• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

قصيرة قصة مترجمة ليزا المراة الخفية (ترجمتى القديمة) (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
5,998
مستوى التفاعل
2,572
النقاط
62
نقاط
29,184
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
كانت ليزا محمد امرأة متزوجة في الثالثة والثلاثين من عمرها ، وكانت تعشق أمجد ، فتى في الثانية والعشرين من عمره ، وهو يعمل في نفس الشركة التي تعمل بها ، ولكن في قسم آخر غير القسم الذي تعمل به ، وخوفا على سمعتها ، وخوفا من رفضه لها وانفضاحها ، لم تجرؤ على البوح له بمكنون صدرها . وكانت تعمل في معمل لعالم كبير ، يقوم بتجارب وأبحاث حول تحويل الإنسان من مرئي إلى خفي ، وتمكن العالم من اختراع إكسير عجيب ، جربه على أحد المتطوعين ، ونجح نجاحا منقطع النظير . ولم يكن يعلم بسر الاختراع والتركيب سوى العالم واطلعت ليزا على الأبحاث وفهمت السر ، فقد كانت أيضا خريجة كلية العلوم . وتمكنت من تحضير الإكسير في منزلها وخبأت قنينة منه في ركن خفي في دولابها . وشربته وكانت تعلم أن مداه حوالي 12 ساعة بعدها تعود مرئية ، ونظرت إلى نفسها في المرآة فإذا بها تصبح خفية فعلا وهللت فرحة ولم تعد ترى نفسها ، ثم خلعت عن نفسها ملابس حتى صارت عارية تماما إلا من حذاء أسود عالي الكعب . وخرجت إلى الشارع. كانت غير مرئية ، عارية ، ولم يكن لذلك عواقب. كانت تفكر في عريها وترتعد ، وتفكر في ضعفها الآن. كل شخص يسير حتى الآن لا يلاحظها ولا يراها يؤكد لها بذلك بأنها على ما يرام بهذه الطريقة ، لا يمكن لأحد رؤيتها. شعرت بأنها لا تـُقهَر.


دخلت الحديقة وجلست على العشب والحشائش ، ودغدغ العشب أردافها. كانت الشمس دافئة على نصفها العلوي وصدرها. كانت تجلس وساقاها متقاربتان معا ، لا تزال تحتفظ ببعض الحشمة والتحفظ. شعرت بأن تلك الفكرة سخيفة وبدأت في المباعدة بين ساقيها ببطء وفتحت بينهما وفشختهما ، وسمحت لأشعة الشمس بالدخول بينهما.


تقلبت واستدارت واستقلت على بطنها. لم تشعر فقط بملامسة أشعة الشمس لمؤخرتها ، ولكنها شعرت أيضا بالعشب يحك صدرها وعانتها. تشربت هذا الإحساس واستمتعت به ، وأخذت تحك جنبيها وجسدها أكثر في العشب النظيف. لاحظت أنه ذلك لم يكن ممتعا تماما ، بل كان مثيرا للحكة تقريبا. ومع ذلك فقد كان شعورا فريدا ومدهشا مما جعلها تستمر في القيام بذلك.


عرفت أنها بخفائها هذا يمكنها أن تفعل أي شيء. وفكرت في أنه من الأفضل أن تكون الخطة أن تقوم بالسير في جميع أنحاء المدينة ، ثم تقوم بعدها باتخاذ طريق العودة الطويل المزدحم إلى المنزل.


نهضت ببطء وسارت باتجاه الخروج من الحديقة. وبينما فعلت ذلك أخذت تتلفت حولها. ووجدت أنه لا يمكن لأحد رؤيتها. حتى أنها أصبحت على مقربة من الناس للغاية ، وعبرت فوق مائدة طعامهم في الحديقة ، ووقفت حقا قريبة منهم. لم يلاحظ وجودها أي منهم. كان الآباء يتحدثون عن أشياء تجري في أعمالهم والأطفال كانوا يتحركون ويلعبون حولها.


خرجت من الحديقة ، وسارت على رصيف الطريق. تطلعت ببصرها في جميع الأنحاء على جميع الناس ، والسيارات التي تسير ، والناس يمشون ويفسحون كلابهم ، والأطفال يتمشون. كانت محاطة تماما بالناس ، وعارية تماما وبالكامل. وضعت يدها على كسها تغطيه من العيون.


مع وجود الكثير من الناس من حولها ، كانت تشعر بالتوتر مرة أخرى. ومع ذلك ، حين لم تجد أحدا يهتم بها أو يراها أو ينتبه إليها ، شعرت بأنها أفضل مرة أخرى واستعادت هدوءها. انتقلت يدها بعيدا عن كسها ، ولكن وضعتها مرة أخرى. لقد صدمت عندما وجدت أنها كانت تتساقط بالسوائل من كسها. هل كان كل هذا يعجبها ويروق لها حقا إلى هذا الحد وإلى هذه الدرجة الشديدة ؟


فجأة ، شعرت بشيء ضربها من الخلف. سقطت على الأرض وتأوهت. ثم شعرت بشيء ما على ساقيها. عندما نظرت إلى الوراء ، وجدت أن شخصا ما قد تعثر عليها وتكعبل. صدمت حتى أنها صرخت وزحفت بعيدا.


وبدا أن الرجل الذي كان قد سقط فعلا كان حائرا ومرتبكا أيضا هو نفسه. لا بد أنه كان يمشي ولم يرها. ونظر حوله في محاولة للعثور على مصدر ما جرى نحوه وتعثر فيه وأصدر هذا الصراخ والتأوه ، ولكن ليزا ذهبت الآن وانصرفت. اهتزت بعمق حقا. ولم تكن تعلم من قبل حقيقة أن الناس يمكنهم أن يسمعونها ويحسون بها ويلمسونها رغم كونها خفية ولا يرونها.


بعد هربها من الرجل الذي كان قد سقط فوقها وعليها ، تباطأت وحاولت تهدئة نفسها ، ولكن قبل أن تتمكن من ذلك اصطدم بها شخص آخر. هذه المرة لم يكن الاصطدام سوى اصطدام خفيف بالكتف. نظرت ليزا ورأت الرجل الذي كان قد صدمها للتو. وأخذ هو الآخر ينظر ويتلفت حوله في محاولة لمعرفة ما الذي صدمه وارتطم به. ومد يده في محاولة ليشعر بهذا الشيء. وبينما كان يفعل ، لمست يده جانب ثدي ليزا.


أطلقت ليزا صرخة ، ومن ثم رفعت يدها بشكل غريزي وصفعت الرجل على خده. أجفل الرجل متألما ، ثم نظر حوله. لقد سمع صراخا من العدم وفي الفراغ ، وشعر كما لو كان أحد ما قد صفعه على خده. ليزا ركضت بعيدا عن هذا الرجل قبل أن يتمكن من القيام بأي شعور وتحسس أكثر حولها.


تجولت ليزا. وقالت لنفسها أنها بالغت كثيرا في رد فعلها تجاه الرجل. لم يكن من العدل في الحقيقة أن تصفع ذلك الرجل ، حتى لو كان قد لمس ثديها. وضعت يدها على الفور على البقعة التي لمسها. خفق قلبها بشدة وهي تستحضر تلك اللحظة وتسيطر عليها هذه الفكرة وهذا الأمر.


كان سير المرأة الخفية في شارع مزدحم ليس بالأمر السهل. فبين كل لحظة وأخرى يحك شخص في جسدها ويصطدم بها ويتلفت حوله مرتبكا وحائرا. شعرت بالناس تلمس جنبيها وذراعيها وحتى مؤخرتها. كان ذلك جميعه يحصل بشكل عرضي رغم ذلك ، وحاولت أن تبقى هادئة.


واقترب رجل على دراجة مسرعة منها ، واستطاعت ليزا بالكاد تفاديه قبل أن يدهس قدميها.


عثرت ليزا على أريكة للاستراحة ، وقررت أن تجلس عليها. هدأت من نفسها من أجل أن تتمكن من التقاط انفاسها. فجأة ظهرت امرأة أمامها. تلفتت المرأة حولها في جميع الاتجاهات ثم جلست فجأة ، بالضبط على حجر ليزا !


تضايقت ليزا بالطبع من جلوس المرأة على حجرها. وسرعان ما دفعت المرأة جانبا. المرأة نفسها نهضت في نفس اللحظة فزعة من شئ تحتها . نظرت إلى الأريكة ولم تر شيئا ، ولكن عندما مدت يدها ، شعرت بشيء ما.


حبست ليزا أنفاسها. كانت اليد اليمنى المرأة على بطنها. توقف ليزا عن الحركة تماما بينما صعدت يد هذه المرأة إلى أعلى. سرعان ما كانت يدها على ثدي ليزا الأيسر. تحسست ثدي ليزا بخفة قليلا ، وأصدرت ليزا أنينا طفيفا وأغلقت عينيها.


ثم تذكرت ما كان يحدث. فتحت عينيها ورأت هذه المرأة تبحث بفضول وتنظر نحو الفضاء المفتوح وهي لا تزال تشعر بثدي ليزا وتتحسسه. غلى الدم في عروق ليزا. كانت خائفة ، وغاضبة ومرتبكة ، تشكيلة كاملة من المشاعر. لم تستطع تحمل ذلك. دفعت ليزا المرأة عنها ووقفت. وضعت ليزا يديها في المكان الخطأ رغم ذلك ، والآن وجدت نفسها تقبض على المرأة بكلتا يديها ، وكلتا يديها على ثديي المرأة.


تلفتت المرأة حولها في جميع الاتجاهات وقد اتسعت عيناها. شعرت بشيء على صدرها ، وشئ يقبض عليها. أصدرت المرأة صرخة مما أدى إلى إدراك ليزا ما كانت تفعله. الآن ، كانت ليزا خائفة ومذعورة مما كان يجري. وأمسكت صدر المرأة أكثر من ذي قبل ، ثم فكرت أن تهرب.

في حالتها تلك وشعورها بالذعر ، نسيت ليزا أن تفك قبضتها عن صدر المرأة وتتركه من يدها. فسحبت بلوزة المرأة (التيوب توب - بلوزة بلا أكمام ولا حمالات) عنها وأنزلتها إلى أسفل. عندما تركتها ليزا ، كانت المرأة قد تعرت من بلوزتها والتي نزلت إلى بطنها وتعرى وانكشف صدرها بالكامل ليراه الجميع.


وكان كل هذا الصراخ منهما قد جذب نظرات كثير من الناس. نظروا جميعا إلى المرأة وصدرها المكشوف. وتعجبوا من جمال واستدارة ثدييها الكاعبين ، اللذين يبلغ مقاسهما حرف c (ج) على الأقل. صرخت المرأة فقط ، وحاول إصلاح بلوزتها وقد نهضت وأخذت تركض هاربة.


ليزا أيضا ذهبت وانصرفت. ومرة أخرى كانت مرتبكة. شعرت بسوء تصرفها ورد فعلها. إلا أنها كانت أشد هياجا وإثارة وشبقا وغلمة الآن من أي وقت مضى وأكثر من ذي قبل. كانت تعرف أنه لم يكن لطيفا أن تسبب في فضح تلك المرأة بهذا الشكل ، لكنها أحبت ذلك أيضا رغم ذلك.


ثم شاهدت فتى مراهق يقف على جانب الطريق. تسابق عقلها في طرح الأفكار التي تريد فعلها وتنفيذها والقيام بها معه. تسللت من خلفه ، ودون سابق إنذار جرت سرواله وملابسه الداخلية إلى أسفل وأسقطتها على الأرض.


صدم الفتى وهو ينظر إلى أسفل ورأى ما حدث. وحين انحنى بشكل سريع لالتقاط السروال ليرفعه ويعيده كما كان وكذلك الكولوت صفعته ليزا على طيزه صفعة سريعة ودلكت زبه. لهث وتأوه وهو ينظر وراءه. وكان كل ما يمكنه رؤيته هم المارة الآخرون يحدقون فيه ، بعيدا عنه جدا فلا يمكن أن يكونوا قد فعلوا به ذلك.


ليزا الآن كانت تضحك بلا توقف وهي تستأنف المسير. عرفت الآن ما أرادت القيام به. انها تفحص المنطقة ورأيت فتاة ترتدي تنورة تتحدث في هاتفها. ركضت وراءها وفعلت بها نفس الشئ وأنزلت جونلتها وكولوتها وتحسست كسها وأدخلت إصبعها فيه ، ثم لما تحسست الفتاة ظهر ليزا العاري وهي تقف خلفها تركتها ليزا وفرت هاربة.



ظلت ليزا تضحك مع أنها تعلم أنها يجب أن تتوقف ، لكنها لا تستطيع ذلك. ثم ركضت ليزا حتى تتمكن من العثور على مكان للتهدئة. ووجدت طريقها إلى الزقاق وجلست ، وهدأت من نفسها ببطء.


ووجدت امرأة ورجل واقفين بجوار بعضهما البعض. ففركت بيدها ظهر ومؤخرة المرأة. توترت المرأة ونظرت حولها. لم ترى أحدا بخلاف الرجل ، فشعرت المرأة بالغضب الشديد. فصفعت الرجل على خده وانصرفت ، وتركت الرجل غير متأكد ولا مدرك لحقيقة ما حدث.


وكانت ليزا تمتع نفسها حقا. شعرت بالرطوبة والبلل في جميع أنحاء فخذيها. ليس فقط بسبب المزاح ، ولكن أيضا لأنها كانت طوال الوقت تتجول في شوارع المدينة عارية تماما دون أي ملابس.


مشت ليزا في الطريق من دون أي اكتراث بشئ في العالم. حتى بلغت مقر شركتها. أخيرا ستلتقي بزميلها في العمل - لكن في قسم آخر غير القسم الذي تعمل به - زميلها الذي تحبه وتشتهيه : أمجد . وشقت طريقها إلى داخل الشركة .


كان أمجد في مكتبه وحيدا يشعر بالملل ، جالسا يقرأ مجلة. كان قد أنهى أعماله وقد اقترب موعد الخروج من العمل وانصرف العملاء . وتسللت ليزا وجثمت خلف مقعده.


"الآن يا روحي ، ابقى هادئا ولا تتحرك ، وأنا لن أؤذيك". همست ليزا بذلك في أذنه. خاف الفتى ، وكان على وشك أن يستدير للنظر ، لكنها ثبتت رأسه في مكانه. وقالت : "أنا في غاية الجدية ، إذا نظرتَ ، فسوف أنصرف ، أعدك بذلك ، وهذا لمصلحتك.". وبدا أمجد قلقا ، لكنه ظل ينظر إلى الأمام ولا ينظر إليها وراءه. كانت بالكاد تمنع نفسها من الضحك ، وكانت قد غيرت نبرة صوتها كيلا يتعرف عليها وعموما فمعرفته بها سطحية جدا فكل منهما في قسم غير قسم الآخر.


أنزلت يديها ببطء على جانبي أمجد ، وسحبت قميص أمجد. بدأ في التنفس بعمق. "تذكر ، لا تنظر" ، ذكّرته.


بدأت تفك حزام بنطلونه. وفكت وأنزلت سوستة بنطلون أمجد وأدخلت يدها بداخله.

وفركت فخذيه ودعكتهما بيدها . نظر أمجد حوله بعصبية ، وتأكد من عدم وجود أحد العملاء قربه.


توقفت ليزا. ثم أخذت ثدييها ، ووضعتهما على مؤخرة عنق أمجد. وضغطت بهما على عنقه. كانت تزداد شبقا وهياجا وسخونة الآن. "هل تحب بزازي ؟" سألته بهمس.


"نعم ... نعم..." قال وهو يلهث بخفة. لم تتوقف ليزا عند هذا الحد. أخذت إحدى يدي حبيبها أمجد ، ووضعتها على أحد ثدييها ، واستخدمت يدها لتجعله يدلك ثديها ويتحسسه. حاول أمجد الاستدارة والنظر للخلف نحوها .


"لا تنظر إلى الخلف." قالت ليزا له. كانت تزداد الآن سخونة وشبقا. وكان أمجد يعجن صدرها بيده ، وشعرت ليزا بشعور جيد جدا. ثم تناولت ليزا يده الأخرى ووضعتها على طيزها. إنها لا تستطيع تصديق ما كانت تفعله. ليس فقط أنها كانت عارية الآن في الشركة مقر عملهما هذا المكان العام ، لكن كان حبيبها الذي طالما حلمت به واشتهته يتلمسها في الشركة مقر عملهما هذا المكان العام أيضا.


تحركت يد أمجد من على طيزها إلى جنبها ثم فخذها .

كانت ليزا تحبس أنفاسها. استقرت يده على فخذيها ، ثم انتقلت صعودا تتحسس جميع أنحاء كسها. نظرت إلى أسفل ورأت يده تتحرك في الفراغ فيما يبدو كما لو كان لا شيء كما لو كان فراغا. إنه كسها الخفي . تحسست يده شعر عانتها ، وبدأ اللعب فيه قليلا. وأصدرت هي غنجة متنهدة طفيفة. ثم انتقلت يده إلى أسفل. كانت يده تتحرك الآن حول شفاه كسها ، والتي كانت مفتوحة على مصراعيها ، ويسيل منها السائل الأنثوي. التقطت يده الكثير من البلل والسوائل الأنثوية. من ناحية أخرى كانت يده الأخرى لا تزال تلعب بثدييها دون كلل ولا ملل.


أطلقت ليزا غنجا هادئا. كانت في النعيم المطلق. يمكن أن تشعر بنفسها على وشك بلوغ قمة النشوة قريبا. أغلقت عينيها وبدأ غنجها يتعالى. لكن دخل شخص ما . وتوقف أمجد عما يفعل ، وظن أن وراءه فتاة عارية سيضبطه القادم معها ، لكنه لم يجد أحدا . فتعجب وقال " أين ذهبت يا ترى ؟". همست له : "سنلتقي قريبا" ثم هربت من المكان . وأسرع أمجد بغلق بنطلونه وإدخال زبه تحت الكولوت والبنطلون .



خرجت ليزا من الشركة وبقيت تنتظر خروج أمجد - الفتى الوسيم الذي كانت تراه دوما وتشتهيه ولم تجرؤ على الإعراب والإفصاح له عن حبها من قبل - من المكتب بعد نهاية يوم عمله ، وتتبعته ، واستقلت السيارة في المقعد الخلفي .. انطلق أمجد بالسيارة إلى منزله . ولم يلحظ وجود ليزا ، وجود امرأة معه في نفس السيارة ، ولو لاحظ لما رأى شيئا غير انخفاض شديد في إسفنج المقعد الخلفي ناتج عن جلوس امرأة خفية عليه .
وبلغ المنزل ، وفتح الباب وتسللت ليزا منسلة معه من الباب وخلعت حذاءها العالي الكعب وسارت حافية تحمل حذاءها في يدها لئلا يسمع خطواتها. وتعقبته إلى غرفة نومه حيث تجرد من ثيابه وحذائه ، فوضعت حذاءها في الركن جانبا وهمست له مما أفزعه : اخلع أيضا ملابسك الداخلية الفانلة والكولوت . وخذ هذا الكولوت الرفيع الثونج ارتديه .
شعر أمجد بالإثارة الشديدة والشبق من همسها الأنثوي الناعم وما تطلبه منه . وفعل ما تريد . وارتدى الثونج فوق زبه شبه المنتصب ، وكان الثونج محبوكا جدا ، يكشف عن مؤخرته بالكامل إلا حبل رفيع بين الفلقتين ، ويستر زبه وبيضاته ، ولكنه يظهر زبه ضخما جدا من شدة ضيق الثونج وحبكته . كان شكله بالثونج مثيرا جدا . هكذا فكرت ليزا .
شعر أمجد بيد خفية أنثوية ناعمة تلمس زبه من فوق القماش الناعم للثونج ، ثم تتحسس مؤخرته ، وتبعبصه بإصبعها في طيزه ، واشتد انتصاب زبه .. إنها نفس اليد وإنه نفس الصوت الجميل .. وتأوه وشعر كأنه يمارس الجنس مع امرأة مجهولة وهو معصوب العينين ، أو وهو أعمى ، أو وهو مغمض العينين ، لا يرى من تطارحه الغرام ، فقط يمكنه سماع صوتها وآهاتها وهمسها ، والشعور بلمساتها لجسده وزبه ، وقرر أن يتحسسها ، في الموضع الذي يعتقد أنها تقف فيه ، وبالفعل تمكن من تحسس جسدها الذي اكتشف أنه كان عاريا تماما ، وزادت من إثارته الجهد الذي بذله في تمييز أجزاء جسدها ومعرفة مكان جنبها وكسها وثديها ، ومع حماس الشهوة تعلم بسرعة وتمكن من مداعبة حلمتها وثديها أو نيك كسها بإصبعه . وسمع غنجها وسمعها تقول : كمان ، إممممم ، نيك كسي بصباعك كمااااااااااان .
وشعر بأنفاسها تلفح وجهه وبشفتيها تلتصقان بشفتيه وتواءم مع الوضع وبدآ يتبادلان القبلات الحارة الساخنة ، وتحسس الهواء بذراعيه حتى تمكن من تطويق ظهرها وجسدها الخفي بذراعيه. وضمها بقوة ، وشعر بذراعيها الخفيين يطوقانه ويفعلان به نفس الشئ أيضا . وبعدما شبعا من القبلات والأحضان شعر بها تفك ذراعيها وتبتعد بشفتيها ففعل مثلها وفك ذراعيه عن ظهرها ، وشعر بها تبتعد بجسدها عن حضنه ، وتدلك زبه من فوق الكولوت الثونج بقوة ، ثم رأى الكولوت ينسحب لأسفل وساعدها في خلعه ، وأصبح عاريا تماما أمامها فأطلقت صفير إعجاب بزبه وابتسم سعيدا بإعجابها . وقال للمرأة التي لا يراها ولا يرى سوى الهواء مكانها ولكن يعلم أنها موجودة : إيه رأيك ؟
قالت : ودي عايزة كلام . روعة روعة .
ثم شعر بشئ ساخن مبتل يحيط زبه ، إنه فمها الخفي ، وأخذ يتأوه في استمتاع . وأخذت ليزا المرأة الخفية تمص زب أمجد ، الذي حثها على مصه أشد وأثنى على مصها ، وهو مذهول ومثار جدا وهو يرى زبه أمامه في الفراغ لا يحيطه فم ولا شئ ، ولكنه يشعر بالمص وفم الجميلة الخفية تمصه .
ثم شعر بها تستلقي بجانبها وتقول له : اطلع علي ونكني . وشعر بيديها تمسكان يديه ترشده للوضع الصحيح فوقها ، فصعد بحرص كيلا يؤذيها تحته أو يدوس في جسدها الخفي الذي لا يراه ، ولكنه يرى ويسترشد بانضغاط وانخفاض مرتبة السرير لأسفل في موضع رقادها الذي أحدث فجوة تشبه فجوة النيزك في صحراء أريزونا ولكنها بيضاوية بطول جسدها ، كان شيئا مثيرا ومذهلا .. وأصبحت ركبتاه حول جسدها بأمان وسلام ، وتحسس موضع ساقيها ورفعهما في الهواء عاليا . وشعر بيدها الخفية الأنثوية الناعمة تقود زبه إلى كسها ، ثم أدخل زبه عميقا في الكس الخفي الذي لا يراه ولا يرى صاحبته . كان رطبا وضيقا وساخنا . وتأوها وغنجا معا .
وتركت يداه ساقيها في الهواء ونزلتا إلى الموضع الذي يظن فيه ثدييها ، وبالفعل وجد ثدييها بعد قليل من البحث ، وأخذ يدلكهما ويتحسسهما ، ويقرص حلمتيهما .
شعر كأنه يضاجع جنية أو ملاكا أو عفريتة وشبحا ، وأثاره ذلك جدا رغم علمه أنها امرأة وليست أيا من هؤلاء . لكن أثارته الفكرة على كل حال .
وشعر بيديها تتحسسان طيزه ، وتضغطه إليها أكثر . وسمع صوتها من الفراغ والخفاء وهي تغنج وتتأوه وتقول : آاااااااااااااااه . أحححححححححححح . كمااااااااااااااااان . نكني جااااااااااااااااااااامد . نكني أوووووووووووووووووووووي . نكني يا روحي . كسي نااااااااااااااااار . زبك كبيييييييييييييييييييييير . آااااااااااااااااااااااااه.
وشعر بساقيها تطوقان ظهره ، وأخيرا شهق وصاح : هاجيبهههههههههههههههم . هانزل . آاااااااااااااااااااااه .
قالت من الفراغ والخفاء : نزلهم في كسي يا روحييييييييييييييييييييييي .
وشعر أمجد بلبنه الوفير الغزير ينطلق في الفراغ في الخفاء ، في مهبل خفي غير منظور ، وكأنه يقذف على الملاءة .. لكن لا بلل يصل إلى الملاءة مطلقا .. وتساءل هل تعاطى مخدرا ما في الطعام أو دس له أحدهم حبوب الهلوسة ليتخيل امرأة خفية ، وهل هناك امرأة خفية ؟! .. ثم استبعد الفكرة كلها ولم يعد يكترث هل ما يراه حقيقة أو وهم .. واهتم فقط بالاستمتاع بهذه اللحظات حتى ولو كانت وهما .
ولما انتهى استلقى جوار الجسم الأنثوي الخفي غير المنظور ولا المرئي ، لاهثا ، وسمع أنفاسها وصوت لهاثها هي الأخرى ، وشعر بيدها تداعب صدره .. قال : إيه رأيك يا روحي ؟
سمع صوتها من الفراغ يقول : روعة . أحلى نيكة اتناكتها في حياتي .
قال : نفسي أشوفك يا قطة .
قالت : مش دلوقتي . أنا كمان عايزاك تشوفني ، بس خايفة ما أعجبكش .
قال : دانتى تعجبي الباشا . أنا حاسس بكده ومتأكد منه وإيدي اللي لمستك حاسة ومتأكدة من كده .
تحسس موضع شعرها فوجده ناعما رائعا طويلا ، والتف ونزل بوجهه على وجهها ، وتحسس شفتيها ونزل عليهما تقبيلا وبادلته القبلات . ونهضت تودعه ، وقال : إمتى هنتقابل تاني ؟
سمعت الصوت الأنثوي في الفراغ يقول : سيبها للظروف .
وسمع طرقعة الكعب العالي بعدما عادت لارتدائه وهي منصرفة تبتعد وينخفض صوت الطرقعة حتى تغادر المنزل وتفتح الباب وتغلقه .
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل