قصيرة قصة مترجمة قصة تخطف الانفاس (ترجمتى القديمة)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
6,775
مستوى التفاعل
2,657
النقاط
62
نقاط
38,378
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
قصة تخطف الانفاس: ماثيو و زوى

هى قصة تحكى بلا خجل تفاصيل اغراء امراة شابة بعمر 28 عاما. لصبى عمره 11 عاما.

الفصل الاول

نظرت هى الى السقف وهى بالكاد تستوعب احداث بعد الظهر. يا الهى فكرت فى نفسها. لقد عبثت شبه عارية ومرحت مع صبى عمره 11 عاما على اريكتها السريرية. لم تصدق ما فعلته ولكنها كانت تجربة مذهلة لا تصدق تركتها مخطوفة الانفاس وتواقة للمزيد. المزيد كثيرا.

كان قلبها لا يزال يخفق بشدة كسباقات الركض منذ ان غادر الولد شقتها. منذ دقائق قليلة فقط. واستلقت هناك تتذوق وتتشرب وتستطعم هياجها وايروتيكية اللحظة. مررت برفق اطراف اصابعها على حلماتها وتنهدت وهى تتذكر الاحساس اللذيذ لبشرته الطفولية اليافعة على بشرتها.

كانت مخدرة نشوانة ومسطولة من فرط الاثارة بعدما اعادته الى شقتها وبدات تقبله بالحاح دون ان يتفوه اى منهما ببنت شفة. كان التوتر الجنسى كهربيا صاعقا. جردته من ثيابه بلا مقاومة منه وشعرت بالسرور حين وجدت اصابعه المرتعشة المرتجفة تساعدها فى ما تفعل.

تجردت من ملابسها وبقيت فقط بكولوتها وتركته مرتديا كولوته ايضا لتجنبه الخجل والاحراج المترتب على عريهما الكامل. كانت المراة الجميلة البالغة من عمرها 28 عاما هى على الارجح اكثر بكثير مما يستطيع ولد بالحادية عشرة من عمره ان يتحمله او يتعامل معه. فكرت هى فى ذلك. من الافضل ابقاء اعضائهما التناسلية معباة ومستورة بالملابس الداخلية القطنية بدلا من ان تخيفه ويهرب منها.

لقد كان حلوا جدا. كان عليه العودة الى منزله حتى يتجنب التاخير على العشاء وتوبيخ امه. ولكن زوى كانت مجبرة على دفعه دفعا خارج الشقة والا سيظل متعلقا بها ولن ينصرف ابدا. ولكنه سيعود خلال ساعة او ما يقارب ذلك باسرع ما يمكنه سيتناول وجبته وفى امسيات ايام السبت اخبرها انه مسموح له من قبل والديه البقاء خارج المنزل حتى الساعة 9 مساء.

لقد كان الامر بالكاد يستحق ان ترتدى ملابسها مرة اخرى قالت لنفسها بتسلية. ربما يجب فقط ان تستلقى هناك كما هى. وباب الشقة موارب قليلا حتى عندما يعود يجدها امامه شبه عارية ولا تزال مثارة من عبثهما المبكر منذ قليل واصابعها المداعبة لنفسها وله. فى المرة القادمة قررت هى ان تجرده من كولوته بلا تردد وسوف يمارسان الحب والشموع مشتعلة مضاءة والموسيقى الناعمة تعزف فى الخلفية.

كان قلبها يدق بعنف وهى تفكر فيه. ارادته واحتاجت اليه كثيرا فى هذه اللحظة اكثر مما احتاجت اى احد يوما من قبل. مضغت شفتها السفلى وهى تتذكر كم بعث فيها شعورا جيدا حين استكشفت بيدها وعينيها جسده الرشيق النحيل الممشوق اللدن الطفولى.

اى نوع من الفتيات هى ؟ سالت نفسها بشكل شاعرى وتهكمى وهى تتذكره مستلقيا فوقها وبطنه المسطحة الناعمة الملساء تضغط بحزم على بطنها. وعندما قبلته دعك جنبيه فى جنبيها برفق ورقة ولطف ويكاد يكون بشكل خفى سرى ربما كان يامل انها لن تلاحظ وكان يخشى غضب زوى الالهة الكبيرة فالكبار فى نظر ******* الهة يخشى غضبهم ولهم وقارهم الغريب. ومن هنا نشات المعتقدات البشرية لليوم. كان زبره المنتصب الصلب الطفولى الصغير يثيرها ويملاها بالجذل والشوق والافتتان به والرعشة. كانت تشعر به فى حجم اصبع دبلة الرجل وكان ذلك جيدا وهو كبير بالتاكيد بما يكفى للعبث الكثير معه والللهوو به وللكثير من المرح.

تساءلت هى هل لديه اى شعر بعد فى عانته او صدره ؟ لم يكن ذلك ليحدث فارقا كبيرا بالنسبة لها ولكن خلو جسد الولد من اى شعر كان يثيرها جنسيا اكثر واكثر. لقد جعله ذلك يبدو طفلا اكثر وجعل من لقائهما الغرامة بطريقة ما اكثر تابوهية وتحريما وروعة بالتالى.

اكتشفت اجابة سؤالها باسرع مما كانت تنتظر. كانت الدقائق تدق مسرعة.

كانت اطراف اصابعها ترسم خطوطا متشابكة على بشرتها وهى تتحسس جسد الصبى الذى لم يبلغ المراهقة ولا البلوغ ولا الحلم بعد. سيكون جيدا اذا كان جسده خاليا من الشعر. ان ذلك يضيف المزيد من الانحراف الجنسى للامر برمته. وتشربت الاحساس الرائع للسانها وهو يعثر على البشرة الناعمة الصلعاء عند قاعدة زبره. انه تناقض صارخ لذيذ ومحبب وحلو مع شعر عانة الرجل البالغ الكثيفة المجعدة ذات الرائحة القوية النفاذة .. يا لها من فكرة لذيذة.

مرت الدقائق

انزلقت اصابعها اسفل استك خط الخصر لكولوتها وهى تفكر وتتشوق للقائهما القادم.

سيعود اليها قريبا .. على وشك

باعدت بين ساقيها واصابعها تعثر على بظرها البرعم الصغير الضئيل المنتصب على قمة اخدود كسها الرطب المبلل. تنفست بعمق. تساءلت هل هذه خطوات اقدام على السلم.

يتبع بالفصل الثانى

الفصل الثانى

أحدث باب شقتها صوتا وهو ينغلق خلفه. ابتسم لها وكانت واثقة انها تستطيع رؤية الرغبة فى عينيه.

قالت فى نفسها يا روح قلبى. انه عسول جدا. حتى يعود اليها هكذا سريعا جدا ويوفى بوعده لابد انه شرب شايه بالحليب وتناول طعامه بسرعة فائقة كالذئب وركض كل الطريق عائدا اليها بلا توقف. كانت حبات العرق على جبينه كاللؤلؤ وكان يلهث بشدة، ولم يكن ذلك غريبا ولا مفاجئا لها لانه يعيش على بعد نحو خمس كيلومترات. نظرت هى بسرعة للساعة على الحائط. كانت السادسة بالتمام. لديهم ساعتان ونصف اذا كانا يريدان ان يعود الى منزله بحلول التاسعة.

اندفع الادرينالين فى عروقها مثل الكهرباء وارتفع نبضه كالمتسابق فى سباق محموم. تستطيع ان تفعل الكثير مع ولد راغب فى الحادية عشرة من عمره خلال ساعتين ونصف. ابتسم لها ابتسامة عريضة. كانت لا تزال مستلقية على الاريكة السرير بكولوتها فقط واراحت راسها على كومة من وسادات الريش الناعمة. لم تكن هناك حاجة للنهوض. لقد ابتسمت له ابتسامة عريضة هى الاخرى ومنحته نظرة اغرائية تقول يا الهى اننى اعشقك موووووت وكانت واثقة ان ولدا صغيرا حتى مثل ماثيو سوف يفهم معناها.

كان يتنفس بسرعة ولكنه لم يكن يلهث بسبب ركضه بعد الان، لقد كان يلهث من هيجانه الجنسى، وكان ينظر نحوها باثارة حقيقية فى عينيه.

اعجبتها نظراته اليها. كانت تعلم ان جسدها سكسى ونزعة الاستعراض والاغراء لديها كانت فائقة .. خصوصا امام صبى صغير حلو يافع مثله.

كانت زوى ممشوقة رشيقة ونهودها صغيرة وجنباها نحيلان وبطنها مسطحة. عندما استلقت على ظهرها وذراعاها فوق راسها، اختفت نهودها تقريبا، وتستطيع ان ترى الملامح والحدود الخفيفة لقفصها الصدرى تحت بشرتها الملساء الشاحبة. كانت احدى العابها الجنسية المفضلة فى لعب الادوار والتمثيل، مع بويفرينداتها وعشاقها هى ارتداء ملابس طالبة فى مدرسة ثانوية او اعدادية، وكانت تحب رد فعل حبيبها حين يراها تبدو يافعة صغيرة بشكل مقنع فعلا امامه.

عندما عقصت شعرها الاسود الطويل كذيلى خنزيرين اى كضفيرتين على الجانبين ورسمت نمشا خفيفا على انفها الدقيق كانت مقنعة جدا مع بويفريندها ادم الذى قال انها تبدو بالفعل مثل فتاة حقيقية فى الرابعة عشرة من عمرها. كانت زوى تحب ذلك. كانت تحب تمثيل دور طالبة المدرسة الممحونة الصغيرة فى الفراش وكان جيدا ان تعلم انها اتقنت دورها وادته بمهارة منقطعة النظير.

لقد كان شيئا فعلته مع كل عشاقها السابقين. وبعيدا عن حقيقة ان ذلك كان مرحا جميلا وسكسيا فلقد فتح الباب امام مناقشة كل انواع الخيالات الجنسية الاخرى. اذا اثير رجل جنسيا بطالبات المدرسة حسنا فذلك كان ما تريده زوى.. عاشق له عقل قذر وسخ يتقبل خيالاتها حول الاولاد الصغار. كان على عشاقها الشباب الكبار البالغين مثلها ان يقبلوا بخيالاتها وكان ادم يشجعها بشكل ايجابى.

خلال الفترة التى كانا فيها معا فى علاقة، علمها ادم الكثير عن القدرات الجنسية والمشاعر الجنسية للاولاد الذين فى سن ما قبل البلوغ وما قبل الاحتلام وبعده من ذكريات طفولته المبكرة الخاصة. ما اخبرها به ببساطة عزز ايمانها واعتقادها بان بعض الاولاد الصغار بالفعل يثارون جنسيا وهى حقيقة تكتشفها الان بالفعل وعلى ارض الواقع وبالتطبيق العملى.

كان ماثيو ينظر مباشرة على عانتها المغطاة بالكولوت. يا الهى انه حلووووو. باعدت بين ساقيها من اجله ورفرف قلبها فرحا وهى ترى فمه ينفتح وفكه يسقط لاسفل وعينيه تتسعان. يا الهى ان ذلك سيكون ممتعا وسيتضمن مرحا رهيبا. لم يكن باستطاعته ازاحة عينيه عن جسدها.

انزلقت بيدها داخل كولوتها وانزلقت اصابعها لاسفل بين ساقيها الرشيقتين وفوق شفاه كسها الملساء العارية من اى شعر. لم تكن تحب شعر العانة. فكما تعلم ويهمها ويقلقها فشعر العانة يعوق لحس الكس اى الجنس الفموى لذلك ومنذ سنوات الان فقد قام بازالة شعر عانتها بالليزر بشكل احترافى. لقد كان ذلك مكلفا ولكن النتائج تستحق. بشرة ملساء عارية صلعاء بلا طفح جلدى ولا بقايا شعر نابت خشن صغيرة.

تساءلت فى نفسها مرة اخرى عما اذا كان ماثيو عارى الجسد من الشعر. كان ذكرى زبره المنتصب لا تزال حية وطازجة فى عقلها من لقائهما بعد الظهيرة اليوم عندما شعر بزبره يضغط على جسدها وهما يتعانقان ويلتصقان ببعضهما. ثم عندما نهض للمغادرة رات لمحة قصيرة من زبره عبر كولوته الازرق الفاتح قبل ان يرتدى ويرفع بنطلونه الجينز الى خصره.

قالت له زوى باسمة "لقد عدت مرة اخرى بسرعة" ثم اردفت "هل اوحشتك واشتقت لى؟" تكلمت ببطء وهى تشاهده وتراقبه عن كثب وبينما تتكلم كان اصبعها الوسطى قد وجد بظرها المبلول الصلب وضغطت عليه برفق ولطف. علمت ان الولد يستطيع رؤية يدها تتحرك داخل كولوتها. ارادته ان يرى ذلك ، وشاهدت وراقبت ردة فعله.

اوما ماثيو براسه بخفة كاجابة على سؤالها، ولكن ظلت عيناه مثبتتين عى عانتها. كان منبهورا مشلول الحراك متجمدا ومخدرا كالمنوم مغناطيسيا بما كانت تفعله. لم يكن بالتاكيد خائفا ولا وجلا ولا قلقا. شاهدت تعبيرات وجهه بحذر وبعناية بينما اصبعها ينزلق لاسفل على طول شق كسها حتى بوابة مهبلها ثم يعود اصبعها الى بظرها. كانت مبلولة جدا ومثارة للغاية.

نمت وازدادت شجاعتها بينما اصبح واضحا انه يستمتع باستعراضها الصغير هذا، وتحركت يدها بايقاعية اكبر بين ساقيها. لو كان ماثيو يعلم اى شئ عن ممارسة العادة السرية فلابد انه يعلم ما تفعله، ومن النظرة التى على وجهه فيبدو انه يعلم. كان تنفسه مضطربا ثم وفيما بدا كمل لو كان رد فعل للعقل الباطن بالكامل، تحركت يده نحو عانته وبدا يدلك زبره من فوق بنطلونه الجينز برفق. قالت فى نفسها يا الهى اننى اثيره جنسيا !

فى خيالاتها كانت تامل فوق كل شئ اخر ان يتمكن الاولاد الصغار من ان يثاروا جنسيا. كانت الاولاد فى خيالاتها دائما قادرين على الانتصاب والحفاظ على انتصاب ازبارهم لفترة طويلة بما يكفى لممارسة الحب. اخبرها ادم ان الاولاد الصغار يستطيع بالتاكيد ان يفعلوا ذلك، وقال انهم يستطيعون بلوغ الاورجازمات وعلى الفور يعودون للانتصاب. فى الحقيقة لقد اخبرها انه عندما كان صبيا صغيرا اعتاد على ممارسة العادة السرية مرات عديدة فى اليوم واستطاع ان يبلغ الاورجازم مرارا وتكرارا دون ان يفقد انتصابه.

هذه القوة الاسطورية الجنسية يفقدها الرجل سريعا حين يبدا الصبى فى انتاج اللبن لقد اخبرها بذلك. شرح لها ان كثيرا من الاولاد ما قبل البلوغ يستطيعون بلوغ النشوة والاورجازم اكثر من النساء او مثلهن ويستمرون منتصبين ونشطين جنسيا بعد الاورجازم دون ان يفقدوا انتصابهم ودون الحاجة للكثير من الوقت ليستعيدوا انتصابهم.

يستطيعون ايضا الحصول على الكثير من الاورجازمات وقمم النشوة ويستمرون نشطين جنسيا اطول مما هو الحال بالنسبة للذكور البالغين او الكبار. لقد استند فى هذه الحقائق على تجاربه وذكرياته الشخصية عن فترة ما قبل وما بعد البلوغ والاحتلام. ولكنه ايضا اراها بعض الابحاث للعالم الشهير كينزى التى تؤكد ما يقوله. بعدما عرفت هذه الحقائق اصبحت خيالات زوى حيال الاولاد الصغار شديدة وقوية ولحوحة.

كانت تامل ان يكون ماثيو يمتلك هذه الشهوة شهوة الجرو الطبيعية ما قبل البلوغ. كانت تريد ان تمارس الحب معه ببطء وبشكل حسى شهوانى عاطفى وتجعله يبلغ قمة نشوته على نحو حلو بين ذراعيها بينما تقبله. ويتلاحم ويتلاعب لسانه ولسانها معا.

كانت تريد ايضا ان ينيكها. ارادت ان تبلغ قمة نشوتها وزبره زبر طالب وتلميذ المدرسة الصغير فى كسها بينما يقبض بيديها على ردفيه الصغيرين المشدودين. كانت تريد ان تنيمه على الفراش وتدلك له زبره حتى قمة نشوته مرارا وتكرارا. كانت تعجبها فكرة تدليك زبر *** حتى يبلغ اورجازمه "قمة نشوته" وكانت تامل ان تكون قادرة على ان تجعل ماثيو يقذف مرارا وتكرارا ولو بدون لبن.

"لماذا لا تخلع التى شيرت مثل السابق ؟" سالته زوى.

نظر اليها واحمر وجهه، كان خداه تشتعل بالحمرة. ثم بدون تردد جذب تى شيرته وخلعه من فوق راسه.

"هل يمكننى ان اخلع بنطلونى الجينز ايضا ؟" سالها وفى عينيه بريق خبث.

لم يكن مفاجاة لزوى انه طلب منها ذلك فقبل كل شئ لقد تجردا منذ قليل من ثيابهما وبقيا بالكولوتات فقط. وكانت زوى لا تزال ترتدى كولوتها ولم ترتدى شيئا فوقه حتى الان.

اوامات براسها له بحماسة وابتهاج وتعلقت عيناها بعينيه كالقفل معا وهى ترسل اليه عبرها عاطفتها الجياشة. جلست على الفراش وجلبت زجاجة مياه معدنية باردة بينما يعبث ماثيو بسوستة بنطلونه. كان الادرينالين يضخ فى جسده. وجسدها. كان فائق الحسن رائع الجمال ببساطة واختصار. شعر اشقر قصير وعيون زرقاء كبيرة وبشرة شاحبة ناعمة ملساء مثالية جدا. بلا شائبة وبهذا الاشراق واللمعان والاشعاع الذى يفقده الولد سريعا بعد البلوغ.

جذب وانزل بنطلونه الجينز لاسفل حتى كاحليه ووقف بعد ذلك بشكل غريب امامها يرتدى فقط كولوته. ارجحت زوى قدمها ووضعتها على الارض وانحنت للامام قليلا لتشاهد المنظر بشكل افضل. ركل بنطلونه الجينز جانبا واخرج قدما قدما من البنطلون وانتقلت عيناه بين زوى والبقعة من الارض التى امام قدميه مباشرة بالضبط.


لم تكن هناك حاجة للعجلة وتشربت زوى المشهد وهى تاخذ رشفة اخرى من المياه المعدنية لان فمها جاف من الاثارة. ورغم حقيقة انها ترتدى فقط اصغر كولوت ولكن عريه الجزئى بدا انه يسبب له الحرج قليلا. بدا مشغولا بالعلامة التى على الارض امامه يمد اصبع قدمه الايمن ويفركها به كما لو كان يحاول ازالتها .

لم تصدق زوى حظها. لقد كان حلما يتحقق ويصبح حقيقة. ولد حقيقى عمره 11 عاما يقف امامها بكولوته فقط وهذا ليس خيالا ولا فانتازيا. اعجبت بجسده شبه العارى.

كان رشيقا جدا ودون ان يكون نحيلا الى العظم، وكان بطنه مسطحة جميلة وله سرة صغيرة ومستديرة ليست غائرة ولا بارزة. كانت تبدو كما لو كان قد رسمها احد ما ثم رشقها بشكل سطحى على سطح بشرته. احبتها زوى. كانت سكسية وحلوة. استطاعت ان تتخيل نفسها تضع عليها عسل النحل وحولها بملعقة عسل حلزونية وعلى شكل دوامة على بطنه وحول سرته. ثم تلعق العسل عنها ببطء وطرف لسانها يتتبع دوامة العسل وتلعقها حتى تصل الى مركزها اى سرته.


كان صدره املس ومسطحا بدون العضلات المتطورة التى يملكها الرجل البالغ وكانت ضلوعه المموجة مرئية عبر بشرته الشاحبة. اعجبتها حلماته. كانت صغيرة ووردية اللون بشكل باهت وفى المركز والمنتصف كرة مستديرة ضئيلة من اللحم. رغم انها حلمات صغيرة الا انها قابلة للمص والعبادة. وجميلة فاتنة. وكانت تامل ان تستطيع جعلهما ينتصبان بشدة حين تلعب بهما لاحقا.

كان ينظر اليها الان بما اعتقدت زوى انها نظرة بالغين جدا ونظرة كبار. لقد عبثا معا بالفعل شبه عراة بعد ظهيرة اليوم ومن النظرة المرتسمة على وجه ماثيو من الواضح انه يريد المزيد. بينما كانت تتفحص وجهه وجسده بامعان لاحظت عيونه الزرقاء الكبيرة الجميلة وملامحه الحلوة الطفولية الصبيانية.

يا الهى انها تهيم به عشقا
ربما يعجبه ويود ان يكون بويفريندها الجديد او الاخر. اعجبتها هذه الفكرة. استطاعت الخروج فى مواعيد غرامية معا. باستطاعتها ان تاخذه الى السينما وتلتصق به فى الصف الخلفى حيث لا يراهما احد. سيجلسان فى ركن فى الخلف. ثم ستضع معطفا فوق حجره وتفك سوستة بنطلونه الجينز وتدفع كولوته القطنى الصغير جانبا وتدلك زبره حتى يقذف. كان حلوا. استطاعت ان تتخيله يقذف فى الصفوف الخلفية المظلمة لاناس يشاهدون الفيلم ولا فكرة لديهم حول ما يحدث وراء ظهورهم. تخيلت تعبيرات وجه ماثيو المتقلصة وشفته السفلى بين اسنانه وهو يحاول باستماتة الا يصدر صوتا.

حدجته زوى بنظرة باسمة خبيثة " اتحداك ان تخلع كولوتك" قالت ذلك وعيونها تتلالا.

تحاشى ماثيو نظراتها وعيونها بحياء وخجل ولكنه لم يستطع اخفاء الابتسامة التى ترقرقت على اركان فمه. "سافعل اذا خلعت كولوتك انت اولا" قال بوقاحة.

ابتسمت زوى ابتسامة عريضة .. شعرت كما لو كانت خلف كوخ الدراجة الخشبى فى المدرسة مرة اخرى. حسنا فكرت اذا اراد ان يرانى عارية يستطيع ذلك. يا الهى، اريده ان يرانى عارية ! وقفت تواجهه وببطء انزلت كولوتها لاسفل على ساقيها الطويلتين الرشيقتين. انفتح فم ماثيو وسقط فكه حتى شكلت شفتاه دائرة كاملة تقريبا والتصقت عيونه بعانتها.

"تعال هنا" قالت بنعومة وهى تاخذ يده برفق وتقوده الى الفراش. جلست على الفراش وباعدت ساقيها من اجله ليرى. "ستحصل على رؤية افضل اذا ركعت" قالت ذلك وفعل كما قالت، باعدت بين ساقيها على اتساعهما ولذلك استطاع الحصول على رؤية افضل.

كان هناك شئ ما ايروتيكى حول تعرية اعضائها التناسلية بهذه الوقاحة الشديدة والجراة لهذا الولد الصغير. لقد جعلها ذلك تشعر حقا كما لو كانت قد عادت تلميذة فى المدرسة. تلعب لعبة انت ترينى بتاعك، او عريس وعروسة، ولكن هذه نسخة اكثر نضوجا بالطبع. ركع ماثيو بين ساقيها يتامل اكثر اجزاء جسدها خصوصية وسرية كما لو كان يشاهد البورنو على شاشة الكمبيوتر. كانت عيناه واسعتين مثل الاطباق.

اصدر الباب المؤدى للمطبخ صريرا بينما قطة زوى واسمها مسز تيبس تسير عائدة الى الحجرة. تساءلت زوى ماذا ستظن القطة حين ترى امها جالسة عارية امام صبى صغير ينظر بامعان وشدة الى كسها العارى.

كانت هى ومسز تيبس على نفس طول الموجة وكانت واثقة ان القطة ستوافق على هذا الولد الصغير الحلو. فى الحقيقة كانت متاكدة ان مسز تيبس تحب الاولاد الصغار ايضا مثلها.

قال " انه مبلول" وقد اقترب منها بشدة بفحصه بما يكفى ليلاحظ. شعرت زوى بالسرور لانه ببساطة تلفظ باكتشافه هذا ولم يتقزز او يشمئز مما لاحظه.
قالت له باسمة "بالطبع هو مبلل اننى مثارة. لقد جعلتنى مثارة. هذا ما يحصل للفتيات عندما نثار. كلما اثرنا اكثر تبللت اكساسنا اكثر. الاولاد تنتصب ازبارهم والبنات تتبلل اكساسهن"

كان ماثيو يفكر بوضوح فى هذه المعلومات عندما سالته زوى "هل تعلم شيئا عن الجنس ؟"

"نعم بالطبع اعلم" اجابها الولد محاولا ان يبدو ناضجا. كانت زوى واثقة من انه على الارجح يعلم الكثير ولكن مع حلول الوقت الذى ستفرغ فيه معه من ممارسة الكامل سيكون قد تعلم وعرف منها الكثير والمزيد جدا.

"عندما ينتصب بلبول الولد يضعه فى مهبل الفتاة" شرحت له. "ومهبل الفتاة يصبح عصاريا كثير العصارة كى يدخل بلبوله بسهولة اكبر. لذلك انا مبللة. انه تزييت وتزليق. كى يستطيع زبرك الدخول اذا اراد ذلك"

بدا ماثيو يفكر فى الامر ويقلبه فى راسه لبعض الوقت، وعبس قليلا ثم سالها "يا زوى ماذا يحدث عندما يدخل الولد زبره فى كس الفتاة ؟ ماذا يفعلان عندئذ ؟"


مدت زوى يدها لتتناول زجاجة المياه المعدنية. كان فمها جافا جدا وكانت تهتز وترتعد بشدة كبيرة وكانت واثقة ان ماثيو سيلاحظ ذلك. ليس فقط ان الموقف هذا كله قد اصبح ايروتيكيا بشكل متزايد ولكنها الان اكتشفت انه على الارجح يعلم الكثير عن الجنس كونه يطلق على بلبوله اسم زبر ومهبلها اسم كس.

"حسنا انه يستخدم جنبيه لينزلق بزبره الى الداخل وتحرك الفتاة جنبيها ايضا. هذا ما يسمى النيك وهو اكثر الاشياء اثارة التى يمكن لشخصين ان يفعلانها معا.". مدت زوى يدها ووضعت يدها على قمة راسه وهى تتكلم، ومررت اصابعها خلال شعره الناعم الغزير.

نظرت اليها ماثيو بعيون واسعة للحظة بدون ان يقول اى شئ ثم سالها ببساطة " لماذا يفعلان ذلك ؟"


"حسنا، هل تتذكر عندما تبادلان القبلات بعد الظهيرة ؟ هل تتذكر كم كان مثيرا تبادلنا القبلات باللسان بدل مجرد لمس شفتينا مع بعضها ؟"

اوما ماثيو براسه ايجابا وهو يركز فى رد زوى ويتطلع اليها بعيونه الزرقاء الكبيرة.



"حسنا، لقد اصبح الامر امتع واجمل عندما خلعنا ملابسنا اليس كذلك ؟ وهذا لان بشرتنا العارية تلامست وانضغطت معا ونحن نتبادل القبلات"

كان ماثيو لا يزال ينظر اليها ويومئ ايجابا وهو يمضغ شفته السفلى وهى تتكلم.

"حسنا، تخيل ان تفعل ذلك ب .. إرر .. زبرك فى كسى". كانت مثارة للغاية فقط من قولها هذه الكلمات التى وجدتها صعبة جدا على النطق بها. كان صوتها يتقطع بوضوح.

توقفت لوهلة وهى تجاهد لتجد التفسير الامثل لسبب رغبة الولد ان يضع زبره فى مهبل الفتاة. "هل تعلم ما هى العادة السرية او ضرب العشرة ؟" سالته.

"نعم بالطبع اعلم !"

" و هل تمارسها بكثرة؟ اعنى .. معظم الاولاد يفعلون. والفتيات ايضا يفعلونها."

دار راسها وهى تتمنى ان يعترف هو بانه نعم انه يمارس العادة السرية. فكرت، هيا قل نعم وكن الولد الصغير الهائج الوسخ من احلامى.

قال " نعم .. فى بعض الاحيان". طاطا راسه واحمر وجهه بوضوح بينما يعترف بذلك.

" و .. هل اعجبك ذلك ؟" ارجوك ارجوك قل نعم، فكرت.

تلالات عيون ماثيو وارتسمت ابتسامة عريضة على وجهه. " نعم .. ولكن تكون دوما افضل عندما يقوم بها شخص اخر من اجلك ". اجاب وهو يستعمل عبارة محفوظة سمعها من اولاد اكبر منه فى المدرسة.

" و .. هل مارس احد ابدا العادة السرية لك ودلك زبرك لك ؟" سالته زوى وهى مسرورة انه يرى العادة السرية شيئا جميلا وحتى ولو على سبيل المزاح هو يعى انها تكون افضل حين يفعلها له احد ما.



يتبع

*****

حك ماثيو انفه قليلا. قال "كلا" وهو خائب الامال " اننى كدت ان انجح فى ان اجعل تلك الفتاة فى المدرسة ايريكا ان تفعلها لى ولكن المستر ماكسويل ضبطنا ودخلنا فى متاعب كثيرة ومشاكل. وتم منعنا من التواجد وحدنا بمفردنا معا لبقية الفصل الدراسى".

سالته زوى وهى مندهشة من قصته الصغيرة هذا عن الشهوة اليافعة. "الى اى حد تماديتما ؟"

"ادخلت يدى فى كولوتها وهى فكت سوستة بنطلونى عندما دخل علينا المستر ماكسويل". لاحظت زوى خيبة امل حقيقية فى صوته.

"اين كنتما فى ذلك الحين ؟"

"فى المسرح، خلف الستائر، لم نسمعه ابدا حتى وهو قادم. لابد انه كان يتجسس علينا. انه يفسد امورى دائما على كل حال."

"اراهن انك ضقت بذلك ذرعا" قالت زوى وهى ترثى له وتأسى.

"نعم لقد كانت ايريكا فتاة احلامى ومناسبة للغاية. الجميع يتمنونها ان تكون حبيبتهم."

"وكم عمرها ؟"

"اوه انها فى 13 من عمرها. فى السنة الثالثة".

فكرت زوى. رائع. انه يحب الفتيات الاكبر منه بالفعل. من الاساس. عندئذ قررت زوى انه لا شئ اخر اضافى تحتاج ان تعرفه عن ايريكا فقررت المضى فى محاضرتها ودروسها الجنسية التى تقدمها له.

"حسنا، على اى حال، اتعلم كيف عندما يقوم الولد بممارسة العادة السرية، يصنع قبضة بيده ليقبض على زبره، ثم يدعكه لاعلى ولاسفل؟"

اواما ماثيو بوجهه ايجابا وتعبيرا عن فهمه، وهو منبهر بالدرس الجنسى الذى تقدمه له هذا المراة الجميلة.


"حسنا انه يبعث لديك شعورا جيدا اليس كذلك ؟وتظل تفعله حتى تقذف. هل تعلم ما هو القذف ؟" سالته

"نعم" اجاب وتوقف للحظة ليفكر "انه عندما تتفجر الاثارة نوعا ما فى كافة انحاء جسدك وتهرب خلال اصابع قدميك ويديك". اجابها بشكل اكاديمى تقريبا وبلا شعور بالاحراج.

كانت زوى ترتعش واخذت رشفة سريعة اخرى من المياه المعدنية من الزجاجة. لم يكن فقط يعلم عن العادة السرية ولكن كان يعلم ايضا ما هو الاورجازم ! ان هذا الولد كامل الاوصاف ومثالى، فكرت.


"صحيح" قالت واستطردت "حسنا عندما ينتصب زبر الولد ويتبلل كس البنت يدفع الولد زبره داخل كسها ثم يحركه دخولا وخروجا منها حتى يقذف".

"حركة الدخول والخروج تمنحه شعورا مشابها كثيرا لممارسته العادة السرية، ولكنها افضل منها مليون مرة، ولهذا السبب يفعلها الاولاد والبنات لانها تبعث فيهم وفيهن شعورا جميلا. انها تبعث فيهم وفيهن شعورا افضل مليون مرة من ممارسة العادة السرية". كان مجرد كلامها هكذا يثيرها جنسيا جدا وبينما استمرت المحادثة لاحظت كم كانت شفتاه قريبتين من كسها المكشوف. كم كان ذلك جميلا فكرت. ان تمسك مؤخرة راسه وتضغط كسها على شفتيه الرطبتين الورديتين. ولكن لا لا عليها ان تنتظر. عليها ان تكون صبورة.

استطردت قائلة "اذن وهكذا فاحساس زبرك فى كس البنت يشبه جدا ممارستك العادة السرية بالاضافة الى انكما تتبادلان القبلات وتضغطان بطنيكما العاريتين معا ايضا". اذا تكلمت اكثر من ذلك فربما سيكون عليها فقط ان تغتصبه. اما هذا او عليها الذهاب للحمام لتريح نفسها.

احمرت وجنات ماثيو وكان واضحا ان ما تقوله له له تاثير مشابه عليه كما هو عليها. كان يفكر فى ما تقوله واستطاعت ان تشعر انه بوضوح لديه اسئلة عما اخبرته به للتو. اسئلة على الارجح لم يكن ابدا قادرا على سؤالها لامه وابيه او اصدقائه ولكنه يشعر الان انه قادر على سؤالها.

"هل حقيقى ان الناس تمص بعضهم البعض ايضا ؟" سالها بطريقة بريئة جدا مما اشعر زوى انها ستنفجر من الشهوة. احتراق بشرى ذاتى سببه الاثارة الجنسية المفرطة.

سالته بفضول "اين سمعت هذا ؟"

"من معظم الاولاد الاخرين" قال ثم استمر مترددا " وقرات عنها فى الانترنت ورايت بعض الصور ايضا"

كان هذا افضل مما تخيلته زوى على الاطلاق فى اعتى احلامها. "حسنا نعم بالتاكيد الناس يفعلون ذلك ويسمى الجنس الفموى و .. حسنا انه مدهش ورائع جدا ! للولد هو يشبه العادة السرية ولكن بدلا من اليد تثيرك الفتاة بفمها. تمص البنت زبرك وتستعمل لسانها لتجعلك تشعر شعورا جميلا" كانت تشرح له محاولة جاهدة ان توقف صوتها عن التقطع.

صاح ماثيو " ان ذلك شرير وخبيث !" وبدا يشعر بالثقة بالنفس تنمو لديه. "وهل قمت ابدا .. إرر أعنى .. هل .."

" هل مصصت زبر ولد ابدا ؟ اكملت السؤال له. "نعم لقد فعلت واحببت فعل ذلك ايضا. احب مص الازبار. انه رائع وفائق الجمال وبديع الحسن ". لم تكن زوى واثقة كم من الوقت ستستطيع التحكم فى نفسها ومدت يدها لتتناول المياه المعدنية كما لو كانت تاخذ استراحة بعد بعض التمارين الشاقة.


استمرت قائلة "المشكلة انه فى كل المرات التى مارست فيها الجنس كانت مع رجال بالغين ولكننى فعلا احب ان اجرب الجنس مع ولد صغير". تنهدت مرة اخرى ولكن بقلق هذه المرة. كانت تعى ان ذلك التصريح منها ربما يكون مخاطرة وكانت تامل الا تكون تماديت او ان تكون اخافته. مضغت باطن خدها وهى تنتظر رد ماثيو.

انبثقت ابتسامة على وجه الولد وتلالات عيناه. كان ولدا ذكيا وعلم على الفور ما تريد زوى الوصول اليه.

"انت لا تعنين اولادا صغارا مثل ان تكون اعمارهم 17 او 18 سنة اليس كذلك ؟" سالها وهو يبتسم فى امل ورجاء.


"لا يا روح قلبى ليس كذلك." هزت راسها وهى تتكلم وتعلقت عيونها بعيونه كالقفل فى تفاهم متبادل. " اعنى الاولاد الصغار الذين حسنا فى مثل عمرك .." كان عليها ان تتوقف مرة اخرى من اجل مزيد من المياه المعدنية. كان هذا الوقت الحاسم اكون او لا اكون. "وهكذا اظن اننى اخبرك اننى اعشقك واهيم بك حبا" تقول بضعف ونحيب " و .. و .. حسنا اذا كنت تحب ان تمارس الجنس معى تستطيع ذلك. واذا قلت نعم سيكون هذا حلما يستحيل حقيقة وواقعا بالنسبة لى !"

سقط فك ماثيو مرة اخرى ولكن باستثناء هذه المرة لم يستطع ان يفتح فمه اوسع من ذلك حتى لو حاول. كانت لا تزال هناك فرصة ان يلملم ملابسه ويركض الى المنزل ليخبر مامته. ولكن على نحو ما تشككت زوى فى ان يفعل ذلك. انه مستعد للامر ويتوق اليه، كانت واثقة ومتاكدة ولكنها لم ترد له ان يشعر انه تحت ضغط وارادته ان يجد مهربا سهلا ومخرجا يسيرا اذا شعر بادنى قلق.


"ليس عليك ان تجيبنى الان على الفور" قالت برفق "اننى سامهلك بضع دقائق لتفكر بالامر بينما اذهب انا الى الحمام حسنا ؟ اذا لم ترغب فى فعل ذلك تستطيع ان ترتدى ثيابك وعندما اعود لن نتكلم عن الامر اكثر من ذلك حسنا ؟" ابتسمت نحوه بطريقة تطمينية وهى تتسلى بالعبوس الواضح جدا الظاهر على وجهه. "نستطيع ان نظل اصدقاء ولنتناول الليمونادة معا ثم تستطيع العودة لمنزلك."

تعمق عبوس ماثيو وكانت زوى قلقة الان وتخشى ان يظن انها تتراجع عن عرضها.

"اذا اردت ان تفعلها معى اذن عليك فقط ان تتجرد من كولوتك وتستلقى على الفراش حسنا ؟" قالت زوى ذلك وهى تبتسم بابتهاج واشراق ولم يكن هناك شك ان تعبيرها يؤكد ان هذا ما تريده ان يفعله.

اوما ماثيو براسه وعلى وجهه نظرة دهشة وعدم تصديق. كانت القبلات والاحضان التى فعلاها بعد ظهيرة اليوم قد خلبت لبه وامتعته فوق الخيال. لم يستطع فقط ان يصدق حظه الحسن. ولكن بالنسبة للاشياء القادمة التى سيتماديان وبسرعة جدا ويقبلان عليها فهى مدهشة بالكامل. كل هذه الصور التى كان يستمنى عليها لرجال ينيكون الفتيات وتمص الفتيات ازبارهم والان حان دوره ليفعل الامر بالتطبيق العملى! يا الهى، انه يشعر كما لو كان يرقص فى الشارع.


استدارت زوى حين وصلت الى باب الحمام. "فقط تذكر" قالت من فوق كتفها. "اذا كنت على الفراش حين اعود اليك، فاذن سوف نمارس الجنس، وسنفعل كل الامور التى تكلمنا عنها .. والمزيد بجانبها ايضا". ابتسمت وهى تقول هذا ثم اختفت داخل الحمام. بمجرد ان اصبحت بداخل الحمام سقطت على الارض تقريبا لان كل عضلة فى بدنها بدت كما لو كانت تهتز من الاثارة.

نظرت الى نفسها فى مرآة الحمام وسرها ما رأته. بالتاكيد لن يقول لها لا. كانت جميلة ورشيقة وسكسية ولم تستطع ان تتخيل انه لن يرغب فى ذلك. فبعد كل شئ لقد تبادلا القبلات وعلمت ان زبره انتصب عندها. ما المزيد الان هى تعلم انه يمارس العادة السرية ايضا. وانه حتى يعلم عن الجنس الفموى !


لم يكن هناك اى شئ تريد حقا ان تفعله فى الحمام سوى ان تمسح كسها بمنشفة لتتخلص من بعض الرطوبة والبلل المفرط. كانت تريد فقد ان تمنح وقتا لماثيو ليفكر فيه. لم تكن حقا تريده ان يشعر بالانضغاط والاكراه على فعل شئ لا يريد فعله. كان الاولاد فى خيالاتها دوما هائجين جدا دائما وجوعانين للجنس مثلها. كانت تامل فقط ان يكون ماثيو واحدا منهم.

وعاكست اصابعها !

كان الوقت يتحرك ببطء ولكن كان لديه خمس دقائق الان وفى غضون دقيقتين الان ستفتح الباب وترى ما اذا كان مرتديا ملابسه او ينتظرها عاريا تماما على الفراش. فى غضون دقيقتين فقط ستكون هناك كل فرصة لتمارس الجنس مع ولد حلو جدا عمره 11 سنة. كانت الفكرة منعشة.

لم ترد ان تبنى امالها وتغرق فى الاحلام. ربما يقرر ان يعود للمنزل. ربما تكون قد اخافته. لا يجب ان تنسى انه مجرد *** وفكرة ممارسة الجنس مع امراة بالغة ربما تبدو مرعبة شاقة وربما حتى مخيفة.

كانت ايضا عليها ان تتذكر انه حتى لو حاولت ممارسة الجنس معه فربما لا تنجح الامور. ربما لا يكون قادرا على الانتصاب مثلا. ربما لا يعجبه ما تفعله به وربما سيكون عليها ان تتوقف. ان الجنس ليس مضمونا ابدا ان يكون جيدا مع اى احد. وهناك بالتاكيد اشياء كثيرة اخرى يمكن ان تفشل او تتجه اتجاها خاطئا مع الولد الصغير اكثر مما يحدث مع الرجل البالغ او المراة البالغة.


من جهة اخرى ربما يريد الامر كله، وربما يكون الامر نعيما مقيما تاما. تماما كما فى خيالاتها.


يتبع بالفصل الثالث
 

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
6,775
مستوى التفاعل
2,657
النقاط
62
نقاط
38,378
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
الفصل 3

كانت إثارة زوي شديدة لدرجة أنها كادت أن تضعفها. كان فمها جافًا، على الرغم من تناولها رشفة أخرى من الماء في الحمام، وكان جسدها يرتجف. فتحت الباب بتردد ونظرت حولها بحذر. إذا كان ماثيو قد ارتدى ملابسه، فستمسك برداء الحمام الخاص بها. لم تكن تريد أن تدخل عارية وتضطر إلى ارتداء ملابسها أمامه وهي تشعر بالرفض.

لم يكن عليها أن تقلق. كان ماثيو مستلقيًا عاريًا على سرير الأريكة، متكئًا على الوسائد، مبتسمًا، بتوتر طفيف، عندما دخلت الغرفة. انتفخ قلبها بالشهوة والإثارة لدرجة أنها شعرت وكأنه سينفجر.

بالطبع كان ماثيو متوترًا أيضًا وكانت تعلم أنه سيكون كذلك. لم تره عاريًا تمامًا من قبل ومن المحتمل أن يكون خجولًا بعض الشيء إن لم يكن لأي شيء آخر. ما يجب أن تتذكره هو أن هذه كانت مناسبة مهمة في حياته الشابة. كان على وشك فقدان عذريته. ربما سيتذكر هذا اليوم إلى الأبد وأرادت أن تجعله مميزًا حقًا بالنسبة له. كانت بحاجة إلى إظهار الكثير من الاحترام له، والتحرك ببطء في البداية وإعطائه الكثير من المجاملات للمساعدة في بناء ثقته بنفسه.

كان من الممكن أن يكسب كل منهما الكثير إذا سارت الأمور على ما يرام. نأمل أن تكون هذه بداية لعلاقة مستمرة، وإذا حدث ذلك، فيمكنه تحت وصايتها أن يصبح عاشقًا ماهرًا وواثقًا. كانت فكرة وجود صبي صغير يمكنه أن يأخذ زمام المبادرة جذابة للغاية.

وقفت عند قدم السرير وردت ابتسامته. أرادت أن تسمح له بإلقاء نظرة جيدة على جسدها، وبالطبع كانت تتوق لإلقاء نظرة أقرب عليه، الآن بعد أن خلع ملابسه الداخلية. كانت ساقاه مفتوحتين قليلاً وكان قضيبه مستلقيًا بشكل مترهل على كيس الصفن. كانت منطقة الأعضاء التناسلية بأكملها ناعمة تمامًا وخالية من الشعر، تمامًا كما كانت تأمل. كان مثاليًا: رشيقًا ونحيفًا، ولا توجد أي علامات على تطور الرجولة على الإطلاق. كان كل ما كانت تأمله، وبينما كانت تتأمل جسده، نما حماسها ليحل محل توترها تمامًا.

شغلت زوي بعض الموسيقى وتوجهت حافية القدمين إلى المطبخ لتحضر شيئًا لتشربه. ثم صبت بعض عصير البرتقال الطازج في إبريق زجاجي، ثم أضافت إليه بعض الشمبانيا، ثم تناولت كأسين. فكرت أن القليل من الكحول لن يضر، وربما يساعد في تهدئة أعصابنا.

صعدت زوي إلى السرير المجاور له. "أنت رائع كما تعلم"، قالت له وهي مستلقية بجانبه. مدت يدها لتتبع خطوط دقيقة بأطراف أصابعها ذهابًا وإيابًا عبر بطنه المسطح وألقت نظرة على ذكره مرة أخرى متسائلة عن المدة التي قد تستغرقها، إن كانت ستستغرق على الإطلاق، قبل أن ينتصب مرة أخرى.

كان ملمس جلده العاري مكهربًا، فضمت فخذيها برفق بينما استمرت في مداعبته. دارت أطراف أصابعها حول زر بطنه ثم ضغطت عليه برفق، مما جعله يضحك. وبينما سمحت له بالهدوء مرة أخرى، حدقت عيناه في عينيها بحالمية ولاحظت مدى استرخاءه حيال لمسها له الآن بعد أن أصبح عاريًا. حتى الآن كل شيء على ما يرام، فكرت.

كانت السيدة تيبس تدندن بارتياح على كرسيها بينما انحنت زوي نحوها ومسحت شفتيها الرطبتين برفق بشفتي ماثيو. فتح فمه وانزلقت ألسنتهما معًا في قبلة مثيرة للغاية بين البالغين والأطفال. لم ينس ماثيو ما تعلمه في تلك الظهيرة، وكانت زوي في غاية السعادة عندما شعرت بيده تضغط برفق على مؤخرة رأسها.

بالنسبة لكل ما يهم زوي، فإن الساعتين التاليتين قد تستمران لمدة شهرين. شعرت وكأنها دخلت الجنة وتمنت أن تتمكن من إيقاف الزمن تمامًا والبقاء هناك، تفعل ما كانت تفعله إلى الأبد. بينما كانا يقبلان بعضهما البعض، كانت يدها تداعب بلطف الجلد الناعم الرائع لصدره وبطنه.

كانت مجرد تقبيل ماثيو من أكثر الأشياء المثيرة التي قامت بها على الإطلاق. يا إلهي، لقد كانت تقبّل ***ًا بالفعل، و**** العظيم كان ذلك يثيرها! لقد لاحظت أن تنفسه أصبح غير منتظم بعض الشيء، وعندما نظرت إلى جسده، شعرت بسعادة غامرة عندما رأت أن قضيبه منتصب دون أن تلمسه قط.

لم يكن هناك مجال للتراجع الآن. لن ينتهي هذا الأمر حتى ينزل بلطف، بين ساقيها، وفي فمها وفي يدها. تساءلت عما إذا كان قد بلغ السن المناسب للقذف بعد وقررت أنها تريد أن يكون أول هزة جماع له في فمها. إذا كان لديه أي رحيق في تلك الكرات الصغيرة، فإنها تريد تذوقه.

كان قضيبه رائعًا وكان بحجم مثالي. كان صغيرًا بما يكفي ليبدو وكأنه جزء من جسم *** وكبيرًا بما يكفي ليكون لعبة صغيرة ممتعة. والأكثر من ذلك، كان يبدو صلبًا للغاية واعتقدت زوي أنه من المثير رؤية صبي منتصب أكثر من كونه رجلًا. كان انتصاب ماثيو يتناقض بشكل منحرف مع براءته الطفولية وجسده غير الناضج.

كانت قلفة قضيبه البيضاء الشاحبة منكمشة قليلاً، لذا كان بإمكانها أن ترى اللون الوردي الغامق لحشفته، ومن ما استطاعت أن تراه بدا رطبًا بعض الشيء. لم تكن كراته الصغيرة الضيقة أكبر من حبات العنب الصغيرة وكان ذكره وكراته خالية تمامًا من الشعر.

كان على زوي أن تقاوم الرغبة المفاجئة في الإمساك بعضوه الصغير المنتصب وممارسة العادة السرية معه برفق. لكن هذا كان بوسعها أن تنتظر. كانت تريد أن تمارس الجنس معه وتثيره قليلاً أولاً.

توقفت عن تقبيله وفتح عينيه وهو ينظر إليها بحالمية، سألته: هل تستمتع بهذا؟ هل هو لطيف؟

كانت خدود الصبي وردية اللون، وأومأ برأسه بحماس، وكانت ابتسامته الرائعة تخبرها بكل ما تحتاج إلى معرفته. انحنت وقبلت أذنه، وكانت تقضمها وتتحسسها بطرف لسانها بالتناوب.

تنهد وهي ترفع يدها إلى صدره لتلعب بحلمتيه الورديتين الصغيرتين. كانتا متجعدتين في نقاط صلبة وسمينة، فقرصت إحداهما أولاً ثم الأخرى، ثم حركتهما بين أطراف أصابعها.

"ماثيو، هل ستعدني بشيء يا حبيبي؟" همست في أذنه.

"نعم... بالتأكيد،" تنفس ردًا.

"إذا فعلت أي شيء لا يعجبك فإنك ستطلب مني التوقف، أليس كذلك؟"

أومأ ماثيو برأسه، لكن حماسه الواسع أخبرها بكل ما تحتاج إلى معرفته. لم يستطع الانتظار حتى يبدأ، ومن غير المرجح أن يكون هناك أي شيء يريدها أن تتوقف عن فعله.

زحفت فوقه على يديها وركبتيها مثل قطة على وشك التهام فريستها وقبلته مرة أخرى. فتح فمه بلهفة وقبلها بشغف، ولسانه الصغير الساخن ينزلق على لسانها.

كانت زوي في غاية السعادة من مهارته في تقبيلها وتساءلت عما إذا كان قد قبل أي شخص آخر بهذه الطريقة أو ما إذا كانت التقبيل شيئًا نعرفه جميعًا، شيئًا غريزيًا، مثل طائر صغير يطير لأول مرة.

بعد أن قبلته لمدة بدت وكأنها أبدية، استنتجت أن تقبيل صبي يبلغ من العمر 11 عامًا كان أكثر إثارة بمليون مرة من تقبيل رجل. كان لطيفًا وحنونًا للغاية، وكانت شفتاه ناعمة جدًا، ورطبة جدًا، وساخنة جدًا، ومرنة جدًا. ومع ذلك، كان هناك شغف وجوع وراء لطفه يتحدثان بوضوح عن حماسه لما كانا يفعلانه.

دون أن تنفصل عن قبلتهما، انحنت زوي على مرفقها الأيسر للحصول على الدعم وبدأت في مداعبة صدره الناعم بيدها اليمنى. تنهد في فمها بينما بدأت تداعب حلمة ثديه اليسرى الصغيرة برفق. فركتها وخدشتها برفق بأظافرها ثم قرصتها بين إبهامها وسبابتها.

ثم قامت بنفس المعاملة مع حلمة ثديه اليمنى، ثم عادت إلى اليسرى بعد بضع دقائق. لم تلعب قط بمثل هذه الحلمات الصغيرة، لكنها استجابت بسرعة لمستها مثل الحلمات الكبيرة، حيث انكمشت إلى نتوءات صغيرة مثيرة مثل أطراف حبتي فول سوداني صغيرتين.

في النهاية، انفصلت زوي عن قبلتهما، فمرت بشفتيها على خده ثم على رقبته، وهي تمتص وتلعق بشرته الناعمة كبشرة الأطفال. ثم، عندما وجدت نفسها في منتصف صدره، ضغطت بأنفها على بشرته واستنشقت بعمق، مستمتعةً برائحة بشرة الطفل الفريدة.

انحنى ظهره قليلاً عندما وجد طرف لسانها حلمة ثديه اليسرى، وانزلقت يدها اليمنى إلى أسفل بطنه المسطح. ارتعشت عضلاته قليلاً عندما مررت بأطراف أصابعها على جلده، حريصة على تجنب الاصطدام بانتصابه الصغير.

كانت زوي تحب بطون الصبية الصغار، وخاصة بطون الصبية الصغار الخالية من الشعر، ولم تكن تستطيع الانتظار حتى تشعر ببطن ماثيو يضغط عليها بقوة، كما حدث في وقت سابق من ذلك المساء. ولكن كان بإمكانها الانتظار حتى يصبح فوقها، وقضيبه الصغير الجامد مدفونًا حتى النهاية في فتحتها المبللة. لذيذ، لم تكن تستطيع الانتظار!

ضغطت زوي بيدها على بطن الصبي ومدت أصابعها. ثم داعبته بحركات بطيئة بيدها، لأعلى ولأسفل ثم من جانب إلى جانب. وبينما كانت تفعل ذلك، كانت تمتص حلمة ثديه، وتداعبها بطرف لسانها ثم تقضم النتوء الصغير بين أسنانها.

استنشق ماثيو ببطء من بين أسنانه بينما كانت زوي تمرر طرف لسانها المبلل عبر صدره إلى حلمة ثديه اليمنى. أغمض عينيه وتنهد بهدوء بينما كانت تمتصه ووضع يده برفق على مؤخرة رأسها، مداعبًا شعرها بتشجيع.

تنهد ماثيو وتحرك تحتها وقال: "يعجبني عندما تفعلين ذلك، إنه أمر لطيف".

"هل يعجبك الأمر عندما أعضك قليلاً أيضًا؟ أنا لا أؤذيك، أليس كذلك؟"

"لا... إنه لطيف"، أجابها وهو يضغط برفق على مؤخرة رأسها، ويدفعها للخلف باتجاه حلمته. ألصقت شفتيها حولها وامتصت بقوة، وعضت برفق على ما استطاعت الحصول عليه من القليل من الجلد بين أسنانها. كانت متلهفة إليه للغاية، شعرت وكأنها تستطيع أن تأكله حيًا، ناهيك عن مجرد قضم حلماته!

كانت زوي تعلم مدى الإثارة التي يشعر بها معظم الناس عند مص حلماتهم وعضها، وكانت ترغب في منح ماثيو هذه التجربة. كان المص اللطيف واللعق والعض مع المص والعض بقوة أمرًا مثيرًا للغاية إذا تم بشكل صحيح.

كانت المهارة تكمن في عدم العض بقوة شديدة حتى لا يسبب الألم، وكانت زوي خبيرة في هذا الأمر. كانت لديها رغبة عارمة في ترك علامات على جسده، علاماتها، وكأنها تلصق به علامة خاصة بها. ربما كان بإمكانها ترك بضع عضات حب على جسده في أماكن لا يراها أحد، وربما بضع خدوش خفيفة لن يعرفها سوى هي وماثيو عندما يرتدي ملابسه.

أطلق الصبي الصغير أنينًا أعلى قليلاً عندما فركت حلمة ثديها بين أسنانها ومرت بلسانها على البرعم الصغير الذي حبسته بينهما. ثم شهق عندما قامت ببطء ولكن بحزم بتمشيط أظافرها المطلية باللون الأحمر على طول بطنه بالكامل من عظم العانة إلى القص، تاركة أربعة خطوط وردية باهتة عبر جلده الشاحب. كررت العملية، لكن هذه المرة قام بتقوس ظهره، وتحرك جسده مثل موجة تحت أصابعها. كان الأمر أشبه بالعزف على آلة موسيقية كما اعتقدت.

ابتعدت زوي للحظة عن صدره لتنظر إلى جسده. كان الجلد المحيط بحلمتيه الصلبتين رطبًا وأحمر اللون من المص، لكنها لاحظت أيضًا أن بقية صدره كان محمرًا ببقع وردية اللون، وهي علامة أكيدة على إثارة الطفل. أراحت خدها على صدره ونظرت إلى أسفل فوق السهل المسطح لبطنه إلى قضيبه. كان بإمكانها رؤيته بوضوح وسعدت برؤية مدى صلابته، تقريبًا مثل عظمة صغيرة. ربما كان الوقت مناسبًا لإعطائه بعض الاهتمام.

نظرت زوي في عيني الصبي الصغير بينما كانت أصابعها تتجول عبر جسده نحو انتصابه. واصلت مراقبته بينما كانت أصابعها تحيط بقضيبه بشكل فضفاض مثل المجسات، ثم أمسكت به بقوة في قبضتها. أغمض عينيه وانفرجت شفتاه، لكنها في البداية لم تحرك يدها. لقد استمتعت فقط بإحساس الإمساك به، وزيادة وتقليل ضغط قبضتها والشعور بالنبضات الصغيرة التي أطلقها، وكأنها ترد عليه.

لم تكن قد أمسكت بقضيب صغير كهذا من قبل، لكنه كان بحجم لطيف، تقريبًا بنفس حجم إصبع الخاتم لدى الرجل. كانت نعومته الحريرية تتناقض بشكل حاد مع صلابته. ومن المدهش أنها لم تمسك بقضيب بهذا الحجم من قبل، كما لم تمسك بقضيب بهذا الحجم من قبل. كان حرفيًا مثل عظمة صغيرة مغطاة بجلد ناعم مخملي.

ما كانت زوي تخطط للقيام به بعد ذلك يتطلب حرية استخدام يديها وفمها، كما يتطلب منها أن تكون في وضع يسمح لها بالوصول بسهولة إلى قضيب الصبي. كان ماثيو سيحصل على مكافأة يحبها جميع الرجال: الاستلقاء والاسترخاء بينما تلعب بقضبانهم.

بالنسبة لماثيو، سيكون هذا بمثابة مقدمة جيدة لممارسة الجنس، حيث يمكنه الاسترخاء والاستمتاع به دون الحاجة إلى القيام بأي شيء بنفسه. وسيسمح له ذلك بتجربة شعور الوصول إلى النشوة الجنسية لأول مرة من خلال شخص آخر.

ركع بين ساقيه وطلبت منه زوي أن يثني ركبتيه ويضع قدميه بشكل مسطح على السرير على جانبيها. كان الصبي الصغير أكثر من سعيد بطاعتها وفتح ساقيه لها دون أي تردد في تعريض نفسه لها بهذه الطريقة الصارخة.

في هذا الوضع، حصلت على رؤية ممتازة لجسده الصغير، وكان الأمر أشبه بمشاهدة برنامجها الإباحي الصغير. كانت تحب مشاهدة الطريقة التي يستجيب بها حبيبها للمساتها، وكانت تستمتع بمشاهدة الطريقة التي يستجيب بها هذا الصبي الصغير للاستمناء.

حسنًا عزيزتي، هيا بنا، لا تخجلي، فقط اذهبي معنا، حسنًا؟

أومأ ماثيو برأسه بلهفة، يائسًا من البدء.

بيدها اليسرى أمسكت بكراته الضيقة الخالية من الشعر، وبيديها اليمنى أمسكت بقضيبه المنتصب بين إبهامها والإصبعين الأولين من يدها اليمنى. لم تستطع أن تصدق ما كانت تفعله وارتجفت يداها عندما تغلبت عليها إثارتها. يا إلهي، كانت على وشك ممارسة العادة السرية مع صبي صغير! كان هذا هو أكثر شيء مثير وشهواني قامت به في حياتها.

وبعد أن استقرت في مكانها، قامت بتقشير القلفة ببطء لتكشف عن حشفة رطبة وردية اللون. كانت القلفة تلمع بالإفرازات الناتجة عن إثارته، فسحبت زوي القلفة بقوة حتى انكمشت بالكامل. أغمض الصبي عينيه واستنشق بعمق، حابسًا أنفاسه، وكأن انكماش القلفة منعه من الزفير. اتسع صدره مع شهيقه، واستطاعت أن ترى أضلاعه المتموجة تحت جلده الأملس.

يا إلهي، كان هذا ليكون ممتعًا. كانت ستستمتع بمشاهدة تعبيراته والطريقة التي يستجيب بها جسده للمساتها. مرت بضع ثوانٍ ولم يزل لم يتنفس. تساءلت عما إذا كان واعيًا بذلك. ربما لم يكن الأمر كذلك، فكرت. كان فقط يحبس أنفاسه دون وعي بينما كان ينتظر ليرى ماذا ستفعل زوي بعد ذلك.

ببطء، وهي تمسك بقضيبه بقوة، قامت بلف القلفة إلى أعلى حتى طرف قضيبه، وزفر الصبي بتنهيدة طويلة. ثم بحركة سريعة سحبت القلفة إلى أسفل مرة أخرى، ولكن هذه المرة استمرت في السحب حتى بعد سحب القلفة بالكامل لتمديد اللجام.

حدقت زوي في قضيبه. بدا سليمًا وجديدًا، ورغم أنها رأت العديد من القضبان الذكرية للبالغين في حياتها، إلا أنها أرادت فحص هذا القضيب عن كثب. فكرت أن الرجال الأكبر سنًا لديهم قضبان ذكرية أقل جاذبية بكثير. قررت أنها تحب قضيب الأطفال بالتأكيد، حيث أن غياب أي شعر عانة يمثل ميزة جمالية مميزة. ابتسمت لنفسها. لقد حان وقت اللعب.

وبدون سابق إنذار، أمسكت بقضيبه في قبضة وبدأت في ممارسة العادة السرية معه بسرعة. كانت تمسك به بإحكام شديد وكانت تدفع قضيبه لأعلى ولأسفل بسرعة كبيرة لدرجة أن الجهد المبذول جعل عضلات ذراعها اليمنى مشدودة.

أطلق ماثيو زفيرًا قصيرًا، ثم فتح عينيه على اتساعهما وأمسك بأعلى سرير الأريكة فوق رأسه بكلتا يديه، وكأنه شعر بالحاجة إلى التمسك به بقوة. كان هذا مثيرًا. وكان أيضًا بغيضًا، وقد أحبته كثيرًا لدرجة أنها وجدت صعوبة في التوقف . لقد مارست العادة السرية معه بقوة، تمامًا كما تفعل مع الرجل، وابتسمت عندما نظر الشاب إلى ما كانت تفعله فوق جسده. لقد انخفض فكه وبدا وكأنه على وشك الخروج من رأسه. كانت عيناه مثبتتين بقوة شديدة على ذكره ويدها تضخه لأعلى ولأسفل.

لا يستطيع رجل ناضج أن يتحمل هذا النوع من الاستمناء العنيف لأكثر من بضع دقائق، إن كان ذلك صحيحًا، قبل أن يأتي، ولم تكن تريد أن يأتي ماثيو في تلك اللحظة، لأنها كانت تريد أن يكون أول ما يأتيه في فمها. لذا، تمامًا كما بدأت فجأة، توقفت وهذه المرة أطلقت قضيبه تمامًا.

"ممممم،" همست، "هل كان ذلك لطيفًا يا عزيزتي؟"

أومأ ماثيو برأسه، وتحولت وجنتاه إلى اللون الأحمر، وانفتحت عيناه على اتساعهما، متوسلاً إليها أن تستمر.

كانت زوي تعلم مدى التعذيب الشديد الذي قد تشعر به عندما تستمني لشخص ما بعنف ثم تتوقف فجأة. لقد كانت هذه إحدى طرقها المفضلة في الإغراء وكان هذا الصبي الصغير سيتلقى نفس المعاملة التي يتلقاها الرجل البالغ. ابتسمت لنفسها بسخرية وهي تتخيل مدى رغبته الشديدة في استعادة يدها على قضيبه، ولكن قبل أن تستمر، أرادت أن تقبّله مرة أخرى، لذا زحفت فوقه ووضعت شفتيها بقوة على قضيبه.

