القصة دي حقيقية بس مش بتاعتي والقصة على لسان صاحبتها لولا ..
انا ليلى ٤٣ سنة شعري بني و عيوني خضرا و جسمي مليان و بزازي مدلدلة شوية بس مش اوي هاحكيلكوا قصتي باختصار شوية اللي بدأت من زمان من وانا عندي ٢٣ سنة كنت لسه متخرجة من كلية تجارة وقعدت فترة مش لاقية شغل واتخنقت لحد ما ماما قالتلي عاوزاكي تعاليلي الاوضة .. ماما اماني في الوقت ده كان عندها ٤٥سنة بس كان جسمها حلو و مايبنش عليها سنها وكانت بتشغل مدرسة اقتصاد وهي اللي كانت مسيطرة ع البيت عشان بابا حمدي كان شخصيته ضعيفة و كان شغال موظف حكومي المهم روحتلها
اماني: تعالي يا لولا واقفلي الباب بالمفتاح
لولا:خير يا ماما فيه حاجة
اماني: انتي تعبتي من قلة الشغل صح
انا:اه
ماما:جايبالك شغلانة في بنك
انا: بجد؟ ازاي
ماما:اكتشفت بالصدفة ان المدير بتاع البنك معرفة قديمة كان دفعتي
انا:حلو اوي
ماما:بس فيه مشكلة
انا:ايه؟
ماما:لازم تعرفي الحياة في الشغل غير الكلية والكلام ده ولازم تضحي بحاجات عشان توصلي وتعيشي كويس
انا:يعني ايه
ماما :انتي مش صغيرة ولازم تفهمي ان الحياة صعبة محتاجة انك تستغلي كل نقاط قوتك لصالحك
انا :منا بحاول اجتهد على قد ماقدر
ماما:ياحبيبتي بلدنا محتاجة حاجات غير الاجتهاد
انا: مش فاهماكي يا ماما يعني اعمل ايه
ماما :هاقولك بس قوليلي الاول انتي حبيتي حد ف الكلية
انا :اشمعنا
ماما:جاوبي وهاعرفك
انا :اه بس سبنا بعض
ماما : قبل ماتسيبوا بعض اتقابلتوا ؟
انا :اه كتير بس الفترة الاخيرة عاوزنا نتقابل في شقته وابتديت الاحظ انه عاوز حاجات تانية
ماما:لمسك؟
انا:لا عيب يا ماما
ماما :يابت انا عرفاكي اخلصي
انا:بصراحة مرة باسني من بوقي بوسة طويلة وايديه مسكت كل الحاجات بس في مرة زودها وكان هايقلعني البنطلون هربت منه وماكلمتوش من ساعتها
ماما:يعني هو عمل كل حاجة من فوق الهدوم
انا :اه بس غصب عني معلش يا ماما
ماما: المهم انك لسه صاغ سليم؟
انا: اه
ماما: بصي بقا مدير البنك كان نفسه يتجوزني زمان بس انا اخترت ابوكي ودلوقتي عشان يشغلك حاطط شرط انه يعمل اللي كان نفسه فيه من زمان
انا :ازاي
ماما:يعني عاوز ينام معايا
انا:يالهوي ده حيوان ياماما
ماما: مش بقولك الدنيا برة صعبة .. هو بيشوفها فرصته الاخيرة لتحقيق حلم من سنين و ع فكرة لو عليا انا بس انا موافقة
انا:انتي بتقولي ايه يا ماما
ماما :يا حبيبتي زي ماهو باصص لمصلحته احنا كمان نبص لمصلحتنا
انا : انتي ماعندكيش مانع تنامي مع حد غريب يا ماما
ماما : الموضوع عبارة عن مصلحة هو هايقدملنا خدمة و عاوز تمنها وخدمة مش صغيرة
انا : مش مصدقة اللي بسمعه منك
ماما : انتي لسه ماشوفتيش الدنيا صعبة ازاي .. الحياة كده
انا :انا مصدومة
ماما : و لسه .. هو كمان مش عاوز ينام معايا انا بس ماكنتش قولتلك هو عاوزك انتي كمان
لولا :يالهوي لا مش عاوزة
ماما :فكري براحتك بس دي فرصة مابتكررش كتير
انا :ليه شايفة الموضوع عادي
ماما:عشان هو عادي بس انتي اللي لسه ماشوفتيش الدنيا يلا قومي روحي اوضتك وفكري براحتك
قومت وانا مستغربة من ماما و قعدت افكر هي ازاي ماما موافقة و نمت وانا رافضة الفكرة وبعدها بيومين ماما حاولت تقنعني تاني و هنا ابتديت افكر في مميزات الشغل وانه تحت بيتنا و ماما مشجعاني وهاتبقى معايا ابتديت اميل لفكرة ماما لحد مافي يوم قالتلي بكرة اخر ميعاد للرد اقوله ايه ف الاول ترددت بس قولت لماما طالما انتي موافقة انا موافقة بس هو مايبقاش معايا لوحدي انتي تبقى معانا عشان مايضيعش عذريتي ماما طمنتني وقالت هاعرفه و اديه العربون بكرة
انا :عربون ايه
ماما :عايزني انا قبل ماتقدمي ورقك
انا :افرضي خد اللي عاوزه وضحك علينا
ماما: هايخاف اقطع معاه اللي يدوق مامتك مايعرفش يهرب ..بعرف اسيطر كويس
انا : عندك حق ده حتى بابا مايعرفش يقولك لا
ماما :هاروح اعرفه ان احنا موافقين
و ماما كلمته وعرفته ان احنا موافقين قالها ع الورق اللي هانقدم بيه واتفقوا انهم يتقابلوا بكرة في شقة ماما هي اللي هتأجرها و ماما جاتلي قالتلي انا هقابله بكرة وانتي هاتقدمي ورقك بعد بكرة وتعالى عاوزاكي و روحتلها قفلت علينا الباب بالمفتاح وبدأت تقلع
انا :بتعملي ايه
ماما:هاتجهزيني لمهمة بكرة فيه شوية شعر خفيف هانشيلهم
وانا كنت مكسوفة ومش متخيلة هاشوف ماما ملط
ماما :اقلعي انتي كمان ملط هانضفك
وماما بقت ملط و كسها كان فيه شوية شعر خفيف وانا ابتديت اقلع و ماما بتساعدني لحد مابقينا ملط
ماما :انتي جسمك زييا بالظبط وانا في سنك
وبدأت تمسكني من طيزي وتقفش وتقولي نفس الطراوة والحجم وبزازك مدلدلة شوية زييا وراحت قالتلي نامي على بطنك ونمت لقيتها نزلت على طيازي تقفيش و بوس وبعدين تفت على خرم طيزي وراحت مدخلة صوباعها
انا :اه يا ماما بتعملي ايه
ماما:بجهزك للمدير وبعدين لما صوباعي وجعك اومال هاتستقبلي زوبره ازاي عاوزاكي تجمدي كده
و فضلت ماما تنيك طيزي بصباع واحد ونزلت تلحس كسي اللي كان مليان شعر لحد ماجبتهم في بق ماما
وقامت ماما جابت حلاوة ونتفت كسي و تحت باطي وانا نتفتلها وبقينا بنلمع و طول الوقت ماما بتشجعني وبتطمني وبتحسد المدير انه هاينيك طيز مهلبية وسخنة زي طيزي وخلصنا و واستحمينا وانا قعدت في اوضتي خايفة ومستغربة بس مبسوطة عشان ماما هي اللي مشجعاني ونمت
وتاني يوم ماما اتزوقت و راحت للمدير ورجعت متأخرة عن ميعادها وبابا سألها اتأخرتي ليه قالتله انها راحت زارت واحدة صاحبتها تعبانة وبعد ماخلصنا اخدت ماما على اوضتي
انا :احكيلي حصل ايه
ماما :ده طلع كان هايموت عليا ده بهدلني يا لولا وماكنش عاوز يسيبني انتي طيزك لازم تستعد كويس احسن ده ممكن يعورك زبه تخين بعد ماتقدمي ورقك بكرة تجيلي
انا : انتي لازم تيجي معايا حتى وانا بقدم
ماما : عاوزاكي تتزوقي وتلبسي بنطلون ضيق اوي على طيزك
انا :حاضر
و جه تاني يوم و اتزوقنا و روحنا انا و ماما البنك و طبعا دخلنا للمدير ع طول
المدير: اهلا استاذة اماني اهلا ليلي نورتوا البنك
ماما: ده نورك احنا جينا نقدم الورق زي ماقولتلنا
المدير: اتفضلو تشربوا ايه
ماما :احنا مستعجلين
المدير : انا ماكنتش اعرف ان لولا شبهك اوي كده ده انتي واحنا في الكلية
ماما : ابقى بالراحة عليها احسن هي خام اوي وبتتكسف اوي
انا وشي احمر و المدير لقيته قام و جه جنبي وقفني وبدأ يقفش في طيزي
المدير :حلو اوي يا لولا انتي اشتغلتي خلاص
ماما: همتك معانا واحنا هاندلعك
المدير : هاسرع من العمل ع قدر ماقدر
ماما: يلا يا لولا احنا
و مشينا وانا كنت هجت اوي من تقفيشه لطيازي و روحنا قولت لماما الحقيني انا هايجة اوي قالتلي تعالى اوضتي وقلعتني ملط و نزلت فيا بوس في بزازي وتقفيش و بعدين نزلت لحس ع كسي لحد ماجبتهم و هي خدت من عسل كسي وحطت ع خرم طيزي و قلبتني ع بطني ولحست خرم طيزي وانا اتكهربت لما لسانها جه على خرمي و لحست ودخلت صباعها و نزلت نيك بصباع واحد بعدين بدأت تدخل صباعين وانا بقولها ااااه بيوجع يا ماما راحت رزعتني اسبانك وقالتلي استحملي عشان توسع شوية و فضلت تدخل الصباع التاني لحد مادخل كله و بدأت تنيك بصباعين لحد ماغرقت السرير تحتي ونمت ملط مهدودة و صحيت لقيت ماما ف المطبخ وانا لسه ملط ع سريرها قومت استحميت ودخلت اساعد ماما
الجزء الثاني
كام يوم و لقينا جواب جايلنا ان انا اتقبلت في البنك والفرحة ماكنتش سايعانا والبيت كله فرح اليوم ده واخر اليوم ماما قالتلي بكرة المدير عاوزنا قلتلها انا خايفة اوي قالتلي ماتخافيش اعملي زي منا هاعمل بالظبط و روحنا تاني يوم الشقة ع الساعة ١٠ الصبح كنت متوترة اوي بس اللي كانت مطمناني ماما ودخلنا اخدنا دش مع بعض وطلعنا انا لبست قميص نوم احمر من غير كلوت وماما لبست قميص نوم اسود وعملنا مكياج كأننا عرايس وانا دخلت اوضة النوم واتغطيت وفضلت متوترة وربع ساعة الباب خبط ولقيت المدير داخل بالبوكسر مع ماما
المدير: لولا ازيك يا قمر ومبروك
انا :شكرا البركة فيك
وماما جات ناحيتي قومتني وخدتني ناحيته وقالتلي ماتتكسفيش انا عاوزاكي تتفرجي الاول وراحت مسكت شفايف المدير ولفت ايديها حوالين رقبته والمدير حط ايديه ع طيز ماما وبيحسس ويقفش ونازل بوس في شفايفها وشوية والمدير مسك بزاز ماما تقفيش وماما نزلت ايدها ع زبه تحسس عليه و هو ف البوكسر واستمروا كده ييجي ٥ دقايق وماما قالتلي دورك ولقيت المدير جه عليا ومسك شفايفي بوسة ورا التانية وبعدين مسك شفايفي بقا كانه بياكلها وحاط ايديه ع طيازي فضل يقفش فيهم جامد ويزق طيازي ناحيه زبه لحد ما بطني لزقت فيه وحسيت بزبه هايخرم بطني وشوية لقيته رفع قميص النوم وقفش في طيازي ع اللحم كل ده ولسه بيبوسني وراح فاتح فلقة طيزي ومدخل صباعه فيها بشويش ولقيت نفس بطلع اهات تلقائي وبعدين ساب شفايفي وراح منزلني انا وماما ع ركبنا وراحت ماما قلعته البوكسر وزبه فط ف وشنا كان اول زب اشوفه ع الحقيقة وكان اقصر من اللي كنت بشوفهم ف افلام السكس وماما مسكته وقعدت تدعك فيه بايديها و وقالتلي ركزي عشان تتعلمي وبعدين راحت على راس زبه ولحستها ونزلت لحس فيه من كل الجوانب لحد ماوصلت لبضانه لحستهم وهو بيقولها الحسي يالبوتي زبي عجبك يا متناكة و دي كانت اول مرة اسمع ماما بتتشتم وكمان بتقوله زبك حلو اوي ياحبيبي انا هافضل متناكة الزب ده طول حياتي وراحت قالتلي يلا يا لولا دورك ف اللحس وانا كنت قرفانة شوية قالتلي اوعى تكوني قرفانة ده مع اول لحسه هاتعشقيه وهو قالي مافيش ف الجنس قرف هاتحبيه زي امك ما عشقته وماما مسكت ايدي حطتها ع زوبره وحركتها عليه رايح جاي وكان سخن وناشف اوي وماما قربت دماغي ناحية زبه وانا طلعت لساني وانا خايفه من طعمه ولمست راس زبه بسرعه كاني بدوق اكله سخنة لقيته مافيش حاجة مقرفة اتشجعت وطلعت لساني اكتر ولحست راس زبه كلها كانها ايس كريم وفعلا لقيت طعم مميز كده اول مرة ادقه كملت لحس في باقي زبه لحد مالحست بضانه زي ما ماما علمتني وماما قالتلي ايه رايك قولتلك هايعجبك وبعدين مسكته مني وقالتلي اتعلمي المص بقا وراحت داعكة زبه رايح جاي وراحت مدخلة راس زبه كلها في بوقها وطلعتها فضلت كام مرة كده وبعدين دخلت زوبره كله في بوقها وهو داس ع دماغها لحد ماحسيت انه وصل لزورها وبعدين طلعته وفضلت تمصه زي المصاصة وكل شوية تبصله في عينيه وبعدين طلعته وقالتلي دورك قرببت دماغي من زبه وروحت مدخلة راس زبه في بوقي وبجد حسيت بطعم حلو ومتعة غريبة وبعدين طلعت راس ودخلتها زي ما ماما عملت بالظبط و بعدين هو مسك دماغي و داس عليها لحد ماوصل زوبره ل زوري بس انا كحيت و طلعته كنت هاتخنق ورجعت حطيت نص وفضلت امص فيه زي ماما وماما نزلت تلحس بضانه وتمصمص فيهم وماما قامت نزلت فيه بوس وبعدين قلعت قميص النوم وبقت ملط وبعدين هو شدني قلعني قميص النوم وبقينا كلنا ملط وبعدين نمنا انا وماما على ضهرنا ع السرير وهو راح لماما باسها ونزل مصمصة في رقبتها لحد ماوصل لبزازها ونزل رضاعة وتقفيش فيهم وبعدين نزل عند كسها ف ونزل لحس فيه و ماما بتزووم و بتتاوه و بعدين رفع رجلين ماما ع كتافه وحط زبه ع شفايف كسها وفضل يفرش فيه لحد ما ماما قالتله دخله بقا مش قادرة قالها خلي لولا تقول دخل زوبرك في كس ماما اماني اللبوة وانا ادخله وماما قوليله يرحمني ويدخله يا لولا قولتله وانا حاسه بكسوف شويه عشان اول مرة هاقول زوبر وكس في حياتي قولتله دخل زوبرك في كس ماما اللبوة ياعمو وسمعها منها وراح رازع زوبره كله فيها وكان هيجان اوي ونزل ترزيع ف كسها بسرعة وبعدين لقيته اتنفض وطلع زبه وهو بينقط لبن وكس ماما بينقط كمان بس ماما جريت ع زبه عشان مايلحقش ينام ونزلت مص فيه ونضفته و بقا الوضع هو نايم ع ضهره وماما سحبتني جنبها ونزلت مصيت معاها زبه وكان طعمه لذيذ اوي ورجع قام ونيمني ع ضهري ومسك شفايفي مص ونزل ع رقبتي وبعدين نزل لبزازي وبجد مص الراجل للبزاز مختلف اوي عن مص ماما حسيت ب لذة اول مرة حسها وهو عمال يرضع في واحدة ويقفش ف التانية و هو كان معجب بيهم اوي وكل شوية يبص ف عينيا ويقولي بزازك حلوة اوي وانا ببتسمله وراحت ماما نزلت ع بزازي معاه ونزلوا الاتنين رضاعة وتقفيش ولقيت ايده نزلت ع كسي لعب وبعدين ساب بزازي وراح ل كسي ونزل بلسانه لحس بظري وانا اول مالحسه اتأوهت غصب عني وبعدين نزل لحس في كسي وانا فضلت اتأوه وكان بياكله أكل مش بيلحس كل ده وماما شغاله رضاعة في بزازي وماستحملتش وجبتهم وهو لحس عسلي كله وبعدين رفع رجليها ع كتافه زي ماعمل مع ماما راحت ماما قالتله لا ماتفقناش ع كده قالها هافرشها بس قالتله لا قالها خلاص نيميها على بطنها ونمت على بطني ولسه ماما هاتنيمني في وضع الكلبة قالها سيبيها وراح جه قعد يقفش في طيازي وراح نزل اسبانك ع كل فرده شوية وانا حسيت ب لذه رهيبة من تقفيشة وفرقعته لطيازي وبعدين رافع طيازي وخلاني ع ركبي ووطي دماغي اوي عشيعرف يشوف خرمي وبعدين لقيته نزل لحس في كسي شوية وبعدين راح ع خرم طيزي واول ما لسانه لمس خرم طيزي اترعشت حسيت بمتعة غير طبيعية ومتوقعتش انه هايعمل كده و فضل يلحس في خرمي كانه بياكله ويحاول يدخل لسانه جوه الخرم و هو بيقولي طيزك طعمها حلو اوي وبعدين لقيته دخل صباعه في خرمي ل اخره و فضل ينيك فيا بصباع واحد وبعدين دخل التاني شوية وبعدين جاب زيت ودهن خرمي من بره ومن جوه و دهن زبه وبعدين خلي ماما تفتحله طيازي اوي وبعدين مسك زبه وبدأ يضغط ع خرمي سنة بسنة والخرم كان ضيق اوي لحد مادخل راس زبه وانا حسيت كاني اتشقيت نصيت حسيت بوجع اوي وحاولت اهرب لقيت ماما مثبتاني تحتها وبتقولي استحملي يا عروسة هي دقيقة و هاتتعودي وفعلا ساب راسه شوية وقعد يحسس علي طيازي وبعدين بدأ يزق سنة بسنة وانا من الوجع كنت بعض ف السرير لحد ماوصل لنصه قلتله مش قادرة كفاية بيوجع قالي خلاص هو دخل كله يا قمر استحملي دقيقة وفضل كده دقيقة وبعدين لقيت كأن صاروخ دخل في طيزي مرة واحدة وحاولت امشي من لكنه هو و ماما مثبتني كويس فضل كده لحد مابتدا الوجع يروح شوية وبدا يطلع نصه بشويش ويرجع يدخله بشويش وبعدين بدأ يسرع و يضربني ع طيازي وهو بينيك و ابتديت انسى الوجع واستمتع وشوية لقيت لبنه نازل في خرم وكان بيحرق اوي وخلص وقام من فوقي وماما قالتلي نامي ع بطنك مش ع ضهرك لحد ما طيازك تشرب اللبن عشان اللبن ده اللي هايرطبلك الوجع ويخففك بسرعة قولتلها ده بيحرق يا ماما اوي قالتلي هو كده اول مرة ماتخافيش و هو قالي طيزك ممتعة اوي يا لولا ناعمة وبيضة وطرية وسخنة انا محظوظ اوي وقام استحمى ومشي وانا ماما خدتني ع الحمام و قعدتني ف مياه سخنة شوية واستحمينا وروحنا وكنت ماشية بالعافية ووصلنا ونمت مهدودة اليوم ده ..
الجزء الثالث
طبعا نزلت الشغل وبقيت لبوة المدير بس ع المداري وكتير حاول يفتح كسي بس انا كنت رافضة لحد ماتجوز وفضلنا كده لحد ما المدير اتنقل فرع بعيد ومارضيوش ب انه يفضل مكانه وبعتولنا مدير كبير ف السن وطبعا ماكنتش محتاجة من المدير حاجة انا كنت وصلت ل بوزيشين حلو ومرتب كويس بس حسيت انها فرصة حلوة لبداية جديدة قبل مانتكشف بس كانت المشكلة ف طيزي اللي كانت بتشتاق اوي ل لبن المدير بس كنا بنريح بعض انا وماما ع قد مانقدر لحد ما ماما جابتلي عريس حالته المادية كويسة وكان شبه بابا ف ضعف شخصيته كان ابيضاني وتخين كده قولت لماما شكله مش هايريح كسي انا جوايا نار ياماما قالتلي ياحبيبتي ده ولد غني وشغال في شركة باباه و هاتعرفي تسيطري عليه و ده اهم حاجة قولتلها اشمعنا قالتلي عندك باباكي فعلا ماكنش الزوبر اللي بيريح كسي و يشبعه بس مشي حاله وخلفتكوا انتو و سيطرتي عليه بتخليني اريح كسي مع اللي يعجبني يعني تخيلي المدير رجع الفرع لو اتجوزتي اللي بتعرفي تسيطري عليه مش هتخافي بالعكس ده انتي واحدة واحدة تخليه ديوث عليكي قولتلها طاب واتجوز ليه واحد مش هايريحني قالتلي الراحة المادية والسيطرة اهم وبعدين ما يمكن زبه يعجبك فكرت في كلام ماما لقيته بالعقل مظبوط ويمكن يعجبني زبه وبعد اسبوع وافقت عليه كان اسمه بشير وطبعا دلعه بيبو كنا بناديه ب بيبو ع طول و اتجوزنا واتصدمت لما شفت زبه كان اقصر من المدير وارفع ولكن مابينتلوش وماكنش ليه ف الجنس ده حتى يوم فرحنا جابهم مرة ونام وكان كل يوم مرة ومابلحقش اريح كسي ويسيبني كنت بريح نفسي ف الحمام وفضلت كده معاه وحملت وخلفت ولد و سميته شادي ع اسم واحد كنت بحبه ف الجامعة و كنت مسيطرة علي جوزي سيطرة تامه كنت مخلياه ديوث ع السرير كنت بناديه ب اسم واحد غريب ممكن صاحبه ممكن السباك ممكن اي حد وكان بيهيج اوي طبعا انا ماخلفتش غير شادي و كويس اننا خلفنا لانه كان يوم بيبقى اوحش ضعف انتصاب ع سرعة قذف وبجد حسيت ان كسي مش قادر ع كده و بدأت فكرة ان اشوف غريب يريحني تشغل دماغي اوي ف الفترة دي كان فيه موظف يعتبر انا مديرته كان لسه متعين جديد ونظراته ليا كلها شهوة وخصوصا اني كنت برضع ف بزازي كانت كبيرة اوي وطيازي ف اليونيفورم متقسنة و طالعة نازلة قدامه عرفت بيبو وكان هو بينيك اناديه باسمه وخليه يتخيل انه زانقني ف المكتب و رافع رجليا ونازل رزع ف كسي و هو كان بيهيج اوي ف مرة بعد ماخلصنا نياكة قولتله انا هاخلي الموظف ينيكني ف اقرب فرصة مش بس خيالات قالي ياروحي اهم حاجة تتبسطي وتحافظي ع سمعتك و خصوصا انه لسه صغير ف السن وماتضمنيش اي حاجة فكرت ف كلامه بجد خوفت و قررت اريح نفسي مع نفسي فضلت كده لحد ما الواد اللي كنت بحبه ف الجامعة ظهر بالصدفة وكانت متجوز ومخلف ولقيت مسمي بنت ليه ع اسمي سمعت الاسم وقلبي طار من الفرحة و عرفته اسم ابني اتبسط اوي وكنا ف المكتب لوحدنا بعد ماخلصنا وهايمشي قومت اسم عله ووشب ف وشي وبجد افتكرت كل اللحظات الحلوة اللي عيشتها معاه وهو كمان سرح ولسه هايمسك شفايفي ف بوسة زي زمان بعدت و قولتله نورت واخدنا ارقام بعض روحت كنت مولعة اوي روحت لبيب جوزي و تخيلته حبيبي وحكيتله اللي حصل ولع اكتر وبعد ماخلصنا لقيته بيتصل رديت بدون تفكير و جوزي جنبي واتكلمنا يمكن ساعة عن كل حياتنا وعرفت انه زهقان من مراته وكنا كل يوم نتكلم لمدة اسبوع وعرفت ان مراته معصعصة اوي وبارده ومش مهتمية بنفسها بيقول الجنس معاها مش بيبقى حلو بيبقى روتيني اوي وبدأنا مقابلات ف اماكن عامة لحد مافي مرة قالي ان فيه شقة هايتفرج عليها وهايوصلني وهي ف طريقنا انا عرفت انه الموضوع فيه ان و خدني وطلعنا اتفرجنا ع الشقة و دخلنا اوضة النوم راح قفل الباب و قربلي وانا وشي احمر اوي قالي انا بحبك اوي يا لولا انا اتلجلجت ف الكلام و قولتله يلا نمشي راح مسك شفايفي ف بوسة حاولت ازقه بس مافيش ثانيتين وانهرت واستمعت وكنت انا كمان باكل شفايفه ونزل تقفيش ف طيازي و بعدين مسك ايدي حطها ع زبه اللي واقف اوي ف البنطلون و
وفضلت احسس عليه وبعدين بصيت لقيت نصي الفوقاني ملط بجد كان مدوبني فيه كنت حاسة اني ف دنيا تانية وبعد ماخلص بوس وتقفيش في بزازي و طيازي نزلني ع ركبي وقلع ملط و زبه كان اكبر من زب المدير وانا كنت مشتاقة ل زب زي ده اوي قطعته مص ولحس وكنت مولعة اوي بعدين قومني قلعني ملط ونيمني ع السرير و رفع رجليا ع كتافه و فضل يفرش كسي لحد ماقولتله ارحمني و دخله مش قادرة وهو رزعه كله مرة واحدة حسيت ان اول مرة اتناك في حياتي و فضل يقفش ويبوس وزبه شغال في كسي لحد ماجبتهم لتاني مرة لقيته بيقولي اجيبهم فين قولتله برة عشان مش باخد برشام منع حمل راح مطلعه وقعد ع صدري و جابهم ع وشي و ع بزازي ونزل قالي انا النهارده ليلة دخلتي بجد انا عمري ماستمتعت كده انا بموت فيكي يا لولا قولتله كده اللي يموت في حد يبهدله كده يخربيتك انا كمان بعشقك ياروحي وسحبني ع الحمام واداني واحد ف كسي وانا رافعة رجلي ف الحمام و استحمينا لقيته طالب اكل كويس اكلنا و شالني ا اوضة النوم اداني التالت وبجد تعبت اوي منه و بعدين روحت وانا في قمة سعادتي و حكيت لبيبو بالتفصيل ع اللي حصل لقيته هاج اديته كسي خمس دقايق وجابهم وخلاص
وفضلت علاقتي ب حبيبي مستمرة ومحددين يومين ف الاسبوع و بيبو وصل لحالة ان زبه مابيوقفش غير لما احكيله ازاي عشيقي بيفشخني ولذلك قولتله ايه رأيك احضره هنا وينيكني قدامك و اول مازبك يوقف نيك معاه ف الاول رفض و خاف يفضحنا ويزلنا بس فضلت زنيت عليه لحد ماقتنع وقولت ل عشيقي زي مانا اقنعت جوزي انت لازم تقنع مراتك تحضر معانا مرة واحدة قالي صعب اوي دي ملهاش قولتله لازم تتصرف وفعلا اتصرف وعرف يقنعها وانا جهزت الاوضة وبعت ابني يبات عند جدته و ماما كانت عارفة كل حاجة وكانت موافقة لانها كانت عارفة انها السبب ف الجوازة دي بس كانت ممانعة اني احبل من حد تاني غير جوزي المهم جه عشيقي و مراته وفعلا مراته كانت رفيعة اوي بس انا كنت مجهزة كاميرات ف اوضة نومنا عشان تسجل اللي يحصل عشان لو عشيقي فكر يغدر يبقى معايا مراته وهي ملط وبتتناك من رجلين و هحاول اول مايشتغلوا نيك فيها اطلع من الاوضة ١٠ دقايق واجيلهم عشان يبقى معايا ١٠ دقايق نيك في مراته وفعلا جم وقعدنا ف الاول مكسوفين بعدين قولتلها تعالي وانتو خليكوا لحد مانندهلكوا و خدتها ولبسنا قمصان نوم بس القميص كان واسع عليها و كنا طبعا ملط من تحت وطلعت راسي من الباب وقولتلهم يلا تعالوا ودخلوا وانا روحت ع عشيقي وفضلنا بوس وهو نازل تقفيش وطرقعة ع طيازي و هما وقفوا شوية يتفرجوا علينا بعدين مسكوا بعض تقفيش وبوس و شوية بقينا ملط كلنا ونزلنا ع ركبنا قدام ازبارهم كل واحد ماسكة زبر جوز التانية ونازلة مص و بعدين نيمونا ع ضهرنا و فضلوا ينيكوا فينا طبعا بيبوا جابهم وقعد ع كرسي بيحاول يقوم زبه تاني و بيتفرج ع الواد و هو بيفشخني و الواد دعكني انا ومراته تحته لحد ماهو بيجيبهم غرق وشنا انا ومراته وبعدين ارتاحنا ونزلنا مص لحد ما ازبارهم وقفت تاني وبعدين قولتلهم نيكوا اللبوة اللي معاكم لحد ماشوف ماما بتتصل احسن تكون هاتبعت شادي وسبتهم ١٠ دقايق فشخوا مراته نيك ومص و دخلت لقيت بيبو خلص وقعد قولتله كويس عليك اوي يا جوزي انت جبتهم مرتين انت ماعملتهاش ليلة دخلتنا و روحت للواد فشخ كسي نيك لحد ماجبتهم وبعدين وجابهم هو كمان ع وشوشنا و بعدين دخلنا استحمينا معاه ومراته استحمت و خرجت تجهز اكل وسابتني معاه لوحدي والواد بجد فشخلي كسي ف كل الاوضاع ف الحمام عمري ماكنت اتخيل ان كسي ممكن يشبع بس حسيت بشبع ومتعة رهيبه وطلعنا اكلنا ونمنا وصحينا عملنا واحد ف السريع عشان ابني كان ف الطريق وهما نزلوا روحوا و حسيت بيبو كان مبسوط اوي وكنا بكرر الحفلة دي كل شهر و عشيقي كان بيجيلي مرتين ف الاسبوع ينيكني قدام بيبو وكنا مفهمين شادي ان ده صاحب بابا وعندهم شغل مع بعض كل ده وانا مش واخدة بالي ان شادي بيكبر وبيفهم النظرات لانه وصل ل سن ٣ اعدادي وابني كان بدأ يبان عليه علامات البلوغ واتاكدت لما لقيت بوكسره فيه لبن يعني احتلم وابتديت اخد بالي من كل حركاته لقيته بيبص ع هزة طيازي كتير بيحاول يحضني ويضغط ع بزازي ف الاول اشمئذيت اوي بس مرة دخلت عليه اصحيه لقيت زبه واقف وبجد شوفته شهقت كل ده عند المفعوص ده و كان اكبر واعرض زب شوفته ساعتها مشاعري كلها اتلخبطت وبعدين حاولت اطرد الافكار الشيطانية من دماغي بس الواد كان واخد القرار و ف مرة بجد كهربني كنت لابسة قميص خفيف حرير وناعم وبعمل الغدا فجأة لقيت ايد بتلسعني ع طيزي مرتين وبيقولي خلصي بأة انا جعان انا من الصدمة ساعتها اتلجلجت ف الكلام و زي ماكون اتكهربت وقولتله فيه حد يضرب اممه كده ع طيزها بصوت متردد قالي رد صعقني اكتر قالي مش احسن ما الغريب يضربك عليها اتفجعت وقولتله قصدك ايه بصلي من تحت لتحت و قالي بابا ده مش ف الاصل شخص غريب هديت شوية وقولتله اولا باباك مش غريب وثانيا مين قالك بيضربني كده يا حيوان انت قالي ماهو اي حد طبيعي هايعمل كده انا حسيت الواد مش خايف فحبيت اقفل الموضوع و قولتله ماتعملش كده ولما ييجي ابوك هاقوله قالي قوليله ومشي وبعدها دماغي مابطلتش تفكير و ف نفس الاسبوع ده لقيت كلوتي ف الغسيل مليان لبن ناشف عرفت ان الواد ده عينه تقيلة اكيد عارف حاجة وماحكيتش ل بيبو حاجة وبدأت ادور وراه ومرة كان فاتح اللاب دخلتله قولتله ينزل يروح لجدته يجبلها الدوا عشان تعبانه وكنت متفقه مع ماما وماما طول الوقت عارفة كل حاجة ونزل وساب اللاب مفتوح وانا دورت فيه كله لحد ما ف الاخر وصلت لفولد كارثة لقيت الاسم ماما وعشيقها و دخلت لقيته مصورني وانا ف اوضتي ملط مع عشيقي و ابوه مش ظاهر ف الفيديو وظاهر انه بيصور من ورا الباب و فيديو ماما وبابا ولقيت الفيديو الكارثة اللي ماكنش مع حد غيري وانا اللي كنت مصوراه و صور ل طيزي وانا موطية ف المطبخ و فيديو وهو واقف ورايا وبيعمل بصباعه بعبوص ع طيزي من غير نايلمسني و صور كلوتاتي وسنتيانتي هنا الدنيا دارت بيا وقفلت اللاب و دخلت اوضتي انهرت من العياط وماعرفتش حد وحتى عشيقي وابوه ماكنتش بخليهم يلمسوني و فضلت اسبوع كارهة حياتي لحد ما روحت ل ماما وحكيتلها وهنا ماما قلبت كل افكاري بجملة واحدة انتي ليه الغريب لما ياكل لحمك تحبيه وتحبي حياتك ولما ابنك اولى واحد بلحمك وهو اللي باقيلك يلمسك ويبقى سركوا في بعض تكرهيه وتكرهي حياتك
قولتلها بس ده ابني عاوزاني اسيبله نفسي قالتلي مانتي كنتي بنتي وكنا بنريح بعض لحد ماظهر عشيقك وعشيقك ده اول ماجسمك يتخن ويبوظ مش هاتشوفي وشه وبعدين ممكن يفضحك ممكن يتاجر بجسمك لكن ابنك اكتر واحد هيحافظ عليكي
دماغي لفت وبدأت افكر ف كلام ماما شايفة ان كلامها منطقي بس مش قادرة اتخيل و قومت خدت دش ودخلت نمت صحيت لقيت ابني بره مع جدته عرفت ان ليلة دخلتنا قربت ع ابني ..
انا ليلى ٤٣ سنة شعري بني و عيوني خضرا و جسمي مليان و بزازي مدلدلة شوية بس مش اوي هاحكيلكوا قصتي باختصار شوية اللي بدأت من زمان من وانا عندي ٢٣ سنة كنت لسه متخرجة من كلية تجارة وقعدت فترة مش لاقية شغل واتخنقت لحد ما ماما قالتلي عاوزاكي تعاليلي الاوضة .. ماما اماني في الوقت ده كان عندها ٤٥سنة بس كان جسمها حلو و مايبنش عليها سنها وكانت بتشغل مدرسة اقتصاد وهي اللي كانت مسيطرة ع البيت عشان بابا حمدي كان شخصيته ضعيفة و كان شغال موظف حكومي المهم روحتلها
اماني: تعالي يا لولا واقفلي الباب بالمفتاح
لولا:خير يا ماما فيه حاجة
اماني: انتي تعبتي من قلة الشغل صح
انا:اه
ماما:جايبالك شغلانة في بنك
انا: بجد؟ ازاي
ماما:اكتشفت بالصدفة ان المدير بتاع البنك معرفة قديمة كان دفعتي
انا:حلو اوي
ماما:بس فيه مشكلة
انا:ايه؟
ماما:لازم تعرفي الحياة في الشغل غير الكلية والكلام ده ولازم تضحي بحاجات عشان توصلي وتعيشي كويس
انا:يعني ايه
ماما :انتي مش صغيرة ولازم تفهمي ان الحياة صعبة محتاجة انك تستغلي كل نقاط قوتك لصالحك
انا :منا بحاول اجتهد على قد ماقدر
ماما:ياحبيبتي بلدنا محتاجة حاجات غير الاجتهاد
انا: مش فاهماكي يا ماما يعني اعمل ايه
ماما :هاقولك بس قوليلي الاول انتي حبيتي حد ف الكلية
انا :اشمعنا
ماما:جاوبي وهاعرفك
انا :اه بس سبنا بعض
ماما : قبل ماتسيبوا بعض اتقابلتوا ؟
انا :اه كتير بس الفترة الاخيرة عاوزنا نتقابل في شقته وابتديت الاحظ انه عاوز حاجات تانية
ماما:لمسك؟
انا:لا عيب يا ماما
ماما :يابت انا عرفاكي اخلصي
انا:بصراحة مرة باسني من بوقي بوسة طويلة وايديه مسكت كل الحاجات بس في مرة زودها وكان هايقلعني البنطلون هربت منه وماكلمتوش من ساعتها
ماما:يعني هو عمل كل حاجة من فوق الهدوم
انا :اه بس غصب عني معلش يا ماما
ماما: المهم انك لسه صاغ سليم؟
انا: اه
ماما: بصي بقا مدير البنك كان نفسه يتجوزني زمان بس انا اخترت ابوكي ودلوقتي عشان يشغلك حاطط شرط انه يعمل اللي كان نفسه فيه من زمان
انا :ازاي
ماما:يعني عاوز ينام معايا
انا:يالهوي ده حيوان ياماما
ماما: مش بقولك الدنيا برة صعبة .. هو بيشوفها فرصته الاخيرة لتحقيق حلم من سنين و ع فكرة لو عليا انا بس انا موافقة
انا:انتي بتقولي ايه يا ماما
ماما :يا حبيبتي زي ماهو باصص لمصلحته احنا كمان نبص لمصلحتنا
انا : انتي ماعندكيش مانع تنامي مع حد غريب يا ماما
ماما : الموضوع عبارة عن مصلحة هو هايقدملنا خدمة و عاوز تمنها وخدمة مش صغيرة
انا : مش مصدقة اللي بسمعه منك
ماما : انتي لسه ماشوفتيش الدنيا صعبة ازاي .. الحياة كده
انا :انا مصدومة
ماما : و لسه .. هو كمان مش عاوز ينام معايا انا بس ماكنتش قولتلك هو عاوزك انتي كمان
لولا :يالهوي لا مش عاوزة
ماما :فكري براحتك بس دي فرصة مابتكررش كتير
انا :ليه شايفة الموضوع عادي
ماما:عشان هو عادي بس انتي اللي لسه ماشوفتيش الدنيا يلا قومي روحي اوضتك وفكري براحتك
قومت وانا مستغربة من ماما و قعدت افكر هي ازاي ماما موافقة و نمت وانا رافضة الفكرة وبعدها بيومين ماما حاولت تقنعني تاني و هنا ابتديت افكر في مميزات الشغل وانه تحت بيتنا و ماما مشجعاني وهاتبقى معايا ابتديت اميل لفكرة ماما لحد مافي يوم قالتلي بكرة اخر ميعاد للرد اقوله ايه ف الاول ترددت بس قولت لماما طالما انتي موافقة انا موافقة بس هو مايبقاش معايا لوحدي انتي تبقى معانا عشان مايضيعش عذريتي ماما طمنتني وقالت هاعرفه و اديه العربون بكرة
انا :عربون ايه
ماما :عايزني انا قبل ماتقدمي ورقك
انا :افرضي خد اللي عاوزه وضحك علينا
ماما: هايخاف اقطع معاه اللي يدوق مامتك مايعرفش يهرب ..بعرف اسيطر كويس
انا : عندك حق ده حتى بابا مايعرفش يقولك لا
ماما :هاروح اعرفه ان احنا موافقين
و ماما كلمته وعرفته ان احنا موافقين قالها ع الورق اللي هانقدم بيه واتفقوا انهم يتقابلوا بكرة في شقة ماما هي اللي هتأجرها و ماما جاتلي قالتلي انا هقابله بكرة وانتي هاتقدمي ورقك بعد بكرة وتعالى عاوزاكي و روحتلها قفلت علينا الباب بالمفتاح وبدأت تقلع
انا :بتعملي ايه
ماما:هاتجهزيني لمهمة بكرة فيه شوية شعر خفيف هانشيلهم
وانا كنت مكسوفة ومش متخيلة هاشوف ماما ملط
ماما :اقلعي انتي كمان ملط هانضفك
وماما بقت ملط و كسها كان فيه شوية شعر خفيف وانا ابتديت اقلع و ماما بتساعدني لحد مابقينا ملط
ماما :انتي جسمك زييا بالظبط وانا في سنك
وبدأت تمسكني من طيزي وتقفش وتقولي نفس الطراوة والحجم وبزازك مدلدلة شوية زييا وراحت قالتلي نامي على بطنك ونمت لقيتها نزلت على طيازي تقفيش و بوس وبعدين تفت على خرم طيزي وراحت مدخلة صوباعها
انا :اه يا ماما بتعملي ايه
ماما:بجهزك للمدير وبعدين لما صوباعي وجعك اومال هاتستقبلي زوبره ازاي عاوزاكي تجمدي كده
و فضلت ماما تنيك طيزي بصباع واحد ونزلت تلحس كسي اللي كان مليان شعر لحد ماجبتهم في بق ماما
وقامت ماما جابت حلاوة ونتفت كسي و تحت باطي وانا نتفتلها وبقينا بنلمع و طول الوقت ماما بتشجعني وبتطمني وبتحسد المدير انه هاينيك طيز مهلبية وسخنة زي طيزي وخلصنا و واستحمينا وانا قعدت في اوضتي خايفة ومستغربة بس مبسوطة عشان ماما هي اللي مشجعاني ونمت
وتاني يوم ماما اتزوقت و راحت للمدير ورجعت متأخرة عن ميعادها وبابا سألها اتأخرتي ليه قالتله انها راحت زارت واحدة صاحبتها تعبانة وبعد ماخلصنا اخدت ماما على اوضتي
انا :احكيلي حصل ايه
ماما :ده طلع كان هايموت عليا ده بهدلني يا لولا وماكنش عاوز يسيبني انتي طيزك لازم تستعد كويس احسن ده ممكن يعورك زبه تخين بعد ماتقدمي ورقك بكرة تجيلي
انا : انتي لازم تيجي معايا حتى وانا بقدم
ماما : عاوزاكي تتزوقي وتلبسي بنطلون ضيق اوي على طيزك
انا :حاضر
و جه تاني يوم و اتزوقنا و روحنا انا و ماما البنك و طبعا دخلنا للمدير ع طول
المدير: اهلا استاذة اماني اهلا ليلي نورتوا البنك
ماما: ده نورك احنا جينا نقدم الورق زي ماقولتلنا
المدير: اتفضلو تشربوا ايه
ماما :احنا مستعجلين
المدير : انا ماكنتش اعرف ان لولا شبهك اوي كده ده انتي واحنا في الكلية
ماما : ابقى بالراحة عليها احسن هي خام اوي وبتتكسف اوي
انا وشي احمر و المدير لقيته قام و جه جنبي وقفني وبدأ يقفش في طيزي
المدير :حلو اوي يا لولا انتي اشتغلتي خلاص
ماما: همتك معانا واحنا هاندلعك
المدير : هاسرع من العمل ع قدر ماقدر
ماما: يلا يا لولا احنا
و مشينا وانا كنت هجت اوي من تقفيشه لطيازي و روحنا قولت لماما الحقيني انا هايجة اوي قالتلي تعالى اوضتي وقلعتني ملط و نزلت فيا بوس في بزازي وتقفيش و بعدين نزلت لحس ع كسي لحد ماجبتهم و هي خدت من عسل كسي وحطت ع خرم طيزي و قلبتني ع بطني ولحست خرم طيزي وانا اتكهربت لما لسانها جه على خرمي و لحست ودخلت صباعها و نزلت نيك بصباع واحد بعدين بدأت تدخل صباعين وانا بقولها ااااه بيوجع يا ماما راحت رزعتني اسبانك وقالتلي استحملي عشان توسع شوية و فضلت تدخل الصباع التاني لحد مادخل كله و بدأت تنيك بصباعين لحد ماغرقت السرير تحتي ونمت ملط مهدودة و صحيت لقيت ماما ف المطبخ وانا لسه ملط ع سريرها قومت استحميت ودخلت اساعد ماما
الجزء الثاني
كام يوم و لقينا جواب جايلنا ان انا اتقبلت في البنك والفرحة ماكنتش سايعانا والبيت كله فرح اليوم ده واخر اليوم ماما قالتلي بكرة المدير عاوزنا قلتلها انا خايفة اوي قالتلي ماتخافيش اعملي زي منا هاعمل بالظبط و روحنا تاني يوم الشقة ع الساعة ١٠ الصبح كنت متوترة اوي بس اللي كانت مطمناني ماما ودخلنا اخدنا دش مع بعض وطلعنا انا لبست قميص نوم احمر من غير كلوت وماما لبست قميص نوم اسود وعملنا مكياج كأننا عرايس وانا دخلت اوضة النوم واتغطيت وفضلت متوترة وربع ساعة الباب خبط ولقيت المدير داخل بالبوكسر مع ماما
المدير: لولا ازيك يا قمر ومبروك
انا :شكرا البركة فيك
وماما جات ناحيتي قومتني وخدتني ناحيته وقالتلي ماتتكسفيش انا عاوزاكي تتفرجي الاول وراحت مسكت شفايف المدير ولفت ايديها حوالين رقبته والمدير حط ايديه ع طيز ماما وبيحسس ويقفش ونازل بوس في شفايفها وشوية والمدير مسك بزاز ماما تقفيش وماما نزلت ايدها ع زبه تحسس عليه و هو ف البوكسر واستمروا كده ييجي ٥ دقايق وماما قالتلي دورك ولقيت المدير جه عليا ومسك شفايفي بوسة ورا التانية وبعدين مسك شفايفي بقا كانه بياكلها وحاط ايديه ع طيازي فضل يقفش فيهم جامد ويزق طيازي ناحيه زبه لحد ما بطني لزقت فيه وحسيت بزبه هايخرم بطني وشوية لقيته رفع قميص النوم وقفش في طيازي ع اللحم كل ده ولسه بيبوسني وراح فاتح فلقة طيزي ومدخل صباعه فيها بشويش ولقيت نفس بطلع اهات تلقائي وبعدين ساب شفايفي وراح منزلني انا وماما ع ركبنا وراحت ماما قلعته البوكسر وزبه فط ف وشنا كان اول زب اشوفه ع الحقيقة وكان اقصر من اللي كنت بشوفهم ف افلام السكس وماما مسكته وقعدت تدعك فيه بايديها و وقالتلي ركزي عشان تتعلمي وبعدين راحت على راس زبه ولحستها ونزلت لحس فيه من كل الجوانب لحد ماوصلت لبضانه لحستهم وهو بيقولها الحسي يالبوتي زبي عجبك يا متناكة و دي كانت اول مرة اسمع ماما بتتشتم وكمان بتقوله زبك حلو اوي ياحبيبي انا هافضل متناكة الزب ده طول حياتي وراحت قالتلي يلا يا لولا دورك ف اللحس وانا كنت قرفانة شوية قالتلي اوعى تكوني قرفانة ده مع اول لحسه هاتعشقيه وهو قالي مافيش ف الجنس قرف هاتحبيه زي امك ما عشقته وماما مسكت ايدي حطتها ع زوبره وحركتها عليه رايح جاي وكان سخن وناشف اوي وماما قربت دماغي ناحية زبه وانا طلعت لساني وانا خايفه من طعمه ولمست راس زبه بسرعه كاني بدوق اكله سخنة لقيته مافيش حاجة مقرفة اتشجعت وطلعت لساني اكتر ولحست راس زبه كلها كانها ايس كريم وفعلا لقيت طعم مميز كده اول مرة ادقه كملت لحس في باقي زبه لحد مالحست بضانه زي ما ماما علمتني وماما قالتلي ايه رايك قولتلك هايعجبك وبعدين مسكته مني وقالتلي اتعلمي المص بقا وراحت داعكة زبه رايح جاي وراحت مدخلة راس زبه كلها في بوقها وطلعتها فضلت كام مرة كده وبعدين دخلت زوبره كله في بوقها وهو داس ع دماغها لحد ماحسيت انه وصل لزورها وبعدين طلعته وفضلت تمصه زي المصاصة وكل شوية تبصله في عينيه وبعدين طلعته وقالتلي دورك قرببت دماغي من زبه وروحت مدخلة راس زبه في بوقي وبجد حسيت بطعم حلو ومتعة غريبة وبعدين طلعت راس ودخلتها زي ما ماما عملت بالظبط و بعدين هو مسك دماغي و داس عليها لحد ماوصل زوبره ل زوري بس انا كحيت و طلعته كنت هاتخنق ورجعت حطيت نص وفضلت امص فيه زي ماما وماما نزلت تلحس بضانه وتمصمص فيهم وماما قامت نزلت فيه بوس وبعدين قلعت قميص النوم وبقت ملط وبعدين هو شدني قلعني قميص النوم وبقينا كلنا ملط وبعدين نمنا انا وماما على ضهرنا ع السرير وهو راح لماما باسها ونزل مصمصة في رقبتها لحد ماوصل لبزازها ونزل رضاعة وتقفيش فيهم وبعدين نزل عند كسها ف ونزل لحس فيه و ماما بتزووم و بتتاوه و بعدين رفع رجلين ماما ع كتافه وحط زبه ع شفايف كسها وفضل يفرش فيه لحد ما ماما قالتله دخله بقا مش قادرة قالها خلي لولا تقول دخل زوبرك في كس ماما اماني اللبوة وانا ادخله وماما قوليله يرحمني ويدخله يا لولا قولتله وانا حاسه بكسوف شويه عشان اول مرة هاقول زوبر وكس في حياتي قولتله دخل زوبرك في كس ماما اللبوة ياعمو وسمعها منها وراح رازع زوبره كله فيها وكان هيجان اوي ونزل ترزيع ف كسها بسرعة وبعدين لقيته اتنفض وطلع زبه وهو بينقط لبن وكس ماما بينقط كمان بس ماما جريت ع زبه عشان مايلحقش ينام ونزلت مص فيه ونضفته و بقا الوضع هو نايم ع ضهره وماما سحبتني جنبها ونزلت مصيت معاها زبه وكان طعمه لذيذ اوي ورجع قام ونيمني ع ضهري ومسك شفايفي مص ونزل ع رقبتي وبعدين نزل لبزازي وبجد مص الراجل للبزاز مختلف اوي عن مص ماما حسيت ب لذة اول مرة حسها وهو عمال يرضع في واحدة ويقفش ف التانية و هو كان معجب بيهم اوي وكل شوية يبص ف عينيا ويقولي بزازك حلوة اوي وانا ببتسمله وراحت ماما نزلت ع بزازي معاه ونزلوا الاتنين رضاعة وتقفيش ولقيت ايده نزلت ع كسي لعب وبعدين ساب بزازي وراح ل كسي ونزل بلسانه لحس بظري وانا اول مالحسه اتأوهت غصب عني وبعدين نزل لحس في كسي وانا فضلت اتأوه وكان بياكله أكل مش بيلحس كل ده وماما شغاله رضاعة في بزازي وماستحملتش وجبتهم وهو لحس عسلي كله وبعدين رفع رجليها ع كتافه زي ماعمل مع ماما راحت ماما قالتله لا ماتفقناش ع كده قالها هافرشها بس قالتله لا قالها خلاص نيميها على بطنها ونمت على بطني ولسه ماما هاتنيمني في وضع الكلبة قالها سيبيها وراح جه قعد يقفش في طيازي وراح نزل اسبانك ع كل فرده شوية وانا حسيت ب لذه رهيبة من تقفيشة وفرقعته لطيازي وبعدين رافع طيازي وخلاني ع ركبي ووطي دماغي اوي عشيعرف يشوف خرمي وبعدين لقيته نزل لحس في كسي شوية وبعدين راح ع خرم طيزي واول ما لسانه لمس خرم طيزي اترعشت حسيت بمتعة غير طبيعية ومتوقعتش انه هايعمل كده و فضل يلحس في خرمي كانه بياكله ويحاول يدخل لسانه جوه الخرم و هو بيقولي طيزك طعمها حلو اوي وبعدين لقيته دخل صباعه في خرمي ل اخره و فضل ينيك فيا بصباع واحد وبعدين دخل التاني شوية وبعدين جاب زيت ودهن خرمي من بره ومن جوه و دهن زبه وبعدين خلي ماما تفتحله طيازي اوي وبعدين مسك زبه وبدأ يضغط ع خرمي سنة بسنة والخرم كان ضيق اوي لحد مادخل راس زبه وانا حسيت كاني اتشقيت نصيت حسيت بوجع اوي وحاولت اهرب لقيت ماما مثبتاني تحتها وبتقولي استحملي يا عروسة هي دقيقة و هاتتعودي وفعلا ساب راسه شوية وقعد يحسس علي طيازي وبعدين بدأ يزق سنة بسنة وانا من الوجع كنت بعض ف السرير لحد ماوصل لنصه قلتله مش قادرة كفاية بيوجع قالي خلاص هو دخل كله يا قمر استحملي دقيقة وفضل كده دقيقة وبعدين لقيت كأن صاروخ دخل في طيزي مرة واحدة وحاولت امشي من لكنه هو و ماما مثبتني كويس فضل كده لحد مابتدا الوجع يروح شوية وبدا يطلع نصه بشويش ويرجع يدخله بشويش وبعدين بدأ يسرع و يضربني ع طيازي وهو بينيك و ابتديت انسى الوجع واستمتع وشوية لقيت لبنه نازل في خرم وكان بيحرق اوي وخلص وقام من فوقي وماما قالتلي نامي ع بطنك مش ع ضهرك لحد ما طيازك تشرب اللبن عشان اللبن ده اللي هايرطبلك الوجع ويخففك بسرعة قولتلها ده بيحرق يا ماما اوي قالتلي هو كده اول مرة ماتخافيش و هو قالي طيزك ممتعة اوي يا لولا ناعمة وبيضة وطرية وسخنة انا محظوظ اوي وقام استحمى ومشي وانا ماما خدتني ع الحمام و قعدتني ف مياه سخنة شوية واستحمينا وروحنا وكنت ماشية بالعافية ووصلنا ونمت مهدودة اليوم ده ..
الجزء الثالث
طبعا نزلت الشغل وبقيت لبوة المدير بس ع المداري وكتير حاول يفتح كسي بس انا كنت رافضة لحد ماتجوز وفضلنا كده لحد ما المدير اتنقل فرع بعيد ومارضيوش ب انه يفضل مكانه وبعتولنا مدير كبير ف السن وطبعا ماكنتش محتاجة من المدير حاجة انا كنت وصلت ل بوزيشين حلو ومرتب كويس بس حسيت انها فرصة حلوة لبداية جديدة قبل مانتكشف بس كانت المشكلة ف طيزي اللي كانت بتشتاق اوي ل لبن المدير بس كنا بنريح بعض انا وماما ع قد مانقدر لحد ما ماما جابتلي عريس حالته المادية كويسة وكان شبه بابا ف ضعف شخصيته كان ابيضاني وتخين كده قولت لماما شكله مش هايريح كسي انا جوايا نار ياماما قالتلي ياحبيبتي ده ولد غني وشغال في شركة باباه و هاتعرفي تسيطري عليه و ده اهم حاجة قولتلها اشمعنا قالتلي عندك باباكي فعلا ماكنش الزوبر اللي بيريح كسي و يشبعه بس مشي حاله وخلفتكوا انتو و سيطرتي عليه بتخليني اريح كسي مع اللي يعجبني يعني تخيلي المدير رجع الفرع لو اتجوزتي اللي بتعرفي تسيطري عليه مش هتخافي بالعكس ده انتي واحدة واحدة تخليه ديوث عليكي قولتلها طاب واتجوز ليه واحد مش هايريحني قالتلي الراحة المادية والسيطرة اهم وبعدين ما يمكن زبه يعجبك فكرت في كلام ماما لقيته بالعقل مظبوط ويمكن يعجبني زبه وبعد اسبوع وافقت عليه كان اسمه بشير وطبعا دلعه بيبو كنا بناديه ب بيبو ع طول و اتجوزنا واتصدمت لما شفت زبه كان اقصر من المدير وارفع ولكن مابينتلوش وماكنش ليه ف الجنس ده حتى يوم فرحنا جابهم مرة ونام وكان كل يوم مرة ومابلحقش اريح كسي ويسيبني كنت بريح نفسي ف الحمام وفضلت كده معاه وحملت وخلفت ولد و سميته شادي ع اسم واحد كنت بحبه ف الجامعة و كنت مسيطرة علي جوزي سيطرة تامه كنت مخلياه ديوث ع السرير كنت بناديه ب اسم واحد غريب ممكن صاحبه ممكن السباك ممكن اي حد وكان بيهيج اوي طبعا انا ماخلفتش غير شادي و كويس اننا خلفنا لانه كان يوم بيبقى اوحش ضعف انتصاب ع سرعة قذف وبجد حسيت ان كسي مش قادر ع كده و بدأت فكرة ان اشوف غريب يريحني تشغل دماغي اوي ف الفترة دي كان فيه موظف يعتبر انا مديرته كان لسه متعين جديد ونظراته ليا كلها شهوة وخصوصا اني كنت برضع ف بزازي كانت كبيرة اوي وطيازي ف اليونيفورم متقسنة و طالعة نازلة قدامه عرفت بيبو وكان هو بينيك اناديه باسمه وخليه يتخيل انه زانقني ف المكتب و رافع رجليا ونازل رزع ف كسي و هو كان بيهيج اوي ف مرة بعد ماخلصنا نياكة قولتله انا هاخلي الموظف ينيكني ف اقرب فرصة مش بس خيالات قالي ياروحي اهم حاجة تتبسطي وتحافظي ع سمعتك و خصوصا انه لسه صغير ف السن وماتضمنيش اي حاجة فكرت ف كلامه بجد خوفت و قررت اريح نفسي مع نفسي فضلت كده لحد ما الواد اللي كنت بحبه ف الجامعة ظهر بالصدفة وكانت متجوز ومخلف ولقيت مسمي بنت ليه ع اسمي سمعت الاسم وقلبي طار من الفرحة و عرفته اسم ابني اتبسط اوي وكنا ف المكتب لوحدنا بعد ماخلصنا وهايمشي قومت اسم عله ووشب ف وشي وبجد افتكرت كل اللحظات الحلوة اللي عيشتها معاه وهو كمان سرح ولسه هايمسك شفايفي ف بوسة زي زمان بعدت و قولتله نورت واخدنا ارقام بعض روحت كنت مولعة اوي روحت لبيب جوزي و تخيلته حبيبي وحكيتله اللي حصل ولع اكتر وبعد ماخلصنا لقيته بيتصل رديت بدون تفكير و جوزي جنبي واتكلمنا يمكن ساعة عن كل حياتنا وعرفت انه زهقان من مراته وكنا كل يوم نتكلم لمدة اسبوع وعرفت ان مراته معصعصة اوي وبارده ومش مهتمية بنفسها بيقول الجنس معاها مش بيبقى حلو بيبقى روتيني اوي وبدأنا مقابلات ف اماكن عامة لحد مافي مرة قالي ان فيه شقة هايتفرج عليها وهايوصلني وهي ف طريقنا انا عرفت انه الموضوع فيه ان و خدني وطلعنا اتفرجنا ع الشقة و دخلنا اوضة النوم راح قفل الباب و قربلي وانا وشي احمر اوي قالي انا بحبك اوي يا لولا انا اتلجلجت ف الكلام و قولتله يلا نمشي راح مسك شفايفي ف بوسة حاولت ازقه بس مافيش ثانيتين وانهرت واستمعت وكنت انا كمان باكل شفايفه ونزل تقفيش ف طيازي و بعدين مسك ايدي حطها ع زبه اللي واقف اوي ف البنطلون و
وفضلت احسس عليه وبعدين بصيت لقيت نصي الفوقاني ملط بجد كان مدوبني فيه كنت حاسة اني ف دنيا تانية وبعد ماخلص بوس وتقفيش في بزازي و طيازي نزلني ع ركبي وقلع ملط و زبه كان اكبر من زب المدير وانا كنت مشتاقة ل زب زي ده اوي قطعته مص ولحس وكنت مولعة اوي بعدين قومني قلعني ملط ونيمني ع السرير و رفع رجليا ع كتافه و فضل يفرش كسي لحد ماقولتله ارحمني و دخله مش قادرة وهو رزعه كله مرة واحدة حسيت ان اول مرة اتناك في حياتي و فضل يقفش ويبوس وزبه شغال في كسي لحد ماجبتهم لتاني مرة لقيته بيقولي اجيبهم فين قولتله برة عشان مش باخد برشام منع حمل راح مطلعه وقعد ع صدري و جابهم ع وشي و ع بزازي ونزل قالي انا النهارده ليلة دخلتي بجد انا عمري ماستمتعت كده انا بموت فيكي يا لولا قولتله كده اللي يموت في حد يبهدله كده يخربيتك انا كمان بعشقك ياروحي وسحبني ع الحمام واداني واحد ف كسي وانا رافعة رجلي ف الحمام و استحمينا لقيته طالب اكل كويس اكلنا و شالني ا اوضة النوم اداني التالت وبجد تعبت اوي منه و بعدين روحت وانا في قمة سعادتي و حكيت لبيبو بالتفصيل ع اللي حصل لقيته هاج اديته كسي خمس دقايق وجابهم وخلاص
وفضلت علاقتي ب حبيبي مستمرة ومحددين يومين ف الاسبوع و بيبو وصل لحالة ان زبه مابيوقفش غير لما احكيله ازاي عشيقي بيفشخني ولذلك قولتله ايه رأيك احضره هنا وينيكني قدامك و اول مازبك يوقف نيك معاه ف الاول رفض و خاف يفضحنا ويزلنا بس فضلت زنيت عليه لحد ماقتنع وقولت ل عشيقي زي مانا اقنعت جوزي انت لازم تقنع مراتك تحضر معانا مرة واحدة قالي صعب اوي دي ملهاش قولتله لازم تتصرف وفعلا اتصرف وعرف يقنعها وانا جهزت الاوضة وبعت ابني يبات عند جدته و ماما كانت عارفة كل حاجة وكانت موافقة لانها كانت عارفة انها السبب ف الجوازة دي بس كانت ممانعة اني احبل من حد تاني غير جوزي المهم جه عشيقي و مراته وفعلا مراته كانت رفيعة اوي بس انا كنت مجهزة كاميرات ف اوضة نومنا عشان تسجل اللي يحصل عشان لو عشيقي فكر يغدر يبقى معايا مراته وهي ملط وبتتناك من رجلين و هحاول اول مايشتغلوا نيك فيها اطلع من الاوضة ١٠ دقايق واجيلهم عشان يبقى معايا ١٠ دقايق نيك في مراته وفعلا جم وقعدنا ف الاول مكسوفين بعدين قولتلها تعالي وانتو خليكوا لحد مانندهلكوا و خدتها ولبسنا قمصان نوم بس القميص كان واسع عليها و كنا طبعا ملط من تحت وطلعت راسي من الباب وقولتلهم يلا تعالوا ودخلوا وانا روحت ع عشيقي وفضلنا بوس وهو نازل تقفيش وطرقعة ع طيازي و هما وقفوا شوية يتفرجوا علينا بعدين مسكوا بعض تقفيش وبوس و شوية بقينا ملط كلنا ونزلنا ع ركبنا قدام ازبارهم كل واحد ماسكة زبر جوز التانية ونازلة مص و بعدين نيمونا ع ضهرنا و فضلوا ينيكوا فينا طبعا بيبوا جابهم وقعد ع كرسي بيحاول يقوم زبه تاني و بيتفرج ع الواد و هو بيفشخني و الواد دعكني انا ومراته تحته لحد ماهو بيجيبهم غرق وشنا انا ومراته وبعدين ارتاحنا ونزلنا مص لحد ما ازبارهم وقفت تاني وبعدين قولتلهم نيكوا اللبوة اللي معاكم لحد ماشوف ماما بتتصل احسن تكون هاتبعت شادي وسبتهم ١٠ دقايق فشخوا مراته نيك ومص و دخلت لقيت بيبو خلص وقعد قولتله كويس عليك اوي يا جوزي انت جبتهم مرتين انت ماعملتهاش ليلة دخلتنا و روحت للواد فشخ كسي نيك لحد ماجبتهم وبعدين وجابهم هو كمان ع وشوشنا و بعدين دخلنا استحمينا معاه ومراته استحمت و خرجت تجهز اكل وسابتني معاه لوحدي والواد بجد فشخلي كسي ف كل الاوضاع ف الحمام عمري ماكنت اتخيل ان كسي ممكن يشبع بس حسيت بشبع ومتعة رهيبه وطلعنا اكلنا ونمنا وصحينا عملنا واحد ف السريع عشان ابني كان ف الطريق وهما نزلوا روحوا و حسيت بيبو كان مبسوط اوي وكنا بكرر الحفلة دي كل شهر و عشيقي كان بيجيلي مرتين ف الاسبوع ينيكني قدام بيبو وكنا مفهمين شادي ان ده صاحب بابا وعندهم شغل مع بعض كل ده وانا مش واخدة بالي ان شادي بيكبر وبيفهم النظرات لانه وصل ل سن ٣ اعدادي وابني كان بدأ يبان عليه علامات البلوغ واتاكدت لما لقيت بوكسره فيه لبن يعني احتلم وابتديت اخد بالي من كل حركاته لقيته بيبص ع هزة طيازي كتير بيحاول يحضني ويضغط ع بزازي ف الاول اشمئذيت اوي بس مرة دخلت عليه اصحيه لقيت زبه واقف وبجد شوفته شهقت كل ده عند المفعوص ده و كان اكبر واعرض زب شوفته ساعتها مشاعري كلها اتلخبطت وبعدين حاولت اطرد الافكار الشيطانية من دماغي بس الواد كان واخد القرار و ف مرة بجد كهربني كنت لابسة قميص خفيف حرير وناعم وبعمل الغدا فجأة لقيت ايد بتلسعني ع طيزي مرتين وبيقولي خلصي بأة انا جعان انا من الصدمة ساعتها اتلجلجت ف الكلام و زي ماكون اتكهربت وقولتله فيه حد يضرب اممه كده ع طيزها بصوت متردد قالي رد صعقني اكتر قالي مش احسن ما الغريب يضربك عليها اتفجعت وقولتله قصدك ايه بصلي من تحت لتحت و قالي بابا ده مش ف الاصل شخص غريب هديت شوية وقولتله اولا باباك مش غريب وثانيا مين قالك بيضربني كده يا حيوان انت قالي ماهو اي حد طبيعي هايعمل كده انا حسيت الواد مش خايف فحبيت اقفل الموضوع و قولتله ماتعملش كده ولما ييجي ابوك هاقوله قالي قوليله ومشي وبعدها دماغي مابطلتش تفكير و ف نفس الاسبوع ده لقيت كلوتي ف الغسيل مليان لبن ناشف عرفت ان الواد ده عينه تقيلة اكيد عارف حاجة وماحكيتش ل بيبو حاجة وبدأت ادور وراه ومرة كان فاتح اللاب دخلتله قولتله ينزل يروح لجدته يجبلها الدوا عشان تعبانه وكنت متفقه مع ماما وماما طول الوقت عارفة كل حاجة ونزل وساب اللاب مفتوح وانا دورت فيه كله لحد ما ف الاخر وصلت لفولد كارثة لقيت الاسم ماما وعشيقها و دخلت لقيته مصورني وانا ف اوضتي ملط مع عشيقي و ابوه مش ظاهر ف الفيديو وظاهر انه بيصور من ورا الباب و فيديو ماما وبابا ولقيت الفيديو الكارثة اللي ماكنش مع حد غيري وانا اللي كنت مصوراه و صور ل طيزي وانا موطية ف المطبخ و فيديو وهو واقف ورايا وبيعمل بصباعه بعبوص ع طيزي من غير نايلمسني و صور كلوتاتي وسنتيانتي هنا الدنيا دارت بيا وقفلت اللاب و دخلت اوضتي انهرت من العياط وماعرفتش حد وحتى عشيقي وابوه ماكنتش بخليهم يلمسوني و فضلت اسبوع كارهة حياتي لحد ما روحت ل ماما وحكيتلها وهنا ماما قلبت كل افكاري بجملة واحدة انتي ليه الغريب لما ياكل لحمك تحبيه وتحبي حياتك ولما ابنك اولى واحد بلحمك وهو اللي باقيلك يلمسك ويبقى سركوا في بعض تكرهيه وتكرهي حياتك
قولتلها بس ده ابني عاوزاني اسيبله نفسي قالتلي مانتي كنتي بنتي وكنا بنريح بعض لحد ماظهر عشيقك وعشيقك ده اول ماجسمك يتخن ويبوظ مش هاتشوفي وشه وبعدين ممكن يفضحك ممكن يتاجر بجسمك لكن ابنك اكتر واحد هيحافظ عليكي
دماغي لفت وبدأت افكر ف كلام ماما شايفة ان كلامها منطقي بس مش قادرة اتخيل و قومت خدت دش ودخلت نمت صحيت لقيت ابني بره مع جدته عرفت ان ليلة دخلتنا قربت ع ابني ..