساعدتها في ارتدائها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فانلة من القطن خفيفة بشكل كبير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن خلع جلابيتها وإرتدت الفانلة وجدها واسعة بشكل كبير تشبه تصميم فانلته الداخلية وتسمج لجزء كبير بشدة من بزازها في الظهور من الأعلى ومن الجنب بين ذراعها وبزها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دي عريانة ومفتوحة أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش احسن ما ابقى مش لابسة حاجة خالص يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماشي عندك حق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا حاسة إني بقيت معفنة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقالي خمس ايام ما استحمتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معرفش لما يجي بكرة نسأله ينفع تاخدي دش ولا لأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماشي نسأله وهو يقولنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احنا في الصيف وعيب خالص أبقى ريحتي مش حلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أثناء حديثهم انتصب قضيبه بوضوح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت هجت تاني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قلتلك معرفش في ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكلي عيان ومحتاج أكشف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضعت كفها فوق قضيبه وهى تمس بطريقتها الجديدة المفعمة بالشهوة والتي لم تجرأ على استخدامها من قبل والتعبير عن انوثتها وعلوقيتها أمامه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كل ما تفتكر عمو مسعد بتهيج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتفتكر انه شاف طيزي وكسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجف فجأة وانكشف أمامها ولم يستطع الرد أو إخفاء هياجه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أرادت أن تطرق الحديد وهو ساخن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تصدق البت ماري النهاردة قالتلي إن أيمن جوزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما بيروحوا يصيفوا في شرم وتلبس المايوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>برضه بيهيج اوي لما حد بيبص عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أيمن بيعمل كده؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه بيهيج اوي وبتقولي بيقطعها بعدها من كتر ما بيبقى هايج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وهى؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتستمتع اوي طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس كده غلط وما ينفعش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اكيد غلط يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس بيخليك تهيج وتنبسط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وانتي مش مضايقة ولا مكسوفة إنه بيشوف جسمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتكسف اوي يا حبيبي بس ده عمو كبير وقد بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين ده شغله ومتعود عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولما بشوفك مبسوط بقول اسيبك تنبسط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنتي هاتجيبيها فيا يعني؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا حبيبي مش قصدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقولك روح شوف أم أمل زمانها خفت وتيجي هى بداله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعر بالارتباك وخسارة متعته الجديدة التي لا يفهمها ولا يعرف لها تفسير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلعثم وتحاشى النظر لها وهو يهمس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص بقى هو متابع معاكي من الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين هاتحرج أقوله مش عايزينك تكمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتسمت وشعرت بالإنتصار والتأكد أن عماد يشعر بمتعة حقيقية لما يحدث بوجود عم مسعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص يا حبيبي يكمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس عشان خاطري مش تضايق نفسك وهو بيبص عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>افتكر إن ده شغله مش حاجة قلة ادب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شرد لثوان واشعل سيجارة وهو يحاول أن يقنع نفسه أن ما يحدث قدري ولا دخل لأحد فيه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نتيجة محرجة بسبب الحادث وبعد فترة سينتهي كل شئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا هانزل أقعد شوية على القهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قومي ألبسك الجلابية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ حرانة خليني قاعدة كده وبعدين هادور على جلابية تانية نضيفة بدل دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قوم إنزل أنت براحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إرتدى ملابسه وعند خروجه من الباب نادت عليه وهى تقترب منه بالفانلة فقط،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عماد ممكن تجيب معاك علبة جبنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفحصها وهى تقترب من الباب والفانلة قصيرة تصل بالكاد لصرتها وكسها وفخذها السليم عاريين بالكامل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس ادخلي لحد يلمحك وهو طالع على السلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تقلقش يا حبيبي لو حد طالع هانسمع صوته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب عاوزة حاجة تانية؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه استنى لحظة واحدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لفت بجسدها ليرى طيزها العرية وهى تتراقص في مشيتها البطيئة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوف كده علبة المطهر تنفع تكمل ولا نجيب واحدة جديدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتلع ريقه وهو ينظر للعبوةن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الأضمن هاجيب علبة أحسن وأنا راجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعطى الباب ظهره وهى تقف أمامه جتى سمع صوت نعيم زوج أم طارق يحدثه من خلفه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أزيك يا عمده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امتقع وجهه وبرق بأعينه لانجي التي تحركت لتختفي خلف الباب من الجنب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهلا يا نعيم ازيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الف سلامة على المدام أم طارق قالتلي اللي حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يلا نصيب بق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش بقت أحسن دلوقتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحدثه وهو يرى وجهه وملامحه وبنفس الوقت يلمح انجي وهى تقف بكس عاري على بعد خطوتين وتنظر له بخجل مصطنع وهى تعض على شفتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه بقت أحسن كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوية كدمات بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ألف مليون سلامة ولو أحتجت حاجة عرفني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تركه وعماد يصيح فيها بصوت منخفض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عجبك كده الراجل كان ممكن يشوفك يا مجنونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما حصلش حاجة يا حبيبي ما أنا استخبيت أهو ورا الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب يلا ادخلي واقفلي لحد ما ارجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهب للقهوة كعادته وظل شاردًا وهو يفكر في كل ما حدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حديث انجي صحيح بنسبة كبيرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي التي عاش معها سنوات دون أن يسمح لنفسه النظر لمفاتنها بتدقيق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصبح جسدها متاح بكل سهولة لعم مسعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الرجل الغريب شاركه التحديق في كسها وتساوى معه رغم أنه زوجها من عشرين سنة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبرغم ذلك شارك مسعد في رؤية كسها بالتفصيل لأول مرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شرد وتخيل لو أن نعيم لمح كس انجي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان بينه وبين حدوث ذلك سنتميترات قليلة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماذا كان سيقول أو يحدث لو أنه شاهد عري زوجة جاره!،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فكرة جعلته يرتجف ويشعر بهياج بالغ رغم جلوسه على القهوة وسط الصخب والضوضاء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنهى جلسته وإشترى علبة الجبن وعبوة مطهر جديدة وفي طريقه للمنزل وجد عم مسعد أمامه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- استاذ عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابن حلال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خير يا عم مسعد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اصل لسه الجماعة مبلغني بمشوار ضروري بكرة وجايز نتأخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت اعدي عليكم نغير للمدام النهاردة علشان الغيار ما يفضلش كتير من غير تأخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماشي يا عم مسعد اللي أنت شايفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتفضل يا ابني نطلع سوا أنا جايب الشاش معايا وعامل حسابي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يكن في بال عماد شئ خاص وصعدا سويًا وبعد دخولهم الشقة نادى على انجي بشكل عفوي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوة يا حبيبي جاية أهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت انجي بالفانلة وهى لا تعرف أن عم مسعد بالخارج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت مصدومة وشعرت بالخجل ووضعت يدها فوق كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش تقول إن عمو معاك!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش يا بنتي اصلنا اتقابلنا صدفة ومش هاعرف اجي بكرة قلت اجيلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>النهاردة أغيرك الشاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى وإن كان جاء في موعده كان سيشاهدها بنفس الهيئة لكن المفاجأة جعلتها تخجل وجعلت عماد يسقط في بئر هياجه بسرعة البرق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يلا يا انجي علشان ما نعطلش الراجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحركت نحوهم وهى محتفظة بوضع يدها فوق كسها كنوع من الخجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عفارم عليكي يا انجي يا بنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خفت تلبسي كلوتك وماتسمعيش الكلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا عمو أنا قاعدة من ساعتها من غيره زي ما قلتلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوة كده صح يا بنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لازم تفضلي من غيره لحد ما انا اقولك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت كالمرة السابقة أمامه وهو يجلس على المقعد ويفك ذراعها وهو يرفعه ويظهر بزها من الجنب من فتحة الفانلة ويشاهده بشكل شبه كامل كما يشاهده عماد مثله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقوفها أمام عم مسعد بهذا الشكل وكل نصفها السفلي عاري وطيزها وكسها مكشوفين أمامه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جعلوا عماد يشعر بدوار من شدة الشهوة وتسارع دقات قلبه ويشعر بإضطراب كامل في كل حواسه وجسده،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنتهى من التغيير على ذراعها وعماد يشعر أنه يبالغ في الحركة حتى يرى بزها من الجنب لمدة أطول،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فك الشاش من حول فخذها وساقها وإدعى فحص حالة السحجات وهو يجعلها تدور وتصبح أمامه بشكل مباشر وكسها على بعد خطوة من وجهه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحرك يده ببطء وهدوء فوق فخذها من الداخل وهو يشعر بحالتهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم مسعد رجل كبير وذو خبرة، حالة انجي وعماد وملامحهم مفسرة بالنسبة له بشكل كامل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهم أنهم يشعروا بالهياج والمتعة مما يحدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبح إصبعه في المنطقة بين فخذها وشفايف كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحركه لأعلى ولأسفل ببطء مقصود،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المنطقة دي صعبة اوي يا ولاد علشان منطقة احتكاك ولازم ناخد بالنا منا علشان تخف بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما إحنا عملنا زي ما قلت يا عم مسعد وانجي زي ما أنت شايف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من المرة اللي فاتت قاعدة من غير كلوت خالص طول الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حرك إصبعه فوق شفة كسها من ناحية الجرح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش كفاية يا عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بص معايا كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرة انجي لم تكن كثيفة منفرة، لكنها موجودة واصبح طولها قرابة النصف سم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمسك إحدى شعرات كسها بإصبعيه وهو يجذبها للخارج وانجي ترتجف وتعض على شفتها من تصرفه وهى تحدق بشهوة في أعين عماد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شايف شِعرة انجي طولت ازاي!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إرتجف عماد وجلس على ركبتيه دون وعي بجوار مسعد وهو يحدق في أصابعه وشِعرة زوجته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش طويلة اوي ولا حاجة يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ طويلة يا عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولا أنت بتحبها تسيب شعرتها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ عادي بتحلقها بإستمرار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجه حديثه لأنجي المرتجفة وكسها أصبح لامع بسبب بداية خروج عسلها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنتي بتحبي تسيبي شِعرتك يا انجي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا عمو ده أنا بحلق بإستمرار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- متعودة تنعمي كسك يعني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا عمو دايما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أومال شعرتك مالها طويلة ليه كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أصل من ساعة الحادثة ما عملتش طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ ما ينفعش يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جذب الشعرة بإصبعه بقوة جعلت انجي تتألم وتصيح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شفتي بقى انها طويلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فيها مشكلة يعني يا عم مسعد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى مش بإيديها علشان الرباط والشاش زي ما أنت شايف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فاهم طبعا يا ابني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس شعرة انجي بتحك في الجرح وممكن تخليه يلتهب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب نعمل ايه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر له في عينيه وبشكل فيه حزم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتلي مكنة حلاقة وكريم وكوباية مية وفوطة وتعالى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هرول عماد يحضر الاشياء المطلوبة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنفس الوقت مسعد وهو مستمر في تمرير إصبعه فوق كس انجي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خدي بالك من التفاصيل دي يا انجي يا بنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماتسيبيش كسك كده تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لازم تخليه ناعم حرير علشان يعجب جوزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجفت انجي وساحت بقوة فائقة وبلا تركيز وضعت يدها على كتفه تستند عليه وهو يداعب شفايف كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو.. صدقني بعمل كده على طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد عماد ومعه المطلوب وجلس بجوار مسعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضع مسعد الكريم على كس انجي وبلل يده بالماء وصار يدلكه وانجي تضع يدها على فمها وهى ترتجف بقوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يداعب ويدلك ويحرك إصبعه بين الشفايف ويفرك الزنبور وسط تشنج انجي واهتزاز عماد مما يرى وهو يرتجف وزبه يؤلمه من شدة انتصابه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي تكتم رغبتها في الصراخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مممم.. مممممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يفرك مسعد بقوة أكبر ويحرك إصبعه بين الشفايف حتى غاص ابهامه في عمق كسها فلم تتمالك نفسها وانتفضت وهى تصل للأورجازم المنفجر للمرة الثانية معه وينطلق مائها بغزارة كحنفية مياه وتغرق وجه عماد وملابسه الجالس أمام كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انطري يا انجي انطري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه.. آاااااااه.. اااااااح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شايف يا عماد انجي كانت تعبانة ازاي وكسها معبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي بتطرطر مش بتنطر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه كده يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من ايه ده كله؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- علشان الجروح مهيجة الكس ومخلياه معبي لبن وعايز ينطر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شايف يا ابني زنبورها واقف ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علشان كده لازم نحلق شعرتها وننعم كسها علشان انجي تهدى شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأنت كل يوم خليها تنطر لبنها يا عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لازم تراعيها وتاخد بالك منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبحت انجي تقف في الوسط تسند بيد على كتف مسعد والآخر على كتف عماد وهى فاتحة ساقيها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمسك مسعد بالمكنة وحلق جنب كسها من الجهة اليسرى ثم مسح كسها بالفوطة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كده كسها بقى ناعم حرير ومفيش شعر هايلمس الجرح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عايز تسيب كسها كده يا عمده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولا تحب ننعمه كله؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد وقد سقط بشكل كامل في شهوته وانقياده خلف مسعد، همس بصوت مرتجف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ننعمه بالمرة بقى يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتسم مسعد ووضع كريم وأكمل حلاقة كس انجي حتى صار ناعمًا بالكامل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظفه بالفوطة وهو يحرك ظهر أصابعه عليه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شايف بقى الكس لما يبقى ناعم حرير بيبقى حلو ازاي يا عمده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه كده أحلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش كده أحلى يا انجي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مممممم.. آه يا عمو كده أحلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ادوري يا بنتي علشان احط مطهر على طيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممممممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهوة انجي وصلت للغليان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من زوجة محرم عليها كل شئ، لزوجة تقف عارية وغريب يحلق شعرتها ويلمس كسها برعاية زوجها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تشعر أنها أصبحت تملك جناحين وتحلق في سماء المتعة والشهوة بلا حدود،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظف طيزها بالمطهر وهو يبتسم لعماد ويضع كفه تحت فلقة انجي ويهزها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيازها خلاص قربت تخف خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شايف علشان طيزها مليانة لحم خفت بسرعة ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني تلبس كلوت بقى يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا عمده لسه بدري علشان الكس لسه جنبه جروح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب انجي كانت عايزة تسألك امتى ينفع تستحمى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظل واضعًا يده على طيزها من الخلف وهو يحركها في دوائر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عاوزة تستحمي يا انجي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا عمو من يوم الحادثة ما خدتش دش خالص والجو حر ومش عاوزة تبقى ريحتي مش حلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مايهمكيش من حاجة يا بنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولا الولا عماد قالك حاجة ضايقتك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خالص يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص يبقى نستنى المرة الجاية وتستحمي قبل الغيار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولو حاسة ان في ريحة ده عشان اللي أنتي لابساه ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأشار على الفانلة بإصبعه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالها ياعمو بس؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماسكة على صدرك وهاتخليكي تعرقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا عمو دي واسعة ومفتحة من كل حتة كمان أهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ برضه بلاش منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلبسي جلابية واسعة خالص على جسمك بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قوم يا عماد هاتلها جلابية واسعة وخفيفة لحد ما أربط الشاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهب عماد ينفذ طلبه وربط مسعد الشاش حول فخذها وساقها وعماد يقف حاملًا الجلابية في انتظاره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن أنهى عمله وقف وهو يمسك بطرف الفانلة بنفسه ويرفعها عن جسد انجي الناظرة له بإرتجاف وطاعة مطلقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلع الفانلة وتدلى صدرها عاري وهى بخجل لا إرادي أحاطت بزازها بيديها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنفسه ألبسها الجلباب الذي كان به فتحة ضخمة ويكشف أغلب صدرها وبالكاد يصل لنصف أفخاذها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش يا بنتي يومين ويعدوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتحملي بقى طلبات عمك مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا خايف عليكي وعاوزك تخفي قوام وجسمك يرجع ناعم زي الحرير ومفيش اثر للجروح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودعهم وغادر بعد أن تيقن أنه فرض جزء كبير من سيطرته عليهم وتأكده من سهولة توجيههم بسبب هياجهم الواضح وتصرفاتهم التي تدل على أنهم بلا أي تجربة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( 4 )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استيقظ عماد على صوت جلبة تأتي من المطبخ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت انجي وصوت آخر لم يميزه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحرك نحو المطبخ وهو يسمع صوت ذكوري مخالط لصوت انجي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي تقف في المطبخ ومعها مراهق بملابس رثة ومتسخة ويحمل قفة يجمع فيها القمامة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقف بالخارج يشاهدهم وتفاجئ عندما لفت انجي بجسدها وهى تضع القمامة في قفة الولد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلبابها بصدر واسع مفتوح بشدة وفجاجة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندما إنحنت ظهرت بزازها بشكل جعل جبينه يندى بعرق الشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الولد يحدق في بزازها بهياج واضح وانجي لا تعي نظراته لجسدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أصبر يا كمونة لسه في زبالة تانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- على مهلك يا ابلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش يا حبيبي أنا مدغدغة ومش قادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- براحتك يا ابلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحركت وهى تخرج قمامة من جانب البوتوجاز وانحنت بشكل كبير وارتفع الجلباب من الخلف وظهر جزء كبير من فخذها السليم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صُعق عماد عندما وجد كمونة دون أن تلحظه انجي ينزل على ركبه ليرى جزء أكبر من جسدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انحنى بشكل كبير وهو ينظر من تحت ويدعك زبه من فوق ملابسه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تغير عماد.. الحقيقة الدامغة أنه تغير بشكل هيستيري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقف بزب منتصب وهو يرى مراهق يتلصص على جسد زوجته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنتهت انجي ورحا كمونة بعد أن تمتع بشكل كبير بجسدها وعند عودتها تفاجئت بعماد يقف وقضيبه منتصب بشكل حاد تحت البوكسر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهقت من رؤيته ولمحت زبه وارتجفت بشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت أن هناك شئ ما أيقظ شهوته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إقتربت منه ووضعت كفها فوق قضيبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماله ده عامل كده ليه على الصبح؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفاجئ عماد من حركتها وإرتبك وحاول أن يظهر بشكل غير الحقيقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنتي ازاي تفتحي للواد ده باللبس ده يا هانم أنتي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- واد مين.. قصدك كمونة؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه هو بتاع الزبالة ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واقفة قدامه وصدرك باين ورجليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اخص عليك يا عماد ده ولد صغير أصغر من رامي ابننا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين مش متعورة وجسمي كله مربط أهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هايبص على ايه بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتحدث وهى ممسكة بزبه وتفركه وهو يرتجف وتشعر به يكذب في غضبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كان بيبص على جسمك وبيوطي كمان علشان يشوف أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احيه وشفته وسيبه يبص على جسمي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ارتبك وتورط وصمت ثم قال بصوت مفعم بالضعف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما أنا.. أنا.. أنا ملحقتش أزعقله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كويس علشان كان هايشوف بتاعك وهو واقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص بقى يا حبيبي ده ولد صغير لسه ما طلعش من البيضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قطع حديثهم صوت جرس الباب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبت انجي ترى من القادم ووجدتها ميرفت جارتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دي ميرفت يا عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أدخل جوة علشان أفتحلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إختفى بالداخل ودخلت ميرفت وجلست أكثر من ساعة مع انجي تطمئن عليها واصرت أن تساعدها في بعض الأمور المنزلية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد مغادرتها دخلت لعماد وهو يدخن سيجارة بشرود،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك يا حبيبي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارف يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست بجانبه وهى تداعب شعره برقة ودلال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قول لأنجي حبيبتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مالك مشغول بإيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارف ازاي بنسكت على اللي بيحصل مع عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو هنا بحس إني مش دريان بحاجة ومش مركز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ما بيمشي بتخض لما بفتكر اللي حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حصل ايه بس مش بيغيرلي على الجرح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ الموضوع بقى مش كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنتي فاهمة وأنا فاهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلامه وألفاظه وتصرفاته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده مستحيل يكون تمريض وعلاج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب وأنت زعلان؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طبعا ومكسوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضعت يدها فوق زبه تداعبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس بشوفك وانت هايج اوي وبحسك مبسوط اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رمقها بنظرة حيرة وخجل ثم تحدث بصوت هامس وضعيف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارف ليه ببقى كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أقولك وتفهمني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاحكيلك بصراحة ومن غير ما تغضب ولا تزعل مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من يوم جوازنا من عشرين سنة وأنت حارمني وحارم نفسك نتمتع ببعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا ست وبقعد مع ستات وبسمع منهم حكايات وحكايات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احنا مش عايشين يا عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياتها ناشفة ومخنوقة وكأننا بنسرق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش اتنين متجوزين ومن حقهم يتمتعوا ببعض على راحتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنت خليت حياتنا كده وغطيت عيني وعقلي ومشاعري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأنت كمان غطيت عينك وحرمت نفسك مني ومن جسمي وجمالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عارف أنا بتعاكس قد ايه وأنا في الشارع؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عارف بسمع كلام وسخ وزبالة قد ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا ماتعرفش وفاكرني مبسوطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا مش مبسوطة يا عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا أول مرة أحس إني ست كان بعد الحادثة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أول مرة أحس أنك بتبص لجسمي وعاجبك ومهيجك عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا راجل ده أنا بقول ياريت الحادثة حصلت من زمان علشان تشيل الغطا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من على عينيك وعينيا ونلحق ننبسط ونتمتع ببعض قبل ما نعجز وشبابنا يروح ويضيع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجهم وجه عماد وإرتخى قضيبه تمامًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت أنها قست عليه وواجهته بما لا يجب بشكل حاد ومباشر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حقك عليا يا عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا ست ونفسي أدلع وأنبسط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا مش وحشة وجسمي حلو وبتعاكس من حلاوتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوحيد اللي مش حاسس بيا هو أنت يا عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولما كمونة ومسعد يشوفوا جسمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كده هاتحسي بحلاوتك؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طز فيهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا مش عايزة غيرك ومايهمنيش غيرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس أنت اللي بتهيج بسببهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولولاهم مكنتش إتغيرت وسمحت لنفسك تتمتع بيا وأتمتع بيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنت واخد بالك إن أول مرة تخليني أمصلك كانت بعد عشرين سنة جواز؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وفيها ايه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فيها إن مفيش كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الستات بتمتع اجوازها والرجالة بتمتع ستاتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لو سمعت حكاوي ماري وميرفت ومديحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاتعرف أننا مش عايشين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما أنا سيبتك تعملي اللي نفسك فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش كفاية يا عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده مش واجب أو طلب بتعملهولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي متعة وشهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني تخليني أطير في السما وأنا كمان أخليك أسعد راجل في الدنيا وتتمتع بكل حاجة في جسمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص يا انجي هاتغير صدقيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت ببداية استيقاظ قضيبه من جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مدت يدها ورفعت جلبابها لاعلى لتعري كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شايف كسي بقى ناعم ازاي وجميل لما عمو مسعد حلقهولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجف وتنهد وتصلب قضيبه بقوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وجبتي حاجتك عليا زي الحنفية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أسمه لبني يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نطرت لبني زي الحنفية وأنا بترعش وسايحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بذمتك عمري حصلي كده قبل كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عرفت بقى إننا كنا مضيعين متعتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني لازم عم مسعد علشان تنطري لبنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيبك منه دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعالى... تعالى يا حبيبي قرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حط لسانك شوف طعمه هتلاقيه حلو ومسكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دوق يا عماد.. دوق كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طاوعها وهو مخدر ومنفجر الشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حرك لسانه وهو يتذكر منظر إبهام وهو يغوص في كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أغمض عينيه وبدأ في لعقه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى تصيح وترتجف وهو يستسيغ طعم كسها وعسلها وتعلو وتيرة لعقه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمسك بشعره وتجذبه بقوة وهى تصيح وتتآوه وتحفزه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عمو مخلي كسي ناعم اوي يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيفهم في الكس اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحس يا عماد.. إلحس اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هانطر يا عماد.. افتح بقك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دوق عسل انجي مراتك حبيبتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتفضت وانطلق أول أورجازم لها في حياتها مع عماد وغرقت وجهه وفمه وأصبح يلتهم مائها وعسلها بشراهة لم يكن يتوقعها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خسرت سنوات طويلة يا عماد وأنت تتحاشى رغبتك ومتعتك وتصدق كلام والدك المتشدد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أن الجنس وحش مخيف يجب اتقاءه وتجنبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفز فوق جسدا وغاص زبه في كسها الملتهب وصار ينيك بقوة وحماس ورغبة وهى تقبله وتلعق وجهه وتمص لسانه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جنس حار سمعت عنه مئات المرات وتتذوقه لأول مرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد انتهاء المعركة، اشعل سيجارة وهى نائمة على صدره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعرف يا عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لولا الحادثة وزيارة عمو مسعد ما كانتش حياتنا اتغيرت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واتكلمنا واتصارحنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عندك حق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ساعات كده بنبقى محتاجين حاجة قوية واقوى مننا تغيرنا وتورينا حاجات مكناش شايفينها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أو كنا مش عاوزين نشوفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أو خايفين نشوفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس أنا مكسوف اوي إننا بنعمل كده وبنسمحله يتصرف بالطريقة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وماله مفيهاش حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازاي بس؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده راجل عجوز وده شغله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين طالما ده هايخلينا ننبسط ونحب بعض أكتر يبقى مش مهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنت شايفة كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه وشفت قد ايه أنت بتبقى هايج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنت ما شفتش نفسك بتكون عامل ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معرفش بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ايه خلاك تهيج لما شفت كمونة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لقيته بيوطي راسه علشان يبص على جسمك من تحت الجلابية وبيدعك جسمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كمان كان بيدعك زبره؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجف وشعر بقشعريرة بجسده رغم مرور دقائق قليلة على النيك وهى تنطق لفظ زبره بلا خجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده شكله كان هايج أوي على كده!