طبعا بالبداية أنا شاب عربي عمري 28 سنه ومتزوج أقيم بإحدى بلدان الخليج وراح أبدى معكون حياتيالجنسيه
من يوم ما كان عمري 15 سنة وهي كانت سنة الانحراف إلى كل شئ سيئ بهذه الدنيا والانحراف ليس
بنظري انحراف ولكنه بنظر آبائنا ومجتمعنا العربي أنى أصبحت منحرفا ففي البداية كنت احب واعشق
بنت من اجمل بنات الكون وجودا واحبها حبا شريفا والذي قل وجوده في هذه الأيام (القرد بعين أمه
غزال) المهم كانت قصتنا تمشي في عامها الثاني إلى أن أتى إلى أحد الأصدقاء واخبرني بأن
الفتاة التي احبها تخرج مع شب لا اعرف من هو وكانت هي تصغرني بعام واحد فما كان مني
إلا وكذبت صديقي وشتمته وقلت له أن ؟؟؟؟ لا تفعل كذا ومن سابع المستحيلات أن تقوم
بذلك المهم أنني أصبحت أراقبها كل يوم صباح هي وذاهبة إلى المدرسة وعائدة منها
إلى أن وجدتها في أحد الأيام قد غيرت طريق البيت فاستغربت وطبعا ظللت ألحقها
إلى أن وصلت إلى إحدى البنايات في حينا المعروف بعراقته وفخامته صعدت ولم
اعرف إلى أين صعدت فقد تهت عنها وبقيت جالسا انتظرها وراقبها عن كثف
ومرت حوالي الساعتين وأنا انتظر واخيرا رأيتها تنزل من تلك البناية وهي
قد غيرت ملابس المدرسة استغربت جدا وكنت في تلك لا اعرف شيئا
عن الجنس إطلاقا طبعا غير ما أشاهده في أفلام السيكس وبعد أن
نزلت اتجهت إلى البيت وكأن شيئا لم يكن , وفي اليوم الثاني حصل
نفس الشي و ذهبت إلى نفس البناية ودخلتها ولكنني استطعت
من مراقبتها وعرفت إلى أي طابق وأي شقة دخلت وما أن
سمعت باب الشقة قد اغلق حتى واقتربت منه أصبحت
استرق السمع منه لاسمع صوت رجل عجوز يتأوه
وظللت واقفا وأنا انتظر تماما مثل المرة الماضية
دهشت من ذلك الصوت الذي سمعته فقد
بدى لي غريبا لا هو بصوت ألم ولا هو
بصوت فرحة لا أدري ما هو ولكن
ما اعرفه إنها كانت تدخل بزي
المدرسة وتخرج لابسة
ملابس أخرى ......
بقيت على هذا
الحال عشرة
أيــــام وأنـــا
لا اعرف مــــاذا
يحدث وطلبت من أحد
الأصدقاء إيجاد حل لي بما
يحدث وكان صديقي معروفا الحي
انه ميلفات ( أي يعشق النساء ) وبالفعل
وجد لي حلا مناسبا وهو أن ادخل إلي تلك الشقة
من باب المطبخ خلسة وبدون أن يشعر بي أحد ودخلت
وتخبأت ولم يخيبني ظني فقد أتت حبيبتي وفتح لها ذلك العجوز
اللعين الباب ودخلت وعلى الفور رأيته يمسكها من طيزها ويضمها إلى
صدره وما هي إلا ثواني حتى ورئيت حبيبتي المصونة ذات الحسب والنسب
عارية كليا هي وذلك الختيار الأهبل وبدئا بممارسة الجنس أمام عيني وبدون أن
ينتبوه أو يشعرو بوجودي كنت اشعر ببركان من ***** بداخلي يكاد أن يتفجر وشئ أخر
يقول لي اذهب واقتل ذلك العجوز ( طبعا بركان غيرة و رجولة ) بقيت على حالي ما يقارب
الساعتين وأنا انتظر واخيرا خرجت حبيبتي وخرجت على الفور من ذلك المنزل وتوجهت إلى
صديقي ذو الخبرة ل أروي له ما رئيت وفي حيينها سعقني وقال لي انه هو أيضا يمارس الجنس
معها وأنها فتاة في قمة المحنة وشهوتها كبيرة جدا فأحسست حيينها انه لا لذة ببقائي بهذه الحياة
وهي تخدعني ومع طول بال وصبر تمكنت من الاختلاء بحبيتي كانت لا تزال بكرا لكنني اصريت على تشويه سمعتها والوثها بالتراب وعندما بدأت تفاجئت بأنني ابله لا اعرف شيء بالجنس وأخذت تعلمني رويدا
رويدا من كل أنواع الجنس وما هي إلا دقائق معدودة حتى ومسكت أيري وادخلته بكسها أتعرفون
ماهي قمة السعادة الذي شعرت بها أنها هي التي طلبت مني أن أفض بكارتها و اعترفت لي
بأنها مارست مع رجال عديدين وحافظت على بكارتها لكي أفضها أنا وهي كانت تحلم بهذا
الشيء وفعلا حدث ما صممت عليه وما كانت هي تتمناه وأخذت علاقتنا تقوى اكثر
بأكثر ومن حسن الحظ أن ظروفنا كانت تسمح لنا بالإلتقاء أي وقت وفي أي مكان
بحكم تعدد المنازل لي ولها ومضينا على هذا الحال اكثر من ثلاث سنوات وبدأنا
نشعر بالملل بعض الشيء فقررنا الافتراق وكأن شئ لم يكن وفعلا حدث
ذلك ومن هنا بدأت حياتي من جديد حيث كنت قد أنهيت المرحلة الثانوية
وبدأت بالعمل بأحد الأسواق التجارية ........ فكنت أعاشر الكثير من
النساء فقط النساء ولا احب البنات لان نشوة أيري لا يطفأها إلا
الكس ومن حسن حظي أنى وسيم المنظر واهتم بجسمي
نوعا ما فقد كان النساء بفتن بي وهذه حقيقة اعترف بها
واعتز بها ....... فكل يوم مع امرأة هذه زوجها مسافر
وهذه زوجها لا يأتي إلا في ساعات الليل المتأخرة
وهذه زوجها لا يفارق معشوقته وكأنه نسي
زوجته وهذه زوجها تزوجها إرضاء ل أهله
ولا يحب الجلوس معها وهذه زوجها
مثل الحيوانات بكب منيه وبقوم
وهذه وهذه وهذه ...........
مضت سنين وسنين على
هذا المنوال سهر وسكر
وشرب ونساء تدمرت
حياتي كلها أصبحت
في 22 من عمري
وهنا قررو أهلي
أن يرسلوني
للعمل خارج
بلدي كي استقيم
و ابتعد عن حرية بلدنا
وفعلا قاموا بذلك الأمر بدون
أن يخبروني شيء فما رئيت إلا
جواز سفري والتذكرة أمام عيني
والطائرة سوف تقلع بعد أربع ساعات
فقد وضعوني تحت الأمر الواقع وفعلا كان
ما لهم ذهبت إلى المطار وقطعت البوردينج
وجلست في الطائرة انتظر موعد الإقلاع وكانت
الطائرة غير مليئة بالركاب وماهي إلا ثواني وجاءت
امرأة يالها من امرأة لدرجة انو أيري فز من مشاهدة
محاسنها وأخذت تسأل المضيفة أين مكان جلوسها صرت
ادعي *** انو تكون جنبي وبالفعل ما شفت المضيفة إلا وعم
تأشر علي وتقولها جنب الشب هداك وجاءت ألي وقالت لي بصوت
خافت عفوا ممكن اجلس جنبك فقلت لها بدون تردد إذا الطيارة كلها ما
شالتك بشيلك أنا بعيوني تبسمت لي ابتسامة الرضا وجلست وما أن جلست
بجواري حتى بدأت التلذذ بتلك الرائحة الطيبة والزكيه التي لم أشم لها مثيل بللأثارة
الجنسية فكانت ومن الواضح من إحدى أنواع العطور الثمينة .....لحسن لحظ أنها لا تعرف
كيف تربط حزام لامان أم أنها بالقصد عملت حالها ما بتعرف وطلبت مني بكل أدب بأن أقوم بمساعدتها
وما أن اقتربت منها حتى قبلتني قبلة على رقبتي اقشعر لها كل جسدي ومن هنا فتحت هي المجال لأخوض
معها كافة أنواع الحديث وبالفعل لم أتتردد من السؤال حيث كان أول سؤال هو هل أنتي متزوجة فقالت نعم
فهنا كمنت فرحتي وجلسنا بقية الرحلة على س و ج إلى أن قاربت الرحلة إلى الوصول فتطلبت منها رقم
هاتفها وعلى الفور أخرجت لي كرتا فيه جميع أرقام هواتفها كانت من أسرة راقية و ثرية ومعروفة جدا ..
