الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
انا وزوجة صديقى السمراء ومغارة على بابا وام مصطفى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 31010" data-attributes="member: 731"><p><strong>انا وزوجة صديقى السمراء ومغارة على بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان صديقا جديدا لي عرفته مؤخرا عندما كنا نجهز في بيتنا الجديد ، فقد كان يساعدني في عمليه الردم و نقل الطوب إلى داخل المنزل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبحت أتردد عليه من حين لأخر حتى صرت أقضى عنده السهرة اليومية ، كان أكبر منى ببضع سنوات قليلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان يعيش في منزل بسيط جدا عبارة عن اوضتين و صالة صغيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنا نسهر في صالة المنزل نتحدث و نضحك كنت أدخن السجائر أما هو فكان يدخن الجوزة المصرية المعتادة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يرزق بأطفال و لا أعرف السبب كان شاب اسمر اللون ذو شعر اجدع خفيف بعض الشيء و ذلك لأصوله الإفريقية فكنا نسمع أن عائلته من السودان نزحوا لمصر من زمن بعيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان زوجته سمراء مثله صاحبة صوت خشن أقرب للرجال من النساء ، جسمها لا تعرف تفاصيله بسبب ملابسها البسيطة الفلاحى التي نادرا ما تفصح عن ملامح أجسام النساء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن كان وجهها حاد و مع ذلك كانت دائما مبتسمة ، كانت تجلس معنا نتحدث و نضحك حتى وقت متأخر من الليلة تعد لنا الشاي و تجهز الدخان لزوجها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استمرت علاقة الصداقة بيننا فكان يساعدني هو و زوجته عندما أحتاج للمساعدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت في أخر السهرة اترك شارع البعابيص والشراميط وأعود لمنزلي الجديد فقد كنت اسكن فيه بمفردي و كانت أمي ما تزال مع جدتي حتى انتهى من تجهيزي البيت كاملا ، فكان ما يزال على الطوب فلم يمحر أو يدهن و لم نوصل إليه الكهرباء بعد ، لذا كانت أمي تقضى النهار معي و تعود لجدتي مع المساء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنا في أيام الشتاء الشديد و الناس عندنا غالبا ما تأوي إلى النوم مبكرا حتى في عودتي من عند سعد صديقي لا يقابلني أحد في الشارع و كانت المسافة بين بيتي و بيته ليست بالكبيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و في ليله نزل فيها المطر بغزارة لم أستطع الذهاب إلى سعد كالعادة ، فجلست وحيدا تحت ضوء لمبة الجاز الصغيرة و مع كشاف حجارة صغيرة استخدمه عندما أسير ليلا في الشارع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت أجلس أقرا بعض القصص التي اشتريتها من مهرجان القراءة بسعر زهيد و أدخن السجائر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى سمعت طرقا خفيفا على الباب ، انزعجت و قلت مين ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت الطارق أنا ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عرفت صوتها و ميزته نعم كان صوت رضا زوجة سعد صديقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت مسرعا نحو الباب و في يدي الكشاف و فتحته و أنا أقول حصل إيه خير ، دخلت هي بسرعة و من أول وهلة لاحظت ملابسها المبتلة المتسخة و كانت و كأنها تبكى و تمسك بالحذاء في يدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت للمرة الثانية مالك حصل أية ، قالت صاحبك ، قلت سعد ماله هو فين حصل إيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت ضربني ، قلت لها تعالى جوه .. ألقت الحذاء في الصالة و كانت ما تزال تراب لحداثة البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلتها إلى الغرفة التي اقطن بها و قلت لها براحة فهميني اللي حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت صاحبك ضربني جامد و حلف بالطلاق لا أبيت فى الليلة فى البيت و طردني و قال يلا على أبوكى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و أنا مش عارف أروح فين دلوقتى و أنت اللي جيت في بالى ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها طب تعالى أرجعك لسعد صرخت و قالت و الـلـه بعد البهدلة دي عمري ما أرجع له خليني هنا للصبح أو تعالى وصلني لبيت أبويا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها خلاص ولا تزعلى نفسك بكرة ليا تصرف مع سعد ، قالت بقول لك عمري ما ارجع له تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أردت أن أهون عليها فقلت مضاحكا طب روقي كده و قومي اغسلي الطين ده و أنا هعمل لك شاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت بمرارة و قالت أنا وقعت في الشارع لان كله طين من المطر أتزحلقت و مش عارف إيه اللي جرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها ولا يهمك تعالى على الحمام و أنا هجيب لك ترنح من عندي تلبسيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت الدولاب الصغير و اخدت ترنج من عندي و اخدتها نحو الحمام و أعطيت لها الكشاف و طلبت منها أن تغير ملابسها و تتركهم في الحمام إلى الصباح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتظرتها في الاوضة و بعد فترة عادت بالترنح الذي كشف بعض الشى عن جسمها و كنت أول مرة أعرف تفاصيله ، كان جسمها مليان بعض الشيء لكنها ليست بالسمينة ، جسمها إلى حد ما متناسق و مؤخرتها بارزة للخلف بطريقة مثيرة و صدرها ناهد و كبير نوعا ما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت الترنج ضيق عليها لان جسمي أرفع منها ، قلت لها مبتسما أية الجمال ده ، تعالى بقى نعمل شاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبنا لغرفه أخرى كان بها أدوات المطبخ البسيطة و عملنا الشاي و عودنا إلى الغرفة ، جلست أنا على حصيرة على الأرض و هي جلست على الكنبة التي كنت أنام عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أفتح معها موضوع المشكلة مع زوجها حتى تنسى بعض الشيء ،، كل هذا و لم أنظر لها نظرة رغبه أو شهوة فقد كانت قبل الليلة في نظري رجل بسبب صوتها الخشن و جسمها المبهم بالنسبة لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحدثنا في بعض الأشياء و عن تكمله البيت و متى نوصل الكهرباء هنا و بعض الأشياء الأخرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها عارف إن الجو برد و أنت بتنامي بدري ، لأنها كثيرا ما كانت تتركنا أنا و زوجها و تنام ، قالت مش مشكلة اهو أنا صاحية أهو ، قلت لها لا النوم أحسن في الجو البرد ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت و هي تضحك و تشير للترنج : أنا مش نعرف أنام في الترنج الضيق بتاعك ده مفيش عندك حاجة واسعة شوية ، ضحكت و قلت لها لسه متجوزتش و مفيش عندي أي هدوم نساء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت أى حاجة واسعة شوية حتى لو جلبيه رجالى من بتوعك أحسن من الترنج ده مش متعودة عليهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها عندى جلبيه بيضا جاية من بره كبيرة عليا و عمري ما لبستها تنفع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت و ماله تنفع ، فتحت الدولاب و أخرجت الجلباب و قلت لها هروح الحمام لما تغيري و خرجت إلى الحمام و عودت بعد برهة كانت هي بالجلباب وقفت و هي تضحك إيه ده دي كبيرة عليك أوى دي مغرقانى أنت كنت هتلبسها ازاى وأنا اتخن منك و هي واسعة عليا ,, قلت لها يلا من حظك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطلعي بقى على الكنبة و نامي و أتغطى و أنا هنام هنا على الحصيرة ، كنت أنام على كنبتين جنب بعض على شكل سرير و عليهم مرتبه قديمة و بطانيه طبقتين أرسلها اخى من الأردن ولا يوجد غطاء غيرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت باعتراض أبدا ازاى تنام على الحصيرة في البرد ده .. انزل أنا أنام على الأرض و نام أنت على فرشتك .. قلت لها لا طبعا قالت خلاص نام على كنبة وانا على كنبه و ضحكت رغم إن الكنبتين متلاصقان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها خلاص ماشى نامي وأنا هشرب سيجارة و أنام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدما انتهيت من سجارتى هممت لأنام و إذا بها تقول يا لهوى ازاى هتنام فى الترنج ده هو الواحد يعرف ينام و يرحرح كده إلا فى حاجة واسعة ضحكت و قلت لها مش هرجع كلمت و سحبت جلباب من دولابي و قلعت الترنج و لبسته و انا أقول يلا عشان نكون زى بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و طلعت على السرير الكنبى و تمددت بجوارها و عملت حسابي أنى أنام فى أقصى طرف السرير حتى يكون بيننا مسافة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان ظهرها لي و سمعتها تقول منه *** سعد بهدلني مش كفاية شقيانة معها فى البيت و الشغل و بنشتغل بالأجرة عند الناس و كمان يضربني و يبهدلني لازم يطلقني عمري ما ارجع له تانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها نامي و ارتاحي الصباح رباح كل البيوت فيها مشاكل و الطلاق ده مش سهل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت لا أنت مشوفتش ضربني ازاى ضهرى كله شراع من العصا اللي ضربني بها مقدرش استحمل حد يلمس طهرى من كتير الضرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها معلش معلش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انخرطت فى البكاء فمددت يدي عليها اطبطب عليها حتى تهدأ و أنا أواسيها و أصبرها ببعض الكلمات حتى انتهت من البكاء و هي تقول عمري ما حسيته حنين عليا ولا بعاملنى حلو كل حاجة زعيق و شتيمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمسكت بيدي و شدتها كأنما أرادت أنى لا اسحب يدي من عليها بل أبقيها شعرت بها تحتاج للحنان و العطف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاحتضنتها بيدي لكن جسمي بعيدا عنها ، قالت مشى أديك على ضهرى كده هتعرف انه ضربني جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رتبت بيدي على جسمها أنى أشعرها بالأمان ثم وضعتها على وسطها تانى كأنى احضنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت أنت حنين أوى أوى و كلامك بلسم و قلبك طيب ، تعرف وأنا نايمة جنبك كده بحس انك زوجي اللي كنت بتمناه يكون طيب و حنين زيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أثرت كلماتها فى و وضعت يدي عليها و احتضنتها جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت خلى أيدك عليا و خدني فى حضنك نفسي أحس بالحنية دي شوية ، و شعرت كأنها ترجع للخلف حتى لمس جسمي جسمها و رجلي رجلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و قالت ممكن تحط رجلك على رجلي و تحضني من ضهرى أوى أوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بحركة لا شعورية قربت أنا أيضا منها و حضنتها بكل قوة و هي تتنهد و تقول ايوه كده حضنك حلو أوى فى البرد ده و لاحظت أنها تفرك رجلها فى رجلي فاستجبت لها و سايرتها و بدأت أنا أيضا أمشى يدي على شعرها و خدها و احضنها حتى شعرت بأن زبى انتفض من سباته و شعرت به يلتصق بمؤخرتها و أظن أنا أحست به</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و قالت دخل أيدك من جوه الجلبية و حسس على مكان الضرب كده ـ أدخلت يدي من خلف رقبتها و أنزلت بيدي على نهاية ما أستطيع على ظهرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت إيه ده دخلت اديك من تحت عشان توصل لضهرى كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلامها كان يزيد من انتصاب زبى كأنه أصبح قطعة حديد صلبه جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أدخلت يدي على استحياء من خلف الجلباب و وجدتها ترتدي أندر كبير نوعا كعادة الفلاحين دوما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشيت ايدى على ظهرها براحة و بنعومة وجدتها انفعلت معي و زادت من فرك قدمها بقدمي و ظهر لها حركة ملتوية اقتربت بها أكثر منى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان جسدها ساخن رغم برودة الجو لكن الدفء ملأ الفراش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسط كل هذا قالت فجاءة عايزة أروح الحمام قمت و أنا أقول ماشى تعالى و أمسكت بالكشاف و انرت لها فخرجت ثم عادت بعد فترة و قالت شوفت اللي حصل قلت لها إيه قالت من لبختى و أنا بغسل الكلوت _ كما تسميه _ اتبل ميه فقلعته و أردفت مش مهم بقى هينشف على الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و عادت إلى النوم ثانية و قالت هات اديك و احضني أوى بردت لما روحت الحمام احضني عشان اعرف أنام أنا خايفة مش عارفه أنت بتنام هنا لوحدك ازاى و ضحكت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حضنتها وأنا على وشك أن اهجم عليها فكل حركاتها اثارتنى من غير أن تقصد أو ربما تقصد لكنها براعة فى الأغراء الفلاحى الفطري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حضنتها و هي بدورها كانت تفرك رجلها فى رجلي و كان الجلباب كشف عن رجلها شيء ما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت حضنك حلو أوى قلت لها أنت كمان حضنك حلو أوى أول مرة اشعر بالدف ده فى البرد ، قالت طب احضني جامد عشان اوضتك برد أوى أوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلامها شجعني و قربت حضنتها جامد حتى التصقت بها بدرجة كبيرة و ايدى على وسطها قربت من صدرها لكنى لم المسه فوضعت هي يدها على يدي و شدتها عليها جامد حتى لمست يدي صدرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتفض زبى و بدأ يراودني على اقتحامها مهما كلفه الأمر ، خصوصا بعدما عرفت أنها قلعت الأندر و صارت لا ترتدى شيء ولا يمنع زبى ما نوى عليه سوى الجلباب الواسع سهل التخلص منه و رفعه بعيدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت عرفت بقى ان النوم فى حاجة واسعة أحسن من الترنج الضيق كده تتقلب براحتك من غير حاجة ما تتعبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم تقلبت على بطنها و على ظهرها و على جنبها كأنما أرادت أن تثبت أن كلامها صح و لما عادت لوضعها مرة أخرى و ظهرها لي و عدت أنا لأحضنها اكتشفت إن الجلباب انحسر على فخذها و ظهر جزء من مؤخرتها شعرت بكل هذا لما التصقت بها لما فطنت للأمر ضحكت و قالت أنا بحب كده أنام براحتي حتى لو كل جسمي بان وألا أنت بتختشى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها لا عادى أنت كلامك صح فعلا الواحد لما ينام براحته يكون أحسن و عشان اثبت لك أنا كمان هقلع الشورت و أنام زيك و ضحكت فضحكت و التفتت بوجهها لي ثم استدارت عندما وقفت لأنفذ ما هممت به</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلعت الشورت و أنا اضحك و نمت ثانيه جنبها فقالت اعمل زى ما عملت بقى و أتقلب شوية كتير و راحت فى آخر السرير و أفسحت لي المجال لأتمرغ و أتقلب براحتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم دهشتي نفذت كلامها و نحن نضحك و أنا أتقلب أتقلب و الجلباب ينحسر من تحت و رجلي تتعرى تحت البطانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و لما استقر بقى الحال على جانبي عادت و قالت يلا احضني بقى تانى عشان ننام ، نزل كلامها كالصاعقة عليا فقد شعرت بان الجلباب انكشف عنى حتى لاح زبى حر طليق فكيف احضنها و اقترب منها و مؤخرتها امامى و مع ابسط حركة سيهجم زبى على كهفها و يغزو مؤخرتها بكل قوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت من تفكيري على صوتها يلا احضني يلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حضنتها على استحياء و أثرت أن يكون زبى بعيدا عن مؤخرتها فأدخلته بين فخذي و أحكمتهما عليه حتى لا يثور و يندفع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حضنتها بشدة و احتمال تكون شعرت بشيء فلم تعد قطعة الحديد الصلبه التي يلمسها موجودة لكنها سكتت كل ما قالته أنها سعيدة و أن الليلة لا تنسى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت اهرش لي فى ضهرى و مشى ايدك على جسمي كله عشان أحس بحنيتك ، مددت يدي من تحت جلبابها المرفوع حتى زاد رفعا على وسطها و تعرى ظهرها و صرت أدلك لها ظهرها و كتفها و هي تتأوه و تستحسن ما أقوم به و تطلب المزيد كأنها تشعر بحلاوة الهرش فى مكان ضرب زوجها لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و طلبت إن أمشى يدي على كل ظهرها و انزلها عليه و هي تقول هنا و هنا ايوه كمان كمان هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحت شوية لالا تحت شوية أه كده يلا ادعكه حلو انزل تحت ناحيتك و لما لم اصل لما تريد أرجعت يدها لخلف ظهرها لتشير للمكان المطلوب فلاحظت رجلي المشدودة المحكمة كانى أخفى شيء ما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت مالك متخشب كده ما تفك نفسك و وضعت يدها على بطني العارية ثم رجلي و قالت ارفع رجلك على رجلي و احضني بهم لما تأخرت فى تنفيذ طلبها شدت رجلي بيدها و كان زبى يئن و يتألم و ما صدق أن شدت رجلي حتى افلت مسرعا شارعا شامخا كالسيف المشهر من فارس مقدام حتى أنه خبط فى يدها لكنها لم تعلق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضعت رجلي فوق ركبتها احتضنها و زبى لمس مؤخرتها لكنى عملت ان لا يقترب من شق مغارتها المغرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فحركت جسمها كأنها تساعدني على اجتياز المهمة الصعبة فسكن زبى على باب المغارة المفتوحة فى غفلة من حراسها النائمون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شدت يدي و قالت كفاية دعك و احضني رفعت يدي من بيننا و وضعتها على وسطها العاري فرجعت بجسمها اكتر علي و اعتدلت و أفسحت المجال لزبى فسكن فى قلب المغارة سكن هو و سكتنا نحن و لم نتكلم و بدأ الصراع و دق جرس الجولة الأولى من اكتشاف مغارة على بابا المحصنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اسمع لها إلا أنها تتأوه و تتلذذ و أنا زدت تأثرا و حميه و صممت على خوض الجولة لأخرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حضنتها بكل قوة و اخدت هي ترقص بمؤخرتها و زبى افرز عرقه حتى ملأ المغارة بمياه طرية رطبه لبنى الكثير الوفير فى كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم اعتدلت فى نومها و نامت على ظهرها و استدارت بوجهها نحوى و قالت بصوت لا يكاد يسمع و ظهرت الأنثى على حقيقتها و اختفى صوتها الخشن و تكلمت بطبقة صوت رقيقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنت عملت فيا إيه أنت حنين أوى أوى نسيت كل التعب و البهدلة بتاع الزفت جوزي كانى عروسه فى ليلة دخلتها احضني أوى أوى خليني أنسى الهم اللي كنت فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تأثرت بكلامها و قربت يدي من جسمها و مشيتها على بطنها و اقتربت من صدرها و أمسكتها بيدي و اعتصرته و قربت وجهي منها و اقتربت أكثر و أكثر من شفتيها و قبلتها و يدي تعتصر بزازها بقوة و نزلت بشفايفى ارضع صدرها الناهد و هي تشد شعري بيدها كأنها تطلب المزيد و المزيد و رجلي تفرك رجلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارضع فى بزازها و نزلت بيدي لاكتشف باقي أسرار المغارة فلمست بطنها و سرتها و سوتها حتى اقتربت من فخدها و ما زلت أمص و ارضع فى صدرها الناهد يدي تقترب من فخديها و هي تلتوي و فجاءة و ضعت يدها على يدي و كأنما ترشدها لطريق ما ضغطت عليها بقوة و سحبتها نحوه الكنز القابع فى قعر المغارة إلا و هو كسها عندما لمسته شعرت بنار تسرى فى جسدي و اخدت تحرك يدي بيدها على كسها و قد فتحت رجليها على أخرها وجدته مملوء بماء ندية رطبه ساخنة كأنما انفجرت فيه عين بئر ظمىء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حركت يدي فيه و ما أزال انهل من شهد نهديها الطريين و ارضع من بزها لبن النشوة و الشهوة العارمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و يدي تجول فى كسها من غير استحياء و لا استئذان فقد وجدت ضالتها الغائبة من زمن بعيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاجتها إلى الحنان و العطف أثارها بدرجة كبيرة ظنا منى ان خشونة زوجها لم تشبعها و لم تكشف أسرار مغارتها العاتية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صارت تلتوي كالأفعى و جسمها أصدر بركان الهياج و لهيب اللذة و إعصار النشوة و شلال الرغبة العارمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تشجعت أنا فلم اعد محتاج لم يرشدني إلى تفاصيل و حجرات المغارة فقلعت الجلباب و أقلعتها جلبابها و هممت للنوم فوقها و يدها تغوص فى كسها تضرب مياهه بقوة و فمي يلتهم صدرها و ينهل منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و زبى يشاهد سيناريو المعركة الفاصلة و يضرب شفايف كسها من حين لأخر على حين غره من يدي المتمكنة من كسها شعرت برجفة جسمها و يدها مسرعة تمسك بزبى و تدخله كسها الرطب دخله و غاص بداخله فكان ساخنا لأقصى درجة و ملتهب فصرت اضربه بقسوة و هي تتشبث بظهري و تجذبني نحوها و ترفع رجلها لتتمكن منى أكثر حتى لا افلت من بين فخديها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و ما زلت ادخل زبى فى مغارة كسها المشتهى و أعود فأخرجه ليعاود الدخول بكل همة و نشاط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انفجر البركان من كسها و شعرت بشهدها ينساب على زبى ليرطبها و يطلب منه المزيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نكتها كأني فارس تمكن من فريسته فأراد أن يأخذ منها ما يقدر عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طللت ادخل زبى فى كسها و هي تتأوه تتأوه تتأوه و تقول نكنى نكنى بسرعة بسرعة بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و عندما تمسك بي بقوة و تحز منى بأرجلها أشعر بنهر كسها يتدفق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استدارت و نامت على بطنها و رفعت مؤخرتها لفوق و ظهر كسها بين فخدها كاللؤلؤة وسط مغارة مظلمة مع أنه شديد السواد لكن ماؤه أضفت عليه رونقا من الحياة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أدخلت زبى من الخلف فى غياهب كسها و صرت أضرب و أضرب و هي تأن و تلتوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى قارب زبى من التخلص من شلاله و التبرء من إعصاره مسكتها بقوة من مؤخرتها و جذبتها نحوى بقوة و أفرغت كل مائي ولبني في كسها و هي تصرخ و تتأوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمت بجسمي فوق مؤخرتها طلبا للراحة و بحثا عن كل جديد فى مغارتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بمؤخرتها الطرية تحت خدي كأنها تناديني لأفتحها و احصل منها على باقي كنزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرجعت إلى الوراء و مسكت زبى الهائج العنيد على قدر تعبه فى اكتشاف كسها لكنه صمم أن لا راحة قبل فتح مؤخرتها و الفوز بما فيها من كنوز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندما شعرت بذلك قالت هتعمل إيه يخرب عقلك بلاش طيزى لالا طيزى لم أرد عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و أدخلت زبى بين فلقتي مؤخرتها و أنا امسك بيه ادعكه بينها حتى رطب المكان من المياه الكثيرة و أدخلته براحة براحة فى فلقتيها حتى شعرت بسخونتها فأدخلته بقوة فشهقت و صرخت لكن هيهات فقد كان زبى يدخل ليكتشف كل جديد و ممتع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل زبى فى طيزها كمان تقول هي و أمسكت بشعرها كانى امتطى جواد عنيد و اضرب داخل ظيزها بقوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ادخل زبى و أخرجه حتى تتعود عليه و عندما استسلمت طيزها للواقع و فتحت على مصراعيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صرت ادخل و اخرج بسهوله و هي تتأوه و أنا أزيد و أزيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و أمد يدي من تحته حتى امسك بصدرها ألاعبه و احتفى به</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و مع زيادة الإحساس و النشوة جاءت الدفعة الثانية من مياة زبى ساخنة حاضره تستبق الاندفاع فى غياهب ظيزها الطرية الجميلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمارة بشرتها زادتها سخونة و متعه و إثارة .. فطرية تعاملها و ألفاظها زادها حسنا و غطى على قلة جمالها المنظور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمت بجوارها و نحن عرايا و قد أخذ منا التعب على قدر حاجة حتى ذهبنا سويا فى نوم عميق و كان هناك حوار فى الصباح ما ألذه و ما أطيبه ... تطلقي منه وتزوجيني هذا ما قلته لها .. انها الان زوجتي السمراء الحلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا وام مصطفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اولا القصه دي حقيقيه وحصلت معايا انا مش عن لسان حد تاني يوم الثلاثاء الي فات 22-1-2019 انا مهندس عندي 35 سنه كنت خارج يوم من الموقع بدري عشان اروح نقابه المهندسين اخلص ورق التأمين بتاعي المهم خلصت بدري وقولت امشي رجلي شويه بما ان زوجتي عند والدتها لمده 4 ايام بتزورها المهم مشيت في وسط البلد شويه لحد ما رجلي اخدتني لحد سور الازباكيه قولت اشوف كتب لاني بعشق القراءه جدا المهم مش لاقيت حاجه عجبتني فطلعت من اتجاه ميدان العتبه وبرفع عيني لاقيت واحده ست من الي بعشقهم وزن فوق ال 100 كيلو سنها ما بين 45 الي 50 السن والوزن ده عندي عشق مالوش بديل بكل المقايس بيضه جدا شعرها سايب ولونه اصفر اكيد صبغه يعني انا بطبعي محترم بس تقولي ايه الي خلاك تفكر انك تمشي وراها اقولك معرفش واول مره اعملها اساسا مشيت وراها من بعيد وكان واضح عليها انا مش نازله تشتري حاجه لانها كانت بتقف تتفرج علي اي حاجه وكل حاجه بقيت انا اخليها تقف تتفرج اقف انا عند البياع الي قبلها ابص عليها كأني عيل صغير ماشي ورا امه بس مش ببص بغشم بردو لا المهم بدات هيا تلاحظني وتقلق يعني بما ان المكان زحمه اوي ممكن تكون فكرتني مثلا حرامي او اي حاجه وفعلا بقيت تقف انا اقف بعيد ابص عليها بس لما لاحظت اني ببص عليها كلها وعلي جسمها ومركز مع طيزها الي تجنن وبزازها الي ترضع ميدان العتبه كله وشها هدي شويه عن الاول وصلت قبل الموسكي شويه ولما وقفت انا عديتها ووقفت عند بياع بعدها لاقيتها عملت حركه صايعه رجعت تاني روحت راجع وراها وبدات لما تقف لازم تدور تبص عليا انا ابصلها وابتسم فهمت اني ببص عليها وعلي جسمها وجمالها لانها فعلا جميله اوي المهم وصلت لحد شارع درب البرابره وراحت دخلته كنت انا بعيد شويه عقبال ما دخلت وراها لاقيتها اختفت ادور يمين شمال مفيش هتجنن كأن عيل وتايه من امه مفيش هنا وهنا مفيش روحت خارج علي الشارع الرئيسي مخنوق جدا ولعت سيجاره ووقفت قرفان قرف الدنيا عمال ابص يمين وشمال وفي الاخر قولت خلاص هروح لان اليوم فصل مني بصراحه وفجأه لاقيت حد بيخبط علي كتفي بيقولي انت بتدور عليا لافيت لاقيتها هيا انا ارتبكت وتنحت وبقيت مش عارف ارد قولتلها لا لا طبعا بصراحه اه راحت قالتلي ليه بقي قولتلها مش عارف قالتلي هو انت صغير علي كده قولتلها ابدا ده انا 35 سنه بس معرفش ايه الي خلاني اعمل كده بس اسف جدا انتي شدتيني اوي قالتلي يسلام علي ايه بقي شديتك يعني ايه الي شدك فيها يعني قولتلها عموما انا بعتذر جدا واسف علي الي حصل قالتلي اصل متزعلش مني ايه الي يخلي شاب في سنك وشيك وصغير يبص لواحده في سني وعامله زي شوال البطاطس الا يكون مثلا عايز ينتش منها الشنطه يعمل حاجه غريبه تنحتلها قولتلها شوال ايه لامؤاخذه بطاطس ده مين ابن الكلب الغبي المتخلف الي ممكن يقول عليكي شوال بطاطس قالتلي بدون ما تغلط بس امال انت شايف ايه قدامك قولتلها شايف مش عارف اقولك بس مغلطش ليه قالتلي اصل جوزي مبيقوليش الا يا شوال البطاطس قولتلها خلاص هشتم في سري عشان هشتم شتايم وسخه بصراحه ميصحش تسمعيها راحت ضحكت قولتلها انتي من هنا قالتلي لا من المنصوره وجايه اخد شغل من تاجر ملابس بس للاسف مجابش البضاعه كلها فلازم ابيت عند واحده صاحبتي لحد بكره اخد الحاجه واروح قولتلها يعني لو قولتلك نشرب حاجه سوا يزعلك قالتلي بس انا معرفكش قولتلها لو قعدنا هتعرفيني قالتلي ماشي اخدتها ورجعنا وسط البلد قعدنا في كافيه الامريكين الي في اول طلعت حرب طبعا هيا شكلها بسيط فكانت منبهره وانا اقول امال لو قعدتها في بينوس ولا سلينترو كانت عملت ايه المهم بدات تدردش معايا عرفت انها عندها ولد 18 سنه مصطفى وبنت 14 سنه ندي وابن 8 سنين عثمان ( الاسماء غير حقيقيه ) المهم ابتديت احكيلها عن نفسي وهيا كل شويه تعمل تليفون بس مش تتكلم تقفل تاني وانا اتكلم لحد ما بقولها في سؤال خايف يضايقك قالتلي اسال بقولها ايه حكايه شوال البطاطس دي بقي راحت ضحكت قالتلي يعني مش باين قولتلها لا الحكايه نفسها قالتلي جوزي مش بيقولي الا يا شوال البطاطس يا بقره حلوب كل ده جسم قولتلها عشان غبي وحمار راحت ضحكت اوي قالتلي بس هو عنده حق قولتلها لا عنده اعاقه فكريه وانتي الصادقه الجسم ده ميقدروش الا الراجل الي بيفهم في الستات كويس اوووووي قالتلي وانت بقي بتفهم في الستات قولتلها الي زيك انتي دول نعمه والي يكرها يعمي ضحكت قالتلي انا كده هتغر قولتلها اتغري لحد اخر ما عندك دي مش مجامله دي الحقيقه المهم رفعت الفون تاني تتصل وشكلها متضايقه اوي بقولها انتي مستعجله اوي كده قالتلي لا بس صاحبتي الي رايحه عندها كلمتها امبارح عشان ابيت عندها النهارده قالتلي هتستأذن جوزها وترد عليا ومن الصبح بكلمها تليفونها مغلق قولتلها يمكن شبكه اهو احنا قاعدين المهم فضلنا نحكي ونتكلم وتتصل مفيش وصلت الساعه 3 وهيا بقيت مخنوقه اوي قالتلي مش عارفه اعمل ايه قولتلها مفيش اي حد تعرفيه هنا قالتلي لا قولتلها انا مستني اخر حلولك وبعد كده اعرض حل عندي قالتلي عندك حل وساكت ما تقول قولتلها عشان مش تفهمي انا بستغل الموقف قالت قول بس قولتلها تعالي عندي البيت لحد الصبح قالتلي طيب ازاي ومراتك قولتلها لا هيا مسافره عند والدتها كذا يوم قالتلي بس ازاي يعني هروح عندك لوحدي قولتلها خلاص اتصلي بصاحبتك تيجي معاكي راحت ضحكت اوي قولتلها بردو براحتك قالتلي بس مش عايزه اعملك مشاكل او قلق قولتلها انا الي بقولك وانا عارف ظروفي ايه المهم سكت وقالتلي خلاص ماشي قولتلها تحبي نمشي قالتلي ياريت لاني تعبت اوي النهارده من كتر اللف علي رجلي قومت طلبت الشيك وحاسبت وخرجنا قولتلها تحبي نتغدي ايه بقي قالت لا مينفعش وهتعبك قولتلها يعني انا مش هتغدي اخلصي المهم ركبنا تاكسي وعديت علي بتاع كبده ومخ جيبت اكل وجيبت حاجه ساقعه وركبنا تاكسي تاني وروحنا دخلنا البيت فى شارع البعابيص والشراميط كان اليوم ده فعلا حر شويه الحراره كانت 23 يومها دخلنا قعدت قولتلها الحمام هنا لو عايزه تاخدي دش قالتلي مش عامله حسابي في هدوم كنت هلبس من عند صاحبتي قولتلها وللاسف الهدوم الي في البيت صعب جدا تيجي علي مقاسك بصراحه قالتلي خلاص مش مهم انا هتصرف دخلت وقومت انا اجهز الغدا وشويه لاقيتها طالعه من الحمام انا شوفتها تنحت بصراحه لابسه بدي نص كم كحلي هيتفرتك من علي جسمها لحمها هيطلع من كل حته وبنطلون استرتش قماش اسود لحد الركبه برموده ضيق جدا جدا جدا لاقيتها بقولي انت هتفضل تبص كده كتير انا بتكسف قولتلها اسف بس غصب عني فعلا معذور المهم قعدت ناكل البدي من عند الرقبه سبعه فلق بزازها باين نيك مش فلق عادي ده فلق بين جبلين تلج ابيض قشطه يخلو الميت يصحي طبعا من غير حاجه هو كان صحي وهيفرتك البوكسر اصلا بقيت عمال اداريه بالعافيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(انا مش من النوع الي بحب النيك لمجرد النيك لا انا بعشق الجنس مع الحب الهدوء مبحبش افضي شهوتي وخلاص لا بحب الي معايا اكون حابب اني اكون في حضنها وهيا تكون حابه ده تكون سقعانه من برد عدم اهتمام حد بيها تكون مشتاقه لحضن دافي بقلب ينبض مش زبر واقف بين رجلها لازم قبل ما شهوتها تتحرك يكون قلبها بيرقص الاول وده مش لاقيته الا في الستات الي في السن ده ممكن بيكون لعوامل السن وتجاهل زوجها ليها لسبب سنها او شكل جسمها الي اغلب الازواج الي زوجاتهم كده مش بيقدرو النعمه دي فبتكون هيا محتاجه حد يرجعلها شبابها ويحسسها بأنوثتها المتفجره وانها حقيقي مرغوب فيها وانها مش مجرد اطلال ست لا دي فتاه متوجه علي عرش النساء وده مش بتصنعه لكن انا فعلا بشوف الست دي كده حقيقي من قلبي وبكون صادق جدا معاها وبيكون تعاملي معاها بناء علي كده بحسها عندها مشاعر طـفـله في 18 من عمرها ومليانه حيويه ونشاط تكفي العالم كله بس محدش قادر يفهمها او يطلع منها المشاعر دي انا بقي بفهمهم جدا وبقدر ده جدا جدا المهم )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقيت ابصلها كل شويه وهيا تبتسم قالتلي انت جعان اوي كده قولتلها جعان بس ده انا جعان جوع مجعتوش من زمان اوي قالتلي بس ليه بتحب اللحمه كده مش كله الناس او الاغلب مش بيحب اللحمه اووووي كده قولتلها لان اللحمه انواع واذواق واللحمه البلدي متنفعش مع العيال التوتو بتوع اليومين دول الي بيخافو من الكوليسترول مع انهم لو يعرفو قيمتها هيتجننو قالتلي شكلك مصيبه قولتلها ابدا كل الحكايه انا بقدر الامكانيات والظروف لاقيتها بتقولي بص بصراحه انا عمري الي حصل معايا النهارده ده ما حصل معايا قبل كده ولا عمري كلمت حد من ورا جوزي ابدا مع اني ليا صاحبتي يعرفو رجاله علي اجوازهم وبسمع منهم حكايات كتير بس متخيلتش اني اعرف حد ابدا رغم تقصير جوزي معايا ومشاكله الكتير وعدم اهتمامه بيا زيك كده وعمره ما حسسني اني ست مرغوب فيها انا اول مره احس اني مرغوب فيا وحد مهتم بيا قولتلها وانا مش عايز منك حاجه انتي قاعده معززه مكرمه لحد ما تروحي مفيش اي حاجه هتحصل ابدا متقلقيش قالتلي بس بصراحه انا مبسوطه اوووي معرفش ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هقولك حاجه سيبها تمشي زي ما هيا عايزه تمشي مش نخطط لحاجه انا لو محتاجه حاجه هتبقي بمزاجي وانا الي عايزه قولتلها بردو براحتك ورغم اني كنت فعلا مشتاق ليها بس زي ما قولت الجنس بالنسبه ليا مش تفريغ شهوه قد ما هو حب لطرف اخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قومت شيلت الاكل وحطيت حتتين فحم علي البوتجاز قولت اولع حجر خوخ يدفي الجو وشغلتلها التلفزيون ودخلت جهزت الشيشه وخرجت ماسكها في ايدي بصتلي وضحكت قالتلي ايه ده قولتلها عشان اتدفي وقعدت جنبها لاقيتها مركزه معايا اوي قولتلها تجربي قالتلي ياريت واخدت الشيشه وقعدت تشرب معايا الواضح ان الشيشه سخنتها بقيت عماله تبصلي نظرات حب حسيت انها عايزه تسمع كلام حلو قولتها علي فكره انتي بجد زي القمر وجميله اوي وروحك حلوه جدا قولتلها هيا السلسله الي انتي لابساها دي فيها ايه واخرها فين قالتلي اخرها غريق قولتلها متقلقيش بعرف اعوم كويس قالتلي شوفها ومش مدت ايدها تطلعه قولتلها تسمحيلي قالتلي اتفضل مديت ايدي بين فلق بزازها واتعمدت اسحبها براحه اوي وانا ايدي علي فلق بزازها السخنين حسيتها عينها غمضت وسرحت ابتديت احسس علي بزازها براحه بس مدخلتش ايدي جوه اوي لاقيتها ماسكه لاي الشيشه بشفايفها ومغمضه عنيها ورايحه في دنيا تانيه طلعت السلسله ... قربت من السلسله وشمتها وقولتها جميله اوي بس يمكن عشان هيا بين اعظم صدرين في الدنيا قالتلي بجد هما حلوين امال ليه جوزي بيقولي دول كبار اووووي حرام عليكي قولتلها انتي ليه عايزاني اشتمه شتيمه وسخه وانا عمال اشتمها في سري ضحكت وقالتلي لا اشتم براحتك ما هو كده خلاص طلع مش راجل اصلا ولا بيفهم قولتلها ده علق برخصه لما يكون قدامه جبال المرمر دول ومش عارف يقدرهم يبقي راجل خول ضحكت اووووووي بدات تمص في لاي الشيشه وتبصلي نظرات محنه قولتلها اسف لو ايدي خبطت في اماكن غلط قالتي تعرف ان ايدك حسستني احساس غريب اوي محستوش قبل كده قولتلها ليه هو جوزك مش بيحسس عليهم قالتلي لا ده يدوب بيقضي واجب في دقيقتين يريح نفسه بعد كده يسيبني انا لنفسي بقي اخبط راسي في الحيطه قولتهلها مش قولتلك خول ابن متناكه ميعرفش قيمه النعمه الي في ايده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(وعلي فكره انا بقولها كده بصدق لانها فعلا كنز محتاج اهتمام مش اكتر هتاخد منه احلي دفي وحب وحنان )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وطيت لحد قدامها وروحت مقرب وشي ليها لاقيتها بتحرك شفايفها كأنها مستنيه ضيف غالي عليها اوي غايب عنها من زمان قولتها ممكن متكلمتش هزت راسها بس روحت واخد شفايفها بين شفايفي براحه جدا وبنعومه طـفـله اول مره تتباس وبدأت امص فيهم بنهم لاقيتها ابتدت تاكل في شفايفي كانت ايدي سانده علي كنبه الانتريه جنبها راحت شدت ايدي وحطتها علي صدرها الاتنين من بره الهدوم ابتدت ايدي تاخد طريقها لتفقد جبال الالب ومرتفعاته الشاهقه بزازها كانت كبيره بصوره رهيبه اعتقد انها بتفصل سنتيانات لان مفتكرش في مقاسها في السوق وابتديت ادعك فيهم من بره وارفعهم وانزلهم لحد ما حسيت انا في صاروخ وقف جوه بحجم زبر عيل صغير وكده طبعا كانت حاله الهيجان خالت الحلمه فاااارت زي اللبن علي النار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( وبقيت واقفه في عظمه وجبروت منتظره لحظه تتوجها ولانها محرومهم من اللحظات دي يبقي لازم كل حاجه تاخد حقها مش طلع زبرك وارشق وشكرا لا خد وقتك نيكها بفكرك الاول قبل ما تنيكها بزبرك نيك خيالها نيك حرمانها نيك قلبها ساعتها هتلاقي كل الاماكن في جسمها عايزاك تنيكها بكل جوارحها )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابدتيت افرك الحلمه مع انات خفيفه بتطلع من شفايفها وانا ببوسها كانت ماسكه شفايفي بشفايفها كأنها ماسكه ابنها الي تايه منها من سنين مكنتش ببوسها بس كنت بعزف في مص لسانها مص شفايفها مص دقنها بعد كده ابتديت الحس خدودها ووشها كله كل سنتي فيه لحد ما وصلت لموطن عفتها ( ناس هتتخيل موطن العفه هو الكس اقوله انت غشيم موطن عفه الست هيا خلف ودنها دي الي بتقتلها بتفتحلك كل الابواب المغلقه بتسهلك كل الطرق لان المكان ده مرتبط مباشره بعرق الشهوه عند المرأه تاخد قرقوشه ودنها بين شفايفك يبقي اخدت قلبها )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وابتديت تقولي انت بتعمل فيا ايه قلبي هيقف مش قادره وانا بمص قولتلها ايه اقف قالتلي اوعي تقف كمل كمل كمان ابوس ايدك كمل روحت وقفتها ولفيت من ورا ضهرها وبقيت لازق في طيزها وزبي راشق فيها وايدي بتفرك بزازها وشفايفي مش سايبه حته في رقبتها ورحت رافع البدي شويه وابتديت العب في المكان الي بعشقه بطنها الكبيره اوي وسرتها وابعبص سرتها وافركها وايدي التانيه بتفرك الحلمه من فوق البدي هيا تلقائي قلعت البدي وبقيت بالسنتيال اخدت ضهرها كله لحس من اوله لحد ما اوصل لهضاب اثيوبيا واول شق نهر النيل بين فلقه طيزها اخده بلساني علي سلسله ضهرها لحد قفاها وودنها وهيا شغال احححححححح هموت حرام عليك هموت وتشخر الشخره من ضوافر رجلها وبدات رجلها تخونها وخلاص هتقع مني سحبتها علي اوضه النوم وهيا نايمه مغنطيسيا وانا لازق فيها من ورا وايدي ماسكه بزازها وابدتيت افك السنتيال و انيمها علي السرير حاولت تقلع البنطلون لكن مسكت ايدها تعبيرا مني انه المكان ده لسه دوره مجاش مع خلع السنتيال سقط قدامي شلالات لحم بزازها الي حرفيا البز فيهم اكبر من حجم راسي وابتدت مرحله عزف سنفونيه رضاعه طـفـل جعان لصدر حنون بيقت العب بلساني حوالين الحلمه من بره والحسهم من بعيد عن الحلمه وهيا هتتجنن عشان ارضع وانا ابعد واشوقها اكتر تقولي ارضعهم قطعهم افشخني نييييييك حرام عليك انا خلاص وانا الف حولين الحلمه وابدل من البز ده للبز ده لحد ما اخدت الحلمه في بوقي رضاعه وتقطيع لاقيتها بتشخر وصوت وراحت جسمها بقي يترعش ويعلي ويوطي من عند وسطها ولاقيتها جابت حنفيه من كسها غرقت الاندر بالبنطلون وانا شغال علي نفس المنوال بتقولي نيكيني بقي افشخ كسمي قتلتني قولتلها لسه بدري يا كسمك قالت انا عايزه ابقي لبوتك طول العمر ابقي شرموطك تقتلني نيك تفشخني قولتلها متكيفه يا شرموطه قالتلي اول مره اتناك في حياتي انا لسه بكر معاك انا متجوزه عرص ابن متناكه قطعلي كسي نزلت علي بطنها لحس ولحد سرتها بقيت ادخل لساني جواها وهيا توحوح مني ووسطها طالع نازل مني كأن في كهربا ماسكاها رفعت وسطها شويه وسحبت البنطلون بالاندر وشوفت حته كس جبل بركاني علي وشك الانفجار قعدت الحس في وراكها وهيا تشد وشي ناحيه كسها وانا ابعد فضلت الحس في رجلها لحد ما وصلت للسمانه بقيت الحسها وهيا علي احححححححححححح افشخني بقي دخله بقي هموت نيكيني كسي مولع طلعت علي كسها وكان مولع كأنه فوه بركان علي وشك اخراج البركان واحمر جدا وسخن نااااااار ابتديت ابوسه من بره واشفط لحمه لحد ما فتحته وابتديت ادخل لساني جوه حسيت ان لساني بيتلسع من سخونته مسكتني من شعري وشدت راسي بكل قوتها لدرجه اني حسيت ان راسي كلها هتدخل جوه وهيا عمال تشخر وانا بشفط في زنبورها وراحت اتشنجت وقفلت برجهلها علي راسي لدرجه ان حسيت راسي هتتخلع وراحت الحنفيه مفتوحه في وشي نزلت للمره التانيه شلال عسل مولع وانا بلحس وبشرب فيه لحد ما فكت رجلها وجسمها ساب روحت قايم انا قالع ومطلع زوبري من عرينه ليبدأ مرحلته في الاشتباك روحت بيه عند وشها حسيت انها شافت ازازه مايه ساقعه مشبره في صحرا بقالها اسبوع ماشيه فيها في شهر اغسطس بلعته بطريقه همجيه بقولها براحه بكسمك ايه للدرجادي قالتلي اول مره في حياتي امص زبر كنت بسمع عن مص الزبر وكنت هموت واجربه وجوزي مكنش بيرضي اني امصله او يلحسلي وابتديت اخليها تمص بالعقل وزبي اصلا مكنش محتاج يتمص اوي عشان يقف هو كان علي اخره زي الحديده روحت سحبته منها وهيا كأني بسحب ابنها من حضنها تقولي طعمه حلو اوي سيبه شويه قولتلها هرجعهولك تاني يا لبوه بس يروح المدرسه الاول يمضي حضور ويرجع وروحت جايب مخدتين حطيتهم تحت وسطها لحد ما كسها طلعلي بره وبقي مستعد يستقبل زوبري وراحت فشخته بايدها الاتنين الكس ده الي يشفه يقول ان زبه هيغرق جواه ويتوه مع انه العكس بيكون اشبه بكس البنت البكر من الاهمال وفعلا دخلته وحسيت اني بنيك بنت بنوت ودخلت الراس براحه وهيا تقولي افتحني انا مراتك افشخ كسمي قطع كسي بسرعه لحد ما دخلته كله وهيا كان نفسها ادخل بكل جسمي هيا كانت في غيبوبه من الي عملته بتشخر وتوحوح وبس وابتديت اطلع وانزل وصوت جسمي وهو بيرزع في تلال اللحم اجمل من معزوفه موسيقيه لبيتهوفن وانا شغال ترزيع بكل قوتي وهيا تصوت وتقول نيك شرموطتك الي شقطها من العتبه انا شرموطه وانت شقطتني افشخني بقي اقطع كسي نصين وانا شغال ترزيع وايدي قافشه بزازها كنت من الي عملته حست اني خلاص هنزل لاقيتها بتقفل رجلها بشكل هستيري علي وبتترعش وانا بقولها هنزل اوعي اطلع قالتلي نزل جوه كسي شربه لبنك نزل مالكش دعوه وفعلا نزلت شلال لبن مع تنزيلها هيا كمان لاقيت جسمي فك مني روحت نايم جنبها وواخدها في حضني قولتلها اتبسطي قالتلي انا حاسه اني في الجنه ومش عايزه اخرج منها ابدا انا عمري ما اتنكت قبل كده عمري ما نمت في حضن راجل انت اول راجل انام في حضنه الي معايا في البيت ده ابن لبوه انت سيده وتاج راسه وراحت سيباني وقايمه علي زبري بقولها انتي مش تعبتي قالتلي انا مش هعمل اي حاجه النهارده غير اني اتناك منك بس حتي لو هموت من النيك وراحت واخده زوبري في بوقها تقولي ايه طعم اللبن ده يخربيت جماله ده حلو اوي قولتلها اشربي يا لبوه اشربي فضلت تمص لحد ما زوبري وقف تاني لاقيتها بتقولي انا عايزه اطلب طلب وخايفه بقولها ايه قالتلي بما اني عملت الي مكنتش متخيله اني اعمله انا عايزه اتناك في طيزي قولتلها اتناكتي فيها قبل كده قالتلي ده كويس انه بينيكني في كسي ابن المنيوكه بس خايفه توجعني سمعت انها بتوجع شويه قولتهلها وجع متعه وشهوه صدقيني قالتلي ماشي ياله راحت واخده وضع الدوجي وفتحت طيزها الي مليان لحم باديها كنت انا جيبت كريم مرطب دهنت بيه زوبري وابتديت ادلك بيه خرم طيزها وبأيدي التانيه بفرك كسها وزنبورها عشان لما تهيج وجع طيزها هيقل من الشهوه والمحنه الي هيا فيها وفضلت ادخل صابع جوه طيزها واعود طيزها عليه شويه وابتديت ادخل التاني وهيا تأن شويه وروحت حطيت راس زوبري علي فتحه طيزها وبقيت افرك راسه علي خرم طيزها وبقيت اذوقه شويه شويه عشان ادخل الراس مع الكريم وقولتلها سيبي اعصاب طيزك خالص واهدي لحد ما الراس دخلت مع شهقه منها وانا بقولها مبروك يا عروسه اتفتحتي ضحكت وقالتلي نيك بقي مش قادره بقيت ادخله سنه سنه لحد ما دخلته كله وبقيت نايم علي ضهرها وعمال ابوس في ضهرها والعب في بزازها لحد ما طيزها تاخد عليه بعد كده اشتغلت براحه وهيا تقولي بيوجع اقولها اطلع تقول لا نيك نيك واشتغلت نيك براحه وهيا تقولي نيك اوي عايزه اتوجع منك مش مهم يكش حتي اجيب ددمم نيك بكل قوتك وانا بقيت زي التور الهايج وشغال ترزيع وهيا احححححححححح طيزي اتشقت طيز بنتك اتفتحت علي كسها ياما تعالي شوفي بنت اللبوه مراتك يا ابو مصطفى وهيا مع راجل فاشخ الي جابوها مش زيك يا معرص انا مع كلامها بقيت اذيد وهيا تصوت لحد ما نزلت علي بطنها بتترعش وتجيب وانا بقولها هجيب راحت شدت زبي علي بوقها قالتلي هات في بوقي عايزه اشرب لبنك عايزاه ينزل علي صدري ويملا معدتي نزلت كميه لبن حلوه وهيا عماله تبلعها وتمصه لحد اخر نقطه ونمت جنبها محستش بحاجه ولا انا ولا هيا من التعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو في تكمله لكن بصراحه الوقت صعب جدا في الكتابه بحكم الشغل بس حبيت اشارككم تجربتي واسمع رايكم مع اني اتكلمت في تفاصيل كتير حسيت انها هتزهقكم بس حبيت انقل الحدث زي ما حصل بالظبط اسف لو التفاصيل ضايقتكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>................................... ................................... .........................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما خلصت نمت انا وام مصطفى نوم عميق محستش بنفسي غير بليل يعني علي الساعه 7 كده كانت هيا تعبانه جدا من السفر والمشاوير طول اليوم صحيت لاقيتها لسه نايمه بصراحه انتهزت الفرصه وبقيت اتفرج علي تفاصيل وتضاريس جسمها الي سحرتني بيهم تلال من اللحمه وجبال من الذبده بطنها لو حطيت ايدك عليها تغطس جوه في ناس بتعتبره كرش انا بعتبره كنز بس زي ما انتو عارفين علي بابا ليه وجه نظر مختلفه عن الاربعين حرامي انا بقي دي نظرتي للبطن دي انه كنز المهم بدات اتفحص جسمها بزازها الي حرفيا اكبر من راسي بدون مبالغه حلمه بزها الغامقه البني الداكن العريضه المفروشه الي تخليك لما تبصلها عينك تزغلل من جمالهم رجلها ووراكها الي اللحم فيهم متراكم علي بعضه لدرجه انك ممكن ترفع وركها وتحت ايدك بين تلال اللحم وتسيبها تختفي ولا كسها الي عامل زي جبل المقطم زمان قبته اعلي من جبل سانت كاترين وشفايفه ابيض من التلج تحس انه شق بين جبلين بينهم طريق من المرمر الاحمر لو فكرت تحت بوقك فيها يغرق بين الجبلين وينهال عليه الشهد من كل مكان كأنه ينبوع متفجر قصادك المهم سحبت نفسي من جنبها وقومت من جنبها دخلت الحمام اتشطفت وخرجت شغلت التلفزيون علي قناه اغاني شعبي وقولت اسيبها ترتاح لان كان باين عليها الارهاق اوووي وقعدت شويه وولعت سيجاره حسيت بصوت حركه في الاوضه بس مش رديت ادخل لاقيتها خارجه ولابسه جلبيه بيضه بتاعتي كانت عندي رجالي واسعه عليا شويه مش بلبسها بس رغم وسعها عليا كانت عليها كأنك راشش دوكو علي جسمها دخلت فيها ازاي معرفش متقدرش تفرقها عن لحمها ولابسه تحتها الكلوت بس شكلها مغري نيييييييك انا كنت متنح بطريقه خليتها تضحك وتقولي في ايه قولتلها احه ايه الجمال ده قالتلي معلش مش لاقيت غيرها علي الشماعه تنفعني زعلان قولتلها احه دي مخلاياكي جامد اوي قالتلي بس ضيقه اوي مش عارفه اتحرك روحت قايم تحت رجلها وماسك طرف الجلبيه من الجنب عند الخياطه وروحت فاتح الخياطه لحد فوق ركبتها نص وركها كده اوووووووووووووووووووووووف علي المنظر ورحت من الناحيه التانيه فاتح نفس الفاتحه بقي منظرها سكسي جدا راحت قالتلي ايه ده انت كده بوظت الجلابيه قولتلها كسم 100 جلابيه قدام التابلوه الطبيعي الي لو عيشت 100 سنه مش هشوفه تاني ابدا الجلابيه خفيفه الكلوت كله باين الحز بتاعه من كل الاتجاهات باين جدا حلمه بزازها هتقطع الجلابيه راحت قعدت حطت رجل علي رجل وشدت السيجاره من ايدي وشدت منها نفس ولا اجدع شرموطه فيكي يا بلد انا لاقيت زبي بقي حديده هيفرتك الشورت لسه هقوم عليها راحت وقفت وجريت بدلع وزقتني قعدتني وابتدت ترقص علي اغنيه كانت شغاله لطارق الشيخ طبعا محدش متخيل الجسم ده بالجلابيه دي بالفتحتين الي لحد نص وراكها وهيا بترقص كان منظرها عامل ازاي هتقولي بتترج هقولك كسم اجدع رقاصه لدرجه اني كنت منبهر بتقولي علي فكره انا ميغركش جسمي انا كنت زمان بعرف ارقص كسم فيفي عبده جنبي بس الزمن وعدم اهتمام العرص جوزي بقي وفضلت ترقص وتميل عليا اجي اقوم تزقني بدلع وتلف وتهز طيزها قدام وشي الي كانت هتقطع الجلابيه من كتر اللحم الي بيترج لاقيت نفسي لا ارادي شديتها عليا وهيا مقدرتش تقاوم وكانت تعبت من الرقص راحت نايمه فوقيا كانت ايديا قافشه في طيزها من ورا وهيا في حضني اخدت شفايفها في شفايفي وابدت رحله عناق الشفايف والالسنه وبعد كده هيا كانت فكت شويه عن الصبح كانت اتجرأت اكتر بقيت عماله تبوس بجنون وبيقت تسيب بوقي وتبوس كل حته في وشي الي ياجي في بوقها بقيت عامله زي التور الهايج فجأه بتبوس بهستريا وانا استغليت ده وايدي بقيت شغاله تدعك في كل جزء في ضهرها وطيزها تقفيش ودعك روحت زقيتها نزلت علي الارض ونزلت نايم فوقيها قالتلي انا عايزاك تفشخني بقي عايزه جسمي يجيب ددمم من كل حته نيك كل حته فيا افشخها فشخ قطعها ميهمكش عايزه لما ارجع جسمي يبقي كله متقطع ولاقيتها بتشدني بعنف اوي وهيجان غريب روحت مديها قلم خفيف كده قولتلها هخلي جوزك يتفرج علي شغل الرجاله بجد ضحكت وحسيتها اتبسطت وهاجت اكتر من القلم بصراحه مكنتش اتعاملت او نمت مع واحده قبل كده بتحب الضرب وشغل الماسترز والسليف بس اتوقعتها عايزه تنضرب قولت اجرب اديتها القلم التاني لاقيتها اتخضت ووشها اتبسط قالتلي اضرب اوي شدتها قولت ندخل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيزها قدام وشي الي كانت هتقطع الجلابيه من كتر اللحم الي بيترج لاقيت نفسي لا ارادي شديتها عليا وهيا مقدرتش تقاوم وكانت تعبت من الرقص راحت نايمه فوقيا كانت ايديا قافشه في طيزها من ورا وهيا في حضني اخدت شفايفها في شفايفي وابدت رحله عناق الشفايف والالسنه وبعد كده هيا كانت فكت شويه عن الصبح كانت اتجرأت اكتر بقيت عماله تبوس بجنون وبيقت تسيب بوقي وتبوس كل حته في وشي الي ياجي في بوقها بقيت عامله زي التور الهايج فجأه بتبوس بهستريا وانا استغليت ده وايدي بقيت شغاله تدعك في كل جزء في ضهرها وطيزها تقفيش ودعك روحت زقيتها نزلت علي الارض ونزلت نايم فوقيها قالتلي انا عايزاك تفشخني بقي عايزه جسمي يجيب ددمم من كل حته نيك كل حته فيا افشخها فشخ قطعها ميهمكش عايزه لما ارجع جسمي يبقي كله متقطع ولاقيتها بتشدني بعنف اوي وهيجان غريب روحت مديها قلم خفيف كده قولتلها هخلي جوزك يتفرج علي شغل الرجاله بجد ضحكت وحسيتها اتبسطت وهاجت اكتر من القلم بصراحه مكنتش اتعاملت او نمت مع واحده قبل كده بتحب الضرب وشغل الماسترز والسليف بس اتوقعتها عايزه تنضرب قولت اجرب اديتها القلم التاني لاقيتها اتخضت ووشها اتبسط قالتلي اضرب اوي شدتها قولت ندخل الاوضه عشان الصوت والجيران وقفتها وأبتديت ضرب علي طيزها بالجامد وهيا توطيلي عايزاني اضرب اكتر زقتها علي اوضه النوم وانا شغال ضرب علي طيزها وبطنها وصلت لحد السرير وفلقست وانا بأيدي علي طيزها اضرب قالتلي افشخ *** امي انا بنت متناكه عايزه ابقي مومس وانا معاك هعمل الي عمري ما عملته وهقول الي عمري ما فكرت اني اقوله رفعت الجلابيه لحد ما الاندر بان ونزلت بوشي بين وراكها حسيت وشي اندفن في وسط اللحم راحت فاشخه رجلها وشدت راسي بين وراكها وانا شغال لحس بين وراكها الي كانت عامله زي الفرن كانت بتشخر شخر ابن متناكه غريب روحت قايم واقف وقلعتها الجلبيه وانا وراها ولابس البوكسر وبيقت احك زبري بين فلقه طيزها ونايم علي ضهرها ورزعتها قلم مليان بصراحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جه لبس صوتت بتقولي احه انت راجل اوووي كان التاني نازل علي وشها الناحيه التانيه انا حسيت بوجعه بجد لاقيتها شخرت تقولي انت ارجل من ابويا وعيلتي كلها انا مره شرموطه ربيني يا دكري وراحت شدت الاندر والبوكسر ولفت ونزلت علي ركبتها وانا شغال اضرب بزبي علي وشها كل ما تفكر تاخده في بوقها اشده وارزعه علي وشها لحد ما قفشته وبلعته بصوره فيها جوووع غريب وهيا بتتغنج وتمص جامد قولتلها لا يا كسمك زبي هيتخلغ في بوقك قالتلي معلش اصله حلو بجد المص ده جاااامد نيك بصراحه فضلت تمص لحد ما لاقيت نفسي هجيب قولتلها هجيبهم قالتلي هاتهم في بوقي نزلهم كلهم وانا ما صدقت انفجرت في بوقها وهيا تشفط فيهم لما بوقها اتملي بتشاورلي قولتلها بالشفا عليكي ابلعي ضحكت وراحت بلعتهم الاول استطعمت وسكتت ثواني حسيته عجبها بقيت تبلع وتمص الي في زبري وتقولي ما طعمه حلو اهو امال ابن المتناكه مش بيشربهولي ليييه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا زبي ريح شويه وروحت نايم علي السرير وهيا نامت جنبي تقولي احه انا لسه عايزه اتفشخ بقي دوري يا حلو</strong></p><p><strong>واستمرت علاقتنا للابد</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 31010, member: 731"] [B]انا وزوجة صديقى السمراء ومغارة على بابا كان صديقا جديدا لي عرفته مؤخرا عندما كنا نجهز في بيتنا الجديد ، فقد كان يساعدني في عمليه الردم و نقل الطوب إلى داخل المنزل أصبحت أتردد عليه من حين لأخر حتى صرت أقضى عنده السهرة اليومية ، كان أكبر منى ببضع سنوات قليلة كان يعيش في منزل بسيط جدا عبارة عن اوضتين و صالة صغيرة كنا نسهر في صالة المنزل نتحدث و نضحك كنت أدخن السجائر أما هو فكان يدخن الجوزة المصرية المعتادة لم يرزق بأطفال و لا أعرف السبب كان شاب اسمر اللون ذو شعر اجدع خفيف بعض الشيء و ذلك لأصوله الإفريقية فكنا نسمع أن عائلته من السودان نزحوا لمصر من زمن بعيد كان زوجته سمراء مثله صاحبة صوت خشن أقرب للرجال من النساء ، جسمها لا تعرف تفاصيله بسبب ملابسها البسيطة الفلاحى التي نادرا ما تفصح عن ملامح أجسام النساء لكن كان وجهها حاد و مع ذلك كانت دائما مبتسمة ، كانت تجلس معنا نتحدث و نضحك حتى وقت متأخر من الليلة تعد لنا الشاي و تجهز الدخان لزوجها استمرت علاقة الصداقة بيننا فكان يساعدني هو و زوجته عندما أحتاج للمساعدة كنت في أخر السهرة اترك شارع البعابيص والشراميط وأعود لمنزلي الجديد فقد كنت اسكن فيه بمفردي و كانت أمي ما تزال مع جدتي حتى انتهى من تجهيزي البيت كاملا ، فكان ما يزال على الطوب فلم يمحر أو يدهن و لم نوصل إليه الكهرباء بعد ، لذا كانت أمي تقضى النهار معي و تعود لجدتي مع المساء كنا في أيام الشتاء الشديد و الناس عندنا غالبا ما تأوي إلى النوم مبكرا حتى في عودتي من عند سعد صديقي لا يقابلني أحد في الشارع و كانت المسافة بين بيتي و بيته ليست بالكبيرة و في ليله نزل فيها المطر بغزارة لم أستطع الذهاب إلى سعد كالعادة ، فجلست وحيدا تحت ضوء لمبة الجاز الصغيرة و مع كشاف حجارة صغيرة استخدمه عندما أسير ليلا في الشارع كنت أجلس أقرا بعض القصص التي اشتريتها من مهرجان القراءة بسعر زهيد و أدخن السجائر حتى سمعت طرقا خفيفا على الباب ، انزعجت و قلت مين ؟؟ قالت الطارق أنا .... عرفت صوتها و ميزته نعم كان صوت رضا زوجة سعد صديقي قمت مسرعا نحو الباب و في يدي الكشاف و فتحته و أنا أقول حصل إيه خير ، دخلت هي بسرعة و من أول وهلة لاحظت ملابسها المبتلة المتسخة و كانت و كأنها تبكى و تمسك بالحذاء في يدها قلت للمرة الثانية مالك حصل أية ، قالت صاحبك ، قلت سعد ماله هو فين حصل إيه قالت ضربني ، قلت لها تعالى جوه .. ألقت الحذاء في الصالة و كانت ما تزال تراب لحداثة البيت دخلتها إلى الغرفة التي اقطن بها و قلت لها براحة فهميني اللي حصل قالت صاحبك ضربني جامد و حلف بالطلاق لا أبيت فى الليلة فى البيت و طردني و قال يلا على أبوكى و أنا مش عارف أروح فين دلوقتى و أنت اللي جيت في بالى ، قلت لها طب تعالى أرجعك لسعد صرخت و قالت و الـلـه بعد البهدلة دي عمري ما أرجع له خليني هنا للصبح أو تعالى وصلني لبيت أبويا قلت لها خلاص ولا تزعلى نفسك بكرة ليا تصرف مع سعد ، قالت بقول لك عمري ما ارجع له تانى أردت أن أهون عليها فقلت مضاحكا طب روقي كده و قومي اغسلي الطين ده و أنا هعمل لك شاي ابتسمت بمرارة و قالت أنا وقعت في الشارع لان كله طين من المطر أتزحلقت و مش عارف إيه اللي جرى قلت لها ولا يهمك تعالى على الحمام و أنا هجيب لك ترنح من عندي تلبسيه فتحت الدولاب الصغير و اخدت ترنج من عندي و اخدتها نحو الحمام و أعطيت لها الكشاف و طلبت منها أن تغير ملابسها و تتركهم في الحمام إلى الصباح انتظرتها في الاوضة و بعد فترة عادت بالترنح الذي كشف بعض الشى عن جسمها و كنت أول مرة أعرف تفاصيله ، كان جسمها مليان بعض الشيء لكنها ليست بالسمينة ، جسمها إلى حد ما متناسق و مؤخرتها بارزة للخلف بطريقة مثيرة و صدرها ناهد و كبير نوعا ما كانت الترنج ضيق عليها لان جسمي أرفع منها ، قلت لها مبتسما أية الجمال ده ، تعالى بقى نعمل شاي ذهبنا لغرفه أخرى كان بها أدوات المطبخ البسيطة و عملنا الشاي و عودنا إلى الغرفة ، جلست أنا على حصيرة على الأرض و هي جلست على الكنبة التي كنت أنام عليها لم أفتح معها موضوع المشكلة مع زوجها حتى تنسى بعض الشيء ،، كل هذا و لم أنظر لها نظرة رغبه أو شهوة فقد كانت قبل الليلة في نظري رجل بسبب صوتها الخشن و جسمها المبهم بالنسبة لي تحدثنا في بعض الأشياء و عن تكمله البيت و متى نوصل الكهرباء هنا و بعض الأشياء الأخرى قلت لها عارف إن الجو برد و أنت بتنامي بدري ، لأنها كثيرا ما كانت تتركنا أنا و زوجها و تنام ، قالت مش مشكلة اهو أنا صاحية أهو ، قلت لها لا النوم أحسن في الجو البرد ده قالت و هي تضحك و تشير للترنج : أنا مش نعرف أنام في الترنج الضيق بتاعك ده مفيش عندك حاجة واسعة شوية ، ضحكت و قلت لها لسه متجوزتش و مفيش عندي أي هدوم نساء قالت أى حاجة واسعة شوية حتى لو جلبيه رجالى من بتوعك أحسن من الترنج ده مش متعودة عليهم قلت لها عندى جلبيه بيضا جاية من بره كبيرة عليا و عمري ما لبستها تنفع قالت و ماله تنفع ، فتحت الدولاب و أخرجت الجلباب و قلت لها هروح الحمام لما تغيري و خرجت إلى الحمام و عودت بعد برهة كانت هي بالجلباب وقفت و هي تضحك إيه ده دي كبيرة عليك أوى دي مغرقانى أنت كنت هتلبسها ازاى وأنا اتخن منك و هي واسعة عليا ,, قلت لها يلا من حظك اطلعي بقى على الكنبة و نامي و أتغطى و أنا هنام هنا على الحصيرة ، كنت أنام على كنبتين جنب بعض على شكل سرير و عليهم مرتبه قديمة و بطانيه طبقتين أرسلها اخى من الأردن ولا يوجد غطاء غيرها قالت باعتراض أبدا ازاى تنام على الحصيرة في البرد ده .. انزل أنا أنام على الأرض و نام أنت على فرشتك .. قلت لها لا طبعا قالت خلاص نام على كنبة وانا على كنبه و ضحكت رغم إن الكنبتين متلاصقان قلت لها خلاص ماشى نامي وأنا هشرب سيجارة و أنام بعدما انتهيت من سجارتى هممت لأنام و إذا بها تقول يا لهوى ازاى هتنام فى الترنج ده هو الواحد يعرف ينام و يرحرح كده إلا فى حاجة واسعة ضحكت و قلت لها مش هرجع كلمت و سحبت جلباب من دولابي و قلعت الترنج و لبسته و انا أقول يلا عشان نكون زى بعض و طلعت على السرير الكنبى و تمددت بجوارها و عملت حسابي أنى أنام فى أقصى طرف السرير حتى يكون بيننا مسافة كان ظهرها لي و سمعتها تقول منه *** سعد بهدلني مش كفاية شقيانة معها فى البيت و الشغل و بنشتغل بالأجرة عند الناس و كمان يضربني و يبهدلني لازم يطلقني عمري ما ارجع له تانى قلت لها نامي و ارتاحي الصباح رباح كل البيوت فيها مشاكل و الطلاق ده مش سهل كده قالت لا أنت مشوفتش ضربني ازاى ضهرى كله شراع من العصا اللي ضربني بها مقدرش استحمل حد يلمس طهرى من كتير الضرب قلت لها معلش معلش انخرطت فى البكاء فمددت يدي عليها اطبطب عليها حتى تهدأ و أنا أواسيها و أصبرها ببعض الكلمات حتى انتهت من البكاء و هي تقول عمري ما حسيته حنين عليا ولا بعاملنى حلو كل حاجة زعيق و شتيمة أمسكت بيدي و شدتها كأنما أرادت أنى لا اسحب يدي من عليها بل أبقيها شعرت بها تحتاج للحنان و العطف فاحتضنتها بيدي لكن جسمي بعيدا عنها ، قالت مشى أديك على ضهرى كده هتعرف انه ضربني جامد رتبت بيدي على جسمها أنى أشعرها بالأمان ثم وضعتها على وسطها تانى كأنى احضنها قالت أنت حنين أوى أوى و كلامك بلسم و قلبك طيب ، تعرف وأنا نايمة جنبك كده بحس انك زوجي اللي كنت بتمناه يكون طيب و حنين زيك أثرت كلماتها فى و وضعت يدي عليها و احتضنتها جامد قالت خلى أيدك عليا و خدني فى حضنك نفسي أحس بالحنية دي شوية ، و شعرت كأنها ترجع للخلف حتى لمس جسمي جسمها و رجلي رجلها و قالت ممكن تحط رجلك على رجلي و تحضني من ضهرى أوى أوى بحركة لا شعورية قربت أنا أيضا منها و حضنتها بكل قوة و هي تتنهد و تقول ايوه كده حضنك حلو أوى فى البرد ده و لاحظت أنها تفرك رجلها فى رجلي فاستجبت لها و سايرتها و بدأت أنا أيضا أمشى يدي على شعرها و خدها و احضنها حتى شعرت بأن زبى انتفض من سباته و شعرت به يلتصق بمؤخرتها و أظن أنا أحست به و قالت دخل أيدك من جوه الجلبية و حسس على مكان الضرب كده ـ أدخلت يدي من خلف رقبتها و أنزلت بيدي على نهاية ما أستطيع على ظهرها قالت إيه ده دخلت اديك من تحت عشان توصل لضهرى كله كلامها كان يزيد من انتصاب زبى كأنه أصبح قطعة حديد صلبه جدا أدخلت يدي على استحياء من خلف الجلباب و وجدتها ترتدي أندر كبير نوعا كعادة الفلاحين دوما مشيت ايدى على ظهرها براحة و بنعومة وجدتها انفعلت معي و زادت من فرك قدمها بقدمي و ظهر لها حركة ملتوية اقتربت بها أكثر منى كان جسدها ساخن رغم برودة الجو لكن الدفء ملأ الفراش وسط كل هذا قالت فجاءة عايزة أروح الحمام قمت و أنا أقول ماشى تعالى و أمسكت بالكشاف و انرت لها فخرجت ثم عادت بعد فترة و قالت شوفت اللي حصل قلت لها إيه قالت من لبختى و أنا بغسل الكلوت _ كما تسميه _ اتبل ميه فقلعته و أردفت مش مهم بقى هينشف على الصبح و عادت إلى النوم ثانية و قالت هات اديك و احضني أوى بردت لما روحت الحمام احضني عشان اعرف أنام أنا خايفة مش عارفه أنت بتنام هنا لوحدك ازاى و ضحكت حضنتها وأنا على وشك أن اهجم عليها فكل حركاتها اثارتنى من غير أن تقصد أو ربما تقصد لكنها براعة فى الأغراء الفلاحى الفطري حضنتها و هي بدورها كانت تفرك رجلها فى رجلي و كان الجلباب كشف عن رجلها شيء ما قالت حضنك حلو أوى قلت لها أنت كمان حضنك حلو أوى أول مرة اشعر بالدف ده فى البرد ، قالت طب احضني جامد عشان اوضتك برد أوى أوى كلامها شجعني و قربت حضنتها جامد حتى التصقت بها بدرجة كبيرة و ايدى على وسطها قربت من صدرها لكنى لم المسه فوضعت هي يدها على يدي و شدتها عليها جامد حتى لمست يدي صدرها انتفض زبى و بدأ يراودني على اقتحامها مهما كلفه الأمر ، خصوصا بعدما عرفت أنها قلعت الأندر و صارت لا ترتدى شيء ولا يمنع زبى ما نوى عليه سوى الجلباب الواسع سهل التخلص منه و رفعه بعيدا قالت عرفت بقى ان النوم فى حاجة واسعة أحسن من الترنج الضيق كده تتقلب براحتك من غير حاجة ما تتعبك ثم تقلبت على بطنها و على ظهرها و على جنبها كأنما أرادت أن تثبت أن كلامها صح و لما عادت لوضعها مرة أخرى و ظهرها لي و عدت أنا لأحضنها اكتشفت إن الجلباب انحسر على فخذها و ظهر جزء من مؤخرتها شعرت بكل هذا لما التصقت بها لما فطنت للأمر ضحكت و قالت أنا بحب كده أنام براحتي حتى لو كل جسمي بان وألا أنت بتختشى قلت لها لا عادى أنت كلامك صح فعلا الواحد لما ينام براحته يكون أحسن و عشان اثبت لك أنا كمان هقلع الشورت و أنام زيك و ضحكت فضحكت و التفتت بوجهها لي ثم استدارت عندما وقفت لأنفذ ما هممت به قلعت الشورت و أنا اضحك و نمت ثانيه جنبها فقالت اعمل زى ما عملت بقى و أتقلب شوية كتير و راحت فى آخر السرير و أفسحت لي المجال لأتمرغ و أتقلب براحتي رغم دهشتي نفذت كلامها و نحن نضحك و أنا أتقلب أتقلب و الجلباب ينحسر من تحت و رجلي تتعرى تحت البطانية و لما استقر بقى الحال على جانبي عادت و قالت يلا احضني بقى تانى عشان ننام ، نزل كلامها كالصاعقة عليا فقد شعرت بان الجلباب انكشف عنى حتى لاح زبى حر طليق فكيف احضنها و اقترب منها و مؤخرتها امامى و مع ابسط حركة سيهجم زبى على كهفها و يغزو مؤخرتها بكل قوة عدت من تفكيري على صوتها يلا احضني يلا حضنتها على استحياء و أثرت أن يكون زبى بعيدا عن مؤخرتها فأدخلته بين فخذي و أحكمتهما عليه حتى لا يثور و يندفع حضنتها بشدة و احتمال تكون شعرت بشيء فلم تعد قطعة الحديد الصلبه التي يلمسها موجودة لكنها سكتت كل ما قالته أنها سعيدة و أن الليلة لا تنسى قالت اهرش لي فى ضهرى و مشى ايدك على جسمي كله عشان أحس بحنيتك ، مددت يدي من تحت جلبابها المرفوع حتى زاد رفعا على وسطها و تعرى ظهرها و صرت أدلك لها ظهرها و كتفها و هي تتأوه و تستحسن ما أقوم به و تطلب المزيد كأنها تشعر بحلاوة الهرش فى مكان ضرب زوجها لها و طلبت إن أمشى يدي على كل ظهرها و انزلها عليه و هي تقول هنا و هنا ايوه كمان كمان هنا تحت شوية لالا تحت شوية أه كده يلا ادعكه حلو انزل تحت ناحيتك و لما لم اصل لما تريد أرجعت يدها لخلف ظهرها لتشير للمكان المطلوب فلاحظت رجلي المشدودة المحكمة كانى أخفى شيء ما فقالت مالك متخشب كده ما تفك نفسك و وضعت يدها على بطني العارية ثم رجلي و قالت ارفع رجلك على رجلي و احضني بهم لما تأخرت فى تنفيذ طلبها شدت رجلي بيدها و كان زبى يئن و يتألم و ما صدق أن شدت رجلي حتى افلت مسرعا شارعا شامخا كالسيف المشهر من فارس مقدام حتى أنه خبط فى يدها لكنها لم تعلق وضعت رجلي فوق ركبتها احتضنها و زبى لمس مؤخرتها لكنى عملت ان لا يقترب من شق مغارتها المغرى فحركت جسمها كأنها تساعدني على اجتياز المهمة الصعبة فسكن زبى على باب المغارة المفتوحة فى غفلة من حراسها النائمون شدت يدي و قالت كفاية دعك و احضني رفعت يدي من بيننا و وضعتها على وسطها العاري فرجعت بجسمها اكتر علي و اعتدلت و أفسحت المجال لزبى فسكن فى قلب المغارة سكن هو و سكتنا نحن و لم نتكلم و بدأ الصراع و دق جرس الجولة الأولى من اكتشاف مغارة على بابا المحصنة لم اسمع لها إلا أنها تتأوه و تتلذذ و أنا زدت تأثرا و حميه و صممت على خوض الجولة لأخرها حضنتها بكل قوة و اخدت هي ترقص بمؤخرتها و زبى افرز عرقه حتى ملأ المغارة بمياه طرية رطبه لبنى الكثير الوفير فى كسها ثم اعتدلت فى نومها و نامت على ظهرها و استدارت بوجهها نحوى و قالت بصوت لا يكاد يسمع و ظهرت الأنثى على حقيقتها و اختفى صوتها الخشن و تكلمت بطبقة صوت رقيقة أنت عملت فيا إيه أنت حنين أوى أوى نسيت كل التعب و البهدلة بتاع الزفت جوزي كانى عروسه فى ليلة دخلتها احضني أوى أوى خليني أنسى الهم اللي كنت فيه تأثرت بكلامها و قربت يدي من جسمها و مشيتها على بطنها و اقتربت من صدرها و أمسكتها بيدي و اعتصرته و قربت وجهي منها و اقتربت أكثر و أكثر من شفتيها و قبلتها و يدي تعتصر بزازها بقوة و نزلت بشفايفى ارضع صدرها الناهد و هي تشد شعري بيدها كأنها تطلب المزيد و المزيد و رجلي تفرك رجلها ارضع فى بزازها و نزلت بيدي لاكتشف باقي أسرار المغارة فلمست بطنها و سرتها و سوتها حتى اقتربت من فخدها و ما زلت أمص و ارضع فى صدرها الناهد يدي تقترب من فخديها و هي تلتوي و فجاءة و ضعت يدها على يدي و كأنما ترشدها لطريق ما ضغطت عليها بقوة و سحبتها نحوه الكنز القابع فى قعر المغارة إلا و هو كسها عندما لمسته شعرت بنار تسرى فى جسدي و اخدت تحرك يدي بيدها على كسها و قد فتحت رجليها على أخرها وجدته مملوء بماء ندية رطبه ساخنة كأنما انفجرت فيه عين بئر ظمىء حركت يدي فيه و ما أزال انهل من شهد نهديها الطريين و ارضع من بزها لبن النشوة و الشهوة العارمة و يدي تجول فى كسها من غير استحياء و لا استئذان فقد وجدت ضالتها الغائبة من زمن بعيد حاجتها إلى الحنان و العطف أثارها بدرجة كبيرة ظنا منى ان خشونة زوجها لم تشبعها و لم تكشف أسرار مغارتها العاتية صارت تلتوي كالأفعى و جسمها أصدر بركان الهياج و لهيب اللذة و إعصار النشوة و شلال الرغبة العارمة تشجعت أنا فلم اعد محتاج لم يرشدني إلى تفاصيل و حجرات المغارة فقلعت الجلباب و أقلعتها جلبابها و هممت للنوم فوقها و يدها تغوص فى كسها تضرب مياهه بقوة و فمي يلتهم صدرها و ينهل منه و زبى يشاهد سيناريو المعركة الفاصلة و يضرب شفايف كسها من حين لأخر على حين غره من يدي المتمكنة من كسها شعرت برجفة جسمها و يدها مسرعة تمسك بزبى و تدخله كسها الرطب دخله و غاص بداخله فكان ساخنا لأقصى درجة و ملتهب فصرت اضربه بقسوة و هي تتشبث بظهري و تجذبني نحوها و ترفع رجلها لتتمكن منى أكثر حتى لا افلت من بين فخديها و ما زلت ادخل زبى فى مغارة كسها المشتهى و أعود فأخرجه ليعاود الدخول بكل همة و نشاط و انفجر البركان من كسها و شعرت بشهدها ينساب على زبى ليرطبها و يطلب منه المزيد نكتها كأني فارس تمكن من فريسته فأراد أن يأخذ منها ما يقدر عليه طللت ادخل زبى فى كسها و هي تتأوه تتأوه تتأوه و تقول نكنى نكنى بسرعة بسرعة بسرعة و عندما تمسك بي بقوة و تحز منى بأرجلها أشعر بنهر كسها يتدفق استدارت و نامت على بطنها و رفعت مؤخرتها لفوق و ظهر كسها بين فخدها كاللؤلؤة وسط مغارة مظلمة مع أنه شديد السواد لكن ماؤه أضفت عليه رونقا من الحياة أدخلت زبى من الخلف فى غياهب كسها و صرت أضرب و أضرب و هي تأن و تلتوي حتى قارب زبى من التخلص من شلاله و التبرء من إعصاره مسكتها بقوة من مؤخرتها و جذبتها نحوى بقوة و أفرغت كل مائي ولبني في كسها و هي تصرخ و تتأوه نمت بجسمي فوق مؤخرتها طلبا للراحة و بحثا عن كل جديد فى مغارتها شعرت بمؤخرتها الطرية تحت خدي كأنها تناديني لأفتحها و احصل منها على باقي كنزها فرجعت إلى الوراء و مسكت زبى الهائج العنيد على قدر تعبه فى اكتشاف كسها لكنه صمم أن لا راحة قبل فتح مؤخرتها و الفوز بما فيها من كنوز عندما شعرت بذلك قالت هتعمل إيه يخرب عقلك بلاش طيزى لالا طيزى لم أرد عليه و أدخلت زبى بين فلقتي مؤخرتها و أنا امسك بيه ادعكه بينها حتى رطب المكان من المياه الكثيرة و أدخلته براحة براحة فى فلقتيها حتى شعرت بسخونتها فأدخلته بقوة فشهقت و صرخت لكن هيهات فقد كان زبى يدخل ليكتشف كل جديد و ممتع دخل زبى فى طيزها كمان تقول هي و أمسكت بشعرها كانى امتطى جواد عنيد و اضرب داخل ظيزها بقوة ادخل زبى و أخرجه حتى تتعود عليه و عندما استسلمت طيزها للواقع و فتحت على مصراعيها صرت ادخل و اخرج بسهوله و هي تتأوه و أنا أزيد و أزيد و أمد يدي من تحته حتى امسك بصدرها ألاعبه و احتفى به و مع زيادة الإحساس و النشوة جاءت الدفعة الثانية من مياة زبى ساخنة حاضره تستبق الاندفاع فى غياهب ظيزها الطرية الجميلة سمارة بشرتها زادتها سخونة و متعه و إثارة .. فطرية تعاملها و ألفاظها زادها حسنا و غطى على قلة جمالها المنظور نمت بجوارها و نحن عرايا و قد أخذ منا التعب على قدر حاجة حتى ذهبنا سويا فى نوم عميق و كان هناك حوار فى الصباح ما ألذه و ما أطيبه ... تطلقي منه وتزوجيني هذا ما قلته لها .. انها الان زوجتي السمراء الحلوة == انا وام مصطفى اولا القصه دي حقيقيه وحصلت معايا انا مش عن لسان حد تاني يوم الثلاثاء الي فات 22-1-2019 انا مهندس عندي 35 سنه كنت خارج يوم من الموقع بدري عشان اروح نقابه المهندسين اخلص ورق التأمين بتاعي المهم خلصت بدري وقولت امشي رجلي شويه بما ان زوجتي عند والدتها لمده 4 ايام بتزورها المهم مشيت في وسط البلد شويه لحد ما رجلي اخدتني لحد سور الازباكيه قولت اشوف كتب لاني بعشق القراءه جدا المهم مش لاقيت حاجه عجبتني فطلعت من اتجاه ميدان العتبه وبرفع عيني لاقيت واحده ست من الي بعشقهم وزن فوق ال 100 كيلو سنها ما بين 45 الي 50 السن والوزن ده عندي عشق مالوش بديل بكل المقايس بيضه جدا شعرها سايب ولونه اصفر اكيد صبغه يعني انا بطبعي محترم بس تقولي ايه الي خلاك تفكر انك تمشي وراها اقولك معرفش واول مره اعملها اساسا مشيت وراها من بعيد وكان واضح عليها انا مش نازله تشتري حاجه لانها كانت بتقف تتفرج علي اي حاجه وكل حاجه بقيت انا اخليها تقف تتفرج اقف انا عند البياع الي قبلها ابص عليها كأني عيل صغير ماشي ورا امه بس مش ببص بغشم بردو لا المهم بدات هيا تلاحظني وتقلق يعني بما ان المكان زحمه اوي ممكن تكون فكرتني مثلا حرامي او اي حاجه وفعلا بقيت تقف انا اقف بعيد ابص عليها بس لما لاحظت اني ببص عليها كلها وعلي جسمها ومركز مع طيزها الي تجنن وبزازها الي ترضع ميدان العتبه كله وشها هدي شويه عن الاول وصلت قبل الموسكي شويه ولما وقفت انا عديتها ووقفت عند بياع بعدها لاقيتها عملت حركه صايعه رجعت تاني روحت راجع وراها وبدات لما تقف لازم تدور تبص عليا انا ابصلها وابتسم فهمت اني ببص عليها وعلي جسمها وجمالها لانها فعلا جميله اوي المهم وصلت لحد شارع درب البرابره وراحت دخلته كنت انا بعيد شويه عقبال ما دخلت وراها لاقيتها اختفت ادور يمين شمال مفيش هتجنن كأن عيل وتايه من امه مفيش هنا وهنا مفيش روحت خارج علي الشارع الرئيسي مخنوق جدا ولعت سيجاره ووقفت قرفان قرف الدنيا عمال ابص يمين وشمال وفي الاخر قولت خلاص هروح لان اليوم فصل مني بصراحه وفجأه لاقيت حد بيخبط علي كتفي بيقولي انت بتدور عليا لافيت لاقيتها هيا انا ارتبكت وتنحت وبقيت مش عارف ارد قولتلها لا لا طبعا بصراحه اه راحت قالتلي ليه بقي قولتلها مش عارف قالتلي هو انت صغير علي كده قولتلها ابدا ده انا 35 سنه بس معرفش ايه الي خلاني اعمل كده بس اسف جدا انتي شدتيني اوي قالتلي يسلام علي ايه بقي شديتك يعني ايه الي شدك فيها يعني قولتلها عموما انا بعتذر جدا واسف علي الي حصل قالتلي اصل متزعلش مني ايه الي يخلي شاب في سنك وشيك وصغير يبص لواحده في سني وعامله زي شوال البطاطس الا يكون مثلا عايز ينتش منها الشنطه يعمل حاجه غريبه تنحتلها قولتلها شوال ايه لامؤاخذه بطاطس ده مين ابن الكلب الغبي المتخلف الي ممكن يقول عليكي شوال بطاطس قالتلي بدون ما تغلط بس امال انت شايف ايه قدامك قولتلها شايف مش عارف اقولك بس مغلطش ليه قالتلي اصل جوزي مبيقوليش الا يا شوال البطاطس قولتلها خلاص هشتم في سري عشان هشتم شتايم وسخه بصراحه ميصحش تسمعيها راحت ضحكت قولتلها انتي من هنا قالتلي لا من المنصوره وجايه اخد شغل من تاجر ملابس بس للاسف مجابش البضاعه كلها فلازم ابيت عند واحده صاحبتي لحد بكره اخد الحاجه واروح قولتلها يعني لو قولتلك نشرب حاجه سوا يزعلك قالتلي بس انا معرفكش قولتلها لو قعدنا هتعرفيني قالتلي ماشي اخدتها ورجعنا وسط البلد قعدنا في كافيه الامريكين الي في اول طلعت حرب طبعا هيا شكلها بسيط فكانت منبهره وانا اقول امال لو قعدتها في بينوس ولا سلينترو كانت عملت ايه المهم بدات تدردش معايا عرفت انها عندها ولد 18 سنه مصطفى وبنت 14 سنه ندي وابن 8 سنين عثمان ( الاسماء غير حقيقيه ) المهم ابتديت احكيلها عن نفسي وهيا كل شويه تعمل تليفون بس مش تتكلم تقفل تاني وانا اتكلم لحد ما بقولها في سؤال خايف يضايقك قالتلي اسال بقولها ايه حكايه شوال البطاطس دي بقي راحت ضحكت قالتلي يعني مش باين قولتلها لا الحكايه نفسها قالتلي جوزي مش بيقولي الا يا شوال البطاطس يا بقره حلوب كل ده جسم قولتلها عشان غبي وحمار راحت ضحكت اوي قالتلي بس هو عنده حق قولتلها لا عنده اعاقه فكريه وانتي الصادقه الجسم ده ميقدروش الا الراجل الي بيفهم في الستات كويس اوووووي قالتلي وانت بقي بتفهم في الستات قولتلها الي زيك انتي دول نعمه والي يكرها يعمي ضحكت قالتلي انا كده هتغر قولتلها اتغري لحد اخر ما عندك دي مش مجامله دي الحقيقه المهم رفعت الفون تاني تتصل وشكلها متضايقه اوي بقولها انتي مستعجله اوي كده قالتلي لا بس صاحبتي الي رايحه عندها كلمتها امبارح عشان ابيت عندها النهارده قالتلي هتستأذن جوزها وترد عليا ومن الصبح بكلمها تليفونها مغلق قولتلها يمكن شبكه اهو احنا قاعدين المهم فضلنا نحكي ونتكلم وتتصل مفيش وصلت الساعه 3 وهيا بقيت مخنوقه اوي قالتلي مش عارفه اعمل ايه قولتلها مفيش اي حد تعرفيه هنا قالتلي لا قولتلها انا مستني اخر حلولك وبعد كده اعرض حل عندي قالتلي عندك حل وساكت ما تقول قولتلها عشان مش تفهمي انا بستغل الموقف قالت قول بس قولتلها تعالي عندي البيت لحد الصبح قالتلي طيب ازاي ومراتك قولتلها لا هيا مسافره عند والدتها كذا يوم قالتلي بس ازاي يعني هروح عندك لوحدي قولتلها خلاص اتصلي بصاحبتك تيجي معاكي راحت ضحكت اوي قولتلها بردو براحتك قالتلي بس مش عايزه اعملك مشاكل او قلق قولتلها انا الي بقولك وانا عارف ظروفي ايه المهم سكت وقالتلي خلاص ماشي قولتلها تحبي نمشي قالتلي ياريت لاني تعبت اوي النهارده من كتر اللف علي رجلي قومت طلبت الشيك وحاسبت وخرجنا قولتلها تحبي نتغدي ايه بقي قالت لا مينفعش وهتعبك قولتلها يعني انا مش هتغدي اخلصي المهم ركبنا تاكسي وعديت علي بتاع كبده ومخ جيبت اكل وجيبت حاجه ساقعه وركبنا تاكسي تاني وروحنا دخلنا البيت فى شارع البعابيص والشراميط كان اليوم ده فعلا حر شويه الحراره كانت 23 يومها دخلنا قعدت قولتلها الحمام هنا لو عايزه تاخدي دش قالتلي مش عامله حسابي في هدوم كنت هلبس من عند صاحبتي قولتلها وللاسف الهدوم الي في البيت صعب جدا تيجي علي مقاسك بصراحه قالتلي خلاص مش مهم انا هتصرف دخلت وقومت انا اجهز الغدا وشويه لاقيتها طالعه من الحمام انا شوفتها تنحت بصراحه لابسه بدي نص كم كحلي هيتفرتك من علي جسمها لحمها هيطلع من كل حته وبنطلون استرتش قماش اسود لحد الركبه برموده ضيق جدا جدا جدا لاقيتها بقولي انت هتفضل تبص كده كتير انا بتكسف قولتلها اسف بس غصب عني فعلا معذور المهم قعدت ناكل البدي من عند الرقبه سبعه فلق بزازها باين نيك مش فلق عادي ده فلق بين جبلين تلج ابيض قشطه يخلو الميت يصحي طبعا من غير حاجه هو كان صحي وهيفرتك البوكسر اصلا بقيت عمال اداريه بالعافيه (انا مش من النوع الي بحب النيك لمجرد النيك لا انا بعشق الجنس مع الحب الهدوء مبحبش افضي شهوتي وخلاص لا بحب الي معايا اكون حابب اني اكون في حضنها وهيا تكون حابه ده تكون سقعانه من برد عدم اهتمام حد بيها تكون مشتاقه لحضن دافي بقلب ينبض مش زبر واقف بين رجلها لازم قبل ما شهوتها تتحرك يكون قلبها بيرقص الاول وده مش لاقيته الا في الستات الي في السن ده ممكن بيكون لعوامل السن وتجاهل زوجها ليها لسبب سنها او شكل جسمها الي اغلب الازواج الي زوجاتهم كده مش بيقدرو النعمه دي فبتكون هيا محتاجه حد يرجعلها شبابها ويحسسها بأنوثتها المتفجره وانها حقيقي مرغوب فيها وانها مش مجرد اطلال ست لا دي فتاه متوجه علي عرش النساء وده مش بتصنعه لكن انا فعلا بشوف الست دي كده حقيقي من قلبي وبكون صادق جدا معاها وبيكون تعاملي معاها بناء علي كده بحسها عندها مشاعر طـفـله في 18 من عمرها ومليانه حيويه ونشاط تكفي العالم كله بس محدش قادر يفهمها او يطلع منها المشاعر دي انا بقي بفهمهم جدا وبقدر ده جدا جدا المهم ) بقيت ابصلها كل شويه وهيا تبتسم قالتلي انت جعان اوي كده قولتلها جعان بس ده انا جعان جوع مجعتوش من زمان اوي قالتلي بس ليه بتحب اللحمه كده مش كله الناس او الاغلب مش بيحب اللحمه اووووي كده قولتلها لان اللحمه انواع واذواق واللحمه البلدي متنفعش مع العيال التوتو بتوع اليومين دول الي بيخافو من الكوليسترول مع انهم لو يعرفو قيمتها هيتجننو قالتلي شكلك مصيبه قولتلها ابدا كل الحكايه انا بقدر الامكانيات والظروف لاقيتها بتقولي بص بصراحه انا عمري الي حصل معايا النهارده ده ما حصل معايا قبل كده ولا عمري كلمت حد من ورا جوزي ابدا مع اني ليا صاحبتي يعرفو رجاله علي اجوازهم وبسمع منهم حكايات كتير بس متخيلتش اني اعرف حد ابدا رغم تقصير جوزي معايا ومشاكله الكتير وعدم اهتمامه بيا زيك كده وعمره ما حسسني اني ست مرغوب فيها انا اول مره احس اني مرغوب فيا وحد مهتم بيا قولتلها وانا مش عايز منك حاجه انتي قاعده معززه مكرمه لحد ما تروحي مفيش اي حاجه هتحصل ابدا متقلقيش قالتلي بس بصراحه انا مبسوطه اوووي معرفش ليه هقولك حاجه سيبها تمشي زي ما هيا عايزه تمشي مش نخطط لحاجه انا لو محتاجه حاجه هتبقي بمزاجي وانا الي عايزه قولتلها بردو براحتك ورغم اني كنت فعلا مشتاق ليها بس زي ما قولت الجنس بالنسبه ليا مش تفريغ شهوه قد ما هو حب لطرف اخر قومت شيلت الاكل وحطيت حتتين فحم علي البوتجاز قولت اولع حجر خوخ يدفي الجو وشغلتلها التلفزيون ودخلت جهزت الشيشه وخرجت ماسكها في ايدي بصتلي وضحكت قالتلي ايه ده قولتلها عشان اتدفي وقعدت جنبها لاقيتها مركزه معايا اوي قولتلها تجربي قالتلي ياريت واخدت الشيشه وقعدت تشرب معايا الواضح ان الشيشه سخنتها بقيت عماله تبصلي نظرات حب حسيت انها عايزه تسمع كلام حلو قولتها علي فكره انتي بجد زي القمر وجميله اوي وروحك حلوه جدا قولتلها هيا السلسله الي انتي لابساها دي فيها ايه واخرها فين قالتلي اخرها غريق قولتلها متقلقيش بعرف اعوم كويس قالتلي شوفها ومش مدت ايدها تطلعه قولتلها تسمحيلي قالتلي اتفضل مديت ايدي بين فلق بزازها واتعمدت اسحبها براحه اوي وانا ايدي علي فلق بزازها السخنين حسيتها عينها غمضت وسرحت ابتديت احسس علي بزازها براحه بس مدخلتش ايدي جوه اوي لاقيتها ماسكه لاي الشيشه بشفايفها ومغمضه عنيها ورايحه في دنيا تانيه طلعت السلسله ... قربت من السلسله وشمتها وقولتها جميله اوي بس يمكن عشان هيا بين اعظم صدرين في الدنيا قالتلي بجد هما حلوين امال ليه جوزي بيقولي دول كبار اووووي حرام عليكي قولتلها انتي ليه عايزاني اشتمه شتيمه وسخه وانا عمال اشتمها في سري ضحكت وقالتلي لا اشتم براحتك ما هو كده خلاص طلع مش راجل اصلا ولا بيفهم قولتلها ده علق برخصه لما يكون قدامه جبال المرمر دول ومش عارف يقدرهم يبقي راجل خول ضحكت اووووووي بدات تمص في لاي الشيشه وتبصلي نظرات محنه قولتلها اسف لو ايدي خبطت في اماكن غلط قالتي تعرف ان ايدك حسستني احساس غريب اوي محستوش قبل كده قولتلها ليه هو جوزك مش بيحسس عليهم قالتلي لا ده يدوب بيقضي واجب في دقيقتين يريح نفسه بعد كده يسيبني انا لنفسي بقي اخبط راسي في الحيطه قولتهلها مش قولتلك خول ابن متناكه ميعرفش قيمه النعمه الي في ايده (وعلي فكره انا بقولها كده بصدق لانها فعلا كنز محتاج اهتمام مش اكتر هتاخد منه احلي دفي وحب وحنان ) وطيت لحد قدامها وروحت مقرب وشي ليها لاقيتها بتحرك شفايفها كأنها مستنيه ضيف غالي عليها اوي غايب عنها من زمان قولتها ممكن متكلمتش هزت راسها بس روحت واخد شفايفها بين شفايفي براحه جدا وبنعومه طـفـله اول مره تتباس وبدأت امص فيهم بنهم لاقيتها ابتدت تاكل في شفايفي كانت ايدي سانده علي كنبه الانتريه جنبها راحت شدت ايدي وحطتها علي صدرها الاتنين من بره الهدوم ابتدت ايدي تاخد طريقها لتفقد جبال الالب ومرتفعاته الشاهقه بزازها كانت كبيره بصوره رهيبه اعتقد انها بتفصل سنتيانات لان مفتكرش في مقاسها في السوق وابتديت ادعك فيهم من بره وارفعهم وانزلهم لحد ما حسيت انا في صاروخ وقف جوه بحجم زبر عيل صغير وكده طبعا كانت حاله الهيجان خالت الحلمه فاااارت زي اللبن علي النار ( وبقيت واقفه في عظمه وجبروت منتظره لحظه تتوجها ولانها محرومهم من اللحظات دي يبقي لازم كل حاجه تاخد حقها مش طلع زبرك وارشق وشكرا لا خد وقتك نيكها بفكرك الاول قبل ما تنيكها بزبرك نيك خيالها نيك حرمانها نيك قلبها ساعتها هتلاقي كل الاماكن في جسمها عايزاك تنيكها بكل جوارحها ) ابدتيت افرك الحلمه مع انات خفيفه بتطلع من شفايفها وانا ببوسها كانت ماسكه شفايفي بشفايفها كأنها ماسكه ابنها الي تايه منها من سنين مكنتش ببوسها بس كنت بعزف في مص لسانها مص شفايفها مص دقنها بعد كده ابتديت الحس خدودها ووشها كله كل سنتي فيه لحد ما وصلت لموطن عفتها ( ناس هتتخيل موطن العفه هو الكس اقوله انت غشيم موطن عفه الست هيا خلف ودنها دي الي بتقتلها بتفتحلك كل الابواب المغلقه بتسهلك كل الطرق لان المكان ده مرتبط مباشره بعرق الشهوه عند المرأه تاخد قرقوشه ودنها بين شفايفك يبقي اخدت قلبها ) وابتديت تقولي انت بتعمل فيا ايه قلبي هيقف مش قادره وانا بمص قولتلها ايه اقف قالتلي اوعي تقف كمل كمل كمان ابوس ايدك كمل روحت وقفتها ولفيت من ورا ضهرها وبقيت لازق في طيزها وزبي راشق فيها وايدي بتفرك بزازها وشفايفي مش سايبه حته في رقبتها ورحت رافع البدي شويه وابتديت العب في المكان الي بعشقه بطنها الكبيره اوي وسرتها وابعبص سرتها وافركها وايدي التانيه بتفرك الحلمه من فوق البدي هيا تلقائي قلعت البدي وبقيت بالسنتيال اخدت ضهرها كله لحس من اوله لحد ما اوصل لهضاب اثيوبيا واول شق نهر النيل بين فلقه طيزها اخده بلساني علي سلسله ضهرها لحد قفاها وودنها وهيا شغال احححححححح هموت حرام عليك هموت وتشخر الشخره من ضوافر رجلها وبدات رجلها تخونها وخلاص هتقع مني سحبتها علي اوضه النوم وهيا نايمه مغنطيسيا وانا لازق فيها من ورا وايدي ماسكه بزازها وابدتيت افك السنتيال و انيمها علي السرير حاولت تقلع البنطلون لكن مسكت ايدها تعبيرا مني انه المكان ده لسه دوره مجاش مع خلع السنتيال سقط قدامي شلالات لحم بزازها الي حرفيا البز فيهم اكبر من حجم راسي وابتدت مرحله عزف سنفونيه رضاعه طـفـل جعان لصدر حنون بيقت العب بلساني حوالين الحلمه من بره والحسهم من بعيد عن الحلمه وهيا هتتجنن عشان ارضع وانا ابعد واشوقها اكتر تقولي ارضعهم قطعهم افشخني نييييييك حرام عليك انا خلاص وانا الف حولين الحلمه وابدل من البز ده للبز ده لحد ما اخدت الحلمه في بوقي رضاعه وتقطيع لاقيتها بتشخر وصوت وراحت جسمها بقي يترعش ويعلي ويوطي من عند وسطها ولاقيتها جابت حنفيه من كسها غرقت الاندر بالبنطلون وانا شغال علي نفس المنوال بتقولي نيكيني بقي افشخ كسمي قتلتني قولتلها لسه بدري يا كسمك قالت انا عايزه ابقي لبوتك طول العمر ابقي شرموطك تقتلني نيك تفشخني قولتلها متكيفه يا شرموطه قالتلي اول مره اتناك في حياتي انا لسه بكر معاك انا متجوزه عرص ابن متناكه قطعلي كسي نزلت علي بطنها لحس ولحد سرتها بقيت ادخل لساني جواها وهيا توحوح مني ووسطها طالع نازل مني كأن في كهربا ماسكاها رفعت وسطها شويه وسحبت البنطلون بالاندر وشوفت حته كس جبل بركاني علي وشك الانفجار قعدت الحس في وراكها وهيا تشد وشي ناحيه كسها وانا ابعد فضلت الحس في رجلها لحد ما وصلت للسمانه بقيت الحسها وهيا علي احححححححححححح افشخني بقي دخله بقي هموت نيكيني كسي مولع طلعت علي كسها وكان مولع كأنه فوه بركان علي وشك اخراج البركان واحمر جدا وسخن نااااااار ابتديت ابوسه من بره واشفط لحمه لحد ما فتحته وابتديت ادخل لساني جوه حسيت ان لساني بيتلسع من سخونته مسكتني من شعري وشدت راسي بكل قوتها لدرجه اني حسيت ان راسي كلها هتدخل جوه وهيا عمال تشخر وانا بشفط في زنبورها وراحت اتشنجت وقفلت برجهلها علي راسي لدرجه ان حسيت راسي هتتخلع وراحت الحنفيه مفتوحه في وشي نزلت للمره التانيه شلال عسل مولع وانا بلحس وبشرب فيه لحد ما فكت رجلها وجسمها ساب روحت قايم انا قالع ومطلع زوبري من عرينه ليبدأ مرحلته في الاشتباك روحت بيه عند وشها حسيت انها شافت ازازه مايه ساقعه مشبره في صحرا بقالها اسبوع ماشيه فيها في شهر اغسطس بلعته بطريقه همجيه بقولها براحه بكسمك ايه للدرجادي قالتلي اول مره في حياتي امص زبر كنت بسمع عن مص الزبر وكنت هموت واجربه وجوزي مكنش بيرضي اني امصله او يلحسلي وابتديت اخليها تمص بالعقل وزبي اصلا مكنش محتاج يتمص اوي عشان يقف هو كان علي اخره زي الحديده روحت سحبته منها وهيا كأني بسحب ابنها من حضنها تقولي طعمه حلو اوي سيبه شويه قولتلها هرجعهولك تاني يا لبوه بس يروح المدرسه الاول يمضي حضور ويرجع وروحت جايب مخدتين حطيتهم تحت وسطها لحد ما كسها طلعلي بره وبقي مستعد يستقبل زوبري وراحت فشخته بايدها الاتنين الكس ده الي يشفه يقول ان زبه هيغرق جواه ويتوه مع انه العكس بيكون اشبه بكس البنت البكر من الاهمال وفعلا دخلته وحسيت اني بنيك بنت بنوت ودخلت الراس براحه وهيا تقولي افتحني انا مراتك افشخ كسمي قطع كسي بسرعه لحد ما دخلته كله وهيا كان نفسها ادخل بكل جسمي هيا كانت في غيبوبه من الي عملته بتشخر وتوحوح وبس وابتديت اطلع وانزل وصوت جسمي وهو بيرزع في تلال اللحم اجمل من معزوفه موسيقيه لبيتهوفن وانا شغال ترزيع بكل قوتي وهيا تصوت وتقول نيك شرموطتك الي شقطها من العتبه انا شرموطه وانت شقطتني افشخني بقي اقطع كسي نصين وانا شغال ترزيع وايدي قافشه بزازها كنت من الي عملته حست اني خلاص هنزل لاقيتها بتقفل رجلها بشكل هستيري علي وبتترعش وانا بقولها هنزل اوعي اطلع قالتلي نزل جوه كسي شربه لبنك نزل مالكش دعوه وفعلا نزلت شلال لبن مع تنزيلها هيا كمان لاقيت جسمي فك مني روحت نايم جنبها وواخدها في حضني قولتلها اتبسطي قالتلي انا حاسه اني في الجنه ومش عايزه اخرج منها ابدا انا عمري ما اتنكت قبل كده عمري ما نمت في حضن راجل انت اول راجل انام في حضنه الي معايا في البيت ده ابن لبوه انت سيده وتاج راسه وراحت سيباني وقايمه علي زبري بقولها انتي مش تعبتي قالتلي انا مش هعمل اي حاجه النهارده غير اني اتناك منك بس حتي لو هموت من النيك وراحت واخده زوبري في بوقها تقولي ايه طعم اللبن ده يخربيت جماله ده حلو اوي قولتلها اشربي يا لبوه اشربي فضلت تمص لحد ما زوبري وقف تاني لاقيتها بتقولي انا عايزه اطلب طلب وخايفه بقولها ايه قالتلي بما اني عملت الي مكنتش متخيله اني اعمله انا عايزه اتناك في طيزي قولتلها اتناكتي فيها قبل كده قالتلي ده كويس انه بينيكني في كسي ابن المنيوكه بس خايفه توجعني سمعت انها بتوجع شويه قولتهلها وجع متعه وشهوه صدقيني قالتلي ماشي ياله راحت واخده وضع الدوجي وفتحت طيزها الي مليان لحم باديها كنت انا جيبت كريم مرطب دهنت بيه زوبري وابتديت ادلك بيه خرم طيزها وبأيدي التانيه بفرك كسها وزنبورها عشان لما تهيج وجع طيزها هيقل من الشهوه والمحنه الي هيا فيها وفضلت ادخل صابع جوه طيزها واعود طيزها عليه شويه وابتديت ادخل التاني وهيا تأن شويه وروحت حطيت راس زوبري علي فتحه طيزها وبقيت افرك راسه علي خرم طيزها وبقيت اذوقه شويه شويه عشان ادخل الراس مع الكريم وقولتلها سيبي اعصاب طيزك خالص واهدي لحد ما الراس دخلت مع شهقه منها وانا بقولها مبروك يا عروسه اتفتحتي ضحكت وقالتلي نيك بقي مش قادره بقيت ادخله سنه سنه لحد ما دخلته كله وبقيت نايم علي ضهرها وعمال ابوس في ضهرها والعب في بزازها لحد ما طيزها تاخد عليه بعد كده اشتغلت براحه وهيا تقولي بيوجع اقولها اطلع تقول لا نيك نيك واشتغلت نيك براحه وهيا تقولي نيك اوي عايزه اتوجع منك مش مهم يكش حتي اجيب ددمم نيك بكل قوتك وانا بقيت زي التور الهايج وشغال ترزيع وهيا احححححححححح طيزي اتشقت طيز بنتك اتفتحت علي كسها ياما تعالي شوفي بنت اللبوه مراتك يا ابو مصطفى وهيا مع راجل فاشخ الي جابوها مش زيك يا معرص انا مع كلامها بقيت اذيد وهيا تصوت لحد ما نزلت علي بطنها بتترعش وتجيب وانا بقولها هجيب راحت شدت زبي علي بوقها قالتلي هات في بوقي عايزه اشرب لبنك عايزاه ينزل علي صدري ويملا معدتي نزلت كميه لبن حلوه وهيا عماله تبلعها وتمصه لحد اخر نقطه ونمت جنبها محستش بحاجه ولا انا ولا هيا من التعب هو في تكمله لكن بصراحه الوقت صعب جدا في الكتابه بحكم الشغل بس حبيت اشارككم تجربتي واسمع رايكم مع اني اتكلمت في تفاصيل كتير حسيت انها هتزهقكم بس حبيت انقل الحدث زي ما حصل بالظبط اسف لو التفاصيل ضايقتكم الجزء الثاني ................................... ................................... ......................... بعد ما خلصت نمت انا وام مصطفى نوم عميق محستش بنفسي غير بليل يعني علي الساعه 7 كده كانت هيا تعبانه جدا من السفر والمشاوير طول اليوم صحيت لاقيتها لسه نايمه بصراحه انتهزت الفرصه وبقيت اتفرج علي تفاصيل وتضاريس جسمها الي سحرتني بيهم تلال من اللحمه وجبال من الذبده بطنها لو حطيت ايدك عليها تغطس جوه في ناس بتعتبره كرش انا بعتبره كنز بس زي ما انتو عارفين علي بابا ليه وجه نظر مختلفه عن الاربعين حرامي انا بقي دي نظرتي للبطن دي انه كنز المهم بدات اتفحص جسمها بزازها الي حرفيا اكبر من راسي بدون مبالغه حلمه بزها الغامقه البني الداكن العريضه المفروشه الي تخليك لما تبصلها عينك تزغلل من جمالهم رجلها ووراكها الي اللحم فيهم متراكم علي بعضه لدرجه انك ممكن ترفع وركها وتحت ايدك بين تلال اللحم وتسيبها تختفي ولا كسها الي عامل زي جبل المقطم زمان قبته اعلي من جبل سانت كاترين وشفايفه ابيض من التلج تحس انه شق بين جبلين بينهم طريق من المرمر الاحمر لو فكرت تحت بوقك فيها يغرق بين الجبلين وينهال عليه الشهد من كل مكان كأنه ينبوع متفجر قصادك المهم سحبت نفسي من جنبها وقومت من جنبها دخلت الحمام اتشطفت وخرجت شغلت التلفزيون علي قناه اغاني شعبي وقولت اسيبها ترتاح لان كان باين عليها الارهاق اوووي وقعدت شويه وولعت سيجاره حسيت بصوت حركه في الاوضه بس مش رديت ادخل لاقيتها خارجه ولابسه جلبيه بيضه بتاعتي كانت عندي رجالي واسعه عليا شويه مش بلبسها بس رغم وسعها عليا كانت عليها كأنك راشش دوكو علي جسمها دخلت فيها ازاي معرفش متقدرش تفرقها عن لحمها ولابسه تحتها الكلوت بس شكلها مغري نيييييييك انا كنت متنح بطريقه خليتها تضحك وتقولي في ايه قولتلها احه ايه الجمال ده قالتلي معلش مش لاقيت غيرها علي الشماعه تنفعني زعلان قولتلها احه دي مخلاياكي جامد اوي قالتلي بس ضيقه اوي مش عارفه اتحرك روحت قايم تحت رجلها وماسك طرف الجلبيه من الجنب عند الخياطه وروحت فاتح الخياطه لحد فوق ركبتها نص وركها كده اوووووووووووووووووووووووف علي المنظر ورحت من الناحيه التانيه فاتح نفس الفاتحه بقي منظرها سكسي جدا راحت قالتلي ايه ده انت كده بوظت الجلابيه قولتلها كسم 100 جلابيه قدام التابلوه الطبيعي الي لو عيشت 100 سنه مش هشوفه تاني ابدا الجلابيه خفيفه الكلوت كله باين الحز بتاعه من كل الاتجاهات باين جدا حلمه بزازها هتقطع الجلابيه راحت قعدت حطت رجل علي رجل وشدت السيجاره من ايدي وشدت منها نفس ولا اجدع شرموطه فيكي يا بلد انا لاقيت زبي بقي حديده هيفرتك الشورت لسه هقوم عليها راحت وقفت وجريت بدلع وزقتني قعدتني وابتدت ترقص علي اغنيه كانت شغاله لطارق الشيخ طبعا محدش متخيل الجسم ده بالجلابيه دي بالفتحتين الي لحد نص وراكها وهيا بترقص كان منظرها عامل ازاي هتقولي بتترج هقولك كسم اجدع رقاصه لدرجه اني كنت منبهر بتقولي علي فكره انا ميغركش جسمي انا كنت زمان بعرف ارقص كسم فيفي عبده جنبي بس الزمن وعدم اهتمام العرص جوزي بقي وفضلت ترقص وتميل عليا اجي اقوم تزقني بدلع وتلف وتهز طيزها قدام وشي الي كانت هتقطع الجلابيه من كتر اللحم الي بيترج لاقيت نفسي لا ارادي شديتها عليا وهيا مقدرتش تقاوم وكانت تعبت من الرقص راحت نايمه فوقيا كانت ايديا قافشه في طيزها من ورا وهيا في حضني اخدت شفايفها في شفايفي وابدت رحله عناق الشفايف والالسنه وبعد كده هيا كانت فكت شويه عن الصبح كانت اتجرأت اكتر بقيت عماله تبوس بجنون وبيقت تسيب بوقي وتبوس كل حته في وشي الي ياجي في بوقها بقيت عامله زي التور الهايج فجأه بتبوس بهستريا وانا استغليت ده وايدي بقيت شغاله تدعك في كل جزء في ضهرها وطيزها تقفيش ودعك روحت زقيتها نزلت علي الارض ونزلت نايم فوقيها قالتلي انا عايزاك تفشخني بقي عايزه جسمي يجيب ددمم من كل حته نيك كل حته فيا افشخها فشخ قطعها ميهمكش عايزه لما ارجع جسمي يبقي كله متقطع ولاقيتها بتشدني بعنف اوي وهيجان غريب روحت مديها قلم خفيف كده قولتلها هخلي جوزك يتفرج علي شغل الرجاله بجد ضحكت وحسيتها اتبسطت وهاجت اكتر من القلم بصراحه مكنتش اتعاملت او نمت مع واحده قبل كده بتحب الضرب وشغل الماسترز والسليف بس اتوقعتها عايزه تنضرب قولت اجرب اديتها القلم التاني لاقيتها اتخضت ووشها اتبسط قالتلي اضرب اوي شدتها قولت ندخل طيزها قدام وشي الي كانت هتقطع الجلابيه من كتر اللحم الي بيترج لاقيت نفسي لا ارادي شديتها عليا وهيا مقدرتش تقاوم وكانت تعبت من الرقص راحت نايمه فوقيا كانت ايديا قافشه في طيزها من ورا وهيا في حضني اخدت شفايفها في شفايفي وابدت رحله عناق الشفايف والالسنه وبعد كده هيا كانت فكت شويه عن الصبح كانت اتجرأت اكتر بقيت عماله تبوس بجنون وبيقت تسيب بوقي وتبوس كل حته في وشي الي ياجي في بوقها بقيت عامله زي التور الهايج فجأه بتبوس بهستريا وانا استغليت ده وايدي بقيت شغاله تدعك في كل جزء في ضهرها وطيزها تقفيش ودعك روحت زقيتها نزلت علي الارض ونزلت نايم فوقيها قالتلي انا عايزاك تفشخني بقي عايزه جسمي يجيب ددمم من كل حته نيك كل حته فيا افشخها فشخ قطعها ميهمكش عايزه لما ارجع جسمي يبقي كله متقطع ولاقيتها بتشدني بعنف اوي وهيجان غريب روحت مديها قلم خفيف كده قولتلها هخلي جوزك يتفرج علي شغل الرجاله بجد ضحكت وحسيتها اتبسطت وهاجت اكتر من القلم بصراحه مكنتش اتعاملت او نمت مع واحده قبل كده بتحب الضرب وشغل الماسترز والسليف بس اتوقعتها عايزه تنضرب قولت اجرب اديتها القلم التاني لاقيتها اتخضت ووشها اتبسط قالتلي اضرب اوي شدتها قولت ندخل الاوضه عشان الصوت والجيران وقفتها وأبتديت ضرب علي طيزها بالجامد وهيا توطيلي عايزاني اضرب اكتر زقتها علي اوضه النوم وانا شغال ضرب علي طيزها وبطنها وصلت لحد السرير وفلقست وانا بأيدي علي طيزها اضرب قالتلي افشخ *** امي انا بنت متناكه عايزه ابقي مومس وانا معاك هعمل الي عمري ما عملته وهقول الي عمري ما فكرت اني اقوله رفعت الجلابيه لحد ما الاندر بان ونزلت بوشي بين وراكها حسيت وشي اندفن في وسط اللحم راحت فاشخه رجلها وشدت راسي بين وراكها وانا شغال لحس بين وراكها الي كانت عامله زي الفرن كانت بتشخر شخر ابن متناكه غريب روحت قايم واقف وقلعتها الجلبيه وانا وراها ولابس البوكسر وبيقت احك زبري بين فلقه طيزها ونايم علي ضهرها ورزعتها قلم مليان بصراحه جه لبس صوتت بتقولي احه انت راجل اوووي كان التاني نازل علي وشها الناحيه التانيه انا حسيت بوجعه بجد لاقيتها شخرت تقولي انت ارجل من ابويا وعيلتي كلها انا مره شرموطه ربيني يا دكري وراحت شدت الاندر والبوكسر ولفت ونزلت علي ركبتها وانا شغال اضرب بزبي علي وشها كل ما تفكر تاخده في بوقها اشده وارزعه علي وشها لحد ما قفشته وبلعته بصوره فيها جوووع غريب وهيا بتتغنج وتمص جامد قولتلها لا يا كسمك زبي هيتخلغ في بوقك قالتلي معلش اصله حلو بجد المص ده جاااامد نيك بصراحه فضلت تمص لحد ما لاقيت نفسي هجيب قولتلها هجيبهم قالتلي هاتهم في بوقي نزلهم كلهم وانا ما صدقت انفجرت في بوقها وهيا تشفط فيهم لما بوقها اتملي بتشاورلي قولتلها بالشفا عليكي ابلعي ضحكت وراحت بلعتهم الاول استطعمت وسكتت ثواني حسيته عجبها بقيت تبلع وتمص الي في زبري وتقولي ما طعمه حلو اهو امال ابن المتناكه مش بيشربهولي ليييه انا زبي ريح شويه وروحت نايم علي السرير وهيا نامت جنبي تقولي احه انا لسه عايزه اتفشخ بقي دوري يا حلو واستمرت علاقتنا للابد[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
انا وزوجة صديقى السمراء ومغارة على بابا وام مصطفى
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل