اسمي أليكس مزداد بفرنسا ابيض متوسط البينة طيز مثيرة واعيش مع أمي و أختي التوأم إلين ابي كان قد تركنا منذ صغرنا امي ممتلأت الجسد ببزاز كبيرة و طيز بارزة و أختي تمتلك جسم متناسق ابيض
أمنا لم تكن تبيت معنا كثيرا فقد إنتقلت للعيش مع عشيقها عند بلوغنا 18 سنة وبقيت مع توأمي لوحدنا في المنزل ومع بدأ مراهقتنا و ببروز بزاز أختي بدأنا بالتقرب وإكتشاف عالم الجنس معا فكنا نشاهد مقاطع إباحية و نطبقها حتى انني قمت بفض بكرتها وهي كانت مغرمة بي وكنا نطور علاقتنا الجنسية حتى اصبحنا زوجا و زوجة لبعضنا لكن حدث شيء غير كل شيء فقد زاد من حبنا لبعضنا البعض في احد الأيام كنت مع صديقي سامي وقد كان ثنائي الجنس وبينما نتصفح الحاسوب شغل مقطعا فيه شابين يمارسان الجنس ولاحظ إنتصاب قضيبي فقال مارأيك بأن نفعل مثلهما شعرت بالإحراج لكنه تحداني وقال من زبه اكبر من الأخر ينكح أولا و قمنا بإخراج أزبابنا وكان زبه كبيرا للغاية فضحك و قال لي انه سيبدأ أولا و قام و سحبني لحمام و امسك خرطوم الماء و أدخله في طيزي ثم جعل الماء يتدفق وكان إحساسا غريبا و بعدها طلب مني إخراج الماء من طيزي وعاود الكرة حتى أصبحت نظيفة وجلب زيت ونمت على بطني رافعا طيزي لأعلى و هو بدأ بلحسها وإدخال لسانه في طيزي و انا إشتعلت النار داخلي و كان شعورا رائعا وبعدها امسك الزيت و سكبه على طيزي و بدأ بإدخال أصابعه تدريجيا و انا اتلوى من الإثارة و من ثم ادخل زبه و بدأ ينكحني وانا اتأوه حتى قذفت ضحك و أستكمل نكاحه لي وبعدها شعرت ببركان إنفجر في طيزي وكان إحساسا غاية في الروعة ثم جلس بقربي و طيزي يسيل منه سائله وقال لي و الأن دورك لكنني قلت له انني اريده ان ينكحني مجددا و هو بدأ يضحك و يقول لم اتوقع ان تعشق الزب من اول مرة و اكمل قائلا إذ أردته ان ينكحني فعلي جعل زبه ينتصب مجددا فمددت يدي و امسكت زبه و بدات ألعب به لكنه قال لي عليك برضاعته ونفذت رغبته و مع رضاعتي له شعرت بكبره في فمي ليخرجه و يقول أستدر بتلك الطيز لأركبها مجددا وكان هذه المرة أكثر عنفا حتى ان زبي إنتصب و قدف خلال نكاحه لي و اخرج زبه مجددا من طيزي وقال لي إرضعه مجددا ومع رضاعتي له قذف في فمي و جعلني أشرب منيه عن أخر قطرة فيه و لبسنا ملابسنا و عدت لمنزلي و طيزي لزجة جدا و مفتوحة و انا أكاد اطير من الفرحة دخلت المنزل و اخدت دش و بعدها خلدت لنوم لتوقظني ألين وتقول لي إنهض لنمارس الجنس و انا كنت منهكا لا أقدر على الحركة لاكنها الحت على ذلك فوقعت فكرة في رأسي لما لا أخبرها بما حدث معي في الصباح و أقنعها بأن ننكح معا لكن خطرت لي فكرة افضل فقمت وشغلت التلفاز لمقطع إباحي لشاب أسود ينكح زوجين معا وذلك أثار ألين قالت لي هل تود أن نجرب الجنس التلاثي و اوقفت التلفاز واخبرتها بما حدث لي في الصباح مع صديقي سامي وسئلتني عن شعوري فقلت لها بأنني لم اشعر بشيء مماثل من قبل و انني أستطيع دعوته للبيت لينكحنا فهو ثنائي الجنس اعجبتها الفكرة اتصلت به و طلبت منه المجيء عندي للمنزل فقال لي الأن لماذا فقلت له أنني اشتقت لزبه ضحك و قال بهذه السرعة و اتم كلامه بأنه سيأتي بعد ساعة من الأن و انا طلبت من أختي ان تسبقني للحمام و لحقت بها و قمت بغسل طيزها بالطريقة التي غسل به طيزي و استحممنا ثم قلت لها بأن تجهز العشاء و عند مجيئ سامي أن تذهب لغرفة النوم وتنتظرنا هناك فهو سبق و أن رأها مرة واحدة معي في الثانوية لنقوم بمفاجئته وبعد فترة سمعت الباب يقرع فقمت و نزعت ملابسي و توجهت لفتح الباب وجدت سامي و معه سعد عند الباب شعرت بالإحراج لكن سامي قال لي أنه واحد منا وعو كذلك ثنائي الجنس