الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
أسخن من يوليو (ترجمتى القديمة)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 30925" data-attributes="member: 731"><p><strong>أسخن من يوليو</strong></p><p><strong>الجزء الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت اسخن ليلة فى السنة وماكنتش عارف انام. الرطوبة كانت جامدة وما فادنيش بحاجة انى فتحت الشباك والباب بتاع اوضة النوم.</strong></p><p><strong>ماكانش فيه ولا نسمة.</strong></p><p><strong>قمت من سريرى ورحت للشباك ريحة البحر والنجيلة المبلولة ملت مناخيرى حاولت ما افكرش فى اصوات النيك الجاية من اوضة اختى واوضة بابا وماما</strong></p><p><strong>اختى كان صوتها عالى وعاملة دوشة كالعادة وهى بتترجى حبيبها ينيكها اسرع واقوى.</strong></p><p><strong>صرخت وقالت نيك كسى الملعون يا ابن المتناكة يا حلو نيك راسى ادينى اقوى اهو كده يا روحى بالضبط كده نيك كسى بالزب الكبير ده اااااه خلينى اجيبهم خلينى اجيبهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخيلت جسمها السكسى الجميل وهى نايمة على سريرها وشعرها الطويل الاسود على مخدتها كلها وعلى الملاية ورجليها مفتوحة ع الاخر وحبيبها الوسيم بينيك كسها السخن بزبه الكبير بينيك فتحة كسها الحلوة اقوى واسرع تمام بالطريقة اللى بتحبها اختى السخنة اللى عمرها عشرين سنة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دى ما كانتش اول مرة اتخيلها بالطريقة دى. اول ما بلغت 18 سنة من عمرها بدات تلبس زى الشراميط توبات هالتر سكسية وتى شيرتات كت مبينة بطنها السكسية المسطحة وبناطيل جينز ضيقة ونازلة مبينة كولوتاتها الفتلة. والوشم اللى على ضهرها فوق طيزها. وحتى الجزء الفوقانى من شعرتها. كانت دى ملابسها المفضلة عندها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيتهيالى لو ماكنش اهلى متحررين وليبراليين اوى ومعندهمش مشكلة تجاه السكس كانت اختى هتجننهم بلبسها ده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن ماكانش عندهم اى مشكلة فى لبس اختى او نشاطها الجنسى وحياتها الجنسية.</strong></p><p><strong>اهلى نفسهم كانوا نشطين جنسيا وبيمارسوا تبادل الزوجات والازواج.</strong></p><p><strong>بحب اراقب تصرفات اختى ومع الوقت بقيت هيمان ومفتون بيها بنفس الدرجة اللى كنت مفتون وهيمان بامى الجميلة بيها.</strong></p><p><strong>كل الناس بيقولوا ان اختى هى النسخة الصغيرة من امى وانا موافقهم على ده رغم انهم المفروض يقولوا ان اختى هى النسخة الاكثر شرمطة كمان والاكثر جنان ..</strong></p><p><strong>بيقولوا كمان ان ماما شبه شارون ستون تمام. فعلا انا شايف الشبه بس فى رايى ماما اسخن من شارون ستون.</strong></p><p><strong>الزمن كان حنين اوى مع ماما. فى اواخر ثلاثيناتها كانت تبان شابة اصغر واسخن من معظم البنات اللى فى العشرينات وكانت عارفة ازاى تكون حلوة. سنانها جميلة ولها ابتسامة حلوة وبتحط مكياج مضبوط لا اكتر من اللازم ولا اقل من اللازم.</strong></p><p><strong>كانت بزازها حجم مضبوط لا صغيرة اوى ولا كبيرة اوى وكانوا مشدودين طبيعى. كانوا لما يسالوها ازاى هى جميلة اوى كده تقولهم جوزى وجوازنا هو السبب.</strong></p><p><strong>كان اهلى بيناقشوا دايما طريقة حياتهم بصراحة كاملة ووضوح معايا ومع اختى. كانوا بيقولوا دايما ان ممارستهم الجنس مع ناس تانية ومجموعات سمح لهم يكتشفوا ويحبوا بعض اكتر واعمق.</strong></p><p><strong>قبل الليلة دى واللى حصل فيها ماكنتش فاهم بالضبط هما يقصدوا ايه.</strong></p><p><strong>بصيت على الليل وظلامه باحاول اشيل صورة امى واختى عريانين وبيتناكوا من راسى وتفكيرى بس كل ما احاول اكتر الصور تبقى واضحة وصافية وملحة اكتر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت هايج جدا.</strong></p><p><strong>ابتدا زبى يتحرك وفى اقل من دقيقة بقى طويل وزى الحجر او الحديد. قلت اكيد ماما وبابا سابوا باب اوضة نومهم مفتوح لانى كنت سامع بوضوح تاوهات ماما الناعمة ما بين صريخ اختى المستمتعة العالى.</strong></p><p><strong>قلت لنفسى ياريتنى اتصلت بحبيبتى وجبتها انيكها هى كمان. بس كانت مسافرة لمدة اسبوع. بدا قلبى يدق بسرعة وحسيت بدوخة.</strong></p><p><strong>كنت مولع نار ومحتاج اهدى نفسى. خرجت من اوضة نومى ورحت للحمام وكان عندى حق. باب اوضة نوم ابويا وامى كان متوارب والظاهر كان بينيكها والنور والع.</strong></p><p><strong>فى الحمام رشيت شوية مية باردة على وشى. ما فادتش بحاجة.</strong></p><p><strong>بصيت لنفسى فى المراية. كانت وشى احمررر وزبى هيقطع البوكسر. خلعت البوكسر ورشيت شوية مية على زبرى. للحظة عجبنى منظر جسمى وزبى الكبير.</strong></p><p><strong>ورثت وسامة بابا وماما وعضلات بابا. وحتى طول زبه اللى كان تمانية ونص بوصة.</strong></p><p><strong>خرجت من الحمام ورحت ناحية اوضتى. بصيت على بابا اوضة بابا وماما. اقتحمت صورة ماما العريانة عقلى تانى. من غير تفكير ولا عارف انا باعمل ايه وقفت قدام بابهم المفتوح. خطوة كمان وهاشوف بيحصل ايه جوه.</strong></p><p><strong>خدت الخطوة دى.</strong></p><p><strong>شفت طيز بابا طالعة نازلة رايحة جاية وكان ماسك كعوب ماما ومفشخ رجليها ع الاخر وبينيكها ببطء اوى.</strong></p><p><strong>كان ضهره وطيزه بتلمع بالعرق وكانت حركاته روعة ومتناغمة وكل شوية ينام على ماما بصمت ويبوسها ويخليها تتاوه فى بقه. قلبى كان بيدق بسرعة اوى وحسيت بالدوخة والشهوة الجامدة والصِرف.</strong></p><p><strong>فى اقل من ثانية اختل توازنى ووقعت جوه اوضتهم. مسكت اوكرة الباب ومنعت نفسى من الوقوع الكامل.</strong></p><p><strong>لما استعدت التوازن جوه اوضتهم لاقيتهم بيبصوا لى هما الاتنين. بابا دور راسه وماما رفعت نفسها على كتفه. مرت الثوانى بطيئة كانها دقايق. كان بابا وماما متفاجئين بس ماكانوش غضبانين على الاطلاق وده ريحنى جدا. وسكتوا خالص. قلتلهم انا اسف انا هامشى دلوقتى. سمعتهم قالوا بصوت واحد لا ماتمشيش.</strong></p><p><strong>افتكر انى سمعتهم غلط. ادورت ولسه هاخرج لكن سمعتهم تانى. ماما الاول وبعدين بابا: لا ماتمشيش.</strong></p><p><strong>لا ما تمشيش ؟</strong></p><p><strong>قالت ماما بنعومة: ماتمشيش يا روح قلبى.</strong></p><p><strong>مستحيل. دول عايزينى استنى ؟</strong></p><p><strong>ابتسم بابا ابتسامة خفيفة. وكان واضح انه مش زعلان ولا غضبان منى. وبدا يبص على زبى الواقف .. وكمان ماما.</strong></p><p><strong>كنت ناسى زبى الواقف تماما بس دلوقتى حسيت به. حاولت اغطيه بايديا واكيد كان شكلى مضحك قدامهم عشان هما الاتنين ضحكوا ساعتها.</strong></p><p><strong>ضحكت ماما وقالتلى: ماتتكسفش يا روحى. سيبه.</strong></p><p><strong>لاقيت نفسى باضحك بعصبية وشيلت ايديا من على زبى.</strong></p><p><strong>قالت ماما: بالضبط كده برافو عليك. مفيش داعى تخبى الجميل ده عننا.</strong></p><p><strong>قال بابا: لا ماتتكسفش ابدا من زب واقف حلو يا ابنى. تعالى قرب واتفرج. يمكن تتعلم حاجة او حاجتين من بابا.</strong></p><p><strong>ضحكت ماما ولحست مناخير بابا بمياصة وقالت: او يمكن تعلم باباك حاجات انت.</strong></p><p><strong>قلت فى نفسى. ايه الجنان الرسمى اللى انا فيه ده.</strong></p><p><strong>انا عارف اصلا ان بابا وماما كووول ومنفتحين ع السكس عن الاهالى التانيين بس يدعونى اتفرج عليهم وهما بينيكوا ده ماكنتش اتوقع ده يحصل ولو بعد مليون سنة.</strong></p><p><strong>فضلوا يبصوا لى اوى وانا باقرب من سريرهم بالراحة. ولما قربت شفت اخيرا جسم ماما الجميلة. عريانة بكل مجدها.</strong></p><p><strong>ماما السخنة المتناكة عريانة !</strong></p><p><strong>كانت بزازها العريانة اجمل بزاز شفتها فى حياتى. وحلماتها الطويلة واقفة منتصبة بكبرياء وشعرتها السودا متغطية بحبات العرق ويمكن كمان بعسل كسها.</strong></p><p><strong>وشفايف كسها السخنة الوردى محاوطة زب بابا التخين وشفت زنبورها الواقف بيتحرك جامد زى الزب الصغير اللى هيوقف.</strong></p><p><strong>كنت واقف قريب اوى من السرير لدرجة ان رجلايا كانت لامسة جنب السرير. ابتدا بابا ينيك كس ماما السخنة ببطء بس جامد تانى. وابتدا زبره يعمل اصوات بلل واحتكاك وهو رايح جاى ينيك جواها.</strong></p><p><strong>سكويش ! سلارب ! سبلاش !</strong></p><p><strong>قال بابا "واو .. جيه منين الطوفان والفيضان ده ؟</strong></p><p><strong>قالت ماما: مم .. ايه ؟. وهى بتبصلى مركزة عليا على طول.</strong></p><p><strong>قال بابا: ماكنتيش مبلولة اوى كده من دقيقة فاتت</strong></p><p><strong>قالت بعصبية: تقصد ايه يعنى ؟</strong></p><p><strong>قال بابا : مفيش. بس ملاحظة.</strong></p><p><strong>ضحكت ماما وقالت: كلامك شكله اتهام</strong></p><p><strong>قال: يمكن عندك حق فعلا</strong></p><p><strong>قالت: قلها</strong></p><p><strong>قال: انتى شرموطة منحرفة .. كسك مبلول اوى عشان ابننا بيتفرج علينا.</strong></p><p><strong>قالت: وايه يعنى ؟</strong></p><p><strong>قال: عيب عليكى</strong></p><p><strong>قالت: اخرس ونكنى اجمد ..</strong></p><p><strong>بيضان بابا الوسيم الكبيرة ابتدت تخبط فى فلقتين طيز ماما. كان زبه مبلول اوى. انعقدت حواجب ماما وانتباهها راح لزبر بابا النياك مرة تانية.</strong></p><p><strong>خرخرت ماما وقالت : ايوه كده برافو عليك يا روحى. بالضبط كده. نيك الكس ده. نيكه يا روحى. نيكنى.</strong></p><p><strong>حطت صوابع ايدها المدهونة مونيكير على بطن بابا وصدره وابتدت تتاوه.</strong></p><p><strong>صرخت ماما وقالت: نكنى بزبك الحلو ده. ورفعت طيزها عن السرير وخبطت شعرتها فى شعرة بابا.</strong></p><p><strong>قال بابا: يا لهوى. لو فضلتى تعملى كده هنزل فى اقل من دقيقة.</strong></p><p><strong>ماما قالت : لا. اياك.. اوعى .. حسك عينك تنزل بسرعة كده. ونزلت طيزها على السرير تانى.</strong></p><p><strong>اتحرك زبى تانى وبقى زى الحجر. حسيت باللبن التمهيدى بيخرج من راس زبى ويبل البوكسر الابيض بتاعى.</strong></p><p><strong>قالت لى ماما: اقلع البوكسر يا روحى. وتعالى قرب مننا. اطلع ع السرير .. اااه انا بحب الطريقة اللى ابوك بينيكنى بيها.</strong></p><p><strong>ابتسموا لى هما الاتنين وانا باقلع البوكسر واطلع عالسرير جنبهم على ركبى.</strong></p><p><strong>قال لى بابا: شايف يا حبيبى ازاى تنيك كس حلو. شوية تشتغل جامد وبسرعة وشوية حلو وبطئ زى كده. انا بانيكها بالطريقة دى بقالى ييجى نص ساعة لغاية دلوقتى. وهو شغال بزبه نيك فى كس ماما بالحركة البطيئة.</strong></p><p><strong>قالت ماما وكانها بتنونو زى القطة: ماتتكسفش يا روحى. تعالى والعب بزبرك. انا عارفة انك عايز تلعب بيه.</strong></p><p><strong>لفيت ايدى على زبى وابتدت ادعكه بالراحة خالص. كنت خايف انزل لبنى على بابا وماما لو دعكته اجمد. ماكنتش متاكد انهم هيحبوا ده. ماكنتش متاكد من اى حاجة فى الموضوع ده.</strong></p><p><strong>كنت لسه قلقان ومتوتر. بس هايج اوى ومستعد اجرب اى حاجة. وفجاة اتفاجئت بان ماما لفت راسها وحركت وشها وقربته من زبى الواقف ولمسته بشفايفها. تفت على راس زبى. خيط رفيع من اللعاب بين راس زبى وبق ماما.</strong></p><p><strong>قالت لى بابتسامة: اهو كده. كان شكلك محتاج مساعدة مع الزب الحلو ده.</strong></p><p><strong>قلت لها بعصبية: شكرا يا ماما. فعلا انا محتاج ده لان بقى ناشف اوى.</strong></p><p><strong>قال بابا: شفت عشان كده بحب امك اوى. دايما بتفكر فى مساعدة الاخرين. وانحنى وباس ماما بحب على شفايفها الحلوة.</strong></p><p><strong>باسوا بعض بسخونة وعاطفية واتاكدت ماما انى باشوفهم وهى بتمص لسان بابا. كنت عايز ابوسها اوى بس ماكنتش متاكد من حدودهم معايا ايه.</strong></p><p><strong>كانت الفرجة عليهم واللعب بزبى حاجة لكن اللمس حاجة تانية. ممكن يكون مش مسموح لى البوس واللمس.</strong></p><p><strong>قررت انى اختبرهم واشوف حدودهم لغاية فين.</strong></p><p><strong>لما خلص بابا بوسته مع ماما وابتدى ينيكها تانى حطيت كف ايدى على بطن ماما السكسية المسطحة. وحسيت بسخونية جلدها الجميلة وكان عندها حمى.</strong></p><p><strong>بصيت لوش ماما الجميل الاحمرر ولاقيتها تانى عملت الحركة بتاعتها. حواجبها معقودة بسبب الشهوة.</strong></p><p><strong>بقيت اجرا وابتديت احرك ايدى على بطنها من تحت بزازها لغاية شعرتها.</strong></p><p><strong>خرخرت ماما وقالت: ايوه يا روحى كمان. المسنى. محسسنى احساس جميل اوى. ماتتكسفش يا حبيبى. لو عايز تنزل</strong></p><p><strong>شفت نظرة الموافقة فى عينين بابا وصوابعى لمست شعرة ماما السودا الملعبكة وابتدت تتاوه وانا باشد فى شعرتها.</strong></p><p><strong>قالت ماما: اوووه ايوه ايوه ارجوك. شد اقوى. يا لهوى. شايف يا دكرورى ؟</strong></p><p><strong>قال بابا: ايوه يا حبيبتى. شايف. اخيرا ابتدا يتعود علينا.</strong></p><p><strong>مررت ايدى على جسمها تانى. المرة دى وقفت تحت بزازها. حطيت ايدى الشمال على راسها وابتدت الاعب شعرها الجميل.</strong></p><p><strong>ماما بصت فى عينيا وشفت الدموع فى عينيها السودا الحلوة الواسعة.</strong></p><p><strong>تاوهت ماما السكسية وقالت لى: احساس جميل اوى. المسنى كمان يا روحى. شد شعرتى كمان.</strong></p><p><strong>رفعت ايدى اليمين وحطيتها تانى على بزها. واخدت حلمتها الواقفة بين ابهامى وسبابتى وشديتها.</strong></p><p><strong>ابتدت ماما تتنفس بسرعة اوى وحطت ايدها على طيزى وغرست صوابعها فى طيازى.</strong></p><p><strong>صرخت ماما وقالت: ااااه يا لهوى. اففف</strong></p><p><strong>فجاة جسمها اتشنج. وفكها اتشنج وسكتت خالص. ورفعت نفسها فى نفس الوقت عشان تقابل طعنات بابا.</strong></p><p><strong>بدات تبكى دموع الشهوة والسعادة غير المحتملة على خدودها الحمرا وانا باشد جامد فى حلمتها الواقفة.</strong></p><p><strong>قال بابا: برافو عليك مضبوط كده يا جاسر. ماما بتجيبهم يا حبيبى. انت خليت مامتك تجيبهم.</strong></p><p><strong>اخيرا امى رجعت تتنفس ونزلت نفسها. عملت صوت سكسى كانه بين تاوه وخرخرة واغنية ودندنة.</strong></p><p><strong>ابتسمت لها وابتسمت لى.</strong></p><p><strong>قالت: يا لهوى. ده كان حلو اوى. رهيب اوى وشديد ومركز. اياك تبطل تلمسنى دلوقتى يا جاسر. خلينى اجيبهم تانى. بحب الاحساس بتاع ايدك على جسمى</strong></p><p><strong>حطيت ايدى الشمال على بزها وايدى اليمين على شعرتها. شديت حلمتها الواقفة وشديت شعرتها الكثيفة المشبكة اجمد.</strong></p><p><strong>بدات تنهج جامد تانى وابتدا بابا ينيكها بزبه التخين اطول واقوى. كنت شايف زنبورها الكبير بيتحرك كتير.</strong></p><p><strong>لمست زنبورها.</strong></p><p><strong>صرخت ماما وقالت : اووووه يا لهوى نيييك. يخرب بيت كسمك يا خول.</strong></p><p><strong>قرصت زنبورها المنفوخ. رفعت طيزها لفوق تانى.</strong></p><p><strong>قرصته اجمد.</strong></p><p><strong>بدات تصرخ بصوت عالى. الدموع غرقت خدودها الحلوة.</strong></p><p><strong>بابا ناكها اقوى.</strong></p><p><strong>شديت زنبورها المنفوخ اكتر.</strong></p><p><strong>غرست صوابعها فى طيازى.</strong></p><p><strong>صرخت ماما وقالت: اجمد يا جاسر. اقرص زنبورى الكبير المتناك اقوى. قطعه واخلعه من جسمى</strong></p><p><strong>"زى كده يا ماما ؟"</strong></p><p><strong>"زنبورى ! زنبورى المتناك ممم.. كسى المتناك على نار. اووه يا لهوى"</strong></p><p><strong>قرصت زنبور ماما الجميل والحساس اقوى كمان.</strong></p><p><strong>صباعها الوسطانى دخل فى طيزى للاخر.</strong></p><p><strong>جسمها اتشنج واتخشب وهدى كذ مرة واخيرا نزلت طيزها على السرير. بابا خرج زبه من كس ماما.</strong></p><p><strong>قال: انا مش عايز انزل لسه. ده كان ممتع اوى. نادرا لما شفت امك بتجيبهم جامد كده يا ابنى. الظاهر انك عندك لمسة سحرية.</strong></p><p><strong>عملت ماما نفس الصوت السكسى بتاع المرة اللى فاتت. خرجت صباعها من طيزى وحطته فى بقها.</strong></p><p><strong>بصت فى عينايا وهى بتمص صباعها وتذوق طعم طيزى. ابتسمت لى تانى وبعدين بصت لبابا.</strong></p><p><strong>امرت بابا وقالت له: يا دكرورى انده ياسمين ورمزى. بسرعة يا روحى. ماتضيعش وقت. انا هايجة اوى.</strong></p><p><strong>اختى ؟ ماما عايزة بابا يجيب اختى وحبيبها؟ واو !</strong></p><p><strong>ماكنتش مصدق ودانى. دى عايزة اختى وحبيبها ينضموا لنا. قام بابا بسرعة من السرير وساب الاوضة بسرعة.</strong></p><p><strong>كنت لوحدى مع ماما السخنة العريانة. قعدت وانحنت على زبى الواقف. مناخيرها كانت قدام زبى.</strong></p><p><strong>شمشمت فيه وكانها عايزة تعرف ريحة زبى. وبعدين طلعت لسانها ولحست راس زبى.</strong></p><p><strong>لسانها السخن لمس فتحة زبى.</strong></p><p><strong>كانت مجرد حركة سريعة. فجاة حسيت بالدوخة تانى. كنت سكران بالشهوة. ماكنتش متاكد اذا كنت باحلم ولا كل الحاجات اللى بتحصل دى حقيقية فعلا.</strong></p><p><strong>بابا جه اخيرا وكانت على وشه نظرة سذاجة. قلت اكيد ياسمين ورمزى رفضوا دعوته. بس انا عارف اختى وعارف انها مش ممكن تضيع فرصة انها تشوف بابا بينيك ماما ومش ممكن تفوت الفرصة دى ابدا ابدا. وكان عندى حق.</strong></p><p><strong>بعد ثوانى قليلى دخلت ياسمين ورمزى الاوضة. وكانت ياسمين سخنة كالعادة وكانت لابسة برا من غير كب ومفيش كولوت. كان شعر كسها بنفس اللون والكثافة بتاعة شعر كس ماما. وكان زب رمزى واقف وضخم ع الاخر وعلى وشه ابتسامة عريضة.</strong></p><p><strong>قالت اختى: يا لهوى يا متناكين. انت هنا يا جاسر انت كمان ؟ ايه اللى جرى لكم الليلة يا جماعة ؟ انا قلت اكيد عاملين فينا مقلب ولا حاجة.</strong></p><p><strong>قال بابا: لا يا روحى. دلوقتى هتشوفى انا قلت لك ليه ماتلبسيش حاجة.</strong></p><p><strong>قالت اختى: و**** معلش يا سى بابا. انا ماكنتش هالبس حاجة خصوصا انك ظهرت فى الاوضة عندى وزبى واقف تلاتة متر قدامك وعريان قدامى بالشكل ده.</strong></p><p><strong>قال رمزى: فعلا يا دكرورى انت خوفتنا ورعبتنا لما ظهرت وطيزك عريانة بالشكل ده.</strong></p><p><strong>كله سكت فى اللحظة دى.</strong></p><p><strong>كلنا كنا بنبص لبعض ومحدش عارف يعمل ايه بعد كده. كنت اتمنى بابا وماما مايغيروش رايهم او يرجعونا لاوضنا.</strong></p><p><strong>غيرت ماما وضعها على السرير واتسندت على راس السرير. فتحت رجليها عالاخر وخلت الكل انتبه.</strong></p><p><strong>قالت ماما: ياسمين اطلعى يا روحى عالسرير ونامى جمبى. عايزة احضنك والعب فى بزازك الحلوة وحبيبك اللذيذ بينيكك فى كسك السخن. يا دكرورى، جهز زب رمزى لبنتك السكسية وبعدين حطه جواها</strong></p><p><strong>شفت المنظر وانا مش مصدق وبابا بيمسك زب رمزى بايده وبيدعكه.</strong></p><p><strong>بابا بايسكشوال ! مش معقول بس كووول اوى. ايد بابا بتدعك زب رمزى.</strong></p><p><strong>كان رمزى متفاجئ فى الاول بس سرعان ما سيطرت متعة ايد بابا على جسمه.</strong></p><p><strong>حسيت احساس جديد فى راسى.</strong></p><p><strong>بطل بابا دعك فى زب رمزى وشده ناحية كس اختى وحط راس زبه قدام كس اختى</strong></p><p><strong>فارق شفايف كس اختى بايده اليمين ودخل زب رمزى جواها بايده الشمال. تاوهت اختى من لمسة بابا غير المتوقعة.</strong></p><p><strong>قالت: ااااه يا بابا. ايوه كده برافو عليك. حطه فيا. ماتشيلش صوابعك الحلوة من على كسى.. ارجوك.</strong></p><p><strong>قال بابا: مش هاشيلها يا روحى ابدا. اوعدك مش هاشيلها.</strong></p><p><strong>وما شالهاش.</strong></p><p><strong>قفشت ماما بزاز اختى الجامدة من ورا وابتدت بالراحة تلحس وتعض رقبتها وكتفها.</strong></p><p><strong>بصيت انا فى وش ياسمين الجميل. عينيها السودا الواسعة كانت حالمة ومليانة رغبة. صرخت صرخة متعة من بقها الحلو وابتدت ماما تشد وتقرص حلمات اختى الجامدة الواقفة.</strong></p><p><strong>همست ماما فى ودن اختى : بنيكك كويس يا روحى ؟</strong></p><p><strong>نونوت اختى زى القطط وقالت : ااااه ايوه يا ماما. حلو اوى اوى يا ماما</strong></p><p><strong>حطيت ايدى على بطن اختى ودعكتها زى ما عملت مع ماما قبل كده.</strong></p><p><strong>كنت بالمس اختى السخنة المتناكة.</strong></p><p><strong>تاوهت ونهجت وانا باشد شعرتها الكتيرة. كان رمزى دلوقتى بيحرك طيزه لقدام ولورا بينيك كس اختى السخن جامد.</strong></p><p><strong>صرخت اختى وقالت: اااااه يا متناكين. جننتووووونى اوى. اوعى تبطلوا تلمسونى. يا رمزى نكنى اجمد. هاجيبهم جامد اوووووى.</strong></p><p><strong>صرخت اختى واتخشب جسمها وجابتهم جامد اووووى على زب حبيبها التخين.</strong></p><p><strong>بابا دعك زنبورها وماما شدت جامد فى حلماتها وانا شديت شعر كسها الاسود.</strong></p><p><strong>ولما هدى جسم اختى اخيرا تانى طلع بابا زب رمزى من كسها وحطه فى بقه عشان يمصهوله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهى الجزء الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتدى رمزى ينيك بق بابا الحلو.</strong></p><p><strong>قال رمزى: يا لهوى يا دكرورى. انا بنيك بقك بزبرى.</strong></p><p><strong>قال بابا: مم ممم</strong></p><p><strong>امرت رمزى وقلت له: نيك بق بابا بزبرك يا رمزى. وحطيت ايدى ورا راس بابا.</strong></p><p><strong>قالت ماما: ايوه نيك وش جوزى يا رمزى يا روحى. نزل لبنك فى بقه الجميل. نيك وشه !</strong></p><p><strong>دخل رمزى زبه كله لغاية زور بابا لغاية ما ارتاحت بيضانه على دقن بابا. وفجاة ابتدا ينزل لبنه السخن فى بق بابا.</strong></p><p><strong>سالته ياسمين: انت بتنزل لبنك يا رمزى ؟</strong></p><p><strong>قال رمزى: ااااااه .. فى بق ابوكى المتناك يا حبيبتى.</strong></p><p><strong>ضحكت ياسمين بشهوة وقالت: ده منظر قبيح اوووى. ابلع لبن حبيبى يا بابا.</strong></p><p><strong>لما خرج رمزى زبه اخيرا من بق بابا السخن تبادلت اختى وامى بوس بابا ولحس بقه.</strong></p><p><strong>كانت الاوضة مليانة بريحة السكس والعرق. كلنا كنا عرقانين اوى وجسمنا سخن.</strong></p><p><strong>قالت ماما: يا جماعة الجو حر اوى هنا. يالا نخرج بره ونشرب ونروق شوية.</strong></p><p><strong>لما نزلنا راحت ماما واختى يعملوا لنا المشروبات.</strong></p><p><strong>قلت ياريت متكونش دى نهاية القصة على كده.</strong></p><p><strong>وبعدين سمعت صوت ماما الحلو جاى من المطبخ.</strong></p><p><strong>"يا دكرورى خد الولاد وتعالى هات المرجيحة والحاجة التانية من اوضة الالعاب لو سمحت.</strong></p><p><strong>كانت اوضة الالعاب ممنوعة عليا انا واختى. فيها اهلى بيخزنوا حاجاتهم بتاعة الجنس الجماعى ونزواتهم مع الناس التانية. جاب بابا المفتاح وقال لنا تعالوا ورايا.</strong></p><p><strong>كانت الاوضة مليانة بكافة انواع الالعاب الجنسية حاجات شفت زيها قبل كده وحاجات اول مرة اشوفها فى حياتى.</strong></p><p><strong>بابا ورمزى شالوا المرجيحة الجنسية بره الاوضة وانا شلت شنطة مليانة مراهم ومرطبات وزيوت والعاب جنسية وازبار وكرات شرجية.</strong></p><p><strong>بعد ما حطينا المرجيحة الجنسية بشوية جت ماما واختى ومعاهم المشروبات الساقعة. وابتدينا نشرب كوباياتنا.</strong></p><p><strong>ماكنتش مصدق ان النسوان السخنة الحلوة الاتنين دول اللى كانوا فى خيالى وشهواتى لزمن طويل انهم واقفين هنا دلوقتى عريانين ملط قدامى.</strong></p><p><strong>مش ممكن فشخ.</strong></p><p><strong>قالت ماما: اوكيه يا جماعة. عادة فى حفلاتنا الجماعية لما بينضم لنا اعضاء جداد ويكونوا مكسوفين شوية بنعمل حاجات تدوب التلج وتضيع الكسوف. مش عارفة اذا كنتم مستعدين لها لكن عادة هى حاجات بتدوب الجليد.</strong></p><p><strong>قلت فى نفسى: ماشى يا ماما. الساسبنس هيموتنى.</strong></p><p><strong>ولكن اختى كانت الوحيدة اللى ردت بصوت عالى لما لاقت ماما بتتكلم بالالغاز. وبغموض.</strong></p><p><strong>قالت ياسمين: اوكيه يا ست ماما. ارجوكى قولى لنا ايه اللى فى عقلك الوسخ.</strong></p><p><strong>قالت ماما : "اولا احنا ممكن نبلع تفافة بعض. مفيش حاجة مش هتعملوها بعدما تتبادلوا سوائل الجسم"</strong></p><p><strong>وبعدين ماما شدت شعر اختى واول ما فتحت اختى بقها عشان تعترض ماما تفت فى بقها. بلعت اختى تفافة ماما. وهى كمان تفت فى بق ماما. وشافتها بتبلع.</strong></p><p><strong>وبعدين جم الاتنين ناحيتى وتبادلوا التفافة فى بقى. وضحكوا وانا باحاول ابلع قبل الدفعة الجاية من التفافة ما تنزل فى بقى.</strong></p><p><strong>بابا كان قاعد على كرسى بيتفرج علينا وهو بيلعب فى زبره ببطء.</strong></p><p><strong>قالت ماما : ايه يا رمزى. مستنى نتحايل عليك تيجى ولا ايه</strong></p><p><strong>انضم رمزى لدايرتنا الصغيرة وبدا يتف فى بق ماما وبق اختى. وانا مش واخد بالى راح تافف فى بقى.</strong></p><p><strong>يا ابن المتناكة !</strong></p><p><strong>انا ردتها له وتفيت فى بقه.</strong></p><p><strong>ماما واختى شدونى وقربونى لجسم رمزى. وزب رمزى بدا يحك ويدعك فى زبرى.</strong></p><p><strong>وحطيت ايديا على طياز رمزى وشديته وضميته ليا.</strong></p><p><strong>بوسته من بقه.</strong></p><p><strong>باسنى هو كمان. ومصيت لسانه. ومسك طيازى.</strong></p><p><strong>كان بوس الراجل مختلف اوى عن بوس الست. بوسته جامد وبعمق وبعنف.</strong></p><p><strong>حبيتها اوى.</strong></p><p><strong>قالت لى ماما: اوووه يا جاسر. انا مبسوطة اوى ان عقلك منفح زى باباك. انى اشوف اتنين رجالة وسيمين بيبوسوا بعض وينيكوا بعض بيخلينى هايجة اوى ومولعة ناااار.</strong></p><p><strong>ينيكوا بعض ؟ هى متوقعة اننا ننيك بعض ولا ايه ؟؟</strong></p><p><strong>قررت ان مفيش مشكلة. انا استمتعت بالبوسة فعلا يبقى فين المشكلة ؟</strong></p><p><strong>قالت ماما: يلا يا روحى تعالى. اطلع ع المرجيحة. عايزة انيك طيزك بحاجة. متخافش هتحبها اوى.</strong></p><p><strong>خليت ماما خدتنى من ايدى وطلعتنى على المرجيحة. ساعدتنى اربط نفسى عليها. قعدنا دقيقتين.</strong></p><p><strong>كنت متعلق فى الهوا بمساعدة اربطة جلد قليلة. فتحت ماما الشنطة اللى انا جبتها من اوضة الالعاب وخرجت ازازة زيت وخيط فيه كذا كورة صغيرة. امرتنى انى اخلى رجلايا مفتوحين ع الاخر.</strong></p><p><strong>جابت مرهم على صباعها الصغير والوسطانى.</strong></p><p><strong>قالت بنعومة: دلوقتى.. ارخى طيزك يا روح قلبى. انا هابعبصك واكيد انت لسه ضيق هناك. بس متخافش ومتقلقش. انا هاوسعلك طيزك عالاخر.</strong></p><p><strong>استنى لحظة ! دى بتقول هتبعبصنى فى طيزى بصوابعها ؟ يا لهوى !</strong></p><p><strong>دخل صباعها الوسطانى فى طيزى الاول. وكان زبى واقف وبيشاور على وشها الحلو وهى راكعة تبعبصنى.</strong></p><p><strong>"ياسمين تعالى امسكى زبر اخوكى عشان اشوف انا باعمل ايه هنا." امرتها ماما</strong></p><p><strong>حطت اختى صوابعها الرقيقة على زبرى وضغطته على بطنى. لمستها ولعت النار فى زبرى. بصت لى وعملت بوشها حركات مضحكة وطلعت لى لسانها.</strong></p><p><strong>بابا قرب كرسيه مننا. وكان لسه بيلعب فى زبره. قربت ياسمين راسها عشان تشوف كويس ماما بتعمل لى ايه.</strong></p><p><strong>قالت ياسمين بسعادة فرحانة "ايوه يا ماما. بعبصيه. شايفة طيزه الصغيرة بتبلع صباعك ازاى. منظر سخن اوووى"</strong></p><p><strong>"دلوقتى الصباع التانى .. هيخش اهو" قالت ماما</strong></p><p><strong>صباعها روعة فى طيزى الضيقة. حبيت كل لحظة من اللى بتعمله معايا. بعد ما دخلت صباعها التانى فى طيزى بشوية صغيرة بدات تحرك صوابعها وتنيك طيزى بيهم رايحة جاية. بصت ماما فى عينايا وابتسمت ابتسامة شيطانية.</strong></p><p><strong>قالت : دلوقتى هاحط الكور فى طيزك يا روحى.</strong></p><p><strong>دخلت الكرات الشرجية والخيط واحدة واحدة فى طيزى. واتفرجت اختى وماما بتحشى طيزى بالكور دى.</strong></p><p><strong>اترجتها اختى الهايجة: ممكن احط له الكور الباقية يا ماما ارجوكى ؟</strong></p><p><strong>يا لهوى !</strong></p><p><strong>وسعت ماما لاختى. ياسمين ماكانتش حريصة او حنينة زى ماما ودخلت الكور بعنف فى طيزى. بس ما اعترضتش على الحاجات الغريبة اللى النسوان المفضلة الاتنين بتوعى بيعملوها فيا.</strong></p><p><strong>كنت مبسوط اوى واستمتعت بكل لحظة. ابتدت ماما تمرر ايديها على جسمى كله. وتقرص حلماتى. وتشد شعر زبى. وتدعك زبى بالراحة بصوابعها.</strong></p><p><strong>قالت ماما: اوكيه يا روحى. ممكن تقوم دلوقتى. انا هاشيل الكور من طيزك لما تقرب تنزل لبنك.</strong></p><p><strong>نامت ماما بسرعة مكانى ع المرجيحة وامرتنى انى اخد زب رمزى واحطه فى كسها.</strong></p><p><strong>مسكت زب رمزى الثقيل فى ايدى وحطيته قدام شفايف كس ماما البينك. دخلته جواها وصرخت هى من المتعة.</strong></p><p><strong>وقفت انا على يمين ماما واختى وقفت على شمالها. لعبنا فى بزازها الجميلة. ورمزى ابتدا ينيكها اسرع واقوى. انحنت اختى على بز ماما الجامد وخدت حلمتها الواقفة فى بقها.</strong></p><p><strong>جميل اوى فشخ</strong></p><p><strong>عملت انا نفس الحكاية. ومصينا بصوت عالى حلمات امنا وبدات ماما تتاوه اعلى وتحاول ترفع طيزها وتضرب كسها فى زب رمزى.</strong></p><p><strong>فجاة رمزى نزل لبنه وهو بيصرخ. خرج زبه من كس ماما ونزل لبنه على جسمها كله وعلى زبى. انحنت اختى ومصت زب حبيبها وهو بينزل.</strong></p><p><strong>ماكنتش قادر اصدق ان كل ده بيحصل فعلا.</strong></p><p><strong>اختى اخدت مكان رمزى قدام ماما وركعت. دخلت لسانها فى كس ماما المليان شعر. وناكته بلسانه دخول وخروج. ولما خرجت لسانها قربت شفايفها من شفايف كس ماما المشعر ومصتهم ولحست زنبور مامتنا بلسانها.</strong></p><p><strong>انحيت وبوست بق اختى وبعدين مصيت زنبور ماما. بوست كس ماما ومصيت زنبورها جامد. وبعدين اتحركت وبوست ماما بعمق فى بقها الجميل.</strong></p><p><strong>قالت ماما السخنة: بوسنى اجمد يا روحى. استعمل لسانك. مص لسانى. مم.</strong></p><p><strong>دخل بابا زبره فى كس ماما جنب وش اختى على طول. لحست ياسمين كس ماما وزب بابا. كلنا كنا سكرانين بالشهوة.</strong></p><p><strong>حط رمزى زبه بين شفايفى انا وماما. بوسنا راسه انا وماما. وماما مسكت زب رمزى وحطته فى بقى.</strong></p><p><strong>كنت بامص زب متناك لاول مرة فى حياتى وحبيت ده.</strong></p><p><strong>ماما وانا تبادلنا الادوار فى مص زب رمزى وبيضانه المدلدلة. ومسك بابا راس اختى وحط زبه فى بقها. ابتدت تمصله واحنا بنتفرج.</strong></p><p><strong>قالت ماما: ايوه يا روحى. نيك وش الشرموطة الجميلة دى. نيكه كويس. دى بتحب كده.</strong></p><p><strong>امر بابا اختى: قومى يا لبوة. هانيكك من ورا.</strong></p><p><strong>انحنت اختى على جسم ماما. ومسك بابا جنابها ودخل زبه فى كسها من ورا. ابتدا ينيكها جامد اوى.</strong></p><p><strong>قالت ماما: نيك بنتك يا وسخ يا منحرف. نيك الكس الضيق ده. نيك بنتنا الصغيرة الحلوة. نيكها.</strong></p><p><strong>ماما وانا بوسنا شفايف ياسمين ولحسنا وشها وهى بتترجى بابا ينيكها اقوى.</strong></p><p><strong>"بابا اه يا بابا. نيكنى يا بابا. يا بابا نكنى ارجوك. اقوى يا بابا. اسرع يا بابا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سالها بابا وهو بينيكها: انا عمرى ما سالتك اللى مكتوب فى الوشم التاتو بتاعك.</strong></p><p><strong>قالت ياسمين: مكتوب نكنى جامد يا بابا. بوسنى يا جاسر. اوعى تبطل يا خول. بوس اختك المتناكة.</strong></p><p><strong>بوستها جامد. تاوهت وصرخت فى بقى. ماما لحست وشوشنا واحنا بنبوس بعض. حسيت بايد ماما بتشد بيضانى وبعدين شدت زبرى وابتدت تدعكه بايدها. بطل بابا نيك اختى فجاة ورغم اعتراض اختى سحب زبره من كسها.</strong></p><p><strong>معلش يا روحى انا مش عايز انزل لبنى لسه. وقعد على كرسى.</strong></p><p><strong>قالت ماما: اوكيه يا شباب ويا بنات. محتاجين ناخد استراحة.</strong></p><p><strong>قعدنا ع الكراسى كلنا. وكنا سخنين وعرقانين ووشوشنا حمراااا.</strong></p><p><strong>زبرى وقف تانى وانا بابص على جسم ماما. كنت عايز انيكها اوى.</strong></p><p><strong>هاتجنن ومحتاج انيكها بشدة.</strong></p><p><strong>كانها قرت افكارى قالت ماما: هاخليك تنيكنى بعدما ما ينيكك ابوك نيكة تمام تطلع من عينيك. يالا قوم عشان نربطك فى المرجيحة. مش قادرة استنى اكتر من كده واشوفه بينيك طيزك الضيقة يا واااد.</strong></p><p><strong>سالت اختى ماما وبابا : يا لهوى .. صحيح بابا هينيك اخويا السكسى ؟ صحيح الكلام ده ؟</strong></p><p><strong>قال بابا: ايوه وحياة طيزك الحلوة الصغيرة يا روحى.</strong></p><p><strong>قام بابا واستنانى عند المرجيحة.</strong></p><p><strong>بقيت ماشى زى الماشى اثناء النوم.</strong></p><p><strong>بعد دقيقة كنت متعلق عالمرجيحة الجنسية وماما بتطلع الكور الشرجية من طيزى. اختى ورمزى واقفين على يمينى وشمالى وبيلعبوا بحلماتى.</strong></p><p><strong>فتحت ماما طيزى ع الاخر بايدها الرقيقة. ودخلت لسانها جامد فى طيزى.</strong></p><p><strong>لسانها السخن كان دلوقتى جوه طيزى وابتدت تنيك طيزى بيه.</strong></p><p><strong>قالت ياسمين: اوووه المنظر قبيح فشخ يا جاسر. ماما بتنيك طيزك بلسانها السخن. تصدق ده ؟</strong></p><p><strong>قلت لها: احساس جميل اوى فشخ</strong></p><p><strong>ناكتنى ماما بلسانها دقيقتين كمان وبعدين مسكت زب بابا وضغطت راسه العريضة قصاد طيزى.</strong></p><p><strong>ضغطت زبر بابا جامد واخيرا دخل فى طيزى.</strong></p><p><strong>زبر بابا الكبير اخيرا كان جوايا</strong></p><p><strong>صرخ ونخر ونهج وهو بيدخل زبره حتة حتة جوه طيزى.</strong></p><p><strong>اترجيته: بالراحة يا بابا. بيوجع.</strong></p><p><strong>امرتنى ماما بصرامة: اخرس خالص يا جاسر وخليك راجل. ابوك هينيكك نيكة تمام بزبره الكبير واحسنلك تحب ده.</strong></p><p><strong>اعترضت وقلت لها: بس يا ماما ده طوله تسعة بوصة وتخين اوى فشخ. ماتتوقعيش منى ان اخد زبره كله جوه طيزى.</strong></p><p><strong>قالت ماما: انا مش هاسمح له يوقف الا لما يغرس زبره بعمق جواك لغاية بيضانه. وايوه تقدر تاخده كله كللللله .. دلوقتى اخرس خالص ما اسمعش حسك وخليه يشوف شغله.</strong></p><p><strong>قال بابا: يخربيتك ياض. طيزك ضيقة اوى فشخ.</strong></p><p><strong>قلت: اه يا بابا. زبرك كبير اوى.</strong></p><p><strong>قال بابا. احاااا اه يا ابنى. بحب طيزك. اففف</strong></p><p><strong>لما دخل نص زب بابا فى طيزى حسيت ان طيزى انشقت نصين. خدت انفاس عميقة وبلعت صرخات الالم.</strong></p><p><strong>كنت عارف ان تصرفات ماما السادية القيادية المفاجئة دى تمثيل والحقيقة انها هيجتنى اوى اوى عشان كده لعبت معاها ومثلت زيها. اتنفست براحة لما حسيت بابا بيخرج زبره لبره شوية ولكن دخله تانى اقوى.</strong></p><p><strong>قالت اختى: اوووه يا لهوى يا روحى شوف الزب الكبير ده بيفشخ ويوسع طيزك الصغيرة ازاى .. نيكه اقوى يا بابا .. ايوه كده دى الطريقة الصح لنيك الطيز . نيك اخويا الصغير ابو شخة وريالة بزبرك الكبيرررر.</strong></p><p><strong>اترجيته: لا يا بابا كفاية كده. مش هينفع يدخل اكتر من كده.</strong></p><p><strong>"اياك اوعى حسك عينك توقف يا دكرورى. لازم تدخل زبك كله فى طيزه. كل زبك لغاية بيضانك ما تخبط فى طيزه.</strong></p><p><strong>اترجيتها: اه لا لا</strong></p><p><strong>قالت ماما بهسهسة: بطل تتصرف زى الولد المدلع دلع مرق وخليك راجل.</strong></p><p><strong>قعد بابا عشر دقايق لغاية ما دخل زبه كله فى طيزى. بص لى وابتسم. العرق ملا جبينه بس كان على وشه الوسيم نظرة رضا.</strong></p><p><strong>سالتنى ماما: شايف يا روحى. مش قلت لك ؟ اهو كل زبه بقى فى طيزك. دلوقتى حان الوقت للمتعة الحقيقية تبتدى. هينيكك جامد وتمام. مفيش حاجة بتهيجنى اكتر من انى اشوف اتنين رجالة حلوين بينيكوا بعض بالطريقة دى.</strong></p><p><strong>وبسرعة فعلا ابتدت المتعة الحقيقية.</strong></p><p><strong>ودخل زب بابا كله جوه طيزى. وكان صوت فخاد بابا وبيضانه وهى بتضرب فى طيازى صوت جمييييل بالنسبة لى.</strong></p><p><strong>ابتديت احب الاحساس بتاع زب بابا الكبير وهو مالى طيزى اوى كده.</strong></p><p><strong>خربشت ماما الجميلة بيضانى ودعكت زبرى وباست بقى ومصت حلماتى وتفت فى بقى. وقلدتها اختى.</strong></p><p><strong>سالتنى ماما: حاسس بايه دلوقتى يا روحى ؟ لسه عايزه يوقف ؟</strong></p><p><strong>قلت لها" يا لهوى لااااااا. نكنى اقوى يا بابا. نكنى اقوى ما عندك. بحب زبرك الكبير فى طيزى. اوعى تبطل تنيكنى.</strong></p><p><strong>"مش هابطل. اهو. خد كمان وكمان يا روحى. كده كويس؟"</strong></p><p><strong>"نكنى كمان يا بابا. نكنى تمام"</strong></p><p><strong>وبابا ما خيبش املى. ناكنى بكل اللى عنده. كان حياته معتمدة على نيكى جامد.</strong></p><p><strong>لاحظت من قبل كده ان بابا ممكن ينيك للابد قبل ما ينزل لبنه. واتمنيت انه مايوقفش قريب.</strong></p><p><strong>قالت اختى: شايف يا بابا. مش انا الشرموطة المتناكة الوحيدة فى البيت ده. ابنك كمان شرموط ومتناك. شايف ازاى بيترجاك تنيكه اقوى. بيحب يتناك اوووى.</strong></p><p><strong>امرتها ماما: ياسمين بوسى اخوكى.</strong></p><p><strong>ابتدت ماما تضرب بابا على طيزه وخلته ينيكنى اقوى. واخيرا شفت نظرة اقتراب التنزيل على وش بابا.</strong></p><p><strong>سالته: هتنزل لبنك يا بابا ؟</strong></p><p><strong>قال لى: ايوه هانزل لبنى.</strong></p><p><strong>قلت له: ايوه يا بابا .. نزل لبنك فى طيزى. املانى بلبنك السخن.</strong></p><p><strong>وملانى بلبنه فعلا.</strong></p><p><strong>نزل دفعات ضخمة من اللبن السخن جوه طيزى المولعة. ابتسم لى وهو بيخلص اخيرا تنزيل لبنه فى.</strong></p><p><strong>باست ماما بقى. شغالين قبلات فرنسية ونتف ريقنا فى بق بعضنا انا وهى. لاقيت انه من الصعب اسيب شفايف ماما السكسية. بعد دقايق قعدت على كرسى وكانت طيزى مولعة نار. بس زبرى لسه واقف جدا. قربت اختى منى وطلعت وقعدت على زبرى. دخلت زبى الكبير فى كسها السخن وباستنى بعاطفية. اتنططت عليا بسرعة وقوة. اخيرا بانيك اختى ياسمين.</strong></p><p><strong>همست فى ودنى: ده سكسى اوى فشخ. عارف قد ايه بحبك يا اخويا الصغير الخول ابو شخة وريالة. هاجيبهم على زبرى الجميل جامد اوى دلوقتى.</strong></p><p><strong>بوستها بنعومة ولحست شفايفها ودقت دهان شفايفها بطعم الفراولة. دخلت لسانها فى بقى ومصيت لسانها.</strong></p><p><strong>همست لها: بحبك اوى يا اختى. بحبك اوى اكتر مما تتصورى. جيبيهم عشان خاطرى يا اختى. جيبيهم كلهم على زبرى.</strong></p><p><strong>"اووه.. يا لهوى. بحبك اوى اوى ياض يا ابو شخة انت."</strong></p><p><strong>"عجبك زبرى جوه كسك ؟"</strong></p><p><strong>"اه اه"</strong></p><p><strong>"عجبك"</strong></p><p><strong>"بحبه فشخ"</strong></p><p><strong>"اتنططى اسرع يا اختى"</strong></p><p><strong>"اه اه اه"</strong></p><p><strong>"ايوه كده جيبيهم يا روح قلبى. جيبيهم كلهم على زبرى"</strong></p><p><strong>عيطت اختى ودموعها نزلت على خدودها الحمرا</strong></p><p><strong>جابتهم اختى وصرخت. سال عسل كسها على زبرى الواقف وغرق بيضانى. ولما بطلت تتحرك لاحظت ان ماما بتتحرك ناحية المرجيحة الجنسية. كانت بتبص لى وبتشاور لى اجيلها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد لحظة كنت واقف بين رجليها المفتوحة وزبرى على كسها. اختى وبابا كانوا واقفين على شمال ماما ويمينها.</strong></p><p><strong>اختى باست امى وتبادل معاها سوائلنا المحرمة.</strong></p><p><strong>قالت ماما: حطه جوه كسى يا جاسر. لحظة الحقيقة. دلوقتى هتشوف كسى سخن قد ايه عشانك يا روحى.</strong></p><p><strong>دخلت زبرى فى كسها السخن المبلول. وحسيت بكسها بينبض ويتحرك ويترعش.</strong></p><p><strong>كنت بانيك امى السخنة الرهيبة.</strong></p><p><strong>قلت: كسك بيمص زبرى يا ماما</strong></p><p><strong>قالت: نكنى يا روحى. نكنى حلو وبالراحة. نيك امك يا روح قلبى.</strong></p><p><strong>كسك مولع اوى فشخ يا ماما</strong></p><p><strong>مولع عشانك يا روحى</strong></p><p><strong>احااااا</strong></p><p><strong>برافو عليك بالضبط كده نكنى نكنى يا عسولى. نيك مامتك.</strong></p><p><strong>احساس حلو اوى فشخ يا ماما</strong></p><p><strong>زى الجنة</strong></p><p><strong>احلى من الجنة. مااعتقدش هيخلونى انيكك فى الجنة يا ماما</strong></p><p><strong>ضحكت وقالت لى: يبقى انا اختار النار معاك.</strong></p><p><strong>وانا كمان يا ماما</strong></p><p><strong>نكنى يا عسولى نكنى نكنى نيك مامتك يا روح قلبى</strong></p><p><strong>بصيت على جسم ماما الحلو. اختى العريانة كانت واقفة جمبها. بتلعب بحلماتها الطويلة الجامدة. شهوة صِرف وحب غير مشروط تجاه الاتنين نسوان السخنين دول مسيطر على كل حواسى.</strong></p><p><strong>نكت امى بكل الحب اللى جوايا نحوها وهى كمان رجعت لى حبى بتاوهاتها الحلوة اللى زى الاغانى وكسها المنقبض وسخونة عسلها.</strong></p><p><strong>نكتها بلا راحة ولا خجل اللى يشوفه البعض وساخة وانحراف دلوقتى فى</strong></p><p><strong>الحقيقة بقى طريقة التعبير عن الحب فى عيلتنا.</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 30925, member: 731"] [B]أسخن من يوليو الجزء الأول كانت اسخن ليلة فى السنة وماكنتش عارف انام. الرطوبة كانت جامدة وما فادنيش بحاجة انى فتحت الشباك والباب بتاع اوضة النوم. ماكانش فيه ولا نسمة. قمت من سريرى ورحت للشباك ريحة البحر والنجيلة المبلولة ملت مناخيرى حاولت ما افكرش فى اصوات النيك الجاية من اوضة اختى واوضة بابا وماما اختى كان صوتها عالى وعاملة دوشة كالعادة وهى بتترجى حبيبها ينيكها اسرع واقوى. صرخت وقالت نيك كسى الملعون يا ابن المتناكة يا حلو نيك راسى ادينى اقوى اهو كده يا روحى بالضبط كده نيك كسى بالزب الكبير ده اااااه خلينى اجيبهم خلينى اجيبهم تخيلت جسمها السكسى الجميل وهى نايمة على سريرها وشعرها الطويل الاسود على مخدتها كلها وعلى الملاية ورجليها مفتوحة ع الاخر وحبيبها الوسيم بينيك كسها السخن بزبه الكبير بينيك فتحة كسها الحلوة اقوى واسرع تمام بالطريقة اللى بتحبها اختى السخنة اللى عمرها عشرين سنة. دى ما كانتش اول مرة اتخيلها بالطريقة دى. اول ما بلغت 18 سنة من عمرها بدات تلبس زى الشراميط توبات هالتر سكسية وتى شيرتات كت مبينة بطنها السكسية المسطحة وبناطيل جينز ضيقة ونازلة مبينة كولوتاتها الفتلة. والوشم اللى على ضهرها فوق طيزها. وحتى الجزء الفوقانى من شعرتها. كانت دى ملابسها المفضلة عندها. بيتهيالى لو ماكنش اهلى متحررين وليبراليين اوى ومعندهمش مشكلة تجاه السكس كانت اختى هتجننهم بلبسها ده. لكن ماكانش عندهم اى مشكلة فى لبس اختى او نشاطها الجنسى وحياتها الجنسية. اهلى نفسهم كانوا نشطين جنسيا وبيمارسوا تبادل الزوجات والازواج. بحب اراقب تصرفات اختى ومع الوقت بقيت هيمان ومفتون بيها بنفس الدرجة اللى كنت مفتون وهيمان بامى الجميلة بيها. كل الناس بيقولوا ان اختى هى النسخة الصغيرة من امى وانا موافقهم على ده رغم انهم المفروض يقولوا ان اختى هى النسخة الاكثر شرمطة كمان والاكثر جنان .. بيقولوا كمان ان ماما شبه شارون ستون تمام. فعلا انا شايف الشبه بس فى رايى ماما اسخن من شارون ستون. الزمن كان حنين اوى مع ماما. فى اواخر ثلاثيناتها كانت تبان شابة اصغر واسخن من معظم البنات اللى فى العشرينات وكانت عارفة ازاى تكون حلوة. سنانها جميلة ولها ابتسامة حلوة وبتحط مكياج مضبوط لا اكتر من اللازم ولا اقل من اللازم. كانت بزازها حجم مضبوط لا صغيرة اوى ولا كبيرة اوى وكانوا مشدودين طبيعى. كانوا لما يسالوها ازاى هى جميلة اوى كده تقولهم جوزى وجوازنا هو السبب. كان اهلى بيناقشوا دايما طريقة حياتهم بصراحة كاملة ووضوح معايا ومع اختى. كانوا بيقولوا دايما ان ممارستهم الجنس مع ناس تانية ومجموعات سمح لهم يكتشفوا ويحبوا بعض اكتر واعمق. قبل الليلة دى واللى حصل فيها ماكنتش فاهم بالضبط هما يقصدوا ايه. بصيت على الليل وظلامه باحاول اشيل صورة امى واختى عريانين وبيتناكوا من راسى وتفكيرى بس كل ما احاول اكتر الصور تبقى واضحة وصافية وملحة اكتر. كنت هايج جدا. ابتدا زبى يتحرك وفى اقل من دقيقة بقى طويل وزى الحجر او الحديد. قلت اكيد ماما وبابا سابوا باب اوضة نومهم مفتوح لانى كنت سامع بوضوح تاوهات ماما الناعمة ما بين صريخ اختى المستمتعة العالى. قلت لنفسى ياريتنى اتصلت بحبيبتى وجبتها انيكها هى كمان. بس كانت مسافرة لمدة اسبوع. بدا قلبى يدق بسرعة وحسيت بدوخة. كنت مولع نار ومحتاج اهدى نفسى. خرجت من اوضة نومى ورحت للحمام وكان عندى حق. باب اوضة نوم ابويا وامى كان متوارب والظاهر كان بينيكها والنور والع. فى الحمام رشيت شوية مية باردة على وشى. ما فادتش بحاجة. بصيت لنفسى فى المراية. كانت وشى احمررر وزبى هيقطع البوكسر. خلعت البوكسر ورشيت شوية مية على زبرى. للحظة عجبنى منظر جسمى وزبى الكبير. ورثت وسامة بابا وماما وعضلات بابا. وحتى طول زبه اللى كان تمانية ونص بوصة. خرجت من الحمام ورحت ناحية اوضتى. بصيت على بابا اوضة بابا وماما. اقتحمت صورة ماما العريانة عقلى تانى. من غير تفكير ولا عارف انا باعمل ايه وقفت قدام بابهم المفتوح. خطوة كمان وهاشوف بيحصل ايه جوه. خدت الخطوة دى. شفت طيز بابا طالعة نازلة رايحة جاية وكان ماسك كعوب ماما ومفشخ رجليها ع الاخر وبينيكها ببطء اوى. كان ضهره وطيزه بتلمع بالعرق وكانت حركاته روعة ومتناغمة وكل شوية ينام على ماما بصمت ويبوسها ويخليها تتاوه فى بقه. قلبى كان بيدق بسرعة اوى وحسيت بالدوخة والشهوة الجامدة والصِرف. فى اقل من ثانية اختل توازنى ووقعت جوه اوضتهم. مسكت اوكرة الباب ومنعت نفسى من الوقوع الكامل. لما استعدت التوازن جوه اوضتهم لاقيتهم بيبصوا لى هما الاتنين. بابا دور راسه وماما رفعت نفسها على كتفه. مرت الثوانى بطيئة كانها دقايق. كان بابا وماما متفاجئين بس ماكانوش غضبانين على الاطلاق وده ريحنى جدا. وسكتوا خالص. قلتلهم انا اسف انا هامشى دلوقتى. سمعتهم قالوا بصوت واحد لا ماتمشيش. افتكر انى سمعتهم غلط. ادورت ولسه هاخرج لكن سمعتهم تانى. ماما الاول وبعدين بابا: لا ماتمشيش. لا ما تمشيش ؟ قالت ماما بنعومة: ماتمشيش يا روح قلبى. مستحيل. دول عايزينى استنى ؟ ابتسم بابا ابتسامة خفيفة. وكان واضح انه مش زعلان ولا غضبان منى. وبدا يبص على زبى الواقف .. وكمان ماما. كنت ناسى زبى الواقف تماما بس دلوقتى حسيت به. حاولت اغطيه بايديا واكيد كان شكلى مضحك قدامهم عشان هما الاتنين ضحكوا ساعتها. ضحكت ماما وقالتلى: ماتتكسفش يا روحى. سيبه. لاقيت نفسى باضحك بعصبية وشيلت ايديا من على زبى. قالت ماما: بالضبط كده برافو عليك. مفيش داعى تخبى الجميل ده عننا. قال بابا: لا ماتتكسفش ابدا من زب واقف حلو يا ابنى. تعالى قرب واتفرج. يمكن تتعلم حاجة او حاجتين من بابا. ضحكت ماما ولحست مناخير بابا بمياصة وقالت: او يمكن تعلم باباك حاجات انت. قلت فى نفسى. ايه الجنان الرسمى اللى انا فيه ده. انا عارف اصلا ان بابا وماما كووول ومنفتحين ع السكس عن الاهالى التانيين بس يدعونى اتفرج عليهم وهما بينيكوا ده ماكنتش اتوقع ده يحصل ولو بعد مليون سنة. فضلوا يبصوا لى اوى وانا باقرب من سريرهم بالراحة. ولما قربت شفت اخيرا جسم ماما الجميلة. عريانة بكل مجدها. ماما السخنة المتناكة عريانة ! كانت بزازها العريانة اجمل بزاز شفتها فى حياتى. وحلماتها الطويلة واقفة منتصبة بكبرياء وشعرتها السودا متغطية بحبات العرق ويمكن كمان بعسل كسها. وشفايف كسها السخنة الوردى محاوطة زب بابا التخين وشفت زنبورها الواقف بيتحرك جامد زى الزب الصغير اللى هيوقف. كنت واقف قريب اوى من السرير لدرجة ان رجلايا كانت لامسة جنب السرير. ابتدا بابا ينيك كس ماما السخنة ببطء بس جامد تانى. وابتدا زبره يعمل اصوات بلل واحتكاك وهو رايح جاى ينيك جواها. سكويش ! سلارب ! سبلاش ! قال بابا "واو .. جيه منين الطوفان والفيضان ده ؟ قالت ماما: مم .. ايه ؟. وهى بتبصلى مركزة عليا على طول. قال بابا: ماكنتيش مبلولة اوى كده من دقيقة فاتت قالت بعصبية: تقصد ايه يعنى ؟ قال بابا : مفيش. بس ملاحظة. ضحكت ماما وقالت: كلامك شكله اتهام قال: يمكن عندك حق فعلا قالت: قلها قال: انتى شرموطة منحرفة .. كسك مبلول اوى عشان ابننا بيتفرج علينا. قالت: وايه يعنى ؟ قال: عيب عليكى قالت: اخرس ونكنى اجمد .. بيضان بابا الوسيم الكبيرة ابتدت تخبط فى فلقتين طيز ماما. كان زبه مبلول اوى. انعقدت حواجب ماما وانتباهها راح لزبر بابا النياك مرة تانية. خرخرت ماما وقالت : ايوه كده برافو عليك يا روحى. بالضبط كده. نيك الكس ده. نيكه يا روحى. نيكنى. حطت صوابع ايدها المدهونة مونيكير على بطن بابا وصدره وابتدت تتاوه. صرخت ماما وقالت: نكنى بزبك الحلو ده. ورفعت طيزها عن السرير وخبطت شعرتها فى شعرة بابا. قال بابا: يا لهوى. لو فضلتى تعملى كده هنزل فى اقل من دقيقة. ماما قالت : لا. اياك.. اوعى .. حسك عينك تنزل بسرعة كده. ونزلت طيزها على السرير تانى. اتحرك زبى تانى وبقى زى الحجر. حسيت باللبن التمهيدى بيخرج من راس زبى ويبل البوكسر الابيض بتاعى. قالت لى ماما: اقلع البوكسر يا روحى. وتعالى قرب مننا. اطلع ع السرير .. اااه انا بحب الطريقة اللى ابوك بينيكنى بيها. ابتسموا لى هما الاتنين وانا باقلع البوكسر واطلع عالسرير جنبهم على ركبى. قال لى بابا: شايف يا حبيبى ازاى تنيك كس حلو. شوية تشتغل جامد وبسرعة وشوية حلو وبطئ زى كده. انا بانيكها بالطريقة دى بقالى ييجى نص ساعة لغاية دلوقتى. وهو شغال بزبه نيك فى كس ماما بالحركة البطيئة. قالت ماما وكانها بتنونو زى القطة: ماتتكسفش يا روحى. تعالى والعب بزبرك. انا عارفة انك عايز تلعب بيه. لفيت ايدى على زبى وابتدت ادعكه بالراحة خالص. كنت خايف انزل لبنى على بابا وماما لو دعكته اجمد. ماكنتش متاكد انهم هيحبوا ده. ماكنتش متاكد من اى حاجة فى الموضوع ده. كنت لسه قلقان ومتوتر. بس هايج اوى ومستعد اجرب اى حاجة. وفجاة اتفاجئت بان ماما لفت راسها وحركت وشها وقربته من زبى الواقف ولمسته بشفايفها. تفت على راس زبى. خيط رفيع من اللعاب بين راس زبى وبق ماما. قالت لى بابتسامة: اهو كده. كان شكلك محتاج مساعدة مع الزب الحلو ده. قلت لها بعصبية: شكرا يا ماما. فعلا انا محتاج ده لان بقى ناشف اوى. قال بابا: شفت عشان كده بحب امك اوى. دايما بتفكر فى مساعدة الاخرين. وانحنى وباس ماما بحب على شفايفها الحلوة. باسوا بعض بسخونة وعاطفية واتاكدت ماما انى باشوفهم وهى بتمص لسان بابا. كنت عايز ابوسها اوى بس ماكنتش متاكد من حدودهم معايا ايه. كانت الفرجة عليهم واللعب بزبى حاجة لكن اللمس حاجة تانية. ممكن يكون مش مسموح لى البوس واللمس. قررت انى اختبرهم واشوف حدودهم لغاية فين. لما خلص بابا بوسته مع ماما وابتدى ينيكها تانى حطيت كف ايدى على بطن ماما السكسية المسطحة. وحسيت بسخونية جلدها الجميلة وكان عندها حمى. بصيت لوش ماما الجميل الاحمرر ولاقيتها تانى عملت الحركة بتاعتها. حواجبها معقودة بسبب الشهوة. بقيت اجرا وابتديت احرك ايدى على بطنها من تحت بزازها لغاية شعرتها. خرخرت ماما وقالت: ايوه يا روحى كمان. المسنى. محسسنى احساس جميل اوى. ماتتكسفش يا حبيبى. لو عايز تنزل شفت نظرة الموافقة فى عينين بابا وصوابعى لمست شعرة ماما السودا الملعبكة وابتدت تتاوه وانا باشد فى شعرتها. قالت ماما: اوووه ايوه ايوه ارجوك. شد اقوى. يا لهوى. شايف يا دكرورى ؟ قال بابا: ايوه يا حبيبتى. شايف. اخيرا ابتدا يتعود علينا. مررت ايدى على جسمها تانى. المرة دى وقفت تحت بزازها. حطيت ايدى الشمال على راسها وابتدت الاعب شعرها الجميل. ماما بصت فى عينيا وشفت الدموع فى عينيها السودا الحلوة الواسعة. تاوهت ماما السكسية وقالت لى: احساس جميل اوى. المسنى كمان يا روحى. شد شعرتى كمان. رفعت ايدى اليمين وحطيتها تانى على بزها. واخدت حلمتها الواقفة بين ابهامى وسبابتى وشديتها. ابتدت ماما تتنفس بسرعة اوى وحطت ايدها على طيزى وغرست صوابعها فى طيازى. صرخت ماما وقالت: ااااه يا لهوى. اففف فجاة جسمها اتشنج. وفكها اتشنج وسكتت خالص. ورفعت نفسها فى نفس الوقت عشان تقابل طعنات بابا. بدات تبكى دموع الشهوة والسعادة غير المحتملة على خدودها الحمرا وانا باشد جامد فى حلمتها الواقفة. قال بابا: برافو عليك مضبوط كده يا جاسر. ماما بتجيبهم يا حبيبى. انت خليت مامتك تجيبهم. اخيرا امى رجعت تتنفس ونزلت نفسها. عملت صوت سكسى كانه بين تاوه وخرخرة واغنية ودندنة. ابتسمت لها وابتسمت لى. قالت: يا لهوى. ده كان حلو اوى. رهيب اوى وشديد ومركز. اياك تبطل تلمسنى دلوقتى يا جاسر. خلينى اجيبهم تانى. بحب الاحساس بتاع ايدك على جسمى حطيت ايدى الشمال على بزها وايدى اليمين على شعرتها. شديت حلمتها الواقفة وشديت شعرتها الكثيفة المشبكة اجمد. بدات تنهج جامد تانى وابتدا بابا ينيكها بزبه التخين اطول واقوى. كنت شايف زنبورها الكبير بيتحرك كتير. لمست زنبورها. صرخت ماما وقالت : اووووه يا لهوى نيييك. يخرب بيت كسمك يا خول. قرصت زنبورها المنفوخ. رفعت طيزها لفوق تانى. قرصته اجمد. بدات تصرخ بصوت عالى. الدموع غرقت خدودها الحلوة. بابا ناكها اقوى. شديت زنبورها المنفوخ اكتر. غرست صوابعها فى طيازى. صرخت ماما وقالت: اجمد يا جاسر. اقرص زنبورى الكبير المتناك اقوى. قطعه واخلعه من جسمى "زى كده يا ماما ؟" "زنبورى ! زنبورى المتناك ممم.. كسى المتناك على نار. اووه يا لهوى" قرصت زنبور ماما الجميل والحساس اقوى كمان. صباعها الوسطانى دخل فى طيزى للاخر. جسمها اتشنج واتخشب وهدى كذ مرة واخيرا نزلت طيزها على السرير. بابا خرج زبه من كس ماما. قال: انا مش عايز انزل لسه. ده كان ممتع اوى. نادرا لما شفت امك بتجيبهم جامد كده يا ابنى. الظاهر انك عندك لمسة سحرية. عملت ماما نفس الصوت السكسى بتاع المرة اللى فاتت. خرجت صباعها من طيزى وحطته فى بقها. بصت فى عينايا وهى بتمص صباعها وتذوق طعم طيزى. ابتسمت لى تانى وبعدين بصت لبابا. امرت بابا وقالت له: يا دكرورى انده ياسمين ورمزى. بسرعة يا روحى. ماتضيعش وقت. انا هايجة اوى. اختى ؟ ماما عايزة بابا يجيب اختى وحبيبها؟ واو ! ماكنتش مصدق ودانى. دى عايزة اختى وحبيبها ينضموا لنا. قام بابا بسرعة من السرير وساب الاوضة بسرعة. كنت لوحدى مع ماما السخنة العريانة. قعدت وانحنت على زبى الواقف. مناخيرها كانت قدام زبى. شمشمت فيه وكانها عايزة تعرف ريحة زبى. وبعدين طلعت لسانها ولحست راس زبى. لسانها السخن لمس فتحة زبى. كانت مجرد حركة سريعة. فجاة حسيت بالدوخة تانى. كنت سكران بالشهوة. ماكنتش متاكد اذا كنت باحلم ولا كل الحاجات اللى بتحصل دى حقيقية فعلا. بابا جه اخيرا وكانت على وشه نظرة سذاجة. قلت اكيد ياسمين ورمزى رفضوا دعوته. بس انا عارف اختى وعارف انها مش ممكن تضيع فرصة انها تشوف بابا بينيك ماما ومش ممكن تفوت الفرصة دى ابدا ابدا. وكان عندى حق. بعد ثوانى قليلى دخلت ياسمين ورمزى الاوضة. وكانت ياسمين سخنة كالعادة وكانت لابسة برا من غير كب ومفيش كولوت. كان شعر كسها بنفس اللون والكثافة بتاعة شعر كس ماما. وكان زب رمزى واقف وضخم ع الاخر وعلى وشه ابتسامة عريضة. قالت اختى: يا لهوى يا متناكين. انت هنا يا جاسر انت كمان ؟ ايه اللى جرى لكم الليلة يا جماعة ؟ انا قلت اكيد عاملين فينا مقلب ولا حاجة. قال بابا: لا يا روحى. دلوقتى هتشوفى انا قلت لك ليه ماتلبسيش حاجة. قالت اختى: و**** معلش يا سى بابا. انا ماكنتش هالبس حاجة خصوصا انك ظهرت فى الاوضة عندى وزبى واقف تلاتة متر قدامك وعريان قدامى بالشكل ده. قال رمزى: فعلا يا دكرورى انت خوفتنا ورعبتنا لما ظهرت وطيزك عريانة بالشكل ده. كله سكت فى اللحظة دى. كلنا كنا بنبص لبعض ومحدش عارف يعمل ايه بعد كده. كنت اتمنى بابا وماما مايغيروش رايهم او يرجعونا لاوضنا. غيرت ماما وضعها على السرير واتسندت على راس السرير. فتحت رجليها عالاخر وخلت الكل انتبه. قالت ماما: ياسمين اطلعى يا روحى عالسرير ونامى جمبى. عايزة احضنك والعب فى بزازك الحلوة وحبيبك اللذيذ بينيكك فى كسك السخن. يا دكرورى، جهز زب رمزى لبنتك السكسية وبعدين حطه جواها شفت المنظر وانا مش مصدق وبابا بيمسك زب رمزى بايده وبيدعكه. بابا بايسكشوال ! مش معقول بس كووول اوى. ايد بابا بتدعك زب رمزى. كان رمزى متفاجئ فى الاول بس سرعان ما سيطرت متعة ايد بابا على جسمه. حسيت احساس جديد فى راسى. بطل بابا دعك فى زب رمزى وشده ناحية كس اختى وحط راس زبه قدام كس اختى فارق شفايف كس اختى بايده اليمين ودخل زب رمزى جواها بايده الشمال. تاوهت اختى من لمسة بابا غير المتوقعة. قالت: ااااه يا بابا. ايوه كده برافو عليك. حطه فيا. ماتشيلش صوابعك الحلوة من على كسى.. ارجوك. قال بابا: مش هاشيلها يا روحى ابدا. اوعدك مش هاشيلها. وما شالهاش. قفشت ماما بزاز اختى الجامدة من ورا وابتدت بالراحة تلحس وتعض رقبتها وكتفها. بصيت انا فى وش ياسمين الجميل. عينيها السودا الواسعة كانت حالمة ومليانة رغبة. صرخت صرخة متعة من بقها الحلو وابتدت ماما تشد وتقرص حلمات اختى الجامدة الواقفة. همست ماما فى ودن اختى : بنيكك كويس يا روحى ؟ نونوت اختى زى القطط وقالت : ااااه ايوه يا ماما. حلو اوى اوى يا ماما حطيت ايدى على بطن اختى ودعكتها زى ما عملت مع ماما قبل كده. كنت بالمس اختى السخنة المتناكة. تاوهت ونهجت وانا باشد شعرتها الكتيرة. كان رمزى دلوقتى بيحرك طيزه لقدام ولورا بينيك كس اختى السخن جامد. صرخت اختى وقالت: اااااه يا متناكين. جننتووووونى اوى. اوعى تبطلوا تلمسونى. يا رمزى نكنى اجمد. هاجيبهم جامد اوووووى. صرخت اختى واتخشب جسمها وجابتهم جامد اووووى على زب حبيبها التخين. بابا دعك زنبورها وماما شدت جامد فى حلماتها وانا شديت شعر كسها الاسود. ولما هدى جسم اختى اخيرا تانى طلع بابا زب رمزى من كسها وحطه فى بقه عشان يمصهوله. انتهى الجزء الاول ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الثاني ابتدى رمزى ينيك بق بابا الحلو. قال رمزى: يا لهوى يا دكرورى. انا بنيك بقك بزبرى. قال بابا: مم ممم امرت رمزى وقلت له: نيك بق بابا بزبرك يا رمزى. وحطيت ايدى ورا راس بابا. قالت ماما: ايوه نيك وش جوزى يا رمزى يا روحى. نزل لبنك فى بقه الجميل. نيك وشه ! دخل رمزى زبه كله لغاية زور بابا لغاية ما ارتاحت بيضانه على دقن بابا. وفجاة ابتدا ينزل لبنه السخن فى بق بابا. سالته ياسمين: انت بتنزل لبنك يا رمزى ؟ قال رمزى: ااااااه .. فى بق ابوكى المتناك يا حبيبتى. ضحكت ياسمين بشهوة وقالت: ده منظر قبيح اوووى. ابلع لبن حبيبى يا بابا. لما خرج رمزى زبه اخيرا من بق بابا السخن تبادلت اختى وامى بوس بابا ولحس بقه. كانت الاوضة مليانة بريحة السكس والعرق. كلنا كنا عرقانين اوى وجسمنا سخن. قالت ماما: يا جماعة الجو حر اوى هنا. يالا نخرج بره ونشرب ونروق شوية. لما نزلنا راحت ماما واختى يعملوا لنا المشروبات. قلت ياريت متكونش دى نهاية القصة على كده. وبعدين سمعت صوت ماما الحلو جاى من المطبخ. "يا دكرورى خد الولاد وتعالى هات المرجيحة والحاجة التانية من اوضة الالعاب لو سمحت. كانت اوضة الالعاب ممنوعة عليا انا واختى. فيها اهلى بيخزنوا حاجاتهم بتاعة الجنس الجماعى ونزواتهم مع الناس التانية. جاب بابا المفتاح وقال لنا تعالوا ورايا. كانت الاوضة مليانة بكافة انواع الالعاب الجنسية حاجات شفت زيها قبل كده وحاجات اول مرة اشوفها فى حياتى. بابا ورمزى شالوا المرجيحة الجنسية بره الاوضة وانا شلت شنطة مليانة مراهم ومرطبات وزيوت والعاب جنسية وازبار وكرات شرجية. بعد ما حطينا المرجيحة الجنسية بشوية جت ماما واختى ومعاهم المشروبات الساقعة. وابتدينا نشرب كوباياتنا. ماكنتش مصدق ان النسوان السخنة الحلوة الاتنين دول اللى كانوا فى خيالى وشهواتى لزمن طويل انهم واقفين هنا دلوقتى عريانين ملط قدامى. مش ممكن فشخ. قالت ماما: اوكيه يا جماعة. عادة فى حفلاتنا الجماعية لما بينضم لنا اعضاء جداد ويكونوا مكسوفين شوية بنعمل حاجات تدوب التلج وتضيع الكسوف. مش عارفة اذا كنتم مستعدين لها لكن عادة هى حاجات بتدوب الجليد. قلت فى نفسى: ماشى يا ماما. الساسبنس هيموتنى. ولكن اختى كانت الوحيدة اللى ردت بصوت عالى لما لاقت ماما بتتكلم بالالغاز. وبغموض. قالت ياسمين: اوكيه يا ست ماما. ارجوكى قولى لنا ايه اللى فى عقلك الوسخ. قالت ماما : "اولا احنا ممكن نبلع تفافة بعض. مفيش حاجة مش هتعملوها بعدما تتبادلوا سوائل الجسم" وبعدين ماما شدت شعر اختى واول ما فتحت اختى بقها عشان تعترض ماما تفت فى بقها. بلعت اختى تفافة ماما. وهى كمان تفت فى بق ماما. وشافتها بتبلع. وبعدين جم الاتنين ناحيتى وتبادلوا التفافة فى بقى. وضحكوا وانا باحاول ابلع قبل الدفعة الجاية من التفافة ما تنزل فى بقى. بابا كان قاعد على كرسى بيتفرج علينا وهو بيلعب فى زبره ببطء. قالت ماما : ايه يا رمزى. مستنى نتحايل عليك تيجى ولا ايه انضم رمزى لدايرتنا الصغيرة وبدا يتف فى بق ماما وبق اختى. وانا مش واخد بالى راح تافف فى بقى. يا ابن المتناكة ! انا ردتها له وتفيت فى بقه. ماما واختى شدونى وقربونى لجسم رمزى. وزب رمزى بدا يحك ويدعك فى زبرى. وحطيت ايديا على طياز رمزى وشديته وضميته ليا. بوسته من بقه. باسنى هو كمان. ومصيت لسانه. ومسك طيازى. كان بوس الراجل مختلف اوى عن بوس الست. بوسته جامد وبعمق وبعنف. حبيتها اوى. قالت لى ماما: اوووه يا جاسر. انا مبسوطة اوى ان عقلك منفح زى باباك. انى اشوف اتنين رجالة وسيمين بيبوسوا بعض وينيكوا بعض بيخلينى هايجة اوى ومولعة ناااار. ينيكوا بعض ؟ هى متوقعة اننا ننيك بعض ولا ايه ؟؟ قررت ان مفيش مشكلة. انا استمتعت بالبوسة فعلا يبقى فين المشكلة ؟ قالت ماما: يلا يا روحى تعالى. اطلع ع المرجيحة. عايزة انيك طيزك بحاجة. متخافش هتحبها اوى. خليت ماما خدتنى من ايدى وطلعتنى على المرجيحة. ساعدتنى اربط نفسى عليها. قعدنا دقيقتين. كنت متعلق فى الهوا بمساعدة اربطة جلد قليلة. فتحت ماما الشنطة اللى انا جبتها من اوضة الالعاب وخرجت ازازة زيت وخيط فيه كذا كورة صغيرة. امرتنى انى اخلى رجلايا مفتوحين ع الاخر. جابت مرهم على صباعها الصغير والوسطانى. قالت بنعومة: دلوقتى.. ارخى طيزك يا روح قلبى. انا هابعبصك واكيد انت لسه ضيق هناك. بس متخافش ومتقلقش. انا هاوسعلك طيزك عالاخر. استنى لحظة ! دى بتقول هتبعبصنى فى طيزى بصوابعها ؟ يا لهوى ! دخل صباعها الوسطانى فى طيزى الاول. وكان زبى واقف وبيشاور على وشها الحلو وهى راكعة تبعبصنى. "ياسمين تعالى امسكى زبر اخوكى عشان اشوف انا باعمل ايه هنا." امرتها ماما حطت اختى صوابعها الرقيقة على زبرى وضغطته على بطنى. لمستها ولعت النار فى زبرى. بصت لى وعملت بوشها حركات مضحكة وطلعت لى لسانها. بابا قرب كرسيه مننا. وكان لسه بيلعب فى زبره. قربت ياسمين راسها عشان تشوف كويس ماما بتعمل لى ايه. قالت ياسمين بسعادة فرحانة "ايوه يا ماما. بعبصيه. شايفة طيزه الصغيرة بتبلع صباعك ازاى. منظر سخن اوووى" "دلوقتى الصباع التانى .. هيخش اهو" قالت ماما صباعها روعة فى طيزى الضيقة. حبيت كل لحظة من اللى بتعمله معايا. بعد ما دخلت صباعها التانى فى طيزى بشوية صغيرة بدات تحرك صوابعها وتنيك طيزى بيهم رايحة جاية. بصت ماما فى عينايا وابتسمت ابتسامة شيطانية. قالت : دلوقتى هاحط الكور فى طيزك يا روحى. دخلت الكرات الشرجية والخيط واحدة واحدة فى طيزى. واتفرجت اختى وماما بتحشى طيزى بالكور دى. اترجتها اختى الهايجة: ممكن احط له الكور الباقية يا ماما ارجوكى ؟ يا لهوى ! وسعت ماما لاختى. ياسمين ماكانتش حريصة او حنينة زى ماما ودخلت الكور بعنف فى طيزى. بس ما اعترضتش على الحاجات الغريبة اللى النسوان المفضلة الاتنين بتوعى بيعملوها فيا. كنت مبسوط اوى واستمتعت بكل لحظة. ابتدت ماما تمرر ايديها على جسمى كله. وتقرص حلماتى. وتشد شعر زبى. وتدعك زبى بالراحة بصوابعها. قالت ماما: اوكيه يا روحى. ممكن تقوم دلوقتى. انا هاشيل الكور من طيزك لما تقرب تنزل لبنك. نامت ماما بسرعة مكانى ع المرجيحة وامرتنى انى اخد زب رمزى واحطه فى كسها. مسكت زب رمزى الثقيل فى ايدى وحطيته قدام شفايف كس ماما البينك. دخلته جواها وصرخت هى من المتعة. وقفت انا على يمين ماما واختى وقفت على شمالها. لعبنا فى بزازها الجميلة. ورمزى ابتدا ينيكها اسرع واقوى. انحنت اختى على بز ماما الجامد وخدت حلمتها الواقفة فى بقها. جميل اوى فشخ عملت انا نفس الحكاية. ومصينا بصوت عالى حلمات امنا وبدات ماما تتاوه اعلى وتحاول ترفع طيزها وتضرب كسها فى زب رمزى. فجاة رمزى نزل لبنه وهو بيصرخ. خرج زبه من كس ماما ونزل لبنه على جسمها كله وعلى زبى. انحنت اختى ومصت زب حبيبها وهو بينزل. ماكنتش قادر اصدق ان كل ده بيحصل فعلا. اختى اخدت مكان رمزى قدام ماما وركعت. دخلت لسانها فى كس ماما المليان شعر. وناكته بلسانه دخول وخروج. ولما خرجت لسانها قربت شفايفها من شفايف كس ماما المشعر ومصتهم ولحست زنبور مامتنا بلسانها. انحيت وبوست بق اختى وبعدين مصيت زنبور ماما. بوست كس ماما ومصيت زنبورها جامد. وبعدين اتحركت وبوست ماما بعمق فى بقها الجميل. قالت ماما السخنة: بوسنى اجمد يا روحى. استعمل لسانك. مص لسانى. مم. دخل بابا زبره فى كس ماما جنب وش اختى على طول. لحست ياسمين كس ماما وزب بابا. كلنا كنا سكرانين بالشهوة. حط رمزى زبه بين شفايفى انا وماما. بوسنا راسه انا وماما. وماما مسكت زب رمزى وحطته فى بقى. كنت بامص زب متناك لاول مرة فى حياتى وحبيت ده. ماما وانا تبادلنا الادوار فى مص زب رمزى وبيضانه المدلدلة. ومسك بابا راس اختى وحط زبه فى بقها. ابتدت تمصله واحنا بنتفرج. قالت ماما: ايوه يا روحى. نيك وش الشرموطة الجميلة دى. نيكه كويس. دى بتحب كده. امر بابا اختى: قومى يا لبوة. هانيكك من ورا. انحنت اختى على جسم ماما. ومسك بابا جنابها ودخل زبه فى كسها من ورا. ابتدا ينيكها جامد اوى. قالت ماما: نيك بنتك يا وسخ يا منحرف. نيك الكس الضيق ده. نيك بنتنا الصغيرة الحلوة. نيكها. ماما وانا بوسنا شفايف ياسمين ولحسنا وشها وهى بتترجى بابا ينيكها اقوى. "بابا اه يا بابا. نيكنى يا بابا. يا بابا نكنى ارجوك. اقوى يا بابا. اسرع يا بابا. سالها بابا وهو بينيكها: انا عمرى ما سالتك اللى مكتوب فى الوشم التاتو بتاعك. قالت ياسمين: مكتوب نكنى جامد يا بابا. بوسنى يا جاسر. اوعى تبطل يا خول. بوس اختك المتناكة. بوستها جامد. تاوهت وصرخت فى بقى. ماما لحست وشوشنا واحنا بنبوس بعض. حسيت بايد ماما بتشد بيضانى وبعدين شدت زبرى وابتدت تدعكه بايدها. بطل بابا نيك اختى فجاة ورغم اعتراض اختى سحب زبره من كسها. معلش يا روحى انا مش عايز انزل لبنى لسه. وقعد على كرسى. قالت ماما: اوكيه يا شباب ويا بنات. محتاجين ناخد استراحة. قعدنا ع الكراسى كلنا. وكنا سخنين وعرقانين ووشوشنا حمراااا. زبرى وقف تانى وانا بابص على جسم ماما. كنت عايز انيكها اوى. هاتجنن ومحتاج انيكها بشدة. كانها قرت افكارى قالت ماما: هاخليك تنيكنى بعدما ما ينيكك ابوك نيكة تمام تطلع من عينيك. يالا قوم عشان نربطك فى المرجيحة. مش قادرة استنى اكتر من كده واشوفه بينيك طيزك الضيقة يا واااد. سالت اختى ماما وبابا : يا لهوى .. صحيح بابا هينيك اخويا السكسى ؟ صحيح الكلام ده ؟ قال بابا: ايوه وحياة طيزك الحلوة الصغيرة يا روحى. قام بابا واستنانى عند المرجيحة. بقيت ماشى زى الماشى اثناء النوم. بعد دقيقة كنت متعلق عالمرجيحة الجنسية وماما بتطلع الكور الشرجية من طيزى. اختى ورمزى واقفين على يمينى وشمالى وبيلعبوا بحلماتى. فتحت ماما طيزى ع الاخر بايدها الرقيقة. ودخلت لسانها جامد فى طيزى. لسانها السخن كان دلوقتى جوه طيزى وابتدت تنيك طيزى بيه. قالت ياسمين: اوووه المنظر قبيح فشخ يا جاسر. ماما بتنيك طيزك بلسانها السخن. تصدق ده ؟ قلت لها: احساس جميل اوى فشخ ناكتنى ماما بلسانها دقيقتين كمان وبعدين مسكت زب بابا وضغطت راسه العريضة قصاد طيزى. ضغطت زبر بابا جامد واخيرا دخل فى طيزى. زبر بابا الكبير اخيرا كان جوايا صرخ ونخر ونهج وهو بيدخل زبره حتة حتة جوه طيزى. اترجيته: بالراحة يا بابا. بيوجع. امرتنى ماما بصرامة: اخرس خالص يا جاسر وخليك راجل. ابوك هينيكك نيكة تمام بزبره الكبير واحسنلك تحب ده. اعترضت وقلت لها: بس يا ماما ده طوله تسعة بوصة وتخين اوى فشخ. ماتتوقعيش منى ان اخد زبره كله جوه طيزى. قالت ماما: انا مش هاسمح له يوقف الا لما يغرس زبره بعمق جواك لغاية بيضانه. وايوه تقدر تاخده كله كللللله .. دلوقتى اخرس خالص ما اسمعش حسك وخليه يشوف شغله. قال بابا: يخربيتك ياض. طيزك ضيقة اوى فشخ. قلت: اه يا بابا. زبرك كبير اوى. قال بابا. احاااا اه يا ابنى. بحب طيزك. اففف لما دخل نص زب بابا فى طيزى حسيت ان طيزى انشقت نصين. خدت انفاس عميقة وبلعت صرخات الالم. كنت عارف ان تصرفات ماما السادية القيادية المفاجئة دى تمثيل والحقيقة انها هيجتنى اوى اوى عشان كده لعبت معاها ومثلت زيها. اتنفست براحة لما حسيت بابا بيخرج زبره لبره شوية ولكن دخله تانى اقوى. قالت اختى: اوووه يا لهوى يا روحى شوف الزب الكبير ده بيفشخ ويوسع طيزك الصغيرة ازاى .. نيكه اقوى يا بابا .. ايوه كده دى الطريقة الصح لنيك الطيز . نيك اخويا الصغير ابو شخة وريالة بزبرك الكبيرررر. اترجيته: لا يا بابا كفاية كده. مش هينفع يدخل اكتر من كده. "اياك اوعى حسك عينك توقف يا دكرورى. لازم تدخل زبك كله فى طيزه. كل زبك لغاية بيضانك ما تخبط فى طيزه. اترجيتها: اه لا لا قالت ماما بهسهسة: بطل تتصرف زى الولد المدلع دلع مرق وخليك راجل. قعد بابا عشر دقايق لغاية ما دخل زبه كله فى طيزى. بص لى وابتسم. العرق ملا جبينه بس كان على وشه الوسيم نظرة رضا. سالتنى ماما: شايف يا روحى. مش قلت لك ؟ اهو كل زبه بقى فى طيزك. دلوقتى حان الوقت للمتعة الحقيقية تبتدى. هينيكك جامد وتمام. مفيش حاجة بتهيجنى اكتر من انى اشوف اتنين رجالة حلوين بينيكوا بعض بالطريقة دى. وبسرعة فعلا ابتدت المتعة الحقيقية. ودخل زب بابا كله جوه طيزى. وكان صوت فخاد بابا وبيضانه وهى بتضرب فى طيازى صوت جمييييل بالنسبة لى. ابتديت احب الاحساس بتاع زب بابا الكبير وهو مالى طيزى اوى كده. خربشت ماما الجميلة بيضانى ودعكت زبرى وباست بقى ومصت حلماتى وتفت فى بقى. وقلدتها اختى. سالتنى ماما: حاسس بايه دلوقتى يا روحى ؟ لسه عايزه يوقف ؟ قلت لها" يا لهوى لااااااا. نكنى اقوى يا بابا. نكنى اقوى ما عندك. بحب زبرك الكبير فى طيزى. اوعى تبطل تنيكنى. "مش هابطل. اهو. خد كمان وكمان يا روحى. كده كويس؟" "نكنى كمان يا بابا. نكنى تمام" وبابا ما خيبش املى. ناكنى بكل اللى عنده. كان حياته معتمدة على نيكى جامد. لاحظت من قبل كده ان بابا ممكن ينيك للابد قبل ما ينزل لبنه. واتمنيت انه مايوقفش قريب. قالت اختى: شايف يا بابا. مش انا الشرموطة المتناكة الوحيدة فى البيت ده. ابنك كمان شرموط ومتناك. شايف ازاى بيترجاك تنيكه اقوى. بيحب يتناك اوووى. امرتها ماما: ياسمين بوسى اخوكى. ابتدت ماما تضرب بابا على طيزه وخلته ينيكنى اقوى. واخيرا شفت نظرة اقتراب التنزيل على وش بابا. سالته: هتنزل لبنك يا بابا ؟ قال لى: ايوه هانزل لبنى. قلت له: ايوه يا بابا .. نزل لبنك فى طيزى. املانى بلبنك السخن. وملانى بلبنه فعلا. نزل دفعات ضخمة من اللبن السخن جوه طيزى المولعة. ابتسم لى وهو بيخلص اخيرا تنزيل لبنه فى. باست ماما بقى. شغالين قبلات فرنسية ونتف ريقنا فى بق بعضنا انا وهى. لاقيت انه من الصعب اسيب شفايف ماما السكسية. بعد دقايق قعدت على كرسى وكانت طيزى مولعة نار. بس زبرى لسه واقف جدا. قربت اختى منى وطلعت وقعدت على زبرى. دخلت زبى الكبير فى كسها السخن وباستنى بعاطفية. اتنططت عليا بسرعة وقوة. اخيرا بانيك اختى ياسمين. همست فى ودنى: ده سكسى اوى فشخ. عارف قد ايه بحبك يا اخويا الصغير الخول ابو شخة وريالة. هاجيبهم على زبرى الجميل جامد اوى دلوقتى. بوستها بنعومة ولحست شفايفها ودقت دهان شفايفها بطعم الفراولة. دخلت لسانها فى بقى ومصيت لسانها. همست لها: بحبك اوى يا اختى. بحبك اوى اكتر مما تتصورى. جيبيهم عشان خاطرى يا اختى. جيبيهم كلهم على زبرى. "اووه.. يا لهوى. بحبك اوى اوى ياض يا ابو شخة انت." "عجبك زبرى جوه كسك ؟" "اه اه" "عجبك" "بحبه فشخ" "اتنططى اسرع يا اختى" "اه اه اه" "ايوه كده جيبيهم يا روح قلبى. جيبيهم كلهم على زبرى" عيطت اختى ودموعها نزلت على خدودها الحمرا جابتهم اختى وصرخت. سال عسل كسها على زبرى الواقف وغرق بيضانى. ولما بطلت تتحرك لاحظت ان ماما بتتحرك ناحية المرجيحة الجنسية. كانت بتبص لى وبتشاور لى اجيلها. بعد لحظة كنت واقف بين رجليها المفتوحة وزبرى على كسها. اختى وبابا كانوا واقفين على شمال ماما ويمينها. اختى باست امى وتبادل معاها سوائلنا المحرمة. قالت ماما: حطه جوه كسى يا جاسر. لحظة الحقيقة. دلوقتى هتشوف كسى سخن قد ايه عشانك يا روحى. دخلت زبرى فى كسها السخن المبلول. وحسيت بكسها بينبض ويتحرك ويترعش. كنت بانيك امى السخنة الرهيبة. قلت: كسك بيمص زبرى يا ماما قالت: نكنى يا روحى. نكنى حلو وبالراحة. نيك امك يا روح قلبى. كسك مولع اوى فشخ يا ماما مولع عشانك يا روحى احااااا برافو عليك بالضبط كده نكنى نكنى يا عسولى. نيك مامتك. احساس حلو اوى فشخ يا ماما زى الجنة احلى من الجنة. مااعتقدش هيخلونى انيكك فى الجنة يا ماما ضحكت وقالت لى: يبقى انا اختار النار معاك. وانا كمان يا ماما نكنى يا عسولى نكنى نكنى نيك مامتك يا روح قلبى بصيت على جسم ماما الحلو. اختى العريانة كانت واقفة جمبها. بتلعب بحلماتها الطويلة الجامدة. شهوة صِرف وحب غير مشروط تجاه الاتنين نسوان السخنين دول مسيطر على كل حواسى. نكت امى بكل الحب اللى جوايا نحوها وهى كمان رجعت لى حبى بتاوهاتها الحلوة اللى زى الاغانى وكسها المنقبض وسخونة عسلها. نكتها بلا راحة ولا خجل اللى يشوفه البعض وساخة وانحراف دلوقتى فى الحقيقة بقى طريقة التعبير عن الحب فى عيلتنا.[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
أسخن من يوليو (ترجمتى القديمة)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل