الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
محارمستان نيزك الشهوة معدلة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 30976" data-attributes="member: 731"><p><strong>مرحبا في قصة جديده. فانتازيا و خيال علمي. لاول مره في قصص المحارم. ارجو ان تتقبلوا فكرتها. قصة (محارمستان: نيزك الشهوه واختفاء اغشية البكارة). قصة سقوط نيزك غامض من الفضاء الخارجي لكوكبنا. نيزك حول بلد كامله لقمة الشهوه و الفجوروالمتعه محارميه وغير محارميه. وجعل منها مقصد سياحي لكل العالم. قصة دكتوره شابه واجهت المرض اللي اتفشى فالبشر فبلدها. دكتوره شابه لوحدها وقفت فاكرة نفسها بطله بين الدياثه و المحارم و العري وهى بت معقده وبارده جنسيا زى بنات وستات محارمستان قبل النيزك كمان النيزك قضى على اغشية البكارة عند بنات محارمستان وبنات كل بلاد العالم العربى والعالم الاسلامى ومبقاش حد يقدر يقتل بنت او يرفض الجواز منها بحجة الغشاء الملعون بتاع الكلاب والفيلة والحيتان ومعظم الثدييات مالوش اى تلاتين لازمة. فالقصة دي هنشوف فانتازيا. دوله تخيليه. قوانين جنسيه. ايوه. البلد كانت لازم تحكم شهوة سكانها. لازم تقننها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء 1:</strong></p><p><strong>سميه واقفه بتبص على الشارع من شباك اوضتها. بتنعم بالهدوء وجمال ونقاء الهوا فالوقت ده من الليل. وفجا بتسمع صويت جنسي (وليد اخخخ مش كده يا واد ااااخ حبيبي بشويش على كسيي). سميه ابتسمت في حزن عميق. سامعه اخوها وليد وسامعه صويت امها اللي سلمتله نفسها. زي معظم امهات محارمستان. اصل الابن هو اقرب زبر لاي ست. الميه اللي شعب محارمستان شربها من انهاره الخمسه هيجته اوي. مكنش حد فالكوكب يتخيل ان النيزك هيعمل كده. سميه بتسمع صوت امها تاني (ااااخ اكتر يا وليد اكترررر. اكتر يا حبيب امك. ااااحاااا زبرك جنن كس امك ااااه). سميه مستحملتش الكلام الشهواني اللي سمعاها. جريت بعصبيه خبطت عليهم. امها فتحتلها وهي عريانه. سميه زعقت فيهم (وطوا صوتكم بقى!!! انتم مبتتكسفوش ازاي ازااااي. انتي امه امه!!؟). وفجاه بيسمعوا كلهم صوت جارتهم بتصرخ صريخ جنسي (بابا ااااه اااه حاسب هتعور كده اااخ ااااااه). مرفت ام سميه بصتلها باستهزاء وقالتلها (اطلعي ياختي بالمره لاستاذ محروس وقوليلوا عيب اللي بتعمله مع بنتك.) وقامت قفلت الباب فوش بنتها. سميه رجعت تسمعهم (امها: يا واد كفايه بقى انت نزلت مرتين) (اخوها: ماما مبشبعش من لحمك يا حبيبتي). سميه عيطت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جريت على اوضتها. فتحت اللاب توب بتاعها. طلبت راجل. كلمته وهي بتعيط. (بابا الحقني يا بابا. لازم انت و العلماء عندك تلاقوا علاج. الوضع صعب يا بابا). ابوها صوته رزين. دكتور و بروفيسير و العالم كله معتمد عليه فانقاذ محارمستان. (ابوها: حبيبتي اطمني. خططنا لرحلة عمل في محارمستان. هنيجي طقم علماء. واحد اكتشف طريقه لابطال تاثير النيزك. اطمني. هنلاقي حل. معلش لازم امشي احنا فاجتماع.). سميه قفلت اللاب توب واتنهدت. كان لازم تنام علشان شغلها بدري. شغلها المقرف اللي بتكرهه. كل ليله بتفكر. يا ريتها كانت شربت من مية انهار محارمستان واتحولت لزومبي شهواني زي كل المحارمستانيين. مكانتش هتحس بالالم ده. بس هي اختارت تقاوم. هي اصلا دكتوره كيميائيه ومن نفس الطاقم العلمي اللي بيدور على علاج ينقذ بيه محارمستان من الشهوانيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن لما سميه نزلت محارمستان كانت لازم تبقى متخفيه. ممكن تتقل. المحارمستانيين متشددين جدا وقليلين اوي منهم اللي رافض اللي حصل بعد النيزك. سميه اشتغلت شغلانه حكوميه مهمه سميه محلله نفسيه. الشغلانه دي بقت مهمه جدا بسبب القوانين اللي وضعتها محارمستان. بالذات قضايا المحارم. بتحلل سبب ارتكاب الجريمه. قوانين محارمستان بتنص على ان محرم نهائيا نزول مني فكس اي محارم. لمنع عملية الحمل من الاساس. دور المحلل النفسي هو اكتشاف مين السبب فالهيجان اللي وصلهم لكده. بتشوف هيجان الذكر و بتقارنه بشرمطة الانثى. يعني باختصار. لو هي مزوداها القانون بيجرم ده. وساعتها الانثي بيتحكم عليها. ولو الراجل مزودها هو اللي بيتحاكم. شغلانه بشعه. كمية قرف بتشوفه كل يوم. علاقات ممنوعه. حاجات مقرفه. بتنام. (هذا الجزء قصير. انه مقدمه. انتظروا الجزء القادم. منتظر تعليقاتكم على فكرة القصه. شكرا لتفاعلكم <img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite1" alt=":)" title="Smile :)" loading="lazy" data-shortname=":)" /> )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء 2:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدات يومها سميه. ركبت عربيتها. وفالطريق وقفت فاشارة مرور. وقف جنبها اتوبيس نقل عام محارمستاني. مدعره. حفلة جنس جماعي من كل شكل ولون. سميه بصت على الاوتوبيس اللي جنبها باشمئزاز وقفلت ازازها. للاسف هي ممنوعه انها تفيم (تظلل) زجاج عربيتها. قوانين محارمستان بتنص على ان اللي مشربش من انهار محارمستان لازم ازاز عربيته يكون شفاف. و ان اي مواطن محارمستاني صالح شارب من مية الهيجان دي من حقه يفيم عربيته. ومن حقه يمارس كل انواع الشهوه جوه عربيته بشرط انه يكوم مفيمه و محرم على اي مواطن اخر انه يحاول يبص على اللي فالعربيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه بتبص على الاشارة اللي طولت. بتبص تاني على الاتوبيس المتهالك زي بقية اتوبيسات محارمستان. قبلات جنسيه رهيبه بين الركاب و بعضهم. ست مطلعه راسها من الشباك ووراها شاب نازل نيك فطيزها. بنتين فكليه نازلين دعك فبزاز بعض. سميه بتتكسف وبتبص فالارض. لسه الاشاره مقفوله. بتبص على الاوتوبيس تاني. ولد و بنت نازلين لحس فوش بعض. ولد بيلحس رقبة راجل كبير جمبه. بنت صغيره بتصرخ (ااح يا بابا متدخلهوش هنا ههههه دي طيزي مش كسي يا بابا). الاشاره بتفتح وسميه بتدوس على البنزين بكل قوتها علشان تهرب من اللي عنيها شايفاه ده. هي عارفه ان الحكومه غصب عنها كان لازم تحط قوانين تحل الموقف ولو بشكل ضئيل. الشعب هيجان على بعضه. جرائم الاغتصاب كتيره اوي. ومتقدرش تلوم الناس انهم شربو مية انهارهم. مرضهم فضائي ملهوش علاج. كان لازم يخففوا عن شعب محارمستان. واصدروا قانون النقل الجماعي. من حق اي مواطن محارمستاني ان يمارس كل انواع الجنس و كل ما يتمناه من شهوات داخل وسائل النقل جماعي مع اي احد اخر داخل وسيلة النقل. وسائل النقل هي منطقة جنس جماعي لكل المواطنين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلت سميه لشغلها. ودخلت مكتبها و سلمت على اشرف زميلها. اشرف هو كمان زي محارمستانيين كتير مية الانهار مكنش ليها تاثير عليه. العلماء ملقيوش تفسير علمي من الموضوع ده. طبعا الموضوع اصلا مساعدش العلماء انهم يخلقوا اجسام مضاده للفيروس من اجسام اللي قاوموا الفيروس. بس موصلوش لحاجه. لحد دلوقتي مش قادرين يوصلوا لنوع المادة اللي اتسربت من النيزك لما وقع في منبع الانهار الخمسه. وشربها شعب محارمستان المسكين. وللاسف اللي اجسامهم قاومت الهيجان دول اكتر ناس تعبت فالبلد. لان غصب عنهم بيشوفوا كتير اوي. ومستحملين اوي. بس غصب عنهم بيفيض بيهم. ومنهم اللي بيمثل انه اتعدى و بيمارس كل انواع الشهوه قصاد الناس كان الميه اثرت عليه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشرف بيسلم على سميه (عندنا 3 قضايا انهرده. مالك شكلك تعبان ليه كده). (سميه: اااه يا اشرف. الواحد بجد شاف مصايب كتير وقليل فبلدنا محارمستان. لكن زي المصيبه دي!! انا برغم مرور 4 سنين على سقوط النيزك. لسه كل يوم بتصدم اكتر من اللي قبله). (اشرف: طمنيني على الدكتور ناصف والدك. فيه جديد فالتجارب بتاعتهم؟). اتهندت سميه (بيقول واحد قدر يوصل لفكره هتساعدهم. يلا يلا خللينا نبتدي شغل. دخل اول قضيه).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العساكر بتدخل ست و راجل. سميه بتكلمهم (نور 29 سنه و شريف 25 سنه. كشف ال دي ان ايه بتاع ابنك يا نور اثبت انه من اخوكي. جوزك مقدم بلاغ. ايه اللي حصل). الولد بيصرخ فجاه. (هي السبب يا فندم. هي السبب. انا مسجل فيديوهات تثبت انها هي السبب). البنت ارتبكت. سميه سالت زميلها (خلينا نشوف ممكن يكون عنده حق). الولد يشغل الفيديوهات. اخته علطول لابسه عريان قصاده. مكنتش واخده بالها انها بتتصور. بيحكوا فبعض فالمطبخ. اخته بتدخل عليه الاوضه و بتلمس زبره وهو عامل نايم. اخته نايمه معريه طيزها فالصاله قصاده. فيديو اخير اخته فالحمام بتناديه ينضف ضهرها. وبيدخل بيقلع وبيستحمى معاها وبينيكها بشده). سميه اتكلمت مع زميلها. البنت واقفه خايفه وبتكلم اخوها (شريف حرام عليك كده هيحبسوني. انت عارف كويس هيجرالي ايه فالسجن. شريف علشان خطري. انت ممكن تستحمل السجن لكن انا لا.).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه وجهت كلامها لنور المتهمه (حسب قوانين محارمستان انتي متهمة يا نور بانك السبب فعلاقة المحارم دي اللي سببت حملك من اخوكي. انت هتترحلي دلوقتي مباشرة على سجن المحارم. البنت عيطت وانهارت. سميه تعبت. زميلها قال ليها (مالك زهقتي كده واحنا لسه فاول قضيه؟ ههه). سميه اتهندت بعصبيه (دخل يا عم اللي وراهم خللينا نخلص يومنا ده).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيدخل شاب حوالي 15 سنه و ست حوالي 40 سنه. سميه بتكلمهم (سيده انت متهمه ابنك ناصر انه بينزل لبنه فيكي وانه ابو اخوه اللي عنده دلوقتي سنتين. قبل بس ما نبدا جلستنا احب افكرك الاطفال بيكون مصيرهم ايه. الحاله اللي قبلك ابنها لسه ماضيه قرار تحويله على محافظة ابناء المحارم. هيتعزل. لو حابه تتنازلي عن بلاغك ضد ابنك مفيش مانع). سيده بتقاطعها (يا ست هانم الواد اصلا من قبل حوار النيزك وهو بيبص على جسمي بصات عيب. بيلمسني وانا نايمه. الصايع استغل شربنا لمية انهارنا. حاكم احنا فقرا يا ست هانم منقدرش عالميه المعدنيه المستورده. الواد من يومها كاني عشيقته. مبيسيبش جسمي لحظه. نازل نيك فكس امه ليل و نهار. وانا مستحمله ومخبيه علشان ابوه ميجرالوش حاجه. ابوه اصله من اللي مبيتاثروش بهيجان النيزك. وكنا مفهمينه ان الواد برضه زيه. لحد ما فيوم الواد جاب منيه فرحمي جامد وحملت منه. وبرضه مهديش يا ست هانم. تعبت من زبره واللي بيعمله فيا. مية مره اقول ليه عيب انا امك. وهو زي الطور مبيشبعش تنزيل لبن فكسي.). ابنها بيصرخ فجاه (متصدقوهاش. دي كدابه. امي كدابه يا ست هانم. هي اللي غوتني. من قبل النيزك وهي معريالي جسمها ليل ونهار. وبعد النيزك حاولت اقاوم. بس هي زودتها. كانت بتقعد قصادي بالكلوت بس. بزاز امي حلوه. انا بطالب انكم تشوفوا جسمها. وتثبتوه فالقضيه).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشرف زميل سميه بيرد عليه بتهكم (وماله يا حبيبي. حقك القانوني.). بيلف لسميه (ايه رايك. انا رايي نحكم عالواد. الست شكلها طيبه و غلبانه). سميه ردت عليه وهي بتفكر (لا يا اشرف. الست دي غريبه. والواد شكله غلبان بجد. خلينا ننفذله طلبه وعلى اساسه نحكم). اشرف بيكلم الست (اقلعي ملط يا سيده). سيده بتقلع فستانها. وبتقف بالكلوت والسونتيانه بس. اشرف بيزعقلها (اقلعي كله يا سيده. ده قانون. خلصينا). سيده قلعت ملط. اشرف و سميه تنحوا فلحمها. يخربيت جسمها. جسم نادر الوجود. الواد الصغير صرخ (شايفين جسمها. شايفين كانت بتفرجني على ايه كل يوم. حرام عليكم. حرام بقى اعمل ايه يعني. كانت طول الوقت بتفرجني على حلماتها. بقى نفسي الحسهم. عمرها ما لبست كلوت. علطول بشم ريحة طيزها وهي معديه. هي السبب).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه بتكلم اشرف (اظن كده المساله واضحه.). بيتداولوا فالموضوع شويه. اشرف بيوجه كلامه لناصر (عندك اي اثبات. فيديوهات. صور. اي حاجه للحركات بتاعة امك؟). الواد بكل اسى بيرد بالنفي. (احنا فقرا يا بيه. انا معنديش موبايل اصلا). سميه بتحكم عليه (ناصر. انا مصدقاك. انا مصدقه ان الست دي هي اللي اغوتك. بس القانون مقدرش اخالفه.). الام بتزغرط. وبتدعي على ابنها. بيخرجوا. سميه بتتنهد جامد و بتكلم زميلها (الواحد بجد اوقات مبيكنش عارف مين فيهم السبب. اوقات بحس يا اشرف انهم هم الاتنين يستحقوا العقاب). اشرف رد عليها (سميه. انت شكلك تعبانه و مرهقه. روحي انتي. انا هكمل القضيه المتبقيه. روحي ارتاحي و ابقى طمنيني). سميه ضحكت لزميلها المحترم (شكرا يا اشرف. مردودالك يا سيدي ههه).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهي فالعربيه بيجيلها تيليفون. دكتور ناصف ابوها بصوته الرزين العميق (سميه. محتاجينك تبتدي تخلصي لينا تصاريح صعيد محارمستان. خلاص حددنا تاريخ الرحله. كمان اسبوعين يا سميه. احنا خدنا الموافقات الحكوميه. وهيبقى معانا طاقم عسكري مجهز هناك.). سميه ردت عليه بقلق (بس يا بابا صعيد محارمستان عند منبع الانهار. يعتبر دوله مستقله. الوضع صعب جدا هناك يا بابا. دي مسخره.). ابوها بيرد بفرحه (اطمني يا حبيبتي. فيه دعم دولي بيدعمنا. وحكومة محارمستان مجبره تحمينا. اطمني.). صوت دكتور ناصف بيتحول لحزن (طمنيني على امك و اخوكي يا سميه. لسه برضووو؟). سميه بتقاطعه (مفيش داعي يا بابا. انا متفائله بالبحث الجديد بتاعكم. و اطمن هخلصلكم كل الاجرائات).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه بتركن عربيتها وبتدخل سوبر ماركت تشتري حاجات. وعند الكاشير ولد واقف وبيسئلها بطريقه سافله (هتدفعي كاش ولا هيجان؟). سميه نفخت بقرف (بطاقتي اهي. انا من المحترمين.). الواد شاف بطاقتها بقرف (حسابك 2 زبر). سميه نفخت بقرف تاني (خد ال 2 قرف اهم). خرجت من السوبر ماركت تكلم نفسها (حتى العمله مسمينها زبر. كل ده علشان اخيرا محارمستان لقت حاجه تبقى ناجحه فيها. طول عمرهم المحارمستانيين بيعشقوا الدياثه و العري و الشهوانيه. لدرجة انهم يصوتوا على اسم غريب زي ده. الشعب اختار اسم غريب لعملته. (الزبر المحارمستاني). سميه طلعت البيت. سلمت على امها مرفت. امها كلمتها بطريقه فيها سخريه (دفعتي الحاجه كاش برضه ههه). سميه ردت على امها (وانا من امتى بدفع بحاجه تانيه يا ماما). سميه جريت دخلت اوضتها. فتحت الباب. وشافت اللي عمرها ما شافته قبل كده. اخوها نايم على السرير ملط. وخالتها بتتنطط على زبره زي المجنونه وبنات خالتها الاتنين المتجوزين نازلين مصمصه فبزاز امهم. ام سميه بتيجي وراها وبتقفل الباب (معلش يا سميه. اصلي كنت نايمه معرفش انهم بيعملوها فاوضتك.).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه فاللحظه دي انهارت. وقعت على الارض. مستحملتش الجنان ده. (انتظروا الجزء القادم. منتظر تعليقاتكم على القصه المجنونه)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء 3:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقف وزير الهيجان في حكومة محارمستان يشرب سيجارته بعصبيه. الوزير اللي اطلق عليه شعب محارمستان لقب (الشهواني اوي). بيكلم معاونيه بعصبيه (الكلام ده خطير يا بهوات. وزارة الداخليه بعتالنا تقرير ان فيه فريق علمي اجنبي جاي يجري تجارب عندنا. المخاوف اللي فالتقرير قويه. الداخليه بتقول ان فيه عالمه محارمستانية هترافقهم وابوها يبقى اصلا رئيس فريق العلماء. انا عايز تقارير مفصله عن البنت دي. يلا اتفضلوا). الوزير الشهواني اوي بيكلم سكرتيره الشخصي بعصبيه (هتبقى مصيبه يا فاروق لو لقوا علاج.). فاروق رد عليه بابتسامه (متخافش معاليك. شعبنا حتى لو لقوا علاج. خلاص هب الهيجان. حضرتك شفت يا فندم التطور اللي حصل فجميع المجالات في فترة ما بعد النيزك. خلاص يا فندم مفيش انسان محروم. بقى حقك تنيك امك و اختك ومراة اخوك او مراة ابنك. بقى من حقك تنام مع بنتك الجامده و الست المحرومه بتريح نفسها بعيالها.). فاروق طمن الوزير ( متقلقش يا فندم. في اسرع وقت هنقدملك كل التقارير الخاصه بالموضوع بتاع البنت دي و ابوها).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاروق خرج. وقف الوزير الشهواني اوي يكلم نفسه في هدوء (الفريق العلمي ده لازم مينجحش. حرام يقفلوا حنفية الفلوس اللي فتحت علينا اخيرا. مستخسرين فشعب محارمستان فرصة العمر اللي جاتله علشان يتطور. محارمستان اللي طول عمرها فقيره. مواردها اللي تحت الارض ماساعدتهاش اوي بسبب تعداد السكان. لكن جالها فرصه تستغل مواردها البشريه. العالم كله دلوقتي بقى بيعتبر محارمستان مقصده السياحي. لا انا لازم اجتمع مع مجلس الوزراء حالا.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه نايمه فسريرها وماسكه اللاب توب. بتكلم والدها الدكتور. (بابا. خلاص التصاريح جاهزه. والجهاز الامني عرفني كل الخطوات اللي هنعملها. بس انا قلقانه من رد فعل باقي الوزراء. متنساش ان الاقتصاد كله و الفلوس قايمه على الهيجان في محارمستان.). ابوها الحكيم رد في هدوء (اطمني يا سميه. شعب محارمستان هيقف فصفنا. هم محتاجين اللي زينا. اطمني). سميه بتقفل. وفجاه بتسمع صويت امها تاني (ااه ااه بس يا واد بس يخربيتك اااه بتخبطني كده ليه). (ماما تعبان اوي يا ماما عايز ارتاح يا ماما) (يا واد بس كفايه نيك فيا اااه. اجمد ايوه اجمد نييييك نييييك اااحح). سميه قامت. خلاص انهارت. مكنتش تقدر تروح تطلب منهم يوطوا صوتهم. كانوا هيعملوا زي كل مره. مسحت دموعها و قامت فتحت الدولاب. نزلت تشم هوا فالشارع. تعبت من هوا البيت اللي ريحته طول اليوم ريحة كس ام بيتناك من زبر ابن هيجان. نزلت سميه. واول ما نزلت مدخل العماره اتصدمت. الدنيا ضلمه بس هي شايفه كل حاجه. هم مش شايفينها. البواب و بنته عريانين ملط جمب باب العماره. البت سايحه و بتدعك طيز ابوها. والاب بتاعه على اخره و بيخبط سوة بنته بعنف. البت بتنهج و بتتكلم بمحن (اااخ يابا. بعشق اللي بتعمله فيا ده يا با). (وانا بعشقك يا بت الكلب انتي.). وقام شايلها من فخادها وطيازها و رفعها. وقام حاشر زبره فيها. البت حضنت ضهر ابوها و صرخت (احا يا يابا. احا من زبرك. نيكني يا سيدي يا تاج راسي). سميه متنحه. بتغمض في حزن. بتحط سماعات الموبايل بتسمع اغاني هاديه. بتحاول تنسى اللي شافته دلوقتي. بتخرج الشارع و بتسمع وبتقف على سور كورنيش النهر. النهر اللي بهدل محارمستان. النهر اللي نقل مادة النيزك الهيجان لدم كل الشعب. كان حواليها عربيات كتير راكنه. بس لفت نظرها عربيه بتتهز اوي. خافت تكون عملية سرقه. قربت. وشافت المصيبه. اللي فالعربيه من كتر هيجانهم مخدوش بالهم ان الازاز مفتوح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه عارفه قانون محارم ستان كويس(. ممنوع حد يتفرج على مواطن في سيارته الخاصه. حتى لو الازاز مفتوح. طالما في منطقه هاديه و ليست مكتظه). بس هي غصب عنها كان لازم تقف تتفرج. مستحملتش الصدمه. سميه بتكلم نفسها (حتى انتي يا طنط نهله. انت كمان. ازاي ده انتم المفروض مشربتوش من الميه). سميه كانت شايفه كل حاجه. ابن نهله الصغير اللي عنده 14 سنه قاعد ملط على الكنبه. واخته اللي اصغر منه بسنه بتتنطط بكسها على زبره. وهيجانه. وتعبانه اوي. بتنط ومدياله ضهرها. وهو مقفش بزاز اخته الكتكوته. و امهم نهله قاعده بركبها على الكرسيين اللي قدام. فاتحه رجلها و قاعده على فتيس نقل السرعات. مدخلاه فكسها. بتصرخ فعيالها (ايوه يا حبيبي متع اختك. متعها يا قلبي. وانت يا حبيبتي. اتبسطي. جيبيهم فوق زبر اخوكي.). سميه مبرقه فمنظر نهله اللي بتتنطط على فتيس العربيه و بزازها بتترج و مبرقه فمنظر ابنها اللي فجاه بقى ينيك اخته بسرعه اوي. وبيصرخ (ماما عايز اجيبهم فكسها. اااه مش قادر كس اختي حلو وضيق اوي اييي). نهله امه صرخت فيه (لاءااا حاسب بلاش جوه. بلاش. القانون محرم ده.). بس للاسف الواد كان خلاص جابهم. واللبن بتاع زبره ملى رحم اخته. وفجاه نهله شافت سميه. لبست فستانها والكعب العالى ونزلت من العربيه بسرعه. جريت على سميه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ندهتلها (سميه. ابوس ايدك ابوهم ميعرفش. ابوس ايدك ده ممكن يقتلهم. العيال شربت مية نهر الشمال لمى طلعوا رحلة نص السنه. شربوها بالغلط. مكنوش يعرفوا انها ميه هيجانه. انا مشربتش يا سميه. انا زيك و زي ابوهم محافظين على عاداتنا اللي اتربينا عليها). سميه زعقتلها (تقومي تعملي معاهم اللي لسه شايفاه ده!!! دول اخوات يا طنط. اخواات.). نهله بتعيط اوي (اعمل ايه. كنت شايفاهم بيضيعوا. الميه بهدلتهم. البت علطول كسها مبلول. والواد علطول زبره واقف. البت بقت تسيب مدرسينها يلمسوها. والواد بقى يركب اوتوبيسات النقل العام. شفتي وصلت لايه يا سميه. ابني اللي تعبت فتربيته. شفته صدفه فالاوتوبيس بيعمل شهوه ومتعه مع ولد قده. وجمبهم ست متجوزه بتلحس حاجاتهم وجوزها بيلحس شفايف ابني.) سميه برقت (معقول للدرجادي يا طنط). نهله بتعيط (مكنش عندي حل غير اني اريحهم. هم اولى ببعض. هم هيخافوا على بعض. المصيبه فاللبن اللي طال رحم البت. ابوس ايدك يا سميه اياكي تعرفي حد. مش هستحمل حد منهم يتسجن و يترمي مع الهيجانين.). سميه مردتش عليها. مكانتش قادره تنطق. سابتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشيت حزينه راجعه لبيتها. لحد ما شافت مجموعة شهوانيين ماسكين ست عريانه ملط. جريت عليهم. ووقفت فجاه لما سمعت واحد من الشهوانيين المثقفين بيكلم راجل (شايف مراتك يا هندسه بيتعمل فيها ايه. ده احنا هنفشخولك لحمها). سميه اتصدمت. هي عارفه ان رجاله كتير فمحارمستان بيعملوا كده. بيقدموا اعراضهم لشهوانيين الشوارع. الشهوانيين المثقفين اللي الحكومه طالقاهم علشان غرض واحد. ان الشعب يهيج اكتر و يحقق نزواته اكتر. من حق اي مواطن محارمستاني انه يقدم مراته او اي احد من محارمه لشهوانيين الشوارع تحت اشرافه مع شرط عدم الاخلال بالامان العام. كانوا 3 شهوانيين ماسكين الست من كل حته فجسمها. تقفيش و دعك و لحس و مص و بوس و تعب. هي كمان تعبانه. بتنزل تمص ازبارهم قصاد جوزها اللي مطلع زبره بيحلبه. ومراته نازله مص فالازبار وفجاه واحد من الشهوانيين المثقفين جه وراها و شالها من وسطها و حشر زبره فطيزها. الست صرخت. قام شهواني تاني جالها من قصادها و دخل فكسها. بقت متشاله من الزبرين. و هي باصه لجوزها بسعاده و هيغم عليها من الشهوه. وجوزها خلاص هيجيب لبنه ف ايده. لحد ما الشهواني التالت دخل زبره فخرم الراجل. فالوقت اللي الاتنين اللي شايلين الست بيجيبوا لبن ازبارهم فكسها و طيزها. الشهواني التالت دخل زبره فطيز الزوج و جاب لبنه فيها و الزوج فنفس اللحظه زبره فرقع و خرج نافورة لبن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاه الشهوانيين المثقفين بصو لسميه. (فيه حاجه يا ست انتي.). الساعه عدت 1 الفجر. وفيه حظر تجول من ساعه. سميه مشيت وسابتهم. هي عارفه انها نازله فوقت غلط. بعد الساعه 12 بالليل فيه حظر تجول لاي محترم. اي حد مشربش من مية محارمستان مينفعش يمشي فالشارع فالوقت ده. لان بعد كده الشوارع بتتملى شهوانيين وبتتملي ناس كتير نازله تحقق شهواتها كلها. وباسعار رمزيه اوي. معظم الشهوانيين المثقفين مبيطلبوش فلوس. بيكتفي بالمتع اللي بياخدها من لحم بنتك و اختك و امك و مراتك. سميه وصلت بيتها. ولقت عربيه مستنياها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتخضت. راجل ببدله بيكلمها بادب (معلش يا دكتوره سميه. بس معانا امر باحضارك حالا. وزير الهيجان طالب يشوفك. الحكومه مكلفاه بمتابعة تطورات الرحله العلميه اللي جايه محارمستان. عارف ان الوقت متاخر. بس بلدنا محتاجانا). سميه بتضحك بسخريه. وبتركب معاه. بتكلم نفسها (بلدكم محتاجاكم يا فاسدين. ياللي بوظتوا عقول الناس بهيجانكم. وزير الهيجان بتاعكم ده هو السبب فكل القرف اللي محارمستان فيه. ازاي مخليينه يتابع تجربه علميه مهمه زي دي.). العربيه بتوصل. و سميه بتدخل مبنى الوزاره. بيستقبلها بنفسه. عرفها بشخصيته (انا الشهواني اوي يا دكتوره سميه. اسف على ازعاجك بالشكل ده. الموضوع في غاية الاهميه.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوزير بيصدر امر حراسه يمشوا. وكلمها بلطف (تعالي نتمشي افرجك الاول على اقسام الوزاره.). بياخدها لممر فيه اوض. بيفتح اوضه. سميه مبتصدقش عنيها. ست قاعده على الارض وباصه على زبر ولد. ولد شاب. الولد بيحرك زبره على وش الست. الست بتكلمه بهيجان اوي (حبيبي عيب كده انا مامتك. مينفعش كده ااااه مش قادره كفايه). والواد مكمل تحريك زبره على رقبة و دقن و شفايف امه. بكل سخونه قامت الام ماسكه زبر ابنها و كلمته بشهوه (يخربيتك تعبت امك يا وسخ). وقامت شافطه زبر ابنها بين شفايفها بمحن رهيب. وفجاه الوزير الشهواني اوي فوق سميه. وقفل الباب بشويش. وكلمها بهدوء (الشاب ده عارفه دافع كام علشان نساعده يتعب امه كده؟؟ 5 مليون زبر محارمستاني. 5 مليون!!) وقام شاددها من ايديها و فتح اوضه تانيه. الاوض جواها اوض زجاج. وتقريبا الزجاج مانع للصوت و الضوء. زي ازاز عاكس. علشان كده الواد و امه كانوا شغالين نيك ولا كان حد شايفهم. سميه بتتنح فالاوضه الجديده. ست بترقص ملط. بترقص شرقي. و ابنها متكتف على الارض. زبره واقف. الام بترقص بسفاله. سميه خدت بالها من الميكروفونات اللي بتنقل صوت اللي جوه. الست بتكلم ابنها (حبيبي بص بزاز ماما. حلوين مش كده. بص طياز ماما حبيبي. ماما طيزها حلوه ولا لاءاا). وزير الهيجان قال لسميه. (مش هتصدقي اللي عنيكي هتشوفه دلوقتي. طبعا انت قدرتي تتعرفي على مدام ..... الفنانه المشهوره جدا. دافعه 7 مليون زبر علشان ابنها يعشقها. ابنها رفض انه يشرب الميه. وطبعا الميه المستورده رخيصه بالنسبالهم. بقالو يومين قاعد كده وهي بتعذبه كده. بصي. بيفكوه اهو.). وفجاه الواد قام هجم على امه. مسك فبزازها و قام شايلها من طيزها. وقام حاشر زبره فكسها. الواد بيصرخ (احا يا ماما تعباااان تعبااان اااه. انتي وسخه اوي. اوي.). الواد زانق امه جامد وعمال يديها من تحت فكسها. وهي بتصرخ (ااااه نفسي فزبرك من زمان. نييك امك يا حبيبي.). وفجاه وزير الهيجان قفل الباب. وكلم سميه بهدوء. (اتفضلي معايا يا دكتوره).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فمكتبه بيكلمها بكل حزم (دكتوره. احنا اقتصادنا قايم على الهيجان. على الشهوه. خلاص بقينا اعظم دوله فالدنيا. بقينا قد الدنيا بجد. انا مش جايبك اهددك يا دكتوره سميه. بس انا بحاول احذرك من شيء خطير. المحافظه اللي انتي رايحاها دي خطيره. انت عارفه ان حكومتنا الرشيده مكلفاني بتامين و متابعة عمل فريقكم. انا ببلغك اني شخصيا هرافق فريق البحث. تقديرا لدورهم و لدعمهم.). سميه قلقت من تغيير طريقة كلام الوزير بالشكل ده. فالاول كان بيهددها. وبعد كده يسافر معاهم يحميهم. سميه شكرته. وخرجت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهي ماشيه من عنده بتشوف اوضه مفتوحه. بصت و اتخضت. مش مصدقه الست اللي هي شايفاها. سيدة مجتمع مشهوره اوي. وده اخوها رجل الاعمال المعروف. شايلها من طيازها و بيمص رقبتها. بينيك كسها بعنف شهواني. وهي بتصرخ. (اااه اااه زبرك حلو اوي. ااااه اااه يخربيتك. ازاي كنت بقاومك. نيييك كسييي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه خرجت من مبنى الوزاره. عربيه وصلتها لبيتها. تحت البيت شهواني واقف. سميه اتخضت. شايفه مراة البواب بتطلع للشهواني. بتاخده على جنب. بتقلعله ملط. بتمص زبره اوي. سميه مشيت و قبل ما تركب الاسانسير. سمعت صوت من اوضة البواب. سميه قربت. واتصدمت. البواب اللي مراته بتمص زبر الشهواني بره. مقعد بنته على حجره. وعمال يدخل زبره فطيزها. البت بتصرخ (يا حلاوة نيك الطيز يابا) البواب بينهج و بيخبط زبره اوي فطيز بنته (يا بت يا هبله اسمها التوته. خليكي زي المادمازيلات). وفجاه بيقوم شافط بزاز بنته فبقه. بيفشخ طيزها. البت بتصوت (ارحم توتتي يابا. يا وسخ انا بقيت اشخ على نفسي من كتر ما وسعتلي خرمي) وفجاه البواب بيجيب لبنه طيز بنته. سميه مش مصدقه. بترجع تبص بره. بتلاقي الشهواني بيخرج زبره من طيز مراة البواب و جايب لبنه فيها. سميه بتستنى لما مراة البواب بترجع الاوضه وبتتصنت عليهم (انت يا بت يلا حضري العشا انا برتعش.). (هههه الشهواني شكله قطعك يا ماما). البواب ضحك (سيبيها يا حبيبتي هي بتاعة شهوانيين. عقبال ما اشوف طيزك دي زبر باشا بينيكها). البت بتضحك (يابا هو فيه باشا هيقدر يعمل فطيزي زيك). وقامت مفنسه (بصي يامما ابويا هبب ايه). مراة البواب (يا راجل ارحم طيزها شويه. مش قلتلك اطلع نيك بنت استاذ هاشم. الراجل هيدفعلك فلوس حلوه. ارحم بقى بنتك طيزها كبرت من كتر الهتك).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه مستحملتش تكمل حوار الاسره المحارمستانيه البسيطه. وطلعت بيتها. امها فتحت. سميه بصت باستغراب. امها لابسه لانچيري سافل اوي. كلها ملط. سميه بتتصدم اول ما بتدخل. امها قاعده على الكنبه. مقعده اخوها على الارض وجمبه 4 صحابه. ال 5 وشهم مبرق فكس مرفت ام سميه. ففخادها. فبزازها. الام بتكلم الولاد (بصوا يا حبايبي. كس الام. محتاج حنيه. مش عنف....) مكملتش كلامها. وزعقت لسميه (مالك واقفه ليه. بدي حصة للعيال. اعملي حسابك بكره فرح بنت خالتك. حضري فستانك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه بتكلم نفسها (مش مكسوفه من نفسك يا ماما. مقعده ابنك و صحابه يتمتعوا بلحم جسمك الحلو. وللاسف الاهالي بتبعتلك عيالها. احسن مدرسة سكس محارم. و اولاد كتير ناكوا امهاتهم بسبب دروسك الخصوصيه دي.). سميه غيرت و مددت على السرير. وفكرت و كلمت نفسها (بس الفرح مستحيل اروحه. انا مينفعش احضر فرح محارمستاني. الوضع صعب اوي فالافراح. مش هستحمل اللي بيحصل هناك انا عارفه. مستحيل اروح حفلة الدعاره اللي بيسموها فرح.).... (انتظروا الجزء القادم)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء 4:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقف اكتر من 150 الف مواطن محارمستاني تحيه لوصول رئيس محارمستان مكان جلوسه داخل المقصوره الرئاسيه. 150 الف مواطن بيستمتعوا باحتفالات محارمستان بالذكرى الرابعه لسقوط النيزك. وقف رئيس محارمستان يخاطب شعبه من استاد محارمستان الدولي احتفالا بالذكرى السعيده اللي كانت اعظم ايام محارمستان على مر التاريخ. (ايها الشعب العظيم...). اصوات الجمهور في اكبر ملاعب محارمستان بتهز الارض هز. كل بيوت محارمستان بتتابع الاحتفاليه العظيمه. كل العالم من اقصى الشرق حتى اقصى الغرب بيشاهد احتفالات اعظم دوله فالكوكب و بيستمع بانصات لرئيس اغنى دوله فالعالم (ايها الشعب العظيم. دمتم في عزه و كرامه. نحتفل معكم اليوم بالعيد الرابع ....).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت والدة سميه بتزعق لوليد ابنها (علي الصوت بتاع التليفزيون يا وليد. مش سامعه الريس من صوت الناس). وليد بيعللي الصوت وبيبص بطرف عنيه على الحمام اللي بابه بيتفتح. سميه اخته خارجه بالفوطه وشكلها مغري جدا. سميه بتاخد بالها من نظرات اخوها اللي حرفيا زبره واقف 24 ساعه فاليوم بسبب انهار الهيجان اللي بيشرب من ميتها هو و اكتر من 100 مليون مواطن محارمستاني. اكتر من 100 مليون انسان هرموناتهم بتغلي غلي جوه اجسامهم ومبيشبعوش. حرفيا مفيش ست او راجل شرب من مية انهار محارمستان الا وشهوتهم بتكون قايده نار و بتاكل طول الوقت فاعضائهم التناسليه بشده فضائيه. سميه بتبص لاخوها باشمئزاز (وطي صوت الزفت ده يا وليد. وقلتلك الف مره اياك تبص على جسمي كده.). بتدخل اوضتها و بترزع الباب. وليد بيدعك زبره اللي المذي مغرقه 24 ساعه وبيقعد جمب مامته مرفت اللي جسمها و مفاتنها تاعبين ابنها اصلا من قبل كارثة النيزك. بيلزقوا فبعض اوي. بيسمعوا خطاب الريس. بس اجسامهم مش بتسمع غير صوت الهيجان اللي بيصرخ جواهم. مرفت بتحسس على زبره بحنيه وهو بيلم شعرها الجميل علشان يمتع عنيه بكل تفاصيل وش مامته الاموره. بيحرك ضوافره على رقبتها بطريقه رومانسيه اوي لحد ما يوصل لاول فرق بزازها. بيوشوش مامته اللي بتلعب فراس زبره بشهوه (ماما. عايزك تبقى حلوه اوي فالفرح انهارده. تفتكري كام راجل هيعشر عليكي.) وفجاه بيمسك بزها الشمال بالكامل و بطريقه مجرمه خلت مامته تشهق و تعرق (وليد بسس انت عارف اني مبستحملش لما بتمسك بزازي كدااا ايي. بس يا واد انت مبتشبعش خالص ايي). وفجاه قلعته بنطلونه ومسكت زبره وابتدت تدعكه بعنف و هي بتكلمه بهيجان (هفضيلك لبنك ده يابنل الكلب. هفضي كل لبن زبرك علشان متنزلش على اي واحده فالفرح.) وليد من كتر المتعه بيغمض عنيه وبيشهق (ماما اااه بشويش اييي اوفف اااه اااه ماما هجيبهم يا منيوكااااا). وفجاه حمم من المني بتخرج من زبر الولد فنفس اللحظه اللي اصوات الجمهور فالتليفزيون بتهتف باسم الرئيس بكل سرور و فخر. مرفت بمياصه بترفع ايديها بتتفرج على لبن ابنها وهي بتكلمه (يخربيت لبنك يا وليد. انت زبرك ده ايه يا وسخ انت). وقامت راكباه. نطت فوق زبره اللي غرقان مني و فلحظه واحده شفطت زبره كله جوه كسها وابتدت تنط عليه زي المجنونه. كانها ممسوسه او ملبوسه من جن هيجان. الواد بيصرخ. سميه بتفتح باب اوضتها. قصادها بحاولي 4 متر بس فيه عملية معاشره جنسيه شهوانيه. لاول مره سميه متغمضش عنيها. لاول مره متقفلش الباب. لاول مره غصب عنها بتقف و بتتفرج. وهم ولا فبالهم. مرفت امها كانت قاعده بركبها على الكنبه وفاتحه وراكها اوي وزبر ابنها اللي عنده 16 سنه مشفوط كله جوه كسها. سميه مقدرتش متتفرجش. ايه كمية العنف والشهوه و السعار الجنسي ده. امها بتقطع جلد اخوها بضوافرها. ماسكه لحم صدره بتقطعه تقطيع و عماله تتنطط كانها اسطوانه (بيستون) فمحرك ديزل شغال على اعلى جهد وعزم. سميه غصب عنها سندت بجسمها كله على الحيطه. مهو حتى لو هي مش متلوثه بهيجان النيزك بس ازاي تستحمل اللي بيحصل قصادها. مرفت طالعه و نازله وصوت صريخها ممكن يكون مسمع الحي كله.و وليد ابنها مش قادر حتى يصرخ. صوته طالع كانه بيموت. بيشهق (اااه ماما مالك. بشويششش. اااه زبري اااه اااه احااااااااا). وفجاه قام شايل امه بنفس الوضعيه ووقف بيها. سميه برقت. بترتعش. فاتحه بقها ومش مصدقه. الواد اخوها اتحول لشيطان. شايل امه من وراكها وهي حاضنه رقبته و لسه مكمله تنطيط بشع على زبر ابنها. وقام فجاه وليد صرخ (يلعن ميتينك يا وسخه هموتك هموتك هموتتتتتيييك) وقام بكل عنف اتخلق على وجه الارض بقى بيخبط زبره فكس امه. خبط بشع وعنيف. بيموتها حرفيا. بيموت كس امه بكل فجر و بكل هيجان. سميه وقعت. ايوه قعدت على الارض. مبرقه. وفجاه وليد بقى يخبط كس امه وهو شادد شعرها بس. ايوه امه حاضناه من رقبته و بتتنطط على زبره و هو شادد شعرها بكل عنف وعمال يدي ضربات مدافع بوسطه و صورايخ زبره عماله تدمر كل نقطه جوه كس امه. سرع اوي اوي. بيصوتوا اوي اوي اوييييي. وفجاه طلع زبره. وعمل حركه غريبه حركه لا سميه تخيلتها و لا امها كانت تتوقعها. قبل انفجار زبره مشي خطوتين. وقف فوق راس اخته. ووجه كل منيه على وشها. سميه لسه فاتحه بقها مخضوضه. مش مصدقه ان اخوها عمل كده. متنحه فدفعات المني اللزج اللي بتخرج كانها كانت فخزان و انفجر. وشها كله بقى عباره عن مني اخوها. وفجاه فاقت. صرخت. (انت ازاي يا حيوان انت تعمل كده؟!! انا اختك يا حيوان يا كلب). وقامت لاطشاه بالقلم. وجريت على اوضتها و قفلت الباب بكل عنف. امه حضنته من ضهره وكلمته بمياعه (حبيبي مكنش فيه داعي تعمل مع سميه كده. احنا مش ناقصين صداعها). وليد لف لامه و قام ماصص شفايفها وكلمها بشهوه وهو عمال يلحس وشها كله بلسانه (بنتك اول مره تحضر فرح يا ماما من بعد النيزك. خليها تدوق حاجه بسيطه من اللي هيجرى فيها.). امه ردت عليه (ايوه صحيح هههه دي ممكن تموت يا وليد هناك من اللي بيحصل. وليد. حبيبي. انا عايزه اتشرمط اوي انهرده. هتزعل مني؟).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه قاعده على الارض فاوضتها وسامعه الحوار الداير بين امها و اخوها. بتعيط. هي عارفه افراح محارمستان بيحصل فيها ايه. خرجت فجاه من اوضتها وهي بتعيط بهيستيريا (انا مش هروح معاكم الفرح ده. مش هروح مكان موبوء زي ده. مش هروح يا ماما). امها تحولت فجاه للصرامه و الجد (وليد. روح جهز بدلتك. خالتك يا حبيبي هي وجوزها هيعدوا يخدونا كمان ساعتين). وليد دخل اوضته و بعدها الام كملت كلامها لسميه بكل حزم (لا هتروحي. هتروحي علشان انتي مش احسن مننا. انت واللي زيك اللي اخترتوا متشربوش. انتم اللي اخترتوا تعيشوا فاكرين نفسكم ملايكه. بصي حواليكي يا بنتي. البلد اللي كنتي عارفاها والناس اللي كنتي عارفاهم ماتو. ماتو من زمان. من قبل حتى اليوم اللي الهباب ده اخترنا ووقع فمنبع انهارنا. انت فاكره يا حبيبتي المادة الفضائيه اللي اتسربت فارضنا دي هي السبب. لا يا بنتي. دي بس كانت مبرر علشان الناس تبطل تتكسف من بعض. كانت الاشاره الخضرا اللي سمحت لكل الناس بالبجاحه. خلاصة الكلام يا سميه. وده يا بنتي علشان انت بنتي. بنتي اللي فخوره بيها. بنتي اللي بدعيلها هي و ابوها يلاقوا حل للمصيبه اللي احنا فيها. لو الفريق العلمي بتاع ابوكي منجحش. سافري. سافري يا حبيبتي. سيبي جهنم اللي فتحنا عنينا لاقينا نفسنا فيها. سافري وسيبينا نتحرق فيها. لانك متستحقيش تبقي فيها.). سميه اتصدمت من كلام امها. امها كلامها قاسي جدا و حقيقي جدا. وفجاه اخوها وليد خرج من اوضته و بكل سفاله قرب منهم ومسك بزاز امه بهيجان لكن مرفت على غير العاده لطشته بالقلم وصرخت فيه (كفايه شهوانيه بقى. كفايه.) وبعد كد وجهت كلامها لسميه ( وانت يابنتي. مينفعش تحبسي نفسك. تعالي. ).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في نفس اللحظه وعلى طاولة الاجتماعات في استاد محارمستان الدولي جلس الريس وحوله اكثر وزيران مقربان منه. وزير الحرب و وزير الهيجان. الريس بعصبيه شديده لاخطر رجلين في محارمستان (الراجل ده مجنون. سد ايه اللي عايز يبنيه. هو مش كفايه انه عمل دوله مستقله جوه دولتنا.). قاطعه وزير الحرب بحذر (ياريس هو بيعتمد على دعم دول الجوار. وفنفس الوقت هو عارف اننا منقدرش نوجه ضربه عسكريه.). زفر الرئيس باسى (الچنرال بدران ده طماع. مش مكفيه مليارات الازبار اللي بتدخل خزنته كل يوم. مش مكفيه العمله الصعبه اللي بيسرقها هو و اعوانه.). في نفس الوقت كان الوزير الشهواني اوي وزير الهَيَجان بيتابع حوراهم في صمت وهو يقوم بفرك ربع قرش على التبغ امامه. ساله الريس في قلق (مالك يا شهواني!! صمتك ده بيقلقني!! ايه انطباعاتك عن الموقف كله). انتهى الشهواني من لف سيجارة الحشيش و سحب نفس منها و كتمه ثم زفر بشده (الحل الحربي يا ريس حتى لو كان ينفع عمره ما كان حل على مر العصور كلها. اتفضل يا ريس بس الاول اظبط دماغك). ضحك الريس في سعاده ( شعب محارمستان مش هينسى افضالك عليه يا وزير الشهوه و الجنس و المزاج هههه). استكمل الشهواني اوي كلامه (احنا بننفز تعليماتك بكل دقه يا فندم. اطمن الخطه اللي كنت كلمتك عليها من فتره انهرده هنبتدى اولى خطوات تنفيذها. بس انا بستاذنك انك ترافقني لمقر وزارتي علشان اقدر اشرحلك الموضوع). وفجاه وطى الوزير الشهواني و وشوش الريس (موحشتكش غرف الهَيَجان ولا ايه). الريس عينيه لمعت وفهم قصد وزيره المنحل الشهواني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في حوالي الساعه 10 بالليل كانت سميه و اخوها و امها جاهزين و مستنين خالتها تعدي تاخدهم بالعربيه للفرح. جالهم تيليفون من خالتها انها مستنيه تحت. قبل ما يركبوا سميه بتعاتب مامتها (ايه اللي انتي لابساه ده يا ماما!! جسمك كله عريان). امها بصتلها بنظرة سخريه وهي شايفه بنتها لابسه فستان مكسي مخبي تفاصيل جسمها. مرفت كانت لابسه فستان بدون حمالات وقصير جدا. بدون برا. بزاز الام كانت بتترج جوه الفستان الخفيف اوي اللي مربوط بس حوالين ضهرها باستك. الفستان ساقط جدا من فوق لدرجة انك تقدر تشوف حلماتها لما بتتحرك اي حركه. سميه بصت على ضهر امها. الفستان باكلس. بدون ضهر. وهي فقط حتة قماشه قصيره جدا جدا مغطيه طيزها. ومع الحركه كلوت الام الابيض بيبان. اما اللي فالعربيه فسميه اتصدمت اكتر لما شافتهم. جوز خالتها قاعد على مقعد القياده. و جنبه خالتها. اللي قاعده و كلوتها باين وچيبتها القصيره مرفوعه جدا جدا. ومن فوق بزاز خالتها متجسمين تماما تحت حتة قماش خفيفه جدا مربوطه بس فمستوى حلمات البزاز و مفتوحه تماما عند فرق بزازها. خالتها تعتبر بزازها عريانه ملط من النص و من تحت وطبعا بطنها و ضهرها كلهم ملط ملط. ركبت سميه و اخوها و امها على الكنبه. وغمضت. قرفانه. بتشمئز لما بتشوف ايد اخوها من جمب الشبك بتحسس على بزاز خالته. و بتشمئز اكتر لما بتلاقي خالتها رجعت بضهر الكرسي ورى خالص علشان تساعد وليد يقفش فالبزين فنفس الوقت. وبكل تعريص ضحك جوز الخاله ووجه كلامه لوليد (خالتك بتقول انك كنت هتعمل مصيبه و كنت هتجيبهم فكسها. هتودي نفسك فداهيه فيوم يا مجنون انت). سميه بصت من شباك العربيه وحاولت متركزش فالقرف اللي بيحصل قصاد عنيها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي نفس اللحظات. وفي اروقة وزارة الهَيجان و الاعلام و التعليم. الوزاره اللي اضطرت حكومة محارمستان لتكوينها بعد كارثة النيزك. كان رئيس محارمستان ماشي بخطواته الرزينه وجمبه وزيره المسئول عن الحفاظ على مجون وفجور الشعب. (يا ترى محضرلي ايه يا شهواني انهارده). (الوزير: محضرلك يا فندم مشهد مرتبط شويه بالخطه اللي هنعملها). وفجاه فتح باب اوضه ضخمه. الريس بيبرق اول ما بيدخل الاوضه. بيقعد على الكراسي المجهزه لمتابعة اللي جوه الغرف الزجاج. الوزير الشهواني اوي بيقعد جمب الريس و بيكلمه بكل مكر (علمائنا يا فندم عباقره بحق و حقيق. من فترة قدروا يكتشفوا ايه سبب عدم تاثر بعض الناس بمادة النيزك اللي فماء الشرب.). الريس كان بيسمع باهتمام و مراقب بعنيه اللي بيحصل جوه الاوضه الازاز. الوزير بيكمل كلامه (البنت دي معاليك 14 سنه) بكل دهشه رد عليه الريس (14!!! الجسم ده كله و 14 سنه بس!!). (الوزير: البنت دي من اللي عندهم مناعه طبيعيه ضد الشهوه الفضائيه اللي وصلت بسبب النيزك. اللي حواليها دول يبقوا ابوها و اخواتها ال 3 الكبار و عمها و 2 من خيلانها). الريس عنيه بتلمع بمتعه وهو شايف 8 رجاله عريانين ملط واقفين حوالين البنت السكسي اللي مربوطه من ايديها و رجليها وكانها مصلوبه وعمالين يحركوا اجسامهم عليها بكل شهوه و فجور. بيكمل الوزير (العلماء قدروا يربطوا بين مناعة الجسم و بين درجة الهيجان اللي بيتعرض ليها الجسم. البنت دي معاليك واقفه كده بقالها ساعه وقبلها شربناها. بس مش ميه عاديه معاليك. دي ميه من منبع الانهار في صعيد محارمستان. ميه من النطاق المميت اللي حوالين النيزك. البنت دي معاليك كل عيليتها حاولوا يغووها جنسيا قبل كده و فشلوا). الوزير خد باله من ان الريس ابتدى يحرك صوابعه على زبره بشكل شهواني. بيكمل (طبعا زي ما معاليك شايف جسم البت. اهلها معذورين تماما). الريس بيتكلم بشهوه (اوففف يا بختهم بيها بجد. ازاي مستحملين يشوفوها كل يوم. دي بركان سكس يا وزير). (الوزير: وده اللي ساعدنا اننا نقنع اهلها يشتركوا معانا ويكتفوها كده علشان يقدروا اخيرا يمتعوا شهوتهم بيها). وفجاه الريس بيبرق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاب واقف ورى بنته و زبره هينفجر و ناشف و عمال يحرك زبره طالع نازل بكل صياعه على فرق طيز بنته. مش بيضغط على طيزها. بيحسس براس زبره على فرق الطيز اللي مجنناه. و اتنين من اخواتها واقفين جنبها من الناحيتين وازبارهم واقفه اوي و بتنقط مذي و نازلين تحسيس على حلمات بزازها بكل رقه. الريس بيتنح فوش البنت اللي عرقانه و دايخه و مكسوفه اوي. اخواتها بيحركو ازبارهم على سوتها من الجنبين و بيخلوا ازبارهم تدعك شعر كسها بكل حنيه. واخوها التالت قاعد بين رجليها مبرق فكس اخته. الاخت مكسوفه اوي. بتبص على وش باباها بخجل (باباااا اااه انت بتعمل ايه ممم) وبتبص على كفوف ايدين اخواتها اللي بتلمس حلماتها بشهوانيه و صياعه ومع كل لمسه لحلماتها البنت بترتعش و بتقول (مممم اييي). البنت خلاص عنيها مليانه تعب و دموع من وجع الشهوه. بتبص على شعر كسها بتلاقيه بيتم اغتصابه بكل رقه من ازبار اخواتها. بترتعش وبتقول اييي. الريس بيدعك زبره اكتر و بيسال الوزير الشهواني (وده اللي انت ناوي تعمله مع الطعم بتاعنا؟ تفتكر هينجح معاها) الوزير بيرد عليه بلؤم (الطعم بتاعنا معندوش اصلا مناعه يا ريس. وده هيساعدنا اكتر فاننا نجند سمي...) قاطعه الريس بسرعه (ششش سيبني اكمل). البنت بتعيط. عمها و خيلانها ال 2 اللي كانو واقفين بعيد قربوا منها وفجاه عمها شد راسها بعنف وقام شافط شفايفها. البنت استسلمت. مكسوفه و هيجانه. عمها بيموت شفايفها. بيغرقها بلسانه. بيرضع منهم. و خيلانها الاتنين وقفوا جمب اخواتها الاتنين وبقى فيه راجلين من كل جنب. وابتدى الاربعه يلحسوا حلماتها بلسانهم. اتنين على كل بز. بيلحسوا الحلمه وبس. البنت بتترج و بتصوت (ااااه ااااه). الاب بيشد راسها من عمها وبيمص شفايفها بكل قسوه وكانه عايز يقطعهم ويمضغهم. واللحس فحلماتها مخليها منهاره من العياط. البنت بتبص على كسها اللي ابتدى ينزل سرسوب افرازات هيجانه. واخوها اللي وشه فكسها عمال ينفخ فكسها. بينفخ وبس. بينفخ وبيشم ريحة كس الاخت الصغيره اللي تعبت زبره من يوم ما بلغت. الاب بيحشر زبره ففرق طيز البنت. البنت بتصرخ (اااه مش قادراا يا بابييي). وفجاه عمها شد راسها تاني و فعص شفايفها. وفجاه الاب شد راسها بعنف الجنب التاني وشفط شفايفها. الاب و اخوه كانوا عملين حرب شعواء على شفايف البنت. و خيلانها من كل جنب ماسكين طيازها بايد و ماسكين ازبار اخواتها بالايد التانيه وبيحركوها على كسها كله كله. البت. فجاه بتفجر شوية عسل من كسها. اخوها بينفخ فكسها اكتر. وفجاه كلهم سابوها. البنت فجاه انهارت. عياط هيستيري بشع. عياط رهيب. اهلها كلهم وقفوا فركن الاوضه وفجاه البنت صرخت بشهوه (نيكوووووني. نيكوووووني. نيكوني كللكم نيكووووني انا شرموطة اهلي كلهم. عايزاكم. عايزه اتناااااك).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الريس شفايفه بترتعش و بيشهق و الوزير الشهواني اوي بيلمح بلل كبير في بنطلون الريس عند منطقة زبره الرئاسي. وبيكمل كلامه بشهوه (اطمن معاليك. ايام الچينرال بدران قربت تنتهي فصعيد محارم ستان. آن الاوان معاليك اننا نوحد دولتنا من جديد. وتكون انت الزعيم الاوحد.). الريس ولع سيجاره و نفخ دخانها بعصبيه (انت واثق من خطتك يا وزير؟!). الوزير بيبص على البنت اللي مربوطه جوه الاوضه و لسه كسها بينزل افرازات الشهوه وبتعيط (متقلقش معاليك. امها طمنتنا. والبنت دلوقتي متجهه للفرح. سميه هتكون هي جاسوسنا فالفريق العلمي. سميه هتكون الفخ اللي هيقع فيه الچينرال بدران. سميه هي اللي هتوصل معاليك لعرش صعيد محارمستان اللي مبني فوق النيزك.). (انتظروا الجزء القادم)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحزء 5:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقد حاولت جاهدا ارضاء القراء. حاولوا مره ارضائي. منتظر تفاعلكم. ارجو منكم انكم تقوموا بالتفاعل والتعليق. وانا متاح للرد دائما)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقف الچنرال بدران في مقر المتابعه القابع على حدود منطقة حزام النيزك. حزام النيزك هو المنطقة المحيطه اللي حوالين نقطة سقوط النيزك في منبع الانهار. لمسافة 30 كم و بشكل دائره مركزها النيزك تعتبر منطقة محظوره مدنيا و عسكريا كمان. ممنوع دخول اي مخلوق المنطقة دي الا بتصريح من رجل واحد فقط. الچنرال بدران هو اللي مدي السلطه دي لنفسه فقط. و على محيط منطقة حزام النيزك وعلى مسافات متساويه توجد نقط المراقبه. كل 100 متر برج مراقبه و فيه يقبع دائما قناص محترف شديد الخبره. 1884 برج مراقبه يحيطون كالطوق حول النيزك. 1884 قناص بارع لحماية اثمن شيء فالوجود. لحماية النيزك الفضائي المقدس.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصرامه بيوجه بدران كلامه لنائبه (عزيز. لازم تضاعف اعداد العمال. احنا كده هنتاخر على الجدول الزمني. ). عنين عزيز بتلمع بلؤم بيزيد وشه اللئيم شدة و مكر. بيكلم رئيسه الجنرال بدران (متقلقش يا فندم. بكره فيه دفعه جديده هتلتحق بالموجودين دلوقتي. متنساش ان احنا دلوقتي الورديه المسائيه. اللي لسه باديه قريب.). (بدران: عارف يا عزيز الصفقه دي لو نجحت هتكون صفقة العمر.). فكر عزيز و بعد كده اتكلم بحذر (تفتكر محارمستان و مجلس الامن هيفضلوا ساكتين سعادتك؟). جلس الچنرال بدران على مقعد واتكلم بهدوء و لؤم (ميعرفوش يعملوا معانا حاجه يا عزيز. موقعنا الجغرافي خدمنا جدا. و كمان السياسه اللي اتبعناها بعد سقوط النيزك. الحاجات دي تمنع اي دوله انها تستخدم حل عسكري معانا. متنساش يا عزيز ان اقاليمنا التلاته مليانه رعايا و مواطنين من كل انحاء العالم. احنا عندنا فاللحظه دي فالشمال و الوسط و الجنوب ما لا يقل عن 4 مليون اجنبي سواء سائح او مقيم. والفكره الهبله اللي بيقولوها انهم ممكن يضربوا النيزك هم اجبن من انهم ينفذوها. انفجار النيزك هيسبب مجزره. هيبيد محارمستان باكملها و هيدمر معظم اجزاء القاره. احنا بنتكلم عن نيزك فضائي يا عزيز مش اسلحه نوويه و ذريه اللي بتتخانق الدول التانيه العبيطه عليها). الچنرال بيطلب من نائبه انه يجلس. و بيساله (يلا قوللي يا عزيز. كلمني عن المشكلتين الكبار.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عزيز بيقعد وبيفتح اللاب توب بتاعه. (بخصوص رد الفعل العالمي يا فندم على صفقتنا مع المملكه الشرقيه. فيه تضارب فردود الافعال. دول كتير مرحبه بفكرة بيع اجزاء من النيزك و نقلها للدول اللي هتدفع. طالما المملكه الشرقيه هتدفع يبقى مفيش مشكله. وهم يتحملوا اللي هيصيب شعبهم. لكن دول تانيه كتير رافضه الفكره و بتتهمنا باننا حراميه و بنبيع نيزكنا). قاطعه بدران بضحكه عاليه (ههههه طب ما احنا حراميه يا عزيز ههههه). ضحك عزيز (يا فندم ده حقنا. حق مجهودنا و تعبنا. حضرتك شايف اهل صعيد محارمستان غارقين فالمللذات و احنا ازاي شقيانين و بنسهر علشان نخدمهم). ابتسم بدران (هدي نفسك يا عزيز. اكيد ده حقنا. طب بخصوص البعثه العلميه اللي هتيجي عندنا. ايه اخر المستجدات؟).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عزيز وشه مرتبك جدا (قبل موضوع البعثه يا فندم. فيه حاجه مهمه تانيه. كده اقليم شمال صعيد محارمستان مبقاش فيه ولا راجل صالح للعمل. كلهم يا فندم. معدل الوفيات ابتدى يزيد جدا عند منطقة العمل فالنيزك. و عملية احلال العمال بقى وتيرتها عاليه.). الچنرال بدران بنظره شيطانيه (مش مهم يا عزيز. خد من اقليم الجنوب. ما يموت اللي يموت. احنا مبنضربش حد على ايديه. دول برضه بياخدوا مرتبات خياليه. هم رضيوا بالمليون زبر فالشهر. ضحوا بحياتهم مقابل النقود. و اهاليهم مستمتعين بثروتهم. الناس اللي بتشتغل هنا يا عزيز اهلها بيبقوا مليونيرات.). عزيز بيكمل (المشكله يا فندم ان معدلات المثلية الجنسية هناك وصلت لمعدلات قياسيه وفيه ابحاث بتقول ان خلال سنه ستات اقليم الشمال في ميزياستان كلهم هيبقوا شواذ.). ضحك الچنرال بقوه (هههه جميل جميل كده السايحه اللي نفسها فحرمه زيها تيجي على اقليم الشمال علطول. اقليم الشمال بناته اصلا ناعمين جدا جدا جدا. بص ابعت عائشة هناك. من القيادات المخلصه. اعتقد سكينة محمود ليسبيان كمان.). عزيز بيقاطعه (المشكله الاكبر ان نسبة نيك المحارم وصلت ميه فالميه يا فندم). الچنرال بدران اتخض بجد. (ايه!!!). عزيز بيعيد كلامه (اخر ست هناك لسه محدش من محارمها عمل معاها يا فندم انهرده اخوها نام معاها). الچنرال بدران بيحاول يبان انه مش مهتم (متصدعنيش يا عزيز.). عزيز رد عليه بسرعه (بخصوص المحارم يا فندم. حضرتك عارف مين هيرافق البعثه. الشهواني اوي. وزير الهيجان). الچينرال عنيه بتلمع (ياااه. الشهواني. الراجل ده انا اعرفه من قبل وقوع النيزك. تخيل يا عزيز. الراجل ده. برغم انه دكتور. بس زمان ايام شبابنا. ناك امه و اتجوزها برضاها عن حب و خلفت منه وعاشت معاه زي اي 2 متجوزين فحب و عشق. والادهى من كده يا عزيز. ده موثق كل اللي عمله فيها و ناشر فيديوهات من زمان اوي ازاي هيجها و جننها و ازاي وصلها انها تعشق زبره. عموما متقلقش يا عزيز. يلا خللينا نمشي. الجو بقى برد.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنفس الوقت و لكن في مكان اخر على مسافة 400 كم في العاصمه. نزلت سميه من العربيه مع اهلها. كانوا اول ناس يوصلوا القاعه بحكم انهم اهل العروسه. وكان موجود كمان اخوات العروسه البنات. اخواتها البنات الاتنين اكبر منها و متجوزين. سميه بتدخل مع اهلها جناح العروسه. سميه بتتصدم من فستان العروسه. ده مش فستان دي وهي قاعده تحت الراجل الكوافير بزازها كلها ملط ماعادا حته صغيره اوي عند الحلمات و البنت بزها كبير. و الفستان قصير و مفتوح من الجنب لحد نص بطنها. وحاطه رجل على رجل. طياز العروسه بالكامل باينه ومتعريه مع فخدتها و وراكها الحلوه جدا. سميه بتبص على ابو العروسه اللي مش فارق معاه جسم بنته العريان واللي كمان شويه كل الضيوف هيتمتعوا بيه. سميه بتسلم على بنت خالتها و بتتفاجيء ان من كتر ما بزازها عريانه اللي واقف فوق شايف بزازها ملط بما فيهم الحلمات. بزازها كانت كانها بترقص جوه الكب بتاع الفستان. زبر الكوافير واقف اوي اوي. والمصيبه انه عريان. زبره طالع من سوستة البنطلون. قصاد ام العروسه. قصادهم كللهم. والمصور جنبه بيصور علشان ينشر لحم عروسه جديده لكل الازبار. سميه بتركز فراس زبره اللي بتدعك كتاف العروسه [[[وفجاه اخوها بيخبط ايده فيها من ورا على طيزها]]]. صرخت سميه مفزوعه و اخوها اعتذر انه مش قصده. سميه دخلت البلكونه. مش قادره تقعد معاهم. وبترجع مبتلقيش حد. محدش موجود فالاوضه غير العروسه و الكوافير و بس. تنحت. بنت خالتها بتلحس زبر الكوافير. سميه هتتجنن. عايزه تصرخ بس مش قادره. عنيها بتركز على لسان بنت خالتها. مع هيجان وش بنت خالتها وفجاه بتقول لنفسها (يا بخت عريسك يا نورهان. بجد انت حلوه اويي). سميه ابتسمت. وفجاه بتستغرب افعالها. مالها. ليه مركزه كده فوش بنت خالتها. سالتهم فين الناس و طبعا مردوش. كانوا هيجانين اوي. سميه بتستغرب و بتسمع صوت جاي من الحمام. بتقرب و الاصوات بتبان اكتر. وفجاه بتشهق. الباب مفتوح بتاع الحمام. كلهم عريانين. كلهم. واقفين مزنقين كانهم فاتوبيس من اوتوبيسات محارمستان. امها ملط ولازق فيها وفلحمها من ورا و قدام اجواز بنات خالتها. ايوه عريانين ملط. وعلى الحيطه التانيه اخوها وليد واقف ساند على الحيطه و بنات خالتها بيمصوا زبره بشهوه قويه. سميه بتحط ايديها على بقها من الصدمه. اجواز بنات خالتها بيتحركوا على جسم امها بشده مفعصين كل حتة لحم فجسمها. مقفشين بزها بشهوانيه. داعكين سوتها و كسها و طيزها بازبارهم الكبيره. وهي سايحه و فكوكب تاني. و بنات خالتها جمب اجوازهم عمالين يشفطوا زبر ابن خالتهم الصغير المراهق بشهوه مجنونه وفجاه سميه بتحس انها دايخه. بتشهق. وبتقفل رجليها لوحدها غصب عنها. بتضغط كسها. سميه تعبت لاول مره. هاجت. او يمكن اتفزعت من شهوانيه المنظر. شايفه اخوها و امها بينهجوا. اخوها زبره حرفيا بيتضاجع. سميه بتركز فطريقة لحس بنات خالتها لزبر اخوها. سميه شفايفها ترتعش. وهي مركزه فلسانهم اللي بيلحس راس زبر اخوها اللي بقى ينهج. وامها مش مستحمله الزبر اللي بقى يفرش كسها رايح جاي. والزبر اللي طالع و نازل دعك بين فردتين طيازها الكبيره. [[[و فجاه ايه بتاخد بالها من انها وقفت تتفرج كتير. خدت بالها انها بقت تبص اوي على السكس اللي بتشوفه.]]] بتفوق نفسها. بتناديهم بقرف (ماما انا نازله استنى تحت فالقاعه. سلام).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتنزل لوحدها بهدومها الفضفاضه اللي متخلليش اي حد ممكن يقدر حتى يتخيل شكل جسمها و شعرها مخلليه وشها مثال للبرائه و العفه. من زمان وهي محترمه. ولسه محافظه على احترامها. منجرفتش في انهار الشهوات المقدسه. بس منظرها بيكون مصدر سخريه و بصات استهجان ليها. سميه بتستغرب. ازاي الشعب ده بقى شهواني كده. وازاي هي واللي زيها يكونوا كانهم مرضى و مجانين. قعدت حزينه جوه القاعه. وابتدى المعازيم يدخلوا. و فجاه جرسون من اللي جوه القاعه[[[ وقع اطباقه جنبها و سند عليها وهو قايم. اتوجعت بس تقبلت اعتذاره.]]] وتبتدي الشهوانيات و اجوازهم المتحررين يدخلوا القاعه. سميه بتبرق فمنظر المعازيم سواء من اهلها او اهل العريس. بتبص وهي مذهوله تماما. وراك عريانه بالكامل. طياز متحدده اوي جوه اخف بنطلونات فالعالم. كلوتات يا اما باينه بلونها يا اما متحدده و ضاغطه بحروفها على الطياز الجميله. ستات محارمستان طيازهم كبرت و احلوت اوي بسبب تغيير الهرمونات اللي حصل فاجسامهم. مادة النيزك غيرت كمان اشكال البشر زي ما غيرت اخلاقهم. الازبار كلها اتحسن ادائها و كبرت و شكلها كمان احلو. كل زبر محارمستاني بيكون حلم بتحلمه كل بنت او ست فالعالم كله. و كل ست او بنت محارمستانيه بقت حلم لاي راجل فالعالم. الست عندنا بقت شرموطه بمعنى الكلمه. تخيل بلد باكملها من الشراميط الهيجانين اللي اجسامهم تعباهم و اكساسهم وجعاهم و ارحامهم بقت حفره بتتملى بلبن ازبار الناس كلها بما فيهم لبن محارمها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اهل سميه بينزلوا. العرسان بيدخلوا القاعه وبيرقصوا سلو. فستان العروسه هباب. كانها لابسه لانچيري مثير تتكسف حتى ست متجوزه انها تلبسه لجوزها. طول الوقت فارده كامله من طيزها عريانه ملط. بزازها خلاص هيخرجوا من الفستان. العريس زبره واضح وشكله على اخره. بيبوس مراته بشهوه قصاد المعازيم كللهم و العروسه بتقطع شفايف جوزها بوس و لحس وابوها واقف جنبها دموعه على وشه من فرحته ببنته. والعريس ولا كان مراته قصاد كل الناس اللي يعرفهم و ماسك طيزها المتعريه بيحسس عليها بالراحه اوي وهم بيرقصوا. سميه حاسه انها دايخه ومتنحه فبنت خالتها (ااه يا نورهان بجد انت قمر. معقول هتتجوزي راجل متوحش كده). الديجي بيشغل اغاني مهراجانات محارمستانيه. اصحاب العريس و العروسه و الشباب و البنات من العيلتين وقفوا يرقصوا. سميه عنيها مش مصدقه. ايه العري ده. كلهم قالعين اوي. سميه بتبص على ست اربعينيه لابسه فستان شفاف من غير لا برا ولا سنتيانه. كانها ملط. وكانت بترقص بمجون ولحمها بيترج قصاد الرجاله. الرجاله ازبارها واقفه اوي جوه البدل. سميه بتبرق. ولدين شباب نسيوا نفسهم و بيمصوا شفايف بعض فالزحمه وسط الناس. واحده جنبهم واقفه. شابه لسه متجوزه باين. ملط. البت لابسه چيبه. ميكروچيب خفيفه اوي. وطيزها كبيره اوي. ومن فوق لابسه سنتيانه وبس. خطيبها زبره كبير. وقصاد خطيبها سميه شايفه قريبتها اللي فثانوي. بتحك فزبر اللي وراها. سميه بتسمع اااااه سكسيه وراها. بتبرق اكتر. الطربيزه اللي وراها. بنت عمها المتجوزه بتلحس زبر جرسون اسود زبره عملاق. وعماله تصرخ وتقول (الحقوني شوفه زبره يا بنات). سميه مركزه فلحس البنت. وفجاه الجرسون قام شدها نيمها على الارض ودخل زبره فكسها. سميه غمضت. مش قادره تستحمل. و جوز اللي بتتناك واقف جنبها. بيدعك زبره فكتف امها. ااااه يا محارمستان منك و من فجر اولادك. سميه بتكلم نفسها (من زمان يا بلدي و انت افراحك كلها دياثه و شرمطه و شهوه ومتعه. من زمان و انت رجالتك متحرره بتحب تعرض لحم ستاتها و بناتها لكل الناس. من زمان و الافراح عباره عن حفلات مجون و عهر. حفلات لحمه هيجانه و ازبار ممكن تنزل لبنها فاي لحظه. بس انها توصل لكده. لكده يا بلدي). سميه وهي بتتكلم بتبص على واحده من اهل العريس من كتر عهرها قاعده وحاطه رجل على رجل و حواليها 3 معازيم تانيين بيدعكوا ازبارهم عليها لحد ما بينزلوا لبنهم على فستانها. ستات محارمستان زي ما زمان كانوا بيعشقوا تهييج الازبار في الافراح. دلوقتي بقوا يتسابقوا مين اللي فستانها هيتملي لبن رجاله اكتر. سميه مفنجله و مش مصدقه عنيها. ده فيه ست واقفه بتبوس صاحبتها بشهوه اوي. سميه داخت. العروسه بترقص شرقي. العروسه اصلا ملط. ده مش فستان. سميه بتبرق و بتتنح فجسم العروسه. و فاجسام اصحاب العروسه. امها بتسالها بمكر (مالك يا سميه شايفاكي باصه على البنات اوي. ما تقومي ارقصي معاهم). سميه ارتبكت (ااا ابص ايه. لا طبعا. اااه ...). امها بتمتسم ابتسامة مكر وبتقوللها انا هقوم ارقص. و[[[قامت سانده على كتف بنتها. سميه اتوجعت (ايي. فيه حاجه شوكتني يا ماما). (امها: اسفه يا حبيبتي ده الخاتم).]]]</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه بتطلع بره القاعه وبتدخل الحمام تغسل وشها. وهي خارجه بتلاقي راجل فالخمسين تقريبا. سميه بتبرق. ده واحد قريبها و دي حفيدته اللي تقريبا 14 سنه. واقفين فركن كده ونازلين هتك فبعض. والراجل مدخله ايده تحت فستانها و بيدعك بزازها الصغيره اوي. سميه بتجري وبتدخل القاعه. وفجاه واحده ست بتجري وغصب عنها خبطت فراجل كان معدي جنب سميه. الست خبطته وقعته فالارض و[[[ مسكت بز سميه. سميه من الخضه مخدتش بالها من المسكه. وحست ان فيه ابره ف ايد البنت. ]]] سميه بعصبيه (سيبي صدري يا سافله. انا مش متلوثه. انت ست. مينفعش تمسكي صدر ست كده.). الست مردتش و سابت سميه. ووقفت عند اللي بيرقصوا مع العروسه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه بتبص على الست اوي. قدها تقريبا فالسن. تقريبا 31 او 30 سنه. بس قليلة الادب اوي. سميه بتحط صوابعها على شفايفها. البنت بترقص مع العروسه. اصلا جسم البنت يهبل. سميه بتركز فرجليها الحلوه. فوسطها. فستانها رقيق و صايع فنفس الوقت. صدرها انثوي خطير جدا. سميه بتتنح فملامحها. سميه مبتاخدش بالها انها ابتسمت. لما شافت البنت بتضحك. عجبتها ضحكتها اوي اوي. البنت سافله و مؤدبه فنفس الوقت. سمعت صاحباتها بيسقفولها (ايوه بقى يا زينب يا جامدااا). عنين سميه بتلمع لما بتسمع الاسم. و بتبتسم اكتر فزينب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه بتلاقي امها ماسكه كتفها وبتقول ليها (حبيبتي يلا نرقص. كده نورهان تزعل مننا اننا مش حواليها). سميه غصب عنها مبتقدرش تقاوم ايد مامتها و بتقوم معاها. وفجاه بتحس ان فيه ايد حسست على طيزها. بتتخض. بتبص بتلاقي ناس حواليها بس مش عارفه مين الشهواني اللي حسس. وفجاه واحد يبعبصها. بعبوص سريع من اللي بيخض. فقلب الطيز بالظبط. سميه صرخت. بس الدوشه عاليه. صريخها مش مسموع. فجاه اتصدمت. كانت مع امها مزنوقه وسط شلة بنات بترقص. تقريبا من اهل او صحاب العريس لان سميه متعرفهمش. لابسين عريان اوي. وصايعين اوي. بز بنت بيلزق فسميه. وبز تاني بيحك فضهرها. وفجاه [[[بنت تالته تخبط طيز سميه. سميه بتصرخ (اي. شوكتيني. حاسبي فيه دبوس شوكني).]]]</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البنت اللي زقت سميه عند باب القاعه. زينب. خدت بالها. بصت. مهتمه جدا بسميه كانها قلقانه عليها. سميه متحاصره بشوية بزاز ملط تتعب. بتشوف بنت بتحسس على ضهر سميه. سميه دايخه. واحده قفشت بزها. سميه حاولت تصرخ وتقوللها عيب. بنت بعبصتها فكسها. سميه غمضت. امها بتبتسم بشر غريب مش مفهوم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه كانت متحاصره ببنات كتير. كلهم مش لابسين براهات. كللهم مش مغطيين حلاوتهم. كللهم يتعبوا الست قبل ما يتعبو الراجل. و سميه بقت فالمركز. وهم محاوطينها و بقوا يلفوا يبدلوا اماكنهم حواليها. اخوها كمان. كان واقف بره الدايره دي. هو الوحيد اللي شايف اللي بيحصل من زاويته. سميه طيزها لازقه فكس بنت. البنت بتهبد فطيز سميه. الاغنيه بترقص اوي. بنت قفشت بز سميه تاني. وبنت قفشت طيزها فنفس الوقت. سميه دايخه من ساعة ما البنت خبطتها وشكتها فطيزها. فيه بنت ابتدت تفك طرحة سميه. سميه بترقص كانها مسطوله خلاص. طرحتها بتتخلع. البنات بيلمسوها فكل جسمها. بيلزق فيها زبر. بتبص. تتفاجيء. ده اخوها. زبره بره بنطلونه. ونازل تخبيط فطيزها. بتشهق و بتصرخ (لاءاا وليد انا اختك. مينفعش كدا عيب). وفجاه بنت قفشت بزها جامد. قطعتلها زراير الفستان. سميه بصت. لحمها اتعري. لابسه الفستان على برا اسود.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المعازيم اتلموا. ناس كتير شايفه اللي بيحصل فسميه. كتافها اتعرت. بنت مسكت بزاز سميه و سابتها. سميه شهقت. اخوها بيحك فطيزها. بتبرق فيه بتلفله. زبره بيلزق فسوتها و واقف اوي. [[[وفجاه امها تخبط ضهرها. و يبان اللي فاديها. حاجه زي ابره. ]]]</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زينب بتراقب اللي بيحصل فسميه باهتمام. بتكلم نفسها (المفروض دي كده الابره ال الخامسه. ايوه دي الخامسه حسب مراقبتي لسميه. انا فاضللي ابره لازم احقنلها. كده خطة الشهواني اوي بتنجح.). وبترجع تراقب سميه. سميه سايحه خالص. بنت قطعتلها فستانها خالص. واخوها شد الفستان وقعه فالارض. زينب تبرق فجسم سميه الملط. بكلوت و برا بس. بتفصص لحم سميه. سميه بتتلمس. جسمها بيتدعك. اخوها بيبوس رقبتها. وهي سايباه. بتشهق. بنت فكتلها البرا. شهقت. اخوها شدلها البرا. المعازيم كللهم بيتفرجوا على سميه الحشمه اللي مشربتش من انهار التعب و هي بتتعب و بتتقلع ملط. وفجاه سميه تتصدم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زينب مقفشه بزاز سميه. وبتشكها بابره من غير ما حد يشوف. وفجاه باست شفايف سميه. شفطتها. وهي بتدعك بزازها. اخو سميه بيدعك زبره. البنات بتقطع كلوت سميه. ام سميه مبسوطه و بتبص لواحد. ده فاروق. مساعد الشهواني اوي. بتروحله (مبروك يا فندم الخطه نجحت). فاروق ابتسم بمكر (بكره هيوصلك الشيك اللي ب 30 مليون زبر). مرفت ام سميه اشتركت فخطه دنيئه. باعت بنتها بالفلوس. مبرقه فبنتها اللي واقفه ملط وفيه بنت مقفشاها. زينب شدتها. وده عادي. فافراح محارمستان من حق اي راجل او ست انهم يشدوا اي راجل او ست تانيين علشان يتمتعوا. زينب قصاد الناس كلها بس فركن القاعه. زقت سميه على الارض. نامت فوقيها. وبقت بتدعك جسم سميه و بزازها وبتصرخ. ايوه زينب بتصرخ وبتسمع الناس. والديچي الشرموط بيزيع الخبر لكل المعازيم (يا ترااااا من اهل العريس ولا العروسه. سقفوا لاحلى ليسبيانز فالفرح). وزينب قامت فجاه وسوشت سميه (سميه فوقي. اسمعيني. صدقيني. انتي اتشكيتي 5 شكات. دي خطه لتحويلك هيجانه. دي حقن من الميه المهيجه جنسيا اللي حوالين النيزك. انا انقذتك. سميه اسمعيني. انت كنت خلاص هتتحولي. انتي كنتي هتبقي زيهم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه فعلا بتتخض. بتغطي بزازها. بتاخد بالها انها اتباست و اتقفشت. صرخت. زينب زعقتلها بصوت واطي (سميه لازم تفضلي تمثلي انك خلاص لسه هيجانه. المفروض انهم هيجندوكي لحسابهم. سميه لازم تكملي تمثيل. او استخبي انهرده و ابعدي واحبسي نفسك. ابوس ايدك مستقبل محارمستان فايدك انتي يا سميه. سميه لو جاتلك حاله فالشغل عندك تصرفاتها بتتغير ولون عنيها بيقلب. لازم تكلميني. سميه. مثلي قصادهم. امك معاهم. سميه بتبرق. زينب بتوشوشها. ارجوكي ارجوكي لو بتحبي تراب بلدنا صدقيني. سميه زعقتلها لكن انت مين اصلا و تبع مين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ردت عليها زينب (رقمي فالورقه دي. لازم تكلميني. انا زينب طه. من المخابرات الصعيديه في ازيوطستان. انا ابنة الراجل الوحيد فالكون اللي يقدر ينقذ الكوكب. انا بنت اللي هينضف محارمستان من جديد. انا بنت الچينرال طه عوض.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه بتبرق. و بتشهق . (طه عوض. انت بنت الچنرال بدران!!!)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(انتظروا الجزء القادم. اتمنى منكم التفاعل و التعليق. قراءه ممتعه دائما. <img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite1" alt=":)" title="Smile :)" loading="lazy" data-shortname=":)" /> )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء 6:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الساعه الثالثه فجرا من نفس الليله. صدحت مكبرات الصوت و الميكروفونات العملاقه في منطقة المقابر النيزكيه بالنشيد الوطني لدولة محارمستان (يااا محارمستااان ياااااا وطن الزمان ....). وقف الچنرال بدران يتابع في صمت من شرفة منزله. منزله المطل مباشرة على المقابر. و يقال ان هذا الرجل المستبد قد اختار هذا المكان ليعيش فيه تلذذا منه لرؤية الموتى من ابناء شعبه. كانت عمليات دفن الموتى تتم بشكل متواصل طوال النهار والليل. المقابر اصبحت مكتظه بابناء و بنات محارمستان ضحايا الچنرال بدران. الرجل اللي مجلس الامن اصدر قرار باعتباره مجرم حرب و قاتل لابناء شعبه. وقفت بجانبه زوجته. سيدة صعيد محارمستان الاولى. ست شريره اكثر من زوجها. عنيها بتلمع وهي سامعه النشيد الوطني من المكبرات. بتتكلم بشر عظيم (انت لازم تزود اعداد العمال يا زوجي الحبيب. ولازم تزود اكيد بنات المتعه). شخط فيها بدران بكل عنف (اياكي تقولي عليهم بنات متعه ابدا. دول بطلات. دول ضحوا علشان وطننا). الچنرال بدران بيبص بحزن فالارض. مراته بتبصله باندهاش (انت شيطان يا طه بجد. انت بتقتل القتيل وتمشي فجنازته. ده انت قضيت على جنس الرجاله في ميزياستان. والحريم هناك كللها بقت شواذ. وقضيت على جنس الستات في مدن كتير تانيه. الچنرال طه قعد على الكرسي اللي جنبه. بيتكلم بحزن (مفيش داعي للكلام ده. مكنش فيه حل تاني. الصفقه لازم تتم. لازم عملية تكسير النيزك و بيعه للمملكه تتم. دي مليارات هتدخل جيوبنا. لكن مفيش حاجه بتيجي بالساهل.). وقف تاني طه. اللي بيعتبر القائد الاعلى للجيش الصعيدمحارمستاني و وزير الدفاع و الحرب. مش بس كده. ده نصب نفسه چنرال حاكم و استقل عن محارمستان الشماليه. وقف. بيسمع النشيد الوطني. بيبص للاميال الشاسعه قصاده. كلها اموات. المقابر الشرقيه مخصصه للعمال الرجال اللي بيعملوا فتكسير النيزك. مبيستحملوش الهيجان. مادة النيزك متوهجه جواه. مفيش جسم بشري يستحمل الهيجان ده. و المقابر الغربيه للستات و البنات اللي وظيفيتهم بس هو انهم يتناكو من العمال دول. بيتناكوا بطريقه بشعه. قلب النيزك اللي بيكسروا جنبه مشع للغايه. والميه المهيجه جنسيا اللي حواليه بشعه. جرعات بسيطه منها بتحول الراجل لزومبي جنسي. بيغمض عنيه و بيسمع نشيد بلده من تاني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في نفس اللحظات. سميه قاعده فوق سريرها بتعيط. بتفتكر الليله الرهيبه اللي مرت بيها. سميه اللي طول عمرها متكشفتش على راجل. انهارده وقفت ملط قصاد الناس كلها. اتصورت و هي بيتعمل على جسمها حفلة جنس جماعي. سميه بتكلم نفسها (مش مصدقه. معقول البنت دي تكون بتقول الحقيقه؟!! معقول ماما تبيعني بالفلوس. طب ليه عايزين يحولوني لهيجانه ليه؟!! انا مش فاهمه حاجه!!). بتقوم و بتفتح الشباك و بتشم هوا نقي. امها بتدخل عليها بابتسامه شريره. بتقرب منها. سميه بتفتكر تحذير زينب ((خدي بالك يا سميه. مثلي انك هيجانه. امك معاهم)). مرفت بتلمس ضهر بنتها. سميه مرتبكه. الام بتسالها (حاساكي اتبسطتي فالفرح. مين الاموره اللي اتجننت عليكي دي). وقامت ماسكه طيز بنتها. سميه ارتعشت و قلقانه وبتكلم نفسها (مش هخسر حاجه. خليني امثل اني هيجانه. لازم اعرف الحقيقه لازم). وفجاه سميه بترقص وسطها وبتتكلم بمياصه (ماما بسسسس. كفايه اللي اتعمل فيا هناك. بسس سيبي توتتي). مرفت بتمسك بزاز بنتها. سميه بتبص على بزازها المتقفشه فايد امها. مش مصدقه. دي اشهى علاقة جنس محارم هي علاقة البنت بامها. بس سميه بتكمل تمثيل. (اييي ماما عيب. انت مش جوزيييي اييي). امها تعبت اوي من الجمله و قامت مسكت البز التاني. قربت وشها من بنتها. كلمتها بمحن (البت بقى اسمها ايه!!!). سميه مرتبكه. مش عارفه تمثل. دي امها. غمضت عنيها. حاولت تفكر فاي حاجه. وفجاه جه فبالها صورة زينب. سميه ابتسمت وهي بتفتكر وش زينب اللي زي الملايكه. افتكرت ازاي كانت خايفه عليها. سميه قالت لمامتها (اسمها زينب يا ماما. دي واحده سافله اصلا. مفيش ست ينفع تعمل مع ست كده.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت فجاه قلقت. خافت. مفروض ان بنتها خلاص اتحولت لهيجانه. الميه المهيجه جنسيا معروفه و مبتاخدش وقت. وبعدها الانسان عنيه بتتحول لبنفسجي. وشهوته بتنفجر. شهوه قويه. قويه جدا حرفيا. يعني الست اللي شاربه الميه المهيجه جنسيا عندها قدره تمتع الراجل. عضلات كسها ممكن تكيف زبره. و الراجل اللي عينه بتتحول بنفسجي. زبره بيتحول لمارد. ممكن يكيف رحم البنت و يجيب عسلها و رعشات كبيره. سميه بتاخد بالها ان امها قلقت و بسرعه سميه بتشفط شفايف امها. شفطتها بعهر اوي. محدش يتخيل ان سميه المحترمه بتعرف تبوس كده. لدرجة ان امها غمضت و ساحت من البوسه. بوسه طويله اوي و هيجانه اوي. سميه فجاه بتبعد راسها. و بتبص بكسوف فالارض. (اسسفه يا ماما). مرفت فرحانه. اوي. بتقول لسميه (خلاص يا روحي نامي و ارتاحي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرفت بتخرج من الاوضه. وليد ابنها بيجري عليها و بيسالها (ها. اطمنتي؟. اتحولت؟). امه بترد بفرح (ايوه يا وليد. دي باستني حتة بوسه وسخه. مش مصدقه ان سميه المحترمه توصل لكده.). وليد بيقول (ماما بقينا اغنيا. عايزين نتفسح فكل العالم انت فاهمه؟!) امه بتقول استنى بس يا شقي هكلم فاروق بك اطمنه.) بتطلب فاروق مساعد الشهواني اوي. (ايوه يا فندم. كله تمام. بس عنيها لسه زي ما هي. متحولتش لبنفسجي زي ما قلت.... ااه علشان فالاول . اوك. هاجيلك بكره استلم الشيك). وفجاه الباب بيخبط. وليد بيفتح وبيبرق. زينب كانت واقفه على الباب. فيها كمية سكس رهيبه. بتكلمه بعهر (انا جايه اتطمن على سميه). ام سميه بتقابلها (اتفضلي يا حبيبتي). قبل ما تدخلها اوضة بنتها. مرفت بتشد زينب وبتمسكها من سلسلتها و بتقرب راسها منها اوي (انا بعشقكم اوي يا زينب). وقامت شافطه شفايفها اوي. زينب سايبه شفايفها تتفعص فبق ام سميه. البوسه طولت و مرفت هايجه اوي و شفايف زينب بتتقطع. وفجاه ام سميه بتبعد راسها وابتسمت لزينب (خدي بالك على سميه. انت اول حبيبه ليها. اصلها هيجانه جديد). زينب بتبتسم و بتكلم نفسها (شاطره يا سميه عفارم عليكي. كده قدرتي تمثلي و تقنعيهم. كده المعلومه هتوصل للشهواني اوي و هيبقى متطمن. و كده هتقدر يا والدي تحافظ على وطننا. بصليلك يا ابويا تنجح و تحقق هدفنا). مرفت بتفتح الباب. و زينب بتدخل الاوضه و سميه على السرير بتتخض و بتقول (انتي!!)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في نفس الوقت و داخل وزارة الهيجان. الشهواني اوي كان قاعد مع فاروق مساعده. فاروق بيتكلم (الخطه يا فندم كده ماشيه تمام. سميه بقت متحوله. القوه البنفسجيه اللي دخلت جسمها هتخليها عبده للشهوه. حضرتك يا فندم اكيد عارف هتعمل ايه هناك). الوزير الشهواني بص لمساعده (طبعا عارف يا فاروق. سميه هتكون وسيلتنا للخلاص من بدران و شره. الراجل ده شرير اوي و غريب اوي يا فاروق. شرير لدرجة اني اوقات مبصدقش شره). فاروق مستغرب (وضحلي يا فندم.). وقف الوزير وبص لبعيد من البلكونه و كمل كلامه ( الراجل ده داهيه يا فاروق. بعد سقوط النيزك بيوم. اعلن استقلال الصعيد. استغل حب الجيش ليه وانقلب على رجالتنا هناك. تخيل يا فاروق فاقل من ساعه. جيوشه كلها اتحركت لحدود الصعيد فوق خالص عند بنيزويستان. تخيل مليون و نص جندي مشاه. مليون ونص يا فاروق. الوسخ بيحكم جيشنا كله. احنا اللي حامينا هم مخاباراتنا يا فاروق و الجهاز الوطني الامني. تخيل فساعة واحده 8 الاف دبابه و مدرعه بتعزل الصعيد عننا. عنده طيران مهول بيقدر يحمي اراضيه و بيمثل تهديد لينا. الغريب و المجنون فيه انه بيقتل شعبه ببرود يا فاروق. ده احنا فعز جبروتنا اخرنا بنعتقل الراجل و ننيك طيزه و نصوره. لكن هم بشعين يا فاروق. متخيل كام الف راجل و ست بيموتوا اسبوعيا في عمليات تكسير و بيع كسر النيزك. الاف بيموتوا. ببشاعه. بيستحل فلوس شعبه و دم شعبه بشكل مخيف يا فاروق). بيسكت الوزير و بيتنهد وبيرجع يقول (تعالى نروح نشوف اخبار سميه ايه. دي طوق النجاه لينا.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيدخلوا اوضة مراقبه داخل الوزاره كلها شاشات تعرض شيء واحد فقط. اوضة سميه وحمام اوضتها. الوزير بيستغرب (كل دي كاميرات يا فاروق. هي امها الشرموطه دي بايعه البت للدرجادي). ضحك فاروق (هي فعلا يا فندم معترضتش لما قلنالها هنزرع 20 كاميرا. رجالتنا زرعوهم فوقت الفرح ببراعه. وتقنيه متطوره كاميرات صغيره جدا). الشهواني بيقاطعه (بس بس البت دي مش اللي هاجت على سميه فالفرح. ) .دي اللحظه اللي زينب دخلت على سميه فيها. فاروق ضحك (على فكره سميه جسمها فاجر لولا بس هي اللي مغطياه عن عيون الناس. البت تستحق يا فندم معجبين من اول يوم هيجان ليها).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنرجع لاوضة سميه. مبرقه. (انتي ليكي عين تيجي هنا تاني.). زينب بمياعه بتجري عليها و بتنط على السرير و بتوشوش ودن سميه. (سميه. خدي بالك. انت متراقبه صوت و صوره. اديني فرصه وهشرحلك. صدقيني). ومسكت سلسلتها و حلفت بيها. (وحياة ده يا سميه انا مش كدابه. اسمعيني. ادخلي الحمام و استحمي. وهجيلك.). سميه بتزقها و بتعلي صوتها (انت مجنونه و زباله). زينب بتوشوشها تاني (اسمعي. مش مامتك حاولت معاكي انهارده لاول مره؟ اخوكي مش اول مره يطلعلك زبره كده؟ مش ملاحظه ان الاوضه متدربكه شويه. مركبين كاميرات يا سميه. اقفي تحت الدش ووهجيلك. باسم محارمستان العظيمه صدقيني).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه بتكلم نفسها (انا هتجنن. انا بحلم ولا ايه. انا حياتي كانت طبيعيه. انا عالمه مسكينه. فجاه ابقى جاسوسه و مجنده و هيجانه. انا مش فاهمه حاجه.). سميه جوه الحمام و بتقلع ملط. جسمها تحفه. فعلا دي اللي تتحسد على جمالها. جمالها اللي اتعلمت من صغرها ان مش اي حد يقدر يشوفه. جسمها مثير و عفيف اوي فنفس الوقت. و فجاه زينب بتفتح الباب وهي ملط. سميه بتبرق فجسم زينب و فسلسلتها اللي بتترج بين بزازها. سميه عنيها لمعت. ارتبكت وبصت فالارض. غطت بزازها. اصل حتى عمرها ما بينت جسمها لبنت. دي سميه بتتكسف اصلا من البنات اكتر من الولاد. كانها بتحب البنات اكتر . زينب بتبتسم و بتتنح فتفاصيل سميه. فكسوف سميه. بتقف تحت الدش و بتقفل الستاره. بتعلي قوة الميه علشان تعمل دوشه اكتر. بتوشوش سميه (اسمعيني. انا مش قصدي ابقى بستحمى معاكي. انا بنت الچنرال بدران. هو باعتني هنا فمهمه. انت المهمه بتاعتي يا سميه. وفجاه باب الحمام يتفتح. زينب بتوشوش سميه ( احضنيني اوي. مثللي يا سميه ارجوكي). وفعلا زينب حضنت ضهر سميه و بقت تحرك جسمها على جسم التانيه و فجاه ام سميه فتحت الستاره وشافتهم كده. كانت قاصده. (اسفه يا بنات مخدتش بالي. ههههه مش عارفه ازاي بتستمتعوا من غير دكر هههه. كملوا يا حبايبي. تتهنوا دايما علطول). وخرجت وقفلت الباب. زينب كملت كلامها بصوت واطي اوي (ابويا مش شرير يا سميه.). سميه ضحكت. (ابوكي ده خسيس. ابوكي سرق فلوس شعبه. سرق فلوس السياحه. سرق فلوس الصناعه. سرق فلوس التجاره. وبيصرف فلوسه عليه و على اعوانه الاشرار والدول اللي بتدعمه. ابوكي من كتر طمعه بيخاطر و بيكسر النيزك علشان يبيعه للدول و الممالك اللي نفسها شعوبها تبقى شهوانيه كده. ابوكي غرق شعبه فالملذات الماجنه و فالفجور. بنالهم مدن جنسيه. زغلل عنيهم بالمشاريع الجنسيه. بيجيلوا كذا مية مليون سائح سنويا. بيسرق فلوس السياحه كمان. و بيضيع الفلوس على عمال التكسير. مليون زبر لكل عامل شهريا. النيزك ده لعلمكم ممكن ينفجر بالتكسير العشوائي ده).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زينب بتبتسم. وشها جميل و بريء تحت الميه بتقرب من وش سميه اللي يتعب بجد من وساخته تحت الميه. بتكلمها (سميه. احنا شعبنا فالصعيد بيموت من الهيجان. الميه عندنا بتتعب اوي اكتر من عندكم. شعبنا بيموت. ومحارمستان بقت بحر شهوانية. بابا وقت سقوط النيزك. كان موجود هناك. ومع النيزك ظهرت خريطه فالسما. خريطه عجيبه و بابا صورها بموبايله. و فلحظه عرف الخريطه فايدتها ايه. بابا راجل عسكري قديم. النيزك ده يا سميه مش نيزك تايه فالفضاء ووقع عندنا. ده سلاح بيولوچي من كوكب معادي لكوكبنا. ودي خريطه ابطال مفعول السلاح. بابا مش بيكسر علشان يبيع. بابا بيكسر علشان يحمينا. بيقتل رجالة و ستات الصعيد فاعمال الحفر. بس علشان ينقذ الكوكب من شرور النيزك. انت مش شايفه احنا بقينا عاملين ازاي. الوضع عندنا فالصعيد بقى اصعب. اصعب منكم بكتير. لما هتروحي مش هتصدقي.). زينب بتعيط. الدموع بتنزل من عنيها. سميه عنيها كلها لهفه وخوف على زينب. بتمسك خدها. بتضحكلها (مصدقاكي يا زينب. متعيطيش علشان خاطري. بتبوس خدها برقه.). زينب بتتكسف من بوسة سميه. زينب بتتكلم بصوت واطي (متقلقيش هفهمك كل حاجه بعدين. كله بوقته. مثللي انك هيجانه. هتواصل معاكي. متخافيش احنا الخير يا سميه مش الشر. ادعي لبابا يا سميه. ادعي ينتصر و يحقق حلمه بانه ينضفنا من جوانا). وفجاه زينب بتشك سميه بالخاتم. و بتوشوشها (دي هتخللي عنيكي تتحول للون البنفسجي. سميه متنسيش انتي فجسمك مفروض ميه مهيجه جنسيا. سميه ارجوكي. انا معنديش غير شكتين كمان. الماده اللي بحقنك بيها دي نادره. هم اكيد هيدولك مايه مهيجه جنسيا تاني. بس ندعي اننا ننجز مهمتنا بخير. يلا انا همشي. بكره هتواصل معاكي.) وقامت زينب بايسه سميه على شفايفها بوسه حلوه اوي اوي لدرجة ان سميه غمضت و تعبت. ومشيت زينب و سابت سميه واقفه مكسوفه و مبتسمه بخجل. اتكسفت انها حبت بوسة زينب اوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي نفس اللحظات. لا يزال الچنرال بدران يشاهد عمليات دفن الموتي و يتحدث مع نفسه و صوت النشيد لا ينقطع من مكبرات الصوت (كل الناس شايفاني قاتل و شرير. شايفني حرامي و فاسد. شايفينني شيطان وسخ ببيع ارضي و بفسد شعبي و بخاطر بانفجار النيزك. بس مش مهم. كله يهون علشان هدفي يتحقق. باني ارجع كوكبنا زي مكان زمان قبل سقوط النيزك الشهواني. بدعيلك يا زينب يا بنتي تنجحي فمهمتك. انت الوحيده اللي تعرفي هدفي يا بنتي. فاضل اسبوع على وصول الفريق العلمي لازيوظستان. تحيا محارمستان تحيا محارمستان.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(انتظروا الجزء القادم. اكتبوا تعليقكم على القصه. اذا اعجبتكم اكتبولي في التعليقات. قراءه ممتعه دائما <img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite1" alt=":)" title="Smile :)" loading="lazy" data-shortname=":)" /> )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء 7:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه عنيها مغمضتش الليله دي. وازاي هيجيلها نوم مع كل اللي حصل ليها و فحياتها فجاه كده. عنيها غفلت لحظات. وفجاه هاجمها حلم غريب. حلم بيجسد خوفها و رعبها من اللي بيحصل. كانت بتحلم انها فارض شاسعه. وعلى الارض دي ولحد اخر نقطه على مرمى البصر وفي كل الاتجهات ستات و رجاله بيعملوا سكس فبعض. كلهم عريانين ملط. و سميه لابسه لبس خروج ومغطيه شعرها و جسمها. كفوف ايديها بس اللي عريانه مع وشها. وشها مذهول من اللي هي شايفاه. كبار و صغيرين. رجاله مع بعضها. ستات مع بعضها. كل انواع السكس اللي موجوده فالعالم. البشر حواليها عالارض بينيكوا اجسام بعض بكل شهوه وهي ماشيه بخطوات حذره علشان متلمسش حد منهم. عنيها بتيجي فعنين بنت بتلحس كس بنت تانيه بمتعه. سميه بتعض صوابع ايديها بكسوف و خجل و بتكمل وسط الناس. بتشهق جوه الحلم. ست متشاله من ورا وقدام و بتتنطط على زبرين فنفس الوقت. بتشفطهم جوه اخرامها. وفجاه سميه بتصرخ لما بتحس ان ايد مسكت رجليها من تحت. رجلين بنت صغيره و صحباتها الصغيرين اللي بضفاير بيلحسوا جسمها. سميه بتبرق فكس البنت اللي عمال يدخل بين شفايف بنانيت صغيره. و البت اللي ماسكه رجل سميه بتعيط اوي اوي عياط زي الاطفال وبتصرخ باسم كسها النونو الموجوع. سميه بتتكعبل. بتقع على راجل مملط نايم على ضهره. سميه وشها بيقع فوق زبره الطويل. سميه مبرقه فالزبر اللي بيرقص قصاد وشها. وفجاه راجل تاني بيقرب وشه و بيمص الزبر قصاد عيون سميه. بيبصلها فعنيها وهو بيمص زبر صاحبه. وسميه مش مصدقه نفسها. مش مستوعبه لسه انه حلم. بترجع تبص حواليها. صويت و صريخ جنسي. كل انواع الصريخ و الهيجان. ستات بتتنطط على ازبار ولاد صغيرين. ولد صغير رجاله عماله تحرك ازبارها عليه و زبر الولد واقف و تعبان. و فجاه سميه حست ان فيه حد بيحسس على جسمها. بتتخض. امها فالحلم معاها. امها ملط و لازقه فيها من ورا و ابتدت تقلعها فستانها. سالتها مخضوضه (ماما عيب يشوفوني عريانه كده). امها بتضحك و مبتردش و بتكمل تعرية جسم بنتها. قلعتها. سميه واقفه مغطيه شعرها بس و واقفه بالبرا و الكلوت وبس. بترجع تنده مامتها بس بتلاقيها اختفت. وفجاه بتلاقي راجل بيقرب عليها و متنح فلحمها و بيدعك زبره. و جه وراه راجل تاني و تالت. وهي مبحلقه فازبارهم. ازبار كتير. كبيره و طويله و عريضه و مليانه بكل المقاسات و الاشكال و الالوان. سميه رجلها مبتستحملش. بتقع على ركبتها. داخت. الازبار عامله دايره حواليها وكانها اسهم موجهه لوشها. وفجاه الازبار لمست وشها. زبر بيتحرك على خدها. وهي مغمضه. شفايفها بترتعش. زبر تاني لمس شفايفها. و بيتحرك بشهوانيه و هدوء. و زبر تالت دلدل من فوق راسها على قورتها. وهي قاعده ملط على ركبتها. وفجاه زبر عملاق اوي يتحرك على ضهرها و يجبر جسمها انه لا اراديا يركع لقدام. سميه بتشهق من احساس الازبار اللي زي التعابين اللي بتتحرك على وشها ومن الزبر اللي نازل دعك فنص ضهرها و بينزل و بيلمس اول فرق طيزها و بينزل بيتحشر ففردتين طيازها. سميه بتصرخ صرخه جنسيه رهيبه. وغصب عنها من تعبها بتسند راسها على الارض و بتعيط. وفجاه الرجاله فنفس الوقت بينزلوا منيهم على راس سميه. مني كتير اوي. غرق راسها و وشها وفجاه بتلاقي نفسها واقفه تحت الدش فحمام بيتها. و الميه مغرقه طرحتها ووشها مبلول و كأن الحقيقه بتتكرر تاني. زينب داخله عليها وهي عريانه ملط. سميه مبحلقه فجسم زينب الجميل الناعم وفبزازها المحدوفه على الجنبين و سلسلة زينب بتتمرجح جوه فرق بزازها. حلمات زينب الورديه واقفه اوي. و فجاه زينب بتدخل الشاور و بتلزق جسمها الناعم فجسم سميه. بزازهم لازقه فبعض. بزازهم كبيره و ضاغطه بعضها وسميه مبرقه فبزازها هي و زينب. زينب ابتسامتها رقيقه و ناعمه و حنينه و بتحرك صوابعها برقه على رقبة و خدها و سميه دايخه و بتعض شفايفها من برودة السلسله الحديد اللي بقت مزنوقه بين لحم بزاز الاتنين. وفجاه زينب بتصرخ فسميه (حاسبي لون جلدك !!). سميه بصت على عروق ايديها و لقيت لونها بيتحول لبنفسجي. وصرخت. وصحيت مفزوعه بتنهج. مخضوضه من اسوأ و اغرب حلم حلمته طول عمرها. صحيت على صوت الموبايل بتاعها. رقم متعرفهوش. ردت و هي بتنهج من الحلم الجنسي البشع اللي حلمته. و فجاه سمعت ارق صوت فالدنيا. صوت زينب (صباح الخير سميه حبيبتي). و فجاه سميه بتعيط. بتعيط بجد (زينب. انا خايفه اوي. محتجالك اوي.). زينب ردت و صوتها كانه بلسم (حبيبتي. شفايفك وحشتني اوي. مش مستحمله اني اكون بعيده عن حضنك. هعدي عليكي فشغلك انهرده. انا جمبك متخافيش).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه وهي بتكلم زينب مبتاخدش بالها من ان لون عروقها فالحقيقه لونها بقى بنفسجي خفيف اوي و رجع طبيعي تاني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنفس اللحظه وفغرفة المراقبه و المتابعه المخصصه لسميه جوه وزارة الهيجان. كان الوزير الشهواني اوي بيسمع و بيشوف كل حاجه بتحصل لسميه. وقصاد عنيهم سميه بتقوم من على سريرها و بتطلع هدوم من دولابها. فاروق مساعد الشهواني اوي بيكلمه بفخر (الخطه كده ماشيه زي ما كنا بنأمل يا فندم. سميه اتحولت و غرقت فمستنقع الشهوات. بصراحه يا فندم مكنتش متخيل ان الميه المهيجه جنسيا هتعمل فيها التاثير ده فالوقت الصغير ده). ضحك الشهواني اوي و قاطع كلام مساعده (يا فاروق. الخطه مبتدتش من امبارح بس. متنساش اهم واحد كان بيساعدنا. اللي كان بيساعدنا من زمان. متنساش ان سميه اصلا بقالها شهر بتاخد جرعات من الميه المهيجه جنسيا للنيزك من غير ما تاخد بالها. لكن جرعات امبارح دي مع الجرعه اللي اشرف هيديهالها انهارده هتخلليها قحبتنا احنا و بس). فاروق بيضحك (خطه متطلعش غير من اسطورة الجنس الشهواني اوي. الريس لازم يكافئك يا فندم بجد على اخلاصك و حبك لمحارمستان. ابتسم الشهواني اوي و بيكلم نفسه (متخافش يا فاروق. الريس ذات نفسه هيتفاجيء من اخلاصي ليه و اخلاصي لشعبه الشرموط الهيجان).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في نفس اللحظات سميه بتدخل الحمام و بتفتح مية الدش و بتقلع هدومها كلها. بتبص على كلوتتها و بتتصدم. الكلوت غرقان عسل و افراذات الشهوه من كسها. سميه بتلمس كسها بايديها و بتبص على ايديها بتلاقيها غرقانه عسل من كسها. بتستغرب و بتقف تحت الدش و بتبتدي تصبن جسمها و بتدعكه بايديها. وهي بتغسل بزازها بتفتكر لما زينب فتحت الباب عليها و دخلت تستحمى معاها. سميه من غير ماتحس بقت بتدعك بزازها الغرقانه صابون استحمام بشكل ناعم و حساس. بتفتكر وش زينب و ابتسامتها وبتلاقي نفسها بتبتسم بكسوف وهي بتستحمى. و فجاه بتفتكر الحلم وازاي بزاز زينب كانت مفعصه بزازها ولا اراديا ايد سميه بتتحرك على كسها اللي الصابون مغطيه هو وشعره. غمضت عنيها و سندت على الحيطه بتاعة الشاور و نسيت نفسها. نسيت انها عمرها ما عملت فجسمها كده. عضت شفايفها و هي بتلمس زنبورها اللي وارم و على اخره. وفجاه بتحس ان فيه حد معاها فالحمام. بتفتح عنيها و بتلاقي وليد اخوها واقف قصادها ملط و مبحلق فجسمها بشهوه و زبره منتصب جدا. بتشهق و بتتخض و بتقفل ستارة الشاور بسرعة البرق وهي خايفه (ولييييد. انت مجنون!! ازاي تدخل عليا وانا كده). وليد بيبتسم بلؤم و بيقول لاخته الكبيره (معلش يا سميه اصلي متاخر على المدرسه. ممكن استحمى معاكي). سميه بتصرخ فيه (اطلع بره يا وليد. اطلع برااا). وفجاه بتفتكر سميه تاني تحذير زينب. وبتندهله وهي مش مصدقه انها بلسانها بتنده اخوها يستحمى معاها (طيب تعالى يا وليد بس بسرعه). سميه بتفتح الستاره و هي باصه فالارض وهي بتحاول تستر جسمها عن عيون اخوها الهيجان علطول. وطبعا وليد بكل شهوانيه بيدخل معاها و زبره واقف و منتصب. ادتله ضهرها جوه الشاور الضيق وهي خايفه و باصه فالارض و مرتبكه و الوسخ مسابش نقطه فطياز اخته غير و دعكها بزبره كله لدرجة انه اتجراء و لاول مره فحياته زبره يتحشر بين شفايف كس سميه الكبير. سميه بتشهق اول ما زبر اخوها يلمس لحم كسها من جوه. و بسرعه و هي بتهته بتقول لوليد (ممم خلاص انا خلاص خلصت يا وليد.) و حاولت تخرج من الشاور. بس خلاص الاخ اللي كان نفسه ينكح اخته الكبيره تعب. وليد ببجاحه مسك اخته من بزها و فعصه و كلمها بكل براءه وهو بيفعص بزها بحنيه (ممكن تغسليلي شعري يا سميه). سميه فاتحه بقها مش مصدقه ان وليد اخوها ماسك لحم بزها الكبير. ووليد الفاجر اللي بقى معلم في تقفيش البزاز بعد ما اتجوز جسم امه من بعد النيزك. وليد بقى يشدها بحنيه من بزها لحد ما وقفها قصاده والميه نازله عليهم من الدش و فضل يقرب منها و هي مكسوفه. و اول ما ضهرها و طيزها لزقوا فالحيطه اللي وراها قام مفعص بزازها ال 2 ببطن ايديه اوييي لدرجة ان سميه اتوجعت و صرخت (ااااخ وليييد وجعتنيي. سيب صدري). والوسخ مكمل نيك فجسم اخته بجسمه كله (معلش اصل الشاور ضيق. متزعليش مني يا سميه اصلي متعود استحمى مع ماما) وقام لازق فيها بكل جسمه وهو هيجان وعلى اخره. زبره دخل بين فخادها و كسها المليان لحمه و ايديه مكمله تفعيص فبزازها وهي بترتعش. سميه جسمها كله بيترج من دعك جسم اخوها لجسمها و هي بتحاول تغسل شعره بالشامبو بسرعه. وزبره عمال يدخل و يخرج بالراحه وبيفرش كل كسها بحنيه. سميه شهقت بصوت خفيف. وليد هيجان على جسم اخته اللي عمر ما راجل شافها عريانه. بيبص بيلاقي عسل كسها مغرق زبره. سميه جسمها بيتقل ولسانها بيتقل و بتسند راسها على الحيطه (ولييد كفايه كده. هتاخر مممم على ااااه). وفجاه وليد دعك حلمات اخته الاتنين بكل شهوانيه بضوافر ايديه وهو عنيه بتلمع وزبره بيخبط ففتحة كسها. بيخبط و يخبط و يخبط. وليد غصب عنه بقى ينهج و يقول ااااه. وفجاه سميه داخت (ولييد اااه مش قادره بقااا). اخوها مرحمش تعب كسها اللي لاول مره يتفرش من زبر راجل. بقى يخبط كسها بفجر و بسرعه و راس زبره عماله توسع بين شفايف كسها و عماله توسع خرم كسها البكر اللي عاشت طول حياتها تحافظ عليه. و هي خلاص بتقع و رجليها بتضعف. حضنته. داخت. نيمت راسها على كتفه. مش قادره تتكلم. و فجاه وليد بيشوف لون العروق فرقبة اخته اللي اتحول لبنفسجي خفيف. اتجنن و كلم نفسه (اخيرا ههتك شرفك يا احلى اخت فالكون. كس ام شرفك اللي مخلليكي تخبي جسمك الوسخ عن زبري). الواد قام مزود فتقفيش بزاز اخته جامد اوي و هي بترتعش و رجليها بتتفتح اكتر و سايباله كسها غصب عنها و قامت مصرخه (اااه اااه اييي اييي اوف ابعد يا وليييد). وفجاه قامت صرخت (اااااي). زقته. وجريت بره الشاور بس وقعت على الارض و قامت مصرخه بعلو صوتها (ااااه مش قادرااااا) و فجاه عملت بيبي على نفسها و هي بتشهق و طيزها بتترج. واخوها مبرق فطياز اخته وكسها وفسرسوب البيبي اللي بتعمله غصب عنها وهو كمان من شدة الهيجان قام قايل بصوت عالي (احا يخربيت جسمك يا سميه. يخربيت جسمك). سميه مددت على الارض و هي بترتعش اوي و بتعيط (ليه يا وليد كده. ليه كده اييي). متعرفش ان اخوها الهيجان لسه معملش فجسمها حاجه. وليد خرج بره الشاور بكل هدوء و كلمها بهدوء اكبر (تعالي انشفك يا حبيبتي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجاه دخلت امهم عليهم. مرفت اول ما شافت بنتها مرميه على الارض عنيها لمعت و ابتسمت بخبث و بصت لابنها (مالها سميه يا وليد. تعالي يا حبيبتي ادخلك اوضتك. يلا ساعدني يا وليد نقوم اختك). قالتله كلامها و هي بتغمزله. وفجاه وليد حسس على طيز اخته و مرفت مسكت بزازها. مرفت اول ما مسكت بز بنتها قالت (اوففف). وليد وشوش امه (ماما البت دي فاجره). امه ردت بشفايفها من غير صوت (اوييي). مسكت ايد بنتها و كلمتها بحنيه (يلا اسندي عليا يا سميه). قام وليد دخل ايده ففلقة طيز سميه. سميه قالت اااااه. وامها قامت وقفتها و قامت حطت ايد بنتها حوالين رقبتها و قامت ماسكه بزاز سميه بشهوه. و وليد عمال يدعك فردتين طياز اخته. سميه دايخه و عنيها مقفوله و مش حاسه بنفسها خالص. وليد قام قايل (سميه حطي دراعك على كتفي). وليد و امه بقو ساندين سميه من الجنبين و ايديهم عماله تنهش فلحم جسمها كله. مرفت عماله تبحلق فكل جسم بنتها الفاجر وايديها نازله تحسيس فبزازها ال2 و ايديها التانيه بتحركها على ضهر سميه و وليد قام مبعبص خرم طيزها بشقاوه خللتها تفنس و تقول ااااه و قام مسك شعر كسها جامد و هو بيقوللها (حاسبي يا سوسو). ايديه بقت بتدعك كس اخته و ايديه التانيه عماله تبعبص فرق طيز اخته كله و بتدوس على خرم طيزها وفجاه مرفت هي كمان مسكت ايد و ليد و بقت بتبعبص معاه طيز بنتها. وسميه مش واخده بالها من عسل كسها اللي بينقط على الارض ومن صويتها اللي ابتدى يطلع تاني بهيجان (اااه تعبانه يا ماما. مش عارفه مالي يا ماما). و اخوها نازل بعبصه فكسها و طيزها بكل شهوه وفجاه مرفت امها صرخت (يخربيتك يا سميه خلاص مش مستحملاكي ) وقامت نازله على حلمة بز بنتها وقامت شفطاها و فنفس الوقت وليد وطى وقام شافط الحلمه التانيه وسميه برقت. فتحت عنيها وهي مذهوله. حلمات بزازها ال2 جوه شفايف امها و اخوها و ايديهم نازله تحسيس فكل لحمها. فاقت سميه. صرخت. (لاءااا كفايه كده. كفايه. كده مينفعش. كده حر.... ااااه سيبوني بقى). وقامت جاريه بره الحمام بسرعه ودخلت اوضتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الام و الاخ مستنوش لحظه. اول ما سميه فلتت منهم و جريت و هم الاتنين هجموا على بعض زي المجانين. و فالوقت اللي سميه دخلت فتحت دولابها و ابتدت تلبس هدومها اخوها كان ماسك طيز امها بكل محن. كان ماسك لحم امه كانه عبده. كانه حياته. مفيش ابن فالدنيا يقدر يوصل لدرجة الهيجان دي مع امه. وليد كان بيدعك لحم طيزها زي المخبول و هو نازل دعك بشفايفه فاي نقطه قصاده من لحمها وجلدها. شفايفه نازله مصمصه و عض فوشها و رقبتها و بزازها و شد فحلماتها وشفط فرقبتها و لحس تحت و دانها. و هي بنت المجنونه الهايجه ماسكه زبره كانها مدمنه. عماله تحلب زبره و بتريل على نفسها و مغمضه و عماله تخطرف فالكلام الهيجان اللي طالع باهات و تعب (يخربيتك يا واد. يخربيتك. هو فيه ابن يعمل فامه كده. ااااه اييي يا وسخ انا اووومااااك. اوووف وااااد كده عيييب ااااه اااه يا واد ده انت ابني. اااااي يابنل كلب ده ابوك ااااااه مكنش بيعمل كده. احا يابني احاااا نيك لحمي يابنييي). كلام الام كان طالع من قلبها و كسها فنفس الوقت. الوليه عشقت ابنها بجد. عشقته زي ما يكون جوزها. نسيت انها امه. او فاكره بس مبقاش يفرق معاها. اصل الهيجان اللي عمله النيزك وحش اوي. مفيش ست شربت من الميه و استحملت وجع الكس. وليد كان بينهج و خلاص يمكن كان هيعيط كمان بسبب اللي ايد امه بتعمله فزبره وبسبب الشهد اللي عمال يلهط منه من شفايفها و رقبتها و شعرها و عنيها و مناخيرها. الواد مبطلش لحس فوش امه. يخربيته ده بيعمل اللي ولاد كتير نفسها تعمله فامهاتها السكسي. وايده بتدعك لحم طياز الست اللي خلفته من كسها. بعبوصه فنص طيزها بالظبط. و صوابعه بتنكح لحم الفردتين الشهوانيين. وهي عماله ترقص بطيزها و هي بتتكلم بشهوانيه لسه وعماله تدعك زبره اكتر. تدعك تدعك تدعك وتحلب زبر ابنها من راسه الوارمه لحد بيضانه اللي هتنفجر. بيضانه اللي بقالها 4 سنين عباره عن مصنع مني لكس امه. 4 سنين نيك و فشخ فامه. والوليه بتحلب كانت بتصوت و هي بتتكلم (ايوه ادعك كدا اكتر. ادعك يا ولييييد. ادعك كسييي. ااااه. ادعك كس امك يا وسخ. قال نيزك قال. ده انت اااااي كنت قبلها بسنتين بتمسكني كل يوم. فاكر يا وسخ). وليد شد امه زنقها فالحيطه و رفع رجلها اليمين و هي مبرقه فوشه بهيجان و فرحانه انه هيعشرها تاني. ضحكتله و قالتله بعلوقيه (وليييد اعقل. انا مامتك. عيب). الواد قام راشق زبره كله فجاه جوه كسها و خلاها تشهق و تتمطع و تصرخ و هو صرخ فيها (عيب ايه يا ماما). وهي تصرخ (عيب انا مامتك ااااي). بقى يضرب زبره جوه كسها رايح جاي بسرعه رهيبه رهيبه كانه انسان الي و عمال يصرخ و هي تصرخ (عيب ايه). (انا مامتااااك. اااا مامتاااك ااااحاااا نيكني نيكني). (انيك ايه يا ماما). (نيك كسي نيك كسي نيك كس مامتك اجمد اجمد اجمد اسراااااع. ااحوووو احووووو هجيبهم هجيبهم). (تجيبي ايه يا ماما. تجيبي ايييه يا مامااااا). (ااااااي اجيب لبن كسيييي. ايواااا. ااااااااااااااااااا). و انفجرت مرفت فوق زبر ابنها اللي كمل هتك و فشخ فيها حتى وهي رعشة الشهوه متمكنه من كل جسمها لدرجة انها شهقت و مقدرتش تتنفس و ابتدت تتخنق و هو مكمل تدخيل و بتطليع زبره بعنف ابن كلب كانه قاصد يموتها و هي خلاص اغم عليها و ابتدت تريل على نفسها و جسمها ساب. الست فقدت وعيها من قمة الشهوه. و هو لما شاف امه كدا مستحملش. و حصلت المصيبه. بركان لبن من زبره انفجر جوه كس امه. مقدرش يكتم اللبن. ملحقش يطلع زبره. امه مغم عليها وهو اتحول لشيطان و منيه عمال يملى كسها اوي اوي اوي. من كتر المني كان كسها بينقط حنفية مني.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فالوقت ده سميه كانت خلصت لبس وخدت شنطتها و وقفت عند المرايه اللي جنب الحمام تظبط طرحتها. اخوها مكنش شايفها ولا هي كانت شايفاه. بس كانت سامعاه و هو بينهج. سامعاه بيكلم مامتها بس هي مبتردش. قربت ودانها علشان تسمع كويس. و برقت من اللي سمعته. وليد كان خلاص نزل لبن زبره كله فرحم امه و غالبا منيه دلوقتي بيحبل رحم امه. و كانت هي فاقده الوعي تماما. و هو بينهج و هو مبحلق فلحم جسمها كله من غير ما يخرج زبره من كسها. كان بيكلم جسم امه. (انت مش عارفه انا اصلا بعشق جسمك ازاي. من زمان اوي يا ماما. من اول ما عرفت ان جسم الست بيوقف الزبر. كنت بعشق لحمك. كنت بعشق التحسيس عليكي. كنت بعشق اتفرج على جسمك و اشم ريحة جلدك و انت نايمه. كنت بعشر كل يوم على منظر طيازك العريانه. كنت بتفرج عليكي كل يوم و انت بتستحمي من خرم الباب. كنت لازم اشوفك ملط كل يوم. هو انت فاكراني هيجان بسبب النيزك. لاءا يا لبوه. ده انا معصوم من مية النيزك. انا من اللي مية النيزك مش بتحولهم لحيوانات جنسيه. بس جسمك اجبرني امثل. لحم جسمك يا ماما شكله تعبني. و شاكلي كده خلاص هنفخ بطنك بابن مني. اي نعم دي مصيبه بس هتصرف. لازم اتصرف يا ماما. قصدي يا مراتي يا زوجتي يا اجمل مره فالتاريخ و الزمن و المستقبل كمان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه برقت. شهقت في صمت. معقول اخوها كل ده كان بيمثل. معقول كل ده بيمثل انه شارب من نهر الهيجان. للدرجادي وليد بيحب ماما. ده بيحبها كانه جوزها و عشيقها كمان. ايوه اكتر من جوزها كمان. و المصيبه الاكبر. قصده ايه انه هينفخ بطنها. دي مصيبه لو نزل لبنه فكسها. دي جريمه. لو حد عرف حد فيهم هيتسجن في سجون المحارم. ودي سجون فظيعه اوي. سجون مميته بجد مفيش راجل او ست يستحملها. السجون اللي الناس بتموت فيها من كتر الشهوه. ايوه حرفيا قلوبهم بتقف عن الضرب من كتر شهوة الجنس.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتسحبت سميه في صمت و خرجت فتحت باب الشقه. وشافت اللي خلاها تبلم. عائشة بنت البواب. بتمسح السلم. سميه غصب عنها اتكلمت فسرها بكلام هي مش فاهمه قالته ليه (يخربيت حلاوتك يا عائشة). و بصراحه سميه فعلا مكانتش خدت بالها انها سحاقيه. ايوه كل العلامات بتقول كده. مخدتش بالها من تفكيرها فزينب. مخدتش بالها من الحلم العجيب و كسوفها من السحاقيات الجمال. مخدتش بالها من فرجتها على بنت البواب. عائشة. بصراحه البت فاجره. سميه بلمت بجد. كان الزمن وقف بيها. مش مصدقه اللي هي شايفاه. ازاي مخدتش بالها. (يمكن علشان كانت دايما بتتناك من باباها قصادي فمبخدش بالي من لحمها. ). سميه لقت المبرر لنفسها انها تتفرج على عائشة. مكانتش تعرف المصيبه الاعظم. انها اتحولت لزومبي. عروقها البنفسجي وقت الهيجان بتاكد ده. معقول الوزير الشهواني اوي قاصد كده. غرضه ايه انه يحولها لوحش هيجان. الميه المهيجه جنسيا مفيش انسان يتحملها. اول مره يجربوها على انسان. اول مره يجربوا ماده فضائية على جسم بشري. سميه مكنتش تعرف انها هتتحول لسوبر هيرو. هتنقذ محارمستان و الكوكب كله. بس هتفقد نفسها للابد. هتفقد بشريتها. بس عائشة هتكون اول حاجه هتعرف سميه بميولها الجنسيه. عائشة هتطلع الكبت اللي عند سميه. عائشة هتفشخ سميه. (انتظروا الجزء القادم. ادعوا القراء كللهم للتعليق على القصه. يا جدعان القصه عميقه جدا. قراءة ممتعة <img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite1" alt=":)" title="Smile :)" loading="lazy" data-shortname=":)" /> )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء 8: (ارجوكم تفاعلوا بالتعليق على القصه)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه خلاص هتتجنن. كل اللي بيحصل فمحارمستان كوم و اللي حصل معاها اليومين دول كوم تاني. مش كفايه انها فجاه بقت هدف الناس عايزه تصطاده. مخابارات الصعيد عايزه تجندها. الشهواني اوي عايز يجندها. امها و اخوها بيخونوها و بيتعاونوا مع الشهواني اوي. بس اللي سمعته من اخوها بعد ما نزل لبنه فالحمام فكس مامتها كوم تاني. سميه كان جواها اعصار افكار رهيب. (يعني وليد مش بيعمل كده مع ماما بسبب النيزك!!! معقول يكون متجوز مامته بمزاجه!!! مش معقول. مفيش ابن طبيعي يعوز كده من مامته!!! بس ده بيتكلم بجد اوي. الكلام طالع من قلبه بجد). سميه قعدت شويه على الكرسي تفكر و تكلم روحها (علشان كده زينب طلبت مني اني امثل اني خلاص بقيت هيجانه. بس ازاي وليد كان بيمثل كل الوقت ده. ولا مبيمثلش. انا مش فاهمه حاجه. هتجنن). سميه مسكت راسها و ملامح وشها البريئه حزينه. وقفت فالمرايه تاني تظبط شعرها و فستانها وتنفخ وتقول (اوووف من حر محارمستان. اهو انا بالنسبالي اللي اسوا من هيجان محارمستان هو الجو الحر بتاع محارمستان فالصيف). سميه كانت بتمسح عرقها. محارمستان جوها بقى حر جدا جدا بالذات بعد سقوط النيزك. و كان تحول مناخي حصل. حراره عاليه جدا. جو محارمستان اتحول و بقى يشبه جيرانها دول الخليج الشهواني. منطقة الخليج الشهواني اللي بعد سقوط النيزك بقت تتهافت على دولة محارمستان الفقيره علشان تشتري منها تراب النيزك و علشان تشرب من مية الانهار اللي مبتتنتهيش. سميه وهي بتمسح عرقها بالمنديل كانت بتفتكر اللي بيحصل معاها. كانت خايفه. عماله تكلم نفسها (طب انا همثل ازاي اني هيجانه. اعمل ايه. انا خايفه). وفجاه سميه و كانها بتشوف اللي حصل فالمرايه. شافة ضحكة زينب. شافت عيون زينب اللي بتطمنها. سميه ابتسمت اوي. سميه شكلها حبت زينب بجد وهي مش حاسه. اصل سميه محترمه و عمرها ما يجي فبالها انها ممكن تكون ليزبيان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتسحبت سميه في صمت و خرجت فتحت باب الشقه. وشافت اللي خلاها تبلم. عائشة بنت البواب. بتمسح السلم. سميه غصب عنها اتكلمت فسرها بكلام هي مش فاهمه قالته ليه (يخربيت حلاوتك يا عائشة). عائشة المراهقه المدملكه اللي مليانه لحم فكل جسمها. [[من الكاتب: نسخه من وش و جسم منه شلبي في فيلم الساحر]]. عائشة اللي ابوها مبهدل لحم جسمها من بعد ما شرب من مية النيزك الهيجانه. سميه برقت. وهي مش عارفه هي مبرقه ليه. بس عائشة كانت سخنه اوي. جلبيه بلدي شفافه اوي و قصيره اوي. كلوتها الصغير زانق على طيازها الكبيره اوي. و باين اوي. عائشة عماله تدندن اغنيه شعبي و هي بتمسح السلم. مبسوطه. و جسمها يبسط اي حد يشوفه. مفنسه اوي و هي بتمسح. فستانها صغير اوي و قصير اوي. سميه بتتنح فلحم عائشة كله. بتكلم نفسها بكلام طالع من كسها اللي تعب (يخربيتك يا عائشة). وفجاه عائشة بتحس بسميه. عائشة لبوه و فرسه رهيبه و لحمها جنن زبر القريب منها قبل الغريب. عائشة لفت لسميه بشعرها البني الفاتح السايح على وشها و بوشها اللي كله محن و سفاله و شهوه. و بزازها المطلوقه من غير سنتيانه و محدوفين على الجناب. و بطنها المليانه لحمه على وسطها الصغير. فستان عائشة مقور اوي من فوق و ال 3 زراير بتوعه مفتوحين و بزازها العملاقه اللي مش مناسبين لمراهقه صغيره شادين الفستان على الجنبين و لقدام اوي. حلماتها باينه جدا. و واقفه جدا. و الحته اللي بين بزازها مطرح ما بزازها بتتقابل و بتعمل رقم 8 مع بطنها و سلسلتها اللي شبه سلسلة زينب شويه بس اكبر نايمه على فرق بزازها ومحضونه بفردتين بزازها اوي. عائشة تخللي الست تعمل عاده سريه على منظرها قبل الراجل. عائشة مكانتش محتاجه نيزك اصلا علشان الناس تهيج عليها. فخادها المدملكه المليانه ترهلات ناعمه و سوتها المنفوخه سنه فوق شعر كسها الكبير. و ترهلات جنابها تحت وسطها اللي ابوها بشيلها منهم كل مره بيرزع زبره جوه اعماق اخرامها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه مخدتش بالها انها بصت كتير اوي على عائشة. مخدتش بالها انها فصصت لحم عائشة. مخدتش بالها من لمعان الشهوه الهيجانه فعنيها اول ما عائشة فردت جسمها و بصتللها. عائشة قربت من سميه و قامت مكلماها بصوت واحده بتتناك مش صوت واحده طبيعيه ابدا (خلليكي عندك يا دكتوره سميه. حاسبي لهدومك تغرق. انا قربت اخلص). و قامت فجاه موطيه متعمده قصاد اسماء بوشها. بزازها دلدلت لقدام و سحبت القميص بتاعها و سلسلتها خرجت و لمعت مع لمعان عرق عائشة اللي مغرق جسمها. سميه برقت فالسخونه و فالعرق. مسحت عرقها و هي بتصبح على عائشة و بتحاول تتمالك نفسها (صباح الخير يا عائشة. الدنيا حر اوي انهرده. اوففف. باباكي سايبك تمسحي انهارده بداله ولا ايه؟). وفجاه عائشة فردت جسمها بسرعه لدرجة ان ذرات العرق اللي على بزاز عائشة و رقبتها جه على وش سميه. سميه مش عارفه ان عرقها الكتير من اعراض التحول. سميه مش عارفه تركيزها مع الاجسام اللي تهيج برضه من اعراض التحول. كسها اللي بقى مبلول علطول من اعراض التحول. و عائشة مبترحمش. قربت وشها من سميه و كلمتها وهي باصه فعنيها. عنين عائشة شقيه اوي اوي و بتتفرج على كل جسم سميه ووشها. عائشة قربت من سميه. اللي عنيها ضعفت تاني و بصت على لحم صدر عائشة. و كلمتها بطريقه مايصه اوي (ابويا اصله طول الليل منامش يا دكتوره. و منيمنيش معاه ثانيه. انا نفسي بقى تلاقو علاج للهيجان ده. انا كده هموت من بابا يا دكتوره.). وقامت موطيه على وش اسماء و كملت بشهوه (هموت من السكس يا دكتوره). سميه حرفيا بتغمض و بتشهق. فيه حاجه غلط. سميه حاسه بحاجه غلط. عرقها مش طبيعي. و هيجانها على كلام عائشة مش طبيعي. و بكسوف سميه بتحاول تكمل كلام مع عائشة الفاجره اللي مفيش دكر فالمنطه محسدش ابوها عليها من قبل النيزك كمان. من اول ما وصلت 12 سنه و عائشة هي رمز الانوثه المتفجره و الشهوه فالشارع كله. اي نعم قبل النيزك كانت لامه نفسها. بس بعد تحول الشعب المحارمستاني بسبب هيجان الانهار البت خلاص فجرت و ابوها طلع كل تعبه اللي كان مانعه جوه زبره. سميه قالت لعائشة (يلاا يا عائشة متاخره. و خدي بالك على نفسك يا حبيبتي. مينفعش تسيبي نفسك لباباكي كده). عائشة رجعت تكمل تنشيف و مسح فالارض و فجاه اتكعبلت. مش جامد. بس وقعت على ايديها و رجليها لفت على نفسها و طلعت منها ااااهة وجع توجع اي عضو تناسلي فاي كائن حي. سميه مش فاهمه ازاي جريت على عائشة بلهفه كده (سلامتك يا عائشة. انت كويسه؟). عائشة موجوعه و بتطلع اهات وجع. سميه بتسمع اهات عائشة كانها جايه من بير سحيق. فيه حاجه غلط بتحصل فكل احاسيس سميه. دايخه و بتضم رجليها على بعضها جوه فستانها. و عنيها متركزه على اللي اتعرى اكتر فجسم عائشة لما وقعت. الفستان خلاص هيعري طيز البت الصغيره الفايره. كلوتها السكسي باين اوي قصاد عيون سميه. و الوقعه خلت بزاز عائشة منطوره بره اوي و خارجه زياده. بزاز عائشة الكبيره ممسوكه بس من تحت بالفستان المفتوح من كل حته. عائشة صرخت صرخه مايعه (اييي دكتوره سميه. ساعديني انزل الاوضه انا اسفه. اااااه رجلي اتلوحت). سميه كانها محششه. صاحيه و غايبه عن الوعي فنفس الوقت. مش داريانه بحاجه. ايديها مسكت وسط عائشة الملهلط لحمه و رفعتها من كف ايديها. طلبت الاسانسير. و دخلو مع بعض. سميه تعتبر شايله عائشة الموجوعه. عائشة حطت راسها تحت رقبة سميه. و كفوف ايديها ماسكه كتاف سميه و بقية دراعات عائشة زانقه و ضاغطه بزاز سميه اوي بتفعصها من غير قصدها وفجاه عائشة قفشت بزاز سميه من فوق هدوم سميه جامد و صرخت بمحن (اييي حاسبي هقع منك يا دكتورااا اااه). و فجاه سميه بتبرق بعنيها و بتشهق شهقه قويه (اااااااه). رقبة سميه بتتشنج و عروقها بتوسع و الدم بيجري بسرعه و بلون بنفسجي. و بيوصلوا للدور الارضي. سميه لسه متشنجه. عائشة باصه لوش سميه بمكر و ابتسامه لئيمه مش مفهومه (انت كويسه يا دكتوره سميه). سميه بتحاول تفوق نفسها و بتتكلم وهي عرقانه اوي (اااه ايوه كويسه يا عائشة بس الحر دوخني شويه. اااي مش عارفه مالي). و فجاه ابو عائشة بيفتح الباب. بيشوف بنته فحضن سميه. عنين ابو عائشة بتلمع. وبرضه بيشكر سميه و فيه نظرة لؤم على وشه (تعبناكي يا دكتوره. مش تاخدي بالك و انت بتمسحي يا عائشة). وقصاد سميه شال البواب بنته كانها ليلة دخلتها. سميه تنحت فالمنظر برضه. ايد الراجل شايله بنته من نص طيزها. و فستانها من تحت معري كل جسمها لحد كلوتها. وبعبوص ابو عائشة راشق ففرق طياز بنته. والبت عائشة قامت شاهقه بصياعه (ااااي حاسب يابا. شيل صوباعك انا خرمي بيحرقني اوي). سميه فضلت متابعاهم لحد ما دخلوا اوضتهم اللي جنب السلم. و سامعه ضحكات المحن و الفجر اللي طالعه من عائشة و ابوها. سميه خرجت و دورت عربيتها. وهي متعرفش انها اتعرضت لمؤامره دنيئه اشترك فيها ابو عائشة و بنته اللبوه. لان فاللحظه اللي دخلوا فيها الاوضه عائشة اللبوه نطت على الارض و ضحكت لابوها بشرمطه (بس بقى يا راجل بقوللك خرمي بيحرقني هههه). و فجاه بتفتح عائشة كفوف ايديها الاتنين و بتحاول تشيل زراير معدن متلزقه فبطن كل ايد. ابوها مدد على السرير و سالها و هو بيشرب من ازازة الخمره اللي جنبه (حقنتيها يا بت ولا معرفتيش). و فجاه قامت عائشة لفت لابوها و ضحكتله بقلة ادب (ااااحا هي بنتك تغلب فحاجه يا دكر بنتك ههههه). و قامت قالعه فستانها فلحظه و جسمها اترج كله ملط قصاد عيون ابوها اللي برق زي ما بيبرق فجسم بنته من يوم ما بلغت. البواب مسك بزاز بنته الكبيره مع سلسلتها الحديد اللي فنص بزازها من فوق و كلمها بسخونه (يعني اكلم فاروق بيه اطمنه). عائشة حسست على زبر ابوها وهي بتزنق بزازها فايديه اكتر (كلمه يابا و خللينا نتنغنغ بقى. انا محتاجه فلوس كتير يابا. عايزه اتدلع اخر دلع. ههه)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاللحظه دي فاروق بتوصل ليه كل المستجدات. و بسرعه جري فاروق المساعد الشخصي لاهم وزير على مستوى الدول كافه. الوزير الشهواني اوي. وزير وزارة الهيجان و الاعلام و التعليم. وزارة غريبه و وزير اغرب. وزي ما الهيجان ظهر فجاه. برضه الشهواني اوي ظهر فجاه. كان دكتور ملهوش اي توجه سياسي او عسكري. دكتور صيدلي.فجاه يتحول لاهم شخص فالعالم حاليا. اهم 3 اشخاص حاليا على كوكب الارض هم الوزير الشهواني اوي و الچنرال بدران في صعيد محارمستان. و الرئيس العرص رئيس دولة محارمستان واللي كان سبب رئيسي فكل اللي بيحصل دلوقتي. ال 3 اشخاص دول ساهمو بنشر وساخة و هيجان النيزك. كلهم طمعوا في الثروات و حببوا الشعب فالشهوات و المجون علشان الفلوس. بس اغربهم هو الشهواني اوي. شبابه كان مليان عهر و فجور. وصلت انه كان متجوز امه. ايوه. و الاغرب انه مش محارمستاني. الشهواني اوي واللي قليلين اوي يعرفو اسمه الحقيقي مش مولود في محارمستان. ده اجنبي جاي من دولة تانيه. علشان كده تاريخه مش معروف في محارمستان. الشهواني اوي قبل هجرته الي محارمستان في بداية سنه ال 40 كان قدر يكون مجموعات من ممارسي جنس المحارم. ناس كتير مشيت ورا افكاره. ولاد كتير اتجوزو امهاتهم زي ما هو اتجوز امه. ولما حكومته وجدت تهديد كبير على شعبها من افعاله. سافر. هاجر الى الدوله الوحيده اللي ايامها كانت بتسمح بالفجور. طبعا مش لدرجة فجور ما بعد النيزك. و كبر الدكتور في الدوله الماجنه. و اتعرف في كل اماكن العهر و المتع الغريبة. و فجاه وقع النيزك. وفجاه بقى وزير الهيجان. و قصة توليه الوزاره اغرب من الخيال. تخيل بتروح لرئيس الجمهوريه و تقول انا عايز ابقى وزير يا ريس.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشهواني اوي كان فمكتبه بيفتكر مراحل حياته. ازاي بقى اعظم رجل فالعالم. عمر ما طموحه كان كده. كان عنده حلم واحد وبس. الشهواني اوي بيفتح درج مكتبه و بيطلع صوره لست زي القمر. بيقرى الكلام اللي مكتوب فضهر الصوره (حبيبتك مي).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>[[لمعرفة بدايات الوزير الشهواني اوي. الرجاء قراءة قصة:</strong></p><p><strong>ماما مستحملتش منظر زبري الكبير وعشقته { من 12 جزء }</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاروق دخل المكتب على وزيره وخرجه من التفكير فذكرياته. (فاروق: كده يا فندم باقي جرعه واحده. عائشة بنت البواب حقنتها فبزازها. انت متاكد يا فندم من خطة الحقن دي. انا خايف....). قاطعه الوزير بضحك و كانه بيستهتر بكلامه (متقلقش يا فاروق. انا حاسب كل حاجه. و الجدول الزمني مظبوط. باقي جرعة صاحبها الاخيره. اكد عليه يا فاروق. الحقنه دي لازم تبقى فكسها). فاروق ابتسم وكلم الوزير بفخر (متقلقش سعادتك. كله تمام. بس يا فندم مش كتير الفلوس اللي هم خدوها. امها و اخوها و عائشة و ابوها و كري....). قاطعه الوزير الشهواني بعصبيه (ولا حاجه. الملائين اللي اخدوها ولا حاجه مقابل هدفنا يا فاروق. يلا. روح تابع اللي هيحصل. بلغني بعد اخر حقنه).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنفس الوقت سميه كانت وصلت شغلها. كانت مجهده و تعبانه. بتحسس على صدرها و بتحس ان فيه حاجه غريبه. حرانه. اشرف زميلها بياخد باله من تعبها (سميه. مالك. انت كويسه. شكل وشك مجهد اوي). سميه ابتسمت و قالتله (اتطمن يا اشرف انا كويسه. عندنا كام قضيه انهارده.). اشرف ابتسم و هو بيقرى جريدة اليوم السادس المحارمستانيه (مش كتير. هي حاله واحده. الا لو جتلنا قضيه مستعجله. هههه الراجل اللي اسمه بدران ده راجل مسخره بجد هههه). سميه اهتمت بكلام اشرف لما سمعته بيتكلم عن ابو زينب. (ماله ده. هبب ايه تاني؟). ضحك اشرف و هو بيوريلها اللي بيقراه (هيفتتح انهارده يا ستي اكبر مدينة العاب جنسيه. اوفف. و كانه مبيكسبش دشليارات من السياحه اصلا. تخيلي يا سميه المشروع ده هيكسبه ثروات مهوله. بيقوللك انهم متوقعين يوميا اكتر من 100 الاف زائر. متخيله. بيودي الفلوس دي كلها فين!!؟). سميه كانت مركزه فكلام اشرف و بتكلم نفسها (ازاي راجل بالفجر ده و بيخطط انه ينقذ محارمستان. ازاي ده يبقى ابو زينب. زينب دي حاجه طاهره اوي. ولا فعلا زي ما زينب بتقول ان دي خطه. خطه محدش فالكون يعرفها.). سميه اتنهدت و ضحكت (مدينة العاب جنسيه مره واحده!!! هههه يلا يابني دخل القضيه خلينا نمشي.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل 3 بنات و امهم و اخوهم. سميه بصت على الام و كلمتها (انت يا مدام حوريه مبلغة عن ابنك. متهماه انه يعني اتسبب فحمل بناتك ال 3). حوريه قاطعتها و هي بتحسس على بطنها (و انا كمان يا دكتوره. حبلني انا كمان). اشرف بص للولد اللي شكله محترم جدا و خايف جدا (محمود. 21 سنه. ردك ايه على بلاغ امك فيك. هي بتطالب انك تتحبس. اللي مكتوب عندي انكم كللكم مشربتوش من مية الهيجان. و انت عارف ان القانون المحارمستاني بيساوي بين اللي شرب و اللي مشربش. نكت امك و اخواتك ليه و جبت لبنك جوه ارحامهم. يا جدع ده القانون قال ليك نيك محارمك زي ما تحب. بس اياك تنزل فيهم. المهم. ايه ردك يا محمود). اتكلم محمود بخوف و كأنه هيبكي. سميه كانت باصه على محمود و مهتمه بكلامه بالذات مع دموعه المحبوسه و خلاص هتنزل. اتكلم محمود باسى (ايوه. نكت اخواتي و ماما. و تعمدت انزل لبني فارحامهم. هم اللي كانوا عايزين كده.). صرخت حوريه فابنها (عايزين ايه يا كلب. بتعاشر امك و اخواتك يا كلب يا حيوان. دي اخرة التربيه). سميه صرخت فالست (اسكتي. سيبيه يكمل). محمود كانه في دنيا تانيه (ايوه هم كانوا عايزين كده. ما هو لما اختي الصغيره تقعد مليون مره قصادي بكلوت وبس. تيشيرت و تحته كلوت. اعمل ايه. معناه ايه. بالذات لما ماما بتكون بره البيت. ولما الاقي اختي بتناديني ادعكلها ضهرها و هي بتستحمى. و لما الاقيها قاعده على حجري و بتتهز متعمده.) اخته الصغيره صرخت فيه (بس يا قليل الادب. انا معملتلكش حاجه). اشرف زعق للاخت الصغيره اللي في اولى ثانوي (بس يا رضوى. مش اسمك رضوى برضه. بس و سيبي اخوكي يكمل. كمل يا عم محمود. اشجينا). كمل محمود (مليون موقف و موقف. و اخواتي الكبار اللي لسه متجوزين. اللي معتبريني جوزهم. بيلبسولي زي ما بيلبسوا لاجوازهم. و مليون موقف ياكدولي انهم متعمدين. كل واحده فيهم طالعالي من الحمام بفوطه. اجسامهم هيجتني. قاومت و حاولت. و الست اللي عامله شريفه دي. ياما فرجتني على لحمها قاصده. تعبوني و جننوني. خلوني اعشق التفكير فلحمهم. ماما بعد ما بابا مات و بقت فاجره. بتقعدلي بالكلوت و بس. قولولي اعمل ايه و انا شايف امي بالكلوت وبس. و شايف بزازها عريانه علطول. ما انتم شايفين جسمها عامل ازاي. حرام بقى حطوا نفسكم مكاني. هو انا مش بشر. بشر. تعبت منهم و قررت انتقم. نيكتهم و حبلتهم. و مش ندمان. مش ندمان و موافق على اللي هتحكموا بيه.)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميه و اشرف استغربوا من كلام الولد. (سميه: قضيه غريبه اوي يا اشرف. معقول يكون حابب ينيكهم كلهم حتى و هو مش متلوث بالنيزك). اشرف وشوشها (ايوه يا سميه. نيك المحارم كان موجود من قبل النيزك. بس طبعا كان مستخبي و قليل اوي. مش زي الشده بتاعة دلوقتي. بصي انا حاسس انهم هم السبب). سميه (بس يا اشرف هو معهوش دليل. مفيش اي صور او فيديوهات للي كانو بيعملوه. انت عارف القانون. انا شايفه اننا نحكم عليه). اشرف اعترض على كلامها (طب انا شايف نديله فرصه يا سميه. الواد شكله ابن ناس و طيب. مش شايفه اشكال امه و اخواته. تحسيهم عاهرات. مش يمكن يا سميه هم اللي اجبروه على كده.). سميه اتدايقت من نفسها و قالت جوه نفسها (ايوه. زي وليد اخويا و مشاعره ناحية ماما. وزي عائشة و ابوها. انا سمعت مره من ماما ان ابوها كان بينام معاها من قبل النيزك.). سميه و جهت كلامها لمحمود (تعالى يا محمود محتاجه اكلمك. ليه نكتهم يا محمود). محمود زعق فسميه (تعبوني. علشان هم شراميط. علشان اللي زيهم لازم يتناكو. اخواتي و امي هم السبب. و انا استمتعت بكل لحظة نيك فاجسامهم. و استمتعت بكل نقطة لبن نزلت جوه ارحامهم. و لو قدرت اعملها هعملها تاني. وهنيكهم تاني و تالت و رابع...). قاطعته سميه (بس بس بس. خلاص. اشرف. كده الوضع القانوني واضح.). و امرت سميه و اشرف بترحيل الولد لسجن المحارم. و فجاه دخلت زينب من الباب. سميه نسيت كل حاجه و تنحت فزينب. سميه مش عارفه ان وشها نور و ابتسم اوي اول ما شافت زينب. و زينب باصة بصة لهفه على سميه. زينب فعنيها نظرة لؤم. و بتكتب رساله على موبايلها (انا وصلت). و اللي بتبعتله مكتوب اسمه. اسمه (الشهواني اوي). ... (انتظروا المفاجاه المدويه فالجزء القادم. لا تبخلوا بالتعليقات و ابداء الراي).</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 30976, member: 731"] [B]مرحبا في قصة جديده. فانتازيا و خيال علمي. لاول مره في قصص المحارم. ارجو ان تتقبلوا فكرتها. قصة (محارمستان: نيزك الشهوه واختفاء اغشية البكارة). قصة سقوط نيزك غامض من الفضاء الخارجي لكوكبنا. نيزك حول بلد كامله لقمة الشهوه و الفجوروالمتعه محارميه وغير محارميه. وجعل منها مقصد سياحي لكل العالم. قصة دكتوره شابه واجهت المرض اللي اتفشى فالبشر فبلدها. دكتوره شابه لوحدها وقفت فاكرة نفسها بطله بين الدياثه و المحارم و العري وهى بت معقده وبارده جنسيا زى بنات وستات محارمستان قبل النيزك كمان النيزك قضى على اغشية البكارة عند بنات محارمستان وبنات كل بلاد العالم العربى والعالم الاسلامى ومبقاش حد يقدر يقتل بنت او يرفض الجواز منها بحجة الغشاء الملعون بتاع الكلاب والفيلة والحيتان ومعظم الثدييات مالوش اى تلاتين لازمة. فالقصة دي هنشوف فانتازيا. دوله تخيليه. قوانين جنسيه. ايوه. البلد كانت لازم تحكم شهوة سكانها. لازم تقننها. الجزء 1: سميه واقفه بتبص على الشارع من شباك اوضتها. بتنعم بالهدوء وجمال ونقاء الهوا فالوقت ده من الليل. وفجا بتسمع صويت جنسي (وليد اخخخ مش كده يا واد ااااخ حبيبي بشويش على كسيي). سميه ابتسمت في حزن عميق. سامعه اخوها وليد وسامعه صويت امها اللي سلمتله نفسها. زي معظم امهات محارمستان. اصل الابن هو اقرب زبر لاي ست. الميه اللي شعب محارمستان شربها من انهاره الخمسه هيجته اوي. مكنش حد فالكوكب يتخيل ان النيزك هيعمل كده. سميه بتسمع صوت امها تاني (ااااخ اكتر يا وليد اكترررر. اكتر يا حبيب امك. ااااحاااا زبرك جنن كس امك ااااه). سميه مستحملتش الكلام الشهواني اللي سمعاها. جريت بعصبيه خبطت عليهم. امها فتحتلها وهي عريانه. سميه زعقت فيهم (وطوا صوتكم بقى!!! انتم مبتتكسفوش ازاي ازااااي. انتي امه امه!!؟). وفجاه بيسمعوا كلهم صوت جارتهم بتصرخ صريخ جنسي (بابا ااااه اااه حاسب هتعور كده اااخ ااااااه). مرفت ام سميه بصتلها باستهزاء وقالتلها (اطلعي ياختي بالمره لاستاذ محروس وقوليلوا عيب اللي بتعمله مع بنتك.) وقامت قفلت الباب فوش بنتها. سميه رجعت تسمعهم (امها: يا واد كفايه بقى انت نزلت مرتين) (اخوها: ماما مبشبعش من لحمك يا حبيبتي). سميه عيطت. جريت على اوضتها. فتحت اللاب توب بتاعها. طلبت راجل. كلمته وهي بتعيط. (بابا الحقني يا بابا. لازم انت و العلماء عندك تلاقوا علاج. الوضع صعب يا بابا). ابوها صوته رزين. دكتور و بروفيسير و العالم كله معتمد عليه فانقاذ محارمستان. (ابوها: حبيبتي اطمني. خططنا لرحلة عمل في محارمستان. هنيجي طقم علماء. واحد اكتشف طريقه لابطال تاثير النيزك. اطمني. هنلاقي حل. معلش لازم امشي احنا فاجتماع.). سميه قفلت اللاب توب واتنهدت. كان لازم تنام علشان شغلها بدري. شغلها المقرف اللي بتكرهه. كل ليله بتفكر. يا ريتها كانت شربت من مية انهار محارمستان واتحولت لزومبي شهواني زي كل المحارمستانيين. مكانتش هتحس بالالم ده. بس هي اختارت تقاوم. هي اصلا دكتوره كيميائيه ومن نفس الطاقم العلمي اللي بيدور على علاج ينقذ بيه محارمستان من الشهوانيه. لكن لما سميه نزلت محارمستان كانت لازم تبقى متخفيه. ممكن تتقل. المحارمستانيين متشددين جدا وقليلين اوي منهم اللي رافض اللي حصل بعد النيزك. سميه اشتغلت شغلانه حكوميه مهمه سميه محلله نفسيه. الشغلانه دي بقت مهمه جدا بسبب القوانين اللي وضعتها محارمستان. بالذات قضايا المحارم. بتحلل سبب ارتكاب الجريمه. قوانين محارمستان بتنص على ان محرم نهائيا نزول مني فكس اي محارم. لمنع عملية الحمل من الاساس. دور المحلل النفسي هو اكتشاف مين السبب فالهيجان اللي وصلهم لكده. بتشوف هيجان الذكر و بتقارنه بشرمطة الانثى. يعني باختصار. لو هي مزوداها القانون بيجرم ده. وساعتها الانثي بيتحكم عليها. ولو الراجل مزودها هو اللي بيتحاكم. شغلانه بشعه. كمية قرف بتشوفه كل يوم. علاقات ممنوعه. حاجات مقرفه. بتنام. (هذا الجزء قصير. انه مقدمه. انتظروا الجزء القادم. منتظر تعليقاتكم على فكرة القصه. شكرا لتفاعلكم :) ) الجزء 2: بدات يومها سميه. ركبت عربيتها. وفالطريق وقفت فاشارة مرور. وقف جنبها اتوبيس نقل عام محارمستاني. مدعره. حفلة جنس جماعي من كل شكل ولون. سميه بصت على الاوتوبيس اللي جنبها باشمئزاز وقفلت ازازها. للاسف هي ممنوعه انها تفيم (تظلل) زجاج عربيتها. قوانين محارمستان بتنص على ان اللي مشربش من انهار محارمستان لازم ازاز عربيته يكون شفاف. و ان اي مواطن محارمستاني صالح شارب من مية الهيجان دي من حقه يفيم عربيته. ومن حقه يمارس كل انواع الشهوه جوه عربيته بشرط انه يكوم مفيمه و محرم على اي مواطن اخر انه يحاول يبص على اللي فالعربيه. سميه بتبص على الاشارة اللي طولت. بتبص تاني على الاتوبيس المتهالك زي بقية اتوبيسات محارمستان. قبلات جنسيه رهيبه بين الركاب و بعضهم. ست مطلعه راسها من الشباك ووراها شاب نازل نيك فطيزها. بنتين فكليه نازلين دعك فبزاز بعض. سميه بتتكسف وبتبص فالارض. لسه الاشاره مقفوله. بتبص على الاوتوبيس تاني. ولد و بنت نازلين لحس فوش بعض. ولد بيلحس رقبة راجل كبير جمبه. بنت صغيره بتصرخ (ااح يا بابا متدخلهوش هنا ههههه دي طيزي مش كسي يا بابا). الاشاره بتفتح وسميه بتدوس على البنزين بكل قوتها علشان تهرب من اللي عنيها شايفاه ده. هي عارفه ان الحكومه غصب عنها كان لازم تحط قوانين تحل الموقف ولو بشكل ضئيل. الشعب هيجان على بعضه. جرائم الاغتصاب كتيره اوي. ومتقدرش تلوم الناس انهم شربو مية انهارهم. مرضهم فضائي ملهوش علاج. كان لازم يخففوا عن شعب محارمستان. واصدروا قانون النقل الجماعي. من حق اي مواطن محارمستاني ان يمارس كل انواع الجنس و كل ما يتمناه من شهوات داخل وسائل النقل جماعي مع اي احد اخر داخل وسيلة النقل. وسائل النقل هي منطقة جنس جماعي لكل المواطنين. وصلت سميه لشغلها. ودخلت مكتبها و سلمت على اشرف زميلها. اشرف هو كمان زي محارمستانيين كتير مية الانهار مكنش ليها تاثير عليه. العلماء ملقيوش تفسير علمي من الموضوع ده. طبعا الموضوع اصلا مساعدش العلماء انهم يخلقوا اجسام مضاده للفيروس من اجسام اللي قاوموا الفيروس. بس موصلوش لحاجه. لحد دلوقتي مش قادرين يوصلوا لنوع المادة اللي اتسربت من النيزك لما وقع في منبع الانهار الخمسه. وشربها شعب محارمستان المسكين. وللاسف اللي اجسامهم قاومت الهيجان دول اكتر ناس تعبت فالبلد. لان غصب عنهم بيشوفوا كتير اوي. ومستحملين اوي. بس غصب عنهم بيفيض بيهم. ومنهم اللي بيمثل انه اتعدى و بيمارس كل انواع الشهوه قصاد الناس كان الميه اثرت عليه. اشرف بيسلم على سميه (عندنا 3 قضايا انهرده. مالك شكلك تعبان ليه كده). (سميه: اااه يا اشرف. الواحد بجد شاف مصايب كتير وقليل فبلدنا محارمستان. لكن زي المصيبه دي!! انا برغم مرور 4 سنين على سقوط النيزك. لسه كل يوم بتصدم اكتر من اللي قبله). (اشرف: طمنيني على الدكتور ناصف والدك. فيه جديد فالتجارب بتاعتهم؟). اتهندت سميه (بيقول واحد قدر يوصل لفكره هتساعدهم. يلا يلا خللينا نبتدي شغل. دخل اول قضيه). العساكر بتدخل ست و راجل. سميه بتكلمهم (نور 29 سنه و شريف 25 سنه. كشف ال دي ان ايه بتاع ابنك يا نور اثبت انه من اخوكي. جوزك مقدم بلاغ. ايه اللي حصل). الولد بيصرخ فجاه. (هي السبب يا فندم. هي السبب. انا مسجل فيديوهات تثبت انها هي السبب). البنت ارتبكت. سميه سالت زميلها (خلينا نشوف ممكن يكون عنده حق). الولد يشغل الفيديوهات. اخته علطول لابسه عريان قصاده. مكنتش واخده بالها انها بتتصور. بيحكوا فبعض فالمطبخ. اخته بتدخل عليه الاوضه و بتلمس زبره وهو عامل نايم. اخته نايمه معريه طيزها فالصاله قصاده. فيديو اخير اخته فالحمام بتناديه ينضف ضهرها. وبيدخل بيقلع وبيستحمى معاها وبينيكها بشده). سميه اتكلمت مع زميلها. البنت واقفه خايفه وبتكلم اخوها (شريف حرام عليك كده هيحبسوني. انت عارف كويس هيجرالي ايه فالسجن. شريف علشان خطري. انت ممكن تستحمل السجن لكن انا لا.). سميه وجهت كلامها لنور المتهمه (حسب قوانين محارمستان انتي متهمة يا نور بانك السبب فعلاقة المحارم دي اللي سببت حملك من اخوكي. انت هتترحلي دلوقتي مباشرة على سجن المحارم. البنت عيطت وانهارت. سميه تعبت. زميلها قال ليها (مالك زهقتي كده واحنا لسه فاول قضيه؟ ههه). سميه اتهندت بعصبيه (دخل يا عم اللي وراهم خللينا نخلص يومنا ده). بيدخل شاب حوالي 15 سنه و ست حوالي 40 سنه. سميه بتكلمهم (سيده انت متهمه ابنك ناصر انه بينزل لبنه فيكي وانه ابو اخوه اللي عنده دلوقتي سنتين. قبل بس ما نبدا جلستنا احب افكرك الاطفال بيكون مصيرهم ايه. الحاله اللي قبلك ابنها لسه ماضيه قرار تحويله على محافظة ابناء المحارم. هيتعزل. لو حابه تتنازلي عن بلاغك ضد ابنك مفيش مانع). سيده بتقاطعها (يا ست هانم الواد اصلا من قبل حوار النيزك وهو بيبص على جسمي بصات عيب. بيلمسني وانا نايمه. الصايع استغل شربنا لمية انهارنا. حاكم احنا فقرا يا ست هانم منقدرش عالميه المعدنيه المستورده. الواد من يومها كاني عشيقته. مبيسيبش جسمي لحظه. نازل نيك فكس امه ليل و نهار. وانا مستحمله ومخبيه علشان ابوه ميجرالوش حاجه. ابوه اصله من اللي مبيتاثروش بهيجان النيزك. وكنا مفهمينه ان الواد برضه زيه. لحد ما فيوم الواد جاب منيه فرحمي جامد وحملت منه. وبرضه مهديش يا ست هانم. تعبت من زبره واللي بيعمله فيا. مية مره اقول ليه عيب انا امك. وهو زي الطور مبيشبعش تنزيل لبن فكسي.). ابنها بيصرخ فجاه (متصدقوهاش. دي كدابه. امي كدابه يا ست هانم. هي اللي غوتني. من قبل النيزك وهي معريالي جسمها ليل ونهار. وبعد النيزك حاولت اقاوم. بس هي زودتها. كانت بتقعد قصادي بالكلوت بس. بزاز امي حلوه. انا بطالب انكم تشوفوا جسمها. وتثبتوه فالقضيه). اشرف زميل سميه بيرد عليه بتهكم (وماله يا حبيبي. حقك القانوني.). بيلف لسميه (ايه رايك. انا رايي نحكم عالواد. الست شكلها طيبه و غلبانه). سميه ردت عليه وهي بتفكر (لا يا اشرف. الست دي غريبه. والواد شكله غلبان بجد. خلينا ننفذله طلبه وعلى اساسه نحكم). اشرف بيكلم الست (اقلعي ملط يا سيده). سيده بتقلع فستانها. وبتقف بالكلوت والسونتيانه بس. اشرف بيزعقلها (اقلعي كله يا سيده. ده قانون. خلصينا). سيده قلعت ملط. اشرف و سميه تنحوا فلحمها. يخربيت جسمها. جسم نادر الوجود. الواد الصغير صرخ (شايفين جسمها. شايفين كانت بتفرجني على ايه كل يوم. حرام عليكم. حرام بقى اعمل ايه يعني. كانت طول الوقت بتفرجني على حلماتها. بقى نفسي الحسهم. عمرها ما لبست كلوت. علطول بشم ريحة طيزها وهي معديه. هي السبب). سميه بتكلم اشرف (اظن كده المساله واضحه.). بيتداولوا فالموضوع شويه. اشرف بيوجه كلامه لناصر (عندك اي اثبات. فيديوهات. صور. اي حاجه للحركات بتاعة امك؟). الواد بكل اسى بيرد بالنفي. (احنا فقرا يا بيه. انا معنديش موبايل اصلا). سميه بتحكم عليه (ناصر. انا مصدقاك. انا مصدقه ان الست دي هي اللي اغوتك. بس القانون مقدرش اخالفه.). الام بتزغرط. وبتدعي على ابنها. بيخرجوا. سميه بتتنهد جامد و بتكلم زميلها (الواحد بجد اوقات مبيكنش عارف مين فيهم السبب. اوقات بحس يا اشرف انهم هم الاتنين يستحقوا العقاب). اشرف رد عليها (سميه. انت شكلك تعبانه و مرهقه. روحي انتي. انا هكمل القضيه المتبقيه. روحي ارتاحي و ابقى طمنيني). سميه ضحكت لزميلها المحترم (شكرا يا اشرف. مردودالك يا سيدي ههه). وهي فالعربيه بيجيلها تيليفون. دكتور ناصف ابوها بصوته الرزين العميق (سميه. محتاجينك تبتدي تخلصي لينا تصاريح صعيد محارمستان. خلاص حددنا تاريخ الرحله. كمان اسبوعين يا سميه. احنا خدنا الموافقات الحكوميه. وهيبقى معانا طاقم عسكري مجهز هناك.). سميه ردت عليه بقلق (بس يا بابا صعيد محارمستان عند منبع الانهار. يعتبر دوله مستقله. الوضع صعب جدا هناك يا بابا. دي مسخره.). ابوها بيرد بفرحه (اطمني يا حبيبتي. فيه دعم دولي بيدعمنا. وحكومة محارمستان مجبره تحمينا. اطمني.). صوت دكتور ناصف بيتحول لحزن (طمنيني على امك و اخوكي يا سميه. لسه برضووو؟). سميه بتقاطعه (مفيش داعي يا بابا. انا متفائله بالبحث الجديد بتاعكم. و اطمن هخلصلكم كل الاجرائات). سميه بتركن عربيتها وبتدخل سوبر ماركت تشتري حاجات. وعند الكاشير ولد واقف وبيسئلها بطريقه سافله (هتدفعي كاش ولا هيجان؟). سميه نفخت بقرف (بطاقتي اهي. انا من المحترمين.). الواد شاف بطاقتها بقرف (حسابك 2 زبر). سميه نفخت بقرف تاني (خد ال 2 قرف اهم). خرجت من السوبر ماركت تكلم نفسها (حتى العمله مسمينها زبر. كل ده علشان اخيرا محارمستان لقت حاجه تبقى ناجحه فيها. طول عمرهم المحارمستانيين بيعشقوا الدياثه و العري و الشهوانيه. لدرجة انهم يصوتوا على اسم غريب زي ده. الشعب اختار اسم غريب لعملته. (الزبر المحارمستاني). سميه طلعت البيت. سلمت على امها مرفت. امها كلمتها بطريقه فيها سخريه (دفعتي الحاجه كاش برضه ههه). سميه ردت على امها (وانا من امتى بدفع بحاجه تانيه يا ماما). سميه جريت دخلت اوضتها. فتحت الباب. وشافت اللي عمرها ما شافته قبل كده. اخوها نايم على السرير ملط. وخالتها بتتنطط على زبره زي المجنونه وبنات خالتها الاتنين المتجوزين نازلين مصمصه فبزاز امهم. ام سميه بتيجي وراها وبتقفل الباب (معلش يا سميه. اصلي كنت نايمه معرفش انهم بيعملوها فاوضتك.). سميه فاللحظه دي انهارت. وقعت على الارض. مستحملتش الجنان ده. (انتظروا الجزء القادم. منتظر تعليقاتكم على القصه المجنونه) الجزء 3: وقف وزير الهيجان في حكومة محارمستان يشرب سيجارته بعصبيه. الوزير اللي اطلق عليه شعب محارمستان لقب (الشهواني اوي). بيكلم معاونيه بعصبيه (الكلام ده خطير يا بهوات. وزارة الداخليه بعتالنا تقرير ان فيه فريق علمي اجنبي جاي يجري تجارب عندنا. المخاوف اللي فالتقرير قويه. الداخليه بتقول ان فيه عالمه محارمستانية هترافقهم وابوها يبقى اصلا رئيس فريق العلماء. انا عايز تقارير مفصله عن البنت دي. يلا اتفضلوا). الوزير الشهواني اوي بيكلم سكرتيره الشخصي بعصبيه (هتبقى مصيبه يا فاروق لو لقوا علاج.). فاروق رد عليه بابتسامه (متخافش معاليك. شعبنا حتى لو لقوا علاج. خلاص هب الهيجان. حضرتك شفت يا فندم التطور اللي حصل فجميع المجالات في فترة ما بعد النيزك. خلاص يا فندم مفيش انسان محروم. بقى حقك تنيك امك و اختك ومراة اخوك او مراة ابنك. بقى من حقك تنام مع بنتك الجامده و الست المحرومه بتريح نفسها بعيالها.). فاروق طمن الوزير ( متقلقش يا فندم. في اسرع وقت هنقدملك كل التقارير الخاصه بالموضوع بتاع البنت دي و ابوها). فاروق خرج. وقف الوزير الشهواني اوي يكلم نفسه في هدوء (الفريق العلمي ده لازم مينجحش. حرام يقفلوا حنفية الفلوس اللي فتحت علينا اخيرا. مستخسرين فشعب محارمستان فرصة العمر اللي جاتله علشان يتطور. محارمستان اللي طول عمرها فقيره. مواردها اللي تحت الارض ماساعدتهاش اوي بسبب تعداد السكان. لكن جالها فرصه تستغل مواردها البشريه. العالم كله دلوقتي بقى بيعتبر محارمستان مقصده السياحي. لا انا لازم اجتمع مع مجلس الوزراء حالا.) سميه نايمه فسريرها وماسكه اللاب توب. بتكلم والدها الدكتور. (بابا. خلاص التصاريح جاهزه. والجهاز الامني عرفني كل الخطوات اللي هنعملها. بس انا قلقانه من رد فعل باقي الوزراء. متنساش ان الاقتصاد كله و الفلوس قايمه على الهيجان في محارمستان.). ابوها الحكيم رد في هدوء (اطمني يا سميه. شعب محارمستان هيقف فصفنا. هم محتاجين اللي زينا. اطمني). سميه بتقفل. وفجاه بتسمع صويت امها تاني (ااه ااه بس يا واد بس يخربيتك اااه بتخبطني كده ليه). (ماما تعبان اوي يا ماما عايز ارتاح يا ماما) (يا واد بس كفايه نيك فيا اااه. اجمد ايوه اجمد نييييك نييييك اااحح). سميه قامت. خلاص انهارت. مكنتش تقدر تروح تطلب منهم يوطوا صوتهم. كانوا هيعملوا زي كل مره. مسحت دموعها و قامت فتحت الدولاب. نزلت تشم هوا فالشارع. تعبت من هوا البيت اللي ريحته طول اليوم ريحة كس ام بيتناك من زبر ابن هيجان. نزلت سميه. واول ما نزلت مدخل العماره اتصدمت. الدنيا ضلمه بس هي شايفه كل حاجه. هم مش شايفينها. البواب و بنته عريانين ملط جمب باب العماره. البت سايحه و بتدعك طيز ابوها. والاب بتاعه على اخره و بيخبط سوة بنته بعنف. البت بتنهج و بتتكلم بمحن (اااخ يابا. بعشق اللي بتعمله فيا ده يا با). (وانا بعشقك يا بت الكلب انتي.). وقام شايلها من فخادها وطيازها و رفعها. وقام حاشر زبره فيها. البت حضنت ضهر ابوها و صرخت (احا يا يابا. احا من زبرك. نيكني يا سيدي يا تاج راسي). سميه متنحه. بتغمض في حزن. بتحط سماعات الموبايل بتسمع اغاني هاديه. بتحاول تنسى اللي شافته دلوقتي. بتخرج الشارع و بتسمع وبتقف على سور كورنيش النهر. النهر اللي بهدل محارمستان. النهر اللي نقل مادة النيزك الهيجان لدم كل الشعب. كان حواليها عربيات كتير راكنه. بس لفت نظرها عربيه بتتهز اوي. خافت تكون عملية سرقه. قربت. وشافت المصيبه. اللي فالعربيه من كتر هيجانهم مخدوش بالهم ان الازاز مفتوح. سميه عارفه قانون محارم ستان كويس(. ممنوع حد يتفرج على مواطن في سيارته الخاصه. حتى لو الازاز مفتوح. طالما في منطقه هاديه و ليست مكتظه). بس هي غصب عنها كان لازم تقف تتفرج. مستحملتش الصدمه. سميه بتكلم نفسها (حتى انتي يا طنط نهله. انت كمان. ازاي ده انتم المفروض مشربتوش من الميه). سميه كانت شايفه كل حاجه. ابن نهله الصغير اللي عنده 14 سنه قاعد ملط على الكنبه. واخته اللي اصغر منه بسنه بتتنطط بكسها على زبره. وهيجانه. وتعبانه اوي. بتنط ومدياله ضهرها. وهو مقفش بزاز اخته الكتكوته. و امهم نهله قاعده بركبها على الكرسيين اللي قدام. فاتحه رجلها و قاعده على فتيس نقل السرعات. مدخلاه فكسها. بتصرخ فعيالها (ايوه يا حبيبي متع اختك. متعها يا قلبي. وانت يا حبيبتي. اتبسطي. جيبيهم فوق زبر اخوكي.). سميه مبرقه فمنظر نهله اللي بتتنطط على فتيس العربيه و بزازها بتترج و مبرقه فمنظر ابنها اللي فجاه بقى ينيك اخته بسرعه اوي. وبيصرخ (ماما عايز اجيبهم فكسها. اااه مش قادر كس اختي حلو وضيق اوي اييي). نهله امه صرخت فيه (لاءااا حاسب بلاش جوه. بلاش. القانون محرم ده.). بس للاسف الواد كان خلاص جابهم. واللبن بتاع زبره ملى رحم اخته. وفجاه نهله شافت سميه. لبست فستانها والكعب العالى ونزلت من العربيه بسرعه. جريت على سميه. ندهتلها (سميه. ابوس ايدك ابوهم ميعرفش. ابوس ايدك ده ممكن يقتلهم. العيال شربت مية نهر الشمال لمى طلعوا رحلة نص السنه. شربوها بالغلط. مكنوش يعرفوا انها ميه هيجانه. انا مشربتش يا سميه. انا زيك و زي ابوهم محافظين على عاداتنا اللي اتربينا عليها). سميه زعقتلها (تقومي تعملي معاهم اللي لسه شايفاه ده!!! دول اخوات يا طنط. اخواات.). نهله بتعيط اوي (اعمل ايه. كنت شايفاهم بيضيعوا. الميه بهدلتهم. البت علطول كسها مبلول. والواد علطول زبره واقف. البت بقت تسيب مدرسينها يلمسوها. والواد بقى يركب اوتوبيسات النقل العام. شفتي وصلت لايه يا سميه. ابني اللي تعبت فتربيته. شفته صدفه فالاوتوبيس بيعمل شهوه ومتعه مع ولد قده. وجمبهم ست متجوزه بتلحس حاجاتهم وجوزها بيلحس شفايف ابني.) سميه برقت (معقول للدرجادي يا طنط). نهله بتعيط (مكنش عندي حل غير اني اريحهم. هم اولى ببعض. هم هيخافوا على بعض. المصيبه فاللبن اللي طال رحم البت. ابوس ايدك يا سميه اياكي تعرفي حد. مش هستحمل حد منهم يتسجن و يترمي مع الهيجانين.). سميه مردتش عليها. مكانتش قادره تنطق. سابتها. مشيت حزينه راجعه لبيتها. لحد ما شافت مجموعة شهوانيين ماسكين ست عريانه ملط. جريت عليهم. ووقفت فجاه لما سمعت واحد من الشهوانيين المثقفين بيكلم راجل (شايف مراتك يا هندسه بيتعمل فيها ايه. ده احنا هنفشخولك لحمها). سميه اتصدمت. هي عارفه ان رجاله كتير فمحارمستان بيعملوا كده. بيقدموا اعراضهم لشهوانيين الشوارع. الشهوانيين المثقفين اللي الحكومه طالقاهم علشان غرض واحد. ان الشعب يهيج اكتر و يحقق نزواته اكتر. من حق اي مواطن محارمستاني انه يقدم مراته او اي احد من محارمه لشهوانيين الشوارع تحت اشرافه مع شرط عدم الاخلال بالامان العام. كانوا 3 شهوانيين ماسكين الست من كل حته فجسمها. تقفيش و دعك و لحس و مص و بوس و تعب. هي كمان تعبانه. بتنزل تمص ازبارهم قصاد جوزها اللي مطلع زبره بيحلبه. ومراته نازله مص فالازبار وفجاه واحد من الشهوانيين المثقفين جه وراها و شالها من وسطها و حشر زبره فطيزها. الست صرخت. قام شهواني تاني جالها من قصادها و دخل فكسها. بقت متشاله من الزبرين. و هي باصه لجوزها بسعاده و هيغم عليها من الشهوه. وجوزها خلاص هيجيب لبنه ف ايده. لحد ما الشهواني التالت دخل زبره فخرم الراجل. فالوقت اللي الاتنين اللي شايلين الست بيجيبوا لبن ازبارهم فكسها و طيزها. الشهواني التالت دخل زبره فطيز الزوج و جاب لبنه فيها و الزوج فنفس اللحظه زبره فرقع و خرج نافورة لبن. وفجاه الشهوانيين المثقفين بصو لسميه. (فيه حاجه يا ست انتي.). الساعه عدت 1 الفجر. وفيه حظر تجول من ساعه. سميه مشيت وسابتهم. هي عارفه انها نازله فوقت غلط. بعد الساعه 12 بالليل فيه حظر تجول لاي محترم. اي حد مشربش من مية محارمستان مينفعش يمشي فالشارع فالوقت ده. لان بعد كده الشوارع بتتملى شهوانيين وبتتملي ناس كتير نازله تحقق شهواتها كلها. وباسعار رمزيه اوي. معظم الشهوانيين المثقفين مبيطلبوش فلوس. بيكتفي بالمتع اللي بياخدها من لحم بنتك و اختك و امك و مراتك. سميه وصلت بيتها. ولقت عربيه مستنياها. اتخضت. راجل ببدله بيكلمها بادب (معلش يا دكتوره سميه. بس معانا امر باحضارك حالا. وزير الهيجان طالب يشوفك. الحكومه مكلفاه بمتابعة تطورات الرحله العلميه اللي جايه محارمستان. عارف ان الوقت متاخر. بس بلدنا محتاجانا). سميه بتضحك بسخريه. وبتركب معاه. بتكلم نفسها (بلدكم محتاجاكم يا فاسدين. ياللي بوظتوا عقول الناس بهيجانكم. وزير الهيجان بتاعكم ده هو السبب فكل القرف اللي محارمستان فيه. ازاي مخليينه يتابع تجربه علميه مهمه زي دي.). العربيه بتوصل. و سميه بتدخل مبنى الوزاره. بيستقبلها بنفسه. عرفها بشخصيته (انا الشهواني اوي يا دكتوره سميه. اسف على ازعاجك بالشكل ده. الموضوع في غاية الاهميه.) الوزير بيصدر امر حراسه يمشوا. وكلمها بلطف (تعالي نتمشي افرجك الاول على اقسام الوزاره.). بياخدها لممر فيه اوض. بيفتح اوضه. سميه مبتصدقش عنيها. ست قاعده على الارض وباصه على زبر ولد. ولد شاب. الولد بيحرك زبره على وش الست. الست بتكلمه بهيجان اوي (حبيبي عيب كده انا مامتك. مينفعش كده ااااه مش قادره كفايه). والواد مكمل تحريك زبره على رقبة و دقن و شفايف امه. بكل سخونه قامت الام ماسكه زبر ابنها و كلمته بشهوه (يخربيتك تعبت امك يا وسخ). وقامت شافطه زبر ابنها بين شفايفها بمحن رهيب. وفجاه الوزير الشهواني اوي فوق سميه. وقفل الباب بشويش. وكلمها بهدوء (الشاب ده عارفه دافع كام علشان نساعده يتعب امه كده؟؟ 5 مليون زبر محارمستاني. 5 مليون!!) وقام شاددها من ايديها و فتح اوضه تانيه. الاوض جواها اوض زجاج. وتقريبا الزجاج مانع للصوت و الضوء. زي ازاز عاكس. علشان كده الواد و امه كانوا شغالين نيك ولا كان حد شايفهم. سميه بتتنح فالاوضه الجديده. ست بترقص ملط. بترقص شرقي. و ابنها متكتف على الارض. زبره واقف. الام بترقص بسفاله. سميه خدت بالها من الميكروفونات اللي بتنقل صوت اللي جوه. الست بتكلم ابنها (حبيبي بص بزاز ماما. حلوين مش كده. بص طياز ماما حبيبي. ماما طيزها حلوه ولا لاءاا). وزير الهيجان قال لسميه. (مش هتصدقي اللي عنيكي هتشوفه دلوقتي. طبعا انت قدرتي تتعرفي على مدام ..... الفنانه المشهوره جدا. دافعه 7 مليون زبر علشان ابنها يعشقها. ابنها رفض انه يشرب الميه. وطبعا الميه المستورده رخيصه بالنسبالهم. بقالو يومين قاعد كده وهي بتعذبه كده. بصي. بيفكوه اهو.). وفجاه الواد قام هجم على امه. مسك فبزازها و قام شايلها من طيزها. وقام حاشر زبره فكسها. الواد بيصرخ (احا يا ماما تعباااان تعبااان اااه. انتي وسخه اوي. اوي.). الواد زانق امه جامد وعمال يديها من تحت فكسها. وهي بتصرخ (ااااه نفسي فزبرك من زمان. نييك امك يا حبيبي.). وفجاه وزير الهيجان قفل الباب. وكلم سميه بهدوء. (اتفضلي معايا يا دكتوره). فمكتبه بيكلمها بكل حزم (دكتوره. احنا اقتصادنا قايم على الهيجان. على الشهوه. خلاص بقينا اعظم دوله فالدنيا. بقينا قد الدنيا بجد. انا مش جايبك اهددك يا دكتوره سميه. بس انا بحاول احذرك من شيء خطير. المحافظه اللي انتي رايحاها دي خطيره. انت عارفه ان حكومتنا الرشيده مكلفاني بتامين و متابعة عمل فريقكم. انا ببلغك اني شخصيا هرافق فريق البحث. تقديرا لدورهم و لدعمهم.). سميه قلقت من تغيير طريقة كلام الوزير بالشكل ده. فالاول كان بيهددها. وبعد كده يسافر معاهم يحميهم. سميه شكرته. وخرجت. وهي ماشيه من عنده بتشوف اوضه مفتوحه. بصت و اتخضت. مش مصدقه الست اللي هي شايفاها. سيدة مجتمع مشهوره اوي. وده اخوها رجل الاعمال المعروف. شايلها من طيازها و بيمص رقبتها. بينيك كسها بعنف شهواني. وهي بتصرخ. (اااه اااه زبرك حلو اوي. ااااه اااه يخربيتك. ازاي كنت بقاومك. نيييك كسييي). سميه خرجت من مبنى الوزاره. عربيه وصلتها لبيتها. تحت البيت شهواني واقف. سميه اتخضت. شايفه مراة البواب بتطلع للشهواني. بتاخده على جنب. بتقلعله ملط. بتمص زبره اوي. سميه مشيت و قبل ما تركب الاسانسير. سمعت صوت من اوضة البواب. سميه قربت. واتصدمت. البواب اللي مراته بتمص زبر الشهواني بره. مقعد بنته على حجره. وعمال يدخل زبره فطيزها. البت بتصرخ (يا حلاوة نيك الطيز يابا) البواب بينهج و بيخبط زبره اوي فطيز بنته (يا بت يا هبله اسمها التوته. خليكي زي المادمازيلات). وفجاه بيقوم شافط بزاز بنته فبقه. بيفشخ طيزها. البت بتصوت (ارحم توتتي يابا. يا وسخ انا بقيت اشخ على نفسي من كتر ما وسعتلي خرمي) وفجاه البواب بيجيب لبنه طيز بنته. سميه مش مصدقه. بترجع تبص بره. بتلاقي الشهواني بيخرج زبره من طيز مراة البواب و جايب لبنه فيها. سميه بتستنى لما مراة البواب بترجع الاوضه وبتتصنت عليهم (انت يا بت يلا حضري العشا انا برتعش.). (هههه الشهواني شكله قطعك يا ماما). البواب ضحك (سيبيها يا حبيبتي هي بتاعة شهوانيين. عقبال ما اشوف طيزك دي زبر باشا بينيكها). البت بتضحك (يابا هو فيه باشا هيقدر يعمل فطيزي زيك). وقامت مفنسه (بصي يامما ابويا هبب ايه). مراة البواب (يا راجل ارحم طيزها شويه. مش قلتلك اطلع نيك بنت استاذ هاشم. الراجل هيدفعلك فلوس حلوه. ارحم بقى بنتك طيزها كبرت من كتر الهتك). سميه مستحملتش تكمل حوار الاسره المحارمستانيه البسيطه. وطلعت بيتها. امها فتحت. سميه بصت باستغراب. امها لابسه لانچيري سافل اوي. كلها ملط. سميه بتتصدم اول ما بتدخل. امها قاعده على الكنبه. مقعده اخوها على الارض وجمبه 4 صحابه. ال 5 وشهم مبرق فكس مرفت ام سميه. ففخادها. فبزازها. الام بتكلم الولاد (بصوا يا حبايبي. كس الام. محتاج حنيه. مش عنف....) مكملتش كلامها. وزعقت لسميه (مالك واقفه ليه. بدي حصة للعيال. اعملي حسابك بكره فرح بنت خالتك. حضري فستانك. سميه بتكلم نفسها (مش مكسوفه من نفسك يا ماما. مقعده ابنك و صحابه يتمتعوا بلحم جسمك الحلو. وللاسف الاهالي بتبعتلك عيالها. احسن مدرسة سكس محارم. و اولاد كتير ناكوا امهاتهم بسبب دروسك الخصوصيه دي.). سميه غيرت و مددت على السرير. وفكرت و كلمت نفسها (بس الفرح مستحيل اروحه. انا مينفعش احضر فرح محارمستاني. الوضع صعب اوي فالافراح. مش هستحمل اللي بيحصل هناك انا عارفه. مستحيل اروح حفلة الدعاره اللي بيسموها فرح.).... (انتظروا الجزء القادم) الجزء 4: وقف اكتر من 150 الف مواطن محارمستاني تحيه لوصول رئيس محارمستان مكان جلوسه داخل المقصوره الرئاسيه. 