جارتنا القريبة وصديقة أمي في تلك القرية النائية من صعيد مصر
أراها كل يوم تقريبا تحضر إلى بيتنا تقضي بعض أمور وتخرج أو تجلسس لتتسامر هي ونسوة أخريات
ثم كان يوم ....
أرسلتني أمي ببطة لنا تطلب اللقاح وعند أم حمادة ذكر بط يضرب بفحولته المثل ، وسلالته لا تخيب
عادة معروفة لكل من يسكن الرف
حملت البطة وذهبت ... يومها كنت في الإعدادية ، أودع الطفولة وأعانق تغيرات المراهقة الظاهرة
الجو ضحىً والدار خالية ، حيث حمادة في الغيط بصحبة والده الشيخ العجوز
ليس في الدار غير أم حمادة ، وطرقت الباب ( أمي بتصبح عليكي وبتقوللك لقحي لنا البطة )
أخذتني من يدي والبطة إلى صحن الدار لمكشوف حيث زريبة الطيور وأكوام القش والعلف الأخضر واليابس
رمتْ البطة عى الأرض سرعان ما اعتلاها الذكر ، لحظات وارتمى على جانبه بينما وقفت البطة بعد التلقيح تهز ريشها في سعادة ، وتنفض جناحيها .
أسرعت أم حمادة بخبرة المرأة الرفيفة تحمل البطة وتقلبها على ظهرها وضغط على فتحتها التناسلية
سألتها ماذا تفعلين يا ست أم حمادة ؟!
اقتربت مني في هدوء وقالت لابد من ذلك حتى لا يسيل ماء الذكر خارج فتحة البطة ... لم أفهم
اقتربت أكثر كمعلم يشرح لتلميذه عملية حسابية دقيقة وقالت في وضوح ( الدكر بيدخل زبه هنا ، وبعدين البطة ترفع طيزها لحد ما يدخله كويس وبعدين ينزل فيها ، ولازم نعدلها علشان اللي نزله ما يقعشي بره ... فهمت ؟ )
وزاد اقتراب المرأة مني وهي تحاول أن تفهمني وأخذت التفاصيل تتضح والألفاظ تزيد صراح ومع التوضيح يزيد صوت أم حمادة نعومة ، ويبدو في عينيها لمعان غريب لم أرَه من قبل ، ثم تحول صوتها إلى ما يشبه الحشرجة وتركزت نظرتها عند بنطلوني القصير الخفيف ، وهذا القضيب الذي بدأ يتكور أو ينتفخ ويستطيل .
تركت البطة من يدها وامتدت تلك اليد إلي تسحبني برفق وحنان إلى كومة القش في آخر الزريبة ، ويدها الأخرى على قضيبي ، وهناك استلقت في خوف على الكومة ، وسحبت زبي من البنطلون ، نظرت إليه في لهفة وحرمان ، كانت في نحو الخامسة والأربعين ، اكتشفت يومها أن أم حمادة جارتنا ، وجميلة أيضاً ، في عينيها كحل ، وحواجبها محفوفة بعناية ، وقميصها الداخلي وردي اللون ، ويكشف من صدرها الكثير ، بينما يهتز فخذيها في دلال وهي تمشي ، لم أراها كذلك قبل اليوم ...
وها هي أمامي مستلقية في استسلام ، تداعب زبي في رجاء ، واستلقت إلى جوارها في خوف وطمع ، احتضنتني بشدة ، وخرج من صدرها فحيح يخبر عن طول حرمانها ، ثم قالت ( إوع تقول لماما ) قلت حاضر قبلتها فابتسمت دعكت صدرها فخلعت جلبابها الثقيل ، بدا قميصها رائعاً ، بينما خط اللباس واضح ، يبرز من تحته كسها واضحا محدد الجنبات ، نامت على ظهرها ، وفي عينيها نظرة نداء ، أسرعت إليها ، كان منظرها وهي ناءمة مكشوفة عارية يغري أعتى الرجال بافتراسها ، بطنها ثقيل متعدد الطبقات ، وركيها ضخمين سمينين ، وسرتها عميقة غائرة ، أما عانتها فكانت غزيرة الشعر كثيفة كغابة ، وكسها غليظ الشفتين بارز قوي ..
دعكت زبي به فصدرت عنها آهة ساخنة ، انتصب زبي بشدة فأعجبها وزاد لمعان عينيها ، نزلت به إلى بين فخذيها ودعكت شفريها فشخرت شخرة طويلة وقالت في صوت كالفحيح .. آآحححححح ، زاد هياجي مع سيلان بعض الماء حول كسها فدفعت زبي به ليستقر في أعماقها ، وتعالى شخيرها ، وصاحت آآحححح أي ي ي آآححح
نظرت في عينيها كانت سعادة الدنيا تبدو فيها ، وقالت ( بالراحة يا سيد كسي بيوجعني ) ومع هذا الدلال زاد هياجي ، وتسارعت أنفاسي ، أدخله فيها وأخرجه منها وتتعالى صيحاتها ( أي أي أي حموت يا سيد أح أح بالراحة يا واد .. أي أي يا بن الإيه ) ومع صراخها ترفع ساقيها وهي تجذبني إليها ليدخل كل زبي في كسها المتعطش ، ثم لفت ساقيها حول وسطي وضغطت بشدة وهي ( تنفخ أوف أوف أححح آآآي يا سيد أنا حجيب ، أنا بنزِّل يا سيد .. يا لهوي عليك كل ده يطلع منك يا واد .. أح أح أح أنا مش بحسبك كده ، إيه ده يا لهوي يا لهوي عليك ) نزلت أم حمادة ماءها غزيراً ساخناً أغرق زبي في بحر كسها الملتهب وزاد اندفاعي وزادت ضربات زبي لهذا الكس المتمرد ، أحست أم حمادة بخبرة المرأة أنني في طريقي للإنزال ، انسحبت من تحتي في خفة الفهد ، وتلقت لبني الساخن على كسها المنتفخ لكن من الخارج ، وسال اللبن على شعرتها واشتبك بشعراتها ، وبين وركيها ، بينما تناولت هي لباسها الذي خلعته إلى جوارها ، تمسح عن زبي ما عليه من اللبن ، ثم تمسح كسها في غنج ودلع وهي تنظر إلي في ميوعة وشكر وشقاوة أنثى أتعبها بعد الأليف ..
وقالت ( البطة عايزة تتلقّح بكرة ، ولّلا أقول لك تعالى لقحها كل يوم )
أراها كل يوم تقريبا تحضر إلى بيتنا تقضي بعض أمور وتخرج أو تجلسس لتتسامر هي ونسوة أخريات
ثم كان يوم ....
أرسلتني أمي ببطة لنا تطلب اللقاح وعند أم حمادة ذكر بط يضرب بفحولته المثل ، وسلالته لا تخيب
عادة معروفة لكل من يسكن الرف
حملت البطة وذهبت ... يومها كنت في الإعدادية ، أودع الطفولة وأعانق تغيرات المراهقة الظاهرة
الجو ضحىً والدار خالية ، حيث حمادة في الغيط بصحبة والده الشيخ العجوز
ليس في الدار غير أم حمادة ، وطرقت الباب ( أمي بتصبح عليكي وبتقوللك لقحي لنا البطة )
أخذتني من يدي والبطة إلى صحن الدار لمكشوف حيث زريبة الطيور وأكوام القش والعلف الأخضر واليابس
رمتْ البطة عى الأرض سرعان ما اعتلاها الذكر ، لحظات وارتمى على جانبه بينما وقفت البطة بعد التلقيح تهز ريشها في سعادة ، وتنفض جناحيها .
أسرعت أم حمادة بخبرة المرأة الرفيفة تحمل البطة وتقلبها على ظهرها وضغط على فتحتها التناسلية
سألتها ماذا تفعلين يا ست أم حمادة ؟!
اقتربت مني في هدوء وقالت لابد من ذلك حتى لا يسيل ماء الذكر خارج فتحة البطة ... لم أفهم
اقتربت أكثر كمعلم يشرح لتلميذه عملية حسابية دقيقة وقالت في وضوح ( الدكر بيدخل زبه هنا ، وبعدين البطة ترفع طيزها لحد ما يدخله كويس وبعدين ينزل فيها ، ولازم نعدلها علشان اللي نزله ما يقعشي بره ... فهمت ؟ )
وزاد اقتراب المرأة مني وهي تحاول أن تفهمني وأخذت التفاصيل تتضح والألفاظ تزيد صراح ومع التوضيح يزيد صوت أم حمادة نعومة ، ويبدو في عينيها لمعان غريب لم أرَه من قبل ، ثم تحول صوتها إلى ما يشبه الحشرجة وتركزت نظرتها عند بنطلوني القصير الخفيف ، وهذا القضيب الذي بدأ يتكور أو ينتفخ ويستطيل .
تركت البطة من يدها وامتدت تلك اليد إلي تسحبني برفق وحنان إلى كومة القش في آخر الزريبة ، ويدها الأخرى على قضيبي ، وهناك استلقت في خوف على الكومة ، وسحبت زبي من البنطلون ، نظرت إليه في لهفة وحرمان ، كانت في نحو الخامسة والأربعين ، اكتشفت يومها أن أم حمادة جارتنا ، وجميلة أيضاً ، في عينيها كحل ، وحواجبها محفوفة بعناية ، وقميصها الداخلي وردي اللون ، ويكشف من صدرها الكثير ، بينما يهتز فخذيها في دلال وهي تمشي ، لم أراها كذلك قبل اليوم ...
وها هي أمامي مستلقية في استسلام ، تداعب زبي في رجاء ، واستلقت إلى جوارها في خوف وطمع ، احتضنتني بشدة ، وخرج من صدرها فحيح يخبر عن طول حرمانها ، ثم قالت ( إوع تقول لماما ) قلت حاضر قبلتها فابتسمت دعكت صدرها فخلعت جلبابها الثقيل ، بدا قميصها رائعاً ، بينما خط اللباس واضح ، يبرز من تحته كسها واضحا محدد الجنبات ، نامت على ظهرها ، وفي عينيها نظرة نداء ، أسرعت إليها ، كان منظرها وهي ناءمة مكشوفة عارية يغري أعتى الرجال بافتراسها ، بطنها ثقيل متعدد الطبقات ، وركيها ضخمين سمينين ، وسرتها عميقة غائرة ، أما عانتها فكانت غزيرة الشعر كثيفة كغابة ، وكسها غليظ الشفتين بارز قوي ..
دعكت زبي به فصدرت عنها آهة ساخنة ، انتصب زبي بشدة فأعجبها وزاد لمعان عينيها ، نزلت به إلى بين فخذيها ودعكت شفريها فشخرت شخرة طويلة وقالت في صوت كالفحيح .. آآحححححح ، زاد هياجي مع سيلان بعض الماء حول كسها فدفعت زبي به ليستقر في أعماقها ، وتعالى شخيرها ، وصاحت آآحححح أي ي ي آآححح
نظرت في عينيها كانت سعادة الدنيا تبدو فيها ، وقالت ( بالراحة يا سيد كسي بيوجعني ) ومع هذا الدلال زاد هياجي ، وتسارعت أنفاسي ، أدخله فيها وأخرجه منها وتتعالى صيحاتها ( أي أي أي حموت يا سيد أح أح بالراحة يا واد .. أي أي يا بن الإيه ) ومع صراخها ترفع ساقيها وهي تجذبني إليها ليدخل كل زبي في كسها المتعطش ، ثم لفت ساقيها حول وسطي وضغطت بشدة وهي ( تنفخ أوف أوف أححح آآآي يا سيد أنا حجيب ، أنا بنزِّل يا سيد .. يا لهوي عليك كل ده يطلع منك يا واد .. أح أح أح أنا مش بحسبك كده ، إيه ده يا لهوي يا لهوي عليك ) نزلت أم حمادة ماءها غزيراً ساخناً أغرق زبي في بحر كسها الملتهب وزاد اندفاعي وزادت ضربات زبي لهذا الكس المتمرد ، أحست أم حمادة بخبرة المرأة أنني في طريقي للإنزال ، انسحبت من تحتي في خفة الفهد ، وتلقت لبني الساخن على كسها المنتفخ لكن من الخارج ، وسال اللبن على شعرتها واشتبك بشعراتها ، وبين وركيها ، بينما تناولت هي لباسها الذي خلعته إلى جوارها ، تمسح عن زبي ما عليه من اللبن ، ثم تمسح كسها في غنج ودلع وهي تنظر إلي في ميوعة وشكر وشقاوة أنثى أتعبها بعد الأليف ..
وقالت ( البطة عايزة تتلقّح بكرة ، ولّلا أقول لك تعالى لقحها كل يوم )