مكتملة منقولة واقعية الاموره غاده وابوها

الملكة زيزي

ميلفاوي رايق
عضو
ناشر قصص
ميلفاوي شاعر
ميلفاوي نشيط
سحاقية ذهبية
إنضم
1 أكتوبر 2024
المشاركات
135
مستوى التفاعل
146
النقاط
0
نقاط
1,486
النوع
أنثي
الميول
سادية
أسمي غاده, أتذكر أول مره لي, كان عمري 11 سنة, حتى بلوغ ما بلغت, بس
كانت أحلى مره, لأنه كان شي جديد, شي عمري ما جربته, وكان له طعم ثاني.
كنت ساكنة بالخبر مع أبوي وأخوي الصغير, عمره أيامها كان 7 سنوات, أمي
ماتت وانا صغيره بالسن وابوي ما تزوج احد بعدها. كانت عمتي ساكنة معانا
لمده طويلة ألين ما تزوجت هي وانقلت مع زوجها لمدينة الجبيل, وكانت
تزورنا من فترة لفترة. في يوم من الايام قررت عمتي بعد زيارة لها أن تأخذ
اخوي معاها للجبيل, لأنه كانو اولاد عمي بالجبيل لاجازة الصيف وحبت انه
يكون معاهم كم يوم,قالي ابوي لا تروحين مع عمتك لان اولاد عمك كبار في
السن, وانتي الحين لازم تبدين تتغطين عنهم وتلبسين عباية لانك بديتي
تصيرين كبيره, اتذكر اني كنت ابكي لاني كنت ابي اروح معاهم بس عمتي
قالتلي هذا ابوك ولازم تسمعين كلامه, ولازم تسوين كل شي يقولك تسوينه لانك
انتي حرمة البيت من بعد ***, والاعتماد عليك يا بنتي في كل شي من بعد
***, اخذت اخوي معها وبقينا انا وابوي بالبيت لوحدنا, كان الوقت مغرب ولا
انسى هذاك اليوم, لما شافني ابوي وشاف الدموع في عيوني قرر انه يرضيني.
قالي خليك هنا بروح مشوار صغير وارجع. راح ابوي وجلست في البيت لوحدي
اتفرج على التلفزيون. تأخر ابوي وما رجع الا بعد ما صارت الساعه 8 او 9
بالليل, رجع ومعاه كيسين وبيتزا, واحد من الاكياس عرفتها على طول, كان
كيس ابيض وفيه نقاط وردية, كان الكيس حق باسكن روبينز, جابلي ايسكريم
شوكولاته اللي احبه, والكيس الثاني كان فيها عباية جديده

اكلنا مع بعض البيتزا وكان على غير عادته يمزح معاي كثير ويضحكني, يمكن
هالشي كان من باب ارضائي لأني كنت زعلانه اني ما قدرت اورح مع عمتي للجبيل
مع اخوي, وبعد ما خلصنا البيتزا واكلنا الاسكريم قالي تعالي نقيس
العباية, كنت فرحانه بالعباية, لاني اشوف كل الحريم الكبار يلبسونها وانا
حالي حال اي بنت كنت اتشوق لليوم اللي اكون فيه كبيره والبس فيها عباية

اخذني غرفة النوم حقته وطلع العباية من الكيس, قالي انا ما عرفت مقاسك
ولكن اخذته على حسب معرفتي لطولك, البسيه اشوف
لفيت العباية على كتوفي وحطيت الطرحه على راسي, ما كنت اعرف البس
العباية وابوي كان يساعدني بس حتى ابوي ما كان يعرف للعباية صح, قالي
لما ترجع عمتك بتعلمك كيف تلبسينها صح

قالي وقفي قدام المراية اشوف, وقفت قدام المرايه وانا لابسه العباية
وقف وراي وقالي تراك بديتي تشبهين *** كثير, حتى لما قالها وقف وراي
ولصق فيني شوي, حسيت بشي غريب على ظهري,
حسيت بزبه وانا ما كنت اعرف وشو الزب ايامها
قالي غطي وجهك كذا ونزل الطرحه على وجهي وهو واقف وراي, كان يحرك جسمه
يمين ويسار وكنت احس بهالشي الجديد كلماله ويكبر ويصير يابس اكثر واكثر,
وكان ابوي يشوف ردة فعلي, ولما شافني ساكته ما اقول شي قالي وش رايك
نلعب لعبه؟

فرحت انا لما قال كذا لأني ما أتذكر أنه ابوي كان يلعب معاي كثير, وانا
في ساعتها كنت اظن انه يبي يلعب معاي هاللعبه عشان يرضيني, يحسب اني
للحين زعلانه على موضوع اخوي وعمتي, قلتله طيب كيف نلعبها؟ قاللي هاذي
لعبة كبار وكنا نلعبها انا وعمتك يوم كنا صغار في مثل سنك اللي انتي فيه
الحين, وبعدين صرت العبها مع *** وصارت عمتك تلعبها مع زوجها, وانتي
الحين صرتي كبيره زي ماما, وانا وماما كنا نلعب هاللعبه من زمااااان وش
رايك؟ وافقت انا وبدا يلصق فيني اكثر ويحك زبه في ظهري لأنه كان اطول
مني كان زبه يحك في ظهري لما يوقف وراي
مد يدينه حول صدري وبدا يتحسس صدري, كان صدري صغير وتوه بدا يبرز بشكل
بسيييييط, قالي بكره تكبرين ويكبرون هذولا, اتذكر وش اللي حسيت فيه لما
سوى كذا, كان احساس جديد بالنسبة لي, يغلب عليه انه احساس حلو وينشر
فيني الفضول بنفس الوقت, كنت احس بزبه, كلماله يكبر ويصير يابس اكثر,
والفضول فيني خلاني التفت له واطالع المكان اللي فيه زبه بالسروال كنت
اشوف الانتفاخ الواضح اللي صاير بسرواله, شافني اطالع فيه وقالي بوسيه,
تراه يحبك هو, نزلني انا على ركبي ورفعت الطرحه عن وجهي, قالي لا خلي
الطرحه على وجهك وبوسيه, مديت يديني الصغيره اتحسس هالشي الجديد من ورا
السروال, بعدين بسته ورفعت عيوني اطالع وجهه, كان يطالع فيني ويتبسم
يقولي العبي فيه وبوسيه, انا كنت اشوف زبزوب اخوي الصغير لما كان يسبح
بس هذا كان غير, هذا كان اكبر, وكان يكبر كلما لعبت فيه بيديني, قالي
دقيقه وابتعد عني شوي وفصخ السروال الطويل حقه وبقى سرواله القصير, انا
كنت على ركبي اطالع من ورا الطرحه اشوفه, اتذكر كيف كان يتحرك مع حركات
ركبه وهو يفصخ السروال, ولما صار ما عليه الا السروال القصير كنت اشوفه
وهو يتجهلي بخطواته يقرب خصره من وجهي, اتذكر حركات زبه مع كل خطوه كان
ياخذها وكيف كان يتحرك يمين ويسار مع خطواته الين ما وصل قدام وجهي مره
ثانيه وصار كانه اصبع كبير يأشر على وجهي قالي كملي ولا تخافين تراها
لعبه مره حلوه, انا ما ترددت لأني الحين كنت بحالة فضول غير طبيعيه
لهالشي الجديد, رفعت نفسي ووقفت على ركبي مره ثانيه وبديت ابوس زبه من
ورا السروال مره ثانية, قالي مو بس بوس العبي فيه وحطي يدينك عليه,
بعدها مسك يدي بيده ودخلها تحت السروال من تحت, قالي امسكيه بيدك
وحركيه, دخلت يديني اتحسس, كان في شعر فوق زبه وكنت مستغربه من هالشي لأن
اخوي ما عنده شعر ولا انا عندي شعر, مسكته بيدي وانا واقفه على ركبي
اتحسس فيه باصابعي, كانت حاجه غريبه لأني كنت لابسه العباية والطرحه كانت
على وجهي وكنت ما اشوف زين بس اشوف زي ما البنات كلهم يشوفون وهم لابسين
الطرحه على عيونهم, بعد ما تحسسته فتره بسيطه قالي تبين تشوفيه؟ على طول
انا قلت ايه لاني كنت ابي اشوف هالشي الجديد واللي فجأة صار كل اهتمامي
واهتمام ابوي, مد يدينه ونزل السروال القصير, وشفته, اول مره اشوفه, كان
كبير وكان في شعر خفيف فوقه, وكانت خصيانه تتدلى من تحت هالشي الجديد,
قلت وااااو مره كبير اكبر من حق اخوي, قالي لما يكبر اخوك بيصير حقه زي
كذا, قالي امسكيه وبوسه يلا بسرعه قبل يصير صغير مره ثانيه,

لفيت ايديني الصغيرونه حوله من عند القاعده وقربته من شفايفي وبست طرف
راسه بشفايفي, كان حااااار , قالي الحسيه زي الاسكريم, رفعت الطرحه عن
وجهي وقربته من شفايفي ومديت لساني ولمست راس زبه بطرف لساني, بديت احرك
لساني فوق وتحت فوق وتحت بسرعه, ومع هالحركه طاحت الطرحه على وجهي وصارت
تغطي نص وجهي الفوقي ومعلقه على زب ابوي, الشي الوحيد اللي كان طالع من
وجهي كان فمي, كنت اسمع ابوي يتأوه لما اسوي كذا قالي مصمصيه اكثر زي
الاسكريم ودخليه جوا فمك, مع المص بديت اتفنن بمصه, كان طعمه حلو لسبب من
الاسباب, وكانت ردة فعل ابوي كل ما اسوي شي بفمي لزبه تخليني اتحمس اكثر,
رفع ابوي الطرحه من على وجهي وبقيت بس لابسه العباية اللي على كتوفي
ومغطي بقية جسمي, , وشفته اول مره اشوفه زين, كان يلمع الراس حقه بالنور
من لعابي, والجزء الباقي ما كان يلمع, قلتله يلمع يا بابا
قالي حاولي تخلينه كله يلمع وقلتله اوكي, وبديت الحس بقية اجزاء زبه
بلساني, رفعته على فوق وبديت الحس زبه من تحت, وبعدين من الجوانب ومن
فوق, كنت كل شوي اوقف لحس وانزل على ركبي على الارض اطالع فيه صار يلمع
كله ولا لا, ولما اشوف مكان ما يلمع ارفع نفسي على ركبي مره ثانية والحس
المكان اللي ما يلمع الين ما يصير يلمع, تأوه ابوي لما سويت كذا ونزل
على الارض جنبي وهو ماسك راسي, باسني بوسه جديده ما عمره باسني زي كذا من
اول, اتذكر لسانه كان يلعب فيهم على شفايفي الصغيرة وهو يمصمص شفايفي,
وقف ابوي وسحبني من ايديني الصغيره للفراش, ونام على ظهره, مسك زبه
بايده وقام يهز فيه فوق تحت وقالي تعالي واقعدي على الفراش معاي ونكمل
اللعبه, رقيت للقرش ومسكته وانا اطالع ابوي واتبسم,
جلست العب بزبه بيديني واحركه يمين ويسار وامصمص فيه, بعدها قالي ابوي
ابيك تاخذين وضعية السجود وترفعين مكوتك على فوق, طبعا ما مانعت ساعتها,
بس لو اني ادري وش بيصير ووش بحس فيه لما اسوي كذا ساعتها كان يمكن
ترددت, اخذت وضعية السجود وجا ابوي ووقف على ركبه وراي, كنت انا لافهه
راسي اطالع على ورا اشوف ابوي وش يسوي,
 
أعلى أسفل