الجزء الاول:
الشخصيات:
أنا وليد الشناوي 43 سنة رجل اعمال متزوج من منة سامح 35 سنة مهندسة شغاله في هيئة الأبنية التابع للمحافظة لدينا ولد وبنت
ريم: 11 سنة
خالد: 9 سنين
القصة:
وليد: أنا وليد رجل اعمال عندي شركة استيراد وتصدير ومورد اجهزة الكترونية وواخد توكيلات ماركات المحمول الصيني وبوزع على نص محلات شارع عبدالعزيز ده غير اني عندي معرضين اجهزه الكترونيه بنزل فيهم جزء من بضاعتي وكمان عندي كم عمارة أنا اللي بانيهم وباجرهم للسكان.
أنا مش معايا شاهدة عاليا يا دوبك دبلوم صنايع بس أنا راجل عصامي بنيت نفسي بنفسي بعد غربه 5 سنين في الكويت من وأنا عندي 18 سنه وعلشان مش عندي جيش سافرت على طول اول حتى قبل ما تطلع نتيجة الدبلوم. البلية لعبت وعملت هناك فلوس زي العسل وده خلاني انزل مصر وافتح وقتها محل اجهزة الكترونية كانت وقتها لسه التليفونات الذكية كانت لسه مش معروفة زي دلوقتي قدرت إني اجيب شحنة تليفونات صيني بالفلوس اللي كانت معايا وبعتها وكسبت فيها فلوس محترمة وبدأت أكبر شغلي المحل الصغير بقي معرض والمعرض بقي شركة واخدت توكيلات ماركات عالميه علشان أنزلها السوق وابيعها.
اتاخرت شويه في الجواز لحد ما بقي عندي فلوس كويسة علشان كان نفسي اتجوز واحدة بنت عيلة وجميلة وتبقي من مستوى احسن مني، وفعلاً اتجوزت منة مراتي وكانت من عيله كبيرة أبوها كان محامي من الكبار اللي في البلد وكنت عميل عنده وكان هو اللي بيكتب لي العقود ويرفع لي قواضي على أصحاب وصلات الامانه اللي مش راضين يدفعوالي وكمان كان هو إللي بيخلصلي مشاكلي مع الضرائب وكنت من اهم الموكلين اللي في مكتبه بحكم شغلي وكنت مروق عليه في الاتعاب ، وشفت منة بنته هناك في مرة لما كنت عنده وعجابتني وطلبت ايدها للجواز وهو وافق بسرعة علشان مكنش عاوز يخسر شغلي معاه ، رغم إن عيلته مش زي عيلتي.
واتجوزت منة و اشتريت فيلا كبيرة في منطقة راقية في التجمع الخامس و جبنا ريم و خالد وكانت حياتنا ماشيه كويس لحد اللي حصل من سنتين.
أنا من هواة ركوب الخيل وفي مرة وأنا ركبه وقعت من عليه نزلت علي بيوضي على طول لسواء حظي كان في زلطة نزلت عليها.
الحادثة دي اثرت علي كتير خلتني ضعيف جنسياً والانتصاب بتاعي ضعيف خالص (بمعنى زبري مش بيقف) روحت لاكتر من دكتور حتى سافرت بره لاكن مفيش فايده آخر دكتور كان في لندن روحتله من ست اشهر كتابلي على علاج جديد وقالي إنه محتاج وقت علشان مفعوله يشتغل وممكن ارجع زي الأول والانتصاب عندي يزيد.
حياتي الزوجية ادمرت مابقتش عارف أمارس الجنس مع مراتي حاولت اكتر من مره لاكن مفيش فايده ، في الحقيقة منة كانت أصيلة لما عرفتها بالموضوع فضلت سنداني واقفه معايا ، ومطلعتش سرنا لبره ، أنا كمان ما كنتش قولت لح.د
فضلت سنة ونصف اروح لدكتور فلان واجي من عند الدكتور كذا لما احبطت وحسيت انه مفيش فايده، وفي الآخر عرضت عليها إننا نطلق علشان أنا حاسس بالذنب علشانها
وهي من حقها تعيش حياتها وتتمتع بشبابها ، بس هي رفضت إنها تسبني وقالت إنها هتكمل معايا وكمان علشان الاولاد ما يتربوش من غير أب وأم .
من حوالي شهرين كنت راجع البيت الساعة 11 الصبح علشان كنت ناسي ورق مهم وراجع اجيبه ، منة كانت موجودة في البيت علشان ده يوم اجازتها والعيال في المدرسة.
فتحت الباب وطلعت فوق سمعت صوت اههات جاي من اوضة النوم والباب موارب ببص لقيت منة معاها خيارة وعماله تلعب بيها في كسها واللاب توب بتاعها شغال وبتسمع فيلم سكس و مغمضه عينها ومندمجه مع الفيلم.
صعبت عليا منة في اللحظة دي ، اكيد طبعا ده بقالها سنتين ما اتمتعتش زي اي ست في سنها.
سبتها ونزلت وركبت العربية تاني وأنا سايق عمال اندب في حظي على اللي عملته في البنت دي، وقررت إني لازم اتكلم معاهها في موضوع الطلاق تاني ، وفعلاً اتكلمت معاها ، وكان ردها زي المرة اللي فاتت واكتر.
تاني يوم كنت قاعد في مكتبي وعمال أفكر فيها مش عارف اعمل معاها إيه ( البنت منظرها امبارح خلاها تصعب عليا اوي، ومش عارف اعمل ايه علشان اعوضها على المعاناة اللي عايشها معايا)
باب المكتب خبط ودخل عماد ابن عمي عنده معرض اجهزة الكترونية على قده في شبرا وكنت بوردله شغل وفي بينا مصالح كتير ( دخل عليا وكان شكله مهموم ومتلغبط)
وليد: إيه يا عم عماد ايه الغيبه دي كلها إنت فين يا عم
عماد: ازيك يا وليد ( وقعد على الكرسي)
وليد: إيه يا اض مالك شايل طاجن ستك ليه
عماد: أنا واقع في مصيبة
وليد: مصيبة ايه يا اض
عماد: أنا طلقت ميرفت
وليد: يخربيت ابوك دي الطلقة الكام دي
عماد: التالته
وليد: يخربيت امك ، إنت إيه يا ض الطلاق ده بقي لبانه في بقك
عماد: اسكت يا وليد سيبني في الي أنا فيه
وليد: اسكت إيه إنت عارف ده معناه ايه ، دي التالته يا حبيبي يا عني خلاص شكرا على كده ، مفيش رجوع تاني
عماد: لا في
وليد: ازاي يا خفيف هو خلوها أربعة وأنا مش داري ، ياما حزرتك ياما قولتلك حاول تمسك نفسك بس إنت مفيش منك اي فايده.
عماد: اللي حصل بقي يا وليد ما انت عارف ميرفت دي مستفزة بالشكل
وليد: ولما هي مستفزة بتطلقها وترجعلها ليه
عماد: بحبها يا وليد اعمل ايه دي أم عيالي
وليد: طب طلقتها امتي يا حبيب وهتعمل ايه دلوقتي دي التالته
عماد: أنا كلمت اخوها وهنجوزها لخروف علشان ارجعلها تاني ، وبصراحه كنت عاوز مساعتدك معايا ، كنت عاوزك علشان تيجي تشهد على العقد ، إنت صاحبي وستر وغطاء عليا
وليد: مش عارف اقولك ايه الكلام معدش منه فايده عموما أنا تحت امرك ، امتي الموضوع ده
عماد: الاسبوع الجاي زي النهارده هتيجيلي على عندي في الشقة
وليد: طب والخروف اللي إنت جايبه ده مضمون يعني ولا إيه
عماد: آه عيل عنده 22 سنة من اسوان ساكن هنا علشان الكليه بتاعه وشغال عند أخوها عصام في الماركت بتاعه وهو اللي جابه وقالي إنه عمل الموضوع ده قبل كده ، وهديله 20 الف جنيه
وليد: حاضر يا عماد أنا تحت امرك ، عموماً ده هيكون درس علشان تبطلوا شغل العيال بتاعكو ده
عماد: لا خلاص توبه معندش هكررها
ومشي عماد من عندي، ورحت عنده الشقه في المعاد زي ما قال علشان اشهد على العقد ، ولم رحت لقيت عماد هو وعصام اخوه مراته هما اللي هناك وكنت عارف عصام من قبل كده وسلمت عليهم. ووليد دخل يعملي قهوة.
عصام: تعبينك معانا يا بشمهندس وليد
وليد: على ايه يا عصام عماد و ميرفت دول اكتر من اخواتي
هو المأذون هيوصل امتي
عصام: على وصول لسه مكالمينه دلوقتي
وليد: والواد ايه
عصام: مين ( علي ) ما هو اللي راح يجيب المأذون بالعربية بتاعتي
وليد: الواد ده مضمون ولا ممكن بعد ما يكتب ما يرضيش يطلق
عصام: لا مش تقلق ده عيل غلبان وجدع ساكن عندي في العمارة من أربع سنين و مشغله معايا في السوبر ماركت بتاعي يا عني مننا وعلينا.
شويه ودخل المأذون ومعاه الشاهد التاني وبعد شويه دخل علي اللي أول ما شفته اتخضيت ( الواد رغم إنه صغير انما كان جته كان طول الباب وشكله كان رياضي و محافظ على جسمه ولونه كان اسود مش غامق) دخل وراهم وعصام خلاله يسلم عليا وعرفه بيا ولما سلم عليا اديه كانت زي المرظبة.
كتبنا الكتاب ومضيت وقلت انزل أنا علشان محرجش نفسي معاهم .
وأنا راجع طول الطريق عمال افكر في الواد إللي إسمه علي واقول ( يخربيتك يا عصام إيه اللي انت جايبه لأختك ده ، دي ممكن تموت في ايده النهارده )
رجعت البيت كانوا العيال تحت بيسمعو التليفزيون سألتهم على امهم قالوا فوق
طلعت فوق لسه هفتح الباب سمعت اصوات زي بتاعت المره اللي فاتت ( واضح إن منة بتريح نفسها) ما ارضيتش اخبط عليها ونزلت ودخلت المكتب بتاعي وقعدت افكر
الصبح: صحيت متأخر ما كنتش عاوز انزل الشغل منة كانت موجودة في البيت عندها اجازة عملتلي فطار وقعدنا نفطر مع بعض
منة: كنت فين امبارح وايه اللي اخرك
وليد: امبارح كانت ليلة مش هتصدقي
منة:خير
وليد: الولا عماد طلق مراته
منة: تاني
وليد: لا المرادي التالته
منة: يا خبر ده كده مش تجوزله إلا لما تتجاوز حد تاني
وليد: ماهو علشان كده ، اصلي كنا بنجاوزها امبارح
منة: نعم بتجوزوها لمين
وليد: لمحلل علشان ترجع تاني لعماد
منة: معقولة ومين اللي اتجوزها
وليد: واد شغال عند اخوها بس إيه واد طول الباب
منة: طب وعماد عمل ايه
وليد: هيعمل ايه ما هو السبب حد قاله كل يوم يطلق
بعد ما خلصوا فطار راحوا قعدوا في الجنينه.
وليد: منة أنا كنت عاوز اتكلم معاكي شويه
منة: خير يا وليد
وليد: بصراحة أنا مش عاجبني واضعك كده
منة: ماله واضعي
وليد: بصراحه أنا حاسس بالذنب من ناحيتك على اللي بعمله فيكي
منة: يا وليد قولتلك ١٠٠ مره أنا مش زعلانه ومرتاحه كده
وليد: لا يا منة انتي مش مرتاحة وعارف إنك من جوه بتموتي من الشهوة ، وبصراحه أنا عارف كل حاجه
منة: حاجة إيه
وليد: أنا شوفتك الاسبوع اللي فات وانتي بتلعبي بالخيارة وكمان سمعتك امبارح وأنا جاي من بره ( منة وشها بقي الوان) صدقيني يا منة أنا حاسس بيكي ، إنتي لسه شابه ولازم تتمتعي
منة: ممكن ما عنتش تجيب السيرة دي تاني ( وكانت قايمه وماشية)
وليد: (مسك ايدها) طب خلاص استني أنا عندي حل بس مش عارف هتوفقي عليه ولا لا
منة: اوعه تقولي نطلق
وليد: لا بس هو حل محرج شويه
منة: إيه هو الحل ده
وليد: إني اجبلك راجل تتجوزيه زي ميرفت امبارح
منة : هههههه اول مره اعرف إن الست ليها زوجين ، إنت جار لعقلك حاجه
وليد: بصي أنا هجبلك الواد اللي اجوز ميرفت امبارح واديله فلوس وخليكم تقعدو مع بعض هنا كام ساعة وتعوضي اللي ناقصك، وبعد كده يمشي قولتي ايه
منة: وليد إنت بتتكلم جد ، إيه الكلام اللي بتقوله ده ، إنت مستوعب إنت بتطلب إيه
وليد: أنا عارف كل إللي بتقوليه وبتفكري فيه بس أنا بصراحة حاسس اني بظلمك معايا وقلبي بيتقطع لما بشوفك في الحالة بتاعت امبارح وفكرت وقلت إن الموضوع ده ممكن يساعد يعني وعموما القرار قرارك لو مش عاجبك الحل ده يبقى أنا لازم اطلقك وكفاية وجع قلب ( وسبتها ومشيت)
فضلنا كام يوم محدش بيكلم التاني وبروح البيت متأخر علشان ما اكلمهاش لحد ما فيوم لقيتها جايه عندي الشركة
منة: وليد أنا موافقة على إنك تجيب حد البيت ( وبدأت تعيط)
وليد: صدقيني أنا مش عاوز ازعلك بس أنا حاسس باللي إنتي فيه
منة: مستحيل تحس باللي فيا يا وليد أنا بحاول اقاوم مغريات كتير على قد ما اقدر وبفضل ساكته وصابره علشان ما انت مش تتجرح.
وليد: أنا عارف يا حبيبتي وعذرك وعلشان كده فكرت في الموضوع ده
منة: طب إنت ضامن الواد ده يعني، هو منين واسمه إيه وسنه كام
وليد: اسمه علي من اسوان وعنده ٢٢ سنة
منة: اسوان اسمر يعني
وليد: آه في حاجه
منة: هاه ، لا مفيش طب هيجي امتي.
وليد: لسه هروح النهارده اتفق معاه وابقي اقولك
منة: طيب ماشي اللي تشوفه أنا همشي دلوقتي ونبقي نتقابل بليل
بعد ما منة نزلت ركبت عربيتي ونزلت على شبرا وروحت على محل عصام اخو ميرفت علشان اقابل علي
لحسن حظي عصام ما كنش موجود لاني ما كنتش عارف اقوله إيه لو سألني عاوز علي في إيه، لقيت علي كان واقف
كاشير بيبيع للزباين سلمت عليه وقلتله إني عاوزه في شغل هو اتفاجئ إني عاوز منه ايه ، اديته الكارت بتاعي وقلتله يكلمني بعد ما يخلص شغل علشان جايبله شغلانه هيكسب منها مبلغ محترم وما يقولش لعصام حاجه عنها.
اخد الكارت ومشيت وكلمني بعدها بساعتين واتفقنا نتقابل في كافيه وكان مستنيني سلمت عليه وقلتله تعالى علشان هنتكلم في العربية علشان ما حدش يسمعنا
علي: خير يا بشمهندس إيه الشغل إللي ماهيتقلش اللي في العربية ده
وليد: قبل ما اقولك على الشغل لازم تعرف إني هديك ١٠٠الف جنيه بس لازم تشغل مخك وتسمع الكلام وما حدش يعرف باللي هيحصل
علي: يالهوي بالي ١٠٠ الف أنا تحت امرك يا وليد بيه
وليد: إنت خلصت موضوع ميرفت ولا لسه
علي: آه طبعاً من تاني ليله كنت مطلق حسب الاتفاق
وليد: وطبعاً إنت نمت معاها ليلتها يا لئيم
علي: هاه ما هو ده الاتفاق يا بشمهندس والا ما كنش حاجه حصلت
وليد: أهو ده إللي أنا طالبه منك تعمل زي اللي عملته ليلتها
علي: آه محلل تاني يعني ، عنيا مفيش مانع
وليد: هو مش بظبط كده المره دي مش هيكون فيه مأذون وشوهد أنا وأنت وواحده ست تانية وبس.
علي: لا أنا مش فاهم بصراحة يا وليد بيه.
وليد: بص يا علي إنت واضح انك واد جدع وابن بلد ، أنا هوديك عند واحده ست هتنام معاها كام ساعة وبعد كده هتمشي من عندها وتاخد ١٠٠الف جنيه .
علي: مين الست دى يا وليد بيه
وليد: بعدين المهم قولت إيه
علي: حلوه الست دى يا وليد بيه زي ميرفت اخت عم عصام
وليد: ( بتوتر وخجل) آه يا علي ، خد دول ٢٠ الف عاربون روح اشتري هدوم جديده وابقي استحما وأنا هقبلك عند نفس الكافيه بكره الساعه ٧ مساء ماشي.
علي: ماشي يا بيه ٧ بالدقيقة هكون في المعاد ، بس ابقي اتوصي بالعشاء يا بيه علشان المسائل إنت عارف ، وسابه ومشي
وليد راجع البيت وهو سايق مش مصدق اللي كان بيعمله كان بيتفق مع واحد إنه ينيك مراته
وليد رجع البيت وكلم منة واتفق معاها إنه هيجيب علي بكرا
منة: طب والأولاد
وليد: ابقي واديهم عند امك وخليهم يباتو هناك
منة: طب إنت هتروح فين هتمشي ولا
وليدحس باحراج شديد ما كانش عامل حسابه على الموضوع ده) آه طبعاً همشي أنا ورايا شغل مهم أصلا.
تاني يوم: وليد راح عند الكافيه علشان يجيب علي زي ما اتفقه لاقه لابس ومتشيك وحاطط برفان ومروق على نفسه ركب معاه وساق وليد من غير ما يتكلم كلمه لحد لما وصلوا عند البيت
علي: إيه الحلاوة دى كلها يا وليد بيه ايه العز ده كله
وليد: جرى ايه يا عم عادي انت جيت تحسد ولا أيه
علي: لا يا وليد بيه بس البيت حلو اوي
داخلو البيت وكان في صوره فرح وليد ومنة قصاد الباب وليد انكسف جدا منها علشان ما قالش لعلي إنه جاي ينيك مراته ( طب ما هو كده كده هيعرف) ودخل قاعده في الليفينج وطلع فوق علشان ينادي على منة ، دخل الاوضة لقاها قاعده على السرير بتلعب فى التليفون ولابسها بنطلون جينز وبلوزها بيضه بنص كم كانت محزقه في جسمها ومبينه حته من ضهرها.
منة: جيه
وليد: آه تحت
منة: مش عاوز تقول حاجه
وليد: يالا يا منة الجدع مستني تحت
منة: ماشي ( ونزلت معاه)
تحت:
وليد: تعالى يا علي عما اعرفك على المهندسة منة
علي: أهلاً وسهلاً يا هندسه قصدي يا بشمهندسة
منة: ( ضحكت في سرها وكانت اتبدل مزجها لما شافت علي وعجابها شكله وجسمه وطوله) أهلا يا علي ومدت ايديها علشان تسلم ، وقعدت قصاده على الكنبة وبتعدل في بلوزتها القصيرة وبتداري ضهرها وحطه رجل على رجل
منة: بتدرس ايه يا علي
علي: تجارة انجليزي يا هندسه في آخر سنة
منة: (بدأت تاخد على الجو) وساكن فين
علي: عند عم عصام في شبرا ، وبدأو يتكلموا مع بعض
وليد حاس بإحراج هو قاعد في وسطهم وهما عاملين يتكلموا ) طيب أنا هقوم امشي علشان عندي شغل مهم ، العشاء بتاعك على السفرة يا علي
علي: كتر خيرك يا وليد بيه
منة: هترجع امتي يا حبيبي
وليد: ( اتكسف لما منة قالت حبيبي قدام علي) على الساعة ١٢ وسابهم ومشي.
الساعة ١٢ :
رجع وليد علي البيت فتح الباب وطلع على فوق على طول فتح الاوضة بتاعتهم لقي منة نايمه ملط على السرير بتتغنج و شعرها منعكش وجسمها مليان عض وطيزها حمرا ددمم واللبن عمال ينقط من كسها وملايه السرير متبهدله والاوضه ريحتها كلها عرق جنس.
وبحركه لا اراديه لقا زبره مره واحده بدأ يقف وينتصب تاني على شكل مراته وهي نائمة على السرير بعد ما اتناكت من علي..........
الجزء الثاني:
وليد ما كنش مصدق نفسه إن زبره منتصب واقف وعامل خيمه في البنطلون، بعد سنتين من الحادثة مش مصدق نفسه إنه أخيراً خف ، خف لما شاف مراته عريانه بعد ما اتناكت من الفحل علي .
وليد بقي واقف بيلعب في زبره اللي رجع زي زمان وكان نفسه يقلع البنطلون وينيك مراته بس سمع خربطة في الحمام وصوت.
علي: يالا منون فوقي كده علشان نعمل واحد رابع ، قال ده وهو بينشف جسمه بالفوطة جوه الحمام بعد ما استحما ، وراح طالع من الحمام وكان ملط
اتخض علي لما شاف وليد قدامه وهو بيبص على منة وهي نائمة
علي: وليد بيه إنت وصلت امتي وحاول يداري نفسه
وليد: (اتخض هو كمان لما شاف علي بيتكلم وطالع من الحمام ، وانبهر بطول زبره الاسود الكبير وهو مدلدل لما طلع من الحمام وشافه) إنت لسه هنا يا علي
علي: (كان بيدور على حاجه علشان يداري بيها زبره) ما أنا معرفش الطريق من هنا علشان اروح يا بيه
وليد: طيب انزل تحت إنت وأنا جايلك
علي: أمرك يا بيه
بدأت منه تفتح عينيها وهي نايمه على بطنها ودفسا راسها في المخده كان واضح عليها الاغماء خالص
منة: علي إنت روحت فين ( وبدأت تقوم من على السرير بس لسه مش شايفه حاجه وراها) آه يخربيتك فشختني قالتها من الوجع وهي بتقوم
وليد وعلي واقفين وراها وهي بتقوم بطيزها ولما اتعدلت
اتخضت لما شافت وليد وهو واقف وراها
أما وليد في كلام منة وشكل جسمها خلا زبره بقي على آخره وراح منزل جوه البنطلون ، لأول مرة منذ سنتين وليد كان ضرب عشرة وبقي جسمه بيترعش من الشهوه وعمال يقول آه وكان هيقع على الأرض لاكن علي لحقه ومسكه وسنده لحد ما قعد على الكرسي و البنطلون بتاعه عمال ينقط لبن وجسمه عمال يتشنق
منة قامت بسرعة من السرير علشان تطمن على وليد
منة: وليد إنت كويس يا وليد حاسس بحاجة اكلم الدكتور
علي: هو في إيه يا ست منة هو وليد بيه ماله هو تعبان
منة: اسكت إنت يا علي ، وليد رد عليا يا حبيبي
وليد: آه... آه.... آه ، أنا كويس يا حبيبتي..... كويس
منة: بصت على منظره وكانت مش مصدقه إللي شافته، وليد
وليد ،إنت نزلت يا وليد، إنت نزلت إزاي
وليد: آه..... آه... مش عارف إيه اللي حصل....... أنا لقيته بينزل مره واحده
منة: إحنا لازم نروح للدكتور بسرعة يا حبيبي ده إنت ما نزلتهاش من ساعة الحادثة ،دي اكيد بشرة خير
وليد: اظاهر كده حاضر هبقي اروح
( كل المحادثه دي ومنة وعلي كانوا جمب وليد ملط وهو قاعد على كرسي وبنطلونه مبلول)
منة: أنا هنزل اعملك حاجه تشربها علشان تهدي
وليد: لا مش تتعبي نفسك ( ووليد كان بيتكلم وعينه على زبر علي اللي واقف قصاده وكس منة )
علي خاد باله من نظرات وليد على زبره و كس منة
(علي كان في الحقيقة فنان وفاهم دماغ وليد ولامح نظراته على زبره وعرف إنه ديوث وإنه نزل لما شاف مراته بعد ما اتناكت منه) ده خلاه يتجرأ وراح حطط ايده على طيز منه وبدأ يحسس عليها قدام وليد جوزها.
وليد زبره رجع يقف تاني لما شاف علي وهو بيحسس على منة اللي اتخضت لما علي لمسها قدام جوزها وحاولت تبعد ايده من غير ما تتكلم.
لاكن علي ما دهاش فرصة وماسكها من ذرعتها ورميها على السرير في ظل صمت وليد على اللي بيشوفه
منة كمان ما اتكلمتش اصلا علي ما ادهاش فرصة وزبره كان راشق جوه كسها ما نتطقتش غير آه.......آه....... آه......
علي واقف على أول السرير وساند رجله وعمال يرزع في كس منة وهي نايمه وفتحه رجليها وبتتاوه من المتعة وبيفعص في بزازها ، وشويه وراح شايلها على صدره وزبره راشق في كسها وعمال يفرتك فيه، وهنا شافت منة وليد مغمض عينه ومطلع زبره عمال يلعب فيه .
عضت رقبة علي من الشهوة مع صوت آهات المتعة اللي وليد سامعه وهو مغمض وعمال يلعب في زبره من هيجانه على مراته وهي بتتناك.
علي نايم منة على السرير تاني ونزل بوس فيها بعد ما دخل زبره تاني و يرضع في بزازها ، منة كسها كان صغير لذلك زبر علي كان لم يدخل كانوا بيدخل أماكن جديدة فيها وبيوسعها للمستقبل ،ده كان مخليه بتصوت وصوتها مالي الفيلا....
علي قلب منه على وضع الكلب ودخل زبره فيها ونازل رزع وعمال يضربها بايده على فلقة طيزها وصوت طرقعتها كان طرب بالنسبة لوليد اللي لسه قاعد بيلعب في زبره وهو بيتفرج عليهم لغاية ما نزل للمرة الثانية وهو بيصرخ وبيرتعش من المتعة زي المرة الأولى .
منة وعلي شافوه وهما مع بعض وضحكوا على منظره وكاملوا بوس في بعض ونيك لحد ما الوحش علي جاب فيها لرابع مرة النهارده وشال زبره بعد ما نزل كل نقطة فيه جواها وكسها عمال ينقط من عسلهم هما الاثنين .
وليد بعد ما ارتاح قام دخل الحمام وبص على علي ومنة وهم نايمين جنب بعض على السرير وعمالين يبوسو في بعض .
فتح الدوش واخد شاور علشان يفوق وبعد ما خلص وخرج لقا منة نايمه على صدر علي ومتغطيين باللحاف مع بعض
غير هدومه وسابهم ونزل تحت لقي بواقي اكل في صنية المندي اللي كان جايبها على السفرة قعد ياكل ( ماهو ضرب العشرة بيجوع) بعد ما خلص أكل راح على الليفنج لقي هدوم علي مرميه على الكنبة، كمان لقي البلوزه والبنطلون بتاع منة والملابس الداخلية كمان على الأرض ( واضح إنهم ما ضيعوش وقت)
مسك وليد الاندر بتاع منة وفضل يشمه ومدد جسمه على الكنبة اللي كانت بتتناك عليها منة مراته و ساحب في النوم
في الصباح:
علي: صحيت من النوم كانت الساعة 8 ومكنتش قادر افتح عيني من التعب، منة مرات وليد بيه كانت نايمه على صدري في الحقيقة إحنا امبارح عملنا مقبل في وليد بعد ما دخل الحمام منة قالتلي إنها لسه ما شبعتش وعاوزه تتناك لخامس مره ، عملنا نفسينا نايمين لما طلع من الحمام واتغطينا باللحاف وبعد ما خرج من الاوضة قمت نكت منة تاني.
كان عندي امتحان في الكلية الساعة 10 وكنت عاوز اروح الجامعه علشان الحقه قمت من على السرير براحة علشان ما صحيش منة ودخلت خدت دش على السريع ونزلت على تحت علشان اجيب هدومي لقيت وليد نايم على الكنبة والاندر بتاع منة على وشه ، منظر امه كان يفطس من الضحك، طلعت الموبايل من البنطلون وشغلت GBS وحددت مكاني وكلمت عربية اوبرا وكان معايا فلوس ، والعربية كان قدامها 15 دقيقه قولت ادخل المطبخ اعملي لقمه اكلها قبل ما انزل ( ما أنا لازم اعوض مجهود امبارح ، أي نعم صنية المندي والحمام اللي جواها امبارح ساعدوني كتير بس ما يجراش حاجه) خلصت فطار والعربية كانت وصلت قدام البيت فتحت الباب من المفتاح اللي جوه وقفلت ورايا وركبت العربية ، بعد ما العربية اتحركت وطلعنا بره على الطريق طلعت التليفون وفتحت الواتس لقيت رسائل كتير بعتها الست عبير مرات عمي عصام ، في الحقيقة أنا نسيت اعرفكم إني بنام مع عبير داخل في اربع سنين اهو من تاني شهر سكنت عندهم في العمارة كنت نايكها ، اصلي عمي عصام **** نمر من زمان، والست عبير بصراحه تستاهل فرسه عاوزه خيال بالرغم إن عندها ٤٣ سنة إلا إن عليها جسم فورتيكاه ابيض ملبن شبه الأجانب وكمان شعرها لونه ذهبي زيهم و عليها بزاز كبيره وطعمها زي العسل ما ترضاش تسيبها من حنكك .
ياه ايوه يا دنيا اضحكي كمان اضحكي ثلاث نسوان لحد دلوقتي نكتهم يحلوا من على حبل المشنقة عبير ، وميرفت ، ومنة ، بس يا ترى مين احلى واحده فيهم
بصراحه كلهم حلوين كل واحده منهم ليها طعم مختلف ما هو النسوان انواع برده كل واحده تختلف عن التانيه.
لا وكمان إيه بقي معايا قرشين ينفعوني وقت الزنقة...... يا خبر ده أنا نسيت اخد بقيت فلوسي من وليد....... يالهوي دول ٨٠ الف جنيه ، ازاي نسيت حاجه زي دي طب هعمل ايه واتصرف ازاي..........
الساعة 10 صباح:
وليد: قمت من على الكنبه الساعة 10 حاسس كأني نشيط بصيت على زبي لاقيته منتصب الانتصاب الصباحي العادي بصيت حواليا مالقتش هدوم علي مكانها طلعت على فوق فتحت الاوضة لقيت منة نايمه لوحدها في السرير ملط منظرها خلا زبري بقي حديد وقلت دي فرصتي علشان اشوف نفسي خفيت بجد ولا إيه ، قلعت هدومي شديت اللحاف و عدلت رجل منة علشان افتح كسها وروحت مدخل زبري جوه كسها وفضلت انيك فيها أول مرة انيك فيها من سنتين والفضل كله بصراحة يرجع لعلي لولا اللي عمله امبارح مع منة وخلالني اشوفه ما كنش زبري رجع تاني ، يا انهر ابيض هو أنا بقيت ديوث ولا إيه
( وماله لما اكون ديوث مش احسن من قبل كده، بصراحة منظرهم هما الاثنين امبارح كان يهبل الواد علي ده فحل بصحيح)
منة بدأت تفتح عيونها وهي بتتناك من جوزها وكانت فرحانه علشان هو بقي كويس ، بس للاسف وليد ما كملش ٤ دقائق وكان منزل فيها.
وليد: نزلت بسرعه في كس ونمت على صدرها وشميت ريحت عرقها اللي ممزوجه بريحة علي
اخدنا دش ونزلنا تحت عملتلي الفطار وقاعدنا نفطر سوي
منة: أنا فرحانه اوي النهارده علشان إنت بقيت كويس
وليد: البركة في علي
منة: علي هو مشي امتي صحيح
وليد: مش عارف أنا صحيت ما لقتوش ، ده حتى ما خدش بقيت الفلوس اللي متفقين عليها
منة: علشان خاطري يا وليد ابقي اديهم له ولو عرفت ابقي زودهمله اصله حكالي امبارح إن ابوه معدش بيبعت ليه فلوس وانه عنده مصاريف كتير
وليد: حاضر
من غير ما تقولي ،يلا نخلص فطار علشان نروح نجيب الاولاد.............
الجزء الثالث
الساعة : ٢ مساء
علي: رجعت من الكلية الساعة ٢ بعد ما خلصت الامتحان عديت على المحل علشان كنت عاوز اتكلم مع عمي عصام لاكن مش لقيته ، روحت وطلعت على الشقة بتاعتي فتحت الباب ودخلت لقيت الشقة متنظفه وسمعت خربطه جوه الشقه ، ببص على المطبخ لقيت عبير واقفه بتطبخ ولابسه جلابيه قصيره من بتوع النوم متجسمه عليها ومبينة نص بزازها
علي: اش اش اش إيه الحلوه دي كلها يا بيري ( بدلعها)
عبير: كنت فين امبارح يا حبيبي ، جتلك ما لقيتكش وقلقلت عليك
علي: معلش يا حبيبتي ( وقربت منها وبست درعها ولزقت فيها) اصلي كان عندي امتحان النهارده ، ورحت اذاكر مع جماعة صاحبي وطبقنا لحد الصبح
عبير: ولا يهمك يا حبيبي ،اهم حاجه تكون حليت في الامتحان كويس
علي: آه تمام ، بس إيه الحلوه دي كلها ، مش عوايدك يعني تجيلي في وقت زي ده اومال الجماعة فين
عبير: قصدك مين عصام ، اصله راح عند اخته ميرفت هيتغدى عندها
علي: لا عم عصام ايه ده راجل سكره ، ضحكت وقلت ، تعرفي يا بت يا بيري القرون كترت اوي في البلد والواحد مش داري ( اصل عم عصام كام من نوعية وليد)
اومال العيال فين
عبير: تامر عنده دروس ، و بسنت راحت عند اختها رانيا تقعد معاها كم يوم علشان جوزها سافر
علي: هو لحق ده لسه داخلين من ٣ شهور
عبير: بيقول عنده شغل
علي: وعصام راح عند اخته يعمل إيه هو فيه حاجه حصلت بينها وجوزها تاني
عبير: (سابت المعلقة اللي بتعمل بيها الأكل وبصت ليا) بتسأل ليه، إيه وحشتك ميرفت هانم أوي
علي: ايدا ايدا ايدا إحنا بنغير ولا إيه( ورحت مقرب منها اكتر )
عبير: ابعد عني الحق عليا أنا اللي وفقت على الموضوع ده من الاول
علي: إنت عارفه إن مفيش حد في غلاوتك ( ورحت حاطط ايدي على كسها وفضلت امسك فيها ، وهي بدأت تهيج
أنا هخش أخد شاور على ما الاكل يجهز ، علشان اتغدي وبعد كده اعرفك انتي غاليه عندي اقد إيه
طلعت من الحمام وقاعدنا اتغدينا سوا وبعد الغداء اخدتها على السرير ونكتها لحد لما فشختها وخليت جسمها كله مايه ، ورغم اني كنت شبعان من ليلة امبارح مع منة ، إلا إن ميصحش ياعني، عبير تتعب التعب ده كله اكل وتنظيف ، وما اديهاش مكافاتها وكمان علشان ما كنتش فاضي ليها الاسبوع ده علشان الامتحانات.
الساعة ٥ مساء
وليد: نزلت شبرا و كان معايا بقيت حساب علي علشان اديهوله وقفت العربية قدام السوبر ماركت بتاع عصام ونزلت سيبت الفلوس في العربية وقلت اديهاله فيها بعيد عن العين ، اتفاجئت لما لقيت عصام موجود هناك وقام علشان يسلم عليا لما شافني
عصام: أهلاً أهلاً يا بشمهندس وليد إيه النور ده
وليد: ازيك يا معلم عصام
عصام: بخير اتفضل
وليد: ( بتوتر) أنا كنت في مصلحة قريبه من هنا قولت اعدي واسلم عليك واطمن ، اخبار الجماعه ايه
عصام: مين عدم لا مؤاخذه
وليد: عماد وجماعته
عصام: اهو ماشي حالهم أنا كنت عندهم ولسه جاي من شويه
وليد: (قعد يبص في المحل يمين وشمال علشان يلمح علي ، لاكن مش لقاه) يعني خلاص معدش في مشاكل زي الأول
عصام: الدرس اللي اخدوه ما كنش سهل برضه
وليد: والواد ايه عملت معاه إيه ، لسه شغال عندك ولا مشي اصلي مش شايفه هنا
عصام: تقصد علي ، آه هيروح فين ، الواد طيب وغلبان وكتر خيره ، بس هو واخد اجازة علشان عنده امتحانات
وليد: طيب خالي بالك من الأولاد وابقي انصحهم مش عاوزين مشاكل تاني
عصام: اكيد طبعا
وليد:طيب هامشي أنا علشان ورايا كم مشوار لسه ، وسابه ومشي ورجع ركب عرببته ومشي
بعد اسبوع
علي: كنت خلصت الامتحانات بتاعت ميد ترم وقلت لازم اروح اشوف وليد بيه علشان اجيب منه بقيت فلوسي ، عرفت مكان المعرض بتاعه ولبست هدومي ونزلت من الشقه علشان اروح أقابله.
وأنا نازل عند باب العمارة شوفت رانيا وبسنت ولاد المعلم عصام جايين على البيت ومعاهم شنط سلمت عليهم واخدت منهم الشنط ووصلتها لحد الشقة بتاعتهم وسبتهم ونزلت تاني وأنا بقول في سري ( البت رانيا اتغيرت ١٨٠ درجة بعد الجواز البت بقت احلي من امها ، يخربيت ام البنطلون اللي لابسه ده ، ده مخلي طيزها بقي فورتيكه ، نفسي اضمك للسته بتاعتي زي امك يا بنت المتناكة )
بصراحه، رانيا قمر ١٤، طويلة وجسمها سكسي خالص وبيضه ملبن زي امها . و سنها مش كبير أكبر مني بسنتين بس
الساعة ٩ مساء
علي: روحت على المعرض بتاع وليد بيه ولقيته هناك دخلت وسلمت عليه وكان وسط العمال بتوعه ، وحسيت إنه احرج لما شافني ، واخدني على جنب بعيد عن العمال بتوعه
وليد: أهلاً يا علي عامل ايه
علي: تمام يا بيه
وليد: عرفت منين المكان ده
علي: اللي يسأل ما يتوهش يا باشا ، أنا بس كنت جاي علشان اخد بقيت حسابي ، اصلي مشيت المره اللي فاتت من غير ما اخده
وليد: تمام حسابك موجود ما تقللقش ،أنا على فكره جيتلك تاني يوم المحل وكان معايا الفلوس بس مش لاقيتك ، وعصام قاللي إنك واخد اجازة.
علي: كتر خيرك يا وليد بيه ، آه فعلاً كلام عصام صح
وليد: تعالي نخش جوه وأنا هجيبلك بقيت فلوسك
دخلت مع وليد بيه المكتب ، فتح الخزنة بتاعته وقف متنح فيها شويه وبعد كده راح قايللي إنه مش معاه سيولة تكمل المبلغ، قولتله إن ما فيش مشكله وممكن اعدي عليه وقت تاني ، قالي لا تعالي معايا البيت وأنا هكملك من هناك ، وخرجنا من المعرض وروحنا على البيت.
ولما وصلنا فتح الباب ودخلت معاه البيت وروحنا على الليفنج ،لقينا منة مراته قاعده على الكنبة لابسه روب احمر مفتوح وقصير مبين فخادها كلها لحد طيزها وعليه تيدي لانجيري اول مره اشوفه في حياتي ، وكان سكسي اوي ، منة اتخضت لما شافتنا وحاولت تعدل في نفسها وتقفل الروب.
منة: أهلاً يا وليد ، ازيك يا علي عامل ايه إيه المفاجأة الحلوه دي
علي: ازيك يا هندسه عامله ايه ( وقربت منها وبوسته من خدودها ، وهي بقت مكسوفة من اللي عملته)
وليد: أنا جبت علي علشان اجيبله بقيت فلوسه
منة: بجد ، على فكرة يا علي وليد قالي إنه راحلك علشان يدهوملك بس مش لقاك هناك
علي: حكالي وليد بيه ، وبعدين الفلوس اللي عندك تزيد مش تنقص
وليد: امال فين الاولاد
منة: في اوضهم لسه متعشيين ونيمين
وليد: طب مش هتعشينا ولا إيه ، ولا علي يقول علينا بخلا
علي: لا ازاي دا انتم بيت الكرم كله
منة: تسلم ، ثواني وهيكون الأكل جاهز
منة راحت على المطبخ جابت الطباق وهي لسه بالروب الاحمر اللي مبين كل رجليها ، وأنا زبري من الفرجه عليهم بقي زي الحديد، وقلت في سري، لازم انيك منة تاني الليلادي بأي طريقة.
قعدنا نأكل على السفرة واتكلمنا على الامتحانات بتاعتي ، وكمان على شغل منة، وكانت منة قاعدة قصادي والروب كان ساقط على صدرها خالص وبزازها الحلوه كانت بينه قصادي
وأنا مركز معاهم وهي لاحظت ده وقعدت تبتسملي.
بعد الاكل غسلت ايدي ووليد دخل يجيب بقيت الفلوس وأنا اخدت الطباق من على السفرة وقلت اوديهم المطبخ علشان اساعد منة ، منة كانت في اللحظة دي بتقطع في كيكه ومشغله الخلاط علشان العصير.
قربت منها ولزقت زبري في طيزها ومسكت بايدي الاثنين بزازها وعصرتهم عصر ونزلت بلساني على رقبته وقربت من ودانها
علي: واحشتيني أوي يا منمن ( ونزلت بايدي اليمين العب في كسها)
هي ما نتطقتش وبقت تتجاوب معايا ومسكت شفايفها الحس فيهم، فضلنا دقيقه لحد لما سمعنا صوت الخلاط اتقفل ، هي بصت لقت وليد، كان هو اللي طفاه وفتح الثلاجة بياخد ازازة مياه ، منة بعدت عني ، وطلبت مني بصوت اني اخد اطباق الكيكه على ما تصب العصير ، وليد خرج وأنا طلعت وراه ومنة جابت العصير وجت.
وليد: اتفضل يا علي الشنطة دي فيها فلوسك ومكافأة صغيرة مني أنا ومنة
علي: معقول يا جماعه ده كتير بصراحة
منة: ماتقولش كده إنت تستاهل اكتر من كده ، كفايه إللي إنت عملته معانا ، بفضلك وليد خف وبقي كويس
علي: الف سلامه عليك يا وليد بيه
وليد: بخجل ، متشكر يا علي
منة: إحنا صرفنا كتير اوي على الدكاترة بس ما كنش فيه نتيجة إنما إنت من ليلة واحدة جبت من الاخر ، وقعدت تضحك
وليد حب يغير الموضوع) اقعد يا وليد اتفضل اشرب العصير
قعدت على الكنبة ومنة جات قعدة جانبي ووليد على الكرسي ، ومنة قعدت نفس قعدتها اللي شوفنها لما دخلنا ، وفتحت الروب سنه علشان ، شويه واحنا بناكل وليد تليفونه رن استأذن علشان يرد على المكالمة،اول لما دخل المكتب ، قربت من منة وبدأت العب في جسمها وهي بقت حاسه بكسوف ، وقالتلي ممكن وليد يطلع ، ما عبرتش كلامها ورحت ماسكها من ايديها مقومها ولفعتها على كتفي وطلعت بيها لفوق وأنا عمال احسس على طيزها والضربها عليه ، وهي تقولي بالراحة علشان الاولاد ودخلت بيها على الاوضة ورديت الباب برجلي.
وليد: بعد ١٥ دقيقه خلصت مكالمة التليفون طلعت بره المكتب ما لقيتش منة ولا علي ، فكرت علي مشي ، بس بصيت على شانطة الفلوس لقيتها موجودة عرفت إنه لسه هنا ، اكيد هما طلعوا الاوضه مع بعض ، طلعت السلالم بسرعة رهيبة ووصلت عند الاوضة ووقفت هناك متردد افتح الباب ، وأنا سامع آهات منة ، قلت ما بدهاش فتحت الباب بالراحة وبصيت على السرير لقيت منة قاعده على زبر علي وعماله تتنطط عليه وهو نايم كيف الباشا.
مش عارف اعمل ايه منة جات عيونها في عيني وهيا عماله تتنطط على زبره وتتاوه من المتعة وكأنها بتقولي إنت السبب إنت إللي جبته لي أول مرة، وأنت إللي جبته تاني النهارده ، زبري على منظرهم كان بدأ يقف ومشيت ايدي عليه .
منة: ادخل بسرعة وقفل الباب علشان العيال.
قولتلها حاضر وقفلت الباب ودخلت بسرعة ومشيت جانب السرير وهي بتتناك ورحت قاعد على الكرسي بتاع المره اللي فاتت ، وفكيت البنطلون وطلعت زبي وقلعت البنطلون خالص وقعدت اتفرج عليهم زي المره اللي فاتت واستمتع بأهات منة وهي عمالة تتناك من علي لحد لما نزلت برضه زي المره اللي فاتت.
قعدت على الكرسي ٥ دقائق علشان اخد نفسي بعد ما نزلت
هما كمان كانوا نزلوا مع بعض في اللحظة دي طلبت مني منة طلب.
منة: معلش يا وليد ممكن تجيب لينا فوطين من الحمام علشان نمسح العرق واللبن ده
حسيت باحراج شويه لاكن اعمل ايه ،قومت على بسرعة اديتهم الفوطين ودخلت الحمام قلعت بقيت هدومي ونزلت تحت الدش وعمال انب نفسي على اللي حصل ، لاكن دخل صوت تاني عقلي وقالي.
مش هو ده اللي إنت كنت عاوز تشوفه..... أرد واقول ،لا طبعا
طب ليه جبت علي تاني البيت ، ليه مش اديته الفلوس في المحل ، ليه كذبت عليه وقولت له مش معاك فلوس هناك وهي كانت موجوده............. ما هو أصل يعني
اصل إيه بس ، إنت كان من جواك عاوز ده يحصل ، إنت بتحب تشوف ده لازم تعترف............... مش عارف بصراحه اصلي لما بشوفهم مع بعض مش عارف ليه زبي بيقف مره واحده ، بصراحه جسمها الابيض مع جسمه الاسود لما بيبقي لمسين بعض ليهم سحر غريب اوي بيخلوا الواحد يبقي مبسوط وهو بيتفرج عليهم.
لازم تعرف انك عمرك ما نكت مراتك وخليتها تتأوه وتبقي مستمتعهت زي علي
لازم تعرف إن مراتك عمرها ما تقدر تستغني عن علي بعد ما اتناكت منه.
لازم تعرف إنك لو قلتلها تسيب علي ومعدتش تتناك منه ، إنها ممكن تسيبك إنت شخصياً، هي خلاص ادمنت زبر علي................طب والحل ايه برايك..
مفيش حل غير إنك تسيبهم على راحتهم مع بعض لازم تخليهم يشبعوا من بعض، بعد ما تخرج من الحمام سيبهم يناموا مع بعض وروح نام مع العيال أو على الكنبة زي المرة إللي فاتت ،
سيبهم يتمتعوا واتمتع إنت معاهم.
وليد: خرجت من الحمام لقيتهم لسه نايمين على السرير وعمالين يضحكوا على حاجه ، غيرت هدومي وقولت لمنه انني هروح أنام مع الاولاد ، طلبت منها إنها تقفل ورايا بالمفتاح علشان لو حد من العيال فتح عليهم الصبح ولا حاجه.
قامت ورايا ولقيتها راحت مسكاني من رقبتي بأيدها اليمين وباستني من حنكي وحطة ايديها الشمال على زبري وراحت قايللي شكرا يا حبيبي ، وقفلت ورايا الباب.....................
الشخصيات:
أنا وليد الشناوي 43 سنة رجل اعمال متزوج من منة سامح 35 سنة مهندسة شغاله في هيئة الأبنية التابع للمحافظة لدينا ولد وبنت
ريم: 11 سنة
خالد: 9 سنين
القصة:
وليد: أنا وليد رجل اعمال عندي شركة استيراد وتصدير ومورد اجهزة الكترونية وواخد توكيلات ماركات المحمول الصيني وبوزع على نص محلات شارع عبدالعزيز ده غير اني عندي معرضين اجهزه الكترونيه بنزل فيهم جزء من بضاعتي وكمان عندي كم عمارة أنا اللي بانيهم وباجرهم للسكان.
أنا مش معايا شاهدة عاليا يا دوبك دبلوم صنايع بس أنا راجل عصامي بنيت نفسي بنفسي بعد غربه 5 سنين في الكويت من وأنا عندي 18 سنه وعلشان مش عندي جيش سافرت على طول اول حتى قبل ما تطلع نتيجة الدبلوم. البلية لعبت وعملت هناك فلوس زي العسل وده خلاني انزل مصر وافتح وقتها محل اجهزة الكترونية كانت وقتها لسه التليفونات الذكية كانت لسه مش معروفة زي دلوقتي قدرت إني اجيب شحنة تليفونات صيني بالفلوس اللي كانت معايا وبعتها وكسبت فيها فلوس محترمة وبدأت أكبر شغلي المحل الصغير بقي معرض والمعرض بقي شركة واخدت توكيلات ماركات عالميه علشان أنزلها السوق وابيعها.
اتاخرت شويه في الجواز لحد ما بقي عندي فلوس كويسة علشان كان نفسي اتجوز واحدة بنت عيلة وجميلة وتبقي من مستوى احسن مني، وفعلاً اتجوزت منة مراتي وكانت من عيله كبيرة أبوها كان محامي من الكبار اللي في البلد وكنت عميل عنده وكان هو اللي بيكتب لي العقود ويرفع لي قواضي على أصحاب وصلات الامانه اللي مش راضين يدفعوالي وكمان كان هو إللي بيخلصلي مشاكلي مع الضرائب وكنت من اهم الموكلين اللي في مكتبه بحكم شغلي وكنت مروق عليه في الاتعاب ، وشفت منة بنته هناك في مرة لما كنت عنده وعجابتني وطلبت ايدها للجواز وهو وافق بسرعة علشان مكنش عاوز يخسر شغلي معاه ، رغم إن عيلته مش زي عيلتي.
واتجوزت منة و اشتريت فيلا كبيرة في منطقة راقية في التجمع الخامس و جبنا ريم و خالد وكانت حياتنا ماشيه كويس لحد اللي حصل من سنتين.
أنا من هواة ركوب الخيل وفي مرة وأنا ركبه وقعت من عليه نزلت علي بيوضي على طول لسواء حظي كان في زلطة نزلت عليها.
الحادثة دي اثرت علي كتير خلتني ضعيف جنسياً والانتصاب بتاعي ضعيف خالص (بمعنى زبري مش بيقف) روحت لاكتر من دكتور حتى سافرت بره لاكن مفيش فايده آخر دكتور كان في لندن روحتله من ست اشهر كتابلي على علاج جديد وقالي إنه محتاج وقت علشان مفعوله يشتغل وممكن ارجع زي الأول والانتصاب عندي يزيد.
حياتي الزوجية ادمرت مابقتش عارف أمارس الجنس مع مراتي حاولت اكتر من مره لاكن مفيش فايده ، في الحقيقة منة كانت أصيلة لما عرفتها بالموضوع فضلت سنداني واقفه معايا ، ومطلعتش سرنا لبره ، أنا كمان ما كنتش قولت لح.د
فضلت سنة ونصف اروح لدكتور فلان واجي من عند الدكتور كذا لما احبطت وحسيت انه مفيش فايده، وفي الآخر عرضت عليها إننا نطلق علشان أنا حاسس بالذنب علشانها
وهي من حقها تعيش حياتها وتتمتع بشبابها ، بس هي رفضت إنها تسبني وقالت إنها هتكمل معايا وكمان علشان الاولاد ما يتربوش من غير أب وأم .
من حوالي شهرين كنت راجع البيت الساعة 11 الصبح علشان كنت ناسي ورق مهم وراجع اجيبه ، منة كانت موجودة في البيت علشان ده يوم اجازتها والعيال في المدرسة.
فتحت الباب وطلعت فوق سمعت صوت اههات جاي من اوضة النوم والباب موارب ببص لقيت منة معاها خيارة وعماله تلعب بيها في كسها واللاب توب بتاعها شغال وبتسمع فيلم سكس و مغمضه عينها ومندمجه مع الفيلم.
صعبت عليا منة في اللحظة دي ، اكيد طبعا ده بقالها سنتين ما اتمتعتش زي اي ست في سنها.
سبتها ونزلت وركبت العربية تاني وأنا سايق عمال اندب في حظي على اللي عملته في البنت دي، وقررت إني لازم اتكلم معاهها في موضوع الطلاق تاني ، وفعلاً اتكلمت معاها ، وكان ردها زي المرة اللي فاتت واكتر.
تاني يوم كنت قاعد في مكتبي وعمال أفكر فيها مش عارف اعمل معاها إيه ( البنت منظرها امبارح خلاها تصعب عليا اوي، ومش عارف اعمل ايه علشان اعوضها على المعاناة اللي عايشها معايا)
باب المكتب خبط ودخل عماد ابن عمي عنده معرض اجهزة الكترونية على قده في شبرا وكنت بوردله شغل وفي بينا مصالح كتير ( دخل عليا وكان شكله مهموم ومتلغبط)
وليد: إيه يا عم عماد ايه الغيبه دي كلها إنت فين يا عم
عماد: ازيك يا وليد ( وقعد على الكرسي)
وليد: إيه يا اض مالك شايل طاجن ستك ليه
عماد: أنا واقع في مصيبة
وليد: مصيبة ايه يا اض
عماد: أنا طلقت ميرفت
وليد: يخربيت ابوك دي الطلقة الكام دي
عماد: التالته
وليد: يخربيت امك ، إنت إيه يا ض الطلاق ده بقي لبانه في بقك
عماد: اسكت يا وليد سيبني في الي أنا فيه
وليد: اسكت إيه إنت عارف ده معناه ايه ، دي التالته يا حبيبي يا عني خلاص شكرا على كده ، مفيش رجوع تاني
عماد: لا في
وليد: ازاي يا خفيف هو خلوها أربعة وأنا مش داري ، ياما حزرتك ياما قولتلك حاول تمسك نفسك بس إنت مفيش منك اي فايده.
عماد: اللي حصل بقي يا وليد ما انت عارف ميرفت دي مستفزة بالشكل
وليد: ولما هي مستفزة بتطلقها وترجعلها ليه
عماد: بحبها يا وليد اعمل ايه دي أم عيالي
وليد: طب طلقتها امتي يا حبيب وهتعمل ايه دلوقتي دي التالته
عماد: أنا كلمت اخوها وهنجوزها لخروف علشان ارجعلها تاني ، وبصراحه كنت عاوز مساعتدك معايا ، كنت عاوزك علشان تيجي تشهد على العقد ، إنت صاحبي وستر وغطاء عليا
وليد: مش عارف اقولك ايه الكلام معدش منه فايده عموما أنا تحت امرك ، امتي الموضوع ده
عماد: الاسبوع الجاي زي النهارده هتيجيلي على عندي في الشقة
وليد: طب والخروف اللي إنت جايبه ده مضمون يعني ولا إيه
عماد: آه عيل عنده 22 سنة من اسوان ساكن هنا علشان الكليه بتاعه وشغال عند أخوها عصام في الماركت بتاعه وهو اللي جابه وقالي إنه عمل الموضوع ده قبل كده ، وهديله 20 الف جنيه
وليد: حاضر يا عماد أنا تحت امرك ، عموماً ده هيكون درس علشان تبطلوا شغل العيال بتاعكو ده
عماد: لا خلاص توبه معندش هكررها
ومشي عماد من عندي، ورحت عنده الشقه في المعاد زي ما قال علشان اشهد على العقد ، ولم رحت لقيت عماد هو وعصام اخوه مراته هما اللي هناك وكنت عارف عصام من قبل كده وسلمت عليهم. ووليد دخل يعملي قهوة.
عصام: تعبينك معانا يا بشمهندس وليد
وليد: على ايه يا عصام عماد و ميرفت دول اكتر من اخواتي
هو المأذون هيوصل امتي
عصام: على وصول لسه مكالمينه دلوقتي
وليد: والواد ايه
عصام: مين ( علي ) ما هو اللي راح يجيب المأذون بالعربية بتاعتي
وليد: الواد ده مضمون ولا ممكن بعد ما يكتب ما يرضيش يطلق
عصام: لا مش تقلق ده عيل غلبان وجدع ساكن عندي في العمارة من أربع سنين و مشغله معايا في السوبر ماركت بتاعي يا عني مننا وعلينا.
شويه ودخل المأذون ومعاه الشاهد التاني وبعد شويه دخل علي اللي أول ما شفته اتخضيت ( الواد رغم إنه صغير انما كان جته كان طول الباب وشكله كان رياضي و محافظ على جسمه ولونه كان اسود مش غامق) دخل وراهم وعصام خلاله يسلم عليا وعرفه بيا ولما سلم عليا اديه كانت زي المرظبة.
كتبنا الكتاب ومضيت وقلت انزل أنا علشان محرجش نفسي معاهم .
وأنا راجع طول الطريق عمال افكر في الواد إللي إسمه علي واقول ( يخربيتك يا عصام إيه اللي انت جايبه لأختك ده ، دي ممكن تموت في ايده النهارده )
رجعت البيت كانوا العيال تحت بيسمعو التليفزيون سألتهم على امهم قالوا فوق
طلعت فوق لسه هفتح الباب سمعت اصوات زي بتاعت المره اللي فاتت ( واضح إن منة بتريح نفسها) ما ارضيتش اخبط عليها ونزلت ودخلت المكتب بتاعي وقعدت افكر
الصبح: صحيت متأخر ما كنتش عاوز انزل الشغل منة كانت موجودة في البيت عندها اجازة عملتلي فطار وقعدنا نفطر مع بعض
منة: كنت فين امبارح وايه اللي اخرك
وليد: امبارح كانت ليلة مش هتصدقي
منة:خير
وليد: الولا عماد طلق مراته
منة: تاني
وليد: لا المرادي التالته
منة: يا خبر ده كده مش تجوزله إلا لما تتجاوز حد تاني
وليد: ماهو علشان كده ، اصلي كنا بنجاوزها امبارح
منة: نعم بتجوزوها لمين
وليد: لمحلل علشان ترجع تاني لعماد
منة: معقولة ومين اللي اتجوزها
وليد: واد شغال عند اخوها بس إيه واد طول الباب
منة: طب وعماد عمل ايه
وليد: هيعمل ايه ما هو السبب حد قاله كل يوم يطلق
بعد ما خلصوا فطار راحوا قعدوا في الجنينه.
وليد: منة أنا كنت عاوز اتكلم معاكي شويه
منة: خير يا وليد
وليد: بصراحة أنا مش عاجبني واضعك كده
منة: ماله واضعي
وليد: بصراحه أنا حاسس بالذنب من ناحيتك على اللي بعمله فيكي
منة: يا وليد قولتلك ١٠٠ مره أنا مش زعلانه ومرتاحه كده
وليد: لا يا منة انتي مش مرتاحة وعارف إنك من جوه بتموتي من الشهوة ، وبصراحه أنا عارف كل حاجه
منة: حاجة إيه
وليد: أنا شوفتك الاسبوع اللي فات وانتي بتلعبي بالخيارة وكمان سمعتك امبارح وأنا جاي من بره ( منة وشها بقي الوان) صدقيني يا منة أنا حاسس بيكي ، إنتي لسه شابه ولازم تتمتعي
منة: ممكن ما عنتش تجيب السيرة دي تاني ( وكانت قايمه وماشية)
وليد: (مسك ايدها) طب خلاص استني أنا عندي حل بس مش عارف هتوفقي عليه ولا لا
منة: اوعه تقولي نطلق
وليد: لا بس هو حل محرج شويه
منة: إيه هو الحل ده
وليد: إني اجبلك راجل تتجوزيه زي ميرفت امبارح
منة : هههههه اول مره اعرف إن الست ليها زوجين ، إنت جار لعقلك حاجه
وليد: بصي أنا هجبلك الواد اللي اجوز ميرفت امبارح واديله فلوس وخليكم تقعدو مع بعض هنا كام ساعة وتعوضي اللي ناقصك، وبعد كده يمشي قولتي ايه
منة: وليد إنت بتتكلم جد ، إيه الكلام اللي بتقوله ده ، إنت مستوعب إنت بتطلب إيه
وليد: أنا عارف كل إللي بتقوليه وبتفكري فيه بس أنا بصراحة حاسس اني بظلمك معايا وقلبي بيتقطع لما بشوفك في الحالة بتاعت امبارح وفكرت وقلت إن الموضوع ده ممكن يساعد يعني وعموما القرار قرارك لو مش عاجبك الحل ده يبقى أنا لازم اطلقك وكفاية وجع قلب ( وسبتها ومشيت)
فضلنا كام يوم محدش بيكلم التاني وبروح البيت متأخر علشان ما اكلمهاش لحد ما فيوم لقيتها جايه عندي الشركة
منة: وليد أنا موافقة على إنك تجيب حد البيت ( وبدأت تعيط)
وليد: صدقيني أنا مش عاوز ازعلك بس أنا حاسس باللي إنتي فيه
منة: مستحيل تحس باللي فيا يا وليد أنا بحاول اقاوم مغريات كتير على قد ما اقدر وبفضل ساكته وصابره علشان ما انت مش تتجرح.
وليد: أنا عارف يا حبيبتي وعذرك وعلشان كده فكرت في الموضوع ده
منة: طب إنت ضامن الواد ده يعني، هو منين واسمه إيه وسنه كام
وليد: اسمه علي من اسوان وعنده ٢٢ سنة
منة: اسوان اسمر يعني
وليد: آه في حاجه
منة: هاه ، لا مفيش طب هيجي امتي.
وليد: لسه هروح النهارده اتفق معاه وابقي اقولك
منة: طيب ماشي اللي تشوفه أنا همشي دلوقتي ونبقي نتقابل بليل
بعد ما منة نزلت ركبت عربيتي ونزلت على شبرا وروحت على محل عصام اخو ميرفت علشان اقابل علي
لحسن حظي عصام ما كنش موجود لاني ما كنتش عارف اقوله إيه لو سألني عاوز علي في إيه، لقيت علي كان واقف
كاشير بيبيع للزباين سلمت عليه وقلتله إني عاوزه في شغل هو اتفاجئ إني عاوز منه ايه ، اديته الكارت بتاعي وقلتله يكلمني بعد ما يخلص شغل علشان جايبله شغلانه هيكسب منها مبلغ محترم وما يقولش لعصام حاجه عنها.
اخد الكارت ومشيت وكلمني بعدها بساعتين واتفقنا نتقابل في كافيه وكان مستنيني سلمت عليه وقلتله تعالى علشان هنتكلم في العربية علشان ما حدش يسمعنا
علي: خير يا بشمهندس إيه الشغل إللي ماهيتقلش اللي في العربية ده
وليد: قبل ما اقولك على الشغل لازم تعرف إني هديك ١٠٠الف جنيه بس لازم تشغل مخك وتسمع الكلام وما حدش يعرف باللي هيحصل
علي: يالهوي بالي ١٠٠ الف أنا تحت امرك يا وليد بيه
وليد: إنت خلصت موضوع ميرفت ولا لسه
علي: آه طبعاً من تاني ليله كنت مطلق حسب الاتفاق
وليد: وطبعاً إنت نمت معاها ليلتها يا لئيم
علي: هاه ما هو ده الاتفاق يا بشمهندس والا ما كنش حاجه حصلت
وليد: أهو ده إللي أنا طالبه منك تعمل زي اللي عملته ليلتها
علي: آه محلل تاني يعني ، عنيا مفيش مانع
وليد: هو مش بظبط كده المره دي مش هيكون فيه مأذون وشوهد أنا وأنت وواحده ست تانية وبس.
علي: لا أنا مش فاهم بصراحة يا وليد بيه.
وليد: بص يا علي إنت واضح انك واد جدع وابن بلد ، أنا هوديك عند واحده ست هتنام معاها كام ساعة وبعد كده هتمشي من عندها وتاخد ١٠٠الف جنيه .
علي: مين الست دى يا وليد بيه
وليد: بعدين المهم قولت إيه
علي: حلوه الست دى يا وليد بيه زي ميرفت اخت عم عصام
وليد: ( بتوتر وخجل) آه يا علي ، خد دول ٢٠ الف عاربون روح اشتري هدوم جديده وابقي استحما وأنا هقبلك عند نفس الكافيه بكره الساعه ٧ مساء ماشي.
علي: ماشي يا بيه ٧ بالدقيقة هكون في المعاد ، بس ابقي اتوصي بالعشاء يا بيه علشان المسائل إنت عارف ، وسابه ومشي
وليد راجع البيت وهو سايق مش مصدق اللي كان بيعمله كان بيتفق مع واحد إنه ينيك مراته
وليد رجع البيت وكلم منة واتفق معاها إنه هيجيب علي بكرا
منة: طب والأولاد
وليد: ابقي واديهم عند امك وخليهم يباتو هناك
منة: طب إنت هتروح فين هتمشي ولا
وليدحس باحراج شديد ما كانش عامل حسابه على الموضوع ده) آه طبعاً همشي أنا ورايا شغل مهم أصلا.
تاني يوم: وليد راح عند الكافيه علشان يجيب علي زي ما اتفقه لاقه لابس ومتشيك وحاطط برفان ومروق على نفسه ركب معاه وساق وليد من غير ما يتكلم كلمه لحد لما وصلوا عند البيت
علي: إيه الحلاوة دى كلها يا وليد بيه ايه العز ده كله
وليد: جرى ايه يا عم عادي انت جيت تحسد ولا أيه
علي: لا يا وليد بيه بس البيت حلو اوي
داخلو البيت وكان في صوره فرح وليد ومنة قصاد الباب وليد انكسف جدا منها علشان ما قالش لعلي إنه جاي ينيك مراته ( طب ما هو كده كده هيعرف) ودخل قاعده في الليفينج وطلع فوق علشان ينادي على منة ، دخل الاوضة لقاها قاعده على السرير بتلعب فى التليفون ولابسها بنطلون جينز وبلوزها بيضه بنص كم كانت محزقه في جسمها ومبينه حته من ضهرها.
منة: جيه
وليد: آه تحت
منة: مش عاوز تقول حاجه
وليد: يالا يا منة الجدع مستني تحت
منة: ماشي ( ونزلت معاه)
تحت:
وليد: تعالى يا علي عما اعرفك على المهندسة منة
علي: أهلاً وسهلاً يا هندسه قصدي يا بشمهندسة
منة: ( ضحكت في سرها وكانت اتبدل مزجها لما شافت علي وعجابها شكله وجسمه وطوله) أهلا يا علي ومدت ايديها علشان تسلم ، وقعدت قصاده على الكنبة وبتعدل في بلوزتها القصيرة وبتداري ضهرها وحطه رجل على رجل
منة: بتدرس ايه يا علي
علي: تجارة انجليزي يا هندسه في آخر سنة
منة: (بدأت تاخد على الجو) وساكن فين
علي: عند عم عصام في شبرا ، وبدأو يتكلموا مع بعض
وليد حاس بإحراج هو قاعد في وسطهم وهما عاملين يتكلموا ) طيب أنا هقوم امشي علشان عندي شغل مهم ، العشاء بتاعك على السفرة يا علي
علي: كتر خيرك يا وليد بيه
منة: هترجع امتي يا حبيبي
وليد: ( اتكسف لما منة قالت حبيبي قدام علي) على الساعة ١٢ وسابهم ومشي.
الساعة ١٢ :
رجع وليد علي البيت فتح الباب وطلع على فوق على طول فتح الاوضة بتاعتهم لقي منة نايمه ملط على السرير بتتغنج و شعرها منعكش وجسمها مليان عض وطيزها حمرا ددمم واللبن عمال ينقط من كسها وملايه السرير متبهدله والاوضه ريحتها كلها عرق جنس.
وبحركه لا اراديه لقا زبره مره واحده بدأ يقف وينتصب تاني على شكل مراته وهي نائمة على السرير بعد ما اتناكت من علي..........
الجزء الثاني:
وليد ما كنش مصدق نفسه إن زبره منتصب واقف وعامل خيمه في البنطلون، بعد سنتين من الحادثة مش مصدق نفسه إنه أخيراً خف ، خف لما شاف مراته عريانه بعد ما اتناكت من الفحل علي .
وليد بقي واقف بيلعب في زبره اللي رجع زي زمان وكان نفسه يقلع البنطلون وينيك مراته بس سمع خربطة في الحمام وصوت.
علي: يالا منون فوقي كده علشان نعمل واحد رابع ، قال ده وهو بينشف جسمه بالفوطة جوه الحمام بعد ما استحما ، وراح طالع من الحمام وكان ملط
اتخض علي لما شاف وليد قدامه وهو بيبص على منة وهي نائمة
علي: وليد بيه إنت وصلت امتي وحاول يداري نفسه
وليد: (اتخض هو كمان لما شاف علي بيتكلم وطالع من الحمام ، وانبهر بطول زبره الاسود الكبير وهو مدلدل لما طلع من الحمام وشافه) إنت لسه هنا يا علي
علي: (كان بيدور على حاجه علشان يداري بيها زبره) ما أنا معرفش الطريق من هنا علشان اروح يا بيه
وليد: طيب انزل تحت إنت وأنا جايلك
علي: أمرك يا بيه
بدأت منه تفتح عينيها وهي نايمه على بطنها ودفسا راسها في المخده كان واضح عليها الاغماء خالص
منة: علي إنت روحت فين ( وبدأت تقوم من على السرير بس لسه مش شايفه حاجه وراها) آه يخربيتك فشختني قالتها من الوجع وهي بتقوم
وليد وعلي واقفين وراها وهي بتقوم بطيزها ولما اتعدلت
اتخضت لما شافت وليد وهو واقف وراها
أما وليد في كلام منة وشكل جسمها خلا زبره بقي على آخره وراح منزل جوه البنطلون ، لأول مرة منذ سنتين وليد كان ضرب عشرة وبقي جسمه بيترعش من الشهوه وعمال يقول آه وكان هيقع على الأرض لاكن علي لحقه ومسكه وسنده لحد ما قعد على الكرسي و البنطلون بتاعه عمال ينقط لبن وجسمه عمال يتشنق
منة قامت بسرعة من السرير علشان تطمن على وليد
منة: وليد إنت كويس يا وليد حاسس بحاجة اكلم الدكتور
علي: هو في إيه يا ست منة هو وليد بيه ماله هو تعبان
منة: اسكت إنت يا علي ، وليد رد عليا يا حبيبي
وليد: آه... آه.... آه ، أنا كويس يا حبيبتي..... كويس
منة: بصت على منظره وكانت مش مصدقه إللي شافته، وليد
وليد ،إنت نزلت يا وليد، إنت نزلت إزاي
وليد: آه..... آه... مش عارف إيه اللي حصل....... أنا لقيته بينزل مره واحده
منة: إحنا لازم نروح للدكتور بسرعة يا حبيبي ده إنت ما نزلتهاش من ساعة الحادثة ،دي اكيد بشرة خير
وليد: اظاهر كده حاضر هبقي اروح
( كل المحادثه دي ومنة وعلي كانوا جمب وليد ملط وهو قاعد على كرسي وبنطلونه مبلول)
منة: أنا هنزل اعملك حاجه تشربها علشان تهدي
وليد: لا مش تتعبي نفسك ( ووليد كان بيتكلم وعينه على زبر علي اللي واقف قصاده وكس منة )
علي خاد باله من نظرات وليد على زبره و كس منة
(علي كان في الحقيقة فنان وفاهم دماغ وليد ولامح نظراته على زبره وعرف إنه ديوث وإنه نزل لما شاف مراته بعد ما اتناكت منه) ده خلاه يتجرأ وراح حطط ايده على طيز منه وبدأ يحسس عليها قدام وليد جوزها.
وليد زبره رجع يقف تاني لما شاف علي وهو بيحسس على منة اللي اتخضت لما علي لمسها قدام جوزها وحاولت تبعد ايده من غير ما تتكلم.
لاكن علي ما دهاش فرصة وماسكها من ذرعتها ورميها على السرير في ظل صمت وليد على اللي بيشوفه
منة كمان ما اتكلمتش اصلا علي ما ادهاش فرصة وزبره كان راشق جوه كسها ما نتطقتش غير آه.......آه....... آه......
علي واقف على أول السرير وساند رجله وعمال يرزع في كس منة وهي نايمه وفتحه رجليها وبتتاوه من المتعة وبيفعص في بزازها ، وشويه وراح شايلها على صدره وزبره راشق في كسها وعمال يفرتك فيه، وهنا شافت منة وليد مغمض عينه ومطلع زبره عمال يلعب فيه .
عضت رقبة علي من الشهوة مع صوت آهات المتعة اللي وليد سامعه وهو مغمض وعمال يلعب في زبره من هيجانه على مراته وهي بتتناك.
علي نايم منة على السرير تاني ونزل بوس فيها بعد ما دخل زبره تاني و يرضع في بزازها ، منة كسها كان صغير لذلك زبر علي كان لم يدخل كانوا بيدخل أماكن جديدة فيها وبيوسعها للمستقبل ،ده كان مخليه بتصوت وصوتها مالي الفيلا....
علي قلب منه على وضع الكلب ودخل زبره فيها ونازل رزع وعمال يضربها بايده على فلقة طيزها وصوت طرقعتها كان طرب بالنسبة لوليد اللي لسه قاعد بيلعب في زبره وهو بيتفرج عليهم لغاية ما نزل للمرة الثانية وهو بيصرخ وبيرتعش من المتعة زي المرة الأولى .
منة وعلي شافوه وهما مع بعض وضحكوا على منظره وكاملوا بوس في بعض ونيك لحد ما الوحش علي جاب فيها لرابع مرة النهارده وشال زبره بعد ما نزل كل نقطة فيه جواها وكسها عمال ينقط من عسلهم هما الاثنين .
وليد بعد ما ارتاح قام دخل الحمام وبص على علي ومنة وهم نايمين جنب بعض على السرير وعمالين يبوسو في بعض .
فتح الدوش واخد شاور علشان يفوق وبعد ما خلص وخرج لقا منة نايمه على صدر علي ومتغطيين باللحاف مع بعض
غير هدومه وسابهم ونزل تحت لقي بواقي اكل في صنية المندي اللي كان جايبها على السفرة قعد ياكل ( ماهو ضرب العشرة بيجوع) بعد ما خلص أكل راح على الليفنج لقي هدوم علي مرميه على الكنبة، كمان لقي البلوزه والبنطلون بتاع منة والملابس الداخلية كمان على الأرض ( واضح إنهم ما ضيعوش وقت)
مسك وليد الاندر بتاع منة وفضل يشمه ومدد جسمه على الكنبة اللي كانت بتتناك عليها منة مراته و ساحب في النوم
في الصباح:
علي: صحيت من النوم كانت الساعة 8 ومكنتش قادر افتح عيني من التعب، منة مرات وليد بيه كانت نايمه على صدري في الحقيقة إحنا امبارح عملنا مقبل في وليد بعد ما دخل الحمام منة قالتلي إنها لسه ما شبعتش وعاوزه تتناك لخامس مره ، عملنا نفسينا نايمين لما طلع من الحمام واتغطينا باللحاف وبعد ما خرج من الاوضة قمت نكت منة تاني.
كان عندي امتحان في الكلية الساعة 10 وكنت عاوز اروح الجامعه علشان الحقه قمت من على السرير براحة علشان ما صحيش منة ودخلت خدت دش على السريع ونزلت على تحت علشان اجيب هدومي لقيت وليد نايم على الكنبة والاندر بتاع منة على وشه ، منظر امه كان يفطس من الضحك، طلعت الموبايل من البنطلون وشغلت GBS وحددت مكاني وكلمت عربية اوبرا وكان معايا فلوس ، والعربية كان قدامها 15 دقيقه قولت ادخل المطبخ اعملي لقمه اكلها قبل ما انزل ( ما أنا لازم اعوض مجهود امبارح ، أي نعم صنية المندي والحمام اللي جواها امبارح ساعدوني كتير بس ما يجراش حاجه) خلصت فطار والعربية كانت وصلت قدام البيت فتحت الباب من المفتاح اللي جوه وقفلت ورايا وركبت العربية ، بعد ما العربية اتحركت وطلعنا بره على الطريق طلعت التليفون وفتحت الواتس لقيت رسائل كتير بعتها الست عبير مرات عمي عصام ، في الحقيقة أنا نسيت اعرفكم إني بنام مع عبير داخل في اربع سنين اهو من تاني شهر سكنت عندهم في العمارة كنت نايكها ، اصلي عمي عصام **** نمر من زمان، والست عبير بصراحه تستاهل فرسه عاوزه خيال بالرغم إن عندها ٤٣ سنة إلا إن عليها جسم فورتيكاه ابيض ملبن شبه الأجانب وكمان شعرها لونه ذهبي زيهم و عليها بزاز كبيره وطعمها زي العسل ما ترضاش تسيبها من حنكك .
ياه ايوه يا دنيا اضحكي كمان اضحكي ثلاث نسوان لحد دلوقتي نكتهم يحلوا من على حبل المشنقة عبير ، وميرفت ، ومنة ، بس يا ترى مين احلى واحده فيهم
بصراحه كلهم حلوين كل واحده منهم ليها طعم مختلف ما هو النسوان انواع برده كل واحده تختلف عن التانيه.
لا وكمان إيه بقي معايا قرشين ينفعوني وقت الزنقة...... يا خبر ده أنا نسيت اخد بقيت فلوسي من وليد....... يالهوي دول ٨٠ الف جنيه ، ازاي نسيت حاجه زي دي طب هعمل ايه واتصرف ازاي..........
الساعة 10 صباح:
وليد: قمت من على الكنبه الساعة 10 حاسس كأني نشيط بصيت على زبي لاقيته منتصب الانتصاب الصباحي العادي بصيت حواليا مالقتش هدوم علي مكانها طلعت على فوق فتحت الاوضة لقيت منة نايمه لوحدها في السرير ملط منظرها خلا زبري بقي حديد وقلت دي فرصتي علشان اشوف نفسي خفيت بجد ولا إيه ، قلعت هدومي شديت اللحاف و عدلت رجل منة علشان افتح كسها وروحت مدخل زبري جوه كسها وفضلت انيك فيها أول مرة انيك فيها من سنتين والفضل كله بصراحة يرجع لعلي لولا اللي عمله امبارح مع منة وخلالني اشوفه ما كنش زبري رجع تاني ، يا انهر ابيض هو أنا بقيت ديوث ولا إيه
( وماله لما اكون ديوث مش احسن من قبل كده، بصراحة منظرهم هما الاثنين امبارح كان يهبل الواد علي ده فحل بصحيح)
منة بدأت تفتح عيونها وهي بتتناك من جوزها وكانت فرحانه علشان هو بقي كويس ، بس للاسف وليد ما كملش ٤ دقائق وكان منزل فيها.
وليد: نزلت بسرعه في كس ونمت على صدرها وشميت ريحت عرقها اللي ممزوجه بريحة علي
اخدنا دش ونزلنا تحت عملتلي الفطار وقاعدنا نفطر سوي
منة: أنا فرحانه اوي النهارده علشان إنت بقيت كويس
وليد: البركة في علي
منة: علي هو مشي امتي صحيح
وليد: مش عارف أنا صحيت ما لقتوش ، ده حتى ما خدش بقيت الفلوس اللي متفقين عليها
منة: علشان خاطري يا وليد ابقي اديهم له ولو عرفت ابقي زودهمله اصله حكالي امبارح إن ابوه معدش بيبعت ليه فلوس وانه عنده مصاريف كتير
وليد: حاضر
من غير ما تقولي ،يلا نخلص فطار علشان نروح نجيب الاولاد.............
الجزء الثالث
الساعة : ٢ مساء
علي: رجعت من الكلية الساعة ٢ بعد ما خلصت الامتحان عديت على المحل علشان كنت عاوز اتكلم مع عمي عصام لاكن مش لقيته ، روحت وطلعت على الشقة بتاعتي فتحت الباب ودخلت لقيت الشقة متنظفه وسمعت خربطه جوه الشقه ، ببص على المطبخ لقيت عبير واقفه بتطبخ ولابسه جلابيه قصيره من بتوع النوم متجسمه عليها ومبينة نص بزازها
علي: اش اش اش إيه الحلوه دي كلها يا بيري ( بدلعها)
عبير: كنت فين امبارح يا حبيبي ، جتلك ما لقيتكش وقلقلت عليك
علي: معلش يا حبيبتي ( وقربت منها وبست درعها ولزقت فيها) اصلي كان عندي امتحان النهارده ، ورحت اذاكر مع جماعة صاحبي وطبقنا لحد الصبح
عبير: ولا يهمك يا حبيبي ،اهم حاجه تكون حليت في الامتحان كويس
علي: آه تمام ، بس إيه الحلوه دي كلها ، مش عوايدك يعني تجيلي في وقت زي ده اومال الجماعة فين
عبير: قصدك مين عصام ، اصله راح عند اخته ميرفت هيتغدى عندها
علي: لا عم عصام ايه ده راجل سكره ، ضحكت وقلت ، تعرفي يا بت يا بيري القرون كترت اوي في البلد والواحد مش داري ( اصل عم عصام كام من نوعية وليد)
اومال العيال فين
عبير: تامر عنده دروس ، و بسنت راحت عند اختها رانيا تقعد معاها كم يوم علشان جوزها سافر
علي: هو لحق ده لسه داخلين من ٣ شهور
عبير: بيقول عنده شغل
علي: وعصام راح عند اخته يعمل إيه هو فيه حاجه حصلت بينها وجوزها تاني
عبير: (سابت المعلقة اللي بتعمل بيها الأكل وبصت ليا) بتسأل ليه، إيه وحشتك ميرفت هانم أوي
علي: ايدا ايدا ايدا إحنا بنغير ولا إيه( ورحت مقرب منها اكتر )
عبير: ابعد عني الحق عليا أنا اللي وفقت على الموضوع ده من الاول
علي: إنت عارفه إن مفيش حد في غلاوتك ( ورحت حاطط ايدي على كسها وفضلت امسك فيها ، وهي بدأت تهيج
أنا هخش أخد شاور على ما الاكل يجهز ، علشان اتغدي وبعد كده اعرفك انتي غاليه عندي اقد إيه
طلعت من الحمام وقاعدنا اتغدينا سوا وبعد الغداء اخدتها على السرير ونكتها لحد لما فشختها وخليت جسمها كله مايه ، ورغم اني كنت شبعان من ليلة امبارح مع منة ، إلا إن ميصحش ياعني، عبير تتعب التعب ده كله اكل وتنظيف ، وما اديهاش مكافاتها وكمان علشان ما كنتش فاضي ليها الاسبوع ده علشان الامتحانات.
الساعة ٥ مساء
وليد: نزلت شبرا و كان معايا بقيت حساب علي علشان اديهوله وقفت العربية قدام السوبر ماركت بتاع عصام ونزلت سيبت الفلوس في العربية وقلت اديهاله فيها بعيد عن العين ، اتفاجئت لما لقيت عصام موجود هناك وقام علشان يسلم عليا لما شافني
عصام: أهلاً أهلاً يا بشمهندس وليد إيه النور ده
وليد: ازيك يا معلم عصام
عصام: بخير اتفضل
وليد: ( بتوتر) أنا كنت في مصلحة قريبه من هنا قولت اعدي واسلم عليك واطمن ، اخبار الجماعه ايه
عصام: مين عدم لا مؤاخذه
وليد: عماد وجماعته
عصام: اهو ماشي حالهم أنا كنت عندهم ولسه جاي من شويه
وليد: (قعد يبص في المحل يمين وشمال علشان يلمح علي ، لاكن مش لقاه) يعني خلاص معدش في مشاكل زي الأول
عصام: الدرس اللي اخدوه ما كنش سهل برضه
وليد: والواد ايه عملت معاه إيه ، لسه شغال عندك ولا مشي اصلي مش شايفه هنا
عصام: تقصد علي ، آه هيروح فين ، الواد طيب وغلبان وكتر خيره ، بس هو واخد اجازة علشان عنده امتحانات
وليد: طيب خالي بالك من الأولاد وابقي انصحهم مش عاوزين مشاكل تاني
عصام: اكيد طبعا
وليد:طيب هامشي أنا علشان ورايا كم مشوار لسه ، وسابه ومشي ورجع ركب عرببته ومشي
بعد اسبوع
علي: كنت خلصت الامتحانات بتاعت ميد ترم وقلت لازم اروح اشوف وليد بيه علشان اجيب منه بقيت فلوسي ، عرفت مكان المعرض بتاعه ولبست هدومي ونزلت من الشقه علشان اروح أقابله.
وأنا نازل عند باب العمارة شوفت رانيا وبسنت ولاد المعلم عصام جايين على البيت ومعاهم شنط سلمت عليهم واخدت منهم الشنط ووصلتها لحد الشقة بتاعتهم وسبتهم ونزلت تاني وأنا بقول في سري ( البت رانيا اتغيرت ١٨٠ درجة بعد الجواز البت بقت احلي من امها ، يخربيت ام البنطلون اللي لابسه ده ، ده مخلي طيزها بقي فورتيكه ، نفسي اضمك للسته بتاعتي زي امك يا بنت المتناكة )
بصراحه، رانيا قمر ١٤، طويلة وجسمها سكسي خالص وبيضه ملبن زي امها . و سنها مش كبير أكبر مني بسنتين بس
الساعة ٩ مساء
علي: روحت على المعرض بتاع وليد بيه ولقيته هناك دخلت وسلمت عليه وكان وسط العمال بتوعه ، وحسيت إنه احرج لما شافني ، واخدني على جنب بعيد عن العمال بتوعه
وليد: أهلاً يا علي عامل ايه
علي: تمام يا بيه
وليد: عرفت منين المكان ده
علي: اللي يسأل ما يتوهش يا باشا ، أنا بس كنت جاي علشان اخد بقيت حسابي ، اصلي مشيت المره اللي فاتت من غير ما اخده
وليد: تمام حسابك موجود ما تقللقش ،أنا على فكره جيتلك تاني يوم المحل وكان معايا الفلوس بس مش لاقيتك ، وعصام قاللي إنك واخد اجازة.
علي: كتر خيرك يا وليد بيه ، آه فعلاً كلام عصام صح
وليد: تعالي نخش جوه وأنا هجيبلك بقيت فلوسك
دخلت مع وليد بيه المكتب ، فتح الخزنة بتاعته وقف متنح فيها شويه وبعد كده راح قايللي إنه مش معاه سيولة تكمل المبلغ، قولتله إن ما فيش مشكله وممكن اعدي عليه وقت تاني ، قالي لا تعالي معايا البيت وأنا هكملك من هناك ، وخرجنا من المعرض وروحنا على البيت.
ولما وصلنا فتح الباب ودخلت معاه البيت وروحنا على الليفنج ،لقينا منة مراته قاعده على الكنبة لابسه روب احمر مفتوح وقصير مبين فخادها كلها لحد طيزها وعليه تيدي لانجيري اول مره اشوفه في حياتي ، وكان سكسي اوي ، منة اتخضت لما شافتنا وحاولت تعدل في نفسها وتقفل الروب.
منة: أهلاً يا وليد ، ازيك يا علي عامل ايه إيه المفاجأة الحلوه دي
علي: ازيك يا هندسه عامله ايه ( وقربت منها وبوسته من خدودها ، وهي بقت مكسوفة من اللي عملته)
وليد: أنا جبت علي علشان اجيبله بقيت فلوسه
منة: بجد ، على فكرة يا علي وليد قالي إنه راحلك علشان يدهوملك بس مش لقاك هناك
علي: حكالي وليد بيه ، وبعدين الفلوس اللي عندك تزيد مش تنقص
وليد: امال فين الاولاد
منة: في اوضهم لسه متعشيين ونيمين
وليد: طب مش هتعشينا ولا إيه ، ولا علي يقول علينا بخلا
علي: لا ازاي دا انتم بيت الكرم كله
منة: تسلم ، ثواني وهيكون الأكل جاهز
منة راحت على المطبخ جابت الطباق وهي لسه بالروب الاحمر اللي مبين كل رجليها ، وأنا زبري من الفرجه عليهم بقي زي الحديد، وقلت في سري، لازم انيك منة تاني الليلادي بأي طريقة.
قعدنا نأكل على السفرة واتكلمنا على الامتحانات بتاعتي ، وكمان على شغل منة، وكانت منة قاعدة قصادي والروب كان ساقط على صدرها خالص وبزازها الحلوه كانت بينه قصادي
وأنا مركز معاهم وهي لاحظت ده وقعدت تبتسملي.
بعد الاكل غسلت ايدي ووليد دخل يجيب بقيت الفلوس وأنا اخدت الطباق من على السفرة وقلت اوديهم المطبخ علشان اساعد منة ، منة كانت في اللحظة دي بتقطع في كيكه ومشغله الخلاط علشان العصير.
قربت منها ولزقت زبري في طيزها ومسكت بايدي الاثنين بزازها وعصرتهم عصر ونزلت بلساني على رقبته وقربت من ودانها
علي: واحشتيني أوي يا منمن ( ونزلت بايدي اليمين العب في كسها)
هي ما نتطقتش وبقت تتجاوب معايا ومسكت شفايفها الحس فيهم، فضلنا دقيقه لحد لما سمعنا صوت الخلاط اتقفل ، هي بصت لقت وليد، كان هو اللي طفاه وفتح الثلاجة بياخد ازازة مياه ، منة بعدت عني ، وطلبت مني بصوت اني اخد اطباق الكيكه على ما تصب العصير ، وليد خرج وأنا طلعت وراه ومنة جابت العصير وجت.
وليد: اتفضل يا علي الشنطة دي فيها فلوسك ومكافأة صغيرة مني أنا ومنة
علي: معقول يا جماعه ده كتير بصراحة
منة: ماتقولش كده إنت تستاهل اكتر من كده ، كفايه إللي إنت عملته معانا ، بفضلك وليد خف وبقي كويس
علي: الف سلامه عليك يا وليد بيه
وليد: بخجل ، متشكر يا علي
منة: إحنا صرفنا كتير اوي على الدكاترة بس ما كنش فيه نتيجة إنما إنت من ليلة واحدة جبت من الاخر ، وقعدت تضحك
وليد حب يغير الموضوع) اقعد يا وليد اتفضل اشرب العصير
قعدت على الكنبة ومنة جات قعدة جانبي ووليد على الكرسي ، ومنة قعدت نفس قعدتها اللي شوفنها لما دخلنا ، وفتحت الروب سنه علشان ، شويه واحنا بناكل وليد تليفونه رن استأذن علشان يرد على المكالمة،اول لما دخل المكتب ، قربت من منة وبدأت العب في جسمها وهي بقت حاسه بكسوف ، وقالتلي ممكن وليد يطلع ، ما عبرتش كلامها ورحت ماسكها من ايديها مقومها ولفعتها على كتفي وطلعت بيها لفوق وأنا عمال احسس على طيزها والضربها عليه ، وهي تقولي بالراحة علشان الاولاد ودخلت بيها على الاوضة ورديت الباب برجلي.
وليد: بعد ١٥ دقيقه خلصت مكالمة التليفون طلعت بره المكتب ما لقيتش منة ولا علي ، فكرت علي مشي ، بس بصيت على شانطة الفلوس لقيتها موجودة عرفت إنه لسه هنا ، اكيد هما طلعوا الاوضه مع بعض ، طلعت السلالم بسرعة رهيبة ووصلت عند الاوضة ووقفت هناك متردد افتح الباب ، وأنا سامع آهات منة ، قلت ما بدهاش فتحت الباب بالراحة وبصيت على السرير لقيت منة قاعده على زبر علي وعماله تتنطط عليه وهو نايم كيف الباشا.
مش عارف اعمل ايه منة جات عيونها في عيني وهيا عماله تتنطط على زبره وتتاوه من المتعة وكأنها بتقولي إنت السبب إنت إللي جبته لي أول مرة، وأنت إللي جبته تاني النهارده ، زبري على منظرهم كان بدأ يقف ومشيت ايدي عليه .
منة: ادخل بسرعة وقفل الباب علشان العيال.
قولتلها حاضر وقفلت الباب ودخلت بسرعة ومشيت جانب السرير وهي بتتناك ورحت قاعد على الكرسي بتاع المره اللي فاتت ، وفكيت البنطلون وطلعت زبي وقلعت البنطلون خالص وقعدت اتفرج عليهم زي المره اللي فاتت واستمتع بأهات منة وهي عمالة تتناك من علي لحد لما نزلت برضه زي المره اللي فاتت.
قعدت على الكرسي ٥ دقائق علشان اخد نفسي بعد ما نزلت
هما كمان كانوا نزلوا مع بعض في اللحظة دي طلبت مني منة طلب.
منة: معلش يا وليد ممكن تجيب لينا فوطين من الحمام علشان نمسح العرق واللبن ده
حسيت باحراج شويه لاكن اعمل ايه ،قومت على بسرعة اديتهم الفوطين ودخلت الحمام قلعت بقيت هدومي ونزلت تحت الدش وعمال انب نفسي على اللي حصل ، لاكن دخل صوت تاني عقلي وقالي.
مش هو ده اللي إنت كنت عاوز تشوفه..... أرد واقول ،لا طبعا
طب ليه جبت علي تاني البيت ، ليه مش اديته الفلوس في المحل ، ليه كذبت عليه وقولت له مش معاك فلوس هناك وهي كانت موجوده............. ما هو أصل يعني
اصل إيه بس ، إنت كان من جواك عاوز ده يحصل ، إنت بتحب تشوف ده لازم تعترف............... مش عارف بصراحه اصلي لما بشوفهم مع بعض مش عارف ليه زبي بيقف مره واحده ، بصراحه جسمها الابيض مع جسمه الاسود لما بيبقي لمسين بعض ليهم سحر غريب اوي بيخلوا الواحد يبقي مبسوط وهو بيتفرج عليهم.
لازم تعرف انك عمرك ما نكت مراتك وخليتها تتأوه وتبقي مستمتعهت زي علي
لازم تعرف إن مراتك عمرها ما تقدر تستغني عن علي بعد ما اتناكت منه.
لازم تعرف إنك لو قلتلها تسيب علي ومعدتش تتناك منه ، إنها ممكن تسيبك إنت شخصياً، هي خلاص ادمنت زبر علي................طب والحل ايه برايك..
مفيش حل غير إنك تسيبهم على راحتهم مع بعض لازم تخليهم يشبعوا من بعض، بعد ما تخرج من الحمام سيبهم يناموا مع بعض وروح نام مع العيال أو على الكنبة زي المرة إللي فاتت ،
سيبهم يتمتعوا واتمتع إنت معاهم.
وليد: خرجت من الحمام لقيتهم لسه نايمين على السرير وعمالين يضحكوا على حاجه ، غيرت هدومي وقولت لمنه انني هروح أنام مع الاولاد ، طلبت منها إنها تقفل ورايا بالمفتاح علشان لو حد من العيال فتح عليهم الصبح ولا حاجه.
قامت ورايا ولقيتها راحت مسكاني من رقبتي بأيدها اليمين وباستني من حنكي وحطة ايديها الشمال على زبري وراحت قايللي شكرا يا حبيبي ، وقفلت ورايا الباب.....................