انفتح فمه وقبلها بشغف أكبر من ذي قبل. ربما يكون عمره 11 عامًا فقط، فكرت، لكنه أتقن التقبيل كما لو كان أمرًا طبيعيًا. استندت على مرفقها الأيمن وانزلقت بيدها اليسرى بين جسديهما وأمسكت بقضيبه المنتصب، وضغطت عليه بقوة بينما كانت تقبّله. داعبته بحب وكأنها تطمئنه إلى أنه لم ينسَ ذلك. ثم، بلسانها عميقًا داخل فم الطفل، بدأت في استمناءه مرة أخرى، ولكن هذه المرة ببطء وبإيقاع منتظم.

أطلق الصبي تأوهًا في فمها، ولسعادة زوي بدأ يهز وركيه في تزامن مع حركة يدها. كان هذا أحد الأشياء التي كانت تأملها: صبي شهواني لا يكتفي بالاستلقاء هناك مثل جذع شجرة بل يحرك جسده بالفعل.

كان من المثير رؤية وركي *** يتحركان لأعلى ولأسفل بسلاسة وإيقاع وبطريقة فاحشة. توقفت مرة أخرى، واستفزته قليلاً وتنهد، وارتجف وركاه وكأنه يحاول إعادة الاتصال بمصدر متعته. عندما أطلقت سراحه، انزلقت شفتاها بعيدًا عن فمه ورسم لسانها خطًا رطبًا على طول رقبته حتى صدره. لامست شفتاها جلده برفق حتى وصلت إلى حلمة، حيث توقفت، وامتصتها برفق ونقرتها بطرف لسانها.

انتقلت إلى حلمة ثديه الأخرى، وعاملته بنفس الطريقة، قبل أن تبدأ في النهاية في شق طريقها إلى أسفل جسده. وعندما وصلت إلى بطنه، أمسكت بقضيبه برفق مرة أخرى وبينما كان طرف لسانها يلعق زر بطنه، بدأت في استمناءه مرة أخرى ببطء.

كانت تعرف بالضبط ما تفعله، وكانت تعزف على جسده كآلة موسيقية. وإذا أطالت فترة استمناءه إلى ما بعد نقطة معينة، فإنها تخاطر بوصوله إلى النشوة مبكرًا، ولكن من خلال التحكم فيه، يمكنها زيادة متعته وكبح جماح أول نشوة له طالما اختارت ذلك.

ضغطت وجهها على بطنه الناعم واستنشقت بعمق لتستنشق رائحة جلده الشاب الطازج. كانت مختلفة تمامًا عن رائحة شخص بالغ وأرادت زوي أن تتذوقها. بدأت وركا ماثيو تهتزان مرة أخرى ضد قبضتها المشدودة وأمسكت بيدها بلا حراك، تاركة له القيام بكل العمل. أنين قليلاً وسحبه إلى أعلى السرير، وكانت مفاصله بيضاء من الجهد، وتركته زوي يضخ نفسه داخل وخارج قبضتها المشدودة بينما كانت تلعق بطنه الناعم بلسانها المسطح، مثل قطة تلعق آخر آثار الكريمة من الصحن.

وضعت يدها اليسرى على صدره وشعرت بقلبه الصغير ينبض بقوة، ويضرب أسفل قفصه الصدري. أوه، كان هذا حلوًا للغاية، فكرت وهي تضغط على فخذيها معًا بإحكام استجابة للرغبة الملتهبة بين ساقيها.

تركت ماثيو يدخل ويخرج من قبضتها لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن ترفع يدها وتترك ذكره الصغير ينتفض في الفضاء فوق بطنه. لا تزال وركاه الضيقتان تهتزان وكان يئن بهدوء بينما كانت زوي تهدئه بكلمات محبة، وتداعب جذعه وأعلى ساقيه بتدليك لطيف. نظرت عيناه الزرقاوان الكبيرتان إليها بتوسل، تتوسل إليها أن تستمر، فابتسمت، ومدت يدها فوق جسده المرن لتداعب جبهته الساخنة برفق.

"لم تريدني أن أتوقف، أليس كذلك؟" سألت وهي تبتسم بلطف.

هز ماثيو رأسه وقال: "لا... من فضلك، لا تفعل ذلك".

لاحظت زوي أن وجنتيه كانتا حمراوين لامعتين وكانت هناك بقع على رقبته وصدره. وعدته قائلة: "سألعب بقضيبك أكثر بعد دقيقة، لكن أولاً أريد أن أستشعر هذا الجسم الرائع. هل هذا جيد؟"

أومأ الشاب برأسه، وعبس قليلاً، فهو لا يريد أن يحرمها من أي شيء ولكن في نفس الوقت كان يائسًا من أن تستمر في ممارسة العادة السرية معه.

باستخدام كلتا يديها، انحنت زوي للأمام لتداعب صدره وبطنه براحة يديها المسطحتين على جلده. "يا إلهي، لقد جعلتني أشعر بالإثارة"، هسّت من بين أسنانها المطبقة، "لا أستطيع أن أشبع منك!"

نظرت إلى جسده العاري وتمنت لو كان بوسعها أن تحتفظ به دائمًا في سريرها كلما شعرت بالرغبة في اللعب به، أو لمجرد النظر إليه. في لحظة ما، كان مجرد شيء، شيء ترغب فيه، لعبتها الصغيرة... لعبة جنسية صغيرة. فكرت أن كل امرأة يجب أن تمتلك واحدة. يا له من عار أنها لم تتمكن من تعبئته مع قضبانها الجنسية وأجهزة الاهتزاز الخاصة بها حتى تتمكن من إخراجه كلما شعرت بالحاجة إلى لحم صغير.

على الرغم من أنه كان طفلاً، إلا أن جسده كان مثيراً جنسياً بالنسبة لها، ولم تكن لتستبدل هذه اللحظة لمدة أسبوع بأروع رجل بالغ على وجه الأرض. لقد شعرت بسعادة غامرة بسبب التباين المنحرف بين جسد الطفل والقضيب المنتصب الممتلئ الذي يبرز فوق بطنه. كان التباين بين البراءة والانحطاط في حد ذاته جمالاً مثيراً.

تخيلت أنها تنظر إلى نفسها وهي رابضة هناك بين ساقي هذا الطفل، وهي تعلم أنها كانت سبب إثارته الشهوانية، ورأت قرونًا صغيرة تبرز من أعلى رأسها، وذيلًا أحمر طويلًا يتلوى من قاعدة عمودها الفقري. ربما كانت امرأة شيطانية، مفسدة للبراءة، ومثيرة للشهوة لدى الأطفال الصغار، وبينما كانت تفكر في هذا، لعقت شفتيها بوقاحة.

كانت تراقبه الآن وكأن وجوده كان من أجل تسلية نفسها. ربما لن تتكرر هذه اللحظة أبدًا، وكانت تنوي الاستفادة منها قدر الإمكان طالما استمرت. قرصت حلمتيه برفق، واستنشق الصبي بقوة، وقوس ظهره بينما زادت وخفضت الضغط.

كان من الجميل أن أتمكن من لمسه بهذه الطريقة، وكأنني أضغط على أزرار، وأشاهده وهو يستجيب كما كان متوقعًا. عادت إلى مداعبته مرة أخرى الآن، ودلكت بطنه وصدره المسطحين، وكان يتلوى تحت لمستها مثل جرو صغير يتدحرج على ظهره.

أمسكت بقضيبه مرة أخرى، ثم قشرت القلفة إلى الخلف، ثم انحنت للأمام، وأخذت طرفها بين شفتيها. نظر ماثيو إلى ما كانت تفعله، وانخفض فكه في دهشة تامة، ودارت عيناه إلى رأسه. امتصت حشفته برفق كما لو كانت مصاصة شهية، ثم لفّت لسانها حول طرفها المخملي، مما جعله يلهث.

"انظري عزيزتي، انظري إلى ما أفعله"، تنفست بإغراء.

أعاد الصبي الصغير تركيز عينيه ونظر إليها مرة أخرى من بين ساقيه. وبينما كان يفعل ذلك، أخرجت قضيبه من فمها وبدأت تلعقه مع سحب القلفة إلى الخلف، ومرت بلسانها من قاعدة عموده، إلى أعلى طوله الذي يبلغ ثلاثة أرباع البوصات [9½ سم] حتى طرفه حيث ركزت على حشفته، ولفت لسانها حوله بإغراء وغطته باللعاب.

وبينما كان يراقبها، قامت بلعق الجزء الأكثر حساسية في قضيبه، وهو اللجام. وبينما كانت تفعل ذلك، بدأت تدلك كراته الصغيرة الضيقة بيد واحدة، بينما كانت تمسك بقاعدة قضيبه باليد الأخرى. وبينما كانت تلعقه، تحول وجهه إلى قناع ملتوٍ من النشوة والقلق، وتصلب جسده وارتجف قليلاً.

"يا له من *** مسكين، فكرت، إنه ليس بعيدًا عن المجيء وهو قلق بشأن ما قد أفكر فيه. "لا بأس يا حبيبي"، طمأنته، "لا بأس إذا أتيت. أريدك أن تأتي، وأود أن تأتي في فمي ... بصراحة! هذا ما يفعله الأصدقاء والصديقات. كل هذا جزء من ممارسة الحب، لذا فقط استرخِ، حسنًا؟"

أعادت زوي قضيب الصبي المبلل إلى فمها، وأمسكت به بزاوية 90 درجة بالنسبة لجسده، حتى يتمكن من رؤية ما كانت تفعله بشكل جيد. فكرت زوي أن تعبيراته كانت جميلة للمشاهدة، وراقبته وهو يلعق شفتيه بينما كان يحدق باهتمام فيما كانت تفعله، وذراعيه متوترة بينما كان يمسك بظهر سرير الأريكة فوق رأسه.

بدأت وركاه تتأرجحان مرة أخرى، وهو يدفع نفسه داخل وخارج فمها بينما كانت تستخدم لسانها وفمها بخبرة. ثم، قامت المرأة البالغة من العمر 28 عامًا بتقشير قلفة الطفل حتى تتمكن مرة أخرى من مص ولعق خوذته الوردية اللامعة مثل المصاصة. شهق ماثيو واستنشق بعمق، وقوس ظهره قليلاً، وكانت عيناه متسعتين مثل الصحن وهو ينظر إلى ما كانت تفعله زوي. كانت شفتاها تنزلق لأعلى ولأسفل عموده، قادرة على إدخال قضيبه بالكامل في فمها.

تحركت وركاه لأعلى ولأسفل بشكل إيقاعي، وتوقفت زوي عن تحريك رأسها، وتركته يدخل ويخرج من فمها بمفرده. وضعت يدها اليمنى على بطنه وداعبته برفق، وهدته بحب بينما اقترب من النشوة.

لقد أزالت فمها لفترة وجيزة، واستبدلته بيدها ثم قامت بممارسة العادة السرية معه بسرعة كبيرة حتى أن قبضتها المشدودة أحدثت أصوات صفعة صغيرة على الجلد المبلل عند قاعدة ذكره. ثم، وهي تلعق شفتيها وتبتسم بخبث، أعادت إدخاله في فمها. تحركت وركا ماثيو الضيقتان بشكل إيقاعي لأعلى ولأسفل وأطلق تأوهًا خافتًا بينما كانت تفرك وتضغط على كيس الصفن وتداعب بطنه. كانت الفتاة تعرف بالضبط ما كانت تفعله ولن يمر سوى ثوانٍ قبل أن ينزل الصبي الصغير في فمها.

لم تكن قد استمتعت بالجنس الفموي بهذا القدر من قبل. لقد أحبت حجم قضيبه وملمسه. كان أشبه بلعبة صغيرة وكان ناعمًا للغاية بدون شعر عانة فظيع حتى تتمكن من لعق وامتصاص منطقة الأعضاء التناسلية بأكملها وكل ما واجهه لسانها وشفتيها كان جلدًا ناعمًا مبللاً وزلقًا بسبب لعابها.

فجأة أمسك ماثيو بمؤخرة رأسها، ودفعها برفق بينما أصبحت حركاته ملحة فجأة. تأوه بصوت عالٍ وقوس ظهره، وارتجف جسده وارتعشت وركاه مثل مكبس صغير على وجه زوي. كان يلهث الآن وارتجفت بطنه. وفجأة توقف وركاه عن الارتعاش وبدأ يدفع نفسه للأعلى، ويدفع نفسه إلى فم زوي. أوه كم هو جميل، فكرت زوي، كان نشوته على بعد ثوانٍ فقط.

دفعت وركيه برفق إلى الخلف على السرير، وأمسكت بقضيبه بقوة، ثم سحبت قلفته بالكامل لتكشف عن حشفته الوردية بالكامل. ثم، مع إبقاء قلفته منسحبة، ركزت بكل حب كل جهودها على رأس قضيبه.

"تعالي إلي يا حبيبتي" قالت بهدوء. "أنا أحبك وأريدك أن تأتي في فمي."

كانت زوي ماهرة في مص القضيب وكانت تعرف بالضبط ما يجب أن تفعله لتفجر عقل الصبي الصغير. الآن، بعد أن ركزت، قامت بمص ولعق حشفته، ممسكة بقضيبه بيدها اليمنى وفركت كراته الضيقة بقوة بيدها اليسرى. تأوه الصبي وبدأ جسده يتأرجح، ولكن هذه المرة بدون أي إيقاع. صاح بصوت عالٍ، وضغط بقوة الآن على مؤخرة رأسها. أمسكت زوي بقاعدة قضيبه بقوة وضغطت على كراته بإحكام بينما كان يرتجف تحتها. ثم، مع هزة أخيرة وأنين عالٍ، قوس ظهره وقرع ساقيه النحيفتين لأعلى ولأسفل على السرير بينما اجتاحه نشوته الجنسية.

لقد كان الأمر جافًا تمامًا، كما توقعت، وكان من المثير أن يصل إلى هزة الجماع الذكرية دون أن يمتلئ فمها بالسائل المنوي المالح. بدا أن هزته الجنسية استمرت لفترة أطول من الذكور البالغين وقفز جسده الصغير وتلوى على السرير قليلاً مثل سمكة خارج الماء. كانت التعبيرات على وجهه اللطيف رائعة. كانت عيناه مغلقتين بإحكام وتم امتصاص شفته السفلية في فمه. في النهاية سقط ساكنًا، وأطلق تنهيدة ناعمة عندما فتح عينيه وانتشر ابتسامة كبيرة على وجهه.

عندما علمت زوي أن نشوته الجنسية قد انتهت، توقفت عن المص وقبلت طرف قضيبه بحب. ثم أطلقته برفق وزحفت على جسده على أربع، وأمطرت بطنه وصدره بالقبلات في طريقها إلى الأعلى. نظر إليها بتعبير مسترخٍ وحالم، ومسحت جبهته برفق بلطف في عاطفة أمومية تقريبًا.

"لقد كان ذلك جميلًا يا عزيزتي"، قالت، "لقد جعلتني أشعر بالإثارة الشديدة".

ابتسم ماثيو بسعادة، وكانت عيناه تتألقان. تنهد قائلاً: "لقد كان الأمر مذهلاً، لقد كان أفضل شعور على الإطلاق. شكرًا لك زوي". احمر خجلاً قليلاً وهو ينظر إلى جسده ويقطع الاتصال البصري عندما تغلب عليه الخجل للحظة.

انتفخ قلب زوي. لم يشكرها أحد من قبل على مصها لهم. أخبرها الكثير من الرجال أنها رائعة في الفراش، أو أن شيئًا ما فعلته كان رائعًا، لكن لم يقل لها أحد "شكرًا" من قبل. من المفارقات، كما فكرت، أن الشخص الذي لا يحتاج إلى قول ذلك هو الشخص الذي قال ذلك. يا له من رجل نبيل. يا له من رجل نبيل رائع يبلغ من العمر 11 عامًا.

"ماثيو، هذا لطيف منك. لكن يجب أن أشكرك أيضًا، لأنني استمتعت بفعل ذلك. في الواقع،" تابعت، "أعتقد أنه أكثر شيء مثير قمت به في حياتي على الإطلاق." واصلت مداعبة جبهته أثناء حديثها، بنفس الطريقة التي قد تفعلها الأم مع ابنها خلال لحظة حب.

نظر إليها الصبي بنظرة عدم تصديق طفيفة في عينيه. "صدقني؟ هل تعتقدين حقًا أن هذا هو الشيء الأكثر جاذبية الذي قمت به على الإطلاق؟" سأل وهو يرفع حاجبيه قليلاً، "ولكن ماذا عن كل الأشياء التي فعلتها مع رجال أكبر سنًا؟"

ابتسمت زوي مطمئنة، ووضعت يدها على جانب وجهه ومسحت خده برفق بإبهامها. "نعم، ولكن ماثيو، لم أفعل أي شيء مع صبي صغير مثلك من قبل، ولا أستطيع أن أخبرك بمدى إثارتك لي." ابتسمت بحب وانحنت لتقبيله على أنفه.

قالت وهي تلقي نظرة سريعة على الساعة: "الآن، بقي لدينا أكثر من ساعة ونصف، لذا أعتقد أن لدينا وقتًا كافيًا للذهاب إلى المدينة وربما الحصول على الآيس كريم. هل ترغب في الحصول على واحد في ماكدونالدز؟"

كانت تمزح معه بالطبع، آخر شيء تريده هو إنهاء جلستهما، لكن معرفتها برغبته في الاستمرار كان مهمًا بالنسبة لها. ثم لاحظت نظرة الإحباط التي تسللت إلى وجهه، وقالت، "أو إذا كنت تفضل... ربما... يمكننا ممارسة المزيد من الجنس؟"

كانت الابتسامة المشرقة التي ارتسمت على وجه ماثيو تخبر زوي، وكأنها لم تكن تعلم بالفعل، أن ابنها الصغير لا يهتم بالآيس كريم على الإطلاق. كل ما يريده الآن هو المزيد من الجنس.

مثالية، فكرت.

الفصل الرابع

أدرك ماثيو أن زوي كانت تمزح معه، فقام بتحريك ساقيه حول خصرها ودحرجها بمهارة على ظهرها. جلس فوقها وأمسك بكلا معصميها فوق رأسها، وصارعها حتى خضعت. كان بإمكانها بسهولة أن تقاومه أو تتحرر، لكن السماح له بالسيطرة كان مثيرًا للغاية. فكرت، لابد أنه أصبح واثقًا، وسعدت لأنها جعلته يشعر بالراحة.

"أريد أن أفعل بك ما فعلته بي للتو"، قال وهو يتحدث بسرعة بصوت *** صغير، وكأنه يحاول إخفاء آثار ما كان يقوله بالطريقة الفكاهية التي تحدث بها.

لم تستطع زوي تصديق ذلك. كان يسألها في الواقع عما إذا كان بإمكانه ممارسة الجنس الفموي معها. كان هذا بالتأكيد الجنة.

"أممم، لا أعتقد أنك تستطيع ذلك"، أجابت وهي تحاول أن تبدو جادة قدر الإمكان.

"لماذا لا؟" سأل وهو يرفع صوته احتجاجًا، على الرغم من أنه كان متأكدًا من أنها كانت تمزح معه مرة أخرى.

"حسنًا، لنبدأ بـ... ليس لدي قضيب ذكري"، ضحكت، وحررت معصميها ودغدغت ضلوعه للتأكيد على نكتتها الصغيرة.

تحرك ماثيو فوقها لكنهما لم يقاوما إلا لفترة وجيزة. سمحت له بالتغلب عليها وكانت سعيدة جدًا لأنه تمكن من كبح جماح معصميها فوق رأسها مرة أخرى، وكأنه يحتجزها أسيرة. كانت تحب أن يسيطر عليها هذا الصبي الصغير، حتى لو كانت تستسلم طواعية.

"حسنًا،" قالت، ردًا على نظراته الحاسمة، "يمكنك القيام بذلك. في الواقع، أود منك أن تفعل ذلك. عليك فقط أن تعلم أن الأمر أكثر تعقيدًا بعض الشيء عند ممارسة الجنس مع فتاة مقارنة بممارسة الجنس مع فتى، حسنًا، هناك كل هذه الرطوبة هناك أيضًا، كيف ستشعر حيال ذلك؟"

كانت أردافه الدافئة تتلوى على بطنها، وكانت في غاية السعادة عندما رأت أنه انتصب مرة أخرى. كان صلبًا تمامًا كما كان في المرة الأولى وكان يشير مباشرة إلى صدره. كان الاختلاف هذه المرة أنه كان لا يزال يلمع بلعابها.

"لا بأس"، هز كتفيه، "أريد أن أجعلك تأتي أيضًا."

"حسنًا، سأخبرك بما يجب أن أفعله بعد ذلك"، قالت وهي تنظر إلى انتصابه، "بما أنك أصبحت منتصبًا مرة أخرى، فقد سمحت لي بجعلك تصل إلى ذروتها مرة أخرى، ثم جاء دورك لتفعل بي ما تريد. ما رأيك؟"

انتشرت ابتسامة عريضة على وجه ماثيو ولمعت عيناه. أطلق معصمي زوي وانحنى للخلف قليلاً، ممسكًا بركبتيها خلفه أثناء قيامه بذلك. أخبرها التعبير على وجهه أنه يريد المزيد، وهذا جيد بالنسبة لها. على الرغم من أنها كانت يائسة للوصول إلى النشوة أيضًا، إلا أن نشوتها الجنسية يمكن أن تنتظر.

دفعته برفق إلى السرير بجانب ساقيها، ثم دارت حوله وجلست فوقه، مواجهةً قدميه، ومؤخرتها على صدره. لقد أثارها التفكير في مدى قرب أعضائها التناسلية من وجهه، لكن كان هناك وقت لذلك لاحقًا. أولاً، كانت تنوي أن تستمني معه.

جلست على صدر ماثيو وانحنت للأمام قليلاً، وكان عضوها مضغوطًا على صدره فوق عظمة القص مباشرةً. بين فخذيها كان بطنه المسطح وعلى مستوى ركبتيها تقريبًا، اللتين كانتا مطويتين للخلف تحتها، كان وركاه. كان قضيبه اللامع صلبًا كالصخر وملقى بشكل مسطح على بطنه. كانت ستستمتع بهذا، فكرت، وبعد مجيئه الثاني يمكنهم الاستمرار في عمل تقديم شفتيه الورديتين الفراولة لبظرها المؤلم. أوه، فكرت في الأمر!

كانت زوي ماهرة في الاستمناء. كانت تحب عادة أن تأخذ وقتها قبل أن تجعل الرجل يقذف، فتجعله يصل إلى حافة النشوة ثم تدعه ينزل مرة أخرى، وتكرر العملية بمهارة حتى يتوسل إليها أن تسمح له بالقذف. لكنها كانت أيضًا مثيرة لمجرد الإمساك بقضيب الرجل وإرغامه على القذف بسرعة وقوة. وقررت أن هذا هو ما ستفعله الآن مع ماثيو. سيكون من المثير للاهتمام أن نرى مدى السرعة التي يمكن بها لأيدي امرأة تبلغ من العمر 28 عامًا أن تجعل صبيًا صغيرًا يقذف.

"افرد ساقيك من أجلي يا عزيزتي" قالت.

استجاب ماثيو على الفور وأمسكت زوي بوسادة، ووضعتها تحت وركيه، لرفعهما قليلاً عن السرير. الآن، مع بروز الجزء الأكثر أهمية من جسده نحوها، كان في الوضع المثالي بالنسبة لها لمنحه العلاج الكامل. انحنت إلى الأمام قليلاً وأمسكت بقضيبه بين أطراف أصابعها، وسحبت القلفة إلى أسفل قدر الإمكان لتكشف عن خوذته الوردية الرطبة. ثم، دون سابق إنذار، أمسكت بها في قبضتها وبدأت في ضخها لأعلى ولأسفل بأسرع ما يمكن.

انطلقت من شفتي ماثيو صرخة بين الأنين والتأوه، وسحبت وركاه للخلف بعيدًا عن يديها. وباستخدام يدها الحرة، أمسكت بكراته الضيقة الخالية من الشعر وضغطت عليها بقوة بينما كانت تفرك قضيبه لأعلى ولأسفل بسرعة. لن تظهر له أي رحمة.

"آه... آه..." صرخ الصبي.

"نعم، ما الأمر يا عزيزتي؟" سألت زوي من بين أسنانها المشدودة، بينما كانت يدها تضخ لأعلى ولأسفل، مثل مكبس صغير يعمل بكامل طاقته على عضوه الذكري.

بدأ يئن الآن وكان من الجميل سماعه. شهق ثم تأوه مرة أخرى بينما استمرت زوي في استمناءه بمهارة. كانت يدها اليسرى تضغط على كراته وتفركها بالتناوب بينما كانت تستمني معه.

"أوه... أوه... أوه"، قال وهو يلهث، وارتجفت وركاه الضيقتان بشكل متشنج ضد قبضتها. ستجعله يصل إلى النشوة في وقت قياسي، أسرع كثيرًا من أول هزة له. كانت يدها تضخ لأعلى ولأسفل بعنف وتصفع جسده مع كل ضربة لأسفل.

كان جميلاً، لقد اقترب منها، وحتى الآن لم يستغرق الأمر أكثر من عشرين ثانية، وفقًا للساعة على الحائط. انحنت فوقه وقطرت لعابها بشغف على طرف قضيبه من شفتها السفلية. ثم، وجدت فتحة شرجه بإصبعها الأوسط من يدها اليسرى، وضغطت بطرف إصبعها بقوة عليها بينما ضغطت راحة يدها بشكل مسطح على كراته الضيقة الخالية من الشعر.

وبينما كانت تفعل ذلك، صاح بصوت عالٍ، وأخبرها، بكلمات لطيفة نوعًا ما، أنه على وشك الوصول إلى النشوة. لم يستغرق الأمر منها سوى أقل من 40 ثانية لجعله يصل إلى هذه الحالة، وهزت وركيها، وفركت نفسها بصدره، بينما اقترب من النشوة.

كان من المثير للغاية أن أشاهد وركيه اللذين يبلغان من العمر 11 عامًا يتحركان بشكل إيقاعي لأعلى ولأسفل في حركة سلسة وجنسية، مثل القليل من ممارسة الجنس بين الكلاب. كانت زوي تسيل لعابها على بطنه بينما كانت تشاهده يصبح مقعرًا، وكانت يدها اليمنى تلطخ قضيبه بينما كان يتوهج لأعلى ولأسفل.

كانت يدها اليسرى تضغط على كراته الصغيرة بقوة أكبر، وتمسك بكيسه الخالي من الشعر بإحكام وكأنها تحاول إخراج شيء منه. بدأ الصبي يئن ورفع مؤخرته عن السرير، ودفعها بقوة ضد اليدين اللتين كانتا تعملان بمهارة على أعضائه التناسلية.

أدركت زوي أنه أصبح الآن قريبًا جدًا من النشوة الجنسية، واستمرت يدها في ضخ انتصابه بنفس الوتيرة المحمومة. لم تغير السرعة. كانت يدها تفرك قضيبه الصغير لأعلى ولأسفل بأسرع ما يمكن.

تحول أنين الصبي إلى صرخة وارتجفت وركاه في الهواء. أصبح جسده كله مشدودًا، متصلبًا تقريبًا، وأطلق نوعًا من الأنين الطويل المكتوم بينما كان يثني أصابع قدميه ويمتص شفته السفلية في فمه. شعرت زوي بوصوله إلى ذروته، فسحبت قلفة قضيبه بمهارة إلى الخلف قدر الإمكان، بحيث كانت قبضتها تضغط بقوة على جسده، وبينما فعلت ذلك، صرخ بصوت عالٍ بينما وصل إلى ذروته بقوة، وارتجفت وركاه الضيقتان بشكل غير منتظم.

ضغطت زوي على كراته بقوة وضخت ذكره بسرعة، "نعم، تعالي من أجلي يا حبيبتي، تعالي من أجلي يا حبيبتي"، قالت بصوت مشجع من بين أسنانها المشدودة. كان ذلك لطيفًا، كما اعتقدت، ولم يستغرق الأمر منها أكثر من 50 ثانية لإخراجه.

بتنهيدة طويلة متأوهة، استرخى جسده مع هدوء نشوته الجنسية، لكن قضيبه ظل منتصبًا واستمرت زوي في تحريك يدها ببطء لأعلى ولأسفل. ببطء ولطف، سحبت قلفة قضيبه لأعلى ولأسفل، وكانت حركتها هادفة رغم أن يدها كانت تتحرك بشكل أبطأ كثيرًا من ذي قبل. كان الأمر وكأنها لا تريد التوقف. وعلى الرغم من أنه كان قد وصل للتو إلى النشوة الجنسية، إلا أن وركيه اهتزتا برفق في تزامن مع يدها.

لم يكن هناك شك في ذلك، فقد وجدت زوي الصبي الصغير المثير الذي تحلم به.

الفصل الخامس

نزلت زوي من على ظهر ماثيو ومدت يدها إلى كأس من البرتقال والشمبانيا. ثم مررت الكأس إلى ماثيو، الذي جلس متربع الساقين على السرير بجوارها، ثم مدت يدها إلى كأس خاص بها. بدا وجهه الصغير وكأنه يشع بالسعادة والطاقة الشبابية، وتساءلت زوي كيف يمكن لأي شخص أن يعتقد أن ما يفعله خطأ. بالنسبة لها، كان هذا هو الشيء الأكثر طبيعية في العالم.

"مرحبًا، هل هذا حقًا يحتوي على شمبانيا؟" سأل ماثيو وهو يشرب رشفة كبيرة، "إنه لطيف!"

"إنه مشروب للعشاق،" ابتسمت زوي وهي تنظر إليه من فوق حافة كأسها.

هل هذا يعني أننا عشاق؟

"إذا كنت تريد ذلك"، قالت وهي تبتسم بعينيها.

بدا الأمر وكأن ماثيو يفكر لبعض الوقت ثم عبس وكأنه يكافح أفكاره. وفي النهاية قال: "إذا كنا عشاقًا، فهل يعني هذا أنه يمكننا فعل هذا مرة أخرى؟ هل يعني هذا أننا مثل صديقة وصديق؟"

انحنت زوي إلى الأمام وقبلته على أنفه بحنان وقالت: "أوه، ماثيو، أنت لطيف للغاية، إذا كنت تريد أن تكون صديقي، فأنا أحب أن أكون صديقتك، ونعم، بالطبع يمكننا أن نفعل هذا مرة أخرى..." توقفت للحظة، ثم واصلت وهي تبتسم بوقاحة: "إذا كنت تريد ذلك".

"أنت تمزح؟" ابتسم، "أراهن أنني أريد ذلك! وإذا كنت صديقتي، فيمكننا أن نفعل ذلك متى أردنا، أليس كذلك؟ يمكنني أن آتي في الليل، وبعد الشاي، وفي عطلات نهاية الأسبوع أيضًا! و..." تمتم بحماس، كما لو كان *** في الحادية عشرة من عمره متحمسًا للغاية.

"أبطئ، أبطئ"، ضحكت زوي، قاطعة إياه، "الأصدقاء والصديقات لا يمارسون الجنس طوال الوقت كما تعلمون. إنهم يخرجون معًا... إلى السينما أو للتنزه وأشياء من هذا القبيل".

تناول ماثيو رشفة أخرى من مشروب Bucks Fizz، وكانت عيناه مفتوحتين على مصراعيهما. ثم قال، "إذن، هل يمكننا أن نخرج في مواعيد غرامية أيضًا؟ يا إلهي، هذا سيكون رائعًا للغاية!"

ابتسمت زوي، مسرورة بحماسه الواضح لكونه صديقها. كان انفتاحه منعشًا وكان مختلفًا تمامًا عن نوع الألعاب التي يلعبها الكبار في المراحل المبكرة من العلاقة، حيث لا يريد أي من الطرفين أن يبدو متحمسًا للغاية للآخر. لم يكن هذا هو الحال بالتأكيد مع صبي صغير مثل ماثيو. كان متحمسًا لاحتمال أن يكون صديقها ولم يكن لديه سبب لإخفائه.

"حسنًا، أتمنى بالتأكيد أن نتمكن من الخروج في مواعيد. أريد أن أقضي معك أكبر قدر ممكن من الوقت"، ابتسمت وهي تمرر أصابعها بين شعره. "أنا معجبة بك حقًا ولا أصدق مدى حظي لأننا التقينا".

كانت مشاعره مهمة بالنسبة لها. كانت هذه تجربة بالغة الأهمية في حياته الشابة وأرادت أن تكون مناسبة له قدر الإمكان. أرادت أن يشعر بالثقة في نفسه وحياته الجنسية، وأفضل طريقة للقيام بذلك، حسب اعتقادها، هي أن تخبره بمدى رغبتها فيه، ولكن ليس فقط بطريقة جنسية. إذا كان سيصبح صديقها، فمن المهم أن تتطور علاقة حب بينهما حتى يتعلم أن الجنس الآخر يقدره كما هو وليس فقط لأسباب جنسية.

"هل تقصدين ذلك حقًا؟" سألها وهو يميل برأسه قليلًا إلى أحد الجانبين. كان صوته مرتفعًا قليلًا، متسائلًا، وكأنه وجد رغبتها فيه صعبة التصديق بعض الشيء. أو ربما كانت مجرد حاجة إلى الطمأنينة.

"ماثيو، أنت رائع للغاية!" ضحكت وهي تنحني للأمام وتداعب جانبيه، فوق فخذيه مباشرة. "هل تعتقد حقًا أنني سأكون هنا معك الآن، أفعل هذا، إذا لم أكن أرغب في خلع بنطالك؟" وبخت نفسها للحظة لأنها سبت أمام ***، لكنها فكرت بعد ذلك في الأمر بشكل أفضل. لقد كانت تمتص قضيبه للتو، من أجل المسيح، لذا إذا كانت ستعامله كشخص بالغ، فلا بد أن تكون هناك ثقوب مسدودة.

تدحرج ماثيو على ظهره وهو يضحك بسعادة بينما كانت تداعبه. كانت ساقاه متباعدتين على جانبيها ولاحظت بسرور أن ذكره أصبح صلبًا مرة أخرى وملقى بشكل مسطح على بطنه. تساءلت عما إذا كان الأولاد الصغار قادرين حقًا على انتصابه أكثر ولفترة أطول من الرجال البالغين. ستكتشف قريبًا وتساءلت عن عدد المرات التي يجب أن تجعله يصل إلى النشوة قبل أن لا يتمكن من تحقيق الانتصاب مرة أخرى. كانت تأمل أن يكون كثيرًا.

أمسكت زوي بمداعبة معصمي الصبي ورفعتهما فوق رأسه، وكأنها تقيده، تمامًا كما فعل معها قبل لحظات. ثم أنزلت جسدها المرن ببطء فوق جسده وتنهد كلاهما عند الشعور اللذيذ ببطنيهما العاريتين تضغطان على بعضهما البعض.

توقف ماثيو عن الضحك وظهرت تلك النظرة الحالمة في عينيه مرة أخرى. شعرت بصلابة الصبي تضغط على أسفل بطنها وبلطف، دون قطع الاتصال البصري، انقلبا حتى أصبح الآن فوقها. التقت شفتاهما وتسلل لسانها إلى فمه. وبينما كانا يقبلان بحنان، ضغطت على أردافه الصغيرة الضيقة وسحبته بقوة نحوها.

"أريدك أن تمتصني يا عزيزي"، قالت وهي تنفصل عن قبلتهما وتتحدث بشفتيها التي لا تزال تلامس شفتيه، "كما طلبت إن كان بإمكانك ذلك، لكنني أريدك أيضًا أن تضاجعني. هل ترغب في فعل ذلك؟"

أومأ الصبي برأسه بلهفة ولاحظت زوي أن وجنتيه كانتا محمرتين. كانت الشهوة تشتعل في عينيه التي بدت منحرفة على مثل هذا الوجه الملائكي الشاب. دلكت أردافه وهزت وركيها وفركت تلتها بصلابته. كان فمها جافًا مرة أخرى وتسارع قلبها في صدرها، لم تستطع أن تصدق ما كانت تفعله. كانت ستمارس الجنس مع *** بالفعل. كانت ستمارس الجنس مع ***. يا لها من فتاة شقية ومنحطة.

"هل تعرف أين أضعها يا عزيزي؟" تنفست وهي تنظر إلى عينيه.

أومأ ماثيو برأسه ردًا على ذلك، لكن حركة رأسه كانت طفيفة، وكأن حماسه قد أعاقه مؤقتًا. لقد فهمت زوي ما يحدث. ربما كانت حماسته مساوية لحماستها، لكنها كانت مختلطة بالارتباك حول ما يجب فعله بعد ذلك.

"أرني يا عزيزتي،" همست، "المسني أين سيذهب قضيبك."

رفع الصبي وركيه عن جسدها بتردد ومد يده اليمنى بينهما. فكرت زوي: "حسنًا، حتى الآن كل شيء على ما يرام"، ثم فتحت ساقيها قليلاً أمامه.

تنهدت، وهي لا تزال تحدق في عينيه باهتمام، بينما شعرت بأصابعه تنزلق على رطوبتها. يا إلهي، كانت في الجنة. قام بدفعها بإصبعه الأوسط بشكل محرج، وهو لا يعرف بالضبط أين يجد ما كان يبحث عنه، وأمسكت زوي بأصابعه وضغطت بها بقوة على بظرها. كانت بحاجة إلى كل ضبط النفس الآن لأن إغراء القذف على أصابعه كان لا يقاوم تقريبًا.

قالت وهي تفرك أصابعه لأعلى ولأسفل على بصيلاتها الصلبة الصغيرة: "هذا هو المكان الذي تحب الفتيات أن يتم لمسه فيه". أوضحت له أي جزء من جنسها كان يلمسه ثم تركته يواصل التدليك بمفرده.

"يا إلهي، هذا رائع ماثيو، لا تتوقف يا عزيزي، فقط استمر في فعل ذلك."

على الرغم من قلة خبرته، كانت أصابعه تفعل الشيء الصحيح بشكل أساسي، وحقيقة أن هذا كان يتم بواسطة فتاة تبلغ من العمر 11 عامًا كانت مثيرة بما يكفي للتعويض عن أي نقص في التقنية. وبينما أصبح أكثر ثقة قليلاً، ضغط عليها بقوة أكبر، وفرك إصبعيه الأوسطين بظرها المبلل للغاية الآن لأعلى ولأسفل.

تنهدت زوي وقالت: "يمكنك أن تفعل ذلك بهذه الطريقة أيضًا"، وهي تمسك بأصابعه وتحركها في حركة دائرية حول غطاء رأسها الرطب. كان الصبي الصغير حريصًا على إرضائها وكانت حركته تحاكي حركتها بعد أن أزالت يدها التوجيهية. استلقت هناك في نشوة، وساقاها مفتوحتان، تاركة لهذا الطفل البالغ من العمر 11 عامًا أن يستمني لها، وتهز وركيها برفق ضد حركة يده. يمكنها أن تصل إلى النشوة بسهولة الآن، لكنها كانت عاشقة متمرسة وأرادت الاحتفاظ بها حتى يصبح ذكره داخلها. ربما يمكنها ضبط الوقت حتى يتمكن كلاهما من الوصول معًا. سيكون ذلك لطيفًا، كما فكرت.

أمسكت بأصابعه مرة أخرى وحركتها إلى أسفل أخدودها الرطب حتى وصلت إلى مدخل مهبلها. ابتسمت وهي تضغط بأطراف أصابعه على المدخل: "وهذا هو المكان الذي سيذهب إليه قضيبك".

انفتح فم ماثيو قليلاً في دهشة. لقد كان في الواقع يلمس مهبل امرأة لأول مرة في حياته. كان معرفة الأساسيات الأساسية للجماع، كما فعل بوضوح، شيئًا واحدًا، ولكن اكتشاف المكان الغريب والصوفي بين ساقي المرأة كان شيئًا آخر. كانت زوي تعلم مدى الإثارة التي كان يشعر بها، وشعرت بأنها محظوظة لأنها كانت الشخص الذي علمته. شعرت وكأنها أسعد امرأة في العالم.

"الآن،" تنفست، شفتيها لا تزال على شفتيه، "اجعل إصبعيك الأوسطين ينتصبان وادفعهما في داخلي يا حبيبتي، بقدر ما تستطيع."

كان الإثارة في عيني الصبي واضحة وهو يدفع بإصبعيه الأوسطين بتردد في فتحتها المبللة. تنهدت زوي بعمق. كان هذا لذيذًا بكل بساطة. أخذت يده وأظهرت له كيف يسعدها بدفع أصابعه للداخل والخارج، أو مجرد تحريكها وهي مدفونة حتى المفاصل داخلها.

تعلم ماثيو بسرعة، وبعد فترة وجيزة كان يستمني لها دون الحاجة إلى أي توجيه. أصبح تنفسها قصيرًا ومتقطعًا عندما لمسها بأصابعه، واستجابت وركاها بالتحرك قليلاً لأعلى ولأسفل.

"كيف تحب أن تضع قضيبك هناك؟" سألت، وشغفها وصل إلى نقطة الغليان الافتراضية.

أومأ الصبي برأسه بلهفة، وأخذت زوي معصمه برفق وسحبته من بين ساقيها. رفعت إصبعه الأوسط إلى فمها وامتصته، بإثارة، وتذوقت عصائرها، وعيناها متشابكتان مع عينيه. وعندما انتهت، دفعت يده برفق نحو فمه، وعندما فهم الفكرة، أخذ إصبعه الآخر وامتص العصائر منه، تمامًا كما فعلت.

"الآن أنت تعرف طعمي"، ابتسمت، "ويمكنك تناول المزيد لاحقًا إذا أردت، لكن أولاً أريد هذا القضيب الرائع بداخلي". وبينما كانت تتحدث، مدّت يدها بين جسديهما وأمسكت برفق بصلابة مخملية. حركت أطراف أصابعها لأعلى ولأسفل عموده عدة مرات، ثم سحبت قلفته للخلف، ووضعت طرف حشفته عند مدخل مهبلها، ووجهت حركات الصبي بيدها اليمنى على مؤخرته.

"هل تريد الدخول؟" سألت مازحة.

أومأ الصبي برأسه.

يا إلهي، كانت تنوي فعل ذلك بالفعل. كانت تنوي ممارسة الجنس مع صبي يبلغ من العمر 11 عامًا. لكنها أمسكت بتصلبه عند مدخل فتحتها، مما أثار استفزازهما للحظات.

"أخبريني ماذا تريدين أن تفعلي يا حبيبتي. أخبريني أنك تريدين ممارسة الجنس معي." وبينما كانت تتحدث، ضغطت يدها اليسرى على قضيبه مشجعة إياه.

تردد الصبي للحظة، وحرك شفتيه قليلاً دون أن ينطق بالكلمات. ثم همس، "أنا، أريد... أن أمارس الجنس معك".

تنهدت عندما سمعت كلماته وأدخلت رأس قضيبه في مدخل مهبلها، بحيث دخل حشفته فقط في فتحتها الرطبة، لكنها توقفت بعد ذلك ولم تسمح له بالذهاب إلى أبعد من ذلك.

"يا إلهي، هذا مثير للغاية"، تنهدت، "أخبرني مرة أخرى! أخبرني كم تريد أن تضاجعني!"

"أريد أن أمارس الجنس معك يا زوي، أريد ذلك حقًا، حقًا." تحدث بصوت أعلى هذه المرة ولاحظت أن هناك تلميحًا من التوسل في صوته. كان ذلك جيدًا، فكرت، فهو يريد ذلك بشدة.

"قل من فضلك" مازحته وهي تضغط على قضيبه بشكل مرح.

"من فضلك... من فضلك اسمحي لي أن أمارس الجنس معك." هذه المرة دفع وركيه نحوها قليلاً لكن يدها اليمنى كانت تمسكه للخلف، مما منعه من اختراقها أكثر.

كان سماع مثل هذه الكلمات من صبي صغير ملائكي سببًا في شعورها بالدوار، فبدأت تداعب بلطف طول قضيبه الذي لم يكن داخل مهبلها. كانت مسرورة بصلابته. كان صلبًا تمامًا وكانت خصيتاه الصغيرتان الخاليتين من الشعر تشكلان كيسًا ضيقًا بين ساقيه.

قبلت شفتيه وقالت في همس "أحبك".

ابتسمت ابتسامة مشرقة على وجهه مرة أخرى، فأجابها بلطف وبصدق تام: "أنا أيضًا أحبك".

قبلت زوي شفتيه مرة أخرى، وامتصتهما، وقضمتهما برفق ثم دفعت طرف لسانها في فمه. كان هذا الصبي يقودها إلى الجنون. ضغطت برفق على مؤخرته بيدها اليمنى وتنهدا معًا بينما بدأ ذكره الصلب يغوص في فتحتها المبللة.

وضعت كلتا يديها على مؤخرته الضيقة الصغيرة، ثم أمسكت بكلتا أردافه المشدودة، ودفعته مباشرة داخلها. ثم رفعت وركيها قليلاً لتلتقي باندفاعه إلى الأسفل، وغاص طوله بالكامل الذي يبلغ ثلاثة أرباع البوصات [9½ سم] في مهبلها. تأوه ماثيو بلطف، وعض شفته السفلية وارتجف جسده بينما استمر في الدفع ضدها كما لو كان هناك المزيد ليدخل إلى الداخل.

"مثل هذا يا حبيبي"، قالت، وأمسكت بجوانبه، وأظهرت له كيف يهز وركيه بحيث يتحرك قضيبه للداخل والخارج. لقد هزت وركيها أيضًا، في توقيت مع وركيه، بحيث عندما يتحرك وركاه لأعلى، تتحرك وركاها لأسفل، وعندما يتحرك وركاه لأسفل، تتحرك وركاها لأعلى. لقد أمسكت به في البداية لتوجيه حركاته، ولكن بعد فترة وجيزة عرف ماذا يفعل. كان وجهه الصغير صورة. بدا وكأنه على وشك الانفجار من المتعة.

"كيف يعجبك هذا؟" سألت بحنان، وهي تضغط على مؤخرته برفق أثناء حديثها.

"إنه أمر مدهش!" رد وهو يلهث.

"الشيء الجميل في الأمر"، أوضحت بحب، "هو أن قضيبك ومهبلي يعملان معًا إلى حد ما، وبينما يحدث ذلك بين ساقينا، نشعر أيضًا بالشعور الرائع بجسدينا يضغطان معًا. تنهدت، "أنا أحب الشعور ببطنك على بطني"، وللتأكيد على وجهة نظرها، قوست زوي ظهرها ولوت بطنها المسطحة على بطن ماثيو. لقد أحبت ذلك حقًا، وتلوىت تحته، وفركت جذعها بحسية بجسده... جسدها يدلك جذعه.

تأوه الصبي الصغير عندما أدخلت زوي يدها بين ساقيه من الخلف لتضغط برفق على كراته. ثم أدخلت يدها الأخرى تحت مؤخرتها وحركت أصابعها الوسطى حول مدخل مهبلها لتشعر بقضيبه الصلب ينزلق داخلها وخارجها.

كانت مهبل زوي مشدودًا دائمًا، وحقيقة أنها لم تنجب *****ًا، بالإضافة إلى بنيتها الرشيقة الصغيرة، تعني أنها لا تزال مشدودة الآن كما كانت في سن المراهقة. لذا، على الرغم من أن قضيب ماثيو كان صغيرًا مقارنةً بقضيب رجل بالغ، إلا أنه كان كافيًا لها بالتأكيد. حتى لو كان أصغر، فلن يكون الأمر مهمًا: حقيقة أنها تفعل ذلك مع *** كانت لتكون مثيرة بما يكفي لجلبها إلى النشوة الجنسية.

كان بإمكانها أن تنتعش بسهولة بمجرد الاحتكاك بجسد شخص آخر، دون الحاجة إلى قضيب أو أصابع أو لسان. في الواقع، كان قضيب الصبي أشبه بإصبع رجل بداخلها، وكان ذلك بالتأكيد كافياً. لم تشعر قط بهذا القدر من الإثارة من خلال الاستمناء أو القيام بذلك مع رجل، وحتى تجاربها مع فتيات أخريات لم تكن شيئًا مقارنة بهذا.

كانت كراته الصغيرة بحجم العنب تقريبًا، وكانت مثيرة وجذابة للغاية لدرجة أنها شعرت برغبة عارمة في الضغط عليها بقوة أكبر. وبينما كانت تلعب بكراته، استخدمت عضلات مهبلها للضغط على ذكره، وأطلق الصبي الصغير أنينًا، وارتفع بطنه وهبط على بطنها بينما تسارعت أنفاسه.

بدأوا التقبيل مرة أخرى وكانت زوي في الجنة. كان لسانه في فمها، وكانت ثدييها الصغيرين مضغوطين على صدره، وبطنها المسطحة مضغوطة بقوة على بطنه، وكان قضيبه الذي لم يبلغ سن البلوغ ينزلق داخل وخارج فتحتها الضيقة الرطبة. لقد كانا يمارسان الجنس حقًا الآن. كان ماثيو يتعلم ما يجب فعله وكان هناك إلحاح يتطور في حركتهما. كان الأمر مذهلاً، كان لديها *** يمارس الجنس معها، وإذا توقفت عن الحركة فسيستمر بمفرده.

"تعال يا حبيبي"، تنفست في فمه، "أنت مذهل، كما تعلم. لم أذهب إلى الفراش مع أي شخص يثيرني مثلك"، همست بهدوء، وارتجفت وركاها تحته للحظات بدلاً من التأرجح. "أعتقد أنك ستجعلني أنزل قريبًا"، تنهدت.

كان الصبي الصغير في غاية السعادة بسبب هذه التجربة لدرجة أنه لم يكن يعرف ماذا يقول لنفسه. لكن زوي لم تكن تتوقع منه أن يقول ذلك... فقد كان تعبير وجهه يخبرها بكل ما تحتاج إلى معرفته. كانت شفتاه مضغوطتين بقوة وكان يلهث من أنفه، وكان أنينه مكتومًا.

"لا بأس يا عزيزتي"، تنفست بهدوء. "استرخي واستمتعي، وإذا كنت تريدين المجيء، فقط تعالي يا حبيبتي".

ابتسمت في زوايا فمه وارتطمت وركيهما ببعضهما البعض. قبلته زوي مرة أخرى وتلوى تحته؛ تدلك جسده بجسدها وتفرك بطنها ببطنه بينما يمارسان الجنس ويتبادلان القبلات.

"يا إلهي"، قالت وهي تئن، "هذا هو أفضل شيء على الإطلاق. تدليك البطن معًا وممارسة الجنس مع فتاة لطيفة للغاية تبلغ من العمر 11 عامًا!" توقفت للحظة ثم قالت، "أحبك يا عزيزتي. أتمنى أن نتمكن من الاستمرار في فعل هذا إلى الأبد!"

أشرق وجه ماثيو وقال بصوت متقطع: "أنا أيضًا أحبك".

قالت: "لدي فكرة، قبل أن نأتي معًا، إذا دفعت نفسك لأعلى على يديك، فسنكون قادرين على النظر بين أجسادنا ونرى قضيبك يدخل ويخرج مني".

امتثل ماثيو وشعرت زوي بإثارة شديدة عندما ألقت نظرة على جسده الصغير العاري وبشرته البيضاء اللبنية وبطنه المسطحة ووركيه الضيقين بين ساقيها. كان قضيبه الصلب اللامع يبرز بزاوية قائمة على جسده وكان افتقاره إلى الشعر يزيد من الإثارة الجنسية في منظرها، مما يؤكد حقيقة أنه لا يزال طفلاً. تحركت وركاه ذهابًا وإيابًا وراقبا كلاهما في رهبة بينما انزلق قضيبه داخل وخارجها.

"واو، هذا مذهل"، هتف الصبي.

مدت زوي يدها إلى أسفل وفركت بظرها لتمنحه متعة بصرية حقيقية وأطلقت أنينًا شهوانيًا. وبينما كانت تستمني، قرصت يدها الحرة حلماتها، وشعرت بالإثارة وهي تعلم مدى الإثارة التي قد يثيرها عرضها الصغير من الفحش.

"تعال هنا يا حبيبي"، قالت بهدوء، وسحبته إلى أسفل فوقها، "دعنا نفرك بطوننا معًا ونمارس الجنس حتى نصل إلى النشوة الجنسية معًا".

تنهد ماثيو عندما ضغطت لحمهما معًا مرة أخرى وشعر بيدي زوي تمسك بمؤخرته.

قالت بصوت مرتجف قليلاً: "استمعي يا عزيزتي، عندما نأتي معًا أريدك أن تبقي عينيك مفتوحتين، حتى نتمكن من النظر إلى بعضنا البعض، حسنًا؟ أريد منا أن ننظر في عيون بعضنا البعض عندما نأتي".

"أعتقد أنني سأأتي قريبًا" قال وهو يعض شفته السفلية.

"حسنًا، أريدك أن تعودي مرة أخرى. أريدك أن تأتي بداخلي يا عزيزتي، وعندما تأتي، سأأتي أيضًا."

أدخلت زوي إصبعها الأوسط بين مؤخرته، ووجدت فتحة شرجه فتحسستها برفق. سألت وهي تضغط على فتحة شرجه وكأنها زر صغير، لتسليط الضوء على الجزء من جسده الذي كانت تشير إليه: "هل من المقبول أن أضع إصبعي هنا؟"

"أنت تمزح!" أجاب، بنوع من عدم التصديق، "لماذا تريد أن تفعل ذلك؟"

ابتسمت زوي مطمئنة. "إذا لم يعجبك الأمر، فسأتوقف، لكنني أعتقد أنك ستفعل. لا تنسَ... أن قضيبك ليس للتبول فقط ومؤخرتك ليست للتبرز أيضًا. إنه شعور رائع أن يكون لديك إصبع هناك أثناء ممارسة الجنس".

"هل يمكنني أن أضع إصبعي في مؤخرتك أيضًا؟"

"واو، مثل... نعم... من فضلك، ولكن لا تلومني إذا مت من المتعة!"

ابتسم ماثيو عندما طلبت منه زوي الانتظار بينما كانت تتلوى عبر السرير لإخراج شيء من خزانة السرير. لقد قطعا الرحلة القصيرة دون أن يخرج قضيب ماثيو منها، بل إنه تمكن من القيام بعدة دفعات في الطريق. بعد أن تحسست فتحة السحب العلوية للحظة، وجدت زوي هلام كي واي ورشته على أسفل ظهر ماثيو.

"آه، ما هذا؟" صرخ، "إنه بارد!"

"إنه مجرد تزييت، لذا عندما أضع إصبعي في مؤخرتك، سينزلق بسهولة. سنتركه على ظهرك لبعض الوقت حتى يصبح دافئًا أولاً."

توقف ماثيو عن الحركة للحظة، وكانت زوي تستمتع بشعور جسده مستلقيًا بلا حراك على جسدها. طلبت منه التوقف عن ممارسة الجنس لفترة من الوقت، ثم تبادلا القبلات بشغف. استمتعت بشعور بطنه وهو يضغط على بطنها بقضيبه الصلب داخلها أثناء التقبيل.

بعد لحظات قليلة رائعة، كانت زوي تداعب كيه واي جيلي حول فتحة شرج ماثيو. استمرت في تقبيله لكنه كان لا يزال ممنوعًا من الحركة، وهو الأمر الذي أصبح صعبًا بشكل متزايد لكليهما.

"حسنًا،" قالت وهي تضغط بأطراف أصابعها على فتحة مؤخرته الصغيرة، "فقط استرخ، وإذا لم يعجبك الأمر، أخبرني بذلك وسأتوقف."

أغمض ماثيو عينيه بإحكام وتجعد أنفه، وكأنه كان يتوقع حدوث شيء مؤلم. غاصت أطراف أصابع زوي في شرجه تحت الضغط الذي كانت تمارسه، وتركتها تنزلق إلى المفصل الأول. فتح ماثيو عينيه وابتسم قليلاً، ثم تأوه بصوت عالٍ عندما غاصت بإصبعها عميقًا في شرجه حتى مفصلها. كانت عيناه مفتوحتين على اتساعهما وأصبح تنفسه غير منتظم عندما حركت إصبعها عميقًا بداخله.

"هل يعجبك ذلك؟" سألت، وأومأ الصبي الصغير برأسه بحماس ردًا على ذلك.

رفعت مؤخرتها عن السرير، ووضعت بعض هلام كي واي ثم وجهت إصبع ماثيو الأوسط إلى فتحة الشرج الخاصة بها. كان حريصًا بالتأكيد على إرضائها كما اعتقدت عندما رفعها الصبي الصغير إلى مستوى جديد من النشوة بينما غاص إصبعه في مؤخرتها بالكامل، مقلدًا ما فعلته به.

"حسنًا،" تنهدت، وقلبها ينبض بقوة، "لذا فلنمارس الجنس الآن، ولنفرك بطوننا، ولنقبل بعضنا البعض ونداعب مؤخرتنا بأصابعنا... وبعد ذلك أعتقد أننا سنصل معًا. هل أنت مستعدة؟" توقفت، وأخذت شهيقًا مبالغًا فيه من الهواء لتأكيد جملتها الطويلة، ثم قالت مبتسمة: "واحد، اثنان، ثلاثة، انطلق!"

انزلقت شفتيهما معًا وانزلقت ألسنتهما في أفواه بعضهما البعض الرطبة وتأرجحت وركا ماثيو لأعلى ولأسفل عندما بدءا في ممارسة الجنس مرة أخرى. بدأت وركاهما تتحركان بشكل أكثر إلحاحًا واصطدمت عظام عانتهما ببعضهما البعض أثناء ممارسة الجنس.

ضغطت زوي بقوة على مؤخرته مع كل ضربة لأسفل وارتفعت وركاها بشكل إيقاعي لمقابلته في توقيت مثالي. ضغطت على عضلات مهبلها بإحكام وشعرت بكل حركة لقضيبه وهو ينزلق داخلها وخارجها. قوست ظهرها وأطلقت أنينًا في فمه. كانت تعلم أنها ستصل إلى النشوة. كان *** سيجعلها تصل إلى النشوة، وفكرت في ذلك دفعتها إلى الاقتراب أكثر من الحافة.

"ماثيو، يا حبيبي، سوف تجعلني أنزل يا حبيبي. أنت في غاية الإثارة. أحبك!" كان هذا أول هزة جماع لزوي مقارنة بالهزة الثالثة لماثيو، ولم يكن من المستغرب أن تفقد السيطرة على نفسها، نظرًا لأنها كانت تعيش خيالها الأول... القيام بذلك مع صبي صغير.

كان وجه ماثيو ملتوياً في قناع من النشوة المطلقة. كانت وركاه الصغيرتان تنبضان لأعلى ولأسفل، وكانت حبات العرق تتصبب على جبهته من الجهد المبذول. قال بصوت عال وكأنه يحذرها: "زوي، أعتقد أنني سأعود مرة أخرى".

"هذا رائع يا عزيزتي" ردت عليه بتودد "تعالي من أجلي يا حبيبتي، وسوف آتي معك"

لقد شاهدت تعبير وجهه بينما كانت تضغط على كراته الصغيرة وتداعب شرجه. لقد قلبته بمهارة على ظهره لتتولى السيطرة الكاملة. وبدلاً من الاعتماد على حركة وركيه، كانت الآن تملي الوتيرة وتوصلهما إلى ذروة لذيذة.

تلامست بطونهم المسطحة بصوت مسموع بينما أصبح الجماع محمومًا في النوبات الأخيرة من النشوة. تأوه ماثيو بصوت عالٍ وقوس ظهره، وكان جسده مثقلًا بالمتعة لدرجة أن هزته الثالثة كانت قوية تمامًا مثل الأولى.

"سأأتي أيضًا يا صغيرتي"، صرخت زوي، وهي تضاجع الطفل تحتها بشغف أكبر من أي وقت مضى عندما ضاجعت رجلاً. صرخت، ولم تكبح جماحها بينما ارتجف جسدها ضد الصبي الصغير، بقضيبه عميقًا داخلها وأصابعهما مدفونة في مؤخرات بعضهما البعض.

بعد أن استرخى كل من زوي وماثيو بشرب مشروب آخر من مشروب باكس فيز، عاد انتباههما مرة أخرى إلى ممارسة الجنس. لم ينس ماثيو أن زوي وعدته بتعليمه كيفية ممارسة الجنس الفموي معها، وهكذا بدأت المرحلة التالية من تعليمه الجنسي. علمته كيف يمص بظرها باستخدام إصبعها كدمية ورسمت مقارنة بينه وبين مص القضيب، موضحة ما تعنيه بمص قضيبه الذي لا يزال منتصبًا.

كان طالبًا متحمسًا وأراد بشدة أن يتقن الأمر. لم يكن يريد إرضاءها فحسب، بل كان متحمسًا حقًا لفكرة جعل هذه المرأة المثيرة تصل إلى النشوة الجنسية في فمه. ربما كان طفلاً، لكنه كان طفلاً ذكرًا وشهوانيًا للغاية.

لقد استمتعت كثيرًا بتعليمه الأساسيات الأولية للجنس الفموي، وعندما أصبح مستعدًا، استلقى بين ساقيها وبدأ يلعق شقها بحذر. وعلى الرغم من قلة خبرته، إلا أن حماسه الشبابي عوض عن افتقاره إلى المهارة، وبمجرد أن تأكدت من أنه لم يجد هذه التجربة الجديدة مثيرة للاشمئزاز، بدأت تهز وركيها على فمه.

من الواضح أنه استمتع بذلك، وعندما جعلها تئن بفعل شيء تحبه، عمل فمه الصغير بحماسة لجلب المزيد من المتعة لها. نظرت إلى أسفل جسدها لترى وجه الصبي الصغير بين ساقيها، وركزت بشدة على منحها المتعة، وشعرت وكأنها في الجنة. امتصت شفتاه الفراولة براعمها الصلبة وأطلقت زوي أنينًا بصوت عالٍ، وقوس ظهرها وهزت وركيها، وضاجعت فم الطفل.

أمسكت بوجهه الصغير بين يديها، ووجهته إلى المكان الصحيح، وفقدت السيطرة وحركت نفسها ضد شفتيه ولسانه. وفي النهاية وصلت إلى ذروتها الثانية مع الصبي الصغير، وشعرت بهزة الجماع اللذيذة في فمه المستعد.

لقد قضيا بقية وقتهما معًا في التقبيل والعناق، قبل أن يضطر في النهاية إلى ارتداء ملابسه على عجل والركض إلى منزل والدته. كان قضيبه لا يزال منتصبًا، ولو كان لديها الوقت لكانت قد جعلته يصل إلى ذروته مرة أخرى. في المرة التالية التي يلتقيان فيها، سيكون لديهما المزيد من الوقت، وستأخذه إلى أقصى حدوده، وتضاجعه حتى تنفد طاقة **** الصغير ولا يستطيع الانتصاب بعد الآن. تساءلت كم مرة سيكون قادرًا على الوصول إلى ذروته. ستكتشف ذلك في المرة التالية التي تراه فيها.

قبل أن يرحل أخبرها مرارًا وتكرارًا عن مدى حبه لها، فردت عليه قائلة إنها تحبه أيضًا. لم تكن كلمات فارغة. لقد أحبته حقًا. لقد وقعت في حب *** وشعرت أن الأمر كان على ما يرام، بل كان أكثر صوابًا في الواقع مما شعرت به مع رجل بالغ. كان على آدم، صديقها الحالي، أن يرحل.

كانت تفتقده بعد رحيله، وقد أخبرته بذلك. فأرسلته إلى المنزل دون ارتداء ملابسه الداخلية. كان الأمر يبدو غريبًا ومنحرفًا، وكانت تحتفظ بملابسه الداخلية تحت وسادتها لتذكرها بمدى شقاوتها.

بعد رحيله، قضت الساعات القليلة التالية منشغلة بقضيبها الاصطناعي وأصابعها. ثم جاءت ثماني مرات أخرى وهي تفكر في حبيبها الطفل، وفي النهاية سقطت في نوم عميق وهي تتشبث بملابسه الداخلية على صدرها.
 
أعلى أسفل