150 الف مواطن بيستمتعوا باحتفالات محارمستان بالذكرى الرابعه لسقوط النيزك. وقف رئيس محارمستان يخاطب شعبه من استاد محارمستان الدولي احتفالا بالذكرى السعيده اللي كانت اعظم ايام محارمستان على مر التاريخ. (ايها الشعب العظيم...). اصوات الجمهور في اكبر ملاعب محارمستان بتهز الارض هز. كل بيوت محارمستان بتتابع الاحتفاليه العظيمه. كل العالم من اقصى الشرق حتى اقصى الغرب بيشاهد احتفالات اعظم دوله فالكوكب و بيستمع بانصات لرئيس اغنى دوله فالعالم (ايها الشعب العظيم. دمتم في عزه و كرامه. نحتفل معكم اليوم بالعيد الرابع ....). مرفت والدة سميه بتزعق لوليد ابنها (علي الصوت بتاع التليفزيون يا وليد. مش سامعه الريس من صوت الناس). وليد بيعللي الصوت وبيبص بطرف عنيه على الحمام اللي بابه بيتفتح. سميه اخته خارجه بالفوطه وشكلها مغري جدا. سميه بتاخد بالها من نظرات اخوها اللي حرفيا زبره واقف 24 ساعه فاليوم بسبب انهار الهيجان اللي بيشرب من ميتها هو و اكتر من 100 مليون مواطن محارمستاني. اكتر من 100 مليون انسان هرموناتهم بتغلي غلي جوه اجسامهم ومبيشبعوش. حرفيا مفيش ست او راجل شرب من مية انهار محارمستان الا وشهوتهم بتكون قايده نار و بتاكل طول الوقت فاعضائهم التناسليه بشده فضائيه. سميه بتبص لاخوها باشمئزاز (وطي صوت الزفت ده يا وليد. وقلتلك الف مره اياك تبص على جسمي كده.). بتدخل اوضتها و بترزع الباب. وليد بيدعك زبره اللي المذي مغرقه 24 ساعه وبيقعد جمب مامته مرفت اللي جسمها و مفاتنها تاعبين ابنها اصلا من قبل كارثة النيزك. بيلزقوا فبعض اوي. بيسمعوا خطاب الريس. بس اجسامهم مش بتسمع غير صوت الهيجان اللي بيصرخ جواهم. مرفت بتحسس على زبره بحنيه وهو بيلم شعرها الجميل علشان يمتع عنيه بكل تفاصيل وش مامته الاموره. بيحرك ضوافره على رقبتها بطريقه رومانسيه اوي لحد ما يوصل لاول فرق بزازها. بيوشوش مامته اللي بتلعب فراس زبره بشهوه (ماما. عايزك تبقى حلوه اوي فالفرح انهارده. تفتكري كام راجل هيعشر عليكي.) وفجاه بيمسك بزها الشمال بالكامل و بطريقه مجرمه خلت مامته تشهق و تعرق (وليد بسس انت عارف اني مبستحملش لما بتمسك بزازي كدااا ايي. بس يا واد انت مبتشبعش خالص ايي). وفجاه قلعته بنطلونه ومسكت زبره وابتدت تدعكه بعنف و هي بتكلمه بهيجان (هفضيلك لبنك ده يابنل الكلب. هفضي كل لبن زبرك علشان متنزلش على اي واحده فالفرح.) وليد من كتر المتعه بيغمض عنيه وبيشهق (ماما اااه بشويش اييي اوفف اااه اااه ماما هجيبهم يا منيوكااااا). وفجاه حمم من المني بتخرج من زبر الولد فنفس اللحظه اللي اصوات الجمهور فالتليفزيون بتهتف باسم الرئيس بكل سرور و فخر. مرفت بمياصه بترفع ايديها بتتفرج على لبن ابنها وهي بتكلمه (يخربيت لبنك يا وليد. انت زبرك ده ايه يا وسخ انت). وقامت راكباه. نطت فوق زبره اللي غرقان مني و فلحظه واحده شفطت زبره كله جوه كسها وابتدت تنط عليه زي المجنونه. كانها ممسوسه او ملبوسه من جن هيجان. الواد بيصرخ. سميه بتفتح باب اوضتها. قصادها بحاولي 4 متر بس فيه عملية معاشره جنسيه شهوانيه. لاول مره سميه متغمضش عنيها. لاول مره متقفلش الباب. لاول مره غصب عنها بتقف و بتتفرج. وهم ولا فبالهم. مرفت امها كانت قاعده بركبها على الكنبه وفاتحه وراكها اوي وزبر ابنها اللي عنده 16 سنه مشفوط كله جوه كسها. سميه مقدرتش متتفرجش. ايه كمية العنف والشهوه و السعار الجنسي ده. امها بتقطع جلد اخوها بضوافرها. ماسكه لحم صدره بتقطعه تقطيع و عماله تتنطط كانها اسطوانه (بيستون) فمحرك ديزل شغال على اعلى جهد وعزم. سميه غصب عنها سندت بجسمها كله على الحيطه. مهو حتى لو هي مش متلوثه بهيجان النيزك بس ازاي تستحمل اللي بيحصل قصادها. مرفت طالعه و نازله وصوت صريخها ممكن يكون مسمع الحي كله.و وليد ابنها مش قادر حتى يصرخ. صوته طالع كانه بيموت. بيشهق (اااه ماما مالك. بشويششش. اااه زبري اااه اااه احااااااااا). وفجاه قام شايل امه بنفس الوضعيه ووقف بيها. سميه برقت. بترتعش. فاتحه بقها ومش مصدقه. الواد اخوها اتحول لشيطان. شايل امه من وراكها وهي حاضنه رقبته و لسه مكمله تنطيط بشع على زبر ابنها. وقام فجاه وليد صرخ (يلعن ميتينك يا وسخه هموتك هموتك هموتتتتتيييك) وقام بكل عنف اتخلق على وجه الارض بقى بيخبط زبره فكس امه. خبط بشع وعنيف. بيموتها حرفيا. بيموت كس امه بكل فجر و بكل هيجان. سميه وقعت. ايوه قعدت على الارض. مبرقه. وفجاه وليد بقى يخبط كس امه وهو شادد شعرها بس. ايوه امه حاضناه من رقبته و بتتنطط على زبره و هو شادد شعرها بكل عنف وعمال يدي ضربات مدافع بوسطه و صورايخ زبره عماله تدمر كل نقطه جوه كس امه. سرع اوي اوي. بيصوتوا اوي اوي اوييييي. وفجاه طلع زبره. وعمل حركه غريبه حركه لا سميه تخيلتها و لا امها كانت تتوقعها. قبل انفجار زبره مشي خطوتين. وقف فوق راس اخته. ووجه كل منيه على وشها. سميه لسه فاتحه بقها مخضوضه. مش مصدقه ان اخوها عمل كده. متنحه فدفعات المني اللزج اللي بتخرج كانها كانت فخزان و انفجر. وشها كله بقى عباره عن مني اخوها. وفجاه فاقت. صرخت. (انت ازاي يا حيوان انت تعمل كده؟!! انا اختك يا حيوان يا كلب). وقامت لاطشاه بالقلم. وجريت على اوضتها و قفلت الباب بكل عنف. امه حضنته من ضهره وكلمته بمياعه (حبيبي مكنش فيه داعي تعمل مع سميه كده. احنا مش ناقصين صداعها). وليد لف لامه و قام ماصص شفايفها وكلمها بشهوه وهو عمال يلحس وشها كله بلسانه (بنتك اول مره تحضر فرح يا ماما من بعد النيزك. خليها تدوق حاجه بسيطه من اللي هيجرى فيها.). امه ردت عليه (ايوه صحيح هههه دي ممكن تموت يا وليد هناك من اللي بيحصل. وليد. حبيبي. انا عايزه اتشرمط اوي انهرده. هتزعل مني؟). سميه قاعده على الارض فاوضتها وسامعه الحوار الداير بين امها و اخوها. بتعيط. هي عارفه افراح محارمستان بيحصل فيها ايه. خرجت فجاه من اوضتها وهي بتعيط بهيستيريا (انا مش هروح معاكم الفرح ده. مش هروح مكان موبوء زي ده. مش هروح يا ماما). امها تحولت فجاه للصرامه و الجد (وليد. روح جهز بدلتك. خالتك يا حبيبي هي وجوزها هيعدوا يخدونا كمان ساعتين). وليد دخل اوضته و بعدها الام كملت كلامها لسميه بكل حزم (لا هتروحي. هتروحي علشان انتي مش احسن مننا. انت واللي زيك اللي اخترتوا متشربوش. انتم اللي اخترتوا تعيشوا فاكرين نفسكم ملايكه. بصي حواليكي يا بنتي. البلد اللي كنتي عارفاها والناس اللي كنتي عارفاهم ماتو. ماتو من زمان. من قبل حتى اليوم اللي الهباب ده اخترنا ووقع فمنبع انهارنا. انت فاكره يا حبيبتي المادة الفضائيه اللي اتسربت فارضنا دي هي السبب. لا يا بنتي. دي بس كانت مبرر علشان الناس تبطل تتكسف من بعض. كانت الاشاره الخضرا اللي سمحت لكل الناس بالبجاحه. خلاصة الكلام يا سميه. وده يا بنتي علشان انت بنتي. بنتي اللي فخوره بيها. بنتي اللي بدعيلها هي و ابوها يلاقوا حل للمصيبه اللي احنا فيها. لو الفريق العلمي بتاع ابوكي منجحش. سافري. سافري يا حبيبتي. سيبي جهنم اللي فتحنا عنينا لاقينا نفسنا فيها. سافري وسيبينا نتحرق فيها. لانك متستحقيش تبقي فيها.). سميه اتصدمت من كلام امها. امها كلامها قاسي جدا و حقيقي جدا. وفجاه اخوها وليد خرج من اوضته و بكل سفاله قرب منهم ومسك بزاز امه بهيجان لكن مرفت على غير العاده لطشته بالقلم وصرخت فيه (كفايه شهوانيه بقى. كفايه.) وبعد كد وجهت كلامها لسميه ( وانت يابنتي. مينفعش تحبسي نفسك. تعالي. ). في نفس اللحظه وعلى طاولة الاجتماعات في استاد محارمستان الدولي جلس الريس وحوله اكثر وزيران مقربان منه. وزير الحرب و وزير الهيجان. الريس بعصبيه شديده لاخطر رجلين في محارمستان (الراجل ده مجنون. سد ايه اللي عايز يبنيه. هو مش كفايه انه عمل دوله مستقله جوه دولتنا.). قاطعه وزير الحرب بحذر (ياريس هو بيعتمد على دعم دول الجوار. وفنفس الوقت هو عارف اننا منقدرش نوجه ضربه عسكريه.). زفر الرئيس باسى (الچنرال بدران ده طماع. مش مكفيه مليارات الازبار اللي بتدخل خزنته كل يوم. مش مكفيه العمله الصعبه اللي بيسرقها هو و اعوانه.). في نفس الوقت كان الوزير الشهواني اوي وزير الهَيَجان بيتابع حوراهم في صمت وهو يقوم بفرك ربع قرش على التبغ امامه. ساله الريس في قلق (مالك يا شهواني!! صمتك ده بيقلقني!! ايه انطباعاتك عن الموقف كله). انتهى الشهواني من لف سيجارة الحشيش و سحب نفس منها و كتمه ثم زفر بشده (الحل الحربي يا ريس حتى لو كان ينفع عمره ما كان حل على مر العصور كلها. اتفضل يا ريس بس الاول اظبط دماغك). ضحك الريس في سعاده ( شعب محارمستان مش هينسى افضالك عليه يا وزير الشهوه و الجنس و المزاج هههه). استكمل الشهواني اوي كلامه (احنا بننفز تعليماتك بكل دقه يا فندم. اطمن الخطه اللي كنت كلمتك عليها من فتره انهرده هنبتدى اولى خطوات تنفيذها. بس انا بستاذنك انك ترافقني لمقر وزارتي علشان اقدر اشرحلك الموضوع). وفجاه وطى الوزير الشهواني و وشوش الريس (موحشتكش غرف الهَيَجان ولا ايه). الريس عينيه لمعت وفهم قصد وزيره المنحل الشهواني. في حوالي الساعه 10 بالليل كانت سميه و اخوها و امها جاهزين و مستنين خالتها تعدي تاخدهم بالعربيه للفرح. جالهم تيليفون من خالتها انها مستنيه تحت. قبل ما يركبوا سميه بتعاتب مامتها (ايه اللي انتي لابساه ده يا ماما!! جسمك كله عريان). امها بصتلها بنظرة سخريه وهي شايفه بنتها لابسه فستان مكسي مخبي تفاصيل جسمها. مرفت كانت لابسه فستان بدون حمالات وقصير جدا. بدون برا. بزاز الام كانت بتترج جوه الفستان الخفيف اوي اللي مربوط بس حوالين ضهرها باستك. الفستان ساقط جدا من فوق لدرجة انك تقدر تشوف حلماتها لما بتتحرك اي حركه. سميه بصت على ضهر امها. الفستان باكلس. بدون ضهر. وهي فقط حتة قماشه قصيره جدا جدا مغطيه طيزها. ومع الحركه كلوت الام الابيض بيبان. اما اللي فالعربيه فسميه اتصدمت اكتر لما شافتهم. جوز خالتها قاعد على مقعد القياده. و جنبه خالتها. اللي قاعده و كلوتها باين وچيبتها القصيره مرفوعه جدا جدا. ومن فوق بزاز خالتها متجسمين تماما تحت حتة قماش خفيفه جدا مربوطه بس فمستوى حلمات البزاز و مفتوحه تماما عند فرق بزازها. خالتها تعتبر بزازها عريانه ملط من النص و من تحت وطبعا بطنها و ضهرها كلهم ملط ملط. ركبت سميه و اخوها و امها على الكنبه. وغمضت. قرفانه. بتشمئز لما بتشوف ايد اخوها من جمب الشبك بتحسس على بزاز خالته. و بتشمئز اكتر لما بتلاقي خالتها رجعت بضهر الكرسي ورى خالص علشان تساعد وليد يقفش فالبزين فنفس الوقت. وبكل تعريص ضحك جوز الخاله ووجه كلامه لوليد (خالتك بتقول انك كنت هتعمل مصيبه و كنت هتجيبهم فكسها. هتودي نفسك فداهيه فيوم يا مجنون انت). سميه بصت من شباك العربيه وحاولت متركزش فالقرف اللي بيحصل قصاد عنيها. وفي نفس اللحظات. وفي اروقة وزارة الهَيجان و الاعلام و التعليم. الوزاره اللي اضطرت حكومة محارمستان لتكوينها بعد كارثة النيزك. كان رئيس محارمستان ماشي بخطواته الرزينه وجمبه وزيره المسئول عن الحفاظ على مجون وفجور الشعب. (يا ترى محضرلي ايه يا شهواني انهارده). (الوزير: محضرلك يا فندم مشهد مرتبط شويه بالخطه اللي هنعملها). وفجاه فتح باب اوضه ضخمه. الريس بيبرق اول ما بيدخل الاوضه. بيقعد على الكراسي المجهزه لمتابعة اللي جوه الغرف الزجاج. الوزير الشهواني اوي بيقعد جمب الريس و بيكلمه بكل مكر (علمائنا يا فندم عباقره بحق و حقيق. من فترة قدروا يكتشفوا ايه سبب عدم تاثر بعض الناس بمادة النيزك اللي فماء الشرب.). الريس كان بيسمع باهتمام و مراقب بعنيه اللي بيحصل جوه الاوضه الازاز. الوزير بيكمل كلامه (البنت دي معاليك 14 سنه) بكل دهشه رد عليه الريس (14!!! الجسم ده كله و 14 سنه بس!!). (الوزير: البنت دي من اللي عندهم مناعه طبيعيه ضد الشهوه الفضائيه اللي وصلت بسبب النيزك. اللي حواليها دول يبقوا ابوها و اخواتها ال 3 الكبار و عمها و 2 من خيلانها). الريس عنيه بتلمع بمتعه وهو شايف 8 رجاله عريانين ملط واقفين حوالين البنت السكسي اللي مربوطه من ايديها و رجليها وكانها مصلوبه وعمالين يحركوا اجسامهم عليها بكل شهوه و فجور. بيكمل الوزير (العلماء قدروا يربطوا بين مناعة الجسم و بين درجة الهيجان اللي بيتعرض ليها الجسم. البنت دي معاليك واقفه كده بقالها ساعه وقبلها شربناها. بس مش ميه عاديه معاليك. دي ميه من منبع الانهار في صعيد محارمستان. ميه من النطاق المميت اللي حوالين النيزك. البنت دي معاليك كل عيليتها حاولوا يغووها جنسيا قبل كده و فشلوا). الوزير خد باله من ان الريس ابتدى يحرك صوابعه على زبره بشكل شهواني. بيكمل (طبعا زي ما معاليك شايف جسم البت. اهلها معذورين تماما). الريس بيتكلم بشهوه (اوففف يا بختهم بيها بجد. ازاي مستحملين يشوفوها كل يوم. دي بركان سكس يا وزير). (الوزير: وده اللي ساعدنا اننا نقنع اهلها يشتركوا معانا ويكتفوها كده علشان يقدروا اخيرا يمتعوا شهوتهم بيها). وفجاه الريس بيبرق. الاب واقف ورى بنته و زبره هينفجر و ناشف و عمال يحرك زبره طالع نازل بكل صياعه على فرق طيز بنته. مش بيضغط على طيزها. بيحسس براس زبره على فرق الطيز اللي مجنناه. و اتنين من اخواتها واقفين جنبها من الناحيتين وازبارهم واقفه اوي و بتنقط مذي و نازلين تحسيس على حلمات بزازها بكل رقه. الريس بيتنح فوش البنت اللي عرقانه و دايخه و مكسوفه اوي. اخواتها بيحركو ازبارهم على سوتها من الجنبين و بيخلوا ازبارهم تدعك شعر كسها بكل حنيه. واخوها التالت قاعد بين رجليها مبرق فكس اخته. الاخت مكسوفه اوي. بتبص على وش باباها بخجل (باباااا اااه انت بتعمل ايه ممم) وبتبص على كفوف ايدين اخواتها اللي بتلمس حلماتها بشهوانيه و صياعه ومع كل لمسه لحلماتها البنت بترتعش و بتقول (مممم اييي). البنت خلاص عنيها مليانه تعب و دموع من وجع الشهوه. بتبص على شعر كسها بتلاقيه بيتم اغتصابه بكل رقه من ازبار اخواتها. بترتعش وبتقول اييي. الريس بيدعك زبره اكتر و بيسال الوزير الشهواني (وده اللي انت ناوي تعمله مع الطعم بتاعنا؟ تفتكر هينجح معاها) الوزير بيرد عليه بلؤم (الطعم بتاعنا معندوش اصلا مناعه يا ريس. وده هيساعدنا اكتر فاننا نجند سمي...) قاطعه الريس بسرعه (ششش سيبني اكمل). البنت بتعيط. عمها و خيلانها ال 2 اللي كانو واقفين بعيد قربوا منها وفجاه عمها شد راسها بعنف وقام شافط شفايفها. البنت استسلمت. مكسوفه و هيجانه. عمها بيموت شفايفها. بيغرقها بلسانه. بيرضع منهم. و خيلانها الاتنين وقفوا جمب اخواتها الاتنين وبقى فيه راجلين من كل جنب. وابتدى الاربعه يلحسوا حلماتها بلسانهم. اتنين على كل بز. بيلحسوا الحلمه وبس. البنت بتترج و بتصوت (ااااه ااااه). الاب بيشد راسها من عمها وبيمص شفايفها بكل قسوه وكانه عايز يقطعهم ويمضغهم. واللحس فحلماتها مخليها منهاره من العياط. البنت بتبص على كسها اللي ابتدى ينزل سرسوب افرازات هيجانه. واخوها اللي وشه فكسها عمال ينفخ فكسها. بينفخ وبس. بينفخ وبيشم ريحة كس الاخت الصغيره اللي تعبت زبره من يوم ما بلغت. الاب بيحشر زبره ففرق طيز البنت. البنت بتصرخ (اااه مش قادراا يا بابييي). وفجاه عمها شد راسها تاني و فعص شفايفها. وفجاه الاب شد راسها بعنف الجنب التاني وشفط شفايفها. الاب و اخوه كانوا عملين حرب شعواء على شفايف البنت. و خيلانها من كل جنب ماسكين طيازها بايد و ماسكين ازبار اخواتها بالايد التانيه وبيحركوها على كسها كله كله. البت. فجاه بتفجر شوية عسل من كسها. اخوها بينفخ فكسها اكتر. وفجاه كلهم سابوها. البنت فجاه انهارت. عياط هيستيري بشع. عياط رهيب. اهلها كلهم وقفوا فركن الاوضه وفجاه البنت صرخت بشهوه (نيكوووووني. نيكوووووني. نيكوني كللكم نيكووووني انا شرموطة اهلي كلهم. عايزاكم. عايزه اتناااااك). الريس شفايفه بترتعش و بيشهق و الوزير الشهواني اوي بيلمح بلل كبير في بنطلون الريس عند منطقة زبره الرئاسي. وبيكمل كلامه بشهوه (اطمن معاليك. ايام الچينرال بدران قربت تنتهي فصعيد محارم ستان. آن الاوان معاليك اننا نوحد دولتنا من جديد. وتكون انت الزعيم الاوحد.). الريس ولع سيجاره و نفخ دخانها بعصبيه (انت واثق من خطتك يا وزير؟!). الوزير بيبص على البنت اللي مربوطه جوه الاوضه و لسه كسها بينزل افرازات الشهوه وبتعيط (متقلقش معاليك. امها طمنتنا. والبنت دلوقتي متجهه للفرح. سميه هتكون هي جاسوسنا فالفريق العلمي. سميه هتكون الفخ اللي هيقع فيه الچينرال بدران. سميه هي اللي هتوصل معاليك لعرش صعيد محارمستان اللي مبني فوق النيزك.). (انتظروا الجزء القادم) الحزء 5: لقد حاولت جاهدا ارضاء القراء. حاولوا مره ارضائي. منتظر تفاعلكم. ارجو منكم انكم تقوموا بالتفاعل والتعليق. وانا متاح للرد دائما) وقف الچنرال بدران في مقر المتابعه القابع على حدود منطقة حزام النيزك. حزام النيزك هو المنطقة المحيطه اللي حوالين نقطة سقوط النيزك في منبع الانهار. لمسافة 30 كم و بشكل دائره مركزها النيزك تعتبر منطقة محظوره مدنيا و عسكريا كمان. ممنوع دخول اي مخلوق المنطقة دي الا بتصريح من رجل واحد فقط. الچنرال بدران هو اللي مدي السلطه دي لنفسه فقط. و على محيط منطقة حزام النيزك وعلى مسافات متساويه توجد نقط المراقبه. كل 100 متر برج مراقبه و فيه يقبع دائما قناص محترف شديد الخبره. 1884 برج مراقبه يحيطون كالطوق حول النيزك. 1884 قناص بارع لحماية اثمن شيء فالوجود. لحماية النيزك الفضائي المقدس. بصرامه بيوجه بدران كلامه لنائبه (عزيز. لازم تضاعف اعداد العمال. احنا كده هنتاخر على الجدول الزمني. ). عنين عزيز بتلمع بلؤم بيزيد وشه اللئيم شدة و مكر. بيكلم رئيسه الجنرال بدران (متقلقش يا فندم. بكره فيه دفعه جديده هتلتحق بالموجودين دلوقتي. متنساش ان احنا دلوقتي الورديه المسائيه. اللي لسه باديه قريب.). (بدران: عارف يا عزيز الصفقه دي لو نجحت هتكون صفقة العمر.). فكر عزيز و بعد كده اتكلم بحذر (تفتكر محارمستان و مجلس الامن هيفضلوا ساكتين سعادتك؟). جلس الچنرال بدران على مقعد واتكلم بهدوء و لؤم (ميعرفوش يعملوا معانا حاجه يا عزيز. موقعنا الجغرافي خدمنا جدا. و كمان السياسه اللي اتبعناها بعد سقوط النيزك. الحاجات دي تمنع اي دوله انها تستخدم حل عسكري معانا. متنساش يا عزيز ان اقاليمنا التلاته مليانه رعايا و مواطنين من كل انحاء العالم. احنا عندنا فاللحظه دي فالشمال و الوسط و الجنوب ما لا يقل عن 4 مليون اجنبي سواء سائح او مقيم. والفكره الهبله اللي بيقولوها انهم ممكن يضربوا النيزك هم اجبن من انهم ينفذوها. انفجار النيزك هيسبب مجزره. هيبيد محارمستان باكملها و هيدمر معظم اجزاء القاره. احنا بنتكلم عن نيزك فضائي يا عزيز مش اسلحه نوويه و ذريه اللي بتتخانق الدول التانيه العبيطه عليها). الچنرال بيطلب من نائبه انه يجلس. و بيساله (يلا قوللي يا عزيز. كلمني عن المشكلتين الكبار.) عزيز بيقعد وبيفتح اللاب توب بتاعه. (بخصوص رد الفعل العالمي يا فندم على صفقتنا مع المملكه الشرقيه. فيه تضارب فردود الافعال. دول كتير مرحبه بفكرة بيع اجزاء من النيزك و نقلها للدول اللي هتدفع. طالما المملكه الشرقيه هتدفع يبقى مفيش مشكله. وهم يتحملوا اللي هيصيب شعبهم. لكن دول تانيه كتير رافضه الفكره و بتتهمنا باننا حراميه و بنبيع نيزكنا). قاطعه بدران بضحكه عاليه (ههههه طب ما احنا حراميه يا عزيز ههههه). ضحك عزيز (يا فندم ده حقنا. حق مجهودنا و تعبنا. حضرتك شايف اهل صعيد محارمستان غارقين فالمللذات و احنا ازاي شقيانين و بنسهر علشان نخدمهم). ابتسم بدران (هدي نفسك يا عزيز. اكيد ده حقنا. طب بخصوص البعثه العلميه اللي هتيجي عندنا. ايه اخر المستجدات؟). عزيز وشه مرتبك جدا (قبل موضوع البعثه يا فندم. فيه حاجه مهمه تانيه. كده اقليم شمال صعيد محارمستان مبقاش فيه ولا راجل صالح للعمل. كلهم يا فندم. معدل الوفيات ابتدى يزيد جدا عند منطقة العمل فالنيزك. و عملية احلال العمال بقى وتيرتها عاليه.). الچنرال بدران بنظره شيطانيه (مش مهم يا عزيز. خد من اقليم الجنوب. ما يموت اللي يموت. احنا مبنضربش حد على ايديه. دول برضه بياخدوا مرتبات خياليه. هم رضيوا بالمليون زبر فالشهر. ضحوا بحياتهم مقابل النقود. و اهاليهم مستمتعين بثروتهم. الناس اللي بتشتغل هنا يا عزيز اهلها بيبقوا مليونيرات.). عزيز بيكمل (المشكله يا فندم ان معدلات المثلية الجنسية هناك وصلت لمعدلات قياسيه وفيه ابحاث بتقول ان خلال سنه ستات اقليم الشمال في ميزياستان كلهم هيبقوا شواذ.). ضحك الچنرال بقوه (هههه جميل جميل كده السايحه اللي نفسها فحرمه زيها تيجي على اقليم الشمال علطول. اقليم الشمال بناته اصلا ناعمين جدا جدا جدا. بص ابعت عائشة هناك. من القيادات المخلصه. اعتقد سكينة محمود ليسبيان كمان.). عزيز بيقاطعه (المشكله الاكبر ان نسبة نيك المحارم وصلت ميه فالميه يا فندم). الچنرال بدران اتخض بجد. (ايه!!!). عزيز بيعيد كلامه (اخر ست هناك لسه محدش من محارمها عمل معاها يا فندم انهرده اخوها نام معاها). الچنرال بدران بيحاول يبان انه مش مهتم (متصدعنيش يا عزيز.). عزيز رد عليه بسرعه (بخصوص المحارم يا فندم. حضرتك عارف مين هيرافق البعثه. الشهواني اوي. وزير الهيجان). الچينرال عنيه بتلمع (ياااه. الشهواني. الراجل ده انا اعرفه من قبل وقوع النيزك. تخيل يا عزيز. الراجل ده. برغم انه دكتور. بس زمان ايام شبابنا. ناك امه و اتجوزها برضاها عن حب و خلفت منه وعاشت معاه زي اي 2 متجوزين فحب و عشق. والادهى من كده يا عزيز. ده موثق كل اللي عمله فيها و ناشر فيديوهات من زمان اوي ازاي هيجها و جننها و ازاي وصلها انها تعشق زبره. عموما متقلقش يا عزيز. يلا خللينا نمشي. الجو بقى برد.) فنفس الوقت و لكن في مكان اخر على مسافة 400 كم في العاصمه. نزلت سميه من العربيه مع اهلها. كانوا اول ناس يوصلوا القاعه بحكم انهم اهل العروسه. وكان موجود كمان اخوات العروسه البنات. اخواتها البنات الاتنين اكبر منها و متجوزين. سميه بتدخل مع اهلها جناح العروسه. سميه بتتصدم من فستان العروسه. ده مش فستان دي وهي قاعده تحت الراجل الكوافير بزازها كلها ملط ماعادا حته صغيره اوي عند الحلمات و البنت بزها كبير. و الفستان قصير و مفتوح من الجنب لحد نص بطنها. وحاطه رجل على رجل. طياز العروسه بالكامل باينه ومتعريه مع فخدتها و وراكها الحلوه جدا. سميه بتبص على ابو العروسه اللي مش فارق معاه جسم بنته العريان واللي كمان شويه كل الضيوف هيتمتعوا بيه. سميه بتسلم على بنت خالتها و بتتفاجيء ان من كتر ما بزازها عريانه اللي واقف فوق شايف بزازها ملط بما فيهم الحلمات. بزازها كانت كانها بترقص جوه الكب بتاع الفستان. زبر الكوافير واقف اوي اوي. والمصيبه انه عريان. زبره طالع من سوستة البنطلون. قصاد ام العروسه. قصادهم كللهم. والمصور جنبه بيصور علشان ينشر لحم عروسه جديده لكل الازبار. سميه بتركز فراس زبره اللي بتدعك كتاف العروسه [[[وفجاه اخوها بيخبط ايده فيها من ورا على طيزها]]]. صرخت سميه مفزوعه و اخوها اعتذر انه مش قصده. سميه دخلت البلكونه. مش قادره تقعد معاهم. وبترجع مبتلقيش حد. محدش موجود فالاوضه غير العروسه و الكوافير و بس. تنحت. بنت خالتها بتلحس زبر الكوافير. سميه هتتجنن. عايزه تصرخ بس مش قادره. عنيها بتركز على لسان بنت خالتها. مع هيجان وش بنت خالتها وفجاه بتقول لنفسها (يا بخت عريسك يا نورهان. بجد انت حلوه اويي). سميه ابتسمت. وفجاه بتستغرب افعالها. مالها. ليه مركزه كده فوش بنت خالتها. سالتهم فين الناس و طبعا مردوش. كانوا هيجانين اوي. سميه بتستغرب و بتسمع صوت جاي من الحمام. بتقرب و الاصوات بتبان اكتر. وفجاه بتشهق. الباب مفتوح بتاع الحمام. كلهم عريانين. كلهم. واقفين مزنقين كانهم فاتوبيس من اوتوبيسات محارمستان. امها ملط ولازق فيها وفلحمها من ورا و قدام اجواز بنات خالتها. ايوه عريانين ملط. وعلى الحيطه التانيه اخوها وليد واقف ساند على الحيطه و بنات خالتها بيمصوا زبره بشهوه قويه. سميه بتحط ايديها على بقها من الصدمه. اجواز بنات خالتها بيتحركوا على جسم امها بشده مفعصين كل حتة لحم فجسمها. مقفشين بزها بشهوانيه. داعكين سوتها و كسها و طيزها بازبارهم الكبيره. وهي سايحه و فكوكب تاني. و بنات خالتها جمب اجوازهم عمالين يشفطوا زبر ابن خالتهم الصغير المراهق بشهوه مجنونه وفجاه سميه بتحس انها دايخه. بتشهق. وبتقفل رجليها لوحدها غصب عنها. بتضغط كسها. سميه تعبت لاول مره. هاجت. او يمكن اتفزعت من شهوانيه المنظر. شايفه اخوها و امها بينهجوا. اخوها زبره حرفيا بيتضاجع. سميه بتركز فطريقة لحس بنات خالتها لزبر اخوها. سميه شفايفها ترتعش. وهي مركزه فلسانهم اللي بيلحس راس زبر اخوها اللي بقى ينهج. وامها مش مستحمله الزبر اللي بقى يفرش كسها رايح جاي. والزبر اللي طالع و نازل دعك بين فردتين طيازها الكبيره. [[[و فجاه ايه بتاخد بالها من انها وقفت تتفرج كتير. خدت بالها انها بقت تبص اوي على السكس اللي بتشوفه.]]] بتفوق نفسها. بتناديهم بقرف (ماما انا نازله استنى تحت فالقاعه. سلام). بتنزل لوحدها بهدومها الفضفاضه اللي متخلليش اي حد ممكن يقدر حتى يتخيل شكل جسمها و شعرها مخلليه وشها مثال للبرائه و العفه. من زمان وهي محترمه. ولسه محافظه على احترامها. منجرفتش في انهار الشهوات المقدسه. بس منظرها بيكون مصدر سخريه و بصات استهجان ليها. سميه بتستغرب. ازاي الشعب ده بقى شهواني كده. وازاي هي واللي زيها يكونوا كانهم مرضى و مجانين. قعدت حزينه جوه القاعه. وابتدى المعازيم يدخلوا. و فجاه جرسون من اللي جوه القاعه[[[ وقع اطباقه جنبها و سند عليها وهو قايم. اتوجعت بس تقبلت اعتذاره.]]] وتبتدي الشهوانيات و اجوازهم المتحررين يدخلوا القاعه. سميه بتبرق فمنظر المعازيم سواء من اهلها او اهل العريس. بتبص وهي مذهوله تماما. وراك عريانه بالكامل. طياز متحدده اوي جوه اخف بنطلونات فالعالم. كلوتات يا اما باينه بلونها يا اما متحدده و ضاغطه بحروفها على الطياز الجميله. ستات محارمستان طيازهم كبرت و احلوت اوي بسبب تغيير الهرمونات اللي حصل فاجسامهم. مادة النيزك غيرت كمان اشكال البشر زي ما غيرت اخلاقهم. الازبار كلها اتحسن ادائها و كبرت و شكلها كمان احلو. كل زبر محارمستاني بيكون حلم بتحلمه كل بنت او ست فالعالم كله. و كل ست او بنت محارمستانيه بقت حلم لاي راجل فالعالم. الست عندنا بقت شرموطه بمعنى الكلمه. تخيل بلد باكملها من الشراميط الهيجانين اللي اجسامهم تعباهم و اكساسهم وجعاهم و ارحامهم بقت حفره بتتملى بلبن ازبار الناس كلها بما فيهم لبن محارمها. اهل سميه بينزلوا. العرسان بيدخلوا القاعه وبيرقصوا سلو. فستان العروسه هباب. كانها لابسه لانچيري مثير تتكسف حتى ست متجوزه انها تلبسه لجوزها. طول الوقت فارده كامله من طيزها عريانه ملط. بزازها خلاص هيخرجوا من الفستان. العريس زبره واضح وشكله على اخره. بيبوس مراته بشهوه قصاد المعازيم كللهم و العروسه بتقطع شفايف جوزها بوس و لحس وابوها واقف جنبها دموعه على وشه من فرحته ببنته. والعريس ولا كان مراته قصاد كل الناس اللي يعرفهم و ماسك طيزها المتعريه بيحسس عليها بالراحه اوي وهم بيرقصوا. سميه حاسه انها دايخه ومتنحه فبنت خالتها (ااه يا نورهان بجد انت قمر. معقول هتتجوزي راجل متوحش كده). الديجي بيشغل اغاني مهراجانات محارمستانيه. اصحاب العريس و العروسه و الشباب و البنات من العيلتين وقفوا يرقصوا. سميه عنيها مش مصدقه. ايه العري ده. كلهم قالعين اوي. سميه بتبص على ست اربعينيه لابسه فستان شفاف من غير لا برا ولا سنتيانه. كانها ملط. وكانت بترقص بمجون ولحمها بيترج قصاد الرجاله. الرجاله ازبارها واقفه اوي جوه البدل. سميه بتبرق. ولدين شباب نسيوا نفسهم و بيمصوا شفايف بعض فالزحمه وسط الناس. واحده جنبهم واقفه. شابه لسه متجوزه باين. ملط. البت لابسه چيبه. ميكروچيب خفيفه اوي. وطيزها كبيره اوي. ومن فوق لابسه سنتيانه وبس. خطيبها زبره كبير. وقصاد خطيبها سميه شايفه قريبتها اللي فثانوي. بتحك فزبر اللي وراها. سميه بتسمع اااااه سكسيه وراها. بتبرق اكتر. الطربيزه اللي وراها. بنت عمها المتجوزه بتلحس زبر جرسون اسود زبره عملاق. وعماله تصرخ وتقول (الحقوني شوفه زبره يا بنات). سميه مركزه فلحس البنت. وفجاه الجرسون قام شدها نيمها على الارض ودخل زبره فكسها. سميه غمضت. مش قادره تستحمل. و جوز اللي بتتناك واقف جنبها. بيدعك زبره فكتف امها. ااااه يا محارمستان منك و من فجر اولادك. سميه بتكلم نفسها (من زمان يا بلدي و انت افراحك كلها دياثه و شرمطه و شهوه ومتعه. من زمان و انت رجالتك متحرره بتحب تعرض لحم ستاتها و بناتها لكل الناس. من زمان و الافراح عباره