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوي اوي يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تفتكر شاف طيزي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اووووف.. معرفش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عيل مجرم وسافل اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قضيبه مازال عاريًا ولاحظت عودة انتصابه وأمسكته تدعكه وتفركه وهى تتحدث بهمس مشجع على الهيجان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أكتر واحد شاف طيزي هو عمو مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شاف وحسس كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه بس غصب عنه علشان يدهنا بالمطهر وترجع ناعمة زي الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قال وهو ماسكها وبيهزها دي مليانة لحم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مرة وأنا في الشارع واحد راكب عجلة قرب مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالي طيازك ملبن اوي يا ملبن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه وحياتك وخلاني سحت واتكسفت اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كنتي لابسة ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بنطلون عادي يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس كان ماسك على طيازي شوية صغننين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتفض عماد من حديثهم وفركها لقضيبه وتفاجئا بأنه تشنج وقذف لبنه للمرة الثانية بين يديها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بوابة جديدة لانجي طالما تمنت العثور عليها والعبور منها نحو المتعة مهما كانت الطريقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حلم حياتها بالتحرر والمتعة حدث بمحض الصدفة وفي داخل عقلها تتشبث الا يضيع منها وتفقده من جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سنوات من الغيرة من ماري وميرفت ومديحة وكل زوجة متمتعة وتنعم بجنس صاخب غير محدود،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتخذت قرارها ألا تترك زمام عماد يفلت منها ويعود بإنتكاسة لعزوفه عنها ويبرد لهيبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعض التنازل لن يضر، إذا كان نتيجته متعة وحياة طالما حلمت بها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على مدار يومان لم تترك عماد طوال تواجده في البيت دون مداعبته وتهييجه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصت عليه الكثير من مواقف المعاكسة والألفاظ الخادشة الوقحة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جعلته مشتعل وشهوته لا تنطفئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصت عليه كل ما تعرفه من اسرار عن أختها وصديقاتها وكل من مروا بحياتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جعلته يتصور أن البيوت تحوي بداخل عاهرات مومسات بصحبة أزواج لا يفعلوا شئ غير ركوب زوجاتهم بكل الطرق والاشكال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا تتركه دون أن تهيجه وتجعله يلعق كسها ويصبح اللعق بالنسبة له أمر مستساغ ومحبب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفننت في رضاعة قضيبه ولعق خصيتيه وهى تستغل وجوده في عمله وتتصل بماري وتطلب منها النصائح وارشادات المداعبة والتهييج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جعلته هائج وينتظر عودة مسعد بإشتياق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يكن يشرب البيرة إلا كل فترات متباعدة والاعياد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلبت منه ألا تخلوا ثلاجتهم منها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البيرة تجعله يسترخي وتجعلها تنطلق في الحكي بطلاقة وجراءة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى أنها قررت إثارة غيرته من ايمن وماري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأخبرته أنهم كل ليلة يحتسوا الواين والفوديكا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي رحلاتهم لشرم ودهب يسهروا في النايت كلابس ويشربوا الويسكي والتيكيلا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألحت عليه أن تذهب مثل ماري لشرم أو دهب ويصيفا معًا بلا مخاوف أو محاذير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصبح عماد مطيع وعجينة خام تشكله من جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تهمس لماري صندوق اسرارها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه ضاع مني عشرين سنة بس مش هاسيب الجاي يضيع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتصل عماد بعم مسعد واخبره أنه سيمر عليهم في المساء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل حضوره شعرت انجي به متوترًا مرتبكًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست بجواره تقبل رقبته برقة ودلال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك يا حبيبي متوتر كده ليه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس متوتر علشان جاي دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وفيها ايه يا حبيبي بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده راجل كبير وطيب أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش أحسن ما كنا نروح كل شوية مستوصف وكذا واحد يشوفوا جسمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه أحسن برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب اهدى وماتقلقش ده شغله وده علاج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أقولك قوم هاتلنا ازازتين بيرة يهدوا أعصابنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي تعرف أهمية ما يحدث مع عم مسعد، ما يحدث معه يفوق اي شئ بسبب تعريها بشكل كامل أمامه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولأنها تشعر به وتراه وتفهم أنه يتجاوز عمله ويبحث عن التمتع بها وبجسها ووقع ذلك على عماد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجرعا زجاجتين بيرة حتى سمعا صوت جرس الباب معلنًا وصول عم مسعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل مبتسمًا وهادئ كعادته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازيكوا يا ولاد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهلا بيك يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهلًا يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاملة ايه يا انجي يا بنتي دلوقتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كويسة يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عال عال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعالي يا بنتي نشوف الأخبار ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت أمامه وفك رباط ذراعها ووضح قرب شفاء السحجات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عال عال ده بقى كده زي الفل ومش محتاج رباط تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اخيرا يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طول ما بتسمعي كلام عمك مسعد كله هايبقى أحسن من الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر لعماد الجالس أمامهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مد إيدك يا عماد يا إبني إسلت الجلابية من على جسم انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جملة فجة وبها مسحة من إهانة جعلت عماد ينظر لأعين إنجي بإرتباك وهياج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هذه المرة انجي عارية بالكامل أسفل الجلابية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قصدك انجي ترفعها لفوق يا عم مسعد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا عمده يا ابني اسلتها من عليها علشان تبقى على حريتها وأعرف أشوف شغلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يجد عماد بد من تنفيذ كلامه بعد أن حاول أن يبدو لا يرغب في تعريتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دارت انجي واصبحت طيزها جهة مسعد ووقف عماد ومد يده يحرك حمالات الجلابية ويجعلها تسقط من فوق جسدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي تامة العري لا يغطي جسدها غير لفائف الشاش حول فخذها وساقها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضع مسعد كفيه على طيزها وهو يرجهم بشكل مثير وهادئ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عال عال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيزك يا انجي خفت خالص اهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بجد يا عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتعمد الدلع والمياصة لتلهب عماد وبنفس الوقت تشجع مسعد على المزيد من الجراءة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حرك كفه ومسح على طيزها ببطء بالغ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خالص يا انجي بقت كويسة خالص أهو وكلها كام يوم وترجع ناعمة حرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولا ايه رأيك يا عمده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا عم مسعد شكلها بقى أحسن كتير يادوب آثار خفيفة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الدور عليك بقى كل يوم تجيب زيت مرطب وتدهن طياز انجي لحد ما تبقى ناعمة وبتبرق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده حظها إن لون جسمها قمحي مش هايخلي حاجة تبان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتحدث وهو لا يكف عن التحسيس وهز طيزها من الأسفل والجنب ويتمتع برجرتها واهتزازها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعماد يسقط في بحر هياجه وقضيبه يصبح في كامل انتصابه وشهوته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأ في فك الشاش من حول فخذها وساقها وهى بنفس وضعها ولا يرى بزازها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا سيدي يا سيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا لا كده نقدر نقول بنتنا الحلوة خفت ومش محتاجة رباط تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بجد يا عمو.. مش هاتحطلي شاشا تاني خلاص؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا بنتي كده حلو اوي جلسة كمان بالمطهر وخلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لفي كده اشوف الجرح اللي جنب كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتعمد نطق الالفاظ بوقاحة وهو يعلم تأثير ذلك عليهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي ارتجفت وعضت على شفتها وهى تنظر لعماد وترى انتصاب قضيبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحركت ووقفت بالجنب ومسعد وهو يدعي المزاح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صفعها برقة فوق طيزها من الجنب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لفي يا انجي خالص بقولك هاشوف كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زادت رجفتها واصبحت تقف امامه بشكل مباشر وبزازها عارية وحلماتها منتصبة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضع إصبعه فوق الجرح الملاصق لكسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كويس اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لسه فاضل عليه تكة بس كده احسن بكتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يادوب بس تفضلي كام يوم كمان من غير كلوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شايف يا عماد لما حلقنا لانجي كسها الجرح خف بسرعة ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا عم مسعد تسلم ايدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حرك إصبعه على كسها ببطء وهو ينظر له بثبات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شعرتها نبتت تاني أهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يومين كمان وتحلقها وتنعم الكس خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لازم الكس يبقى على طول ناعم حرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحرك خط من عسل انجي يسقط ببطء بالغ من شفايف كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضع صباعين على شفايف كسها وفتحه وبيده الأخرى مد اصبعه يلتقط نقطة العسل ويجذبها بهدوء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كس انجي مندي يا عماد وبيسيل لبن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش قلتلك تخليها يا ابني تنطر اللبن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بعمل كده صدقني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيعمل يا انجي ويخليكي تنطري؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا عمو ده عماد حبيبي وواخد باله مني اوي مع إني حاسة إني بقيت معفنة وريحتي وحشة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقالي اسبوع ما استحمتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مفيش ريحة ولا حاجة يا بنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمومًا دلوقتي تستحمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بجد يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا انجي ادخلي استحمي كويس قبل ما أدهنلك المطهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شكرا بجد يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحركت أمامه بعريها وطيازها تتأرجح أمام بصرهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند باب الحمام أوقفها صوته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دارت وهى تضع يدها فوق بزازها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نعم يا عمو!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أوعي يا بنتي تفركي مكان الجروح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مية بس من غير ليفة ولا غسيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أقولك استني أما أجي معاكي علشان أبقى مطمن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لامؤاخذة يا عماد يا ابني بدل ما نرجع للأول من تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتفضل يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهض عم مسعد نحوها وهى تقف كما هى في انتظاره وتخفي بزازها وتترك كسها ونقاط عسلها عاريان وعماد بلا إرادة يتبعهم بقضيبه المنتصب نحو الحمام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( 5 )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان المشهد شديد الغرابة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي تقف عارية تحت الدش تستحم وتغسل جسدها وعم مسعد وعماد يقفون يشاهدوا ويراقبوا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم مسعد كان كثير الكلام والتوجيه لها وهى تستحم حتى لا تلمس مكان الجروح بدون قصد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنتهت وخرجوا ثلاثتهم وانجي تحاول تجفيف جسدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت ووقفت من جديد أمامه وهى ملط وشعرها مبلل وتستند بذراعيها على كتفي عم مسعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دهن فخذها وساقها برقة وبطء كبير ثم طلب منها الإستدارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظل يلمس طيزها ويهزها من أسفل كأنه يقيس وزنها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا بقول يا عمده بلاش نحط على طيز انجي مطهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اللي أنت شايفه يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يبقى بلاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنت بس ادهنها زيت مرطب كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ومفيش لبس كلوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وتاخد بالك من كسها وتراعيه وتخليه ينطر كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ربت على طيزها عدة مرات وشعر عماد أن عم مسعد على وشك أن يقبل طيزها قبل أن ينهض وتلتفت له انجي ببزازها العارية ويربت مرة أخرى على كتفها بعطف غريب وغير مفهوم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المرة الجاية أخر مرة يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يومين تلاتة وهاجي أبص عليكي وأطمن إن كل حاجة تمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- متشكرة اوي يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فور خروجه عاد عماد لها وهى مكانها عارية وهجم عليها يقبلها بشراهة وشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اح يا عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا هجت اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وأنا كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب مش عمو قالك تراعي كسي وتخليني أنطر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب يلا راعيه وإلحسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سقط على ركبتيه وظل يلعق كسها بشكل هيستيري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد تحول لوحش جنسي بشكل مرعب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد انسداده وخموله لسنوات انفجر وترك لحممه حرية الانطلاق في كل مكان بلا حدود،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلعق كسها بنهم بالغ وهو شارد في حادث قديم لم يغادر ذاكرته أبدًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حادث أعاده له عم مسعد وانجي تقف أمامه بطيز عارية وهو خلفها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صغير ويلعب مع شقيقته كارولين في بير السلم مع جارهم فادي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فادي يجسد دور طبيب ويطلب منها أن تسقط بنطلونها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعري طيزها وعماد يقف بجانبه يتابع ويشاهد في صمت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فادي يمثل أنه يعطيها حقنة قبل أن يضبطهم والد عماد وينهال عليهم بالسب والضرب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظل فترة طويلة يضرب عماد وكارولين ولكن النصيب الأكبر كان من نصيب عماد لأنه لم يحافظ على شقيقته الصغيرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حادث لم يغادر ذاكرة عماد حتى كبر وتزوج وأصبح يهاب الجنس ويخشاه ويشعر بأنه وحش ضخم ينتج عنه العقاب المؤلم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سنوات من الحياة الجافة مع انجي حتى حدث ما حدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفع الغطاء عن شهوته المكبوتة وقرر أن يترك لها العنان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قرر أن ينتقم من مخاوفه القديمة وعقدته المزمنة الجاثمة على صدره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظل يلعق كس انجي وهى ترتجف من احساس هياجها حتى قذفت حنفية عسلها فوق وجهه ولسانه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في غرفتهم لم تجعله ينيك بنفس أسلوبه القديم كما تعود على مدار عشرين سنة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جعلته ينام على ظهره وجلست فوق قضيبه وهى تنظر في عينيه وتجبره على رضاعة صدرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المواجهة أثناء النيك.. فعل جديد عليه أشعره بخجل ورهبة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن الشهوة كانت أقوى وجعلته يتخيل عم مسعد مازال موجودًا ويوجه انجي في حركاتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدها نامت على حافة الفراش ببطنها وطلبت منه الوقوف خلف طيازها ونيكها على هذا الوضع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشهد اهتزاز طيزها وهو ينيك كان بالغ الإثارة عليه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امتقع وجهه من شدة الهياج والإثارة وفشل في التحكم في نفسه وإنطلق لبنه بقوة بداخلها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تغير نمط حياتهم.. تغير إحتاج عشرين سنة لحدوثه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكنه حدث وسط فرحة وسعادة انجي.. وفقدان للسيطرة والقيادة من عماد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بسبب الحادث أصبح الزي الدائم لانجي الجلاليب المنزلية الواسعة، بحمالات وقصيرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أثناء الإفطار وقبل خروج عماد لعمله، سمعوا طرقات فوق باب المطبخ الداخلي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده تلاقيه الولد بتاع الزبالة يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثواني هاديله الزبالة وأرجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بوجهه إكتسى بالحمرة وظهر عليه الارتباك بسرعة فائقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ملامح أصبحت تعرفها جيدًا وتعرف ماذا تحمل خلفها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أرادت إختباره والتأكد من فهمها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت أمامه بدلع وهى تضع كفيها تحت بزازها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبي هى الجلابية مفتوحة أوفر؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زاد ارتباكه وتوتره وأجابها بتلعثم واضح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوية آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا نهاري.. طب هاخلي بالي ومش هاوطي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأنت يا حبيبي ممكن على ما الم زبالة المطبخ تجيب السلة اللي فيها الشاش القديم وتدخلهالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هز رأسه بصمت وهى تبتسم وتتحرك ببطء وتلحظ إستيقاظ هياجه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنتظر حتى سمع صوتها وصوت كمونة وإبتلع ريقه وهو يرتجف وحمل السلة وتحرك بخطى حثيثة ليشاهدهم قبل دخول المطبخ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كما توقع، انجي تقف أمام كمونة تضع القمامة في القفة وصدرها يظهر بشكل فاضح متراقص من فتحة الجلابية الواسعة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتصب قضيبه ووقف ساكنًا يتابع حتى نظرت له انجي مبتسمة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هات السلة يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر له كمونة وتوتر لوجوده وتقدم عماد وهو يفرغ السلة في القفة ويخرج مسرعًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج بسبب شعوره من المراهق وفي نفس الوقت أراد أن يترك الفرصة لها للتصرف بحرية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد عن الباب يتلصص عليهم من جديد، لكن هذه المرة وعيناه تلتقي بأعين انجي وتعرف أنه يقف ويشاهد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غمزت له بحاجبها دون رؤية كمونة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- استنى ثواني يا كمونة خد الأطباق القديمة دي معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حركت مقعد صغير أمام دولاب الآواني وصعدت فوقه وهى ترفع ذراعيها لأعلى وترتفع الجلابية من الخلف وتنحني وتعرف أنها بهذا الوضع تترك فرصة كبيرة لكمونة للرؤية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرصة لم يفوتها كمونة وإقترب منها وهو يحرك رأسه من الأسفل خلفها وينظر من تحت الجلابية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجف عماد من تصرف كمونة وهو يدرك مليون في المية أن كمونة شاهد رؤية مفصلة لجسد انجي وهى في هذا الوضع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي شعرت بحركة كمونة وتلصصه ولفت برأسها بهدوء ونظرت لعماد وهى تعض على شفتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلاقت الأعين وتحدثت بعهر ووضوح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عهر جعل انجي تبحث عن المزيد وترفع قدمها الأيمن وتضعه على رخامة الدولاب وتفتح ساقيها بشكل أكبر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمونة الآن بلا جدال يرى كسها بوضوح تام من مكانه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المراهق وضع يده على قضيبه يدعكه من فوق ملابسه ليؤكد بذلك لعماد أنه يشاهد كس انجي بوضوح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الثلاثة لا يهتمون بإحضار انجي للأطباق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثلاثتهم راغبون في قضاء وقت أطول على هذا الوضع وانجي تتمايل وتتفن في اظهار الأكثر لكمونة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي تشعر بطمئنينة جعلتها تقرر مزيد من صنع الإثارة لعماد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا تحمل شهوة أو رغبة تجاه كمونة، فقط هو أداة متاحة لإثارة عماد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناولته الأطباق ثم طلبت منه بصوت مفعم بالدلع المصطنع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هات ايدك يا كمونة اسندني علشان أنزل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمونة المنتصب القضيب مد يديه لها لمساعدتها في النزول ونزلت ببطء وهى تدعي الخوف حتى سقطت بين ذراعيه واصبحت بين ذراعيه وتلامس جسديهما وهى تنظر لأعين عماد وكمونة المشتعل الشهوة يدعي سندها وهو يضمها ويلمس جسدها بزبه ويسحق بزازها في صدره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثوان سريعة كانت كفيلة بإصابة عماد برجفة عملاقة من المنظر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غادر كمونة وعادت انجي لعماد تنظر في عينيه وتهمس بمياصة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت لسه ما نزلتش يا حبيبي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم ينطق وجذبه من يدها وجعلها تقف من جديد فوق المقعد وترفع قدمها وانحنى بطريقة كمونة وهو يرتجف ويخرج قضيبه من بنطلونه ويفركه بهستريا وهو يعرف أن كمونة شاهد كس انجي وطيزها وهى على هذا الوضع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي لم تتحدث وهى تدرك ما يشعر به عماد وتنظر له بسعادة وهياج وانتصار،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قذف لبنه وهو يرتجف ثم ساعدها على النزول وهو يتحاشى النظر لها ويعيد ترتيب ملابسه ويغادر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلك الدقائق هى الاصعب على الإطلاق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن تهدأ الشهوة ويختفي شيطان الشهوة، وتدرك أنك فعلت فعل جنوني خارج الإطار وتشعر بالخجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل عودته من العمل اتصلت به وهى تخبره أن نعيم جارهم أصابته وعكة وتم حجزه في المستشفى ويجب عليه زيارته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نعيم جار وصديق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنهى عمله وتوجه للمستشفى وقدم المواساة لمديحة زوجته وابنه طارق وظل معهم لوقت طويل للإطمئنان على نعيم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حالته حرجة ويعاني من انسداد بالشرايين وأصابته جلطة قوية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد في المساء مرهق بشكل كبير وقص عليها تفاصيل حالة نعيم وحالة مديحة الصعبة هى وطارق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الليل وبعد احتساء زجاجتين من البيرة المشبرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمددت انجي عارية ملط بجواره في الفراش وهى تداعب قضيبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبي عاوزة انزل مع ماري اشتري شوية لبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لبس ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت بمياصة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لبس بيت وحاجات حريمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحقيقة أنها قبل الحادث وعلى مدار سنوات لم تهتم أو تكن بحاجة لشراء ملابس حريمي خاصة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبيعة حياتهم المحرم فيها كل شئ لم تكن بحاجة لهذا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب مش تستني لما تخفي خالص وتعرفي تلبسي وتخرجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا حبيبي أنا بس بعرفك وباخد رأيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتي اللي أنتي عاوزاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبي رامي سافر واحنا لوحدنا وعاوزة ألبس براحتي وأدلع في البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخيل يا عماد أنا حاسة إني عروسة جديدة وفي شهر العسل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفز مشهد الصباح لعقله وتمكن منه، أشعل سيجارة وهمس لها بصوت هائج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس تاخدي بالك يا هانم لما حد غريب يجي البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش زي النهاردة الواد بتاع الزبالة شاف جسمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مدت يدها وضغطت عليه بقوة مؤلمة عن قصد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما أنت كنت واقف شايفه وساكت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت يبقى مش شايف حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصل أكيد لو كان شايف كسي وأنا فوق الكرسي أنت كنت هاتزعقله وتخرشمه كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجف رغمًا عنه وهو يفهم أنها ترد إخباره أنه كان يعرف ما يحدث بالضبط وموافق وصامت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا.. أنا.. أنا ما لحقتش أتصرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عادي بقى يا حبيبي ده موقف بالصدفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه صح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس أنت كنت هايج اوي.. صح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجف وخجل من الرد وأغمض عينيه وهو يسحب نفس من سيجارته بقوة وشراهة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت مكسوف مني يا حبيبي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش اتفقنا مفيش كسوف تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه كنت هايج اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت بانتصار وهى تخرج قضيبه المنتصب وتدلكه وهى تقبل رقبته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مين بيهيجك أكتر، كمونة ولا عمو مسعد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلعثم وصمت فضغطت بقوة كبيرة على خصيتيه تفعصهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مين يا حبيبي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب اشمعنى؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- علشان راجل لسانه وسخ وبجح وبيقعد يتكلم ويحسس على جسمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحة كلامه قبيح اوي وبيقولي كسك يا انجي ببجاحة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راجل سافل وقليل الادب.. بس بحسه طيب اوي وبقيت مش بتكسف منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وكمونة بتكسفي منه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوية صغننين.. اللي بتكسف منه اوي عمو حموده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مين عم حموده ده؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده بتاع الزبالة برضه يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيجي ساعات بدل كمونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مستمرة في تدليك قضيبه وهمسها بصوتها الموحي والمشجع على الهياج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وبتكسفي منه ليه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أصله يا حبيبي كبير مش صغير زي كمونة وشكله يخوف اوي وكمان شقي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شقي ازاي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيفضل يبص جامد ومش بيتكسف خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخيل الرجل ووقاحته ولم يستطع التحمل فقام ودخل بين فخذيها وهو يئن من الشهوة وهى تزيد من هياجه بحديثها المثير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أول ما عمو مسعد يشوف جسمي ويقولي أرجع ألبس عادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هأنزل مع ماري واشتري لبس جديد علشان أعجبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخيل لبسها الجديد وخطر بباله أن غيره قد يراه وارتجف وتشنج وهو يأتي بلبنه وهى تشعره بقوته وتمتعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اح يا حبيبي.. بتنكني وتمتعني اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحرر لسانها بشكل هائل وتحرر عقل عماد ,اصبح ينتظر سماع كلامها الأبيح برغبة عارمة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاءت ميرفت لزيارة انجي وجلسا يتحدثا عن نعيم ومديحة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الراجل حالته صعبة أوي يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ما اكلم مديحة الاقيها بتعيط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش كفاية يا قلبي بقالها سنة وازيد محرومة منه، لأ كمان الراجل شكله مش هايكمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- محرومة ليه ومن ايه ؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما هو تعبان من مدة وبقى ما يجيش جنبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت بتشكيلي بإستمرار.. هانقول ايه بقى نصيبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا عيني عليكي يا مديحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المشكلة إن طارق ابنها كمان داخل الجيش كمان كام يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى لا ليها قرايب هنا ولا ليهم علاقة بقرايب جوزها من سنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عماد زارهم امبارح في المستشفى وكل يوم هايروحلهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كتر خيره وكرم جوزي هو كمان قالي هايعدي عليهم النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بقولك يا ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا اتفقت مع ماري ننزل نتسوق سوا كمان يومين تلاتة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحبي تيجي معانا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نازلين تشتروا ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عادي شوية لبس للبيت وشوية رفايع كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت ميرفت بدلع وهى تقرصها من بطنها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوية رفايع ودلع يا أروبة أنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما أنتوا خلاص خلي لكم الجو وقاعدين لوحدكم ومفيش عيال تقرفكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش أنا العيال مجنني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بطلي حسد يا بت انتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا حبيبتي انبسطي واتهني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هانزل معاكم لو هاتروحوا العتبة ولا سوق التلات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارفة بقى ابقي كلمي ماري وإعرفي منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طالما ماري يبقى هاتقول نروح سوق التلات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا عارفة دماغها كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكا سويًا وغادرت ميرفت قرب موعد عودة عماد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طمني على نعيم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حالته صعبة اوي للآسف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- **** معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد العشاء وشرب البيرة الذي اصبح عادة يومية لهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلقى عماد اتصال من عم مسعد يخبره بزيارتهم للإطمئنان على انجي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عم مسعد جاي دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ياريت بقى يقولي خلاص ينفع البس عادي وأخرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تأمل جسدها ولمسه بكف يده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا شايف إنك خفيتي جدا، يادوب بس شوية خدوش خفيفة خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أرادت جعله مثار من قبل حضور عم مسعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبي مش انت بتحب كلام عمو مسعد وبيسخنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هز رأسه بالإيجاب وقد اعتراه الخجل والشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب خلاص سيبني بقى على راحتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راحتك أكتر ما بتقفي قدامه عريانة؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش الكلام هو اللي بيهيجك أكتر يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب أنا هأبسطك اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ناوية على ايه.. مش عايز الراجل يفكر فينا حاجة بطالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- متخافش يا حبيبي، هو بقى واخد علينا ومش بيتكسف مننا ولا احنا بنتكسف منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصل عم مسعد ودخل وهو يحمل حقيبه الصغيرة وجلس في مكانه المعتاد وعماد وانجي يرحبوا به،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانجي تحاول إظهار قدرتها على الحركة بسهولة وشفاءها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عاملين ايه يا ولاد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كويسين يا عم مسعد وانجي بقت كويسة اوي ومستنياك على نار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علشان تقولها ترجع تلبس براحتها وتعرف تخرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقالها كتير محبوسة في البيت من يوم الحادثة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قربي عليا كده يا بنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إقتربت منه وهو جالس وقامت برفع جلبابها عن فخذها بالجنب حتى نهايته وهى تقول،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شايفة رجلي بقت كويسة خالص أهو يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا بنتي أحسن كتير بس برضه لازم أبص عليكي كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأطمن إنه كله عال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد يجلس بجوار عم مسعد وجسده يهتز من هياجه كمن يجلس في السينما وينتظر بداية العرض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لبستي حاجة تحت الجلابية؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ خالص يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قاعدة زي ما قلتلي من غير خالص ولابساها على اللحم على طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب اسلتي يا انجي الجلابية وإقلعي وريني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عضت على شفتها بشهوة وهى تنظر لعماد وترجع خطوة للوراء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مدت يدها بعد أن أعطتهم ظهرها بالكامل وقامت بدفع حمالات الجلابية بمياصة وبطء حتى سقطت عن كل جسدها وهى تلتفت برأسها لعم مسعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كده حلو يا عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قربي عليا أما اشوف طيازك كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألفاظه واسلوبه وقعهم على عماد أكبر بكثير من وقوف زوجته عارية ملط أمامه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إقتربت منه انجي وهى ترجع للخلف بظهرها حتى أصبحت طيزها أمام وجهه مباشرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضع كفيه على طيزها وهو يرجهم يمينًا ويسارًا ويحدث عماد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيزها مليانة لحم ومحملة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علشان كده جلدها مشدود والخرابيش خفت بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شايف طيازها بقت تقريبًا ناعمة خالص ازاي يا عمده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا عم مسعد بقت زي الأول اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضع يديه اسفل بروز طيزها وهزهم لأعلى واسفل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوف لما برج اللحم مش باين حاجة ولا خرابيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيازها كده حتى لو بتحب تلسوعها مش هاتوجعها مكان التعاوير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتحب تلسوعها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعر بخجل كبر وهو يبادل انجي النظرات وهى تقف مستمتعة بيد عم مسعد وتلعق شفتها بهياج لتشجعه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ساعات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام عم مسعد بصفعها على فلقتها فوق الجروح صفعة متوسطة جعلت انجي تصرخ بمياصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شفت يا عماد طيازها أهو ماوجعتهاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جرب ولسوعها بنفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كدمية مطيعة صفع عماد طيز انجي بقوة اقل بيده المرتجفة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ها يا انجي طيزك وجعتك من اللسوعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا عمو زي العادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عال عال.. لفي بقى وريني فخدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دارت وهى تضع ذراعيها فوق وتحت بزازها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضع كفه فوق فخذها من فوق ركبتها وحركه لأعلى ببطء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده أحنا خفينا اوي أهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلها كام يوم وفخذك يرجع ناعم حرير زي طيازك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أخيرا بقى يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نفسي أعرف ارجع أخرج بقى زهقت من قعدة البيت خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حرك إصبعه بين فخذها وكسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إرفعي يا بنتي رجلك حطيها هنا على الكنبة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعلت واصبح منظرها أنها تضع قدمها بجانبه وخصرها أمام وجهه أكثر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كله بقى كويس، هو بس الخربوش اللي جنب كسك علشان مزنوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بين لحم فخادك وكسك لسه قدامه شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- والعمل يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تقلقيش مش هايطول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حرك اصابعه فوق شفايف كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش قلتلك يا عماد تحلق شعرتها بإستمرار علشان شعرتها ما تحكش في الجرح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما هى شعرتها قصيرة خالص أهو يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ منبتة والشعر الصغير ده بيبقى عامل زي الإبر بيشك الجرح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدخلت انجي في الحديث كما أخبرت عماد من قبل لجعل جراءة مسعد تضاعف وإثارة الموقف تزيد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صدقني يا عمو عماد بيسمع كلامك كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل يوم بيلحسلي كسي ويخليني أنطر لبني زي ما قلتلنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عفارم عليك يا عمده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أوعى تسيبها تنام من غير ما تنطر لبنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بخليها تنطر كل يوم يا عم مسعد صدقني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتحدث وهو يداعب شفايف كسها بإبهامه وانجي تحرك خصرها ببطء فوق إصبعه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كده مفيش داعي للمطهر خلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس لازم كل يوم تدهن فخدها وكسها وطيازها بزيت مرطب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زي ما ها أوريك دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني خلاص يا عمو أقدر ألبس هدومي عادي وأخرج براحتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش اوي كده يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اومال يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أولا ما تلبسيش حاجة خشنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لازم لبسك يبقى قماش ناعم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو عندي جيبات قماشها طري وكمان بناطيل قماشها طري اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بالظبط كده بس الأفضل تفضلي شوية ما تلبسيش كلوتات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا نهاري يا عمو أخرج برة البيت من غير كلوت؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وفيها ايه المهم تاخدي إذن جوزك الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعر عماد بالحرج وتدخل في الحديث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صعب اوي يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كده هايبقى جسمها سايب وتمشي تترقص في الشارع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا ابني كل الستات بتمشي تترقص غصب عنهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين انجي طيازها مليانة ومقلوظة كده كده هاتتهز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس كده طيازي هاتتهز اوي يا عمو والناس تبص عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويفتكروني قليلة الأدب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتي بناطيلك ضيقة يا انجي وبتبلع البنطلون؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا عمو مش كلهم.. عندي واسعين شوية من على طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص إلبسي الواسعين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ينفع يا عمو ألبس كلوتات فتلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وريني وانا اقولك ينفع ولا لأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو ثواني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحركت أمامهم بجسدها العاري وطيازها تتراقص بطريقة جعلت عماد يرتجف بشكل ملحوظ لعم مسعد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( 6 )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت انجي من غرفته وهى تحمل الكلوت بيدها وقد تركت بزازها تتحرك بحرية ولم تعد تهتم بإخفائهم بيديها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أهو الكلوت يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضعته بيده وأخذ يقلبه بين يديه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إلبسيه يا بنتي علشان اشوفه هايحك في كسك ولا لأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت بإرتداءه أمامهم وبعد أن إنتهت وضعت يديها حول خصرها وهى تنظر له بمياصة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه رايك يا عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممممممم.. لفي كده وقربي شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دارت واصبحت طيزها أمام وجهه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جذب الخيط من الخلف للخارج ثم تركه يرجع كما كان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- من ورا كويس ومش حابس طيازك ومدلدلة وواخدة راحتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا عمو بيخليني أكني مش لابسة وحاسة طيزي عريانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لفي وريني الكس من قدام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد يجلس ضاممًا ساقيه ويضغط على قضيبه يقاوم رغبته في الإنفجار وقذف لبنه من شدة إثارته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مد عم مسعد اصابعه يمسك بالكلوت من الأمام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده قماشه ناشف اوي يا انجي وماسك اوي على كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كده هايحك في الجرح ومش هايخف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده أخر جرح واصعبهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- علشان خاطري يا عمو هالبسه بكرة بس وأوعدك هأروح اشتري أنواع تانية خفيفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومش ماسكة اوي على كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لو على مشوار واحد بس ماشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس لازم أجي أطمن بعد ما خرجتي واتحركتي على الجرح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممكن من المشي وحك الكلوت في الجرح يرجع يتبهدل تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكمان علشان أشوف جبتي حاجة تنفع ولا لأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أوعدك هانقي حاجات مش تحك في التعويرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنتي حرة لو جبتي حاجة مش نافعة وقدام عماد اهو وسامع وشاهد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاخليكي متلبسيش كلوتات خالص لحد ما الجرح يخف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماتقلقش يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هانقي كلوتات تعجبك صدقني ومريحة خالص لكسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جذب الكلوت لاسفل بغتة بعنف واضح جعل انجي تتفاجئ وتثار،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوووف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قبل الزيت المرطب عاوز كسك حرير مش شعرتك منبتة كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قوم يا عماد هات المكنة والكريم والفوطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكلك كسول ولازم أعمل كل حاجة لانجي بنفسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد الغارق حتى رأسه في الهياج نفذ أوامر عم مسعد وأحضر الاشياء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اقلعي الكلوت واقعدي يا انجي على الكرسي بس خلي طيازك لبرة على الحرف الكرسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست على حافة المقعد كما طلب ورفعت قدميها بجوارها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا انجي عاوزك تفرشحي خالص وتخليلي كس قابب لبرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهو يا عمو مفرشحة كسي على الأخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ.. تعالى يا عماد اقف وراها وارفع رجليها وافشخهم عن بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نفذ عماد الأمر واصبحت انجي مُعلقة على المقعد بشكل تام وساقيها مفتوحين لأقصى درجة وعم مسعد يجلس أمام كسها وبدأ في دهنه بالكريم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لازم كسك على طول ناعم يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لو لمحته تاني بشعرة منبته هاقرصك من زنبورك أخليكي تقولي حرمت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو صدقني حرمت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حلق شعرتها وهو يطلب منها رفع جسدها أكثر ومن عماد جذب ساقيها بشكل اقوى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه بقى ده يا انجي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه يا عمو في ايه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بقى أنا عمال أقول انجي طيازها حلوة ومعبية لحم وفي الأخر ست انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سايبة خرمها كده حواليه شعر!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صدقني معرفش يا عمو ان عليه شعر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وأنت يا عماد ما شفتش الشعر ده اللي على خرمها؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده خفيف خالص يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ برضه مايصحش تبقى كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأنت مابتضايقش منه وأنت بتلحسلها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مابلحسش تحت اوي كده يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اخص عليك يا عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا اللي هاعملك تلحس كس مراتك ازاي وتمتعها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيلحسلي حلو صدقني يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيلحسلك وانتي نايمة على ضهرك طبعا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا عمو بفتح رجلي وهو يلحس كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا عماد لازم تلحس وهى موطية ومفلقسه قدامك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتلحس الخرم مع الكس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لازم يا ابني تدلع مراتك وتمتعها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حلق لها خرمها ونظفها تمامًا ثم سيمر عليهم في الغد بعد انتهاءه من عمله لكي يتأكد من سلامة الجرح بعد خروج انجي ورؤية ملابسها الجديدة ومدى صلاحيتها للجرح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فور خروجه وبعد أن ودعه عماد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجع ليجد انجي على ركبتيها فوق الكنبة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عمو مشي يا عماد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب تعالى الحس خرمي وكسي زي ما قالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والا هاشتكيله منك وأقول مش بيلحس خرمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يستطع عماد مقاومة هياجه أكثر من ذلك وهجم عليها يلعقها بشهوة فائقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لأول مرة بحياتهم الزوجية يلعق خرمها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعورهم مشترك بمتعة جديدة واحساس عارم بالعهر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخول مسعد في حياتهم بعد الحادث، غير حياتهم بشكل لم يخطر لهم على بال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن لعق حتى قذفت، وضع قضيبه بكسها بنفس وضعها حتى أغرقها بلبنه الملتهب بهيجانه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في غرفتهم بعد هدوء الشهوة والهياج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عماد.. تفتكر عمو مسعد بيعمل كده ليه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش فاهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اصله بيهيجنا اوي وبيتصرف بطريقة وسخة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي نفس الوقت مش بيحاول يعمل معايا حاجة!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنتي كمان عاوزاة يعمل معاكي حاجة؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا حبيبي مش قصدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس مستغربة ازاي بيتحمل يعمل ويشوف كل ده وهو ماسك نفسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايزاه ينيكك يعني وأنا موجود؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارفة بقى يا حبيبي بس مستغرباه خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيتيألي بيتمتع وبس من غير ما يعمل حاجة تخلينا نبطل ندخله البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جايز برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتنزلي بكرة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا حبيبي هاروح سوق التلات أنا وماري وميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقبلها هانزور نعيم ومديحة في المستشفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماشي، ناوية تشتري ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاجات كتيييير اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نفسي في حاجات كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنتي خلتني كتير اوي يا عماد محرومة ألبس وأدلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنت لو شفت هدوم ماري هاتقول عليا راجل مش واحدة ست</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- للدرجادي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- واكتر يا حبيبي، دي عندها ولا مية قميص نوم ولانجيري مالوش عدد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومش هى وبس حتى وميرفت ومديحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مديحة كمان؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا حبيبي كلهم مدلعين نفسهم على الآخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتي يا حبيبتي كل اللي في نفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زادت من دلالها ومياصتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المهم أجيب كلوتات تعجب عمو مسعد ويوافق يخليني ألبسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجف من الوصف بقوة، شعور عارم بالهياج وهى تحدثه عن انتظارها رأي شخص آخر في كلوتاتها وتنتظر موافقته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الصباح وبعد ذهاب عماد لعمله كانت ماري تمر علي انجي وميرفت ويذهبوا للسوق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مروا في البداية على مديحة وواسوها وهم يروا حزنها البالغ على نعيم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سوق ضخم وبه كل الماركات والدرجات، الشعبية والماركات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهية انجي مفتوحة بشكل ضخم، ومعاكسات الرجال لها وهم يروا تأرجح طيازها وكلماتهم البذيئة جعلوها مثارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إشترت ملابس كثيرة ومتعددة وفي ذهنها أنها كلها مخصصة لإثارة عماد عن طريق آخرين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في حديثها الخاص مع ماري، أخبرتها أن أكثر شئ يثير الأزواج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أن يعرفوا أن رجال غيرهم مثارين ويشتهوا زوجاتهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلمة السر التي بفضلها تجعل أيمن زوجها في حالة اثارة دائمة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قضت وقت طويل وهى تكاد تجن من غير اللانجيري والملابس الداخلية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بغظ كبير من عماد لأنه حرمها طوال زواجهم من متعة ارتداء هذه الأشياء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم حبها الكبير له، إلا أن بداخلها رغبة أن تعذبه عقابًا له على حرمانها من كل هذا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إشترت كلوتات مختلفة ومتنوعة وهى تتخيل رأي عم مسعد فيهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دهشة ميرفت وماري كانت كبيرة وهم يروا انجي تشتري بشراهة واشياء في غاية العهر والمجون،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت انجي قبل عودة عماد واتصلت تخبره بعودتها وهى تتدلل عليه بمياصة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبي ممكن تجيبلنا فوديكا وأنت جاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اشمعنى؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماري حكتلي النهاردة وقالتلي فظيعة اوي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلاش يا انجي دي بتخلي الدماغ بتروح خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وماله ما تروح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماري بتشربها مع ايمن وميرفت بتشرب حشيش مع كرم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماليش دعوة بقى عاوزة فوديكا النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا ستي أما اشوف أخرتها معاكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوة كده انت حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جبتي اللي كنتي عاوزاه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يوووه يا حبيبي، جبت حاجات كتير اوي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل اللي نفسي فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يجد عماد مفر من تنفيذ رغبتها وشراء زجاجة فوديكا من الحجم الكبير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بداخله رغبة كبيرة في التمتع بزيارة عم مسعد المرتقبة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الزيارة هذه المرة خارج سياق العلاج المزعم، فقط زيارة مبنية على العهر بعد سماحهم له بالتصرف معهم بحرية ووقاحة وجراءة لم تخطر على بالهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكنهم كانوا في أمس الحاجة له ولوجوده،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لولا وجوده وتصرفاته لما حدث التغيير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حالة صعبة وخاصة جدا، بعد عشرين سنة زواج يتصرفوا وكأنهم بالكاد حديثي الزواج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إقترب من عامه الواحد الأربعين وانجي تخطت الستة وثلاثون بعام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبرغم ذلك يتصرفوا كزوجين لم يمر على زواجهم بضعة اسابيع فقط،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصعب ما يوجه الراغبين في التحرر وصناعة المتعة، وجود طرف ثالث آمن لا يخافوا من غدره ولا يحمل نوايا شريرة تفضحهم أو تضرهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شروط بسيطة توفرت بالكامل في عم مسعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد عودة عماد وجد انجي ترتدي فستان منزلي جديد شديد القصر ويلتصق بقوة بجسدها بسبب خامته اللينة بشدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضيق وملتصق حتى أنه استطاع روية تجويف صرتها وبروز حلماتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جسد انجي رغم سنها.. جديد ونضر يعتبر غير مستعمل أو مستهلك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجهها مزين بمكب ثقيل وواضح على غير المعتاد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه الحلاوة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش قلتلك هاجيب حاجات تجنن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حلو اوي بس ضيق اوي ولازق على جسمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دارت أمامه تعطيه مشهد خلفي لطيزها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما هو ده سر حلاوته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يبقى لازق عليا ومبين جسمي وحلاوته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحفة يا قلبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جبت الفوديكا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جبت يا ستي علشان ما تزعليش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هجمت عليه تقبله بسعادة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبي أنت يا قلبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في غرفته وهو يبدل ملابسه وقبل أن يرتدي الشورت، إقتربت منه من الخلف ونزعت عنه البوكسر بغته جعلته يقفز متفاجئ للأمام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه ده يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت على ركبتيها وقبلة طيزه برقة لأول مرة في حياته وحياتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبي مش عاوزاك تلبس بوكسر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلبس الشورت بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه طيب؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- علشان زبرك ده يبقى مرتاح ويقف براحته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتها وهى تقبل رأس قضيبه وتهزه برقة ودلع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استسلم لها وقد ايقظت شهوته مبكرًا وإرتدى الشورت بدون بوكسر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في المساء بنفسها أحضرت زجاجة الفوديكا وطبق كاجو وجلست بجواره تصب لهم ويشربوا سويًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مفعولها سريع وواضح أضعاف البيرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش هاتوريني بقى اشتريتي ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تؤتؤ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش هاتشوف حاجة غير لما عمو مسعد يجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو اللي هيختار الكلوتات عشان تريح كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دقق في فستانها ذو الفتحة الواسعة بشدة ويظهر منها بزازها بشكل صارخ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب مش لابسة ستيان ليه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عاوزة.. عاوزة افضل براحتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس علشان لما يجي هايبقى صدرك عريان كده تاني قدامه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فيها ايه يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمو شاف بزازي كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتصب قضيبه وتجرع كأس وهو لا يستطيع انكار متعته فيما يحدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تخيل يا حبيبي في السوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الرجالة منتهى قلة الادب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حصل ايه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معاكسة وكلام زبالة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ده علشان البنطلون فيزون ولابسة كلوت فتلة وطيزي بتتهز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ناس ابيحة اوي معندهمش ددمم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي بداخل عقلها لا تريد أن تتراجع عن جعل عماد مشتعل الشهوة باستمرار وتوجهه ببطء وهدوء نحو تخيل أن غيره يتمتع بها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حرمها سنوات وبعد انتهاء الحرمان ستكون المتعة لهم ولآخرين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عقابها له عن الحرمان لن يكون أقل من ذلك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عقاب مستحق وبنفس الوقت تريد تعويض حرمانها بتجريب اثارة ومتعة تفوق الطبيعي وتتخطى المعتاد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمعت نصيحة ماري بأن الفوديكا تضاعف الرغبة الجنسية وتزيد الشهوة والهياج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تأخر وصول عم مسعد وهمست له أن يتصل به،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه يا عم مسعد مش جاي ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>......................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماشي مستنينك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انهى المكالمة وتجرع كأس وطلب منها تنظيف المكان واخفاء الزجاجة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قالي جاي في الطريق، يلا دخلي الازازة جوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه يا حبيبي!.. أنا لسه بشرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما يصحش الراجل يجي ويشوفها ويعرف اننا بنسكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مفيهاش حاجة يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحاب أيمن بيسهروا عند ماري في البيت وبيسكروا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصحاب كرم كمان بيحششوا معاه عند ميرفت في شقتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل الرجالة كده يا حبيبي بياخدوا راحتهم في بيوتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتلع ريقه وانتصب قضيبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وماري بتبقى فين بقى وجوزها وصحابه بيسكروا في شقتها؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتكون فين يعني يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ساعات بتقعد شوية معاهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولما بيحتاجوا حاجة بتجيبهالهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وايمن ما بيضايقش؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هايضايق من ايه يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مراته وبتاخد بالها منه ومن طلباته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حد يعني يسكر ويبصلها كده ولا كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما يبص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما الرجالة بتبص علينا في الشارع عادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين دول صحابه ومش هايعملوا حاجة غلط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبت لهما كأسين وهى تداعب ذقنه بدلال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بطل تخاف يا حبيبي وتوتر نفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصل عم مسعد وسمعوا جرس الباب واصرت انجي أن تفتح له بنفسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهلا يا عمو اتفضل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهلا بيكي يا بنتي ايه الجمال ده كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شكرا يا عمو ما أنا خدت افراج بقى ابقى على راحتي بعد كتمة الشاش والحبسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصل للصالة حيث يجلس عماد ووقع بصره على زجاجة الفوديكا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عال عال وكمان بتشربوا ومبسوطين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست انجي امامهم وافخاذها عارية بسبب فستانها القصير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تكسفناش بقى يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد جابها علشان نحتفل اني خفيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا انجي لسه مخفتيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجرح اللي جنب الكس لسه حالته مش كويسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صدقني يا عمو خرجت النهاردة واشتريت لبس جديد وما حستش بوجع خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جبتي اللي قلتلك عليه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اه يا عمو جبت كلوتات كتير اوي علشان حضرتك تختار منهم اللي مش يوجع كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب مفيش كاس لعمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه ده!.. حضرتك بتشرب يا عمو؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوية كده معاكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- من عيني يا عمو ثواني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هرولت نحو المطبخ وهى تتعمد هز طيازها أمامه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبت له كأس ممتلئ ووضعته بين يديه وهى تداعبه لإثارته وإثارة عماد الصامت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خد بالك يا عمو الفوديكا بتفتح النفس على الستات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني طنط النهاردة هاتدعيلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مفيش طنط يا بنتي دي ميتة من زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آسفة خالص يا عمو صدقني مكنتش أعرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولا يهمك خلاص اتعودت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قومي يلا وريني الكلوتات الجديدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غابت لدقائق كان عم مسعد أنهى فيها كأسه وطلب من عماد أن يصب له آخر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت انجي وهى تحمل حقيبة كبيرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا لقيت حاجات كتير اوي يا عمو وبقت محتارة حضرتك عاوزني ألبس ايه منهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت أجيب منهم كلهم وتختارلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتحدث بطريقة مختلفة عن طبيعتها وهى تنظر لعماد وتحاول إعطاء عم مسعد قيمة كبيرة ومكانة أكبر منه بكثير لإشعار عماد أنهم تحت رعاية الرجل وينفذون طلباته بطاعة وقبول،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قلتلك يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لازم حاجة طرية على كسك وما تحكش في الجرح علشان يخف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوف انت وأختار يا عمو براحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخرجت مجموعة وضعتها أمامه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو ينفع كده برضه يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أعمل ايه يا عمو؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تلبسيهم علشان أعرف اختار اللي يريح الكس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمسكت أحدهم ورفعت فستانها لأعلى خصرها وظهر كسها الحليق وهمت بإرتداء الكلوت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتعملي ايه يا انجي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هالبس الكلوت يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وليه مشلحة فستانك كده؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اومال أعمل ايه يا عمو؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعملي زي كل مرة وتسلتي الفستان علشان أعرف اشوف كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو زي ما حضرتك تحب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم نظرت لعماد وهى ترى انتصاب قضيبه تحت الشورت وهو يرفع كأسه على فمه بشراهة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بعد إذنك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هز رأسه دون أن ينطق ويكتفي بالمتابعة والمشاهدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلعت الفستان واصبحت عارية تمامًا ووضعت يديها حول خصرها وهى تثني إحدى ساقيها لتبدو اشد إثارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كده حلو يا عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كده كويس يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ممكن أخد كاس معاكم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصل البتاعة دي طلعت حلوة اوي وطعمها فظيع خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنتي أول مرة تشربيها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا عمو.. عماد على طول بيجيب بيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أول مرة يجيب فوديكا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك عم مسعد وهو يرفع ساقه فوق الكنبة ويتجرع كأسه على دفعة واحدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليكي عليا لو الظروف سمحت وجيت تاني أدوقك حاجة عمرك ما تنسيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بجد يا عمو.. اسمها ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالهاش اسم دي بتتعمل مخصوص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ياريت يا عمو تخلينا ندوقها مع حضرتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما أنا معرفش يا بنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاتحتاجوني في حاجة تاني بعد كده ولا لأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اخص عليك يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنت تنور في اي وقت.. هو لازم يعني أكون متخرشمة علشان تزورنا!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قول لعمو يا عماد لازم يجيلنا زي ما هو عاوز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتحدث وهى تتمايل عارية وتشرب كأسها بعد أن ملئته عن آخره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تنورنا في اي وقت يا عم مسعد ده بيتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تشكر يا عماد يا ابني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- علشان خاطري يا عمو لازم تيجي وتدوقني المشروب بتاعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس ده تقيل اوي عليكي يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتقل من الفوديكا يا عمو؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده أنا حاسة إني بلعب في المية هههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المشروب بتاعي بقى هايخلي جسمك يسخن اوي وتحسي إن أنتي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم نظر لعماد الجالس برعشته بجواره وهو يربت على فخذه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تأخذنيش يا عمده يا ابني في اللفظ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خد راحتك يا عمو احنا بنحبك وبقينا نحب قعدتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سقط عماد سقوط تام في مشاعر متعته الجديدة وزوجته تقف عارية ملط أمام عم مسعد وبيدها كأس الخمر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سقوط جعله يريد المزيد والمزيد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر عم مسعد لانجي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المشروب بتاعي هايخليكي تحسي إن أنتي لبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضعت انجي يديها على وجنتيها تصطنع الخجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا نهاري يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده كده يبقى عيب اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ مش عيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طالما هاتبقي لبوة على جوزك وتمتعيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اللي تشوفه يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلتني هاتجنن وأجربه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب يلا البسي الكلوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ممكن يا عمو البس سنتيانة علشان ترفع صدري لفوق ويبان شكل الكلوت كويس؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماشي بس تكون شكلها حلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تقلقش يا عمو أنا جبت جداد شكلهم حلو اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثواني ألبسها وأرجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هرولت مرة أخرى وتعطيهم مشهد ناري لتراقص طيازها وعم مسعد يصب أخر جزء من الزجاجة في كأسه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مفيش ازازة تانية يا عماد يا ابني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا عم مسعد أنا جيبت واحدة بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خسارة مالحقتش أعمل دماغ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولا يهمك يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممكن اتصل والدليفري يجيبها لحد هنا في ربع ساعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عال عال.. اتصل وأطلب ازازتين بقى احتياطي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحد ما أخليك تدوق حاجة عمك مسعد وتجرب تطير في السما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمسك عماد بهاتفه مع خروج انجي وطلب زجاجتين وأعطاهم العنوان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووقفت انجي أمامهم تستعرض لهم الستيان الجديد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( 7 )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ستيان انجي الجديد كان خليط من الفحش والعهر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حجمه صغير للغايه يترك المساحة الأكبر من بزازها عاري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضيق يضمهم بقوة ويدفعهم لأعلى وقماشه شفاف لا يخفي البزاز والحلمات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ها ايه رأيك يا عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حلاوة يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عامل زي بتوع الرقاصات اللباوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضعت يدها على فمها تدعي الخجل والدهشة من لفظه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا نهاري.. يعني مخليني قليلة الأدب يا عمو؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ مخليكي زيهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترددت وهى تنظر لعماد بنظرة هياج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قصد حضرتك لبوة يا عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لبوة آه.. بس لبوة بيتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني مش مضايق مني يا عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ ده أنا عاوزك على طول كده مع عماد وتخليه مبسوط منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا خليته بعت يجيبلك فوديكا كمان علشان حبتيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عجبتني اوي يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحلى من البيرة مليون مرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يلا وريني كلوتك يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمسكت بأحد الكلوتات وإرتدته ووقفت أمامه مباشرة وتستدير ليراها من الخلف والأمام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلوت زهري من الشيفون الخالص.. يغطي كسها وطيزها، لكنه يكشفهم بسبب شفافية قماشه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حلو ده يا عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مد يده وأمسك بحرفه من جانب كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ مش حلو.. حزه هايحك في الجرح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وريني غيره.. ده مش نافع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لوت فمها بصيبيانيه تعبيرًا عن حزنها ثم خلعته وأخرجت آخر وإرتدته وهى تعطيهم ظهرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلوت فتلة غاص بين فلقتيها ودارت وهى تقتربه منه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حجمه من الأمام صغير نسبيًا ولا يلامس الجرح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أهو يا عمو زي ما حضرتك طلبت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صغنون اوي يادوب على قد كسي بالظبط ومش طايل الجرح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حرك إبهامه عليه من أعلى لأسفل وهو يبتسم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماشي ده ممكن تلبسيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوف أخيرًا حاجة عجبت حضرتك يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يلا بلاش دلع عاوز أختارلك كذا واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو ما تقلقش جبت كتير علشان حضرتك تعرف تختار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل أن تخلعه رن جرس الباب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده لازم الدليفري جه يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عال اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحي يا انجي هاتي منه الحاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا يا عمو!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلي عماد أحسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عماد شرب كتير ومش قادر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلا البسي فستانك وهاتي الحاجة من الراجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إرتجف جسد عماد وانتفض بقوة واضحة وهو يغرق في الهياج الملتهب ويمد يده لها بحافظة نقوده،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجفته أصابت انجي بقوة أكبر وعلى الفور إرتدت فستانها الفاضح وذهبت للباب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيئتها هيئة عاهرة وهى تفتح للشاب الباب ويرى عري صدرها وافخاذها ومكياجها وتأخذ منه الأوردر وتحاسبه وتعود لهم وتضع الزجاجات أمامه وهى تزفر وتخلع فستانها على الفور كأنها اصبحت لا تطيق إرتداء ملابسها في وجود عم مسعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اخص عليك يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه يا انجي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الولد طلع سافل وفضل يبص على صدري اوي علشان فستاني مفتوح اوفر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش قلتلك أنتي لبوة بيتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادي ده تلاقيه غلبان وشقيان وفرح لما شاف جمالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده أنا حسيته هاينط يعض بزازي يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- متخافيش هو بيتفرج وينبسط بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلا يا عمده افتح وصبلنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أطاعه عماد وفتح زجاجة جديدة وسكب منها لثلاثتهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجرعت انجي كأسها وهى واقفة، ثم خلعت الكلوت وأخرجت آخر جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلوت عبارة عن خيط من الخلف بين فلقتيها ومن الأمام خيطين حول شفايف كسها وبينهم فراغ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ها ايه رأيك في ده بقى يا عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حلو اوي يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مخلي كسك عريان وواخد راحته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا عمو كسي ملط خالص الكلوت مش مخبي منه حاجة ومش مقرب من الجرح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حلو يا انجي ده كمان إلبسيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلا اللي بعده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب أقعد بس شوية يا عمو أصل الفوديكا دوختني اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إقتربت تجلس بجواره على الكنبة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قم بقرصها من حلمتها بعنف بسيط،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اي اي يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قومي بلاش دلع ومياصة وكملي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر حاضر يا عمو آسفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى تنهض صفعها على لحم مؤخرتها بعنف واضح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااااااي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اح يا عمو ايدك تقيلة لسوعت طيزي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر لعماد الغارق في الكنبة في حالة سكر كبيرة ويشعر أنه يشاهد فيلم سينما وليس واقع من بطولة زوجته مع رجل غريب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لامؤاخذة يا عمده لازم أادبها لما أحسها بتتلبون زيادة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حضرتك اعمل الصح يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لازم تبقى شديد شوية يا ابني عشان تعرف تسوق الفرسة بتاعتك تحت منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صفعها صفعة جديدة بنفس القوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااااااااح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يلا كملي لبس يا لبوة وبطلي تتلبوني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو أنا آسفة حرمت اتلبون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلعت الكلوت وإرتدت آخر جديد أحمر اللون عبارة عن خيوط فقط،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خيط من الخلف مثل السابقين وخيط من الأمام غاص بين شفايف كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رمقت عماد بنظرة خاصة جدا وهى تتجه نحو عم مسعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد مثله مثل الجالس بجواره يشاهد كل كلوتاتها الجديدة لأول مرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه رأيك بقى في ده يا عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في بالي ده أكتر واحد هايعجب عمو علشان غطسان جوة كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مد يده وجذب الخيط لأعلى ليجعله يغوص أكثر بداخل كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااااي يا عمو بالرحة كده بيخلي كسي ياكلني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حلو اوي ده يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شايف يا عماد غطسان ازاي في كسها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا عم مسعد ده داخل فيها اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حرك إبهامه فوق الفرق بين شفايف كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كده كسها بالع الكلوت خالص بين شفايفه وبعيد خالص عن الجرح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دفع إبهامه داخل كسها ببطء وهو ينظر في عينيها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده تلبسيه أكتر واحد يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مممممم... اووووف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاضـ..ضـ...ر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جبتي كلوتات تانية كسك يبلعها زي ده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل الباقين بيتبلعوا جوة الكس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صفعها فوق كسها لدرجة أنها إنحنت للأمام وهى تصيح بعلوقية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااايييييي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يلا يا وريني ووري عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حـ حـحـ... اضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس ممكن اشرب كاس بس كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ أنا عاوزك تأربعي من بق الإزازة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت تنفذ تعليماته ورفعت الزجاجة على فمها تشرب منها وهى تدلك كسها مكان صفعة عم مسعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتدعكي كسك ليه يا بت أنتي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أصلك لسوعته جامد يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب يلا بطلي مياصة وكملي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحت أمر حضرتك يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخرجت كلوت جديد عبارة عن حبات كحبات العقد من الأمام والخلف ومن حول الخصر خيط من القماش،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إرتدته وجعلت الحبات تدخل بين فلقتيها ومن الأمام يمر فقط من فوق كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حلو ده يا عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قربي عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إقتربت منه حتى وجهه ووقفت بين ساقيه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مد أصابعه يتلمس الحبات ثم سألها بصوت خفيض وهو يحرك إبهامه على كسها من تحتهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش بلعاهم ليه في كسك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارفة يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو المفروض أبلعهم في كسي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أيوة تبلعيهم في كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أصله داخل في طيزي من ورا وبيزغزغني اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دفعها حتى تستدير وهو يتلمس طيزها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وطي وفلقسي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنحنت بقوة حتى ظهر خرم طيزها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ كده كويس علشان لما تمشي يلعب في خرم طيزك ويسيحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو انا هاسيح طول ما أنا لابساه يا عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه تسيحي وتقمطي عليه بطيازك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ومن قدام يا عمو اسيبه كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أدارها من جديد وهو يجذبه لأعلى ويأمرها ببلع الحبات بين شفايف كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اووووف يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيزغزغ كسي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كويس علشان تشفطيه في كسك اوي وتبقي هايجة وعلى نار لحد ما عماد يرجع من شغله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش أنت هاتبقى مبسوط لما ترجع تلاقيها هايجة ومولعة يا عمده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا عم مسعد هابقى مبسوط واهيج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خديلك بق يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أاربع من بق الازازة برضه يا عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه ومصمصي بقها زي ما بتمصمصي لعماد الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعمل فيها زي ما بعمل في الحمامة بتاعته؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صفعها بقوة على طيزها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااااااااااااااح... اي يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إسمه زبر يا انجي بلاش كلام البنات الصغيرة ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو آسفة حرمت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت الزجاجة على فمها تشرب منها بنهم ثم لعقت فوهتها وهى تنظر له مبتسمة لتعلن له نجاحها في تنفيذ تعليماته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتعمل ايه بقى يا عمده لما ترجع وتلاقي الكلوت مزغزغ كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى هايجة وجسمها قايم عليها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ها ألحسهولها يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تلحس الكس والخرم زي ما فهمتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر هاعمل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وقبل ما تركبها تخليها تمصمص زبرك زي ما مصمصت الازازة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجه حديثه لانجي وهو يداعب شفايف كسها ببطء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- في كلوتات تاني يا انجي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جربتهم كلهم قدام حضرتك يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عال عال.. ماتلبسيش حاجة غير اللي قلتلك عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ألبس أنهي واحد وأنا خارجة يا عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لو خارجة مكان قريب تنزلي من غير كلوت خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا نهاري يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد هايزعقلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ عماد سامع أهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لو مكان قريب ما تلبسيش كلوت خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولو مكان بعيد تلبسي ابو فتلة في كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس أنا خايفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خايفة من ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خايفة الناس تبص على طيزي وهى بتترقص ويفتكروني ست مش كويسة علشان مش لابسة كلوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش هايقولوا حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هايقولوا طيزها حلوة وطرية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو.. اللي حضرتك شايفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يلا بقى عاوزك تأربعي باقي الازازة وتخلي عماد يركبك ركوبة حلوة النهاردة وتبسطيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو هابسطه اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر لعماد وهو يقف يستعد للمغادرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وأنت يا عمده لو حبيت أعدي عليكم وتجربوا المشروب بتاعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتصل بيا بالنهار وعرفني إنكم مستنيني بالليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عم مسعد أنت تشرف في اي وقت ده بيتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غادر وتركهم في حالة سُكر جعلت انجي تهجم عليه وبمجرد أن جذبت له الشورت ولمست قضيبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قذف لبنه وهو يرتجف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يتحمل كل ما حدث وخارت قوته على التماسك وهو يجلس لاهثًا ويشرب باقي الزجاجة من فمها كما فعلت انجي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( 8 )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>للتحرر درجات متفاوتة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>درجات يصنعها المجتمع ويقبلها بسبب الطبقات الإجتماعية المتفاوتة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودرجات تصنعها الرغبات الخاصة ومدى هياج وشهوة أبطالها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هناك من يريد أن يرى زوجته بين ذراعي رجل آخر يلتهمها ويتمتع بها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهناك من يكتفي فقط في رؤيتها مثيرة ولافتة للأنظار وصانعة لهياج غيره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلما مررت بطريق تشاهد نساء بملابس ضيقة رغم غطاء رأسهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هل جميعهم زوجات رجال متحررين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحت مسمى الشياكة والموضة ومجاراة العصر، يتحرر الكثيرون دون علمهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أو مواجهة ذلك بصراحة وشجاعة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى في المناطق الشعبية الفقيرة، ترى نساء كثيرات من أعمار متفاوتة بعبايات ضيقة وملابسهم الداخلية مرسومة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم فقرهم وحمل الهم والغرق في المشكلات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقدمون المتعة والهياج للغرباء عن دون عمد، وأزواجهم يبررون هيئتهم بأنها طبيعة أجسامهم ولا مهرب لهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعض المتحررين يتجاوزون الخطوط الحمراء وقد يصل الأمر لحد المصائب والكوارث وضياع السمعة وخراب البيوت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والبعض من المحظوظين يمر الأمر بسلام، مجرد صناعة متعة تمر وتنقضي بلا تبعيات تدمر الحياة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد وهو يحاول التخلص من عقدتهن برر لعقله ما يحدث بأن الرجل له صفة مهنية تُجيز له رؤية الممنوع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يصعد سلم التحرر والمتعة درجة بدرجة بهدوء واستمتاع وهو لا يخاف من أن يغدر بهم الرجل أو يصنع لهم مشكلة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الغريق يتعلق بقشة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي تعلقت بقشة الحادث وظهور عم مسعد بحياتهم وقررت أن تصبح تلك القشة هى طوق نجاتها من سنوات حرمان وزواج بلا وزاج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غيرتها لسنوات من ماري وجيرانها واصدقائها وكل ما سمعتهم على ألسنتهم من قصص،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جعلوها تتشبث بتلك القشة بكل قوتها حتى لا تفقد متعة عماد الجديدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحرر عماد وحطم قيوده واصبح زوج مشتعل الشهوة ويفعل معها ما كانت فقط تسمع عنه لسنوات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قليل من التحرر والتنازل لا يضر.. فقط يصبح دواء وإن كان مؤلم المذاق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلا شك لا تشتهي عم مسعد أو تحلم بأن تصبح عاهرته وتقدم له جسدها بالمجان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي تتعامل مع عم مسعد على أنه دواء لابد منه لعلاج عماد وصناعة حياة جديدة بينهم مختلفة وممتعة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ليلة اختيار الكلوتات الجديدة وقذف عماد لبنه في ثوان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تتركه انجي ينام قبل أن تجعله يهيج من جديد وتتناك منه بطريقتها وحسب رغبتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توجهه ويطيعها وهم يشعرون بمتعة وهياج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في غضون ايام قليلة عاد جسد انجي كما كان قبل الحادث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط آثر خافت لا يراه إلا من يدقق إن أتيحت له فرصة رؤية جسدها من تحت ملابسها!،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياتهم تغيرت بشكل كبير وواضح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبحا يتشاركا إحتساء الفوديكا أو البيرة كل ليلة وأغلب الليالي لا تنتهي إلا بعد لقاء جنسي صاخب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يحدثهم ويطمئنهم على حياته ودراسته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماري وميرفت أصبحوا ملاحظين لتغير حالة انجي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اكتسى وجهها بالنضارة واصبحت مبتهجة طوال الوقت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سعادة الفراش بين الأزواج تظهر على الوجوه وتصنع البهجة الملحوظة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ملابس انجي الجديدة اصبحت من علامات البيت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شورتات ضيقة وسترتشات مثلها وتوبات وباديهات وبلوزات ضيقة وخفيفة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انطلقت كالسهم نحو إظهار مفاتنها وسط إعجاب واشتهاء عماد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط بعد قليل اصبحت الوجبة بدون توابل أو فاتح للشهية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خفتت بالتدريج برغم التغير والملابس الجديدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مهما توهجت الشمعة.. بعد قليل تخفت شعلتها وتنطفئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد نعيم من المستشفى واصبحت مديحة تجالس انجي بشكل يومي تقريبًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذت مكانها في الحرمان التام بسبب مرض زوجها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجلس معها وتتحدث بشجن وخيبة أمل أنها أصبحت مجرد زوجة على الورق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زوجات كثيرات مثل مديحة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعيشون مع أزواجهم كأخوة مهما تبدلت الأسباب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي تسمع وتشرد وتخاف أن تصبح مثلها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخاف من بداية ظهور الفتور بينها وبين عماد أن تفقد ما حصلت عليه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لضمان الحساء ساخن لابد من بقاءه على النار،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في فراشهم وقبل أن يخرج عماد لعمله وانجي ممدة عارية تمامًا بجواره كعادتها الجديدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمعوا جرس باب المطبخ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مين بيرن الجرس؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده تلاقيه بتاع الزبالة يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثواني هاشوفه وأرجعلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهضت ووقفت أمام الدولاب كأنها تفكر فيما ترتدي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقت طويل لجعله ينتبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتقت شورت ساخن وقصير إلتصق بطيزها بقوة بعد إرتداءه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتوب لم يغطي كل بطنها ولأنها لا ترتدي شئ تحتهم بدت في غاية الإثارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرها مسترسل حول رقبتها وحلماتها متجسدة وأفخذاها عارية وطيزها تكاد تُفجر الشورت من شدة بروزها وإلتصاقه بها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتخرجي كده؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مفيهاش حاجة يا حبيبي كل الستات بتلبس كده في بيوتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ما بطلع لميرفت بلاقيها لابسة زي كده ليل ونهار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وبتفتح لبتاع الزبالة كده برضه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا حبيبي مفيهاش حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلا بقى بدل ما يمشي وماياخدش الزبالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحركت أمامه وهى تتعمد التمايل بخصرها لجعله يثار ويفعلها ويتبعها ويقف على باب المطبخ مختبئ ليشاهد ما سيحدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت الباب وظهر كمونة بملابسه المتسخة والقفة فوق كتفه النحيف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتح فمه من هيئتها وتفحصها بشكل عشوائي رغمًا عنه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قليلة هى تلك الفرص التي يرى فيها صاحبة البيت بملابس مثيرة وشبه عارية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفتى مشتعل الشهوة وسريع الإستجابة بحكم سنه وحماسه وحرمانه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في لحظة كان قضيبه ينتصب بعد أن دخل المطبخ وأصبح واضح الانتصاب اسفل ملابسه وعماد يشاهد وهو مختبئ ويرتجف من الهياج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رؤية زوجته بملابسها المثيرة في غرفتهم مختلف عن رؤيتها بها وخلف طيزها فتى مراهق هائج بقضيب منتصب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي ترمق عماد في مخبئه وهى تعرف وقع ما يحدث عليه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبالغ في الدلال أما كمونة وتتعمد الإنحناء أمامه وإعطائه مشهد مفصل لحجم وليونة طيزها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند إنحناءها يصبح الشورت به لمحة من شفافية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمونة يحدق ويرفع حاجبيه وهو لا يصدق ما يرى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت بتتأخر ليه في المجي يا كمونة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- العمارات كتير يا أبلة معلش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ ما ينفعش كده المطبخ بيتملي زبالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا ابلة حقك عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لابد من زيادة الجرعة لإرضاء ذاك الواقف مختبئ يتلصص،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قرب شيل معايا الشنط كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دعوة تمناها كمونة ليقترب من طيزها وهى بوضع الإنحناء وجسدها محشور بين البوتجاز والدولاب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشورت ملتصق بشكل يرهق الأعصاب ولحم طيزها مهتز ومتأرجح وهى تتعمد التمايل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إقترب منها ولكن بخصره لكي يمر من خلفها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إحتكاك واضح وضوح الشمس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بقضيبه المنتصب فوق لحمها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تبحث عن الشعور بالمتعة عن طريق قضيب كمونة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ما أرادته إثارة عماد، لكنها شهقت وهى تشعر بقضيب الفتى الثائر الشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممممم.. كمونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نعم يا أبلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لم الزبالة حلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشتعلت شهوتها ونسيت من يقف خلف الباب ولم تعد تشعر بغير الواقف خلف طيازها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إطمئن كمونة وشعر أنه غير ممانعة لمزيد من الإحتكاك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظل واقفًا خلف طيزها وهو يحرك خصره ببطء وبعض خوف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت للخلف تلتصق بقضيبه المنتصب أكثر من فرط شعورها بالمتعة والهياج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شفت الزبالة مالية الدنيا ازاي علشان مش بتيجي كل يوم يا كمونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاجي كل يوم يا أبلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتحدثون وهو يزيد من احتكاكه بها وعماد في الخلف لا يصدق أنها تسمح له بلمس جسدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند حدوث مثل هذه المواقف يفقد عقله وبوصلته ولا يرى أو يشعر بشئ غير الهياج والرغبة في المزيد من الاثارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمونة أصبح يشعر بقبول انجي لوضعهم ولم يعد يستطع لجم شوته ورغبته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلا وعي وضع يده فوق ظهرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تعترض أو تمانع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط اشعرته برعشة جسدها وأنها لا ترفض التصاقه بها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعور الطمأنينة يدفعنا نحو خطوات أوسع من الجراءة والإنحراف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صمتها جعله لا يرى شئ غير طيزها المتاحة أمامه وأمام قضيبه المنتصب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>برعشة واضحة تجرأ وحركها للأسفل ببطء حتى أصبح كفه بالكامل فوق لحم مؤخرتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا شئ يشجع أكثر من الصمت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صمتها جعل كمونة يجن ولا يعد يحسب لشئ حساب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضع كفيه على طيزها يدعكهم وهو لا يصدق صمتها ويضرب بخصره فيها كأنه ينيك بالفعل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد في الخلف سقط على ركبتيه لا يصدق المشهد وحدوثه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي فقط ترتجف وتزوم من فرط شعورها بالهياج وخلفها جسد غريب يحتك بها ويتحرك كأنه ينيكها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جراءته تعدت الحدود ومد كفيه يدخلهم من تحت الشورت ويمسك بلحمها مباشرًة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممممممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبحت تُسمعه صوت الهياج وهو يفرك ويدلك بجنون كأنه في حلم ويخشى الإستيقاظ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أول مرة يدلك لحم طياز سيدة وقضيبه مغروس في لحمها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يتحمل وإرتجف بشكل هيستيري وقذف في ملابسه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقع على ركبتيه من قوة رعشته وإعتدلت انجي وهى تنظر مرتعبة نحو عماد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صعقت وهى تراه مخرجًا قضيبه وقذف بالتزامن مع كمونة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بالراحة أنه لم يثور، بالعكس شاركها جنونها ومتعتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إعتدلت وحدثت كمونة بصوت ناعم وهى مكسوفة أن تنظر في عينيه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شكرًا يا كمونة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمل القفة وهو محمر الوجه لا يصدق ما حدث وخرج بعد أن ترك انجي وقد اصبح الشورت محصور بين فلقتيها من فرط دعكه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت لعماد وهى بلحم طيزها العاري وجلست بجواره وشاهدت لبنه على الأرض وحالته وقبلته من خده بدلال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سوري يا حبيبي الواد طلع شقي زيادة عن اللزوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خجله منها اضعاف خجلها من كمونة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهض وفي دقائق كان يرتدي ملابسه ويخرج من البيت متجنبًا المواجهة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في المساء كان يتجرع الفوديكا بنهم وشراهة، يريد أن يشعر بمشاعر السُكر حتى لا ترى انجي ملامح خجله من رد فعله وهى محنية أمام قضيب كمونة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذكاءها جعلها تفهم رغبته وشاركته الشرب بصمت وهى تكتفي بالإلتصاق به بنفس ملابس الصباح برغبة داخلها أن تذكره بزيارة كمونة،وهو يشرب بلا توقف حتى فرغت الزجاجة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتي إزازة جديدة بعد إذنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبي أنت بقيت تشرب كتير اوي والأزايز خلصت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حدق فيها وهو بحالة كبيرة من السُكر ثم أمسك بهاتفه وطلب خمس زجاجات جديدة دليفري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد دقائق كان الدليفري يضرب الجرس وعماد يناولها حافظة نقوده،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حدقت في وجهه وفمهت رغبته وقامت وهى تعدل شعرها وتجذب التوب لأسفل للسماح بجزء كبير من بزازها في الظهور،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أهدت الشاب المحظوظ مشهد مثير حتى أنه ظنها تريد النيك وتبحث عنه فإقتحم الباب نحو الداخل معبرًا عن قبوله وهو يبيع لها الخمر ويرى عريها الوقح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجمد وهو يلمح عماد وتلتقي أعينهم ويتراجع بعد أن تقين من خطأ ظنه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غادر وعادت انجي وهى تخلع ملابسها من فرط هياجها وتفتح زجاجة وتضعها على فمها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ها أربع من بق الازازة زي ما عمو مسعد كان بيقولي علشان ابقى لبوة بيتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجرعت كمية كبيرة نسبيًا ثم قفزت بين فخذيه وهى تجذب له البوكسر وتبدأ في لعق قضيبه بهياج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احا يا عماد الواد شافني لابسة سكسي افتكرني مومس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيته بيعضلي على شفته وكان عاوز يدخل يركبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عشان شافك شرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش أنت اللي خلتني افتحله يا هايج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وأنا برضه اللي خليتك تقمبري لكمونة؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوووووووووووووووووف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوسخ فضل يدقر فيا بزبره أكنه بينكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- علشان شافك لبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا حبيبي أنا لبوة بيتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتلبون جوة بيتي وأمتع جوزي حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الواد هاينطلك كل يوم بعد اللي جربه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااااااااااااااااااااااح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زبه ناشف اوي يخربيته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسيت زبه هايخرملي الشورت بتاعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المرة الجاية هايخرمه يا لبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تؤتؤ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش هالبس الشورت تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه يا لبوة؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عاوزة أحس بيه على لحمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتفضحينا يا بنت الجزمة يا هايجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- غصب عني يا حبيبي نفسي أوي أحس بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ لا أوعي تعمل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت به يرفض بصدق وإعتراه الخوف ولم ترد أن تفسد الحالة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص يا حبيبي مش هافتحله تاني ماتقلقش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إفتحي بس إلبسي لبس محترم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا حبيبي هاعمل كل اللي تقولي عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنت نقيلي اللبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ليلة صاخبة حتى قذف مرتين ومشهدها محنية أمام كمونة على يغيب عن عقله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقع زيارة كمونة في الصباح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكنه لم يأتي وغاب عن جمع القمامة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعر بالإضطراب وهو يكتشف ضيقه من عدم حضور كمونة على عكس ما صرح به لانجي أنه لا يرغب في فعل المزيد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلس في عمله شاردًا حتى تلقى اتصال من انجي تخبره بوفاة جارهم نعيم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقع عليه الخبرة كالصدمة وسقط في الحزن وعاد مهرولًا للقيام بالواجب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العمارة كلها بكل سكانها في حالة حزن بالغة لرحيل الجار الطيب الخدوم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عظة الموت وجلاله جعلوا عماد وانجي يتوقفوا عن ألعابهم وتعود الحياة بشكل تام للهدوء والسكون،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زيارات متفرقة من ماري وميرفت بالنهار،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانجي لشدة حبها لمديحة الأرملة الجديدة، تزورها كل يوم وتجلس معها بالساعات لمواساتها وجعلها تتغلب على وجع الفراق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الأيام تتوالى وتتعاقب والحالة اصبحت بين بين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تعد حياتهم لحرمان الماضي وجموده، ولم تستكمل طريق المتعة الفائقة الملتهبة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط لقاءات جنسية كل بضعة ايام دون حديث يذكر عما حدث من قبل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد بداخله نبتت رغبة أصبح دائم الإشياق إليها ولكنه لا يجروء على البدء والتصريح برغباته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانجي تخشى بعد ما فعلته بمحض إرادتها مع كمونة أن تبدأ وتتهم بأنها لعوب تبحث عن متعة مع آخرين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في وحدتها تشرد وتشعر أن حياتها الجديدة مع عماد ألتي بدأها عم مسعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على وشك الضياع والذبول،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لابد من حجر يحرك الماء الراكد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على مدار ثلاث اشهر منذ رحيل نعيم، لم يحدث ما يغير الأحداث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى فى أيام حضور كمونة أو حموده بديله صاحب الملامح المخيفة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتصرف بثبات واحتشام جعلوا كمونة يظن أنه كان مجرد حلم ولن يتكرر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات الشرب اصبحت قليلة وعند حدوثها لا يشربوا حتى بلوغ تمام السُكر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط تمهيد لقضاء ليلة حمراء بصمت تام دون حديث أو تلميح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شجار عنيف بين ماري وأيمن جعلوها تغضب وتترك له المنزل وتحضر لمنزل انجي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفاجئ عماد بقدومها وحاول التواصل مع أيمن للصلح دون جدوى بسبب شدة غضبهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجود ماري بشقتهم جعلوه يقضي أغلب الوقت خارج المنزل بين العمل والمقهى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في ليلتها الثالثة بمنزلهم عاد متأخرًا بعد المقهى ليتفاجئ بماري وانجي بملابس منزلية خفيفة شبه عارية يجلسون في الصالة وأمامهم زجاجة فوديكا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعر بالإرتباك والخجل وفي غرفتهم سأل انجي بصوت خفيض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنتوا بتشربوا ليه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش يا حبيبي أصلي لقيت ماري مضايقة اوي اوي وقلت أخليها تشرب شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتفك عن نفسها وتهدى عن عصبيتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو حصل حاجة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه أيمن كلمها يصالحها علشان ترجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهبت فيه والدنيا ولعت تاني بينهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب معلش بكرة يروقوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب بلاش كسوف وتعالى أقعد معانا وهديها بكلمتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدل ملابسه وخرج للجلوس معهم وهو يشعر بالحرج من وجود ماري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماري لها جسد مثير أكثر من انجي بوضوح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أكثر ما يميزها شفتيها المنفوخة بطلب من ايمن لتصبح شبه الممثلات والمشاهير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم أن رداءها غير مفتوح بشكل كبير مثل رداء انجي الكاشف عن نص صدرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلا أنها بدت مثيرة ومغرية وهى تجلس منتشية وبزازها بارزة ومرتفعة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تشاركوا الشراب حتى فرغت الزجاجة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محاولات انجي مع ماري نجحت واصبحت الجلسة الثلاثية مغلفة بالمزاح والضحك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مع الزجاجة الثانية بدأ عماد في الشعور بالهدوء والإرتياح واصبحت نظراته نحو جسد ماري أكثر جراءة -دون أن يعي- وانجي تلمحه وتبتسم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لعل زيارة ماري هى الحجر الذي سيحرك الماء الراكد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنحرف الحديث نحو سبب الخلاف بين ماري وأيمن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماري ورغم إعتيادها الشرب، إلا أن رأسها ثقل بشكل واضح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحدثت بجراءة وهى لا تُخفض الكأس عن فمها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قال ليه وليه ماركو صاحب أيمن شافني وأنا بالأندر والبرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضل يزعقلي ويشتمني أكني كنت قاصدة يشوفني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا نهاري يا ماري!.. حصل كده ازاي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- البيه رجع من برة وماركو معاه وكنت في أوضتي بعمل سشوار وما سمعتش ولا حسيت بيهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصت شعري وخرجت.. أبص ألاقيلك أيمن وماركو قاعدين في الصالة قدامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إتآسفت وطلعت أجري على أوضتي وأنا مفزوعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا ذنبي ايه بقى؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ربتت انجي على فخذها وهى تقول بحماس ودفاع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحة مش ذنبك ده موقف ممكن يحصل صدفة لأي حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بني آدم غلس ودماغه جزمة قديمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد يسمع ويتخيل ويشعر بالهياج وهو يحدق في جسد ماري ويتخيلها أمامه بملابسها الداخلية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظلت انجي وماري يتناقشون وانجي في صف ماري بقوة وعماد صامتًا مع تخيلاته حتى إنتهت الزجاجة الثانية وذهبوا للنوم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تحتاج انجي لمداعبة عماد، فقط كان في حالة هياج كبيرة مصحوبة بسُكر كبير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلعوا ملابسهم ولم ينزل من فوق جسدها إلا بعد أن ارتجف وقذف لبنه وهو يلهث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي ذكية فطنت أن حديث ماري وهيئتها أمامه السبب في هياجه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمنى عماد أن تتكرر سهرات الشرب بصحبة ماري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلا أنه شعر بخيبة أمل كبيرة عند عودة من العمل في اليوم التالي ويتفاجئ من انجي أن أيمن حضر وقبل رأس ماري وعادت معه لمنزلهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خيبة أمله وضيقه ظهروا بوضوح على ملامحه وقراءتهم انجي بنجاح وسهولة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن ذهب للمقهى ليلًا، قررت ألا تفوت حالة هياجه بالأمس وعودته لحالة الشهوة المفتقدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تزينت بشكل صارخ وإرتدت كلوت فتلة مغري وستيان شيفون وجلست تنتظر عودته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جهزت الجلسة بصحبة زجاجة فوديكا حتى رجع وشاهد هيئتها والزجاجة أمامها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كما توقعت لمحت وقرأت دهشته وهياجه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك يا انجي قاعدة كده ليه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فيها ايه يا حبيبي الجو حر والستات كلها بتقعد في بيتها كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما سمعتش بنفسك امبارح وماري بتقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتقعد في الشقة بالأندر والسنتيانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجهت عقله بشكل مباشر لقصة ماري وماركو صديق زوجها حتى بدل ملابسه وجلس معها يشاركها الشراب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبي بذمتك ماري غلطانة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هى يعني كانت تعرف منين إن سي ايمن برة هو وصاحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المفروض اول ما كان رجع كان دخلها وعرفها إن عندهم ضيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صح عندك حق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أهو عرف غلطه ومقدرش على بعدها وجه يبوس ايديها ترجع البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كويس إنهم اتصالحوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحدثها وهو يتأمل عريها وملابسها الداخلية ورغمًا عنه مع الشرب يتخيلها ماري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحدق في وجهها وجسدها وهو يتخيل ماري أمامه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت به وقامت تلتصق به وتداعب قضيبه خارج ملابسه وهى تهمس له بصوت مفعم بالشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماري سخنة ودايما بتحب تقعد بعلوقية تستنى أيمن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدل ما يشكرها إنها بتدلعه وتمتعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زعقلها وزعلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تتركه حتى انتفض وقذف لبنه وهو يتخيل حديثها ويتخيل ماري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نامت بجواره بنفس ملابسها حتى الصباح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استيقظوا على صوت جرس باب المطبخ الداخلي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ادعت انجي النوم حتى ايقظها عماد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انجي.. شوفي مين بيخبط على باب المطبخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده تلاقيه بتاع الزبالة يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب قومي شوفيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يوووه مش قادرة.. قومله أنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ طبعا مش هاعرف قومي أنتي ولمي الزبالة واخلصي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعلتها من أجل أن تثيره وتلفت انتباهه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت ونظرت حولها ثم جذبت روب من القماش الخفيف إرتدته وتفحصها وشاهد أن ملابسها الاخلية واضحة ومرئية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى أن طيزها بسبب الكلوت الفتلة واضحة بشكل كبير بسبب قماش الروب الخفيف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كما توقعت نهض خلفها وتبعها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل باب المطبخ توقفت ونظرت له وهى تبتسم إبتسامة إنتصار،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أرادت أن تدفعه بقوة من فوق جبل إدعاء عدم الرغبة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه يا حبيبي، هاتفتح أنت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صمت ولم يتحدث لبرهة ثم هز رأسه نافيًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إقتربت منه وهمست في أذنه وهى تلمس أرنبته بشفايفها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتقف تبص من ورا الباب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يرد وإكتفى بالنظر للأرض بضعف وخجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قرصته من قضيبه المنتصب تحت الشورت ووضعت إصبعها على فمها علامة السكوت واتجهت نحو الباب الداخلي للمطبخ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلصص عليها وهو يرى فجاجة هيئتها وعن كل مرة سابقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت الباب وتفاجئت كما تفاجئ عماد بوجه حموده بملامحه الغليظة المنفرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حدق في انجي وهو مندهش دهشة عارمة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم دفع الباب بيده ودخل وهو يبتسم ابتسامة خبيثة كشفت عن بشاعة فمه وأسنانه قبل أن يُغلق الباب بقدمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويحدق في جسدها من اسفل لأعلى بوقاحة مُطلقة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( 9 )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الأخير -</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>موقف صادم للثلاثة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يصدق حموده حديث كمونة عن أن صاحبة البيت تركته يحك في جسدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهره وإعتبره كاذب، حتى وجدها أمامه بهيئة فاحشة وعارية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كاد قلب انجي أن يتوقف من فزعها وهى بتلك الهيئة أمام حموده،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجمدت مكانها بأعين جاحظة مرتعبة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أما عماد فشعر بأن سقف البيت على وشك السقوط فوق رأسه وأن نهايتهم اصبحت وشيكة وأنهم على بعد خطوة من كارثة أو فضيحة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إتسعت إبتسامة حموده حاملة الرغبة في الهجوم على انجي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا مجال للخوف وهى تفتح له بابها شبه عارية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يكذب كمونة وهو يخبره أن مدام انجي ست شمال وهايجة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نهارنا عسل يا عسل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جراءة ووقاحة جعلت انجي تتراجع وهى تضم الروب حول جسدها دون أن ينجح ذلك في إخفاء عري جسدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشارت له بيده المرتجفة نحو حقيبة بلاستيكية سوداء بجوار الباب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتفضل الزبالة أهي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تجاهل إشارتها وهو يمسح فمه بظهر يده تعبيرًا عن شراهته ورغبته فيها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وماله يا ست الستات ده احنا نخدمك بعينينا يا عسل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظات تفصل بين أن يهجم عليها ويفترسها وبين ايجاد حل للخروج من الورطة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فزع عماد ووجوده في الخلف جعله يفكر بسرعة ويتراجع لداخل الشقة ثم يدعي الغضب وينادي عليها بصوت حاد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انجي.. يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبخرت شجاعة حموده وشعر بالخوف والقلق وهرول يحمل كيس القمامة وهو يندب حظه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في عقله يلعن زوجها أنه فوت عليه فرصة إلتهام الزوجة الهائجة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلا أدنى شك لا يظن ملي أن زوجها شريك فيما تفعل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بمجرد خروجه وإغلاق باب المطبخ بإحكام هرولت للداخل لتلقي بجسدها فوق أحد مقاعد الصالة وهى تزفر براحة بعد أن أنقذها عماد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إكتفى عماد بأن صاح فيها بغضب موبخًا إياها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عجبك كده؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنتي هاتودي نفسك وتوديني معاكي في داهية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تركها وإرتدى ملابسه وغادر وهو يشعر بخطر ألعابهم الجديدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خيط شديد الرفع بين الحفاظ على حياة مستقرة وبين السقوط في هوة لا مخرج منها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أسبوع كامل وهم في حالة صمت عقابي من الطرفين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي تعاقبه على إهمالها وتحميلها الذنب وحدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو يعاقبها على استسهالها الأمور والسير خلف رغبات تدمر حياتهم وتلوث سمعتهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي متمسكة اضعافه في مشاعرهم الجديدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذاقت طعم العسل ولا تقبل عنه بديل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سارت الأمور بشكل جيد وممتع في وجود عم مسعد بعد الحادث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل الأحداث السلبية المزعجة حدثت بعيدًا عن عم مسعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم مسعد هو الكنز الحقيقي من كل أحداث ما بعد الحادث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صنع لهم الرجل العجوز الهادئ حالة مزاجية غيرت حياتهم وعالجت فتورهم ودفعت عماد نحو حالة جديدة اصلحت ما حدث طوال عشرون عام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عبثًا حاولت التودد له وإرتداء ما يغويه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن عماد بطبيعته الجبانة الضعيفة، كان يقاوم وحادث حموده يؤرقه ويفزعه وأصبح هو من يخرج لمقابلته هو أو كمونة لجمع القمامة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مديحة تضعف وتهمس لانجي أنها تشعر بوجع الوحدة وجسدها يؤلمها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من قبل رحيل نعيم وهى تعاني الحرمان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حدثتها أن أحد اقاربها أراد الزواج منها ولكن طارق إبنها ثار في وجهها ورفض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نسى نفسه في قمة غضبه وصاح فيها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايزاني أبقى في أوضتي وراجل غير ابويا راكب فوق أمي!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جملته صدمتها وأوجعتها وفي نفس الوقت أيقظت مارد الشهوة والرغبة بداخلها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحدثت بضعف وهى تقول أنها سئمت استخدام يدها أو خيارة لتهدئة شهوتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبنفس الوقت لا تستطيع تحدي إبنها أو خسارته من أجل زوج له قضيب يريح كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بكرة يخلص جيش ويتجوز ويحل عنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش راضي وبيقولي مش هاسيبك بس ما تتجوزيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازاي كده يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده غلس اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيغير عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دي مش غيرة ده تحكم والسلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تردد مديحة وظهر عليها الارتباك الشديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك يا مديحة؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارفة أقولك ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قولي وفضفضي أحنا أكتر من الاخوات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الواد برجع الاجازة تعبان اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طبيعي مش راجع من الجيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش قصدي التعب ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اومال!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيرجع تعبان وبحسه بيفضل يبص عليا وكذا مرة بالليل أبص عليه من خرم باب أوضته ألاقيه يعني.. كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كده ازاي مش فاهمة؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيريح نفسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شاب وهايج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس بيبص عليكي ازاي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بحسه بياكلني بعينيه وكمان..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كمان ايه؟.. قولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كذا مرة حسيت بيه بيتسحب ويبص عليا وأنا نايمة وبيكون...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زي ما أنتي فاهمة بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده كده غلط خالص وخطر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عارفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخلص بس الجيش وهاخطبله لو حتى غصب عنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت انجي من عند مديحة مشتعلة الشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لولا ما حدث بسبب حموده لما جافاها عماد وتوقع مرة أخرى وعاد لشبه حالته القديمة يخشى الجنس ويتحاشاه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتكاسة كبيرة لم تكن متوقعة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حديث هامس بينها وبين ماري تطلب مشورتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تخبرها بأسرارهم المشينة وقصة حموده ومن قبله عم مسعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط أخبرتها بحالة فتور عماد بعد أن توهج وتغير وأشعرها بأنوثتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحدثا سويًا ووضعا خطة محكمة لجعله يعود من جديد لحماسه وتشتعل رغبته من جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبا سويًا للكوافير وقامت انجي بصبغ شعرها بلون ذهبي لامع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تغيير الشكل له آثر بالغ على من يشاهد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل أن يعود من عمله أرادت أن تجعل لعابه يسيل وتوجهه نحو ما يثيره ويحرك سكونه ويبدل صمته بصخب مرتفع الحدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبي معلش أنا تعبانة اوي وحاسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إن عندي احتقان في زوري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ألف سلامة عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أجيبلك دوا معين معايا وأنا راجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بكلمك علشان كده يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت الصيدلية أخد حقنة لقيت فيها شاب صغير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إتكسفت منه واشتريتها ورجعت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب وبعدين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كنت بقول لو ممكن يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتصل بعمو مسعد يجي يدهالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتلع ريقه وهو يشعر بهياج بمجرد سماع اسمه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لازم يعني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أعمل ايه بس يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا مش تعبانة اوي بس عارفة نفسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لو ما خدتش الحقنة هاتعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ما تشوفي أم أمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا حبيبي عملت كده بس مش لقيتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند بنتها بتزورها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيب خلاص هاتصل بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نعم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممكن بالمرة لو مش ترفض يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاكر المشروب اللي قالنا عليه لما كان عندنا اخر مرة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نفسي ادوقه اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لو ممكن يعني تقوله يجيبلنا معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده كان من أكتر من خمس شهور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زمانه نسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- إسأله بس يا حبيبي يمكن يجيبلنا معاه بالمرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم كل قرارته الذاتية بعد حاث حموده،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلا أن مكالمة انجي أيقظت المارد المحبوس بداخله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يحتاج لوقت طويل من التفكير ليتصل بعم مسعد ويخبره بالأمر ويطلب منه الحضور لهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم مسعد وبعد مرة غيابهم الطويلة شعر بالسعادة لعودة الوصل بينهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- من عيني يا استاذ عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو أنا أقدر أتأخر عنك أو عن بنتي انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بنتعبك معانان يا عم مسعد معلش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعب ايه بس ده أنتوا ليكوا وحشة وكذا مرة كنت بفكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتصل اطمن عليكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>القعدة معاكم وحشتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجف عماد رغمًا عنه وسقط لأقصى حد وتحدث بصوت خفيض مملوء بالشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وأنت كمان قعدتك معانا وحشتنا يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده أنا حتى كنت عاوز أفكرك بحاجة كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاجة ايه يا عمده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المشروب المخصوص بتاعك اللي كنت قولتلنا عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك عم مسعد وشعر بسعادة مضاعفة وأنه سيقضي ليلة ممتعة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- من عيني يا عمده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحلى مشروب ليك ولانجي اللي نفسها تجربه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هى يا عم مسعد اللي قالتلي افكرك بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انجي بنتي ده حتة سكر ودماغها تتقال بالدهب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هنستناك بالليل يا عم مسعد علشان تدي انجي الحقنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جايلك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهل عماد فور عودته من هيئة انجي الجديدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعر ذهبي لامع وميكب مثير وترتدي شورت ضيق وساخن وغاية في القصر وتوب لا يغطي نصف بطنها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه ده عملتي كده امتى؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داعبت شعرها بأناملها بدلع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه رأيك؟.. مزة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كلمت عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه وجاي بالليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إندفعت نحوه تضمه بحنان وتقبله بفرحة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبي ما تزعلش من اللي حصل مع الراجل المعفن بتاع الزبالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غلطة وما عادتش تتكرر تاني أبدًا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التلويح واضح ومفهوم لكلاهما،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هم بحاجة لوجود توابل ومخللات لحياتهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولن تجود الظروف بفاتح للشهية مامون العواقب مثل عم مسعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لو أن كل الأزواج الباحثين عن مجدد لحياتهم لما وجدوا أفضل من شخص مثل عم مسعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مثل هذا الرجل لمن يريد اللعب والمتعة، كنز لا يعثر عليه غير المحظوظين فقط،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يتحمل عماد الإنتظار صامتًا حتى حضور عم مسعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بداخله رغبة عملاقة للمتعة بعد حادث حموده المزعج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحضر زجاجة فوديكا وهو يتأمل انجي بأفخاذها العارية وبزازها الظاهر نصفها وبطنها وسرتها المكشوفين بدون غطاء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لون شعرها الجديد بعد كأسين من الفوديكا جعلوه يشعر أنها أخرى غير زوجته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الإستعداد لزيارة عم مسعد تم بإحتساء نصف زجاجة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتفض عماد بفعل الشهوة فور سماع جرس الباب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رمق انجي بنظرة مفهومة لها وواضحة وطلب منها فتح الباب واستقبال الرجل بنفسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتسم عم مسعد بسعادة وهو يرى انجي بهيئتها الفاحشة ويحمل بيده كيس بلاستيك به مشروبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل وجلس في مقعده المعتاد بجوار عماد وأخرج زجاجاتين من الحجم الكبير وضعهم بفخر أمامهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه الجمال ده كله يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ميرسي يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اللون الأصفر حلاوة عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- متشكرة اوي يا عمو بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طمنوني عليكوا يا ولاد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقالي مدة ما شفتكومش ومعرفش اخباركم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحدث عماد وهو يشعر بمتعة وسعادة لوجود محرك وصانع شهوتهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كويسين يا عم مسعد وكان نفسنا تزورنا من زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنتوا اللي غيبتوا وقلتوا عدولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش شوية ظروف كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر لانجي وهو يتفحصها وهى تجلس بساق فوق ساق وفخذها مضئ وشهي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طمنيني عليكي يا بنتي كويسة يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لسه ماشية على النظام زي ما قلتلك ولا غيرتي حاجة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لعقت شفتها وهى تنظر لعماد وتبصر هياجه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش كسرت لحضرتك كلمة يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازاي فهميني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لما بخرج مشوار قريب بخرج من غير كلوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولو مشوار بعيد بلبس كلوت فتلة غطسان في كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خطوة واسعة وسريعة ثلاثتهم في حاجة إليها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميعهم في شوق عارم للعودة لهذا الحديث الفاحش من جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عفارم عليكي يا بنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا وفيت بوعدي وجبتلك حاجة بقى هاتخليكي تحلفي بحياة عمك مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبي يا عمو بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حضرتك حنين اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مد يده وفتح أول زجاجة وصب لكل منهم كأس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجرعوا كؤوسهم معًا وانجي ترتجف من قوة طعم مشروبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قوي بحدة واضحة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طعمه مختلف عن الفوديكا وشعرت وكأنها رشفت من زجاجة لهيب مشتعل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طعمه حامي اوي يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اشربي بس وهايعجبك اوي وتقوليلي هاتلي منه كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنهى الثلاثة كأسهم الأول وبالفعل شعر عماد وانجي بقوة تأثير المشروب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قوليلي بقى يا انجي بتلبسي ايه لما تنزلي تجيب حاجة من تحت البيت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي وهى تشعر بدوار حقيقي وبشكل اسرع من الفوديكا التي إعتادت طعمها وقوتها ونسبة الأربعين في المئة كحول بها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عادي يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ساعات بنطلون وبلوزة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وساعات عباية لو مشوار قريب اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ادخلي هاتي العباية كده وريهالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت وهى تمشي ببطء بسبب ثقل رأسها وأحضرت له عباية شعبية سمراء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أهي يا عمو اتفضل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتفضل ايه هو أنا ها ألبسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اومال يا عمو اعمل ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عاوزك تنزلي الكشك اللي تحت تشتريلي علبة سجاير سوبر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصلي نسيت أجيب وأنا طالع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رمقت عماد بنظرة شهوة وهى تفهم لما يرمي له عم مسعد وتشعر بهياج من فعل ذلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ريحتي خمرة يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ بيتهيألك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده يادوب دقيقة وترجعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو مش اقدر أرفض طلب لحضرتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت وقبل أن ترتدي العباءة أوقفها عم مسعد بإشارة من يده،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتي بتنزلي بالعباية وانتي لابسة كده تحتها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ساعات وساعات يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الأكتر بتبقي لابسة ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كلوت بس يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مد يده وقرصها من فخذها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش قلتي المشاوير القريبة من غير كلوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولا كنتي بتكدبي عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-اااي يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لأ مش بكدب على حضرتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب يلا اعملي اللي قلتلك عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلعت الشورت واصبحت عارية وكسها المحلوق عاري لهم وهى تنظر لوجه عماد ثم ارتدت العباءة وخرجت من الشقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دقائق قليلة وعادت وهى بوجه محمر وأعطته علبة السجاير ثم القت بجسدها فوق مقعدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه يا نتي مالك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مفيش يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس كنت مكسوفة وخايفة اوي وحاسة أن الناس واخدة بالها إني سكرانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وحد خد باله؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- علشان متخافيش بعد كده وتسمعي كلامي من غير خوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يلا اقلعي العباية بقى وخدي راحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلعت العباءة وارتدت الشورت من جديد وجلست ومد له يده بكأس جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا بختك بانجي يا عمده يا ابني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اشمعنى يا عم مسعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مراتك جميلة وحلوة وكمان مطيعة وبتسمع الكلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمعان الكلام ده كنز يا ابني صدقني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمك مسعد كانت زيها كده حنينة وبتسمع الكلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي وقد صبت لنفسها الكاس الثالث من زجاجة عم مسعد السحرية وبصوت غارق في السُكر والشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كانت بتخرج من غير كلوت برضه يا عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حدق فيها ورفع كاسه على فمه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عمرها ما لبسته لا جوة البيت ولا براه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوووووووووووووووف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكلها كانت عسولة اوووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كنت ست تتاقل بالدهب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كانت حلوة يا عمو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شبهك كده يا انجي جميلة وحنينة وجسمها مصبوب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحدث عماد وهو يطقطق رقبته بحثُا عن اليقظة من السُكر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش يا عم مسعد فكرناك وزعلناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا ابني مفيش حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما بشوف انجي أكنها قدامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عضت انجي على شفتها وشعرت بحنين رهيب نحو الرجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ها يا نتي فين الحقنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مدت يدها نحو المنضدة ووضعت الحقنة بيده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهى يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب يلا تعالي اديهالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- علشان خاطري يا عمو بالراحة اصلب بخاف اوي من الحقن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- متخافيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش هاتحسي بحاجة بعد اللي شربتيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت وهى تتطوح ووقفت أمامه معطيه ظهرها له،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نزلي الشورت يا انجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دارت برأسها نحو عماد وهمست بصوت مفعم بالسُكر والهياج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شدلي الشورت مش قادرة اشده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد وهو مثلها غرق في السُكر، مد يده والهياج متمكن منه وجذب لها الشورت بقوة حتى عرى كل طيزها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حرك عم مسعد كفه فوق سفح فلقتها ثم غرس سن الحقنة بإحترافية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممممممممممم.. ااااي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس يا بطة بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلااااص خلصت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوووف يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحقنة شكتني في طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حرك كفه برقة وهو يجذبها بيده الأخرى نحوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حقك عليا يا بطتي الروقيقة انتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتي بنتي العسولة الروقيقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظل يحرك كفه فوق طيزها ثم قبل مكان الحقنة برقة وهو يزفر بشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبيبي يا عمو يا حنين أنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حقك علي يا قلب عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجعتك بالشكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص يا عمو الوجع راح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بوستك ضيعت الوجع من طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحركت وهى تحرك ساقيها وتخرج الشورت من بين قدميها وتركت جسدها يسقط فوق المقعد وهى ترفع قدميها عليه ويصبح كسها عاري أمامهم ومفتوح بحكم جلستها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صبلي يا عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أطاعها وهو يكاد يغلق عينيه من شدة السُكر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجي وقد سافرت لأبعد من المريخ بسبب مشروب عم مسعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مدت يدها تدلك كسها وهى لا تشعر بوجود أحد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همس عم مسعد لهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتنسوا عمكم مسعد تاني يا ولاد وتغيبوا عنه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تؤتؤ يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااااااااااااااااح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا بعشق وجود حضرتك معانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اممممممممم يا عمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا هايجة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتحدث بأعين مغمضة ولا تدري هل هي مستيقظة أم نائمة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهض عم مسعد وجذب عماد من يده وجعله يجلس بين ساقي انجي المفتوحين وكسها العاري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راعي كس مراتك يا عماد يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حا..ااا....اااضر يا عم مسمسمـ سعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دفع رأسه نحو كسها ونظر لهم وهو يلوي فمه ويتذكر زوجته الراحلة ويجتاحه اعصار من الحنين والشجن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم تحرك نحو الباب وهو يلقي عليهم نظرة أخيرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد بشهوة مشتعلة يلحس كسها وهى تفرك شعر رأسه بجنون وهى تتلوي بخصرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم مسعد كنزهم وصانع سعادتهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لولا عم مسعد ولولا أنه كنز من الأمان لما وقعت كل أحداث ما بعد الحادث.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تمت -</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابو دومة, post: 269771, member: 12828"] [B]"أحداث ما بعد الحادث" الإستسلام للحزن لا يحل المشكلات ولا يخلق حياة سعيدة، كان على عماد وانجي عدم الإستسلام والبحث عن طوق نجاة للخروج من حالة الحزن والتعاسة التي حاوطتهم في الفترة الأخيرة، لم يستطيعوا الوقوف أمام مستقبل وحيدهم رامي وتركوه يسافر إلى روسيا لدراسة الطب هناك، بعد سفره أصبح البيت فارغ وصامت وإكتسى بالحزن، عشرون عام من الزواج الهادئ، زواج صالونات من الطراز الأول، لم ينتج عنه غير بيت هادئ وإبن وحيد، بعد سفر رامي أصبحت انجي تجلس أغلب الوقت وحيدة تعاني من الملل، حتى يعود عماد من عمله ويشاركها نفس الملل في صمت وهدوء، رغم أنها تحمل مسحة جمال واضحة إلا أن عماد لم يكن يقترب منها كزوج إلا مرة كل اسبوع أو إثنين، كان من هذا النوع الخافت الشهوة، أو بمعنى آخر.. لا تستيقظ شهوته بسهولة، عماد أقصر منها بحوالين عشرين سم، لكنه يحمل ملامح أقرب للوسامة وجسد معتدل القوام دون نحافة أو بدانة، هى أطول وجسدها ممشوق ومتناسق ولها انوثة لا تخطئها العين، في ذاك المساء ألحت عليه أن يخرجوا للتنزه وتغيير الجو، قبل سفر رامي كان يشاركها الخروج بحب وسعادة ويذهبا سويًا لشراء احتياجات المنزل والأغراض، بعكس عماد الذي يفضل الجلوس في المنزل عن أي شئ آخر، بعد إلحاحها وافق على مضض وخرجوا للتنزه، جولة بدون وجهة محددة ودخلوا السينما كعادتهم عند الرغبة في الخروج، نجحت انجي بشكل كبير في تغيير مزاجه أثناء نزهتهم وفي نهاية اليوم وخلال عودتهم، ركبوا ميكروباص من الطراز القديم العتيق والسائقين المتهورين، عند الوصول لمحطتهم نزل عماد وعند نزول انجي كان السائق يحاول منافسة قرين له ولم يلحظ أن هناك راكب مازال على درج الباب وتحرك بشكل فجائي، صرخت انجي مفزوعة وظلت متعلقة بيدها في الباب وباقي جسدها إرتطم بالأرض حتى إختل توازنها وجرتها العربة لمسافة وجسدها يحتك بالأسفلت بعنف حتى إستسلمت وسقطت، هرول عماد وبعض الواقفين لحملها وقد سحق الاسفلت نصف جسدها، انجي تصرخ وتبكي وحسام اشار لتاكسي وتوجه لأقرب عيادة في المنطقة، قام طبيب الطوارئ بمساعدة ممرض المستوصف بوضعها فوق الفراش، أمر الطبيب الممرض بقطع قدم البنطلون اليسرى حتى الأعلى، تصرف به حياء حتى لا تخلع بنطلونها بالكامل، عماد يقف بجوارهم بوجه محمر من الخجل لتعري ساق وفخذ انجي بالكامل وظهور لباسها الداخلي أمامهم رغم تلطخه بدماء جروحها، ساق انجي وحتى خصرها تم سحجة بالكامل في الأسفلت وذراعها الأيسر بكامله، سحجات طولية حتى أعلى خصرها وكل ذراعها، قام الطبيب بتطهير الجروح واجراء اللازم وربط كل ساقها حتى الأعلى بالشاش وذراعها بالمثل، الجروح ليست غائرة مفزعة، لكنها ملئت نصف جسدها حتى أول بطنها بشكل كامل، عند خروجهم كان عماد يتنفس الصعداء أن قميصها سليم ويغطى الجزء العاري من أعلى فخذها وحتى قمرة البنطلون وقطع كم القميص كشف جزء صغير من جسدها بين ذراعها وصدرها، حملها في تاكسي حتى البيت وهى تتألم ومازالت مرتعبة من الموقف، ذهب للصيدلية واشترى المسكنات وعاد وهو يشعر بالذنب أنه السبب فيما حدث لها، بعد وقت ليس بالطويل بدأت انجي في الشعور بالراحة ولكن بقيت مشكلة، كان على عماد أن يساعدها في نزع ملابسها، خلع لها القميص بسهولة وأصبحت فقط ترتدي توب مفتوح، لم يجد حل مع البنطلون حتى لا تتألم غير أن يُحضر مقص ويقطع القمرة حتى يستطيع جذبه من ساقها السليم، أصبحت فقط ترتدي توب قصير يغطي نصف بطنها ولباس قطني تقليدي لكنه كان من الحجم الصغير، انجي مثل الكثير من النساء، ملامح وجهها وطريقة لبسها لا يعلنون عن حقيقة أجسادهم، بعد أخذ المسكن خلدت للنوم وتركها عماد وحدها بغرفتهم حتى لا يزعجها وذهب للنوم في غرفة رامي الفارغة، استيقظ عماد وحضر لها سندوتشات وكوب من العصير وجلس بجوارها يداعبها ويحاول تخفيف الأمر عليها وأنه مجرد حادث بسيط "قدر ولطف" قامت انجي وهى تشعر أنها محكومة الحركة بسبب الشاش حول ساقها بالكامل، عند وقوفها وحركتها نحو دولابها لاحظ عماد أن لباسها من الخلف محدود الحجم بشكل كبير، جزء كبير من طيزها متعري بسبب حجم اللباس الصغير، لكنه لاحظ أيضا بقع دماء عليه فوق منطقة الجرح، قبل ان ترتدي جلبابها هتف بها برغبة الإطمئنان، - ايه الدم ده يا انجي؟! انتبهت لكلامه ونظرت نحو إشارته لتكتشف أنها مصابة ببعض السحجات بجانب طيزها تحت لباسها، فعلتها بعفوية وهى تضع يدها وتجذب لباسها للداخل وترى وجود الجروح والتي لم ينتبه لها الطبيب بالأمس، أو إنتبه ولم يهتم أو لم يرد أن يعالجها حتى يحافظ على تغطية جسدها عند المغادرة، - يالهوي ده أنا متعورة هنا كمان.. أتاريني حاسة الحتة دي بتحرقني أوي هى تتحدث وهو محدق بأعين جاحظة وهو يرى نصف مؤخرتها عاري أمام بصره، ولا يعرف هل شاهد الدكتور والممرض هذا الجزء من جسدها أم لا، انتابه شعور غير مفهوم له وهو يفكر في هذا الاحتمال، - طب أنزل أجيبلك مطهر؟ - مش عارفة، بس هى شكلها خرابيش بسيطة بس مش جرح جامد - لأ الأحسن نجيب مطهر - ماشي زي ما تشوف معلش يا عماد نكدت عليك واحنا اصلا كنا عاوزين نتفسح وننبسط - بلاش خيابة ده أنتي فسحتيني واتبسطنا اوي كمان أنا كان كل رعبي لما الدكتور قطعلك البنطلون وقلت يا نهار اسود هانروح ازاي لحد ما لقيت الشاش غطى جسمك كله قلت اخيرا هاينفع نخرج ونروح بدل من نتفضح ونمشي وأنتي برجل ورجل، ضحكا وارتدت جلباب منزلي واسع برمودا حتى ركبتيها ولم تقبل البقاء في ملل الفراش، خرجا سويًا للصالة للجلوس أمام التلفاز كعادتهم اليومية، لا يفعلون شئ على الإطلاق، ولعل ذلك سبب رئيس في شعورهم الدائم بالهم والحزن والاكتئاب، ذهب للصيديلة وأحضر عبوة مطهر وطلبت منه انجي أن يضع لها المطهر بقطنة، لا يوجد بعقلها اي شئ خارج المألوف وتتعامل بعفوية، فلم يكون عماد طوال سنين زواجهم من النوع الشهواني بل كان من هذا النوع الخامل الذي يمارس حتى العلاقة بينهم بهدوء وفي ظل ظلام الغرفة بشكل ديناميكي خالي من الإثارة أو مجرد التفكير في صنعها، وقفت أمامه ورفعت جلبابها لأعلى خصرها وأزاحت لباسها كالمرة الأولى، بدأ عماد في مسح جروحها بالقطنة وهو يشعر برجفة في جسده كلما تخيل أن الدكتور واللمرض شاهدوا نصف طيز زوجته بالأمس، جسد انجي في المنتصف، ليست رفيعة وليست بدينة، مؤخرة ممتلئة ومتدلية وأفخاذ مستديرة وبياض بشرتها جعلوها تبدو ناعمة وملساء بشكل بالغ، منظرها وهى تعطيه ظهرها وترفع جلبابها لأعلى مؤخرتها جعلوه يشعر بالإثارة بشدة وينتصب قضيبه رغمًا عنه، بُهتت حنان وإنتابتها رجفة خفيفة وهى تدور وتلمح قضيب عماد منتصب تحت بنطلونه، في جزء من الثانية كانت تدرك الأمر وتفهم أنه شعر بالإثارة من رؤية جسدها، التعري المباشر بينهم رغهم أنهم أزواج لم يكن يحدث إلا فيما ندر، كان يتوجب عليها الجلوس لبضع دقائق وهى رافعة جلبابها حتى يجف المطهر، تجلس بالجنب على الساق السليم ولباسها محشور بين فلقتيها وهو ينظر لها وفكرة انها كانت بهذه الهيئة أمام الدكتور والممرض تشغل حيز كبير من تخيله وتفكيره ويشعره ذلك بالإضطراب والضيق أن زوجته كانت بهذا الكم بالعري أمامهم، أعادت الجلباب كمان كان وسألته بصوت رقيق، - هو الدكتور قالك هانروحله تاني؟ - لأ قالي دي كلها جروح سطحية وبسيطة هاتروح بسرعة لكن لازم نغير عليها كل يومين - يعني هانروح المستوصف؟! - أكيد مش هاينفع تروحي وهو قالي شوف ممرضة جنبكم تغيرلك دي حاجة بسيطة مش محتاجة دكتور - طب كويس، بالليل عدي على أم أمل جارتنا وقلها تيجي بكرة تغيرلي ع الجرح - حاضر مر اليوم بشكل تقليدي واصر عماد على طلب طعام من الخارج لراحتها وفي المساء خرج يجلس على القهوة وفي طريقه مر على أم أمل وتفاجئ أنها مريضة ولا تستطيع الحضور وإقترحت عليه أن يستعين بعم مسعد التمرجي اتصل بحنان يخبرها بالأمر ويطلب رأيها، - ازاي بس يا عماد! طب كنت اسألها عن ممرضة تانية - سألت وقالت مفيش حد قريب هنا إما نروح مستوصف وده صعب وبهدلة عليكي وكل رجلك مربطة وبعدين قالتلي عم مسعد راجل قديم وشاطر - طيب حظنا بقى شوف بيته فين وعدي عليه واتفق معاه بعد أن أغلقت معه المكالمة دفعها فضولها للوقوف أمام المرآة ورفع جلبابها لرؤية هيئتها عندما انتصب قضيب عماد وقفت وازاحت لباسها وشعرت برجفة وهى تعي أن جزء كبير من جسدها عاري، رد فعله كان منطقي مع منظرها العاري أمامه، رؤية انتصاب قضيبه كان له وقع كبير عليها، أشعل شهوتها التي تحاول كبتها كل ليلة، علاقتهم الزوجية الحميمية كانت باهتة جدا وتتم بشكل غاية في الملل والرتابة وأغلب الوقت بدون خلع كل ملابسها، مر عماد على مسعد التمرجي واتفق معه على الحضور في الغد وجلس بعض الوقت على القهوة ثم عاد للمنزل، - عملت ايه يا عماد؟ - اتفقت معاه وهايجي بكرة الساعة 11 - طيب لو إني مكسوفة اوي وكنت عايزة أم أمل أحسن - ده مرض وده شغله وبعدين ده طلع راجل كبير - طب كويس في الصباح تناولا الإفطار سويًا وجاء عم مسعد في موعده، رجل كبير في نهاية العقد الخامس، له وجه مريح وملامح هادئة وجسد نحيف للغاية وقامة تميل للقصر، دخل معهم غرفة انجي وبدأ في تغيير ضمادات ذراعها في البداية بعد أن نظف الجراح وربط ضمادة جديدة نظيفة، رجل بشوش لا يكف عن المزاح ومحاولة تخفيف الجو عليهم، - بلاش يا ست الستات تلبسي حاجة بنص كم شوفي حاجة بحمالات أحسن عشان الغيار ما يعرقش والجرح يلم بسرعة - حاضر يا عمو - ايدك معايا يا استاذ عماد وهات كرسي أو طرابيزة أحضر عماد الطرابيزة وهو مرتبك ومتوتر رغم طيبة الرجل الواضحة وهم على مقربة من تعرية جسد زوجته من الأسفل - اقعدي يا بنتي على حرف السرير ايوة كده.. ارفعي رجلك بقى على الطرابيزة وارفعي الجلابية اشارت لعماد لمساعدتها ورفع لها الجلباب حتى تكوم حول بطنها وظهر فخذها السليم العاري والآخر المصاب وبالطبع خصرها ولبساها المحصور بينهم، توترت حنان وتبادلت النظرات مع عماد المنهمك في مساعدتها وهو يرفع قدمها ويسنده على المنضدة الصغيرة، لم يستطع عماد التحكم في نفسه وهو يرى عم مسعد يعمل وجسد حنان ولباسها مكشوفين، لا يفهم كيف يشعر بهذه الإثارة والرجل يشاهد جسد زوجته عاري بهذا الشكل، نفس الشعور تكرر بعد أن حدث أول مرة وهو يرى التمرجي في المستوصف يمزق بنطلونها وكأنه ذئب قرر اغتصابها، لحظتها سرت بجسده رجفة زلزلت كيانه وأصابته بالدوار وهو يقف ويشاهد ولا يعترض، انتصب قضيبه ووضح تحت الشورت ولحظت انجي ذلك وزاد توترها والأهم بدأت تشعر بالإثارة والشهوة فهي على مدار سنوات لم تعتاد مثل هذا معه ورؤية هياجه بهذا القدر من الوضوح، بعد أن فك الضمادة وبدأ في تطهير الجرح لحظ بخبرته العملية بقع الدماء على لباسها من الجنب، بدت الجدية جلية على صوته، - هو في جرح كمان هنا يا بنتي؟ ارتبكت ورمقت عماد بنظرة احراج وهى ترى حالته المتعبة لأعصابها والمسببة لارتباكها، - آه كام جرح صغيرين وعماد نضفهوملي بالمطهر امبارح - ماينفعش كده كان لازم تغيري لامؤاخذة الغيار ده وما يلمسش الجرح تاني كده هايفضل متلوث وممكن الجرح يسبب مشاكل عماد وهو في غاية التلعثم والشعور بالشهوة الغير مفهومة أو متوقعة بالنسبة له، - اصل الرباط تخين ولو قلعت الكلوت مش هاتعرف تلبس غيره تاني ارتجفت انجي من كلمته واحمر وجهها ورمقته بنظرة بها غمزة عتاب على لفظ كلوت صاح عم مسعد بجدية الحريص على عمل الصواب، - مش لازم يا سيدي تلبس غيره دي ست جسمها متبهدل ومش بمزاجها شعرت انجي بالتوتر بشكل فائق وتدخلت رغم شعورها العارم بالخجل، - مش ضروري يا عمو مش هايحصل حاجة - لأ يا بنتي ضروري وبلاش كسوف المرض مفيهوش كسوف هى دي حاجة بإيدينا! نظر لعماد وحدثه بصرامة وحسم، - لو سمحت يا ابني ساعدها تقلعه علشان نطهر الجرح جحظت أعين انجي وتضاعفت دقات قلبها وعماد وهو غارق في الشهوة يقترب منها ويجذب اللباس من حول خصرها وهى تجذب جلبابها وتتشبث به لوضعه فوق كسها وحصره بين فخذيها لإخفاء كسها عن ابصارهم، لم ينتهي الأمر عند ذلك وعم مسعد يدفعها بيده برقة نحو الفراش، - ميلي بجسمك يا بنتي أطاعته ومالت على جنبها السليم وأصبحت مؤخرتها العارية أمامهم، هذه المرة بدون لباس محصور بالمنتصف، كلها عارية ومسعد وعماد الواقف يرتجف يروا كل مؤخرتها والشق بين الفلقتين، نظرت انجي لعماد نظرة استغاثة من شدة خجلها، أشار لها بالهدوء وهو يربت على صدره طالبًا منها التجاهل ولا يدرك أن انتصاب قضيبه واضح ومرئي أمام بصرها، انتهى عم مسعد من تطهير خرابيش مؤخرتها ثم ساعدها للإعتدال كما كانت وفعل المثل في فخذها وساقها ثم لف الشاش حوله بإحكام وحنان متشبسة في جلبابها منعًا لظهور كسها، - كده تمام وبعد بكرة نغيرلك تاني - بس حاسة يا عمو إن الرباط تقيل ومكتفني اوي مش زي اللي قبله - يا بنتي في المستوصف بيستخسروا الشاش أنا عاملك الصح عشان الجرح ينشف بسرعة ومايسيبش اثر - طب أنا حاسة بحرقان اوي في رجلي كلها - ما تأخذنيش علشان غيرتلك وأنت قاعدة وجسمك اتحك في الفرشة والجروح حرقتك تاني تدخل عماد وسأله وهو يضع يده أمام الشورت حتى لا يلحظ الرجل انتصابه - اومال الصح ايه يا عم مسعد؟! - تبقى واقفة وجسمها مشدود علشان مفيش حاجة تلمسه - خلاص بعد بكرة نعمل كده قبل أن يغادر الغرفة أوقفته انجي وهى تسأله بارتباك بالغ وخجل عارم، - ألبس بقى غيار جديد يا عمو؟ - لأ يا بنتي مش قبل غيارين على الاقل كمان - ليه بس؟! - الغيار بيبقى ماسك وهايخلي الجرح يلتهب ويعرق ويتلوث لكن الجلبية بتبقى واسعة ومش هاتخليكي تعرقي والجرح يتلوث ويلقط ميكروبات بس زي ما قلتلك غيري الجلبية دي وإلبسي بحمالات أو اقطعي الكم فوق غيار دراعك وممنوع اي مية تلمس جسمك اليومين دول غادر الرجل وعاد لها عماد يطمئن عليها ولاحظت ان انتصابه قد انتهى، - مش قلتلك يا عماد كنت عاوزة أم أمل - معلش بقى - معلش ايه ده انا كنت هاموت من الكسوف وهى بيقولي أقلعي الأندر لأ وأنت زي الأهبل بتقوله كلوت.. كسفتني - هو أنا يعني دكتور ولا فاهم حاجة! وبعدين الراجل شكله محترم اوي وفاهم شغله كويس - أول مرة أتحط في موقف كده وحد يشوف جسمي كنت عاوزة الأرض تنشق وتبلعني لأ وعاوزني أفضل من غيره طول الوقت بمجرد نطق الجملة انتصب قضيبه بسرعة البرق ورآته انجي وأصابتها الرجفة والحيرة، - هو أنتي يعني بتعملي كده بمزاجك ما انتي مصابة طب ما اللي بيعمل عملية بيقلع ملط ويلبس يادوب حاجة شبه الملاية بس على جسمه منظر انتصاب قضيبه يشتت تفكيرها ويصيبها بالتوتر البالغ، - طب خلاص بقى اللي حصل المهم انا حاسة اني مكتفة اوي ودراعي ورجلي الأتنين متخشبين - معلش يومين ويعدوا - طب افتح الدولاب هاشاورلك على جلابية طلعهالي - صح هو قال لازم حاجة بحمالات أخرج لها جلباب مشابه مع فارق أنه بحمالات وأقصر ويصل لنصف أفخاذها وهى جالسة على حافة فراشها همست له بضعف وخجل، - معلش ساعدني أغير الجلابية مش هاعرف اغير لوحدي قلعني أنت ولبسني دي ارتعش وهو يقترب منها من الخلف ويرفع الجلباب ويخرجه من رأسها، التوب يغطي جسدها من الأعلى ولكن مؤخرتها كلها عارية، أول مرة يعرف عماد أن رؤية مؤخرة إمرأة وهى جالسة به كل هذا القدر من الإثارة، الشكل مثير بشكل لا يمكن تحمله، بعد أن عاش سنوات طوال لم يرى فيهم اي عري كامل ومثير لها، يقف الآن خلفها وهو يرى كل مؤخرتها عارية، طبيعة نادرة بين الازواج لكنها توجد أحيانا وتستمر لسنوات طويلة إذا كانوا من نوعية انجي وعماد، ساعدها في ارتداء الجلباب الجديد واكتشف أن له حوض واسع أظهر الجزء الأكبر من صدرها والشق بين نهديها بسبب التوب ضئيل الحجم الذي لا يخفي كل نهديها، أكملا حياتهم بشكل عادي وهو يساعدها طوال الوقت حتى موعد عودة عم مسعد للتغيير على الجرح من جديد، فقط كان عماد يشعر بتوتر وحيرة كبيرة من مشاعره الجديدة الغير مفهومة، الجنس في حياتهم كان في المرتبة العاشرة، لم تجمعهم جلسة حميمية من قبل أو حديث رومانسي أو عبروا لبعضهم البعض عن شئ من هذا القبيل طول فترة زواجهم، فقط يذهب لعمله ويعود ليجلس صامتًا كأنه رجل عجوز وهرم وهى كانت تكتفي برعاية ابنهم الوحيد وأمور البيت وبعض الزيارات البسيطة لشقيقتها وشقيقها وبعض جيرانها، وقع ما ترتب على الحادث جديد على كلاهما وترك أثر جديد وغير مسبوق أو مفهوم. ( 2 ) حيرة كبيرة تمكنت من انجي نحو عماد، هل بالفعل يشعر بالشهوة تجاهها وهى في هذا الوضع أمام عم مسعد؟!، أم أن الموقف فقط سب له شهوة مؤقتة ستنتهي بإنتهاء الموقف ورجوع كل شئ كما كان، في الليلة السابقة للموعد الثاني لعم مسعد، جلست بجواره تتحدث معه بصوت خفيض بسبب خجلها، وهى بنفس الجلباب الواسع وهو يجلس يستعد للنوم ويرتدي فقط البوكسر وفانلة داخلية بسبب حر الصيف، - عماد.. أنا مش قابلة خالص فكرة أبقى من غير أندر والراجل بيغيرلي على الجرح - طب والعمل ايه بس يا انجي؟! - أنا فكرت وجاتلي فكرة كده - ايه هى؟ - بص أنا عندي من ساعة جوازنا هدوم كده خاصة وفي منهم أندرات جيسترنج وتقريبا عمري ما لبستهم لو لبست واحد منهم هايبقى أحسن بكتير - ايه الجيسرنك ده؟! إكتسى وجهها بحمرة الخجل وإنخفض صوتها أكثر، - جيسترنج يا عماد هو أنت صغير يعني مش فاهم في الحاجات دي! - يا ستي معرفش ما تفهميني وإخلصي - بص اللي هو اندر بس من ورا بيبقى خيط كده في نص الهانش بس على الأقل هايداري جسمي من قدام قضيبه الذي اصبح في غاية الحساسية تجاه انجي انتصب ووضح بشكل بالغ بسبب البوكسر وضم ساقيه لإخفاءه ولكنها قد لاحظته بالفعل، فهو يعتبر ظهور الشهوة بينهم به عدم احترام ويعبر عن تفاهة لا تليق، - كلوت فتلة يعني.. طب ما تقولي كده من الأول ضربته في ذراعه بدعابة وهى تصيح بضحك، - يا حبيبي نقي ألفاظك دي كلوت وفتلة.. كلام بيئة اوي - المهم إني فهمت - يعني ايه رأيك؟! - ماشي طالما ده هايريحك ومش هايخليكي مكسوفة مع أنه برضه هايشوف التوتة بتاعتك كده كده ضربته مرة أخرى في ذراعه وهى تلحظ أنه يتحدث بهذا الشكل لأول مرة في حياتهم الزوجية، - أنت شمتان فيا يا عماد! بدل ما تبقى مضايق إن حد بيشوف جسمي إرتبك وإرتعشت شفاهه وهو يتخيل منظرها، - مضايق طبعًا بس للضرورة أحكام - طب قوم معايا وديني الأوضة علشان تطلعهولي وتساعدني ألبسه إمتقع وجهه بشدة وتحرك يسندها وهى ترمق قضيبه وترى كيف يدفع مقدمة البوكسر بقوة، شهوته إنتقلت إليها وشعرت هى الأخرى بالإثارة، وقفا أمام الدولاب واشارت له نحو حقيبة وقدمها لها وفتحتها وأخرجت منها أندر أسود اللون ووضعته في يده وهو أمامها ولا يشك أنها ترى انتصاب قضيبه أو من فرط شهوته لا يفكر في الأمر ووضوح هياجه، قلبّه بين يديه بدهشة وهياج وهمس لها، - ده مسخرة خالص يا انجي هايخبي ايه ده بس؟! - يا حبيبي من قدام أهم حاجة ده هايداري جسمس من قدام - طب ارفعي الجلابية واسندي على الدولاب نفذت كلامه وهى ترتجف من تعرية مؤخرتها أمامه، لا يتذكر أنه شاهدها عارية بالكامل أمامه منذ زواجهم اكثر من بضعة مرات متفرقة بالصدفة لثوان معدودة، تأمل مؤخرتها بأعين جاحظة ونسي نفسه ووقف متجمدًا محدقًا حتى صاحت فيه بخجل وارتباك، - يلا يا حبيبي بقى هافضل واقفة مشلحة كده قصادك! نزل على ركبتيه وبدأ في ادخال الكلوت في قدميها حتى رفعه لأعلى وجذبه ليخترق الخيط من الخلف فلقتيها ويبيت بينهم وهو يهمس وقد وصل لقمة شهوته، - لفي كده وريني بقى من قدام عامل ازاي انساقت خلف شعورها بالإثارة ودارت وهى ممسكة بجلبابها ترفعه فوق خصرها، - اهو حدق في كسها وهو على ركبتيه وبدون وعي لما يفعل، ضغط على قضيبه الثائر، - بس ده خفيف ومبين شوية كسـ.. جسمك تشاهد يده فوق قضيبه ولم تستطع منع نفسها من ادعاء عدم الرؤية أكثر من ذلك، بداخلها تشعر أنها أمام رجل غريب وليس زوجها، طالما سمعت من سيدات أخريات عما يحدث بين الأزواج في العلاقة الخاصة بينهم، لكنها لم تتذوق ذلك أبدًا مع عماد الخجول والوقور بلا سبب والذي يعيش معها دائمًا وكأن الجنس شئ محرم يجب تجنبه أو أنه ضعف لا يجب ان يعرف طريقه إليهم، - أنت بتعمل ايه في نفسك يا حبيبي؟! انتبه لنفسه وانتفض محرجًا وهو يضع كفيه فوق قضيبه وينظر لأسفل بخجل، - آسف مش قصدي صاحت فيه بنوع من الحزم لا يخلو من خجل، - أقعد هنا قدامي بس نتكلم أنا ملاحظة إنك من يوم الحادثة مش على طبيعتك وأنا مطنشة بس ده مظبوط بدليل اللي أنا شيفاه ده - قلتلك أنا آسف صدقيني مش قاصد - بتتآسف ليه يا عماد مش أنت جوزي حبيبي وعادي يبقى نفسك فيا وعاوزني صاح بها بشئ من الغضب وهو يشعر بالإحراج أو أنها ضبطته بما لا يليق، - احنا مش صغيرين للحاجات دي ده حاجة مش مقصودة أنهى كلامه وتركها وخرج مسرعًا كمن يخشى المواجهة أو إنكشاف حقيقة مشاعره، تحاملت على نفسها وهى تشعر أنه جرحته وبداخلها عذرته لأنها نفسها شعرت بالإثارة أكثر من مرة مثله، ذهبت له في الصالة وهى تحدثه بشكل ألطف وأهدا، - ماتزعلش مني مش قصدي ازعلك او احرجك أنا بس مستغربة - صدقيني غصب عني أنا عمري ما فكرت كده بس من يوم الحادثة وانا مش عارف مالي - طب اهدا بس ومن غير كسوف فهمني بالراحة أنت مثار علشان جسمي دايما عريان من وقت الحادثة؟ ارتبك بشدة ونظر للفراغ وهو في قمة خجله، - اتكلم يا عماد احنا مالناش غير بعض في الدنيا أنا مراتك حبيبتك - غصب عني من ساعة ما وقعتي والناس اتلموا ولقيتهم بيشلوكي معايا وإيديهم بتهرس في جسمك وانا مخضوض ومش عارف اسكت ولا أزعقلهم ولما روحنا المستوصف والدكتور والترمجي عروا جسمك وقطعولك البنطلون وبقى جسمك باين وعريان قدامهم - أنت قصدك يعني أنك لما شفتهم بيبصوا على جسمي حسيت بإثارة؟ - آه حاجة زي كده - طب ولما كان عمو مسعد هنا كنت مثار برضه؟! أنا خدت بالي على فكرة وبرضه طنشت وسكت - صدقيني معرفش - لأ قولي شعورك ساعتها وانا ها أفهم - معرفش بس المنظر كان صعب عليا - ازاي؟! - أنا مش متعود تبقي بالمنظر ده وفجأة لقت جسمك قدامي بيتعرى وفكرة إن واحد تاني واقف وشايف جسمك خلتني أحس إن روحي هاتطلع وحصل اللي شفتيه إقتربت منه وضمته بذراعها السليم لصدرها بعطف وهو تربت عليه وتهمس برقة، - مكنتش غيران إنه شايفني؟! ارتبك وحاول التحدث وفشل، - اا.. قصدي.. اااا - قلتلك اهدا وماتتكسفش واحكيلي من غير كسوف - بصراحة سيحت اوي خصوصا لما خلاكي تقلعي الكلوت وطيــ.. هانشك اتعرى صمتت للحظات وهى تفكر وتشعر بالكهرباء تسري في جسدها والهياج يتمكن منها، رغم أنها زوجة وأنجبت إلا أنها تعيش بروح ومشاعر عذراء لا تعرف عن الجنس الحقيقي شئ، - عماد.. قولي بصراحة - ايه - سحت اكتر وعمو مسعد شايف جسمي ولا دلوقتي وأنت بتلبسني الكلوت الجديد - ها! - قول ما تتكسفش بس قول بصراحة - اصل .. اقصد - قلتلك بطل كسوف أنت مكسوف مني وأنت جسمك شادد قدامي اهو انتبه مرة اخرى لإنتصاب قضيبه ووضع كفيه عليه بخجل - بتخبي ايه يا حبيبي ما أنا من يوم الحادثة وأنا شيفاه وهو عامل كده - بيحصل غصب عني - طب رد على سؤالي - وهو هنا أكتر - بس أنت كنت مثار واحنا في الأوضة بتلبسني الأندر - علشان تخيلت عم مسعد لما يشوفك بالمنظر ده - يالهوي للدرجادي! - أنتي مش قلتيلي أرد بصراحة - اصلي مستغربة - ما هو ما ينفعش يشوفك كده لا هو ولا غيره وفجأة في يومين تلت رجالة أغراب شافوا جسمك وأنا مش عارف أعترض أو أمنعهم لكن لما شفته وشفت شكلك قدامه وهو بيغير على الجرح وباين عليه مركز في شغله بس، حسيت إن كده أريح وإني كده مش بعمل حاجة غلط - فاهمة قصدك بس برضه مستغربة - طب خلاص بقى أنا قلتلك أنا آسف ضمته أكثر لصدرها بعطف حقيقي والشجن يعتصرها، - احنا مش متعودين على الحاجات دي حتى المصيف مش بترضى نروحه مع إن ماري أختي بتروح كل سنة وكمان ميرفت صاحبتي وكل جيرانا كمان انا فاهمة يا حبيبي إنك تعبان وغصب عنك كل اللي حصل بس مش لازم تسيب نفسك للتفكير ده ده تفكير مش كويس وهايخليك تفكر في حاجات مش كويسة وتتخيلني في مواقف ما تصحش وممكن تزعل مني وأنا ماليش ذنب - صدقيني معرفش ازاي فكرت بالطريقة دي بس انا قلتلك بصراحة على كل حاجة من غير ما أخبي عنك حاجة قبلت جبينه بعطف وهى تحاول مداعبته وتغيير الجو، - طب ابقى خد بالك يا حبيبي من شكلك لما الراجل يجي بكرة بدل ما يشوف بتاعك ده واقف كده ويفتكرنا شمال ويفضحنا - حاضر حقك عليا - خلاص قوم وديني اوضتي عاوزة اخد المسكن وأنام فرهدتني يا حبيبي وتعبت اعصابي تحدثه بشكل لم يحدث من قبل بهذا الوضوح وهذه المباشرة، لدرجة أنه فعلها لأول مرة وضمها بشهوة في فراشها وأخذ يقبلها وهى ترتجف بين يديه لأول مرة يحدث ذلك بوضح النهار وليس كعادتهم في ظلام الليل وكل الأنوار مغلقة وفوق جسدهم غطاء لا يثظهر أجسادهم، في موعده بدقة ملحوظة وصل عم مسعد ورحب به عماد وأجلسه في الصالة وقدم له كوب عصير، - اتفضل يا عم مسعد انجي في انتظارك - خليها تيجي هنا يا ابني أوسع واريح بدل كتمة الأوضة في الحر - حاضر اللي أنت شايفه أخبر انجي وقامت تستند عليه وهى تهمس له تذكره، - اوعى يا عماد يبان عليك حاجة ونتفضح قدام الراجل أمسك نفسك شوي - حاضر ما تخافيش أنا لابس بنطلون جينز اهو بداخلها فرحة كبيرة لما يحدث، طالما تحدثت مع ماري وميرفت وحتى أم طارق جارتها في الأمور الجنسية، كانت تسمع منهم أمور تشعرها من ضرب الخيال، وحده زوجها لم يفعل لها شئ مما تسمع ولم يجعلها تتذوق حلاوة الجنس كما تسمع منهم ويحكوا لها، حتى أنها تذكر أن ماري ظلت تضحك لوقت طويل عندما تحدثت أماما عن المص واستغربت أن انجي لا تعرف ما هو وكيف يحدث، يومها ظلت انجي مرتبكة ومتوترة وهى تتخيل رغمًا عنها أختها ماري وهى تضع زب أيمن زوجها في فمها وظلت ترتجف وتتخيل نفسها مكانها وتشعر بالحنق والحزن أن عماد حرمها من كل ذلك بسبب طريقة تفكيره واسلوب حياتهم الشاذ عن كل من تعرفهم بدعوى الإحترام والحياة الفاضلة بينهم، وقفت أمام مسعد وهى تستند بيدها على مقعد الصالون، فك ضمادة ذراعها وباشر عمله وهو يتحدث بجدية، - الدراع خد الوقعة كلها علشان كده هياخد وقت أطول عن الرجل انهى عمله وطهر الجرح ولف ذراعها من الأعلى ثم رباط ثاني من بعد الكوع، - كده يا ستي علشان دراعك يبقى حر في الحركة ومايبقاش مخشب ويضايقك - تسلم ايدك يا عمو كده اريح كتير مد يده يحرك حمالة الجلباب من فوق كتفيها ليجعله يسقط عن جسدها ويعري جسدها، - لامؤاخذة يا بنتي وقع الجلباب حول قدميها وكانت حركة بسيطة لكنها كانت كفيلة لجعل حسام الواقف في صمت يبتلع ريقه وتنفجر شهوته وأفخاذ وطيز زوجته يصبحوا بكامل عريهم أمام الرجل، رغم جراحها المنتشرة بساقها وفخذها وفلقة طيزها اليسرى، إلا أن المشهد ظل في أغلبه مثير للهياج وهى تقف أمامهم وطيزها الممتلئة عارية ويرسمها خط الأندر من الأعلى والمنتصف، الهياج عدوى تنتشر واصابت انجي فور سقوط جلبابها، هياج جعلها دون وعي أو إرادة ترتجف وتنقبض طيزها بحركة عضلاتها دون تحكم منها، حدق مسعد في هيئتها بصمت لثوان قبل أن ينظر لعماد الواقف بجواره بوجه ممتقع بالحمرة من الخجل، - كويسة فكرة الكلوت ده يا استاذ عماد علشان ما يلمسش الجرح وفي نفس الوقت المدام تبقى لابسة وساترة جسمها وضع كفيه على طيزها بهدوء وبدأ في مسح لحم فلقتها بالمطهر ببطء بالغ عن المرة الأولى، انجي ترتجف من الشعور بملمس يده وعم مسعد يشعر بها وبرجفتها ويفهم بخبرته أنها مثارة، يهمس لها بصوت خفيض لا يخلو من شهوة، - معلش يا انجي يا بنتي المطهر بيحرق شوية - آه يا عمو بيحرق جسمي أنهى دهان فلقتها ثم جذبها حتى تصبح واقفة بالجنب وتلتقي نظراتها بنظرات عماد، مد يده يدهن فخذها وساقها وعماد يلحظ نظراته للكلوت من فوق كسها، لم يكن ثقيل بما يكفي ويظهر كسها بخفوت، لكنه يظهر والاهم يظهر وفوقه بقعة بلبل بسبب هياجان انجي، بقعة جعلت مسعد يبتسم ويدرك على الفور أنها هائجة وأصبح يدهن فخذها وهو يحاول الإقتراب بأصابعه من كسها، يفعل ذلك بهدوء وبطء بالغ وأعين انجي ثابتة محدقة في أعين عماد وكلامها يشعر بشئ غريب من الاثارة لم يشعرا به طوال سنوات جافة من زواجهم، الرجل المستمتع بما يحدث ويدرك بحكم قراءة الموقف أن الزوجين غير معتادين على مثل هذه الامور وأن هياجهم واضح وإثارتهم مرسومة فوق ملامحهم، تجرأ ويمد إصبعيه يزيح جزء من الكلوت بحجة أن هناك سحجة صغيرة بالقرب منه، انجي بجرد أن لمس إصبعه شفة كسها من الجنب انتفضت وتقوس ظهرها وكادت تسقط ومسعد بصوته الخالي من الخضة أو الانفعال، - اسندها يا استاذ عماد علشان المطهر بيخلي جسمها يحرقها وتقشعر أطاعه عماد وهو لا يصدق أن غريب يلمس كس زوجته أمام بصره وبقبوله، صمتهم جعل مسعد يبالغ في رغبته في التمتع في ظل خجلهم وضعفهم، اصبح يتفنن في جعل إصبعه يتحرك للداخل ويزيد في ازاحة لباسها حتى أصبح كسها عاري بشكل كبير، بصوته الذي اصبح كالمنوم المغناطيسي لهم همس بهدوء، - شوفي يا بنتي هو الكلوت ده كويس للجرح من على طيزك من ورا لكن من هنا عند فخدك حرفه تقيل وهايفضل يحك في الجرح ومش هايخف بسهولة ألفاظ مسعد الفجة جعلت عماد وهو يمسك بذراعي انجي ويسندها، يشاركها الرعشة وهى ترى انتصاب قضيبه وتحدق في وجهه وتعض على شفتها بخجل وشهوة دون إرادتها، تحامل عماد على نفسه وسأله بصوت تام الارتجاف، - يعني تعمل ايه يا عم مسعد؟! - بص كده يا ابني هنا أشار بإصبعه نحو كسها المكسو بشعيرات تكشف أنها لم تنتفه من فترة وهو جالسًا وهم واقفين متلاصقين أمامه، - لازم الجزء ده يفضل كده عشان حرف الكلوت ما يلمسش الجرح يعني انجي تفضل زانقة الكلوت كده جنب كسها من الجنب أو تريح نفسها وبلاش كلوت خالص انتفضت انجي بقوة أكبر وعماد يسندها حتى لا تفقد اتزانها ولا تقع وهى تسمع لفظ "كس" على لسان الرجل الغريب الهادئ الذي يلمس كسها بإصبعه بلا خجل، بتلعثم تام وصوت متقطع وهو يلهث بوضوح ومسعد يرى انتصاب قضيبه ويعرف أنه هائج مما يحدث سأل عماد، - أنت شايف الأحسن ايه يا عم مسعد احنا مش هانعرف أحسن منك إبتسم مسعد بإنتصار وهو يشعر بالمتعة من استسلامهم وأنه يتحكم فيهم بسبب هياجهم وقال بصوت يأتي من أعماقه، - الأحسن نعمل كده ثم جذب الكلوت وأسقطه لاسفل وتصبح انجي تامة العري، جذبه بطريقة جعلتها تفقد كل قوتها وإرادتها وتنتفض وينفجر كسها بأورجازم تتذوقها لأول مرة بحياتها بعد عشرين سنة من الزواج ويقذف كسها بقوة هائلة كأنها تعمل حمام، كسها انفجر كأنه حنفية جعلت عماد ينتفض مثلها ويقذف لبنه هو الآخر في بنطلونه من قوة الهياج وفظاعة المشهد، مسعد بجراءة فائقة يضع كفه اسفل كسها وهو يشجعها، - هاتي يا انجي هاتي كمان خلي جسمك يرتاح ارتعدت وانتفضت كأن مسها شيطان وتقوست من جديد وانطلقت حنفية كسها مرة أخرى وهذه المرة خانت عماد قوته ووقعت من يده على الكنبة خلفها وساقيها مفتوحين وكسها يقذف وهى ترتجف وماء شهوتها يغرق الارض أمامهم، - معلش يا بنتي حلو كده تريحي جسمك اصل الجروح دي بتخلي الجسم يتكهرب ويبقى عايز ينطر ويرتاح نظر لعماد وهو يبتسم له حتى لا يجعله يفيق من نشوته، - هات فوطة يا عماد بعد اذنك عماد الذي لم يجامع زوجته مرة واحدة وهو يرى جسمها أو يفكر في رفع الغطاء عن جسديهما يهرول لإحضار الفوطة، بنسبة تكاد تصل لمئة بالمئة يشترك مع مسعد في رؤية كسها بكل هذا الوضوح والقرب لأول مرة في حياته، حدث جديد لانج جعله ينسى أن مسعد يشاركه رؤية ولمس كس زوجته الغارقة في شعورها بالهياج، حالة عماد بلا مبالغة تشبه أعمى عاش طول عمره ضرير ثم أبصر فجأة وبدون مقدمات، عاد بفوطة صغيرة وطلب منه مسعد أن يمسح ويجفف ماء انجي وهى تسند رأسها للخلف وتضع كفها فوق أعينها من فرط شعورها بالمتعة والخجل، لم يرد مسعد فعل أكثر من ذلك وأنهى دهان باقي ساقها بالمطهرر ثم بدأ في ربط الشاش وفعل في ساقها مثل ذراعها وترك مساحة حول ركبتها لتمكنها من سهولة الحركة، بعد أن إنتهى جعلها تقف وهو يطلب من عماد مساعدتها في ارتداء جلبابها وهو يربت على كتفها بعطف مصطنع، - خليكي بقى يا بنتي من غير كلوت خالص اليومين دول وضع عماد أجرته بيده وودعه وهو يشكره ويحاول أن يبدو الأمر طبيعي ولا غبار عليه، عاد لإنجي وجلس بجوارها على ركبتيها وهو يضم يدها بيده ويحدق فيها بمشاعر مختلطة بها الكثير من الخجل والشعور بالضعف بعد ما حدثن - أنتي ازاي جسمك خانك كده وعملتي حمام على روحك؟! حدقت فيه برجفة وهى تشعر أنها أمام شخص جديد لم تعرفه من قبل، ترددت ثم زفرت وهى لا تريد فقدان مشاعرها الجديدة وهمست برقة بالغة، - ده مش حمام - اومال؟! - أنا.. أنا جبتهم - جبتيهم؟! - زيك أنت كمان قالتها بهمس وهى تشير نحو مقدمة بنطلونه نظر لنفسه وكأنه اكتشف لحظتها فقط أنه قذف في ملابسه، - عماد قلعني الجلابية مش طايقة حاجة على جسمي فعل وهى تعود للوقف أمامه وتهمس من جديد، - التوب كمان ارتجف وهو يسألها برعشة، - هاخرجه ازاي ودراعك مربوط - معرفش اتصرف اقولك إقطعه المهم عاوزة أقلعه مش طيقاه عاد إليه منظر التمرجي وهو يمزق لها البنطلون، هرول وعاد بمقص وقام بقطعه وأصبحت عارية لا شئ فوقها غير الشاش، نهديها منتفخين وحلماتها منتصبة، تأملها وهو يشعر أنه كان أحمق وتام الحمق أنه لأكثر من عشرين عامًا كان يظن ان الحياة السليمة والمثالية في أن يغلف الإحترام والوقار علاقتهم حتى الخاص منها، تحركت بعريها وطيزها العارية نحو غرفتهم وعند الباب وقفت وهمست له بدلال وشهوة، - تعالى عاوزاك دخل خلفها وهمست له بدلال بالغ بعد أن تمددت فوق الفراش وساقيها مفتوحين وتحرك يديها حول كسها كما كان يفعل مسعدن - إقلع يا عماد وتعالى.. عاوزاك اوي لأول مرة منذ زواجهم فعلها وتجرد من كل ملابسه وقضيبه تام الانتصاب ودخل بجسده بين فخذيها وهم تامي العري وبدون غطاء فوقهم أو أنوار مغلقة، صاحت بشبق فور الشعور بزبه يعبر كسها، - ااااح يا عماد أول مرة نيك وهم يتحدثوا ويتهامسون، - الراجل شاف كسي يا عماد جبتهم على ايده حسيته كان بيدعك كسي بإيده أنت كمان جبتهم لما شفته حط ايده على كسي - شكل جنني يا انجي أول مرة أشوفك بتنزل مية كتير كده - أنت جزمة.. عمرك ما شفت كسي ولا خلتني أجيبهم كده تسبه لأول مرة في حياتهم وهو يشعر بمزيد من الهياج أن أصبح حديثهم بكل هذا الوضوح وهذه الفجاجة والوقاحة - ما يصحش نتعرى يا انجي - أديني اتعريت قدام عم مسعد وشاف كسي ماري جوزها بيلحس كسها إنتفض من الجملة وانتفض، - بتقولي ايه؟! - بقولك ماري وميرفت حتى أم طارق جارتنا كلهم أجوازتهم بيلحسولهم اكساسهم وهما بيمصوا أزبارهم محدش بيتكسف وحارم مراته غيرك يا وسسسسسسخ قالتها وهى ترتجف وتجذب خصرها وتقذف بغزارة فوق جسده ثم تجذبه نحوها من جديد ويدخله فيها مرة أخرى وهو يتخيل ماري وميرفت وأم طارق ويتشنج ويقذف لبنه وهو يصرخ من المتعة، متعة يتذوقها لأول مرة في حياته. ( 3 ) بعد ما حدث بينهم تمكن الخجل والشعور بالخطيئة والضعف من عماد، قرر الخروج والجلوس على القهوة ومحاولة جمع أفكاره، عاش حياة معقدة وحازمة في طفولته وصباه، حياة جعلته خجول ومنطوي ويخشى من التعبير عن رغباته، حتى زواجهم تم وهو مجرد مشاهد، شاهدت والدته انجي في احتفال عائلي وقررت أن تخطبها له، فقط وجدها هادئة ورقيقة وبها مسحة من الجمال وخطبها وتزوجها وهو بداخله وحش عملاق جاثم فوق صدره يخبره أن الجنس كما كان يخبره والده فعل قد يفقد الشخص أخلاقه، فعل لابد وان يحدث ويتم بوقت سريع ودون أن تضعف أرواحنا ونمشي خلف غرائزنا، تقبلت انجي طريقته ولم تشعر معه بالقرب والاحتواء، عاشا كجارين في منزل واحد وبالكاد أنجبت له إبنهم الوحيد، الجنس في حياتهم كان مجدر شئ يتم من وقت لآخر دون طقوس أو متعة ناتجة عنه، حتى مع كل ما كانت تسمعه من آخريات، كانت تخجل أن تعبر عن ذلك لعماد، عماد منغلق وانطوائي بشكل مبالغ فيه ولا يهتم بشئ معين أو ينجذب لشئ بالذات، حياة رتيبة متكررة كبركة مياة راكدة لم يحركها حتى حجر صغير، بعد الحادث كل شئ تغير بلا مقدمات، الحادث جعله كمن استيقظ بعد نوم ثقيل لأكثر من اربعين عام، الحادث رفع الغطاء عن شهوة مختبئة ورغبات هرب منها لسنوات، الحادث جعل انجي تتذوق ما لم تعرفه من قبل وتتجرأ وتعبر عن شهوتها وتترك المجال لبركان غريزتها في الإنفجار، في الليل حلم بحلم شديد الغرابة، هو وانجي يركبون الميكروباص وبعد نزولهم نهم اقترب منهم مجموعة من الرجال، صنعوا دائرة حولهم ثم جذب أحدهم انجي من يدها والآخرون شرعوا في تمزيق ملابسها، انجي تضحك بنشوة وتتلوى عارية وسطهم وتنظر له بشهوة وسعادة لما يحدث، الايادي تلمس جسدها وهى تجلس على ركبتيها وسطهم وتلعق ازبارهم برغبة واحتراف، أيمن زوج ماري ونعيم زوج أم طارق واسامة زوج ميرفت ومعهم عم مسعد من ضمن الرجال حولها، الكل يشارك في التمتع بها وبجسدها وعهرها الواضح، حلم حاد ومفصل جعله يستيقظ وهو يلهث ومتعرق ويشعر أنه كان يعدوا طوال الليل، بعد عودته من العمل وجد ماري أخت انجي في زيارتهم هى والست مديحة أم طارق جارتهم، عرفوا من انجي خبر الحادث وجاءوا للإطمئنان عليها، - اخص عليك يا عماد انجي تتعور وتتبهدل كده وما تتصلش بيا - ما رضيناش نقلقك صدقيني جلسوا وهو رغمًا عنه ينظر لماري ومديحة دون أن يلحظوا ويتذكر حديث انجي عنهم وعن أزواجهم، ماري لها جسد يشبه جسد انجي وتختلف عنها أنها أقصر منها بوضوح ولها طيز أكبر بكثير، وأم طارق الأكبر منهم جميعًا في السن شديدة الجمال البلدي ولها جسد عملاق لا يصل للبدانة المقززة، لكن لها طياز ضخمة رجراجة وبزاز بحجم طيز انجي، ظل يحدق فيهم وهو يتخيلهم بسيقان مفتوحة وأيمن ونعيم يلعقوا أكساسهم، تخيل جعله يشعر بهياج كبير ويتركهم حتى لا ينكشف أمره، بعد رحيلهم وبعد أن اصرا أن ينظفوا الشقة ويصنعوا الطعام، جلس بجوارها وهى تلحظ انتصاب قضيبه، ابتسمت وهى لا تصدق التغيير الذى طرأ عليه واصبح كمن بلغ فجأة وبلغ مبلغ الرجال بين ليلة وضحاها، لأول مرة تنتصر على خجلها وتمد يدها فوق الشورت وتمسك قضيبه، انتفض وحدق في وجهها وهو يتنازل عن اسلوبه وطريقته ويتركها تدعكه له، - أنت لسه هايج يا عماد؟ - اوي - ليه كده تاني؟! - صدقيني مش عارف ومش فاهم ايه اللي بيحصلي ده إبتسمت وهى تعرف أن ما حدث في المستوصف وبصحبة عم مسعد التمرجي جعلوا شهوة عماد تستيقظ وتتحول لبركان من الهياج، لحظة إنتظرتها لسنوات وتمنتها طوال حياتها، أن يتخلى عن أسلوبه وطريقته ويصبح مفعم الشهوة ويمارس معها ما حُرمت منه طول عمرها، - نفسك تجرب أمصلك زي ماري ما بتمص لأيمن؟ ارتجف من جملتها ولم يستطع النطق وإكتفى بهز رأسه، تذكرت كل الوصف الذي سمعته قديمًا وهى تحرر زبه وتخرجه وتبدأ كما سمعت في لعقه بلسانها وتتذوق طعمه لأول مرة في حياتها، شهوة عارمة تمكنت منها وهى تجرب ذلك الشعور وتغمض عيناها وتبدأ في مصه ولعقه وإدخاله في فمها، شعور كلاهما فاق اي تصور عندهم وهى تفعل ذلك، شعور من فرط حلاوته ومتعته جعل عماد لا يتحمل ويقذف لبنه بسرعة غير متوقعة ولم تستطع انجي اخراج زبه من فمها وتذوقت رغمًا عنها طعم لبنه، أول مرة في حياتها تتذوق طعم اللبن وتصدق وصف مديحة أنه أحلى من الشهد، حتى ميرفت كانت تصف ذلك بأنه متعة تعادل متعة النيك وتشعر المرأة بأنها متحكمة وقائدة، بعد أن هدأ عماد وإرتخى زبه ظلت انجي تدلك له زبه برقة وهى تقبل خده ورقبته، همس لها وهو يتذكر موعد عم مسعد في الغد، - هانعمل ايه بقى يا هانم في الراجل اللي جاي بكرة وأنت بقيتي ملط كده ومش لابسة حاجة من فوق تحت الجلابية؟ رمقته بنظرة خجل وهى تتذكر أنها جعلته يمزق التوب بنفسه، - يا نهار مش فايت ده أنا كنت نسيت - اتفضلي اتصرفي بقى قبلته من رقبته من جديد وهى تحاول أن تتقمص دور العاهرة المنحرفة حتى لا تفقد عماد الجديد الذي اصبح مشتعل الشهوة ويقبل ما لم يكن يقبله من قبل، - ما هو شاف جسمي كله يا عماد وبعدين ده تمرجي وده شغله ومتعود يشوف الستات كده - لأ طبعا هايقول ايه علينا، ده كده يفتكرنا قاصدين اصلا المرة اللي فاتت حسيته بيبص لجسمك ويبحلق ومكنش طبيعي - جايز بس بيتهيألك يا حبيبي - لأ مش بيتهيألي - طب والعمل هالبس ازاي ودراعي ملفوف كده؟! - أنتي السبب يبقى أنتي تشوفي حل - ماشي هادور على حاجة تنفع وألبسها، بعد قليل نادت عليه وهى تمسك بفانلة قديمة وتطلب منه مساعدتها في ارتدائها، فانلة من القطن خفيفة بشكل كبير، بعد أن خلع جلابيتها وإرتدت الفانلة وجدها واسعة بشكل كبير تشبه تصميم فانلته الداخلية وتسمج لجزء كبير بشدة من بزازها في الظهور من الأعلى ومن الجنب بين ذراعها وبزها، - دي عريانة ومفتوحة أوي - مش احسن ما ابقى مش لابسة حاجة خالص يا حبيبي - ماشي عندك حق - المهم - ايه - أنا حاسة إني بقيت معفنة اوي بقالي خمس ايام ما استحمتش - معرفش لما يجي بكرة نسأله ينفع تاخدي دش ولا لأ - ماشي نسأله وهو يقولنا احنا في الصيف وعيب خالص أبقى ريحتي مش حلوة أثناء حديثهم انتصب قضيبه بوضوح، - أنت هجت تاني؟ - قلتلك معرفش في ايه شكلي عيان ومحتاج أكشف وضعت كفها فوق قضيبه وهى تمس بطريقتها الجديدة المفعمة بالشهوة والتي لم تجرأ على استخدامها من قبل والتعبير عن انوثتها وعلوقيتها أمامه، - كل ما تفتكر عمو مسعد بتهيج بتفتكر انه شاف طيزي وكسي ارتجف فجأة وانكشف أمامها ولم يستطع الرد أو إخفاء هياجه، أرادت أن تطرق الحديد وهو ساخن، - تصدق البت ماري النهاردة قالتلي إن أيمن جوزها لما بيروحوا يصيفوا في شرم وتلبس المايوه برضه بيهيج اوي لما حد بيبص عليها - أيمن بيعمل كده؟! - آه بيهيج اوي وبتقولي بيقطعها بعدها من كتر ما بيبقى هايج - وهى؟! - بتستمتع اوي طبعا - بس كده غلط وما ينفعش - اكيد غلط يا حبيبي بس بيخليك تهيج وتنبسط - وانتي مش مضايقة ولا مكسوفة إنه بيشوف جسمك - بتكسف اوي يا حبيبي بس ده عمو كبير وقد بابا وبعدين ده شغله ومتعود عليه ولما بشوفك مبسوط بقول اسيبك تنبسط - أنتي هاتجيبيها فيا يعني؟! - لأ يا حبيبي مش قصدي اقولك روح شوف أم أمل زمانها خفت وتيجي هى بداله شعر بالارتباك وخسارة متعته الجديدة التي لا يفهمها ولا يعرف لها تفسير، تلعثم وتحاشى النظر لها وهو يهمس، - خلاص بقى هو متابع معاكي من الأول وبعدين هاتحرج أقوله مش عايزينك تكمل إبتسمت وشعرت بالإنتصار والتأكد أن عماد يشعر بمتعة حقيقية لما يحدث بوجود عم مسعد، - خلاص يا حبيبي يكمل بس عشان خاطري مش تضايق نفسك وهو بيبص عليا افتكر إن ده شغله مش حاجة قلة ادب شرد لثوان واشعل سيجارة وهو يحاول أن يقنع نفسه أن ما يحدث قدري ولا دخل لأحد فيه، نتيجة محرجة بسبب الحادث وبعد فترة سينتهي كل شئ، - أنا هانزل أقعد شوية على القهوة قومي ألبسك الجلابية - لأ حرانة خليني قاعدة كده وبعدين هادور على جلابية تانية نضيفة بدل دي قوم إنزل أنت براحتك إرتدى ملابسه وعند خروجه من الباب نادت عليه وهى تقترب منه بالفانلة فقط، - عماد ممكن تجيب معاك علبة جبنة تفحصها وهى تقترب من الباب والفانلة قصيرة تصل بالكاد لصرتها وكسها وفخذها السليم عاريين بالكامل، - حاضر بس ادخلي لحد يلمحك وهو طالع على السلم - ما تقلقش يا حبيبي لو حد طالع هانسمع صوته - طب عاوزة حاجة تانية؟ - آه استنى لحظة واحدة لفت بجسدها ليرى طيزها العرية وهى تتراقص في مشيتها البطيئة، - شوف كده علبة المطهر تنفع تكمل ولا نجيب واحدة جديدة ابتلع ريقه وهو ينظر للعبوةن - الأضمن هاجيب علبة أحسن وأنا راجع يعطى الباب ظهره وهى تقف أمامه جتى سمع صوت نعيم زوج أم طارق يحدثه من خلفه، - أزيك يا عمده امتقع وجهه وبرق بأعينه لانجي التي تحركت لتختفي خلف الباب من الجنب - اهلا يا نعيم ازيك - الف سلامة على المدام أم طارق قالتلي اللي حصل - يلا نصيب بق - مش بقت أحسن دلوقتي؟ يحدثه وهو يرى وجهه وملامحه وبنفس الوقت يلمح انجي وهى تقف بكس عاري على بعد خطوتين وتنظر له بخجل مصطنع وهى تعض على شفتها - آه بقت أحسن كتير شوية كدمات بس - ألف مليون سلامة ولو أحتجت حاجة عرفني تركه وعماد يصيح فيها بصوت منخفض، عجبك كده الراجل كان ممكن يشوفك يا مجنونة - ما حصلش حاجة يا حبيبي ما أنا استخبيت أهو ورا الباب طب يلا ادخلي واقفلي لحد ما ارجع ذهب للقهوة كعادته وظل شاردًا وهو يفكر في كل ما حدث، حديث انجي صحيح بنسبة كبيرة، انجي التي عاش معها سنوات دون أن يسمح لنفسه النظر لمفاتنها بتدقيق، اصبح جسدها متاح بكل سهولة لعم مسعد، الرجل الغريب شاركه التحديق في كسها وتساوى معه رغم أنه زوجها من عشرين سنة، وبرغم ذلك شارك مسعد في رؤية كسها بالتفصيل لأول مرة، شرد وتخيل لو أن نعيم لمح كس انجي، كان بينه وبين حدوث ذلك سنتميترات قليلة، ماذا كان سيقول أو يحدث لو أنه شاهد عري زوجة جاره!، فكرة جعلته يرتجف ويشعر بهياج بالغ رغم جلوسه على القهوة وسط الصخب والضوضاء، أنهى جلسته وإشترى علبة الجبن وعبوة مطهر جديدة وفي طريقه للمنزل وجد عم مسعد أمامه - استاذ عماد ابن حلال - خير يا عم مسعد؟ - اصل لسه الجماعة مبلغني بمشوار ضروري بكرة وجايز نتأخر قلت اعدي عليكم نغير للمدام النهاردة علشان الغيار ما يفضلش كتير من غير تأخير - ماشي يا عم مسعد اللي أنت شايفه - اتفضل يا ابني نطلع سوا أنا جايب الشاش معايا وعامل حسابي لم يكن في بال عماد شئ خاص وصعدا سويًا وبعد دخولهم الشقة نادى على انجي بشكل عفوي، - انجي - ايوة يا حبيبي جاية أهو خرجت انجي بالفانلة وهى لا تعرف أن عم مسعد بالخارج، وقفت مصدومة وشعرت بالخجل ووضعت يدها فوق كسها، - مش تقول إن عمو معاك! - معلش يا بنتي اصلنا اتقابلنا صدفة ومش هاعرف اجي بكرة قلت اجيلك النهاردة أغيرك الشاش حتى وإن كان جاء في موعده كان سيشاهدها بنفس الهيئة لكن المفاجأة جعلتها تخجل وجعلت عماد يسقط في بئر هياجه بسرعة البرق، - يلا يا انجي علشان ما نعطلش الراجل تحركت نحوهم وهى محتفظة بوضع يدها فوق كسها كنوع من الخجل، - عفارم عليكي يا انجي يا بنتي خفت تلبسي كلوتك وماتسمعيش الكلام - لأ يا عمو أنا قاعدة من ساعتها من غيره زي ما قلتلي - ايوة كده صح يا بنتي لازم تفضلي من غيره لحد ما انا اقولك - حاضر يا عمو وقفت كالمرة السابقة أمامه وهو يجلس على المقعد ويفك ذراعها وهو يرفعه ويظهر بزها من الجنب من فتحة الفانلة ويشاهده بشكل شبه كامل كما يشاهده عماد مثله، وقوفها أمام عم مسعد بهذا الشكل وكل نصفها السفلي عاري وطيزها وكسها مكشوفين أمامه، جعلوا عماد يشعر بدوار من شدة الشهوة وتسارع دقات قلبه ويشعر بإضطراب كامل في كل حواسه وجسده، إنتهى من التغيير على ذراعها وعماد يشعر أنه يبالغ في الحركة حتى يرى بزها من الجنب لمدة أطول، فك الشاش من حول فخذها وساقها وإدعى فحص حالة السحجات وهو يجعلها تدور وتصبح أمامه بشكل مباشر وكسها على بعد خطوة من وجهه، يحرك يده ببطء وهدوء فوق فخذها من الداخل وهو يشعر بحالتهم، عم مسعد رجل كبير وذو خبرة، حالة انجي وعماد وملامحهم مفسرة بالنسبة له بشكل كامل، فهم أنهم يشعروا بالهياج والمتعة مما يحدث، أصبح إصبعه في المنطقة بين فخذها وشفايف كسها، يحركه لأعلى ولأسفل ببطء مقصود، - المنطقة دي صعبة اوي يا ولاد علشان منطقة احتكاك ولازم ناخد بالنا منا علشان تخف بسرعة - ما إحنا عملنا زي ما قلت يا عم مسعد وانجي زي ما أنت شايف من المرة اللي فاتت قاعدة من غير كلوت خالص طول الوقت حرك إصبعه فوق شفة كسها من ناحية الجرح، - مش كفاية يا عماد بص معايا كده شعرة انجي لم تكن كثيفة منفرة، لكنها موجودة واصبح طولها قرابة النصف سم، أمسك إحدى شعرات كسها بإصبعيه وهو يجذبها للخارج وانجي ترتجف وتعض على شفتها من تصرفه وهى تحدق بشهوة في أعين عماد، - شايف شِعرة انجي طولت ازاي! إرتجف عماد وجلس على ركبتيه دون وعي بجوار مسعد وهو يحدق في أصابعه وشِعرة زوجته، - مش طويلة اوي ولا حاجة يا عم مسعد - لأ طويلة يا عماد ولا أنت بتحبها تسيب شعرتها؟ - لأ عادي بتحلقها بإستمرار وجه حديثه لأنجي المرتجفة وكسها أصبح لامع بسبب بداية خروج عسلها، - أنتي بتحبي تسيبي شِعرتك يا انجي؟ - لأ يا عمو ده أنا بحلق بإستمرار - متعودة تنعمي كسك يعني؟ - آه يا عمو دايما - أومال شعرتك مالها طويلة ليه كده؟ - أصل من ساعة الحادثة ما عملتش طبعا - لأ ما ينفعش يا انجي جذب الشعرة بإصبعه بقوة جعلت انجي تتألم وتصيح، - اي - شفتي بقى انها طويلة - فيها مشكلة يعني يا عم مسعد؟ هى مش بإيديها علشان الرباط والشاش زي ما أنت شايف - فاهم طبعا يا ابني بس شعرة انجي بتحك في الجرح وممكن تخليه يلتهب - طب نعمل ايه؟! نظر له في عينيه وبشكل فيه حزم، - هاتلي مكنة حلاقة وكريم وكوباية مية وفوطة وتعالى هرول عماد يحضر الاشياء المطلوبة، بنفس الوقت مسعد وهو مستمر في تمرير إصبعه فوق كس انجي، - خدي بالك من التفاصيل دي يا انجي يا بنتي ماتسيبيش كسك كده تاني لازم تخليه ناعم حرير علشان يعجب جوزك ارتجفت انجي وساحت بقوة فائقة وبلا تركيز وضعت يدها على كتفه تستند عليه وهو يداعب شفايف كسها، - حاضر يا عمو.. صدقني بعمل كده على طول عاد عماد ومعه المطلوب وجلس بجوار مسعد، وضع مسعد الكريم على كس انجي وبلل يده بالماء وصار يدلكه وانجي تضع يدها على فمها وهى ترتجف بقوة، يداعب ويدلك ويحرك إصبعه بين الشفايف ويفرك الزنبور وسط تشنج انجي واهتزاز عماد مما يرى وهو يرتجف وزبه يؤلمه من شدة انتصابه، انجي تكتم رغبتها في الصراخ - مممم.. مممممممممم يفرك مسعد بقوة أكبر ويحرك إصبعه بين الشفايف حتى غاص ابهامه في عمق كسها فلم تتمالك نفسها وانتفضت وهى تصل للأورجازم المنفجر للمرة الثانية معه وينطلق مائها بغزارة كحنفية مياه وتغرق وجه عماد وملابسه الجالس أمام كسها، - انطري يا انجي انطري - آه.. آاااااااه.. اااااااح - شايف يا عماد انجي كانت تعبانة ازاي وكسها معبي دي بتطرطر مش بتنطر - ليه كده يا عم مسعد من ايه ده كله؟! - علشان الجروح مهيجة الكس ومخلياه معبي لبن وعايز ينطر شايف يا ابني زنبورها واقف ازاي علشان كده لازم نحلق شعرتها وننعم كسها علشان انجي تهدى شوية وأنت كل يوم خليها تنطر لبنها يا عماد لازم تراعيها وتاخد بالك منها أصبحت انجي تقف في الوسط تسند بيد على كتف مسعد والآخر على كتف عماد وهى فاتحة ساقيها، أمسك مسعد بالمكنة وحلق جنب كسها من الجهة اليسرى ثم مسح كسها بالفوطة، - كده كسها بقى ناعم حرير ومفيش شعر هايلمس الجرح عايز تسيب كسها كده يا عمده ولا تحب ننعمه كله؟ عماد وقد سقط بشكل كامل في شهوته وانقياده خلف مسعد، همس بصوت مرتجف، - ننعمه بالمرة بقى يا عم مسعد إبتسم مسعد ووضع كريم وأكمل حلاقة كس انجي حتى صار ناعمًا بالكامل نظفه بالفوطة وهو يحرك ظهر أصابعه عليه، - شايف بقى الكس لما يبقى ناعم حرير بيبقى حلو ازاي يا عمده - آه كده أحلى - مش كده أحلى يا انجي؟ - مممممم.. آه يا عمو كده أحلى - طب ادوري يا بنتي علشان احط مطهر على طيزك - ممممممممممم شهوة انجي وصلت للغليان، من زوجة محرم عليها كل شئ، لزوجة تقف عارية وغريب يحلق شعرتها ويلمس كسها برعاية زوجها، تشعر أنها أصبحت تملك جناحين وتحلق في سماء المتعة والشهوة بلا حدود، نظف طيزها بالمطهر وهو يبتسم لعماد ويضع كفه تحت فلقة انجي ويهزها، - طيازها خلاص قربت تخف خالص شايف علشان طيزها مليانة لحم خفت بسرعة ازاي - يعني تلبس كلوت بقى يا عم مسعد - لأ يا عمده لسه بدري علشان الكس لسه جنبه جروح - طيب انجي كانت عايزة تسألك امتى ينفع تستحمى ظل واضعًا يده على طيزها من الخلف وهو يحركها في دوائر - عاوزة تستحمي يا انجي؟ - آه يا عمو من يوم الحادثة ما خدتش دش خالص والجو حر ومش عاوزة تبقى ريحتي مش حلوة - مايهمكيش من حاجة يا بنتي ولا الولا عماد قالك حاجة ضايقتك؟ - خالص يا عمو - خلاص يبقى نستنى المرة الجاية وتستحمي قبل الغيار - حاضر يا عمو - ولو حاسة ان في ريحة ده عشان اللي أنتي لابساه ده وأشار على الفانلة بإصبعه، - مالها ياعمو بس؟! - ماسكة على صدرك وهاتخليكي تعرقي - لأ يا عمو دي واسعة ومفتحة من كل حتة كمان أهو - لأ برضه بلاش منها إلبسي جلابية واسعة خالص على جسمك بس - حاضر يا عمو قوم يا عماد هاتلها جلابية واسعة وخفيفة لحد ما أربط الشاش ذهب عماد ينفذ طلبه وربط مسعد الشاش حول فخذها وساقها وعماد يقف حاملًا الجلابية في انتظاره، بعد أن أنهى عمله وقف وهو يمسك بطرف الفانلة بنفسه ويرفعها عن جسد انجي الناظرة له بإرتجاف وطاعة مطلقة، خلع الفانلة وتدلى صدرها عاري وهى بخجل لا إرادي أحاطت بزازها بيديها، بنفسه ألبسها الجلباب الذي كان به فتحة ضخمة ويكشف أغلب صدرها وبالكاد يصل لنصف أفخاذها، - معلش يا بنتي يومين ويعدوا اتحملي بقى طلبات عمك مسعد أنا خايف عليكي وعاوزك تخفي قوام وجسمك يرجع ناعم زي الحرير ومفيش اثر للجروح - حاضر يا عمو ودعهم وغادر بعد أن تيقن أنه فرض جزء كبير من سيطرته عليهم وتأكده من سهولة توجيههم بسبب هياجهم الواضح وتصرفاتهم التي تدل على أنهم بلا أي تجربة. ( 4 ) استيقظ عماد على صوت جلبة تأتي من المطبخ، صوت انجي وصوت آخر لم يميزه، تحرك نحو المطبخ وهو يسمع صوت ذكوري مخالط لصوت انجي، انجي تقف في المطبخ ومعها مراهق بملابس رثة ومتسخة ويحمل قفة يجمع فيها القمامة، وقف بالخارج يشاهدهم وتفاجئ عندما لفت انجي بجسدها وهى تضع القمامة في قفة الولد، جلبابها بصدر واسع مفتوح بشدة وفجاجة، عندما إنحنت ظهرت بزازها بشكل جعل جبينه يندى بعرق الشهوة، الولد يحدق في بزازها بهياج واضح وانجي لا تعي نظراته لجسدها، - أصبر يا كمونة لسه في زبالة تانية - على مهلك يا ابلة - معلش يا حبيبي أنا مدغدغة ومش قادرة - براحتك يا ابلة تحركت وهى تخرج قمامة من جانب البوتوجاز وانحنت بشكل كبير وارتفع الجلباب من الخلف وظهر جزء كبير من فخذها السليم، صُعق عماد عندما وجد كمونة دون أن تلحظه انجي ينزل على ركبه ليرى جزء أكبر من جسدها، انحنى بشكل كبير وهو ينظر من تحت ويدعك زبه من فوق ملابسه، تغير عماد.. الحقيقة الدامغة أنه تغير بشكل هيستيري يقف بزب منتصب وهو يرى مراهق يتلصص على جسد زوجته، إنتهت انجي ورحا كمونة بعد أن تمتع بشكل كبير بجسدها وعند عودتها تفاجئت بعماد يقف وقضيبه منتصب بشكل حاد تحت البوكسر، شهقت من رؤيته ولمحت زبه وارتجفت بشهوة، شعرت أن هناك شئ ما أيقظ شهوته، إقتربت منه ووضعت كفها فوق قضيبه، - ماله ده عامل كده ليه على الصبح؟! تفاجئ عماد من حركتها وإرتبك وحاول أن يظهر بشكل غير الحقيقة، - أنتي ازاي تفتحي للواد ده باللبس ده يا هانم أنتي؟! - واد مين.. قصدك كمونة؟! - آه هو بتاع الزبالة ده واقفة قدامه وصدرك باين ورجليكي - اخص عليك يا عماد ده ولد صغير أصغر من رامي ابننا وبعدين مش متعورة وجسمي كله مربط أهو هايبص على ايه بس تتحدث وهى ممسكة بزبه وتفركه وهو يرتجف وتشعر به يكذب في غضبه، - كان بيبص على جسمك وبيوطي كمان علشان يشوف أكتر - احيه وشفته وسيبه يبص على جسمي؟! - ارتبك وتورط وصمت ثم قال بصوت مفعم بالضعف، - ما أنا.. أنا.. أنا ملحقتش أزعقله - كويس علشان كان هايشوف بتاعك وهو واقف - ايه؟! - خلاص بقى يا حبيبي ده ولد صغير لسه ما طلعش من البيضة قطع حديثهم صوت جرس الباب، ذهبت انجي ترى من القادم ووجدتها ميرفت جارتها، - دي ميرفت يا عماد أدخل جوة علشان أفتحلها إختفى بالداخل ودخلت ميرفت وجلست أكثر من ساعة مع انجي تطمئن عليها واصرت أن تساعدها في بعض الأمور المنزلية بعد مغادرتها دخلت لعماد وهو يدخن سيجارة بشرود، - مالك يا حبيبي؟! - مش عارف يا انجي جلست بجانبه وهى تداعب شعره برقة ودلال، - قول لأنجي حبيبتك مالك مشغول بإيه؟ - مش عارف ازاي بنسكت على اللي بيحصل مع عم مسعد وهو هنا بحس إني مش دريان بحاجة ومش مركز وبعد ما بيمشي بتخض لما بفتكر اللي حصل - حصل ايه بس مش بيغيرلي على الجرح - لأ الموضوع بقى مش كده أنتي فاهمة وأنا فاهم كلامه وألفاظه وتصرفاته ده مستحيل يكون تمريض وعلاج - طب وأنت زعلان؟! - طبعا ومكسوف وضعت يدها فوق زبه تداعبه، - بس بشوفك وانت هايج اوي وبحسك مبسوط اوي رمقها بنظرة حيرة وخجل ثم تحدث بصوت هامس وضعيف، - مش عارف ليه ببقى كده - أقولك وتفهمني - قولي - هاحكيلك بصراحة ومن غير ما تغضب ولا تزعل مني من يوم جوازنا من عشرين سنة وأنت حارمني وحارم نفسك نتمتع ببعض أنا ست وبقعد مع ستات وبسمع منهم حكايات وحكايات احنا مش عايشين يا عماد حياتها ناشفة ومخنوقة وكأننا بنسرق مش اتنين متجوزين ومن حقهم يتمتعوا ببعض على راحتهم أنت خليت حياتنا كده وغطيت عيني وعقلي ومشاعري وأنت كمان غطيت عينك وحرمت نفسك مني ومن جسمي وجمالي عارف أنا بتعاكس قد ايه وأنا في الشارع؟ عارف بسمع كلام وسخ وزبالة قد ايه؟ طبعا ماتعرفش وفاكرني مبسوطة أنا مش مبسوطة يا عماد أنا أول مرة أحس إني ست كان بعد الحادثة أول مرة أحس أنك بتبص لجسمي وعاجبك ومهيجك عليا يا راجل ده أنا بقول ياريت الحادثة حصلت من زمان علشان تشيل الغطا من على عينيك وعينيا ونلحق ننبسط ونتمتع ببعض قبل ما نعجز وشبابنا يروح ويضيع تجهم وجه عماد وإرتخى قضيبه تمامًا، شعرت أنها قست عليه وواجهته بما لا يجب بشكل حاد ومباشر، - حقك عليا يا عماد أنا ست ونفسي أدلع وأنبسط أنا مش وحشة وجسمي حلو وبتعاكس من حلاوتي الوحيد اللي مش حاسس بيا هو أنت يا عماد - ولما كمونة ومسعد يشوفوا جسمك كده هاتحسي بحلاوتك؟! - طز فيهم أنا مش عايزة غيرك ومايهمنيش غيرك بس.. - بس ايه؟ - بس أنت اللي بتهيج بسببهم ولولاهم مكنتش إتغيرت وسمحت لنفسك تتمتع بيا وأتمتع بيك أنت واخد بالك إن أول مرة تخليني أمصلك كانت بعد عشرين سنة جواز؟! - وفيها ايه؟! - فيها إن مفيش كده الستات بتمتع اجوازها والرجالة بتمتع ستاتها لو سمعت حكاوي ماري وميرفت ومديحة هاتعرف أننا مش عايشين - ما أنا سيبتك تعملي اللي نفسك فيه - مش كفاية يا عماد ده مش واجب أو طلب بتعملهولي دي متعة وشهوة يعني تخليني أطير في السما وأنا كمان أخليك أسعد راجل في الدنيا وتتمتع بكل حاجة في جسمي - خلاص يا انجي هاتغير صدقيني شعرت ببداية استيقاظ قضيبه من جديد، مدت يدها ورفعت جلبابها لاعلى لتعري كسها، - شايف كسي بقى ناعم ازاي وجميل لما عمو مسعد حلقهولي ارتجف وتنهد وتصلب قضيبه بقوة، - وجبتي حاجتك عليا زي الحنفية - أسمه لبني يا حبيبي نطرت لبني زي الحنفية وأنا بترعش وسايحة بذمتك عمري حصلي كده قبل كده؟ - لأ - عرفت بقى إننا كنا مضيعين متعتنا - يعني لازم عم مسعد علشان تنطري لبنك سيبك منه دلوقتي تعالى... تعالى يا حبيبي قرب حط لسانك شوف طعمه هتلاقيه حلو ومسكر دوق يا عماد.. دوق كسي طاوعها وهو مخدر ومنفجر الشهوة، حرك لسانه وهو يتذكر منظر إبهام وهو يغوص في كسها، أغمض عينيه وبدأ في لعقه، هى تصيح وترتجف وهو يستسيغ طعم كسها وعسلها وتعلو وتيرة لعقه، تمسك بشعره وتجذبه بقوة وهى تصيح وتتآوه وتحفزه - عمو مخلي كسي ناعم اوي يا حبيبي بيفهم في الكس اوي الحس يا عماد.. إلحس اوي هانطر يا عماد.. افتح بقك يا حبيبي دوق عسل انجي مراتك حبيبتك انتفضت وانطلق أول أورجازم لها في حياتها مع عماد وغرقت وجهه وفمه وأصبح يلتهم مائها وعسلها بشراهة لم يكن يتوقعها، خسرت سنوات طويلة يا عماد وأنت تتحاشى رغبتك ومتعتك وتصدق كلام والدك المتشدد أن الجنس وحش مخيف يجب اتقاءه وتجنبه، قفز فوق جسدا وغاص زبه في كسها الملتهب وصار ينيك بقوة وحماس ورغبة وهى تقبله وتلعق وجهه وتمص لسانه، جنس حار سمعت عنه مئات المرات وتتذوقه لأول مرة، بعد انتهاء المعركة، اشعل سيجارة وهى نائمة على صدره، - تعرف يا عماد لولا الحادثة وزيارة عمو مسعد ما كانتش حياتنا اتغيرت واتكلمنا واتصارحنا - عندك حق - ساعات كده بنبقى محتاجين حاجة قوية واقوى مننا تغيرنا وتورينا حاجات مكناش شايفينها أو كنا مش عاوزين نشوفها أو خايفين نشوفها - بس أنا مكسوف اوي إننا بنعمل كده وبنسمحله يتصرف بالطريقة دي - وماله مفيهاش حاجة - ازاي بس؟! - ده راجل عجوز وده شغله وبعدين طالما ده هايخلينا ننبسط ونحب بعض أكتر يبقى مش مهم أنت شايفة كده؟ - آه وشفت قد ايه أنت بتبقى هايج أنت ما شفتش نفسك بتكون عامل ازاي - معرفش بقى - طب ايه خلاك تهيج لما شفت كمونة؟ - لقيته بيوطي راسه علشان يبص على جسمك من تحت الجلابية وبيدعك جسمه - كمان كان بيدعك زبره؟ ارتجف وشعر بقشعريرة بجسده رغم مرور دقائق قليلة على النيك وهى تنطق لفظ زبره بلا خجل، - آه - ده شكله كان هايج أوي على كده! - اوي اوي يا انجي - تفتكر شاف طيزي؟ - اووووف.. معرفش - عيل مجرم وسافل اوي قضيبه مازال عاريًا ولاحظت عودة انتصابه وأمسكته تدعكه وتفركه وهى تتحدث بهمس مشجع على الهيجان، - أكتر واحد شاف طيزي هو عمو مسعد - شاف وحسس كمان - آه بس غصب عنه علشان يدهنا بالمطهر وترجع ناعمة زي الأول - قال وهو ماسكها وبيهزها دي مليانة لحم - مرة وأنا في الشارع واحد راكب عجلة قرب مني وقالي طيازك ملبن اوي يا ملبن - احا - آه وحياتك وخلاني سحت واتكسفت اوي - كنتي لابسة ايه - بنطلون عادي يا حبيبي بس كان ماسك على طيازي شوية صغننين انتفض عماد من حديثهم وفركها لقضيبه وتفاجئا بأنه تشنج وقذف لبنه للمرة الثانية بين يديها، بوابة جديدة لانجي طالما تمنت العثور عليها والعبور منها نحو المتعة مهما كانت الطريقة، حلم حياتها بالتحرر والمتعة حدث بمحض الصدفة وفي داخل عقلها تتشبث الا يضيع منها وتفقده من جديد، سنوات من الغيرة من ماري وميرفت ومديحة وكل زوجة متمتعة وتنعم بجنس صاخب غير محدود، اتخذت قرارها ألا تترك زمام عماد يفلت منها ويعود بإنتكاسة لعزوفه عنها ويبرد لهيبه، بعض التنازل لن يضر، إذا كان نتيجته متعة وحياة طالما حلمت بها، على مدار يومان لم تترك عماد طوال تواجده في البيت دون مداعبته وتهييجه، قصت عليه الكثير من مواقف المعاكسة والألفاظ الخادشة الوقحة، جعلته مشتعل وشهوته لا تنطفئ، قصت عليه كل ما تعرفه من اسرار عن أختها وصديقاتها وكل من مروا بحياتها، جعلته يتصور أن البيوت تحوي بداخل عاهرات مومسات بصحبة أزواج لا يفعلوا شئ غير ركوب زوجاتهم بكل الطرق والاشكال، لا تتركه دون أن تهيجه وتجعله يلعق كسها ويصبح اللعق بالنسبة له أمر مستساغ ومحبب، تفننت في رضاعة قضيبه ولعق خصيتيه وهى تستغل وجوده في عمله وتتصل بماري وتطلب منها النصائح وارشادات المداعبة والتهييج، جعلته هائج وينتظر عودة مسعد بإشتياق، لم يكن يشرب البيرة إلا كل فترات متباعدة والاعياد، طلبت منه ألا تخلوا ثلاجتهم منها، البيرة تجعله يسترخي وتجعلها تنطلق في الحكي بطلاقة وجراءة، حتى أنها قررت إثارة غيرته من ايمن وماري، وأخبرته أنهم كل ليلة يحتسوا الواين والفوديكا، وفي رحلاتهم لشرم ودهب يسهروا في النايت كلابس ويشربوا الويسكي والتيكيلا، ألحت عليه أن تذهب مثل ماري لشرم أو دهب ويصيفا معًا بلا مخاوف أو محاذير، اصبح عماد مطيع وعجينة خام تشكله من جديد، تهمس لماري صندوق اسرارها، - آه ضاع مني عشرين سنة بس مش هاسيب الجاي يضيع اتصل عماد بعم مسعد واخبره أنه سيمر عليهم في المساء، قبل حضوره شعرت انجي به متوترًا مرتبكًا، جلست بجواره تقبل رقبته برقة ودلال، - مالك يا حبيبي متوتر كده ليه؟! - مش عارف بس متوتر علشان جاي دلوقتي - وفيها ايه يا حبيبي بس ده راجل كبير وطيب أوي مش أحسن ما كنا نروح كل شوية مستوصف وكذا واحد يشوفوا جسمي - آه أحسن برضه - طب اهدى وماتقلقش ده شغله وده علاج أقولك قوم هاتلنا ازازتين بيرة يهدوا أعصابنا - حاضر انجي تعرف أهمية ما يحدث مع عم مسعد، ما يحدث معه يفوق اي شئ بسبب تعريها بشكل كامل أمامه، ولأنها تشعر به وتراه وتفهم أنه يتجاوز عمله ويبحث عن التمتع بها وبجسها ووقع ذلك على عماد، تجرعا زجاجتين بيرة حتى سمعا صوت جرس الباب معلنًا وصول عم مسعد، دخل مبتسمًا وهادئ كعادته، - ازيكوا يا ولاد - اهلا بيك يا عم مسعد - اهلًا يا حبيبي عاملة ايه يا انجي يا بنتي دلوقتي؟ - كويسة يا عمو - عال عال تعالي يا بنتي نشوف الأخبار ايه وقفت أمامه وفك رباط ذراعها ووضح قرب شفاء السحجات - عال عال ده بقى كده زي الفل ومش محتاج رباط تاني - اخيرا يا عمو - طول ما بتسمعي كلام عمك مسعد كله هايبقى أحسن من الأول نظر لعماد الجالس أمامهم، - مد إيدك يا عماد يا إبني إسلت الجلابية من على جسم انجي جملة فجة وبها مسحة من إهانة جعلت عماد ينظر لأعين إنجي بإرتباك وهياج، هذه المرة انجي عارية بالكامل أسفل الجلابية، - قصدك انجي ترفعها لفوق يا عم مسعد؟ - لأ يا عمده يا ابني اسلتها من عليها علشان تبقى على حريتها وأعرف أشوف شغلي لم يجد عماد بد من تنفيذ كلامه بعد أن حاول أن يبدو لا يرغب في تعريتها، دارت انجي واصبحت طيزها جهة مسعد ووقف عماد ومد يده يحرك حمالات الجلابية ويجعلها تسقط من فوق جسدها، انجي تامة العري لا يغطي جسدها غير لفائف الشاش حول فخذها وساقها، وضع مسعد كفيه على طيزها وهو يرجهم بشكل مثير وهادئ - عال عال طيزك يا انجي خفت خالص اهو - بجد يا عمو؟ تتعمد الدلع والمياصة لتلهب عماد وبنفس الوقت تشجع مسعد على المزيد من الجراءة، حرك كفه ومسح على طيزها ببطء بالغ، - خالص يا انجي بقت كويسة خالص أهو وكلها كام يوم وترجع ناعمة حرير ولا ايه رأيك يا عمده؟ - آه يا عم مسعد شكلها بقى أحسن كتير يادوب آثار خفيفة اوي - الدور عليك بقى كل يوم تجيب زيت مرطب وتدهن طياز انجي لحد ما تبقى ناعمة وبتبرق ده حظها إن لون جسمها قمحي مش هايخلي حاجة تبان يتحدث وهو لا يكف عن التحسيس وهز طيزها من الأسفل والجنب ويتمتع برجرتها واهتزازها وعماد يسقط في بحر هياجه وقضيبه يصبح في كامل انتصابه وشهوته، بدأ في فك الشاش من حول فخذها وساقها وهى بنفس وضعها ولا يرى بزازها، - يا سيدي يا سيدي لا لا كده نقدر نقول بنتنا الحلوة خفت ومش محتاجة رباط تاني - بجد يا عمو.. مش هاتحطلي شاشا تاني خلاص؟ - آه يا بنتي كده حلو اوي جلسة كمان بالمطهر وخلاص لفي كده اشوف الجرح اللي جنب كسك يتعمد نطق الالفاظ بوقاحة وهو يعلم تأثير ذلك عليهم، انجي ارتجفت وعضت على شفتها وهى تنظر لعماد وترى انتصاب قضيبه، تحركت ووقفت بالجنب ومسعد وهو يدعي المزاح، صفعها برقة فوق طيزها من الجنب، - لفي يا انجي خالص بقولك هاشوف كسك زادت رجفتها واصبحت تقف امامه بشكل مباشر وبزازها عارية وحلماتها منتصبة، وضع إصبعه فوق الجرح الملاصق لكسها، - كويس اوي لسه فاضل عليه تكة بس كده احسن بكتير يادوب بس تفضلي كام يوم كمان من غير كلوت - حاضر يا عمو - شايف يا عماد لما حلقنا لانجي كسها الجرح خف بسرعة ازاي - آه يا عم مسعد تسلم ايدك حرك إصبعه على كسها ببطء وهو ينظر له بثبات، - شعرتها نبتت تاني أهو يومين كمان وتحلقها وتنعم الكس خالص لازم الكس يبقى على طول ناعم حرير - حاضر يا عم مسعد تحرك خط من عسل انجي يسقط ببطء بالغ من شفايف كسها، وضع صباعين على شفايف كسها وفتحه وبيده الأخرى مد اصبعه يلتقط نقطة العسل ويجذبها بهدوء، - كس انجي مندي يا عماد وبيسيل لبن مش قلتلك تخليها يا ابني تنطر اللبن - بعمل كده صدقني بيعمل يا انجي ويخليكي تنطري؟ - آه يا عمو ده عماد حبيبي وواخد باله مني اوي مع إني حاسة إني بقيت معفنة وريحتي وحشة اوي بقالي اسبوع ما استحمتش - مفيش ريحة ولا حاجة يا بنتي عمومًا دلوقتي تستحمي - بجد يا عمو - آه يا انجي ادخلي استحمي كويس قبل ما أدهنلك المطهر - شكرا بجد يا عمو تحركت أمامه بعريها وطيازها تتأرجح أمام بصرهم عند باب الحمام أوقفها صوته، - يا انجي دارت وهى تضع يدها فوق بزازها، - نعم يا عمو! - أوعي يا بنتي تفركي مكان الجروح مية بس من غير ليفة ولا غسيل - حاضر يا عمو - أقولك استني أما أجي معاكي علشان أبقى مطمن لامؤاخذة يا عماد يا ابني بدل ما نرجع للأول من تاني - اتفضل يا عم مسعد نهض عم مسعد نحوها وهى تقف كما هى في انتظاره وتخفي بزازها وتترك كسها ونقاط عسلها عاريان وعماد بلا إرادة يتبعهم بقضيبه المنتصب نحو الحمام. ( 5 ) كان المشهد شديد الغرابة، انجي تقف عارية تحت الدش تستحم وتغسل جسدها وعم مسعد وعماد يقفون يشاهدوا ويراقبوا، عم مسعد كان كثير الكلام والتوجيه لها وهى تستحم حتى لا تلمس مكان الجروح بدون قصد، إنتهت وخرجوا ثلاثتهم وانجي تحاول تجفيف جسدها، عادت ووقفت من جديد أمامه وهى ملط وشعرها مبلل وتستند بذراعيها على كتفي عم مسعد، دهن فخذها وساقها برقة وبطء كبير ثم طلب منها الإستدارة، ظل يلمس طيزها ويهزها من أسفل كأنه يقيس وزنها، - أنا بقول يا عمده بلاش نحط على طيز انجي مطهر - اللي أنت شايفه يا عم مسعد - يبقى بلاش أنت بس ادهنها زيت مرطب كل يوم - حاضر - ومفيش لبس كلوت - حاضر - وتاخد بالك من كسها وتراعيه وتخليه ينطر كل يوم - حاضر ربت على طيزها عدة مرات وشعر عماد أن عم مسعد على وشك أن يقبل طيزها قبل أن ينهض وتلتفت له انجي ببزازها العارية ويربت مرة أخرى على كتفها بعطف غريب وغير مفهوم، - المرة الجاية أخر مرة يا انجي يومين تلاتة وهاجي أبص عليكي وأطمن إن كل حاجة تمام - متشكرة اوي يا عمو فور خروجه عاد عماد لها وهى مكانها عارية وهجم عليها يقبلها بشراهة وشهوة، - اح يا عماد أنا هجت اوي - وأنا كمان - طب مش عمو قالك تراعي كسي وتخليني أنطر - آااااه - طب يلا راعيه وإلحسه سقط على ركبتيه وظل يلعق كسها بشكل هيستيري عماد تحول لوحش جنسي بشكل مرعب، بعد انسداده وخموله لسنوات انفجر وترك لحممه حرية الانطلاق في كل مكان بلا حدود، يلعق كسها بنهم بالغ وهو شارد في حادث قديم لم يغادر ذاكرته أبدًا، حادث أعاده له عم مسعد وانجي تقف أمامه بطيز عارية وهو خلفها، صغير ويلعب مع شقيقته كارولين في بير السلم مع جارهم فادي، فادي يجسد دور طبيب ويطلب منها أن تسقط بنطلونها، يعري طيزها وعماد يقف بجانبه يتابع ويشاهد في صمت، فادي يمثل أنه يعطيها حقنة قبل أن يضبطهم والد عماد وينهال عليهم بالسب والضرب، ظل فترة طويلة يضرب عماد وكارولين ولكن النصيب الأكبر كان من نصيب عماد لأنه لم يحافظ على شقيقته الصغيرة، حادث لم يغادر ذاكرة عماد حتى كبر وتزوج وأصبح يهاب الجنس ويخشاه ويشعر بأنه وحش ضخم ينتج عنه العقاب المؤلم، سنوات من الحياة الجافة مع انجي حتى حدث ما حدث، رفع الغطاء عن شهوته المكبوتة وقرر أن يترك لها العنان، قرر أن ينتقم من مخاوفه القديمة وعقدته المزمنة الجاثمة على صدره، ظل يلعق كس انجي وهى ترتجف من احساس هياجها حتى قذفت حنفية عسلها فوق وجهه ولسانه، في غرفتهم لم تجعله ينيك بنفس أسلوبه القديم كما تعود على مدار عشرين سنة، جعلته ينام على ظهره وجلست فوق قضيبه وهى تنظر في عينيه وتجبره على رضاعة صدرها، المواجهة أثناء النيك.. فعل جديد عليه أشعره بخجل ورهبة، لكن الشهوة كانت أقوى وجعلته يتخيل عم مسعد مازال موجودًا ويوجه انجي في حركاتها، بعدها نامت على حافة الفراش ببطنها وطلبت منه الوقوف خلف طيازها ونيكها على هذا الوضع، مشهد اهتزاز طيزها وهو ينيك كان بالغ الإثارة عليه، امتقع وجهه من شدة الهياج والإثارة وفشل في التحكم في نفسه وإنطلق لبنه بقوة بداخلها، تغير نمط حياتهم.. تغير إحتاج عشرين سنة لحدوثه، لكنه حدث وسط فرحة وسعادة انجي.. وفقدان للسيطرة والقيادة من عماد، بسبب الحادث أصبح الزي الدائم لانجي الجلاليب المنزلية الواسعة، بحمالات وقصيرة، أثناء الإفطار وقبل خروج عماد لعمله، سمعوا طرقات فوق باب المطبخ الداخلي، - مين؟ - ده تلاقيه الولد بتاع الزبالة يا حبيبي ثواني هاديله الزبالة وأرجع شعرت بوجهه إكتسى بالحمرة وظهر عليه الارتباك بسرعة فائقة ملامح أصبحت تعرفها جيدًا وتعرف ماذا تحمل خلفها، أرادت إختباره والتأكد من فهمها، وقفت أمامه بدلع وهى تضع كفيها تحت بزازها، - حبيبي هى الجلابية مفتوحة أوفر؟ زاد ارتباكه وتوتره وأجابها بتلعثم واضح، - شوية آه - يا نهاري.. طب هاخلي بالي ومش هاوطي اوي وأنت يا حبيبي ممكن على ما الم زبالة المطبخ تجيب السلة اللي فيها الشاش القديم وتدخلهالي هز رأسه بصمت وهى تبتسم وتتحرك ببطء وتلحظ إستيقاظ هياجه، إنتظر حتى سمع صوتها وصوت كمونة وإبتلع ريقه وهو يرتجف وحمل السلة وتحرك بخطى حثيثة ليشاهدهم قبل دخول المطبخ، كما توقع، انجي تقف أمام كمونة تضع القمامة في القفة وصدرها يظهر بشكل فاضح متراقص من فتحة الجلابية الواسعة، انتصب قضيبه ووقف ساكنًا يتابع حتى نظرت له انجي مبتسمة، - هات السلة يا حبيبي نظر له كمونة وتوتر لوجوده وتقدم عماد وهو يفرغ السلة في القفة ويخرج مسرعًا، خرج بسبب شعوره من المراهق وفي نفس الوقت أراد أن يترك الفرصة لها للتصرف بحرية، عاد عن الباب يتلصص عليهم من جديد، لكن هذه المرة وعيناه تلتقي بأعين انجي وتعرف أنه يقف ويشاهد، غمزت له بحاجبها دون رؤية كمونة، - استنى ثواني يا كمونة خد الأطباق القديمة دي معاك حركت مقعد صغير أمام دولاب الآواني وصعدت فوقه وهى ترفع ذراعيها لأعلى وترتفع الجلابية من الخلف وتنحني وتعرف أنها بهذا الوضع تترك فرصة كبيرة لكمونة للرؤية، فرصة لم يفوتها كمونة وإقترب منها وهو يحرك رأسه من الأسفل خلفها وينظر من تحت الجلابية، ارتجف عماد من تصرف كمونة وهو يدرك مليون في المية أن كمونة شاهد رؤية مفصلة لجسد انجي وهى في هذا الوضع، انجي شعرت بحركة كمونة وتلصصه ولفت برأسها بهدوء ونظرت لعماد وهى تعض على شفتها، تلاقت الأعين وتحدثت بعهر ووضوح، عهر جعل انجي تبحث عن المزيد وترفع قدمها الأيمن وتضعه على رخامة الدولاب وتفتح ساقيها بشكل أكبر، كمونة الآن بلا جدال يرى كسها بوضوح تام من مكانه، المراهق وضع يده على قضيبه يدعكه من فوق ملابسه ليؤكد بذلك لعماد أنه يشاهد كس انجي بوضوح، الثلاثة لا يهتمون بإحضار انجي للأطباق، ثلاثتهم راغبون في قضاء وقت أطول على هذا الوضع وانجي تتمايل وتتفن في اظهار الأكثر لكمونة، انجي تشعر بطمئنينة جعلتها تقرر مزيد من صنع الإثارة لعماد، لا تحمل شهوة أو رغبة تجاه كمونة، فقط هو أداة متاحة لإثارة عماد، ناولته الأطباق ثم طلبت منه بصوت مفعم بالدلع المصطنع، - هات ايدك يا كمونة اسندني علشان أنزل كمونة المنتصب القضيب مد يديه لها لمساعدتها في النزول ونزلت ببطء وهى تدعي الخوف حتى سقطت بين ذراعيه واصبحت بين ذراعيه وتلامس جسديهما وهى تنظر لأعين عماد وكمونة المشتعل الشهوة يدعي سندها وهو يضمها ويلمس جسدها بزبه ويسحق بزازها في صدره، ثوان سريعة كانت كفيلة بإصابة عماد برجفة عملاقة من المنظر، غادر كمونة وعادت انجي لعماد تنظر في عينيه وتهمس بمياصة، - أنت لسه ما نزلتش يا حبيبي؟! لم ينطق وجذبه من يدها وجعلها تقف من جديد فوق المقعد وترفع قدمها وانحنى بطريقة كمونة وهو يرتجف ويخرج قضيبه من بنطلونه ويفركه بهستريا وهو يعرف أن كمونة شاهد كس انجي وطيزها وهى على هذا الوضع، انجي لم تتحدث وهى تدرك ما يشعر به عماد وتنظر له بسعادة وهياج وانتصار، قذف لبنه وهو يرتجف ثم ساعدها على النزول وهو يتحاشى النظر لها ويعيد ترتيب ملابسه ويغادر، تلك الدقائق هى الاصعب على الإطلاق، بعد أن تهدأ الشهوة ويختفي شيطان الشهوة، وتدرك أنك فعلت فعل جنوني خارج الإطار وتشعر بالخجل، قبل عودته من العمل اتصلت به وهى تخبره أن نعيم جارهم أصابته وعكة وتم حجزه في المستشفى ويجب عليه زيارته، نعيم جار وصديق، أنهى عمله وتوجه للمستشفى وقدم المواساة لمديحة زوجته وابنه طارق وظل معهم لوقت طويل للإطمئنان على نعيم، حالته حرجة ويعاني من انسداد بالشرايين وأصابته جلطة قوية، عاد في المساء مرهق بشكل كبير وقص عليها تفاصيل حالة نعيم وحالة مديحة الصعبة هى وطارق، في الليل وبعد احتساء زجاجتين من البيرة المشبرة، تمددت انجي عارية ملط بجواره في الفراش وهى تداعب قضيبه، - حبيبي عاوزة انزل مع ماري اشتري شوية لبس - لبس ايه؟ ضحكت بمياصة، - لبس بيت وحاجات حريمي الحقيقة أنها قبل الحادث وعلى مدار سنوات لم تهتم أو تكن بحاجة لشراء ملابس حريمي خاصة، طبيعة حياتهم المحرم فيها كل شئ لم تكن بحاجة لهذا، - طب مش تستني لما تخفي خالص وتعرفي تلبسي وتخرجي - آه يا حبيبي أنا بس بعرفك وباخد رأيك - هاتي اللي أنتي عاوزاه - حبيبي رامي سافر واحنا لوحدنا وعاوزة ألبس براحتي وأدلع في البيت تخيل يا عماد أنا حاسة إني عروسة جديدة وفي شهر العسل قفز مشهد الصباح لعقله وتمكن منه، أشعل سيجارة وهمس لها بصوت هائج، - بس تاخدي بالك يا هانم لما حد غريب يجي البيت مش زي النهاردة الواد بتاع الزبالة شاف جسمك مدت يدها وضغطت عليه بقوة مؤلمة عن قصد، - ما أنت كنت واقف شايفه وساكت قلت يبقى مش شايف حاجة اصل أكيد لو كان شايف كسي وأنا فوق الكرسي أنت كنت هاتزعقله وتخرشمه كمان ارتجف رغمًا عنه وهو يفهم أنها ترد إخباره أنه كان يعرف ما يحدث بالضبط وموافق وصامت، - أنا.. أنا.. أنا ما لحقتش أتصرف - عادي بقى يا حبيبي ده موقف بالصدفة - آه صح - بس أنت كنت هايج اوي.. صح؟ ارتجف وخجل من الرد وأغمض عينيه وهو يسحب نفس من سيجارته بقوة وشراهة، - أنت مكسوف مني يا حبيبي؟! مش اتفقنا مفيش كسوف تاني - آه كنت هايج اوي ضحكت بانتصار وهى تخرج قضيبه المنتصب وتدلكه وهى تقبل رقبته، - مين بيهيجك أكتر، كمونة ولا عمو مسعد؟ تلعثم وصمت فضغطت بقوة كبيرة على خصيتيه تفعصهم، - اااااي - مين يا حبيبي؟ - عم مسعد - طب اشمعنى؟! - علشان راجل لسانه وسخ وبجح وبيقعد يتكلم ويحسس على جسمك - بصراحة كلامه قبيح اوي وبيقولي كسك يا انجي ببجاحة اوي راجل سافل وقليل الادب.. بس بحسه طيب اوي وبقيت مش بتكسف منه - وكمونة بتكسفي منه؟ - شوية صغننين.. اللي بتكسف منه اوي عمو حموده - مين عم حموده ده؟! - ده بتاع الزبالة برضه يا حبيبي بيجي ساعات بدل كمونة مستمرة في تدليك قضيبه وهمسها بصوتها الموحي والمشجع على الهياج، - وبتكسفي منه ليه؟! - أصله يا حبيبي كبير مش صغير زي كمونة وشكله يخوف اوي وكمان شقي اوي - شقي ازاي؟! - بيفضل يبص جامد ومش بيتكسف خالص تخيل الرجل ووقاحته ولم يستطع التحمل فقام ودخل بين فخذيها وهو يئن من الشهوة وهى تزيد من هياجه بحديثها المثير، - أول ما عمو مسعد يشوف جسمي ويقولي أرجع ألبس عادي هأنزل مع ماري واشتري لبس جديد علشان أعجبك تخيل لبسها الجديد وخطر بباله أن غيره قد يراه وارتجف وتشنج وهو يأتي بلبنه وهى تشعره بقوته وتمتعه - اح يا حبيبي.. بتنكني وتمتعني اوي تحرر لسانها بشكل هائل وتحرر عقل عماد ,اصبح ينتظر سماع كلامها الأبيح برغبة عارمة، جاءت ميرفت لزيارة انجي وجلسا يتحدثا عن نعيم ومديحة، - الراجل حالته صعبة أوي يا انجي كل ما اكلم مديحة الاقيها بتعيط مش كفاية يا قلبي بقالها سنة وازيد محرومة منه، لأ كمان الراجل شكله مش هايكمل - محرومة ليه ومن ايه ؟! - ما هو تعبان من مدة وبقى ما يجيش جنبها كانت بتشكيلي بإستمرار.. هانقول ايه بقى نصيبها - يا عيني عليكي يا مديحة - المشكلة إن طارق ابنها كمان داخل الجيش كمان كام يوم وهى لا ليها قرايب هنا ولا ليهم علاقة بقرايب جوزها من سنين - عماد زارهم امبارح في المستشفى وكل يوم هايروحلهم - كتر خيره وكرم جوزي هو كمان قالي هايعدي عليهم النهاردة - بقولك يا ميرفت أنا اتفقت مع ماري ننزل نتسوق سوا كمان يومين تلاتة تحبي تيجي معانا؟ - نازلين تشتروا ايه؟ - عادي شوية لبس للبيت وشوية رفايع كده ضحكت ميرفت بدلع وهى تقرصها من بطنها، - شوية رفايع ودلع يا أروبة أنتي ما أنتوا خلاص خلي لكم الجو وقاعدين لوحدكم ومفيش عيال تقرفكم مش أنا العيال مجنني - بطلي حسد يا بت انتي - لأ يا حبيبتي انبسطي واتهني هانزل معاكم لو هاتروحوا العتبة ولا سوق التلات - مش عارفة بقى ابقي كلمي ماري وإعرفي منها - طالما ماري يبقى هاتقول نروح سوق التلات أنا عارفة دماغها كويس ضحكا سويًا وغادرت ميرفت قرب موعد عودة عماد، - طمني على نعيم - حالته صعبة اوي للآسف - **** معاه بعد العشاء وشرب البيرة الذي اصبح عادة يومية لهم، تلقى عماد اتصال من عم مسعد يخبره بزيارتهم للإطمئنان على انجي، - عم مسعد جاي دلوقتي - ياريت بقى يقولي خلاص ينفع البس عادي وأخرج تأمل جسدها ولمسه بكف يده - أنا شايف إنك خفيتي جدا، يادوب بس شوية خدوش خفيفة خالص أرادت جعله مثار من قبل حضور عم مسعد، - حبيبي مش انت بتحب كلام عمو مسعد وبيسخنك هز رأسه بالإيجاب وقد اعتراه الخجل والشهوة، - طب خلاص سيبني بقى على راحتي - راحتك أكتر ما بتقفي قدامه عريانة؟! - مش الكلام هو اللي بيهيجك أكتر يا حبيبي - آه - طب أنا هأبسطك اوي - ناوية على ايه.. مش عايز الراجل يفكر فينا حاجة بطالة - متخافش يا حبيبي، هو بقى واخد علينا ومش بيتكسف مننا ولا احنا بنتكسف منه وصل عم مسعد ودخل وهو يحمل حقيبه الصغيرة وجلس في مكانه المعتاد وعماد وانجي يرحبوا به، وانجي تحاول إظهار قدرتها على الحركة بسهولة وشفاءها، - عاملين ايه يا ولاد؟ - كويسين يا عم مسعد وانجي بقت كويسة اوي ومستنياك على نار علشان تقولها ترجع تلبس براحتها وتعرف تخرج بقالها كتير محبوسة في البيت من يوم الحادثة - قربي عليا كده يا بنتي إقتربت منه وهو جالس وقامت برفع جلبابها عن فخذها بالجنب حتى نهايته وهى تقول، - شايفة رجلي بقت كويسة خالص أهو يا عمو - آه يا بنتي أحسن كتير بس برضه لازم أبص عليكي كويس وأطمن إنه كله عال - حاضر يا عمو عماد يجلس بجوار عم مسعد وجسده يهتز من هياجه كمن يجلس في السينما وينتظر بداية العرض، - لبستي حاجة تحت الجلابية؟ - لأ خالص يا عمو قاعدة زي ما قلتلي من غير خالص ولابساها على اللحم على طول - طب اسلتي يا انجي الجلابية وإقلعي وريني عضت على شفتها بشهوة وهى تنظر لعماد وترجع خطوة للوراء، - حاضر يا عمو مدت يدها بعد أن أعطتهم ظهرها بالكامل وقامت بدفع حمالات الجلابية بمياصة وبطء حتى سقطت عن كل جسدها وهى تلتفت برأسها لعم مسعد، - كده حلو يا عمو؟ - قربي عليا أما اشوف طيازك كويس ألفاظه واسلوبه وقعهم على عماد أكبر بكثير من وقوف زوجته عارية ملط أمامه، إقتربت منه انجي وهى ترجع للخلف بظهرها حتى أصبحت طيزها أمام وجهه مباشرة، وضع كفيه على طيزها وهو يرجهم يمينًا ويسارًا ويحدث عماد، - طيزها مليانة لحم ومحملة اوي علشان كده جلدها مشدود والخرابيش خفت بسرعة شايف طيازها بقت تقريبًا ناعمة خالص ازاي يا عمده - آه يا عم مسعد بقت زي الأول اوي وضع يديه اسفل بروز طيزها وهزهم لأعلى واسفل، - شوف لما برج اللحم مش باين حاجة ولا خرابيش - آه - طيازها كده حتى لو بتحب تلسوعها مش هاتوجعها مكان التعاوير بتحب تلسوعها؟ شعر بخجل كبر وهو يبادل انجي النظرات وهى تقف مستمتعة بيد عم مسعد وتلعق شفتها بهياج لتشجعه، - ساعات قام عم مسعد بصفعها على فلقتها فوق الجروح صفعة متوسطة جعلت انجي تصرخ بمياصة - اااااي - شفت يا عماد طيازها أهو ماوجعتهاش جرب ولسوعها بنفسك كدمية مطيعة صفع عماد طيز انجي بقوة اقل بيده المرتجفة، - اااااي - ها يا انجي طيزك وجعتك من اللسوعة - لأ يا عمو زي العادي - عال عال.. لفي بقى وريني فخدك دارت وهى تضع ذراعيها فوق وتحت بزازها، وضع كفه فوق فخذها من فوق ركبتها وحركه لأعلى ببطء، - ده أحنا خفينا اوي أهو كلها كام يوم وفخذك يرجع ناعم حرير زي طيازك - أخيرا بقى يا عمو نفسي أعرف ارجع أخرج بقى زهقت من قعدة البيت خالص حرك إصبعه بين فخذها وكسها، - إرفعي يا بنتي رجلك حطيها هنا على الكنبة، فعلت واصبح منظرها أنها تضع قدمها بجانبه وخصرها أمام وجهه أكثر، - كله بقى كويس، هو بس الخربوش اللي جنب كسك علشان مزنوق بين لحم فخادك وكسك لسه قدامه شوية - والعمل يا عمو - ما تقلقيش مش هايطول حرك اصابعه فوق شفايف كسها - مش قلتلك يا عماد تحلق شعرتها بإستمرار علشان شعرتها ما تحكش في الجرح - ما هى شعرتها قصيرة خالص أهو يا عم مسعد - لأ منبتة والشعر الصغير ده بيبقى عامل زي الإبر بيشك الجرح تدخلت انجي في الحديث كما أخبرت عماد من قبل لجعل جراءة مسعد تضاعف وإثارة الموقف تزيد، - صدقني يا عمو عماد بيسمع كلامك كله كل يوم بيلحسلي كسي ويخليني أنطر لبني زي ما قلتلنا - عفارم عليك يا عمده أوعى تسيبها تنام من غير ما تنطر لبنها - بخليها تنطر كل يوم يا عم مسعد صدقني يتحدث وهو يداعب شفايف كسها بإبهامه وانجي تحرك خصرها ببطء فوق إصبعه، - كده مفيش داعي للمطهر خلاص بس لازم كل يوم تدهن فخدها وكسها وطيازها بزيت مرطب زي ما ها أوريك دلوقتي - يعني خلاص يا عمو أقدر ألبس هدومي عادي وأخرج براحتي؟ - مش اوي كده يا انجي - اومال يا عمو - أولا ما تلبسيش حاجة خشنة لازم لبسك يبقى قماش ناعم - حاضر يا عمو عندي جيبات قماشها طري وكمان بناطيل قماشها طري اوي - بالظبط كده بس الأفضل تفضلي شوية ما تلبسيش كلوتات - يا نهاري يا عمو أخرج برة البيت من غير كلوت؟! - وفيها ايه المهم تاخدي إذن جوزك الأول شعر عماد بالحرج وتدخل في الحديث، - صعب اوي يا عم مسعد كده هايبقى جسمها سايب وتمشي تترقص في الشارع - يا ابني كل الستات بتمشي تترقص غصب عنهم وبعدين انجي طيازها مليانة ومقلوظة كده كده هاتتهز - بس كده طيازي هاتتهز اوي يا عمو والناس تبص عليها ويفتكروني قليلة الأدب - انتي بناطيلك ضيقة يا انجي وبتبلع البنطلون؟ - لأ يا عمو مش كلهم.. عندي واسعين شوية من على طيزي - خلاص إلبسي الواسعين - طب ينفع يا عمو ألبس كلوتات فتلة - وريني وانا اقولك ينفع ولا لأ - حاضر يا عمو ثواني تحركت أمامهم بجسدها العاري وطيازها تتراقص بطريقة جعلت عماد يرتجف بشكل ملحوظ لعم مسعد. ( 6 ) عادت انجي من غرفته وهى تحمل الكلوت بيدها وقد تركت بزازها تتحرك بحرية ولم تعد تهتم بإخفائهم بيديها، - أهو الكلوت يا عمو وضعته بيده وأخذ يقلبه بين يديه، - إلبسيه يا بنتي علشان اشوفه هايحك في كسك ولا لأ - حاضر يا عمو قامت بإرتداءه أمامهم وبعد أن إنتهت وضعت يديها حول خصرها وهى تنظر له بمياصة، - ايه رايك يا عمو؟ - ممممممم.. لفي كده وقربي شوية دارت واصبحت طيزها أمام وجهه، جذب الخيط من الخلف للخارج ثم تركه يرجع كما كان، - من ورا كويس ومش حابس طيازك ومدلدلة وواخدة راحتها - آه يا عمو بيخليني أكني مش لابسة وحاسة طيزي عريانة - لفي وريني الكس من قدام - حاضر يا عمو عماد يجلس ضاممًا ساقيه ويضغط على قضيبه يقاوم رغبته في الإنفجار وقذف لبنه من شدة إثارته، مد عم مسعد اصابعه يمسك بالكلوت من الأمام، - ده قماشه ناشف اوي يا انجي وماسك اوي على كسك كده هايحك في الجرح ومش هايخف ده أخر جرح واصعبهم - علشان خاطري يا عمو هالبسه بكرة بس وأوعدك هأروح اشتري أنواع تانية خفيفة ومش ماسكة اوي على كسي - لو على مشوار واحد بس ماشي بس لازم أجي أطمن بعد ما خرجتي واتحركتي على الجرح ممكن من المشي وحك الكلوت في الجرح يرجع يتبهدل تاني وكمان علشان أشوف جبتي حاجة تنفع ولا لأ - حاضر حاضر يا عمو أوعدك هانقي حاجات مش تحك في التعويرة - أنتي حرة لو جبتي حاجة مش نافعة وقدام عماد اهو وسامع وشاهد هاخليكي متلبسيش كلوتات خالص لحد ما الجرح يخف - ماتقلقش يا عمو هانقي كلوتات تعجبك صدقني ومريحة خالص لكسي جذب الكلوت لاسفل بغتة بعنف واضح جعل انجي تتفاجئ وتثار، - اوووف - قبل الزيت المرطب عاوز كسك حرير مش شعرتك منبتة كده - حاضر يا عمو - قوم يا عماد هات المكنة والكريم والفوطة شكلك كسول ولازم أعمل كل حاجة لانجي بنفسي عماد الغارق حتى رأسه في الهياج نفذ أوامر عم مسعد وأحضر الاشياء، - اقلعي الكلوت واقعدي يا انجي على الكرسي بس خلي طيازك لبرة على الحرف الكرسي - حاضر يا عمو جلست على حافة المقعد كما طلب ورفعت قدميها بجوارها، - لأ يا انجي عاوزك تفرشحي خالص وتخليلي كس قابب لبرة - اهو يا عمو مفرشحة كسي على الأخر - لأ.. تعالى يا عماد اقف وراها وارفع رجليها وافشخهم عن بعض - حاضر يا عم مسعد نفذ عماد الأمر واصبحت انجي مُعلقة على المقعد بشكل تام وساقيها مفتوحين لأقصى درجة وعم مسعد يجلس أمام كسها وبدأ في دهنه بالكريم، - لازم كسك على طول ناعم يا انجي لو لمحته تاني بشعرة منبته هاقرصك من زنبورك أخليكي تقولي حرمت - حاضر يا عمو صدقني حرمت حلق شعرتها وهو يطلب منها رفع جسدها أكثر ومن عماد جذب ساقيها بشكل اقوى، - ايه بقى ده يا انجي؟ - ايه يا عمو في ايه؟! - بقى أنا عمال أقول انجي طيازها حلوة ومعبية لحم وفي الأخر ست انجي سايبة خرمها كده حواليه شعر! - صدقني معرفش يا عمو ان عليه شعر - وأنت يا عماد ما شفتش الشعر ده اللي على خرمها؟! - ده خفيف خالص يا عم مسعد - لأ برضه مايصحش تبقى كده وأنت مابتضايقش منه وأنت بتلحسلها؟ - مابلحسش تحت اوي كده يا عمو - اخص عليك يا عماد أنا اللي هاعملك تلحس كس مراتك ازاي وتمتعها - بيلحسلي حلو صدقني يا عمو - بيلحسلك وانتي نايمة على ضهرك طبعا؟ - آه يا عمو بفتح رجلي وهو يلحس كسي - لأ يا عماد لازم تلحس وهى موطية ومفلقسه قدامك وتلحس الخرم مع الكس لازم يا ابني تدلع مراتك وتمتعها - حاضر يا عم مسعد حلق لها خرمها ونظفها تمامًا ثم سيمر عليهم في الغد بعد انتهاءه من عمله لكي يتأكد من سلامة الجرح بعد خروج انجي ورؤية ملابسها الجديدة ومدى صلاحيتها للجرح، فور خروجه وبعد أن ودعه عماد، رجع ليجد انجي على ركبتيها فوق الكنبة، - عمو مشي يا عماد؟ - آه - طب تعالى الحس خرمي وكسي زي ما قالك والا هاشتكيله منك وأقول مش بيلحس خرمي لم يستطع عماد مقاومة هياجه أكثر من ذلك وهجم عليها يلعقها بشهوة فائقة، لأول مرة بحياتهم الزوجية يلعق خرمها، شعورهم مشترك بمتعة جديدة واحساس عارم بالعهر، دخول مسعد في حياتهم بعد الحادث، غير حياتهم بشكل لم يخطر لهم على بال، بعد أن لعق حتى قذفت، وضع قضيبه بكسها بنفس وضعها حتى أغرقها بلبنه الملتهب بهيجانه، في غرفتهم بعد هدوء الشهوة والهياج، - عماد.. تفتكر عمو مسعد بيعمل كده ليه؟! - مش فاهم - اصله بيهيجنا اوي وبيتصرف بطريقة وسخة اوي وفي نفس الوقت مش بيحاول يعمل معايا حاجة! - أنتي كمان عاوزاة يعمل معاكي حاجة؟! - لأ يا حبيبي مش قصدي بس مستغربة ازاي بيتحمل يعمل ويشوف كل ده وهو ماسك نفسه - عايزاه ينيكك يعني وأنا موجود؟! - مش عارفة بقى يا حبيبي بس مستغرباه خالص - بيتيألي بيتمتع وبس من غير ما يعمل حاجة تخلينا نبطل ندخله البيت - جايز برضه - هاتنزلي بكرة؟ - آه يا حبيبي هاروح سوق التلات أنا وماري وميرفت وقبلها هانزور نعيم ومديحة في المستشفى - ماشي، ناوية تشتري ايه؟ - حاجات كتيييير اوي نفسي في حاجات كتير أنتي خلتني كتير اوي يا عماد محرومة ألبس وأدلع أنت لو شفت هدوم ماري هاتقول عليا راجل مش واحدة ست - للدرجادي؟! - واكتر يا حبيبي، دي عندها ولا مية قميص نوم ولانجيري مالوش عدد ومش هى وبس حتى وميرفت ومديحة - مديحة كمان؟! - آه يا حبيبي كلهم مدلعين نفسهم على الآخر - هاتي يا حبيبتي كل اللي في نفسك زادت من دلالها ومياصتها، - المهم أجيب كلوتات تعجب عمو مسعد ويوافق يخليني ألبسها ارتجف من الوصف بقوة، شعور عارم بالهياج وهى تحدثه عن انتظارها رأي شخص آخر في كلوتاتها وتنتظر موافقته، في الصباح وبعد ذهاب عماد لعمله كانت ماري تمر علي انجي وميرفت ويذهبوا للسوق، مروا في البداية على مديحة وواسوها وهم يروا حزنها البالغ على نعيم، سوق ضخم وبه كل الماركات والدرجات، الشعبية والماركات، شهية انجي مفتوحة بشكل ضخم، ومعاكسات الرجال لها وهم يروا تأرجح طيازها وكلماتهم البذيئة جعلوها مثارة، إشترت ملابس كثيرة ومتعددة وفي ذهنها أنها كلها مخصصة لإثارة عماد عن طريق آخرين، في حديثها الخاص مع ماري، أخبرتها أن أكثر شئ يثير الأزواج، أن يعرفوا أن رجال غيرهم مثارين ويشتهوا زوجاتهم، كلمة السر التي بفضلها تجعل أيمن زوجها في حالة اثارة دائمة، قضت وقت طويل وهى تكاد تجن من غير اللانجيري والملابس الداخلية، شعرت بغظ كبير من عماد لأنه حرمها طوال زواجهم من متعة ارتداء هذه الأشياء، رغم حبها الكبير له، إلا أن بداخلها رغبة أن تعذبه عقابًا له على حرمانها من كل هذا، إشترت كلوتات مختلفة ومتنوعة وهى تتخيل رأي عم مسعد فيهم، دهشة ميرفت وماري كانت كبيرة وهم يروا انجي تشتري بشراهة واشياء في غاية العهر والمجون، عادت انجي قبل عودة عماد واتصلت تخبره بعودتها وهى تتدلل عليه بمياصة، - حبيبي ممكن تجيبلنا فوديكا وأنت جاي - اشمعنى؟! - ماري حكتلي النهاردة وقالتلي فظيعة اوي اوي - بلاش يا انجي دي بتخلي الدماغ بتروح خالص - وماله ما تروح ماري بتشربها مع ايمن وميرفت بتشرب حشيش مع كرم ماليش دعوة بقى عاوزة فوديكا النهاردة - حاضر يا ستي أما اشوف أخرتها معاكي - ايوة كده انت حبيبي - جبتي اللي كنتي عاوزاه؟ - يوووه يا حبيبي، جبت حاجات كتير اوي اوي كل اللي نفسي فيه لم يجد عماد مفر من تنفيذ رغبتها وشراء زجاجة فوديكا من الحجم الكبير، بداخله رغبة كبيرة في التمتع بزيارة عم مسعد المرتقبة، الزيارة هذه المرة خارج سياق العلاج المزعم، فقط زيارة مبنية على العهر بعد سماحهم له بالتصرف معهم بحرية ووقاحة وجراءة لم تخطر على بالهم، لكنهم كانوا في أمس الحاجة له ولوجوده، لولا وجوده وتصرفاته لما حدث التغيير، حالة صعبة وخاصة جدا، بعد عشرين سنة زواج يتصرفوا وكأنهم بالكاد حديثي الزواج، إقترب من عامه الواحد الأربعين وانجي تخطت الستة وثلاثون بعام، وبرغم ذلك يتصرفوا كزوجين لم يمر على زواجهم بضعة اسابيع فقط، أصعب ما يوجه الراغبين في التحرر وصناعة المتعة، وجود طرف ثالث آمن لا يخافوا من غدره ولا يحمل نوايا شريرة تفضحهم أو تضرهم، شروط بسيطة توفرت بالكامل في عم مسعد، بعد عودة عماد وجد انجي ترتدي فستان منزلي جديد شديد القصر ويلتصق بقوة بجسدها بسبب خامته اللينة بشدة، ضيق وملتصق حتى أنه استطاع روية تجويف صرتها وبروز حلماتها، جسد انجي رغم سنها.. جديد ونضر يعتبر غير مستعمل أو مستهلك، وجهها مزين بمكب ثقيل وواضح على غير المعتاد، - ايه الحلاوة دي - مش قلتلك هاجيب حاجات تجنن - حلو اوي بس ضيق اوي ولازق على جسمك دارت أمامه تعطيه مشهد خلفي لطيزها، - ما هو ده سر حلاوته يبقى لازق عليا ومبين جسمي وحلاوته - تحفة يا قلبي - جبت الفوديكا؟ - جبت يا ستي علشان ما تزعليش هجمت عليه تقبله بسعادة، - حبيبي أنت يا قلبي في غرفته وهو يبدل ملابسه وقبل أن يرتدي الشورت، إقتربت منه من الخلف ونزعت عنه البوكسر بغته جعلته يقفز متفاجئ للأمام، - ايه ده يا انجي نزلت على ركبتيها وقبلة طيزه برقة لأول مرة في حياته وحياتها، - حبيبي مش عاوزاك تلبس بوكسر إلبس الشورت بس - ليه طيب؟! - علشان زبرك ده يبقى مرتاح ويقف براحته قالتها وهى تقبل رأس قضيبه وتهزه برقة ودلع، استسلم لها وقد ايقظت شهوته مبكرًا وإرتدى الشورت بدون بوكسر، في المساء بنفسها أحضرت زجاجة الفوديكا وطبق كاجو وجلست بجواره تصب لهم ويشربوا سويًا، مفعولها سريع وواضح أضعاف البيرة، - مش هاتوريني بقى اشتريتي ايه - تؤتؤ - ليه؟! - مش هاتشوف حاجة غير لما عمو مسعد يجي - يا سلام - آه يا سلام هو اللي هيختار الكلوتات عشان تريح كسي دقق في فستانها ذو الفتحة الواسعة بشدة ويظهر منها بزازها بشكل صارخ، - طب مش لابسة ستيان ليه؟! - مش عاوزة.. عاوزة افضل براحتي - بس علشان لما يجي هايبقى صدرك عريان كده تاني قدامه - فيها ايه يا حبيبي عمو شاف بزازي كتير انتصب قضيبه وتجرع كأس وهو لا يستطيع انكار متعته فيما يحدث، - تخيل يا حبيبي في السوق الرجالة منتهى قلة الادب - حصل ايه؟! - معاكسة وكلام زبالة اوي كل ده علشان البنطلون فيزون ولابسة كلوت فتلة وطيزي بتتهز ناس ابيحة اوي معندهمش ددمم انجي بداخل عقلها لا تريد أن تتراجع عن جعل عماد مشتعل الشهوة باستمرار وتوجهه ببطء وهدوء نحو تخيل أن غيره يتمتع بها حرمها سنوات وبعد انتهاء الحرمان ستكون المتعة لهم ولآخرين، عقابها له عن الحرمان لن يكون أقل من ذلك، عقاب مستحق وبنفس الوقت تريد تعويض حرمانها بتجريب اثارة ومتعة تفوق الطبيعي وتتخطى المعتاد، سمعت نصيحة ماري بأن الفوديكا تضاعف الرغبة الجنسية وتزيد الشهوة والهياج، تأخر وصول عم مسعد وهمست له أن يتصل به، - الو ايه يا عم مسعد مش جاي ولا ايه ...................... - ماشي مستنينك انهى المكالمة وتجرع كأس وطلب منها تنظيف المكان واخفاء الزجاجة، - قالي جاي في الطريق، يلا دخلي الازازة جوة - ليه يا حبيبي!.. أنا لسه بشرب - ما يصحش الراجل يجي ويشوفها ويعرف اننا بنسكر - مفيهاش حاجة يا حبيبي صحاب أيمن بيسهروا عند ماري في البيت وبيسكروا وصحاب كرم كمان بيحششوا معاه عند ميرفت في شقتها كل الرجالة كده يا حبيبي بياخدوا راحتهم في بيوتهم إبتلع ريقه وانتصب قضيبه، - وماري بتبقى فين بقى وجوزها وصحابه بيسكروا في شقتها؟! - هاتكون فين يعني يا حبيبي ساعات بتقعد شوية معاهم ولما بيحتاجوا حاجة بتجيبهالهم - وايمن ما بيضايقش؟ - هايضايق من ايه يا حبيبي مراته وبتاخد بالها منه ومن طلباته - حد يعني يسكر ويبصلها كده ولا كده - ما يبص ما الرجالة بتبص علينا في الشارع عادي وبعدين دول صحابه ومش هايعملوا حاجة غلط صبت لهما كأسين وهى تداعب ذقنه بدلال، - بطل تخاف يا حبيبي وتوتر نفسك - حاضر وصل عم مسعد وسمعوا جرس الباب واصرت انجي أن تفتح له بنفسها، - اهلا يا عمو اتفضل - اهلا بيكي يا بنتي ايه الجمال ده كله - شكرا يا عمو ما أنا خدت افراج بقى ابقى على راحتي بعد كتمة الشاش والحبسة وصل للصالة حيث يجلس عماد ووقع بصره على زجاجة الفوديكا، - عال عال وكمان بتشربوا ومبسوطين جلست انجي امامهم وافخاذها عارية بسبب فستانها القصير، - ما تكسفناش بقى يا عمو عماد جابها علشان نحتفل اني خفيت - لأ يا انجي لسه مخفتيش الجرح اللي جنب الكس لسه حالته مش كويسة - صدقني يا عمو خرجت النهاردة واشتريت لبس جديد وما حستش بوجع خالص - جبتي اللي قلتلك عليه؟ - اه يا عمو جبت كلوتات كتير اوي علشان حضرتك تختار منهم اللي مش يوجع كسي - طب مفيش كاس لعمو؟ - ايه ده!.. حضرتك بتشرب يا عمو؟! - شوية كده معاكم - من عيني يا عمو ثواني هرولت نحو المطبخ وهى تتعمد هز طيازها أمامه صبت له كأس ممتلئ ووضعته بين يديه وهى تداعبه لإثارته وإثارة عماد الصامت، - خد بالك يا عمو الفوديكا بتفتح النفس على الستات يعني طنط النهاردة هاتدعيلي - مفيش طنط يا بنتي دي ميتة من زمان - آسفة خالص يا عمو صدقني مكنتش أعرف - ولا يهمك خلاص اتعودت قومي يلا وريني الكلوتات الجديدة - حاضر يا عمو غابت لدقائق كان عم مسعد أنهى فيها كأسه وطلب من عماد أن يصب له آخر، عادت انجي وهى تحمل حقيبة كبيرة، - أنا لقيت حاجات كتير اوي يا عمو وبقت محتارة حضرتك عاوزني ألبس ايه منهم قلت أجيب منهم كلهم وتختارلي تتحدث بطريقة مختلفة عن طبيعتها وهى تنظر لعماد وتحاول إعطاء عم مسعد قيمة كبيرة ومكانة أكبر منه بكثير لإشعار عماد أنهم تحت رعاية الرجل وينفذون طلباته بطاعة وقبول، - قلتلك يا انجي لازم حاجة طرية على كسك وما تحكش في الجرح علشان يخف - شوف انت وأختار يا عمو براحتك أخرجت مجموعة وضعتها أمامه - هو ينفع كده برضه يا انجي - أعمل ايه يا عمو؟! - تلبسيهم علشان أعرف اختار اللي يريح الكس - حاضر يا عمو أمسكت أحدهم ورفعت فستانها لأعلى خصرها وظهر كسها الحليق وهمت بإرتداء الكلوت، - بتعملي ايه يا انجي؟ - هالبس الكلوت يا عمو - وليه مشلحة فستانك كده؟! - اومال أعمل ايه يا عمو؟! - تعملي زي كل مرة وتسلتي الفستان علشان أعرف اشوف كويس - حاضر يا عمو زي ما حضرتك تحب ثم نظرت لعماد وهى ترى انتصاب قضيبه تحت الشورت وهو يرفع كأسه على فمه بشراهة، - بعد إذنك يا حبيبي هز رأسه دون أن ينطق ويكتفي بالمتابعة والمشاهدة، خلعت الفستان واصبحت عارية تمامًا ووضعت يديها حول خصرها وهى تثني إحدى ساقيها لتبدو اشد إثارة، - كده حلو يا عمو؟ - كده كويس يا انجي - طب ممكن أخد كاس معاكم؟ أصل البتاعة دي طلعت حلوة اوي وطعمها فظيع خالص - أنتي أول مرة تشربيها؟ - آه يا عمو.. عماد على طول بيجيب بيرة أول مرة يجيب فوديكا ضحك عم مسعد وهو يرفع ساقه فوق الكنبة ويتجرع كأسه على دفعة واحدة، - ليكي عليا لو الظروف سمحت وجيت تاني أدوقك حاجة عمرك ما تنسيها - بجد يا عمو.. اسمها ايه؟ - مالهاش اسم دي بتتعمل مخصوص - ياريت يا عمو تخلينا ندوقها مع حضرتك - ما أنا معرفش يا بنتي هاتحتاجوني في حاجة تاني بعد كده ولا لأ - اخص عليك يا عمو أنت تنور في اي وقت.. هو لازم يعني أكون متخرشمة علشان تزورنا! قول لعمو يا عماد لازم يجيلنا زي ما هو عاوز تتحدث وهى تتمايل عارية وتشرب كأسها بعد أن ملئته عن آخره، - تنورنا في اي وقت يا عم مسعد ده بيتك - تشكر يا عماد يا ابني - علشان خاطري يا عمو لازم تيجي وتدوقني المشروب بتاعك - بس ده تقيل اوي عليكي يا انجي - اتقل من الفوديكا يا عمو؟! ده أنا حاسة إني بلعب في المية هههه - المشروب بتاعي بقى هايخلي جسمك يسخن اوي وتحسي إن أنتي.. ثم نظر لعماد الجالس برعشته بجواره وهو يربت على فخذه، - ما تأخذنيش يا عمده يا ابني في اللفظ - خد راحتك يا عمو احنا بنحبك وبقينا نحب قعدتك سقط عماد سقوط تام في مشاعر متعته الجديدة وزوجته تقف عارية ملط أمام عم مسعد وبيدها كأس الخمر، سقوط جعله يريد المزيد والمزيد، نظر عم مسعد لانجي، - المشروب بتاعي هايخليكي تحسي إن أنتي لبوة وضعت انجي يديها على وجنتيها تصطنع الخجل، - يا نهاري يا عمو ده كده يبقى عيب اوي - لأ مش عيب طالما هاتبقي لبوة على جوزك وتمتعيه - اللي تشوفه يا عمو خلتني هاتجنن وأجربه - طب يلا البسي الكلوت - طب ممكن يا عمو البس سنتيانة علشان ترفع صدري لفوق ويبان شكل الكلوت كويس؟ - ماشي بس تكون شكلها حلو - ما تقلقش يا عمو أنا جبت جداد شكلهم حلو اوي ثواني ألبسها وأرجع هرولت مرة أخرى وتعطيهم مشهد ناري لتراقص طيازها وعم مسعد يصب أخر جزء من الزجاجة في كأسه، - مفيش ازازة تانية يا عماد يا ابني؟ - لأ يا عم مسعد أنا جيبت واحدة بس - خسارة مالحقتش أعمل دماغ - ولا يهمك يا عم مسعد ممكن اتصل والدليفري يجيبها لحد هنا في ربع ساعة - عال عال.. اتصل وأطلب ازازتين بقى احتياطي لحد ما أخليك تدوق حاجة عمك مسعد وتجرب تطير في السما أمسك عماد بهاتفه مع خروج انجي وطلب زجاجتين وأعطاهم العنوان، ووقفت انجي أمامهم تستعرض لهم الستيان الجديد. ( 7 ) ستيان انجي الجديد كان خليط من الفحش والعهر، حجمه صغير للغايه يترك المساحة الأكبر من بزازها عاري، وضيق يضمهم بقوة ويدفعهم لأعلى وقماشه شفاف لا يخفي البزاز والحلمات، - ها ايه رأيك يا عمو؟ - حلاوة يا انجي عامل زي بتوع الرقاصات اللباوي وضعت يدها على فمها تدعي الخجل والدهشة من لفظه، - يا نهاري.. يعني مخليني قليلة الأدب يا عمو؟! - لأ مخليكي زيهم ترددت وهى تنظر لعماد بنظرة هياج، - قصد حضرتك لبوة يا عمو؟ - لبوة آه.. بس لبوة بيتي - يعني مش مضايق مني يا عمو؟ - لأ ده أنا عاوزك على طول كده مع عماد وتخليه مبسوط منك أنا خليته بعت يجيبلك فوديكا كمان علشان حبتيها - عجبتني اوي يا عمو أحلى من البيرة مليون مرة - يلا وريني كلوتك يا انجي أمسكت بأحد الكلوتات وإرتدته ووقفت أمامه مباشرة وتستدير ليراها من الخلف والأمام، كلوت زهري من الشيفون الخالص.. يغطي كسها وطيزها، لكنه يكشفهم بسبب شفافية قماشه، - حلو ده يا عمو؟ مد يده وأمسك بحرفه من جانب كسها، - لأ مش حلو.. حزه هايحك في الجرح وريني غيره.. ده مش نافع لوت فمها بصيبيانيه تعبيرًا عن حزنها ثم خلعته وأخرجت آخر وإرتدته وهى تعطيهم ظهرها، كلوت فتلة غاص بين فلقتيها ودارت وهى تقتربه منه، حجمه من الأمام صغير نسبيًا ولا يلامس الجرح، - أهو يا عمو زي ما حضرتك طلبت صغنون اوي يادوب على قد كسي بالظبط ومش طايل الجرح حرك إبهامه عليه من أعلى لأسفل وهو يبتسم، - ماشي ده ممكن تلبسيه - اوف أخيرًا حاجة عجبت حضرتك يا عمو - يلا بلاش دلع عاوز أختارلك كذا واحد - حاضر يا عمو ما تقلقش جبت كتير علشان حضرتك تعرف تختار قبل أن تخلعه رن جرس الباب، - ده لازم الدليفري جه يا عم مسعد - عال اوي روحي يا انجي هاتي منه الحاجة - أنا يا عمو! خلي عماد أحسن - عماد شرب كتير ومش قادر يلا البسي فستانك وهاتي الحاجة من الراجل إرتجف جسد عماد وانتفض بقوة واضحة وهو يغرق في الهياج الملتهب ويمد يده لها بحافظة نقوده، رجفته أصابت انجي بقوة أكبر وعلى الفور إرتدت فستانها الفاضح وذهبت للباب، هيئتها هيئة عاهرة وهى تفتح للشاب الباب ويرى عري صدرها وافخاذها ومكياجها وتأخذ منه الأوردر وتحاسبه وتعود لهم وتضع الزجاجات أمامه وهى تزفر وتخلع فستانها على الفور كأنها اصبحت لا تطيق إرتداء ملابسها في وجود عم مسعد، - اخص عليك يا عمو - ليه يا انجي؟ - الولد طلع سافل وفضل يبص على صدري اوي علشان فستاني مفتوح اوفر - مش قلتلك أنتي لبوة بيتي عادي ده تلاقيه غلبان وشقيان وفرح لما شاف جمالك - ده أنا حسيته هاينط يعض بزازي يا عمو - متخافيش هو بيتفرج وينبسط بس يلا يا عمده افتح وصبلنا أطاعه عماد وفتح زجاجة جديدة وسكب منها لثلاثتهم، تجرعت انجي كأسها وهى واقفة، ثم خلعت الكلوت وأخرجت آخر جديد، كلوت عبارة عن خيط من الخلف بين فلقتيها ومن الأمام خيطين حول شفايف كسها وبينهم فراغ، - ها ايه رأيك في ده بقى يا عمو؟ - حلو اوي يا انجي مخلي كسك عريان وواخد راحته - آه يا عمو كسي ملط خالص الكلوت مش مخبي منه حاجة ومش مقرب من الجرح - حلو يا انجي ده كمان إلبسيه يلا اللي بعده - طب أقعد بس شوية يا عمو أصل الفوديكا دوختني اوي إقتربت تجلس بجواره على الكنبة، قم بقرصها من حلمتها بعنف بسيط، - اي اي يا عمو - قومي بلاش دلع ومياصة وكملي - حاضر حاضر يا عمو آسفة وهى تنهض صفعها على لحم مؤخرتها بعنف واضح، - ااااااي اح يا عمو ايدك تقيلة لسوعت طيزي اوي نظر لعماد الغارق في الكنبة في حالة سكر كبيرة ويشعر أنه يشاهد فيلم سينما وليس واقع من بطولة زوجته مع رجل غريب، - لامؤاخذة يا عمده لازم أادبها لما أحسها بتتلبون زيادة - حضرتك اعمل الصح يا عمو - لازم تبقى شديد شوية يا ابني عشان تعرف تسوق الفرسة بتاعتك تحت منك - حاضر يا عم مسعد صفعها صفعة جديدة بنفس القوة، - ااااااااح - يلا كملي لبس يا لبوة وبطلي تتلبوني - حاضر يا عمو أنا آسفة حرمت اتلبون خلعت الكلوت وإرتدت آخر جديد أحمر اللون عبارة عن خيوط فقط، خيط من الخلف مثل السابقين وخيط من الأمام غاص بين شفايف كسها، رمقت عماد بنظرة خاصة جدا وهى تتجه نحو عم مسعد، عماد مثله مثل الجالس بجواره يشاهد كل كلوتاتها الجديدة لأول مرة، - ايه رأيك بقى في ده يا عمو؟ قلت في بالي ده أكتر واحد هايعجب عمو علشان غطسان جوة كسي مد يده وجذب الخيط لأعلى ليجعله يغوص أكثر بداخل كسها، - ااااي يا عمو بالرحة كده بيخلي كسي ياكلني - حلو اوي ده يا انجي شايف يا عماد غطسان ازاي في كسها؟ - آه يا عم مسعد ده داخل فيها اوي حرك إبهامه فوق الفرق بين شفايف كسها، - كده كسها بالع الكلوت خالص بين شفايفه وبعيد خالص عن الجرح دفع إبهامه داخل كسها ببطء وهو ينظر في عينيها، - ده تلبسيه أكتر واحد يا انجي - مممممم... اووووف حاضـ..ضـ...ر يا عمو - جبتي كلوتات تانية كسك يبلعها زي ده؟ - آه يا عمو كل الباقين بيتبلعوا جوة الكس صفعها فوق كسها لدرجة أنها إنحنت للأمام وهى تصيح بعلوقية، - اااااايييييي - يلا يا وريني ووري عماد - حـ حـحـ... اضر يا عمو بس ممكن اشرب كاس بس كمان - لأ أنا عاوزك تأربعي من بق الإزازة وقفت تنفذ تعليماته ورفعت الزجاجة على فمها تشرب منها وهى تدلك كسها مكان صفعة عم مسعد، - بتدعكي كسك ليه يا بت أنتي؟! - أصلك لسوعته جامد يا عمو - طب يلا بطلي مياصة وكملي - تحت أمر حضرتك يا عمو أخرجت كلوت جديد عبارة عن حبات كحبات العقد من الأمام والخلف ومن حول الخصر خيط من القماش، إرتدته وجعلت الحبات تدخل بين فلقتيها ومن الأمام يمر فقط من فوق كسها، - حلو ده يا عمو؟ - قربي عليا إقتربت منه حتى وجهه ووقفت بين ساقيه، مد أصابعه يتلمس الحبات ثم سألها بصوت خفيض وهو يحرك إبهامه على كسها من تحتهم، - مش بلعاهم ليه في كسك؟ - مش عارفة يا عمو هو المفروض أبلعهم في كسي؟! - أيوة تبلعيهم في كسك - أصله داخل في طيزي من ورا وبيزغزغني اوي دفعها حتى تستدير وهو يتلمس طيزها، - وطي وفلقسي كده - حاضر يا عمو إنحنت بقوة حتى ظهر خرم طيزها، - لأ كده كويس علشان لما تمشي يلعب في خرم طيزك ويسيحك - هو انا هاسيح طول ما أنا لابساه يا عمو؟ - آه تسيحي وتقمطي عليه بطيازك - ومن قدام يا عمو اسيبه كده؟ أدارها من جديد وهو يجذبه لأعلى ويأمرها ببلع الحبات بين شفايف كسها، - اووووف يا عمو بيزغزغ كسي اوي - كويس علشان تشفطيه في كسك اوي وتبقي هايجة وعلى نار لحد ما عماد يرجع من شغله مش أنت هاتبقى مبسوط لما ترجع تلاقيها هايجة ومولعة يا عمده؟ - آه يا عم مسعد هابقى مبسوط واهيج - خديلك بق يا انجي - أاربع من بق الازازة برضه يا عمو؟ - آه ومصمصي بقها زي ما بتمصمصي لعماد الأول - حاضر يا عمو أعمل فيها زي ما بعمل في الحمامة بتاعته؟ صفعها بقوة على طيزها، - ااااااااااااااح... اي يا عمو - إسمه زبر يا انجي بلاش كلام البنات الصغيرة ده - حاضر يا عمو آسفة حرمت رفعت الزجاجة على فمها تشرب منها بنهم ثم لعقت فوهتها وهى تنظر له مبتسمة لتعلن له نجاحها في تنفيذ تعليماته، - هاتعمل ايه بقى يا عمده لما ترجع وتلاقي الكلوت مزغزغ كسها وهى هايجة وجسمها قايم عليها؟ - ها ألحسهولها يا عم مسعد - تلحس الكس والخرم زي ما فهمتك - حاضر هاعمل كده - وقبل ما تركبها تخليها تمصمص زبرك زي ما مصمصت الازازة - حاضر يا عم مسعد وجه حديثه لانجي وهو يداعب شفايف كسها ببطء، - في كلوتات تاني يا انجي؟ - جربتهم كلهم قدام حضرتك يا عمو - عال عال.. ماتلبسيش حاجة غير اللي قلتلك عليها - ألبس أنهي واحد وأنا خارجة يا عمو؟ - لو خارجة مكان قريب تنزلي من غير كلوت خالص - يا نهاري يا عمو عماد هايزعقلي - لأ عماد سامع أهو لو مكان قريب ما تلبسيش كلوت خالص ولو مكان بعيد تلبسي ابو فتلة في كسك - حاضر يا عمو بس أنا خايفة - خايفة من ايه؟ - خايفة الناس تبص على طيزي وهى بتترقص ويفتكروني ست مش كويسة علشان مش لابسة كلوت - مش هايقولوا حاجة هايقولوا طيزها حلوة وطرية - حاضر يا عمو.. اللي حضرتك شايفه - يلا بقى عاوزك تأربعي باقي الازازة وتخلي عماد يركبك ركوبة حلوة النهاردة وتبسطيه - حاضر يا عمو هابسطه اوي نظر لعماد وهو يقف يستعد للمغادرة، - وأنت يا عمده لو حبيت أعدي عليكم وتجربوا المشروب بتاعي اتصل بيا بالنهار وعرفني إنكم مستنيني بالليل - حاضر يا عم مسعد أنت تشرف في اي وقت ده بيتك غادر وتركهم في حالة سُكر جعلت انجي تهجم عليه وبمجرد أن جذبت له الشورت ولمست قضيبه، قذف لبنه وهو يرتجف، لم يتحمل كل ما حدث وخارت قوته على التماسك وهو يجلس لاهثًا ويشرب باقي الزجاجة من فمها كما فعلت انجي. ( 8 ) للتحرر درجات متفاوتة، درجات يصنعها المجتمع ويقبلها بسبب الطبقات الإجتماعية المتفاوتة، ودرجات تصنعها الرغبات الخاصة ومدى هياج وشهوة أبطالها، هناك من يريد أن يرى زوجته بين ذراعي رجل آخر يلتهمها ويتمتع بها، وهناك من يكتفي فقط في رؤيتها مثيرة ولافتة للأنظار وصانعة لهياج غيره، كلما مررت بطريق تشاهد نساء بملابس ضيقة رغم غطاء رأسهم، هل جميعهم زوجات رجال متحررين؟ تحت مسمى الشياكة والموضة ومجاراة العصر، يتحرر الكثيرون دون علمهم، أو مواجهة ذلك بصراحة وشجاعة، حتى في المناطق الشعبية الفقيرة، ترى نساء كثيرات من أعمار متفاوتة بعبايات ضيقة وملابسهم الداخلية مرسومة، رغم فقرهم وحمل الهم والغرق في المشكلات، يقدمون المتعة والهياج للغرباء عن دون عمد، وأزواجهم يبررون هيئتهم بأنها طبيعة أجسامهم ولا مهرب لهم، بعض المتحررين يتجاوزون الخطوط الحمراء وقد يصل الأمر لحد المصائب والكوارث وضياع السمعة وخراب البيوت، والبعض من المحظوظين يمر الأمر بسلام، مجرد صناعة متعة تمر وتنقضي بلا تبعيات تدمر الحياة، عماد وهو يحاول التخلص من عقدتهن برر لعقله ما يحدث بأن الرجل له صفة مهنية تُجيز له رؤية الممنوع، يصعد سلم التحرر والمتعة درجة بدرجة بهدوء واستمتاع وهو لا يخاف من أن يغدر بهم الرجل أو يصنع لهم مشكلة، الغريق يتعلق بقشة، انجي تعلقت بقشة الحادث وظهور عم مسعد بحياتهم وقررت أن تصبح تلك القشة هى طوق نجاتها من سنوات حرمان وزواج بلا وزاج، غيرتها لسنوات من ماري وجيرانها واصدقائها وكل ما سمعتهم على ألسنتهم من قصص، جعلوها تتشبث بتلك القشة بكل قوتها حتى لا تفقد متعة عماد الجديدة، تحرر عماد وحطم قيوده واصبح زوج مشتعل الشهوة ويفعل معها ما كانت فقط تسمع عنه لسنوات، قليل من التحرر والتنازل لا يضر.. فقط يصبح دواء وإن كان مؤلم المذاق، بلا شك لا تشتهي عم مسعد أو تحلم بأن تصبح عاهرته وتقدم له جسدها بالمجان، انجي تتعامل مع عم مسعد على أنه دواء لابد منه لعلاج عماد وصناعة حياة جديدة بينهم مختلفة وممتعة، بعد ليلة اختيار الكلوتات الجديدة وقذف عماد لبنه في ثوان، لم تتركه انجي ينام قبل أن تجعله يهيج من جديد وتتناك منه بطريقتها وحسب رغبتها، توجهه ويطيعها وهم يشعرون بمتعة وهياج، في غضون ايام قليلة عاد جسد انجي كما كان قبل الحادث، فقط آثر خافت لا يراه إلا من يدقق إن أتيحت له فرصة رؤية جسدها من تحت ملابسها!، حياتهم تغيرت بشكل كبير وواضح، أصبحا يتشاركا إحتساء الفوديكا أو البيرة كل ليلة وأغلب الليالي لا تنتهي إلا بعد لقاء جنسي صاخب، رامي يحدثهم ويطمئنهم على حياته ودراسته، ماري وميرفت أصبحوا ملاحظين لتغير حالة انجي، اكتسى وجهها بالنضارة واصبحت مبتهجة طوال الوقت، سعادة الفراش بين الأزواج تظهر على الوجوه وتصنع البهجة الملحوظة، ملابس انجي الجديدة اصبحت من علامات البيت، شورتات ضيقة وسترتشات مثلها وتوبات وباديهات وبلوزات ضيقة وخفيفة، انطلقت كالسهم نحو إظهار مفاتنها وسط إعجاب واشتهاء عماد، فقط بعد قليل اصبحت الوجبة بدون توابل أو فاتح للشهية، خفتت بالتدريج برغم التغير والملابس الجديدة، مهما توهجت الشمعة.. بعد قليل تخفت شعلتها وتنطفئ، عاد نعيم من المستشفى واصبحت مديحة تجالس انجي بشكل يومي تقريبًا، أخذت مكانها في الحرمان التام بسبب مرض زوجها، تجلس معها وتتحدث بشجن وخيبة أمل أنها أصبحت مجرد زوجة على الورق، زوجات كثيرات مثل مديحة، يعيشون مع أزواجهم كأخوة مهما تبدلت الأسباب، انجي تسمع وتشرد وتخاف أن تصبح مثلها، تخاف من بداية ظهور الفتور بينها وبين عماد أن تفقد ما حصلت عليه، لضمان الحساء ساخن لابد من بقاءه على النار، في فراشهم وقبل أن يخرج عماد لعمله وانجي ممدة عارية تمامًا بجواره كعادتها الجديدة، سمعوا جرس باب المطبخ، - مين بيرن الجرس؟ - ده تلاقيه بتاع الزبالة يا حبيبي ثواني هاشوفه وأرجعلك نهضت ووقفت أمام الدولاب كأنها تفكر فيما ترتدي، وقت طويل لجعله ينتبه، انتقت شورت ساخن وقصير إلتصق بطيزها بقوة بعد إرتداءه، وتوب لم يغطي كل بطنها ولأنها لا ترتدي شئ تحتهم بدت في غاية الإثارة، شعرها مسترسل حول رقبتها وحلماتها متجسدة وأفخذاها عارية وطيزها تكاد تُفجر الشورت من شدة بروزها وإلتصاقه بها، - هاتخرجي كده؟! - مفيهاش حاجة يا حبيبي كل الستات بتلبس كده في بيوتها كل ما بطلع لميرفت بلاقيها لابسة زي كده ليل ونهار - وبتفتح لبتاع الزبالة كده برضه؟ - آه يا حبيبي مفيهاش حاجة يلا بقى بدل ما يمشي وماياخدش الزبالة تحركت أمامه وهى تتعمد التمايل بخصرها لجعله يثار ويفعلها ويتبعها ويقف على باب المطبخ مختبئ ليشاهد ما سيحدث، فتحت الباب وظهر كمونة بملابسه المتسخة والقفة فوق كتفه النحيف، فتح فمه من هيئتها وتفحصها بشكل عشوائي رغمًا عنه، قليلة هى تلك الفرص التي يرى فيها صاحبة البيت بملابس مثيرة وشبه عارية، الفتى مشتعل الشهوة وسريع الإستجابة بحكم سنه وحماسه وحرمانه، في لحظة كان قضيبه ينتصب بعد أن دخل المطبخ وأصبح واضح الانتصاب اسفل ملابسه وعماد يشاهد وهو مختبئ ويرتجف من الهياج، رؤية زوجته بملابسها المثيرة في غرفتهم مختلف عن رؤيتها بها وخلف طيزها فتى مراهق هائج بقضيب منتصب، انجي ترمق عماد في مخبئه وهى تعرف وقع ما يحدث عليه، تبالغ في الدلال أما كمونة وتتعمد الإنحناء أمامه وإعطائه مشهد مفصل لحجم وليونة طيزها، عند إنحناءها يصبح الشورت به لمحة من شفافية، كمونة يحدق ويرفع حاجبيه وهو لا يصدق ما يرى، - أنت بتتأخر ليه في المجي يا كمونة؟ - العمارات كتير يا أبلة معلش - لأ ما ينفعش كده المطبخ بيتملي زبالة - حاضر يا ابلة حقك عليا لابد من زيادة الجرعة لإرضاء ذاك الواقف مختبئ يتلصص، - قرب شيل معايا الشنط كتير دعوة تمناها كمونة ليقترب من طيزها وهى بوضع الإنحناء وجسدها محشور بين البوتجاز والدولاب، الشورت ملتصق بشكل يرهق الأعصاب ولحم طيزها مهتز ومتأرجح وهى تتعمد التمايل، إقترب منها ولكن بخصره لكي يمر من خلفها، إحتكاك واضح وضوح الشمس، شعرت بقضيبه المنتصب فوق لحمها، لم تبحث عن الشعور بالمتعة عن طريق قضيب كمونة، كل ما أرادته إثارة عماد، لكنها شهقت وهى تشعر بقضيب الفتى الثائر الشهوة، - ممممم.. كمونة - نعم يا أبلة - لم الزبالة حلو اشتعلت شهوتها ونسيت من يقف خلف الباب ولم تعد تشعر بغير الواقف خلف طيازها، إطمئن كمونة وشعر أنه غير ممانعة لمزيد من الإحتكاك، ظل واقفًا خلف طيزها وهو يحرك خصره ببطء وبعض خوف، رجعت للخلف تلتصق بقضيبه المنتصب أكثر من فرط شعورها بالمتعة والهياج، - شفت الزبالة مالية الدنيا ازاي علشان مش بتيجي كل يوم يا كمونة - هاجي كل يوم يا أبلة يتحدثون وهو يزيد من احتكاكه بها وعماد في الخلف لا يصدق أنها تسمح له بلمس جسدها، عند حدوث مثل هذه المواقف يفقد عقله وبوصلته ولا يرى أو يشعر بشئ غير الهياج والرغبة في المزيد من الاثارة، كمونة أصبح يشعر بقبول انجي لوضعهم ولم يعد يستطع لجم شوته ورغبته، بلا وعي وضع يده فوق ظهرها، لم تعترض أو تمانع، فقط اشعرته برعشة جسدها وأنها لا ترفض التصاقه بها، شعور الطمأنينة يدفعنا نحو خطوات أوسع من الجراءة والإنحراف، صمتها جعله لا يرى شئ غير طيزها المتاحة أمامه وأمام قضيبه المنتصب، برعشة واضحة تجرأ وحركها للأسفل ببطء حتى أصبح كفه بالكامل فوق لحم مؤخرتها، لا شئ يشجع أكثر من الصمت، صمتها جعل كمونة يجن ولا يعد يحسب لشئ حساب، وضع كفيه على طيزها يدعكهم وهو لا يصدق صمتها ويضرب بخصره فيها كأنه ينيك بالفعل، عماد في الخلف سقط على ركبتيه لا يصدق المشهد وحدوثه، انجي فقط ترتجف وتزوم من فرط شعورها بالهياج وخلفها جسد غريب يحتك بها ويتحرك كأنه ينيكها، جراءته تعدت الحدود ومد كفيه يدخلهم من تحت الشورت ويمسك بلحمها مباشرًة، - ممممممممممم أصبحت تُسمعه صوت الهياج وهو يفرك ويدلك بجنون كأنه في حلم ويخشى الإستيقاظ، أول مرة يدلك لحم طياز سيدة وقضيبه مغروس في لحمها، لم يتحمل وإرتجف بشكل هيستيري وقذف في ملابسه، وقع على ركبتيه من قوة رعشته وإعتدلت انجي وهى تنظر مرتعبة نحو عماد، صعقت وهى تراه مخرجًا قضيبه وقذف بالتزامن مع كمونة، شعرت بالراحة أنه لم يثور، بالعكس شاركها جنونها ومتعتها، إعتدلت وحدثت كمونة بصوت ناعم وهى مكسوفة أن تنظر في عينيه، - شكرًا يا كمونة حمل القفة وهو محمر الوجه لا يصدق ما حدث وخرج بعد أن ترك انجي وقد اصبح الشورت محصور بين فلقتيها من فرط دعكه، عادت لعماد وهى بلحم طيزها العاري وجلست بجواره وشاهدت لبنه على الأرض وحالته وقبلته من خده بدلال، - سوري يا حبيبي الواد طلع شقي زيادة عن اللزوم خجله منها اضعاف خجلها من كمونة، نهض وفي دقائق كان يرتدي ملابسه ويخرج من البيت متجنبًا المواجهة، في المساء كان يتجرع الفوديكا بنهم وشراهة، يريد أن يشعر بمشاعر السُكر حتى لا ترى انجي ملامح خجله من رد فعله وهى محنية أمام قضيب كمونة، ذكاءها جعلها تفهم رغبته وشاركته الشرب بصمت وهى تكتفي بالإلتصاق به بنفس ملابس الصباح برغبة داخلها أن تذكره بزيارة كمونة،وهو يشرب بلا توقف حتى فرغت الزجاجة، - هاتي إزازة جديدة بعد إذنك - حبيبي أنت بقيت تشرب كتير اوي والأزايز خلصت حدق فيها وهو بحالة كبيرة من السُكر ثم أمسك بهاتفه وطلب خمس زجاجات جديدة دليفري، بعد دقائق كان الدليفري يضرب الجرس وعماد يناولها حافظة نقوده، حدقت في وجهه وفمهت رغبته وقامت وهى تعدل شعرها وتجذب التوب لأسفل للسماح بجزء كبير من بزازها في الظهور، أهدت الشاب المحظوظ مشهد مثير حتى أنه ظنها تريد النيك وتبحث عنه فإقتحم الباب نحو الداخل معبرًا عن قبوله وهو يبيع لها الخمر ويرى عريها الوقح، تجمد وهو يلمح عماد وتلتقي أعينهم ويتراجع بعد أن تقين من خطأ ظنه، غادر وعادت انجي وهى تخلع ملابسها من فرط هياجها وتفتح زجاجة وتضعها على فمها، - ها أربع من بق الازازة زي ما عمو مسعد كان بيقولي علشان ابقى لبوة بيتي تجرعت كمية كبيرة نسبيًا ثم قفزت بين فخذيه وهى تجذب له البوكسر وتبدأ في لعق قضيبه بهياج، - احا يا عماد الواد شافني لابسة سكسي افتكرني مومس لقيته بيعضلي على شفته وكان عاوز يدخل يركبني - عشان شافك شرموطة - مش أنت اللي خلتني افتحله يا هايج - وأنا برضه اللي خليتك تقمبري لكمونة؟! - اوووووووووووووووووف الوسخ فضل يدقر فيا بزبره أكنه بينكني - علشان شافك لبوة - آه يا حبيبي أنا لبوة بيتي بتلبون جوة بيتي وأمتع جوزي حبيبي - الواد هاينطلك كل يوم بعد اللي جربه - ااااااااااااااااااااااح زبه ناشف اوي يخربيته حسيت زبه هايخرملي الشورت بتاعي - المرة الجاية هايخرمه يا لبوة - تؤتؤ مش هالبس الشورت تاني - ليه يا لبوة؟! - عاوزة أحس بيه على لحمي - هاتفضحينا يا بنت الجزمة يا هايجة - غصب عني يا حبيبي نفسي أوي أحس بيه - لأ لا أوعي تعمل كده شعرت به يرفض بصدق وإعتراه الخوف ولم ترد أن تفسد الحالة، - خلاص يا حبيبي مش هافتحله تاني ماتقلقش - إفتحي بس إلبسي لبس محترم - حاضر يا حبيبي هاعمل كل اللي تقولي عليه أنت نقيلي اللبس ليلة صاخبة حتى قذف مرتين ومشهدها محنية أمام كمونة على يغيب عن عقله، توقع زيارة كمونة في الصباح، لكنه لم يأتي وغاب عن جمع القمامة، شعر بالإضطراب وهو يكتشف ضيقه من عدم حضور كمونة على عكس ما صرح به لانجي أنه لا يرغب في فعل المزيد، جلس في عمله شاردًا حتى تلقى اتصال من انجي تخبره بوفاة جارهم نعيم، وقع عليه الخبرة كالصدمة وسقط في الحزن وعاد مهرولًا للقيام بالواجب، العمارة كلها بكل سكانها في حالة حزن بالغة لرحيل الجار الطيب الخدوم، عظة الموت وجلاله جعلوا عماد وانجي يتوقفوا عن ألعابهم وتعود الحياة بشكل تام للهدوء والسكون، زيارات متفرقة من ماري وميرفت بالنهار، وانجي لشدة حبها لمديحة الأرملة الجديدة، تزورها كل يوم وتجلس معها بالساعات لمواساتها وجعلها تتغلب على وجع الفراق، الأيام تتوالى وتتعاقب والحالة اصبحت بين بين، لم تعد حياتهم لحرمان الماضي وجموده، ولم تستكمل طريق المتعة الفائقة الملتهبة، فقط لقاءات جنسية كل بضعة ايام دون حديث يذكر عما حدث من قبل، عماد بداخله نبتت رغبة أصبح دائم الإشياق إليها ولكنه لا يجروء على البدء والتصريح برغباته، وانجي تخشى بعد ما فعلته بمحض إرادتها مع كمونة أن تبدأ وتتهم بأنها لعوب تبحث عن متعة مع آخرين، في وحدتها تشرد وتشعر أن حياتها الجديدة مع عماد ألتي بدأها عم مسعد، على وشك الضياع والذبول، لابد من حجر يحرك الماء الراكد، على مدار ثلاث اشهر منذ رحيل نعيم، لم يحدث ما يغير الأحداث، حتى فى أيام حضور كمونة أو حموده بديله صاحب الملامح المخيفة، تتصرف بثبات واحتشام جعلوا كمونة يظن أنه كان مجرد حلم ولن يتكرر، مرات الشرب اصبحت قليلة وعند حدوثها لا يشربوا حتى بلوغ تمام السُكر، فقط تمهيد لقضاء ليلة حمراء بصمت تام دون حديث أو تلميح، شجار عنيف بين ماري وأيمن جعلوها تغضب وتترك له المنزل وتحضر لمنزل انجي، تفاجئ عماد بقدومها وحاول التواصل مع أيمن للصلح دون جدوى بسبب شدة غضبهم، وجود ماري بشقتهم جعلوه يقضي أغلب الوقت خارج المنزل بين العمل والمقهى، في ليلتها الثالثة بمنزلهم عاد متأخرًا بعد المقهى ليتفاجئ بماري وانجي بملابس منزلية خفيفة شبه عارية يجلسون في الصالة وأمامهم زجاجة فوديكا، شعر بالإرتباك والخجل وفي غرفتهم سأل انجي بصوت خفيض، - أنتوا بتشربوا ليه؟ - معلش يا حبيبي أصلي لقيت ماري مضايقة اوي اوي وقلت أخليها تشرب شوية وتفك عن نفسها وتهدى عن عصبيتها - هو حصل حاجة؟ - آه أيمن كلمها يصالحها علشان ترجع وهبت فيه والدنيا ولعت تاني بينهم - طيب معلش بكرة يروقوا - طب بلاش كسوف وتعالى أقعد معانا وهديها بكلمتين بدل ملابسه وخرج للجلوس معهم وهو يشعر بالحرج من وجود ماري، ماري لها جسد مثير أكثر من انجي بوضوح، أكثر ما يميزها شفتيها المنفوخة بطلب من ايمن لتصبح شبه الممثلات والمشاهير، رغم أن رداءها غير مفتوح بشكل كبير مثل رداء انجي الكاشف عن نص صدرها، إلا أنها بدت مثيرة ومغرية وهى تجلس منتشية وبزازها بارزة ومرتفعة، تشاركوا الشراب حتى فرغت الزجاجة، محاولات انجي مع ماري نجحت واصبحت الجلسة الثلاثية مغلفة بالمزاح والضحك، مع الزجاجة الثانية بدأ عماد في الشعور بالهدوء والإرتياح واصبحت نظراته نحو جسد ماري أكثر جراءة -دون أن يعي- وانجي تلمحه وتبتسم، لعل زيارة ماري هى الحجر الذي سيحرك الماء الراكد، إنحرف الحديث نحو سبب الخلاف بين ماري وأيمن، ماري ورغم إعتيادها الشرب، إلا أن رأسها ثقل بشكل واضح، تحدثت بجراءة وهى لا تُخفض الكأس عن فمها، - قال ليه وليه ماركو صاحب أيمن شافني وأنا بالأندر والبرا فضل يزعقلي ويشتمني أكني كنت قاصدة يشوفني - يا نهاري يا ماري!.. حصل كده ازاي؟! - البيه رجع من برة وماركو معاه وكنت في أوضتي بعمل سشوار وما سمعتش ولا حسيت بيهم خلصت شعري وخرجت.. أبص ألاقيلك أيمن وماركو قاعدين في الصالة قدامي إتآسفت وطلعت أجري على أوضتي وأنا مفزوعة أنا ذنبي ايه بقى؟! ربتت انجي على فخذها وهى تقول بحماس ودفاع، - بصراحة مش ذنبك ده موقف ممكن يحصل صدفة لأي حد - بني آدم غلس ودماغه جزمة قديمة عماد يسمع ويتخيل ويشعر بالهياج وهو يحدق في جسد ماري ويتخيلها أمامه بملابسها الداخلية، ظلت انجي وماري يتناقشون وانجي في صف ماري بقوة وعماد صامتًا مع تخيلاته حتى إنتهت الزجاجة الثانية وذهبوا للنوم، لم تحتاج انجي لمداعبة عماد، فقط كان في حالة هياج كبيرة مصحوبة بسُكر كبير، خلعوا ملابسهم ولم ينزل من فوق جسدها إلا بعد أن ارتجف وقذف لبنه وهو يلهث، انجي ذكية فطنت أن حديث ماري وهيئتها أمامه السبب في هياجه، تمنى عماد أن تتكرر سهرات الشرب بصحبة ماري، إلا أنه شعر بخيبة أمل كبيرة عند عودة من العمل في اليوم التالي ويتفاجئ من انجي أن أيمن حضر وقبل رأس ماري وعادت معه لمنزلهم، خيبة أمله وضيقه ظهروا بوضوح على ملامحه وقراءتهم انجي بنجاح وسهولة، بعد أن ذهب للمقهى ليلًا، قررت ألا تفوت حالة هياجه بالأمس وعودته لحالة الشهوة المفتقدة، تزينت بشكل صارخ وإرتدت كلوت فتلة مغري وستيان شيفون وجلست تنتظر عودته، جهزت الجلسة بصحبة زجاجة فوديكا حتى رجع وشاهد هيئتها والزجاجة أمامها، كما توقعت لمحت وقرأت دهشته وهياجه، - مالك يا انجي قاعدة كده ليه؟! - فيها ايه يا حبيبي الجو حر والستات كلها بتقعد في بيتها كده ما سمعتش بنفسك امبارح وماري بتقول بتقعد في الشقة بالأندر والسنتيانة وجهت عقله بشكل مباشر لقصة ماري وماركو صديق زوجها حتى بدل ملابسه وجلس معها يشاركها الشراب، - حبيبي بذمتك ماري غلطانة؟ - مش عارف - هى يعني كانت تعرف منين إن سي ايمن برة هو وصاحبه المفروض اول ما كان رجع كان دخلها وعرفها إن عندهم ضيف - صح عندك حق - أهو عرف غلطه ومقدرش على بعدها وجه يبوس ايديها ترجع البيت - كويس إنهم اتصالحوا يحدثها وهو يتأمل عريها وملابسها الداخلية ورغمًا عنه مع الشرب يتخيلها ماري، يحدق في وجهها وجسدها وهو يتخيل ماري أمامه، شعرت به وقامت تلتصق به وتداعب قضيبه خارج ملابسه وهى تهمس له بصوت مفعم بالشهوة، - ماري سخنة ودايما بتحب تقعد بعلوقية تستنى أيمن بدل ما يشكرها إنها بتدلعه وتمتعه زعقلها وزعلها لم تتركه حتى انتفض وقذف لبنه وهو يتخيل حديثها ويتخيل ماري، نامت بجواره بنفس ملابسها حتى الصباح، استيقظوا على صوت جرس باب المطبخ الداخلي، ادعت انجي النوم حتى ايقظها عماد، - انجي.. شوفي مين بيخبط على باب المطبخ - ده تلاقيه بتاع الزبالة يا حبيبي - طب قومي شوفيه - يوووه مش قادرة.. قومله أنت - لأ طبعا مش هاعرف قومي أنتي ولمي الزبالة واخلصي فعلتها من أجل أن تثيره وتلفت انتباهه قامت ونظرت حولها ثم جذبت روب من القماش الخفيف إرتدته وتفحصها وشاهد أن ملابسها الاخلية واضحة ومرئية، حتى أن طيزها بسبب الكلوت الفتلة واضحة بشكل كبير بسبب قماش الروب الخفيف، كما توقعت نهض خلفها وتبعها، قبل باب المطبخ توقفت ونظرت له وهى تبتسم إبتسامة إنتصار، أرادت أن تدفعه بقوة من فوق جبل إدعاء عدم الرغبة، - ايه يا حبيبي، هاتفتح أنت؟ - صمت ولم يتحدث لبرهة ثم هز رأسه نافيًا، إقتربت منه وهمست في أذنه وهى تلمس أرنبته بشفايفها، - هاتقف تبص من ورا الباب، لم يرد وإكتفى بالنظر للأرض بضعف وخجل، قرصته من قضيبه المنتصب تحت الشورت ووضعت إصبعها على فمها علامة السكوت واتجهت نحو الباب الداخلي للمطبخ، تلصص عليها وهو يرى فجاجة هيئتها وعن كل مرة سابقة، فتحت الباب وتفاجئت كما تفاجئ عماد بوجه حموده بملامحه الغليظة المنفرة، حدق في انجي وهو مندهش دهشة عارمة، ثم دفع الباب بيده ودخل وهو يبتسم ابتسامة خبيثة كشفت عن بشاعة فمه وأسنانه قبل أن يُغلق الباب بقدمه ويحدق في جسدها من اسفل لأعلى بوقاحة مُطلقة. ( 9 ) - الأخير - موقف صادم للثلاثة، لم يصدق حموده حديث كمونة عن أن صاحبة البيت تركته يحك في جسدها، نهره وإعتبره كاذب، حتى وجدها أمامه بهيئة فاحشة وعارية، كاد قلب انجي أن يتوقف من فزعها وهى بتلك الهيئة أمام حموده، تجمدت مكانها بأعين جاحظة مرتعبة، أما عماد فشعر بأن سقف البيت على وشك السقوط فوق رأسه وأن نهايتهم اصبحت وشيكة وأنهم على بعد خطوة من كارثة أو فضيحة، إتسعت إبتسامة حموده حاملة الرغبة في الهجوم على انجي، لا مجال للخوف وهى تفتح له بابها شبه عارية، لم يكذب كمونة وهو يخبره أن مدام انجي ست شمال وهايجة، - نهارنا عسل يا عسل جراءة ووقاحة جعلت انجي تتراجع وهى تضم الروب حول جسدها دون أن ينجح ذلك في إخفاء عري جسدها، اشارت له بيده المرتجفة نحو حقيبة بلاستيكية سوداء بجوار الباب، - اتفضل الزبالة أهي - تجاهل إشارتها وهو يمسح فمه بظهر يده تعبيرًا عن شراهته ورغبته فيها، - وماله يا ست الستات ده احنا نخدمك بعينينا يا عسل لحظات تفصل بين أن يهجم عليها ويفترسها وبين ايجاد حل للخروج من الورطة، فزع عماد ووجوده في الخلف جعله يفكر بسرعة ويتراجع لداخل الشقة ثم يدعي الغضب وينادي عليها بصوت حاد، - انجي.. يا انجي تبخرت شجاعة حموده وشعر بالخوف والقلق وهرول يحمل كيس القمامة وهو يندب حظه، في عقله يلعن زوجها أنه فوت عليه فرصة إلتهام الزوجة الهائجة، بلا أدنى شك لا يظن ملي أن زوجها شريك فيما تفعل، بمجرد خروجه وإغلاق باب المطبخ بإحكام هرولت للداخل لتلقي بجسدها فوق أحد مقاعد الصالة وهى تزفر براحة بعد أن أنقذها عماد، إكتفى عماد بأن صاح فيها بغضب موبخًا إياها، - عجبك كده؟! كنتي هاتودي نفسك وتوديني معاكي في داهية تركها وإرتدى ملابسه وغادر وهو يشعر بخطر ألعابهم الجديدة، خيط شديد الرفع بين الحفاظ على حياة مستقرة وبين السقوط في هوة لا مخرج منها، أسبوع كامل وهم في حالة صمت عقابي من الطرفين، انجي تعاقبه على إهمالها وتحميلها الذنب وحدها، وهو يعاقبها على استسهالها الأمور والسير خلف رغبات تدمر حياتهم وتلوث سمعتهم، انجي متمسكة اضعافه في مشاعرهم الجديدة، ذاقت طعم العسل ولا تقبل عنه بديل، سارت الأمور بشكل جيد وممتع في وجود عم مسعد بعد الحادث، كل الأحداث السلبية المزعجة حدثت بعيدًا عن عم مسعد، عم مسعد هو الكنز الحقيقي من كل أحداث ما بعد الحادث، صنع لهم الرجل العجوز الهادئ حالة مزاجية غيرت حياتهم وعالجت فتورهم ودفعت عماد نحو حالة جديدة اصلحت ما حدث طوال عشرون عام، عبثًا حاولت التودد له وإرتداء ما يغويه، لكن عماد بطبيعته الجبانة الضعيفة، كان يقاوم وحادث حموده يؤرقه ويفزعه وأصبح هو من يخرج لمقابلته هو أو كمونة لجمع القمامة، مديحة تضعف وتهمس لانجي أنها تشعر بوجع الوحدة وجسدها يؤلمها، من قبل رحيل نعيم وهى تعاني الحرمان، حدثتها أن أحد اقاربها أراد الزواج منها ولكن طارق إبنها ثار في وجهها ورفض، نسى نفسه في قمة غضبه وصاح فيها، - عايزاني أبقى في أوضتي وراجل غير ابويا راكب فوق أمي! جملته صدمتها وأوجعتها وفي نفس الوقت أيقظت مارد الشهوة والرغبة بداخلها، تحدثت بضعف وهى تقول أنها سئمت استخدام يدها أو خيارة لتهدئة شهوتها، وبنفس الوقت لا تستطيع تحدي إبنها أو خسارته من أجل زوج له قضيب يريح كسها، - بكرة يخلص جيش ويتجوز ويحل عنك - مش راضي وبيقولي مش هاسيبك بس ما تتجوزيش - ازاي كده يعني ده غلس اوي - بيغير عليا - دي مش غيرة ده تحكم والسلام تردد مديحة وظهر عليها الارتباك الشديد، - مالك يا مديحة؟! - مش عارفة أقولك ايه - قولي وفضفضي أحنا أكتر من الاخوات - الواد برجع الاجازة تعبان اوي - طبيعي مش راجع من الجيش - مش قصدي التعب ده - اومال! - بيرجع تعبان وبحسه بيفضل يبص عليا وكذا مرة بالليل أبص عليه من خرم باب أوضته ألاقيه يعني.. كده - كده ازاي مش فاهمة؟! - بيريح نفسه - شاب وهايج بس بيبص عليكي ازاي؟! - بحسه بياكلني بعينيه وكمان.. - كمان ايه؟.. قولي - كذا مرة حسيت بيه بيتسحب ويبص عليا وأنا نايمة وبيكون... زي ما أنتي فاهمة بقى - ده كده غلط خالص وخطر - عارفة يخلص بس الجيش وهاخطبله لو حتى غصب عنه عادت انجي من عند مديحة مشتعلة الشهوة، لولا ما حدث بسبب حموده لما جافاها عماد وتوقع مرة أخرى وعاد لشبه حالته القديمة يخشى الجنس ويتحاشاه، انتكاسة كبيرة لم تكن متوقعة، حديث هامس بينها وبين ماري تطلب مشورتها، لم تخبرها بأسرارهم المشينة وقصة حموده ومن قبله عم مسعد، فقط أخبرتها بحالة فتور عماد بعد أن توهج وتغير وأشعرها بأنوثتها، تحدثا سويًا ووضعا خطة محكمة لجعله يعود من جديد لحماسه وتشتعل رغبته من جديد، ذهبا سويًا للكوافير وقامت انجي بصبغ شعرها بلون ذهبي لامع، تغيير الشكل له آثر بالغ على من يشاهد، قبل أن يعود من عمله أرادت أن تجعل لعابه يسيل وتوجهه نحو ما يثيره ويحرك سكونه ويبدل صمته بصخب مرتفع الحدة، - حبيبي معلش أنا تعبانة اوي وحاسة إن عندي احتقان في زوري - ألف سلامة عليكي أجيبلك دوا معين معايا وأنا راجع - بكلمك علشان كده يا حبيبي نزلت الصيدلية أخد حقنة لقيت فيها شاب صغير إتكسفت منه واشتريتها ورجعت - طب وبعدين؟ - كنت بقول لو ممكن يا حبيبي تتصل بعمو مسعد يجي يدهالي إبتلع ريقه وهو يشعر بهياج بمجرد سماع اسمه، - لازم يعني؟ - أعمل ايه بس يا حبيبي انا مش تعبانة اوي بس عارفة نفسي لو ما خدتش الحقنة هاتعب - طب ما تشوفي أم أمل - يا حبيبي عملت كده بس مش لقيتها عند بنتها بتزورها - طيب خلاص هاتصل بيه - حبيبي - نعم - ممكن بالمرة لو مش ترفض يعني فاكر المشروب اللي قالنا عليه لما كان عندنا اخر مرة؟ - آه - نفسي ادوقه اوي لو ممكن يعني تقوله يجيبلنا معاه - ده كان من أكتر من خمس شهور زمانه نسي - إسأله بس يا حبيبي يمكن يجيبلنا معاه بالمرة رغم كل قرارته الذاتية بعد حاث حموده، إلا أن مكالمة انجي أيقظت المارد المحبوس بداخله، لم يحتاج لوقت طويل من التفكير ليتصل بعم مسعد ويخبره بالأمر ويطلب منه الحضور لهم، عم مسعد وبعد مرة غيابهم الطويلة شعر بالسعادة لعودة الوصل بينهم، - من عيني يا استاذ عماد هو أنا أقدر أتأخر عنك أو عن بنتي انجي - بنتعبك معانان يا عم مسعد معلش - تعب ايه بس ده أنتوا ليكوا وحشة وكذا مرة كنت بفكر اتصل اطمن عليكم القعدة معاكم وحشتني ارتجف عماد رغمًا عنه وسقط لأقصى حد وتحدث بصوت خفيض مملوء بالشهوة، - وأنت كمان قعدتك معانا وحشتنا يا عم مسعد ده أنا حتى كنت عاوز أفكرك بحاجة كده - حاجة ايه يا عمده؟ - المشروب المخصوص بتاعك اللي كنت قولتلنا عليه ضحك عم مسعد وشعر بسعادة مضاعفة وأنه سيقضي ليلة ممتعة، - من عيني يا عمده أحلى مشروب ليك ولانجي اللي نفسها تجربه - هى يا عم مسعد اللي قالتلي افكرك بيه - انجي بنتي ده حتة سكر ودماغها تتقال بالدهب - هنستناك بالليل يا عم مسعد علشان تدي انجي الحقنة - جايلك يا حبيبي ذهل عماد فور عودته من هيئة انجي الجديدة، شعر ذهبي لامع وميكب مثير وترتدي شورت ضيق وساخن وغاية في القصر وتوب لا يغطي نصف بطنها، - ايه ده عملتي كده امتى؟ داعبت شعرها بأناملها بدلع، - ايه رأيك؟.. مزة؟ - اوي - كلمت عمو؟ - آه وجاي بالليل إندفعت نحوه تضمه بحنان وتقبله بفرحة، - حبيبي ما تزعلش من اللي حصل مع الراجل المعفن بتاع الزبالة غلطة وما عادتش تتكرر تاني أبدًا التلويح واضح ومفهوم لكلاهما، هم بحاجة لوجود توابل ومخللات لحياتهم، ولن تجود الظروف بفاتح للشهية مامون العواقب مثل عم مسعد، لو أن كل الأزواج الباحثين عن مجدد لحياتهم لما وجدوا أفضل من شخص مثل عم مسعد، مثل هذا الرجل لمن يريد اللعب والمتعة، كنز لا يعثر عليه غير المحظوظين فقط، لم يتحمل عماد الإنتظار صامتًا حتى حضور عم مسعد، بداخله رغبة عملاقة للمتعة بعد حادث حموده المزعج، أحضر زجاجة فوديكا وهو يتأمل انجي بأفخاذها العارية وبزازها الظاهر نصفها وبطنها وسرتها المكشوفين بدون غطاء، لون شعرها الجديد بعد كأسين من الفوديكا جعلوه يشعر أنها أخرى غير زوجته، الإستعداد لزيارة عم مسعد تم بإحتساء نصف زجاجة، انتفض عماد بفعل الشهوة فور سماع جرس الباب، رمق انجي بنظرة مفهومة لها وواضحة وطلب منها فتح الباب واستقبال الرجل بنفسها، إبتسم عم مسعد بسعادة وهو يرى انجي بهيئتها الفاحشة ويحمل بيده كيس بلاستيك به مشروبه، دخل وجلس في مقعده المعتاد بجوار عماد وأخرج زجاجاتين من الحجم الكبير وضعهم بفخر أمامهم، - ايه الجمال ده كله يا انجي - ميرسي يا عمو - اللون الأصفر حلاوة عليكي - متشكرة اوي يا عمو بجد - طمنوني عليكوا يا ولاد بقالي مدة ما شفتكومش ومعرفش اخباركم تحدث عماد وهو يشعر بمتعة وسعادة لوجود محرك وصانع شهوتهم، - كويسين يا عم مسعد وكان نفسنا تزورنا من زمان - أنتوا اللي غيبتوا وقلتوا عدولي - معلش شوية ظروف كده نظر لانجي وهو يتفحصها وهى تجلس بساق فوق ساق وفخذها مضئ وشهي، - طمنيني عليكي يا بنتي كويسة يا عمو - لسه ماشية على النظام زي ما قلتلك ولا غيرتي حاجة؟ لعقت شفتها وهى تنظر لعماد وتبصر هياجه، - مش كسرت لحضرتك كلمة يا عمو - ازاي فهميني - لما بخرج مشوار قريب بخرج من غير كلوت ولو مشوار بعيد بلبس كلوت فتلة غطسان في كسي خطوة واسعة وسريعة ثلاثتهم في حاجة إليها، جميعهم في شوق عارم للعودة لهذا الحديث الفاحش من جديد، - عفارم عليكي يا بنتي أنا وفيت بوعدي وجبتلك حاجة بقى هاتخليكي تحلفي بحياة عمك مسعد - حبيبي يا عمو بجد حضرتك حنين اوي مد يده وفتح أول زجاجة وصب لكل منهم كأس، تجرعوا كؤوسهم معًا وانجي ترتجف من قوة طعم مشروبه، قوي بحدة واضحة، طعمه مختلف عن الفوديكا وشعرت وكأنها رشفت من زجاجة لهيب مشتعل، - اااااوف طعمه حامي اوي يا عمو - اشربي بس وهايعجبك اوي وتقوليلي هاتلي منه كل يوم أنهى الثلاثة كأسهم الأول وبالفعل شعر عماد وانجي بقوة تأثير المشروب، - قوليلي بقى يا انجي بتلبسي ايه لما تنزلي تجيب حاجة من تحت البيت؟ انجي وهى تشعر بدوار حقيقي وبشكل اسرع من الفوديكا التي إعتادت طعمها وقوتها ونسبة الأربعين في المئة كحول بها، - عادي يا عمو ساعات بنطلون وبلوزة وساعات عباية لو مشوار قريب اوي - طب ادخلي هاتي العباية كده وريهالي قامت وهى تمشي ببطء بسبب ثقل رأسها وأحضرت له عباية شعبية سمراء - أهي يا عمو اتفضل - اتفضل ايه هو أنا ها ألبسها اومال يا عمو اعمل ايه؟ - عاوزك تنزلي الكشك اللي تحت تشتريلي علبة سجاير سوبر أصلي نسيت أجيب وأنا طالع رمقت عماد بنظرة شهوة وهى تفهم لما يرمي له عم مسعد وتشعر بهياج من فعل ذلك - ريحتي خمرة يا عمو - لأ بيتهيألك ده يادوب دقيقة وترجعي - حاضر يا عمو مش اقدر أرفض طلب لحضرتك وقفت وقبل أن ترتدي العباءة أوقفها عم مسعد بإشارة من يده، انتي بتنزلي بالعباية وانتي لابسة كده تحتها؟ - ساعات وساعات يا عمو - الأكتر بتبقي لابسة ايه؟ - كلوت بس يا عمو مد يده وقرصها من فخذها، - مش قلتي المشاوير القريبة من غير كلوت ولا كنتي بتكدبي عليا -اااي يا عمو لأ مش بكدب على حضرتك - طب يلا اعملي اللي قلتلك عليه خلعت الشورت واصبحت عارية وكسها المحلوق عاري لهم وهى تنظر لوجه عماد ثم ارتدت العباءة وخرجت من الشقة، دقائق قليلة وعادت وهى بوجه محمر وأعطته علبة السجاير ثم القت بجسدها فوق مقعدها، - ايه يا نتي مالك؟ - مفيش يا عمو بس كنت مكسوفة وخايفة اوي وحاسة أن الناس واخدة بالها إني سكرانة - وحد خد باله؟ - لأ يا عمو - علشان متخافيش بعد كده وتسمعي كلامي من غير خوف - حاضر يا عمو - يلا اقلعي العباية بقى وخدي راحتك خلعت العباءة وارتدت الشورت من جديد وجلست ومد له يده بكأس جديد، - يا بختك بانجي يا عمده يا ابني - اشمعنى يا عم مسعد - مراتك جميلة وحلوة وكمان مطيعة وبتسمع الكلام سمعان الكلام ده كنز يا ابني صدقني مرات عمك مسعد كانت زيها كده حنينة وبتسمع الكلام انجي وقد صبت لنفسها الكاس الثالث من زجاجة عم مسعد السحرية وبصوت غارق في السُكر والشهوة، - كانت بتخرج من غير كلوت برضه يا عمو؟ - حدق فيها ورفع كاسه على فمه، - عمرها ما لبسته لا جوة البيت ولا براه - اوووووووووووووووف شكلها كانت عسولة اوووووي - كنت ست تتاقل بالدهب - كانت حلوة يا عمو؟ - شبهك كده يا انجي جميلة وحنينة وجسمها مصبوب تحدث عماد وهو يطقطق رقبته بحثُا عن اليقظة من السُكر، - معلش يا عم مسعد فكرناك وزعلناك - لأ يا ابني مفيش حاجة لما بشوف انجي أكنها قدامي عضت انجي على شفتها وشعرت بحنين رهيب نحو الرجل، - ها يا نتي فين الحقنة - مدت يدها نحو المنضدة ووضعت الحقنة بيده - اهى يا عمو - طب يلا تعالي اديهالك - علشان خاطري يا عمو بالراحة اصلب بخاف اوي من الحقن - متخافيش مش هاتحسي بحاجة بعد اللي شربتيه قامت وهى تتطوح ووقفت أمامه معطيه ظهرها له، - نزلي الشورت يا انجي دارت برأسها نحو عماد وهمست بصوت مفعم بالسُكر والهياج، - عماد شدلي الشورت مش قادرة اشده عماد وهو مثلها غرق في السُكر، مد يده والهياج متمكن منه وجذب لها الشورت بقوة حتى عرى كل طيزها، حرك عم مسعد كفه فوق سفح فلقتها ثم غرس سن الحقنة بإحترافية، - ممممممممممم.. ااااي - بس يا بطة بس خلااااص خلصت - اوووف يا عمو الحقنة شكتني في طيزي حرك كفه برقة وهو يجذبها بيده الأخرى نحوه - حقك عليا يا بطتي الروقيقة انتي انتي بنتي العسولة الروقيقة ظل يحرك كفه فوق طيزها ثم قبل مكان الحقنة برقة وهو يزفر بشهوة، - حبيبي يا عمو يا حنين أنت - حقك علي يا قلب عمو وجعتك بالشكة - خلاص يا عمو الوجع راح بوستك ضيعت الوجع من طيزي تحركت وهى تحرك ساقيها وتخرج الشورت من بين قدميها وتركت جسدها يسقط فوق المقعد وهى ترفع قدميها عليه ويصبح كسها عاري أمامهم ومفتوح بحكم جلستها، - صبلي يا عماد أطاعها وهو يكاد يغلق عينيه من شدة السُكر، انجي وقد سافرت لأبعد من المريخ بسبب مشروب عم مسعد، مدت يدها تدلك كسها وهى لا تشعر بوجود أحد، همس عم مسعد لهم، - هاتنسوا عمكم مسعد تاني يا ولاد وتغيبوا عنه؟ - تؤتؤ يا عمو اااااااااااااااااااح أنا بعشق وجود حضرتك معانا اممممممممم يا عمو انا هايجة اوي تتحدث بأعين مغمضة ولا تدري هل هي مستيقظة أم نائمة، نهض عم مسعد وجذب عماد من يده وجعله يجلس بين ساقي انجي المفتوحين وكسها العاري، - راعي كس مراتك يا عماد يا حبيبي - حا..ااا....اااضر يا عم مسمسمـ سعد دفع رأسه نحو كسها ونظر لهم وهو يلوي فمه ويتذكر زوجته الراحلة ويجتاحه اعصار من الحنين والشجن، ثم تحرك نحو الباب وهو يلقي عليهم نظرة أخيرة، عماد بشهوة مشتعلة يلحس كسها وهى تفرك شعر رأسه بجنون وهى تتلوي بخصرها، عم مسعد كنزهم وصانع سعادتهم، لولا عم مسعد ولولا أنه كنز من الأمان لما وقعت كل أحداث ما بعد الحادث. - تمت -[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
أحداث ما بعد الحادث ـ تسعة اجزاء 16/11/2024
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل