جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
امى وثلاثة زنوج
هذه القصة رواها لي صديقي اشرف و سأرويها كما سمعتها منه :
كنا نعيش في دبي انا و أمي و ابي عندما كنت في الاعدادية و كنت أشعر أني بايسكشوال احب انيك واتناك رغم اني لم اجرب ممارسة الجنس لكن هذا الشعور انتابني عندما اكتشفت مرة أن أمي تستغل سفر أبي المتكرر و تنتاك مع اشخاص غرباء , و خاصة اذا كانو يمرون بحياتنا و يذهبون لسفر او هجرة , مرة مع صديق أبي و مرة مع شخص تعرفت عليه اثناء الاجازة في البلاج و غيره الكثير , أمي امرأة محافظة بعض الشيء ممتلئة الجسم قليلاً و ذات صدر كبير و بشرة ناصعة البياض لا ترتدي سوى الملابس الواسعة الفضفاضة فلا يظهر جمال جسمها إلا اذا تقصدت أن تتمايل بحركة ما فيظهر التفاف وركها و حجم صدرها و هذا ما كانت تفعله أمام من تريد ان تغريه , كنت اكتشف أنها انتاكت مع شخص ما من خلال اثر له او اذا لمحته يخرج من بيتنا دون ان استطيع ان اقفشها و هي تنتاك و كان الموضوع يسبب لي توتراً شديداً , كانت تعاملني بمنتهى اللطف و الحنية و انا في حيرة من امري
في السنة الماضية كانت الشقة التي بجوارنا قيد التجهيز و كانت ورش العمال دائماً موجودة في الشقة , و في احدى المرات كانت ورشة التمديدات تعمل في الشقة كنا أنا و امي نصعد الدرج و بضعة عمال افارقة ذوي البشرة السوداء ينزلون من الشقة , وصلنا الى منتصف الدرج و كنت انا في المقدمة و ورائي امي و عندما اصبحو بجوارنا مر الاول و الثاني و الثالث استدرت الى الخلف فلمحت احدهم يمد يده الى طيز أمي و يلمسها بهدوء وقفت في تلك اللحظة و اصبت بالذعر دون ان اقوى ان اتفوه بكلمة , سالتني أمي : في حاجة ؟ قلت لا و تابعني و لمحت أمي تنظر الى ذلك العامل ثم تتابع الصعود .
مر يومان قبل أن تطلب مني أمي في الصباح ان اطلب من رئيس ورشة العمال أن يأتي الى بيتنا لاصلاح بعض الاعطال في التمديدات , كان مدير الورشة شاباً زنجياً طويلاً قوي الجسم تكاد عروق جسمه تنفجر , بدأت اشعر ان أمي ترتب لشيء ما لكني لم استطع منعها فذهبت له و زارنا بعد قليل و بدأ بالتحدث الى امي بالانجليزية و هي توضح له اين العطل فأشارت له الى المطبخ و فذهبا سوية , اقتربت من باب المطبخ و تلصصت عليهم فشاهدت أمي تمسك بشعرها و تلمه و تفرده و هو يقترب منها ثم دار حديث قصير فهمت منه بضع كلمات .. ثلاثة .. سوية ... المساء ,, و كلمات لم افهم معناها و اعطاها رقم هاتفه في ورقة , عندما استدار الرجل كنت قد اسرعت الى غرفتي و انا افكر في ما رايته فهناك شيء سيحصل في بيتنا , في المساء سمعت أمي تكلم صديقتها الحميمة بانها تريد بعض الملابس من عندها و أنها سترسلني لاحضرها , و فهمت انها تريد ان تبعدني حتى تبقى لوحدها في البيت , كانت أمي تتصرف بهدوء و الابتسامة لا تفارق وجهها و هي تعطيني بعض النقود لاذهب الى محل العاب البلاي ستيشن فهي تعرف اني احبها , تصرفت كأني لم افهم شيئاً فأنا على موعد لاقفش أمي اليوم و بالفعل انتظرت حتى دخلت الحمام لتستحم و تحضر نفسها فقلت لها صائحاً انني ذاهب لعند ميرنا صديقتها فقالت لا تنسى النقود فقلت انها معي و فتحت باب الشقة قليلاً ثم اغلقته بقوة كي تسمعه , و دخلت بهدوء لغرفتي و أطفأت النور و فتحت الباب قليلاً و أنا انتظر .
بعد قليل خرجت أمي من الحمام و المنشفة تحيط جسمها و احضرت موبايلها من الغرفة و اتصلت برئيس الورشة ,وضعت الموبايل و اتجهت الي باب الشقة ففتحته قليلاً و تركته مفتوح و مشت الى غرفتها , بدأت اشعر باقتراب اللحظة التي انتظرها فملأ جسمي العرق و اصبحت اسمع نبضات قلبي , لم تمضي سوى دقيقة حتى دخل رئيس الورشة و برفقته شابين زنجيين , صعقني المشهد دون ان استطيع ان اتحرك ,, ثلاثة زنوج !!!!
اقتربو من باب غرفة أمي فسمعت صوتها تقول بالانجليزية انتظرو قليلاً كي استعد , فوقفو يتحدثون و هو متحمسون و كل منهم يمسك قضيبه من فوق ملابسه و يداعبه , بعد قليل قالت امي لهم اخلعو ملابسكم و ادخلو , لم يترددو للحظة فخلعو بسرعة و لم استطع رؤية قضيب منهم فقد انطلقو الى الغرفة بسرعة , بعد أن دخلو بدأت اسمع بعض الاصوات الناعمة و نبضي يزيد فقررت ان انتظر قليلاً ثم اقترب , عندما ازدادت الاصوات لم استطع ان انحمل فخرجت من غرفتي بهدوء و اقتربت من باب غرفة أمي الذي نسوه مفتوحاَ شاهدت المنظر الذي انتظره و الذي غيرني لشخص اخر , شاهدت امي على ركبتيها و صدرها الكبير و بياض جسمها الناصع بين ثلاثة شباب زنوج كل منهم يملك زباً لا يوصف من كبر حجمه و هي تمسك زبين و تضع الثالث في فمها و تبدل بينهم كل حين , ثم رمى رئيس الورشة نفسه على السرير و قال لأني ان تأتي و تركب غلى قضيبه فقامت بسرعة دون تردد و أمسكت بقضيبه المبلل بلعابها و ادخلته في طيزها فدخل بسرعة كما لو أنها تمارس الجنس كل يوم و بدأت تتحرك نحو الاعلى و الاسفل و قضيبه يكاد يمزق طيزها و هي تصرخ بشدة , و اقترب احد الشابين و امسك بقضيبه و ادخله بشدة في كسها و الثالث وضعه بين يديها و فمها واصبحت أمي كالخرقة بين يديهم حتى وصلت للحظة قالت لرئيس الورشة : مثل ما اتفقنا فقال كلمتين لم افهمهما للشابين و بدأ كل منهم يضربها على طيزها و يعض على صدرها و رئيس الورشة يضربها بيده على وجهها و الشاب الثالث يضربها بقضيبه و أمي تتلوى من النشوة
استمرو في ذلك يتبادلون المواقع حوالي النصف ساعة و أمي يزداد صراخها حتى قال رئيس الورشة انه على وشك القذف فوقفو جميعا و أمي بينهم على ركبتيها تنتظر و هي تمسك بقضيبين و تضع الثالث في فهما لدقيقتين حتى بدأو بالقذف عليها و ملأ اللبن وجهها و صدرها , خرج الشبان و اختبئت خلف الاريكة حتى خرجو من المنزل و عدت الى باب غرفة أمي فوجدتها مستلقية على سريرها و تضع يدها على وجهها لتمتلء باللبن و تمسح به صدرها ثم تعيد الحركة و تمسح به كسها و تلعب ببظرها و اللبن يغطيه و تلحس يديها و هي تتلذذ بطعمه , هربت الى الغرفة لابدل ملابسي الداخلية التي ابتلت بالكامل من ما شاهدت و انتظرت حتى ذهبت أمي للحمام مرة اخرى ففتحت باب الشقة و اغلقته كأني قد وصلت و انتظرت حتى خرجت لاخبرها أني نسيت ان اذهب لصاحبتها ميرنا فقالت لا عليك يا حبيبي و اخذتني في حضنها و قبلتني فقد كانت في غاية السعادة .
الجزء الثاني
لم استطع النوم في ذلك اليوم و انا افكر فيما جرى بين أمي و الزنوج , كنت اقفز من سريري كل وقت لاذهب الي غرفتها فأراها نائمة و الابتسامة على وجهها و أعود الي غرفتي , حتى اتى الصباح و كنت متردداً بين أن اواجهها و اخبرها بأني رأيت ما جرى بالامس او بالصمت حتى أتى وقت المساء و بينما هي تتفرج على التلفزيون في الصالون قررت أن احسم أمري و اخبرها و فعلا اقتربت منها و قلت لها
أنا : ماما أريد ان اخبرك عن شيء حدث معي .
أمي : ( بدون ان تدير وجهها ) : قول يا حبيبي .
أنا : الموضوع صعب شوية اني احكي فيه بهالبساطة .
استدارت أمي و ابدت اهتماما قائلة : اخبرني يا حبيبي ما القصة !
امتلا راسي بالدم و احمر وجهي و استجمعت قواي و انا اقول : أنا مبارح كنت في البيت .
فقالت بهدوء بدون ان تتغير ملامح وجهها : اين المشكلة يا حبيبي لم افهم بعد .
مرة اخرى ازداد نبضي و انا استجمع قواي و قلت بلهجة متلعثمة : اقصد اني كنت في البيت عندما اتى عمال الورشة الثلاثة .
أدهشني أن امي لم تتبدل ملامح وجهها الهادئة و كأن الامر طبيعي فقامت من مكانها و اقتربت مني و جلست بجواري و قالت بصوت هادئ واثق : و ماذا رأيت ؟
فقلت بصوت مخنوق : رايت كل شيء , كنت واقفاً وراء باب غرفتك .
مرة اخرى لم تتغير ملامحها لا بل ابتسمت ابتسامة خفيفة و مدت يدها و وضعتها على راسي قائلة : و ماذا شعرت ؟
أنا : لا اعرف و لكني كنت مصدوماً , لا اعرف ماذا شعرت لقد كان .. اقصد لا اعرف . يعني
و بدأت اتلعثم فحضنتني أمي و قالت : لا تخف يا حبيبي و لكن أنا امرأة وحيدة و شعرت بالضيق و كنت بحاجة ان ارتاح
في هذه اللحظة كان قضيبي منتصباً من كلامها و من تذكر ما جرى البارحة و هي تنظر اليه و كانما فهمت أني شعرت بلذة ما ليلة امس و انا اشاهدها بين احضان الزنوج
فقالت بثقة : هل تعدني ان كل ما يجري خلف باب غرفتي هو سر بيننا ؟؟
كانت ترمي السؤال بدهاء لترى ردة فعلي , فهززت رأسي علامة الموافقة فابتسمت ابتسامة واسعة و هي تقول تضع يدها بين شعري قائلة : طيب , اذهب الى غرفتك الان هناك مكالمة يجب ان اجريها .
خرجت من الصالون و انا اشعر بسعادة في اعماقي ف اسلوب امي بسط الموضوع و جعلني ارتاح , استفقت على صوت امي تناديني فذهبت اليها و و جدتها ترفع قدمها على الطاولة و تلعب بالموبايل في يدها و هي تقول مبتسمة : غداً ستذهب لتحضر لي بعض الاغراض من عند صديقتي ميرنا , و ضحكت
خرجت من الغرفة و انا لم افهم سبب ضحكتها , الى أن حان موعد النوم و انا في السرير افكر فيما قالته فقد فهمت ما تعني بأنها تريد ان تدعو الشبان الزنوج مثل المرة الماضية و تريد ان تترك لي الخيار في ان ابقى او اذهب .
في مساء اليوم التالي راقبت امي مختفياً وراء باب المطبخ و هي تتصل برئيس الورشة و تتفق معه على موعد بعد نصف ساعة , و عندما انتهت ركضت الى الصالون و دخلت علي و اقتربت نحوي و جلست بجانبي و هي تضع يدها بين شعري و تسالني مبتسمة : هاه . هل ستذهب الى ميرنا ام ستبقى معي ؟
كان السؤال واضحاً فهي تخيرني بين ان اشاهدها و هي تنتاك و بين ان اذهب فقلت بعد ان حسمت قراري : لا سابقى معك اليوم . فردت علي بسعادة : شاطر , و لأنك ولد جميل ستحصل على مكافأة بقاءك .
ذهبت امي و حضرت نفسها و لبست لانجري ابيض لا يخفي شيئا من مفاتن جسدها و ارتدت فوقه روباُ قصيرا لفوق الركبة , و عادت لنجلس سوية في الصالة و هي تضع المناكير على اظافرها أمامي و تسالني اذا كان لونه جميلاً ,
حتى رن جرس الباب فقالت لي و هي تقترب مني : لقد اتاني بعض الضيوف يا حبيبي . أريد منك ان تذهب الى غرفتك الان
شعرت اني مسلوب الارادة و هي تأخذني من يدي لنذهب للغرفة و اطفأت النور و تركت الباب مفتوحا قليلا ثم اتجهت الى باب الشقة و هي تنظر مع كل خظوة الى باب غرفتي مبتسمة كألنها تقول لي : راقب امك و هي ستنتاك بعد قليل .
فتحت أمي الباب و دخل الشبان الزنوج حتى وصلو الى امام غرفتي فوقفت امي و امسكت بقضيب رئيس الورشة و بدأت تداعبه ففهم البقية انها تريد ان ينيكوها هنا و ليس في الغرفة و بسرعة خلعو ملابسهم و بدأو يداعبون صدرها و طيزها و كسها . كانت تتقصد أن يكون وجهها مواجها لباب غرفتي كأنها تريني كم هي مستمعتة , و بالفعل كانت علامات المتعة الهائلة بادية على وجهها خاصة عندما يدخلون اصابعهم المبلولة في طيزها و كسها و عندما سقطت على ركبها و بدأت تمسك قضيب كل منهم و تضعه في فمها و تمصه بشدة و تنظر الى باب غرفتي
كان الشبان الثلاثة ذوي اجسام قوية و سوداء داكنة , و قضيب رئيس الورشة كان كبيراً و ثخينا , و احد الشابين كان شرساً و قضيبه اكبر من رئيس الورشة و كانا في الثلاثين من عمرهما في حين ان الثالث كان قضيبه اصغر منهما لأنه في العشرين من عمره , و استمرو بمداعبة امي و هي تتلوى بين ايديهم الى اشارت لهم امي بالتوقف و اقتربت من رئيس الورشة تهمس في اذنه و هو مستغرب و عيناه تتسع من الدهشة و ابتسم ابتسامة عريضة و هو يتحدث للشاب الصغير هامساً و يشير بنظره الي باب غرفتي , استغربت ما الذي يحصل و لم يقطع استغرابي سوى ان رئيس الورشة حمل أمي و مشي هو و الشاب ذو القضيب الكبير الى غرفتها و هي تشير بيدها باتجاه غرفتي اشارة الوداع , و تحرك الشاب العشريني باتجاه باب غرفتي , اصبت بالجمود و لم استطع التحرك من مكاني حتى فتح الباب و على الضوء القادم من الخارج وجدت شابا يقف على الباب و نظرة عينيه التي وقعت علي كانت كالاسد الذي وجد فريسته ,
كنت واقفاً بجانب الباب فدخل و اغلقه بهدوء و اقترب مني و انا جامد في مكاني لا اقوى على التحرك , عندما اصبح بجانبي شعرت برعدة تسري في جسدي مصحوبة بنوع من اللذة و خاصة ان فرق الطول بيني و بينه كان واضحاً فأنا كنت ذو حجم صغير و بشرة بيضاء ناصعة كبشرة أمي و جسدي ممتلء قليلاً عند اوراكي و رأسي لا يصل الى كتفه , ارتطمت عضلات صدره بوجهي و دخلت رائحة جسده في انفي , كانت اول مرة اشعر بذلك الشعور , ازداد عنف ذلك الشعور عندما امتدت يده ليضعها على كتفي و ينزل بالتدريج ليخلع التيشرت الذي ارتديه , و عندما امتدت يداه الى ظهري و نزلت نحو الاسفل كي ينزل الشورت اهتز جسمي و مانعته و اوضعت يدي على يديه , فأمسكت يداه القويتان بيدي و وضعهما برفق على صدره البارز , عندما شعرت بقوة عضلات صدره تنهدت بعمق ففهم اني لن امانع , انزل الشورت و البوكسر الذي ارتديه و اصبحنا عراة انا و هو في الظلام
جسده ملاصق بجسدي و قضيبه ملاصق لبطني و حرارته تكاد تحرقني و شدة انتصابه تزداد كلما تحرك على جلدي , وضع شفتيه غلى رقبتي و بدأ يمررهما و انا اشعر ان تياراً يجري في جسدي يجعلني افقد السيطرة على نفسي , و كلما زاد دت سرعة حركة شفافه و لسانه على رقبتي يزداد انتصاب قضيبه , مد يديه ليمسك بيدي اللتان كانتا على صدره و انزلهما لتمسك واحدة في قضيبه و الثانية في خصيتيه و بدات ادلكه بيدي و هو يلحس رقبتي من الجهتين و بسرعة ادارني ليصبح ظهري له و شعرت بجسده يلاصق جسدي بالكامل و قضيبه الذي زاد انتصابه يتحرك برفق بين فلقتي طيزي , قتح قدماي و انا واقف و مرر قضيبه من تحتي ليصل حتى قضيبي , لم اتردد في مد يدي ومسكه فقد كان شعورا مميزا ان اقف و تحتي قضيب شاب قوي يبرز من امامي , امسك بفخذي بيديه و ضمهما الي بعض فاصبح قضيبه بينهما و بدأ يحركه الى الامام و الخلف و انا اتأوه من شدة لذه اللحظة
جذبني بهدوء لنقترب من السرير و استلقى و انا بجواره , أمسك قضيبي الكبير برؤوس اصابعه و بدأ يداعبه و انا اتلوى من اللذة , ثم تركني مستلقيا و استدار ليضع رأسي بين فخذيه , كانت رائحة قضيبه و خصيتيه قد ملأت انفي و شعرت في اللحظة اني استسلمت لهذا الوحش فلم امانع قضيبه الذي وصل لوجهي و يتحرك على خدودي , و فتحت فمي و وضعت رأسه على لساني و بدأت الحس بسرعة , كانت الغرفة مظلمة و انا لا استطيع رويته بوضوح و لكني استطيع تمييزه , و من غرفة امي وصل صوت اهاتها العنيفة فادار خليلي رأسه كأنه يستمع للصوت الذي اثاره فبدأ يدخل قضيبه في فمي و يخرجه و انفاسه تزداد حرارة حتى شعرت ان قضيبه قد وصل لذروة انتصابه , في هذه اللحظة وجدته يتراجع الى الوراء و يفتح رجلي بيديه و يضع احداهما على كتفه و الثانية بين يديه و بدأ قضيبه يداعب طيزي و افترب من الفوهة و تحسسها باصبعه , عندما تحسسها عرف اني لم امارس الجنس من قبل فجذبني و وبدأ يلحس فوهتي بلسانه بسرعة جعلتني اكاد اقذف حتى اصبحت رطبة تماما و بدأ يداعبها باصبعه , حتى اتت لحظة بدأ يدخل اصبعه بهدوء في داخل طيزي و قلبي كاد يتوقف من شدة اللذة , يزيد في عمق اصبعه بالتدريج و يخرجها و حتى شعر ان حركته اصبحت سهلة فزاد من سرعة اصبعه , كنت اشعر اني اطير في السماء لكن هذا الشعور لم يكن شيئا امام شعوري عندما عاد و امسك قضيبه الخديدي و بدأ يحركه بسرعة على باب فوهتي حتى ادخل رأسه فشعرت ان الدنيا تدور بي و اني اكاد افقد الوعي مع ازدياد دخوله , كان يؤلمني قليلاً في البداية لكن طيزي اصبحت غارقة في السوائل و اصبح دخوله ممتعا اكثر و اكثر و جسده اقترب من جسدي و رائحته تشعرني بقوته و فحولته , قذفت من قضيبي حبالا منوية كثيرة من السائل و هو يمسكه بيد و يده الاخرى تتحرك بين شعري و رقبتي , كان قضيبه يزداد عمقا في طيزي و انا ازداد غرقا في المتعة .
في تلك اللحظة كنت قد وصلت لنشوة لا توصف , سمعت صوت رئيس الورشة ينادي عليه فأخرج قضيبه من طيزي بهدوء و فتح باب الغرفة و انطلق الى غرفة امي , لم اتمنى ان تنتهي تلك النشوة فتمالكت نفسي و مشيت الى باب غرفتها و وجدتها مستلقية على سريرها و هم يحيطون بها و كل واحد يداعب قضيبه بشدة , و بدأو يقذفون عليها بشدة و كانت كمية هائلة ملأت وجهها و صدرها و بطنها و أمي تمسك قضيب كل منهم لتحصل على ما تبقى من لبنهم , عدت الى غرفتي و سمعت اصواتهم يخرجون و يغلقون باب البيت , نادتني أمي فقمت اليها و هي في غرفتها فقالت اطفئ النور و اقترب مني , امسكتني برفق و جعلتني استلقي على سريرها و هي تميل بجانبها علي و دون ان ارى شيئا من الظلام لكني شعرت بثدييها يلتصقان بوجهي و احسست بلبنهم الذي يغطي صدرها يلامس وجهي و هي تهمس في اذني : تذوق طعم اللبن , و بدأت الحس ما على صدرها و اتذوقه و بالفعل كان طعما لا ينسى , و شعرت بيدها تمتد لفخذاي كي ابعدهما فاستغربت لكتي فتحت فخذاي على مصراعيهما و شعرت باصبعها يتحسس طيزي حتى وصل الى فوهتي فأدخلته بهدوه كأنها تتحسس ان الشاب الذي ارسلته الي قد أدى المهمة , سحبت اصبعها التي دخلت بسلاسة و ضحكت ضحكة كانها تقول اننا اصبحنا عاهرتين سوية من الان و شدتني لصدرها كي الحس بشدة اكبر و هي تتأوه .
ساروي لاحقا كيف اصبحت علاقتنا انا و امي و كل تجاربنا سوية
الجزء الثالث
مرت عدة ايام و انا و امي نقضي وقتنا بهدوء و لا يمر علي يوم الا و اتذكر تلك السهرة مرات و مرات , اتذكر كل تفاصيلها و كل متعة عشتها , لكني كنت استغرب سلوك امي فرغم انها كانت مبتسمة اغلب الاوقات الا ان هدوءها حيرني , كيف لها ان تخون زوجها و هي بهذا البرود , ألا تتوتر من ذلك !! كانت الاسئلة تدور في بالي كثيراً , فلو كانت أمي شهوانية إلى هذا الحد لماذا لا تمارس الجنس يوميا طالما انني اصبحت على علم بذلك !!
كنت خارجا من الحمام مرتديا برنص فنادتني لاجلس بجوارها في الصالون , وجدتها جالسة بهدوء على الكنبة و قالت لي تعال جنبي فجلست جانبها , كانت تبتسم ناظرة الي و مدت يدها تداعب شعري و تمررها على وجهي بنعومة و سألتني :
أمي : نعيما يا حبيبي .
أنا : شكرا يا ماما
أمي : ألست مشتاقاُ لخليلك الزنجي ؟؟
ابتسمت و اخفضت رأسي فضحكت بنعومة و هي تقول : خجلان يا قطة .
كانت كلماتها و صوتها ينسل في اذني ليشعل جسدي , فقالت : اليوم رأيت صاحبة الشقة التي في جوارنا و سالتها عن موعد انتهاء عمل الورشة لان اصواتهم اصبحت تزعجنا فقالت انهم سينتهون غداً او بعد غد .
صمتت امي قليلاً و كأنها تريد ان تشعلني او تختبر حماسي فحركت راسي كأني اتساءل فقالت و هي تبتسم ابتسامة عريضة : ما رأيك ان تودع خليلك ؟؟
استغربت سؤالها قليلا فهي تريد ان تدعوهم كي يأتو كما فعلت في المرتين الماضيتين , لماذا لا تتصل هي بهم
مرت بضع ثوان قبل ان تقول : اريدك ان تدعوهم انت , سيسعد خليلك بذلك عندما يعرف انك تريد ان تودعه .
كان طلبا غريبا من امي , فصرت افكر فيه قليلاً و لم افهم ما ترمي اليه لكني لم امانع فقلت لها اني جاهز , و بالفعل بعد قليل كنت على باب الشقة و دق بابها ففتح لي رئيس الورشة و ابتسم ابتسامة عريضة عندما رآني و دعاني للدخول , دخلنا و هو يضع يده على كتفي ,كانو ثلاثتهم مشغولين بالعمل فلما رأوني تركو كل شي و اقتربو مني , اقترب خليلي مني و طبع قبلة على رقبتي اشعرتني بالراحة وقلت لرئيس الورشة بالانجليزية : أمي تريد ان تزورونا غداً في العاشرة ليلاً , تذكر ان لا تطرق الباب لانه سيكون مفتوحا ,فقط ادفعه و ادخل , رد رئيس الورشة بالموافقة و كان خليلي في قمة السعادة حتى انه مد يده ليدخلها في ثيابي إلا اني رفضت خوفا من ان يرانا احد , فاكتفى بضغطة من يده على طيزي و عدت لامي التي كانت تنتظرني لاخبرها بما حصل ,
في اليوم التالي و قبل مجيئ الشبان طلبت مني امي ان ارتدي كيلوت بناتي خفيف كان في خزانتها و عندما ارتديته و نظرت الى المرآة احسست ان جسدي جسد انثى و شعرت اني اصبحت مثيراً لمن يراني , كانت تشاهدني و هي تبدي اعجابها بطراوة طيزي البارزة من الكيلوت , و قبل نصف ساعة من الموعد دعتني لنجلس في سريرها و نتحدث , استلقينا بجوار بعضنا و هي تثيرني بكلامها : هل تدري ان خليلك لم ينم ليلة امس و هو متشوق للقدوم اليوم و ملامسة جسدك ؟؟ يبدو انك قد متعته , كان كلامها يثيرني و انا اتذكر ما جرى .
قبل الموعد بدقائق قامت امي و اطفأت كل اضواء المنزل و تركت ضوءا الكلوب الموجود بجانب سريرها , و فتحت باب الشقة قليلا ثم عادت و هي تتمايل منتشية بقميص النوم الرقيق الذي لا ترتدي تحته شيء , كان جوا مثاليا لممارسة الجنس جهزته امي التي يبدو ان خبرتها تفوق تصوري .كانت حرارة جسمي قد ارتفعت و عندما لمستني امي قالت و هي تضحك : يبدو انك مشتاق اكثر من خليلك .
مرت دقائق قبل ان نسمع صوت الباب يغلق أي ان الشبان اصبحو في الشقة , شعرت بقشعريرة و لذة تسري في جسدي و أمي تقول : اعمل نفسك نائما و استلقي على بطنك , و فعلا فعلت كما قالت , بعد بضع ثواني نظرت بطرف عيني الى باب الغرفة لاجد ثلاثة اجسام اعرفهم جيد اً و على ضوء الكلوب ميزت اجسادهم فقد كانو عراة و قضيب كل منهم قد بدأ ينتصب بشدة ,
كانت امي هادئة في مكانها كأنها تنتظر أن يهجمو عليها فأغمضت عيني و مرت بضع ثواني و شعرت بقضيب خليلي يلامس طيزي و يمر بين فلقتيها بهدوء , و بيده كان يوسعهما يلفسح المجال لقضيبه كي يلامس فوهتي , كانت لحظة رائعة و انا مستلقي على ظهري , لمس جسده جسدي و شعرت ان حرارته تفوق بكثير المرة الماضية , حشر وجهه بين راسي و كتفي و بدأ يلحس رقبتي بلسانه و شفتيه و قضيبه المنتصب يلامس فوهتي و يمر عليها نحو الاسفل و الاعلى , و يداه تلمسان ظهري و تمتدان حتى بطني , ظل يمد يده حتى وصلت الى قضيبي , و عندما امسكه شعرت اني فقت السيطرة على نفسي فنزلت حبالا منوية كثيرة مني تحسسها بيده فأدارني بسرعة و هو ينظر الي نظرة شرهة جعلتني استسلم فنزل يلحس صدري و بطني الى ان وصل الى قضيبي و ادخله في فمه فقد كان صغيرا امام شفتيه و فمه الكبير , رفعت راسي قليلا فوجدته يضم خصيتي الكبيرتين الى قضيبي و يدخلهما في فمه , احسست في هذه اللحظة اني لم اعد املك قضيبا و اني انثى واقعة بين يدي رجل شرس يريد ان يلتهمني , كان قضيبي الكبير و خصيتي غارقتين في فمه و قضيبي في قمة الانتصاب , رغم ذلك شعرت اني انثى تملك كساً في هذه اللحظات فقد كان يعامل قضيبي وخصيتي كأنهما كس ناعم صغير .
استدار خليلي ليضع قضيبه عند وجهي و استمر يمص في قضيبي فأمسكت بقضيبه و بدات ادعابه بلساني , كان منتصبا حتى اصبح كالحديد , و من بين رجليه نظرت لاجد امي و الشابين الاخرين ينظران الينا و هم يبتسمون ابتسامة عريضة فمدت امي يدها و ربتت على راسي كي اتابع و لم يفتها ان تداعب خصيتي خليلي و هي تسحب يدها .
بدأ خليلي يدخل اصبعه في طيزي و يلحس الفوهة و انا انظر لامي و هي تمص قضيبي الشابين بعنف , ازدادت شهوتي و انا ارى رئيس الورشة يمسك بشعرها و يشد بعنف كيف تمص اكثر و هي تتلوى بين يديه , في هذه اللحظة استدار خليلي و سحب نفسه و اصبح امامي , اصبحت عروقه بارزة و شعرت ان رومنسيته قد تحولت في هذه اللحظة الى شهوانية شرسة , مد يديه و جذبني و انا استدير في وضعية الدوجي و امسك بقضيبه و بدأ يداعب فوهتي به . ثم امسكه و ادخله بسرعة جعلتني افقد السيطرة على نفسي فكادت ركبتاي ان تفقداني توازني لكنه امسك بي من وسطي بشدة و اخذ يدخله و يخرجه و في خاطري كنت اتخيل منظره في داخل طيزي كيف يمر يدخل و يخرج , ازدادت شهوة خليلي فاقترب بلسانه يداعب رقبتي و يدخله في اذني و انا اذوب من شدة النشوة , فصار يدخل قضيبه بسرعة اكبر وانا استمتع اكثر , زاد متعتي منظر أمي التي كانت تجلس علي قضيب رئيس الورشة و و هو تحتها ينيكها في طيزها و الشاب الثالث يدخل قضيبه في كسها و يضربها على و جهها تارة بيده ثم بقضيبه و امي تحاول ان تلتقطه بفمها و هي تصرخ من فرط المتعة .
امسك خليلي قضيبي الكبير و خصيتي بيده التي كانت اكبر منهما و بدأ يفركهما بقوة كادت تودي بي الى الاغماء فأمسك بيده الاخرى وجهي من وجنتني و ثبتهما باتجاه امي التي كانت تنظر الينا و هي منتشية و الشابين ينظران الي بشراسة , و همس في اذني : انظر الى امك العاهرة كم هي شهية , و انت شهي مثلها , طيزك طرية مثلها , كانت كلماته تهيجني اكثر , ثم حصل شيء غريب فقد قام رئيس الورشة و حمل امي و وضعها جانبا و اقترب نحونا و طلب من خليلي ان يبتعد ليحل محله , كان المشهد عنيفا جعل امي تتأوه بشده , خاصة عندما امسك قضيبه الذي كان اكبر من قضيب خليلي و بدأ يدخله , شعرت اني ادور و افقد الوعي فقد كان حجمه فوق تصوري .
لم تضيع امي هذه الفرصة فقالت للشاب الثالث : لم يبق غيرك , كانت كلماتها كالعادة تنسل في اعماقي فها هي تريد من الثلاثة ان ينيكوني و لم ينتظر الشاب فقفز بسرعة و ابعد رئيس الورشة الذي عاد ليفتح رجلي امي , و يمسك الشاب الثالث بي و يدخله في طيزي , مرت عدة لحظات لم اذكر ما جرى بها فقد غبت عن الوعي و لم استفق إلا عندما رايته عائدا ليترك مكانه لخليلي الذي سارع ليحملني و يجلسني على و سطه و يدخل قضيبه الذي اصبح يعرف طريقه الى داخل طيزي
مرت ربع ساعة كانت اجمل لحظات عمري و اقترب الشبان من القذف و فسحب خليلي قضيبه بسرعة تاركة فوهتي تنقبض بشدة و قفز ليصبح رأسي بين فخذيه , كانت الرائحة جميلة لدرجة هائلة و بدأ يقذف على وجهي بشدة .. دفقة صغيرة ,ثم دفقة كبيرة ثم دفقات متلاحقة جعلتني اتلوى في مكاني , ثم ترك قضيبه على وجهي كي استمر في لحس لبنه , كان رئيس الورشة في هذه اللحظة يقذف في طيز امي التي كان تتأوه منتظرة الشاب الاخر , الذي فعل حركة غريبة فقد جذب امي بشدة و رماها على السرير و ادخل قضيبه في فمها و هي تصطنع انها تمنعه و بدا يرمي لبنه و هي تئن من شده اللذة , اقترب منها و قال لها ابلعيه يا عاهرة , تحولت ملامح امي الى ملامح شرسة كانت اول مرة اراها في هذا المنظر و بدات تصرخ بصوت مكتوم و امسكت قضيبه و عضته عضة خفيفة فهاج كالثور و سحب قضيبه و بدا يضربها به على وجهها و نظر الي نظرة الشهوانية و اشار براسه كي اقترب و عندما اقتربت رفع قضيبه كأنه يأمرني ان الحس خصيتيه فأطعت فورا و امي تلحس قضيبه . كان طعم خصيتيه ممزوجا بين نكهة رجولته و طعم اللبن , كان مزيجا يفوق الوصف و هو يصرخ و يتنفس بعنف و انا و امي لا نتوقف عن اللحس .
ثم رفع كل واحد من الثلاثة ساقيه عاليا حتى صدره وبدات اتنقل بقضيبي ادخله فى اخرام طيازهم الثلاثة وانيكهم بقوة واحدا تلو الاخر حتى قذفت حبالا منوية كثيرة فى طيز خليلي الزنجي.
كانت ليلة من الخيال , و ذهب الشبان بعد ان تركونا في السرير و نحن في دنيا اخرى من النشوة , لم استطع ان اتحدث بكلمة فقدت كنت شبه غائب عن الوعي .
الجزء الرابع
مرت الايام و انا و امي نعيش في هدوء , نتشارك الحديث في الرغبات الجنسية و في تلك اللحظات التي عشناها مع اولئك الشبان , كانت امي صريحة معي و هي تشرح لي عن شعورها عندما كان يدخل قضيبي الشابين فيها و عندما
كانت تمصهما , كانت تصف طعم لبنهما كأنها تتحدث عن عسل لا يشبع منه , حديثها كان يشعلني و يذكرني بخليلي و جسده و رائحة قضيبه , متمنيا ان تتكرر تلك الليلة مرات و مرات .
اقترحت امي ان نمضي يومين في البحر فقد كان الصيف في ذروته , و كان اقتراحا مناسبا فأنا احب البحر رغم اني لم اتعلم السباحة بشكل جيد , اتصلت امي و حجزت شاليها في احد المنتجعات و ذهبنا في اليوم التالي , بعد وصولنا و
ترتيب اغراضنا في الشاليه ارتدت امي بكيني في غاية الجمال , كان يبرز كل مفاتنها فقد كانت امي في نهاية الثلاثينات من عمرها و في ذروة انوثتها , خرجنا الى الشاطئ كي نختار مكانا مناسبا نقضي به وقتنا , في ذلك الوقت كانت
هناك عينان تراقبان امي و هي تمشي مشيتها الهادئة المتمهلة , كانت عينا احد المنقذين الذي لم يرفع عيناه عنها و نحن نسير و نبتعد قليلا عن الزحام فقد كانت امي لا تحب الضجيج و تفضل الهدوء قليلاً .
وصلنا الى مكان مناسب و وضعنا اغراضنا و نزلنا الى البحر و بعد قليل خرجت امي من البحر و تركتني و انا احاول ان اعوم , شعرت بشخص يقترب مني فاستدرت و رأيت شاباً ذو جسم برونزي و وجه مسمر من كثرة التعرض
للشمس , سلم علي مبتسماً و سالني عن اسمي فأخبرته و علمت ان اسمه مروان و دار الحوار التالي :
مروان : ارى انك لا تسبح , هل تكره السباحة ؟
أنا : لا على العكس و لكني لا اعرف ان اعوم جيداً .
مروان : انا منقذ في هذا البلاج , ما رايك ان اعلمك السباحة
أنا : سأكون سعيدا لكني خائف قليلا قد اخذ منك وقتا طويلا
مروان : لا عليك فهذا عملي . هل انت لوحدك هنا
أنا : اتيت انا و امي و اشرت له حيث كانت تجلس مستلقية على الشاطئ
بدأ مروان يعلمني و يمسكني من وسطي و شعرت ببعض الاثارة فقد كانت تمر لحظات يلامسني بها و احيانا يلمس طيزي , كنت انتبه ان مروان يدير وجهه كثيراً الى حيث تجلس أمي و يطيل النظر ,ثم سألني : اين والدك الم يأتي
معكم .؟
أنا : لا فوالدي مسافر خارج البلاد .
كان مروان يريد التقرب مني كي يصل الى امي و يتعرف عليها فقررت ان اسهل الطريق عليه , فبعد حوالي ربع ساعة قال مروان انني يجب ان ارتاح لنكمل بعد قليل, قلت له حسنا تعال اعرفك على امي , لم يتردد مروان و خرجنا
من الماء و ذهبنا الى حيث تجلس.
انا : ماما . مروان منقذ هنا و سوف يعلمني السباحة
ماما : حقاُ ! هذا لطف منه فانا لا اعرف ان اعلم السباحة
مروان : هل تسبحين بشكل جيد ؟
ماما : نوعا ما لكني احب الغوص و اتمنى ان اتعلمه
مروان ( مبتسماً ) : اذا كنتي ترغبين فسأعلمك الغوص فأنا خبير فيه
كانت أمي كعادتها هادئة لا توحي للاخرين بأي انطباع غريب , تراقب ردود فعلهم ببرود فقالت له : هذا لطف كبير منك
في هذه اللحظة كان هناك منقذ آخر ينادي على مروان من بعيد فاشار له مروان ان يأتي و استدار قائلا : سأعرفكم على زميلي كريم و هو منقذ ايضا , اقترب كريم و كان ذو جسم متوسط لكنه رشيق و عينان واسعتان
تعارفنا من خلال مروان الذي قال موجها حديثه لكريم : هل تنزل مع اشرف تعلمه السباحة و انا سأعلم المدام الغوص ,
وافق كريم و نزلنا الى المياه , كنا نسبح في منطقة بعيدة قليلاً عن الناس بدأ كريم يعلمني كيف اعوم و مروان يعلم امي الغوص , كان يمد يمد يده كي يلمسها قليلا بحجة انه يعلمها وضعيات الغوص و امي لا تمانع لكنها لا تبدي اي
استجابة , شعرت ان مروان يحاول ان يبتعد عنا قليلا و عندما اصبح على مسافة عدة امتار بدأت امي تغوص و هو يكلمها من فوق الماء حتى حدثت مصادفة ظريفة , ففي اللحظة التي اصبحت فيها استطيع العوم قال لي كريم : الان خذ
نفسا و انزل تحت المياه , نزلت تحت المياه و فتحت عيناي من خلال نظارات السباحة التي اترديها وجدت امي التي كانت تغوص في تلك اللحظة تمر بجانب مروان الذي أنزل مايوه السباحة الذي يرتديه و يظهر قضيبه الذي كان
منتصباً كأنه يستعرضه امام امي التي كانت تراه و لا تبدي اي ردة فعل .
رفعت راسي فوق الماء و استمرينا في السباحة انا و كريم الذي شعرت انه يتقصد ان نبتعد عن امي و مروان , كان مروان ينزل يديه تحت المياه عندما تكون أمي قريبة منه فعرفت انه يلمس شيئا من جسدها لكنها كانت لا تسمح له
كأنما تزيد من رغبته بها .
بعد ان قضينا وقتا طويلا خرجنا من البحر و جلسنا سوية ثم طلب مروان من كريم ان يحضر بعض العصير و عندما ذهب شعرت ان مروان يريدني ان اتركهما لوحدهما و بينما انا افكر عن حجة لابتعد قالت امي :
ماما : اشكرك جدا يا مروان على درس الغوص فقد كان جميلاً لكني اريد منك خدمة اتمنى ان تلبيها
مروان : انا بأمرك , تفضلي
ماما : منذ يومين و انا اعاني من تشنج شديد في ظهري و اريد شخصا خبيراُ في المساج كي يمسج ظهري و يريحني
ابتسم مروان قائلا : من حسن حظك انني خبير في المساج
ماما : حقاُ ؟ هل تعرف كيف تدلك و تفك التشنج .؟؟
مروان : ساريكي كيف اني قادر على فك اي تشنج مهما كان قوياً
ماما : سأكون ممتنة لك جدا
مروان : لا عليك يا مدام المهم ان ترتاحي حضرتك .
كان حديثا ملغوما يدور بين امي و مروان و انا استمع اليهما و اراقب مروان الذي كان قضيبه يكاد يخرج من المايوه بطرف عيني
ماما : إذن فليكن موعدنا اليوم عند التاسعة و اشارت له الى موقع الشاليه
مروان : لن اتأخر عن الموعد
لملمت امي اغراضنا و بينما كنا نهم بالمشي استدارت الى مروان و قالت ببعض الدلع : أه تذكرت , لو سمحت يا مروان اريدك ان تأتي مع خبير تدليك ثاني ف رجلي متشنجتان ايضا و بحاجة ان اريحهما .
كانت كلمات امي تشعل مروان و انا اقف بجانبه و اشعر بأنفاسه تتسارع و قلبه يكاد يقفز فرحا و هو يرد متلعثما بالموافقة
مشينا انا و امي التي كانت تسير بثقة باتجاه الشاليه و انا اسير بجانبها فالتفت الى الخلف لارى مروان يحدق باتجاهنا, او بالاصح باتجاه طيز امي يراقبها و هي تقلب يمنة و يسرة
وصلنا الشاليه وبعد ان تحممت و انا خارج وامي تدخل الحمام سالتها مبتسما : هل ستبقين لوحدك مع مروان و كريم ؟؟
فضحكت و قالت : اعرف انك تتمنى ان تشاركنا يا قطتي لكن دع الامور تمشي لوحدها و دخلت لتستحم و هي تغني
كانت امي تتكلم بثقة دائما و انا اثق في اسلوبها فقد كانت تجذب الرجل ببساطة و بدون تعقيد ,
قبل الموعد بنصف ساعة نادتني امي لغرفتها فدخلت لاجدها ترتدي سترنغ و تمسك بيديها اثنين و تسالني ايهما الاجمل ؟ و اختارت واحدا ذو لون وردي جميل وارتدت ستيانة شفافة تظهر حلماتها و فوقهما ارتدت فستانا خفيفا يظهر
معظم فخذيها و بدأت تضع المكياج و البارفان ,
عند التاسعة وصل مروان و كريم , كانا يرتديان شورت و قمصان صيفية خفيفة , جلسنا سوية ثم دخلت امي و شعرت انهما صعقا من جمالها و هي تسير بدلع و تسلم عليهما ثم تجلس , دار حديث حول المساج و كيف انه يريح الجسم
فقال مروان : ما رأيك أن نبدأ الان ؟ فقامت امي باتجاه غرفتها التي كانت عابقة برائحة البارفان المثيرو هي تقول : بالتأكيد تفضلو مشيرة الى غرفتها , و بعد ان دخلو سمعت صوت امي تقول: اوووو لقد نسيت الزيت ,, ماما اشرف
, فأسرعت الى باب غرفتها و قالت لي : حبيبي لقد نسيت الزيت في المنزل ,اريدك ان تذهب الى الماركت الذي في اول المنتجع و تحضر لي علبة زيت للمساج , بدأت متعتي بالاشتعال و بدأت ذكرياتي تعود لي لاسترجع يوم ارسلتني
امي الى صديقتها , فقلت لمروان : الا يوجد ماركت اقرب منه فهو بعيد بعض الشيء فرد مروان ببراءة مصطنعة للاسف لا يوجد ,
قلت له فإذن ربما أتأخر قليلاً فقال مروان بصوت سعيد : لا عليك يا حبيبي خذ وقتك .
فتحت باب الشاليه و اغلقته كي يسمعوه بوضوح و كاني خرجت من الشاليه وعدت على رؤوس اصابعي الي باب غرفة امي لاسترق النظرمن الباب الذي تقصدت امي تركه موارباً.
كانت امي تقف في وسط الغرفة و على جانبيها يقف مروان و كريم ملتصقان بها و هم يتحدثون
مروان : سنبدأ بالمساج فما رأيك ان تستلقي على السرير .
ماما و هي تتدلع : ألا ننتظر اشرف ليحضر الزيت فعلى حسب علمي ان المساج يجب ان يكون بالزيت
كريم : و لماذا نضيع وقتنا ربما بتأخر اشرف . ثم أننا نستطيع ان نبدأ بالمساج من الان و نتابع عندما يأتي اشرف و معه الزيت ,
ماما : مممم طيب لكن ستعملون مساج لي و لاشرف لأنه تعبان و بحاجته ايضا ( كانت امي تختبر رغبتهما بمشاركتي معهم في الجنس , و كعادتها كانت تدهشني بذكائها )
مروان : بالتأكيد . دعينا نبدأ الان
استدارت امي و فردت شعرها و هي تدير ظهرها لهما ثم نزعت الفستان بالتدريج ليسقط على الارض و مروان و كريم يحدقان في طيزها التي يقسمها خيط السترنغ و ظهرها الذي يتلوى و هي تسير بثقة باتجاه السرير و تجلس على
طرفه فتصبح امامهما و صدرها واضح من خلال الستيانة الشفافة و هي تضحك و رفعت قدميها الى الامام نحو مروان و كريم اللذين اقتربا منها و يمسك كل واحد بقدم و يخلع السكربينة فتظهر قدميها البيضاوين الصغيرتين و عليها
المناكير الزهري الجميل فقد كانت تعتني بهما عناية خاصة , و على الفور بدأ كل منهما بمص اصابع قدميها و بدأت ضحكتها تختفي ليحل محلها صوت تاوه يتصاعد شيئا فشيئا . بينما تباعد أمي قدميها كانت ايديهم تمتد على فخذيها
لتصل الى كسها فأرجعت راسها الى الخلف و بدأ جسدها يتلوى كالثعبان , ثم حملاها سوية ليرميانها في منتصف السرير الواسع و يهتز جسدها لتستدير أمي قليلا و تصبح في مواجهة الباب الموارب الذي اقف خلفه فقد كانت تعرف
اني اشاهدها في نفس الوقت الذي خلع كل منهما قميصه و ظهر جسديهما و اللون الاحمر يكسوهما من شدة الرغبة .
اقتربا من أمي التي مدت يدها الى تحت الشورت الذي يرتديه مروان و امسكت قضيبه و هي تنظر الى عينيه فخلع شورته بسرعة من فرط حماسه في نفس الوقت الذي كان كريم قد اصبح عاريا , كانت ضحكة امي قد اختفت و هي
تقول بصوت مخنوق جاد : أريد أن تدلكو كل نقطة في جسدي بعنف , كانت كلماتها تشعل الشابين و تشعلني و انا اقف وراء الباب و ركبتاي اصبحتا تهتزان و قضيبي منتصب ينزل منه حبال منوية كثيرة من السائل , و كانت رسالة
واضحة بأنها تريد ان ينيكوها بهمجية .
بدأ قضيبي الشابين يدخلان في فم امي بالتتالي و هي تمسكهما كانها لا تريد ان يفلتا منها و اصواتهم جميعا تملأ الغرفة بحرارة كبيرة ثم التفت امي لتستلقي على جنبها و خلفها مروان الذي بلل اصابعه بلعابه و بدأ يداعب فوهة طيزها و
امي تغمض عينيها كأنها تنتظر دخوله بشوق و هي تمسك بقضيب كريم و تمصه و تنزل الى خصيتيه بلسانها , سحب مروان اصبعه الذي كان قد بلل طيزها و امسك بقضيبه ليدخله و هي تتأوه بلذة غامرة فقال مروان الذي تغيرت
نبرة صوته : طيزك معتادة ان تنتاك , قضيبي دخل بسهولة , ارتفع صوت اهات امي و هي تهز برأسها موافقة مستمرة في مص قضيب كريم , سحب مروان قضيبه و اخله في كسها فارتخت ملامح وجهها و صرح مروان : اووووه
و قال موجها حديثه لكريم : هذه الشرموطة كسها اجمل من كس بنات العشرين , زادت تلك العبارة من نشوة امي التي بدأت تتحرك مع كل مرة كان يدخل فيه , ثم تبادل مروان و كريم الاماكن و استمر مروان يوجه حديثه لامي : هل
اعجبك قضيبي ؟؟ فردت بصوت مرتجف : انه قاتل فرد مروان : تابعي يا عاهرتي , لم ارى في حياتي امهر منك ,
امسك كريم بشعرها و شدها قائلا : تعالي و اركبي على قضيبي يا عاهرة . فقامت امي على الفور و هي تحاول ان تجلس عليه بدون ان تمسكه فقد كان يعرف طريقه جيداً و اقتربت منحنيه من كريم ليصبح صدرها امام وجهه فعضها
عضة خفيفة تالمت على اثرها قليلاً دون ان تبتعد و استمر يمسك طيزها التي بدات تصعد و تهبط بعنف , فسحب مروان قضيبه من فمها و التف حولها و وضع راس قضيبه على باب طيزها قائلا : سنفسخ طيزك و كسك سوية , انحنت امي
قليلاً كأنها تستعد موافقة على كلامه , فادخل قضيبه بسرعة و عنف جعل امي تصرخ و تئن من شدة النشوة .
كنت قد اصبحت اقف متكئا على طرف الباب فالمشهد كان مثيرا لدرجة شديدة و كلمات امي و الشابين تزيدني حرارة , و ثيابي الداخلية اصبحت مبلولة , و شعور اللذة الذي شعرت به سابقا كان في ذروته و انا ارى امي بين شابين لا
يرحمانها و هي في قمة السعادة , بعد مرور نصف ساعة تبادلو فيها كل الوضعيات و كنت انا كالغائب عن الوعي نظرت الى الداخل فوجدت امي على ركبتيها و وجهها مقابل الباب و بجانبيها مروان و كريم يداعبان قضيبهما بشدة ,
اقترب كريم من وجهها و قذف دفقات انتشرت بين وجهها و صدرها فأمسكت بقضيبه تلحسه بتمهل في الوقت الذي اقترب مروان و امسك بشعرها و شده ففتحت فمها ليقذف في داخله بغزارة جعلت امي تدخل قضيبه في فمها و لبنه
يفيض على جانبيه لينزل بعضا منه على الارض , و مروان مستمر في مسك شعرها بشدة , و استمرت تلحس قضيبهما الذان بدأا بالارتخاء فقال كريم لمروان : يجب ان نمشي قبل ان يعود الولد فوافق مروان و لبسا ملابسهما
فاسرعت الى باب الشاليه و فتحته على مهل و وقفت من الخارج انتظر خروجهم , في نفس اللحظة التي خرجو بها من غرفة امي تصنعت اني فتحت باب الشاليه و دخلت و انا اقول لهم : مرحبا عمو مروان , لم أجد زيتا للمساج في الماركت للأسف
فاقترب مني و وضع يده على وجهي بنعومة قائلاً : لا عليك يا حبيبي فقد عملنا جلسة المساج بدونه , و نظر الى كريم الذي ضحك ضحكة خفيفة و مشيا باتجاه الباب و و دعاني , لم اكد اغلق الباب حتى نادتني امي من غرفتها فدخلت
اليها و وجدتها مستلقية على السرير فقالت بصوت ناعم : اطفئ النور و تعال بجانبي , استلقيت بجانبيها فقالت لي:
أمي ( مبتسمة ) : هل رايت كل شيء ؟
انا :اجل , كانا هائلين
أمي و هي تضحك : هل اعجبوكي يا قطة .
أنا : مممم
فمدت اصبع يدها و مسحت بعض اللبن من على صدرها و بدات تمرره على خدي , فلم اقاوم اصبعها الذي كان يقترب من فمي و ادخلته و انا امص كل ما يحمله من لبن كان طعمه فوق التصور من اللذة فعادت امي و كررت ذلك عدة
مرات و انا اطير من الفرحة , قامت امي من مكانها و مشت باتجاه الحمام و هي تتدلع و تهز طيزها و تنظر الي ضاحكة و انا انظر اليها و تمشي كنجمات الافلام الاباحية .
الجزء الخامس
في اليوم التالي كان كل شيء هادئا , كنا انا و امي نمضي وقتنا في الشاليه حتى بدأت حدة الشمس بالانخفاض فقررنا ان ننزل الى الشاطئ و نمضي بقية يومنا هناك , و بالفعل جمعنا اغراضنا و خرجنا من الشاليه لكن امي قالت اننا لن ننزل بالطريق المباشر الذي يصل شاليهنا بالشاطئ و انما سنتمشى قليلاً بين الشاليهات فهي تعرف كل طرقات المنتجع لانها قد نزلت فيه من قبل , فسألتها انني لا اذكر اننا نزلنا في هذا المكان من قبل فكيف تعرفين هذه الطرقات ؟؟ ردت امي و ابتسامتها المثيرة تغطي وجهها : كنت ازور بعض الاصدقاء و امضيت فترة رائعة سأحكي لك ما جرى بها , شعرت بلذة في تسري بتمهل في جسدي فيبدو ان امي قد تحمل من القصص الكثير.
مشينا بين الشاليهات و لفت انتباهي ان امي كانت تتوقف كل حين لتنظر من بين الشاليهات باتجاه البحر ثم تتابع مسيرها , حتى تووقفت في احدى المرات و اطالت النظر و هي تحدق من تحت نظارتها الكبيرة ثم ابتسمت و نظرت الي و وضعت يدها على كتفي و تابعنا و هي تحضنني , لم افهم ما قصد امي من تلك الحركة فسالتها , توقفت قليلاً و نظرت الي قائلة:
ماما :حبيبي.. ان مروان شاب وسيم و مثير و هو يعمل في مكان تحيط به النساء من كل مكان و ليس صعبا عليه ان يوقع الكثير منهن في شباكه و يمارس الجنس كل يوم مع امرأة , لهذا فأنا مهتمة لاعرف اذا كانت النشوة التي حصل عليها بالامس قد اثرت به .
أنا : مممم و ما دخل هذا بتصرفك منذ قليل ؟؟
ماما : كنت اريد ان اراقبه دون ان يراني لأعرف اذا كان ينظر الي شاليهنا و لم يخب ظني فقد التفت باتجاه شاليهنا عدة مرات في هذه الفترة القصيرة التي راقبته بها
و استدركت قائلة : أنا احب ان اترك اثرا في الرجل الذي ينام معي كي لا ينساني فهذا يشعرني بنشوة خاصة .
انا : و أنا ايضا اشعر بنشوة خاصة عندما ارى حركاتك
ضحكت أمي و هي تشدني من خدي و تابعنا مسيرنا باتجاه الشاطئ حتى وصلنا الى الجهة المعاكسة للتي كان ينظر اليها مروان , فنادته أمي بصوت ناعم قفز على اثره من كرسيه و اقبل مسرعا و هو يقول :
مروان : ظننت انكم رحلتم فانا لم اشاهدكم منذ الصباح
أمي ( مبتسمة ) : لم نرحل و انما كان جسدي مرتخي قليلاً , يبدو انه تأثير المساج فقد ارتحت كثييييرا و نمت باستغراق.
اتسعت ابتسامة مروان و هو يقول : ان هذه شهادة كبيرة منك مدام و يسرني ان اسمع ذلك
أنا : ماما بخيلة في الاعتراف يا عمو , ففي الصباح قالت لي ان هذه افضل جلسة مساج تجريها في حياتها
ماما : يا سلام , في كل مرة تفشي ما اقوله , فإذن سأقول لعمو مروان انك تتمنى ان تعمل جلسة مساج ايضا .
كانت امي كعادتها ترسل رسائل مشفرة في كلماتها و تراقب ردود افعالهم لتعرف ما يجول في خاطرهم , فما ان سمع مروان رد أمي حتى تبدلت ملامح وجهه قليلاً و ارتسم على شفتيه ابتسامة شهوة و عض على شفتيه قليلاً و هو يرد بتمهل و يحدق باتجاه أمي : اذا كان اشرف يحب ان يجرب المساج فأنا جاهز لاعمل له جلسة تريحه مثل جلسة ماما طالما ان هذه رغبته , و مستعد ان تكون الجلسة لأشرف و ماما سوية .
كان هذا الجواب كافيا لأمي لتعرف ان مروان لا يمانع ان يشاركنا السرير سوية فاكتفت بذلك و حولت الحديث باتجاه اخر لتقول ان الحر شديد اليوم
أنا : بالمناسبة لم ارى عمو كريم اليوم
مروان : عمو كريم ذهب الى منزله فاليوم موعد اجازتنا الاسبوعية
ماما ( بخبث ) : و لماذا لم تنزل انت ايضا الى المنزل ؟ هل تحب عملك في تعليم الغوص و السباحة لدرجة لا تتركه ؟؟
ارتبك مروان قليلاً و لم يعرف ما يرد به على دهاء أمي فسارعت أمي الى القول
ماما : على كل حال لا بأس , حتى لو كان كريم غائباً فانك تكفي لوحدك لجلسة المساج فانت ماهر كفاية
شعرت ان مروان قد تحول الى طاووس مزهو بنفسه فقد حصل على شهادة بفحولته من أمي فلمحت قضيبه بدأ يتحرك من تحت المايوه
رمت أمي كلامها لأنها تريد ان تشعر بلذة تعليق ذلك الشاب بها و خاصة انه تلعثم و هو يضحك فاسرعت امي لتقول : بقي ان تعلم اشرف الغوص فقد علمه كريم السباحة امس و انا ساكتفي بالجلوس على الشاطئ تحت المظلة
كانت هذه الجملة كرصاصة الرحمة التي اصابت مروان , الذي كنت اقف بينه و بين امي اثناء هذا الحديث فمد يده و وضعها على شعري و نظر الي نظرة كأنه سيفترسني : لنرى من اشطر في الغوص انت أم ماما .
نزلنا أنا و مروان الى البحر و بدأ يعلمني الغوص و شعرت به كل حين يلمس طيزي قاصداً و يمشي بيده على ظهري بحجة انه يعلمني و انا في اعماقي كنت افكر بدهاء امي التي هيأت كل ذلك , حتى انه في احد المرات وقف خلفي و امسك يدي بحجة انني اقف بشكل خاطئ و التصق جسده بي فشعرت بقضيبه يلامس طيزي و يتحرك بين فلقتي فابتعدت بهدوء عنه , و بعد قليل قال مروان : لقد اصبحت قادراً على الغوص فما رأيك ان تجرب لوحدك ؟ وافقت و بدأت انزل تحت الماء و احبس نفسي ثم اصعد و في احدى المرات و انا انزل تحت الماء لمحت مروان يمد يده الى مايوهه و عندما غطست رأيت قضيبه منتصبا و خارجا من طرف المايوه السفلي ثم ادخله بيده , كان مروان يقصد اختباري فقررت ان اتصرف كـأمي و تجاهلته و تابعنا التدريب و انا اضحك و امزح معه و انظر كل حين الى امي التي كانت مستلقية على الشزلونغ و بيدها كتاب تقرا به و تنظر منبتسمة باتجاهنا .
خرجنا من المياه باتجاه أمي التي لم تمهل مروان الفخور بنفسه و بقضيبه قائلة : هل اصبح اشرف اشطر مني بالغوص فابتسم لها قائلا: لا يوجد اشطر منك في الدنيا يا ست الكل , ضحكت امي لجواب مروان فقد كان هذا الكلام يسعدها و يشعرها بأنوثتها .
جمعنا اغراضنا و عدنا الى الشاليه و نحن متحمسان بانتظار قدوم مروان , وقبل موعده كانت امي مرتدية فستان بحر طويل اسود اللون يظهر بياض بشرتها و على جاتبه شق طويل يصل لاعلى فخذها و صدرها بارز حتى منتصفه و سكربينة تظهر جمال قدميها الناعمتين , و انا اليس بوكسر دون اي شيء اخر
رن الجرس ففتحت أمي الباب و استقبلت مروان بقبلة كانها تقول له اننا جاهزان فدخل و هو يمشي بثقة عالية و كانه ديك قد دخل علينا , و بدأ يتصرف بوقاحة مقصودة كي يشعرني بسيطرته فبعد ان دخل الي الشاليه مشى باتجاه الكنبه الموجودة في الصالون وجلس عليه و فتح ساقيه ثم وضع واحدة على الطاولة التي امامه , جلسنا انا و امي بجواره فقال لأمي بعد تفحص جسدها و هو ينزل الى ان توقف عند قدميها : ارى انك غيرتي لون المناكير على اظافر قدميكي فقالت أمي مستغربة : لا ابدا لم اغيره . فرد عليها بثقة : على العكس انا متأكد ان لونه بالامس كان أحمراً خفيفا كاللون الذي يغطي فخذيكي , كان مروان يتقصد ان يتصرف بهذه الطريقة كأنه يقول لي و لأمي اننا اصبحنا ملكه و انه سيتعامل معنا كالفحل المسيطر و فعلا شعرت اني و أمي كهرتين امام الفهد الجامح , بدا شعور اللذة يدخل في جسدي فصوت مروان و كلامه و استسلام أمي كانت بداية رائعة لهذه الليلة ,
قال مروان موجها كلامه لي : هيا بنا لنبدأ , فقت على الفور و هو ما زال جالسا فضربني ضربة خفيفة على طيزي قائلا : اسبقني قليلا فاريد ان اقول لأمك شيئا , مشيت باتجاه غرفة أمي و نظرت نظرة خاطفة قبل ادخل فوجدت مروان يقف وراء امي و يداه تلتفان حولها و تمسكان بصدرها و يعصرهما بشدة جعلت ملامح امي تتغير و هي تنتشي من قوة يديه .
دخل مروان و أمي ورائي و انا اقف في وسط الغرفة فاقترب مني مروان و هو يمد يده ليشلحني البوكسر فترددت قليلاً و انا خجل فاقتربت امي من مروان حتى اصبحت بجواره و هي تقول لي : هيا يا شوشو لا تخجل ف عمو مروان لم يعد غريبا و أمسكت بيد مروان و لفتها على وسطها فتابع مروان محركاً يده باتجاه طيزها . فزاد احساسي بشعور الاستسلام الذي يخدرني و يشعرني بلذة رائعة , فاستدرت و مد مروان يده و ينزل البوكسر اللذي ارتديه و يدفعني برفق لاصبح امام السير فعاجلني بدفعة اقوى لاستلقي على السرير على بطني , بدأت اشعر بأنفاس مروان الحارة و استلقت امي بجواري على السرير على جنبيها و راسها متكئ على يدها و هي ترى يدي مروان تمسدان ظهري و طيزي و لمحت بطرف عيني مروان و وجهه محمر و عيناه متوسعتان كأنما يريد افتراسي , فابتسمت , و زادت ابتسامتي و انا ارى امي تمد يدها الى الكومودينو التي بجوارها و تخرج علبة زيت المساج التي ادعت انها نسيتها و بدات تضع بعض الزيت على ظهري و طيزي و يدا مروان تمران على كل نقطة حتى امسك فلقتي طيزي و بدأ يدلكهما بهدوء , يوسعهما ليرى فوهة طيزي الوردية و يغلقهما كانه يحضرني حتى ابعدهما و تركهما مبعدين فسارعت أمي و امسكت علبة الزيت و رمت بعضا منه بين فلقتي طيزي كأنها تمهد الطريق امام قضيب مروان .
كان لمعان جسدي يثير مروان الذي كانت نظراته تزداد شراسة فقامت امي من مكانها و التفت الى وراء مروان و خلعت قميصه و الشورت الذي يرتديه و لا يرتدي تحته شيء و عادت الى جلستها بعد ان اطفات ضوء الغرفة و تركت ضوءاً خافتاً قادما من الحمام الموصول بالغرفة فهذا هو جوها المفضل للجنس , شعرت بيدي امي تمران على طيزي مع يدي مروان ثم تمتد باتجاه قضيبه فتلدكه بالزيت الذي كان على جسدي و تنزلان لخصيتيه المنتفختين , ثم وضع مروان قضيبه على فوهتي و بدات امي تحركه لاعلى و اسفل , كان شعوري بالاستسلام قد اقترب من ذروته قبل ان يدخل مروان قضيبه في طيزي بهدوء ماجععلني اتأوه بصوت مخنوق , خاصة ان مروان و بدل ان يدخله قليلا وو يخرجه و انما تابع بادخاله حتى شعرت باطراف الشعر الناعم المحيط بقضيبه تلامس طيزي , بعد عدة مرات من دخول قضيب مروان اقترب مني و لمس شعر صدره ظهري و هو يقول في اذني , طيزك رائعة كطيز امك العاهرة , انسلت كلماته الى قلبي و قلب امي التي فتحت قدميها و هي بجوارنا و بدأت تلعب بكسها فلم يمهلها مروان و مد يده الى فستانها ممزقاُ طرفه لينزل عن جسد امي بسهولة , سحب مروان قضيبه من طيزي و في تلك اللحظة استدرت لاستلقي على ظهري فنظر مروان الي قضيبي الابيض الكبير و خصيتي الناعمتين فلم تضيع امي تلك الفرصة و مدت يدها لرأس مروان تدفعه لينزل باتجاههما بهدوء , لم يمانع مروان الذي كان قد اصبح في قمة هيجانه و قالت له أمي : ماذا تنتظر ؟ فلم يتردد و امسك قضيبي و خصيتي بيده و بدأ يفركهما بلطف حتى سمع صوت أمي تقول : ضعهما في فمك
كان مروان مستعدا ان يفعل اي شيء كي يرضي رغباته المشتعلة فوضعهما فمه و انا اتلوى من شدة اللذة و قضيبي يسبح في لعاب فمه و انا اشعر باسنانه تضغط برفق عليهما لدرجة جعلت عيناي تزوغان , كانت امي التي تداعب كسها , ملأت اصابعها بسوائل كسها و مدتهم باتجاه فم مروان الذي لم ينتظر فبدأ يلتهمها و هو ممسك بقضيبي ليعود له و هو يقول :طعمه اطيب من طعم البنات اللواتي نكتهم في حياتي , فشعرت بسعادة غامرة و استلقى مروان على السرير ورفع ساقيه حتى صدره وادخلت امي قضيبي في خرم طيز مروان وبدات انيكه بقوة في طيزه وهو يتاوه ويوحوح حتى ملات طيزه بحبال منوية كثيرة من لبني و صرنا نتناوب بين الجلوس على قضيبه و بين لحس خصيتيه و هو يصرخ فينا : انتما عاهرتي , انتما شرموطتي , من سياخذ قضيبي الان ؟؟ فتنسابق عليه انا و امي
حتى وصل الى ذروة نشوته فوضع يده على كتفي و جذبني اليه بشدة في الوقتت الذي كانت امي مستلقية على ظهرها و قدماها مفتوحتين على مصراعهما و قضيب مروان يدخل و يخرج بعنف جعلها تغيب عن الوعي للحظات ,و قال لي : ساقذف في كس هذه العاهرة و ستلحس كسها و تنظفه , مفهوم ؟؟ و مد يده لطيزي و ادخل اصبعه بعنف فكرر قائلا : مفهوم ؟ فقلت نعم , فدفعني بيده لانزل لاسفل و هو يقول : الحس لي خصيتي و انا انيكها فهي تستحق اكبر كمية من اللبن , نزلت تحته و بدأت الحس خصيتيه اللتان كانتها تهتزان مع كل مرة يدخل قضيبه في كس امي حتى اتت اللحظة التي انفجر فيها قضيبه بداخل كسها و بدا اللبن ينساب من اطرافه و هي تتأوه و هو يسحب قضيبه ليخرج دفعة من اللبن يصيب جزء منها وجهي فنظر الي مروان و هو يقول : هل تحب طعم اللبن , تعال اذن , و حملني و رماني بجانب امي و عاد ليبلل قضيبه من اللبن الباقي في كسها و وضع قضيبه بين وجهينا فبدأنا بلحسه و يداه على رأسنا و هو يشعر اننا جاريتين لديه و ظل يكرر تلك الحركة عدة مرات حتى نفذ اللبن
ابعدنا مروان عن بعضنا ليفسح مكاناً لنفسه و استلقى في وسطنا و وضعنا راسينا على صدره اللذي كان يسبح في العرق من شدة الجهد الذي بذله و هو يضع يديه على طيزي و طيز امي , اغمض عينيه لدقائق ثم فتحهما ليستعيد بعض نشاطه و يبتسم و هو يقول
مروان ( موجها حديثه لأمي ) : لم اتخيل في حياتي انني سأنيك عاهرة مثلك , هي و ابنها , فاستدار لي و استدرك قائلاً : و ابنتها , فشعرت بلذة خاصة , لذة انه يناديني كأنني انثى و زدات سعادتي عندما مد يده بين فلقتي طيزي و تداعبهما فأغمضت عيني و التصقت به اكثر لاشبع من رائحة جسده و رجولته .قبل أن يقول بلهجة آمرة : هيا بنا الى الحمام , دخلنا سوية و كان الماء الدافئ ينزل على اجسادنا المنهكة ليعطيها نشاطاً جعلت الجو مرحاً , فتعالت ضحكات مروان و امي عندما امسكت بقضيبه المرتخي لتقارنه بقضيبي الكبير فقد كان قضيبه اكبر بمرات حتى و هو مرتخي . كانت أمي تداعب قضيبه ببطء و هي تترك الماء يمشي عليه
ماما : لقد كنت اليوم مهتاجاً اكثر من ليلة امس , فما السر ؟ ,
فمد مروان يده الى قضيبي و امسكه و ضم خصيتي اليه قائلاً : لم اكن اعرف ان طعم هذا المارشميلو سيثيرني الى هذا الحد .
دارت الدنيا بي من سماع كلمات مروان و اهتز جسدي بشدة فاسرعت امي التي عرفت انني ساصل الى ذروة نشوتي و جذبتني اليها و تمسك بيدي و هي تقف ورائي قائلة لمروان : ألا تريد ان تذوق طعمه أكثر ؟؟
لم يتردد مروان فنزل على ركبتيه و امسك بقضيبي الذي كان يهتز اكثر و اكثر و وضعهه في فمه و مد يده مداعباُ خصيتاي اللتان اصبحتا ارجوانيتين و بدأ يحرك لسانه و انا أتلوى حتى اتت لحظة شعرت بحبال منوية كثيرة نزلت من قضيبي جعلتني اغيب لثواني عن الوعي لم استفق إلا على صوت مروان يتلذذ بطعمها
عادت نظرات الشراسة الى عيني مروان الذي بدأ قضيبه بالانتصاب مرة اخرى , فضربني على طيزي قائلاً لي كأنني انثى و عيناه قد احمرتا من فرط الاثارة : اذهبي الى السرير ايتها العاهرة فسافسخ أمك القوادة هنا .
لم أقوى على تحمل المزيد من النشوة فخرجت من الحمام امسك منشفة كانت بجانب باب الحمام و قبل خروجي نظرت للخلف لاجد امي قد رجعت الى الخلف ليلتصق ظهرها بالجدار مبتسمة و هي تتصنع الخوف من هذا الوحش اللذي امامها , مشيت متثاقلا الى سرير امي و رميت نفسي عليه , و اغرق في النوم و انا اسمع اصوات أمي تتأوه تارة و تصرخ من شراسة مروان تارة .
الجزء السادس
استيقطت في اليوم التالي و انا في غاية الراحة بعد احداث اليوم السابق . نظرت بجانبي فوجدت أمي و مستلقية و ظهرها باتجاهي و الغطاء الذي وضعته فوقها قد تحرك فظهر اغلب جسدها و لاحظت علامات حمراء على جسدها
فعرفت ان مروان كان عنيفاُ معها في الحمام بعد ان تركتهم سوية
مضى بعض الوقت قبل ان تستيقظ امي و تاخذ دشا باردا و جلسنا سوية نشرب العصير و نتحدث بمرح فقد كنا نشعر بارتخاء اجسادنا و نحن في غاية السعادة , كان هذا يومنا الاخير قبل ان نرحل فاقترحت امي ان ننزل باكراً الى
البحر و نمضي بعض الوقت قبل ان نجمع اغراضنا و نغادر قبل المغيب , كان اقتراحاُ في مكانه فلبست مايوهي و ارتدت امي مايوها قطعة واحدة لتخفي الاثار التي تركها مروان , كنت اراقبها و هي تهتم بتفاصيلها في الغرفة قبل ان
ننزل و اعجبت بأسلوبها و هي تغير لون طلاء اظافرها و ترتدي خلخالاُ ناعما في قدمها و تجمع شعرها بطريقة جعلتها تظهر كفتاة في العشرين من عمرها .
سالتها و أنا اقف على باب غرفتها :
أنا : ماما , اريد ان اسالك سؤالاً لكن اتمنى ان لا يزعجكي .
ماما : اسالني يا حبيبي فنحن اصبحنا اصدقاء
أنا : كيف عرفتي ان مروان لديه ميل للذكور , بصراحة لم أتخيل ذلك أبداً و تفاجئت بقبوله لذلك , رغم أني كنت أتمنى ان اداعب قضيبه ؟
استدارت ماما و مشت باتجاهي مشية عارضات الازياء لتضربني بنعومة على أنفي قائلة : لدي موهبة كشف ميول الرجال , و ضحكت بدلع شديد
أنا : ممم, و هل يمتلك كريم نفس الميل ؟
فتحت ماما ذراعيها قائلة : لو كنت سنبقى لوقت أكثر كنت سأعرف ميله بالتأكيد لكننا للأسف سنرحل اليوم
مشت خطوتين عائدة إلى حيث كانت تجلس قائلة : إلا إذااااااااا ... و ضحكت بصوت عال
بدأت الافكار تجول برأسي فيبدو أن ماما تمتلك من التجارب ما يكفي لتفهم رغبات الذكور و تجذبهم من خلالها , و في نفس الوقت فقد كانت فكرة تجارب أمي الكثيرة تشعرني بالمزيد من اللذة .
نزلنا الى البحر و كانت الناس قد بدأت تزداد على الشاطئ فابتعدنا عن الازدحام , فأمي تفضل الهدوء عن صخب الناس , وضعنا اغراضنا و نزلنا الي المياه و بدأنا نسبح و نلهو حتى رأت امي كريم قادماً من بعيد و هو يدير وجهه في
كل الناس الموجودين على الشاطئ و عرفت انه يبحث عنا فاقتربت مني قائلة و هي تشير بعينيها الى حيث يقف كريم : ماما اشرف , كريم يقف في هذا الاتجاه , لا تنظر اليه و تابع كاننا لم ننتبه لوجوده , استغربت من طلب امي لكنني
استدرت كما قالت و بدانا نسبح و نلهو دون ان انظر في اتجاهه حتى سمعت صوته يقترب منا سابحاً و هو ينادي
كريم : اشرف .. حبيبي .. كيف حالك
استدرنا انا و امي التي مثلت انها تفاجئت به و ابتسمت قائلة : اهلا كريم نحنا بخير كيف حالك
وصل كريم الى جوارنا فتوقف عن السباحة قائلا: انا بخير , كنت ابحث عنكما في الشاطئ فلم اجدكما , و ظننت انكم قد رحلتم
ماما : لا لم نرحل لكننا سنمشي اليوم قبل المغيب
كريم : و لماذا لا تبقون يوماً اخرا فالجو اصبح اجمل و انسب للسباحة
ماما : كان بودي لكن حجزنا سينتهي اليوم و هناك ناس كثيرون ينتظرون دورهم كما فهمت من خدمة الغرف
كريم : من هذه الناحية لا عليكي فأنا استطيع ان امدد حجزكم يوماً آخراً .
كانت امي تضع العوائق امام بقائنا متقصدة تحفيز كريم الذي كان يحلها واحدة تلو الاخرى فقد كان ذلك يسعدها و يشعرها بنشوة خاصة كما قالت لي , و استمر الحديث دون ان تعطيه جوابا واضحا حول بقائنا , و فجأة حولت الحديث
باتجاه اخر قائلة :
ماما : هل تعلم ان مروان قد علم اشرف الغوص كما علمني , كانت تحاول ان توحي له بشيء ما تاركة المجال لذكائه كي يفهم لكن كريم رد ببعض الغباء : حقاُ !! هل اصبحت ماهراً في الغوص يا اشرف ؟؟ ارني كيف تغوص
أخذت نفسا عميقا و نزلت تحت الماء فاقتربت امي من كريم في تلك اللحظة بعد ان قررت ان تجعله يشتعل و وضعت ذراعها على كتفه و هي تتكئ و تقول بصوت منخفض : ليس هذا فحسب , بل و زارنا بالامس و عمل لنا جلسة
مساج لي و لاشرف سوية , و عضت على شفتيها مستلذة و ابعدت عنه لترمي نفسها في الماء , و هي تضحك بخبث في نفس اللحظة التي نظر اليها كريم و عيناه تتسعان من المفاجأة فلم يستطع الرد.
خرجت من تحت الماء لأجد كريم واقف كالمصعوق و هو يحدق بي و عيناه مثبتتان علي , و بقينا نلعب في المياه و كريم صامت اغلب الوقت يفكر فيما قالته أمي كأنها حقنته بحقنة بدأت تسري في جسده و عقله و تأخذ مفعولها رويداً
رويداً , خاصة و أن أمي لم تكن تكترث به و انما تركته مصعوقاً بما سمعه .كانت رسالة أمي تنسل في اعماق كريم لتوقظ رغباته الدفينه و تشعله حتى تفقده صوابه لتسوقه كما تشاء .
خرجنا من الماء لنجلس على الشاطئ , و أمي تستعرض جسدها أمام كريم الذي كان يحدق في كل جزء منها , و أمي تزيد اشعاله كل حين فسالته عن رأيه بلون مناكير اظافر قدميها قائلة : قال لي مروان بالامس ان اللون الوردي اجمل
و هو يدلك لي قدمي , و انا محتارة أيهما اجمل .
مد كريم يده ليمسك بقدمها و يدلكها و هو ينظر اليهما كأنه يتمنى ان يضعهما بين اسنانه و لسانه قائلا : ان قدميكي رائعتين مهما كان لون المناكير
ابتسمت امي و هي تسحب قدمها بهدوء من يده , فقد كانت تغرقه اكثر و اكثر في خيالاته و تتركه ليتعلق بها فهي خبيرة بمزاج الرجال و تعرف ماالذي يحرضهم .
أمضينا بعض الوقت قبل ان تقول أمي اننا يجب ان نمشي و نذهب الى الشاليه لنحضر انفسنا لترك المنتجع , فودعنا كريم و مشينا و هو يقف و يفكر و نحن نمشي و كأن امي تراه دون ان تلتفت باتجاهه .
في طريقنا و نحنا عائدين التقينا بمروان الذي كان في غاية النشاط و السعادة , سلم علينا و اعتذر انه كان يتمنى ان ينزل الى الشاطئ معنا لكنه اضطر للذهاب لقضاء بعض العمل فقالت له أمي
ماما : لا عليك فقد التقينا بكريم في الشاطئ و امضينا وقتا جميلاً .
مروان : حقاُ َ!! ظننت أن كريم لن يعود من الاجازة حتى المساء , و نظر الي امي قائلا لها بابتسامة: يبدو أن هناك سبب جعله يعود بسرعة
ضحكت امي بدلع و هي تقول : و ما هو السبب ؟
مروان : نفس السبب الذي جعلني أنهي عملي و آتي بسرعة .
ماما : ممممم , و كيف نعرف من منكما لديه اسباب أقوى من الاخر ؟؟
ضحك مروان قائلا : سنرى و نعرف . ثم استدرك و هو يسأل امي بجدية : هل عرف مروان بما جرى ليلة أمس ؟؟
قالت أمي بدلع : مممم . عرف و لم يعرف .
مروان : لم افهم
ماما : اذهب اليه و اساله فهو سيجيبك .
امسكت امي بيدي و مشينا تاركين مروان محتاراً من كلام أمي , و انا مستغرب من حديثها فسالتها بعد أن ابتعدنا عن مروان :
أنا : لم افهم الى ماذا ترمين من حديثك مع مروان و كريم .
وضعت يدها على رقبتي تمسحها برفق و هي تقول : اذا كان كريم متشوقا ليأتي لنمارس الجنس فقد وضعت له شرطاً عليه أن يقبله ,
أنا : اي شرط ؟؟
ماما : أن يكون مثل مروان .
أنا : و لماذا قلتي لمروان أن كريم عرف بما جرى ؟؟
ماما ( مبتسمة ) : كي اثير غيرته من كريم فهو يشعر اننا اصبحنا ملكه و لن يسمح لغيره بأخذ مكانه فهو الان سينافس كريم بعد ما سمعه, و أنا أشعر بلذة عندما يتنافس الرجال ليحصلو علي في السرير .
أنا : هل تعنين اننا سنبقى هنا في الشاليه اليوم أم سنعود للمنزل ؟
ضحكت أمي قائلة : لقد ارسلت رسالة سيأتي ردها في الساعة القادمة و عندها سنعرف اذا كنا سنبقى ام لا .
قبل ان نصل للشاليه ذهبنا الى الماركت و احضرت أمي بضع زجاجات من البيرة و بعض الحاجيات و عدنا الى الشاليه , كانت أمي تدندن و تغني بسعادة و ثقة , كان الحر يشتد فقد كانت الظهيرة و لم يمض وقت طويل قبل ان يرن
جرس الباب , قمت كي افتح الباب فقالت لي أمي انها ستذهب بنفسها لترى من بالباب , مشت في غاية البطئ و صوت الجرس يرن بالحاح و هي تنظر لي مبتسمة و تتدلع بمشيتها حتى وصلت الى الباب و فتحته , كان كريم يقف و
العرق يتصبب منه , و وجهه محمر من شدة الحر ,
كريم : مرحبا ً
ماما : اهلا كريم ( قالتها دون ان تدعوه ليدخل ).
كريم : جئت لأسالك سؤالاً .
ماما (ببراءة) : و ما هو ؟
كريم : أريد أن اعرف اذا كان لديكي زيت للمساج , كي اعرف اذا كنت سأحضر معي علبة في المساء .
كان هذا الرد كافيا ً لتفهم أمي انه وافق على شروطها و أن رغبته بنياكتها اصبحت في ذروتها , لكنها فضلت أن تثيره اكثر فقالت .
ماما : ياه لقد نسيت , أعتقد أن مروان قد اخذ علبة الزيت معه , لا بد أنه سيحضرها مساءاَ .
اقترب كريم من أمي و قال بصوت منخفض : هل اذهب لادارة المنتجع و امدد حجزكم ؟؟
ضحكت أمي و تمايلت بدلع و هي تغلق الباب دون أن ترد , و استمرت ضاحكة و هي تعود لتجلس على الكنبة في الصالون و تمد قدميها على الطاولة قائلة لي: ستحظى بسهرة لن تنساها في حياتك . بعد دقائق رن جرس الهاتف فردت
أمي و كانت خدمة الزبائن يعلمونا أن حجزنا امتد ليوم آخر مدفوع , ابتسمت امي و هي جالسة ثم قالت ليو هي تمط جسمها : سارتاح قليلا فجسدي منهك و بحاجة للنوم .
اشعلتني كلماتها و اسلوبها الذي استدرجت به كريم الذي اصبح جاهزاً أن يفعل اي شيء تطلبه , ثم قامت متثاقلة و ذهبت لتأخذ حماماً و استلقت على السرير لتنام , بقيت انا في الصالون مستلقياً على الكنبة أفكر في ما فعلته أمي , يبدو
أن خبرتها في جذب الرجال اكثر بكثير مما اتصور , غلبني النعاس و أنا مستلقي فنمت و لم افق إلا على صوتها توقظني , فقد مر الوقت و نحن نائمين .
كان المساء قد حل و اقتربت الساعة من التاسعة و بدأت أمي تحضر نفسها لقدوم كريم و مروان فوضعت مكياجاً صارخا و جربت عدة فساتين قبل ان يستقر رأيها على لانجري ساحر لا يخفي شيئا من الجسد و انما يزيده اثارة , كنت
اراقب ما تفعله باعجاب فقد كانت في قمة الانوثة التي تضج بالرغبة الجامحة , عرضت علي أن ارتدي سترنغ بدلاً من البوكسر فوافقت و اعطتني واحداً في غاية الجمال كان خيطه الابيض يقسم فلقتي طيزي لتبدوان في غاية الروعة ,
لبسته و وقفت امام المرآة , احسست ان شكل جسدي قد تغير بعد ان لبسته فقد برزت اوراكي بشكل اوضح و بدت ملامح جسدي كأنها جسد انثى لولا ذلك الانتفاخ الكبير الذي كان بسبب قضيبي .
بعد قليل رن جرس الباب فذهبت امي لتفتح , دخل مروان و هو يمشي كانه اسد فأمسك بأمي من وسطها و قبلها قبلة على فمها جعلت أمي ترتخي فسالها : كيف حال عاهرتي . فأجابت و هي تذوب : في غاية الشوق
كنت اقف في وسط الصالون عندما مشو ليصل بقربي و يمد يده الى رقبتي فيمسكها و يقبلني قبلة جعلت تياراً يسري في جسدي و هو يقول : و انتي يا قطتي ؟ اجبت بصوت مرتجف : و أنا ايضاً في غاية الشوق .
نزل مروان ببصره ليرى السترنغ الذي البسه فابتسمً و هو يقول : هذا بالتأكيد ذوق ماما , و مد يده الى طيزي يداعبها و التفت يده لتمسك قضيبي فتأوهت قليلاً , استمر مروان يداعبني حتى توقف و خلع قميصه و رمى نفسه على
الكنبة و هو يفتح يديه على مصراعيهما قائلاً : تعالو بقربي , أخذنا مكانينا بجانبه , كان قضيبه قد بدأ ينتصب و أنا اراه يحاول ان يخرج من الشورت الذي يرتديه , فمددت يدي و أمسكته من فوق الشورت و بدأت اداعبه , كان جسد
مروان ساخناً و حرارته تزداد مع مداعبتي لقضيبه و احتكاكه بجسد أمي , ثم قال مروان : هيا الى السرير , أريد ان ارى من منكما مشتاقة لقضيبي اكثر من الاخرى . حملنا على ذراعيه القويتين و مشينا باتجاه الغرفة ثم رمانا على
السرير الواسع و صوت ضحكاتنا يملئ الغرفة , فقالت أمي : سنشرب بعض البيرة , و بينما تهم بالوقوف رن جرس الباب , مشت بهدوء و فتحته , كان كريم يقف و كأنه يتحفز ليهجم على طريدة فأدخلته أمي و هي تقول له : أهلا
كريم تعال و انظر هذه المفاجاة فلدينا ضيف هنا و امسكت بوسطه و هي تمشي بجواره حتى دخل الى الغرفة , كنت في هذه اللحظة بين احضان مروان و يده ممتدة تحت خيط السترنغ تداعب طيزي , فوقف كريم يراقب المنظر
مدهوشاً قليلاً , كانت أمي قد احضرت البيرة و وقفت بجوار كريم الذي جمد في مكانه ,و قال مروان له : ما رأيك بهاتين العاهرتين ؟ لن ترى في حياتك مثلهما , فظل كريم جامداً
ماما : ما بالك يا كريم , ألا تريد ان تشرب بيرة معنا .
نظر اليها فوجدها تلحس عنق زجاجة البيرة بلسانها كما تلحس القضيب و هي تتلذذ , فقال كريم بصوت مخنوق : بالتأكيد فأنا احب البيرة , لم تكتفي أمي باثارة كريم الى هذه الدرجة فمسكت زجاجة البيرة و أمالتها لتنزل البيرة على
قدميها فقالت لكريم : ياااه لقد ضاعت حصتك يا كريم , و بدون تردد نزل كريم على ركبتيه و بدأ يلحس قدميها و اصابعها فوضعت قدمها الثانية على كتفه و نظرت باتجاهنا و هي تتأوه كأنها تقول لنا أنها تسيطر على كريم , في هذه
الاثناء كانت يد مروان تزداد قوة و هو يقبض على طيزي و يداعبها بشدة , وقف كريم بعد ان انتهى من اللحس و أمسكته أمي من كتفه و دفعته دفعة خفيفة فسار أمامها كأنه غائب عن الوعي و هي تمد يدها لتطفئ نور الغرفة , اقتربا
من السرير فاستلقت بجواري قائلة لكريم :
ماما : هل تريد المزيد من البيرة !!
كريم : بالتأكيد
ماما : فإذن تعال و اشرب .
انسابت البيرة من الزجاجة على بطن أمي و بدأ لسان كريم يلاحقها باتجاه كسها حيث ادخل لسانه كانه قضيب يتغلغل في اعماقه ثم الى صدرها و ذراعها و هي تحرك الزجاجة ببطئ و كريم يلحس كل قطرة تنزل منها , ثم انتقلت
لتكب البيرة على بطني و رفعت الزجاجة كأنها تعرف ان كريم سيتردد , لكنه لم يطل التفكير فقد تابع اللحس بلسانه فاستمرت ماما تسكب البيرة على قضيبي المختبئ تحت السترنغ, توقف كريم متردداً فاقتربت امي من اذنه قائلة : لو
كان مروان مكانك لن يتردد للحظة , دخلت كلماتها في اذني كريم و فعلت فعلها و كأنه قد شعر بالاطمئنان لأن صديقه قد مص قضيبي بالامس و انكسر الحاجز الذي يمنعه فمد يديه بسرعة مبعداً السترنغ و انسل قضيبي الوردي
الكبير في فمه بسلاسة و هو يتذوق طعمه و أمي تنظر من وراءه باتجاهنا انا و مروان نظرة المنتصر ,
كانت كلمات امي تفعل مفعول السحر فقد بدأ كريم يمص قضيبي بشراهة و هي تسكب المزيد من البيرة و هي تقول مع ضحكة ممحونة : على مهلك , ستنتزعه من مكانه , ضحك مروان الذي كان يخلع شورته ليظهر قضيبه منتصباً
بشدة و نظر باتجاه أمي قائلاً : هيا يا عاهرتي , تعالي فأنتي تعرفي ما يجب ان تفعليه , اقتربت ماما منه و بدلاً من أن تمص قضيبه فوراً بدات تلحس جسمه بدءاَ من فخذه و هي تمر حول قضيبه لتصل الى بطنه و تعود الي فخذه الاخر
, ارتفعت آهات مروان و هوي يصرخ من لذته : ااااه , ماذا تفعلين بي ايتها العاهرة , ما هذا ؟؟ ااااااه
ثم اقتربت أمي من قضيبه و هي تمسكه بيد و تمسك خصيتيه بيد و تنظر في عينيه نظرة تقطر منها الاثارة ,و بدأت تدخله في فمها و هي تتلذذ بطعمه و مروان يتنفس بسرعة , ثم رفعت اليد التي تمسك خصيتيه لتبللهما ببعض لعابها
الذي غطى قضيبه و نزلت باصبعها برفق حتى وصلت لفوهته , اتسعت عينا مروان الذي كان مذهولاً ,ما الذي تريد أن فعله ! بدأت تداعب فوهته برفق و مروان يرتخي بالتدريج و ملامح ذهوله تختفي و هو يغمض عيناه كأنه يستسلم
, كانت لحظة لن ينساها عندما ادخلت اصبعها الاوسط بتمهل في فوهته و اخرجتها و مروان اغمض عيناه بشكل كامل كأنه يريد المزيد , فعادت ماما لتكرر مرة اخرى لكنها في المرة الثانية لم تخرج اصبعها بل بدأت تحركه بلطف
لأعلى و اسفل حتى لمس اصبعها تلك النقطة التي جعلت مروان يصدر صوتاً غريباً و نزل القليل من لبنه من قضيبه فسارعت أمي لتتلقاه بلسانها , كانت لذته عندما بدأت تحرك اصبعها مسرعة في تلك النقطة اكبر من ان يحتملها
فسحب نفسه مخرجاً اصبع أمي و وقف على السرير كالثور الهائج ينظر لأمي التي فتحت فمها ضاحكة و قال لها : سأقتلك الليلة بقضيبي ,
حملها كانه يحمل دمية و رماها على السرير لتصبح بجانبي و فتحت رجليها على مصراعيهما قائلة لمروان: أريد ان ارى كل ما عندك , فأمسك مروان برجليها و بدا يدخل قضيبه كالمجنون و آهات أمي تتزايد ,ما جعل كريم في قمة
شهوته فخلع شورته و امسك بقضيبه و بدأ يدلكه بيده و هو يقترب من وجهي قائلا : تعال و مص قضيبي , اريده رطباُ كي يدخل في طيز امك العاهرة و يمتعها , فسارعت ماما بالرد : أريد قضيبيكما معا , أريد أن اشبع منهما ,
كان صوتا مهتزاً مع اهتزاز جسدها بفعل طعنات مروان , أمسكت بقضيب كريم و بدأت امصه , كنت احاول ان ادخل ما استطعت منه في فمي لكني لم استطع , فنظر الي كريم و صفعني بيده قائلاً : ألم تعلمكي هذه العاهرة كيف
تمصين القضيب !!! هيا ادخليه اكثر , اهتاج جسدي من عنف كريم فقد كانت اول مرة اشعر بذلك فزادت سرعتي في مص قضيبه حتى اصبح غارقاً في لعابي فسحبه و هو ينظر الي بشهوة لا توصف .
توقف امي و مروان قليلاً فرفع كريم أمي و انسل تحتها و بدأ يحرك قضيبه ليصل الى طيزها فجذبني من يدي قائلاً : امسك قضيبي و ضعه في مكانه , انحنيت و امسكت براسه بيدي و دلكت راسه بسرعة باصبعي ثم وضعته في
فوهة طيزها فصرخ كريم من تلك الحركة و لم ينتظر فادخل قضيبه بعنف جعل أمي تفتح فمها دون ان تصرخ و هي مغمضة , استغل مروان تلك اللحظة فعاد ليدخل قضيبه في كسها .
شعرت أن امي غابت عن الوعي للحظات و هما ينيكانها بجنون , شعرت أن ماما قد حركت رغباتهما و شهوتهما الى اقصى حد فأصبحا ينيكانها بهمجية كانت تسعد امي التي تغير صوت انينها تحت وقع هذين القضيبين .
أمسك مروان بيدي قائلا: ماذا تنتظرين ايتها العاهرة , تعالي و الحسي خصيتي و انا انيك أمك الممحونة , نزلت بين قضيبي كريم و مروان و بدأت الحس خصيتي كل منهما و اصواتهما تتصاعد .
تبادل مروان و كريم مكانهما مرتين و ماما تغير في وضعيتها الى الدوجي و انا ارقبها و هي كالمجنونة في متعتها , ثم حملها مروان من فخذيها المفتوحان و رفعها في الهواء فوقف كريم و ادخل قضيبه مرة اخرى و هي معلقة بين
يديهما في الهواء و هي تصرخ : أنتما أنيك شابين في الدنيا , اريد المزيد , اريد المزيد , بعدها بدقيقة كان مروان و كريم يضعانها على السرير و هما يحيطان بها و هي تمسك بقضيبيهما و تدلكانهما بما بقي فيها من قوة , فقال لي كريم
: تعال , اقتربت و انا امشي على ركبتي و يدي فحملني و ادارني بوضعية الدوجي , اغمضت عيناي منتظراً دخول قضيبه الذي لم يتأخر عليي فانزلق في طيزي , و مع كل مرة كان يخرج فيها كنت احس ان طيزي تحضن قضيب
كريم كي لا يخرج , فقد كان دفئ قضيبه يبث الحرارة في كل جسدي لتصل الى راسي , و تتسارع انفاسي مع كل مرةيزيد سرعته و هو يلتف بيديه حولي و يمسك بقضيبي و يعصره بشدة , ثم توقف كريم عن الحركة فصرت انا
اتحرك نحو الامام و الخلف ادخل قضيبه بحركتي و هو يتأوه , سحب كريم قضيبه فجأة و هو يقول : تعال و امسك قضيبي بيديك فسوف اقذف على امك , فأمسكت بقضيبه الذي كان اكبر يدي و و بدات أدلكه برفق فقال لي : بسرعة
يا بنت العاهرة , ازدادت سرعة يدي حتى شعرت أن قضيبه قد اصبح كقطعة خشبية من شدة صلابته و اغمض عيناه , شعرت بدفقة لبنه تمر ضمن قضيبه لتخرج بسرعة منه و تتبعها دفقات كنت اشعر بها جميعها و اراقبها و هي
تندفع لتصل الى جسد صدر ماما و بطنها و وجهها , اثارني ذللك الاحساس فشعرت ان قضيبي يهتز فصرت اتأوه , و على صوت اهاتي قالت ماما لكريم بصوت خافت : تذوق قضيبه الان , مال كريم عليي و أمي تدلك قضيبه
بيديها و بفمها و هو يضع قضيبي في فمه , فزاد اهتزاز قضيبي مع حركة لسانه عليه و اغمضت عيناي للحظات نزل فيها حبال منوية كثيرة من قضيبي في فم كريم , فتحت عيني ببطء و نظرت اليه و هو يقول : اشهى من طعم الكس ,
فارتميت على السرير و أنا ارى ماما قد وصلت بمروان للذروة و هي تدلك قضيبه , و في اللحظة التي فقد فيها مروان السيطرة على قضيبه و بدأ قضيبه بالقذف سحبت أمي يدها و تركته منتصباً دون ان توجهه ليخرج منه لبنه في كل
اتجاه و هي تحاول ان تلاحقه ليملئ صدرها و جسمها , قبل أن يهدا تنفس و يرتمي في السرير بيننا .
واستلقى كريم على ظهره ورفع ساقيه حتى صدره وادخلت قضيبي في اعماق طيزه وبدات انيكه في طيزه بقوة حتى ملات طيزه بحبال منوية كثيرة من لبني.
كانت ليلة مجنونة بكل ماتعنيه الكلمة , انتهت بدوش جماعي دافئ اعاد لنا شيئا من الطاقة , خرجنا بعده لنجلس في الصالون و نحن عراة فجلس مروان و كريم على الكنبة تاركين مكاناً بينهما لماما التي التي استلقت واضعة راسها على
فخذ مروان و قدميها على كريم و جلست انا على الارض , نتحدث و نضحك سوية و كريم يمسك بقدمي أمي كل حين و يلحس اصابع قدميها .و مروان يداعب صدرها و انا اجلس اراقب حينا و اغمض عيني من فرط التعب و المتعة , الى ان غلبني النعس فشعرت بيدي مروان تحملاني الى السرير , و ابتسمت عندما ودعني بادخل اصبعه بطيزي التي كانت في قمة النشوة و هو يقول : كنت اتمنى ان انيكك اليوم لكن أمك لم تترك قضيبي طوال الوقت .
في صباح اليوم التالي استيقظت لاجد امي بجواري و هي تتمطط و تنظر الى الساعة قائلة : لقد تأخرنا يا حبيبي , هيا لنفطر و نجمع اغراضنا و نمشي
بعد ساعة كنا خارج باب الشاليه , ركبنا في السيارة و انا اقول لماما :
أنا : الن نودع عمو كريم و مروان ؟؟
ماما ( مبتسمة ) : لا يا حبيبي فقد ودعناهما بالامس, و ضحكت
ضحكت انا و عدت لاسئلها : اقصد ان نقول لهم اننا سنمشي ؟؟
ادارت امي السيارة و مشت على مهلها و هي اقول لي : اذا اخبرناهمنا باننا سنمشي لا بد أنهما سيصران على معرفة عنوان بيتنا , و ليس غريبا ان يلحقان بنا , و انا كنت حريصة طيلة الوقت ان لا اخبرهم باي معلومة عن نفسي و عنك سوى أن اسمك , فقلت لها : ألن يعرفو اسمك او اية معلومة عنك من ادارة المنتجع فمعلومات الحجز عندهم
ردت أمي بمكر : المنتجع يعرف ان اسمي في البطاقة مروى و لا يعرفون ان كل الناس تناديني مادلين , و كل البيانات التي اعطيتهم اياها كانت مزيفة فانا لا احب ان يلاحقني احد , فكل الناس يعرفون اني امرأة ملتزمة ببيتي و لا يعرفون ايا شيء عن مغامراتي
زاد كلامها من شعوري بالاطمئنان و ارتميت على المقعد و هي تشغل اغانيها المفضلة و تقود سيارتنا بسعادة .
الجزء السابع
مرت ثلاثة اسابيع بعد عودتنا من المنتجع الذي قضينا فيه اجازة رائعة إلى البيت , كانت فترة هادئة لم يتخللها اي شيء سوى انني كنت احاول ان نتحادث انا و ماما حول الجنس الا انها كانت تقفل الموضوع دوماً و هي تقول لي لا تكثر من التفكير بهذه الامور , اتركها لوقتها عندما تأتي فهي تصبح اكثر لذة , لم استطع ان كانت ماما تريد ان نتوقف عن ما كنا نفعله أم انها تأخذ استراحة ستعود بعدها لكني لم الح عليها فقد كنت اثق فيما تقوله .
بعد يومين و بينما كنت ماراً بجانب الصالون سمعت أمي تتحدث على الهاتف فوقفت اتنصت اليها و هي تتحدث مع صديقتها نانسي , كانت نانسي و زوجها جمال أصدقاء ماما و بابا و كانو دائماً ما يتبادلون الزيارات و يخرجون مع بعضهم للعشاء في الخارج فقد كان عمو جمال مدير بابا في العمل .
كانت أمي تتحدث مع نانسي حديثاً طبيعيا لكن فضولي ساقني لاستمع لها و هي تقول :
ماما : أكيد يا نانسي , لم نلتقي من زمان
نانسي :.........
ماما : و أنا مشتاقة لكم كثيراً .
نانسي :..........................
ماما : ما رايك باقتراحي ان تأتو انتي و جمال لتسهرو عندنا .
نانسي :.........................
ماما : لا بالتأكيد لن يزعج ذلك اشرف .
نانسي : ................................... ..
ماما : فليكن غداً طالما أن اليوم الذي يليه هو عطلة جمال .
نانسي :.............................
ماما : ( ضاحكة ) : طبعا لم انسى ههههههههه.
نانسي : ..................
ماما : فإذن لا تنسي احضارهم معك .
نانسي :.....................
ماما : اوك يا حبيبتي بانتظاركم غداً في العاشرة .
أغلقت أمي موبايلها ,و نظرت من طرف الباب فلمحت ابتسامتها التي كانت تتسع شيئا فشيئا و تمد قدميها لتضعهم على الطاولة , لم يكن هناك شيء غريب سوى ان ابتسامة أمي شككتني , إلا اني سرعان ما طردت هذه االافكار من راسي ف خالتو نانسي و عمو جمال ناس محترمين لا يبدو على احد منهما رغبات جنسية مثل التي عند أمي كما أنهم اصدقاء قدماء لأهلي و لم الاحظ شيئا غريبا طوال عمري .
مر اليوم و وانقضى اليوم التالي حتى المساء و لم تخبرني أمي بزيارة نانسي و جمال , و استغربت من ذلك إلا أنني فسرت ذلك أنها لا تريدني ان اسهر معهم فقد كانت أمي تهتم بصحتي جيداً و تصر علي ان انام باكراً ففضلت ان اذهب لغرفتي مبكراً , و بالفعل في التاسعة و النصف ذهبت لغرفتي و تركت امي في المطبخ تحضر بعض الاطعمة للضيوف , حاولت النوم إلا انني لو استطع و نظرت الى الساعة فوجدتها اصبحت العاشرةو النصف في نفس الوقت الذي سمعت رنة جرس باب البيت فعرفت أن الضيوف قد وصلو متأخرين قليلاً , من غرفتي سمعت اصواتهم و هم يدخلون الى الصالون و عبارات الترحيب و الاشتياق تصل لأذني , غلبني النوم بعد قليل و نمت و انا غارق في احلامي حتى ايقظني العطش فقمت من سريري و وقعت عيناي على الساعة فكانت الواحدة و النصف , قمت من سريري متجها الى المطبخ كي اشرب بعض الماء .
و أنا في طريقي سمعت اصواتاً لم استطع تمييزها فوراً فقد كنت بين الصاحي و النائم إلا ان صوت آهة طويلة جعلني اتوقف , هل هم ضيوفنا ما زالو عندنا ؟؟ لكن اضواء الصالون مطفأة , لا بل و اضواء المنزل كلها , ليس هناك سوى ضوء خافت قادم من غرفة ماما و هو ضوء الكلوب فهي تحب ان تنام و هو منار , اقتربت من باب غرفتها و انا ما زلت غير مدرك بدقة لما اسمع فقد مرت كل هذه الخواطر في راسي بلحظات , عندما وصلت لباب غرفتها سمعت عدة اهات جعلتني افتح عيناي اكثر فاقتربت من الباب و دفعته بيدي دفعة صغيرة لأرى ما بالداخل , و على ضوء الكلوب رأيت ما جعل النوم يطير من عيوني .
كانت ماما و ضيوفها نانسي و جمال في منظر كنت قد شاهدته في احد افلام البورنو لكني لم اتخيل في حياتي ان اراه أمامي و في غرفة أمي , كان جمال عارياً تماما لا يغطي جسده المتوسط الحجم و الذي يخلو من الشعر إلا قليلاً أي شيء من الثياب , و زوجته نانسي عارية هي الاخرى و يظهر جسدها الجميل الممتلئ قليلاً بكل تفاصيله من شعرها البلاتيني المنسدل على وسط ظهرها مروراً بصدرها الناعم و طيزها المدورة حتى كسها الذي كان يضيء من شدة بياضه , كانا يجلسان على ركبتيهما على الارض بجانب الاريكة التي تجلس عليها أمي و تحدثهما كانهما عبدين عندها :
ماما : هل انتم جاهزون لامتاعي اليوم .
نانسي : طبعا يا معلمتي
ماما : لماذا لا اسمع صوتك أيها الديوث .
جمال : حاضر معلمتي .
كانت المشهد صاعقاُ و أنا اراهما يقتربان من أمي و هي تمد يدها الى الطاولة التي بجوارها و تمسك بحبل ينتهي بحزام رفيع داكن اللون و تقترب بيديها من نانسي التي تمد رقبتها باستسلام لماما التي كانت اصابعها تربط الحزام في رقبتها و تمسك الحبل و هي تمده ناظرة الى نانسي نظرة شرهة و هي تقول لها :
هل تحبين ان اهينك ايتها العاهرة ؟
نانسي : اكثر مما تتخيلي
ماما : و هل تحبين ان اهين زوجك الكلب امامك ؟
امتدت يد نانسي لكسها و بدأت تداعب بظرها قائلة : اووووه , اعتبريه عبداً لك و افعلي به ما تشائين
استدارت امي الى جمال و امسكت بالحبل الثاني و فاقترب و هو خافض رأسه فأمسكت به و صفعته على وجهه , مما جعل نانسي تتأوه بشدة أكثر و هي تنظر الى ماما تذل جمال امام عينيها فقالت نانسي لجمال :استدر ايها الديوث ف يجب ان نمتع معلمتي الليلة , استدار جمال و نانسي و بدأ يسيران على ركبهما في نفس اللحظة التي وقفت فيها ماما فشاهدت منظراً جعل جسمي يزداد دفئه و ركبتاي تحملاني بصعوبة , كانت ماما ترتدي جزمة جلدية سوداء تمتد حتى اعلى ركبتها , و لانجري اسود لا يخفي شيئاً من مفاتن جسدها و بدلاً من ان ارى كسها رأيتها ترتدي قضيباً صناعياً (سترابون ) مشابه للون بشرتها و هو يتدلى فظهر طوله الكامل , كان بالتأكيد اكبر من 20 سنتمتر . و امسكت بيدها شيئا كالكرباج و في نهايته بعض الخيوط الثخينة المتناثرة , و بدأت تضربهم برفق على ظهورهم و هم يمشون على ركبهم حتى اصبحو بجانب السرير , فجلست ماما على طرفه و بقي جمال و نانسي على الارض راكعين أمامها
, امسكت ماما بالستربون و بدأت تهزه و هي تنظر الى نانسي التي كانت تداعب بظرها بيد فامسكت باليد الاخرى به و بدأت تمصه بمهارة , فتحت رجليها فنظرت امي الى جمال و ضربته على صدره بالكرباج قائلة : هيا ايها الذليل ارني كيف تلحس كس زوجتك , فانحنى جمال ليترك لسانه يداعب بظر و كس نانسي التي زادت اهاتها مع كلام ماما التي كانت تقول لها :
انتي و زوجك قحبتان رخيصتان , ساجعل منكما عبيداً عندي , هل تفهمين ؟
ردت نانسي بهز راسها بالايجاب فقد كان فمها مشغولا ً باللحس , و حاول جمال ان يرفع راسه ليرد لكن امي صرخت به بعنف : اياك ان ترفع لسانك عن كس هذه العاهرة , اخرس و تابع اللحس , فعاد الى ما كان يفعله و تابع و هو يتلذذ , ثم امسكت امي بالحبل المربوط برقبة جمال و شدته كي تجذبه لعندها و امسكت به من شعره و اقتربت منه و هي تقول له : سوف تشاهدني و انا انيك زوجتك القحبة , ساريك كيف سأفسخ كسها , هل تفهم ايها الديوث ؟؟
فانحنى جمال مرتخيا من شدة لذته بكلام امي التي فتحت رجليها فامسك كل من نانسي و جمال برجل و بدأ يخلع الجزمة و كانه يعرف عمله حتى ظهرت قدمي أمي فأمسك كل منهما بقدم و بداو يلحسونها بشدة من بطة رجل أمي حتى نهاية اصابع قدميها و أمي ترخي رأسها نحو الخلف منتشية و هي تتأوه .
رفعت امي راسها فجأة و امسكت بشعر نانسي و جذبتها بشدة لتصعد الى السرير و رمتها لتصبح مستلقية على ظهرها فاتحة رجليها , فامسكت امي بقضيبها الذي اصبح مبتلاً بالكامل و بدأت تداعب كس نانسي من الخارج فزادت تأوهاتها و امسكت امي بالقضيب تدخله بعتف و نانسي تصرخ من الالم و انخفض صراخها مع كل مرة كانت ماما تدخل القضيب و تخرج حتى تحول صراخها بالكامل لصوت منتشي يتستمتع بالقضيب الذي يحتل كسها , كنت اشاهد كل هذا و الدنيا تدور بي فقد اجتاحني شعور لم اعرفه من قبل حتى في مغامراتي انا و امي فقد كانت لذة من نوع خاص و انا اراها تنيك نانسي , و زادت لذتي و انا ارى امي تجذب جمال من حبله و هي تقول له : ما بالك ايها الديوث , هل نسيت ما يجب عليك فعله ؟؟ اشعرتني هذه الكلمة بالدوار فقد فتحت ابواب مخيلتي بأن امي قضت العديد من الليالي الحمراء مع هذين الزوجين , صعد جمال الي السرير و وقف خلف امي التي انحنت نحو الامام قليلا و هي مستمرة في نيك نانسي و مدت يدها للخلف لتمسك برأس جمال و تجذبه لطيزها فبدا يلحس فوهتها و يزيد من سرعته مما جعل تتأوه و هي تصرخ : انت ماهر في اللحس كالكلب , استمر ايها الديوث , فأدخل لسانه اعمق و اعمق .
سحبت امي نانسي من حبلها و ارتمت مكانها مستلقية على ظهرها و امسكت بحبل جمال باصابع قدميها تجره بهدوء و مهارة ليقترب من قضيبها , كان منظر ساقها اللامعة و هي تنثني مثيراً لدرجة جعلتني ابلل ملابسي بحبال منوية كثيرة نزلت من قضيبي , ثم بدأ جمال يمص قضيبها بعنف حتى امسك به و صعد ليركب عليه و امي تقول له بصوت محقون : هيا ايها المخنث فأنت تعشق قضيبي , امسك جمال بالستربون يحركه على فوهته لكن أمي لم تمهله فدفعت بقضيبها بسرعة اخترقت طيز جمال الذي صرخ ملتوياً محاولا تركه لكن نانسي منعته قائلة : اريد ان اراها و هي تنيكك فهذا يوصلني للنشوة , بدا جسد جمال يهتز و بدأ جسدي يهتز معه و مع كلمات زوجنه التي امسكت باصابع قدمي امي و بدأت تلحسهما و أمي تصرخ و تشتمهما و هما في ذروة النشوة حتى قام جمال من على الستربون و امسك بقضيبه الذي كان على وشك القدف فامسكت امي بشعر نانسي و جذبتها بشدة ليصبخ وجهها على صدر امي فبدأت تلحس حلمتيها و امي تمسك بقضيب جمال تدلكه بعنف حتى قذف عدة دفقات على نهديها فدفعته الى الخلف و سقط مستلقيا على السرير و مدت قدمها لتضعها على قضيبه و تضغطه فتأوه و هو في قمة النشوة
كانت نانسي تلحس لبن زوجها عن صدر أمي بشراهة و امي تشدها الى صدرها اكثر حتى لم تترك قطرة واحدة
ارتمت نانسي و امي بجانب بعضهما يمصان شفايف بعضهما بقوة و قدمي كل منهما ممدودة باتجاه جمال الذي اصبح كالغائب عن الوعي .
لم اعد احتمل اكثر من ذلك فعدت الى غرفتي بهدوء و انا لا اقوى على الوقوف من شدة الاثارة التي شاهدتها في غرفة امي , فقد كان المشهد خيالياً لم اعتقد اني ساراه يوما , لكن الحقيقة تحولت الى خيال , ارتميت الى السرير و قد فارقني النوم لأسمع اصوات الضيوف و امي يخرجون من الغرفة و هم يضحكون حتى وصلو لباب المنزل و اغللق الباب , اغلقت عيني مع اغلاق الباب لاغيب في دنيا من الاحلام التي فتحت امي ابوابها امامي و اصبحت كالغريق تاركا مخيلتي تعيد تذكر ما شاهدته منذ قليل .
الجزء الثامن
انتهت الاجازة الصيفية و عدنا الى المدرسة و نحن نعيش حياتنا بهدوء انا و أمي , و مر شهر و نصف بعد بداية المدرسة و بدأ الملل يتسرب الي , فقد كنت مشتاقاً لممارسة الجنس لكن ذلك لم يكن متاحاً , فقد شعرت أن ماما لا تريد ان تشاركني كل مغامراتها بعد ان اخفت عليي زيارة نانسي و جمال , اضافة لخروجها اكثر من مرة لوحدها دون ان تاخذني معها , كنت اشعر انها ذاهبة لتمضي وقتاً ممتعا في مكان ما , لكن شكوكي لم يكن هناك ما يؤكدها .
شعرت امي انني احس بالملل فاقترحت علي ممارسة بعض النشاطات من رياضة و موسيقى و غيرها , و بالفعل سجلت في دورة سباحة و دورة موسيقى فقد كنت احب هذين النشاطين , على عكس بقية الاولاد الذين كانو يعشقون كرة القدم و الالعاب العنيفة , و بدات انخرط في اجواء ابعدتني عن ذكريات الجنس و كاني نسيتها , خاصة ان ماما لم تعد تكلمني بذلك كثيراً . و في نادي السباحة تعرفت على ولد اسمه هشام , كان هشام اكبر مني بسنتين لكن جسمه و شكله كانا اكبر من سنه , كان اسمر اللون ذو جسد رشيق , ماهر في السباحة فهو يمارسها منذ عدة سنوات , بدأت علاقتي بهشام تقوى و اصبحنا صديقين قريبين من بعضنا , اصبحت ازوره في بيته و يزورني في بيتي , و كان يساعدني في دروسي , و كانت ماما سعيدة بوجوده في حياتي بعد فترة من الوحدة .
في احد الايام اعلنت المدرسة عن القيام بمعسكر تنشيطي للطلاب يشارك فيه طلاب عدة مدارس , و كنت احب نشاطات كهذه فانا احب نشاطات ارى فيها الكثير من الناس , و كانت هذه فرصة مناسبة فاخبرت أمي التي وافقت بعد ان ترددت قليلاً , و قررت في فترة ذهابي للمعسكر ان تزور قريبتها و تبقى عندها عدة ايام .
وصلت الى المعسكر و سلمت على اصدقائي في الصف و بعد ان اجتمع كل الطلاب جاء المشرف ليوزعنا على الغرف في مكان الاقامة الذي كان مبنى يحوي الكثير من الغرف المزدوجة , وقع حظي في المنامة مع ولد في مثل سني , كانت الغرفة تحوي سريرين فيها طاولة و كرسيين , بقينا يومين و انا اشعر بالضيق منه فقد كان شخصاً جامداً لا يتحدث الا قليلاً يمضي اغلب وقته يمسك موبايله و يلعب به , لم يتحدث طيلة فترة بقائه الا عن سريره المخلوع الذي كان يضايقه في المنامة , و قبل نهاية المعسكر بيوم و بينما كنت اسير بجانب المطبخ الجماعي لمحت هشام ,,, ما هذه المفاجأة الجميلة, ركضت اليه و سلمت عليه و علمت ان مدرسته مشاركة في المعسكر , و بعد ان تحدثنا قليلاً قلت له : لماذا لا تنتقل لنصبح في غرفتي سوية فشريكي في الغرفة اشعرني بالضيق الشديد , وافق هشام و انتقل الى غرفتي و انتقل الولد مكانه و كان سعيداً لانه تخلص من سريره المخلوع الذي كنت قد نسيت أمره .
وضع هشام اغراضه في الغرفة و انطلقنا لنتابع بقية نشاطات المعسكر التي كانت حافلة في ذلك اليوم لأنه يوم الختام حتى ارهقنا , عدنا في المساء الى الغرفة و نحن نضحك و نتسلى , ذهبت لاستحم في الحمام الموجود في نفس الدور من المبنى و انتظرت قليلاً حتى تفرغ احدى الغرف , و بعد ان وجدت واحدة و بينما و انا في الداخل سمعت صوت هشام من الخارج ينادي على احد غرف الاستحمام اذا كان قد فرغ من يشغلها فناديت عليه لينتظرني فانا على وشك الانتهاء , وضعت المنشفة على وسطي و انا اخرج و هشام ينتظرني ليأخذ مكاني و بالفعل دخل واغلق الباب ثم مشيت بضع خطوات فتذكرت اني نسيت علبة الشامبو فعدت الى الباب و طرقت عليه ليناولني هشام علبة الشامبو فقال لي ادخل فالباب غير مقفل , فتحت الباب و دخلت خظوة الى الداخل في نفس اللحظة التي كان هشام يستدير ليصبح واقفا امامي عاريا و ورأسه مغطى بالشامبو و هو يغلق عينيه , نزلت بنظري للاسفل فرايت ما لم استطع تحمله ,
رايت قضيب هشام الذي كان منظره ساحراً و لا يتناسب مع عمر هشام فقد كان طويلاً قليلاً و ذو لون اسمر كلون بشرة هشام تماما , يحيط بع القليل من الشعر الناعم , و تحته خصيتين ورديتين متدليتين كانهما تحملان في داخلهما الكثير من اللبن , و على الرغم من أني رايت قبله العديد إلا انه قضيبه كان الاجمل بينهم , شعرت برعدة تسري في جسدي فأمسكت بعلبة الشامبو و خرجت من الحمام و عدت الى الغرفة و انا مصعوق من الذي رايته , جلست على حافة السرير و نشفت جسدي جيدا و ارتديت بوكسر خفيف و وضعت عبوة صغيرة بجواري تحوي البارفان التي تستخدمها أمي فقد كنت اخذ القليل منها احيانا فرائحتها كانت جذابة , و ارتميت على السرير و انا اغطي جسدي بالغطاء , في نفس اللحظة التي دخل فيها هشام و هو ينشف راسه , جلس هشام و تحادثنا قليلا فقلت له انني اريد ان انام فقد كنت متعبا , و قبل ان انام سمعت صوت هشام يتقلب على السرير المخلوع و هو يحاول ان يجد وضعية مناسبة لينام و لكن عبثاً , خظرت لي فكرة في هذه اللحظة فقلت لهشام : اذا لم تكن مرتاحاً على سريرك فما رأيك ان ننام سوية على سريري , وافق هشام و بدأ يجفف جسده و شعره و ارتدى ملابسه و انا استرق بطرف عيني النظر لقضيبه المنتفخ من تحت ثيابه الداخلية , و بدأت خيالاتي تسرح و انا اتخيل اني امسك قضيبه الرائع , قبل ان يستلقي بجواري و تحت غطاء واحد , صرنا نتحدث قليلاً قبل ان يطفئو النور في كل الغرف فقد كانت الانارة مركزية , فاصبح المكان غارقا في الظلام ,
لم استطع النوم فقد كنت اشعر بالدفئ في جسدي و بتوتر ممزوج باللذة , هشام بجواري في سرير واحد و قضيبه لا يبعد عني سوى سنتمترات ,كانت فكرة كفيلة بأن تحرمني النوم , مر بعض الوقت و سمعت انفاس هشام تنتظم فعرفت انه نام , بعدها بدقائق استدار هشام ليصبح وجهه من جهتي , و بهدوء استدرت لأعطيه ظهري دون ان اوقظه و بدات اتحرك رويداً رويداً حتى اقتربت طيزي من وسطه , صرت اقترب بحذر اكثر حتى شعرت بقضيبه يلامس طيزي و هو مرتخي , كانت لحظة في غاية الروعة و انا اشعر به محشوراً بين فلقتي طيزي ,لكنت حافظت على هدوئي و اقتربت اكثر لتصبح طيزي ملتصقة تماما بقضيبه و بحوضه فقد كنت اشعر بلذه خاصة اذا ما أحاط بي من يشاركني الجنس , توقفت عن الحركة و مددت يدي و وضعت بعض البارفان على اصبعي و مسحت به رقبتي و كتفي , و هدأت عن الحركة و بقيت ساكنا منتظراً , لم تمض بضع دقائق حتى شعرت بقضيب هشام قد بدأ يتحرك , فأغمضت عيني و بدأت أتخيل شكله الذي لم اره سوى للحظات كانت كافيه كي ينطبع في مخيلتي , زادت حركة قضيب هشام و بدأ يتمدد تحت ثيابه , فقررت أن لا افتح عيني ابداً و تصنعت اني اصبحت غارقا في النوم تاركا الدور الباقي على هشام ,
و فجأة توقفت انفاس هشام المنتظمة فعرفت انه ربما قد استيقظ , لكني تأكدت من ذلك عندما شعرت بقضيبه ينتصب بسرعة , مرت دقيقة و قضيبه المنتصب ملامس لطيزي و انا غارق في متعة تخيل ما سيحصل , سمعت بعدها انفاس هشام لكنها لم تكن انفاس نومه و انما كان يستنشق رائحة البارفان بعمق فقد فعلت فعلها فصار يتنفس و انتصاب قضيبه يزداد , و فجاة مد يده لتلامس خصري فشعرت بتيار يجتاح جسدي تحركت على اثره حركة خفيفة جعلت هشام يجفل و يسحب يده لكني عدت فورا الى وضعيتي و حاولت ان اضبط نفسي , عاد هشام ليمد يده الى خصري فلم اتحرك و شعرت بيده تتحرك ببطئ باتجاه طيزي و انفاسه تزداد و قضيبه يزداد انتصابا , بدا يحاول سحب البوكسر الذي ارتديه للاسفل , فتحركت حركة واحدة سهلت عليه جذب البوكسر بهدوء للاسفل , كان قضيبه قد وصل الى ذروة انتصابه و هو يلامس طيزي مباشره , شعرت ان حرارته هائلة و ملمسه رائع و هو يحرك وسطه ليتحرك قضيبه على طيزي دون ان يمد يده .
استغليت فرصة عدم انتباه هشام و مسحت رقبتي مرة اخرى بما تبقى في يدي من البارفان الذي فاح بعدها بثواني كانت كالوقود المصبوب على النار فقد جعلت هشام يتشجع و يمد يده و يدلك قضيبه بيده و هو يمرره على طيزي التي اصبحت في قمة اثارتها , ثم شعرت بشفتي هشام تلامسان كتفي فاستسلمت له و انا غارق في المتعة و هو يحرك لسانه من بين شفتيه مارا على رقبتي و كأنه يلاحق البارفان بلسانه , ظل يلحس كتفي و رقبتي حتى اصبحت كالواقع تحت التخدير , و كأني فقدت الوعي , فاستغل هشام هذه اللحظة و صار يضع لعابه على يده و يمدها ليدلك قضيبه بها عدة مرات حتى اصبح قضيبه مغطى باللعاب , ثم وقف قليلاً و كانه يفكر ان يدلك فوهتي بلعابه لكنه متردد , و انا محترق بانتظار ان يمد يده التي لم تتأخر فشعرت باصبعه يداعب فوهتي برفق , كنت سأصرخ من اللذة على اثرها لكني كتمت نفسي و تركت هشام يتابع و هو يدلكها رويدا رويدا حتى اصبحت غارقة في اللزوجة .
سحب هشام اصبعه و احسست بشيء اكبر من اصبعه يلامس فوهتي ,اووووه انه قضيب هشام , بدأ يلامس فوهتي و انا اكاد اجن لكني استطعت ان اسيطر على نفسي بما بقي لي من قدرة , ثم امسك هشام بقضيبه و بدا يدخله بهدووء شديد , لم اقوى على تحمل الانتظار اكثر من ذلك فتحركت ببطء دون ان يشعر بي لارجع الى الوراء و اساعد قضيبه في الدخول , كان دفئه و ملمسه يملاان طيزي لذه و نشوة , بدا هشام يخرجه بالتدريج و انا صرت مستسلما لقضيبه , و عاد ليدخله و يخرجه مرة, و مرتين و ثلاثة بنفس البطئ و انا غارق في المتعة , ازدادت سرعة هشام الذي لم يكترث بأن يتحرك على مهله كي لا يوقظني كما لو انه فقد سيطرته على نفسه و اصبحت لذة قضيبه و هو يدخل في طيزي هي التي تقوده ,
كنت على وشك ان استدير لكني تحملت نفسي و بقيت في نفس الوضعية و قضيبه يخترق طيزي و انا في عالم اخر , استمر هشام و هو ينيكني بضع دقائق قبل ان اشعر بقضيبه يصبح كقطعة الفولاذ من فرط انتصابه , ثم توقف عن الحركة و احسست بدفقة من لبنه تندفع في داخلي , كانت دافئة لدرجة جعلتني اقذف حبالا منوية كثيرة من قضيبي , تابع بعدها حركته ببطء و تتالت دفقات لبنه الدافئ تملىئ طيزي محبوسة في الداخل فقد كان قضيبه يغلق طيزي و لا يسمح للبنه بالخروج , ترك هشام قضيبه في طيزي لعدة ثواني جعلتني اشعر ان قلبي سيتوقف من شدة النشوة و بدا يسحبه بالتدريج و هو يمسك بيده بضعة مناديل مسح بها اللبن المنساب خارجا من فوهتي بلطف , ثم رجع الى الخلف قليلا كي يبتعد عني و انا اسمع اصوات انفاسه التي كانت متسارعة و هي تنخفض و صوت اهات خفيفة .تصدر عنه
كانت لحظات لا تنسى فقد كان قضيب هشام رائعا و حرارة جسده كالفرن , لم اشعر بنفسي إلا و النوم يغلبني و انا اغرق في هذه النشوة فنمت بعمق تاركا هشام بجواري و هو يتنشق رائحة البارفان الساحرة بعمق و انا اسمع صوت انفاسه .
واستلقى هشام على ظهره ورفع ساقيه حتى صدره وادخلت قضيبي في خرم طيزه وبدات انيكه في طيزه بقوة حتى ملات طيز هشام بحبال منوية كثيرة من لبني.
استيقظت في الصباح لاجد هشام قد ترك الغرفة , نظرت حولي فوجدته قد اخذ اغراضة , استغربت منه هذا التصرف فلماذا لا يودعني قبل ان يغادر لكني بعد ان فكرت قليلا فهمت انه يشك فيما اذا كنت نائما ام مستيقظا في الليل فهو يهرب من مواجهتي و يتركني ليرى ردة فعلي فيعرف من خلالها .فابتسمت و انا في السرير و قمت من مكاني بنشاط و اتجهت الى الحمام و اخذت دوشا منعشا و جمعت اغراضي و انطلقت لمكان اجتماع الطلبة , كنت ابحث خلسة عن هشام لكني لم اشاهده في البداية حتى لمحته و نحن نتحضر للصعود في الباصات كي نعود الى منازلنا , رايته و وجهه مضظرب و هو يتلفت في كل الاتجاهات فتاكدت ان تخميني كان في مكانه و قررت ان اتركه فالايام القادمة ستوضح الكثير من الامور .
طيلة فترة جلوسي في الباص كنت اتذكر قضيب هشام و كل لحظة في هذه الليلة , حتى وصلت الى المنزل لاجد امي قد عادت للمننزل و هي تنتظرني فاستقبلتني بسعادة غامرة , و زدات سعادتها عندما انطلقت احدثها عن نشاطاتنا في المعسكر و كل تفاصيل هذه الرحلة دون ان اذكر لها اي شيء عما جرى بيني و بين هشام .
الجزء التاسع :
بعدها بعدة ايام التقيت بهشام في نادي السباحة , كان مرتبكاً عندما رآني و حاولت ان اكون طبيعياً معه فأنا لا أريده أن يهرب مني , ففكرت بافضل طريقة لكي اجذبه دون ان اشعره بشيء , انتظرت حتى انتهى التمرين و وقفنا نتحادث
قبل ان نفترق :
انا : بالمناسبة , لماذا تركتني في المعسكر و خرجت باكراً , لقد استيقظت و لم اراك .
هشام : كان يجب ان اذهب باكراً كي التحق بمجموعتي قبل اجتماع الصباح .
أنا : لا بأس , ظننت ان هناك ما ازعجك و جعلت تمشي دون ان تخبرني .
هشام : لا بالعكس فقد كنت سعيداً في تلك الليلة ,
خرجت تلك العبارة من فم هشام و كأنما انزلقت من فمه دون وعي , فأبتسمت ابتسامة خفيفة قائلا : لقد كنت سعيدا بقدومك الى غرفتي .
ارتبك هشام و حاول ان يبرر أكثر فسارعت الى انهاء ارتباكه قائلا : بالمناسبة , هل تزورني في المنزل فأنا بحاجة لبعض المساعدة في دروسي
صمت هشام قليلاً و كأنما يفكر فيما اقوله , فاستعاد ثقته و قال : يسرني انك لم تنزعج من مشاركتك غرفتك في المعسكر , و يسرني اكثر ان اساعدك في دروسك .
شعرت بنشوة لطيفة في جسدي ف هشام فهم اني لا امانع ان نكرر ما حدث في المعسكر لكن الامر بحاجة لمبادرة منه . دعوته ليزورني في اليوم التالي و ينام عندي في منزلنا فوافق بعد ان يخبر اهله , و في اليوم التالي وصل هشام في
المساء الى بيتنا , استقبلته على الباب مرحباً به , و عندما دخل كانت امي خارجة من غرفة نومها فاقتربت تسلم عليه و قبلته على خده بمودة إلا ان ملامح هشام قد تغيرت في تلك اللحظة , نظرت في وجهه وجدته مصدوماً دون ان
اعرف ما السبب , إلا اني فهمت فوراً ماللذي جعل هشام يصدم , فقد شم رائحة بارفان ماما التي كانت تضع منها دائما حتى التصقت بجسدها و بكل شيء يخصها , كانت نظرة هشام قد تحولت الى نظرة شهوانية و هو ينظر لطيز ماما
و هي تتحرك أمام عينيه ذاهبة الى الصالون , فشعرت ان هشام يرغب في الوصول اليها , كانت تلك اللقطة مثيرة بالنسبة لي فقد احسست ان أمي تهيج صديقي الذي يملك قضيباً ساحراً , مشينا باتجاه الغرفة و نظره مثبت على
الصالون الذي جلست به أمي دون ان يتفوه بكلمة , حتى وصلنا الى غرفتي و جلسنا نتحدث ثم بدأنا الدراسة و لاحظت ان هشام لا يركز ابداً على غير العادة فاصبح يقلب بصره في كل اتجاه و كأنما باله مشغول بشيء ما , لم يكن هذا
الشيئ بعيدا فقد كان في الغرفة المجاورة .
بقينا في الغرفة لساعتين حتى نادتنا ماما طالبة ان نساعدها في توضيب بعض الاغراض الثقيلة , بدانا بمساعدة ماما التي كانت ترتدي روباً منزليا يصل لفوق ركبتها و فضفاضاً من الاعلى يظهر جزءا من ثدييها المستديرين , و في
غرفة نوم ماما و بينما كنا نحاول ازاحة الخزانة تحججت بأني اريد الذهاب لقضاء حاجة فتركتهم ,و كانت مخيلتي تنتشي بمجرد التفكير ان ماما التي ترتدي ملابس مثيرة و هشام الذي يملك قضيبا جميلا في غرفة نومها سوية , حاولت
ان اطيل الزمن لأترك لمجال لهشام ليمتع ناظريه , الذي لم اكد اخرج من الغرفة حتى اقترب منها يحاول ان يشم اكبر كمية ممكنة من بارفانها كأنه اصبح مأسورااً به , و عندما عدت وجدته يساعدها في حمل صندوق و وجهه محمر
يكاد ينفجر و الارتباك باد عليه , كانت ماما تتصرف بشكل طبيعي فلم تكن تشك في اي شيء , نزلت بنظري للاسفل فوجدت ما زاد من لذتي, كان قضيب هشام منتصبا ولو انه حاول ان يخفي انتصابه بوضعية وقوفه , إلا انه لم
يستطع .
عدنا الى الغرفة نتابع الدراسة حتى اصابنا النعاس فقال لي هشام ان الوقت قد حان للنوم , كانت غرفتي بسرير واحد و هذا افضل لكي نكرر ما حدث قبل عدة ايام , لكن هذه المرة لم تحتج للكثير من التحضيرات سوى انني لن انسى
وضع بضع قطرات من بارفان ماما ,و بعد ان اطفئنا ضوء الغرفة و اصبحنا في السرير سوية , لم يتأخر هشام فمد يده الى خاصرتي , فاسرعت بالتقاط يده و وضعتها على قضيبي الذي كان متشوقا للمسة يد هشام , كانت هذه
اشارة لهشام كي لا يتردد , و بالفعل بدأت يد هشام تنسل في ثيابي حتى وصلت الى طيزي فبدأ يدلكها بيده و يبعد فلقتيها , و امسك بثيابي و خلعها من مكانها و اصبحت عاريا لا شيء يغطي طيزي التي كانت على مرمى قضيبه ,
أمسك هشام بقضيبه كي يدخله لكني لم اترك هذه الفرصة تفوتني , فاستدرت بسرعة جعلت هشام يتفاجئ و امسكت بقضيبه رغم الظلام و بدأت أمصه و الحسه مما جعل هشام يضع يده على رأسي و يتأوه يصوت مكتوم ,
بعد دقائق تحول قضيبه لعمود اسمنتي محاط بلعاب يكفي لينزلق في طيزي بسهولة , فأمسك به و بدأ يدلكه على فوهتي , ليدخله بعدها ببطء جعلني افقد السيطرة على جسدي فبدأت اتلوى و هو يزداد اثارة حتى شعرت ان انفاسه
اصبحت كالنار و اقترب من اذني ينفخ فيها برفق و هو يقول : رائحتك و رائحة أمك لا تقاوم , كانت كلماته توصلني لاعلى درجات اللذة دون ان يعلم , فتأوهت بشدة , جعلته يتابع في كلامه : طيزك تشبه طيزها , كنت اتقصد تركه
يتحدث كي نكسر كل الحواجز , ظل هشام ينيكني بضع دقائق حتى اقترب من القذف , فاستدار و امسك بيدي و وضعها على قضيبه كانه يأمرني بتدليكه فلم انتظر و بدات اداعبه بيدي و هوي يقول : اسرع اسرع , حتى بدا يقذف على
بطني و انتظرت حتى انتهى و نزلت بيدي الى خصيتيه اداعبها و هو لا يقوى على التحمل .
ونكته في طيزه حتى ملاتها بلبني الوفير الغزير.
استلقينا على السرير و انا اعطيه ظهري و ساد الصمت قليلاً قبل ان اقول له بصوت هادئ تفوح منه نبرة السعادة: هل تعجبك أمي لهذه الدرجة ؟
كانت صوتي هادئا و انا اتكلم و شعرت بهشام قدر ارتبك قليلاً و كأنما قد ندم لما قاله عن اعجابه بجسد أمي منذ قليل , فأزحت من تفكيره ذلك الارتباك و انا اقول له : لست وحدك الذي تعجبه أمي فكل الرجال الذين تقع عينهم عليها
يشتهونها , استقرت كلماتي في راس هشام , كما استقرت رائحة بارفانها و بدأ يفكر فيما سمعه فقد كان وقعه على اذن هشام كالصاعقة .
اغمضت عيني لانام تاركاً هشام تتقاذفه افكاره و استيقظت عليه يخرج من السرير في منتصف الليل فعرفت انه ذاهب ليسترق النظر لأمي فأنا اعرف سحرها و جاذبيتها للرجال , و بعد قليل عاد الى السرير و استلقى بجواري و هو
يداعب قضيبه بهدوء فلا بد أنه رآها , و نمنا حتى اليوم التالي .
في صباح اليوم التالي استيقظنا على صوت امي تقول ان الساعة قد اصبحت العاشرة و انها اعدت الفطور , فاغتسلنا و جلسنا على الطاولة و كانت نظرات هشام لا تترك حركة لماما إلا و تتابعها حتى و هي تأكل فأردت ان ازيد
اثارته فرميت ملعقة الشاي في الارض بينه و بين ماما و طلبت منه ان ينزل ليحضرها , و عندما رفع راسه فوق الطاولة كان في قمة الاثارة بعد ان رأى رجلي أمي و اصابع قدميها المميزيتين , و التي لا يمر يوم إلا و تعتني بهم .
انتهينا من فطورنا و عدنا انا و هشام الى غرفتي نتحدث باحاديث عديدة , إلا أني كنت قد قررت ان أوجه زيارة هشام لي في اتجاه اخر , فانتظرت حتى كان يضع الكتاب امامه و هو يفكر في شيء اخر عرفت انه أمي , قلت له بشكل
مفاجئ : هشام , ما رأيك ان تستحم ؟؟
نظر هشام الي بدهشة قائلا : استحم !!! لماذا ؟
أنا : ليس هناك سبب محدد لكني اريد ان اذهب قليلاً للمكتبة و احضر بعض اللوازم و قد اتأخر لساعة تقريبا .
صمت هشام لثواني كأنما يفكر فيما قلته ثم لمعت عيناه قليلاً و هو يقول : اعتقد انها فكرة جيدة ,
فابتسمت و انا اقول له : حسناً , اذا احتجت لأي شيء و انت في الحمام , نادي على أمي .
كان عرضاً مغريا قدمته لهشام فسوف اتركه هو و ماما لوحدهما و لشطارته في الوصول اليها , فقد وضعته في اول الطريق و عليه ان يكمله لوحده , لبست ملابسي و نزلت بعد ان اخبرت ماما , و تركت هشام يحاول ان يجد طريقة
لتحقيق ما يتمناه .
دخل هشام الى الحمام متقصداً ان ينسى البوكسر في الغرفة بدلا من اي يأخذه معه , و اثناء استحمامه نادى على ماما من على باب الحمام فاقبلت لترى ما يريد , و هناك كان هشام قد حضر لخطته تمام التحضير, فعند وصول ماما لباب
الحمام المتروك دون اغلاق كامل , كان هشام يملئ شعره بالشامبو و كأنه لا يستطيع فتح عينيه و وقف في منتصف الحمام و قضيبه منتصب اشد انتصاب , فتحت ماما الباب قليلاً لتفاجئ برؤية قضيبه الرائع , فحافظت على هدوئها و
سألته عن سبب ندائه لها فقال انه نسي البوكسر في الغرفة , فعادت و احضرته لتعطيه اياه من باب الحمام و هي تقول له , حبيبي هشام لا تصرف كل الماء الدافئ فأنا اريد ان استحم بعدك ايضاً , انتهى هشام من حمامه و عند
خروجه دخل على الصالون حيث تجلس أمي , كان يرتدي البوكسر فقط و ينشف رأسه بالمنشفة و وجهه مختفي وراءها و هو يقول ان الحمام جاهز اذا ارادت ان تستحم الان , لكن غايته كانت ان ترى قضيبه مازال منتصباً و لو انه
كان يرتدي بوكسر .
ذهبت امي الى الحمام و هشام يراقبها من باب غرفتي و بعد ان دخلت جلس على سريري و هو في قمة لاثارة يمسك قضيبه الذي كاد ينفجر , حتى سمع صوت ماما تناديه , فوقف كالمسعور و انطلق الى باب الحمام , كانت ماما
تحادثه و هي تفتح الباب و لا يظهر منها سوى وجهها و جزء من كتفها , و خلف الباب يختفي بقيه جسدها و هي تقول :
حبيبي هشام لقد نسيت ملابسي الداخليه على سريري هل تحضرهم لي ؟؟
هشام : بالتأكيد
ذهب هشام الى غرفتها و امسك بالسترنغ الذي تركته على السرير و الستيانة التي كانت بجواره , فشعر ان الدنيا تدور به وهو يتخيل منظرهما على جسد ماما , امسكهما بيد مرتجفة و ذهب الى الحمام ليجد ماما تنتظره بنفس وقفتها
فاخذت منه الملابس و هي تقول : اريد منك شيئا اخر يا حبيبي هشام . هل تأخذ هذه الملابس ( و مدت يها لتعطيه الملابس التي كانت ترتديها ) و تضعها عند الغسالة , امسك هشام بالملابس و وقف دون حراك و ماما تغلق باب
الحمام , فقرب الملابس من انفه يشم رائحة بارفانها التي ادمن علهيا , و لم يكتف بذلك بل و امسك بالسترنغ الذي كانت ترتديه و بدأ يشمه بعمق كأنه قد فقد وعيه .
لم يستفق هشام من هذه اللحظات و هو يبتعد عن باب الحمام الا على صوت ماما تناديه ثانية , فاسرع الى باب الحمام و من وراءه كانت تقول له : هشام حبيبي انا اسفة فقد ثقلت عليك بالطلبات
رد هشام متلعثماً و وجهه محمر : لا أبداً بالعكس فأنا سعيد بتلبية طلباتك
ماما : لقد وقعت الليفة التي استخدمها تحت قاعدة سخان المياه , و انا اخاف ان امد يدي لهناك فهل تساعدني ؟ ,
كان عرضاً رائعا من أمي لهشام الذي رد بكلمة واحدة : طبعا , فقد كان قلبه يخفق بشدة
فتحت امي الباب و هي تضع منشفة صغيرة تغطي صدرها و كسها و كانها قد اخفت بذلك كل جسدها , و دخل هشام و وقف في وسط الحمام و استدار الى ماما التي تقف خلفه ليمسح جسمها بعينيه و هو يقول بصوت مخنوق : اين هي
؟
أومأت امي براسها لتدله على المكان فاقترب منه و انحنى ليجلس على ركبتيه و اثني نفسه لينزل يده تحت قاعدة السخان فاقتربت منه ماما و انحنت خلفه و هي تساله : هاه , هل وجدتها ؟
رد هشام : لا
فاقتربت امي اكثر و انزلت يدها عن المنشفة فبرز صدرها و ظلت تقترب من هشام حتى لمست حلماتها ظهر هشام الذي اهتز و كأن تياراً قد مر في جسده , و فقد سيطرته على ركبته التي تحمله فزحط ليصبح كل جسمه على
الارض
ضحكت امي بمكر و هي تقول له : ألهذه الدرجة يصعب عليك ايجاد الليفة؟؟
احمر راس هشام و وجهه الذي كان ملاصقا لأرض الحمام و امي تقف امامه ,فاتجهت ماما الى الجهة الاخرى و جلست على طرف البانيو و بدأت تحدث هشام الذي كان وجهه ينظر في الناحية المقابلة
ماما ( بدلع): اذا كنت تشعر ان ايجاد الليفة صعب فلا عليك ساحضر واحدة اخرى من خزانتي .
شعر هشام انه سيفقد الفرصة فزاد اصراره قائلا : لن اخرج من هنا قبل احضارها .
ابتسمت امي و هي ترى هشام يلتف ليصبح وجهه مقابلاً لها ليفاجئ بقدمي أمي أمام عينيه بلون مناكيرهما الوردي المثير و بدأت تحرك اصابعها و هو ينظر إليهما و فمه مفتوح كالمصعوق , ثم تحركت امي حركة اصطنعت على اثرها انها فقدت توازنها قليلا لتلمس اصابع قدميها بشفتي هشام الذي لم يحمتل الصدمة فسحب يده من تحت السخان و بقي مستلقياً أمام أمي , التي اعتذرت منه قائلة : اسفة يا حبيبي هشام , هل ازعجتك اصابع قدماي ؟
كان كلامها يشعل هشام اكثر فأكثر حتى وصل للحظة لم يعد يحتمل فاقترب بشفتيه من اصابع قدميها و بدأ يلحسهما و امي تنظر اليه نظرة التي اوقعته في شراكها , فتركته يستمر في لحس اصابع قدميها
و فجأة تحركت ماما واقفة و هي تقول لهشام بدلع : طالما انك لم تجد ليفتي فيتوجب عليك مساعدتي في الاستحمام .
كانت هذه العبارة هي القنبلة التي فجرت هشام فوقف في مكانه كالمسعور و هو يقول : أنا جاهز و تحت امرك .
نظرت اليه ماما مبتسمة و استدارت ليصبح ظهرها امامه , و امسكت بالمنشفة بهدوء و هي تنزلها عن جسدها و تعطيها لهشام دون ان تنظر له , اتسعت عينا هشام و هو ينظر الى طيز ماما البارزة و الى بياضها الذي ايقظ في داخله
كل رغباته الجنسية و الى التفاف خصرها كنجمات افلام البورنو و بدأ خياله يعمل في تصور شكل صدرها و كسها , امتدت يد ماما بالمنشفة بتثاقل لتعطيها لهشام الذي اقترب يمد يده لكن ماما تركت المنشفة تسقط على الارض ,
فقالت له ماما : احضرها يا حبيبي ,
فامسكها ووقف ينتظر أوامر امي التي اشارت له ليحضر صابونة كانت على الرف في الحمام , احضرها و هو يرمي المنشفة على الارض و اقبل لأمي التي وقفت مستندة بيديها على الجدار و ابرزت طيزها نحو الوراء قليلاً و هي
تقول له بصوت ممحون : بلسانك أولاً , ثم بالصابونة .
فقد هشام السيطرة على نفسه و لم يضيع لحظة فمد لسانه و بدأ يلحس ظهرها و هي تتأوه بصوت خافت من اللذه , ظل يمرره على كل نقطة و ماما تتلوى امامه كأنها تقود لسانه , نزل بلسانه حتى اسفل ظهرها و ازدادت شراهته في لحس ظهرها حتى وصل الى طيزها و بدأ يفرك فقلتيها بيديه و لسانه , فأبعدت ماما قدميها و ارجعت طيزها نحو الخلف لتظهر فوهة طيزها امام عيني هشام بلونها الزهري الخفيف و منظرها الكريستالي البراق فقد كانت ماما تعتني بكل تفاصيل جسمها لدرجة كبيرة ,
مد هشام لسانه و بدأ يداعب فوهتها و هي تزيد من فتح ساقيها ففهم عليها هشام و مد يده و بدأت اصابعه تداعب كسها و لسانه ملتصق بفوهة طيزها و قد بدا يغرفها بلعابه , زادت اهات ماما في نفس اللحظة التي وصلت فيها للبيت ففتحت باب الشقة بهدوء و اقتربت من الحمام و انا اسمع اهات امي حتى وصلت الى الباب الذي نسوه مواربا فنظرت على مهل لاشاهد كل شيء فرايت ماما تحرك رجليها فجأة لتغلقهما على بعضهما و تحصر يد هشام بينهما و بدأت تتحرك نحو الامام و الخلف
كأن يد هشام قضيب تحف كسها به , لم يتحمل هشام اكثر من ذلك , فسحب يده و وقف و هو يخلع البوكسر الذي يرتديه ليظهر قضيبه منتصباً كما لم ينتصب من قبل فقد كانت ماما قد اوصلته لاقصى درجات الشهوة .
عادت ماما لتفتح قدميها و امسك هشام بقضيبه الجميل و ادخله بسرعة في طيزها مما جعلها تلتوي من سرعة دخوله , فازداد انحنائها للخلف , كأنها تسهل الطريق على قضيب هشام اكثر , امسك هشام بطيزها و بدا ينيكها كالمجنون و
ماما تتأوه بصوت اعلى و اعلى , و هي تحرك نفسها للامام و الخلف ,
استمر هشام و هو ينيك ماما عدة دقائق قبل ان يتسارع نفسه و تزداد عروقه بروزاً فعرفت انه سيقذف , استنفرت غرائزي في تلك اللحظة التي بدأ يقذف فيها في طيز ماما و هي تصرخ بصوت مكتوم , فمع كل دفقة من لبنه كان يتأوه و هي تشاركه التأوه فقد كانت تشعر بدفقاته داخل طيزها ساخنة , و وجه هشام يلتصق بظهرها في يلحس و عيناه مغمضتان .
جعلني المنظر اشعر انه قذف في داخلي , فجلعني اسقط حبالا منوية كثيرة من قضيبي في ملابسي اسرعت بعدها على الفور الى غرفتي و اغلقت الباب منتظراً هشام , فاستلقيت على السرير و انا ادير ظهري للباب . و خيالي يحاول رسم كل لقطة رأيتها .
كان هشام ما زال يرغب ان يبقى مع امي في الحمام لولا انها قالت له : اذهب يا حبيبي فاشرف سيعود بعد قليل . خرج هشام من الحمام بعد ان ارتدى البوكسر و مشى باتجاه غرفتي ليفتح الباب و يجدني في الداخل فاصابه الجمود و
طافت الافكار في راسه بسرعة ان كنت قد شاهدته و هوفي الحمام فقال :
هشام : أشرف !!! انت هنا .؟؟
أنا : نعم
هشام : منذ متى و انت هنا ؟
لم أجب على سؤاله فاقترب مني قائلا بلهجة متوسلة : اشرف , انا لا ادري ... في الحقيقة .. لقد كنت ... أمك نادتني و أنا ...
انتظرته حتى انتهى من كلامه المبعثر و قد اصبح قريباً من سريري فاستدرت بسرعة و انا اقول له مبتسما: هل اعجبتك ماما ؟
نزل كلامي على اذني هشام نزول الصاعقة فمرت عدة ثواني و هو مصعوق قبل ان يسترد وعيه و تهدأ انفاسه و هو يقول و ابتسامة شهوانية ترتسم على شفتيه : أمك فرس حقيقي .
كلمة فرس جعلت الدفء ينسل الى ركبتي فاصبحت لا اقوى على تحريكهما , فمددت يدي و انا مستلقي لامسك قضيبه و اجره و انزل البوكسر و امد لساني لاتذوق قضيبه الذي كانت تفوح منه رائحة لبنه ممزوجا برائحة جسد ماما ,
كانت رائحة لا تقاوم فبدأت امصه بسرعة حتى توقفت على صوت ماما و هي تفتح باب الحمام و تذهب لغرفتها , فتركت قضيبه من يدي و اسرعت باتجاه باب الشقة و فتحته ثم اغلقته بصوت واضح لتظن ماما انني قد وصلت للتو, و
مشيت باتجاه غرفتي و وجدت هشام مستلقياً على فراشي , كان شارداً و هو ينظر في سقف الغرفة , نظر الي و قال مبتسماَ بعدما زادت جرأته : جسد امك اجمل جسد رايته في حياتي , و صمت و عاد يحدق في سقف الغرفة ثم قال :
ما رأيك أن ننام فانا اشعر ان جسدي متهالك من التعب
ابتسمت و انا اوافق على كلامه , فهو بالفعل يحتاج للراحة بعد أن اشعلته ماما باسلوبها و جعلته يتفجر أمامها ,
نام هشام على السرير و احضرت لنفسي اسفنجة سميكة و وضعتها على الارض و نمت عليها فقد كنت لا اريد ان تعرف أمي ان هناك شيء بيني و بين هشام , و فعلا زارتنا أمي بعد ساعتين و فتحت باب الغرفة بهدوء و هي تنظر
لترانا نائمين فاغلقت بهدوء و عادت للصالون .
الجزء العاشر :
استيقظنا في المساء لنجد امي قد تركت المنزل فاتصلت بها لتخبرني انها تحضر بعض الحاجيات من الخارج و انها تركت لنا طعاما في المطبخ فاغتسلنا انا و هشام الذي اتصل باهله ليخبرهم انه سيبقى ليوم اخر في ضيافتي و تناولنا
طعامنا و عدنا للغرفة نتابع دراستنا لكن في الحقيقة كان كل واحد منا يفكر فيما جرى في اليومين الماضيين , انا افكر في قضيب هشام و اتخيله بين يدي اداعبه و الحس كل جزء منه و اضعه على طيزي , و هشام يفكر في ماما و
جسدها الذي يضج بالانوثة المثيرة و بطيزها و اصابع قدميها و بشرتها , عادت ماما من الخارج و فتحت علينا الباب قائلة.
ماما : مرحبا ايها الطلاب الشاطرين , كيف حال المذاكرة ؟
هشام ( مبتسماً ) : ممتازة
ماما : جيد , حضرو انفسكم فسوف أعد لكم عشاءاً لذيذاَ .
هشام : شكراً خالتي , هذا لطف منك .
اغلقت ماما الباب و هي تبتعد و أنا انظر لهشام باعجاب , فقد فهم انني لا اريد ان تعرف ماما اني على علم بما حصل بينهما في الحمام فتعامل معها بطريقة توحي لها بذلك , ثم انتظرت حتى ذهبت امي للمطبخ لتبدأ باعداد الطعام و انا
اعرف انها لن تخرج منه فهي ذات مزاج عالي في الطعام , تطبخ على مهل , تماماً كما تطبخ علاقاتها مع الرجال على نار هادئة .
ناديت هشام ليجلس بجواري و بدانا نتحدث
أنا ( بصوت هادئ ) : حسنا هشام , اخبرني بما جرى بعد ذهابي الى المكتبة
تردد هشام قائلاً : في الحقيقة ... لا ادري كيف ساقول .. لكن
أنا : اهداً قليلاً و حدثني كأنك تحدث نفسك فقد رأيتكما في الحمام
لم تكن دهشة هشام كبيرة هذه المرة فشعر ببعض الراحة و انطلق لسانه قائلاً : ساتحدث بلا قيود فهل ستنزعل مني ؟
أنا : اطلاقاُ , قل ما تشاء .
هشام : لقد أثارتني أمك لدرجة لا توصف و اوصلتني لمرحلة فقدت فيها السيطرة على نفسي فهذه المرة الاولى التي انيك فيها , و استدرك قائلا و هو مبتسم : اقصد مع امرأة فضحكنا سوية و تابع حديثه
روى لي كيف استدرجته ليدخل الحمام و كيف جعلته يلحس اصابع قدميها و كيف وقفت على الحائط و هي تدير ظهرها , فقمت من مكاني و انا اقول له مستنداً الى الحائط : هل تقصد هكذا ؟؟ و وقفت بنفس طريقة وقوفها
فقام هشام من مكانه مقترباً مني و صوته ينخفض و هو يقول : تماما , و التصق جسده بي من الخلف و هو يحكي لي كيف بدأ يلحس ظهرها و ينزل حتى وصل لطيزها , كانت اثارتي تزداد كلما تحدث اكثر فقد كانت اثارة مضاعفة ,
مرة من وصفه لما جرى في الحمام بينه و بين أمي , و مرة من ملامسة قضيبه لطيزي و هو يتحدث , فأنزلت ثيابي و امسك بقضيبه و بدا يداعبه بين فلقتي طيزي و هو يتابع في وصف ما جرى , و قضيبه يزداد انتصاباً و انا ازداد
اشتعالاً , كانت نبرة صوت هشام قد اختلفت فقد اصبحت نبرة مليئة بالشهوة و حب السيطرة فقد اصبح هشام يشعر أنني انا و ماما هدفين لقضيبه الرائع , فأحس بفحولة مضاعفة , ازدادت مع قبولي ان ينيك ماما , لا بل كنت احضر له
الفرصة لذلك .
كان هشام يمضي في وصف جسد ماما و هو يحدثني عن قضيبه الذي اخترق طيزها فتوقف عن الحديث قائلاً كأنه يطلب مني بشكل غير مباشر : لكني لم أرى كسها و صدرها أمامي فأنا واثق أن صدر أمك لا يقاوم و كسها ذو نكهة
خيالية , فقد قذفت لبني في طيزها دون ان تستدير او حتى ان تمسك قضيبي و تمصه , كانت عبارات هشام تفعل فعل السحر في داخلي فقد شعرت بدوار في راسي كدت افقد توازني على اثره فاستدرت بسرعة لأجده ينظر الى و على
وجهه ابتسامة شهوة قوية , و نظرت الى قضيبه فرايته منتصباً فلم استطع ان امنع يدي من ان تمتد اليه لتمسكه و امد اليد الثانية لتداعب خصيتيه و هو يضع يديه على وسطه ثم وضع احدى يديه على راسي و هو يقول بصوت خافت :
هل اشتقت لطعمه ؟؟ , لم ارد عليه فقد نزلت على الفور على ركبتي امسكه و امصه بلطف جعل هشام يغمض عينيه , و هو يتأوه بصوت خافت , و انا استمتع بقضيبه الرائع .
قطع تلك اللحظات صوت ماما و هي تنادينا لتناول الطعام فارتدينا ملابسنا بسرعة و ذهبنا و تناولنا الطعام سوية سوية , لكن هذه المرة تقصد هشام مرتين ان يرمي غرضاً على الارض لينزل و يحضره و يستغل الفرصة ليتمتع
بمنظر قدمي أمي اللتان سحرا عقله , و تصنعت اني لم انتبه لكن ابتسامة امي كانت واضحة و سعيدة بحركات هذا الشاب الصغير فهي تحب ان يتعلق الرجال بجسدها كما قالت لي عدة مرات , و في المرتين كانت أمي تحرك قدميها
على بعضهما امام عينيه فيحمر وجهه عندما يصعد لفوق الطاولة و هي تضحك ضحكة خفيفة و هشام يزداد اشتعاله .
انهينا طعامنا و عدت انا و هشام لغرفتي و بقينا حتى اصبحت الساعة العاشرة , فقلت لهشام الذي كان متنشطاً بعد ان نام طويلاً في النهار : اريد ان انام فقد بدأ النعس يداعب عيني .
ابتسم هشام و هو يقول بوقاحة و كانه كان ينتظر نومي : نم يا حبيبي , اما انا فلدي زيارة ليلية لامك التي تنتظر قضيبي على أحر من الجمر , كانت لهجته قد تغيرت تماما و بدا يتكلم كأني اصبحت ملكه , اطفأ هشام الضوء في غرفتي
و فتح الباب قليلاً و بدا يراقب ماما و هي تروح الى المطبخ و تعود الى الصالون لتحضر شيئا تتسلى به و هي تحضر فيلماً فقد كانت ماما تحب الافلام , و على الضوء القادم من الصالون شاهدت يديه تنزلان البوكسر الذي يرتديه و
يقف بجوار الباب يمسك بقضيبه و يدلكه بيده , و كلما مرت ماما امام الغرفة كانت سرعة يديه تزداد ,و هو يتأوه بصوت خافت , و ينتظر ان يمر بعض الوقت كي يتاكد من نومي , فقد فكر أن أمي لن تقبل ان يقترب منها طالما انني
مستيقظ , مر بعض الوقت و اطمأن هشام لنومي فخرج من الغرفة بهدوء و مضى الى الصالون ليجد ماما مستلقية على الكنبة الوثيرة و هي ترفع رجلها على مسند الكنبة و ترتدي روباً يظهر اغلب فخذيها البيضاوين ,
اعتدلت ماما في جلستها عندما رأت هشام على باب الصالون فاقترب منها قائلاً بصوت منخفض كأنه فهم عليها : لا تخافي فاشرف غارق النوم , اعادت امي رجلها لنفس وضعيتها السابقة و اقترب هشام و هو يبحث عن مكان يجلس
بقربها فامسكت بوسادة كانت بجوارها و رمتها على الارض بجانب الكنبة دون ان تتكلم فاقترب هشام و جلس عليها و استند الى طرف الكنبة , امتدت يد أمي باتجاه شعر هشام تداعبه و هي تقول له بصوت خافت واثق : هل علم
اشرف بشيء مما جرى اليوم ؟
هشام : اطلاقاً
ماما :مممم احسنت ايها البطل
ابتسم هشام لكن أمي اطلقت سهامها باتجاهه قائلة بهدوء و هي تقترب بفمها من اذنه : كنت اظن انك اذكى من ذلك
ارتبك هشام و هو يرد قائلاً : لم افهم .
فاقتربت امي اكثر و هي تداعب رقبته بيدها قائلة بدهاء : عندما اسالك اذا كان اشرف قد علم بما جرى , فالافضل ان تجيب بانك لم تتحدث بامور كهذه انت واشرف , و اقتربت من اذنه اكثر حلى التصقت شفتيها بأذنه و هي تكمل :
فهل يعقل ان تخبره كيف كنت تنيك مامته !! ,
نزل رد ماما على هشام كالصاعقة فأحس بانه غشيم و ان هذه المراة اذكى بكثير مما يتصور , و تزايد شعوره بغبائه و امي تعتدل في جلستها و تضع قدمها على كتفه و هي تقول ضاحكة باستهزاء : لكن لا باس , فانت تملك ما يغفر
خطاك , نظر هشام الى كتفه و رأى قدم أمي فلم يتردد و مد يده ليمسكها و يلحسها لكن امي سحبتها بهدوء من بين يديه و هي تقول له : لا يا حبيبي فأنا ذاهبة الي سريري , تابع الفيلم فهو مشوق .
مشت امي بدلع خارجة من الصالون و تركت هشام مصعوقاً مما جرى و هو يشعر ان ماما قد خبطته بجدران الصالون , مضت بضع دقائق عاد هشام الى وعيه فيها فبدا يفكر بهدوء , فهذه المرأة تعرف ان ابنها قد رآها هي و هشام في
الحمام و ابنها يعلم بما جرى باتفصيل , ابتسم هشام فقد شعر ان هذه الفريسة لم تهرب منه , و عاد يفكر في ما يملكه و يغفر خطأه , ظل يفكر لعدة دقائق حتى اتسعت ابتسامته و هو يخبط على بيده راسه , فقد كان قصدها واضحاً ,
انه قضيبه هو المقصود , فيجب عليه ان يصلج الخطأ الذي ارتكبه بقضيبه ,
وقف هشام و قد عاد له نشاطه , لكنه قرر ان يكون حذراً في التعامل مع هذه المرأة فهي ذكية جداً , فمشى بهدوء حتى باب غرفتها فوجده موارباً و في الداخل كانت ماما قد أطفأت الاضواء و تركت ضوء الكلوب المجاور لسريرها ,
التصق هشام بالباب و هو يراقبها تشلح روبها الذي كانت ترتديه , و تلبس مكانه لانجري ارجواني اللون و هي تضبط تفاصيله كانها تنتظر أحدا ً , كان قضيب هشام قد انتصب بشدة في تلك اللحظة و هو يراها تدير ظهرها للباب و
تنثني و هي ترتدي سترنغ , فأمسك بقضيبه و بدأ يداعبه بقوة , و شعر ان خفقات قلبه تكاد تخرجه من مكانه , و انتهت ماما من لبس اللانجري و رمت نفسها على السرير و هي تضحك ضحكة خفيفة و استدارت لتعطي ظهرها للباب
فقد كانت تعرف ان هناك عينين تراقبانها فارادت اشعال صاحب العينين ,
مضت دقيقتين و هشام متردد في الدخول لكن نداء قضيبه قد حسم الامر , فدفع الباب برفق و دخل بهدوء ليلتف حول طرف السرير و و ينزل بلسانه على قدميها اللتان غطاها جوارب من نوع الفشنت فبدأ لسانه يمر على اصابعها و
هي لا تبدي اي حركة لكنها كانت سعيدة و هي تراقب بصمت , مزقت اسنان هشام الجوارب و امتد لسانه ليداعب كل اصبع من اصابع قدميها و يصعد بالتدريج ليلحس بطة قدمها و فخذيها , فاحست امي بأنه يجب ان تكافئه على
اصلاح خطأه ففتحت رجليها برفق ليدخل هشام بلسانه على كسها و قد ارتفعت حرارة جسده , بدا هشام يلحس و يلحس كأنه قد فقد وعيه و هو غارق بين فخذي ماما و امتدت يده تداعب بظرها فصدر عنها بضع اهات زادات من
حماس هشام فجلس على السرير على ركبتيه و انزل بوكسره و امسك بقضيبه و هو يهزه كانه يدعو امي لتمصه , امتدت يد ماما لتمسكه فكاد هشام ان يسقط من نعومة لمستها لكنه تمالك نفسه و هو يشاهدها تداعب قضيبه بيدها , ثم
تمد يدها الاخرى لتمسك بخصيتيه , و تعتدل في جلستها و تبدا بمص قضيبه , كان هشام قد اصبح في عالم اخر فقد بدات حياته الجنسية بداية فوق الخيال بين جدران هذا المنزل , انتصب قضيبه بشدة و امسك برجلي ماما و ابعدهما و
هو يداعب كسها بقضيبه فزادت اهاتها , فلم تنتظر اكثر من ذلك و امسكت بقضيبه من قاعدته و بدأت تدخله في كسها , شعر هشام ان قضيبه يسبح في السوائل التي تملئ كسها , مما اشعله ليبدأ بادخاله و اخراجه كالمجنون و السرير
يهتز من عنف حركته , سحب هشام قضيبه و بدا يضربه بقوة بكس ماما و يدلكه بشفريها و وضع وسادة تحته فظهرت فوهة طيزها الوردية التي ما إن يراها اي احد حتى يعرف ان هذه المراة تقضي الكثير من الوقت في المحافظة
على نظافتها فقد كانت حريرية الملمس , مد هشام اصبعه بعد ان بلله بلعابه و بدأ يدخله في طيزها و هي تغمض عينيها من اللذة ثم سحب اصبعه و امسك قضيبه الذي كانت في قمة اثارته و ادخله بعنف جعلها تتلوى بشدة تحت وقع
قضيب هشام , مرت عدة دقائق و ماما تهتز حتى كادت ترتعش و هي تصل للنشوة . فابعدت قضيبه و امسكت برقبته و جذبته بسرعة لينزل الى كسها و يلحسه بلسانه , كان هشام يلحس كالمجنون و هي تضم فخذيها على رقبته و
كانما لا تريد ان تتركه , حتى وصلت لقمة نشوتها و بدا جسدها يتلوى بعنف و لسان هشام انزلق الى داخل كسها يتابع اللحس و سرعته في ازدياد فقد كان ملمس فخذيها و رائحة كسها تهيجه حتى فقد عقله تماما .
ابعدت ماما فخذيها عن رقبة هشام لكنه لم يبتعد بل استمر يلحس كالمجنون و هي في قمة سعادتها حتى سحب هشام لسانه فجاة و امسك بستيانتها و شدها بيديه لتتمزق و يقفز ثدييها من تحتها و هي تشهق من المفاجاة السارة , فأمسك
هشام بقضيبه و وضعه بين ثدييها , فلم تنتظر ماما و امسكت بثدييها و ضمتهم الى بعضهما كي تحس بكل جزء من قضيب هشام و هو يتحرك للامام و الخلف و تبصق عليه عندما يقترب من فمها لترطبه و هو يتحرك بعنف
كانت اهاتها قد عادت للازدياد على الرغم من وصولها للنشوة منذ دقائق , و جسد هشام يسبح في العرق من شدة الجهد و الحماس , حتى بدا بطن هشام يلتوي و هو يغمض عينيه فعرفت ماما انه سيقذف , فشدت بيديها على ثدييها و
قضيب هشام بينهما يتحرك بسرعة هائلة حتى شعرت بدفقة لبنه تصل لرقبتها , و دفقة ثانية اغزر من الاولى , فلم تحتمل اكثر من ذلك فتركت ثدييها و امسكت بقضيبه و بسرعة وضعته في قمها و تتالت دفقات لبنه يقذفها في فمها و
هي في قمة النشوة , و بعد ان ابتلعت كل ما نزل في فمها امسكت بقضيبه تجمع براسه بضع قطرات مما قذفه على رقبتها و صدرها و تلحسه بلسانها كأنها لا تريد ان تضيع شيئا منه ,
كان هشام يتصرف بلا وعي فانتبه ليديه تمسكان بشعرها و تشده عندما كان يقذف فترك شعرها و هي تبتسم له قائلا : هذه اجمل ليلة في حياتي .
استلقى هشام على السرير و بدات انفاسه تهدأ ثم مال بيصبح مستلقياً على جنبه و وامي بجواره فلتصقت به حتى اصبح كل جسدها ملتصقاً بظهره المغطى بالعرق و بدأت تتحرك بهدوء و حلمات نهديها تحف بظهره و اظافر يدها
تخمش طيزه بنعومة ثم تمد يدها الى قضيبه و تدلكه و هو مرتخي بيدها قائلة له : اذهب الى غرفة اشرف الان فربما يستيقظ و في الصباح سنتحمم سوية , بعد قليل استعاد هشام بعض طاقته فحمل نفسه متثاقلاً ليخرج لكن ماما لم تدعه
يخرج بهذه البساطة فقالت له و هو واقف بجانب السرير : هشام حبيبي .. من علمك ان تخرج قبل ان تأخذ اذناً بالخروج ؟؟
التفت هشام مستغرباً فمدت ماما قدمها لتصبح أمامه , فلم يتردد و امسك بها و طبع قبلة طويييييلة على قدمها , فقالت له ماما بصوت ناعم : أحسنت يا شاطر , تستطيع الان ام تذهب للنوم , مضى هشام الى غرفتي و رمي نفسه على
الاسفنجة و غط في نوم عميق و هو يحلم بتكرار ما حدث اليوم .
الجزء الحادي عشر و الاخير
استقيظت في صباح اليوم التالي , تلفت حولي فوجدت هشام نائما على الاسفنجة و هو في غاية الاستغراق , قمت من سريري و اتجهت الى غرفة ماما فوجدت الباب موارباً و ماما في الداخل نائمة على سريرها مرتدية لانجري فعرفت
ان شيئا ما قد حصل بالامس بينها و بين هشام في الليل اثناء نومي , جلست في الصالون اتفرج على التلفزيون ريثما يستيقظون , و بعد ساعة دخلت ماما على الصالون و هي تقول : صباح الخير يا ماما , هل نمت جيداً بالامس ؟؟
أنا : صباح الخير , اجل نمت و كنت مستغرقا في النوم ,
ماما : إذن اذهب و ايقظ هشام كي نفطر سوية
أنا : حاضر . و ذهبت ماما باتجاه الحمام
بصعوبة ايقظت هشام الذي كان نائما كالغريق في الاحلام , و اغتسل و جلسنا سوية في غرفتي و هو يصارع النوم كانه بذل جهدا كبيرا ليلة أمس , حاولت ان ابدا بالحديث معه لكنه كان بحاجة لايقاظه بعد كل كلمة يقولها , و عاد
ليرمي نفسه على السرير لينام مرة اخرى , شعرت بالضيق من تصرفه فقد كنت متشوقاً لاعرف بما حدث ليلة امس لكن لا باس فعندما يستيقظ ساعرف منه كل شيء , جلست امسك كتاباً و انا لا اركز في شيء سوى بما يحدث بين
هشام و ماما ,
مضت اكثر من ساعة و هشام نائم و انا جالس افكر حتى قطع الصمت صوت ماما تنادينا : هيا ايها الشطار , لقد اصبح الفطور جاهزاَ , أيقظت هشام مرة اخرى و انا اقول له : هشام .. ماما تنادينا للفطور , هيا بنا .
وتنشط هشام عندما سمع أن ماما تندينا فقام من مكانه و ذهب ليغتسل و مضينا الى غرفة الطعام و كانت ماما قد استبدلت اللانجري و ارتدت بيجاما فضفاضة ذات بنطال قصير حتى ركبتيها و جلسنا سوية حول طاولة الفطور التي
كانت حافلة بالعديد من الاطباق المميزة فقلت لماما : ما هي مناسبة هذا الفطور الرائع , اشعر كانه احتفال .
ماما : لا ليس احتفالا بشيء , لكنكم طلاب شطار و تذاكرون من اجل الامتحان , و استدارت الى هشام قائلة : و الطالب الذي يبذل جهدا كبيراً يحتاج لمكافأة على جهده , و ضحكت و هي تقول ذلك
ارتسم على شفتي هشام ابتسامة عريضة و شعر بأنه اصبح كالاسد بعد هذا المديح الغير مباشر له و لقضيبه من أم صديقه فقال : و الطلاب الشطار يسعدون بالمكافاة اذا جاءت من امرأة جميلة مثلك .
ضحكت أمي بدلع و سحبت قدميها من تحت و امالت كرسيها ليصبح من جهة هشام و وضعت رجلاً على رجل و بدات تهزها بهدوء و هي تقول له : واااو , ما هذا الكلام الصباحي الجميل , ان هذا الكلام يشجعني لأحضر اطباقاً اشهى
.
احمر وجه هشام فقد كان كلام امي مثيراً و منظر رجلها تتأرج امامه يزيد اثارته , فطبع قبلة على يده و مدها ليضعها على فخذ ماما التي كانت تنظر اليه مبتسمة و هو يلمسها و هي تقول له : ميرسييي.
سحب هشام يده وهو ينظر الي نظرة كانه يستفسر عن ردة فعلي عن قبلته فرىني ابتسم و ادير وجهي باتجاه ماما التي لم تنظر الينا و تابعت تناول طعامها بهدوء .
انهينا طعام الفطور و عدنا الى الغرفة انا و هشام الذي استلقى على السرير و هو يضع يديه وراء راسه و ينظر الي السقف و السعادة بادية على وجهه , كانت ملامح وجه هشام قد تحولت من ملامح الشاب الصغير المهذب اللطيف
لشخص اخر يشعر ان قضيبه يفعل مفعول السحر حيثما استخدمه , و بأنه فحل يستطيع ان ينيك كالرجال , فاصبحت ملامحه اشرس و نظرته تحمل الكثير من الشهوة ,
كنت انا جالساً على الطاولة افكر في سؤال هشام عن ما جرى بالامس لكني انتظرت فقد شعرت ان هشام لا يريد الحديث الان و فضلت ان اتركه ليتحدث لوحده و امسكت بكتابي محاولاً ان اذاكر قليلاً , و ساد الصمت إلا من صوت
ماما التي كانت تغني كل حين و انا اسمعها و هي تمر امام باب غرفتي ذاهبة الى غرفتها او الى المطبخ , و قد ارتدت روب نوم قصير جداً ,
فجأة و بعد مرور بعض الوقت , فتح باب الغرفة و دخلت ماما بعد ان وضعت القليل من المكياج و رائحة بارفانها تسبقها , كان منظر روبها القصير و جسدها المشدود بعد ان ارتدت كعباً عالياً يسرق البصر , وقفت على الباب و هي
تنظر باتجاه هشام الذي اعتدل على الفور و جلس على طرف السرير و هو يحدق بها مستنفراً , وقالت بدلع : هشام , حبيبي , اريد ان تساعدني بشيء , كان هشام قد استنفر و ماما تتكلم و هي مقتربة منه تتمايل بمشيها لتلتوي اردافها
ببطء و هي تقول : هل تعرف كي تفك التشنج فانا اعاني من تشنج مؤلم هنا , كانت قد اصبحت تقف امامه فخلعت كعبها و رفعت رجلها لتضع قدمها على فخذ هشام الذي فتح عينيه باقصى اتساع و هو ينظر الى اصبعها يشير الى وسط
فخذها , كانت رائحة بارفانها كالمخدر الذي انسل الى عقله ففقد صوابه و هو يمد يده الى النقطة التي اشارت اليها و عيناه تتلفتان بينهما و بين قدميها التي غير لون المناكير الذي وضعته عليهما ليلة امس الى لون احمر بلون الدم و بين
السترنغ الذي ظهر من تحت روبها , ففتح فمه و هو يحدق ,و رد قائلا : لدي ما يفك أي تشنج تعانين منه و نظر بعينيه مشيراً لقضيبه , فاقتربت بصدرها من وجهه حتى لمس خده بنهدها الذي كان نصفه خارج الفستان و هي تنفخ في
وجهه : هل أنت متأكد !! فالتشنج شدييييد أكثر من ليلة أمس , رد هشام بصوت مخنوق و هو يتحدث عن قضيبه: سنيسيكي كل التشنجات .
فنظرت ماما و هي تقول بصوت ناعم : مممم , حسناً , سأنتظرك في سريري , سحبت قدمها و لبست السكربينه و مشت بنفس الدلع مقتربة من الباب فتوقفت قليلاً ثم اقتربت مني قائلة : آه تذكرت , ماما اشرف تابع مذاكرتك بينما
يدلكني صديقك هشام فقد يستغرق بعض الوقت , لم استطع ان اقف لأني كنت ساسقط حتما من شدة اثارة الموقف فاكتفيت بهز راسي و هي تضربي باصبعها على انفي و تضحك قائلة : انتي شاطرة يا قطة , التفتت باتجاه هشام الذي
كان واقفاً و اقتربت منه و مدت يدها بهدوء لتقرص خصيتيه قرصة خفيفة قائلة بنعومة شديدة : لا تتأخر فالتشنج يؤلمني كثييييراً . كاد هشام ان يقع من طوله في تلك اللحطة , و مشت باتجاه الباب خارجة بعد ان اشعلت عاصفة من
الاثارة في الغرفة .
وقف هشام و خلع التيشرت الذي يرتديه و اقترب مني و انا جالس على الكرسي و عيناه محمرتان من شدة الهيجان الذي سببته ماما منذ لحظات , و قد أوضحت له حركات ماما كل رغباتنا الجنسية و اصبح واثقاً من نفسه اكثر الان ,
و قال لي
هشام : هل سمعت ما قالته ماما يا شاطر , انها تريدني ان ادلكها , هل تعرف ما يعني ذلك ؟؟ كان هشام قد اقترب مني و اصبح يقف امامي تماما , و وسطه على مستوى نظري و هو يحدثني و ينظر الي و انا بقرب قضيبه و انا لا
ارفع عيني , أجيب و انا اخفض راسي
قلت له ببراءة : لا , لا أعرف
هشام : يعني ان أمك تريدني ان انيكها , هل تعلم لماذا ؟
عدة لأجيب بنفس البراءة بهزة راس دون ان اتفوه بكلمة
هشام : لانها استمتعت بقضيبي امس , فقد نكتها في الليل
لم اعد احتمل اكثر من ذلك فمددت يدي الي سرواله و انزلته و بدات امصه و ادلك خصيتيه بيدي الثانية ثم انزل عليهما بلساني و هشام يستمر في الحديث قائلا :
بالليل كنت انت نائما لا تدري ما يجري , و أمك في غرفتها تمص قضيب صديقك كما تمصه انت الان , و تفتح رجليها و قضيبي يدخل لاخر نقطة في كسها حتى اوصلتها للنشوة .
ازدادت سرعة لساني و انا امص قضيبه فقد كان صوته و كلامه يشعراني باني قد فقدت السيطرة على نفسي , فعاد ليقول :
هل تحب ان ينيك صديقك أمك و يوصلها الى النشوة ؟ هل تحب ان يفشخ قضيبه كسها و هي تتأوه ؟؟
تأوهت بشدة من كلامه فسحب قضيبه و هو بدا يضربه على خدي قائلاً : هيا اذن , جهز لي بلسانك قضيبي كي ادخله في كسها و طيزها , اريده غارقاٌ في لعابك , هيا يا شاطر , ثم رفع قدمه و وضعها على فخذي كما كانت ماما قد
فعلت
كان هشام يتكلم و قضيبي يسقط منه حبالا منوية كثيرة و انا اهتز من فرط المتعة فأمسكت قضيبه و بدات ادخله لاعماق فمي , كنت اريد ان اشعر بكل جزء منه و هو يسحبه لاعيد ادخاله ,و نزلت بلساني الحس بطن فخذيه و انا اشم رائحة
جسده التي فاحت بالرجولة و هو يقف شامخاً امامي ,
سحب هشام قضيبه و قال لي و اصابعه تداعب ذقني و هو ينظر الي مبتسما و نظرته مليئة بالشراهة : لا تنسي ما قالته ماما , تابعي دروسك يا قطة بينما انيكها في سريرها . ثم استدرك قائلاً : إلا اذا اردت ان تراها و هي تنتاك
فساسمح لك بذلك و لن احرمك من هذا المنظر .
خلع هشام ما تبقى من ثيابه و فتح باب الغرفة و مشى عارياً كالاسد باتجاه غرفتها بعد ان اغلق باب غرفتي و تركني اتخيل هذه اللحظات فلم استطع ان اقف فقدماي لا تسعفاني , و بقيت للحظات في غرفتي انتظر فهذه اللحظات كانت
تثيرني اثارة مميزة .
وصل هشام الى باب غرفة ماما الذي كان مفتوحاً و نظر ليجدها مستلقية و هي تسند ظهرها الي وسادة و رائحة بارفانها تملء الغرفة , نظرت الى هشام الذي يقف بالباب عاريا و قضيبه منتصب و ضحكت و هي تشير له دون ان
تتكلم , اشارت باصبعها تأمره بالاقتراب فتقدم كأنه تحت تأثير مخدر , و عندما اصبح بجوار سريرها مدت قدمها له ليخلع عنها السكربينة التي ما زالت ترتديها فامسكها و خلعها و هو يلحس كل ما يقع عليه لسانه فبدا بسكربينتها و
انتقل لاصابع قدميها يمصهم واحداً واحداً و هو يتلذذ مرددا كلمة واحدة : عسل .. طعمهم كالعسل
انتقل للقدم الثانية و بدا يمص اصابعها و يلحس كل جزء فيها , ثم سحبت ماما قدمها من يده و وضعتهما برفق على صدره و بدات تحركهما للاعلى و الاسفل , كان منظر قدميها الصغيرتين البيضاوين يزيد من انتصاب قضيب هشام
, فنزلت بقدميها حتى وصلت قضيبه و وضعته بينهما و بدات تداعبه , كان منظراً هائلا لهشام الذي تسارعت انفاسه و اصبح راسه اكثر احمراراً . كان منظر اصابع قدميها و هي تدلك رأس قضيبه يشعره بمتعة لم يعرفها من قبل .
امتدت يدي هشام ليوسع رجلي ماما و ينزل بلسانه حتى وصل الى كسها فازاح السترنغ و بدل ان يلحسه وضع انفه بين شفريه و هزه بسرعة جعتلتها تضحك بسعادة و هي تقول : ايها الولد الملعون .
امسك هشام بقضيبه الذي كان منتصباً متشوقاً و بدأ يدخله ببطء في كسها و هي تغمض عينيها و تتأوه قائلة :اكثر .. اكثر .. ادخله اكثر و هشام يدخله اكثر حتى شعر انه وصل الى نهايته فأحس بأنه فقد السيطرة على قضيبه و هو
يدخل و يخرج و يتسارع اكثر و اكثر , كانت يدي هشام تعملان في في نزع فستانها ثم السترنغ في نفس اللحظة التي كنت قد وصلت فيها لباب الغرفة المفتوح لأنظر و أرى هشام يمسك فيهما و قضيبه يخترق كسها , نظر الي هشام و
وجهه محمر من شدة الهيجان و امسك بثيابها و رماهم علي ضاحكاً , فالتفتت ماما لتجدني على الباب و لما وجدتني ازيح ثيابها من على راسي ضحكت قائلة لهشام : شوشو يحب ان يرى مامته و هي تعمل مساج , ألا تريد أن تريه
ذلك ؟؟ اهتاج هشام اكثر من سماع كلماتها و اصبح يدخل قضيبه في كسها كالمجنون و زادت تأوهاتها و هو ينظر الي و يقول موجهاً حديثه لماما :
هشام : هل اعجبكي طعم لبني ليلة امس ؟
ماما : اووووه انه لا ينسى
هشام : و هل تريدين المزيد منه ؟
ماما : اريد الكثير .
وجه هشام حديثه الي قائلا : تعال يا شوشو الى جانبي, ألا تحب ان ترى قضيبي عن قرب ؟؟
مشيت كأني مسلوب الارادة و جلست على السرير بجوارهما و هو يسحب قضيبه من كسها و يهزه بيده و هو منتصب كأنه يتحضر للمعركة قائلاً لي : مامتك أحبت طعم قضيبي مثلك تماما ً
عندما سمعت ماما هذا الكلام ضحكت ضحكة عالية و هي تمد يدها لقضيبه و تلمسه بيدها قائلة : لن اسمح لأحد أن يشاركني قضيبك اليوم
اهتاج هشام من سماع كلام ماما فأمسك بي من رقبتي و جذبني قائلا : هل سمعت ؟؟ اليوم دور مامتك في قضيبي فهي حامية , قضيبي كان سيحترق من حرارته و أنا ادخله في كسها .
استدارت ماما لتأخذ وضعية الدوجي فأمسك هشام بي و جذبني ليضعني تحتها و امسك قضيبه و هو يدلكه بقوة قائلا لي : انظر الان الى طيزها كيف تعشق قضيبي و لا تتركه يخرج
ادخل هشام قضيبه و بدات ماما بالتأوه و هو يدخله بالتدريج دون ان يخرجه حتى اصبح كله في طيزها و هو ينظر الي نظرة شرهة و ماما تصرخ و تئن مستمتعة و بدا يسحبه بالتدريج و صوتها ينخفض رويداً حتى اخرج قضيبه
بالكامل و اعاد ادخاله مرة اخرى و مرات و مرات حتى اصبح قضيبه ينزلق بلا اي ممانعة , ثم توقف هشام عن ادخاله و بدأت ماما تتحرك نحو الامام و الخلف لتدخله بحركتها. و هي تغمص عينيها كأنها في عالم آخر . شعرت بيدها
تمتد لتصبح تحت رأسي و هي ترفعه ليقترب من خصيتي هشام, لم أتمالك نفسي و انا اشم رائحة قضيبه فبدأ لساني يداعب خصيتيه و هو ينظر الي من فوق قائلاً : مبسوطة يا قطة ؟؟ أومأت برأسي موافقاً و انا مستمر بلحس خصيتيه
.
سحب هشام قضيبه و ارتمى على السرير و هو يدلكه بشدة قائلاً لماما : ألا تريدين ان تركبي على قضيبي يا عاهرة .
تأوهت ماما من سماع كلمة عاهرة كأنها اشعلتها أكثر فمسكت قضيبه و هي تجلس عليه و ظهرها لهشام و هي تقول لي : هل تحبين ان تري الشباب ينيكون ماما يا قطة ؟؟ انظر الى قضيبه كيف يخترق كسي , و يجعلني اكاد اغمى من
النشوة
بدأت حبال منوية كثيرة تنزل من قضيبي و هشام يدخله في كسها و هي تصرخ , كانت متعتي تزداد و انا ارى ماما تنتشي من شتائم هشام الذي أمالها نحو الامام و بدأت يضربها على طيزها ثم حملها و هو يدخله في كسها و وضعها على
السرير و بدا يدخله مرة في طيزها و مرة في كسها و بيده يضربها على طيزها حتى احمرت طيزها و اصبحت بلون الدم .
سحب هشام قضيبه و بدا جسد يتحرك و بتلوى فقد كان على وشك ان يقذف , وقف على السرير و قضيبه يكاد ينفجر كالقنبلة فامسكت ماما به و بدات بداعب راسه باصابعها و هشام يكاد يجن من فرط نشوته ثم ابعدت ساقيه و
وضعت واحدة على طرف السرير و مدت اصبعها المبلل و بدأت تداعب فوهة طيزه و هو ينظر اليها و عيناه مفتوحتان كأنه مدهوش مما تقصده ماما .
ظلت تداعب فوهته حتى اصبح هشام غير مسيطر على نفسه فأدخلت اصبعها برفق في طيزه فتأوه و اغمض عينيه و هو غير مصدق لهذه الحركة من ماما , و بدأت تداعب طيزه برفق و بخبرة , لم تمض اكثر من ثواني حتى بدأ
قضيب هشام يقذف لبنه بكمية مهولة على وجهها و على صدرها و بطنها و هو يتوسل ان تخرج اصبعها لكنها استمرت حتى قذف كل قطرة في خصيتيه و هي تداعب صدرها و تمسح لبنه بيدها و تتذوق طعمه .
ارتمى هشام على السرير و هو غير مصدق لهذه النشوة التي شعر بها , و نظر الي قائلاً و عيناه تقطران رغبة و شراهة : هيا يا شاطر اذهب الى غرفتك فأنا لم اشبع من طيز هذه العاهرة و كسها .
ضحكت ماما منتشية عند سماع كلماته قائلة لي : هل سمعتي يا قطة ما قاله هذا الوحش ؟؟ هيا الى غرفتك قبل ان يفترسكي , و ضحكت و هي تستكمل قائلة : انظر ماذا فعل بطيزي و استدارت لتستلقي على بظنها و تظهر طيزها التي
اصبح لونها احمراً , لم يحتمل هشام المنظر فامسكني من ذراعي و هو يدفعني لاخرج , و جلس على طيزها يفتح فلقتيها و يلحس فوهتها كالمجنون , و انا امشي باتجاه غرفتي سمعت صرختها فعرفت انه سينيكها بعنف شديد .
جلست في غرفتي على سريري و انا اسمع صرخاتها ترتفع و كأنه يغتصبها و هو يصرخ بها و يشتمها و انا اغرق في النشوة من تلك الاصوات حتى نمت دون وعي .
استيقظت في الصباح فلم اجد هشام في غرفتي , مشيت متثاقلاُ حتى ةصلت غرفة ماما و و جدتها نائمة على بطنها و علامات الضرب بادية على جسدها , و هشام الى جوارها ملتصق بها و قضيبه ملاصق لطيزها و هم غارقين في
النوم , بعد مضي بعض الوقت استيقطو و جلسنا نفطر سوية و الضحكات تتعالى فقد كانت سهرة رائعة , بعدها جمع هشام اغراضه و غادر و اتفقنا ان نلتقي لاحقاُ و عدنا انا و ماما لحياتنا العادية و هي تنبهني لضرورة العودة
لدراستي بعد هذه الاجازة الجميلة فالامتحان اصبح قريباً .
السلسلة الثانية
الجزء الاول :
بعد انتهاء تلك الفترة التي زارني فيها هشام , و بعد ان قضينا عدة ايام رائعة , اتى موعد الامتحان و انتهى و حققت نتائج ممتازة في المدرسة و كانت ماما سعيدة جداً بذلك و كانت تعدني دوماً بمفاجأة في حال حصلت على احد المراكز المتقدمة في ترتيب الطلاب , و في اليوم الذي صدرت فيه النتائج , سررت كثيراً لأني حصلت على المركز الثالث بين الطلاب و عدت سريعاً إلى المنزل لأخبر ماما التي لم تكد تسمع بذلك حتى بدات تقبلني و هي في قمة سعادتها , فقلت لها بعد ان انتهت من تقبيلي :
انا : حسناً ماما , ما هي المفاجأة التي وعدتيني بها اذا حصلت على مركز متقدم ؟؟
ماما : ستسمع مفاجأتك الان
أنا : هل هي ....... ؟؟
ماما ( ضاحكة ) : لا , لا يذهب تفكيرك بعيداً
أمسكت موبايلها و اتصلت ب بابا الذي كان في بريطانيا و فتحت السبيكر
ماما : حبيبي زياد , لقد نجح اشرف و حصل على الترتيب الثالث في مدرسته .
بابا : ألف مبروك سلميلي على أشرف و اخبريه انني سأهديه هدية رائعة عندما أعود
ماما ( و هي تنظر الي مبتسمة ) : لكن اشرف يريد هديته الان
بابا : لا استطيع ان اعود الان يا حبيبتي فهناك الكثير من العمل الذي سياخذ مني عشرة أيام تقريباً .
ماما : انا لم أقل لك ان تقطع عملك و تعود الان
بابا : فإذن ماذا تقصدين ؟
ماما ( بدلع ) : ألا تذكر انك أخبرتني انك ستحجز لاشرف رحلة سياحية خارج البلد اذا تفوق في دراسته ؟
بابا : صحيح , اذكر ذلك , و أنا جاهز
ماما : لكن أشرف لن يسافر إلا مع ماما ,, و استدارت الي قائلة و هي تبتسم : أليس كذلك حبيبي اشرف ؟؟ , أجبت على الفور : بالتأكيد
ضحك بابا و هو يرد : هل تعلمين الولد اساليبك ايتها المحتالة ؟؟ على العموم أنا جاهز و عند وعدي , اختارو المكان المناسب لأحجز لكم تذاكر الطيارة و الاوتيل
ماما : ممممم , ما رايك ان نزور تركيا , فنحن لم نزرها من قبل
بابا : اختيار جميل , تركيا فيها الكثير من المناطق الجميلة , حسناً اختاري الاوتيل و لا تنسي ان يكون فخماً
ماما : حبيبي زياد انت تعرف اني لا اهتم اذا كان الاوتيل 10 نجوم و انما يهمني ان اشعر بالراحة , لا تستغرب اذا اخترت اوتيلاً صغيراً فأنا احب الاوتيلات القديمة الصغيرة
بابا : أعرف يا حبيبتي انك لست من النوع المتطلب لكني قصدت ان لا تترددي في اخيتار اي شيء يناسبكما انت و اشرف .
ماما : هل ستشاركنا ام لا
بابا : في الحقيقة لا اعرف يا حبيبتي و لكن تأكدي اذا استطعت ان افلت من العمل فسألحق بكما فوراً .
ماما : حسناً يا حبيبي , سأخبرك غدا عن كل التفاصيل لتبدا بالحجز
بابا : و انا بالانتظار .
اغلقت ماما موبايلها و صاحت بسعادة : هيييييييييي سوف نزور تركياً
أنا : هل ترغبين بزيارة تركيا لسبب محدد أم ماذا ؟
ضحكت ماما و هي ترد : لا يا حبيبي , و لكني زرت اوروبا اكثر من مرة مع ابوك , و لم أزر تركيا من قبل
في المساء كانت ماما تعمل بنشاط و هي تبحث في مواقع الانترنت على اوتيل , ترسل رسالة لاوتيل ما و تنتظر الرد من اوتيل ثاني , حتى وقع اختيارها على اوتيل معين , نادتني لتأخذ رأيي بصوره , كان الاوتيل عبارة عن مبنى قديم مكون من 4 ادوار يقع قريباً من البحر في اسطنبول , و كانت اطلالته على القناة ساحرة رغم انه ليس فخما , لكن ماما اخذت تقنعني به , و استقر راينا على هذا الفندق و اتصلت ماما ب بابا و اعطته تفاصيل الحجز و مواعيده و الغرفة التي تريدها فقد كانت من النوع الذي يهتم بأدق تفاصيل حياته .
بعد يومين اتصل بنا بابا ليخبرنا ان الحجز قد اصبح جاهزاً و انه اتصل مع الاوتيل ليتأكد من ان كل شيء على ما يرام و انه قد حجز تذاكر الطيارة لنا , كانت ماما في غاية السعادة و هي تجهز اغراضنا للسفر الذي كان بعد ثلاثة ايام و لم تنسى ان تجهز ملابساً شتوية ثقيلة فالبرد هناك قاس نوعاً ما , و في حقيبتها وضعت اغراضها الشخصية و نقوداً كان بابا قد ارسلها لنا , و بعض الاكياس الصغيرة التي لم اعرف ما تحويه .
بعد ثلاثة ايام اقلعت بنا الطائرة في جو مشمس لنصل الى استنبول التي كانت باردة بالفعل في المساء , كانت سيارة اجرة تنتظرنا فاقلتنا الى الاوتيل , عندما دخلنا كان جو الاوتيل ساحراً , يشعر كل من يدخله بالراحة , تفوح منه رائحة خشب عتيق رائعة , ابتسم موظف الاستقبال و هو يدلنا على غرفنا في الدور الاخير , صعدنا مع سفرجي اوصل لنا حقائبنا الى الغرفة و لم تنسى ماما ان تعطيه بعض النقود .
كان الليل قد خيم على المدينة لكنها رغم البرد كان تضج بالحركة على ضفتي القناة التي يطل بلكون غرفتنا و نوافذها عليها , كان بابا قد حجز لنا غرفتين متصلتين بباب بينهما , و في الغرفة الكبيرة يوجد حمام جميل جداً و به جاكوزي صغير لكنه رائع , وضبنا اغراضنا في الغرفة و اقترحت ماما ان ننزل نتمشى في السوق فالمدينة لا تنام و نحن قريبون من اماكن الازدحام .
نزلنا سوية و قضينا وقتاً جميلاً في شوارع المدينة و نحن نمر في الاسواق و نجرب الطعام التركي الشهي , و عدنا في الليل الى غرفتنا التي كانت دافئة رغم البرد الشديد بالخارج , في الصباح استيقظنا و بعد تناول الفطور قالت ماما انها تريد ان تشرب قهوة تركية على ضفة القناة في احد المقاهي و بعد ان اعددنا انفسنا نزلنا الى بهو الاستقبال لتضع ماما مفتاح الغرفة فقد كانت لا تفضل ان تأخذه معها , و بدلاً من ان نرى موظف الاستقبال الذي كان بالامس وجدنا امرأة في مثل سن ماما تقريباً , شقراء جميلة و شعرها طويل و ملامحها حادة , بينما وقفت ماما لتكلمها شعرت بالعطش فذهبت الى براد مياه كان في جانب البهو و بينما انا اشرب نظرت باتجاه ماما فوجدت الموظفة الشقراء قد وضعت يدها على يد ماما و هي تهمس بصوت منخفض و ماما ثابتة في مكانها و ترد بهدوء , لم افهم ما السبب وراء ذلك , سحبت ماما يدها بهدوء و هي تلوح لها باصابعها و تمشي باتجاه باب الاوتيل و تشير لي ان الحقها . خرجت من باب الاوتيل انا و ماما و سألتها لماذا امسكت تلك الموظفة يدها , فضحكت ماما قائلة : لا شيء يا حبيبي , لكن الجميع يحب ان يتعرف على مامتك .
لم افهم ما قصدها من ذلك لكننا مضينا باتجاه القناة و كان الجو رائعا بالفعل فلم نعد الى الاوتيل و انما ذهبنا الى السوق و الى الاماكن المعروفة في المدينة و كان كل شيء يشعرني بالسعادة , و في الثامنة مساءاً عدنا الى الاوتيل و استقبلتنا الموظفة الشقراء بابتسامة عريضة و هي تحدث ماما و تحدق في وجهها , و صعدنا الى غرفتنا لنرتاح فقد كان يوماً طويلاً , اخذت ماما دوشاً دافئاً و دخلت بعدها , و عندما خرجت وجدتها جالسة و هي ترتدي لانجري و فوقه روب نوم طويل و تتحدث على الهاتف الموجود في الغرفة و هي تضحك , ثم اغلقت السماعة , سألتها مع من كانت تتكلم فقالت : لا تأخذ بالك يا حبيبي , ألا تريد ان تنام ؟؟
كنت متعباً بالفعل فذهبت الى غرفتي و استلقيت على السرير و قبل ان يسرقني النوم سمعت طرقاً خفيفاً على الباب , لم أكن متأكداً في البداية لكن صوت قدمي امي تسيران باتجاه الباب و صوت فتحه أكدا الي ان هناك من يطرقه , لم اسمع صوتاً ,فاستغربت قليلاً و عاد الصمت , بعد قليل سمعت حديثاً يدور بصوت منخفض في غرفة ماما , فزاد استغرابي ..من هذا الذي يتكلم معه ماما ؟. نزلت من سريري و اقتربت من الباب و فتحته بهدوء فوجدت ماما جالسة على الاريكة و بجوارها الموظفة الشقراء التي عرفت لاحقاً ان اسمها ليزا و هم يتحدثون , كانت ليزا ترتدي بنطالاً اسود داكنا و جاكيت من الفرو , استغربت قليلاً ف ماما لم تقل لي ان الموظفة صديقتها لكن كل شيء كان عادياً فعدت الى سريري , بقيت عدة دقائق احاول النوم لكني لم استطع فوراً . عندما بدات اغمض عيني خيل لي انني اسمع صوت آهة عميقة , ثم تلاها صوت عدة اهات ناعمة . هرب النوم من عيني فننزلت من سريري مرة اخرى و اقتربت من الباب و فتحته مرة أخرى لأرى ما طير النوم من عيوني .
كانت ليزا تضع شفتيها على رقبة ماما التي كانت تتأوه بنعومة تزداد بالتدريج مع حركة يد ليزا التي تمتد لصدرها لتمسكه و تعصره بشدة , ارتخت ماما على اثر حركات ليزا فاستلقت على الاريكة و انحنت ليزا لتصبح فوقها و هي تخلع معطفها و ترميه جانبا و تمتد يداها بهدوء باتجاه صدر ماما لتفك حزام الروب فيظهر جسدها تحته و فوقه اللانجري الاسود الجذاب , انحنت ليزا لتبدأ بمداعبة نهدي ماما بلسانها و هي تبعد اللانجري ليظهر صدرها بلونه الابيض و حلماتها الوردية الرائعة , كان لسان ليزا يتحرك بسرعة جعلت ماما تزداد شهوة ففتحت ساقيها و لم تنتظر ليزا ثانية حتى حشرت جسدها بينهما و هي تنزل بالتدريج بلسانها حتى وصلت الى السترنغ الذي ترتديه ماما ف ابعدته بلطف و مدت لسانها يداعب بظر ماما التي اهتاجت من تلك الحركة بسرعة فضمت ساقيها حول رقبة ليزا التي زادت اثارتها هي الاخرى فخلعت قميصها ليظهر جسدها البراق من شدة بياضه و هي تخلع ستيانتها و تمسك بنهدها و بداعب به كس ماما التي اصبحت تتلوى من شدة المتعة خاصة ان ليزا قد بدأت تدخل اصبعها في طيز ماما .
لم تحتمل ليزا اكصر من ذلك فجذبت ماما من يدها و دفعتها من كتفها لتنزل على ركبتيها , فمدت ماما يديها و بدأت تخلع البنطال الذي ترتديه ليزا و تنزله على الارض و تظهر ساقي ليزا و عليهما جوارب نسائية ناعمة تصل حتى اعلى فخذيها البيضاوين , جلست ليزا عللى الاريكة و وضعت قدمها على كتف ماما التي لم تتردد فأمسكت بقدميها و بدأت تلحسهم بشدة جعلت ليزا تبعد السترنغ بيدها و تبدأ بمداعبة بظرها ثم تدخل اصابعها في كسها الذي كان صغيرا بشكل ملفت و شفريه بلون زهري لا يوصف , مرت دقيقتين من المتعة المتزايدة بينهما حتى وقفت ليزا فجاة و تحولت ملامحها فمدت يدها الى جزدانها الذي كان على الاريكة و سحبت منه شيئاً لم أتبينه في البداية لكني عرفته عندما بدأت تلبسه فقد كان قضيبا اصطناعيا عريضاً , وقفت ليزا مرتدية قضيبها و تحتها ماما على ركبتيها , و نظرت اليها ليزا نظرة في غاية الشراسة و امسكت بشعرها و شدتها بقوة لتسوقها الى السرير و ماما تغمض عينيها و هي تتلذذ , و زادت لذتها عندما رمتها ليزا على السرير و أدارتها و مدت يديها لتخلع عنها السترنغ و هي تضربها على طيزها بكف يدها بقوة و ماما تتأوه طالبة المزيد .
عادت ليزا لتجذب ماما من شعرها كي تمص قضيبها و على الفور اصبح ذلك القضيب غارقاً في لعابها و ليزا تضربها على وجهها و تمسك بصدرها تعصره بقوة و ماما تتأوه و تزداد متعة . امسكت ليزا بقضيبها و فتحت ساقي ماما و بدأت تدخله رغم انه كان عريضاً مما زاد من حركة جسد ماما و هي تتلوى . ثم ادخلته ليزا بقوة جعلت ماما تصمت و هي تفتح عينيها و فمها للحظة كأنها مصعوقة بما وصل اليه هذا القضيب , لم تملها ليزا اكثر فسحبته و عادت تدخله مرات و مرات حتى اصبحت ماما كاللعبة في يدها و اقتربت كلاهما من الوصول للنشوة , فخلعت ليزا قضيبها بسرعة و قامت لتضع كسها على راس ماما التي بدأت تلحس بعنف جعل ليا تشهق و هي تصل للنشوة .
كانت لحظة خيالية لم اتخيل ان اراها في حياتي فلك اكن اظن ان ماما تمارس السحاق إلا ان ليزا كانت شرسة جداً و كأنها تعرف اهواء ماما و تعرف ما يمتعها , استلقت كل منهما على السرير و بدأت القبلات الدافئة بين الشفتين و يدي كل منهما تداعب صدر الاخرى بنعومة , استدارت ماما لتعطي ليزا ظهرها فوضعت شفتيها على رقبة ماما و مدت اصاببعها تداعب طيز ماما و تدخل اصبعا ثم اثنين و ماما تتأوه و هي تكاد تغمى حتى لحظة التي اصبح جسدها يهتز كأنها فقدت السيطرة عليه و ليزا تشد على صدرها , استدرات ماما التي وصلت لنشوتها الى ليزا لتمص شفتيها بشدة و ارتمت في حضنها .
كان منظر جسديهما البيضاوين على السرير , و خلفهما نافذة الغرفة يظهر منها اضواء المدينة ساحراً مع ضوء الغرفة الخافت . خاصة مع هطول القليل من المطر الذي غطى جزءا من النافذة , مرت بضع دقائق قبل ان تقوم ليزا من السرير و تدخل الحمام و تغتسل و ترتدي ملابسها و هي تكلم ماما التي كانت ترد كانها غائبة عن الوعي , اقتربت منها ليزا و قبلتها قبلة وداع عميقة و امسكت بقضيبها البلاستيكي و لحسته برفق و وضعته في جزدانها و مضت تمشي بثقة خارج الغرفة .
نامت ماما على الفور و عدت الى سريري و انا اغرق في اعادة ما رأيت في مخيلتي مرات عديدة حتى نمت و انا اشعر بدفء يحيط بي في مكان .
الجزء الثاني
استيقظنا في اليوم التالي و كان الجو لطيفا و اشعة الشمس تبث بعض الدفئ في الجو و بينما كنا نجلس في الغرفة سمعنا صوت مفتاح يدور في الباب و كأن أحدا يحاول فتحه , استغربت انا و ماما كثيرا فقامت و اقتربت من الباب و فتحته لتجد شاباً افريقياً ذو بشرة سمراء داكنة يقف على الباب , فوجئ الشاب بالباب و هو يفتح امامه فوقف للحظة فقالت له ماما بلغة انجليزية
ماما : يبدو انك قد اخطأت في رقم الغرفة فهذه غرفتنا .
مد الشاب راسه قليلاً ليرى رقم الغرفة المكتوب على الباب وقال : بالفعل يبدو انني اخطات , انا اسف جداً سيدتي
ابتسمت ماما بهدوء و هي تقول : لا عليك .
فبادرها الشاب الذي نظر اليها من اعلى لأسفل كأنما يتفحصها : أنمنى ان لا اكون قد تسببت بازعاج لكم .
ردت ماما : لا أبدا , و كانت تنظر اليه متفحصة تفاصيله فقد كان شابا في منتصف الثلاثينيات, أنيقاً يرتدي طقما رسميا و جسده المختفي تحت المعطف يوحي بأنه شاب رياضي .
اغلقت ماما الباب و عدنا الى جلستنا , بعد ان تناولنا الفطور نزلنا مرة اخرى الى المدينة ندور في شوارعها الكثيرة و اسواقها التي تحتاج لعدة ايام كي تزورها جميعا , و في المساء عدنا الى الاوتيل , كانت ليزا غير موجودة و فهمنا من الموظف الموجود انهم يتناوبون على العمل في الاستقبال هو و ليزا و موظف ثالث , أخذت ماما مفتاح الغرفة و عند وصولنا الى المصعد كان الشاب الزنجي يدخل من باب الاوتيل و يلقي السلام على موظف الاستقبال و يتجه باتجاه المصعد , عندما رآنا سلم علينا مبتسماً و صعدنا في المصعد سوية , دار حديث سريع بينه و بين ماما فقد كان المصعد من النوع القديم الذي يتحرك ببطئ شديد:
ماما : لم أتعرف بحضرتك بعد
الشاب : اسمي مارك من السنغال ,تاجر استورد بضائع
ماما : و هل انت في تركيا بقصد العمل
مارك : طبعا , أتيت لهنا انا لترتيب استيراد بعض البضائع
ماما : اتمنى لك التوفيق
ثم بادرت ماما بالحديث قائلة : لقد أتينا انا و ابنى اشرف لوحدنا الى هنا بقصد السياحة
لمحت ابتسامة خفية على شفتي مارك عندما سمع كلمة لوحدنا فقال
مارك : الوحدة اثناء السفر مملة جداً فلماذا انتم لوحدكم ؟
ابتسمت ماما بهدوء قائلة : زوجي مرتبط بعمل في الخارج , ثم استدركت قائلة : و لماذا لا ينطبق هذا الكلام عليك سيد مارك ؟
مارك : في الحقيقة انا لست وحيداً فقد أتيت أنا و قريبي
ماما : هل هو تاجر مثلك ؟
ضحك مارك قائلا : لا هو شاب صغير لكنه يحب ان يسافر معي كي يتعلم العمل
وصل الكصعد الى طابقنا و مشينا حتى باب غرفتنا و ودعنا مارك قائلا و يده في يد أمي يسلم عليها : يسرني يا سيدتي ان ادعوكم غداً لنشرب قهوة الصباح سوية في مقهى جميل في الشارع المجاور
ترددت ماما قليلاً و هي تبتسم ثم قالت : لا بأس , إاذا التقينا في الصباح
مضى مارك الى غرفته و دخلنا غرفتنا و بعد قليل و بعد تناول العشاء نمنا حتى صباح اليوم التالي
في صباح اليوم التالي استيقظنا و بعد قضاء بعض الوقت في الافطار و شرب الشاي بدأنا نحضر انفسنا كي ننزل الى مشوارنا اليوم فقد كانت ماما قد وعدتني بأننا سنزور أماكن جميلة عرفت بها من خلال البحث على الانترنت , لفت انتباهي ان ماما لم ترتدي بنطالا كما فعلت في الايام السابقة و انما ارتدت تنورة قصيرة بعض الشيء و تحتها جوارب نسائية سوداء و بلوزة تبدي جزءاً من صدرها و بدأت بوضع المكياج بطريقتها الحذابة , خرجنا من الغرفة و نزلنا في المصعد لنجد مارك جالساً في بهو الاوتيل و معه قريبه , لم يكد مارك يرانا حتى هب واقفا و اقترب يسلم علينا بحرارة هو و قريبه الذي عرفنا عليه باسم جوزيف , كان جوزيف شابا متوسط الطول معتدل الجسم ذو بشرة داكنة و ملامح لطيفة .
كانت نظرات اعجاب مارك باتجاه ماما واضحة و هو يتفحص كل جزء منها ثم خرجنا من الاوتيل سوية باتجاه المقهى الذي كان في الشارع المجاور بالفعل , و كان مزدحما بالناس و الجو في الداخل جميل جداً , جلسنا على طاولة ملاصقة لزجاج المقهى المطل على الشارع و بدأ مارك و ماما يتحادثنا و احيانا نشاركهما انا و جوزيف حتى تحول الحديث
مارك : في الحقيقة انا دائما ما انزل في هذا الفندق و دائما ما احجز الغرفة التي تنزلين بها سيدتي , لهذا السبب اخطأت عندما حاولت ان افتح بابها عندما تعرفنا فقد كنت معتاداً على تلك الغرفة .
ضحكت ماما قائلة : لكننا لن نتركها لك مارك
مارك ضاحكاً : لا أبدا سيدتي ليس هذا قصدي , لكن اكثر ما كان يعجبني بها هو السرير فقد كان مريحاً جداً
ماما : بالفعل فأنا اشعر ان جسدي يرتخي عليه , و لا تنسى مارك ايضا الجاكوزي
مارك : اوووه دائما ما كنت اجلس في الجاكوزي , هل تعلمين ان غرفتي التي نزلت بها انا و جوزيف ليس بها جاكوزي .
ضحكت ماما و هي تلقي قنبلة قائلة : لا مانع ان تستخدم الجاكوزي الذي في غرفتنا .
ضحك مارك ضحكة شك في كلامها و هو يقول : ان هذا يسعدني جدا ً.
اقتربت ماما منه و قالت هامسة و هو يقرب رأسه ليسمع : ليس الجاكوزي فقط , و انما السرير أيضاً
اصاب مارك الجمود للحظات استغلتها ماما لتقول لي و هي تبحث في جزدانها : اااه ماما اشرف لقد نسيت موبايلي في الغرفة , هل تصعد لتحضره لي , الاوتيل قريب
شعرت بدفء يسري في جسدي فأنا اعرف تلك اللحظة التي تخدر فيها ماما الرجل الذي امامها, نظرت الى مارك الذي كانت صدمته قد اختفت ليحل محلها نظرة شهوة واضحة يخفيها خلف ابتسامته .
مشيت الى خارج المقهى و عندما وصلت الى ناصية الشارع التفتت بسرعة لألمح من خللال زجاج المقهى يد مارك تتحرك بهدوء ليضعها على ركبة ماما , استدرت مسرعا كي لا يراني و ذهبت الى الاوتيل و احضرت الموبايل و عدت للمقهى لأجد ماما جالسة لوحدها مبتسمة , جلست قبالها و سألتها بعد ان اعطيتها الموبايل : اين ذهب مارك و جوزيف ؟
ابتسمت ماما و هي ترد : ذهبو ليحضرو انفسهم
انا : يحضرو انفسهم لماذا ؟
ضحكت ماما قائلة : سأخبرك لاحقاً
خرجنا من المقهى و سرنا باتجاه السوق , كان حديث ماما و مارك يدور في رأسي لكني اعرف انني لن احصل على اي اجابة من ماما فهي لا تحب الحديث في المستقبل و انما تحب ان تعيش اللحظة , تابعنا يومنا و نحن نجول في اماكن جديدة من المدينة و ماما سعيدة تتصرف بشكل طبيعي , هبط المساء و عدنا الى الاوتيل و عندما اصبحنا في الغرفة قالت ماما : حبيبي اشرف انا داخلة كي استحم الان . و قد دعوت مارك و جوزيف كي يزورونا رداً على دعوتهم
أنا : اين سيزورونا
ماما : هنا ... في العاشرة , اقتربت مني ماما و شدت خدي بنعومة قائلة : فهمتي يا قطة ؟
اشعلت كلمات ماما جسدي و بدأت اشعر بالاثارة و انا اتذكر مغامراتنا , خرجت ماما من الحمام و جلست على الاريكة تنشف قدميها و تضع مناكيراً أحمرا و هي تقول لي دون ان تنظر لي : سأترك لك حرية الاختيار ان تسهر معنا او تنام ؟
كانت ماما تقدم خيارين واضحين , و بقيت في حيرة من أمري حتى اصبحت الساعة التاسعة و النصف , فسألتني ماما : هل قررت ؟
صمتت قليلاً ثم قلت : سأبقى معك
ابتسمت ماما قائلة : اذن تعال و ساعدني في ارتداء هذا , و امسكت لانجري في غاية الجمال و بدأت تلبسه على مهل و انا اساعدها ,
في العاشرة دق باب غرفتنا فقامت ماما و فتحت باب الغرفة ليظهر مارك و جوزيف , رحبت بهم ماما و دعتهم للدخول , دخل الشابين وسلم علي مارك و هو يبتسم , لم يكن في الغرفة سوى اريكة واحدة فقالت ماما للشابين تفضلو : جلس مارك على طرفها و بجواره جوزيف لكن مارك قال لجوزيف ان يقوم ليحضر كرسيا كان في طرف الغرفة و يجلس عليه , احضر جوزيف الكرسي و وضعه مقابل الاريكة و مارك يوسع مكانا لماما كي تجلس بجواره , و بالفعل مشت ماما بهدوء و جلست بجوار مارك ثم نظرت الي قائلة : ماما اشرف تعال و اجلس بجواري
كانت الاريكة لا تتسع لثلاث اشخاص , فكانت دعوة ماما لي فرصة لها كي يلتصق جسدها بمارك الذي كانت انفاسه قد بدأت تظهر بوضوح . مد مارك يده ليضعها وراء كتفي ماما و هو يسندها على طرف الاريكة , لتصل يده و تلامس شعري , احسست برعدة تسري في جسدي فقد كان يداعب شعري و يداه تتحركان بهدوء , شعرت اني مخدر في تلك اللحظة , استمر يداعب شعري و هو يحدث ماما و يقترب منها يشم رائحة بارفانها و هي ترد عليه بدلع و تضع قدما على قدم و ساقاها البيضاوين تشعلانه هو و جوزيف الذي لم يرفع عينيه عن اصابع قدميها , سحب مارك يده بهدوء و نقلها الى كتف ماما قائلاً : ان اجمل ما في سفري هذه المرة هو انني لم انزل في غرفتي المعتادة .
ضحكت ماما و هي ترفع قدمها لتضعها في حضن جوزيف الجالس قبالها قائلة : لقد قلت لك انني لا امانع ان تستخدم السرير و الجاكوزي .
اتسعت عينا جوزيف و هو يلمس قدمها و انفاسه تتسارع , و بدأ يدلكها بيديه , و فجاة سحبت ماما قدمها من بين يدي جوزيف و وقفت في مكانها و هي تمد يدها مشيرة لجوزيف ان يتبعها و باليد الثانية الى مفتاح النور لتطفئه و تصبح الغرفة غارقة في الظلام إلا من نور خافت جداً قادم من الخارج , مشت ماما و هي تخلع روب النوم الذي ترتديه و تسقطه على الارض و طيزها تظهر في الضوء الخافت يشقها خيط السترنغ و هي تتلوى بمشيتها حتى وصلت الى السرير الواسع فارتمت عليه , و جوزيف يصبح بجوارها بلمح البصر ليعود و يمسك قدميها , في تلك اللحظة شعرت بمارك يقترب مني و هو يلمس يدي و يمسكها بهدوء و يضعها على قضيبه, لمسته و انا اشعر بصاعقة تنزل علي من هول حجمه و هو مختفي تحت البنطال , لم استطع ان امسك نفسي فضغطت عليه قليلاً و انا احاول ان احيط به بيدي , شعرت بحركة من مارك الذي قام من جلسته و رفعني برفق لنمشي سوية باتجاه سرير ماما و هو يجر الكرسي الذي كان جوزيف يجلس عليه .
وضع مارك الكرسي بجوار السرير و جلس عليها و هو يقول لي بهدوء : تعال و اجلس , فتح قدميه و هو يوسع لي مجالا اجلس فيه علي فخذه , اقتربت لاجلس بهدوء كي اتلمس طريقي فالظلام كان يخفي كل شيء و في اللحظة التي كنت سأجلس بها جذبني بهدوء كي تصبح طيزي جالسة على قضيبه الذي اصبح بين فلقتي طيزي , دارت بي الدنيا و انا اتخيل قضيبه و و اتخيل حجمه , شعرت بهزة خفيفة من مارك بدأت على اثرها احرك طيزي علي قضيبه للامام و الخلف , كنت كأني مخدر و انا تحرك و انفاس مارك تتسارع , و أمام عيني التي بدأت تألفان الظلام رايت جوزيف و هو يمص اصابع قدمي ماما و يلحس كل جزء منهما , بدأت ارجع ظهري حتى التصق بصدر مارك الذي كانت حرارته تزداد ,و مد يديه يضعهما على فخذي و هو يحركهما للامام و الخلف , و ادخلهما تحت البيجامة ليصل الى قضيبي الذي كان مبتلاً و بدأ يدلكه و يضغطه برفق و ينتقل الى خصيتي, و اقترب بفمه من اذني ليقول لي هامسا : أمك امرأة في غاية الاثارة , و جسدها سكسي , و مد لسانه يداعب اذني فشعرت اني سأغمى من لسانه و من حركة يديه اللتان ضاع قضيبي بينهما , قطع ذلك الشعور صوت آهة عميقة من ماما , قال مارك على اثرها كلمة واحدة : جوزيف , تعال .
كانت تلك الكلمة تعني انهما سيتبادلان الاماكن و الادوار فأوقفني مارك بهدوء و هو ينتقل الى السرير ليحل محله جوزيف الذي جلس على الكرسي فلم انتظر و جلست عليه كما كنت على مارك , كان قضيب جوزيف اصغر من قضيب مارك لكنه كان يشعرني بنفس تلك اللذة التي بدأت تزداد , و في اللحظة التي شعرت فيها اني لم اعد احتمل اثارة اكثر , كانت يدي جوزيف تخلعان بيجامتي التي لم اكن ارتدي تحتها شيء فنزلت على ركبتي و هو يخلع بنطاله و انا اساعده ليعود جالسا و قضيبه منتصب , أمسكت به بيدي و بدأت ادلكه برفق ثم بدات امصه و الحسه و الحس خصيتيه و صوت اهاته يزداد و انا ادخله في فمي اكثر و اكثر , في ذلك الوقت كنت مارك الذي خلع سرواله و قميصه يمسك بقدمي ماما المرفوعتين و هو يدلك بقضيبه على كسها و اهاتها تتصاعد حتى ادخل قضيبه بقوة جعلت ماما تصرخ من شدة نشوتها بحجمه ثم خف صراخها ليحل محل آهات تدل على انها في قمة الاثارة و مارك يدخل قضيبه و يخرجه بسرعة , و هو يبلل اصابعه بلعابه و يداعب فوهة طيزها قم يدخل اصبعه قليلاً ليمهد الطريق امام قضيبه الذي سحبه من كسها , و انحنى يلحس فوهة طيزها بلسانه حتى اغرقها بلعابه ثم عاد الى وضعيته و بدأ يدخله في طيزها بطريقة جعلنها كادت ان تصرخ لولا ان مارك قد وضع يده على فمها , أدخل مارك قضيبه بقوة فلم تحتمل ماما شدته فعضت على يد مارك التي تغطي فمها , مما جعل مارك يزأر كالاسد و يدخل قضيبه و يخرجه بعنف و انا اراها على الضوء الخافت تتلوى من شدة الاثارة .
استمر مارك عدة دقائق و هو ينيكها في طيزها و انا امص قضيب جوزيف الذي اصبح كالصخر , اعتدل مارك في وضعيته و جذب ماما من يدها بقوة كي تجلس على قضيبه , فتركت قضيبه يجد طريقه لوحده داخل كسها و هي تتلوى , في تلك اللحظة جذبني جوزيف من يدي و رفعني لاجلس على قضيبه و هو يخلع قميصه , شعرت برأسه يدخل بهدوء و يغرقني في اللذة فلم استطع ان اقاوم فنزلت عليه ادخله اكثر و اكثر حتى وصل لاقصى حد و بدأت اخرجه ببطء , و استمريت اصعد و اهبط عليه حتى شعرت ان قضيبه يخترقني بسهولة .
عندها رفع مارك ماما و وضعها في وضعية الدوجي و بدأ ينيكها في طيزها مرة اخرى , لك يحتمل جوزيف المنظر فرفعني ليضعني على السرير بوضعية الدوجي ايضا و هو ينيكني في طيزي و انا كالسكران من شدة اللذة . و بين اهات ماما سمعت صوتها توجهه لمارك : اريدكما سوية
سحب جوزيف قضيبه و استلقى على السرير لتجلس ماما و تدخله في كسها ليأتي مارك من خلفها و يدخله في طيزها و هو يغلق فمها كأنه يعرف انها لن تحتمل , كان جسدها يتلوى بعنف مع كل حركة يدخلان قضيبهما فيها , مرت اقل من دقيقة قامت على اثرها لترمي نفسها على السرير , كان مارك قد وصل للقمة نشوته فأخذ يقذف لبنه على صدرها و بطنها و هي لا تزال كالغائب عن الوعي , قام جوزيف من مكانه فقد كان بحاجة القليل كي يقذف , و جذبني من كتفي و هو يجلس على الكرسي كي اجلس على قضيبه و بدأ يدخله و يخرجه بشدة و انا اتلذذ في كل مرة يدخل فيها و قضيبي يرمي بحباله المنوية الغزيرة الوفيرة على الارض حتى اتت اللحظة التي سيقذف بها , حاول ان يرفعني من مكاني و يخرج قضيبه لكني لم اكن اريده ان يقذفه علي و انما بداخلي , فعدت ادخله مرة اخرى و انا اتحرك حركات سريعة حتى وصل للحظة التي فقد فيها السيطرة على قضيبه , شعرت عندها بلبنه الدافئ في طيزي و قضيبه كالصخر و هو يتأوه و يتلوى , و دفقات لبنه تتالى حتى شعرت انها غزيرة فتحركت ببطء لينزل كل لبنه منساباً بكمية هائلة .
ونام جوزيف على ظهره ورفع ساقيه حتى صدره وادخلت قضيبي في خرم طيزه وبدا انيكه بقوة حتى ملات طيزه بحبال منوية كثيرة من لبني
ارتمينا انا و ماما على السرير حولنا استلقى مارك و جوزيف و هما يداعباننا بيديهما , كما لو انهم لم يشبعو مننا , ثم قاما من مكانهما و ارتديا ملابسهما و هما يودعاننا , لم نقوى انا و ماما على الحركة فنمنا على سريرها و غطاءه علينا حتى صباح اليوم التالي .
الجزء الثالث :
في صباح اليوم التالي استيقظنا و كان الجو دافئاً نسبياً و الغرفة ما زالت تفوح منها رائحة معركة ليلة أمس , و بعد الحمام الصباحي و الفطور التركي اللذيذ , طرق باب غرفتنا زائر لم يكن سوى مارك الذي كان سعيداً و منتشياً , كان مارك وحيداَ بدون جوزيف فسالته عن ذلك , فقد كنت مستغرباً , جلس مارك على الاريكة و جلسنا انا و ماما كل طرف بجانبه و هو يمد يديه من وراء ظهورنا يشدنا اليه و ماما تضع ساقها على فخذه و تمد يدها تداعب قضيبه من فوق البنطال و نحن نتحدث
انا : لماذا لم يأتي مهك جوزيف
مارك : في الحقيقة لقد ارسلته لاحضار بعض الاوراق من تاجر نعقد معه صفقة .
ماما ( مبتسمة ) : يبدو انك تريد ان تزورنا وحيداً , فارسلت جوزيف بعيداً . زاد استغرابي من رغبة مارك ان يزورنا وحيداً فلم يعد هناك اسرار تخفى على أحد
ضحك مارك و هو ينظر اليها و يتفحص تفاصيل جسدها و هي ترتدي البرنص بعد ان استحمت , ثم استدركت قائلة : بالمناسبة , لم اعرف كيف املئ الجاكوزي بالمياه الدافئة فهل تساعدني فأنا احب الجاكوزي جداً .
رحب مارك بالفكرة و خلع قميصه الذي لم يكن يرتدي تحته شيء و ظهر جسده بتفاصيله التي لم اراها ليلة أمس , كان جسده ممتلئ الى حد ما و يبدو انه كان يمارس الرياضة سابقاً فذراعاه عريضتان و قويتان , وقف مارك و نظر لي و انا جالس بجواره على الاريكة و وضه يده على ظهري و هو يقول لي بهدوء : ألا تريد ان تساعدني لنصلح الجاكوزي ؟
ابتسمت و انا اقف و امشي بجانبه , ثم مد يده ليدخلها في بيجامتي و يداعب طيزي بيده و أنا التصق به اكثر و اكثر , وقفنا امام الجاكوزي و في اقل من دقيقة كانت الماء الدافئة قد بدأت تملؤه و البخار يتصاعد منه , و فجأة اقتربت ماما من مارك و هي تمد يدها الى حزامه قائلة : ما رأيك ان نجرب الجاكوزي كلنا سوية , ابتسم مارك موافقاً و هو يرى يدها تفك حزامه و ازرار بنطاله و تنزله ليظهر قضيبه تحت البوكسر و هو يكاد يفتقه من شدة الانتصاب . جذبني مارك لاقف بجانبه و هو يمد يده ليدخلها في بيجامتي مرة اخرى , لكنه سحبها نحو الاسفل لتسقط بيجامتي على الارض هو ينظر الى البوكسر الذي ارتديه .
كانت يدا ماما قد نزعت البوكسر الذي يرتديه مارك و اصبت بصدمة عندما رأيت قضيبه , فعلى الرغم من اني لمسته ليلة امس إلا أنني لم ارى تفاصيله , كان طويلاً قليلاً لكن الملفت كان عرضه فقد كان عريضاً بشكل ملفت للنظر و عروقه البارزة تكسبه منظراً مخيفاً و مثيراً في نفس الوقت إلا انني لم استطع تخيله يدخل في طيزي فبالتأكيد سيسبب آلاما ً مبرحة , امتدت يد ماما تداعبه و هي تجره من قضيبه لننزل في الجاكوزي , توقف مارك للحظات جذبني من يدي لالتصق به فادخل ساقه بين ساقي , شعرت بقضيبي يلامس فخذه فلم استطع ان اتمالك نفسي و بدأت احرك قضيبي ليحتك اكثر به , و هو يمد شفتيه ليطبع على شفتي قبلة رائعة و التصقت شفاهنا ببعض في قبلة طويلة جعلتني ارتخي فوراً, فامسكني من يدي و جرني معه حتى نزل هو في البداية في الجاكوزي و جلس بداخله ثم نزلت ماما مقابله فقد كان الجاكوزي صغير الحجم بالكاد يتسع لاثنين , مدت ماما قدميها لتضعهما بين فخذي مارك و تبدأ بمداعبه قضيبه الذي كان رأسه يبرز من الماء , و مد مارك يده باتجاهي ليمسك بالبوكسر الذي ارتديه و يخلعه و هو يراقب قضيبي الابيض الكبير بعينيه اللتان اتسعتا و ظهر على فمه ابتسامة كأنه وجد ما يبحث عنه .
جلست على طرف الجاكوزي من الخارج و ظهري مستند الى الحائط بجانب مارك , الذي استدار قليلاً و امسك بقضيبي و هو ينظر لي ثم مد لسانه و بدأ يلحسه , شعرت عندها بلذة غريبه و فهمت سبب ابعاده لجوزيف فزيارته لنا كان بغرض الوصول الي دون ام يعلم جوزيف , كانت تلك الفكرة كفيلة بجعلي ارتخي و انا انظر الى فمه الكبير يلتهم قضيبي الذي كان كقطعة دهن صغيرة في فمه , لم اقوى على ان اتحرك و هو ينظر الي و عيني مغمضتين كأني فاقد الوعي , امسك بخصيتي و بدأ يلحسهما و يضعهما في فمه و اصبعه التي كانت عريضة تداعب فوهة طيزي بلعابه النازل من قضيبي , فاقتربت منه ماما و امسكت برأسه من الخلف و هي تهمس في اذنه : هل اعجبك طعمه ؟؟ ادخل قضيبه و خصيتيه معاً في فمك , رد مارك بأنين مكتوم و هو يفتح فمه ليبتلع قضيبي و خصيتي سوية , و هو يدخل اصبعه ببطء في طيزي , نظرت اليه في تلك اللحظة فاحسست باحساس انثوي لم اشعر به من قبل , شعرت اني انثى بلا قضيب و انما لي كس صغير يلتهمه هذا الوحش , و هو يدخل اصبعه اعمق في طيزي , مرت ثواني كنت فيها فاقداً الوعي , و اصبعه يخرج و يدخل ببطء و لعابه يغرق قضيبي , حاولت ان اجعل قضيبي ينتصب لكني لو اقوى على ذلك فقد كنت مستسلماً لذلك الشعور الانثوي .
قامت ماما من مكانها لتقترب من مارك و تجلس على قضيبه الذي كان في قمة انتصابه و هي تتأوه و تغمض عينيها فقد كان قضيبه عريضاً بشكل مبالغ فيه , و بدأت تصعد و تهبط عليه و مارك مستمر في مص قضيبي و خصيتي , استمرينا في ذلك لدقائق , و جسد مارك تزداد حرارته و هو يزداد شراسة فأصبح يعض قضيبي و خصيتي عضات خفيفة جعلتني ارفع فخذي لاضعهما على كتفيه و اضمهما فيصبح رأسه بين فخذي , كان منظر بياض فخذي و سواد بشرة مارك منظراً مثيراً جعل مارك يزداد في سرعة لحسه و ماما تخرج قضيبه من كسها لتعود و تدخله في طيزها .
كانت حركة اصبع مارك قد تباطئت في طيزي لكنها بقيت في الداخل حتى أتت لحظة بدأ مارك يداعب تلك النقطة التي اشعرتني اني اكاد اقذف, شعر مارك بذلك فزاد من سرعة اصبعه و زاد من سرعة مداعبة لسانه لقضيبي و انا اتلوى و لا ادري ان كان يريدني ان اقذف في فمه , التفت ذراع مارك الثانية حول خصري لتثبتني و تمنعني من الحركة و اصبعه يزداد سرعة فشعرت اني وصلت الى اللحظة التي فقدت فيها السيطرة على نفسي , و بدأ قضيبي ينزل حبالا منوية كثيرة ووفيرة ترافقت مع انين مارك الممزوج باللذة و كأنه حصل على ما يريده , لكنه لم يترك قضيبي قبل ان يعصره باسنانه و انا اكاد اجن من اللذة .
رفعت فخذي عن كتف مارك الذي رفع ماما بدورها و وقف ليخرج خارج الجاكوزي و ماما تأخذ وضعية الدوجي و هي مستندة الى حرفه , و بدأ يدخل قضيبه بعنف في كسها و يدخل اصبعه في طيزها و هي تصرخ و تتلوى في يده , حتى جذبني من يدي لأقف و انا شبه غائب عن الوعي و يقوم بحركة رائعة .
جعلني اقف امامه و فتح ساقي ليدخل قضيبه بينهما و يمرره ليظهر امامي بعدما لامس طيزي و خصيتي و ظهري ملتصق ببطنه و صدره و يده تلف بطني كأنه يثبتني و يده الثانية تداعب راس قضيبي , نظرت للاسفل فرايت قضيبه الضخم يخرج من بين ساقي فلم اقوى على التحمل , جمعت ساقي لاضم قضيبه و بدأ يحركه نحو الامام و الخلف و ماما تجلس على ركبتيها ترى المشهد و تداعب راس قضيبه باصابعها حتى اقتربت اللحظة التي سيقذف بها , أحسست ان جسده قد تصلب و اصبح كقطعة نار و هو يتحرك بسرعة نحو الامام و الخلف .
كانت لحظة تفوق الخيال عندما بدأت دفقات لبنه تخرج و انا اشعر بها قبل ان يقذفها و هي تلامس فخذي و صدر ماما امتلأ بلبنه و هو يزأر كالوحش , حتى توقف و هو يتنفس بشدة و قلبه يخفق بعنف , استدرت على الفور و نزلت على ركبتي و انا امسك بقضيبه و الحس ما تبقى من لبنه , و ماما تشاركني و هي تجلس على ركبتيها
خرجنا من الحمام و ارتمى مارك على الاريكة , كان منظر قضيبه المرتخي يثيرني اكثر و اكثر لكنني لم اعد اقوى على ممارسة الجنس فاكتفيت بأن اجلس بجواره و اضع راسي على صدره و اداعب قضيبه بيدي و نحن نتحدث سوية و هو يلف يده حولي و يضعها على خصري و ينزلها باتجاه طيزي و يدخلها بين فلقتي طيزي و يداعب فوهتي بلطف و هو ينظر الي نظرة في غاية الاثارة , و منظر قضيبه المتدلي على فخذه يزيد من اثارتي , ابعد مارك فخذي الملتصقان به و هو ينظر الي قضيبي بشهوة جامعة ثم امسكه برؤوس اصابعه و هو يضغط على رأسه بقوة جعلتني اتأوه و اغمض عيني في نفس اللحظة التي خرجت ماما من الحمام بعد ان غسلت جسدها لتقف امام مارك الذي يفتح ساقيه على نصراعيهما , رفعت قدمها و وضعتها على قضيب مارك الذي بدأ يتحرك و هو يمسك بقضيبي , زادت حركة قدم ماما و هي تداعب قضيب مارك بشدة و ترفع قدمها لتصل الى صدره و تنزلها الى قضيبه , و بدأ قضيب مارك بالانتصاب مرة أخرى .
سحبت ماما قدمها و نزلت على ركبتيها , و امسكت قضيبه و بدأت تدلكه بيديها و تمصه و هو ينظر الي و يقول لي : هل ترى كم تحب أمك قضيبي ؟ دارت بي الدنيا و انا اسمع صوته و كلامه و اصابعه تضغط اكثر و اكثر على قضيبي , اغمض مارك عينيه و افلت قضيبي و عادت يده التي بللها بلعابه تلتف حولي لتلامس فوهة طيزي و و تداعبها بسرعة لثواني , ثم بدأ يدخلها و انا انظر الى قضيبه و اشعر ان قضيبه الذي تمصه ماما هو الذي يدخل في طيزي . بقينا لدقائق و نحن مستمرون في ذلك حتى اوقف مارك ماما عن مص قضيبه و جذبها من شعرها لتصعد اليه , كانت تصعد على جسده كأنها تتسلقه حتى وضعت ركبتيها على مسند الاريكه فاصبح كسها أمام فم مارك الذي اخرج لسانه و بدا يلحسه بشدة جعلت ماما تتأوه و هي تضم رأسه بين فخذيها . رفم مارك يده الثانية و بدأت اصابعه تداعب فوهة طيزها و انا اتفرج عليهم من تحتهم , ثم ادخل اصبعه , ثم اصبعين في طيزها و هي تئن من شدة الالم و اللذة و مارك يزيد من سرعة اصابعه .
نظرت الى وجه مارك فرأيك كمية هائلة من السوائل التي تنسكب من كس ماما على وجه مارك و هو يلحسها و يتلذذ بطعمها . كان قضيب مارك قد عاد لانتصابه مرة اخرى فسحب اصابعه من طيزي و طيز ماما و حملها بيديه ليضعها على قضيبه , امسكت ماما بقضيبه و هي تحاول ادخاله في كسها بالتدريج , و انا اراه يزداد عمقاً و هي تزداد في أنينها , حتى وصل الى حده الاقصى , و عاد ليخرجه و هي تضع يدها على رأسي و تقول بصوت مكتوم و عينيها مغمضتان : الحس خصيتي مارك ,
نزلت بين قدمي مارك الذي بدأ يدخل قضيبه و يخرجه و يزيد من سرعته و انا احاول ان اضع احدى خصيتيه في فمي فقد كانتا كبيرتان جدا , بدأ مارك يصفعها على طيزها بكفه و هي تتأوه طالبة المزيد , حتى شعر مارك بالاثارة الشديده فوقف و قضيبه ما زال في كسها و هو يحملها لتتصبح معلقة بين يديه في الهواء و بدأ ينيكها و هي تلف ذراعيها حول رقبة مارك و السوائل التي كانت تنسكب من كسها اصبحت بكميات هائلة .
كان منظرها و هي تقفز على قضيب مارك رائعاً و هو يزداد اثارة , حتى وصل لمرحلة اصبح مهتاجاً و كأنه ثور لا يمكن ايقافه , اقترب و هو يحملها من الاريكة التي ما زلت اجلس عليها و رماها لتجلس على ظهرها و امسك بقدمها و بدأ يلحس اصابعها و هو يدخل قضيبه في كسها و هي تتلوى تحت وقع قضيبه الهائل , سحب مارك قضيبه فجأة و اقترب من صدرها و وضعه بين نهديها و امسك بهما يضمهما الى بعض و هو يحرك قضيبه للامام و الخلف , و برؤوس اصابعه يعصر حلماتها فأغمضت عينيها للحظات كأنما فقدت وعيها .
استمر مارك في ذلك حتى وصل للحظة اصبح فيها في قمة اثارته , و بينما يمسك قضيبه ليدلكه عادت ماما لتمنعه و تضع قضيبه بين نهديها فبدأ يقذف بينهما و لبنه ينساب على صدرها حتى رقبتها و هي في قمة النشوة دون ان تترك قضيبه حتى نفذ اللبن منه , قم امسكت بقضيبه و بدأت تلحسه و هي تنظر الى عيني مارك الذي بدأت انفاسه تهدأ و ارتمى بجانبها على الاريكة و هو يسند راسه للخلف و يغمض عينيه .
اغتسل مارك و ارتدى ثيابه و ودعنا بقبلات حارة و انطلق الى غرفته ليتركنا انا و ماما نعيد تخيل كل ما حصل , بعد ان استحمينا طلبنا طعام الغداء فلم يكن ممكناً ان نخرج من الاوتيل بعد كل هذا الجهد و غلبنا النوم من شدة التعب .
الجزء الرابع :
في المساء استيقظنا و بعد ارتداء ملابسنا نزلنا لنتمشى في المدينة و التقينا بجوزيف في لوبي الاوتيل , وقف جوزيف أمامنا يتكلم و نظرة الشهوة الجامعة في عينيه و هو يخبرنا انهم سيسافرون غداً في الصباح و ماما ترد عليه ببرود واضح و كأنما تريد اشعاله اكثر و اكثر , لم يستطع جوزيف ان يمسك نفسه فاقترب من ماما التي تحركت بهدوء و هي تشدني من يدي قائلة لجوزيف : اتمنى لكم نوماً مريحاً قبل السفر .
خرجنا من الاوتيل و جوزيف يكاد يجن فقد عرفت ماما كيف تشعله و تتركه في ناره , كانت هذه الحركة التي تقوم بها ماما دائما ً مع الرجال فهي من النوع الذي يعرف طباع الذكر تماماً , كان مشوارنا في السوق في غاية الجمال فقد كانت ماما منتشية و هي تضحك معي و نشتري الكثير من الحاجيات و الاطعمة , كان الازدحام و حركة الناس و الاغاني في كل مكان تكسب الليل جواً جميلاً لم ينتهي إلا مع عودتنا الى الاوتيل , صعدنا الى غرفنتا و اغلقت ماما الباب من الداخل ففهمت انها لا تريد ان تستقبل احداً من الشابين اكثر من ذلك , و بالفعل سمعت طرقات خفيفة على الباب في الليل فعرفت انه جوزيف غالباً , لقد ساقه اسلوب ماما في اثارته , ضحكت ماما ضحكة خفيفة و هي تسمع صوت الطرق على الباب , و تجاهلته و جلست على الاريكة و أمسكت رواية تقرأ بها و انا ذهبت لغرفتي , و نمنا حتى صباح اليوم التالي .
لم ننزل في اليوم التالي من غرفتنا حتى الثانية عشرة فقد كانت ماما ترتب شيئاً ما , ظننتها تقصد انها لا تريد ان ترى احدا من الشابين , عندما نزلنا من الغرفة باتجاه اللوبي طلبت مني ماما ان اخرج و انتظرها على باب الاوتيل و ذهبت هي باتجاه الاستقبال لتسلم على ليزا التي كان اليوم موعد دورها في العمل , اتسعت ابتسامة ليزا عندما رأت ماما و سلمت عليها و هي في غاية السعادة , و من زجاج الاوتيل من الخارج رأيت ماما تكلم ليزا و تشرح لها , ثم اتسعت ابتسامة ليزا و هي تضع يدها على صدرها و تنظر للأعلى كأنما تتخيل شيئاً , نظرت كل منهما الى ساعتها و ودعتا بعضهما , خرجت ماما لتنضم لي و ننزل باتجاه السوق ,
كنت افكر اثناء مشوارنا في ان اسألها عما دار بينها و بين ليزا و اني قد رأيت ما جرى بينهما ذلك اليوم , و بعد تفكير طويل و بينما كنا جالسين في احد المقاهي فاتحتها بالموضوع
أنا : ماما .. اريد ان اخبرك شيئاً .
ماما : ما هو يا حبيبي .
أنا : في الحقيقة لقد شاهدت كل ما جرى بينك و بين ليزا في ذلك اليوم
اتسعت عينا ماما و هي تنظر الي قائلة : و ماذا رأيت ؟
أنا : لقد شاهدت كل ما جرى باتفصيل , كان منظراً غريباً .
صمتت ماما قليلاً ثم قالت لي و هي تقترب مني بهدوء : حبيبي اشرف , هناك رغبات في داخل المرأة لا تستطيع الافصاح عنها لأحد , و هي رغبات خاصة أخاف ان يعرفها عني أحد .
كعادتها كانت ماما ترمي كلامها كي تجس نبضي و ترى ردود افعالي فقلت لها : بالتأكيد لن انزعج منكي اذا كنتي تقومين بما يلبي رغباتك و خاصة اذا كانت سرية , لكنني استغربت ان تخفيها عني
تنهدت ماما كأنما ارتاحت قليلاً و هي تقول : ربما ما زلت صغيراً على رؤية اشياء كهذه
أنا : لا لم اعد صغيراً .
ابتسمت مما و هي تضمني قائلة : إذن ساسمح لك بالمشاهدة لاحقاُ
أنا : مشاهدة ماذا ؟
اشارت لي ماما على فمها ان اسكت و هي تبتسم و تتركني لأافكر فيما تخفيه عني .
عدنا في المساء الى الاوتيل و طلبت مني ماما ان اسبقها االى الغرفة و ذهبت كي تتحدث مع ليزا التي كانت تنتظرنا , و بعد وصولي بقليل جاءت ماما و هي في غاية السعادة و تغني و تضحك , و بعد ان استحمت و ارتدت روب النوم بدأت تضع مناكير على اظافرها . مر الوقت و انا لا ادري ما افعل حتى شعرت بالنعس فذهبت الى سريري و انا اغالب النوم فقد كنت اشعر ان شيئا ما سيحصل .
لم ادري كم من الوقت قد مر و انا نائم إلا انني استيقظت على صوت ضحكات قادمة من الخارج , كانت اصوات نسائية تضحك بصوت عالي , قمت من سريري و فتحت الباب قليلاً و رأيت ماما و ليزا و معهما فتاة اخرى لم اراها من قبل , كانت ليزا ترتدي لباس العمل إلا انها قد خلعت سكربينتها ذات الكعب العالي و قميصها و بقيت مرتدية الستيانة و ظهر جمال جسدها عندما وقفت و مشت لتحضر يعض الماء فقد كانت طيزها بارزة نحو الخلف تتقلب و هي تمشي , و كانت الفتاة الاخرى ترتدي تنورة قصيرة و تحتها جوارب نسائية في غاية الجمال و جزء من صدرها المتوسط بارز بين اطراف قميصها , و كان واضح انها ذات قوام جميل .
كانت الجلسة غريبة نوعاً ما , فلم أفهم السر من وجود امرأتين مع ماما , و لماذا أخفت ماما ذلك عني !! , و لماذا تحيط ماما و ليزا بهذه الفتاة كأنها ضيف مهم !! كل تلك الاسئلة كانت تجول في خاطري و انا اقف وراء الباب ارى ما يحصل .
كانت ماما و الفتاتين تتحادثان و تتبادلان الضحك , و هم يشربون البيرة التي يبدو ان ليزا احضرتها معها , كان المرح يسود بينهم و ترتفع اصواتهم حيناً ثم تنخفض , و كل حين كانو يخلعون قطعة من ملابسهم لكني لم ارى في ذلك شيئاً غريباً فهذه عادة النساء يفضلن الجلوس باللانجري او بالملابس الداخلية , و هذا ما فعلته ليزا التي خلعت بنطالها و بدأت تهز خصرها وكانها تستعرض جسدها الذي لم يكن عليه سوى الستيانة و السترنغ و فوقه كولون جميل يكسب جسدها سحراً خاصاً , في تلك الاثناء كانت ماما ترتدي لانجري خفيفاً و كعادتها كانت تمد قدميها لتضعهم على رجلي ليزا التي كانت تجلس على الكرسي المقابل لها هي و الفتاة الاخرى التي تجلس بحانبها على الاريكة , كانت ليزا تدلك قدمي ماما التي تضحك من مداعبة ليزا لها , فتمد قدميها لتضعهم على صدر ليزا و تنزل ستيانتها , و ليزا تضربها على قدمها و تتعالى الضحكات , كانت الفتاة الثالثة قد اصبحت بالسترنغ و الستيانة و لفت انتباهي انها لا تأخذ راحتها في الجلوس مثل ماما و ليزا , اللتان بدأت كل منهما بالرقص على انغام اغاني تركية صادرة من موبايل ليزا .
شعرت بالنعس و انا اشاهدهم فلم يكن ذلك النوع من الجلسات يثير اهتمامي , و بينما بدأت الاصوات بالانخفاض و تحول الحديث الى نوع من الجد الممزوج بابتسامات الجميع كنت أهم باغلاق الباب و العودة لسريري , حصل ما جعل النوم يطير من عيوني .
امسكت ليزا بقدمي ماما و بدات تمص اصابع احدى قدميها و تضع القدم الثانية على كسها تداعبها و ليزا تتأوه بهدوء , في نفس الوقت الذي وضعت ليزا قدمها على كس الفتاة الثالثة و بدأت تداعبه , كانت الفتاة قد وضعت يدها خلف راس ماما و جذبتها بلطف لتضعه على صدرها , لم تتردد ماما فبدأت تلحس صدرها قبل ان تمد يدها لتنزع ستيانة الفتاة الجديدة .
كان صدرها متوسط الحجم تقريبا, اصغر من صدر ماما و ليزا , و بدأ الجو يتحول ليصبح مغموراً بالجنس , و النساء الثلاثة يزدادون اثارة , و فجأة , وقف الفتاة الثالثة التي علمت ان اسمها جيزيل , وقفت و هي تضع يديها على خصرها و امسكت ب ليزا و ماما و انزلتهما على ركبهما و هي تقف بينهما مقابلي تماماً , و مدت يديها لتمسك شعر كل من ماما و ليزا و هما يتأوهان بصوت مكتوم و يمدان أيديهما باتجاه السترنغ الذي ترتديه جيزيل و ينزلانه من مكانه لارى ما جعلني اكاد اصرخ من الدهشة .
لم يكن لجيزيل كس كما كنت متوقعاً و انما كان لها قضيب شديد البياض مثل لون بشرتها , كان متوسط الحجم و الطول إلا ان منظره كان صادماً لي , كان في غاية الروعة و جزء من لونه الابيض قد تحول ليصبح زهرياً و هو ينتصب , كان منظر قضيبها و بطنها و فخذيها لا يوصف من شدة جماله , و أنا مازلت مصعوقاً من هذا الذي اراه .
امسكت ماما بقضيب جيزيل و بدأت تمصه بهدوء و صوت ااهاتها يصل الى اذني و جيزيل تشد شعر ليزا آمرة ان تشارك ماما في مص قضيبها , لم تنتظر ليزا و بدأت تمص خصيتي جيزيل الصغيرتين بشغف شديد ,حتى امسكت جيزيل بكل منهما من يده و هي تدعوهما الى السرير , قامو جميعا ليجلسو على السرير , جلست جيزيل و جلست ماما على قضيبها و ليزا تدخل اصبعها في طيز ماما , كانت لحظات حارة تزايدت اثارتها مع اصوات اهاتهم .
تبادلت ماما و ليزا المواقع و استمرت جيزيل تنيك كل واحدة منهن و قضيبها يدخل بحرارة .
بدات صدمتي تخف و عدت افكر و انا اشعر برغبة جامحة ان اشاركهم في جلستهم , لا أدري اذا كانت جيزيل رجل او امرأة إلا ان قضيبها و جمال جسدها قد سحرني , و زاد من جمالها مهارتها في الجنس فقد كانت تعرف ما الذي يثير ماما و ليزا , فلم تتواني عن ان تشعلهم اكثر و اكثر .
كنت محتاراً بين أن ابقى اشاهد و اتفرج و بين ان افتح الباب لأخرج لهم كي نتشارك هذه اللحظات الرائعة , في تلك اللحظة قامت ليزا من مكانها و مشت الى حيث تضع جزدانها على الطاولة و اخرجت منه قضيباً بلاستيكياً و عادت به لتعطيه لماما التي امسكته و نزلت عن السرير لترتديه , فيبدو منظرها قمة في الاثارة , لم تمهلها ليزا لحظة و انما امسكت به و بدأت تمصه و كأنه قضيب حقيقي في نفس اللحظة التي انحنت فيه جيزيل لتأخذ وضعية الدوجي .
امسكت ماما بالقضيب و ادخلته في طيز جيزيل التي انحنت اكثر مع دخوله كانها تسهل حركته و هو يدخل و يخرج , و ليزا تداعب صدر ماما و تكلمها كلمات لم افهم منها شيء .
استمرت ماما في ذلك عدة دقائق قبل ان تخلع القضيب لترتديه ليزا و تأخذ مكان ماما التي قامت من مكانها و وضعت فخذيها حول رأس جيزيل التي بدأت تلحس بسرعة افقدت ماما وعيها , كانت ليزا في ذلك الوقت تنيك جيزيل بعنف شديد جعل جيزيل تتأوه بصوت عنيف و كأنها تطلب التوقف , لكن ليزا لم تستجب لذلك و استمرت حتى سحبت القضيب من طيز جيزيل التي كانت قد اوصلت ماما للنشوة و جعلتها تتلوى بشدة و هي تقوم عنها و ترتمي على السرير .
استلقو جميعا على السرير و هم متلاصقين , جيزيل في المنتصف و حولها ليزا التي كان فخذاها يداعبان فخذي جيزيل , و ماما التي اغمضت عينيها كأنها غاصت في عالم آخر من المتعة , و نامت و هي تشعر بالنشوة الخالصة , كنت انا مازلت اقف وراء الباب اراقب كل شيء و ثيابي اصبحت مبللة من فرط الاثارة التي شعرت بها من لحظة التي رايت فيها جيزيل و رأيت قضيبها , قامت ليزا بعدها بقليل و ارتدت ملابسها و هي تكلم جيزيل بالتركي فلم افهم منهما شيئا إلا انني عرفت انها تنوى العودة الي بهو الاستقبال لتتابع عملها , خرجت ليزا من الغرفة و اغلقت الباب تاركة جيزيل التي قامت من مكانها و هي عارية و جلست على الاريكة و سحبت سيجارة من جزدانها و بدأت تدخن و هي تلعب بقضيبها قليلاً و تنظر باتجاه ماما التي كانت غارقة في نومها , بعدها بعدة دقائق قامت جيزيل من مكانها لتتجو باتجاه الحمام , في نفس اللحظة التي كنت احبس فيها سعلة خفيفة لكني فقدت السيطرة على نفسي فخرجت سعلتي رغما عني , التفتت جيزيل باتجاه باب غرفتي مستغربة و هي ترى شخصاً ما يغلق الباب بهدوء فاقتربت من الباب , تراجعت من الباب و وقفت في منتصف الغرفة , و على الضوء القادم من الخارج و بعد ان فتحت الباب وقفت جيزيل تنظر الي باستغراب شديد و انا متسمر في مكاني كالواقع تحت تأثر المخدر , مرت لحظات سريعة قبل ان تقترب جيزيل مني بهدوء و انا اشعر ان تياراً يسري في جسدي حتى وقفت أمامي .
الجزء الخامس
مرت لحظات و جيزيل واقفة امامي و انا لا اعرف ماذا افعل , اقتربت مني بهدوء و وضعت يدها على شعري و تنزلها على خدي و ذقني , كانت تلمسني بنعومة شديدة جعلتني ارتخي قليلاً , استمرت جيزيل تداعب وجهي دون ان تنطق بكلمة و انا ما زلت تحت تأثير الصدمة , اقتربت مني اكثر و التصق جسدها بجسدي فصدر عني صوت خافت , كان الصوت دلالة كافية لجيزيل انني لا امانعها , فانزلت يدها لتضعها على كتفي , و مدت الثانية لتلفها وراء ظهري و هي تجذبني باتجاهها , كانت جيزيل اطول مني فقد كان صدرها امام وجهي تماما فالتصق وجهي بصدرها و بدأت تحرك نهديها بهدوء , شعرت بلذة غريبة و انا اشم رائحة جسدها فقد كانت مزيجاً بين الرجولة و الانوثة , قطعت جيزيل حبل افكاري عندما ضغطت على كتفي كي اجلس على السرير , و عندما جلست مدت يدها لتضعها خلف راسي و جذبته ليلتصق بقضيبها , كان شعوراً خيالياً و انا المسه بأنفي ثم بخدودي و هو تحت السترنغ ,
ظلت جيزيل تحرك وجهي بهدوء جتى اخرجت قضيبها من تحت السترنغ و تمرره على خدودي , شعرت ان الدنيا تدور بي فقد كان ملمس قضيبها في غاية الروعة . لم أتمالك نفسي ففتحت فمي و بدات ادخله بهدوء و هي تراقبني مبتسمة , كنت ادخله ثم اخرجه و الحسه من كل اطرافه , و انزل على خصيتها و اضعها في فمي و اصوات انفاس جيزيل تزداد .
بعد عدة دقائق من اللحس انتصب قضيب جيزيل , وقفت في مكاني و انا اخلع ملابسي فقد كنت احس انني يجب ان استغل هذه اللحظة في تجربة جديدة , اصبحت عاريا امام جيزيل التي لم تنتظر ففعتني بهدوء كي استلقي على ظهري , فتحت ساقي و امسكت بقضيبها مقتربة من فوهة طيزي و بدأت تدلكها بهدوء , و تبصق على راس قضيبها كي ترطبه قبل ان تدخله بهدوء في طيزي , و تقترب مني ليلتصق صدرها بصدري , كان شعورا لا يقارن بشعور اخر ان اشعر بقضيب ذكر في طيزي و صدر انثى يلامسني , استسلمت لقضيب جيزيل الذي كان في غاية الروعة و هي تدخله و تخرجه بهدوء كانها تريد ان تمتعني بأقصى درجة .
بعدها بدقائق ازداد هيجان جيزيل فابعتدتني و استلقت على السرير ففهمت انها تريدني ان اجلس على قضيبها فلم اتردد , جلست على جسدها و انا امسك بقضيبها متحسساً مكانه في طيزي و عندما وضعته على الفوهة لم تمهلني جيزيل فادخلته بسرعة جعلتني اتاوه بشدة , اثارها هذا المنظر فاصبحت تدخله بسرعة في طيزي و انا كالغائب عن الوعي حتى شعرت ان جسدها بدأ يهتز بشدة فظننت انها على وشك ان تقذف
رفعتني جيزيل وضعتني على السرير مرة اخرى إلا انها اخذت وضعية الدوجي , مرت لحظات قبل ان ادرك انها تريد مني ان انيكها في طيزها , فقلت لها : لا استطيع , و بخبرتها عرفت جيزيل ماذا اقصد فجعلتني استلقي على السرير مرة اخرى و مدت اصبعها لتدخلها في طيزي و بدأت تتحسسها من الداخل حتى وصلت الى تلك النقطة التي جعلت قضيبي ينتصب قليلاً , كان شعورا هائلا و انا ارى قضيبي يزداد انتصابا مع حركة اصبعها التي اصبحت تتحرك بسرعة هائلة جعلت قضيبي ينتصب بالكامل , لم تضيع جيزيل الوقت فقامت من مكانها بسرعة و جلست على قضيبي و بدأت تتحرك بسرعة و هي تتأوه , كانت اروع مرة انيك فيها احدا .
مرت دقيتين قبل ان ترفع جيزيل جسدها من على قضيبي و تقترب من وجهي و هي تدلك قضيبها بيدها فقد كانت على وشك ان تقذذف . امسكت بيدي ففهمت ما ترمي له , فاسرعت بالتقاط قضيبها و بدأت ادلكه بسرعة و انا انتظر لبنها الذي خرج بكمية قليلة و يستقر على وجهي , رغم كميته القليلة إلا ان رائحته كانت رائعة و حرارته جعلتني امسك بقضيبها و الحس كل قطرة باقية عليه ثم امرر قضيبها على وجهي ليجمع اللبن و التقطه بلساني .
التفتت جيزيل بسرعة باتجاه قضيبي فامسكت به و هو نصف منتصب و بدأت تدلكه بيديها ثم تدخل اصبعها في طيزي بسرعة جعلتني اقترب من القذف , لتعود و تبطئ من حركتها , كانت جيزيل ماكرة تريد ان تشوقني لاقصى درجة قبل ان تقرر ان تدخل اصبعا ثانيا في طيزي و تضع قضيبي في فمها , لم تمضي سوى بضعة ثواني قبل ان اقذف في فمها , رغم انها لم تكن كمية كبيرة إلا انها كانت المرة الاولى التي اقذف بهذا الحجم .
كنت كالغائب عن الوعي و انا اراقب جيزيل تقوم من مكانها و تقبلني بحرارة و هي تمضي خارجة من الغرفة و تتركني انا و خيالاتي , فلم اكن اتخيل في يوم من الايام انني سانيك احداً و انما انا سالب فقط , رايت جيزيل تخرج من الحمام بعد ان اغتسلت و ارتدت ملابسها و اشارت بيدها تودعني مبتسمة و هي خارجة . كان لدي رغبة عارمة ان اقوم لاقبلها قبل ان تذهب لكنني لم اكن اقوى على الحركة فادخلت جسدي تحت غططاء السرير و رحت
في نوم عميق سارحا في دنيا الاحلام .
================================
الجزء السادس :
مر اليوم التالي و انا و ماما في الغرفة لم نخرج فقد كان الجو ممطراً بغزارة و كانت الشوارع شبه خالية إلا من السيارات , كان الجو رائعاً و شعرت بسعادة غامرة و انا اتفرج من شبابيك الغرفة على الممطر و المدينة الكبيرة , في
اليوم الذي يليه اشرقت الشمس و اعتدل الجو و عادت الحياة للمدينة و زاد الزحام في الشوارع , قررنا انا و ماما ان نستغل الفرصة و ننزل في الزحام فارتدينا ملابسنا في ظهر ذلك اليوم و نزلنا الى الاسواق , اقترحت ماما ان نركب
في المترو و كانت فكرة جميلة و بالفعل استطعنا الوصول الى اقرب محطة مترو و ركبنا , كان المترو مزدحماً قليلاً فلم يكن هناك مكان للجلوس فبقينا واقفين , و في كل محطة يتوقف فيها كان عدد الركاب يزداد حتى اصبحت العربة
التي نقف فيها مزدحمة بشدة , كانت الناس ملتصقة ببعضها البعض و العربات تزداد امنلاءاً بالركاب مع كل محطة .
في المكان الذي كنا نقف فيه انا و ماما لاحظت وجود شابين يقفان بجوارها و بينما كان المترو يمشي لاحظت انهما يتهامسان قليلاً ثم يطيلان النظر باتجاهها , لم تكن ماما منتبهة الى ذلك فقد كان الشابين الاشقرين الشعر الزرق العيون يقفان وراءها , إلا انني عرفت
انهما معجبان بها و خاصة و هما يطيلان النظر باتجاه طيزها البارزة من البنطال الاسود الضيق الذي ترتديه , كانت ماما طوال الطريق تحدثني و تمزح معي و هي تتحدث بالعربية
بعد مرور بعض الوقت شعرت ماما بالتعب فمالت الى الخلف بطيزها لترتطم بأحد الشابين دون ان تنتبه , التفتت بسرعة و اعتذرت منه بلطف فوجدته يبتسم لها و يرد عليها بالعربية بلغة مكسرة بعض الشيء : لا عليكي يا سيدتي
في تلك اللحظة وصلنا الى المحطة التي تقع بجوار السوق الذي ننوي زيارته فنزلنا من المترو و كان الشابين يلاحقانا بعيونهم , بدأت ماما بسؤال الناس عن الطريق المؤدي الى وجهتنا لكننا لم نحظى بشخص يتحدث العربية او
الانجليزية , كانت فرصة سانحة للشابين الذين اقتربا و هما يتصنعان المصادفة , و يعرضان علينا المساعدة
قال احد الشابين : هل استطيع مساعدتكم سيدتي ؟
ماما : في الحقيقة نحن ذاهبين الى سوق للملابس يقع قريباً من هنا
ابتسم الشاب و هو يقول : و هل هناك محل محدد تنوين زيارته
ماما : لا , سأرى اكثر من محل
عاد الشاب ليبتسم قائلا : اسمحيلي ان تكوني ضيفتنا في محلنا انا و شريكي , و اشار الى الشاب الذي معه - فنحن لدينا محل و مشغل و مستودع
ابتسمت ماما قائلة شكراً لك , لكني لا اريد التطفل عليكم
الشاب : على العكس , و بالمناسبة فالسوق يقع على مسافة شارعين
مشينا جميعا باتجاه محل الشاب و في الطريق تعارفنا على بعض و عرفنا ان اسمه عارف و شريكه رافت , و انهما يزوران الدول العربية كثيراً فأتقنو اللغة الى حد كبير , كان الشابين شديدي االاناقة فهما يعملان في اسواق الملابس و
الاقمشة
وصلنا الى المحل الذي كان صغيراً يحوي كمية كبيرة من المعروضات على واجهته , و في الداخل كانت هناك سيدة تبيع لاحدى الزبائن , كانت سيدة في مثل سن ماما تقريباً , قوية الملامح قليلاً , دخلنا الى المحل الذي كان الجو في
داخله جميلاً جدا , فقد كان ديكوره على الطراز القديم و الملابس معروضة بأناقة واضحة .
انتظرنا قليلاً حتى فرغت السيدة من الزبائن فعرفنا عارف على بعضنا و عرفنا ان اسمها ماريا , كانت ماريا امرأة جميلة بالفعل و تتحدث العريبة لكن اقل من عارف , دارت بعض الاحاديث السريعة بيننا جميعا و نحن واقفون ثم قال
عارف لماريا ان تصحبنا الى الطابق العلوي حيث يوجد المستودع , ذهبت ماما مع ماريا و بقينا انا و الشابين , اللذان كانا يتحدثان بالتركي فلم افهم منهما ايا كلمة سوى اني لاحظت انهما متحمسين دون ان افهم السبب .
في هذه الاثناء كانت ماما مع ماريا في الطابق العلوي الذي تبين انه واسع جداً و يحوي كمية كبيرة من الملابس الموضوعة في اكياس ضخمة ليتحول الطابق الى مجموعة من كومات الملابس , بدأت ماريا تعرض الملابس على ماما
التي كانت تبحث عن بعض القمصان و الارواب الواسعة فبدأت ماريا تعرض عليها حتى وقع اختيارها على بعض القمصان و الارواب .
قبل ان تسال ماما عن غرفة القياس سارعت ماريا لتعرض عليها ان تجرب القياس و دلتها الى الغرفة , و بينما سارت ماما باتجاه الغرفة قالت لها ماريا انها ستساعدها في القياس فلم تمانع ماما ,
دخلت ماما و ماريا الى الغرفة التي كانت واسعة بعض الشيء تتسع لعدة اشخاص و فيها مقعد طويل ملتصق بالجدار و بقية جدرانها مغطايا بالمرايا , وقفت ماما في وسط الغرفة و هي تخلع الجاكيت و تعلقها و شعرت بيد ماريا تمتد
من ورائها لتفك ازرار القميص و هي تقول بهدوء : ان القمصان التي اخترتيها ستكون مناسبة لك , يبدو انك ذواقة في انتقاء ملابسك , ابتسمت ماما شاكرة و التقت عيناها بعيني ماريا من خلال المرآة و هي تقترب من رقبتها
متصنعة انها تقترب الى هذا الحد كي تفك اخر زر في القميص
علقت ماريا القميص و احضرت القميص الذي اختارته ماما و قبل ان تلبسها اياه قالت بدلع : ما رأيكي ان نخلع الستيانة فالقميص لا يظهر جماله إلا اذا كان موضوعا على الصدر بدون ستيانة , ابتسمت ماما مرة اخرى علامة الموافقة
فمدت ماريا يديها و فكت الستيانة و رمتها على الارض , لم تكترث ماما بذلك فقد كانت يدي ماريا تلبسانها القميص الثاني و تمد يدها باتجاه صدر ماما لتمسكه بهدوء متصنعة انها لا ترى الازرار .
لم تمانع ماما كل ذلك و انما كانت تشعر بشهوة قوية , فقد كانت لمسات ماريا المحترفة تحمسها اكثر و اكثر , مضت ماريا تداعب صدر ماما و تمسك حلمتيها برؤوس اصابعها و هي تضع لسانها في اذن ماما قائلة : ان جسدك مثير
جداً , تأوهت ماما و هي تشعر باصابع ماريا تداعب صدرها و بطنها ,
و فجأة قالت ماريا : ما رأيك ان يساعدكي عارف و رافت في تجريب الارواب فهما امهر مني في ذلك , نظرت ماما الى المرآة و غمزت ماريا غمزة واحدة ابتسمت على اثرها و مشت باتجاه باب غرفة القياس و ضغطت على زر
كان هناك و عادت باتجاه ماما .
في ذلك الوقت كنت انا و الشابين نجلس في المحل و لاحظت انهما متوتران قليلاً كأنما ينتظران شيئا , كانا يعاملاني بلطافة شديدة فقد احضرا لي عصيراً و عرضا علي ان اذهب الى محل قريب يبيع الحلويات إلا ان شكرتهما , و كنت
احس ان شيئا ما يجري في الطابق العلوي إلا انني لم اتجرأ على الصعود , بعد مرور بعض الوقت رن جرس شبيه بجرس الهاتف قام على اثره كلا الشابين من مكانهما كأنما مسهما تيار كهربائي , و امسك عارف سماعة الهاتف كأنه
يتحدث الى شخص ما , ثم اغلق السماعة و تكلم من رافت بالتركية و اتسعت ابتسامتهما سوية و هما ينظران الي , اقترب عارف مني يقول لي : انا متأسف لاننا مضطرون انا و رافت ان نذهب بسرعة , سأنزل الغلق الخارحي للمحل
الى نصفه فهناك دوريات قادمة الى المحلات , عندما تعود ماريا مع مامتك ستفتح لكما الباب .
لم أمانع و بقيت جالساً في مكاني و خرج الشابين و هما يغلقان المحل , لم اكن اعرف ان هناك درج خلفي ينتهي بباب يودي الى الطابق العلوي ,في ذلك الوقت بعد ان خرج الشابين ببعض التوتر فقررت ان اصعد للطابق العلوي
لاستعجل ماما , ترددت قليلاً إلا انني جسمت امرى بالصعود .
صعدت على الدرج بهدوء حتى وصلت الى الطابق العلوي , لم اكد اضع قدمي في اخر درجة حتى رايت من الطرف البعيد للمستودع رافت و عارف يدخلان من الباب الخلفي , اقتربا من غرفة القياس في نفس اللحظة التي خرجت ماريا
من الغرفة تكلمهم بسرعة , خلع كل من الشابين الجاكيت التي يرتديها و رماها على كومة ملابس و دخلا الى الغرفة .
مشيت قليلاً إلا انني توقفت عندما رايت ماريا تقترب من مكان وقوفي فاختبأت بسرعة خلف كومة ملابس و حاولت قطع انفاسي إلا ان ماريا و عند وصولها الى حيث اقف شعرت بحركتي فدخلت وراء الكومة و وجدتني فنظرت الي
مستغربة فقلت لها ببراءة : أين ماما ؟
ابتسمت ماريا و اقتربت مني و مدت يدها و وضعتها بين شعري و هي تقترب مني قائلة : هل تريد أن ترى ماما .
اومأت براسي علامة الموافقة فوضعت يدها على كتفي تسوقني الى غرفة القياس التي كان بابها مفتوح قليلاً , من وراء الباب الموارب و من خلال المرآة شاهدت ماما جالسة على المقعد الطويل و بجوارها عارف و رافت و هي تمسك
بقضيب كل منهما و تمصه بشغف , كان منظرها رائعا اشعرني بالاثارة و انا احدق في المرآة , مرت لحظات شعرت بعدها بيد ماريا تلتف حول وسطي و هي تداعب طيزي , ارتخى جسدي من لمسة ماريا التي كانت تعرف ما تفعل
مدت ماريا يدها و فتحت الباب و يلتفت الشابين باتجاهنا فاصابتهما دهشة حاولو ان يرفعو ملابسهم بسرعة لكن ماريا قالت لهم بهدوء كلمات بالتركية لم افهم معناها , تابعت ماما مص قضيبي الشابين في نفس الوقت الذي جلست فيه
ماريا على المقعد الطويل و اشارت لي كي اقترب منها , اجلستني في حضنها و بدأت يداها تداعبان بطني و صدري بلمسة حريرية و انا اغمض عيني من قليلاً و افتحهما لأرى ماما تزيد من سرعتها في مص قضيبي الشابين و هما
بتأوهان بشدة , انزلت ماريا يديها لفك ازرار بنطالي و تنزله مع البوكسر الذي تحته و تمد يديها البيضاوين لتداعب قضيبي الكبير , كانت لجظة لا توصف و هي تدلكه برؤوس اصابعها و لسانها يداعب اذني و رقبتي , شعرت اني
عبد لدى ماريا التي عرفت بخبرتها ميولي فاستطاعت ان تأسرني بيديها و رائحة بارفانها .
في تلك الاثناء كان عارف قد استلقى على الارض التي تغطيها سجادة سميكة و ماما جالسة على قضيبه الذي يخترق طيزها , و تمسك بقضيب رأفت و تستمر في مصه , في نفس اللحظة دفعتني ماريا قليلاً و وقفت و هي تقول بلهجة
آمرة : انزع ملابسي عني , ازداد شعوري بالعبودية و بدأت اخلع ثيابها و هي تنظر الي نظرة كأنها ذكر ينوي ان ينيكني ,
وقفت ماريا امامي و هي عارية تنظر الي كأنها تريد ان تفترسني ثم جلست على المقعد الطويل و فتحت ساقيها و هي تنظر الي و تضع يدها على رقبتي لتجذبني باتجاه كسها , كانت رائجة بارفانها تملا انفي اثارة , و ازدادت اثارتي
عندما اقتربت من كسها الوردي الذي كان يلمع من شدة الاعتناء و فوقه القليل من الشعر الناعم , اقتربت بلساني منه و بدأت الحسه و اتذوق طعمه فقد كانت المرة الاولى التي اجرب فيها شيئا كهذا .
بدأت ماريا تتأوه و هي ترجع رأسها للخلف و تجذبني بشدة الى كسها كي استمر في لحسه فلم اتردد و اصبح لساني كله في داخله و بدأت احركه بسرعة اكثر و هي تزداد تأوهاً و متعة , و فجأة رفعت رأسها و اشارت لرافت باصبعها ان يقترب و اومأت برأسها باتجاهي و هي تبتسم ابتسامة شرسة , اقنرب رأفت مني و انا انظر اليه دون ان ادرك ما يرمي اليه حتى وقف ورائي و هو ينظر الى طيزي التي كانت واقفة بسبب وضعيتي و فتح فلقتيها بيديه ثم بلل اصبعه بلعابه و بدأ يداعب فوهتي بهدوء جعلتني ارتخي و اغلق عيني , نظرت الي ماريا و فهمت انني جاهز , فاشارت لرافت الذي لم يتردد و امسك بقضيبه و ادخله برفق في طيزي ما جعلني ارتخي بالتدريج و ماريا تجمع فخذيها حول رقبتي و بدأ رافت يخرج قضيبه ببطء و انا ازداد متعة فقالت لي ماريا : تابع اللحس , و بسرعة اصبح لساني يتحرك بسرعة هائلة و انا الحس كسها و قضيب رافت الجميل يخترق طيزي , رغم ان قضيبه لم يكن كبيراً مثل قضيب عارف الهائل إلا انه كان في غاية الروعة و انا اشعر به يدخل و يخرج ببطء .
ونكته ايضا في طيزه وملات طيزه بحبال منوية وفيرة من لبني وقضيبي ونكت عارف ايضا
بعدها بعدة دقائق التفت ماريا لتأخذ وضعيه الدوجي و هي تمسكني من شعري كي اقترب بلساني من طيزها , كانت فوهة طيزها صغيرة كالمراهقات ذات لون ابيض ناصع , ترددت قليلاً إلا ان ماريا ارجعت جسدها فالتصقت فوهتا بشفافي فلم اقاوم اكثر من ذلك و بدأ لساني يداعب فوهتها و هي تزداد تأوهاً و متعة , و انا ازداد نشوة من قضيب رافت و من هذه التجربة الجديدة ,
اشارت ماريا لعارف و ماما كي يشاركونا فحمل عارف ماما و اقترب بها و هي تلف يديها حول رقبته ضاحكة , و ووضعها مستلقية و هي تفتح ساقيها امام لسان ماريا التي لم تنتظر فبدأ لسانها يلحس كس ماما و اصبعها يدخل في طيزها , في نفس الوقت الذي كان قضيب عارف في فم ماما تلحسه و تمصه كانها لا تريد ان تتركه , فأصبحنا على المقعد كلنا كأننا قطار يبدأ بقضيب رافت الذي يخترق طيزي و ينتهي بقضيب عارف الذي تمصه ماما و بيننا تجلس ماريا التي كانت كأنها تدير هذا المشهد
بدأ عارف يقذف لبنه على وجه ماما و صدرها و هي تئن من النشوة فقد كان لبنه غزيراً , و بعدا بلحظات شعرت بجسد رأفت يهتز و هو يدخل قضيبه الجميل بسرعة حتى احسست بدفقات لبنه تملأ طيزي و انا غائب عن الوعي من شدة الننشوة و ماريا تداعب كسها باصابعها امامي , كانت لحظات لا تنسى و انا اجرب اشياءا جديدة و اللذة كانت تزداد .
ونكت ماريا وكانت اول امراة انيكها في حياتي حتى ملات كسها وطيزها واغرقت وجهها وبزازها وقدميها بلبني الوفير الغزير وكانت اول عشيقة لي لمدة طويلة بقينا معا
اما امي فاتناكت من هنود وصينيين واوروبيين ايضا
جلسنا جميعا على المقعد و نحن عراة نتحادث لبضع دقائق , كنت اجلس بين عارف و ماريا التي كانت تلف يدها حولي كأنها سعيدة بأدائي , و فجأة رن هاتف رافت و كانت نغمته موسيقى شرقية فقامت ماما على الفور و اشارت لرافت ان يترك الموبايل يرن و بدأت ترقص على انغام الموسيقى , كان منظرها و هي عارية إلا من جواربها النسائية الطويلة ذات اللون الاسود الفانح يثير كل الموجودين و اقترب عارف مني يقول لي : أمك وحش جنسي حقيقي , سأنيكها و انيكك سوية , شعرت بلذة فوق لذتي التي شعرت بها منذ قليل و ازدادت لذتي عندما جذبتني ماريا الى صدرها و هي ترد على عارف : إاياك ان تقترب من اشرف فهو حبيبي و قد احب طعمة كسي , أليس كذلك يا حبيبي ؟؟
اومأت برأسي بالموافقة فضحك الجميع و وقف عارف مقترباً من ماما و هو يقول : إذن اتركو لي عاهرتي و امسك بها من طيزها و هي تلتصق بصدره و هي منتشية بكلماته .
ارتدينا ملابسنا و اتفقنا ان نعيد هذه الجلسة اذا كان هناك متسع من الوقت قبل سفرنا و اخرجنا رافت من الباب الخلفي و عدنا الى الاوتيل , كنا منهكين انا و ماما فأخذ كل منا دشاً دافئا و غرقنا في نوم عميق .
هذه القصة رواها لي صديقي اشرف و سأرويها كما سمعتها منه :
كنا نعيش في دبي انا و أمي و ابي عندما كنت في الاعدادية و كنت أشعر أني بايسكشوال احب انيك واتناك رغم اني لم اجرب ممارسة الجنس لكن هذا الشعور انتابني عندما اكتشفت مرة أن أمي تستغل سفر أبي المتكرر و تنتاك مع اشخاص غرباء , و خاصة اذا كانو يمرون بحياتنا و يذهبون لسفر او هجرة , مرة مع صديق أبي و مرة مع شخص تعرفت عليه اثناء الاجازة في البلاج و غيره الكثير , أمي امرأة محافظة بعض الشيء ممتلئة الجسم قليلاً و ذات صدر كبير و بشرة ناصعة البياض لا ترتدي سوى الملابس الواسعة الفضفاضة فلا يظهر جمال جسمها إلا اذا تقصدت أن تتمايل بحركة ما فيظهر التفاف وركها و حجم صدرها و هذا ما كانت تفعله أمام من تريد ان تغريه , كنت اكتشف أنها انتاكت مع شخص ما من خلال اثر له او اذا لمحته يخرج من بيتنا دون ان استطيع ان اقفشها و هي تنتاك و كان الموضوع يسبب لي توتراً شديداً , كانت تعاملني بمنتهى اللطف و الحنية و انا في حيرة من امري
في السنة الماضية كانت الشقة التي بجوارنا قيد التجهيز و كانت ورش العمال دائماً موجودة في الشقة , و في احدى المرات كانت ورشة التمديدات تعمل في الشقة كنا أنا و امي نصعد الدرج و بضعة عمال افارقة ذوي البشرة السوداء ينزلون من الشقة , وصلنا الى منتصف الدرج و كنت انا في المقدمة و ورائي امي و عندما اصبحو بجوارنا مر الاول و الثاني و الثالث استدرت الى الخلف فلمحت احدهم يمد يده الى طيز أمي و يلمسها بهدوء وقفت في تلك اللحظة و اصبت بالذعر دون ان اقوى ان اتفوه بكلمة , سالتني أمي : في حاجة ؟ قلت لا و تابعني و لمحت أمي تنظر الى ذلك العامل ثم تتابع الصعود .
مر يومان قبل أن تطلب مني أمي في الصباح ان اطلب من رئيس ورشة العمال أن يأتي الى بيتنا لاصلاح بعض الاعطال في التمديدات , كان مدير الورشة شاباً زنجياً طويلاً قوي الجسم تكاد عروق جسمه تنفجر , بدأت اشعر ان أمي ترتب لشيء ما لكني لم استطع منعها فذهبت له و زارنا بعد قليل و بدأ بالتحدث الى امي بالانجليزية و هي توضح له اين العطل فأشارت له الى المطبخ و فذهبا سوية , اقتربت من باب المطبخ و تلصصت عليهم فشاهدت أمي تمسك بشعرها و تلمه و تفرده و هو يقترب منها ثم دار حديث قصير فهمت منه بضع كلمات .. ثلاثة .. سوية ... المساء ,, و كلمات لم افهم معناها و اعطاها رقم هاتفه في ورقة , عندما استدار الرجل كنت قد اسرعت الى غرفتي و انا افكر في ما رايته فهناك شيء سيحصل في بيتنا , في المساء سمعت أمي تكلم صديقتها الحميمة بانها تريد بعض الملابس من عندها و أنها سترسلني لاحضرها , و فهمت انها تريد ان تبعدني حتى تبقى لوحدها في البيت , كانت أمي تتصرف بهدوء و الابتسامة لا تفارق وجهها و هي تعطيني بعض النقود لاذهب الى محل العاب البلاي ستيشن فهي تعرف اني احبها , تصرفت كأني لم افهم شيئاً فأنا على موعد لاقفش أمي اليوم و بالفعل انتظرت حتى دخلت الحمام لتستحم و تحضر نفسها فقلت لها صائحاً انني ذاهب لعند ميرنا صديقتها فقالت لا تنسى النقود فقلت انها معي و فتحت باب الشقة قليلاً ثم اغلقته بقوة كي تسمعه , و دخلت بهدوء لغرفتي و أطفأت النور و فتحت الباب قليلاً و أنا انتظر .
بعد قليل خرجت أمي من الحمام و المنشفة تحيط جسمها و احضرت موبايلها من الغرفة و اتصلت برئيس الورشة ,وضعت الموبايل و اتجهت الي باب الشقة ففتحته قليلاً و تركته مفتوح و مشت الى غرفتها , بدأت اشعر باقتراب اللحظة التي انتظرها فملأ جسمي العرق و اصبحت اسمع نبضات قلبي , لم تمضي سوى دقيقة حتى دخل رئيس الورشة و برفقته شابين زنجيين , صعقني المشهد دون ان استطيع ان اتحرك ,, ثلاثة زنوج !!!!
اقتربو من باب غرفة أمي فسمعت صوتها تقول بالانجليزية انتظرو قليلاً كي استعد , فوقفو يتحدثون و هو متحمسون و كل منهم يمسك قضيبه من فوق ملابسه و يداعبه , بعد قليل قالت امي لهم اخلعو ملابسكم و ادخلو , لم يترددو للحظة فخلعو بسرعة و لم استطع رؤية قضيب منهم فقد انطلقو الى الغرفة بسرعة , بعد أن دخلو بدأت اسمع بعض الاصوات الناعمة و نبضي يزيد فقررت ان انتظر قليلاً ثم اقترب , عندما ازدادت الاصوات لم استطع ان انحمل فخرجت من غرفتي بهدوء و اقتربت من باب غرفة أمي الذي نسوه مفتوحاَ شاهدت المنظر الذي انتظره و الذي غيرني لشخص اخر , شاهدت امي على ركبتيها و صدرها الكبير و بياض جسمها الناصع بين ثلاثة شباب زنوج كل منهم يملك زباً لا يوصف من كبر حجمه و هي تمسك زبين و تضع الثالث في فمها و تبدل بينهم كل حين , ثم رمى رئيس الورشة نفسه على السرير و قال لأني ان تأتي و تركب غلى قضيبه فقامت بسرعة دون تردد و أمسكت بقضيبه المبلل بلعابها و ادخلته في طيزها فدخل بسرعة كما لو أنها تمارس الجنس كل يوم و بدأت تتحرك نحو الاعلى و الاسفل و قضيبه يكاد يمزق طيزها و هي تصرخ بشدة , و اقترب احد الشابين و امسك بقضيبه و ادخله بشدة في كسها و الثالث وضعه بين يديها و فمها واصبحت أمي كالخرقة بين يديهم حتى وصلت للحظة قالت لرئيس الورشة : مثل ما اتفقنا فقال كلمتين لم افهمهما للشابين و بدأ كل منهم يضربها على طيزها و يعض على صدرها و رئيس الورشة يضربها بيده على وجهها و الشاب الثالث يضربها بقضيبه و أمي تتلوى من النشوة
استمرو في ذلك يتبادلون المواقع حوالي النصف ساعة و أمي يزداد صراخها حتى قال رئيس الورشة انه على وشك القذف فوقفو جميعا و أمي بينهم على ركبتيها تنتظر و هي تمسك بقضيبين و تضع الثالث في فهما لدقيقتين حتى بدأو بالقذف عليها و ملأ اللبن وجهها و صدرها , خرج الشبان و اختبئت خلف الاريكة حتى خرجو من المنزل و عدت الى باب غرفة أمي فوجدتها مستلقية على سريرها و تضع يدها على وجهها لتمتلء باللبن و تمسح به صدرها ثم تعيد الحركة و تمسح به كسها و تلعب ببظرها و اللبن يغطيه و تلحس يديها و هي تتلذذ بطعمه , هربت الى الغرفة لابدل ملابسي الداخلية التي ابتلت بالكامل من ما شاهدت و انتظرت حتى ذهبت أمي للحمام مرة اخرى ففتحت باب الشقة و اغلقته كأني قد وصلت و انتظرت حتى خرجت لاخبرها أني نسيت ان اذهب لصاحبتها ميرنا فقالت لا عليك يا حبيبي و اخذتني في حضنها و قبلتني فقد كانت في غاية السعادة .
الجزء الثاني
لم استطع النوم في ذلك اليوم و انا افكر فيما جرى بين أمي و الزنوج , كنت اقفز من سريري كل وقت لاذهب الي غرفتها فأراها نائمة و الابتسامة على وجهها و أعود الي غرفتي , حتى اتى الصباح و كنت متردداً بين أن اواجهها و اخبرها بأني رأيت ما جرى بالامس او بالصمت حتى أتى وقت المساء و بينما هي تتفرج على التلفزيون في الصالون قررت أن احسم أمري و اخبرها و فعلا اقتربت منها و قلت لها
أنا : ماما أريد ان اخبرك عن شيء حدث معي .
أمي : ( بدون ان تدير وجهها ) : قول يا حبيبي .
أنا : الموضوع صعب شوية اني احكي فيه بهالبساطة .
استدارت أمي و ابدت اهتماما قائلة : اخبرني يا حبيبي ما القصة !
امتلا راسي بالدم و احمر وجهي و استجمعت قواي و انا اقول : أنا مبارح كنت في البيت .
فقالت بهدوء بدون ان تتغير ملامح وجهها : اين المشكلة يا حبيبي لم افهم بعد .
مرة اخرى ازداد نبضي و انا استجمع قواي و قلت بلهجة متلعثمة : اقصد اني كنت في البيت عندما اتى عمال الورشة الثلاثة .
أدهشني أن امي لم تتبدل ملامح وجهها الهادئة و كأن الامر طبيعي فقامت من مكانها و اقتربت مني و جلست بجواري و قالت بصوت هادئ واثق : و ماذا رأيت ؟
فقلت بصوت مخنوق : رايت كل شيء , كنت واقفاً وراء باب غرفتك .
مرة اخرى لم تتغير ملامحها لا بل ابتسمت ابتسامة خفيفة و مدت يدها و وضعتها على راسي قائلة : و ماذا شعرت ؟
أنا : لا اعرف و لكني كنت مصدوماً , لا اعرف ماذا شعرت لقد كان .. اقصد لا اعرف . يعني
و بدأت اتلعثم فحضنتني أمي و قالت : لا تخف يا حبيبي و لكن أنا امرأة وحيدة و شعرت بالضيق و كنت بحاجة ان ارتاح
في هذه اللحظة كان قضيبي منتصباً من كلامها و من تذكر ما جرى البارحة و هي تنظر اليه و كانما فهمت أني شعرت بلذة ما ليلة امس و انا اشاهدها بين احضان الزنوج
فقالت بثقة : هل تعدني ان كل ما يجري خلف باب غرفتي هو سر بيننا ؟؟
كانت ترمي السؤال بدهاء لترى ردة فعلي , فهززت رأسي علامة الموافقة فابتسمت ابتسامة واسعة و هي تقول تضع يدها بين شعري قائلة : طيب , اذهب الى غرفتك الان هناك مكالمة يجب ان اجريها .
خرجت من الصالون و انا اشعر بسعادة في اعماقي ف اسلوب امي بسط الموضوع و جعلني ارتاح , استفقت على صوت امي تناديني فذهبت اليها و و جدتها ترفع قدمها على الطاولة و تلعب بالموبايل في يدها و هي تقول مبتسمة : غداً ستذهب لتحضر لي بعض الاغراض من عند صديقتي ميرنا , و ضحكت
خرجت من الغرفة و انا لم افهم سبب ضحكتها , الى أن حان موعد النوم و انا في السرير افكر فيما قالته فقد فهمت ما تعني بأنها تريد ان تدعو الشبان الزنوج مثل المرة الماضية و تريد ان تترك لي الخيار في ان ابقى او اذهب .
في مساء اليوم التالي راقبت امي مختفياً وراء باب المطبخ و هي تتصل برئيس الورشة و تتفق معه على موعد بعد نصف ساعة , و عندما انتهت ركضت الى الصالون و دخلت علي و اقتربت نحوي و جلست بجانبي و هي تضع يدها بين شعري و تسالني مبتسمة : هاه . هل ستذهب الى ميرنا ام ستبقى معي ؟
كان السؤال واضحاً فهي تخيرني بين ان اشاهدها و هي تنتاك و بين ان اذهب فقلت بعد ان حسمت قراري : لا سابقى معك اليوم . فردت علي بسعادة : شاطر , و لأنك ولد جميل ستحصل على مكافأة بقاءك .
ذهبت امي و حضرت نفسها و لبست لانجري ابيض لا يخفي شيئا من مفاتن جسدها و ارتدت فوقه روباُ قصيرا لفوق الركبة , و عادت لنجلس سوية في الصالة و هي تضع المناكير على اظافرها أمامي و تسالني اذا كان لونه جميلاً ,
حتى رن جرس الباب فقالت لي و هي تقترب مني : لقد اتاني بعض الضيوف يا حبيبي . أريد منك ان تذهب الى غرفتك الان
شعرت اني مسلوب الارادة و هي تأخذني من يدي لنذهب للغرفة و اطفأت النور و تركت الباب مفتوحا قليلا ثم اتجهت الى باب الشقة و هي تنظر مع كل خظوة الى باب غرفتي مبتسمة كألنها تقول لي : راقب امك و هي ستنتاك بعد قليل .
فتحت أمي الباب و دخل الشبان الزنوج حتى وصلو الى امام غرفتي فوقفت امي و امسكت بقضيب رئيس الورشة و بدأت تداعبه ففهم البقية انها تريد ان ينيكوها هنا و ليس في الغرفة و بسرعة خلعو ملابسهم و بدأو يداعبون صدرها و طيزها و كسها . كانت تتقصد أن يكون وجهها مواجها لباب غرفتي كأنها تريني كم هي مستمعتة , و بالفعل كانت علامات المتعة الهائلة بادية على وجهها خاصة عندما يدخلون اصابعهم المبلولة في طيزها و كسها و عندما سقطت على ركبها و بدأت تمسك قضيب كل منهم و تضعه في فمها و تمصه بشدة و تنظر الى باب غرفتي
كان الشبان الثلاثة ذوي اجسام قوية و سوداء داكنة , و قضيب رئيس الورشة كان كبيراً و ثخينا , و احد الشابين كان شرساً و قضيبه اكبر من رئيس الورشة و كانا في الثلاثين من عمرهما في حين ان الثالث كان قضيبه اصغر منهما لأنه في العشرين من عمره , و استمرو بمداعبة امي و هي تتلوى بين ايديهم الى اشارت لهم امي بالتوقف و اقتربت من رئيس الورشة تهمس في اذنه و هو مستغرب و عيناه تتسع من الدهشة و ابتسم ابتسامة عريضة و هو يتحدث للشاب الصغير هامساً و يشير بنظره الي باب غرفتي , استغربت ما الذي يحصل و لم يقطع استغرابي سوى ان رئيس الورشة حمل أمي و مشي هو و الشاب ذو القضيب الكبير الى غرفتها و هي تشير بيدها باتجاه غرفتي اشارة الوداع , و تحرك الشاب العشريني باتجاه باب غرفتي , اصبت بالجمود و لم استطع التحرك من مكاني حتى فتح الباب و على الضوء القادم من الخارج وجدت شابا يقف على الباب و نظرة عينيه التي وقعت علي كانت كالاسد الذي وجد فريسته ,
كنت واقفاً بجانب الباب فدخل و اغلقه بهدوء و اقترب مني و انا جامد في مكاني لا اقوى على التحرك , عندما اصبح بجانبي شعرت برعدة تسري في جسدي مصحوبة بنوع من اللذة و خاصة ان فرق الطول بيني و بينه كان واضحاً فأنا كنت ذو حجم صغير و بشرة بيضاء ناصعة كبشرة أمي و جسدي ممتلء قليلاً عند اوراكي و رأسي لا يصل الى كتفه , ارتطمت عضلات صدره بوجهي و دخلت رائحة جسده في انفي , كانت اول مرة اشعر بذلك الشعور , ازداد عنف ذلك الشعور عندما امتدت يده ليضعها على كتفي و ينزل بالتدريج ليخلع التيشرت الذي ارتديه , و عندما امتدت يداه الى ظهري و نزلت نحو الاسفل كي ينزل الشورت اهتز جسمي و مانعته و اوضعت يدي على يديه , فأمسكت يداه القويتان بيدي و وضعهما برفق على صدره البارز , عندما شعرت بقوة عضلات صدره تنهدت بعمق ففهم اني لن امانع , انزل الشورت و البوكسر الذي ارتديه و اصبحنا عراة انا و هو في الظلام
جسده ملاصق بجسدي و قضيبه ملاصق لبطني و حرارته تكاد تحرقني و شدة انتصابه تزداد كلما تحرك على جلدي , وضع شفتيه غلى رقبتي و بدأ يمررهما و انا اشعر ان تياراً يجري في جسدي يجعلني افقد السيطرة على نفسي , و كلما زاد دت سرعة حركة شفافه و لسانه على رقبتي يزداد انتصاب قضيبه , مد يديه ليمسك بيدي اللتان كانتا على صدره و انزلهما لتمسك واحدة في قضيبه و الثانية في خصيتيه و بدات ادلكه بيدي و هو يلحس رقبتي من الجهتين و بسرعة ادارني ليصبح ظهري له و شعرت بجسده يلاصق جسدي بالكامل و قضيبه الذي زاد انتصابه يتحرك برفق بين فلقتي طيزي , قتح قدماي و انا واقف و مرر قضيبه من تحتي ليصل حتى قضيبي , لم اتردد في مد يدي ومسكه فقد كان شعورا مميزا ان اقف و تحتي قضيب شاب قوي يبرز من امامي , امسك بفخذي بيديه و ضمهما الي بعض فاصبح قضيبه بينهما و بدأ يحركه الى الامام و الخلف و انا اتأوه من شدة لذه اللحظة
جذبني بهدوء لنقترب من السرير و استلقى و انا بجواره , أمسك قضيبي الكبير برؤوس اصابعه و بدأ يداعبه و انا اتلوى من اللذة , ثم تركني مستلقيا و استدار ليضع رأسي بين فخذيه , كانت رائحة قضيبه و خصيتيه قد ملأت انفي و شعرت في اللحظة اني استسلمت لهذا الوحش فلم امانع قضيبه الذي وصل لوجهي و يتحرك على خدودي , و فتحت فمي و وضعت رأسه على لساني و بدأت الحس بسرعة , كانت الغرفة مظلمة و انا لا استطيع رويته بوضوح و لكني استطيع تمييزه , و من غرفة امي وصل صوت اهاتها العنيفة فادار خليلي رأسه كأنه يستمع للصوت الذي اثاره فبدأ يدخل قضيبه في فمي و يخرجه و انفاسه تزداد حرارة حتى شعرت ان قضيبه قد وصل لذروة انتصابه , في هذه اللحظة وجدته يتراجع الى الوراء و يفتح رجلي بيديه و يضع احداهما على كتفه و الثانية بين يديه و بدأ قضيبه يداعب طيزي و افترب من الفوهة و تحسسها باصبعه , عندما تحسسها عرف اني لم امارس الجنس من قبل فجذبني و وبدأ يلحس فوهتي بلسانه بسرعة جعلتني اكاد اقذف حتى اصبحت رطبة تماما و بدأ يداعبها باصبعه , حتى اتت لحظة بدأ يدخل اصبعه بهدوء في داخل طيزي و قلبي كاد يتوقف من شدة اللذة , يزيد في عمق اصبعه بالتدريج و يخرجها و حتى شعر ان حركته اصبحت سهلة فزاد من سرعة اصبعه , كنت اشعر اني اطير في السماء لكن هذا الشعور لم يكن شيئا امام شعوري عندما عاد و امسك قضيبه الخديدي و بدأ يحركه بسرعة على باب فوهتي حتى ادخل رأسه فشعرت ان الدنيا تدور بي و اني اكاد افقد الوعي مع ازدياد دخوله , كان يؤلمني قليلاً في البداية لكن طيزي اصبحت غارقة في السوائل و اصبح دخوله ممتعا اكثر و اكثر و جسده اقترب من جسدي و رائحته تشعرني بقوته و فحولته , قذفت من قضيبي حبالا منوية كثيرة من السائل و هو يمسكه بيد و يده الاخرى تتحرك بين شعري و رقبتي , كان قضيبه يزداد عمقا في طيزي و انا ازداد غرقا في المتعة .
في تلك اللحظة كنت قد وصلت لنشوة لا توصف , سمعت صوت رئيس الورشة ينادي عليه فأخرج قضيبه من طيزي بهدوء و فتح باب الغرفة و انطلق الى غرفة امي , لم اتمنى ان تنتهي تلك النشوة فتمالكت نفسي و مشيت الى باب غرفتها و وجدتها مستلقية على سريرها و هم يحيطون بها و كل واحد يداعب قضيبه بشدة , و بدأو يقذفون عليها بشدة و كانت كمية هائلة ملأت وجهها و صدرها و بطنها و أمي تمسك قضيب كل منهم لتحصل على ما تبقى من لبنهم , عدت الى غرفتي و سمعت اصواتهم يخرجون و يغلقون باب البيت , نادتني أمي فقمت اليها و هي في غرفتها فقالت اطفئ النور و اقترب مني , امسكتني برفق و جعلتني استلقي على سريرها و هي تميل بجانبها علي و دون ان ارى شيئا من الظلام لكني شعرت بثدييها يلتصقان بوجهي و احسست بلبنهم الذي يغطي صدرها يلامس وجهي و هي تهمس في اذني : تذوق طعم اللبن , و بدأت الحس ما على صدرها و اتذوقه و بالفعل كان طعما لا ينسى , و شعرت بيدها تمتد لفخذاي كي ابعدهما فاستغربت لكتي فتحت فخذاي على مصراعيهما و شعرت باصبعها يتحسس طيزي حتى وصل الى فوهتي فأدخلته بهدوه كأنها تتحسس ان الشاب الذي ارسلته الي قد أدى المهمة , سحبت اصبعها التي دخلت بسلاسة و ضحكت ضحكة كانها تقول اننا اصبحنا عاهرتين سوية من الان و شدتني لصدرها كي الحس بشدة اكبر و هي تتأوه .
ساروي لاحقا كيف اصبحت علاقتنا انا و امي و كل تجاربنا سوية
الجزء الثالث
مرت عدة ايام و انا و امي نقضي وقتنا بهدوء و لا يمر علي يوم الا و اتذكر تلك السهرة مرات و مرات , اتذكر كل تفاصيلها و كل متعة عشتها , لكني كنت استغرب سلوك امي فرغم انها كانت مبتسمة اغلب الاوقات الا ان هدوءها حيرني , كيف لها ان تخون زوجها و هي بهذا البرود , ألا تتوتر من ذلك !! كانت الاسئلة تدور في بالي كثيراً , فلو كانت أمي شهوانية إلى هذا الحد لماذا لا تمارس الجنس يوميا طالما انني اصبحت على علم بذلك !!
كنت خارجا من الحمام مرتديا برنص فنادتني لاجلس بجوارها في الصالون , وجدتها جالسة بهدوء على الكنبة و قالت لي تعال جنبي فجلست جانبها , كانت تبتسم ناظرة الي و مدت يدها تداعب شعري و تمررها على وجهي بنعومة و سألتني :
أمي : نعيما يا حبيبي .
أنا : شكرا يا ماما
أمي : ألست مشتاقاُ لخليلك الزنجي ؟؟
ابتسمت و اخفضت رأسي فضحكت بنعومة و هي تقول : خجلان يا قطة .
كانت كلماتها و صوتها ينسل في اذني ليشعل جسدي , فقالت : اليوم رأيت صاحبة الشقة التي في جوارنا و سالتها عن موعد انتهاء عمل الورشة لان اصواتهم اصبحت تزعجنا فقالت انهم سينتهون غداً او بعد غد .
صمتت امي قليلاً و كأنها تريد ان تشعلني او تختبر حماسي فحركت راسي كأني اتساءل فقالت و هي تبتسم ابتسامة عريضة : ما رأيك ان تودع خليلك ؟؟
استغربت سؤالها قليلا فهي تريد ان تدعوهم كي يأتو كما فعلت في المرتين الماضيتين , لماذا لا تتصل هي بهم
مرت بضع ثوان قبل ان تقول : اريدك ان تدعوهم انت , سيسعد خليلك بذلك عندما يعرف انك تريد ان تودعه .
كان طلبا غريبا من امي , فصرت افكر فيه قليلاً و لم افهم ما ترمي اليه لكني لم امانع فقلت لها اني جاهز , و بالفعل بعد قليل كنت على باب الشقة و دق بابها ففتح لي رئيس الورشة و ابتسم ابتسامة عريضة عندما رآني و دعاني للدخول , دخلنا و هو يضع يده على كتفي ,كانو ثلاثتهم مشغولين بالعمل فلما رأوني تركو كل شي و اقتربو مني , اقترب خليلي مني و طبع قبلة على رقبتي اشعرتني بالراحة وقلت لرئيس الورشة بالانجليزية : أمي تريد ان تزورونا غداً في العاشرة ليلاً , تذكر ان لا تطرق الباب لانه سيكون مفتوحا ,فقط ادفعه و ادخل , رد رئيس الورشة بالموافقة و كان خليلي في قمة السعادة حتى انه مد يده ليدخلها في ثيابي إلا اني رفضت خوفا من ان يرانا احد , فاكتفى بضغطة من يده على طيزي و عدت لامي التي كانت تنتظرني لاخبرها بما حصل ,
في اليوم التالي و قبل مجيئ الشبان طلبت مني امي ان ارتدي كيلوت بناتي خفيف كان في خزانتها و عندما ارتديته و نظرت الى المرآة احسست ان جسدي جسد انثى و شعرت اني اصبحت مثيراً لمن يراني , كانت تشاهدني و هي تبدي اعجابها بطراوة طيزي البارزة من الكيلوت , و قبل نصف ساعة من الموعد دعتني لنجلس في سريرها و نتحدث , استلقينا بجوار بعضنا و هي تثيرني بكلامها : هل تدري ان خليلك لم ينم ليلة امس و هو متشوق للقدوم اليوم و ملامسة جسدك ؟؟ يبدو انك قد متعته , كان كلامها يثيرني و انا اتذكر ما جرى .
قبل الموعد بدقائق قامت امي و اطفأت كل اضواء المنزل و تركت ضوءا الكلوب الموجود بجانب سريرها , و فتحت باب الشقة قليلا ثم عادت و هي تتمايل منتشية بقميص النوم الرقيق الذي لا ترتدي تحته شيء , كان جوا مثاليا لممارسة الجنس جهزته امي التي يبدو ان خبرتها تفوق تصوري .كانت حرارة جسمي قد ارتفعت و عندما لمستني امي قالت و هي تضحك : يبدو انك مشتاق اكثر من خليلك .
مرت دقائق قبل ان نسمع صوت الباب يغلق أي ان الشبان اصبحو في الشقة , شعرت بقشعريرة و لذة تسري في جسدي و أمي تقول : اعمل نفسك نائما و استلقي على بطنك , و فعلا فعلت كما قالت , بعد بضع ثواني نظرت بطرف عيني الى باب الغرفة لاجد ثلاثة اجسام اعرفهم جيد اً و على ضوء الكلوب ميزت اجسادهم فقد كانو عراة و قضيب كل منهم قد بدأ ينتصب بشدة ,
كانت امي هادئة في مكانها كأنها تنتظر أن يهجمو عليها فأغمضت عيني و مرت بضع ثواني و شعرت بقضيب خليلي يلامس طيزي و يمر بين فلقتيها بهدوء , و بيده كان يوسعهما يلفسح المجال لقضيبه كي يلامس فوهتي , كانت لحظة رائعة و انا مستلقي على ظهري , لمس جسده جسدي و شعرت ان حرارته تفوق بكثير المرة الماضية , حشر وجهه بين راسي و كتفي و بدأ يلحس رقبتي بلسانه و شفتيه و قضيبه المنتصب يلامس فوهتي و يمر عليها نحو الاسفل و الاعلى , و يداه تلمسان ظهري و تمتدان حتى بطني , ظل يمد يده حتى وصلت الى قضيبي , و عندما امسكه شعرت اني فقت السيطرة على نفسي فنزلت حبالا منوية كثيرة مني تحسسها بيده فأدارني بسرعة و هو ينظر الي نظرة شرهة جعلتني استسلم فنزل يلحس صدري و بطني الى ان وصل الى قضيبي و ادخله في فمه فقد كان صغيرا امام شفتيه و فمه الكبير , رفعت راسي قليلا فوجدته يضم خصيتي الكبيرتين الى قضيبي و يدخلهما في فمه , احسست في هذه اللحظة اني لم اعد املك قضيبا و اني انثى واقعة بين يدي رجل شرس يريد ان يلتهمني , كان قضيبي الكبير و خصيتي غارقتين في فمه و قضيبي في قمة الانتصاب , رغم ذلك شعرت اني انثى تملك كساً في هذه اللحظات فقد كان يعامل قضيبي وخصيتي كأنهما كس ناعم صغير .
استدار خليلي ليضع قضيبه عند وجهي و استمر يمص في قضيبي فأمسكت بقضيبه و بدات ادعابه بلساني , كان منتصبا حتى اصبح كالحديد , و من بين رجليه نظرت لاجد امي و الشابين الاخرين ينظران الينا و هم يبتسمون ابتسامة عريضة فمدت امي يدها و ربتت على راسي كي اتابع و لم يفتها ان تداعب خصيتي خليلي و هي تسحب يدها .
بدأ خليلي يدخل اصبعه في طيزي و يلحس الفوهة و انا انظر لامي و هي تمص قضيبي الشابين بعنف , ازدادت شهوتي و انا ارى رئيس الورشة يمسك بشعرها و يشد بعنف كيف تمص اكثر و هي تتلوى بين يديه , في هذه اللحظة استدار خليلي و سحب نفسه و اصبح امامي , اصبحت عروقه بارزة و شعرت ان رومنسيته قد تحولت في هذه اللحظة الى شهوانية شرسة , مد يديه و جذبني و انا استدير في وضعية الدوجي و امسك بقضيبه و بدأ يداعب فوهتي به . ثم امسكه و ادخله بسرعة جعلتني افقد السيطرة على نفسي فكادت ركبتاي ان تفقداني توازني لكنه امسك بي من وسطي بشدة و اخذ يدخله و يخرجه و في خاطري كنت اتخيل منظره في داخل طيزي كيف يمر يدخل و يخرج , ازدادت شهوة خليلي فاقترب بلسانه يداعب رقبتي و يدخله في اذني و انا اذوب من شدة النشوة , فصار يدخل قضيبه بسرعة اكبر وانا استمتع اكثر , زاد متعتي منظر أمي التي كانت تجلس علي قضيب رئيس الورشة و و هو تحتها ينيكها في طيزها و الشاب الثالث يدخل قضيبه في كسها و يضربها على و جهها تارة بيده ثم بقضيبه و امي تحاول ان تلتقطه بفمها و هي تصرخ من فرط المتعة .
امسك خليلي قضيبي الكبير و خصيتي بيده التي كانت اكبر منهما و بدأ يفركهما بقوة كادت تودي بي الى الاغماء فأمسك بيده الاخرى وجهي من وجنتني و ثبتهما باتجاه امي التي كانت تنظر الينا و هي منتشية و الشابين ينظران الي بشراسة , و همس في اذني : انظر الى امك العاهرة كم هي شهية , و انت شهي مثلها , طيزك طرية مثلها , كانت كلماته تهيجني اكثر , ثم حصل شيء غريب فقد قام رئيس الورشة و حمل امي و وضعها جانبا و اقترب نحونا و طلب من خليلي ان يبتعد ليحل محله , كان المشهد عنيفا جعل امي تتأوه بشده , خاصة عندما امسك قضيبه الذي كان اكبر من قضيب خليلي و بدأ يدخله , شعرت اني ادور و افقد الوعي فقد كان حجمه فوق تصوري .
لم تضيع امي هذه الفرصة فقالت للشاب الثالث : لم يبق غيرك , كانت كلماتها كالعادة تنسل في اعماقي فها هي تريد من الثلاثة ان ينيكوني و لم ينتظر الشاب فقفز بسرعة و ابعد رئيس الورشة الذي عاد ليفتح رجلي امي , و يمسك الشاب الثالث بي و يدخله في طيزي , مرت عدة لحظات لم اذكر ما جرى بها فقد غبت عن الوعي و لم استفق إلا عندما رايته عائدا ليترك مكانه لخليلي الذي سارع ليحملني و يجلسني على و سطه و يدخل قضيبه الذي اصبح يعرف طريقه الى داخل طيزي
مرت ربع ساعة كانت اجمل لحظات عمري و اقترب الشبان من القذف و فسحب خليلي قضيبه بسرعة تاركة فوهتي تنقبض بشدة و قفز ليصبح رأسي بين فخذيه , كانت الرائحة جميلة لدرجة هائلة و بدأ يقذف على وجهي بشدة .. دفقة صغيرة ,ثم دفقة كبيرة ثم دفقات متلاحقة جعلتني اتلوى في مكاني , ثم ترك قضيبه على وجهي كي استمر في لحس لبنه , كان رئيس الورشة في هذه اللحظة يقذف في طيز امي التي كان تتأوه منتظرة الشاب الاخر , الذي فعل حركة غريبة فقد جذب امي بشدة و رماها على السرير و ادخل قضيبه في فمها و هي تصطنع انها تمنعه و بدا يرمي لبنه و هي تئن من شده اللذة , اقترب منها و قال لها ابلعيه يا عاهرة , تحولت ملامح امي الى ملامح شرسة كانت اول مرة اراها في هذا المنظر و بدات تصرخ بصوت مكتوم و امسكت قضيبه و عضته عضة خفيفة فهاج كالثور و سحب قضيبه و بدا يضربها به على وجهها و نظر الي نظرة الشهوانية و اشار براسه كي اقترب و عندما اقتربت رفع قضيبه كأنه يأمرني ان الحس خصيتيه فأطعت فورا و امي تلحس قضيبه . كان طعم خصيتيه ممزوجا بين نكهة رجولته و طعم اللبن , كان مزيجا يفوق الوصف و هو يصرخ و يتنفس بعنف و انا و امي لا نتوقف عن اللحس .
ثم رفع كل واحد من الثلاثة ساقيه عاليا حتى صدره وبدات اتنقل بقضيبي ادخله فى اخرام طيازهم الثلاثة وانيكهم بقوة واحدا تلو الاخر حتى قذفت حبالا منوية كثيرة فى طيز خليلي الزنجي.
كانت ليلة من الخيال , و ذهب الشبان بعد ان تركونا في السرير و نحن في دنيا اخرى من النشوة , لم استطع ان اتحدث بكلمة فقدت كنت شبه غائب عن الوعي .
الجزء الرابع
مرت الايام و انا و امي نعيش في هدوء , نتشارك الحديث في الرغبات الجنسية و في تلك اللحظات التي عشناها مع اولئك الشبان , كانت امي صريحة معي و هي تشرح لي عن شعورها عندما كان يدخل قضيبي الشابين فيها و عندما
كانت تمصهما , كانت تصف طعم لبنهما كأنها تتحدث عن عسل لا يشبع منه , حديثها كان يشعلني و يذكرني بخليلي و جسده و رائحة قضيبه , متمنيا ان تتكرر تلك الليلة مرات و مرات .
اقترحت امي ان نمضي يومين في البحر فقد كان الصيف في ذروته , و كان اقتراحا مناسبا فأنا احب البحر رغم اني لم اتعلم السباحة بشكل جيد , اتصلت امي و حجزت شاليها في احد المنتجعات و ذهبنا في اليوم التالي , بعد وصولنا و
ترتيب اغراضنا في الشاليه ارتدت امي بكيني في غاية الجمال , كان يبرز كل مفاتنها فقد كانت امي في نهاية الثلاثينات من عمرها و في ذروة انوثتها , خرجنا الى الشاطئ كي نختار مكانا مناسبا نقضي به وقتنا , في ذلك الوقت كانت
هناك عينان تراقبان امي و هي تمشي مشيتها الهادئة المتمهلة , كانت عينا احد المنقذين الذي لم يرفع عيناه عنها و نحن نسير و نبتعد قليلا عن الزحام فقد كانت امي لا تحب الضجيج و تفضل الهدوء قليلاً .
وصلنا الى مكان مناسب و وضعنا اغراضنا و نزلنا الى البحر و بعد قليل خرجت امي من البحر و تركتني و انا احاول ان اعوم , شعرت بشخص يقترب مني فاستدرت و رأيت شاباً ذو جسم برونزي و وجه مسمر من كثرة التعرض
للشمس , سلم علي مبتسماً و سالني عن اسمي فأخبرته و علمت ان اسمه مروان و دار الحوار التالي :
مروان : ارى انك لا تسبح , هل تكره السباحة ؟
أنا : لا على العكس و لكني لا اعرف ان اعوم جيداً .
مروان : انا منقذ في هذا البلاج , ما رايك ان اعلمك السباحة
أنا : سأكون سعيدا لكني خائف قليلا قد اخذ منك وقتا طويلا
مروان : لا عليك فهذا عملي . هل انت لوحدك هنا
أنا : اتيت انا و امي و اشرت له حيث كانت تجلس مستلقية على الشاطئ
بدأ مروان يعلمني و يمسكني من وسطي و شعرت ببعض الاثارة فقد كانت تمر لحظات يلامسني بها و احيانا يلمس طيزي , كنت انتبه ان مروان يدير وجهه كثيراً الى حيث تجلس أمي و يطيل النظر ,ثم سألني : اين والدك الم يأتي
معكم .؟
أنا : لا فوالدي مسافر خارج البلاد .
كان مروان يريد التقرب مني كي يصل الى امي و يتعرف عليها فقررت ان اسهل الطريق عليه , فبعد حوالي ربع ساعة قال مروان انني يجب ان ارتاح لنكمل بعد قليل, قلت له حسنا تعال اعرفك على امي , لم يتردد مروان و خرجنا
من الماء و ذهبنا الى حيث تجلس.
انا : ماما . مروان منقذ هنا و سوف يعلمني السباحة
ماما : حقاُ ! هذا لطف منه فانا لا اعرف ان اعلم السباحة
مروان : هل تسبحين بشكل جيد ؟
ماما : نوعا ما لكني احب الغوص و اتمنى ان اتعلمه
مروان ( مبتسماً ) : اذا كنتي ترغبين فسأعلمك الغوص فأنا خبير فيه
كانت أمي كعادتها هادئة لا توحي للاخرين بأي انطباع غريب , تراقب ردود فعلهم ببرود فقالت له : هذا لطف كبير منك
في هذه اللحظة كان هناك منقذ آخر ينادي على مروان من بعيد فاشار له مروان ان يأتي و استدار قائلا : سأعرفكم على زميلي كريم و هو منقذ ايضا , اقترب كريم و كان ذو جسم متوسط لكنه رشيق و عينان واسعتان
تعارفنا من خلال مروان الذي قال موجها حديثه لكريم : هل تنزل مع اشرف تعلمه السباحة و انا سأعلم المدام الغوص ,
وافق كريم و نزلنا الى المياه , كنا نسبح في منطقة بعيدة قليلاً عن الناس بدأ كريم يعلمني كيف اعوم و مروان يعلم امي الغوص , كان يمد يمد يده كي يلمسها قليلا بحجة انه يعلمها وضعيات الغوص و امي لا تمانع لكنها لا تبدي اي
استجابة , شعرت ان مروان يحاول ان يبتعد عنا قليلا و عندما اصبح على مسافة عدة امتار بدأت امي تغوص و هو يكلمها من فوق الماء حتى حدثت مصادفة ظريفة , ففي اللحظة التي اصبحت فيها استطيع العوم قال لي كريم : الان خذ
نفسا و انزل تحت المياه , نزلت تحت المياه و فتحت عيناي من خلال نظارات السباحة التي اترديها وجدت امي التي كانت تغوص في تلك اللحظة تمر بجانب مروان الذي أنزل مايوه السباحة الذي يرتديه و يظهر قضيبه الذي كان
منتصباً كأنه يستعرضه امام امي التي كانت تراه و لا تبدي اي ردة فعل .
رفعت راسي فوق الماء و استمرينا في السباحة انا و كريم الذي شعرت انه يتقصد ان نبتعد عن امي و مروان , كان مروان ينزل يديه تحت المياه عندما تكون أمي قريبة منه فعرفت انه يلمس شيئا من جسدها لكنها كانت لا تسمح له
كأنما تزيد من رغبته بها .
بعد ان قضينا وقتا طويلا خرجنا من البحر و جلسنا سوية ثم طلب مروان من كريم ان يحضر بعض العصير و عندما ذهب شعرت ان مروان يريدني ان اتركهما لوحدهما و بينما انا افكر عن حجة لابتعد قالت امي :
ماما : اشكرك جدا يا مروان على درس الغوص فقد كان جميلاً لكني اريد منك خدمة اتمنى ان تلبيها
مروان : انا بأمرك , تفضلي
ماما : منذ يومين و انا اعاني من تشنج شديد في ظهري و اريد شخصا خبيراُ في المساج كي يمسج ظهري و يريحني
ابتسم مروان قائلا : من حسن حظك انني خبير في المساج
ماما : حقاُ ؟ هل تعرف كيف تدلك و تفك التشنج .؟؟
مروان : ساريكي كيف اني قادر على فك اي تشنج مهما كان قوياً
ماما : سأكون ممتنة لك جدا
مروان : لا عليك يا مدام المهم ان ترتاحي حضرتك .
كان حديثا ملغوما يدور بين امي و مروان و انا استمع اليهما و اراقب مروان الذي كان قضيبه يكاد يخرج من المايوه بطرف عيني
ماما : إذن فليكن موعدنا اليوم عند التاسعة و اشارت له الى موقع الشاليه
مروان : لن اتأخر عن الموعد
لملمت امي اغراضنا و بينما كنا نهم بالمشي استدارت الى مروان و قالت ببعض الدلع : أه تذكرت , لو سمحت يا مروان اريدك ان تأتي مع خبير تدليك ثاني ف رجلي متشنجتان ايضا و بحاجة ان اريحهما .
كانت كلمات امي تشعل مروان و انا اقف بجانبه و اشعر بأنفاسه تتسارع و قلبه يكاد يقفز فرحا و هو يرد متلعثما بالموافقة
مشينا انا و امي التي كانت تسير بثقة باتجاه الشاليه و انا اسير بجانبها فالتفت الى الخلف لارى مروان يحدق باتجاهنا, او بالاصح باتجاه طيز امي يراقبها و هي تقلب يمنة و يسرة
وصلنا الشاليه وبعد ان تحممت و انا خارج وامي تدخل الحمام سالتها مبتسما : هل ستبقين لوحدك مع مروان و كريم ؟؟
فضحكت و قالت : اعرف انك تتمنى ان تشاركنا يا قطتي لكن دع الامور تمشي لوحدها و دخلت لتستحم و هي تغني
كانت امي تتكلم بثقة دائما و انا اثق في اسلوبها فقد كانت تجذب الرجل ببساطة و بدون تعقيد ,
قبل الموعد بنصف ساعة نادتني امي لغرفتها فدخلت لاجدها ترتدي سترنغ و تمسك بيديها اثنين و تسالني ايهما الاجمل ؟ و اختارت واحدا ذو لون وردي جميل وارتدت ستيانة شفافة تظهر حلماتها و فوقهما ارتدت فستانا خفيفا يظهر
معظم فخذيها و بدأت تضع المكياج و البارفان ,
عند التاسعة وصل مروان و كريم , كانا يرتديان شورت و قمصان صيفية خفيفة , جلسنا سوية ثم دخلت امي و شعرت انهما صعقا من جمالها و هي تسير بدلع و تسلم عليهما ثم تجلس , دار حديث حول المساج و كيف انه يريح الجسم
فقال مروان : ما رأيك أن نبدأ الان ؟ فقامت امي باتجاه غرفتها التي كانت عابقة برائحة البارفان المثيرو هي تقول : بالتأكيد تفضلو مشيرة الى غرفتها , و بعد ان دخلو سمعت صوت امي تقول: اوووو لقد نسيت الزيت ,, ماما اشرف
, فأسرعت الى باب غرفتها و قالت لي : حبيبي لقد نسيت الزيت في المنزل ,اريدك ان تذهب الى الماركت الذي في اول المنتجع و تحضر لي علبة زيت للمساج , بدأت متعتي بالاشتعال و بدأت ذكرياتي تعود لي لاسترجع يوم ارسلتني
امي الى صديقتها , فقلت لمروان : الا يوجد ماركت اقرب منه فهو بعيد بعض الشيء فرد مروان ببراءة مصطنعة للاسف لا يوجد ,
قلت له فإذن ربما أتأخر قليلاً فقال مروان بصوت سعيد : لا عليك يا حبيبي خذ وقتك .
فتحت باب الشاليه و اغلقته كي يسمعوه بوضوح و كاني خرجت من الشاليه وعدت على رؤوس اصابعي الي باب غرفة امي لاسترق النظرمن الباب الذي تقصدت امي تركه موارباً.
كانت امي تقف في وسط الغرفة و على جانبيها يقف مروان و كريم ملتصقان بها و هم يتحدثون
مروان : سنبدأ بالمساج فما رأيك ان تستلقي على السرير .
ماما و هي تتدلع : ألا ننتظر اشرف ليحضر الزيت فعلى حسب علمي ان المساج يجب ان يكون بالزيت
كريم : و لماذا نضيع وقتنا ربما بتأخر اشرف . ثم أننا نستطيع ان نبدأ بالمساج من الان و نتابع عندما يأتي اشرف و معه الزيت ,
ماما : مممم طيب لكن ستعملون مساج لي و لاشرف لأنه تعبان و بحاجته ايضا ( كانت امي تختبر رغبتهما بمشاركتي معهم في الجنس , و كعادتها كانت تدهشني بذكائها )
مروان : بالتأكيد . دعينا نبدأ الان
استدارت امي و فردت شعرها و هي تدير ظهرها لهما ثم نزعت الفستان بالتدريج ليسقط على الارض و مروان و كريم يحدقان في طيزها التي يقسمها خيط السترنغ و ظهرها الذي يتلوى و هي تسير بثقة باتجاه السرير و تجلس على
طرفه فتصبح امامهما و صدرها واضح من خلال الستيانة الشفافة و هي تضحك و رفعت قدميها الى الامام نحو مروان و كريم اللذين اقتربا منها و يمسك كل واحد بقدم و يخلع السكربينة فتظهر قدميها البيضاوين الصغيرتين و عليها
المناكير الزهري الجميل فقد كانت تعتني بهما عناية خاصة , و على الفور بدأ كل منهما بمص اصابع قدميها و بدأت ضحكتها تختفي ليحل محلها صوت تاوه يتصاعد شيئا فشيئا . بينما تباعد أمي قدميها كانت ايديهم تمتد على فخذيها
لتصل الى كسها فأرجعت راسها الى الخلف و بدأ جسدها يتلوى كالثعبان , ثم حملاها سوية ليرميانها في منتصف السرير الواسع و يهتز جسدها لتستدير أمي قليلا و تصبح في مواجهة الباب الموارب الذي اقف خلفه فقد كانت تعرف
اني اشاهدها في نفس الوقت الذي خلع كل منهما قميصه و ظهر جسديهما و اللون الاحمر يكسوهما من شدة الرغبة .
اقتربا من أمي التي مدت يدها الى تحت الشورت الذي يرتديه مروان و امسكت قضيبه و هي تنظر الى عينيه فخلع شورته بسرعة من فرط حماسه في نفس الوقت الذي كان كريم قد اصبح عاريا , كانت ضحكة امي قد اختفت و هي
تقول بصوت مخنوق جاد : أريد أن تدلكو كل نقطة في جسدي بعنف , كانت كلماتها تشعل الشابين و تشعلني و انا اقف وراء الباب و ركبتاي اصبحتا تهتزان و قضيبي منتصب ينزل منه حبال منوية كثيرة من السائل , و كانت رسالة
واضحة بأنها تريد ان ينيكوها بهمجية .
بدأ قضيبي الشابين يدخلان في فم امي بالتتالي و هي تمسكهما كانها لا تريد ان يفلتا منها و اصواتهم جميعا تملأ الغرفة بحرارة كبيرة ثم التفت امي لتستلقي على جنبها و خلفها مروان الذي بلل اصابعه بلعابه و بدأ يداعب فوهة طيزها و
امي تغمض عينيها كأنها تنتظر دخوله بشوق و هي تمسك بقضيب كريم و تمصه و تنزل الى خصيتيه بلسانها , سحب مروان اصبعه الذي كان قد بلل طيزها و امسك بقضيبه ليدخله و هي تتأوه بلذة غامرة فقال مروان الذي تغيرت
نبرة صوته : طيزك معتادة ان تنتاك , قضيبي دخل بسهولة , ارتفع صوت اهات امي و هي تهز برأسها موافقة مستمرة في مص قضيب كريم , سحب مروان قضيبه و اخله في كسها فارتخت ملامح وجهها و صرح مروان : اووووه
و قال موجها حديثه لكريم : هذه الشرموطة كسها اجمل من كس بنات العشرين , زادت تلك العبارة من نشوة امي التي بدأت تتحرك مع كل مرة كان يدخل فيه , ثم تبادل مروان و كريم الاماكن و استمر مروان يوجه حديثه لامي : هل
اعجبك قضيبي ؟؟ فردت بصوت مرتجف : انه قاتل فرد مروان : تابعي يا عاهرتي , لم ارى في حياتي امهر منك ,
امسك كريم بشعرها و شدها قائلا : تعالي و اركبي على قضيبي يا عاهرة . فقامت امي على الفور و هي تحاول ان تجلس عليه بدون ان تمسكه فقد كان يعرف طريقه جيداً و اقتربت منحنيه من كريم ليصبح صدرها امام وجهه فعضها
عضة خفيفة تالمت على اثرها قليلاً دون ان تبتعد و استمر يمسك طيزها التي بدات تصعد و تهبط بعنف , فسحب مروان قضيبه من فمها و التف حولها و وضع راس قضيبه على باب طيزها قائلا : سنفسخ طيزك و كسك سوية , انحنت امي
قليلاً كأنها تستعد موافقة على كلامه , فادخل قضيبه بسرعة و عنف جعل امي تصرخ و تئن من شدة النشوة .
كنت قد اصبحت اقف متكئا على طرف الباب فالمشهد كان مثيرا لدرجة شديدة و كلمات امي و الشابين تزيدني حرارة , و ثيابي الداخلية اصبحت مبلولة , و شعور اللذة الذي شعرت به سابقا كان في ذروته و انا ارى امي بين شابين لا
يرحمانها و هي في قمة السعادة , بعد مرور نصف ساعة تبادلو فيها كل الوضعيات و كنت انا كالغائب عن الوعي نظرت الى الداخل فوجدت امي على ركبتيها و وجهها مقابل الباب و بجانبيها مروان و كريم يداعبان قضيبهما بشدة ,
اقترب كريم من وجهها و قذف دفقات انتشرت بين وجهها و صدرها فأمسكت بقضيبه تلحسه بتمهل في الوقت الذي اقترب مروان و امسك بشعرها و شده ففتحت فمها ليقذف في داخله بغزارة جعلت امي تدخل قضيبه في فمها و لبنه
يفيض على جانبيه لينزل بعضا منه على الارض , و مروان مستمر في مسك شعرها بشدة , و استمرت تلحس قضيبهما الذان بدأا بالارتخاء فقال كريم لمروان : يجب ان نمشي قبل ان يعود الولد فوافق مروان و لبسا ملابسهما
فاسرعت الى باب الشاليه و فتحته على مهل و وقفت من الخارج انتظر خروجهم , في نفس اللحظة التي خرجو بها من غرفة امي تصنعت اني فتحت باب الشاليه و دخلت و انا اقول لهم : مرحبا عمو مروان , لم أجد زيتا للمساج في الماركت للأسف
فاقترب مني و وضع يده على وجهي بنعومة قائلاً : لا عليك يا حبيبي فقد عملنا جلسة المساج بدونه , و نظر الى كريم الذي ضحك ضحكة خفيفة و مشيا باتجاه الباب و و دعاني , لم اكد اغلق الباب حتى نادتني امي من غرفتها فدخلت
اليها و وجدتها مستلقية على السرير فقالت بصوت ناعم : اطفئ النور و تعال بجانبي , استلقيت بجانبيها فقالت لي:
أمي ( مبتسمة ) : هل رايت كل شيء ؟
انا :اجل , كانا هائلين
أمي و هي تضحك : هل اعجبوكي يا قطة .
أنا : مممم
فمدت اصبع يدها و مسحت بعض اللبن من على صدرها و بدات تمرره على خدي , فلم اقاوم اصبعها الذي كان يقترب من فمي و ادخلته و انا امص كل ما يحمله من لبن كان طعمه فوق التصور من اللذة فعادت امي و كررت ذلك عدة
مرات و انا اطير من الفرحة , قامت امي من مكانها و مشت باتجاه الحمام و هي تتدلع و تهز طيزها و تنظر الي ضاحكة و انا انظر اليها و تمشي كنجمات الافلام الاباحية .
الجزء الخامس
في اليوم التالي كان كل شيء هادئا , كنا انا و امي نمضي وقتنا في الشاليه حتى بدأت حدة الشمس بالانخفاض فقررنا ان ننزل الى الشاطئ و نمضي بقية يومنا هناك , و بالفعل جمعنا اغراضنا و خرجنا من الشاليه لكن امي قالت اننا لن ننزل بالطريق المباشر الذي يصل شاليهنا بالشاطئ و انما سنتمشى قليلاً بين الشاليهات فهي تعرف كل طرقات المنتجع لانها قد نزلت فيه من قبل , فسألتها انني لا اذكر اننا نزلنا في هذا المكان من قبل فكيف تعرفين هذه الطرقات ؟؟ ردت امي و ابتسامتها المثيرة تغطي وجهها : كنت ازور بعض الاصدقاء و امضيت فترة رائعة سأحكي لك ما جرى بها , شعرت بلذة في تسري بتمهل في جسدي فيبدو ان امي قد تحمل من القصص الكثير.
مشينا بين الشاليهات و لفت انتباهي ان امي كانت تتوقف كل حين لتنظر من بين الشاليهات باتجاه البحر ثم تتابع مسيرها , حتى تووقفت في احدى المرات و اطالت النظر و هي تحدق من تحت نظارتها الكبيرة ثم ابتسمت و نظرت الي و وضعت يدها على كتفي و تابعنا و هي تحضنني , لم افهم ما قصد امي من تلك الحركة فسالتها , توقفت قليلاً و نظرت الي قائلة:
ماما :حبيبي.. ان مروان شاب وسيم و مثير و هو يعمل في مكان تحيط به النساء من كل مكان و ليس صعبا عليه ان يوقع الكثير منهن في شباكه و يمارس الجنس كل يوم مع امرأة , لهذا فأنا مهتمة لاعرف اذا كانت النشوة التي حصل عليها بالامس قد اثرت به .
أنا : مممم و ما دخل هذا بتصرفك منذ قليل ؟؟
ماما : كنت اريد ان اراقبه دون ان يراني لأعرف اذا كان ينظر الي شاليهنا و لم يخب ظني فقد التفت باتجاه شاليهنا عدة مرات في هذه الفترة القصيرة التي راقبته بها
و استدركت قائلة : أنا احب ان اترك اثرا في الرجل الذي ينام معي كي لا ينساني فهذا يشعرني بنشوة خاصة .
انا : و أنا ايضا اشعر بنشوة خاصة عندما ارى حركاتك
ضحكت أمي و هي تشدني من خدي و تابعنا مسيرنا باتجاه الشاطئ حتى وصلنا الى الجهة المعاكسة للتي كان ينظر اليها مروان , فنادته أمي بصوت ناعم قفز على اثره من كرسيه و اقبل مسرعا و هو يقول :
مروان : ظننت انكم رحلتم فانا لم اشاهدكم منذ الصباح
أمي ( مبتسمة ) : لم نرحل و انما كان جسدي مرتخي قليلاً , يبدو انه تأثير المساج فقد ارتحت كثييييرا و نمت باستغراق.
اتسعت ابتسامة مروان و هو يقول : ان هذه شهادة كبيرة منك مدام و يسرني ان اسمع ذلك
أنا : ماما بخيلة في الاعتراف يا عمو , ففي الصباح قالت لي ان هذه افضل جلسة مساج تجريها في حياتها
ماما : يا سلام , في كل مرة تفشي ما اقوله , فإذن سأقول لعمو مروان انك تتمنى ان تعمل جلسة مساج ايضا .
كانت امي كعادتها ترسل رسائل مشفرة في كلماتها و تراقب ردود افعالهم لتعرف ما يجول في خاطرهم , فما ان سمع مروان رد أمي حتى تبدلت ملامح وجهه قليلاً و ارتسم على شفتيه ابتسامة شهوة و عض على شفتيه قليلاً و هو يرد بتمهل و يحدق باتجاه أمي : اذا كان اشرف يحب ان يجرب المساج فأنا جاهز لاعمل له جلسة تريحه مثل جلسة ماما طالما ان هذه رغبته , و مستعد ان تكون الجلسة لأشرف و ماما سوية .
كان هذا الجواب كافيا لأمي لتعرف ان مروان لا يمانع ان يشاركنا السرير سوية فاكتفت بذلك و حولت الحديث باتجاه اخر لتقول ان الحر شديد اليوم
أنا : بالمناسبة لم ارى عمو كريم اليوم
مروان : عمو كريم ذهب الى منزله فاليوم موعد اجازتنا الاسبوعية
ماما ( بخبث ) : و لماذا لم تنزل انت ايضا الى المنزل ؟ هل تحب عملك في تعليم الغوص و السباحة لدرجة لا تتركه ؟؟
ارتبك مروان قليلاً و لم يعرف ما يرد به على دهاء أمي فسارعت أمي الى القول
ماما : على كل حال لا بأس , حتى لو كان كريم غائباً فانك تكفي لوحدك لجلسة المساج فانت ماهر كفاية
شعرت ان مروان قد تحول الى طاووس مزهو بنفسه فقد حصل على شهادة بفحولته من أمي فلمحت قضيبه بدأ يتحرك من تحت المايوه
رمت أمي كلامها لأنها تريد ان تشعر بلذة تعليق ذلك الشاب بها و خاصة انه تلعثم و هو يضحك فاسرعت امي لتقول : بقي ان تعلم اشرف الغوص فقد علمه كريم السباحة امس و انا ساكتفي بالجلوس على الشاطئ تحت المظلة
كانت هذه الجملة كرصاصة الرحمة التي اصابت مروان , الذي كنت اقف بينه و بين امي اثناء هذا الحديث فمد يده و وضعها على شعري و نظر الي نظرة كأنه سيفترسني : لنرى من اشطر في الغوص انت أم ماما .
نزلنا أنا و مروان الى البحر و بدأ يعلمني الغوص و شعرت به كل حين يلمس طيزي قاصداً و يمشي بيده على ظهري بحجة انه يعلمني و انا في اعماقي كنت افكر بدهاء امي التي هيأت كل ذلك , حتى انه في احد المرات وقف خلفي و امسك يدي بحجة انني اقف بشكل خاطئ و التصق جسده بي فشعرت بقضيبه يلامس طيزي و يتحرك بين فلقتي فابتعدت بهدوء عنه , و بعد قليل قال مروان : لقد اصبحت قادراً على الغوص فما رأيك ان تجرب لوحدك ؟ وافقت و بدأت انزل تحت الماء و احبس نفسي ثم اصعد و في احدى المرات و انا انزل تحت الماء لمحت مروان يمد يده الى مايوهه و عندما غطست رأيت قضيبه منتصبا و خارجا من طرف المايوه السفلي ثم ادخله بيده , كان مروان يقصد اختباري فقررت ان اتصرف كـأمي و تجاهلته و تابعنا التدريب و انا اضحك و امزح معه و انظر كل حين الى امي التي كانت مستلقية على الشزلونغ و بيدها كتاب تقرا به و تنظر منبتسمة باتجاهنا .
خرجنا من المياه باتجاه أمي التي لم تمهل مروان الفخور بنفسه و بقضيبه قائلة : هل اصبح اشرف اشطر مني بالغوص فابتسم لها قائلا: لا يوجد اشطر منك في الدنيا يا ست الكل , ضحكت امي لجواب مروان فقد كان هذا الكلام يسعدها و يشعرها بأنوثتها .
جمعنا اغراضنا و عدنا الى الشاليه و نحن متحمسان بانتظار قدوم مروان , وقبل موعده كانت امي مرتدية فستان بحر طويل اسود اللون يظهر بياض بشرتها و على جاتبه شق طويل يصل لاعلى فخذها و صدرها بارز حتى منتصفه و سكربينة تظهر جمال قدميها الناعمتين , و انا اليس بوكسر دون اي شيء اخر
رن الجرس ففتحت أمي الباب و استقبلت مروان بقبلة كانها تقول له اننا جاهزان فدخل و هو يمشي بثقة عالية و كانه ديك قد دخل علينا , و بدأ يتصرف بوقاحة مقصودة كي يشعرني بسيطرته فبعد ان دخل الي الشاليه مشى باتجاه الكنبه الموجودة في الصالون وجلس عليه و فتح ساقيه ثم وضع واحدة على الطاولة التي امامه , جلسنا انا و امي بجواره فقال لأمي بعد تفحص جسدها و هو ينزل الى ان توقف عند قدميها : ارى انك غيرتي لون المناكير على اظافر قدميكي فقالت أمي مستغربة : لا ابدا لم اغيره . فرد عليها بثقة : على العكس انا متأكد ان لونه بالامس كان أحمراً خفيفا كاللون الذي يغطي فخذيكي , كان مروان يتقصد ان يتصرف بهذه الطريقة كأنه يقول لي و لأمي اننا اصبحنا ملكه و انه سيتعامل معنا كالفحل المسيطر و فعلا شعرت اني و أمي كهرتين امام الفهد الجامح , بدا شعور اللذة يدخل في جسدي فصوت مروان و كلامه و استسلام أمي كانت بداية رائعة لهذه الليلة ,
قال مروان موجها كلامه لي : هيا بنا لنبدأ , فقت على الفور و هو ما زال جالسا فضربني ضربة خفيفة على طيزي قائلا : اسبقني قليلا فاريد ان اقول لأمك شيئا , مشيت باتجاه غرفة أمي و نظرت نظرة خاطفة قبل ادخل فوجدت مروان يقف وراء امي و يداه تلتفان حولها و تمسكان بصدرها و يعصرهما بشدة جعلت ملامح امي تتغير و هي تنتشي من قوة يديه .
دخل مروان و أمي ورائي و انا اقف في وسط الغرفة فاقترب مني مروان و هو يمد يده ليشلحني البوكسر فترددت قليلاً و انا خجل فاقتربت امي من مروان حتى اصبحت بجواره و هي تقول لي : هيا يا شوشو لا تخجل ف عمو مروان لم يعد غريبا و أمسكت بيد مروان و لفتها على وسطها فتابع مروان محركاً يده باتجاه طيزها . فزاد احساسي بشعور الاستسلام الذي يخدرني و يشعرني بلذة رائعة , فاستدرت و مد مروان يده و ينزل البوكسر اللذي ارتديه و يدفعني برفق لاصبح امام السير فعاجلني بدفعة اقوى لاستلقي على السرير على بطني , بدأت اشعر بأنفاس مروان الحارة و استلقت امي بجواري على السرير على جنبيها و راسها متكئ على يدها و هي ترى يدي مروان تمسدان ظهري و طيزي و لمحت بطرف عيني مروان و وجهه محمر و عيناه متوسعتان كأنما يريد افتراسي , فابتسمت , و زادت ابتسامتي و انا ارى امي تمد يدها الى الكومودينو التي بجوارها و تخرج علبة زيت المساج التي ادعت انها نسيتها و بدات تضع بعض الزيت على ظهري و طيزي و يدا مروان تمران على كل نقطة حتى امسك فلقتي طيزي و بدأ يدلكهما بهدوء , يوسعهما ليرى فوهة طيزي الوردية و يغلقهما كانه يحضرني حتى ابعدهما و تركهما مبعدين فسارعت أمي و امسكت علبة الزيت و رمت بعضا منه بين فلقتي طيزي كأنها تمهد الطريق امام قضيب مروان .
كان لمعان جسدي يثير مروان الذي كانت نظراته تزداد شراسة فقامت امي من مكانها و التفت الى وراء مروان و خلعت قميصه و الشورت الذي يرتديه و لا يرتدي تحته شيء و عادت الى جلستها بعد ان اطفات ضوء الغرفة و تركت ضوءاً خافتاً قادما من الحمام الموصول بالغرفة فهذا هو جوها المفضل للجنس , شعرت بيدي امي تمران على طيزي مع يدي مروان ثم تمتد باتجاه قضيبه فتلدكه بالزيت الذي كان على جسدي و تنزلان لخصيتيه المنتفختين , ثم وضع مروان قضيبه على فوهتي و بدات امي تحركه لاعلى و اسفل , كان شعوري بالاستسلام قد اقترب من ذروته قبل ان يدخل مروان قضيبه في طيزي بهدوء ماجععلني اتأوه بصوت مخنوق , خاصة ان مروان و بدل ان يدخله قليلا وو يخرجه و انما تابع بادخاله حتى شعرت باطراف الشعر الناعم المحيط بقضيبه تلامس طيزي , بعد عدة مرات من دخول قضيب مروان اقترب مني و لمس شعر صدره ظهري و هو يقول في اذني , طيزك رائعة كطيز امك العاهرة , انسلت كلماته الى قلبي و قلب امي التي فتحت قدميها و هي بجوارنا و بدأت تلعب بكسها فلم يمهلها مروان و مد يده الى فستانها ممزقاُ طرفه لينزل عن جسد امي بسهولة , سحب مروان قضيبه من طيزي و في تلك اللحظة استدرت لاستلقي على ظهري فنظر مروان الي قضيبي الابيض الكبير و خصيتي الناعمتين فلم تضيع امي تلك الفرصة و مدت يدها لرأس مروان تدفعه لينزل باتجاههما بهدوء , لم يمانع مروان الذي كان قد اصبح في قمة هيجانه و قالت له أمي : ماذا تنتظر ؟ فلم يتردد و امسك قضيبي و خصيتي بيده و بدأ يفركهما بلطف حتى سمع صوت أمي تقول : ضعهما في فمك
كان مروان مستعدا ان يفعل اي شيء كي يرضي رغباته المشتعلة فوضعهما فمه و انا اتلوى من شدة اللذة و قضيبي يسبح في لعاب فمه و انا اشعر باسنانه تضغط برفق عليهما لدرجة جعلت عيناي تزوغان , كانت امي التي تداعب كسها , ملأت اصابعها بسوائل كسها و مدتهم باتجاه فم مروان الذي لم ينتظر فبدأ يلتهمها و هو ممسك بقضيبي ليعود له و هو يقول :طعمه اطيب من طعم البنات اللواتي نكتهم في حياتي , فشعرت بسعادة غامرة و استلقى مروان على السرير ورفع ساقيه حتى صدره وادخلت امي قضيبي في خرم طيز مروان وبدات انيكه بقوة في طيزه وهو يتاوه ويوحوح حتى ملات طيزه بحبال منوية كثيرة من لبني و صرنا نتناوب بين الجلوس على قضيبه و بين لحس خصيتيه و هو يصرخ فينا : انتما عاهرتي , انتما شرموطتي , من سياخذ قضيبي الان ؟؟ فتنسابق عليه انا و امي
حتى وصل الى ذروة نشوته فوضع يده على كتفي و جذبني اليه بشدة في الوقتت الذي كانت امي مستلقية على ظهرها و قدماها مفتوحتين على مصراعهما و قضيب مروان يدخل و يخرج بعنف جعلها تغيب عن الوعي للحظات ,و قال لي : ساقذف في كس هذه العاهرة و ستلحس كسها و تنظفه , مفهوم ؟؟ و مد يده لطيزي و ادخل اصبعه بعنف فكرر قائلا : مفهوم ؟ فقلت نعم , فدفعني بيده لانزل لاسفل و هو يقول : الحس لي خصيتي و انا انيكها فهي تستحق اكبر كمية من اللبن , نزلت تحته و بدأت الحس خصيتيه اللتان كانتها تهتزان مع كل مرة يدخل قضيبه في كس امي حتى اتت اللحظة التي انفجر فيها قضيبه بداخل كسها و بدا اللبن ينساب من اطرافه و هي تتأوه و هو يسحب قضيبه ليخرج دفعة من اللبن يصيب جزء منها وجهي فنظر الي مروان و هو يقول : هل تحب طعم اللبن , تعال اذن , و حملني و رماني بجانب امي و عاد ليبلل قضيبه من اللبن الباقي في كسها و وضع قضيبه بين وجهينا فبدأنا بلحسه و يداه على رأسنا و هو يشعر اننا جاريتين لديه و ظل يكرر تلك الحركة عدة مرات حتى نفذ اللبن
ابعدنا مروان عن بعضنا ليفسح مكاناً لنفسه و استلقى في وسطنا و وضعنا راسينا على صدره اللذي كان يسبح في العرق من شدة الجهد الذي بذله و هو يضع يديه على طيزي و طيز امي , اغمض عينيه لدقائق ثم فتحهما ليستعيد بعض نشاطه و يبتسم و هو يقول
مروان ( موجها حديثه لأمي ) : لم اتخيل في حياتي انني سأنيك عاهرة مثلك , هي و ابنها , فاستدار لي و استدرك قائلاً : و ابنتها , فشعرت بلذة خاصة , لذة انه يناديني كأنني انثى و زدات سعادتي عندما مد يده بين فلقتي طيزي و تداعبهما فأغمضت عيني و التصقت به اكثر لاشبع من رائحة جسده و رجولته .قبل أن يقول بلهجة آمرة : هيا بنا الى الحمام , دخلنا سوية و كان الماء الدافئ ينزل على اجسادنا المنهكة ليعطيها نشاطاً جعلت الجو مرحاً , فتعالت ضحكات مروان و امي عندما امسكت بقضيبه المرتخي لتقارنه بقضيبي الكبير فقد كان قضيبه اكبر بمرات حتى و هو مرتخي . كانت أمي تداعب قضيبه ببطء و هي تترك الماء يمشي عليه
ماما : لقد كنت اليوم مهتاجاً اكثر من ليلة امس , فما السر ؟ ,
فمد مروان يده الى قضيبي و امسكه و ضم خصيتي اليه قائلاً : لم اكن اعرف ان طعم هذا المارشميلو سيثيرني الى هذا الحد .
دارت الدنيا بي من سماع كلمات مروان و اهتز جسدي بشدة فاسرعت امي التي عرفت انني ساصل الى ذروة نشوتي و جذبتني اليها و تمسك بيدي و هي تقف ورائي قائلة لمروان : ألا تريد ان تذوق طعمه أكثر ؟؟
لم يتردد مروان فنزل على ركبتيه و امسك بقضيبي الذي كان يهتز اكثر و اكثر و وضعهه في فمه و مد يده مداعباُ خصيتاي اللتان اصبحتا ارجوانيتين و بدأ يحرك لسانه و انا أتلوى حتى اتت لحظة شعرت بحبال منوية كثيرة نزلت من قضيبي جعلتني اغيب لثواني عن الوعي لم استفق إلا على صوت مروان يتلذذ بطعمها
عادت نظرات الشراسة الى عيني مروان الذي بدأ قضيبه بالانتصاب مرة اخرى , فضربني على طيزي قائلاً لي كأنني انثى و عيناه قد احمرتا من فرط الاثارة : اذهبي الى السرير ايتها العاهرة فسافسخ أمك القوادة هنا .
لم أقوى على تحمل المزيد من النشوة فخرجت من الحمام امسك منشفة كانت بجانب باب الحمام و قبل خروجي نظرت للخلف لاجد امي قد رجعت الى الخلف ليلتصق ظهرها بالجدار مبتسمة و هي تتصنع الخوف من هذا الوحش اللذي امامها , مشيت متثاقلا الى سرير امي و رميت نفسي عليه , و اغرق في النوم و انا اسمع اصوات أمي تتأوه تارة و تصرخ من شراسة مروان تارة .
الجزء السادس
استيقطت في اليوم التالي و انا في غاية الراحة بعد احداث اليوم السابق . نظرت بجانبي فوجدت أمي و مستلقية و ظهرها باتجاهي و الغطاء الذي وضعته فوقها قد تحرك فظهر اغلب جسدها و لاحظت علامات حمراء على جسدها
فعرفت ان مروان كان عنيفاُ معها في الحمام بعد ان تركتهم سوية
مضى بعض الوقت قبل ان تستيقظ امي و تاخذ دشا باردا و جلسنا سوية نشرب العصير و نتحدث بمرح فقد كنا نشعر بارتخاء اجسادنا و نحن في غاية السعادة , كان هذا يومنا الاخير قبل ان نرحل فاقترحت امي ان ننزل باكراً الى
البحر و نمضي بعض الوقت قبل ان نجمع اغراضنا و نغادر قبل المغيب , كان اقتراحاُ في مكانه فلبست مايوهي و ارتدت امي مايوها قطعة واحدة لتخفي الاثار التي تركها مروان , كنت اراقبها و هي تهتم بتفاصيلها في الغرفة قبل ان
ننزل و اعجبت بأسلوبها و هي تغير لون طلاء اظافرها و ترتدي خلخالاُ ناعما في قدمها و تجمع شعرها بطريقة جعلتها تظهر كفتاة في العشرين من عمرها .
سالتها و أنا اقف على باب غرفتها :
أنا : ماما , اريد ان اسالك سؤالاً لكن اتمنى ان لا يزعجكي .
ماما : اسالني يا حبيبي فنحن اصبحنا اصدقاء
أنا : كيف عرفتي ان مروان لديه ميل للذكور , بصراحة لم أتخيل ذلك أبداً و تفاجئت بقبوله لذلك , رغم أني كنت أتمنى ان اداعب قضيبه ؟
استدارت ماما و مشت باتجاهي مشية عارضات الازياء لتضربني بنعومة على أنفي قائلة : لدي موهبة كشف ميول الرجال , و ضحكت بدلع شديد
أنا : ممم, و هل يمتلك كريم نفس الميل ؟
فتحت ماما ذراعيها قائلة : لو كنت سنبقى لوقت أكثر كنت سأعرف ميله بالتأكيد لكننا للأسف سنرحل اليوم
مشت خطوتين عائدة إلى حيث كانت تجلس قائلة : إلا إذااااااااا ... و ضحكت بصوت عال
بدأت الافكار تجول برأسي فيبدو أن ماما تمتلك من التجارب ما يكفي لتفهم رغبات الذكور و تجذبهم من خلالها , و في نفس الوقت فقد كانت فكرة تجارب أمي الكثيرة تشعرني بالمزيد من اللذة .
نزلنا الى البحر و كانت الناس قد بدأت تزداد على الشاطئ فابتعدنا عن الازدحام , فأمي تفضل الهدوء عن صخب الناس , وضعنا اغراضنا و نزلنا الي المياه و بدأنا نسبح و نلهو حتى رأت امي كريم قادماً من بعيد و هو يدير وجهه في
كل الناس الموجودين على الشاطئ و عرفت انه يبحث عنا فاقتربت مني قائلة و هي تشير بعينيها الى حيث يقف كريم : ماما اشرف , كريم يقف في هذا الاتجاه , لا تنظر اليه و تابع كاننا لم ننتبه لوجوده , استغربت من طلب امي لكنني
استدرت كما قالت و بدانا نسبح و نلهو دون ان انظر في اتجاهه حتى سمعت صوته يقترب منا سابحاً و هو ينادي
كريم : اشرف .. حبيبي .. كيف حالك
استدرنا انا و امي التي مثلت انها تفاجئت به و ابتسمت قائلة : اهلا كريم نحنا بخير كيف حالك
وصل كريم الى جوارنا فتوقف عن السباحة قائلا: انا بخير , كنت ابحث عنكما في الشاطئ فلم اجدكما , و ظننت انكم قد رحلتم
ماما : لا لم نرحل لكننا سنمشي اليوم قبل المغيب
كريم : و لماذا لا تبقون يوماً اخرا فالجو اصبح اجمل و انسب للسباحة
ماما : كان بودي لكن حجزنا سينتهي اليوم و هناك ناس كثيرون ينتظرون دورهم كما فهمت من خدمة الغرف
كريم : من هذه الناحية لا عليكي فأنا استطيع ان امدد حجزكم يوماً آخراً .
كانت امي تضع العوائق امام بقائنا متقصدة تحفيز كريم الذي كان يحلها واحدة تلو الاخرى فقد كان ذلك يسعدها و يشعرها بنشوة خاصة كما قالت لي , و استمر الحديث دون ان تعطيه جوابا واضحا حول بقائنا , و فجأة حولت الحديث
باتجاه اخر قائلة :
ماما : هل تعلم ان مروان قد علم اشرف الغوص كما علمني , كانت تحاول ان توحي له بشيء ما تاركة المجال لذكائه كي يفهم لكن كريم رد ببعض الغباء : حقاُ !! هل اصبحت ماهراً في الغوص يا اشرف ؟؟ ارني كيف تغوص
أخذت نفسا عميقا و نزلت تحت الماء فاقتربت امي من كريم في تلك اللحظة بعد ان قررت ان تجعله يشتعل و وضعت ذراعها على كتفه و هي تتكئ و تقول بصوت منخفض : ليس هذا فحسب , بل و زارنا بالامس و عمل لنا جلسة
مساج لي و لاشرف سوية , و عضت على شفتيها مستلذة و ابعدت عنه لترمي نفسها في الماء , و هي تضحك بخبث في نفس اللحظة التي نظر اليها كريم و عيناه تتسعان من المفاجأة فلم يستطع الرد.
خرجت من تحت الماء لأجد كريم واقف كالمصعوق و هو يحدق بي و عيناه مثبتتان علي , و بقينا نلعب في المياه و كريم صامت اغلب الوقت يفكر فيما قالته أمي كأنها حقنته بحقنة بدأت تسري في جسده و عقله و تأخذ مفعولها رويداً
رويداً , خاصة و أن أمي لم تكن تكترث به و انما تركته مصعوقاً بما سمعه .كانت رسالة أمي تنسل في اعماق كريم لتوقظ رغباته الدفينه و تشعله حتى تفقده صوابه لتسوقه كما تشاء .
خرجنا من الماء لنجلس على الشاطئ , و أمي تستعرض جسدها أمام كريم الذي كان يحدق في كل جزء منها , و أمي تزيد اشعاله كل حين فسالته عن رأيه بلون مناكير اظافر قدميها قائلة : قال لي مروان بالامس ان اللون الوردي اجمل
و هو يدلك لي قدمي , و انا محتارة أيهما اجمل .
مد كريم يده ليمسك بقدمها و يدلكها و هو ينظر اليهما كأنه يتمنى ان يضعهما بين اسنانه و لسانه قائلا : ان قدميكي رائعتين مهما كان لون المناكير
ابتسمت امي و هي تسحب قدمها بهدوء من يده , فقد كانت تغرقه اكثر و اكثر في خيالاته و تتركه ليتعلق بها فهي خبيرة بمزاج الرجال و تعرف ماالذي يحرضهم .
أمضينا بعض الوقت قبل ان تقول أمي اننا يجب ان نمشي و نذهب الى الشاليه لنحضر انفسنا لترك المنتجع , فودعنا كريم و مشينا و هو يقف و يفكر و نحن نمشي و كأن امي تراه دون ان تلتفت باتجاهه .
في طريقنا و نحنا عائدين التقينا بمروان الذي كان في غاية النشاط و السعادة , سلم علينا و اعتذر انه كان يتمنى ان ينزل الى الشاطئ معنا لكنه اضطر للذهاب لقضاء بعض العمل فقالت له أمي
ماما : لا عليك فقد التقينا بكريم في الشاطئ و امضينا وقتا جميلاً .
مروان : حقاُ َ!! ظننت أن كريم لن يعود من الاجازة حتى المساء , و نظر الي امي قائلا لها بابتسامة: يبدو أن هناك سبب جعله يعود بسرعة
ضحكت امي بدلع و هي تقول : و ما هو السبب ؟
مروان : نفس السبب الذي جعلني أنهي عملي و آتي بسرعة .
ماما : ممممم , و كيف نعرف من منكما لديه اسباب أقوى من الاخر ؟؟
ضحك مروان قائلا : سنرى و نعرف . ثم استدرك و هو يسأل امي بجدية : هل عرف مروان بما جرى ليلة أمس ؟؟
قالت أمي بدلع : مممم . عرف و لم يعرف .
مروان : لم افهم
ماما : اذهب اليه و اساله فهو سيجيبك .
امسكت امي بيدي و مشينا تاركين مروان محتاراً من كلام أمي , و انا مستغرب من حديثها فسالتها بعد أن ابتعدنا عن مروان :
أنا : لم افهم الى ماذا ترمين من حديثك مع مروان و كريم .
وضعت يدها على رقبتي تمسحها برفق و هي تقول : اذا كان كريم متشوقا ليأتي لنمارس الجنس فقد وضعت له شرطاً عليه أن يقبله ,
أنا : اي شرط ؟؟
ماما : أن يكون مثل مروان .
أنا : و لماذا قلتي لمروان أن كريم عرف بما جرى ؟؟
ماما ( مبتسمة ) : كي اثير غيرته من كريم فهو يشعر اننا اصبحنا ملكه و لن يسمح لغيره بأخذ مكانه فهو الان سينافس كريم بعد ما سمعه, و أنا أشعر بلذة عندما يتنافس الرجال ليحصلو علي في السرير .
أنا : هل تعنين اننا سنبقى هنا في الشاليه اليوم أم سنعود للمنزل ؟
ضحكت أمي قائلة : لقد ارسلت رسالة سيأتي ردها في الساعة القادمة و عندها سنعرف اذا كنا سنبقى ام لا .
قبل ان نصل للشاليه ذهبنا الى الماركت و احضرت أمي بضع زجاجات من البيرة و بعض الحاجيات و عدنا الى الشاليه , كانت أمي تدندن و تغني بسعادة و ثقة , كان الحر يشتد فقد كانت الظهيرة و لم يمض وقت طويل قبل ان يرن
جرس الباب , قمت كي افتح الباب فقالت لي أمي انها ستذهب بنفسها لترى من بالباب , مشت في غاية البطئ و صوت الجرس يرن بالحاح و هي تنظر لي مبتسمة و تتدلع بمشيتها حتى وصلت الى الباب و فتحته , كان كريم يقف و
العرق يتصبب منه , و وجهه محمر من شدة الحر ,
كريم : مرحبا ً
ماما : اهلا كريم ( قالتها دون ان تدعوه ليدخل ).
كريم : جئت لأسالك سؤالاً .
ماما (ببراءة) : و ما هو ؟
كريم : أريد أن اعرف اذا كان لديكي زيت للمساج , كي اعرف اذا كنت سأحضر معي علبة في المساء .
كان هذا الرد كافيا ً لتفهم أمي انه وافق على شروطها و أن رغبته بنياكتها اصبحت في ذروتها , لكنها فضلت أن تثيره اكثر فقالت .
ماما : ياه لقد نسيت , أعتقد أن مروان قد اخذ علبة الزيت معه , لا بد أنه سيحضرها مساءاَ .
اقترب كريم من أمي و قال بصوت منخفض : هل اذهب لادارة المنتجع و امدد حجزكم ؟؟
ضحكت أمي و تمايلت بدلع و هي تغلق الباب دون أن ترد , و استمرت ضاحكة و هي تعود لتجلس على الكنبة في الصالون و تمد قدميها على الطاولة قائلة لي: ستحظى بسهرة لن تنساها في حياتك . بعد دقائق رن جرس الهاتف فردت
أمي و كانت خدمة الزبائن يعلمونا أن حجزنا امتد ليوم آخر مدفوع , ابتسمت امي و هي جالسة ثم قالت ليو هي تمط جسمها : سارتاح قليلا فجسدي منهك و بحاجة للنوم .
اشعلتني كلماتها و اسلوبها الذي استدرجت به كريم الذي اصبح جاهزاً أن يفعل اي شيء تطلبه , ثم قامت متثاقلة و ذهبت لتأخذ حماماً و استلقت على السرير لتنام , بقيت انا في الصالون مستلقياً على الكنبة أفكر في ما فعلته أمي , يبدو
أن خبرتها في جذب الرجال اكثر بكثير مما اتصور , غلبني النعاس و أنا مستلقي فنمت و لم افق إلا على صوتها توقظني , فقد مر الوقت و نحن نائمين .
كان المساء قد حل و اقتربت الساعة من التاسعة و بدأت أمي تحضر نفسها لقدوم كريم و مروان فوضعت مكياجاً صارخا و جربت عدة فساتين قبل ان يستقر رأيها على لانجري ساحر لا يخفي شيئا من الجسد و انما يزيده اثارة , كنت
اراقب ما تفعله باعجاب فقد كانت في قمة الانوثة التي تضج بالرغبة الجامحة , عرضت علي أن ارتدي سترنغ بدلاً من البوكسر فوافقت و اعطتني واحداً في غاية الجمال كان خيطه الابيض يقسم فلقتي طيزي لتبدوان في غاية الروعة ,
لبسته و وقفت امام المرآة , احسست ان شكل جسدي قد تغير بعد ان لبسته فقد برزت اوراكي بشكل اوضح و بدت ملامح جسدي كأنها جسد انثى لولا ذلك الانتفاخ الكبير الذي كان بسبب قضيبي .
بعد قليل رن جرس الباب فذهبت امي لتفتح , دخل مروان و هو يمشي كانه اسد فأمسك بأمي من وسطها و قبلها قبلة على فمها جعلت أمي ترتخي فسالها : كيف حال عاهرتي . فأجابت و هي تذوب : في غاية الشوق
كنت اقف في وسط الصالون عندما مشو ليصل بقربي و يمد يده الى رقبتي فيمسكها و يقبلني قبلة جعلت تياراً يسري في جسدي و هو يقول : و انتي يا قطتي ؟ اجبت بصوت مرتجف : و أنا ايضاً في غاية الشوق .
نزل مروان ببصره ليرى السترنغ الذي البسه فابتسمً و هو يقول : هذا بالتأكيد ذوق ماما , و مد يده الى طيزي يداعبها و التفت يده لتمسك قضيبي فتأوهت قليلاً , استمر مروان يداعبني حتى توقف و خلع قميصه و رمى نفسه على
الكنبة و هو يفتح يديه على مصراعيهما قائلاً : تعالو بقربي , أخذنا مكانينا بجانبه , كان قضيبه قد بدأ ينتصب و أنا اراه يحاول ان يخرج من الشورت الذي يرتديه , فمددت يدي و أمسكته من فوق الشورت و بدأت اداعبه , كان جسد
مروان ساخناً و حرارته تزداد مع مداعبتي لقضيبه و احتكاكه بجسد أمي , ثم قال مروان : هيا الى السرير , أريد ان ارى من منكما مشتاقة لقضيبي اكثر من الاخرى . حملنا على ذراعيه القويتين و مشينا باتجاه الغرفة ثم رمانا على
السرير الواسع و صوت ضحكاتنا يملئ الغرفة , فقالت أمي : سنشرب بعض البيرة , و بينما تهم بالوقوف رن جرس الباب , مشت بهدوء و فتحته , كان كريم يقف و كأنه يتحفز ليهجم على طريدة فأدخلته أمي و هي تقول له : أهلا
كريم تعال و انظر هذه المفاجاة فلدينا ضيف هنا و امسكت بوسطه و هي تمشي بجواره حتى دخل الى الغرفة , كنت في هذه اللحظة بين احضان مروان و يده ممتدة تحت خيط السترنغ تداعب طيزي , فوقف كريم يراقب المنظر
مدهوشاً قليلاً , كانت أمي قد احضرت البيرة و وقفت بجوار كريم الذي جمد في مكانه ,و قال مروان له : ما رأيك بهاتين العاهرتين ؟ لن ترى في حياتك مثلهما , فظل كريم جامداً
ماما : ما بالك يا كريم , ألا تريد ان تشرب بيرة معنا .
نظر اليها فوجدها تلحس عنق زجاجة البيرة بلسانها كما تلحس القضيب و هي تتلذذ , فقال كريم بصوت مخنوق : بالتأكيد فأنا احب البيرة , لم تكتفي أمي باثارة كريم الى هذه الدرجة فمسكت زجاجة البيرة و أمالتها لتنزل البيرة على
قدميها فقالت لكريم : ياااه لقد ضاعت حصتك يا كريم , و بدون تردد نزل كريم على ركبتيه و بدأ يلحس قدميها و اصابعها فوضعت قدمها الثانية على كتفه و نظرت باتجاهنا و هي تتأوه كأنها تقول لنا أنها تسيطر على كريم , في هذه
الاثناء كانت يد مروان تزداد قوة و هو يقبض على طيزي و يداعبها بشدة , وقف كريم بعد ان انتهى من اللحس و أمسكته أمي من كتفه و دفعته دفعة خفيفة فسار أمامها كأنه غائب عن الوعي و هي تمد يدها لتطفئ نور الغرفة , اقتربا
من السرير فاستلقت بجواري قائلة لكريم :
ماما : هل تريد المزيد من البيرة !!
كريم : بالتأكيد
ماما : فإذن تعال و اشرب .
انسابت البيرة من الزجاجة على بطن أمي و بدأ لسان كريم يلاحقها باتجاه كسها حيث ادخل لسانه كانه قضيب يتغلغل في اعماقه ثم الى صدرها و ذراعها و هي تحرك الزجاجة ببطئ و كريم يلحس كل قطرة تنزل منها , ثم انتقلت
لتكب البيرة على بطني و رفعت الزجاجة كأنها تعرف ان كريم سيتردد , لكنه لم يطل التفكير فقد تابع اللحس بلسانه فاستمرت ماما تسكب البيرة على قضيبي المختبئ تحت السترنغ, توقف كريم متردداً فاقتربت امي من اذنه قائلة : لو
كان مروان مكانك لن يتردد للحظة , دخلت كلماتها في اذني كريم و فعلت فعلها و كأنه قد شعر بالاطمئنان لأن صديقه قد مص قضيبي بالامس و انكسر الحاجز الذي يمنعه فمد يديه بسرعة مبعداً السترنغ و انسل قضيبي الوردي
الكبير في فمه بسلاسة و هو يتذوق طعمه و أمي تنظر من وراءه باتجاهنا انا و مروان نظرة المنتصر ,
كانت كلمات امي تفعل مفعول السحر فقد بدأ كريم يمص قضيبي بشراهة و هي تسكب المزيد من البيرة و هي تقول مع ضحكة ممحونة : على مهلك , ستنتزعه من مكانه , ضحك مروان الذي كان يخلع شورته ليظهر قضيبه منتصباً
بشدة و نظر باتجاه أمي قائلاً : هيا يا عاهرتي , تعالي فأنتي تعرفي ما يجب ان تفعليه , اقتربت ماما منه و بدلاً من أن تمص قضيبه فوراً بدات تلحس جسمه بدءاَ من فخذه و هي تمر حول قضيبه لتصل الى بطنه و تعود الي فخذه الاخر
, ارتفعت آهات مروان و هوي يصرخ من لذته : ااااه , ماذا تفعلين بي ايتها العاهرة , ما هذا ؟؟ ااااااه
ثم اقتربت أمي من قضيبه و هي تمسكه بيد و تمسك خصيتيه بيد و تنظر في عينيه نظرة تقطر منها الاثارة ,و بدأت تدخله في فمها و هي تتلذذ بطعمه و مروان يتنفس بسرعة , ثم رفعت اليد التي تمسك خصيتيه لتبللهما ببعض لعابها
الذي غطى قضيبه و نزلت باصبعها برفق حتى وصلت لفوهته , اتسعت عينا مروان الذي كان مذهولاً ,ما الذي تريد أن فعله ! بدأت تداعب فوهته برفق و مروان يرتخي بالتدريج و ملامح ذهوله تختفي و هو يغمض عيناه كأنه يستسلم
, كانت لحظة لن ينساها عندما ادخلت اصبعها الاوسط بتمهل في فوهته و اخرجتها و مروان اغمض عيناه بشكل كامل كأنه يريد المزيد , فعادت ماما لتكرر مرة اخرى لكنها في المرة الثانية لم تخرج اصبعها بل بدأت تحركه بلطف
لأعلى و اسفل حتى لمس اصبعها تلك النقطة التي جعلت مروان يصدر صوتاً غريباً و نزل القليل من لبنه من قضيبه فسارعت أمي لتتلقاه بلسانها , كانت لذته عندما بدأت تحرك اصبعها مسرعة في تلك النقطة اكبر من ان يحتملها
فسحب نفسه مخرجاً اصبع أمي و وقف على السرير كالثور الهائج ينظر لأمي التي فتحت فمها ضاحكة و قال لها : سأقتلك الليلة بقضيبي ,
حملها كانه يحمل دمية و رماها على السرير لتصبح بجانبي و فتحت رجليها على مصراعيهما قائلة لمروان: أريد ان ارى كل ما عندك , فأمسك مروان برجليها و بدا يدخل قضيبه كالمجنون و آهات أمي تتزايد ,ما جعل كريم في قمة
شهوته فخلع شورته و امسك بقضيبه و بدأ يدلكه بيده و هو يقترب من وجهي قائلا : تعال و مص قضيبي , اريده رطباُ كي يدخل في طيز امك العاهرة و يمتعها , فسارعت ماما بالرد : أريد قضيبيكما معا , أريد أن اشبع منهما ,
كان صوتا مهتزاً مع اهتزاز جسدها بفعل طعنات مروان , أمسكت بقضيب كريم و بدأت امصه , كنت احاول ان ادخل ما استطعت منه في فمي لكني لم استطع , فنظر الي كريم و صفعني بيده قائلاً : ألم تعلمكي هذه العاهرة كيف
تمصين القضيب !!! هيا ادخليه اكثر , اهتاج جسدي من عنف كريم فقد كانت اول مرة اشعر بذلك فزادت سرعتي في مص قضيبه حتى اصبح غارقاً في لعابي فسحبه و هو ينظر الي بشهوة لا توصف .
توقف امي و مروان قليلاً فرفع كريم أمي و انسل تحتها و بدأ يحرك قضيبه ليصل الى طيزها فجذبني من يدي قائلاً : امسك قضيبي و ضعه في مكانه , انحنيت و امسكت براسه بيدي و دلكت راسه بسرعة باصبعي ثم وضعته في
فوهة طيزها فصرخ كريم من تلك الحركة و لم ينتظر فادخل قضيبه بعنف جعل أمي تفتح فمها دون ان تصرخ و هي مغمضة , استغل مروان تلك اللحظة فعاد ليدخل قضيبه في كسها .
شعرت أن امي غابت عن الوعي للحظات و هما ينيكانها بجنون , شعرت أن ماما قد حركت رغباتهما و شهوتهما الى اقصى حد فأصبحا ينيكانها بهمجية كانت تسعد امي التي تغير صوت انينها تحت وقع هذين القضيبين .
أمسك مروان بيدي قائلا: ماذا تنتظرين ايتها العاهرة , تعالي و الحسي خصيتي و انا انيك أمك الممحونة , نزلت بين قضيبي كريم و مروان و بدأت الحس خصيتي كل منهما و اصواتهما تتصاعد .
تبادل مروان و كريم مكانهما مرتين و ماما تغير في وضعيتها الى الدوجي و انا ارقبها و هي كالمجنونة في متعتها , ثم حملها مروان من فخذيها المفتوحان و رفعها في الهواء فوقف كريم و ادخل قضيبه مرة اخرى و هي معلقة بين
يديهما في الهواء و هي تصرخ : أنتما أنيك شابين في الدنيا , اريد المزيد , اريد المزيد , بعدها بدقيقة كان مروان و كريم يضعانها على السرير و هما يحيطان بها و هي تمسك بقضيبيهما و تدلكانهما بما بقي فيها من قوة , فقال لي كريم
: تعال , اقتربت و انا امشي على ركبتي و يدي فحملني و ادارني بوضعية الدوجي , اغمضت عيناي منتظراً دخول قضيبه الذي لم يتأخر عليي فانزلق في طيزي , و مع كل مرة كان يخرج فيها كنت احس ان طيزي تحضن قضيب
كريم كي لا يخرج , فقد كان دفئ قضيبه يبث الحرارة في كل جسدي لتصل الى راسي , و تتسارع انفاسي مع كل مرةيزيد سرعته و هو يلتف بيديه حولي و يمسك بقضيبي و يعصره بشدة , ثم توقف كريم عن الحركة فصرت انا
اتحرك نحو الامام و الخلف ادخل قضيبه بحركتي و هو يتأوه , سحب كريم قضيبه فجأة و هو يقول : تعال و امسك قضيبي بيديك فسوف اقذف على امك , فأمسكت بقضيبه الذي كان اكبر يدي و و بدات أدلكه برفق فقال لي : بسرعة
يا بنت العاهرة , ازدادت سرعة يدي حتى شعرت أن قضيبه قد اصبح كقطعة خشبية من شدة صلابته و اغمض عيناه , شعرت بدفقة لبنه تمر ضمن قضيبه لتخرج بسرعة منه و تتبعها دفقات كنت اشعر بها جميعها و اراقبها و هي
تندفع لتصل الى جسد صدر ماما و بطنها و وجهها , اثارني ذللك الاحساس فشعرت ان قضيبي يهتز فصرت اتأوه , و على صوت اهاتي قالت ماما لكريم بصوت خافت : تذوق قضيبه الان , مال كريم عليي و أمي تدلك قضيبه
بيديها و بفمها و هو يضع قضيبي في فمه , فزاد اهتزاز قضيبي مع حركة لسانه عليه و اغمضت عيناي للحظات نزل فيها حبال منوية كثيرة من قضيبي في فم كريم , فتحت عيني ببطء و نظرت اليه و هو يقول : اشهى من طعم الكس ,
فارتميت على السرير و أنا ارى ماما قد وصلت بمروان للذروة و هي تدلك قضيبه , و في اللحظة التي فقد فيها مروان السيطرة على قضيبه و بدأ قضيبه بالقذف سحبت أمي يدها و تركته منتصباً دون ان توجهه ليخرج منه لبنه في كل
اتجاه و هي تحاول ان تلاحقه ليملئ صدرها و جسمها , قبل أن يهدا تنفس و يرتمي في السرير بيننا .
واستلقى كريم على ظهره ورفع ساقيه حتى صدره وادخلت قضيبي في اعماق طيزه وبدات انيكه في طيزه بقوة حتى ملات طيزه بحبال منوية كثيرة من لبني.
كانت ليلة مجنونة بكل ماتعنيه الكلمة , انتهت بدوش جماعي دافئ اعاد لنا شيئا من الطاقة , خرجنا بعده لنجلس في الصالون و نحن عراة فجلس مروان و كريم على الكنبة تاركين مكاناً بينهما لماما التي التي استلقت واضعة راسها على
فخذ مروان و قدميها على كريم و جلست انا على الارض , نتحدث و نضحك سوية و كريم يمسك بقدمي أمي كل حين و يلحس اصابع قدميها .و مروان يداعب صدرها و انا اجلس اراقب حينا و اغمض عيني من فرط التعب و المتعة , الى ان غلبني النعس فشعرت بيدي مروان تحملاني الى السرير , و ابتسمت عندما ودعني بادخل اصبعه بطيزي التي كانت في قمة النشوة و هو يقول : كنت اتمنى ان انيكك اليوم لكن أمك لم تترك قضيبي طوال الوقت .
في صباح اليوم التالي استيقظت لاجد امي بجواري و هي تتمطط و تنظر الى الساعة قائلة : لقد تأخرنا يا حبيبي , هيا لنفطر و نجمع اغراضنا و نمشي
بعد ساعة كنا خارج باب الشاليه , ركبنا في السيارة و انا اقول لماما :
أنا : الن نودع عمو كريم و مروان ؟؟
ماما ( مبتسمة ) : لا يا حبيبي فقد ودعناهما بالامس, و ضحكت
ضحكت انا و عدت لاسئلها : اقصد ان نقول لهم اننا سنمشي ؟؟
ادارت امي السيارة و مشت على مهلها و هي اقول لي : اذا اخبرناهمنا باننا سنمشي لا بد أنهما سيصران على معرفة عنوان بيتنا , و ليس غريبا ان يلحقان بنا , و انا كنت حريصة طيلة الوقت ان لا اخبرهم باي معلومة عن نفسي و عنك سوى أن اسمك , فقلت لها : ألن يعرفو اسمك او اية معلومة عنك من ادارة المنتجع فمعلومات الحجز عندهم
ردت أمي بمكر : المنتجع يعرف ان اسمي في البطاقة مروى و لا يعرفون ان كل الناس تناديني مادلين , و كل البيانات التي اعطيتهم اياها كانت مزيفة فانا لا احب ان يلاحقني احد , فكل الناس يعرفون اني امرأة ملتزمة ببيتي و لا يعرفون ايا شيء عن مغامراتي
زاد كلامها من شعوري بالاطمئنان و ارتميت على المقعد و هي تشغل اغانيها المفضلة و تقود سيارتنا بسعادة .
الجزء السابع
مرت ثلاثة اسابيع بعد عودتنا من المنتجع الذي قضينا فيه اجازة رائعة إلى البيت , كانت فترة هادئة لم يتخللها اي شيء سوى انني كنت احاول ان نتحادث انا و ماما حول الجنس الا انها كانت تقفل الموضوع دوماً و هي تقول لي لا تكثر من التفكير بهذه الامور , اتركها لوقتها عندما تأتي فهي تصبح اكثر لذة , لم استطع ان كانت ماما تريد ان نتوقف عن ما كنا نفعله أم انها تأخذ استراحة ستعود بعدها لكني لم الح عليها فقد كنت اثق فيما تقوله .
بعد يومين و بينما كنت ماراً بجانب الصالون سمعت أمي تتحدث على الهاتف فوقفت اتنصت اليها و هي تتحدث مع صديقتها نانسي , كانت نانسي و زوجها جمال أصدقاء ماما و بابا و كانو دائماً ما يتبادلون الزيارات و يخرجون مع بعضهم للعشاء في الخارج فقد كان عمو جمال مدير بابا في العمل .
كانت أمي تتحدث مع نانسي حديثاً طبيعيا لكن فضولي ساقني لاستمع لها و هي تقول :
ماما : أكيد يا نانسي , لم نلتقي من زمان
نانسي :.........
ماما : و أنا مشتاقة لكم كثيراً .
نانسي :..........................
ماما : ما رايك باقتراحي ان تأتو انتي و جمال لتسهرو عندنا .
نانسي :.........................
ماما : لا بالتأكيد لن يزعج ذلك اشرف .
نانسي : ................................... ..
ماما : فليكن غداً طالما أن اليوم الذي يليه هو عطلة جمال .
نانسي :.............................
ماما : ( ضاحكة ) : طبعا لم انسى ههههههههه.
نانسي : ..................
ماما : فإذن لا تنسي احضارهم معك .
نانسي :.....................
ماما : اوك يا حبيبتي بانتظاركم غداً في العاشرة .
أغلقت أمي موبايلها ,و نظرت من طرف الباب فلمحت ابتسامتها التي كانت تتسع شيئا فشيئا و تمد قدميها لتضعهم على الطاولة , لم يكن هناك شيء غريب سوى ان ابتسامة أمي شككتني , إلا اني سرعان ما طردت هذه االافكار من راسي ف خالتو نانسي و عمو جمال ناس محترمين لا يبدو على احد منهما رغبات جنسية مثل التي عند أمي كما أنهم اصدقاء قدماء لأهلي و لم الاحظ شيئا غريبا طوال عمري .
مر اليوم و وانقضى اليوم التالي حتى المساء و لم تخبرني أمي بزيارة نانسي و جمال , و استغربت من ذلك إلا أنني فسرت ذلك أنها لا تريدني ان اسهر معهم فقد كانت أمي تهتم بصحتي جيداً و تصر علي ان انام باكراً ففضلت ان اذهب لغرفتي مبكراً , و بالفعل في التاسعة و النصف ذهبت لغرفتي و تركت امي في المطبخ تحضر بعض الاطعمة للضيوف , حاولت النوم إلا انني لو استطع و نظرت الى الساعة فوجدتها اصبحت العاشرةو النصف في نفس الوقت الذي سمعت رنة جرس باب البيت فعرفت أن الضيوف قد وصلو متأخرين قليلاً , من غرفتي سمعت اصواتهم و هم يدخلون الى الصالون و عبارات الترحيب و الاشتياق تصل لأذني , غلبني النوم بعد قليل و نمت و انا غارق في احلامي حتى ايقظني العطش فقمت من سريري و وقعت عيناي على الساعة فكانت الواحدة و النصف , قمت من سريري متجها الى المطبخ كي اشرب بعض الماء .
و أنا في طريقي سمعت اصواتاً لم استطع تمييزها فوراً فقد كنت بين الصاحي و النائم إلا ان صوت آهة طويلة جعلني اتوقف , هل هم ضيوفنا ما زالو عندنا ؟؟ لكن اضواء الصالون مطفأة , لا بل و اضواء المنزل كلها , ليس هناك سوى ضوء خافت قادم من غرفة ماما و هو ضوء الكلوب فهي تحب ان تنام و هو منار , اقتربت من باب غرفتها و انا ما زلت غير مدرك بدقة لما اسمع فقد مرت كل هذه الخواطر في راسي بلحظات , عندما وصلت لباب غرفتها سمعت عدة اهات جعلتني افتح عيناي اكثر فاقتربت من الباب و دفعته بيدي دفعة صغيرة لأرى ما بالداخل , و على ضوء الكلوب رأيت ما جعل النوم يطير من عيوني .
كانت ماما و ضيوفها نانسي و جمال في منظر كنت قد شاهدته في احد افلام البورنو لكني لم اتخيل في حياتي ان اراه أمامي و في غرفة أمي , كان جمال عارياً تماما لا يغطي جسده المتوسط الحجم و الذي يخلو من الشعر إلا قليلاً أي شيء من الثياب , و زوجته نانسي عارية هي الاخرى و يظهر جسدها الجميل الممتلئ قليلاً بكل تفاصيله من شعرها البلاتيني المنسدل على وسط ظهرها مروراً بصدرها الناعم و طيزها المدورة حتى كسها الذي كان يضيء من شدة بياضه , كانا يجلسان على ركبتيهما على الارض بجانب الاريكة التي تجلس عليها أمي و تحدثهما كانهما عبدين عندها :
ماما : هل انتم جاهزون لامتاعي اليوم .
نانسي : طبعا يا معلمتي
ماما : لماذا لا اسمع صوتك أيها الديوث .
جمال : حاضر معلمتي .
كانت المشهد صاعقاُ و أنا اراهما يقتربان من أمي و هي تمد يدها الى الطاولة التي بجوارها و تمسك بحبل ينتهي بحزام رفيع داكن اللون و تقترب بيديها من نانسي التي تمد رقبتها باستسلام لماما التي كانت اصابعها تربط الحزام في رقبتها و تمسك الحبل و هي تمده ناظرة الى نانسي نظرة شرهة و هي تقول لها :
هل تحبين ان اهينك ايتها العاهرة ؟
نانسي : اكثر مما تتخيلي
ماما : و هل تحبين ان اهين زوجك الكلب امامك ؟
امتدت يد نانسي لكسها و بدأت تداعب بظرها قائلة : اووووه , اعتبريه عبداً لك و افعلي به ما تشائين
استدارت امي الى جمال و امسكت بالحبل الثاني و فاقترب و هو خافض رأسه فأمسكت به و صفعته على وجهه , مما جعل نانسي تتأوه بشدة أكثر و هي تنظر الى ماما تذل جمال امام عينيها فقالت نانسي لجمال :استدر ايها الديوث ف يجب ان نمتع معلمتي الليلة , استدار جمال و نانسي و بدأ يسيران على ركبهما في نفس اللحظة التي وقفت فيها ماما فشاهدت منظراً جعل جسمي يزداد دفئه و ركبتاي تحملاني بصعوبة , كانت ماما ترتدي جزمة جلدية سوداء تمتد حتى اعلى ركبتها , و لانجري اسود لا يخفي شيئاً من مفاتن جسدها و بدلاً من ان ارى كسها رأيتها ترتدي قضيباً صناعياً (سترابون ) مشابه للون بشرتها و هو يتدلى فظهر طوله الكامل , كان بالتأكيد اكبر من 20 سنتمتر . و امسكت بيدها شيئا كالكرباج و في نهايته بعض الخيوط الثخينة المتناثرة , و بدأت تضربهم برفق على ظهورهم و هم يمشون على ركبهم حتى اصبحو بجانب السرير , فجلست ماما على طرفه و بقي جمال و نانسي على الارض راكعين أمامها
, امسكت ماما بالستربون و بدأت تهزه و هي تنظر الى نانسي التي كانت تداعب بظرها بيد فامسكت باليد الاخرى به و بدأت تمصه بمهارة , فتحت رجليها فنظرت امي الى جمال و ضربته على صدره بالكرباج قائلة : هيا ايها الذليل ارني كيف تلحس كس زوجتك , فانحنى جمال ليترك لسانه يداعب بظر و كس نانسي التي زادت اهاتها مع كلام ماما التي كانت تقول لها :
انتي و زوجك قحبتان رخيصتان , ساجعل منكما عبيداً عندي , هل تفهمين ؟
ردت نانسي بهز راسها بالايجاب فقد كان فمها مشغولا ً باللحس , و حاول جمال ان يرفع راسه ليرد لكن امي صرخت به بعنف : اياك ان ترفع لسانك عن كس هذه العاهرة , اخرس و تابع اللحس , فعاد الى ما كان يفعله و تابع و هو يتلذذ , ثم امسكت امي بالحبل المربوط برقبة جمال و شدته كي تجذبه لعندها و امسكت به من شعره و اقتربت منه و هي تقول له : سوف تشاهدني و انا انيك زوجتك القحبة , ساريك كيف سأفسخ كسها , هل تفهم ايها الديوث ؟؟
فانحنى جمال مرتخيا من شدة لذته بكلام امي التي فتحت رجليها فامسك كل من نانسي و جمال برجل و بدأ يخلع الجزمة و كانه يعرف عمله حتى ظهرت قدمي أمي فأمسك كل منهما بقدم و بداو يلحسونها بشدة من بطة رجل أمي حتى نهاية اصابع قدميها و أمي ترخي رأسها نحو الخلف منتشية و هي تتأوه .
رفعت امي راسها فجأة و امسكت بشعر نانسي و جذبتها بشدة لتصعد الى السرير و رمتها لتصبح مستلقية على ظهرها فاتحة رجليها , فامسكت امي بقضيبها الذي اصبح مبتلاً بالكامل و بدأت تداعب كس نانسي من الخارج فزادت تأوهاتها و امسكت امي بالقضيب تدخله بعتف و نانسي تصرخ من الالم و انخفض صراخها مع كل مرة كانت ماما تدخل القضيب و تخرج حتى تحول صراخها بالكامل لصوت منتشي يتستمتع بالقضيب الذي يحتل كسها , كنت اشاهد كل هذا و الدنيا تدور بي فقد اجتاحني شعور لم اعرفه من قبل حتى في مغامراتي انا و امي فقد كانت لذة من نوع خاص و انا اراها تنيك نانسي , و زادت لذتي و انا ارى امي تجذب جمال من حبله و هي تقول له : ما بالك ايها الديوث , هل نسيت ما يجب عليك فعله ؟؟ اشعرتني هذه الكلمة بالدوار فقد فتحت ابواب مخيلتي بأن امي قضت العديد من الليالي الحمراء مع هذين الزوجين , صعد جمال الي السرير و وقف خلف امي التي انحنت نحو الامام قليلا و هي مستمرة في نيك نانسي و مدت يدها للخلف لتمسك برأس جمال و تجذبه لطيزها فبدا يلحس فوهتها و يزيد من سرعته مما جعل تتأوه و هي تصرخ : انت ماهر في اللحس كالكلب , استمر ايها الديوث , فأدخل لسانه اعمق و اعمق .
سحبت امي نانسي من حبلها و ارتمت مكانها مستلقية على ظهرها و امسكت بحبل جمال باصابع قدميها تجره بهدوء و مهارة ليقترب من قضيبها , كان منظر ساقها اللامعة و هي تنثني مثيراً لدرجة جعلتني ابلل ملابسي بحبال منوية كثيرة نزلت من قضيبي , ثم بدأ جمال يمص قضيبها بعنف حتى امسك به و صعد ليركب عليه و امي تقول له بصوت محقون : هيا ايها المخنث فأنت تعشق قضيبي , امسك جمال بالستربون يحركه على فوهته لكن أمي لم تمهله فدفعت بقضيبها بسرعة اخترقت طيز جمال الذي صرخ ملتوياً محاولا تركه لكن نانسي منعته قائلة : اريد ان اراها و هي تنيكك فهذا يوصلني للنشوة , بدا جسد جمال يهتز و بدأ جسدي يهتز معه و مع كلمات زوجنه التي امسكت باصابع قدمي امي و بدأت تلحسهما و أمي تصرخ و تشتمهما و هما في ذروة النشوة حتى قام جمال من على الستربون و امسك بقضيبه الذي كان على وشك القدف فامسكت امي بشعر نانسي و جذبتها بشدة ليصبخ وجهها على صدر امي فبدأت تلحس حلمتيها و امي تمسك بقضيب جمال تدلكه بعنف حتى قذف عدة دفقات على نهديها فدفعته الى الخلف و سقط مستلقيا على السرير و مدت قدمها لتضعها على قضيبه و تضغطه فتأوه و هو في قمة النشوة
كانت نانسي تلحس لبن زوجها عن صدر أمي بشراهة و امي تشدها الى صدرها اكثر حتى لم تترك قطرة واحدة
ارتمت نانسي و امي بجانب بعضهما يمصان شفايف بعضهما بقوة و قدمي كل منهما ممدودة باتجاه جمال الذي اصبح كالغائب عن الوعي .
لم اعد احتمل اكثر من ذلك فعدت الى غرفتي بهدوء و انا لا اقوى على الوقوف من شدة الاثارة التي شاهدتها في غرفة امي , فقد كان المشهد خيالياً لم اعتقد اني ساراه يوما , لكن الحقيقة تحولت الى خيال , ارتميت الى السرير و قد فارقني النوم لأسمع اصوات الضيوف و امي يخرجون من الغرفة و هم يضحكون حتى وصلو لباب المنزل و اغللق الباب , اغلقت عيني مع اغلاق الباب لاغيب في دنيا من الاحلام التي فتحت امي ابوابها امامي و اصبحت كالغريق تاركا مخيلتي تعيد تذكر ما شاهدته منذ قليل .
الجزء الثامن
انتهت الاجازة الصيفية و عدنا الى المدرسة و نحن نعيش حياتنا بهدوء انا و أمي , و مر شهر و نصف بعد بداية المدرسة و بدأ الملل يتسرب الي , فقد كنت مشتاقاً لممارسة الجنس لكن ذلك لم يكن متاحاً , فقد شعرت أن ماما لا تريد ان تشاركني كل مغامراتها بعد ان اخفت عليي زيارة نانسي و جمال , اضافة لخروجها اكثر من مرة لوحدها دون ان تاخذني معها , كنت اشعر انها ذاهبة لتمضي وقتاً ممتعا في مكان ما , لكن شكوكي لم يكن هناك ما يؤكدها .
شعرت امي انني احس بالملل فاقترحت علي ممارسة بعض النشاطات من رياضة و موسيقى و غيرها , و بالفعل سجلت في دورة سباحة و دورة موسيقى فقد كنت احب هذين النشاطين , على عكس بقية الاولاد الذين كانو يعشقون كرة القدم و الالعاب العنيفة , و بدات انخرط في اجواء ابعدتني عن ذكريات الجنس و كاني نسيتها , خاصة ان ماما لم تعد تكلمني بذلك كثيراً . و في نادي السباحة تعرفت على ولد اسمه هشام , كان هشام اكبر مني بسنتين لكن جسمه و شكله كانا اكبر من سنه , كان اسمر اللون ذو جسد رشيق , ماهر في السباحة فهو يمارسها منذ عدة سنوات , بدأت علاقتي بهشام تقوى و اصبحنا صديقين قريبين من بعضنا , اصبحت ازوره في بيته و يزورني في بيتي , و كان يساعدني في دروسي , و كانت ماما سعيدة بوجوده في حياتي بعد فترة من الوحدة .
في احد الايام اعلنت المدرسة عن القيام بمعسكر تنشيطي للطلاب يشارك فيه طلاب عدة مدارس , و كنت احب نشاطات كهذه فانا احب نشاطات ارى فيها الكثير من الناس , و كانت هذه فرصة مناسبة فاخبرت أمي التي وافقت بعد ان ترددت قليلاً , و قررت في فترة ذهابي للمعسكر ان تزور قريبتها و تبقى عندها عدة ايام .
وصلت الى المعسكر و سلمت على اصدقائي في الصف و بعد ان اجتمع كل الطلاب جاء المشرف ليوزعنا على الغرف في مكان الاقامة الذي كان مبنى يحوي الكثير من الغرف المزدوجة , وقع حظي في المنامة مع ولد في مثل سني , كانت الغرفة تحوي سريرين فيها طاولة و كرسيين , بقينا يومين و انا اشعر بالضيق منه فقد كان شخصاً جامداً لا يتحدث الا قليلاً يمضي اغلب وقته يمسك موبايله و يلعب به , لم يتحدث طيلة فترة بقائه الا عن سريره المخلوع الذي كان يضايقه في المنامة , و قبل نهاية المعسكر بيوم و بينما كنت اسير بجانب المطبخ الجماعي لمحت هشام ,,, ما هذه المفاجأة الجميلة, ركضت اليه و سلمت عليه و علمت ان مدرسته مشاركة في المعسكر , و بعد ان تحدثنا قليلاً قلت له : لماذا لا تنتقل لنصبح في غرفتي سوية فشريكي في الغرفة اشعرني بالضيق الشديد , وافق هشام و انتقل الى غرفتي و انتقل الولد مكانه و كان سعيداً لانه تخلص من سريره المخلوع الذي كنت قد نسيت أمره .
وضع هشام اغراضه في الغرفة و انطلقنا لنتابع بقية نشاطات المعسكر التي كانت حافلة في ذلك اليوم لأنه يوم الختام حتى ارهقنا , عدنا في المساء الى الغرفة و نحن نضحك و نتسلى , ذهبت لاستحم في الحمام الموجود في نفس الدور من المبنى و انتظرت قليلاً حتى تفرغ احدى الغرف , و بعد ان وجدت واحدة و بينما و انا في الداخل سمعت صوت هشام من الخارج ينادي على احد غرف الاستحمام اذا كان قد فرغ من يشغلها فناديت عليه لينتظرني فانا على وشك الانتهاء , وضعت المنشفة على وسطي و انا اخرج و هشام ينتظرني ليأخذ مكاني و بالفعل دخل واغلق الباب ثم مشيت بضع خطوات فتذكرت اني نسيت علبة الشامبو فعدت الى الباب و طرقت عليه ليناولني هشام علبة الشامبو فقال لي ادخل فالباب غير مقفل , فتحت الباب و دخلت خظوة الى الداخل في نفس اللحظة التي كان هشام يستدير ليصبح واقفا امامي عاريا و ورأسه مغطى بالشامبو و هو يغلق عينيه , نزلت بنظري للاسفل فرايت ما لم استطع تحمله ,
رايت قضيب هشام الذي كان منظره ساحراً و لا يتناسب مع عمر هشام فقد كان طويلاً قليلاً و ذو لون اسمر كلون بشرة هشام تماما , يحيط بع القليل من الشعر الناعم , و تحته خصيتين ورديتين متدليتين كانهما تحملان في داخلهما الكثير من اللبن , و على الرغم من أني رايت قبله العديد إلا انه قضيبه كان الاجمل بينهم , شعرت برعدة تسري في جسدي فأمسكت بعلبة الشامبو و خرجت من الحمام و عدت الى الغرفة و انا مصعوق من الذي رايته , جلست على حافة السرير و نشفت جسدي جيدا و ارتديت بوكسر خفيف و وضعت عبوة صغيرة بجواري تحوي البارفان التي تستخدمها أمي فقد كنت اخذ القليل منها احيانا فرائحتها كانت جذابة , و ارتميت على السرير و انا اغطي جسدي بالغطاء , في نفس اللحظة التي دخل فيها هشام و هو ينشف راسه , جلس هشام و تحادثنا قليلا فقلت له انني اريد ان انام فقد كنت متعبا , و قبل ان انام سمعت صوت هشام يتقلب على السرير المخلوع و هو يحاول ان يجد وضعية مناسبة لينام و لكن عبثاً , خظرت لي فكرة في هذه اللحظة فقلت لهشام : اذا لم تكن مرتاحاً على سريرك فما رأيك ان ننام سوية على سريري , وافق هشام و بدأ يجفف جسده و شعره و ارتدى ملابسه و انا استرق بطرف عيني النظر لقضيبه المنتفخ من تحت ثيابه الداخلية , و بدأت خيالاتي تسرح و انا اتخيل اني امسك قضيبه الرائع , قبل ان يستلقي بجواري و تحت غطاء واحد , صرنا نتحدث قليلاً قبل ان يطفئو النور في كل الغرف فقد كانت الانارة مركزية , فاصبح المكان غارقا في الظلام ,
لم استطع النوم فقد كنت اشعر بالدفئ في جسدي و بتوتر ممزوج باللذة , هشام بجواري في سرير واحد و قضيبه لا يبعد عني سوى سنتمترات ,كانت فكرة كفيلة بأن تحرمني النوم , مر بعض الوقت و سمعت انفاس هشام تنتظم فعرفت انه نام , بعدها بدقائق استدار هشام ليصبح وجهه من جهتي , و بهدوء استدرت لأعطيه ظهري دون ان اوقظه و بدات اتحرك رويداً رويداً حتى اقتربت طيزي من وسطه , صرت اقترب بحذر اكثر حتى شعرت بقضيبه يلامس طيزي و هو مرتخي , كانت لحظة في غاية الروعة و انا اشعر به محشوراً بين فلقتي طيزي ,لكنت حافظت على هدوئي و اقتربت اكثر لتصبح طيزي ملتصقة تماما بقضيبه و بحوضه فقد كنت اشعر بلذه خاصة اذا ما أحاط بي من يشاركني الجنس , توقفت عن الحركة و مددت يدي و وضعت بعض البارفان على اصبعي و مسحت به رقبتي و كتفي , و هدأت عن الحركة و بقيت ساكنا منتظراً , لم تمض بضع دقائق حتى شعرت بقضيب هشام قد بدأ يتحرك , فأغمضت عيني و بدأت أتخيل شكله الذي لم اره سوى للحظات كانت كافيه كي ينطبع في مخيلتي , زادت حركة قضيب هشام و بدأ يتمدد تحت ثيابه , فقررت أن لا افتح عيني ابداً و تصنعت اني اصبحت غارقا في النوم تاركا الدور الباقي على هشام ,
و فجأة توقفت انفاس هشام المنتظمة فعرفت انه ربما قد استيقظ , لكني تأكدت من ذلك عندما شعرت بقضيبه ينتصب بسرعة , مرت دقيقة و قضيبه المنتصب ملامس لطيزي و انا غارق في متعة تخيل ما سيحصل , سمعت بعدها انفاس هشام لكنها لم تكن انفاس نومه و انما كان يستنشق رائحة البارفان بعمق فقد فعلت فعلها فصار يتنفس و انتصاب قضيبه يزداد , و فجاة مد يده لتلامس خصري فشعرت بتيار يجتاح جسدي تحركت على اثره حركة خفيفة جعلت هشام يجفل و يسحب يده لكني عدت فورا الى وضعيتي و حاولت ان اضبط نفسي , عاد هشام ليمد يده الى خصري فلم اتحرك و شعرت بيده تتحرك ببطئ باتجاه طيزي و انفاسه تزداد و قضيبه يزداد انتصابا , بدا يحاول سحب البوكسر الذي ارتديه للاسفل , فتحركت حركة واحدة سهلت عليه جذب البوكسر بهدوء للاسفل , كان قضيبه قد وصل الى ذروة انتصابه و هو يلامس طيزي مباشره , شعرت ان حرارته هائلة و ملمسه رائع و هو يحرك وسطه ليتحرك قضيبه على طيزي دون ان يمد يده .
استغليت فرصة عدم انتباه هشام و مسحت رقبتي مرة اخرى بما تبقى في يدي من البارفان الذي فاح بعدها بثواني كانت كالوقود المصبوب على النار فقد جعلت هشام يتشجع و يمد يده و يدلك قضيبه بيده و هو يمرره على طيزي التي اصبحت في قمة اثارتها , ثم شعرت بشفتي هشام تلامسان كتفي فاستسلمت له و انا غارق في المتعة و هو يحرك لسانه من بين شفتيه مارا على رقبتي و كأنه يلاحق البارفان بلسانه , ظل يلحس كتفي و رقبتي حتى اصبحت كالواقع تحت التخدير , و كأني فقدت الوعي , فاستغل هشام هذه اللحظة و صار يضع لعابه على يده و يمدها ليدلك قضيبه بها عدة مرات حتى اصبح قضيبه مغطى باللعاب , ثم وقف قليلاً و كانه يفكر ان يدلك فوهتي بلعابه لكنه متردد , و انا محترق بانتظار ان يمد يده التي لم تتأخر فشعرت باصبعه يداعب فوهتي برفق , كنت سأصرخ من اللذة على اثرها لكني كتمت نفسي و تركت هشام يتابع و هو يدلكها رويدا رويدا حتى اصبحت غارقة في اللزوجة .
سحب هشام اصبعه و احسست بشيء اكبر من اصبعه يلامس فوهتي ,اووووه انه قضيب هشام , بدأ يلامس فوهتي و انا اكاد اجن لكني استطعت ان اسيطر على نفسي بما بقي لي من قدرة , ثم امسك هشام بقضيبه و بدا يدخله بهدووء شديد , لم اقوى على تحمل الانتظار اكثر من ذلك فتحركت ببطء دون ان يشعر بي لارجع الى الوراء و اساعد قضيبه في الدخول , كان دفئه و ملمسه يملاان طيزي لذه و نشوة , بدا هشام يخرجه بالتدريج و انا صرت مستسلما لقضيبه , و عاد ليدخله و يخرجه مرة, و مرتين و ثلاثة بنفس البطئ و انا غارق في المتعة , ازدادت سرعة هشام الذي لم يكترث بأن يتحرك على مهله كي لا يوقظني كما لو انه فقد سيطرته على نفسه و اصبحت لذة قضيبه و هو يدخل في طيزي هي التي تقوده ,
كنت على وشك ان استدير لكني تحملت نفسي و بقيت في نفس الوضعية و قضيبه يخترق طيزي و انا في عالم اخر , استمر هشام و هو ينيكني بضع دقائق قبل ان اشعر بقضيبه يصبح كقطعة الفولاذ من فرط انتصابه , ثم توقف عن الحركة و احسست بدفقة من لبنه تندفع في داخلي , كانت دافئة لدرجة جعلتني اقذف حبالا منوية كثيرة من قضيبي , تابع بعدها حركته ببطء و تتالت دفقات لبنه الدافئ تملىئ طيزي محبوسة في الداخل فقد كان قضيبه يغلق طيزي و لا يسمح للبنه بالخروج , ترك هشام قضيبه في طيزي لعدة ثواني جعلتني اشعر ان قلبي سيتوقف من شدة النشوة و بدا يسحبه بالتدريج و هو يمسك بيده بضعة مناديل مسح بها اللبن المنساب خارجا من فوهتي بلطف , ثم رجع الى الخلف قليلا كي يبتعد عني و انا اسمع اصوات انفاسه التي كانت متسارعة و هي تنخفض و صوت اهات خفيفة .تصدر عنه
كانت لحظات لا تنسى فقد كان قضيب هشام رائعا و حرارة جسده كالفرن , لم اشعر بنفسي إلا و النوم يغلبني و انا اغرق في هذه النشوة فنمت بعمق تاركا هشام بجواري و هو يتنشق رائحة البارفان الساحرة بعمق و انا اسمع صوت انفاسه .
واستلقى هشام على ظهره ورفع ساقيه حتى صدره وادخلت قضيبي في خرم طيزه وبدات انيكه في طيزه بقوة حتى ملات طيز هشام بحبال منوية كثيرة من لبني.
استيقظت في الصباح لاجد هشام قد ترك الغرفة , نظرت حولي فوجدته قد اخذ اغراضة , استغربت منه هذا التصرف فلماذا لا يودعني قبل ان يغادر لكني بعد ان فكرت قليلا فهمت انه يشك فيما اذا كنت نائما ام مستيقظا في الليل فهو يهرب من مواجهتي و يتركني ليرى ردة فعلي فيعرف من خلالها .فابتسمت و انا في السرير و قمت من مكاني بنشاط و اتجهت الى الحمام و اخذت دوشا منعشا و جمعت اغراضي و انطلقت لمكان اجتماع الطلبة , كنت ابحث خلسة عن هشام لكني لم اشاهده في البداية حتى لمحته و نحن نتحضر للصعود في الباصات كي نعود الى منازلنا , رايته و وجهه مضظرب و هو يتلفت في كل الاتجاهات فتاكدت ان تخميني كان في مكانه و قررت ان اتركه فالايام القادمة ستوضح الكثير من الامور .
طيلة فترة جلوسي في الباص كنت اتذكر قضيب هشام و كل لحظة في هذه الليلة , حتى وصلت الى المنزل لاجد امي قد عادت للمننزل و هي تنتظرني فاستقبلتني بسعادة غامرة , و زدات سعادتها عندما انطلقت احدثها عن نشاطاتنا في المعسكر و كل تفاصيل هذه الرحلة دون ان اذكر لها اي شيء عما جرى بيني و بين هشام .
الجزء التاسع :
بعدها بعدة ايام التقيت بهشام في نادي السباحة , كان مرتبكاً عندما رآني و حاولت ان اكون طبيعياً معه فأنا لا أريده أن يهرب مني , ففكرت بافضل طريقة لكي اجذبه دون ان اشعره بشيء , انتظرت حتى انتهى التمرين و وقفنا نتحادث
قبل ان نفترق :
انا : بالمناسبة , لماذا تركتني في المعسكر و خرجت باكراً , لقد استيقظت و لم اراك .
هشام : كان يجب ان اذهب باكراً كي التحق بمجموعتي قبل اجتماع الصباح .
أنا : لا بأس , ظننت ان هناك ما ازعجك و جعلت تمشي دون ان تخبرني .
هشام : لا بالعكس فقد كنت سعيداً في تلك الليلة ,
خرجت تلك العبارة من فم هشام و كأنما انزلقت من فمه دون وعي , فأبتسمت ابتسامة خفيفة قائلا : لقد كنت سعيدا بقدومك الى غرفتي .
ارتبك هشام و حاول ان يبرر أكثر فسارعت الى انهاء ارتباكه قائلا : بالمناسبة , هل تزورني في المنزل فأنا بحاجة لبعض المساعدة في دروسي
صمت هشام قليلاً و كأنما يفكر فيما اقوله , فاستعاد ثقته و قال : يسرني انك لم تنزعج من مشاركتك غرفتك في المعسكر , و يسرني اكثر ان اساعدك في دروسك .
شعرت بنشوة لطيفة في جسدي ف هشام فهم اني لا امانع ان نكرر ما حدث في المعسكر لكن الامر بحاجة لمبادرة منه . دعوته ليزورني في اليوم التالي و ينام عندي في منزلنا فوافق بعد ان يخبر اهله , و في اليوم التالي وصل هشام في
المساء الى بيتنا , استقبلته على الباب مرحباً به , و عندما دخل كانت امي خارجة من غرفة نومها فاقتربت تسلم عليه و قبلته على خده بمودة إلا ان ملامح هشام قد تغيرت في تلك اللحظة , نظرت في وجهه وجدته مصدوماً دون ان
اعرف ما السبب , إلا اني فهمت فوراً ماللذي جعل هشام يصدم , فقد شم رائحة بارفان ماما التي كانت تضع منها دائما حتى التصقت بجسدها و بكل شيء يخصها , كانت نظرة هشام قد تحولت الى نظرة شهوانية و هو ينظر لطيز ماما
و هي تتحرك أمام عينيه ذاهبة الى الصالون , فشعرت ان هشام يرغب في الوصول اليها , كانت تلك اللقطة مثيرة بالنسبة لي فقد احسست ان أمي تهيج صديقي الذي يملك قضيباً ساحراً , مشينا باتجاه الغرفة و نظره مثبت على
الصالون الذي جلست به أمي دون ان يتفوه بكلمة , حتى وصلنا الى غرفتي و جلسنا نتحدث ثم بدأنا الدراسة و لاحظت ان هشام لا يركز ابداً على غير العادة فاصبح يقلب بصره في كل اتجاه و كأنما باله مشغول بشيء ما , لم يكن هذا
الشيئ بعيدا فقد كان في الغرفة المجاورة .
بقينا في الغرفة لساعتين حتى نادتنا ماما طالبة ان نساعدها في توضيب بعض الاغراض الثقيلة , بدانا بمساعدة ماما التي كانت ترتدي روباً منزليا يصل لفوق ركبتها و فضفاضاً من الاعلى يظهر جزءا من ثدييها المستديرين , و في
غرفة نوم ماما و بينما كنا نحاول ازاحة الخزانة تحججت بأني اريد الذهاب لقضاء حاجة فتركتهم ,و كانت مخيلتي تنتشي بمجرد التفكير ان ماما التي ترتدي ملابس مثيرة و هشام الذي يملك قضيبا جميلا في غرفة نومها سوية , حاولت
ان اطيل الزمن لأترك لمجال لهشام ليمتع ناظريه , الذي لم اكد اخرج من الغرفة حتى اقترب منها يحاول ان يشم اكبر كمية ممكنة من بارفانها كأنه اصبح مأسورااً به , و عندما عدت وجدته يساعدها في حمل صندوق و وجهه محمر
يكاد ينفجر و الارتباك باد عليه , كانت ماما تتصرف بشكل طبيعي فلم تكن تشك في اي شيء , نزلت بنظري للاسفل فوجدت ما زاد من لذتي, كان قضيب هشام منتصبا ولو انه حاول ان يخفي انتصابه بوضعية وقوفه , إلا انه لم
يستطع .
عدنا الى الغرفة نتابع الدراسة حتى اصابنا النعاس فقال لي هشام ان الوقت قد حان للنوم , كانت غرفتي بسرير واحد و هذا افضل لكي نكرر ما حدث قبل عدة ايام , لكن هذه المرة لم تحتج للكثير من التحضيرات سوى انني لن انسى
وضع بضع قطرات من بارفان ماما ,و بعد ان اطفئنا ضوء الغرفة و اصبحنا في السرير سوية , لم يتأخر هشام فمد يده الى خاصرتي , فاسرعت بالتقاط يده و وضعتها على قضيبي الذي كان متشوقا للمسة يد هشام , كانت هذه
اشارة لهشام كي لا يتردد , و بالفعل بدأت يد هشام تنسل في ثيابي حتى وصلت الى طيزي فبدأ يدلكها بيده و يبعد فلقتيها , و امسك بثيابي و خلعها من مكانها و اصبحت عاريا لا شيء يغطي طيزي التي كانت على مرمى قضيبه ,
أمسك هشام بقضيبه كي يدخله لكني لم اترك هذه الفرصة تفوتني , فاستدرت بسرعة جعلت هشام يتفاجئ و امسكت بقضيبه رغم الظلام و بدأت أمصه و الحسه مما جعل هشام يضع يده على رأسي و يتأوه يصوت مكتوم ,
بعد دقائق تحول قضيبه لعمود اسمنتي محاط بلعاب يكفي لينزلق في طيزي بسهولة , فأمسك به و بدأ يدلكه على فوهتي , ليدخله بعدها ببطء جعلني افقد السيطرة على جسدي فبدأت اتلوى و هو يزداد اثارة حتى شعرت ان انفاسه
اصبحت كالنار و اقترب من اذني ينفخ فيها برفق و هو يقول : رائحتك و رائحة أمك لا تقاوم , كانت كلماته توصلني لاعلى درجات اللذة دون ان يعلم , فتأوهت بشدة , جعلته يتابع في كلامه : طيزك تشبه طيزها , كنت اتقصد تركه
يتحدث كي نكسر كل الحواجز , ظل هشام ينيكني بضع دقائق حتى اقترب من القذف , فاستدار و امسك بيدي و وضعها على قضيبه كانه يأمرني بتدليكه فلم انتظر و بدات اداعبه بيدي و هوي يقول : اسرع اسرع , حتى بدا يقذف على
بطني و انتظرت حتى انتهى و نزلت بيدي الى خصيتيه اداعبها و هو لا يقوى على التحمل .
ونكته في طيزه حتى ملاتها بلبني الوفير الغزير.
استلقينا على السرير و انا اعطيه ظهري و ساد الصمت قليلاً قبل ان اقول له بصوت هادئ تفوح منه نبرة السعادة: هل تعجبك أمي لهذه الدرجة ؟
كانت صوتي هادئا و انا اتكلم و شعرت بهشام قدر ارتبك قليلاً و كأنما قد ندم لما قاله عن اعجابه بجسد أمي منذ قليل , فأزحت من تفكيره ذلك الارتباك و انا اقول له : لست وحدك الذي تعجبه أمي فكل الرجال الذين تقع عينهم عليها
يشتهونها , استقرت كلماتي في راس هشام , كما استقرت رائحة بارفانها و بدأ يفكر فيما سمعه فقد كان وقعه على اذن هشام كالصاعقة .
اغمضت عيني لانام تاركاً هشام تتقاذفه افكاره و استيقظت عليه يخرج من السرير في منتصف الليل فعرفت انه ذاهب ليسترق النظر لأمي فأنا اعرف سحرها و جاذبيتها للرجال , و بعد قليل عاد الى السرير و استلقى بجواري و هو
يداعب قضيبه بهدوء فلا بد أنه رآها , و نمنا حتى اليوم التالي .
في صباح اليوم التالي استيقظنا على صوت امي تقول ان الساعة قد اصبحت العاشرة و انها اعدت الفطور , فاغتسلنا و جلسنا على الطاولة و كانت نظرات هشام لا تترك حركة لماما إلا و تتابعها حتى و هي تأكل فأردت ان ازيد
اثارته فرميت ملعقة الشاي في الارض بينه و بين ماما و طلبت منه ان ينزل ليحضرها , و عندما رفع راسه فوق الطاولة كان في قمة الاثارة بعد ان رأى رجلي أمي و اصابع قدميها المميزيتين , و التي لا يمر يوم إلا و تعتني بهم .
انتهينا من فطورنا و عدنا انا و هشام الى غرفتي نتحدث باحاديث عديدة , إلا أني كنت قد قررت ان أوجه زيارة هشام لي في اتجاه اخر , فانتظرت حتى كان يضع الكتاب امامه و هو يفكر في شيء اخر عرفت انه أمي , قلت له بشكل
مفاجئ : هشام , ما رأيك ان تستحم ؟؟
نظر هشام الي بدهشة قائلا : استحم !!! لماذا ؟
أنا : ليس هناك سبب محدد لكني اريد ان اذهب قليلاً للمكتبة و احضر بعض اللوازم و قد اتأخر لساعة تقريبا .
صمت هشام لثواني كأنما يفكر فيما قلته ثم لمعت عيناه قليلاً و هو يقول : اعتقد انها فكرة جيدة ,
فابتسمت و انا اقول له : حسناً , اذا احتجت لأي شيء و انت في الحمام , نادي على أمي .
كان عرضاً مغريا قدمته لهشام فسوف اتركه هو و ماما لوحدهما و لشطارته في الوصول اليها , فقد وضعته في اول الطريق و عليه ان يكمله لوحده , لبست ملابسي و نزلت بعد ان اخبرت ماما , و تركت هشام يحاول ان يجد طريقة
لتحقيق ما يتمناه .
دخل هشام الى الحمام متقصداً ان ينسى البوكسر في الغرفة بدلا من اي يأخذه معه , و اثناء استحمامه نادى على ماما من على باب الحمام فاقبلت لترى ما يريد , و هناك كان هشام قد حضر لخطته تمام التحضير, فعند وصول ماما لباب
الحمام المتروك دون اغلاق كامل , كان هشام يملئ شعره بالشامبو و كأنه لا يستطيع فتح عينيه و وقف في منتصف الحمام و قضيبه منتصب اشد انتصاب , فتحت ماما الباب قليلاً لتفاجئ برؤية قضيبه الرائع , فحافظت على هدوئها و
سألته عن سبب ندائه لها فقال انه نسي البوكسر في الغرفة , فعادت و احضرته لتعطيه اياه من باب الحمام و هي تقول له , حبيبي هشام لا تصرف كل الماء الدافئ فأنا اريد ان استحم بعدك ايضاً , انتهى هشام من حمامه و عند
خروجه دخل على الصالون حيث تجلس أمي , كان يرتدي البوكسر فقط و ينشف رأسه بالمنشفة و وجهه مختفي وراءها و هو يقول ان الحمام جاهز اذا ارادت ان تستحم الان , لكن غايته كانت ان ترى قضيبه مازال منتصباً و لو انه
كان يرتدي بوكسر .
ذهبت امي الى الحمام و هشام يراقبها من باب غرفتي و بعد ان دخلت جلس على سريري و هو في قمة لاثارة يمسك قضيبه الذي كاد ينفجر , حتى سمع صوت ماما تناديه , فوقف كالمسعور و انطلق الى باب الحمام , كانت ماما
تحادثه و هي تفتح الباب و لا يظهر منها سوى وجهها و جزء من كتفها , و خلف الباب يختفي بقيه جسدها و هي تقول :
حبيبي هشام لقد نسيت ملابسي الداخليه على سريري هل تحضرهم لي ؟؟
هشام : بالتأكيد
ذهب هشام الى غرفتها و امسك بالسترنغ الذي تركته على السرير و الستيانة التي كانت بجواره , فشعر ان الدنيا تدور به وهو يتخيل منظرهما على جسد ماما , امسكهما بيد مرتجفة و ذهب الى الحمام ليجد ماما تنتظره بنفس وقفتها
فاخذت منه الملابس و هي تقول : اريد منك شيئا اخر يا حبيبي هشام . هل تأخذ هذه الملابس ( و مدت يها لتعطيه الملابس التي كانت ترتديها ) و تضعها عند الغسالة , امسك هشام بالملابس و وقف دون حراك و ماما تغلق باب
الحمام , فقرب الملابس من انفه يشم رائحة بارفانها التي ادمن علهيا , و لم يكتف بذلك بل و امسك بالسترنغ الذي كانت ترتديه و بدأ يشمه بعمق كأنه قد فقد وعيه .
لم يستفق هشام من هذه اللحظات و هو يبتعد عن باب الحمام الا على صوت ماما تناديه ثانية , فاسرع الى باب الحمام و من وراءه كانت تقول له : هشام حبيبي انا اسفة فقد ثقلت عليك بالطلبات
رد هشام متلعثماً و وجهه محمر : لا أبداً بالعكس فأنا سعيد بتلبية طلباتك
ماما : لقد وقعت الليفة التي استخدمها تحت قاعدة سخان المياه , و انا اخاف ان امد يدي لهناك فهل تساعدني ؟ ,
كان عرضاً رائعا من أمي لهشام الذي رد بكلمة واحدة : طبعا , فقد كان قلبه يخفق بشدة
فتحت امي الباب و هي تضع منشفة صغيرة تغطي صدرها و كسها و كانها قد اخفت بذلك كل جسدها , و دخل هشام و وقف في وسط الحمام و استدار الى ماما التي تقف خلفه ليمسح جسمها بعينيه و هو يقول بصوت مخنوق : اين هي
؟
أومأت امي براسها لتدله على المكان فاقترب منه و انحنى ليجلس على ركبتيه و اثني نفسه لينزل يده تحت قاعدة السخان فاقتربت منه ماما و انحنت خلفه و هي تساله : هاه , هل وجدتها ؟
رد هشام : لا
فاقتربت امي اكثر و انزلت يدها عن المنشفة فبرز صدرها و ظلت تقترب من هشام حتى لمست حلماتها ظهر هشام الذي اهتز و كأن تياراً قد مر في جسده , و فقد سيطرته على ركبته التي تحمله فزحط ليصبح كل جسمه على
الارض
ضحكت امي بمكر و هي تقول له : ألهذه الدرجة يصعب عليك ايجاد الليفة؟؟
احمر راس هشام و وجهه الذي كان ملاصقا لأرض الحمام و امي تقف امامه ,فاتجهت ماما الى الجهة الاخرى و جلست على طرف البانيو و بدأت تحدث هشام الذي كان وجهه ينظر في الناحية المقابلة
ماما ( بدلع): اذا كنت تشعر ان ايجاد الليفة صعب فلا عليك ساحضر واحدة اخرى من خزانتي .
شعر هشام انه سيفقد الفرصة فزاد اصراره قائلا : لن اخرج من هنا قبل احضارها .
ابتسمت امي و هي ترى هشام يلتف ليصبح وجهه مقابلاً لها ليفاجئ بقدمي أمي أمام عينيه بلون مناكيرهما الوردي المثير و بدأت تحرك اصابعها و هو ينظر إليهما و فمه مفتوح كالمصعوق , ثم تحركت امي حركة اصطنعت على اثرها انها فقدت توازنها قليلا لتلمس اصابع قدميها بشفتي هشام الذي لم يحمتل الصدمة فسحب يده من تحت السخان و بقي مستلقياً أمام أمي , التي اعتذرت منه قائلة : اسفة يا حبيبي هشام , هل ازعجتك اصابع قدماي ؟
كان كلامها يشعل هشام اكثر فأكثر حتى وصل للحظة لم يعد يحتمل فاقترب بشفتيه من اصابع قدميها و بدأ يلحسهما و امي تنظر اليه نظرة التي اوقعته في شراكها , فتركته يستمر في لحس اصابع قدميها
و فجأة تحركت ماما واقفة و هي تقول لهشام بدلع : طالما انك لم تجد ليفتي فيتوجب عليك مساعدتي في الاستحمام .
كانت هذه العبارة هي القنبلة التي فجرت هشام فوقف في مكانه كالمسعور و هو يقول : أنا جاهز و تحت امرك .
نظرت اليه ماما مبتسمة و استدارت ليصبح ظهرها امامه , و امسكت بالمنشفة بهدوء و هي تنزلها عن جسدها و تعطيها لهشام دون ان تنظر له , اتسعت عينا هشام و هو ينظر الى طيز ماما البارزة و الى بياضها الذي ايقظ في داخله
كل رغباته الجنسية و الى التفاف خصرها كنجمات افلام البورنو و بدأ خياله يعمل في تصور شكل صدرها و كسها , امتدت يد ماما بالمنشفة بتثاقل لتعطيها لهشام الذي اقترب يمد يده لكن ماما تركت المنشفة تسقط على الارض ,
فقالت له ماما : احضرها يا حبيبي ,
فامسكها ووقف ينتظر أوامر امي التي اشارت له ليحضر صابونة كانت على الرف في الحمام , احضرها و هو يرمي المنشفة على الارض و اقبل لأمي التي وقفت مستندة بيديها على الجدار و ابرزت طيزها نحو الوراء قليلاً و هي
تقول له بصوت ممحون : بلسانك أولاً , ثم بالصابونة .
فقد هشام السيطرة على نفسه و لم يضيع لحظة فمد لسانه و بدأ يلحس ظهرها و هي تتأوه بصوت خافت من اللذه , ظل يمرره على كل نقطة و ماما تتلوى امامه كأنها تقود لسانه , نزل بلسانه حتى اسفل ظهرها و ازدادت شراهته في لحس ظهرها حتى وصل الى طيزها و بدأ يفرك فقلتيها بيديه و لسانه , فأبعدت ماما قدميها و ارجعت طيزها نحو الخلف لتظهر فوهة طيزها امام عيني هشام بلونها الزهري الخفيف و منظرها الكريستالي البراق فقد كانت ماما تعتني بكل تفاصيل جسمها لدرجة كبيرة ,
مد هشام لسانه و بدأ يداعب فوهتها و هي تزيد من فتح ساقيها ففهم عليها هشام و مد يده و بدأت اصابعه تداعب كسها و لسانه ملتصق بفوهة طيزها و قد بدا يغرفها بلعابه , زادت اهات ماما في نفس اللحظة التي وصلت فيها للبيت ففتحت باب الشقة بهدوء و اقتربت من الحمام و انا اسمع اهات امي حتى وصلت الى الباب الذي نسوه مواربا فنظرت على مهل لاشاهد كل شيء فرايت ماما تحرك رجليها فجأة لتغلقهما على بعضهما و تحصر يد هشام بينهما و بدأت تتحرك نحو الامام و الخلف
كأن يد هشام قضيب تحف كسها به , لم يتحمل هشام اكثر من ذلك , فسحب يده و وقف و هو يخلع البوكسر الذي يرتديه ليظهر قضيبه منتصباً كما لم ينتصب من قبل فقد كانت ماما قد اوصلته لاقصى درجات الشهوة .
عادت ماما لتفتح قدميها و امسك هشام بقضيبه الجميل و ادخله بسرعة في طيزها مما جعلها تلتوي من سرعة دخوله , فازداد انحنائها للخلف , كأنها تسهل الطريق على قضيب هشام اكثر , امسك هشام بطيزها و بدا ينيكها كالمجنون و
ماما تتأوه بصوت اعلى و اعلى , و هي تحرك نفسها للامام و الخلف ,
استمر هشام و هو ينيك ماما عدة دقائق قبل ان يتسارع نفسه و تزداد عروقه بروزاً فعرفت انه سيقذف , استنفرت غرائزي في تلك اللحظة التي بدأ يقذف فيها في طيز ماما و هي تصرخ بصوت مكتوم , فمع كل دفقة من لبنه كان يتأوه و هي تشاركه التأوه فقد كانت تشعر بدفقاته داخل طيزها ساخنة , و وجه هشام يلتصق بظهرها في يلحس و عيناه مغمضتان .
جعلني المنظر اشعر انه قذف في داخلي , فجلعني اسقط حبالا منوية كثيرة من قضيبي في ملابسي اسرعت بعدها على الفور الى غرفتي و اغلقت الباب منتظراً هشام , فاستلقيت على السرير و انا ادير ظهري للباب . و خيالي يحاول رسم كل لقطة رأيتها .
كان هشام ما زال يرغب ان يبقى مع امي في الحمام لولا انها قالت له : اذهب يا حبيبي فاشرف سيعود بعد قليل . خرج هشام من الحمام بعد ان ارتدى البوكسر و مشى باتجاه غرفتي ليفتح الباب و يجدني في الداخل فاصابه الجمود و
طافت الافكار في راسه بسرعة ان كنت قد شاهدته و هوفي الحمام فقال :
هشام : أشرف !!! انت هنا .؟؟
أنا : نعم
هشام : منذ متى و انت هنا ؟
لم أجب على سؤاله فاقترب مني قائلا بلهجة متوسلة : اشرف , انا لا ادري ... في الحقيقة .. لقد كنت ... أمك نادتني و أنا ...
انتظرته حتى انتهى من كلامه المبعثر و قد اصبح قريباً من سريري فاستدرت بسرعة و انا اقول له مبتسما: هل اعجبتك ماما ؟
نزل كلامي على اذني هشام نزول الصاعقة فمرت عدة ثواني و هو مصعوق قبل ان يسترد وعيه و تهدأ انفاسه و هو يقول و ابتسامة شهوانية ترتسم على شفتيه : أمك فرس حقيقي .
كلمة فرس جعلت الدفء ينسل الى ركبتي فاصبحت لا اقوى على تحريكهما , فمددت يدي و انا مستلقي لامسك قضيبه و اجره و انزل البوكسر و امد لساني لاتذوق قضيبه الذي كانت تفوح منه رائحة لبنه ممزوجا برائحة جسد ماما ,
كانت رائحة لا تقاوم فبدأت امصه بسرعة حتى توقفت على صوت ماما و هي تفتح باب الحمام و تذهب لغرفتها , فتركت قضيبه من يدي و اسرعت باتجاه باب الشقة و فتحته ثم اغلقته بصوت واضح لتظن ماما انني قد وصلت للتو, و
مشيت باتجاه غرفتي و وجدت هشام مستلقياً على فراشي , كان شارداً و هو ينظر في سقف الغرفة , نظر الي و قال مبتسماَ بعدما زادت جرأته : جسد امك اجمل جسد رايته في حياتي , و صمت و عاد يحدق في سقف الغرفة ثم قال :
ما رأيك أن ننام فانا اشعر ان جسدي متهالك من التعب
ابتسمت و انا اوافق على كلامه , فهو بالفعل يحتاج للراحة بعد أن اشعلته ماما باسلوبها و جعلته يتفجر أمامها ,
نام هشام على السرير و احضرت لنفسي اسفنجة سميكة و وضعتها على الارض و نمت عليها فقد كنت لا اريد ان تعرف أمي ان هناك شيء بيني و بين هشام , و فعلا زارتنا أمي بعد ساعتين و فتحت باب الغرفة بهدوء و هي تنظر
لترانا نائمين فاغلقت بهدوء و عادت للصالون .
الجزء العاشر :
استيقظنا في المساء لنجد امي قد تركت المنزل فاتصلت بها لتخبرني انها تحضر بعض الحاجيات من الخارج و انها تركت لنا طعاما في المطبخ فاغتسلنا انا و هشام الذي اتصل باهله ليخبرهم انه سيبقى ليوم اخر في ضيافتي و تناولنا
طعامنا و عدنا للغرفة نتابع دراستنا لكن في الحقيقة كان كل واحد منا يفكر فيما جرى في اليومين الماضيين , انا افكر في قضيب هشام و اتخيله بين يدي اداعبه و الحس كل جزء منه و اضعه على طيزي , و هشام يفكر في ماما و
جسدها الذي يضج بالانوثة المثيرة و بطيزها و اصابع قدميها و بشرتها , عادت ماما من الخارج و فتحت علينا الباب قائلة.
ماما : مرحبا ايها الطلاب الشاطرين , كيف حال المذاكرة ؟
هشام ( مبتسماً ) : ممتازة
ماما : جيد , حضرو انفسكم فسوف أعد لكم عشاءاً لذيذاَ .
هشام : شكراً خالتي , هذا لطف منك .
اغلقت ماما الباب و هي تبتعد و أنا انظر لهشام باعجاب , فقد فهم انني لا اريد ان تعرف ماما اني على علم بما حصل بينهما في الحمام فتعامل معها بطريقة توحي لها بذلك , ثم انتظرت حتى ذهبت امي للمطبخ لتبدأ باعداد الطعام و انا
اعرف انها لن تخرج منه فهي ذات مزاج عالي في الطعام , تطبخ على مهل , تماماً كما تطبخ علاقاتها مع الرجال على نار هادئة .
ناديت هشام ليجلس بجواري و بدانا نتحدث
أنا ( بصوت هادئ ) : حسنا هشام , اخبرني بما جرى بعد ذهابي الى المكتبة
تردد هشام قائلاً : في الحقيقة ... لا ادري كيف ساقول .. لكن
أنا : اهداً قليلاً و حدثني كأنك تحدث نفسك فقد رأيتكما في الحمام
لم تكن دهشة هشام كبيرة هذه المرة فشعر ببعض الراحة و انطلق لسانه قائلاً : ساتحدث بلا قيود فهل ستنزعل مني ؟
أنا : اطلاقاُ , قل ما تشاء .
هشام : لقد أثارتني أمك لدرجة لا توصف و اوصلتني لمرحلة فقدت فيها السيطرة على نفسي فهذه المرة الاولى التي انيك فيها , و استدرك قائلا و هو مبتسم : اقصد مع امرأة فضحكنا سوية و تابع حديثه
روى لي كيف استدرجته ليدخل الحمام و كيف جعلته يلحس اصابع قدميها و كيف وقفت على الحائط و هي تدير ظهرها , فقمت من مكاني و انا اقول له مستنداً الى الحائط : هل تقصد هكذا ؟؟ و وقفت بنفس طريقة وقوفها
فقام هشام من مكانه مقترباً مني و صوته ينخفض و هو يقول : تماما , و التصق جسده بي من الخلف و هو يحكي لي كيف بدأ يلحس ظهرها و ينزل حتى وصل لطيزها , كانت اثارتي تزداد كلما تحدث اكثر فقد كانت اثارة مضاعفة ,
مرة من وصفه لما جرى في الحمام بينه و بين أمي , و مرة من ملامسة قضيبه لطيزي و هو يتحدث , فأنزلت ثيابي و امسك بقضيبه و بدا يداعبه بين فلقتي طيزي و هو يتابع في وصف ما جرى , و قضيبه يزداد انتصاباً و انا ازداد
اشتعالاً , كانت نبرة صوت هشام قد اختلفت فقد اصبحت نبرة مليئة بالشهوة و حب السيطرة فقد اصبح هشام يشعر أنني انا و ماما هدفين لقضيبه الرائع , فأحس بفحولة مضاعفة , ازدادت مع قبولي ان ينيك ماما , لا بل كنت احضر له
الفرصة لذلك .
كان هشام يمضي في وصف جسد ماما و هو يحدثني عن قضيبه الذي اخترق طيزها فتوقف عن الحديث قائلاً كأنه يطلب مني بشكل غير مباشر : لكني لم أرى كسها و صدرها أمامي فأنا واثق أن صدر أمك لا يقاوم و كسها ذو نكهة
خيالية , فقد قذفت لبني في طيزها دون ان تستدير او حتى ان تمسك قضيبي و تمصه , كانت عبارات هشام تفعل فعل السحر في داخلي فقد شعرت بدوار في راسي كدت افقد توازني على اثره فاستدرت بسرعة لأجده ينظر الى و على
وجهه ابتسامة شهوة قوية , و نظرت الى قضيبه فرايته منتصباً فلم استطع ان امنع يدي من ان تمتد اليه لتمسكه و امد اليد الثانية لتداعب خصيتيه و هو يضع يديه على وسطه ثم وضع احدى يديه على راسي و هو يقول بصوت خافت :
هل اشتقت لطعمه ؟؟ , لم ارد عليه فقد نزلت على الفور على ركبتي امسكه و امصه بلطف جعل هشام يغمض عينيه , و هو يتأوه بصوت خافت , و انا استمتع بقضيبه الرائع .
قطع تلك اللحظات صوت ماما و هي تنادينا لتناول الطعام فارتدينا ملابسنا بسرعة و ذهبنا و تناولنا الطعام سوية سوية , لكن هذه المرة تقصد هشام مرتين ان يرمي غرضاً على الارض لينزل و يحضره و يستغل الفرصة ليتمتع
بمنظر قدمي أمي اللتان سحرا عقله , و تصنعت اني لم انتبه لكن ابتسامة امي كانت واضحة و سعيدة بحركات هذا الشاب الصغير فهي تحب ان يتعلق الرجال بجسدها كما قالت لي عدة مرات , و في المرتين كانت أمي تحرك قدميها
على بعضهما امام عينيه فيحمر وجهه عندما يصعد لفوق الطاولة و هي تضحك ضحكة خفيفة و هشام يزداد اشتعاله .
انهينا طعامنا و عدت انا و هشام لغرفتي و بقينا حتى اصبحت الساعة العاشرة , فقلت لهشام الذي كان متنشطاً بعد ان نام طويلاً في النهار : اريد ان انام فقد بدأ النعس يداعب عيني .
ابتسم هشام و هو يقول بوقاحة و كانه كان ينتظر نومي : نم يا حبيبي , اما انا فلدي زيارة ليلية لامك التي تنتظر قضيبي على أحر من الجمر , كانت لهجته قد تغيرت تماما و بدا يتكلم كأني اصبحت ملكه , اطفأ هشام الضوء في غرفتي
و فتح الباب قليلاً و بدا يراقب ماما و هي تروح الى المطبخ و تعود الى الصالون لتحضر شيئا تتسلى به و هي تحضر فيلماً فقد كانت ماما تحب الافلام , و على الضوء القادم من الصالون شاهدت يديه تنزلان البوكسر الذي يرتديه و
يقف بجوار الباب يمسك بقضيبه و يدلكه بيده , و كلما مرت ماما امام الغرفة كانت سرعة يديه تزداد ,و هو يتأوه بصوت خافت , و ينتظر ان يمر بعض الوقت كي يتاكد من نومي , فقد فكر أن أمي لن تقبل ان يقترب منها طالما انني
مستيقظ , مر بعض الوقت و اطمأن هشام لنومي فخرج من الغرفة بهدوء و مضى الى الصالون ليجد ماما مستلقية على الكنبة الوثيرة و هي ترفع رجلها على مسند الكنبة و ترتدي روباً يظهر اغلب فخذيها البيضاوين ,
اعتدلت ماما في جلستها عندما رأت هشام على باب الصالون فاقترب منها قائلاً بصوت منخفض كأنه فهم عليها : لا تخافي فاشرف غارق النوم , اعادت امي رجلها لنفس وضعيتها السابقة و اقترب هشام و هو يبحث عن مكان يجلس
بقربها فامسكت بوسادة كانت بجوارها و رمتها على الارض بجانب الكنبة دون ان تتكلم فاقترب هشام و جلس عليها و استند الى طرف الكنبة , امتدت يد أمي باتجاه شعر هشام تداعبه و هي تقول له بصوت خافت واثق : هل علم
اشرف بشيء مما جرى اليوم ؟
هشام : اطلاقاً
ماما :مممم احسنت ايها البطل
ابتسم هشام لكن أمي اطلقت سهامها باتجاهه قائلة بهدوء و هي تقترب بفمها من اذنه : كنت اظن انك اذكى من ذلك
ارتبك هشام و هو يرد قائلاً : لم افهم .
فاقتربت امي اكثر و هي تداعب رقبته بيدها قائلة بدهاء : عندما اسالك اذا كان اشرف قد علم بما جرى , فالافضل ان تجيب بانك لم تتحدث بامور كهذه انت واشرف , و اقتربت من اذنه اكثر حلى التصقت شفتيها بأذنه و هي تكمل :
فهل يعقل ان تخبره كيف كنت تنيك مامته !! ,
نزل رد ماما على هشام كالصاعقة فأحس بانه غشيم و ان هذه المراة اذكى بكثير مما يتصور , و تزايد شعوره بغبائه و امي تعتدل في جلستها و تضع قدمها على كتفه و هي تقول ضاحكة باستهزاء : لكن لا باس , فانت تملك ما يغفر
خطاك , نظر هشام الى كتفه و رأى قدم أمي فلم يتردد و مد يده ليمسكها و يلحسها لكن امي سحبتها بهدوء من بين يديه و هي تقول له : لا يا حبيبي فأنا ذاهبة الي سريري , تابع الفيلم فهو مشوق .
مشت امي بدلع خارجة من الصالون و تركت هشام مصعوقاً مما جرى و هو يشعر ان ماما قد خبطته بجدران الصالون , مضت بضع دقائق عاد هشام الى وعيه فيها فبدا يفكر بهدوء , فهذه المرأة تعرف ان ابنها قد رآها هي و هشام في
الحمام و ابنها يعلم بما جرى باتفصيل , ابتسم هشام فقد شعر ان هذه الفريسة لم تهرب منه , و عاد يفكر في ما يملكه و يغفر خطأه , ظل يفكر لعدة دقائق حتى اتسعت ابتسامته و هو يخبط على بيده راسه , فقد كان قصدها واضحاً ,
انه قضيبه هو المقصود , فيجب عليه ان يصلج الخطأ الذي ارتكبه بقضيبه ,
وقف هشام و قد عاد له نشاطه , لكنه قرر ان يكون حذراً في التعامل مع هذه المرأة فهي ذكية جداً , فمشى بهدوء حتى باب غرفتها فوجده موارباً و في الداخل كانت ماما قد أطفأت الاضواء و تركت ضوء الكلوب المجاور لسريرها ,
التصق هشام بالباب و هو يراقبها تشلح روبها الذي كانت ترتديه , و تلبس مكانه لانجري ارجواني اللون و هي تضبط تفاصيله كانها تنتظر أحدا ً , كان قضيب هشام قد انتصب بشدة في تلك اللحظة و هو يراها تدير ظهرها للباب و
تنثني و هي ترتدي سترنغ , فأمسك بقضيبه و بدأ يداعبه بقوة , و شعر ان خفقات قلبه تكاد تخرجه من مكانه , و انتهت ماما من لبس اللانجري و رمت نفسها على السرير و هي تضحك ضحكة خفيفة و استدارت لتعطي ظهرها للباب
فقد كانت تعرف ان هناك عينين تراقبانها فارادت اشعال صاحب العينين ,
مضت دقيقتين و هشام متردد في الدخول لكن نداء قضيبه قد حسم الامر , فدفع الباب برفق و دخل بهدوء ليلتف حول طرف السرير و و ينزل بلسانه على قدميها اللتان غطاها جوارب من نوع الفشنت فبدأ لسانه يمر على اصابعها و
هي لا تبدي اي حركة لكنها كانت سعيدة و هي تراقب بصمت , مزقت اسنان هشام الجوارب و امتد لسانه ليداعب كل اصبع من اصابع قدميها و يصعد بالتدريج ليلحس بطة قدمها و فخذيها , فاحست امي بأنه يجب ان تكافئه على
اصلاح خطأه ففتحت رجليها برفق ليدخل هشام بلسانه على كسها و قد ارتفعت حرارة جسده , بدا هشام يلحس و يلحس كأنه قد فقد وعيه و هو غارق بين فخذي ماما و امتدت يده تداعب بظرها فصدر عنها بضع اهات زادات من
حماس هشام فجلس على السرير على ركبتيه و انزل بوكسره و امسك بقضيبه و هو يهزه كانه يدعو امي لتمصه , امتدت يد ماما لتمسكه فكاد هشام ان يسقط من نعومة لمستها لكنه تمالك نفسه و هو يشاهدها تداعب قضيبه بيدها , ثم
تمد يدها الاخرى لتمسك بخصيتيه , و تعتدل في جلستها و تبدا بمص قضيبه , كان هشام قد اصبح في عالم اخر فقد بدات حياته الجنسية بداية فوق الخيال بين جدران هذا المنزل , انتصب قضيبه بشدة و امسك برجلي ماما و ابعدهما و
هو يداعب كسها بقضيبه فزادت اهاتها , فلم تنتظر اكثر من ذلك و امسكت بقضيبه من قاعدته و بدأت تدخله في كسها , شعر هشام ان قضيبه يسبح في السوائل التي تملئ كسها , مما اشعله ليبدأ بادخاله و اخراجه كالمجنون و السرير
يهتز من عنف حركته , سحب هشام قضيبه و بدا يضربه بقوة بكس ماما و يدلكه بشفريها و وضع وسادة تحته فظهرت فوهة طيزها الوردية التي ما إن يراها اي احد حتى يعرف ان هذه المراة تقضي الكثير من الوقت في المحافظة
على نظافتها فقد كانت حريرية الملمس , مد هشام اصبعه بعد ان بلله بلعابه و بدأ يدخله في طيزها و هي تغمض عينيها من اللذة ثم سحب اصبعه و امسك قضيبه الذي كانت في قمة اثارته و ادخله بعنف جعلها تتلوى بشدة تحت وقع
قضيب هشام , مرت عدة دقائق و ماما تهتز حتى كادت ترتعش و هي تصل للنشوة . فابعدت قضيبه و امسكت برقبته و جذبته بسرعة لينزل الى كسها و يلحسه بلسانه , كان هشام يلحس كالمجنون و هي تضم فخذيها على رقبته و
كانما لا تريد ان تتركه , حتى وصلت لقمة نشوتها و بدا جسدها يتلوى بعنف و لسان هشام انزلق الى داخل كسها يتابع اللحس و سرعته في ازدياد فقد كان ملمس فخذيها و رائحة كسها تهيجه حتى فقد عقله تماما .
ابعدت ماما فخذيها عن رقبة هشام لكنه لم يبتعد بل استمر يلحس كالمجنون و هي في قمة سعادتها حتى سحب هشام لسانه فجاة و امسك بستيانتها و شدها بيديه لتتمزق و يقفز ثدييها من تحتها و هي تشهق من المفاجاة السارة , فأمسك
هشام بقضيبه و وضعه بين ثدييها , فلم تنتظر ماما و امسكت بثدييها و ضمتهم الى بعضهما كي تحس بكل جزء من قضيب هشام و هو يتحرك للامام و الخلف و تبصق عليه عندما يقترب من فمها لترطبه و هو يتحرك بعنف
كانت اهاتها قد عادت للازدياد على الرغم من وصولها للنشوة منذ دقائق , و جسد هشام يسبح في العرق من شدة الجهد و الحماس , حتى بدا بطن هشام يلتوي و هو يغمض عينيه فعرفت ماما انه سيقذف , فشدت بيديها على ثدييها و
قضيب هشام بينهما يتحرك بسرعة هائلة حتى شعرت بدفقة لبنه تصل لرقبتها , و دفقة ثانية اغزر من الاولى , فلم تحتمل اكثر من ذلك فتركت ثدييها و امسكت بقضيبه و بسرعة وضعته في قمها و تتالت دفقات لبنه يقذفها في فمها و
هي في قمة النشوة , و بعد ان ابتلعت كل ما نزل في فمها امسكت بقضيبه تجمع براسه بضع قطرات مما قذفه على رقبتها و صدرها و تلحسه بلسانها كأنها لا تريد ان تضيع شيئا منه ,
كان هشام يتصرف بلا وعي فانتبه ليديه تمسكان بشعرها و تشده عندما كان يقذف فترك شعرها و هي تبتسم له قائلا : هذه اجمل ليلة في حياتي .
استلقى هشام على السرير و بدات انفاسه تهدأ ثم مال بيصبح مستلقياً على جنبه و وامي بجواره فلتصقت به حتى اصبح كل جسدها ملتصقاً بظهره المغطى بالعرق و بدأت تتحرك بهدوء و حلمات نهديها تحف بظهره و اظافر يدها
تخمش طيزه بنعومة ثم تمد يدها الى قضيبه و تدلكه و هو مرتخي بيدها قائلة له : اذهب الى غرفة اشرف الان فربما يستيقظ و في الصباح سنتحمم سوية , بعد قليل استعاد هشام بعض طاقته فحمل نفسه متثاقلاً ليخرج لكن ماما لم تدعه
يخرج بهذه البساطة فقالت له و هو واقف بجانب السرير : هشام حبيبي .. من علمك ان تخرج قبل ان تأخذ اذناً بالخروج ؟؟
التفت هشام مستغرباً فمدت ماما قدمها لتصبح أمامه , فلم يتردد و امسك بها و طبع قبلة طويييييلة على قدمها , فقالت له ماما بصوت ناعم : أحسنت يا شاطر , تستطيع الان ام تذهب للنوم , مضى هشام الى غرفتي و رمي نفسه على
الاسفنجة و غط في نوم عميق و هو يحلم بتكرار ما حدث اليوم .
الجزء الحادي عشر و الاخير
استقيظت في صباح اليوم التالي , تلفت حولي فوجدت هشام نائما على الاسفنجة و هو في غاية الاستغراق , قمت من سريري و اتجهت الى غرفة ماما فوجدت الباب موارباً و ماما في الداخل نائمة على سريرها مرتدية لانجري فعرفت
ان شيئا ما قد حصل بالامس بينها و بين هشام في الليل اثناء نومي , جلست في الصالون اتفرج على التلفزيون ريثما يستيقظون , و بعد ساعة دخلت ماما على الصالون و هي تقول : صباح الخير يا ماما , هل نمت جيداً بالامس ؟؟
أنا : صباح الخير , اجل نمت و كنت مستغرقا في النوم ,
ماما : إذن اذهب و ايقظ هشام كي نفطر سوية
أنا : حاضر . و ذهبت ماما باتجاه الحمام
بصعوبة ايقظت هشام الذي كان نائما كالغريق في الاحلام , و اغتسل و جلسنا سوية في غرفتي و هو يصارع النوم كانه بذل جهدا كبيرا ليلة أمس , حاولت ان ابدا بالحديث معه لكنه كان بحاجة لايقاظه بعد كل كلمة يقولها , و عاد
ليرمي نفسه على السرير لينام مرة اخرى , شعرت بالضيق من تصرفه فقد كنت متشوقاً لاعرف بما حدث ليلة امس لكن لا باس فعندما يستيقظ ساعرف منه كل شيء , جلست امسك كتاباً و انا لا اركز في شيء سوى بما يحدث بين
هشام و ماما ,
مضت اكثر من ساعة و هشام نائم و انا جالس افكر حتى قطع الصمت صوت ماما تنادينا : هيا ايها الشطار , لقد اصبح الفطور جاهزاَ , أيقظت هشام مرة اخرى و انا اقول له : هشام .. ماما تنادينا للفطور , هيا بنا .
وتنشط هشام عندما سمع أن ماما تندينا فقام من مكانه و ذهب ليغتسل و مضينا الى غرفة الطعام و كانت ماما قد استبدلت اللانجري و ارتدت بيجاما فضفاضة ذات بنطال قصير حتى ركبتيها و جلسنا سوية حول طاولة الفطور التي
كانت حافلة بالعديد من الاطباق المميزة فقلت لماما : ما هي مناسبة هذا الفطور الرائع , اشعر كانه احتفال .
ماما : لا ليس احتفالا بشيء , لكنكم طلاب شطار و تذاكرون من اجل الامتحان , و استدارت الى هشام قائلة : و الطالب الذي يبذل جهدا كبيراً يحتاج لمكافأة على جهده , و ضحكت و هي تقول ذلك
ارتسم على شفتي هشام ابتسامة عريضة و شعر بأنه اصبح كالاسد بعد هذا المديح الغير مباشر له و لقضيبه من أم صديقه فقال : و الطلاب الشطار يسعدون بالمكافاة اذا جاءت من امرأة جميلة مثلك .
ضحكت أمي بدلع و سحبت قدميها من تحت و امالت كرسيها ليصبح من جهة هشام و وضعت رجلاً على رجل و بدات تهزها بهدوء و هي تقول له : واااو , ما هذا الكلام الصباحي الجميل , ان هذا الكلام يشجعني لأحضر اطباقاً اشهى
.
احمر وجه هشام فقد كان كلام امي مثيراً و منظر رجلها تتأرج امامه يزيد اثارته , فطبع قبلة على يده و مدها ليضعها على فخذ ماما التي كانت تنظر اليه مبتسمة و هو يلمسها و هي تقول له : ميرسييي.
سحب هشام يده وهو ينظر الي نظرة كانه يستفسر عن ردة فعلي عن قبلته فرىني ابتسم و ادير وجهي باتجاه ماما التي لم تنظر الينا و تابعت تناول طعامها بهدوء .
انهينا طعام الفطور و عدنا الى الغرفة انا و هشام الذي استلقى على السرير و هو يضع يديه وراء راسه و ينظر الي السقف و السعادة بادية على وجهه , كانت ملامح وجه هشام قد تحولت من ملامح الشاب الصغير المهذب اللطيف
لشخص اخر يشعر ان قضيبه يفعل مفعول السحر حيثما استخدمه , و بأنه فحل يستطيع ان ينيك كالرجال , فاصبحت ملامحه اشرس و نظرته تحمل الكثير من الشهوة ,
كنت انا جالساً على الطاولة افكر في سؤال هشام عن ما جرى بالامس لكني انتظرت فقد شعرت ان هشام لا يريد الحديث الان و فضلت ان اتركه ليتحدث لوحده و امسكت بكتابي محاولاً ان اذاكر قليلاً , و ساد الصمت إلا من صوت
ماما التي كانت تغني كل حين و انا اسمعها و هي تمر امام باب غرفتي ذاهبة الى غرفتها او الى المطبخ , و قد ارتدت روب نوم قصير جداً ,
فجأة و بعد مرور بعض الوقت , فتح باب الغرفة و دخلت ماما بعد ان وضعت القليل من المكياج و رائحة بارفانها تسبقها , كان منظر روبها القصير و جسدها المشدود بعد ان ارتدت كعباً عالياً يسرق البصر , وقفت على الباب و هي
تنظر باتجاه هشام الذي اعتدل على الفور و جلس على طرف السرير و هو يحدق بها مستنفراً , وقالت بدلع : هشام , حبيبي , اريد ان تساعدني بشيء , كان هشام قد استنفر و ماما تتكلم و هي مقتربة منه تتمايل بمشيها لتلتوي اردافها
ببطء و هي تقول : هل تعرف كي تفك التشنج فانا اعاني من تشنج مؤلم هنا , كانت قد اصبحت تقف امامه فخلعت كعبها و رفعت رجلها لتضع قدمها على فخذ هشام الذي فتح عينيه باقصى اتساع و هو ينظر الى اصبعها يشير الى وسط
فخذها , كانت رائحة بارفانها كالمخدر الذي انسل الى عقله ففقد صوابه و هو يمد يده الى النقطة التي اشارت اليها و عيناه تتلفتان بينهما و بين قدميها التي غير لون المناكير الذي وضعته عليهما ليلة امس الى لون احمر بلون الدم و بين
السترنغ الذي ظهر من تحت روبها , ففتح فمه و هو يحدق ,و رد قائلا : لدي ما يفك أي تشنج تعانين منه و نظر بعينيه مشيراً لقضيبه , فاقتربت بصدرها من وجهه حتى لمس خده بنهدها الذي كان نصفه خارج الفستان و هي تنفخ في
وجهه : هل أنت متأكد !! فالتشنج شدييييد أكثر من ليلة أمس , رد هشام بصوت مخنوق و هو يتحدث عن قضيبه: سنيسيكي كل التشنجات .
فنظرت ماما و هي تقول بصوت ناعم : مممم , حسناً , سأنتظرك في سريري , سحبت قدمها و لبست السكربينه و مشت بنفس الدلع مقتربة من الباب فتوقفت قليلاً ثم اقتربت مني قائلة : آه تذكرت , ماما اشرف تابع مذاكرتك بينما
يدلكني صديقك هشام فقد يستغرق بعض الوقت , لم استطع ان اقف لأني كنت ساسقط حتما من شدة اثارة الموقف فاكتفيت بهز راسي و هي تضربي باصبعها على انفي و تضحك قائلة : انتي شاطرة يا قطة , التفتت باتجاه هشام الذي
كان واقفاً و اقتربت منه و مدت يدها بهدوء لتقرص خصيتيه قرصة خفيفة قائلة بنعومة شديدة : لا تتأخر فالتشنج يؤلمني كثييييراً . كاد هشام ان يقع من طوله في تلك اللحطة , و مشت باتجاه الباب خارجة بعد ان اشعلت عاصفة من
الاثارة في الغرفة .
وقف هشام و خلع التيشرت الذي يرتديه و اقترب مني و انا جالس على الكرسي و عيناه محمرتان من شدة الهيجان الذي سببته ماما منذ لحظات , و قد أوضحت له حركات ماما كل رغباتنا الجنسية و اصبح واثقاً من نفسه اكثر الان ,
و قال لي
هشام : هل سمعت ما قالته ماما يا شاطر , انها تريدني ان ادلكها , هل تعرف ما يعني ذلك ؟؟ كان هشام قد اقترب مني و اصبح يقف امامي تماما , و وسطه على مستوى نظري و هو يحدثني و ينظر الي و انا بقرب قضيبه و انا لا
ارفع عيني , أجيب و انا اخفض راسي
قلت له ببراءة : لا , لا أعرف
هشام : يعني ان أمك تريدني ان انيكها , هل تعلم لماذا ؟
عدة لأجيب بنفس البراءة بهزة راس دون ان اتفوه بكلمة
هشام : لانها استمتعت بقضيبي امس , فقد نكتها في الليل
لم اعد احتمل اكثر من ذلك فمددت يدي الي سرواله و انزلته و بدات امصه و ادلك خصيتيه بيدي الثانية ثم انزل عليهما بلساني و هشام يستمر في الحديث قائلا :
بالليل كنت انت نائما لا تدري ما يجري , و أمك في غرفتها تمص قضيب صديقك كما تمصه انت الان , و تفتح رجليها و قضيبي يدخل لاخر نقطة في كسها حتى اوصلتها للنشوة .
ازدادت سرعة لساني و انا امص قضيبه فقد كان صوته و كلامه يشعراني باني قد فقدت السيطرة على نفسي , فعاد ليقول :
هل تحب ان ينيك صديقك أمك و يوصلها الى النشوة ؟ هل تحب ان يفشخ قضيبه كسها و هي تتأوه ؟؟
تأوهت بشدة من كلامه فسحب قضيبه و هو بدا يضربه على خدي قائلاً : هيا اذن , جهز لي بلسانك قضيبي كي ادخله في كسها و طيزها , اريده غارقاٌ في لعابك , هيا يا شاطر , ثم رفع قدمه و وضعها على فخذي كما كانت ماما قد
فعلت
كان هشام يتكلم و قضيبي يسقط منه حبالا منوية كثيرة و انا اهتز من فرط المتعة فأمسكت قضيبه و بدات ادخله لاعماق فمي , كنت اريد ان اشعر بكل جزء منه و هو يسحبه لاعيد ادخاله ,و نزلت بلساني الحس بطن فخذيه و انا اشم رائحة
جسده التي فاحت بالرجولة و هو يقف شامخاً امامي ,
سحب هشام قضيبه و قال لي و اصابعه تداعب ذقني و هو ينظر الي مبتسما و نظرته مليئة بالشراهة : لا تنسي ما قالته ماما , تابعي دروسك يا قطة بينما انيكها في سريرها . ثم استدرك قائلاً : إلا اذا اردت ان تراها و هي تنتاك
فساسمح لك بذلك و لن احرمك من هذا المنظر .
خلع هشام ما تبقى من ثيابه و فتح باب الغرفة و مشى عارياً كالاسد باتجاه غرفتها بعد ان اغلق باب غرفتي و تركني اتخيل هذه اللحظات فلم استطع ان اقف فقدماي لا تسعفاني , و بقيت للحظات في غرفتي انتظر فهذه اللحظات كانت
تثيرني اثارة مميزة .
وصل هشام الى باب غرفة ماما الذي كان مفتوحاً و نظر ليجدها مستلقية و هي تسند ظهرها الي وسادة و رائحة بارفانها تملء الغرفة , نظرت الى هشام الذي يقف بالباب عاريا و قضيبه منتصب و ضحكت و هي تشير له دون ان
تتكلم , اشارت باصبعها تأمره بالاقتراب فتقدم كأنه تحت تأثير مخدر , و عندما اصبح بجوار سريرها مدت قدمها له ليخلع عنها السكربينة التي ما زالت ترتديها فامسكها و خلعها و هو يلحس كل ما يقع عليه لسانه فبدا بسكربينتها و
انتقل لاصابع قدميها يمصهم واحداً واحداً و هو يتلذذ مرددا كلمة واحدة : عسل .. طعمهم كالعسل
انتقل للقدم الثانية و بدا يمص اصابعها و يلحس كل جزء فيها , ثم سحبت ماما قدمها من يده و وضعتهما برفق على صدره و بدات تحركهما للاعلى و الاسفل , كان منظر قدميها الصغيرتين البيضاوين يزيد من انتصاب قضيب هشام
, فنزلت بقدميها حتى وصلت قضيبه و وضعته بينهما و بدات تداعبه , كان منظراً هائلا لهشام الذي تسارعت انفاسه و اصبح راسه اكثر احمراراً . كان منظر اصابع قدميها و هي تدلك رأس قضيبه يشعره بمتعة لم يعرفها من قبل .
امتدت يدي هشام ليوسع رجلي ماما و ينزل بلسانه حتى وصل الى كسها فازاح السترنغ و بدل ان يلحسه وضع انفه بين شفريه و هزه بسرعة جعتلتها تضحك بسعادة و هي تقول : ايها الولد الملعون .
امسك هشام بقضيبه الذي كان منتصباً متشوقاً و بدأ يدخله ببطء في كسها و هي تغمض عينيها و تتأوه قائلة :اكثر .. اكثر .. ادخله اكثر و هشام يدخله اكثر حتى شعر انه وصل الى نهايته فأحس بأنه فقد السيطرة على قضيبه و هو
يدخل و يخرج و يتسارع اكثر و اكثر , كانت يدي هشام تعملان في في نزع فستانها ثم السترنغ في نفس اللحظة التي كنت قد وصلت فيها لباب الغرفة المفتوح لأنظر و أرى هشام يمسك فيهما و قضيبه يخترق كسها , نظر الي هشام و
وجهه محمر من شدة الهيجان و امسك بثيابها و رماهم علي ضاحكاً , فالتفتت ماما لتجدني على الباب و لما وجدتني ازيح ثيابها من على راسي ضحكت قائلة لهشام : شوشو يحب ان يرى مامته و هي تعمل مساج , ألا تريد أن تريه
ذلك ؟؟ اهتاج هشام اكثر من سماع كلماتها و اصبح يدخل قضيبه في كسها كالمجنون و زادت تأوهاتها و هو ينظر الي و يقول موجهاً حديثه لماما :
هشام : هل اعجبكي طعم لبني ليلة امس ؟
ماما : اووووه انه لا ينسى
هشام : و هل تريدين المزيد منه ؟
ماما : اريد الكثير .
وجه هشام حديثه الي قائلا : تعال يا شوشو الى جانبي, ألا تحب ان ترى قضيبي عن قرب ؟؟
مشيت كأني مسلوب الارادة و جلست على السرير بجوارهما و هو يسحب قضيبه من كسها و يهزه بيده و هو منتصب كأنه يتحضر للمعركة قائلاً لي : مامتك أحبت طعم قضيبي مثلك تماما ً
عندما سمعت ماما هذا الكلام ضحكت ضحكة عالية و هي تمد يدها لقضيبه و تلمسه بيدها قائلة : لن اسمح لأحد أن يشاركني قضيبك اليوم
اهتاج هشام من سماع كلام ماما فأمسك بي من رقبتي و جذبني قائلا : هل سمعت ؟؟ اليوم دور مامتك في قضيبي فهي حامية , قضيبي كان سيحترق من حرارته و أنا ادخله في كسها .
استدارت ماما لتأخذ وضعية الدوجي فأمسك هشام بي و جذبني ليضعني تحتها و امسك قضيبه و هو يدلكه بقوة قائلا لي : انظر الان الى طيزها كيف تعشق قضيبي و لا تتركه يخرج
ادخل هشام قضيبه و بدات ماما بالتأوه و هو يدخله بالتدريج دون ان يخرجه حتى اصبح كله في طيزها و هو ينظر الي نظرة شرهة و ماما تصرخ و تئن مستمتعة و بدا يسحبه بالتدريج و صوتها ينخفض رويداً حتى اخرج قضيبه
بالكامل و اعاد ادخاله مرة اخرى و مرات و مرات حتى اصبح قضيبه ينزلق بلا اي ممانعة , ثم توقف هشام عن ادخاله و بدأت ماما تتحرك نحو الامام و الخلف لتدخله بحركتها. و هي تغمص عينيها كأنها في عالم آخر . شعرت بيدها
تمتد لتصبح تحت رأسي و هي ترفعه ليقترب من خصيتي هشام, لم أتمالك نفسي و انا اشم رائحة قضيبه فبدأ لساني يداعب خصيتيه و هو ينظر الي من فوق قائلاً : مبسوطة يا قطة ؟؟ أومأت برأسي موافقاً و انا مستمر بلحس خصيتيه
.
سحب هشام قضيبه و ارتمى على السرير و هو يدلكه بشدة قائلاً لماما : ألا تريدين ان تركبي على قضيبي يا عاهرة .
تأوهت ماما من سماع كلمة عاهرة كأنها اشعلتها أكثر فمسكت قضيبه و هي تجلس عليه و ظهرها لهشام و هي تقول لي : هل تحبين ان تري الشباب ينيكون ماما يا قطة ؟؟ انظر الى قضيبه كيف يخترق كسي , و يجعلني اكاد اغمى من
النشوة
بدأت حبال منوية كثيرة تنزل من قضيبي و هشام يدخله في كسها و هي تصرخ , كانت متعتي تزداد و انا ارى ماما تنتشي من شتائم هشام الذي أمالها نحو الامام و بدأت يضربها على طيزها ثم حملها و هو يدخله في كسها و وضعها على
السرير و بدا يدخله مرة في طيزها و مرة في كسها و بيده يضربها على طيزها حتى احمرت طيزها و اصبحت بلون الدم .
سحب هشام قضيبه و بدا جسد يتحرك و بتلوى فقد كان على وشك ان يقذف , وقف على السرير و قضيبه يكاد ينفجر كالقنبلة فامسكت ماما به و بدات بداعب راسه باصابعها و هشام يكاد يجن من فرط نشوته ثم ابعدت ساقيه و
وضعت واحدة على طرف السرير و مدت اصبعها المبلل و بدأت تداعب فوهة طيزه و هو ينظر اليها و عيناه مفتوحتان كأنه مدهوش مما تقصده ماما .
ظلت تداعب فوهته حتى اصبح هشام غير مسيطر على نفسه فأدخلت اصبعها برفق في طيزه فتأوه و اغمض عينيه و هو غير مصدق لهذه الحركة من ماما , و بدأت تداعب طيزه برفق و بخبرة , لم تمض اكثر من ثواني حتى بدأ
قضيب هشام يقذف لبنه بكمية مهولة على وجهها و على صدرها و بطنها و هو يتوسل ان تخرج اصبعها لكنها استمرت حتى قذف كل قطرة في خصيتيه و هي تداعب صدرها و تمسح لبنه بيدها و تتذوق طعمه .
ارتمى هشام على السرير و هو غير مصدق لهذه النشوة التي شعر بها , و نظر الي قائلاً و عيناه تقطران رغبة و شراهة : هيا يا شاطر اذهب الى غرفتك فأنا لم اشبع من طيز هذه العاهرة و كسها .
ضحكت ماما منتشية عند سماع كلماته قائلة لي : هل سمعتي يا قطة ما قاله هذا الوحش ؟؟ هيا الى غرفتك قبل ان يفترسكي , و ضحكت و هي تستكمل قائلة : انظر ماذا فعل بطيزي و استدارت لتستلقي على بظنها و تظهر طيزها التي
اصبح لونها احمراً , لم يحتمل هشام المنظر فامسكني من ذراعي و هو يدفعني لاخرج , و جلس على طيزها يفتح فلقتيها و يلحس فوهتها كالمجنون , و انا امشي باتجاه غرفتي سمعت صرختها فعرفت انه سينيكها بعنف شديد .
جلست في غرفتي على سريري و انا اسمع صرخاتها ترتفع و كأنه يغتصبها و هو يصرخ بها و يشتمها و انا اغرق في النشوة من تلك الاصوات حتى نمت دون وعي .
استيقظت في الصباح فلم اجد هشام في غرفتي , مشيت متثاقلاُ حتى ةصلت غرفة ماما و و جدتها نائمة على بطنها و علامات الضرب بادية على جسدها , و هشام الى جوارها ملتصق بها و قضيبه ملاصق لطيزها و هم غارقين في
النوم , بعد مضي بعض الوقت استيقطو و جلسنا نفطر سوية و الضحكات تتعالى فقد كانت سهرة رائعة , بعدها جمع هشام اغراضه و غادر و اتفقنا ان نلتقي لاحقاُ و عدنا انا و ماما لحياتنا العادية و هي تنبهني لضرورة العودة
لدراستي بعد هذه الاجازة الجميلة فالامتحان اصبح قريباً .
السلسلة الثانية
الجزء الاول :
بعد انتهاء تلك الفترة التي زارني فيها هشام , و بعد ان قضينا عدة ايام رائعة , اتى موعد الامتحان و انتهى و حققت نتائج ممتازة في المدرسة و كانت ماما سعيدة جداً بذلك و كانت تعدني دوماً بمفاجأة في حال حصلت على احد المراكز المتقدمة في ترتيب الطلاب , و في اليوم الذي صدرت فيه النتائج , سررت كثيراً لأني حصلت على المركز الثالث بين الطلاب و عدت سريعاً إلى المنزل لأخبر ماما التي لم تكد تسمع بذلك حتى بدات تقبلني و هي في قمة سعادتها , فقلت لها بعد ان انتهت من تقبيلي :
انا : حسناً ماما , ما هي المفاجأة التي وعدتيني بها اذا حصلت على مركز متقدم ؟؟
ماما : ستسمع مفاجأتك الان
أنا : هل هي ....... ؟؟
ماما ( ضاحكة ) : لا , لا يذهب تفكيرك بعيداً
أمسكت موبايلها و اتصلت ب بابا الذي كان في بريطانيا و فتحت السبيكر
ماما : حبيبي زياد , لقد نجح اشرف و حصل على الترتيب الثالث في مدرسته .
بابا : ألف مبروك سلميلي على أشرف و اخبريه انني سأهديه هدية رائعة عندما أعود
ماما ( و هي تنظر الي مبتسمة ) : لكن اشرف يريد هديته الان
بابا : لا استطيع ان اعود الان يا حبيبتي فهناك الكثير من العمل الذي سياخذ مني عشرة أيام تقريباً .
ماما : انا لم أقل لك ان تقطع عملك و تعود الان
بابا : فإذن ماذا تقصدين ؟
ماما ( بدلع ) : ألا تذكر انك أخبرتني انك ستحجز لاشرف رحلة سياحية خارج البلد اذا تفوق في دراسته ؟
بابا : صحيح , اذكر ذلك , و أنا جاهز
ماما : لكن أشرف لن يسافر إلا مع ماما ,, و استدارت الي قائلة و هي تبتسم : أليس كذلك حبيبي اشرف ؟؟ , أجبت على الفور : بالتأكيد
ضحك بابا و هو يرد : هل تعلمين الولد اساليبك ايتها المحتالة ؟؟ على العموم أنا جاهز و عند وعدي , اختارو المكان المناسب لأحجز لكم تذاكر الطيارة و الاوتيل
ماما : ممممم , ما رايك ان نزور تركيا , فنحن لم نزرها من قبل
بابا : اختيار جميل , تركيا فيها الكثير من المناطق الجميلة , حسناً اختاري الاوتيل و لا تنسي ان يكون فخماً
ماما : حبيبي زياد انت تعرف اني لا اهتم اذا كان الاوتيل 10 نجوم و انما يهمني ان اشعر بالراحة , لا تستغرب اذا اخترت اوتيلاً صغيراً فأنا احب الاوتيلات القديمة الصغيرة
بابا : أعرف يا حبيبتي انك لست من النوع المتطلب لكني قصدت ان لا تترددي في اخيتار اي شيء يناسبكما انت و اشرف .
ماما : هل ستشاركنا ام لا
بابا : في الحقيقة لا اعرف يا حبيبتي و لكن تأكدي اذا استطعت ان افلت من العمل فسألحق بكما فوراً .
ماما : حسناً يا حبيبي , سأخبرك غدا عن كل التفاصيل لتبدا بالحجز
بابا : و انا بالانتظار .
اغلقت ماما موبايلها و صاحت بسعادة : هيييييييييي سوف نزور تركياً
أنا : هل ترغبين بزيارة تركيا لسبب محدد أم ماذا ؟
ضحكت ماما و هي ترد : لا يا حبيبي , و لكني زرت اوروبا اكثر من مرة مع ابوك , و لم أزر تركيا من قبل
في المساء كانت ماما تعمل بنشاط و هي تبحث في مواقع الانترنت على اوتيل , ترسل رسالة لاوتيل ما و تنتظر الرد من اوتيل ثاني , حتى وقع اختيارها على اوتيل معين , نادتني لتأخذ رأيي بصوره , كان الاوتيل عبارة عن مبنى قديم مكون من 4 ادوار يقع قريباً من البحر في اسطنبول , و كانت اطلالته على القناة ساحرة رغم انه ليس فخما , لكن ماما اخذت تقنعني به , و استقر راينا على هذا الفندق و اتصلت ماما ب بابا و اعطته تفاصيل الحجز و مواعيده و الغرفة التي تريدها فقد كانت من النوع الذي يهتم بأدق تفاصيل حياته .
بعد يومين اتصل بنا بابا ليخبرنا ان الحجز قد اصبح جاهزاً و انه اتصل مع الاوتيل ليتأكد من ان كل شيء على ما يرام و انه قد حجز تذاكر الطيارة لنا , كانت ماما في غاية السعادة و هي تجهز اغراضنا للسفر الذي كان بعد ثلاثة ايام و لم تنسى ان تجهز ملابساً شتوية ثقيلة فالبرد هناك قاس نوعاً ما , و في حقيبتها وضعت اغراضها الشخصية و نقوداً كان بابا قد ارسلها لنا , و بعض الاكياس الصغيرة التي لم اعرف ما تحويه .
بعد ثلاثة ايام اقلعت بنا الطائرة في جو مشمس لنصل الى استنبول التي كانت باردة بالفعل في المساء , كانت سيارة اجرة تنتظرنا فاقلتنا الى الاوتيل , عندما دخلنا كان جو الاوتيل ساحراً , يشعر كل من يدخله بالراحة , تفوح منه رائحة خشب عتيق رائعة , ابتسم موظف الاستقبال و هو يدلنا على غرفنا في الدور الاخير , صعدنا مع سفرجي اوصل لنا حقائبنا الى الغرفة و لم تنسى ماما ان تعطيه بعض النقود .
كان الليل قد خيم على المدينة لكنها رغم البرد كان تضج بالحركة على ضفتي القناة التي يطل بلكون غرفتنا و نوافذها عليها , كان بابا قد حجز لنا غرفتين متصلتين بباب بينهما , و في الغرفة الكبيرة يوجد حمام جميل جداً و به جاكوزي صغير لكنه رائع , وضبنا اغراضنا في الغرفة و اقترحت ماما ان ننزل نتمشى في السوق فالمدينة لا تنام و نحن قريبون من اماكن الازدحام .
نزلنا سوية و قضينا وقتاً جميلاً في شوارع المدينة و نحن نمر في الاسواق و نجرب الطعام التركي الشهي , و عدنا في الليل الى غرفتنا التي كانت دافئة رغم البرد الشديد بالخارج , في الصباح استيقظنا و بعد تناول الفطور قالت ماما انها تريد ان تشرب قهوة تركية على ضفة القناة في احد المقاهي و بعد ان اعددنا انفسنا نزلنا الى بهو الاستقبال لتضع ماما مفتاح الغرفة فقد كانت لا تفضل ان تأخذه معها , و بدلاً من ان نرى موظف الاستقبال الذي كان بالامس وجدنا امرأة في مثل سن ماما تقريباً , شقراء جميلة و شعرها طويل و ملامحها حادة , بينما وقفت ماما لتكلمها شعرت بالعطش فذهبت الى براد مياه كان في جانب البهو و بينما انا اشرب نظرت باتجاه ماما فوجدت الموظفة الشقراء قد وضعت يدها على يد ماما و هي تهمس بصوت منخفض و ماما ثابتة في مكانها و ترد بهدوء , لم افهم ما السبب وراء ذلك , سحبت ماما يدها بهدوء و هي تلوح لها باصابعها و تمشي باتجاه باب الاوتيل و تشير لي ان الحقها . خرجت من باب الاوتيل انا و ماما و سألتها لماذا امسكت تلك الموظفة يدها , فضحكت ماما قائلة : لا شيء يا حبيبي , لكن الجميع يحب ان يتعرف على مامتك .
لم افهم ما قصدها من ذلك لكننا مضينا باتجاه القناة و كان الجو رائعا بالفعل فلم نعد الى الاوتيل و انما ذهبنا الى السوق و الى الاماكن المعروفة في المدينة و كان كل شيء يشعرني بالسعادة , و في الثامنة مساءاً عدنا الى الاوتيل و استقبلتنا الموظفة الشقراء بابتسامة عريضة و هي تحدث ماما و تحدق في وجهها , و صعدنا الى غرفتنا لنرتاح فقد كان يوماً طويلاً , اخذت ماما دوشاً دافئاً و دخلت بعدها , و عندما خرجت وجدتها جالسة و هي ترتدي لانجري و فوقه روب نوم طويل و تتحدث على الهاتف الموجود في الغرفة و هي تضحك , ثم اغلقت السماعة , سألتها مع من كانت تتكلم فقالت : لا تأخذ بالك يا حبيبي , ألا تريد ان تنام ؟؟
كنت متعباً بالفعل فذهبت الى غرفتي و استلقيت على السرير و قبل ان يسرقني النوم سمعت طرقاً خفيفاً على الباب , لم أكن متأكداً في البداية لكن صوت قدمي امي تسيران باتجاه الباب و صوت فتحه أكدا الي ان هناك من يطرقه , لم اسمع صوتاً ,فاستغربت قليلاً و عاد الصمت , بعد قليل سمعت حديثاً يدور بصوت منخفض في غرفة ماما , فزاد استغرابي ..من هذا الذي يتكلم معه ماما ؟. نزلت من سريري و اقتربت من الباب و فتحته بهدوء فوجدت ماما جالسة على الاريكة و بجوارها الموظفة الشقراء التي عرفت لاحقاً ان اسمها ليزا و هم يتحدثون , كانت ليزا ترتدي بنطالاً اسود داكنا و جاكيت من الفرو , استغربت قليلاً ف ماما لم تقل لي ان الموظفة صديقتها لكن كل شيء كان عادياً فعدت الى سريري , بقيت عدة دقائق احاول النوم لكني لم استطع فوراً . عندما بدات اغمض عيني خيل لي انني اسمع صوت آهة عميقة , ثم تلاها صوت عدة اهات ناعمة . هرب النوم من عيني فننزلت من سريري مرة اخرى و اقتربت من الباب و فتحته مرة أخرى لأرى ما طير النوم من عيوني .
كانت ليزا تضع شفتيها على رقبة ماما التي كانت تتأوه بنعومة تزداد بالتدريج مع حركة يد ليزا التي تمتد لصدرها لتمسكه و تعصره بشدة , ارتخت ماما على اثر حركات ليزا فاستلقت على الاريكة و انحنت ليزا لتصبح فوقها و هي تخلع معطفها و ترميه جانبا و تمتد يداها بهدوء باتجاه صدر ماما لتفك حزام الروب فيظهر جسدها تحته و فوقه اللانجري الاسود الجذاب , انحنت ليزا لتبدأ بمداعبة نهدي ماما بلسانها و هي تبعد اللانجري ليظهر صدرها بلونه الابيض و حلماتها الوردية الرائعة , كان لسان ليزا يتحرك بسرعة جعلت ماما تزداد شهوة ففتحت ساقيها و لم تنتظر ليزا ثانية حتى حشرت جسدها بينهما و هي تنزل بالتدريج بلسانها حتى وصلت الى السترنغ الذي ترتديه ماما ف ابعدته بلطف و مدت لسانها يداعب بظر ماما التي اهتاجت من تلك الحركة بسرعة فضمت ساقيها حول رقبة ليزا التي زادت اثارتها هي الاخرى فخلعت قميصها ليظهر جسدها البراق من شدة بياضه و هي تخلع ستيانتها و تمسك بنهدها و بداعب به كس ماما التي اصبحت تتلوى من شدة المتعة خاصة ان ليزا قد بدأت تدخل اصبعها في طيز ماما .
لم تحتمل ليزا اكصر من ذلك فجذبت ماما من يدها و دفعتها من كتفها لتنزل على ركبتيها , فمدت ماما يديها و بدأت تخلع البنطال الذي ترتديه ليزا و تنزله على الارض و تظهر ساقي ليزا و عليهما جوارب نسائية ناعمة تصل حتى اعلى فخذيها البيضاوين , جلست ليزا عللى الاريكة و وضعت قدمها على كتف ماما التي لم تتردد فأمسكت بقدميها و بدأت تلحسهم بشدة جعلت ليزا تبعد السترنغ بيدها و تبدأ بمداعبة بظرها ثم تدخل اصابعها في كسها الذي كان صغيرا بشكل ملفت و شفريه بلون زهري لا يوصف , مرت دقيقتين من المتعة المتزايدة بينهما حتى وقفت ليزا فجاة و تحولت ملامحها فمدت يدها الى جزدانها الذي كان على الاريكة و سحبت منه شيئاً لم أتبينه في البداية لكني عرفته عندما بدأت تلبسه فقد كان قضيبا اصطناعيا عريضاً , وقفت ليزا مرتدية قضيبها و تحتها ماما على ركبتيها , و نظرت اليها ليزا نظرة في غاية الشراسة و امسكت بشعرها و شدتها بقوة لتسوقها الى السرير و ماما تغمض عينيها و هي تتلذذ , و زادت لذتها عندما رمتها ليزا على السرير و أدارتها و مدت يديها لتخلع عنها السترنغ و هي تضربها على طيزها بكف يدها بقوة و ماما تتأوه طالبة المزيد .
عادت ليزا لتجذب ماما من شعرها كي تمص قضيبها و على الفور اصبح ذلك القضيب غارقاً في لعابها و ليزا تضربها على وجهها و تمسك بصدرها تعصره بقوة و ماما تتأوه و تزداد متعة . امسكت ليزا بقضيبها و فتحت ساقي ماما و بدأت تدخله رغم انه كان عريضاً مما زاد من حركة جسد ماما و هي تتلوى . ثم ادخلته ليزا بقوة جعلت ماما تصمت و هي تفتح عينيها و فمها للحظة كأنها مصعوقة بما وصل اليه هذا القضيب , لم تملها ليزا اكثر فسحبته و عادت تدخله مرات و مرات حتى اصبحت ماما كاللعبة في يدها و اقتربت كلاهما من الوصول للنشوة , فخلعت ليزا قضيبها بسرعة و قامت لتضع كسها على راس ماما التي بدأت تلحس بعنف جعل ليا تشهق و هي تصل للنشوة .
كانت لحظة خيالية لم اتخيل ان اراها في حياتي فلك اكن اظن ان ماما تمارس السحاق إلا ان ليزا كانت شرسة جداً و كأنها تعرف اهواء ماما و تعرف ما يمتعها , استلقت كل منهما على السرير و بدأت القبلات الدافئة بين الشفتين و يدي كل منهما تداعب صدر الاخرى بنعومة , استدارت ماما لتعطي ليزا ظهرها فوضعت شفتيها على رقبة ماما و مدت اصاببعها تداعب طيز ماما و تدخل اصبعا ثم اثنين و ماما تتأوه و هي تكاد تغمى حتى لحظة التي اصبح جسدها يهتز كأنها فقدت السيطرة عليه و ليزا تشد على صدرها , استدرات ماما التي وصلت لنشوتها الى ليزا لتمص شفتيها بشدة و ارتمت في حضنها .
كان منظر جسديهما البيضاوين على السرير , و خلفهما نافذة الغرفة يظهر منها اضواء المدينة ساحراً مع ضوء الغرفة الخافت . خاصة مع هطول القليل من المطر الذي غطى جزءا من النافذة , مرت بضع دقائق قبل ان تقوم ليزا من السرير و تدخل الحمام و تغتسل و ترتدي ملابسها و هي تكلم ماما التي كانت ترد كانها غائبة عن الوعي , اقتربت منها ليزا و قبلتها قبلة وداع عميقة و امسكت بقضيبها البلاستيكي و لحسته برفق و وضعته في جزدانها و مضت تمشي بثقة خارج الغرفة .
نامت ماما على الفور و عدت الى سريري و انا اغرق في اعادة ما رأيت في مخيلتي مرات عديدة حتى نمت و انا اشعر بدفء يحيط بي في مكان .
الجزء الثاني
استيقظنا في اليوم التالي و كان الجو لطيفا و اشعة الشمس تبث بعض الدفئ في الجو و بينما كنا نجلس في الغرفة سمعنا صوت مفتاح يدور في الباب و كأن أحدا يحاول فتحه , استغربت انا و ماما كثيرا فقامت و اقتربت من الباب و فتحته لتجد شاباً افريقياً ذو بشرة سمراء داكنة يقف على الباب , فوجئ الشاب بالباب و هو يفتح امامه فوقف للحظة فقالت له ماما بلغة انجليزية
ماما : يبدو انك قد اخطأت في رقم الغرفة فهذه غرفتنا .
مد الشاب راسه قليلاً ليرى رقم الغرفة المكتوب على الباب وقال : بالفعل يبدو انني اخطات , انا اسف جداً سيدتي
ابتسمت ماما بهدوء و هي تقول : لا عليك .
فبادرها الشاب الذي نظر اليها من اعلى لأسفل كأنما يتفحصها : أنمنى ان لا اكون قد تسببت بازعاج لكم .
ردت ماما : لا أبدا , و كانت تنظر اليه متفحصة تفاصيله فقد كان شابا في منتصف الثلاثينيات, أنيقاً يرتدي طقما رسميا و جسده المختفي تحت المعطف يوحي بأنه شاب رياضي .
اغلقت ماما الباب و عدنا الى جلستنا , بعد ان تناولنا الفطور نزلنا مرة اخرى الى المدينة ندور في شوارعها الكثيرة و اسواقها التي تحتاج لعدة ايام كي تزورها جميعا , و في المساء عدنا الى الاوتيل , كانت ليزا غير موجودة و فهمنا من الموظف الموجود انهم يتناوبون على العمل في الاستقبال هو و ليزا و موظف ثالث , أخذت ماما مفتاح الغرفة و عند وصولنا الى المصعد كان الشاب الزنجي يدخل من باب الاوتيل و يلقي السلام على موظف الاستقبال و يتجه باتجاه المصعد , عندما رآنا سلم علينا مبتسماً و صعدنا في المصعد سوية , دار حديث سريع بينه و بين ماما فقد كان المصعد من النوع القديم الذي يتحرك ببطئ شديد:
ماما : لم أتعرف بحضرتك بعد
الشاب : اسمي مارك من السنغال ,تاجر استورد بضائع
ماما : و هل انت في تركيا بقصد العمل
مارك : طبعا , أتيت لهنا انا لترتيب استيراد بعض البضائع
ماما : اتمنى لك التوفيق
ثم بادرت ماما بالحديث قائلة : لقد أتينا انا و ابنى اشرف لوحدنا الى هنا بقصد السياحة
لمحت ابتسامة خفية على شفتي مارك عندما سمع كلمة لوحدنا فقال
مارك : الوحدة اثناء السفر مملة جداً فلماذا انتم لوحدكم ؟
ابتسمت ماما بهدوء قائلة : زوجي مرتبط بعمل في الخارج , ثم استدركت قائلة : و لماذا لا ينطبق هذا الكلام عليك سيد مارك ؟
مارك : في الحقيقة انا لست وحيداً فقد أتيت أنا و قريبي
ماما : هل هو تاجر مثلك ؟
ضحك مارك قائلا : لا هو شاب صغير لكنه يحب ان يسافر معي كي يتعلم العمل
وصل الكصعد الى طابقنا و مشينا حتى باب غرفتنا و ودعنا مارك قائلا و يده في يد أمي يسلم عليها : يسرني يا سيدتي ان ادعوكم غداً لنشرب قهوة الصباح سوية في مقهى جميل في الشارع المجاور
ترددت ماما قليلاً و هي تبتسم ثم قالت : لا بأس , إاذا التقينا في الصباح
مضى مارك الى غرفته و دخلنا غرفتنا و بعد قليل و بعد تناول العشاء نمنا حتى صباح اليوم التالي
في صباح اليوم التالي استيقظنا و بعد قضاء بعض الوقت في الافطار و شرب الشاي بدأنا نحضر انفسنا كي ننزل الى مشوارنا اليوم فقد كانت ماما قد وعدتني بأننا سنزور أماكن جميلة عرفت بها من خلال البحث على الانترنت , لفت انتباهي ان ماما لم ترتدي بنطالا كما فعلت في الايام السابقة و انما ارتدت تنورة قصيرة بعض الشيء و تحتها جوارب نسائية سوداء و بلوزة تبدي جزءاً من صدرها و بدأت بوضع المكياج بطريقتها الحذابة , خرجنا من الغرفة و نزلنا في المصعد لنجد مارك جالساً في بهو الاوتيل و معه قريبه , لم يكد مارك يرانا حتى هب واقفا و اقترب يسلم علينا بحرارة هو و قريبه الذي عرفنا عليه باسم جوزيف , كان جوزيف شابا متوسط الطول معتدل الجسم ذو بشرة داكنة و ملامح لطيفة .
كانت نظرات اعجاب مارك باتجاه ماما واضحة و هو يتفحص كل جزء منها ثم خرجنا من الاوتيل سوية باتجاه المقهى الذي كان في الشارع المجاور بالفعل , و كان مزدحما بالناس و الجو في الداخل جميل جداً , جلسنا على طاولة ملاصقة لزجاج المقهى المطل على الشارع و بدأ مارك و ماما يتحادثنا و احيانا نشاركهما انا و جوزيف حتى تحول الحديث
مارك : في الحقيقة انا دائما ما انزل في هذا الفندق و دائما ما احجز الغرفة التي تنزلين بها سيدتي , لهذا السبب اخطأت عندما حاولت ان افتح بابها عندما تعرفنا فقد كنت معتاداً على تلك الغرفة .
ضحكت ماما قائلة : لكننا لن نتركها لك مارك
مارك ضاحكاً : لا أبدا سيدتي ليس هذا قصدي , لكن اكثر ما كان يعجبني بها هو السرير فقد كان مريحاً جداً
ماما : بالفعل فأنا اشعر ان جسدي يرتخي عليه , و لا تنسى مارك ايضا الجاكوزي
مارك : اوووه دائما ما كنت اجلس في الجاكوزي , هل تعلمين ان غرفتي التي نزلت بها انا و جوزيف ليس بها جاكوزي .
ضحكت ماما و هي تلقي قنبلة قائلة : لا مانع ان تستخدم الجاكوزي الذي في غرفتنا .
ضحك مارك ضحكة شك في كلامها و هو يقول : ان هذا يسعدني جدا ً.
اقتربت ماما منه و قالت هامسة و هو يقرب رأسه ليسمع : ليس الجاكوزي فقط , و انما السرير أيضاً
اصاب مارك الجمود للحظات استغلتها ماما لتقول لي و هي تبحث في جزدانها : اااه ماما اشرف لقد نسيت موبايلي في الغرفة , هل تصعد لتحضره لي , الاوتيل قريب
شعرت بدفء يسري في جسدي فأنا اعرف تلك اللحظة التي تخدر فيها ماما الرجل الذي امامها, نظرت الى مارك الذي كانت صدمته قد اختفت ليحل محلها نظرة شهوة واضحة يخفيها خلف ابتسامته .
مشيت الى خارج المقهى و عندما وصلت الى ناصية الشارع التفتت بسرعة لألمح من خللال زجاج المقهى يد مارك تتحرك بهدوء ليضعها على ركبة ماما , استدرت مسرعا كي لا يراني و ذهبت الى الاوتيل و احضرت الموبايل و عدت للمقهى لأجد ماما جالسة لوحدها مبتسمة , جلست قبالها و سألتها بعد ان اعطيتها الموبايل : اين ذهب مارك و جوزيف ؟
ابتسمت ماما و هي ترد : ذهبو ليحضرو انفسهم
انا : يحضرو انفسهم لماذا ؟
ضحكت ماما قائلة : سأخبرك لاحقاً
خرجنا من المقهى و سرنا باتجاه السوق , كان حديث ماما و مارك يدور في رأسي لكني اعرف انني لن احصل على اي اجابة من ماما فهي لا تحب الحديث في المستقبل و انما تحب ان تعيش اللحظة , تابعنا يومنا و نحن نجول في اماكن جديدة من المدينة و ماما سعيدة تتصرف بشكل طبيعي , هبط المساء و عدنا الى الاوتيل و عندما اصبحنا في الغرفة قالت ماما : حبيبي اشرف انا داخلة كي استحم الان . و قد دعوت مارك و جوزيف كي يزورونا رداً على دعوتهم
أنا : اين سيزورونا
ماما : هنا ... في العاشرة , اقتربت مني ماما و شدت خدي بنعومة قائلة : فهمتي يا قطة ؟
اشعلت كلمات ماما جسدي و بدأت اشعر بالاثارة و انا اتذكر مغامراتنا , خرجت ماما من الحمام و جلست على الاريكة تنشف قدميها و تضع مناكيراً أحمرا و هي تقول لي دون ان تنظر لي : سأترك لك حرية الاختيار ان تسهر معنا او تنام ؟
كانت ماما تقدم خيارين واضحين , و بقيت في حيرة من أمري حتى اصبحت الساعة التاسعة و النصف , فسألتني ماما : هل قررت ؟
صمتت قليلاً ثم قلت : سأبقى معك
ابتسمت ماما قائلة : اذن تعال و ساعدني في ارتداء هذا , و امسكت لانجري في غاية الجمال و بدأت تلبسه على مهل و انا اساعدها ,
في العاشرة دق باب غرفتنا فقامت ماما و فتحت باب الغرفة ليظهر مارك و جوزيف , رحبت بهم ماما و دعتهم للدخول , دخل الشابين وسلم علي مارك و هو يبتسم , لم يكن في الغرفة سوى اريكة واحدة فقالت ماما للشابين تفضلو : جلس مارك على طرفها و بجواره جوزيف لكن مارك قال لجوزيف ان يقوم ليحضر كرسيا كان في طرف الغرفة و يجلس عليه , احضر جوزيف الكرسي و وضعه مقابل الاريكة و مارك يوسع مكانا لماما كي تجلس بجواره , و بالفعل مشت ماما بهدوء و جلست بجوار مارك ثم نظرت الي قائلة : ماما اشرف تعال و اجلس بجواري
كانت الاريكة لا تتسع لثلاث اشخاص , فكانت دعوة ماما لي فرصة لها كي يلتصق جسدها بمارك الذي كانت انفاسه قد بدأت تظهر بوضوح . مد مارك يده ليضعها وراء كتفي ماما و هو يسندها على طرف الاريكة , لتصل يده و تلامس شعري , احسست برعدة تسري في جسدي فقد كان يداعب شعري و يداه تتحركان بهدوء , شعرت اني مخدر في تلك اللحظة , استمر يداعب شعري و هو يحدث ماما و يقترب منها يشم رائحة بارفانها و هي ترد عليه بدلع و تضع قدما على قدم و ساقاها البيضاوين تشعلانه هو و جوزيف الذي لم يرفع عينيه عن اصابع قدميها , سحب مارك يده بهدوء و نقلها الى كتف ماما قائلاً : ان اجمل ما في سفري هذه المرة هو انني لم انزل في غرفتي المعتادة .
ضحكت ماما و هي ترفع قدمها لتضعها في حضن جوزيف الجالس قبالها قائلة : لقد قلت لك انني لا امانع ان تستخدم السرير و الجاكوزي .
اتسعت عينا جوزيف و هو يلمس قدمها و انفاسه تتسارع , و بدأ يدلكها بيديه , و فجاة سحبت ماما قدمها من بين يدي جوزيف و وقفت في مكانها و هي تمد يدها مشيرة لجوزيف ان يتبعها و باليد الثانية الى مفتاح النور لتطفئه و تصبح الغرفة غارقة في الظلام إلا من نور خافت جداً قادم من الخارج , مشت ماما و هي تخلع روب النوم الذي ترتديه و تسقطه على الارض و طيزها تظهر في الضوء الخافت يشقها خيط السترنغ و هي تتلوى بمشيتها حتى وصلت الى السرير الواسع فارتمت عليه , و جوزيف يصبح بجوارها بلمح البصر ليعود و يمسك قدميها , في تلك اللحظة شعرت بمارك يقترب مني و هو يلمس يدي و يمسكها بهدوء و يضعها على قضيبه, لمسته و انا اشعر بصاعقة تنزل علي من هول حجمه و هو مختفي تحت البنطال , لم استطع ان امسك نفسي فضغطت عليه قليلاً و انا احاول ان احيط به بيدي , شعرت بحركة من مارك الذي قام من جلسته و رفعني برفق لنمشي سوية باتجاه سرير ماما و هو يجر الكرسي الذي كان جوزيف يجلس عليه .
وضع مارك الكرسي بجوار السرير و جلس عليها و هو يقول لي بهدوء : تعال و اجلس , فتح قدميه و هو يوسع لي مجالا اجلس فيه علي فخذه , اقتربت لاجلس بهدوء كي اتلمس طريقي فالظلام كان يخفي كل شيء و في اللحظة التي كنت سأجلس بها جذبني بهدوء كي تصبح طيزي جالسة على قضيبه الذي اصبح بين فلقتي طيزي , دارت بي الدنيا و انا اتخيل قضيبه و و اتخيل حجمه , شعرت بهزة خفيفة من مارك بدأت على اثرها احرك طيزي علي قضيبه للامام و الخلف , كنت كأني مخدر و انا تحرك و انفاس مارك تتسارع , و أمام عيني التي بدأت تألفان الظلام رايت جوزيف و هو يمص اصابع قدمي ماما و يلحس كل جزء منهما , بدأت ارجع ظهري حتى التصق بصدر مارك الذي كانت حرارته تزداد ,و مد يديه يضعهما على فخذي و هو يحركهما للامام و الخلف , و ادخلهما تحت البيجامة ليصل الى قضيبي الذي كان مبتلاً و بدأ يدلكه و يضغطه برفق و ينتقل الى خصيتي, و اقترب بفمه من اذني ليقول لي هامسا : أمك امرأة في غاية الاثارة , و جسدها سكسي , و مد لسانه يداعب اذني فشعرت اني سأغمى من لسانه و من حركة يديه اللتان ضاع قضيبي بينهما , قطع ذلك الشعور صوت آهة عميقة من ماما , قال مارك على اثرها كلمة واحدة : جوزيف , تعال .
كانت تلك الكلمة تعني انهما سيتبادلان الاماكن و الادوار فأوقفني مارك بهدوء و هو ينتقل الى السرير ليحل محله جوزيف الذي جلس على الكرسي فلم انتظر و جلست عليه كما كنت على مارك , كان قضيب جوزيف اصغر من قضيب مارك لكنه كان يشعرني بنفس تلك اللذة التي بدأت تزداد , و في اللحظة التي شعرت فيها اني لم اعد احتمل اثارة اكثر , كانت يدي جوزيف تخلعان بيجامتي التي لم اكن ارتدي تحتها شيء فنزلت على ركبتي و هو يخلع بنطاله و انا اساعده ليعود جالسا و قضيبه منتصب , أمسكت به بيدي و بدأت ادلكه برفق ثم بدات امصه و الحسه و الحس خصيتيه و صوت اهاته يزداد و انا ادخله في فمي اكثر و اكثر , في ذلك الوقت كنت مارك الذي خلع سرواله و قميصه يمسك بقدمي ماما المرفوعتين و هو يدلك بقضيبه على كسها و اهاتها تتصاعد حتى ادخل قضيبه بقوة جعلت ماما تصرخ من شدة نشوتها بحجمه ثم خف صراخها ليحل محل آهات تدل على انها في قمة الاثارة و مارك يدخل قضيبه و يخرجه بسرعة , و هو يبلل اصابعه بلعابه و يداعب فوهة طيزها قم يدخل اصبعه قليلاً ليمهد الطريق امام قضيبه الذي سحبه من كسها , و انحنى يلحس فوهة طيزها بلسانه حتى اغرقها بلعابه ثم عاد الى وضعيته و بدأ يدخله في طيزها بطريقة جعلنها كادت ان تصرخ لولا ان مارك قد وضع يده على فمها , أدخل مارك قضيبه بقوة فلم تحتمل ماما شدته فعضت على يد مارك التي تغطي فمها , مما جعل مارك يزأر كالاسد و يدخل قضيبه و يخرجه بعنف و انا اراها على الضوء الخافت تتلوى من شدة الاثارة .
استمر مارك عدة دقائق و هو ينيكها في طيزها و انا امص قضيب جوزيف الذي اصبح كالصخر , اعتدل مارك في وضعيته و جذب ماما من يدها بقوة كي تجلس على قضيبه , فتركت قضيبه يجد طريقه لوحده داخل كسها و هي تتلوى , في تلك اللحظة جذبني جوزيف من يدي و رفعني لاجلس على قضيبه و هو يخلع قميصه , شعرت برأسه يدخل بهدوء و يغرقني في اللذة فلم استطع ان اقاوم فنزلت عليه ادخله اكثر و اكثر حتى وصل لاقصى حد و بدأت اخرجه ببطء , و استمريت اصعد و اهبط عليه حتى شعرت ان قضيبه يخترقني بسهولة .
عندها رفع مارك ماما و وضعها في وضعية الدوجي و بدأ ينيكها في طيزها مرة اخرى , لك يحتمل جوزيف المنظر فرفعني ليضعني على السرير بوضعية الدوجي ايضا و هو ينيكني في طيزي و انا كالسكران من شدة اللذة . و بين اهات ماما سمعت صوتها توجهه لمارك : اريدكما سوية
سحب جوزيف قضيبه و استلقى على السرير لتجلس ماما و تدخله في كسها ليأتي مارك من خلفها و يدخله في طيزها و هو يغلق فمها كأنه يعرف انها لن تحتمل , كان جسدها يتلوى بعنف مع كل حركة يدخلان قضيبهما فيها , مرت اقل من دقيقة قامت على اثرها لترمي نفسها على السرير , كان مارك قد وصل للقمة نشوته فأخذ يقذف لبنه على صدرها و بطنها و هي لا تزال كالغائب عن الوعي , قام جوزيف من مكانه فقد كان بحاجة القليل كي يقذف , و جذبني من كتفي و هو يجلس على الكرسي كي اجلس على قضيبه و بدأ يدخله و يخرجه بشدة و انا اتلذذ في كل مرة يدخل فيها و قضيبي يرمي بحباله المنوية الغزيرة الوفيرة على الارض حتى اتت اللحظة التي سيقذف بها , حاول ان يرفعني من مكاني و يخرج قضيبه لكني لم اكن اريده ان يقذفه علي و انما بداخلي , فعدت ادخله مرة اخرى و انا اتحرك حركات سريعة حتى وصل للحظة التي فقد فيها السيطرة على قضيبه , شعرت عندها بلبنه الدافئ في طيزي و قضيبه كالصخر و هو يتأوه و يتلوى , و دفقات لبنه تتالى حتى شعرت انها غزيرة فتحركت ببطء لينزل كل لبنه منساباً بكمية هائلة .
ونام جوزيف على ظهره ورفع ساقيه حتى صدره وادخلت قضيبي في خرم طيزه وبدا انيكه بقوة حتى ملات طيزه بحبال منوية كثيرة من لبني
ارتمينا انا و ماما على السرير حولنا استلقى مارك و جوزيف و هما يداعباننا بيديهما , كما لو انهم لم يشبعو مننا , ثم قاما من مكانهما و ارتديا ملابسهما و هما يودعاننا , لم نقوى انا و ماما على الحركة فنمنا على سريرها و غطاءه علينا حتى صباح اليوم التالي .
الجزء الثالث :
في صباح اليوم التالي استيقظنا و كان الجو دافئاً نسبياً و الغرفة ما زالت تفوح منها رائحة معركة ليلة أمس , و بعد الحمام الصباحي و الفطور التركي اللذيذ , طرق باب غرفتنا زائر لم يكن سوى مارك الذي كان سعيداً و منتشياً , كان مارك وحيداَ بدون جوزيف فسالته عن ذلك , فقد كنت مستغرباً , جلس مارك على الاريكة و جلسنا انا و ماما كل طرف بجانبه و هو يمد يديه من وراء ظهورنا يشدنا اليه و ماما تضع ساقها على فخذه و تمد يدها تداعب قضيبه من فوق البنطال و نحن نتحدث
انا : لماذا لم يأتي مهك جوزيف
مارك : في الحقيقة لقد ارسلته لاحضار بعض الاوراق من تاجر نعقد معه صفقة .
ماما ( مبتسمة ) : يبدو انك تريد ان تزورنا وحيداً , فارسلت جوزيف بعيداً . زاد استغرابي من رغبة مارك ان يزورنا وحيداً فلم يعد هناك اسرار تخفى على أحد
ضحك مارك و هو ينظر اليها و يتفحص تفاصيل جسدها و هي ترتدي البرنص بعد ان استحمت , ثم استدركت قائلة : بالمناسبة , لم اعرف كيف املئ الجاكوزي بالمياه الدافئة فهل تساعدني فأنا احب الجاكوزي جداً .
رحب مارك بالفكرة و خلع قميصه الذي لم يكن يرتدي تحته شيء و ظهر جسده بتفاصيله التي لم اراها ليلة أمس , كان جسده ممتلئ الى حد ما و يبدو انه كان يمارس الرياضة سابقاً فذراعاه عريضتان و قويتان , وقف مارك و نظر لي و انا جالس بجواره على الاريكة و وضه يده على ظهري و هو يقول لي بهدوء : ألا تريد ان تساعدني لنصلح الجاكوزي ؟
ابتسمت و انا اقف و امشي بجانبه , ثم مد يده ليدخلها في بيجامتي و يداعب طيزي بيده و أنا التصق به اكثر و اكثر , وقفنا امام الجاكوزي و في اقل من دقيقة كانت الماء الدافئة قد بدأت تملؤه و البخار يتصاعد منه , و فجأة اقتربت ماما من مارك و هي تمد يدها الى حزامه قائلة : ما رأيك ان نجرب الجاكوزي كلنا سوية , ابتسم مارك موافقاً و هو يرى يدها تفك حزامه و ازرار بنطاله و تنزله ليظهر قضيبه تحت البوكسر و هو يكاد يفتقه من شدة الانتصاب . جذبني مارك لاقف بجانبه و هو يمد يده ليدخلها في بيجامتي مرة اخرى , لكنه سحبها نحو الاسفل لتسقط بيجامتي على الارض هو ينظر الى البوكسر الذي ارتديه .
كانت يدا ماما قد نزعت البوكسر الذي يرتديه مارك و اصبت بصدمة عندما رأيت قضيبه , فعلى الرغم من اني لمسته ليلة امس إلا أنني لم ارى تفاصيله , كان طويلاً قليلاً لكن الملفت كان عرضه فقد كان عريضاً بشكل ملفت للنظر و عروقه البارزة تكسبه منظراً مخيفاً و مثيراً في نفس الوقت إلا انني لم استطع تخيله يدخل في طيزي فبالتأكيد سيسبب آلاما ً مبرحة , امتدت يد ماما تداعبه و هي تجره من قضيبه لننزل في الجاكوزي , توقف مارك للحظات جذبني من يدي لالتصق به فادخل ساقه بين ساقي , شعرت بقضيبي يلامس فخذه فلم استطع ان اتمالك نفسي و بدأت احرك قضيبي ليحتك اكثر به , و هو يمد شفتيه ليطبع على شفتي قبلة رائعة و التصقت شفاهنا ببعض في قبلة طويلة جعلتني ارتخي فوراً, فامسكني من يدي و جرني معه حتى نزل هو في البداية في الجاكوزي و جلس بداخله ثم نزلت ماما مقابله فقد كان الجاكوزي صغير الحجم بالكاد يتسع لاثنين , مدت ماما قدميها لتضعهما بين فخذي مارك و تبدأ بمداعبه قضيبه الذي كان رأسه يبرز من الماء , و مد مارك يده باتجاهي ليمسك بالبوكسر الذي ارتديه و يخلعه و هو يراقب قضيبي الابيض الكبير بعينيه اللتان اتسعتا و ظهر على فمه ابتسامة كأنه وجد ما يبحث عنه .
جلست على طرف الجاكوزي من الخارج و ظهري مستند الى الحائط بجانب مارك , الذي استدار قليلاً و امسك بقضيبي و هو ينظر لي ثم مد لسانه و بدأ يلحسه , شعرت عندها بلذة غريبه و فهمت سبب ابعاده لجوزيف فزيارته لنا كان بغرض الوصول الي دون ام يعلم جوزيف , كانت تلك الفكرة كفيلة بجعلي ارتخي و انا انظر الى فمه الكبير يلتهم قضيبي الذي كان كقطعة دهن صغيرة في فمه , لم اقوى على ان اتحرك و هو ينظر الي و عيني مغمضتين كأني فاقد الوعي , امسك بخصيتي و بدأ يلحسهما و يضعهما في فمه و اصبعه التي كانت عريضة تداعب فوهة طيزي بلعابه النازل من قضيبي , فاقتربت منه ماما و امسكت برأسه من الخلف و هي تهمس في اذنه : هل اعجبك طعمه ؟؟ ادخل قضيبه و خصيتيه معاً في فمك , رد مارك بأنين مكتوم و هو يفتح فمه ليبتلع قضيبي و خصيتي سوية , و هو يدخل اصبعه ببطء في طيزي , نظرت اليه في تلك اللحظة فاحسست باحساس انثوي لم اشعر به من قبل , شعرت اني انثى بلا قضيب و انما لي كس صغير يلتهمه هذا الوحش , و هو يدخل اصبعه اعمق في طيزي , مرت ثواني كنت فيها فاقداً الوعي , و اصبعه يخرج و يدخل ببطء و لعابه يغرق قضيبي , حاولت ان اجعل قضيبي ينتصب لكني لو اقوى على ذلك فقد كنت مستسلماً لذلك الشعور الانثوي .
قامت ماما من مكانها لتقترب من مارك و تجلس على قضيبه الذي كان في قمة انتصابه و هي تتأوه و تغمض عينيها فقد كان قضيبه عريضاً بشكل مبالغ فيه , و بدأت تصعد و تهبط عليه و مارك مستمر في مص قضيبي و خصيتي , استمرينا في ذلك لدقائق , و جسد مارك تزداد حرارته و هو يزداد شراسة فأصبح يعض قضيبي و خصيتي عضات خفيفة جعلتني ارفع فخذي لاضعهما على كتفيه و اضمهما فيصبح رأسه بين فخذي , كان منظر بياض فخذي و سواد بشرة مارك منظراً مثيراً جعل مارك يزداد في سرعة لحسه و ماما تخرج قضيبه من كسها لتعود و تدخله في طيزها .
كانت حركة اصبع مارك قد تباطئت في طيزي لكنها بقيت في الداخل حتى أتت لحظة بدأ مارك يداعب تلك النقطة التي اشعرتني اني اكاد اقذف, شعر مارك بذلك فزاد من سرعة اصبعه و زاد من سرعة مداعبة لسانه لقضيبي و انا اتلوى و لا ادري ان كان يريدني ان اقذف في فمه , التفت ذراع مارك الثانية حول خصري لتثبتني و تمنعني من الحركة و اصبعه يزداد سرعة فشعرت اني وصلت الى اللحظة التي فقدت فيها السيطرة على نفسي , و بدأ قضيبي ينزل حبالا منوية كثيرة ووفيرة ترافقت مع انين مارك الممزوج باللذة و كأنه حصل على ما يريده , لكنه لم يترك قضيبي قبل ان يعصره باسنانه و انا اكاد اجن من اللذة .
رفعت فخذي عن كتف مارك الذي رفع ماما بدورها و وقف ليخرج خارج الجاكوزي و ماما تأخذ وضعية الدوجي و هي مستندة الى حرفه , و بدأ يدخل قضيبه بعنف في كسها و يدخل اصبعه في طيزها و هي تصرخ و تتلوى في يده , حتى جذبني من يدي لأقف و انا شبه غائب عن الوعي و يقوم بحركة رائعة .
جعلني اقف امامه و فتح ساقي ليدخل قضيبه بينهما و يمرره ليظهر امامي بعدما لامس طيزي و خصيتي و ظهري ملتصق ببطنه و صدره و يده تلف بطني كأنه يثبتني و يده الثانية تداعب راس قضيبي , نظرت للاسفل فرايت قضيبه الضخم يخرج من بين ساقي فلم اقوى على التحمل , جمعت ساقي لاضم قضيبه و بدأ يحركه نحو الامام و الخلف و ماما تجلس على ركبتيها ترى المشهد و تداعب راس قضيبه باصابعها حتى اقتربت اللحظة التي سيقذف بها , أحسست ان جسده قد تصلب و اصبح كقطعة نار و هو يتحرك بسرعة نحو الامام و الخلف .
كانت لحظة تفوق الخيال عندما بدأت دفقات لبنه تخرج و انا اشعر بها قبل ان يقذفها و هي تلامس فخذي و صدر ماما امتلأ بلبنه و هو يزأر كالوحش , حتى توقف و هو يتنفس بشدة و قلبه يخفق بعنف , استدرت على الفور و نزلت على ركبتي و انا امسك بقضيبه و الحس ما تبقى من لبنه , و ماما تشاركني و هي تجلس على ركبتيها
خرجنا من الحمام و ارتمى مارك على الاريكة , كان منظر قضيبه المرتخي يثيرني اكثر و اكثر لكنني لم اعد اقوى على ممارسة الجنس فاكتفيت بأن اجلس بجواره و اضع راسي على صدره و اداعب قضيبه بيدي و نحن نتحدث سوية و هو يلف يده حولي و يضعها على خصري و ينزلها باتجاه طيزي و يدخلها بين فلقتي طيزي و يداعب فوهتي بلطف و هو ينظر الي نظرة في غاية الاثارة , و منظر قضيبه المتدلي على فخذه يزيد من اثارتي , ابعد مارك فخذي الملتصقان به و هو ينظر الي قضيبي بشهوة جامعة ثم امسكه برؤوس اصابعه و هو يضغط على رأسه بقوة جعلتني اتأوه و اغمض عيني في نفس اللحظة التي خرجت ماما من الحمام بعد ان غسلت جسدها لتقف امام مارك الذي يفتح ساقيه على نصراعيهما , رفعت قدمها و وضعتها على قضيب مارك الذي بدأ يتحرك و هو يمسك بقضيبي , زادت حركة قدم ماما و هي تداعب قضيب مارك بشدة و ترفع قدمها لتصل الى صدره و تنزلها الى قضيبه , و بدأ قضيب مارك بالانتصاب مرة أخرى .
سحبت ماما قدمها و نزلت على ركبتيها , و امسكت قضيبه و بدأت تدلكه بيديها و تمصه و هو ينظر الي و يقول لي : هل ترى كم تحب أمك قضيبي ؟ دارت بي الدنيا و انا اسمع صوته و كلامه و اصابعه تضغط اكثر و اكثر على قضيبي , اغمض مارك عينيه و افلت قضيبي و عادت يده التي بللها بلعابه تلتف حولي لتلامس فوهة طيزي و و تداعبها بسرعة لثواني , ثم بدأ يدخلها و انا انظر الى قضيبه و اشعر ان قضيبه الذي تمصه ماما هو الذي يدخل في طيزي . بقينا لدقائق و نحن مستمرون في ذلك حتى اوقف مارك ماما عن مص قضيبه و جذبها من شعرها لتصعد اليه , كانت تصعد على جسده كأنها تتسلقه حتى وضعت ركبتيها على مسند الاريكه فاصبح كسها أمام فم مارك الذي اخرج لسانه و بدا يلحسه بشدة جعلت ماما تتأوه و هي تضم رأسه بين فخذيها . رفم مارك يده الثانية و بدأت اصابعه تداعب فوهة طيزها و انا اتفرج عليهم من تحتهم , ثم ادخل اصبعه , ثم اصبعين في طيزها و هي تئن من شدة الالم و اللذة و مارك يزيد من سرعة اصابعه .
نظرت الى وجه مارك فرأيك كمية هائلة من السوائل التي تنسكب من كس ماما على وجه مارك و هو يلحسها و يتلذذ بطعمها . كان قضيب مارك قد عاد لانتصابه مرة اخرى فسحب اصابعه من طيزي و طيز ماما و حملها بيديه ليضعها على قضيبه , امسكت ماما بقضيبه و هي تحاول ادخاله في كسها بالتدريج , و انا اراه يزداد عمقاً و هي تزداد في أنينها , حتى وصل الى حده الاقصى , و عاد ليخرجه و هي تضع يدها على رأسي و تقول بصوت مكتوم و عينيها مغمضتان : الحس خصيتي مارك ,
نزلت بين قدمي مارك الذي بدأ يدخل قضيبه و يخرجه و يزيد من سرعته و انا احاول ان اضع احدى خصيتيه في فمي فقد كانتا كبيرتان جدا , بدأ مارك يصفعها على طيزها بكفه و هي تتأوه طالبة المزيد , حتى شعر مارك بالاثارة الشديده فوقف و قضيبه ما زال في كسها و هو يحملها لتتصبح معلقة بين يديه في الهواء و بدأ ينيكها و هي تلف ذراعيها حول رقبة مارك و السوائل التي كانت تنسكب من كسها اصبحت بكميات هائلة .
كان منظرها و هي تقفز على قضيب مارك رائعاً و هو يزداد اثارة , حتى وصل لمرحلة اصبح مهتاجاً و كأنه ثور لا يمكن ايقافه , اقترب و هو يحملها من الاريكة التي ما زلت اجلس عليها و رماها لتجلس على ظهرها و امسك بقدمها و بدأ يلحس اصابعها و هو يدخل قضيبه في كسها و هي تتلوى تحت وقع قضيبه الهائل , سحب مارك قضيبه فجأة و اقترب من صدرها و وضعه بين نهديها و امسك بهما يضمهما الى بعض و هو يحرك قضيبه للامام و الخلف , و برؤوس اصابعه يعصر حلماتها فأغمضت عينيها للحظات كأنما فقدت وعيها .
استمر مارك في ذلك حتى وصل للحظة اصبح فيها في قمة اثارته , و بينما يمسك قضيبه ليدلكه عادت ماما لتمنعه و تضع قضيبه بين نهديها فبدأ يقذف بينهما و لبنه ينساب على صدرها حتى رقبتها و هي في قمة النشوة دون ان تترك قضيبه حتى نفذ اللبن منه , قم امسكت بقضيبه و بدأت تلحسه و هي تنظر الى عيني مارك الذي بدأت انفاسه تهدأ و ارتمى بجانبها على الاريكة و هو يسند راسه للخلف و يغمض عينيه .
اغتسل مارك و ارتدى ثيابه و ودعنا بقبلات حارة و انطلق الى غرفته ليتركنا انا و ماما نعيد تخيل كل ما حصل , بعد ان استحمينا طلبنا طعام الغداء فلم يكن ممكناً ان نخرج من الاوتيل بعد كل هذا الجهد و غلبنا النوم من شدة التعب .
الجزء الرابع :
في المساء استيقظنا و بعد ارتداء ملابسنا نزلنا لنتمشى في المدينة و التقينا بجوزيف في لوبي الاوتيل , وقف جوزيف أمامنا يتكلم و نظرة الشهوة الجامعة في عينيه و هو يخبرنا انهم سيسافرون غداً في الصباح و ماما ترد عليه ببرود واضح و كأنما تريد اشعاله اكثر و اكثر , لم يستطع جوزيف ان يمسك نفسه فاقترب من ماما التي تحركت بهدوء و هي تشدني من يدي قائلة لجوزيف : اتمنى لكم نوماً مريحاً قبل السفر .
خرجنا من الاوتيل و جوزيف يكاد يجن فقد عرفت ماما كيف تشعله و تتركه في ناره , كانت هذه الحركة التي تقوم بها ماما دائما ً مع الرجال فهي من النوع الذي يعرف طباع الذكر تماماً , كان مشوارنا في السوق في غاية الجمال فقد كانت ماما منتشية و هي تضحك معي و نشتري الكثير من الحاجيات و الاطعمة , كان الازدحام و حركة الناس و الاغاني في كل مكان تكسب الليل جواً جميلاً لم ينتهي إلا مع عودتنا الى الاوتيل , صعدنا الى غرفنتا و اغلقت ماما الباب من الداخل ففهمت انها لا تريد ان تستقبل احداً من الشابين اكثر من ذلك , و بالفعل سمعت طرقات خفيفة على الباب في الليل فعرفت انه جوزيف غالباً , لقد ساقه اسلوب ماما في اثارته , ضحكت ماما ضحكة خفيفة و هي تسمع صوت الطرق على الباب , و تجاهلته و جلست على الاريكة و أمسكت رواية تقرأ بها و انا ذهبت لغرفتي , و نمنا حتى صباح اليوم التالي .
لم ننزل في اليوم التالي من غرفتنا حتى الثانية عشرة فقد كانت ماما ترتب شيئاً ما , ظننتها تقصد انها لا تريد ان ترى احدا من الشابين , عندما نزلنا من الغرفة باتجاه اللوبي طلبت مني ماما ان اخرج و انتظرها على باب الاوتيل و ذهبت هي باتجاه الاستقبال لتسلم على ليزا التي كان اليوم موعد دورها في العمل , اتسعت ابتسامة ليزا عندما رأت ماما و سلمت عليها و هي في غاية السعادة , و من زجاج الاوتيل من الخارج رأيت ماما تكلم ليزا و تشرح لها , ثم اتسعت ابتسامة ليزا و هي تضع يدها على صدرها و تنظر للأعلى كأنما تتخيل شيئاً , نظرت كل منهما الى ساعتها و ودعتا بعضهما , خرجت ماما لتنضم لي و ننزل باتجاه السوق ,
كنت افكر اثناء مشوارنا في ان اسألها عما دار بينها و بين ليزا و اني قد رأيت ما جرى بينهما ذلك اليوم , و بعد تفكير طويل و بينما كنا جالسين في احد المقاهي فاتحتها بالموضوع
أنا : ماما .. اريد ان اخبرك شيئاً .
ماما : ما هو يا حبيبي .
أنا : في الحقيقة لقد شاهدت كل ما جرى بينك و بين ليزا في ذلك اليوم
اتسعت عينا ماما و هي تنظر الي قائلة : و ماذا رأيت ؟
أنا : لقد شاهدت كل ما جرى باتفصيل , كان منظراً غريباً .
صمتت ماما قليلاً ثم قالت لي و هي تقترب مني بهدوء : حبيبي اشرف , هناك رغبات في داخل المرأة لا تستطيع الافصاح عنها لأحد , و هي رغبات خاصة أخاف ان يعرفها عني أحد .
كعادتها كانت ماما ترمي كلامها كي تجس نبضي و ترى ردود افعالي فقلت لها : بالتأكيد لن انزعج منكي اذا كنتي تقومين بما يلبي رغباتك و خاصة اذا كانت سرية , لكنني استغربت ان تخفيها عني
تنهدت ماما كأنما ارتاحت قليلاً و هي تقول : ربما ما زلت صغيراً على رؤية اشياء كهذه
أنا : لا لم اعد صغيراً .
ابتسمت مما و هي تضمني قائلة : إذن ساسمح لك بالمشاهدة لاحقاُ
أنا : مشاهدة ماذا ؟
اشارت لي ماما على فمها ان اسكت و هي تبتسم و تتركني لأافكر فيما تخفيه عني .
عدنا في المساء الى الاوتيل و طلبت مني ماما ان اسبقها االى الغرفة و ذهبت كي تتحدث مع ليزا التي كانت تنتظرنا , و بعد وصولي بقليل جاءت ماما و هي في غاية السعادة و تغني و تضحك , و بعد ان استحمت و ارتدت روب النوم بدأت تضع مناكير على اظافرها . مر الوقت و انا لا ادري ما افعل حتى شعرت بالنعس فذهبت الى سريري و انا اغالب النوم فقد كنت اشعر ان شيئا ما سيحصل .
لم ادري كم من الوقت قد مر و انا نائم إلا انني استيقظت على صوت ضحكات قادمة من الخارج , كانت اصوات نسائية تضحك بصوت عالي , قمت من سريري و فتحت الباب قليلاً و رأيت ماما و ليزا و معهما فتاة اخرى لم اراها من قبل , كانت ليزا ترتدي لباس العمل إلا انها قد خلعت سكربينتها ذات الكعب العالي و قميصها و بقيت مرتدية الستيانة و ظهر جمال جسدها عندما وقفت و مشت لتحضر يعض الماء فقد كانت طيزها بارزة نحو الخلف تتقلب و هي تمشي , و كانت الفتاة الاخرى ترتدي تنورة قصيرة و تحتها جوارب نسائية في غاية الجمال و جزء من صدرها المتوسط بارز بين اطراف قميصها , و كان واضح انها ذات قوام جميل .
كانت الجلسة غريبة نوعاً ما , فلم أفهم السر من وجود امرأتين مع ماما , و لماذا أخفت ماما ذلك عني !! , و لماذا تحيط ماما و ليزا بهذه الفتاة كأنها ضيف مهم !! كل تلك الاسئلة كانت تجول في خاطري و انا اقف وراء الباب ارى ما يحصل .
كانت ماما و الفتاتين تتحادثان و تتبادلان الضحك , و هم يشربون البيرة التي يبدو ان ليزا احضرتها معها , كان المرح يسود بينهم و ترتفع اصواتهم حيناً ثم تنخفض , و كل حين كانو يخلعون قطعة من ملابسهم لكني لم ارى في ذلك شيئاً غريباً فهذه عادة النساء يفضلن الجلوس باللانجري او بالملابس الداخلية , و هذا ما فعلته ليزا التي خلعت بنطالها و بدأت تهز خصرها وكانها تستعرض جسدها الذي لم يكن عليه سوى الستيانة و السترنغ و فوقه كولون جميل يكسب جسدها سحراً خاصاً , في تلك الاثناء كانت ماما ترتدي لانجري خفيفاً و كعادتها كانت تمد قدميها لتضعهم على رجلي ليزا التي كانت تجلس على الكرسي المقابل لها هي و الفتاة الاخرى التي تجلس بحانبها على الاريكة , كانت ليزا تدلك قدمي ماما التي تضحك من مداعبة ليزا لها , فتمد قدميها لتضعهم على صدر ليزا و تنزل ستيانتها , و ليزا تضربها على قدمها و تتعالى الضحكات , كانت الفتاة الثالثة قد اصبحت بالسترنغ و الستيانة و لفت انتباهي انها لا تأخذ راحتها في الجلوس مثل ماما و ليزا , اللتان بدأت كل منهما بالرقص على انغام اغاني تركية صادرة من موبايل ليزا .
شعرت بالنعس و انا اشاهدهم فلم يكن ذلك النوع من الجلسات يثير اهتمامي , و بينما بدأت الاصوات بالانخفاض و تحول الحديث الى نوع من الجد الممزوج بابتسامات الجميع كنت أهم باغلاق الباب و العودة لسريري , حصل ما جعل النوم يطير من عيوني .
امسكت ليزا بقدمي ماما و بدات تمص اصابع احدى قدميها و تضع القدم الثانية على كسها تداعبها و ليزا تتأوه بهدوء , في نفس الوقت الذي وضعت ليزا قدمها على كس الفتاة الثالثة و بدأت تداعبه , كانت الفتاة قد وضعت يدها خلف راس ماما و جذبتها بلطف لتضعه على صدرها , لم تتردد ماما فبدأت تلحس صدرها قبل ان تمد يدها لتنزع ستيانة الفتاة الجديدة .
كان صدرها متوسط الحجم تقريبا, اصغر من صدر ماما و ليزا , و بدأ الجو يتحول ليصبح مغموراً بالجنس , و النساء الثلاثة يزدادون اثارة , و فجأة , وقف الفتاة الثالثة التي علمت ان اسمها جيزيل , وقفت و هي تضع يديها على خصرها و امسكت ب ليزا و ماما و انزلتهما على ركبهما و هي تقف بينهما مقابلي تماماً , و مدت يديها لتمسك شعر كل من ماما و ليزا و هما يتأوهان بصوت مكتوم و يمدان أيديهما باتجاه السترنغ الذي ترتديه جيزيل و ينزلانه من مكانه لارى ما جعلني اكاد اصرخ من الدهشة .
لم يكن لجيزيل كس كما كنت متوقعاً و انما كان لها قضيب شديد البياض مثل لون بشرتها , كان متوسط الحجم و الطول إلا ان منظره كان صادماً لي , كان في غاية الروعة و جزء من لونه الابيض قد تحول ليصبح زهرياً و هو ينتصب , كان منظر قضيبها و بطنها و فخذيها لا يوصف من شدة جماله , و أنا مازلت مصعوقاً من هذا الذي اراه .
امسكت ماما بقضيب جيزيل و بدأت تمصه بهدوء و صوت ااهاتها يصل الى اذني و جيزيل تشد شعر ليزا آمرة ان تشارك ماما في مص قضيبها , لم تنتظر ليزا و بدأت تمص خصيتي جيزيل الصغيرتين بشغف شديد ,حتى امسكت جيزيل بكل منهما من يده و هي تدعوهما الى السرير , قامو جميعا ليجلسو على السرير , جلست جيزيل و جلست ماما على قضيبها و ليزا تدخل اصبعها في طيز ماما , كانت لحظات حارة تزايدت اثارتها مع اصوات اهاتهم .
تبادلت ماما و ليزا المواقع و استمرت جيزيل تنيك كل واحدة منهن و قضيبها يدخل بحرارة .
بدات صدمتي تخف و عدت افكر و انا اشعر برغبة جامحة ان اشاركهم في جلستهم , لا أدري اذا كانت جيزيل رجل او امرأة إلا ان قضيبها و جمال جسدها قد سحرني , و زاد من جمالها مهارتها في الجنس فقد كانت تعرف ما الذي يثير ماما و ليزا , فلم تتواني عن ان تشعلهم اكثر و اكثر .
كنت محتاراً بين أن ابقى اشاهد و اتفرج و بين ان افتح الباب لأخرج لهم كي نتشارك هذه اللحظات الرائعة , في تلك اللحظة قامت ليزا من مكانها و مشت الى حيث تضع جزدانها على الطاولة و اخرجت منه قضيباً بلاستيكياً و عادت به لتعطيه لماما التي امسكته و نزلت عن السرير لترتديه , فيبدو منظرها قمة في الاثارة , لم تمهلها ليزا لحظة و انما امسكت به و بدأت تمصه و كأنه قضيب حقيقي في نفس اللحظة التي انحنت فيه جيزيل لتأخذ وضعية الدوجي .
امسكت ماما بالقضيب و ادخلته في طيز جيزيل التي انحنت اكثر مع دخوله كانها تسهل حركته و هو يدخل و يخرج , و ليزا تداعب صدر ماما و تكلمها كلمات لم افهم منها شيء .
استمرت ماما في ذلك عدة دقائق قبل ان تخلع القضيب لترتديه ليزا و تأخذ مكان ماما التي قامت من مكانها و وضعت فخذيها حول رأس جيزيل التي بدأت تلحس بسرعة افقدت ماما وعيها , كانت ليزا في ذلك الوقت تنيك جيزيل بعنف شديد جعل جيزيل تتأوه بصوت عنيف و كأنها تطلب التوقف , لكن ليزا لم تستجب لذلك و استمرت حتى سحبت القضيب من طيز جيزيل التي كانت قد اوصلت ماما للنشوة و جعلتها تتلوى بشدة و هي تقوم عنها و ترتمي على السرير .
استلقو جميعا على السرير و هم متلاصقين , جيزيل في المنتصف و حولها ليزا التي كان فخذاها يداعبان فخذي جيزيل , و ماما التي اغمضت عينيها كأنها غاصت في عالم آخر من المتعة , و نامت و هي تشعر بالنشوة الخالصة , كنت انا مازلت اقف وراء الباب اراقب كل شيء و ثيابي اصبحت مبللة من فرط الاثارة التي شعرت بها من لحظة التي رايت فيها جيزيل و رأيت قضيبها , قامت ليزا بعدها بقليل و ارتدت ملابسها و هي تكلم جيزيل بالتركي فلم افهم منهما شيئا إلا انني عرفت انها تنوى العودة الي بهو الاستقبال لتتابع عملها , خرجت ليزا من الغرفة و اغلقت الباب تاركة جيزيل التي قامت من مكانها و هي عارية و جلست على الاريكة و سحبت سيجارة من جزدانها و بدأت تدخن و هي تلعب بقضيبها قليلاً و تنظر باتجاه ماما التي كانت غارقة في نومها , بعدها بعدة دقائق قامت جيزيل من مكانها لتتجو باتجاه الحمام , في نفس اللحظة التي كنت احبس فيها سعلة خفيفة لكني فقدت السيطرة على نفسي فخرجت سعلتي رغما عني , التفتت جيزيل باتجاه باب غرفتي مستغربة و هي ترى شخصاً ما يغلق الباب بهدوء فاقتربت من الباب , تراجعت من الباب و وقفت في منتصف الغرفة , و على الضوء القادم من الخارج و بعد ان فتحت الباب وقفت جيزيل تنظر الي باستغراب شديد و انا متسمر في مكاني كالواقع تحت تأثر المخدر , مرت لحظات سريعة قبل ان تقترب جيزيل مني بهدوء و انا اشعر ان تياراً يسري في جسدي حتى وقفت أمامي .
الجزء الخامس
مرت لحظات و جيزيل واقفة امامي و انا لا اعرف ماذا افعل , اقتربت مني بهدوء و وضعت يدها على شعري و تنزلها على خدي و ذقني , كانت تلمسني بنعومة شديدة جعلتني ارتخي قليلاً , استمرت جيزيل تداعب وجهي دون ان تنطق بكلمة و انا ما زلت تحت تأثير الصدمة , اقتربت مني اكثر و التصق جسدها بجسدي فصدر عني صوت خافت , كان الصوت دلالة كافية لجيزيل انني لا امانعها , فانزلت يدها لتضعها على كتفي , و مدت الثانية لتلفها وراء ظهري و هي تجذبني باتجاهها , كانت جيزيل اطول مني فقد كان صدرها امام وجهي تماما فالتصق وجهي بصدرها و بدأت تحرك نهديها بهدوء , شعرت بلذة غريبة و انا اشم رائحة جسدها فقد كانت مزيجاً بين الرجولة و الانوثة , قطعت جيزيل حبل افكاري عندما ضغطت على كتفي كي اجلس على السرير , و عندما جلست مدت يدها لتضعها خلف راسي و جذبته ليلتصق بقضيبها , كان شعوراً خيالياً و انا المسه بأنفي ثم بخدودي و هو تحت السترنغ ,
ظلت جيزيل تحرك وجهي بهدوء جتى اخرجت قضيبها من تحت السترنغ و تمرره على خدودي , شعرت ان الدنيا تدور بي فقد كان ملمس قضيبها في غاية الروعة . لم أتمالك نفسي ففتحت فمي و بدات ادخله بهدوء و هي تراقبني مبتسمة , كنت ادخله ثم اخرجه و الحسه من كل اطرافه , و انزل على خصيتها و اضعها في فمي و اصوات انفاس جيزيل تزداد .
بعد عدة دقائق من اللحس انتصب قضيب جيزيل , وقفت في مكاني و انا اخلع ملابسي فقد كنت احس انني يجب ان استغل هذه اللحظة في تجربة جديدة , اصبحت عاريا امام جيزيل التي لم تنتظر ففعتني بهدوء كي استلقي على ظهري , فتحت ساقي و امسكت بقضيبها مقتربة من فوهة طيزي و بدأت تدلكها بهدوء , و تبصق على راس قضيبها كي ترطبه قبل ان تدخله بهدوء في طيزي , و تقترب مني ليلتصق صدرها بصدري , كان شعورا لا يقارن بشعور اخر ان اشعر بقضيب ذكر في طيزي و صدر انثى يلامسني , استسلمت لقضيب جيزيل الذي كان في غاية الروعة و هي تدخله و تخرجه بهدوء كانها تريد ان تمتعني بأقصى درجة .
بعدها بدقائق ازداد هيجان جيزيل فابعتدتني و استلقت على السرير ففهمت انها تريدني ان اجلس على قضيبها فلم اتردد , جلست على جسدها و انا امسك بقضيبها متحسساً مكانه في طيزي و عندما وضعته على الفوهة لم تمهلني جيزيل فادخلته بسرعة جعلتني اتاوه بشدة , اثارها هذا المنظر فاصبحت تدخله بسرعة في طيزي و انا كالغائب عن الوعي حتى شعرت ان جسدها بدأ يهتز بشدة فظننت انها على وشك ان تقذف
رفعتني جيزيل وضعتني على السرير مرة اخرى إلا انها اخذت وضعية الدوجي , مرت لحظات قبل ان ادرك انها تريد مني ان انيكها في طيزها , فقلت لها : لا استطيع , و بخبرتها عرفت جيزيل ماذا اقصد فجعلتني استلقي على السرير مرة اخرى و مدت اصبعها لتدخلها في طيزي و بدأت تتحسسها من الداخل حتى وصلت الى تلك النقطة التي جعلت قضيبي ينتصب قليلاً , كان شعورا هائلا و انا ارى قضيبي يزداد انتصابا مع حركة اصبعها التي اصبحت تتحرك بسرعة هائلة جعلت قضيبي ينتصب بالكامل , لم تضيع جيزيل الوقت فقامت من مكانها بسرعة و جلست على قضيبي و بدأت تتحرك بسرعة و هي تتأوه , كانت اروع مرة انيك فيها احدا .
مرت دقيتين قبل ان ترفع جيزيل جسدها من على قضيبي و تقترب من وجهي و هي تدلك قضيبها بيدها فقد كانت على وشك ان تقذذف . امسكت بيدي ففهمت ما ترمي له , فاسرعت بالتقاط قضيبها و بدأت ادلكه بسرعة و انا انتظر لبنها الذي خرج بكمية قليلة و يستقر على وجهي , رغم كميته القليلة إلا ان رائحته كانت رائعة و حرارته جعلتني امسك بقضيبها و الحس كل قطرة باقية عليه ثم امرر قضيبها على وجهي ليجمع اللبن و التقطه بلساني .
التفتت جيزيل بسرعة باتجاه قضيبي فامسكت به و هو نصف منتصب و بدأت تدلكه بيديها ثم تدخل اصبعها في طيزي بسرعة جعلتني اقترب من القذف , لتعود و تبطئ من حركتها , كانت جيزيل ماكرة تريد ان تشوقني لاقصى درجة قبل ان تقرر ان تدخل اصبعا ثانيا في طيزي و تضع قضيبي في فمها , لم تمضي سوى بضعة ثواني قبل ان اقذف في فمها , رغم انها لم تكن كمية كبيرة إلا انها كانت المرة الاولى التي اقذف بهذا الحجم .
كنت كالغائب عن الوعي و انا اراقب جيزيل تقوم من مكانها و تقبلني بحرارة و هي تمضي خارجة من الغرفة و تتركني انا و خيالاتي , فلم اكن اتخيل في يوم من الايام انني سانيك احداً و انما انا سالب فقط , رايت جيزيل تخرج من الحمام بعد ان اغتسلت و ارتدت ملابسها و اشارت بيدها تودعني مبتسمة و هي خارجة . كان لدي رغبة عارمة ان اقوم لاقبلها قبل ان تذهب لكنني لم اكن اقوى على الحركة فادخلت جسدي تحت غططاء السرير و رحت
في نوم عميق سارحا في دنيا الاحلام .
================================
الجزء السادس :
مر اليوم التالي و انا و ماما في الغرفة لم نخرج فقد كان الجو ممطراً بغزارة و كانت الشوارع شبه خالية إلا من السيارات , كان الجو رائعاً و شعرت بسعادة غامرة و انا اتفرج من شبابيك الغرفة على الممطر و المدينة الكبيرة , في
اليوم الذي يليه اشرقت الشمس و اعتدل الجو و عادت الحياة للمدينة و زاد الزحام في الشوارع , قررنا انا و ماما ان نستغل الفرصة و ننزل في الزحام فارتدينا ملابسنا في ظهر ذلك اليوم و نزلنا الى الاسواق , اقترحت ماما ان نركب
في المترو و كانت فكرة جميلة و بالفعل استطعنا الوصول الى اقرب محطة مترو و ركبنا , كان المترو مزدحماً قليلاً فلم يكن هناك مكان للجلوس فبقينا واقفين , و في كل محطة يتوقف فيها كان عدد الركاب يزداد حتى اصبحت العربة
التي نقف فيها مزدحمة بشدة , كانت الناس ملتصقة ببعضها البعض و العربات تزداد امنلاءاً بالركاب مع كل محطة .
في المكان الذي كنا نقف فيه انا و ماما لاحظت وجود شابين يقفان بجوارها و بينما كان المترو يمشي لاحظت انهما يتهامسان قليلاً ثم يطيلان النظر باتجاهها , لم تكن ماما منتبهة الى ذلك فقد كان الشابين الاشقرين الشعر الزرق العيون يقفان وراءها , إلا انني عرفت
انهما معجبان بها و خاصة و هما يطيلان النظر باتجاه طيزها البارزة من البنطال الاسود الضيق الذي ترتديه , كانت ماما طوال الطريق تحدثني و تمزح معي و هي تتحدث بالعربية
بعد مرور بعض الوقت شعرت ماما بالتعب فمالت الى الخلف بطيزها لترتطم بأحد الشابين دون ان تنتبه , التفتت بسرعة و اعتذرت منه بلطف فوجدته يبتسم لها و يرد عليها بالعربية بلغة مكسرة بعض الشيء : لا عليكي يا سيدتي
في تلك اللحظة وصلنا الى المحطة التي تقع بجوار السوق الذي ننوي زيارته فنزلنا من المترو و كان الشابين يلاحقانا بعيونهم , بدأت ماما بسؤال الناس عن الطريق المؤدي الى وجهتنا لكننا لم نحظى بشخص يتحدث العربية او
الانجليزية , كانت فرصة سانحة للشابين الذين اقتربا و هما يتصنعان المصادفة , و يعرضان علينا المساعدة
قال احد الشابين : هل استطيع مساعدتكم سيدتي ؟
ماما : في الحقيقة نحن ذاهبين الى سوق للملابس يقع قريباً من هنا
ابتسم الشاب و هو يقول : و هل هناك محل محدد تنوين زيارته
ماما : لا , سأرى اكثر من محل
عاد الشاب ليبتسم قائلا : اسمحيلي ان تكوني ضيفتنا في محلنا انا و شريكي , و اشار الى الشاب الذي معه - فنحن لدينا محل و مشغل و مستودع
ابتسمت ماما قائلة شكراً لك , لكني لا اريد التطفل عليكم
الشاب : على العكس , و بالمناسبة فالسوق يقع على مسافة شارعين
مشينا جميعا باتجاه محل الشاب و في الطريق تعارفنا على بعض و عرفنا ان اسمه عارف و شريكه رافت , و انهما يزوران الدول العربية كثيراً فأتقنو اللغة الى حد كبير , كان الشابين شديدي االاناقة فهما يعملان في اسواق الملابس و
الاقمشة
وصلنا الى المحل الذي كان صغيراً يحوي كمية كبيرة من المعروضات على واجهته , و في الداخل كانت هناك سيدة تبيع لاحدى الزبائن , كانت سيدة في مثل سن ماما تقريباً , قوية الملامح قليلاً , دخلنا الى المحل الذي كان الجو في
داخله جميلاً جدا , فقد كان ديكوره على الطراز القديم و الملابس معروضة بأناقة واضحة .
انتظرنا قليلاً حتى فرغت السيدة من الزبائن فعرفنا عارف على بعضنا و عرفنا ان اسمها ماريا , كانت ماريا امرأة جميلة بالفعل و تتحدث العريبة لكن اقل من عارف , دارت بعض الاحاديث السريعة بيننا جميعا و نحن واقفون ثم قال
عارف لماريا ان تصحبنا الى الطابق العلوي حيث يوجد المستودع , ذهبت ماما مع ماريا و بقينا انا و الشابين , اللذان كانا يتحدثان بالتركي فلم افهم منهما ايا كلمة سوى اني لاحظت انهما متحمسين دون ان افهم السبب .
في هذه الاثناء كانت ماما مع ماريا في الطابق العلوي الذي تبين انه واسع جداً و يحوي كمية كبيرة من الملابس الموضوعة في اكياس ضخمة ليتحول الطابق الى مجموعة من كومات الملابس , بدأت ماريا تعرض الملابس على ماما
التي كانت تبحث عن بعض القمصان و الارواب الواسعة فبدأت ماريا تعرض عليها حتى وقع اختيارها على بعض القمصان و الارواب .
قبل ان تسال ماما عن غرفة القياس سارعت ماريا لتعرض عليها ان تجرب القياس و دلتها الى الغرفة , و بينما سارت ماما باتجاه الغرفة قالت لها ماريا انها ستساعدها في القياس فلم تمانع ماما ,
دخلت ماما و ماريا الى الغرفة التي كانت واسعة بعض الشيء تتسع لعدة اشخاص و فيها مقعد طويل ملتصق بالجدار و بقية جدرانها مغطايا بالمرايا , وقفت ماما في وسط الغرفة و هي تخلع الجاكيت و تعلقها و شعرت بيد ماريا تمتد
من ورائها لتفك ازرار القميص و هي تقول بهدوء : ان القمصان التي اخترتيها ستكون مناسبة لك , يبدو انك ذواقة في انتقاء ملابسك , ابتسمت ماما شاكرة و التقت عيناها بعيني ماريا من خلال المرآة و هي تقترب من رقبتها
متصنعة انها تقترب الى هذا الحد كي تفك اخر زر في القميص
علقت ماريا القميص و احضرت القميص الذي اختارته ماما و قبل ان تلبسها اياه قالت بدلع : ما رأيكي ان نخلع الستيانة فالقميص لا يظهر جماله إلا اذا كان موضوعا على الصدر بدون ستيانة , ابتسمت ماما مرة اخرى علامة الموافقة
فمدت ماريا يديها و فكت الستيانة و رمتها على الارض , لم تكترث ماما بذلك فقد كانت يدي ماريا تلبسانها القميص الثاني و تمد يدها باتجاه صدر ماما لتمسكه بهدوء متصنعة انها لا ترى الازرار .
لم تمانع ماما كل ذلك و انما كانت تشعر بشهوة قوية , فقد كانت لمسات ماريا المحترفة تحمسها اكثر و اكثر , مضت ماريا تداعب صدر ماما و تمسك حلمتيها برؤوس اصابعها و هي تضع لسانها في اذن ماما قائلة : ان جسدك مثير
جداً , تأوهت ماما و هي تشعر باصابع ماريا تداعب صدرها و بطنها ,
و فجأة قالت ماريا : ما رأيك ان يساعدكي عارف و رافت في تجريب الارواب فهما امهر مني في ذلك , نظرت ماما الى المرآة و غمزت ماريا غمزة واحدة ابتسمت على اثرها و مشت باتجاه باب غرفة القياس و ضغطت على زر
كان هناك و عادت باتجاه ماما .
في ذلك الوقت كنت انا و الشابين نجلس في المحل و لاحظت انهما متوتران قليلاً كأنما ينتظران شيئا , كانا يعاملاني بلطافة شديدة فقد احضرا لي عصيراً و عرضا علي ان اذهب الى محل قريب يبيع الحلويات إلا ان شكرتهما , و كنت
احس ان شيئا ما يجري في الطابق العلوي إلا انني لم اتجرأ على الصعود , بعد مرور بعض الوقت رن جرس شبيه بجرس الهاتف قام على اثره كلا الشابين من مكانهما كأنما مسهما تيار كهربائي , و امسك عارف سماعة الهاتف كأنه
يتحدث الى شخص ما , ثم اغلق السماعة و تكلم من رافت بالتركية و اتسعت ابتسامتهما سوية و هما ينظران الي , اقترب عارف مني يقول لي : انا متأسف لاننا مضطرون انا و رافت ان نذهب بسرعة , سأنزل الغلق الخارحي للمحل
الى نصفه فهناك دوريات قادمة الى المحلات , عندما تعود ماريا مع مامتك ستفتح لكما الباب .
لم أمانع و بقيت جالساً في مكاني و خرج الشابين و هما يغلقان المحل , لم اكن اعرف ان هناك درج خلفي ينتهي بباب يودي الى الطابق العلوي ,في ذلك الوقت بعد ان خرج الشابين ببعض التوتر فقررت ان اصعد للطابق العلوي
لاستعجل ماما , ترددت قليلاً إلا انني جسمت امرى بالصعود .
صعدت على الدرج بهدوء حتى وصلت الى الطابق العلوي , لم اكد اضع قدمي في اخر درجة حتى رايت من الطرف البعيد للمستودع رافت و عارف يدخلان من الباب الخلفي , اقتربا من غرفة القياس في نفس اللحظة التي خرجت ماريا
من الغرفة تكلمهم بسرعة , خلع كل من الشابين الجاكيت التي يرتديها و رماها على كومة ملابس و دخلا الى الغرفة .
مشيت قليلاً إلا انني توقفت عندما رايت ماريا تقترب من مكان وقوفي فاختبأت بسرعة خلف كومة ملابس و حاولت قطع انفاسي إلا ان ماريا و عند وصولها الى حيث اقف شعرت بحركتي فدخلت وراء الكومة و وجدتني فنظرت الي
مستغربة فقلت لها ببراءة : أين ماما ؟
ابتسمت ماريا و اقتربت مني و مدت يدها و وضعتها بين شعري و هي تقترب مني قائلة : هل تريد أن ترى ماما .
اومأت براسي علامة الموافقة فوضعت يدها على كتفي تسوقني الى غرفة القياس التي كان بابها مفتوح قليلاً , من وراء الباب الموارب و من خلال المرآة شاهدت ماما جالسة على المقعد الطويل و بجوارها عارف و رافت و هي تمسك
بقضيب كل منهما و تمصه بشغف , كان منظرها رائعا اشعرني بالاثارة و انا احدق في المرآة , مرت لحظات شعرت بعدها بيد ماريا تلتف حول وسطي و هي تداعب طيزي , ارتخى جسدي من لمسة ماريا التي كانت تعرف ما تفعل
مدت ماريا يدها و فتحت الباب و يلتفت الشابين باتجاهنا فاصابتهما دهشة حاولو ان يرفعو ملابسهم بسرعة لكن ماريا قالت لهم بهدوء كلمات بالتركية لم افهم معناها , تابعت ماما مص قضيبي الشابين في نفس الوقت الذي جلست فيه
ماريا على المقعد الطويل و اشارت لي كي اقترب منها , اجلستني في حضنها و بدأت يداها تداعبان بطني و صدري بلمسة حريرية و انا اغمض عيني من قليلاً و افتحهما لأرى ماما تزيد من سرعتها في مص قضيبي الشابين و هما
بتأوهان بشدة , انزلت ماريا يديها لفك ازرار بنطالي و تنزله مع البوكسر الذي تحته و تمد يديها البيضاوين لتداعب قضيبي الكبير , كانت لجظة لا توصف و هي تدلكه برؤوس اصابعها و لسانها يداعب اذني و رقبتي , شعرت اني
عبد لدى ماريا التي عرفت بخبرتها ميولي فاستطاعت ان تأسرني بيديها و رائحة بارفانها .
في تلك الاثناء كان عارف قد استلقى على الارض التي تغطيها سجادة سميكة و ماما جالسة على قضيبه الذي يخترق طيزها , و تمسك بقضيب رأفت و تستمر في مصه , في نفس اللحظة دفعتني ماريا قليلاً و وقفت و هي تقول بلهجة
آمرة : انزع ملابسي عني , ازداد شعوري بالعبودية و بدأت اخلع ثيابها و هي تنظر الي نظرة كأنها ذكر ينوي ان ينيكني ,
وقفت ماريا امامي و هي عارية تنظر الي كأنها تريد ان تفترسني ثم جلست على المقعد الطويل و فتحت ساقيها و هي تنظر الي و تضع يدها على رقبتي لتجذبني باتجاه كسها , كانت رائجة بارفانها تملا انفي اثارة , و ازدادت اثارتي
عندما اقتربت من كسها الوردي الذي كان يلمع من شدة الاعتناء و فوقه القليل من الشعر الناعم , اقتربت بلساني منه و بدأت الحسه و اتذوق طعمه فقد كانت المرة الاولى التي اجرب فيها شيئا كهذا .
بدأت ماريا تتأوه و هي ترجع رأسها للخلف و تجذبني بشدة الى كسها كي استمر في لحسه فلم اتردد و اصبح لساني كله في داخله و بدأت احركه بسرعة اكثر و هي تزداد تأوهاً و متعة , و فجأة رفعت رأسها و اشارت لرافت باصبعها ان يقترب و اومأت برأسها باتجاهي و هي تبتسم ابتسامة شرسة , اقنرب رأفت مني و انا انظر اليه دون ان ادرك ما يرمي اليه حتى وقف ورائي و هو ينظر الى طيزي التي كانت واقفة بسبب وضعيتي و فتح فلقتيها بيديه ثم بلل اصبعه بلعابه و بدأ يداعب فوهتي بهدوء جعلتني ارتخي و اغلق عيني , نظرت الي ماريا و فهمت انني جاهز , فاشارت لرافت الذي لم يتردد و امسك بقضيبه و ادخله برفق في طيزي ما جعلني ارتخي بالتدريج و ماريا تجمع فخذيها حول رقبتي و بدأ رافت يخرج قضيبه ببطء و انا ازداد متعة فقالت لي ماريا : تابع اللحس , و بسرعة اصبح لساني يتحرك بسرعة هائلة و انا الحس كسها و قضيب رافت الجميل يخترق طيزي , رغم ان قضيبه لم يكن كبيراً مثل قضيب عارف الهائل إلا انه كان في غاية الروعة و انا اشعر به يدخل و يخرج ببطء .
ونكته ايضا في طيزه وملات طيزه بحبال منوية وفيرة من لبني وقضيبي ونكت عارف ايضا
بعدها بعدة دقائق التفت ماريا لتأخذ وضعيه الدوجي و هي تمسكني من شعري كي اقترب بلساني من طيزها , كانت فوهة طيزها صغيرة كالمراهقات ذات لون ابيض ناصع , ترددت قليلاً إلا ان ماريا ارجعت جسدها فالتصقت فوهتا بشفافي فلم اقاوم اكثر من ذلك و بدأ لساني يداعب فوهتها و هي تزداد تأوهاً و متعة , و انا ازداد نشوة من قضيب رافت و من هذه التجربة الجديدة ,
اشارت ماريا لعارف و ماما كي يشاركونا فحمل عارف ماما و اقترب بها و هي تلف يديها حول رقبته ضاحكة , و ووضعها مستلقية و هي تفتح ساقيها امام لسان ماريا التي لم تنتظر فبدأ لسانها يلحس كس ماما و اصبعها يدخل في طيزها , في نفس الوقت الذي كان قضيب عارف في فم ماما تلحسه و تمصه كانها لا تريد ان تتركه , فأصبحنا على المقعد كلنا كأننا قطار يبدأ بقضيب رافت الذي يخترق طيزي و ينتهي بقضيب عارف الذي تمصه ماما و بيننا تجلس ماريا التي كانت كأنها تدير هذا المشهد
بدأ عارف يقذف لبنه على وجه ماما و صدرها و هي تئن من النشوة فقد كان لبنه غزيراً , و بعدا بلحظات شعرت بجسد رأفت يهتز و هو يدخل قضيبه الجميل بسرعة حتى احسست بدفقات لبنه تملأ طيزي و انا غائب عن الوعي من شدة الننشوة و ماريا تداعب كسها باصابعها امامي , كانت لحظات لا تنسى و انا اجرب اشياءا جديدة و اللذة كانت تزداد .
ونكت ماريا وكانت اول امراة انيكها في حياتي حتى ملات كسها وطيزها واغرقت وجهها وبزازها وقدميها بلبني الوفير الغزير وكانت اول عشيقة لي لمدة طويلة بقينا معا
اما امي فاتناكت من هنود وصينيين واوروبيين ايضا
جلسنا جميعا على المقعد و نحن عراة نتحادث لبضع دقائق , كنت اجلس بين عارف و ماريا التي كانت تلف يدها حولي كأنها سعيدة بأدائي , و فجأة رن هاتف رافت و كانت نغمته موسيقى شرقية فقامت ماما على الفور و اشارت لرافت ان يترك الموبايل يرن و بدأت ترقص على انغام الموسيقى , كان منظرها و هي عارية إلا من جواربها النسائية الطويلة ذات اللون الاسود الفانح يثير كل الموجودين و اقترب عارف مني يقول لي : أمك وحش جنسي حقيقي , سأنيكها و انيكك سوية , شعرت بلذة فوق لذتي التي شعرت بها منذ قليل و ازدادت لذتي عندما جذبتني ماريا الى صدرها و هي ترد على عارف : إاياك ان تقترب من اشرف فهو حبيبي و قد احب طعمة كسي , أليس كذلك يا حبيبي ؟؟
اومأت برأسي بالموافقة فضحك الجميع و وقف عارف مقترباً من ماما و هو يقول : إذن اتركو لي عاهرتي و امسك بها من طيزها و هي تلتصق بصدره و هي منتشية بكلماته .
ارتدينا ملابسنا و اتفقنا ان نعيد هذه الجلسة اذا كان هناك متسع من الوقت قبل سفرنا و اخرجنا رافت من الباب الخلفي و عدنا الى الاوتيل , كنا منهكين انا و ماما فأخذ كل منا دشاً دافئا و غرقنا في نوم عميق .