عن حفلات مجون و عهر. حفلات لحمه هيجانه و ازبار ممكن تنزل لبنها فاي لحظه. بس انها توصل لكده. لكده يا بلدي). سميه وهي بتتكلم بتبص على واحده من اهل العريس من كتر عهرها قاعده وحاطه رجل على رجل و حواليها 3 معازيم تانيين بيدعكوا ازبارهم عليها لحد ما بينزلوا لبنهم على فستانها. ستات محارمستان زي ما زمان كانوا بيعشقوا تهييج الازبار في الافراح. دلوقتي بقوا يتسابقوا مين اللي فستانها هيتملي لبن رجاله اكتر. سميه مفنجله و مش مصدقه عنيها. ده فيه ست واقفه بتبوس صاحبتها بشهوه اوي. سميه داخت. العروسه بترقص شرقي. العروسه اصلا ملط. ده مش فستان. سميه بتبرق و بتتنح فجسم العروسه. و فاجسام اصحاب العروسه. امها بتسالها بمكر (مالك يا سميه شايفاكي باصه على البنات اوي. ما تقومي ارقصي معاهم). سميه ارتبكت (ااا ابص ايه. لا طبعا. اااه ...). امها بتمتسم ابتسامة مكر وبتقوللها انا هقوم ارقص. و[[[قامت سانده على كتف بنتها. سميه اتوجعت (ايي. فيه حاجه شوكتني يا ماما). (امها: اسفه يا حبيبتي ده الخاتم).]]] سميه بتطلع بره القاعه وبتدخل الحمام تغسل وشها. وهي خارجه بتلاقي راجل فالخمسين تقريبا. سميه بتبرق. ده واحد قريبها و دي حفيدته اللي تقريبا 14 سنه. واقفين فركن كده ونازلين هتك فبعض. والراجل مدخله ايده تحت فستانها و بيدعك بزازها الصغيره اوي. سميه بتجري وبتدخل القاعه. وفجاه واحده ست بتجري وغصب عنها خبطت فراجل كان معدي جنب سميه. الست خبطته وقعته فالارض و[[[ مسكت بز سميه. سميه من الخضه مخدتش بالها من المسكه. وحست ان فيه ابره ف ايد البنت. ]]] سميه بعصبيه (سيبي صدري يا سافله. انا مش متلوثه. انت ست. مينفعش تمسكي صدر ست كده.). الست مردتش و سابت سميه. ووقفت عند اللي بيرقصوا مع العروسه. سميه بتبص على الست اوي. قدها تقريبا فالسن. تقريبا 31 او 30 سنه. بس قليلة الادب اوي. سميه بتحط صوابعها على شفايفها. البنت بترقص مع العروسه. اصلا جسم البنت يهبل. سميه بتركز فرجليها الحلوه. فوسطها. فستانها رقيق و صايع فنفس الوقت. صدرها انثوي خطير جدا. سميه بتتنح فملامحها. سميه مبتاخدش بالها انها ابتسمت. لما شافت البنت بتضحك. عجبتها ضحكتها اوي اوي. البنت سافله و مؤدبه فنفس الوقت. سمعت صاحباتها بيسقفولها (ايوه بقى يا زينب يا جامدااا). عنين سميه بتلمع لما بتسمع الاسم. و بتبتسم اكتر فزينب. سميه بتلاقي امها ماسكه كتفها وبتقول ليها (حبيبتي يلا نرقص. كده نورهان تزعل مننا اننا مش حواليها). سميه غصب عنها مبتقدرش تقاوم ايد مامتها و بتقوم معاها. وفجاه بتحس ان فيه ايد حسست على طيزها. بتتخض. بتبص بتلاقي ناس حواليها بس مش عارفه مين الشهواني اللي حسس. وفجاه واحد يبعبصها. بعبوص سريع من اللي بيخض. فقلب الطيز بالظبط. سميه صرخت. بس الدوشه عاليه. صريخها مش مسموع. فجاه اتصدمت. كانت مع امها مزنوقه وسط شلة بنات بترقص. تقريبا من اهل او صحاب العريس لان سميه متعرفهمش. لابسين عريان اوي. وصايعين اوي. بز بنت بيلزق فسميه. وبز تاني بيحك فضهرها. وفجاه [[[بنت تالته تخبط طيز سميه. سميه بتصرخ (اي. شوكتيني. حاسبي فيه دبوس شوكني).]]] البنت اللي زقت سميه عند باب القاعه. زينب. خدت بالها. بصت. مهتمه جدا بسميه كانها قلقانه عليها. سميه متحاصره بشوية بزاز ملط تتعب. بتشوف بنت بتحسس على ضهر سميه. سميه دايخه. واحده قفشت بزها. سميه حاولت تصرخ وتقوللها عيب. بنت بعبصتها فكسها. سميه غمضت. امها بتبتسم بشر غريب مش مفهوم. سميه كانت متحاصره ببنات كتير. كلهم مش لابسين براهات. كللهم مش مغطيين حلاوتهم. كللهم يتعبوا الست قبل ما يتعبو الراجل. و سميه بقت فالمركز. وهم محاوطينها و بقوا يلفوا يبدلوا اماكنهم حواليها. اخوها كمان. كان واقف بره الدايره دي. هو الوحيد اللي شايف اللي بيحصل من زاويته. سميه طيزها لازقه فكس بنت. البنت بتهبد فطيز سميه. الاغنيه بترقص اوي. بنت قفشت بز سميه تاني. وبنت قفشت طيزها فنفس الوقت. سميه دايخه من ساعة ما البنت خبطتها وشكتها فطيزها. فيه بنت ابتدت تفك طرحة سميه. سميه بترقص كانها مسطوله خلاص. طرحتها بتتخلع. البنات بيلمسوها فكل جسمها. بيلزق فيها زبر. بتبص. تتفاجيء. ده اخوها. زبره بره بنطلونه. ونازل تخبيط فطيزها. بتشهق و بتصرخ (لاءاا وليد انا اختك. مينفعش كدا عيب). وفجاه بنت قفشت بزها جامد. قطعتلها زراير الفستان. سميه بصت. لحمها اتعري. لابسه الفستان على برا اسود. المعازيم اتلموا. ناس كتير شايفه اللي بيحصل فسميه. كتافها اتعرت. بنت مسكت بزاز سميه و سابتها. سميه شهقت. اخوها بيحك فطيزها. بتبرق فيه بتلفله. زبره بيلزق فسوتها و واقف اوي. [[[وفجاه امها تخبط ضهرها. و يبان اللي فاديها. حاجه زي ابره. ]]] زينب بتراقب اللي بيحصل فسميه باهتمام. بتكلم نفسها (المفروض دي كده الابره ال الخامسه. ايوه دي الخامسه حسب مراقبتي لسميه. انا فاضللي ابره لازم احقنلها. كده خطة الشهواني اوي بتنجح.). وبترجع تراقب سميه. سميه سايحه خالص. بنت قطعتلها فستانها خالص. واخوها شد الفستان وقعه فالارض. زينب تبرق فجسم سميه الملط. بكلوت و برا بس. بتفصص لحم سميه. سميه بتتلمس. جسمها بيتدعك. اخوها بيبوس رقبتها. وهي سايباه. بتشهق. بنت فكتلها البرا. شهقت. اخوها شدلها البرا. المعازيم كللهم بيتفرجوا على سميه الحشمه اللي مشربتش من انهار التعب و هي بتتعب و بتتقلع ملط. وفجاه سميه تتصدم. زينب مقفشه بزاز سميه. وبتشكها بابره من غير ما حد يشوف. وفجاه باست شفايف سميه. شفطتها. وهي بتدعك بزازها. اخو سميه بيدعك زبره. البنات بتقطع كلوت سميه. ام سميه مبسوطه و بتبص لواحد. ده فاروق. مساعد الشهواني اوي. بتروحله (مبروك يا فندم الخطه نجحت). فاروق ابتسم بمكر (بكره هيوصلك الشيك اللي ب 30 مليون زبر). مرفت ام سميه اشتركت فخطه دنيئه. باعت بنتها بالفلوس. مبرقه فبنتها اللي واقفه ملط وفيه بنت مقفشاها. زينب شدتها. وده عادي. فافراح محارمستان من حق اي راجل او ست انهم يشدوا اي راجل او ست تانيين علشان يتمتعوا. زينب قصاد الناس كلها بس فركن القاعه. زقت سميه على الارض. نامت فوقيها. وبقت بتدعك جسم سميه و بزازها وبتصرخ. ايوه زينب بتصرخ وبتسمع الناس. والديچي الشرموط بيزيع الخبر لكل المعازيم (يا ترااااا من اهل العريس ولا العروسه. سقفوا لاحلى ليسبيانز فالفرح). وزينب قامت فجاه وسوشت سميه (سميه فوقي. اسمعيني. صدقيني. انتي اتشكيتي 5 شكات. دي خطه لتحويلك هيجانه. دي حقن من الميه المهيجه جنسيا اللي حوالين النيزك. انا انقذتك. سميه اسمعيني. انت كنت خلاص هتتحولي. انتي كنتي هتبقي زيهم. سميه فعلا بتتخض. بتغطي بزازها. بتاخد بالها انها اتباست و اتقفشت. صرخت. زينب زعقتلها بصوت واطي (سميه لازم تفضلي تمثلي انك خلاص لسه هيجانه. المفروض انهم هيجندوكي لحسابهم. سميه لازم تكملي تمثيل. او استخبي انهرده و ابعدي واحبسي نفسك. ابوس ايدك مستقبل محارمستان فايدك انتي يا سميه. سميه لو جاتلك حاله فالشغل عندك تصرفاتها بتتغير ولون عنيها بيقلب. لازم تكلميني. سميه. مثلي قصادهم. امك معاهم. سميه بتبرق. زينب بتوشوشها. ارجوكي ارجوكي لو بتحبي تراب بلدنا صدقيني. سميه زعقتلها لكن انت مين اصلا و تبع مين. ردت عليها زينب (رقمي فالورقه دي. لازم تكلميني. انا زينب طه. من المخابرات الصعيديه في ازيوطستان. انا ابنة الراجل الوحيد فالكون اللي يقدر ينقذ الكوكب. انا بنت اللي هينضف محارمستان من جديد. انا بنت الچينرال طه عوض.) سميه بتبرق. و بتشهق . (طه عوض. انت بنت الچنرال بدران!!!) (انتظروا الجزء القادم. اتمنى منكم التفاعل و التعليق. قراءه ممتعه دائما. :) ) الجزء 6: في الساعه الثالثه فجرا من نفس الليله. صدحت مكبرات الصوت و الميكروفونات العملاقه في منطقة المقابر النيزكيه بالنشيد الوطني لدولة محارمستان (يااا محارمستااان ياااااا وطن الزمان ....). وقف الچنرال بدران يتابع في صمت من شرفة منزله. منزله المطل مباشرة على المقابر. و يقال ان هذا الرجل المستبد قد اختار هذا المكان ليعيش فيه تلذذا منه لرؤية الموتى من ابناء شعبه. كانت عمليات دفن الموتى تتم بشكل متواصل طوال النهار والليل. المقابر اصبحت مكتظه بابناء و بنات محارمستان ضحايا الچنرال بدران. الرجل اللي مجلس الامن اصدر قرار باعتباره مجرم حرب و قاتل لابناء شعبه. وقفت بجانبه زوجته. سيدة صعيد محارمستان الاولى. ست شريره اكثر من زوجها. عنيها بتلمع وهي سامعه النشيد الوطني من المكبرات. بتتكلم بشر عظيم (انت لازم تزود اعداد العمال يا زوجي الحبيب. ولازم تزود اكيد بنات المتعه). شخط فيها بدران بكل عنف (اياكي تقولي عليهم بنات متعه ابدا. دول بطلات. دول ضحوا علشان وطننا). الچنرال بدران بيبص بحزن فالارض. مراته بتبصله باندهاش (انت شيطان يا طه بجد. انت بتقتل القتيل وتمشي فجنازته. ده انت قضيت على جنس الرجاله في ميزياستان. والحريم هناك كللها بقت شواذ. وقضيت على جنس الستات في مدن كتير تانيه. الچنرال طه قعد على الكرسي اللي جنبه. بيتكلم بحزن (مفيش داعي للكلام ده. مكنش فيه حل تاني. الصفقه لازم تتم. لازم عملية تكسير النيزك و بيعه للمملكه تتم. دي مليارات هتدخل جيوبنا. لكن مفيش حاجه بتيجي بالساهل.). وقف تاني طه. اللي بيعتبر القائد الاعلى للجيش الصعيدمحارمستاني و وزير الدفاع و الحرب. مش بس كده. ده نصب نفسه چنرال حاكم و استقل عن محارمستان الشماليه. وقف. بيسمع النشيد الوطني. بيبص للاميال الشاسعه قصاده. كلها اموات. المقابر الشرقيه مخصصه للعمال الرجال اللي بيعملوا فتكسير النيزك. مبيستحملوش الهيجان. مادة النيزك متوهجه جواه. مفيش جسم بشري يستحمل الهيجان ده. و المقابر الغربيه للستات و البنات اللي وظيفيتهم بس هو انهم يتناكو من العمال دول. بيتناكوا بطريقه بشعه. قلب النيزك اللي بيكسروا جنبه مشع للغايه. والميه المهيجه جنسيا اللي حواليه بشعه. جرعات بسيطه منها بتحول الراجل لزومبي جنسي. بيغمض عنيه و بيسمع نشيد بلده من تاني. في نفس اللحظات. سميه قاعده فوق سريرها بتعيط. بتفتكر الليله الرهيبه اللي مرت بيها. سميه اللي طول عمرها متكشفتش على راجل. انهارده وقفت ملط قصاد الناس كلها. اتصورت و هي بيتعمل على جسمها حفلة جنس جماعي. سميه بتكلم نفسها (مش مصدقه. معقول البنت دي تكون بتقول الحقيقه؟!! معقول ماما تبيعني بالفلوس. طب ليه عايزين يحولوني لهيجانه ليه؟!! انا مش فاهمه حاجه!!). بتقوم و بتفتح الشباك و بتشم هوا نقي. امها بتدخل عليها بابتسامه شريره. بتقرب منها. سميه بتفتكر تحذير زينب ((خدي بالك يا سميه. مثلي انك هيجانه. امك معاهم)). مرفت بتلمس ضهر بنتها. سميه مرتبكه. الام بتسالها (حاساكي اتبسطتي فالفرح. مين الاموره اللي اتجننت عليكي دي). وقامت ماسكه طيز بنتها. سميه ارتعشت و قلقانه وبتكلم نفسها (مش هخسر حاجه. خليني امثل اني هيجانه. لازم اعرف الحقيقه لازم). وفجاه سميه بترقص وسطها وبتتكلم بمياصه (ماما بسسسس. كفايه اللي اتعمل فيا هناك. بسس سيبي توتتي). مرفت بتمسك بزاز بنتها. سميه بتبص على بزازها المتقفشه فايد امها. مش مصدقه. دي اشهى علاقة جنس محارم هي علاقة البنت بامها. بس سميه بتكمل تمثيل. (اييي ماما عيب. انت مش جوزيييي اييي). امها تعبت اوي من الجمله و قامت مسكت البز التاني. قربت وشها من بنتها. كلمتها بمحن (البت بقى اسمها ايه!!!). سميه مرتبكه. مش عارفه تمثل. دي امها. غمضت عنيها. حاولت تفكر فاي حاجه. وفجاه جه فبالها صورة زينب. سميه ابتسمت وهي بتفتكر وش زينب اللي زي الملايكه. افتكرت ازاي كانت خايفه عليها. سميه قالت لمامتها (اسمها زينب يا ماما. دي واحده سافله اصلا. مفيش ست ينفع تعمل مع ست كده.) مرفت فجاه قلقت. خافت. مفروض ان بنتها خلاص اتحولت لهيجانه. الميه المهيجه جنسيا معروفه و مبتاخدش وقت. وبعدها الانسان عنيه بتتحول لبنفسجي. وشهوته بتنفجر. شهوه قويه. قويه جدا حرفيا. يعني الست اللي شاربه الميه المهيجه جنسيا عندها قدره تمتع الراجل. عضلات كسها ممكن تكيف زبره. و الراجل اللي عينه بتتحول بنفسجي. زبره بيتحول لمارد. ممكن يكيف رحم البنت و يجيب عسلها و رعشات كبيره. سميه بتاخد بالها ان امها قلقت و بسرعه سميه بتشفط شفايف امها. شفطتها بعهر اوي. محدش يتخيل ان سميه المحترمه بتعرف تبوس كده. لدرجة ان امها غمضت و ساحت من البوسه. بوسه طويله اوي و هيجانه اوي. سميه فجاه بتبعد راسها. و بتبص بكسوف فالارض. (اسسفه يا ماما). مرفت فرحانه. اوي. بتقول لسميه (خلاص يا روحي نامي و ارتاحي). مرفت بتخرج من الاوضه. وليد ابنها بيجري عليها و بيسالها (ها. اطمنتي؟. اتحولت؟). امه بترد بفرح (ايوه يا وليد. دي باستني حتة بوسه وسخه. مش مصدقه ان سميه المحترمه توصل لكده.). وليد بيقول (ماما بقينا اغنيا. عايزين نتفسح فكل العالم انت فاهمه؟!) امه بتقول استنى بس يا شقي هكلم فاروق بك اطمنه.) بتطلب فاروق مساعد الشهواني اوي. (ايوه يا فندم. كله تمام. بس عنيها لسه زي ما هي. متحولتش لبنفسجي زي ما قلت.... ااه علشان فالاول . اوك. هاجيلك بكره استلم الشيك). وفجاه الباب بيخبط. وليد بيفتح وبيبرق. زينب كانت واقفه على الباب. فيها كمية سكس رهيبه. بتكلمه بعهر (انا جايه اتطمن على سميه). ام سميه بتقابلها (اتفضلي يا حبيبتي). قبل ما تدخلها اوضة بنتها. مرفت بتشد زينب وبتمسكها من سلسلتها و بتقرب راسها منها اوي (انا بعشقكم اوي يا زينب). وقامت شافطه شفايفها اوي. زينب سايبه شفايفها تتفعص فبق ام سميه. البوسه طولت و مرفت هايجه اوي و شفايف زينب بتتقطع. وفجاه ام سميه بتبعد راسها وابتسمت لزينب (خدي بالك على سميه. انت اول حبيبه ليها. اصلها هيجانه جديد). زينب بتبتسم و بتكلم نفسها (شاطره يا سميه عفارم عليكي. كده قدرتي تمثلي و تقنعيهم. كده المعلومه هتوصل للشهواني اوي و هيبقى متطمن. و كده هتقدر يا والدي تحافظ على وطننا. بصليلك يا ابويا تنجح و تحقق هدفنا). مرفت بتفتح الباب. و زينب بتدخل الاوضه و سميه على السرير بتتخض و بتقول (انتي!!) في نفس الوقت و داخل وزارة الهيجان. الشهواني اوي كان قاعد مع فاروق مساعده. فاروق بيتكلم (الخطه يا فندم كده ماشيه تمام. سميه بقت متحوله. القوه البنفسجيه اللي دخلت جسمها هتخليها عبده للشهوه. حضرتك يا فندم اكيد عارف هتعمل ايه هناك). الوزير الشهواني بص لمساعده (طبعا عارف يا فاروق. سميه هتكون وسيلتنا للخلاص من بدران و شره. الراجل ده شرير اوي و غريب اوي يا فاروق. شرير لدرجة اني اوقات مبصدقش شره). فاروق مستغرب (وضحلي يا فندم.). وقف الوزير وبص لبعيد من البلكونه و كمل كلامه ( الراجل ده داهيه يا فاروق. بعد سقوط النيزك بيوم. اعلن استقلال الصعيد. استغل حب الجيش ليه وانقلب على رجالتنا هناك. تخيل يا فاروق فاقل من ساعه. جيوشه كلها اتحركت لحدود الصعيد فوق خالص عند بنيزويستان. تخيل مليون و نص جندي مشاه. مليون ونص يا فاروق. الوسخ بيحكم جيشنا كله. احنا اللي حامينا هم مخاباراتنا يا فاروق و الجهاز الوطني الامني. تخيل فساعة واحده 8 الاف دبابه و مدرعه بتعزل الصعيد عننا. عنده طيران مهول بيقدر يحمي اراضيه و بيمثل تهديد لينا. الغريب و المجنون فيه انه بيقتل شعبه ببرود يا فاروق. ده احنا فعز جبروتنا اخرنا بنعتقل الراجل و ننيك طيزه و نصوره. لكن هم بشعين يا فاروق. متخيل كام الف راجل و ست بيموتوا اسبوعيا في عمليات تكسير و بيع كسر النيزك. الاف بيموتوا. ببشاعه. بيستحل فلوس شعبه و دم شعبه بشكل مخيف يا فاروق). بيسكت الوزير و بيتنهد وبيرجع يقول (تعالى نروح نشوف اخبار سميه ايه. دي طوق النجاه لينا.) بيدخلوا اوضة مراقبه داخل الوزاره كلها شاشات تعرض شيء واحد فقط. اوضة سميه وحمام اوضتها. الوزير بيستغرب (كل دي كاميرات يا فاروق. هي امها الشرموطه دي بايعه البت للدرجادي). ضحك فاروق (هي فعلا يا فندم معترضتش لما قلنالها هنزرع 20 كاميرا. رجالتنا زرعوهم فوقت الفرح ببراعه. وتقنيه متطوره كاميرات صغيره جدا). الشهواني بيقاطعه (بس بس البت دي مش اللي هاجت على سميه فالفرح. ) .دي اللحظه اللي زينب دخلت على سميه فيها. فاروق ضحك (على فكره سميه جسمها فاجر لولا بس هي اللي مغطياه عن عيون الناس. البت تستحق يا فندم معجبين من اول يوم هيجان ليها). بنرجع لاوضة سميه. مبرقه. (انتي ليكي عين تيجي هنا تاني.). زينب بمياعه بتجري عليها و بتنط على السرير و بتوشوش ودن سميه. (سميه. خدي بالك. انت متراقبه صوت و صوره. اديني فرصه وهشرحلك. صدقيني). ومسكت سلسلتها و حلفت بيها. (وحياة ده يا سميه انا مش كدابه. اسمعيني. ادخلي الحمام و استحمي. وهجيلك.). سميه بتزقها و بتعلي صوتها (انت مجنونه و زباله). زينب بتوشوشها تاني (اسمعي. مش مامتك حاولت معاكي انهارده لاول مره؟ اخوكي مش اول مره يطلعلك زبره كده؟ مش ملاحظه ان الاوضه متدربكه شويه. مركبين كاميرات يا سميه. اقفي تحت الدش ووهجيلك. باسم محارمستان العظيمه صدقيني). سميه بتكلم نفسها (انا هتجنن. انا بحلم ولا ايه. انا حياتي كانت طبيعيه. انا عالمه مسكينه. فجاه ابقى جاسوسه و مجنده و هيجانه. انا مش فاهمه حاجه.). سميه جوه الحمام و بتقلع ملط. جسمها تحفه. فعلا دي اللي تتحسد على جمالها. جمالها اللي اتعلمت من صغرها ان مش اي حد يقدر يشوفه. جسمها مثير و عفيف اوي فنفس الوقت. و فجاه زينب بتفتح الباب وهي ملط. سميه بتبرق فجسم زينب و فسلسلتها اللي بتترج بين بزازها. سميه عنيها لمعت. ارتبكت وبصت فالارض. غطت بزازها. اصل حتى عمرها ما بينت جسمها لبنت. دي سميه بتتكسف اصلا من البنات اكتر من الولاد. كانها بتحب البنات اكتر . زينب بتبتسم و بتتنح فتفاصيل سميه. فكسوف سميه. بتقف تحت الدش و بتقفل الستاره. بتعلي قوة الميه علشان تعمل دوشه اكتر. بتوشوش سميه (اسمعيني. انا مش قصدي ابقى بستحمى معاكي. انا بنت الچنرال بدران. هو باعتني هنا فمهمه. انت المهمه بتاعتي يا سميه. وفجاه باب الحمام يتفتح. زينب بتوشوش سميه ( احضنيني اوي. مثللي يا سميه ارجوكي). وفعلا زينب حضنت ضهر سميه و بقت تحرك جسمها على جسم التانيه و فجاه ام سميه فتحت الستاره وشافتهم كده. كانت قاصده. (اسفه يا بنات مخدتش بالي. ههههه مش عارفه ازاي بتستمتعوا من غير دكر هههه. كملوا يا حبايبي. تتهنوا دايما علطول). وخرجت وقفلت الباب. زينب كملت كلامها بصوت واطي اوي (ابويا مش شرير يا سميه.). سميه ضحكت. (ابوكي ده خسيس. ابوكي سرق فلوس شعبه. سرق فلوس السياحه. سرق فلوس الصناعه. سرق فلوس التجاره. وبيصرف فلوسه عليه و على اعوانه الاشرار والدول اللي بتدعمه. ابوكي من كتر طمعه بيخاطر و بيكسر النيزك علشان يبيعه للدول و الممالك اللي نفسها شعوبها تبقى شهوانيه كده. ابوكي غرق شعبه فالملذات الماجنه و فالفجور. بنالهم مدن جنسيه. زغلل عنيهم بالمشاريع الجنسيه. بيجيلوا كذا مية مليون سائح سنويا. بيسرق فلوس السياحه كمان. و بيضيع الفلوس على عمال التكسير. مليون زبر لكل عامل شهريا. النيزك ده لعلمكم ممكن ينفجر بالتكسير العشوائي ده). زينب بتبتسم. وشها جميل و بريء تحت الميه بتقرب من وش سميه اللي يتعب بجد من وساخته تحت الميه. بتكلمها (سميه. احنا شعبنا فالصعيد بيموت من الهيجان. الميه عندنا بتتعب اوي اكتر من عندكم. شعبنا بيموت. ومحارمستان بقت بحر شهوانية. بابا وقت سقوط النيزك. كان موجود هناك. ومع النيزك ظهرت خريطه فالسما. خريطه عجيبه و بابا صورها بموبايله. و فلحظه عرف الخريطه فايدتها ايه. بابا راجل عسكري قديم. النيزك ده يا سميه مش نيزك تايه فالفضاء ووقع عندنا. ده سلاح بيولوچي من كوكب معادي لكوكبنا. ودي خريطه ابطال مفعول السلاح. بابا مش بيكسر علشان يبيع. بابا بيكسر علشان يحمينا. بيقتل رجالة و ستات الصعيد فاعمال الحفر. بس علشان ينقذ الكوكب من شرور النيزك. انت مش شايفه احنا بقينا عاملين ازاي. الوضع عندنا فالصعيد بقى اصعب. اصعب منكم بكتير. لما هتروحي مش هتصدقي.). زينب بتعيط. الدموع بتنزل من عنيها. سميه عنيها كلها لهفه وخوف على زينب. بتمسك خدها. بتضحكلها (مصدقاكي يا زينب. متعيطيش علشان خاطري. بتبوس خدها برقه.). زينب بتتكسف من بوسة سميه. زينب بتتكلم بصوت واطي (متقلقيش هفهمك كل حاجه بعدين. كله بوقته. مثللي انك هيجانه. هتواصل معاكي. متخافيش احنا الخير يا سميه مش الشر. ادعي لبابا يا سميه. ادعي ينتصر و يحقق حلمه بانه ينضفنا من جوانا). وفجاه زينب بتشك سميه بالخاتم. و بتوشوشها (دي هتخللي عنيكي تتحول للون البنفسجي. سميه متنسيش انتي فجسمك مفروض ميه مهيجه جنسيا. سميه ارجوكي. انا معنديش غير شكتين كمان. الماده اللي بحقنك بيها دي نادره. هم اكيد هيدولك مايه مهيجه جنسيا تاني. بس ندعي اننا ننجز مهمتنا بخير. يلا انا همشي. بكره هتواصل معاكي.) وقامت زينب بايسه سميه على شفايفها بوسه حلوه اوي اوي لدرجة ان سميه غمضت و تعبت. ومشيت زينب و سابت سميه واقفه مكسوفه و مبتسمه بخجل. اتكسفت انها حبت بوسة زينب اوي. وفي نفس اللحظات. لا يزال الچنرال بدران يشاهد عمليات دفن الموتي و يتحدث مع نفسه و صوت النشيد لا ينقطع من مكبرات الصوت (كل الناس شايفاني قاتل و شرير. شايفني حرامي و فاسد. شايفينني شيطان وسخ ببيع ارضي و بفسد شعبي و بخاطر بانفجار النيزك. بس مش مهم. كله يهون علشان هدفي يتحقق. باني ارجع كوكبنا زي مكان زمان قبل سقوط النيزك الشهواني. بدعيلك يا زينب يا بنتي تنجحي فمهمتك. انت الوحيده اللي تعرفي هدفي يا بنتي. فاضل اسبوع على وصول الفريق العلمي لازيوظستان. تحيا محارمستان تحيا محارمستان.) (انتظروا الجزء القادم. اكتبوا تعليقكم على القصه. اذا اعجبتكم اكتبولي في التعليقات. قراءه ممتعه دائما :) ) الجزء 7: سميه عنيها مغمضتش الليله دي. وازاي هيجيلها نوم مع كل اللي حصل ليها و فحياتها فجاه كده. عنيها غفلت لحظات. وفجاه هاجمها حلم غريب. حلم بيجسد خوفها و رعبها من اللي بيحصل. كانت بتحلم انها فارض شاسعه. وعلى الارض دي ولحد اخر نقطه على مرمى البصر وفي كل الاتجهات ستات و رجاله بيعملوا سكس فبعض. كلهم عريانين ملط. و سميه لابسه لبس خروج ومغطيه شعرها و جسمها. كفوف ايديها بس اللي عريانه مع وشها. وشها مذهول من اللي هي شايفاه. كبار و صغيرين. رجاله مع بعضها. ستات مع بعضها. كل انواع السكس اللي موجوده فالعالم. البشر حواليها عالارض بينيكوا اجسام بعض بكل شهوه وهي ماشيه بخطوات حذره علشان متلمسش حد منهم. عنيها بتيجي فعنين بنت بتلحس كس بنت تانيه بمتعه. سميه بتعض صوابع ايديها بكسوف و خجل و بتكمل وسط الناس. بتشهق جوه الحلم. ست متشاله من ورا وقدام و بتتنطط على زبرين فنفس الوقت. بتشفطهم جوه اخرامها. وفجاه سميه بتصرخ لما بتحس ان ايد مسكت رجليها من تحت. رجلين بنت صغيره و صحباتها الصغيرين اللي بضفاير بيلحسوا جسمها. سميه بتبرق فكس البنت اللي عمال يدخل بين شفايف بنانيت صغيره. و البت اللي ماسكه رجل سميه بتعيط اوي اوي عياط زي الاطفال وبتصرخ باسم كسها النونو الموجوع. سميه بتتكعبل. بتقع على راجل مملط نايم على ضهره. سميه وشها بيقع فوق زبره الطويل. سميه مبرقه فالزبر اللي بيرقص قصاد وشها. وفجاه راجل تاني بيقرب وشه و بيمص الزبر قصاد عيون سميه. بيبصلها فعنيها وهو بيمص زبر صاحبه. وسميه مش مصدقه نفسها. مش مستوعبه لسه انه حلم. بترجع تبص حواليها. صويت و صريخ جنسي. كل انواع الصريخ و الهيجان. ستات بتتنطط على ازبار ولاد صغيرين. ولد صغير رجاله عماله تحرك ازبارها عليه و زبر الولد واقف و تعبان. و فجاه سميه حست ان فيه حد بيحسس على جسمها. بتتخض. امها فالحلم معاها. امها ملط و لازقه فيها من ورا و ابتدت تقلعها فستانها. سالتها مخضوضه (ماما عيب يشوفوني عريانه كده). امها بتضحك و مبتردش و بتكمل تعرية جسم بنتها. قلعتها. سميه واقفه مغطيه شعرها بس و واقفه بالبرا و الكلوت وبس. بترجع تنده مامتها بس بتلاقيها اختفت. وفجاه بتلاقي راجل بيقرب عليها و متنح فلحمها و بيدعك زبره. و جه وراه راجل تاني و تالت. وهي مبحلقه فازبارهم. ازبار كتير. كبيره و طويله و عريضه و مليانه بكل المقاسات و الاشكال و الالوان. سميه رجلها مبتستحملش. بتقع على ركبتها. داخت. الازبار عامله دايره حواليها وكانها اسهم موجهه لوشها. وفجاه الازبار لمست وشها. زبر بيتحرك على خدها. وهي مغمضه. شفايفها بترتعش. زبر تاني لمس شفايفها. و بيتحرك بشهوانيه و هدوء. و زبر تالت دلدل من فوق راسها على قورتها. وهي قاعده ملط على ركبتها. وفجاه زبر عملاق اوي يتحرك على ضهرها و يجبر جسمها انه لا اراديا يركع لقدام. سميه بتشهق من احساس الازبار اللي زي التعابين اللي بتتحرك على وشها ومن الزبر اللي نازل دعك فنص ضهرها و بينزل و بيلمس اول فرق طيزها و بينزل بيتحشر ففردتين طيازها. سميه بتصرخ صرخه جنسيه رهيبه. وغصب عنها من تعبها بتسند راسها على الارض و بتعيط. وفجاه الرجاله فنفس الوقت بينزلوا منيهم على راس سميه. مني كتير اوي. غرق راسها و وشها وفجاه بتلاقي نفسها واقفه تحت الدش فحمام بيتها. و الميه مغرقه طرحتها ووشها مبلول و كأن الحقيقه بتتكرر تاني. زينب داخله عليها وهي عريانه ملط. سميه مبحلقه فجسم زينب الجميل الناعم وفبزازها المحدوفه على الجنبين و سلسلة زينب بتتمرجح جوه فرق بزازها. حلمات زينب الورديه واقفه اوي. و فجاه زينب بتدخل الشاور و بتلزق جسمها الناعم فجسم سميه. بزازهم لازقه فبعض. بزازهم كبيره و ضاغطه بعضها وسميه مبرقه فبزازها هي و زينب. زينب ابتسامتها رقيقه و ناعمه و حنينه و بتحرك صوابعها برقه على رقبة و خدها و سميه دايخه و بتعض شفايفها من برودة السلسله الحديد اللي بقت مزنوقه بين لحم بزاز الاتنين. وفجاه زينب بتصرخ فسميه (حاسبي لون جلدك !!). سميه بصت على عروق ايديها و لقيت لونها بيتحول لبنفسجي. وصرخت. وصحيت مفزوعه بتنهج. مخضوضه من اسوأ و اغرب حلم حلمته طول عمرها. صحيت على صوت الموبايل بتاعها. رقم متعرفهوش. ردت و هي بتنهج من الحلم الجنسي البشع اللي حلمته. و فجاه سمعت ارق صوت فالدنيا. صوت زينب (صباح الخير سميه حبيبتي). و فجاه سميه بتعيط. بتعيط بجد (زينب. انا خايفه اوي. محتجالك اوي.). زينب ردت و صوتها كانه بلسم (حبيبتي. شفايفك وحشتني اوي. مش مستحمله اني اكون بعيده عن حضنك. هعدي عليكي فشغلك انهرده. انا جمبك متخافيش). سميه وهي بتكلم زينب مبتاخدش بالها من ان لون عروقها فالحقيقه لونها بقى بنفسجي خفيف اوي و رجع طبيعي تاني. فنفس اللحظه وفغرفة المراقبه و المتابعه المخصصه لسميه جوه وزارة الهيجان. كان الوزير الشهواني اوي بيسمع و بيشوف كل حاجه بتحصل لسميه. وقصاد عنيهم سميه بتقوم من على سريرها و بتطلع هدوم من دولابها. فاروق مساعد الشهواني اوي بيكلمه بفخر (الخطه كده ماشيه زي ما كنا بنأمل يا فندم. سميه اتحولت و غرقت فمستنقع الشهوات. بصراحه يا فندم مكنتش متخيل ان الميه المهيجه جنسيا هتعمل فيها التاثير ده فالوقت الصغير ده). ضحك الشهواني اوي و قاطع كلام مساعده (يا فاروق. الخطه مبتدتش من امبارح بس. متنساش اهم واحد كان بيساعدنا. اللي كان بيساعدنا من زمان. متنساش ان سميه اصلا بقالها شهر بتاخد جرعات من الميه المهيجه جنسيا للنيزك من غير ما تاخد بالها. لكن جرعات امبارح دي مع الجرعه اللي اشرف هيديهالها انهارده هتخلليها قحبتنا احنا و بس). فاروق بيضحك (خطه متطلعش غير من اسطورة الجنس الشهواني اوي. الريس لازم يكافئك يا فندم بجد على اخلاصك و حبك لمحارمستان. ابتسم الشهواني اوي و بيكلم نفسه (متخافش يا فاروق. الريس ذات نفسه هيتفاجيء من اخلاصي ليه و اخلاصي لشعبه الشرموط الهيجان). في نفس اللحظات سميه بتدخل الحمام و بتفتح مية الدش و بتقلع هدومها كلها. بتبص على كلوتتها و بتتصدم. الكلوت غرقان عسل و افراذات الشهوه من كسها. سميه بتلمس كسها بايديها و بتبص على ايديها بتلاقيها غرقانه عسل من كسها. بتستغرب و بتقف تحت الدش و بتبتدي تصبن جسمها و بتدعكه بايديها. وهي بتغسل بزازها بتفتكر لما زينب فتحت الباب عليها و دخلت تستحمى معاها. سميه من غير ماتحس بقت بتدعك بزازها الغرقانه صابون استحمام بشكل ناعم و حساس. بتفتكر وش زينب و ابتسامتها وبتلاقي نفسها بتبتسم بكسوف وهي بتستحمى. و فجاه بتفتكر الحلم وازاي بزاز زينب كانت مفعصه بزازها ولا اراديا ايد سميه بتتحرك على كسها اللي الصابون مغطيه هو وشعره. غمضت عنيها و سندت على الحيطه بتاعة الشاور و نسيت نفسها. نسيت انها عمرها ما عملت فجسمها كده. عضت شفايفها و هي بتلمس زنبورها اللي وارم و على اخره. وفجاه بتحس ان فيه حد معاها فالحمام. بتفتح عنيها و بتلاقي وليد اخوها واقف قصادها ملط و مبحلق فجسمها بشهوه و زبره منتصب جدا. بتشهق و بتتخض و بتقفل ستارة الشاور بسرعة البرق وهي خايفه (ولييييد. انت مجنون!! ازاي تدخل عليا وانا كده). وليد بيبتسم بلؤم و بيقول لاخته الكبيره (معلش يا سميه اصلي متاخر على المدرسه. ممكن استحمى معاكي). سميه بتصرخ فيه (اطلع بره يا وليد. اطلع برااا). وفجاه بتفتكر سميه تاني تحذير زينب. وبتندهله وهي مش مصدقه انها بلسانها بتنده اخوها يستحمى معاها (طيب تعالى يا وليد بس بسرعه). سميه بتفتح الستاره و هي باصه فالارض وهي بتحاول تستر جسمها عن عيون اخوها الهيجان علطول. وطبعا وليد بكل شهوانيه بيدخل معاها و زبره واقف و منتصب. ادتله ضهرها جوه الشاور الضيق وهي خايفه و باصه فالارض و مرتبكه و الوسخ مسابش نقطه فطياز اخته غير و دعكها بزبره كله لدرجة انه اتجراء و لاول مره فحياته زبره يتحشر بين شفايف كس سميه الكبير. سميه بتشهق اول ما زبر اخوها يلمس لحم كسها من جوه. و بسرعه و هي بتهته بتقول لوليد (ممم خلاص انا خلاص خلصت يا وليد.) و حاولت تخرج من الشاور. بس خلاص الاخ اللي كان نفسه ينكح اخته الكبيره تعب. وليد ببجاحه مسك اخته من بزها و فعصه و كلمها بكل براءه وهو بيفعص بزها بحنيه (ممكن تغسليلي شعري يا سميه). سميه فاتحه بقها مش مصدقه ان وليد اخوها ماسك لحم بزها الكبير. ووليد الفاجر اللي بقى معلم في تقفيش البزاز بعد ما اتجوز جسم امه من بعد النيزك. وليد بقى يشدها بحنيه من بزها لحد ما وقفها قصاده والميه نازله عليهم من الدش و فضل يقرب منها و هي مكسوفه. و اول ما ضهرها و طيزها لزقوا فالحيطه اللي وراها قام مفعص بزازها ال 2 ببطن ايديه اوييي لدرجة ان سميه اتوجعت و صرخت (ااااخ وليييد وجعتنيي. سيب صدري). والوسخ مكمل نيك فجسم اخته بجسمه كله (معلش اصل الشاور ضيق. متزعليش مني يا سميه اصلي متعود استحمى مع ماما) وقام لازق فيها بكل جسمه وهو هيجان وعلى اخره. زبره دخل بين فخادها و كسها المليان لحمه و ايديه مكمله تفعيص فبزازها وهي بترتعش. سميه جسمها كله بيترج من دعك جسم اخوها لجسمها و هي بتحاول تغسل شعره بالشامبو بسرعه. وزبره عمال يدخل و يخرج بالراحه وبيفرش كل كسها بحنيه. سميه شهقت بصوت خفيف. وليد هيجان على جسم اخته اللي عمر ما راجل شافها عريانه. بيبص بيلاقي عسل كسها مغرق زبره. سميه جسمها بيتقل ولسانها بيتقل و بتسند راسها على الحيطه (ولييد كفايه كده. هتاخر مممم على ااااه). وفجاه وليد دعك حلمات اخته الاتنين بكل شهوانيه بضوافر ايديه وهو عنيه بتلمع وزبره بيخبط ففتحة كسها. بيخبط و يخبط و يخبط. وليد غصب عنه بقى ينهج و يقول ااااه. وفجاه سميه داخت (ولييد اااه مش قادره بقااا). اخوها مرحمش تعب كسها اللي لاول مره يتفرش من زبر راجل. بقى يخبط كسها بفجر و بسرعه و راس زبره عماله توسع بين شفايف كسها و عماله توسع خرم كسها البكر اللي عاشت طول حياتها تحافظ عليه. و هي خلاص بتقع و رجليها بتضعف. حضنته. داخت. نيمت راسها على كتفه. مش قادره تتكلم. و فجاه وليد بيشوف لون العروق فرقبة اخته اللي اتحول لبنفسجي خفيف. اتجنن و كلم نفسه (اخيرا ههتك شرفك يا احلى اخت فالكون. كس ام شرفك اللي مخلليكي تخبي جسمك الوسخ عن زبري). الواد قام مزود فتقفيش بزاز اخته جامد اوي و هي بترتعش و رجليها بتتفتح اكتر و سايباله كسها غصب عنها و قامت مصرخه (اااه اااه اييي اييي اوف ابعد يا وليييد). وفجاه قامت صرخت (اااااي). زقته. وجريت بره الشاور بس وقعت على الارض و قامت مصرخه بعلو صوتها (ااااه مش قادرااااا) و فجاه عملت بيبي على نفسها و هي بتشهق و طيزها بتترج. واخوها مبرق فطياز اخته وكسها وفسرسوب البيبي اللي بتعمله غصب عنها وهو كمان من شدة الهيجان قام قايل بصوت عالي (احا يخربيت جسمك يا سميه. يخربيت جسمك). سميه مددت على الارض و هي بترتعش اوي و بتعيط (ليه يا وليد كده. ليه كده اييي). متعرفش ان اخوها الهيجان لسه معملش فجسمها حاجه. وليد خرج بره الشاور بكل هدوء و كلمها بهدوء اكبر (تعالي انشفك يا حبيبتي). وفجاه دخلت امهم عليهم. مرفت اول ما شافت بنتها مرميه على الارض عنيها لمعت و ابتسمت بخبث و بصت لابنها (مالها سميه يا وليد. تعالي يا حبيبتي ادخلك اوضتك. يلا ساعدني يا وليد نقوم اختك). قالتله كلامها و هي بتغمزله. وفجاه وليد حسس على طيز اخته و مرفت مسكت بزازها. مرفت اول ما مسكت بز بنتها قالت (اوففف). وليد وشوش امه (ماما البت دي فاجره). امه ردت بشفايفها من غير صوت (اوييي). مسكت ايد بنتها و كلمتها بحنيه (يلا اسندي عليا يا سميه). قام وليد دخل ايده ففلقة طيز سميه. سميه قالت اااااه. وامها قامت وقفتها و قامت حطت ايد بنتها حوالين رقبتها و قامت ماسكه بزاز سميه بشهوه. و وليد عمال يدعك فردتين طياز اخته. سميه دايخه و عنيها مقفوله و مش حاسه بنفسها خالص. وليد قام قايل (سميه حطي دراعك على كتفي). وليد و امه بقو ساندين سميه من الجنبين و ايديهم عماله تنهش فلحم جسمها كله. مرفت عماله تبحلق فكل جسم بنتها الفاجر وايديها نازله تحسيس فبزازها ال2 و ايديها التانيه بتحركها على ضهر سميه و وليد قام مبعبص خرم طيزها بشقاوه خللتها تفنس و تقول ااااه و قام مسك شعر كسها جامد و هو بيقوللها (حاسبي يا سوسو). ايديه بقت بتدعك كس اخته و ايديه التانيه عماله تبعبص فرق طيز اخته كله و بتدوس على خرم طيزها وفجاه مرفت هي كمان مسكت ايد و ليد و بقت بتبعبص معاه طيز بنتها. وسميه مش واخده بالها من عسل كسها اللي بينقط على الارض ومن صويتها اللي ابتدى يطلع تاني بهيجان (اااه تعبانه يا ماما. مش عارفه مالي يا ماما). و اخوها نازل بعبصه فكسها و طيزها بكل شهوه وفجاه مرفت امها صرخت (يخربيتك يا سميه خلاص مش مستحملاكي ) وقامت نازله على حلمة بز بنتها وقامت شفطاها و فنفس الوقت وليد وطى وقام شافط الحلمه التانيه وسميه برقت. فتحت عنيها وهي مذهوله. حلمات بزازها ال2 جوه شفايف امها و اخوها و ايديهم نازله تحسيس فكل لحمها. فاقت سميه. صرخت. (لاءااا كفايه كده. كفايه. كده مينفعش. كده حر.... ااااه سيبوني بقى). وقامت جاريه بره الحمام بسرعه ودخلت اوضتها. الام و الاخ مستنوش لحظه. اول ما سميه فلتت منهم و جريت و هم الاتنين هجموا على بعض زي المجانين. و فالوقت اللي سميه دخلت فتحت دولابها و ابتدت تلبس هدومها اخوها كان ماسك طيز امها بكل محن. كان ماسك لحم امه كانه عبده. كانه حياته. مفيش ابن فالدنيا يقدر يوصل لدرجة الهيجان دي مع امه. وليد كان بيدعك لحم طيزها زي المخبول و هو نازل دعك بشفايفه فاي نقطه قصاده من لحمها وجلدها. شفايفه نازله مصمصه و عض فوشها و رقبتها و بزازها و شد فحلماتها وشفط فرقبتها و لحس تحت و دانها. و هي بنت المجنونه الهايجه ماسكه زبره كانها مدمنه. عماله تحلب زبره و بتريل على نفسها و مغمضه و عماله تخطرف فالكلام الهيجان اللي طالع باهات و تعب (يخربيتك يا واد. يخربيتك. هو فيه ابن يعمل فامه كده. ااااه اييي يا وسخ انا اووومااااك. اوووف وااااد كده عيييب ااااه اااه يا واد ده انت ابني. اااااي يابنل كلب ده ابوك ااااااه مكنش بيعمل كده. احا يابني احاااا نيك لحمي يابنييي). كلام الام كان طالع من قلبها و كسها فنفس الوقت. الوليه عشقت ابنها بجد. عشقته زي ما يكون جوزها. نسيت انها امه. او فاكره بس مبقاش يفرق معاها. اصل الهيجان اللي عمله النيزك وحش اوي. مفيش ست شربت من الميه و استحملت وجع الكس. وليد كان بينهج و خلاص يمكن كان هيعيط كمان بسبب اللي ايد امه بتعمله فزبره وبسبب الشهد اللي عمال يلهط منه من شفايفها و رقبتها و شعرها و عنيها و مناخيرها. الواد مبطلش لحس فوش امه. يخربيته ده بيعمل اللي ولاد كتير نفسها تعمله فامهاتها السكسي. وايده بتدعك لحم طياز الست اللي خلفته من كسها. بعبوصه فنص طيزها بالظبط. و صوابعه بتنكح لحم الفردتين الشهوانيين. وهي عماله ترقص بطيزها و هي بتتكلم بشهوانيه لسه وعماله تدعك زبره اكتر. تدعك تدعك تدعك وتحلب زبر ابنها من راسه الوارمه لحد بيضانه اللي هتنفجر. بيضانه اللي بقالها 4 سنين عباره عن مصنع مني لكس امه. 4 سنين نيك و فشخ فامه. والوليه بتحلب كانت بتصوت و هي بتتكلم (ايوه ادعك كدا اكتر. ادعك يا ولييييد. ادعك كسييي. ااااه. ادعك كس امك يا وسخ. قال نيزك قال. ده انت اااااي كنت قبلها بسنتين بتمسكني كل يوم. فاكر يا وسخ). وليد شد امه زنقها فالحيطه و رفع رجلها اليمين و هي مبرقه فوشه بهيجان و فرحانه انه هيعشرها تاني. ضحكتله و قالتله بعلوقيه (وليييد اعقل. انا مامتك. عيب). الواد قام راشق زبره كله فجاه جوه كسها و خلاها تشهق و تتمطع و تصرخ و هو صرخ فيها (عيب ايه يا ماما). وهي تصرخ (عيب انا مامتك ااااي). بقى يضرب زبره جوه كسها رايح جاي بسرعه رهيبه رهيبه كانه انسان الي و عمال يصرخ و هي تصرخ (عيب ايه). (انا مامتااااك. اااا مامتاااك ااااحاااا نيكني نيكني). (انيك ايه يا ماما). (نيك كسي نيك كسي نيك كس مامتك اجمد اجمد اجمد اسراااااع. ااحوووو احووووو هجيبهم هجيبهم). (تجيبي ايه يا ماما. تجيبي ايييه يا مامااااا). (ااااااي اجيب لبن كسيييي. ايواااا. ااااااااااااااااااا). و انفجرت مرفت فوق زبر ابنها اللي كمل هتك و فشخ فيها حتى وهي رعشة الشهوه متمكنه من كل جسمها لدرجة انها شهقت و مقدرتش تتنفس و ابتدت تتخنق و هو مكمل تدخيل و بتطليع زبره بعنف ابن كلب كانه قاصد يموتها و هي خلاص اغم عليها و ابتدت تريل على نفسها و جسمها ساب. الست فقدت وعيها من قمة الشهوه. و هو لما شاف امه كدا مستحملش. و حصلت المصيبه. بركان لبن من زبره انفجر جوه كس امه. مقدرش يكتم اللبن. ملحقش يطلع زبره. امه مغم عليها وهو اتحول لشيطان و منيه عمال يملى كسها اوي اوي اوي. من كتر المني كان كسها بينقط حنفية مني. فالوقت ده سميه كانت خلصت لبس وخدت شنطتها و وقفت عند المرايه اللي جنب الحمام تظبط طرحتها. اخوها مكنش شايفها ولا هي كانت شايفاه. بس كانت سامعاه و هو بينهج. سامعاه بيكلم مامتها بس هي مبتردش. قربت ودانها علشان تسمع كويس. و برقت من اللي سمعته. وليد كان خلاص نزل لبن زبره كله فرحم امه و غالبا منيه دلوقتي بيحبل رحم امه. و كانت هي فاقده الوعي تماما. و هو بينهج و هو مبحلق فلحم جسمها كله من غير ما يخرج زبره من كسها. كان بيكلم جسم امه. (انت مش عارفه انا اصلا بعشق جسمك ازاي. من زمان اوي يا ماما. من اول ما عرفت ان جسم الست بيوقف الزبر. كنت بعشق لحمك. كنت بعشق التحسيس عليكي. كنت بعشق اتفرج على جسمك و اشم ريحة جلدك و انت نايمه. كنت بعشر كل يوم على منظر طيازك العريانه. كنت بتفرج عليكي كل يوم و انت بتستحمي من خرم الباب. كنت لازم اشوفك ملط كل يوم. هو انت فاكراني هيجان بسبب النيزك. لاءا يا لبوه. ده انا معصوم من مية النيزك. انا من اللي مية النيزك مش بتحولهم لحيوانات جنسيه. بس جسمك اجبرني امثل. لحم جسمك يا ماما شكله تعبني. و شاكلي كده خلاص هنفخ بطنك بابن مني. اي نعم دي مصيبه بس هتصرف. لازم اتصرف يا ماما. قصدي يا مراتي يا زوجتي يا اجمل مره فالتاريخ و الزمن و المستقبل كمان. سميه برقت. شهقت في صمت. معقول اخوها كل ده كان بيمثل. معقول كل ده بيمثل انه شارب من نهر الهيجان. للدرجادي وليد بيحب ماما. ده بيحبها كانه جوزها و عشيقها كمان. ايوه اكتر من جوزها كمان. و المصيبه الاكبر. قصده ايه انه هينفخ بطنها. دي مصيبه لو نزل لبنه فكسها. دي جريمه. لو حد عرف حد فيهم هيتسجن في سجون المحارم. ودي سجون فظيعه اوي. سجون مميته بجد مفيش راجل او ست يستحملها. السجون اللي الناس بتموت فيها من كتر الشهوه. ايوه حرفيا قلوبهم بتقف عن الضرب من كتر شهوة الجنس. اتسحبت سميه في صمت و خرجت فتحت باب الشقه. وشافت اللي خلاها تبلم. عائشة بنت البواب. بتمسح السلم. سميه غصب عنها اتكلمت فسرها بكلام هي مش فاهمه قالته ليه (يخربيت حلاوتك يا عائشة). و بصراحه سميه فعلا مكانتش خدت بالها انها سحاقيه. ايوه كل العلامات بتقول كده. مخدتش بالها من تفكيرها فزينب. مخدتش بالها من الحلم العجيب و كسوفها من السحاقيات الجمال. مخدتش بالها من فرجتها على بنت البواب. عائشة. بصراحه البت فاجره. سميه بلمت بجد. كان الزمن وقف بيها. مش مصدقه اللي هي شايفاه. ازاي مخدتش بالها. (يمكن علشان كانت دايما بتتناك من باباها قصادي فمبخدش بالي من لحمها. ). سميه لقت المبرر لنفسها انها تتفرج على عائشة. مكانتش تعرف المصيبه الاعظم. انها اتحولت لزومبي. عروقها البنفسجي وقت الهيجان بتاكد ده. معقول الوزير الشهواني اوي قاصد كده. غرضه ايه انه يحولها لوحش هيجان. الميه المهيجه جنسيا مفيش انسان يتحملها. اول مره يجربوها على انسان. اول مره يجربوا ماده فضائية على جسم بشري. سميه مكنتش تعرف انها هتتحول لسوبر هيرو. هتنقذ محارمستان و الكوكب كله. بس هتفقد نفسها للابد. هتفقد بشريتها. بس عائشة هتكون اول حاجه هتعرف سميه بميولها الجنسيه. عائشة هتطلع الكبت اللي عند سميه. عائشة هتفشخ سميه. (انتظروا الجزء القادم. ادعوا القراء كللهم للتعليق على القصه. يا جدعان القصه عميقه جدا. قراءة ممتعة :) ) الجزء 8: (ارجوكم تفاعلوا بالتعليق على القصه) سميه خلاص هتتجنن. كل اللي بيحصل فمحارمستان كوم و اللي حصل معاها اليومين دول كوم تاني. مش كفايه انها فجاه بقت هدف الناس عايزه تصطاده. مخابارات الصعيد عايزه تجندها. الشهواني اوي عايز يجندها. امها و اخوها بيخونوها و بيتعاونوا مع الشهواني اوي. بس اللي سمعته من اخوها بعد ما نزل لبنه فالحمام فكس مامتها كوم تاني. سميه كان جواها اعصار افكار رهيب. (يعني وليد مش بيعمل كده مع ماما بسبب النيزك!!! معقول يكون متجوز مامته بمزاجه!!! مش معقول. مفيش ابن طبيعي يعوز كده من مامته!!! بس ده بيتكلم بجد اوي. الكلام طالع من قلبه بجد). سميه قعدت شويه على الكرسي تفكر و تكلم روحها (علشان كده زينب طلبت مني اني امثل اني خلاص بقيت هيجانه. بس ازاي وليد كان بيمثل كل الوقت ده. ولا مبيمثلش. انا مش فاهمه حاجه. هتجنن). سميه مسكت راسها و ملامح وشها البريئه حزينه. وقفت فالمرايه تاني تظبط شعرها و فستانها وتنفخ وتقول (اوووف من حر محارمستان. اهو انا بالنسبالي اللي اسوا من هيجان محارمستان هو الجو الحر بتاع محارمستان فالصيف). سميه كانت بتمسح عرقها. محارمستان جوها بقى حر جدا جدا بالذات بعد سقوط النيزك. و كان تحول مناخي حصل. حراره عاليه جدا. جو محارمستان اتحول و بقى يشبه جيرانها دول الخليج الشهواني. منطقة الخليج الشهواني اللي بعد سقوط النيزك بقت تتهافت على دولة محارمستان الفقيره علشان تشتري منها تراب النيزك و علشان تشرب من مية الانهار اللي مبتتنتهيش. سميه وهي بتمسح عرقها بالمنديل كانت بتفتكر اللي بيحصل معاها. كانت خايفه. عماله تكلم نفسها (طب انا همثل ازاي اني هيجانه. اعمل ايه. انا خايفه). وفجاه سميه و كانها بتشوف اللي حصل فالمرايه. شافة ضحكة زينب. شافت عيون زينب اللي بتطمنها. سميه ابتسمت اوي. سميه شكلها حبت زينب بجد وهي مش حاسه. اصل سميه محترمه و عمرها ما يجي فبالها انها ممكن تكون ليزبيان. اتسحبت سميه في صمت و خرجت فتحت باب الشقه. وشافت اللي خلاها تبلم. عائشة بنت البواب. بتمسح السلم. سميه غصب عنها اتكلمت فسرها بكلام هي مش فاهمه قالته ليه (يخربيت حلاوتك يا عائشة). عائشة المراهقه المدملكه اللي مليانه لحم فكل جسمها. [[من الكاتب: نسخه من وش و جسم منه شلبي في فيلم الساحر]]. عائشة اللي ابوها مبهدل لحم جسمها من بعد ما شرب من مية النيزك الهيجانه. سميه برقت. وهي مش عارفه هي مبرقه ليه. بس عائشة كانت سخنه اوي. جلبيه بلدي شفافه اوي و قصيره اوي. كلوتها الصغير زانق على طيازها الكبيره اوي. و باين اوي. عائشة عماله تدندن اغنيه شعبي و هي بتمسح السلم. مبسوطه. و جسمها يبسط اي حد يشوفه. مفنسه اوي و هي بتمسح. فستانها صغير اوي و قصير اوي. سميه بتتنح فلحم عائشة كله. بتكلم نفسها بكلام طالع من كسها اللي تعب (يخربيتك يا عائشة). وفجاه عائشة بتحس بسميه. عائشة لبوه و فرسه رهيبه و لحمها جنن زبر القريب منها قبل الغريب. عائشة لفت لسميه بشعرها البني الفاتح السايح على وشها و بوشها اللي كله محن و سفاله و شهوه. و بزازها المطلوقه من غير سنتيانه و محدوفين على الجناب. و بطنها المليانه لحمه على وسطها الصغير. فستان عائشة مقور اوي من فوق و ال 3 زراير بتوعه مفتوحين و بزازها العملاقه اللي مش مناسبين لمراهقه صغيره شادين الفستان على الجنبين و لقدام اوي. حلماتها باينه جدا. و واقفه جدا. و الحته اللي بين بزازها مطرح ما بزازها بتتقابل و بتعمل رقم 8 مع بطنها و سلسلتها اللي شبه سلسلة زينب شويه بس اكبر نايمه على فرق بزازها ومحضونه بفردتين بزازها اوي. عائشة تخللي الست تعمل عاده سريه على منظرها قبل الراجل. عائشة مكانتش محتاجه نيزك اصلا علشان الناس تهيج عليها. فخادها المدملكه المليانه ترهلات ناعمه و سوتها المنفوخه سنه فوق شعر كسها الكبير. و ترهلات جنابها تحت وسطها اللي ابوها بشيلها منهم كل مره بيرزع زبره جوه اعماق اخرامها. سميه مخدتش بالها انها بصت كتير اوي على عائشة. مخدتش بالها انها فصصت لحم عائشة. مخدتش بالها من لمعان الشهوه الهيجانه فعنيها اول ما عائشة فردت جسمها و بصتللها. عائشة قربت من سميه و قامت مكلماها بصوت واحده بتتناك مش صوت واحده طبيعيه ابدا (خلليكي عندك يا دكتوره سميه. حاسبي لهدومك تغرق. انا قربت اخلص). و قامت فجاه موطيه متعمده قصاد اسماء بوشها. بزازها دلدلت لقدام و سحبت القميص بتاعها و سلسلتها خرجت و لمعت مع لمعان عرق عائشة اللي مغرق جسمها. سميه برقت فالسخونه و فالعرق. مسحت عرقها و هي بتصبح على عائشة و بتحاول تتمالك نفسها (صباح الخير يا عائشة. الدنيا حر اوي انهرده. اوففف. باباكي سايبك تمسحي انهارده بداله ولا ايه؟). وفجاه عائشة فردت جسمها بسرعه لدرجة ان ذرات العرق اللي على بزاز عائشة و رقبتها جه على وش سميه. سميه مش عارفه ان عرقها الكتير من اعراض التحول. سميه مش عارفه تركيزها مع الاجسام اللي تهيج برضه من اعراض التحول. كسها اللي بقى مبلول علطول من اعراض التحول. و عائشة مبترحمش. قربت وشها من سميه و كلمتها وهي باصه فعنيها. عنين عائشة شقيه اوي اوي و بتتفرج على كل جسم سميه ووشها. عائشة قربت من سميه. اللي عنيها ضعفت تاني و بصت على لحم صدر عائشة. و كلمتها بطريقه مايصه اوي (ابويا اصله طول الليل منامش يا دكتوره. و منيمنيش معاه ثانيه. انا نفسي بقى تلاقو علاج للهيجان ده. انا كده هموت من بابا يا دكتوره.). وقامت موطيه على وش اسماء و كملت بشهوه (هموت من السكس يا دكتوره). سميه حرفيا بتغمض و بتشهق. فيه حاجه غلط. سميه حاسه بحاجه غلط. عرقها مش طبيعي. و هيجانها على كلام عائشة مش طبيعي. و بكسوف سميه بتحاول تكمل كلام مع عائشة الفاجره اللي مفيش دكر فالمنطه محسدش ابوها عليها من قبل النيزك كمان. من اول ما وصلت 12 سنه و عائشة هي رمز الانوثه المتفجره و الشهوه فالشارع كله. اي نعم قبل النيزك كانت لامه نفسها. بس بعد تحول الشعب المحارمستاني بسبب هيجان الانهار البت خلاص فجرت و ابوها طلع كل تعبه اللي كان مانعه جوه زبره. سميه قالت لعائشة (يلاا يا عائشة متاخره. و خدي بالك على نفسك يا حبيبتي. مينفعش تسيبي نفسك لباباكي كده). عائشة رجعت تكمل تنشيف و مسح فالارض و فجاه اتكعبلت. مش جامد. بس وقعت على ايديها و رجليها لفت على نفسها و طلعت منها ااااهة وجع توجع اي عضو تناسلي فاي كائن حي. سميه مش فاهمه ازاي جريت على عائشة بلهفه كده (سلامتك يا عائشة. انت كويسه؟). عائشة موجوعه و بتطلع اهات وجع. سميه بتسمع اهات عائشة كانها جايه من بير سحيق. فيه حاجه غلط بتحصل فكل احاسيس سميه. دايخه و بتضم رجليها على بعضها جوه فستانها. و عنيها متركزه على اللي اتعرى اكتر فجسم عائشة لما وقعت. الفستان خلاص هيعري طيز البت الصغيره الفايره. كلوتها السكسي باين اوي قصاد عيون سميه. و الوقعه خلت بزاز عائشة منطوره بره اوي و خارجه زياده. بزاز عائشة الكبيره ممسوكه بس من تحت بالفستان المفتوح من كل حته. عائشة صرخت صرخه مايعه (اييي دكتوره سميه. ساعديني انزل الاوضه انا اسفه. اااااه رجلي اتلوحت). سميه كانها محششه. صاحيه و غايبه عن الوعي فنفس الوقت. مش داريانه بحاجه. ايديها مسكت وسط عائشة الملهلط لحمه و رفعتها من كف ايديها. طلبت الاسانسير. و دخلو مع بعض. سميه تعتبر شايله عائشة الموجوعه. عائشة حطت راسها تحت رقبة سميه. و كفوف ايديها ماسكه كتاف سميه و بقية دراعات عائشة زانقه و ضاغطه بزاز سميه اوي بتفعصها من غير قصدها وفجاه عائشة قفشت بزاز سميه من فوق هدوم سميه جامد و صرخت بمحن (اييي حاسبي هقع منك يا دكتورااا اااه). و فجاه سميه بتبرق بعنيها و بتشهق شهقه قويه (اااااااه). رقبة سميه بتتشنج و عروقها بتوسع و الدم بيجري بسرعه و بلون بنفسجي. و بيوصلوا للدور الارضي. سميه لسه متشنجه. عائشة باصه لوش سميه بمكر و ابتسامه لئيمه مش مفهومه (انت كويسه يا دكتوره سميه). سميه بتحاول تفوق نفسها و بتتكلم وهي عرقانه اوي (اااه ايوه كويسه يا عائشة بس الحر دوخني شويه. اااي مش عارفه مالي). و فجاه ابو عائشة بيفتح الباب. بيشوف بنته فحضن سميه. عنين ابو عائشة بتلمع. وبرضه بيشكر سميه و فيه نظرة لؤم على وشه (تعبناكي يا دكتوره. مش تاخدي بالك و انت بتمسحي يا عائشة). وقصاد سميه شال البواب بنته كانها ليلة دخلتها. سميه تنحت فالمنظر برضه. ايد الراجل شايله بنته من نص طيزها. و فستانها من تحت معري كل جسمها لحد كلوتها. وبعبوص ابو عائشة راشق ففرق طياز بنته. والبت عائشة قامت شاهقه بصياعه (ااااي حاسب يابا. شيل صوباعك انا خرمي بيحرقني اوي). سميه فضلت متابعاهم لحد ما دخلوا اوضتهم اللي جنب السلم. و سامعه ضحكات المحن و الفجر اللي طالعه من عائشة و ابوها. سميه خرجت و دورت عربيتها. وهي متعرفش انها اتعرضت لمؤامره دنيئه اشترك فيها ابو عائشة و بنته اللبوه. لان فاللحظه اللي دخلوا فيها الاوضه عائشة اللبوه نطت على الارض و ضحكت لابوها بشرمطه (بس بقى يا راجل بقوللك خرمي بيحرقني هههه). و فجاه بتفتح عائشة كفوف ايديها الاتنين و بتحاول تشيل زراير معدن متلزقه فبطن كل ايد. ابوها مدد على السرير و سالها و هو بيشرب من ازازة الخمره اللي جنبه (حقنتيها يا بت ولا معرفتيش). و فجاه قامت عائشة لفت لابوها و ضحكتله بقلة ادب (ااااحا هي بنتك تغلب فحاجه يا دكر بنتك ههههه). و قامت قالعه فستانها فلحظه و جسمها اترج كله ملط قصاد عيون ابوها اللي برق زي ما بيبرق فجسم بنته من يوم ما بلغت. البواب مسك بزاز بنته الكبيره مع سلسلتها الحديد اللي فنص بزازها من فوق و كلمها بسخونه (يعني اكلم فاروق بيه اطمنه). عائشة حسست على زبر ابوها وهي بتزنق بزازها فايديه اكتر (كلمه يابا و خللينا نتنغنغ بقى. انا محتاجه فلوس كتير يابا. عايزه اتدلع اخر دلع. ههه) فاللحظه دي فاروق بتوصل ليه كل المستجدات. و بسرعه جري فاروق المساعد الشخصي لاهم وزير على مستوى الدول كافه. الوزير الشهواني اوي. وزير وزارة الهيجان و الاعلام و التعليم. وزارة غريبه و وزير اغرب. وزي ما الهيجان ظهر فجاه. برضه الشهواني اوي ظهر فجاه. كان دكتور ملهوش اي توجه سياسي او عسكري. دكتور صيدلي.فجاه يتحول لاهم شخص فالعالم حاليا. اهم 3 اشخاص حاليا على كوكب الارض هم الوزير الشهواني اوي و الچنرال بدران في صعيد محارمستان. و الرئيس العرص رئيس دولة محارمستان واللي كان سبب رئيسي فكل اللي بيحصل دلوقتي. ال 3 اشخاص دول ساهمو بنشر وساخة و هيجان النيزك. كلهم طمعوا في الثروات و حببوا الشعب فالشهوات و المجون علشان الفلوس. بس اغربهم هو الشهواني اوي. شبابه كان مليان عهر و فجور. وصلت انه كان متجوز امه. ايوه. و الاغرب انه مش محارمستاني. الشهواني اوي واللي قليلين اوي يعرفو اسمه الحقيقي مش مولود في محارمستان. ده اجنبي جاي من دولة تانيه. علشان كده تاريخه مش معروف في محارمستان. الشهواني اوي قبل هجرته الي محارمستان في بداية سنه ال 40 كان قدر يكون مجموعات من ممارسي جنس المحارم. ناس كتير مشيت ورا افكاره. ولاد كتير اتجوزو امهاتهم زي ما هو اتجوز امه. ولما حكومته وجدت تهديد كبير على شعبها من افعاله. سافر. هاجر الى الدوله الوحيده اللي ايامها كانت بتسمح بالفجور. طبعا مش لدرجة فجور ما بعد النيزك. و كبر الدكتور في الدوله الماجنه. و اتعرف في كل اماكن العهر و المتع الغريبة. و فجاه وقع النيزك. وفجاه بقى وزير الهيجان. و قصة توليه الوزاره اغرب من الخيال. تخيل بتروح لرئيس الجمهوريه و تقول انا عايز ابقى وزير يا ريس. الشهواني اوي كان فمكتبه بيفتكر مراحل حياته. ازاي بقى اعظم رجل فالعالم. عمر ما طموحه كان كده. كان عنده حلم واحد وبس. الشهواني اوي بيفتح درج مكتبه و بيطلع صوره لست زي القمر. بيقرى الكلام اللي مكتوب فضهر الصوره (حبيبتك مي). [[لمعرفة بدايات الوزير الشهواني اوي. الرجاء قراءة قصة: ماما مستحملتش منظر زبري الكبير وعشقته { من 12 جزء } فاروق دخل المكتب على وزيره وخرجه من التفكير فذكرياته. (فاروق: كده يا فندم باقي جرعه واحده. عائشة بنت البواب حقنتها فبزازها. انت متاكد يا فندم من خطة الحقن دي. انا خايف....). قاطعه الوزير بضحك و كانه بيستهتر بكلامه (متقلقش يا فاروق. انا حاسب كل حاجه. و الجدول الزمني مظبوط. باقي جرعة صاحبها الاخيره. اكد عليه يا فاروق. الحقنه دي لازم تبقى فكسها). فاروق ابتسم وكلم الوزير بفخر (متقلقش سعادتك. كله تمام. بس يا فندم مش كتير الفلوس اللي هم خدوها. امها و اخوها و عائشة و ابوها و كري....). قاطعه الوزير الشهواني بعصبيه (ولا حاجه. الملائين اللي اخدوها ولا حاجه مقابل هدفنا يا فاروق. يلا. روح تابع اللي هيحصل. بلغني بعد اخر حقنه). فنفس الوقت سميه كانت وصلت شغلها. كانت مجهده و تعبانه. بتحسس على صدرها و بتحس ان فيه حاجه غريبه. حرانه. اشرف زميلها بياخد باله من تعبها (سميه. مالك. انت كويسه. شكل وشك مجهد اوي). سميه ابتسمت و قالتله (اتطمن يا اشرف انا كويسه. عندنا كام قضيه انهارده.). اشرف ابتسم و هو بيقرى جريدة اليوم السادس المحارمستانيه (مش كتير. هي حاله واحده. الا لو جتلنا قضيه مستعجله. هههه الراجل اللي اسمه بدران ده راجل مسخره بجد هههه). سميه اهتمت بكلام اشرف لما سمعته بيتكلم عن ابو زينب. (ماله ده. هبب ايه تاني؟). ضحك اشرف و هو بيوريلها اللي بيقراه (هيفتتح انهارده يا ستي اكبر مدينة العاب جنسيه. اوفف. و كانه مبيكسبش دشليارات من السياحه اصلا. تخيلي يا سميه المشروع ده هيكسبه ثروات مهوله. بيقوللك انهم متوقعين يوميا اكتر من 100 الاف زائر. متخيله. بيودي الفلوس دي كلها فين!!؟). سميه كانت مركزه فكلام اشرف و بتكلم نفسها (ازاي راجل بالفجر ده و بيخطط انه ينقذ محارمستان. ازاي ده يبقى ابو زينب. زينب دي حاجه طاهره اوي. ولا فعلا زي ما زينب بتقول ان دي خطه. خطه محدش فالكون يعرفها.). سميه اتنهدت و ضحكت (مدينة العاب جنسيه مره واحده!!! هههه يلا يابني دخل القضيه خلينا نمشي.) دخل 3 بنات و امهم و اخوهم. سميه بصت على الام و كلمتها (انت يا مدام حوريه مبلغة عن ابنك. متهماه انه يعني اتسبب فحمل بناتك ال 3). حوريه قاطعتها و هي بتحسس على بطنها (و انا كمان يا دكتوره. حبلني انا كمان). اشرف بص للولد اللي شكله محترم جدا و خايف جدا (محمود. 21 سنه. ردك ايه على بلاغ امك فيك. هي بتطالب انك تتحبس. اللي مكتوب عندي انكم كللكم مشربتوش من مية الهيجان. و انت عارف ان القانون المحارمستاني بيساوي بين اللي شرب و اللي مشربش. نكت امك و اخواتك ليه و جبت لبنك جوه ارحامهم. يا جدع ده القانون قال ليك نيك محارمك زي ما تحب. بس اياك تنزل فيهم. المهم. ايه ردك يا محمود). اتكلم محمود بخوف و كأنه هيبكي. سميه كانت باصه على محمود و مهتمه بكلامه بالذات مع دموعه المحبوسه و خلاص هتنزل. اتكلم محمود باسى (ايوه. نكت اخواتي و ماما. و تعمدت انزل لبني فارحامهم. هم اللي كانوا عايزين كده.). صرخت حوريه فابنها (عايزين ايه يا كلب. بتعاشر امك و اخواتك يا كلب يا حيوان. دي اخرة التربيه). سميه صرخت فالست (اسكتي. سيبيه يكمل). محمود كانه في دنيا تانيه (ايوه هم كانوا عايزين كده. ما هو لما اختي الصغيره تقعد مليون مره قصادي بكلوت وبس. تيشيرت و تحته كلوت. اعمل ايه. معناه ايه. بالذات لما ماما بتكون بره البيت. ولما الاقي اختي بتناديني ادعكلها ضهرها و هي بتستحمى. و لما الاقيها قاعده على حجري و بتتهز متعمده.) اخته الصغيره صرخت فيه (بس يا قليل الادب. انا معملتلكش حاجه). اشرف زعق للاخت الصغيره اللي في اولى ثانوي (بس يا رضوى. مش اسمك رضوى برضه. بس و سيبي اخوكي يكمل. كمل يا عم محمود. اشجينا). كمل محمود (مليون موقف و موقف. و اخواتي الكبار اللي لسه متجوزين. اللي معتبريني جوزهم. بيلبسولي زي ما بيلبسوا لاجوازهم. و مليون موقف ياكدولي انهم متعمدين. كل واحده فيهم طالعالي من الحمام بفوطه. اجسامهم هيجتني. قاومت و حاولت. و الست اللي عامله شريفه دي. ياما فرجتني على لحمها قاصده. تعبوني و جننوني. خلوني اعشق التفكير فلحمهم. ماما بعد ما بابا مات و بقت فاجره. بتقعدلي بالكلوت و بس. قولولي اعمل ايه و انا شايف امي بالكلوت وبس. و شايف بزازها عريانه علطول. ما انتم شايفين جسمها عامل ازاي. حرام بقى حطوا نفسكم مكاني. هو انا مش بشر. بشر. تعبت منهم و قررت انتقم. نيكتهم و حبلتهم. و مش ندمان. مش ندمان و موافق على اللي هتحكموا بيه.) سميه و اشرف استغربوا من كلام الولد. (سميه: قضيه غريبه اوي يا اشرف. معقول يكون حابب ينيكهم كلهم حتى و هو مش متلوث بالنيزك). اشرف وشوشها (ايوه يا سميه. نيك المحارم كان موجود من قبل النيزك. بس طبعا كان مستخبي و قليل اوي. مش زي الشده بتاعة دلوقتي. بصي انا حاسس انهم هم السبب). سميه (بس يا اشرف هو معهوش دليل. مفيش اي صور او فيديوهات للي كانو بيعملوه. انت عارف القانون. انا شايفه اننا نحكم عليه). اشرف اعترض على كلامها (طب انا شايف نديله فرصه يا سميه. الواد شكله ابن ناس و طيب. مش شايفه اشكال امه و اخواته. تحسيهم عاهرات. مش يمكن يا سميه هم اللي اجبروه على كده.). سميه اتدايقت من نفسها و قالت جوه نفسها (ايوه. زي وليد اخويا و مشاعره ناحية ماما. وزي عائشة و ابوها. انا سمعت مره من ماما ان ابوها كان بينام معاها من قبل النيزك.). سميه و جهت كلامها لمحمود (تعالى يا محمود محتاجه اكلمك. ليه نكتهم يا محمود). محمود زعق فسميه (تعبوني. علشان هم شراميط. علشان اللي زيهم لازم يتناكو. اخواتي و امي هم السبب. و انا استمتعت بكل لحظة نيك فاجسامهم. و استمتعت بكل نقطة لبن نزلت جوه ارحامهم. و لو قدرت اعملها هعملها تاني. وهنيكهم تاني و تالت و رابع...). قاطعته سميه (بس بس بس. خلاص. اشرف. كده الوضع القانوني واضح.). و امرت سميه و اشرف بترحيل الولد لسجن المحارم. و فجاه دخلت زينب من الباب. سميه نسيت كل حاجه و تنحت فزينب. سميه مش عارفه ان وشها نور و ابتسم اوي اول ما شافت زينب. و زينب باصة بصة لهفه على سميه. زينب فعنيها نظرة لؤم. و بتكتب رساله على موبايلها (انا وصلت). و اللي بتبعتله مكتوب اسمه. اسمه (الشهواني اوي). ... (انتظروا المفاجاه المدويه فالجزء القادم. لا تبخلوا بالتعليقات و ابداء الراي).[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
محارمستان نيزك الشهوة معدلة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل