مرحبا..
أنا إسمي يونس.. عمري ٣٥ سنة
طولي ١٧٥.. وزني ٧٢.. جسمي متناسق وعندي شوية عضلات.. وجهي يصنف من الوجوه الجميلة.. لحيتي مكتملة ومتناسقة.. شعري بني خروبي ناعم.. بشرتي حنطية.. عيوني بني غامق..
خريج ماجستير إدارة أعمال - تخصص إدارة مخاطر
من جامعة أوكسفورد.. معدل امتياز..
رجعت عالأردن وعشت عدة تجارب جنسية، وفي عدة دول..
ولكن في الأردن عشت تجارب كثيرة جدّاً وذات مذاق خاص لذيذ..
فتحت شركة متخصصة بتطوير الأعمال وحسابات الشركات والتسويق والتنفيذ وغيره من الأمور المختصة بشؤون الأعمال..
وبدأت أوظف الكفاءات المهنية المحترفة عندي..
ولما خلاص كملت الطاقم..
بقي آخر شاغر..
السكرتيرة..
عملت عدة مقابلات..
وكنت بدور على وحدة فعلاً تكون جدعة في الشغل وقد حالها وشاطرة وذكية وحلوة كمان..
لغاية ما لقيت اللي بدي اياها..
فيها كل المواصفات.. وفوقهم كمان عليها جسم خيالي..
طيز واقفة مرسومة رسم وكبيرة كما يجب بشكل مثالي..
بزاز مدورين كبار.. كل بز قد حبة الشمام..
خصر منحوت عالليبرا..
شفايف منفوخين شراميطي بأدب عواهري..
عمرها ٣٢ سنة.. مطلقة.. ساكنة لحالها..
أبوها متوفي.. أمها متزوجة وعايشة في البحرين..
إسمها بيان.. وشعرها أشقر طويل.. عيونها بني عسلي..
لبسها رسمي مغري مستور..
طولها تقريباً ١٦٥.. وزنها ٦٠..
_________
نهاية المقابلة..
تمام يا بيان.. رح تقدري تبدأي معنا ايمتى؟
إزا بتحب، ببدأ من بعد بكرا..
خلاص اتفقنا..
بس قبل ما تروحي..
أنا عازمك على العشا اليوم؟ طالما أنا مديرك ورح تكوني معي شبه أغلب الأيام أغلب الوقت.. وعشان أفهمك شو بحب وشو طبيعة الحياة معي..
إلبسي فستان حلو.. وجهزي حالك.. بعد العشا رح أوديكي على بيتي تتعرفي على مدير أعمالي اليومية.. ويعطيكي جدولي وعشان تبدأي ترتبي تحركاتك مع وقتي..
وأهم شي.. تكوني متفهمة ومتفتحة وعندك بُعد نظر..
وما بحب الرجعية في التعامل ولا التفكير..
ولما أطلبك.. وين ما تكوني.. بدي ألاقيكي قدامي..
والراتب اللي عم بعطيكي اياه، أتوقع أكثر من مجزي كرمال إنك تخيّطي حياتك على حياتي..
إذا كلامي ما عجبك..
خبريني من هلأ..
عشان أكمل مقابلات..
إذا عجبك.. عشان أخلي البنات اللي قاعدين برا يروّحوا..
عطول جاوبت.. عاجبني عاجبني أكيد..
وين بتحب ألاقيك.. عند بيتك ولا بالمطعم؟
قلتلها: أنا باجي باخدك..
وقمت وقفت ومشيت لعندها.. وأشرتلها بإيدي.. خليكي قاعدة..
وقفت جنب كتفها..
وأنا متعمد أخلي زبي اللي قريب منها.. لأني عارف زبي كبير..
والمزيج تبع المال والجنس.. بيغري أغلب البنات..
حطيت إيدي على كتفها..
اليوم بدي أجربك.. ويا ريت تكوني فاهمة كلامي كويس..
وإذا المبادرة ما طلعت منك.. وإنتي بادرتي..
ما رح نكمل شغل سوا..
قامت بيان.. وسلمت علي..
ومدت إيدها مسكت زبي من فوق البنطلون..
أنا مو بنت صغيرة.. فاهمة وعارفة شو لازم ينعمل..
وطلعت من المكتب..
عال٧ المسا..
كنت واصل على باب عمارة بيان..
كانت عمارة تبعت استوديوهات "شبه عمارات الشرمطة"، بس في حي فوق المتوسط..
طلعت من باب العمارة، ومشيت للسيارة..
ركبت جنبي.. ريحة العطر واو.. الفستان ناري شراري.. التسريحة.. الميك اب..
وبزازها باينين من فوق.. بدهم يطلعوا من الفستان..
سلمت عليها..
ومديتلها إيدي لعند شفايفها..
باستها بدون تردد..
شطورة..
أفهم من هيك، إنك ما رح تغلّبيني..
حكتلي.. طالما إنت راضي أنا راضية..
أنا من إيدك هاي لإيدك هاي..
طبعاً برضو تأثير السيارة بيلعب دور..
جاغوار كوبيه موديل السنة.. لون أسود.. فرش جلد عسلي غامق.. تابلوه خشب معتق بيلمع.. الشبابيك أسود..
وصوت السيارة حكاية..
حكيتلها: ممتاز.. بدنا تقريباً ٥٠ دقيقة لنوصل المطعم..
طلعتلها زبي.. وبلشت أسوق..
هي فتحت شنطتها الصغيرة.. طالت منها بكلة شعر ورفعت شعرها عملتو ذيل فرس.. لفت ظهرها علي.. "ممكن تفتحلي السحاب "السوستة".. عشان ما يتجعلك الفستان أو ينمزع..
فتحتلها اياه..
ونزلت على زبي.. وبدأت تمص وتلحس فيه..
ولسا زبي مو قايم ١٠٠%..
مسكت راسها من شعراتها.. من الربطة اللي عملتها..
وبدأت أكبس فيه على زبي..
لأني بحب العنف المعقول في السكس..
وهي فهمت علي وتجاوبت معي..
كانت عم تمصلي وأنا سايق بإيدي الشمال.. وإيدي اليمين عم تحسس على جسمها وبزازها.. وأمدها أحاول أمسك طيزها..
لغاية ما وصلنا المطعم..
وهي لسا بتمصلي..
كبيت في تمها..
وحكيتلها يلا.. زبطي مكياجك.. عشان أوقف قدام باب المطعم وننزل من السيارة..
طبعاً المطعم جاي على منطقة مرتفعة ومطلة..
مطعم مرتب وراقي جداً..
خلصنا أكل..
وشبعنا..
واتحركنا باتجاه بيتي..
طبعاً حكيتلها؛ ما رح تروحي اليوم على بيتك..
بدي تبيتي عندي..
إذا حبيبك أو في حدا بيستناكي.. خبريهم ما يستنوكي..
حكتلي ما في حدا.. أنا وقتي وحياتي كلهم إلك..
طبعاً بيان شاطرة..
وعارفة مصلحتها إنها تكسبني، عشان تحسن وضعها المادي وبرضو علاقات والوضع الاجتماعي.. وأنا فاهم هي شو هدفها..
حكيتلها؛ أنا بدي سكرتيرة لكل شي بحياتي..
يعني لما بدي أفوت عالحمام أفرفر تيجي تمسكيلي اياه وتغسليه..
لما بدي أفطر.. بدك تلقميني لقمة لقمة.. وتمصيلي وانا بشرب قهوتي.. وأنيكك بأي مكان بدي اياه..
بدون أي نوع تعلّق أو مشاعر أو حب وهاد الهبل..
أنا وانتي فاهمين..
إنتي بايعيتني حياتك حالياً مقابل راتب ال١١٠٠٠ دزلار شهري.. بالإضافة للامتيازات اللي رح تحصلي عليها من رفقتي ومن رضا زبي عليكي.. وأنا بالمقابل.. بدي أرتاااااااح من جميع النواحي..
وكل غلطة بتغلطيها عندي بالشغل أو بالحياة..
عليها عقاب على مزاجي.. لا تخافي ما رح أشوهك أو أأذيكي أذى واضح أو ملموس..
بس بدي اياكي تكوني زي البوكسر تبعي..
شايلة أغلى ما أملك على اكتافك.. وشغلي ما تغلطي فيه أي غلطة..
"أمرك.. ولا يهمك.."
إذا عجبكم هذا الجزء..
خبروني..
الجزء الثاني يا مماحين
وفعلاً..
بيان كانت مريحيتني عالآخر..
بيتي مو ناقصه شي.. مواعيدي ١٠٠%.. اجتماعاتي تمام.. شغلي ماشي مسطرة.. بيضاتي ما بيلحقو يتملّو.. زبي دائماً شغال.. وبيان هي اللي مستلمة كل الحفلة هاي..
وصلت لمرحلة إنو بس أجيب شراميط.. هي تختارلي اياهم.. وتفوت معهم عشان تبسطني.. وتفضيلي بيضاتي..
طبعاً شو ما كانت تطلب.. مُجاب..
هدايا.. فلوس.. عمليات تجميل..
وجابتلي صاحباتها ونكتهم وعملناهم شراميط لزبي.. وقدامهم عاملتها ملكة..
المهم..
في ليلة كنت قاعد عالبلكونة بأرجل "شيشة"..
وبيان وكمان بنت عم يحلبو زبي.. وأنا عم بحضر فيديوهات انستاغرام..
جابولي ضهري.. وبدأو يبوسوا بعض وياكلي شفايف بعض وعم يتبادلوا حيواناتي المنوية بين لساناتهم وبيرضعوا من بزاز بعض..
فالبنت اللي جاية مع بيان الليلة؛ قلتلها: نامي عنا الليلة لو بتحبي.. بدي أنيك طيز بيان وانتي بتلحسيلها كسها وبيضاتي..
قالتلي: يا ريت أقدر أنام برا البيت.. بس عندي صحوة بكير، بدي أعمل فطور لإبني قبل ما يروح عالمدرسة بكرا الصبح..
ونزلت باست بيضاتي.. "وعد برتب حالي أقدر أنام عندكم وننبسط.. بس انت عارف.. مشاغل الاولاد ووجع الراس.."
أعطيتها فلوس بزيادة.. وقلتلها: تمام يا حلوة.. بالتوفيق.. واعتبري هدول الفلوس هدية لإبنك..
طلعت البنت.. وبيان وصلتها لغاية الباب..
لقيت بيان رجعت لعندي.. ونامت تحت رجلي على جنبها.. واتكورت على نفسها.. زي نومة الطفل الصغير..
نزلت نمت وراها عالأرض..
مالك يا عسل؟ ليش حاسس إنك زعلانة؟
ولا قربت تيجي الدورة؟
"لأ.. ولا دورة ولا شي.. بس هيك عم بفكر مع نفسي.."
قلتلها براحتك.. فكري زي ما بدك..
أنا فايت آخد شاور.. تعالي ليفيني وعشان أفرفر عليكي يلا..
وقفت أستنى على باب الحمّام..
لغاية ما وصلت بيان..
فاتت قدامي عالحمام.. بس ملامحها مش مزبوطة..
دخلت قبلي عالشاور، زبطتلي المي..
وفتت عندها.. عم تليفني وتفرك بافخادي قدامي.. وبزازها عم ينطو ويتمرجحوا يمين شمال.. والسنسال الذهب بينهم فايت..
تركت زبي يزلق بين بزازها.. إلحسي بطني.. يلا يا قحبة.. بدي أشخ بين بزازك..
وعملتها بين بزازها.. وهي بتلحس بطني وسرتي..
قلتلها: مالك؟
مو عاجبني أداءك..
حدا ضايقك؟ حدا زعّلك؟ حدا عملّك شي؟
وترتيني.. وبطّل عبالي أنيك طيزك الليلة..
"أنا خايفة من المستقبل.. وما بدي تفهم كلامي غلط.. أو إنه موجه لإلك..، بس أنا بدي بيبي.. يدير بالو علي لما أكبر، وأهتم فيه وأحبه..
لكن بنفس الوقت.. ما بدي أخسر حياتي معك وتحت رجليك.. أنا بصراحة ما عمري تخيلت الحياة تكون هالقد حلوة وكل شي موجود.."
قلتلها.. طيب بسيطة.. اتزوجي..
تزوجيهِ منيوكاً.. يسعدني ويسعدك..
جيبيه خدام عندي.. وإعملي إنتي سلطانة عليه..
والخلفة.. من زبي..
بس ما بيتسجل على إسمي..
على إسم زوجك بنسجله..
وزوجك بنصوره مليون فيديو، عشان ما يسترجي يتركك أو يفضحك..
وبهيك الكل بيطلع كسبان..
والولد اعتبري إلو حساب بنك مرتب.. يكفيه من طفولته لحد ما يخلص جامعة.. طبعاً تحت إدارتك..
ما لقيتها إلا فتحت تمها..
وبلعت زبي لآخرو في حلقها.. وزبي لسا نايم..
وبلشت ترضع فيه.. زي البيبي الجوعان ولقى بز أمه..
بدأ زبي يقوم..
لقيتها سحبته من زورها.. ونزلت تحت بيضاتي تلحسلي طيزي وبيضاتي رايح جاي.. وتلمعلي فتحة طيزي بلسانها..
وتبوس افخادي ورجلي وبطّاتي "سماناتي" وتلحس أصابع رجلي.. واجت قدامي زحف من بين رجلي..
على ركبها في الشاور.. ماخدة وضعية الكلبة.. وطيزها بتلمع قدامي..
"نيكني من طيزي.. امزعها لو بدك.. أنا رح أخدمك طول عمري لأموت.."
طبعاً أنا مجرد فكرة إني أخلي بيان تتزوج.. وزوجها يخدمني وأنيكها على عينُه.. خلت زبي واقف زي الكومبريسور..
ركبت عليها وحطيت زبي في طيزها..
ونكتها نيكة قذرة قاسية..
وخلّيتها تصرخ صوتها وصل لآخر الدنيا..
بعدين مسكتها.. حكيتلها يلا.. عالتخت.. بدي أكمل في التخت..
سحبت زبي من طيزها..
خليتها تنظفلي اياه في الشاور..
طلعنا.. نشفتني.. ودهنتلي كعوب رجلي لوشن.. ودهنتلي جسمي وبيضاتي واكواعي..
وإجت قدامي..
بدأت تعيط "تبكي".. وحضنتني..
أنا لو تجيبلي عريس وبيبي.. عن جد رح أكون أسعد إنسانة..
أنت شخص جداً طيب وكويس.. بس الشهوة تبعتك هي المسيطرة على حياتك.. وهالشي مخليني ماشية وراك لو عالموت..
أنا بحبك.. مش حب روميو وجولييت..
لأ.. بحبك كما إنت.. بحب أكون معك.. بحب أعمل اللي بدك اياه.. بحب تستغلني.. بحب أشوفك مبسوط وبتضحك..
بحب لما تنيك وما ترحم.. بحب زبك اللي قد الكوكب..
بحب لما تسيطر علي.. بحب كيف فارض سيطرتك على حياتي وقراراتي ومستقبلي ودنياي..
قلتلها: خلصتي؟
يلا.. بدي أنيكك أخلّي عمّان كلها تسمع صوتك..
قالتلي: أنا عبدتك.. إعمل شو ما بدك.. وأقولك.. استنى..
راحت مسكت موبايلها..
حكت مكالمة صغيرة.. ورجعتلي..
حكتلي: عاملتلك مفاجأة.. استحمل ساعة بدون ما تنيكني..
واسمحلي أعمل مساج لبيضاتك خلال هالساعة بلساني وشفايفي..
فعلاً
قعظت أحضر فيلم عالتلفزيون..
وهي عم تلحس وتلمع بيضاتي..
وتدعك بزازها الكبار ببيضاتي..
وأنا بس قلعد ومسحل حالي لحفة الكنبة..
وهي نازلة ببيضاتي مساج ولحس ولعب وتبويس..
رن الجرس..
وراحت تفتح الباب..
لقيتها فايتة علي ومعها ٣ بنات..
قالتلي: هدول مبيت.. وإعمل شو ما بدك فيهم..
هدول أرخص من إنك تعاملهم زي البشر..
لفت على على وحدة منهم.. وضربتها كف "قلم" مرتب، وشدتها من شعرها وقالتلها إنزلي أدعس على رقبتك..
نزلت البنت ونامت على ظهرها، وبيان حطت رجلها على رقبتها..
ومسكت البنت الثانية من شعرها شدتها منو...
البنت فتحت تمها؛ وبيان بزقت "تفت" في تمها.. وحكتلها يلا إنزلي إلحسيلي طيزي اللي رح أنتاك منها..
والثالثة لقيتها طلعت من شنطتها "صوت" كرباج قصير تبع الخيل.. وقدّمته لبيان وهي حامليته على كفوف إيديها الثنتين..
أنا هون زبي قام مثل مدفع الدبابة..
ومشيت وقفت بيناتهم.. وحطيت إيدي على راس بيان.. إنو إنزلي مصيلي معهم..
وقعدو يمصولي زبي وبيضاتي..
وأنا بدأ مخي يخلط.. مين اللي رح أجيبو عريس لبيان؟
إذا عجبكم هذا الجزء..
خبروني.. عشان أكمل وتعرفوا قصة عريس بيان..
أنا إسمي يونس.. عمري ٣٥ سنة
طولي ١٧٥.. وزني ٧٢.. جسمي متناسق وعندي شوية عضلات.. وجهي يصنف من الوجوه الجميلة.. لحيتي مكتملة ومتناسقة.. شعري بني خروبي ناعم.. بشرتي حنطية.. عيوني بني غامق..
خريج ماجستير إدارة أعمال - تخصص إدارة مخاطر
من جامعة أوكسفورد.. معدل امتياز..
رجعت عالأردن وعشت عدة تجارب جنسية، وفي عدة دول..
ولكن في الأردن عشت تجارب كثيرة جدّاً وذات مذاق خاص لذيذ..
فتحت شركة متخصصة بتطوير الأعمال وحسابات الشركات والتسويق والتنفيذ وغيره من الأمور المختصة بشؤون الأعمال..
وبدأت أوظف الكفاءات المهنية المحترفة عندي..
ولما خلاص كملت الطاقم..
بقي آخر شاغر..
السكرتيرة..
عملت عدة مقابلات..
وكنت بدور على وحدة فعلاً تكون جدعة في الشغل وقد حالها وشاطرة وذكية وحلوة كمان..
لغاية ما لقيت اللي بدي اياها..
فيها كل المواصفات.. وفوقهم كمان عليها جسم خيالي..
طيز واقفة مرسومة رسم وكبيرة كما يجب بشكل مثالي..
بزاز مدورين كبار.. كل بز قد حبة الشمام..
خصر منحوت عالليبرا..
شفايف منفوخين شراميطي بأدب عواهري..
عمرها ٣٢ سنة.. مطلقة.. ساكنة لحالها..
أبوها متوفي.. أمها متزوجة وعايشة في البحرين..
إسمها بيان.. وشعرها أشقر طويل.. عيونها بني عسلي..
لبسها رسمي مغري مستور..
طولها تقريباً ١٦٥.. وزنها ٦٠..
_________
نهاية المقابلة..
تمام يا بيان.. رح تقدري تبدأي معنا ايمتى؟
إزا بتحب، ببدأ من بعد بكرا..
خلاص اتفقنا..
بس قبل ما تروحي..
أنا عازمك على العشا اليوم؟ طالما أنا مديرك ورح تكوني معي شبه أغلب الأيام أغلب الوقت.. وعشان أفهمك شو بحب وشو طبيعة الحياة معي..
إلبسي فستان حلو.. وجهزي حالك.. بعد العشا رح أوديكي على بيتي تتعرفي على مدير أعمالي اليومية.. ويعطيكي جدولي وعشان تبدأي ترتبي تحركاتك مع وقتي..
وأهم شي.. تكوني متفهمة ومتفتحة وعندك بُعد نظر..
وما بحب الرجعية في التعامل ولا التفكير..
ولما أطلبك.. وين ما تكوني.. بدي ألاقيكي قدامي..
والراتب اللي عم بعطيكي اياه، أتوقع أكثر من مجزي كرمال إنك تخيّطي حياتك على حياتي..
إذا كلامي ما عجبك..
خبريني من هلأ..
عشان أكمل مقابلات..
إذا عجبك.. عشان أخلي البنات اللي قاعدين برا يروّحوا..
عطول جاوبت.. عاجبني عاجبني أكيد..
وين بتحب ألاقيك.. عند بيتك ولا بالمطعم؟
قلتلها: أنا باجي باخدك..
وقمت وقفت ومشيت لعندها.. وأشرتلها بإيدي.. خليكي قاعدة..
وقفت جنب كتفها..
وأنا متعمد أخلي زبي اللي قريب منها.. لأني عارف زبي كبير..
والمزيج تبع المال والجنس.. بيغري أغلب البنات..
حطيت إيدي على كتفها..
اليوم بدي أجربك.. ويا ريت تكوني فاهمة كلامي كويس..
وإذا المبادرة ما طلعت منك.. وإنتي بادرتي..
ما رح نكمل شغل سوا..
قامت بيان.. وسلمت علي..
ومدت إيدها مسكت زبي من فوق البنطلون..
أنا مو بنت صغيرة.. فاهمة وعارفة شو لازم ينعمل..
وطلعت من المكتب..
عال٧ المسا..
كنت واصل على باب عمارة بيان..
كانت عمارة تبعت استوديوهات "شبه عمارات الشرمطة"، بس في حي فوق المتوسط..
طلعت من باب العمارة، ومشيت للسيارة..
ركبت جنبي.. ريحة العطر واو.. الفستان ناري شراري.. التسريحة.. الميك اب..
وبزازها باينين من فوق.. بدهم يطلعوا من الفستان..
سلمت عليها..
ومديتلها إيدي لعند شفايفها..
باستها بدون تردد..
شطورة..
أفهم من هيك، إنك ما رح تغلّبيني..
حكتلي.. طالما إنت راضي أنا راضية..
أنا من إيدك هاي لإيدك هاي..
طبعاً برضو تأثير السيارة بيلعب دور..
جاغوار كوبيه موديل السنة.. لون أسود.. فرش جلد عسلي غامق.. تابلوه خشب معتق بيلمع.. الشبابيك أسود..
وصوت السيارة حكاية..
حكيتلها: ممتاز.. بدنا تقريباً ٥٠ دقيقة لنوصل المطعم..
طلعتلها زبي.. وبلشت أسوق..
هي فتحت شنطتها الصغيرة.. طالت منها بكلة شعر ورفعت شعرها عملتو ذيل فرس.. لفت ظهرها علي.. "ممكن تفتحلي السحاب "السوستة".. عشان ما يتجعلك الفستان أو ينمزع..
فتحتلها اياه..
ونزلت على زبي.. وبدأت تمص وتلحس فيه..
ولسا زبي مو قايم ١٠٠%..
مسكت راسها من شعراتها.. من الربطة اللي عملتها..
وبدأت أكبس فيه على زبي..
لأني بحب العنف المعقول في السكس..
وهي فهمت علي وتجاوبت معي..
كانت عم تمصلي وأنا سايق بإيدي الشمال.. وإيدي اليمين عم تحسس على جسمها وبزازها.. وأمدها أحاول أمسك طيزها..
لغاية ما وصلنا المطعم..
وهي لسا بتمصلي..
كبيت في تمها..
وحكيتلها يلا.. زبطي مكياجك.. عشان أوقف قدام باب المطعم وننزل من السيارة..
طبعاً المطعم جاي على منطقة مرتفعة ومطلة..
مطعم مرتب وراقي جداً..
خلصنا أكل..
وشبعنا..
واتحركنا باتجاه بيتي..
طبعاً حكيتلها؛ ما رح تروحي اليوم على بيتك..
بدي تبيتي عندي..
إذا حبيبك أو في حدا بيستناكي.. خبريهم ما يستنوكي..
حكتلي ما في حدا.. أنا وقتي وحياتي كلهم إلك..
طبعاً بيان شاطرة..
وعارفة مصلحتها إنها تكسبني، عشان تحسن وضعها المادي وبرضو علاقات والوضع الاجتماعي.. وأنا فاهم هي شو هدفها..
حكيتلها؛ أنا بدي سكرتيرة لكل شي بحياتي..
يعني لما بدي أفوت عالحمام أفرفر تيجي تمسكيلي اياه وتغسليه..
لما بدي أفطر.. بدك تلقميني لقمة لقمة.. وتمصيلي وانا بشرب قهوتي.. وأنيكك بأي مكان بدي اياه..
بدون أي نوع تعلّق أو مشاعر أو حب وهاد الهبل..
أنا وانتي فاهمين..
إنتي بايعيتني حياتك حالياً مقابل راتب ال١١٠٠٠ دزلار شهري.. بالإضافة للامتيازات اللي رح تحصلي عليها من رفقتي ومن رضا زبي عليكي.. وأنا بالمقابل.. بدي أرتاااااااح من جميع النواحي..
وكل غلطة بتغلطيها عندي بالشغل أو بالحياة..
عليها عقاب على مزاجي.. لا تخافي ما رح أشوهك أو أأذيكي أذى واضح أو ملموس..
بس بدي اياكي تكوني زي البوكسر تبعي..
شايلة أغلى ما أملك على اكتافك.. وشغلي ما تغلطي فيه أي غلطة..
"أمرك.. ولا يهمك.."
إذا عجبكم هذا الجزء..
خبروني..
الجزء الثاني يا مماحين
وفعلاً..
بيان كانت مريحيتني عالآخر..
بيتي مو ناقصه شي.. مواعيدي ١٠٠%.. اجتماعاتي تمام.. شغلي ماشي مسطرة.. بيضاتي ما بيلحقو يتملّو.. زبي دائماً شغال.. وبيان هي اللي مستلمة كل الحفلة هاي..
وصلت لمرحلة إنو بس أجيب شراميط.. هي تختارلي اياهم.. وتفوت معهم عشان تبسطني.. وتفضيلي بيضاتي..
طبعاً شو ما كانت تطلب.. مُجاب..
هدايا.. فلوس.. عمليات تجميل..
وجابتلي صاحباتها ونكتهم وعملناهم شراميط لزبي.. وقدامهم عاملتها ملكة..
المهم..
في ليلة كنت قاعد عالبلكونة بأرجل "شيشة"..
وبيان وكمان بنت عم يحلبو زبي.. وأنا عم بحضر فيديوهات انستاغرام..
جابولي ضهري.. وبدأو يبوسوا بعض وياكلي شفايف بعض وعم يتبادلوا حيواناتي المنوية بين لساناتهم وبيرضعوا من بزاز بعض..
فالبنت اللي جاية مع بيان الليلة؛ قلتلها: نامي عنا الليلة لو بتحبي.. بدي أنيك طيز بيان وانتي بتلحسيلها كسها وبيضاتي..
قالتلي: يا ريت أقدر أنام برا البيت.. بس عندي صحوة بكير، بدي أعمل فطور لإبني قبل ما يروح عالمدرسة بكرا الصبح..
ونزلت باست بيضاتي.. "وعد برتب حالي أقدر أنام عندكم وننبسط.. بس انت عارف.. مشاغل الاولاد ووجع الراس.."
أعطيتها فلوس بزيادة.. وقلتلها: تمام يا حلوة.. بالتوفيق.. واعتبري هدول الفلوس هدية لإبنك..
طلعت البنت.. وبيان وصلتها لغاية الباب..
لقيت بيان رجعت لعندي.. ونامت تحت رجلي على جنبها.. واتكورت على نفسها.. زي نومة الطفل الصغير..
نزلت نمت وراها عالأرض..
مالك يا عسل؟ ليش حاسس إنك زعلانة؟
ولا قربت تيجي الدورة؟
"لأ.. ولا دورة ولا شي.. بس هيك عم بفكر مع نفسي.."
قلتلها براحتك.. فكري زي ما بدك..
أنا فايت آخد شاور.. تعالي ليفيني وعشان أفرفر عليكي يلا..
وقفت أستنى على باب الحمّام..
لغاية ما وصلت بيان..
فاتت قدامي عالحمام.. بس ملامحها مش مزبوطة..
دخلت قبلي عالشاور، زبطتلي المي..
وفتت عندها.. عم تليفني وتفرك بافخادي قدامي.. وبزازها عم ينطو ويتمرجحوا يمين شمال.. والسنسال الذهب بينهم فايت..
تركت زبي يزلق بين بزازها.. إلحسي بطني.. يلا يا قحبة.. بدي أشخ بين بزازك..
وعملتها بين بزازها.. وهي بتلحس بطني وسرتي..
قلتلها: مالك؟
مو عاجبني أداءك..
حدا ضايقك؟ حدا زعّلك؟ حدا عملّك شي؟
وترتيني.. وبطّل عبالي أنيك طيزك الليلة..
"أنا خايفة من المستقبل.. وما بدي تفهم كلامي غلط.. أو إنه موجه لإلك..، بس أنا بدي بيبي.. يدير بالو علي لما أكبر، وأهتم فيه وأحبه..
لكن بنفس الوقت.. ما بدي أخسر حياتي معك وتحت رجليك.. أنا بصراحة ما عمري تخيلت الحياة تكون هالقد حلوة وكل شي موجود.."
قلتلها.. طيب بسيطة.. اتزوجي..
تزوجيهِ منيوكاً.. يسعدني ويسعدك..
جيبيه خدام عندي.. وإعملي إنتي سلطانة عليه..
والخلفة.. من زبي..
بس ما بيتسجل على إسمي..
على إسم زوجك بنسجله..
وزوجك بنصوره مليون فيديو، عشان ما يسترجي يتركك أو يفضحك..
وبهيك الكل بيطلع كسبان..
والولد اعتبري إلو حساب بنك مرتب.. يكفيه من طفولته لحد ما يخلص جامعة.. طبعاً تحت إدارتك..
ما لقيتها إلا فتحت تمها..
وبلعت زبي لآخرو في حلقها.. وزبي لسا نايم..
وبلشت ترضع فيه.. زي البيبي الجوعان ولقى بز أمه..
بدأ زبي يقوم..
لقيتها سحبته من زورها.. ونزلت تحت بيضاتي تلحسلي طيزي وبيضاتي رايح جاي.. وتلمعلي فتحة طيزي بلسانها..
وتبوس افخادي ورجلي وبطّاتي "سماناتي" وتلحس أصابع رجلي.. واجت قدامي زحف من بين رجلي..
على ركبها في الشاور.. ماخدة وضعية الكلبة.. وطيزها بتلمع قدامي..
"نيكني من طيزي.. امزعها لو بدك.. أنا رح أخدمك طول عمري لأموت.."
طبعاً أنا مجرد فكرة إني أخلي بيان تتزوج.. وزوجها يخدمني وأنيكها على عينُه.. خلت زبي واقف زي الكومبريسور..
ركبت عليها وحطيت زبي في طيزها..
ونكتها نيكة قذرة قاسية..
وخلّيتها تصرخ صوتها وصل لآخر الدنيا..
بعدين مسكتها.. حكيتلها يلا.. عالتخت.. بدي أكمل في التخت..
سحبت زبي من طيزها..
خليتها تنظفلي اياه في الشاور..
طلعنا.. نشفتني.. ودهنتلي كعوب رجلي لوشن.. ودهنتلي جسمي وبيضاتي واكواعي..
وإجت قدامي..
بدأت تعيط "تبكي".. وحضنتني..
أنا لو تجيبلي عريس وبيبي.. عن جد رح أكون أسعد إنسانة..
أنت شخص جداً طيب وكويس.. بس الشهوة تبعتك هي المسيطرة على حياتك.. وهالشي مخليني ماشية وراك لو عالموت..
أنا بحبك.. مش حب روميو وجولييت..
لأ.. بحبك كما إنت.. بحب أكون معك.. بحب أعمل اللي بدك اياه.. بحب تستغلني.. بحب أشوفك مبسوط وبتضحك..
بحب لما تنيك وما ترحم.. بحب زبك اللي قد الكوكب..
بحب لما تسيطر علي.. بحب كيف فارض سيطرتك على حياتي وقراراتي ومستقبلي ودنياي..
قلتلها: خلصتي؟
يلا.. بدي أنيكك أخلّي عمّان كلها تسمع صوتك..
قالتلي: أنا عبدتك.. إعمل شو ما بدك.. وأقولك.. استنى..
راحت مسكت موبايلها..
حكت مكالمة صغيرة.. ورجعتلي..
حكتلي: عاملتلك مفاجأة.. استحمل ساعة بدون ما تنيكني..
واسمحلي أعمل مساج لبيضاتك خلال هالساعة بلساني وشفايفي..
فعلاً
قعظت أحضر فيلم عالتلفزيون..
وهي عم تلحس وتلمع بيضاتي..
وتدعك بزازها الكبار ببيضاتي..
وأنا بس قلعد ومسحل حالي لحفة الكنبة..
وهي نازلة ببيضاتي مساج ولحس ولعب وتبويس..
رن الجرس..
وراحت تفتح الباب..
لقيتها فايتة علي ومعها ٣ بنات..
قالتلي: هدول مبيت.. وإعمل شو ما بدك فيهم..
هدول أرخص من إنك تعاملهم زي البشر..
لفت على على وحدة منهم.. وضربتها كف "قلم" مرتب، وشدتها من شعرها وقالتلها إنزلي أدعس على رقبتك..
نزلت البنت ونامت على ظهرها، وبيان حطت رجلها على رقبتها..
ومسكت البنت الثانية من شعرها شدتها منو...
البنت فتحت تمها؛ وبيان بزقت "تفت" في تمها.. وحكتلها يلا إنزلي إلحسيلي طيزي اللي رح أنتاك منها..
والثالثة لقيتها طلعت من شنطتها "صوت" كرباج قصير تبع الخيل.. وقدّمته لبيان وهي حامليته على كفوف إيديها الثنتين..
أنا هون زبي قام مثل مدفع الدبابة..
ومشيت وقفت بيناتهم.. وحطيت إيدي على راس بيان.. إنو إنزلي مصيلي معهم..
وقعدو يمصولي زبي وبيضاتي..
وأنا بدأ مخي يخلط.. مين اللي رح أجيبو عريس لبيان؟
إذا عجبكم هذا الجزء..
خبروني.. عشان أكمل وتعرفوا قصة عريس بيان..