• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

متسلسلة بلا قيود - معدلة قليلا (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
6,007
مستوى التفاعل
2,572
النقاط
62
نقاط
29,460
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
الجزء الاول





((بلا قيود))



انا اول مره اكتب قصه هنا بالمنتدي واتمني انها تكون بدايه جيده لي

هكتب القصه بس مش هقول اذا كانت حقيقية ام خياليه هسيب ده لاحساس القارئ وهحاول اكتب كمان بالعاميه اكتر الوقت علشان بحس ان دي اقرب لغه للجميع

وطبعا القصه دي هتكون علي اجزاء لانها طويله

وفي انتظار تعليقاتكم ونقدكم .

انا نادر عمري حاليا 45 سنه اعمل في موظف باحدي المصالح الحكوميه وزوجتي اسمها هناء عمرها 39 سنه تعمل مدرسه باحدي مدارس الثانوي و عندنا بنتين وولد

الاولي اسمها ريهام عمرها 17 سنه

الثاني ابننا اسمه احمد عمره 14 سنه

الثالثه اسمها ساره عمرها 11 سنه



اولا حابب اعرفكم بحاجه في شخصيتي لانها تقريبا محور الموضوع كله وهي اني ديوث ومتحرر جدا والحاجه دي في شخصيتي من اول ما كنت مراهق حتي وليا مواقف كتير فيها مع اخواتي هبقي احكيها لوحدها في موضوع تاني لو حابين تعرفوها

طبعا موضوع اني حابب اعيش التحرر والدياثه ده فضل معايا لحد لما وصلت لعمر الزواج وبدا اهلي يشوفو لي عروسه ويعرضو عليا بنات وللاسف طبعا كانت المشكله اللي فيا دي سبب عدم اكمال خطوبتي ثلاث مرات وفي المره الرابعه كانت هناء اخت احدي صديقات اخواتي ومن اول جلسه تعارف بيني وبينها حسيت ان هي دي اللي عندها استعداد تكون مثلي وتشبع لي رغباتي واعيش معها في سعاده

طبعا مقصدش انها كانت متحرره ولا حاجه لما خطبتها بالعكس كانت طبعا محترمه ومحجبه عادي جدا بس انجذبت ليها جدا من اول جلوسي معاها وده اولا علشان هي جميله وتاني حاجه اني حسيت انها تشبهني مش عارف ليه وده طبعا اتأكد ليا بعد الاتفاق علي الخطوبه وبدا الزيارات والخروجات مع بعض والموضوع ماشي من غير طبعا ما ابين حاجه من اللي جوايا كنت بقول لنفسي ( الطيور علي اشكالها تقع ) واكيد الموضوع ماشي اذن البنت دي هي اللي هتكون سعادتي معاها ......



اولا اوصفلكم هناء هي بيضاء وعيونها عسلي وجسمها متوسط بصراحه في كل حاجه يعني صدرها وطيزها متوسطين الحجم وكذلك طولها لكن هي رفيعه شويه



المهم تمت الخطوبه وبدأنا المقابلات و الخروجات مع بعض وبدأنا ناخد علي بعض مع الوقت لحد لما في يوم كنا خارجين واحنا قاعدين في احدي الكافيهات وكنا اخذين ركن بعيد شويه ، هناء لقتني بحط ايدي علي رجليها من فوق الجيبه اللي كانت لابساها

هناء اتفاجأت وفضلت بصالي وبتبص حواليها كمان خايفه حد ياخد باله مننا وانا مستمر وايدي علي رجليها وعيني بتبص لعنيها وبدأت ايدي كمان تسرح لفوق علي رجليها والجيبه بتترفع معايا شويه بشويه لحد لما تقريبا بقت عند ركبتها وهناء في ذهول من اللي بعمله ومش بتعمل حاجه غير انها خايفه ومكسوفه وعماله تبص حواليها وايدها مسكت ايدي بتحاول توقفني وتنزل الجيبه بتاعتها ، لكن انا فضلت ماسكها ......





معلش الجزء ده كان صغير وعارف انو مفيهوش جنس كتير لكن ده كان بدايه وتجربه بس وعايز اعرف أرائكم ونقدكم علشان اكمل كويس



الجزء الثاني







(( بلا قيود ))



وقفنا في الجزء الاول عند لما كانت ايدي علي رجل هناء اللي كانت لسه خطيبتي وقتها والجيبه مرفوعه تقريبا لحد ركبتها وهي عيونها حيرانه بيني وبين الناس اللي خايفه يكون حد شايفنا منهم

وفعلا هناء بصت جنبها كان فيه اتنين رجاله قاعدين مع بعض عمرهم تقريبا في الاربعينات وواحد منهم بيبص علينا وتحديدا طبعا علي رجل هناء

انا طبعا كنت واخد بالي بس عملت نفسي مش شايفه علشان دي كانت اول مره اعمل مع هناء كده في مكان عام وخايف من رد فعلها ، المهم هناء لقيتها بتقولي : نادر انت نسيت نفسك ولا ايه احنا في كافيه

انا : وايه يعني محدش واخد باله كل واحد مشغول مع اللي قاعد معاه

هناء : لا ممكن حد يشوفنا

طبعا انا افتكرت ان هناء هتلفت نظري للراجل اللي بيبص عليها لكن محلصش

انا : قلتلك محدش واخد باله وبعدين متخافيش انا هاجي اقعد جنبك اهو علشان اخبيكي

هناء : ليه انت ناوي تعمل ايه

مردتش عليها وقمت اخدت الكرسي بتاعي وروحت جنبها ، هي كانت ناحيه الحائط وانا الناحيه اللي بره لكن اللي مركز معانا زي الراجل ده لو بص تحت الطاوله اللي قاعدين عليها هيشوف كل حاجه انا هعملها تقريبا

المهم قعدت جنبها وقلتلها

انا : متخافيش يا حبيبتي فيه ايه انا بس محتاجك اوي

هناء : يا حبيبي احنا قاعدين في كافيه ايه اللي جرالك بس

مردتش عليها ولقت ايدي علي فخذها تاني وبطلع بيها لفوق والجيبه معايا لحد ركبتها بس المره دي زودت كمان لحد فوق ركبتها وهناء ايدها علي ايدي بتردد انها توقفها ولا تسيبها وانا لاحظت انها بتسرق النظر للرجال اللي مركز معانا وشايفنا وده اللي خلي زبي ساعتها يشد جامد وعامل نفسي مش واخد بالي

انا : ايه في حد شايفنا

وكان الرد مفاجأه

هناء : لا بس كفايه كده بقي احسن حد يشوفنا

انا : وايه يعني حتي لو حد شايفنا انا وخطيبتي واحنا حرين

هناء : يعني علشان خطيبتك تفرج الناس علي رجلي عريانه

انا : لا هي مش عريانه كلها دا انا رافع الجيبه لحد ركبتك بس وضحكت ضحكه خفيفه

هناء ابتسمت وقالت : يااه هو انت عايز اكتر من كده ايه

انا : ان كان عليا انا عايز اقلعك الجيبه خالص ههههههه

هناء مبتسمه : بس يا قليل الادب انت اخدت عليا خالص

يلا شيل ايدك بقي بجد حد يشوفنا

انا : هو لو حد شايفنا حالا هيشوف الاندر بتاعك هههههه

هناء : ايه اللي انت بتقوله ده اسكت خالص

انا : لا بجد ردي

هناء بدأت تستغرب من كلامي: ايه يا نادر مالك

انا : ايه في ايه يا هناء بتمتع بالكلام شويه

هناء : طيب سيب الجيبه يا نادر واتكلم براحتك لاني كده متوتره قوي

انا : لا مش هسيبها غير لما تجاوبي والا هرفعها خالص انتي حره بقي

هناء بدأت تكون اكتر جرأه شويه وقالت : وليه ترفعها انا هقوم اقف دلوقتي اقلعها هي والاندر كمان واقعدلك كده طالما مش فارق معاك اني اقعد عريانه قدام الناس

انا حاولت الطف الجو شويه : لا مش لدرجه تقلعي الاندر ههههههه بس قوليلي هو انا رافع الجيبه قوي لدرجه ان حد يشوف الاندر

هناء علشان تريح نفسها : اه يا نادر تقريبا ارتحت

انا : طيب هو لونه ايه

هناء في خجل رغم اننا كنا معتادين احيانا علي هذا السؤال وانا مع بعض

هناء : لونه اسود

انا : يالهوي دا يبقي المنظر تحت ايه رجلين بيضا مع اندر اسود يا بخته اللي بيتفرج وضحكت

هناء : طيب كفايه بقي ارجوك لاني مبقتش قادره

انا : طيب يا حبيبتي يا روحي يا عقلي

وشيلت ايدي وسيبت الجيبه وانا حاسس ان هناء بتترعش وبلف بعيني لقيت الراجل مركز وبيتفرج وشايف كل اللي عملناه حسيت ان زبي نزل

وبعدها بشويه روحنا ومرضتش اتكلم مع هناء غير لما روحت ازورهم وقعدنا مع بعض ولقيتها بتسألني

هناء : اوعي تعمل كده تاني فيا يا نادر

انا: ليه بس مش انتي كنتي متمتعه معايا

هناء : اه بس احنا كنا في كافيه وكان ممكن حد يشوفنا

انا : هو حد شافنا

هناء فكرت شويه وقالت : لا بس افرض كان حد شافنا

انا : وايه يعني واحد بيتمتع مع خطيبته حبيبته

هناء : ورجلي اللي كانت باينه كلها دي يشوفها كده عادي

وكان ده بدايه حوار طويل بيني وبين هناء مش عايز اطول عليكم فيه علشان ندخل في الاحداث اللي حصلت بعد كده اسرع لكن انا حبيت بس اوضح ازاي بدأنا في اني اقنعها باننا لازم نزيل اي عوائق لمتعتنا مع بعض وطالما احنا راضيين وبنحب بعض خلاص ، وطبعا الكلام ده مكنش في قاعده واحده بالعكس انا فضلت اقنع فيها واحاول اغير دماغها لمدة شهرين تقريبا لحد لما بقت تقريبا مقتنعه 70% وباقي شويه وتبقي تمام لحد لما كان فاضل علي الفرح بتاعنا تقريبا شهر وكنا في الصيف واقنتعها هي واختها وزوج اختها اننا نطلع نقضي يوم في اسكندريه علي البحر وكان اليوم ده يعتبر هو التطبيق العملي لفتره اقناع هناء بالتحرر ........



انا يا جماعه بصراحه مش عارف اكمل ولا ايه ولا اسلوبي في الكتابه مش تمام

مستني تعليقاتكم





الجزء الثالث





كانت يوم المصيف ده بعد لما هناء اصبحت تقريبا مجهزة بنسبة 70% لفكرة المتعه معايا بلا قيود

وصلنا اسكندريه الصبح بدري وروحنا احدي الشواطئ طبعا وكان معانا شيماء اخت هناء وجوزها ممدوح و بنتهم اميرة 5 سنين

المهم قعدنا علي الشاطئ شويه وحبينا ننزل البحر وطبعا كانت هناء واختها هينزلو ببنطلون وشيرت كانو جايبنهم معاهم وراحو حمام موجود علي الشاطئ وغيرو ورجعو وبعدين نزلنا ولعبنا في الميه كتير وطبعا انا كنت محافظ جدا اني اكون حريص جدا في تعاملاتي قدام اخت هناءوجوزها وبعدين اتغدينا وهناء راحت تبدل هدومها هي واختها ورجعو وانا اخدت هناء علشان نتمشي شويه علي الكورنيش وروحنا قعدنا لوحدنا علشان نتكلم شويه

انا : جسمك كان حلو قوي وهدومك مبلوله

هناء ضاحكه مع خجل : اه ماهي الميه بتعمل كده

انا : دا انا كنت حاسس ان الشاطئ كله عمال بتفرج عليكي وعلي جسمك الحلو ده

هناء : بصراحه كان في اتنين شباب قريبين مننا كانو عمالين يبصو عليا

انا : عادي يا حبيبتي ماحنا قولنا بقي نعمل ونتمتع زي ما احنا عايزين ، بقولك ايه هو انتي لما دخلتي الحمام تغيري هدوم البحر من المفروض ان الاندر كان مبلول يعني اكيد قلعتيه مش كده

هناء : اه بس غيرته يعني منا كان معايا واحد تاني لبسته

انا : بقول ايه متيجي نجرب حاجه مجنونه كده النهارده ونتمتع شويه

هناء : عايز ايه

انا : عايزك تروحي الحمام تقلعي الاندر وتخليكي بالجيبه بس ونروح كده كمان

هناء ضاحكه وبجرأه اكنها بدأت تسلم بالامر الواقع الذي اريده : طيب ايه رايك اقلع الجيبه احسن واخليني بالاندر بس

انا : لو احنا في بلد تانيه او عايشين في اوربا مثلا كنت خليتك تعملي كده بدون تردد

هناء : لو احنا في اوربا كان زماني قلعت البلوزه دي كمان وقعدتلك بالاندر والبرا

انا : يااااه علي المتعه يا هناء دا انا بتاعي وقف

، كنت بحاول اني اركز علي التحرر اكتر في المرحله دي من اني اقول الفاظ لاني كنت عارف ان دي جايه جايه لا محاله بس اهم حاجه اشبع رغبتي من التحرر والدياثه

هناء : يااه للدرجه دي يا حبيبي بتتمتع كده

انا : اوي يا حبيبتي اصلا كل حاجه بنقولها بتخيل انها بتحصل حقيقي وبحبك قوي تسرحي بخيالك بلا قيود

هناء : اوعدك يا حبيبي اني احاول علي قد ما اقدر اسعدك و امتعك واتمتع معاك كمان ههههههههه

انا : ايوه يا حبيبتي كملي قولي كل اللي جواكي وانا معاكي

هناء : اهم حاجه متزعلش انت

انا : ازعل ازاي بس اذا كان انا اللي بقولك وبشجعك علي كده

هناء : يعني مهما اقول او اعمل مش هتزعل

انا : يا حبيبتي انا وانتي حياتنا بلا قيوود وحتي اولادنا هنخليهم يعيشو كده معانا مش هنحرمهم من حاجه

هناء : براحتك يا حبيبي وانت كمان اتكلم براحتك انا كمان بقيت بتمتع معاك قوي وانت بتتكلم كده

انا : طيب قومي الاول روحي الحمام واعملي الي قلتلك عليه وتعالي

هناء مبتسمه : حاضر

وراحت هناء قلعت الاندر ورجعت

هناء : انا حاسه احساس غريب قوي اول مره اعمل كده

انا : حاسه بايه يا حبيبتي

هناء : حاسه اني قاعده معاك عريانه وكل الناس شايفاني

انا : بقولك ايه تعالي معايا لاني مش قادر

واخدتها ورحنا خلف الحمامات حيث يوجد شجر يغطي خلف مبني الحمامات لقيت الحارس بيبص علينا قلتله المدام هتعدل هدومها

لقيته بيبص علينا اكنه شاكك بس قالك طيب

المهم اول لما ادار وجهه روحت عند هناء واخذتها بحضني وايدي علي طيزها من فوق الجيبه وهناء كنت حاسس في الاول انها خايفه احسن حد يشوفنا لكن بعد لما بدات ابوسها واكل شفايفها الجميله وهيا في حضني واعصر طيزها بايديا بدات تدوب وتسلم تماما ليا فبدأت ارفعلها الجيبه شويه شويه لفوق لحد لما بقت تقريبا ايدي علي لحم طيزها مباشرتا ، حسيت وقتها بخطوات جايه ناحيتنا وكنت متأكد انه اكيد الحارس فبدأت الف جسمي بهناء وهي في حضني واجعل ظهرها تجاهه علشان متاخدش بالها وروحت بايدي ببطئ علي سوسته الجيبه وفكتها ليها لقيتها بتقولي انت بتعمل ايه مش للدرجه دي مردتش عليها وكملت والجيبه اتفكت ووقعت علي الارض وبقت هناء في حضني عريانه تماما من تحت طيزها وكسها ورجليها عريانين تماما لقيت الحارس بيتلصص علينا ولما شاف المنظر متكلمش وفضل واقف وانا عامل نفسي مش واخد بالي وفضلت اعصر طيزها وانا ببوسها قربت من اذنها وهمسنا بالكلام وهي واقفه في حضني وقولتلها انتي عارفه ان الحارس واقف بيتلصص علينا وشايفنا دلوقتي وكانت الرد مفاجأه من هناء

هناء : كنت عارفه انو اكيد هيشك فينا وهييجي يبص

انا : يعني انتي كنتي عارفه انه هييجي يشوف طيزك الطريه الجميله دي

هناء : اه كنت عارفه بس عارفه كمان ان ده هيسعد ويبسط حبيبي

انا : قلتلها طيب ايه رايك نفرجه عليكي وانتي بتمصي زبي

هناء : حاضر يا حبيبي

ونزلت هناء وفتحت سوسته البنطلون بتاعي وطلعت زبي وفضلت تمص فيه فى بوقها لحد لما نزلت لبنى في بوقها وبلعته وراحت قامت وقفت ولقيتها لفت بجسمها علشان تفرج الحارس علي كسها كمان وعملت اكنها بتلبس الجيبه لكن اتاخرت كتير في لبسها اكنها بتعدلها وانا عمال اتفرج ومش مصدق نفسي وفي سعاده لا توصف لحد لما لبسنا وعدلنا هدومنا وطلعنا وكانت دي بدايه التحرر الكامل بيني وبين حبيبتي هناء













الحلقة الرابعة









تحولت حياتنا جدا بعد موقف المصيف واتحول حتي كلامنا مع بعض اللي اصبح اكثره جنسي لحد لما اتجوزنا وحسيت ان هناء شعرت براحه اكتر لما اتجوزنا واطمنت انها خلاص بقت مراتي وان هي دي هتكون حياتنا وبعدما فتحت كس مراتى هناء بزوبرى ليلة الدخلة بقينا مجانين نياكة فى بعض كل يوم وكل ليلة

وهناء بقت جريئه اكتر واكتر لدرجه اننا كنا بنتخيل ان اختها شيماء المتجوزة معانا علي السرير مثلا بتشاركنا وبتتساحق مع اختها هناء وبتتناك منى فى كسها وبوقها وطيزها وبزازها وقدمينها وكانت هناء بتحب اوي كده وبتحبي اسألها كمان عن الوان كلوتات اختها مثلا اللي هي كانت عارفاهم طبعا بحكم انهم بنات زي بعض وفضلنا علي هذا الحال وانا هجري بالاحداث شويه علشان القارئ لا يمل رغم ان حصل احداث كتير في الفتره دي لكن هبقي احكيها في قصتي القادمه اللي هحكي فيها دياثتي علي اخواتي

المهم رزقنا بريهام ابنتنا بنوته جميله تشبه كتير هناء زوجتي وبعدها بثلاث اعوام احمد ومثلهم كانت معي ساره وتمر الايام لحين اصبحت ريهام بعمر البلوغ حيث انها في هذا العمر كانت بدايه لفت نظري اليها وكذالك امها اللي اصبحت اكثر مني شراهه للجنس والدياثه

كانت ريهام في هذا اليوم راجعه من المدرسه ولقيناها داخله غرفتها زعلانه فقلت لمامتها تروح تشوف ايه اللي حصل ورجعت هناء بعد شويه وقالتلي ريهام مخضوضه علشان جتلها الدورة ونزلت في الاندر اللي كانت لبساه

انا : طيب كويس هو فين الاندر ده عايز اشوف شكله

هناء ضاحكه : انت ناوي تدخل ريهام معانا ولا ايه

انا : قلتلها اه والبنت طالعه زي امها فرسه

هناء : بس براحه عليها علشان متخوفهاش

انا : انتي عارفاني استاذ متخافيش

وضحكنا وقررنا ندخل ريهام معانا في التحرر وفهمت هناء تقولها وتدربها ازاي علي انها تكون متحرره وكان اول حاجه ان هناء تقنعها انها علشان ميحصلش التهابات لكسها بعد الدورة لازم متلبسش اندر لمدة اسبوع وطبعا ريهام كانت مستغربه في الاول لكن من البدايه وانا كنت حاسس ان ريهام عندها الاستعداد تكون زي امها واكتر

وبعدين بدات امها تفهمها انها كبرت ولازم تهتم بملابسها علي الاقل في البيت في البدايه يعني واشترت ليها هوت شورت وباديهات بحمالات وفهمتها انها تلبس كده دايما في البيت وبعدين بدات تفهمها انها لازم تتكلم في الجنس براحتها عادي لانها كبرت وجابت ليها كمان افلام سكس وفرجتها عليها لحد لما في يوم لقيت هناء بتقولي بنتك جاهزه تماما قولتلها طيب نادي عليها لما اعمل اختبار كده وضحكنا انا وهناء وجت ريهام وكانت لابسه ميكروب جيب قصير وبدي حمالات وراحت هناء وتركتنا لوحدنا وكان ساره واحمد في الاوضه التانيه

انا : ازيك يا ريري عامله ايه في المدرسه

ريهام : كويسه يا بابا

انا : انتي علطول لابسه خفيف اوي كده اكنك مش لابسه حاجه

ريهام : هههههه اعمل ايه بس مبقتش بحب اللبس

انا ضاحكا : خلاص ما تقلعي الجيبه دي كمان يعني هي مخبيه ايه

ريهام : ههههه لو كان عليا كنت قلعتها لكن علشان انت وماما متزعلوش

انا : يا حبيبتي انا وماما بنحبك وبنحب نعيش حياتنا براحتنا وكل اللي في نفسنا بنعمله لو تحبي اخلي ماما تيجي تقولك بنفسها كمان هقولها

ريهام : لا يا بابا انا اصلا نفسي كده

وقامت ريهام وقفت مكانها قدامي ونزلت الجيبه وبقت عريانه تماما من تحت ووطيزها وكسها ورجليها بالكامل عريانين تماما وكسها قدامي مباشرتا ، كان عليه شعيرات خفيفه مش كتير ، انا اول ما شوفت كده زبي بقي زي الحديد

انا : تعالي بقي اقعدي في حضني حبه

ريهام مبتسمه : حاضر يا بابا

وجلست ريهام بحضني وكانت طيزها العريانة اللى من غير اندر علي زبي تماما

انا : ايه الجسم الحلو ده انا اول مره اعرف ان عندي بنوته زي القمر كده

ريهام : ليه هو انا يعني لما قلعت الجيبه ايه اللي اختلف مانا كنت بلبس خفيف عادي

انا : لا يا جميل كده بانت الحاجات الحلوه

ريهام مبتسمه مع خجل : طيب امال لو قلعت الشيرت كمان بقي

انا : قومي اقلعيه متحرميش نفسك من حاجه

وراحت قالعه التيشرت وبقت قاعده في حضني زي ما امها ولدتها عريانه تماما بزازها عريانة تماما وظهرها عريان وطيزها عريانة وبطنها عريانة ورجليها من فخادها لحد قدمينها عريانة وكسها عريان

اول حاجه حطيت ايدي علي بزازها وقربت ابوسها من رقبتها لانها كانت قاعده ظهرها ليا وهمست في اذنها

انا : دا انتي طلعتي زي القمر دا انا لازم محرمش الناس حتي تشوف الحلاوه دي

ريهام وهي مغمضه عينيها وكانت تقريبا وصلت لدرجه من الاثاره ردت عليا وقالت

ريهام : يعني ايه يا بابا هتخليني اخرج عريانه بعد كده

انا : لو اقدر هعمل كده بس طبعا مينفعش لكن هحاول اخليكي تلبسي خفيف علي اد ما اقدر علشان تتمتعي يا حبيبتي

ريهام : انا بحبك اوي يا بابا انت وماما لانكم بتمتعوني جدا

انا : دا انا لسه همتعك دلوقتي اكتر كمان

ورحت نزلت البنطلون بتاعي ومكنتش لابس تحته حاجه وبقيت عريان من نصى التحتانى وزبي عريان ومنتصب ورحت قعدت ريهام عليه وهي مغمضه عينيها وعلي اخرها قعدت احركها علي زبي شويه وبعدين نيمتها علي ضهرها وفتحت رجليها وقربت زبي من كسها الوردي الجميل وقعدت افرشها واحك راس زبرى فى شفايف كس ريهام وفى زنبورها و هي بدات تأن من كتر الشهوه ، لمحت الباب بعيوني لقيت هناء مراتي واقفه تتفرج علينا وعيونها كلها شهوه واثاره شاورت ليها بايدي علشان تدخل راحت قعدت جنب راس ريهام ولقيتها بتقرب من شفايفها تبوسها فى شفايفها، ريهام فتحت عيونها شافت مامتها بتبوسها بادلتها القبلات وبعدين لقيت هناء جايه تقعد مكاني وعملت وضعيه الكلب وفهمت منها انها عايزاني انيكها وهي هتلحس كس ريهام وفعلا فضلت ادخل زبي فى كس مراتى هناء وانا في قمه المتعه والاثاره وانا شايف هناء مراتي بتلحس كس ريهام بنتي والاتنين يصدرو اهات وانات من الاثاره والشهوه لحد لما جبت لبني في كس هناء ونمنا احنا الثلاثه جنب بعض انا علي اليمين وريهام في النص وهناء علي اليسار

انا : بقولك ايه يا هناء انا عايزك بقي من النهارده تدلعي ريري في اللبس اخر دلع وتشتري احلي لبس عريان ومدلع كده ليها

هناء : حاضر يا حبيبي وكمان في المصيف السنه دي هجيبلها مايوه بكيني اخر دلع

انا : وحتي في البيت انا اتفقت مع ريري تقعد براحتها حتي لو ملط

هناء : بس المشكله في اخواتها هيقولو ايه

انا : مانا اصلا بخطط لكده انا عايز اخواتها يتعودو علي التحرر بالمره يا حبيبتي ههههه

هناء ضاحكه : علي رايك ما كلهم جايين جايين

وضحكنا كلنا وبعدين قلت

انا : ريري حبيبتي انتي نمتي ولا ايه

ريهام : لا يا بابا صاحيه بس بسمعكم انت وماما

انا : طيب علي فكره انا لسه مذقتش طعم كسك الجميل ده غير بزبي بس ممكن الحسه شويه

ريهام : طبعا يا بابا اعمل كل اللي انت عايزه

قمت من مكاني ونزلت عند رجلين ريهام ومامتها وقلتلهم افتحو رجليكم انتم الاتنين وقعدت ابعبص فيهم فى اخرام طيازهم شويه بصوابعي وبعدين قربت شفايفي من كس ريهام الحسه شويه بلسانى وايدي بتبعبص في كس امها وبعدين اروح علي كس هناء شويه الحسه بلسانى وابعبص في كس ريهام على خفيف عشان متتفتحش لحد لما لقيت نفسي هجت اوي قلت لهناء تعالي مصي زبي شويه لقيتها بتقولي لا انا هخلي ريري تمصلك ولا يعني البنت مش هتتناك ولا تمص حتي ههههههه

نمت علي ظهري ولقيت ريهام قعدت علي رجلي ونزلت براسها وبدات تمص زبي وطبعا كل ده امها بتعلمها وبتوجهها ازاي تمصلي وفضلت تمص وتمص في زبي لحد لما نزلت لبنى في بوقها ، مامتها قالتلها ابلعيه يا حبيبتي دا مش بيضر متخافيش راحت ريهام بالعه كل اللبن بتاعي

اخذتها في حضني عاريه ونمنا ............



الي اللقاء في الجزء الخامس مع مزيد من الاثاره لريهام في الخروج والمصيف بس اشوف تشجيعكم وارائكم



الحلقة الخامسه



نمت وبحضني ريهام بنتي عريانه وانا كمان كنت عريان فتحت عيوني لقيت ريهام بحضني وامها تقريبا قامت تشوف احمد وساره

مسكت علبه السجائر بتاعتي واشعلت سيجاره وسرحت بخيالي وانا اتأمل في جسم ريهام اللي نايمه عريانه جنبي ورجعت بالزمن اتذكر بعض مواقفي مع هناء امها بعد لما اتجوزنا مباشرتا واول حاجه تذكرتها لما سافرنا انا وهي لشرم الشيخ علشان نقضي اسبوع عسل هناك بعد الزواج واتفقنا اننا نروح شرم الشيخ تحديدا علشان نعيش بحريتنا هناك ونعمل اللي احنا عايزينه واشتريت لهناء مايوه بكيني فاضح جدا لونه روز كانت تهبل لما بتلبسه



اول ما وصلنا الفندق وخلصنا اجراءات الحجز طلعنا غرفتنا رتبنا حاجاتنا واخدت هناء في حضني اللي كنت ملهوف عليها طول الطريق وقلت مرحبا بكي في عالم التحرر وضحكنا ودخلنا اخدنا حمام سريع بعد السفر طبعا وبعدين طلعنا هناء لبست قميص احمر يظهر اكثر مما يخفي ونمنا علي السرير مع بعض وبدات بمداعبتها و تبادلنا القبلات وبدات اقلعها القميص واقلع انا كمان ملابسي لحد ما بقيت عريان ملط وحافى وبدات امصمص في جسمها حته حته وقلعتها الاندر والسونتيان وبقت عريانة ملط وحافية وقلت ليها

انا : علي فكره الاندر والسونتيان ده مش هنحتاجهم هنا خالص

هناء : طيب ايه رايك ما اقعدلك من غير هدوم خالص وعريانة ملط وحافية احسن

وضحكنا وبدات انيكها بشراهه بزوبرى فى كسها لحد لما نزلت لبنى في كسها الشهي وبعدين نمنا شويه نرتاح من هذه النيكه وكذالك الطريق و صحينا علي صوت الرووم سيرفس ، صحيت وصحيت هناء واحنا عريانين ملط وحافيين قلتلها علي الفكره الرووم سيرفس بيخبط علي الباب

هناء : طيب استني لما البس حاجه

انا : لا استني احنا عايزين نتمتع بكل لحظه وكل موقف يعدي علينا هنا

هناء : طيب عايز ايه

انا : انا هقوم ادخل الحمام اخد دش وانتي البسي القميص الاحمر اللي كنتي لبساه ده بس علي اللحم وافتحي له

هناء : بس كده انا هبقي عريانه ملط والراجل ممكن يفكرني شرموطه

انا : طيب هقولك شيلي الغطي من عليكي شويه وبيني جسمك واعملي اكنك نايمه وانا هروح افتح ونعمل اكني ما اخدتش بالي ان جسمك عريان وبعدين انا هفتحله وهدخل الحمام مباشرتا وانتي اعملي اكنك قلقتي واتحركي علشان تبيني جسمك اكتر

هناء : يخرب عقلك دا انا سخنت علي تخيلي لكلامك بس

انا ضاحكا : اسخني واتمتعي براحتك يا قلبي

وقمت فعلا علشان ننفذ اللي قولناه ورحت فتحت ودخلت الحمام ومطلعتش غير لما سمعته بيخرج من الاوضه وجريت نمت جنب هناء علشان اشوف ايه اللي حصل لقيت هناء وشها احمر والشهوه والاثاره باينين عليها سالتها احكيلي

هناء : بقولك ايه متنيكني الاول يا نادر احسن مش قادره

انا : لا منا مش هعرف انيك غير لما تحكيلي وتهيجيني الاول

هناء : هو انا عملت زي مانت قلت ونمت علي جنبي ورفعت الغطا من علي فخادي يعني طيزي من الجنب كانت باينه

وبعدين اول ما انت قفلت باب الحمام وحسيت ان الشاب بتاع الرووم سيرفس واقف بيجهز الطاوله اللي بيحط عليها الاكل عملت نفسي قلقت وبتعدل واكني مش واخده بالي وقعدت مكاني فالغطا نزل من علي بزازي الاتنين وكانو عريانين تماما وباينين قدامه وكسى كمان كان عريان وباين قدامه

وهناء بتحكي كان زبي بقي زي الحديد وشد اكتر لما لقيتها بتقولي

هناء : لمحت بعيني علي زبه لقيته واقف جوه البنطلون اوي واقف علي بزاز مراتك العريانة وكسها العريان يا حبيبي نيكني بقي

انا : انا بصراحه بقيت علي اخري من كلامك بس كملي كمان شويه

هناء : بصراحه هو ساعتها وشه كان جايب الوان ونزل يبوس شفايفى ووشى ورقبتى ويمص حلماتى ويقفش فى بزازى ويدعك فى زنبورى وشفايف كسى ويبيعبص كسى بصوابعه ونزل يمص صوابع رجليا وطلع بلسانه وشفايفه لحد فخادى على طول رجليا لحد كسى وابتدا يلحس كسى شوية وطلع زوبره وابتدا يحكه فى شفايف كسى وزنبورى شوية لحد ما نطر لبنه على الارض وقام عدل نفسه وخلص اللي بيعمله وخرج لكن اقولك الحقيقه

انا : قولي يا حبيبتي علشان اقطعك نيك دلوقتي

هناء : الواد ده شكله زبه كبير اوي من وقفته تحت البنطلون

انا مستدرجا هناء في الكلام : كان نفسك يسيب اللي بيعمله وييجي ينيكك .... ولا ايه

هناء : بصراحه اه كان نفسي اوووي

انا مشجعا هناء علي التحرر في الكلام اكتر وازاله اي حواجز او حدود : كان نفسك تجربي زبه

هناء : بصراحه اه يا حبيبي كان نفسي ينيكني اوي

اول ما سمعت كده من هناء مسكتها ودخلت زبي في كسها وقعدت ارضع بزازها واقولها

انا : بزازك الحلوين دول الواد كان هيموت ويرضع منهم

هناء لتثيرني اكتر واكتر وقد زالت كل حدود الكلام تماما واصبحت تتكلم تقريبا مثل العاهره : ياريته كان جه رضعهم وانت فضلت في الحمام

انا : هو مكنش هيكتفي بالرضاعه بس ده كان زمانه ناكك في كسك كمان كنتي هتسيبيه ينيكك يا حبيبتي

هناء : اااااه كنت هسيبه ينيكني ويغرق كسي باللبن بتاعه ويغرق سريرك وانت تطلع من الحمام تلاقي مراتك غرقانه لبن

اول لما سمعت كده زبي غرق هناء ومليت كسها لبن بطريقه غير عاديه



فضلت اتذكر الموقف ده لحد لما حسيت بايد بتلعب في زبي اللي كان واقف زي الحديد علي هذه الذكري الجميله ، بشوف بعيني لقيت ايد ريهام بنتي الصغيره الناعمه بتلعب في زبي وهى لسه عريانة ملط وحافية وانا عريان ملط وحافى

ريهام : هو واقف يا بابا علشان انت نايم عريان

انا : لا يا حبيبتي دا انا كنت بفتكر كده ذكري حلوه بيني وبين ماما اول ايام زواجنا

ريهام : ذكري ايه دي يا بابا ممكن تحكيها ليا

انا : ممكن يا حبيبتي انتي دلوقتي بقيتي كبيره خلاص وممكن احكيلك اي حاجه انتي عايزاها

وبدأت اسرد لريهام هذا الموقف بتاع شاب الرووم سيرفس وانا بحكي كنت بلاحظ ايد ريهام كل شويه تقرب من كسها وترجع تبعدها علشان محافظه علي اخر خيط خجل مني اني ابوها بس طبعا انا لم اعطيها فرصه للتراجع بالعكس انا طبعا كنت عايزها تطور اكتر واكتر علشان كده وقفت في نص الحكايه وقلت لريهام

انا: حبيبتي مش احنا اتفقنا مفيش قيود ولا حدود وانك تتمتعي وتعملي اللي انتي عايزاه

ريهام : اعمل ايه يا بابا اكتر من اني نايمه عريانه في حضنك اهو هههههه

انا : لا انا عارف انك سخنتي علي كلامي وعايزه تلعبي في كسك الصغنون الجميل ده يلا حطي ايدك عليه والعبي وانا بكملك الحكايه

ريهام : حاضر يا بابا

وبدأت ريهام تلعب في كسها وانا كملت الموقف كله لقيتها بتقولي

ريهام : ياااه يا بابا يارتني كنت معاكم في الموقف الحلو ده

انا : انتي عارفه لو كنتي موجوده معانا كنت هبقي متمتع اكتر لاني كنت هخليكي نايمه عريانه جنبك ماما واخلي الواد بتاع الرووم سيرفس يتفرج عليكم انتم الاتنين

ريهام : طيب خلاص ما احنا رايحين المصيف قريب اهو واعمل كل اللي نفسك فيه يا بابا يا حبيبي

انا : بس بقولك ايه مفيناش من نيك انتي لسه صغيره احنا هنتمتع اه وكل اللي نفسك فيه لكن نيك لا

ريهام : حاضر يا بابا بس عايزه اسألك سؤال

هو انت عملت ايه مع ماما بعد لما الولد خرج من الاوضه

انا مبتسما : هحكيلك يا حبيبتي انا فاهمك انتي عايزاني احكي علشان تنزلي يلا كملي لعب في كسك وانا هحكيلك بالتفصيل

وبدأت اشرح لها بالتفصيل وبتفنن ازاي نكت امها وانا في قمه اثارتي بعد لما خرج الولد بتاع الرووم سيرفس لحد لما لقيت ريري علي اخرها وكسها بدأ ينزل الميه بتاعته رحت بعدت ايديها ونزلت عند كسها اتذوق احلي واطعم عسل لسه فيرجن في الدنيا وبوستها من شفايفها بوسه غبنا فيها وقت طويل لحد لما لقينا مامتها داخله علينا بتصحينا علشان الاكل جاهز







الحلقه القادمه

هتكون قمه في السخونه انتظروني واتمني تكون الحلقه دي سخنتكم علي مراتي وبنتي واللي سخن منكم عليهم يقولي

تحياتي لكم



الحلقة السادسه



بعد ما دخلت ريهام بنتي في عالمي الممتع انا وامها من التحرر والدياثه تغيرت الاحوال بالبيت مع ريهام واصبح لبسها متحرر بدرجه كبيره وبقي بيحصل مواقف معاها في المدرسه وكان ده بمساعدة امها زوجتي هناء لانها كانت مدرسه في المدرسه الثانوي اللي فيها ريهام



مثلا في مره هناء اخدت ريهام في حمام المدرسه وقطعت لها الجيبه من الجنب قطع كبير لدرجه فخذها كان باين منه لانها قطعتها من فوق وقالت لريهام تعمل اكن الجيبه اتقطعت غصب عنها وتروح كده وتعمل اكنها مكسوفه لكن طبعا مدرسه الاولاد اللي جنب مدرسه البنات شباب كتير فيها اتفرجو اليوم ده علي فخاذ ريهام العريانه وهي مروحه البيت وجت واول ما ريهام وصلت البيت وانا كنت وصلت قبلهم واخدت دوش لاننا كنا علي مشارف الامتحانات وكنا في شهر مايو ودرجه الحراره بدات تشتد وده اللي كان مخلي ريهام واخده راحتها في البيت كمان اوي

المهم اول ما دخلت عليا ريهام وانا قاعد بتفرج علي التليفزيون ولابس الشورت الداخلي والفانيله الحمالات بس لقيتها داخله بالمنظر عليا فهمت طبعا وزبي وقف لما حكتلي ان مامتها اللي عملت الفكره دي وازاي الشباب كان بيتفرجو عليها وهي مروحه وازبارهم واقفه علي بنتي وعلي فخاذها اللي زي المهلبيه وهي عريانه

هناء : يااه يا بابا علي بصات الشباب لرجليا

انا مازحا : المره الجايه عايزك تقلعي الجيبه خالص

ريهام ضاحكه : دا انت عايزني اتناك... بقي

انا : ههههه اه متقوليها فيها ايه عايزك تتناكي

ريهام : ما انت اللي قولتلي كله الا النيك عايزني اتمتع وامتع الناس وامتعك وافضل بنت مش كده

انا : اه الموضوع ده مفيهوش مناقشه متعه بلا خسائر

ريهام : طيب يا بابا يا احلي بابا في الدنيا

انا : ما تيجي تمصي لبابا شويه يا ريري اكيد كان نفسك تعملي كده في ازبار الشباب اللي كانو واقفين عليكي

ريهام : طبعا كان نفسي بس زب بابا حبيبي احلي منهم كلهم

انا: يا بكاشة ياااااه لو مصيتى ازبارهم وهما حواليكى فى دايرة

وقمت قلعت الشورت وقعدت ريهام تمصلي وانا قاعد وناسي تماما ان احمد ابني رجع من شويه ودخل اوضته يغير هدومه وقاعد علي الكمبيوتر لحد لما مامته توصل ، وفجأه لقيت احمد ورايا طبعا قلبي وقع في رجليا لان زبي كان في فم ريهام وقاعده تمص لكن المفاجأه الاكبر ان ريهام لقيتها بصت لأحمد وكملت عادي جدا كل اللي عملته انها ابتسمت ابتسامه ماكره كده وغمضت عنيها وفضلت تمص وانا في قمه شهوتي وذهولي في وقت واحد لحد لما لقيت لبني مغرق فم ريهام وكل ده واحمد واقف مكانه متحركش ، انا قمت من مكاني من غير ما انطق ولا كلمه ورحت علي الحمام فورا ولما طلعت لقيت هناء رجعت وبدات تحضر الاكل وساره رجعت مع مامتها وانا مبتكلمش خالص غير رد علي اد السؤال بس وكل شويه ابص لأحمد من تحت لتحت وابص لريهام الاقي الموضوع مش فارق معاها خالص كنت هتجنن لحد لما اكلنا ودخلت قلت اريح شويه وهناء مراتي حصلتني وجت نامت جنبي



هناء : ايه يا حبيبي هيا ريهام مش حكت ليك علي اللي حصل النهارده ولا ايه

انا : حكتلي يا حبيبتي واتمتعت قوي تسلم افكارك الحلوه دي

هناء : وياتري عملتو ايه اكيد عملتو حاجه

انا : المشكله اننا عملنا فعلا بس حصلت حاجه واحنا بنعمل وشاغله بالي جدا

هناء : ايه حصل ايه اوعي تكون فتحت البت

انا : لا مش للدرجه دي بصي انا لما هجت زبي وقف اوي وخليت ريهام تمصلي بس واحنا بنعمل كده نسيت خالص ان احمد موجود معانا في البيت وطلع وشافنا

هناء : طيب وبعدين ايه اللي حصل

انا : المشكله انه محصلش حاجه احمد فضل واقف يتفرج علي اخته وهي بتمصلي وانا مذهول والعجيب بقي ان اخته متحركتش ولا اكنه موجود اصلا وفضلت تمصلي لحد لما نزلت في بقها وقامت عادي جدا

هناء ضاحكه : ههههههههه طيب وفيها ايه بص يا سيدي اولا انت قلت قبل كده ان احمد وساره هيدخلو معانا في الموضوع قريب صح

انا : ايوه بس متبقاش مفاجأه كده وبعدين احمد لسه ميفهمش حاجه اوي يعني

هناء : بالنسبه ليك انت مش فاهم حاجه لكن الحقيقه انه فاهم كل حاجه وبيتفرج علي اخته من ساعت لما سمحنا ليها تعمل اللي هيا عايزاه واسأل بنتك وهي تحكيلك علي اللي حصل بينهم من يومها ،دا انت لو عرفت هتقوم تنيكها مش هتقدر تمسك نفسك

انا : وتحكيلي هيا ليه متحكيلي انتي وانيكك انتي

هناء : هههههههه لا اسألها وهي تحكيلك من طأطأ لسلامو عليكو انا بس كفايه اقولك ان الاسبوع اللي فات انا وبنتك كنا بنزيل الشعر من كسنا انا وهي في الصالون واحمد كان بيذاكر وطلع وشافنا عادي جدا وزبه كان واقف متر قدامه

انا : يا ولاد اللذين دا انا قاعد في البيت طرطور بقي

هناء : تخيل بقي وانا بنتك قاعدين فاشخين رجلينا وعريانين ملط وحافيين واكساسنا عريانة وابنك قاعد يتفرج علينا واحنا شغالين نتف بالحلاوة

انا : اااه هيجتيني يا حبيبتي

هناء : ولسه هتهيج اكتر لما اقولك انه بعد لما احمد دخل اوضته واحنا خلصنا مقدرتش بصراحه اشوف كس ريري وهو ناعم و جميل كده وملحسهوش شويه وانا نزلت بين رجلين بنتك ريهام واحنا في الصالون علي الارض ونزلت لحس لحس لحس في كسها لحد لما نزلت عسلها واترعشت

اول ما سمعت كده من هناء وانا بتخيل اللي بتقوله طبعا لقيت نفسي قايم قالع ملط وبهجم عليها قلعتها الجلابيه البيتي اللي كانت لابساها ونزلت بوس في شفايفها ورقبتها وقلعتها الكلوت والسونتيان وبقت هناء قدامى عريانة ملط وحافية ورضعت بزازها وفشخت كسها لحس بلسانى وبعدين نزلت انيك كسها بزوبرى لحد لما نزلت لبنى فى كسها ومليت كسها وبعدين نمت بظهري ارتاح شويه جنبها واحنا عريانين ملط وحافيين لقيتها بتقولي

هناء : علي فكره انا لسه عايزاك ولسه مشبعتش من زبك انت بقيت بتسرع وتنزل بسرعه اوي

انا : اعمل ايه بس يا حبيبتي ما انتي وبنتك بقيتو زي الشراميط

انا قصدت اقولها الكلمه دي علشان اديها اشاره وافهمها اني بهيج علي الكلام ده واخليها تتكلم كده علشان توقف زبي تاني وانيكها مره ثانيه واشبعها ، وفعلا هناء زوجتي ذكيه ولماحه وقالت

هناء مبتسمه ابتسامه تحمل معني انها فهمت غرضي : طيب ما احنا فعلا شراميط ومومسات كمان ، ما انت لو تعرف انا بعمل في بنتك ايه تاني دا الموقف بتاع الجيبه دا واحد من ضمن مواقف كتير

انا : بتعملو ايه

لقيت هناء راحت بايدها عند زبي بتلعب فيه وكملت حكي

هناء : انا وبنتك بحكم اننا في مدرسه واحده فبنتقابل كتير وانا بنتهز اي فرصه نكون لوحدنا واقوم مبعبصاها في طيزها من فوق الجيبه واوقات برفعلها الجيبه كمان ، ومره كنت هايجه اوي لاني شوفت زب المستر علي بتاع الرياضيات كان واقف جوه بنطلونه وهو داخل الاوضه بتاعتنا واحنا قاعدين هجت اوي

انا مقاطعا كلامها وضاحكا : مش بقولك شرموطه ههههه

هناء : ههههههه المهم هو طلع من هنا كنت لوحدي في الاوضه لقيت بنتك داخله عليا مش فاكره كانت عايزه ايه روحت رفعت لها الجيبه وقطعت لها الكلوت كمان ، بنتك اتفاجات قلتلها عادي اقلعيه وهاتيه معايا في الشنطه وروحي من غيره بنتك قالتلي احسن بس ياريت يكون في هوا علشان يرفع الجيبة وكسى العريان وطيزى العريانة يبانوا قدام الناس والناس تتفرج وفضلنا نضحك وحياتنا بقي كلها كده

هناء كانت بتحكي وبتلعب في زبي اللي بقي زي الحديد في ايديها قمت نايم فوقها ونايكها بزوبرى فى كسها مره تانيه لحد لما كيفتها تمام وجبت لبنى تانى جوه كسها ونمت شويه بعدها واول ما صحيت ولعت سيجاره وقعدت افكر في حته عجبتني اوي وهناء بتحكيلي علي مواقفها هي وريهام في المدرسه وهي الحته بتاعت زب المستر علي دي ورجعت بالزكريات لزمان شويه بعد لما تزوجنا وكنا في اول مصيف طلعناه اللي حصل فيه موقف الولد بتاع الرووم سيرفس اللي حكيته في الحلقه الماضيه وتذكرت موقف تاني حصل في المصيف ده وهو لما هناء لبست المايوه البكيني لأول مره واللي كان بفيونكات من الجانبين وحتي البرا بتاعته كانت برباط من الخلف ونزلنا اول يوم البحر ولقيت هناء نايمه علي بطنها بتاخد حمام شمس وانا في قمه ساعدتي واثارتي لأول مره هناء زوجتي علي شاطئ امام الجميع شبه عاريه ، بل عاريه تماما تقريبا لان مفيش غير خيوط البرا علي ضهرها والكلوت يدوب مداري بين فلقتين طيزها البيضاء الجميله بس ولاحظت ان في راجل علي مقربه مننا قاعد ومركز مع جسم هناء جدا فقلتلها تحبي ادهنلك ظهرك قالتلي اه رحت بدات ادلك ليها ظهرها بالزيت وبعدين فكيت خيوط البرا من الخلف لقيت هناء انتبهت قربت منها شويه وقلتلها بهمس في اذنها في واحد مركز معانا عايز اهيجه واخليه مش علي بعضه هناء ابتسمت واغمضت عيونها واكنها اعطتني الموافقه اعمل اللي انا عايزه

المهم بدات اكمل تدليك وانا عيوني مع الراجل من تحت لتحت واتلفت يمين وشمال علشان اشوف حد تاني مركز معانا ولا ايه لقيت الناس كلها مشغولين مع بعضهم روحت مقرب من طيز هناء وبدات ادلكها واحسس عليها والراجل بقي زبه واقف قدامه في المايوه لدرجه اني انا حتي استغربت من منظره ، ببص علي هناء لقيتها بتبص ناحيه الراجل وطبعا عيونها علي زبه الضخم الواقف فى المايوه بتاعه ولقيت زبي انا كمان بقي هينفجر فى المايوه بتاعى ، روحت قربت من هناء وقلتلها تعمل نفسها بتقوم علشان هنروح الاوضه بتاعتنا في الفندق لكن وهي بتقوم تحاول تعمل اكن البرا واقعت من ايدها وتبين بزازها ، وفعلا هناء قامت قعدت وهي ماسكه البرا بايدها وعملت اكنها اتزحلقت من ايديها وبينت فرده عريانة من بزازها كامله والراجل بقينا حاسين انه نزلهم نزل لبنه في المايوه بتاعه وبعدين قمنا انا وهناء ورجعنا الاوضه واحنا علي اخرنا اول ما وصلنا مسكت هناء قلعتها المايوه وقعدت ابوس فيها من راسها لحد صوابع رجليها ونيمتها علي السرير وفضلت الحس في جسمها اللي زي القشطه

هناء : انا مش قادره يا نادر مش قادره

انا : ولا انا قادر دا انا كنت هنيكك علي الشاطئ من كتر الاثاره اللي كنت فيها

هناء : انت شوفت الراجل كان هيموت عليا ازاي

انا مستدرجا هناء في الكلام : وعرفتي ازاي



طبعا هناء زي ما قلتلكم ذكيه جدا في الموضوع ده وبتعرف ازاي تمتعني وتمتع نفسها معايا



هناء : انت مشوفتش كان واقف ازاي

انا : هو ايه اللي واقف

هناء : زبه .. زبه يا نادر كان هيخرم المايوه ويخرج

انا : اكيد كان نفسك يعمل كده علشان تشوفيه

هناء : بصراحه اه كان عندي فضول جدا اشوفه لانه كبير اوي يا حبيبي دا اكبر من زبك بكتير

انا : دا انا هقطعك بزبي ده دلوقتي

هناء : يلا قطعني ونيكني لاني مش قادره

وبدات انيك بزوبرى في كس هناء زوجتي الجميل الشهي وانا برضع اجمل بزاز في الدنيا



انا : طبعا زبي مش مكيفك كان نفسك يكون في كسك دلوقتي الزب الكبير اللي شوفتيه ده

هناء : كان نفسي الزب الكبير وزبك وازبار كل اللي كانوا علي الشاطئ ينيكوني من كتر مانا هايجه

اول ما سمعت كده من هناء اثارتي زادت جدا وبقيت بنيكها فى كسها بزوبرى بقوه لحد لما غرقتها لبن



انتبهت من هذه الذكري الجميله علي صوت الموبايل بتاعي جالي مكالمه من صديق معايا في الشغل كان بيسألني علي حاجه المهم خلصت المكالمه ولقيت هناء صحيت علي صوت المكالمه قولتها انتي عارفه انا كنت بفتكر ايه دلوقتي قالتلي ايه يا حبيبي

بدأت اذكرها بهذه الذكري الجميله قالتلي

هناء : مش انت عارف كمان اني بهيج اوي لما اشوف واحده عريانه قدامك وانت بتبص عليها وخصوصا لو من محارمك او من اهلي

انا : قولتلها اه

هناء : قالتلي فاكر طيب اول مره انت عرفت الحاجه دي فيا امتي

قعدت افتكر شويه وبعدين

انا : تقريبا لما رجعنا من المصيف بس مش فاكر الموقف اوي

هناء : انا هفكرك

اول لما رجعنا من المصيف اللي كان قصير ده للاسف علشان اجازه شغلك كانت قصيره رجعنا لبيتنا واهلي كانو عاملين عزومه لينا عندهم في البيت وبعد الغدا وانت معدي من قدام الاوضه بتاعت اختي شيماء الصغيره كانت لسه ايامها شابه عندها 18 سنه وكانت راجعه متأخر من بره ملحقتش الغدا ودخلت الاوضه بتاعتها تغير هدومها وماخدتش بالها ان الباب بتاع الاوضه متقفلش كويس وانت معدي كانت قالعه البلوزه وبدات تقلع الجيبه وانت اول ما شوفت كده وقفت مكانك تتفرج خصوصا انك ملقتش حد قايم من علي السفره لسه وفي نفس الوقت حظك كان حلو ان شيماء كان ضهرها اتجاه الباب علشان كده انت اخذت راحتك وانت بتتفرج وبعدين شيماء قلعت الجيبه وكانت لابسه كلوت اسود والسونتيان كمان كان اسود وشيماء جسمها ابيض زي الحليب زي جسمي وانت بقيت علي اخرك خصوصا لما شيماء قبل ما تلبس البيجاما الكلوت بتاعها كان داخل بين فلقين طيزها البيضا اللي انت بتحبها وعدلته بايديها

ايه انت ناسي ولا ايه دا انت اللي حكتلي الموقف ده بالتفصيل يومها اول ما روحنا البيت ويومها نكتني احلي نيكه بزوبرك فى كسى وخصوصا اني كنت هايجه ومثاره جدا وقلتلك يومها ان الحاجه دي بتمتعني جدا لانك كنت خايف اني ازعل علشان شيماء اختي وانا قعدت اقولك عادي جدا لدرجه اني لما روحت ازورهم بعدها بكام يوم سرقتلك الكلوت الاسود بتاعها ده من الدولاب وجبتهولك علشان تصدق اني مش زعلانه فاكر بقي طلبت منك ايه وانت عملت ايه في الكلوت

انا : طبعا فاكر وكنت فاكر كمان كل اللي قولتيه بس حبيت اسمع منك علشان اهيج وهقولك كمان انتي طلبتي ايه وعملتلك ايه لما جبتي الكلوت علشان اهيجك انتي كمان وامتعك

يومها لقيتك جايبه كلوت اختك الاسود ده وانا كنت قاعد في الصالون بتفرج علي التليفزيون روحت سيبت كل حاجه في ايدي ومكنتش مصدق ان كلوت اختك شيماء في ايدي لقيتك بتقولي انك عايزاني الحسه من مكان كسها بلساني وبعدين اطلع زبي واضرب عشره وادعك زبى بايدى قدامك علي الكلوت واغرقه باللبن بتاعي وفعلا نفذت لك كل اللي قولتيه ولحست مكان كس اختك شيماء فى الكولوت بتاعها وطلعت زبى ودعكته بايدى لحد ما غرقت كولوتها بلبنى ولقيتك بعدها مسكتي الكلوت مني وقلعتي هدومك من تحت كلها ولبستي الكلوت بتاع اختك شيماء وهو مليان لبن مني وكنتي على اخرك من الهيجان ونارك مطفتش يومها غير لما مسكتك نيكتك بزوبرى فى كسك وجبت لبنى جوه كسك لحد لما شبعتي

هناء : ما انت هتقوم دلوقتي تنيكني تاني لاني مبقتش قادره

وفعلا قلعنا احنا الاتنين عريانين ملط وحافيين وقمت نمت فوقها وبدات انيك في كس حبيبتي هناء بزوبرى لحد لما نزلت لبنى على بزازها ووشها وقلتلها هتقومي ولا هتكملي نوم شويه قالتلي لا هنام شويه كمان وهقوم



قمت انا روحت اخذت دش وروحت اطمن علي الاولاد لقيت ساره قاعده علي الكمبيوتر بتلعب واحمد مش موجود روحت علي اوضة ريهام لقيتها قاعده بتذاكر علي المكتب ولابسه كاش مايوه حمالات لونه روز ومن غير برا ولا اندر سالتها احمد فين قالتلي راح الدرس من شويه ، كنت لسه هسيبها تكمل مذاكره لقيتها بتنده عليا وبتقولي بابا لو سمحت لو فاضي تعالي عايزاك

، رجعت ليها قعدت علي سريرها لقيتها جت قعدت جنبي وقالتلي

ريهام : انا شايفاك يا بابا مشغول وقلقان من ساعت لما احمد شافنا مع بعض

انا : اه طبعا لانها كانت مفاجأه بالنسبه ليا لكن الغريب انك انتي عادي

ريهام : ايوه يا بابا عادي انت بس علشان كنت مشغول الفتره اللي فاتت في شغلك اكتر الوقت علشان كده ماخدتش بالك من اللي كان بيحصل رغم انه كان متوقع يعني بعد لما سمحتولي انت وماما اني ابقي متحرره

انا : ايوه منا عرفت من ماما ان فيه حاجات حصلت لكن ايه هي عايز اعرفها بالتفصيل كمان لو ممكن

ريهام : بص يا سي بابا اول لما انت وماما خلتوني اخد راحتي وانت بالتحديد قولتلي مسموح ليا اني اقعد عريانه حتي لو عايزه فمن تاني يوم وانا بقيت اقعد مثلا بجيبه فوق الركبه ومن غير كلوت او بدي حمالات ومن غير برا ولما بغير هدومي في اي وقت مش بقفل باب الاوضه وبكون ساعات قالعه عريانه ملط ولما بخرج بعد ما اخد الدش من الحمام بروح عريانه ملط لحد اوضتي علشان البس ، يعني احمد بقي حافظ شكل كسي وطيزي وبزازي تماما هههههههه

انا : يا بنت الايه طبعا الواد بقي قاعد هايج ليل نهار

ريهام : ومش انا بس طبعا ماما كمان بتبقي كده كتير والمشكله بقي كمان ان ساره اللي لسه عندها 11 سنه لما شافتنا كده بقت بتقلع وتلبس زينا ولو روحت دلوقتي شوفتها وهي قاعده علي الكمبيوتر هتلاقيها قاعده من غير بنطلون ولا كلوت

انا : تصدقي ماخدتش بالي علشان قاعده علي المكتب ورجليها تحت انا بصيت من عند باب الاوضه ورجعت يارتني كنت اعرف ههههههه

ريهام : ليه يا بابا البنت لسه صغيره هههههه

انا : وايه يعني اهو تغيير ههههههه

ريهام : يعني هتكون عندها ايه زياده عن اللي عندنا نفس الكس ونفس الطيز بس علي اصغر وبالعكس كمان احنا عندنا بزاز هيا لسه مفيش هههههه بس بصراحه عليها طيز وكس لونهم ابيض وزي القشطه يا بابا لسه مفيش ولا شعرايه في كسها

انا : اموت انا والحس ههههههههههه

ريهام : انت يا بابا فظيع مش بتشبع هههههههه المهم احمد ابنك بقي شايف الحاجات دي كلها طول النهار ومش عايزو يعمل حاجه ازاي

انا : قوليلي بقي عمل ايه ومع مين

ريهام : بص هو احمد مبصش لساره علشان لسه صغيره وماما كان بيبص عليها بس مقدرش يتجرأ ويقرب منها لكن ملقاش غيري قدامه فيوم كنت قاعده بذاكر وظهري وجعني من القاعده علي المكتب فقلت اريح ظهري علي السرير وامسك الكتاب واذاكر وكنت لابسه الكاش مايوه القصير ده ومن غير كلوت وفاتحه رجلي كمان ، اتفاجات ان احمد ابنك واقف قدامي عند اخر السرير بيقولي تعالي اشرحي لي حاجه في الرياضيات هو مش فاهمها وانت عارف اني شاطره فيها ، المهم كل اللي عملته اني قفلت رجلي وقلتله طيب خمس دقايق بس اخلص الصفحه دي واجيلك ، افتكرت ان احمد هيمشي لكن لقيته فضل واقف يتفرج عليا لقيت نفسي لا اراديا عماله احرك في رجلي وافتح واقفل فيها واحمد طبعا شايف كسي عريان ومفتوح قدامه تماما وخرم طيزي عريان كمان وانا بقيت في قمه اثارتي والكتاب بقي علي وشي مش قادره وحسيت ان كسي بقي بينزل عسله وفجأه حسيت بايد بتلمس كسي وبتحسس عليه طبعا عرفت انها ايد احمد بس كنت تقريبا فاقده الوعي من الاثاره ولقيت نفسي بفتح رجلي علي اخرها ورميت الكتاب واحمد ابنك نام فوقي وفضل يبوس في كسي ويلحس فيه وانا مش قادره وبعدين لقيته بينزل البنطلون بتاعه وزبه واقف ومسكه وقعد يفرش لي كسي بيه ويحك راس زوبره فى شفايف كسى وزنبورى لحد لما جابهم وغرق لي كسي بلبنه روحت قمت اتعدلت ونزلت مص في زب احمد ببوقى قبل ما ينام وهتصدقني يا بابا لو قلتلك اني فضلت امص فيه لحد لما وقف تاني وجابهم علي وشي وفي بوقي المره دي وغرق وشى لبن وبلعت لبنه اللى جه فى بوقى، بس ومن يومها وانا واحمد بنتمتع مع بعض بس طبعا من غير نيك زي ما انت ما وصيتني ، يعني لحس ومص وتقفيش وتفريش بس

انا : دا انا اللي بقيت عايز افرش واقفش والحس واخليكي تمصي من اللي بتقوليه ده يا شقيه

ريهام : ههههه وانا تحت امر بابا حبيبي

ونيمت ريهام علي السرير بعد ما قلعتها الكاش مايوه وبقيت عريانه ملط وحافية قدامي ونزلت فيها بوس وتقفيش في بزازها بايديا وشفايفى وفشخت لها رجليها بايديا ونزلت لحس في كسها بلسانى وبقيت بمشي ايدي علي طيزها وبفتحها وبقفلها وكنت في قمه هيجاني كل لما اتخيل اللي عملته هي واحمد وبدات ريهام تتأوه زي الشراميط لاول مره اسمعها بالطريقه دي ولقيتها بتقولي نيكني يا بابا مش قادره ارجوك نيكني انا بنتك وملكك اعمل فيا اللي انت عايزه واحنا في هذه الحاله لقينا ايه اللي حصل .....................



انتظروني في الحلقة السابعة

هتكون حلقه مليانه سخونه وسكس ودياثه

في انتظار ارائكم وتشجيعكم



الحلقة السابعة



اسف اني اتاخرت عليكم شويه بس كان عندي ظروف الايام اللي فاتت

حابب جدا اشكر كل اللي علقو علي القصه ومنتظر مزيد من تشجيعكم وكمان حابب اقولكم اني مش بوجه القصه بمزاجي لان القصه اللي بحكيها دي كل احداثها حصلت خلاص

عارف ان في ناس مش مصدقين وفي ناس مصدقين وطبعا كل واحد براحته وانا قلت ده في اول القصه اني هسيب موضوع ان القصه حقيقيه او خياليه ده لاحساس وتقدير كل قارئ



وصلنا في الحلقة السادسه لما كنت قاعد بتكلم مع ريري بنتي علي سريرها وحصل بينا الحوار ... ( ارجع للحلقه السادسه ) وطبعا الحوار هيجني وخلاني مسكت ريهام ونيمتها قدامي وفشخت رجليها بايديا وقعدت الحس في كسها بلسانى وهي كانت في قمه هيجانها وقعدت تقولي نيكني يا بابا وانا كنت بهيجها اكتر بأني عمال افتح واقفل في طيزها وانا بلحس كسها واحنا في الوضع ده اتفاجئنا ان احمد ابني واقف علي الباب وبنزل بعيني علي بنطلونه لقيت زبه واقف في الشورت اللي كان لابسه علي اخره لقيت نفسي انا كمان زبي واقف جدا وهجت اكتر علي منظري وانا بلحس في كس ريري وهي نايمه فاشخه رجليها قدامي وقدام اخوها اللي زبه واقف علي اخته اللي نايمه عريانه ملط قدامي وقدامه

لقيت نفسي بقوله تعالي يا احمد قرب انا عرفت كل حاجه ، لقيت احمد قرب مني وقعد جنبي علي السرير وعينه طبعا علي كس اخته ريري



قمت انا مكمل لحس في كس ريهام وانا علي اخري وهايج اكتر علشان احمد قاعد وشايفنا قلت لاحمد انت زانق زبك في البنطلون ليه اقلع البنطلون ده وطلع زبك العب فيه وانت بتتفرج علينا

وفعلا احمد راح قالع البنطلون وقاعد فوق السرير جنبنا وقعد يحرك ايده علي زبه العريان ويضرب عشره علينا وهو بيتفرج ، قلت لاحمد قرب من بزاز اختك وارضعها ، احمد قرب وقعد يرضع في بزاز ريهام وانا لقيت نفسي بطلع زبي وروحت قربت من كس ريهام وقعد افرش فيها واحك راس زبرى فى شفايف كسها وزنبورها ولقيت احمد بيقرب شفايفه كمان من شفايف ريهام يبوسها شويه ببوقه فى بوقها وينزل تاني علي بزازها يرضعها شويه ولقيت ايد ريهام نزلت بتلعب في زب احمد



كنت في قمه هيجاني من اللي بشوفه حتي كنت هغلط وافتح كس ريهام من قمه هيجاني حتي ريهام كانت عماله تتأوه وتقول نيكني يا بابا مش قادره ، لقيت نفسي بقولها مصي زب اخوكي اللي واقف قدامك ده يا شرموطه واول مره اقول الكلمه دي لريهام رغم كل اللي بنعمله



لقيت ريهام راحت ماسكه زب احمد اخوها وقعدت تمص فيه فعلا زي الشراميط وانا لقيت نفسي كنت هغلط تاني وادخل زبي في كسها روحت مسكت نفسي وقلت ابعد احسن ما اغلط وقلت لاحمد تعالي نام فوقها بالعكس والحس في كسها وانتي مصي زبه ، خليتهم يعني يعملو وضع 69 وانا قعدت جنبهم لقيت ريهام ممحونه علي اخرها وبتقولنا ريحوني بجد مبقتش قادره ارجوكم لقيت نفسي روحت علي التسريحه بتاعتها واخدت من عليها كريم وقعدت ادهن بيه زبي ورجعت عليها وقلت لاحمد يقوم وخليت ريهام تعمل وضع الكلبه وقلتلها انا هريحك دلوقتي يا شرموطه وبدات احاول ادخل زوبري في طيزها شويه بشويه واحاول مره والتانيه علشان موجعهاش لحد ما دخلت راس زبرى فى خرم طيز بنتى ريهام وابتديت ادخل بقية زبرى حبة حبة فى طيزها لحد ما دخل زبرى كله جوه طيز ريهام وبكده فتحت طيزها البكر وبدات انيكها فى طيزها لما بدات ادخله واخرجه من طيزها البيضا الطريه وانيكها واقولها انتي ااحلي شرموطه في الدنيا يا ريهام طيزك حلوه اوي

وهي ترد عليا وتقولي ايوه انا شرموطه شرموطه اوي يا بابا نيكني كتييييير اوي يا حبيبي وانا بقيت بنيكها فى طيزها جامد وهى راكعة على ايديها ورجليها وبيضانى بتخبط فى كسها وشوية وخليت بنتى ريهام تنام فى الوضع العادى ورفعت رجليها انا واحمد لحد بزازها وبان خرم طيزها من تحت كسها ورجعت ادخل زبرى فى طيزها وانيكها وادخل واطلع بزبرى فى طيزها وانزل اغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ومص وعض وهى بتوحوح وتغنج وتصوت وتشخر وتافاف وامص حلماتها واقفش فى بزازها انا واحمد وشوية ورحت منيمها على جنبها ونمت وراها على جنبى ودخلت زبرى فى خرم طيزها وابتديت انيكها فيه تانى بقوة وانا ضاممها وضامم بزازها تحت دراعى وشوية ورحت نايم على ظهرى وطلعت بنتى ريهام وقعدت بخرم طيزها على زبرى تتناك منه وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط على زبرى ووشها فى وشها وانا شغال نيك فى طيزها وهى بتبوس شفايفى لحد لما نزلتهم لأول مره في طيزها ومليت طيزها بلبنى ونمت فوقها وزبي في طيزها وببص بعيني لقيت احمد بينطر لبنه هو كمان وضرب عشره علي منظرنا ونطر لبنه كله علي السرير جنبنا وفضل زبره واقف وقالى سيبلى ريهام بقى شوية يا سى بابا زبرى كمان عايز ينيكها فى طيزها الجنان

روحت سيبتهم وخرجت بره الاوضه علي الحمام اخدت دوش وروحت لقيت هناء مراتي مش موجوده ولا ساره فاتصلت علي الموبايل بتاع هناء ردت عليا

انا : انتي فين يا هناء

هناء : انا نزلت اشتري شويه طلبات للبيت يا حبيبي واخدت ساره معايا

انت خلصت ولا ايه

اتفاجأت بسؤالها انا : خلصت ايه

هناء : هههههه انا اصلا اخدت ساره معايا لما لقيتك منسجم مع ريهام

انا : دي كانت ريهام واحمد كمان

هناء : ايه ده بجد دا انا كنت سايبه احمد نايم هو سمعكم

انا : اه سمعنا وشافنا وقضينا نيكه حلوه مع بعض احنا التلاته كمان ولسه طالع من الدوش حالا

هناء : يا خساره كنت عايزه ابقي معاكم

انا : فعلا كنت حابب اوي تكونو معانا

هناء : تكونو ههههههه انت عايز ساره كمان ولا ايه

انا : هههههه مسيرها تبقي معانا

هناء : عندك حق دي البنت اصلا خارجه معايا اهو من غير كلوت و لابسه الفستان الاحمر القصير بتاعها

انا : انتي اللي خلتيها تلبس كده ولا ايه

هناء : لا انا اخدت بالي قبل ما نخرج وهيا قاعده قدامي انها مش لابسه كلوت قلتلها قومي البسي قعدت تقولي الدنيا حر وانا بضايق منه زي ريهام

انا : ههههههه دي البنت طالعه شرموطه من صغرها

هناء : اسكت بقي احسن انت هيجتني اوي عليكم وعايزه ارجع حالا بسرعه علشان تنيكني

انا : انا مستنيكي يا حبيبتي علي نار اول ما ترجعي هنقضي احلي ليله

وقفلنا مع بعض وبعد ساعه تقريبا رجعو وكان عندي فضول اوي اشوف ازاي ساره كانت خارجه من غير كلوت وفعلا اول لما وصلو ساره راحت تقعد ترتاح شويه قدام التليفزيون والغريب ان البنت بقت جريئه جدا لانها قعدت ممدده رجليها قدامها وثانيه ركبتها اليمين والفستان القصير مرفوع خالص وكسها باين قدامي ولقيت زبي لاول مره بيقف علي منظرها و هناء كانت داخله وطالعه علينا من المطبخ للاوضه وتبصلي وتبتسم لانها فاهمه طبعا

كس ساره كان لسه ناعم جدا وابيض وشكله جديد بالنسبه ليا ، بصراحه مش هقول اني كان نفسي فيها لكن كنت حابب اوي مجرد اتفرج عليها ومنظرها وجرأتها كانو موقفين زوبري



المهم مر الوقت وبالليل لقيت هناء لابسه احلي قميص عندها ونامت جنبي في حضني وقالتلي لازم تحكيلي الي حصل بينك انت وريري واحمد بالتفصيل وفعلا حكتلها ازاى نكت وفتحت طيز ريهام واحمد ناكها فى طيزها بعدى هو كمان وهاجت هناء اوي وانا نفسي هجت اوي تاني لما حكيت وقلعتها القميص اللي مكنتش لابسه تحته حاجه وبقت عريانة ملط وحافية وانا كمان قلعت ملط وقعدت ارضع في بزازها وامص فيهم لانها بتحب كده اوي وبعدين دخلت زوبري في كسها وقعدت انيكها واقولها ان طيز ريهام كانت حلوه وطريه اوي لقيتها بتلف واخدت وضع الكلبه وقالتلي نيكني زي ريهام قلتلها انتي بتغيري ولا ايه قالتلي اه بغير عليك حتي من الهوا يا حبيبي يلا نيكني في طيزي

، اول لما سمعت الكلمتين دول قعدت انيك في طيز هناء مراتي بزوبرى كتير لحد لما خلاص كنت هنزلهم قولتلها تتقلب علشان انزلهم في كسها لقيتها بتقولي لا نزلهم في طيزي زي ما عملت مع ريهام بالظبط وفعلا نزلتهم في طيزها ومليت طيزها بلبنى



مرت الايام وانا بدات ابعد شويه عن ريهام علشان كنا داخلين علي امتحانات اخر السنه وخلصت ريهام امتحاناتها واحمد وساره كمان وقررنا نروح المصيف زي ما كنا متفقين وطلعنا فعلا علي شرم الشيخ وكنا بنحجز في فندق كبير علشان محدش يعرفنا فيه من الوسط بتاعنا وناخد راحتنا وزي ما وعدت ريهام جبتلها مايوه بكيني فاضح لدرجه طيزها كانت كلها باينه منه وكانت لافته نظر الشباب والرجال اللي في الفندق رغم ان الكل لابسين مايوهات وطبعا احمد اخوها كان اول واحد يبص عليها وزبه دايما هايج وواقف وهو شايف اخته تقريبا عريانه قدام الشاطئ كله وطبعا هناء كمان كانت بتلبس مايوه لكن محترم شويه عن اللي بتلبسه ريري

اللي كان لافت نظري ان من ضمن اللي بيتفرجو علي ريهام راجل كبير في السن شويه تقريبا 60 سنه ودايما قاعد لوحده وعينه مش بتنزل من علي ريهام قلت جايز معجب بيها وبيعيش مراهقه متأخره لكن العجيب كمان انه كان تقريبا عينه مش بتنزل من علينا كلنا ، المهم بعد تقريبا ثلاث ايام اكتشفت ان هناء مراتي بتغيب كتير وبتتأخر قلت يمكن اتصاحبت علي حد هنا فقلت اسألها لقيتها بتقولي بكل جرأه انها اتصاحبت علي راجل كبير شويه في السن وانها كانت حاسه فيه حاجه غريبه علشان كده حبت تقرب منه

انا : طيب واكتشفتي ايه بقي الحاجه الغريبه اللي فيه

هناء : اولا لقيته راجل وحيد مالهوش لا زوجه ولا اخوات ولا اولاد ولا اهل اصلا

انا : طيب بس ايه اللي هتستفادي منه يعني من حاجه زي كده

زوبره هيكون مختلف يعني علشان وحيد هههه

هناء : هههههه لا هو من ناحيه زوبره فانا مجربتهوش اصلا انا بشوفو بس

انا : انتي هتستعبطي ولا ايه امال كنتم بتعملو ايه

هناء : استني بس مانا هفهمك كل حاجه واعرفك العالم العجيب اللي عايش فيه الراجل الغني جدا ده اللي مش عارف يعمل ايه بفلوسه غير انه يمتع نفسه برغباته الغريبه العجيبه

انا : انتي شوقتيني اوي طيب ادخلي في الموضوع

هناء : الراجل ده مستعد يا نادر يدفع فلوس كتير اوي قدام انه يشبع رغبه من رغباته الشاذه

انا : انا لاحظت انه بيبص علي ريهام اوي وبعدين اكتشفت انه بيبص علينا كلنا ده حتي انا حسيت انه بيبص عليا ههههههه

هناء : اه مانا هفهمك كل حاجه

انا في الاول كنت زيك كده بحسبه عايزني انا وبعدين لاحظت انه بيبص علي ريهام لكن لما قربت منه ورحت له السويت بتاعه اول مره فهمت منه كل حاجه ولقيته مش عايز ينيكني ولا حاجه لا هو بيفضي شهوته او رغبته بانه بيضرب عشره علي الموقف اللي بيحصل قدامه

انا : تقريبا فهمتك بس زي ايه طلباته الغريبه دي وياتري طلب منك ايه

هناء : اولا احنا قعدنا نتكلم كتير اوي لحد لما فهمني حياته ودماغه دي واقنعني بصراحه واكتر حاجه خلتني اقنع هو فلوسه

انا : فلوسه !!!! هو بيدفع يعني مقابل ولا ايه

ده راجل غبي اوي مانتي روحتي لحد السويت بتاعه اهو من غير ما يدفع عايز ايه تاني

هناء : لا ما انت مش عارف هو عايز ايه

اولا هو مطلبش مني اعمل له اي حاجه ولا عايز مني حتي اني اقلع قدامه لكن طلباته اللي هيدفع فيها الفلوس اللي احنا عايزنها انك تكون معانا وننفذ اوامره اللي هيقولها قدامه من غير نقاش

انا : تقصدي مين يعني انا وانتي

هناء : انا وانت وريهام

انا : لا طبعا طيب انا وانتي عادي لانه حتي لو طلب انيكك قدامه مفيش مشكله لكن افرضي طلب مني انيك ريهام هعمل ايه

هناء : مانا دى اول حاجه سالته فيها وقلتله مش هينفع ريهام وحتي علشان مضيعش الصفقه مننا لانه عارض مبلغ كبير جدا طبعا هيغير لينا حياتنا فقلتله اني ممكن اكون انا وريهام مع بعض لوحدنا وساعتها هيكون اكبر حاجه يطلبها مننا اني امارس معاها سحاق عادي

انا : طيب وهو كان رده ايه

هناء : رده انو رفض لكن وعدني انو ممكن يطلب اي حاجه مننا احنا الثلاثه الا انه يطلب انك تنيك ريهام

انا : طيب افكر

هناء : لا مفيش تفكير الراجل هيسافر قريب وعايز يتمتع ويعمل اللي هو عايزو قبل ما يسافر

انا : دا انتي عاجبك الموضوع ومتحمسه اوي ليه

هناء : بصراحه الموضوع جديد وحاسه انه هيكون ممتع ليك انت كمان قبلي

وبعدين الفلوس اللي هيدفعها تحمس اي حد ولا رايك ايه هههههههه

انا : خلاص موافق بس ريهام هنقولها ازاي

هناء : ريهام عارفه من امبارح بالليل ومتحمسه جدا اكتر مني وخصوصا لما قلتلها اني هشتري ليها عربيه اول لما تطلع رخصه علشان تروح بيها الجامعه بقي

انا : دا انا اخر من يعلم بقي يا ولاد الايه هههههههههه

تاني يوم كنا علي ميعاد مع سميح بيه وده اسمه وسيبنا ساره واحمد في الاوضه لحد لما نرجع واستقبلنا سميح بيه وقعدنا نتعرف علي بعض شويه في البدايه وهو كان كلامه بسيط مش كتير وبعدين عزمنا علي مشروب وكان هياكل ريهام بعيونه خصوصا انها كانت لابسه ليجن وبدي هيتفرتكو عليها ولاحظت ان هناء مراتي جايبه شنطه صغيره معانا بصراحه مسألتهاش فيها لان كل شغلي الشاغل كان المتعه والفضول ان هيحصل ايه وطبعا بعد كل ده الفلوس اللي هناخدها



انتظروني في الحلقة الثامنه وياتري ايه اللي هيطلبه مننا سميح بيه



الحلقة الثامنة









لقيت نفسي قاعد لوحدي هناء اخدت ريهام ودخلوا جوه وبعدين سميح بيه دخل هو كمان وسابني بس دخل اوضه تانيه ، مسكت فنجان القهوه اللي قدامي وقعدت اشرب فيه وبقول لنفسي دايما هناء مراتي تفاجئني انها عارفه ومرتبه كل حاجه وسرحت بذاكرتي لزمان في مرة اول لما رجعنا من المصيف اللي طلعناه انا وهناء بعد الجواز مباشرتا رجعت لشغلي عادي وكذلك هناء وكنا طبعا كل كلامنا وانا بنيكها كلام كله تخيلات ودياثه وهناء بقت محترفه ازاي تثيرني وتهيجني عليها وتخليني انيكها احلي نيك بزوبرى فى كسها وطيزها وبوقها وبزازها وقدمينها



المهم في يوم بعد تقريبا شهرين كنت هخرج مع واحد صاحبي وهناء قالتلي ان اختها شيماء هتيجي تقعد معاها شويه لحد لما انا ارجع ، وفعلا خرجت مع صاحبي ورجعت بعد تقريبا ساعتين ودخلت البيت لقيت هناء قاعده لوحدها تتفرج علي التليفزيون قولتلها هي شيماء روحت ولا ايه قالتلي بتسأل ليه كنت عايزها في حاجه ، فهمت من سؤال هناء هي بترمي لأيه

قولتلها اه اهو كنت اشوفها شويه ولا انا اخري اشوف كلوتاتها بس ههههههههه ( طبعا الكلام ده حصل وانا حكيته في الاجزاء الماضيه )

هناء : هههههه طيب افتح باب الاوضه بتاعت الضيوف براحه كده وشوف براحتك ياعم شيماء دخلت نامت شويه جوه

انا : بجد

وفعلا قمت من مكاني فورا وفتحت باب الاوضه لقيت فعلا شيماء نايمه علي ظهرها وهناء اعطتها بيجاما من بتوعها علشان تلبسها وتنام براحتها ، ولقيت نفسي بدخل وبقرب منها ووقفت جنبها علي السرير اتملي من جمالها وجمال جسمها والبيجاما وهي ماسكه علي جسمها واحلي حاجه ان ازرار البيجاما كانت مفتوحه من فوق وبزازها باينه من فوق ، انا لقيت زبي بيقف جامد ومبقتش قادر ، لقيت هناء واقفه جنبي وبتنزل لي البنطلون وبتطلع لى زوبري وانا مذهول ازاي عندها الجرأه تعمل كده وممكن اختها تفتح عنيها في اي لحظه وتشوفنا



المهم بصراحه من المنظر ومن شدة هيجاني وحلاوه الموقف كمان ان زبي واقف علي اخت مراتي وقدامها وهي بتطلع زبي تشوفه واحنا واقفين جنبها بصراحه متعه كبيره جدا ، لقيت هناء بتنزل قدام زبي وبدات تمص فيه سيبتها لكن لقيتها بتقول لي للدرجه دي هايج علي اختي وزبك واقف اوي كده عليها امال لو قلعتها لك بقي هتعمل ايه ، لقيت نفسي بقولها اسكتي وطي صوتك انتي مش خايفه اختك تصحي ، قالتلي اختي لو جبنا جنبها دلوقتي قطار مش هتصحي لاني حطيت ليها منوم في العصير ،

لقيت عندي شعور بالدهشه والاثاره في نفس الوقت ومبقتش عارف اعمل ايه وعرفت ان هناء مراتي هي اللي مرتبه كل حاجه وانها ممكن تعمل حاجات لا اتخيلها علشاني وعلشان رغبتها ومتعتها ومتعتي اللي بيشبهو بعض في كل حاجه ، هناء نصفي الثاني فعلا ، المهم قولتلها انتي بتتكلمي بجد ، لقيت هناء مردتش بس قامت من علي ركبتها ولقيتها قعدت جنب شيماء وهي نايمه وبدأت تقلعها البيجاما حته حته وانا زوبري كان خلاص هينطر عليهم وانا شايف مراتي بتقلع اختها قدامي ، المهم قلعتها كل هدومها لحد الكلوت بس سابته وقالت لي ده بقي هسيبك انت اللي تقلعه ليها علشان تشوف كس شيماء كس اخت مراتك حبيبتك ، لقيت زوبري بينزل لبنه لوحده وانا بقرب من شيماء وقعدت فوق رجليها اللي كانوا مفرودين وهي نايمه علي ظهرها وبدات انزل لها الكلوت بتاعها شويه شويه لحد لما خلعته من رجليها خالص وبقت شيماء نايمه عريانة ملط وحافية قدامي وانا كمان بدات اقلع هدومي لحد ما بقيت عريان ملط وحافى انا كمان وقلت لهناء تقلع هي كمان عريانة ملط وحافية وبعدين هناء قالتلي عايزاك تحك زوبرك في كسها لحد لما تنزل وتغرقه بلبنك يا حبيبي، قولتلها وانا بعمل كده عايزك ترضعي من بزاز اختك وتقطعيهم رضاعه وانا بفرشها وبحك راس زبرى فى شفايف كسها وزنبورها ، وفعلا بدأنا نعمل كده انا وهناء في شيماء اختها اللي نايمه عريانة ملط وحافية قدامنا لحد لما نزلت لبنى وغرقت كسها قدام عيون هناء ، لقيت هناء بتقولي انا هايجه اوي يا نادر علي منظر اختي وهي نايمه ملط كده ولبنك مغرق كسها وعايزه اتناك دلوقتي جنبها وهي نايمه ، قولتلها يا حبيبتي بس انا نزلت خلاص وزوبري صعب يقف تاني دلوقتي ،قالتلي انا عارفه ازاي هخليه يقف ، ولقيت هناء بتفتح رجلين شيماء اختها وقعدت تلحس اللبن بتاعي من عليه وتلحس كس اختها وتقول ااه من حلاوه كسك يا شوشو شوف يا حبيبي كس شيماء اختي حلو ازاي اكيد زوبرك نفسه ينيكها

لكن زوبري رغم الكلام المثير ده مكنش راضي لسه يقف ، لقيت هناء بتقولي شوفت يا حبيبي قلعت لك اختي حبيبتي عريانة ملط وحافية قدامك ازاي وانا بلحس كسها قدامك ونفسي اعمل كده في اي حد تحبه كمان حتي لو امي نفسي اقلعها قدامك عريانة ملط وحافية واعمل فيها كده زي ما بعمل في شيماء

اول لما هناء قالت كده لقيت زوبري وقف تاني زي الاول واكتر ولقيتها بتبص لي بصه خبيثه ونامت علي ظهرها جنب اختها وبدات ادخل زبرى فى كس هناء وانيكها في كسها الجميل وانا بصراحه كنت بتخيل اني بنيك شيماء اختها وفعلا قولتلها كده

انا : ااه انا بتخيل اني بنيك شيماء في كسها

هناء : ايوه انا شيماء نيك شوشو حبيبتك يا حبيبي زوبرك حلو اوي يا جوز اختي

انا : نفسي انيكها بجد اوي يا هناء

هناء : وانا كمان يا حبيبي نفسي اشوف زوبرك وهو جوه كس اختي بس انت عارف انها لسه عذراء

وقعدت انيك في هناء لحد لما جبتهم في كسها ومليت كسها ومهبلها بلبنى وطبعا بعدها ماسبتش شيماء غير لما طبعت قبلات علي كل حته في جسمها وهي لسه عريانه ملط وحافية من قدام ومن ورا من شعرها لصوابع رجليها لان ممكن ميتكررش الفرصه دي مره تانيه

وبعدين بدات هناء تنظفها وتلبسها هدومها مره تانيه قبل ما مفعول المخدر يروح



طبعا الذكري دي جت في بالي لما حسيت نفسي قاعد وكل حاجه مترتبه بدون ما اعرف حاجه وقطع تفكيري اني لقيت مراتي وريهام خارجين من الاوضه لكن العجيب ان ريهام كانت لابسه جيبه طويله وبلوزه عاديه باكمام كمان لبس يعتبر محتشم جدا علي غير العاده وعرفت وقتها كمان ان الشنطه اللي كانت مع هناء كانت فيها ملابس تانيه

لقيت هناء جت قعدت جنبي وريهام كمان وقبل ما اسأل او اتكلم لقينا سميح بيه خارج من الاوضه وبدل ملابسه هو كمان ولبس ترينج رياضي بس كان واضح انه مش لابس تحته حاجه لان زوبره كان مدلدل وباين تحت الترينج .

لقيته بيقولي انا اهم حاجه في اتفاقي هو الطاعه العمياء مهما اطلب منك تنفذ وبدون اي مناقشه ، بصيت لهناء لقيتها بتحرك راسها ليا اشاره اني اوافق يعني ، رجعت بصيت لسميح بيه مره تانيه وانا عايز استفسر انه ازاي انفذ اي حاجه مهما كانت طيب واتفاقنا اني منكش ريهام فى كسها او افتحه (لانى نكتها فى طيزها بس) ، لقيته هو قرأ الاستفسار ده في عيني ولقيته بيرد وبيقولي طبعا انا عارف اني هطلب اي حاجه مهما كانت الا اني اطلب منك تنيك بنتك فى كسها وتفتحه، بصيت علي ريهام علشان اشوف ردت فعلها من كلمه سميح بيه وهو بيقول تنيك بنتك قدام ريهام لقيتها بصت في الارض ووشها احمر لان طبعا دي اول مره لريهام تتحط في موقف زي ده مع حد غريب مباشرتا كده وقدامي كمان ، يعني يمكن هي واخده علي مامتها اكتر مني لكن دي كانت اول مره اكون معاها في موقف ومعانا حد غريب .



لقيت نفسي برد بأرتياح نسبي لما طمني انه مش هيطلب اني انيك ريهام فى كسها وافتحه رغم اني لقيته بيبتسم ابتسامه خبيثه مش عارف ولا قدرت افسر معناها ، المهم لقيته بيقولي: ممكن تقفو قدامي انت وبنتك

احنا كنا قاعدين في الريسبشن بتاع السويت كان هو قاعد علي كنبه وانا ومراتي وبنتي قاعدين علي كنبه قدامه ، لما طلب مننا نقف انا وريهام وقفنا قدامه علي بعد تقريبا مترين منه وبعدين قالنا : انا عايزك يا نادر تقف وتوقف ريهام بنتك قدامك لكن ضهرها ليك وتلزق فيها اوي وتتخيل انك انت وبنتك رايحين مشوار وراكبين المترو في الزحمه

طبعا نفذنا اللي بيقوله وهناء مراتي طبعا قاعده بتتفرج علي الكنبه المقابله لسميح بيه وهو كل شويه يبصلها ويرجع تاني يتفرج علينا ، فضلنا علي الوضع ده شويه وطبعا انا كان زوبري واقف وباين من البنطلون وطبعا ده مكنش علشان اني لازق في ريهام بس لكن اني واقف لازق في ريهام قدام سميح بيه وهو بيتفرج ده كانت اكتر حاجه مهيجاني وطبعا كان فيه احساس جديد اول مره اعيشه وهو احساسي بالطاعه والاذلال من شخص ومع بنتي ومراتي .



المهم لقيته بيقولي : انت دلوقتي هجت علي بنتك وانتم في المترو وفي وسط الناس عايزك بقي تطلع زوبرك اللي واقف علي بنتك ده وتلزقه في طيزها من فوق الجيبه

طبعا هو قال كده وانا بنفذ وطلعت زوبرى بره البنطلون وزوبري بقيت حاسه انه هينطر لبنه اول لما اطلعه لكن كنت ماسك نفسي ، لقيته بيقولي : احضنها من بزازها والزق فيها جامد ، بدات انفذ وعيني علي وش ريهام اشوف رد فعلها علي اللي بيحصل فيها لأول مره من ابوها قدام حد غريب لقيتها مغمضه عيونها ووشها احمر مقدرتش احدد بصراحه اثاره ولا خوف ولا خجل ولا ايه .

المهم فضلت لازق زوبري اللي واقف علي اخره في طيز ريهام من فوق الجيبه وايديها بتعصر في بزازها من فوق البلوزه حسب تعليمات سميح بيه وببص علي زوبره لقيته واقف جدا تحت البنطلون ، بيشاور لمراتي تروح له وقعدت جنبه وقالها تطلع زوبره من البنطلون وخلاها تمسكه وتخضه بايديها تضرب له عشره يعني وتدعك له زوبره بايدها، انا اول ما شوفت كده مراتي بتخض زوبر راجل غريب وتدعك له زوبره بايدها قدام عيني وانا بتحرش ببنتي قدام عينيه وزبري راشق في طيزها لدرجه الجيبه بقت داخله بين فلقتين طيزها ، هجت اوي ولقيت نفسي عمال اتحرك تلقائيا لورا ولقدام اكني بنيك في طيز ريهام بنتي ، وبقيت بعصر في بزازها اكتر لدرجه ريهام بقت بتتأوه وطبعا المره دي عرفت انها هاجت لحد لما مبقتش قادر لقيت نفسي بنزل لبني علي الجيبه بتاعت ريهام وغرقتها من ورا وفي نفس الوقت زوبر سميح بيه لقيته مغرق ايد هناء ونطر لبنه لدرجه انه جه علي وشها ، بصراحه توقعت انه هيقول لهناء تمصه وتنضفه بلسانها لكن العجيب انه قالها تجيب له كلينكس من جنبها وتمسح له زوبره وقالها تروح تجيب له عصير من الديب فريزر بتاع السويت ، جيت اقعد انا وريهام لقيته بيقولي : انت رايح فين خليك زي مانت كده لبنك علي جيبة بنتك من علي طيزها وانت زوبرك بره البنطلون وكل ده وانتم واقفين في المترو يا عرص ...

اتفاجأت بكلمته دي وخصوصا انها قدام بنتي لكن الغريب اني لقيت هناء راجعه بالعصير وبتبص لي وبتبتسم اكنها عارفه انه كان هيقول كده ومفيش اي علامات للمفاجأه عليها وانا بدل ما لقيت نفسي من الموقف اني بتهان وبتشتم قدام مراتي وبنتي اللي لبني مغرق جيبتها من ورا حسيت زوبري بيقف تاني وهو راح مبتسم لما لقي كده ولقيت اخد العصير من ايد هناء ومسك ايديها وحطها علي زوبره تاني واعطاها اشاره انها تبتدي تلعب في زوبره تاني بس المره دي لقيته بيقولها قومي يا هناء اقلعي عريانة ملط وحافية قدامي هنا ، وفعلا هناء وقفت قدامه وبدات تقلع هدومها حته حته لحد لما بقت عريانة ملط وحافية وراحت قعدت قدامه بين رجليه من غير ما يقولها حاجه وبدأت تمصله في زوبره

لقيته بيقولي : شوفت مراتك شرموطه اد ايه مش قادره تمسك نفسها وعايزه تمص زوبري

وبعدين وجه كلامه لريهام وقالها : شوفتي امك بتمص زوبري ازاي يا حلوه وابوكي العرص بيتفرج عليها

لقيت ريهام بتبص وحسيت جسمها بيترعش مش عارف من الموقف ولا من الهيجان ، المهم لقيته بيقولي : يلا ارفع جيبة بنتك وعايزك تكمل التخيل انك في المترو وهتعري طيز بنتك وتنزلها الكلوت بتاعها لحد ركبها وترشق زوبرك في طيزها من ورا وتحكه فيها جامد يا ديوث

اول لما سمعت كده زوبري شد اوي وبدات انفذ اللي بيقوله ورفعت جيبة بنتى ريهام وعريت طيزها ونزلت لها الكلوت بتاعها لحد ركبها ورشقت زوبرى فى طيزها من ورا وحكيته فيها جامد واول لما حسيت بزوبري راشق في طيز ريهام هجت اوي وكنت حاسس انها اول مره المس فيها جسمها

لقيت ريهام بدات تتجاوب معايا وترجع بطيزها لورا وطبعا ده لانها بدات تهيج جدا من اللي بتشوفه ، ابوها بيقلعها قدام راجل غريب وهي طيزها عريانه وكلوتها نازل لركبها قدام سميح بيه وامها بتمص زوبر راجل غريب قدام عينيها وكل ده وهي بتسمع ابوها بيتهان ويتشتم قدامها وكل ده وهي طبعا بتتخيل زينا انها في المترو



المهم انا كمان هجت اوي لما لقيت ريهام بتتجاوب معايا وبدات اغرس زوبري في طيزها اكتر واكتر وسميح بيه لقيته بيقول : شوفتي يا هناء جوزك بينيك بنتك في المترو قدام الناس ازاي

لقيت هناء بدات تتأوه وهي بتمص زوبره اكتر واكتر وهو بدأ يهيج اكتر علي منظرنا ويقول : نيك كمان يا عرص نيك بنتك نييك يا عرص

وانا كنت هايج جدا من كلامه وعمال احرك زوبري في طيز ريهام بنتي جامد وايدي بتفعص في بزازها ولقيت نفسي بقلعها البلوزه بتاعتها وبقلعها السنتيانه وقعدت العب في بزازها

لقيت سميح بيه بيقولي : كمل يا عرص عريها من تحت قلعها الجيبه اللي مليانه لبن دي وقلعها الكلوت فرجني علي كس بنتك يا متناك

روحت عملت زي ما بيقول وقلعت ريهام الجيبة المليانة بلبنى وقلعتها الكولوت وبقت ريهام عريانة ملط وحافية وبعدين طلب مني انيمها علي الارض والحس كسها وفعلا نيمت ريهام علي الارض وفشخت رجليها وقعدت الحس جامد في كسها وانا مش حاسس بنفسي وهو عمال يهيجني اكتر بكلامه وبعدين قالي فرشها بزوبرك يا عرص فرش كس بنتك بزوبرك يا متناك يا ديوث

بدأت اعمل زي ما بيقولي واحك راس زبرى فى شفايف كس ريهام وزنبورها وامسك في بزاز ريهام ونمت فوقها وقعدت ابوس فيها وانا مش داري ولا حاسس انا بعمل ايه لحد لما وقع المحظور ولقيت نفسي بدخل زوبري فى كس ريهام وبدوس وبفتح بكارتها وبنزل دم عذريتها وهى راحت مصوتة لما اتفتحت من الم الفتح وبعدين ابتدت تهدا وتتمتع معايا وزوبرى داخل طالع جوه مهبلها وكسها وعمال بنيك فيها وانا علي اخري وريهام تتأوه وانا انيك فيها لحد لما نزلت لبني في كس بنتي اللى فتحته من شوية بزوبرى !!!!!!!!



















الحلقة التاسعه



انتهيت في الحلقة اللي فاتت لما فتحت كس بنتى ونزلت لبني في كس بنتي ريهام وهيا نايمه قدامي فاتحه رجليها وفي عالم تاني خالص

المهم انا كمان كنت في عالم تاني ومكنتش حاسس بنفسي من الاثاره والمتعه وجرعه الدياثه الكبيره اللي كنت فيها وانا بنيك بنتي ريهام ومقلعها عريانة ملط وحافية قدام سميح بيه ومراتي قالعه عريانة ملط وحافية هي كمان وبتمص في زوبره قدامي وقدام بنتها ، ده المشهد اللي فوقت عليه وانا بطلع زوبري من كس ريهام اللي كان غرقان لبن ودم من بكارتها ولقيت نفسي رايح ناحيه الحمام في حاله غريبه مش عارف اوصفها يعني متعه علي تأنيب ضمير علي حاجات كتير ومش فوقت من الحاله دي غير لما اخدت شاور كويس ولبست هدومي وطلعت لقيت ريهام وهناء مراتي مقابلني داخلين الحمام ، كملت انا روحت علي الصالون لقيت سميح بيه قاعد لسه بيشرب سيجاره ولسه مش لابس هدومه وقالي

سميح : بصراحه من اجمل المرات اللي اتمتعت فيها

انا : بجد يعني نستاهل المكافأه

سميح : اه وبزياده كمان علشان انت فتحت كس بنتك بزوبرك ونزلت دم بكارتها وعذريتها قدامي ودي ليها مكافأه خاصه

ولقيته بيعطيني شيك فيه اكبر من المبلغ اللي اتفقنا عليه

سميح : ايه رايك

انا: تمام اوي ... بس انت لسه مش لابس ليه هو انت لسه هايج ولا ايه

سميح : لا انا اصلا هايج دايما واكتر اوقاتي بقعد عريان ملط كده لاني بحب الجنس جدا بس بحبه يكون بشكل مختلف زي مانت شوفت كده

انا : خد راحتك بفلوسك هههههه

سميح : يا سلام لو كنت جبت باقي العيال معاك بقي كنت هتاخد ضعف المبلغ ده

انا ( متعجبا ) : عيال ايه دول لسه صغيرين خصوصا ساره دي حتي مفيهاش حاجه تتمتع بيها

سميح : ياغبي منا فهمتك انا مش بتمتع بالبزاز والكساس والسكس التقليدي ده انا بحب الاختلاف ، يعني مثلا اشوف بنتك ساره دي وهي بتمص زوبرك او مثلا مجرد انك تقلعها قدامي او ابنك مثلا يمص لك زوبرك او انت تنيكه قدامي كده يعني فهمت

انا : ايوه يا سيدي فهمت وكفايه بقي احسن انت هتهيجني كده عليهم ههههههه

سميح : ياريت تهيج وتروح تنيكهم كمان

انا ( بدأ زوبري يقف علي كلامه ) : طيب تحب ابدأ بمين انيك ساره ولا احمد

سميح : هو انت شوفت كس ساره قبل كده

انا : اه شوفته بالصدفه اكتر من مره بس معملتش حاجه معاها عمري بصراحه

سميح بيه بدا زوبره يقف علي اخره من الكلام وانا كمان وهو بص عليه ولاحظ

انا : دا انت زوبرك بدأ يقف

سميح : وانت كمان بدأ زوبرك يقف اوي علي عيالك ، بقولك ايه ماتمسك زوبري تلعب فيه واحنا بنتكلم

لقيت نفسي للمره الثالثه بنفذ كلامه وانا في قمه متعتي وبدون نقاش ، مسكت زوبره وقعدت العب احركه

سميح : وانا قاعد علي البحر لما شوفتكم انت ومراتك وعيالك كانت بنتك ساره لابسه المايوه وعماله تنزل الميه وترجع وانا كنت قاعد بتخيل حاجه

انا : قاعد بتتخيل ايه

سميح : كنت بتخيلك انك قمت تجري وراها علي الشاطئ قدام الناس كلها وبتشد لها الاندر بتاع المايوه وتنزله لتحت وتبين وتعرى طيزها وكسها وهي عماله تجري منك وتضحك وانت تبعبصها في طيزها

انا لقيت نفسي زوبري كان هيقطع البنطلون ويطلع من الكلام ووشي احمر جدا وسميح بيه لاحظ كده ولقيته بيقولي

سميح : اااه يا ديوث يابن الشرموطه بتقلع بنتك وتبعبصها قدام الناس مص زوبري يا خول يا عرص

لقيت نفسي عمال امص في زوبر سميح بيه زي المجنون لحد لما جبهم في بقي وبلعت لبنه لاول مره اعمل كده في حياتي ويمكن دي الحاجه الوحيده اللي مكنتش اتصور اني اعملها ابدا بس مش عارف الراجل ده بيقدر يسيطر عليا ازاي عامل زي الساحر

المهم اخدت منديل من علي الطاوله اللي قدامي وبمسح بيه شفايفي من لبن سميح بيه وببص ورايا لقيت هناء وريهام واقفين وشكلهم كانو بيتفرجو علينا ولابسين هدومهم وجاهزين علشان نمشي ، اخدتهم ومشينا ومفتحناش بقنا غير في اول ما رجعنا ودخلنا اوضتنا انا وهناء لقيتها بتقولي

هناء : اظن بعد اللي حصل النهارده ده من ساعت لما دخلنا عند سميح بيه لحد دلوقتي يبقي مفيش قيود في اي حاجه تتعمل مهما كانت

انا : يعني هو كان فيه قيود قبل كده يا هناء

هناء : اه طبعا كان لسه فيه شويه حدود لكن بعد اللي انت عملته مع بنتك وفتحت كسها ونكتها فى كسها وجبت لبنك جوه كسها واللي انت عملته في الاخر مع سميح بيه ودعكت ومصيت زوبره وجاب لبنه فى بوقك وبلعت لبنه اظن كده مفيش بقي

انا : انتي ايه رايك طيب في اللي حصل

هناء : عادي لاني كنت عارفه انها هتوصل لكده سواء مع سميح بيه او مع غيره

انا : ازاي يعني

هناء : يعني بنتك قاعده قدامك عريانة ملط وحافية ليل نهار وانت بتعمل معاها بالفعل وهايج عليها اكيد يعني كنت عارفه انك هتغلط في مره وهتفتحها وحتي لو قلتلي انك هتمسك نفسك ابنك كمان هيمسك نفسه كل مره ، اكيد كان هيفتحها في مره ، وبعدين من اول ما ابتدينا طريقنا ده وانا حاطه قدامي كل الاحتمالات وعلشان كده لما لقيت فرصه سميح بيه ده قدامي انتهزتها ولقيت اننا كده كده بنحب اللي هو عايز يعمله معانا وهنتمتع ونمتعه معانا لكن بفلوس كمان وفلوس كتير ولا ايه رايك

انا : صح يا احلي دماغ شرموطه في الدنيا

هناء ( مبتسمه ) : وانت اجمل زوج ديوث وعرص علينا في الدنيا

كانت اول مره هناء تقولي كده وكانت الكلمه طالعه منها ليها طعم لذيذ ومختلف عن سميح بيه



كنت محتاج ارتاح جدا وفعلا نمت نوم عميق اوي تقريبا اربع ساعات او اكتر ، صحيت طلعت من اوضتي علي صوت التليفزيون عالي والعيال عمالين يتفرجو ويضحكو علي حاجه كوميدي شغاله ولقيت بنتى ريهام قاعده معاهم وبتبصلي بصه جديده مختلفه مكنتش فاهمها لكن كنت عارف سببها طبعا وهو اللي حصل فيها ومعايا عند سميح بيه وببص علي هدومها لقيتها لابسه كاش مايوه ومريحه علي ضهرها والكاش مايوه مرفوع خالص وكسها باين جدا لأحمد اللي لقيته مريح. قدامها وطبعا كسها باين قدامه تماما سألتهم عن امهم قالو انها خرجت من شويه تجيب حاجه

بصيت علي ساره مش قاعده معاهم سألتهم قالو انها في الحمام فروحت تجاه الحمام علشان استعجل ساره لاني عايز ادخل ولسه هخبط لقيتها طالعه عريانة ملط وحافية مش لابسه اي حاجه والعجيب انها رايحه في اتجاه الصالون علشان تقعد معاهم فلحقتها وقلتلها انتي رايحه فين كده هتقعدي كده ، قالتلي اه يا بابا عادي الدنيا حر وبعدين انا بكون لابسه مايوه اصلا قدام الناس علي البحر يبقي في البيت قدامكم اقلع بقي براحتي ههههههه

انصدمت من كلام ساره وعرفت انها هتكون شرموطه زي اختها وامها لما تكبر اذا كان من دلوقتي بتتكلم كده

دخلت الحمام اخدت شاور وانا حاسس ان اللي فات كله كوم واللي جاي كوم تاني ، فوقت من التفكير وانا في الحمام تحت الدوش علي صوت خبط علي الباب قلت مين لقيت ريهام بتقولي انا يا بابا افتح كده ، روحت علي الباب فتحت لقيت ريهام دخلت وقفلت الباب وراها وراحت قالعه الكاش مايوه اللي مكنتش لابسه تحته اي حاجه ولقيتها بتقولي كان نفسي من زمان اخد شاور معاك بس مكنتش قادره اتجرأ واعمل كده لكن اظن دلوقتي خلاص انت بقيت بابا وجوزي كمان ولا ايه يا بابا يا حبيبي

لقيت زوبري بيقف وبضم ريهام لحضني واحنا واقفين تحت الدوش ومن غير كلام لقيت شفايفي بتقطع بوس في شفايفها وبعصر في جسمها وبزازها وايدي نزلت علي طيزها الحلوه الطريه وقعدت ادعك فيها وبعدين هي نزلت قدامي وانا واقف وقعدت علي ركبها وبتمص في زبي وبعدين نمتها في البانيو ودخلت زوبري في كسها اللي خلاص طبعا بقي عادي لاني فتحتها وفضيت بكارتها عند سميح بيه وقعدت انيكها وهي تتأوه وتتأوه لحد لما حسيت اني هنزل فطلعت زوبري ونزلت لبنى علي بزازها وبعدين كملنا الشاور وطلعنا وهي في حضني وكنا عريانين تماما لاني لقيت انو خلاص مفيش داعي بعد كده فعلا احط اي قيود ولو بسيطه لحياتنا اللي بقت في تحرر كامل



واحنا طالعين من الحمام لقينا ساره واحمد بيتفرجو علي التليفزيون وساره عريانه زي ماهيا واحمد كان لابس البوكسر بس لقيت نفسي بقوله متقلع يابني البوكسر ده ماحنا قدامك كلنا ملط اهو اشمعني انت يعني وبعدين هو زوبرك مش مدايقك كده ولا ايه هههههههه

قعدنا نضحك ولقيته وقف وراح منزل البوكسر وقالعه قدامنا وزوبره واقف طبعا ماهو شايف اخته ريهام في حضني عريانه واخته التانيه ساره نايمه قدامه عريانة ملط هي كمان وفاشخه رجليها وكسها قدامه مفتوح ، روحت قعدت انا وريهام معاهم نتفرج علي التليفزيون واحنا الاربعه عريانين ملط وحافيين لاول مره قدام بعضنا وفي مكان واحد

ايه اللي حصل .......

معلش الحلقة دي قصيره لكن اوعدكم مش هتأخر في الحلقة العاشره









الحلقة العاشره



اول حاجه احب اشكر الناس اللي بتعلق وبتشجعني علي تكمله القصه وارجو منكم تعليقاتكم تكون مثيره علشان دي بتعجبني جدا



المهم احنا توقفنا الحلقه اللي فاتت اني كنت قاعد انا وريهام وساره واحمد عريانين ملط وحافيين كلنا بنتفرج علي التليفزيون ونظري طبعا عمال يتجول بين اجسامهم العريانه حواليا ، وكل شويه ريهام تبصلي من تحت لتحت وتبتسم وتفتحلي في رجليها اكتر ، وبعدين لقيتها بتبصلي وتغمزلي بعنيها و بتشاور براسها علي ساره اللي كانت مريحه ضهرها علي الكنبه الي علي يميني وفارده رجل وثانيه رجل من عند ركبتها ولقيت كسها واضح اوي قدامي لاول مره اركز فيه اوي كده واشوف تفاصيله لاني مكنتش بركز اوي مع ساره بالذات لانها لسه صغيره ، وبعدين رجعت بنظري تاني لريهام لقيتها بتبتسم ابتسامه خبيثه وغمزتلي تاني وقامت دخلت علي الاوضه فهمت ساعتها انها عايزاني اروح وراها .



المهم سيبت احمد وساره قاعدين بعد لما ريهام قامت بخمس دقايق تقريبا وروحت وراها علي الاوضه لقيتها نايمه علي السرير وايديها بين رجليها بتلعب في كسها ، قربت منها وبوستها من شفايفها وايدي راحت تلعب في كسها وتدلكه علي خفيف اوي وهي غمضت عيونها ، سألتها

انا : مالك يا ريري

ريهام : تعبانه اوي يا بابا وخصوصا من ساعت سميح بيه واللي حصل هناك ولما فتحت كسى بزوبرك وخدت بكارتى عنده وبقيت مش بشبع خالص رغم انك لسه نايكني في الحمام

ساعتها انها اتفاجئت بكلامها واتكسفت لما افتكرت اللي حصل فيها وقدامها وخصوصا لما شتمني قدامها و مصيت زوبره كأني خول ، كنت عايز اغير الموضوع وافضل ادلك في كسها اللي عمال ينزل في افرازات زي العسل علي صوابع ايدي لكن مش عارف ليه لقيت نفسي بكمل وبسالها

انا : ايه اكتر حاجه هيجتك يا ريهام مع سميح بيه

وكان رد ريهام قمه في الجرأه وغير متوقع



ريهام : كل حاجه يابابا كنت هايجه جدا من كل لمساتك ليا قدامه ، وانت عمال تقلعني وتعريني وتتحرش بيا قدامه ، وانا حاسه بزوبرك في طيزي ، وانت بتنكني وبتدخل زوبرك في كسي قدامه وتخرق بكارتى وتنزل دم عذريتى، كنت حاسه اني شرموطه يا بابا شرموووطه

ريهام كلامها خلاني مولع وهيا عماله تكلم وانا بلعب في كسها وهو بينزل شلالات

انا : بس بردو اكيد في حاجه هيجتك اوي كده

ريهام : اااه يا بابا بصراحه لما شوفتك بتمص زوبره مش قادره انسي الموقف ده بالذات لاني مكنتش متصوره اني اشوفك في الموقف ده مهما حصل ومهما عملنا

رد ريهام كان هيخرجني من الجو وهيفصلني لاني حسيت بأنها بتعاتبني ده اللي انا فهمته ساعتها لكن لقيتها بتكمل كلام وتقول

ريهام : ايوه يا بابا متستغربش من كلامي فعلا كل الي حصل حاجه والموقف ده بالذات حاجه تانيه خالص بالنسبه ليا لاني بعشق اوي الحاجات الغريبه جدا الي متكونش طبيعيه او تكون غريبه بشكل كبير

ساعتها قلت في بالي انتي فعلا نسخه من امك في كل حاجه يا ريهام حتي في الموضوع ده

انا : اه كده فهمتك يا حبيبتي ، بس ايه الي فكرك دلوقت بالذات بالموضوع ده وهيجك كده وخلاكي دخلتي تلعبي في كسك

ريهام : علشان دلوقت بردو حصل حاجه من الحاجات دي

انا : حاجه ايه اللي حصلت

ريهام : لما لقيتك بتبص علي كس ساره الصغيره حسيت كسي هينفجر ساعتها وقلب بقي عليا المواجع ياسي بابا وافتكرت سميح بيه بقي والي حصل وفتحك كسى بزوبرك

كس ريهام كان عمال ينزل واحنا بنتكلم وانا شغال تدليك فيه وكل شويه ابوسها بوسه او امص مصه من بزازها

انا : اه انا فعلا بصيت ماهي الي قاعدالي ملط اعمل لها ايه ههههه

ريهام : نيكها يا بابا نكها ( اتفاجأت من رد ريهام ويبدو انها فاهماني زي امها وعارفه اني بهيج اوي من كلام الدياثه والتعريص )

انا : نعم بتقولي ايه انيك مين

ريهام : نيك ساره بنتك يا بابا

انا : انتي مجنونه يا ريري دي لسه عيله

ريهام : ماهي دي المشكه انها لسه عيله بس عليها كس يا بابا اخر حلاوه اااااه يا بابا علي كس ساره ده لو سميح بيه شافو كان ناكها قدامك ولا يهمه كبيره ولا صغيره

اول ما ريهام قالت كده ولقتني غصب عني بتخيل ساره نايمه ملط قدام سميح بيه وزوبره في كسها عمال ينيكها محستش بنفسي غير وانا شغال نيك وبعبصه بصباعي جامده في كس ريهام بنتي لحد لما اترعشت وجابتهم ونزلت عسل كسها وبعدين لقيتها خلتني انام علي ضهري وزوبري طبعا كان علي اخري وفضلت تمص فيه زي اجدع شرموطه لحد لما جبتهم في بوقها ومليت بوقها لبن واخدتها في حضني واحنا عريانين ملط





==



عند سميح بيه

هناء لابسة المايوه البكينى وقاعدة جنب سميح بيه على الكنبة وهو عمال يبوسها فى شفايفها ووشها ورقبتها وهى تحضنه وتبوسه وعمالة تتاوه وراح نازل بايده قلعها شبشبها الكعب العالى ويمسك قدمها باعجاب فى ايده وبعدين دخل ايده من تحت سوتيان البكينى وقعد يقرص حلمات هناء ويقفش فى بزازها وهى بتوحوح وتافاف ويقولها اتخيلى انك وانا على شط البحر وسط الناس دلوقتى وجوزك جنبنا وشايفنى وانا بشرمطك وهنيكك

هناء: اححححححح نااااااااار ايوه شرمطنى قدام العرص الخول المتناك ده

سميح: اوووووووف ده خول اوى وعايز يتناك فى طيزه

هناء: اححححح نيكه بزوبرك الكبير فى طيزه قدامى وقدام عياله خليه يتكيف ويتمتع

راح سميح قالع ملط وقلع هناء ملط وحطها على حجره وقعدت بكسها على زوبره ووشها فى وشه وبزازها الكبار مدلدلين قدامه زى احلى عنقودين عنب فى الدنيا وابتدا سميح ينيكها فى كسها وهناء بتطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبره وعمالة توحوح وتتاوه وتافاف وتغنج

سميح: شايفة الناس على شط اسكندرية بيتفرجوا عليا ازاى وانا بنيكك قدام جوزك المعرص

هناء: اااااااح اوووووى الناس عيونهم هتطلع علينا وزوبرك فى كسى وانا طالعة ونازلة عليه وبوحوح زى الشرموطة

وراح سميح شايل هناء وزوبره لسه فى كسها ودخل بيها اوضة نومه ونزل بيها على السرير ورفع رجليها فى الهوا وابتدا ينيكها فى الوضع الطبيعى وهى تحته وهو داخل طالع بزوبره فى كسها ونزل يغرق وشها بوس وشفايفها ورقبتها ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهى شغالة اهات ووحوحة وافافة وغنج وهى عمالة تشتم جوزها زى طلب سميح وتتخيل معاه انهم على الشط وفضل سميح ينيك هناء ساعتين لحد ما شهق وجاب لبنه فى كسها شلال



==





لقيت هناء مراتى داخله عليا راجعه من بره ، فبصتلها حسيتها زي التعبانه ولقيتها داخله علي الحمام ، سبتها لحد لما خلصت ودخلت الاوضه بتاعتنا روحت وراها.

انا : انتي كنتي فين

هناء : كنت عند سميح بيه

انا : سميح بيه ؟ ليه تاني

هناء : لا ماهو كان متفق معايا اروحلو واجيب معايا المايوه بتاعي علشان عايز يتخيل انه بينكني علي البحر مانتا عارف طلباته الغريبه

انا : وبعدين

هناء : بس ناكني

انا : منا عارف انو ناكك هو انا قلتلك انكم كنتم بتتعشو مع بعض انا اقصد عملتو ايه يعني اصل انا عارفه اكيد ماكانتش النيكه بتاعته عاديه يعني

هناء : ههههه لا الصراحه هو معملش حاجه غريبه غير انو كان بيتخيل اننا علي الشط وهو بينيكني وهو ده اللي كان مهيجه وكان بيخليني اقوله كلام عليك وشتايم الصراحه

انا : قلتي ايه عايز اعرف

هناء : من غير زعل

انا : هزعل من ايه مهما تقولي هيكون اكتر من اللي حصل يعني

هناء : صحيح هو انت ازاي رضيت تمص للراجل زوبره

انا : الموقف والكلام وانا هايج ومثار معرفتش انا بعمل ايه

هناء : طيب دا كان ناقص يطلب منك انو ينيكك في طيزك

انا ( بدات اهيج اول لما هناء قالت كده ) : بصراحه مش عارف كنت هرفض ولا هوافق من الاثاره اللي كنت فيها

هناء : تعرف ياريت كان عمل كده بصراحه نفسي اشوفك وانت بتتناك في طيزك اوي

انا ( في قمه اثارتي ) : انتي محتاجه تشوفي كده اوي

هناء : اه يا خول يا ديوث يا حبيبي نفسي اشوف زوبر راجل في طيزك

وراحت هناء لقيتها بتقلبني علي بطني وقالتلي تعالي جرب صوابعي كده الاول يا عرص يا قلبي

اتقلبت علي ضهري ولقيتها بتفتح طيزي وبتبل صوابعها وبدات تدخل صباعها في طيزي ، انا في اللحظه دي مش عارف ليه كنت هتراجع عن اللي هناء بتعمله فيا ده لكن هناء لاحظت تقريبا اني مش مستمتع اوي وبدات اضايق ، لقيتها بتقولي

هناء : اه لو تعرف يا حبيبي سميح بيه وهو بيفشخني كان بيخليني اقول ايه

انا ( بفضول ) : قلتي ايه مانا سألتك مره

هناء : كان بيخليني اشتمك واقول يا جوزي يا عرص يا ابن المتناكه يا خول مراتك بتتناك قدامك علي الشط وقدام الناس كلها

اول لما هناء بدات تقول كده لقيت نفسي بفنس لها اكتر وهي بدات تدخل وتطلع صوابعها في طيزي بسرعه

هناء : وخلاني كمان اقول انت مش راجل يا نادر انت حتة خول وابن عرص وشرموط

لحد لما لقيت نفسي بنزل لبن علي السرير من كلام هناء

هناء : اااااه يا خول انت كده جاهز ان سميح بيه ينيكك لما يجيلنا البيت بكره

انا ( طبعا بعد اللي حصل حالا كانت اخر ذرة فيا انتهت وهتلاقوني حد مختلف حتي عن اللي كنت فيه )

انا : يعني هييجي بكره علشان ينيكني مخصوص

هناء: اه جاي علشان ينيكك هنا قدام عيالك ايه المشكله يعني وبعدين الراجل هيدفع كتير

انا : بس ريهام مش مشكله لكن ساره واحمد طيب

هناء : هتفرق ايه يعني يا نادر انت خلاص خول رسمي قدامي وقدام ريهام جت علي ساره واحمد يعني ، وبعدين الراجل موصي علي ان ساره واحمد يكونو موجودين ويشوفوك وعاملهم برنامج كمان هيتمتع بيهم ، اه فكرتني ابقي انزل بكره محلات الملابس واشتري لبس زي بتاع المدرسه كده لساره

انا : لبس مدرسه ؟ ليه

هناء : اعمل الي بقولك عليه وساعتها هتعرف وبعدين ارحم ريري شويه مش هتبقي انت وسميح واحمد ابنك عليها البنت مش هتستحمل كده وهتفرفر مننا هههه

انا : بنتك الي هايجه من ساعت ما رجعت من عند سميح بيه ، دا انا نكتها فى كسها مرتين لحد دلوقتي ولسه سايبها هايجه

هناء : مرتين يا مفتري مرتين ، يعني دلوقت انا هايجه مش هلاقي في زوبرك نقطه لبن طبعا خصوصا انك لسه جايب لبنك علي السرير وانا ببعبصك في طيزك

بصيت في الارض مش عارف ارد عليها ماهي عندها حق فعلا مانا مش مركب خزان مني

هناء : وحتي بنتك هتلاقيها متكيفه دلوقت ومش هتكون ليها نفس تعمل حاجه

انا : ( مستغرب ) بنتي ؟

هناء : ايوه بنتك ريهام كنت هروح اريح نفسي معاها وخلاص ماهي طالعه لهطه قشطه زي امها هههههه

انا : طيب ما تجبيها وتحاولي كده معاها وانا اتفرج عليكم يمكن اهيج تاني واقوم انيكك انتي وهيا ههههه

هناء : ( بنظرة خبيثه ) اجيب لك مين طيب ريهام ولا ساره

انا : ( اول لما سمعت كلمه ساره زوبري وقف اصلا مكنتش متوقع الرد ده ) ساره ؟

هناء : هههه اه ساره فيها ايه ماهي طالعه شرموطه زي امها واختها وقاعده ملط في الصاله وفاشخه رجليها قدام اخوها مخلياه زوبره واقف اهو

انا : ( اول لما سمعت كده الدم جري في زوبري وبدا يقف تاني من كلام هناء الي بقت فنانه في اثارتي ، ولقيت نفسي بقولها ) نادي علي بناتك الاتنين يا هناء

هناء بنظره كلها خبث وفجر وعهر عملت ايه ........





التكملة:



انا: يا هناء انا صرفت نظر عن سميح بيه ده خلاص لا ينيكنى ولا انيكه وعندنا مصادر تانية للمتعة

هناء: طيب يا نادر رايك نعمل ايه

انا: انتى وريهام تتناكوا من سياح الغردقة او شرم الشقر اللى بعيون زرق واحمد ينيك نسوانهم او صاحباتهم وسارة قالتلى ان فيه ولد زميلها من سنها اسمه تامر بيحبها وعايز ينيكها واحنا نخليه ييجى هنا ويفرشها وينيكها قدامنا براحتهم



 

حور محب

ميلفاوي سكساوي
عضو
ميلفاوي كوميدي
ميلفاوي نشيط
ناقد قصصي
إنضم
12 أكتوبر 2023
المشاركات
1,331
مستوى التفاعل
699
النقاط
3
نقاط
359
النوع
ذكر
الميول
عدم الإفصاح
كالعاده قلمك مميز جدا يا جدو سامي هناك نقاط قوه مهمه جدا في القصه وهناك نقاط ضعف فيها كاي عمل درامي اهم نقاط القصه هي جمال وصفها للعلاقه الممنوعه بين الأب وبنته وكل ممنوع مرغوب وكذلك موافقه الام علي هذه العلاقه وتشجيعها لزوجها وابنتها علي المضي قدما في طريق المتعه بصرف النظر عن نظره المجتمع فهذه اسره وضعت المتعه هي الهدف الاول في حياتها بدون اي تردد أو تفكير وبالرغم من جمال وروعه الفكره الا ان نقطه الضعف تكمن فيها في نفس الوقت لأن أطراف العلاقه لم يبذلوا اي جهد في الانجراف الي هذا الطريق ولم تبدي الابنه اي نوع من المقاومه بل سقطت في بحر الشهوه فورا جمال الجنس المحرم هو الصراع الداخلي الذي يتكون داخل عقول من يمارسونه الصراع بين قوه الشهوه وقوه العقل والخوف من تقاليد المجتمع والكاتب البارع هو من يبرز هذا الصراع بطريقه محترفه ويجعل أبطاله يختارون طريق المتعه بعد صراع مع أنفسهم اولا وقبل كل شئ
ولكن تبقي الحقيقيه أنها قصه جميله جدا جدا فكرتها مبتكره تجمع بين الدياثه وجنس المحارم والتحرر الكامل في توليفه عبقريه من وجهه نظري
تحياتي لقلم صاحب القصه
 

عوز موجب كبير

ميلفاوي مؤسس
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ميلفاوي متميز
ميلفاوي نشيط
ناقد قصصي
مثلي ذهبي
إنضم
24 يونيو 2023
المشاركات
8,516
مستوى التفاعل
2,574
النقاط
42
نقاط
1,795
النوع
ذكر
الميول
مثلي
انت الافضل دائما وانا من اشد المعجبين بقصص سواء من تاليفك او بتعدلها وبتضيف لها جمال وبريق تسلم ايدك يافنان واعظم مشرف تحياتى لك وارجو منك وبرجاء ان تعدل السلسه التانيه من الخطوات المتلاحقه وتعمل لها نهايه سعيدة وتحياتى لك
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل