مرحباً جميعاً،
أنا إسمي يونس، عمري ٣٥ سنة حالياً، طولي ١٧٥ سم، جسمي متوسط ومشدود نوعاً ما..
قصتي هاي من قبل ٨ سنين بدأت..
عندي صديق إسمه تامر، متزوج زوجة ثانية بالسر من ورا زوجته الأولى..
لما قرر يتزوج الثانية عزمني عالعرس لأنو ما كان في من طرفُه حضور، عملوا عرس خفيف لطيف بفندق من فنادق عَمّان - الأردن، والحضور ما كانوا كثيرين..
لما وصلت عالحفلة، كان العرس مليان بنات مزز وحلوين، أجسام خيالية وبزاز كبيرة وطياز مرسومة، والشفايف الشراميطية عند أغلب الحضور..
أنا لما شفت هالمنظر، تلقائي زبي بلش ينبض جوا البدلة، بدأنا نرقص بالحفلة، والناس كلها تشرب وتسكر، وأنا حطيت عيني على وحدة لابسة فستان أزرق وبزازها كبار..
بدأت أرقص معاها، وهي سكرانة، وأنا أحك زبي فيها كل شوي.. وهي تضحك، وتدعك بزازها بجسمي وبكوعي، وأنا ولعت محنة، وحكيتلها: شكلك فاهمة الترتيب..
ضحكت، وحكتلي: أنا رؤى، إنت من زباين رنا؟
رنا هي العروس، أنا هون حكيتلها كيف يعني؟
هون هي اتلخبطت، وحكتلي: ولا شي.. بمزح بمزح..
أنا لما سمعت هالكلام، بلشت أفكر شوي، بعدين حكيت مع نفسي خليني أزبط أموري معها، يمكن أقدر أنيكها الليلة..
المهم، سِكرت البنت عالآخر، وأنا ما بشرب كحول طبعاً، وصار لازم أجيب ضهري أفضي بيضاتي من حمولتهم، حكيتلها تعالي معي عالسيارة، بدي تساعديني بشغلة عالخفيف..
وصلنا السيارة، فتحتلها الباب اللي ورا، ركبت وانا ركبت جنبها.. هي طبعاً فاصلة تقريباً من المشروب.. شلحت بنطلوني، وطلعتلها زبي..
عشان تكونوا بالصورة، زبي عملاق نسبة وتناسب مع جسمي، يعني زبي ٢٣ سم وعريض وغليظ.
لما شافت زبي، حكتلي: مستحيييييل.. مو مبين عليك إنو هالقد زبك كبير..
حكيتلها: ما دام ما في اعتراض.. إنزلي إرضعي يلا.. خليني أرتاح..
حكتلي لا لا لا.. مو ببلاش.. أنا باخد فلوس..
هون أنا فهمت إنو رنا برضو من البنات اللي بياخدو فلوس..
حكيتلها طيب، بس بشرط.. بدي أنيك العروس..
حكتلي ماشي اتفقنا، أعطيتها فلوس ومسكت راسها، اغتصبت وجهها وحلقها، طالما شرموطة بفلوس، رح أهريها..
ضليت أنيك حلقها ومثبت راسها بإيدي لحد ما قرب ييجي ضهري..
هون كبست راسها على زبي، وهي صارت تفرفط وتتشردق وأنا عم بجيب ضهري جوا حلقها ومو سائل فيها..
سحبت زبي منها لما اتأكدت إنو بلعت ضهري بالكامل..
هون زبطت قعدتي، وهي قامت تسب علي وتحكيلي ما أدفشك وما أحقرك..
حكيتلها إفتحي الجيبة اللي جنب السايق "بالنص" وجيبيلي منها باكيت المحارم المبللة، ونظفيلي زبي وبيضاتي مكان بزاقتك وقرفك..
فعلاً، جابت المحارم وبدأت تنظف وتمسح، وأنا ولعت سيجارة، وبسألها: هو تامر عارف إنه زوجته شرموطة؟
حكتلي: اه بيعرف، وهو أخذها عشان تقدر تعيش برا بيت أهلها وتشرمط براحتها..
أنا هون، بيضاتي بدأو ينبضوا كمان مرة، لأني بلشت أرسم الخطة في مخي، وهي بتحكيلي: شكلك ناوي نية وسخة..
حكيتلها مو وسخة، لأ.. نية أخت قحبة..
رجعت عالحفلة، ومشيت لعند العرسان، طبعاً أوصفلكم العروس، جسمها لا تشوبه شائبة، مفروز مرسوم منحوت خيالي، بزازها كبار "قياس 36 D" وجهها حلو حلو خيالي، وتامر زوجها المنيك واقف جنبها بيزقف، وانتبهت لأهل العروس عم يزقفوا ويرقصوا، قدرت أميّزهم لأنهم شبهها..
وصلت لعند العرسان، "مبروك يا عريس.. مبروك يا عروس.."
وأنا عيوني على بزاز العروس بكل وقاحة، طبعاً ما حدا شايف عيوني وين مركزين غير العرسان، لأنهم قبالي واقفين..
اتفرجت بالعروس وحكيتلها، الليلة أنا فايت معك عالدخلة، والمنيك بدو يتفرج أو يطلع برا.. اتفقنا؟
هي حكتلي: شو بتحكي؟ مجنون إنت؟ ولا سكران؟
اتفرجت على زوجها: شوف صاحبك شو عم يخبص..
حكالي: مالك يا يونس؟ شو في؟
حكيتلو: بدي أنيك مرتك الليلة وانت تتفرج علينا..
عندك مانع؟
ولا بتحب أحكي لأهلها شو المخطط تبعكم؟
أو أحكيلهم إنك متزوج بالأساس، وإنه رنا الثانية؟
أو أحكيلهم إنو رنا شرموطة بفلوس؟
طبعاً صوت الأغاني عالي، فقرب من رنا وشوشها في ذانها، واتفرجت هي علي، وحكتلي: ماشي بس استنى ليروحو كلهم وأهلي..
حكيتلها: اتفقنا يا قمر إنتي..
تركتهم، ورحت أرقص مع الناس..
اتعرفت على أخت العروس، نحيفة وجسمها صغير..
بس وجهها حلو جداً..
كانت عم تشرب كحول بالخفية، بدون ما حدا ينتبه، بس أنا ميزت الريحة..
حكيتلها: شاربة؟ سكرانة؟
حكتلي لا لا.. أنا ما بشرب..
هون عرفت إنها خايفة من أهلها يعرفوا..
ضحكت بصوت عالي، وحكيتلها طيب تعالي معي عالسيارة نكمل شرب.. ضحكت هي كمان.. ومشيت معي..
وصلنا عالسيارة، فتحتلها الباب اللي ورا، حكتلي لا لا.. قدام..
حكيتلها هون أريح، عشان نعرف نصب مشروب ونحكي..
فعلاً، اقتنعت، ما بعرف كيف..
أنا طبعاً ما بشرب، وما معي مشروب بالسيارة..
بس ركبنا، هي عم تكمل كاستها، استنيتها لخلصتها، وطلبت كمان..
حكيتلها أنا ما بشرب، وانتي رح تمصيلي زبي زي القحبة عشان أهلك ما يعرفوا إنك سكرانة وقحبة..
حكتلي: إنت عم تستغل هيك موضوع عشان أمصلك؟ ما أنا هيك هيك ناوية أمصلك بدون ما تحكي..
وفعلاً طلعتلها زبي ورحعت راسي لورا وحكيتلها يلا يا قحبة، شوفي شغلك معناتو..
كانت المشكلة إنو تمها صغير ويا دوب فايت راس زبي..
خليتها ترضع من الراس وتبزق على زبي وتمرجلي بإيديها مع بعض..
ضلت تمص تقرياً ربع ساعة..
وضهري ما عم ييجي، حكيتلها تعالي أحطو في طيزك..
حكتلي لا لا مستحيل يفوت في طيزي، كتير كبير.. أنا مطلقة.. حطو في كسي..
لأنه حجمها صغير، قدرت أحملها بسهولة وأقعدها على زبي، كسها كان مبلول وجاهز، خليتها تنزل على زبي براحتها، لغاية ما دخل نص زبي، حكتلي أكتر من هيك ما بقدر، حكيتلها طيب ماشي، إنزلي وإطلعي عليه يا منيوكة..
هي كانت مبسوطة وطايرة من المتعة، وفخادها عم يرجفو وعينيها نص مغمضين..
بالنسبة إلي كانت نيكة مملة وما فيها أكشن.. لما قربت أجيب ضهري..
حكيتلها يلا عشان تشربيه وتبلعيه وننزل..
قامت عن زبي، ورجعت تمص وتمرج بإيديها مع بعض وتحاول تفوت زبي في تمها، بس فتحة تمها صغيرة على زبي..
كبيت فيها وشربت ضهري..
وخليتها تنظفلي زبي وبيضاتي بالمحارم المبللة برضو..
قبل ما ننزل، حكتلي أنا بدي أشوفك كمان مرة..
أعطيني رقمك.. أعطيتها رقمي.. ونزلنا، وكأنو ما بنعرف بعض قدام الناس..
وأنا طبعاً عم بحلب زبي، عشان ضهري يتأخر مع العروس..
دخلت وأنا عيوني من بعيد بعيون العروس، وهي شافت إني طلعت مع أختها، ورجعنا دخلنا سوا، وكل حدا راح من جهة..
كانو عيونها كأنهم عم يحكولي "أنا عارفة شو عملت مع أختي"..
إذا عجبتكم القصة..
عشان أكمل باقي الأحداث..
نكمل الأحداث..
قعدت على الكرسي قريب من العرسان، ولما بدأت الناس فقرة النقوط "الفلوس اللي بيعطوها للعرسان"، قمت وسلمت عالعرسان وحطيت بإيد العريس 500 دولار، وقلتله: هاي بدل ليلة دخلتي على مرتك، وقعدت أضحك وهو ضحك قدام الناس على أساس إنه بحكيلو نكتة بيني وبينه..
سلمت عالعروس، وحكيتلها يلا جهزيلي حالك الليلة إنتي إلي، وحسابك واصل مع زوجك المنيوك..
ورجعت قعدت مكاني، وكملوا الناس يسلّموا عالعرسان، لغاية ما الكل روّح..
طلعت مع العرسان عالغرفة، أول ما دخلنا الغرفة، طلعت زبي ومسكت راس العريس ونزلتو يقعد على عالأرض على رُكبُه، وحكيتلو يلا يا منيك مصلي زبي قدام مرتك..
ما اعترض ولا حكى كلمة، فتح شفايفه وبدأ يمص، كان يمص باحتراف وفن.. حكيتلو هاي شكلها مو أول مرة يا قرن يا ديوث تمص زباب..
طلعت زبي من حلقُه، ورحت لعند رنا..
طبعاً رنا ملكة جماااال فالقة..
بدأت أتغزل فيها وأهينها بنفس الوقت..
بحكيلها: يسعد جمالك وجمال جسمك شو إنك عاهرة مغرية وفاتنة بالعهر.. شطورة إنك أخذتي واحد منيوك ديوث عشان تكملي حياتك بالشرمطة..
هي فهمت إني بدي أستمتع فيها وإنه ما في مهرب مني، فقررت هي كمان تستمتع وتعيش الأجواء..
حكتلي: بخليك تكون إنت فحلي وهو خدامنا أنا واياك، ويرتبلي مواعيد زبايني ويحضّرني ويجهزني قبل ما أنتاك، وبنستغله وبنستعبده كرمال يخدمنا ويصرف علينا وعلى زبك وكسي..
حكيتلها: ممتاز، بس لازم أركبك الليلة وأجيب ضهري فيكي وزوجك المنيك رح يمصلي بيضاتي ويلحسلي طيزي وانا بنيك كسك..
حكتلي: أنا كلي إلك، طالما رح تضمن إنو يضل خاضع وتحت سيطرتك وما يتدخل بحياتي..
حكيتلها: سهلة..
صوريه فيديو وانا بمصصو زبي وداعس على وجهو..
وهيك بتضمني إنك تلبسيه كندرة برجلك مدى الحياة..
وأنا بالمقابل بدي أستعبدك وتجيبيلي صاحباتك بشكل يومي أنيكك وأنيكهم..
شلحت فستانها ورحنا مشينا للشاور، دخلنا الثلاث عالشاور، وبدأت أمصمص بزازها الكبار وأرضع من حلماتها، وهي ماسكة زبي بتلعب فيه، وحكت لزوجها يلا يا قرن إلحس بيضاتو خليه ينبسط قبل ما ينيك مرتك يا ديوث يا رخيص..
نزل زوجها وبدأ يلمعلي كيس بيضاتي، وهي نزلت تمص زبي، وأنا واقف عريان وظهري متكئ عالحيط تبعت الشاور..
حكيتلها يلا حمموني وليفوني عشان أمخمخ عليكي عالتخت..
جابت الشاور جِل وبدأت تفرك جسمي فيه، وهو حكيتلو إنزل إدعكلي أصابع رجلي بلسانك..
نزل عالأرض مثل وضعية الكلبة وبدأ يلحسلي رجلي، أنا مسكت زبي وبدأت أتبول عليه وعطول دعست على راسو عشان ما يقوم.. ورنا ضحكت بصوت عالي ضحكة وحدة قحبة..
ومسكتها من طيزها سحبتها لعندي وابتديت آكل شفايفها وألحوس رقبتها.. وبحكيلها: أنا من زمان نفسي بعلاقة زي هيك.. رح أمتعك عالآخر وأخليكي تعيشي ملكة على حساب المنيوك زوجك..
حكتلي: يلا.. بترجاك خلينا نفوت جوا تنيكني..
خليتها تغسلي زبي بالشاور وهو رفع راسو يتفرج علينا ومذلول وعينُه مكسورة شوكته عالآخر، مسكته من شعره، وحكيتلها ابزقي بتمه، يلا إفتح تمك ولا منيوك..
فتح تمو، وهي "تفي".. بزقت في تمه..
إفتح كمان مرة وطلع لسانك..
مسكتو من شعره بقوة، ولفيت وكبست وجهو في طيزي، يلا إلحس يا ابن القحبة.. إلحس طيز سيدك وتاج راسك يا منيوك..
رجعت غسلت طيزي بالمي بالشاور، وطلعنا، خليته ينشفني بالمنشفة..
وحكيتلو يلا يا قرن.. نام على ظهرك على التخت، وخلي قحبتي تركب على وجهك، خلي كسها عند شفايفك وخلي راسك عند حفة التخت..
وفعلاً.. طبّق المطلوب.. ووقفت وراها وبلشت أدخل زبي جوا كسها وبحكيلو يلا يا ديوث، لمعلي بيضاتي بلسانك وانا بنيك مرتك..
وبلشت أنيكها وهو بيلحسلي بيضاتي وبيرضع منهم..
وأنا نازل فيها دكّ وبكل قوتي، وهي بتصيح وبتغنج بصوت عالي؛ نيكني بزب الحمار تبعك.. زبك كبير كتير.. وزب زوجي قد النتفة.. نيكني إفلخني يلااااااا.....
أنا هون انتبهت إنو لسا ما شلح بوكسره من لما دخلنا عالشاور، سحبت زبي من كسها وحكيتلو قوم ولا منيك فرجيني زبك،
قام وقف وشلح البوكسر..
ههههههههه.. صوت ضحكتها رقع في الغرفة..
اجيت وقفت قباله وحطيت زبي قدام زبه.. بحكيله: شو هاد ولا منيوك؟ إنت زبك يا دوب قد راس زبي، وبكل عين وقحة جاي تتزوج ملكة الجمال هاذي؟
ولك إنت من اليوم وطالع رح أصير أنيكك معها وأمسح فيك طيزي يا قرن.. إنت ممنوع تفكر ترجع تلمس زبك.. أنا رح أخصيك عشان أضمن إنو نسلك ما يتكاثر، وأنا اللي رح أحبل مرتك من زبي، ويتسجلو الأولاد على إسمك..
كس أختك شو إنك منيك..
لفيت عليها وحكيتلها: إسمعي.. هلأ بدنا نخصيه هالمنيوك..
يلا نام عالأرض نفقسلك بيضاتك تدعيس أنا وقحبتي مرتك..
صار يترجى ويحكي لأ بلاش، هيك رح أتوجع..
ضربته كف، عميت أقماره.. يلا ولا قرن.. نام عالأرض..
فعلاً نام عالأرض، وخليت مرته تدعس على بيضاته، بس خافت هي.. زحتها، ودعست على بيضاته زي اللي بده يلحق يفهص صرصور قبل ما يهرب.. صار يصيح.. حكيتلها أقعدي على وجهه أخنقيه بكسك..
قعدت هي على وجهه بسرعة وأنا نازل تفعيص ببيضاته تحت رجلي، لحد ما حسيتهم بدأو يتورموا..
هون حكيتلها قومي عنه عشان أنيكه.. قامت عنه ووجهه غرقان دموع وعياط..
حكيتلو يلا ولا منيوك تعال بدي أنيكك..
خليته يقعد وضعية الكلبة على حفة التخت.. وجبت بودي لوشن وأعطيته لمرته.. حكيتلها يلا إدهني طيز عريسك ودخلي زبي بإيدك جوا طيزه..
وفعلاً دهنت زبي وطيز زوجها.. ومسكتلي زبي وبدأت تدخله في طيز زوجها، وبتحكيله يلا يا عروسة.. الليلة دخلتنا أنا وانتي مع بعض..
وزوجها عم يعض بفرش التخت ويصيح ووجهه مدفون بفرشة التخت، وانا قاعد بدخل شوي شوي..
هون حكيتلها يلا روحي قدام عريسك، خليه يلحسلك كسك وانا بنيكه..
وفعلاً، راحت قعدت قدامه وفتخت رجليها وطبلت على كسها، يلا يا عرص تعال إلحس كسي يا خدام..
أول ما بدأ يلحس كبست زبي مرة وحدة في طيزو.. ومسكتو من فلقات طيزو وغرزت أظافري فيهم، وبلشت سلخ ونياكة بدون رحمة، وهو صوته عبى الفندق..
استمريت أكبس زبي في طيزو لحد ما هدي شوي وارتخى صار زي السكران، بس بيغنج اه اه اه اه..
هون حكيت لمرته تعالي ولي قحبة، هاتي بزازك الكبار رضعيني منهم.. إجت ومدت حالها على بطنها فوق ظهر زوجها وإيديها على فلقات طيز زوجها وبزازها قدامي.. وبلشت أرضع من بزازها الحلوين الكبار زي اللي عمره ما شاف بز..
لغاية ما حسيت حالي رح ييجي ضهري..
هون بلشت أنيك بسرعة خيالية وكَبِس في طيزو، لحد ما خلاص، إجى ضهري.. كبيت فيه عبيت طيزو من ضهري.. وهو عم يتلوى من الوجع لأني داحش على آخرو في طيزو..
ومرته عم تلحوسلي أذني ورقبتي وبتلحس حلماتي..
هون قمت عنه وحكيتله تعال معي عالحمام، بدي أشخ عليك في الشاور..
ومن اليوم وطالع إسمك رح يصير تمارا العايبة.. مفهوم؟
رد علي بصوت مبحوح؛ مفهوم..
ضربته كف قوي، مفهوم حاف؟؟!؟؟
صار يدمع، مفهوم سيدي..
شاطر.. يلا معي يا شراميط..
دخلنا عالحمام، وشخيت عليه غرقته بول، ورنا عم تلحسلي فتحة طيزي وتحكيلي أنا بعشق زلوميتك "رجولتك"..
حكيتلها لسا صبرك لما ييجي وقت النوم..
إذا عجبكم المحتوى، خبروني..
خليني أكمل كتابة.
الجزء الثالث..
طبعاً دخلنا على التخت أنا ورنا وتركنا تامر قاعد عالأرض جنب التخت، ومسكت بزازها وبدأت أرضع وأعضعض بالحلمات بشويش وبحنية.. وانا بتفرج على تامر، وبقولّه: ولا منيوك.. لسا ما صورتك وانت بتمصلي زبي، قوم جيبلي موبايلي وتعال أمصصك زبي يا قحبة..
رنا قالتلي: أنا بدي أصوره وآخد معو سيلفي فيديو كمان واحنا بنمصلك..
قلتلها: طيب يلا قومي، جيبي الموبايل إنتي وبنفس الوقت مديت رجلي لعند وجه تامر؛ يلا يا ديوث.. إلحسلي كعب رجلي وبوس رجلي لتوصل لأصبعي الكبير، ومصلي اياه..
بدأ يمصمص برجلي ويلحوسها ومديت رجلي التانية، وناديت على رنا؛ يلا يا شرموطة، إنزلي إرضعي من كعب رجلي إنتي كمان وهاتي أصوركم فيديو..
وفعلاً صورتهم فيديو وهمة بيلحوسو رجلي.. بعدين قمت وقفت وزبي واقف وواضح بالفيديو، وبسألهم: يلا يا شراميط.. مين بدو يمصلي ومين رح يلحسلي بيضاتي؟
بدأت هي تلحسلي بيضاتي وهو اتلقف راس زبي بشفايفه..
وابتدأت رحلة زبي من يومها..
صرت أنيكها كل يوم، وتجيبلي صاحباتها أنيكهم وهو يلحس اكساسهم وزبي وبيضاتي.. وحطينا قفل على زبو عشان ما يلمسو ويتمتع، بس فتحة للبول، وكل ثلاث أيام مسموحله نعطيه مفتاح القفل، ويفتحه مدة شاور بس..
وكل ليلة أنام على يميني رنا وعلى شمالي وحدة من صاحباتها؛ طبعاً كل يوم وحدة مختلفة عن اللي قبلها.. والخدام تامر شغلته ومشغلته يروح عالدوام ويجيب فلوس نتمتع فيها أنا والشراميط على حسابه..
طبعاً طلّق الأولى، وأعطاها مبلغ محترم..
وصار تامر يترقى بشغله ويبدع، لغاية ما وصل مدير عام الشركة اللي هو فيها..
والشركة من الشركات الإنترناشونال المعروفة والمرموقة..
المهم..
لما إجى يوم ميلادي..
رنا جابتلي صاحباتها الشراميط كلهم..
في منهم المطلقة، المتزوجة، العزباء وهكذا..
وكلهم ملكات جمال على سن ورمح..
كنا سهرانين، وكانوا عم يشربوا ويسكروا ويحكوا مع بعض..
جذبني موضوع من مواضيعهم؛ إنهم بدهم يتزوجوا زواج زي زواج رنا وتامر.. بس مو عارفين كيف، وصارو يسألوني إذا في منايك أو خدم أو عبيد أو خاضعين زي تامر..
ناديت على تامر قدامهم..
ومديت زبي وأنا قاعد على طرف الكنباي، تعال ولا منيوك.. مصلي زبي وبوس راسه..
بدأ يمصلي ويبوس زبي.. قلتله: إنت عارف مكانتك عندي شو؟ مجرد أداة لراحتي ومتعتي.. موجود أستغلك وأدعس عليك وأستهلك حياتك وأستفيد من تعبك وجهدك لمصلحتي وعشان أزيد فلوسي من تعبك وعرق جبينك..
هلأ بدنا نبدأ مرحلة استغلال علاقاتك بالشغل..
أكيد في منايك زيك كتير في الشغل، وبدنا عريس لقطة ليارا..
طبعاً يارا ملكة جمال زي رنا، وممحونة وفنانة بالبلع والمص.. عدا عن المهارات الحنسية والجسم الخيالي والبزاز الكبيرة المرسومة والطيز الواقفة..
بدأ يحكي كلام مو مفهوم، لأنو بيحكي وبيمص..
حكيتلو خلاص طلعو من تمك وإحكي..
قالنا تامر: في أكتر من واحد، وميولهم نفس ميولي، وإحنا بنعرف بعض، وهمة عاملين جروب عالسناب تشات لهيك أمور..
حكيتلو ممتاز..
إذا فعلاً كلامك مزبوط، وعد إلا أخليك منيوك المنايك، ورح أكون راضي عنك وعن أداءك..
يلا إبعتلهم صور لزبي.. وابعتلهم صور لزبي بين بزاز البنات، وصور لزبي وانا بنيك مرتك وصور لبيضاتي..
وابعتلهم صور لرجلي وصور للأحذية اللي عندي..
واحكيلهم إنو إنت مملوك لفحل راكبك وراكب زوحتك..
وإنو الفحل بدو يجيب خدم ديوثين للشراميط الخدامات اللي عنده..
ابعت الحكي زي ما فهمّتك..
وخبرني شو بيصير معك..
إذا عجبكم هذا الجزء، خبروني..
عشان نكمل للجزء الرابع..
تعالوا عالجزء الرابع يا مماحين..
الحلو في الموضوع كان إنه الديوثين والخولات والمنيوكين والخدم والعبيد الجنسيين، كلهم بيشتركوا بشغلة وحدة..
كلهم بيحبوا يكونوا مركوبين من زب الفحل..
فعلاً..
مجرد ما بعت تامر اللي قلتله عليه يبعتوا للمنايك اللي زيه عالسناب..
وشافوا صور زبي وبيضاتي..
بدأ موسم التزاوج..
صرت كل كم يوم أطلع شهر عسل مع كبل جديد..
وصارت البنات الشراميط يتناقلوا الخبر بين بعض..
وعرفوا إنو اللي بدها تتزوج أو تطلع من عن
أهلها.. بتيجي تعيش تحت زبي وبنجيبلها عريس منيوك ديوث.. وبركيهم الجوز.. وهي بتعيش حياتها وكل فترة بجيبها على حفلة سكس.. وصرت من أصحاب مئات ألوف الدنانير.. وصار عندي فيلا بمنطقة سكنية مرتبة..
غير الأسهم في السوق المالي..
وصلت لمرحلة إنو المتزوجين إلهم فترة، ومن عائلات مرتبة أغنياء.. ومو قادرين يجيبوا أولاد "خِلفة" يرتبوا معي، عشان يبتعلي زوجته أو هي تحكي معي وتعيش فترة خدامة وسطل للكبابة "الضهور" عندي.. عشان تحبل وتخلف، وما حدا يعرف من الناس إنه عقيم "خربان" عشان صورته قدام المجتمع..
توصل زوجته عندي.. وأنيكها أو أنيك البنات.. بس الضهر أكُبّه فيها جوا كسها..
وهكذا استمر الوضع لحد ما صار عندي خدامات عايشين في الفيلا؛ منهم اللي جاي عشان تلاقي عريس ديوث، منهم اللي جاي تتشرمط وتلم فلوس من الخولات، منهم اللي جاي لأنها بتحب تكون خدامة.. واللي جاي عشان تكسر عين زوجها أو تسيطر عليه..
عِشت في بؤرة عارة وعُهر..
كنت كل يوم أنام وأصحى بس عم بنيك وباخد فلوس الخولات ونسوانهم..
طبعاً مين اللي ماسك أمور متعة زبي والدور والترتيبات؟
رنا وزوجها تامر..
طبعاً رنا جابت إبن مني.. وسجلناه على إسم زوجها..
المهم..
بيوم كنت نايم.. وحسيت بوجع غريب في راسي..
صحيت من الوجع.. شربت بَنادول..
بعد نص ساعة.. ما راح الوجع..
حسيت بعدها بدوخة قوية..
ناديت على وحدة من البنات..
"بسرعة هاتيلي أواعي ألبس، وروحي شغلي السيارة"
حسيت إني لازم أروح أفحص..
وصلنا عالطوارئ..
وكان معي رنا ويارا..
طبعاً كل قسم الطوارئ وقف على رِجِل وحدة..
من الأجسام اللي فايتة معي..
طبعاً ماسكين بإيدي ولما فتت عالتخت أفحص.
لحالهم شلحوني من رجلي، وغطوني وبلشوا يمسحوا على خدي وشعري..
إجى دكتور ومعو ممرض بلشو يسألوني أسئلة عشان يشخّصوا الحالة، وعملولي فحص ضغط الدم وحرارة وهاي الأمور..
بعديها الدكتور بيحكي وبيسألني..
انت متزوج؟
بحكيلو لأ مو متزوج..
وإذا قصدك على البنتين اللي معي.. هدول خدم عندي..
ولو بتحب، في زيهم كمان.. بس بدهم خدم إلهم وإلي..
طبعاً أنا كنت بحكي معو هيك، لأنو مبين عليه مايع نواعم..
هو استنكر طريقة كلامي معو.. وحكالي عفواً أنا هون موجود لأقدملك علاج وأداويك.. وكلامك مبين تأليف وهبل؛ ما في منو هالحكي.. قال خدم وحشم..
ناديت على رنا ويارا..
"يا بنات" تعالو.. يلا.. وحدة منكم تمص أصبع رجلي والتانية طلعي زبي ومصيه..
نزلو على ركبهم.. ويارا حطت رجلي بتمها.. ورنا بلشت تفكلي سحاب البنطلون..
"يستر عرضك.. لأ.. وقفوا.." رفع الدكتور إيدو اليمين يلوّح بالهوا.. والشمال سحب الستارة اللي معلّقة حولين السرير اللي أنا عليه..
قلتله: ممتاز.. خليك ماسك الستارة.. وتعال اتفرج.. لأنك رح أزوّجك وحدة زيهم.. وتخدمها وتخدمني وانا بنيكلك اياها..
طبعاً أنا شايف عيونه عم تتفرج على زبي ورنا عم تسحبه من البنطلون.. وعم يتفرج على بزازهم من فوق الملابس.. وشفايفهم وهو دايب مبين.. بس خايف ومتوتر..
عشان نكون بالصورة.. أنا بيني وبين حالي، واثق إنه ما رح يصير علي إشي.. لأنه لو قرر يشتكي علي.. حرفياً عندي خدم وعبيد موجودين بمناصب مرتبة "بيطلعوني منها"..
دكتور..
أنا عندي صداع قاتل.. وجاي هون اتلاقيلي حل.. الآن وضروري..
طبعاً أنا عم بحكي معو.. ورنا ماسكة زبي عم تلحوس بالراس بشرمطة وبتبوسه من جنب بشفايفها وعم تتفرج بعيون الدكتور.. والدكتور مركز معها عالآخر..
"دكتور.. دكتور.. دكتووووور..." رنا عم تنادي عالدكتور بمياعة وعهر.. بصوت مسموع بيناتنا.. وعم تلوّح بزبي بإيدها وتضرب فيه على لسانها.. شدت بلوزتها من عند القبة "الفتحة اللي بتفوت راسها فيها".. ف بيّن خط بزازها وبيّت لمعتهم.. ودحشت زبي بين بزازها..
فأنا طبعاً دفشت يارا برجلي.. ودفشت رنا وقمت عليه للدكتور وزبي طالع برا البنطلون..
بحكيلو يلا.. لاقيلي حل للصداع.. ومسكته من ورا رقبته.. حطيت إيدي ورا رقبته وعيني على عينه..
كان مثبت بصره على زبي..
حكيتلو.. يلا.. إذا بتعالجني.. بخليك تنظف كبابتي "ضهري" عن بزاز وحدة فيهم.. أو بجيبلك عروس تتزوجها وتركبها على زبي وتخدمني إنت معها.. يلا يا بطل..
الدكتور بلع ريقه بصوت مسموع.. وصار يغمض ويفتح عيونه بسرعة.. واتوتر عالآخر..
حكالي بسيطة.. انت عندك مبين من الأعراض هاي إنو عندك يعني عندك انت.. يعني يعني..
وصار يخربط بالحكي..
مسكت إيدو اليمين وحطيتها على زبي..
شو عندي؟
جفاف.. جفاف.. عندك جفاف.. قصدي إنك ما بتشرب مي كويس..
طبعاً انصدم هو.. لأنه مسك زبي أول ما حطيت إيدو عليه.. وأنا بدأت أحركله اياها على زبي..
وتركت إيده.. وهو ضل ماسك زبي..
لفيت على يارا وحكيتلها.. مين عنا عروس للمنيك الجديد؟
ضحكت يارا.. وفهمت شو لازم تعمل..
مسكت رنا من إيدها ومشيو باتجاه الدكتور..
ورفعوا بلايزهم "التي شيرتات" كشفوا عن بزازهم..
ومسكوا راس الدكتور وحطوه بين بزازهم ودعكوا وجهوا ببزازهم..
هون هو بدأ يبوس ببزازهم ويلحس حلماتهم..
فأنا ضربتو على راسو كف خفيف..
"صَح صِح معي يا دكتور.. يرضى عليك.. بلاش حدا يفوت علينا.. وتتروّح من شغلك.. بدنا عريس معو فلوس يصرف على عروسته وعلى زبي.."
يلا.. عالجني عشان نروح نختارلك عروس.. وترضع من بزازهم كلهم..
فعلاً.. حطلي إبرة مغذي..
طبعاً لما راح جابها ورجع..
سنعناه بيحكي مع الممرضين..
إنو ما حدا يزعج السرير تبعنا ولا يفتح الستارة..
هدول مرضى VVVIP..
قعدنا نضحك..
ورنا مسكت زبي وقالتلي..
بدي اياه عريس لأختي..
حرام.. أهلي موجعين راسها وضاغطينها كتير.. واتا عارفة إنك نكتها يوم عرسي..
ممكن نعمل هيك؟
حكيتلها طيب ماشي.. بس خلينا نصوره وهو بينتاك أو بيمص الأول..
بعدين لكل حادثٍ حديث..
خلصنا من المستشفى.. وتحركنا باتجاه البيت..
أنا ويارا بسيارة.. ورنا والدكتور بالسيارة اللي ورانا..
طبعاً فهمتها لرنا.. وحكيتلها "أوعك تخليه يجيب ضهرو قبل ما نوصل عالبيت.. إلعبيلو وخليه يمسك بزازك وبس.. مو أكتر.."
وفعلاً..
وصلنا للبيت..
ولحسن حظ الدكتور.. كان عيد ميلاد وحدة من البنات..
فباقي البنات متشلّحات زيادة عن اللزوم وسكرانين..
ولأني برا البيت..
فكل الذكور بتقعد في التسوية ما عدا تامر في المطبخ..
والبنات بيكونوا بباقي طوابق البيت..
الدكتور لما شاف المنظر..
بيحكي.. "مستحيل إحنا في الأردن.. شو هاد؟"
أنا ما عمري تخيلت هيك.. شو هاد كيف يعني هيك؟
ضحكت.. وحكيتلو..
"على رأي المطرب تامر.. "ولسا اللي جاي أحلى"..
ودخلنا عالصالون.. وشاف مناظر بعمره ما شافها..
وغمزت لكذا بنت وأشرت براسي إنو تعالو..
أعطوني رأيكم..
إذا عجبتكم..
عشان نكمل الجزء الخامس..
نبدأ بالجزء الخامس..
طبعاً فات الدكتور ولقى حالو بين ٥ بنات ملكات جمال
كلهم عم يضحكوا ويتغنوجوا وبزازهم بيخبطوهم بوجهو وبيمسكولو زبو وطيزو.. وعم يشلحوه ملابسه..
وهو زي التايه.. مو فاهم.. وممحون وعم يلحوس بزازهم ورقابهم ونزل يبوس طيازهم..
صفّرت للبنات.. وزقفت بإيدي بصوت واطي..
"بنات.. يلا جيبو الضيف بين فخادي وعلموه كيف يمصلي.."
متلو مال أي منيوك وصل عالبيت.. بلّشوا البنات يمصو زبي ويقربوا راسه من زبي.. وهو عطول اتجاوب معهم..
وصوروه وخلصنا مراسم دخول عش العبودية تحت زبي..
وبعد كم يوم، خليناه راح جاب جاهة يتقدموا لخطبة رنا..
ونكت الاخوات مع بعض وأزواجهم عم يرضعوا من بيضاتي ويلحسولي طيزي..
المهم..
بدأت أتوسع بموضوع تربية المنايك والخولات الديوثين..
وصار يجيني ناس من الكويت والسعودية وعُمان والخليج بشكل عام..
وافتتحت عدة صالونات ستاتي..
وكانت عبارة عن واجهة لتربية الديوثين..
وبدأت أختار شباب معدومين الحال، بس فحول.. وبنفس الوقت خدم إلي...
شغلتهم كانت يركبوا النسوان والديوثين.. موجودين للتعشير والتكاثر..
وأنا بدأت مرحلة إني أرتب جلسات لعلاة الأقوام في مختلف الدول وبالأخص في الأردن..
لغاية ما وصلت لمرحلة إني بطلت ألحق مجاملات ونياكة.. وبدأت أتعاطى حشيش وأشرب..
ووصلت لمرحلة عدم تركيز وشتات مخيفة..
وصرت لما تعجبني بنت.. أغريها بالفلوس مباشرة.. بدون تزبيط ولف ودوران..
وصارت الحياة روتينية مملة..
ولقيت حالي غايص بهالمستنقع ٧ سنين..
وعندي ١٩ ولد وبنت من صُلبي.. بس مو بإسمي..
حسيت حالي ضايع وما عندي هدف..
جمعت ملايين الدنانير.. وعملت شغل مرتب.. وصار عندي أملاك بأماكن ودول مختلفة..
بس ما عندي عيلة.. ما عندي استقرار فعلي..
فقررت إني أترك كل شيء.. وأتبرع بفلوسي كلها.. وأرجع لنفس المبلغ اللي كان معي لما بدأت رحلة المتاهة..
وبدأت أدور على بنت الحلال.. وأعلنت توبتي عن هاي المواضيع..
واتعرفت على أصحاب طبيعيين، وصرت أطلع طلعات عادية ولعب في القهوة وشدّة.. وصار عندي ولد وعائلة لطيفة..
وبتمنى من كل حدا قرأ قصتي.. إنو ما يدخل هالدوّامة اللعينة؛ لأنها بس بتحرق وقتك وعمرك على إشي فاضي..
أي نعم متعة جنسية رائعة.. بس ما منها فايدة غير إنك عم تعمل مجتمعك منايك وخولات وبتزيد عدد الشراميط.. وبتزيد عدد اولاد الحرام..
عندي صراع داخلي مع الموضوع إني أرجع أعمل هيك.. بس بمسك حالي وبحاول أخليني بعيد عنه..
بشتاق لإني أصحى وجنبي فتحات لزبي وناس شو ما أعمل فيهم بس بيقولوا سمعاً وطاعة..
بس خلاص.. الصح صح.. والغلط غلط..
بتمنى تكون نالت إعجابكم
ويا ريت يتم دمج الأجزاء مع بعض
أنا إسمي يونس، عمري ٣٥ سنة حالياً، طولي ١٧٥ سم، جسمي متوسط ومشدود نوعاً ما..
قصتي هاي من قبل ٨ سنين بدأت..
عندي صديق إسمه تامر، متزوج زوجة ثانية بالسر من ورا زوجته الأولى..
لما قرر يتزوج الثانية عزمني عالعرس لأنو ما كان في من طرفُه حضور، عملوا عرس خفيف لطيف بفندق من فنادق عَمّان - الأردن، والحضور ما كانوا كثيرين..
لما وصلت عالحفلة، كان العرس مليان بنات مزز وحلوين، أجسام خيالية وبزاز كبيرة وطياز مرسومة، والشفايف الشراميطية عند أغلب الحضور..
أنا لما شفت هالمنظر، تلقائي زبي بلش ينبض جوا البدلة، بدأنا نرقص بالحفلة، والناس كلها تشرب وتسكر، وأنا حطيت عيني على وحدة لابسة فستان أزرق وبزازها كبار..
بدأت أرقص معاها، وهي سكرانة، وأنا أحك زبي فيها كل شوي.. وهي تضحك، وتدعك بزازها بجسمي وبكوعي، وأنا ولعت محنة، وحكيتلها: شكلك فاهمة الترتيب..
ضحكت، وحكتلي: أنا رؤى، إنت من زباين رنا؟
رنا هي العروس، أنا هون حكيتلها كيف يعني؟
هون هي اتلخبطت، وحكتلي: ولا شي.. بمزح بمزح..
أنا لما سمعت هالكلام، بلشت أفكر شوي، بعدين حكيت مع نفسي خليني أزبط أموري معها، يمكن أقدر أنيكها الليلة..
المهم، سِكرت البنت عالآخر، وأنا ما بشرب كحول طبعاً، وصار لازم أجيب ضهري أفضي بيضاتي من حمولتهم، حكيتلها تعالي معي عالسيارة، بدي تساعديني بشغلة عالخفيف..
وصلنا السيارة، فتحتلها الباب اللي ورا، ركبت وانا ركبت جنبها.. هي طبعاً فاصلة تقريباً من المشروب.. شلحت بنطلوني، وطلعتلها زبي..
عشان تكونوا بالصورة، زبي عملاق نسبة وتناسب مع جسمي، يعني زبي ٢٣ سم وعريض وغليظ.
لما شافت زبي، حكتلي: مستحيييييل.. مو مبين عليك إنو هالقد زبك كبير..
حكيتلها: ما دام ما في اعتراض.. إنزلي إرضعي يلا.. خليني أرتاح..
حكتلي لا لا لا.. مو ببلاش.. أنا باخد فلوس..
هون أنا فهمت إنو رنا برضو من البنات اللي بياخدو فلوس..
حكيتلها طيب، بس بشرط.. بدي أنيك العروس..
حكتلي ماشي اتفقنا، أعطيتها فلوس ومسكت راسها، اغتصبت وجهها وحلقها، طالما شرموطة بفلوس، رح أهريها..
ضليت أنيك حلقها ومثبت راسها بإيدي لحد ما قرب ييجي ضهري..
هون كبست راسها على زبي، وهي صارت تفرفط وتتشردق وأنا عم بجيب ضهري جوا حلقها ومو سائل فيها..
سحبت زبي منها لما اتأكدت إنو بلعت ضهري بالكامل..
هون زبطت قعدتي، وهي قامت تسب علي وتحكيلي ما أدفشك وما أحقرك..
حكيتلها إفتحي الجيبة اللي جنب السايق "بالنص" وجيبيلي منها باكيت المحارم المبللة، ونظفيلي زبي وبيضاتي مكان بزاقتك وقرفك..
فعلاً، جابت المحارم وبدأت تنظف وتمسح، وأنا ولعت سيجارة، وبسألها: هو تامر عارف إنه زوجته شرموطة؟
حكتلي: اه بيعرف، وهو أخذها عشان تقدر تعيش برا بيت أهلها وتشرمط براحتها..
أنا هون، بيضاتي بدأو ينبضوا كمان مرة، لأني بلشت أرسم الخطة في مخي، وهي بتحكيلي: شكلك ناوي نية وسخة..
حكيتلها مو وسخة، لأ.. نية أخت قحبة..
رجعت عالحفلة، ومشيت لعند العرسان، طبعاً أوصفلكم العروس، جسمها لا تشوبه شائبة، مفروز مرسوم منحوت خيالي، بزازها كبار "قياس 36 D" وجهها حلو حلو خيالي، وتامر زوجها المنيك واقف جنبها بيزقف، وانتبهت لأهل العروس عم يزقفوا ويرقصوا، قدرت أميّزهم لأنهم شبهها..
وصلت لعند العرسان، "مبروك يا عريس.. مبروك يا عروس.."
وأنا عيوني على بزاز العروس بكل وقاحة، طبعاً ما حدا شايف عيوني وين مركزين غير العرسان، لأنهم قبالي واقفين..
اتفرجت بالعروس وحكيتلها، الليلة أنا فايت معك عالدخلة، والمنيك بدو يتفرج أو يطلع برا.. اتفقنا؟
هي حكتلي: شو بتحكي؟ مجنون إنت؟ ولا سكران؟
اتفرجت على زوجها: شوف صاحبك شو عم يخبص..
حكالي: مالك يا يونس؟ شو في؟
حكيتلو: بدي أنيك مرتك الليلة وانت تتفرج علينا..
عندك مانع؟
ولا بتحب أحكي لأهلها شو المخطط تبعكم؟
أو أحكيلهم إنك متزوج بالأساس، وإنه رنا الثانية؟
أو أحكيلهم إنو رنا شرموطة بفلوس؟
طبعاً صوت الأغاني عالي، فقرب من رنا وشوشها في ذانها، واتفرجت هي علي، وحكتلي: ماشي بس استنى ليروحو كلهم وأهلي..
حكيتلها: اتفقنا يا قمر إنتي..
تركتهم، ورحت أرقص مع الناس..
اتعرفت على أخت العروس، نحيفة وجسمها صغير..
بس وجهها حلو جداً..
كانت عم تشرب كحول بالخفية، بدون ما حدا ينتبه، بس أنا ميزت الريحة..
حكيتلها: شاربة؟ سكرانة؟
حكتلي لا لا.. أنا ما بشرب..
هون عرفت إنها خايفة من أهلها يعرفوا..
ضحكت بصوت عالي، وحكيتلها طيب تعالي معي عالسيارة نكمل شرب.. ضحكت هي كمان.. ومشيت معي..
وصلنا عالسيارة، فتحتلها الباب اللي ورا، حكتلي لا لا.. قدام..
حكيتلها هون أريح، عشان نعرف نصب مشروب ونحكي..
فعلاً، اقتنعت، ما بعرف كيف..
أنا طبعاً ما بشرب، وما معي مشروب بالسيارة..
بس ركبنا، هي عم تكمل كاستها، استنيتها لخلصتها، وطلبت كمان..
حكيتلها أنا ما بشرب، وانتي رح تمصيلي زبي زي القحبة عشان أهلك ما يعرفوا إنك سكرانة وقحبة..
حكتلي: إنت عم تستغل هيك موضوع عشان أمصلك؟ ما أنا هيك هيك ناوية أمصلك بدون ما تحكي..
وفعلاً طلعتلها زبي ورحعت راسي لورا وحكيتلها يلا يا قحبة، شوفي شغلك معناتو..
كانت المشكلة إنو تمها صغير ويا دوب فايت راس زبي..
خليتها ترضع من الراس وتبزق على زبي وتمرجلي بإيديها مع بعض..
ضلت تمص تقرياً ربع ساعة..
وضهري ما عم ييجي، حكيتلها تعالي أحطو في طيزك..
حكتلي لا لا مستحيل يفوت في طيزي، كتير كبير.. أنا مطلقة.. حطو في كسي..
لأنه حجمها صغير، قدرت أحملها بسهولة وأقعدها على زبي، كسها كان مبلول وجاهز، خليتها تنزل على زبي براحتها، لغاية ما دخل نص زبي، حكتلي أكتر من هيك ما بقدر، حكيتلها طيب ماشي، إنزلي وإطلعي عليه يا منيوكة..
هي كانت مبسوطة وطايرة من المتعة، وفخادها عم يرجفو وعينيها نص مغمضين..
بالنسبة إلي كانت نيكة مملة وما فيها أكشن.. لما قربت أجيب ضهري..
حكيتلها يلا عشان تشربيه وتبلعيه وننزل..
قامت عن زبي، ورجعت تمص وتمرج بإيديها مع بعض وتحاول تفوت زبي في تمها، بس فتحة تمها صغيرة على زبي..
كبيت فيها وشربت ضهري..
وخليتها تنظفلي زبي وبيضاتي بالمحارم المبللة برضو..
قبل ما ننزل، حكتلي أنا بدي أشوفك كمان مرة..
أعطيني رقمك.. أعطيتها رقمي.. ونزلنا، وكأنو ما بنعرف بعض قدام الناس..
وأنا طبعاً عم بحلب زبي، عشان ضهري يتأخر مع العروس..
دخلت وأنا عيوني من بعيد بعيون العروس، وهي شافت إني طلعت مع أختها، ورجعنا دخلنا سوا، وكل حدا راح من جهة..
كانو عيونها كأنهم عم يحكولي "أنا عارفة شو عملت مع أختي"..
إذا عجبتكم القصة..
عشان أكمل باقي الأحداث..
نكمل الأحداث..
قعدت على الكرسي قريب من العرسان، ولما بدأت الناس فقرة النقوط "الفلوس اللي بيعطوها للعرسان"، قمت وسلمت عالعرسان وحطيت بإيد العريس 500 دولار، وقلتله: هاي بدل ليلة دخلتي على مرتك، وقعدت أضحك وهو ضحك قدام الناس على أساس إنه بحكيلو نكتة بيني وبينه..
سلمت عالعروس، وحكيتلها يلا جهزيلي حالك الليلة إنتي إلي، وحسابك واصل مع زوجك المنيوك..
ورجعت قعدت مكاني، وكملوا الناس يسلّموا عالعرسان، لغاية ما الكل روّح..
طلعت مع العرسان عالغرفة، أول ما دخلنا الغرفة، طلعت زبي ومسكت راس العريس ونزلتو يقعد على عالأرض على رُكبُه، وحكيتلو يلا يا منيك مصلي زبي قدام مرتك..
ما اعترض ولا حكى كلمة، فتح شفايفه وبدأ يمص، كان يمص باحتراف وفن.. حكيتلو هاي شكلها مو أول مرة يا قرن يا ديوث تمص زباب..
طلعت زبي من حلقُه، ورحت لعند رنا..
طبعاً رنا ملكة جماااال فالقة..
بدأت أتغزل فيها وأهينها بنفس الوقت..
بحكيلها: يسعد جمالك وجمال جسمك شو إنك عاهرة مغرية وفاتنة بالعهر.. شطورة إنك أخذتي واحد منيوك ديوث عشان تكملي حياتك بالشرمطة..
هي فهمت إني بدي أستمتع فيها وإنه ما في مهرب مني، فقررت هي كمان تستمتع وتعيش الأجواء..
حكتلي: بخليك تكون إنت فحلي وهو خدامنا أنا واياك، ويرتبلي مواعيد زبايني ويحضّرني ويجهزني قبل ما أنتاك، وبنستغله وبنستعبده كرمال يخدمنا ويصرف علينا وعلى زبك وكسي..
حكيتلها: ممتاز، بس لازم أركبك الليلة وأجيب ضهري فيكي وزوجك المنيك رح يمصلي بيضاتي ويلحسلي طيزي وانا بنيك كسك..
حكتلي: أنا كلي إلك، طالما رح تضمن إنو يضل خاضع وتحت سيطرتك وما يتدخل بحياتي..
حكيتلها: سهلة..
صوريه فيديو وانا بمصصو زبي وداعس على وجهو..
وهيك بتضمني إنك تلبسيه كندرة برجلك مدى الحياة..
وأنا بالمقابل بدي أستعبدك وتجيبيلي صاحباتك بشكل يومي أنيكك وأنيكهم..
شلحت فستانها ورحنا مشينا للشاور، دخلنا الثلاث عالشاور، وبدأت أمصمص بزازها الكبار وأرضع من حلماتها، وهي ماسكة زبي بتلعب فيه، وحكت لزوجها يلا يا قرن إلحس بيضاتو خليه ينبسط قبل ما ينيك مرتك يا ديوث يا رخيص..
نزل زوجها وبدأ يلمعلي كيس بيضاتي، وهي نزلت تمص زبي، وأنا واقف عريان وظهري متكئ عالحيط تبعت الشاور..
حكيتلها يلا حمموني وليفوني عشان أمخمخ عليكي عالتخت..
جابت الشاور جِل وبدأت تفرك جسمي فيه، وهو حكيتلو إنزل إدعكلي أصابع رجلي بلسانك..
نزل عالأرض مثل وضعية الكلبة وبدأ يلحسلي رجلي، أنا مسكت زبي وبدأت أتبول عليه وعطول دعست على راسو عشان ما يقوم.. ورنا ضحكت بصوت عالي ضحكة وحدة قحبة..
ومسكتها من طيزها سحبتها لعندي وابتديت آكل شفايفها وألحوس رقبتها.. وبحكيلها: أنا من زمان نفسي بعلاقة زي هيك.. رح أمتعك عالآخر وأخليكي تعيشي ملكة على حساب المنيوك زوجك..
حكتلي: يلا.. بترجاك خلينا نفوت جوا تنيكني..
خليتها تغسلي زبي بالشاور وهو رفع راسو يتفرج علينا ومذلول وعينُه مكسورة شوكته عالآخر، مسكته من شعره، وحكيتلها ابزقي بتمه، يلا إفتح تمك ولا منيوك..
فتح تمو، وهي "تفي".. بزقت في تمه..
إفتح كمان مرة وطلع لسانك..
مسكتو من شعره بقوة، ولفيت وكبست وجهو في طيزي، يلا إلحس يا ابن القحبة.. إلحس طيز سيدك وتاج راسك يا منيوك..
رجعت غسلت طيزي بالمي بالشاور، وطلعنا، خليته ينشفني بالمنشفة..
وحكيتلو يلا يا قرن.. نام على ظهرك على التخت، وخلي قحبتي تركب على وجهك، خلي كسها عند شفايفك وخلي راسك عند حفة التخت..
وفعلاً.. طبّق المطلوب.. ووقفت وراها وبلشت أدخل زبي جوا كسها وبحكيلو يلا يا ديوث، لمعلي بيضاتي بلسانك وانا بنيك مرتك..
وبلشت أنيكها وهو بيلحسلي بيضاتي وبيرضع منهم..
وأنا نازل فيها دكّ وبكل قوتي، وهي بتصيح وبتغنج بصوت عالي؛ نيكني بزب الحمار تبعك.. زبك كبير كتير.. وزب زوجي قد النتفة.. نيكني إفلخني يلااااااا.....
أنا هون انتبهت إنو لسا ما شلح بوكسره من لما دخلنا عالشاور، سحبت زبي من كسها وحكيتلو قوم ولا منيك فرجيني زبك،
قام وقف وشلح البوكسر..
ههههههههه.. صوت ضحكتها رقع في الغرفة..
اجيت وقفت قباله وحطيت زبي قدام زبه.. بحكيله: شو هاد ولا منيوك؟ إنت زبك يا دوب قد راس زبي، وبكل عين وقحة جاي تتزوج ملكة الجمال هاذي؟
ولك إنت من اليوم وطالع رح أصير أنيكك معها وأمسح فيك طيزي يا قرن.. إنت ممنوع تفكر ترجع تلمس زبك.. أنا رح أخصيك عشان أضمن إنو نسلك ما يتكاثر، وأنا اللي رح أحبل مرتك من زبي، ويتسجلو الأولاد على إسمك..
كس أختك شو إنك منيك..
لفيت عليها وحكيتلها: إسمعي.. هلأ بدنا نخصيه هالمنيوك..
يلا نام عالأرض نفقسلك بيضاتك تدعيس أنا وقحبتي مرتك..
صار يترجى ويحكي لأ بلاش، هيك رح أتوجع..
ضربته كف، عميت أقماره.. يلا ولا قرن.. نام عالأرض..
فعلاً نام عالأرض، وخليت مرته تدعس على بيضاته، بس خافت هي.. زحتها، ودعست على بيضاته زي اللي بده يلحق يفهص صرصور قبل ما يهرب.. صار يصيح.. حكيتلها أقعدي على وجهه أخنقيه بكسك..
قعدت هي على وجهه بسرعة وأنا نازل تفعيص ببيضاته تحت رجلي، لحد ما حسيتهم بدأو يتورموا..
هون حكيتلها قومي عنه عشان أنيكه.. قامت عنه ووجهه غرقان دموع وعياط..
حكيتلو يلا ولا منيوك تعال بدي أنيكك..
خليته يقعد وضعية الكلبة على حفة التخت.. وجبت بودي لوشن وأعطيته لمرته.. حكيتلها يلا إدهني طيز عريسك ودخلي زبي بإيدك جوا طيزه..
وفعلاً دهنت زبي وطيز زوجها.. ومسكتلي زبي وبدأت تدخله في طيز زوجها، وبتحكيله يلا يا عروسة.. الليلة دخلتنا أنا وانتي مع بعض..
وزوجها عم يعض بفرش التخت ويصيح ووجهه مدفون بفرشة التخت، وانا قاعد بدخل شوي شوي..
هون حكيتلها يلا روحي قدام عريسك، خليه يلحسلك كسك وانا بنيكه..
وفعلاً، راحت قعدت قدامه وفتخت رجليها وطبلت على كسها، يلا يا عرص تعال إلحس كسي يا خدام..
أول ما بدأ يلحس كبست زبي مرة وحدة في طيزو.. ومسكتو من فلقات طيزو وغرزت أظافري فيهم، وبلشت سلخ ونياكة بدون رحمة، وهو صوته عبى الفندق..
استمريت أكبس زبي في طيزو لحد ما هدي شوي وارتخى صار زي السكران، بس بيغنج اه اه اه اه..
هون حكيت لمرته تعالي ولي قحبة، هاتي بزازك الكبار رضعيني منهم.. إجت ومدت حالها على بطنها فوق ظهر زوجها وإيديها على فلقات طيز زوجها وبزازها قدامي.. وبلشت أرضع من بزازها الحلوين الكبار زي اللي عمره ما شاف بز..
لغاية ما حسيت حالي رح ييجي ضهري..
هون بلشت أنيك بسرعة خيالية وكَبِس في طيزو، لحد ما خلاص، إجى ضهري.. كبيت فيه عبيت طيزو من ضهري.. وهو عم يتلوى من الوجع لأني داحش على آخرو في طيزو..
ومرته عم تلحوسلي أذني ورقبتي وبتلحس حلماتي..
هون قمت عنه وحكيتله تعال معي عالحمام، بدي أشخ عليك في الشاور..
ومن اليوم وطالع إسمك رح يصير تمارا العايبة.. مفهوم؟
رد علي بصوت مبحوح؛ مفهوم..
ضربته كف قوي، مفهوم حاف؟؟!؟؟
صار يدمع، مفهوم سيدي..
شاطر.. يلا معي يا شراميط..
دخلنا عالحمام، وشخيت عليه غرقته بول، ورنا عم تلحسلي فتحة طيزي وتحكيلي أنا بعشق زلوميتك "رجولتك"..
حكيتلها لسا صبرك لما ييجي وقت النوم..
إذا عجبكم المحتوى، خبروني..
خليني أكمل كتابة.
الجزء الثالث..
طبعاً دخلنا على التخت أنا ورنا وتركنا تامر قاعد عالأرض جنب التخت، ومسكت بزازها وبدأت أرضع وأعضعض بالحلمات بشويش وبحنية.. وانا بتفرج على تامر، وبقولّه: ولا منيوك.. لسا ما صورتك وانت بتمصلي زبي، قوم جيبلي موبايلي وتعال أمصصك زبي يا قحبة..
رنا قالتلي: أنا بدي أصوره وآخد معو سيلفي فيديو كمان واحنا بنمصلك..
قلتلها: طيب يلا قومي، جيبي الموبايل إنتي وبنفس الوقت مديت رجلي لعند وجه تامر؛ يلا يا ديوث.. إلحسلي كعب رجلي وبوس رجلي لتوصل لأصبعي الكبير، ومصلي اياه..
بدأ يمصمص برجلي ويلحوسها ومديت رجلي التانية، وناديت على رنا؛ يلا يا شرموطة، إنزلي إرضعي من كعب رجلي إنتي كمان وهاتي أصوركم فيديو..
وفعلاً صورتهم فيديو وهمة بيلحوسو رجلي.. بعدين قمت وقفت وزبي واقف وواضح بالفيديو، وبسألهم: يلا يا شراميط.. مين بدو يمصلي ومين رح يلحسلي بيضاتي؟
بدأت هي تلحسلي بيضاتي وهو اتلقف راس زبي بشفايفه..
وابتدأت رحلة زبي من يومها..
صرت أنيكها كل يوم، وتجيبلي صاحباتها أنيكهم وهو يلحس اكساسهم وزبي وبيضاتي.. وحطينا قفل على زبو عشان ما يلمسو ويتمتع، بس فتحة للبول، وكل ثلاث أيام مسموحله نعطيه مفتاح القفل، ويفتحه مدة شاور بس..
وكل ليلة أنام على يميني رنا وعلى شمالي وحدة من صاحباتها؛ طبعاً كل يوم وحدة مختلفة عن اللي قبلها.. والخدام تامر شغلته ومشغلته يروح عالدوام ويجيب فلوس نتمتع فيها أنا والشراميط على حسابه..
طبعاً طلّق الأولى، وأعطاها مبلغ محترم..
وصار تامر يترقى بشغله ويبدع، لغاية ما وصل مدير عام الشركة اللي هو فيها..
والشركة من الشركات الإنترناشونال المعروفة والمرموقة..
المهم..
لما إجى يوم ميلادي..
رنا جابتلي صاحباتها الشراميط كلهم..
في منهم المطلقة، المتزوجة، العزباء وهكذا..
وكلهم ملكات جمال على سن ورمح..
كنا سهرانين، وكانوا عم يشربوا ويسكروا ويحكوا مع بعض..
جذبني موضوع من مواضيعهم؛ إنهم بدهم يتزوجوا زواج زي زواج رنا وتامر.. بس مو عارفين كيف، وصارو يسألوني إذا في منايك أو خدم أو عبيد أو خاضعين زي تامر..
ناديت على تامر قدامهم..
ومديت زبي وأنا قاعد على طرف الكنباي، تعال ولا منيوك.. مصلي زبي وبوس راسه..
بدأ يمصلي ويبوس زبي.. قلتله: إنت عارف مكانتك عندي شو؟ مجرد أداة لراحتي ومتعتي.. موجود أستغلك وأدعس عليك وأستهلك حياتك وأستفيد من تعبك وجهدك لمصلحتي وعشان أزيد فلوسي من تعبك وعرق جبينك..
هلأ بدنا نبدأ مرحلة استغلال علاقاتك بالشغل..
أكيد في منايك زيك كتير في الشغل، وبدنا عريس لقطة ليارا..
طبعاً يارا ملكة جمال زي رنا، وممحونة وفنانة بالبلع والمص.. عدا عن المهارات الحنسية والجسم الخيالي والبزاز الكبيرة المرسومة والطيز الواقفة..
بدأ يحكي كلام مو مفهوم، لأنو بيحكي وبيمص..
حكيتلو خلاص طلعو من تمك وإحكي..
قالنا تامر: في أكتر من واحد، وميولهم نفس ميولي، وإحنا بنعرف بعض، وهمة عاملين جروب عالسناب تشات لهيك أمور..
حكيتلو ممتاز..
إذا فعلاً كلامك مزبوط، وعد إلا أخليك منيوك المنايك، ورح أكون راضي عنك وعن أداءك..
يلا إبعتلهم صور لزبي.. وابعتلهم صور لزبي بين بزاز البنات، وصور لزبي وانا بنيك مرتك وصور لبيضاتي..
وابعتلهم صور لرجلي وصور للأحذية اللي عندي..
واحكيلهم إنو إنت مملوك لفحل راكبك وراكب زوحتك..
وإنو الفحل بدو يجيب خدم ديوثين للشراميط الخدامات اللي عنده..
ابعت الحكي زي ما فهمّتك..
وخبرني شو بيصير معك..
إذا عجبكم هذا الجزء، خبروني..
عشان نكمل للجزء الرابع..
تعالوا عالجزء الرابع يا مماحين..
الحلو في الموضوع كان إنه الديوثين والخولات والمنيوكين والخدم والعبيد الجنسيين، كلهم بيشتركوا بشغلة وحدة..
كلهم بيحبوا يكونوا مركوبين من زب الفحل..
فعلاً..
مجرد ما بعت تامر اللي قلتله عليه يبعتوا للمنايك اللي زيه عالسناب..
وشافوا صور زبي وبيضاتي..
بدأ موسم التزاوج..
صرت كل كم يوم أطلع شهر عسل مع كبل جديد..
وصارت البنات الشراميط يتناقلوا الخبر بين بعض..
وعرفوا إنو اللي بدها تتزوج أو تطلع من عن
أهلها.. بتيجي تعيش تحت زبي وبنجيبلها عريس منيوك ديوث.. وبركيهم الجوز.. وهي بتعيش حياتها وكل فترة بجيبها على حفلة سكس.. وصرت من أصحاب مئات ألوف الدنانير.. وصار عندي فيلا بمنطقة سكنية مرتبة..
غير الأسهم في السوق المالي..
وصلت لمرحلة إنو المتزوجين إلهم فترة، ومن عائلات مرتبة أغنياء.. ومو قادرين يجيبوا أولاد "خِلفة" يرتبوا معي، عشان يبتعلي زوجته أو هي تحكي معي وتعيش فترة خدامة وسطل للكبابة "الضهور" عندي.. عشان تحبل وتخلف، وما حدا يعرف من الناس إنه عقيم "خربان" عشان صورته قدام المجتمع..
توصل زوجته عندي.. وأنيكها أو أنيك البنات.. بس الضهر أكُبّه فيها جوا كسها..
وهكذا استمر الوضع لحد ما صار عندي خدامات عايشين في الفيلا؛ منهم اللي جاي عشان تلاقي عريس ديوث، منهم اللي جاي تتشرمط وتلم فلوس من الخولات، منهم اللي جاي لأنها بتحب تكون خدامة.. واللي جاي عشان تكسر عين زوجها أو تسيطر عليه..
عِشت في بؤرة عارة وعُهر..
كنت كل يوم أنام وأصحى بس عم بنيك وباخد فلوس الخولات ونسوانهم..
طبعاً مين اللي ماسك أمور متعة زبي والدور والترتيبات؟
رنا وزوجها تامر..
طبعاً رنا جابت إبن مني.. وسجلناه على إسم زوجها..
المهم..
بيوم كنت نايم.. وحسيت بوجع غريب في راسي..
صحيت من الوجع.. شربت بَنادول..
بعد نص ساعة.. ما راح الوجع..
حسيت بعدها بدوخة قوية..
ناديت على وحدة من البنات..
"بسرعة هاتيلي أواعي ألبس، وروحي شغلي السيارة"
حسيت إني لازم أروح أفحص..
وصلنا عالطوارئ..
وكان معي رنا ويارا..
طبعاً كل قسم الطوارئ وقف على رِجِل وحدة..
من الأجسام اللي فايتة معي..
طبعاً ماسكين بإيدي ولما فتت عالتخت أفحص.
لحالهم شلحوني من رجلي، وغطوني وبلشوا يمسحوا على خدي وشعري..
إجى دكتور ومعو ممرض بلشو يسألوني أسئلة عشان يشخّصوا الحالة، وعملولي فحص ضغط الدم وحرارة وهاي الأمور..
بعديها الدكتور بيحكي وبيسألني..
انت متزوج؟
بحكيلو لأ مو متزوج..
وإذا قصدك على البنتين اللي معي.. هدول خدم عندي..
ولو بتحب، في زيهم كمان.. بس بدهم خدم إلهم وإلي..
طبعاً أنا كنت بحكي معو هيك، لأنو مبين عليه مايع نواعم..
هو استنكر طريقة كلامي معو.. وحكالي عفواً أنا هون موجود لأقدملك علاج وأداويك.. وكلامك مبين تأليف وهبل؛ ما في منو هالحكي.. قال خدم وحشم..
ناديت على رنا ويارا..
"يا بنات" تعالو.. يلا.. وحدة منكم تمص أصبع رجلي والتانية طلعي زبي ومصيه..
نزلو على ركبهم.. ويارا حطت رجلي بتمها.. ورنا بلشت تفكلي سحاب البنطلون..
"يستر عرضك.. لأ.. وقفوا.." رفع الدكتور إيدو اليمين يلوّح بالهوا.. والشمال سحب الستارة اللي معلّقة حولين السرير اللي أنا عليه..
قلتله: ممتاز.. خليك ماسك الستارة.. وتعال اتفرج.. لأنك رح أزوّجك وحدة زيهم.. وتخدمها وتخدمني وانا بنيكلك اياها..
طبعاً أنا شايف عيونه عم تتفرج على زبي ورنا عم تسحبه من البنطلون.. وعم يتفرج على بزازهم من فوق الملابس.. وشفايفهم وهو دايب مبين.. بس خايف ومتوتر..
عشان نكون بالصورة.. أنا بيني وبين حالي، واثق إنه ما رح يصير علي إشي.. لأنه لو قرر يشتكي علي.. حرفياً عندي خدم وعبيد موجودين بمناصب مرتبة "بيطلعوني منها"..
دكتور..
أنا عندي صداع قاتل.. وجاي هون اتلاقيلي حل.. الآن وضروري..
طبعاً أنا عم بحكي معو.. ورنا ماسكة زبي عم تلحوس بالراس بشرمطة وبتبوسه من جنب بشفايفها وعم تتفرج بعيون الدكتور.. والدكتور مركز معها عالآخر..
"دكتور.. دكتور.. دكتووووور..." رنا عم تنادي عالدكتور بمياعة وعهر.. بصوت مسموع بيناتنا.. وعم تلوّح بزبي بإيدها وتضرب فيه على لسانها.. شدت بلوزتها من عند القبة "الفتحة اللي بتفوت راسها فيها".. ف بيّن خط بزازها وبيّت لمعتهم.. ودحشت زبي بين بزازها..
فأنا طبعاً دفشت يارا برجلي.. ودفشت رنا وقمت عليه للدكتور وزبي طالع برا البنطلون..
بحكيلو يلا.. لاقيلي حل للصداع.. ومسكته من ورا رقبته.. حطيت إيدي ورا رقبته وعيني على عينه..
كان مثبت بصره على زبي..
حكيتلو.. يلا.. إذا بتعالجني.. بخليك تنظف كبابتي "ضهري" عن بزاز وحدة فيهم.. أو بجيبلك عروس تتزوجها وتركبها على زبي وتخدمني إنت معها.. يلا يا بطل..
الدكتور بلع ريقه بصوت مسموع.. وصار يغمض ويفتح عيونه بسرعة.. واتوتر عالآخر..
حكالي بسيطة.. انت عندك مبين من الأعراض هاي إنو عندك يعني عندك انت.. يعني يعني..
وصار يخربط بالحكي..
مسكت إيدو اليمين وحطيتها على زبي..
شو عندي؟
جفاف.. جفاف.. عندك جفاف.. قصدي إنك ما بتشرب مي كويس..
طبعاً انصدم هو.. لأنه مسك زبي أول ما حطيت إيدو عليه.. وأنا بدأت أحركله اياها على زبي..
وتركت إيده.. وهو ضل ماسك زبي..
لفيت على يارا وحكيتلها.. مين عنا عروس للمنيك الجديد؟
ضحكت يارا.. وفهمت شو لازم تعمل..
مسكت رنا من إيدها ومشيو باتجاه الدكتور..
ورفعوا بلايزهم "التي شيرتات" كشفوا عن بزازهم..
ومسكوا راس الدكتور وحطوه بين بزازهم ودعكوا وجهوا ببزازهم..
هون هو بدأ يبوس ببزازهم ويلحس حلماتهم..
فأنا ضربتو على راسو كف خفيف..
"صَح صِح معي يا دكتور.. يرضى عليك.. بلاش حدا يفوت علينا.. وتتروّح من شغلك.. بدنا عريس معو فلوس يصرف على عروسته وعلى زبي.."
يلا.. عالجني عشان نروح نختارلك عروس.. وترضع من بزازهم كلهم..
فعلاً.. حطلي إبرة مغذي..
طبعاً لما راح جابها ورجع..
سنعناه بيحكي مع الممرضين..
إنو ما حدا يزعج السرير تبعنا ولا يفتح الستارة..
هدول مرضى VVVIP..
قعدنا نضحك..
ورنا مسكت زبي وقالتلي..
بدي اياه عريس لأختي..
حرام.. أهلي موجعين راسها وضاغطينها كتير.. واتا عارفة إنك نكتها يوم عرسي..
ممكن نعمل هيك؟
حكيتلها طيب ماشي.. بس خلينا نصوره وهو بينتاك أو بيمص الأول..
بعدين لكل حادثٍ حديث..
خلصنا من المستشفى.. وتحركنا باتجاه البيت..
أنا ويارا بسيارة.. ورنا والدكتور بالسيارة اللي ورانا..
طبعاً فهمتها لرنا.. وحكيتلها "أوعك تخليه يجيب ضهرو قبل ما نوصل عالبيت.. إلعبيلو وخليه يمسك بزازك وبس.. مو أكتر.."
وفعلاً..
وصلنا للبيت..
ولحسن حظ الدكتور.. كان عيد ميلاد وحدة من البنات..
فباقي البنات متشلّحات زيادة عن اللزوم وسكرانين..
ولأني برا البيت..
فكل الذكور بتقعد في التسوية ما عدا تامر في المطبخ..
والبنات بيكونوا بباقي طوابق البيت..
الدكتور لما شاف المنظر..
بيحكي.. "مستحيل إحنا في الأردن.. شو هاد؟"
أنا ما عمري تخيلت هيك.. شو هاد كيف يعني هيك؟
ضحكت.. وحكيتلو..
"على رأي المطرب تامر.. "ولسا اللي جاي أحلى"..
ودخلنا عالصالون.. وشاف مناظر بعمره ما شافها..
وغمزت لكذا بنت وأشرت براسي إنو تعالو..
أعطوني رأيكم..
إذا عجبتكم..
عشان نكمل الجزء الخامس..
نبدأ بالجزء الخامس..
طبعاً فات الدكتور ولقى حالو بين ٥ بنات ملكات جمال
كلهم عم يضحكوا ويتغنوجوا وبزازهم بيخبطوهم بوجهو وبيمسكولو زبو وطيزو.. وعم يشلحوه ملابسه..
وهو زي التايه.. مو فاهم.. وممحون وعم يلحوس بزازهم ورقابهم ونزل يبوس طيازهم..
صفّرت للبنات.. وزقفت بإيدي بصوت واطي..
"بنات.. يلا جيبو الضيف بين فخادي وعلموه كيف يمصلي.."
متلو مال أي منيوك وصل عالبيت.. بلّشوا البنات يمصو زبي ويقربوا راسه من زبي.. وهو عطول اتجاوب معهم..
وصوروه وخلصنا مراسم دخول عش العبودية تحت زبي..
وبعد كم يوم، خليناه راح جاب جاهة يتقدموا لخطبة رنا..
ونكت الاخوات مع بعض وأزواجهم عم يرضعوا من بيضاتي ويلحسولي طيزي..
المهم..
بدأت أتوسع بموضوع تربية المنايك والخولات الديوثين..
وصار يجيني ناس من الكويت والسعودية وعُمان والخليج بشكل عام..
وافتتحت عدة صالونات ستاتي..
وكانت عبارة عن واجهة لتربية الديوثين..
وبدأت أختار شباب معدومين الحال، بس فحول.. وبنفس الوقت خدم إلي...
شغلتهم كانت يركبوا النسوان والديوثين.. موجودين للتعشير والتكاثر..
وأنا بدأت مرحلة إني أرتب جلسات لعلاة الأقوام في مختلف الدول وبالأخص في الأردن..
لغاية ما وصلت لمرحلة إني بطلت ألحق مجاملات ونياكة.. وبدأت أتعاطى حشيش وأشرب..
ووصلت لمرحلة عدم تركيز وشتات مخيفة..
وصرت لما تعجبني بنت.. أغريها بالفلوس مباشرة.. بدون تزبيط ولف ودوران..
وصارت الحياة روتينية مملة..
ولقيت حالي غايص بهالمستنقع ٧ سنين..
وعندي ١٩ ولد وبنت من صُلبي.. بس مو بإسمي..
حسيت حالي ضايع وما عندي هدف..
جمعت ملايين الدنانير.. وعملت شغل مرتب.. وصار عندي أملاك بأماكن ودول مختلفة..
بس ما عندي عيلة.. ما عندي استقرار فعلي..
فقررت إني أترك كل شيء.. وأتبرع بفلوسي كلها.. وأرجع لنفس المبلغ اللي كان معي لما بدأت رحلة المتاهة..
وبدأت أدور على بنت الحلال.. وأعلنت توبتي عن هاي المواضيع..
واتعرفت على أصحاب طبيعيين، وصرت أطلع طلعات عادية ولعب في القهوة وشدّة.. وصار عندي ولد وعائلة لطيفة..
وبتمنى من كل حدا قرأ قصتي.. إنو ما يدخل هالدوّامة اللعينة؛ لأنها بس بتحرق وقتك وعمرك على إشي فاضي..
أي نعم متعة جنسية رائعة.. بس ما منها فايدة غير إنك عم تعمل مجتمعك منايك وخولات وبتزيد عدد الشراميط.. وبتزيد عدد اولاد الحرام..
عندي صراع داخلي مع الموضوع إني أرجع أعمل هيك.. بس بمسك حالي وبحاول أخليني بعيد عنه..
بشتاق لإني أصحى وجنبي فتحات لزبي وناس شو ما أعمل فيهم بس بيقولوا سمعاً وطاعة..
بس خلاص.. الصح صح.. والغلط غلط..
بتمنى تكون نالت إعجابكم
ويا ريت يتم دمج الأجزاء مع بعض