مراحب..
معكم يونس..
عمري حالياً ٣٥ سنة..
ساكن في عمّان الأردن..
رح أحكيلكم عن إحدى القصص اللي صارت معي زمان وانا في عمر المراهقة واستمرّت لوقت مش بعيد عن أيامنا..
كنت بصف سادس.. يعني ١٢ سنة عمري كان..
وبحُكُم إنه العقليات زمان كانت متحجّرة وموضوع الاختلاط والرجعية كان مُبالغ فيه..
وأهلي زمان كانوا شديدين جداً وفكرة إني أحكي مع بنت كانت ممنوعة منعاً باتّاً.. لا من قريب ولا من بعيد..
لما صار عمري ١٢ سنة، بلغت.. احتلمت..
صحيت من النوم.. ولقيت جاي ضهري وانا نايم..
طبعاً في المدارس، الموضوع هذا بيكون متداول بين الشباب الحديث عنه والمزح والتنمر..
طبعاً لما رحت عالمدرسة وحكيت لأصحابي عن اللي صار معي..
ضحكوا وبدأو يمزحوا ويحاولوا يتنمروا بأنه زبي صغير.. وبتلاقيه قد حبة الزيتون.. ومن هذا المزح..
أنا حكيتلهم لأ.. ما في منو الحكي هاد.. ويلا نروح الحمامات نشوف مين زبو أكبر.. وبيصير قائد الشلة.. واللي زبو أصغر واحد بدو يصير "خُزّ الشلّة" مصطلح "خُزّ" يعني خدام أو مرمطون..
المهم دخلنا عالحمامات تبعت المدرسة وقت الفرصة "الفسحة"..
وخلينا واحد يوقف عند الباب الرئيسي للحمامات عشان ينتبه إذا حدا من الأساتذة المعلمين رح ييجي..
وطلعنا زبابنا كلنا.. واتفرجت عليهم كلهم بسرعة..
وطلع زبي أكبر زب فيهم..
فرق شاسع بالطول والعرض بيني وبينهم..
أكبر زب بعد زبي.. قد نص زبي..
هون صرت أضحك..
"يلا يا منايك.. شوفو بين بعض مين أصغر زب.. وهاتولي اياه يمصلي..
طبعاً ما عملنا هيك.. بس اتفقوا إنو واحد إسمو علي خو أصغر زب فيهم..
وفعلاً.. مشيت الأيام..
وقربنا نوصل عالإجازة الصيفية..
وأنا بمرحلة المراهقة.. وزبي مولع محنة طول الوقت..
وبدأت أخلي الأولاد يمصولي زبي في المدرسة..
لغاية ما بيوم كنت ممحون عالآخر مولعة معي..
وما في حدا من اللي ييمصولي..
ولقيت علي قدامي قاعد في الصف عالدرج اللي قدامي..
أنا مديت رجلي.. نخزته بطيزه.. وبعدين قربت راسي لعند راسه.. وشوشته في دانه "بعد الحصة، تعال على حمامات المستودعات، رح تمصلي، وإذا بتبسطني.. بخليك الصبي تبعي وما حدا بيقرب عليك أو بيدايقك.."
طبعاً.. هو مغلوب على أمره وخايف مني..
لقيته في الحمام زي ما حكيتله..
دخلنا على آخر حمّام، وطلعتلو زبي.. يلا يا منيك..
عالسريع.. مصلي خلينا نرجع عالحصة..
يا دوبك خمس دقايق، وكنت جايب ضهري ومخلص..
غسلت زبي بالشطافة وتركته قاعد فوق التواليت.. وأنا سحبت حالي وطلعت قبله..
ومن وقتها.. استلمت علي..
كل يوم.. وكل فرصة وكل حصة رياضة..
لغاية ما صرت بصف تاسع.. عنري بين ال١٥ وال١٦..
كنت رياضي ممتاز.. وجسمي كان مرتب..
وعندي "علي" لتفريغ المحنة تبعتي..
طبعاً علي ما كنت أتعامل معه على إنه شب زيي زيو أو حتى أفكر شو مالو أو إنه بني آدم طبيعي..
كان بالنسبة إلي مجرد فتحات لزبي.. بقضي شهوتي فيه وبرميه.. كان الموضوع كل يوم أنيكه كذا مرة..
لغاية ما يوم.. صار اجتماع أهالي في المدرسة..
طبعاً إجتماع الأهالي نشاط يتم تنظيمه من قِبَل المدرسة؛ عشان يخبروا أهالي الطلاب بتقدم أو بمشاكل أولادهم، على الصعيد التعليمي أو الاجتماعي والنفسي حسب ملاحظة المعلمين للطلاب..
والطلاب بيكونوا موجودين في النشاط هذا، وبيكونوا أغلب الوقت بيلعبوا في المحيط تبع قاعة الاجتماع، عشان لما الأهالي يخلصوا وبدهم يروّحوا على بيوتهم، ينادوا على أولادهم وخلاص يروّحوا..
أنا كنت ماسك علي..
وموقفين على بيت الدرج تبع القاعة، قريب من الباب اللي بيودي على السطح.. ونازل سلخ فيه..
وبنفس الوقت أنا كاشف باب القاعة..
وباقي الطلاب كانوا بالملعب اللي مباشرة جنب القاعة..
وعلي كان مطوبز وحاط إيدو عالحيط وانا عم بكبس زبي فيه ومو راحمه..
طبعاً الولد صار مدمن علي وعلى زبي.. وأنا عاي الأمور ما كنت أنتبهلها. المواضيع النفسية وتأثيرها عليه كواحد منيوك وخاضع خول..
"علي.. علي.. علي...."
صوت وحدة ست بتنادي.. هو صار يحكيلي: هاي إمي.. لازم تخلّص سلا عشان لازم أروّح..
هون صرت أنيكه بأسرع ما عندي وبقوة.. كبيت في طيزو.. وحكيتلو يلا يا منيك.. بكرة بشوفك..
ونزلنا عالدرج.. وعملت حالي بضحك معو وبمزح..
ومشينا لغاية ما وصلنا لعند أمه..
"مرحبا خالتو.."
أهلاً.. هلا..
إنت مين؟
أنا يونس.. صاحب علي من الصف السادس..
أهلاً أهلاً يا يونس..
علي دايماً بسيرتك.. وبيحكي إنكم أصحاب مقربين..
"أكيد أكيد يا خالتي.. علي حبيب القلب.."
يلا بدكم شي؟
استنى يا يونس..
تعال يوم الجمعة عنا اتغدى وبتلعبوا بغرفة علي عالبلايستيشن، وبتغيروا جو مع بعض..
استأذن من أهلك.. وتعال عنا..
ووصفتني عنوان بيتهم..
أنا طبعاً انبسطت.. رح أصير أنيك علي بالمدرسة وفي بيتُه..
رحت حكيت لأهلي..
حكولي ماشي.. روح ساوي شو ما بدك..
بس لا تتأخر عن ال١٠ بالليل..
كل هذا الحكي مقدمة للي صار بعدين..
لما وصلت عند بيت علي..
بيته فيلا فخمة مرتبة.. وموجودة في حي راقي جدّاً..
أنا طبعاً لما دخلت على بيته، استقبلتني أمه وعلي جنبها، ولقيت أخوه الصغير قاعد بيحضر تلفزيون.. وأخته "ياسمين" واقفة بترسم على حيطة في الحديقة ومعلّقة عالحيط مفرش أبيض كبير، وبترسم عليه..
شكلو إشي للمدرسة واجب أو نشاط...
المهم..
ما اخدتش بالي من كل شي..
وبيني وبين حالي.. لازم نطلع على غرفته أنيكه..
الأم حكتلنا "يلا.. روحو غسلوا إيديكم عشان كمان شوي الأكل.."
ماشي.. ولا يهمك..
حكيتلو: يلا يا حيوان.. بدي أنيك..
حكالي تعال نطلع على غرفتي يلا..
دخلنا على غرفته.. وسكّر الباب بالمفتاح..
حكيتلو عادي تسكر الباب بالمفتاح؟
حكالي اه عادي.. دايماً بابي مسكر بالمفتاح، وما حدا بيفتحُه..
هون أنا اتفرجت حولي..
الغرفة فيها كل أنواع التسالي والألعاب وكل شيء بيحلم فيه شاب مراهق..
طلعتلو زبي ونزلتو من رلسو عالأرض..
مسك زبي وبلش يمص..
وأنا قاعد بتفرج عالألعاب والسيارات عالريموت..
والشاشة الكبيرة الموجدة عنده..
كانت غرفته تقريباً قد نص بيتنا..
هون مسكتُه من شعرُه..
ولفيته وحكيتلو يلا يا منيك..
أنا بدي أنيكك وأنيك كل شي إلك بزبي..
وبلشت أسلخ فيه.. لغاية ما جبت ضهري في طيزو..
جبت محارم ولفيت زبي فيهم، وحكيتلو يلا وديني الحمام اغسل حالي وزبي..
لما فتح الباب..
لقينا أخته عم تركض بالممر تبع الغرف..
وكأنها كانت واقفة تتسمّع عالباب..
فأنا بحكيلو: ليكون أختك سمعتنا وانا بنيكك؟
حكالي: لا لا لا.. بس هي غريبة، وما حدا فاهم ليش هيك بتركض دايماً هي في البيت..
غسلت، ونزلنا قعدنا على طاولة السفرة..
كنا أنا وعلي وأمه وأخته..
وأخوه الصغير كان عم ياكل قدام التلفزيون..
أنا كنت عم باكل، والأكل كان طيب جدّاً..
لما شبعت، انتبهت إنه ياسمين عم تتفرج هلي بطريقة غريبة..
زي كأنها عم تحكيلي بخباثة بعينيها "أنا كاشفيتكم"..
هون أنا اتوترت.. وخفت تحكي لأمها..
وعلي يبطل في نفس المدرسة، وأبطل أنيك علي..
طبعاً هاي كلها أفكار متخلفة في مخي المراهق وقتها كانت..
فأول ما خلصنا أكل، رجعت هي عالحديقة ترسم..
فأنا حكيت لعلي، تعال نشوف شو بترسم أختك..
طبعاً كنت حافي مو لابس برجلي..
وكانت أول مرة أمشي على عشب حديقة..
وفي بلاطات حجر عاملين زي ممر على العشب..
وفي نافورة وجلسة خشبية ومظلات "شمسيات"..
حكيتلو أقعد.. استنى بدي أحكي معها..
رحت لعندها.. ومن خوفي وتوتري..
حكيتلها.. إسمعي.. اللي بعملو بأخوكي هاد شي بيني وبينه.. وإنتي إذا بتحكي لحدا، حتكوني خربتي علاقة صحبة حقيقية وقوية بين ٢ أصحاب حقيقيين..
طبعاً الكلام اللي حكيتو.. كان في قمة التخلف والغباء.. والظاهر إني كنت متأثر أيامها بأفلام الكرتون زيادة شويتين..
هي ضحكت.. وحكتلي أنا عارفة إنو بيعمل هيك من زمان..
بس ما كنت أعرف مين اللي بعمل معو هيك..
لغاية ما إجيت إنت عنا..
أنا بدي تعمل معي زيو..
أو بحكي لماما وبابا..
وشوف كيف رح أبوي يحبسك..
أنا طبعاً لما سمعت هيك..
خفت بصراحة عالآخر..
خصوصاً إنهم أغنياء؛ معناتو عندهم علاقات أو يمكن أبوهم بيشتغل شي مهم بالدولة..
عطول حسبتها في مخي..
وحكيتلها أكيد أكيد..
وأنا هون برضو انبسطت من جواتي..
إني رح أنيك بنت..
رحت لعند علي..
يلا نطلع كلنا فوق..
بدي أنيكك إنت وياسمين..
طبعاً على قد ما علي خاضع وعقلو متفرمت من كتر ما نكتو على مدار ٣ سنين، ما جادل ولا حكى شي..
طلعنا فوق..
ودخلنا الغرفة..
ياسمين واقفة متوترة وخايفة..
أنا متلبّك ومتوتر.. وهلي زي الروبوت تحسه بتعابير وجهه..
طلعت زبي..
وحكيت لعلي يلا تعال..
نزل يمصلي..
واحت ياسمين وقفت تتفرج..
وبتحكيلي زبك كتير كبير..
أكبر بكتير من زب صاحبي القديم..
أنا هون بحكيلها؛ إنتي كنتي مصاحبة شب يعني؟
حكتلي: اه.. بس أهلي ما بيعرفوا عنو..
حكيتلها طيب يلا يا قحبة.. معناتو إنزلي الحسيلي بيضاتي..
نزلت ياسمين وبدأت تبحس بيضاتي، بعدين زاحت راس أخوها وبدأت تمصلي..
طبعاً اكتشفت إنها محترفة بالمص.. فنانة.. أسطورة..
من شدة المتعة وشطارتها، ما مسكت حالي..
رشقت ضهري في خلقها وانا ماسك راسها مثبتُه بإيدي سوا..
قعدت على التخت وأنا مشلّح.. بس لابس بلوزتي..
اجت لعندي ياسمين.. بتحكيلي..
عشان هيك علي طول الوقت نايم وما بيطلع من غرفته.. أتاريك مشبعو ضهور..
كم إلك بتنيكو؟ وكم مرة بتنيكو باليوم؟
حكيتلها ٣ سنين.. كل يوم تقريباً ما عدا العطلة الأسبوعية..
مرتين أو تلات بكل يوم..
هي اتفاجأت..
وحكتلي.. إسمع..
أنا إذا رح أفوت معكم بهاد الجو.. عندي شروط..
إذا عجبتكم القصة..
خبروني..
عشان أنزل الجزء الثاني..
---------------------------
والآن مع الجزء الثالث..
علي رجع لورا.. ونزل عيونه بالأرض..
لقيت ياسمين قامت وفتحت طيزها بإيديها..
ووقفت قدام وجه علي..
إلحسلي طيزي يا شرموطة..
عشان صاحبك رح ينيكني أنا أختك..
رح ينيك شرفك من طيزي زي ما ناك طيزك..
حط وجهو بين فلقات طيزها، وبدأ يلحس.. وهي ترجع بطيزها على وجهو..
أنا شفت هالمنظر.. ما قدرت..
رجعت أيرت زي زبي وقف حجر..
زحت راس علي ووقفت وراها..
حكيتلو: تعال يا عرص.. إمسك زب سيدك وتاج راسك ونيك أختك فيه..
وبس تتأكد إنو دوخل في طيزها الشرموطة.. تعال لف وراي
. إلحسلي طيزي..
فعلا إجى وراي وانا بنيك أخته من طيزها.. وبكس وحهو في طيزي يلمعلي اياها وأكسر عينه أهينه..
نكتها وكبيت فيها..
وهي لفت علي وحضنتني..
وحكتلي إذا بتوعدني تنيكني عطول..
رح أخليك عايش زي الملوك..
بوعدك أصير خدامتك على طول العمر.. وأخوي عبد لكندرتك وزبك..
ونزلت تبوس رجلي وأخوها لسا بيلحسلي طيزي..
هون أنا بدأت رحلتي في عالم إني أكون فيه المسيطر وعندي خدم وعبيد..
جربت متعة نفسية ممزوجة بلذة جنسية..
واللي خلاني أحس حالي ملك على علي وياسمين..
تركتها تبوس رجلي، وحطيت إيدي ورا راس علي.. وكبسته في طيزي أكتر.. "إلحس كويس يا منيك.."
سمعنا إمهم بتنادي علينا من الطابق اللي تحت..
فلبسنا بسرعة.. ودخلت الحمام أغسل وأنظف حالي..
وهمة راحو يغسلو بسرعة بحمامات غير الحمام اللي دخلت عليه..
ونزلنا لقينا أمهم جايبة دوناتس وهوت شوكليت..
"تعالوا يا أولاد.. جرّبوا من هذا المحل الجديد.."
انا طبعاً موضوع اهتمام أمهم فيهم، وتشجيعهم إنهم يكوّنوا صداقات؛ لأنها شايفة إنه أولادها منعزلين عن الناس وما عندهم أصحاب.. قررت أستغله لمصلحتي..
"يسلموا إيديكي يا خالتو.. كتير زاكي الدوناتس.."
"يعني أنا عرفت علي من وين جايب طيبته وياسمين من مين جايبة أصالتها.. أكيد منك يا خالتو.."
ضحكت وخجلت أم علي..
وحكتلي: أنا بشوفك زي اولادي يا يونس.. ومبسوطة بأنكم عم تقضوا وقتكم بالغرفة والدراسة واللعب بدون ما تطلعوا وتتعرضوا لمخاطر الشارع والناس المش كويسين..
حكيتلها: ما تقلقي.. رح ندير بالنا على بعض كويس..
روحت عالبيت..
وصلني الشوفير بسيارة مرسيدس S Class.. ونزلت من السيارة من الباب الخلفي.. حسيت حالي من المشاهير لما نزلت في الحارة قدام باب بيتنا..
وكان أبوي وأمي توّهم واصلين كمان..
شافوني بنزل من السيارة: "يونس..!!"
تعال يا ولد.. ومشي وقف قدام السيارة اللي نزلتني منعها تمشي.. وأشر بإيده للسايق ينزل..
"مين إنت يا أخ؟"
"أنا سائق عائلة @#$%#@..، وإبنك كان عن السيد علي.. والمدام طلبت إني أوصله لباب بيته.."
أبوي لف علي واتفرج بطريقة غريبة..
"أهلا وسهلا.. أنا والد يونس.. أعذرني على طريقتي في السؤال..، بس لو انت مكاني رح تتصرف نفس الشي.."
السائق: ما في مشكلة يا مستر.. اسمحلي أروح أنا..
تصبحوا على خير..
دخلت عالبيت..
ورحت غيرت ملابسي.. وأكلت كمان مرة..
كل هالنياكة جوّعتني.. خلصت أكل.. فتت فرشيت أسناني..
وطلعت زبي حطيته بالمغسلة وبتفرج عليه وانا مبسوط..
"لسا جايلك أيام عسل يا عرص.." بحكي مع زبي..
"مع مين بتحكي جوا الحمام يا حيوان؟" صوت أبوي..
طلعت من الحمام.. تصبحوا على خير..
وانا في التخت.. بلشت ألعب في زبي واتذكر اليوم كيف كان زي الحلم..
وانا عم بتذكر.. النعاس غلبني ونمت..
صحيت ثاني يوم.. وصلت عالمدرسة، ومستعجل بدي أشوف علي أنيكه وأهينه وأذله وأعايره وأديثه بالكلام..
لقيت علي واقف عند المقصف وعم يستنى دوره يشتري عصير وشيبس.. وقفت جنبو.. وحكيتلو بلاش شيبس يا منيك.. خليك بس عالسوائل اليوم.. بدي أنيكك كتير..
وحيبلي ساندويش برغر وكولا وشوكولاتة سنيكرز..
ورحت ألعب مع الشباب كرة قدم في الملعب لغاية ما يبدأ الطابور الصباحي..
خلصنا فقرة الطابور، وطلعنا عالصف..
طلبت إذن إني أطلع على دكتور المدرسة.. على أساس إني حاسس معدتي بتوجعني ولازم أروح عالدكتور..
وحكيت لعلي إنو يطلب يطلع عالحمام بعدي بدقيقتين..
طلعت من الحصة.. ورحت باتجاه الدكتور لغاية ما وصلت مكان الشباك تبع الصف مو كاشفه..
ركضت ولفيت باتجاه الحمامات..
ودخلت عالحمام أستنى علي..
طبعاً مين كان شايفني هون..؟ أستاذ الرياضة..
شافني وانا بركض باتجاه الحمام..
إجى يلحقني..
طبعاً علي وصل قبل ما يوصل الأستاذ، ودخل لعند الخمام اللي أنا فيه..
طلعت زبي وبدأت أنيك علي على طول.. بدون مقدمات عشان نكسب وقت..
وأنا شغال وبنيك في علي..
إلا ألاقي ظِل بيّن قدامي عالحيط.. لقيت راس الأستاذ بيطل علينا من فوق الحمامات، لأنها مكشوفة من فوق الحمامات..
"يونس..!!!!!"
"علي..!!!!!!"
إيش بتعملوا يا كلاب؟
هون أنا متت من الرعبة، عندنا مصطلح "صِرت أخرَى وأدفن" من الرعب..
وانا عم بسحب زبي وبرفع بنطلوني.. الأستاذ بطل راسه مبين.. نزل عن الباب..
خليكم رح أجيبلكم الإدارة..
أنا هون طلعت بسرعة ولسا مو لابس ولا ضابب زبي حتى من الخوف..
وزبي لسا ما نام.. بلّش يطرى بس..
"لأ يا أستاذ.. يستر على أهلك لأ.."
شفت عيونه مبحلقة بزبي..
وعلي طلع من الحمام لابس..
وأنا بدأت أرفع البنطلون..
الأستاذ طلع ابن حرام..
علي.. فوت ارجع عالحمام واستناني..
وانت يا يونس أحرس الباب..
أنا هون حسيت بالإهانة.. رح ينيك المنيك تبعي..
هون أنا انقهرت.. بس اضطريت أحكي حاضر..
دخل عليه عالحمام..
يا دوبك.. دقيقتين أو أقل يمكن..
خلص وطلع..
"يونس بدي اياك نهاية الدوام.. تعال على صالة الرياضة"
حكيتلو: ماشي.. بس أحرسلي إنت الباب هلأ دورك..
بدي أجيب ضهري.. لأني ما جبتو لسا..
ودخلت على علي وسكرت الباب وراي..
واتعمدت أنيك وأخلي صوت التزقيف تبع النياكة يطلع..
خلصت وغسلت زبي بالشطافة وطلعت..
لقيت الأستاذ لسا واقف..
حكيتلو تعال معنا عالصف.. وإحكي للأستاذ اللي عنا إنو كنا معك عشان بتحكيلنا عن نشاط رياضي رح نصير نشارك فيه أنا وعلي معك بفريق تنس الطاولة تبع المدرسة..
فعلاُ إجى معانا وحكى للأستاذ..
وخلص الدوام..
وحكيت لعلي خلاص روّح إنت على بيتك..
وخلي السايق يجيني على بيتي عال٥ المسا..
ورحت لعند أستاذ الرياضة..
دخلت على القاعة، لقيته جنب مكتبه وعم يجمع بكرات السلة وبيرجعهم عالقفص تبع الكرات..
حكيتلو يا أستاذ فادي..
هيني إجيت.. شو بدك؟
حكالي إنت ولد وقح وجريء..
تعال فوت على مكتبي..
دخلت عالمكتب.. دخل وراي وسكر الباب، بس تركه مفتوح نتفة.. عشان ما حدا يشك بأي شي..
الواضح إنو كان ناوي يبتزني أو يتحركش فيي..
فأنا عطول حكيتلو.. أنا ما بنتاك.. بس بنيك..
بدك تنيك.. جيب علي وإسلخو لتشبع..
صار يتفرج على زبي من فوق البنطلون..
"فعلاً وقح إنت يا ولد.."
مسكت زبي من فوق البنطلون..
حركتو يمين وشمال ولفوق وتحت..
حكيتلو: أنا بعرف نظرة المشتهي ينتاك..
إنزل مصلي.. وسجلني بالنشاطات الرياضية أنا وعلي..
وبنيكك إنت واياه.. ما في داعي تسوق علي الهبل وإنك خايف على مصلحتنا.. وانت نيك علي لما أنيكك وأخلص منكم الجوز..
قام علي بسرعة.. أنا بصراحة خفت يضربني..
لقيتو قعد على ركبو قدام زبي..
طلعتلو زبي..
يلا مصي يا شرموطة..
بالمناسبة.. الأستاذ فادي عمرُه ٢٣ سنة..
يعني شباب..
مسكت راسو وبلشت أنيك حلقُه "زورُه"..
وهو بيحكيلي أول مرة أشوف زب هالقد كبير..
رجعت كبستو في حلقو.. إخرس وكمل..
ما بدي أتأخر عالترويحة.. بدي ألحق الباص..
كبيت في حلقه.. وسحبت زبي..
واتفرجت عليه..
من بكرا.. بدي أبدأ انيك في هاي الغرفة..
دبر أمورك ورتبها مع الإدارة..
سلام يا قحبتي الجديدة..
سحبت حالي وطلعت..
وحاسس بنشوة الانتصار عم تنقذف زي حمم البركان من عيوني وطريقتي بالمشي.. حسيت حالي بمشي على الغيوم..
أستاذ.. معلم.. مربي أجيال..
كان هلأ عم يمصلي على ركبو..
ركبت في الباص ووصلت عالبيت..
دخلت.. غيرت ملابسي..
أكلت.. غسلت.. عملت واجباتي..
واستنيت لوصل السايق..
نزلت عالسيارة لما وصل الشوفير..
فتحت الباب الخلفي وركبت...
ياسمين..
لقيت ياسمين قاعدة ورا..
إذا عجبكم هذا الجزء خبروني عشان أنزل اللي وراه..
نكمل الجزء الثاني يا مماحين..
طبعاً ياسمين أكبر مني بسنتين..
وجسمها عم تتكوّن تضاريسه..
يعني هي في الصف الأول ثانوي؛ يعني ضايلّها سنة وبتخلص مدرسة وبتروح عالجامعة..
حكتلي أنا إذا رح تصير تنيكني.. بدي أخوي يكون موجود معنا، عشان ما حدا يشك من أهلي بأي شي..
وانت نيكو قد ما بدك.. بس المهم تتركلي ضهر واحد عالقليل بدون ما تكون تعبان..
هون أنا ضحكت؛ وحكيتلها: تعب مين؟
أنا لو معي وقت دايماً.. زبي ما بسحبو من طيز أخوكي..
وطالما دخلتي بدائرة المتعة تبعتي.. إنتي وشطارتك.. رتبي إني أقدر آجي عندكم كل يوم.. وإلك أنيكك كل يوم..
حكتلي هاي سهلة..
علي بياخد حصص خصوصي كل يوم..
وأنا بقنع ماما إنك تصير تيجي تحضرهم معو، عشان هو ما عندو أصحاب غيرك.. وأهلي نفسهم يكون عندو أصحاب..
وبحكيلها إنها تخلي الشوفير ياخدك من بيتك لبيتنا كل يوم.. وهيك بتضمن تنيكني كل يوم وتنيك علي..
أنا هون انمحنت وهي بتحكي هالكلام..
مسكتها من راسها.. ونزلتها عند زبي.. يلا مصي يا قحبة..
بدأت تمصلي زبي وتلحوس بيضاتي..
وعلي قاعد على كرسي جنب التخت بيتفرج عليها بتركيز، فجأة قام علي.. وقرّب لعندي؛ بيسألني: ليش ما تمسك بزازها وتلعب بجسمها؟
أنا هون لسا ما كنت مستوعب إن اللي بتمصلي بنت حلوة نسبيّاً وجسمها حلو وعندها بزاز وكس..
قمت عنها وقفت على التخت؛ يلا إشلحي أشوف جسمك..
شلحت بلوزتها وكانت لابسة ستيانة لونها رمادي، قعدت اتفرج عليها.. إشلحي كل شي.. يلا..
طبعاً أنا هايج عالآخر عم بلعب في زبي.. لفيت على علي.. مسكتو من راسو ودحشت زبي في حلقو.. وقعدت أتفرج على أخته بتشلح قدامي..
هون هي بدأت تحسس على حالها وتلعب ببزازها قدامي؛ طبعاً بزازها منظرهم كتييييييير مغري وبيمحن..
مسكت علي من شعرو.. وحكيتلي خليك كمل مص.. بس إرجع إزحف لورا 'للخلف" عشان أقرب من أختك ألعب وأمصمص بزاز أختك..
صرت أمشي عالتخت، وزبي جوا فم علي.. لحد ما وصلت لعند ياسمين.. مسكت بزازها بدأت أحركهم.. وأدعكهم..
كان الشعور خيالي.. كنت مبسوط وطاير من الفرحة.. لدرجة نسيت إنو علي بيمصلي.. وركزت ببزاز ياسمين..
وصرت أرضع من حلماتها زي المجنون.. وأدعك بزازها.. وهي بدأت تفرك كسها..
سحبت زبي من علي.. وخليت ياسمين تنام على التخت..
نمت جنبها وفوق خصرها تقريباً.. ومسكت بزازها وبلشت ألحوس فيهم.. وهي تحكيلي أقوى.. شد عليهم..
وقالتلي ألحس رقبتها.. وفعلاً صرت آكل جسمها بشفايفي ولساني..
هون أنا كنت زي السكران من المتعة.. ناديت على علي.. حكيتلو تعال شلّحها الunderwear "الكلسون"..
بدأ يشلح أخته كلسونها، وأنا بصراحة بدأ مخي يخلط كيمياء جديدة..
تلقائي لقيت حالي مسكتو من شعرو وحكيتلو يلا يا منيوك.. بوس طيزها واترجاني أنيكها على وجهك..
لقيتو بدأ يبوس طيز أختو وصار يحكيلي: لو سمحت نيك ياسمين على وجهي..
أنا طبعاً حسيت بكهربا بعامودي الفقري من النشوة والمخنة وإرضاء للغرور تبعي..
ياسمين طبعاً كانت على آخرها من المحنة، لأنها بس نازلة تفرك كسها وتدعكه..
مسكت راس علي وحطيتو على طيز ياسمين وحكيتلو يلا مصلي زبي عشان أسمحلك تفوّت زبي في طيز أختك الشرموطة..
طبعاً ياسمين في عالم موازي من كثر المحنة.. ومغمضة عيونها وبس عم تفرك كسها، وعم تريّل على حالها..
وقفت وراها وخليتها على ركبها وخدها على التخت، وعلي خدُه على طيزها آخر ظهرها..
بدأت أنيك وجه علي وخليتو يعبي زبي بزاقة "لعاب".. وحكيتلو يلا تف على فتحة طيز أختك..
وبدأ يتف عليها..
حكيتلو يلا.. دخّل زبي في طيزها يا عبدي..
أنا هون بدأت أحس بقوة وأحس بجبروت..
ضربتو كف على وجهو ومسكتو من شعراتو..
يلا سيب زبي.. ولف إلحسلي بيضاتي من وراي..
وزبي كان دخل الراس بس في طيز ياسمين..
وبلشت تحكيلي: لا لا.. استنى.. لا تفوتو هلأ.. خلي الحرقة "اللسعة" تروح.. خلي طيزي تتعود شوي.. لا تتحرك..
أنا كنت مبسوط.. زبي جوا طيز بنت.. وأخوها عم يلمعلي بيضاتي..
استنيت زي ما حكتلي، ولما أمورها صارت تمام، حكتلي.. بلّش حرّك خصرك.. بس شوي شوي.. زبك قد زب الحمار..
حسيت بكمان موجة من إرضاء الغرور تبعي.. ومسكت راس أخوها.. وحكيتلو يلا ولا منيوك.. إنزل تحت أختك وافركلها كسها بأصابعك ولسانك والحسلي بيضاتي وإلحس فتحة طيزي لما أحكيلك يلا بدي أجيب ضهري..
مفهوم؟ ولا حابب تاكل قتلة؟ "تنضرب يعني"
حكالي مفهوم..
سلخته كف على وجهو.. بتحكي مفهوم سيدي..
حكالي مفهوم سيدي ونزل بسرعة تحت أخته..
وأنا راكبها ونازل رزع فيها وماسك فلقات طيزها وعم بتفرج على زبي كيف عم يمزع فتحة طيزها اللي عم تبلع زبي على قد ما تقدر.. وحاسس بلسان أخو البنت اللي عم بنيكها عم يلعب ببيضاتي كل شوي..
كل هاي المعطيات.. خلتني أحس بنشوة خيالية..
حسيت زبي رح ينفجر من المتعة والسعادة..
يلا يا علي رح ييجي ضهري.. بدي أكب..
عطول حط لسانو على طيزي وبدأ يلحس زي وأنا صرت أنيكها بقوة وأكبس زبي فيها بجنون..
ااااااااااااااااه.. كبيت..
إجى ضهري جواتها.. وهي إجى ضهرها على جسم أخوها تحتها.. ونامت بجسمها عليه من التعب..
طلع زبي من طيزها وكان متدلي على ذقن أخوها اللي صار لسانو على بيضاتي ومناخيرو في طيزي..
بهاي اللحظة.. أنا سرحت بأفكاري..
أنا هيك عندي خدام جنسي وقحبة ممحونة أنيكهم زي ما أنا بدي وقد ما أنا بدي..
لازم أحرص إني أحافظ عليهم وأخليهم دائمين..
وبدأت أفكر بطرق وأخطط ولسان علي بيلمع بيضاتي..
ياسمين لفت وجهها لعندي.. واتفرجت علي بنظرة مليانة رضا ومبسوطة وخبيثة بنفس الوقت..
"قومي عني.. انقطع نفَسي.." صوت علي طلع من تحت بيضاتي..
هههههههههههه.. ضحكنا أنا وياسمين.. وقمنا عنو..
ياسمين مسكتو من شعراتو.. وحكتلو: من اليوم وطالع إيش ما أحكيلك، بتنفّذ.. مفهوم؟
لأنه ما بدنا ماما وبابا يعرفوا إنك بتجيب صاحبك ينيكك وينيك بنتهم في بيتهم كمان.. لأنه بابا رح يقتلك وقتها.. وأنا اغتصبتوني إنت وصاحبك وهددتوني وخوفتوني..
أنا هون انصدمت باللي قالته ياسمين..
ولقيتها مشيت لعندي..
وقالتلي: كيف لسا ما نظفلك زبك؟
نادت على أخوها: تعال مصلو زبو نظفو..
طبعاً هو ما استرجى يفكر يحكيلها لأ..
نزل عند زبي وحطو في تمو وبدأ يرضع فيه..
زبي كان نايم طبعاً.. هلأ مخلص نياكة من طيز أخته..
أنا سحبت زبي من تمه.. لأنه مو مريح الشعور عطول أرجع أحاول أمتع حالي..
حكيتلها: كمان شوي بنكمل..
حكتلي هي: إذا ما بتخليه ينظفو، ما رح ترجع وما في ترجع تيجي عنا..
مسكت راس علي..
خود يا منيوك.. إبلع زبي لمّعُه..
وكبست زبي في حلقُه.. وزبي بدأ يصحصح..
اللي اتضح لي بأنه ياسمين بتحب الشذوذ المتطرف وبتحب الممارسات اللي فيها فرض سيطرة وخضوع وإذلال..
لأنها بمجرد ما مسكت راس أخوها، رجعت إيدها تفرك كسها وتلعب ببزازها..
ووقفت وراي وقربت شفايفها لعند أذني، وشوشتني..
يلا بدي أشوفك بتنيكو وتمزعو قدامي.. وبدي يلحسلي كسي وانت بتنيكو..
وبدك تجيب ضهرك على أصابع رجلي.. وتخليه يلحسهم ينظفهم من ضهرك..
أنا مجرد ما سمعت هيك..
زبي رجعتلو الروح خلال جزء من الثانية صار زي السيف واقف..
لفيت علي.. وحطيت زبي على فتحة طيزو..
ولفيت على ياسمين.. حكيتلها ضهري هاد رح يطوّل لأنو هلأ جايب ضهري فيكي يا قحبة..
رح أأذي أخوكي بالنياكة..
مسكت طيزو وبدأت أسلخ فيه وأدكّه..
بدون رحمة ولا أي نوع تعاطف..
رزع وكبس وبقوة وبسرعة..
من كثر المحنة وقد ما حاسس حالي مسيطر عليه..
غرزت أظافري بفلقات طيزو..
وحكيتلها يلا يا قحبة روحي قدامه يلحسلك كسك..
وهو نازل يلحس كس أخته وعم يتنهد تنهيدات سريعة، بس بدون صوت عشان ما ننفضح.. ودموعه عم تنزل على خدوده من الوجع..
طبعاً علي خبرة على زبي..
٣ سنين.. طيزو صارت زي كم البلوزة.. على مقاس زبي بالزبط..
كنت بنيكو بأرياحية وبدفاشة زي ما بدي..
ونازل أكبس زبي في طيزو لآخرو..
وياسمين عم تدعك بزازها وأخوها عم يلحس كسها..
ضلينا على هاي الوضعية تقريباً ربع ساعة..
لغاية ما حسيت إني رح أجيب ضهري خلاص..
قمت عن علي..
وجبت زبي لعند رجلين ياسمين..
وبدأت أحلب فيه لغاية ما كبيت على أصابع رجليها..
مسكت راس علي.. يلا يا قرن..
إلحس وإبلع..
كس أختك شو منيوك رخيص..
لمعهم يا ديوث..
هون لفيت على أخته وحكيتلها:
إسمعي.. أنا ما بحب حدا يحكي معي هيك..
إذا عاجبك اللي بيناتنا..
إمشي زي ما بدي..
وإلك تعيشي حياتك زي ما بدك..
بس أسلوب الابتزاز ما بحبه..
أنا جاي أبسط حالي.. وبرضو إنتي بدك تنبسطي..
وأخوكي علي بنستخدمُه لغاية ما يخرب عالآخر..
اتفقنا؟
قالتلي: اتفقنا..
بس بشرط إنك تكسر شوكته على الآخر..
وكل يوم بدو يلحسلي كسي وطيزي..
وكل يوم بدك تنيكني أنا وبس..
وبتنيك علي مرة في الأسبوع..
حكيتلها موافق..
وسحبتها لعندي وبدأت أبوس شفايفها..
ولقيت علي رجع مسك زبي.. وكمل مص..
ضربته كف.. دماغه عمل سكرين شوت..
بس ولا منيوك.. بيكفيك اليوم..
إذا عجبكم الجزء الثاني..
خبروني..
عشان نكمل الجزء الثالث..
الآن مع الجزء الرابع..
ركبت جنب ياسمين.. وأنا في قمة انبساطي، وسألتها ليش إجت مع السايق تاخدني؟
حكتلي: أنا كنت طالعة وإجى وقت ترويحتي..
بلشنا نضحك ونحكي ونخطط شو بدنا نعمل ب علي..
دخلنا على بيتهم..
ما في حدا غير الشغالات وعلي..
إمهم طالعة معها أخوهم الصغير..
أنا هون حسيت حالي زي الثور الهايج فجأة..
يلا يا قحبة..
اليوم بدي أنيكك إنتي وأخوكي بغرفتك إنتي..
لقينا علي في الصالون عالتلفزيون..
"تعال ولا منيوك.. إلحقنا.."
طلعنا عالدرج لطابق غرف النوم..
وعلى طول أول ما دخلنا عالغرفة، شلحت وطلعت زبي وبلشت ألوّح فيه بشكل دائري..
يلا يا عبيدي.. إنزلوا إرضعوا من زبي..
نزلوا على ركبهم.. وأنا واقف بتفرج على غرفة ياسمين..
كلها ألوان رسم وفراشي رسم..
ولوحات وكتب ورسومات..
ياسمين عم تحاول تدخل زبي في حلقها قد ما تقدر..
وعلي بيرضع من بيضاتي..
هون اتفاجأت إنو إحنا مو لحالنا بالغرفة..
غرفة ياسمين أكبر من غرفة علي؛ والغرفة ماستر "فيها حمام"..
طلعت من الحمام وحدة من الشغالات اللي بينظفوا البيت..
فلبينية جنسيتها..
بس طلعت بهدوء وكاينة عم تتفرج علينا، وبتأشرلي بأصبعها على شفايفها الحركة "هُش.. ولا صوت.."
عملت بإيديها حركة النياكة أصبع جوا دائرة..
حكيت لياسمين: جيبيلي وحدة من شغالاتكم أنيكها من كسها ونتسلى عليها..
حكتلي لااااااا.. ما بضمن ما يفضحونا..
حكيتلها أنا لقيت وحدة عندكم.. وهلأ بدي أنيكك إنتي وعلي وهي..
اتفقنا؟
قالتلي: إذا ضامن.. أوكي..
أشرت للشغالة بإيدي.. تعالي..
هون همة انصدموا..
من متى واقفة هون؟ كيف؟
ما سمعناها..
نزلت عطول على ركبها..
وفتحت تمها..
الفلبينيات..
حجمهم صغير بشكل عام..
بس خلوين وناعمين ومتكتكين..
أنا لما شفت منظرها..
حكيت لياسمين: شكلي رح أنيك بيتكم عالكامل..
مسكت راس الفلبينية..
وحاول دخل زبي بتمها؛ يا دوب الراس فايت..
واسنانها غزو على راس زبي..
هي صارت تحكي: هاد كبير كتير تبعك..
خلاص أنا حطو من تحت بس..
حكيتلها تعالي إلحسي لياسمين..
وحكيت لعلي؛ تعال إلحس لشغالتكم كسها..
عملو قطار لحس.. وأنا وقفت قدام وجه ياسمين..
بلشت أنيك حلقها..
ومبسوووووووووووووووووط آخر انبساط..
قمت عنها، ومديت حالي على ظهري ورافع راسي على راسية التخت..
وحكيت للشغالة: يلا تعالي أقعدي على زبي..
طبعاً لما شفت كسها..
كسها كتير مبين صغير..
مبين قد النتفة..
انمحنت أكتر..
حكيتلها إذا بتطلعي صوت.. بنحكي عنك لماما وبابا إنك ضحكتي علينا وخليتينا نشلح..
هي صارت تضحك..
وقالت: انا بحب سكس.. انا يعمل انتو شو بدكم..
قلتلها: تمام.. يلا اركبي خلصيني..
وانت يا خنيث.. انزل الحسلي رجلي.. وانتي يا اخت المنيوك يا قحبة؛ تعالي بوسيني من رقبتي مصمصيها..
بلشت تقعد الفلبينية على زبي..
وعم يرجفوا افخادها، لأنها عمرها ما فوتت هيك حجم جواتها..
وأنا مسلطن؛ ياسمين عم ترضع من حلمتي.. وعلي طلع يلحس بيضاتي.. والفلبينية عم تعاني على زبي..
قررت أسرع الموضوع.. حطيت إيدي اليمين على فخدتها وإيدي الشمال على كتفها..
وكبستها على زبي.. وعالسريع سحبت مخدة صغيرة "مسند" من على اللي موجودين عالتخت.. وكبستو بوجهها عشان يعلى صوتها..
هون ياسمين حكتلي..
يا عرص.. فلختها للبنت..
حكيتلها: قومي بدي أشوف طيزك قدامي.. وانتي واقفة ومعطيتها كسك تلحسلك وانا بنيكها..
ياسمين بتنادي عليها: زوزو.. بس إهدي.. اسكتي..
بينادوها زوزو "عالأغلب لأنو إسمها الأصلي صعب"..
أنا كابس زبي في كسها عالآخر..
وبشد عالراس وبرخيه..
طبعاً أنا هون لسا ما كنت نايك كس قبل هيك..
كلها طياز ومص..
بس نيكة من الكس.. هاي أول مرة..
وكان كسها زي اللي عم يرضع زبي.. عم تتنفس زبي بكسها..
على قد ما كسها صغير وضيق.. مو قادر أسحب زبي منها..
حسيت كسها زي الكلبشات على راس زبي.. وهي تحاول ترفع حالها.. وتسحبني معها من زبي..
كان الشعور غريب..
وهي تبكي ودموعها مغرقة خدودها..
ما بعرف شو صارلي؛ بس انمحنت أضعاف مضاعفة لما شفتها عم تعاني ومو عارفة تسحب زبي منها..
قمت عليها وزبي جواتها..
قلبتها على ظهرها.. وبلشت فيها نياكة..
حضنتها بين إيدي.. وبلشت فيها كبس وسلخ..
وزبي حاسس إنو في ثعبان لافف عليه..
ضليت أنيك فيها وأكبس لغاية ما حسيت إني رح أجيبو..
حكيتلهم يلا.. رح أجيبو..
هي انصرعت وصارت تحكي؛ لا لا.. لا تجيبي جوا انا..
طيب.. كيف بدي أسحب زبي..
كس أمكم.. رح أجيبو وين ما بدي..
كبيت فيها غرقت كسها..
طبعاً علي كان مستلم مهمة تلميع بيضاتي وأنا بنيك.. وياسمين عم تلحسلي رقبتي واكتافي وظهري..
بدأ زبي يرتخي.. فقدرت أسحبو منها..
الفلبينية طبعاً غرقانة بعرقها وشعرها مبلول من عرق الوجع والتوتر والمتعة..
مو قادرة تسكر رجليها وتقوم البنت..
فأنا بتفرج على كسها..
مفتوح زي منظر الكهف.. عم تحاول اتضمه على بعض..
عم تفتح وتسكر بالفتحة..
أنا هون حسيت حالي قوي جدّاً..
مسكت راس علي زي ما أنا.. وزبي لساتو كبابة ومية كس زوزو..
يلا نظفلي زبي بلسانك وابلع كل شي..
عشان أنيك أختك من طيزها..
رح أخلي زوزو تنيكك من طيزك بأصابعها..
لغاية ما ييجي دورك أنيكك..
بدأ ينظف زبي..
ناديت على زوزو..
إنزلي بوسي رجلي إنتي وياسمين..
نزلو كل وحدة على رجل..
وأنا واقف عالتخت..
حسيت حالي زي اللي وصل على قمة جبل إيفرست..
حكيت لعلي إبلع زبي كامل لأنو هلأ لسا طري ونايم..
خليه يصحى جوا حلقك "زورك"..
بدأ يرضع من زبي..
ورجعت اتذكرت شعور كس زوزو وهي قامطة على زبي بكسها..
بلش زبي يرجع يقوم يوقف..
لغاية ما قام ورجع شامخ..
حكيت لياسمين..
يلا.. اعملي وضعية الكلبة..
قعدت على ركبها.. وأعطتني طيزها..
"علي.. تعال ولا منيوك.."
دخل زبي في طيز أختك..
دخل زبي قي طيزها وبدأت ترجع عليه..
حكيت لعلي: يلا ولا قرن.. إنزل إلحسلنا..
نزل تحت أخته 69.. وبدأ يلحسلها ويلحسلي..
طبعاً الشغالة عم تتفرج علينا ومذهولة..
إنه هدول أسياد البيت اللي هي بتشتغل فيه..
وهالشب قاعد بنيكهم مع بعض..
وما بيصيحوا عليه ولا ببهدلوه..
لأ وبيخافوا منو..
معناتو أنا لازم أرد عليه كمان..
أنا لما شفت تعابير وجه زوزو..
"زوزو.. تعالي الحسيلي حلماتي..
فعلاً احت على طول بدون نقاش..
وبدأت تلحس حلماتي.. وانا العب بشعراتها وراسها..
وزبي عم يفلخ طيز ياسمين..
وبيضاتي عم يتمسّجو جوا تم علي..
مسكت زوزو من شعرها، ولفيتها لعند طيزي..
يلا الحسيلي طيزي..
وبدأت تلحس بالفلقات وتبوسهم..
حكيتلها: لأ.. جوا.. إلحسي جوا..
طبعاً ضليت أنيك ياسمين تقريباً ٢٠ دقيقة..
لأني كنت هلأ مخلص مع زوزو.. عشان هيك طوّلت..
لما خلصت.. كبيت جوا طيز ياسمين..
وسحبت حالي عنها..
لقيتها تلقائي قعدت على وجه علي..
يلا ابلع كبابة صاحبك من طيز أختك..
للأمانة..
أنا كنت لما أجيب ضهري..
أقرف شوي.. ويصيبني نفور نوعاً ما..
بس العهر اللي كان يصير قدامي، كان يخليني أتجاهل هالشي..
ياسمين كانت لسا مو جايبة ضهرها..
نامت وفتحت رجليها..
"زوزو.. تعالي يلا.. إلحسيلي.."
أنا المنظر كتير عجبني..
لقيت زوزو نامت بين افخاد ياسمين.. وبلشت تلحسلها..
كانت زوزو نايمة على بطنها وهي بتلحس..
بعدين زبطت الحركة.. وصارت على ركبها قاعدة..
وإيديها لافين حولين افخاد ياسمين.. وعم تلحسلها..
زبي لسا نايم.. بس المنظر خلاني انمحن داخلياً..
جبت الميدالية "علي"..
علي بالنسبة إلي صار مجرد أداة لمتعتي وراحتي..
يعني زيو زي الكندرة.. بلبسُه وقت الحاجة..
مسكتو من شعرو وكبست زبي في حلقه "زوره"..
وقعدت على جنبي عالتخت..
وبتفرج على زوزو وياسمين..
وانا قاعد زي السلطان على جنب.. وفاتح رج والرجل الثانية تحتي..
وزبي عم ينحلب وينرضع من عبدي الوضيع..
قعدت أحكي مع علي..
إسمع ولا منيوك..
أنا بدي أخصيك..
عشان اتضل إلي عطول عمرك..
اتفقنا؟
هو ما فهم علي..
حكالي شو يعني؟
حكيتلو يعني نقطع خلفتك.. ما في منك نسل رح ييجي..
ما رح تتكاثر.. وأساساً زبك صغير.. عيب تنيك فيه..
رح نبدأ اليوم.. بدي أبلش أفعصلك بيضاتك وأضربك عليهم..
ورح أحرص إنو زوزو كل يوم تخصيك كمان وانت في البيت..
وأنا في المدرسة رح أضل أضربك على بيضاتك وأدعس عليهم..
إذا حابب أخليك عندي عطول..
إعمل اللي بدي اياه..
عشان أنا ناوي أركبك وأستفيد منك وأستغلك..
وأختك قحبة زيك..
وما رح أترككم إلا إذا سافرت أو شي زي هيك..
علي حكالي: حاضر.. اللي بتؤمر فيه، أنا.جاهز لكل شي بدك اياه..
أنا هون ما بعرف ليش حكيتلو هيك..
بس حسيت إنه لازم أتمادى أكثر وأكثر.. طالما هو ديوث ومنيوك وخدام وقابل إني أضل أهينه..
ليش ما أتمادى؟
ناديت على ياسمين وهي في قمة متعتها..
"ياسمين.. تعالي.."
زاحت زوزو.. واجتلي عطول..
قرصتها من حلمتها.. وشديت عليها..
"اليوم.. بدك تدعسي على بيضات أخوكي وانا بنيكك من طيزك عالواقف.. مفهوم؟"
مفهوم.. بس قديش ادعس يعني؟
قوي ولا خفيف؟
حكيتلها..
أخوكي ممنوع يتكاثر.. وممنوع يلمس بنت بزبه طول حياته..
وانتي واياه رح تخدموني طول عمركم..
زبي بدأ يقوم ويرجع حجر..
حكيتلها يلا.. رح أنيك طيزك..
علي نام عالأرض.. حط تحته مفرش تخت "حرام"..
ياسمين وقفت فوقه.. ورجلها اليمين عالأرض بين فخاذه؛ قريبة من بيضاته..
جبت زوزو وراي تلحس طيزي..
وحطيت زبي في طيز ياسمين..
وبلشت أنيكها.. وهي راكية ماسكة بإيدها راسية الكنباي وإيدها اليمين على ركبتها..
مسكتها من شعرها "أسود طويل ومموج شوي"
سحبتها من شعرها زي اللي بيسحب لجام فرس..
يلا يا قحبة.. أدعسي على بيضات أخوكي يا عايبة..
حطت رجلها على بيضاتو.. وبلشت أشد شوي بالنياكة..
حكيتلها إذا داعسة عالخفيف..
رح أنيكك قوي لحد ما أشوف دموعه..
وانت يا قرن.. إذا بيطلعلك صوت.. يا ويلك..
يلا يا قحبة.. إذا شديتي على بيضاته.. بنيكك شوي شوي وبحنية..
عم بنيك.. وبتفرج على تعابير وجه علي..
زوزو نازلة تلميع لفتحة طيزي بلسانها.. تحسها نازلة بطولة تنظيف..
ما تغير وجهو..
بلشت أكبس في طيزها بكل قوة وعنف ودفاشة.. ومثبتها من خصرها ماسكها..
من كثر وجع طيزها صارت تدعس على بيضاتو زي الفرس الهايجة من الخوف والوجع..
وهو طلع صوت مرعب من الوجع..
أنا من الصوت خفت.. وسحبت زبي عطول.. و زوزو وقفت ونزلت عطول على علي..
أنا هون جسمي كانل عِرِق من الخوف والتوتر..
زبي نام وفات لجوا جسمي "صار كس من كتر الخوف"
]صيغة مبالغة[
أنا نزلت على ركبي واجيت جنب راس علي..
إذا عجبتكم..
خبروني..
عشان ينزل الجزء اللي وراه..
الجزء الخامس
نزلت جنب راس علي..
واتفرجت على ملامح وجهو..
كل وجع الدنيا فيهم..
اللي كان مطمنّي.. إنه ما في حدا في البيت غير الشغالات تحت..
بتفرج على زوزو ماسكة راس علي فخذتها فوق رقبتها.. وبتمسح على شعراتو..
وياسمين نزلت تبوس بطنه وإيديه..
أنا ما بدي أخسرهم..
زبي مبسوط عليهم..
بس بنفس الوقت علي مو مسترجي يتفرج بعيوني لغاية الآن، بالرغم من الوجع اللي خليت أخته تتسببله فيه..
معناتُه أنا لسا في السليم..
رجع زبي ينبض.. حطيتو على شفايف علي..
إلحس زبي اللي كان في طيزها للقحبة اللي فقستلك بيضاتك.. العايبة اللي خصتك بكعب رجلها..
يلا.. فرجيني إنك بلا كرامة وبلا شرف..
يلا.. مصلي عشان أنيكك وانت مخصي..
علي إيديه عم يرجفوا وعم يقربهم من زبي ليمسكوا..
وأنا على ركبي قاعد وزبي قدام وجهو..
سحبت ياسمين من شعرها وبلشت أبوسها على شفايفها وآكل بزازها.. وأحكيلها: شطورة.. هيك بدي اياكي..
كل يوم.. إنتي و زوزو إفعصوا بيضاتُه وإخصوه لهالمنيوك..
بس مو بهالقوة.. اتفقنا يا قحبتي؟
"حاضر يا تاج راسي"..
فهمت زوزو شو تعمل كل يوم..
كانت مستخطية حالها، وبتتفرج على علي..
زي اللي بتستنى موافقته على هالكلام..
علي هز براسه موافق..
مسكتها من راسها، وحطيت جبينها على جبيني..
وجحرت عيونها لزوزو..
"أنا ما أمرتك تعملي هيك، عشان تاخدي إذنه ولي شرموطة"
"اللي بحكيلكم عليه من اليوم وطالع.. تنفيذ بدون تردد أو نقاش"
بلا ما يكون مصيركم زي علي..
حاضر؟
ال٣ مع بعض؛ حاضر..
صارت الساعة ٩ ونص تقريباً..
وقرّب موعد ترويحتي..
مسكت علي..
وحطيت وجهو تحت بيضاتي..
وكبست زبي في كس زوزو..
نكتها زي الحيوانات..
نكتها بكل دفاشة، وأنا حاسس زبي عم يخبط جواتها بمكان خلاص مسكر.. ما في بعد هيك.. حسيت زبي جوا كسها؛ الراس فايت بفتحة ثانية جواتها..
أنا عم بتفرج عليها..
زي اللي روحها عم تطلع.. عيونها قالبين لورا..
بس مسلطنة وجع ومحنة..
راس زبي معلّق جوا كسها..
بحس وانا بحاول أسحبه منها عشان أكمل نياكة وخض فيها..
زي اللي عم يسحب أحشاء كسها رح تكون ملفوفة على زبي..
أنا طبعاً بلشت أنيك أسرع وأقوى..
لأنه ياسمين حكتلي؛ أهلي عم يوصلوا.. أنا شفت سيارتهم فاتت من البوابة..
نكتها كبيت فيها..
لفيت منشفة على خصري..
حملت ملابسي..
وصاروخ دخلت على الحمام اللي بغرفة ياسمين..
اتحممت ومشفت حالي، وشعري بالمنشفة والسشوار..
وطلعت من الحمام..
الغرفة بتلمع.. ولا كأنه كانت مقلوبة رأساً على عقب..
فعلاً الفلبينيات مبدعات..
نزلنا كلنا من الغرفة مع بعض..
عم نضحك..
لقينا أم علي واقفة في نص الصالة..
وإيدها على خصرها..
"معقول اللي عملتوه؟"
أنا طبعاً خفت..
وبلشت أتفرج على باب البيت، كيف بدي أهرب؟
وأتفرج على الباب الزجاجي تبع الحديقة.. ممكن أهرب من هون كمان..
"يعني أغيب عنكم بالساعات.. وتاركين أخوكم الصغير ما لعبتوه معكم ليش؟"
هون أنا ارتاح قلبي..
"معلش.. حقك علي يا خالتو.."
لو كنت عارف إنه موجود، كان ناديناه يقعد معنا..
فكرناه طالع معك أو مع عمو "أبوه"..
المهم..
عدت على خير..
الشوفير وصلني لباب البيت..
نمت.. وصحيت تاني يوم..
جسمي كلو متشنج.. وعضلات جسمي مخشّبة..
وزبي بيوجعني.. زي اللي معو شد عضل في زبو..
فكرت أغيب عن المدرسة، وأحكي لأهلي تعبان ومو قادر..
بس اتذكرت إنو عندي طقوس تلقيح أستاذ الرياضة..
قمت وأنا فعلاً متكسر جسمي من تعب نياكة مبارح..
اتذكرت كس زوزو..
زبي عطول وقف وشد.. ونفض عن حاله التعب.. وجسمي رجعت تمشي فيه الحياة..
غسلت وافطرت، رتبت سريري وفرشيت أسناني..
وطلعت عالمدرسة..
وصلت المدرسة..
وبدور على أستاذ الرياضة..
لقيتو واقف عند ملعب كرة السلة المفتوح..
وانتبهت إنه شافني.. رفعت إيدي بسلم عليه من بعيد..
رحت لعنده.. يلا يا أستاذ..
نطلع على مكتبك.. عشان تلحق تجيبلي ضهري قبل الطابور الصباحي ما يبدأ..
الأستاذ بيتفرج علي بدهشة..
"يا أخي إنت فعلاً جريء ووقح.. إنشي قدامي فوق يلا.."
وصلنا على مكتبه..
عطول نزلت بنطلوني.. ومسكت زبي بضرب فيه على إيدي التانية، زي اللي ماسك مضرب بيسبول بيضرب فيه على إيده..
يلا يا بطل..
إنزل إرضع من زبي.. عشان اليوم رح أنيكك وقت الفرصة "الفسحة"..
نزل على ركبه قدامي.. مسكني من بيضاتي بإيد.. وإيده الثانية مسكت زبي..
الأستاذ طلع فعلاً أستاذ..
محترف مص.. فنان.. مبدع..
بلع زبي لآخرو جوا حلقه "زوره"..
أنا ما صدقت اللي عمله..
مسكت راسه وبدأت أنيك وجهو..
زي اللي بينيك وحدة شرموطة ضاحكة عليه بفلوسه..
نيكة انتقام ودفاشة لأبعد الحدود..
من كثر المحنة والشهوة اللي حسيت فيها..
يا دوب دقيقتين.. وخلصت..
سحبت زبي واتفرجت عليه..
وحهو كلو دموع..
وعم يمسح شفايفو بإيدو.. وبيتفرج علي بنظرة اللي لسا ما شبع.. بس مبسوط من الأداء..
هون عرفت إنه منيوك وخول من زمان..
حكيتلو..
لا تستعجل على رزقك..
جاييلك عالفرصة..
سلام يا فيفي "هههههههه"..
وطلعت من عنده..
ونزلت عالطابور..
وقفت ورا علي..
"شو يا قحبة.. جهزلي حالك عالفرصة بدنا نروح عند أستاذ الرياضة.."
"حاضر"
"شطور.."
أنا فعلاً جسمي كان بيوجعني..
مشدشد ومعضل وتعبان..
حكيت للأستاذ اللي عنا في الصف، أنا لازم أروح عالحمام..
طلعت من الصف، على قاعة الرياضة..
لقيت في طلاب عندهم حصة في القاعة..
والأستاذ فادي على باب مكتبه بيتفرج عليهم..
مشيت لعنده..
"بتعرف تعملي مساج تفكفكلي جسمي..؟"
اه.. اه.. أكيد..
طيب يلا يا قحبة "طبعاً بصوت بيني وبينه"
حكالي: استنى شوي..
راح غاب ٣ أو ٤ دقايق.. ورجع معه كيس بلاستيك أزرق..
دخلنا على مكتبه..
فرد السجادة تبع اليوغا عالأرض..
وقاللي: نام على بطنك..
كان معه بالكيس كريم إسمه ديب هيت DEEP HEAT..
قاللي إشلح بلوزتك..
شلحت بلوزتي وبنطلوني كمان والبوكسر..
قام على طول ركاض هو، وسكر الباب بالمفتاح..
بدأ يدهنلي ظهري واكتافي.. وأسفل ظهري وطيزي وافخادي..
وزبي طبعاً نايم نازل بين افخادي متدلي لورا وتحت..
والمنيوك عم يحاول يقرب من فتحة طيزي بأصابعه..
قلتله: إذا بترجع تقرب من فتحة طيزي؛ رح أشتكي عليك ****** وأحكيلهم إنك بتهددني عشان تمصلي وأنيكك..
"كلمتي.. قبال كلمتك.."
صار يضحك بتوتر..
لا لا لا.. ما بتوصل فينا هيك المواصيل.. إحنا أصحاب وحبايب..
"كمل شغلك خلصني.."
وفعلاً.. طلع شاطر بالمساج الرياضي..
نمت على ظهري..
يلا مسجلي افخادي..
طبعا زبي نايم ومتدلي على خصري..
هت بدأ يمسج افخادي..
ونزل يبوس زبي..
وبلش يطلع لسانو يلحسو..
وحطه في تمه.. وزبي قام..
انمحنت.. ورجعت مسكت راسو..
وأنا نايم على ظهري..
لفيت رجلي الثنتين "الإثنتين" حولين رقبته..
وبدأت أكبس زبي في حلقه..
زي اللي ماسك حرامي..
ما تركته ولا ثانية..
ماسك شعر راسه.. ونازل أكبس فيه على زبي..
لغاية ما كبيت.. وحبتو في تمه..
بلعه كامل.. وفكيت رجلي عن رقبته..
وخليته ينزل يبوس رجلي..
قلتلو: ولا منيوك.. كمل شغلك.. واعمللي مساج لحد ما أنا أزهق.. يلا..
كمل مساج.. وارتحت بصراحة عالآخر..
والأستاذ بلغ الإدارة إني طلعت عالحمام وما رجعت..
نادوني بمكتب الإدارة..
رحت راجعتهم.. وحكيت للمرشد التربوي إني كنت تعبان كتير
معكم يونس..
عمري حالياً ٣٥ سنة..
ساكن في عمّان الأردن..
رح أحكيلكم عن إحدى القصص اللي صارت معي زمان وانا في عمر المراهقة واستمرّت لوقت مش بعيد عن أيامنا..
كنت بصف سادس.. يعني ١٢ سنة عمري كان..
وبحُكُم إنه العقليات زمان كانت متحجّرة وموضوع الاختلاط والرجعية كان مُبالغ فيه..
وأهلي زمان كانوا شديدين جداً وفكرة إني أحكي مع بنت كانت ممنوعة منعاً باتّاً.. لا من قريب ولا من بعيد..
لما صار عمري ١٢ سنة، بلغت.. احتلمت..
صحيت من النوم.. ولقيت جاي ضهري وانا نايم..
طبعاً في المدارس، الموضوع هذا بيكون متداول بين الشباب الحديث عنه والمزح والتنمر..
طبعاً لما رحت عالمدرسة وحكيت لأصحابي عن اللي صار معي..
ضحكوا وبدأو يمزحوا ويحاولوا يتنمروا بأنه زبي صغير.. وبتلاقيه قد حبة الزيتون.. ومن هذا المزح..
أنا حكيتلهم لأ.. ما في منو الحكي هاد.. ويلا نروح الحمامات نشوف مين زبو أكبر.. وبيصير قائد الشلة.. واللي زبو أصغر واحد بدو يصير "خُزّ الشلّة" مصطلح "خُزّ" يعني خدام أو مرمطون..
المهم دخلنا عالحمامات تبعت المدرسة وقت الفرصة "الفسحة"..
وخلينا واحد يوقف عند الباب الرئيسي للحمامات عشان ينتبه إذا حدا من الأساتذة المعلمين رح ييجي..
وطلعنا زبابنا كلنا.. واتفرجت عليهم كلهم بسرعة..
وطلع زبي أكبر زب فيهم..
فرق شاسع بالطول والعرض بيني وبينهم..
أكبر زب بعد زبي.. قد نص زبي..
هون صرت أضحك..
"يلا يا منايك.. شوفو بين بعض مين أصغر زب.. وهاتولي اياه يمصلي..
طبعاً ما عملنا هيك.. بس اتفقوا إنو واحد إسمو علي خو أصغر زب فيهم..
وفعلاً.. مشيت الأيام..
وقربنا نوصل عالإجازة الصيفية..
وأنا بمرحلة المراهقة.. وزبي مولع محنة طول الوقت..
وبدأت أخلي الأولاد يمصولي زبي في المدرسة..
لغاية ما بيوم كنت ممحون عالآخر مولعة معي..
وما في حدا من اللي ييمصولي..
ولقيت علي قدامي قاعد في الصف عالدرج اللي قدامي..
أنا مديت رجلي.. نخزته بطيزه.. وبعدين قربت راسي لعند راسه.. وشوشته في دانه "بعد الحصة، تعال على حمامات المستودعات، رح تمصلي، وإذا بتبسطني.. بخليك الصبي تبعي وما حدا بيقرب عليك أو بيدايقك.."
طبعاً.. هو مغلوب على أمره وخايف مني..
لقيته في الحمام زي ما حكيتله..
دخلنا على آخر حمّام، وطلعتلو زبي.. يلا يا منيك..
عالسريع.. مصلي خلينا نرجع عالحصة..
يا دوبك خمس دقايق، وكنت جايب ضهري ومخلص..
غسلت زبي بالشطافة وتركته قاعد فوق التواليت.. وأنا سحبت حالي وطلعت قبله..
ومن وقتها.. استلمت علي..
كل يوم.. وكل فرصة وكل حصة رياضة..
لغاية ما صرت بصف تاسع.. عنري بين ال١٥ وال١٦..
كنت رياضي ممتاز.. وجسمي كان مرتب..
وعندي "علي" لتفريغ المحنة تبعتي..
طبعاً علي ما كنت أتعامل معه على إنه شب زيي زيو أو حتى أفكر شو مالو أو إنه بني آدم طبيعي..
كان بالنسبة إلي مجرد فتحات لزبي.. بقضي شهوتي فيه وبرميه.. كان الموضوع كل يوم أنيكه كذا مرة..
لغاية ما يوم.. صار اجتماع أهالي في المدرسة..
طبعاً إجتماع الأهالي نشاط يتم تنظيمه من قِبَل المدرسة؛ عشان يخبروا أهالي الطلاب بتقدم أو بمشاكل أولادهم، على الصعيد التعليمي أو الاجتماعي والنفسي حسب ملاحظة المعلمين للطلاب..
والطلاب بيكونوا موجودين في النشاط هذا، وبيكونوا أغلب الوقت بيلعبوا في المحيط تبع قاعة الاجتماع، عشان لما الأهالي يخلصوا وبدهم يروّحوا على بيوتهم، ينادوا على أولادهم وخلاص يروّحوا..
أنا كنت ماسك علي..
وموقفين على بيت الدرج تبع القاعة، قريب من الباب اللي بيودي على السطح.. ونازل سلخ فيه..
وبنفس الوقت أنا كاشف باب القاعة..
وباقي الطلاب كانوا بالملعب اللي مباشرة جنب القاعة..
وعلي كان مطوبز وحاط إيدو عالحيط وانا عم بكبس زبي فيه ومو راحمه..
طبعاً الولد صار مدمن علي وعلى زبي.. وأنا عاي الأمور ما كنت أنتبهلها. المواضيع النفسية وتأثيرها عليه كواحد منيوك وخاضع خول..
"علي.. علي.. علي...."
صوت وحدة ست بتنادي.. هو صار يحكيلي: هاي إمي.. لازم تخلّص سلا عشان لازم أروّح..
هون صرت أنيكه بأسرع ما عندي وبقوة.. كبيت في طيزو.. وحكيتلو يلا يا منيك.. بكرة بشوفك..
ونزلنا عالدرج.. وعملت حالي بضحك معو وبمزح..
ومشينا لغاية ما وصلنا لعند أمه..
"مرحبا خالتو.."
أهلاً.. هلا..
إنت مين؟
أنا يونس.. صاحب علي من الصف السادس..
أهلاً أهلاً يا يونس..
علي دايماً بسيرتك.. وبيحكي إنكم أصحاب مقربين..
"أكيد أكيد يا خالتي.. علي حبيب القلب.."
يلا بدكم شي؟
استنى يا يونس..
تعال يوم الجمعة عنا اتغدى وبتلعبوا بغرفة علي عالبلايستيشن، وبتغيروا جو مع بعض..
استأذن من أهلك.. وتعال عنا..
ووصفتني عنوان بيتهم..
أنا طبعاً انبسطت.. رح أصير أنيك علي بالمدرسة وفي بيتُه..
رحت حكيت لأهلي..
حكولي ماشي.. روح ساوي شو ما بدك..
بس لا تتأخر عن ال١٠ بالليل..
كل هذا الحكي مقدمة للي صار بعدين..
لما وصلت عند بيت علي..
بيته فيلا فخمة مرتبة.. وموجودة في حي راقي جدّاً..
أنا طبعاً لما دخلت على بيته، استقبلتني أمه وعلي جنبها، ولقيت أخوه الصغير قاعد بيحضر تلفزيون.. وأخته "ياسمين" واقفة بترسم على حيطة في الحديقة ومعلّقة عالحيط مفرش أبيض كبير، وبترسم عليه..
شكلو إشي للمدرسة واجب أو نشاط...
المهم..
ما اخدتش بالي من كل شي..
وبيني وبين حالي.. لازم نطلع على غرفته أنيكه..
الأم حكتلنا "يلا.. روحو غسلوا إيديكم عشان كمان شوي الأكل.."
ماشي.. ولا يهمك..
حكيتلو: يلا يا حيوان.. بدي أنيك..
حكالي تعال نطلع على غرفتي يلا..
دخلنا على غرفته.. وسكّر الباب بالمفتاح..
حكيتلو عادي تسكر الباب بالمفتاح؟
حكالي اه عادي.. دايماً بابي مسكر بالمفتاح، وما حدا بيفتحُه..
هون أنا اتفرجت حولي..
الغرفة فيها كل أنواع التسالي والألعاب وكل شيء بيحلم فيه شاب مراهق..
طلعتلو زبي ونزلتو من رلسو عالأرض..
مسك زبي وبلش يمص..
وأنا قاعد بتفرج عالألعاب والسيارات عالريموت..
والشاشة الكبيرة الموجدة عنده..
كانت غرفته تقريباً قد نص بيتنا..
هون مسكتُه من شعرُه..
ولفيته وحكيتلو يلا يا منيك..
أنا بدي أنيكك وأنيك كل شي إلك بزبي..
وبلشت أسلخ فيه.. لغاية ما جبت ضهري في طيزو..
جبت محارم ولفيت زبي فيهم، وحكيتلو يلا وديني الحمام اغسل حالي وزبي..
لما فتح الباب..
لقينا أخته عم تركض بالممر تبع الغرف..
وكأنها كانت واقفة تتسمّع عالباب..
فأنا بحكيلو: ليكون أختك سمعتنا وانا بنيكك؟
حكالي: لا لا لا.. بس هي غريبة، وما حدا فاهم ليش هيك بتركض دايماً هي في البيت..
غسلت، ونزلنا قعدنا على طاولة السفرة..
كنا أنا وعلي وأمه وأخته..
وأخوه الصغير كان عم ياكل قدام التلفزيون..
أنا كنت عم باكل، والأكل كان طيب جدّاً..
لما شبعت، انتبهت إنه ياسمين عم تتفرج هلي بطريقة غريبة..
زي كأنها عم تحكيلي بخباثة بعينيها "أنا كاشفيتكم"..
هون أنا اتوترت.. وخفت تحكي لأمها..
وعلي يبطل في نفس المدرسة، وأبطل أنيك علي..
طبعاً هاي كلها أفكار متخلفة في مخي المراهق وقتها كانت..
فأول ما خلصنا أكل، رجعت هي عالحديقة ترسم..
فأنا حكيت لعلي، تعال نشوف شو بترسم أختك..
طبعاً كنت حافي مو لابس برجلي..
وكانت أول مرة أمشي على عشب حديقة..
وفي بلاطات حجر عاملين زي ممر على العشب..
وفي نافورة وجلسة خشبية ومظلات "شمسيات"..
حكيتلو أقعد.. استنى بدي أحكي معها..
رحت لعندها.. ومن خوفي وتوتري..
حكيتلها.. إسمعي.. اللي بعملو بأخوكي هاد شي بيني وبينه.. وإنتي إذا بتحكي لحدا، حتكوني خربتي علاقة صحبة حقيقية وقوية بين ٢ أصحاب حقيقيين..
طبعاً الكلام اللي حكيتو.. كان في قمة التخلف والغباء.. والظاهر إني كنت متأثر أيامها بأفلام الكرتون زيادة شويتين..
هي ضحكت.. وحكتلي أنا عارفة إنو بيعمل هيك من زمان..
بس ما كنت أعرف مين اللي بعمل معو هيك..
لغاية ما إجيت إنت عنا..
أنا بدي تعمل معي زيو..
أو بحكي لماما وبابا..
وشوف كيف رح أبوي يحبسك..
أنا طبعاً لما سمعت هيك..
خفت بصراحة عالآخر..
خصوصاً إنهم أغنياء؛ معناتو عندهم علاقات أو يمكن أبوهم بيشتغل شي مهم بالدولة..
عطول حسبتها في مخي..
وحكيتلها أكيد أكيد..
وأنا هون برضو انبسطت من جواتي..
إني رح أنيك بنت..
رحت لعند علي..
يلا نطلع كلنا فوق..
بدي أنيكك إنت وياسمين..
طبعاً على قد ما علي خاضع وعقلو متفرمت من كتر ما نكتو على مدار ٣ سنين، ما جادل ولا حكى شي..
طلعنا فوق..
ودخلنا الغرفة..
ياسمين واقفة متوترة وخايفة..
أنا متلبّك ومتوتر.. وهلي زي الروبوت تحسه بتعابير وجهه..
طلعت زبي..
وحكيت لعلي يلا تعال..
نزل يمصلي..
واحت ياسمين وقفت تتفرج..
وبتحكيلي زبك كتير كبير..
أكبر بكتير من زب صاحبي القديم..
أنا هون بحكيلها؛ إنتي كنتي مصاحبة شب يعني؟
حكتلي: اه.. بس أهلي ما بيعرفوا عنو..
حكيتلها طيب يلا يا قحبة.. معناتو إنزلي الحسيلي بيضاتي..
نزلت ياسمين وبدأت تبحس بيضاتي، بعدين زاحت راس أخوها وبدأت تمصلي..
طبعاً اكتشفت إنها محترفة بالمص.. فنانة.. أسطورة..
من شدة المتعة وشطارتها، ما مسكت حالي..
رشقت ضهري في خلقها وانا ماسك راسها مثبتُه بإيدي سوا..
قعدت على التخت وأنا مشلّح.. بس لابس بلوزتي..
اجت لعندي ياسمين.. بتحكيلي..
عشان هيك علي طول الوقت نايم وما بيطلع من غرفته.. أتاريك مشبعو ضهور..
كم إلك بتنيكو؟ وكم مرة بتنيكو باليوم؟
حكيتلها ٣ سنين.. كل يوم تقريباً ما عدا العطلة الأسبوعية..
مرتين أو تلات بكل يوم..
هي اتفاجأت..
وحكتلي.. إسمع..
أنا إذا رح أفوت معكم بهاد الجو.. عندي شروط..
إذا عجبتكم القصة..
خبروني..
عشان أنزل الجزء الثاني..
---------------------------
والآن مع الجزء الثالث..
علي رجع لورا.. ونزل عيونه بالأرض..
لقيت ياسمين قامت وفتحت طيزها بإيديها..
ووقفت قدام وجه علي..
إلحسلي طيزي يا شرموطة..
عشان صاحبك رح ينيكني أنا أختك..
رح ينيك شرفك من طيزي زي ما ناك طيزك..
حط وجهو بين فلقات طيزها، وبدأ يلحس.. وهي ترجع بطيزها على وجهو..
أنا شفت هالمنظر.. ما قدرت..
رجعت أيرت زي زبي وقف حجر..
زحت راس علي ووقفت وراها..
حكيتلو: تعال يا عرص.. إمسك زب سيدك وتاج راسك ونيك أختك فيه..
وبس تتأكد إنو دوخل في طيزها الشرموطة.. تعال لف وراي
. إلحسلي طيزي..
فعلا إجى وراي وانا بنيك أخته من طيزها.. وبكس وحهو في طيزي يلمعلي اياها وأكسر عينه أهينه..
نكتها وكبيت فيها..
وهي لفت علي وحضنتني..
وحكتلي إذا بتوعدني تنيكني عطول..
رح أخليك عايش زي الملوك..
بوعدك أصير خدامتك على طول العمر.. وأخوي عبد لكندرتك وزبك..
ونزلت تبوس رجلي وأخوها لسا بيلحسلي طيزي..
هون أنا بدأت رحلتي في عالم إني أكون فيه المسيطر وعندي خدم وعبيد..
جربت متعة نفسية ممزوجة بلذة جنسية..
واللي خلاني أحس حالي ملك على علي وياسمين..
تركتها تبوس رجلي، وحطيت إيدي ورا راس علي.. وكبسته في طيزي أكتر.. "إلحس كويس يا منيك.."
سمعنا إمهم بتنادي علينا من الطابق اللي تحت..
فلبسنا بسرعة.. ودخلت الحمام أغسل وأنظف حالي..
وهمة راحو يغسلو بسرعة بحمامات غير الحمام اللي دخلت عليه..
ونزلنا لقينا أمهم جايبة دوناتس وهوت شوكليت..
"تعالوا يا أولاد.. جرّبوا من هذا المحل الجديد.."
انا طبعاً موضوع اهتمام أمهم فيهم، وتشجيعهم إنهم يكوّنوا صداقات؛ لأنها شايفة إنه أولادها منعزلين عن الناس وما عندهم أصحاب.. قررت أستغله لمصلحتي..
"يسلموا إيديكي يا خالتو.. كتير زاكي الدوناتس.."
"يعني أنا عرفت علي من وين جايب طيبته وياسمين من مين جايبة أصالتها.. أكيد منك يا خالتو.."
ضحكت وخجلت أم علي..
وحكتلي: أنا بشوفك زي اولادي يا يونس.. ومبسوطة بأنكم عم تقضوا وقتكم بالغرفة والدراسة واللعب بدون ما تطلعوا وتتعرضوا لمخاطر الشارع والناس المش كويسين..
حكيتلها: ما تقلقي.. رح ندير بالنا على بعض كويس..
روحت عالبيت..
وصلني الشوفير بسيارة مرسيدس S Class.. ونزلت من السيارة من الباب الخلفي.. حسيت حالي من المشاهير لما نزلت في الحارة قدام باب بيتنا..
وكان أبوي وأمي توّهم واصلين كمان..
شافوني بنزل من السيارة: "يونس..!!"
تعال يا ولد.. ومشي وقف قدام السيارة اللي نزلتني منعها تمشي.. وأشر بإيده للسايق ينزل..
"مين إنت يا أخ؟"
"أنا سائق عائلة @#$%#@..، وإبنك كان عن السيد علي.. والمدام طلبت إني أوصله لباب بيته.."
أبوي لف علي واتفرج بطريقة غريبة..
"أهلا وسهلا.. أنا والد يونس.. أعذرني على طريقتي في السؤال..، بس لو انت مكاني رح تتصرف نفس الشي.."
السائق: ما في مشكلة يا مستر.. اسمحلي أروح أنا..
تصبحوا على خير..
دخلت عالبيت..
ورحت غيرت ملابسي.. وأكلت كمان مرة..
كل هالنياكة جوّعتني.. خلصت أكل.. فتت فرشيت أسناني..
وطلعت زبي حطيته بالمغسلة وبتفرج عليه وانا مبسوط..
"لسا جايلك أيام عسل يا عرص.." بحكي مع زبي..
"مع مين بتحكي جوا الحمام يا حيوان؟" صوت أبوي..
طلعت من الحمام.. تصبحوا على خير..
وانا في التخت.. بلشت ألعب في زبي واتذكر اليوم كيف كان زي الحلم..
وانا عم بتذكر.. النعاس غلبني ونمت..
صحيت ثاني يوم.. وصلت عالمدرسة، ومستعجل بدي أشوف علي أنيكه وأهينه وأذله وأعايره وأديثه بالكلام..
لقيت علي واقف عند المقصف وعم يستنى دوره يشتري عصير وشيبس.. وقفت جنبو.. وحكيتلو بلاش شيبس يا منيك.. خليك بس عالسوائل اليوم.. بدي أنيكك كتير..
وحيبلي ساندويش برغر وكولا وشوكولاتة سنيكرز..
ورحت ألعب مع الشباب كرة قدم في الملعب لغاية ما يبدأ الطابور الصباحي..
خلصنا فقرة الطابور، وطلعنا عالصف..
طلبت إذن إني أطلع على دكتور المدرسة.. على أساس إني حاسس معدتي بتوجعني ولازم أروح عالدكتور..
وحكيت لعلي إنو يطلب يطلع عالحمام بعدي بدقيقتين..
طلعت من الحصة.. ورحت باتجاه الدكتور لغاية ما وصلت مكان الشباك تبع الصف مو كاشفه..
ركضت ولفيت باتجاه الحمامات..
ودخلت عالحمام أستنى علي..
طبعاً مين كان شايفني هون..؟ أستاذ الرياضة..
شافني وانا بركض باتجاه الحمام..
إجى يلحقني..
طبعاً علي وصل قبل ما يوصل الأستاذ، ودخل لعند الخمام اللي أنا فيه..
طلعت زبي وبدأت أنيك علي على طول.. بدون مقدمات عشان نكسب وقت..
وأنا شغال وبنيك في علي..
إلا ألاقي ظِل بيّن قدامي عالحيط.. لقيت راس الأستاذ بيطل علينا من فوق الحمامات، لأنها مكشوفة من فوق الحمامات..
"يونس..!!!!!"
"علي..!!!!!!"
إيش بتعملوا يا كلاب؟
هون أنا متت من الرعبة، عندنا مصطلح "صِرت أخرَى وأدفن" من الرعب..
وانا عم بسحب زبي وبرفع بنطلوني.. الأستاذ بطل راسه مبين.. نزل عن الباب..
خليكم رح أجيبلكم الإدارة..
أنا هون طلعت بسرعة ولسا مو لابس ولا ضابب زبي حتى من الخوف..
وزبي لسا ما نام.. بلّش يطرى بس..
"لأ يا أستاذ.. يستر على أهلك لأ.."
شفت عيونه مبحلقة بزبي..
وعلي طلع من الحمام لابس..
وأنا بدأت أرفع البنطلون..
الأستاذ طلع ابن حرام..
علي.. فوت ارجع عالحمام واستناني..
وانت يا يونس أحرس الباب..
أنا هون حسيت بالإهانة.. رح ينيك المنيك تبعي..
هون أنا انقهرت.. بس اضطريت أحكي حاضر..
دخل عليه عالحمام..
يا دوبك.. دقيقتين أو أقل يمكن..
خلص وطلع..
"يونس بدي اياك نهاية الدوام.. تعال على صالة الرياضة"
حكيتلو: ماشي.. بس أحرسلي إنت الباب هلأ دورك..
بدي أجيب ضهري.. لأني ما جبتو لسا..
ودخلت على علي وسكرت الباب وراي..
واتعمدت أنيك وأخلي صوت التزقيف تبع النياكة يطلع..
خلصت وغسلت زبي بالشطافة وطلعت..
لقيت الأستاذ لسا واقف..
حكيتلو تعال معنا عالصف.. وإحكي للأستاذ اللي عنا إنو كنا معك عشان بتحكيلنا عن نشاط رياضي رح نصير نشارك فيه أنا وعلي معك بفريق تنس الطاولة تبع المدرسة..
فعلاُ إجى معانا وحكى للأستاذ..
وخلص الدوام..
وحكيت لعلي خلاص روّح إنت على بيتك..
وخلي السايق يجيني على بيتي عال٥ المسا..
ورحت لعند أستاذ الرياضة..
دخلت على القاعة، لقيته جنب مكتبه وعم يجمع بكرات السلة وبيرجعهم عالقفص تبع الكرات..
حكيتلو يا أستاذ فادي..
هيني إجيت.. شو بدك؟
حكالي إنت ولد وقح وجريء..
تعال فوت على مكتبي..
دخلت عالمكتب.. دخل وراي وسكر الباب، بس تركه مفتوح نتفة.. عشان ما حدا يشك بأي شي..
الواضح إنو كان ناوي يبتزني أو يتحركش فيي..
فأنا عطول حكيتلو.. أنا ما بنتاك.. بس بنيك..
بدك تنيك.. جيب علي وإسلخو لتشبع..
صار يتفرج على زبي من فوق البنطلون..
"فعلاً وقح إنت يا ولد.."
مسكت زبي من فوق البنطلون..
حركتو يمين وشمال ولفوق وتحت..
حكيتلو: أنا بعرف نظرة المشتهي ينتاك..
إنزل مصلي.. وسجلني بالنشاطات الرياضية أنا وعلي..
وبنيكك إنت واياه.. ما في داعي تسوق علي الهبل وإنك خايف على مصلحتنا.. وانت نيك علي لما أنيكك وأخلص منكم الجوز..
قام علي بسرعة.. أنا بصراحة خفت يضربني..
لقيتو قعد على ركبو قدام زبي..
طلعتلو زبي..
يلا مصي يا شرموطة..
بالمناسبة.. الأستاذ فادي عمرُه ٢٣ سنة..
يعني شباب..
مسكت راسو وبلشت أنيك حلقُه "زورُه"..
وهو بيحكيلي أول مرة أشوف زب هالقد كبير..
رجعت كبستو في حلقو.. إخرس وكمل..
ما بدي أتأخر عالترويحة.. بدي ألحق الباص..
كبيت في حلقه.. وسحبت زبي..
واتفرجت عليه..
من بكرا.. بدي أبدأ انيك في هاي الغرفة..
دبر أمورك ورتبها مع الإدارة..
سلام يا قحبتي الجديدة..
سحبت حالي وطلعت..
وحاسس بنشوة الانتصار عم تنقذف زي حمم البركان من عيوني وطريقتي بالمشي.. حسيت حالي بمشي على الغيوم..
أستاذ.. معلم.. مربي أجيال..
كان هلأ عم يمصلي على ركبو..
ركبت في الباص ووصلت عالبيت..
دخلت.. غيرت ملابسي..
أكلت.. غسلت.. عملت واجباتي..
واستنيت لوصل السايق..
نزلت عالسيارة لما وصل الشوفير..
فتحت الباب الخلفي وركبت...
ياسمين..
لقيت ياسمين قاعدة ورا..
إذا عجبكم هذا الجزء خبروني عشان أنزل اللي وراه..
نكمل الجزء الثاني يا مماحين..
طبعاً ياسمين أكبر مني بسنتين..
وجسمها عم تتكوّن تضاريسه..
يعني هي في الصف الأول ثانوي؛ يعني ضايلّها سنة وبتخلص مدرسة وبتروح عالجامعة..
حكتلي أنا إذا رح تصير تنيكني.. بدي أخوي يكون موجود معنا، عشان ما حدا يشك من أهلي بأي شي..
وانت نيكو قد ما بدك.. بس المهم تتركلي ضهر واحد عالقليل بدون ما تكون تعبان..
هون أنا ضحكت؛ وحكيتلها: تعب مين؟
أنا لو معي وقت دايماً.. زبي ما بسحبو من طيز أخوكي..
وطالما دخلتي بدائرة المتعة تبعتي.. إنتي وشطارتك.. رتبي إني أقدر آجي عندكم كل يوم.. وإلك أنيكك كل يوم..
حكتلي هاي سهلة..
علي بياخد حصص خصوصي كل يوم..
وأنا بقنع ماما إنك تصير تيجي تحضرهم معو، عشان هو ما عندو أصحاب غيرك.. وأهلي نفسهم يكون عندو أصحاب..
وبحكيلها إنها تخلي الشوفير ياخدك من بيتك لبيتنا كل يوم.. وهيك بتضمن تنيكني كل يوم وتنيك علي..
أنا هون انمحنت وهي بتحكي هالكلام..
مسكتها من راسها.. ونزلتها عند زبي.. يلا مصي يا قحبة..
بدأت تمصلي زبي وتلحوس بيضاتي..
وعلي قاعد على كرسي جنب التخت بيتفرج عليها بتركيز، فجأة قام علي.. وقرّب لعندي؛ بيسألني: ليش ما تمسك بزازها وتلعب بجسمها؟
أنا هون لسا ما كنت مستوعب إن اللي بتمصلي بنت حلوة نسبيّاً وجسمها حلو وعندها بزاز وكس..
قمت عنها وقفت على التخت؛ يلا إشلحي أشوف جسمك..
شلحت بلوزتها وكانت لابسة ستيانة لونها رمادي، قعدت اتفرج عليها.. إشلحي كل شي.. يلا..
طبعاً أنا هايج عالآخر عم بلعب في زبي.. لفيت على علي.. مسكتو من راسو ودحشت زبي في حلقو.. وقعدت أتفرج على أخته بتشلح قدامي..
هون هي بدأت تحسس على حالها وتلعب ببزازها قدامي؛ طبعاً بزازها منظرهم كتييييييير مغري وبيمحن..
مسكت علي من شعرو.. وحكيتلي خليك كمل مص.. بس إرجع إزحف لورا 'للخلف" عشان أقرب من أختك ألعب وأمصمص بزاز أختك..
صرت أمشي عالتخت، وزبي جوا فم علي.. لحد ما وصلت لعند ياسمين.. مسكت بزازها بدأت أحركهم.. وأدعكهم..
كان الشعور خيالي.. كنت مبسوط وطاير من الفرحة.. لدرجة نسيت إنو علي بيمصلي.. وركزت ببزاز ياسمين..
وصرت أرضع من حلماتها زي المجنون.. وأدعك بزازها.. وهي بدأت تفرك كسها..
سحبت زبي من علي.. وخليت ياسمين تنام على التخت..
نمت جنبها وفوق خصرها تقريباً.. ومسكت بزازها وبلشت ألحوس فيهم.. وهي تحكيلي أقوى.. شد عليهم..
وقالتلي ألحس رقبتها.. وفعلاً صرت آكل جسمها بشفايفي ولساني..
هون أنا كنت زي السكران من المتعة.. ناديت على علي.. حكيتلو تعال شلّحها الunderwear "الكلسون"..
بدأ يشلح أخته كلسونها، وأنا بصراحة بدأ مخي يخلط كيمياء جديدة..
تلقائي لقيت حالي مسكتو من شعرو وحكيتلو يلا يا منيوك.. بوس طيزها واترجاني أنيكها على وجهك..
لقيتو بدأ يبوس طيز أختو وصار يحكيلي: لو سمحت نيك ياسمين على وجهي..
أنا طبعاً حسيت بكهربا بعامودي الفقري من النشوة والمخنة وإرضاء للغرور تبعي..
ياسمين طبعاً كانت على آخرها من المحنة، لأنها بس نازلة تفرك كسها وتدعكه..
مسكت راس علي وحطيتو على طيز ياسمين وحكيتلو يلا مصلي زبي عشان أسمحلك تفوّت زبي في طيز أختك الشرموطة..
طبعاً ياسمين في عالم موازي من كثر المحنة.. ومغمضة عيونها وبس عم تفرك كسها، وعم تريّل على حالها..
وقفت وراها وخليتها على ركبها وخدها على التخت، وعلي خدُه على طيزها آخر ظهرها..
بدأت أنيك وجه علي وخليتو يعبي زبي بزاقة "لعاب".. وحكيتلو يلا تف على فتحة طيز أختك..
وبدأ يتف عليها..
حكيتلو يلا.. دخّل زبي في طيزها يا عبدي..
أنا هون بدأت أحس بقوة وأحس بجبروت..
ضربتو كف على وجهو ومسكتو من شعراتو..
يلا سيب زبي.. ولف إلحسلي بيضاتي من وراي..
وزبي كان دخل الراس بس في طيز ياسمين..
وبلشت تحكيلي: لا لا.. استنى.. لا تفوتو هلأ.. خلي الحرقة "اللسعة" تروح.. خلي طيزي تتعود شوي.. لا تتحرك..
أنا كنت مبسوط.. زبي جوا طيز بنت.. وأخوها عم يلمعلي بيضاتي..
استنيت زي ما حكتلي، ولما أمورها صارت تمام، حكتلي.. بلّش حرّك خصرك.. بس شوي شوي.. زبك قد زب الحمار..
حسيت بكمان موجة من إرضاء الغرور تبعي.. ومسكت راس أخوها.. وحكيتلو يلا ولا منيوك.. إنزل تحت أختك وافركلها كسها بأصابعك ولسانك والحسلي بيضاتي وإلحس فتحة طيزي لما أحكيلك يلا بدي أجيب ضهري..
مفهوم؟ ولا حابب تاكل قتلة؟ "تنضرب يعني"
حكالي مفهوم..
سلخته كف على وجهو.. بتحكي مفهوم سيدي..
حكالي مفهوم سيدي ونزل بسرعة تحت أخته..
وأنا راكبها ونازل رزع فيها وماسك فلقات طيزها وعم بتفرج على زبي كيف عم يمزع فتحة طيزها اللي عم تبلع زبي على قد ما تقدر.. وحاسس بلسان أخو البنت اللي عم بنيكها عم يلعب ببيضاتي كل شوي..
كل هاي المعطيات.. خلتني أحس بنشوة خيالية..
حسيت زبي رح ينفجر من المتعة والسعادة..
يلا يا علي رح ييجي ضهري.. بدي أكب..
عطول حط لسانو على طيزي وبدأ يلحس زي وأنا صرت أنيكها بقوة وأكبس زبي فيها بجنون..
ااااااااااااااااه.. كبيت..
إجى ضهري جواتها.. وهي إجى ضهرها على جسم أخوها تحتها.. ونامت بجسمها عليه من التعب..
طلع زبي من طيزها وكان متدلي على ذقن أخوها اللي صار لسانو على بيضاتي ومناخيرو في طيزي..
بهاي اللحظة.. أنا سرحت بأفكاري..
أنا هيك عندي خدام جنسي وقحبة ممحونة أنيكهم زي ما أنا بدي وقد ما أنا بدي..
لازم أحرص إني أحافظ عليهم وأخليهم دائمين..
وبدأت أفكر بطرق وأخطط ولسان علي بيلمع بيضاتي..
ياسمين لفت وجهها لعندي.. واتفرجت علي بنظرة مليانة رضا ومبسوطة وخبيثة بنفس الوقت..
"قومي عني.. انقطع نفَسي.." صوت علي طلع من تحت بيضاتي..
هههههههههههه.. ضحكنا أنا وياسمين.. وقمنا عنو..
ياسمين مسكتو من شعراتو.. وحكتلو: من اليوم وطالع إيش ما أحكيلك، بتنفّذ.. مفهوم؟
لأنه ما بدنا ماما وبابا يعرفوا إنك بتجيب صاحبك ينيكك وينيك بنتهم في بيتهم كمان.. لأنه بابا رح يقتلك وقتها.. وأنا اغتصبتوني إنت وصاحبك وهددتوني وخوفتوني..
أنا هون انصدمت باللي قالته ياسمين..
ولقيتها مشيت لعندي..
وقالتلي: كيف لسا ما نظفلك زبك؟
نادت على أخوها: تعال مصلو زبو نظفو..
طبعاً هو ما استرجى يفكر يحكيلها لأ..
نزل عند زبي وحطو في تمو وبدأ يرضع فيه..
زبي كان نايم طبعاً.. هلأ مخلص نياكة من طيز أخته..
أنا سحبت زبي من تمه.. لأنه مو مريح الشعور عطول أرجع أحاول أمتع حالي..
حكيتلها: كمان شوي بنكمل..
حكتلي هي: إذا ما بتخليه ينظفو، ما رح ترجع وما في ترجع تيجي عنا..
مسكت راس علي..
خود يا منيوك.. إبلع زبي لمّعُه..
وكبست زبي في حلقُه.. وزبي بدأ يصحصح..
اللي اتضح لي بأنه ياسمين بتحب الشذوذ المتطرف وبتحب الممارسات اللي فيها فرض سيطرة وخضوع وإذلال..
لأنها بمجرد ما مسكت راس أخوها، رجعت إيدها تفرك كسها وتلعب ببزازها..
ووقفت وراي وقربت شفايفها لعند أذني، وشوشتني..
يلا بدي أشوفك بتنيكو وتمزعو قدامي.. وبدي يلحسلي كسي وانت بتنيكو..
وبدك تجيب ضهرك على أصابع رجلي.. وتخليه يلحسهم ينظفهم من ضهرك..
أنا مجرد ما سمعت هيك..
زبي رجعتلو الروح خلال جزء من الثانية صار زي السيف واقف..
لفيت علي.. وحطيت زبي على فتحة طيزو..
ولفيت على ياسمين.. حكيتلها ضهري هاد رح يطوّل لأنو هلأ جايب ضهري فيكي يا قحبة..
رح أأذي أخوكي بالنياكة..
مسكت طيزو وبدأت أسلخ فيه وأدكّه..
بدون رحمة ولا أي نوع تعاطف..
رزع وكبس وبقوة وبسرعة..
من كثر المحنة وقد ما حاسس حالي مسيطر عليه..
غرزت أظافري بفلقات طيزو..
وحكيتلها يلا يا قحبة روحي قدامه يلحسلك كسك..
وهو نازل يلحس كس أخته وعم يتنهد تنهيدات سريعة، بس بدون صوت عشان ما ننفضح.. ودموعه عم تنزل على خدوده من الوجع..
طبعاً علي خبرة على زبي..
٣ سنين.. طيزو صارت زي كم البلوزة.. على مقاس زبي بالزبط..
كنت بنيكو بأرياحية وبدفاشة زي ما بدي..
ونازل أكبس زبي في طيزو لآخرو..
وياسمين عم تدعك بزازها وأخوها عم يلحس كسها..
ضلينا على هاي الوضعية تقريباً ربع ساعة..
لغاية ما حسيت إني رح أجيب ضهري خلاص..
قمت عن علي..
وجبت زبي لعند رجلين ياسمين..
وبدأت أحلب فيه لغاية ما كبيت على أصابع رجليها..
مسكت راس علي.. يلا يا قرن..
إلحس وإبلع..
كس أختك شو منيوك رخيص..
لمعهم يا ديوث..
هون لفيت على أخته وحكيتلها:
إسمعي.. أنا ما بحب حدا يحكي معي هيك..
إذا عاجبك اللي بيناتنا..
إمشي زي ما بدي..
وإلك تعيشي حياتك زي ما بدك..
بس أسلوب الابتزاز ما بحبه..
أنا جاي أبسط حالي.. وبرضو إنتي بدك تنبسطي..
وأخوكي علي بنستخدمُه لغاية ما يخرب عالآخر..
اتفقنا؟
قالتلي: اتفقنا..
بس بشرط إنك تكسر شوكته على الآخر..
وكل يوم بدو يلحسلي كسي وطيزي..
وكل يوم بدك تنيكني أنا وبس..
وبتنيك علي مرة في الأسبوع..
حكيتلها موافق..
وسحبتها لعندي وبدأت أبوس شفايفها..
ولقيت علي رجع مسك زبي.. وكمل مص..
ضربته كف.. دماغه عمل سكرين شوت..
بس ولا منيوك.. بيكفيك اليوم..
إذا عجبكم الجزء الثاني..
خبروني..
عشان نكمل الجزء الثالث..
الآن مع الجزء الرابع..
ركبت جنب ياسمين.. وأنا في قمة انبساطي، وسألتها ليش إجت مع السايق تاخدني؟
حكتلي: أنا كنت طالعة وإجى وقت ترويحتي..
بلشنا نضحك ونحكي ونخطط شو بدنا نعمل ب علي..
دخلنا على بيتهم..
ما في حدا غير الشغالات وعلي..
إمهم طالعة معها أخوهم الصغير..
أنا هون حسيت حالي زي الثور الهايج فجأة..
يلا يا قحبة..
اليوم بدي أنيكك إنتي وأخوكي بغرفتك إنتي..
لقينا علي في الصالون عالتلفزيون..
"تعال ولا منيوك.. إلحقنا.."
طلعنا عالدرج لطابق غرف النوم..
وعلى طول أول ما دخلنا عالغرفة، شلحت وطلعت زبي وبلشت ألوّح فيه بشكل دائري..
يلا يا عبيدي.. إنزلوا إرضعوا من زبي..
نزلوا على ركبهم.. وأنا واقف بتفرج على غرفة ياسمين..
كلها ألوان رسم وفراشي رسم..
ولوحات وكتب ورسومات..
ياسمين عم تحاول تدخل زبي في حلقها قد ما تقدر..
وعلي بيرضع من بيضاتي..
هون اتفاجأت إنو إحنا مو لحالنا بالغرفة..
غرفة ياسمين أكبر من غرفة علي؛ والغرفة ماستر "فيها حمام"..
طلعت من الحمام وحدة من الشغالات اللي بينظفوا البيت..
فلبينية جنسيتها..
بس طلعت بهدوء وكاينة عم تتفرج علينا، وبتأشرلي بأصبعها على شفايفها الحركة "هُش.. ولا صوت.."
عملت بإيديها حركة النياكة أصبع جوا دائرة..
حكيت لياسمين: جيبيلي وحدة من شغالاتكم أنيكها من كسها ونتسلى عليها..
حكتلي لااااااا.. ما بضمن ما يفضحونا..
حكيتلها أنا لقيت وحدة عندكم.. وهلأ بدي أنيكك إنتي وعلي وهي..
اتفقنا؟
قالتلي: إذا ضامن.. أوكي..
أشرت للشغالة بإيدي.. تعالي..
هون همة انصدموا..
من متى واقفة هون؟ كيف؟
ما سمعناها..
نزلت عطول على ركبها..
وفتحت تمها..
الفلبينيات..
حجمهم صغير بشكل عام..
بس خلوين وناعمين ومتكتكين..
أنا لما شفت منظرها..
حكيت لياسمين: شكلي رح أنيك بيتكم عالكامل..
مسكت راس الفلبينية..
وحاول دخل زبي بتمها؛ يا دوب الراس فايت..
واسنانها غزو على راس زبي..
هي صارت تحكي: هاد كبير كتير تبعك..
خلاص أنا حطو من تحت بس..
حكيتلها تعالي إلحسي لياسمين..
وحكيت لعلي؛ تعال إلحس لشغالتكم كسها..
عملو قطار لحس.. وأنا وقفت قدام وجه ياسمين..
بلشت أنيك حلقها..
ومبسوووووووووووووووووط آخر انبساط..
قمت عنها، ومديت حالي على ظهري ورافع راسي على راسية التخت..
وحكيت للشغالة: يلا تعالي أقعدي على زبي..
طبعاً لما شفت كسها..
كسها كتير مبين صغير..
مبين قد النتفة..
انمحنت أكتر..
حكيتلها إذا بتطلعي صوت.. بنحكي عنك لماما وبابا إنك ضحكتي علينا وخليتينا نشلح..
هي صارت تضحك..
وقالت: انا بحب سكس.. انا يعمل انتو شو بدكم..
قلتلها: تمام.. يلا اركبي خلصيني..
وانت يا خنيث.. انزل الحسلي رجلي.. وانتي يا اخت المنيوك يا قحبة؛ تعالي بوسيني من رقبتي مصمصيها..
بلشت تقعد الفلبينية على زبي..
وعم يرجفوا افخادها، لأنها عمرها ما فوتت هيك حجم جواتها..
وأنا مسلطن؛ ياسمين عم ترضع من حلمتي.. وعلي طلع يلحس بيضاتي.. والفلبينية عم تعاني على زبي..
قررت أسرع الموضوع.. حطيت إيدي اليمين على فخدتها وإيدي الشمال على كتفها..
وكبستها على زبي.. وعالسريع سحبت مخدة صغيرة "مسند" من على اللي موجودين عالتخت.. وكبستو بوجهها عشان يعلى صوتها..
هون ياسمين حكتلي..
يا عرص.. فلختها للبنت..
حكيتلها: قومي بدي أشوف طيزك قدامي.. وانتي واقفة ومعطيتها كسك تلحسلك وانا بنيكها..
ياسمين بتنادي عليها: زوزو.. بس إهدي.. اسكتي..
بينادوها زوزو "عالأغلب لأنو إسمها الأصلي صعب"..
أنا كابس زبي في كسها عالآخر..
وبشد عالراس وبرخيه..
طبعاً أنا هون لسا ما كنت نايك كس قبل هيك..
كلها طياز ومص..
بس نيكة من الكس.. هاي أول مرة..
وكان كسها زي اللي عم يرضع زبي.. عم تتنفس زبي بكسها..
على قد ما كسها صغير وضيق.. مو قادر أسحب زبي منها..
حسيت كسها زي الكلبشات على راس زبي.. وهي تحاول ترفع حالها.. وتسحبني معها من زبي..
كان الشعور غريب..
وهي تبكي ودموعها مغرقة خدودها..
ما بعرف شو صارلي؛ بس انمحنت أضعاف مضاعفة لما شفتها عم تعاني ومو عارفة تسحب زبي منها..
قمت عليها وزبي جواتها..
قلبتها على ظهرها.. وبلشت فيها نياكة..
حضنتها بين إيدي.. وبلشت فيها كبس وسلخ..
وزبي حاسس إنو في ثعبان لافف عليه..
ضليت أنيك فيها وأكبس لغاية ما حسيت إني رح أجيبو..
حكيتلهم يلا.. رح أجيبو..
هي انصرعت وصارت تحكي؛ لا لا.. لا تجيبي جوا انا..
طيب.. كيف بدي أسحب زبي..
كس أمكم.. رح أجيبو وين ما بدي..
كبيت فيها غرقت كسها..
طبعاً علي كان مستلم مهمة تلميع بيضاتي وأنا بنيك.. وياسمين عم تلحسلي رقبتي واكتافي وظهري..
بدأ زبي يرتخي.. فقدرت أسحبو منها..
الفلبينية طبعاً غرقانة بعرقها وشعرها مبلول من عرق الوجع والتوتر والمتعة..
مو قادرة تسكر رجليها وتقوم البنت..
فأنا بتفرج على كسها..
مفتوح زي منظر الكهف.. عم تحاول اتضمه على بعض..
عم تفتح وتسكر بالفتحة..
أنا هون حسيت حالي قوي جدّاً..
مسكت راس علي زي ما أنا.. وزبي لساتو كبابة ومية كس زوزو..
يلا نظفلي زبي بلسانك وابلع كل شي..
عشان أنيك أختك من طيزها..
رح أخلي زوزو تنيكك من طيزك بأصابعها..
لغاية ما ييجي دورك أنيكك..
بدأ ينظف زبي..
ناديت على زوزو..
إنزلي بوسي رجلي إنتي وياسمين..
نزلو كل وحدة على رجل..
وأنا واقف عالتخت..
حسيت حالي زي اللي وصل على قمة جبل إيفرست..
حكيت لعلي إبلع زبي كامل لأنو هلأ لسا طري ونايم..
خليه يصحى جوا حلقك "زورك"..
بدأ يرضع من زبي..
ورجعت اتذكرت شعور كس زوزو وهي قامطة على زبي بكسها..
بلش زبي يرجع يقوم يوقف..
لغاية ما قام ورجع شامخ..
حكيت لياسمين..
يلا.. اعملي وضعية الكلبة..
قعدت على ركبها.. وأعطتني طيزها..
"علي.. تعال ولا منيوك.."
دخل زبي في طيز أختك..
دخل زبي قي طيزها وبدأت ترجع عليه..
حكيت لعلي: يلا ولا قرن.. إنزل إلحسلنا..
نزل تحت أخته 69.. وبدأ يلحسلها ويلحسلي..
طبعاً الشغالة عم تتفرج علينا ومذهولة..
إنه هدول أسياد البيت اللي هي بتشتغل فيه..
وهالشب قاعد بنيكهم مع بعض..
وما بيصيحوا عليه ولا ببهدلوه..
لأ وبيخافوا منو..
معناتو أنا لازم أرد عليه كمان..
أنا لما شفت تعابير وجه زوزو..
"زوزو.. تعالي الحسيلي حلماتي..
فعلاً احت على طول بدون نقاش..
وبدأت تلحس حلماتي.. وانا العب بشعراتها وراسها..
وزبي عم يفلخ طيز ياسمين..
وبيضاتي عم يتمسّجو جوا تم علي..
مسكت زوزو من شعرها، ولفيتها لعند طيزي..
يلا الحسيلي طيزي..
وبدأت تلحس بالفلقات وتبوسهم..
حكيتلها: لأ.. جوا.. إلحسي جوا..
طبعاً ضليت أنيك ياسمين تقريباً ٢٠ دقيقة..
لأني كنت هلأ مخلص مع زوزو.. عشان هيك طوّلت..
لما خلصت.. كبيت جوا طيز ياسمين..
وسحبت حالي عنها..
لقيتها تلقائي قعدت على وجه علي..
يلا ابلع كبابة صاحبك من طيز أختك..
للأمانة..
أنا كنت لما أجيب ضهري..
أقرف شوي.. ويصيبني نفور نوعاً ما..
بس العهر اللي كان يصير قدامي، كان يخليني أتجاهل هالشي..
ياسمين كانت لسا مو جايبة ضهرها..
نامت وفتحت رجليها..
"زوزو.. تعالي يلا.. إلحسيلي.."
أنا المنظر كتير عجبني..
لقيت زوزو نامت بين افخاد ياسمين.. وبلشت تلحسلها..
كانت زوزو نايمة على بطنها وهي بتلحس..
بعدين زبطت الحركة.. وصارت على ركبها قاعدة..
وإيديها لافين حولين افخاد ياسمين.. وعم تلحسلها..
زبي لسا نايم.. بس المنظر خلاني انمحن داخلياً..
جبت الميدالية "علي"..
علي بالنسبة إلي صار مجرد أداة لمتعتي وراحتي..
يعني زيو زي الكندرة.. بلبسُه وقت الحاجة..
مسكتو من شعرو وكبست زبي في حلقه "زوره"..
وقعدت على جنبي عالتخت..
وبتفرج على زوزو وياسمين..
وانا قاعد زي السلطان على جنب.. وفاتح رج والرجل الثانية تحتي..
وزبي عم ينحلب وينرضع من عبدي الوضيع..
قعدت أحكي مع علي..
إسمع ولا منيوك..
أنا بدي أخصيك..
عشان اتضل إلي عطول عمرك..
اتفقنا؟
هو ما فهم علي..
حكالي شو يعني؟
حكيتلو يعني نقطع خلفتك.. ما في منك نسل رح ييجي..
ما رح تتكاثر.. وأساساً زبك صغير.. عيب تنيك فيه..
رح نبدأ اليوم.. بدي أبلش أفعصلك بيضاتك وأضربك عليهم..
ورح أحرص إنو زوزو كل يوم تخصيك كمان وانت في البيت..
وأنا في المدرسة رح أضل أضربك على بيضاتك وأدعس عليهم..
إذا حابب أخليك عندي عطول..
إعمل اللي بدي اياه..
عشان أنا ناوي أركبك وأستفيد منك وأستغلك..
وأختك قحبة زيك..
وما رح أترككم إلا إذا سافرت أو شي زي هيك..
علي حكالي: حاضر.. اللي بتؤمر فيه، أنا.جاهز لكل شي بدك اياه..
أنا هون ما بعرف ليش حكيتلو هيك..
بس حسيت إنه لازم أتمادى أكثر وأكثر.. طالما هو ديوث ومنيوك وخدام وقابل إني أضل أهينه..
ليش ما أتمادى؟
ناديت على ياسمين وهي في قمة متعتها..
"ياسمين.. تعالي.."
زاحت زوزو.. واجتلي عطول..
قرصتها من حلمتها.. وشديت عليها..
"اليوم.. بدك تدعسي على بيضات أخوكي وانا بنيكك من طيزك عالواقف.. مفهوم؟"
مفهوم.. بس قديش ادعس يعني؟
قوي ولا خفيف؟
حكيتلها..
أخوكي ممنوع يتكاثر.. وممنوع يلمس بنت بزبه طول حياته..
وانتي واياه رح تخدموني طول عمركم..
زبي بدأ يقوم ويرجع حجر..
حكيتلها يلا.. رح أنيك طيزك..
علي نام عالأرض.. حط تحته مفرش تخت "حرام"..
ياسمين وقفت فوقه.. ورجلها اليمين عالأرض بين فخاذه؛ قريبة من بيضاته..
جبت زوزو وراي تلحس طيزي..
وحطيت زبي في طيز ياسمين..
وبلشت أنيكها.. وهي راكية ماسكة بإيدها راسية الكنباي وإيدها اليمين على ركبتها..
مسكتها من شعرها "أسود طويل ومموج شوي"
سحبتها من شعرها زي اللي بيسحب لجام فرس..
يلا يا قحبة.. أدعسي على بيضات أخوكي يا عايبة..
حطت رجلها على بيضاتو.. وبلشت أشد شوي بالنياكة..
حكيتلها إذا داعسة عالخفيف..
رح أنيكك قوي لحد ما أشوف دموعه..
وانت يا قرن.. إذا بيطلعلك صوت.. يا ويلك..
يلا يا قحبة.. إذا شديتي على بيضاته.. بنيكك شوي شوي وبحنية..
عم بنيك.. وبتفرج على تعابير وجه علي..
زوزو نازلة تلميع لفتحة طيزي بلسانها.. تحسها نازلة بطولة تنظيف..
ما تغير وجهو..
بلشت أكبس في طيزها بكل قوة وعنف ودفاشة.. ومثبتها من خصرها ماسكها..
من كثر وجع طيزها صارت تدعس على بيضاتو زي الفرس الهايجة من الخوف والوجع..
وهو طلع صوت مرعب من الوجع..
أنا من الصوت خفت.. وسحبت زبي عطول.. و زوزو وقفت ونزلت عطول على علي..
أنا هون جسمي كانل عِرِق من الخوف والتوتر..
زبي نام وفات لجوا جسمي "صار كس من كتر الخوف"
]صيغة مبالغة[
أنا نزلت على ركبي واجيت جنب راس علي..
إذا عجبتكم..
خبروني..
عشان ينزل الجزء اللي وراه..
الجزء الخامس
نزلت جنب راس علي..
واتفرجت على ملامح وجهو..
كل وجع الدنيا فيهم..
اللي كان مطمنّي.. إنه ما في حدا في البيت غير الشغالات تحت..
بتفرج على زوزو ماسكة راس علي فخذتها فوق رقبتها.. وبتمسح على شعراتو..
وياسمين نزلت تبوس بطنه وإيديه..
أنا ما بدي أخسرهم..
زبي مبسوط عليهم..
بس بنفس الوقت علي مو مسترجي يتفرج بعيوني لغاية الآن، بالرغم من الوجع اللي خليت أخته تتسببله فيه..
معناتُه أنا لسا في السليم..
رجع زبي ينبض.. حطيتو على شفايف علي..
إلحس زبي اللي كان في طيزها للقحبة اللي فقستلك بيضاتك.. العايبة اللي خصتك بكعب رجلها..
يلا.. فرجيني إنك بلا كرامة وبلا شرف..
يلا.. مصلي عشان أنيكك وانت مخصي..
علي إيديه عم يرجفوا وعم يقربهم من زبي ليمسكوا..
وأنا على ركبي قاعد وزبي قدام وجهو..
سحبت ياسمين من شعرها وبلشت أبوسها على شفايفها وآكل بزازها.. وأحكيلها: شطورة.. هيك بدي اياكي..
كل يوم.. إنتي و زوزو إفعصوا بيضاتُه وإخصوه لهالمنيوك..
بس مو بهالقوة.. اتفقنا يا قحبتي؟
"حاضر يا تاج راسي"..
فهمت زوزو شو تعمل كل يوم..
كانت مستخطية حالها، وبتتفرج على علي..
زي اللي بتستنى موافقته على هالكلام..
علي هز براسه موافق..
مسكتها من راسها، وحطيت جبينها على جبيني..
وجحرت عيونها لزوزو..
"أنا ما أمرتك تعملي هيك، عشان تاخدي إذنه ولي شرموطة"
"اللي بحكيلكم عليه من اليوم وطالع.. تنفيذ بدون تردد أو نقاش"
بلا ما يكون مصيركم زي علي..
حاضر؟
ال٣ مع بعض؛ حاضر..
صارت الساعة ٩ ونص تقريباً..
وقرّب موعد ترويحتي..
مسكت علي..
وحطيت وجهو تحت بيضاتي..
وكبست زبي في كس زوزو..
نكتها زي الحيوانات..
نكتها بكل دفاشة، وأنا حاسس زبي عم يخبط جواتها بمكان خلاص مسكر.. ما في بعد هيك.. حسيت زبي جوا كسها؛ الراس فايت بفتحة ثانية جواتها..
أنا عم بتفرج عليها..
زي اللي روحها عم تطلع.. عيونها قالبين لورا..
بس مسلطنة وجع ومحنة..
راس زبي معلّق جوا كسها..
بحس وانا بحاول أسحبه منها عشان أكمل نياكة وخض فيها..
زي اللي عم يسحب أحشاء كسها رح تكون ملفوفة على زبي..
أنا طبعاً بلشت أنيك أسرع وأقوى..
لأنه ياسمين حكتلي؛ أهلي عم يوصلوا.. أنا شفت سيارتهم فاتت من البوابة..
نكتها كبيت فيها..
لفيت منشفة على خصري..
حملت ملابسي..
وصاروخ دخلت على الحمام اللي بغرفة ياسمين..
اتحممت ومشفت حالي، وشعري بالمنشفة والسشوار..
وطلعت من الحمام..
الغرفة بتلمع.. ولا كأنه كانت مقلوبة رأساً على عقب..
فعلاً الفلبينيات مبدعات..
نزلنا كلنا من الغرفة مع بعض..
عم نضحك..
لقينا أم علي واقفة في نص الصالة..
وإيدها على خصرها..
"معقول اللي عملتوه؟"
أنا طبعاً خفت..
وبلشت أتفرج على باب البيت، كيف بدي أهرب؟
وأتفرج على الباب الزجاجي تبع الحديقة.. ممكن أهرب من هون كمان..
"يعني أغيب عنكم بالساعات.. وتاركين أخوكم الصغير ما لعبتوه معكم ليش؟"
هون أنا ارتاح قلبي..
"معلش.. حقك علي يا خالتو.."
لو كنت عارف إنه موجود، كان ناديناه يقعد معنا..
فكرناه طالع معك أو مع عمو "أبوه"..
المهم..
عدت على خير..
الشوفير وصلني لباب البيت..
نمت.. وصحيت تاني يوم..
جسمي كلو متشنج.. وعضلات جسمي مخشّبة..
وزبي بيوجعني.. زي اللي معو شد عضل في زبو..
فكرت أغيب عن المدرسة، وأحكي لأهلي تعبان ومو قادر..
بس اتذكرت إنو عندي طقوس تلقيح أستاذ الرياضة..
قمت وأنا فعلاً متكسر جسمي من تعب نياكة مبارح..
اتذكرت كس زوزو..
زبي عطول وقف وشد.. ونفض عن حاله التعب.. وجسمي رجعت تمشي فيه الحياة..
غسلت وافطرت، رتبت سريري وفرشيت أسناني..
وطلعت عالمدرسة..
وصلت المدرسة..
وبدور على أستاذ الرياضة..
لقيتو واقف عند ملعب كرة السلة المفتوح..
وانتبهت إنه شافني.. رفعت إيدي بسلم عليه من بعيد..
رحت لعنده.. يلا يا أستاذ..
نطلع على مكتبك.. عشان تلحق تجيبلي ضهري قبل الطابور الصباحي ما يبدأ..
الأستاذ بيتفرج علي بدهشة..
"يا أخي إنت فعلاً جريء ووقح.. إنشي قدامي فوق يلا.."
وصلنا على مكتبه..
عطول نزلت بنطلوني.. ومسكت زبي بضرب فيه على إيدي التانية، زي اللي ماسك مضرب بيسبول بيضرب فيه على إيده..
يلا يا بطل..
إنزل إرضع من زبي.. عشان اليوم رح أنيكك وقت الفرصة "الفسحة"..
نزل على ركبه قدامي.. مسكني من بيضاتي بإيد.. وإيده الثانية مسكت زبي..
الأستاذ طلع فعلاً أستاذ..
محترف مص.. فنان.. مبدع..
بلع زبي لآخرو جوا حلقه "زوره"..
أنا ما صدقت اللي عمله..
مسكت راسه وبدأت أنيك وجهو..
زي اللي بينيك وحدة شرموطة ضاحكة عليه بفلوسه..
نيكة انتقام ودفاشة لأبعد الحدود..
من كثر المحنة والشهوة اللي حسيت فيها..
يا دوب دقيقتين.. وخلصت..
سحبت زبي واتفرجت عليه..
وحهو كلو دموع..
وعم يمسح شفايفو بإيدو.. وبيتفرج علي بنظرة اللي لسا ما شبع.. بس مبسوط من الأداء..
هون عرفت إنه منيوك وخول من زمان..
حكيتلو..
لا تستعجل على رزقك..
جاييلك عالفرصة..
سلام يا فيفي "هههههههه"..
وطلعت من عنده..
ونزلت عالطابور..
وقفت ورا علي..
"شو يا قحبة.. جهزلي حالك عالفرصة بدنا نروح عند أستاذ الرياضة.."
"حاضر"
"شطور.."
أنا فعلاً جسمي كان بيوجعني..
مشدشد ومعضل وتعبان..
حكيت للأستاذ اللي عنا في الصف، أنا لازم أروح عالحمام..
طلعت من الصف، على قاعة الرياضة..
لقيت في طلاب عندهم حصة في القاعة..
والأستاذ فادي على باب مكتبه بيتفرج عليهم..
مشيت لعنده..
"بتعرف تعملي مساج تفكفكلي جسمي..؟"
اه.. اه.. أكيد..
طيب يلا يا قحبة "طبعاً بصوت بيني وبينه"
حكالي: استنى شوي..
راح غاب ٣ أو ٤ دقايق.. ورجع معه كيس بلاستيك أزرق..
دخلنا على مكتبه..
فرد السجادة تبع اليوغا عالأرض..
وقاللي: نام على بطنك..
كان معه بالكيس كريم إسمه ديب هيت DEEP HEAT..
قاللي إشلح بلوزتك..
شلحت بلوزتي وبنطلوني كمان والبوكسر..
قام على طول ركاض هو، وسكر الباب بالمفتاح..
بدأ يدهنلي ظهري واكتافي.. وأسفل ظهري وطيزي وافخادي..
وزبي طبعاً نايم نازل بين افخادي متدلي لورا وتحت..
والمنيوك عم يحاول يقرب من فتحة طيزي بأصابعه..
قلتله: إذا بترجع تقرب من فتحة طيزي؛ رح أشتكي عليك ****** وأحكيلهم إنك بتهددني عشان تمصلي وأنيكك..
"كلمتي.. قبال كلمتك.."
صار يضحك بتوتر..
لا لا لا.. ما بتوصل فينا هيك المواصيل.. إحنا أصحاب وحبايب..
"كمل شغلك خلصني.."
وفعلاً.. طلع شاطر بالمساج الرياضي..
نمت على ظهري..
يلا مسجلي افخادي..
طبعا زبي نايم ومتدلي على خصري..
هت بدأ يمسج افخادي..
ونزل يبوس زبي..
وبلش يطلع لسانو يلحسو..
وحطه في تمه.. وزبي قام..
انمحنت.. ورجعت مسكت راسو..
وأنا نايم على ظهري..
لفيت رجلي الثنتين "الإثنتين" حولين رقبته..
وبدأت أكبس زبي في حلقه..
زي اللي ماسك حرامي..
ما تركته ولا ثانية..
ماسك شعر راسه.. ونازل أكبس فيه على زبي..
لغاية ما كبيت.. وحبتو في تمه..
بلعه كامل.. وفكيت رجلي عن رقبته..
وخليته ينزل يبوس رجلي..
قلتلو: ولا منيوك.. كمل شغلك.. واعمللي مساج لحد ما أنا أزهق.. يلا..
كمل مساج.. وارتحت بصراحة عالآخر..
والأستاذ بلغ الإدارة إني طلعت عالحمام وما رجعت..
نادوني بمكتب الإدارة..
رحت راجعتهم.. وحكيت للمرشد التربوي إني كنت تعبان كتير