• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

متسلسلة حب واغراء ـ حتي الجزء الثاني 18/10/2024 (1 مشاهد)

ابو دومة

ميلفاوي رايق
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
178
مستوى التفاعل
66
النقاط
0
نقاط
215
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
أعتذر لو في أخطاء إملائية وإتمني اللغة تكون مفهومة




اسمي ليلى وعمري 34 سنة متزوجة ولدي ولد مراهق واحد. أنا إمرأة عاملة وعملت في الغالب كمساعدة في الإدارة العليا في شركات مختلفة..

انا جد بكل المعنى فاتنه و اسم على مسمى من صغري و انا بتمتع بحسم رهيب بكل المقاييس بشره بيضه زي الثلج و وجه متل القمر—وعيون واسعه و شفايف زي حب الكرز و صدري شو رهيب بزازي زي حب الرمان و حلمات بنيه بتوقف زي الصخر و جسمي متناسق و ماي في شي زايد عن حجمه طيز شكل القلب محنية شويه لبرا == و وفخاد ملفوفه و رجلين طويله و بين رجلي ء احلا كس ل شفايف تخينه و بظر كتيير كبير يعني بمواصفاتي بنفع كون موديل بس كل هاد الشي ما عرفته الا متأخرة

معظم رؤسائي اللي عملت عندهم شافوا جسدي وبعضهم قتلوني بنظراتهم أو حتى بيلمسو طيزي من غغيير قصد هيك بقولو لكن مش أكتر من كده. من زمان زواجي ما نمتش مع حد غير زوجي.ا



أنا أعتبره أقل من المتوسط فيما يخص السرير. مش عشان كان عندي أي خبرة سابقة مع أي شخص تاني بس هو ما بعملش أبدًا أشياء صغيرة زي التقبيل أو المداعبة أو حتى اللعب بين الأزواج الذي قرأت عنه وطمعت نعمله.

مرات قليلة بالسنة لما كان في مزاج للسكس كان يزيل بلوزتي الليلية، يطلع عليا، يدفع زبه للداخل ويخلص في دقيقة أو إتنين.

بعدها يغرق بالنوم يشخّر بعد كده مباشرةً بينما أنا كنت مستلقية أحدق بالسقف ساخنة. ما كان عندي خيار تاني غير استخدام يداي لحد ما أتلقى هزة

على أية حال أعتقد إنكو فهمتوو مدى إحباطي. بصراحه في نسا بالشغل اقترحوا ان ابحث عن طرق أخرى لأروي عطشي بحذر لكن ما كان عندي الشجاعة للقيام بذلك ليوم حصل داا.

فكان آلصباح عآدي كنت أشرب قهوتي وأقرأ كل رسائلي والرسائل الشخصية على هاتفي. شفت بريد واحد من موظفة توظيف قالت إنها وجدتني مؤهلة لعملل كمساعدة شخصية لرئيس تنفيذي لشركة كبيرة في البلاد

بما ان ده كان نوع الوظائف اللي عملتها معظم حياتى المهنية عملت و انا وافقت و ردت اني مهتمة و طلبت منها ان تشاركني وصف الوظيفة عشان اقدر اقيمه اكتر

في الساعه الجايه وصلتني رد منها بتفصيل وطلبت صورة مع سيرتى الذاتيه أرسلت لها سيرتي الذاتية وصورة شمسية

ردت على الفور بتقول إن صورة شممسية ما كانتش كافية وأنها كانت عايزة صور كاملة. ردت عليها بإنني ما أخذتش أبدًا صور كاملة وخلال ثواني تلقيت مكالمة منها.

قالت: "الشخص اللي بيبحث المساعدة ده حريص جداً على كل تفاصيل. حتى لو كان عندك صور عائلية أو حتى سلفى ، ارسليها مش مشكل

ردت: "بليز أعطوني وقت لأني راح أعمل دلوقتي وأرسلها بعد عودتي".

قالت "طيب، بس لا تتأخري كثير". الوظيفة دي كويسة والشيك أعلى بكثير من اللي بتحصلي عليه دلوقتي .

عشان كده بعد ما وصلت البيت من العمل، دخلت على حسابي في الفيس بوك وبدأت أبحث في كل الصور اللي نشرتها هناك.

كان فيه صور كتير لي مع أصدقائي وعائلتي. بس انا كنت مهتمة ليه شرط. بدهم صور لي كاملة

قررت مش أبعتهم وأوضحت إنني مش مرتاحه لأشاركهم. بقية المساء عمل روتيني في البيت وو وو

.دخلت الأوضة، كان زوجي مع موبايللو دلوقتي قبل ما اروح للنوم كانت عندي رغبة قوية قوية في ممارسة الجنس. مر وقت طويل ماحصل معي ده

عشان كده بدأت اعطي تلميحات كتير لزوجي اني كنت في مزاج للجنس بس هو ما بدى اهتماما. بعد شوي توقفت لأنه راح للنوم وتركني حارة جداً و محرومة جنسي

كنت عايزة أتناك دلوقتي لدرجة اني اتدحرجت للجانب ونظرت لزوجي وكان نايم. حطيت يدي على زببه بلطف فوق البيجاما و أحسست بيه

زوجي بنام بدون ملابسه الداخليه تحت ملابسه الليليه لهيك كان سهل بأني أشعر بزبه. سحبت بهدوئ رباط البيجاما علشان أظهره وحملته في يدي.

بَدأْت أَلْسَمُه ببطئ مَاريدُ أُوقِظَه. في دقايق كان زبه منتصب زي عمود. شفت زوجي بقى نايم. أنا دلوقتي بجرأة صعدت فوقه بحرص شديد مش حطت أي من وزني عليه. استخدمت اللعاب عشان يدخل بسرعة. بعد كده ساعدت نفسي على ركبتي وقفت على زبه وحطيته بين شفايف كسي . بدأت ببطء أركبه يائسة عشان أحصل على رضائي المتأخر. كنت بأحسن حال لبضع دقايق لما سمعته يتهامس حاجة ويحرك جسده جمدت في الخوف إنه هيفيق بس ما لسه نايم. بعدين استمريت في ركوبه. أنا كُنْتُ أقرُب من الشهوه بتاعتي وبدأت أركبه بسرعه

استيقظ فجأة و حدق فيني وأنا قاعدة على زبه. دلوقتي بدل ما ينضم الي وننبسط ويكمل اللي بدأته عليه، صفعني إبن المتناكه صفعه بروماكس مافي حدا بحياتي صفعني كل هالقوة .

صرخ علي و قال: " إنت هابلة شي يا ليلى". شو التصرفات دي زي الشرومطة في نص الليل.

دفعني و رماني على جانب ماخلآ شي ماسمعته عاهره هون شرموطة دا بنات الأصل مابيعملو هيك حاسسني كأني صح شرموطة بعد كل دا

يرجع ينام

كنت محطمة و مكسورة جداً خصوصاً السب يدعوني عاهرة وشرموطةة ومجنونة. إظن ممارسة الجنس مع زوجي حق قانوني ومو خطء شو كان راح يعمل لو أنا ررفضته ؟؟؟؟؟؟ من اليوم شعرت بالاكتئاب تمامًا بخصوص زواجي. دي كانت نقطة انكساري و شعرت اني حمقاء لاني بقيت مخلصة ليه رغم الفرص اللي حصلت عليها من قبل بنهاية أب إبني بقول أنا عاهرة،، كل القصص اللي قريت عنها عن النساء اللي بتخون في زواجهن اللي قريت عنها اتت في ذهني. شعرت بشدة أن الخيانة كانت مبررة لأنه إذا زوجك مش قادر على إرضاء احتياجاتك الجنسية الزوجة ليها الحق بذهاب لشخص آخر ولا يمكنك لومها على ذلك

في حين كانت كل الأفكار دي بتجري في عقلي، حسست كسي وأنا لسه رطبة جداً. قررت أنسى كل حاجة وأركز على إرضاء نفسي وأقذف .

تذكرت في بنات بيستخدموا الخيار لما ما بكونش زب عشان كده قمت من السرير بعد ما أكدت مرتين إن زوجي البغل كان في نوم عميق.بعد كده اتسللت للمطبخ وفتحت الثلاجة وخرجت خيارة. أنا على الأرض ورفعت البلوزة فوق خصري و أدخلت الخيار في كسي .

كان لازم أدخلها ببطئ لأنها كان أكتر سمكاً وشعرت بمتعة أكتر من زب زوجي الحقيقي. الخيارة باردة إأأوف سمكها أعطاني الكثير من المتعة بينما كنت أداعبها داخل وخارج كسي.نكت روحي بالخيار 10 دقايق وحصلت على هزة ورعشة مرضية. بعدين غسلتها و حطيتها في الثلاجة و رجعت للنوم جنب زوجي النائم

كان عقلي يغلي من الغضب ضد زوجي بسبب الأسماء التي أطلقها علي، وخاصة كلمة "عاهرة". دلوقتي هو رجعني واحدة، فلربما أنا لازم أصبح واحدة حقيقية، ربما شوية على الأقل ليش لا

دلوقتي كنت متأكدة أكتر من أي وقت مضى لأجد رجال مناسبين خارج زواجي ليرضوني. و الوقت يلي بعمل فيه كده، ليش مابحصل على شوي فوائد أو حتى بعض المال

أنا أكفيت من كوني زوجة مخلصة ومتواضعة لزوجي المتخلف. أحسست بالإثارة لأني ما كنتش بحاجة لأنتظر زوجي ليرضيني جسديًا مرة تانية بعدين جاءت الوظيفه الجديده لذهني وفكرت، ماذا لو كان المدير يبحث عن أكتر من مجرد عمل. ممكن ده سبب إرادته صور كاملة ليا.كان عقلي في حالة و كنت أتطلع لهذه الوظيفة لأنه لو كان الجنس احتمال صغير حتى فبالتأكيد كنت هقبلها حتى بدون زيادة.

الصبح اللي بعده، أخذت يوم إجازة من العمل وقلت إنني مش كويسة ورجعت لجميع صوري. اخترت شوية منهم وقمت بتحريرهم ارسلتهم للسكرتيره في غضون ثلاثين دقيقة تلقيت مكالمة منها بتسألني "ليش غيرت رأيك يا ليلى

خلقت بعض الأعذار بتقديم مخاوف الخصوصية وغيرها...المهم

و لحسن الحظ حصلت على مكالمة مع المقابلة المحددة بعد ساعة مع العنوان والجدول الزمني. قررت ألبس أحلى ملابسي اليوم وأنا مستعدة عقلياً لأي شيء ممكن يجي في طريقي...........

الجزء الثاني

و لحسن حظي حصلت على مكالمة مع المقابلة المحددة بعد ساعة مع العنوان والجدول الزمني. قررت ألبس أحلى ملابسي اليوم وأنا مستعدة عقلياً لأي شيء ممكن يجي في طريقي. رحت للحمّام و بسرعة حَلقت كسي رغم إنه كان فيه بس شعرات صغار . بعد كده أخذت حمام وفتحت خزانة ملابسي آمل ألبس حاجة غربية زي أيام قبل الزواج. لأن زوجي كان أكثر من نوع "الملتزم" لذا خياراتي في الملابس الغربية كانت محدودة ببعض الفساتين التي كنت أرتديها من وقت لآخر في الحفلات عشان كده قررت ألبس أحسن منهم. في حين ما كان عندي اختيار كبير بملابس الداخلية، اخترت حمالة الصدر السوداء مفتوحة من الأمام و أندر حمراء.

اخترت بلوزة سوادء رقبة و تنورة ميني حمراء لتناسبها. نظرت في المرآة وفكرت اني شكلي مثير كفاية في الفستان ده. شوي ميكب و كعب عال و مباشرة للمقابلة وصلت المكتب قبل وقت المقابلة وانتظرت دوري علشان يدعوني للداخل.



إجا دوري دخلت. استقبلني رجل وسيم جداً في منتصف الأربعينات. عرف نفسه باسم سالم. كان من النوع يلي المراة ماتقدر تقاومه عشان كان رجولي باين عليه فحل لدرجة اني تمنيت انه ياخدني في الوقت ده. كان عنده صوت خشن ثقيل كان يرن في رأسي ما جعلني أتخيل عليه أكتر.ربما كان نقص الرضا الجنسي في زواجي هو اللي كان يحفز كل ده بس ما اهتميتش. بالنسبة لي دلوقتي كان مثل بطل في أحلامي من الأفلام جالس أمامي.

كنت اتبلل من مجرد النظر إليه. جاذبيته الجنسية اللي كانت تتسرب كانت مذهلة وغير قابلة للوصف. بصوت سميك سألني

ـ ـ ـليلى انت أجمل من الصور يلي بعثتيهم؟

أحمر وجهي و نظرت للأسفل وقلت:

"بتشكرك ماسمعت الكلام دا من زمان".

سألني

"ليلى" هل قرأت وصف الوظيفة وفهمتي شو هي الوظيفة؟

أجبت: "أيو أستاذ سالم ، إشتغلت في كتير شركات مافي شي جديد عليا".

قال: "بس في جزء من الوظيفة اللي ما تم نشره واللي أنا أبحث عنه بشكل خاص فيك".



سألت: " تقدر تخبرني المزيد عن الموضوع دا؟"

قال لي: "قوليلي حاجة، انت عادة بتلبسي زي كده ولا انت بس للمقابلة اليوم؟"

قلت: "بصراحة أنا لبستها للمقابلة اليوم فقط"

.ــ ــ ليلى شو رح تعملي لو طلبت منك أنك تلبسي هيك كل يوم؟

ـــ ـ ـ "لو حصلت على الوظيفة دي بس أنا هعملها".

قال: " الأسئلة اللي حأطلك عليها شخصية جداً.بس ممكن ترفضي الجواب لو حسيتي بأي مشكل. اوكيه؟

ـ ـ ـ بهدوء: "طيب إسأل".

سأل " أنت لاجنسية ؟"

ـ ـ ـ "لاء، لِيه يعني ظاهر عليا أنا مش منجذبة وعديمة الجنس؟"

وتابع ⁇ انت راضية جسديا في زواجك؟ ⁇

ـــــ" ده سؤال شخصي جداً أسفة بس مش حجاوب".

سأل: "تستمتعي بالجنس؟"

مع اني ما كنت اتوقع اسئلة شخصية ومباشرة كهده،

جاوبت بهدوء ⁇ أـ أيو .

ــــــ استمتعتي بالجنس خارج زواجك؟

ـ لا .

"ـــ ممكن بالمستقبل؟"

ــ ...... ماراح أجيب ".

سؤاله التالي حيرني، سأل

"ليه ليلى؟" هو لأنك مش متأكدة؟

بقوة ــــ"دا سؤال شخصي جداً اختاررت ألا أجيب عليه".

ـــ "أنا مندهش أن إمرأة جميلة مثلك بتحب الجنس بس ماخرجت من قوقعة زواجها".

وأنا عم بحاول إمتلاك أعصابي ـ بس شو علاقة كل دا بمقابلة الوظيفة؟

ـــــــــــ طيب، خليني أدخل مباشرة للموضع يا ليلى. شوفي مساعدتي دلوقتي عمرها اربعين سنة و مش عندها مشاعر جنسية تقريباً. وقت بنيكها، حاسس اني مع دمية ميتة.

ده كسر كل الغموض عما كان بدور عليه والذي كان مساعدة شخصية بإمكانها تلبية احتياجاته الجنسية.

ده كان أحسن جزء من المقابلة دي و ده بالضبط اللي جئت لهنا مستعده ليه. كنت عايزة أقفز عليه جداً دلوقتي بس احتفظت بالهدوء من غير إظهار يأسي.

"لقد عرضت عليها شيك تقاعد كبير على مساعدتي الحالية وأنا عم أبحث عن بديلها. انت جاهزة لتتحملي الدور ده يا ليلى؟

سألته ـــ و زوجتك يأستاذ سالم؟ مش هيكون عندها مشكلة لو إكتشفت؟

أجاب بهدوء "بصي زواجي هو زواج مفتوح . ما عدا الليله الاولى بتاعتنا، ما كانت بتسمحلي أدخل سريرها أبدًا. فكل واحد منا بيعيش حياته الخاصة.

تذكرت التجربة اللي عندي مع زوجي الليله مبارح وسالم مش مختلف. في الوقت الحالي، كان بإمكاني أرى مستقبل مشرق في وجهي خصوصاً في الجنس، لكن ما كنتش عايزة استسلم له بسهولة.

أنا كمان ما كنتش متأكدة كيف أكمل من غير أن أبدو كمرأة يائسة أو رخيصة. وأستاذ سالم دلوقتي جي وجلس على حافة مكتبه قريب جداً مني بينما كنت افكر.

ــــ أستاذ سالم بتشكرك على كونك صادق ومباشر في كل شيء. عشان أوضح الأمور، أنا مش من النوع ده من النساء ولم أفكّر قط في أي شيء من هذا القبيل خارج زواجي. وقف و أخذ محفظتي و الوثائق من يدي و وحطهم على مكتبه. بعدين مسك بيديي وأوقفني على قدمي و اخذني للكنبة اللي بجانبه.بقيت متجمدة لأنه لما امسك يده بيدي نوعاً ما أرسلت صدمات متعة قوية تتدفق عبر جسدي. دي مش المرة الاولى اللي اتعرضت فيها لمسة ذكورية لكن لمسة سالم كانت كهربائية...

ــ "ليلى راتبك هيبقى زي ما هو مذكور على بس لو كنت عندك رغبة في أخذ خطوة إضافية لتسعدني هتتسحصلي بالتأكيد على أكثر من 10 أضعاف الحد الأدنى في المال وحده كل شهر".



ما كنتش عارفة كيف أرد على ده رغم إن العرض ده كان مربح و مغري و كثرة المال بتعمل فرقاً كبيراً في نهاية اليوم

.دخلت أحلام اليقظة بالأشياء اللي كنت عايزة اشتريها دائماً لكن ما كنت قادرة على شراءها. لسه ما قدرتش أقرر،

قلت "أنا آسفة أستاذ سالم، بس ممكن مرأه مثلي تعمل هيك شي؟"

حط يده حول خصري من الخلف و سحبني أقرب لعنده. رفع ذقني وقال لي:

"ليلى، أنت متل وردة كل ورقة فيها تصرخ من أجل الحب. زوجك رجل محظوظ جداً ليكون عندك... متبوع بقبلة على جبيني.

فكرت في نفسي ان نفس زوجي المفروض يكون محظوظ دعاني عاهرة/شرموطة/مجنونة مبارح كل ما طلبته هو جنس اللي كان حقي ومش عيب .أستاذ سالم يده اللي كانت حول خصري بدأت تفرك بتهدئة . ده كان بيدفعني جداً. سالم قبلني قبلات ناعمة على كل من خدودي قبل ما يقبلني مرة تانية على جبيني.في الوقت نفسه، حنان كف يده على خصري جعل قميصي ينزلق و كف يده يفرك بشرتي العارية. ده بعث صدمات متعة عالية خل جسدي أتقوس للخلف.نتيجة ده، سالم قبّل شفتي بدل جبيني. كنت ضائعة عشان أرد أو أرفض. استغلال الفرصة، واصل تقبيله الرطب بينما كان يمتص شفتي .أنا كمان كنت أستمتع بالكامل بتلك القبلة وأصبحت أضعف وأرطب مع كل لحظة تمر. بعد ما قبّلني لفترة، توقف وعيوننا لاقت إثارة شهوة.

قال

ـــ ـ أنا كنت على حق في تقييمي الأول. انت لذيذة أويي

. وقف و سحبني معاه. عَانَقَنِي مِنْ خَلْف.



بدأ يقبّلني في جميع أنحاء رقبتي. أنا بس إستطعت أن أهمس

ـــ "باب مكتبك ما زال مفتوح،

ـــ ". همس: "محدش حيزعجنا هنا، فما تقلقيش".

ضغط على بزازي بلطف من الخلف وقال

ـــ" بمجرد ماشفت أول صورة لك يا ليلى زبي إنتصب جامد".. انت شكلك ملكة الجنس اللي ما في رجل يقدر يرضيها كفاية صح ⁇
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل