جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
عائلة من العصر الحجرى للعصر الحاضر
تمهيد
انها عائلة بشر حجريين قدموا من العصر الحجرى عصر اخر يبعد عن عصرنا بمليون سنة ميلادية شمسية وجاؤوا بمركبة زمن وتم تعليمهم ليعيشوا ويستقروا فى عصرنا الحاضر وكأنهم من سكان العصر الحاضر لكنهم ظلوا جنسيا من العصر الحجرى يمارسون المحارم والزواج المفتوح والجنس الجماعى وتعدد العلاقات الجنسية للرجل والمراة..
هناك صور كثيرة للتحرر الجنسي بين العائلات تختلف هذه الصور بحسب اختلاف البيئه والمستوي المادي والتعليمي وتفاوت حب الاشخاص للتحرر والجنس وتفكك القيود منذ الصغر كتلك العائله التي تتكون من خمسة أفراد بعد وفاة الأب وهم
الأم
سلوي 43 سنه تعمل محاسبه في احدي الشركات الكبري ذات ملامح غربيه وشعر أشقر وبشرة بيضاء عينان زرقاويتين وشفاه ورديه بنكهة الكرز ونهود كبيره تزينها تلك الحلمات داكنة اللون شديدة البروز وخصر نحيف وأرداف عالية تهتز مع أنفاسها لشدة طراوتها ونعومتها سلوي امرأة متحرره وكذلك نشأ أولادها وهم
الأخ الاكبر خالد
26 عاما مهندس ديكور وسيم الشكل جميل المظهر معضل ذو لحية خفيفه وشعر ينساب مع نسمات الهواء متوسط الطول
زوجة الأخ (خالد)
سوزان 25 عاما تعمل في مجال السياحة والفندقة كل شئ في جسدها قد نضج واستوي متاكمله متناسقة عيونها ذات اللون البني مع بشرتها البرونزيه وشعرها الأسود و نهودها الجميلة وحلماتها النافره واردافها الرخوه مع كبرها يجعلها جاذبه لأنظار الرجال والنساء معا
الأخ الأوسط
صلاح 23 عاما تراه تظن انه فتاه لوسامته املس الجسم طويل القامه لا يجيد شئا سوي الجنس والسهر رفقة اصدقائه من الفتيات هو عشق تلك العائله وبهجتها
الأخت الصغري
صفاء 21 عاما ملامحها تشعرك بانها مومس محترفه ذات جسم مثير للغايه عينها وبرغم جمالها تفضح شهوتها متوسطة النهود رغم كبر حلماتها المنتفخه ومؤخرتها المستديره
تلك العائله المتحرره وكأنها تعاهدت على أمتاع نفسها بنفسها تعاهدت على تحطيم الحواجز وفك القيود وأشعلت الضوء الأخضر فأصبح كل شئ مباحا
المشهد الأول
تستيقظ سلوي ع صوت الهاتف
سلوي الو يا هشام«زميلها في الشركه»
هشام انتي فين ياسلوي
سلوي صباح الخير يا هشام انا راحت عليا نومه ومش جايه خلاص
هشام طيب خلاص براحتك بس هنتقابل النهرده انا تعبان جامد وHorny اوي
سلوي ههههههههه يعني هو صاحي ع كدا ولا نايم
هشام ههههههه هو مين
سلوي اللي تاعبك دا
هشام طيب ايه يا متناكه هتيجي البيت عندي ولا اجيلك انا
سلوي لا تعالي انت باي
هشام باي يا سوسو
بعد ما سلوي قفلت مع هشام خرجت عريانه من غرفتها ودا عادي خالص ودخلت الحمام تاخد شاور والباب مفتوح كالعاده وفتحت الدش والميه بتجري على جسمها و بزازها وبقيت هايجه خالص وبدات تلعب ف جسمها وهي تحت الميه وسمعت صوت صلاح ابنها ف الصاله
سلوي : يا صاصا انت صحيت تعالي هنا شويه انت بتعمل ايه عندك تعالي خد شاور معايا
صلاح: ايه العسل صباح الخير يا ماما انتي ماروحتيش الشغل وماسكه كسك كدا ليه وايه الطيز الكبيره دي (وصلاح يحط ايده ع طيز سلوي ويفضل يقفش فيها ويضربها)
سلوي: صباح النور ياقلب ماما صحيت متأخر وكسلت وهشام هو اللي اتصل وصحاني وفضل يتكلم معايا وحاسه ان خلاص هايجه اوي اوي ع الاخر تعالي هات بوسه لماما هو شفايفي مش وحشاك (وصلاح يقرب من سلوي ويفضل يبوس ف شفايفها ويمص فيها وهي تمص ف شفايفه)
صلاح: طيب الحسلك زنبورك شوية اريحك ولا ادخلوا
سلوي: ممممممم الحس كسي شوية
(وينزل صلاح ع ركبه تحت رجليها ويبدأ يلحس ف كسها وهي بتتنهد جامدوبتوحوح وحاطه أيداها ع دماغ صلاح وبتلعب ف شعره ومغمضه عنيها)
سلوي: اححح دخل لسانك جوه ياحبيب ماما اه كمان اه سيب لسانك جوه كسي شويه اح ايوا كدا حلو خالص اح افرش لسانك ع كسي كويس واشفط زنبوري
صلاح: ممممم مممممممم ممممممم كدا كويس
سلوي: اه حلو اوي يلا بسرعه انا خلاص قربت اهو بس انت الحس جامد اوي (وصلاح بينيك سلوي بلسانه وعمال يلحس ف كسها وفجأه صرخت جامد وبقيت تقول اح الحس جامد كس ماما تعبان اوي يا صلاح نيك كسي بلسان والميه نازلها من كسها ع وش صلاح وهي بتضغط بايدها ع دماغه وبتشد وشه ع كسها جامد)
صلاح: ايه دا يا ماما ينفع كدا انا كنت هتخنق يعني وكل دا نازل من كسك
سلوي: هههههههههه مانت اللي بتلحس حلو اوي وبتخليني انزل ميه كتير طيب سوزان بتنزل ميه كدا ولا انا اكتر ها اعترف
صلاح: بصراحه اكتر واحد بتنزل ميه فيكم صفاء اختي كلها لبن
سلوي: صفاء سخنه اوي دايما كدا و Horny ومستعده يلا انا هكمل الشاور بتاعي وانت شوف حد يريح زبك دا اللي هيطلع من الشورت ياقلب ماما
صلاح: ههههههههه ماشي انا اريحك وانتي تتعبيني كدا اهون عليكي بس ولا يهمك ياست الكل
سلوي: لو عايز اعملك masturbation
ماعنديش مانع «وسلوي تقرب من صلاح وتمسك زبره وتتنهد وتقول يابختك بزبرك دا كبير وحلو»
صلاح: لا انا مش هينفع معايا كدا انا عايز ادخلوا في كسك ياماما«ويمد ايده ويحطها ع كسها ويقول انتي لسه كسك سخن اهو ادخلوا ونرتاح احنا لتنين»
سلوي: معلش ياحبيبي بس انا هقابل هشام النهرده وعايز اكون جاهزه كدا علشان اعرف اتبسط مش عايزه اي حاجه تدخل ف كسي علشان افضل سخنه كدا «صلاح يبوس سلوي من شفايفها بوسه طويله ويقولها خلاص ماشي هشوف سوزان أو صفاء »
الي اللقـــــــــــــــــــــــاء في المشهد الثاني
بس ايه رأيكم أكمل ولا ومش حلو و كفايه كدا
المشهد الثاني
يخرج صلاح من الحمام وهو Horny اووووي ويقلع هدومه وزبره واقف ويدخل غرفة خالد أخوه الكبير وخالد واقف قدام المرايا بيلبس وخارج
خالد: ايه صاصا عامل ف نفسك كدا ليه
انت زبرك مشدود اوي
صلاح: كنت بلحس لـ ماما وبعدين بعد ما ارتاحت وجابت شهوتها رفضت ان ادخلوا فيها وقالت لو عايز اعملك masturbation ماشي وانا عايز ادخلوا وجعني جامد
خالد: طيب خلاص يا صاصا انت هتعيط ليه سوزان بتجيب حاجه من المطبخ وجايه تعملك اللي انت عايزه وما تعيطش تاني اتفقنا
صلاح:«يبتسم» اه اتفقنا
ودخل سوزان وهي بهدوم الشغل اللي هتخرج بيها ولابسه بليزر بني وتحتيه قميص ابيضه مفتوح منه 3 زراير وبزازها هتطلع من بره القميص ومن تحت لابسه جيبه قصيرة لحد نص فخادها ولازقه ف طيزها
سوزان: صاصا صباح الخير «وتقرب منه وتبوسه ف شفايفه بوسه طويله وتتنهد بعدها وتمسك زبره وتسأله انت Horny زبرك زي الحديده»
خالد: هههههههههه ماما عملت فيه كدا بصي انا هستناكي ف العربيه تحت وماتتاخريش عليا «ويبوس سوزان ويخرج»
صلاح: انت بزازك كبيره وحلوه اوي انا مبسوط انك مرات أخويا وبحبك اوي
سوزان: وانا كمان بموت فيكي «تقلع البليزر وتطلع بزازها من القميص وتقول تعالي ارضعهم شوية»
صلاح: اه ممممممم مممممممم «وسوزان ماسكه زبر صلاح بتدعك فيه جامد»
صلاح: سوزي انا كفاية لعب ف زبري انا هجيبهم وانا مش عايز masturbation
انا عايز ادخلوا انا تعبان
سوزان: حاضر ياحبيبي «وترفع الجيبه بتعتها وتنزل الأندر وتمسك زبره تداعب بيه كسها وتقعد صلاح ع كرسي التسريحه قدام المرايا وتركب فوق زبره وتنزل عليه شوية شوية لحد ما يدخلو كله»
صلاح: اه كسك بيبلع زبري انا بحبك اوي ياسوزي «وهي وشها ليه يفضل يبوسها وياكل في شفايفها وهي تبدأ وتتحرك ع زبره وتطلع وتنزل وهي أيديها ع كتفه وهو أيديه ماسك بيها طيزها الكبيره»
سوزان: وهي «بتنهج جامد» اح مبسوط كدا ياصاصا اح اهو زبرك كله ف كسي نيك جامد ها نيكني اوي انا بحب اتناك
صلاح: مبسوط اوي I love you Suzy انتي كسك حلو اوي ممكن تتحركي بسرعه اكتر شوية انا حاسس ان قربت اجيبهم اهو
سوزان: اححححح اااااااه اهو حلو كدا «وهي بتطلع وتنزل ع زبره جاااامد اوي وبسرعه» اي اي أنا شهوتي بتنزل اهو احححح ااااه يا صلاح نيك نيك «وغمضت عنيها وميتها نازله ع زبر صلاح »
صلاح: اي زبري وجعني اوي اح براحه انتي بتنزلي ع زبري جامد اي اه كسك حلو اوي انا هجيبهم اهم ممكن انزلهم ف كسك ياسوزي
سوزان: اح يلا نزلهم ف كسي ياحبيبي ولا يهمك اهو نزلهم اح اح اح اح «وبتتنطط ع زبره جامد »
صلاح: اااااااااااااااااااااه«بصوت عاااالي وتنهيده بعدها »
سوزان: هههههههههه انت نزلت كتير اوي النهرده يا صاصا كنت حاسه بيهم وانت بتنزلهم في كسي «وتقوم من ع زبره وكسها بينقط لبن »
سوزان: انت بهدلتني خالص تعالي بقي نضف اللي انت عملتوا دا علشان امشي
«وتفضل واقفه ورافعه الجيبه وفاتحها رجليها»
صلاح: حاضر ياحبي بس كدا «وينزل ف الارض ع ركبه ويفضل يلحس ف كسها وفخادها من اللبن اللي نازل عليهم وهي مغمضه عنيها وهو بيلحس كسها وفخادها جامد »
سوزان: اه الحس كمان ماتسبش نقطة لبن واحده ف كسي اح ماتدخلش لسان مص زنبوري اي اي انا شكلي هجيبهم تاني مص كمان اح اشفط ف زنبوري بشفايفك ااااااااه ايوا كدا اهو قربت اهو
ااااااااااااااااااااااااه «تتنهد تنهيده طويلة وتقول تعبت جامد أنا هاخد شور علشان افوق
صلاح: سلامتك ياسوزي اتبسطي مني
سوزان: طبعا انت اتغيرت خالص عن الاول ولما بتلحس بتفرش لسانك حلو انت تلميذ شاطر يا صاصا هههههههه
صلاح: انتي الوحيدة اللي بتفكر فيا وانا بعمل سكس معاه ماما وصفاء اهم حاجه نفسهم وخلاص مش بتعلم حاجه منهم اصلا
سوزان: سيبك منهم انا هعلمك كل حاجه يلا روح كمل نومك ياحبيبي وارتاح شويه انت نمت متأخر امبارح انا كنت شيفاك وانت سهران مع صفاء امبارح
صلاح: ماشي خدي بالك من نفسك ها هتوحشيني «صلاح يحضن سوزان ويبوسها ويخرج من الاوض»
سوزان: يووووه اتأخرت ع خالد يلا حلو كدا بلا شاور بلا زفت لما ارجع «وتلبس الاندر بتاعها وترفع الجيبه وتدخل بزازها جوه القميص وتلبس الـ بليزر وتنزل لخالد»
خالد: ايه كل دا ياروحي أتأخرتي جامد ع فكره
سوزان: «تبوس خالد بوسه خفيفه» معلش اسفه بس صاصا كان تعبان اوي وصعب عليا امشي واسيبه
خالد: ممممممممم صاصا برضوا اههههههههه واتبسط
سوزان: طبعا دا كان بيعمل سكس معايا انا متخيل ان ممكن حد يعمل سكس معايا ومايكونش مبسوط
خالد: مممم بصراحه لأ مستحيل انتي تمتعي اي حدا ها هوصلك فين الفندق ولا المكتب
سوزان: لا المكتب الأول وهناك هروح الفندق مع رامي
خالد: ok ياروحي « ويمشي بالعربيه »
وفي نفس التوقيت صلاح يدخل الاوضه علشان ينام وصفاء نايمه ع السرير بتاعها ف نفس الاوضه مع بعض ونايمه بالأندر والبرا وجسمها الكيرفي يفتح النفس وصلاح قرب منها وباسها ورجع ع سريره علشان ينام??????
بعد مرور 4 ساعات
تستيقظ صفاء وهي تستجمع جسدها المنهك من وتظل فتره من الزمن جالسه ع سريرها ثم تنزع عنها البرا وتترك لنهودا العنان وتقف اماما المرآه وهي تداعب حلماتها المنتصبه وتتغزل بجسدها الكيرفي ونهودها الكبيره ثم تضع يدها بين فخذيها وتلهوي بزنبورها قليلا ثم ضع اصابعها في فمها لتتذوق ماء شهوتها ثم تعاود الكره مرة اخري وتنزع عنها ذلك الاندر اللذي يدغدغ مركز شهوتها لضيقه الشديد والتصاقه بشفرتها المنتفخه وبعدها تخرج متجهة الي غرفة الأم وراعية التحرر ف تلك العائلة لتجدها نائمة وهي مستلقية ع ظهرها عارية الجسد وتهمس همسا خفيفا بصوتها الناعم الرقيق
صفاء: ماما يا ماما إصحي يا سوسو
سلوي:«وهي مغمضة العينين » اسكتي بئ عايزه انام
صفاء: طيب انا عايزه فلوس علشان أخرج مع صحابي النهرده عيد ميلاد عفاف وعايزه اشتري هدية ليها
سلوي: «وهي مغمضة العينين » مش معايا خدي الفيزا من شنطتي وسبيني
صفاء: حبيبتي ياسوسو باااااااااااااي
?المشهد الثالث?
خرجت صفاء من غرفت والدتها وهي في قمة السعاده تتراقص بأردافها العاريه الممتلئه وهي ممسكة بنهودها الجميله وتعود إغرفتها لتمس الهاتف
صفاء: عفاف«صديقة صفاء الأنتيم 21 سنه سحاقية ذات شكل وجسم مثالي مثيرة للغاية تتفنن كيف تعري جسدها غير تقليدية» وحشتيني اوي ها طمنيني كله تمام عايزين نعمل حفله تكسر الدنيا هههههه
عفاف: هههههههه طيب انتي مبدئيا كدا أتاخرتي جامد احنا اتفقنا تيجي بدري علشان نرتب كل حاجه مع بعض
صفاء: انا سفه بس بجد كنت تعبانه اوي
عملت سكس مع خالد أخويا ونمت متأخر
عفاف: واااااو يابنت المحظوظة وعمل معاكي ايه
صفاء: بجد بجد فشخني موووت وجابهم ف كسي مرتين اصلا خالد بيحب يعمل معايا سكس اكتر من سوزان مراته وبتغير مني ع فكره خالد بيحبني اكتر منها
عفاف: خالد دا عسل اوي وجنتل كدا عكس صاصا هههههههه
صفاء: صاصا دا بنوتي بس زبره بن وسخه كبير أكبر من خالد خساره فيه يلا نكمل لما نتقابل انا هاخد شاور وهلبس وهنزل علطول باي ممممواه
عفاف: باي
تذهب صفاء لتأخذ شاور مرتدية تي شيرت كت فوق السره لونه أحمر من غير البرا واكتر من نصف نهودها مكشوفه وحلماتها بارزه وبنطال فيزون اسود داخل ف شفرات كسها واردافها و تركب السياره وتذهب !........
تستيقظ سلوي من النوم وهي عاريه وتخرج الي الصاله تجلس قليلا ثم تذهب الي غرفة صلاح وهو نائم وبينما هي في طريقها للخروج من الغرفه تسمع جرس هاتفه ما يوحي بأن هناك عدد من الرسائل قد أورسلت اليه فيدفعها الفضول الي الرجوع لتمسك بهاتف صلاح وتجد الكتير من الاشعارت واتس وفيس ولكن كان الملفت لها هو ذالك الاشعار المنبعث من إحدي المنتديات الجنسية فتتصفح سلوي داخل هذا المنتدي وهي تشاهد بعض الصور لها ولإبنتها صفاء وزوجة ابنها سوزان بأوضاع مختلفه «صور دون إظهار الوجه» وما هي الا ثواني وتسيطر عليها شهوتها وهي تشاهد نفسها عاريه ع الملأ والكل يتغزل في جسدها ونهودها وهم يتمنون لو يمسكون بتلك النهود والبعض الأخر يتمني لو يقم بلحس هذا الكس الضخم المنتفخ وأخرون يقولون «الطيز دي عايزه تتناك ليل ونهار» «دي شكلها شرموطة اوي» «هات امك انيكها قدامك» كانت سلوي مستمتعة بمشاهدة تلك الصور لها ولـ صفاء وسوزان ومن حالة الإثارة التي سببتها بجسدها ثم انتقلت الي الفيس فلم تجد فيه مايرضي شهوتها الجارفه فذهبت الي الواتس وهنا وجدت ما يرضيها اكثر وهو الكتير من المحادثات الجنسية بين صلاح وبين اصدقائه وهو يتحدث فيها كيف مارس الجنس معها وماذا فعلت وماذا قالت وهي تمارس الجنس معه والكثير من صورها هي وصفاء وسوزان وكيف كان صلاح يصف أجسامهن وبدأت سلوي تداعب نفسها وتلامس هذا «الكس» الغارق في مياه شهوتها وهي تشاهد دياثة ابنها وتسمتع بها وهي في قمة السعادة والسخونه لما تشاهده من أزبار ضخمة أرسلت لابنها ويطلب منه أصحابها ان يجعل أمه المثيرة تشاهد زبه المنتصب عليها..
أفاقت سلوي من تلك اللحظات ع صوت ابنها صلاح وهي تداعب شفراتها
صلاح: ماما ماما هههههههه ايه ماسكه الموبايل بتاعي وبتلعبي ف نفسك
سلوي: انت ازاي تليفونك فيه الحجات دي ومش عامل Password ازاي
صلاح: عادي يا ماما ماتكبريش الموضوع وبعدين اكيد مافيش حد غريب بيمسك الموبايل بتاعي غير صحابي وانتي تعرفيهم ويعرفوكي
سلوي: هههههههههه وبتقول عليا ان انا شرموطه انا شرموطة يا صاصا
صلاح : ههههههههه اكيد مش قصدي اللي انتي فهمتيه دا انا يعني مش بشتمك انا بوصفك يا ماما
سلوي: اه وصاحبك بيسألك « نكت ماما النهردة » وانت رديت علية « ماما دي شرموطة اووووي كسها دايما منفوخ لو هتتناك كل يوم مش بتشبع بتحب تعمل سكس كتير ثواني ابعتلك تشوف كسها» وبعدين بعتلوا صور لكسي
صلاح: خلاص لو زعلتي مش هعمل كدا تاني انا اسف
سلوي: انا بقولك كدا علشان تاخد بالك مش علشان زعلانه بالعكس مبسوطه اوي بصراحة انت صاصا حبيب ماما
صلاح:«يحضنها» **** مايحرمني منك يا سوسو انا بموت فيكي اصلا ياقمر
سلوي : طيب ايه مش هتخرج النهرده مع صحباتك هههههههههه
صلاح: ممممم مش عارف هي الساعه كام «يمسك الموبايل» ياه دا احنا بقينا المغرب انا نمت كتير اوي
وبينما يتحدث صلاح وسلوي يدخل خالد وسوزان ويحتضن كل منهم الاخر مع قبلة ع الشفاه
خالد: انتوا بتعملوا ايه «بيتكلم وهو بيقلع هدومه»
سلوي: مافيش كنت بصحي صاصا وبالصدفه شوفت تليفونه وكله محادثات سكس مع ولاد وبنات وبيبعت صورنا ليهم هههههههههه وكل عايز يعمل سكس معانا بيقولوا عليا كلام واااااو ناس بتفهم هههههههههه
خالد: هههههههههه
سوزان: «بعد ما خلاص قلعت كل هدومها وواقفه عريانة» Wow هات اشوف كدا «وتمسك الموبايل وفي نفس اللحظة سلوي تخرج من الاوضه » Wow! هههههههه هههههههه كسي تحفه اوي فـ الصورة دي شوف كدا «وتقرب من خالد»
خالد: حلو فعلا وكمان مفتوح جامد انتي اكيد الصورة دي بعد ما عملتي سكس علشان كسك مفتوح جامد وحلو خالص وضع Doggy style دا خطير
سوزان : مش عارفه انا مش فاكره الصوره بصراحة انا هدخل انام شوية هتنام معايا
خالد: اه انا مرهق اوي صاصا عايز فلوس ياحبيبي
صلاح: «وهو مبتسم» Merci يا احلي اخ ف الدنيا
سوزان : يا صاصا ياحبيبي انت اتغديت
صلاح: هههههههههه انا لسه مافطرتش اصلا كنت نايم
سوزان : طيب ينفع كدا انا زعلت ع فكره وبعدين لو ماما نايمه اطلب Delivery ياحبيبي «بتبص ع خالد وتقولوا روح انت ياحبيبي وانا هعمل اكل لصاصا تاكل معاه»
خالد: لا لا لما أصحي هاكل «ويخرج من الاوضه»
سوزان : ها يا صاصا تاكل أيه «وتمسكه من أيده ويروحوا المطبخ وسوزان عريانه خالص وكمان صلاح ولكن زبره مرتخي جدا ولا يفكر ف الجنس علشان دا طبيعي وبيحصل كل يوم »
?المشهد الرابع?
صفاء تصل الحفلة «في الفيلا عند عفاف» وتدخل في أحضان عفاف وباقي أصحابهم «بنات وولاد»
صفاء: هاي فوفو وحشتيني «وتحضنها وتبوسها»
عفاف: «لابسه فستان إبيض كت وقصير يادوب مغطي طيزها وبزازها مكشوفه» انا زعلانه منك اتأخرتي ليه المفروض تكون اول واحده انتي أخره واحده جات الحفلة مخصماكي ع فكره
صفاء: انا اسفه انا هصالح جبتلك هدية تحفه اووووي
عفاف: واو بجد عايزه اشوفها
صفاء: لا طبعا مش هينفع يابنتي
تدخل ف الحوار منار «صحبتهم ولابسه تي شيرت وبنطلون جينز هياكل طيزها» وهي بتضحك وتقول لصفاء يخربيت بزازك انتي بتعملي فيهم ايه علشان يكبروا كدا
وترد عليها رحاب «صحبتهم ولابسه بلوزة قصيرة ومفتوحة ع بزازها وتنورة كاشفه جزء من طيزها لدرجة لما بتوطي الاندر بيبان وهو داخل بين شفرات كسها» دي شرموطة انتي بتعملي سكس من ورانا صح ماتكذبيش ويضحكوا ويبدأ الهزار ويشدوا صفاء من ايدها ويرقصوا وصفاء تحس انها بدأت تتعب شويه وتبطل رقص وعفاف تاخد بالها وتروح وراها
عفاف: ايه يابنتي مالك مش ع بعضك
صفاء: مافيش بس حاسه ان مش في المود النهرده
عفاف: هههههه مود ايه ياشرموطة انتي يعني في عيد ميلادي
صفاء: هههههههه انتي اللي وش فقر انا مالي
عفاف: طيب ماتيجي نعمل سكس مع بعض وتفكي شوية انتي بزازك هيجتني اوي ههههههههه
صفاء: مممممم انا موافقه بس انتي اللي هتلحسي ليا الاول
عفاف: انتي كسك دا مش بيشبع ههههههه انتي مش امبارح عملتي سكس مع خالد
صفاء: اه بس احنا النهرده مش امبارح يلا انجزي انا كسي داب خلاص «وتقلع بنطلونها ووقعد ع الكرسي»
«تقرب منها وتقعد ع رجلها وتبوسها في شفايفها وصفاء تبادل عفاف نفس الحركاات» ويلعبوا ف بزاز بعض
عفاف: اح انا بحب بزازك اوي مممممم
صفاء:«وهي مغمضه عنيها» ااااه انتي بتعضي جامد الحلمه وجعتني يامتناكه اح
عفاف: «تطلع بزازها» ارضعي بزازي شوية انا عايزه احس بشفايفك عليهم
صفاء: اه يا وسخه بزازك صغيره بس حلمات بزازك واقفين اوي ممممم ممممم
بعد اكتر من 10 دقايق بوس متبادل بينهم وكل واحده فيهم حلبت بزاز التانيه عفاف نزلت ع ركبها وحطت وشها ع كس صفاء
صفاء: اااااه حلو اوي بوسي كسي كمان اح اه اه «وبعدها تدخل صفاء في حالة صمت وهي بتستمتع بلسان عفاف جوه كسها »
عفاف: اح كسك سخن اوي
صفاء: اه الحسي جامد اه كمان ياشرموطة ان هنزلهم اهو اح اح اح مصي زنبوري جامد اي اح اااااااااااااااه «وترتعش صفاء وهي بتنزل عسلها ع وش عفاف» وتفضل تتنهد جامد
عفاف: يلا تعالي مكان انا كسي وجعني
صفاء:«تقوم من ع الكرسي وعفاف تقعد مكانها وتبدأ تلحس ف كسها وتمص زنبورها» وعفاف ف عالم تاني من المتعة ومش عايزه صفاء تبطل لحس ف كسها رغم انها جابت عسلها مره ولسه ماشبعتش وبتتشرمط وصفاء بتشمها
صفاء: «اخلصي يامتناكه انا اتعبت » وتكمل لحس ف كس عفاف «كسمك وكسم السحاق» وتكمل لحس ف كسها «ها خلاص ولا أجبلك حد يفشخك يابنت المتناكه ويريحك » وترجع تكمل لحس تاني في كسها وعفاف مش فـ الدنيا وما أرتحتش غير لما جابت عسلها مره كمان
صفاء: أخيرا جبتيهم يابنت الوسخه يامتناكه دا انا بتناك مش بتعب كدا هههههههههه «وتلبس هدومها»
عفاف: ههههههه انتي اللي مش عارفه تلحسي كسي حلو يالبوة «وتلبس هدومها»
ورجعوا يكملوا الحفلة ويرقصوا من تاني
بعد ما كل واحده فيهم استمتعت بكس التانيه وشربت من عسلها
?المشهد الخامس?
«في نفس توقيت الحفلة»
جرس الباب يضرب وسلوي «لابسه كاش مايوه اسود طويل وسكسي اوي» وصلاح فـ الصاله معاها
سلوي: قوم افتح الباب
صلاح: لا انا تعبان مش رايح
سلوي: علشان خاطر ماما حبيبتك
صلاح: يوووووه يا ماما «ويقوم يفتح الباب» ويلاقي هشام صاحب صديق مامته وزميلها ف الشغل ويسلم عليه
سلوي: مين يا صاصا
صلاح: دا uncle هشام يا ماما
يدخل هشام ويسلم ع سلوي ويحضنها جامد قدام صلاح ابنها مع بوسه طويلة في شفايفها
هشام: وحشتيني عامله ايه ياسوسو
سلوي: وانت كمان يا هشام ها تشرب ايه اعملك عصير Strawberry اللي بتحبه
هشام: لا لا شوية كدا هو فين خالد وسوزان
صلاح: لسه نايمين من ساعه كدا رجعوا من الشغل متأخر جامد
هشام: «يبص ع سلوي» ايه الشياكة دي انتي بتحلوي كل يوم عن اللي قبله كدا ليه
سلوي: ههههههههههههه بجد
هشام: انا بكذب يعني «ويمسك ايد سلوي ويبوسها»
سلوي: خلاص انا هصدقك
وييدأ هشام بالدردشه مع صلاح وسلوي اكتر من نصف ساعه وهشام يبدأ ياخد راحته ويقرب من سلوي ويمسك يدها يحطها ع زبره قدام صلاح ابنها
صلاح: ايه دا ياuncle انت شكلك سخنت ع ماما صح
هشام: هههههههه ما انت شايف ماما حلوه ازاي يا صاصا وبعدين سوسو بتحبي زبري اوي مش كدا «وهو بيبص علي سلوي»
سلوي: «وهي بتضغط ع زبر هشام» هههه بصراحه اه بحب اوي انا اعمل سكس معاك
صاصا: طيب ايه هتفضلوا كدا ولا أيه انا عايز اتفرج ع ماما وهي بتعمل سكس معاك
هشام: بس كدا «ويبوس سلوي ويمص شفايفها وهي لسه ماسكه زبره»
سلوي: بشويش هتعور شفايفي «وتطلع زبره تمصه»
صلاح: wow زبك كبير اوي
سلوي: ههههههه «وهي بتمص زبر هشام» ايه صاصا عجبك ياحبيبي
صلاح: بصراحة جامد اوي يا ماما
يطلب هشام من سلوي ان تنزع عنها الكاش مايوه ويلحس كسها وصلاح بيلعب ف زبره وهو بيتفرج ع مامته وهي مع هشام
سلوي : صاصا ياحبيبي احنا هندخل الاوضه عندي علشان ناخد راحتنا وانت روح اوضتك او شوف هتعمل ايه
صلاح : يوووه يا ماما طيب ادخل معاكم ومش هتكلم كأني مش موجود
سلوي : لا اسمع الكلام «وتاخد هشام ويدخلوا الاوضه عندها»
وصلاح يكون بقي Horny خالص ومش عارف يعمل ايه ويدخل عند خالد اخوه بشويش خالص وهو نايم وسوزان نايمه « علي جمبها اليمين » وهي مش لابسه حاجه خالص ويقرب منها ويبدأ يبوسها وهي نايمه ويلعب ف بزازها وجسمها وهي مش حاسه بحاجه خالص وصلاح يبدأ يدخل زبره في طيزها وسوزان تبدأ تفوق وزبر صلاح في طيزها
سوزان: «بصوت واطي» بتعمل ايه يابني انا عايزه انام استني لما اصحي طيب
صلاح: اح اسف مش قادر استني يا سوزي انا هجيبهم اهو
سوزان: اح طيب بشويش علشان خالد نايم اي بقولك بشويش يا صاصا
صلاح: تعرفي ماما بتعمل سكس مع مين؟
سوزان: لا مش عارفه طبعا اي ياطيزي يلا اخلص علشان خاطري
صلاح : مع uncle هشام بس زبره Wow جامد اوي
سوزان : أنا عارفه انه جامد عملنا سكس مع بعض قبل كدا «كل دا وصلاح زبره ف خرق سوزان بيدخل ويطلع»
صلاح: اه انا هجيبهم اهو اه طيزك حلوه اوي يا سوزي اح «وينزل لبنه ف طيزها»
سوزان :«واللبن بينزل في طيزها» اححح يخربيت زبك هما سخنين اوي كدا ليه اححح يا صاصا
يخرج صاصا زبه من مؤخرة سوزان بعد ان قذف فيها بركان شهوتة حتي امتلأت ويترك الغرفه تاركا سوزان غارقه في حليبه الساخن وتكمل هي نومها دون اهتمام لما حدث في عادات وتقاليد تلك العائلة التي غيرت قوانين الأرض والبشر وكان المشهد لوحة فنية مكتملة وألون تلك الوحة هم
الام مع صديقها يمارسون الجنس تحت نظر الابناء
صفاء تتراقص عارية في حفلة جنسية صارخه
صاصا يمارس السكس مع سوزان وهي بجوار زوجها وأخيه الأكبر خالد انها حقا عائلة من كوكب آخر !.. «قريبا نلتقي»
أعتذر عن التأخر في النشر
?المشـــــــهد الأخـــــــــــير?
الساعة 3 الصبح
صفاء تفتح باب الشقة وهي مرهقة جدا جدا بعد حفلة عيد ميلاد عفاف وتدخل الاوضه وصلاح مش موجود وتقلع كل هدومها وتخرج تروح الحمام وتسمع اصوات من غرفة مامتها وتفتح الباب وهشام نايم ع السرير ومامتها ع زبره
صفاء: uncle هشام ازيك انت وحشني
هشام: صافي وانت كمان وحشاني تعالي هنا جمبي
سلوي:«وهي ع زبر هشام» هو دا وقته يا هشام انا لسه ماشبعتش منك
صفاء: هو انتي بتشبعي اصلا يا ماما هههههه تعرف يا uncle هشام طول اليوم كدا بتعمل سكس مع خالد او صلاح مش عارفه بتجيب الطاقه دي كلها منين
سلوي: هههههههه ياوسخه عيب كدا وانا بحب السكس وبحب امتع نفسي وابسطها
هشام: ههههههههههههه
سلوي: بتضحك ليه ها
هشام: قولي انا متناكه واقولك بضحك ليه ههههههههه
سلوي: هههههههه ما هو زبرك في كسي يبقي اكيد انا متناكه اححححح يا هشام نيكني يلا «وتحرك جسمها ع زبر هشام»
صفاء: اه يالهوي ياماما انتي منظرك يهيج موت وانتي شرموطة كدا
هشام: لو عايزه تعملي سكس تعالي يا صافي
صفاء: مممممم بصراحة نفسي اوي بس لما ماما تخلص
هشام:«يمسك صفاء من بزازها يفعصهم شوية ويشدها من حلماتها» براحتك بس انتي شكلك تعبانه اوي حلماتك واقفين جامد قربي مني كدا «ويمص ف بزاز صفاء ويرضعهم جامد»
صفاء: اححححح بشويش انت هتاكلهم ولا ايه يا عمو اي اي انت بتوجعني اوي
اح اه اه اه اه «وتبدأ تلعب ف كسها»
هشام:«يبص ع سلوي وهي ع زبره ويسيب بزاز صفاء» البنت شبهك بالظبط شايفه بزازها كبيره ازاي وممحونه زيك دي شرموطة اوي
سلوي: احححح انا شرموطة اكتر منها اي كل بتنيك فيا انا كسي وجعني هاتهم في كسي يلا اااااه ياكسي يا هشام زبرك جامد
هشام : هههههههه انتي اللي مش عارفه تتناكي يابنت الوسخه اتناكي جامد علشان اجيبهم
سلوي : اح هنيك زبرك جامد الزبر بن الوسخه دي اللي شرمط كسي اف اي اي اي اي اي اي نيك يا هشام «وهي بتتنطط جامد ع زبره» اه ياهشام انا وسخه وشرموطة نيكني اي اي هاتهم ف كسي يلا اححح ياكسي اي اي «تبص ع صفاء» شايفه ماما الوسخه بتتناك ازاي اي اح كسي وجعني اوي «تبدأ تحس بلبن هشام وهو نازل ف كسها» اااااااااااااااااااااااااه «وهي بتتنطط بسرعة وهيجان وبتصرخ بصوت عالي اوي» اااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه اااااااه اااااه ااااه اااه ااه اه «وتهدي شوية شوية وتنام ع صدر هشام وهي لسه قاعده ع زبره»
صفاء : «وهي بتبص بزهول ع مامتها» يالهوي ايه دا انتي منظرك حلوي اوي وانتي كدا وااااااو
هشام : اتعلمي من ماما اهو ههههههه «يحط ايده ع شعر سلوي ويبوسها» ايه الحلاوة دي انتي كنتي جامدة اوي
سلوي : هههههههههه «وهي بتقوم من ع زبر هشام وتنام ع السرير ع شمال هشام وع اليمين صفاء » انا دايما جامده اح بس تعبت اوي صوتي راح انا حاسه ان انت كمان نزلت كتير المرة دي انا كنت حاسه بيهم ف كسي اح انا اتبسط اوي
صفاء : يالهوي يا ماما دا انتي شرموطة اوي انا كسي وجعني اووي عايزه اتناك جامد احححح وكمان احس بلبنه وهو بينزل في كسي
هشام : هههههههه معلش ياصافي انا تعبت ماما هدت حيلي دا نكتها 5 مرات انا هلبس وهمشي
سلوي : تمشي تروح فين
هشام : لا كفايه كدا «ويقوم يلبس هدومه ويمشي»
وسلوي ترجع ع اوضتها وتنام وصفاء«وهي من غير هدوم خالص» تدخل اوضتها وصلاح بيلعب ف التليفون«وهو عريان خالص» وتقعد عنده ع سريره
صفاء : انت كنت فين انا ماشوفتك لما جيت هنا
صلاح : كنت عند سوزان
صفاء : وما سلمتش ع uncle هشام ليه
صلاح : يوووووه بطلي رخامه ونامي انتي مش بتتعبي ولا ايه وبعدين انا كنت معاهم وماما هي اللي طلبت مني امشي علشان تاخد راحتها ارتحتي كدا
صفاء : دا ماما اتناكت احلي نيكه ياصاصا uncle هشام فشخها جامد اوي دا بيقول انه ناكها 5 مرات اححححح نفسي حد ينيكني 5 مرات كدا
صلاح : ههههههههه وانتي زي ماما دا كسها كبير اوي اوي
صفاء : طيب ما انا لو بتناك كتير كسي اكيد هيبقي كبير يعني انتي غبي اوي
صلاح : طيب ما تتناكي واسكتي عايز أركز واخلص الـ gym
صفاء : «تشد التليفون من أيد صلاح» كفايه لعب ركز معايا انا
صلاح : يووووووه «وهو متعصب»
صفاء: تعرف عفاف سألت عليك النهرده كانت حفلة تحفة تجنن
صلاح : عفاف بجد وقالت ايه عليا طيب كانت لابسه ايه المشكلة انها مش بتحب غير البنات وبس
صفاء : انت نفسك تعمل سكس معاها
صلاح :«يمسك زبره» بصراحه اه دا طيزها حلوه اوي وبحس انها سافلة كدا وشهوتها كبيرة
صفاء : ممممممم طيب ايه رأيك نعمل إتفاق مع بعض
صلاح : اتفاق ايه ياشرموطة ما تتكلمي علطول
صفاء : انا اكلم عفاف واقنعها تتناك منك وانت تنيكني كل يوم كل يوم علشان انا غرت من ماما عايزه كسي يكون كبير
صلاح : كل يوم ايه انت مجنونه انا مش هقدر اعمل كدا علشان صحتي وبعدين انا بحب سوزان وبحب اعمل سكس معاها وهي بتحبني
صفاء : ok براحتك «وتمسك زبر صلاح وتلعب فيه » بس انا كنت كون مراتك انت ونبسط بعض بس خلاص هشوف حد تاني من الشلة «وتبدأ تمص ف زبره»
صلاح : اه انتي شرموطة اوي زي ماما بتحبي السكس موووت وحاطه ماما ف دماغه يابنتي ماما بتتناك من قبل ما انتي تتولدي اصلا يعني لو هتتناكي كل يوم مش هيحصل اللي فـ بالك
صفاء :«تسيب زبر صلاح» صح بس هبقي شرمرطة اكتر منها حتي لو كسها اكبر من كسي ها قولت ايه «وترجع تمص ف زبره من تاني»
صلاح : مممممم طيب موافق بس هنيكك مرة واحدة كل يوم اي بشويش ع زبره يا يابنت المتناكه
صفاء : اح مش قادره عايزه اكل زبرك اكل يا صاصا اه يلا الحس زنبوري انا حيحانه جامد «وتنام وتفتح رجليها»
صلاح :«يقرب من كسها» اح كسك احمر اوي ومنفوخ كدا
ويبدأ صلاح يلحس في كس صفاء اخته ويمص زنبورها ويدخل لسانه ف كسها
وصفاء ف عالم تاني ويستمر النيك بين الاخ والاخت والمتعة بينهم بلا حدود والنيك ف العيلة دي بلاقيود
بعد 4 ايام
سلوي تدخل اوضة ابنها خالد وتشوفه وهو بينيك سوزان مراته في طيزها وسوزان مبسوطه وبتتشرمط وهي بتتناك وسلوي تقرب من خالد ابنها وتبوسه بوسه طويلة
سلوي : اححححح مش عايز تنيك ماما شوية انت ليك كتير ما نمتش معايا
خالد : ههههههههه هو انتي مش بتشبعي يا ماما انتي كل يوم بتعملي سكس مع صاصا و uncle هشام ف الشغل وهنا
سوازن : احححح يا طيزي ياخالد انت كلام سوسو هيجك ودخلتوا ف طيزي جامد يا حبيبي بشويش طيزي هتتعور اح ايه دا
خالد : ايه يامتناكه مش انا اللي بوجع طيزك انتي اللي طيزك تعبانه من زبر هاني يابنت المتناكه
سلوي : مين هاني يا سوزي
سوزان : دا صاحبي وزميلي ف الشغل اتعين عندنا من اسبوع اححح نيكني ياخالد نيك جامد اي اي طيزي ااااااه
خالد : ايه ياوسخه عجبك زبر هاني وهو بينيكك ف المكتب يا وسخه
سوزان : احححح دا متعني بزبره اوووي وجابهم في كسي مرتين قبل انت ما تيجي ياعرصي ولما جيت كانت دي تالت مره وانا اللي طلبت منه ينيكني في طيزي احححح نيك يلا زيه لو راجل اح اح ياطيزي
سلوي : هههههههههه هو زبر هاني دا كبير اوي كدا يابت ياسوزي
خالد : كبير اوي يا ماما دا سوزان كانت تحت زبره زي الكلبه مش قادره تنطق ولا تتكلم وهو بينيكها اح انا قربت انزل اهو
سلوي تمسك زبر خالد وتطلعوا من طيز سوزان مراته وتدخلوا ف كسها
سلوي : اح هاتهم ف كس ماما وخلي الوسخه دي لهاني اح نيك ياجامد وهاتهم ف كسي انا تعبانه
سوزان :«وهي مدايقة» دا انتي شرموطة اوي اه ياطيزي بعت التعب والنيك دا كله في طيزي هتنزلهم ف كسمك مااااااشي
سلوي : ههههههههههه نيك وسيبك منها الوسخه دي اح نيك نيك
خالد : انا هجيبهم اهو يا ماما اح ااااااااه «ويقذف لبن زبره ف كسها»
سلوي :«وهي بتعض علي شفايفها» اح اح ياكسي حلو اوي واللبن بينزل فيه كدا اه ياحبيب ماما نزل كمان احححح
وكان المشهد الاخير هو دليل ع عهر تلك العائله ف ها هو الابن «خالد» يقذف شهوته في أحشاء أمه الساقطة «سلوي» امام زوجته العاهرة «سوزان» التي انهكها جماع صديقها لها ف مكتب العمل ووراء الجدار يضاجع الأخ الاوسط «صلاح» أخته الاصغر «صفاء» تحت اشراف وانظار العائله ورعايتها
تستمر أحداث هذه العائله دون توقف فهم قد اختاروا وسائل وسبل سعادتهم التي كانت في ممارسة الجنس دون شرط او قيد محطمين كل التقاليد ومتجاوزين كل الحواجز في سبيل شهوتهم وقد جاءوا ليعيشوا في العصر الحاضر بعدما غادروا بمركبة زمن زمنهم الاصلي العصر الحجرى الذي يبعد عن زمننا بمليون سنة ميلادية شمسية ولعصرهم الحجرى حرياته الجنسية محارم ام وابن واخ واخت واب وابنة وزواج مفتوح وتعدد العلاقات الجنسية للرجل والمراة.. انهم عائلة جاءت من
«العصر الحجرى» غير العصر الذي نعيش فيه وقد رأيت أن أنهي كتابة هذه القصة التي لا ولن تنتهي أحداثها ولكن حتي لا تتشابه الاحداث بين مط وتطويل يفقد القصة بريقها أو تكرار يذهب بنا للملل وشكرا....
تمهيد
انها عائلة بشر حجريين قدموا من العصر الحجرى عصر اخر يبعد عن عصرنا بمليون سنة ميلادية شمسية وجاؤوا بمركبة زمن وتم تعليمهم ليعيشوا ويستقروا فى عصرنا الحاضر وكأنهم من سكان العصر الحاضر لكنهم ظلوا جنسيا من العصر الحجرى يمارسون المحارم والزواج المفتوح والجنس الجماعى وتعدد العلاقات الجنسية للرجل والمراة..
هناك صور كثيرة للتحرر الجنسي بين العائلات تختلف هذه الصور بحسب اختلاف البيئه والمستوي المادي والتعليمي وتفاوت حب الاشخاص للتحرر والجنس وتفكك القيود منذ الصغر كتلك العائله التي تتكون من خمسة أفراد بعد وفاة الأب وهم
الأم
سلوي 43 سنه تعمل محاسبه في احدي الشركات الكبري ذات ملامح غربيه وشعر أشقر وبشرة بيضاء عينان زرقاويتين وشفاه ورديه بنكهة الكرز ونهود كبيره تزينها تلك الحلمات داكنة اللون شديدة البروز وخصر نحيف وأرداف عالية تهتز مع أنفاسها لشدة طراوتها ونعومتها سلوي امرأة متحرره وكذلك نشأ أولادها وهم
الأخ الاكبر خالد
26 عاما مهندس ديكور وسيم الشكل جميل المظهر معضل ذو لحية خفيفه وشعر ينساب مع نسمات الهواء متوسط الطول
زوجة الأخ (خالد)
سوزان 25 عاما تعمل في مجال السياحة والفندقة كل شئ في جسدها قد نضج واستوي متاكمله متناسقة عيونها ذات اللون البني مع بشرتها البرونزيه وشعرها الأسود و نهودها الجميلة وحلماتها النافره واردافها الرخوه مع كبرها يجعلها جاذبه لأنظار الرجال والنساء معا
الأخ الأوسط
صلاح 23 عاما تراه تظن انه فتاه لوسامته املس الجسم طويل القامه لا يجيد شئا سوي الجنس والسهر رفقة اصدقائه من الفتيات هو عشق تلك العائله وبهجتها
الأخت الصغري
صفاء 21 عاما ملامحها تشعرك بانها مومس محترفه ذات جسم مثير للغايه عينها وبرغم جمالها تفضح شهوتها متوسطة النهود رغم كبر حلماتها المنتفخه ومؤخرتها المستديره
تلك العائله المتحرره وكأنها تعاهدت على أمتاع نفسها بنفسها تعاهدت على تحطيم الحواجز وفك القيود وأشعلت الضوء الأخضر فأصبح كل شئ مباحا
المشهد الأول
تستيقظ سلوي ع صوت الهاتف
سلوي الو يا هشام«زميلها في الشركه»
هشام انتي فين ياسلوي
سلوي صباح الخير يا هشام انا راحت عليا نومه ومش جايه خلاص
هشام طيب خلاص براحتك بس هنتقابل النهرده انا تعبان جامد وHorny اوي
سلوي ههههههههه يعني هو صاحي ع كدا ولا نايم
هشام ههههههه هو مين
سلوي اللي تاعبك دا
هشام طيب ايه يا متناكه هتيجي البيت عندي ولا اجيلك انا
سلوي لا تعالي انت باي
هشام باي يا سوسو
بعد ما سلوي قفلت مع هشام خرجت عريانه من غرفتها ودا عادي خالص ودخلت الحمام تاخد شاور والباب مفتوح كالعاده وفتحت الدش والميه بتجري على جسمها و بزازها وبقيت هايجه خالص وبدات تلعب ف جسمها وهي تحت الميه وسمعت صوت صلاح ابنها ف الصاله
سلوي : يا صاصا انت صحيت تعالي هنا شويه انت بتعمل ايه عندك تعالي خد شاور معايا
صلاح: ايه العسل صباح الخير يا ماما انتي ماروحتيش الشغل وماسكه كسك كدا ليه وايه الطيز الكبيره دي (وصلاح يحط ايده ع طيز سلوي ويفضل يقفش فيها ويضربها)
سلوي: صباح النور ياقلب ماما صحيت متأخر وكسلت وهشام هو اللي اتصل وصحاني وفضل يتكلم معايا وحاسه ان خلاص هايجه اوي اوي ع الاخر تعالي هات بوسه لماما هو شفايفي مش وحشاك (وصلاح يقرب من سلوي ويفضل يبوس ف شفايفها ويمص فيها وهي تمص ف شفايفه)
صلاح: طيب الحسلك زنبورك شوية اريحك ولا ادخلوا
سلوي: ممممممم الحس كسي شوية
(وينزل صلاح ع ركبه تحت رجليها ويبدأ يلحس ف كسها وهي بتتنهد جامدوبتوحوح وحاطه أيداها ع دماغ صلاح وبتلعب ف شعره ومغمضه عنيها)
سلوي: اححح دخل لسانك جوه ياحبيب ماما اه كمان اه سيب لسانك جوه كسي شويه اح ايوا كدا حلو خالص اح افرش لسانك ع كسي كويس واشفط زنبوري
صلاح: ممممم مممممممم ممممممم كدا كويس
سلوي: اه حلو اوي يلا بسرعه انا خلاص قربت اهو بس انت الحس جامد اوي (وصلاح بينيك سلوي بلسانه وعمال يلحس ف كسها وفجأه صرخت جامد وبقيت تقول اح الحس جامد كس ماما تعبان اوي يا صلاح نيك كسي بلسان والميه نازلها من كسها ع وش صلاح وهي بتضغط بايدها ع دماغه وبتشد وشه ع كسها جامد)
صلاح: ايه دا يا ماما ينفع كدا انا كنت هتخنق يعني وكل دا نازل من كسك
سلوي: هههههههههه مانت اللي بتلحس حلو اوي وبتخليني انزل ميه كتير طيب سوزان بتنزل ميه كدا ولا انا اكتر ها اعترف
صلاح: بصراحه اكتر واحد بتنزل ميه فيكم صفاء اختي كلها لبن
سلوي: صفاء سخنه اوي دايما كدا و Horny ومستعده يلا انا هكمل الشاور بتاعي وانت شوف حد يريح زبك دا اللي هيطلع من الشورت ياقلب ماما
صلاح: ههههههههه ماشي انا اريحك وانتي تتعبيني كدا اهون عليكي بس ولا يهمك ياست الكل
سلوي: لو عايز اعملك masturbation
ماعنديش مانع «وسلوي تقرب من صلاح وتمسك زبره وتتنهد وتقول يابختك بزبرك دا كبير وحلو»
صلاح: لا انا مش هينفع معايا كدا انا عايز ادخلوا في كسك ياماما«ويمد ايده ويحطها ع كسها ويقول انتي لسه كسك سخن اهو ادخلوا ونرتاح احنا لتنين»
سلوي: معلش ياحبيبي بس انا هقابل هشام النهرده وعايز اكون جاهزه كدا علشان اعرف اتبسط مش عايزه اي حاجه تدخل ف كسي علشان افضل سخنه كدا «صلاح يبوس سلوي من شفايفها بوسه طويله ويقولها خلاص ماشي هشوف سوزان أو صفاء »
الي اللقـــــــــــــــــــــــاء في المشهد الثاني
بس ايه رأيكم أكمل ولا ومش حلو و كفايه كدا
المشهد الثاني
يخرج صلاح من الحمام وهو Horny اووووي ويقلع هدومه وزبره واقف ويدخل غرفة خالد أخوه الكبير وخالد واقف قدام المرايا بيلبس وخارج
خالد: ايه صاصا عامل ف نفسك كدا ليه
انت زبرك مشدود اوي
صلاح: كنت بلحس لـ ماما وبعدين بعد ما ارتاحت وجابت شهوتها رفضت ان ادخلوا فيها وقالت لو عايز اعملك masturbation ماشي وانا عايز ادخلوا وجعني جامد
خالد: طيب خلاص يا صاصا انت هتعيط ليه سوزان بتجيب حاجه من المطبخ وجايه تعملك اللي انت عايزه وما تعيطش تاني اتفقنا
صلاح:«يبتسم» اه اتفقنا
ودخل سوزان وهي بهدوم الشغل اللي هتخرج بيها ولابسه بليزر بني وتحتيه قميص ابيضه مفتوح منه 3 زراير وبزازها هتطلع من بره القميص ومن تحت لابسه جيبه قصيرة لحد نص فخادها ولازقه ف طيزها
سوزان: صاصا صباح الخير «وتقرب منه وتبوسه ف شفايفه بوسه طويله وتتنهد بعدها وتمسك زبره وتسأله انت Horny زبرك زي الحديده»
خالد: هههههههههه ماما عملت فيه كدا بصي انا هستناكي ف العربيه تحت وماتتاخريش عليا «ويبوس سوزان ويخرج»
صلاح: انت بزازك كبيره وحلوه اوي انا مبسوط انك مرات أخويا وبحبك اوي
سوزان: وانا كمان بموت فيكي «تقلع البليزر وتطلع بزازها من القميص وتقول تعالي ارضعهم شوية»
صلاح: اه ممممممم مممممممم «وسوزان ماسكه زبر صلاح بتدعك فيه جامد»
صلاح: سوزي انا كفاية لعب ف زبري انا هجيبهم وانا مش عايز masturbation
انا عايز ادخلوا انا تعبان
سوزان: حاضر ياحبيبي «وترفع الجيبه بتعتها وتنزل الأندر وتمسك زبره تداعب بيه كسها وتقعد صلاح ع كرسي التسريحه قدام المرايا وتركب فوق زبره وتنزل عليه شوية شوية لحد ما يدخلو كله»
صلاح: اه كسك بيبلع زبري انا بحبك اوي ياسوزي «وهي وشها ليه يفضل يبوسها وياكل في شفايفها وهي تبدأ وتتحرك ع زبره وتطلع وتنزل وهي أيديها ع كتفه وهو أيديه ماسك بيها طيزها الكبيره»
سوزان: وهي «بتنهج جامد» اح مبسوط كدا ياصاصا اح اهو زبرك كله ف كسي نيك جامد ها نيكني اوي انا بحب اتناك
صلاح: مبسوط اوي I love you Suzy انتي كسك حلو اوي ممكن تتحركي بسرعه اكتر شوية انا حاسس ان قربت اجيبهم اهو
سوزان: اححححح اااااااه اهو حلو كدا «وهي بتطلع وتنزل ع زبره جاااامد اوي وبسرعه» اي اي أنا شهوتي بتنزل اهو احححح ااااه يا صلاح نيك نيك «وغمضت عنيها وميتها نازله ع زبر صلاح »
صلاح: اي زبري وجعني اوي اح براحه انتي بتنزلي ع زبري جامد اي اه كسك حلو اوي انا هجيبهم اهم ممكن انزلهم ف كسك ياسوزي
سوزان: اح يلا نزلهم ف كسي ياحبيبي ولا يهمك اهو نزلهم اح اح اح اح «وبتتنطط ع زبره جامد »
صلاح: اااااااااااااااااااااه«بصوت عاااالي وتنهيده بعدها »
سوزان: هههههههههه انت نزلت كتير اوي النهرده يا صاصا كنت حاسه بيهم وانت بتنزلهم في كسي «وتقوم من ع زبره وكسها بينقط لبن »
سوزان: انت بهدلتني خالص تعالي بقي نضف اللي انت عملتوا دا علشان امشي
«وتفضل واقفه ورافعه الجيبه وفاتحها رجليها»
صلاح: حاضر ياحبي بس كدا «وينزل ف الارض ع ركبه ويفضل يلحس ف كسها وفخادها من اللبن اللي نازل عليهم وهي مغمضه عنيها وهو بيلحس كسها وفخادها جامد »
سوزان: اه الحس كمان ماتسبش نقطة لبن واحده ف كسي اح ماتدخلش لسان مص زنبوري اي اي انا شكلي هجيبهم تاني مص كمان اح اشفط ف زنبوري بشفايفك ااااااااه ايوا كدا اهو قربت اهو
ااااااااااااااااااااااااه «تتنهد تنهيده طويلة وتقول تعبت جامد أنا هاخد شور علشان افوق
صلاح: سلامتك ياسوزي اتبسطي مني
سوزان: طبعا انت اتغيرت خالص عن الاول ولما بتلحس بتفرش لسانك حلو انت تلميذ شاطر يا صاصا هههههههه
صلاح: انتي الوحيدة اللي بتفكر فيا وانا بعمل سكس معاه ماما وصفاء اهم حاجه نفسهم وخلاص مش بتعلم حاجه منهم اصلا
سوزان: سيبك منهم انا هعلمك كل حاجه يلا روح كمل نومك ياحبيبي وارتاح شويه انت نمت متأخر امبارح انا كنت شيفاك وانت سهران مع صفاء امبارح
صلاح: ماشي خدي بالك من نفسك ها هتوحشيني «صلاح يحضن سوزان ويبوسها ويخرج من الاوض»
سوزان: يووووه اتأخرت ع خالد يلا حلو كدا بلا شاور بلا زفت لما ارجع «وتلبس الاندر بتاعها وترفع الجيبه وتدخل بزازها جوه القميص وتلبس الـ بليزر وتنزل لخالد»
خالد: ايه كل دا ياروحي أتأخرتي جامد ع فكره
سوزان: «تبوس خالد بوسه خفيفه» معلش اسفه بس صاصا كان تعبان اوي وصعب عليا امشي واسيبه
خالد: ممممممممم صاصا برضوا اههههههههه واتبسط
سوزان: طبعا دا كان بيعمل سكس معايا انا متخيل ان ممكن حد يعمل سكس معايا ومايكونش مبسوط
خالد: مممم بصراحه لأ مستحيل انتي تمتعي اي حدا ها هوصلك فين الفندق ولا المكتب
سوزان: لا المكتب الأول وهناك هروح الفندق مع رامي
خالد: ok ياروحي « ويمشي بالعربيه »
وفي نفس التوقيت صلاح يدخل الاوضه علشان ينام وصفاء نايمه ع السرير بتاعها ف نفس الاوضه مع بعض ونايمه بالأندر والبرا وجسمها الكيرفي يفتح النفس وصلاح قرب منها وباسها ورجع ع سريره علشان ينام??????
بعد مرور 4 ساعات
تستيقظ صفاء وهي تستجمع جسدها المنهك من وتظل فتره من الزمن جالسه ع سريرها ثم تنزع عنها البرا وتترك لنهودا العنان وتقف اماما المرآه وهي تداعب حلماتها المنتصبه وتتغزل بجسدها الكيرفي ونهودها الكبيره ثم تضع يدها بين فخذيها وتلهوي بزنبورها قليلا ثم ضع اصابعها في فمها لتتذوق ماء شهوتها ثم تعاود الكره مرة اخري وتنزع عنها ذلك الاندر اللذي يدغدغ مركز شهوتها لضيقه الشديد والتصاقه بشفرتها المنتفخه وبعدها تخرج متجهة الي غرفة الأم وراعية التحرر ف تلك العائلة لتجدها نائمة وهي مستلقية ع ظهرها عارية الجسد وتهمس همسا خفيفا بصوتها الناعم الرقيق
صفاء: ماما يا ماما إصحي يا سوسو
سلوي:«وهي مغمضة العينين » اسكتي بئ عايزه انام
صفاء: طيب انا عايزه فلوس علشان أخرج مع صحابي النهرده عيد ميلاد عفاف وعايزه اشتري هدية ليها
سلوي: «وهي مغمضة العينين » مش معايا خدي الفيزا من شنطتي وسبيني
صفاء: حبيبتي ياسوسو باااااااااااااي
?المشهد الثالث?
خرجت صفاء من غرفت والدتها وهي في قمة السعاده تتراقص بأردافها العاريه الممتلئه وهي ممسكة بنهودها الجميله وتعود إغرفتها لتمس الهاتف
صفاء: عفاف«صديقة صفاء الأنتيم 21 سنه سحاقية ذات شكل وجسم مثالي مثيرة للغاية تتفنن كيف تعري جسدها غير تقليدية» وحشتيني اوي ها طمنيني كله تمام عايزين نعمل حفله تكسر الدنيا هههههه
عفاف: هههههههه طيب انتي مبدئيا كدا أتاخرتي جامد احنا اتفقنا تيجي بدري علشان نرتب كل حاجه مع بعض
صفاء: انا سفه بس بجد كنت تعبانه اوي
عملت سكس مع خالد أخويا ونمت متأخر
عفاف: واااااو يابنت المحظوظة وعمل معاكي ايه
صفاء: بجد بجد فشخني موووت وجابهم ف كسي مرتين اصلا خالد بيحب يعمل معايا سكس اكتر من سوزان مراته وبتغير مني ع فكره خالد بيحبني اكتر منها
عفاف: خالد دا عسل اوي وجنتل كدا عكس صاصا هههههههه
صفاء: صاصا دا بنوتي بس زبره بن وسخه كبير أكبر من خالد خساره فيه يلا نكمل لما نتقابل انا هاخد شاور وهلبس وهنزل علطول باي ممممواه
عفاف: باي
تذهب صفاء لتأخذ شاور مرتدية تي شيرت كت فوق السره لونه أحمر من غير البرا واكتر من نصف نهودها مكشوفه وحلماتها بارزه وبنطال فيزون اسود داخل ف شفرات كسها واردافها و تركب السياره وتذهب !........
تستيقظ سلوي من النوم وهي عاريه وتخرج الي الصاله تجلس قليلا ثم تذهب الي غرفة صلاح وهو نائم وبينما هي في طريقها للخروج من الغرفه تسمع جرس هاتفه ما يوحي بأن هناك عدد من الرسائل قد أورسلت اليه فيدفعها الفضول الي الرجوع لتمسك بهاتف صلاح وتجد الكتير من الاشعارت واتس وفيس ولكن كان الملفت لها هو ذالك الاشعار المنبعث من إحدي المنتديات الجنسية فتتصفح سلوي داخل هذا المنتدي وهي تشاهد بعض الصور لها ولإبنتها صفاء وزوجة ابنها سوزان بأوضاع مختلفه «صور دون إظهار الوجه» وما هي الا ثواني وتسيطر عليها شهوتها وهي تشاهد نفسها عاريه ع الملأ والكل يتغزل في جسدها ونهودها وهم يتمنون لو يمسكون بتلك النهود والبعض الأخر يتمني لو يقم بلحس هذا الكس الضخم المنتفخ وأخرون يقولون «الطيز دي عايزه تتناك ليل ونهار» «دي شكلها شرموطة اوي» «هات امك انيكها قدامك» كانت سلوي مستمتعة بمشاهدة تلك الصور لها ولـ صفاء وسوزان ومن حالة الإثارة التي سببتها بجسدها ثم انتقلت الي الفيس فلم تجد فيه مايرضي شهوتها الجارفه فذهبت الي الواتس وهنا وجدت ما يرضيها اكثر وهو الكتير من المحادثات الجنسية بين صلاح وبين اصدقائه وهو يتحدث فيها كيف مارس الجنس معها وماذا فعلت وماذا قالت وهي تمارس الجنس معه والكثير من صورها هي وصفاء وسوزان وكيف كان صلاح يصف أجسامهن وبدأت سلوي تداعب نفسها وتلامس هذا «الكس» الغارق في مياه شهوتها وهي تشاهد دياثة ابنها وتسمتع بها وهي في قمة السعادة والسخونه لما تشاهده من أزبار ضخمة أرسلت لابنها ويطلب منه أصحابها ان يجعل أمه المثيرة تشاهد زبه المنتصب عليها..
أفاقت سلوي من تلك اللحظات ع صوت ابنها صلاح وهي تداعب شفراتها
صلاح: ماما ماما هههههههه ايه ماسكه الموبايل بتاعي وبتلعبي ف نفسك
سلوي: انت ازاي تليفونك فيه الحجات دي ومش عامل Password ازاي
صلاح: عادي يا ماما ماتكبريش الموضوع وبعدين اكيد مافيش حد غريب بيمسك الموبايل بتاعي غير صحابي وانتي تعرفيهم ويعرفوكي
سلوي: هههههههههه وبتقول عليا ان انا شرموطه انا شرموطة يا صاصا
صلاح : ههههههههه اكيد مش قصدي اللي انتي فهمتيه دا انا يعني مش بشتمك انا بوصفك يا ماما
سلوي: اه وصاحبك بيسألك « نكت ماما النهردة » وانت رديت علية « ماما دي شرموطة اووووي كسها دايما منفوخ لو هتتناك كل يوم مش بتشبع بتحب تعمل سكس كتير ثواني ابعتلك تشوف كسها» وبعدين بعتلوا صور لكسي
صلاح: خلاص لو زعلتي مش هعمل كدا تاني انا اسف
سلوي: انا بقولك كدا علشان تاخد بالك مش علشان زعلانه بالعكس مبسوطه اوي بصراحة انت صاصا حبيب ماما
صلاح:«يحضنها» **** مايحرمني منك يا سوسو انا بموت فيكي اصلا ياقمر
سلوي : طيب ايه مش هتخرج النهرده مع صحباتك هههههههههه
صلاح: ممممم مش عارف هي الساعه كام «يمسك الموبايل» ياه دا احنا بقينا المغرب انا نمت كتير اوي
وبينما يتحدث صلاح وسلوي يدخل خالد وسوزان ويحتضن كل منهم الاخر مع قبلة ع الشفاه
خالد: انتوا بتعملوا ايه «بيتكلم وهو بيقلع هدومه»
سلوي: مافيش كنت بصحي صاصا وبالصدفه شوفت تليفونه وكله محادثات سكس مع ولاد وبنات وبيبعت صورنا ليهم هههههههههه وكل عايز يعمل سكس معانا بيقولوا عليا كلام واااااو ناس بتفهم هههههههههه
خالد: هههههههههه
سوزان: «بعد ما خلاص قلعت كل هدومها وواقفه عريانة» Wow هات اشوف كدا «وتمسك الموبايل وفي نفس اللحظة سلوي تخرج من الاوضه » Wow! هههههههه هههههههه كسي تحفه اوي فـ الصورة دي شوف كدا «وتقرب من خالد»
خالد: حلو فعلا وكمان مفتوح جامد انتي اكيد الصورة دي بعد ما عملتي سكس علشان كسك مفتوح جامد وحلو خالص وضع Doggy style دا خطير
سوزان : مش عارفه انا مش فاكره الصوره بصراحة انا هدخل انام شوية هتنام معايا
خالد: اه انا مرهق اوي صاصا عايز فلوس ياحبيبي
صلاح: «وهو مبتسم» Merci يا احلي اخ ف الدنيا
سوزان : يا صاصا ياحبيبي انت اتغديت
صلاح: هههههههههه انا لسه مافطرتش اصلا كنت نايم
سوزان : طيب ينفع كدا انا زعلت ع فكره وبعدين لو ماما نايمه اطلب Delivery ياحبيبي «بتبص ع خالد وتقولوا روح انت ياحبيبي وانا هعمل اكل لصاصا تاكل معاه»
خالد: لا لا لما أصحي هاكل «ويخرج من الاوضه»
سوزان : ها يا صاصا تاكل أيه «وتمسكه من أيده ويروحوا المطبخ وسوزان عريانه خالص وكمان صلاح ولكن زبره مرتخي جدا ولا يفكر ف الجنس علشان دا طبيعي وبيحصل كل يوم »
?المشهد الرابع?
صفاء تصل الحفلة «في الفيلا عند عفاف» وتدخل في أحضان عفاف وباقي أصحابهم «بنات وولاد»
صفاء: هاي فوفو وحشتيني «وتحضنها وتبوسها»
عفاف: «لابسه فستان إبيض كت وقصير يادوب مغطي طيزها وبزازها مكشوفه» انا زعلانه منك اتأخرتي ليه المفروض تكون اول واحده انتي أخره واحده جات الحفلة مخصماكي ع فكره
صفاء: انا اسفه انا هصالح جبتلك هدية تحفه اووووي
عفاف: واو بجد عايزه اشوفها
صفاء: لا طبعا مش هينفع يابنتي
تدخل ف الحوار منار «صحبتهم ولابسه تي شيرت وبنطلون جينز هياكل طيزها» وهي بتضحك وتقول لصفاء يخربيت بزازك انتي بتعملي فيهم ايه علشان يكبروا كدا
وترد عليها رحاب «صحبتهم ولابسه بلوزة قصيرة ومفتوحة ع بزازها وتنورة كاشفه جزء من طيزها لدرجة لما بتوطي الاندر بيبان وهو داخل بين شفرات كسها» دي شرموطة انتي بتعملي سكس من ورانا صح ماتكذبيش ويضحكوا ويبدأ الهزار ويشدوا صفاء من ايدها ويرقصوا وصفاء تحس انها بدأت تتعب شويه وتبطل رقص وعفاف تاخد بالها وتروح وراها
عفاف: ايه يابنتي مالك مش ع بعضك
صفاء: مافيش بس حاسه ان مش في المود النهرده
عفاف: هههههه مود ايه ياشرموطة انتي يعني في عيد ميلادي
صفاء: هههههههه انتي اللي وش فقر انا مالي
عفاف: طيب ماتيجي نعمل سكس مع بعض وتفكي شوية انتي بزازك هيجتني اوي ههههههههه
صفاء: مممممم انا موافقه بس انتي اللي هتلحسي ليا الاول
عفاف: انتي كسك دا مش بيشبع ههههههه انتي مش امبارح عملتي سكس مع خالد
صفاء: اه بس احنا النهرده مش امبارح يلا انجزي انا كسي داب خلاص «وتقلع بنطلونها ووقعد ع الكرسي»
«تقرب منها وتقعد ع رجلها وتبوسها في شفايفها وصفاء تبادل عفاف نفس الحركاات» ويلعبوا ف بزاز بعض
عفاف: اح انا بحب بزازك اوي مممممم
صفاء:«وهي مغمضه عنيها» ااااه انتي بتعضي جامد الحلمه وجعتني يامتناكه اح
عفاف: «تطلع بزازها» ارضعي بزازي شوية انا عايزه احس بشفايفك عليهم
صفاء: اه يا وسخه بزازك صغيره بس حلمات بزازك واقفين اوي ممممم ممممم
بعد اكتر من 10 دقايق بوس متبادل بينهم وكل واحده فيهم حلبت بزاز التانيه عفاف نزلت ع ركبها وحطت وشها ع كس صفاء
صفاء: اااااه حلو اوي بوسي كسي كمان اح اه اه «وبعدها تدخل صفاء في حالة صمت وهي بتستمتع بلسان عفاف جوه كسها »
عفاف: اح كسك سخن اوي
صفاء: اه الحسي جامد اه كمان ياشرموطة ان هنزلهم اهو اح اح اح مصي زنبوري جامد اي اح اااااااااااااااه «وترتعش صفاء وهي بتنزل عسلها ع وش عفاف» وتفضل تتنهد جامد
عفاف: يلا تعالي مكان انا كسي وجعني
صفاء:«تقوم من ع الكرسي وعفاف تقعد مكانها وتبدأ تلحس ف كسها وتمص زنبورها» وعفاف ف عالم تاني من المتعة ومش عايزه صفاء تبطل لحس ف كسها رغم انها جابت عسلها مره ولسه ماشبعتش وبتتشرمط وصفاء بتشمها
صفاء: «اخلصي يامتناكه انا اتعبت » وتكمل لحس ف كس عفاف «كسمك وكسم السحاق» وتكمل لحس ف كسها «ها خلاص ولا أجبلك حد يفشخك يابنت المتناكه ويريحك » وترجع تكمل لحس تاني في كسها وعفاف مش فـ الدنيا وما أرتحتش غير لما جابت عسلها مره كمان
صفاء: أخيرا جبتيهم يابنت الوسخه يامتناكه دا انا بتناك مش بتعب كدا هههههههههه «وتلبس هدومها»
عفاف: ههههههه انتي اللي مش عارفه تلحسي كسي حلو يالبوة «وتلبس هدومها»
ورجعوا يكملوا الحفلة ويرقصوا من تاني
بعد ما كل واحده فيهم استمتعت بكس التانيه وشربت من عسلها
?المشهد الخامس?
«في نفس توقيت الحفلة»
جرس الباب يضرب وسلوي «لابسه كاش مايوه اسود طويل وسكسي اوي» وصلاح فـ الصاله معاها
سلوي: قوم افتح الباب
صلاح: لا انا تعبان مش رايح
سلوي: علشان خاطر ماما حبيبتك
صلاح: يوووووه يا ماما «ويقوم يفتح الباب» ويلاقي هشام صاحب صديق مامته وزميلها ف الشغل ويسلم عليه
سلوي: مين يا صاصا
صلاح: دا uncle هشام يا ماما
يدخل هشام ويسلم ع سلوي ويحضنها جامد قدام صلاح ابنها مع بوسه طويلة في شفايفها
هشام: وحشتيني عامله ايه ياسوسو
سلوي: وانت كمان يا هشام ها تشرب ايه اعملك عصير Strawberry اللي بتحبه
هشام: لا لا شوية كدا هو فين خالد وسوزان
صلاح: لسه نايمين من ساعه كدا رجعوا من الشغل متأخر جامد
هشام: «يبص ع سلوي» ايه الشياكة دي انتي بتحلوي كل يوم عن اللي قبله كدا ليه
سلوي: ههههههههههههه بجد
هشام: انا بكذب يعني «ويمسك ايد سلوي ويبوسها»
سلوي: خلاص انا هصدقك
وييدأ هشام بالدردشه مع صلاح وسلوي اكتر من نصف ساعه وهشام يبدأ ياخد راحته ويقرب من سلوي ويمسك يدها يحطها ع زبره قدام صلاح ابنها
صلاح: ايه دا ياuncle انت شكلك سخنت ع ماما صح
هشام: هههههههه ما انت شايف ماما حلوه ازاي يا صاصا وبعدين سوسو بتحبي زبري اوي مش كدا «وهو بيبص علي سلوي»
سلوي: «وهي بتضغط ع زبر هشام» هههه بصراحه اه بحب اوي انا اعمل سكس معاك
صاصا: طيب ايه هتفضلوا كدا ولا أيه انا عايز اتفرج ع ماما وهي بتعمل سكس معاك
هشام: بس كدا «ويبوس سلوي ويمص شفايفها وهي لسه ماسكه زبره»
سلوي: بشويش هتعور شفايفي «وتطلع زبره تمصه»
صلاح: wow زبك كبير اوي
سلوي: ههههههه «وهي بتمص زبر هشام» ايه صاصا عجبك ياحبيبي
صلاح: بصراحة جامد اوي يا ماما
يطلب هشام من سلوي ان تنزع عنها الكاش مايوه ويلحس كسها وصلاح بيلعب ف زبره وهو بيتفرج ع مامته وهي مع هشام
سلوي : صاصا ياحبيبي احنا هندخل الاوضه عندي علشان ناخد راحتنا وانت روح اوضتك او شوف هتعمل ايه
صلاح : يوووه يا ماما طيب ادخل معاكم ومش هتكلم كأني مش موجود
سلوي : لا اسمع الكلام «وتاخد هشام ويدخلوا الاوضه عندها»
وصلاح يكون بقي Horny خالص ومش عارف يعمل ايه ويدخل عند خالد اخوه بشويش خالص وهو نايم وسوزان نايمه « علي جمبها اليمين » وهي مش لابسه حاجه خالص ويقرب منها ويبدأ يبوسها وهي نايمه ويلعب ف بزازها وجسمها وهي مش حاسه بحاجه خالص وصلاح يبدأ يدخل زبره في طيزها وسوزان تبدأ تفوق وزبر صلاح في طيزها
سوزان: «بصوت واطي» بتعمل ايه يابني انا عايزه انام استني لما اصحي طيب
صلاح: اح اسف مش قادر استني يا سوزي انا هجيبهم اهو
سوزان: اح طيب بشويش علشان خالد نايم اي بقولك بشويش يا صاصا
صلاح: تعرفي ماما بتعمل سكس مع مين؟
سوزان: لا مش عارفه طبعا اي ياطيزي يلا اخلص علشان خاطري
صلاح : مع uncle هشام بس زبره Wow جامد اوي
سوزان : أنا عارفه انه جامد عملنا سكس مع بعض قبل كدا «كل دا وصلاح زبره ف خرق سوزان بيدخل ويطلع»
صلاح: اه انا هجيبهم اهو اه طيزك حلوه اوي يا سوزي اح «وينزل لبنه ف طيزها»
سوزان :«واللبن بينزل في طيزها» اححح يخربيت زبك هما سخنين اوي كدا ليه اححح يا صاصا
يخرج صاصا زبه من مؤخرة سوزان بعد ان قذف فيها بركان شهوتة حتي امتلأت ويترك الغرفه تاركا سوزان غارقه في حليبه الساخن وتكمل هي نومها دون اهتمام لما حدث في عادات وتقاليد تلك العائلة التي غيرت قوانين الأرض والبشر وكان المشهد لوحة فنية مكتملة وألون تلك الوحة هم
الام مع صديقها يمارسون الجنس تحت نظر الابناء
صفاء تتراقص عارية في حفلة جنسية صارخه
صاصا يمارس السكس مع سوزان وهي بجوار زوجها وأخيه الأكبر خالد انها حقا عائلة من كوكب آخر !.. «قريبا نلتقي»
أعتذر عن التأخر في النشر
?المشـــــــهد الأخـــــــــــير?
الساعة 3 الصبح
صفاء تفتح باب الشقة وهي مرهقة جدا جدا بعد حفلة عيد ميلاد عفاف وتدخل الاوضه وصلاح مش موجود وتقلع كل هدومها وتخرج تروح الحمام وتسمع اصوات من غرفة مامتها وتفتح الباب وهشام نايم ع السرير ومامتها ع زبره
صفاء: uncle هشام ازيك انت وحشني
هشام: صافي وانت كمان وحشاني تعالي هنا جمبي
سلوي:«وهي ع زبر هشام» هو دا وقته يا هشام انا لسه ماشبعتش منك
صفاء: هو انتي بتشبعي اصلا يا ماما هههههه تعرف يا uncle هشام طول اليوم كدا بتعمل سكس مع خالد او صلاح مش عارفه بتجيب الطاقه دي كلها منين
سلوي: هههههههه ياوسخه عيب كدا وانا بحب السكس وبحب امتع نفسي وابسطها
هشام: ههههههههههههه
سلوي: بتضحك ليه ها
هشام: قولي انا متناكه واقولك بضحك ليه ههههههههه
سلوي: هههههههه ما هو زبرك في كسي يبقي اكيد انا متناكه اححححح يا هشام نيكني يلا «وتحرك جسمها ع زبر هشام»
صفاء: اه يالهوي ياماما انتي منظرك يهيج موت وانتي شرموطة كدا
هشام: لو عايزه تعملي سكس تعالي يا صافي
صفاء: مممممم بصراحة نفسي اوي بس لما ماما تخلص
هشام:«يمسك صفاء من بزازها يفعصهم شوية ويشدها من حلماتها» براحتك بس انتي شكلك تعبانه اوي حلماتك واقفين جامد قربي مني كدا «ويمص ف بزاز صفاء ويرضعهم جامد»
صفاء: اححححح بشويش انت هتاكلهم ولا ايه يا عمو اي اي انت بتوجعني اوي
اح اه اه اه اه «وتبدأ تلعب ف كسها»
هشام:«يبص ع سلوي وهي ع زبره ويسيب بزاز صفاء» البنت شبهك بالظبط شايفه بزازها كبيره ازاي وممحونه زيك دي شرموطة اوي
سلوي: احححح انا شرموطة اكتر منها اي كل بتنيك فيا انا كسي وجعني هاتهم في كسي يلا اااااه ياكسي يا هشام زبرك جامد
هشام : هههههههه انتي اللي مش عارفه تتناكي يابنت الوسخه اتناكي جامد علشان اجيبهم
سلوي : اح هنيك زبرك جامد الزبر بن الوسخه دي اللي شرمط كسي اف اي اي اي اي اي اي نيك يا هشام «وهي بتتنطط جامد ع زبره» اه ياهشام انا وسخه وشرموطة نيكني اي اي هاتهم ف كسي يلا اححح ياكسي اي اي «تبص ع صفاء» شايفه ماما الوسخه بتتناك ازاي اي اح كسي وجعني اوي «تبدأ تحس بلبن هشام وهو نازل ف كسها» اااااااااااااااااااااااااه «وهي بتتنطط بسرعة وهيجان وبتصرخ بصوت عالي اوي» اااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه اااااااه اااااه ااااه اااه ااه اه «وتهدي شوية شوية وتنام ع صدر هشام وهي لسه قاعده ع زبره»
صفاء : «وهي بتبص بزهول ع مامتها» يالهوي ايه دا انتي منظرك حلوي اوي وانتي كدا وااااااو
هشام : اتعلمي من ماما اهو ههههههه «يحط ايده ع شعر سلوي ويبوسها» ايه الحلاوة دي انتي كنتي جامدة اوي
سلوي : هههههههههه «وهي بتقوم من ع زبر هشام وتنام ع السرير ع شمال هشام وع اليمين صفاء » انا دايما جامده اح بس تعبت اوي صوتي راح انا حاسه ان انت كمان نزلت كتير المرة دي انا كنت حاسه بيهم ف كسي اح انا اتبسط اوي
صفاء : يالهوي يا ماما دا انتي شرموطة اوي انا كسي وجعني اووي عايزه اتناك جامد احححح وكمان احس بلبنه وهو بينزل في كسي
هشام : هههههههه معلش ياصافي انا تعبت ماما هدت حيلي دا نكتها 5 مرات انا هلبس وهمشي
سلوي : تمشي تروح فين
هشام : لا كفايه كدا «ويقوم يلبس هدومه ويمشي»
وسلوي ترجع ع اوضتها وتنام وصفاء«وهي من غير هدوم خالص» تدخل اوضتها وصلاح بيلعب ف التليفون«وهو عريان خالص» وتقعد عنده ع سريره
صفاء : انت كنت فين انا ماشوفتك لما جيت هنا
صلاح : كنت عند سوزان
صفاء : وما سلمتش ع uncle هشام ليه
صلاح : يوووووه بطلي رخامه ونامي انتي مش بتتعبي ولا ايه وبعدين انا كنت معاهم وماما هي اللي طلبت مني امشي علشان تاخد راحتها ارتحتي كدا
صفاء : دا ماما اتناكت احلي نيكه ياصاصا uncle هشام فشخها جامد اوي دا بيقول انه ناكها 5 مرات اححححح نفسي حد ينيكني 5 مرات كدا
صلاح : ههههههههه وانتي زي ماما دا كسها كبير اوي اوي
صفاء : طيب ما انا لو بتناك كتير كسي اكيد هيبقي كبير يعني انتي غبي اوي
صلاح : طيب ما تتناكي واسكتي عايز أركز واخلص الـ gym
صفاء : «تشد التليفون من أيد صلاح» كفايه لعب ركز معايا انا
صلاح : يووووووه «وهو متعصب»
صفاء: تعرف عفاف سألت عليك النهرده كانت حفلة تحفة تجنن
صلاح : عفاف بجد وقالت ايه عليا طيب كانت لابسه ايه المشكلة انها مش بتحب غير البنات وبس
صفاء : انت نفسك تعمل سكس معاها
صلاح :«يمسك زبره» بصراحه اه دا طيزها حلوه اوي وبحس انها سافلة كدا وشهوتها كبيرة
صفاء : ممممممم طيب ايه رأيك نعمل إتفاق مع بعض
صلاح : اتفاق ايه ياشرموطة ما تتكلمي علطول
صفاء : انا اكلم عفاف واقنعها تتناك منك وانت تنيكني كل يوم كل يوم علشان انا غرت من ماما عايزه كسي يكون كبير
صلاح : كل يوم ايه انت مجنونه انا مش هقدر اعمل كدا علشان صحتي وبعدين انا بحب سوزان وبحب اعمل سكس معاها وهي بتحبني
صفاء : ok براحتك «وتمسك زبر صلاح وتلعب فيه » بس انا كنت كون مراتك انت ونبسط بعض بس خلاص هشوف حد تاني من الشلة «وتبدأ تمص ف زبره»
صلاح : اه انتي شرموطة اوي زي ماما بتحبي السكس موووت وحاطه ماما ف دماغه يابنتي ماما بتتناك من قبل ما انتي تتولدي اصلا يعني لو هتتناكي كل يوم مش هيحصل اللي فـ بالك
صفاء :«تسيب زبر صلاح» صح بس هبقي شرمرطة اكتر منها حتي لو كسها اكبر من كسي ها قولت ايه «وترجع تمص ف زبره من تاني»
صلاح : مممممم طيب موافق بس هنيكك مرة واحدة كل يوم اي بشويش ع زبره يا يابنت المتناكه
صفاء : اح مش قادره عايزه اكل زبرك اكل يا صاصا اه يلا الحس زنبوري انا حيحانه جامد «وتنام وتفتح رجليها»
صلاح :«يقرب من كسها» اح كسك احمر اوي ومنفوخ كدا
ويبدأ صلاح يلحس في كس صفاء اخته ويمص زنبورها ويدخل لسانه ف كسها
وصفاء ف عالم تاني ويستمر النيك بين الاخ والاخت والمتعة بينهم بلا حدود والنيك ف العيلة دي بلاقيود
بعد 4 ايام
سلوي تدخل اوضة ابنها خالد وتشوفه وهو بينيك سوزان مراته في طيزها وسوزان مبسوطه وبتتشرمط وهي بتتناك وسلوي تقرب من خالد ابنها وتبوسه بوسه طويلة
سلوي : اححححح مش عايز تنيك ماما شوية انت ليك كتير ما نمتش معايا
خالد : ههههههههه هو انتي مش بتشبعي يا ماما انتي كل يوم بتعملي سكس مع صاصا و uncle هشام ف الشغل وهنا
سوازن : احححح يا طيزي ياخالد انت كلام سوسو هيجك ودخلتوا ف طيزي جامد يا حبيبي بشويش طيزي هتتعور اح ايه دا
خالد : ايه يامتناكه مش انا اللي بوجع طيزك انتي اللي طيزك تعبانه من زبر هاني يابنت المتناكه
سلوي : مين هاني يا سوزي
سوزان : دا صاحبي وزميلي ف الشغل اتعين عندنا من اسبوع اححح نيكني ياخالد نيك جامد اي اي طيزي ااااااه
خالد : ايه ياوسخه عجبك زبر هاني وهو بينيكك ف المكتب يا وسخه
سوزان : احححح دا متعني بزبره اوووي وجابهم في كسي مرتين قبل انت ما تيجي ياعرصي ولما جيت كانت دي تالت مره وانا اللي طلبت منه ينيكني في طيزي احححح نيك يلا زيه لو راجل اح اح ياطيزي
سلوي : هههههههههه هو زبر هاني دا كبير اوي كدا يابت ياسوزي
خالد : كبير اوي يا ماما دا سوزان كانت تحت زبره زي الكلبه مش قادره تنطق ولا تتكلم وهو بينيكها اح انا قربت انزل اهو
سلوي تمسك زبر خالد وتطلعوا من طيز سوزان مراته وتدخلوا ف كسها
سلوي : اح هاتهم ف كس ماما وخلي الوسخه دي لهاني اح نيك ياجامد وهاتهم ف كسي انا تعبانه
سوزان :«وهي مدايقة» دا انتي شرموطة اوي اه ياطيزي بعت التعب والنيك دا كله في طيزي هتنزلهم ف كسمك مااااااشي
سلوي : ههههههههههه نيك وسيبك منها الوسخه دي اح نيك نيك
خالد : انا هجيبهم اهو يا ماما اح ااااااااه «ويقذف لبن زبره ف كسها»
سلوي :«وهي بتعض علي شفايفها» اح اح ياكسي حلو اوي واللبن بينزل فيه كدا اه ياحبيب ماما نزل كمان احححح
وكان المشهد الاخير هو دليل ع عهر تلك العائله ف ها هو الابن «خالد» يقذف شهوته في أحشاء أمه الساقطة «سلوي» امام زوجته العاهرة «سوزان» التي انهكها جماع صديقها لها ف مكتب العمل ووراء الجدار يضاجع الأخ الاوسط «صلاح» أخته الاصغر «صفاء» تحت اشراف وانظار العائله ورعايتها
تستمر أحداث هذه العائله دون توقف فهم قد اختاروا وسائل وسبل سعادتهم التي كانت في ممارسة الجنس دون شرط او قيد محطمين كل التقاليد ومتجاوزين كل الحواجز في سبيل شهوتهم وقد جاءوا ليعيشوا في العصر الحاضر بعدما غادروا بمركبة زمن زمنهم الاصلي العصر الحجرى الذي يبعد عن زمننا بمليون سنة ميلادية شمسية ولعصرهم الحجرى حرياته الجنسية محارم ام وابن واخ واخت واب وابنة وزواج مفتوح وتعدد العلاقات الجنسية للرجل والمراة.. انهم عائلة جاءت من
«العصر الحجرى» غير العصر الذي نعيش فيه وقد رأيت أن أنهي كتابة هذه القصة التي لا ولن تنتهي أحداثها ولكن حتي لا تتشابه الاحداث بين مط وتطويل يفقد القصة بريقها أو تكرار يذهب بنا للملل وشكرا....