Black hat
❤️ Sultan Milfat ❤️
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
- إنضم
- 16 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 35,216
- مستوى التفاعل
- 12,658
- النقاط
- 0
- نقاط
- 157,650
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
معكَ شعرتُ بلذّة الحياة..
ومعكَ أحببتُ نفسي...!
معكَ سأبقى أبتسم لأجل روحي..
لأجل مرونة شفتي اللتين لا يليق بهما إلّا الابتسامة..
سأسرق قلبك بغمزات خدودي، سأغري قلبك وأخطف عقلك بصوت ضحكاتي العالية التي تكون بسببك أنتَ..
سأسعى جاهدة بكل قواي ألا أفارقك، رغم المسافات التي تبعدنا..
اسمك يلتهب لساني، أناديك في أحلامي وفي يقظتي، أناشد روحك المتعلقة بي، لا تبتعد، ولا تقسو..
فقربك، رغم البلاد التي تفصل بيننا، يبقى هناك لحن بطعم آخر.. يجعلني أقاوم غيابك، يجعلني أرى بقعة ضوءا بعيدة تضيء عتمتي..
ثمانية وعشرون حرفاً أبجدياً، ولا يكفيني للتعبير عن تعلّقي وغرامي بك.. وكل الألحان لا تكفي لغنائك، فأريد أن أعزفك على أوتار قلبك، لأسمع نغماتها تجري في كل شرايين جسدك ونبضاته ترقص فرحاً، لأطمئن، بأني ملكتك.. على الملأ..
حتى في بعد المسافات، لا تستطيع الهروب من نيران عشقك المنطفئة؛ فألحان عزفي تلاحقها وتشعلها لتلتهب كبرياءك المبطن، وتعود لتكتوي بي فلن تستطيع الخلاص مني بهذه السهولة، سأكون ظلك في الصباح وخيالك في المساء..
سأكون الرؤيا في مناماتك.. والحقيقة في يقظتك.. وسأكون جليستك في الوحدة.. والأولى والأخيرة في كل جمعاتك النسوية المزيفة..
سأُميتهم قهرا بهُيامي، سأتمتم بأُذُنيك حروفا اشتهيتها في غيابي، وأكون طفلتك المدللة عقابها عند أصغر الأخطاء رشفة من شفتيك تذيبها كقطعة ثلج في كأس من العنب المخمر..
نعم.. أتمناك.! ونفسي مسكونة بك! ونفسك مسكونة بي..
لا تكابر.. مُد لي يد العون.. واجعل لما كان جميلاً بيننا فرصةً ليبقى حتى آخر أنفاسنا معًا، عدني بأنك ستكون معي في الماضي والحاضر والمستقبل القريب أو البعيد..
وأنا أعدك سيكون المستقبل لأجلك، لأجل حبّي، لأجل فرحتي بكونك أنت القادم الأجمل..
لأجلك سأفرح..
ومعكَ سأبتسم..
وبكَ سأكتفي..
ولكَ سأكتبُ دائماً..
ومعكَ أحببتُ نفسي...!
معكَ سأبقى أبتسم لأجل روحي..
لأجل مرونة شفتي اللتين لا يليق بهما إلّا الابتسامة..
سأسرق قلبك بغمزات خدودي، سأغري قلبك وأخطف عقلك بصوت ضحكاتي العالية التي تكون بسببك أنتَ..
سأسعى جاهدة بكل قواي ألا أفارقك، رغم المسافات التي تبعدنا..
اسمك يلتهب لساني، أناديك في أحلامي وفي يقظتي، أناشد روحك المتعلقة بي، لا تبتعد، ولا تقسو..
فقربك، رغم البلاد التي تفصل بيننا، يبقى هناك لحن بطعم آخر.. يجعلني أقاوم غيابك، يجعلني أرى بقعة ضوءا بعيدة تضيء عتمتي..
ثمانية وعشرون حرفاً أبجدياً، ولا يكفيني للتعبير عن تعلّقي وغرامي بك.. وكل الألحان لا تكفي لغنائك، فأريد أن أعزفك على أوتار قلبك، لأسمع نغماتها تجري في كل شرايين جسدك ونبضاته ترقص فرحاً، لأطمئن، بأني ملكتك.. على الملأ..
حتى في بعد المسافات، لا تستطيع الهروب من نيران عشقك المنطفئة؛ فألحان عزفي تلاحقها وتشعلها لتلتهب كبرياءك المبطن، وتعود لتكتوي بي فلن تستطيع الخلاص مني بهذه السهولة، سأكون ظلك في الصباح وخيالك في المساء..
سأكون الرؤيا في مناماتك.. والحقيقة في يقظتك.. وسأكون جليستك في الوحدة.. والأولى والأخيرة في كل جمعاتك النسوية المزيفة..
سأُميتهم قهرا بهُيامي، سأتمتم بأُذُنيك حروفا اشتهيتها في غيابي، وأكون طفلتك المدللة عقابها عند أصغر الأخطاء رشفة من شفتيك تذيبها كقطعة ثلج في كأس من العنب المخمر..
نعم.. أتمناك.! ونفسي مسكونة بك! ونفسك مسكونة بي..
لا تكابر.. مُد لي يد العون.. واجعل لما كان جميلاً بيننا فرصةً ليبقى حتى آخر أنفاسنا معًا، عدني بأنك ستكون معي في الماضي والحاضر والمستقبل القريب أو البعيد..
وأنا أعدك سيكون المستقبل لأجلك، لأجل حبّي، لأجل فرحتي بكونك أنت القادم الأجمل..
لأجلك سأفرح..
ومعكَ سأبتسم..
وبكَ سأكتفي..
ولكَ سأكتبُ دائماً..