Black hat
❤️ Sultan Milfat ❤️
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
- إنضم
- 16 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 35,216
- مستوى التفاعل
- 12,661
- النقاط
- 0
- نقاط
- 157,651
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
تخيل معايا، الواحد أول ما يكتشف ميوله، بيبقى زي اللي اكتشف قارة جديدة على الخريطة، بس مش بيدور على الذهب، لا، هو بيدور على حاجات تانية خالص…
أول مرحلة طبعًا هي مرحلة “يا نهار أبيض، أنا إيه اللي حصللي ده!”، ودي بتبقى زي فيلم دراما مكسيكي، كله أحاسيس وأفكار. تحس نفسك بطل في فيلم، وبتدور على حد يفهمك، لكن ايه بتدور في طيز فلان و عضلان علان و شفايف ده و نظرة ده! بس في الحقيقة إنت مش محتاج غير مراية وموسيقى خلفية كده مثيرة.
في المرحلة دي، بتلاقي الواحد بيبقى عنده فضول فظيع بخصوص جسمه وجسم الرجالة التانية. يبدأ يبص بطريقة مختلفة تمامًا على أصحابه، على الأفلام اللي كان شايفها عادية، دلوقتي كل حاجة بتاخد معنى جديد. وبعدين تلاقيه بيجرب حاجات زي إنه يدخل على الإنترنت ويدوّر على فيديوهات إباحية أو صور عراة. مفيش حاجة اسمها صدفة هنا، كل صورة ولا لقطة بتبقى عبارة عن استكشاف
هنا بقى الموضوع بيدخل في الجد، وكل واحد عايز يجرب كل حاجة مرة واحدة! تلاقيه دخل كل التطبيقات، مش بيسيب حاجة. في الاول شات شات شات لحد ما الأعضاء التناسلية تبتدي تطلب الاستقلال!
وًبعدها اللقاءات فالاول خجولة لكن بسرعة بقت زي طابور طويل مالوش نهاية، وكل لقاء فيه حاجات جديدة. في الأول بيبقى متوتر أو خايف، لكن بعد شوية بيحصل التحول: بيجرب الجنس الفموي، الجنس الشرجي، وكل حاجة بقت مسموحة في التجربة
كل اللي بيتحرك بيبقى مغري، وكل حاجة ممكنة “سوايب يمين” على كل حاجة حتى لو الصورة مش واضحة. الفيزيا هنا بتبقى زي سباق سيارات فورمولا 1، بس مفيش خط نهاية!
بعد شوية من الانفجارات المتكررة، تلاقيه بدأ يفكر: “إيه، أنا عايز استقر؟” يبدأ يدور على حد يكمّله، بس طبعًا مش بيبطل الجنس. الموضوع بيبقى مليان شقاوة، يعني تلاقيهم بيحاولوا يجربوا حاجات جديدة جوه العلاقة، زي الألعاب الجنسية، أو إنهم يعملوا جلسة تصوير وهم لابسين ملابس داخلية مثيرة
وبعد ما تاخد لك كام جولة في حلبة “التجارب المثيرة”، تلاقي نفسك فجأة بتدخل على مرحلة الهدوء والاستقرار. طبعًا، دي المرحلة اللي تبدأ تحس فيها إنك عايز تلاقي حد “واحد” تقضي معاه حياتك، بس برضه في دماغك: “يا ترى لما نخرج في ويك إند، هنروح أي بار؟!”
والجواز أو العلاقات المستقرة ما بتنتهيش عند كده، لأن الحياة الجنسية برضه ممكن تكون في مرحلة جديدة هنا: “نفتح الموضوع ولا نفضل عالهادئ؟” يعني، أحيانًا تلاقي ناس قررت تفتح العلاقة وتدخل “مود” تاني من الشقاوة، بس بموافقة الشريك، هنا بقى بيبقى الهزار جد، “هتروح فين النهاردة؟ طب تجيب إيه معاك؟” كلها أسئلة مشوقة، بس الإجابة دايمًا بتيجي مع ضحكة كده نص شقية ونص بريئة. و ممكن تلاقيهم بيرتبوا لـ”ثري سوم”، يتفقوا مع حد من على التطبيق، وتبدأ الحكاية بلعبة صغيرة، حد داخل عليهم في نص الليل، وتقضية الليلة كلها في الشقة… السرير بقى ملعب للجميع، وكل واحد بياخد دوره او بنهايات زي ليالي الحلمية… طلقني يا اسمك ايه ههه
وفي الآخر، تلاقي الواحد بيكبر ومع الزمن، الموضوع بيدخل في مرحلة “الهدوء الحلو”. تلاقي الشخص قاعد مع شريكه على الكنبة، واللي كان زمان كله إثارة، بقى دلوقتي عبارة عن: “إنت ناسي تفتح التليفزيون ولا إيه؟” بس برضه، حتى في اللحظات دي، بتفضل عندهم لحظات من الشقاوة والهزار "الريموت ده الي فجيبك و لا فرحان انك شفتني؟" و دفا رهيب بردو و السيكس بيصير التحام!
الحياة الجنسية، زيها زي لعبة فيديو، مراحل متعددة، وكل مرحلة لها طابعها، بس لازم تبقى مستمتع بكل لحظة، سواء كنت في مرحلة السباق ولا الاستقرار ولا حتى القعدة على الكنبة. المهم انك في كل مرحلة تلبس كوندوم و تحمي نفسك، لانك لو ما عملتش كده حنكتيو عليك مرحلة “game over يادلعادي"
- مرحلة “يا نهار أبيض، أنا إيه اللي حصللي ده!”
أول مرحلة طبعًا هي مرحلة “يا نهار أبيض، أنا إيه اللي حصللي ده!”، ودي بتبقى زي فيلم دراما مكسيكي، كله أحاسيس وأفكار. تحس نفسك بطل في فيلم، وبتدور على حد يفهمك، لكن ايه بتدور في طيز فلان و عضلان علان و شفايف ده و نظرة ده! بس في الحقيقة إنت مش محتاج غير مراية وموسيقى خلفية كده مثيرة.
في المرحلة دي، بتلاقي الواحد بيبقى عنده فضول فظيع بخصوص جسمه وجسم الرجالة التانية. يبدأ يبص بطريقة مختلفة تمامًا على أصحابه، على الأفلام اللي كان شايفها عادية، دلوقتي كل حاجة بتاخد معنى جديد. وبعدين تلاقيه بيجرب حاجات زي إنه يدخل على الإنترنت ويدوّر على فيديوهات إباحية أو صور عراة. مفيش حاجة اسمها صدفة هنا، كل صورة ولا لقطة بتبقى عبارة عن استكشاف
- المرحلة الثانية: “الانفجار العظيم”
هنا بقى الموضوع بيدخل في الجد، وكل واحد عايز يجرب كل حاجة مرة واحدة! تلاقيه دخل كل التطبيقات، مش بيسيب حاجة. في الاول شات شات شات لحد ما الأعضاء التناسلية تبتدي تطلب الاستقلال!
وًبعدها اللقاءات فالاول خجولة لكن بسرعة بقت زي طابور طويل مالوش نهاية، وكل لقاء فيه حاجات جديدة. في الأول بيبقى متوتر أو خايف، لكن بعد شوية بيحصل التحول: بيجرب الجنس الفموي، الجنس الشرجي، وكل حاجة بقت مسموحة في التجربة
كل اللي بيتحرك بيبقى مغري، وكل حاجة ممكنة “سوايب يمين” على كل حاجة حتى لو الصورة مش واضحة. الفيزيا هنا بتبقى زي سباق سيارات فورمولا 1، بس مفيش خط نهاية!
- المرحلة الثالثة:“هدوء ما قبل العاصفة”
بعد شوية من الانفجارات المتكررة، تلاقيه بدأ يفكر: “إيه، أنا عايز استقر؟” يبدأ يدور على حد يكمّله، بس طبعًا مش بيبطل الجنس. الموضوع بيبقى مليان شقاوة، يعني تلاقيهم بيحاولوا يجربوا حاجات جديدة جوه العلاقة، زي الألعاب الجنسية، أو إنهم يعملوا جلسة تصوير وهم لابسين ملابس داخلية مثيرة
وبعد ما تاخد لك كام جولة في حلبة “التجارب المثيرة”، تلاقي نفسك فجأة بتدخل على مرحلة الهدوء والاستقرار. طبعًا، دي المرحلة اللي تبدأ تحس فيها إنك عايز تلاقي حد “واحد” تقضي معاه حياتك، بس برضه في دماغك: “يا ترى لما نخرج في ويك إند، هنروح أي بار؟!”
- المرحلة الرابعة: “نفتح العلاقة ولا نفضل عالهادئ؟
والجواز أو العلاقات المستقرة ما بتنتهيش عند كده، لأن الحياة الجنسية برضه ممكن تكون في مرحلة جديدة هنا: “نفتح الموضوع ولا نفضل عالهادئ؟” يعني، أحيانًا تلاقي ناس قررت تفتح العلاقة وتدخل “مود” تاني من الشقاوة، بس بموافقة الشريك، هنا بقى بيبقى الهزار جد، “هتروح فين النهاردة؟ طب تجيب إيه معاك؟” كلها أسئلة مشوقة، بس الإجابة دايمًا بتيجي مع ضحكة كده نص شقية ونص بريئة. و ممكن تلاقيهم بيرتبوا لـ”ثري سوم”، يتفقوا مع حد من على التطبيق، وتبدأ الحكاية بلعبة صغيرة، حد داخل عليهم في نص الليل، وتقضية الليلة كلها في الشقة… السرير بقى ملعب للجميع، وكل واحد بياخد دوره او بنهايات زي ليالي الحلمية… طلقني يا اسمك ايه ههه
- المرحلة الخامسة: “الهدوء الحلو”
وفي الآخر، تلاقي الواحد بيكبر ومع الزمن، الموضوع بيدخل في مرحلة “الهدوء الحلو”. تلاقي الشخص قاعد مع شريكه على الكنبة، واللي كان زمان كله إثارة، بقى دلوقتي عبارة عن: “إنت ناسي تفتح التليفزيون ولا إيه؟” بس برضه، حتى في اللحظات دي، بتفضل عندهم لحظات من الشقاوة والهزار "الريموت ده الي فجيبك و لا فرحان انك شفتني؟" و دفا رهيب بردو و السيكس بيصير التحام!
الحياة الجنسية، زيها زي لعبة فيديو، مراحل متعددة، وكل مرحلة لها طابعها، بس لازم تبقى مستمتع بكل لحظة، سواء كنت في مرحلة السباق ولا الاستقرار ولا حتى القعدة على الكنبة. المهم انك في كل مرحلة تلبس كوندوم و تحمي نفسك، لانك لو ما عملتش كده حنكتيو عليك مرحلة “game over يادلعادي"