و اثم كلامه بأنني صدمته بإتصالي به و زادت صدمته لما فتح له الباب و انا عاري تماما و قال هل يوجد احد بالمنزل اجبته فقط اختي و قال وإن رأتنا فأجبته لاعليك ثم دخلنا و انا اتلوى امامهم و زبي منتصب وانا اتوجه ناحية غرفة النوم قلت لهم قبل فتح الباب سأدخل الغرفة و عندما اناديكم ادخلوا و دخلت و استلقيت على بطني و اختي كذلك فقد اتفقت معها على ان نجعله زوجا لنا و ناديتهم بالدخول و فتح الباب و بقيا متسمرين لما رأوني و اختي رافعين طيزينا ننتظر الزب إلتفت له وقلت مابك صدمت هكذا فقال من هذه الفتاة فاخبرته هذه اختي و انني اخبرتها بركوبك لي و ارادت ان تعيش التجربة كذلك فقال سعد تبا سوف نستمتع الليلة مع هذا الديوث و اخته ثم امسك بي سعد بينما سامي امسك أختي و بدأوا يتعبيصنا و مص بزاز أختي و طيزي و بعدها أدخل سعد زبه في طيزي و سامي في طيز اختي و ادخلت زبي في كس اختي دون ان احركه فسعد كان يفي بالغرض و انا و الين نتأوه حتى قذفت في كسها ثم اخرجوا ازبابهم و قذفوا على كس أختي و قالوا لي نظف كسها فنحن نريد نكاحه و امسك سعد الكاميرا و بدأ يصورني و انا انظف كس الين بفمي ولما سئلته لماذا تصورنا قال لتبقي لذكرى ثم انهالوا عليها نكاحا انا اشاهدهم يلتهمون فيها و انا مستمتع حتى قذفوا مجددا و قمت لألين و بدأت لحس المني من عليها و تقبيل بعضنا البعض و في لحظة حب و شغف اثارتهم و قام سعد بينما انا فوق ألين نتبادل التقبيل و ادخل زبه في طيزي و بينما سامي وقف امامنا و اعطنا زبه لنرضعه و تبادلوا ركوبنا حتى اقتربوا من القذف و قال لي سامي ادخله في فمك و قذف داخله و طلب مني احتفاظ به و فعل سعد نفس الشيء ثم قامسعد و امسك كس ألين وبدا فركه امام فمي الممتلأ بسائلهم و قال افتح فمك وقذفت ماءها على فمي ثم قام سامي بالبصق في فمي و قال إشرب العصارة يا حلوة شربتها إذ بسعد يسأل عن المرحاض فقالت ألين وهي تشير لفمها يمكنك البول هنا اعجبتهم الفكرة فأجلسونا على الأرض وطلبوا منا تعانق بعض و شغل الكاميرة و بدأوا بالبول علينا في افواهنا ثم ارتدوا ملابسهم و ودعونا و ذهبوا و بقيت مع ألين التي احتضنتني و قالت لي حضيت بأخ و أخت في نفس الوقت كم انا احبك اخدنا دش بعدها و استلقيت في فراش عارية بينما لبست ملابسها ووقفت امامها وقالت انتظر البس التنورة و السترنغ لأرى وبعدها قالت لي غذا سنذهب لتسوق و في صباح ايقظتني واتجهنا لمركز تجاري فإذ بسعد يتصل بي و يقول صباح الخير يا حبيبتي كيف حالكما اخبرته باننا في مركز تجاري فقال انه سيأتي عندنا و نحن بدأنا تسوق حيث اشترت ألين من محل لأغراض الجنسية كل المستلزمات و اتجهنا لمحل للباس فتيات و دخلنا فإشترت لي و لها ملابس نسائية مثيرة و بعض فساتين ونحن نقيس ملابس في محل اتصل سامي و سألني اين نحن فهو و سعد في مركز فاخبرناه بإسم المحل وجاؤا عندنا و اريناهم ما اشترينا و ساعدونا على اقتناء الملابس واذ بنا نستعد للمغادرة فقال سامي ارتدوا هاتين تنورتين و هذان تشيرتات بدون الحاجة لملابس داخلية وخرجوا بهما احمر وجهي لكن مروى اعجبت بالفكرة و اقنعوني بها لبسنا تشرت يظهر بطننا و تنورة فوق الركبة دون سترنغ او حملات صدر بنسبة لألين ثم خرجنا و في الطريق كل مرة يسقط سعد ولاعته و يقول لألين انحني و اجلبيها ليظهر كسها من الخلف و يصعد تنورتي ليظهر زبي وألين تقودني بطوق و سلسلة في عنقي حتى وصلنا المنزل اخرجنا الأغراض التي اشتريناها كنت عطشا للغاية لكن سعد امرني بأن اشرب من زبه فالمنى احسن من الماء وانا نفذت امره تم امسك بالأصفاد و كبلني و اختي و قال الأن انت عبيد عندنا و نحن سادتكم فاجبنا سمعا وطاعة سيدي ثم اخرجوا ادوات التعذيب الجنسي و اتصل سامي بأشخاص أخرين ثم لبسوا ملابسنا النسائية و بدأو بتعذيبنا بتروي حتى رن الجرس فذهب سعد يتلوي كالفتيات و فتح الباب ثم عاد و معه شابين سود و قال هؤلاء هم رجالنا و أنهم شاهدوا صورنا و طلبوا ان نجلبهم ليركبوكم قلت لسامي ماذا فركل خصيتاي و قال زبه سينسيك كل شيء أنه حبيبي و نزل يرضع زب واحد منهم وعندما تعروا صرخت اختي قائلة ماهذه قضبان كيف سنستطيع تحملها لكن سعد امسك زيت و سكبه على زب أخر و على طيزه و ادخله كاملا وقال أنه يملأ الفراغ و منيه غزير ثم علقونا بالحبال و رأيت الاستسلام في وجه ألين و زب أسود يخترق كسها و طيزها و بعدها قام و ادخل زبه في طيزي وشعرت بأنها قد مزقت و بدأ سامي بضربي بسوط و سعد ينكح فم اختي و بقوا بتناوبون علينا إلى ان قدفوا فينا أربع مرات و عندها تركونا معلقين و انصرفوا وبقي سامي معنا الذي امسك الة زب ميكانيكي و وجهها لطيز اختي و شغلها ثم رحل هو كذلك وهو يقول غدا سأتي لأحرركم استمتعوا التفت لألين فقالت لي هم اسيادنا الأن و نحن علينا الطاعة ولم تمر ساعة حتى جاء عشيق امي و رأنا في تلك الحالة و كان ثملا فأمسك كس اختي و ناكه وبعدها حررنا و اجبرني على رضاعة زبه ثم قال ماذا لو جاءت امك ورأتكم في تلك الحالة ثم قال لألين انه كلما اتصل بها عليها المجيء عنده لينكحها و انصرف بعد ان اعطانا مصروف البيت و نحن ذهبنا لنوم لأننا لم نكن نستطيع التحرك فقد امضينا 6 ساعات الماضية ننكح و في الصباح مر سامي بنا لنذهب للثانوية لكنه قال لي بأن ارتدي ملابس نساء ثم وضع في طيزي و طيز أختي زبا صناعيا مخصصا لطيز و قال لألين بأن لا تلبس سترينغ ثم توجهنا للمؤسسة وكان الكل يطالع فينا و عند انتهاء الحصة سألتني احدى الفتيات إسمها كاترين هل سأزرع بزاز وسمعتها ألين فقامت بإجابة بدل عني وبعدها اصرت كاترين على ان ترافقنا للمنزل و كان سامي و سعد و معهم إديالو حبيب سامي وقال سامي سندخل لزقاق الموالي لثانوية وبعدها نتجه لمنزلكم مشيا على الأقدام و كان المنزل يبعد عن الثانوية 5 كيلومترات و نزع بعدما دخلنا زقاق القضيب من طيزي امام كاترين و أدخل بدل منه واحد أخر يهتز يتحكم به عن بعد اما ألين اضاف لكسها الهزاز وقال لنرى كم ستتحملون من الوقت و اتجهنا للمنزل و كان سعد و كاترين يلهون بنا و انا و الين نشوى من الشهوة ومستمتعين لكنني لم اتحمل و قذفت قبل ان نصل ام ألين فكانت ملتصقة بإديالو تلتهم شفتيه ما أثار غيرت سامي فتشاجر مع إيديالو و ذهب هو و سعد و تركونا مع إديالو و كاترين وعند وصولنا للمنزل رأينا صورنا ومقاطع الفيديو نشرها سامي على الأنترنيت لم اكثرت لتصرفهما لكن ألين غضبت لأنها فتحت حساب على أونلي فان وكان هذا مضر بها و كاترين سحبتني على جنب وبدأت تقبلني وقالت لي أنها تحب الهيمنة و اعجبة بي تحولي و اغرمت بعلاقتي بأختي فقبلتها و كانت موافقة على هيمنتها ادخلتها غرفة النوم و اريتها معدات الجنسية و فرحة لما رأته و ضعة طوق الكلب على عنقي و سحبتني بسلسلة و هي تحمل السوط و نادت ألين ولم تجبها فأتجهنا نحوها وانا اتبعها اتمشي كالكلب فوجدنا ألين قد أنسها إيديالو ما فعل سامي و كان زبه في كسها لكن كاترين أوقفتها و قالت لها نحن الملكات و سحبتني تحت زب إيديالو المنتصب و قالت لنعدب العبيد ثم أمسكت إديالو و أركبته فوقي وأنا بوضع الكلبة و صدره على ظهري و زبه في داخلي و اجلست الين على اريكة و ضربة إيديالو بسوط على طيزه و قالت له إجعل حصانك يلعق رجل ملكتك و إلعق أنت كسي و و كانت كلما ضربته بالسوط زاد من إدخال زبه في طيزي وانا ألعق في جسد إلين وكان زبه مربوط كي لا يقذف داخلي فكنت احس بإنتفاخه داخلي و أنا كان زبي سينفجر لأن كاترين ربطته كذلك وهي لاحظت أنني بدأت التوي من شهوة فأمرت ايديالو بإخراج قضبيه ورغم ذلك بقيت طيز متسعة ولم تغلق و قالت لألين بعد أن عصرت قضيبينا في كأس و خلطتها مع نبيذ وهي تمد كأس لها نخب أميرات و كان ايديالو زبه لا زال منتصبا بينما زبي تدلى فقام و اعاد نكحي بقوة و الفتيات يقبلن بعضهم البعض و عندما إقترب من أن يقذف توجه نحو وجه كاترين و قذف غضبت كاترين لكنه قال لها سنعدب الخادم فهو من طرد زبه من طيزه ليتجه لوجهها وركل خصيتاي و بطحني ارض وامسك زبي و فركه إلى ان قذف في كأس ومدها لألين التي بدورها أخدتها و قدمت له كسها فقالت كاترين و أنت ماذا ستقدم لي و أدرت لها طيزي مشيرا لزب سلكون ثنائي فقامت و ادخلته في طيزي و كسها و امرتني بنكاحها و مع كل بصعود زب سليكون انتصب زبي وما زاد شهوة كاترين فقامت بربط رأس زبي و جعلتني أنكحها وقذفت مرتين و بعدها مررتني لألين و نكتها ولكنني لم أستطع الإستكمال فزبي اراد إنفجار لكن رباط لم يكن يسمح لي و بدأت تضربني بالسوط و الكهرباء لأكمل عمل و أختي مغمى عليها و تقول إنكحني يا حبيبي و أنا أحبك و زبك مختلف هذه المرة إلى إن قذفت ثم أخرجت زبي و اردت فك شريط عنه لكن كاترين قالت لي مازلت لم تنتهى و أشارة لإيديالو لينام على بطنه لأنكحه لكنه رفض ذلك فقلت له بأن ينصرف فقام بذلك وهو يكرر ديوث ينكحني لا مستحيل و مع مغادرته إلتفتت لي كاثرين و قالت هل رأيت هو فقط يريد ركوبكما ثم أزالت الشريط و رضعت زبي إلى أن قذفت في فمها و تبادلنا القبلة و فمها ممتلأ بالمني وشاركتنا ألين وقبل أن تغادر كاترين سألتني هل لدي حبيبة او حبيب فعانقتني ألين وهي تجيبها نعم أنا حبيبته لما هذا السؤال فردت كاترين لأنني أريده أن يكون حبيبي فهل تمانعين أن نشاركه معا أعجبت ألين بالأمر و قالت لكاترين أنها يمكنها الإنتقال و العيش معنا إن أرادت و غادرت كاترين وهي تقول غذا أجيبكم برأي و بعدها جلسنا لتناول العشاء فإتصل زوج أمي بألين و أخبرها بأن شخصا سيأتي عندنا و عليها بأن تتركه ينكحها و قفل الخط بقيت مستغربا انا و ألين وما هي إلى دقائق و رن جرس الباب فذهبت لأفتح الباب فإذ برجل ضخم الجثه يقف عند الباب و يسألني هل هذا منزل ألين طلبت منه الدخول و ناديت ألين جلسنا معه في الصالة و كان مستعجلا فأخرج زبه وقال لها بسرعة علي العودة للمنزل أسرعي بينما انا أشاهد و بدأت ألين بمص زبه و لعب بخصيتيه و بعدها أدخل كامل زبه في فم ألين وكان يملأ حلقها و هي تكاد تختنق ثم يعيد الكرة حتى إقترب من القذف فتركه في حلقها و قذف وهذا جعل زبي ينتصب و لم أشعر حتى وجدت نفسي أزيل ملابسي وألعب بخرم طيزي أمامه وهو إنتبه للأمر فسأل ألين عن من اكون فأخبرته بأنني توأمها فعرض علي الإنضمام لهم و أنا لم أصدق نفسي و طلبت من أن ينكح حنجرتي مثلما فعل مع أختي فقام بخنقي بيده و امرني بفتح فمي ثم يصق فيه و ادخل زبه و بدأ يكرر معي ما فعله مع ألين ولكنه إستغرق وقتا أطول من أول حتى شعرت بالغتيان فقط كنت أسعر بأنه وصل لمعدتي ثمل قدف فيها وكان شعورا لا يوصف ثم عذب طيزي و كس اختي بالنيك و لما إنتهى رمى لنا 100 يورو و إنصرف وهو يقول عليك بتكبير بزازك ليزداد ثمنك و بعدها قالت ألين بأن علينا الذهاب لنفخ بزازنا و أردافنا كي نبدأ العمل كعاهرات و ننتقل للعيش في امريكا فقلت لها ماذا عن كاترين لكنها غضبت و شعرت بالغيرة منها ولكنني راضيتها و اخبرتها بأنني موافق لذهاب معها اين ما ارادت و انها هي حبيبتي الوحيدة ومادام الزب فسنتقاسمه معا مرت ايام اصبحت اخد الهرمونات و لا نمارس الجنس إلى قليلا و بدأنا التحضير لسفر لأمريكا
أمنا لم تكن تبيت معنا كثيرا فقد إنتقلت للعيش مع عشيقها عند بلوغنا 18 سنة وبقيت مع توأمي لوحدنا في المنزل ومع بدأ مراهقتنا و ببروز بزاز أختي بدأنا بالتقرب وإكتشاف عالم الجنس معا فكنا نشاهد مقاطع إباحية و نطبقها حتى انني قمت بفض بكرتها وهي كانت مغرمة بي وكنا نطور علاقتنا الجنسية حتى اصبحنا زوجا و زوجة لبعضنا لكن حدث شيء غير كل شيء فقد زاد من حبنا لبعضنا البعض في احد الأيام كنت مع صديقي سامي وقد كان ثنائي الجنس وبينما نتصفح الحاسوب شغل مقطعا فيه شابين يمارسان الجنس ولاحظ إنتصاب قضيبي فقال مارأيك بأن نفعل مثلهما شعرت بالإحراج لكنه تحداني وقال من زبه اكبر من الأخر ينكح أولا و قمنا بإخراج أزبابنا وكان زبه كبيرا للغاية فضحك و قال لي انه سيبدأ أولا و قام و سحبني لحمام و امسك خرطوم الماء و أدخله في طيزي ثم جعل الماء يتدفق وكان إحساسا غريبا و بعدها طلب مني إخراج الماء من طيزي وعاود الكرة حتى أصبحت نظيفة وجلب زيت ونمت على بطني رافعا طيزي لأعلى و هو بدأ بلحسها وإدخال لسانه في طيزي و انا إشتعلت النار داخلي و كان شعورا رائعا وبعدها امسك الزيت و سكبه على طيزي و بدأ بإدخال أصابعه تدريجيا و انا اتلوى من الإثارة و من ثم ادخل زبه و بدأ ينكحني وانا اتأوه حتى قذفت ضحك و أستكمل نكاحه لي وبعدها شعرت ببركان إنفجر في طيزي وكان إحساسا غاية في الروعة ثم جلس بقربي و طيزي يسيل منه سائله وقال لي و الأن دورك لكنني قلت له انني اريده ان ينكحني مجددا و هو بدأ يضحك و يقول لم اتوقع ان تعشق الزب من اول مرة و اكمل قائلا إذ أردته ان ينكحني فعلي جعل زبه ينتصب مجددا فمددت يدي و امسكت زبه و بدات ألعب به لكنه قال لي عليك برضاعته ونفذت رغبته و مع رضاعتي له شعرت بكبره في فمي ليخرجه و يقول أستدر بتلك الطيز لأركبها مجددا وكان هذه المرة أكثر عنفا حتى ان زبي إنتصب و قدف خلال نكاحه لي و اخرج زبه مجددا من طيزي وقال لي إرضعه مجددا ومع رضاعتي له قذف في فمي و جعلني أشرب منيه عن أخر قطرة فيه و لبسنا ملابسنا و عدت لمنزلي و طيزي لزجة جدا و مفتوحة و انا أكاد اطير من الفرحة دخلت المنزل و اخدت دش و بعدها خلدت لنوم لتوقظني ألين وتقول لي إنهض لنمارس الجنس و انا كنت منهكا لا أقدر على الحركة لاكنها الحت على ذلك فوقعت فكرة في رأسي لما لا أخبرها بما حدث معي في الصباح و أقنعها بأن ننكح معا لكن خطرت لي فكرة افضل فقمت وشغلت التلفاز لمقطع إباحي لشاب أسود ينكح زوجين معا وذلك أثار ألين قالت لي هل تود أن نجرب الجنس التلاثي و اوقفت التلفاز واخبرتها بما حدث لي في الصباح مع صديقي سامي وسئلتني عن شعوري فقلت لها بأنني لم اشعر بشيء مماثل من قبل و انني أستطيع دعوته للبيت لينكحنا فهو ثنائي الجنس اعجبتها الفكرة اتصلت به و طلبت منه المجيء عندي للمنزل فقال لي الأن لماذا فقلت له أنني اشتقت لزبه ضحك و قال بهذه السرعة و اتم كلامه بأنه سيأتي بعد ساعة من الأن و انا طلبت من أختي ان تسبقني للحمام و لحقت بها و قمت بغسل طيزها بالطريقة التي غسل به طيزي و استحممنا ثم قلت لها بأن تجهز العشاء و عند مجيئ سامي أن تذهب لغرفة النوم وتنتظرنا هناك فهو سبق و أن رأها مرة واحدة معي في الثانوية لنقوم بمفاجئته وبعد فترة سمعت الباب يقرع فقمت و نزعت ملابسي و توجهت لفتح الباب وجدت سامي و معه سعد عند الباب شعرت بالإحراج لكن سامي قال لي أنه واحد منا وعو كذلك ثنائي الجنس و اثم كلامه بأنني صدمته بإتصالي به و زادت صدمته لما فتح له الباب و انا عاري تماما و قال هل يوجد احد بالمنزل اجبته فقط اختي و قال وإن رأتنا فأجبته لاعليك ثم دخلنا و انا اتلوى امامهم و زبي منتصب وانا اتوجه ناحية غرفة النوم قلت لهم قبل فتح الباب سأدخل الغرفة و عندما اناديكم ادخلوا و دخلت و استلقيت على بطني و اختي كذلك فقد اتفقت معها على ان نجعله زوجا لنا و ناديتهم بالدخول و فتح الباب و بقيا متسمرين لما رأوني و اختي رافعين طيزينا ننتظر الزب إلتفت له وقلت مابك صدمت هكذا فقال من هذه الفتاة فاخبرته هذه اختي و انني اخبرتها بركوبك لي و ارادت ان تعيش التجربة كذلك فقال سعد تبا سوف نستمتع الليلة مع هذا الديوث و اخته ثم امسك بي سعد بينما سامي امسك أختي و بدأوا يتعبيصنا و مص بزاز أختي و طيزي و بعدها أدخل سعد زبه في طيزي و سامي في طيز اختي و ادخلت زبي في كس اختي دون ان احركه فسعد كان يفي بالغرض و انا و الين نتأوه حتى قذفت في كسها ثم اخرجوا ازبابهم و قذفوا على كس أختي و قالوا لي نظف كسها فنحن نريد نكاحه و امسك سعد الكاميرا و بدأ يصورني و انا انظف كس الين بفمي ولما سئلته لماذا تصورنا قال لتبقي لذكرى ثم انهالوا عليها نكاحا انا اشاهدهم يلتهمون فيها و انا مستمتع حتى قذفوا مجددا و قمت لألين و بدأت لحس المني من عليها و تقبيل بعضنا البعض و في لحظة حب و شغف اثارتهم و قام سعد بينما انا فوق ألين نتبادل التقبيل و ادخل زبه في طيزي و بينما سامي وقف امامنا و اعطنا زبه لنرضعه و تبادلوا ركوبنا حتى اقتربوا من القذف و قال لي سامي ادخله في فمك و قذف داخله و طلب مني احتفاظ به و فعل سعد نفس الشيء ثم قامسعد و امسك كس ألين وبدا فركه امام فمي الممتلأ بسائلهم و قال افتح فمك وقذفت ماءها على فمي ثم قام سامي بالبصق في فمي و قال إشرب العصارة يا حلوة شربتها إذ بسعد يسأل عن المرحاض فقالت ألين وهي تشير لفمها يمكنك البول هنا اعجبتهم الفكرة فأجلسونا على الأرض وطلبوا منا تعانق بعض و شغل الكاميرة و بدأوا بالبول علينا في افواهنا ثم ارتدوا ملابسهم و ودعونا و ذهبوا و بقيت مع ألين التي احتضنتني و قالت لي حضيت بأخ و أخت في نفس الوقت كم انا احبك اخدنا دش بعدها و استلقيت في فراش عارية بينما لبست ملابسها ووقفت امامها وقالت انتظر البس التنورة و السترنغ لأرى وبعدها قالت لي غذا سنذهب لتسوق و في صباح ايقظتني واتجهنا لمركز تجاري فإذ بسعد يتصل بي و يقول صباح الخير يا حبيبتي كيف حالكما اخبرته باننا في مركز تجاري فقال انه سيأتي عندنا و نحن بدأنا تسوق حيث اشترت ألين من محل لأغراض الجنسية كل المستلزمات و اتجهنا لمحل للباس فتيات و دخلنا فإشترت لي و لها ملابس نسائية مثيرة و بعض فساتين ونحن نقيس ملابس في محل اتصل سامي و سألني اين نحن فهو و سعد في مركز فاخبرناه بإسم المحل وجاؤا عندنا و اريناهم ما اشترينا و ساعدونا على اقتناء الملابس واذ بنا نستعد للمغادرة فقال سامي ارتدوا هاتين تنورتين و هذان تشيرتات بدون الحاجة لملابس داخلية وخرجوا بهما احمر وجهي لكن مروى اعجبت بالفكرة و اقنعوني بها لبسنا تشرت يظهر بطننا و تنورة فوق الركبة دون سترنغ او حملات صدر بنسبة لألين ثم خرجنا و في الطريق كل مرة يسقط سعد ولاعته و يقول لألين انحني و اجلبيها ليظهر كسها من الخلف و يصعد تنورتي ليظهر زبي وألين تقودني بطوق و سلسلة في عنقي حتى وصلنا المنزل اخرجنا الأغراض التي اشتريناها كنت عطشا للغاية لكن سعد امرني بأن اشرب من زبه فالمنى احسن من الماء وانا نفذت امره تم امسك بالأصفاد و كبلني و اختي و قال الأن انت عبيد عندنا و نحن سادتكم فاجبنا سمعا وطاعة سيدي ثم اخرجوا ادوات التعذيب الجنسي و اتصل سامي بأشخاص أخرين ثم لبسوا ملابسنا النسائية و بدأو بتعذيبنا بتروي حتى رن الجرس فذهب سعد يتلوي كالفتيات و فتح الباب ثم عاد و معه شابين سود و قال هؤلاء هم رجالنا و أنهم شاهدوا صورنا و طلبوا ان نجلبهم ليركبوكم قلت لسامي ماذا فركل خصيتاي و قال زبه سينسيك كل شيء أنه حبيبي و نزل يرضع زب واحد منهم وعندما تعروا صرخت اختي قائلة ماهذه قضبان كيف سنستطيع تحملها لكن سعد امسك زيت و سكبه على زب أخر و على طيزه و ادخله كاملا وقال أنه يملأ الفراغ و منيه غزير ثم علقونا بالحبال و رأيت الاستسلام في وجه ألين و زب أسود يخترق كسها و طيزها و بعدها قام و ادخل زبه في طيزي وشعرت بأنها قد مزقت و بدأ سامي بضربي بسوط و سعد ينكح فم اختي و بقوا بتناوبون علينا إلى ان قدفوا فينا أربع مرات و عندها تركونا معلقين و انصرفوا وبقي سامي معنا الذي امسك الة زب ميكانيكي و وجهها لطيز اختي و شغلها ثم رحل هو كذلك وهو يقول غدا سأتي لأحرركم استمتعوا التفت لألين فقالت لي هم اسيادنا الأن و نحن علينا الطاعة ولم تمر ساعة حتى جاء عشيق امي و رأنا في تلك الحالة و كان ثملا فأمسك كس اختي و ناكه وبعدها حررنا و اجبرني على رضاعة زبه ثم قال ماذا لو جاءت امك ورأتكم في تلك الحالة ثم قال لألين انه كلما اتصل بها عليها المجيء عنده لينكحها و انصرف بعد ان اعطانا مصروف البيت و نحن ذهبنا لنوم لأننا لم نكن نستطيع التحرك فقد امضينا 6 ساعات الماضية ننكح و في الصباح مر سامي بنا لنذهب للثانوية لكنه قال لي بأن ارتدي ملابس نساء ثم وضع في طيزي و طيز أختي زبا صناعيا مخصصا لطيز و قال لألين بأن لا تلبس سترينغ ثم توجهنا للمؤسسة وكان الكل يطالع فينا و عند انتهاء الحصة سألتني احدى الفتيات إسمها كاترين هل سأزرع بزاز وسمعتها ألين فقامت بإجابة بدل عني وبعدها اصرت كاترين على ان ترافقنا للمنزل و كان سامي و سعد و معهم إديالو حبيب سامي وقال سامي سندخل لزقاق الموالي لثانوية وبعدها نتجه لمنزلكم مشيا على الأقدام و كان المنزل يبعد عن الثانوية 5 كيلومترات و نزع بعدما دخلنا زقاق القضيب من طيزي امام كاترين و أدخل بدل منه واحد أخر يهتز يتحكم به عن بعد اما ألين اضاف لكسها الهزاز وقال لنرى كم ستتحملون من الوقت و اتجهنا للمنزل و كان سعد و كاترين يلهون بنا و انا و الين نشوى من الشهوة ومستمتعين لكنني لم اتحمل و قذفت قبل ان نصل ام ألين فكانت ملتصقة بإديالو تلتهم شفتيه ما أثار غيرت سامي فتشاجر مع إيديالو و ذهب هو و سعد و تركونا مع إديالو و كاترين وعند وصولنا للمنزل رأينا صورنا ومقاطع الفيديو نشرها سامي على الأنترنيت لم اكثرت لتصرفهما لكن ألين غضبت لأنها فتحت حساب على أونلي فان وكان هذا مضر بها و كاترين سحبتني على جنب وبدأت تقبلني وقالت لي أنها تحب الهيمنة و اعجبة بي تحولي و اغرمت بعلاقتي بأختي فقبلتها و كانت موافقة على هيمنتها ادخلتها غرفة النوم و اريتها معدات الجنسية و فرحة لما رأته و ضعة طوق الكلب على عنقي و سحبتني بسلسلة و هي تحمل السوط و نادت ألين ولم تجبها فأتجهنا نحوها وانا اتبعها اتمشي كالكلب فوجدنا ألين قد أنسها إيديالو ما فعل سامي و كان زبه في كسها لكن كاترين أوقفتها و قالت لها نحن الملكات و سحبتني تحت زب إيديالو المنتصب و قالت لنعدب العبيد ثم أمسكت إديالو و أركبته فوقي وأنا بوضع الكلبة و صدره على ظهري و زبه في داخلي و اجلست الين على اريكة و ضربة إيديالو بسوط على طيزه و قالت له إجعل حصانك يلعق رجل ملكتك و إلعق أنت كسي و و كانت كلما ضربته بالسوط زاد من إدخال زبه في طيزي وانا ألعق في جسد إلين وكان زبه مربوط كي لا يقذف داخلي فكنت احس بإنتفاخه داخلي و أنا كان زبي سينفجر لأن كاترين ربطته كذلك وهي لاحظت أنني بدأت التوي من شهوة فأمرت ايديالو بإخراج قضبيه ورغم ذلك بقيت طيز متسعة ولم تغلق و قالت لألين بعد أن عصرت قضيبينا في كأس و خلطتها مع نبيذ وهي تمد كأس لها نخب أميرات و كان ايديالو زبه لا زال منتصبا بينما زبي تدلى فقام و اعاد نكحي بقوة و الفتيات يقبلن بعضهم البعض و عندما إقترب من أن يقذف توجه نحو وجه كاترين و قذف غضبت كاترين لكنه قال لها سنعدب الخادم فهو من طرد زبه من طيزه ليتجه لوجهها وركل خصيتاي و بطحني ارض وامسك زبي و فركه إلى ان قذف في كأس ومدها لألين التي بدورها أخدتها و قدمت له كسها فقالت كاترين و أنت ماذا ستقدم لي و أدرت لها طيزي مشيرا لزب سلكون ثنائي فقامت و ادخلته في طيزي و كسها و امرتني بنكاحها و مع كل بصعود زب سليكون انتصب زبي وما زاد شهوة كاترين فقامت بربط رأس زبي و جعلتني أنكحها وقذفت مرتين و بعدها مررتني لألين و نكتها ولكنني لم أستطع الإستكمال فزبي اراد إنفجار لكن رباط لم يكن يسمح لي و بدأت تضربني بالسوط و الكهرباء لأكمل عمل و أختي مغمى عليها و تقول إنكحني يا حبيبي و أنا أحبك و زبك مختلف هذه المرة إلى إن قذفت ثم أخرجت زبي و اردت فك شريط عنه لكن كاترين قالت لي مازلت لم تنتهى و أشارة لإيديالو لينام على بطنه لأنكحه لكنه رفض ذلك فقلت له بأن ينصرف فقام بذلك وهو يكرر ديوث ينكحني لا مستحيل و مع مغادرته إلتفتت لي كاثرين و قالت هل رأيت هو فقط يريد ركوبكما ثم أزالت الشريط و رضعت زبي إلى أن قذفت في فمها و تبادلنا القبلة و فمها ممتلأ بالمني وشاركتنا ألين وقبل أن تغادر كاترين سألتني هل لدي حبيبة او حبيب فعانقتني ألين وهي تجيبها نعم أنا حبيبته لما هذا السؤال فردت كاترين لأنني أريده أن يكون حبيبي فهل تمانعين أن نشاركه معا أعجبت ألين بالأمر و قالت لكاترين أنها يمكنها الإنتقال و العيش معنا إن أرادت و غادرت كاترين وهي تقول غذا أجيبكم برأي و بعدها جلسنا لتناول العشاء فإتصل زوج أمي بألين و أخبرها بأن شخصا سيأتي عندنا و عليها بأن تتركه ينكحها و قفل الخط بقيت مستغربا انا و ألين وما هي إلى دقائق و رن جرس الباب فذهبت لأفتح الباب فإذ برجل ضخم الجثه يقف عند الباب و يسألني هل هذا منزل ألين طلبت منه الدخول و ناديت ألين جلسنا معه في الصالة و كان مستعجلا فأخرج زبه وقال لها بسرعة علي العودة للمنزل أسرعي بينما انا أشاهد و بدأت ألين بمص زبه و لعب بخصيتيه و بعدها أدخل كامل زبه في فم ألين وكان يملأ حلقها و هي تكاد تختنق ثم يعيد الكرة حتى إقترب من القذف فتركه في حلقها و قذف وهذا جعل زبي ينتصب و لم أشعر حتى وجدت نفسي أزيل ملابسي وألعب بخرم طيزي أمامه وهو إنتبه للأمر فسأل ألين عن من اكون فأخبرته بأنني توأمها فعرض علي الإنضمام لهم و أنا لم أصدق نفسي و طلبت من أن ينكح حنجرتي مثلما فعل مع أختي فقام بخنقي بيده و امرني بفتح فمي ثم يصق فيه و ادخل زبه و بدأ يكرر معي ما فعله مع ألين ولكنه إستغرق وقتا أطول من أول حتى شعرت بالغتيان فقط كنت أسعر بأنه وصل لمعدتي ثمل قدف فيها وكان شعورا لا يوصف ثم عذب طيزي و كس اختي بالنيك و لما إنتهى رمى لنا 100 يورو و إنصرف وهو يقول عليك بتكبير بزازك ليزداد ثمنك و بعدها قالت ألين بأن علينا الذهاب لنفخ بزازنا و أردافنا كي نبدأ العمل كعاهرات و ننتقل للعيش في امريكا فقلت لها ماذا عن كاترين لكنها غضبت و شعرت بالغيرة منها ولكنني راضيتها و اخبرتها بأنني موافق لذهاب معها اين ما ارادت و انها هي حبيبتي الوحيدة ومادام الزب فسنتقاسمه معا مرت ايام اصبحت اخد الهرمونات و لا نمارس الجنس إلى قليلا و بدأنا التحضير لسفر لأمريكا