جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
عبد النور وحب سنة 1940
القصة دى حصلت فى اوائل الاربعينات زمن افلام ليلى مراد وانور وجدى ويوسف وهبى ونجيب الريحانى والجو ده
الجزء الأول
انا اسمي عبد النور ١٩ سنه كنت دايما واحد محترم ملوش ف حاجه ومهتم بجسمي وبشكلي وماشي صح .. بس الفتره الاخيره شهوتي ذادت بشكل غريب يمكن من اللي بشوفه ف الجامعه من بنات شراميط واجسام جامده بس معرفتش اتفق مع واحده منهم لان بيتي كان بعيد عن الجامعه..
ف حسيت اني عايز انيك بس بجد لان حتي مجلات السكس وصوره مبقتش حاببها زي الاول لان الحقيقه حاجه واللي بيحصل ف المجلات والصور السكس والافلام الرومانسيه حاجه تانيه ف انا حبيت اجرب الحوار حقيقي مع واحده..
ف فكرت ف الموضوع وحسيت اني اهم من اني انيك اني اكون ف امان اول حاجه واعرف اتعامل ع راحتي عشان اعرف اتبسط ..
فكرت كتير وافتكرت ان فيه واحده جارتنا جمبي ف الشارع اسمها مياده عندها عيلين صغيرين وسنها صغير مش كبير وشكلها حلو مش باين عليه انها متجوزه اصلا لاكن جسمها يهيج اي حد مكنتش بشوفها غير بعبايه واسعه ف الشارع ونا معدي بالصدفه بس تقسيمه صدرها وطيزها باينه حتي من تحت العبايه الواسعه .. جسم كيرفي مع طول شويه وصدر كبير وخلفيتها كبيره ومتقسمه .. مالاخر جسم عايز يتلعب فيه كله ..
ف انا عرفت ان جوزها مسافر من فتره وهو متعود ع السفر ومش بينزل غير في الاجازات ف حسيت اني عايز انيكها جامد في الفتره الاخيره ايام مابقيت بشوفها كتير واركز ف جسمها وكل اما اشوفها اهيج عليها..
لما بقيت عايز انيكها بجد بقيت اكتر من خروجي واعدي من قدام بيتهم واول مره عديت ولقيتها قاعده ع السلمه بتاعت بيتهم بصتلها بضحكه وقولتلها ازيك يااا وسكت ردت عليا والموضوع مش كده ف كل مره اعدي تضحكلي وتسلم عليا..
ف مره كنت معدي من قدام بيتهم وحماتها اللي في نفس البيت نادت عليا عشان اشوفلها الراديو مش شغال ليه وحماتها كانت تعرفني لاني جارهم .. ف دخلت وطالع ع السلم لقيت مياده اللي حكيت عنها نازله مقابلاني ع السلم انا وحماتها..
ف سالت بتعملوا ايه حماتها قالت الراديو عندي مش شغال ف جبت عبد النور يشوفه يمكن يعمله ف مياده قالت ونا بتاعي برضو مش عارفه العيال بوظوه .. حماتها ردت عليها وقالتها هيخلص بتاعي الاول ويبقى يطلعلك بحسن نيه اكيد لان حماتها عارفاني وعارفه عيلتي وعارفه اني محترم ومش بتاع حاجه وغير اننا جيران كمان..
ف انا سمعت الكلام واتفاجئت اني هطلع معاها الشقه لوحدنا ف رحت مخلص بتاع حماتها بسرعه وبعد ما خلصت حماتها قالتلي اطلعلها ف الشقه التالته ووصفتلي باب الشقه ف قولتلها طيب تمام وطلعت..
ف طلعت ونا هايج ومش عارف هعمل اي فوق عندها واحنا لوحدنا ف الشقه وبتاعي بدا يقف بس ونا طالع حاولت اهدي وكملت لحد ما وصلت للشقه.. وبخبط فتحتلي مياده وهي لابسه لبس بيت وبنطلون ترينج لازق علي رجليها مجسم فخادها الكبيره وتقسيمه كسها كانت باينه فشخ ومن فوق نفس الموضوع تيشرت ابيض شفاف بس مش اوي ولازق ع صدرها جامد ومكنتش لابسه سنتيان لان حلمات بزها كانت باينه من ورا التيشرت كانت حلماتها كبيره وصدرها يهيج فشخ..
اول مابصيت شفت كل دا من تحت لفوق هي بصه واحده شفت كل تفاصيل جسمها وهي اول مافتحتلي كانت بتكلمني عادي وقالتي ادخل تعالي .. دخلت وزبي كان واقف ع اخره وكان باين حتي هي لاحظت ونا داخل .. ف كملت عادي كلام واحنا داخلين الشقه وقالتلي الراديو جوا ف اوضه النوم..
ف دخلت عادي وبحاول اهدي وبشغل الراديو لقيته اشتغل عادي مكنش فيه حاجه .. ف بصتلي وضحكت وقالتلي ده اشتغل العيال كانت مبوظاه ازاي اشتغل كده..
ف انا فهمت هي عايزه ايه وهي كانت فاهمه انا عايز ايه ..
وقفت وكنت عامل نفسي اني خلاص همشي وبقولها يمكن اشتغل لوحده وكدا وعمال ابص ع صدرها وهي واخده بالها ..قالتلي اه يمكن بصوت واطي كده..
الصوت هييجني فشخ وجسمها قدامي كان مهيجني اكتر رحت قايلها بصوت واطي عايزه حاجه تاني لقيتها ساكته وبتبصلي مقدرتش من الهيجان رحت مقرب ع بوقها شويه لاني كنت قلقان برضو لقيتها قربت كمان ولما لقيتها قربت فهمت أنها عايزه..
رحت مكمل من عندي ونا بطبيعتي بحب العنف الخفيف ف مصدقت انها قربت مني .. رحت بايسها من بوقها بوسه طويله وبعد ماتمكنت من بوقها كملت وبدات احركها ع الحيطه اللي وراها لحد مالزقت فالحيطه ونا شغال بوس فيها بدات امسك ب ادي الاتنين صدرها جامد واضغط فشخ ع صدرها ب ايدي لحد ماشالت بوقها من ع بوقي وقالت ااه مكتومه كده وبتبص ع صدرها وهو ف ايدي .. ماخلتهاش تركز ع صدرها ورحت مكمل بوس فيها وتقفيش ف صدرها اجمد وبدأت انزل ايدي تحت ع كسها وكل ده ونا مش مديها فرصه تبص انا بعمل اي عشان اهيجها رحت حاطط ايدي ع كسها كان احسن حاجه لمستها فحياتي كس كبير ونا بحسس عليه من فوق البنطلون والبنطلون كان رقيق فشخ .. واول ماحسيت اني لمست فرق كسها رحت بصابعي الوسطاني وفضلت اضغط عليه لما هي حست بالضغط ع كسها شالت بوقها من ع بوقي وقال ااه بصوت واضح هيجني فشخخ ورحت مطلع ايدي ع صدرها تاني وتقفيش ب ايديا الاتنين جامد كنت حاسس اني ماسك كيس لبن ف ايدي وبوس ف رقبتها وكل دا ونا زانقها ع الحيطه وبهيج فيها بعنف لاني بحب العنف الخفيف بالذات لما مسكت جسمها ولقيته لبن تحت ايدي كده كنت عايز افشخها لحد ماسمع صويت عالي منها..
هيجتها ع الواقف لحد مهي دابت ف ايدي وده اللي كنت عايزه ورحت قالبها ع السرير لان كل دا كان ف اوضه النوم عند الراديو ..
قلبتها ع السرير ومكنش عارف ابدا منين جسم ابيض شمع وكله باين وشكل جسمها وهي ع السرير كدا هيجني فشخخ .. بصتلي وزي اللي عايزه تقولي قلعني .. بعد ماشوفت الجسم دا مفتوح ليا كده ع السرير قولت ف سري مش هسيبك غير وانتي مش قادره
وبدات اقلعها ونا ببوسها عشان مش عايزها تفكر ف اللي بعمله وبراحه ونا بقلعها وهي كانت فرحانه ومش حاسه ب اي حاجه من اللي عمال اعمله ف رقبتها وبوقها وغرقت فشخ..
لو عايزين باقي القصه قولولي عشان الباقي فيه تفاصيل ونا تعبت ونا بكتب.
الجزء الثاني
( القصه مش تأليف من دماغي القصه حصلت بكل حرف بكتبه)
نبدا..
وبعد ماحكيت اني قعدت اقفش ف بزازها وبوس وتحسيس في كل حته ف جسمها ع الواقف ونا زانقها ع الحيطه وفضلت ع الوضع دا١٠ دقايق تقريبا عشان انا عارف الجسم دا عايز ايه ف الاول وعشان كانت تهيج وحبت اللي بعمله .. اول ماحطيت ايدي ع كسها من فوق البنطلون الرقيق .. شهقت شهقه خلتني ارميها ع السرير منغير مفكر ..
منظرها وهي لبن كدا ع السرير خلاني احس اني عايز ققلعها وانيكها بعنف وافشخ فيها علطول لاني عنيف بطبعي ف اي حاجه .. ف موضوع النيك دا عنفي فيه اكبر ونا حسيت بكدا لما شوفتها ع السرير قدامي..
بس مسكت نفسي ولحد كده ولسا مابينتش ليها اني عنيف ف النيك فشخ وخليتني عادي ف الاول عشان معاملتها متتغيرش معايا .. ومكنتش هقولها اكيد كنت هخليها تعرف لوحدها بس وقتها..
لما شوفتها نايمه ع السرير بدأت انام فوقها واكمل تقفيش وبوس وتحسيس ع جسمها كله لحد ماهاجت تاني بس المرادي ع السرير .. بدات ققلعها براحه ونا ببوس ف بوقها ورقبتها عشان تفضل مش واخده بالها مالي بيحصل .. قلعتها التيشيرت براحه ومكنش تحته سنتيانه مسكت بزازها الاتنين ب ايديا واول مامسكتهم لقيتهم كبار وطريين فشخ وحلمتها كبيره ولونها بني فاتح والصدر ابيض فششخ لما حسيت ب اللبن اللي تحت ايدي بطلت ابوس فيها ونزلت ع صدرها امص ف حلماتها الاتنين وهي عماله تمسك ف شعري مالهيجان وتقول اهات مكتومه كده..
فضلت امص ف حلماتها لحد ماوقفوا مالهيجان .. رحت مقرب فرده بزها ع بوقها عشان تلحس معايا وهي فهمت ولحست معايا بقيت لحسه ف حلماتها وبوسه ف بوقها والموضوع كان ممتع فشخ وهي حبت كدا .. ونا لحد دلوقتي بعمل الحجات اللي هي بتحبها عشان بعد كدا اعمل اللي بحبه انا.
بعد مص الصدر كنت عايز ققلعها اهم حاجه وهم البنطلون اللي كان مهيجني من اول مادخلت .. بدات ققلعها البنطلون براحه وفوق هاريها بوس عشان ماتحسش وقلعتهولها ومكنتش لابسه تحت حاجه .. ف بصتلي وحسيت انها مش عايزه اوي او قلقانه من ناحيه كسها .. ف نزلت عند رجليها وبفتحهم براحه ع الاخر لقيت احلي كس شوفته ف حياتي .. كس عمري ماشوفته لا ف فيلم سينما او مجله سكس وصور ولا ف اي حته .. كسها كبير وداخل لجوه كدا ومنفوخ .. كسها هيجني فشخ بس مكنش ينفع اعمل حاجه الا مهي تبقا حابه عشان ادخلها ف الموضوع بجد بعدين .. رحت نازل ع كسها ورحت فاتحه ب ايدي الاتنين براحه كدا لحد ماخرم كسها بان قدامي كان وردي فشخ وابيض من برا .. ونا قرات كتير ف موضوع لحس الكس وعارف اي اللي هيهيجها ويخليها تموت ع زبي ..
بدات افتح كسها ب ايدي وحطيت لساني ع خرم كسها خفيف كدا لقيتها ارتعشت ونا لسا معملتش حاجه .. بدأت ادخل لساني ف خرم كسها واطلعه واحركه ع خرم كسها وهي هاجت فشخ مالحوار دا بس الهيجان لسا جاي .. بدات اطلع لساني فوق ع اول كسها والحس الحته اللي فوق .. فضلت الحس ونا فاتح كسها ب ايدي لحد ماقفلت رجليها غصب عنها وقالتلي مش قادره .. عرفت انها مش عايزه تكمل عشان لو كملت لحس ف كسها هي هتموت وتقولي دخله .. ف قولتلها ماتخافيش وفتحت رجليها وبدات افتح كسها والحس اول كسها من فوق وبراحه رحت مدخل صابعي الوسطاني .. هي محستش بيه رحت مدخل صابعين جوا كسها وكل دا ونا بلحس .. بدات العب جوا كسها من فوق ب صابعين ولحس ف نفس الوقت .. لقيتها بتحاول تقفل رجليها تاني بس المرادي ماسبتهاش مسكت ف كسها عافيه وفضلت العب بصوابعي اجمد والحس اجمد لحد مابطلت تقفل رجليها وصوتت صويت هادي كده وفتحتهم ع الاخر وبصتلي بصه تعبانين كده عرفت انها استسلمت.
وسعاتها لما شوفتها كدا عرفت اني دوري اعمل اللي بحبه وعنفي هيبدا يظهر.
- كومنت لو عايزين الباقي
الجزء الثالث والأخير
نبدا
بعد مالقيتها فتحت رجلها ع الاخر وسلمت نفسها ليا عرفت انها خلاص بقت تحت ايدي .. وقتها منظرها وهي فاتحه رجليها ليا وشايف كسها الابيض كبير وشكله يهيج فشخ كده، كنت عايز اطلع بتاعي واحطه ف كسها بكل عنف بس مسكت نفسي وكملت بطريقتي.
بعد ماخلصت مص ف كسها واحنا ع السرير قومت واقف ع الارض ونا ع طرف السرير وقولتلها تعالي .. قربت عليا وفهمت اني عايزها تمصلي ، بعد ماقربت عليا وهي بوضعيه الكلب قالتلي بس انا مبحبش احطه ف بوقي،
قولتلها بس انا عارف انك هتحبيه بصت ع بتاعي من تحت البنطلون وشافته واقف ع اخره ،
بصتلي وقالتلي بس شكله كبير ، قولتلها شوفيه بنفسك .. رحت فاتح زرار البنطلون ومنزله وسبت البوكسر ليها.
فضلت تحسس ع بتاعي من تحت البوكسر وبعدين نزلته براحه لقت زبي طلع مره واحده وهو واقف ع آخره، واول ماشافته راحت ماسكاه،
بصتلي وقالتلي احيه ده كبير اوي انت عايز تموتني،
( ونا بتاعي مش كبير طوله ١٩ سم بس)
قولتلها لا حلو وانتي هتحبيه اكتر لما تمصيه ، بدات تحسس عليه ب ايدها وتحط لسانها عليه براحه ولقيتها طولت ومش عايزه تحطه كله ف بوقها ونا مش قادر وعايز ادخله كله ف بوقها ، بدات امسك دماغها براحه واقربها من زبي وادخله شويه بشويه ف بوقها وحاولت ادخله كله لحد ما زبي خبط ف اخر بوقها .. فضلت ماسك دماغها وثابت بيها ثواني كده وزبي كله ف بوقها، كانت عايز تطلعه بس فضلت ماسك دماغها ومثبتها كنت حاسس بمتعه جامده فشخ .. فضلت مثبت زبي ف بوقها ثواني ورحت مطلعه كله مره واحده،
راحت قايلالي كبير اوي خنقني .. قولتها بس عجبك ولا لا ، بصتلي بصه رضا كده وضحكتلي وسكتت.
ساعتها كنت هايج عليها فشخ وكنت عايز ادخله ومش قادر اصبر،
رحت طالع ع السرير وقاعد ع ركبتي وشديتها من رجلها قدامي وفتحت رجليها ع الآخر وهي فضلت تضحكلي ضحكه خفيفه كدا وبعد مافتحت رجليها وقربت ع كسها ، مسكت زبي واول ما زبي لمس كسها راحت قايله ااه مكتومه كدا .. بدات امشي زبي ع كسها رايح جاي ع فتحه كسها وهي شغاله اهات مكتومه تهيج اي حد.
فضلت امشي زبي ع كسها شويه وكان باين عليها مبقتش قادره مالهيجان بس انا كملت.. وبدات امسك زبي وادخل راس زبي براحه ف كسها واطلعه فضلت ادخل راسه واطلعه لحد مالقيتها هاجت مني ع الاخر وكسها وجسمها بدا يرتعش .. وقالتلي خلاص مش قادره
فهمت انها جابت اخرها وبدأت ادخل زبي براحه ف كسها شويه بشويه .. وهي لما حست اني بدخله راحت قايله ااه طويله كده وفضلت تبص ع زبي وهو بيدخل .. حسيت انها ماتناكتش من زمان عشان جوزها مسافر
فضلت ادخله براحه لحد مادخلته كله ف كسها ورحت نايم عليها بوس ف بوقها وصدرها ورقبتها وتقفيش ف كل جسمها وكل دا ونا زبي كله ف كسها وسايبه جوا .. وهيا من كتر الهيجان فضلت تقول اهات ورا بعضها وجسمها عمال يتحرك لوحده وكل دا وهي مغمضه عنيها وف منتهي المتعه.
بدات اطلع زبي وادخله براحه ونا نايم فوقها شغال بوس وتقفيش ف صدرها .. اهاتها بقت عاليه ونا بدخل زبي واطلعه .. وكل دا ونا لسا مانكتش بعنف
بدأت اسرع حركه زبي ف كسها زي مانا عايز .. لقيتها بتقول ااه بصوت عالي وواضح ولسا بتقولي براحه رحت نازل ع بوقها بوس ومخلتهاش تكمل عشان ابدا انيكها ع مزاجي وافشخها بعنف.
فضلت نايم فوقها وعمال ابوس فيها وايدي عماله تقفش ف صدرها جامد، وزبي ف كسها طالع داخل سريع .. بدات اسرع شويه بشويه وزبي شغال فشخ فيها من تحت بسرعه وكل دا ونا عمال ابوس فيها عشان ماتتكلمش.
بدات افشخ فيها بعنف وعنفي بدأ يظهر .. زبي بقا شغال ف كسها طالع داخل صاروخ.
ونا ببوس فيها عشان ماتتكلمش ولا تقولي حاجه لقيتها شالت بوقها من بوقي وصوتت صويت طويل وقالتلي براحه بجد كده مش هينفع .. هديت عليها وقولتلها انا عارف انك عايزه تتبسطي وترتاحي ف لو عايزه كده سيبيلي نفسك ونا هحسسك بمتعه محستيهاش قبل كده ورحت بايسها من بوقها .. ضحكتلي وقالت بس براحه.
ونا ماصدقت وافقت ع كلامي وهوريها المتعه الحقيقه بس بعنف وهيا متعرفش.
دخلت زبي كله ف كسها تاني براحه وخليته جوه وبدات امص ف صدرها واقفش ب ايدي جامد وابوس ف رقبتها عشان اهيجها تاني واول ما بدأت ابوسها من بوقها وخلاص سكتها رحت مكمل عنف
طلعت زبي من كسها بس سبت راسه جوه ، ومره واحده رحت رازعها واحد زبي كله دخل مره واحده وفجأه لقيتها شالت بوقها من ع بوقي وصوتت صويت عالي فشخ بس هيجني اكتر .. قولتلها بصيلي ورحت مكررها ورا بعض اطلع زبي كله ومره واحده ارزع ف كسها ف كل مره تصوت صويت عالي بس مش بتتكلم .. فهمت انها قبلت العنف الخفيف وساعتها هبدا افشخها صح
بعد مافضلت ارزع ف كسها شويه وهي تصوت وف نفس الوقت راضيه رحت نازل ع بوقها بوس طويل عشان متصوتش مالي هعمله .. وبدأت انيك ف كسها ب اسرع حاجه عندي كان زبي فاشخ كسها لدرجه اني حسيت كسها بقا سخن نار من جوه.
وهي مش قادره كل اما تشيل بوقي من ع بوقها وتصوت، اروح مكمل بوس فيها وكاتم بوقها واكمل فشخ فيها.
فضلت ع الوضع دا شويه وف الاخر رحت مطلع زبي ومقرب ع بوقها وخلتها تمصه جامد .. مسكت راسها ودخلت زبي كله ف بوقها لحد ماتعبت..
غيرت الوضع ونمت ع ضهري وهي قعدت فوقي ووشها ليا .. دخلته ف كسها وبدأت تحرك نفسها بنفسها وزبي مخرجش سنتي من كسها ، وبعد شويه رحت رافع رجلي وكملت انا ف كسها سريع لحد ماصوتت وقفلت رجليها ، رحت قالبها ع ضهرها ونمت فوقها وكملت ف كسها ع السريع ..حاولت تقفل رجليها تاني بس معرفتش ورحت مزود غصب عنها وهي صويت عالي وشويه وكانت هتعيط لحد ماقالتلي هجبهم .. خرجت زبي وجابتهم.
بصيت ع كسها لقيته احمر وعمال يدق بقيت ابوس شفايف كسها العريضة الكبيرة المتهدلة الجميلة واقولها بحب شفايف كسك اوى يا ميمى رحت ممشي زبي عليه لحد مقربت اجبهم وجبتهم ع كسها وقعدت ابوس فيها واحسس عليها وامص حلماتها واقفش فى بزازها واحضنها واقولها انا بحبك اوى اوى يا ميمى من زمان وعايزك فى حياتى على طول انتى من النهارده بتاعتى ومش هسيبك الا لو انا موت .. قالتلى بعد الشر عنك يا روح قلبى انا كمان بموت فيك ومش هسيبك يا نور عينى .. وفضلنا فى حضن بعض كتير لحد ما قامت عريانة وحافية تجيبلنا ناكل حاجة واكلنا واحنا بعرقنا وعسلنا ولبنا ورجعنا فى حضن بعض مش عايز اسيبها لكن مضطر مع وعد بلقاءات تانية وفسح وحب فى حب ونيك فى نيك
-
وده كان احسن كس نكته ف حياتي، زبي مكنش عايز يخرج منه.
-
- القصه كان فيها تفاصيل كتير لاكن ماحبتش اطول عليكوا .. عندي قصه تانيه مع واحده زميلتي اجمد من دي لو عايزينها قولوا ف الكومنتات.
القصة دى حصلت فى اوائل الاربعينات زمن افلام ليلى مراد وانور وجدى ويوسف وهبى ونجيب الريحانى والجو ده
الجزء الأول
انا اسمي عبد النور ١٩ سنه كنت دايما واحد محترم ملوش ف حاجه ومهتم بجسمي وبشكلي وماشي صح .. بس الفتره الاخيره شهوتي ذادت بشكل غريب يمكن من اللي بشوفه ف الجامعه من بنات شراميط واجسام جامده بس معرفتش اتفق مع واحده منهم لان بيتي كان بعيد عن الجامعه..
ف حسيت اني عايز انيك بس بجد لان حتي مجلات السكس وصوره مبقتش حاببها زي الاول لان الحقيقه حاجه واللي بيحصل ف المجلات والصور السكس والافلام الرومانسيه حاجه تانيه ف انا حبيت اجرب الحوار حقيقي مع واحده..
ف فكرت ف الموضوع وحسيت اني اهم من اني انيك اني اكون ف امان اول حاجه واعرف اتعامل ع راحتي عشان اعرف اتبسط ..
فكرت كتير وافتكرت ان فيه واحده جارتنا جمبي ف الشارع اسمها مياده عندها عيلين صغيرين وسنها صغير مش كبير وشكلها حلو مش باين عليه انها متجوزه اصلا لاكن جسمها يهيج اي حد مكنتش بشوفها غير بعبايه واسعه ف الشارع ونا معدي بالصدفه بس تقسيمه صدرها وطيزها باينه حتي من تحت العبايه الواسعه .. جسم كيرفي مع طول شويه وصدر كبير وخلفيتها كبيره ومتقسمه .. مالاخر جسم عايز يتلعب فيه كله ..
ف انا عرفت ان جوزها مسافر من فتره وهو متعود ع السفر ومش بينزل غير في الاجازات ف حسيت اني عايز انيكها جامد في الفتره الاخيره ايام مابقيت بشوفها كتير واركز ف جسمها وكل اما اشوفها اهيج عليها..
لما بقيت عايز انيكها بجد بقيت اكتر من خروجي واعدي من قدام بيتهم واول مره عديت ولقيتها قاعده ع السلمه بتاعت بيتهم بصتلها بضحكه وقولتلها ازيك يااا وسكت ردت عليا والموضوع مش كده ف كل مره اعدي تضحكلي وتسلم عليا..
ف مره كنت معدي من قدام بيتهم وحماتها اللي في نفس البيت نادت عليا عشان اشوفلها الراديو مش شغال ليه وحماتها كانت تعرفني لاني جارهم .. ف دخلت وطالع ع السلم لقيت مياده اللي حكيت عنها نازله مقابلاني ع السلم انا وحماتها..
ف سالت بتعملوا ايه حماتها قالت الراديو عندي مش شغال ف جبت عبد النور يشوفه يمكن يعمله ف مياده قالت ونا بتاعي برضو مش عارفه العيال بوظوه .. حماتها ردت عليها وقالتها هيخلص بتاعي الاول ويبقى يطلعلك بحسن نيه اكيد لان حماتها عارفاني وعارفه عيلتي وعارفه اني محترم ومش بتاع حاجه وغير اننا جيران كمان..
ف انا سمعت الكلام واتفاجئت اني هطلع معاها الشقه لوحدنا ف رحت مخلص بتاع حماتها بسرعه وبعد ما خلصت حماتها قالتلي اطلعلها ف الشقه التالته ووصفتلي باب الشقه ف قولتلها طيب تمام وطلعت..
ف طلعت ونا هايج ومش عارف هعمل اي فوق عندها واحنا لوحدنا ف الشقه وبتاعي بدا يقف بس ونا طالع حاولت اهدي وكملت لحد ما وصلت للشقه.. وبخبط فتحتلي مياده وهي لابسه لبس بيت وبنطلون ترينج لازق علي رجليها مجسم فخادها الكبيره وتقسيمه كسها كانت باينه فشخ ومن فوق نفس الموضوع تيشرت ابيض شفاف بس مش اوي ولازق ع صدرها جامد ومكنتش لابسه سنتيان لان حلمات بزها كانت باينه من ورا التيشرت كانت حلماتها كبيره وصدرها يهيج فشخ..
اول مابصيت شفت كل دا من تحت لفوق هي بصه واحده شفت كل تفاصيل جسمها وهي اول مافتحتلي كانت بتكلمني عادي وقالتي ادخل تعالي .. دخلت وزبي كان واقف ع اخره وكان باين حتي هي لاحظت ونا داخل .. ف كملت عادي كلام واحنا داخلين الشقه وقالتلي الراديو جوا ف اوضه النوم..
ف دخلت عادي وبحاول اهدي وبشغل الراديو لقيته اشتغل عادي مكنش فيه حاجه .. ف بصتلي وضحكت وقالتلي ده اشتغل العيال كانت مبوظاه ازاي اشتغل كده..
ف انا فهمت هي عايزه ايه وهي كانت فاهمه انا عايز ايه ..
وقفت وكنت عامل نفسي اني خلاص همشي وبقولها يمكن اشتغل لوحده وكدا وعمال ابص ع صدرها وهي واخده بالها ..قالتلي اه يمكن بصوت واطي كده..
الصوت هييجني فشخ وجسمها قدامي كان مهيجني اكتر رحت قايلها بصوت واطي عايزه حاجه تاني لقيتها ساكته وبتبصلي مقدرتش من الهيجان رحت مقرب ع بوقها شويه لاني كنت قلقان برضو لقيتها قربت كمان ولما لقيتها قربت فهمت أنها عايزه..
رحت مكمل من عندي ونا بطبيعتي بحب العنف الخفيف ف مصدقت انها قربت مني .. رحت بايسها من بوقها بوسه طويله وبعد ماتمكنت من بوقها كملت وبدات احركها ع الحيطه اللي وراها لحد مالزقت فالحيطه ونا شغال بوس فيها بدات امسك ب ادي الاتنين صدرها جامد واضغط فشخ ع صدرها ب ايدي لحد ماشالت بوقها من ع بوقي وقالت ااه مكتومه كده وبتبص ع صدرها وهو ف ايدي .. ماخلتهاش تركز ع صدرها ورحت مكمل بوس فيها وتقفيش ف صدرها اجمد وبدأت انزل ايدي تحت ع كسها وكل ده ونا مش مديها فرصه تبص انا بعمل اي عشان اهيجها رحت حاطط ايدي ع كسها كان احسن حاجه لمستها فحياتي كس كبير ونا بحسس عليه من فوق البنطلون والبنطلون كان رقيق فشخ .. واول ماحسيت اني لمست فرق كسها رحت بصابعي الوسطاني وفضلت اضغط عليه لما هي حست بالضغط ع كسها شالت بوقها من ع بوقي وقال ااه بصوت واضح هيجني فشخخ ورحت مطلع ايدي ع صدرها تاني وتقفيش ب ايديا الاتنين جامد كنت حاسس اني ماسك كيس لبن ف ايدي وبوس ف رقبتها وكل دا ونا زانقها ع الحيطه وبهيج فيها بعنف لاني بحب العنف الخفيف بالذات لما مسكت جسمها ولقيته لبن تحت ايدي كده كنت عايز افشخها لحد ماسمع صويت عالي منها..
هيجتها ع الواقف لحد مهي دابت ف ايدي وده اللي كنت عايزه ورحت قالبها ع السرير لان كل دا كان ف اوضه النوم عند الراديو ..
قلبتها ع السرير ومكنش عارف ابدا منين جسم ابيض شمع وكله باين وشكل جسمها وهي ع السرير كدا هيجني فشخخ .. بصتلي وزي اللي عايزه تقولي قلعني .. بعد ماشوفت الجسم دا مفتوح ليا كده ع السرير قولت ف سري مش هسيبك غير وانتي مش قادره
وبدات اقلعها ونا ببوسها عشان مش عايزها تفكر ف اللي بعمله وبراحه ونا بقلعها وهي كانت فرحانه ومش حاسه ب اي حاجه من اللي عمال اعمله ف رقبتها وبوقها وغرقت فشخ..
لو عايزين باقي القصه قولولي عشان الباقي فيه تفاصيل ونا تعبت ونا بكتب.
الجزء الثاني
( القصه مش تأليف من دماغي القصه حصلت بكل حرف بكتبه)
نبدا..
وبعد ماحكيت اني قعدت اقفش ف بزازها وبوس وتحسيس في كل حته ف جسمها ع الواقف ونا زانقها ع الحيطه وفضلت ع الوضع دا١٠ دقايق تقريبا عشان انا عارف الجسم دا عايز ايه ف الاول وعشان كانت تهيج وحبت اللي بعمله .. اول ماحطيت ايدي ع كسها من فوق البنطلون الرقيق .. شهقت شهقه خلتني ارميها ع السرير منغير مفكر ..
منظرها وهي لبن كدا ع السرير خلاني احس اني عايز ققلعها وانيكها بعنف وافشخ فيها علطول لاني عنيف بطبعي ف اي حاجه .. ف موضوع النيك دا عنفي فيه اكبر ونا حسيت بكدا لما شوفتها ع السرير قدامي..
بس مسكت نفسي ولحد كده ولسا مابينتش ليها اني عنيف ف النيك فشخ وخليتني عادي ف الاول عشان معاملتها متتغيرش معايا .. ومكنتش هقولها اكيد كنت هخليها تعرف لوحدها بس وقتها..
لما شوفتها نايمه ع السرير بدأت انام فوقها واكمل تقفيش وبوس وتحسيس ع جسمها كله لحد ماهاجت تاني بس المرادي ع السرير .. بدات ققلعها براحه ونا ببوس ف بوقها ورقبتها عشان تفضل مش واخده بالها مالي بيحصل .. قلعتها التيشيرت براحه ومكنش تحته سنتيانه مسكت بزازها الاتنين ب ايديا واول مامسكتهم لقيتهم كبار وطريين فشخ وحلمتها كبيره ولونها بني فاتح والصدر ابيض فششخ لما حسيت ب اللبن اللي تحت ايدي بطلت ابوس فيها ونزلت ع صدرها امص ف حلماتها الاتنين وهي عماله تمسك ف شعري مالهيجان وتقول اهات مكتومه كده..
فضلت امص ف حلماتها لحد ماوقفوا مالهيجان .. رحت مقرب فرده بزها ع بوقها عشان تلحس معايا وهي فهمت ولحست معايا بقيت لحسه ف حلماتها وبوسه ف بوقها والموضوع كان ممتع فشخ وهي حبت كدا .. ونا لحد دلوقتي بعمل الحجات اللي هي بتحبها عشان بعد كدا اعمل اللي بحبه انا.
بعد مص الصدر كنت عايز ققلعها اهم حاجه وهم البنطلون اللي كان مهيجني من اول مادخلت .. بدات ققلعها البنطلون براحه وفوق هاريها بوس عشان ماتحسش وقلعتهولها ومكنتش لابسه تحت حاجه .. ف بصتلي وحسيت انها مش عايزه اوي او قلقانه من ناحيه كسها .. ف نزلت عند رجليها وبفتحهم براحه ع الاخر لقيت احلي كس شوفته ف حياتي .. كس عمري ماشوفته لا ف فيلم سينما او مجله سكس وصور ولا ف اي حته .. كسها كبير وداخل لجوه كدا ومنفوخ .. كسها هيجني فشخ بس مكنش ينفع اعمل حاجه الا مهي تبقا حابه عشان ادخلها ف الموضوع بجد بعدين .. رحت نازل ع كسها ورحت فاتحه ب ايدي الاتنين براحه كدا لحد ماخرم كسها بان قدامي كان وردي فشخ وابيض من برا .. ونا قرات كتير ف موضوع لحس الكس وعارف اي اللي هيهيجها ويخليها تموت ع زبي ..
بدات افتح كسها ب ايدي وحطيت لساني ع خرم كسها خفيف كدا لقيتها ارتعشت ونا لسا معملتش حاجه .. بدأت ادخل لساني ف خرم كسها واطلعه واحركه ع خرم كسها وهي هاجت فشخ مالحوار دا بس الهيجان لسا جاي .. بدات اطلع لساني فوق ع اول كسها والحس الحته اللي فوق .. فضلت الحس ونا فاتح كسها ب ايدي لحد ماقفلت رجليها غصب عنها وقالتلي مش قادره .. عرفت انها مش عايزه تكمل عشان لو كملت لحس ف كسها هي هتموت وتقولي دخله .. ف قولتلها ماتخافيش وفتحت رجليها وبدات افتح كسها والحس اول كسها من فوق وبراحه رحت مدخل صابعي الوسطاني .. هي محستش بيه رحت مدخل صابعين جوا كسها وكل دا ونا بلحس .. بدات العب جوا كسها من فوق ب صابعين ولحس ف نفس الوقت .. لقيتها بتحاول تقفل رجليها تاني بس المرادي ماسبتهاش مسكت ف كسها عافيه وفضلت العب بصوابعي اجمد والحس اجمد لحد مابطلت تقفل رجليها وصوتت صويت هادي كده وفتحتهم ع الاخر وبصتلي بصه تعبانين كده عرفت انها استسلمت.
وسعاتها لما شوفتها كدا عرفت اني دوري اعمل اللي بحبه وعنفي هيبدا يظهر.
- كومنت لو عايزين الباقي
الجزء الثالث والأخير
نبدا
بعد مالقيتها فتحت رجلها ع الاخر وسلمت نفسها ليا عرفت انها خلاص بقت تحت ايدي .. وقتها منظرها وهي فاتحه رجليها ليا وشايف كسها الابيض كبير وشكله يهيج فشخ كده، كنت عايز اطلع بتاعي واحطه ف كسها بكل عنف بس مسكت نفسي وكملت بطريقتي.
بعد ماخلصت مص ف كسها واحنا ع السرير قومت واقف ع الارض ونا ع طرف السرير وقولتلها تعالي .. قربت عليا وفهمت اني عايزها تمصلي ، بعد ماقربت عليا وهي بوضعيه الكلب قالتلي بس انا مبحبش احطه ف بوقي،
قولتلها بس انا عارف انك هتحبيه بصت ع بتاعي من تحت البنطلون وشافته واقف ع اخره ،
بصتلي وقالتلي بس شكله كبير ، قولتلها شوفيه بنفسك .. رحت فاتح زرار البنطلون ومنزله وسبت البوكسر ليها.
فضلت تحسس ع بتاعي من تحت البوكسر وبعدين نزلته براحه لقت زبي طلع مره واحده وهو واقف ع آخره، واول ماشافته راحت ماسكاه،
بصتلي وقالتلي احيه ده كبير اوي انت عايز تموتني،
( ونا بتاعي مش كبير طوله ١٩ سم بس)
قولتلها لا حلو وانتي هتحبيه اكتر لما تمصيه ، بدات تحسس عليه ب ايدها وتحط لسانها عليه براحه ولقيتها طولت ومش عايزه تحطه كله ف بوقها ونا مش قادر وعايز ادخله كله ف بوقها ، بدات امسك دماغها براحه واقربها من زبي وادخله شويه بشويه ف بوقها وحاولت ادخله كله لحد ما زبي خبط ف اخر بوقها .. فضلت ماسك دماغها وثابت بيها ثواني كده وزبي كله ف بوقها، كانت عايز تطلعه بس فضلت ماسك دماغها ومثبتها كنت حاسس بمتعه جامده فشخ .. فضلت مثبت زبي ف بوقها ثواني ورحت مطلعه كله مره واحده،
راحت قايلالي كبير اوي خنقني .. قولتها بس عجبك ولا لا ، بصتلي بصه رضا كده وضحكتلي وسكتت.
ساعتها كنت هايج عليها فشخ وكنت عايز ادخله ومش قادر اصبر،
رحت طالع ع السرير وقاعد ع ركبتي وشديتها من رجلها قدامي وفتحت رجليها ع الآخر وهي فضلت تضحكلي ضحكه خفيفه كدا وبعد مافتحت رجليها وقربت ع كسها ، مسكت زبي واول ما زبي لمس كسها راحت قايله ااه مكتومه كدا .. بدات امشي زبي ع كسها رايح جاي ع فتحه كسها وهي شغاله اهات مكتومه تهيج اي حد.
فضلت امشي زبي ع كسها شويه وكان باين عليها مبقتش قادره مالهيجان بس انا كملت.. وبدات امسك زبي وادخل راس زبي براحه ف كسها واطلعه فضلت ادخل راسه واطلعه لحد مالقيتها هاجت مني ع الاخر وكسها وجسمها بدا يرتعش .. وقالتلي خلاص مش قادره
فهمت انها جابت اخرها وبدأت ادخل زبي براحه ف كسها شويه بشويه .. وهي لما حست اني بدخله راحت قايله ااه طويله كده وفضلت تبص ع زبي وهو بيدخل .. حسيت انها ماتناكتش من زمان عشان جوزها مسافر
فضلت ادخله براحه لحد مادخلته كله ف كسها ورحت نايم عليها بوس ف بوقها وصدرها ورقبتها وتقفيش ف كل جسمها وكل دا ونا زبي كله ف كسها وسايبه جوا .. وهيا من كتر الهيجان فضلت تقول اهات ورا بعضها وجسمها عمال يتحرك لوحده وكل دا وهي مغمضه عنيها وف منتهي المتعه.
بدات اطلع زبي وادخله براحه ونا نايم فوقها شغال بوس وتقفيش ف صدرها .. اهاتها بقت عاليه ونا بدخل زبي واطلعه .. وكل دا ونا لسا مانكتش بعنف
بدأت اسرع حركه زبي ف كسها زي مانا عايز .. لقيتها بتقول ااه بصوت عالي وواضح ولسا بتقولي براحه رحت نازل ع بوقها بوس ومخلتهاش تكمل عشان ابدا انيكها ع مزاجي وافشخها بعنف.
فضلت نايم فوقها وعمال ابوس فيها وايدي عماله تقفش ف صدرها جامد، وزبي ف كسها طالع داخل سريع .. بدات اسرع شويه بشويه وزبي شغال فشخ فيها من تحت بسرعه وكل دا ونا عمال ابوس فيها عشان ماتتكلمش.
بدات افشخ فيها بعنف وعنفي بدأ يظهر .. زبي بقا شغال ف كسها طالع داخل صاروخ.
ونا ببوس فيها عشان ماتتكلمش ولا تقولي حاجه لقيتها شالت بوقها من بوقي وصوتت صويت طويل وقالتلي براحه بجد كده مش هينفع .. هديت عليها وقولتلها انا عارف انك عايزه تتبسطي وترتاحي ف لو عايزه كده سيبيلي نفسك ونا هحسسك بمتعه محستيهاش قبل كده ورحت بايسها من بوقها .. ضحكتلي وقالت بس براحه.
ونا ماصدقت وافقت ع كلامي وهوريها المتعه الحقيقه بس بعنف وهيا متعرفش.
دخلت زبي كله ف كسها تاني براحه وخليته جوه وبدات امص ف صدرها واقفش ب ايدي جامد وابوس ف رقبتها عشان اهيجها تاني واول ما بدأت ابوسها من بوقها وخلاص سكتها رحت مكمل عنف
طلعت زبي من كسها بس سبت راسه جوه ، ومره واحده رحت رازعها واحد زبي كله دخل مره واحده وفجأه لقيتها شالت بوقها من ع بوقي وصوتت صويت عالي فشخ بس هيجني اكتر .. قولتلها بصيلي ورحت مكررها ورا بعض اطلع زبي كله ومره واحده ارزع ف كسها ف كل مره تصوت صويت عالي بس مش بتتكلم .. فهمت انها قبلت العنف الخفيف وساعتها هبدا افشخها صح
بعد مافضلت ارزع ف كسها شويه وهي تصوت وف نفس الوقت راضيه رحت نازل ع بوقها بوس طويل عشان متصوتش مالي هعمله .. وبدأت انيك ف كسها ب اسرع حاجه عندي كان زبي فاشخ كسها لدرجه اني حسيت كسها بقا سخن نار من جوه.
وهي مش قادره كل اما تشيل بوقي من ع بوقها وتصوت، اروح مكمل بوس فيها وكاتم بوقها واكمل فشخ فيها.
فضلت ع الوضع دا شويه وف الاخر رحت مطلع زبي ومقرب ع بوقها وخلتها تمصه جامد .. مسكت راسها ودخلت زبي كله ف بوقها لحد ماتعبت..
غيرت الوضع ونمت ع ضهري وهي قعدت فوقي ووشها ليا .. دخلته ف كسها وبدأت تحرك نفسها بنفسها وزبي مخرجش سنتي من كسها ، وبعد شويه رحت رافع رجلي وكملت انا ف كسها سريع لحد ماصوتت وقفلت رجليها ، رحت قالبها ع ضهرها ونمت فوقها وكملت ف كسها ع السريع ..حاولت تقفل رجليها تاني بس معرفتش ورحت مزود غصب عنها وهي صويت عالي وشويه وكانت هتعيط لحد ماقالتلي هجبهم .. خرجت زبي وجابتهم.
بصيت ع كسها لقيته احمر وعمال يدق بقيت ابوس شفايف كسها العريضة الكبيرة المتهدلة الجميلة واقولها بحب شفايف كسك اوى يا ميمى رحت ممشي زبي عليه لحد مقربت اجبهم وجبتهم ع كسها وقعدت ابوس فيها واحسس عليها وامص حلماتها واقفش فى بزازها واحضنها واقولها انا بحبك اوى اوى يا ميمى من زمان وعايزك فى حياتى على طول انتى من النهارده بتاعتى ومش هسيبك الا لو انا موت .. قالتلى بعد الشر عنك يا روح قلبى انا كمان بموت فيك ومش هسيبك يا نور عينى .. وفضلنا فى حضن بعض كتير لحد ما قامت عريانة وحافية تجيبلنا ناكل حاجة واكلنا واحنا بعرقنا وعسلنا ولبنا ورجعنا فى حضن بعض مش عايز اسيبها لكن مضطر مع وعد بلقاءات تانية وفسح وحب فى حب ونيك فى نيك
-
وده كان احسن كس نكته ف حياتي، زبي مكنش عايز يخرج منه.
-
- القصه كان فيها تفاصيل كتير لاكن ماحبتش اطول عليكوا .. عندي قصه تانيه مع واحده زميلتي اجمد من دي لو عايزينها قولوا ف الكومنتات.