• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

واقعية مكتملة المراهق احمد والاربعينية نجلاء (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
5,998
مستوى التفاعل
2,572
النقاط
62
نقاط
29,184
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
المراهق احمد والاربعينية نجلاء - قصة حب رومانسية جنسية

أهو حب ام شفقه ؟؟؟ لا اعلم لا تسالوني



اسمي نجلاء. رن هاتفي . صديقة تقيم ببلد مجاور ، بعد السلام والتحية ، اخبرتني ان لها صديقة تهتم بها كثيرا ، لها ولد شاب مراهق عمره 17 سنة يدعى احمد يدرس بمدينتكم وقد مرض وامه قلقة عليه ، فوعدتها ان اتصل بك راجية منك طمأنتها عنه ، والاهتمام به قدر استطاعتك وحسب ظروفك ، فوعدتها خيرا وطلبت عنوانه. قالت سأعطيك رقم هاتفه، ونخبره، فتفهمين منه عنوانه الصحيح ، وافقت ووعدتها خيرا .



مباشرة تلفنت له وعرفته علي نفسي واخبرته لماذا اتصل به ، اجابني بصوت مريض واهن، سالته عن حالته قال انا مريض ومحموم قلت هل ذهبت لطبيب قال بعد لم اذهب ، قلت لا يجوز عليك بطبيب ،قال لا اعرف لاي طبيب سأذهب، دللته علي مركز إسعاف صحي مجاني، وقلت له أذهب فورا، قال انا محموم وحرارتي عالية ولست واثق اني سأصمد لأصل للمركز خاصة لا اعرف مكانه، قلت خذ تكسي وهو سيوصلك اليه ، ثم فجأة وجدت نفسي اقول له... وستجدني بانتظارك هناك ... لا تتأخر، قال شكرا سأتحرك فورا.



سبقته للمركز الصحي وانتظرت ولما وصل، تعارفنا وأمسكت به وأدخلته للإسعاف ، شرحت للطبيب المناوب وضعه باختصار ،الذي بدوره اهتم به وفحصه بدقة ، كان الشاب محموما جدا وواهن القوي ، قال الطبيب مرضه شديد يجب ان نباشر المعالجة فورا وهو بحاجة لحمية غذائية خاصة ويحتاج للمراقبة والاعتناء المستمر به فترة العلاج، والنقاهة لان الحالة قابلة للانتكاس، خرجت به وقلت لنفسي سأوصله لمسكنه ومن ثم سأزوره يوميا حتي تتحسن حاله، فسالته اين يقيم وعندما اخبرني، اكتشفت ان مسكنه بعيد جدا ومن الصعب زيارته يوميا ، سالته، هل يوجد من يهتم بك، قال بيأس ، فقط صاحبة المنزل وهي لا تهتم الا بالأجرة ، ادركت انه لا يطمأن لها وانه لا يمكنني الاعتماد عليها ، وتركه هكذا غير انساني و فيه تقصير بوعدي لصديقتي ، وفورا قررت ، قلت حسنا لا تقلق سأحضرك لمنزلي واشرف عليك بنفسي هل توافق ...؟؟ اجاب شكرا لك ، سأعذبك ، قلت انت بحاجة للمساعدة ، اجاب مستسلما لا خيار لي ، قلت حسنا سأرافقك لتحضر بعض حوائجك الضرورية ونعود لمنزلي ، قال باستسلام وقلة حيلة من شدة مرضه ولإحساسه بالوحدة والغربة ... كما تريدين !! ... اشفقت عليه كثيرا !!



بمنزلي اعددت له سريرا بغرفة خاصة وبدأت اعطيه الدواء، وتركته متوجهة للمطبخ لأجهز له طعامه الخاص . ولأنظف المنزل وارتبه لأني لم اعد وحيدة الان كالسنين الماضية منذ طلاقي، هذا ما خطر بذهني وانا اتوجه للمطبخ بسرعة وانهماك. وضعا جديدا طرأ بمنزلي عندي ضيف خاص ،غريب ومريض ، وعلي الاهتمام به حتى يتعافى وهي مسؤولية خاصة انه غريب ووحيد . ثم همست لنفسي برضي، لا باس ، ان وجوده سيكسر وحدتي ايضا مدة اقامته عندي حسنا فعلت بإحضاره ، بعد الرضي انتابني فرح لن اسهر وحيدة هذه الليلة ولن اشعر بالفراغ سأهتم به المعتاد، وسأعتذر عن الزيارة المعتادة لجارتي فانا مشغولة بضيفي المريض . مضت دقائق وانا مشغولة بالعمل وتوارد الافكار، قررت ان اتفقده، توجهت لغرفته كان مستغرقا بالنوم ومن شدة الحمى كان صوت نفسه واضحا وكانه يلهث، امعنت النظر لوجهه الواهن المريض وعيونه الغائرة، ورغم ذلك بدت وسامة شبابه واضحة ، عيونه واسعة وشعره اسود وناعم ، شعر ذقنه نام ولكنه خفيف فهو ما زال بمقتبل الشباب ، شفتاه ممتلئتين وجسمه متناسق وممتليء رغم مرضه ...لاحظت انه نام دون ان يخلع جواربه فسحبتهم من قدميه وغطيتهم جيدا حتي لا يبرد ...وفكرت كم الغربة صعبة علي شاب فتي بعمرة وخاصة اذا مرض ...عاد الشعور بالشفقة يداهمني ويتملكني ...مددت يدي لمست جبينه. كانت حرارة الحمي واضحة ، امسكت يده ولمستها بحنان. قائلة سيشعر باهتمامي حتي وهو نائم فترتاح نفسه وتطمأن وغادرت لاتصل بصديقتي واخبرتها بتفصيل كل ماجري ، فشكرتني وقالت ساطمئن امه وستتصل بك هي ، قلت لها اهلا وسهلا وتكرمي انت وامه .



توجهت مسرعة للمطبخ يجب ان اعد له طعامه الخاص ويجب ان اعتني به ليكون لذيذا فيتقبله عجبت من انهماكي غير المعتاد، قلت لعل السبب وجود ضيف غريب ومريض ...ثم تداركت وقلت وهناك سبب آخر فرحتي بكسر جمود وحدتي، ثم راودني خاطر آخر غريب وفيه خبث ...لعل لشبوبيته وصغر سنه دور بهذا الاهتمام. .طردت الفكرة الاخيرة من راسي ...وقلت لا يجوز ان افكر هكذا ...ومع ذلك سائلت نفسي لماذا خطر بذهني هذا الاحتمال ...وبصمت قلت يمكن لطول سنوات وحدتي بعد طلاقي وتقدمي بالعمر فقد بلغت الاربعين...ويمكن لأنني لا اولاد لي ...وفجأة تلقي الظروف بطريقي وداخل بيتي بفتى شاب مريض وغريب لأعتني به كممرضة ملتزمة ومسؤولة عنه... من اجل شفائه ...انهيت اعمالي ...وقررت ان اغتسل وارتب شعري وابدل ثيابي ...يجب عند استيقاظه ان يري البيت مرتبا ونظيفا وان يراني بحلة مرتبة وجديدة...فهو غريب...ولتطمأن نفسه ايضا ...؟؟ سرحت شعري وزينت عيوني وشفاهي بما هو عادي لا اكثر وارتديت ثوبا جديدا ووقفت امام المرآة قليلا تمايزت بها نفسي ...و ... و ... وثنايا جسدي .



وصلني صوت من ناحيته، ادركت انه قد استيقظ ، فهرولت اليه ...نعم لقد هرولت اليه ...الم اقل اني كنت منهمكة علي غير عادتي...ولأنه مريض يجب الاسراع للاهتمام به ...وجدته منفتح العينين ينظر ببلاهة حوله وكأنه قد نسي اين هو وكيف وصل الي هنا ...فتبسمت له ...لم يكترث ...سالته كيفك ؟؟ سألني هل نمت كثيرا ؟؟ قلت حوالي ساعتين ...وتابعت... اتصلت امك فطمأنتها عليك ...ولم نرد ايقاظك من نومك بإمكانك ان تكلمها متي تشاء ...لاح فرح علي محياه المريض الواهن مع طيف ابتسامة...قلت سأجلب لك الطعام فقد حضرته حسب توجيهات الطبيب .ارجوا ان تحبه ...وسارعت لأجلب له الطعام.



ليلته الاولي ببيتي كانت قاسية عليه... وعلي ...فقد ارتفعت حرارته ليلا وكان يغفوا ثم يصحوا ويهذي بكلام غير مفهوم ...خفت قليلا من مسؤوليتي عن غريب ، مسؤولية أنا ورطت نفسي بها ، وقلقت عليه ايضا .بقيت جالسة امامه اراقبه وبين الحين والاخر اتلمس جبينه لأتفقد حرارته...واسوي غطائه...وفي بعض الاحيان كنت امسك يده واتلمسها قائلة ان لمسات العطف والحنان ستريحه وتمنحه هدوء نفس وثقة وامان ...بقيت هكذا حتي انبثاق اولي خيوط الفجر ...حيث بدات حرارته بالتحسن واستقر نومه اكثر وقل هذيانه ...طمأنني ذلك ...وشعرت بالنعاس يتسلل الي جفوني ...قررت ان اذهب لأنام ...نظرت اليه بعينين حانيتين...وابتعدت عدة خطوات...ثم عدت فلمست يديه بسكون لعدة ثوان ...وتركته وذهبت للنوم...بسريري خطر لذهني ان وجود رفيق يشارك الانسان حياته امر ضروري حتي ولو كان هذا الرفيق مريضا!



مرت عدة ايام متتاليه وانا انفذ خطة علاجه تماما كما قررها الطبيب...تناوبت حالته خلالها بين التحسن احيانا والتراجع احيانا اخري...الا ان اليومين الاخيرين كان وضعه مستقرا وبدا اكثر نشاطا...والاهم انه بدأ يعتاد علي. وانا اعتدت ملامسة يديه ...فلم يعد خجلا مترددا بل اصبح اكثر بساطة واسهل تجاوبا ...وفي بعض اللحظات ابدي فرحا وبدا يبتسم لي كلما دخلت غرفته...له ابتسامة جميلة...ويكثر من شكري...فمسكت يده ولمستها كما كنت افعل وهو نائم دون انتباه انه مستيقظ ...وعندما انتبهت لنفسي حاولت التراجع ...ثم قررت الاستمرار ...كي لا يدرك ترددي...ولكني سرقت نظرة الي عينيه ...كان بها دهشة وانفعال...فاجأني وقال عندما كنت تلمسين يدي وانا نائم كنت ارتاح واحب دفء يديك ، انت تملكين حنانا فياضا وقلبا كبيرا ...و**** لولاك لمت من مرضي ...ولكنني اشعر اني بدأت اتعافي شكرا جزيلا لك لن انسي افضالك طوال حياتي لقد منحتني حياة جديدة ...قلت له لا تبالغ انا افعل ما وعدت به صديقتي وامك ..قال اعرف ولكنك وعدتهم بعمل انساني ولم تعديهم بحنان صادق وعاطفة كريمة...ليس كل اهتمامك من اجل وعدك بل لانك تملكين عاطفة انسانية صادقة ...و**** انت ملاك.



بعد هذه المحادثة ...خرجت للمطبخ لأعد طعامه وكنت مثقلة بمشاعر شتى وافكار متواترة وسريعة انه شاب ذكي جدا يحسن التعبير واختيار الكلمات المناسبة ...وهو ذو شخصية وقال كل ما يريده بقوة وجرأة ودون تردد ...احسن امتداحي دون افراط...واتقن شكري دون ضعف...سيكون له مستقبل ...لن اندم علي عنايتي به فقد ربحت انسانا سافخر لاني ربحته...ولكن لن المس يده ثانية بعد الان...فقد تجاوز مرحلة الضعف والوهن ولم يعد بحاجة للمسات يدي ...وشعرت به يتبعني للمطبخ...التفت اليه...شو شايفة تنشطت ...قال نعم احس بالتحسن...قلت لا تتعب نفسك قال لا رغبت ان ابقي قريبا منك هل تمانعين ...قلت لا واشرت الي كرسي وقلت له اجلس...قال ايمكنني مساعدتك ...ضحكت وقلت له عندما تشفى لا مانع وسأتعبك بالعمل...قال موافق بل سيسرني ان تقبلي مساعدة مني ...فذلك يزيدني شرفا...قلت... تجاملني...قال و**** انا صادق ولا اجاملك...ثم قال بصوت اخفض ...انت ملاك... تاثرت لهذا الوصف وفرحت به وضحكت وقلت متسائلة ومازحة ...ملاك ...؟؟؟ كثيرة علي الا تري ان لا اجنحة لي ... كالملاك ....قال ملائكة الارض لا اجنحة لها بل قلوب ...توارد بذهني ... كم هو المعي ...انه ذكي جدا جدا... وله بديهة حاضرة لا تخونه ...انه رجل ليس من السهل احراجه...وانتبهت انني اصفه برجل ...!!



بالايام اللاحقة...اصبح انشط ...ولم يعد يلتزم بالبقاء بالسرير...صار اكثر حركة بالبيت...واكثر جرأة ...وكثرت احاديثنا وغدا يلازمني حيث توجهت بالبيت ...تعودت عليه...اصبحت استأنس وجوده قربي لا بل اريده ان يكون قربي ...فحديثه شيق ...وهو لبق ومهذب... لكنه فاجأني يوما وقال لماذا ماعدت تمسحين علي يدي بيديك ...سكت قليلا وقلت كان مرضك شديدا وكنت بحاجة لتلك اللمسات ...اما الان فقد زالت شدة مرضك...قال اذا سأعود لمرضي قلت اياك ...قال اذا لا تتوقفي عن ملامسة يدي ...فهي عندي اهم من الدواء قلت حسنا...سالامسها عند الضرورة ...قال الان انا بحاجة لدفئها ...تبسمت وبتردد وبعض خجل مددت يدي وامسكت يده وبدأت اتلمسها...شعرت بان لمساتي قد تغيرت لم تعد حنانا ولا عطفا ...تابعت لثوان معدودات ثم تركت يده وانسحبت ... ذهب هو لغرفته...وذهبت انا لغرفتي ...واجمة ماذا جري لي ...شعور جديد تدفق بين ضلوعي خفق له قلبي خفقانا شديدا ...لا شك انه اكتشف هذا التغير لذلك انسحب لغرفته...ماذا يجري بداخلي ...هل ما زلت انا نفسي ام ان امراة ثانية بدات تتكون في داخلي ...لماذا امتنعت اساسا عن ملامسة يديه ...ماذا دار بخلدي حتي قررت الامتناع عن ملامسة يديه ...كيف أصبح عقلي يفكر ويعمل ...انني اتغير وتفكيري يتغير...أكان مطلوبا ان لا المس يديه منذ البداية ... لا لم يكن ذلك ممكنا شحنة شفقتي عليه دفعتني لذلك ...كان بحاجة لتلك اللمسات ...نعم هي جزء من الدواء ...منحته اياه ...من صميم قلبي وبكل ارادتي ...ثم قلت يجب ان اتجاوز هذه المشاعر والافكار ولا يجوز ان اعطي الحدث اكثر مما يستحق...لم يحدث امر جلل ...سالمس يديه دوما حتي اتعود عليها ويتعود هو عليها فلا تعود تحظي باي اهمية مميزة وخاصة ...ما معني هذا الكلام ...!!!! يا الهي لماذا اتغير ...؟؟؟ قررت الخروج للمطبخ والتوقف عن التفكير بهذه الطريقة قائلة لنفسي بلا هلوسه...وتحركت خارجا الا انني توقفت امام المرآة فبل ان اغادر غرفة نومي ...القيت نظرة علي ...ملابسي ...وايضا علي...ثنايا جسدي ...حسنت من خصلات شعري وخرجت متصنعة حركتي علي انها عادية ولدى مروري امام غرفته القيت نظرة اليه كان مستلقيا بسريره بهدؤ ...تلاقت عيوننا ابتسم لي ...رددت له الابتسامة وقلت متصنعة اللامبالاة حضر نفسك للطعام ...فصرخ حاضرررررررررررررر همست بنفسي لم اعد انا غريبة عنه...و لم يعد هو غريبا عني ... شعرت بفرح غامر فابتسمت وفكرت انني اكسب هذا الرجل بسرعة اكثر من المتوقع .



عند تناوله الطعام جلست بقربه...قلت له سأسال الطبيب ان كان يسمح لك بالاستحمام...قال نعم لقد كرهت نفسي وانا خجل منك لهذا السبب، قلت لا تشغل بالك فانا افكر بكل امر ضروري لك واقدر ظروفك ... قال طعامك لذيذ انت ماهرة بالطعام ...قلت له ايعجبك قال جدا قلت له صحتين ...مهم ان تاكل ...بدا وهو يتناول الطعام وكانه يلتهمه التهاما...كان هذا مؤشرا جديدا علي الشفاء فرحت وابتسمت بزهو النجاح ...وقلت انك تتماثل للشفاء بسرعة ...قال لن ارد عليك الان فانا مشغول بالتهام يديك...قلت ماذا ...؟؟ التهام يدي ...؟؟ ضحك من قلبه وقال بالعربية الفصحي هناك تعابير يسمونها مجازية...اقصد التهام ما تصنعه يديك ...ضحكت ...ومازحته قلت قد لا يكون طعم يدي لذيذا ...قال، بل لذيذ مثل هذا الطعام واكثر ... قلت كيف عرفت ؟؟ !!...قال لذة الطعام تلامس معدتي اما لمسات يديك فتلامس نفسي وقلبي ...لم اجد جوابا يناسب قوة كلامه وألمعيته...سوى ان قلت له اشكرك ...قال تمنحيني الحياة من جديد وتشكرينني ...انا من يجب ان يشكرك ...ويقبل يديك عرفانا بفضلك وجميلك ...قلت لا داعي لكل هذا الشكر فانا اعتني بك ليس لاني وعدت رفيقتي وامك فقط بل لاني اصبحت اريد ان اعتني بك ...نظر ليديه بصمت ولم يجب ...كانت اطباقه قد فرغت قلت سارفعها...قال لم اكمل غذائي ...قلت لم يبق شيء هل تريد المزيد قال كلا ...اريد غذاء قلبي ...فهمت قصده ...فارتعش فؤادي ...وتدفق الدم لرأسي واحمرت وجنتاي ...ومع ذلك تناولت يديه ولمستهما اكثر من مرة وانا انظر لعينيه...كانت تلمع وتتراقص بها سعادة ونشوة ثم انسحبت بهدوء ...لكن باضطراب داخلي عاصف ...



في المطبخ قلت لم اعد انا نفسي ...ولم يعد هو مريضي ...يوم او يومين وتبدا رحلة مرحلة النقاهة ...سيكون خلالها اكثر وجودا وحركة في البيت ..سيملأ ضجيج حركته الهادئة كل اركان البيت ...اعتقد ان بيتي سيستيقظ من خموله وسيبدا الرقص علي وقع حركاته وصخب اصواته وضحكاته...انتبهت لصوته يضحك بصوت عال جدا لا بل يقهقه ...تطلعت استعلم ماذا يجري كان يهاتف امه...فبدا سعيدا وفرحا وهو يطمانها ويمتدح عنايتي به ...ثم لا حظت انه يهمس لامه بكلام ...بداية لم افهمه ثم ادركت انه يقول لها انها جميلة جدا وهي من اجمل ما رايت...



قلت له صائحة سلم لي علي امك...فصاح انها تبعث لك بسلاماتها...وسانقل لها سلاماتك ...ثم صاح ضاحكا حسنا امي سافعل سافعل انت تامريني .و**** هذا احلي امر تلقيته منك واغرق بالضحك...انهى المكالمة ولحقني للمطبخ فرحا وجذلا ...قال لك امانة من امي يجب ان اوصلها ...قلت ماهي ...وتفاجئت به يحتضنني بقوة ودون تردد ويبدا بتقبيلي علي خدودي وعيوني وجبيني...ثم امسك يداي وبدا يقبلهما ....شعرت بسخونة سائل علي يدي ...أجفلني... لقد كان يبكي ...رفعت وجهه ونظرت اليه ...كانت عيونه مغرورقة بالدموع ...قلت له لماذا ...قال لا ادري ...ثم القى برأسه علي كتفي واجهش بالبكاء ...احتضنته بكل حنان دون ان انبس ببنت شفه بل تركته يفرغ شحنته العاطفية بحضني حتي يهدا ويستكين...



اصبح من الضروري الان الاعتراف بان هذا الشاب قد دخل حياتي ولن يخرج منها ابدا...وانني اثرت علي مجري حياته اثرا لا يمكن ان تمحوه الايام ...رابطة جديدة تكونت بين اثنين انا وهو ...ما مفهومها وما سرها صعب علي ادراكها ...لكني كنت واثقة انه سيصعب علي فراقه بعد الان.



مضت ايام النقاهة بنفس النظام والترتيب واصبح يغادر للجامعة احيانا واحيانا للتنزه ...فاوصيه بعدم التعب ...وان تاخر قليلا عن موعد عودته اقلق عليه...وبمجرد دخوله المنزل ترتاح نفسي القلقه وافرح بوجوده يمتلئ البيت، وبغيابه يتبلد بالفراغ...مع اقتراب نهاية مرحلة النقاهة ...بدأت استعد كي يغادر ليعود لغرفته المستأجرة ...كان التفكير بالمسالة يقلقني ويحزنني ولكني كنت اقول مهمتي بشفائه قد انتهت لابد وان يعود كل شيء لما كان عليه بداية ... عزائي انه سيبقي يزورني ... وكلما حضر ساعد له الذ طعام .



بدات احضره للمغادرة...قلت يجب ان تخبر تلك السيدة عن موعد عودتك ...اجاب حسنا سافعل ، قلت ستطالبك بالاجرة سلفا هل تملك نقودا قال بلي ...فانا عندك لم اصرف شيئا ... قلت ...تستحم قبل ان تذهب ...قال اكيد ...قلت لا تنسي انك ما زلت بمرحلة النقاهة ...يجب ان تستمر بالاعتناء بصحتك ...قال سافعل ...قلت هل تريد ان اشتري لك ثيابا داخليه اضافية ام لديك هناك ما يكفي ...قال كل ما لدي جلبته هنا قلت فقط طقمين قال لا املك غيرهما ...قلت لا تكفي غدا ساشتري لك نصف دزينة... ونصف دزينة جرابات ...اي الوان تحب للجرابات ...قال ساقبل ما تجلبيه قلت احب للجرابات فقط اللون الاسود لانه رسمي ويناسب كل الثياب الرجالية ...قال وهو كذلك . بدا باجاباته جديا وغير سعيد ...قلت له ما بك ...نظر بعيني وقال لا شيء لا شيء ...وغادر البيت.



في اليوم التالي اشتريت له ما وعدته وقميصا خارجيا كهدية له ... وليلا اثناء السهرة قدمتها له ...شكرني ووضعها جانبا ...لم يضحك ولم يمازحني كعادته ...قلت له هل جهزت حوائجك للمغادرة...لم يجب ...تابعت كلامي ...غدا ستغادر... بقي صامتا ...هذه ليلتك الاخيرة عندي...نظر الي بتركيز وبشيء من الغضب...ثم انتفض وقال لماذا تطردينني هل اثقلت عليك كثيرا كل الفترة السابقة...حسنا فهمت .فهمت ...غدا ساغادر ...ساغااااااااادرررر ونهض وقام لغرفته...واغلق الباب خلفه بقوة...لم اجرؤ علي اللحاق به ...بقيت جالسة ...تتناهبني شتي الافكار وبنفسي حزن وغصة وكآبه...لا شك سأفتقده كثيرا فقد ملاء ايامي القليلة الماضيه وبعد مغادرته سيعود لأيامي روتينها وتكرارها وستعود لمنزلي قوة الهدوء وصخب الصمت ...وسأعود لأتناول القهوة عند جارتي كلما دعتني ...سيلفني الكسل والاهمال وساتابع اعمالي المنزلية اليومية واخرج للتسوق... ساعود وحيدة ...هل سيزورني ام سينساني ...ويتعلق بفتاة من زملائه فلا يعود يذكرني ابدا ...ولا اعود ملاكا كما كان يقول ...ليتني لم اوافق علي الاعتناء به ...او ليتني لم احضره لمنزلي ...كنت ساكون مرتاحة من همومي هذه وقلقي واحزاني ...سيصعب علي فراقه ...يجب ان يفهم اني لا اطرده ...بل هو غريب لا يجوز ان يقيم عند امراة طلقها زوجها فقط لانها لم تنجب ولاني اعيش وحيدة فان الناس ستلوكني بالسنتها لوكا وتأكلني اكلا ولن ترحمني ...يجب ان يغادر ...مرضه برر اقامته عندي ...اما وقد شفي فلا مبرر لبقائه...لا بد ان يغادر ...لن يتحمل المجتمع بقائه سينفجر الناس وتجحظ عيونهم ... وتستطيل السنتهم ...وستصبح اصواتهم كعواء الذئاب... خاصة انه شاب ورجل ووسيم ومثقف...حبيبي يجب ان تغادر .



لاول مرة استخدم كلمة حبيبي...قلتها برغبة جامحة وكاني اعتذر منه . رغم انه لم يسمعني .كررتها .حبيبي يجب ان تغادر ...وانهالت دموعي ...فهربت لغرفتي واغلقت الباب علي ...واجهشت بالبكاء ...دفنت وجهي بالوسادة ...آملة ان لا يسمع صوت بكائي ...قلت لعله يبكي ايضا بغرفته ...فازادد بكائي واجهاشي ...فدفنت وجهي بوسادتي اكثر واكثر...شعرت به يفتح باب الغرفة ... سمع بكائي ...حاولت التناوم ...اقترب من سريري ...انتظرت ان يكلمني ...لم يفعل وقف صامتا ...لم انظر اليه تركت وجهي مدفونا بالوسادة ...فقط كنت اشعر بوجوده ...جلس قربي علي حافة سريري ...شعرت بيده تلامس كتفي ...وتربت عليه برتابة وهدؤ...ثم بدا يمسح كل كتفي ...ذهابا وايابا...استمر بكائي ...اقترب بوجهه وهمس لا تبكين ارجوك...انا افهم انك لا تطردينني ...وان ظروفك لا تسمح...افهم كل شيء ...لكني متعلق بك...لا اريد ان افارقك ولم يعد بامكاني ان اعيش بعيدا عنك ...انا مزعوج لاني شفيت لا اريد ان اشفي ...واجهش بالبكاء والقي براسه فوق كتفي ...هلعت لبكائه ...استدرت بوجهي اليه ...نظرت له ...وقلت لا تبكي ...وبدات امسح دموع عينيه بيدي ...موجة جائحة من الحنان والشفقه اجتاحتني ...احتضنته...وبدات اقبل وجنتيه وجبينه ... واجذبه الي حضني ...شيئا فشيئا .اصبح مستلقيا بجانبي علي السرير ...تابعت تقبيله علي وجهه وانا اشده بقوة لاحضاني ... اردت ان يلتصق جسده بجسدي ثم انزلقت قبلاتي لشفتيه... قبلة ...وقبلة ثانية ... ثم قبلة ثالثه... ...ثم اطبقت شفاهي علي شفاهه...بدات التهم شفاهه التهام امرأة جائعة...واشده اكثر الي جسدي ...استسلم لقوة قبلاتي وقوة المشاعر التي تجتاحني ...صرت ادفع ساقي اليه اريد التصاقا كاملا به ...من راسي لاقدامي ...بدا يهمهم بصوت خافت ...وبدات انا اتاوه وانا امتص رحيق شفاهه...والتصق به. اكثر ... شعرت برجولته وقد انتصبت داخل ثيابه ...فالتهب جسدي المحروم ...وغابت مشاعر الشفقة ... فتلويت بجسدي اكثر اريد الاحساس برجولته اكثر ...صرت اتلوي بشهوة واضغط عليه ...انتبهت انني اصبحت فوقه .صرت احرك سيقاني لتتحسس صلابته...وانزلق احيانا اريده قريبا من فرجي ... لكثرة حركتي تفككت ازرار قميصه ...وانكشف صدره...دفنت راسي بصدره العاري الان...امسحه بشفاهي ...والعق حلماته ...وارضعها...بنشوة ورغبة وارادة ...كان مستسلما لامواج عواطفي يتاوه ويان بلذة واضحة ...ويصدر اصوات استمتاع عفوية ...مما زادني رغبة به ...اخرجت نهدي ...وقلت له سارضعك محبتي...ولقمته حلمتي ...اخذها بين شفتيه وبدا يلعقها لعقا طفوليا وكانه ينتظر تدفق حليب حقيقي...اعجبتني براءة الرجل فيه...ما زال بكرا ....فاقتربت من اذنه وهمست انت بكر وغر ...قال نعم...قلت سافض بكورة رجولتك ...تأوه بلذة وانتشاء صريح قال هامسا لم افهم...قلت لا عليك هذه مهمتي وشيئا فشيئا بدات رضاعته لحلمة نهدي تتبدل...اصبحت مختلطة بلذة واستمتاع وهمهمة مكبوتة ورغبة علي وشك ان تتفجر ...شعرت بيده تبحث عن نهدي الثاني ...جننت انه يريدني اكثر ...ببعض صعوبة سحب نهدي الثاني للخارج ...وقرب وجهه اليه ...وغمره بكل وجهه وبدا يمسح وجهه به ...ثم استقرت شفتاه قابضة علي حلمتي ...وهمس...انا جائع ...قلت كل... فكل انوثتي لك ...حتي لا تبق جائعا ...وشعرت بمائي يتدفق بين فرجي ...ارتجفت وضغطت علي رجولته القاسية بين ساقي ...شعرت به اكثر لان ثوبي انزاح فغدت سيقاني عارية ...ضغطت بقوة اكبر اريد قساوته ...وبدات ارفع مؤخرتي واهوى بفرجي ليضرب راسه القاسي تحت ثيابة ...كررت ضرباتي ...بدا يتاوه...تسارعت ضرباتي ...ضربة تتلوها ضربة... ثم ضربة اقوي وبدات افح كافعي بصوت مكتوم...وعلا صراخي وهو يصرخ مثلي ...وانهار جسدي فوق جسده...وتهاويت بعد نشوتي ...وشعرت بجسده يتراخي تحتي ...ولانت صلابة رجولته ...فترجلت من فوقه الي جانبه واحتضنته...وهو مستسلم بين يدي مغمض العينين ...عدة دقائق ...وبدات امسح بيدي علي جبينه وصدره وامرر اصابعي علي شفاهه... ثم قلت له ...نم ...نم ...دقائق اخري وشعرت به قد اغفى واستسلم لنوم عميق ...



صحوت صباحا وقد اشرقت الشمس ...كان بعد غافيا...تذكرت ليلتي السابقة ...وتذكرت قوة شهوتي وعاطفتي ...رفعت راسي وبدات انظر لوجهه...كان صدره ما زال مكشوفا وعاريا...مددت يدي اتلمس صدره وحلماته ...احس بي ففتح عينيه...ونظر الي ... كان نهداي ايضا ما زالا عاريين خارج ثوبي...بدا ينظر اليهما...تم مد يده اليهما وبدأ يلامسهما...تصلبت حلماتي ...شعر بهما وهمس حلوين...تدفقت الدماء لراسي ...لم اجبه...ولكنه ادرك استسلامي ...قال انا جائع ...قلت كلهم...كما اكلت يدي ...قال من يديك تغذى جسدي و قلبي ...ومن ثدييك ستتغذى روحي ...اثارني واهاجني سياق الكلام...اقتربت لاذنه وهمست وستتغذي رجولتك ...سأكون امرأة لرجولتك...قال وحلمة نهدي ما تزال بفمه ... وهو يتمتم من نهديك ستتغذي رجولتي .مكررا ما قلته له ...واطبق عليهما بشفتيه الممتلئتين ... يلعقهما لعق رجل عاشق ...تأوهت الما ولذة...وتسللت بيدي من صدره لبطنه ...مما اثاره فتاوه...ودفعت يدي تحت ثيابه ...وامسكت عضوه الذي غدا منتصبا صلبا...احسست بحرارته ...فزادت شهوتي ...داعبته فتأوه...بدات افك حزام بنطاله... وهمست له ساعدني ...مد يديه ودفع بنطاله للاسفل ...قلت والداخلي ايضا... واقتربت من عينيه وقلت له وانا انظر اليهما بتركيز.اريدك عاريا ...فدفع بالداخلي ايضا بيديه وبقدميه حتي تخلص منهما...ومد ساقيه مستسلما...عدت وامسكت بعضوه...قلت له ...انه ساخن وجميل ...وانا اداعبه بلمسات خفيفة حينا وقوية وسريعة حينا آخر ...قال اعملي مثلي ...فهمت قصده يريدني عارية...وقفت فوقه ونزعت ثوبي من راسي ...اتسعت عيونه...وحملق ...ثم دفعت الداخلي للاسفل وتخلصت منه...انزلقت عيونه للاسفل ...بتركيز ورغبة بالتعرف ...تلكأت واقفة وتريثت قليلا ...لاعطيه فرصته الاولي بمشاهدة امراة عاريه...تركز نظره علي عضو انوثتي ...اثارتني نظرات عيونه الي ناحية انوثتي ...ثم ركعت فوقه وهو بين ساقي ...ومددت يدي ليراني اتلمس انوثتي وهو ينظر ويحملق ببراءة بكر غر...قلت له سافض بكورة رجولتك الان...لم يحر جوابا فقط كان ينتظر ماذا سافعل ...مددت يدي وامسكت عضوه...المنتصب والمتاهب ...وقربت نفسي اليه ولامست راسه بعضوي ملامسة خفيفه... عض شفته السفلى ...وتاوه...كررت الملامسة وتحركت بحوضي بولع انثي على راس عضوه الساخن...وتأوهت لذة ورغبة وشبقا...ودفعت حوضي كله فانزلق عضوه داخلي ...وما ان ادركت انه اصبح داخلي حتي جن شبقي ...فبدأت ارهج فوقه ...اعلو واهبط بسرعة وقوة ...بحركات هائجة متتالية ...حتي شعرت بقرب بلوغه النشوة ...فتهيجت اكثر ...وبدات اتاوه بصوت عال الي ان قذف وانا ارتعشت ...رعشة...لم انل مثيلا لها بالسابق ...وانهار جسدي فوقه ...اقبله بجنون...وهو مستسلم وغارق بنشوته...وشيئا فشيئا...بدات اهدأ واسترخي اكثر ...واتمالك اعصابي ...عدت امسح وجهه والثم عيونه واقبل وجنتيه...ثم همست له ...لقد اصبحت رجلا...وضحكت ضحكة قصيرة ...وتابعت اتيتني شابا مريضا ...وها انت تغادرني رجلا كاملا ...ساحبك...واتعلق بك اما انت فلست مضطرا للتعلق بي ...تابع حياتك كما يرسمها لك القدر ... ابحث عن فتاة وتزوجها لتكون اسرة ...لكن اياك ان تنساني ...ان نسيتني ساموت...قال لا يمكن ان انساك وانا لا اريد غيرك ...قلت لا ...انا لست لك ...قد اكون بالعمر اكبر من امك ...مستقبلك ليس معي ...لذلك يجب ان تغادر اليوم...ولكن سابقي امراة تحبك وتريدك الي اخر عمري ...ونهضت وتركته...حملت ثيابي عارية وغادرت غرفتي الي غرفته ...ارتديت ثيابي بها وتوجهت للمطبخ.....كعادتي كل يوم...وكما ستكون عادتي صباح كل يوم .

لم يقبل احمد البعد عني وبقي معي شهر عسل كامل حتى انقطع طمثي وعلمت اني حبلى منه ربما بولد او بنت او اكثر لا ادري وكنت مصممة على الاجهاض كيلا احمله مسؤوليتي لكنه صمم ان يتزوجني لانه يحبني من اول يوم راني فيه وانا اعتني به وهو مريض ولم يقوى قلبي على ازهاق روح فلذة كبدي وانا التي لم ارزق باولاد الا من حبيبي احمد لكنني قلت له اكتب كتابك علي فقط حتى الد وحينها تتركني وتطلقني بعدما تسجل طفلنا باسمك وكنت مصممة على ذلك وقلت له لو لم توافقني على شرطي فساذهب واجهض نفسي فخاف علي وقبل بشرطي وكان يطارحني الغرام ويمارس الحب الحلو اللذيذ معي وانا حبلى ويملا بطنه بلبن بزازي الغزير حتى يشبع ويرتوي واعتنى بطعامي وشرابي حتى ولادتي وولدت ثلاثة توائم غير متماثلة ذكور وسماء جميلين وكتب اسمه بشهادات ميلادهم ورجوتهم ان يطلقني ويعيش حياته مع فتاة من سنه ولكنه صمم على البقاء معي قلت له ان مللت فتزوج من فتاة من عمرك تحبها وتحبك وطلقني قال ليس لي سواك❤

 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل