الجزء الاول
ازيكم عاملين ايه عاوز احكيلكم حكايتي انا وصاحبي اللي متربيين مع بعض من صغرنا واحنا بنعمل كل حاجه مع بعض انا اسمي وليد وصاحبي اسمه يوسف ساكنين مع بعض في نفس العمارة اخر دورين بتوعنا ومامتي ومامته اصحاب اوي والروف يعتبر مشترك بينا ف احنا مظبطينه ومخلينه زي الفل وزارعين فيه شجر وورد وعاملين فيه قعده بنقعد فيه وبنسهر فيه ابهاتنا مسافرين وبيجوا كل فين وفين وامهاتنا بيشتغلوا مع بعض في نفس الشركة انا عندي اختين بنات وهو عنده اخت واخ ( مع تسلسل الاحداث هعرفكم عليهم ).
الحكاية بدات لما كان عندنا 15 سنه كنا في الصيف وسهرانين كلنا ع الروف بس الجديد المره ديه كان في ضيف معانا لاميس بنت خالة يوسف اللي عايشه في الامارات بنت جميله جدا كان عندها ساعتها 20 سنه ديه صورتها
كنا قاعدين وبنتفرج ع فيلم الراقصه والسياسي بتاع نبيله عبيد اللي كانت فيه رقاصه ودار نقاش بين فريده مامتي وسميرة مامة يوسف ان نبيله عبيد ع قده في الرقص ومبتعرفش ترقص ودخلت لاميس فس النقاش وقالتلهم لا ده بترقص حلو والبدل بتاعتها بتاعة الرقص جميله راحو قولها لا احنا بنرقص احسن منها وبنلبس بدل احسن من ديه قالتلهم معتقدش راحو سخنوا وقالوا لا احنا احسن قالتلهم خلاص احنا نتفرج ونحكم ماما قالتلها ماشي انا وسميرة هنرقص وانتوا احكموا وقاموا فعلا يرقصوا قالتهم لا ورونا بدل الرقص قالولها لا ازاي قالتلهم مليش دعوة لازم نحكم ع كله وفعلا نزلوا وطلعوا بمنظر يشيبنا كلنا ديه صورة فريدة مامتي
وديه صورة سميرة
طبعا انا ويوسف بلمنا عشان كان منظرهم يهيج اوي ولاميس كانت مرقبانا احنا الاتنين واحنا بنتفرج عليهم خصوصا لما بداو يرقصوا كان رقصهم يهيج اوي وفعلا بيرقصوا حلو اوي ومعرفش ليه كنت حاسس يهياج وزبي كان بدا يوقف من منظرهم وببص ع يوسف كان هو كمان هايج وزبه بدا يوقف لاميس خدت بالها منا واحنا هايجين وكانت كل شويه تقوم ترقص معاهم وتحسس ع طيز ديه شويه وطيز ديه شويه توطي تلعب في بزازا ديه وديه والحركات ديه كانت بتهيجنا واي احنا الاتنين لحد ما خلصوا رقص من كتر التعب ومنظرهم وهما عرقانين كان يهيج اوي وقعدنا نصقفلهم ونقلهم انهم احسن طبعا من نبيله عبيد وبعدين قاموا قالوا هينزلوا ينامو واخواتنا كمان وانا ويوسف ولاميس قولنا هنكمل سهر عشان احنا في اجازة وفعلا نزلوا وقعدنا مع بعض احنا التلاته نلعب كوتشينه لقينا لاميس بتقولنا يلا نلعب كوتشينه ب احكام كبار قولنالها ازاي قالت يعني اي حد يخسر يتحكم عليه بس حكم يكون حاجه تكون غريبه قولنالها ماشي فعلا بدانا نلعب واول دور انا ويوسف خسرنا طلبت منا ان كل واحد يتسحب ويدخل شقة التاني ويصور مامة التاني وهي نايمه احنا اتصدمنا من الحكم في الاول اعترضنا قالتلنا خلاص انتوا عيال ومش هلعب معاكم قولنالها لا خلاص هننفذ قالتلنا يلا روحوا فعلا كل واحد خد مفتاح شقة التاني انا نزلت شقة يوسف وهو دخل شقتي واحنا طبعا مرعوبين ورحت ع اوضة مامة يوسف وفتحت الباب براحة وشوفت منظر يهيج اللي ميهيجش شوفت مامة يوسف نايمه كده
طبعا منظرها كان يهيج اوي وكنت هموت والمس طيزها وزبي كان واقف اوي قعدت اتفرج عليها شويه وبعدين صورتها وخرجت وانا طالع لقيت باب الشقه بتاعتنا لسه مفتوح دخلت اشوف يوسف لقيت يوسف واقف بيتفرج ع ماما وهي نايمه اتسحبت من وراه اشوف هو شايف ايه لقيت ماما نايمه ع السرير بالمنظر ده
كانت نايمه ملط ويوسف ماسك زبه عمال يلعب فيه من فوق الشورت معرفش ليه كنت هايج وهو شايف جسم ماما فريده ملط قدامه كده لقيته بيطلع تليفونه وبيصور رحت اتسحبت وطلعت قدام الشقه استنيته وطلعنا مع بعض ولاميس قابلتنا واحنا طبعا حالتنا حالة وشافت الصور وقالة مامتكم انتو الاتنين احلى من بعض ولعبنا تاني وخسرنا برده احنا الاتنين راحت حكمت علينا احنا الاتنين ان كلل واحد فينا يقف وياخد وضع الصنم لمدة خمس دقايق قولتلها يعني ايه قالت يعني متتحركوش من غير ولا حركة والل هيتحرك هيعيد الحكم لمدة عشر دقابق وهيكمل لعب بالمنظر اللي هيبقى عليه ومهما هي عملت فينا منتحركش قولنالها ماشي الحكم يبان سهل بس اللي هي عملته فينا خلينا طولنا في الحكم فعلا وقفنا لقتها راحت ع يوسف ولقتها بتقلعوا هدومه لحد ما بقا ملط وجت عندي عملت نفس الموضوع وبقيت انا ويوسف ملط خالص وبدات تحسس ع اجسامنا وع ضهرنا وحنا طبعا ماسكين نفسنا بالعافية وبات ازبارنا تقف نسي اقلكم ان انا جسمي ابيض اوي زي ماما ومربرب زياه ومفيش في جسمي ولا شعرة ويوسف اقل مني شويه في الجسم بس زبه اطول من زبي ولاميس عمال تحسس علينا لحد ما وصلت لطيازنا لقيتها بتلعب في طيزي اوي وانا بصراحه مستمتع بالاحساس ده وراحت خدت بالها ان زبي بيكبر اكتر كل ما تلعب في طيزي لحد ما الخمس دقايق خلصت وقالتلنا برافو نافذته الحكم رحنا نلبس قالت لا هتكملوا كده انتوا نسيتوا ولا ايه بدان نلعب تاني راحت هي وانا خسرنا راح يوسف حكم عليها انها تقلع ملط زينا وحكم علي ان انا ابوسها في اي حته غير وشها راحت فعلا قلعت ملط وبقا ده منظرها اللي يهبل
وديه صورتي
وديه صورة يوسف
وانا قمت رحت بايسها في بزازها راحت ضحكت جامد قالتلي دي مش بتتتباس قولتلها امال ايه قالتلي بتتمص وراحت مسكت راسي جامد وحطتها عند بزازها وخلتني امص في بزازها وقالت ليوسف تعالى مص البز التاني راح قام جري وقعد يمص بزازها وبقينا احنا الاتنين بنمص بزازها وهي مستمتعه اوي راحت قومتنا ونقف وقعدت تمص ازبارنا واحنا الاتنين هايجين اوي لدرجة ان مفيش دقيقتين وجبنا لبنا ع وشها .
نمنا انا التلاته جنب بعض ع الارض وهي في وسطنا لحد ما هي قامت قعدت ع قرافيصها واحنا نايمين وقلتلنا قولولي بصراحة انتوا تابسطوا لما شوفتوا امهاتكم وهما عريانين انا ويوسف سكتنا مردناش قالتلنا قولوا متتكسفوش قولنالها بصراحه اه راح يوسف كمل وقلها اصل بصراحة مامة وليد حلوه اوي قالتله ايه اكتر احاجه عجبتك فيها قلها طيزها حلوه اوي قالتلوا نفسك تعمل معاها ايه قلها بصراحه نفسي اقعد الحس فيها وادخل زبي فيها طبعا هو عمال يتكلم وانا ببصله بس زبي كان بدا يقوم تاني لاني مبسوط بكلامه قالتله تعالى اوريك حاجه تعملها حلوه راحت خلتني انام ع بطني وقالت ليوسف اعتبر طيز وليد هي طيز فريده وريني هتعمل ايه وانا مستسلم خالص لهيجاني وهو راح هاجم ع طيزي وفضل يلحس فيها ويلحس في خرم طيزي جامد وانا عمال اقول اه
من المتعه وراحت هي جت جنبي خلتني اخد وضع الدوجي وهو عمال يلحس في خرم طيزي وهي مسكت زبي وعماله تكلمني تقولي مبسوطه يالولي قولتلها ااااااه قالتلي مبسوطه ويوسف بيلحس طيز امك فريده قولتلها اوي قالتلي نفسك انه ينيكها قولتلها ياريت قالتلي ويدخل زبه في طيزها قولتلها اه وتبقا امك شرموطه بتاعته قولتلها وهي عمال تتكلم كده راحت غمزت ليوسف انه يدخل زبه في طيزي وراح مدخلها مره واحده وانا اتوجعت اوي هو خاف قالتلها متتحركش لحد ما طيزه تاخد ع زبك لقتني بدات اهدا وراحت خلته بدا يتحرك ويدخل زبه ويخرجه وهي راحت تمص زبي وتلعب في بزازي وانا مستمتع اوي وراحت خلتني اوطي ع كسها الحسه وبقا الوضع وليد بينكني وهي بمص زبي وانا بلحس كسها وراح وليد بيقلها هجيب راح جاب في طيزي وهي جابت وانا نزلت في بقها والهيجان مالي الرووووف.
الجزء الثاني
الليله ديه عمري ما هنساها في حياتي لان كان جوايا مشاعر كتير مختلفة وغريبه منها الممتع ومنها المؤلم احاسيس اول مره احس بيها في حياتي مكنتش اعرف ان ده اول طريقي اني اكون ديوث وفي نفس الوقت احساس ان احس اني واحده بتتناك احاسيس خلتني متبرجل وطبعا كنت موجوع في طيزي عشان اتفتحت بس وجع لذيذ نزلت دخلت اوضتي نمت ع طول تاني يوم ماما طبعا نزلت الشغل هي ومامت يوسف لقيت تليفوني بيرن لقته يوسف بيقولي صباحيه مباركه يا عروسه اتاريه بيكلمني هو ولاميس مع بعض قولتلهم عاوزين ايه ع الصبح قلولي ادخل ع جروب الواتس الللي معمول بينا احنا التلاته دخلت لقيت لاميس بتتكلم معانا ان الموضوع ده بينا هيكون سر ومفيش حد تاني لازم يعرف حاجه زي كده وسالتنا سؤال انتوا مبسوطين ولا لا من اللي حصل طبعا يوسف بعت ع طول انا مبسوط وانا قولتلهم مش عارف لقيت لاميس بتقولي انا مقدره احساسك يا لولي وعارفه انك حاسس بمشاعر كتير غريبه بس انا عاوزاك تتمتع باللحظه ومتحطش في دماغك حاجه تانيه عاجي انك تتناك وتنيك عادي انك تحب الناس تشوف جسم مامتك ويبقوا هيتجننوا عليه خصوصا انها جسمها جامد ولسه صغيرة خلها متعتك اللي محدش يعرفها غيرنا اتمتع بجسمها مش انت اتمتعت لما شوفتها ملط قولتلها بصراحه اه قالتلي مش انت اتمتعت لما يوسف كان بينيكك وهو فاكرك فريده امك قولتلها اه قالتلي لسه هوريك متعه اكبر واكبر بس اسمع كلامي انت ويوسف قولتلها حاضر قالتلنا يلا انتو الاتنين كل واحد يدخل اوضة مامته ويتصور ب اندر فاتله من اندراتها وهو لابسه ويبعت الصورة ع الجروب قولنا تمام دخلت فعلا اوضة ماما وطلعت اندر فاتله من بتوعها واتصورت بيه كده
ويوسف برده اتصور وبعت صورته كده
شوفنا الصور لاميس قالتلنا يخربيتكم ده انتوا تجننوا بقلك ايه ياوليد عاوزاك تنزل كده عندنا تحت مفيش حد ومامتك ومامته لسه بدري ع مايجو من الشغل بي ابقا هات هدومك العاديه معاك عشان لما تيجي تطلع تلبسهم بس اهم حاجه تنزل من باب الشقه وانت بالاندر بس فعلا عملت اللي قالت عليه وانا خايف بس كنت مبسوك اوي وانا لابس اندر بتاع ماما فريده وماشي بيه كده خبطت عليهم فتحتلي لاميس ودخلتني بسرعه وببص عليها لقيتها كده
طبعا اول ما شوفتها كده زبي بدا يقوم واهيج راحت خدتني بسرعه ع اوضة يوسف اللي كان نايم ع بطنه بلاندر بتاع ماته بس وراحت لاميس مسكت شفايفي ببقها وقعدت تمص فيها وهي بتلعب فيزبي اللي كان واقف زي الحديدة وخدتني وقعدنا احنا التلاته ع السرير وبدات تتكلم معانا وقالتلنا اهم حاجه في اللي بنعمله ده انك تكون متمتع وراحت يالتني يالولو قولي ايه رايك في سميرة مامت يوسف قولتلها حلوه اويرايه اكتر حاجه عجبتك فيها قولتلها بزازها كبيرة وحلوه وطيزها كمان قالتلي نفسك تنكها قولتلها اه اوي قالتلي يلا اعمل في طيز يوسف زي ماناكك امبارح ورحت هاجم ع طيز يوسف وقعدت الحس فيها وفي خرمه بعد طبعا ما قلعنا الاندرات وبعدين بدات اني ادخل زبي في طيزة اللي دخل بصعوبه وهو بيصوت من الوجع والمتعه وانا بنيكه كانت لاميس بتلعب في خرم طيزي وفصلت انيك فيه وهي لازقه بزازها في ضهري وثباعها جوه خرمي من المتعه مستحملتش ورحت نزلت في طيز يوسف واترميت ع يوسف ع السرير قالتلي ها اتبسطت لما نكت ام صاحبك قولتلها اوي قالتلي بقا قولي بصراحة انت اتبسطت وانت بتنيكه اكتر ولا وانت بتتناك منه وهو فاكر انه بينيك طيز اللبوة امك فريده قولتلها بصراحة كل وضع وليه حلاوته حبيت الوضعين قالتلي بالظبط هو ده اللي نفسي تفهموه ان المتعه موجوده في اي وضه المهم انك تتخيله صح .
لاميس كانت فعلا بتحولنا لديوثين باسلوبها وبطريقتها الممتعه اللي خلتنا نكتشف ان احنا عندنا بذرة الدياثه من صغرنا راحت قالتلنا يلا بقا انا عاوزاكم تمتعوني قومنا احنا الاتنين مخلناش مكان في جسمها الا ولحسنا فيه وهي كانت متمتعه اوي وبقيت انا بلحس في كسها ويوسف ماسك بزازها بيقطع فيهم وهي بدات تسخن اوي وتقول يلا يايوسف نيك بنت خالتك المتناكه يلا خلي صاحبك ينهش عرضك ياخول واحنا الكلام ده كان مخلينا زي المجانين وراحت خلتني انام ع السرير وراحت نزلت بكسها ع زبي اللي اتصدمت لما لقتها مفتوحه ويوسف قاعد جانبي بتلعبله في زبه كده
طبعا وضع كان ممتع اوي وفضلت تتنطط ع زبي وهي بتصوت من المتعه وانا بمص في بزازها وبتلعب في زب يوسف لحد مانا بدات اتشنج ورحت منزل لبني كله في كسها وراحت قامت مسكت يوسف وخلته هو كمان ينيكها وهو نايم وراها وانا وراحت عملت حركه بنت لذينه طلعت زب يوسف من كسها ومسكت دماغي وخلتني امصه فيه شويه كده
وراحت خلت يوسف يكمل فيها نيك لحد ما جابوا هما الاتنين مع بعض واترمينا احنا التلاته ع السرير من التعب ونمنا شويه واحنا ملط.
قومنا من النوم كانت امهاتنا قربت ترجع من الشغل قومت لبسنا هدومنا وراحت لاميس قالتلنا تعالوا نعمل مغامرة قولنالها ايه قالت تعالو ننزل مع بعض انهارده وهفهمكم هنعمل ايه بس اهم حاجه ان كل واحد فيكم يلبس الاندر الفاتله بتاع ماته واحنا نازلين قولنالها ماشي.
فعلا نزلت وخدت شاور كانت ماما جت من الشغل ولقت سميرة بتتصل بيها وتقولها ان عاوزاني انزل مع لاميس ويوسف عشان لاميس عاوزه تشتري شوية حاجات ماما قالتلها ماشي بس ميتاخروش وفعلا ماما قالتلي ورحت لبست الاندر الفاتله بتاعها تحت الشورت الضيق بتاعي وعليه تي شيرت مجسم ع جسمي ويوسف نفس الكلام بس هي بقا كان لبسها فظيع كانت لبسه كده
طبعا كان منظرها يهيج الشارع كله زنزلنا خدنا تاكسي ورحنا مول بعيد شويه وراحت قبل ما ندخل المول قالتلنا بصوا بقا انا هدخل محل ملابس في المول ده وهغري الولد اللي هناك انه يتحرش بي وانتوا هتراقبوا من بعيد قولنالها خايفين عليكي من الواد خلينا معاكي قالتلنا خلاص احنا ندخل محل يكون بيبيع كل انواع اللبس بحيث انه يبقا ليكم مبرر انكم تكونوا موجودين فيه قولنالها تمام الموضوع غريب ومثير ومخيف في نفس الوقت المهم دخلنا فعلا المول اللي كان مش زحمه اوي وخصوصا ان في بنات كتير لابسين زي يعني الموضوع يعتبر طبيعي وطبعا كان في ناس بتعاكسنل وسمعنا واحد بيقول فرسه ماشيه وسط جوز خوللات طبعا الكلمه بدل ما تضايقنا بالعكس هيجتنا ولاميس شافتنا وضحكت وراحت فعلا خدتنا ودخلنا محل كبير براند يعني وطبعا قعدنا نشوف المكان عشان نطمن لقينا كل الموجودين فيه ولدين بس عشان الباقي كان في الفرع التاني عشان ده مش زحمه اتفرقنا لاميس راحت عند الهدوم الحريمي واحنا رحنا عند الرجالي وفي واحد من الشابين راح مع لاميس واحنا كنا شايفينه عشان التاني كان مشغوا بيتكلم في التليفون بنبص لقينا لاميس بتساله ع الهدوم الداخليه راح واخدها في اخر المحل وبيفرجها ع الاندرات الفاتله والسنتيانات وهي عماله تدلع عليه وهو بيفرجها لقينا الواد كان عمال يتلخبط في الكلام بسبب دلعها وطبعا عرف من كلامها انها مش مصرية فضلت تنقي في اندرات فاتله وسنتيانات لحد مانقت 3 انواع منهم وقالتله انا عاوزه اقيسهم راح واخدها البروفه وقلها اتفضلي ادخلي قيسي واحنا مراقبينه من غير ما ياخد باله طبعا هي دخلت البروفه عشان تقيس وراحت قلعت ملط وندهت عليه راح الواد قلها نعم قالتله ممكن تشوف مقاس اكبر لاني حاسه انه ضيق قلها يافندم متهيالي ده هيكون عليكي مناسب قالتله لا حسه انه ضييق حتى شوف وراحت فاتحة البروفه والواد لاقيناه مبلم من المنظر بتاعها لانها كانت بالمنظر ده
الواد اول ما شافها كده خفنا لا يعمل فيها حاجه لانها تعتبر ملط لقيناه ماسك اعصابه بالعافيه وقلها لا انتي بس لابساه غلط وراح دخل البروفه عليها وبدا يظبطلها الطقم وهو عمال يحك فيها واحنا طبعا شايفين المنظر هنموت من الهيجان وهو عمال يعدله وبيظب التوب من فوق وبيلفه راح مقلوع خالص وبقت بزازها قدامه ملط راح نازل على بزازها ع طول مص وهي حاولت تقوام بس الهايجه مستحملتش من الهيجان وفضل يفعض في بزازها ويمص فيهم وراح منزلها الاندر وفضل يلعب في كسها احساس غريب انك بتتناك من حد غريب متعرفوش واحنا بنعرص عليها وراحت نزلت قلعته البنطلون وطلعت زبه اللي كان كبير بالنسبه لازبارنا وفضلت تمص فيه وهو عمال ينيكها في بقها بزبه وبعدين قومها وراح لففها وزنقها في الحيطه وراح ودخل زبه في طيزها وقعد ينيك فيها واحنا مش مستحملين من المنظر بس حسينا بخطوات جايه نحيتنا وخفنا يروحلهم اتاريه صاحبه اللي واقف معاه خلص تليفونه رحنا جرينا عليه ويوسف شغله وقله تعالى ورينا البوكسرات اللي كانت في مكان تاني بعيد عن لاميس وفعلا خدنا ورحنا معاه وراح مطلعلنا انواع كتير نقينا منهم كام واحد وقولناله ممكن نقيس استغرب من الكلام وقلنا الحاجات ديه بتتقاس في البيت روحت انا لففله وقولتله اصلي حاسس ان المقاسات تطلع صغيرة لان الهانش عندي كبير قلنا تعالوا وراح واخدنا في بروفه تاني وقلنا اتفضلوا دخلنا احنا الاتنين مع بعض ورحنا قلعنا الشورتات واحنا اصلا هايجين من لاميس واللي عملته وقلعنا التي شيرتات راح يوسف بيقولي انا هيجان اوي وانا كمان قولتله كده وكنا مديين ضهرنا دخل الولد علينا مره واحده وهو بيقول ايه الاخبار يارجال ومكملش لقانا احنا الاتنين بالاندرات الفاتله وراح ضاحك وقلنا ايه الطياز ديه يا لباوي واحنا مخدودين وفي نفس الوقت هيجانين وازبارنا طالعه من الاندرات راح الواد قافل البروفه وقلنا ننبسط ولا افضحكم قولناله نبوس ايدك لا ده احنا بنرتاح فيهم راح قلنا شكلكم خولات ياض انت وهو هفضحكم قولناله لا هنعمل اللي انت عاوزه قلنا خلاص يبقا يلا براحه كل واحد يقولي الاندر الفاتله القمر ده بتاع مين يوسف قله بتاع ماما سميرة قلي وانتي يالبوة قولتله بتاع ماما فريده قلنا اقلعوهم قلعناهم وشاف اجسامنا قلنا ده انتوا لباوي اوي وفضل يدور حوالينا ويحسس ع طيازنا وراح قالع هدومه ملط وقلنا يلا يابن سميرة تعالى مص زبي اللي كان شكله كبير واسمر فعلا يوسف نزل قعد يمص في زبه ومسكني انا قعد يضربني ع طيازي وهو بيبوسني في شفايفي وبيلعب في بزازي وراح قلي يلا يابن فريده انزل مص مع اختك وبقينا احنا الاتنين بنمص في زبه وهو مستمتع اوي وراح منيمن في وضع الدوجي ومسك زبه مدخله في طيزي وانا كنت لسه هصوت وقلي طيزك جاامده يابن فريده وريني صورة امك رحت فاتح التليفون بتاعي ووريته الصورة بتاعتها وهي نايمه اللي كان مصورها يوسف قالي احا انت مصور امك ايخول انا عاوز انيكها وانا من الهيجان وزبه اللي في طيزي قولتله نكها وايده التانيه بتلعب في خرم يوسف وفين صورة سميرة ورتهاله بعدديها راح ماسك زبه مطلعه من طيزي وراح مدخاه في طيز يوسف فشخه وهو بيصوت من الهيجان والوجع وفضيل ينيكنا وهو بيقول هنيك سميرة وفريده يا خولات واحنا هايجين اوي وراح جايبنا منيمنا فوق بعض وبقا يدخل زبه شويه في طيزي وشويه في طيزة واحنا مستمتعين اوي لحد ما كان قريب يجيب وراح وقف وخلان نقرب وشنا ناحية زبه وراح جابهم ع وشنا.
قومنا لبسنا كلنا هدومنا وقلنا بصوا انا مش هقولكم هاتو ارقامكم بس لما تبقوا تحبوا تعرصوا ع لحمكم تعالوا بصور جديدة وانا هنيكم قولناله تمام نزلنا لقينا لاميس بتحاسب وباين علينا البهدله وراحت ضحكت وقالتلنا يلا نروح وحكنالها ع اللي حصل معانا واحنا مروحين وضحكنا سوا.
الجزء الثالث
روحنا البيت واحنا طبعا مبسوطين عشان المغامرة اللي عملناها اول ما وصلنا البيت طلعنا ع الروف ع طول كانت امهاتنا قاعدين وشكلهم زعلانين من حاجه كانوا قاعدين بالمنظر ده
طبعا يوسف وانا كنا مبسوطين من شكلهم بس قطع سرحنا كلام لاميس معاهم وهي بتسالهم مالكم قالولنا ان ابهاتنا كلموهم وقالوه مش هينزلوا الصيف ده وهيقعدوا سنه كمان في الغربه طبعا كانوا زعلانين جدا واتخانقوا معاهم قعدت تهديهم واحنا كمان زعلنا من الخبر لقينا لاميس قعدت تهزر معاهم واتفقت معاهم ان انتوا محتاجين تبقوا ريلاكس وتهدوا اعصابكم بكره اجازة وانا عندي فكرة وقالت ان مامتها لما بتبقا متوترة وزعلانه كده بتعمل جلسة مساج بتغير مودها خالص والمفاجاه بقا ان ليها واحده صاحبتها اماراتيه فاتحة مركز مساج هنا في مصر وهتكلمها تبعت حد يجي بكره كانو رافضين في الاول وقالولها لا معملناش قبل كده وهيتكسفوا قالتلهم مفيش الكلام ده دول ناس بروفيشنال وهيغيروا مزاجهم خالص وهتتبسطوا المهم اقنعتهم ووافقوا في الاخر وفعلا اتضلت بصاحبتها واتفقت معاها ونزلنا كل واحد شقته وانا ويوسف مش فاهمين ايه اللي هيحصل دخلت اوضتي ورحت ماسك تليفوني وبعت رساله ع الجروب لاميس انتي ناويه ع ايه ردت علي وراحت قالتلنا بصوا احنا هننقل مستوى المتعه لمستوى اكبر قولنالها ازاي قالتلنا من الاخر كده انتوا عارفين امهاتكم زعلانين ليه قولنالهم ليه قالت عشان محرومين ونفسهم في راجل وبما ان ابهاتكم مش موجودين يبقا هيعوضوا الحرمان ده ازاي قولتلها انتي قصدك ان اللي هيجي بكره هينكهم قالت لا هو مش هيتناكوا الا لو طلبوا هما بنفسهم قولنالها مستحيل يطلبوا قالت هنشوف بكرة قولنالها طب احنا هنشوف ازاي قالت مفيش مشكله احنا هنعمل الموضوع ده عند يوسف في الشقة وكلكم هتبقوا عندك ياوليد هتدخلوا اوضة مامتك ياوليد ويوسف وهتسيب بقيت الاولاد بيلعبوا فوق انا بقا هعمل معاكم مكالمة فيديوا وهحط الفون في انسب مكان وهتشوفوا كل حاجه لايف اتفقنا قولنالها تمام قالت يلا ناموا واستعدوا وانتوا بتشوفوا امهاتكم بتتناك.
صحينا تاني يوم ع يوسف بيصحيني من النوم وهو حاطط ايده في طيزي وبيقولي قوم ياخول يلا وهو عمال بيلعب في طيزي بقوله في ايه قالي يلا مامتك نزلت تحت عشان الناس ع وصول قولتله يلا طيب ندخل اوضتها وفعلا دخلنا واول ما دخلنا قلي لاميس طلبت منا ان احنا نقفل الاوضه علينا ونلبس اندرات فاتله من بتوع امك قولتلها اشمعنا قالي مش عارف وفعلا روحنا فتحنا الدولاب واختارنا الاندرات وفعلا قلعنا هدومنا ولبسنا الاندرات وبقا شكلنا كده
واتصلنا ب لاميس وردت علينا وقالتلنا انها قالتلهم يلبسوا ايه ف دخلوا يلبسوا وشافتنا قالتنا انتو كده زي القمر ولاميس نفسها كالنت لابسه كده
راحت حطت التليفون في مكان احنا كاشفين منه المكان كله وقالت انها طلبت منهم يلسوا حاجه معينه عشان تبقا مريحه ليهم والناس تعرف تشوف شغلها والمفاجاه بقا لقينا امهاتنا دخلوا وهما لابسين كده
طبعا المنظر هيجنا اوي ولقيت يوسف زبه وقف بقله ليه قالي امك لبوة اوي شايف الاتنين جامدين ازاي لقيته بيقولي تعالى اقعد ع حجري قومت فعلا قعدة ع حجرة وزبه واقف تحتي وهو قافش بزازي وبيلعب فيهم كان مهيجني اوي فجاة لقينا الباب بيخبط قامت لاميس تفتح كانت الناس جت وكانوا عبارة عن ولدين بتاع 28 سنه ودخلوا سلموا عليهم وفريده وسميرة كانوا مكسوفين شويه الناس دخلت وكانوا لابسين ترنجات ماسكه ع جسمهم وهما جسمهم حلو وراحوا فرشوا الحاجات بتاعتهم وبداوا يرصوا الزيوت اللي معاهم وطلعوا فوط وطلبوا منهم يقلعوا البيبي دول اللي لبسنها ويبقوا بالاندر بس فعلا قاموا يقلعوا وهما مكسوفين والشباب دول مبيدوش اي رد فعل وكل واحده نامت ع بطنها وهما بالاندر الفاتله بس وطلبوا منهم انهم يسيبو اعصابهم خالص كانهم هيناموا طبعا انا ويوسف المنظر تاعبنا اوي وامهاتنا نايمين تقريبا ملط قصاد رجاله غريبه كده وازبارنا واقفه المهم بداو يمسكو الزيوت ويحطوها ع ايديهم وبداو يمشوا ع رجلهم براحة لقوهم اعصابهم مشدوده خصوصا ان رجاله غريبه بتمشي ايديها ع جسمهم طلبوا منهم يسيبوا اعصابهم خالص وبدات لميس تقولهم اهدوا خالص وبدات الناس تمشي ايديهم بالزيت ع جسمهم من رجلهم لفخدهم وبداو يطلعوا لطيازهم الكبيرة وفعلا بنبص عليهم لقيناهم بداو يسترخوا لدرجة بعد شوية الناس بدات تسحب الاندرات وبتمشي ع طيزهم
وانا ويوسف قلعنا احنا كان الاندرات ورجعت تاني قعدت ع زبة الي دخل خرمي ع طول وهو بيقولي شوفت المناويك مبسوطين ازاي وهما بيتلعب في طيازهم وانا هيجان اوي وانا شايف فريده بيتلعب في طيزها قدامي وبعدين راحوا قلبوهم ع ضهرهم وبقت بزازهم واضحه قدامهم وبداوا يلعبوا في بزازهم بالزيوت والاتنين منسجمين اوي وباين عليهم الهيجان واحنا شايفنهم بالمنطر ده
فريده وسميرة بداو اصوات اهات مكتومه تطلع طبعا مخلبنا هايجي اوي ويوسف لسه زبه في طيزي مولعني اكتر ما انا مولع من منظر ماما وهي بيتلعب في بزازها وبعدين نزلوا ع بقيت جسمهم ورجليهم لحد ما وصلوا لاكساسهم وديه بقت المفاجاه الكبيرة كس ماما كان ابيض وحلو اوي هي وطنط سميرة ونضيف اوي وبداوا يلعبوا في اكساسهم باحترافيه وطريقه تهيج اوي كانو منظرهم خلاهم ينسوا هما فين وبيعملوا اي وبداو يستسلموا للمتعه اللي هما فيها كانو بيلعوا كده
والاتنين تحت ايديهم بداو نفسهم يعلا اوي وصوتهم كمان بقا عالي اوي احنا سامعينه بوضوح ومن غير كلام لقيت لاميس قامت من مكانها وراحت ناحيتهم وبدات تقلع الولادين هدومهم من غير ما امهاتنا يحسوا لحد ما بقوا ملط وهم لسه بيلعبوا في اكيايهم وراحوا قربوا ازبارهم اللي كان شكلها حلو اوي من بوق كل واحده فيهم اللي من غير شعور لقتهم بيمصوا فيهم بشراهة وهيجان جامد اوي
وبقا الوضع واضح للجميع ان هتبقا نيكة واضحة للجميع وكل واحدة بتمص زب اللي معاها وانا ع طول نزلت قعدت امص في زب يوسف زي ماما وهي بتمص زب اللي معاها ولاميس قلعت ملط وبدات تلعب في كسها من الفيلم السكس اللي قدامها وبعدين بداو الولاد يلحسوا اكساسهم بطريقة حلوه اوي وصوتهم كان مالي الدنيا
وهما يتنفضوا تحتهم من المتعه واحساس الهيجان مالي المكان ودخلنا بعد كده في مرحلة النيك الفعلي وانا مستغرب ان ماما وافقت انها هتتناك من راجل غريب وانا هيجان من منظرها لدرجة اني مش عاوز انيك يوسف انا عاوزه هو اللي ينكني زي ماما بتتناك وبداو ينيكوهم وهما مستمتعين جدا وانا مستمتع من منظر الازبار وهي بتدخل في اكساسهم بالمنظر ده
ويوسف شغال نيك في طيزي وهو بيقولي كسم فريدة اللبوة اللي بتتناك وانا عمال اصرخ من زبه ونيكه في ولاميس عماله تلعب في بزازها وكسها جامد وبعدين قلبوهم عشان ينيكوهم في طيازهم بالمنظر ده
طبعا احساس المتعه كان مخليهم مش حاسين بنفسهم لحد ما خدوا واحدة واحدة وبداو ينيكوا فيها مع بعض واحد كسها والتاني في طيزها في نفس الوقت كده
كل واحدة اتناكت من الاتنين لوحدها لحد ما قربوا يجيبوا وراحو جابو عليهم كده
كان يوسف جاب في مش فاكر كام مره وكله اترمى ع الارض من المتعه.
الجزء الرابع
طبعا بعد المعركة اللي حصلت ديه كله كان تعبان جدا حتى انا ويوسف الولدين قاموا لبسوا هدومهم ومشيوا اما بالنسبه لماما وطنط سميرة ولاميس كانوا لسه مرمييين ع الارض قعدوا كده شويه وبعدين قاموا ماما وطنط سميرة كان باين عليهم التعب اوي وشكلهم زعلان ودار الحوار ده مع الشيطان لاميس
هما : ايه يا لاميس اللي عملتيه فينا ده ينفع تستغلي ضعفنا كده
لاميس : انا عاوزه تفهموا حاجه اولا هل انتوا عملتوا حاجه غصب عنكم؟
هما : اه طبعا انتي استغليتي ان احنا محرومين وعملتي فينا كده احنا سمعنا كلامك وكنا فاكرين انه مساج بس.
لاميس : طب انتوا كملتوا ليه
هما : عشان ضعفنا قدامهم واحنا المفروض منعملش كده احنا ستات محترمات
لاميس : ومين قال انكم مبقتوش محترمات مين قالكم ان اللي حصل ده حد هيعرفوا اصللا غيرنا
هما: ياسلام يعني الولاد دول مش هيفضحونا
لاميس : مستحيل طبعا ده هي ديه سر من اسرار شغلهم زي الطبيب النفسي كده مستحيل يطلع اسرار المرضى بتوعه بره باب العيادة
هما : بس برده يا لاميس مكنش ينفع تخلينا نعمل كده
لاميس : ع فكرة انتم مكبرين الموضوع اوي الكلام ده بره عادي وع فكره يا خالتوا ماما تقريبا كل فترة بتعمل جلسة المساج ديه انتي عارفه ان بابا متوفي وماما مردتش تتجوز بعديه عشاني هتعمل ايه بقا تفضل حارمه نفسها طول العمر يعني وبعدين ع فكرة انتوا حارمين نفسكم من حاجات كتير في الدنيا اولها انكم تتمتعوا بجمالكم الست لازم تفرح انها لسه مرغوبه والرجاله بتجري وراها انتو فاكرين انكم لو مش حلواين مانوا الولاد دول عملوا معاكم حاجه بالعكس ده كانوا خلصوا جلسة المساج ومشيوا لكن هما عشان شافوكم ستات قمر واجسامكم حلوة ةكمان حسوا بحرمانكم عملوا معاكم كدة .
هما : يعني تفتكري فعلا ان احنا ستات حلوة والرجاله عاوزانا.
لاميس : انتوا بتستعبطوا انتوا احلى من الستات اللي بتعمل افلام بورنوا وكمان انتوا بتقفلوا ع نفسكم اوي سواء في لبسكم بره البيت او حتى في شغلكم لازم تحسوا ب انوثتكم والدليل اللي انتوا عملتوا انهاردة يعني هسالكم سؤال انتو عمركم مارستو قبل كدة مع حد غير اجوازكم حتى لو قبل الجواز
هما : لا طبعا ديه اول مره احنا ستات محترمة
لاميس : الاحترام ملوش دعوة بالموضوع الست لازم تهتم بنفسها وتفخر ب انوثتها قدام كل الناس سواء في وجود جوزك او عدم وجوده وصدقيني هو هيفرح لما يشوف الناس وهي شايفه مراته ملكة جمال مش في عيونه بس لا في عيون كل الناس كمان
هما : انتي عاوزانا نتناك قدام اجوازتنا انتي مجنونه
لاميس : ياجماعه مش شرط نيك بس ممكن تحرشات سواء بالنظر او باللمس كل ده بيخلي ثقتك في نفسك انتوا يا جماعه دافنين انوثتكم بالحي لازم تتغيروا وتغيروا التفكيرات ديه الدنيا بتتغير حواليكم والرجاله بتزهق بسرعه وانتوا لازم تغروا من تفكيركم ومن نفسكم عشان خاكركم انتوا قبل ما يكون عشان خاطر اجوازتكم فكروا كويس في كلامي وهتلاقوني عندي حق.
ماما و طنط سميرة قعدوا يبصوا لبعض ويفكروا وبعدين قاموا عشان يلبسوا هدومهم وماما تطلع الشقة كنت انا ويوسفرتبنا الاوضة بتاعة ماما ورجعنا كل حاجه مكنها وطلعنا قعدنا في الصاله ماما طلعت طبعا كانت تعبانه جدا وباين عليها سالتها مالك قالت مفيش مرهقة شةيه وعاوزه اخد دش ويوسف خد اخواته ونزل .
انا خدت دش وطلعت كانت ماما داخله تاخد دش قعدت شويه وطلعت قالتلي انت هتعمل ايه دلوقتي قولتلها جعانقالتلي هكلب الاكل هيقعد بتاع ساعه هنكون ريحنا شويه قولتلها ماشي وفعلا ماما دخلت اوضتها وكانت هنام وفعلا دخلت تنام بالمنظر ده
طبعا منظرها عجبني اوي وخصوصا منظر الاندر الفاتله وهو جوة طيازها دخلت اوضتي وانا بفكر في طياز ماما المربربه ورحت في النوم قلقت بعد شوية ع صوت جرس الباب ومكنتش قادر اقوم لحد ما سمعت صوت خطوات ماما وهي رايحه تفتح الباب قولت اكيد هتنده علي وافتكرت ان ده اكيد بتاع الدليفري اللي جايب الاكل ولسه بفتح باب الاوضه وببص لقيت ماما فتحت الباب وقالتله تعالى ورايا دايك الفلوس ودخل وراها المطبخ وماما كانت بالمنظر ده
طبعا انا كنت مصدوم وماما واقفه كده قدام الواد بتاع الدليفري الواد كان تقريبا في نفس سني وطبعا كان مزهول من منظر طياز ماما قدامه وهي عمالة توطي والواد زبه واقف وباين اوي من البنطلون بتاعه وهو عمال يقرب منها وهيموت ويمسك طيزها وقعد يقرب منها لحد ما قرب يلزق فيها وماما جت تقوم وتلف راحت طيازها خبطت في زبه هو اتخض ورجع لورا وهي اتخضت واتخضت اكتر لما لقت نفسها لابسه كده وهي نسيت انها لابسه كده اصلا اديتله الفلوس وجريت ع الاوضه راح نده عليها وقلها معيش فكة يامدام قالتله خليهم عشانك والواد خد بعضه ونزل وانا طلعت من اوضتي عملت عبيط ورحت داخل الاوضه ع ماما وانا عامل نفسي لسه صاحي من النوم وبقلها الاكل جه ياماما اتخضت مني وزعقتلي وقالتلي خبط ياحيوان قبل ما تدخل قولتلها انا اسف وهي طبعا كانت لسه بنفس اللبس اللي قابلت بيه بتاع الدليفري هديت شويه وقالتلي انا اللي اسفه وراحت خدتني في حضنها ووسي بقا بين بزازها انا طبعا ال مره يبقا عندي مشاعر جنسية من ناحيتها وكنت مبسوط وانا شفافيفي بين بزازها وريحتها حلوة اوي وكمان زبي كان بدا يقوم وهي كانت بتقولي معلش متزعلش انا اعصابي تعبانه شوية قولتلها مالك يا ماما قالتلي معلش زعلانه ان بابا مش جاي قولتلها ولا يهمك انا معاكي ضحكت وقعدت تبوس في وقالتلي بقيت راجل قولتلها طبعا وانا جوه نفسي بقول بيتناك قالتلي يلا طيب ناكل قولتلها يلا قالتلي هغير هدومي قولتلها ليه ما انتي قمر كده قالتلي بجد ياوليد شايفني قمر ولا عشان انا مامتك بتقول كده قولتلها لا طبعا حضرتك زي القمر ده نفسي اتجوز واحدة زيك قالتلي يا بكاش قولتلها لجد ياماما انتي حلوة اوي خدتني في حضنها وقالتلي طيب هات اخواتك ويلا ناكل.
كلنا ورحت داخل اوضتي اشوف لاميس ويوسف لقتهم عمالين يكلموني ع الجروب دخلت كلمتهم وقولتلهم ع اللي حصل قالتلي تمام كده فريده بدات تحس بنفسها عاوزين بقا نضرب ع الحديد وهو ساخن قولنالها ازاي قالت سيبوني انا بقا اتصرف انتوا رايحين مكان انهارده قولنالها اه رايحين نلعب بلايستيشن مع خالد صاحبنا في بيته قالتلنا تمام روحو انتوا بقا وسيبوهم لي . دخلت لبست فعلا وعرفت ماما ونزلت عديت ع يوسف خدته ومشينا وحنا رايحين لخالد كنا عمالين نفكر لاميس هتعمل ايه قلي مش عارف تعالى نروح لخالد وقالتلي منروحش غير لما تقولنا نرجع.
خالد ده صاحبنا معانا في المدرسة عايش في فيلا مع مامته وبابه وواخته هو اطول منا شويه وجسمه رياضي من لعب السباحة وواخد فيها ميداليات وصلنا لخالد سلم علينا ودخلنا سلمنا ع مامته وباباه بس طبعا روح الدياثه عندنا بقت عاليه اوي ركزنا مع مامته اللي كانت بتستقبلنا وهي لابسه كده وهي قاعدة جنب باباه
سلمت علينا طبعا وباست كل واحد فينا وحضنته واحنا طبعا كنا بدانا نهيج من بزازها وفخادها وسالت كل واحد فينا ع مامته وبعدين طلعنا اوضة خالد وبدانا نلعب وخالد عمال يكسب فينا وانا ويوسف في حته تانيه اصلا ودماغنا مع بزاز امه يوسف استاذن خالد انه عاوز يروح الحمام قله اخرج ده في اخر الترقه راح يوسف وانا وخالد كنا بنلعب يوسف طول شويه ورجع عرقان خالد بيقله مالك عرقان كجه ليه كان بيتهته وقله لا مفيش انا كنت بغسل وشي خالد سابه وركز في اللعب وبعدين كان الماتش في اخره وانا خسرت وكان دور يوسف يلعب بداوا يلعبوا وانا بمسك تليفوني لقيت يوسف باعتلي ع الواتس روح بسرعه عند الحمام استغربت ورحت استاذنت خالد اروح الحمام وفعلا طلعت من الاوضه وكان الحمام جنب اوضة نوم مامته وباباه وكان الباب مش مقفول كويس وسمعت صوت جاي من الاوضة اتسحبت براحة وشفت المنظر ده
مامة خالد وهي راكبة ع زب باباه وبتتناك منه وبزازها عماله تتنطط كده منظر هيجني ومش عارف ليه تخيلتها فريدة هي اللي راكبة ع زبه وهجت اوي من المنظر واتفرجت شوية ورجعتلهم وانا طبعا هايج ودخلت عليهم وجاي بعدي روحت خبطت الترابيزة اللي عليها العصير واتدلق ع يوسف وخالد طبعا اتبهدلت هدومهم وانا فوقت من الهيجان ويوسف زعقلي وقلي مش تاخد بالك قولتله انا اسف خالد قلي حصل خير وراح يجيب حاجه يمسح بيها العصير لما خرج يوسف قلي شوفت قولتله اه قلي لبوة اوي قولتله وابوه زبه كبير راح يوسف قلي انا تخيلتها فريدة وسميرة قولتله وانا كمان كان خالد رجع ومسح اللي اتدلق وراح قال ليوسف هات الشورت اغسلهولك وخد واحد اقعد بيه راح يوسف قله لا انا تمام قله يلا وفعلا يوسف قلع الشورت وكان لابس تحتيه بوكسر قصير اوي وكان مدينا ضهره ولقيت خالد مركز مع طيزة اوي عرفت انها عجباه وويوسف بيوطي كان البوكسر كله داخل في طيزة لقيت زب خالد بدا يوقف وراح لبس وخالد خد الشورت يغسله ورجع قلنا بقلكم ايه انتو هتفضلوا تخسروا كتير كده تعالو نسخن اللعب يوسف قله عندي فكره قله ايه قله تعالى نلعب واللي يخسر يقلع هدومه راح خالد قله ملط قولتله مش للدرجه قال لا ملط قولنا خلاص ماشي وكان اول ماتش يوسف وخالد والماتش كان سخن اوي وخالد خسر في الاخر وراح قام زعلان وقولناله يلا اقلع وفعلا قلع وبقا ملط وزبه بان قدامنا كان اكبر من ازبارنا وهو جسمه حلو انا سرحت فيه شويه لقيت يوسف بيقولي يلا نلعب خالد قعد قدامنا وزبه واضح كل شويه اخطف بصه ليه ورنا لعبنا انا ويوسف بس كان في حاجه غريبه خالد كان قاعد قدامي بيلعب في موبايلي مخدتش بالي انه معاه وكان كل شويه زبه عمال يكبر ويقف لحد ما الماتش خلص وانا خسرت راح يوسف هيص خالد ارتبك ورما التليفون وراح قلي اقلع رحت قالع انا كمان ملط وخالد اول مره يشوفني ملط وقلي يخربيتك ده انت عامل زي النسوان قولتله انا راجل اوي قلي ماهو واضح من بزازك وايه ياض ده لف كده وبقا ماسكني بيلفني يخربيت طيزك كل ديه طيز ده طيز متناكه اوي وراح ضربني عليها وقفشها جامد كانه بيهزر وراح قعد يلاعب يوسف وانا قعدت قدامهم ومسكت الفون لقيت اخر حاجه كان بيتفرج عليها طيز فريدة بس طبعا وشها مش باين ف معرفش هي طيز مين بس انا هجت انه كان بيلعب في زبه وهو بيتفرج عليها وبدات طيزي تاكلني وراح يوسف كسب تاني وقله هتحكم علي ب ايه يوسف راح قله العب مصارعه مع وليد وانتوا ملط فولتله ليه يا عم هيكسبني قلي مليش فيه لقيت خالد فرح وقام شدني من ايدي وراح ماسكني ولفني رماني ع الارض كانه بيعمل في حركات المصارعه وراح زبه بقا بين طيازي وانا عامل نفسي بهرب منه بس انا مستحلي زبه اللي بين طيازي وهو فوقي عمال ينهج من كتر الهيجان ع طيازي وزبه بيلعب في طيزي وانا بوحوح تحتيه راح قام مره واحدة وهو زبه واقف زي الحديدة وراح قعد ع الكرسي وهو خايف لكون انا زعلان راح يوسف قام من مكانه وراح نحيته وراح نزل ع ركبه بدون اي مقدمات وقعد يمص في زب خالد اللي كان متفاجئ من اللي يوسف بيعمله ورحت انا قايم من ماكني ورحت ناحبته ونزلت انا كمان ع ركبي وقعدت امص مع يوسف في زبه وهو كان هايج اوي ومستمتع من المص وراح مقومنا وقلع يوسف هدومه ونايمنا فوق بعض وقعد يلحس اخرامنا وقلنا ايه ده يامناويك ده انتوا مفتوحين قولناله اه فتحنا بعض وراح نازل فينه لحس فس اخرامنا وبعدين بدا يدخل زبه في طيزي شويه وطيز يوسف شويه وهو عمال ينيك فينا جامد وراح قلي بقلك ايه ياوليد انا عاوز تليفونك قولتله ليه قلي في طيز حريمي في الصور عندك مجنناني هموت عليها عاوز اتفرج عليها وانا بنيكك قولتله خدها وانا دايب تحتيه وهو عمال يتفرج وهو بينيك فينا ويولنا ايه الطيز بنت المتناكة ديه اااه احا كسم طيازكم ع الطيز اللي انا بشوفها واحنا طبعا بنصرخ من زبه وراح شاخر مره واحده وهوبيجبهم علينا وهو بيقول احا ايه الصورة ديه وبنبص ع الصورة لقينا لاميس بعتالنا صورة امهاتنا كده
وبتقلنا ايه رايكم
الجزء الخامس
وصلنا في الجزء اللي فات لما خالد شاف في الموبايل صور ماما وطنط سميرة اللي بعتتها لاميس وهما ملط مع بعض وبتقولنا ايه رايكم كنا احنا التلاته مرميين ع الارض ولبن خالد مغرقنا انا ويوسف وطبعا حاله من الصمت لما لقينا خالد شاف صورتهم بالمنظر ده وكسر الصمت سؤال من خالد ممكن تقولولي ايه ده وايه صورة امهاتكم ديه ومين اللي بعتهالكم وهما كده طبعا احنا بنبص للبعض وساكتين مش عارفين نقول ايه خالد قلنا بصوا انا صاحبكمواخوكم احكولي في ايه.
هدينا شويه وبدانا نحكيلة الحكاية كلها وبعد ما خلصنا قلنا بصوا احنا اخوات ولازم الموضوع ده يبقا سر بينا ومفيش حد يعرفه غيرنا بس عاوز اسالكم سؤال انتوا بيتقا احساسكم ايه وانتوا شايفين امهاتكم كده قولناله بصراحة بنبقا هيجانين ومبسوطين قلنا يعني لما اتكلم معاكم عنهم مش هتبقوا زعلانين قولناله لا قلنا طب لو نكتهم هتتبسطوا كان ردنا لو اقنعتهم معندناش مشكله بس الفكره انك تقنعهم ونبقا عارفين انت انت هتعمل ايه و..... راح فهم وقلنا طبعا عاوزين تبقوا تشوفوا قولناله واحنا بنضحك اه اكيد ضحك معانا وقال طب يلا نلبس وقبل ما انسى عيد ميلادي الجمعه الجايه وماما هتعزمكم وهتعزم امهاتكم قولناله ماشي وقبل ما نطلع من الاوضه يوسف ثله بقلك ايه عاوزين نعترفلك بحاجه وانا رايح الحمام شوفنا باباك وهو بينيك مامتك قلنا وهو بيضحك عادي مانا هنيك امك وضحكنا ونزلنا لقينا مامته قاعده تحت بالمنظر ده
بالروب بس من غير اي حاجه تحتيه طبعا احنا سرحنا فيها و وقامت سلمت علينا وباستنا وقالت انا هعزم مامتكم ع عيد ميلاد خالد راح قلها انا هعزمهم ينفسي وهروحهم بالعربية وهطلع اعزمهم وفعلا اتحركنا وطلعنا ع الروف ع طول من غير ما نعرفهم ان خالد معانا ودخلنا عليهم لقيناهم قاعدين كده
خالد شفهم طبعا بلم ودخل سلم عليهم وباسهم وهم واخدين عليه وعزمهم ع عيد ميلاده وراح مشي وبعدين قعدنا شويه وامهاتنا نزلوا وقعدنا مع لاميس قولناله ايه اللي انتي بعتاه ده انتي عملتي ايه قالتلنا انها قعدت معاهم وهما كانوا لسه متضايقين شويه فهمتهم انهم لازم بهتموا بنفسهم وان اللي حصل ده عادي اون مامتها بعتمل كده كتير عشان باباها متوفي وقالتلهم انكم تهتموا بنفسكم عشان خاطر اجوازتكم ولازم تبقوا براحتكم قدامهم زي ما بتلبسوا قصاد ولادكم قلولها لا طبعا مستحيل هيزعقولنا قالتلهم طب هناخدها واحده واحده كل واحدة تكلم جوزها وتتخانق معاه والتانيه تدخل كانها بتهدي الجو بس تبقوا لابسين لبس مثير اقتنعوا بالكلام وفعلا نفذوا اللي هي قالته وهما لابسين كده
فريدة
سميرة
ونفذوا الكلام ابهاتنا طبعا هاجو من منظر كل واحدة بالعكس دول صالحوهم وقالولهم هنحاول ننزل اجازة سريعه .
الاتنين فرحوا اوي وفضلوا يوبوسو في في لاميس قالتهم وبعدين انتو عندكم كنز مش عارفين تستغلواه قالولها ايه قالتلهم لو مش عاوزين تريحوا بعض انتوا ممكن تعملوا مع بعض الاتنين ضحكوا من كلامها وراحوا قاموا فجاه وقلعوا ملط وفضلوا يبوسوا بعض ويلحسوا وناكوا بعض ودخلوها معاهم واتبسطوا وقالولها يابنتي احنا بنعمل كده مع بعض من زمان وفي الاخر صورتهم الصورة ديه وبعتتهالنا روحنا احنا كمان حكنالها ع اللي حصل عند خالد ضحكت وقالت يلا هتلاقوا اللي يريحكم ونزلنا نمنا.
صحيت تاني يوم ع تليفون من لاميس بتقولي اصحا يابني مامتك قربت ترجع من الشغل واحنا هنروح انا وانت وهي عند ترزي عنده مول ملابس عشان نشوف هيفصلنا فساتين ولا هنشتري من عنده قولتلها ده مين ده قالت واحد مصري ايطالي مشهور فاتح زي مول عندكم هنا في مصر انا عارفاه من الامارات قولتلها طب وطنط سميرة قالتلي عندها فستان هتلبسه كل ده طبعا عشان حفلة عيد ميلاد خالد قولتلها خلاص هاخد دش واجهز فعلا قمت خدت دش ع ما خلصت كانت ماما جت من الشغل وقالتلي يلا ونزلنا احنا التلاته وصلنا المكان كان فخم جدا وسالنا ع مستر جيمي قابلناه كان راجل عامل زي الاجانب كده ولابس حلق في ودنه اللي هما زي مصممين الازياء العالمييين واول ما شاف لاميس حضنها وبسها من هنا وهنا وشاف ماما قلها واو يامدام انتي جسمك بيرفكت قالتله ميرسي وانا قروني كانت بدات تشتغل لما سمعت الراجل بيشكر في جسم ماما طلبلنا حاجه نشربها وقام جاب كتالوجات للملابس اللي عنده وقعدنا نتفرج ماما قالتله الصور ديه غريبه انا حسه انها متصورة ع طبيعتها مش شغل جرافيك الراجل قلها برافو عليكي فعلا انا عندي مصور محترف مصري ايطالي زي هو اللي عامل الشغل ده لما بيبقا في زبونه جميله بنقنعها انها تتصور بالتصميمات بتاعتنا ونعرضها كده قالتله فعلا شكله مصور محترف كان من ضمن الصور بنات لابسين فساتين ولانجيري واندرات فاتله ماما اتفاجات قالت كل دول زباينك قالها اه وعاوز اقولك اغلبهم مصرييين قالتله ورضيوا انهم يتصورو بالمنظر ده جيمي قالها يامدام ده التفكير بتاع حضرتك ده قديم جدا دلوقتي بقا عادي وبعدين دول يجوا ايه في جمال جسم حضرتكك الكيرفي ماما اتكسفت وفضلت تتفرج وقالتله مش حاسه ان في حاجه من الحاجات ديه هتبقا كويسه علي كلهم بنات اجسامهم رفيعه وانا زي مانت بتقول كيرفي قلها طلب حضرتك موجود بس لسه متصورش عشان مكنتش لاقي حد جسمه بيرفت كده يجربهم قالتله طب فين قالها حاضر وهو قايم كان المصور دخل وكان جسمه كبير وشكله مغرور لدرجة انه مسلمش علينا جيمي عرفوا علينا شاور بدماغه كده قله بقلك ايه لاميس ومدام فريدة عزاز علي وعاوز اجرب عليهم الكوليكشن الخاص بالكيرفي بص ع ماما وقعد يبص ع جسمها وقله تفتكر تستاهل ماما اتضايقت جدا من الكلمه وكانت عاوزة تقوم تمشي جيمي هداها وقلها انا اسف هو طبعه صعب لاميس اتدخلت وقالتله بيتكلم كده ليه هي مش عاجباه قلها انا بصراحه بقترح عليه الناس اللي نصورها وهو مش دايما بيعجب بالاجسام راح المصور اتدخل وقال لو عاوزة تسمعي مني اسفي تعالي نجرب عليكي الكوليكشن الجديد ونشوف الصور هتبقا عامله ازاي ماما حست بالتحدي وقالتله اوك وبعدين قال خلاث انا هطلع اجهز الاستديو وماما خدت لاميس ع جنب قالتلها حاجه في ودنها وبعدين المصور جه خدها وفضلت انا ولاميس مع بعض سالتها ماما قالتلك ايه قالتلي مش عاوزاك تشوف وهي بتتصور عشان متتكسفش اتضايقت اوي لقينا جيمي جه وقالنا مالكم لاميس خدته ع جنب ووشوشته في ودنه راح ضحك وقلنا تعالوا معاايا طلعنا دورين كان لسه بيتجهز اتاريه بيبص ع الاستديو وكان المكان كله ازاز احنا شايفينهم وسامعنهم وهما مش حاسين وراح جيمي قلنا اتفرجو من هنا فرحت جدا ورحنا بنبص ع الاستديو كان المصور واقف بيظبط كاميرته وماما مش باينه وبعدين لقنا ماما خارجه بالطقم ده
المصور قالها تقف بوضع معين وقعد يصورها وراح وراها الصورة وقالها اعتقد فيه احسن ادخلي جربي طقم تاني وماما بين عليها الغيظ من اسلوبه وغرورة وفعلا دخلت البروفه تغير هدومها وطلعت لابسه كدة
منظر بزاز ماما كان عمال يبقا احلى واحلى وانا بدات اهيج من منظرها والمصور ولا اتحركت فيه شعره قلها عاوزين حاجه اكتر جراءة دخلت وخرجت كده
بدا المصور يعجب بجسمها ويقولها شكلي هطلع غلطان ماما حست انها بات تنتصر عليه بجسمها وفي نفس الوقت انها بتقلع وتلبس لواحد غريب شعور مبين ع وشها الهيجان راح المصور قلها اللي هيفصل الموضوع اللانجيري بس انا لازم انقيه معاكي لانه عشان نكسب وقت لازم اعرفك بيتلبس ازاي قالتله لا طبعا انت عاوزني اغير فدامك والبس لانجيري قلها لو واثقه في نفسك وفي جسمك مش هيبقا ده ردك قالتله انت مستفز جدا قلها وانتي مكسوفه من جسمك ماما كانت شايطه من الكلمه وقالتله ماشي بس انا في الاخر هكسبك وهخليك تعتذرلي قلها هنشوف وراح هو جاب كام طقم لا نجيري وقلها جربي دول فعلا ماما بدات تقلع قدامه وهي متغاظة بس في نفس الوقت هيجانه واديته ضهرها وبقت طيزها قدامه وهو شايف الاندر الفاتله داخل بين طيازها بدا يلعب في زبه من ع الشورت اللي هو لابسه وانا بدات اهيج وطيزي تاكلني ولاميس كمان بدات تهيج وبدات تحط ايدها ع طيزي من فوق البنطلون اللي انا لابسه وماما بتقلع وبدات تلبس اللانجيري اللي ادهالها وكان مش مظبوط عليها وراح قو قرب منها وبدا يظبطه وراح خلاها تقلع السنتيانن وتلبس اللانجيري من غيره وبقا بيظبط بزازها جوة اللانجيري لبست وقلعت كذا مره وكل مره يشوف بزازها اللي خلت زبه بدا ييبان من الشورت اللي واضح انه كبير اوي واكن منظر التلاته لانجيري اللي لبستهم كده
الوضع بقا مثير جدا ماما بقا واضح جدا انها هايجه مجرد احساس انها بتقلع ملط وتلبس قصاد واحد غريب مخليها هايجه والمصور باين عليه انه اعجب بجسمها واضح جدا من حجم زبه اللي عمال يزيد في الشورت وانا ولاميس كمان اللي قلعتني البنطلون والبوكسر ولدات تلعب في طيزي وانا كمان قلعتها البنطلون والاندر وبلعب في طيزها واحنا هايجين جدا من منظر ماما راح المصور بعد كده قلها باقي بس الاندرات الفاتله بس للاسف السنتيانات مش هتبقا ع قدك لان الحجم بتاع صدرك الكبير مش موجدود ف هنصور الاندرات الفاتله بس وانتي حطة ايدك ع صدرك وراح جابلها كام اندر وبدات تقلع وتلبس فيهم قدامه وكسها كمان بدا سظر قدامه ابيض وحلو ومنتوف وهي باين عليها الهياج اوي وده كان منظر الاندرات
وخلاها تعمل اوضاع تصوير مثيرة جدا وراح قلها ممكن تتصوري معايا صور هتفيدني في مشروعي قالتله ازاي قلها انا محتاج حد في جسمك في مشروع سيشن جرئ هنعمل اوضاع مع بعض بدون علاقة ماما اتلجلجت في الول قلها ده حاجه هتكون سريه بيني وبينك قالتله اوك قالها يلا طيب اقلعي ملط وانا كمان هقلع وفعلا قلعوا ملط وشافت زبه اتخدت من حجمه قلها متخافيش مش هعمل حاجه بدون ما توافقي كنت انا ولاميس قلعنا احنا كمان ملط ووبنلعب في جسم بعض واحنا ساندين ع الازاز وكل واحد فينا بيلعب في طيز التاني وبداو يعملو الاوضاع ديه بعد ماهدا الاضاءة ونور شموع وبقا جو رومانسي جدا وعملوا الاوضاع ديه مع بعض في قمة الاثارة
ده اول وضع عملوه وبعدين راح عمل معاها كده
وبعدين راح مسك طيزها كده
وبعدين بدا يبدل الاوضاع مابين كسها وطيزها
وبعدين خلاها تنزل لزبه كده
واخر وضع كانه بينيكها كده
كان محترف جدا ومعرفش جاب تمالك اعصابه ده ازاي واحنا عمالين نتفرج وهايجي جدا وفجاة لقينا ايدين بتحسس ع طيازنا وبنبص ورانا لقينا جيمي ملط وبيلعب في طيازنا وبيقلي عجبك امك وهي بتتناك انا اتخضيت ولاميس كمان بس الهيجان كان مولعنا وايد جيمي كانت محترفه بيلعب في طيزي جامد اوي وكمان في طيز لاميس وخلانا ننزل ع الارض نمص ف زبه اللي كان كبير برده ووبعدين قومني ساندني ع الازا اتفرج ع امك وهي بتتناك وبتطلب انها تتناك من المصور وانا بنيكك وفعلا بنبص لقينا المصور بيقلها خلاص انا كده تمام شكرا لتعاونك كل ده من غير ما ينيكها وماما طبعا كانت في قمة هيجانها وعاوزه تتناك لقيناها بتروحله بطيزها كده وبتدخل زبه فيطيزها كده
طبعا هيجانها هو اللي بيحركها وراح المصور قالها انتي عتوزه ايه قالتله عاوزة اتناك قلها ليه قالتله عشان انا لبوه قلها وانا هفشخك يالبوه راح ماسكها راميها ع السرير وقعد يلحس في كسها كانه بياكله
كده وجيمي بينيك في انا ولاميس فوق وهو بيقولي شايف اللبوه بتتناك ازاي وانا عمال اصرخ وماما بتصوت بمتعه وانا شايفها وسامعها وبعدين راح المصور ماسكها وقعد ينيك فيها كده
بينيك فيها وهي عمال تصوت تحته وهو عمال يقولها بتحبي تتناكي يامتناكه قالتله اااااه قلها مش خايفه الخول ابنك يشوفك قالتله مش قادرة حرام عليك قلها تحبي انيكك قدامه وهي بتقوله نيكني جامد قلها انتي ماما الشرموطه قالتله انا شرموطه قلها انا ولا جوزك وهو عمال ينيك فيها قالتله كسم جوزي جنبك وانا فوق مع لاميس بنتناك من جيمي لحد ما جابهم علينا وفي نفس الوقت المصور جابهم ع وش ماما كده
وخلصت المعركة ع كده وماما قامت تلبس هدومها وهي مش قادرة طبعا واتقابلنا كلنا تحت واوا ماما ولا ميس فساتين وقلولهم ديه هديه من المحل وواحنا ماشيين بصينا انا ولاميس لبعض بعد الصورة اللي بعتهالنا يوسف ع الجروب لقيناه باعتلنا صورة لطنت سميرة في الوضع ده وبيقول شوفت مين اللي جه
الجزء السادس
روحنا بسرعة ع البيت ماما طبعا مش فاهمه حاجه ده غير ان النيكه اللي اتناكتها مخليها مهدودة روحنا واول ما دخلنا انا وماما الشقة لقينا بابا جه من السفر وكانا لسه واخد شاور وكالع من الحمام ماما جريت عليه طبعا حضنته وباسته كان هو واقف بالبوكسر بس ولسه بينشف شعره وبعدين حضني وباسني وحسيت بزبه واقف طبعا من حضن ماما ليه وقلنا ان هو نزل اجازة 3 ايام بالعافية عشان ماما كانت زعلانه بس عمو بابا يوسف معرفش ينزل طبعا انا عقلي في حته تانيه انا بابا ناك طنط سميرة ازاي وازاي ده حصل دخلنا اواضنا وبعدين غيرت هدومي كانت ماما داخله الحمام بالاندر بس عشان تاخد دش مكان النيكة بتاعة المصوراتي وهتستعد لنيكة بابا لكن انا كنت هتجنن واعرف ايه اللي حصل استاذنت من ماما اني هروح ليوسف قالتلي ماشي وفعلا روحت ليوسف كان قاعد في اوضته وبعدين لاميس جاتلنا وهو قاعد سرحان خالص قولتله في ايه يابني ايه اللي حصل قلنا ابوك ناك امي نيكه ولا في الخيال قولتله احكيلنا طيب قال ماشي وبدا يحكي .
بعد ما نزلته عشان تروحوا المكان اللي انتوا رايحينه كنا قاعدين في الشقه واخواتك واخواتي بيلعبوا وانا في اوضتي بهدلوا الشقه ماما قعدت تظبط الشقه ووضبها والعيال دخلوا يناموا لقيت ماما بتقولي انا هطلع اخد شاور في البانيو بتاع شقتكم يالولي عشان فيه مشكله عندنا في السباكه وماما كانت طالعه بروب ع اللحم وواخده معاها الغيار بتاعها بيني وبينكم كنت بدات اهيج وانا شايف ماما ملط بالروب بس اللي مش مغطي حاجه وطيزها بتترج قدامي وفعلا ماما طلعت وانا استنيت خمس دقايق وطلعت وراها عشان اشوفها وهي ملط بتستحما واتسحبت ودخلت الشقه بتاعتكم وروحت ناحية الحمام كانت ماما نايمة في البانيو كده
طبعا انا شوفتها كده عجبني شكلها اوي وهي نايمه في البانيو ملط وهي مسترخيه خالص ومش حاسه ب اي حاجه ومعتمده ع انها لوحدها معهاش حد كنت بدات اقلع هدومي والعب في زبي وانا لتفرج عليها فجاه حسيت ان باب الشقه بتاعتكم بيتفتح ف انا افتكرت انكم جيتوا روحت خدت هدومي ودخلت اوضتك يا لولي وبصيت من عين الباب اتفاجات ان باباك هو اللي جه دماغب قالت ايه النحس ده وبعدين قولت احا هو هيشوف ماما وهي ملط كده هيعمل ايه لقيته داخل وتقريبا ماشي براحة عشان كان عاوز يعملكم مفاجاه ولف في الشقه ملقاش حد منكم بس سمع صوت جاي من الحمام وراح براحه ناحية الحمام بيبص لقا ماما هي اللي في البانيولقيته واقف بيتفرج عليها وبيلعب في زبه من منظرها الملط وانا بدات اهيج من المنظر بتاع باباك وهو شايف ماما ملط قدامه قولت هيتفرج وبعدين يمشي اتفاجات بيه بيقلع هدومه وبقا ملط وهو بيتفرج عليها وراح داخل عليها الحمام روحت طلعت من الاوضه ورحت جنب الحمام عشان اشوف واسمع بيقولوا ايه ماما طبعا اتخدت جدا وحاولت داري نفسها بالبشكير اللي كان معاها كده
ودار الحوار بينهم كده قلها ايه ده سميره ايه اللي جابك هنا انا افتكرت فريده هي الللي ف الحمام قالتله انت جيت امتا انا معرفش انك جاي قلها ولا هما انا نازل 3 ايام قولت اعملهم مفاجاه هي فريده والولاد فين قالتله دول راحو يجيبوا حاجه من بره ولسه مجوش كل ده طبعا وهو عمال يتفرج ع جسمها اللي قدامه ملط وبزازها المدلدلة قدامه قالتله حمد**** ع السلامه وهي بتبص ع زبه اللي واقف زي الحديدة قدامها راح قلها انا اسف انا مكنتش اعرف انك هنا عشان كده دخلت عليكي بالمنظر ده قالتله مش مشكله انا هاخد دش واطلع ع طول قلها لا خدي راحتك شكلي ازعجتك وخديتك جامد قالتله بصراحة قلبي كان هيقف من الخضه قالها لا الف سلامه عليه ماهو باين ع صدرك وهوبيضحك قالتله اطلع بقا عشان لو حد شافنا كده هتبقا مشكله كبيره قلها حاضر بس عاوز اعترفلك بحاجه وراح مقرب منها وقلها ع فكره انا نازل الاجازة ديه بسببك قالتله اشمعنا راح مقرب منها وقلها من ساعة ما شوفت جسمك الجامد ده وانا هتجنن واشوفه نزلت اجازة اول حاجه شوفتها انتي وكمان ملط وهو بيحسس ع جسمها وهي كانت بدات تهيج من لمسته وكمان زبه اللي عمال يخبط في افخادها حاولت تتمنع منه وقالتله لا كجه مينفعش مراتك صاحبتي قلها كسمها انتي اجمد منه قالتله بس هي جسمها حلو برده قلها انتي بزازك احلى وراح شدها عليه وبايسها في شفايفها وايده ع بزازها حاولت تقاومه بس سهوتها غلبتها وانسجموا مع بعض في بوسه طويلة وابوك بيلعب في بزازها بيفعصها جامد وهي بدات تهيج جامد كده
وراح شاددها وخرجوا من الحمام وانا استخبيت وراحو دخلوا الاوضه بتاعت مامتك وهما لسه بيبوسوا بعض ورماها ع السرير وكسها باين قدامه وراح نازل عليه ياكله بالمنظر ده
وهي ماسكه دملغه وعماله تقوله لا مش كده اااه مراتك صاحبيت ااااااااااه وجوزي صاحبك ااااااااه مش قادرة اااااه الحس جامد لحسك حلو اوي اااااااااه مش قادرة وابوك ولا كانه سامع وعمال يلحس كسها بشراهة وهي بتصرخ تحته وراحو قالبين الوضع وبقت هي اللي بتمص زبه بالمنظر ده
وهي بتمصله وهو بيقولها ايوه كده مصي يالبوه من زمان وانا نفسي فيكي اااه وراح قالبها ع السرير وراح مدخل زبه في في كسها كده
وماما بتصوت بتقوله نكني نكني جامد قلها طلعتي شرموطه اوي ياسميرة قالتله ااااه انا شرموطه ومتناكه قلها معرفش جوزك الخول سايبك كده ليه ده انتي شرقانه قالتله ااااه عشان خول قلها ده انا مش هسيبك وامتعك قالتله نكني م قادرة وراح قالبها ونايكها في طيزها كده
وهي بتلعب ب طيزها في زبه زي الشرموطه بالظبط وانا مبسوط اوي من منظر زبه في طيزها وهو عمال يقولها اااه يامتناكه كان حلم عمري انيكك وهو عمال ينيكها في طيزها لحد ما كان قرب يجيب وراح قاعد ع السرير وخلاها تمص في زبه لحد ماجابهم ع وشها كده
وهي فاتحاله بقها لحد ما جاب وراحو نايمين جنب بعض وراح واخدها في حضنه وقلها من زمان وانا نفسي فيكي راحت قالتله بصراحة وانا كمان كان نفسي فيك من حكاوي مراتك من اسلوب نيكك معاها قلها طب هنخلي الموضوع ده بينا ومنين ما يبقي في وقت يسمح هنبقا نعمل مع بعض تاني قالتله ماشي وفعلا قاموا كنت انا مش عارف انا جبت كام مره ع نفسي ورحت واخد هدومي ونزلت بسرعه وامام بعديها بربع ساعه نزلت بالروب بس وكان واضح انها استحميت ودخلت اوضتها ومن ساعتها وهي نايمه.
خلصنا مع يوسف وطلعت الشقه وماما خدت التلات ايام دول اجازة وراحتش الشغل وتقريبا بابا وماما مكنوش بيطلعوا من الاوضه بابا كان بينيك فيها ليل ونهار لحد ما سافر قبل يوم حفلة عيد ميلاد خالد بيوم وماما كانت حه ان طنط سميره متغيره معاها شويه وباين عليها اناه متغيره تقريبا تحس انها بتانب ضميرها لحد وماما راحت لطنط سميرة وكانت قاعده معاها لاميس واحنا مش موجودين وكانوا التلاته مع بعض لوحديهم ماما قعدت تسال طنط سميرة مالك متغيرة ليه طنط سميرة اتفتحت في العياط وقعدت تعيط وتقولها سامحيني انا اسفه مكنتش عاوزه اعمل كده راحت ماما قالتلها في ايه مالك انا بحبك ومستحيل ازعل منك مهما حصل وخدتها في حضنها وراحت طنط سميرة حكتلها ع اللي حصل مع بابا والنيكة اللي نكهالها ماما بان عليها انها اتضايقت شويه بس بعد كده خدتها في حضنها وقالتلها مسمحاكي بس بشرط انك تسامحيني انا كمان قالتها ليه قالتلها بصراحة انا جوزك نام معايا مره زمان لما كنت انتي بتولدي وانا سهرانه معاكي ونام معاايا راحت لاميس قامت وقالتلهم خلاص يبقا بصرة وضحكوا كلهم وماما وطنط سميرة قالوا لبعض مفيش حاجه هنخبيها ع بعض تاني اما اجوازتنا حسابنا معاهم بعدين تاني يوم كان اجازة وكان ميعاد الحفلة وكنا هنروح انا وماما وطنط سميرة ويوسف ولاميس لاميس اقترحت علينا انا احنا تحت اللبس نلبس اندرات فاتله عجبتنا الفكره وكل واحد فينا جهز وراح يجهز نفسه وكل واحده منهم كانت لابسه كده
لاميس خلتهم جريئين جدا ولبسهم كان جامد جدا ومشينا ورحنا ع عيد الميلاد اللي كانت حفلة كبيرة اوي وفي ناس كتير وخالد استقبلنا وادينالوا الهدايا وباسنا كلنا وهو بيبوسني انا ويوسف وشوشنا في ودانا وقلنا امهاتكم شراميط اوي كان ردنا اوي مش اكتر من امك اللي كانت لابسه كده
روحنالها وبوسناها احنا الاتنين وسلمت ع امهاتنا وفضلوا يهزروا ويتكلموا مع بعض كتير لحد ما بابا خالد جه وراح قعد معاهم وقعد يهزر معاهم تقريبا كان طول الحفلة لازقلهم وبيهزر معاهم وخالد مسبش لاميس كان واقف معاها طول الحفلة وبيهزرو مع بعض وكلنا كنا بنرقص مع بعض وبابا خالد كان عمال يرقص شويه مع فريدة وشويه مع سميرة وهو هاريهم تحسيس ومره ايده ع طيز ديه شويه وطيز ديه شويه ومامة خالد مشغوله مع المعازيم الموجودين في الحفلة كنت عاوز اروح الحمام فعلا اتحركت ورايح للحمام ودخلت الحمام وبقلع البنطلون وانا في الحمام وبتفرج ع شكل طيزي في المرايا وهي في الاندر الفاتله لقيت باب الحمام بيتفتح وبابا خالد دخل علي وشاف طيزي في الاندر قلي ايه ده يا وليد فولتله استنا ياعمو هفهمك قلي هتفهمني ايه انت لابس اندر فاتله قولتله اصلي برتاح فيهم قلي ياخول برده بترتاح فيهم تعالى كده وريني وراح شدنني عليه وبدا يخبط ع طيازي وانا بدات اهيج وقلي ايه ياض كل الطياز ديه ده كبيره زي طيز امك فريده بالظبط قولتله ياعمر بلاش ماما قلي ليه مش ده الاندر بتاعها قولتلها اه وهو شغال تحسيس وضرب في طيزي وراح مقلعني الاندر وبدا يدخل صباعه في طيزي لقاني مفتوح طبعا قلي احا ده انت خول رسمي وهو عمال يلعب في خرمي وانا بدات اهيج وراح منزلني ع ركبي وكلع زبه وخلاني امصة وانا بدات امص فيه جامد وهو شغال عمال يقولي يلا ياخول مصك حلو ده انت متناك اكيد زي امك اللبوه وانا عمال امص في زبه وراح مقومني وساندني ع الحيطة وبدا يدخل زبه في طيزي وينيك في وانا هايج اوي وعمال اقولله ااااه وهو يقولي عجبك ياخزل قولتله اوي قلي ده لسه لما يدخل في كسمك قولتله اااه وحس اني هجت اوي لما جاب سيرة ماما قلي ايه ده انت بتهيج لما تسمع ان امك هتتناك قولتله اااه قلي شوفتني وانا بحسس ع طيزها الللبوه واحنا بنرقص قولتله اه قلي لسه هخليك تشوفها وهي بتتناك من زبي رحت صوت وجبت ع نفسي وهو راح جاب في طيزي وقلي يلا البس هدومك وخليك متالعني عشان هخليك تشوف امك وام صاحبي وهما بيتناكو من زبي وفعلا خرج من الحمام وانا جيت خارج من الحما ورايح ناحية اوضة خالد لقيت المنظر ده
خالد بينيك يوسف ولاميس بتمص زب يوسف وهما مستمتعين اوي وخالد قعد ينيك فيهم هما الاتنين ب اوضاع كتير وخصوصا لاميس كانت مبسوطه اوي في الوضع ده
لحد ما جابوا كلهم مع بعض ونزلت الحفلة وهما جم ورايا ونزلت فعلا لقيت بابا خالد قاعد مع ماما وطنط سميرة وعمال يهزر معاهم وبعدين لقيته واخدهم وداخلين الفيلا مشيت وراهم وطلعوا فوق ودخلوا اوضة النوم بتاعة بابا خالد ودخلوا معاه ورحت وراهم ولقيته بيبوس فيهم هما الاتنين وبدا يقلعهم الفساتين اللي لبسينها بس اللي لفت نظري ان شكلهم مش طبيعي اكتشفت بعد كده انه ادالهم شكولاته فيه ويسكس ومهيج جنسي وقلعهم ملط وهو كمان قلع ملط وبدا يبوس في ديه شويه وسلعب في بزاز ديه شويه وراح نام ع السرير وجاب ماما تقعد ع وشه يلحس كسها وطنط سميرة بتتنطط ع زبه ومدخلاه في كسها كده
وبعدين قلب الوضع وقعد ينيك في الاتنين ده انتو جوز لباوي وهما بيصوتوا تحتيه والهيجان باين عليهم وانا واقف ع الباب بتفرج عليهم وخالد جه من ورايا بيلعب في طيزي وانا بتفرج وقلي احا انت مبسوط يياخول وابويا بينيك في امك قولتله اه وراح مزل البنطلون بتاعي ومدخل زبه في طيزي وبدا ينيك في وانا مستمتع من منظر امي بتتناك هي وطنط سميرة من ابوه لحد ما راحوا هما الاتنين ع زبه وجاب ع وشهم كده
كان خالد كمان جابهم في طيزي وببص ورايا لقيت لاميس ويوسف بيتفرجوا ولبسنا هدومنا ونزلنا وبعديها ماما وطنط سميرة جم ورانا وخلصنا الحفلة وروحنا مقتولين من كترا النيك.
الجزء السابع
روحنا من الحفله كلنا مقتولين وكله نام بهدومه حتى من غير ما نغيرها وصحيت تاني يوم ع ايد لاميس بتلعب في طيزي وقمت مخدود افتكرتها ماما لقتها لاميس ويوسف جنبها قالولي ايه يابني كل ده نوم قولتلهم خدتوني افتكرتكم ماما قالت لا ده انا يا روح ماما ايه ده ياواد يالولو طيزك كبرت وبقت مهلبيه يوسف رد عليها وقلها من كتر النيك فيها وضحكنا كلنا وقالولي يلا قوم مامتك قربت ترجع من الشغل وعاوزين نتجمع انهارده ونسهر فوق عشان في حوار قولتلهم ايه تاني مش كفايه اللي حصل في الحفله قالولي لا ده مامه خالد كلمت مامتك انت وهو وطلبت منهم خالد يقعد عندنا كام يوم عشان باباه ومامته مسافرين الشاليه بتاعهم في شرم كام يوم معاهم ناس اصحاب باباه في الشغل ومش هينفع يبقا خالد لوحده وهما وافقوا انهم يقعدوا هنا لقوني فرحت كده وابتسمت راح يوسف فهمني وقلي اه يا شرموط طبعا مبسوط عشان عاوزه ينام معاك في اوضتك وينيكك طول الليل قولتله يعني انت مش عجبك زبه قالي بصراحه زبه حلو وبيمتع قولتله يعني مش هتتناك منه قلي اكيد هتناك ولاميس ردت وانا كمان هتناك منه اشمعنا انتوا كلنا شراميط زب خالد وضحكنا كلنا وقمت فعلا وهما طلعوا شقتهم وانا دخلت الحمام نضفت نفسي من اثار نيك امبارح وسرحت مع طيزي شويه ولقتها فعلا كبرت وبقت مهلبيه زي طيز ماما فريده وخدت شاور ولبست شورت وجريت ع اوضة ماما جبت منها كام اندر فاتله من بتوعها عشان ابقا البسه وانا نايم مع خالد بليل وابهره بجمال طيزي .
ماما رجعت من الشغل وعملت الغدا وطبعا الارهاق باين عليها لانها مش نايمه كويس وقالتلي ع موضوع خالد وقالت ان السواق هيجيبه بليل وهي دخلت تريح في اوضتها شويه وبعديها بشويه طلعت ع الروف لقيت لاميس ويوسف قاعدين فوق سلمت عليهم وقعدنا نهزر مع بعض شويه ونفتكر اللي حصل امبارح ونضحك شويه ولقيت خالد بيرن علي وقالي انا وصلت وطلع ع الروف ع طول وسلم علي انا ويوسف وراح حاضن لاميس وباسها وهو بيقفش في طيزها ويقولها وحشتيني يالبوة هي كمان قالتهل انت كمان وحشتني وراح قلنا اتبسطوا امبارح قولناله اوي قلنا طيب انا هنام فين انهارده قولتله هتبات عندي انهارده قلي طييب يلا ننزل عشان عاوز اغير هدومي قولتله يلا نزلنا انا وهو وواحنا ع السلم كان واخدني في حضنه وهو بيقولي طيزك وحشاني ياخول ابتسمت ليه قولتله ياسلام قلي بجد وراح مقفشني فيها وسالني امك فين قولتله كنت سايبها نايمه قلي اكيد تعبانه من زب ابويا امبارح قولتله اكيد قلي طب لو لسه نايمه عاوز اشوفها وهي نايمه قولتله لاحسن تصحى قلي هشوفها من بعيد بس قولتله ماشي وفعلا دخلنا الشقه لقينا ماما لسه نايمه روحنا ع اوضتها وفتحناها بشويش لقينا ماما نايمه كده
راح خالد ماسك زبه وقلي احا ايه ده يخربيت طيز امك جامده فشخ هي متعوده تنام كده قولتله اه وكمان ساعات من غير اي حاجه خالص قلي طيزها جامده نيك قولتله اتفضلها رحنا حسينا انها هتبدا تصحى روحنا جرينا ع الاوضه ع طول وفعلا بعديها ب خمس دقايق سمعنا باب اوضتها بيتقفل وهي دخلت الحمام تاخد شاور.
راح خالد قالي بقلك ايه انت ومامتك طيزكم اجمد من بعض قولتله بجد قلي نفسي انيكها اوي قولتله طب وازاي ده هيحصل انا مش عاوز مشاكل قلي سيبهالي انا هظبط الموضوع ده قولتله بس انا لازم اشوف قالي اكيد يالبوتي بس قولي هي بتعمل ايه دلوقتي قولتله هي دلوقتي بتاخد شاور وهتطلع بعد كده تلبس عشان نطلع ع الروف قالي طبعا هي متعرفش ان انا جيت قولتله لا قالي طب هي بتطلع بعد الشاور لابسه ايه قولتله لا ديه ساعات بتطلع بالبشكير بس ولو لوحدها بتطلع ملط وتلبس في اوضتها قالي طيب تمام خليك انت في الاوضه وانا هطلع في الصاله عاوزها تشوفني وهي بالمنظر اللي هتطلع بيه متعملش صوت قزلتله ماشي وفعلا خالد لبس شورت وتي شيرت كت مبين عضلاته وراح قعد ع الكنبه وانا ورا باب الاوضه الهيجان واكلني ومستني ماما تطلع من الحمام وخالد يشوفها وهي كده وفعلا سمعت باب الحمام بيتفتح وكلنت المفاجاه ماما طلعت من الحمام كده
ملط وماسكه تليفونها بتبعتلي ع الواتس انت فين وخالد طبعا شايفها وهي مش واخده بالها عشان مديالوا ضهرها راح خالد ماشي وراها براحه ودخل عليها وانا طلعت من الاوضه ورحت وراهم من غير ما يشفوني وماما مش واخده بالها راح خالد مشي وراها براحه وراح قلع هدومه ملط وزبه مدلدل قدامه وراح مد ايده ومسك طيزها وقلها ايه الحلاوة ديه ياطنط راحت ماما اتخضيت وقالتله ايه ده ايه الللي دخلك هناوازاي تدخل علي بالمنظر ده راح خالد قلها ده حظي الحلو اني اتمتع بالمنظر الجميل ده قالتله خالد مينفعش كده انا مامة صاحبك كل ده وهما واقفين ملط قصاد بعض قلها وايه المشكله ياطنط انا بس كنت عاوز اعبرلي ع اعجابي بجمال حضرتك واسف اني خضيتك قالتله خلاص با خالد مش مشكله اطلع برا دلوفتي وروح البس هدومك قلها بصراحه مش قادر امشي من غير ما اخد حضن من حضرتك قالتله خالد متستعبطش انا قد مامتك اطلع برا قلها هاخد حضن وامش ع طول قالتله ياخالد كده مينفعش وبعدين حد من الاولاد يشوفنا بالمنظر ده يفهمنا غلط قلها متقلقيش كلهم فوق ع الروف انا هحضنك بس وامشي اطلع ع فوق كل ده وماما كل شويه تخطف نظره ع زب خالد اللي واقف زي الحديده ورات ماما قالتله يعني لما انا زي ماما ينفع تحضني وانا ملط كده قلها ايه يعني انا بحضن ماما ملط عادي قالتله ياسلام قلها بجد ايه المشكله طيب قالتله انت عيل زنان تعالى يلا احضني واخلص راح خالد مقرب منها وحصنها ومقرب شفايفه من شفايفها قالتله انت بتبوس مامتك كمان قلها طبعا ديه حبيبتي وصاحبتي وراح مقرب منها قبل ما تتكلم وراح بايسها من شفايفها وهو حاضنها وهي بسرعه سابت نفسهل للبوسه كده
وهو لسه حاضنها وراحوا هما الاتنين في بوسه طويله ماما نسيت فيها هي فين وبتعمل ايه مع مين كنت انا نزبت الشورت وبدات العب في زبي وراح خالد واخدها براحه ع السرير ونيمها عليه وهو ليه بيبوس فيها ونامو جنب بعض وهما بيبوسوا في بعض وراحت مسكت زبه وهي بتلعب في كسها والهيجان باين عليها اوي كده
وبعد كده هو راح منيمها ع ضهرها وقعد يلعب في كسها وهي عماله تقوله بصوت كله هيجان حرام عليك انا ام صاحبك وهو شغال لحس في كسها كده
وهو مش سال فيها وهي بدات تصوت تحتيه وتقوله الحص اكتر يخربيتك هيجتني راح رافع دماغه ليها قلها طيب وصاحبي قالتله كسمه كمل ياواد وهو كمل لحس في كسها ويعد كده هي نيمته وركبت بكسها ع زبه كده
وقعدت تتنطط ع زبه وهي بتصوت وتقوله نيكني مش قادرة وهو بيقولها خدي يالبوة في يا ام صاحبي ياشرموطه وهي بتهيج اكتر وتصوت اكتر ان انم صاحبك الشرموطه وراح بعد كده نايمها ع جنبها وقعد ينيكها في طيزها كده
وبيقولها من زمان وانا نفسي انيكك في طيزك ديه ياشرموطه وهو عمال ينيك فيها ويوقلها كمان طيزك حلوة وكبيره يا متناكه وهي بتصوت لحد ماعدلوا الوضع وخليته ينام ع ضهره وقعدت بطيزها ع زبه وهو شغاال نيك فيها لحد ما ارتعشت وهما الاتنين بيجيبوا مع بعض بالمنظر ده
وراحوا اترموا جنب بعض ع السرير وهما بينهجوا من كتر النيك وراح خالد قلها انا اتبسطت اوي معاكي راحت قالتله بصراحه وانا كمان بس عاوزه اطلب منك طلب قلها اؤمري قالتله وليد ميعرفش حاجه عن الموضوع ده قلها بصي طالما احنا بنتبسط يبقا اعملك اللي انتي عاوزاه وراحوا باسوا بعض بوسه طويله وراحت هي قامت تدخل تاخد شاور تاني وانا جريت عليه مصيت زبه مطرح كسها وقمنا لبسنا وطلعنا ع الروف.
الجزء الثامن
طلعت ع الروف انا وخالد واحنا بنضحك لقينا لاميس ويوسف مستنينا وبيسالونا انتوا اتاخرتوا كده ليه روحنا حكينا ع اللي حصل بين خالد وماما فريدة راحت لاميس قالتلنا ياولاد اللذينه كده من غيرنا راح خالد قلها المرة الجايه ياجميل وسالنا ع طنط سميرة قالوا لسه صاحيه وهتطلع بعد شويه راحت لاميس قالت لخالد انا عندي فكره ابعت لفريده دلوقتي ع الواتس انها وحشتك وخليها تطلع الروف بحاجه سكسي قلها اشمعنا قالتله اولا عشان تضرب ع الحديد وهو سخن وتوثق علاقتها بيك ثانيا عشان سميرة تغير منها وتلبسلك هي كمان حاجه سكسي قلها برافو عليكي عشان انا ناوي عليها برده يوسف قله لا ماما مش هترض تتناك من عيل قله تراهن قله اراهن بس ع ايه قله لو نكت سميرة هنيكك في المدخل بتاع البيت هخليك تنزل لحد تحت ملط وانيكك قله موافق وفعلا خالد بعت لماما ع فكره وحشتيني بعتت قلب قلها ممكن اطلب طلب قالتله ايه قلها البسي حاجه سمسي واطلعي بيها اقعدي معانا ردت عليه وقالتله مش هينفع عشان الاولاد قلها وايه يعني مهما واخدين عليكي عشان خاطري قالتله هشوف وفعلا بعديها بربع ساعه لقينا ماما طالعه لابسه كده
راح خالد اول ما شافها صفر صفارة اعجاب وقلها ايه الحلاوة ديه ياطنط وانا ويوسف كمان قولنالها ايه الجمال ده راحت هي اتكسفت وقالتلنا اصل الجو حر اوي انهارده ومش طايقه اي هدوم راحت لاميس قالتلها عندك حق يافيفي الجو صعب اوي مش مستحمل اي حاجه عاوز احساس ان الواحد يبقا ملط ورحنا ضحكنا كلنا ويوسف راح سال ايه ياطنط مقبلتيش ماما قالتله اه قابلتها وكانت طالعه بس افتكرت انها عاوزة نسيت حاجه في الشقه وراحت تجيبها رحنا بصينا لبعض وضحكنا قالت بتضحكوا ليه قولناله لا مفيش حاجه ومفيش بعدها ب 10 دقايق طنط سميرة طلعت لابسه كده
ماما خدت بالها وقالتلها انتي غيرتي هدومك قالتلها اصل الجو حر ومش مستحمله اي هدوم رحنا كلنا ضحكنا جامد قالتلهم في ايه قلنالها اصل ماما لسه قايله نفس الكلام وفضلنا قاعدين كلنا وكنا بنهزر ونضحك لحد ما لاميس قالت انا قربت اجازتي تخلص وضحكتوا علي ومرحناش مصيف طنط سميرة ردت عليها قالتلها هنعمل ايه طيب في اجوازتنا ضحكوا علينا السنه ديه ومخلوناش نروح مصيف راح خالد رد عليهم طب ايه رايكم نروح الشاليه نقضي اجازة بعد ما بابا وماما يرجعوا قالوله صعب مش عاوزين نتقل عليهم قلهم خليها علي انا هقوم اعمل تليفون وارجعلكم وفعلا قام خالد يتكلم في الفون شويه وبعدين رجع بالفون وقال لماما وطنط سميرة ماما عاوزاكم فتح الاسبيكر راحت مامته قالتلهم اخص عليكم ينفع يبقا الشاليه موجود وانتو متطلعوش فيه انا هخلص مع جوزي واصحابه اخر الاسبوع وهو هيرجع وانتوا تيجوا بالاولاد ةاطمنوا المكان هنا امان والجو تحفه ومش هيبقا معانا حد عشان نبقا براحتنا جهزوا نفسكم ع اخر الاسبوع تكونوا ظبطتوا اجازتكم وتكونوا اقنعتوا اجوازتكم وتيجوا راحوا هما شكروها وكلنا فرحنا وراحت ماما وطنط سميرة حضنوا خالد وباسوه وهو متوصاش طبعا من بعض التقفيش في طيازهم وهو بيحضنهم وكملنا سهرتنا ع الروف وبعدينا نزلنا وخالد نزل معاايا عشان هيبات عندي واتفق مع طنط سميرة انه هيبات عندهم بكره عشان متزعلش وفعلا نزلنا وانا دخلت الحمام وخدت معايا اندر فاتله من اللي خدتهم من عند ماما ودخلت لبسته وظبطت نفسي ودخلت لخالد الاوضه وانا لابسه كان منظري كده
راح خالد اول ماشافني قلي ايه الفجر بتاع طيازك ده يالبوه قولتله انا ولا ماما قلي كل واحده فيكم ليها متعتها بس امك طيزها افجر رحت عملت نفسي زعلان منه راح قام وحضني قلي ايه يالبوتي اتقمصتي انتب طيزك ليها متعتها قولتله خايف طيز ماما تنسيك طيزي قلي ابدا ده هفشخك زي ما فشخت امك بالظبط وراح لفني ليه وباسني من شفايفي وهو بيحضني ويفعص في طيازي وراح قلي عاوزك بقا تمص زبي قولتله عيوني ورحت نازل ع ركبي وقلعته الشورت ورحت ماسك زبه وقعدت امص فيه بتاع ربع ساعه وهو عمل يقولي اااااه مصك حلو اوي ابن اللبوة فريده وانا عمال امص قلي مص للفحل بتاع امك وانا كلامه عمال يهيجني وراح مقومني وخلاني افلقس وراح مدخل لسانه جوه خرم طيزي وانا قولتله احححححح لسانك حلو اوي امال زبك هيعمل في ايه قلي هيفشخ طيزك زي ما فشخ كسمك وراح قلبني ومدخل زبه في طيزي وقعد ينيك في طيزي وانا مستمتع اوي قعد بتاع نص ساعه ينيك في طيزي لحد ماجبنا احنا الاتنين مع بعض واترمينا ع السرير وانا رحت ع زبه ومصيت فيه بقيت لبنه ونضفته وهو ساند ضهره ع السرير وبعدين قعدت في حضنه وهو راح قلي انا بحبك اوي يا لولي قولتله انا كمان بحبك اوي وبحب زبك ده قلي كان احساسك ايه وانا بنيك فريده قولتله في الاول كنت خايف بس بعد ما ساحت في ايدك ةتجاوبت معاك بقيت مبسوط قلي هي كمان بسطتني اوي هي زمانها نامت دلوقتي قولتله بتقعد شويه ع التليفون وبعد كده بتنام قلي طب اعمل نفسك انك نايم وانا هدخل عليها قولتله ماشب بس انا هتفرج قلي ماشي وفعلا قام وراح عند الاوضه بتاعتها وفتح الباب براحه وهو ملط ولقاها نايمه ع السرير كده
راح دخل متسحب من وراها ونام عليها راحت ضحكت وقالتله كنت حاسه انك جاي قلها بصراحه مشبعتش منك سالته وليد نام قلها وبيشخر راح قلبها وقعد يبوس فيها وهو بيقفش في بزازها راحت قالتله استنا بقا انا مشبعتش من زبك ده هات امصه راحت قعدت تمص فيه كده
وهي عماله تتلبون عليه وهو يقولها مصي يا شرموطه ياللي بتتناكي من صاحب ابنك وهي شغاله مص ولا كانها بقالها شهر متناكتش وراح هو قالبها ع ضهرها وقعد يلحس كسها كده هي يتصوت من لحسه كده
وراح قلبها ع بطنها وخبط عطيزها وقلها هاتي طيزك ديه يالبوة الللي مبيتشبعش منها ديه وراح نكها في طيزها كده
وبعدين بقا بينيك فيها في كيها وهي بتصوت تحتيه كده
وراح في الاخر جابهم ع بزازها كده
وراحو نامو في حضن بعض شويه وراح قلها انا نفسي انيك فيكي طول الوقت راحت قالتله بصراحه انا كمان بص خسارة انت بكره عند سميرة قلها ولا يهمك خدي اجازة وافضل انيك فيكي قالتله صعب عشان اجازة المصيف ثانيا سميرة اجازة بكره ومش هينفع احنا الاتنين نبقا اجازة قلها خسارة فعلا وراح بايسها وقلها تصبحب ع خير ياقمر قالتله وانت من اهله ياقلبي قلها هفضل اكلمك طول اليوم ع الواتس ابقي ردي علي قالتله حاضر وراح قام من جنبها ورجعلي الاوضه وانا طبعا هيجان مووت من اللي حصل ونمنا في حضنا يعض وهو زبه فيي طيزي.
الجزء التاسع
صحينا تاني يوم الصبح ع تليفون من لاميس بتقولنا البسوا وتعالوا بسرعه في ايه يابنتي قالتلنا تعالوا بس وانا هعرفكم فعلا قومنا انا وخالد وماما كانت في الشغل وروحنا عند يوسف الشقه ولسه هنخبط لقينا لاميس بتفتح الباب وبتدخلنا براحه ع الشقه ودخلتنا اوضتها اول ما دخلنا الاوضه قالت لخالد فرصتك دلوقتي مع سميرة قلها اشمعنا قالتله هي دلوقتي نايمه في اوضتها وبعتت يوسف مشوار عند خالته لان لو يوسف هنا مش هيخليك تعمل حاجه فرصتك وهو مش موجود قلها طب سميرة ظروفها ايه قالتله سميرة صعبه شويه عن فريده عشان يتخاف اوي بس لو جتلها بالرومانسية والكلام هتيجي معاك ع طول قلها ايه نقطة ضعفها قالتله بزازها بتهيج اوي من بزازها وبتحب اللي يمدح في جسمها اوي قلها خلاص فهمت قالتله بس اوعى تبقا غبي وتحاول تجبها بالعنف هترفض وهتفضحك قلها خلاص سيبيني بقا انا هتصرف هي نايمه ازاي دلوقتي قالتله تعالى براحه كده وهنشوف روحنا ناحية اوضتها وفتحت الباب براحة لقينا سميرة نايمه كده
راح خالد هاج اوي وقال احا ديه جاهزة قالتله يلا يابطل فرصتك قلها طب متعملوش اي صوت كانكم مش موجودين قولناله تمام بعدنا شويه عن الاوضه وراح خالد راح ناحية اوضتها وخبط ع الباب اول مره مردتش بعدها بكام خبطه راحت رضت وقالت ادخل راح دخل عليها الاوضه وهي طبعا ملط اول ماشافته اتخضت وراحت غطت نفسها بسرعه وخالد راح باصص في الارض وقلها اسف ياطنط وعمل نفسه خجول وهي ردت عليه قالتله مفيش حاجه ياحبيبي انا افتكرتك لاميس قلها لا ديه لاميس فتحتلي الباب وهي نزلت تجيب حاجه من تحت وانا اسف مره تانيه ياطنط افتكرت حضرتك صاحيه وعمل نفسه متضايق كده وقلها خلاص انا هروح لوليد ولما حضرتك تصحي ابقي كلميني انزل قالتله لا ياحبيبي استنا انا صحيت خلاص شكلك مفطرتش وعاوز تفطر قلها لا مليش نفس لاي اكل قالتله ليه ياحبيبي مالك حصلت حاجه عند فريده ضيقتك قلها لا خالص انا بس متضايق شويه قالتله ليه كده في ايه مالك قلها مفيش حاجه ياطنط انا مش متعود افضفض مع حد في اللي بيضايقني قالتله ولا حتى ماما راح باصص ليها وقلها هي ماما فضيالي وراح قاعد ع اول السرير وعمل نفسه بيعيط راحت سميرة بدات تعدل نفسها وهي مغطيه جسمها الملط بالغطا وقربت منه وبدات تحسس ع ضهره وتقوله عرفني ياحبيبي مالك انت زي يوسف بالظبط وانا بعزك راح خالد لف نفسه ورمى نفسه في حضنها وعمل نفسه بيعيط كان الغطا نزل شويه من ع بزازها ووشه بقا بين بزازها وبيتكلم معاها ويقولها انتي حنينه اوي ياطنط اكتر من ماما بدات تحط ايديها ع راسه وتحسس عليه وهي واقفه عركبها نص وقفه ع السرير وضهرها ب طيازها باينين وهو عمل يستعبط وعمال يحضنها وايديها بتلف حوالين جسمها وبدا يحسس ع طيازها بايديه وبدا يحكيلها انا ياطنط محدش بيحس بيا بابا وماما كل واحد فيهم مشغول في شغله واصحابه وعلاقاته وانا محددش بيتكلم معايا قالتله احكيلي ياحبيبي اي مخليك متضايق اوي كده وكانوا بداوا الاتننين يناموا ع السرير والغطا بدا يتشال من عليها ونزل لحد اول كسها كده وهي نايمه ع السرير وهو نايم في حضنها وبزازها باينه كلها قدامه وراح قايلها الحب يا طنط هو اللي مخليني كده قالتله كبرت يا خالد وبقيت بتحب قلها يا طنط انا كبير مش صغير قالتله طبعا ياحبيبي يلا احكيلي راح قلها انا بحب مدربة السباحة بتاعتي هي تقريبا عندها 28 سنه قالتله بس ديه كبيره عليك يا خالد قلها بس هي بتهتم بي اكتر من ماما وبتقعد تتكلم معايا ع طول وبحس ناحيتها بمشاعر كتير اوي لانها بتعملي كل حاجه بحبها قالتله زي اي ياحبيبي قلها دايما بتتكلم معايا في كل حاجه تخصني وعارفه انا بحب ايه وبكره ايه واهتمامها بي خلاني بحب ابقا معاها ع طول ومبخبيش عنها اي حاجه وعارفه كل متطلباتي سميرة قالتله زي ايه قلها بصراحه اتكسف اقولك قالتله لا احنا اتفقنا نبقا اصحاب واحكيلي كل حاجه قلها اخاف تقولي لماما لان في حاجات مينفعش اقولها قالتله لا متتكسفش ده هيبقا سر بينا قلها بجد قالتله طبعا حتى يوسف مش هقوله راح ابتسم وهو عامل نفسه بيمسح دموعه وراح بايسها في خجها جنب شفايافها وراح قلها بصراحه ياطنط هي جسمها زي حضرتك كده او اقل شويه ومن ساعة ما دربتني واحنا بقينا قريبي اوي من بعض وبنتدرب مع بعض لحد ما حصل موقف اني كنت مش مركز في التمرين وكان عندي بطوله وكنت متوتر اوي راحت زعقتلي عشان اركز وكنا ساعتها في النادي لوحدنا بليل بعد ما زعقتلي سبتها وجريت ع غرفة تبديل الملابس وفعدت اعيط راحت جت ورايا وانا كنت بعيط راحت جاتلي وخدتني في حضنها وديه كانت اول مره تحضني وهي بالمايوة وقعدت تهدي في وتقولي متزعلش انا خابفه عليك وتهدي في وانا بعيط ومن غير اي مقدمات لقتني ببوسها في شفايفها وكنت خايف تضربني لقيتها بتتجاوب معايا وقعدت هي كمان تبوسني وبعدين لقيتها بتنول ع ركبها وقلعتني المايوة وبتمص في زبي ولقينا سميره بتنسجم معاه في الحكايه وبدات ايديها تمش ناحية كسها وبتلعب فيها وراح خالد كمل كلامه وقلها هي طنط بصراحه بزازها زي حضرتك كده كبيره وحلوه اوي قالتله وبعدين ياحبيبي قلها قعدت تمص في زبي كتير اوي وراحت قامت وقلعت المايوة بتاعها وبقت ملط قدامي وبزازها قدامي وقعدت امص فيها كتير اوي بزازها حلوة اوي زي حضرتك كده وهو بيمد ايده يلعب في بزاز سميرة اللي بدات تهيج وتنسا نفسها معاه وبدا يبوسها في شفايفها وهي مدت ايدها بتلعب في زبه كده والهيجان مليها
وراح كمل كلامه معاها بالظبط كده ياطنط هي برده كانت بتلعب في زبي زيك كده وبعد كده انا بدات الحس كسها راحت قالتله ازاي قلها زي كده
وبمجرد ما لسانه لمس كسها وهي هاجت اوي ونسيت نفسها وبدات تصوت بصوت عالي من الهيجان والمتعه وراح خالد وقف مره واحده قالتله سكت ليه قلها خايف من يوسف ابنك راجت بمنتها الجراء قالتله كسم ابني كمل ياواد اللي بتعمله راح خالد ضحك وقلها كنت عارف انك لبوه كبيره وراح هاجم عليعا وقعد يبوس في كل حته في جسمها وهو بيلعب في كسها وهي بتبوس فيه وهي بتصرخ منه وراح واقف مره واحده فهمت انه عاوزها تمص زبه وفعلا راحت لزبه وقعدت تمص فيه كده
وهو عمال يقولها مصي ياشرموطه يامتناكه ياهايجه ياام صاحبي وهي بتمص اكتر واكتر وتهيج من كلامه اللي بيقوله ليها كل ما يجيب سيرة ابنها وبعدين راح عدلها وقعد وراحت هي فهمت وركبت ع زبه كده
وهي راحت قعده ع زبه ودخل كله في كسها وصرخوا هما الاتنين مع بعض من المتعه وقعج ينيك فيها وهو بيضربها ع طيازها وراح بعد كده قلبها ع جنبها ورفع رجلها وقعد ينيك في كسها كده وهو بيقفش بزازها
راح بعد كده نام ع ضهره وقعد ينيك فيها وهي قاعده عليها وهو مسبش بزازها لحظه وهو بيقولها مبسوطه يا ام صاحبي تقوله اوي قلها طب ويوسف مش هيزعل قالتله كسمه وهو مكمل نيك فيها كده
وراح قلبها تاني وقعد ينيك في طيزها وهي بتصوت وهو لسه بيلعب في كسها لحد ما اترعشت وجابتهم كده
راح قلها هجيب يالبوه عاوزاهم فيم قالتله هاتهم في بقي وراح جابهم ع وشها وفي بقها كده
واترموا ع السرير جنب بعض وهما مهدودين من اللي حصل وطبعا انا ولاميس كنا بنتفرج ولاميس صورت كل حاجه وبعتتها ليوسف وقالتله جهز نفسك عشان تنفذ الرهان اللي خسرته.
خالد وطنط سميرة قعدوا يتكلموا مع بعض شويه واتفقوا انه سر بينهم وهو وعدها بكده وقامو ياخدوا دش سميرة راحت الحمام ولاميس مسكت خالد قالتله استنا متستحماش قلها ليه قالتله لازم يوسف ياحس زبك وهو عليه لبنك ولبن امه قلها انا نسيت الرهان اللبوة نسيتهوني ونزلنا كلنا عند باب العمارة من جوه ويوسف جه وهو وشه احمر راحت لاميس قفلت باب العمارة وراحت قلعته هدومه كلها وقالتله انزل الحس زبر اللي ناك امك ياخول وفعلا نول يوسف لحسه وطلع لحد شقتهم ملط زي ما اترهنا.
عدى اليوم عادي وسهرنا وماما وطنط سميرة اقنعوا ابهاتنا بالمصيف وخدوا اجازه وبداوا يجهزوا الشنط والهدوم اللي هنسافر بيها وجه يوم السفر وركبنا كلنا مع بعض العربيه واتجهنا لشرم الشيخ.
الجزء العاشر
وصلنا شرم بعد سفر طويل اوي ووصلنا عند الشاليه اللي كان في مكان فخم جدا والشاليه شكله كبير في جنينه وحمام سباحه صغير كده وفي نفس الوقت قريب منه شاطئ من الخصوصييين دول يعني مطل ع البحر واول ما وصلنا استقبلتنا مامة خالد اللي هي طنط منال كانت لابسه كده
ومن الواضح انها كانت لسه صاحيه من النوم وانا ويوسف تنحنا من منظرها وطبعا الروب مش مغطي حاجه ولو فك ثانيه هنشوف بزازها الكبيره اللي كانت مش لابسه سنتيان وكانت نايمه كده طيعا سلمت علينا كلنا وباستنا كلنا ف سمعنا ماما فريده بتقولها ايه يابنتي اللي انتي عاملاه ده معانا اولاد مراهقين قالتلها عامله ايه قالتله يابنتي انتي تعتبري ملط راحت ضحكت ضحكه كلها شرمطه وقالتلها احنا هنا في شرم ارمي كلي الافكار الخره ديه وراكي وتعالوا جوه بفا افهمكم احنا هنتمتع ازاي الاسبوع ده ولقيناها بتنادي ع حد وبتوقله ياشريف تعالى الجماعه وصلوا وبنبص ورانا لقينا شاب كده جاي بيجري علينا
شريف يبقا ابن خالة خالد عنده 26 سنه وهو قريب منهم جدا واحنا عارفينه كويس شريف جه سلم علينا وشال معانا الشنط ودخلنا الشاليه وكان الاكل جاهز راحت طنط منال قالتلنا دخلوا شنطكم وتعالوا كلو الاول تلاقيكم واقعين من الجوع راحت طنط سميرة قالتلها فعلا واقعين من الجوع والتعب وهنموت وننام قالتلها تعالوا كلوا الاول وابقوا رايحوا شويه راح شريف استاذن وقلنا انا هسيبكم عشان عندي شغل هبقا اقابلكم بليل وفعلا مشي واحنا حطينا الشنط وراجعنا ع السفره عشان ناكل وطنط منال كانت بتتكلم معانا وقالتلنا انها فطرت وعاوزه اتكلم معاكم في موضوع راحت ماما فريده قالتلها اتفضلي ارغي واحنا بناكل قالتلنا بصوا بقا انتوا جايين هنا عشان تتمتعوا مش عشان تكتموا ع نفسكم ونفس الاولاد وهنا المكان منتها الامان مفيش غير اجانب وخليجه ومصريين قليل اوي وبيبقوا هاي كلاس من اغنى طبقات المجتمع ومشاهير والاهم بقا انا وبابا خالد واخدين المكان ده عشان نبقا براحتنا ع الاخر يعني كل واحد يلبس اللي عاوزه يشرب اللي عاوزه يصاحب اللي عاوزه الحياه هنا فري ع الاخر يعني هديكم مثال بسيط الاسبوع اللي فات عارفين وانا ماشيه ع الشط كده لقيت ميين قولنالها مين قالت لقيت ليلى علوي والهام شاهين لابسين بكيني ونايمين بيه ع الشط قالولها بجد قالت طب اقولكم حاجه اكبر الاتنين قلعوا المايوه وبقوا ملط عشان جسمهم كله ياخد تان الاتنين شهفوا كده وقالولها لا عيب عشان الاولاد راحت ضحكت بشرمطه تاني وقالتلهم لا لو هتفضلوا تقولوا عيب هنا كتير يبقا تفطروا وتريحوا شويه ولما تقوموا من النوم خدوا عربيتكم وروحوا الاتنين بصوا لبعض وسكتوا راحت طنط منال كملت انا ع فكره مش بطردكم انتوا كده مش هتعرفوا تتمتعوا وانا ع فكره اول مره جيت هنا عملت زيكم كده لحد ما جوزي قلي لازم تمتعي ياحبيبتي بشبابك لان بره بيحصل اكتر من كده ولا ايه يالميس راحت لاميس قالتلها صح ياطنط حتى عندنا في الامارات بيحصل اكتر من كده في شواطئ كتير راحت طنط منال قالتلها صح يا لاميس عشان كده بقولكم ياحبايبي لازم تمتعوا بكل لحظه انسوا كل اللي انتوا جايبينه معاكم وهتلبسوا من اللي موجود في الدواليب وبعدين احنا هنا عندنا قوانين لازم نتبعها راحو قالولها قوانين ايه قالت اول حاجه مفيش حاجه اسمها عيب وغلط حتى مع الاولاد لانهم كبروا ولازم يتمتعوا وينفسوا عن نفسهم شويه ثانيا مفيش لبس جوه البيت اخف حاجه تتلبس وبره البيت ع الشط بكيني وبليل حاجه كده متدلعه للسهر ثالث حاجه في لعبه كده هنلعبها كلنا مع بعض بس بليل ولازم تنفذوا الاحكام اللي فيها عشان نتمتع كلنا والاهم من ده كله اللي بيحصل هنا واللي هيحصل بمجرد ما نمشي من هنا مفيش حد يعرفوا غيرنا واعملوا حسابكم ان اي حاجه مهما تحصل هنا هي بمجرد المتعه والبهجة واخيرا شريف مننا وعلينا ومتقلقوش منه هو زي خالد ووليد ويوسف انتوا لو قداموا ملط ده عادي لان هو عايش مع ناس كلها ملط تمام هسيبكم تقرروا ع ما اروح اخد شاور وارجعلكم قعدت ماما وطنط سميره بيبصوا لبعض ولاميس معاهم وانا وخالد ويوسف مستنين هنشوف هيقولوا ايه رحت انا كسرت صمتهم وقولتلهم بقولكم ايه احنا اول مره نيجي هنا وزي ما فالت طنط منال احنا جايين نتمتع ايه المشكله لما نتمتع ع طريقة الهاي كلاس والاجانب واخنا مبرنا ع فكره ونقدر نكتم الاسرار كويس ونحافظ عليها خلينا بقا نتبسط وننسا القاهره وقرفها ونعيش شويه بصوا لبعض وضحكوا وراحت ماما قالت لطنط سميرة احنا اظاهر لازم نتمتع والاولاد كبروا فعلا تعالي نجرب راحت طنط سميرة قالتلها مفيش مشكله يلا اهي رحله تفوت ولا حد يموت ورحنا كلنا ضحكنا وهيصنا لقينا طنط منال طالعه من الحمام ع صوتنا وهي بالمنظر ده
صوتكم عالي ليه في حاجه حصلت كلنا بلمنا من منظرها الملط وازبارنا وقفت راحت لاميس قالتلها لا ياطنط ده احنا فرحانين عشان الجماعه وافقوا ع كلامك راحت ضحكت وقالت تمام ياحبايبي يلا اطلعوا بقوا فوق في 3 اوض وزعوا نفسكم فيها وريحوا وديه اخر مره انتوا اللي هتوزعوا نفسكم فيها لان في نظام تاني للنوم هتعرفوه لما تصحوا ماما ردت عليها قالتلها انا خايفه من كتر الانظمه بتاعتك ديه ضحكت وقالتلها متساليش كتير ياخوافه وعيش لحظتك وطلعنا فعلا ووزعنا نفسنا ع الاوض ودخلنا نمنا.
قومنا من النوم كان الليل ليل ونزلنا تحت طبعا طنط منال مخلتناش نفتح الشنط وكل واحد منا لبس من اللي كان في الدولاب فكان انا ويوسف وخالد شورتات وتي شيرتات اما الباقي بقا كان لبسهم كده
ماما فريده
طنط سميرة
طنط منال
لاميس
نزلنا كلنا تحت وقعدنا طبعا منظر الاجسام والبزاز والملط اللي احنا فيه مخلي ازبارنا مولعه وماما راحت قالت لطنط منال عجبط الملط ده اللي احنا فيه قالتلها بزمتك مش احساس متعه قالتلها انا كجه في البيت لكن بره اول مره اعملها قالتلها يابنتي اتمتعي وانسي نفسك كده احسن لك راحت طنط سميرة قالتلها انا ملاحظة انكم مركبين كاميرات في كل مكان في الشااليه قالتلها طبعا يابنتي اصل انتي مش عارفه من فتره كده حصلت كذا حالة سرقه ف جوزي امن نفسه وراح مركب كاميرات عشان لو حصل حاجه نعرف نرجعها الموضوع ده بيحصل في الشتا بالذات عشان الدنيا بتبقا هاديه اوي قالولها اه عشان كده راحت قالتلهم انا طلبت دليفري وزمانه جاي تحبوا تخرجوا انهارده ولا من بكره راحوا لا خليها بكره بقا لاحسن احنا لسه تعبانين من السفر ولولا الملامه كنا كملنا نوم راحت طنط منال ضحكت وقالت عجزنا ولا ايه راحوا كلهم ضحكوا وقالولها انتي شايفه قالتلهم انا شايفه مزز حلوه بس التراب جه عليها وراحوا كلهم ضحكوا بشرمطه اوي ولقينا شريف داخل علينا وسلم وقال ايه الحللاويات ديه ياخالتوا انا اول مره اشوف حد من صحابك مزز كده قالتله ياواد يابكاش ده انت عايش وسط المزز ليل ونهار ومبتعتقش قلها زهقت منهم ياخالتولكن هنا اصحابك اجسامهم حلوه وجمالهم طبيعي راحوا ردوا عليه ده من زوقك ياحبيبي وبعد كده لاميس سالته انت بتشتغل ايه ياشريف قلها انا شغال هنا مع كل الفنادق بشتغل كل حاجه قالتله زي ايه قلها انا بحب اكون حر انا اصل خريج كليه تجاره بس خدت كورسات في السياحه ومعايا كذا لغه بشتغل مرشد سياحي وغطاس واحيانا في المساج ورسم التاتو لكن اكتر حاجه بحبها فوتوجرافر قالتله بجد اكيد موضوع الفوتوجرافر هنا بيكسب حلو قلها الموضوع مش موضوع بيكسب حلو ع قد ماهو متعه راحت ماما فريده قالتله ايه المتعه بقا قلها ياطنط انتي مش متخيله الناس هنا بتعمل ايه انا في الاول كنت بصور الاجانب ع البحر ع البيسين الموضوع دلوقتي بقا في كمان الخلايجه والمصرييين كمان والموضوع اتطور اكتر انهم بقوا بيحبوا يتصوروا في كل حاجه قالتله يعني ايه قلها الموضوع ده كان مع الاجانب بس في الاول لكن دلوقتي بقا مع كله يعني مبقاش عندهم مانع انهم يتصوروا ملط في الطبيعه وخصوصا الستات ده كان الاجانب بس في الاول دلوقتي بقا العرب والمصرييين كمان راحت طنط سميرة معقول لا صعب اكيد قلها طب انا هفرجك ع حاجه راح فاتح تليفونه وموصله ع الشاشه اللي احنا قاعدين قدامها وبيفرجنا وبيقول ديه واحده مصريه انا لسه مصورها انهارده ع البيسين
وديه واحده برده اتصورت في البحر ومع البيتش باجي
وديه واحده اجنبيه مع حبيبها
طبعا هما عمالين يبصوا لبعض وهما موهومين باللي بيحصل وقالتله ايه ده ازاي كده راحت لاميس ردت عليهم وقالتلهم عادي ياجماعه بيحصل اكتر من كده راحت ماما قالت اجانب اه لكن عرب ومصريين ازاي راح شريف قلها انا مش عاوز اقولك ان في مره جه عريس وعروسه اصحابي عشان يقضوا شهر العسل خلوني اصورهم من ساعة ما وصلو الفندق لحد اوضتهم وصورت ليلة الدخله بتاعتهم كمان فتحوا بقهم وبلموا خالص راحت طنط منال ضحكت من منظرهم وقالت خلاص ياشريف بقا كفايه عليهم كده لحسن تعبوا خالص ورحنا ضحكنا وراح شريف قلنا انا هغير هدومي واخرج معايا اوردر هتاخر فيه شويه وارجعلكم تاني .
سهرنا شويه وحنا كلنا كنا لسه تعبانين برده من السفر وكنا عاوزين ننام راحت طنط سميره قوللنا بقا ياستي ايه نظامكم في النوم احنا برده عددنا كبير ومفيش غير 3 اوض راحت طنط منال قالتلها بصي احنا في مصيف يعني اي حد عاوز ينام في اي مكان لكن احنا عاملين لعبه كده لسه كنا بنعملها مع قرايب جوزي بنكتب اسم كل واحد في ورقه ونلغبطهم وبنسحب ورقتين مع بعض اللي بيطلع اسمهم مع بعض بيناموا مع بعض لحد ما يخلص ال 3 اوض واللي اساميهم مبتطلعش بيناموا هنا ع الكنبه ديه اصلها بتتفرد سرير راحوا قالولها ازاي كده قالتلهم بقولكم ايه انتوا مزهقتوش من وش بعض ديه نومه وكلهم ولادنا بطلوا هبل بقا وانا مش عاوزه اي اعتراض راحوا قالولها ماشي وقعلا جبنا كل الورق وكتبنا اسامينا وحطيناها في دورق كده وراحت طنط سميرة لغبطة كله مع بعض وبدات تسحب اول ورقتين طلع فيها خالد ولاميس تاني ورقتين انا وطنط منال وبعد كده سحبت ورقتين يوسف وطنط سميرة متبقتش غير ورقة ماما راحت طنط منال قالتلها انتي اللي هتنامي ع الكنبه يافريده انتي وشريف وضحكنا كلنا ع ماما وطلعنا كلنا ع الاوض ودخلنا عشان ننام.
دخلت انا وطنط منال الاوضه وانا طبعا هموت عجسمها اللي يهبل واول ما دخلت الاوضه قالتي بقلك ايه اوعا تكون بتشخر وانت نايم قولتلها لا ابدا ياطنط قالتلي طيب بص انا مبعرفش انام غير ملط وانت كمان لو بتحب تنام ملط نام متتكسفش قولتلها بصراحه مكسوف قالتلي احنا قولنا مفيش كسوف وعشان تطمن بص انا هنام ملط اهو وراحت قلعت ملط ونامت ع بطنها جانبي كده
وقالتلي يلا اقلع انت كمان وتعالى نام جانبي فعلا قلعت ملط ونمت جانبها وهي بتبص ع جسمي وبتقولي جسمك حلو زي امك ياواد وطيزك كبيره كمان قولتلها شكرا ياطنط قالتلي ده انت لو بنت كنت جاوزتك لخالد ف ضحكت من كلامها قالتلي تعالى بقا نشوف الباقي نايمين ازاي فتجت تلبفونها ع الكاميرات لقت يوسف ومامته نايمين في حضن بعض وراحت فتحت الكاميرا ع اوضه خالد ولاميس لقيناهم بالمنظر ده
لاميس ماسكه زب خالد وبتمص فيه راحت طنط منال ضحكت وقالت الواد خالد مبيضيعش وقت بص زبه حلو ازاي والبت لاميس بتمص فيه قلتلها فعلا وانا طبعا زبي واقف وهي شايفاه راح هما الاتنين غيروا الوضع وبدا خالد بينيك في لاميس كده
راحت طنط منال قالتلي البت لاميس محترفه شكلها مش اول مره تتناك ممتعه الواد خالد اوي واحنا بنتفرج سمعنا صوت عربية شريف وصلت قالتلي استنا لما نشوف شريف لما يدخل عند امك هيعمل ايه وراحت غيرت الكاميرا وجابتها ع الصاله وشريف دخل لقا ماما نايمه ع الكنبه كده
لقيت طنط منال بتقولي شوف اللبوه امك نايمه ومصدرة طيزها ازاي الواد شريف مش عارفه هيستحمل الطيز ديه ويسيبها في حالها ولا لا طبعا كلامها ده هيجني اوي وخلى زبي وقف وقفه حديد واول مره اشوفه يبفا كبير كده من مجرد كلام عن امي وطنط منال خدت بالها ان زبي قام اوي من كلامها راحت جت جنبي ومسكت زبي بايديها وقالتلي في ودني ولا ياوليد انت عجبك منظر امك وواحد غريب شايف طيازها كده كلامها هيجني اكتر وهي لسه بتلعب في زبي وانا مديت ايدي بلعب في بزازها كده
ورجعنا تاني نتفرج ع شريف وهو داخل ع ماما فريده لقينا شريف واقف مبلم قدام طيازها وبيلعب في زبه فوق الشورت اللي هو لابسه ومره واحده لقيناه بيقلع هدومه وبقا ملط ومد ايده بيحسس ع طيز ماما اللي رايحه في سابع نومه وطبعا انا شوفت زبه بلمت لانه كبير وحلو اوي وبدا يحسس ع طيز ماما وبيلعب فيها ومد ايده ع بزازها وهي مش حاسه شريف مضيعش وقت وراح مقلعها وماسك زبه ومدخله في طيزها ع طول وماما ساعتها صحيت ولسه هتتكلم كان الوقت عدى لان شريف كان بدا ينيك فيها عطول وهو بيلعب في بزازها وهي هاجت ع طول واندمجت معاه في النيكه وانا طبعا لسه مع طنط منال وهي لسه بتلعب في زبي وانا بتفرج ع ماما وهي بتتناك كده
وطنط منال عماله تتكلم معايا وهي بتقولي شايف المتناكه مبسوطه ازاي وهي بتتناك من الواد ابن اختي وماما طبعا عماله تتاوه تحتيه وهو فاشخ كسها وراحت طنط منال اتعدلت ونيمتني ع ضهري وراحت قعدت ع زبي كده
وانا بنيك فيها وهي متمتعه معايا وانا بتفرج ع ماما وهي بتتناك من شريف وفي الاوضه التانيه خالد ولاميس كانوا شغالين نيك برده لحد ما كلنا تقريبا جبنا مع بعض ونمت انا وطنط منال في حضن بعض ملط وشريف وماما كمان ولاميس وخالد.
صحينا تاني يوم كلنا وقولنا يلا عاوزين ننزل البحر كلنا دخلنا غيرنا ولبسنا مايوهاتنا وكانت المايوهات بتاعة الستات رهيبه جدا كانوا كده
لاميس
طنط منال
طنط سميرة
https://freeimage.host/i/2WYByCX
ماما فريدة
طبعا كانت مناظرهم مهيجانا جدا واللي هيجنا اويي انهم كانوا مكسوفين عشان اول مره يلبسوا مايوهات بالمنظر ده وطلعنا ع الشاطئ الكسوف ده راح من المناظر اللي شافوها خصوصا انهم شفاو ناس كتير لبسه زيهم ومنهم اجانب ومصريين وعرب بداو يطمنوا شويه ويحسوا انه عادي انهم يبقوا كده بس طبعا مناظرهم كانت ملفته اوي لان اجسامهم رهيبه طبعا خصوصا طيازهم وبزازهم ومره واحده لقيت طنط سميرة بتشاور لماما وبتقولها شوفي الست اللي هناك ديه قاعده ازااي كانت الست نايمه ع الشط كده
طبعا ماما اتصدمت واتصدمت اكتر لما لقيت واحد وواحده كبار في السن كانو نايمين كده
راحت ماما وطنط سميرة شهقوا مره واحده راحت طنط منال ضحكت عليهم وقالتلهم متبقوش عبط هنا ده كله عادي ورحنا بعد كده نزلنا البحر وقعدنا نلعب في الميه وع الشط كتير وطلعت ع الشط ارتاح شويه وجت طنط منال قعدت جانبي وقعدت تتكلم معايا وقالتلي اتبسط امبارح يالول قولتلها بصراحه اه قالتلتي اتبسط اكتر وانت بتنكني ولا وانت شايف ماما بتتناك رحت باصص في الارض واتكسفت قالتلي متتكسفش عادي بس عاوزه اقولك ع حاجه انت طيزك واسعه اوي ع فكره رحت قولتلها ايه قالتلي انا خدت بالي بس ع فكره انت بتنيك كويس واكيد بتتناك كويس وبتبقا مبسوط صح قولتلها بصراحه اه قالتلي ياحبيبي اتبسط المهم انك تكون مبسوط وانهارده بليل هتدلع اكتر قولتلها ازاي قالتلي خليها مفاجاه احسن وقعدنا نتفرج ع الناس ع الشط ولقينا لاميس بتلعب مع شريف وهو شايلها كده
وطبعا كلنا كنا شايفينهم وهما كده وبيلعبوا مع لعض ودخلوا مع بعض في بوسه طويله كانهم مرتبطين ببعض من زمان زفي ثواني كان شريف مقلعها وبدا ينيك فيها كده
ع الشط قصاد الناس كلها وهما مبسوطين اوي وماما وطنط سميره طبعا ع اخرهم من المنظر لحد ماخلصوا وقاموا لبسوا هدومهم وجم عندنا وهما بيضحكوا وماما وطنط سميرة متغاظين من لاميس وهي ولا همها حاجه وجينا واحنا قايمين راحت طنط منال هزرت مع طنط سميرة وقلعتها المايوة بتاعها كده وكسها بان قصادنا كلنا وقصاد الشط كله كده
طبعا هي اتكيفت اوي واحنا كلنا ضحكنا ع منظرها وراحت جريت ع الشاليه فرحنا قولنالها تلاقيها زعلت راحت طنط منال ضحكت وقالت انا هصالحها وجريت راحت لقيتها قاعده ع البيسين في الشاليه فراحت طنط منال صالحتها وع ما وصلت انا الاول الشاليه وكان الباقي لسه ع البحر لقيتهم بالمنظر ده
صورتهم وبعت الصوره ليوسف ولاميس .
روحنا واتشطفنا كان الليل جه وقعدنا كلنا في الشاليه مع بعض بنهزر ونضحك راحت طنط منال قالت معايا لعبه لسه جايالي من بره بنلعبها كلنا مع بعض اللعبه عباره عن مجموعة كروت فيها احكام اللي بيسحب الكرت لازم ينفذ الحكم اللي فيه وبتبقا مكتوب فيها كل الاسامي بتاعتنا روحنا قولنا اوكيه يلا نلعب طنط منال قامت جابت اللعبه وظبطتها وكتبت كل الاسامي وقبل ما نبدا قالت مفيش حاجه اسمها مش هنفذ احكام اللي هيتحكم عليه حكم لازم ينفذه فاهمين.
قامت طنط منال وقالت قبل ما نلعب اللعبه فيها شرط وحيد غير تنفيذ الاحكام ان كل اللي هيلعبوا لازم يقلعوا ملط طبعا ماما وطنط سميرة اعترضوا وقالولها ازاي مينفعش عشان الاولاد راحت لاميس قالتلهم ياجماعه انتوا مكبرين الموضوع ليه ع فكره ديه لعبه قديمه ولعبناها عندنا قبل كده في الامارات حتى كنت انا وماما وكنا مبسوطين طنط سميرة قاالتلها انتي بجحه اوي ايبت يا لاميس راحت طنط منال قالتلهم ياجماعه ده عادي مانتوا شوفتوا الناس ع الشط كانوا بيعملوا ايه وبيمارسوا علاقه كامله ع الشط والاولاد ديه كلها شافوهم وشافوا اجسامهم ملط جت عليكم انتم متبقوش عقد بقا وعشان ترتاحوا انا اول واحده هقلع وفعلا قامت قلعت ملط واحنا طبعا مبلمين وراحت لاميس كمان قلعت ملط وبعديهم شريف وخالد ماما وطنط سميرة كانوا محروجين مني انا ويوسف رحنا قمنا احنا الاتنين وقلعنا ولعد كده كلقوش مفر وراحوا قلعوا ملط هما كمان وطبعا احنا الشباب ازبارنا وقفت من كمية الملط ديه ورحنا قعدنا كلنا وماما بصالي ومكسوفه ورحت ضحكتلها راحت ضحكت وارتاحت شويه وبدانا اللعب.
الجو كان غريب كان مليان اثارة وطاقه وشهوة ماما وطنط سميرة اول مره يقعدوا قدامنها ملط خالص كده شكلهم كان مكسوف بس في نفس الوقت باين عليهم انهم هيجانين وبدانا اللعب وكل واحد مننا سحب كارت وقعد مكانه ومينفعش يقراه غير لما يجي دوره وكان رقم واحد طنط منال وكان اللي مكتوب في الكارت بتاعها انها تقول مين اول راجل باسته في حياتها راحت جاوبت ع طول اول واحد صاحبته في وهي في ثانويه عامه وقالت انه عضها في شفتها ساعتها واتعورت ورحنا ضحكنا كلنا طبعا تاني كارت كان لاميس وكان اللي مكتوب في كارتها اكتر صاحبه بتحبها راحت قالت صاحبتي مهره في الامارات طبعا الاسئله في الاول كانت هبله ومن النوع ده لحد ما ماما وطنط سميرة بداو ينسجموا مع اللعبه وحسوا انها عبيطه واسئلتها عبيطه وبداو يفكوا وينسوا انهم ملط قدامنا لحد ماجه دور لطنط منال وكان اللي مكتوب في الكارت بتاعها انها تقوم تمص زب يوسف طبعا طنط سميرة وماما اتخضوا من التقلب المفاجئ في اللعبه وفعلا قامت وراحت ناحية يوسف ونزلت ع ركبتها وكان زب يوسف واقف طبعا مش محتاج انه يقف وبدات تمص في زبه وهو بان عليه الهيجان اوي خصوصا انه امه شايفاه وهو زبه بيتمص وطنط سميرة بان عليها الصدمه والهيجان في نفس الوقت خمس دقايق لحد ما يوسف جابهم في بقها وهو بيزوم وقامت طنط منال وهي بتمسح بقها وماما وطنط سميرة بيبصوا عليها وهي بتضحك وع خالد كمان اللي كان مبتسم ومش مصدوم من اللي امه بتعمله شعورهم مليان بالغرابه والحيره بس في نفس الوقت شكلهم فيه هيجان راحت بعد كده كان دور لاميس وكان مكتوب في الكارت بتاعها انها تعمل وضع معين مع خالد وشريف لمدة عشر دقايق قامت لاميس فعلا مع خالد وشريف وكان الوضع بينهم كده
واحد مدخله في طيزها وواحد في كسها وبداو ينيكوا فيها وهي بتبوس فيهم وماما وطنط سميره بالذات كانوا هيجانين من الوضع ده وفضلوا كده عشر دقايق وبعدين قعدوا مكانهم وهما هيجانين اوي جه بعد كده كان دور خالد وكان مكتوب في الكارت بتاعه انه يقوم يلحس كس سميرة وفريده خمس دقايق خالد ضحك وقام وراح ناحيتهم وهما مصدومين بس خلاص اتورطوا في اللعبه وخالد راحلهم وبدا يلحس في اكساسهم كده
ماما وطنط سميرة كانوا مكسوفين في الاول وبمجرد ما نزل خالد ع ركبه وهما باصين لينا انا ويوسف كانوا بداو يهيجو واتشالت كل الحدود ما بينا ساعتها احنا قاعدين بنتفرج ع صاحبنا وهو بيلحس كس امهاتنا وهما بداوا يستمتعوا باللحظة وهما باصين لينا واحنا ازبارنا واقفه من المنظر ولمحوا ازبارنا واقفه ده خلاهم هيجانين اكتر وبداو يطلعوا صوت اهات غصب عنهم لحد ما الوقت خلص ورجع خالد مكانه وهو باصص لينا واحنا هنموت ونمص زبه اللي واقف زي الحجر ده.
بعد كده كان دور شريف وكان مكتوب في الكارت بتاعه خلي وليد يمص زبك خمس دقايق قبل ماتدخله في كس منال ماما اتخدت كده ولسه هتتكلم لقتني انا وشريف قمنا ورحنا ناحية منال وكان الوضع كده
وانا بدات في مص زبر شريف بهيجان وماما بصالي باستغراب بس الشهوة متحكمه فيها وفي عشان كل القيود تتحطم في اللحظه ديه وراح شريف بدا يدخل زبه في كس منال وانا تحتيهم كده وبدا ينيك فيه وهي بتتاوه من المتعه لحد مال الوقت خلص.
كان بعد كده دوري وكان المكتوب فيه نفذ اللي مكتوب عند يوسف انت وهو ورحنا قرينا كارت يوسف ان ان طنط سميرة تمص زبي وماما فريده تمص زبه وفعلا قمنا ورحنا ناحيتهم وهما قاعدين وبداوا فعلا يمصوا ازبارنا كده
وبداو في مص ازبارنا كده واحنا هيجانين وهما كمان هيجانين موووت واحلم من احلامنا انا وصاحبي ان ام كل واحد فينا بتمص زب التاني وكان باين علينا الهيجان اوي والمتعه.
بعد كده كان دور طنط سميرة وجالها كارت مكتوب فيه ان خالد وشريف يدخلوا فيها ازبارهم وهي بتمص زب يوسف وطبعا الكارت كان صدمه كبيره بس اللي حصل ان خالد وشريف قاموا ومسكوها ويوسف كمان قام وراحو ناحيتها وعملوا كده
طبعا الوضع كان هيجان الهيجان يوسف امه بتمصله زبه واصحابه بينيكوها وهي مستمتعه بالنيك ده لدرجة انهم في الوضع ده قعدوا عشر دقايق لحد ماجابوا كلهم في نفس الوقت ويوسف جابهم في بق امه.
جه دور ماما فريده وكان كارتها في طلب غريب اتطلب منها انها تطلع تنام ع بطنها ملط في الهواء بدون ان تتحرك نهائيا ماما قالت اشمعنا انا اطلع بره ملط قالولها لازم تنفذي وفعلا ماما طلعت بره ع الشط ملط ونامت ع بطنها واحنا شايفنها من الكاميرات اللي طنط منال مشغلاها ع التليفزيون وحصل موقف وهي نايمه عدى عليها واحد وتقريبا مكنش مصدق نفسه لقا واحده ملط قدامه لقيناه قلع هدومه ملط وراح نايم عليها ع طول من غير اي حركه وقعد ينيك فيها كده
بدون اي مقدمات وهي طبعا هايجه فصضل ينيك فيها في نفس الوضع ربع ساعه واحنا بنتفرج عليها لحد ما جابهم وقام وسابها مرميه ع الارض وهي مش قادره تتحرك لحد ما قامت وجاتلنا فاكرينا مشفناش حاجه ودخلت لقتنا مشغلين التليفزيون وهي اتكسفت ورحت خدتها في حضني وقولتلها اتبسطي ولا لا بصتلي في عيني وقالتلي بصراحه كان جامد ورحنا ضحكنا كلنا.
ريحنا شويه وماما قالت عاوزه تاخد شاور من النيكه اللي اتناكتها وكنا جعانين طنط سميرة طلبتلنا اكل وطبعا كلنا لسه ملط كنا قاعدين بنهزر كلنا مع بعض واحنا بالمنظر ده وكان الجو لسه مليان هيجان ولقينا طنط سميرة بتقول هروح اطمن ع فريده وماشيه وهي بتهز طيازها قدامنا راح خالد ضاربها ع طيازها وقلها ايه الملبن ده يالبوه وراحت بصتله بشرمطه وهي بتول اي ايدك بتوجع وضحكنا كلنا ع منظرها وهي بتتشرمط وراحت ناحية الحمام راحت طنط منال شغالة التليفزيون ع كاميرا الموجوده في الحمام وماما كانت بتاخد الشاور راحت طنط سميرة راحتلها وقالتلها اتبسطتي يالبوة من زب الفحل راحت ماما قالتلها ده كان زبه جبار ابن الكلب وملى كسي لبن قالتلها وريني يالبوة وراحت فتحت رجليها وطنط سميرة نزلت ع ركبها وقعدت تلحس في كسها كده
وماما بدات تتاوه من اللحس بتاعها وتقولها اااه مش قادره الحسي اكتر كان خالد قام وقال انا لازم انيك اللبوتين دول وراح خالد وراهم ودخل عليهم الحمام وبدون مقدمات دخل معاهم ع طول وانسجموا معاه وبدا نيك ثلاثي بين التلاته كده
خلى طنط سميرة بتلحس كس ماما وراح هو مدخل زبه في طيز طنط سميرة وهو بيقولهم كان نفسي انيكم يالباوي مع بعض وهما الاتنين مندمجين معاه ولا اجدع شرموطتين وراح واخد الاتنين ع الاوضه اللي فيها الحمام وراحت ماما نايمه عبطنها ع السرير وطنط سميرة فتحت طيزها وخلت خالد ينيكها في طيزها كده
وراح بعد كده خلى ماما تنام ع بطنها وقعد ينيك طنط سميرة في طيزها كده
وراح بعد كده قعد ينيك في كس كل واحده منهم بالمنظر ده
لحد ما كان قرب يجيب وراح جايب في بقهم الاتنين كده
كنا ساعتها كلنا بنتفرج ع الفيلم السكس اللايف ده واحنا كلنا هيجانين من منظر الشرموطتين وخالد بيكيفهم وكان ساعتها يوسف غمزلي ان احنا نروح ناحية طنط منال وفعلا روحنا ناحيتها وبدانا نلعب في بزازها كده
https://freeimage.host/i/2wUw3FV
وهي بتضحك وسطنا ياولاد اللباوي عاوزين تنيكوني زي ما ابني ناك امهاتكم الكلمه ولعتني انا ويوسف وقعدنا نمص جامد في بزازها وهي بدات تتاوه وسطنا ورحنا بعد كده نيمناها وسطنا كده
وانا بدخل زبي في كسها ويوسف في طيزها وهي بتصوت وسطنا واحنا بنيكها وبنقولها خدي ياشرموطه يالبوة وعمالين ننيك فيها كان ماما وطنط سميرة وخالد جم وشافونا واحنا بنيكها وانا ببص لماما وانا بنيك وخالد واقف وسطهم بيضحك وهو حاطط ايده ع طيازهم الاتنين وكان الناحيه التانيه شريف ولاميس شغالين مع بعض كده
ورحنا قلبنا الوضع انا ويوسف يوسف نام ع ضهره وهي ركبت بطيزها علي زبه وانا بنيكها ع الواقف كده
وبنيك فيها وهي بتصوت من الوضع ده واحنا مش رحمينها راح خالد قال ياولاد الشرموطه مش عاوزين ترحموها طب استنوا علي وراح خالد جه ورايا وانا واقف ورايا وشدني عليه وقعدني ع زبه وهو ماسك ماما وخلاها تمص زبي بالمنظر ده
طبعا ماما الهيجان هو اللي بيحركها والموقف بالنسبه لها غريب وهي بتمص زب ابنها وهو بيتناك من اللي لسه نايكها وكان شريف كمان راح مسك سميرة وخلاها تمص زب يوسف وهو بينيكه بالمنظر ده
وبعدين راح خالد قلبني وخلى ماما من تحت وانا بدخل زبي فيها وهي بتصوت من الهيجان وقعد ينيكني كده
وبعد كده بقيت انا ويوسف بنمص ازبار خالد وشريف وامهاتنا ماسكانا كده وهما بينيكوا فيهم
وبعدين الاوضاع كانت كل شويه تتغير بقا كله بينيك في كله بقا يوسف بينيك في امه وانا بنيك في منال وخالد وشريف بينيكو لاميس
لحد ما كلنا خلصنا وكلنا جبنا مع بعض ةاترمى كله ع الارض من كتر النيك.
نمنا كلنا ع الارض وصحينا ع تليفون خلانا كلنا لازم نرجع القاهرة تاني.
انا كده خلصت المتسلسلة الاةلى من القصة انتظروني في المتسلسلة التانيه لو عجباكم ياريت تقولولي لان احداث كتير هتتغير واشخاص كتير كمان.
ازيكم عاملين ايه عاوز احكيلكم حكايتي انا وصاحبي اللي متربيين مع بعض من صغرنا واحنا بنعمل كل حاجه مع بعض انا اسمي وليد وصاحبي اسمه يوسف ساكنين مع بعض في نفس العمارة اخر دورين بتوعنا ومامتي ومامته اصحاب اوي والروف يعتبر مشترك بينا ف احنا مظبطينه ومخلينه زي الفل وزارعين فيه شجر وورد وعاملين فيه قعده بنقعد فيه وبنسهر فيه ابهاتنا مسافرين وبيجوا كل فين وفين وامهاتنا بيشتغلوا مع بعض في نفس الشركة انا عندي اختين بنات وهو عنده اخت واخ ( مع تسلسل الاحداث هعرفكم عليهم ).
الحكاية بدات لما كان عندنا 15 سنه كنا في الصيف وسهرانين كلنا ع الروف بس الجديد المره ديه كان في ضيف معانا لاميس بنت خالة يوسف اللي عايشه في الامارات بنت جميله جدا كان عندها ساعتها 20 سنه ديه صورتها
كنا قاعدين وبنتفرج ع فيلم الراقصه والسياسي بتاع نبيله عبيد اللي كانت فيه رقاصه ودار نقاش بين فريده مامتي وسميرة مامة يوسف ان نبيله عبيد ع قده في الرقص ومبتعرفش ترقص ودخلت لاميس فس النقاش وقالتلهم لا ده بترقص حلو والبدل بتاعتها بتاعة الرقص جميله راحو قولها لا احنا بنرقص احسن منها وبنلبس بدل احسن من ديه قالتلهم معتقدش راحو سخنوا وقالوا لا احنا احسن قالتلهم خلاص احنا نتفرج ونحكم ماما قالتلها ماشي انا وسميرة هنرقص وانتوا احكموا وقاموا فعلا يرقصوا قالتهم لا ورونا بدل الرقص قالولها لا ازاي قالتلهم مليش دعوة لازم نحكم ع كله وفعلا نزلوا وطلعوا بمنظر يشيبنا كلنا ديه صورة فريدة مامتي
وديه صورة سميرة
طبعا انا ويوسف بلمنا عشان كان منظرهم يهيج اوي ولاميس كانت مرقبانا احنا الاتنين واحنا بنتفرج عليهم خصوصا لما بداو يرقصوا كان رقصهم يهيج اوي وفعلا بيرقصوا حلو اوي ومعرفش ليه كنت حاسس يهياج وزبي كان بدا يوقف من منظرهم وببص ع يوسف كان هو كمان هايج وزبه بدا يوقف لاميس خدت بالها منا واحنا هايجين وكانت كل شويه تقوم ترقص معاهم وتحسس ع طيز ديه شويه وطيز ديه شويه توطي تلعب في بزازا ديه وديه والحركات ديه كانت بتهيجنا واي احنا الاتنين لحد ما خلصوا رقص من كتر التعب ومنظرهم وهما عرقانين كان يهيج اوي وقعدنا نصقفلهم ونقلهم انهم احسن طبعا من نبيله عبيد وبعدين قاموا قالوا هينزلوا ينامو واخواتنا كمان وانا ويوسف ولاميس قولنا هنكمل سهر عشان احنا في اجازة وفعلا نزلوا وقعدنا مع بعض احنا التلاته نلعب كوتشينه لقينا لاميس بتقولنا يلا نلعب كوتشينه ب احكام كبار قولنالها ازاي قالت يعني اي حد يخسر يتحكم عليه بس حكم يكون حاجه تكون غريبه قولنالها ماشي فعلا بدانا نلعب واول دور انا ويوسف خسرنا طلبت منا ان كل واحد يتسحب ويدخل شقة التاني ويصور مامة التاني وهي نايمه احنا اتصدمنا من الحكم في الاول اعترضنا قالتلنا خلاص انتوا عيال ومش هلعب معاكم قولنالها لا خلاص هننفذ قالتلنا يلا روحوا فعلا كل واحد خد مفتاح شقة التاني انا نزلت شقة يوسف وهو دخل شقتي واحنا طبعا مرعوبين ورحت ع اوضة مامة يوسف وفتحت الباب براحة وشوفت منظر يهيج اللي ميهيجش شوفت مامة يوسف نايمه كده
طبعا منظرها كان يهيج اوي وكنت هموت والمس طيزها وزبي كان واقف اوي قعدت اتفرج عليها شويه وبعدين صورتها وخرجت وانا طالع لقيت باب الشقه بتاعتنا لسه مفتوح دخلت اشوف يوسف لقيت يوسف واقف بيتفرج ع ماما وهي نايمه اتسحبت من وراه اشوف هو شايف ايه لقيت ماما نايمه ع السرير بالمنظر ده
كانت نايمه ملط ويوسف ماسك زبه عمال يلعب فيه من فوق الشورت معرفش ليه كنت هايج وهو شايف جسم ماما فريده ملط قدامه كده لقيته بيطلع تليفونه وبيصور رحت اتسحبت وطلعت قدام الشقه استنيته وطلعنا مع بعض ولاميس قابلتنا واحنا طبعا حالتنا حالة وشافت الصور وقالة مامتكم انتو الاتنين احلى من بعض ولعبنا تاني وخسرنا برده احنا الاتنين راحت حكمت علينا احنا الاتنين ان كلل واحد فينا يقف وياخد وضع الصنم لمدة خمس دقايق قولتلها يعني ايه قالت يعني متتحركوش من غير ولا حركة والل هيتحرك هيعيد الحكم لمدة عشر دقابق وهيكمل لعب بالمنظر اللي هيبقى عليه ومهما هي عملت فينا منتحركش قولنالها ماشي الحكم يبان سهل بس اللي هي عملته فينا خلينا طولنا في الحكم فعلا وقفنا لقتها راحت ع يوسف ولقتها بتقلعوا هدومه لحد ما بقا ملط وجت عندي عملت نفس الموضوع وبقيت انا ويوسف ملط خالص وبدات تحسس ع اجسامنا وع ضهرنا وحنا طبعا ماسكين نفسنا بالعافية وبات ازبارنا تقف نسي اقلكم ان انا جسمي ابيض اوي زي ماما ومربرب زياه ومفيش في جسمي ولا شعرة ويوسف اقل مني شويه في الجسم بس زبه اطول من زبي ولاميس عمال تحسس علينا لحد ما وصلت لطيازنا لقيتها بتلعب في طيزي اوي وانا بصراحه مستمتع بالاحساس ده وراحت خدت بالها ان زبي بيكبر اكتر كل ما تلعب في طيزي لحد ما الخمس دقايق خلصت وقالتلنا برافو نافذته الحكم رحنا نلبس قالت لا هتكملوا كده انتوا نسيتوا ولا ايه بدان نلعب تاني راحت هي وانا خسرنا راح يوسف حكم عليها انها تقلع ملط زينا وحكم علي ان انا ابوسها في اي حته غير وشها راحت فعلا قلعت ملط وبقا ده منظرها اللي يهبل
وديه صورتي
وديه صورة يوسف
وانا قمت رحت بايسها في بزازها راحت ضحكت جامد قالتلي دي مش بتتتباس قولتلها امال ايه قالتلي بتتمص وراحت مسكت راسي جامد وحطتها عند بزازها وخلتني امص في بزازها وقالت ليوسف تعالى مص البز التاني راح قام جري وقعد يمص بزازها وبقينا احنا الاتنين بنمص بزازها وهي مستمتعه اوي راحت قومتنا ونقف وقعدت تمص ازبارنا واحنا الاتنين هايجين اوي لدرجة ان مفيش دقيقتين وجبنا لبنا ع وشها .
نمنا انا التلاته جنب بعض ع الارض وهي في وسطنا لحد ما هي قامت قعدت ع قرافيصها واحنا نايمين وقلتلنا قولولي بصراحة انتوا تابسطوا لما شوفتوا امهاتكم وهما عريانين انا ويوسف سكتنا مردناش قالتلنا قولوا متتكسفوش قولنالها بصراحه اه راح يوسف كمل وقلها اصل بصراحة مامة وليد حلوه اوي قالتله ايه اكتر احاجه عجبتك فيها قلها طيزها حلوه اوي قالتلوا نفسك تعمل معاها ايه قلها بصراحه نفسي اقعد الحس فيها وادخل زبي فيها طبعا هو عمال يتكلم وانا ببصله بس زبي كان بدا يقوم تاني لاني مبسوط بكلامه قالتله تعالى اوريك حاجه تعملها حلوه راحت خلتني انام ع بطني وقالت ليوسف اعتبر طيز وليد هي طيز فريده وريني هتعمل ايه وانا مستسلم خالص لهيجاني وهو راح هاجم ع طيزي وفضل يلحس فيها ويلحس في خرم طيزي جامد وانا عمال اقول اه
من المتعه وراحت هي جت جنبي خلتني اخد وضع الدوجي وهو عمال يلحس في خرم طيزي وهي مسكت زبي وعماله تكلمني تقولي مبسوطه يالولي قولتلها ااااااه قالتلي مبسوطه ويوسف بيلحس طيز امك فريده قولتلها اوي قالتلي نفسك انه ينيكها قولتلها ياريت قالتلي ويدخل زبه في طيزها قولتلها اه وتبقا امك شرموطه بتاعته قولتلها وهي عمال تتكلم كده راحت غمزت ليوسف انه يدخل زبه في طيزي وراح مدخلها مره واحده وانا اتوجعت اوي هو خاف قالتلها متتحركش لحد ما طيزه تاخد ع زبك لقتني بدات اهدا وراحت خلته بدا يتحرك ويدخل زبه ويخرجه وهي راحت تمص زبي وتلعب في بزازي وانا مستمتع اوي وراحت خلتني اوطي ع كسها الحسه وبقا الوضع وليد بينكني وهي بمص زبي وانا بلحس كسها وراح وليد بيقلها هجيب راح جاب في طيزي وهي جابت وانا نزلت في بقها والهيجان مالي الرووووف.
الجزء الثاني
الليله ديه عمري ما هنساها في حياتي لان كان جوايا مشاعر كتير مختلفة وغريبه منها الممتع ومنها المؤلم احاسيس اول مره احس بيها في حياتي مكنتش اعرف ان ده اول طريقي اني اكون ديوث وفي نفس الوقت احساس ان احس اني واحده بتتناك احاسيس خلتني متبرجل وطبعا كنت موجوع في طيزي عشان اتفتحت بس وجع لذيذ نزلت دخلت اوضتي نمت ع طول تاني يوم ماما طبعا نزلت الشغل هي ومامت يوسف لقيت تليفوني بيرن لقته يوسف بيقولي صباحيه مباركه يا عروسه اتاريه بيكلمني هو ولاميس مع بعض قولتلهم عاوزين ايه ع الصبح قلولي ادخل ع جروب الواتس الللي معمول بينا احنا التلاته دخلت لقيت لاميس بتتكلم معانا ان الموضوع ده بينا هيكون سر ومفيش حد تاني لازم يعرف حاجه زي كده وسالتنا سؤال انتوا مبسوطين ولا لا من اللي حصل طبعا يوسف بعت ع طول انا مبسوط وانا قولتلهم مش عارف لقيت لاميس بتقولي انا مقدره احساسك يا لولي وعارفه انك حاسس بمشاعر كتير غريبه بس انا عاوزاك تتمتع باللحظه ومتحطش في دماغك حاجه تانيه عاجي انك تتناك وتنيك عادي انك تحب الناس تشوف جسم مامتك ويبقوا هيتجننوا عليه خصوصا انها جسمها جامد ولسه صغيرة خلها متعتك اللي محدش يعرفها غيرنا اتمتع بجسمها مش انت اتمتعت لما شوفتها ملط قولتلها بصراحه اه قالتلي مش انت اتمتعت لما يوسف كان بينيكك وهو فاكرك فريده امك قولتلها اه قالتلي لسه هوريك متعه اكبر واكبر بس اسمع كلامي انت ويوسف قولتلها حاضر قالتلنا يلا انتو الاتنين كل واحد يدخل اوضة مامته ويتصور ب اندر فاتله من اندراتها وهو لابسه ويبعت الصورة ع الجروب قولنا تمام دخلت فعلا اوضة ماما وطلعت اندر فاتله من بتوعها واتصورت بيه كده
ويوسف برده اتصور وبعت صورته كده
شوفنا الصور لاميس قالتلنا يخربيتكم ده انتوا تجننوا بقلك ايه ياوليد عاوزاك تنزل كده عندنا تحت مفيش حد ومامتك ومامته لسه بدري ع مايجو من الشغل بي ابقا هات هدومك العاديه معاك عشان لما تيجي تطلع تلبسهم بس اهم حاجه تنزل من باب الشقه وانت بالاندر بس فعلا عملت اللي قالت عليه وانا خايف بس كنت مبسوك اوي وانا لابس اندر بتاع ماما فريده وماشي بيه كده خبطت عليهم فتحتلي لاميس ودخلتني بسرعه وببص عليها لقيتها كده
طبعا اول ما شوفتها كده زبي بدا يقوم واهيج راحت خدتني بسرعه ع اوضة يوسف اللي كان نايم ع بطنه بلاندر بتاع ماته بس وراحت لاميس مسكت شفايفي ببقها وقعدت تمص فيها وهي بتلعب فيزبي اللي كان واقف زي الحديدة وخدتني وقعدنا احنا التلاته ع السرير وبدات تتكلم معانا وقالتلنا اهم حاجه في اللي بنعمله ده انك تكون متمتع وراحت يالتني يالولو قولي ايه رايك في سميرة مامت يوسف قولتلها حلوه اويرايه اكتر حاجه عجبتك فيها قولتلها بزازها كبيرة وحلوه وطيزها كمان قالتلي نفسك تنكها قولتلها اه اوي قالتلي يلا اعمل في طيز يوسف زي ماناكك امبارح ورحت هاجم ع طيز يوسف وقعدت الحس فيها وفي خرمه بعد طبعا ما قلعنا الاندرات وبعدين بدات اني ادخل زبي في طيزة اللي دخل بصعوبه وهو بيصوت من الوجع والمتعه وانا بنيكه كانت لاميس بتلعب في خرم طيزي وفصلت انيك فيه وهي لازقه بزازها في ضهري وثباعها جوه خرمي من المتعه مستحملتش ورحت نزلت في طيز يوسف واترميت ع يوسف ع السرير قالتلي ها اتبسطت لما نكت ام صاحبك قولتلها اوي قالتلي بقا قولي بصراحة انت اتبسطت وانت بتنيكه اكتر ولا وانت بتتناك منه وهو فاكر انه بينيك طيز اللبوة امك فريده قولتلها بصراحة كل وضع وليه حلاوته حبيت الوضعين قالتلي بالظبط هو ده اللي نفسي تفهموه ان المتعه موجوده في اي وضه المهم انك تتخيله صح .
لاميس كانت فعلا بتحولنا لديوثين باسلوبها وبطريقتها الممتعه اللي خلتنا نكتشف ان احنا عندنا بذرة الدياثه من صغرنا راحت قالتلنا يلا بقا انا عاوزاكم تمتعوني قومنا احنا الاتنين مخلناش مكان في جسمها الا ولحسنا فيه وهي كانت متمتعه اوي وبقيت انا بلحس في كسها ويوسف ماسك بزازها بيقطع فيهم وهي بدات تسخن اوي وتقول يلا يايوسف نيك بنت خالتك المتناكه يلا خلي صاحبك ينهش عرضك ياخول واحنا الكلام ده كان مخلينا زي المجانين وراحت خلتني انام ع السرير وراحت نزلت بكسها ع زبي اللي اتصدمت لما لقتها مفتوحه ويوسف قاعد جانبي بتلعبله في زبه كده
طبعا وضع كان ممتع اوي وفضلت تتنطط ع زبي وهي بتصوت من المتعه وانا بمص في بزازها وبتلعب في زب يوسف لحد مانا بدات اتشنج ورحت منزل لبني كله في كسها وراحت قامت مسكت يوسف وخلته هو كمان ينيكها وهو نايم وراها وانا وراحت عملت حركه بنت لذينه طلعت زب يوسف من كسها ومسكت دماغي وخلتني امصه فيه شويه كده
وراحت خلت يوسف يكمل فيها نيك لحد ما جابوا هما الاتنين مع بعض واترمينا احنا التلاته ع السرير من التعب ونمنا شويه واحنا ملط.
قومنا من النوم كانت امهاتنا قربت ترجع من الشغل قومت لبسنا هدومنا وراحت لاميس قالتلنا تعالوا نعمل مغامرة قولنالها ايه قالت تعالو ننزل مع بعض انهارده وهفهمكم هنعمل ايه بس اهم حاجه ان كل واحد فيكم يلبس الاندر الفاتله بتاع ماته واحنا نازلين قولنالها ماشي.
فعلا نزلت وخدت شاور كانت ماما جت من الشغل ولقت سميرة بتتصل بيها وتقولها ان عاوزاني انزل مع لاميس ويوسف عشان لاميس عاوزه تشتري شوية حاجات ماما قالتلها ماشي بس ميتاخروش وفعلا ماما قالتلي ورحت لبست الاندر الفاتله بتاعها تحت الشورت الضيق بتاعي وعليه تي شيرت مجسم ع جسمي ويوسف نفس الكلام بس هي بقا كان لبسها فظيع كانت لبسه كده
طبعا كان منظرها يهيج الشارع كله زنزلنا خدنا تاكسي ورحنا مول بعيد شويه وراحت قبل ما ندخل المول قالتلنا بصوا بقا انا هدخل محل ملابس في المول ده وهغري الولد اللي هناك انه يتحرش بي وانتوا هتراقبوا من بعيد قولنالها خايفين عليكي من الواد خلينا معاكي قالتلنا خلاص احنا ندخل محل يكون بيبيع كل انواع اللبس بحيث انه يبقا ليكم مبرر انكم تكونوا موجودين فيه قولنالها تمام الموضوع غريب ومثير ومخيف في نفس الوقت المهم دخلنا فعلا المول اللي كان مش زحمه اوي وخصوصا ان في بنات كتير لابسين زي يعني الموضوع يعتبر طبيعي وطبعا كان في ناس بتعاكسنل وسمعنا واحد بيقول فرسه ماشيه وسط جوز خوللات طبعا الكلمه بدل ما تضايقنا بالعكس هيجتنا ولاميس شافتنا وضحكت وراحت فعلا خدتنا ودخلنا محل كبير براند يعني وطبعا قعدنا نشوف المكان عشان نطمن لقينا كل الموجودين فيه ولدين بس عشان الباقي كان في الفرع التاني عشان ده مش زحمه اتفرقنا لاميس راحت عند الهدوم الحريمي واحنا رحنا عند الرجالي وفي واحد من الشابين راح مع لاميس واحنا كنا شايفينه عشان التاني كان مشغوا بيتكلم في التليفون بنبص لقينا لاميس بتساله ع الهدوم الداخليه راح واخدها في اخر المحل وبيفرجها ع الاندرات الفاتله والسنتيانات وهي عماله تدلع عليه وهو بيفرجها لقينا الواد كان عمال يتلخبط في الكلام بسبب دلعها وطبعا عرف من كلامها انها مش مصرية فضلت تنقي في اندرات فاتله وسنتيانات لحد مانقت 3 انواع منهم وقالتله انا عاوزه اقيسهم راح واخدها البروفه وقلها اتفضلي ادخلي قيسي واحنا مراقبينه من غير ما ياخد باله طبعا هي دخلت البروفه عشان تقيس وراحت قلعت ملط وندهت عليه راح الواد قلها نعم قالتله ممكن تشوف مقاس اكبر لاني حاسه انه ضيق قلها يافندم متهيالي ده هيكون عليكي مناسب قالتله لا حسه انه ضييق حتى شوف وراحت فاتحة البروفه والواد لاقيناه مبلم من المنظر بتاعها لانها كانت بالمنظر ده
الواد اول ما شافها كده خفنا لا يعمل فيها حاجه لانها تعتبر ملط لقيناه ماسك اعصابه بالعافيه وقلها لا انتي بس لابساه غلط وراح دخل البروفه عليها وبدا يظبطلها الطقم وهو عمال يحك فيها واحنا طبعا شايفين المنظر هنموت من الهيجان وهو عمال يعدله وبيظب التوب من فوق وبيلفه راح مقلوع خالص وبقت بزازها قدامه ملط راح نازل على بزازها ع طول مص وهي حاولت تقوام بس الهايجه مستحملتش من الهيجان وفضل يفعض في بزازها ويمص فيهم وراح منزلها الاندر وفضل يلعب في كسها احساس غريب انك بتتناك من حد غريب متعرفوش واحنا بنعرص عليها وراحت نزلت قلعته البنطلون وطلعت زبه اللي كان كبير بالنسبه لازبارنا وفضلت تمص فيه وهو عمال ينيكها في بقها بزبه وبعدين قومها وراح لففها وزنقها في الحيطه وراح ودخل زبه في طيزها وقعد ينيك فيها واحنا مش مستحملين من المنظر بس حسينا بخطوات جايه نحيتنا وخفنا يروحلهم اتاريه صاحبه اللي واقف معاه خلص تليفونه رحنا جرينا عليه ويوسف شغله وقله تعالى ورينا البوكسرات اللي كانت في مكان تاني بعيد عن لاميس وفعلا خدنا ورحنا معاه وراح مطلعلنا انواع كتير نقينا منهم كام واحد وقولناله ممكن نقيس استغرب من الكلام وقلنا الحاجات ديه بتتقاس في البيت روحت انا لففله وقولتله اصلي حاسس ان المقاسات تطلع صغيرة لان الهانش عندي كبير قلنا تعالوا وراح واخدنا في بروفه تاني وقلنا اتفضلوا دخلنا احنا الاتنين مع بعض ورحنا قلعنا الشورتات واحنا اصلا هايجين من لاميس واللي عملته وقلعنا التي شيرتات راح يوسف بيقولي انا هيجان اوي وانا كمان قولتله كده وكنا مديين ضهرنا دخل الولد علينا مره واحده وهو بيقول ايه الاخبار يارجال ومكملش لقانا احنا الاتنين بالاندرات الفاتله وراح ضاحك وقلنا ايه الطياز ديه يا لباوي واحنا مخدودين وفي نفس الوقت هيجانين وازبارنا طالعه من الاندرات راح الواد قافل البروفه وقلنا ننبسط ولا افضحكم قولناله نبوس ايدك لا ده احنا بنرتاح فيهم راح قلنا شكلكم خولات ياض انت وهو هفضحكم قولناله لا هنعمل اللي انت عاوزه قلنا خلاص يبقا يلا براحه كل واحد يقولي الاندر الفاتله القمر ده بتاع مين يوسف قله بتاع ماما سميرة قلي وانتي يالبوة قولتله بتاع ماما فريده قلنا اقلعوهم قلعناهم وشاف اجسامنا قلنا ده انتوا لباوي اوي وفضل يدور حوالينا ويحسس ع طيازنا وراح قالع هدومه ملط وقلنا يلا يابن سميرة تعالى مص زبي اللي كان شكله كبير واسمر فعلا يوسف نزل قعد يمص في زبه ومسكني انا قعد يضربني ع طيازي وهو بيبوسني في شفايفي وبيلعب في بزازي وراح قلي يلا يابن فريده انزل مص مع اختك وبقينا احنا الاتنين بنمص في زبه وهو مستمتع اوي وراح منيمن في وضع الدوجي ومسك زبه مدخله في طيزي وانا كنت لسه هصوت وقلي طيزك جاامده يابن فريده وريني صورة امك رحت فاتح التليفون بتاعي ووريته الصورة بتاعتها وهي نايمه اللي كان مصورها يوسف قالي احا انت مصور امك ايخول انا عاوز انيكها وانا من الهيجان وزبه اللي في طيزي قولتله نكها وايده التانيه بتلعب في خرم يوسف وفين صورة سميرة ورتهاله بعدديها راح ماسك زبه مطلعه من طيزي وراح مدخاه في طيز يوسف فشخه وهو بيصوت من الهيجان والوجع وفضيل ينيكنا وهو بيقول هنيك سميرة وفريده يا خولات واحنا هايجين اوي وراح جايبنا منيمنا فوق بعض وبقا يدخل زبه شويه في طيزي وشويه في طيزة واحنا مستمتعين اوي لحد ما كان قريب يجيب وراح وقف وخلان نقرب وشنا ناحية زبه وراح جابهم ع وشنا.
قومنا لبسنا كلنا هدومنا وقلنا بصوا انا مش هقولكم هاتو ارقامكم بس لما تبقوا تحبوا تعرصوا ع لحمكم تعالوا بصور جديدة وانا هنيكم قولناله تمام نزلنا لقينا لاميس بتحاسب وباين علينا البهدله وراحت ضحكت وقالتلنا يلا نروح وحكنالها ع اللي حصل معانا واحنا مروحين وضحكنا سوا.
الجزء الثالث
روحنا البيت واحنا طبعا مبسوطين عشان المغامرة اللي عملناها اول ما وصلنا البيت طلعنا ع الروف ع طول كانت امهاتنا قاعدين وشكلهم زعلانين من حاجه كانوا قاعدين بالمنظر ده
طبعا يوسف وانا كنا مبسوطين من شكلهم بس قطع سرحنا كلام لاميس معاهم وهي بتسالهم مالكم قالولنا ان ابهاتنا كلموهم وقالوه مش هينزلوا الصيف ده وهيقعدوا سنه كمان في الغربه طبعا كانوا زعلانين جدا واتخانقوا معاهم قعدت تهديهم واحنا كمان زعلنا من الخبر لقينا لاميس قعدت تهزر معاهم واتفقت معاهم ان انتوا محتاجين تبقوا ريلاكس وتهدوا اعصابكم بكره اجازة وانا عندي فكرة وقالت ان مامتها لما بتبقا متوترة وزعلانه كده بتعمل جلسة مساج بتغير مودها خالص والمفاجاه بقا ان ليها واحده صاحبتها اماراتيه فاتحة مركز مساج هنا في مصر وهتكلمها تبعت حد يجي بكره كانو رافضين في الاول وقالولها لا معملناش قبل كده وهيتكسفوا قالتلهم مفيش الكلام ده دول ناس بروفيشنال وهيغيروا مزاجهم خالص وهتتبسطوا المهم اقنعتهم ووافقوا في الاخر وفعلا اتضلت بصاحبتها واتفقت معاها ونزلنا كل واحد شقته وانا ويوسف مش فاهمين ايه اللي هيحصل دخلت اوضتي ورحت ماسك تليفوني وبعت رساله ع الجروب لاميس انتي ناويه ع ايه ردت علي وراحت قالتلنا بصوا احنا هننقل مستوى المتعه لمستوى اكبر قولنالها ازاي قالتلنا من الاخر كده انتوا عارفين امهاتكم زعلانين ليه قولنالهم ليه قالت عشان محرومين ونفسهم في راجل وبما ان ابهاتكم مش موجودين يبقا هيعوضوا الحرمان ده ازاي قولتلها انتي قصدك ان اللي هيجي بكره هينكهم قالت لا هو مش هيتناكوا الا لو طلبوا هما بنفسهم قولنالها مستحيل يطلبوا قالت هنشوف بكرة قولنالها طب احنا هنشوف ازاي قالت مفيش مشكله احنا هنعمل الموضوع ده عند يوسف في الشقة وكلكم هتبقوا عندك ياوليد هتدخلوا اوضة مامتك ياوليد ويوسف وهتسيب بقيت الاولاد بيلعبوا فوق انا بقا هعمل معاكم مكالمة فيديوا وهحط الفون في انسب مكان وهتشوفوا كل حاجه لايف اتفقنا قولنالها تمام قالت يلا ناموا واستعدوا وانتوا بتشوفوا امهاتكم بتتناك.
صحينا تاني يوم ع يوسف بيصحيني من النوم وهو حاطط ايده في طيزي وبيقولي قوم ياخول يلا وهو عمال بيلعب في طيزي بقوله في ايه قالي يلا مامتك نزلت تحت عشان الناس ع وصول قولتله يلا طيب ندخل اوضتها وفعلا دخلنا واول ما دخلنا قلي لاميس طلبت منا ان احنا نقفل الاوضه علينا ونلبس اندرات فاتله من بتوع امك قولتلها اشمعنا قالي مش عارف وفعلا روحنا فتحنا الدولاب واختارنا الاندرات وفعلا قلعنا هدومنا ولبسنا الاندرات وبقا شكلنا كده
واتصلنا ب لاميس وردت علينا وقالتلنا انها قالتلهم يلبسوا ايه ف دخلوا يلبسوا وشافتنا قالتنا انتو كده زي القمر ولاميس نفسها كالنت لابسه كده
راحت حطت التليفون في مكان احنا كاشفين منه المكان كله وقالت انها طلبت منهم يلسوا حاجه معينه عشان تبقا مريحه ليهم والناس تعرف تشوف شغلها والمفاجاه بقا لقينا امهاتنا دخلوا وهما لابسين كده
طبعا المنظر هيجنا اوي ولقيت يوسف زبه وقف بقله ليه قالي امك لبوة اوي شايف الاتنين جامدين ازاي لقيته بيقولي تعالى اقعد ع حجري قومت فعلا قعدة ع حجرة وزبه واقف تحتي وهو قافش بزازي وبيلعب فيهم كان مهيجني اوي فجاة لقينا الباب بيخبط قامت لاميس تفتح كانت الناس جت وكانوا عبارة عن ولدين بتاع 28 سنه ودخلوا سلموا عليهم وفريده وسميرة كانوا مكسوفين شويه الناس دخلت وكانوا لابسين ترنجات ماسكه ع جسمهم وهما جسمهم حلو وراحوا فرشوا الحاجات بتاعتهم وبداوا يرصوا الزيوت اللي معاهم وطلعوا فوط وطلبوا منهم يقلعوا البيبي دول اللي لبسنها ويبقوا بالاندر بس فعلا قاموا يقلعوا وهما مكسوفين والشباب دول مبيدوش اي رد فعل وكل واحده نامت ع بطنها وهما بالاندر الفاتله بس وطلبوا منهم انهم يسيبو اعصابهم خالص كانهم هيناموا طبعا انا ويوسف المنظر تاعبنا اوي وامهاتنا نايمين تقريبا ملط قصاد رجاله غريبه كده وازبارنا واقفه المهم بداو يمسكو الزيوت ويحطوها ع ايديهم وبداو يمشوا ع رجلهم براحة لقوهم اعصابهم مشدوده خصوصا ان رجاله غريبه بتمشي ايديها ع جسمهم طلبوا منهم يسيبوا اعصابهم خالص وبدات لميس تقولهم اهدوا خالص وبدات الناس تمشي ايديهم بالزيت ع جسمهم من رجلهم لفخدهم وبداو يطلعوا لطيازهم الكبيرة وفعلا بنبص عليهم لقيناهم بداو يسترخوا لدرجة بعد شوية الناس بدات تسحب الاندرات وبتمشي ع طيزهم
وانا ويوسف قلعنا احنا كان الاندرات ورجعت تاني قعدت ع زبة الي دخل خرمي ع طول وهو بيقولي شوفت المناويك مبسوطين ازاي وهما بيتلعب في طيازهم وانا هيجان اوي وانا شايف فريده بيتلعب في طيزها قدامي وبعدين راحوا قلبوهم ع ضهرهم وبقت بزازهم واضحه قدامهم وبداوا يلعبوا في بزازهم بالزيوت والاتنين منسجمين اوي وباين عليهم الهيجان واحنا شايفنهم بالمنطر ده
فريده وسميرة بداو اصوات اهات مكتومه تطلع طبعا مخلبنا هايجي اوي ويوسف لسه زبه في طيزي مولعني اكتر ما انا مولع من منظر ماما وهي بيتلعب في بزازها وبعدين نزلوا ع بقيت جسمهم ورجليهم لحد ما وصلوا لاكساسهم وديه بقت المفاجاه الكبيرة كس ماما كان ابيض وحلو اوي هي وطنط سميرة ونضيف اوي وبداوا يلعبوا في اكساسهم باحترافيه وطريقه تهيج اوي كانو منظرهم خلاهم ينسوا هما فين وبيعملوا اي وبداو يستسلموا للمتعه اللي هما فيها كانو بيلعوا كده
والاتنين تحت ايديهم بداو نفسهم يعلا اوي وصوتهم كمان بقا عالي اوي احنا سامعينه بوضوح ومن غير كلام لقيت لاميس قامت من مكانها وراحت ناحيتهم وبدات تقلع الولادين هدومهم من غير ما امهاتنا يحسوا لحد ما بقوا ملط وهم لسه بيلعبوا في اكيايهم وراحوا قربوا ازبارهم اللي كان شكلها حلو اوي من بوق كل واحده فيهم اللي من غير شعور لقتهم بيمصوا فيهم بشراهة وهيجان جامد اوي
وبقا الوضع واضح للجميع ان هتبقا نيكة واضحة للجميع وكل واحدة بتمص زب اللي معاها وانا ع طول نزلت قعدت امص في زب يوسف زي ماما وهي بتمص زب اللي معاها ولاميس قلعت ملط وبدات تلعب في كسها من الفيلم السكس اللي قدامها وبعدين بداو الولاد يلحسوا اكساسهم بطريقة حلوه اوي وصوتهم كان مالي الدنيا
وهما يتنفضوا تحتهم من المتعه واحساس الهيجان مالي المكان ودخلنا بعد كده في مرحلة النيك الفعلي وانا مستغرب ان ماما وافقت انها هتتناك من راجل غريب وانا هيجان من منظرها لدرجة اني مش عاوز انيك يوسف انا عاوزه هو اللي ينكني زي ماما بتتناك وبداو ينيكوهم وهما مستمتعين جدا وانا مستمتع من منظر الازبار وهي بتدخل في اكساسهم بالمنظر ده
ويوسف شغال نيك في طيزي وهو بيقولي كسم فريدة اللبوة اللي بتتناك وانا عمال اصرخ من زبه ونيكه في ولاميس عماله تلعب في بزازها وكسها جامد وبعدين قلبوهم عشان ينيكوهم في طيازهم بالمنظر ده
طبعا احساس المتعه كان مخليهم مش حاسين بنفسهم لحد ما خدوا واحدة واحدة وبداو ينيكوا فيها مع بعض واحد كسها والتاني في طيزها في نفس الوقت كده
كل واحدة اتناكت من الاتنين لوحدها لحد ما قربوا يجيبوا وراحو جابو عليهم كده
كان يوسف جاب في مش فاكر كام مره وكله اترمى ع الارض من المتعه.
الجزء الرابع
طبعا بعد المعركة اللي حصلت ديه كله كان تعبان جدا حتى انا ويوسف الولدين قاموا لبسوا هدومهم ومشيوا اما بالنسبه لماما وطنط سميرة ولاميس كانوا لسه مرمييين ع الارض قعدوا كده شويه وبعدين قاموا ماما وطنط سميرة كان باين عليهم التعب اوي وشكلهم زعلان ودار الحوار ده مع الشيطان لاميس
هما : ايه يا لاميس اللي عملتيه فينا ده ينفع تستغلي ضعفنا كده
لاميس : انا عاوزه تفهموا حاجه اولا هل انتوا عملتوا حاجه غصب عنكم؟
هما : اه طبعا انتي استغليتي ان احنا محرومين وعملتي فينا كده احنا سمعنا كلامك وكنا فاكرين انه مساج بس.
لاميس : طب انتوا كملتوا ليه
هما : عشان ضعفنا قدامهم واحنا المفروض منعملش كده احنا ستات محترمات
لاميس : ومين قال انكم مبقتوش محترمات مين قالكم ان اللي حصل ده حد هيعرفوا اصللا غيرنا
هما: ياسلام يعني الولاد دول مش هيفضحونا
لاميس : مستحيل طبعا ده هي ديه سر من اسرار شغلهم زي الطبيب النفسي كده مستحيل يطلع اسرار المرضى بتوعه بره باب العيادة
هما : بس برده يا لاميس مكنش ينفع تخلينا نعمل كده
لاميس : ع فكرة انتم مكبرين الموضوع اوي الكلام ده بره عادي وع فكره يا خالتوا ماما تقريبا كل فترة بتعمل جلسة المساج ديه انتي عارفه ان بابا متوفي وماما مردتش تتجوز بعديه عشاني هتعمل ايه بقا تفضل حارمه نفسها طول العمر يعني وبعدين ع فكرة انتوا حارمين نفسكم من حاجات كتير في الدنيا اولها انكم تتمتعوا بجمالكم الست لازم تفرح انها لسه مرغوبه والرجاله بتجري وراها انتو فاكرين انكم لو مش حلواين مانوا الولاد دول عملوا معاكم حاجه بالعكس ده كانوا خلصوا جلسة المساج ومشيوا لكن هما عشان شافوكم ستات قمر واجسامكم حلوة ةكمان حسوا بحرمانكم عملوا معاكم كدة .
هما : يعني تفتكري فعلا ان احنا ستات حلوة والرجاله عاوزانا.
لاميس : انتوا بتستعبطوا انتوا احلى من الستات اللي بتعمل افلام بورنوا وكمان انتوا بتقفلوا ع نفسكم اوي سواء في لبسكم بره البيت او حتى في شغلكم لازم تحسوا ب انوثتكم والدليل اللي انتوا عملتوا انهاردة يعني هسالكم سؤال انتو عمركم مارستو قبل كدة مع حد غير اجوازكم حتى لو قبل الجواز
هما : لا طبعا ديه اول مره احنا ستات محترمة
لاميس : الاحترام ملوش دعوة بالموضوع الست لازم تهتم بنفسها وتفخر ب انوثتها قدام كل الناس سواء في وجود جوزك او عدم وجوده وصدقيني هو هيفرح لما يشوف الناس وهي شايفه مراته ملكة جمال مش في عيونه بس لا في عيون كل الناس كمان
هما : انتي عاوزانا نتناك قدام اجوازتنا انتي مجنونه
لاميس : ياجماعه مش شرط نيك بس ممكن تحرشات سواء بالنظر او باللمس كل ده بيخلي ثقتك في نفسك انتوا يا جماعه دافنين انوثتكم بالحي لازم تتغيروا وتغيروا التفكيرات ديه الدنيا بتتغير حواليكم والرجاله بتزهق بسرعه وانتوا لازم تغروا من تفكيركم ومن نفسكم عشان خاكركم انتوا قبل ما يكون عشان خاطر اجوازتكم فكروا كويس في كلامي وهتلاقوني عندي حق.
ماما و طنط سميرة قعدوا يبصوا لبعض ويفكروا وبعدين قاموا عشان يلبسوا هدومهم وماما تطلع الشقة كنت انا ويوسفرتبنا الاوضة بتاعة ماما ورجعنا كل حاجه مكنها وطلعنا قعدنا في الصاله ماما طلعت طبعا كانت تعبانه جدا وباين عليها سالتها مالك قالت مفيش مرهقة شةيه وعاوزه اخد دش ويوسف خد اخواته ونزل .
انا خدت دش وطلعت كانت ماما داخله تاخد دش قعدت شويه وطلعت قالتلي انت هتعمل ايه دلوقتي قولتلها جعانقالتلي هكلب الاكل هيقعد بتاع ساعه هنكون ريحنا شويه قولتلها ماشي وفعلا ماما دخلت اوضتها وكانت هنام وفعلا دخلت تنام بالمنظر ده
طبعا منظرها عجبني اوي وخصوصا منظر الاندر الفاتله وهو جوة طيازها دخلت اوضتي وانا بفكر في طياز ماما المربربه ورحت في النوم قلقت بعد شوية ع صوت جرس الباب ومكنتش قادر اقوم لحد ما سمعت صوت خطوات ماما وهي رايحه تفتح الباب قولت اكيد هتنده علي وافتكرت ان ده اكيد بتاع الدليفري اللي جايب الاكل ولسه بفتح باب الاوضه وببص لقيت ماما فتحت الباب وقالتله تعالى ورايا دايك الفلوس ودخل وراها المطبخ وماما كانت بالمنظر ده
طبعا انا كنت مصدوم وماما واقفه كده قدام الواد بتاع الدليفري الواد كان تقريبا في نفس سني وطبعا كان مزهول من منظر طياز ماما قدامه وهي عمالة توطي والواد زبه واقف وباين اوي من البنطلون بتاعه وهو عمال يقرب منها وهيموت ويمسك طيزها وقعد يقرب منها لحد ما قرب يلزق فيها وماما جت تقوم وتلف راحت طيازها خبطت في زبه هو اتخض ورجع لورا وهي اتخضت واتخضت اكتر لما لقت نفسها لابسه كده وهي نسيت انها لابسه كده اصلا اديتله الفلوس وجريت ع الاوضه راح نده عليها وقلها معيش فكة يامدام قالتله خليهم عشانك والواد خد بعضه ونزل وانا طلعت من اوضتي عملت عبيط ورحت داخل الاوضه ع ماما وانا عامل نفسي لسه صاحي من النوم وبقلها الاكل جه ياماما اتخضت مني وزعقتلي وقالتلي خبط ياحيوان قبل ما تدخل قولتلها انا اسف وهي طبعا كانت لسه بنفس اللبس اللي قابلت بيه بتاع الدليفري هديت شويه وقالتلي انا اللي اسفه وراحت خدتني في حضنها ووسي بقا بين بزازها انا طبعا ال مره يبقا عندي مشاعر جنسية من ناحيتها وكنت مبسوط وانا شفافيفي بين بزازها وريحتها حلوة اوي وكمان زبي كان بدا يقوم وهي كانت بتقولي معلش متزعلش انا اعصابي تعبانه شوية قولتلها مالك يا ماما قالتلي معلش زعلانه ان بابا مش جاي قولتلها ولا يهمك انا معاكي ضحكت وقعدت تبوس في وقالتلي بقيت راجل قولتلها طبعا وانا جوه نفسي بقول بيتناك قالتلي يلا طيب ناكل قولتلها يلا قالتلي هغير هدومي قولتلها ليه ما انتي قمر كده قالتلي بجد ياوليد شايفني قمر ولا عشان انا مامتك بتقول كده قولتلها لا طبعا حضرتك زي القمر ده نفسي اتجوز واحدة زيك قالتلي يا بكاش قولتلها لجد ياماما انتي حلوة اوي خدتني في حضنها وقالتلي طيب هات اخواتك ويلا ناكل.
كلنا ورحت داخل اوضتي اشوف لاميس ويوسف لقتهم عمالين يكلموني ع الجروب دخلت كلمتهم وقولتلهم ع اللي حصل قالتلي تمام كده فريده بدات تحس بنفسها عاوزين بقا نضرب ع الحديد وهو ساخن قولنالها ازاي قالت سيبوني انا بقا اتصرف انتوا رايحين مكان انهارده قولنالها اه رايحين نلعب بلايستيشن مع خالد صاحبنا في بيته قالتلنا تمام روحو انتوا بقا وسيبوهم لي . دخلت لبست فعلا وعرفت ماما ونزلت عديت ع يوسف خدته ومشينا وحنا رايحين لخالد كنا عمالين نفكر لاميس هتعمل ايه قلي مش عارف تعالى نروح لخالد وقالتلي منروحش غير لما تقولنا نرجع.
خالد ده صاحبنا معانا في المدرسة عايش في فيلا مع مامته وبابه وواخته هو اطول منا شويه وجسمه رياضي من لعب السباحة وواخد فيها ميداليات وصلنا لخالد سلم علينا ودخلنا سلمنا ع مامته وباباه بس طبعا روح الدياثه عندنا بقت عاليه اوي ركزنا مع مامته اللي كانت بتستقبلنا وهي لابسه كده وهي قاعدة جنب باباه
سلمت علينا طبعا وباست كل واحد فينا وحضنته واحنا طبعا كنا بدانا نهيج من بزازها وفخادها وسالت كل واحد فينا ع مامته وبعدين طلعنا اوضة خالد وبدانا نلعب وخالد عمال يكسب فينا وانا ويوسف في حته تانيه اصلا ودماغنا مع بزاز امه يوسف استاذن خالد انه عاوز يروح الحمام قله اخرج ده في اخر الترقه راح يوسف وانا وخالد كنا بنلعب يوسف طول شويه ورجع عرقان خالد بيقله مالك عرقان كجه ليه كان بيتهته وقله لا مفيش انا كنت بغسل وشي خالد سابه وركز في اللعب وبعدين كان الماتش في اخره وانا خسرت وكان دور يوسف يلعب بداوا يلعبوا وانا بمسك تليفوني لقيت يوسف باعتلي ع الواتس روح بسرعه عند الحمام استغربت ورحت استاذنت خالد اروح الحمام وفعلا طلعت من الاوضه وكان الحمام جنب اوضة نوم مامته وباباه وكان الباب مش مقفول كويس وسمعت صوت جاي من الاوضة اتسحبت براحة وشفت المنظر ده
مامة خالد وهي راكبة ع زب باباه وبتتناك منه وبزازها عماله تتنطط كده منظر هيجني ومش عارف ليه تخيلتها فريدة هي اللي راكبة ع زبه وهجت اوي من المنظر واتفرجت شوية ورجعتلهم وانا طبعا هايج ودخلت عليهم وجاي بعدي روحت خبطت الترابيزة اللي عليها العصير واتدلق ع يوسف وخالد طبعا اتبهدلت هدومهم وانا فوقت من الهيجان ويوسف زعقلي وقلي مش تاخد بالك قولتله انا اسف خالد قلي حصل خير وراح يجيب حاجه يمسح بيها العصير لما خرج يوسف قلي شوفت قولتله اه قلي لبوة اوي قولتله وابوه زبه كبير راح يوسف قلي انا تخيلتها فريدة وسميرة قولتله وانا كمان كان خالد رجع ومسح اللي اتدلق وراح قال ليوسف هات الشورت اغسلهولك وخد واحد اقعد بيه راح يوسف قله لا انا تمام قله يلا وفعلا يوسف قلع الشورت وكان لابس تحتيه بوكسر قصير اوي وكان مدينا ضهره ولقيت خالد مركز مع طيزة اوي عرفت انها عجباه وويوسف بيوطي كان البوكسر كله داخل في طيزة لقيت زب خالد بدا يوقف وراح لبس وخالد خد الشورت يغسله ورجع قلنا بقلكم ايه انتو هتفضلوا تخسروا كتير كده تعالو نسخن اللعب يوسف قله عندي فكره قله ايه قله تعالى نلعب واللي يخسر يقلع هدومه راح خالد قله ملط قولتله مش للدرجه قال لا ملط قولنا خلاص ماشي وكان اول ماتش يوسف وخالد والماتش كان سخن اوي وخالد خسر في الاخر وراح قام زعلان وقولناله يلا اقلع وفعلا قلع وبقا ملط وزبه بان قدامنا كان اكبر من ازبارنا وهو جسمه حلو انا سرحت فيه شويه لقيت يوسف بيقولي يلا نلعب خالد قعد قدامنا وزبه واضح كل شويه اخطف بصه ليه ورنا لعبنا انا ويوسف بس كان في حاجه غريبه خالد كان قاعد قدامي بيلعب في موبايلي مخدتش بالي انه معاه وكان كل شويه زبه عمال يكبر ويقف لحد ما الماتش خلص وانا خسرت راح يوسف هيص خالد ارتبك ورما التليفون وراح قلي اقلع رحت قالع انا كمان ملط وخالد اول مره يشوفني ملط وقلي يخربيتك ده انت عامل زي النسوان قولتله انا راجل اوي قلي ماهو واضح من بزازك وايه ياض ده لف كده وبقا ماسكني بيلفني يخربيت طيزك كل ديه طيز ده طيز متناكه اوي وراح ضربني عليها وقفشها جامد كانه بيهزر وراح قعد يلاعب يوسف وانا قعدت قدامهم ومسكت الفون لقيت اخر حاجه كان بيتفرج عليها طيز فريدة بس طبعا وشها مش باين ف معرفش هي طيز مين بس انا هجت انه كان بيلعب في زبه وهو بيتفرج عليها وبدات طيزي تاكلني وراح يوسف كسب تاني وقله هتحكم علي ب ايه يوسف راح قله العب مصارعه مع وليد وانتوا ملط فولتله ليه يا عم هيكسبني قلي مليش فيه لقيت خالد فرح وقام شدني من ايدي وراح ماسكني ولفني رماني ع الارض كانه بيعمل في حركات المصارعه وراح زبه بقا بين طيازي وانا عامل نفسي بهرب منه بس انا مستحلي زبه اللي بين طيازي وهو فوقي عمال ينهج من كتر الهيجان ع طيازي وزبه بيلعب في طيزي وانا بوحوح تحتيه راح قام مره واحدة وهو زبه واقف زي الحديدة وراح قعد ع الكرسي وهو خايف لكون انا زعلان راح يوسف قام من مكانه وراح نحيته وراح نزل ع ركبه بدون اي مقدمات وقعد يمص في زب خالد اللي كان متفاجئ من اللي يوسف بيعمله ورحت انا قايم من ماكني ورحت ناحبته ونزلت انا كمان ع ركبي وقعدت امص مع يوسف في زبه وهو كان هايج اوي ومستمتع من المص وراح مقومنا وقلع يوسف هدومه ونايمنا فوق بعض وقعد يلحس اخرامنا وقلنا ايه ده يامناويك ده انتوا مفتوحين قولناله اه فتحنا بعض وراح نازل فينه لحس فس اخرامنا وبعدين بدا يدخل زبه في طيزي شويه وطيز يوسف شويه وهو عمال ينيك فينا جامد وراح قلي بقلك ايه ياوليد انا عاوز تليفونك قولتله ليه قلي في طيز حريمي في الصور عندك مجنناني هموت عليها عاوز اتفرج عليها وانا بنيكك قولتله خدها وانا دايب تحتيه وهو عمال يتفرج وهو بينيك فينا ويولنا ايه الطيز بنت المتناكة ديه اااه احا كسم طيازكم ع الطيز اللي انا بشوفها واحنا طبعا بنصرخ من زبه وراح شاخر مره واحده وهوبيجبهم علينا وهو بيقول احا ايه الصورة ديه وبنبص ع الصورة لقينا لاميس بعتالنا صورة امهاتنا كده
وبتقلنا ايه رايكم
الجزء الخامس
وصلنا في الجزء اللي فات لما خالد شاف في الموبايل صور ماما وطنط سميرة اللي بعتتها لاميس وهما ملط مع بعض وبتقولنا ايه رايكم كنا احنا التلاته مرميين ع الارض ولبن خالد مغرقنا انا ويوسف وطبعا حاله من الصمت لما لقينا خالد شاف صورتهم بالمنظر ده وكسر الصمت سؤال من خالد ممكن تقولولي ايه ده وايه صورة امهاتكم ديه ومين اللي بعتهالكم وهما كده طبعا احنا بنبص للبعض وساكتين مش عارفين نقول ايه خالد قلنا بصوا انا صاحبكمواخوكم احكولي في ايه.
هدينا شويه وبدانا نحكيلة الحكاية كلها وبعد ما خلصنا قلنا بصوا احنا اخوات ولازم الموضوع ده يبقا سر بينا ومفيش حد يعرفه غيرنا بس عاوز اسالكم سؤال انتوا بيتقا احساسكم ايه وانتوا شايفين امهاتكم كده قولناله بصراحة بنبقا هيجانين ومبسوطين قلنا يعني لما اتكلم معاكم عنهم مش هتبقوا زعلانين قولناله لا قلنا طب لو نكتهم هتتبسطوا كان ردنا لو اقنعتهم معندناش مشكله بس الفكره انك تقنعهم ونبقا عارفين انت انت هتعمل ايه و..... راح فهم وقلنا طبعا عاوزين تبقوا تشوفوا قولناله واحنا بنضحك اه اكيد ضحك معانا وقال طب يلا نلبس وقبل ما انسى عيد ميلادي الجمعه الجايه وماما هتعزمكم وهتعزم امهاتكم قولناله ماشي وقبل ما نطلع من الاوضه يوسف ثله بقلك ايه عاوزين نعترفلك بحاجه وانا رايح الحمام شوفنا باباك وهو بينيك مامتك قلنا وهو بيضحك عادي مانا هنيك امك وضحكنا ونزلنا لقينا مامته قاعده تحت بالمنظر ده
بالروب بس من غير اي حاجه تحتيه طبعا احنا سرحنا فيها و وقامت سلمت علينا وباستنا وقالت انا هعزم مامتكم ع عيد ميلاد خالد راح قلها انا هعزمهم ينفسي وهروحهم بالعربية وهطلع اعزمهم وفعلا اتحركنا وطلعنا ع الروف ع طول من غير ما نعرفهم ان خالد معانا ودخلنا عليهم لقيناهم قاعدين كده
خالد شفهم طبعا بلم ودخل سلم عليهم وباسهم وهم واخدين عليه وعزمهم ع عيد ميلاده وراح مشي وبعدين قعدنا شويه وامهاتنا نزلوا وقعدنا مع لاميس قولناله ايه اللي انتي بعتاه ده انتي عملتي ايه قالتلنا انها قعدت معاهم وهما كانوا لسه متضايقين شويه فهمتهم انهم لازم بهتموا بنفسهم وان اللي حصل ده عادي اون مامتها بعتمل كده كتير عشان باباها متوفي وقالتلهم انكم تهتموا بنفسكم عشان خاطر اجوازتكم ولازم تبقوا براحتكم قدامهم زي ما بتلبسوا قصاد ولادكم قلولها لا طبعا مستحيل هيزعقولنا قالتلهم طب هناخدها واحده واحده كل واحدة تكلم جوزها وتتخانق معاه والتانيه تدخل كانها بتهدي الجو بس تبقوا لابسين لبس مثير اقتنعوا بالكلام وفعلا نفذوا اللي هي قالته وهما لابسين كده
فريدة
سميرةونفذوا الكلام ابهاتنا طبعا هاجو من منظر كل واحدة بالعكس دول صالحوهم وقالولهم هنحاول ننزل اجازة سريعه .
الاتنين فرحوا اوي وفضلوا يوبوسو في في لاميس قالتهم وبعدين انتو عندكم كنز مش عارفين تستغلواه قالولها ايه قالتلهم لو مش عاوزين تريحوا بعض انتوا ممكن تعملوا مع بعض الاتنين ضحكوا من كلامها وراحوا قاموا فجاه وقلعوا ملط وفضلوا يبوسوا بعض ويلحسوا وناكوا بعض ودخلوها معاهم واتبسطوا وقالولها يابنتي احنا بنعمل كده مع بعض من زمان وفي الاخر صورتهم الصورة ديه وبعتتهالنا روحنا احنا كمان حكنالها ع اللي حصل عند خالد ضحكت وقالت يلا هتلاقوا اللي يريحكم ونزلنا نمنا.
صحيت تاني يوم ع تليفون من لاميس بتقولي اصحا يابني مامتك قربت ترجع من الشغل واحنا هنروح انا وانت وهي عند ترزي عنده مول ملابس عشان نشوف هيفصلنا فساتين ولا هنشتري من عنده قولتلها ده مين ده قالت واحد مصري ايطالي مشهور فاتح زي مول عندكم هنا في مصر انا عارفاه من الامارات قولتلها طب وطنط سميرة قالتلي عندها فستان هتلبسه كل ده طبعا عشان حفلة عيد ميلاد خالد قولتلها خلاص هاخد دش واجهز فعلا قمت خدت دش ع ما خلصت كانت ماما جت من الشغل وقالتلي يلا ونزلنا احنا التلاته وصلنا المكان كان فخم جدا وسالنا ع مستر جيمي قابلناه كان راجل عامل زي الاجانب كده ولابس حلق في ودنه اللي هما زي مصممين الازياء العالمييين واول ما شاف لاميس حضنها وبسها من هنا وهنا وشاف ماما قلها واو يامدام انتي جسمك بيرفكت قالتله ميرسي وانا قروني كانت بدات تشتغل لما سمعت الراجل بيشكر في جسم ماما طلبلنا حاجه نشربها وقام جاب كتالوجات للملابس اللي عنده وقعدنا نتفرج ماما قالتله الصور ديه غريبه انا حسه انها متصورة ع طبيعتها مش شغل جرافيك الراجل قلها برافو عليكي فعلا انا عندي مصور محترف مصري ايطالي زي هو اللي عامل الشغل ده لما بيبقا في زبونه جميله بنقنعها انها تتصور بالتصميمات بتاعتنا ونعرضها كده قالتله فعلا شكله مصور محترف كان من ضمن الصور بنات لابسين فساتين ولانجيري واندرات فاتله ماما اتفاجات قالت كل دول زباينك قالها اه وعاوز اقولك اغلبهم مصرييين قالتله ورضيوا انهم يتصورو بالمنظر ده جيمي قالها يامدام ده التفكير بتاع حضرتك ده قديم جدا دلوقتي بقا عادي وبعدين دول يجوا ايه في جمال جسم حضرتكك الكيرفي ماما اتكسفت وفضلت تتفرج وقالتله مش حاسه ان في حاجه من الحاجات ديه هتبقا كويسه علي كلهم بنات اجسامهم رفيعه وانا زي مانت بتقول كيرفي قلها طلب حضرتك موجود بس لسه متصورش عشان مكنتش لاقي حد جسمه بيرفت كده يجربهم قالتله طب فين قالها حاضر وهو قايم كان المصور دخل وكان جسمه كبير وشكله مغرور لدرجة انه مسلمش علينا جيمي عرفوا علينا شاور بدماغه كده قله بقلك ايه لاميس ومدام فريدة عزاز علي وعاوز اجرب عليهم الكوليكشن الخاص بالكيرفي بص ع ماما وقعد يبص ع جسمها وقله تفتكر تستاهل ماما اتضايقت جدا من الكلمه وكانت عاوزة تقوم تمشي جيمي هداها وقلها انا اسف هو طبعه صعب لاميس اتدخلت وقالتله بيتكلم كده ليه هي مش عاجباه قلها انا بصراحه بقترح عليه الناس اللي نصورها وهو مش دايما بيعجب بالاجسام راح المصور اتدخل وقال لو عاوزة تسمعي مني اسفي تعالي نجرب عليكي الكوليكشن الجديد ونشوف الصور هتبقا عامله ازاي ماما حست بالتحدي وقالتله اوك وبعدين قال خلاث انا هطلع اجهز الاستديو وماما خدت لاميس ع جنب قالتلها حاجه في ودنها وبعدين المصور جه خدها وفضلت انا ولاميس مع بعض سالتها ماما قالتلك ايه قالتلي مش عاوزاك تشوف وهي بتتصور عشان متتكسفش اتضايقت اوي لقينا جيمي جه وقالنا مالكم لاميس خدته ع جنب ووشوشته في ودنه راح ضحك وقلنا تعالوا معاايا طلعنا دورين كان لسه بيتجهز اتاريه بيبص ع الاستديو وكان المكان كله ازاز احنا شايفينهم وسامعنهم وهما مش حاسين وراح جيمي قلنا اتفرجو من هنا فرحت جدا ورحنا بنبص ع الاستديو كان المصور واقف بيظبط كاميرته وماما مش باينه وبعدين لقنا ماما خارجه بالطقم ده
المصور قالها تقف بوضع معين وقعد يصورها وراح وراها الصورة وقالها اعتقد فيه احسن ادخلي جربي طقم تاني وماما بين عليها الغيظ من اسلوبه وغرورة وفعلا دخلت البروفه تغير هدومها وطلعت لابسه كدة
منظر بزاز ماما كان عمال يبقا احلى واحلى وانا بدات اهيج من منظرها والمصور ولا اتحركت فيه شعره قلها عاوزين حاجه اكتر جراءة دخلت وخرجت كده
بدا المصور يعجب بجسمها ويقولها شكلي هطلع غلطان ماما حست انها بات تنتصر عليه بجسمها وفي نفس الوقت انها بتقلع وتلبس لواحد غريب شعور مبين ع وشها الهيجان راح المصور قلها اللي هيفصل الموضوع اللانجيري بس انا لازم انقيه معاكي لانه عشان نكسب وقت لازم اعرفك بيتلبس ازاي قالتله لا طبعا انت عاوزني اغير فدامك والبس لانجيري قلها لو واثقه في نفسك وفي جسمك مش هيبقا ده ردك قالتله انت مستفز جدا قلها وانتي مكسوفه من جسمك ماما كانت شايطه من الكلمه وقالتله ماشي بس انا في الاخر هكسبك وهخليك تعتذرلي قلها هنشوف وراح هو جاب كام طقم لا نجيري وقلها جربي دول فعلا ماما بدات تقلع قدامه وهي متغاظة بس في نفس الوقت هيجانه واديته ضهرها وبقت طيزها قدامه وهو شايف الاندر الفاتله داخل بين طيازها بدا يلعب في زبه من ع الشورت اللي هو لابسه وانا بدات اهيج وطيزي تاكلني ولاميس كمان بدات تهيج وبدات تحط ايدها ع طيزي من فوق البنطلون اللي انا لابسه وماما بتقلع وبدات تلبس اللانجيري اللي ادهالها وكان مش مظبوط عليها وراح قو قرب منها وبدا يظبطه وراح خلاها تقلع السنتيانن وتلبس اللانجيري من غيره وبقا بيظبط بزازها جوة اللانجيري لبست وقلعت كذا مره وكل مره يشوف بزازها اللي خلت زبه بدا ييبان من الشورت اللي واضح انه كبير اوي واكن منظر التلاته لانجيري اللي لبستهم كده
الوضع بقا مثير جدا ماما بقا واضح جدا انها هايجه مجرد احساس انها بتقلع ملط وتلبس قصاد واحد غريب مخليها هايجه والمصور باين عليه انه اعجب بجسمها واضح جدا من حجم زبه اللي عمال يزيد في الشورت وانا ولاميس كمان اللي قلعتني البنطلون والبوكسر ولدات تلعب في طيزي وانا كمان قلعتها البنطلون والاندر وبلعب في طيزها واحنا هايجين جدا من منظر ماما راح المصور بعد كده قلها باقي بس الاندرات الفاتله بس للاسف السنتيانات مش هتبقا ع قدك لان الحجم بتاع صدرك الكبير مش موجدود ف هنصور الاندرات الفاتله بس وانتي حطة ايدك ع صدرك وراح جابلها كام اندر وبدات تقلع وتلبس فيهم قدامه وكسها كمان بدا سظر قدامه ابيض وحلو ومنتوف وهي باين عليها الهياج اوي وده كان منظر الاندرات
وخلاها تعمل اوضاع تصوير مثيرة جدا وراح قلها ممكن تتصوري معايا صور هتفيدني في مشروعي قالتله ازاي قلها انا محتاج حد في جسمك في مشروع سيشن جرئ هنعمل اوضاع مع بعض بدون علاقة ماما اتلجلجت في الول قلها ده حاجه هتكون سريه بيني وبينك قالتله اوك قالها يلا طيب اقلعي ملط وانا كمان هقلع وفعلا قلعوا ملط وشافت زبه اتخدت من حجمه قلها متخافيش مش هعمل حاجه بدون ما توافقي كنت انا ولاميس قلعنا احنا كمان ملط ووبنلعب في جسم بعض واحنا ساندين ع الازاز وكل واحد فينا بيلعب في طيز التاني وبداو يعملو الاوضاع ديه بعد ماهدا الاضاءة ونور شموع وبقا جو رومانسي جدا وعملوا الاوضاع ديه مع بعض في قمة الاثارة
ده اول وضع عملوه وبعدين راح عمل معاها كده
وبعدين راح مسك طيزها كده
وبعدين بدا يبدل الاوضاع مابين كسها وطيزها
وبعدين خلاها تنزل لزبه كده
واخر وضع كانه بينيكها كده
كان محترف جدا ومعرفش جاب تمالك اعصابه ده ازاي واحنا عمالين نتفرج وهايجي جدا وفجاة لقينا ايدين بتحسس ع طيازنا وبنبص ورانا لقينا جيمي ملط وبيلعب في طيازنا وبيقلي عجبك امك وهي بتتناك انا اتخضيت ولاميس كمان بس الهيجان كان مولعنا وايد جيمي كانت محترفه بيلعب في طيزي جامد اوي وكمان في طيز لاميس وخلانا ننزل ع الارض نمص ف زبه اللي كان كبير برده ووبعدين قومني ساندني ع الازا اتفرج ع امك وهي بتتناك وبتطلب انها تتناك من المصور وانا بنيكك وفعلا بنبص لقينا المصور بيقلها خلاص انا كده تمام شكرا لتعاونك كل ده من غير ما ينيكها وماما طبعا كانت في قمة هيجانها وعاوزه تتناك لقيناها بتروحله بطيزها كده وبتدخل زبه فيطيزها كده
طبعا هيجانها هو اللي بيحركها وراح المصور قالها انتي عتوزه ايه قالتله عاوزة اتناك قلها ليه قالتله عشان انا لبوه قلها وانا هفشخك يالبوه راح ماسكها راميها ع السرير وقعد يلحس في كسها كانه بياكله
كده وجيمي بينيك في انا ولاميس فوق وهو بيقولي شايف اللبوه بتتناك ازاي وانا عمال اصرخ وماما بتصوت بمتعه وانا شايفها وسامعها وبعدين راح المصور ماسكها وقعد ينيك فيها كده
بينيك فيها وهي عمال تصوت تحته وهو عمال يقولها بتحبي تتناكي يامتناكه قالتله اااااه قلها مش خايفه الخول ابنك يشوفك قالتله مش قادرة حرام عليك قلها تحبي انيكك قدامه وهي بتقوله نيكني جامد قلها انتي ماما الشرموطه قالتله انا شرموطه قلها انا ولا جوزك وهو عمال ينيك فيها قالتله كسم جوزي جنبك وانا فوق مع لاميس بنتناك من جيمي لحد ما جابهم علينا وفي نفس الوقت المصور جابهم ع وش ماما كده
وخلصت المعركة ع كده وماما قامت تلبس هدومها وهي مش قادرة طبعا واتقابلنا كلنا تحت واوا ماما ولا ميس فساتين وقلولهم ديه هديه من المحل وواحنا ماشيين بصينا انا ولاميس لبعض بعد الصورة اللي بعتهالنا يوسف ع الجروب لقيناه باعتلنا صورة لطنت سميرة في الوضع ده وبيقول شوفت مين اللي جه
الجزء السادس
روحنا بسرعة ع البيت ماما طبعا مش فاهمه حاجه ده غير ان النيكه اللي اتناكتها مخليها مهدودة روحنا واول ما دخلنا انا وماما الشقة لقينا بابا جه من السفر وكانا لسه واخد شاور وكالع من الحمام ماما جريت عليه طبعا حضنته وباسته كان هو واقف بالبوكسر بس ولسه بينشف شعره وبعدين حضني وباسني وحسيت بزبه واقف طبعا من حضن ماما ليه وقلنا ان هو نزل اجازة 3 ايام بالعافية عشان ماما كانت زعلانه بس عمو بابا يوسف معرفش ينزل طبعا انا عقلي في حته تانيه انا بابا ناك طنط سميرة ازاي وازاي ده حصل دخلنا اواضنا وبعدين غيرت هدومي كانت ماما داخله الحمام بالاندر بس عشان تاخد دش مكان النيكة بتاعة المصوراتي وهتستعد لنيكة بابا لكن انا كنت هتجنن واعرف ايه اللي حصل استاذنت من ماما اني هروح ليوسف قالتلي ماشي وفعلا روحت ليوسف كان قاعد في اوضته وبعدين لاميس جاتلنا وهو قاعد سرحان خالص قولتله في ايه يابني ايه اللي حصل قلنا ابوك ناك امي نيكه ولا في الخيال قولتله احكيلنا طيب قال ماشي وبدا يحكي .
بعد ما نزلته عشان تروحوا المكان اللي انتوا رايحينه كنا قاعدين في الشقه واخواتك واخواتي بيلعبوا وانا في اوضتي بهدلوا الشقه ماما قعدت تظبط الشقه ووضبها والعيال دخلوا يناموا لقيت ماما بتقولي انا هطلع اخد شاور في البانيو بتاع شقتكم يالولي عشان فيه مشكله عندنا في السباكه وماما كانت طالعه بروب ع اللحم وواخده معاها الغيار بتاعها بيني وبينكم كنت بدات اهيج وانا شايف ماما ملط بالروب بس اللي مش مغطي حاجه وطيزها بتترج قدامي وفعلا ماما طلعت وانا استنيت خمس دقايق وطلعت وراها عشان اشوفها وهي ملط بتستحما واتسحبت ودخلت الشقه بتاعتكم وروحت ناحية الحمام كانت ماما نايمة في البانيو كده
طبعا انا شوفتها كده عجبني شكلها اوي وهي نايمه في البانيو ملط وهي مسترخيه خالص ومش حاسه ب اي حاجه ومعتمده ع انها لوحدها معهاش حد كنت بدات اقلع هدومي والعب في زبي وانا لتفرج عليها فجاه حسيت ان باب الشقه بتاعتكم بيتفتح ف انا افتكرت انكم جيتوا روحت خدت هدومي ودخلت اوضتك يا لولي وبصيت من عين الباب اتفاجات ان باباك هو اللي جه دماغب قالت ايه النحس ده وبعدين قولت احا هو هيشوف ماما وهي ملط كده هيعمل ايه لقيته داخل وتقريبا ماشي براحة عشان كان عاوز يعملكم مفاجاه ولف في الشقه ملقاش حد منكم بس سمع صوت جاي من الحمام وراح براحه ناحية الحمام بيبص لقا ماما هي اللي في البانيولقيته واقف بيتفرج عليها وبيلعب في زبه من منظرها الملط وانا بدات اهيج من المنظر بتاع باباك وهو شايف ماما ملط قدامه قولت هيتفرج وبعدين يمشي اتفاجات بيه بيقلع هدومه وبقا ملط وهو بيتفرج عليها وراح داخل عليها الحمام روحت طلعت من الاوضه ورحت جنب الحمام عشان اشوف واسمع بيقولوا ايه ماما طبعا اتخدت جدا وحاولت داري نفسها بالبشكير اللي كان معاها كده
ودار الحوار بينهم كده قلها ايه ده سميره ايه اللي جابك هنا انا افتكرت فريده هي الللي ف الحمام قالتله انت جيت امتا انا معرفش انك جاي قلها ولا هما انا نازل 3 ايام قولت اعملهم مفاجاه هي فريده والولاد فين قالتله دول راحو يجيبوا حاجه من بره ولسه مجوش كل ده طبعا وهو عمال يتفرج ع جسمها اللي قدامه ملط وبزازها المدلدلة قدامه قالتله حمد**** ع السلامه وهي بتبص ع زبه اللي واقف زي الحديدة قدامها راح قلها انا اسف انا مكنتش اعرف انك هنا عشان كده دخلت عليكي بالمنظر ده قالتله مش مشكله انا هاخد دش واطلع ع طول قلها لا خدي راحتك شكلي ازعجتك وخديتك جامد قالتله بصراحة قلبي كان هيقف من الخضه قالها لا الف سلامه عليه ماهو باين ع صدرك وهوبيضحك قالتله اطلع بقا عشان لو حد شافنا كده هتبقا مشكله كبيره قلها حاضر بس عاوز اعترفلك بحاجه وراح مقرب منها وقلها ع فكره انا نازل الاجازة ديه بسببك قالتله اشمعنا راح مقرب منها وقلها من ساعة ما شوفت جسمك الجامد ده وانا هتجنن واشوفه نزلت اجازة اول حاجه شوفتها انتي وكمان ملط وهو بيحسس ع جسمها وهي كانت بدات تهيج من لمسته وكمان زبه اللي عمال يخبط في افخادها حاولت تتمنع منه وقالتله لا كجه مينفعش مراتك صاحبتي قلها كسمها انتي اجمد منه قالتله بس هي جسمها حلو برده قلها انتي بزازك احلى وراح شدها عليه وبايسها في شفايفها وايده ع بزازها حاولت تقاومه بس سهوتها غلبتها وانسجموا مع بعض في بوسه طويلة وابوك بيلعب في بزازها بيفعصها جامد وهي بدات تهيج جامد كده
وراح شاددها وخرجوا من الحمام وانا استخبيت وراحو دخلوا الاوضه بتاعت مامتك وهما لسه بيبوسوا بعض ورماها ع السرير وكسها باين قدامه وراح نازل عليه ياكله بالمنظر ده
وهي ماسكه دملغه وعماله تقوله لا مش كده اااه مراتك صاحبيت ااااااااااه وجوزي صاحبك ااااااااه مش قادرة اااااه الحس جامد لحسك حلو اوي اااااااااه مش قادرة وابوك ولا كانه سامع وعمال يلحس كسها بشراهة وهي بتصرخ تحته وراحو قالبين الوضع وبقت هي اللي بتمص زبه بالمنظر ده
وهي بتمصله وهو بيقولها ايوه كده مصي يالبوه من زمان وانا نفسي فيكي اااه وراح قالبها ع السرير وراح مدخل زبه في في كسها كده
وماما بتصوت بتقوله نكني نكني جامد قلها طلعتي شرموطه اوي ياسميرة قالتله ااااه انا شرموطه ومتناكه قلها معرفش جوزك الخول سايبك كده ليه ده انتي شرقانه قالتله ااااه عشان خول قلها ده انا مش هسيبك وامتعك قالتله نكني م قادرة وراح قالبها ونايكها في طيزها كده
وهي بتلعب ب طيزها في زبه زي الشرموطه بالظبط وانا مبسوط اوي من منظر زبه في طيزها وهو عمال يقولها اااه يامتناكه كان حلم عمري انيكك وهو عمال ينيكها في طيزها لحد ما كان قرب يجيب وراح قاعد ع السرير وخلاها تمص في زبه لحد ماجابهم ع وشها كده
وهي فاتحاله بقها لحد ما جاب وراحو نايمين جنب بعض وراح واخدها في حضنه وقلها من زمان وانا نفسي فيكي راحت قالتله بصراحة وانا كمان كان نفسي فيك من حكاوي مراتك من اسلوب نيكك معاها قلها طب هنخلي الموضوع ده بينا ومنين ما يبقي في وقت يسمح هنبقا نعمل مع بعض تاني قالتله ماشي وفعلا قاموا كنت انا مش عارف انا جبت كام مره ع نفسي ورحت واخد هدومي ونزلت بسرعه وامام بعديها بربع ساعه نزلت بالروب بس وكان واضح انها استحميت ودخلت اوضتها ومن ساعتها وهي نايمه.
خلصنا مع يوسف وطلعت الشقه وماما خدت التلات ايام دول اجازة وراحتش الشغل وتقريبا بابا وماما مكنوش بيطلعوا من الاوضه بابا كان بينيك فيها ليل ونهار لحد ما سافر قبل يوم حفلة عيد ميلاد خالد بيوم وماما كانت حه ان طنط سميره متغيره معاها شويه وباين عليها اناه متغيره تقريبا تحس انها بتانب ضميرها لحد وماما راحت لطنط سميرة وكانت قاعده معاها لاميس واحنا مش موجودين وكانوا التلاته مع بعض لوحديهم ماما قعدت تسال طنط سميرة مالك متغيرة ليه طنط سميرة اتفتحت في العياط وقعدت تعيط وتقولها سامحيني انا اسفه مكنتش عاوزه اعمل كده راحت ماما قالتلها في ايه مالك انا بحبك ومستحيل ازعل منك مهما حصل وخدتها في حضنها وراحت طنط سميرة حكتلها ع اللي حصل مع بابا والنيكة اللي نكهالها ماما بان عليها انها اتضايقت شويه بس بعد كده خدتها في حضنها وقالتلها مسمحاكي بس بشرط انك تسامحيني انا كمان قالتها ليه قالتلها بصراحة انا جوزك نام معايا مره زمان لما كنت انتي بتولدي وانا سهرانه معاكي ونام معاايا راحت لاميس قامت وقالتلهم خلاص يبقا بصرة وضحكوا كلهم وماما وطنط سميرة قالوا لبعض مفيش حاجه هنخبيها ع بعض تاني اما اجوازتنا حسابنا معاهم بعدين تاني يوم كان اجازة وكان ميعاد الحفلة وكنا هنروح انا وماما وطنط سميرة ويوسف ولاميس لاميس اقترحت علينا انا احنا تحت اللبس نلبس اندرات فاتله عجبتنا الفكره وكل واحد فينا جهز وراح يجهز نفسه وكل واحده منهم كانت لابسه كده
لاميس خلتهم جريئين جدا ولبسهم كان جامد جدا ومشينا ورحنا ع عيد الميلاد اللي كانت حفلة كبيرة اوي وفي ناس كتير وخالد استقبلنا وادينالوا الهدايا وباسنا كلنا وهو بيبوسني انا ويوسف وشوشنا في ودانا وقلنا امهاتكم شراميط اوي كان ردنا اوي مش اكتر من امك اللي كانت لابسه كده
روحنالها وبوسناها احنا الاتنين وسلمت ع امهاتنا وفضلوا يهزروا ويتكلموا مع بعض كتير لحد ما بابا خالد جه وراح قعد معاهم وقعد يهزر معاهم تقريبا كان طول الحفلة لازقلهم وبيهزر معاهم وخالد مسبش لاميس كان واقف معاها طول الحفلة وبيهزرو مع بعض وكلنا كنا بنرقص مع بعض وبابا خالد كان عمال يرقص شويه مع فريدة وشويه مع سميرة وهو هاريهم تحسيس ومره ايده ع طيز ديه شويه وطيز ديه شويه ومامة خالد مشغوله مع المعازيم الموجودين في الحفلة كنت عاوز اروح الحمام فعلا اتحركت ورايح للحمام ودخلت الحمام وبقلع البنطلون وانا في الحمام وبتفرج ع شكل طيزي في المرايا وهي في الاندر الفاتله لقيت باب الحمام بيتفتح وبابا خالد دخل علي وشاف طيزي في الاندر قلي ايه ده يا وليد فولتله استنا ياعمو هفهمك قلي هتفهمني ايه انت لابس اندر فاتله قولتله اصلي برتاح فيهم قلي ياخول برده بترتاح فيهم تعالى كده وريني وراح شدنني عليه وبدا يخبط ع طيازي وانا بدات اهيج وقلي ايه ياض كل الطياز ديه ده كبيره زي طيز امك فريده بالظبط قولتله ياعمر بلاش ماما قلي ليه مش ده الاندر بتاعها قولتلها اه وهو شغال تحسيس وضرب في طيزي وراح مقلعني الاندر وبدا يدخل صباعه في طيزي لقاني مفتوح طبعا قلي احا ده انت خول رسمي وهو عمال يلعب في خرمي وانا بدات اهيج وراح منزلني ع ركبي وكلع زبه وخلاني امصة وانا بدات امص فيه جامد وهو شغال عمال يقولي يلا ياخول مصك حلو ده انت متناك اكيد زي امك اللبوه وانا عمال امص في زبه وراح مقومني وساندني ع الحيطة وبدا يدخل زبه في طيزي وينيك في وانا هايج اوي وعمال اقولله ااااه وهو يقولي عجبك ياخزل قولتله اوي قلي ده لسه لما يدخل في كسمك قولتله اااه وحس اني هجت اوي لما جاب سيرة ماما قلي ايه ده انت بتهيج لما تسمع ان امك هتتناك قولتله اااه قلي شوفتني وانا بحسس ع طيزها الللبوه واحنا بنرقص قولتله اه قلي لسه هخليك تشوفها وهي بتتناك من زبي رحت صوت وجبت ع نفسي وهو راح جاب في طيزي وقلي يلا البس هدومك وخليك متالعني عشان هخليك تشوف امك وام صاحبي وهما بيتناكو من زبي وفعلا خرج من الحمام وانا جيت خارج من الحما ورايح ناحية اوضة خالد لقيت المنظر ده
خالد بينيك يوسف ولاميس بتمص زب يوسف وهما مستمتعين اوي وخالد قعد ينيك فيهم هما الاتنين ب اوضاع كتير وخصوصا لاميس كانت مبسوطه اوي في الوضع ده
لحد ما جابوا كلهم مع بعض ونزلت الحفلة وهما جم ورايا ونزلت فعلا لقيت بابا خالد قاعد مع ماما وطنط سميرة وعمال يهزر معاهم وبعدين لقيته واخدهم وداخلين الفيلا مشيت وراهم وطلعوا فوق ودخلوا اوضة النوم بتاعة بابا خالد ودخلوا معاه ورحت وراهم ولقيته بيبوس فيهم هما الاتنين وبدا يقلعهم الفساتين اللي لبسينها بس اللي لفت نظري ان شكلهم مش طبيعي اكتشفت بعد كده انه ادالهم شكولاته فيه ويسكس ومهيج جنسي وقلعهم ملط وهو كمان قلع ملط وبدا يبوس في ديه شويه وسلعب في بزاز ديه شويه وراح نام ع السرير وجاب ماما تقعد ع وشه يلحس كسها وطنط سميرة بتتنطط ع زبه ومدخلاه في كسها كده
وبعدين قلب الوضع وقعد ينيك في الاتنين ده انتو جوز لباوي وهما بيصوتوا تحتيه والهيجان باين عليهم وانا واقف ع الباب بتفرج عليهم وخالد جه من ورايا بيلعب في طيزي وانا بتفرج وقلي احا انت مبسوط يياخول وابويا بينيك في امك قولتله اه وراح مزل البنطلون بتاعي ومدخل زبه في طيزي وبدا ينيك في وانا مستمتع من منظر امي بتتناك هي وطنط سميرة من ابوه لحد ما راحوا هما الاتنين ع زبه وجاب ع وشهم كده
كان خالد كمان جابهم في طيزي وببص ورايا لقيت لاميس ويوسف بيتفرجوا ولبسنا هدومنا ونزلنا وبعديها ماما وطنط سميرة جم ورانا وخلصنا الحفلة وروحنا مقتولين من كترا النيك.
الجزء السابع
روحنا من الحفله كلنا مقتولين وكله نام بهدومه حتى من غير ما نغيرها وصحيت تاني يوم ع ايد لاميس بتلعب في طيزي وقمت مخدود افتكرتها ماما لقتها لاميس ويوسف جنبها قالولي ايه يابني كل ده نوم قولتلهم خدتوني افتكرتكم ماما قالت لا ده انا يا روح ماما ايه ده ياواد يالولو طيزك كبرت وبقت مهلبيه يوسف رد عليها وقلها من كتر النيك فيها وضحكنا كلنا وقالولي يلا قوم مامتك قربت ترجع من الشغل وعاوزين نتجمع انهارده ونسهر فوق عشان في حوار قولتلهم ايه تاني مش كفايه اللي حصل في الحفله قالولي لا ده مامه خالد كلمت مامتك انت وهو وطلبت منهم خالد يقعد عندنا كام يوم عشان باباه ومامته مسافرين الشاليه بتاعهم في شرم كام يوم معاهم ناس اصحاب باباه في الشغل ومش هينفع يبقا خالد لوحده وهما وافقوا انهم يقعدوا هنا لقوني فرحت كده وابتسمت راح يوسف فهمني وقلي اه يا شرموط طبعا مبسوط عشان عاوزه ينام معاك في اوضتك وينيكك طول الليل قولتله يعني انت مش عجبك زبه قالي بصراحه زبه حلو وبيمتع قولتله يعني مش هتتناك منه قلي اكيد هتناك ولاميس ردت وانا كمان هتناك منه اشمعنا انتوا كلنا شراميط زب خالد وضحكنا كلنا وقمت فعلا وهما طلعوا شقتهم وانا دخلت الحمام نضفت نفسي من اثار نيك امبارح وسرحت مع طيزي شويه ولقتها فعلا كبرت وبقت مهلبيه زي طيز ماما فريده وخدت شاور ولبست شورت وجريت ع اوضة ماما جبت منها كام اندر فاتله من بتوعها عشان ابقا البسه وانا نايم مع خالد بليل وابهره بجمال طيزي .
ماما رجعت من الشغل وعملت الغدا وطبعا الارهاق باين عليها لانها مش نايمه كويس وقالتلي ع موضوع خالد وقالت ان السواق هيجيبه بليل وهي دخلت تريح في اوضتها شويه وبعديها بشويه طلعت ع الروف لقيت لاميس ويوسف قاعدين فوق سلمت عليهم وقعدنا نهزر مع بعض شويه ونفتكر اللي حصل امبارح ونضحك شويه ولقيت خالد بيرن علي وقالي انا وصلت وطلع ع الروف ع طول وسلم علي انا ويوسف وراح حاضن لاميس وباسها وهو بيقفش في طيزها ويقولها وحشتيني يالبوة هي كمان قالتهل انت كمان وحشتني وراح قلنا اتبسطوا امبارح قولناله اوي قلنا طيب انا هنام فين انهارده قولتله هتبات عندي انهارده قلي طييب يلا ننزل عشان عاوز اغير هدومي قولتله يلا نزلنا انا وهو وواحنا ع السلم كان واخدني في حضنه وهو بيقولي طيزك وحشاني ياخول ابتسمت ليه قولتله ياسلام قلي بجد وراح مقفشني فيها وسالني امك فين قولتله كنت سايبها نايمه قلي اكيد تعبانه من زب ابويا امبارح قولتله اكيد قلي طب لو لسه نايمه عاوز اشوفها وهي نايمه قولتله لاحسن تصحى قلي هشوفها من بعيد بس قولتله ماشي وفعلا دخلنا الشقه لقينا ماما لسه نايمه روحنا ع اوضتها وفتحناها بشويش لقينا ماما نايمه كده
راح خالد ماسك زبه وقلي احا ايه ده يخربيت طيز امك جامده فشخ هي متعوده تنام كده قولتله اه وكمان ساعات من غير اي حاجه خالص قلي طيزها جامده نيك قولتله اتفضلها رحنا حسينا انها هتبدا تصحى روحنا جرينا ع الاوضه ع طول وفعلا بعديها ب خمس دقايق سمعنا باب اوضتها بيتقفل وهي دخلت الحمام تاخد شاور.
راح خالد قالي بقلك ايه انت ومامتك طيزكم اجمد من بعض قولتله بجد قلي نفسي انيكها اوي قولتله طب وازاي ده هيحصل انا مش عاوز مشاكل قلي سيبهالي انا هظبط الموضوع ده قولتله بس انا لازم اشوف قالي اكيد يالبوتي بس قولي هي بتعمل ايه دلوقتي قولتله هي دلوقتي بتاخد شاور وهتطلع بعد كده تلبس عشان نطلع ع الروف قالي طبعا هي متعرفش ان انا جيت قولتله لا قالي طب هي بتطلع بعد الشاور لابسه ايه قولتله لا ديه ساعات بتطلع بالبشكير بس ولو لوحدها بتطلع ملط وتلبس في اوضتها قالي طيب تمام خليك انت في الاوضه وانا هطلع في الصاله عاوزها تشوفني وهي بالمنظر اللي هتطلع بيه متعملش صوت قزلتله ماشي وفعلا خالد لبس شورت وتي شيرت كت مبين عضلاته وراح قعد ع الكنبه وانا ورا باب الاوضه الهيجان واكلني ومستني ماما تطلع من الحمام وخالد يشوفها وهي كده وفعلا سمعت باب الحمام بيتفتح وكلنت المفاجاه ماما طلعت من الحمام كده
ملط وماسكه تليفونها بتبعتلي ع الواتس انت فين وخالد طبعا شايفها وهي مش واخده بالها عشان مديالوا ضهرها راح خالد ماشي وراها براحه ودخل عليها وانا طلعت من الاوضه ورحت وراهم من غير ما يشفوني وماما مش واخده بالها راح خالد مشي وراها براحه وراح قلع هدومه ملط وزبه مدلدل قدامه وراح مد ايده ومسك طيزها وقلها ايه الحلاوة ديه ياطنط راحت ماما اتخضيت وقالتله ايه ده ايه الللي دخلك هناوازاي تدخل علي بالمنظر ده راح خالد قلها ده حظي الحلو اني اتمتع بالمنظر الجميل ده قالتله خالد مينفعش كده انا مامة صاحبك كل ده وهما واقفين ملط قصاد بعض قلها وايه المشكله ياطنط انا بس كنت عاوز اعبرلي ع اعجابي بجمال حضرتك واسف اني خضيتك قالتله خلاص با خالد مش مشكله اطلع برا دلوفتي وروح البس هدومك قلها بصراحه مش قادر امشي من غير ما اخد حضن من حضرتك قالتله خالد متستعبطش انا قد مامتك اطلع برا قلها هاخد حضن وامش ع طول قالتله ياخالد كده مينفعش وبعدين حد من الاولاد يشوفنا بالمنظر ده يفهمنا غلط قلها متقلقيش كلهم فوق ع الروف انا هحضنك بس وامشي اطلع ع فوق كل ده وماما كل شويه تخطف نظره ع زب خالد اللي واقف زي الحديده ورات ماما قالتله يعني لما انا زي ماما ينفع تحضني وانا ملط كده قلها ايه يعني انا بحضن ماما ملط عادي قالتله ياسلام قلها بجد ايه المشكله طيب قالتله انت عيل زنان تعالى يلا احضني واخلص راح خالد مقرب منها وحصنها ومقرب شفايفه من شفايفها قالتله انت بتبوس مامتك كمان قلها طبعا ديه حبيبتي وصاحبتي وراح مقرب منها قبل ما تتكلم وراح بايسها من شفايفها وهو حاضنها وهي بسرعه سابت نفسهل للبوسه كده
وهو لسه حاضنها وراحوا هما الاتنين في بوسه طويله ماما نسيت فيها هي فين وبتعمل ايه مع مين كنت انا نزبت الشورت وبدات العب في زبي وراح خالد واخدها براحه ع السرير ونيمها عليه وهو ليه بيبوس فيها ونامو جنب بعض وهما بيبوسوا في بعض وراحت مسكت زبه وهي بتلعب في كسها والهيجان باين عليها اوي كده
وبعد كده هو راح منيمها ع ضهرها وقعد يلعب في كسها وهي عماله تقوله بصوت كله هيجان حرام عليك انا ام صاحبك وهو شغال لحس في كسها كده
وهو مش سال فيها وهي بدات تصوت تحتيه وتقوله الحص اكتر يخربيتك هيجتني راح رافع دماغه ليها قلها طيب وصاحبي قالتله كسمه كمل ياواد وهو كمل لحس في كسها ويعد كده هي نيمته وركبت بكسها ع زبه كده
وقعدت تتنطط ع زبه وهي بتصوت وتقوله نيكني مش قادرة وهو بيقولها خدي يالبوة في يا ام صاحبي ياشرموطه وهي بتهيج اكتر وتصوت اكتر ان انم صاحبك الشرموطه وراح بعد كده نايمها ع جنبها وقعد ينيكها في طيزها كده
وبيقولها من زمان وانا نفسي انيكك في طيزك ديه ياشرموطه وهو عمال ينيك فيها ويوقلها كمان طيزك حلوة وكبيره يا متناكه وهي بتصوت لحد ماعدلوا الوضع وخليته ينام ع ضهره وقعدت بطيزها ع زبه وهو شغاال نيك فيها لحد ما ارتعشت وهما الاتنين بيجيبوا مع بعض بالمنظر ده
وراحوا اترموا جنب بعض ع السرير وهما بينهجوا من كتر النيك وراح خالد قلها انا اتبسطت اوي معاكي راحت قالتله بصراحه وانا كمان بس عاوزه اطلب منك طلب قلها اؤمري قالتله وليد ميعرفش حاجه عن الموضوع ده قلها بصي طالما احنا بنتبسط يبقا اعملك اللي انتي عاوزاه وراحوا باسوا بعض بوسه طويله وراحت هي قامت تدخل تاخد شاور تاني وانا جريت عليه مصيت زبه مطرح كسها وقمنا لبسنا وطلعنا ع الروف.
الجزء الثامن
طلعت ع الروف انا وخالد واحنا بنضحك لقينا لاميس ويوسف مستنينا وبيسالونا انتوا اتاخرتوا كده ليه روحنا حكينا ع اللي حصل بين خالد وماما فريدة راحت لاميس قالتلنا ياولاد اللذينه كده من غيرنا راح خالد قلها المرة الجايه ياجميل وسالنا ع طنط سميرة قالوا لسه صاحيه وهتطلع بعد شويه راحت لاميس قالت لخالد انا عندي فكره ابعت لفريده دلوقتي ع الواتس انها وحشتك وخليها تطلع الروف بحاجه سكسي قلها اشمعنا قالتله اولا عشان تضرب ع الحديد وهو سخن وتوثق علاقتها بيك ثانيا عشان سميرة تغير منها وتلبسلك هي كمان حاجه سكسي قلها برافو عليكي عشان انا ناوي عليها برده يوسف قله لا ماما مش هترض تتناك من عيل قله تراهن قله اراهن بس ع ايه قله لو نكت سميرة هنيكك في المدخل بتاع البيت هخليك تنزل لحد تحت ملط وانيكك قله موافق وفعلا خالد بعت لماما ع فكره وحشتيني بعتت قلب قلها ممكن اطلب طلب قالتله ايه قلها البسي حاجه سمسي واطلعي بيها اقعدي معانا ردت عليه وقالتله مش هينفع عشان الاولاد قلها وايه يعني مهما واخدين عليكي عشان خاطري قالتله هشوف وفعلا بعديها بربع ساعه لقينا ماما طالعه لابسه كده
راح خالد اول ما شافها صفر صفارة اعجاب وقلها ايه الحلاوة ديه ياطنط وانا ويوسف كمان قولنالها ايه الجمال ده راحت هي اتكسفت وقالتلنا اصل الجو حر اوي انهارده ومش طايقه اي هدوم راحت لاميس قالتلها عندك حق يافيفي الجو صعب اوي مش مستحمل اي حاجه عاوز احساس ان الواحد يبقا ملط ورحنا ضحكنا كلنا ويوسف راح سال ايه ياطنط مقبلتيش ماما قالتله اه قابلتها وكانت طالعه بس افتكرت انها عاوزة نسيت حاجه في الشقه وراحت تجيبها رحنا بصينا لبعض وضحكنا قالت بتضحكوا ليه قولناله لا مفيش حاجه ومفيش بعدها ب 10 دقايق طنط سميرة طلعت لابسه كده
ماما خدت بالها وقالتلها انتي غيرتي هدومك قالتلها اصل الجو حر ومش مستحمله اي هدوم رحنا كلنا ضحكنا جامد قالتلهم في ايه قلنالها اصل ماما لسه قايله نفس الكلام وفضلنا قاعدين كلنا وكنا بنهزر ونضحك لحد ما لاميس قالت انا قربت اجازتي تخلص وضحكتوا علي ومرحناش مصيف طنط سميرة ردت عليها قالتلها هنعمل ايه طيب في اجوازتنا ضحكوا علينا السنه ديه ومخلوناش نروح مصيف راح خالد رد عليهم طب ايه رايكم نروح الشاليه نقضي اجازة بعد ما بابا وماما يرجعوا قالوله صعب مش عاوزين نتقل عليهم قلهم خليها علي انا هقوم اعمل تليفون وارجعلكم وفعلا قام خالد يتكلم في الفون شويه وبعدين رجع بالفون وقال لماما وطنط سميرة ماما عاوزاكم فتح الاسبيكر راحت مامته قالتلهم اخص عليكم ينفع يبقا الشاليه موجود وانتو متطلعوش فيه انا هخلص مع جوزي واصحابه اخر الاسبوع وهو هيرجع وانتوا تيجوا بالاولاد ةاطمنوا المكان هنا امان والجو تحفه ومش هيبقا معانا حد عشان نبقا براحتنا جهزوا نفسكم ع اخر الاسبوع تكونوا ظبطتوا اجازتكم وتكونوا اقنعتوا اجوازتكم وتيجوا راحوا هما شكروها وكلنا فرحنا وراحت ماما وطنط سميرة حضنوا خالد وباسوه وهو متوصاش طبعا من بعض التقفيش في طيازهم وهو بيحضنهم وكملنا سهرتنا ع الروف وبعدينا نزلنا وخالد نزل معاايا عشان هيبات عندي واتفق مع طنط سميرة انه هيبات عندهم بكره عشان متزعلش وفعلا نزلنا وانا دخلت الحمام وخدت معايا اندر فاتله من اللي خدتهم من عند ماما ودخلت لبسته وظبطت نفسي ودخلت لخالد الاوضه وانا لابسه كان منظري كده
راح خالد اول ماشافني قلي ايه الفجر بتاع طيازك ده يالبوه قولتله انا ولا ماما قلي كل واحده فيكم ليها متعتها بس امك طيزها افجر رحت عملت نفسي زعلان منه راح قام وحضني قلي ايه يالبوتي اتقمصتي انتب طيزك ليها متعتها قولتله خايف طيز ماما تنسيك طيزي قلي ابدا ده هفشخك زي ما فشخت امك بالظبط وراح لفني ليه وباسني من شفايفي وهو بيحضني ويفعص في طيازي وراح قلي عاوزك بقا تمص زبي قولتله عيوني ورحت نازل ع ركبي وقلعته الشورت ورحت ماسك زبه وقعدت امص فيه بتاع ربع ساعه وهو عمل يقولي اااااه مصك حلو اوي ابن اللبوة فريده وانا عمال امص قلي مص للفحل بتاع امك وانا كلامه عمال يهيجني وراح مقومني وخلاني افلقس وراح مدخل لسانه جوه خرم طيزي وانا قولتله احححححح لسانك حلو اوي امال زبك هيعمل في ايه قلي هيفشخ طيزك زي ما فشخ كسمك وراح قلبني ومدخل زبه في طيزي وقعد ينيك في طيزي وانا مستمتع اوي قعد بتاع نص ساعه ينيك في طيزي لحد ماجبنا احنا الاتنين مع بعض واترمينا ع السرير وانا رحت ع زبه ومصيت فيه بقيت لبنه ونضفته وهو ساند ضهره ع السرير وبعدين قعدت في حضنه وهو راح قلي انا بحبك اوي يا لولي قولتله انا كمان بحبك اوي وبحب زبك ده قلي كان احساسك ايه وانا بنيك فريده قولتله في الاول كنت خايف بس بعد ما ساحت في ايدك ةتجاوبت معاك بقيت مبسوط قلي هي كمان بسطتني اوي هي زمانها نامت دلوقتي قولتله بتقعد شويه ع التليفون وبعد كده بتنام قلي طب اعمل نفسك انك نايم وانا هدخل عليها قولتله ماشب بس انا هتفرج قلي ماشي وفعلا قام وراح عند الاوضه بتاعتها وفتح الباب براحه وهو ملط ولقاها نايمه ع السرير كده
راح دخل متسحب من وراها ونام عليها راحت ضحكت وقالتله كنت حاسه انك جاي قلها بصراحه مشبعتش منك سالته وليد نام قلها وبيشخر راح قلبها وقعد يبوس فيها وهو بيقفش في بزازها راحت قالتله استنا بقا انا مشبعتش من زبك ده هات امصه راحت قعدت تمص فيه كده
وهي عماله تتلبون عليه وهو يقولها مصي يا شرموطه ياللي بتتناكي من صاحب ابنك وهي شغاله مص ولا كانها بقالها شهر متناكتش وراح هو قالبها ع ضهرها وقعد يلحس كسها كده هي يتصوت من لحسه كده
وراح قلبها ع بطنها وخبط عطيزها وقلها هاتي طيزك ديه يالبوة الللي مبيتشبعش منها ديه وراح نكها في طيزها كده
وبعدين بقا بينيك فيها في كيها وهي بتصوت تحتيه كده
وراح في الاخر جابهم ع بزازها كده
وراحو نامو في حضن بعض شويه وراح قلها انا نفسي انيك فيكي طول الوقت راحت قالتله بصراحه انا كمان بص خسارة انت بكره عند سميرة قلها ولا يهمك خدي اجازة وافضل انيك فيكي قالتله صعب عشان اجازة المصيف ثانيا سميرة اجازة بكره ومش هينفع احنا الاتنين نبقا اجازة قلها خسارة فعلا وراح بايسها وقلها تصبحب ع خير ياقمر قالتله وانت من اهله ياقلبي قلها هفضل اكلمك طول اليوم ع الواتس ابقي ردي علي قالتله حاضر وراح قام من جنبها ورجعلي الاوضه وانا طبعا هيجان مووت من اللي حصل ونمنا في حضنا يعض وهو زبه فيي طيزي.
الجزء التاسع
صحينا تاني يوم الصبح ع تليفون من لاميس بتقولنا البسوا وتعالوا بسرعه في ايه يابنتي قالتلنا تعالوا بس وانا هعرفكم فعلا قومنا انا وخالد وماما كانت في الشغل وروحنا عند يوسف الشقه ولسه هنخبط لقينا لاميس بتفتح الباب وبتدخلنا براحه ع الشقه ودخلتنا اوضتها اول ما دخلنا الاوضه قالت لخالد فرصتك دلوقتي مع سميرة قلها اشمعنا قالتله هي دلوقتي نايمه في اوضتها وبعتت يوسف مشوار عند خالته لان لو يوسف هنا مش هيخليك تعمل حاجه فرصتك وهو مش موجود قلها طب سميرة ظروفها ايه قالتله سميرة صعبه شويه عن فريده عشان يتخاف اوي بس لو جتلها بالرومانسية والكلام هتيجي معاك ع طول قلها ايه نقطة ضعفها قالتله بزازها بتهيج اوي من بزازها وبتحب اللي يمدح في جسمها اوي قلها خلاص فهمت قالتله بس اوعى تبقا غبي وتحاول تجبها بالعنف هترفض وهتفضحك قلها خلاص سيبيني بقا انا هتصرف هي نايمه ازاي دلوقتي قالتله تعالى براحه كده وهنشوف روحنا ناحية اوضتها وفتحت الباب براحة لقينا سميرة نايمه كده
راح خالد هاج اوي وقال احا ديه جاهزة قالتله يلا يابطل فرصتك قلها طب متعملوش اي صوت كانكم مش موجودين قولناله تمام بعدنا شويه عن الاوضه وراح خالد راح ناحية اوضتها وخبط ع الباب اول مره مردتش بعدها بكام خبطه راحت رضت وقالت ادخل راح دخل عليها الاوضه وهي طبعا ملط اول ماشافته اتخضت وراحت غطت نفسها بسرعه وخالد راح باصص في الارض وقلها اسف ياطنط وعمل نفسه خجول وهي ردت عليه قالتله مفيش حاجه ياحبيبي انا افتكرتك لاميس قلها لا ديه لاميس فتحتلي الباب وهي نزلت تجيب حاجه من تحت وانا اسف مره تانيه ياطنط افتكرت حضرتك صاحيه وعمل نفسه متضايق كده وقلها خلاص انا هروح لوليد ولما حضرتك تصحي ابقي كلميني انزل قالتله لا ياحبيبي استنا انا صحيت خلاص شكلك مفطرتش وعاوز تفطر قلها لا مليش نفس لاي اكل قالتله ليه ياحبيبي مالك حصلت حاجه عند فريده ضيقتك قلها لا خالص انا بس متضايق شويه قالتله ليه كده في ايه مالك قلها مفيش حاجه ياطنط انا مش متعود افضفض مع حد في اللي بيضايقني قالتله ولا حتى ماما راح باصص ليها وقلها هي ماما فضيالي وراح قاعد ع اول السرير وعمل نفسه بيعيط راحت سميرة بدات تعدل نفسها وهي مغطيه جسمها الملط بالغطا وقربت منه وبدات تحسس ع ضهره وتقوله عرفني ياحبيبي مالك انت زي يوسف بالظبط وانا بعزك راح خالد لف نفسه ورمى نفسه في حضنها وعمل نفسه بيعيط كان الغطا نزل شويه من ع بزازها ووشه بقا بين بزازها وبيتكلم معاها ويقولها انتي حنينه اوي ياطنط اكتر من ماما بدات تحط ايديها ع راسه وتحسس عليه وهي واقفه عركبها نص وقفه ع السرير وضهرها ب طيازها باينين وهو عمل يستعبط وعمال يحضنها وايديها بتلف حوالين جسمها وبدا يحسس ع طيازها بايديه وبدا يحكيلها انا ياطنط محدش بيحس بيا بابا وماما كل واحد فيهم مشغول في شغله واصحابه وعلاقاته وانا محددش بيتكلم معايا قالتله احكيلي ياحبيبي اي مخليك متضايق اوي كده وكانوا بداوا الاتننين يناموا ع السرير والغطا بدا يتشال من عليها ونزل لحد اول كسها كده وهي نايمه ع السرير وهو نايم في حضنها وبزازها باينه كلها قدامه وراح قايلها الحب يا طنط هو اللي مخليني كده قالتله كبرت يا خالد وبقيت بتحب قلها يا طنط انا كبير مش صغير قالتله طبعا ياحبيبي يلا احكيلي راح قلها انا بحب مدربة السباحة بتاعتي هي تقريبا عندها 28 سنه قالتله بس ديه كبيره عليك يا خالد قلها بس هي بتهتم بي اكتر من ماما وبتقعد تتكلم معايا ع طول وبحس ناحيتها بمشاعر كتير اوي لانها بتعملي كل حاجه بحبها قالتله زي اي ياحبيبي قلها دايما بتتكلم معايا في كل حاجه تخصني وعارفه انا بحب ايه وبكره ايه واهتمامها بي خلاني بحب ابقا معاها ع طول ومبخبيش عنها اي حاجه وعارفه كل متطلباتي سميرة قالتله زي ايه قلها بصراحه اتكسف اقولك قالتله لا احنا اتفقنا نبقا اصحاب واحكيلي كل حاجه قلها اخاف تقولي لماما لان في حاجات مينفعش اقولها قالتله لا متتكسفش ده هيبقا سر بينا قلها بجد قالتله طبعا حتى يوسف مش هقوله راح ابتسم وهو عامل نفسه بيمسح دموعه وراح بايسها في خجها جنب شفايافها وراح قلها بصراحه ياطنط هي جسمها زي حضرتك كده او اقل شويه ومن ساعة ما دربتني واحنا بقينا قريبي اوي من بعض وبنتدرب مع بعض لحد ما حصل موقف اني كنت مش مركز في التمرين وكان عندي بطوله وكنت متوتر اوي راحت زعقتلي عشان اركز وكنا ساعتها في النادي لوحدنا بليل بعد ما زعقتلي سبتها وجريت ع غرفة تبديل الملابس وفعدت اعيط راحت جت ورايا وانا كنت بعيط راحت جاتلي وخدتني في حضنها وديه كانت اول مره تحضني وهي بالمايوة وقعدت تهدي في وتقولي متزعلش انا خابفه عليك وتهدي في وانا بعيط ومن غير اي مقدمات لقتني ببوسها في شفايفها وكنت خايف تضربني لقيتها بتتجاوب معايا وقعدت هي كمان تبوسني وبعدين لقيتها بتنول ع ركبها وقلعتني المايوة وبتمص في زبي ولقينا سميره بتنسجم معاه في الحكايه وبدات ايديها تمش ناحية كسها وبتلعب فيها وراح خالد كمل كلامه وقلها هي طنط بصراحه بزازها زي حضرتك كده كبيره وحلوه اوي قالتله وبعدين ياحبيبي قلها قعدت تمص في زبي كتير اوي وراحت قامت وقلعت المايوة بتاعها وبقت ملط قدامي وبزازها قدامي وقعدت امص فيها كتير اوي بزازها حلوة اوي زي حضرتك كده وهو بيمد ايده يلعب في بزاز سميرة اللي بدات تهيج وتنسا نفسها معاه وبدا يبوسها في شفايفها وهي مدت ايدها بتلعب في زبه كده والهيجان مليها
وراح كمل كلامه معاها بالظبط كده ياطنط هي برده كانت بتلعب في زبي زيك كده وبعد كده انا بدات الحس كسها راحت قالتله ازاي قلها زي كده
وبمجرد ما لسانه لمس كسها وهي هاجت اوي ونسيت نفسها وبدات تصوت بصوت عالي من الهيجان والمتعه وراح خالد وقف مره واحده قالتله سكت ليه قلها خايف من يوسف ابنك راجت بمنتها الجراء قالتله كسم ابني كمل ياواد اللي بتعمله راح خالد ضحك وقلها كنت عارف انك لبوه كبيره وراح هاجم عليعا وقعد يبوس في كل حته في جسمها وهو بيلعب في كسها وهي بتبوس فيه وهي بتصرخ منه وراح واقف مره واحده فهمت انه عاوزها تمص زبه وفعلا راحت لزبه وقعدت تمص فيه كده
وهو عمال يقولها مصي ياشرموطه يامتناكه ياهايجه ياام صاحبي وهي بتمص اكتر واكتر وتهيج من كلامه اللي بيقوله ليها كل ما يجيب سيرة ابنها وبعدين راح عدلها وقعد وراحت هي فهمت وركبت ع زبه كده
وهي راحت قعده ع زبه ودخل كله في كسها وصرخوا هما الاتنين مع بعض من المتعه وقعج ينيك فيها وهو بيضربها ع طيازها وراح بعد كده قلبها ع جنبها ورفع رجلها وقعد ينيك في كسها كده وهو بيقفش بزازها
راح بعد كده نام ع ضهره وقعد ينيك فيها وهي قاعده عليها وهو مسبش بزازها لحظه وهو بيقولها مبسوطه يا ام صاحبي تقوله اوي قلها طب ويوسف مش هيزعل قالتله كسمه وهو مكمل نيك فيها كده
وراح قلبها تاني وقعد ينيك في طيزها وهي بتصوت وهو لسه بيلعب في كسها لحد ما اترعشت وجابتهم كده
راح قلها هجيب يالبوه عاوزاهم فيم قالتله هاتهم في بقي وراح جابهم ع وشها وفي بقها كده
واترموا ع السرير جنب بعض وهما مهدودين من اللي حصل وطبعا انا ولاميس كنا بنتفرج ولاميس صورت كل حاجه وبعتتها ليوسف وقالتله جهز نفسك عشان تنفذ الرهان اللي خسرته.
خالد وطنط سميرة قعدوا يتكلموا مع بعض شويه واتفقوا انه سر بينهم وهو وعدها بكده وقامو ياخدوا دش سميرة راحت الحمام ولاميس مسكت خالد قالتله استنا متستحماش قلها ليه قالتله لازم يوسف ياحس زبك وهو عليه لبنك ولبن امه قلها انا نسيت الرهان اللبوة نسيتهوني ونزلنا كلنا عند باب العمارة من جوه ويوسف جه وهو وشه احمر راحت لاميس قفلت باب العمارة وراحت قلعته هدومه كلها وقالتله انزل الحس زبر اللي ناك امك ياخول وفعلا نول يوسف لحسه وطلع لحد شقتهم ملط زي ما اترهنا.
عدى اليوم عادي وسهرنا وماما وطنط سميرة اقنعوا ابهاتنا بالمصيف وخدوا اجازه وبداوا يجهزوا الشنط والهدوم اللي هنسافر بيها وجه يوم السفر وركبنا كلنا مع بعض العربيه واتجهنا لشرم الشيخ.
الجزء العاشر
وصلنا شرم بعد سفر طويل اوي ووصلنا عند الشاليه اللي كان في مكان فخم جدا والشاليه شكله كبير في جنينه وحمام سباحه صغير كده وفي نفس الوقت قريب منه شاطئ من الخصوصييين دول يعني مطل ع البحر واول ما وصلنا استقبلتنا مامة خالد اللي هي طنط منال كانت لابسه كده
ومن الواضح انها كانت لسه صاحيه من النوم وانا ويوسف تنحنا من منظرها وطبعا الروب مش مغطي حاجه ولو فك ثانيه هنشوف بزازها الكبيره اللي كانت مش لابسه سنتيان وكانت نايمه كده طيعا سلمت علينا كلنا وباستنا كلنا ف سمعنا ماما فريده بتقولها ايه يابنتي اللي انتي عاملاه ده معانا اولاد مراهقين قالتلها عامله ايه قالتله يابنتي انتي تعتبري ملط راحت ضحكت ضحكه كلها شرمطه وقالتلها احنا هنا في شرم ارمي كلي الافكار الخره ديه وراكي وتعالوا جوه بفا افهمكم احنا هنتمتع ازاي الاسبوع ده ولقيناها بتنادي ع حد وبتوقله ياشريف تعالى الجماعه وصلوا وبنبص ورانا لقينا شاب كده جاي بيجري علينا
شريف يبقا ابن خالة خالد عنده 26 سنه وهو قريب منهم جدا واحنا عارفينه كويس شريف جه سلم علينا وشال معانا الشنط ودخلنا الشاليه وكان الاكل جاهز راحت طنط منال قالتلنا دخلوا شنطكم وتعالوا كلو الاول تلاقيكم واقعين من الجوع راحت طنط سميرة قالتلها فعلا واقعين من الجوع والتعب وهنموت وننام قالتلها تعالوا كلوا الاول وابقوا رايحوا شويه راح شريف استاذن وقلنا انا هسيبكم عشان عندي شغل هبقا اقابلكم بليل وفعلا مشي واحنا حطينا الشنط وراجعنا ع السفره عشان ناكل وطنط منال كانت بتتكلم معانا وقالتلنا انها فطرت وعاوزه اتكلم معاكم في موضوع راحت ماما فريده قالتلها اتفضلي ارغي واحنا بناكل قالتلنا بصوا بقا انتوا جايين هنا عشان تتمتعوا مش عشان تكتموا ع نفسكم ونفس الاولاد وهنا المكان منتها الامان مفيش غير اجانب وخليجه ومصريين قليل اوي وبيبقوا هاي كلاس من اغنى طبقات المجتمع ومشاهير والاهم بقا انا وبابا خالد واخدين المكان ده عشان نبقا براحتنا ع الاخر يعني كل واحد يلبس اللي عاوزه يشرب اللي عاوزه يصاحب اللي عاوزه الحياه هنا فري ع الاخر يعني هديكم مثال بسيط الاسبوع اللي فات عارفين وانا ماشيه ع الشط كده لقيت ميين قولنالها مين قالت لقيت ليلى علوي والهام شاهين لابسين بكيني ونايمين بيه ع الشط قالولها بجد قالت طب اقولكم حاجه اكبر الاتنين قلعوا المايوه وبقوا ملط عشان جسمهم كله ياخد تان الاتنين شهفوا كده وقالولها لا عيب عشان الاولاد راحت ضحكت بشرمطه تاني وقالتلهم لا لو هتفضلوا تقولوا عيب هنا كتير يبقا تفطروا وتريحوا شويه ولما تقوموا من النوم خدوا عربيتكم وروحوا الاتنين بصوا لبعض وسكتوا راحت طنط منال كملت انا ع فكره مش بطردكم انتوا كده مش هتعرفوا تتمتعوا وانا ع فكره اول مره جيت هنا عملت زيكم كده لحد ما جوزي قلي لازم تمتعي ياحبيبتي بشبابك لان بره بيحصل اكتر من كده ولا ايه يالميس راحت لاميس قالتلها صح ياطنط حتى عندنا في الامارات بيحصل اكتر من كده في شواطئ كتير راحت طنط منال قالتلها صح يا لاميس عشان كده بقولكم ياحبايبي لازم تمتعوا بكل لحظه انسوا كل اللي انتوا جايبينه معاكم وهتلبسوا من اللي موجود في الدواليب وبعدين احنا هنا عندنا قوانين لازم نتبعها راحو قالولها قوانين ايه قالت اول حاجه مفيش حاجه اسمها عيب وغلط حتى مع الاولاد لانهم كبروا ولازم يتمتعوا وينفسوا عن نفسهم شويه ثانيا مفيش لبس جوه البيت اخف حاجه تتلبس وبره البيت ع الشط بكيني وبليل حاجه كده متدلعه للسهر ثالث حاجه في لعبه كده هنلعبها كلنا مع بعض بس بليل ولازم تنفذوا الاحكام اللي فيها عشان نتمتع كلنا والاهم من ده كله اللي بيحصل هنا واللي هيحصل بمجرد ما نمشي من هنا مفيش حد يعرفوا غيرنا واعملوا حسابكم ان اي حاجه مهما تحصل هنا هي بمجرد المتعه والبهجة واخيرا شريف مننا وعلينا ومتقلقوش منه هو زي خالد ووليد ويوسف انتوا لو قداموا ملط ده عادي لان هو عايش مع ناس كلها ملط تمام هسيبكم تقرروا ع ما اروح اخد شاور وارجعلكم قعدت ماما وطنط سميره بيبصوا لبعض ولاميس معاهم وانا وخالد ويوسف مستنين هنشوف هيقولوا ايه رحت انا كسرت صمتهم وقولتلهم بقولكم ايه احنا اول مره نيجي هنا وزي ما فالت طنط منال احنا جايين نتمتع ايه المشكله لما نتمتع ع طريقة الهاي كلاس والاجانب واخنا مبرنا ع فكره ونقدر نكتم الاسرار كويس ونحافظ عليها خلينا بقا نتبسط وننسا القاهره وقرفها ونعيش شويه بصوا لبعض وضحكوا وراحت ماما قالت لطنط سميرة احنا اظاهر لازم نتمتع والاولاد كبروا فعلا تعالي نجرب راحت طنط سميرة قالتلها مفيش مشكله يلا اهي رحله تفوت ولا حد يموت ورحنا كلنا ضحكنا وهيصنا لقينا طنط منال طالعه من الحمام ع صوتنا وهي بالمنظر ده
صوتكم عالي ليه في حاجه حصلت كلنا بلمنا من منظرها الملط وازبارنا وقفت راحت لاميس قالتلها لا ياطنط ده احنا فرحانين عشان الجماعه وافقوا ع كلامك راحت ضحكت وقالت تمام ياحبايبي يلا اطلعوا بقوا فوق في 3 اوض وزعوا نفسكم فيها وريحوا وديه اخر مره انتوا اللي هتوزعوا نفسكم فيها لان في نظام تاني للنوم هتعرفوه لما تصحوا ماما ردت عليها قالتلها انا خايفه من كتر الانظمه بتاعتك ديه ضحكت وقالتلها متساليش كتير ياخوافه وعيش لحظتك وطلعنا فعلا ووزعنا نفسنا ع الاوض ودخلنا نمنا.
قومنا من النوم كان الليل ليل ونزلنا تحت طبعا طنط منال مخلتناش نفتح الشنط وكل واحد منا لبس من اللي كان في الدولاب فكان انا ويوسف وخالد شورتات وتي شيرتات اما الباقي بقا كان لبسهم كده
ماما فريده
طنط سميرة
طنط منال
لاميسنزلنا كلنا تحت وقعدنا طبعا منظر الاجسام والبزاز والملط اللي احنا فيه مخلي ازبارنا مولعه وماما راحت قالت لطنط منال عجبط الملط ده اللي احنا فيه قالتلها بزمتك مش احساس متعه قالتلها انا كجه في البيت لكن بره اول مره اعملها قالتلها يابنتي اتمتعي وانسي نفسك كده احسن لك راحت طنط سميرة قالتلها انا ملاحظة انكم مركبين كاميرات في كل مكان في الشااليه قالتلها طبعا يابنتي اصل انتي مش عارفه من فتره كده حصلت كذا حالة سرقه ف جوزي امن نفسه وراح مركب كاميرات عشان لو حصل حاجه نعرف نرجعها الموضوع ده بيحصل في الشتا بالذات عشان الدنيا بتبقا هاديه اوي قالولها اه عشان كده راحت قالتلهم انا طلبت دليفري وزمانه جاي تحبوا تخرجوا انهارده ولا من بكره راحوا لا خليها بكره بقا لاحسن احنا لسه تعبانين من السفر ولولا الملامه كنا كملنا نوم راحت طنط منال ضحكت وقالت عجزنا ولا ايه راحوا كلهم ضحكوا وقالولها انتي شايفه قالتلهم انا شايفه مزز حلوه بس التراب جه عليها وراحوا كلهم ضحكوا بشرمطه اوي ولقينا شريف داخل علينا وسلم وقال ايه الحللاويات ديه ياخالتوا انا اول مره اشوف حد من صحابك مزز كده قالتله ياواد يابكاش ده انت عايش وسط المزز ليل ونهار ومبتعتقش قلها زهقت منهم ياخالتولكن هنا اصحابك اجسامهم حلوه وجمالهم طبيعي راحوا ردوا عليه ده من زوقك ياحبيبي وبعد كده لاميس سالته انت بتشتغل ايه ياشريف قلها انا شغال هنا مع كل الفنادق بشتغل كل حاجه قالتله زي ايه قلها انا بحب اكون حر انا اصل خريج كليه تجاره بس خدت كورسات في السياحه ومعايا كذا لغه بشتغل مرشد سياحي وغطاس واحيانا في المساج ورسم التاتو لكن اكتر حاجه بحبها فوتوجرافر قالتله بجد اكيد موضوع الفوتوجرافر هنا بيكسب حلو قلها الموضوع مش موضوع بيكسب حلو ع قد ماهو متعه راحت ماما فريده قالتله ايه المتعه بقا قلها ياطنط انتي مش متخيله الناس هنا بتعمل ايه انا في الاول كنت بصور الاجانب ع البحر ع البيسين الموضوع دلوقتي بقا في كمان الخلايجه والمصرييين كمان والموضوع اتطور اكتر انهم بقوا بيحبوا يتصوروا في كل حاجه قالتله يعني ايه قلها الموضوع ده كان مع الاجانب بس في الاول لكن دلوقتي بقا مع كله يعني مبقاش عندهم مانع انهم يتصوروا ملط في الطبيعه وخصوصا الستات ده كان الاجانب بس في الاول دلوقتي بقا العرب والمصرييين كمان راحت طنط سميرة معقول لا صعب اكيد قلها طب انا هفرجك ع حاجه راح فاتح تليفونه وموصله ع الشاشه اللي احنا قاعدين قدامها وبيفرجنا وبيقول ديه واحده مصريه انا لسه مصورها انهارده ع البيسين
وديه واحده برده اتصورت في البحر ومع البيتش باجي
وديه واحده اجنبيه مع حبيبها
طبعا هما عمالين يبصوا لبعض وهما موهومين باللي بيحصل وقالتله ايه ده ازاي كده راحت لاميس ردت عليهم وقالتلهم عادي ياجماعه بيحصل اكتر من كده راحت ماما قالت اجانب اه لكن عرب ومصريين ازاي راح شريف قلها انا مش عاوز اقولك ان في مره جه عريس وعروسه اصحابي عشان يقضوا شهر العسل خلوني اصورهم من ساعة ما وصلو الفندق لحد اوضتهم وصورت ليلة الدخله بتاعتهم كمان فتحوا بقهم وبلموا خالص راحت طنط منال ضحكت من منظرهم وقالت خلاص ياشريف بقا كفايه عليهم كده لحسن تعبوا خالص ورحنا ضحكنا وراح شريف قلنا انا هغير هدومي واخرج معايا اوردر هتاخر فيه شويه وارجعلكم تاني .
سهرنا شويه وحنا كلنا كنا لسه تعبانين برده من السفر وكنا عاوزين ننام راحت طنط سميره قوللنا بقا ياستي ايه نظامكم في النوم احنا برده عددنا كبير ومفيش غير 3 اوض راحت طنط منال قالتلها بصي احنا في مصيف يعني اي حد عاوز ينام في اي مكان لكن احنا عاملين لعبه كده لسه كنا بنعملها مع قرايب جوزي بنكتب اسم كل واحد في ورقه ونلغبطهم وبنسحب ورقتين مع بعض اللي بيطلع اسمهم مع بعض بيناموا مع بعض لحد ما يخلص ال 3 اوض واللي اساميهم مبتطلعش بيناموا هنا ع الكنبه ديه اصلها بتتفرد سرير راحوا قالولها ازاي كده قالتلهم بقولكم ايه انتوا مزهقتوش من وش بعض ديه نومه وكلهم ولادنا بطلوا هبل بقا وانا مش عاوزه اي اعتراض راحوا قالولها ماشي وقعلا جبنا كل الورق وكتبنا اسامينا وحطيناها في دورق كده وراحت طنط سميرة لغبطة كله مع بعض وبدات تسحب اول ورقتين طلع فيها خالد ولاميس تاني ورقتين انا وطنط منال وبعد كده سحبت ورقتين يوسف وطنط سميرة متبقتش غير ورقة ماما راحت طنط منال قالتلها انتي اللي هتنامي ع الكنبه يافريده انتي وشريف وضحكنا كلنا ع ماما وطلعنا كلنا ع الاوض ودخلنا عشان ننام.
دخلت انا وطنط منال الاوضه وانا طبعا هموت عجسمها اللي يهبل واول ما دخلت الاوضه قالتي بقلك ايه اوعا تكون بتشخر وانت نايم قولتلها لا ابدا ياطنط قالتلي طيب بص انا مبعرفش انام غير ملط وانت كمان لو بتحب تنام ملط نام متتكسفش قولتلها بصراحه مكسوف قالتلي احنا قولنا مفيش كسوف وعشان تطمن بص انا هنام ملط اهو وراحت قلعت ملط ونامت ع بطنها جانبي كده
وقالتلي يلا اقلع انت كمان وتعالى نام جانبي فعلا قلعت ملط ونمت جانبها وهي بتبص ع جسمي وبتقولي جسمك حلو زي امك ياواد وطيزك كبيره كمان قولتلها شكرا ياطنط قالتلي ده انت لو بنت كنت جاوزتك لخالد ف ضحكت من كلامها قالتلي تعالى بقا نشوف الباقي نايمين ازاي فتجت تلبفونها ع الكاميرات لقت يوسف ومامته نايمين في حضن بعض وراحت فتحت الكاميرا ع اوضه خالد ولاميس لقيناهم بالمنظر ده
لاميس ماسكه زب خالد وبتمص فيه راحت طنط منال ضحكت وقالت الواد خالد مبيضيعش وقت بص زبه حلو ازاي والبت لاميس بتمص فيه قلتلها فعلا وانا طبعا زبي واقف وهي شايفاه راح هما الاتنين غيروا الوضع وبدا خالد بينيك في لاميس كده
راحت طنط منال قالتلي البت لاميس محترفه شكلها مش اول مره تتناك ممتعه الواد خالد اوي واحنا بنتفرج سمعنا صوت عربية شريف وصلت قالتلي استنا لما نشوف شريف لما يدخل عند امك هيعمل ايه وراحت غيرت الكاميرا وجابتها ع الصاله وشريف دخل لقا ماما نايمه ع الكنبه كده
لقيت طنط منال بتقولي شوف اللبوه امك نايمه ومصدرة طيزها ازاي الواد شريف مش عارفه هيستحمل الطيز ديه ويسيبها في حالها ولا لا طبعا كلامها ده هيجني اوي وخلى زبي وقف وقفه حديد واول مره اشوفه يبفا كبير كده من مجرد كلام عن امي وطنط منال خدت بالها ان زبي قام اوي من كلامها راحت جت جنبي ومسكت زبي بايديها وقالتلي في ودني ولا ياوليد انت عجبك منظر امك وواحد غريب شايف طيازها كده كلامها هيجني اكتر وهي لسه بتلعب في زبي وانا مديت ايدي بلعب في بزازها كده
ورجعنا تاني نتفرج ع شريف وهو داخل ع ماما فريده لقينا شريف واقف مبلم قدام طيازها وبيلعب في زبه فوق الشورت اللي هو لابسه ومره واحده لقيناه بيقلع هدومه وبقا ملط ومد ايده بيحسس ع طيز ماما اللي رايحه في سابع نومه وطبعا انا شوفت زبه بلمت لانه كبير وحلو اوي وبدا يحسس ع طيز ماما وبيلعب فيها ومد ايده ع بزازها وهي مش حاسه شريف مضيعش وقت وراح مقلعها وماسك زبه ومدخله في طيزها ع طول وماما ساعتها صحيت ولسه هتتكلم كان الوقت عدى لان شريف كان بدا ينيك فيها عطول وهو بيلعب في بزازها وهي هاجت ع طول واندمجت معاه في النيكه وانا طبعا لسه مع طنط منال وهي لسه بتلعب في زبي وانا بتفرج ع ماما وهي بتتناك كده
وطنط منال عماله تتكلم معايا وهي بتقولي شايف المتناكه مبسوطه ازاي وهي بتتناك من الواد ابن اختي وماما طبعا عماله تتاوه تحتيه وهو فاشخ كسها وراحت طنط منال اتعدلت ونيمتني ع ضهري وراحت قعدت ع زبي كده
وانا بنيك فيها وهي متمتعه معايا وانا بتفرج ع ماما وهي بتتناك من شريف وفي الاوضه التانيه خالد ولاميس كانوا شغالين نيك برده لحد ما كلنا تقريبا جبنا مع بعض ونمت انا وطنط منال في حضن بعض ملط وشريف وماما كمان ولاميس وخالد.
صحينا تاني يوم كلنا وقولنا يلا عاوزين ننزل البحر كلنا دخلنا غيرنا ولبسنا مايوهاتنا وكانت المايوهات بتاعة الستات رهيبه جدا كانوا كده
لاميس
طنط منال
طنط سميرةhttps://freeimage.host/i/2WYByCX
ماما فريدةطبعا كانت مناظرهم مهيجانا جدا واللي هيجنا اويي انهم كانوا مكسوفين عشان اول مره يلبسوا مايوهات بالمنظر ده وطلعنا ع الشاطئ الكسوف ده راح من المناظر اللي شافوها خصوصا انهم شفاو ناس كتير لبسه زيهم ومنهم اجانب ومصريين وعرب بداو يطمنوا شويه ويحسوا انه عادي انهم يبقوا كده بس طبعا مناظرهم كانت ملفته اوي لان اجسامهم رهيبه طبعا خصوصا طيازهم وبزازهم ومره واحده لقيت طنط سميرة بتشاور لماما وبتقولها شوفي الست اللي هناك ديه قاعده ازااي كانت الست نايمه ع الشط كده
طبعا ماما اتصدمت واتصدمت اكتر لما لقيت واحد وواحده كبار في السن كانو نايمين كده
راحت ماما وطنط سميرة شهقوا مره واحده راحت طنط منال ضحكت عليهم وقالتلهم متبقوش عبط هنا ده كله عادي ورحنا بعد كده نزلنا البحر وقعدنا نلعب في الميه وع الشط كتير وطلعت ع الشط ارتاح شويه وجت طنط منال قعدت جانبي وقعدت تتكلم معايا وقالتلي اتبسط امبارح يالول قولتلها بصراحه اه قالتلتي اتبسط اكتر وانت بتنكني ولا وانت شايف ماما بتتناك رحت باصص في الارض واتكسفت قالتلي متتكسفش عادي بس عاوزه اقولك ع حاجه انت طيزك واسعه اوي ع فكره رحت قولتلها ايه قالتلي انا خدت بالي بس ع فكره انت بتنيك كويس واكيد بتتناك كويس وبتبقا مبسوط صح قولتلها بصراحه اه قالتلي ياحبيبي اتبسط المهم انك تكون مبسوط وانهارده بليل هتدلع اكتر قولتلها ازاي قالتلي خليها مفاجاه احسن وقعدنا نتفرج ع الناس ع الشط ولقينا لاميس بتلعب مع شريف وهو شايلها كده
وطبعا كلنا كنا شايفينهم وهما كده وبيلعبوا مع لعض ودخلوا مع بعض في بوسه طويله كانهم مرتبطين ببعض من زمان زفي ثواني كان شريف مقلعها وبدا ينيك فيها كده
ع الشط قصاد الناس كلها وهما مبسوطين اوي وماما وطنط سميره طبعا ع اخرهم من المنظر لحد ماخلصوا وقاموا لبسوا هدومهم وجم عندنا وهما بيضحكوا وماما وطنط سميرة متغاظين من لاميس وهي ولا همها حاجه وجينا واحنا قايمين راحت طنط منال هزرت مع طنط سميرة وقلعتها المايوة بتاعها كده وكسها بان قصادنا كلنا وقصاد الشط كله كده
طبعا هي اتكيفت اوي واحنا كلنا ضحكنا ع منظرها وراحت جريت ع الشاليه فرحنا قولنالها تلاقيها زعلت راحت طنط منال ضحكت وقالت انا هصالحها وجريت راحت لقيتها قاعده ع البيسين في الشاليه فراحت طنط منال صالحتها وع ما وصلت انا الاول الشاليه وكان الباقي لسه ع البحر لقيتهم بالمنظر ده
صورتهم وبعت الصوره ليوسف ولاميس .
روحنا واتشطفنا كان الليل جه وقعدنا كلنا في الشاليه مع بعض بنهزر ونضحك راحت طنط منال قالت معايا لعبه لسه جايالي من بره بنلعبها كلنا مع بعض اللعبه عباره عن مجموعة كروت فيها احكام اللي بيسحب الكرت لازم ينفذ الحكم اللي فيه وبتبقا مكتوب فيها كل الاسامي بتاعتنا روحنا قولنا اوكيه يلا نلعب طنط منال قامت جابت اللعبه وظبطتها وكتبت كل الاسامي وقبل ما نبدا قالت مفيش حاجه اسمها مش هنفذ احكام اللي هيتحكم عليه حكم لازم ينفذه فاهمين.
قامت طنط منال وقالت قبل ما نلعب اللعبه فيها شرط وحيد غير تنفيذ الاحكام ان كل اللي هيلعبوا لازم يقلعوا ملط طبعا ماما وطنط سميرة اعترضوا وقالولها ازاي مينفعش عشان الاولاد راحت لاميس قالتلهم ياجماعه انتوا مكبرين الموضوع ليه ع فكره ديه لعبه قديمه ولعبناها عندنا قبل كده في الامارات حتى كنت انا وماما وكنا مبسوطين طنط سميرة قاالتلها انتي بجحه اوي ايبت يا لاميس راحت طنط منال قالتلهم ياجماعه ده عادي مانتوا شوفتوا الناس ع الشط كانوا بيعملوا ايه وبيمارسوا علاقه كامله ع الشط والاولاد ديه كلها شافوهم وشافوا اجسامهم ملط جت عليكم انتم متبقوش عقد بقا وعشان ترتاحوا انا اول واحده هقلع وفعلا قامت قلعت ملط واحنا طبعا مبلمين وراحت لاميس كمان قلعت ملط وبعديهم شريف وخالد ماما وطنط سميرة كانوا محروجين مني انا ويوسف رحنا قمنا احنا الاتنين وقلعنا ولعد كده كلقوش مفر وراحوا قلعوا ملط هما كمان وطبعا احنا الشباب ازبارنا وقفت من كمية الملط ديه ورحنا قعدنا كلنا وماما بصالي ومكسوفه ورحت ضحكتلها راحت ضحكت وارتاحت شويه وبدانا اللعب.
الجو كان غريب كان مليان اثارة وطاقه وشهوة ماما وطنط سميرة اول مره يقعدوا قدامنها ملط خالص كده شكلهم كان مكسوف بس في نفس الوقت باين عليهم انهم هيجانين وبدانا اللعب وكل واحد مننا سحب كارت وقعد مكانه ومينفعش يقراه غير لما يجي دوره وكان رقم واحد طنط منال وكان اللي مكتوب في الكارت بتاعها انها تقول مين اول راجل باسته في حياتها راحت جاوبت ع طول اول واحد صاحبته في وهي في ثانويه عامه وقالت انه عضها في شفتها ساعتها واتعورت ورحنا ضحكنا كلنا طبعا تاني كارت كان لاميس وكان اللي مكتوب في كارتها اكتر صاحبه بتحبها راحت قالت صاحبتي مهره في الامارات طبعا الاسئله في الاول كانت هبله ومن النوع ده لحد ما ماما وطنط سميرة بداو ينسجموا مع اللعبه وحسوا انها عبيطه واسئلتها عبيطه وبداو يفكوا وينسوا انهم ملط قدامنا لحد ماجه دور لطنط منال وكان اللي مكتوب في الكارت بتاعها انها تقوم تمص زب يوسف طبعا طنط سميرة وماما اتخضوا من التقلب المفاجئ في اللعبه وفعلا قامت وراحت ناحية يوسف ونزلت ع ركبتها وكان زب يوسف واقف طبعا مش محتاج انه يقف وبدات تمص في زبه وهو بان عليه الهيجان اوي خصوصا انه امه شايفاه وهو زبه بيتمص وطنط سميرة بان عليها الصدمه والهيجان في نفس الوقت خمس دقايق لحد ما يوسف جابهم في بقها وهو بيزوم وقامت طنط منال وهي بتمسح بقها وماما وطنط سميرة بيبصوا عليها وهي بتضحك وع خالد كمان اللي كان مبتسم ومش مصدوم من اللي امه بتعمله شعورهم مليان بالغرابه والحيره بس في نفس الوقت شكلهم فيه هيجان راحت بعد كده كان دور لاميس وكان مكتوب في الكارت بتاعها انها تعمل وضع معين مع خالد وشريف لمدة عشر دقايق قامت لاميس فعلا مع خالد وشريف وكان الوضع بينهم كده
واحد مدخله في طيزها وواحد في كسها وبداو ينيكوا فيها وهي بتبوس فيهم وماما وطنط سميره بالذات كانوا هيجانين من الوضع ده وفضلوا كده عشر دقايق وبعدين قعدوا مكانهم وهما هيجانين اوي جه بعد كده كان دور خالد وكان مكتوب في الكارت بتاعه انه يقوم يلحس كس سميرة وفريده خمس دقايق خالد ضحك وقام وراح ناحيتهم وهما مصدومين بس خلاص اتورطوا في اللعبه وخالد راحلهم وبدا يلحس في اكساسهم كده
ماما وطنط سميرة كانوا مكسوفين في الاول وبمجرد ما نزل خالد ع ركبه وهما باصين لينا انا ويوسف كانوا بداو يهيجو واتشالت كل الحدود ما بينا ساعتها احنا قاعدين بنتفرج ع صاحبنا وهو بيلحس كس امهاتنا وهما بداوا يستمتعوا باللحظة وهما باصين لينا واحنا ازبارنا واقفه من المنظر ولمحوا ازبارنا واقفه ده خلاهم هيجانين اكتر وبداو يطلعوا صوت اهات غصب عنهم لحد ما الوقت خلص ورجع خالد مكانه وهو باصص لينا واحنا هنموت ونمص زبه اللي واقف زي الحجر ده.
بعد كده كان دور شريف وكان مكتوب في الكارت بتاعه خلي وليد يمص زبك خمس دقايق قبل ماتدخله في كس منال ماما اتخدت كده ولسه هتتكلم لقتني انا وشريف قمنا ورحنا ناحية منال وكان الوضع كده
وانا بدات في مص زبر شريف بهيجان وماما بصالي باستغراب بس الشهوة متحكمه فيها وفي عشان كل القيود تتحطم في اللحظه ديه وراح شريف بدا يدخل زبه في كس منال وانا تحتيهم كده وبدا ينيك فيه وهي بتتاوه من المتعه لحد مال الوقت خلص.
كان بعد كده دوري وكان المكتوب فيه نفذ اللي مكتوب عند يوسف انت وهو ورحنا قرينا كارت يوسف ان ان طنط سميرة تمص زبي وماما فريده تمص زبه وفعلا قمنا ورحنا ناحيتهم وهما قاعدين وبداوا فعلا يمصوا ازبارنا كده
وبداو في مص ازبارنا كده واحنا هيجانين وهما كمان هيجانين موووت واحلم من احلامنا انا وصاحبي ان ام كل واحد فينا بتمص زب التاني وكان باين علينا الهيجان اوي والمتعه.
بعد كده كان دور طنط سميرة وجالها كارت مكتوب فيه ان خالد وشريف يدخلوا فيها ازبارهم وهي بتمص زب يوسف وطبعا الكارت كان صدمه كبيره بس اللي حصل ان خالد وشريف قاموا ومسكوها ويوسف كمان قام وراحو ناحيتها وعملوا كده
طبعا الوضع كان هيجان الهيجان يوسف امه بتمصله زبه واصحابه بينيكوها وهي مستمتعه بالنيك ده لدرجة انهم في الوضع ده قعدوا عشر دقايق لحد ماجابوا كلهم في نفس الوقت ويوسف جابهم في بق امه.
جه دور ماما فريده وكان كارتها في طلب غريب اتطلب منها انها تطلع تنام ع بطنها ملط في الهواء بدون ان تتحرك نهائيا ماما قالت اشمعنا انا اطلع بره ملط قالولها لازم تنفذي وفعلا ماما طلعت بره ع الشط ملط ونامت ع بطنها واحنا شايفنها من الكاميرات اللي طنط منال مشغلاها ع التليفزيون وحصل موقف وهي نايمه عدى عليها واحد وتقريبا مكنش مصدق نفسه لقا واحده ملط قدامه لقيناه قلع هدومه ملط وراح نايم عليها ع طول من غير اي حركه وقعد ينيك فيها كده
بدون اي مقدمات وهي طبعا هايجه فصضل ينيك فيها في نفس الوضع ربع ساعه واحنا بنتفرج عليها لحد ما جابهم وقام وسابها مرميه ع الارض وهي مش قادره تتحرك لحد ما قامت وجاتلنا فاكرينا مشفناش حاجه ودخلت لقتنا مشغلين التليفزيون وهي اتكسفت ورحت خدتها في حضني وقولتلها اتبسطي ولا لا بصتلي في عيني وقالتلي بصراحه كان جامد ورحنا ضحكنا كلنا.
ريحنا شويه وماما قالت عاوزه تاخد شاور من النيكه اللي اتناكتها وكنا جعانين طنط سميرة طلبتلنا اكل وطبعا كلنا لسه ملط كنا قاعدين بنهزر كلنا مع بعض واحنا بالمنظر ده وكان الجو لسه مليان هيجان ولقينا طنط سميرة بتقول هروح اطمن ع فريده وماشيه وهي بتهز طيازها قدامنا راح خالد ضاربها ع طيازها وقلها ايه الملبن ده يالبوه وراحت بصتله بشرمطه وهي بتول اي ايدك بتوجع وضحكنا كلنا ع منظرها وهي بتتشرمط وراحت ناحية الحمام راحت طنط منال شغالة التليفزيون ع كاميرا الموجوده في الحمام وماما كانت بتاخد الشاور راحت طنط سميرة راحتلها وقالتلها اتبسطتي يالبوة من زب الفحل راحت ماما قالتلها ده كان زبه جبار ابن الكلب وملى كسي لبن قالتلها وريني يالبوة وراحت فتحت رجليها وطنط سميرة نزلت ع ركبها وقعدت تلحس في كسها كده
وماما بدات تتاوه من اللحس بتاعها وتقولها اااه مش قادره الحسي اكتر كان خالد قام وقال انا لازم انيك اللبوتين دول وراح خالد وراهم ودخل عليهم الحمام وبدون مقدمات دخل معاهم ع طول وانسجموا معاه وبدا نيك ثلاثي بين التلاته كده
خلى طنط سميرة بتلحس كس ماما وراح هو مدخل زبه في طيز طنط سميرة وهو بيقولهم كان نفسي انيكم يالباوي مع بعض وهما الاتنين مندمجين معاه ولا اجدع شرموطتين وراح واخد الاتنين ع الاوضه اللي فيها الحمام وراحت ماما نايمه عبطنها ع السرير وطنط سميرة فتحت طيزها وخلت خالد ينيكها في طيزها كده
وراح بعد كده خلى ماما تنام ع بطنها وقعد ينيك طنط سميرة في طيزها كده
وراح بعد كده قعد ينيك في كس كل واحده منهم بالمنظر ده
لحد ما كان قرب يجيب وراح جايب في بقهم الاتنين كده
كنا ساعتها كلنا بنتفرج ع الفيلم السكس اللايف ده واحنا كلنا هيجانين من منظر الشرموطتين وخالد بيكيفهم وكان ساعتها يوسف غمزلي ان احنا نروح ناحية طنط منال وفعلا روحنا ناحيتها وبدانا نلعب في بزازها كده
https://freeimage.host/i/2wUw3FV
وهي بتضحك وسطنا ياولاد اللباوي عاوزين تنيكوني زي ما ابني ناك امهاتكم الكلمه ولعتني انا ويوسف وقعدنا نمص جامد في بزازها وهي بدات تتاوه وسطنا ورحنا بعد كده نيمناها وسطنا كده
وانا بدخل زبي في كسها ويوسف في طيزها وهي بتصوت وسطنا واحنا بنيكها وبنقولها خدي ياشرموطه يالبوة وعمالين ننيك فيها كان ماما وطنط سميرة وخالد جم وشافونا واحنا بنيكها وانا ببص لماما وانا بنيك وخالد واقف وسطهم بيضحك وهو حاطط ايده ع طيازهم الاتنين وكان الناحيه التانيه شريف ولاميس شغالين مع بعض كده
ورحنا قلبنا الوضع انا ويوسف يوسف نام ع ضهره وهي ركبت بطيزها علي زبه وانا بنيكها ع الواقف كده
وبنيك فيها وهي بتصوت من الوضع ده واحنا مش رحمينها راح خالد قال ياولاد الشرموطه مش عاوزين ترحموها طب استنوا علي وراح خالد جه ورايا وانا واقف ورايا وشدني عليه وقعدني ع زبه وهو ماسك ماما وخلاها تمص زبي بالمنظر ده
طبعا ماما الهيجان هو اللي بيحركها والموقف بالنسبه لها غريب وهي بتمص زب ابنها وهو بيتناك من اللي لسه نايكها وكان شريف كمان راح مسك سميرة وخلاها تمص زب يوسف وهو بينيكه بالمنظر ده
وبعدين راح خالد قلبني وخلى ماما من تحت وانا بدخل زبي فيها وهي بتصوت من الهيجان وقعد ينيكني كده
وبعد كده بقيت انا ويوسف بنمص ازبار خالد وشريف وامهاتنا ماسكانا كده وهما بينيكوا فيهم
وبعدين الاوضاع كانت كل شويه تتغير بقا كله بينيك في كله بقا يوسف بينيك في امه وانا بنيك في منال وخالد وشريف بينيكو لاميس
لحد ما كلنا خلصنا وكلنا جبنا مع بعض ةاترمى كله ع الارض من كتر النيك.
نمنا كلنا ع الارض وصحينا ع تليفون خلانا كلنا لازم نرجع القاهرة تاني.
انا كده خلصت المتسلسلة الاةلى من القصة انتظروني في المتسلسلة التانيه لو عجباكم ياريت تقولولي لان احداث كتير هتتغير واشخاص كتير كمان.