لم أتحمل مضي يوم ألا وكنت قد اتصلت بها واتفقنا على أن تأتي إلى منزل أقاربي لتقلني بسيارتها
الخاصة بحكم أنى جديد على البلد الذي أنا فيه وفعلا أتت و ذهبنا يومها وتناولنا الغداء ومن بعد ذلك
أخذتني إلى مدينة الملاهي ولعبنا كل الألعاب الخطرة فقد كانت تهجم علي وتعانقني هي
وخائفة وأنا أبادلها بالمثل ليس من الخوف ولكن لأتمتع بعطرها الفواح قضينا وقت ممتعا
وبعد ذلك أوصلتني إلى البيت وفي هذه اللحظة كدت اجن وقلت لها هل كل المشاوير
( الطلعات ) سوف تكون هكذا فلم ترد علي فكررت السؤال وهي تتجاهلني لعدة
مرات فطلبت منها أن تنسي أوقات الرحلة ولأوقات الجميلة التي قضينها سويا
لان ذلك لا يناسبني فتفاجئت من ردة فعلي ورميت كرتها بالأرض وخرجت وأنا
في حالة من الهستريا وبالفعل كدت اجن لأنني لم استطع حتى تقبيل تلك
الامرأه ولكن حدث ما كنت غير متوقعة بأنها هي التي كانت تتمنى
ممارسة النياكة معي وشهوتها تفوقني بألف مرة .... ففي نفس
المساء في حدود الساعة الواحدة ليلا جرس البيت يرن تفاجئت
ولكني سرعان ما ركضت وفتحت الباب فأذ هو السائق الخاص
بتلك الفاتنة وطلب مني الحضور معه لان المدام طلبت منه
إحضاري فكان ذلك لبست ثيابي وذهبت وهو يسير
بسرعة عالية ولمدة طويلة من الوقت واخيرا وصلنا
إلى ذلك القصر المهم دخلت وكان هي تجلس
في غرفة النوم الخاصة بها وصعدت لعندها
جلسنا لبعض الوقت نشرح وجهة النظر
وسبب الاختلاف الذي حصل المهم
قامت و وقفت أمامي وإذا بحبل
صغير على خصرها جعلها
عارية أمام عيني حاولت
الاقتراب منها لكنها
رفضت وطبلت مني
الجلوس وتمالك الأعصاب
لمدة عشرين دقيقة إذا استطعت
فهي لي وحدث ما تفقنا عليه أخذت
ترقص أمامي على صوت الموسقيا الهادئة
وتتمحن على نفسها وحان وقت الصفر مضى
الوقت المتفق عليه كانت مجهزة كل شي ولم اعد
استطيع الصبر وما أن بدأت اخلع ثيابي حتى انقضت على
أيري كالصقر وأخذت تلتهمه كاملا لقد كانت رائعة طبعا لم اعد
استطيع الصبر وهي جالسة تمص وتمص أيري وبيضاتي لحتى اجى
ضهري وسكبت المني كاملا في فمها وهي تتأوه من شدة حرارته حملتها
والقيت بها على السرير وبدأت أقودها إلى قمة الشهوة جلست جنبها على السرير
وأخذت اتحسس ذلك الجسم الرائع وصدرها الجميل الذي يكاد ينفجر من شدة انتفاخة ثم
فخديها ومن بعد ذلك كسها ..... لهلئ ما بنسى منظر جسمها ما كان فيه ولا وبرة ولا شعرة
كلو منتوف و مز بط على 24 كانت مدام مرتبة ...... منرجع لنكمل شو صار لما كنت أعد جنبها على
السرير أتأمل مفاتنها بدون أي حركة منها اقتربت من شفتيها اللتان كان يغطيهما احمر الشفاه الذي لم
أذق له مثيل طيلة حياتي وبدأت استطعمة أتلذذ به ونزلت إلى رقبتها ومصيتها مصه عذبة ورقيقة فصرخت من
شدة المحنة التي حلت بها أكملت طريقي نزولا إلى بزازها ( نهودها ) ووضعت رأسي بينهما لقد كانا رائعين
وتذوقتو طعمها بكل هدوء وهي تشتعل من تحتي ولكنها ساكنة بدون أي ردة فعل وضليت عم مص وأرضع
بزازها لحتى صاروا ***** بزها عبارة عن حجرة صغيرة حلوة وما أن بدأت انزل إلى بطنها وكسها وفخذيها
حتى أمسكت برأسي ورفعته إلى الأعلى وعضتني عضة قوية من شفتي كادت أن تأكلها ( بس طيبة )
وبعدها تركت رأسي ونزلت فورا إلى كسها الذي كان مثل البئر المليان والذي يفتقد للعطاش وأخذت
أمصه وارشق كل مافيه حتى باعدت مابين شفريها ووجدت ذلك ال***** واقفا ينتظر من يداعبه ولم
احتمل منظره وهو يناديني حتى بدأت آكله أكل ولكن بكل حنية ورقة وكانت المسكينة ترتعش
بقوة وماهي إلا دقائق وتدفق البئر بكل مايحوية من ماء وقامت إلى وقبلتني بكل معنى
المحنة وهي ممسكة بأيري وتدلكه وتتحسس عروقة عرقا عرقا فاستلقيت على
ظهري وامسكت هي زمام الأمور فكان أيري يكاد ينفجر من شدة عطشة لذلك
البئر وبدأت بإدخاله في كسها شيئا فشيئا حتى دخل بأكملة ولو كان أكبر
لخرج من رأسها لكن تحملت وادخلته كاملا وبعدها جعلتني افقد
السيطرة على أعصابي فقد كانت تتحرك بكل هدوء وكأنها
خائفة من ان تخسر ذاك الشيء الذي بكسها فلم
احتمل فقلبتها بكل خبرة على ظهرها بدون أن
يخرج أيري وأخذت انيكها بس شو نيك من
قوة الأنين تبعها ومن شدة محنتها صرت
مثل المجنون وبكل عنف وكل قوة
صرت عم نيكها اثارتني كثير
كثير وبقينا على ها الحال
لفترة قليلة حتى شعرت
أنها سوف توشك على
الانتهاء فقررت
حرمانها من
ذلك الشعور
فتوقفت وقمت
بتغير الوضع طبعا هي
راح تموت مني بس أنا كنت
خايف انو ما تنفعل معي مرة ثانية
بس طلعت هي امهر مني بكتر وكملنا
النيك على الواقف وش لوش صحيح انو بنيك
أخت الركب بس ممتع جدا ومو التلكون انو هي اشطر
مني على السريع خلصت شهوتها وبدأت بشهوة غير إرادية
مرة ثالثة ورابعة وخامسة وأنا لسعتني صابر بس مو بأيدي كل مالها
عم تثيرني اكتر واكتر إلى أن اوشكت على الانتهاء فأحسست بشيء يعض
على أيري مع انو بداخل كسها وكأنها تريد أخباري بأن انزل جوات كسها وبالفعل هاد
ألي صار وعلى أد ما كانت شادة كسها ما أدرت طلعو منو و نبطحت على بزازها ونمت ونامت
هي كمان وما وعينا على بعض للصبح وطبعا ضلينا عم نتلاقى لوقت طويل بحكم سفر جوزها الدائم
لدرجة انو صرنا كأنا متجوزين بس بيني وبينها وطبعا ما كنت فكر انو مارس الجنس مع أي أمرأه ثانية مع انون كثار
بس كانت هي غير طعم وغير لذة ومحنتها غير محنة
والكارثة لما تركتها مشان أتجوز كانت راح تموت
والى الآن علاقتنا مستمرة لانو هي
مدااااااااااااااااااام مرتبة
من يوم ما كان عمري 15 سنة وهي كانت سنة الانحراف إلى كل شئ سيئ بهذه الدنيا والانحراف ليس
بنظري انحراف ولكنه بنظر آبائنا ومجتمعنا العربي أنى أصبحت منحرفا ففي البداية كنت احب واعشق
بنت من اجمل بنات الكون وجودا واحبها حبا شريفا والذي قل وجوده في هذه الأيام (القرد بعين أمه
غزال) المهم كانت قصتنا تمشي في عامها الثاني إلى أن أتى إلى أحد الأصدقاء واخبرني بأن
الفتاة التي احبها تخرج مع شب لا اعرف من هو وكانت هي تصغرني بعام واحد فما كان مني
إلا وكذبت صديقي وشتمته وقلت له أن ؟؟؟؟ لا تفعل كذا ومن سابع المستحيلات أن تقوم
بذلك المهم أنني أصبحت أراقبها كل يوم صباح هي وذاهبة إلى المدرسة وعائدة منها
إلى أن وجدتها في أحد الأيام قد غيرت طريق البيت فاستغربت وطبعا ظللت ألحقها
إلى أن وصلت إلى إحدى البنايات في حينا المعروف بعراقته وفخامته صعدت ولم
اعرف إلى أين صعدت فقد تهت عنها وبقيت جالسا انتظرها وراقبها عن كثف
ومرت حوالي الساعتين وأنا انتظر واخيرا رأيتها تنزل من تلك البناية وهي
قد غيرت ملابس المدرسة استغربت جدا وكنت في تلك لا اعرف شيئا
عن الجنس إطلاقا طبعا غير ما أشاهده في أفلام السيكس وبعد أن
نزلت اتجهت إلى البيت وكأن شيئا لم يكن , وفي اليوم الثاني حصل
نفس الشي و ذهبت إلى نفس البناية ودخلتها ولكنني استطعت
من مراقبتها وعرفت إلى أي طابق وأي شقة دخلت وما أن
سمعت باب الشقة قد اغلق حتى واقتربت منه أصبحت
استرق السمع منه لاسمع صوت رجل عجوز يتأوه
وظللت واقفا وأنا انتظر تماما مثل المرة الماضية
دهشت من ذلك الصوت الذي سمعته فقد
بدى لي غريبا لا هو بصوت ألم ولا هو
بصوت فرحة لا أدري ما هو ولكن
ما اعرفه إنها كانت تدخل بزي
المدرسة وتخرج لابسة
ملابس أخرى ......
بقيت على هذا
الحال عشرة
أيــــام وأنـــا
لا اعرف مــــاذا
يحدث وطلبت من أحد
الأصدقاء إيجاد حل لي بما
يحدث وكان صديقي معروفا الحي
انه ميلفات ( أي يعشق النساء ) وبالفعل
وجد لي حلا مناسبا وهو أن ادخل إلي تلك الشقة
من باب المطبخ خلسة وبدون أن يشعر بي أحد ودخلت
وتخبأت ولم يخيبني ظني فقد أتت حبيبتي وفتح لها ذلك العجوز
اللعين الباب ودخلت وعلى الفور رأيته يمسكها من طيزها ويضمها إلى
صدره وما هي إلا ثواني حتى ورئيت حبيبتي المصونة ذات الحسب والنسب
عارية كليا هي وذلك الختيار الأهبل وبدئا بممارسة الجنس أمام عيني وبدون أن
ينتبوه أو يشعرو بوجودي كنت اشعر ببركان من ***** بداخلي يكاد أن يتفجر وشئ أخر
يقول لي اذهب واقتل ذلك العجوز ( طبعا بركان غيرة و رجولة ) بقيت على حالي ما يقارب
الساعتين وأنا انتظر واخيرا خرجت حبيبتي وخرجت على الفور من ذلك المنزل وتوجهت إلى
صديقي ذو الخبرة ل أروي له ما رئيت وفي حيينها سعقني وقال لي انه هو أيضا يمارس الجنس
معها وأنها فتاة في قمة المحنة وشهوتها كبيرة جدا فأحسست حيينها انه لا لذة ببقائي بهذه الحياة
وهي تخدعني ومع طول بال وصبر تمكنت من الاختلاء بحبيتي كانت لا تزال بكرا لكنني اصريت على تشويه سمعتها والوثها بالتراب وعندما بدأت تفاجئت بأنني ابله لا اعرف شيء بالجنس وأخذت تعلمني رويدا
رويدا من كل أنواع الجنس وما هي إلا دقائق معدودة حتى ومسكت أيري وادخلته بكسها أتعرفون
ماهي قمة السعادة الذي شعرت بها أنها هي التي طلبت مني أن أفض بكارتها و اعترفت لي
بأنها مارست مع رجال عديدين وحافظت على بكارتها لكي أفضها أنا وهي كانت تحلم بهذا
الشيء وفعلا حدث ما صممت عليه وما كانت هي تتمناه وأخذت علاقتنا تقوى اكثر
بأكثر ومن حسن الحظ أن ظروفنا كانت تسمح لنا بالإلتقاء أي وقت وفي أي مكان
بحكم تعدد المنازل لي ولها ومضينا على هذا الحال اكثر من ثلاث سنوات وبدأنا
نشعر بالملل بعض الشيء فقررنا الافتراق وكأن شئ لم يكن وفعلا حدث
ذلك ومن هنا بدأت حياتي من جديد حيث كنت قد أنهيت المرحلة الثانوية
وبدأت بالعمل بأحد الأسواق التجارية ........ فكنت أعاشر الكثير من
النساء فقط النساء ولا احب البنات لان نشوة أيري لا يطفأها إلا
الكس ومن حسن حظي أنى وسيم المنظر واهتم بجسمي
نوعا ما فقد كان النساء بفتن بي وهذه حقيقة اعترف بها
واعتز بها ....... فكل يوم مع امرأة هذه زوجها مسافر
وهذه زوجها لا يأتي إلا في ساعات الليل المتأخرة
وهذه زوجها لا يفارق معشوقته وكأنه نسي
زوجته وهذه زوجها تزوجها إرضاء ل أهله
ولا يحب الجلوس معها وهذه زوجها
مثل الحيوانات بكب منيه وبقوم
وهذه وهذه وهذه ...........
مضت سنين وسنين على
هذا المنوال سهر وسكر
وشرب ونساء تدمرت
حياتي كلها أصبحت
في 22 من عمري
وهنا قررو أهلي
أن يرسلوني
للعمل خارج
بلدي كي استقيم
و ابتعد عن حرية بلدنا
وفعلا قاموا بذلك الأمر بدون
أن يخبروني شيء فما رئيت إلا
جواز سفري والتذكرة أمام عيني
والطائرة سوف تقلع بعد أربع ساعات
فقد وضعوني تحت الأمر الواقع وفعلا كان
ما لهم ذهبت إلى المطار وقطعت البوردينج
وجلست في الطائرة انتظر موعد الإقلاع وكانت
الطائرة غير مليئة بالركاب وماهي إلا ثواني وجاءت
امرأة يالها من امرأة لدرجة انو أيري فز من مشاهدة
محاسنها وأخذت تسأل المضيفة أين مكان جلوسها صرت
ادعي *** انو تكون جنبي وبالفعل ما شفت المضيفة إلا وعم
تأشر علي وتقولها جنب الشب هداك وجاءت ألي وقالت لي بصوت
خافت عفوا ممكن اجلس جنبك فقلت لها بدون تردد إذا الطيارة كلها ما
شالتك بشيلك أنا بعيوني تبسمت لي ابتسامة الرضا وجلست وما أن جلست
بجواري حتى بدأت التلذذ بتلك الرائحة الطيبة والزكيه التي لم أشم لها مثيل بللأثارة
الجنسية فكانت ومن الواضح من إحدى أنواع العطور الثمينة .....لحسن لحظ أنها لا تعرف
كيف تربط حزام لامان أم أنها بالقصد عملت حالها ما بتعرف وطلبت مني بكل أدب بأن أقوم بمساعدتها
وما أن اقتربت منها حتى قبلتني قبلة على رقبتي اقشعر لها كل جسدي ومن هنا فتحت هي المجال لأخوض
معها كافة أنواع الحديث وبالفعل لم أتتردد من السؤال حيث كان أول سؤال هو هل أنتي متزوجة فقالت نعم
فهنا كمنت فرحتي وجلسنا بقية الرحلة على س و ج إلى أن قاربت الرحلة إلى الوصول فتطلبت منها رقم
هاتفها وعلى الفور أخرجت لي كرتا فيه جميع أرقام هواتفها كانت من أسرة راقية و ثرية ومعروفة جدا ..
لم أتحمل مضي يوم ألا وكنت قد اتصلت بها واتفقنا على أن تأتي إلى منزل أقاربي لتقلني بسيارتها
الخاصة بحكم أنى جديد على البلد الذي أنا فيه وفعلا أتت و ذهبنا يومها وتناولنا الغداء ومن بعد ذلك
أخذتني إلى مدينة الملاهي ولعبنا كل الألعاب الخطرة فقد كانت تهجم علي وتعانقني هي
وخائفة وأنا أبادلها بالمثل ليس من الخوف ولكن لأتمتع بعطرها الفواح قضينا وقت ممتعا
وبعد ذلك أوصلتني إلى البيت وفي هذه اللحظة كدت اجن وقلت لها هل كل المشاوير
( الطلعات ) سوف تكون هكذا فلم ترد علي فكررت السؤال وهي تتجاهلني لعدة
مرات فطلبت منها أن تنسي أوقات الرحلة ولأوقات الجميلة التي قضينها سويا
لان ذلك لا يناسبني فتفاجئت من ردة فعلي ورميت كرتها بالأرض وخرجت وأنا
في حالة من الهستريا وبالفعل كدت اجن لأنني لم استطع حتى تقبيل تلك
الامرأه ولكن حدث ما كنت غير متوقعة بأنها هي التي كانت تتمنى
ممارسة النياكة معي وشهوتها تفوقني بألف مرة .... ففي نفس
المساء في حدود الساعة الواحدة ليلا جرس البيت يرن تفاجئت
ولكني سرعان ما ركضت وفتحت الباب فأذ هو السائق الخاص
بتلك الفاتنة وطلب مني الحضور معه لان المدام طلبت منه
إحضاري فكان ذلك لبست ثيابي وذهبت وهو يسير
بسرعة عالية ولمدة طويلة من الوقت واخيرا وصلنا
إلى ذلك القصر المهم دخلت وكان هي تجلس
في غرفة النوم الخاصة بها وصعدت لعندها
جلسنا لبعض الوقت نشرح وجهة النظر
وسبب الاختلاف الذي حصل المهم
قامت و وقفت أمامي وإذا بحبل
صغير على خصرها جعلها
عارية أمام عيني حاولت
الاقتراب منها لكنها
رفضت وطبلت مني
الجلوس وتمالك الأعصاب
لمدة عشرين دقيقة إذا استطعت
فهي لي وحدث ما تفقنا عليه أخذت
ترقص أمامي على صوت الموسقيا الهادئة
وتتمحن على نفسها وحان وقت الصفر مضى
الوقت المتفق عليه كانت مجهزة كل شي ولم اعد
استطيع الصبر وما أن بدأت اخلع ثيابي حتى انقضت على
أيري كالصقر وأخذت تلتهمه كاملا لقد كانت رائعة طبعا لم اعد
استطيع الصبر وهي جالسة تمص وتمص أيري وبيضاتي لحتى اجى
ضهري وسكبت المني كاملا في فمها وهي تتأوه من شدة حرارته حملتها
والقيت بها على السرير وبدأت أقودها إلى قمة الشهوة جلست جنبها على السرير
وأخذت اتحسس ذلك الجسم الرائع وصدرها الجميل الذي يكاد ينفجر من شدة انتفاخة ثم
فخديها ومن بعد ذلك كسها ..... لهلئ ما بنسى منظر جسمها ما كان فيه ولا وبرة ولا شعرة
كلو منتوف و مز بط على 24 كانت مدام مرتبة ...... منرجع لنكمل شو صار لما كنت أعد جنبها على
السرير أتأمل مفاتنها بدون أي حركة منها اقتربت من شفتيها اللتان كان يغطيهما احمر الشفاه الذي لم
أذق له مثيل طيلة حياتي وبدأت استطعمة أتلذذ به ونزلت إلى رقبتها ومصيتها مصه عذبة ورقيقة فصرخت من
شدة المحنة التي حلت بها أكملت طريقي نزولا إلى بزازها ( نهودها ) ووضعت رأسي بينهما لقد كانا رائعين
وتذوقتو طعمها بكل هدوء وهي تشتعل من تحتي ولكنها ساكنة بدون أي ردة فعل وضليت عم مص وأرضع
بزازها لحتى صاروا ***** بزها عبارة عن حجرة صغيرة حلوة وما أن بدأت انزل إلى بطنها وكسها وفخذيها
حتى أمسكت برأسي ورفعته إلى الأعلى وعضتني عضة قوية من شفتي كادت أن تأكلها ( بس طيبة )
وبعدها تركت رأسي ونزلت فورا إلى كسها الذي كان مثل البئر المليان والذي يفتقد للعطاش وأخذت
أمصه وارشق كل مافيه حتى باعدت مابين شفريها ووجدت ذلك ال***** واقفا ينتظر من يداعبه ولم
احتمل منظره وهو يناديني حتى بدأت آكله أكل ولكن بكل حنية ورقة وكانت المسكينة ترتعش
بقوة وماهي إلا دقائق وتدفق البئر بكل مايحوية من ماء وقامت إلى وقبلتني بكل معنى
المحنة وهي ممسكة بأيري وتدلكه وتتحسس عروقة عرقا عرقا فاستلقيت على
ظهري وامسكت هي زمام الأمور فكان أيري يكاد ينفجر من شدة عطشة لذلك
البئر وبدأت بإدخاله في كسها شيئا فشيئا حتى دخل بأكملة ولو كان أكبر
لخرج من رأسها لكن تحملت وادخلته كاملا وبعدها جعلتني افقد
السيطرة على أعصابي فقد كانت تتحرك بكل هدوء وكأنها
خائفة من ان تخسر ذاك الشيء الذي بكسها فلم
احتمل فقلبتها بكل خبرة على ظهرها بدون أن
يخرج أيري وأخذت انيكها بس شو نيك من
قوة الأنين تبعها ومن شدة محنتها صرت
مثل المجنون وبكل عنف وكل قوة
صرت عم نيكها اثارتني كثير
كثير وبقينا على ها الحال
لفترة قليلة حتى شعرت
أنها سوف توشك على
الانتهاء فقررت
حرمانها من
ذلك الشعور
فتوقفت وقمت
بتغير الوضع طبعا هي
راح تموت مني بس أنا كنت
خايف انو ما تنفعل معي مرة ثانية
بس طلعت هي امهر مني بكتر وكملنا
النيك على الواقف وش لوش صحيح انو بنيك
أخت الركب بس ممتع جدا ومو التلكون انو هي اشطر
مني على السريع خلصت شهوتها وبدأت بشهوة غير إرادية
مرة ثالثة ورابعة وخامسة وأنا لسعتني صابر بس مو بأيدي كل مالها
عم تثيرني اكتر واكتر إلى أن اوشكت على الانتهاء فأحسست بشيء يعض
على أيري مع انو بداخل كسها وكأنها تريد أخباري بأن انزل جوات كسها وبالفعل هاد
ألي صار وعلى أد ما كانت شادة كسها ما أدرت طلعو منو و نبطحت على بزازها ونمت ونامت
هي كمان وما وعينا على بعض للصبح وطبعا ضلينا عم نتلاقى لوقت طويل بحكم سفر جوزها الدائم
لدرجة انو صرنا كأنا متجوزين بس بيني وبينها وطبعا ما كنت فكر انو مارس الجنس مع أي أمرأه ثانية مع انون كثار
بس كانت هي غير طعم وغير لذة ومحنتها غير محنة
والكارثة لما تركتها مشان أتجوز كانت راح تموت
والى الآن علاقتنا مستمرة لانو هي
مدااااااااااااااااااام مرتبة