الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
انا والكولوتات السبعة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 30632" data-attributes="member: 731"><p><strong>انا والكولوتات السبعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المحظوظ وعشيقاته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا شاب في مقتبل العمر فارع الطول أمارس الرياضة الجمباز والسباحة من يراني يعطيني عمرا أكثر من عمري بمراحل في المرحلة الثانوية بأحد المدارس الخاصة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مصيبتي أني شهواني.. وأحب الجنس آه ياني ..ودايما العادة السرية هرياني.. وكمان مشقلبة كياني.. وبعشق نيك النسوان ..كبيرة وصغيـــرة كمان ..وزبي عمره ما ينام..رايح وجاي في كس النسوان.. كل من لها كس وبزاز بأعشقها ..آه من إكساس البنات اللي بتبقى لسة بالغة بيبقى منور بين فخادها ..وقبل ما تبلغ بحاجة بسيطة بتكون فتحة كسها متجهة إلى الأمام أكثر, بظرها بيبقى كبير و بارز للخارج بشكل أكثر من البالغة وبيكون حجم كسها بالطول وبالعرض صغير، وما فيش فيه تعرجات كتيرة وبيفرز إفرازات رطبة بس بكمية قليلة, وتلاقي كسها لسة ما فيش فيه شعر فوقه ولا تحته ، وبعد كدة يظهر شعر ناعم وخفيف تحب تحسس عليه والكسالبكر بيبقى وردي وشكله جميل لا سواد فيه أو حواليه تحب تاكله بسنانك أكل..وحتشوفها لما تبلغ تلاقي بزازها تبدأ الأول تبرز حلماتها الوردية وتبقى منتصبة وبعدين بزازها تبتدي تظهر صغننة مش بارزة أوي بس في مص حلامتها يهبلك ..ولو مسكت زبك وفرشته على كسها وبظرها تتنطر البنت منك وتحس إن زبك فرحان بكس صغنن وبظر بارز وشفايف كسها الكبار والصغار يهبلو والشق بينهم يعشق زبك ويلعب رايح جاي بينهم تلاقي عسلها اللزج غرّق راس زبك وتلقي البنت ساحت بين إيديك وبقت في عالم تاني خالص وآآه لو بوستها في شفايفها تلاقيها إسبهلِّت وعينيها إحولَّت وداخت وناحت وبقت مش على بعضها وتحلم بالبوسة ولو حد من البنات سألها تقول آه إترقعت حتة بوسة شعوطتني وغرقتني من تحت وخلَّت أندري مبلول على الآخر وخلّت جسمي يقشعر!! </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حبيباتي البنات الوزز الصغننين بأحبكم كلكم ،أرجع تاني ،لما أتذكر أي بنت بالغة من أسرتي وأقاربي ، لازم أضرب عشرة أصل كلهم أنوثة وكل واحدة بتختلف عن التانية في شبقها وشفايفها اللي فوق واللي تحت ،لما بأتذكر تفاعلاتي وتفاعلتهم معايا ،إيدي على طول تجري على زوبري وهات وخد وروح وتعالى لغاية ما أجيبهم على نفسي أعمل إيه بس أنا قلت لكم في الأول إني شهواني ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمتي الحبيبة فاطمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء (2) </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمتي طيبة القلب وعكوفة جدا ،لها بشرة بيضاء مشربة بحمرة صافية كأنها حمرة الورد، كانت صغيرة لما توفى زوجها في حادث ،وترك لها بناتها الثلاث ،عمتي جميلة جدا ،فضلت ألاّ تتزوج من أجل تربية بناتها وتعيش بدون زواج حتى لا تأتي بزوج غريب عن بناتها فوهبت حياتها لبناتها مع أنها كانت شابة في الثلاثين وحلوة جدا ومثيرة وتقدم لزواجها الكثير ولكن هي رفضت..بالرغم من أنها لا تعمل ودخلها هو ما تركه لها زوجها من ثروة طائلة .. ولأن عمتي كانت محبوبة من أخواتها فلم يتركوها وخاصة والدي وأنا .. وكانت مقدرة وقفة أخوتها معها بعد أن توفى عنها زوجها ..وإستطاعت أن تحتضن بناتها وأن تحببهم في أهلها ،ولأن عمتي لم تنجب ولدا فكانت بتعتبرني إبنها الذي لم تنجبه ، وكنت متعلق بها جدا ،وأكاد أكون مقيم معها هي وبناتها ،أكثر من إقامتي في منزلنا ، أنا بصراحة بحب عمتي جدا وكنتبقولها بيني وبينها، أنى نفسي أتجوز واحدة في جمالك فكانت تضحك وتقول لي ..لن تجد مثل عمتك في حبها وحنيتها عليك غير والدتك ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في احد الأيام ذهبت لبيت عمتي الأرملة ،وكان معي موبايلي ودخلت على النت لكي أتصفحه ، وكنت أجلس بمفردي بإحدى الغرف لإنشغال عمتي ببعض الأمور المنزلية ، وفتحت على موقع سكس باللابتوب ووجدت صور سكس عربي فتحت على رجل يعرض زوبره بعدة صور ويعرضه وهو ينيك و ينطر لبنه وفوجئت بإبنة عمتي التي في سني واقفة خلفي ،وتضحك فإلتفت لها وقلت إخص عليك قالت سيب الصور دي جميلة قوي قلت لها يخرب بيت شيطانك أمك تيجي علينا تبهدلني وتبهدلك قالت لا تشغل بالك لأن ماما مشغولة في المطبخ لإعداد وجبة الغداء وأختاي بالخارج وقد طلبت مني أن أجالسك حتى لا تكون وحدك ،قلت لها عيب تشاهدي هذه المناظر قالت أنا لست صغيرة أنا في عمرك وعارفة إنت بتتفرج على إيه ،فأتركني أتفرج معاك وإلا سأذهب و أقول لماما إنت بتتفرج على إيه ،قلت لها يا وسخة يا شرموطة ،أصل أنا على هزار معها هي وإخواتها ،قالت لي يا متناك يا علق !!قلت إتفرجي بس أنا عندي أحلى منه قالت دا بلبل راجل كبير وإنت لسّاك نونو ،ورحت فاتح سوستة بنطلوني وقلت لها شوفي ده بزمتك نونو قالت يا وسخ يا شرموط بتطلعلي بلبلك ؟قلت عشان تعرفي أنه مش نونو..قالت تصدق فعلا بلبلك كبير وضخم أيوة إنت كنت بتزنقني وتحشره بين فلقتيني بس ما كنتش أصور أنه بالكبر ده والطخن ده ..قلت لها أكيد إنت كمان بلبلك بقى مبطرخ قالت لي بس يا متناك !!قلت لها نفسي أشوفه قالت ده بعينك وراحت جارية من أمامي وهي تضحك بصوت عالي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبنة عمتي الصغرى زينب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ج(3)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمرها 17 سنة بشرتها سمراء وشكلها جميل يعني سكسية لديها شفايف نار وبزاز متوسطه الحجم لسة في حجم الرمان الكبير وطيزها مليانة ،وبتلبس هي وإخواتها في البيت القمصان القصيرة والعريانة بأتجنن لما بشوفهم زوبري على طول ينتصب ويبقى حاله حال ، ولازم أدخل الحمام عندهم وأضرب عشرة ،وميزة البنات دي إنهم مصاحبني وبيحبوني وبيحبو يهزرو معايا باللسان والإيد و كتير ممكن أمسك إبزازهم أو أغرف الواحدة فيهم بعني أبعباصها بضحك وهزار وتسمع من الواحدة منهم لو عملت كدة معاها تقوللي بس يا خول بس يا علق والبنت اللي في سني ممكن تضربني وتجري وأجري وراها وأزنقها وأقف وراها وزوبري منتصب بين فلقتيها فتضحك ولا تعلق وساعات البنتين التانيين يهزرو معايا أجري ورا الواحدة فيهم وتقع وأنام فوقها فينحسر قميصها وأدخل بين فخديها وهي فاتحاهم وأنام عليها وأنا بعاكسها وزبري يقف علي كسها ويحك فيه وتضحك أو أقع على الأرض وتيجي الواحدة منهم تنام فوقي وتحك كسها بزوبري المنتصب وكله هزار في هزار دون أن يعلقو بس كنت بأحس بإستمتاعهم معي وعمتي طبعا بتفرح بهزارهم معايا وتقولهم دا هو أخوكم اللي مخلفتوش أصل أنا عارف عمتي حطّة عينها علي لما أكبر آخد بنت من بناتها ، الصراحة بنات عمتي إتقلبوا وإتغرفوا وحكيت زبي بين فلقات إطيازهم وكان على إكساسهم من فوق كلوتاتهم ،وكنت زمان بلعب معاهم بإني الدكتور وبكشف عليهم وألعب في أكساسهم وكانت ساعات أعمل عيان وواحدة فهم تعمل دكتورة وتقلعنيكلسوني وتلعب في زوبري ويقف في إيديها وتقول ياه دا تعبان أوي شوف وقف إزّاي؟..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم كل بنات عمتي بلغوا ،و صدورهم طلعت وأجسامهم تحولت لأجسام النساء والقوام الملفوف وإستدارة وبروز الطيز والصدر و نعومية الصوت وإحمرار الشفاه و نمو الشعر في تحت الإبطين والعانة (منطقة ما تحت الصرة) ويمتد هذا الشعر ليغطى الشفرين الكبيرين ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكانت لي حكاية مع كل واحدة منهن والغريب أن الثلاثة كانوا يتباروا في التقرب مني والإختلاء بي وأكثرهن التي كانت في سني ،خاصة أنني كنت أذاكر معها وتشاركني الدروس الخصوصية التي تعقد بمنزلهم فهي نفس السنة الدراسية التي أنا فيها ،وكنا نحب الهزار مع بعض والجري ورا بعض وكنا نتحدث في الجنس والشهوة والعادة السرية ،ومرة كنا بنذاكر مع بعض عندهم في حجرتها وكنا بنقفل الباب وممنوع حد يخش علشان ميعطلناش عن المذاكرة ،سألتني بتفهم في البوس ؟قلت آه بفهم فيه قلت بتسألي ليه ؟قالت أصل كنت أنا وزميلاتي بنتكلم في البوس وواحدة قالت عن البوسة الفرنساوي وأخذت تشرحها قلت لها وفهمتيها منها قالت مش أوي قلت تحبي تجربيها ؟قالت لأ..عيب قلت عيب ليه إحنا مش صحاب قالت أيوة صحاب بس أخاف نتمادى في الحاجات دي ..قلت لها وتخافي ليه؟هو أنا حيوان أو ممكن أأزيكي قالت ماشي بس نخللي كل حاجة من فوق قلت يعني إيه من فوق ؟قالت يعني منطقة البلبل عندي وعندك ممنوع..قلت لها أكيد..قلت لها على فكرة إنت عارفة إن أنا وإنت جسمنا محتاج الحاجات دي ..قالت الجنس بيقى خطر لأننا في فترة المراهقة وحتلقينا ممكن نتهور قلت أكيد إنت بنت عمتي وسأحافظ على بكارتك وبعدين يا بت أنا بأحبك وبعشقك وحاطط في دماغي إنك حتكوني نصي التاني قالت أنا بأشوف الحب في عينيك بس أنت بتلعب مع إخواتي وبتحشر بلبلك فيهم وبتنام عليهم وهما بيبقوا فرحانين ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت دا كله هزار يا عبيطة علشان أنا بأحبهم وهما زي إخواتي قالت يعني بتاعك بتحكه في إخواتك البنات قلت أكيد لأن إحنا كبار وبنهزر هزار الكبار لكن بلبلي ما يدخلش في بلبلهم ..دا حيبقى بتاعك لما نتجوز ويخش جوة بلبلك ..قالت شفت دخلت في قلة الأدب أنت وسخ!! ورحت شددها علي ووخدها في حضني فإستجابت ثم قربت شفايفي من شفايفها وقربت هي مني حتى تلاقت شفتانا في بوسة طويلة وعنيفة منها قلت لها حتقطعي شفايفي إنت ما صدقتي!!ثم أدخلت لساني داخل فمها وقلت لها إعملي مثلي وأخذت أمص في شفايفها وإستمرينا في البوس لأكثر من نصف ساعة وساعتها زوبريإنتصب بشدة ورأته قالت شفت بلبلك واقف على آخره قلت لها وأكيد بلبلك مغرق أندرك على آخره قلت لها شفت البوس رعشك وأكيد خلاكي تغرقي أندرك من عسلك قالت بتقول عليه عسل ليه؟قلت أنا بأسمع كدة قالت يعني بيقى مسكر قلت لها بيقولوا زي السكر بس بيبقى حامض شوية..قالت لي أنا فعلا إرتعشت من الشهوة.. وأدخلت إصبعها بأندرها وحسست على كسها وأخرجت إصبعها المبتل وتذوقته وقالت عسل قلت ممكن أتذوقه قالت أكيد مش إنت حبيبي وأدخلت إصبعها وأخرجته لأتذوقه ثم قالت طيب ولبنك كمان بيقى طعمه حلو قلت الصراحة لم أتذوقه ولكن باشاهد أفلام البرنو و بشوف البنات بيشربوه بإستمتاع ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت أنا فعلا نزلت مني شهوتي ..وإنت نزلت شهوتك؟قلت لها ..لأ ..يا بختك إنت كدة إرتاحتي أما أنا تعبان وكمان إنت عارفة طالما البلبل بينتصب بشدة وبعديها مينزلش لبنه ممكن يحصل للواحد فينا مرض بيسموه دوالي.. قالت طيب وبعدين حتعمل إيه؟يعني لازم تنزل لبنك قلت يعني.. حأعمل إيه؟ بقالي نصف ساعة ببوسك وبلبلي على آخره!! وراحت نايمة على الكنبة الأنتريه الموجود في حجرة المذاكرة وقالت لي طيب تعالى فوقي وحكه على بتاعي لغاية ما تنزل لبنك علشان ترتاح ..قلت شكرا يا حبيبتي ..وراحت مشلحة قميصها وقمت قالع بنطلوني لأكون بالبوكسر فقط فقالت إنت بتقلع ليه قلت عشان بنطلوني ما ينزلش عليه لبن وحد يشوفه وأنا خارج..قالت معك حق قلت تحبي تشوفي بلبلي ؟قالت ما أنا شوفته قبل كدة ..ورحت نايم عليها ومدخل زوبري بين فخادها وعلى كسها وأخذت أحكه على كسها ثم مسكته وبقيت أحك راسه على كسها من على أندرها الغرقان من ميتها وهي توحوح أح..أح..أح.. حتى إرتعشت و قذفت داخل بوكسري ثم قمت من عليها وقالت ممكن أذوق لبنك ؟وأدخلت صباعي وأخذت من لبني وعلى شفايفها وتذوقته وقالت دا حادق بس مش بطال وقمنا ولبست بنطلوني وهي عدلت من نفسها وقالت إرتحت قلت أكيد أنا بشكرك وبعديها بنصف ساعة خرجنا خارج الحجرة لأجلس مع عمتي و بناتها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبنة عمتي الكبرى خديجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ج(4)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في يوم ذهبت لبيت عمتي ووجدتها مستعدة للخروج هي وبناتها للتسوق فقلت لها أبقى آجي مرة تانية قالت عمتي أدخل يا واد عيب تمشي من بيت عمتك وقالت "لبنتها الكبيرة" التي تكبرني بأربع سنوات.. تحبي تخلليكي مع إبن خالك ولا أخلليني معاه وتخرجي مع إخواتك ؟قالت لها روحي إنت يا ماما وخلليني مع إبن خالي قلت لها معايا فيلم أوشن 14بتاع كريم عفيفي و عمر مصطفى متولي و محمود أبو داود و نرمين ماهر نجوم مسرح مصر نتفرج عليه سوا دا فيلم عسل ، ردت عمتو وقالت إحنا عاوزين نتفرج عليه ماتشغلوش غير لما نرجع إحنا مش حنتأخر عليكم ويا حبيبي شغلو حاجة تانية !!وخرجت عمتو وسألتني بنت عمتي حتفرجني على إيه؟قلت لها تحبي تتفرجي على فيلم سيكو سيكو لسة بنار الفرن ؟قالت لأ.. يا حبيبي أخاف منك وأخاف من نفسي ..قلت لها إنتى حرة تعالي نشغل التلفزيون ..قالت طيب خلاص شغل السكس بس مش حجلس جنبك لأني عارفاك إيدك طويلة قلت خلاص ما فيش أفلام أصلك بت سئيلة قالت خلاص إنت زعلت؟ شغل يا وسخ.. أنا عارفة آخرتها معاك وكان معايا فلم جبار لبنوتة صغيرة 13سنة عايشة مع أمها وفيه ساكن سكن معاهم وشافتو مع أمها وهو بينيكها وقررت تجيب رجليه لغاية ما ناكها في كسها وخرقها وبقي ينيكها هي وأمها والأم عرفت وزعلت من بنتها وبعدين قعدت معاه وإتفقت أنه ينيكوهم هما الأتنين وعاشو في حب ووئام والبت الصغنونة كانت حركتها مع الراجل تخليك تهيج وتكب على نفسك وإنت بتتفرج على الفلم!!..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشغلت الفيلم ولما جت لقطات البت الصغنونة لقيت بنت عمتي لزقت فيا ورحت وخدها بوسة فرنساوي ومادد إيدي على بزازها وهات يا فعص وهي ساحت على الآخر قالتلي شفت أنا عارفة نفسي مش حستحمل وشوف بلبلك شادد حيله إزّاي؟ وراحت فاتحة سوستو بنطلوني ، ومدخلها إيديها وماسكة زوبري وأخدت تدعك في راسه وتقول يا حلاوته يا جماله ..الفلم مخبي زب الراجل وكس البت وراحت قالعة أندرها وقالت شوف كسي بيعيّط إزاي؟ نفسو يبوس زوبرك بشفايفه وراحت مقلعاني البنطلون والبوكسر ومنيماني على ظهري وطلعت فوقي 69زوبري على بقها وبقي على كسها وبظرها ولحس ومص للكس والزوبر وتدخيل لسان في كسها لغاية ما إرتعشنا وجبنا شهوتنا وكمان مصها في زوبري خلاني قذفت في بقها وبعدين قمنا ومسحنا سوائلنا قالت لي فرشت لي بلسانك أنا عاوزة زبك يفرشني ونمت على ظهري وطلعت فوقي ووجهها لي وقعدت على زبي بكسها وبظرها دون إدخال وأخذت تحرك نفسها حتى إنتصب زبي وبقت تحكه وتروح وتيجي عليه وعلى بظرها وشفايف كسها وبين شفراتها وتوحوح وتتأوه بشدة لغاية ما جابت شهوتها ومن شدة حكها في زوبري نزلت لبني على كسها وعانتي وإختلط لبني بعسلها،ثم قمنا بسرعة ومسحنا وإرتدينا ما قلعناه من ملابس ..وكأن شيئا لم يحدث ولكن من ينظر في وجهها وإحمرار شفايفها يحسإنها كانت في معركة جنسية إتناكت فيها مش إتفرشت ،وجلسنا أمام شاشة التليفزيون ،ورن جرس الباب وقمت بفتح الباب لعمتي وبنتيها ووجدت البنت التي في سني تنظر لي بشرر ثم أخذتني على حجرتها وقالت أنا مش ححاسبك دلوقت واضح خالص على شفايف أختي إنك قطعتهم بوس وكمان أختي ماشية مفرشحة على الآخر، عملت لها إيه في كسها وفي طيزها إنت نكتها في طيزها؟ قلت لها لم أفعل أكثر من البوس وبعدين أبقى أحكيلك؟ مش إحنا إتفقنا إنك بتاعي أنا بس وراحت خارجة ورحت خارج وراها وشغلت فيلم أوشن14وهي ملاحظة إن أختها الكبيرة لازقة فيا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبنة عمتي الوسطى عائشة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ج(5)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هي أجمل من أُختيها من حيث الجسم والوجه تكبرني بعامين تعاملني كأخوها وتحترم الحب المتبادل بيني وبين أختها الصغرى ،ولم تسلم من الهزار معي باليد والقفش والنوم عليها ،وكثيرا ما قفشت في بزازها أو زنقتها وضغطت عليها بزوبري ولكن هي تعتبره كله هزار عادي بيحصل بين صبيان وبنات الأقارب والجيران ،ولا يوجد مانع من الهزار الجنسي سواء قبل البلوغ أو بعده ،فالجنس هو حاجة من الحاجات الضرورية مثل الطعام والهواء والماء لا بد من إشباعها من خلال الجنس الآخر الذكوري بكافة أنواع الجنس دون الإيلاج في المهبل حتى لا ينفض غشاء البكارة الذي هو محور إهتمام الشرق ،وأن شرف البنت هو غشاء بكارتها لن يقبلها زوج إذا فرطت فيه ، إحنا كشرقيين عندنا كل حاجة عيب وقلة أدب والجنس والكلام فيه ممنوع وطبعا علشان كدة بنلجأ للسكس والجنس في الخفاء أو بالسرقة أو نسارع في ممارسة الجنس مع المحارم أو الجيران أو الأقارب ،لأن شهوتنا تجري في دمائنا وتحتاج دائما في الخروج من قمقمها ليستقبلها الجنس الآخر بمتعة وإشباع للطرفين وهذه المتعة تعطي لجسديهما إشباع لا مثيل له .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندما تتاح لك فرصة مع الجنس الآخر من محارمك أو الجيران أو الأقارب لن تتركها فكيف أحرم نفسي من متعة ممكن أن أمارسها وأنا في فورة شبابي ومراهقتي ؟وخاصة عندما تتاح لك الفرصة في بنت بالغة أو امرأة متزوجة أو مطلقة أو أرملة من أقاربك أو من جيرانك المقربين المهم أهم حاجة تتجاوب معاك في المتعة التي تنشدها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولأن الغرب دائما ما يترجم كل ضرورة بالمادة فالجنس حاجة ضرورية لا بد من إشباعها للذكر والأنثى البالغين وأصبح فض بكارة الأنثى عندهم لا يشكل أي مشكلة فالأنثى الطبيعية البالغة يجب أن يكون لها صديق وهو ما يسمونه "بالبوي فريند" ويسعى والديها على ذلك،و لا مانع من أن تمارس الجنس المهبلي برضاها مع أي ذكر حتى تكون سويّة وإذا لم تفعل ذلك يجب عرضها على طبيب نفسي وتركوا للبنت حرية الإنفصال عن حياتها الأسرية والعيش مع الصديق بدون زواج في الأكل والجنس،ولأن الغرب عرف فينا تمسكنا بعاداتنا وتقاليدنا وضرورة غشاء البكارة للزوج الذي سيقترن بفتاة ،فكروا وإبتكروا ما يسمي بغشاء البكارة الصناعي الذي يمكن للفتاه أن تركبه كبديل للغشاء الطبيعي الذي فقدته ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لذلك إبنة عمتي الوسطى هي أسهل أختيها فهي تؤمن بممارسة الجنس ولو كانت تعيش في الغرب لكان من الطبيعي لها أن تمارس الجنس في المهبل وهي مضطرة لتأجيله لتمارسه مع الزوج ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في أواخر العام الدراسي والذي يكون في شهور الصيف الحارة وقبل الإمتحانات كنت أذهب لعمتي نعمل معسكر أنا وبنات عمتي للمذاكرة لنشجع بعضنا على التحصيل الجيد ،وكنا نذاكر سويا بحجرة معدة ومفروشة فوق سطوح منزل عمتي المجهز كروف جاردن ومحاط بتكعيبة خشبية تحجبه عن الجيران ومضاء بأنوار فكنا نخرج الكراسي ومنضدة للجلوس عليها وكنا نذاكر حتى الصباح ومن يغلبه النوم ينزل لينام بأحد غرف النوم وكنت غالبا ما أنام بغرفة الضيوف التي بها سرير ، أما بنات عمتي فلكل واحدة لها غرفتها تبيت فيها ،المهم في أحد الأيام لم تستطع الصغرى والكبيرة الإستمرار في السهر ونزلاعند تمام الرابعة صباحا وأنا والوسطى كنا مصهللين على الآخر في المذاكرة وعند الخامسة تعبنا من المذاكرة وجلسنا نتناقش في الروف جاردن ،وطبعا ولد وبنت لازم شوشو(الشيطان) بيبقى تالتهم ،قالت لي معاك حاجة نتفرج عليها قبل ما ننزل ننام قلت معايا حاجة تشيّب لبنت بكر مع واد أستاذ جنس ،قالت متعني وقمت مشغل مقطع السكس الواد شعوط البنت من اللحس والعض في كسها وشفايف كسها وبظرها والبنت تصوّت وبعد كدة ناكها في طيزها وكان زوبره كبير وبرأس مفلطحة ووجدت بنت عمتي بتلعب في كسها .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها عيب كدة عليك.. أبقى قاعد أمامك وتدعكي في كسك وهو أنا روحت فين!! إنتى ناسية الأداة التي أمتلكها وتستطيع أن تحل محل يدك؟ورحت ساحبها على الغرفة وزوبري منتصب أمامها..وكانت ترتدي قميصا قصيرا لفوق الركبة عاري الذراعين وخفيف وشفاف ولا ترتدي تحته سونتيانة وأخذتها في صدري وإلتصق ثدياها بصدري ولم تتركني لفترة طويلة وسخنت من سخونتها وأردت أن أقبلها فأخذتها في حضني ثم إستلمت شفتاها وقبلتها عديد من القبلات تجاوبت معي فيها ،والعديد منا لا يعرف مدى تأثير القبلات على الأنثى ،فالقبلات تتسبب في شلال هورموني من هرمون السعادة يتبعه شلال عاطفي يؤدي إلى سرعة في خفقان القلب والتعرق وغيرها من المشاعر والعوامل التي تحفز على إكمال علاقة جسدية ناجحة فتؤدي إلى الانتصاب عند الرجل والقبول عند المرأة.. والقبلات المتواصلة تُفقد المرأة حيائها الفطري ويجعلها تنسى نفسها تماما فتندمج وتتفاعل وتنجذب للإندماج معالرجل ومشاركته ومبادلته نشوته في الإستمتاع.. بعض النساء قد يصلن للهزة بالقبلة وحدها..والقبلة الفرنسية هي أجمل أنواع القبلات على الإطلاق..أوهي قبلة لا يكتفي أحد منها .. قلت لها سأعلمك القبلة الفرنسية ..قالت عرفاها ..وفتحنا فمنا وجعلنا ألستنا تتلاقى بشكل مثير ولحس وشفط الماء اللذيذ الذي يعتلي اللسان والشبيه بطعم الشهد, ثم بتدوير اللسان على اللسان الآخر,ثم أخرجت لسانها وقمت بمصه وشفطه بقوة لسحب العسل وتجفيفه ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلعت قميصي فإلتصق صدري العاري على بزازها وحلاماتها فأهاجها.. وتحسست صدرها من فوق قميصها فإنتصبت وأخرجت بزازها وأخذت أتلمسها وأشفط وأرضع فيها وهي مستسلمة تماما ..ثم أنزلت شورتي و أخرجت زوبري من فتحة الكلوت وأنزلت يدها وهي ممتنعة حتى أجبرتها بأن تمسكه وتتحسسه وأخذت تفرك في رأسه وتحاول أن تحتويه فإنتصب أكثر في يدها وكبر حجمه فرفعت يدها عنه وحاولت أن أنزع عنها قميصها لكنها قاومتني بشدة ..فقلت الصبر جميل وأنا أشعر بشيطان شهوتها وقد تحرك!! فمسكت بزوبري وحشرته بين فخذيها وقريب من كسها وتكاد رأسه تلامس شفراتها وضممتها أكثر لي بالضغط بيداي على مؤخرتها فأحست بزوبري يدخل بين شفرتيها فنزعت يداي بقوة وقالت إنت عاوز تدخل زبك في؟وعندما قالت زبك دون كسوف علمت أنها تتمنع وهي راغبة ..فقلت الصبر جميل...وضممتها لي مرة أخرى وأخذت أقبلها في فمها بقبلات فرنسية وتجاوبت معي في إدخال لسانها في فمي وطلبت منها أن تضمني وتحتضنني و حين فعلت أعجبها ظهري الأملس و راحت تتحسسه و تتجاوب معي ..ثم نزعت عني شورتي وكلوتي ومسكت يدها فنزلت بيدها لزوبري تتحسسه ووتتلمس رأسه وفتحته وإنتصب في يدهابشدة ولم تتركه هذه المرة بل أخذت تقيس طوله وسمكه ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم نزلت على الأرض بين ساقاي ومسكته وحاولت أن تدخله في فمها وأدخلت رأسه ولم تستطع أن تستوعب طوله وأخذت تمص وتلحس في رأسه وتدخلها وتخرجها في فمها ولم أتمالك نفسي وإنطلق منيي بفمها بعد أن تضخم زوبري بفمها وتشضض ثم أطلق قذائفه..وقالت يع ..لبنك كله دخل في فمي وطعمه مالح لاذع لكن رائحته جميلة ..ثم مسحت فمها.. ثم أنزلت لها كلوتها بطريقة جميلة و اتفقنا أن أفرش وادخل راس ذبي فقط و عاهدتها أن أتحكم في رغباتي وحملتها على الأريكة ثم نمت علي ظهري ومسكت زوبري وطلعت فوقي ووجهها في وجهي وأنا ماسك زوبري ومحرر رأسه ليحك علي كسها , تفريش يعني, وقعدت تتحرك للأمام والخلف ويمين وشمال وهي بتقول أح..أح ..أف ..بيحرق , لغاية ما كسها احمر قوي , وقعدت تصوت وتقول أح.. أح.. أح , و أدخلت راس ذبي بين شفتي كسها و كان كسها ساخن و كنت ارغب في إدخاله أكثر لكن خفت و هو ما جعلني أنيك بالرأس فقط و كان كسها لزج جدا و ذبي ينزلق فيه بلذة لا توصف .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بينما أنا ادخل و اخرج راس ذبي في كسها وأحكه على بظرها وكان من الممكن أن أترك زوبري يدخل كسها ولكني وعدتها ولكن كان رأس زوبري تدخل في فتحة مهبلها بعيدة عن بكارتها و فجأة اهتز كل جسمها وإرتعشت وأنا معها على شهوة جميلة لكل منا لن ننساها و أحسست أن الرعشة اللذيذة ستجعل ذبي يتفجر في كسها فتركتها تجعله بين شفريها دون إدخال و أنا اقذف في الهواء وإختلط حليبي بعسلها مغرق سوتي وشفراتها و لا يمكن وصف تلك المتعة و اللذة التي كنت عليها . و بعد أن أنهيت النيك طرحتها على السرير ونمت فوقها و أنا اقبلها و أحس أني لم اشبع من جسمها وحشرت زوبري بين شفرات كسها وبظرها فإنتنصب وأخذت أحركه طلوعا ونزولا..ووجدتها تقول حاجبهم وجابتهم, وقالتلي دا حلو قوي اللي عملته ده ..ومن كثرة الإحتكاك قذفت ..و لم اصدق أن ذبي لم ينكمش رغم أني قذفت و وضعته على بطنها الدافئ و أكملت الحك فوجدت نفسي في قمة اللذة و هذه المرة طلبت منها أن تعطيني طيزها كي أنيكها و لم تمانع و كان ذبي يقطر من المني . وأخذت من ريقي ودهنته على زوبري ..وبمجرد أندفعت زوبري حتى بدا يدخل و أدخلته كاملا في طيزها و بقيت أنيكها و أنا أتأوه في أذنها آه ..آه ..و هي تقول هيا أسرع بدأت اتعب و زبك يؤلمني و هي الكلمات التي هيجتني و جعلتني اسخن أكثر . و في قمة النشوة و المتعة وكانت تدعك في بظرها بيدها ..و هنا قذفت بطريقة عنيفة داخل طيزها و أنا أصرخ من شدة خروج الشهوة وهي تصرخ معي ومسحنا مكان المعركة الجنسية الرهيبة التي قمنا بها وخرجنا من الغرفة وقفلنا السطح ونزلنا للنوم كل بغرفتة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أمارس الجنس في الكس ولي إشتياق إليه لما أجد من أنه متعة لا توصف وقذفك في داخل الكس متعة ما بعده متعة لا يعرفها إلاّ من جربها وخاصة عندما تحدث رعشة المرأة وهزتها وقبضها علي زوبرك بجدر كسها عند قذفك فتحصلان علي النشوة الجنسية معا والنساء تسعي للجنس أكثر منا لأن متعتهن بالجنس أعلي منا فبكل عضو من جسدهن نشوة والرجل منا تحصل نشوته وذروة إرتعاشه وهزته مرة واحدة عند مرحلة القذف التي تحصل مع أول هزة بينما النشوة الجنسية تحصل عند عدد من النساء وقد تصل إلى 2-3 أو حتى 5 هزات في الجماع الواحد. وهناك من يقلن أنهن حصلن على 25 هزة في الليلة الواحدة، وهذا أيضا ممكن .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومن خلال قراءاتي في كتب الجنس عرفت بأنه عليك دائما أن تبدأ بإثارة المناطق الأقل حساسية, ثم المناطق الأكثر حساسية.. بالتقبيل والمص والشفط والعض الخفيف بفمك والتحسيس بأناملك , وأن تبدأ بالمناطق العليا متدرجاَ للمناطق السفلي من جسم المرأة , من منطقة الرأس بما فيها من أذن وشعر رأس وفم له شفتان وبداخله لسان ورقبة متدرجاً لمنطقة الصدر وما بها من نهدين وحلمات وما بين النهدين ثم منطقة الصُرًّة فالعانة ثم شفرات وبظر الكس مصاَ وشفطاَ وعضاَ وتقبيلاَ و تحسيسا..و بأن حلمات الثدي و هالة الثدي (المنطقة الوردية أو البنية المحيطة بالحلمات ) هما أكثر المناطق الحساسة في الثدي.. و من الخطأ أن تستثار هاتان المنطقتان قبل باقي أجزاء الثدي , مما يؤدي في النهاية إلى نتائج مثيرة و تحقيق الإشباع الجنسي الكامل للمرأة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ففي البداية فان على النييك الذكي أن يقوم باللمس الخفيف لأطراف الثديين مع ترك وإهمال الحلمات وهالة الثدي , ويعرف هذا التصرف في عالم الجنس بالتعذيب المرغوب!! , حيث تقوم باستثارة كل المناطق المحيطة والقريبة من الحلمات مع تجاهل الحلمات نفسها وبذلك تصبح الحلمات في غاية الحساسية الجنسية كما تصبح المرأة في غاية الاستثارة . ويفضل استثارة الثدي بحركات دائرية أي عمل دوائر تحيط بالثدي كاملا وتتجه من أسفل الثدي إلى الأعلى مقتربة من هالة الثدي و الحلمات , ولكن يجب عدم لمس أو تحريك الهالة أو الحلمات في بداية الأمر. وبعد ذلك بفترة , تقوم بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم يأتي اللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي. وبهذه الطريقة تثور المرأة جنسيا و تزيد كمية إفرازاتها المهبلية بشكل كبير لمرحلة التزلق,عندها تصبح منطقة الكس مهيأة للاستثارة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وغالبا ما يكون احد الثديين أو جانب من البظر أكثر حساسية من الجانب الآخر , فعند بعض النساء يكون (الجانب الأيمن) من البظر أكثر حساسية من ( الجانب الأيسر ) وفي الثديين أيضا , أو العكس ! لذلك يجب عليك أن تسأل ما تمارس معها عما تفضل , وهذا يثيرك ويصل بك لحد الجنون وعند استثارة البظر يفضل كثيرا وضع إصبع ومن ثم إصبعين داخل المهبل في نفس الوقت وتحريكهما دخولا وخروجا أن أمكن. كما يجب إدخال الأصابع بشكل بطيء جدا, وهذا جزء مما يسمى بـ ( التعذيب المرغوب ) أيضا !.. ويمكنك الاستمرار في استثارة البظر و الكس بيديك إلى أن تصل المرأة إلى النشوة الجنسية أو الرعشة الجنسية,وعند اقترابها أو و صولها للنشوة يمكن له أن تبدأ ( عملية الجماع ) و إيلاج الزوبر بدلا من الأصابع في المهبل ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عارف إن المرأة هي الأنثى الوحيدة من بين الكائنات الحية التي تمتلك رحماً في وضعية أمامية وهذا يسهل عملية الإلتقاء الجنسى وجهاً لوجه وهذا له دور مهم في التواصل الإنساني .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عارف إمتي تهجم علي الأنثى وتعرف إنها تريدك؟ لما تنتصب الحلمتان، ويكبر الثديان وينتفخا، وسوف يتبع ذلك إنتفاخ الشفرتان، وإنتصاب البظر ويبدأ جدار المهبل في البلل، ويرتفع الرحم وتحدث للمرأة إنقباضات قوية ومتتالية 5-12 إنقباضة بين كل منها ثانية في إيقاع منتظم، هذه الإنقباضات تشمل عضلات الرحم والشرج والمهبل وأسفل البطن ..من أجل كل هذا إشتقت للكس جدا وتمنيت أن يحتضن زوبري كس أي إمرأة مفتوحة من قبل ، ولم أجد وبالرغم من أنني فكرت في عمتي لأمارس الجنس المهبلي معها ولكنني تراجعت في التفكير في ذلك بشدة!!..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عروسة البحر ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ج(6)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعدني والدي بقضاء العطلة الدراسية الصيفية بأحد المصائف الراقية شريطة نجاحي وأنا وأختاي بتفوق وطرت فرحا بهذا العرض الذي سيجعلني أستمتع بالسباحة وبالرحلات البحرية والذي سيجعلني استمتع بالنظر للحسناوات على الشاطيء بملابس البحر الفاضحة ذات القطعتين والتي معظمها يكشف أكثر مما يستر ،وكما سيجعلني أبحث على ضالتي في المرأة التي أستطيع الإستمتاع معها بممارسة الجنس المهبلي ،ولم نخذل والدي وسافرت مع أسرتي وبعيد عن رقابة بنات عمتي والذي من خلالهم لم أتمكن من ممارسة الجنس الكامل مع إحداهن ، وإستأجر والدي شاليها على البحر مباشرة لمدة العطلة الصيفية على أن يقضي معنا يومي نهاية عطلته الأسبوعية،وكان بجانبنا شاليها به أسرة من الأم وبنتان إحداهن في عمر أختاي التوأم في الخامسة عشر ،والأخرى في الثالثة والعشرين مطلقة منذ سنة ووالدهم كوالدي يأتي لهم أسبوعيا في يومي عطلته ،تعرفت والدتي عليهم وكانوا لا يفارقونا عند ذهابنا للجلوس والإستمتاع بالسباحة والغوص بالشاطئ، الذي به مجموعة من وسائل الترفيه البحرية كالدراجات المائية رباعية العجلات واللنشات والدبابات البحرية والبراشوت وغيره من وسائل الترفيه والتزحلق على الماء .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت ألازمهم في الماء تجنبا من مضايقات الشباب وإستطعنا أنا وأختاي أن نعمل صداقة مع الأختين ولا نفترق إلا نادرا و حتي في وسائل الترفيه بالماء أو الشاطيء أنا مع المطلقة وأختاي مع أخت المطلقة وحتى في الفترة المسائية والليلية ،والغريب أن الفتاة المطلقة ميرفت كانت جميلة جدا متفجرة الأنوثة ذات جسم فرنساوي كما يقولون وملابسها متحررة جدا حتى على الشاطيء ترتدي المايوه ذات القطعتين الذي لا يستر عوراتها ،وفي فترة الصباح مررت عليها وقلت لها تحبي نسبقهم على الشاطيء قالت إنتظرني.. سأرتدي ملابس البحر وآتي معك وذهبنا للشاطيء وجلسنا متجاورين كل على كرسي مداد وأخذنا نتحاور الحديث وفتحت قلبها لي ،وسألتها عن سبب طلاقها فهي جميلة ومرحة ومتحررة ومثقفة جدا ومن يراها من الوهلة الأولى يحسبها أجنبية فليس بها أية ملامح عربية وأخبرتني بـأن أبيها من أصل أوروبي وأمها من جذور عربية أوروبية و سبب طلاقها أنها تزوجت من رجل يغير عليها غيرة قاتلة كانت تخنقها وأنه ليس متحررا سجنها بمنزله من شدة جمالها وعاملها بقسوة شديدة جعلتها تكره الحياة معه وتطلب الطلاق لتتحرر منه وسألتها ولم تحملي منه أو تنجبي قالت لعدم شعوري بالأمان معه كنت استخدم وسيلة منع حمل حتى لا أحمل منه ،قلت حاجة غريبة ؟قالت و ما الغريب فيها؟قلت أنت جميلة ورقيقة وداخلك قلب أكيد يتمنى أي رجل أن يعشش فيه..قالت شكرا على هذه المجاملة قلت وصدقيني أنا بأتمنى أن تكون زوجتي في جمال جسدك وروحك قالت كلامك جميل وبتعرف تدخل القلب قلت لها ميرسي!!..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكنت أثناء الحديث أرقب الفتيات المقبلات على الشاطيء المرتديات البيكيني ،وهي لم ترفع عيناها عني فكانت تراقب كل حركاتي ونظراتي وسألتني لماذا ألاحق الفتيات بنظراتي وكأنني أجردهن من ثيابهن .. قلت لها أن شمس الشاطيء تسبغهن جمالا وحلاوة علي أجسادهن فأحب أن انظر إليهن وآه علي حلاوتهن في البيكيني تجعلني أشتاق إليهن , قالت لي أو ليس لك صديقة؟ ، قلت لها أين وكيف وأنا كل وقتي وهبته للدراسة ..قالت إنت باين عليك شقي وبتاع بنات..قلت لها لا تظلميني ،قلت الصراحة هذه الأجازة جعلتني أحلم بالفتيات وأشتاق لمعاشرتهن , فنظرت لي نظرة متفاجئة و فيها بريق وكأنها لم تتوقع مني هذا الرد , وسألتني أو لم تمارس الجنس مع فتيات من قبل ؟ , قلت لها : مع فتيات الأقارب والجيران البالغات الغير متزوجات ،و الممارسة معهن من خلال الجنس الشرجي والفموي والتفريش علي البظر وشفرات أعضائهن التناسلية ولكن لم يتشرف عضوي التناسلي بالولوج في أكساسهن ، فقاطعتني بعد أن إحمر وجهها ووضعته في الأرض كسوفا , وقالت إيه إنت نسيت نفسك ولاّ إيه ؟حاسب من كلامك ..دا إنت شهواني خالص!! فأكملت كلامي وقلت : وما أجمل ممارسة الجنس المهبلي.. والإحساس بذلك الدفء والسخونة وتبادل المتعة , وحركت نفسها ورمقت زوبري المنتصب والرافع خيمته ..ووضعت يدها على فمي وقالت أسكت دا إنت فتحت على الرابع!!ورفعت يدها من على فمي وقلت لها أنا في نار منذ أن رأيتك وأنا أشتهيك ولم أجد الفرصة المواتية لأعبر لك عما في داخلي من شوق و لهفة في ضمك وتقبيلك.. قالت كمل.. قلت ماذا ؟قالت وكمان تنيكني؟.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهدت تنهيدة خرجت معها نارا من صدرها ..وقالت ميرفت أسكت حرام عليك!!لا تحرك النار التي في داخلي فمنذ طلاقي لم أمارس الجنس مع مخلوق لعقدتي من زوجي التي كرهتني في كل الرجال ..قلت حرام عليكي إنت.. ليه قوقعتي نفسك أكيد ده مش نهاية الدنيا وأكيد سيأتي من يعوضك لأن زوجك السابق كان حيوان ولا يقدر النصف الحلو!!.. قلت لها لكن حرام إمرأة بجمالك تحرم نفسها من أجمل متعة في الدنيا وهي متعة الجنس ، التي أحلم أنا بها ولم أجربها مع أي فتاة أو إمرأة!! قلت لها أنا وأنت محرومين منها أنتي أكيد جسمك يحتاجها وأنا أكيد سأجد متعتها معك ... لما لا تجربين معي وسنسعد كثيرا بها أنا وأنتـي ، قاطعتني ونهرتني وقالت أنت قليل الأدب..و ما كنت أتوقع منك ذلك .. قلت إنت زعلتي مني لأني خرجت ما أشعر به ..أنا كنت فاكرك صديقة أستطيع أن أفرغ معها ما بداخلي ..قالت أكيد أنا صديقة ومتفتحة ولكنك فاجأتني بالكلام المباشر في الجنس !!قلت لها بل قولي إقتحمتك لأخرجك من قوقعتك التي قفلتيها على نفسك!! قالت خلاص أنا مش زعلانة..تعالى ننزل البحر قلت أكيد وخلعنا عنا ما يغطي ملابس البحر ثم أخذتها ودخلت بها الماء بمكان بعيد عن أعين من بالبحر والشاطيء ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلنا الماء بعد أن ابتعدنا عن الأنظار ، وكانت ميرفت لا تجيد السباحة عكسي تماما ، أخذتها لأعلمها السباحة خوفا من غرقها إلا إنني غرقت من فرط التفكير فيها.. ولتندهش عيوني مما رأت ، أنثي تمتلك هذا الجسد الأنثوي؟ نهدان نافران رغم صغرهما ، بشرة بيضاء كالثلج تفيض بياضا ، أفخاذ ناصعة صافية ، يكسوهما زغب خفيف أشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم، أحست باندهاشي وبدأت التغزل بها ووصفت كل جمالها مما جعلها تذوب ..كان جسدها صغيرا ومثيرا وأخذتها لأعلمها السباحة ، لامست يديها فأحسست بكهرباء صعقتني ، أحست بارتباكي وأحسست بارتجافها .. وكانت الأمواج العاتية متلاحقة كلما تقدمنا إلى الأمام ، فكانت تخاف و تلتصق بي ، فتجرأت قليلا ومسست نهديها بأناملي ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع وهددتني إلا إنني قلت لها، يا معشوقتي ماذا ستخسرين لو منحتيني هذا الجسد ؟ قالت وماذا ستربح أنت؟ قلت لها سأربح وأروي ظمئي من أحلي أنثي في الوجود سأربح متعة جنسية حلمت بها، سأربح جسدا أعوضه ويعوضني ، سأربح جسدا أذوب فيه ويذوب في!! ثم قبلتها في عنقها وهي تحاول أن تتفادى موجة عالية .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وذابت ميرفت أخيرا مع قبلتي ، وكأنها قبلة الحياة بالنسبة لي ،وأغمضت عيناها فقبلتها علي شفتاها فتجاوبت وأدخلت لسانها داخل فمي ،فإنتصب زبي أكثر منتظرا الدخول لعرينه.. وأخرجت زبي من جانب فتحة المايوه ليلامس كسها من علي أندرها ، أحست باني زوبري يبحث عن فتحة مهبلها ومصمم علي دخوله فيها..ورأيت في عينيها التي كانت تتلفت يمينا ويسارا وأماما وخلفا تخوفا من أعين الناس ،إلا أنني أمسكت يدها وأصرّيت أن تمسك زبي وتتحسه بيدها ...وفعلا تحسسته وقبضت عليه ولم تستطع أن تحتويه فشهقت وقالت ياه إيه ده دا مش لسنك!!!! ، ومسكت رأسه ودعكته بيدها فقبلتها في فمها قبلة خفيفة حتى لا أثير نظر من حولنا من الناس ،و أصرّيت أن أمارس معها الجنس في الماء ، منعتني وقالت الأيام بيننا ولن أعتقك دا أنا محرومة فعلا وإنت خلاصي ، لكنني أصرّيت وقلت لها أريد أن أتزوقك فقط ..فمررت أناملي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الغرق، أدخلت يدي إلى بظرها ولعبت بزنبورها. وأزحت جانب أندرها وأدخلت زبي في كسها فتأوهت آه..آه..آه.. وقالت إنت مجنون!!؟ ولم يلاحظ احد أني أمارس معها الجنس في الماء ، كانت ملتصقة بي ، حاولت أن أدخل ما تبقى من زبي ألا انه صعب في وضعنا هذا إلا أنني أحسست بالنصر أخيرا، زبي دخل كسها بل دخلت كل رأسه هذا أهم شيء .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اصل إلى رعشتي لأن الماء كان عائقا لي، كما أنها أحست بألم في كسها من ملوحة الماء ولكنها حصلت علي رعشتها ..وعندما وصلت إليها حضنتني بشدة وقالت أح ..أح.. أح ..إنت قتلتني وأيقظت العفريت وأخرجته من القمقم ، كانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، أخيرا فزت بكل ذلك الجمال الفتان ودخل زبي كس إمرأة كأنها بكر ، اعرف الآن أنها لن تكون النهاية ولكنها البداية لأنها ذاقت المتعة فقد دخل زبي مكمن شبقها وأرجعت لها إحساسها بالنشوة والشبق ، وخرجنا من الماء وهي محتضنة يدي وعيناها كلها حب وشهوة وقالت لي موعدنا اليوم لازم أتذوقه صح!!..قالت تعالى نخرج من البحر وننتظر أهلينا وعندما يحضروا نتركهم بحجة التنزه سويا على الساحل.. وأأخذك للشاليه دا إنت مصيبة !!آل أول مرة آل بتمارس فيها الجنس المهبلي مع أنثي!!دا إنت خبرة ..وأكيد ستمتعني ..وجاء أهلينا وإستأذنّاهم وذهبنا لغرفتها بالشاليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذتها بين ذراعي لأرميها علي السرير ونزعت عنها كل ملابسها ،وبدأت في تقبيل فمها ، ورشفت من رحيقها ومصصت لسانها لأهبط إلى عالمي المفضل وهو نهديها كتفاحتين بارزتين. لقمت حلماتها المنتصبة بفمي أمتصها وكأنني *** رضيع حتى بدأت تئن وتتأوّه ولم أكن قد نزعت سروالي عني وتحته زوبرى المنتصب بشدة وأصبح السروال كالخيمة من رفع زوبرى ولاحظت هي هذا الإرتفاع ورغم أنها شهقت إلا أنها أشارت على زوبرى وقالت لي ما هذا ؟فأمسكت يدها ووضعتها عليه فضمت يدها عليه بشدة وقالت لي ياه ده زوبرك جامد أوى.. فقلت لها انه متصلب من شدة الهياج ومن شوقه للدخول في كسها.. فضحكت وقالت لي ممكن تخرجه ؟ قلت لها ممكن وقلعت سروالي وظهرت رأس زوبرى منتفخة وحمراء فلمستها وأخذت تتحسسها بأناملها فإزداد إنتصابه أمامها بشدة فقالت ياه فعلا زوبرك كبير أوى وحسيته لما رشقته في كسي في الماء..ده أكبر من الأزبار التي شاهدتها في حياتي بالأفلام و المجلات وضحكت وقلت لها زوبر شرقي لشاب رياضي وفارع الطول ، وأمسكته بيدها!!وقالت إيه ده دا زوبر حصان في سمكه وطوله !!وضحكت علي كلامها واستغرابها فأمسكت يدها بيدى فوق زوبرى وأخذت ادعك زوبرى بيدها ، وبدأت أحسس على أفخاذها وأدخلت يدى إلى كسهاأدعكه لها ثم أدخلت أصبعى داخل كسها وأخذت ألعب لها فى بظرها وهى تدعك زوبرى بيدها ثم أوقفتها فوق السرير وأصبح كسها فوق رأسي فأنزلتها بكسها على فمي وأنا نائم على المخدة وبدأت فى لحس ومص كسها وقلت لها مُصّى زوبرى كما أمص كسك فبدأت تمسك زوبرى وتلحسه بلسانها وهى مازالت لا تعرف كيف تمصه وأدخلت زوبرى فى فمها وساعدتها فى فتح فمها بالطريقة الصحيحة لابتلاع زوبرى ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأخذت الحس كسها وبظرها وأعض بظرها وهى تصرخ وتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلها يسرسب من كسها فلحسته بلساني بشهوة وهي تتأوه وتتوحوح وتتغنج من الشهوة وأخذت تمص لي زوبرى جامد وتعضه حتى قذفت في فمها وأخرجت زوبرى من فمها بسرعة ولكنني أمسكت فمها ووضعت زوبرى بالقوة فيه وأقفلت فمها وأفرغت زوبرى في فمها حتى ابتلعت اللبن النازل من زوبرى وقالت لى لبنك نازل سخن لكن طعمه لاذع شوية زى ما يكون فيه ليمون فقلت لها أول لما تتعودي علية ستحبيه ، قالت لي أنا أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل ..وحد يمص لي كسي وبظري ..وكمان أول مرة أتذوق طعم لبن الرجالة دا أنا ما كنتش عايشة.. يا لهوي عليك ..دا أنت فعلا راجل على حق و بصحيح ..قلت لها سأجعلك تتذوقي عسلك دا هو العسل الصح وتذوقته وقالت يخرب بيت عقلك دا أنت راجل مجنون وبجد عرفت الحاجات دي فين؟ دا أنا يا مجربة من سنين مش عارفة حاجةخالص دا إنت أستاذ جنس بحق!!.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبقي التلاحم بين عضوينا التناسل لكل من الرجل والمرأة بالطبع زوبري وكسها , وهو ما نقطفه لثمار حبنا وعشقنا وطلبت مني أن ادخل زوبري في كسها فورا.. طلبت منها الانتظار إلا إنها كمن اغتصبني فأخذت زبي بقوة لتسلمه رهينة إلى كسها الضيق الصغير ، أدخلت رأسه بصعوبة بين شفرتيها وعندما حاولت إدخال بقيته داخل كسها لم تستطع وصوتت من الألم ..وقالت مش قادرة.. إيه ده دا كبير قوي قوي ؟!!! وكمان كسي باين عليه ناشف وصغر من قلة النيك قلت لها ماأنا نيكتك في البحر ..قالت أكيد الماء ساعد في دخول زوبرك في كسي ..ثم إعتدلنا ونيمتها علي ظهرها واضعا تحت طيزها وسادة ورافعا ساقيها على كتفي فظهر لي كسها الورد ي الجميل بشفايفه ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه ببظرها وشفايف كسها وأحركه على فتحة مهبلها ..حتى إهتاجت تماما , وطلبت مني أن أدخله في كله في كسها الوردي الجميل , ولكنني أخذت برأس زوبري مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي إنفتحت علي آخرها معلنة إستقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلي ما عندها من إفرازات لزجة لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة إليه بكل سهولة ويسر , ولكنني تماديت في التبويس من رأس زوبري لأشفار كس حبيبتي , ووجدتها تزعق بكل قواها ... بعدين معاك دخله أرجوك ..أنا مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي.. دخله.. دخله وأجعله يحك في جدران كسي المشتاق له , ومسكت زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زوبري فصوتت ... يا دخله بقي إعمل معروف أنا حأموت منّك ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم تقدمت للأمام مدخلا زوبري برأسه وجسمه بالراحة حتي سمعت أح..أح معلنة دخوله وأسرعت في الحركة حتي ضربت بيضاتي أشفار كسها وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح.. والأوف والآه آه ..آه..آه.. وأخرجت زوبري لأري ما ذا حدث له بعد أن إرتطمت رأسه بأعماق كسها الصغير البكر فخرج تعلوه الفرحة برأسه الوردي أو الأحمر الجميل الذي يعلوه بعض من الإفرازات البيضاء من كس معشوقتي , وقلت مبروك حبيبتي , فقالت لماذا زوبرك بهذا اللون الأحمر وضحكت علي كلامها , وقلت لها هذا من شدة إرتطامه بكسك الصغير الضيّق والمهمل إستخدامه من أي زوبر عدة سنوات ..قالت كيف أنا لم أحس بأي ألم حبيبي عند دخول زوبرك في كسي , قلت لها لأن كسك نسي نفسه عندما إستقبل حبيبه , ثم نامت واضعة الوسادة مرة أخري تحت طيزهارافعة ساقيها لأستقبلها عي أكتافي ثم أدخلت زوبري.. وآه من الدفء الذي أحسست به ..لا يشعر به إلا من مارس الجنس مع أنثي ..وشهوة لها طعم آخر يختلف عن كل الشهوات ..وأخذت أُدخل وأُخرج مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي المجيء أحسست بجدران كسها تقبض علي زوبري بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بأحشائها فتألمت وتأوهت ..وقلت آه.. آه ..ووجدتها ترتعش بشدة وجنون وتتأوه هي الأخرى ووجدت شلالا من منيي يتدفق بكل قوة وصادرا من حبيبتي الآهات والأح والأوف والصراخ فقلت لها مالك قالت لبنك شطة داخل كسي ولقد أحسست بقذائف منيَك كالمدفع داخل كسي , فتأوهت وتوحوحت .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولم أخرج زوبري من كسها وإرتميت عليها وألصقت صدري بصدرها وأخذت أقبلها في فمها وأدخل لساني وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبري وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة وقالت في إيه زوبرك واقف ولسة ما خرجش أنت إيه حديد ؟وأخذت أحركه داخل كسها يمينا ويسارا وأدخله وأخرجه حتي إهتاجت مرة أخري وإلتصقت شفارتها بعانتي ثم صفعتها بيضاتي وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري وقالت لي دا أنت عينك فارغة!! أح.. آه ..أح ..أح.. أح.. آه.. آه.. آه... أنت طلعت لي منين ؟أنت حطبّق زوبر تاني؟ آه ياني يا كسي حرام عليك ولعته نار فأخرجته من كسها ..فقالت خرجته ليه ؟ قلت كطلبك!!قالت ..لأ..أنا عاوزاه خرجته ليه بس؟ إنت زعلت؟ دا جميل قوي.. دخله ثاني ..وحياتي أنا آسفة. دا أنا ما صدقت لقيت زوبر يمتعني ..دخله بقي.. حرام عليك ..كسي مولع نار عاوزة أطفيها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها تحت أمرك سأدخله مرة أخرى ولكن أصبري.. أنا سأنام علي ظهري وأنت تصعدي فوقي مثل الفارسة وجاءت فوقي ووجها لوجهي ثم قلت لها إنزلي بالراحة ودخلي زوبري شيئا فشيئا حتي يدخل بكامله وفعلت ثم أخذت تحرك زوبري داخلها يمينا ويسارا وتحت وفوق وأنا ألعب ببظرها حتي إرتعشت وقالت أنا حتبوِّل علي نفسي فقلت لها هذا ليس بول هذه شهوتك نزلت من الچي سبوت وأحسست بكسها يقبض علي زوبري ويعصره فلم أتمالك نفسي وإنفجر لبني داخل كسها وإنسال علي زوبري وعانتي ثم قامت من فوقي وتمددت جانبي علي السرير ومسحت عني ما نزل من منيي علي عانتي ومسحت كسها ووجدت علي وجهها الرضا والسرور والبهجة لما وصلت إليه معي من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل ..وقالت ياه إنت صغير في السن ولكن نييك ومتعتني ..ومن الآن ستصبح عشيقي ولن أتركك وسيكون لنا لقاءات عديدة مع بعض ثم قامت ولبست ملابسها وإنصرفنا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خالتي توأم أمي المتماثل زبيدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ج(7)(</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المرأة قد يعجبها الرجل الوسيم، وقد تنجذب إليه لكنها دائما بانتظار بعض التفاصيل لتهيم به، أما الرجل فهو لا يعطي اعتباراً لقلبه بقدر اعتباره لبصره الذي ما أن يوصل إليه صورة امرأة جميلة حتى تخور قواه ويسقط في شباكها.. وجمال المرأة ليس السبب الدقيق لإصابة قلب الرجل، بقدر أن أنوثتها تفتك به..فبجانب الرقة هناك أشياء أساسية لابد وأن تتوافر في المرأة لتكون جذابة ، كأن تكون ذات خصر نحيل وأرداف ممتلئة، أو تتمتع بسحر . وعندما يصادف رجلاً نموذجاً يشع بالأنوثة حسب المواصفات التي تجذبه ، يرتبك أمامها فوراً خاصة وإن كانت الشكل المثالي للجسم الأنثوي الذي به خصر نحيل وأرداف كبيرة هي خالتي توأم أمي المتماثل هي المرأة الصاروخ ناعمة كلها أنوثة ، و خارقة الجمال ،لم تتجاوز السادسة والثلاثين من عمرها ،ولكنها مهتمة بجمالها ومظهرها وإبراز أنوثتها ،لم تتزوج في سن مبكرة كأمي ،ولكنها أكملت دراستها ما بعد الجامعية ،وسافرت بعثة لفرنسا لتحصل هناك على الماجستير والدكتوراه ،وترجع لبلدها بعد عشرة سنوات من الدراسة والتخصص في بلاد الغرب والغربة التي أغرتها بمركز مرموق وقابلت من أحبته هناك وتزوجته بعد موافقة جدي وأتت لبلدنا وعقد عليها ودخل بها ومضيا أيام عسلهما في الريفيرا الفرنسية ،ثم انتقلا إلى مقر عملهما بباريس ولم يستمر زواجهما لأكثر من خمس سنوات وتطلقت ورجعت لبلدنا ولم تحمل منه وهي أستاذة جامعية بأحد جامعاتنا ،ورفضت الزواج وتعيش مع جدي حاليا ونحن نحبها جدا أنا وأخوتي التوأم وهي و ماما روحهم في بعض ،وخالتي هذه متحررة جدا وبحبوحة على الآخر ولجمالها الأخّاذ ترتدي ملابس متحررة في المنزل أو خارجه وتهتم جدا بأناقتها وإبراز أنوثتها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دعتها والدتي لتقضي معنا كام يوم وحضرت بعربتها وقضت معنا عشرة أيام كانت من أحلى الأيام التي قضيتها بالمصيف وكانت تنطلق معنا في كل ألعاب المرح على الشاطيء وبالمدينة وكانت ترتدي مايوهات ذات القطعتين بألوان وموديلات مختلفة لا تستر عوراتها بالطبع كسها وطيزها ونهديها ولكنها بالرغم من نظرات الرجال بالشاطيء عليها وتقربهم منها ونحن بالشاطيء فكانت لا تترك أمي على الشاطيء ولا تنزل البحر إلا معي أنا وأخوتي التوأم لأحميها من المتطفلين من الشباب والرجال لأنها فعلا إمرأة صاروخ بمعني الكلمة خصر صغير جدا وأرداف ممتلئة ومؤخرة وصدر فاجران وحلمات لا تعرف غير الانتصاب سبيلا وكس ذات شفاه منتفخة تظهر جلية إذا جلست للتشمس على الشيزلونج على الشاطيء أو عندما تطلب مني أن ادهن وأدلك جسدها بالزيت والكريم الواقي لحمايتها من أشعة الشمس ولترطيب جسدها البض ،و عندما تدخل فتلة أندرها بين القناة الفاصلة بين شفرتيها وآه عندما أدلك لها منطقة فخذيها وأقترب لمنطقة إلتقائهما أجد كسها قد فاضت ماؤه مبللة أندرها وشفراتها وكثيرا ما كان يبرز بظرها ويطل براسه المنتصب ومرة من مرات التدليك وعندما لامست يدي هذا البظر الملعون عدة مرات بقصد مني ولكنها تبدو بأن اللمس كان يأتي بلا تعمد وأنا أتعمد أن أتحدث مع أحد إخوتي!!فكنت أحس برعشتها الجنسية الناجمة من هذا اللمس وبغزارة السائل المندفع من كسها بشكل دفقات فتضم بين فخذيها على يدي وهي مغمضة عينيها وكأنها نائمة وأكثر ما كان يفقدني توازني وينتصب له زوبري عند التدليك عندما كانت تنام على بطنها وأدلك لها فلقتيها وإصبعي الإبهام يمران قريبان بل ملامسان خرم طيزها وبظرها وشفرتيها فكانت تنتفض وترفع من حوضها ويتسرسب ماؤها من كسها وكانت تلاحظ انتصاب زوبري ولا تعلق بل كانت أختاي تحملقان بشدة في هذا المنتصب ،طيب يعني أنا أعمل إيه؟هو بينتصب غصب عني ولا أستطيع مداراته فأنت تعلمون المايوه الرجالي السليب!!! وربما أحيانا يتمرد زوبري وتخرج راسه أو كله من فتحة السليب وعندما أرى أحد إخوتي تعض على شفتيها أو تضع إصبعها في فمها أتذكر أن المارد خانني وبرز براسه أو كله من فتحة المايوه فاضربه على راسه وأدخله بحركة سريعة وساعتها تجد من كانت تحملق وتمص إصبعها أو تعض شفاها قد لفتت وجهها مع ضحكة خبيثة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا في الشاليه بابا وماما ليهم غرفة وأختاي ليهم غرفة وأنا لي غرفة وبكل غرفة حمام وطبعا خالتي ستشاركني غرفتي وساعة ما شاركتني كنت فرح جدا بها وهي كانت تعزني وكنت قريب منها ،وكنت أنام بجانبها على السرير وأقبلها وتقبلني كإبنها ،دون تفكير جنسي منها أو منها بالرغم من نومها بقميص نوم قصير بدون ملابس داخلية بحجة تهوية وتحرير صدرها وكسها وطيزها من الملابس حتى لا تصاب بالفطريات وكنت أنام بجانبها مرتديا شورت دون كلوت ودون فانلة داخلية كل هذا لم يحركني أو يحركها ولكن ما حركني وحركها هو إرتدائها المايوه البكيني الفاضح وتدليكي لها وعمل مساچ على البحر فكان ينتصب زوبري وتراه هي وأختاي وكذلك استطاعتي من تحريك شهوتها وتدفق سوائلها وكذلك تعليمي العوم لها ومن بعد هذه الأيام وبدأ عفريت الشهوة والجنس يتحرك داخلي من ردود أفعالي وأفعال محارمي سواء مني أو من خالتي أو أختاي صحيح أنني مارست الجنس مع أقارب لي ليسوا من محارمي سوى عمتي ولكن محارمي وداخل بيتي لم يكن في حسباني في يوم من الأيام ..ولكن خيبتي في شهوتي وشبقي وطريقة إشباعهما بأي غاية وأي وسيلة كانت ،مصيبتي أني شهواني.. وأحب الجنس ودايما العادة السرية هرياني.. وكمان مشقلبة كياني.. وبعشق نيك النسوان ..كبيرة وصغيـــرة كمان ..وزبي عمره ما ينام..رايح وجاي في كس النسوان.. كل من لها كس و بزاز بأعشقها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونزلت البحر أنا وخالتي وأختي التي عضت على شفتاها عندما رأت زوبري يطل من فتحة المايوه ونزلت الماء وأختي ذات الخامسة عشر ربيعا في يدي وخالتي بجانبي وكنت ألاحظ نظرة أختي لزوبري المرسوم جوة المايوه ووجدتها عند أي موجة تتعمد من مسكه بيدها من تحت الماء أو كانت تحتضنني ويلتصق نهديها بصدري بقوة أو تنحني وتدخل بظهرها على زوبري فيأتي زوبري بين فلقتيها ،ووجدت خالتي تطلب مني أن اعلمها العوم هي صحيح تعلم بعض مبادئه ولكنها ليست بماهرة فيه ،وكنت أجعلها تلبس العوامة في رقبتها ثم أحملها بين ذراعاي أو أضع إحدى يداي على صدرها والثانية جنب على كسها أو فخذها بحجة حملها فوق الماء وهي تحرك يديها ورجليها بشكل اللي بتسبح وكنت مدرب ناجح علمتها سباحتي البطن والظهر وصارت سباحة ماهرة ،ونخرج من الماء وتغتسل من الماء المالح من خلال الأدشاش المنتشرة على الشاطيء ثم تنام على الشيزلونج لتأخذ جلسة مساچ وتدليك للظهر والبطن والأرداف وطبعا لا تخلو من لمساتي الجنسية لمكامن شهوتها التي بعدها قد ترتعش ويسيل ماؤها وينتصب خلالها زوبري وترمقني أختي وخالتي ليشاهداه وهو منتصب أو خارج من المايوه دون إرادة مني!!!!!وفي هذا اليوم طلبت مني خالتي أن أنام على الشيزلونج لتقوم بتدليكي وطلعت على الشيزلونج ونمت على ظهري وأخذت تدلك ظهري ثم انتقلت لمنطقة فلقتي طيزي وخرمي متعمدة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أن تدخل إصبعها في فتحة طيزي قلت: خالتي لا أحب ذلك ،ثم طلبت أن أنقلب على ظهري ،وطبعا زوبري كان في شدة انتصابه ولم أستطع أن أخفيه ،ثم أدخلت يدها في المايوه وأخذت تدلك زوبري وأنا ساكت متحمل شبقي ثم قلت كفاية كدة ،وتركته فقد كنت على وشك الإنزال!! ،وقلت في نفسي خالتي خلاص عاوزة الزوبر!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وطلبت أختي منى أن أدلكها وطلعت على الشيزلونج ونامت على ظهرها وهرتها دعك في بزازها ثم بطنها ثم نزلت لما بين الفخذين وكنت أمرر إصبعي الإبهامين مباشرة على شفرتيها فتنتفض وتتأوه وكنت أداعب بظرها من فوق المايوه حتى فاضت بمياهها وابتل المايوه وقد لاحظت خالتي ذلك فقالت نادر خف البنت مش أدّك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وطلبت منها تنقلب على بطنها وتعمدت اللعب في فلقتيها وخرم طيزها حتى ساحت وناحت ثم أنهيت عملي معها وقامت وهي مدّهملة!! وقلت في عقل بالي حاضر يا أختي سيكون لك دورا معي!!.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورجعنا للشاليه وتناولنا غداءنا ،وعند السادسة مساءا خرجنا للتنزه وقضينا سهرة ممتعة بين الملاهي والسيرك والكافيهات ورجعنا بعد منتصف الليل بقليل ،كل لغرفته وبالطبع كانت خالتي زبيدة هي رفيقتي بالغرفة ،ونمت جنبها وهي مدياني ظهرها ،وطبعا نائمة وراحة فى النوم حضنتها من ظهرها لاقيت زوبري واقف زى الحجر وقلعت الشورت بتاعى ورفعت قميص النوم بتاعها و حطيت زبى وهو واقف حجر بين فخذيها من غير ما أتحرك شوية ولما اتأكدت إنها نائمة بليت زبى بريقي وقعدت أدخله وأطلعه بين فخذيها لحد ما نزلت بين فخذيها وقلت كفاية كده وكأني ما عملتش حاجة . مر حوالي ساعة وأنا لسه زبى منتصب شوية ولاقيتها بتتقلب و وشها بقى في وشي فندهت عليها مرة بصوت منخفض ما رديتش عليا قلت يبقى لسه نائمة قلت لما أجرب كدة!!كان قميصها بحمالات مربوطة من عند الكتف ،فككت الحمالات من على كتفيها ثم قعدت أزحزح القميص من على جسمها لغاية ما خرجته من جسمها حتى أصبحت عارية تماما وقد هالني جسدها ومنظر كسها ونهديها وكأنها فتاة في العشرين من عمرها بدون مبالغة فتهيجت عليها بطريقة لم تنتابني من قبل عندما ترى جسد إمرأة بكل هذه الأنوثة والجمال حتى كسها لهه منظر جميل وشعر عانتها خفيف ومرسوم على شكل مثلث مقلوب الرأس ونهديها وحلاماتها المنتصبة وخصرها الصغير جدا الذي ترتفع من بعده هضبتي طيزها بطريقة مستفزة!!وفخذين ممتلئين بدون سلويت بينهما ما يتوه نظرك فيه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبلتها من شفتيها قبلة شهوة حقيقية وتجاوبت معي في القبلة وكأنها تحلم!!ثم أخذت نهديها بين شفتاي أمصهما بالتناوب وحلمتاها منتصبتان بفُجر وقعدت أرضع فيه شوية ولا هي هنا ، ونزلت لتحت وبصيت لاقيت قدامى كس ما شفتش زيه ولا هشوف قلت دي فرصة إنى أنزل وألحس كسها حتى لو صحيت هتشتهينى زى ما أنا باشتهيتها . قمت نورت النور الصغير عشان أشوف ونزلت لحست فى كسها شوية ولا هي هنا قمت ونمت فوقها زبى على كسها وبزها فى فمي حسّيت إنها بدأت تصحى قمت بايسها فى شفايفها وقعدت أمص فى شفايفها إلا وهى بتصحى وبتزقنى من عليها بعدت شفتى عنها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:إنت بتعمل إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: أنا بحبك يا خالتي ونفسي فبكى من زمان .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: لا عيب اللي بتعمله ده عيب وحرام دا أنا خالتك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: بس أنا عارف إنك محرومة من زمان وأنا عاوز أريحك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:بلهجة مصطنعة لم تنجح في إقناعها هي نفسها ،بس أنا خائفة لأن ده حرام .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: الحرام إنك تكوني محرومة العمر ده كله .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ده وأنا لسه زبى على كسها وفى أثناء كلامي معاها كنت بلعب بايدى فى حلمات بزها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: طيب بس المرة دي بس .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها : موافق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: بس وعد ما تقولش لحد على اللي بيحصل بينا ده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما رديتش عليها وسكتها و حطيت شفايفى على شفايفها ولسانى بيلعب فى بقها وعمال أمص من ريقها اللي ما يتشبعش منه و نزلت ورضعت فى حلماتها وقعدت أبوس فى جسمها كله لحد ما وصلت لكسها وقعدت الحس فيه وفى بظرها اللى كان واقف زى الزبر الصغير وهى ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتقول: : آآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه أوووووووووووووه ..أووووووف بالراحة الحس لي كمان بموت فيك نيكنى ..نيكنى لغاية ما جسمها انتفض ونطرت عسلها من كسها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت من عليها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: خالتو حبيبتى ممكن أطلب منك طلب ؟.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت : من عيني يا روحي تؤمرني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: نفسي تمصي لي زبى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: بس كده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندما رأته شهقت وقالت يا لهوي يا لهوي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت:إيه ده يا واد يا نادر كل ده زوبر طخين قوي وكمان طويل جايبه يا واد منين أنا ما شفتوش على راجل قبل كدة كل ده هتدخله فيّ !!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:سيبني أتأقلم معاه...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقعدت تمص لي فى زبى حوالي خمس دقائق .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: دخله فى كسي بقى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها : حاضر .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرشت بزبي أشفار كسها ودخلته وقعدت أنيك فيها وهى تتأوه آه آه آه آه آه آه ونزلت لبني الوفير الغزير فى كسها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: خالتي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت : نعم يا عيون خالتك يا روح خالتك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: اعملي وضع القطة يعنى نامي على ايديكي وركبك زى السجود . نفسي أنيكك على الوضع ده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: حاضر يا روحي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووقفت وراءها ورأس زبي على خرم كسها . مسكتها من وسطها ودخلت زبى فى كسها وطبعا هي غنجت من المتعة غنج عالي ،وكان زبي دخل لحد نصه وسبته شوية عشان نتشرب الإحساس الجميل للمرة الثانية مع بعض وفى خلال ما زبى فى كسها كنت ببوسها فى شفايفها وأمص لها فى شفايفها وأرضع فى بزها وهى تتأوه وتغنج </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقول: آه آه آه أححححححححححححح نيكنى أكتر .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت أدخل زبي شوية كمان وشوية شوية لحد ما دخل كله وقعدت أنيكها فى كسها حوالي ربع ساعة ونزلت فيه لبنى كمان .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: كفاية كده أنا تعبت .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: ننام شوية بقى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها : ماشى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحيت ما لاقيتهاش جنبي بأسأل والدتي : خالتي فين ؟ضحكت .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:خالتك خرجت من بدري تجيب شوية حاجات .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:ماشى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودخلت كملت نوم استعدادا للسهر بالليل مع خالتي وحبيبتي صحيت من النوم لقيت أمي وخالتي بيجهزوا الغداء يا دوب كل اللي عرفت آخذه من خالتي عشان وجود ماما بوسة بس واتغدينا وهى عمالة تغمز لي وتضحك لي وتوكلني بايديها وأختاي لاحظا واللي عملتها المساچ علقت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت أختي:خالتي... خفي على ديك البراري بتاعنا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت خالتي:ما هو الراجل بتاعنا دلوقتي وهو الملك لازم نحسسه بأنه مهم عندنا وبيحمينا ،وأديكي شوفتي كان زي الصقر علينا على الشاطئ وفي البحر!! </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت أختي:وكمان شاطر في المساچ !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكأنها توحي لخالتي بأنها حاسة بعلاقة جنسية بينها وبيني ،ولم تعلق خالتي...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت خالتي:إيه حبيبي هتسهرنا فين الليلة دي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:اعذريني يا خالتي ..الصراحة أنا مواعد أصحابي هسهر معاهم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:ماشي بس ماتتأخرش علينا ،إحنا ما رحناش الشاطئ النهاردة عشان حضرتك تأخرت في الصحيان وقمت على الغداء!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:أمرك يا خالتي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم استأذنتهم فى الخروج مع أصحابي وخرجت ورجعت متأخر تقريبا الساعة 1 ونص بالليل دخلت غرفتي لاقيت خالتي فى غرفتي قاعدة مستنياني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: إيه اللي أخرك كدة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: إيه بتسألى ليه؟مش إنتى قلتي لي إمبارح إنى دى آخر مرة نعمل كده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت : طيب ودّي وشك الناحية التانية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: ليه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:اسمع الكلام بس.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: أنا جعان هتعشى وأجيلك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت لغرفة الطعام وجدت ماما مجهزة ليَّ أكل وحطّاه على السفرة ثم وجلست وتناولت عشائي ،وكنت جايب معايا رش أرشه على زبي عشان أطول معاها النيكة ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورجعت لها فى الغرفة تاني لاقيتها لابسة قميص نوم اسود بيبى دول من القصير ومش لابسة كيلوت ولا سوتيانة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:إيه الجمال ده ..عروسة فى ليلة دخلتها!!! .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: أسكت بقى ما تكسفنيش.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتجردت من ملابسي ودخلت الحمام اللي في الغرفة ورشيت رشة متينة على زوبري وقلت له مش عاوزك تنام الليلة دي عاوزك تنزل فيها وانت منتصب مش نائم على نفسك ،مسكتها وقعدت أمص فى شفايفها وقلعتها البيبي دول وبقت عريانة ملط .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونمنا على جنبينا خلف خلاف فمي على كسها و زوبري في فمها بوضع 69من مصها للقضيب ولحسه لمهبلها و بظرها ومداعبة وعض وتقبيل كل منهما لأعضاء الآخر. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى أتت رعشتها وفاضت بعسلها على فمي وأتتني أنا أيضا رعشتي وفاض لبني بفمها ثم اعتدلنا في نومتنا ووجهها في وجهي ثم استلمت صدرها بالرضع والعض . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم نيمتها على السرير على بطنها ووضعت مخدة حتى ترتفع مؤخرتها قليلا وتقفل فخذيها ليضيق مهبلها وتشعر بالزوبر وضخامته وحشرته فيها داخلها وطلعت فوقها مباعدا ما بين ساقي ومستندا بذراعاي بين جنبيها وفخذيها بين رجلي وفتحة كسها بين زوبري تماما ثم رشقت زوبري بكسها فصوتت .. آه..آه..آه..آه..أح..أح..أح..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت:أحّيه بيحرررررررررررررررررررررق حرام عليك زوبرك ضخم قوي..آآآآآآآآآآآآآه..أححححححححححححح ححح..عورتني في كسي..يا وسييييييييييييييييييييييييييييييييي خ..آه يا كسي ..إخص عليك إخص..آآآآآآآآآآآآه..أوووووووووووووو وووو...يا لهوووووووي بيحرق جامد قوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم رفعت نفسي قليلا وباعدت بين فخذاي وساقاي ومسكت بخصرها وأخذت أتحرك للأمام والخلف بهدوء ثم أخذت أزيد السرعة في الحركة تدريجيا حتى على صوتها ووحوحتها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقال:آه..آه..آه..آه..أح..أح..أح.. آه..آه..آه..آه..أح..أح..أح.. آه..آه..آه..آه..أح..أح..أح.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:أحِّي كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار نار .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: لها أنزلهم فين؟ </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: إرويني .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم اندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان و هي تصرخ و...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقول: يا لهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى جاءت شهوتنا سويا... وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ..ثم نامت في حضني.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت: حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي ليلة دخلتي بجد ..بزمتك إتعلمت دا فين؟ إنت أكيد مارست الجنس قبل كدة وكتبر..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: صدقيني دي أول مرة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: مش ممكن ..دا إنت حرِّيف..مش مصدآك!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:أنا بأشاهد أفلام كثيرة وبأقرأ قصص كثيرة ..وكله كان نظري وعند العملي طلعت كل ما قرأته وشاهدته ونفذته حتى أمتعك وأمتع نفسي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: ياه الجنس جميل قوي وممتع دا أنا أول مرة في حياتي تيجي لي شهوتي عدة مرات في نيكة واحدة .. دا إنت خرجت كل ميّتي من كسي دا أول مرة يخرج من كسي عسل بالكمية الرهيبة دي دا إنت هريتلي كسي دا أول مرة أحس إن بظري ليه لازمة دا أنا ارتعشت من مصك ولعبك فيه ياه.. دا النيك حلو حلو حلو خالص .. دا أنا مش حأفكر في الجواز .. دا إنت عليك زوبر يا لهوي يجنن حسيته جوة كسي وكمان جدران كسي وإنت عفريت بتحركه يمين وشمال وبتخليه يلف جوة كسي أكنك بتقلب في حاجة.. وكمان حسيت بيك لما جيت تكب لبنك رأس زوبرك انتفخت وزوبرك كبر وراح ناطر اللبن زي طلقات المسدس..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: لها لماذا تركتيني أرمي لبني جوة كسك ؟إنت مش خايفة من الحمل ؟قالت هو أنا عبيطة ..طبعا عاملة حسابي..أنا في فترة الأمان..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:الصدفة كانت معانا أنا دلوقت في فترة الأمان من الحمل .. وللأمان حأنزل بكرة آخذ حقنة منع حمل ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم نمت على ظهري و قعدت تلعب في زوبري وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاتي علي الآخر و زوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وانطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وارتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي حتى الصباح ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وإستمرت علاقتي الجنسية بخالتي لفترة طويلة دون انقطاع وإذا تأخرت عليها..تدخل على غرفتي بمنزلنا طالبة مني حقها في النيك ..لأن كسها أصبح لا يستطيع أن يستغنى إطلاقا عن الزوبر ولم تعد تستغنى عن اللحس والمص والعض والبوس والتقفيش في بزازها وكسها ..وكانت دائما ظمآنة لا تشبع ..و لو طالت الممارسة اليومية والنيك لأكثر من مرة في اليوم..ما عتقتني.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتظرووووووووووووووووووووووووني.. أتتذكرون أختي التي كانت تمص إصبعها عندما رأت زوبري خارج من المايوه عندما كنت أدلك خالتي إنها أختي منى لها معي شأن آخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و متعة أخرى ورغم صغرها وحداثة سنها إلا أنها شبقة نهمة وماكينة جنس!!!!!!!!!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أختي منى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ج(8)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التي كانت تمص إصبعها عندما رأت زوبري خارج من المايوه عندما كنت أدلك خالتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتاة سمراء جميلة جسدها يشبه جسد الفتاة الإسبانية أو الأرجنتينية خصوصاً حينما تظهر في ملابس البيت الشبه عارية و الجذابة..فهي كبيرة البزاز رغم صغر سنها فهي في سن المراهقة ، لاتينية الطيز ، نحيفة الخصر ، مملوءة الفخذين ،مثقفة منذ صغرها وهي تحب القراءة وتعشقها وأفكارها مرتبة ،وأختي ذات الخامسة عشر ربيعا ،ذكائها ليس لسنها فعندما أجلس معها أشعر وكأني أجلس مع إمرأة ناضجة في الثلاثين من عمرها مرتبة في أفكارها إذا ناقشت معها قضية أي قضية ربما تكسبها منك لحذقها ،في يوم سألتني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:أخي لماذا لا تُدرس الثقافة الجنسية في مدارسنا فمن خلالها سيعلم كل من الشاب والشابة الناضج منهم والمراهق هذا العالم الموؤد (مدفون حي في التراب)من الكبار ممنوع علينا أن نناقشه أو نتحدث فيه حتى أن الفتاة المخطوبة وعلى وش زواج عندما تسأل أقرب الأقربين لها وهي أمها أو أختها الكبيرة عن ليلة الدخلة يكون الرد "هتعرفي كل حاجة من جوزك" والطامة الكبرى عندما يكون العريس هو أيضا جاهل بأمور هذه الليلة الفاصلة التي من الممكن أن يحدث بسببها عقدة نفسية تظل معها طول حياتها معتبرة أن يوم دخلتها هو أسوأ يوم في حياتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: هذه القضية صعب الخوض فيها لا سيما عندما يريد البعض إدخالها إلى المناهج التعليمية، وقد حصل مثل هذا ولا يزال في الأوساط الغربية، حيث نتج عنه صراع أخلاقي حول طبيعة منهج التربية الجنسية، وموضوعاته، ومن يدرسه، وكيف يُعرض، والسن المناسبة لعرض موضوعاتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:جعل الإسلام التربية الجنسية ميداناً ضرورياً للعبادة، فربط بينها وبين أداء الشعائر التعبدية، فباب الطهارة في كتب الفقه لا يعدو أن يكون باباً في التربية الجنسية إذا صحَّ التعبير فما يتعلق بقضاء الحاجة، والحيض والنفاس، والغسل من الجنابة، والوضوء، وستر العورة، والعلاقات الزوجية، وآداب الاستئذان وغيرها كثير، كل ذلك لا يعدو موضوعاتٍ في التربية الجنسية في الإسلام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:أتعلمين الحكمة من تركيب الشهوة الجنسية؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:أحب أن أسمع منك!!.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: تسيطر الشهوات المختلفة على السلوك الإنساني وتتحكم في كثير من تصرُّفاته لقوتها الشديدة المتغلغلة في أعماقه حتى إنه ربما لا يتحرك، ولا يعيش إلا على هواها، ومن أجل إشباعها كحال الحيوان والمستنير بنور الشرع يضبط مسارها، ويُلْجم اندفاعها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: دافع الشهوة الجنسية أقدم الدوافع الشهوية، وأشدها وأكثرها تمكُّناً في عمق الكيان الإنساني لذلك ارتبطت الممارسة الجنسية بالقوة والعنف كدرعين واقيين للنشاط الجنسي من التوقف غريزة تلح بقوة إلى الإشباع لحفظ الذات .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:الغريزة الجنسية قوة فطرية بتصدر تلقائيا من الشخص من غير تعلم بغرض الاستمرار وعدم الانقطاع ،و الغريزة الجنسية أو النشوة الجنسية هي الشعور بالحاجة إلى الجنس وممارسة الجماع، والغريزة الجنسية تشمل مرحلة الإثارة الجنسية ، ما قبل الجماع، ومرحلة الجماع وتُتوج بقمة النشوة الجنسية أو هزة الجماع.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:وهل يستوي الشعور الجنسي بين الإنسان والحيوان؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:هناك فرق :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـ الجماع عند الحيوان جسدي مثل الإنسان لأنه في الحالتين يحدث نتيجة لإفراز الهرمونات الجنسية والتي تحدث استثاره حسية وشعور بالمتعة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـ الإنسان يمارس الجماع في أي وقت أما الحيوانات فلها مواسم معينه للتزاوج .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـ البشر البدائيين في الغابات والحيوانات يعيشون عراة ولا يشعرون اغلب الأوقات بمتعة أو بانجذاب جنسي بسبب هذا العرى بينما الإنسان المتحضر يمتعه العرى ويجذبه للجنس مع الآخر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـ في الإنسان تكون المتعة الجنسية أكبر وأعمق و يصاحبها مشاعر أخرى كالعشق والحب والإخلاص لأن الإنسان يمتلك جينات متطورة تجعله أكثر تطورا وتعقيدا وذكاء من الحيوانات وبالتالي إدراكه للمتعة الجنسية يكون أكبر وأعمق واشد .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـ الرغبة الجنسية عند الحيوانات والبشر البدائيين تنبع في الأساس من غريزة البقاء والتكاثر للحفاظ على النوع إما الإنسان المتحضر فتنبع الرغبة الجنسية من إدراكه بأن الحياة لها هدف وان هذا الهدف هو الإمتاع والاستمتاع.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: أنا أجد في الغريزة الجنسية أنها مثل الغرائز الأخرى في الإنسان تحتاج للإشباع مثلها مثل غريزة الجوع وأنا لا أحب أن يكون عليها قيود كالقيود المفروضة علينا في مجتمعاتنا الشرقية ،فالجنس هو الثروة الأولى التي وهبتها لنا الطبيعة السخية والكنز المدفون فى أعماق أجسادنا ، والجنس واحدا من أهم الاحتياجات الأساسية فى الحياة الإنسانية بل يعتبر الجنس من الناحية العملية هو الموضوع الأساسي والحيوي والمحور الرئيسي الذي تدور حوله كل أنشطة الحياة الإنسانية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: ومن الناحية الاجتماعية فان المجتمع المكبوت المحروم جنسيا يكون مجتمعا مكتئبا عابسا حزينا متوترا مشحونا ويغلى بالبخار المحبوس داخله والمجتمع الذي يتمتع أفراده بالإشباع الجنسي فان السعادة والفرح والسرور والابتهاج و الارتياح تكون القاسم المشترك بين أفراده الذين يتمتعون بالصحة النفسية والجسدية على السواء والنتيجة الحتمية لذلك زيادة الإنتاج والتحضر والتقدم والرفاهية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: يقسو مجتمعنا على المراهقين قسوة بالغه بحرمانهم من حقهم الطبيعي فى ممارسه الجنس فى هذا السن فالجنس فى بلادنا عيب وحرام والقبلات والأحضان هي من قلة الأدب والتربية ،وأن كمال الأدب والتربية والاستقامة والطهارة هي البعد عن الجنس الآخر ،وتمر سنوات المراهقة فى كبت وحرمان ومعاناة وعذاب مستمر ومكابدة الرغبة المستعرة الموقدة على الدوام ,ويكبر المراهق ثم يكتشف أن أجمل وأروع سنوات الرغبة المتأججة فى عمره قد ضاعت هباء ومرت عبثا وقد حرمه المجتمع من حقه الطبيعي فى المتعة والحياة ،وان سنوات المراهقة وأحاسيسها الجميلة قد ولت ولن تعود أبدا طوال الحياة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:إيه يا بت دا إنت دماغك عالية أوي!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: أرجوك سيبني أكمل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:كملي يا حبيبتي في دماغ أمك المكهربة دي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:الفتاه منذ الصغر يتقال لها إن عفتها وطهارتها واستقامتها وعذريتها لازم تحافظ عليهم وان تضحى بحياتها من أجلهم وان الموت والدفن تحت التراب أهون من فقدان الفتاة لعذريتها فالعذرية للفتاه عندنا أهم من الحياة ،وان تغلق دائما رجليها وهى جالسه وتغطى نفسها وان صوتها وجسدها عورة وكل شيء فيها حرام وعيب ,باختصار ولادتها كأنثى كان خطا و عدم وجودها فى الحياة كان أفضل ،وهذا منتهى الأنانية لأننا ربطنا العذرية بالشرف وصار شرف الرجال عندهم أهم من حياة بناتهم وسائر النساء فى عائلاتهم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: الأم الغربية فى الدول المتحضرة بتعلم بنتها المراهقة كيف تتجنب الحمل غير المرغوب فيه وتتجنب الأمراض المنقولة جنسيا و تحرص على تطعيمها باللقاح الواقي من سرطان عنق الرحم لتستطيع المراهقة ممارسة الجنس الآمن وتتمتع بكل ما فى هذه الفترة من تدفق المشاعر والرغبات وطوفان المتعة واللذة الذي لن يتكرر بعد ذلك أبدا وإحنا هنا فى بلادنا نتفنن فى تعذيب أولادنا بالحرمان وإلصاق كل الرذائل والسيئات بهذه الرغبة المشروعة. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:منى تفكيرك سابق سنك!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:حبيبي أنا أنثى كاملة الأنوثة ولي احتياجاتي وعلي أن أقضيها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:ستمارسين الجنس!!!!!؟؟؟؟؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:ولما لا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتبع.....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياترى هتمارس الجنس ؟هتعرفو دا في الجزء القادم........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء التاسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تكملة أختي منى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:ستتهمين بالفجور والفسق!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:ومن قال لك أني سأخرج للخارج لأفقد سمعتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:ومع من ستمارسين من أصحابك؟ألك أصحاب ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:سأتصرف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:ماذا تنوين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:بزمتك إنت مش تشبع غريزتك الجنسية؟ </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:ومالك ومالي!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:دا إنت الوحيد اللي معتمدة عليه في إشباع رغبتي الجنسية!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: ولكن أفكاري تختلف عن أفكارك ،فأنا رجل شرقي!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:بل أنت رجل أناني تشبع احتياجاتك مع قريباتك ومحارمك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:إنت بتهرجي!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: حبيبي دا إنت حتى شهواني وشفتك وإنت بتمارس العادة السرية قبل ما تمارس الجنس مع عمتك وأولادها ومع جارتنا المطلقة دا إنت ما عتقتش خالتك ونكتها وشفتك وراقبتك وإحنا على الشاطيء وإنت بتعملها مساچ ،وطلبت منك أن تدلكني كخالتي!! وطلعت على الشيزلونج ونمت على ظهري وهريتني دعك في بزازي ثم بطني ثم نزلت لما بين الفخذين وكنت تمرر إصبعي الإبهامين مباشرة على شفرتي فأنتفض وأتأوه وكنت تداعب بظري من فوق المايوه حتى فضت بمياهي وابتل المايوه وقد لاحظت خالتي ذلك فقالت لك نادر خف على البنت مش أدّك ،وطلبت مني أنقلب على بطني وتعمدت اللعب في فلقتي وخرم طيزي حتى سحت ونحت وجاءتني شهوتي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:يعني عاوزاني أنيكك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:لأ!!عاوزاك تشبع لي حاجاتي من الجنس ومش عاوزة نيك الطيز!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:دا إنت وسخة وشرموطة ،عاوزة يا بت تتناكي في كسك !! </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:مثل الأجانب محتاجة الجنس الفموي والتفريش والمص واللحس والنيك في الكس كمان لأنه هو الفم الجائع المفتوح هو وسيلة الإشباع ،إشمعنى خالتك عملت معاها كل ده !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:يخرب بيت أهلك ،كمان مراقباني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:نادر من فضلك حبيبي إنت وسيلتي الوحيدة ،مش عاوزة يحس بِدهْ،عاوزة أمارس معاك وبس ،وهحرّم على نفسي إن أي شاب ييجي جانبي ،وهكتفي بزوبرك العسل اللي شفته وحسِّيته ولمسته وإحنا في البحر ومن ساعتها مجاننِّي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم أنزلت نظرها على زوبري ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:شفت حبيبي وقف وانتصب من كلامي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:بس يا شرموطة يا علقة..عاوزة تتناكي من أخوكي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:ستري وغطايا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيتها ضحكت ضحكه بنت متناكة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:إنت مش عارفه إنت عملت في إيه؟ أنا لما عملت لك المساچ ، و شفت مايوهك إتبل من كسك إتهبلت وقلت في نفسي الكس البكر ده محتاج زوبر إبن متناكة وعلى فكرة بزازك وطيزك بنت المتناكة يهبلو ونفسي أملأ كسك لبن . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسِّيت إنها هاجت من كلامي وصوتها إتغير وقالت وإيه كمان؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: و نفسي أرضع بزازك واقطع حلمة بزك عض وألحس زنبورك الهايج ده واقطعه بأسناني!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: و بتعشق نيك النسوان ..كبيرة وصغيـــرة كمان ..و زبك عمره ما بينام..رايح وجاي في كس النسوان..وضحكنا حتى سخسخنا من الضحك...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:وندبر منين مكان النيك؟وسرحت ودخلت في دوامة سرحان وكأن أختي ليست معي ،وهي تتكلم ولا أسمع لها ..وسألت نفسي كيف إنجرفت وتماديت في الحديث مع أختي بهذه الصورة وحدثتها وكأنها عاهرة أو مومس بالرغم من أنها أختي وأنا أحبها ،أهي لغة الجنس ؟أهي لغة التحاور عندما تعشق الجنس مع أنثى؟أهكذا يصبح لسانك زلقا أباحيا مع أقرب الناس إليك ؟أهي ما أجبرتك وحركت فيك شهوتك إلى هذا الحد وجعلت لسانك ينطلق بفحاشات وفواحش الحديث ؟،مالك يا نادر ؟ألهذه الدرجة إنجرفت وراء أهواءك ونسيت ثقافتك الشرقية وفكرت بثقافة الغرب وأصبحت تجري وراء شهواتك ؟ أهو صوت ضميري؟ماذا حدث لي؟ وصراحة ..لقد هزتني أفكار أختي الصغيرة ،لقد جعلتني أثور على ضميري فنحن المتمسكون بتراثنا وثقافتنا الدينية والعربية أصبحنا في عداد الموات وفي ذيل قوائم التقدم ونتصدر قائمة المجتمعات المتخلفة وأصبح الغربي هو السيد والمتحكم في مصائرنا وأصبح يطوع كل شيء تحت سطوة الحرية الشخصية وحرية التصرف وأصبح يغدق ويطعم ببذخ ويشبع جميع حاجاته معتمدا في"أن الغاية هي من تبرر الوسيلة التي ستستخدمها في تحقيق غاياتك واحتياجاتك" ،وصراحة تبريرات أختي لتحقيق غاياتها أقنعتني ، وإعجابي الشديد بها كفتاة مكتملة العقل جميلة في تفكيرها ومظهرها ،وبرغم إعجابي الشديد بشخصيتها المتميزة وقوة إرادتها وعزيمتها إلا أنني لم يسبق لي التفكير جديا بها جنسيا أبدا فهي أختي فقط ..ورغم أن الجو بيننا لم يكن يخلو من الممازحات الثقيلة باللسان والأيدي أيضا ورغم أنها من النوع الجريء التي تطرح آرائها وأفكارها بجرأة غريبة فإنني لم أفكر يوما بها إلا كأخت ،ستقولون أنت متناقض التفكير ،عاوز تمارس الجنس بكامله معها أم ترفضه؟سأقول لكم الحق،أنا من الشباب العربي الذي تشوشت أفكاره بين شرقية كابتة وغربية فاجرة متحررة من كل قيودها تفعل ما تريده منها أهواءها لا تفرض قيود عليك مرتبطة بالمثل القائل"أنت حر ما لم تضر".</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أرجع وأقول لكم .." مصيبتي أني شهواني.. وأحب الجنس آه ياني ..ودايما العادة السرية هرياني.. وكمان مشقلبة كياني.. وبعشق نيك النسوان ..كبيرة وصغيـــرة كمان ..وزبي عمره ما ينام..رايح وجاي في كس النسوان.. كل من لها كس وبزاز بعشقها ..آه من أكساس البنات اللي بتبقى لسة بالغة بيبقى منور بين فخادها وعاوزة زوبر يفشخها"........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تذكرت أختي الجالسة أمامي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:أنا آسف أختي سرحت بعيد عنك شوية أصل كنت في مرحلة عدم توازن وكنت بافكر في كلامك الكبير،وعاوز برده أسألك :إنت على إستعداد تفقدي عذريتك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: أنا عاوزة أكسر قيودي وحاسّة إن الغشاء الجلدي اللي جوة كسي هو كلبشات حديدية تمنع حريتي وسبب في عدم استمتاعي بأنوثتي ،أسوف تستطيع من كسر قيودي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:شباب اليوم لا يتزوجون من فاقدة عذريتها ،ولهم وسائلهم في الكشف عن العذرية!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:لا أهلا ولا سهلا بهم...حريتي ..حريتي أبغاها..وطرقنا كفتيات كثيرة في تضليلهم ،لن أصبح بعد اليوم عبدة لعذريتي!!!... </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:كيف سندبر ليوم دخلتك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:نتركهم يذهبون للشاطئ ونكون معهم وكما فعلت مع عروس البحر جارتنا ،نتركهم بحجة التنزه سويا على الساحل.. وأأخذك للشاليه ،وسيكون أمامنا أكثر من خمسة ساعات ،نسوِّي فيهم الهوايل ،وعارفة إنك بقيت خبير في الجنس ،دا إنت تقريبا نكت كل بنات العيلة وكمان عمتك وخالتك يا ابن العفريتة !!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:بِت بطّلي نق على زبرورتي لحسن أسلطه وأخلليه ما يقفش لكسك!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:أنا آسفة أنا عاوزاه يبقى زي الحديد معايا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال:نادر ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: عاوزة إيه تاني ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:هو واقف دلوقتي وعلى آخره وإحنا قاعدين لوحدينا ممكن تطلعه وأشوفه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:هتتخضِّي.. بلاش.. خلليه وقتها!!.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:عشان ماتفجئش دا أنا سمعت خلتك قبل ما كنت تنيكها لما شافته صوتت و شهقت وقالت يا لهوي يا لهوي..وقالت خالتي:إيه ده يا واد يا نادر كل ده زوبر طخين قوي وكمان طويل جايبه يا واد منين أنا ما شفتوش على راجل قبل كدة كل ده هتدخله فيّ !!!وقالت خالتي:لك سيبني أتأقلم معاه...وقعدت تمص لك فى زبك حوالي خمس دقائق ثم قالتلك: دخله فى كسي بقى . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:كنت بتتجسسي يا منى .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:وحياتك وجبتهم على نفسي من كلام خالتك الشرموطة المتناكة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: يا ترى شايلة شعر كسك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:أنا منضفة نفسي يا حبيبي على طول وحتلقيه كس زي الفل وأنا كمان معايا كريم النكهات هدهن كسي بيه عشان تمصه وتلحسه ،مش هتورِّيني زوبرك ؟ </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:غمضي عينك الأول ولما أقول لك خلاص فتَّحي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:خلاص..خلاص...خلاص.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم أنزلت بوكسري وشورتي أرضا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:فتحي عينك..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفتحت عينها وشهقت وبحلقت جامد فيه !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:كل ده بيخش جوة الكس دي خالتك المَرَا اللي دخل فيها الزوبر ،عندما رأته شهقت وقالت يا لهوي يا لهوي..وقالت:إيه ده يا واد يا نادر كل ده زوبر طخين قوي وكمان طويل جايبه يا واد منين أنا ما شفتوش على راجل قبل كدة كل ده هتدخله فيّ !!!وقالت:سيبني أتأقلم معاه...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:إنت إستعجلتي على شوفانه يا منونة يا حبيبتي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:وحياتك ولا يهمك أكيد هيمتع كسي لأنه مخلوق له.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:حبيبتي خلليه للدخلة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت ما رأيك في العادة السرية؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:كل مخلوق على وجه الأرض يمارسها سواء كان إنسانا أو حيوانا أو طيرا،و السلوك الجنسي الذاتي، أو الجنس بدون شريك ،موضوع شائك ومحاط دائماً بسوء الفهم والموانع الأخلاقية والاجتماعية والجميع بلا إستثناء يمارس العادة السرية أو الفانتازيا الجنسية، أو الخيالات الجنسية ،والجميع أيضاً ينكرونها، ويعتبرون الحديث عنها "قلة أدب"،نمارسها فى الخفاء، ونكتم أنفاسها بالوسادة حتى لا يسمع لها صوت ،وعندما يهاجمنا أحد هذه الخيالات نضطرب ونصف ونصم أنفسنا باللا أخلاقية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبسبب كل هذه اللخبطة أصبحت المعلومات عن هذه النقطة فقيرة جداً أو شبه معدومة ،وأصبح الجهل هو سيد الساحة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: العادة السرية للبنات ،هي مداعبة الفتاه لأعضائها التناسلية بغرض الإثارة والوصول إلى قمة المتعة واللذة عن طريق تخيل ممارسة الجنس وهذه المداعبة تكون عن طريق اليد و تتم بوسائل كثيرة ووسائط متعددة مثل الحك أو التدليك أو العصر أو الاهتزاز كل هذا للأعضاء التناسلية بالطبع وغالبا تكون عند الدخول إلى النوم أو التمدد في الفراش والنوم على البطن أو باستخدام ماء الصنبور بقوة دفع المياه إلى المهبل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: صارحيني ألم تمارسي أي ألوانا من الجنس من قبل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:لم أمارس الجنس مع جنس مخلوق ،سوى مع نفسي ،فقد مارست العادة السرية ،بالتخيل بأنني فى جماع والاندماج فى ذلك يؤدى إلى أنني أفرز وأصل لنشوتي وأحيانا أمرر أناملي على حلماتي و بظري أو الشفرتين(شفتي المهبل) مع التخيل لإحداث الشعور المطلوب والوصول للنشوة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند العاشرة صباحا توجهنا كلنا للشاطيء،ثم نزعنا عنا ملابسنا التي تغطي ملابس البحر ،وطلبت مني "منى" أن اصطحبها بنزهة على الشاطيء أمام الجلوس ووافقتها وبعد أن ابتعدنا عن الأنظار توجهنا للشاليه وأخذتها لحجرتي ،جلست أمامها و كنا على الفراش بدأنا نحكي و أنا أحاول إزالة التوتر عنها و في نفس الوقت استغل أدنى فرصة تأتيني للمسها . أحسست أن جسمها طري جدا و رغم ذلك لم أراها عارية بعد و السبب مفهوم لأنها خجلانة في أول لقاء جنسي بيننا و مع مرور الدقائق وجدت نفسي أضع يدي على كتفها و انظر في عينيها و هي تزيح نظرها عني من شدة الخجل و كنت ساخنا جدا و أريد أن أجامعها و أمارس معها الجنس .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: لماذا أنت متوترة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:موروث ثقافي ورعبي من عملية فض بكارتي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: سميتها عملية!!! ،إحنا ما ذلنا فيها أنا على استعداد أن أمارس معك كما كنت أمارس مع أولاد عمتك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:أنا مصرة على فض بكارتي وبقالي يومين بآخذ برشام منع حمل عشان تقذف لبنك براحتك جوة كسي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورحت شددها علي و وخدها في حضني فاستجابت ثم قربت شفايفي من شفايفها وقربت هي مني حتى تلاقت شفتانا في بوسة طويلة ورومانسية منها ثم أدخلت لساني داخل فمها ،وعملت مثلي ، و كان فمها مثل العسل لذيذ جدا و أعجبتني القبلة وكررتها و كررتها عدة مرات ثم تحسست على ظهرها و كان ناعما جدا و ساخنا و خفضت المايوه من على كتفيها و أنزلته لأرى صدرها ،آه أول مرة أرى فيها صدر و نهود بهذا الجمال فهي جميلة جدا و مملوءة ،واستلمت ثدياها ،ثم قمت من عليها وأقفلت نوافذ وستائر وباب الغرفة لتصبح الغرفة مظلمة ، لأنني لم أكن أريد أن تراني عاريا حتى لا يخيفها منظر زوبري الكبير و هو منتصب و طرحتها على السرير و خلعت البوكسر و صرت عاري تماما ،ثم نزعت عنها المايوه حتى صارت عارية تماما مثلي ، ارتميت فوقها و لم أصدق أن بزازها صارت ملكي و بإمكاني أن أفعل بهما ما أشاء و صرت أمص و أرضع أحلى حلمتين في دخلة لا تنسى أبدا و كان طعم البزاز مثير جدا و لذيذ خاصة حين أمص بقوة و ادخل الحلمة كاملة في فمي و أعضها عضة خفيفة بأسناني ، ثم قمت بحركة خفيفة وجت وجهي على كسها و رحت أشم الكس الجميل الذي سوف ادخل زبي فيه و بما أن الغرفة كانت مظلمة فلم المح الكس جيدا لكنه كان ناعما جدا و رائحته جميلة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقبل أن ألحسه قلت في نفسي مش كل ذكر يعرف يتعامل مع هذا البظر فهذا البظر يحتاج لفن للتعامل معاه عشان ده إللي هيخللي الأنثى تنسي أي آلام بل تشعر باللذة عند فض بكارتها ، كما تعلمون جميعا أن العضو التناسلي للمرأة يتكون من الشفرين الخارجي والداخلي على الجانبين كما يوجد البظر في أعلى المنطقة من الداخل وتحته بمسافة فتحة المجرى البولي وبعدها بمسافة فتحة المهبل ،ويعتبر الشفر الخارجي والداخلي مثل الشفتين وبهما آلاف من الحساسات العصبية وبملامستهما بلطف فان ذلك يثير المرأة ويمتعها ويشبعها, وجنوب االشفة توجد فتحة المهبل وفي شمال الشفة يقع البظر ولكن لصغره ولكون الرجل ليس لديه مثله فأغلب الرجال لا يعلمون كم هو ممتع للمرأة أن يلامسها في هذه المنطقة ،إذا القاعدة الأولى هي أن نتجه شمالا” قبل أن نتجه جنوبا”ولكون البظر محاط بغشاء جلدي خفيف ويشبه الغطاء إلا انه وعند مداعبته فتجد انه يبدأ بما يشبه الانتصاب وكلما ازداد انتصابه كلما رغبت بالمزيد من الملامسة والمداعبة ،عندها يفضل أن يقوم الرجل بالضغط بأصبعين في المنطقة التي تعلوه مباشرة” ويسحب أصابعه سريعا” مما يجعله بارز وبشكل واضح للعين المجردة. ولكن لا بد من القيام بهذا بمهارة وخفة وليس بالضغط الشديد أو السريع والذي قد يؤدي إلى عكس ما تريد حيث أن الضغط الشديد قد يؤدي إلى تنميل هذا العضو الفاعل بالمعاشرة الجنسية ،لذا فلتقم بذلك كما ولو كنت تلامسها بريشه وهي إن أرادت المزيد من الضغط عليه فكن على ثقة بأنها ستقوم بدفع حوضها إلى الأعلى أو إصبعيك إلى الأسفل ،وأيضا يفضل أن تقوم في هذه الحالة أيضا بالتنويع مره بأصبعين مرة بواحد مرة بثلاثة وهكذا حتى يمكنك أن تستخدم كفك كاملا”وذلك بتدليك العضو الأنثوي من الجنوب للشمال بحركة رقيقة ودائرية ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأثناء قيامك بهذا استخدم إفرازات المرأه لترطيب أعضائها الداخلية وخصوصا البظر كي لا تشعر بألم حينها ،كما يفضل أن تداعب فخذيها وتعود لملامسة الشفرين قبل العودة لمداعبة البظر،كل هذا يتم مع تغيير حركتك لأعلى وأسفل وعلى الجانبين ،كما يفضل أن تراقب تنفسها وتتعامل بحركاتك مع أنفاسها وبنفس السرعة تتحرك أو البطء أحيانا ،وركز قدر المستطاع أي الحركات التي تقوم بها من ملامسة مباشره أو نقر خفيف أو حركات دائرية تثيرها أكثر ،وإذا ما تعبت أصابعك أو أردت التنويع ,استخدم لسانك. وثق بأنها ستحب ذلك جدا جدا”،خصوصا إذا وصلت لمرحلة متقدمة من الرغبة بملامسة بظرها باللسان سيكون كما الخرافة بالنسبة لها أو كمان أنه تعيش في لحظة حلم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا آسف أطلت عليكم فن مداعبة البظر وأرجع لمنى أختي ،نفذت تفاصيل ما أعرفه مع البظر والشفرات والكس حتى أنها انتفضت وارتعشت لأكثر من ثلاثة مرات من قبل أن أفض بكارتها وسال فيض من سوائلها بغزارة لم أرها في أنثى قبلها ،ولم أتمالك نفسي و جاءتني شهوة قوية جدا و هيجان رهيب جعلني أضع زبي مباشرة على شفرتي كس منى و أحسست إن كسها كان لزجا جدا ،ووضعت تحت طيزها وسادة ورفعت ساقيها على كتفاي ومسكت بزوبري وأخذت أفرش به على بظرها وشفرتيها وما بين شفرتيها ثم بدأت بالإيلاج ببطء شديد حتى أدخلت رأس زوبري الطريّة من فتحة مهبلها وأدخلت زوبري لمنتصفه ولم أشعر بغشاء بكارتها ،ولأنني أصدق أختي من أن أحدا من البشر لم يقربها فتيقنت بأن غشاء بكارتها مطاطي ثم أخرجت زوبري دون الرأس ثم حركت حوضي حتى إلتصقت شفرتيها بخصيتي ثم أخذت أحرك نفسي دخولا وخروجا ببطء ثم بسرعة دو،أنة ألم من منى وإنما آهات و وحوَحات تلذذ منها ثم أسرعت في الحركة التي ارتفعت فيها آهاتها بشدة ، جعلت كسها يبتلع زبي بقوة حيث انزلق زبي داخل كسها و شعرت بحرارة كبيرة و لذة لا يمكن أن تصفها الكلمات و حيث تمنيت لحظتها لو أبقى أنيك فيها طوال حياتي و لا اقذف و أكملت إدخال زبي الذي كان يدخل بسرعة كبيرة داخل كسها الذي كان ضيقا جدا ، و في تلك المتعة و اللذة التي كنت عليها في أحلى ليلة دخلة أو بما يعرف بليلة العمر ،و صرت أدخله وأخرجه و أهزها بقوة كبيرة و انأ اخترق كسها الناعم وهي تطلق آهات ألم و متعة فهي بدورها تعيش ليلة دخلة و تذوق الزب الأول في كسها ، و في خضم تلك الهزات و النيكة الساخنة شعرت باني زبي سيقذف و هنا جاءتني رجفتي و بلغت أوج شهوتي و من شدة اللذة التي كنت عليها و القوة دفعت زبي داخل الكس بكل ما املك بقوة حتى أحسست به دخل كاملا و ازدادت حرارة كس منى و في تلك اللحظة التي أدخلت زبي كاملا في كسها حدث كل شيء بطريقة سريعة جدا و ساخنة و لذيذة لن أنساها أبدا ،ففي الوقت الذي دخل زبي كاملا إلى كسها انفجر المني و بدأت اقذف بكل قوتي حيث أحسست أني سأقذف إلى الصباح فقد كانت شهوة لذيذة و ممتعة جدا في ليلة دخلة ساخنة و مثيرة و حتى منى أحسست أن آهاتها كانت آهات متعة ، و رغم أني قذفت الا أني تركت زبي في كسها و أنا راكب فوقها حتى جاءتها رعشتها وأنزلت عسلها إلى أن ارتخى زوبري فسحبته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولم يكن عليه دما ولم ينزل من منى دما ،فسألتني منى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نادر :أين دماء بكارتي وأنا لم أشعر بتمزق كما يقولون!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:منى غشاؤك مطاطي ولم يتمزق أو يتهتك وسوف يتمزق عندما تلدين ،وكمان زوبري دخل حتى رحمك وأكيد كنت بتسمعي ارتطام بيوضي بشفايف كسك وبيحدث من ذلك طرقعة مسموعة تك..تك..تك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:سمعتها ولقد استمتعت معك بأحلى ليلة دخلة و زوبرك جميل وحلو وممتع...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم ارتدينا مايوهاتنا بعد ساعة من النيك والمتعة ونحن في الطريق للشاطيء حدثتني منى...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:نادر أنا عاوزة أتناك منك تاني النهار ده ،هتنكني فين ؟أنا مش هقدر أصبر كسي بيحرقني..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:بالليل نطلع السطوح بتاع الشاليه بحجة تكملة السهرة فيه ،وإنت عارفة إن فيه قاعدة فوق روف جاردن مجهزة للسهر والجلوس وفيها تلفزيون وأيكك فيها للصبح وما حدش من الأهل هيحس بينا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:تمام..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وذهبنا لهم على الشاطيء وكأن شيئا لم يحدث!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وطلعت ومنى وطلعت معنا خالتي إلى السطوح وعند الحادية عشر ليلا نزلت وتركتنا وانتظرت ربع ساعة أنا ومني ،وأخبرتني بأنها ممحونة و حرام أن نظل هكذا دون أن تُطفيء شهوتها. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: يبدو أنني سأتسبب في المتاعب لك. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: المتاعب معك متعة. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأدخلت يدي تحت البلوزة لأمسك نهديها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: ما هذا الجمال، هل لي بأن أراهما ، وسحبت واحدة خارج البلوزة لأجدها كبيرة والحلمة منتصبة جداً، هجمت عليها تقبيل ومص وأخذتها بين أسناني وعضضتها بحنان ،وهي ذابت بين يدي وأمسكت زبي من فوق البنطلون لتجده منتصب وصلب جداً وفتحت سحاب البنطلون لتخرجه من البوكسر ،و نيمتني على ظهري وأخرجت زوبري و بيوضي من فتحة البنطلون وأخذت تقبله وتلحس بيوضي ،وأخذت رأسه بيدها وأدخلت لسانها في فتحة الرأس ومصت الرأس كله في فمها وأنا لم أستطيع التحمل وشعرت أني سأموت بين يديها وغير مصدق لما يحصل لي مع منى التي تمص قضيبي لكن في الحقيقة وليس الحلم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فردت منى نفسها على الأريكة وفتحت رجليها وقالت لي: انزع عني أندري. ، ورفعت خصرها لتساعدني وفعلاً كان أحلى كس رأيته في حياتي بشفتين ورديتين و بظر كبير زهري اللون ومنتصب مثل عقلة الأصبع وأكبر من حلمات نهديها ، نزلت على كسها أقبله وكان غارق في مياه الشهوة وظللت أمص في بظرها والحسه وأخذت شفتي كسها بين شفتاي ولحست فتحة كسها وأدخلت لساني أمص العسل وأشرب من شهدها ،وقد جذبتني من فخذي وجعلت رأسي عند كسها و زوبري عند فمها وبدأت تمص فيه وأنا الحس في كسها حتى فتحة طيزها وهي تصدر آهات لا يمكن ألا تقذف عند سماعها وأنا مستمتع إلى أقصى درجة ،و نيمتني على ظهري وجلست فوقي وبدأت تفرك كسها في زبي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: زبك جميل جداً وسيسعد أي واحدة تمارس الجنس معها. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: أنا لا أريد غيرك وأحلم بك منذ زمن. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهي تفرش كسها بزبي ونهديها يتدليان على وجهي وأنا أعصر فيهما وأرضع حتى أمسكت زبي بيديها ووضعته على فتحة كسها ونزلت عليها دفعة واحدة حتى وصلت شفراتها إلى بيوضي وبدأت تصعد وتهبط عليه ولحم مؤخرتها يصطدم ببطني وصوتها يزيدني اشتعالاً في سكس محارم نار مع أختي الممحونة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: زبي سيغرق كسك يا منى. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: ولا يهمك اقذف في كسي فهو عطشان للحليب منذ الصباح لم يذق طعم النيك. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: أريد أن أسمعك تطلبين . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: متعني أغرق كسي واقذف حليبك فيه أدخل زوبرك أكثر في كسي المحروم. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استدرت بها ونيمتها على ظهرها وأصبحت هي أسفل مني بدون أن يخرج زبي من كسها وفتحت رجليها على الآخر ورفعتهما على كتفي وأنا في نيك ساخن مع أختي الممحونة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: اقذف داخلي أروي كسي بمنيك. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووصلنا إلى ذروة شهوتنا معاً وجذبتني فوقها بقوة وحضنتني وانتفضنا نحن الاثنين وارتعشنا بعد نيكة ساخنة . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت زبي ينتفض في داخل كسها الذي كان ينفتح وينغلق على زبي حتى هدأنا وسكنت حركاتنا وشفتاي لا تترك شفتيها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:أنا أعشق كسك. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: اتضح انك نياك رهيب ولقد متعتني جداً .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: المهم أننا استمتعنا . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقبلتني مرة ثانية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: جداً.. جداً فأنا في عمري ما مارست الجنس لكنها كانت أحلى متعة في حياتي. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء العاشر </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منال توأم منى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مواصفات جسم "منال" لا تختلف إطلاقا عن "منى"فهي التوأم لها والغير قريب منهما لا يستطيع التفرقة بينهما على الإطلاق كونها نسخة واحدة أو تقول"فولة وانقسمت نصفين"فهي سمراء جميلة جسدها يشبه جسد الفتاة الإسبانية أو الأرجنتينية خصوصاً حينما تظهر في ملابس البيت الشبه عارية و الجذابة..فهي كبيرة البزاز رغم صغر سنها فهي في سن المراهقة ، لاتينية الطيز ، نحيفة الخصر ، مملوءة الفخذين .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتذكرون إبنة عمتي الوسطى التي تكبرني بعامين ، ولم تسلم من الهزار معي باليد والقفش والنوم عليها ،وكثيرا ما قفشت في بزازها أو زنقتها وضغطت عليها بزوبري ولكن هي تعتبره كله هزار عادي بيحصل بين صبيان وبنات الأقارب والجيران ،و هي أسهل أختيها فهي تؤمن بممارسة الجنس ولو كانت تعيش في الغرب لكان من الطبيعي لها أن تمارس الجنس في المهبل وهي مضطرة لتأجيله لتمارسه مع الزوج ،و كنت أذهب لعمتي نعمل معسكر أنا وبنات عمتي للمذاكرة لنشجع بعضنا على التحصيل الجيد ،وكنا نذاكر سويا بحجرة معدة ومفروشة فوق سطوح منزل عمتي المجهز كروف جاردن ، وكنا نذاكر حتى الصباح ومن يغلبه النوم ينزل لينام بأحد غرف النوم وكنت غالبا ما أنام بغرفة الضيوف التي بها سرير ، أما بنات عمتي فلكل واحدة لها غرفتها تبيت فيها ،و في أحد الأيام لم تستطع الصغرى والكبيرة الاستمرار في السهر ونزلا للنوم وبقيت معي الوسطى وطبعا ولد وبنت لازم شوشو(الشيطان) بيبقى تالتهم ،قالت لي معاك حاجة نتفرج عليها قبل ما ننزل ننام قلت معايا حاجة تشيّب لبنت بكر مع واد أستاذ جنس ،قالت متعني وقمت مشغل مقطع السكس الواد ،ووجدت بنت عمتي بتلعب في كسها ، قلت لها عيب كدة عليك.. أبقى قاعد أمامك وتدعكي في كسك وهو أنا روحت فين!! إنت ناسية الأداة التي أمتلكها وتستطيع أن تحل محل يدك؟ورحت ساحبها على الغرفة و زوبري منتصب أمامها..وكانت ترتدي قميصا قصيرا لفوق الركبة عاري الذراعين وخفيف وشفاف ولا ترتدي تحته سوتيانة ، قلعت قميصي وتحسست صدرها ،وأخرجت بزازها من قميصها وأخذت أتلمسها وأشفط وأرضع فيها وهي مستسلمة تماما ..ثم أنزلت شورتي و أخرجت زوبري من فتحة الكلوت وأنزلت يدها وهي ممتنعة حتى أجبرتها بأن تمسكه وتتحسسه وأخذت تفرك في رأسه وتحاول أن تحتويه فانتصب ،أكثر في يدها وكبر حجمه فرفعت يدها عنه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فمسكت بزوبري وحشرته بين فخذيها وقريب من كسها وتكاد رأسه تلامس شفراتها وضممتها أكثر لي بالضغط بيداي على مؤخرتها فأحست بزوبري يدخل بين شفرتيها فنزعت يداي بقوة وقالت إنت عاوز تدخل زبك في؟وعندما قالت زبك دون كسوف علمت أنها تتمنع وهي راغبة ،وضممتها لي مرة أخرى وأخذت أقبلها في فمها بقبلات فرنسية وتجاوبت معي في إدخال لسانها في فمي وطلبت منها أن تضمني وتحتضنني و حين فعلت أعجبها ظهري الأملس و راحت تتحسسه و تتجاوب معي ..ثم نزعت عني شورتي و كلوتي ومسكت يدها فنزلت بيدها لزوبري تتحسسه و تتلمس رأسه وفتحته و انتصب في يدها بشدة ولم تتركه هذه المرة ،ثم أنزلت لها كلوتها بطريقة جميلة و اتفقنا أن أفرش وادخل رأس ذبي فقط و عاهدتها أن أتحكم في رغباتي وحملتها على الأريكة ثم نمت علي ظهري ومسكت زوبري وطلعت فوقي ووجهها في وجهي وأنا ماسك زوبري ومحرر رأسه ليحك علي كسها , تفريش يعني , وقعدت تتحرك للأمام والخلف ويمين وشمال وهي بتقول أح..أح ..أف ..بيحرق , لغاية ما كسها احمر قوي , وقعدت تصوت وتقول أح.. أح.. أح , و أدخلت رأس ذبي بين شفتي كسها و كان كسها ساخن و كنت ارغب في إدخاله أكثر لكن خفت و هو ما جعلني أنيك بالرأس فقط و كان كسها لزج جدا و ذبي ينزلق فيه بلذة لا توصف .. و بينما أنا ادخل و اخرج رأس ذبي في كسها وأحكه على بظرها وكان من الممكن أن أترك زوبري يدخل كسها ولكني وعدتها ولكن كان رأس زوبري تدخل في فتحة مهبلها بعيدة عن بكارتها و فجأة اهتز كل جسمها و ارتعشت وأنا معها على شهوة جميلة لكل منا لن ننساها و أحسست أن الرعشة اللذيذة ستجعل ذبي يتفجر في كسها فتركتها تجعله بين شفريها دون إدخال و أنا اقذف في الهواء واختلط حليبي بعسلها مغرق سوتي وشفراتها و لا يمكن وصف تلك المتعة و اللذة التي كنت عليها . و بعد أن أنهيت النيك طرحتها على السرير ونمت فوقها و أنا اقبلها و أحس أني لم اشبع من جسمها وحشرت زوبري بين شفرات كسها و بظرها فإنتنصب وأخذت أحركه طلوعا ونزولا..ووجدتها تقول حاجبهم وجابتهم, و قالتلي دا حلو قوي اللي عملته ده ..ومن كثرة الاحتكاك قذفت ..و لم اصدق أن ذبي لم ينكمش رغم أني قذفت و وضعته على بطنها الدافئ و أكملت الحك فوجدت نفسي في قمة اللذة و هذه المرة طلبت منها أن تعطيني طيزها كي أنيكها و لم تمانع و كان ذبي يقطر من المني . وأخذت من ريقي ودهنته على زوبري ..وبمجرد أندفعت زوبري حتى بدا يدخل و أدخلته كاملا في طيزها و بقيت أنيكها و أنا أتأوه في أذنها آه ..آه ..و هي تقول هيا أسرع بدأت اتعب و زبك يؤلمني و هي الكلمات التي هيجتني و جعلتني اسخن أكثر . و في قمة النشوة و المتعة وكانت تدعك في بظرها بيدها ..و هنا قذفت بطريقة عنيفة داخل طيزها و أنا أصرخ من شدة خروج الشهوة وهي تصرخ معي ومسحنا مكان المعركة الجنسية الرهيبة التي قمنا بها وخرجنا من الغرفة وقفلنا السطح ونزلنا للنوم كل بغرفته ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أتت إبنة عمتي الوسطي لتقضي بعض الأيام بالمصيف معنا وقررت والدتي أن تبيت إبنة غمتي الوسطى مع أختي منى وأستضيف أختي منال بغرفتي وطبعا ستنام بجانبي على سرير واحد ،وأختي منال مشاكسة أوي وتحب الهزار معايا أجري وراها وتجري ورايا ونتلامس وأخبطها على طيزها وساعات أنام فوقها وتتلاصق أعضاءنا يعني كان فيه بعض المناوشات الجنسية بيني وبينها وكثيرا ما كان ينتصب زبي بين فخذيها ولا تبالي بل كانت تتعمد أن تتحرك تحتي حتى يتلاصق كسها مع زبي.. ومن المؤكد أنها كانت تراقب ما أفعله مع خالتها ثم أختها ولكنها كانت لا تعلق ،ولم ينقطع هزارها معي ،عندما حل الليل دخلت غرفتي بعد سهرة مع الأسرة ومعنا إبنة عمتي بإحدى الكافرتات الراقية وبعد انقضاء السهرة عدنا للشاليه بوقت متأخر من الليل و أتت أختي لغرفتي و دقت الباب وأذنت لها بالدخول وكانت تحمل معها بعض ملابسها التي سترتديها عند نومها أو خروجها ووضعتها بالدولاب الخاص بي أما ملابسها الداخلية وقمصان نومها فقد وضعتها بأحد أدراج الدولاب ، وكانت ثرثارة ولم تنقطع عن الكلام معي وطبعا وأنا أنظر إليها ثم وقفت أمام مرآة الدولاب وهي مازالت تثرثر ونزعت عنها ملابسها لتصبح كيوم ولدتها أمها لترتدي ملابس نومها ،ورأيت ذلك فوجهت لها كلامي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:منال ماذا تفعلين ؟ولماذا خلعت عنك ملابسي أمامي ألا تستحي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:ولماذا أستحي؟أأستحي من أخي؟!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت :إنت عمرك ما عملت كدة قدامي!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال:عشان كنت صغيرة وأنا خلاص بقيت كبيرة يا حبوب!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولم أنبس بأي كلمة فقد فاجأتني بردها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: اعملي ما بدالك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووقفت أمام المرآة تستعرض جسمها أمامي وحلمتاها منتصبتان وثدييها نافران للأمام ولم ألاحظ أي شعر بمنطقة عانتها وقد هالني منظر وجمال وحلاوة واستدارة طيزها ،ثم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:إيه بتبص عليَّ ليه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:حد يشوف الجمال ده وما يبصّش ..دا عينيه تعمى!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت :أيوة كدة اتعدل في كلامك ،أنا عارفة إننا حلوة وحبّيت أمتع عينيك من جمالي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:إنت يا منال أختي!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال:اطلع من دول يا ندورة ،إنت ناسي هزارك معايا وبتاعك اللي كنت بتحكه في!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:دا كان شئ عفوي وبعدين بتاعي ما كانش بيقف عليكي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:نعم؟هو أنا عبيطة!!ومش عارفة بلبلك لما يقف وينتصب !!إنت فاكرني جاهلة..أنا كنت بتحرش بيك ..عشان تحكه فيّا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:دا أنا طلعت ساذج أوي يا بت..كل ده يطلع منك إنت يا سِهُنّة.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:دا إنت مش عاتق بنت من بنات العيلة إلا و زوبرك ليه حكاية معاها ..والمصيبة ما عتأْتِش عمتك ولا خالتك إلا وبتاعك عشش في أكساسهم..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:يخربيتك يا لبوة دا إنت متتبعة جولاتي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:إحنا يا بنات مش بعاد عن الجنس واللي بيعملوه الرجالة في النسوان..إنت عارف بنت عمتك الوسطى حكت لي علي عملته معاها ونكتها في طيزها ودخلت رأس زوبرك في فتحة كسها ونكتها في كسها وبقيت تدخل وتخرج رأس حمامتك في خرم كسها من غير ما تخرق غشاء بكارتها ..كمان قالتلي إنك كنت في يوم بايت عندهم وعمتي بيتتك معاها على سريرها وكانت سايبة الباب بتاع الأوضة مفتوح وهي سمعت حركة غريبة عند أمها وانسحبت بشويش واستخبت في الأوضة وشافتك مع أمها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: شافتني إزاي يعني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: مامتها كانت نايمة على السرير وإنت جيت نمت جنبها وهي كانت مديالك ضهرها.. ندورة ممكن ألبس قميصى وبعدين أحكيلك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:ماشي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراحت لابسة قميص نوم مثير جدا اصفر ذهبي وبدون سوتيان وكلوت أبو خيط يظهر ولا يخفي حتى أن أطراف كسها ظاهرة من طرفي الكلوت وهو كمان قصير جدا إلى فوق الركبة ومفتوح من الجانبين وقماشه من نوع الساتان الرقيق ...ثم..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:أحكي إنت بقى حصل إيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:ما تحكي إنت يا فلحوسة!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:احكي إنت أحسن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:كانت نائمة على جنبها وقميص نومها مرفوع عنها و كلوتها الأحمر الفتلة وأفخاذها واضحة تماما أمام عيناي وجزء من شفرة كسها وشعر كسها خارج من حز الكلوت بصورة توقف أي زوبر محروم وكمان كان كسها بارز أوي وفتلة أندرها داخلة بين شفرتينها ، فتحرك ما بداخلي من شهوة مكبوتة و انتصب زوبري ..ثم راجعت نفسي ..إيه يا زفت إنتا دي عمتك !! عيب تفكر فيها جنسيا ..دا إنت المفروض تغطيها وتسترها مش تتفرج عليها ..إخص عليك وعلى زوبرك اللي وقف ..ما صدق شاف شفتين كس وخرم طيز!!فقلت لنفسي إنت بتقول فيها ..أيوة أنا محروم و ما شفتش كس وخرم طيز واحدة من زمان وبعدين أنا متعود أنام لوحدي في حجرة ، قلت نام يا واد وامسك نفسك يا منيِّل.. وأحشر زوبرك بين وراكك.. يا إمّا اضرب عشرة ونزل شهوتك .. وادِّيها ضهرك و ارتاح من شهوتك لأن طالما زوبرك قام..مش هتقدر تغمض عينيك..وفضلت صاحي بدون أن أُجلخ ..ولاقيتها تقلبت علي وهي نائمة وأصبح وجهها في وجهي تماما وفمي بقرب فمها وألصقت شفتي بشفتها وكأنني نائم ولم تستطع أن تبعد فمي فقربت شفتاها من شفتاي وضمت شفتاها على شفتاي وأنا عامل نفسي نائم ثم تحركت قليلا فالتصق زوبري بفخذها وهو على اللحم وكأنه خرج من الشورت وشعرت به فأنزلت كفها فوجدته خارج الشورت منتصبا فمسكته و فعصت في رأسه ثم قاست طوله و اختبرت سمكه،ثم رفعت أحد ساقيها على وسطي فالتصق زوبري بين فخذيها وأحسست برأسه المنتصبة تعانق شفايف كسها بعد أن أزاحت فتلة كلوتها بل وتغوص بينهما بعد بلل واضح من ماء كسها وتركت نفسي ..ثم أنزلت ساقها وتقلبت ثم أعطتني ظهرها عندها قلعت شورتي و أندري وحررت زوبري على أمل نيكة لكس عمتي الشرقان والمشتاق لزوبر محرومة منه من زمان ،والغريب أنها أيضا نزعت عنها أندرها ثم قوست ظهرها وضمت فخذيها على بطنها ،حتى برز كسها مفتوح شفرتاه من الشهوة ،وحركت نقسها للخلف حتى اقتربت مني تماما والتصقت بها من الخلف و مسكت رأس زوبري وأخذت احكها على بظرها و شفايف كسها لغاية ما كسها بقى غرقان من سوائلها على الآخر وكمان راس زبي بقت تتظفلط بين الشفايف وعلى فتحة كسها ، واحتضنتها من ظهرها فرفعت طيزها قليلا حتى أصبحت رأس زوبري داخل كسها تماما ثم حركت نفسها أكثر حتى دخل كل زوبري كسها وأخذت تحرك نفسها لتسمح لزوبري بالاحتكاك بجدران كسها وأخذت تحرك نفسها لفترة حتى جاءت رعشتها وارتعشت معها وفاض زوبري بلبنه في كسها فأحست به ثم ارتخى فأخرجته من كسها ولبست أندرها ثم نمت وأعطتني وجهها ونامت وعملت نفسي نائم وفعلا نمنا في حضن بعض لوقت متأخر من الصباح وكأن شيئا لم يكن!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جيت تاني يوم قلت أروّح بيتنا لقيت عمتي مصرة أبات معاهم تاني وأنا عاوز أمشي وهي مصرة وماسكة فيا جامد أوي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت أكيد عمتي اتبسطت من زوبري وعاوزة تتناك تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأخذنا سهرتنا ونبهت عليا إني أنام معاها على السرير بتاعها عشان نومي حلو ومش بتقلب كتير ومش بقلقها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت أنا هسبأك على السرير وخد راحتك في السهر مع ولاد عمتك وبعد كدة ولاد عمتي دخلوا نامو معدا البت الوسطانية لقيتها لازقالي وبعدين قالتلي أنا داخلة أغير هدومي وجاية أسهر معاك قلتلها أنا عاوز أنام قالت هزعل منك أنا عاوزاك.. قلت عاوزة إيه ؟قالت مشتقالك قوي..قلت ما ينفعش مش وقته..قالت متخفاش أنا هخدك في أوضتي ربع ساعة بس وبعدين إنت حر بعديها..ما إنت نزلت لبنك في طيزي وبقيت عاوزة أتناك فيها و مش قادرة أستحمل أنا هتجنن على زوبر فيها..قالت:حصلني وأنا هكون محضرة الكريم..قلت حاضر يا زفتة ..تبقى مصيبة لو حد من إخواتك أو أمك قفشنا ..قالت:متخافش كله في سابع نومة..وشدتني من إيدي وجري على غرفتها وراحة قالعة كل هدومها وسالتالي هدومي و بقينا مالط..قلت لها يا شرموطة يا وسخة دا إنت شرقانة أوي قالت زبك دا مجنني من ساعة ما دخل طيزي ودخل خرمي كسي وأنا هتجنن وحضرتك مطنشني على الآخر وراحت وخداني على سريرها و نمت و خدتها في حضني وهاتك يا بوس لغاية ما كانت هتقطع شفايفي ثم نمت على ظهري وطلعت فوقى ومسكت زوبري وأخذت تحكه على بظرها وكسها ثم دخلت راسه جوة فتحة كسها وقعدت تخرجها وتدخلها و توحوح وتتأوه بصوت منخفض جدا لغاية ما ارتعشت ونزلت عسلها ولم أتمالك نفسي وقذفت معها قالت يا وسخ كدة اتنطرو جوة كسي حرام عليك قلت ما تخفيش..ثم مسكت زوبري وقعدت تمص فيه لغاية ما وقف وانتصب على آخره وراحت نايمة على ظهرها وحطت مخدة تحت طيزها وناولتني الكريم وقالت نيكني في طيزي طفي نارها ورحت داهن طيزها و زوبري ثم رفعت رجليها ودخلت زوبري في خرم طيزها ودخل بسهولة قلت إنت يا بت حد ناكك غيري في طيزك.. قال:لأ..قلت إنت واسعة كدة ليه..قالت إنت اللي وسعتها يا وسخ.. قلت عاوزاهم فين قالت في طيزي طبعا .. خلليها تتهد وتهدا..وعندما أحسست بقرب نزول لبني دخلت كل زوبري جوة طيزها لغاية البيضان ثم قذفت لبني ..وشعرت به ..وقالت سخن نار في طيزي...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت خلاص يا ندورة طفيت لهيب كسي وطيزي روح يا عم نام مع عمتك حد أدك..قلت:مالك يا بت في إيه؟ قالت ولا حاجة..تصبح على خير..وسبتها ورحت لعمتي ..ولقيت باب أوضتها مقفول وفتحته بالراحة خالص حتى لا أقلقها..وتحركت على السرير فقلقت وقالت إنت جيت يا ندورة؟قلت :أيوة يا عمتي ..وقامت من جنبي وقالت أنا رايحة التواليت وراجعالك..قلت:حاضر يا عمتي..وتأخرت قليلا..ثم رجعت وقفلت الباب من الداخل بالمفتاح ..ونزعت عنها قميصها وكانت لابساه على اللحم..وجاءت و قالتلي إنت صاحي طبعا ..قلت:آه ..قالت :إنت جيت نمت جانبي إمبارح ..وهيجتني خلتني قلعت أندري ودخلت زبك في كسي وأنا بقالي كتير أوي ما دخلش زوبر كسي وحننتني وخليت كسي سالت سوايله من كتر لعب زوبرك في بظري و شفايف كسي وخليت شهوتي جت مرتين ..أنا زعلانة ومبسوطة !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:نشوف زعلانة من إيه وبعدين نشوف إيه اللي بسطك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:زعلانة لأنك ختّني على خِوانة وبصيت لقيت زبك في كسي دا جزاتي اللي خلّاني أنيمك جنبي...يا خاين..و مبسوطة لآنك رجعتلي شبابي و حسستني بأيام زمان لما كان جوزي عايش وكان شهواني و بينيكني كل يوم لغاية ما مات..بعد كدة حسسيت بالحرمان و جتني حالة نفسية وكنت في حالة أرق دائم وعصبية زايدة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:عمتي تبقي بتقلعي أندرك وترفعي حوضك عشان تدخلي زوبرك في كسك تبقي زعلانة..قولي كنت شرقانة و طفيت لهيب كسك ..صدقيني يا عمتي أنا جيت نمت جنبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و كنت نائمة على جنبك وقميص نومك مرفوع عنك و كلوتك الأحمر الفتلة وأفخاذك واضحة تماما أمام عيناي وجزء من شفرة كسك وشعر كسك خارج من حز الكلوت بصورة توقف أي زوبر محروم وكمان كان كسك بارز أوي وفتلة أندرك داخلة بين شفرتينك ، فتحرك ما بداخلي من شهوة مكبوتة و انتصب زوبري ..ثم راجعت نفسي ..إيه يا زفت إنتا دي عمتك !! عيب تفكر فيها جنسيا ..دا إنت المفروض تغطيها وتسترها مش تتفرج عليها ..إخص عليك وعلى زوبرك اللي وقف ..ما صدق شاف شفتين كس وخرم طيز!!فقلت لنفسي إنت بتقول فيها ..أيوة أنا محروم و ما شفتش كس وخرم طيز واحدة من زمان وبعدين أنا متعود أنام لوحدي في حجرة ، قلت نام يا واد وامسك نفسك يا منيِّل.. وأحشر زوبرك بين وراكك.. يا إمّا اضرب عشرة ونزل شهوتك .. وادِّيها ضهرك و ارتاح من شهوتك لأن طالما زوبرك قام..مش هتقدر تغمض عينيك..وفضلت صاحي بدون أن أُجلخ ..ولاقيتك تقلبت علي وإنت نائمة وأصبح وجهك في وجهي تماما وفمي بقرب فمك وألصقت شفتي بشفتك ثم تحركت قليلا فالتصق زوبري بفخذك وهو على اللحم وكأنه خرج من الشورت وشعرت به فأنزلت كفك فوجدتيه خارج الشورت منتصبا فمسكتيه و فعصت في رأسه ثم قست طوله و اختبرت سمكه،ثم رفعت أحد ساقيك على وسطي فالتصق زوبري بين فخذيك وأحسست برأسه المنتصبة تعانق شفايف كسك بعد أن أزحت فتلة كلوتك بل و بلل واضح من ماء كسك وتركت نفسي ..ثم تقلبت ثم أعطتيني ظهرك عندها قلعت شورتي و أندري وحررت زوبري على أمل نيكة لكس عمتي الشرقان والمشتاق لزوبر محرومة منه من زمان ،والغريب أنك أيضا نزعت عنك أندرك ثم قوست ظهرك وضممت فخذيك على بطنك ،حتى برز كسك مفتوح شفرتاه من الشهوة ،وحركت نفسك للخلف حتى اقتربت مني تماما والتصقت بك ، واحتضنتك من ظهرك فرفعت طيزك قليلا حتى أصبحت رأس زوبري داخل كسك تماما ثم حركت نفسك أكثر حتى دخل كل زوبري كسك وأخذت تحركي نفسك لتسمحي لزوبري بالاحتكاك بجدران كسك وأخذت تحركي نفسك لفترة حتى جاءت رعشتك وارتعشت معك وفاض زوبري بلبنه في كسك فأحست به ثم ارتخى فأخرجته من كسك ولبست أندرك ثم نمت وأعطيتني وجهك ونمت لوقت متأخر من الصباح وكأن شيئا لم يكن!!..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت :النهاردة عاوزاه زوبر متين يمتعني و يدلعني و يشبعني ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفعلا في اليوم ده قضناها سهرة للصبح ..خلِّيت عمتي مش قادرة تقف على رجليها..وكنت لما أروح لعمتي لازم تستضيفني في غرفتها ونقضيها سهرة حمراء..حتى إنها كانت تطلبني على الموبايل لما تكون شرقانة ومشتاقة وكنت أروح لها وكانت ما بتشبعش نيك أبدا!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استمعت أختي لكل ما قصصته عليها من عمتها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت منال لي :اسمع يا نادر أنا جاية و ***** نفسي ليك النهاردة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:يعني إيه ***** نفسك ليّه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منال: يعني جاية على ليلة دخلة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نادر:طبعا ما ينفعش أنا أخوكي لما تتجوزي يبقى جوزك هو اللي يقوم بالمهمة دي..إنت بتستهبلي؟ </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منال:نعم يا سي نادر واللي عاملته مع منى أختك كان إيه بالظبط..؟؟؟نكتها في كسها وخرقتها بإرادتها..إنت هتعملهم علي و لا إيه؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نادر: إيه الكلام اللي بتقوليه ده؟جايبة الكلام ده منين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منال:منى حكيتلي على كل حاجة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نادر:يا عبيطة دي بتشتغلك..ما إنت عيّلة ساذجة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منال:على فكرة يا سي نادر إنت نكتها مرتين المرة الأولى لما ختّها على الشاليه وإحنا آعدين على البحر والمرة التانية فوق السطوح بتاع الشاليه..وأنا كنت طلعت مع منى و معاك وكمان عمتي ونزلت أنا وعمتي ومنى كملت السهرة ..وأنا شكيت في أمركم ..لأن منى كانت بتجلس أمامك وتحاول تبين أندرها ليك وحركاتها كانت باينة إنها هايجة ومنتظرة نيكة ..طبعا أنا أنثى وعرف مشاعر الشبق والشهوة وكانت واضحة جدا على أختك منى..وأكسد خالتك كانت شايفاها زي ما أنا شايفاها في منى ولكن عشان هي بتتناك منك قالت أسيب البنت تتمتع بأخوها..ونزلت معايا وأنا شكيت في أمركم واتسحبت بعد مدة ودخلت السطح من غير ما تحسّو بيا وبالأمارة إنت نمت على ظهرك و هي جلست فوقك وبدأت تفرك كسها في زبك..وقالت لك: زبك جميل جداً وسيسعد أي واحدة تمارس الجنس معاك..قلتلها: أنا مش عاوز غيرك وبأحلم بيك من زمان..وهي بتفرش كسها بزبك وبزازها نازلين على وشك وبتعصر فيهم وبترضع وهى مسكت زبك بيديها ووضعته على فتحة كسها ونزلت عليها دفعة واحدة وبدأت تصعد وتهبط عليه قلتلها: زبي سيغرق كسك يا منى..قالتلك: ولا يهمك اقذف في كسي فهو عطشان للحليب منذ الصباح لم يذق طعم النيك..فعرفت إنك نكتها في الصبح..ثم قالت: متعني وغرق كسي واقذف حليبك فيه .ثم استدرت بها ونيمتها على ظهرها وأصبحت هي أسفل منك بدون أن تخرج زبك من كسها وفتحت رجليها على الآخر ورفعتهما على كتفك فشخ ..ثم قالت: اقذف داخلي أروي كسي بمنيك.. وارتعشتو إنتم الاثنين بعد نيكة ساخنة ..وأنا كانت إيدي شغالة على كسي و بظري لغاية ما جبتهم معاكو..وصممت إنك إنت تنيكيني زي ما نكتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نادر:يا بنت الجنيّة دا إنت عملتي وصف تفصيلي للنيكة..بس يا منال أختك منى طلع غشاءها مطاط ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منال:طب يعني إيه ؟أنا مش هيهمني غشاء البكارة ده ..وبعدين منى خلتْني أبلبع برشام منع حمل عشان تروي كسي بلبنك..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نادر:يا بت هينزل منك دم..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منال:بس المتعة أحلى من كل حاجة إيه يعني شكة دبوس ومش هيتعبني..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجد نفسه يأخذ أخته في حضنه و يضمها بقوة و يحملها كدمية صغيرة بين يديه و بدا يقبلها و هو ممحون جدا جدا عليها و على النيك و كان جسمها دافئا و رائعا جدا .. و ظل يقبلها و يلحس شفتيها و يمص لسانها و الشهوة تنخر كامل جسمه و ****يب يتزايد على جسم منال الذي افقد الأخ نادر صوابه و لم يطل الأمر به حتى عراها كاملة و رأى جسمها الذي كان رشيقا و كأنها غزالة و ظل يرضع حلمتيها و يمص بزازها التي كانت مثل التفاح .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوّمها على ظهرها وفتح بين ساقيها دخل بينهما بجسده حتى وصل لفمها وأخذ يقبلها فرنساوي بنهم وشهوة وجوع وعطش حتى يشبع شبقه ويرتوي من مياه ريقها وهو جاثم عليها.. زوبره بين شفرتيها يتحرك بينهما بالطول بعيدا عن فتحة مهبلها متخبطا ببظرها المنتصب الملتهب ،وكأنهما زوبران يتناطحان أو قل يتعانقان حبا وشوقا!!ثم ذهب لثدييها يداعبهما بيديه ففمه ما زال بفمها !! و زوبره مازال يعانق شفرتيها و بظرها وهي تتلوى تحته من شدة شبقها تحاول أن تمسك بذكره لتدخله بفتحة مهبلها ،ولكن هيهات أن تنفذ ما ترغبه وتريده ،فهو خبير وليس مراهق يستطيع أن يتحكم في زوبره ولا يدخله في فتحة مهبلها إلاّ في الوقت المناسب ،هو يريد أن يداعبها حتى تصل لمرحلة لا تشعر فيها بفض بكارتها إطلاقا فهو يريدها أن تعشق الجنس معه فهي تجربتها الأولى ..وهو متنفسها صبرت ونالت!!أنثى متعطشة للإرواء الجنسي مصممة على زوبر أخيها ..أنثى شابة متفجرة الأنوثة شفاهها بضة ثدياها منتصبان حلماتاها متحجرتان مؤخرتها ذات فلقتان مرتفعتان يترجرجان و يتموجان بلا نهاية عند السير ،كس بض وبكر لم يترهل أو يدخله زب من قبل ، كس يأخذ العقول ويحرك كل الأزبار ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب المتعة والتلذذ في اقتحامه ..الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله.. فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك و يفعصك و يدغدغك يسحقق بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية.. ثم يدفق عليك عسله ويفرج عنك ..فزوبرك هو المن سيروي ظمأها .. بينما تتأوه الأنثى وتتغنج و تتوحوح !!.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترك فمها ونزل لصدرها يلحس أسفل نهديها فاللذة في أسفل النهد أكثر من الأعلى ثم اللحس على شكل دائري على أطراف نهديها ومصمصتها بشفتيه مع لحسها بلسانه دون الحلمات.. حتى تتعذب العذاب المرغوب فيه الذي يذيبها شهوة وشبقا ولهفة في دخول زوبر في كسها..ثم بأحد أظافر اليد سحب من أقصى النهد على الهالة ودوران لعدة مرات ثم مداعبة الحلمة بظفر واحد ودوران ثم بأكثر من ظفر وأصبع ثم بالفم على الهالة والحلم مابين لحس ومص و مص الحلمة في الفم وهز النهد على شكل دوائر دون ترك الحلمة ، ثم مسك النهد باليد وادخل الحلمة في فمه وأخرجها مع تحريك كامل النهد بحركة دائرية ويمنة ويسرة وصعوداً ونزولاً ، ومداعبتهما بشفته العليا والسفلى بعضعضة خفيفة رقيقة ،و جمع الحلمتين في الفم ومصهما ومداعبتهما في وقت واحد ، كذلك ما بين النهدين قبله ولحسه ولمسه وداعبه ،ثم على الصرة باللحس والمص والعض والتحسس ثم نزل على فخذيها باللحس واللمس بالشفايف ثم أحضر وسادة ووضعها تحت فلقتي طيزها ، وجعل ساقيها منفرجتان وركبتيها منحنيتان بعض الشّيء ليظهر كسها بشكل واضح ، ونزل للبظر يدلكه بلطف وبإتجاه عقارب الساعة وعكس عقارب الساعة على شكل دوائر وأخذ يعصره بلطف بين الإبهامِ والسبابة ثم نزل بلسانه يمصه ويعضه ويدخله في فمه ويشفطه وهي تصرخ من المتعة والشبق حتى سال عسلها وارتعشت رعشة قوية مع الآهات العالية ثم هدأت فنزل لشفراتها يمصهما ويلحسهما ويدخلهما في فمه وهي تتلوى تحته بتمنع مع رغبة ثم أدخل لسانه بين شق شفرتيها ثم مسك زوبره وأخذ يفرشه على بظرها و ينزل به و يفرش شفرتيها و يدخله في الشق الذي بين الشفرتين ،ثم بظرها حتى ارتعشت مرة أخرى وصرخت وقالت أرجوك ..أبوس إيدك.. أتوسل إليك.. دخله جوة كسي.. خلاص مش قادرة ..كسي بيحرقني.. بياكلني ..ثم أخذت تبكي من شدة الإثارة.. ثم أخذ يحك برأس قضيبه بين شفرتيها ويدخلها ويخرجها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هنا صارت منال تتمحن أكثر و تطلب من نادر أن يسرع في إدخال زوبره ، ومسك رأس زوبره فوجدها مبللة بقطرات المذي التي كانت تخرج من زبه من كثرة الشهوة و رغبة نيك منال التي تأكدت من أن أخوها له زوبر كبير جدا و هي ممحونة و متشوقة إلى تذوق الزب لأول مرة في حياتها ، ومسك نادر زبه مرة أخرى وأخذ يفرش به على شفراتها ويدخل رأسه بين الشق الذي بين شفراتها حتى سالت إفرازات كسها ومهبلها وأخذ منها ومسح بها رأس وجسم زوبره ، و شعر بمتعة فض بكارة أنثى و طعم النيك و السكس و لكن ممارسته مع منال جعلته يستمتع و يتلذذ الجنس .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و من شدة ضخامة زوبر نادر لم يستطع إلا إدخال الرأس في فتحة مهبلها و بصعوبة شديدة ثم أخرج رأس زبه ثم أخذ يدخل ويخرج فيها و منال تصرخ وتتأوه حتى تمكن من حشر زوبره في فتحة مهبلها وأخذ يزق فيه بالراحة ثم يخرجه حتى اتسعت فتحة مهبلها لإستقبال زوبره الضخم ،و بدأ يدخله في كسها و رأس زوبره يخترق كسها و يباعد بين شفرتيها بكل قوة حتى غاب تماما و هنا بدا نادر يدفع أكثر حين أحس أن غشاء البكارة يمنع زبه من المرور و من شدة شهوته في النيك.. لم يعرف كيف دفع زبه بقوة كبيرة حتى سمع صوت تمزق غشاء البكارة و هنا غطس زبه كاملا في كسها حتى وصلت خصيتيه إلى شفرتي منال.. و أحس بحرارة كبيرة و ضيق لذيذ داخل الكس الذي كان زبه يسده من كل الجهات و حين يحركه يحس أن كس منال يضغط على زبه حتى يعطيه متعة جنسية و حلاوة لم يكن يجدها إلا في الكس ، و ظل ينيك بكل قوة و حلاوة في نيك ساخن و رائع و في كل مرة يدخل زبه يهمس في إذنها و يؤكد لها ان النيك معها له مذاق آخر.. و هي سعيدة بزوبره ..و تأكد له أنها ستصبح عشيقته وستمارس معه النيك كلما رأت زبه مرفوع إلى الأعلى و منتصب و ازدادت ضربات زبه على كسها بكل قوة و الشهوة تقترب من الانفجار ولفت ساقيها على ظهره لتمنعه من خروج زوبره حتى أحست بأن زوبره قد تضخم بداخلها وأن رأس زوبره قد انتفشت فوجدت نفسها ترتعش وتقبض بكل قوة على زوبره و يصرخ نادر و ينتفض زوبره ثم ينساب لبنه و يتدفق داخل مهبلها وتحس بتدفق لبنه و سخونته داخلها ..حتى سحب زبه الضخم و وضعه على بطنها و كان الزب قد صارا احمرا من الرأس إلى الأسفل من جراء تمزق الغشاء و الدم الذي توزع على الزب أثناء النيك و خرج حينها المني من الزب و كان يظهر و كأنه مايونيز من شدة تخثره و هنا ارتخى جسمه كاملا بعد أن ناك منال و متع زوبره بكسها.. ثم ناولتها محارم ورقية لتمسح من على كسها آثار دماء بكارتها وتناولت أنا أيضا محرمة ومسحت بها زوبري من آثار المعركة الجنسية بين زوبري وكس منال البض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسألتها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نادر :ما رأيك بالجنس؟؟..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منال:هو متعة لم أتذوقها من قبل..وبالرغم من ضخامة زوبرك وطوله إلا أن كسي الصغير النونو استطاع أن يحتويه بل و يشفطه كله داخله عندما أحسست ببيوضك وهي تخبط شفايف كسي وتحدث صوتا قويا من الطرقعة..فعلمت أن كسي قد اتسع واحتوى زوبرك.. هو فيه ضرر عليَّ لو نيكتني مرة تانية بعض فض غشاء البكارة يا ندورة؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: ألم ترتوي و تشبعي وتخرج شهوتك ويرتعش جسدك مرات عديدة بسبب شبقك وقوة شهوتك..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:ولكن النيكة الأولى كانت فيها رهبة وخوف و رعب داخلي من زوبرك الضخم ومن فض بكارتي.. وستكون الثانية أكثر متعة واستمتاعا بدون خوف من ألم أو ضخامة زوبر إن لم تكن فيها ضرر على جرح كسي!!.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: ممارسة العلاقة الحميمة بعد فض غشاء البكارة، فهي من الناحية الطبية والصحية لا شيء فيها إطلاقاً ،كما أن فض غشاء البكارة لا يسبب جرح غائر ولا يحتاج لوقت ليلتئم ،فمع أول اتصال جنسي يتمزق الغشاء عند بعض أجزائه ومع الأيام والاتصال الجنسي تتمزق معظم أجزائه ولا يظهر منه سوا البقايا ومع الولادة فإنه يتمزق كليا ولا يتبقى منه شيء ،ومن السلوكيات الخاطئة الجلوس في مياه دافئة بعد فض الغشاء ، فالمياه الدافئة وسط جيد لنمو الميكروبات الموجودة بالفعل في المهبل، ولكنها تكون غير ضارة تحت الظروف الطبيعية، وبالتالي فليس من الطبيعي أن نوفر لها نحن الوسط الذي يزيد من نشاطها ويحولها إلى الحالة الضارة، وأحيانا ما يجيب الناصحون: أنه يجب إضافة المطهر إلى هذه المياه الدافئة وهذا بدوره شيء غير نافع، حيث إن هذا المطهر على الجانب الآخر ربما يقضي على جميع أنواع الميكروبات الموجودة في المهبل، والتي تحافظ على الخلايا المكونة للغشاء المخاطي للمهبل وحمايتها من غزو الأنواع الضارة من البكتيريا والفيروسات والطفيليات ،و الحل الأمثل لهذه الحالة فهي المياه بحرارتها العادية التي تنزل من شطّاف الحمام .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:سأذهب للحمام وأشطف كسي بماء الشطّاف ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقبل أن تذهب للحمام لبست قميص نوم مثير جدا لونه اصفر ذهبي وبدون سونتيان و كلوت أبو خيط يظهر ولا يخفي حتى أن أطراف كسها ظاهرة من طرفي الكلوت والقميص أيضا قصير جدا إلى فوق الركبة ومفتوح من الجانبين و قماشه من نوع الساتان الرقيق .فقلت لها حرام عليكي ..!!مش معقول هذا اللبس يا حبيبتي ..إنتي خلّيتي زبي هينقط لبن من شكلك ..ضحكت بميوعة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت :خلّيك بتستاهل الليلة راح أهريلك زبك هري من المص واللحس يا حبيبي وبعدين أنا جاية عشان انبسط ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و ما هي إلا دقائق حتى أطلّت منال عليّ برحيقها الأخاذ كقرنفلة..و ناثرة شعرها بطريقة سكسية ملفتة على كتفيها و تبدو في قمة التألق والبريق الأنثوي الرائع ..خلقت معه أجواء حالمة بطريقة أفقدتني تركيزي فلم استطع أن امنع نفسي من تسطير كل عبارات الإعجاب بمنال ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها : يااااااه يا منونة إيه الحلاوة ؟؟و إيه التألق دا ؟؟ أنا كنت أعمى !! إزّاي سيبتك بعيدة عني من زمان !! دا إنت ليكي طعم ولون تاني خالص ما تذوقتهوش قبل كدة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خجلت منال ورمت رأسها بالأرض ولم تجيب.. ولم أسمع منها إلا بعض التنهيدات التي تنم عن شبق ورغبة عارمة …</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: يا لـلهول !!!!!!!ما هذا الجسد الرائع !!! اللي شايفه دا أشبه ما يكون بحوريات أو ممثلات الجنس المشهورات بالأجسام المتناسقة و المثيرة خصوصا مع حلاوة جسدك ونعومته وفخذيك المبرومين و طيازك المدورة المتناسقة وصدرك الناهد وحلمتيك الماثلتين أمامي بإغراء صارخ وكسك البارز من أطراف كلوتك ينادي للفارس الذي يتلهف في اقتحام حصنك ليدكه دكا دكا وهذا جسدك المتناسق بطريقة عجيبة وكأنه اختار كل قطعة فيه بمقاسها ولونها وشكلها ثم ركبها لتكون في مجموعها هارموني جميل لا يصلح إلا للمتعة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و أمسكت منال فعصا وحضنا وتقبيلا في كل أنحاء جسدها الذي لم اترك عليه شيئا يستره . كنت ثائرا بشكل غير مسبوق هذه الليلة لست ادري من منال أم من الظروف بل من كل ذلك ..بدأت بقبلة طويلة على الشفتين وتبادلنا مص اللسان بل عضعضة الشفتين أحيانا مع فعص الطيز بكلتا يدي ونزلت إلى النهدين أقبلهما و أمصمصهما بفمي وأسناني أحيانا وارضع حلمتيهما تارة أخرى ..لم أنسى سرتها من اللحس والبعبصة حتى وصلت إلى قباب كسها ثم تركت كسها لم المسه نهائيا وتوجهت إلى فخذيها اعضعضهم وافعصهم بيدي إلى قدميها مصمصت أصابع قدميها ولحمست كثيرا باطن رجليها.. أما هي فقد كانت غارقة في عالم المتعة لم اسمع منها إلا الآهات والوحوحة بأصوات تعلو وتهبط بشكل اقرب إلى الهستيريا منه إلى الانتظام ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلبتها على بطنها ولم اترك سنتمترا واحدا من جسدها إلا وزرته بلساني أو أسناني خصوصا فلقتي طيزها الرجراجتين الناعمتين كالحرير ولم أنسى فتحة طيزها الضيقة البنية الفاتحة من اللحس نكتها بلساني وأصابعي إلا كسها الذي تركته ليكون مسك الختام ..وما أن أعدتها لتنام على ظهرها ورفعت رجليها وتوجهت بلساني إلى كسها حتى صاحت صيحتها الكبرى وتشنجت للمرة الأولى هذه الليلة ومن قوة الهزة وجدتها تلتقط زبي بعد أن وضعتني في وضع 69 الجانبي والتهمت زوبري المنتصب بل المتوتر والمنتفخ حد الانفجار ووضعته في فمها الجائع لهذا الزب الذي متعها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحوست شفريها ..عضعضت بظرها …التهمت كسها كاملا بين شفتي وعصرته عصرا وكأنني أرضعه بل ارضع من رحيقها العذب حتى أتت شهوتها .. و كانت تمص زبي بطريقة شهوانية كبيرة غير معهودة أيضا.. وكانت بين فترة وأخرى تعضه بأسنانها فتؤلمني حتى اضربها بعنف لتفهم ذلك وتفك اسر زبي من بين أسنانها الجائعة ..تركت زبي إيذانا منها ببدء مرحلة جديدة …</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت رجلها اليمين بيدي ووجهت زبي إلى كسها وما أن أوصلته إلى فتحة كسها فقط حتى سحبته إلى الخلف ثم ضربتني بيدها على طيزي فأعدته مكررا نفس المشهد ثم أرجعته وضربتها بيدي الأخرى على طيزها و فعصتها بقوة شديدة فصاحت …</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منال:دخله دخله جوة كسي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصوت لم يكد يظهر فأعدته مكررا نفس الكرة ..فبدأت تزوم وتتعصب كثيرا ..تحاول أن تضريني أو تعضني أو تنتقم بأي طريقة إلا أنني كنت قد ملكتها ولم أمكنها من الحركة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت بتفريش كسها صعودا وهبوطا بين شفريها وأدوره بحركة دائرية سريعة أو بطيئة مع الضغط على بظرها وهي ترجوني أن ادخله وأنا أتفنن بتعذيب هذا الكس اللذيذ..لم يكن بد مما ليس منه بد فدفعت زبي في كسها بسرعة وعنف وبدأت بنيكها بسرعة وقوة وهي تصيح من المتعة والألم سويا .ثم أبطأت السرعة وسحبت زبي وسحبت روحها معه ثم أعدته بسرعة وقوة ثم سحبته ..وهي ترجوني الرحمة فهذه الطريقة تهيجها جدا وتجعلها تحترق من الشبق والألم ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في نفس الوقت طلبت منها أوضاعا أخرى فجربنا وضع الفارسة والفرنسي كل واحد منهما لدقائق من المتعة الرائعة حتى أعدتها إلى الوضع الأول.. ولكنني وضعت رجليها الاثنتين على كتفي و رهزتها بحيث تصل رجليها إلى كتفيها وهذا الوضع مؤلم بعض الشيء ولكنه ممتع كثيرا ..حتى أصبح زبي جاهزا لقذف مقذوفاته الساخنة عرفت هي ذلك وبدأت بتهشيم فخذي و طيزي من الخلف بأظافرها حتى أتت شهوتنا سويا وهي تصيح و توحوح بشكل لم أعهده منها سابقا.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان العرق يتصبب منا نحن الاثنين حين ارتمينا بجانب بعضنا منهكين من هذه الجولة الممتعة الرائعة ..استمر الوضع لدقائق حتى قلت لها علينا بالنوم فورا فالساعة تشير إلى الثانية فجرا .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:قبل أن ننام ..أريد أن أسألك ؟ أنا و لّا منى ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقلت: رغم أنكما توأم فكل واحدة منكما لها طعم خاص!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت: ولكن منى مثقفة كثيرا عني وأكيد استطاعت أن تمتعك أكثر مني ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقلت : ليس الأمر كذلك في مسألة الجنس فلكل أنثى بصمة جنسية خاصة بها ..وصدقيني أنا استمتعت معك كثيرا.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت :بالك بتكون حسّت بينا وإنت بتنيك في ؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقلت :لها ممكن لان آهاتك و وحوحتك كانت كثير بتعلا يا قحبتي المجنونة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:إيه رأيك؟أنا ممكن أجيب لك بنت عمتك هنا من بكرة وبموافقة منى أختك..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:بس هي نظام تفريش وفموي وشرجي..والصراحة ما فيش أحلى من النيك في الكس ..دا قمة المتعة والإشباع الجنسي..وألذ ما فيه قمطة الكس على الزوبر لما تيجي شهوة الكس..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:هو الكس بيقفش على الزوبر ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: أثناء النيك بيكون الزوبر ممتلئ بالدم ، وعندما تصل المرأة للذروة ” هزة الجماع ” ، تقوم عضلات الحوض لديها بسلسلة من الانقباضات العضلية..وفى بعض الأحيان تستحث هذه الانقباضات جدران المهبل على الإطباق حول الزوبر، مما يجعل من الصعب سحبه وإخراجه من المهبل..ويستمر هذا الأمر لثوان معدودة ، فبمجرد انتهاء هزة الجماع لدى المرأة ، تتوقف هذه الانقباضات العضلية .. و بمجرد أن يقوم الرجل بقذف المنى ، ينسحب الدم مغادرا الزوبر ، مما يسهل من عملية سحبه وإخراجه من المهبل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: و ما هو أثرها الأغلب علي الرجال ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: شعور الرجل بضغط عضلات المهبل علي الزوبر وسحبة للداخل تجعله لا يستمتع بالجنس إلا معها ؟ ولا يرضيه غير الجماع معها ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال: كل البنات بيحصلهم عملية قبض أو قمط المهبل دي على زوبر الراجل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:لأ..مش كل البنات بيحصلهم دا..ومش كل الرجالة بيعرفوا يوصلوا النسوان لشهوتهم ..و أخوكي خبير وعلى حق و بيعرف يخلّي أي متناكة توصل لكدة.. و إنتي عارفة كمان ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: الراجل الخايب اللي يخرج بتاعه من كس اللي بينيكها بمجرد ما ينزل لبنه ويرتخي زبه.!!و كتير من الرجالة بيعتقدوا أن بقاء زوبره داخل الكس بعد انتهائه من القذف لن يضيف شيئا للمرأة..فيسأل في باطن عقله: ما حاجتها إلى زوبر مرتخي؟بينما الحقيقة غير ذلك،لأن إستمتاع المرأة بالجنس و بلوغها إلى الذروة لا يقتصر على إحساسها الجنسي من خلال المهبل بل يشارك هذا الإحساس الإلتصاق الجسدي وتشابك الأعضاء الخارجية وأهم من ذلك كله إحساسها بالحب والحنان والذي يولد عندها الاستعداد النفسي والتشوق لممارسة الجنس..ومع هذه الأسباب كلها فإن حدوث القذف وارتخاء الزوبر لا يعني انتهاء اللقاء الجنسي بالنسبة للمرأة فالمفروض أن يحافظ الرجل على بقاء عضوه بعد حدوث القذف داخل فتحة المهبل ويستمر في احتضانها وتقبيلها وإثارة إحساساتها..ومن أشهر علامة تدل على وصول المرأة إلى قمة النشوة هو زيادة تشبثها بقوة بجسد الرجل ويتبع ذلك حدوث انقباضات مهبلية متتالية و وظيفة هذه الانقباضات هي طرد الزوبر بصورة طبيعية إلى الخارج وبهذا تكون قد انتهت المهمة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:صحيح بنت عمتك أكبر منك وهي كانت بتؤمن بممارسة الجنس ولو كانت تعيش في الغرب لكان من الطبيعي لها أن تمارس الجنس في المهبل وهي مضطرة لتأجيله لتمارسه مع الزوج ..ولكنها الآن غيرت رأيها وبقت شايفة إن كل المتعة في الممارسة الجنسية المطلقة وأن الجنس الكامل لا يكون مكتملا إلا إذا انتهى بنيك الكس للفتاه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:أنا لا أنسى إبنة عمتك ومتعة الجنس معها فهي شبقة جدا و كانت تتجاوب مع كل حركة جنسية أفعلها معها وكانت دائمة الرعشات المتعددة لو قبلتها أو حسست على جسدها أو مصصت حلماتها كانت تنتفض مع كل حركة مني في جسدها وأحس برعشة جسدها العنيفة والتي كانت تبدأ من منطقة حوضها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: هي من شجعتني في ممارسة الجنس معك فكثيرا ما كانت تتساحق معي عندما كنا ننفرد وأخبرتني بأن ممارسة الجنس معك متعة وأن جسدها لا إراديّا يتجاوب مع كل حركة منك سواء يدك أو أصابعك أو فمك وأشدها زوبرك الذي لا يقاوم وهي لا تنسى زبك الذي استطاع أن يدك أسوار قلعتها وأن يدخل برأسه بين شفرتيها وفتحة مهبلها ويهز كيانها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:لها كلامك صح فأنا لا أنسى ليلة السكس معها عندما نزعت عني شورتي و كلوتي ومسكت يدها فنزلت بيدها لزوبري تتحسسه و وتتلمس رأسه وفتحته وانتصب في يدها بشدة ولم تتركه بل أخذت تقيس طوله وسمكه..ثم نزلت على الأرض بين ساقاي ومسكته وحاولت أن تدخله في فمها وأدخلت رأسه ولم تستطع أن تستوعب طوله وأخذت تمص وتلحس في رأسه وتدخلها وتخرجها في فمها ولم أتمالك نفسي وانطلق منيي بفمها بعد أن تضخم زوبري بفمها وتشضض ثم أطلق قذائفه.. ثم أنزلت لها كلوتها بطريقة جميلة و اتفقنا أن أفرش وادخل رأس ذبي فقط و عاهدتها أن أتحكم في رغباتي وحملتها على الأريكة ثم نمت علي ظهري ومسكت زوبري وطلعت فوقي ووجهها في وجهي وأنا ماسك زوبري ومحرر رأسه ليحك علي كسها , وقعدت تتحرك للأمام والخلف ويمين وشمال وهي بتقول أح..أح ..أف ..بيحرق , لغاية ما كسها احمر قوي , وقعدت تصوت وتقول أح.. أح.. أح , و أدخلت رأس ذبي بين شفتي كسها و كان كسها ساخن و لزج جدا و ذبي ينزلق فيه بلذة لا توصف .. و بينما أنا ادخل و اخرج رأس ذبي في كسها وأحكه على بظرها و كان رأس زوبري تدخل في فتحة مهبلها بعيدة عن بكارتها و فجأة اهتز كل جسمها و ارتعشت وأنا معها على شهوة جميلة لكل منا لن ننساها و أحسست أن الرعشة اللذيذة ستجعل ذبي يتفجر في كسها فتركتها تجعله بين شفريها دون إدخال و أنا اقذف في الهواء وإختلط حليبي بعسلها و لا يمكن وصف تلك المتعة و اللذة التي كنت عليها . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:عشان كدة بنت عمتك حضرت عندنا وهي حطّاك في دماغها من ساعتها..هتفق معاها بكرة تيجي بالليل وتخش غرفتك من غير ما حد يحس بيها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:وماله ..بدام دا ترتيبك ..وبعدين طالما هي وافقت آخد وشها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:تاخد وشها يعني إيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:يعني إنت عارفة إن أحلى حاجة في اللبن وشُّه يعني القشدة..وإحنا بنسمي ليلة الدخلة لما العريس بيفض بكارة العروسة بياخد وش عروسته!!بس يا حبيبتي أنا عاوز آخد وشها وأنا وهي بس في عدم حضورك وبعدين بعد كدة نبقى نعمل حفلة وأنيكك إنت وهي مع بعض..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:يعني عاوز إيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:يعني حضرتك باتي مع منى بكرة وبعتيلي بنت عمتك الصغرى زينب..وبعد ما أخلص معاها..هي تخرج من عندي وتروح ليكو ..وإنت تيجي بدلها عادي.. عشان ما حدش يحس في الشاليه بحاجة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:دا إنت ما حدش يغلبك..دماغك عالية أوي!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاءت الليلة الثانية وانتظرت بنت عمتي الصغرى زينب ولم أنم وعند الحادية عشر تماما وجدتها تحرك أكرة الغرفة المغلقة وتدخل مسرعة وتقفل الباب وراءها بسرعة وكنت جالسا أنتظرها ولكي أشغل نفسي حتى تحضر كنت أجلس مع اللابتوب خاصتي أتصفحه وأسلي نفسي حتى حضرت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنت عمتي :مساء الخير يا نادر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنأ:مساء الفل حبيبتي ..أنا أنتظرك على أحر من الجمر ..فأنا مشتاق إليك وإلى لقائك..ومنذ فترة طويلة لم نختلي يبعضنا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:صحيح نادر ..منذ أواخر العام الدراسي وقبل الامتحانات كنت ،وكنا نذاكر سويا فوق سطوح منزلنا حتى الصباح وعند الخامسة صباحا تعبنا من المذاكرة وجلسنا نتناقش في الروف جاردن ، ثم أنزلت لي كلوتي بطريقة جميلة و حملتني على الأريكة ثم نمت علي ظهرك ومسكت زوبرك وطلعت فوقك ووجهي في وجهك وأنت ماسك زوبرك من رأسه ليحك علي كسي , وقعدت تتحرك للأمام والخلف ويمين وشمال لغاية ما كسي احمر قوي , وقعدت أصوت وأقول أح.. أح.. أح , و أدخلته بين شفتي كسي بعيدا عن </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بكارتي و فجأة اهتز كل جسمك و إرتعشنا على شهوة جميلة لكل منا لن أنساها..وأنا بأطلب منك إنك تجعل الليلة دي هي ليلة دخلتي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: أنا كنت عارف منك إن الغشاء لازم تحافظي عليه ليوم دخلتك مع عريسك ..إيه اللي غير رأيك؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:البنت الفرچن بقت موضة قديمة وبقى دلوقت سهل أوي على أي بنت وفي لحظة وإنت عارف من إنها ترجع الغشاء من تاني عند الحاجة إليه!!وأنا عاملة حسابي على ليلة دخلة معاك وعملت على إزالة الشعر الزائد في جسمي عشان أبقى ناعمة زي الحرير ، وكمان العناية بالمنطقة الحساسة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أتت لغرفتي وهي ترتدي بيبي دول وتحته لانجري بمبي شفاف من الشيفون،و البرا والأندر بنفس لون اللانجري..ومكياچ يظهر أنوثتها المتفجرة ..واقتربت منها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقلت : لم أكن أتوقع انك ستكوني بغاية الجمال فى هذه الليلة هكذا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واقتربت منها ومسحت بيدي على شعرها وقبلتها على جبهته و هي خجلة جدا مني ..وصرت أقبلها بداية من جبهتها ثم عينها ثم خدودها كعروس في ليلة دخلتها.. حتى وصلت لشفتيها اللامعتين وكانت تتلهف بأن تلامس شفتاي شفتها.. وبالفعل بمجرد أن قبلتها من شفتيها قامت بحضني وجلست تقبل شفتاي بكل قوة ..ولا تعلم ماذا سأفعل بيدي فقد أخذتها و نومها على السرير وشفتاي لم تفارق شفتاها ..وبدأ ألعب بجسمها و هي لا تشعر ماذا سأفعل بها بالضبط ..وفجأة أحست بألم خفيف بأسفل جسمها عند كسها و بسرعة باعدت شفتاها عني ووضعت يدها على كسها ..لتجد يدها تتبلل ببعض قطرات الدم وبدأ يزول الألم ببطء.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وابتسمت عندما علمت بأنها لم تعد تشعر بألم فى كسها، و جثيت على ركبتي وأخذت وجهها بين كفي ،و نظرت فى عيونها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: خلاص تم فض غشاء بكارتك ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أطرقت عيناها فى خجل، فقد علمت أنني سوف أنيكها الآن، لم تصدق أذناها عندما سمعتني ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أقول لها:خلاص هنيكك في كسك دلوقت.. صرخت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت:إنت مش هتبطل قلة أدبك دي !!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: أنا أعشق الألفاظ المفضوحة خاصة و بقولها فى أوقات المتعة فقط..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: أنا أعرف أنك مؤدب جدا فى تعاملاتك العادية و بتحترمني لأقصى درجات الاحترام..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أتوقف عن نطق كلماتي، هانيكك دلوقت .. زوبرى هيدخل كسك ..و هيدخل فى كسك الأحمر .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت كلماتي كفيلة بإشعالها فقد كانت فعلا فى حاجة لكل ما أقول ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بدأت تهمس :نادر..نادر..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ليسكت فمها بشفتان محمومتان تنهلان من ريقها الجاري، كان ريقها عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانها الجائل بين ثنايا شفتاها يبللها، أشعرها بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدها الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمها فى الإنحلال.. لأرقدها على السرير وأبدأ فى لثم رقبتها وحلمات أذنيها أثناء سكون ثدياها بين كفي أعتصرهما برفق،و شعرت ببروز حلماتها و بالبلل الصادر من كسها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت تهمس:بأحبك .. بأحبك.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكانت كلماتي الوقحة لا تزال تدوي فى أذنيها، فقد كنت أصف لها كل ما أفعله وكأنها تشاهد فيلما جنسيا و هي مغمضة عيناها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أقول<img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite3" alt=":(" title="Frown :(" loading="lazy" data-shortname=":(" />حالعب دلوقت فى بزازك ... حالحسهملك) وأطبق على ثدياها بشفتاي ألتهمهما فى نهم لأزيد من عذابها اللذيذ.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم أقول<img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite3" alt=":(" title="Frown :(" loading="lazy" data-shortname=":(" />حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لينزلق رأسي على بطنها ولساني يرسم خطا مبللا على بطنها، ويداي تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف الذي أسعى إليه وهي أيضا تسعي إليه وهو كسها.. وأخذت أعبث بعانتها، أقرصها برفق.. و تأوهاتها صادرة من فمها تنم على مدي سعادتها واستسلامها لي، لم يعد فخذاها يتشنجان أو ينطبقان عند اقترابي من كسها، بل كان يزيد استرخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافها لي،و وصلت أصابعي لكسها.. و لساني مستقر بداخل سرتها و الآن يغوص بها، وأصابعي ممسكة بزنبـورها المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصابا، ولتنزل مياه كسها خرجت شلالات بين أفخاذها، بللت أصابعي من مياه كسها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت أدهن بها حلمات بزازها لأبللهما من مائها، وبدأت فى رضاعة حلمات ثدياها المبللتان بماء كسها.. أثارتها هذه الحركة كثيرا، حتى صرخت ممسكة برأسي بعنف، لتضمها أكثر على ثديها فينزلق ثديها الصغير بكامله داخل فمي، حينما كان جسدها يتلوي كأفعى على وقع نبضات كسها المتسارعة والتي تنبئ بأنها قد أتتها شهوتها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: كيف تفعل بي هذا، إنك تجعلني آتي شهوتي بدون دخول زوبرك كسي!! كنت أتمنى أن أذوق حلاوة زوبرك بداخلي هذه المرة.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولم أتركها عندما أتت شهوتها.. بل نزل إلى كسها وبدأت فى لعق مياه شهوتها، كنت أعشق هذا العسل ، حركة لساني ورغبتها أشعلتا جسدها مرة أخرى سريعا ، لأزيدها التهابا على التهاب، لم تكن تعلم بعد كيف سأطفئ هذه النيران، بدأت كلماتها.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هي:حرام عليك يا نادر ... حرام عليك ... حننتني هاموت ... مش قادرة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندما سمعت هذه الكلمات صعد إلي وجهها وبدأت ألثم شفتاها، وبدأ قضيبي يتخبط بين فخذاها كسيف يبحث عن غمده ، استلقيت فوقها لتشعر بحرارة لحمي العاري على جسدها العاري،فتولدت لديها شهوة شعرت بها ، شعرت بقضيبي يحتك بشفرات كسها و زنبـورها وعانتها، كان صلبا ومتشنجا،و وجدت جسمها بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاها له الطريق بأقصى ما تستطيعه، وكذلك وسطها بدأ فى الارتفاع ليبرز لزوبري غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس زوبري فتحة عفافها فبدأت تقرع بابها ليفسح له كسها مجالا بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلها صعبا على الإطلاق، فمياه كسها سببت انزلاقه بيسر ليدخل كسها الضيق..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال: أنا حاسة بزوبرك جوة كسي و أول مرة اشعر بيه وهو يدخل جوايا، المرة الأولي اللي دخل زوبرك فيها وقت فقد بكارتي لم تكن كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا حاسة إن دخوله فيه متعة ونشوى ، و أشعر به وهو بيظّفلط شوية شوية جوة كسي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أكن فى هذه اللحظات عنيفا معها على الإطلاق بل كنت أدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسها الضيق على هذا الزوبر، فقد كان دخوله ممتعا لها، وعلمت منها أن عذابها وكلماتها التي كانت تقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أنها ترغب فى دخول هذا الزوبر، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف لها، و كانت رأس قضيبي تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلها فاتحة الطريق لباقى زوبري الضخم ليستقر فى أغوار كسها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت لحظات حتى وصلت رأس زوبري إلى أخر طريقها بداخلها،و كان شعورها بأن هذا الشئ الصلب بداخلها يزيدها هياجا.. وأتتها شهوتها مع شهوتي وأفرغت كل مائي داخلها بكل قوة وتدفق ..ولم أخرج زوبري من كسها حتى انتفضت و قمط كسها على زوبري المرتخي وفاضت بماء شهوتها مرة أخرى..وشكرتني على المتعة التي منحتها إياها واستلقت بجانبي على السرير تلهث من كثرة ما خرج منها من شهوة وكثرة رعشاتها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد لحظات قصيرة أخذتها في أحضاني وعديد من قبلاتي حتى حركت فيها شبقها وانتصب زوبري و نومتها على بطنها و طلعت فوقها مرتكزا على ركبتي و رفعتها من حوضها بيداي حتى ارتفعت مؤخرتها ثم أدخلت زوبري من الخلف في كسها المقلوب فصرخت أح أح حاسب بيحرق أوي أح يا كسي أح أح زوبرك نار ثم سارعت في إدخال وإخراج زوبري في كسها وهي تتوجع متعة وشبقا وكل شوية ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقول:بالراحة بشويش مش قادرة إنت فشختني زوبرك كله داخل لغاية رحمي بيوضك بتخبطني جامد في شفايف كسي ..أبوس رجليك بالراحة خفف السرعة شوية أنا هسخسخ منك ..فابطأت في الحركة حتى تشنجت وارتعشت وانتفضت وقبضت عضلات كسها على زوبري بعنف فصرخت من شدة الألم ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قائلا:كسك بيطحن زوبري ثم زالت قبضات كسها عن زوبري فوجدت زوبري يتضخم وتضخم معه رأس زوبري ثم أرتعش وينساب لبني متدفقا في كسها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم قمت من عليها ونمت جانبها وهي لم تتحرك وبعد لحظات قلبت نفسها ونامت على ظهرها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:دا إنت نكتني نيك كسي انهرا من زوبرك.. بجد زوبرك ما كنتش فاكراه بالشراسة دي ..دا إنت خلّيت كسي يكرّع من النيك ..يا لهوي منك ومن زوبرك الجبار ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم قامت وارتدت ملابسها وفتحت الباب بالراحة وخرجت ..وبعد خمسة دقائق كانت منال نائمة في حضني وتلعب في زوبري..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قائلة:البت بنت عمتك جاية مفشخة وكسها بيحرقها من زوبرك واللي عملته فيها وكانت عاوزة ترجع معايا عشان تطفي النار اللي في كسها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت:من صدق؟الكس ما يشبعش لو دخل فيه100زب..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووجدتها تطلع فوقي بوضع 69و تستلم زوبري في فمها وكسها على شفاهي حتى انتصب زوبري بشدة وأخذت أعض في بظرها وشفرات كسها حتى انفرجت شفرات كسها متلهفة على زوبري ليخترقها .. ثم فاضت شهوتها مع نفضة جسدها ورعشتها ثم نمت على ظهري وطلعت فوقي وظهرها في وجهي و مسكت زوبري بيدها لتدخله في فتحة كسها وهي توحوح وتتأوه ثم تركت يدها وأخذت تحرك نفسها صعودا وهبوطا عليه حتى لامست خصواتي أشفارها مع طرقعتها المسموعة..ثم رفعت نفسي وجعلتها ترتكز على ركبتيها دون أن أخرج زوبري فتعجبت لما فعلت..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت:وضعين للنيك من غير ما تخرج زوبرك دا إنت جبار...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأخذت أدخل زوبري وأخرجه ثم طلبت منها أن تفرد ساقيها وفعلت ولم أخرج زوبري من كسها ثم جعلتها تنام على بطنها وضممت ما بين ساقيها دون أن يخرج زوبري من كسها ثم فردت ساقاي وفرجت ما بينهما وركزت ذراعاي بين جانبيها وأحست بزبي وحرارته واحتكاكه بجنبات كسها وكأنه محشورا ثم أخذت أحرك نفسي وهي تصرخ وتقول:اسلته من كسي مش قادرة دا طخين أوي على كسي زوبرك محشور وكان بتحركه جوة كسي داخل خارج بيه حرام عليك يا نادر أحّيه أح ..آه يا كسي يا معلّي حسّي..نادر ..ننننننننننننننننننننننننننننننننن ننننننننننننننننادر... ناددددددددددددددددددددددددددددددر بيحرقني أوي نار جوة كسي ..نزلهم بقى خلاص مش مستحملة النيكة الصعبة دي ..دا كسي ما خرجش زبك منه من فترة طويلة ..حرام عليك كده هتخنقه ومش عارف يتنفس..آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآه....أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأوفففففف..أححححححح..نااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااادر خلّص..نزلهم بقى وريّحني...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم تشنجت وقبض كسها على زوبري ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقلت :شايفة كسك فرحان بزوبري واتشنّج عليه خلاص شهوتك جت وكسك عتق زوبري وأنا هجيبهم خلاص يا متناكة ..آآآآآآآآآآآآآآه نزلو آهوووووووووووو..ارتحتي يا منّولة؟؟؟..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت:دا إنت فظيع وحوت نيك و زوبرك ما بيتعبش أبدأ.. كنت فاكرة هلاقيك خلصان من بنت عمتك ..لاقيتك خلصت على وعليها كمان.. إنت فشختني وكسي بيحرقني من زوبرك العملاق..يا لهوي عليَّ..ما كنتش فاكرة إني هتبحْتر معاك كدة..دا مش عارفة ألِمْ نفسي ومش قادرة أقف على رجلي ومش قادرة أضم رِجْليّا حاسة إني مفتوحة من تحت...حرام عليك كسي الصغنون وسعته بقى عامل زي المغارة.. دا بيدخل فيه أربع صوابع قبل كدة ما كانش يستحمل صباع واحد يخش فيه..دا إنت خلتني مَرِا منيوكة بقيت أعشق الزوبر ودخوله في كسي وخلاص عاوزاه على طول جوة كسي...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتمددت بجانبي ونمنا عرايا حتى الصباح وهي في حضني و يدها دائما على زوبري ..وعند السابعة صباحا قلقت وكنت نائما على جنبي فاعتدلت ثم نامت على جنبها ووجهها لوجهي وأخذت تلعب في زبي وتدعك فيه فانتصب على آخره ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: آه كم هو كبير ومنتصب كالحديد ولا استطيع مقاومته ..اسمح لي بأن أستضيفه في كسي الشره..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فأخذتها في حضني وأخذت أقبلها ثم نزلت علي صدرها وأخذت فردة منه بيدي وقفشت علي حلمته بشفتاي وأخذت أمص فيه بشغف ونهم شديد حتى ألمتها ثم نزلت علي بظرها بشفتاي و التقمته بين شفتاي وهي توحوح و توحوح ونزل عسلها في فمي ثم وضعت وسادة تحت طيزها ورفعت ساقيها علي كتفاي فانفتح كسها عن شفرتيه منتظرا زوبري الذي اعتادت عليه وأحبته.. ودككت زوبري حتى صار يتخبط بين جوانب كسها وهي تتوحْوحْ و أحست أنها تريد أن تتبول فقلت لها إيه هو دا ما حصلش ليكي قبل كدة قالتلي أيوة قلت دي معناها إن رأس زوبري خبطت الچي سبوت بتاعك ماتخافيش دا مش بول وفعلا أخذت توحوح ثم ارتعشت رعشة عنيفة وأحسست بجدران كسها تزنق علي زوبري ووجدتني أرمي لبني معها وراحت صارخة ثم ارتخت ..حتى طردت زوبري من كسها ثم ارتدينا ملابس النوم ورجعنا للنوم مرة أخرى...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كما اننى فتحت كس بنت عمتي الوسطى عائشة وبذلك اخذت الكولوتات السبعة من حبيباتي السبع عروسة البحر ميرفت وخالتي توام امي المتماثل زبيدة واختي منى وعمتي فاطمة ومنال توام اختي منى وبنت عمتي الصغرى زينب وبنت عمتي الوسطى عائشة .. كولوتات سبعة للذكرى </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمت</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 30632, member: 731"] [B]انا والكولوتات السبعة المحظوظ وعشيقاته الجزء الأول أنا شاب في مقتبل العمر فارع الطول أمارس الرياضة الجمباز والسباحة من يراني يعطيني عمرا أكثر من عمري بمراحل في المرحلة الثانوية بأحد المدارس الخاصة.. مصيبتي أني شهواني.. وأحب الجنس آه ياني ..ودايما العادة السرية هرياني.. وكمان مشقلبة كياني.. وبعشق نيك النسوان ..كبيرة وصغيـــرة كمان ..وزبي عمره ما ينام..رايح وجاي في كس النسوان.. كل من لها كس وبزاز بأعشقها ..آه من إكساس البنات اللي بتبقى لسة بالغة بيبقى منور بين فخادها ..وقبل ما تبلغ بحاجة بسيطة بتكون فتحة كسها متجهة إلى الأمام أكثر, بظرها بيبقى كبير و بارز للخارج بشكل أكثر من البالغة وبيكون حجم كسها بالطول وبالعرض صغير، وما فيش فيه تعرجات كتيرة وبيفرز إفرازات رطبة بس بكمية قليلة, وتلاقي كسها لسة ما فيش فيه شعر فوقه ولا تحته ، وبعد كدة يظهر شعر ناعم وخفيف تحب تحسس عليه والكسالبكر بيبقى وردي وشكله جميل لا سواد فيه أو حواليه تحب تاكله بسنانك أكل..وحتشوفها لما تبلغ تلاقي بزازها تبدأ الأول تبرز حلماتها الوردية وتبقى منتصبة وبعدين بزازها تبتدي تظهر صغننة مش بارزة أوي بس في مص حلامتها يهبلك ..ولو مسكت زبك وفرشته على كسها وبظرها تتنطر البنت منك وتحس إن زبك فرحان بكس صغنن وبظر بارز وشفايف كسها الكبار والصغار يهبلو والشق بينهم يعشق زبك ويلعب رايح جاي بينهم تلاقي عسلها اللزج غرّق راس زبك وتلقي البنت ساحت بين إيديك وبقت في عالم تاني خالص وآآه لو بوستها في شفايفها تلاقيها إسبهلِّت وعينيها إحولَّت وداخت وناحت وبقت مش على بعضها وتحلم بالبوسة ولو حد من البنات سألها تقول آه إترقعت حتة بوسة شعوطتني وغرقتني من تحت وخلَّت أندري مبلول على الآخر وخلّت جسمي يقشعر!! حبيباتي البنات الوزز الصغننين بأحبكم كلكم ،أرجع تاني ،لما أتذكر أي بنت بالغة من أسرتي وأقاربي ، لازم أضرب عشرة أصل كلهم أنوثة وكل واحدة بتختلف عن التانية في شبقها وشفايفها اللي فوق واللي تحت ،لما بأتذكر تفاعلاتي وتفاعلتهم معايا ،إيدي على طول تجري على زوبري وهات وخد وروح وتعالى لغاية ما أجيبهم على نفسي أعمل إيه بس أنا قلت لكم في الأول إني شهواني .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ عمتي الحبيبة فاطمة الجزء (2) عمتي طيبة القلب وعكوفة جدا ،لها بشرة بيضاء مشربة بحمرة صافية كأنها حمرة الورد، كانت صغيرة لما توفى زوجها في حادث ،وترك لها بناتها الثلاث ،عمتي جميلة جدا ،فضلت ألاّ تتزوج من أجل تربية بناتها وتعيش بدون زواج حتى لا تأتي بزوج غريب عن بناتها فوهبت حياتها لبناتها مع أنها كانت شابة في الثلاثين وحلوة جدا ومثيرة وتقدم لزواجها الكثير ولكن هي رفضت..بالرغم من أنها لا تعمل ودخلها هو ما تركه لها زوجها من ثروة طائلة .. ولأن عمتي كانت محبوبة من أخواتها فلم يتركوها وخاصة والدي وأنا .. وكانت مقدرة وقفة أخوتها معها بعد أن توفى عنها زوجها ..وإستطاعت أن تحتضن بناتها وأن تحببهم في أهلها ،ولأن عمتي لم تنجب ولدا فكانت بتعتبرني إبنها الذي لم تنجبه ، وكنت متعلق بها جدا ،وأكاد أكون مقيم معها هي وبناتها ،أكثر من إقامتي في منزلنا ، أنا بصراحة بحب عمتي جدا وكنتبقولها بيني وبينها، أنى نفسي أتجوز واحدة في جمالك فكانت تضحك وتقول لي ..لن تجد مثل عمتك في حبها وحنيتها عليك غير والدتك .. في احد الأيام ذهبت لبيت عمتي الأرملة ،وكان معي موبايلي ودخلت على النت لكي أتصفحه ، وكنت أجلس بمفردي بإحدى الغرف لإنشغال عمتي ببعض الأمور المنزلية ، وفتحت على موقع سكس باللابتوب ووجدت صور سكس عربي فتحت على رجل يعرض زوبره بعدة صور ويعرضه وهو ينيك و ينطر لبنه وفوجئت بإبنة عمتي التي في سني واقفة خلفي ،وتضحك فإلتفت لها وقلت إخص عليك قالت سيب الصور دي جميلة قوي قلت لها يخرب بيت شيطانك أمك تيجي علينا تبهدلني وتبهدلك قالت لا تشغل بالك لأن ماما مشغولة في المطبخ لإعداد وجبة الغداء وأختاي بالخارج وقد طلبت مني أن أجالسك حتى لا تكون وحدك ،قلت لها عيب تشاهدي هذه المناظر قالت أنا لست صغيرة أنا في عمرك وعارفة إنت بتتفرج على إيه ،فأتركني أتفرج معاك وإلا سأذهب و أقول لماما إنت بتتفرج على إيه ،قلت لها يا وسخة يا شرموطة ،أصل أنا على هزار معها هي وإخواتها ،قالت لي يا متناك يا علق !!قلت إتفرجي بس أنا عندي أحلى منه قالت دا بلبل راجل كبير وإنت لسّاك نونو ،ورحت فاتح سوستة بنطلوني وقلت لها شوفي ده بزمتك نونو قالت يا وسخ يا شرموط بتطلعلي بلبلك ؟قلت عشان تعرفي أنه مش نونو..قالت تصدق فعلا بلبلك كبير وضخم أيوة إنت كنت بتزنقني وتحشره بين فلقتيني بس ما كنتش أصور أنه بالكبر ده والطخن ده ..قلت لها أكيد إنت كمان بلبلك بقى مبطرخ قالت لي بس يا متناك !!قلت لها نفسي أشوفه قالت ده بعينك وراحت جارية من أمامي وهي تضحك بصوت عالي .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ إبنة عمتي الصغرى زينب ج(3) عمرها 17 سنة بشرتها سمراء وشكلها جميل يعني سكسية لديها شفايف نار وبزاز متوسطه الحجم لسة في حجم الرمان الكبير وطيزها مليانة ،وبتلبس هي وإخواتها في البيت القمصان القصيرة والعريانة بأتجنن لما بشوفهم زوبري على طول ينتصب ويبقى حاله حال ، ولازم أدخل الحمام عندهم وأضرب عشرة ،وميزة البنات دي إنهم مصاحبني وبيحبوني وبيحبو يهزرو معايا باللسان والإيد و كتير ممكن أمسك إبزازهم أو أغرف الواحدة فيهم بعني أبعباصها بضحك وهزار وتسمع من الواحدة منهم لو عملت كدة معاها تقوللي بس يا خول بس يا علق والبنت اللي في سني ممكن تضربني وتجري وأجري وراها وأزنقها وأقف وراها وزوبري منتصب بين فلقتيها فتضحك ولا تعلق وساعات البنتين التانيين يهزرو معايا أجري ورا الواحدة فيهم وتقع وأنام فوقها فينحسر قميصها وأدخل بين فخديها وهي فاتحاهم وأنام عليها وأنا بعاكسها وزبري يقف علي كسها ويحك فيه وتضحك أو أقع على الأرض وتيجي الواحدة منهم تنام فوقي وتحك كسها بزوبري المنتصب وكله هزار في هزار دون أن يعلقو بس كنت بأحس بإستمتاعهم معي وعمتي طبعا بتفرح بهزارهم معايا وتقولهم دا هو أخوكم اللي مخلفتوش أصل أنا عارف عمتي حطّة عينها علي لما أكبر آخد بنت من بناتها ، الصراحة بنات عمتي إتقلبوا وإتغرفوا وحكيت زبي بين فلقات إطيازهم وكان على إكساسهم من فوق كلوتاتهم ،وكنت زمان بلعب معاهم بإني الدكتور وبكشف عليهم وألعب في أكساسهم وكانت ساعات أعمل عيان وواحدة فهم تعمل دكتورة وتقلعنيكلسوني وتلعب في زوبري ويقف في إيديها وتقول ياه دا تعبان أوي شوف وقف إزّاي؟.. المهم كل بنات عمتي بلغوا ،و صدورهم طلعت وأجسامهم تحولت لأجسام النساء والقوام الملفوف وإستدارة وبروز الطيز والصدر و نعومية الصوت وإحمرار الشفاه و نمو الشعر في تحت الإبطين والعانة (منطقة ما تحت الصرة) ويمتد هذا الشعر ليغطى الشفرين الكبيرين .. وكانت لي حكاية مع كل واحدة منهن والغريب أن الثلاثة كانوا يتباروا في التقرب مني والإختلاء بي وأكثرهن التي كانت في سني ،خاصة أنني كنت أذاكر معها وتشاركني الدروس الخصوصية التي تعقد بمنزلهم فهي نفس السنة الدراسية التي أنا فيها ،وكنا نحب الهزار مع بعض والجري ورا بعض وكنا نتحدث في الجنس والشهوة والعادة السرية ،ومرة كنا بنذاكر مع بعض عندهم في حجرتها وكنا بنقفل الباب وممنوع حد يخش علشان ميعطلناش عن المذاكرة ،سألتني بتفهم في البوس ؟قلت آه بفهم فيه قلت بتسألي ليه ؟قالت أصل كنت أنا وزميلاتي بنتكلم في البوس وواحدة قالت عن البوسة الفرنساوي وأخذت تشرحها قلت لها وفهمتيها منها قالت مش أوي قلت تحبي تجربيها ؟قالت لأ..عيب قلت عيب ليه إحنا مش صحاب قالت أيوة صحاب بس أخاف نتمادى في الحاجات دي ..قلت لها وتخافي ليه؟هو أنا حيوان أو ممكن أأزيكي قالت ماشي بس نخللي كل حاجة من فوق قلت يعني إيه من فوق ؟قالت يعني منطقة البلبل عندي وعندك ممنوع..قلت لها أكيد..قلت لها على فكرة إنت عارفة إن أنا وإنت جسمنا محتاج الحاجات دي ..قالت الجنس بيقى خطر لأننا في فترة المراهقة وحتلقينا ممكن نتهور قلت أكيد إنت بنت عمتي وسأحافظ على بكارتك وبعدين يا بت أنا بأحبك وبعشقك وحاطط في دماغي إنك حتكوني نصي التاني قالت أنا بأشوف الحب في عينيك بس أنت بتلعب مع إخواتي وبتحشر بلبلك فيهم وبتنام عليهم وهما بيبقوا فرحانين .. قلت دا كله هزار يا عبيطة علشان أنا بأحبهم وهما زي إخواتي قالت يعني بتاعك بتحكه في إخواتك البنات قلت أكيد لأن إحنا كبار وبنهزر هزار الكبار لكن بلبلي ما يدخلش في بلبلهم ..دا حيبقى بتاعك لما نتجوز ويخش جوة بلبلك ..قالت شفت دخلت في قلة الأدب أنت وسخ!! ورحت شددها علي ووخدها في حضني فإستجابت ثم قربت شفايفي من شفايفها وقربت هي مني حتى تلاقت شفتانا في بوسة طويلة وعنيفة منها قلت لها حتقطعي شفايفي إنت ما صدقتي!!ثم أدخلت لساني داخل فمها وقلت لها إعملي مثلي وأخذت أمص في شفايفها وإستمرينا في البوس لأكثر من نصف ساعة وساعتها زوبريإنتصب بشدة ورأته قالت شفت بلبلك واقف على آخره قلت لها وأكيد بلبلك مغرق أندرك على آخره قلت لها شفت البوس رعشك وأكيد خلاكي تغرقي أندرك من عسلك قالت بتقول عليه عسل ليه؟قلت أنا بأسمع كدة قالت يعني بيقى مسكر قلت لها بيقولوا زي السكر بس بيبقى حامض شوية..قالت لي أنا فعلا إرتعشت من الشهوة.. وأدخلت إصبعها بأندرها وحسست على كسها وأخرجت إصبعها المبتل وتذوقته وقالت عسل قلت ممكن أتذوقه قالت أكيد مش إنت حبيبي وأدخلت إصبعها وأخرجته لأتذوقه ثم قالت طيب ولبنك كمان بيقى طعمه حلو قلت الصراحة لم أتذوقه ولكن باشاهد أفلام البرنو و بشوف البنات بيشربوه بإستمتاع .. قالت أنا فعلا نزلت مني شهوتي ..وإنت نزلت شهوتك؟قلت لها ..لأ ..يا بختك إنت كدة إرتاحتي أما أنا تعبان وكمان إنت عارفة طالما البلبل بينتصب بشدة وبعديها مينزلش لبنه ممكن يحصل للواحد فينا مرض بيسموه دوالي.. قالت طيب وبعدين حتعمل إيه؟يعني لازم تنزل لبنك قلت يعني.. حأعمل إيه؟ بقالي نصف ساعة ببوسك وبلبلي على آخره!! وراحت نايمة على الكنبة الأنتريه الموجود في حجرة المذاكرة وقالت لي طيب تعالى فوقي وحكه على بتاعي لغاية ما تنزل لبنك علشان ترتاح ..قلت شكرا يا حبيبتي ..وراحت مشلحة قميصها وقمت قالع بنطلوني لأكون بالبوكسر فقط فقالت إنت بتقلع ليه قلت عشان بنطلوني ما ينزلش عليه لبن وحد يشوفه وأنا خارج..قالت معك حق قلت تحبي تشوفي بلبلي ؟قالت ما أنا شوفته قبل كدة ..ورحت نايم عليها ومدخل زوبري بين فخادها وعلى كسها وأخذت أحكه على كسها ثم مسكته وبقيت أحك راسه على كسها من على أندرها الغرقان من ميتها وهي توحوح أح..أح..أح.. حتى إرتعشت و قذفت داخل بوكسري ثم قمت من عليها وقالت ممكن أذوق لبنك ؟وأدخلت صباعي وأخذت من لبني وعلى شفايفها وتذوقته وقالت دا حادق بس مش بطال وقمنا ولبست بنطلوني وهي عدلت من نفسها وقالت إرتحت قلت أكيد أنا بشكرك وبعديها بنصف ساعة خرجنا خارج الحجرة لأجلس مع عمتي و بناتها .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ إبنة عمتي الكبرى خديجة ج(4) في يوم ذهبت لبيت عمتي ووجدتها مستعدة للخروج هي وبناتها للتسوق فقلت لها أبقى آجي مرة تانية قالت عمتي أدخل يا واد عيب تمشي من بيت عمتك وقالت "لبنتها الكبيرة" التي تكبرني بأربع سنوات.. تحبي تخلليكي مع إبن خالك ولا أخلليني معاه وتخرجي مع إخواتك ؟قالت لها روحي إنت يا ماما وخلليني مع إبن خالي قلت لها معايا فيلم أوشن 14بتاع كريم عفيفي و عمر مصطفى متولي و محمود أبو داود و نرمين ماهر نجوم مسرح مصر نتفرج عليه سوا دا فيلم عسل ، ردت عمتو وقالت إحنا عاوزين نتفرج عليه ماتشغلوش غير لما نرجع إحنا مش حنتأخر عليكم ويا حبيبي شغلو حاجة تانية !!وخرجت عمتو وسألتني بنت عمتي حتفرجني على إيه؟قلت لها تحبي تتفرجي على فيلم سيكو سيكو لسة بنار الفرن ؟قالت لأ.. يا حبيبي أخاف منك وأخاف من نفسي ..قلت لها إنتى حرة تعالي نشغل التلفزيون ..قالت طيب خلاص شغل السكس بس مش حجلس جنبك لأني عارفاك إيدك طويلة قلت خلاص ما فيش أفلام أصلك بت سئيلة قالت خلاص إنت زعلت؟ شغل يا وسخ.. أنا عارفة آخرتها معاك وكان معايا فلم جبار لبنوتة صغيرة 13سنة عايشة مع أمها وفيه ساكن سكن معاهم وشافتو مع أمها وهو بينيكها وقررت تجيب رجليه لغاية ما ناكها في كسها وخرقها وبقي ينيكها هي وأمها والأم عرفت وزعلت من بنتها وبعدين قعدت معاه وإتفقت أنه ينيكوهم هما الأتنين وعاشو في حب ووئام والبت الصغنونة كانت حركتها مع الراجل تخليك تهيج وتكب على نفسك وإنت بتتفرج على الفلم!!.. وشغلت الفيلم ولما جت لقطات البت الصغنونة لقيت بنت عمتي لزقت فيا ورحت وخدها بوسة فرنساوي ومادد إيدي على بزازها وهات يا فعص وهي ساحت على الآخر قالتلي شفت أنا عارفة نفسي مش حستحمل وشوف بلبلك شادد حيله إزّاي؟ وراحت فاتحة سوستو بنطلوني ، ومدخلها إيديها وماسكة زوبري وأخدت تدعك في راسه وتقول يا حلاوته يا جماله ..الفلم مخبي زب الراجل وكس البت وراحت قالعة أندرها وقالت شوف كسي بيعيّط إزاي؟ نفسو يبوس زوبرك بشفايفه وراحت مقلعاني البنطلون والبوكسر ومنيماني على ظهري وطلعت فوقي 69زوبري على بقها وبقي على كسها وبظرها ولحس ومص للكس والزوبر وتدخيل لسان في كسها لغاية ما إرتعشنا وجبنا شهوتنا وكمان مصها في زوبري خلاني قذفت في بقها وبعدين قمنا ومسحنا سوائلنا قالت لي فرشت لي بلسانك أنا عاوزة زبك يفرشني ونمت على ظهري وطلعت فوقي ووجهها لي وقعدت على زبي بكسها وبظرها دون إدخال وأخذت تحرك نفسها حتى إنتصب زبي وبقت تحكه وتروح وتيجي عليه وعلى بظرها وشفايف كسها وبين شفراتها وتوحوح وتتأوه بشدة لغاية ما جابت شهوتها ومن شدة حكها في زوبري نزلت لبني على كسها وعانتي وإختلط لبني بعسلها،ثم قمنا بسرعة ومسحنا وإرتدينا ما قلعناه من ملابس ..وكأن شيئا لم يحدث ولكن من ينظر في وجهها وإحمرار شفايفها يحسإنها كانت في معركة جنسية إتناكت فيها مش إتفرشت ،وجلسنا أمام شاشة التليفزيون ،ورن جرس الباب وقمت بفتح الباب لعمتي وبنتيها ووجدت البنت التي في سني تنظر لي بشرر ثم أخذتني على حجرتها وقالت أنا مش ححاسبك دلوقت واضح خالص على شفايف أختي إنك قطعتهم بوس وكمان أختي ماشية مفرشحة على الآخر، عملت لها إيه في كسها وفي طيزها إنت نكتها في طيزها؟ قلت لها لم أفعل أكثر من البوس وبعدين أبقى أحكيلك؟ مش إحنا إتفقنا إنك بتاعي أنا بس وراحت خارجة ورحت خارج وراها وشغلت فيلم أوشن14وهي ملاحظة إن أختها الكبيرة لازقة فيا .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ إبنة عمتي الوسطى عائشة ج(5) هي أجمل من أُختيها من حيث الجسم والوجه تكبرني بعامين تعاملني كأخوها وتحترم الحب المتبادل بيني وبين أختها الصغرى ،ولم تسلم من الهزار معي باليد والقفش والنوم عليها ،وكثيرا ما قفشت في بزازها أو زنقتها وضغطت عليها بزوبري ولكن هي تعتبره كله هزار عادي بيحصل بين صبيان وبنات الأقارب والجيران ،ولا يوجد مانع من الهزار الجنسي سواء قبل البلوغ أو بعده ،فالجنس هو حاجة من الحاجات الضرورية مثل الطعام والهواء والماء لا بد من إشباعها من خلال الجنس الآخر الذكوري بكافة أنواع الجنس دون الإيلاج في المهبل حتى لا ينفض غشاء البكارة الذي هو محور إهتمام الشرق ،وأن شرف البنت هو غشاء بكارتها لن يقبلها زوج إذا فرطت فيه ، إحنا كشرقيين عندنا كل حاجة عيب وقلة أدب والجنس والكلام فيه ممنوع وطبعا علشان كدة بنلجأ للسكس والجنس في الخفاء أو بالسرقة أو نسارع في ممارسة الجنس مع المحارم أو الجيران أو الأقارب ،لأن شهوتنا تجري في دمائنا وتحتاج دائما في الخروج من قمقمها ليستقبلها الجنس الآخر بمتعة وإشباع للطرفين وهذه المتعة تعطي لجسديهما إشباع لا مثيل له .. وعندما تتاح لك فرصة مع الجنس الآخر من محارمك أو الجيران أو الأقارب لن تتركها فكيف أحرم نفسي من متعة ممكن أن أمارسها وأنا في فورة شبابي ومراهقتي ؟وخاصة عندما تتاح لك الفرصة في بنت بالغة أو امرأة متزوجة أو مطلقة أو أرملة من أقاربك أو من جيرانك المقربين المهم أهم حاجة تتجاوب معاك في المتعة التي تنشدها .. ولأن الغرب دائما ما يترجم كل ضرورة بالمادة فالجنس حاجة ضرورية لا بد من إشباعها للذكر والأنثى البالغين وأصبح فض بكارة الأنثى عندهم لا يشكل أي مشكلة فالأنثى الطبيعية البالغة يجب أن يكون لها صديق وهو ما يسمونه "بالبوي فريند" ويسعى والديها على ذلك،و لا مانع من أن تمارس الجنس المهبلي برضاها مع أي ذكر حتى تكون سويّة وإذا لم تفعل ذلك يجب عرضها على طبيب نفسي وتركوا للبنت حرية الإنفصال عن حياتها الأسرية والعيش مع الصديق بدون زواج في الأكل والجنس،ولأن الغرب عرف فينا تمسكنا بعاداتنا وتقاليدنا وضرورة غشاء البكارة للزوج الذي سيقترن بفتاة ،فكروا وإبتكروا ما يسمي بغشاء البكارة الصناعي الذي يمكن للفتاه أن تركبه كبديل للغشاء الطبيعي الذي فقدته .. لذلك إبنة عمتي الوسطى هي أسهل أختيها فهي تؤمن بممارسة الجنس ولو كانت تعيش في الغرب لكان من الطبيعي لها أن تمارس الجنس في المهبل وهي مضطرة لتأجيله لتمارسه مع الزوج .. في أواخر العام الدراسي والذي يكون في شهور الصيف الحارة وقبل الإمتحانات كنت أذهب لعمتي نعمل معسكر أنا وبنات عمتي للمذاكرة لنشجع بعضنا على التحصيل الجيد ،وكنا نذاكر سويا بحجرة معدة ومفروشة فوق سطوح منزل عمتي المجهز كروف جاردن ومحاط بتكعيبة خشبية تحجبه عن الجيران ومضاء بأنوار فكنا نخرج الكراسي ومنضدة للجلوس عليها وكنا نذاكر حتى الصباح ومن يغلبه النوم ينزل لينام بأحد غرف النوم وكنت غالبا ما أنام بغرفة الضيوف التي بها سرير ، أما بنات عمتي فلكل واحدة لها غرفتها تبيت فيها ،المهم في أحد الأيام لم تستطع الصغرى والكبيرة الإستمرار في السهر ونزلاعند تمام الرابعة صباحا وأنا والوسطى كنا مصهللين على الآخر في المذاكرة وعند الخامسة تعبنا من المذاكرة وجلسنا نتناقش في الروف جاردن ،وطبعا ولد وبنت لازم شوشو(الشيطان) بيبقى تالتهم ،قالت لي معاك حاجة نتفرج عليها قبل ما ننزل ننام قلت معايا حاجة تشيّب لبنت بكر مع واد أستاذ جنس ،قالت متعني وقمت مشغل مقطع السكس الواد شعوط البنت من اللحس والعض في كسها وشفايف كسها وبظرها والبنت تصوّت وبعد كدة ناكها في طيزها وكان زوبره كبير وبرأس مفلطحة ووجدت بنت عمتي بتلعب في كسها .. قلت لها عيب كدة عليك.. أبقى قاعد أمامك وتدعكي في كسك وهو أنا روحت فين!! إنتى ناسية الأداة التي أمتلكها وتستطيع أن تحل محل يدك؟ورحت ساحبها على الغرفة وزوبري منتصب أمامها..وكانت ترتدي قميصا قصيرا لفوق الركبة عاري الذراعين وخفيف وشفاف ولا ترتدي تحته سونتيانة وأخذتها في صدري وإلتصق ثدياها بصدري ولم تتركني لفترة طويلة وسخنت من سخونتها وأردت أن أقبلها فأخذتها في حضني ثم إستلمت شفتاها وقبلتها عديد من القبلات تجاوبت معي فيها ،والعديد منا لا يعرف مدى تأثير القبلات على الأنثى ،فالقبلات تتسبب في شلال هورموني من هرمون السعادة يتبعه شلال عاطفي يؤدي إلى سرعة في خفقان القلب والتعرق وغيرها من المشاعر والعوامل التي تحفز على إكمال علاقة جسدية ناجحة فتؤدي إلى الانتصاب عند الرجل والقبول عند المرأة.. والقبلات المتواصلة تُفقد المرأة حيائها الفطري ويجعلها تنسى نفسها تماما فتندمج وتتفاعل وتنجذب للإندماج معالرجل ومشاركته ومبادلته نشوته في الإستمتاع.. بعض النساء قد يصلن للهزة بالقبلة وحدها..والقبلة الفرنسية هي أجمل أنواع القبلات على الإطلاق..أوهي قبلة لا يكتفي أحد منها .. قلت لها سأعلمك القبلة الفرنسية ..قالت عرفاها ..وفتحنا فمنا وجعلنا ألستنا تتلاقى بشكل مثير ولحس وشفط الماء اللذيذ الذي يعتلي اللسان والشبيه بطعم الشهد, ثم بتدوير اللسان على اللسان الآخر,ثم أخرجت لسانها وقمت بمصه وشفطه بقوة لسحب العسل وتجفيفه .. قلعت قميصي فإلتصق صدري العاري على بزازها وحلاماتها فأهاجها.. وتحسست صدرها من فوق قميصها فإنتصبت وأخرجت بزازها وأخذت أتلمسها وأشفط وأرضع فيها وهي مستسلمة تماما ..ثم أنزلت شورتي و أخرجت زوبري من فتحة الكلوت وأنزلت يدها وهي ممتنعة حتى أجبرتها بأن تمسكه وتتحسسه وأخذت تفرك في رأسه وتحاول أن تحتويه فإنتصب أكثر في يدها وكبر حجمه فرفعت يدها عنه وحاولت أن أنزع عنها قميصها لكنها قاومتني بشدة ..فقلت الصبر جميل وأنا أشعر بشيطان شهوتها وقد تحرك!! فمسكت بزوبري وحشرته بين فخذيها وقريب من كسها وتكاد رأسه تلامس شفراتها وضممتها أكثر لي بالضغط بيداي على مؤخرتها فأحست بزوبري يدخل بين شفرتيها فنزعت يداي بقوة وقالت إنت عاوز تدخل زبك في؟وعندما قالت زبك دون كسوف علمت أنها تتمنع وهي راغبة ..فقلت الصبر جميل...وضممتها لي مرة أخرى وأخذت أقبلها في فمها بقبلات فرنسية وتجاوبت معي في إدخال لسانها في فمي وطلبت منها أن تضمني وتحتضنني و حين فعلت أعجبها ظهري الأملس و راحت تتحسسه و تتجاوب معي ..ثم نزعت عني شورتي وكلوتي ومسكت يدها فنزلت بيدها لزوبري تتحسسه ووتتلمس رأسه وفتحته وإنتصب في يدهابشدة ولم تتركه هذه المرة بل أخذت تقيس طوله وسمكه .. ثم نزلت على الأرض بين ساقاي ومسكته وحاولت أن تدخله في فمها وأدخلت رأسه ولم تستطع أن تستوعب طوله وأخذت تمص وتلحس في رأسه وتدخلها وتخرجها في فمها ولم أتمالك نفسي وإنطلق منيي بفمها بعد أن تضخم زوبري بفمها وتشضض ثم أطلق قذائفه..وقالت يع ..لبنك كله دخل في فمي وطعمه مالح لاذع لكن رائحته جميلة ..ثم مسحت فمها.. ثم أنزلت لها كلوتها بطريقة جميلة و اتفقنا أن أفرش وادخل راس ذبي فقط و عاهدتها أن أتحكم في رغباتي وحملتها على الأريكة ثم نمت علي ظهري ومسكت زوبري وطلعت فوقي ووجهها في وجهي وأنا ماسك زوبري ومحرر رأسه ليحك علي كسها , تفريش يعني, وقعدت تتحرك للأمام والخلف ويمين وشمال وهي بتقول أح..أح ..أف ..بيحرق , لغاية ما كسها احمر قوي , وقعدت تصوت وتقول أح.. أح.. أح , و أدخلت راس ذبي بين شفتي كسها و كان كسها ساخن و كنت ارغب في إدخاله أكثر لكن خفت و هو ما جعلني أنيك بالرأس فقط و كان كسها لزج جدا و ذبي ينزلق فيه بلذة لا توصف .. و بينما أنا ادخل و اخرج راس ذبي في كسها وأحكه على بظرها وكان من الممكن أن أترك زوبري يدخل كسها ولكني وعدتها ولكن كان رأس زوبري تدخل في فتحة مهبلها بعيدة عن بكارتها و فجأة اهتز كل جسمها وإرتعشت وأنا معها على شهوة جميلة لكل منا لن ننساها و أحسست أن الرعشة اللذيذة ستجعل ذبي يتفجر في كسها فتركتها تجعله بين شفريها دون إدخال و أنا اقذف في الهواء وإختلط حليبي بعسلها مغرق سوتي وشفراتها و لا يمكن وصف تلك المتعة و اللذة التي كنت عليها . و بعد أن أنهيت النيك طرحتها على السرير ونمت فوقها و أنا اقبلها و أحس أني لم اشبع من جسمها وحشرت زوبري بين شفرات كسها وبظرها فإنتنصب وأخذت أحركه طلوعا ونزولا..ووجدتها تقول حاجبهم وجابتهم, وقالتلي دا حلو قوي اللي عملته ده ..ومن كثرة الإحتكاك قذفت ..و لم اصدق أن ذبي لم ينكمش رغم أني قذفت و وضعته على بطنها الدافئ و أكملت الحك فوجدت نفسي في قمة اللذة و هذه المرة طلبت منها أن تعطيني طيزها كي أنيكها و لم تمانع و كان ذبي يقطر من المني . وأخذت من ريقي ودهنته على زوبري ..وبمجرد أندفعت زوبري حتى بدا يدخل و أدخلته كاملا في طيزها و بقيت أنيكها و أنا أتأوه في أذنها آه ..آه ..و هي تقول هيا أسرع بدأت اتعب و زبك يؤلمني و هي الكلمات التي هيجتني و جعلتني اسخن أكثر . و في قمة النشوة و المتعة وكانت تدعك في بظرها بيدها ..و هنا قذفت بطريقة عنيفة داخل طيزها و أنا أصرخ من شدة خروج الشهوة وهي تصرخ معي ومسحنا مكان المعركة الجنسية الرهيبة التي قمنا بها وخرجنا من الغرفة وقفلنا السطح ونزلنا للنوم كل بغرفتة .. لم أمارس الجنس في الكس ولي إشتياق إليه لما أجد من أنه متعة لا توصف وقذفك في داخل الكس متعة ما بعده متعة لا يعرفها إلاّ من جربها وخاصة عندما تحدث رعشة المرأة وهزتها وقبضها علي زوبرك بجدر كسها عند قذفك فتحصلان علي النشوة الجنسية معا والنساء تسعي للجنس أكثر منا لأن متعتهن بالجنس أعلي منا فبكل عضو من جسدهن نشوة والرجل منا تحصل نشوته وذروة إرتعاشه وهزته مرة واحدة عند مرحلة القذف التي تحصل مع أول هزة بينما النشوة الجنسية تحصل عند عدد من النساء وقد تصل إلى 2-3 أو حتى 5 هزات في الجماع الواحد. وهناك من يقلن أنهن حصلن على 25 هزة في الليلة الواحدة، وهذا أيضا ممكن .. ومن خلال قراءاتي في كتب الجنس عرفت بأنه عليك دائما أن تبدأ بإثارة المناطق الأقل حساسية, ثم المناطق الأكثر حساسية.. بالتقبيل والمص والشفط والعض الخفيف بفمك والتحسيس بأناملك , وأن تبدأ بالمناطق العليا متدرجاَ للمناطق السفلي من جسم المرأة , من منطقة الرأس بما فيها من أذن وشعر رأس وفم له شفتان وبداخله لسان ورقبة متدرجاً لمنطقة الصدر وما بها من نهدين وحلمات وما بين النهدين ثم منطقة الصُرًّة فالعانة ثم شفرات وبظر الكس مصاَ وشفطاَ وعضاَ وتقبيلاَ و تحسيسا..و بأن حلمات الثدي و هالة الثدي (المنطقة الوردية أو البنية المحيطة بالحلمات ) هما أكثر المناطق الحساسة في الثدي.. و من الخطأ أن تستثار هاتان المنطقتان قبل باقي أجزاء الثدي , مما يؤدي في النهاية إلى نتائج مثيرة و تحقيق الإشباع الجنسي الكامل للمرأة .. ففي البداية فان على النييك الذكي أن يقوم باللمس الخفيف لأطراف الثديين مع ترك وإهمال الحلمات وهالة الثدي , ويعرف هذا التصرف في عالم الجنس بالتعذيب المرغوب!! , حيث تقوم باستثارة كل المناطق المحيطة والقريبة من الحلمات مع تجاهل الحلمات نفسها وبذلك تصبح الحلمات في غاية الحساسية الجنسية كما تصبح المرأة في غاية الاستثارة . ويفضل استثارة الثدي بحركات دائرية أي عمل دوائر تحيط بالثدي كاملا وتتجه من أسفل الثدي إلى الأعلى مقتربة من هالة الثدي و الحلمات , ولكن يجب عدم لمس أو تحريك الهالة أو الحلمات في بداية الأمر. وبعد ذلك بفترة , تقوم بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم يأتي اللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي. وبهذه الطريقة تثور المرأة جنسيا و تزيد كمية إفرازاتها المهبلية بشكل كبير لمرحلة التزلق,عندها تصبح منطقة الكس مهيأة للاستثارة .. وغالبا ما يكون احد الثديين أو جانب من البظر أكثر حساسية من الجانب الآخر , فعند بعض النساء يكون (الجانب الأيمن) من البظر أكثر حساسية من ( الجانب الأيسر ) وفي الثديين أيضا , أو العكس ! لذلك يجب عليك أن تسأل ما تمارس معها عما تفضل , وهذا يثيرك ويصل بك لحد الجنون وعند استثارة البظر يفضل كثيرا وضع إصبع ومن ثم إصبعين داخل المهبل في نفس الوقت وتحريكهما دخولا وخروجا أن أمكن. كما يجب إدخال الأصابع بشكل بطيء جدا, وهذا جزء مما يسمى بـ ( التعذيب المرغوب ) أيضا !.. ويمكنك الاستمرار في استثارة البظر و الكس بيديك إلى أن تصل المرأة إلى النشوة الجنسية أو الرعشة الجنسية,وعند اقترابها أو و صولها للنشوة يمكن له أن تبدأ ( عملية الجماع ) و إيلاج الزوبر بدلا من الأصابع في المهبل .. عارف إن المرأة هي الأنثى الوحيدة من بين الكائنات الحية التي تمتلك رحماً في وضعية أمامية وهذا يسهل عملية الإلتقاء الجنسى وجهاً لوجه وهذا له دور مهم في التواصل الإنساني .. عارف إمتي تهجم علي الأنثى وتعرف إنها تريدك؟ لما تنتصب الحلمتان، ويكبر الثديان وينتفخا، وسوف يتبع ذلك إنتفاخ الشفرتان، وإنتصاب البظر ويبدأ جدار المهبل في البلل، ويرتفع الرحم وتحدث للمرأة إنقباضات قوية ومتتالية 5-12 إنقباضة بين كل منها ثانية في إيقاع منتظم، هذه الإنقباضات تشمل عضلات الرحم والشرج والمهبل وأسفل البطن ..من أجل كل هذا إشتقت للكس جدا وتمنيت أن يحتضن زوبري كس أي إمرأة مفتوحة من قبل ، ولم أجد وبالرغم من أنني فكرت في عمتي لأمارس الجنس المهبلي معها ولكنني تراجعت في التفكير في ذلك بشدة!!.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ عروسة البحر ميرفت ج(6) وعدني والدي بقضاء العطلة الدراسية الصيفية بأحد المصائف الراقية شريطة نجاحي وأنا وأختاي بتفوق وطرت فرحا بهذا العرض الذي سيجعلني أستمتع بالسباحة وبالرحلات البحرية والذي سيجعلني استمتع بالنظر للحسناوات على الشاطيء بملابس البحر الفاضحة ذات القطعتين والتي معظمها يكشف أكثر مما يستر ،وكما سيجعلني أبحث على ضالتي في المرأة التي أستطيع الإستمتاع معها بممارسة الجنس المهبلي ،ولم نخذل والدي وسافرت مع أسرتي وبعيد عن رقابة بنات عمتي والذي من خلالهم لم أتمكن من ممارسة الجنس الكامل مع إحداهن ، وإستأجر والدي شاليها على البحر مباشرة لمدة العطلة الصيفية على أن يقضي معنا يومي نهاية عطلته الأسبوعية،وكان بجانبنا شاليها به أسرة من الأم وبنتان إحداهن في عمر أختاي التوأم في الخامسة عشر ،والأخرى في الثالثة والعشرين مطلقة منذ سنة ووالدهم كوالدي يأتي لهم أسبوعيا في يومي عطلته ،تعرفت والدتي عليهم وكانوا لا يفارقونا عند ذهابنا للجلوس والإستمتاع بالسباحة والغوص بالشاطئ، الذي به مجموعة من وسائل الترفيه البحرية كالدراجات المائية رباعية العجلات واللنشات والدبابات البحرية والبراشوت وغيره من وسائل الترفيه والتزحلق على الماء .. كنت ألازمهم في الماء تجنبا من مضايقات الشباب وإستطعنا أنا وأختاي أن نعمل صداقة مع الأختين ولا نفترق إلا نادرا و حتي في وسائل الترفيه بالماء أو الشاطيء أنا مع المطلقة وأختاي مع أخت المطلقة وحتى في الفترة المسائية والليلية ،والغريب أن الفتاة المطلقة ميرفت كانت جميلة جدا متفجرة الأنوثة ذات جسم فرنساوي كما يقولون وملابسها متحررة جدا حتى على الشاطيء ترتدي المايوه ذات القطعتين الذي لا يستر عوراتها ،وفي فترة الصباح مررت عليها وقلت لها تحبي نسبقهم على الشاطيء قالت إنتظرني.. سأرتدي ملابس البحر وآتي معك وذهبنا للشاطيء وجلسنا متجاورين كل على كرسي مداد وأخذنا نتحاور الحديث وفتحت قلبها لي ،وسألتها عن سبب طلاقها فهي جميلة ومرحة ومتحررة ومثقفة جدا ومن يراها من الوهلة الأولى يحسبها أجنبية فليس بها أية ملامح عربية وأخبرتني بـأن أبيها من أصل أوروبي وأمها من جذور عربية أوروبية و سبب طلاقها أنها تزوجت من رجل يغير عليها غيرة قاتلة كانت تخنقها وأنه ليس متحررا سجنها بمنزله من شدة جمالها وعاملها بقسوة شديدة جعلتها تكره الحياة معه وتطلب الطلاق لتتحرر منه وسألتها ولم تحملي منه أو تنجبي قالت لعدم شعوري بالأمان معه كنت استخدم وسيلة منع حمل حتى لا أحمل منه ،قلت حاجة غريبة ؟قالت و ما الغريب فيها؟قلت أنت جميلة ورقيقة وداخلك قلب أكيد يتمنى أي رجل أن يعشش فيه..قالت شكرا على هذه المجاملة قلت وصدقيني أنا بأتمنى أن تكون زوجتي في جمال جسدك وروحك قالت كلامك جميل وبتعرف تدخل القلب قلت لها ميرسي!!.. وكنت أثناء الحديث أرقب الفتيات المقبلات على الشاطيء المرتديات البيكيني ،وهي لم ترفع عيناها عني فكانت تراقب كل حركاتي ونظراتي وسألتني لماذا ألاحق الفتيات بنظراتي وكأنني أجردهن من ثيابهن .. قلت لها أن شمس الشاطيء تسبغهن جمالا وحلاوة علي أجسادهن فأحب أن انظر إليهن وآه علي حلاوتهن في البيكيني تجعلني أشتاق إليهن , قالت لي أو ليس لك صديقة؟ ، قلت لها أين وكيف وأنا كل وقتي وهبته للدراسة ..قالت إنت باين عليك شقي وبتاع بنات..قلت لها لا تظلميني ،قلت الصراحة هذه الأجازة جعلتني أحلم بالفتيات وأشتاق لمعاشرتهن , فنظرت لي نظرة متفاجئة و فيها بريق وكأنها لم تتوقع مني هذا الرد , وسألتني أو لم تمارس الجنس مع فتيات من قبل ؟ , قلت لها : مع فتيات الأقارب والجيران البالغات الغير متزوجات ،و الممارسة معهن من خلال الجنس الشرجي والفموي والتفريش علي البظر وشفرات أعضائهن التناسلية ولكن لم يتشرف عضوي التناسلي بالولوج في أكساسهن ، فقاطعتني بعد أن إحمر وجهها ووضعته في الأرض كسوفا , وقالت إيه إنت نسيت نفسك ولاّ إيه ؟حاسب من كلامك ..دا إنت شهواني خالص!! فأكملت كلامي وقلت : وما أجمل ممارسة الجنس المهبلي.. والإحساس بذلك الدفء والسخونة وتبادل المتعة , وحركت نفسها ورمقت زوبري المنتصب والرافع خيمته ..ووضعت يدها على فمي وقالت أسكت دا إنت فتحت على الرابع!!ورفعت يدها من على فمي وقلت لها أنا في نار منذ أن رأيتك وأنا أشتهيك ولم أجد الفرصة المواتية لأعبر لك عما في داخلي من شوق و لهفة في ضمك وتقبيلك.. قالت كمل.. قلت ماذا ؟قالت وكمان تنيكني؟.. تنهدت تنهيدة خرجت معها نارا من صدرها ..وقالت ميرفت أسكت حرام عليك!!لا تحرك النار التي في داخلي فمنذ طلاقي لم أمارس الجنس مع مخلوق لعقدتي من زوجي التي كرهتني في كل الرجال ..قلت حرام عليكي إنت.. ليه قوقعتي نفسك أكيد ده مش نهاية الدنيا وأكيد سيأتي من يعوضك لأن زوجك السابق كان حيوان ولا يقدر النصف الحلو!!.. قلت لها لكن حرام إمرأة بجمالك تحرم نفسها من أجمل متعة في الدنيا وهي متعة الجنس ، التي أحلم أنا بها ولم أجربها مع أي فتاة أو إمرأة!! قلت لها أنا وأنت محرومين منها أنتي أكيد جسمك يحتاجها وأنا أكيد سأجد متعتها معك ... لما لا تجربين معي وسنسعد كثيرا بها أنا وأنتـي ، قاطعتني ونهرتني وقالت أنت قليل الأدب..و ما كنت أتوقع منك ذلك .. قلت إنت زعلتي مني لأني خرجت ما أشعر به ..أنا كنت فاكرك صديقة أستطيع أن أفرغ معها ما بداخلي ..قالت أكيد أنا صديقة ومتفتحة ولكنك فاجأتني بالكلام المباشر في الجنس !!قلت لها بل قولي إقتحمتك لأخرجك من قوقعتك التي قفلتيها على نفسك!! قالت خلاص أنا مش زعلانة..تعالى ننزل البحر قلت أكيد وخلعنا عنا ما يغطي ملابس البحر ثم أخذتها ودخلت بها الماء بمكان بعيد عن أعين من بالبحر والشاطيء .. دخلنا الماء بعد أن ابتعدنا عن الأنظار ، وكانت ميرفت لا تجيد السباحة عكسي تماما ، أخذتها لأعلمها السباحة خوفا من غرقها إلا إنني غرقت من فرط التفكير فيها.. ولتندهش عيوني مما رأت ، أنثي تمتلك هذا الجسد الأنثوي؟ نهدان نافران رغم صغرهما ، بشرة بيضاء كالثلج تفيض بياضا ، أفخاذ ناصعة صافية ، يكسوهما زغب خفيف أشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم، أحست باندهاشي وبدأت التغزل بها ووصفت كل جمالها مما جعلها تذوب ..كان جسدها صغيرا ومثيرا وأخذتها لأعلمها السباحة ، لامست يديها فأحسست بكهرباء صعقتني ، أحست بارتباكي وأحسست بارتجافها .. وكانت الأمواج العاتية متلاحقة كلما تقدمنا إلى الأمام ، فكانت تخاف و تلتصق بي ، فتجرأت قليلا ومسست نهديها بأناملي ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع وهددتني إلا إنني قلت لها، يا معشوقتي ماذا ستخسرين لو منحتيني هذا الجسد ؟ قالت وماذا ستربح أنت؟ قلت لها سأربح وأروي ظمئي من أحلي أنثي في الوجود سأربح متعة جنسية حلمت بها، سأربح جسدا أعوضه ويعوضني ، سأربح جسدا أذوب فيه ويذوب في!! ثم قبلتها في عنقها وهي تحاول أن تتفادى موجة عالية .. وذابت ميرفت أخيرا مع قبلتي ، وكأنها قبلة الحياة بالنسبة لي ،وأغمضت عيناها فقبلتها علي شفتاها فتجاوبت وأدخلت لسانها داخل فمي ،فإنتصب زبي أكثر منتظرا الدخول لعرينه.. وأخرجت زبي من جانب فتحة المايوه ليلامس كسها من علي أندرها ، أحست باني زوبري يبحث عن فتحة مهبلها ومصمم علي دخوله فيها..ورأيت في عينيها التي كانت تتلفت يمينا ويسارا وأماما وخلفا تخوفا من أعين الناس ،إلا أنني أمسكت يدها وأصرّيت أن تمسك زبي وتتحسه بيدها ...وفعلا تحسسته وقبضت عليه ولم تستطع أن تحتويه فشهقت وقالت ياه إيه ده دا مش لسنك!!!! ، ومسكت رأسه ودعكته بيدها فقبلتها في فمها قبلة خفيفة حتى لا أثير نظر من حولنا من الناس ،و أصرّيت أن أمارس معها الجنس في الماء ، منعتني وقالت الأيام بيننا ولن أعتقك دا أنا محرومة فعلا وإنت خلاصي ، لكنني أصرّيت وقلت لها أريد أن أتزوقك فقط ..فمررت أناملي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الغرق، أدخلت يدي إلى بظرها ولعبت بزنبورها. وأزحت جانب أندرها وأدخلت زبي في كسها فتأوهت آه..آه..آه.. وقالت إنت مجنون!!؟ ولم يلاحظ احد أني أمارس معها الجنس في الماء ، كانت ملتصقة بي ، حاولت أن أدخل ما تبقى من زبي ألا انه صعب في وضعنا هذا إلا أنني أحسست بالنصر أخيرا، زبي دخل كسها بل دخلت كل رأسه هذا أهم شيء .. لم اصل إلى رعشتي لأن الماء كان عائقا لي، كما أنها أحست بألم في كسها من ملوحة الماء ولكنها حصلت علي رعشتها ..وعندما وصلت إليها حضنتني بشدة وقالت أح ..أح.. أح ..إنت قتلتني وأيقظت العفريت وأخرجته من القمقم ، كانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، أخيرا فزت بكل ذلك الجمال الفتان ودخل زبي كس إمرأة كأنها بكر ، اعرف الآن أنها لن تكون النهاية ولكنها البداية لأنها ذاقت المتعة فقد دخل زبي مكمن شبقها وأرجعت لها إحساسها بالنشوة والشبق ، وخرجنا من الماء وهي محتضنة يدي وعيناها كلها حب وشهوة وقالت لي موعدنا اليوم لازم أتذوقه صح!!..قالت تعالى نخرج من البحر وننتظر أهلينا وعندما يحضروا نتركهم بحجة التنزه سويا على الساحل.. وأأخذك للشاليه دا إنت مصيبة !!آل أول مرة آل بتمارس فيها الجنس المهبلي مع أنثي!!دا إنت خبرة ..وأكيد ستمتعني ..وجاء أهلينا وإستأذنّاهم وذهبنا لغرفتها بالشاليه أخذتها بين ذراعي لأرميها علي السرير ونزعت عنها كل ملابسها ،وبدأت في تقبيل فمها ، ورشفت من رحيقها ومصصت لسانها لأهبط إلى عالمي المفضل وهو نهديها كتفاحتين بارزتين. لقمت حلماتها المنتصبة بفمي أمتصها وكأنني *** رضيع حتى بدأت تئن وتتأوّه ولم أكن قد نزعت سروالي عني وتحته زوبرى المنتصب بشدة وأصبح السروال كالخيمة من رفع زوبرى ولاحظت هي هذا الإرتفاع ورغم أنها شهقت إلا أنها أشارت على زوبرى وقالت لي ما هذا ؟فأمسكت يدها ووضعتها عليه فضمت يدها عليه بشدة وقالت لي ياه ده زوبرك جامد أوى.. فقلت لها انه متصلب من شدة الهياج ومن شوقه للدخول في كسها.. فضحكت وقالت لي ممكن تخرجه ؟ قلت لها ممكن وقلعت سروالي وظهرت رأس زوبرى منتفخة وحمراء فلمستها وأخذت تتحسسها بأناملها فإزداد إنتصابه أمامها بشدة فقالت ياه فعلا زوبرك كبير أوى وحسيته لما رشقته في كسي في الماء..ده أكبر من الأزبار التي شاهدتها في حياتي بالأفلام و المجلات وضحكت وقلت لها زوبر شرقي لشاب رياضي وفارع الطول ، وأمسكته بيدها!!وقالت إيه ده دا زوبر حصان في سمكه وطوله !!وضحكت علي كلامها واستغرابها فأمسكت يدها بيدى فوق زوبرى وأخذت ادعك زوبرى بيدها ، وبدأت أحسس على أفخاذها وأدخلت يدى إلى كسهاأدعكه لها ثم أدخلت أصبعى داخل كسها وأخذت ألعب لها فى بظرها وهى تدعك زوبرى بيدها ثم أوقفتها فوق السرير وأصبح كسها فوق رأسي فأنزلتها بكسها على فمي وأنا نائم على المخدة وبدأت فى لحس ومص كسها وقلت لها مُصّى زوبرى كما أمص كسك فبدأت تمسك زوبرى وتلحسه بلسانها وهى مازالت لا تعرف كيف تمصه وأدخلت زوبرى فى فمها وساعدتها فى فتح فمها بالطريقة الصحيحة لابتلاع زوبرى .. وأخذت الحس كسها وبظرها وأعض بظرها وهى تصرخ وتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلها يسرسب من كسها فلحسته بلساني بشهوة وهي تتأوه وتتوحوح وتتغنج من الشهوة وأخذت تمص لي زوبرى جامد وتعضه حتى قذفت في فمها وأخرجت زوبرى من فمها بسرعة ولكنني أمسكت فمها ووضعت زوبرى بالقوة فيه وأقفلت فمها وأفرغت زوبرى في فمها حتى ابتلعت اللبن النازل من زوبرى وقالت لى لبنك نازل سخن لكن طعمه لاذع شوية زى ما يكون فيه ليمون فقلت لها أول لما تتعودي علية ستحبيه ، قالت لي أنا أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل ..وحد يمص لي كسي وبظري ..وكمان أول مرة أتذوق طعم لبن الرجالة دا أنا ما كنتش عايشة.. يا لهوي عليك ..دا أنت فعلا راجل على حق و بصحيح ..قلت لها سأجعلك تتذوقي عسلك دا هو العسل الصح وتذوقته وقالت يخرب بيت عقلك دا أنت راجل مجنون وبجد عرفت الحاجات دي فين؟ دا أنا يا مجربة من سنين مش عارفة حاجةخالص دا إنت أستاذ جنس بحق!!. وبقي التلاحم بين عضوينا التناسل لكل من الرجل والمرأة بالطبع زوبري وكسها , وهو ما نقطفه لثمار حبنا وعشقنا وطلبت مني أن ادخل زوبري في كسها فورا.. طلبت منها الانتظار إلا إنها كمن اغتصبني فأخذت زبي بقوة لتسلمه رهينة إلى كسها الضيق الصغير ، أدخلت رأسه بصعوبة بين شفرتيها وعندما حاولت إدخال بقيته داخل كسها لم تستطع وصوتت من الألم ..وقالت مش قادرة.. إيه ده دا كبير قوي قوي ؟!!! وكمان كسي باين عليه ناشف وصغر من قلة النيك قلت لها ماأنا نيكتك في البحر ..قالت أكيد الماء ساعد في دخول زوبرك في كسي ..ثم إعتدلنا ونيمتها علي ظهرها واضعا تحت طيزها وسادة ورافعا ساقيها على كتفي فظهر لي كسها الورد ي الجميل بشفايفه ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه ببظرها وشفايف كسها وأحركه على فتحة مهبلها ..حتى إهتاجت تماما , وطلبت مني أن أدخله في كله في كسها الوردي الجميل , ولكنني أخذت برأس زوبري مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي إنفتحت علي آخرها معلنة إستقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلي ما عندها من إفرازات لزجة لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة إليه بكل سهولة ويسر , ولكنني تماديت في التبويس من رأس زوبري لأشفار كس حبيبتي , ووجدتها تزعق بكل قواها ... بعدين معاك دخله أرجوك ..أنا مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي.. دخله.. دخله وأجعله يحك في جدران كسي المشتاق له , ومسكت زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زوبري فصوتت ... يا دخله بقي إعمل معروف أنا حأموت منّك .. ثم تقدمت للأمام مدخلا زوبري برأسه وجسمه بالراحة حتي سمعت أح..أح معلنة دخوله وأسرعت في الحركة حتي ضربت بيضاتي أشفار كسها وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح.. والأوف والآه آه ..آه..آه.. وأخرجت زوبري لأري ما ذا حدث له بعد أن إرتطمت رأسه بأعماق كسها الصغير البكر فخرج تعلوه الفرحة برأسه الوردي أو الأحمر الجميل الذي يعلوه بعض من الإفرازات البيضاء من كس معشوقتي , وقلت مبروك حبيبتي , فقالت لماذا زوبرك بهذا اللون الأحمر وضحكت علي كلامها , وقلت لها هذا من شدة إرتطامه بكسك الصغير الضيّق والمهمل إستخدامه من أي زوبر عدة سنوات ..قالت كيف أنا لم أحس بأي ألم حبيبي عند دخول زوبرك في كسي , قلت لها لأن كسك نسي نفسه عندما إستقبل حبيبه , ثم نامت واضعة الوسادة مرة أخري تحت طيزهارافعة ساقيها لأستقبلها عي أكتافي ثم أدخلت زوبري.. وآه من الدفء الذي أحسست به ..لا يشعر به إلا من مارس الجنس مع أنثي ..وشهوة لها طعم آخر يختلف عن كل الشهوات ..وأخذت أُدخل وأُخرج مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي المجيء أحسست بجدران كسها تقبض علي زوبري بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بأحشائها فتألمت وتأوهت ..وقلت آه.. آه ..ووجدتها ترتعش بشدة وجنون وتتأوه هي الأخرى ووجدت شلالا من منيي يتدفق بكل قوة وصادرا من حبيبتي الآهات والأح والأوف والصراخ فقلت لها مالك قالت لبنك شطة داخل كسي ولقد أحسست بقذائف منيَك كالمدفع داخل كسي , فتأوهت وتوحوحت .. ولم أخرج زوبري من كسها وإرتميت عليها وألصقت صدري بصدرها وأخذت أقبلها في فمها وأدخل لساني وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبري وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة وقالت في إيه زوبرك واقف ولسة ما خرجش أنت إيه حديد ؟وأخذت أحركه داخل كسها يمينا ويسارا وأدخله وأخرجه حتي إهتاجت مرة أخري وإلتصقت شفارتها بعانتي ثم صفعتها بيضاتي وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري وقالت لي دا أنت عينك فارغة!! أح.. آه ..أح ..أح.. أح.. آه.. آه.. آه... أنت طلعت لي منين ؟أنت حطبّق زوبر تاني؟ آه ياني يا كسي حرام عليك ولعته نار فأخرجته من كسها ..فقالت خرجته ليه ؟ قلت كطلبك!!قالت ..لأ..أنا عاوزاه خرجته ليه بس؟ إنت زعلت؟ دا جميل قوي.. دخله ثاني ..وحياتي أنا آسفة. دا أنا ما صدقت لقيت زوبر يمتعني ..دخله بقي.. حرام عليك ..كسي مولع نار عاوزة أطفيها .. قلت لها تحت أمرك سأدخله مرة أخرى ولكن أصبري.. أنا سأنام علي ظهري وأنت تصعدي فوقي مثل الفارسة وجاءت فوقي ووجها لوجهي ثم قلت لها إنزلي بالراحة ودخلي زوبري شيئا فشيئا حتي يدخل بكامله وفعلت ثم أخذت تحرك زوبري داخلها يمينا ويسارا وتحت وفوق وأنا ألعب ببظرها حتي إرتعشت وقالت أنا حتبوِّل علي نفسي فقلت لها هذا ليس بول هذه شهوتك نزلت من الچي سبوت وأحسست بكسها يقبض علي زوبري ويعصره فلم أتمالك نفسي وإنفجر لبني داخل كسها وإنسال علي زوبري وعانتي ثم قامت من فوقي وتمددت جانبي علي السرير ومسحت عني ما نزل من منيي علي عانتي ومسحت كسها ووجدت علي وجهها الرضا والسرور والبهجة لما وصلت إليه معي من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل ..وقالت ياه إنت صغير في السن ولكن نييك ومتعتني ..ومن الآن ستصبح عشيقي ولن أتركك وسيكون لنا لقاءات عديدة مع بعض ثم قامت ولبست ملابسها وإنصرفنا .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ خالتي توأم أمي المتماثل زبيدة ج(7)( المرأة قد يعجبها الرجل الوسيم، وقد تنجذب إليه لكنها دائما بانتظار بعض التفاصيل لتهيم به، أما الرجل فهو لا يعطي اعتباراً لقلبه بقدر اعتباره لبصره الذي ما أن يوصل إليه صورة امرأة جميلة حتى تخور قواه ويسقط في شباكها.. وجمال المرأة ليس السبب الدقيق لإصابة قلب الرجل، بقدر أن أنوثتها تفتك به..فبجانب الرقة هناك أشياء أساسية لابد وأن تتوافر في المرأة لتكون جذابة ، كأن تكون ذات خصر نحيل وأرداف ممتلئة، أو تتمتع بسحر . وعندما يصادف رجلاً نموذجاً يشع بالأنوثة حسب المواصفات التي تجذبه ، يرتبك أمامها فوراً خاصة وإن كانت الشكل المثالي للجسم الأنثوي الذي به خصر نحيل وأرداف كبيرة هي خالتي توأم أمي المتماثل هي المرأة الصاروخ ناعمة كلها أنوثة ، و خارقة الجمال ،لم تتجاوز السادسة والثلاثين من عمرها ،ولكنها مهتمة بجمالها ومظهرها وإبراز أنوثتها ،لم تتزوج في سن مبكرة كأمي ،ولكنها أكملت دراستها ما بعد الجامعية ،وسافرت بعثة لفرنسا لتحصل هناك على الماجستير والدكتوراه ،وترجع لبلدها بعد عشرة سنوات من الدراسة والتخصص في بلاد الغرب والغربة التي أغرتها بمركز مرموق وقابلت من أحبته هناك وتزوجته بعد موافقة جدي وأتت لبلدنا وعقد عليها ودخل بها ومضيا أيام عسلهما في الريفيرا الفرنسية ،ثم انتقلا إلى مقر عملهما بباريس ولم يستمر زواجهما لأكثر من خمس سنوات وتطلقت ورجعت لبلدنا ولم تحمل منه وهي أستاذة جامعية بأحد جامعاتنا ،ورفضت الزواج وتعيش مع جدي حاليا ونحن نحبها جدا أنا وأخوتي التوأم وهي و ماما روحهم في بعض ،وخالتي هذه متحررة جدا وبحبوحة على الآخر ولجمالها الأخّاذ ترتدي ملابس متحررة في المنزل أو خارجه وتهتم جدا بأناقتها وإبراز أنوثتها . دعتها والدتي لتقضي معنا كام يوم وحضرت بعربتها وقضت معنا عشرة أيام كانت من أحلى الأيام التي قضيتها بالمصيف وكانت تنطلق معنا في كل ألعاب المرح على الشاطيء وبالمدينة وكانت ترتدي مايوهات ذات القطعتين بألوان وموديلات مختلفة لا تستر عوراتها بالطبع كسها وطيزها ونهديها ولكنها بالرغم من نظرات الرجال بالشاطيء عليها وتقربهم منها ونحن بالشاطيء فكانت لا تترك أمي على الشاطيء ولا تنزل البحر إلا معي أنا وأخوتي التوأم لأحميها من المتطفلين من الشباب والرجال لأنها فعلا إمرأة صاروخ بمعني الكلمة خصر صغير جدا وأرداف ممتلئة ومؤخرة وصدر فاجران وحلمات لا تعرف غير الانتصاب سبيلا وكس ذات شفاه منتفخة تظهر جلية إذا جلست للتشمس على الشيزلونج على الشاطيء أو عندما تطلب مني أن ادهن وأدلك جسدها بالزيت والكريم الواقي لحمايتها من أشعة الشمس ولترطيب جسدها البض ،و عندما تدخل فتلة أندرها بين القناة الفاصلة بين شفرتيها وآه عندما أدلك لها منطقة فخذيها وأقترب لمنطقة إلتقائهما أجد كسها قد فاضت ماؤه مبللة أندرها وشفراتها وكثيرا ما كان يبرز بظرها ويطل براسه المنتصب ومرة من مرات التدليك وعندما لامست يدي هذا البظر الملعون عدة مرات بقصد مني ولكنها تبدو بأن اللمس كان يأتي بلا تعمد وأنا أتعمد أن أتحدث مع أحد إخوتي!!فكنت أحس برعشتها الجنسية الناجمة من هذا اللمس وبغزارة السائل المندفع من كسها بشكل دفقات فتضم بين فخذيها على يدي وهي مغمضة عينيها وكأنها نائمة وأكثر ما كان يفقدني توازني وينتصب له زوبري عند التدليك عندما كانت تنام على بطنها وأدلك لها فلقتيها وإصبعي الإبهام يمران قريبان بل ملامسان خرم طيزها وبظرها وشفرتيها فكانت تنتفض وترفع من حوضها ويتسرسب ماؤها من كسها وكانت تلاحظ انتصاب زوبري ولا تعلق بل كانت أختاي تحملقان بشدة في هذا المنتصب ،طيب يعني أنا أعمل إيه؟هو بينتصب غصب عني ولا أستطيع مداراته فأنت تعلمون المايوه الرجالي السليب!!! وربما أحيانا يتمرد زوبري وتخرج راسه أو كله من فتحة السليب وعندما أرى أحد إخوتي تعض على شفتيها أو تضع إصبعها في فمها أتذكر أن المارد خانني وبرز براسه أو كله من فتحة المايوه فاضربه على راسه وأدخله بحركة سريعة وساعتها تجد من كانت تحملق وتمص إصبعها أو تعض شفاها قد لفتت وجهها مع ضحكة خبيثة . طبعا في الشاليه بابا وماما ليهم غرفة وأختاي ليهم غرفة وأنا لي غرفة وبكل غرفة حمام وطبعا خالتي ستشاركني غرفتي وساعة ما شاركتني كنت فرح جدا بها وهي كانت تعزني وكنت قريب منها ،وكنت أنام بجانبها على السرير وأقبلها وتقبلني كإبنها ،دون تفكير جنسي منها أو منها بالرغم من نومها بقميص نوم قصير بدون ملابس داخلية بحجة تهوية وتحرير صدرها وكسها وطيزها من الملابس حتى لا تصاب بالفطريات وكنت أنام بجانبها مرتديا شورت دون كلوت ودون فانلة داخلية كل هذا لم يحركني أو يحركها ولكن ما حركني وحركها هو إرتدائها المايوه البكيني الفاضح وتدليكي لها وعمل مساچ على البحر فكان ينتصب زوبري وتراه هي وأختاي وكذلك استطاعتي من تحريك شهوتها وتدفق سوائلها وكذلك تعليمي العوم لها ومن بعد هذه الأيام وبدأ عفريت الشهوة والجنس يتحرك داخلي من ردود أفعالي وأفعال محارمي سواء مني أو من خالتي أو أختاي صحيح أنني مارست الجنس مع أقارب لي ليسوا من محارمي سوى عمتي ولكن محارمي وداخل بيتي لم يكن في حسباني في يوم من الأيام ..ولكن خيبتي في شهوتي وشبقي وطريقة إشباعهما بأي غاية وأي وسيلة كانت ،مصيبتي أني شهواني.. وأحب الجنس ودايما العادة السرية هرياني.. وكمان مشقلبة كياني.. وبعشق نيك النسوان ..كبيرة وصغيـــرة كمان ..وزبي عمره ما ينام..رايح وجاي في كس النسوان.. كل من لها كس و بزاز بأعشقها. ونزلت البحر أنا وخالتي وأختي التي عضت على شفتاها عندما رأت زوبري يطل من فتحة المايوه ونزلت الماء وأختي ذات الخامسة عشر ربيعا في يدي وخالتي بجانبي وكنت ألاحظ نظرة أختي لزوبري المرسوم جوة المايوه ووجدتها عند أي موجة تتعمد من مسكه بيدها من تحت الماء أو كانت تحتضنني ويلتصق نهديها بصدري بقوة أو تنحني وتدخل بظهرها على زوبري فيأتي زوبري بين فلقتيها ،ووجدت خالتي تطلب مني أن اعلمها العوم هي صحيح تعلم بعض مبادئه ولكنها ليست بماهرة فيه ،وكنت أجعلها تلبس العوامة في رقبتها ثم أحملها بين ذراعاي أو أضع إحدى يداي على صدرها والثانية جنب على كسها أو فخذها بحجة حملها فوق الماء وهي تحرك يديها ورجليها بشكل اللي بتسبح وكنت مدرب ناجح علمتها سباحتي البطن والظهر وصارت سباحة ماهرة ،ونخرج من الماء وتغتسل من الماء المالح من خلال الأدشاش المنتشرة على الشاطيء ثم تنام على الشيزلونج لتأخذ جلسة مساچ وتدليك للظهر والبطن والأرداف وطبعا لا تخلو من لمساتي الجنسية لمكامن شهوتها التي بعدها قد ترتعش ويسيل ماؤها وينتصب خلالها زوبري وترمقني أختي وخالتي ليشاهداه وهو منتصب أو خارج من المايوه دون إرادة مني!!!!!وفي هذا اليوم طلبت مني خالتي أن أنام على الشيزلونج لتقوم بتدليكي وطلعت على الشيزلونج ونمت على ظهري وأخذت تدلك ظهري ثم انتقلت لمنطقة فلقتي طيزي وخرمي متعمدة أن تدخل إصبعها في فتحة طيزي قلت: خالتي لا أحب ذلك ،ثم طلبت أن أنقلب على ظهري ،وطبعا زوبري كان في شدة انتصابه ولم أستطع أن أخفيه ،ثم أدخلت يدها في المايوه وأخذت تدلك زوبري وأنا ساكت متحمل شبقي ثم قلت كفاية كدة ،وتركته فقد كنت على وشك الإنزال!! ،وقلت في نفسي خالتي خلاص عاوزة الزوبر!! وطلبت أختي منى أن أدلكها وطلعت على الشيزلونج ونامت على ظهرها وهرتها دعك في بزازها ثم بطنها ثم نزلت لما بين الفخذين وكنت أمرر إصبعي الإبهامين مباشرة على شفرتيها فتنتفض وتتأوه وكنت أداعب بظرها من فوق المايوه حتى فاضت بمياهها وابتل المايوه وقد لاحظت خالتي ذلك فقالت نادر خف البنت مش أدّك وطلبت منها تنقلب على بطنها وتعمدت اللعب في فلقتيها وخرم طيزها حتى ساحت وناحت ثم أنهيت عملي معها وقامت وهي مدّهملة!! وقلت في عقل بالي حاضر يا أختي سيكون لك دورا معي!!. ورجعنا للشاليه وتناولنا غداءنا ،وعند السادسة مساءا خرجنا للتنزه وقضينا سهرة ممتعة بين الملاهي والسيرك والكافيهات ورجعنا بعد منتصف الليل بقليل ،كل لغرفته وبالطبع كانت خالتي زبيدة هي رفيقتي بالغرفة ،ونمت جنبها وهي مدياني ظهرها ،وطبعا نائمة وراحة فى النوم حضنتها من ظهرها لاقيت زوبري واقف زى الحجر وقلعت الشورت بتاعى ورفعت قميص النوم بتاعها و حطيت زبى وهو واقف حجر بين فخذيها من غير ما أتحرك شوية ولما اتأكدت إنها نائمة بليت زبى بريقي وقعدت أدخله وأطلعه بين فخذيها لحد ما نزلت بين فخذيها وقلت كفاية كده وكأني ما عملتش حاجة . مر حوالي ساعة وأنا لسه زبى منتصب شوية ولاقيتها بتتقلب و وشها بقى في وشي فندهت عليها مرة بصوت منخفض ما رديتش عليا قلت يبقى لسه نائمة قلت لما أجرب كدة!!كان قميصها بحمالات مربوطة من عند الكتف ،فككت الحمالات من على كتفيها ثم قعدت أزحزح القميص من على جسمها لغاية ما خرجته من جسمها حتى أصبحت عارية تماما وقد هالني جسدها ومنظر كسها ونهديها وكأنها فتاة في العشرين من عمرها بدون مبالغة فتهيجت عليها بطريقة لم تنتابني من قبل عندما ترى جسد إمرأة بكل هذه الأنوثة والجمال حتى كسها لهه منظر جميل وشعر عانتها خفيف ومرسوم على شكل مثلث مقلوب الرأس ونهديها وحلاماتها المنتصبة وخصرها الصغير جدا الذي ترتفع من بعده هضبتي طيزها بطريقة مستفزة!!وفخذين ممتلئين بدون سلويت بينهما ما يتوه نظرك فيه . قبلتها من شفتيها قبلة شهوة حقيقية وتجاوبت معي في القبلة وكأنها تحلم!!ثم أخذت نهديها بين شفتاي أمصهما بالتناوب وحلمتاها منتصبتان بفُجر وقعدت أرضع فيه شوية ولا هي هنا ، ونزلت لتحت وبصيت لاقيت قدامى كس ما شفتش زيه ولا هشوف قلت دي فرصة إنى أنزل وألحس كسها حتى لو صحيت هتشتهينى زى ما أنا باشتهيتها . قمت نورت النور الصغير عشان أشوف ونزلت لحست فى كسها شوية ولا هي هنا قمت ونمت فوقها زبى على كسها وبزها فى فمي حسّيت إنها بدأت تصحى قمت بايسها فى شفايفها وقعدت أمص فى شفايفها إلا وهى بتصحى وبتزقنى من عليها بعدت شفتى عنها . قالت:إنت بتعمل إيه ؟ قلت: أنا بحبك يا خالتي ونفسي فبكى من زمان . قالت: لا عيب اللي بتعمله ده عيب وحرام دا أنا خالتك . قلت: بس أنا عارف إنك محرومة من زمان وأنا عاوز أريحك . قالت:بلهجة مصطنعة لم تنجح في إقناعها هي نفسها ،بس أنا خائفة لأن ده حرام . قلت: الحرام إنك تكوني محرومة العمر ده كله . كل ده وأنا لسه زبى على كسها وفى أثناء كلامي معاها كنت بلعب بايدى فى حلمات بزها. قالت: طيب بس المرة دي بس . قلت لها : موافق قالت: بس وعد ما تقولش لحد على اللي بيحصل بينا ده . ما رديتش عليها وسكتها و حطيت شفايفى على شفايفها ولسانى بيلعب فى بقها وعمال أمص من ريقها اللي ما يتشبعش منه و نزلت ورضعت فى حلماتها وقعدت أبوس فى جسمها كله لحد ما وصلت لكسها وقعدت الحس فيه وفى بظرها اللى كان واقف زى الزبر الصغير وهى .. بتقول: : آآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه أوووووووووووووه ..أووووووف بالراحة الحس لي كمان بموت فيك نيكنى ..نيكنى لغاية ما جسمها انتفض ونطرت عسلها من كسها. قمت من عليها . قلت: خالتو حبيبتى ممكن أطلب منك طلب ؟. قالت : من عيني يا روحي تؤمرني . قلت: نفسي تمصي لي زبى . قالت: بس كده . وعندما رأته شهقت وقالت يا لهوي يا لهوي.. وقالت:إيه ده يا واد يا نادر كل ده زوبر طخين قوي وكمان طويل جايبه يا واد منين أنا ما شفتوش على راجل قبل كدة كل ده هتدخله فيّ !!! قالت:سيبني أتأقلم معاه... وقعدت تمص لي فى زبى حوالي خمس دقائق . قالت: دخله فى كسي بقى . قلت لها : حاضر . فرشت بزبي أشفار كسها ودخلته وقعدت أنيك فيها وهى تتأوه آه آه آه آه آه آه ونزلت لبني الوفير الغزير فى كسها . قلت: خالتي . قالت : نعم يا عيون خالتك يا روح خالتك . قلت: اعملي وضع القطة يعنى نامي على ايديكي وركبك زى السجود . نفسي أنيكك على الوضع ده. قالت: حاضر يا روحي . ووقفت وراءها ورأس زبي على خرم كسها . مسكتها من وسطها ودخلت زبى فى كسها وطبعا هي غنجت من المتعة غنج عالي ،وكان زبي دخل لحد نصه وسبته شوية عشان نتشرب الإحساس الجميل للمرة الثانية مع بعض وفى خلال ما زبى فى كسها كنت ببوسها فى شفايفها وأمص لها فى شفايفها وأرضع فى بزها وهى تتأوه وتغنج تقول: آه آه آه أححححححححححححح نيكنى أكتر . بدأت أدخل زبي شوية كمان وشوية شوية لحد ما دخل كله وقعدت أنيكها فى كسها حوالي ربع ساعة ونزلت فيه لبنى كمان . قالت: كفاية كده أنا تعبت . قالت: ننام شوية بقى . قلت لها : ماشى . صحيت ما لاقيتهاش جنبي بأسأل والدتي : خالتي فين ؟ضحكت . قالت:خالتك خرجت من بدري تجيب شوية حاجات . قلت:ماشى . ودخلت كملت نوم استعدادا للسهر بالليل مع خالتي وحبيبتي صحيت من النوم لقيت أمي وخالتي بيجهزوا الغداء يا دوب كل اللي عرفت آخذه من خالتي عشان وجود ماما بوسة بس واتغدينا وهى عمالة تغمز لي وتضحك لي وتوكلني بايديها وأختاي لاحظا واللي عملتها المساچ علقت. قالت أختي:خالتي... خفي على ديك البراري بتاعنا.. قالت خالتي:ما هو الراجل بتاعنا دلوقتي وهو الملك لازم نحسسه بأنه مهم عندنا وبيحمينا ،وأديكي شوفتي كان زي الصقر علينا على الشاطئ وفي البحر!! قالت أختي:وكمان شاطر في المساچ !! وكأنها توحي لخالتي بأنها حاسة بعلاقة جنسية بينها وبيني ،ولم تعلق خالتي... قالت خالتي:إيه حبيبي هتسهرنا فين الليلة دي . قلت:اعذريني يا خالتي ..الصراحة أنا مواعد أصحابي هسهر معاهم . قالت:ماشي بس ماتتأخرش علينا ،إحنا ما رحناش الشاطئ النهاردة عشان حضرتك تأخرت في الصحيان وقمت على الغداء!! قلت:أمرك يا خالتي. المهم استأذنتهم فى الخروج مع أصحابي وخرجت ورجعت متأخر تقريبا الساعة 1 ونص بالليل دخلت غرفتي لاقيت خالتي فى غرفتي قاعدة مستنياني . قالت: إيه اللي أخرك كدة ؟ قلت: إيه بتسألى ليه؟مش إنتى قلتي لي إمبارح إنى دى آخر مرة نعمل كده. قالت : طيب ودّي وشك الناحية التانية. قلت: ليه ؟ قالت:اسمع الكلام بس.. قلت: أنا جعان هتعشى وأجيلك. خرجت لغرفة الطعام وجدت ماما مجهزة ليَّ أكل وحطّاه على السفرة ثم وجلست وتناولت عشائي ،وكنت جايب معايا رش أرشه على زبي عشان أطول معاها النيكة ، ورجعت لها فى الغرفة تاني لاقيتها لابسة قميص نوم اسود بيبى دول من القصير ومش لابسة كيلوت ولا سوتيانة . قلت:إيه الجمال ده ..عروسة فى ليلة دخلتها!!! . قالت: أسكت بقى ما تكسفنيش. وتجردت من ملابسي ودخلت الحمام اللي في الغرفة ورشيت رشة متينة على زوبري وقلت له مش عاوزك تنام الليلة دي عاوزك تنزل فيها وانت منتصب مش نائم على نفسك ،مسكتها وقعدت أمص فى شفايفها وقلعتها البيبي دول وبقت عريانة ملط . ونمنا على جنبينا خلف خلاف فمي على كسها و زوبري في فمها بوضع 69من مصها للقضيب ولحسه لمهبلها و بظرها ومداعبة وعض وتقبيل كل منهما لأعضاء الآخر. حتى أتت رعشتها وفاضت بعسلها على فمي وأتتني أنا أيضا رعشتي وفاض لبني بفمها ثم اعتدلنا في نومتنا ووجهها في وجهي ثم استلمت صدرها بالرضع والعض . ثم نيمتها على السرير على بطنها ووضعت مخدة حتى ترتفع مؤخرتها قليلا وتقفل فخذيها ليضيق مهبلها وتشعر بالزوبر وضخامته وحشرته فيها داخلها وطلعت فوقها مباعدا ما بين ساقي ومستندا بذراعاي بين جنبيها وفخذيها بين رجلي وفتحة كسها بين زوبري تماما ثم رشقت زوبري بكسها فصوتت .. آه..آه..آه..آه..أح..أح..أح.. وقالت:أحّيه بيحرررررررررررررررررررررق حرام عليك زوبرك ضخم قوي..آآآآآآآآآآآآآه..أححححححححححححح ححح..عورتني في كسي..يا وسييييييييييييييييييييييييييييييييي خ..آه يا كسي ..إخص عليك إخص..آآآآآآآآآآآآه..أوووووووووووووو وووو...يا لهوووووووي بيحرق جامد قوي ثم رفعت نفسي قليلا وباعدت بين فخذاي وساقاي ومسكت بخصرها وأخذت أتحرك للأمام والخلف بهدوء ثم أخذت أزيد السرعة في الحركة تدريجيا حتى على صوتها ووحوحتها . وقال:آه..آه..آه..آه..أح..أح..أح.. آه..آه..آه..آه..أح..أح..أح.. آه..آه..آه..آه..أح..أح..أح.. ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت .. قالت:أحِّي كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار نار . وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي ... قلت: لها أنزلهم فين؟ قالت: إرويني .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم اندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان و هي تصرخ و... تقول: يا لهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه .. حتى جاءت شهوتنا سويا... وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ..ثم نامت في حضني.. وقالت: حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي ليلة دخلتي بجد ..بزمتك إتعلمت دا فين؟ إنت أكيد مارست الجنس قبل كدة وكتبر.. قلت: صدقيني دي أول مرة.. قالت: مش ممكن ..دا إنت حرِّيف..مش مصدآك!! قلت:أنا بأشاهد أفلام كثيرة وبأقرأ قصص كثيرة ..وكله كان نظري وعند العملي طلعت كل ما قرأته وشاهدته ونفذته حتى أمتعك وأمتع نفسي.. فقالت: ياه الجنس جميل قوي وممتع دا أنا أول مرة في حياتي تيجي لي شهوتي عدة مرات في نيكة واحدة .. دا إنت خرجت كل ميّتي من كسي دا أول مرة يخرج من كسي عسل بالكمية الرهيبة دي دا إنت هريتلي كسي دا أول مرة أحس إن بظري ليه لازمة دا أنا ارتعشت من مصك ولعبك فيه ياه.. دا النيك حلو حلو حلو خالص .. دا أنا مش حأفكر في الجواز .. دا إنت عليك زوبر يا لهوي يجنن حسيته جوة كسي وكمان جدران كسي وإنت عفريت بتحركه يمين وشمال وبتخليه يلف جوة كسي أكنك بتقلب في حاجة.. وكمان حسيت بيك لما جيت تكب لبنك رأس زوبرك انتفخت وزوبرك كبر وراح ناطر اللبن زي طلقات المسدس.. قلت: لها لماذا تركتيني أرمي لبني جوة كسك ؟إنت مش خايفة من الحمل ؟قالت هو أنا عبيطة ..طبعا عاملة حسابي..أنا في فترة الأمان.. قالت:الصدفة كانت معانا أنا دلوقت في فترة الأمان من الحمل .. وللأمان حأنزل بكرة آخذ حقنة منع حمل .. ثم نمت على ظهري و قعدت تلعب في زوبري وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاتي علي الآخر و زوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وانطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وارتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي حتى الصباح .. وإستمرت علاقتي الجنسية بخالتي لفترة طويلة دون انقطاع وإذا تأخرت عليها..تدخل على غرفتي بمنزلنا طالبة مني حقها في النيك ..لأن كسها أصبح لا يستطيع أن يستغنى إطلاقا عن الزوبر ولم تعد تستغنى عن اللحس والمص والعض والبوس والتقفيش في بزازها وكسها ..وكانت دائما ظمآنة لا تشبع ..و لو طالت الممارسة اليومية والنيك لأكثر من مرة في اليوم..ما عتقتني.. انتظرووووووووووووووووووووووووني.. أتتذكرون أختي التي كانت تمص إصبعها عندما رأت زوبري خارج من المايوه عندما كنت أدلك خالتي إنها أختي منى لها معي شأن آخر و متعة أخرى ورغم صغرها وحداثة سنها إلا أنها شبقة نهمة وماكينة جنس!!!!!!!!!!! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ أختي منى ج(8) التي كانت تمص إصبعها عندما رأت زوبري خارج من المايوه عندما كنت أدلك خالتي فتاة سمراء جميلة جسدها يشبه جسد الفتاة الإسبانية أو الأرجنتينية خصوصاً حينما تظهر في ملابس البيت الشبه عارية و الجذابة..فهي كبيرة البزاز رغم صغر سنها فهي في سن المراهقة ، لاتينية الطيز ، نحيفة الخصر ، مملوءة الفخذين ،مثقفة منذ صغرها وهي تحب القراءة وتعشقها وأفكارها مرتبة ،وأختي ذات الخامسة عشر ربيعا ،ذكائها ليس لسنها فعندما أجلس معها أشعر وكأني أجلس مع إمرأة ناضجة في الثلاثين من عمرها مرتبة في أفكارها إذا ناقشت معها قضية أي قضية ربما تكسبها منك لحذقها ،في يوم سألتني . قالت:أخي لماذا لا تُدرس الثقافة الجنسية في مدارسنا فمن خلالها سيعلم كل من الشاب والشابة الناضج منهم والمراهق هذا العالم الموؤد (مدفون حي في التراب)من الكبار ممنوع علينا أن نناقشه أو نتحدث فيه حتى أن الفتاة المخطوبة وعلى وش زواج عندما تسأل أقرب الأقربين لها وهي أمها أو أختها الكبيرة عن ليلة الدخلة يكون الرد "هتعرفي كل حاجة من جوزك" والطامة الكبرى عندما يكون العريس هو أيضا جاهل بأمور هذه الليلة الفاصلة التي من الممكن أن يحدث بسببها عقدة نفسية تظل معها طول حياتها معتبرة أن يوم دخلتها هو أسوأ يوم في حياتها. قلت: هذه القضية صعب الخوض فيها لا سيما عندما يريد البعض إدخالها إلى المناهج التعليمية، وقد حصل مثل هذا ولا يزال في الأوساط الغربية، حيث نتج عنه صراع أخلاقي حول طبيعة منهج التربية الجنسية، وموضوعاته، ومن يدرسه، وكيف يُعرض، والسن المناسبة لعرض موضوعاتها. قالت:جعل الإسلام التربية الجنسية ميداناً ضرورياً للعبادة، فربط بينها وبين أداء الشعائر التعبدية، فباب الطهارة في كتب الفقه لا يعدو أن يكون باباً في التربية الجنسية إذا صحَّ التعبير فما يتعلق بقضاء الحاجة، والحيض والنفاس، والغسل من الجنابة، والوضوء، وستر العورة، والعلاقات الزوجية، وآداب الاستئذان وغيرها كثير، كل ذلك لا يعدو موضوعاتٍ في التربية الجنسية في الإسلام. قلت:أتعلمين الحكمة من تركيب الشهوة الجنسية؟ قالت:أحب أن أسمع منك!!. قلت: تسيطر الشهوات المختلفة على السلوك الإنساني وتتحكم في كثير من تصرُّفاته لقوتها الشديدة المتغلغلة في أعماقه حتى إنه ربما لا يتحرك، ولا يعيش إلا على هواها، ومن أجل إشباعها كحال الحيوان والمستنير بنور الشرع يضبط مسارها، ويُلْجم اندفاعها . قالت: دافع الشهوة الجنسية أقدم الدوافع الشهوية، وأشدها وأكثرها تمكُّناً في عمق الكيان الإنساني لذلك ارتبطت الممارسة الجنسية بالقوة والعنف كدرعين واقيين للنشاط الجنسي من التوقف غريزة تلح بقوة إلى الإشباع لحفظ الذات . قلت:الغريزة الجنسية قوة فطرية بتصدر تلقائيا من الشخص من غير تعلم بغرض الاستمرار وعدم الانقطاع ،و الغريزة الجنسية أو النشوة الجنسية هي الشعور بالحاجة إلى الجنس وممارسة الجماع، والغريزة الجنسية تشمل مرحلة الإثارة الجنسية ، ما قبل الجماع، ومرحلة الجماع وتُتوج بقمة النشوة الجنسية أو هزة الجماع. قالت:وهل يستوي الشعور الجنسي بين الإنسان والحيوان؟ قلت:هناك فرق : ـ الجماع عند الحيوان جسدي مثل الإنسان لأنه في الحالتين يحدث نتيجة لإفراز الهرمونات الجنسية والتي تحدث استثاره حسية وشعور بالمتعة. ـ الإنسان يمارس الجماع في أي وقت أما الحيوانات فلها مواسم معينه للتزاوج . ـ البشر البدائيين في الغابات والحيوانات يعيشون عراة ولا يشعرون اغلب الأوقات بمتعة أو بانجذاب جنسي بسبب هذا العرى بينما الإنسان المتحضر يمتعه العرى ويجذبه للجنس مع الآخر. ـ في الإنسان تكون المتعة الجنسية أكبر وأعمق و يصاحبها مشاعر أخرى كالعشق والحب والإخلاص لأن الإنسان يمتلك جينات متطورة تجعله أكثر تطورا وتعقيدا وذكاء من الحيوانات وبالتالي إدراكه للمتعة الجنسية يكون أكبر وأعمق واشد . ـ الرغبة الجنسية عند الحيوانات والبشر البدائيين تنبع في الأساس من غريزة البقاء والتكاثر للحفاظ على النوع إما الإنسان المتحضر فتنبع الرغبة الجنسية من إدراكه بأن الحياة لها هدف وان هذا الهدف هو الإمتاع والاستمتاع. قالت: أنا أجد في الغريزة الجنسية أنها مثل الغرائز الأخرى في الإنسان تحتاج للإشباع مثلها مثل غريزة الجوع وأنا لا أحب أن يكون عليها قيود كالقيود المفروضة علينا في مجتمعاتنا الشرقية ،فالجنس هو الثروة الأولى التي وهبتها لنا الطبيعة السخية والكنز المدفون فى أعماق أجسادنا ، والجنس واحدا من أهم الاحتياجات الأساسية فى الحياة الإنسانية بل يعتبر الجنس من الناحية العملية هو الموضوع الأساسي والحيوي والمحور الرئيسي الذي تدور حوله كل أنشطة الحياة الإنسانية. قلت: ومن الناحية الاجتماعية فان المجتمع المكبوت المحروم جنسيا يكون مجتمعا مكتئبا عابسا حزينا متوترا مشحونا ويغلى بالبخار المحبوس داخله والمجتمع الذي يتمتع أفراده بالإشباع الجنسي فان السعادة والفرح والسرور والابتهاج و الارتياح تكون القاسم المشترك بين أفراده الذين يتمتعون بالصحة النفسية والجسدية على السواء والنتيجة الحتمية لذلك زيادة الإنتاج والتحضر والتقدم والرفاهية. قالت: يقسو مجتمعنا على المراهقين قسوة بالغه بحرمانهم من حقهم الطبيعي فى ممارسه الجنس فى هذا السن فالجنس فى بلادنا عيب وحرام والقبلات والأحضان هي من قلة الأدب والتربية ،وأن كمال الأدب والتربية والاستقامة والطهارة هي البعد عن الجنس الآخر ،وتمر سنوات المراهقة فى كبت وحرمان ومعاناة وعذاب مستمر ومكابدة الرغبة المستعرة الموقدة على الدوام ,ويكبر المراهق ثم يكتشف أن أجمل وأروع سنوات الرغبة المتأججة فى عمره قد ضاعت هباء ومرت عبثا وقد حرمه المجتمع من حقه الطبيعي فى المتعة والحياة ،وان سنوات المراهقة وأحاسيسها الجميلة قد ولت ولن تعود أبدا طوال الحياة. قلت:إيه يا بت دا إنت دماغك عالية أوي!! قالت: أرجوك سيبني أكمل . قلت:كملي يا حبيبتي في دماغ أمك المكهربة دي. قالت:الفتاه منذ الصغر يتقال لها إن عفتها وطهارتها واستقامتها وعذريتها لازم تحافظ عليهم وان تضحى بحياتها من أجلهم وان الموت والدفن تحت التراب أهون من فقدان الفتاة لعذريتها فالعذرية للفتاه عندنا أهم من الحياة ،وان تغلق دائما رجليها وهى جالسه وتغطى نفسها وان صوتها وجسدها عورة وكل شيء فيها حرام وعيب ,باختصار ولادتها كأنثى كان خطا و عدم وجودها فى الحياة كان أفضل ،وهذا منتهى الأنانية لأننا ربطنا العذرية بالشرف وصار شرف الرجال عندهم أهم من حياة بناتهم وسائر النساء فى عائلاتهم . قالت: الأم الغربية فى الدول المتحضرة بتعلم بنتها المراهقة كيف تتجنب الحمل غير المرغوب فيه وتتجنب الأمراض المنقولة جنسيا و تحرص على تطعيمها باللقاح الواقي من سرطان عنق الرحم لتستطيع المراهقة ممارسة الجنس الآمن وتتمتع بكل ما فى هذه الفترة من تدفق المشاعر والرغبات وطوفان المتعة واللذة الذي لن يتكرر بعد ذلك أبدا وإحنا هنا فى بلادنا نتفنن فى تعذيب أولادنا بالحرمان وإلصاق كل الرذائل والسيئات بهذه الرغبة المشروعة. قلت:منى تفكيرك سابق سنك!! قالت:حبيبي أنا أنثى كاملة الأنوثة ولي احتياجاتي وعلي أن أقضيها. قلت:ستمارسين الجنس!!!!!؟؟؟؟؟؟ قالت:ولما لا.. يتبع..... ياترى هتمارس الجنس ؟هتعرفو دا في الجزء القادم........ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء التاسع تكملة أختي منى قلت:ستتهمين بالفجور والفسق!! قالت:ومن قال لك أني سأخرج للخارج لأفقد سمعتي؟ قلت:ومع من ستمارسين من أصحابك؟ألك أصحاب ؟ قالت:سأتصرف. قلت:ماذا تنوين ؟ قالت:بزمتك إنت مش تشبع غريزتك الجنسية؟ قلت:ومالك ومالي!! قالت:دا إنت الوحيد اللي معتمدة عليه في إشباع رغبتي الجنسية!! قلت: ولكن أفكاري تختلف عن أفكارك ،فأنا رجل شرقي!! قالت:بل أنت رجل أناني تشبع احتياجاتك مع قريباتك ومحارمك . قلت:إنت بتهرجي!!! قالت: حبيبي دا إنت حتى شهواني وشفتك وإنت بتمارس العادة السرية قبل ما تمارس الجنس مع عمتك وأولادها ومع جارتنا المطلقة دا إنت ما عتقتش خالتك ونكتها وشفتك وراقبتك وإحنا على الشاطيء وإنت بتعملها مساچ ،وطلبت منك أن تدلكني كخالتي!! وطلعت على الشيزلونج ونمت على ظهري وهريتني دعك في بزازي ثم بطني ثم نزلت لما بين الفخذين وكنت تمرر إصبعي الإبهامين مباشرة على شفرتي فأنتفض وأتأوه وكنت تداعب بظري من فوق المايوه حتى فضت بمياهي وابتل المايوه وقد لاحظت خالتي ذلك فقالت لك نادر خف على البنت مش أدّك ،وطلبت مني أنقلب على بطني وتعمدت اللعب في فلقتي وخرم طيزي حتى سحت ونحت وجاءتني شهوتي . قلت:يعني عاوزاني أنيكك ؟ قالت:لأ!!عاوزاك تشبع لي حاجاتي من الجنس ومش عاوزة نيك الطيز!! قلت:دا إنت وسخة وشرموطة ،عاوزة يا بت تتناكي في كسك !! قالت:مثل الأجانب محتاجة الجنس الفموي والتفريش والمص واللحس والنيك في الكس كمان لأنه هو الفم الجائع المفتوح هو وسيلة الإشباع ،إشمعنى خالتك عملت معاها كل ده !! قلت:يخرب بيت أهلك ،كمان مراقباني . قالت:نادر من فضلك حبيبي إنت وسيلتي الوحيدة ،مش عاوزة يحس بِدهْ،عاوزة أمارس معاك وبس ،وهحرّم على نفسي إن أي شاب ييجي جانبي ،وهكتفي بزوبرك العسل اللي شفته وحسِّيته ولمسته وإحنا في البحر ومن ساعتها مجاننِّي. ثم أنزلت نظرها على زوبري .. قالت:شفت حبيبي وقف وانتصب من كلامي . قلت:بس يا شرموطة يا علقة..عاوزة تتناكي من أخوكي؟ قالت:ستري وغطايا. لقيتها ضحكت ضحكه بنت متناكة . قلت:إنت مش عارفه إنت عملت في إيه؟ أنا لما عملت لك المساچ ، و شفت مايوهك إتبل من كسك إتهبلت وقلت في نفسي الكس البكر ده محتاج زوبر إبن متناكة وعلى فكرة بزازك وطيزك بنت المتناكة يهبلو ونفسي أملأ كسك لبن . حسِّيت إنها هاجت من كلامي وصوتها إتغير وقالت وإيه كمان؟ قلت: و نفسي أرضع بزازك واقطع حلمة بزك عض وألحس زنبورك الهايج ده واقطعه بأسناني!! قالت: و بتعشق نيك النسوان ..كبيرة وصغيـــرة كمان ..و زبك عمره ما بينام..رايح وجاي في كس النسوان..وضحكنا حتى سخسخنا من الضحك... قلت:وندبر منين مكان النيك؟وسرحت ودخلت في دوامة سرحان وكأن أختي ليست معي ،وهي تتكلم ولا أسمع لها ..وسألت نفسي كيف إنجرفت وتماديت في الحديث مع أختي بهذه الصورة وحدثتها وكأنها عاهرة أو مومس بالرغم من أنها أختي وأنا أحبها ،أهي لغة الجنس ؟أهي لغة التحاور عندما تعشق الجنس مع أنثى؟أهكذا يصبح لسانك زلقا أباحيا مع أقرب الناس إليك ؟أهي ما أجبرتك وحركت فيك شهوتك إلى هذا الحد وجعلت لسانك ينطلق بفحاشات وفواحش الحديث ؟،مالك يا نادر ؟ألهذه الدرجة إنجرفت وراء أهواءك ونسيت ثقافتك الشرقية وفكرت بثقافة الغرب وأصبحت تجري وراء شهواتك ؟ أهو صوت ضميري؟ماذا حدث لي؟ وصراحة ..لقد هزتني أفكار أختي الصغيرة ،لقد جعلتني أثور على ضميري فنحن المتمسكون بتراثنا وثقافتنا الدينية والعربية أصبحنا في عداد الموات وفي ذيل قوائم التقدم ونتصدر قائمة المجتمعات المتخلفة وأصبح الغربي هو السيد والمتحكم في مصائرنا وأصبح يطوع كل شيء تحت سطوة الحرية الشخصية وحرية التصرف وأصبح يغدق ويطعم ببذخ ويشبع جميع حاجاته معتمدا في"أن الغاية هي من تبرر الوسيلة التي ستستخدمها في تحقيق غاياتك واحتياجاتك" ،وصراحة تبريرات أختي لتحقيق غاياتها أقنعتني ، وإعجابي الشديد بها كفتاة مكتملة العقل جميلة في تفكيرها ومظهرها ،وبرغم إعجابي الشديد بشخصيتها المتميزة وقوة إرادتها وعزيمتها إلا أنني لم يسبق لي التفكير جديا بها جنسيا أبدا فهي أختي فقط ..ورغم أن الجو بيننا لم يكن يخلو من الممازحات الثقيلة باللسان والأيدي أيضا ورغم أنها من النوع الجريء التي تطرح آرائها وأفكارها بجرأة غريبة فإنني لم أفكر يوما بها إلا كأخت ،ستقولون أنت متناقض التفكير ،عاوز تمارس الجنس بكامله معها أم ترفضه؟سأقول لكم الحق،أنا من الشباب العربي الذي تشوشت أفكاره بين شرقية كابتة وغربية فاجرة متحررة من كل قيودها تفعل ما تريده منها أهواءها لا تفرض قيود عليك مرتبطة بالمثل القائل"أنت حر ما لم تضر". أرجع وأقول لكم .." مصيبتي أني شهواني.. وأحب الجنس آه ياني ..ودايما العادة السرية هرياني.. وكمان مشقلبة كياني.. وبعشق نيك النسوان ..كبيرة وصغيـــرة كمان ..وزبي عمره ما ينام..رايح وجاي في كس النسوان.. كل من لها كس وبزاز بعشقها ..آه من أكساس البنات اللي بتبقى لسة بالغة بيبقى منور بين فخادها وعاوزة زوبر يفشخها"........ تذكرت أختي الجالسة أمامي.. قلت:أنا آسف أختي سرحت بعيد عنك شوية أصل كنت في مرحلة عدم توازن وكنت بافكر في كلامك الكبير،وعاوز برده أسألك :إنت على إستعداد تفقدي عذريتك؟ قالت: أنا عاوزة أكسر قيودي وحاسّة إن الغشاء الجلدي اللي جوة كسي هو كلبشات حديدية تمنع حريتي وسبب في عدم استمتاعي بأنوثتي ،أسوف تستطيع من كسر قيودي؟ قلت:شباب اليوم لا يتزوجون من فاقدة عذريتها ،ولهم وسائلهم في الكشف عن العذرية!! قالت:لا أهلا ولا سهلا بهم...حريتي ..حريتي أبغاها..وطرقنا كفتيات كثيرة في تضليلهم ،لن أصبح بعد اليوم عبدة لعذريتي!!!... قلت:كيف سندبر ليوم دخلتك ؟ قالت:نتركهم يذهبون للشاطئ ونكون معهم وكما فعلت مع عروس البحر جارتنا ،نتركهم بحجة التنزه سويا على الساحل.. وأأخذك للشاليه ،وسيكون أمامنا أكثر من خمسة ساعات ،نسوِّي فيهم الهوايل ،وعارفة إنك بقيت خبير في الجنس ،دا إنت تقريبا نكت كل بنات العيلة وكمان عمتك وخالتك يا ابن العفريتة !!! قلت:بِت بطّلي نق على زبرورتي لحسن أسلطه وأخلليه ما يقفش لكسك!! قالت:أنا آسفة أنا عاوزاه يبقى زي الحديد معايا. قال:نادر .. قلت: عاوزة إيه تاني ؟ قالت:هو واقف دلوقتي وعلى آخره وإحنا قاعدين لوحدينا ممكن تطلعه وأشوفه ؟ قلت:هتتخضِّي.. بلاش.. خلليه وقتها!!. قالت:عشان ماتفجئش دا أنا سمعت خلتك قبل ما كنت تنيكها لما شافته صوتت و شهقت وقالت يا لهوي يا لهوي..وقالت خالتي:إيه ده يا واد يا نادر كل ده زوبر طخين قوي وكمان طويل جايبه يا واد منين أنا ما شفتوش على راجل قبل كدة كل ده هتدخله فيّ !!!وقالت خالتي:لك سيبني أتأقلم معاه...وقعدت تمص لك فى زبك حوالي خمس دقائق ثم قالتلك: دخله فى كسي بقى . قلت:كنت بتتجسسي يا منى . قالت:وحياتك وجبتهم على نفسي من كلام خالتك الشرموطة المتناكة. قلت: يا ترى شايلة شعر كسك. قالت:أنا منضفة نفسي يا حبيبي على طول وحتلقيه كس زي الفل وأنا كمان معايا كريم النكهات هدهن كسي بيه عشان تمصه وتلحسه ،مش هتورِّيني زوبرك ؟ قلت:غمضي عينك الأول ولما أقول لك خلاص فتَّحي . قالت:خلاص..خلاص...خلاص. ثم أنزلت بوكسري وشورتي أرضا .. قلت:فتحي عينك.. وفتحت عينها وشهقت وبحلقت جامد فيه !! قالت:كل ده بيخش جوة الكس دي خالتك المَرَا اللي دخل فيها الزوبر ،عندما رأته شهقت وقالت يا لهوي يا لهوي..وقالت:إيه ده يا واد يا نادر كل ده زوبر طخين قوي وكمان طويل جايبه يا واد منين أنا ما شفتوش على راجل قبل كدة كل ده هتدخله فيّ !!!وقالت:سيبني أتأقلم معاه... قلت:إنت إستعجلتي على شوفانه يا منونة يا حبيبتي. قالت:وحياتك ولا يهمك أكيد هيمتع كسي لأنه مخلوق له. قلت:حبيبتي خلليه للدخلة . قلت ما رأيك في العادة السرية؟ قالت:كل مخلوق على وجه الأرض يمارسها سواء كان إنسانا أو حيوانا أو طيرا،و السلوك الجنسي الذاتي، أو الجنس بدون شريك ،موضوع شائك ومحاط دائماً بسوء الفهم والموانع الأخلاقية والاجتماعية والجميع بلا إستثناء يمارس العادة السرية أو الفانتازيا الجنسية، أو الخيالات الجنسية ،والجميع أيضاً ينكرونها، ويعتبرون الحديث عنها "قلة أدب"،نمارسها فى الخفاء، ونكتم أنفاسها بالوسادة حتى لا يسمع لها صوت ،وعندما يهاجمنا أحد هذه الخيالات نضطرب ونصف ونصم أنفسنا باللا أخلاقية وبسبب كل هذه اللخبطة أصبحت المعلومات عن هذه النقطة فقيرة جداً أو شبه معدومة ،وأصبح الجهل هو سيد الساحة. قلت: العادة السرية للبنات ،هي مداعبة الفتاه لأعضائها التناسلية بغرض الإثارة والوصول إلى قمة المتعة واللذة عن طريق تخيل ممارسة الجنس وهذه المداعبة تكون عن طريق اليد و تتم بوسائل كثيرة ووسائط متعددة مثل الحك أو التدليك أو العصر أو الاهتزاز كل هذا للأعضاء التناسلية بالطبع وغالبا تكون عند الدخول إلى النوم أو التمدد في الفراش والنوم على البطن أو باستخدام ماء الصنبور بقوة دفع المياه إلى المهبل. قلت: صارحيني ألم تمارسي أي ألوانا من الجنس من قبل؟ قالت:لم أمارس الجنس مع جنس مخلوق ،سوى مع نفسي ،فقد مارست العادة السرية ،بالتخيل بأنني فى جماع والاندماج فى ذلك يؤدى إلى أنني أفرز وأصل لنشوتي وأحيانا أمرر أناملي على حلماتي و بظري أو الشفرتين(شفتي المهبل) مع التخيل لإحداث الشعور المطلوب والوصول للنشوة. عند العاشرة صباحا توجهنا كلنا للشاطيء،ثم نزعنا عنا ملابسنا التي تغطي ملابس البحر ،وطلبت مني "منى" أن اصطحبها بنزهة على الشاطيء أمام الجلوس ووافقتها وبعد أن ابتعدنا عن الأنظار توجهنا للشاليه وأخذتها لحجرتي ،جلست أمامها و كنا على الفراش بدأنا نحكي و أنا أحاول إزالة التوتر عنها و في نفس الوقت استغل أدنى فرصة تأتيني للمسها . أحسست أن جسمها طري جدا و رغم ذلك لم أراها عارية بعد و السبب مفهوم لأنها خجلانة في أول لقاء جنسي بيننا و مع مرور الدقائق وجدت نفسي أضع يدي على كتفها و انظر في عينيها و هي تزيح نظرها عني من شدة الخجل و كنت ساخنا جدا و أريد أن أجامعها و أمارس معها الجنس . قلت: لماذا أنت متوترة؟ قالت:موروث ثقافي ورعبي من عملية فض بكارتي. قلت: سميتها عملية!!! ،إحنا ما ذلنا فيها أنا على استعداد أن أمارس معك كما كنت أمارس مع أولاد عمتك. قالت:أنا مصرة على فض بكارتي وبقالي يومين بآخذ برشام منع حمل عشان تقذف لبنك براحتك جوة كسي. ورحت شددها علي و وخدها في حضني فاستجابت ثم قربت شفايفي من شفايفها وقربت هي مني حتى تلاقت شفتانا في بوسة طويلة ورومانسية منها ثم أدخلت لساني داخل فمها ،وعملت مثلي ، و كان فمها مثل العسل لذيذ جدا و أعجبتني القبلة وكررتها و كررتها عدة مرات ثم تحسست على ظهرها و كان ناعما جدا و ساخنا و خفضت المايوه من على كتفيها و أنزلته لأرى صدرها ،آه أول مرة أرى فيها صدر و نهود بهذا الجمال فهي جميلة جدا و مملوءة ،واستلمت ثدياها ،ثم قمت من عليها وأقفلت نوافذ وستائر وباب الغرفة لتصبح الغرفة مظلمة ، لأنني لم أكن أريد أن تراني عاريا حتى لا يخيفها منظر زوبري الكبير و هو منتصب و طرحتها على السرير و خلعت البوكسر و صرت عاري تماما ،ثم نزعت عنها المايوه حتى صارت عارية تماما مثلي ، ارتميت فوقها و لم أصدق أن بزازها صارت ملكي و بإمكاني أن أفعل بهما ما أشاء و صرت أمص و أرضع أحلى حلمتين في دخلة لا تنسى أبدا و كان طعم البزاز مثير جدا و لذيذ خاصة حين أمص بقوة و ادخل الحلمة كاملة في فمي و أعضها عضة خفيفة بأسناني ، ثم قمت بحركة خفيفة وجت وجهي على كسها و رحت أشم الكس الجميل الذي سوف ادخل زبي فيه و بما أن الغرفة كانت مظلمة فلم المح الكس جيدا لكنه كان ناعما جدا و رائحته جميلة . وقبل أن ألحسه قلت في نفسي مش كل ذكر يعرف يتعامل مع هذا البظر فهذا البظر يحتاج لفن للتعامل معاه عشان ده إللي هيخللي الأنثى تنسي أي آلام بل تشعر باللذة عند فض بكارتها ، كما تعلمون جميعا أن العضو التناسلي للمرأة يتكون من الشفرين الخارجي والداخلي على الجانبين كما يوجد البظر في أعلى المنطقة من الداخل وتحته بمسافة فتحة المجرى البولي وبعدها بمسافة فتحة المهبل ،ويعتبر الشفر الخارجي والداخلي مثل الشفتين وبهما آلاف من الحساسات العصبية وبملامستهما بلطف فان ذلك يثير المرأة ويمتعها ويشبعها, وجنوب االشفة توجد فتحة المهبل وفي شمال الشفة يقع البظر ولكن لصغره ولكون الرجل ليس لديه مثله فأغلب الرجال لا يعلمون كم هو ممتع للمرأة أن يلامسها في هذه المنطقة ،إذا القاعدة الأولى هي أن نتجه شمالا” قبل أن نتجه جنوبا”ولكون البظر محاط بغشاء جلدي خفيف ويشبه الغطاء إلا انه وعند مداعبته فتجد انه يبدأ بما يشبه الانتصاب وكلما ازداد انتصابه كلما رغبت بالمزيد من الملامسة والمداعبة ،عندها يفضل أن يقوم الرجل بالضغط بأصبعين في المنطقة التي تعلوه مباشرة” ويسحب أصابعه سريعا” مما يجعله بارز وبشكل واضح للعين المجردة. ولكن لا بد من القيام بهذا بمهارة وخفة وليس بالضغط الشديد أو السريع والذي قد يؤدي إلى عكس ما تريد حيث أن الضغط الشديد قد يؤدي إلى تنميل هذا العضو الفاعل بالمعاشرة الجنسية ،لذا فلتقم بذلك كما ولو كنت تلامسها بريشه وهي إن أرادت المزيد من الضغط عليه فكن على ثقة بأنها ستقوم بدفع حوضها إلى الأعلى أو إصبعيك إلى الأسفل ،وأيضا يفضل أن تقوم في هذه الحالة أيضا بالتنويع مره بأصبعين مرة بواحد مرة بثلاثة وهكذا حتى يمكنك أن تستخدم كفك كاملا”وذلك بتدليك العضو الأنثوي من الجنوب للشمال بحركة رقيقة ودائرية ، وأثناء قيامك بهذا استخدم إفرازات المرأه لترطيب أعضائها الداخلية وخصوصا البظر كي لا تشعر بألم حينها ،كما يفضل أن تداعب فخذيها وتعود لملامسة الشفرين قبل العودة لمداعبة البظر،كل هذا يتم مع تغيير حركتك لأعلى وأسفل وعلى الجانبين ،كما يفضل أن تراقب تنفسها وتتعامل بحركاتك مع أنفاسها وبنفس السرعة تتحرك أو البطء أحيانا ،وركز قدر المستطاع أي الحركات التي تقوم بها من ملامسة مباشره أو نقر خفيف أو حركات دائرية تثيرها أكثر ،وإذا ما تعبت أصابعك أو أردت التنويع ,استخدم لسانك. وثق بأنها ستحب ذلك جدا جدا”،خصوصا إذا وصلت لمرحلة متقدمة من الرغبة بملامسة بظرها باللسان سيكون كما الخرافة بالنسبة لها أو كمان أنه تعيش في لحظة حلم . أنا آسف أطلت عليكم فن مداعبة البظر وأرجع لمنى أختي ،نفذت تفاصيل ما أعرفه مع البظر والشفرات والكس حتى أنها انتفضت وارتعشت لأكثر من ثلاثة مرات من قبل أن أفض بكارتها وسال فيض من سوائلها بغزارة لم أرها في أنثى قبلها ،ولم أتمالك نفسي و جاءتني شهوة قوية جدا و هيجان رهيب جعلني أضع زبي مباشرة على شفرتي كس منى و أحسست إن كسها كان لزجا جدا ،ووضعت تحت طيزها وسادة ورفعت ساقيها على كتفاي ومسكت بزوبري وأخذت أفرش به على بظرها وشفرتيها وما بين شفرتيها ثم بدأت بالإيلاج ببطء شديد حتى أدخلت رأس زوبري الطريّة من فتحة مهبلها وأدخلت زوبري لمنتصفه ولم أشعر بغشاء بكارتها ،ولأنني أصدق أختي من أن أحدا من البشر لم يقربها فتيقنت بأن غشاء بكارتها مطاطي ثم أخرجت زوبري دون الرأس ثم حركت حوضي حتى إلتصقت شفرتيها بخصيتي ثم أخذت أحرك نفسي دخولا وخروجا ببطء ثم بسرعة دو،أنة ألم من منى وإنما آهات و وحوَحات تلذذ منها ثم أسرعت في الحركة التي ارتفعت فيها آهاتها بشدة ، جعلت كسها يبتلع زبي بقوة حيث انزلق زبي داخل كسها و شعرت بحرارة كبيرة و لذة لا يمكن أن تصفها الكلمات و حيث تمنيت لحظتها لو أبقى أنيك فيها طوال حياتي و لا اقذف و أكملت إدخال زبي الذي كان يدخل بسرعة كبيرة داخل كسها الذي كان ضيقا جدا ، و في تلك المتعة و اللذة التي كنت عليها في أحلى ليلة دخلة أو بما يعرف بليلة العمر ،و صرت أدخله وأخرجه و أهزها بقوة كبيرة و انأ اخترق كسها الناعم وهي تطلق آهات ألم و متعة فهي بدورها تعيش ليلة دخلة و تذوق الزب الأول في كسها ، و في خضم تلك الهزات و النيكة الساخنة شعرت باني زبي سيقذف و هنا جاءتني رجفتي و بلغت أوج شهوتي و من شدة اللذة التي كنت عليها و القوة دفعت زبي داخل الكس بكل ما املك بقوة حتى أحسست به دخل كاملا و ازدادت حرارة كس منى و في تلك اللحظة التي أدخلت زبي كاملا في كسها حدث كل شيء بطريقة سريعة جدا و ساخنة و لذيذة لن أنساها أبدا ،ففي الوقت الذي دخل زبي كاملا إلى كسها انفجر المني و بدأت اقذف بكل قوتي حيث أحسست أني سأقذف إلى الصباح فقد كانت شهوة لذيذة و ممتعة جدا في ليلة دخلة ساخنة و مثيرة و حتى منى أحسست أن آهاتها كانت آهات متعة ، و رغم أني قذفت الا أني تركت زبي في كسها و أنا راكب فوقها حتى جاءتها رعشتها وأنزلت عسلها إلى أن ارتخى زوبري فسحبته. ولم يكن عليه دما ولم ينزل من منى دما ،فسألتني منى. نادر :أين دماء بكارتي وأنا لم أشعر بتمزق كما يقولون!!! قلت:منى غشاؤك مطاطي ولم يتمزق أو يتهتك وسوف يتمزق عندما تلدين ،وكمان زوبري دخل حتى رحمك وأكيد كنت بتسمعي ارتطام بيوضي بشفايف كسك وبيحدث من ذلك طرقعة مسموعة تك..تك..تك . قالت:سمعتها ولقد استمتعت معك بأحلى ليلة دخلة و زوبرك جميل وحلو وممتع... ثم ارتدينا مايوهاتنا بعد ساعة من النيك والمتعة ونحن في الطريق للشاطيء حدثتني منى... قالت:نادر أنا عاوزة أتناك منك تاني النهار ده ،هتنكني فين ؟أنا مش هقدر أصبر كسي بيحرقني.. قلت:بالليل نطلع السطوح بتاع الشاليه بحجة تكملة السهرة فيه ،وإنت عارفة إن فيه قاعدة فوق روف جاردن مجهزة للسهر والجلوس وفيها تلفزيون وأيكك فيها للصبح وما حدش من الأهل هيحس بينا . قالت:تمام.. وذهبنا لهم على الشاطيء وكأن شيئا لم يحدث!!! وطلعت ومنى وطلعت معنا خالتي إلى السطوح وعند الحادية عشر ليلا نزلت وتركتنا وانتظرت ربع ساعة أنا ومني ،وأخبرتني بأنها ممحونة و حرام أن نظل هكذا دون أن تُطفيء شهوتها. قالت: يبدو أنني سأتسبب في المتاعب لك. قلت: المتاعب معك متعة. وأدخلت يدي تحت البلوزة لأمسك نهديها . قلت: ما هذا الجمال، هل لي بأن أراهما ، وسحبت واحدة خارج البلوزة لأجدها كبيرة والحلمة منتصبة جداً، هجمت عليها تقبيل ومص وأخذتها بين أسناني وعضضتها بحنان ،وهي ذابت بين يدي وأمسكت زبي من فوق البنطلون لتجده منتصب وصلب جداً وفتحت سحاب البنطلون لتخرجه من البوكسر ،و نيمتني على ظهري وأخرجت زوبري و بيوضي من فتحة البنطلون وأخذت تقبله وتلحس بيوضي ،وأخذت رأسه بيدها وأدخلت لسانها في فتحة الرأس ومصت الرأس كله في فمها وأنا لم أستطيع التحمل وشعرت أني سأموت بين يديها وغير مصدق لما يحصل لي مع منى التي تمص قضيبي لكن في الحقيقة وليس الحلم. فردت منى نفسها على الأريكة وفتحت رجليها وقالت لي: انزع عني أندري. ، ورفعت خصرها لتساعدني وفعلاً كان أحلى كس رأيته في حياتي بشفتين ورديتين و بظر كبير زهري اللون ومنتصب مثل عقلة الأصبع وأكبر من حلمات نهديها ، نزلت على كسها أقبله وكان غارق في مياه الشهوة وظللت أمص في بظرها والحسه وأخذت شفتي كسها بين شفتاي ولحست فتحة كسها وأدخلت لساني أمص العسل وأشرب من شهدها ،وقد جذبتني من فخذي وجعلت رأسي عند كسها و زوبري عند فمها وبدأت تمص فيه وأنا الحس في كسها حتى فتحة طيزها وهي تصدر آهات لا يمكن ألا تقذف عند سماعها وأنا مستمتع إلى أقصى درجة ،و نيمتني على ظهري وجلست فوقي وبدأت تفرك كسها في زبي . قالت: زبك جميل جداً وسيسعد أي واحدة تمارس الجنس معها. قلت: أنا لا أريد غيرك وأحلم بك منذ زمن. وهي تفرش كسها بزبي ونهديها يتدليان على وجهي وأنا أعصر فيهما وأرضع حتى أمسكت زبي بيديها ووضعته على فتحة كسها ونزلت عليها دفعة واحدة حتى وصلت شفراتها إلى بيوضي وبدأت تصعد وتهبط عليه ولحم مؤخرتها يصطدم ببطني وصوتها يزيدني اشتعالاً في سكس محارم نار مع أختي الممحونة. قلت: زبي سيغرق كسك يا منى. قالت: ولا يهمك اقذف في كسي فهو عطشان للحليب منذ الصباح لم يذق طعم النيك. قلت: أريد أن أسمعك تطلبين . قالت: متعني أغرق كسي واقذف حليبك فيه أدخل زوبرك أكثر في كسي المحروم. استدرت بها ونيمتها على ظهرها وأصبحت هي أسفل مني بدون أن يخرج زبي من كسها وفتحت رجليها على الآخر ورفعتهما على كتفي وأنا في نيك ساخن مع أختي الممحونة . قالت: اقذف داخلي أروي كسي بمنيك. ووصلنا إلى ذروة شهوتنا معاً وجذبتني فوقها بقوة وحضنتني وانتفضنا نحن الاثنين وارتعشنا بعد نيكة ساخنة . بدأت زبي ينتفض في داخل كسها الذي كان ينفتح وينغلق على زبي حتى هدأنا وسكنت حركاتنا وشفتاي لا تترك شفتيها . قلت:أنا أعشق كسك. قالت: اتضح انك نياك رهيب ولقد متعتني جداً . قلت: المهم أننا استمتعنا . فقبلتني مرة ثانية. قالت: جداً.. جداً فأنا في عمري ما مارست الجنس لكنها كانت أحلى متعة في حياتي. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء العاشر منال توأم منى مواصفات جسم "منال" لا تختلف إطلاقا عن "منى"فهي التوأم لها والغير قريب منهما لا يستطيع التفرقة بينهما على الإطلاق كونها نسخة واحدة أو تقول"فولة وانقسمت نصفين"فهي سمراء جميلة جسدها يشبه جسد الفتاة الإسبانية أو الأرجنتينية خصوصاً حينما تظهر في ملابس البيت الشبه عارية و الجذابة..فهي كبيرة البزاز رغم صغر سنها فهي في سن المراهقة ، لاتينية الطيز ، نحيفة الخصر ، مملوءة الفخذين . تتذكرون إبنة عمتي الوسطى التي تكبرني بعامين ، ولم تسلم من الهزار معي باليد والقفش والنوم عليها ،وكثيرا ما قفشت في بزازها أو زنقتها وضغطت عليها بزوبري ولكن هي تعتبره كله هزار عادي بيحصل بين صبيان وبنات الأقارب والجيران ،و هي أسهل أختيها فهي تؤمن بممارسة الجنس ولو كانت تعيش في الغرب لكان من الطبيعي لها أن تمارس الجنس في المهبل وهي مضطرة لتأجيله لتمارسه مع الزوج ،و كنت أذهب لعمتي نعمل معسكر أنا وبنات عمتي للمذاكرة لنشجع بعضنا على التحصيل الجيد ،وكنا نذاكر سويا بحجرة معدة ومفروشة فوق سطوح منزل عمتي المجهز كروف جاردن ، وكنا نذاكر حتى الصباح ومن يغلبه النوم ينزل لينام بأحد غرف النوم وكنت غالبا ما أنام بغرفة الضيوف التي بها سرير ، أما بنات عمتي فلكل واحدة لها غرفتها تبيت فيها ،و في أحد الأيام لم تستطع الصغرى والكبيرة الاستمرار في السهر ونزلا للنوم وبقيت معي الوسطى وطبعا ولد وبنت لازم شوشو(الشيطان) بيبقى تالتهم ،قالت لي معاك حاجة نتفرج عليها قبل ما ننزل ننام قلت معايا حاجة تشيّب لبنت بكر مع واد أستاذ جنس ،قالت متعني وقمت مشغل مقطع السكس الواد ،ووجدت بنت عمتي بتلعب في كسها ، قلت لها عيب كدة عليك.. أبقى قاعد أمامك وتدعكي في كسك وهو أنا روحت فين!! إنت ناسية الأداة التي أمتلكها وتستطيع أن تحل محل يدك؟ورحت ساحبها على الغرفة و زوبري منتصب أمامها..وكانت ترتدي قميصا قصيرا لفوق الركبة عاري الذراعين وخفيف وشفاف ولا ترتدي تحته سوتيانة ، قلعت قميصي وتحسست صدرها ،وأخرجت بزازها من قميصها وأخذت أتلمسها وأشفط وأرضع فيها وهي مستسلمة تماما ..ثم أنزلت شورتي و أخرجت زوبري من فتحة الكلوت وأنزلت يدها وهي ممتنعة حتى أجبرتها بأن تمسكه وتتحسسه وأخذت تفرك في رأسه وتحاول أن تحتويه فانتصب ،أكثر في يدها وكبر حجمه فرفعت يدها عنه فمسكت بزوبري وحشرته بين فخذيها وقريب من كسها وتكاد رأسه تلامس شفراتها وضممتها أكثر لي بالضغط بيداي على مؤخرتها فأحست بزوبري يدخل بين شفرتيها فنزعت يداي بقوة وقالت إنت عاوز تدخل زبك في؟وعندما قالت زبك دون كسوف علمت أنها تتمنع وهي راغبة ،وضممتها لي مرة أخرى وأخذت أقبلها في فمها بقبلات فرنسية وتجاوبت معي في إدخال لسانها في فمي وطلبت منها أن تضمني وتحتضنني و حين فعلت أعجبها ظهري الأملس و راحت تتحسسه و تتجاوب معي ..ثم نزعت عني شورتي و كلوتي ومسكت يدها فنزلت بيدها لزوبري تتحسسه و تتلمس رأسه وفتحته و انتصب في يدها بشدة ولم تتركه هذه المرة ،ثم أنزلت لها كلوتها بطريقة جميلة و اتفقنا أن أفرش وادخل رأس ذبي فقط و عاهدتها أن أتحكم في رغباتي وحملتها على الأريكة ثم نمت علي ظهري ومسكت زوبري وطلعت فوقي ووجهها في وجهي وأنا ماسك زوبري ومحرر رأسه ليحك علي كسها , تفريش يعني , وقعدت تتحرك للأمام والخلف ويمين وشمال وهي بتقول أح..أح ..أف ..بيحرق , لغاية ما كسها احمر قوي , وقعدت تصوت وتقول أح.. أح.. أح , و أدخلت رأس ذبي بين شفتي كسها و كان كسها ساخن و كنت ارغب في إدخاله أكثر لكن خفت و هو ما جعلني أنيك بالرأس فقط و كان كسها لزج جدا و ذبي ينزلق فيه بلذة لا توصف .. و بينما أنا ادخل و اخرج رأس ذبي في كسها وأحكه على بظرها وكان من الممكن أن أترك زوبري يدخل كسها ولكني وعدتها ولكن كان رأس زوبري تدخل في فتحة مهبلها بعيدة عن بكارتها و فجأة اهتز كل جسمها و ارتعشت وأنا معها على شهوة جميلة لكل منا لن ننساها و أحسست أن الرعشة اللذيذة ستجعل ذبي يتفجر في كسها فتركتها تجعله بين شفريها دون إدخال و أنا اقذف في الهواء واختلط حليبي بعسلها مغرق سوتي وشفراتها و لا يمكن وصف تلك المتعة و اللذة التي كنت عليها . و بعد أن أنهيت النيك طرحتها على السرير ونمت فوقها و أنا اقبلها و أحس أني لم اشبع من جسمها وحشرت زوبري بين شفرات كسها و بظرها فإنتنصب وأخذت أحركه طلوعا ونزولا..ووجدتها تقول حاجبهم وجابتهم, و قالتلي دا حلو قوي اللي عملته ده ..ومن كثرة الاحتكاك قذفت ..و لم اصدق أن ذبي لم ينكمش رغم أني قذفت و وضعته على بطنها الدافئ و أكملت الحك فوجدت نفسي في قمة اللذة و هذه المرة طلبت منها أن تعطيني طيزها كي أنيكها و لم تمانع و كان ذبي يقطر من المني . وأخذت من ريقي ودهنته على زوبري ..وبمجرد أندفعت زوبري حتى بدا يدخل و أدخلته كاملا في طيزها و بقيت أنيكها و أنا أتأوه في أذنها آه ..آه ..و هي تقول هيا أسرع بدأت اتعب و زبك يؤلمني و هي الكلمات التي هيجتني و جعلتني اسخن أكثر . و في قمة النشوة و المتعة وكانت تدعك في بظرها بيدها ..و هنا قذفت بطريقة عنيفة داخل طيزها و أنا أصرخ من شدة خروج الشهوة وهي تصرخ معي ومسحنا مكان المعركة الجنسية الرهيبة التي قمنا بها وخرجنا من الغرفة وقفلنا السطح ونزلنا للنوم كل بغرفته .. أتت إبنة عمتي الوسطي لتقضي بعض الأيام بالمصيف معنا وقررت والدتي أن تبيت إبنة غمتي الوسطى مع أختي منى وأستضيف أختي منال بغرفتي وطبعا ستنام بجانبي على سرير واحد ،وأختي منال مشاكسة أوي وتحب الهزار معايا أجري وراها وتجري ورايا ونتلامس وأخبطها على طيزها وساعات أنام فوقها وتتلاصق أعضاءنا يعني كان فيه بعض المناوشات الجنسية بيني وبينها وكثيرا ما كان ينتصب زبي بين فخذيها ولا تبالي بل كانت تتعمد أن تتحرك تحتي حتى يتلاصق كسها مع زبي.. ومن المؤكد أنها كانت تراقب ما أفعله مع خالتها ثم أختها ولكنها كانت لا تعلق ،ولم ينقطع هزارها معي ،عندما حل الليل دخلت غرفتي بعد سهرة مع الأسرة ومعنا إبنة عمتي بإحدى الكافرتات الراقية وبعد انقضاء السهرة عدنا للشاليه بوقت متأخر من الليل و أتت أختي لغرفتي و دقت الباب وأذنت لها بالدخول وكانت تحمل معها بعض ملابسها التي سترتديها عند نومها أو خروجها ووضعتها بالدولاب الخاص بي أما ملابسها الداخلية وقمصان نومها فقد وضعتها بأحد أدراج الدولاب ، وكانت ثرثارة ولم تنقطع عن الكلام معي وطبعا وأنا أنظر إليها ثم وقفت أمام مرآة الدولاب وهي مازالت تثرثر ونزعت عنها ملابسها لتصبح كيوم ولدتها أمها لترتدي ملابس نومها ،ورأيت ذلك فوجهت لها كلامي.. قلت:منال ماذا تفعلين ؟ولماذا خلعت عنك ملابسي أمامي ألا تستحي؟ قالت:ولماذا أستحي؟أأستحي من أخي؟!! قلت :إنت عمرك ما عملت كدة قدامي!! قال:عشان كنت صغيرة وأنا خلاص بقيت كبيرة يا حبوب!! ولم أنبس بأي كلمة فقد فاجأتني بردها . قلت: اعملي ما بدالك. ووقفت أمام المرآة تستعرض جسمها أمامي وحلمتاها منتصبتان وثدييها نافران للأمام ولم ألاحظ أي شعر بمنطقة عانتها وقد هالني منظر وجمال وحلاوة واستدارة طيزها ،ثم قالت:إيه بتبص عليَّ ليه ؟ قلت:حد يشوف الجمال ده وما يبصّش ..دا عينيه تعمى!! قالت :أيوة كدة اتعدل في كلامك ،أنا عارفة إننا حلوة وحبّيت أمتع عينيك من جمالي.. قلت:إنت يا منال أختي!! قال:اطلع من دول يا ندورة ،إنت ناسي هزارك معايا وبتاعك اللي كنت بتحكه في!! قلت:دا كان شئ عفوي وبعدين بتاعي ما كانش بيقف عليكي.. قالت:نعم؟هو أنا عبيطة!!ومش عارفة بلبلك لما يقف وينتصب !!إنت فاكرني جاهلة..أنا كنت بتحرش بيك ..عشان تحكه فيّا .. قلت:دا أنا طلعت ساذج أوي يا بت..كل ده يطلع منك إنت يا سِهُنّة.. قالت:دا إنت مش عاتق بنت من بنات العيلة إلا و زوبرك ليه حكاية معاها ..والمصيبة ما عتأْتِش عمتك ولا خالتك إلا وبتاعك عشش في أكساسهم.. قلت:يخربيتك يا لبوة دا إنت متتبعة جولاتي. قالت:إحنا يا بنات مش بعاد عن الجنس واللي بيعملوه الرجالة في النسوان..إنت عارف بنت عمتك الوسطى حكت لي علي عملته معاها ونكتها في طيزها ودخلت رأس زوبرك في فتحة كسها ونكتها في كسها وبقيت تدخل وتخرج رأس حمامتك في خرم كسها من غير ما تخرق غشاء بكارتها ..كمان قالتلي إنك كنت في يوم بايت عندهم وعمتي بيتتك معاها على سريرها وكانت سايبة الباب بتاع الأوضة مفتوح وهي سمعت حركة غريبة عند أمها وانسحبت بشويش واستخبت في الأوضة وشافتك مع أمها.. قلت: شافتني إزاي يعني؟ قالت: مامتها كانت نايمة على السرير وإنت جيت نمت جنبها وهي كانت مديالك ضهرها.. ندورة ممكن ألبس قميصى وبعدين أحكيلك؟ قلت:ماشي .. وراحت لابسة قميص نوم مثير جدا اصفر ذهبي وبدون سوتيان وكلوت أبو خيط يظهر ولا يخفي حتى أن أطراف كسها ظاهرة من طرفي الكلوت وهو كمان قصير جدا إلى فوق الركبة ومفتوح من الجانبين وقماشه من نوع الساتان الرقيق ...ثم.. قالت:أحكي إنت بقى حصل إيه؟ قلت:ما تحكي إنت يا فلحوسة!! قالت:احكي إنت أحسن. قلت:كانت نائمة على جنبها وقميص نومها مرفوع عنها و كلوتها الأحمر الفتلة وأفخاذها واضحة تماما أمام عيناي وجزء من شفرة كسها وشعر كسها خارج من حز الكلوت بصورة توقف أي زوبر محروم وكمان كان كسها بارز أوي وفتلة أندرها داخلة بين شفرتينها ، فتحرك ما بداخلي من شهوة مكبوتة و انتصب زوبري ..ثم راجعت نفسي ..إيه يا زفت إنتا دي عمتك !! عيب تفكر فيها جنسيا ..دا إنت المفروض تغطيها وتسترها مش تتفرج عليها ..إخص عليك وعلى زوبرك اللي وقف ..ما صدق شاف شفتين كس وخرم طيز!!فقلت لنفسي إنت بتقول فيها ..أيوة أنا محروم و ما شفتش كس وخرم طيز واحدة من زمان وبعدين أنا متعود أنام لوحدي في حجرة ، قلت نام يا واد وامسك نفسك يا منيِّل.. وأحشر زوبرك بين وراكك.. يا إمّا اضرب عشرة ونزل شهوتك .. وادِّيها ضهرك و ارتاح من شهوتك لأن طالما زوبرك قام..مش هتقدر تغمض عينيك..وفضلت صاحي بدون أن أُجلخ ..ولاقيتها تقلبت علي وهي نائمة وأصبح وجهها في وجهي تماما وفمي بقرب فمها وألصقت شفتي بشفتها وكأنني نائم ولم تستطع أن تبعد فمي فقربت شفتاها من شفتاي وضمت شفتاها على شفتاي وأنا عامل نفسي نائم ثم تحركت قليلا فالتصق زوبري بفخذها وهو على اللحم وكأنه خرج من الشورت وشعرت به فأنزلت كفها فوجدته خارج الشورت منتصبا فمسكته و فعصت في رأسه ثم قاست طوله و اختبرت سمكه،ثم رفعت أحد ساقيها على وسطي فالتصق زوبري بين فخذيها وأحسست برأسه المنتصبة تعانق شفايف كسها بعد أن أزاحت فتلة كلوتها بل وتغوص بينهما بعد بلل واضح من ماء كسها وتركت نفسي ..ثم أنزلت ساقها وتقلبت ثم أعطتني ظهرها عندها قلعت شورتي و أندري وحررت زوبري على أمل نيكة لكس عمتي الشرقان والمشتاق لزوبر محرومة منه من زمان ،والغريب أنها أيضا نزعت عنها أندرها ثم قوست ظهرها وضمت فخذيها على بطنها ،حتى برز كسها مفتوح شفرتاه من الشهوة ،وحركت نقسها للخلف حتى اقتربت مني تماما والتصقت بها من الخلف و مسكت رأس زوبري وأخذت احكها على بظرها و شفايف كسها لغاية ما كسها بقى غرقان من سوائلها على الآخر وكمان راس زبي بقت تتظفلط بين الشفايف وعلى فتحة كسها ، واحتضنتها من ظهرها فرفعت طيزها قليلا حتى أصبحت رأس زوبري داخل كسها تماما ثم حركت نفسها أكثر حتى دخل كل زوبري كسها وأخذت تحرك نفسها لتسمح لزوبري بالاحتكاك بجدران كسها وأخذت تحرك نفسها لفترة حتى جاءت رعشتها وارتعشت معها وفاض زوبري بلبنه في كسها فأحست به ثم ارتخى فأخرجته من كسها ولبست أندرها ثم نمت وأعطتني وجهها ونامت وعملت نفسي نائم وفعلا نمنا في حضن بعض لوقت متأخر من الصباح وكأن شيئا لم يكن!! جيت تاني يوم قلت أروّح بيتنا لقيت عمتي مصرة أبات معاهم تاني وأنا عاوز أمشي وهي مصرة وماسكة فيا جامد أوي.. قلت أكيد عمتي اتبسطت من زوبري وعاوزة تتناك تاني وأخذنا سهرتنا ونبهت عليا إني أنام معاها على السرير بتاعها عشان نومي حلو ومش بتقلب كتير ومش بقلقها .. وقالت أنا هسبأك على السرير وخد راحتك في السهر مع ولاد عمتك وبعد كدة ولاد عمتي دخلوا نامو معدا البت الوسطانية لقيتها لازقالي وبعدين قالتلي أنا داخلة أغير هدومي وجاية أسهر معاك قلتلها أنا عاوز أنام قالت هزعل منك أنا عاوزاك.. قلت عاوزة إيه ؟قالت مشتقالك قوي..قلت ما ينفعش مش وقته..قالت متخفاش أنا هخدك في أوضتي ربع ساعة بس وبعدين إنت حر بعديها..ما إنت نزلت لبنك في طيزي وبقيت عاوزة أتناك فيها و مش قادرة أستحمل أنا هتجنن على زوبر فيها..قالت:حصلني وأنا هكون محضرة الكريم..قلت حاضر يا زفتة ..تبقى مصيبة لو حد من إخواتك أو أمك قفشنا ..قالت:متخافش كله في سابع نومة..وشدتني من إيدي وجري على غرفتها وراحة قالعة كل هدومها وسالتالي هدومي و بقينا مالط..قلت لها يا شرموطة يا وسخة دا إنت شرقانة أوي قالت زبك دا مجنني من ساعة ما دخل طيزي ودخل خرمي كسي وأنا هتجنن وحضرتك مطنشني على الآخر وراحت وخداني على سريرها و نمت و خدتها في حضني وهاتك يا بوس لغاية ما كانت هتقطع شفايفي ثم نمت على ظهري وطلعت فوقى ومسكت زوبري وأخذت تحكه على بظرها وكسها ثم دخلت راسه جوة فتحة كسها وقعدت تخرجها وتدخلها و توحوح وتتأوه بصوت منخفض جدا لغاية ما ارتعشت ونزلت عسلها ولم أتمالك نفسي وقذفت معها قالت يا وسخ كدة اتنطرو جوة كسي حرام عليك قلت ما تخفيش..ثم مسكت زوبري وقعدت تمص فيه لغاية ما وقف وانتصب على آخره وراحت نايمة على ظهرها وحطت مخدة تحت طيزها وناولتني الكريم وقالت نيكني في طيزي طفي نارها ورحت داهن طيزها و زوبري ثم رفعت رجليها ودخلت زوبري في خرم طيزها ودخل بسهولة قلت إنت يا بت حد ناكك غيري في طيزك.. قال:لأ..قلت إنت واسعة كدة ليه..قالت إنت اللي وسعتها يا وسخ.. قلت عاوزاهم فين قالت في طيزي طبعا .. خلليها تتهد وتهدا..وعندما أحسست بقرب نزول لبني دخلت كل زوبري جوة طيزها لغاية البيضان ثم قذفت لبني ..وشعرت به ..وقالت سخن نار في طيزي... وقالت خلاص يا ندورة طفيت لهيب كسي وطيزي روح يا عم نام مع عمتك حد أدك..قلت:مالك يا بت في إيه؟ قالت ولا حاجة..تصبح على خير..وسبتها ورحت لعمتي ..ولقيت باب أوضتها مقفول وفتحته بالراحة خالص حتى لا أقلقها..وتحركت على السرير فقلقت وقالت إنت جيت يا ندورة؟قلت :أيوة يا عمتي ..وقامت من جنبي وقالت أنا رايحة التواليت وراجعالك..قلت:حاضر يا عمتي..وتأخرت قليلا..ثم رجعت وقفلت الباب من الداخل بالمفتاح ..ونزعت عنها قميصها وكانت لابساه على اللحم..وجاءت و قالتلي إنت صاحي طبعا ..قلت:آه ..قالت :إنت جيت نمت جانبي إمبارح ..وهيجتني خلتني قلعت أندري ودخلت زبك في كسي وأنا بقالي كتير أوي ما دخلش زوبر كسي وحننتني وخليت كسي سالت سوايله من كتر لعب زوبرك في بظري و شفايف كسي وخليت شهوتي جت مرتين ..أنا زعلانة ومبسوطة !! قلت:نشوف زعلانة من إيه وبعدين نشوف إيه اللي بسطك؟ قالت:زعلانة لأنك ختّني على خِوانة وبصيت لقيت زبك في كسي دا جزاتي اللي خلّاني أنيمك جنبي...يا خاين..و مبسوطة لآنك رجعتلي شبابي و حسستني بأيام زمان لما كان جوزي عايش وكان شهواني و بينيكني كل يوم لغاية ما مات..بعد كدة حسسيت بالحرمان و جتني حالة نفسية وكنت في حالة أرق دائم وعصبية زايدة. قلت:عمتي تبقي بتقلعي أندرك وترفعي حوضك عشان تدخلي زوبرك في كسك تبقي زعلانة..قولي كنت شرقانة و طفيت لهيب كسك ..صدقيني يا عمتي أنا جيت نمت جنبك و كنت نائمة على جنبك وقميص نومك مرفوع عنك و كلوتك الأحمر الفتلة وأفخاذك واضحة تماما أمام عيناي وجزء من شفرة كسك وشعر كسك خارج من حز الكلوت بصورة توقف أي زوبر محروم وكمان كان كسك بارز أوي وفتلة أندرك داخلة بين شفرتينك ، فتحرك ما بداخلي من شهوة مكبوتة و انتصب زوبري ..ثم راجعت نفسي ..إيه يا زفت إنتا دي عمتك !! عيب تفكر فيها جنسيا ..دا إنت المفروض تغطيها وتسترها مش تتفرج عليها ..إخص عليك وعلى زوبرك اللي وقف ..ما صدق شاف شفتين كس وخرم طيز!!فقلت لنفسي إنت بتقول فيها ..أيوة أنا محروم و ما شفتش كس وخرم طيز واحدة من زمان وبعدين أنا متعود أنام لوحدي في حجرة ، قلت نام يا واد وامسك نفسك يا منيِّل.. وأحشر زوبرك بين وراكك.. يا إمّا اضرب عشرة ونزل شهوتك .. وادِّيها ضهرك و ارتاح من شهوتك لأن طالما زوبرك قام..مش هتقدر تغمض عينيك..وفضلت صاحي بدون أن أُجلخ ..ولاقيتك تقلبت علي وإنت نائمة وأصبح وجهك في وجهي تماما وفمي بقرب فمك وألصقت شفتي بشفتك ثم تحركت قليلا فالتصق زوبري بفخذك وهو على اللحم وكأنه خرج من الشورت وشعرت به فأنزلت كفك فوجدتيه خارج الشورت منتصبا فمسكتيه و فعصت في رأسه ثم قست طوله و اختبرت سمكه،ثم رفعت أحد ساقيك على وسطي فالتصق زوبري بين فخذيك وأحسست برأسه المنتصبة تعانق شفايف كسك بعد أن أزحت فتلة كلوتك بل و بلل واضح من ماء كسك وتركت نفسي ..ثم تقلبت ثم أعطتيني ظهرك عندها قلعت شورتي و أندري وحررت زوبري على أمل نيكة لكس عمتي الشرقان والمشتاق لزوبر محرومة منه من زمان ،والغريب أنك أيضا نزعت عنك أندرك ثم قوست ظهرك وضممت فخذيك على بطنك ،حتى برز كسك مفتوح شفرتاه من الشهوة ،وحركت نفسك للخلف حتى اقتربت مني تماما والتصقت بك ، واحتضنتك من ظهرك فرفعت طيزك قليلا حتى أصبحت رأس زوبري داخل كسك تماما ثم حركت نفسك أكثر حتى دخل كل زوبري كسك وأخذت تحركي نفسك لتسمحي لزوبري بالاحتكاك بجدران كسك وأخذت تحركي نفسك لفترة حتى جاءت رعشتك وارتعشت معك وفاض زوبري بلبنه في كسك فأحست به ثم ارتخى فأخرجته من كسك ولبست أندرك ثم نمت وأعطيتني وجهك ونمت لوقت متأخر من الصباح وكأن شيئا لم يكن!!.. قالت :النهاردة عاوزاه زوبر متين يمتعني و يدلعني و يشبعني .. وفعلا في اليوم ده قضناها سهرة للصبح ..خلِّيت عمتي مش قادرة تقف على رجليها..وكنت لما أروح لعمتي لازم تستضيفني في غرفتها ونقضيها سهرة حمراء..حتى إنها كانت تطلبني على الموبايل لما تكون شرقانة ومشتاقة وكنت أروح لها وكانت ما بتشبعش نيك أبدا!! استمعت أختي لكل ما قصصته عليها من عمتها .. وقالت منال لي :اسمع يا نادر أنا جاية و ***** نفسي ليك النهاردة.. قلت:يعني إيه ***** نفسك ليّه؟ منال: يعني جاية على ليلة دخلة.. نادر:طبعا ما ينفعش أنا أخوكي لما تتجوزي يبقى جوزك هو اللي يقوم بالمهمة دي..إنت بتستهبلي؟ منال:نعم يا سي نادر واللي عاملته مع منى أختك كان إيه بالظبط..؟؟؟نكتها في كسها وخرقتها بإرادتها..إنت هتعملهم علي و لا إيه؟؟ نادر: إيه الكلام اللي بتقوليه ده؟جايبة الكلام ده منين؟ منال:منى حكيتلي على كل حاجة .. نادر:يا عبيطة دي بتشتغلك..ما إنت عيّلة ساذجة.. منال:على فكرة يا سي نادر إنت نكتها مرتين المرة الأولى لما ختّها على الشاليه وإحنا آعدين على البحر والمرة التانية فوق السطوح بتاع الشاليه..وأنا كنت طلعت مع منى و معاك وكمان عمتي ونزلت أنا وعمتي ومنى كملت السهرة ..وأنا شكيت في أمركم ..لأن منى كانت بتجلس أمامك وتحاول تبين أندرها ليك وحركاتها كانت باينة إنها هايجة ومنتظرة نيكة ..طبعا أنا أنثى وعرف مشاعر الشبق والشهوة وكانت واضحة جدا على أختك منى..وأكسد خالتك كانت شايفاها زي ما أنا شايفاها في منى ولكن عشان هي بتتناك منك قالت أسيب البنت تتمتع بأخوها..ونزلت معايا وأنا شكيت في أمركم واتسحبت بعد مدة ودخلت السطح من غير ما تحسّو بيا وبالأمارة إنت نمت على ظهرك و هي جلست فوقك وبدأت تفرك كسها في زبك..وقالت لك: زبك جميل جداً وسيسعد أي واحدة تمارس الجنس معاك..قلتلها: أنا مش عاوز غيرك وبأحلم بيك من زمان..وهي بتفرش كسها بزبك وبزازها نازلين على وشك وبتعصر فيهم وبترضع وهى مسكت زبك بيديها ووضعته على فتحة كسها ونزلت عليها دفعة واحدة وبدأت تصعد وتهبط عليه قلتلها: زبي سيغرق كسك يا منى..قالتلك: ولا يهمك اقذف في كسي فهو عطشان للحليب منذ الصباح لم يذق طعم النيك..فعرفت إنك نكتها في الصبح..ثم قالت: متعني وغرق كسي واقذف حليبك فيه .ثم استدرت بها ونيمتها على ظهرها وأصبحت هي أسفل منك بدون أن تخرج زبك من كسها وفتحت رجليها على الآخر ورفعتهما على كتفك فشخ ..ثم قالت: اقذف داخلي أروي كسي بمنيك.. وارتعشتو إنتم الاثنين بعد نيكة ساخنة ..وأنا كانت إيدي شغالة على كسي و بظري لغاية ما جبتهم معاكو..وصممت إنك إنت تنيكيني زي ما نكتها نادر:يا بنت الجنيّة دا إنت عملتي وصف تفصيلي للنيكة..بس يا منال أختك منى طلع غشاءها مطاط .. منال:طب يعني إيه ؟أنا مش هيهمني غشاء البكارة ده ..وبعدين منى خلتْني أبلبع برشام منع حمل عشان تروي كسي بلبنك.. نادر:يا بت هينزل منك دم.. منال:بس المتعة أحلى من كل حاجة إيه يعني شكة دبوس ومش هيتعبني.. وجد نفسه يأخذ أخته في حضنه و يضمها بقوة و يحملها كدمية صغيرة بين يديه و بدا يقبلها و هو ممحون جدا جدا عليها و على النيك و كان جسمها دافئا و رائعا جدا .. و ظل يقبلها و يلحس شفتيها و يمص لسانها و الشهوة تنخر كامل جسمه و ****يب يتزايد على جسم منال الذي افقد الأخ نادر صوابه و لم يطل الأمر به حتى عراها كاملة و رأى جسمها الذي كان رشيقا و كأنها غزالة و ظل يرضع حلمتيها و يمص بزازها التي كانت مثل التفاح . نوّمها على ظهرها وفتح بين ساقيها دخل بينهما بجسده حتى وصل لفمها وأخذ يقبلها فرنساوي بنهم وشهوة وجوع وعطش حتى يشبع شبقه ويرتوي من مياه ريقها وهو جاثم عليها.. زوبره بين شفرتيها يتحرك بينهما بالطول بعيدا عن فتحة مهبلها متخبطا ببظرها المنتصب الملتهب ،وكأنهما زوبران يتناطحان أو قل يتعانقان حبا وشوقا!!ثم ذهب لثدييها يداعبهما بيديه ففمه ما زال بفمها !! و زوبره مازال يعانق شفرتيها و بظرها وهي تتلوى تحته من شدة شبقها تحاول أن تمسك بذكره لتدخله بفتحة مهبلها ،ولكن هيهات أن تنفذ ما ترغبه وتريده ،فهو خبير وليس مراهق يستطيع أن يتحكم في زوبره ولا يدخله في فتحة مهبلها إلاّ في الوقت المناسب ،هو يريد أن يداعبها حتى تصل لمرحلة لا تشعر فيها بفض بكارتها إطلاقا فهو يريدها أن تعشق الجنس معه فهي تجربتها الأولى ..وهو متنفسها صبرت ونالت!!أنثى متعطشة للإرواء الجنسي مصممة على زوبر أخيها ..أنثى شابة متفجرة الأنوثة شفاهها بضة ثدياها منتصبان حلماتاها متحجرتان مؤخرتها ذات فلقتان مرتفعتان يترجرجان و يتموجان بلا نهاية عند السير ،كس بض وبكر لم يترهل أو يدخله زب من قبل ، كس يأخذ العقول ويحرك كل الأزبار ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب المتعة والتلذذ في اقتحامه ..الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله.. فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك و يفعصك و يدغدغك يسحقق بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية.. ثم يدفق عليك عسله ويفرج عنك ..فزوبرك هو المن سيروي ظمأها .. بينما تتأوه الأنثى وتتغنج و تتوحوح !!. ترك فمها ونزل لصدرها يلحس أسفل نهديها فاللذة في أسفل النهد أكثر من الأعلى ثم اللحس على شكل دائري على أطراف نهديها ومصمصتها بشفتيه مع لحسها بلسانه دون الحلمات.. حتى تتعذب العذاب المرغوب فيه الذي يذيبها شهوة وشبقا ولهفة في دخول زوبر في كسها..ثم بأحد أظافر اليد سحب من أقصى النهد على الهالة ودوران لعدة مرات ثم مداعبة الحلمة بظفر واحد ودوران ثم بأكثر من ظفر وأصبع ثم بالفم على الهالة والحلم مابين لحس ومص و مص الحلمة في الفم وهز النهد على شكل دوائر دون ترك الحلمة ، ثم مسك النهد باليد وادخل الحلمة في فمه وأخرجها مع تحريك كامل النهد بحركة دائرية ويمنة ويسرة وصعوداً ونزولاً ، ومداعبتهما بشفته العليا والسفلى بعضعضة خفيفة رقيقة ،و جمع الحلمتين في الفم ومصهما ومداعبتهما في وقت واحد ، كذلك ما بين النهدين قبله ولحسه ولمسه وداعبه ،ثم على الصرة باللحس والمص والعض والتحسس ثم نزل على فخذيها باللحس واللمس بالشفايف ثم أحضر وسادة ووضعها تحت فلقتي طيزها ، وجعل ساقيها منفرجتان وركبتيها منحنيتان بعض الشّيء ليظهر كسها بشكل واضح ، ونزل للبظر يدلكه بلطف وبإتجاه عقارب الساعة وعكس عقارب الساعة على شكل دوائر وأخذ يعصره بلطف بين الإبهامِ والسبابة ثم نزل بلسانه يمصه ويعضه ويدخله في فمه ويشفطه وهي تصرخ من المتعة والشبق حتى سال عسلها وارتعشت رعشة قوية مع الآهات العالية ثم هدأت فنزل لشفراتها يمصهما ويلحسهما ويدخلهما في فمه وهي تتلوى تحته بتمنع مع رغبة ثم أدخل لسانه بين شق شفرتيها ثم مسك زوبره وأخذ يفرشه على بظرها و ينزل به و يفرش شفرتيها و يدخله في الشق الذي بين الشفرتين ،ثم بظرها حتى ارتعشت مرة أخرى وصرخت وقالت أرجوك ..أبوس إيدك.. أتوسل إليك.. دخله جوة كسي.. خلاص مش قادرة ..كسي بيحرقني.. بياكلني ..ثم أخذت تبكي من شدة الإثارة.. ثم أخذ يحك برأس قضيبه بين شفرتيها ويدخلها ويخرجها . و هنا صارت منال تتمحن أكثر و تطلب من نادر أن يسرع في إدخال زوبره ، ومسك رأس زوبره فوجدها مبللة بقطرات المذي التي كانت تخرج من زبه من كثرة الشهوة و رغبة نيك منال التي تأكدت من أن أخوها له زوبر كبير جدا و هي ممحونة و متشوقة إلى تذوق الزب لأول مرة في حياتها ، ومسك نادر زبه مرة أخرى وأخذ يفرش به على شفراتها ويدخل رأسه بين الشق الذي بين شفراتها حتى سالت إفرازات كسها ومهبلها وأخذ منها ومسح بها رأس وجسم زوبره ، و شعر بمتعة فض بكارة أنثى و طعم النيك و السكس و لكن ممارسته مع منال جعلته يستمتع و يتلذذ الجنس . و من شدة ضخامة زوبر نادر لم يستطع إلا إدخال الرأس في فتحة مهبلها و بصعوبة شديدة ثم أخرج رأس زبه ثم أخذ يدخل ويخرج فيها و منال تصرخ وتتأوه حتى تمكن من حشر زوبره في فتحة مهبلها وأخذ يزق فيه بالراحة ثم يخرجه حتى اتسعت فتحة مهبلها لإستقبال زوبره الضخم ،و بدأ يدخله في كسها و رأس زوبره يخترق كسها و يباعد بين شفرتيها بكل قوة حتى غاب تماما و هنا بدا نادر يدفع أكثر حين أحس أن غشاء البكارة يمنع زبه من المرور و من شدة شهوته في النيك.. لم يعرف كيف دفع زبه بقوة كبيرة حتى سمع صوت تمزق غشاء البكارة و هنا غطس زبه كاملا في كسها حتى وصلت خصيتيه إلى شفرتي منال.. و أحس بحرارة كبيرة و ضيق لذيذ داخل الكس الذي كان زبه يسده من كل الجهات و حين يحركه يحس أن كس منال يضغط على زبه حتى يعطيه متعة جنسية و حلاوة لم يكن يجدها إلا في الكس ، و ظل ينيك بكل قوة و حلاوة في نيك ساخن و رائع و في كل مرة يدخل زبه يهمس في إذنها و يؤكد لها ان النيك معها له مذاق آخر.. و هي سعيدة بزوبره ..و تأكد له أنها ستصبح عشيقته وستمارس معه النيك كلما رأت زبه مرفوع إلى الأعلى و منتصب و ازدادت ضربات زبه على كسها بكل قوة و الشهوة تقترب من الانفجار ولفت ساقيها على ظهره لتمنعه من خروج زوبره حتى أحست بأن زوبره قد تضخم بداخلها وأن رأس زوبره قد انتفشت فوجدت نفسها ترتعش وتقبض بكل قوة على زوبره و يصرخ نادر و ينتفض زوبره ثم ينساب لبنه و يتدفق داخل مهبلها وتحس بتدفق لبنه و سخونته داخلها ..حتى سحب زبه الضخم و وضعه على بطنها و كان الزب قد صارا احمرا من الرأس إلى الأسفل من جراء تمزق الغشاء و الدم الذي توزع على الزب أثناء النيك و خرج حينها المني من الزب و كان يظهر و كأنه مايونيز من شدة تخثره و هنا ارتخى جسمه كاملا بعد أن ناك منال و متع زوبره بكسها.. ثم ناولتها محارم ورقية لتمسح من على كسها آثار دماء بكارتها وتناولت أنا أيضا محرمة ومسحت بها زوبري من آثار المعركة الجنسية بين زوبري وكس منال البض وسألتها ... نادر :ما رأيك بالجنس؟؟.. منال:هو متعة لم أتذوقها من قبل..وبالرغم من ضخامة زوبرك وطوله إلا أن كسي الصغير النونو استطاع أن يحتويه بل و يشفطه كله داخله عندما أحسست ببيوضك وهي تخبط شفايف كسي وتحدث صوتا قويا من الطرقعة..فعلمت أن كسي قد اتسع واحتوى زوبرك.. هو فيه ضرر عليَّ لو نيكتني مرة تانية بعض فض غشاء البكارة يا ندورة؟؟ قلت: ألم ترتوي و تشبعي وتخرج شهوتك ويرتعش جسدك مرات عديدة بسبب شبقك وقوة شهوتك.. قالت:ولكن النيكة الأولى كانت فيها رهبة وخوف و رعب داخلي من زوبرك الضخم ومن فض بكارتي.. وستكون الثانية أكثر متعة واستمتاعا بدون خوف من ألم أو ضخامة زوبر إن لم تكن فيها ضرر على جرح كسي!!. قلت: ممارسة العلاقة الحميمة بعد فض غشاء البكارة، فهي من الناحية الطبية والصحية لا شيء فيها إطلاقاً ،كما أن فض غشاء البكارة لا يسبب جرح غائر ولا يحتاج لوقت ليلتئم ،فمع أول اتصال جنسي يتمزق الغشاء عند بعض أجزائه ومع الأيام والاتصال الجنسي تتمزق معظم أجزائه ولا يظهر منه سوا البقايا ومع الولادة فإنه يتمزق كليا ولا يتبقى منه شيء ،ومن السلوكيات الخاطئة الجلوس في مياه دافئة بعد فض الغشاء ، فالمياه الدافئة وسط جيد لنمو الميكروبات الموجودة بالفعل في المهبل، ولكنها تكون غير ضارة تحت الظروف الطبيعية، وبالتالي فليس من الطبيعي أن نوفر لها نحن الوسط الذي يزيد من نشاطها ويحولها إلى الحالة الضارة، وأحيانا ما يجيب الناصحون: أنه يجب إضافة المطهر إلى هذه المياه الدافئة وهذا بدوره شيء غير نافع، حيث إن هذا المطهر على الجانب الآخر ربما يقضي على جميع أنواع الميكروبات الموجودة في المهبل، والتي تحافظ على الخلايا المكونة للغشاء المخاطي للمهبل وحمايتها من غزو الأنواع الضارة من البكتيريا والفيروسات والطفيليات ،و الحل الأمثل لهذه الحالة فهي المياه بحرارتها العادية التي تنزل من شطّاف الحمام . قالت:سأذهب للحمام وأشطف كسي بماء الشطّاف .. وقبل أن تذهب للحمام لبست قميص نوم مثير جدا لونه اصفر ذهبي وبدون سونتيان و كلوت أبو خيط يظهر ولا يخفي حتى أن أطراف كسها ظاهرة من طرفي الكلوت والقميص أيضا قصير جدا إلى فوق الركبة ومفتوح من الجانبين و قماشه من نوع الساتان الرقيق .فقلت لها حرام عليكي ..!!مش معقول هذا اللبس يا حبيبتي ..إنتي خلّيتي زبي هينقط لبن من شكلك ..ضحكت بميوعة .. وقالت :خلّيك بتستاهل الليلة راح أهريلك زبك هري من المص واللحس يا حبيبي وبعدين أنا جاية عشان انبسط .. و ما هي إلا دقائق حتى أطلّت منال عليّ برحيقها الأخاذ كقرنفلة..و ناثرة شعرها بطريقة سكسية ملفتة على كتفيها و تبدو في قمة التألق والبريق الأنثوي الرائع ..خلقت معه أجواء حالمة بطريقة أفقدتني تركيزي فلم استطع أن امنع نفسي من تسطير كل عبارات الإعجاب بمنال .. قلت لها : يااااااه يا منونة إيه الحلاوة ؟؟و إيه التألق دا ؟؟ أنا كنت أعمى !! إزّاي سيبتك بعيدة عني من زمان !! دا إنت ليكي طعم ولون تاني خالص ما تذوقتهوش قبل كدة .. خجلت منال ورمت رأسها بالأرض ولم تجيب.. ولم أسمع منها إلا بعض التنهيدات التي تنم عن شبق ورغبة عارمة … قلت: يا لـلهول !!!!!!!ما هذا الجسد الرائع !!! اللي شايفه دا أشبه ما يكون بحوريات أو ممثلات الجنس المشهورات بالأجسام المتناسقة و المثيرة خصوصا مع حلاوة جسدك ونعومته وفخذيك المبرومين و طيازك المدورة المتناسقة وصدرك الناهد وحلمتيك الماثلتين أمامي بإغراء صارخ وكسك البارز من أطراف كلوتك ينادي للفارس الذي يتلهف في اقتحام حصنك ليدكه دكا دكا وهذا جسدك المتناسق بطريقة عجيبة وكأنه اختار كل قطعة فيه بمقاسها ولونها وشكلها ثم ركبها لتكون في مجموعها هارموني جميل لا يصلح إلا للمتعة.. و أمسكت منال فعصا وحضنا وتقبيلا في كل أنحاء جسدها الذي لم اترك عليه شيئا يستره . كنت ثائرا بشكل غير مسبوق هذه الليلة لست ادري من منال أم من الظروف بل من كل ذلك ..بدأت بقبلة طويلة على الشفتين وتبادلنا مص اللسان بل عضعضة الشفتين أحيانا مع فعص الطيز بكلتا يدي ونزلت إلى النهدين أقبلهما و أمصمصهما بفمي وأسناني أحيانا وارضع حلمتيهما تارة أخرى ..لم أنسى سرتها من اللحس والبعبصة حتى وصلت إلى قباب كسها ثم تركت كسها لم المسه نهائيا وتوجهت إلى فخذيها اعضعضهم وافعصهم بيدي إلى قدميها مصمصت أصابع قدميها ولحمست كثيرا باطن رجليها.. أما هي فقد كانت غارقة في عالم المتعة لم اسمع منها إلا الآهات والوحوحة بأصوات تعلو وتهبط بشكل اقرب إلى الهستيريا منه إلى الانتظام .. قلبتها على بطنها ولم اترك سنتمترا واحدا من جسدها إلا وزرته بلساني أو أسناني خصوصا فلقتي طيزها الرجراجتين الناعمتين كالحرير ولم أنسى فتحة طيزها الضيقة البنية الفاتحة من اللحس نكتها بلساني وأصابعي إلا كسها الذي تركته ليكون مسك الختام ..وما أن أعدتها لتنام على ظهرها ورفعت رجليها وتوجهت بلساني إلى كسها حتى صاحت صيحتها الكبرى وتشنجت للمرة الأولى هذه الليلة ومن قوة الهزة وجدتها تلتقط زبي بعد أن وضعتني في وضع 69 الجانبي والتهمت زوبري المنتصب بل المتوتر والمنتفخ حد الانفجار ووضعته في فمها الجائع لهذا الزب الذي متعها .. لحوست شفريها ..عضعضت بظرها …التهمت كسها كاملا بين شفتي وعصرته عصرا وكأنني أرضعه بل ارضع من رحيقها العذب حتى أتت شهوتها .. و كانت تمص زبي بطريقة شهوانية كبيرة غير معهودة أيضا.. وكانت بين فترة وأخرى تعضه بأسنانها فتؤلمني حتى اضربها بعنف لتفهم ذلك وتفك اسر زبي من بين أسنانها الجائعة ..تركت زبي إيذانا منها ببدء مرحلة جديدة … رفعت رجلها اليمين بيدي ووجهت زبي إلى كسها وما أن أوصلته إلى فتحة كسها فقط حتى سحبته إلى الخلف ثم ضربتني بيدها على طيزي فأعدته مكررا نفس المشهد ثم أرجعته وضربتها بيدي الأخرى على طيزها و فعصتها بقوة شديدة فصاحت … منال:دخله دخله جوة كسي .. بصوت لم يكد يظهر فأعدته مكررا نفس الكرة ..فبدأت تزوم وتتعصب كثيرا ..تحاول أن تضريني أو تعضني أو تنتقم بأي طريقة إلا أنني كنت قد ملكتها ولم أمكنها من الحركة .. بدأت بتفريش كسها صعودا وهبوطا بين شفريها وأدوره بحركة دائرية سريعة أو بطيئة مع الضغط على بظرها وهي ترجوني أن ادخله وأنا أتفنن بتعذيب هذا الكس اللذيذ..لم يكن بد مما ليس منه بد فدفعت زبي في كسها بسرعة وعنف وبدأت بنيكها بسرعة وقوة وهي تصيح من المتعة والألم سويا .ثم أبطأت السرعة وسحبت زبي وسحبت روحها معه ثم أعدته بسرعة وقوة ثم سحبته ..وهي ترجوني الرحمة فهذه الطريقة تهيجها جدا وتجعلها تحترق من الشبق والألم .. في نفس الوقت طلبت منها أوضاعا أخرى فجربنا وضع الفارسة والفرنسي كل واحد منهما لدقائق من المتعة الرائعة حتى أعدتها إلى الوضع الأول.. ولكنني وضعت رجليها الاثنتين على كتفي و رهزتها بحيث تصل رجليها إلى كتفيها وهذا الوضع مؤلم بعض الشيء ولكنه ممتع كثيرا ..حتى أصبح زبي جاهزا لقذف مقذوفاته الساخنة عرفت هي ذلك وبدأت بتهشيم فخذي و طيزي من الخلف بأظافرها حتى أتت شهوتنا سويا وهي تصيح و توحوح بشكل لم أعهده منها سابقا.. كان العرق يتصبب منا نحن الاثنين حين ارتمينا بجانب بعضنا منهكين من هذه الجولة الممتعة الرائعة ..استمر الوضع لدقائق حتى قلت لها علينا بالنوم فورا فالساعة تشير إلى الثانية فجرا .. قالت:قبل أن ننام ..أريد أن أسألك ؟ أنا و لّا منى ؟؟ فقلت: رغم أنكما توأم فكل واحدة منكما لها طعم خاص!! فقالت: ولكن منى مثقفة كثيرا عني وأكيد استطاعت أن تمتعك أكثر مني .. فقلت : ليس الأمر كذلك في مسألة الجنس فلكل أنثى بصمة جنسية خاصة بها ..وصدقيني أنا استمتعت معك كثيرا.. فقالت :بالك بتكون حسّت بينا وإنت بتنيك في ؟؟ فقلت :لها ممكن لان آهاتك و وحوحتك كانت كثير بتعلا يا قحبتي المجنونة.. قالت:إيه رأيك؟أنا ممكن أجيب لك بنت عمتك هنا من بكرة وبموافقة منى أختك.. قلت:بس هي نظام تفريش وفموي وشرجي..والصراحة ما فيش أحلى من النيك في الكس ..دا قمة المتعة والإشباع الجنسي..وألذ ما فيه قمطة الكس على الزوبر لما تيجي شهوة الكس.. قالت:هو الكس بيقفش على الزوبر ؟ قلت: أثناء النيك بيكون الزوبر ممتلئ بالدم ، وعندما تصل المرأة للذروة ” هزة الجماع ” ، تقوم عضلات الحوض لديها بسلسلة من الانقباضات العضلية..وفى بعض الأحيان تستحث هذه الانقباضات جدران المهبل على الإطباق حول الزوبر، مما يجعل من الصعب سحبه وإخراجه من المهبل..ويستمر هذا الأمر لثوان معدودة ، فبمجرد انتهاء هزة الجماع لدى المرأة ، تتوقف هذه الانقباضات العضلية .. و بمجرد أن يقوم الرجل بقذف المنى ، ينسحب الدم مغادرا الزوبر ، مما يسهل من عملية سحبه وإخراجه من المهبل . قالت: و ما هو أثرها الأغلب علي الرجال ؟ قلت: شعور الرجل بضغط عضلات المهبل علي الزوبر وسحبة للداخل تجعله لا يستمتع بالجنس إلا معها ؟ ولا يرضيه غير الجماع معها ؟ قال: كل البنات بيحصلهم عملية قبض أو قمط المهبل دي على زوبر الراجل؟ قلت:لأ..مش كل البنات بيحصلهم دا..ومش كل الرجالة بيعرفوا يوصلوا النسوان لشهوتهم ..و أخوكي خبير وعلى حق و بيعرف يخلّي أي متناكة توصل لكدة.. و إنتي عارفة كمان .. قالت: إيه ؟ قلت: الراجل الخايب اللي يخرج بتاعه من كس اللي بينيكها بمجرد ما ينزل لبنه ويرتخي زبه.!!و كتير من الرجالة بيعتقدوا أن بقاء زوبره داخل الكس بعد انتهائه من القذف لن يضيف شيئا للمرأة..فيسأل في باطن عقله: ما حاجتها إلى زوبر مرتخي؟بينما الحقيقة غير ذلك،لأن إستمتاع المرأة بالجنس و بلوغها إلى الذروة لا يقتصر على إحساسها الجنسي من خلال المهبل بل يشارك هذا الإحساس الإلتصاق الجسدي وتشابك الأعضاء الخارجية وأهم من ذلك كله إحساسها بالحب والحنان والذي يولد عندها الاستعداد النفسي والتشوق لممارسة الجنس..ومع هذه الأسباب كلها فإن حدوث القذف وارتخاء الزوبر لا يعني انتهاء اللقاء الجنسي بالنسبة للمرأة فالمفروض أن يحافظ الرجل على بقاء عضوه بعد حدوث القذف داخل فتحة المهبل ويستمر في احتضانها وتقبيلها وإثارة إحساساتها..ومن أشهر علامة تدل على وصول المرأة إلى قمة النشوة هو زيادة تشبثها بقوة بجسد الرجل ويتبع ذلك حدوث انقباضات مهبلية متتالية و وظيفة هذه الانقباضات هي طرد الزوبر بصورة طبيعية إلى الخارج وبهذا تكون قد انتهت المهمة.. قالت:صحيح بنت عمتك أكبر منك وهي كانت بتؤمن بممارسة الجنس ولو كانت تعيش في الغرب لكان من الطبيعي لها أن تمارس الجنس في المهبل وهي مضطرة لتأجيله لتمارسه مع الزوج ..ولكنها الآن غيرت رأيها وبقت شايفة إن كل المتعة في الممارسة الجنسية المطلقة وأن الجنس الكامل لا يكون مكتملا إلا إذا انتهى بنيك الكس للفتاه.. قلت:أنا لا أنسى إبنة عمتك ومتعة الجنس معها فهي شبقة جدا و كانت تتجاوب مع كل حركة جنسية أفعلها معها وكانت دائمة الرعشات المتعددة لو قبلتها أو حسست على جسدها أو مصصت حلماتها كانت تنتفض مع كل حركة مني في جسدها وأحس برعشة جسدها العنيفة والتي كانت تبدأ من منطقة حوضها .. قالت: هي من شجعتني في ممارسة الجنس معك فكثيرا ما كانت تتساحق معي عندما كنا ننفرد وأخبرتني بأن ممارسة الجنس معك متعة وأن جسدها لا إراديّا يتجاوب مع كل حركة منك سواء يدك أو أصابعك أو فمك وأشدها زوبرك الذي لا يقاوم وهي لا تنسى زبك الذي استطاع أن يدك أسوار قلعتها وأن يدخل برأسه بين شفرتيها وفتحة مهبلها ويهز كيانها.. قلت:لها كلامك صح فأنا لا أنسى ليلة السكس معها عندما نزعت عني شورتي و كلوتي ومسكت يدها فنزلت بيدها لزوبري تتحسسه و وتتلمس رأسه وفتحته وانتصب في يدها بشدة ولم تتركه بل أخذت تقيس طوله وسمكه..ثم نزلت على الأرض بين ساقاي ومسكته وحاولت أن تدخله في فمها وأدخلت رأسه ولم تستطع أن تستوعب طوله وأخذت تمص وتلحس في رأسه وتدخلها وتخرجها في فمها ولم أتمالك نفسي وانطلق منيي بفمها بعد أن تضخم زوبري بفمها وتشضض ثم أطلق قذائفه.. ثم أنزلت لها كلوتها بطريقة جميلة و اتفقنا أن أفرش وادخل رأس ذبي فقط و عاهدتها أن أتحكم في رغباتي وحملتها على الأريكة ثم نمت علي ظهري ومسكت زوبري وطلعت فوقي ووجهها في وجهي وأنا ماسك زوبري ومحرر رأسه ليحك علي كسها , وقعدت تتحرك للأمام والخلف ويمين وشمال وهي بتقول أح..أح ..أف ..بيحرق , لغاية ما كسها احمر قوي , وقعدت تصوت وتقول أح.. أح.. أح , و أدخلت رأس ذبي بين شفتي كسها و كان كسها ساخن و لزج جدا و ذبي ينزلق فيه بلذة لا توصف .. و بينما أنا ادخل و اخرج رأس ذبي في كسها وأحكه على بظرها و كان رأس زوبري تدخل في فتحة مهبلها بعيدة عن بكارتها و فجأة اهتز كل جسمها و ارتعشت وأنا معها على شهوة جميلة لكل منا لن ننساها و أحسست أن الرعشة اللذيذة ستجعل ذبي يتفجر في كسها فتركتها تجعله بين شفريها دون إدخال و أنا اقذف في الهواء وإختلط حليبي بعسلها و لا يمكن وصف تلك المتعة و اللذة التي كنت عليها . قالت:عشان كدة بنت عمتك حضرت عندنا وهي حطّاك في دماغها من ساعتها..هتفق معاها بكرة تيجي بالليل وتخش غرفتك من غير ما حد يحس بيها.. قلت:وماله ..بدام دا ترتيبك ..وبعدين طالما هي وافقت آخد وشها .. قالت:تاخد وشها يعني إيه؟ قلت:يعني إنت عارفة إن أحلى حاجة في اللبن وشُّه يعني القشدة..وإحنا بنسمي ليلة الدخلة لما العريس بيفض بكارة العروسة بياخد وش عروسته!!بس يا حبيبتي أنا عاوز آخد وشها وأنا وهي بس في عدم حضورك وبعدين بعد كدة نبقى نعمل حفلة وأنيكك إنت وهي مع بعض.. قالت:يعني عاوز إيه؟ قلت:يعني حضرتك باتي مع منى بكرة وبعتيلي بنت عمتك الصغرى زينب..وبعد ما أخلص معاها..هي تخرج من عندي وتروح ليكو ..وإنت تيجي بدلها عادي.. عشان ما حدش يحس في الشاليه بحاجة.. قالت:دا إنت ما حدش يغلبك..دماغك عالية أوي!! جاءت الليلة الثانية وانتظرت بنت عمتي الصغرى زينب ولم أنم وعند الحادية عشر تماما وجدتها تحرك أكرة الغرفة المغلقة وتدخل مسرعة وتقفل الباب وراءها بسرعة وكنت جالسا أنتظرها ولكي أشغل نفسي حتى تحضر كنت أجلس مع اللابتوب خاصتي أتصفحه وأسلي نفسي حتى حضرت. بنت عمتي :مساء الخير يا نادر. أنأ:مساء الفل حبيبتي ..أنا أنتظرك على أحر من الجمر ..فأنا مشتاق إليك وإلى لقائك..ومنذ فترة طويلة لم نختلي يبعضنا.. قالت:صحيح نادر ..منذ أواخر العام الدراسي وقبل الامتحانات كنت ،وكنا نذاكر سويا فوق سطوح منزلنا حتى الصباح وعند الخامسة صباحا تعبنا من المذاكرة وجلسنا نتناقش في الروف جاردن ، ثم أنزلت لي كلوتي بطريقة جميلة و حملتني على الأريكة ثم نمت علي ظهرك ومسكت زوبرك وطلعت فوقك ووجهي في وجهك وأنت ماسك زوبرك من رأسه ليحك علي كسي , وقعدت تتحرك للأمام والخلف ويمين وشمال لغاية ما كسي احمر قوي , وقعدت أصوت وأقول أح.. أح.. أح , و أدخلته بين شفتي كسي بعيدا عن بكارتي و فجأة اهتز كل جسمك و إرتعشنا على شهوة جميلة لكل منا لن أنساها..وأنا بأطلب منك إنك تجعل الليلة دي هي ليلة دخلتي.. قلت: أنا كنت عارف منك إن الغشاء لازم تحافظي عليه ليوم دخلتك مع عريسك ..إيه اللي غير رأيك؟؟ قالت:البنت الفرچن بقت موضة قديمة وبقى دلوقت سهل أوي على أي بنت وفي لحظة وإنت عارف من إنها ترجع الغشاء من تاني عند الحاجة إليه!!وأنا عاملة حسابي على ليلة دخلة معاك وعملت على إزالة الشعر الزائد في جسمي عشان أبقى ناعمة زي الحرير ، وكمان العناية بالمنطقة الحساسة أتت لغرفتي وهي ترتدي بيبي دول وتحته لانجري بمبي شفاف من الشيفون،و البرا والأندر بنفس لون اللانجري..ومكياچ يظهر أنوثتها المتفجرة ..واقتربت منها .. وقلت : لم أكن أتوقع انك ستكوني بغاية الجمال فى هذه الليلة هكذا .. واقتربت منها ومسحت بيدي على شعرها وقبلتها على جبهته و هي خجلة جدا مني ..وصرت أقبلها بداية من جبهتها ثم عينها ثم خدودها كعروس في ليلة دخلتها.. حتى وصلت لشفتيها اللامعتين وكانت تتلهف بأن تلامس شفتاي شفتها.. وبالفعل بمجرد أن قبلتها من شفتيها قامت بحضني وجلست تقبل شفتاي بكل قوة ..ولا تعلم ماذا سأفعل بيدي فقد أخذتها و نومها على السرير وشفتاي لم تفارق شفتاها ..وبدأ ألعب بجسمها و هي لا تشعر ماذا سأفعل بها بالضبط ..وفجأة أحست بألم خفيف بأسفل جسمها عند كسها و بسرعة باعدت شفتاها عني ووضعت يدها على كسها ..لتجد يدها تتبلل ببعض قطرات الدم وبدأ يزول الألم ببطء.. وابتسمت عندما علمت بأنها لم تعد تشعر بألم فى كسها، و جثيت على ركبتي وأخذت وجهها بين كفي ،و نظرت فى عيونها .. قلت: خلاص تم فض غشاء بكارتك .. أطرقت عيناها فى خجل، فقد علمت أنني سوف أنيكها الآن، لم تصدق أذناها عندما سمعتني .. أقول لها:خلاص هنيكك في كسك دلوقت.. صرخت وقالت:إنت مش هتبطل قلة أدبك دي !! قلت: أنا أعشق الألفاظ المفضوحة خاصة و بقولها فى أوقات المتعة فقط.. قالت: أنا أعرف أنك مؤدب جدا فى تعاملاتك العادية و بتحترمني لأقصى درجات الاحترام.. لم أتوقف عن نطق كلماتي، هانيكك دلوقت .. زوبرى هيدخل كسك ..و هيدخل فى كسك الأحمر .. كانت كلماتي كفيلة بإشعالها فقد كانت فعلا فى حاجة لكل ما أقول .. و بدأت تهمس :نادر..نادر.. ليسكت فمها بشفتان محمومتان تنهلان من ريقها الجاري، كان ريقها عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانها الجائل بين ثنايا شفتاها يبللها، أشعرها بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدها الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمها فى الإنحلال.. لأرقدها على السرير وأبدأ فى لثم رقبتها وحلمات أذنيها أثناء سكون ثدياها بين كفي أعتصرهما برفق،و شعرت ببروز حلماتها و بالبلل الصادر من كسها.. كانت تهمس:بأحبك .. بأحبك.. وكانت كلماتي الوقحة لا تزال تدوي فى أذنيها، فقد كنت أصف لها كل ما أفعله وكأنها تشاهد فيلما جنسيا و هي مغمضة عيناها.. أقول:(حالعب دلوقت فى بزازك ... حالحسهملك) وأطبق على ثدياها بشفتاي ألتهمهما فى نهم لأزيد من عذابها اللذيذ.. ثم أقول:(حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لينزلق رأسي على بطنها ولساني يرسم خطا مبللا على بطنها، ويداي تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف الذي أسعى إليه وهي أيضا تسعي إليه وهو كسها.. وأخذت أعبث بعانتها، أقرصها برفق.. و تأوهاتها صادرة من فمها تنم على مدي سعادتها واستسلامها لي، لم يعد فخذاها يتشنجان أو ينطبقان عند اقترابي من كسها، بل كان يزيد استرخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافها لي،و وصلت أصابعي لكسها.. و لساني مستقر بداخل سرتها و الآن يغوص بها، وأصابعي ممسكة بزنبـورها المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصابا، ولتنزل مياه كسها خرجت شلالات بين أفخاذها، بللت أصابعي من مياه كسها.. وبدأت أدهن بها حلمات بزازها لأبللهما من مائها، وبدأت فى رضاعة حلمات ثدياها المبللتان بماء كسها.. أثارتها هذه الحركة كثيرا، حتى صرخت ممسكة برأسي بعنف، لتضمها أكثر على ثديها فينزلق ثديها الصغير بكامله داخل فمي، حينما كان جسدها يتلوي كأفعى على وقع نبضات كسها المتسارعة والتي تنبئ بأنها قد أتتها شهوتها.. قالت: كيف تفعل بي هذا، إنك تجعلني آتي شهوتي بدون دخول زوبرك كسي!! كنت أتمنى أن أذوق حلاوة زوبرك بداخلي هذه المرة.. ولم أتركها عندما أتت شهوتها.. بل نزل إلى كسها وبدأت فى لعق مياه شهوتها، كنت أعشق هذا العسل ، حركة لساني ورغبتها أشعلتا جسدها مرة أخرى سريعا ، لأزيدها التهابا على التهاب، لم تكن تعلم بعد كيف سأطفئ هذه النيران، بدأت كلماتها.. هي:حرام عليك يا نادر ... حرام عليك ... حننتني هاموت ... مش قادرة.. عندما سمعت هذه الكلمات صعد إلي وجهها وبدأت ألثم شفتاها، وبدأ قضيبي يتخبط بين فخذاها كسيف يبحث عن غمده ، استلقيت فوقها لتشعر بحرارة لحمي العاري على جسدها العاري،فتولدت لديها شهوة شعرت بها ، شعرت بقضيبي يحتك بشفرات كسها و زنبـورها وعانتها، كان صلبا ومتشنجا،و وجدت جسمها بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاها له الطريق بأقصى ما تستطيعه، وكذلك وسطها بدأ فى الارتفاع ليبرز لزوبري غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس زوبري فتحة عفافها فبدأت تقرع بابها ليفسح له كسها مجالا بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلها صعبا على الإطلاق، فمياه كسها سببت انزلاقه بيسر ليدخل كسها الضيق.. قال: أنا حاسة بزوبرك جوة كسي و أول مرة اشعر بيه وهو يدخل جوايا، المرة الأولي اللي دخل زوبرك فيها وقت فقد بكارتي لم تكن كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا حاسة إن دخوله فيه متعة ونشوى ، و أشعر به وهو بيظّفلط شوية شوية جوة كسي.. لم أكن فى هذه اللحظات عنيفا معها على الإطلاق بل كنت أدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسها الضيق على هذا الزوبر، فقد كان دخوله ممتعا لها، وعلمت منها أن عذابها وكلماتها التي كانت تقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أنها ترغب فى دخول هذا الزوبر، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف لها، و كانت رأس قضيبي تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلها فاتحة الطريق لباقى زوبري الضخم ليستقر فى أغوار كسها.. مرت لحظات حتى وصلت رأس زوبري إلى أخر طريقها بداخلها،و كان شعورها بأن هذا الشئ الصلب بداخلها يزيدها هياجا.. وأتتها شهوتها مع شهوتي وأفرغت كل مائي داخلها بكل قوة وتدفق ..ولم أخرج زوبري من كسها حتى انتفضت و قمط كسها على زوبري المرتخي وفاضت بماء شهوتها مرة أخرى..وشكرتني على المتعة التي منحتها إياها واستلقت بجانبي على السرير تلهث من كثرة ما خرج منها من شهوة وكثرة رعشاتها .. وبعد لحظات قصيرة أخذتها في أحضاني وعديد من قبلاتي حتى حركت فيها شبقها وانتصب زوبري و نومتها على بطنها و طلعت فوقها مرتكزا على ركبتي و رفعتها من حوضها بيداي حتى ارتفعت مؤخرتها ثم أدخلت زوبري من الخلف في كسها المقلوب فصرخت أح أح حاسب بيحرق أوي أح يا كسي أح أح زوبرك نار ثم سارعت في إدخال وإخراج زوبري في كسها وهي تتوجع متعة وشبقا وكل شوية .. تقول:بالراحة بشويش مش قادرة إنت فشختني زوبرك كله داخل لغاية رحمي بيوضك بتخبطني جامد في شفايف كسي ..أبوس رجليك بالراحة خفف السرعة شوية أنا هسخسخ منك ..فابطأت في الحركة حتى تشنجت وارتعشت وانتفضت وقبضت عضلات كسها على زوبري بعنف فصرخت من شدة الألم .. قائلا:كسك بيطحن زوبري ثم زالت قبضات كسها عن زوبري فوجدت زوبري يتضخم وتضخم معه رأس زوبري ثم أرتعش وينساب لبني متدفقا في كسها .. ثم قمت من عليها ونمت جانبها وهي لم تتحرك وبعد لحظات قلبت نفسها ونامت على ظهرها.. قالت:دا إنت نكتني نيك كسي انهرا من زوبرك.. بجد زوبرك ما كنتش فاكراه بالشراسة دي ..دا إنت خلّيت كسي يكرّع من النيك ..يا لهوي منك ومن زوبرك الجبار .. ثم قامت وارتدت ملابسها وفتحت الباب بالراحة وخرجت ..وبعد خمسة دقائق كانت منال نائمة في حضني وتلعب في زوبري.. قائلة:البت بنت عمتك جاية مفشخة وكسها بيحرقها من زوبرك واللي عملته فيها وكانت عاوزة ترجع معايا عشان تطفي النار اللي في كسها.. قلت:من صدق؟الكس ما يشبعش لو دخل فيه100زب.. ووجدتها تطلع فوقي بوضع 69و تستلم زوبري في فمها وكسها على شفاهي حتى انتصب زوبري بشدة وأخذت أعض في بظرها وشفرات كسها حتى انفرجت شفرات كسها متلهفة على زوبري ليخترقها .. ثم فاضت شهوتها مع نفضة جسدها ورعشتها ثم نمت على ظهري وطلعت فوقي وظهرها في وجهي و مسكت زوبري بيدها لتدخله في فتحة كسها وهي توحوح وتتأوه ثم تركت يدها وأخذت تحرك نفسها صعودا وهبوطا عليه حتى لامست خصواتي أشفارها مع طرقعتها المسموعة..ثم رفعت نفسي وجعلتها ترتكز على ركبتيها دون أن أخرج زوبري فتعجبت لما فعلت.. وقالت:وضعين للنيك من غير ما تخرج زوبرك دا إنت جبار... وأخذت أدخل زوبري وأخرجه ثم طلبت منها أن تفرد ساقيها وفعلت ولم أخرج زوبري من كسها ثم جعلتها تنام على بطنها وضممت ما بين ساقيها دون أن يخرج زوبري من كسها ثم فردت ساقاي وفرجت ما بينهما وركزت ذراعاي بين جانبيها وأحست بزبي وحرارته واحتكاكه بجنبات كسها وكأنه محشورا ثم أخذت أحرك نفسي وهي تصرخ وتقول:اسلته من كسي مش قادرة دا طخين أوي على كسي زوبرك محشور وكان بتحركه جوة كسي داخل خارج بيه حرام عليك يا نادر أحّيه أح ..آه يا كسي يا معلّي حسّي..نادر ..ننننننننننننننننننننننننننننننننن ننننننننننننننننادر... ناددددددددددددددددددددددددددددددر بيحرقني أوي نار جوة كسي ..نزلهم بقى خلاص مش مستحملة النيكة الصعبة دي ..دا كسي ما خرجش زبك منه من فترة طويلة ..حرام عليك كده هتخنقه ومش عارف يتنفس..آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآه....أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأوفففففف..أححححححح..نااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااادر خلّص..نزلهم بقى وريّحني... ثم تشنجت وقبض كسها على زوبري .. وقلت :شايفة كسك فرحان بزوبري واتشنّج عليه خلاص شهوتك جت وكسك عتق زوبري وأنا هجيبهم خلاص يا متناكة ..آآآآآآآآآآآآآآه نزلو آهوووووووووووو..ارتحتي يا منّولة؟؟؟.. قالت:دا إنت فظيع وحوت نيك و زوبرك ما بيتعبش أبدأ.. كنت فاكرة هلاقيك خلصان من بنت عمتك ..لاقيتك خلصت على وعليها كمان.. إنت فشختني وكسي بيحرقني من زوبرك العملاق..يا لهوي عليَّ..ما كنتش فاكرة إني هتبحْتر معاك كدة..دا مش عارفة ألِمْ نفسي ومش قادرة أقف على رجلي ومش قادرة أضم رِجْليّا حاسة إني مفتوحة من تحت...حرام عليك كسي الصغنون وسعته بقى عامل زي المغارة.. دا بيدخل فيه أربع صوابع قبل كدة ما كانش يستحمل صباع واحد يخش فيه..دا إنت خلتني مَرِا منيوكة بقيت أعشق الزوبر ودخوله في كسي وخلاص عاوزاه على طول جوة كسي... وتمددت بجانبي ونمنا عرايا حتى الصباح وهي في حضني و يدها دائما على زوبري ..وعند السابعة صباحا قلقت وكنت نائما على جنبي فاعتدلت ثم نامت على جنبها ووجهها لوجهي وأخذت تلعب في زبي وتدعك فيه فانتصب على آخره ... قالت: آه كم هو كبير ومنتصب كالحديد ولا استطيع مقاومته ..اسمح لي بأن أستضيفه في كسي الشره.. فأخذتها في حضني وأخذت أقبلها ثم نزلت علي صدرها وأخذت فردة منه بيدي وقفشت علي حلمته بشفتاي وأخذت أمص فيه بشغف ونهم شديد حتى ألمتها ثم نزلت علي بظرها بشفتاي و التقمته بين شفتاي وهي توحوح و توحوح ونزل عسلها في فمي ثم وضعت وسادة تحت طيزها ورفعت ساقيها علي كتفاي فانفتح كسها عن شفرتيه منتظرا زوبري الذي اعتادت عليه وأحبته.. ودككت زوبري حتى صار يتخبط بين جوانب كسها وهي تتوحْوحْ و أحست أنها تريد أن تتبول فقلت لها إيه هو دا ما حصلش ليكي قبل كدة قالتلي أيوة قلت دي معناها إن رأس زوبري خبطت الچي سبوت بتاعك ماتخافيش دا مش بول وفعلا أخذت توحوح ثم ارتعشت رعشة عنيفة وأحسست بجدران كسها تزنق علي زوبري ووجدتني أرمي لبني معها وراحت صارخة ثم ارتخت ..حتى طردت زوبري من كسها ثم ارتدينا ملابس النوم ورجعنا للنوم مرة أخرى... كما اننى فتحت كس بنت عمتي الوسطى عائشة وبذلك اخذت الكولوتات السبعة من حبيباتي السبع عروسة البحر ميرفت وخالتي توام امي المتماثل زبيدة واختي منى وعمتي فاطمة ومنال توام اختي منى وبنت عمتي الصغرى زينب وبنت عمتي الوسطى عائشة .. كولوتات سبعة للذكرى تمت[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
انا والكولوتات السبعة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل