ما تيجى يا س تقعد مع الواد بشة شوية عندى فى الشقة لغاية ما استحمى ، هات كتبك معاك وذاكر وهو بجانبك : هذا ما قالته السيدة لواحظ التى تسكن فى آخر دور فى البيت الذى يسكن فيه س وحيدا مع أمه فى الدور الأوسط ، وكانت لواحظ سمراء ضاحكة السن ، عايقة ولايقة ، ووزنها طن فقط من اللحم والشحم المرجرج المهتز ، تلهث عند صعود السلالم ، فتدق باب أم س ، لتدخل تشرب وتجلس قليلا ترتاح من عناء السلم ، وتضم س إلى ثدييها وتقبله فى شفتيه فيحمر وجهه خجلا ويحاول الهرب من حضنها الذى يشبه القضاء والقدر. كانت تقول له دائما وهى المحرومة من الإنجاب : (ندر على لو جبت واد زى القمر زيك كدة لأوزع فول نابت وحلاوة فى مقام السيدة والحسين ) ، واستجاب **** لها فأنجبت بشة بعد عذاب وصبر وطول السنين ، فطارت من الفرحة ووزعت النذور.
الآن أصبح س فى الثالث الثانوى ، صعد وراءها على السلم وهو يتأمل أردافها المرجرجة ، نصف طن من اللحم يهتز فى وجهه ، ويتعجب كيف يستطيع عم عبد الواحد زوجها أن ينيك هذا الطن من الدهون ، وينجب منها أيضا ، لابد أن عم عبدالواحد قد دخل الجنة مكافأة له على مجهوداته فى نيك لواحظ ، صعد س وراءها ا لى شقتها و جلس مع بشة ابنها يداعبه لحظة بلعبه الكثيرة ، وكان بشة قد بلغ الثامنة من عمره .
دخلت لواحظ الحمام وأغلقت الباب ، ولكن س من مكانه البعيد فى نهاية الشقة ، وهو جالس على الأرض ، استطاع أن يرى جزءا كبيرا من قدمى وساقى لواحظ فى الحمام ، من تحت الباب المغلق ، كانت عناك مسافة تزيد فى ارتفاعها عن الشبر ، لايغطيها خشب الباب ، فطرأت الأفكار على مخ س ، أخذ س الطفل بشة ووضعه فى الفراش وسقاه لترا من اللبن الدافىء الجاهز الى جواره ، وأعطاه قصة ملونة بالصور ، وتسلل الى باب الحمام وانحنى تحته ينظر ، فوجد لواحظ جالسة على التواليت تتبرز ، التواليت بلدى ، ليس له قاعدة عالية .. ، المنظر مهول ، لواحظ مفشوخة الأرداف ، كسها منفرج كبير ضخم بشفتين كبيرتين كطيز *** صغير بنى اللون ، ناعم منتوف ، له ثغر فم مبتسم أحمر وردى ، ... ، خرم طيظ لواحظ يخرج للخارج ويتمدد كالأنبوب متسعا بشكل غير معقول ، يخرج منه عمود غليظ جدا ، طويل طويل طويل ، يستمر خروج هذا العمود من البراز الصلب ساحبا معه جدران خرم الطيظ ... ، يتعجب س .. ، هذه أول مرة فى حياته يعرف أن الطيظ تخرج من مكانها للخارج مع خروج البراز ... ، يسقط عمود البراز ، يعود الخرم إلى مكانه ويختفى بين أرداف لواحظ الرهيبة ، ... ، تصوب لواحظ خرطوم المياه الشديد الى خرم طيظها وباليد الأخرى تغسل الخرم وتدخل أصبعها وتخرجه فى الخرم العديد من المرات وكأنها تنيك نفسها بأصبعها ... ، تتنهد بقوة وتشخر ويأتى صوتها واضحا من خلف باب الحمام وهى تتنهد ، .... ، ثم تضع خرطوم المياه كله داخل مهبلها عميقا ، ... ، ويندفع المياة من مهبلها عكسيا ، تظل هكذا دقيقتين ، ثم تخرج الخرطوم وتغسل كسها وشفتيه بالصابون وتشطفه بالمياة وتعيد الخرطوم داخل كسها ، تخرجه وتدخله فى كسها كثيرا جدا وبسرعة ، والمياة تخرج من مهبلها تشطف بقية كسها ، ثم تتنهد مرتين ...
أحس س أن قضيبه شديد الإنتصاب ، فعاد الى مكانه الأول ، كان بوشة قد راح فى النوم تماما ، فتركه وعاد ينظر الى جسد لواحظ من تحت الباب الخشبى ، لواحظ تغسل كتل الدهن بالصابون الكثير ، بكل عناية ، تحت ثدييها ورقبتها وبين أفخاذها وأردافها ، تجلس على كرسى الحمام الخشب القصير جدا ، وتمدد رجليها لتغسلهما وتغسل قدميها ،
أفلتت الصابونة منزلقة من يدها بعيدا عنها وقريبا من باب الحمام ، فانحنت بشدة الى جانبها حتى سقطت من الكرسى على البلاط وهى تحاول الإمساك بالصابونة ، وتلتقى عيناها بالصدفة بعينى س اللتين تنظران إلى جسدها متلصصة ، لقد ضبطته متلصصا على جسدها ...
فزع س لولا أن رأى ابتسامة عريضة تملأ وجه لواحظ وتنفرج عن صفين لولى وغمازتين فى خدودها ، وقالت بصوت عال : مد إيدك من عندك يا س زق لى الصابونى ... ، فمد يده تحت الباب ودفع الصابونة لتنزلق فى إتجاهها [، التقطت الصابونة ونادت عليه : س ، تعالى أغسل لى ظهرى لأننى لا أطوله بيدى يا بنى... تعالى ولا تخجل ..
فتح س الباب ودخل الى الحمام وهو يكاد يموت من الخجل والمفاجأة
قالت : رأيتك من أول لحظة وأنا أشخ أتبرز تنظر الى كسى ... لاتخجل
قال: متأسف
ناولته الصابونة والليفة وهمست برقة إغسل ظهرى وأردافى بقوة ....
سرعان ما ابتلت ملابسه كلها بالماء ، فابتسمت وقالت له : إخلع ملابسك حتى تستحم معى ، أنا أعرف ماذا تريد يا س وسوف أعطيه لك فأنا أيضا أريد ما تريده ، لهذا ناديت عليك لتجالس غبنى ، مجرد حجة قرعة لأحصل عليك يا س ...
ضمت لواحظ س بين ذراعيها الى جسدها بحنان وقبلت شفتيه وهمست : من يوم ما اتولدت وأنا بأحبك يا س ، وانت الآن راجل ، وعاوزة برضة تحبنى يا س ، أريد أن أتذوق رجولتك قبل أن تتذوقها أية إمراة أخرى يا س ، لأننى أول وأكثر من أحبتك وتحبك يا س ، ... أنا لهذا لى فيك كل الحق ... ، تعالى ياحبيبى إلى السرير لأعلمك كيف تنام مع إمرأة تعشقك...
كان فى قضيب س المتصلب كل الأجابة التى تبحث عنها وتريدها لواحظ
الآن أصبح س فى الثالث الثانوى ، صعد وراءها على السلم وهو يتأمل أردافها المرجرجة ، نصف طن من اللحم يهتز فى وجهه ، ويتعجب كيف يستطيع عم عبد الواحد زوجها أن ينيك هذا الطن من الدهون ، وينجب منها أيضا ، لابد أن عم عبدالواحد قد دخل الجنة مكافأة له على مجهوداته فى نيك لواحظ ، صعد س وراءها ا لى شقتها و جلس مع بشة ابنها يداعبه لحظة بلعبه الكثيرة ، وكان بشة قد بلغ الثامنة من عمره .
دخلت لواحظ الحمام وأغلقت الباب ، ولكن س من مكانه البعيد فى نهاية الشقة ، وهو جالس على الأرض ، استطاع أن يرى جزءا كبيرا من قدمى وساقى لواحظ فى الحمام ، من تحت الباب المغلق ، كانت عناك مسافة تزيد فى ارتفاعها عن الشبر ، لايغطيها خشب الباب ، فطرأت الأفكار على مخ س ، أخذ س الطفل بشة ووضعه فى الفراش وسقاه لترا من اللبن الدافىء الجاهز الى جواره ، وأعطاه قصة ملونة بالصور ، وتسلل الى باب الحمام وانحنى تحته ينظر ، فوجد لواحظ جالسة على التواليت تتبرز ، التواليت بلدى ، ليس له قاعدة عالية .. ، المنظر مهول ، لواحظ مفشوخة الأرداف ، كسها منفرج كبير ضخم بشفتين كبيرتين كطيز *** صغير بنى اللون ، ناعم منتوف ، له ثغر فم مبتسم أحمر وردى ، ... ، خرم طيظ لواحظ يخرج للخارج ويتمدد كالأنبوب متسعا بشكل غير معقول ، يخرج منه عمود غليظ جدا ، طويل طويل طويل ، يستمر خروج هذا العمود من البراز الصلب ساحبا معه جدران خرم الطيظ ... ، يتعجب س .. ، هذه أول مرة فى حياته يعرف أن الطيظ تخرج من مكانها للخارج مع خروج البراز ... ، يسقط عمود البراز ، يعود الخرم إلى مكانه ويختفى بين أرداف لواحظ الرهيبة ، ... ، تصوب لواحظ خرطوم المياه الشديد الى خرم طيظها وباليد الأخرى تغسل الخرم وتدخل أصبعها وتخرجه فى الخرم العديد من المرات وكأنها تنيك نفسها بأصبعها ... ، تتنهد بقوة وتشخر ويأتى صوتها واضحا من خلف باب الحمام وهى تتنهد ، .... ، ثم تضع خرطوم المياه كله داخل مهبلها عميقا ، ... ، ويندفع المياة من مهبلها عكسيا ، تظل هكذا دقيقتين ، ثم تخرج الخرطوم وتغسل كسها وشفتيه بالصابون وتشطفه بالمياة وتعيد الخرطوم داخل كسها ، تخرجه وتدخله فى كسها كثيرا جدا وبسرعة ، والمياة تخرج من مهبلها تشطف بقية كسها ، ثم تتنهد مرتين ...
أحس س أن قضيبه شديد الإنتصاب ، فعاد الى مكانه الأول ، كان بوشة قد راح فى النوم تماما ، فتركه وعاد ينظر الى جسد لواحظ من تحت الباب الخشبى ، لواحظ تغسل كتل الدهن بالصابون الكثير ، بكل عناية ، تحت ثدييها ورقبتها وبين أفخاذها وأردافها ، تجلس على كرسى الحمام الخشب القصير جدا ، وتمدد رجليها لتغسلهما وتغسل قدميها ،
أفلتت الصابونة منزلقة من يدها بعيدا عنها وقريبا من باب الحمام ، فانحنت بشدة الى جانبها حتى سقطت من الكرسى على البلاط وهى تحاول الإمساك بالصابونة ، وتلتقى عيناها بالصدفة بعينى س اللتين تنظران إلى جسدها متلصصة ، لقد ضبطته متلصصا على جسدها ...
فزع س لولا أن رأى ابتسامة عريضة تملأ وجه لواحظ وتنفرج عن صفين لولى وغمازتين فى خدودها ، وقالت بصوت عال : مد إيدك من عندك يا س زق لى الصابونى ... ، فمد يده تحت الباب ودفع الصابونة لتنزلق فى إتجاهها [، التقطت الصابونة ونادت عليه : س ، تعالى أغسل لى ظهرى لأننى لا أطوله بيدى يا بنى... تعالى ولا تخجل ..
فتح س الباب ودخل الى الحمام وهو يكاد يموت من الخجل والمفاجأة
قالت : رأيتك من أول لحظة وأنا أشخ أتبرز تنظر الى كسى ... لاتخجل
قال: متأسف
ناولته الصابونة والليفة وهمست برقة إغسل ظهرى وأردافى بقوة ....
سرعان ما ابتلت ملابسه كلها بالماء ، فابتسمت وقالت له : إخلع ملابسك حتى تستحم معى ، أنا أعرف ماذا تريد يا س وسوف أعطيه لك فأنا أيضا أريد ما تريده ، لهذا ناديت عليك لتجالس غبنى ، مجرد حجة قرعة لأحصل عليك يا س ...
ضمت لواحظ س بين ذراعيها الى جسدها بحنان وقبلت شفتيه وهمست : من يوم ما اتولدت وأنا بأحبك يا س ، وانت الآن راجل ، وعاوزة برضة تحبنى يا س ، أريد أن أتذوق رجولتك قبل أن تتذوقها أية إمراة أخرى يا س ، لأننى أول وأكثر من أحبتك وتحبك يا س ، ... أنا لهذا لى فيك كل الحق ... ، تعالى ياحبيبى إلى السرير لأعلمك كيف تنام مع إمرأة تعشقك...
كان فى قضيب س المتصلب كل الأجابة التى تبحث عنها وتريدها لواحظ