جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
دردشة لحكايات مرت بى
الجزء الأول
مجرد حكايات مرت بى استحملونى فى سردها
النهارده كنت فى سوق من الاسواق اللى بتتنصب فى يوم واحد زى سوق الثلاثاء او سوق الجمعة كنت مع اهم اصدقائى ومراته واحنا فى السوق وسط زحام بشع كان دايما صاحبى يزقنى من ظهرى عشان اكون قريب من مراته اللى هى ماشية قدامى وهو ماشى ورايا وانا كنت دايما حاطت أيدى فى ظهرها وبحسس عليها كانت تقف تشترى وتنقى احتياجتها وكنت دايما انا اللى بساعدها فى التنقية والشراء وبعد مانجمع مجموعة مشتروات كان صاحبى ياخدها ويروح يحطهم فى عربيته اللى راكنها بعيد عن السوق اكيد كان بيغيب فترة كبيرة كنا فى الفترة دى بمشى انا وحنان ( اه أسمها حنان ) ماسكين أيد بعض او حاطط ايدى فى وسطها وهى قدامى من الزحمة وكل مرة يرجع فيها حسن ( ده أسم صاحبى ) يلاقينى ماسك أيديها او واقفين لازقين فى بعض وكأنها فى حضنى من الزحمة فكان بيبتسم .
ويقولى : أيه ياعم هى هتتخطف ؟
و بشكل مباشر كان .
ردى:بص كده فى السوق كله مفيش مُزة زيها يعنى ممكن تتخطف ليه لا ؟
فردت حنان وهى بتضحك ضحكة المنتصر .
حنان : شوفت حبيبى خايف عليا ازاى مش انت بترمينى فى السوق وتفضل قاعد فى العربية ههههههه ..
وعلى المنوال ده قضينا وقتنا فى السوق اللى كان تقريبا اربع ساعات ورجعنا فى العربية هو سايق وانا جنبه وهى فى الخلف واستمر الحوار بينى وبينها وانا ملتفت ليها بوشى للخلف وكان الحوار عن وسيلة لتجميل وتزيين عمود خرسانى فى وسط الصالة عندهم فى البيت بعد ماعملت ليهم الصالة بورق الحائط .
وصلنا البيت وكالعادة صاحبى دخل المطبخ يجهز الفطار كانت الساعة حوالى 11 الصبح يعنى البنات فى الجامعة و(طارق ) لسة نايم ( طارق ) ابنهم الوحيد على 3 بنات هو فى الاعدادية و ( شيماء ) البنت الكبيرة فى السنة الثالثة بكلية فنون جميلة و( أمنية ) فى السنة الاولى كلية تربية و (نوجا أو نجلاء ) دى أخر العنقود فى الحضانة _ نوجا او نجلاء ليها قصة لوحدها _
المهم صاحبى فى المطبخ وانا وحنان فى حضن بعض بشغف رهيب وكأننا بقالنا سنين متقابلناش الحقيقة انا فى حضنها بدوب مش بحس بأى حاجة غير انى عاوز اشفطها ( هههه تعبير غبى معهلش ) لكن طريقتها فى البوس وشفايفها الجميلة قوى وصوت انفاسها وهياجانها بيخلينى افضل ابوس كل حتة فى وشها وهى بتحرك صوابعها على جسمى بشغف وشوق رهيب جدا وانا ايدى بتتحك جوه صدرها وبتدعك فى بزها بحنية وهيجان سنين وخرجت بزها الشمال وشفطت حلمتها وهات يمص وصوتها الهايج قوى بيخلينى اتجنن وازيد فى مص بزها .
وهي : حرام عليك حرام عليك هتموتنى . عماد هموت فى ايدك كفاية عشان خاطرى هيبان عليا وهو بيعرف شكل وشى لما بهيج كفاية ياحبيبى ؟
وشى اتحرك بدون إرادة جوه صدرها وشفايفى كأنها حديدة لصقت فى مغناطيس مش عاوزة تسيب صدرها كل ماترفع وشى من صدرها اتنقل من البز الشمال للبز اليمين وبوس ومص وهى نفسها وصوت اهاتها المكتومة بتزيدنى هيجان لحد ماجت صفارة صاحبى كالعادة من المطبخ تنذر بانه جاى . تصفير على شكل نغم وكأنه بيسلى نفسه بأغنية . رفعت وشى بالكاد من صدرها وبتقل شديد وهى بدأت تقفل سوستة العباية على صدرها كان هو وصل شايل صنية الفطار لاقاها لسة بتقفل السوستة بلخبطة فبصلها بنظرة عتاب ولسان حاله بيقول : بقالى ساعة بصفر وانتى لسة ملمتيش نفسك .
بدأنا الفطار مع شوية حلفان على اللقمة .
صاحبي : دى من أيدى وعشان خاطرى لازم تاكل دى انت تعبت معايا النهارده وانا لازم أغذيك .. تصدق احلى فطار لما انت بتيجى اصل احنا مابنتجمعش مع بعض كده غير لما انت بتكون هنا . لما بنكون لوحدنا وحتى العيال معانا كل واحد فينا بياخد سندوش او كباية شاى وبقصمات ومع نفسه ...
خلص الفطار وراح صاحبى يعمل القهوة واخذ معاه الصنية هو عارف وحافظ انى لازم أشرب قهوتى الصبح بالعادة فى الشغل مع بعض بيعملى قهوتى ويصبها فى كباية زجاج لكن هنا فى البيت عنده بيصبها فى فنجان عشان حنان لازم تشوفلى الفنجان . بمجرد خروجه من الصالة حنان فتحت سوستة العباية لغاية سوتها وقامت قعدت على حجرى وفضلت تبوس فى وشى كله .
حنان : وحشتنى وحشتنى قوى انت ابن كلب بتبعد عنى وتسبنى ملهوفة وهتجنن وحشتنى .
عينى لمحت سوتها تحت قميص لبنى شفاف وتتوه وردة مرسوم على سوتها من الجنب اليمين وغصن الوردة واوراقه نازل لتحت الاندر وير ( الكلوت ) شيلتها من وسطها عشان تقف ضحكت ضحكة الفرحان بالوصول لغايته .
حنان : أيه عجبتك الوردة ؟
مرديتش لكن نزلت على ركبى ووشى بقا فى مقابلة سوتها وكملت فتح السوستة والمغناطيس اللى فى جسمها شدنى لسوتها وكأن وشى بيزحف على سوتها من اليمين للشمال ومن فوق لتحت عشان الحق ابوس كل حتة فيها ونزلت للكلوت اللبني الشفاف اللى ظاهر كسها وشفايفه وكأنهم بيتحدونى انى أقدر اتسحب واسيبهم مينفعش اتحدى كسها وجماله وجبروته استسلمت ليه وروحت استسمحه بشفايفى وبوسى ليه ولشفايفه وهى ايديها بتشدنى عليه وكأنها بتقولى : متسيبهوش تانى انت بتوحشه قوى بوسه جامد بوسه كتير .
وانا مستسلم لايديها وشديتها لراسى ومستسلم للمغناطيس اللى بيشدنى فى سوتها وكسها وفخادها مش حاسس غير بوشى ملزوق وبيزحف على جسمها من سوتها لفخادها مرورا بكسها ومع كل أهه بتخرج منها وصوت نفسها المقطوع يزيد هيجانى عليها ولهفتى ليها .
بس ياخسارة جت الصفارة نذير البعد والتفريق وصوت خطوات صاحبى المتعمدة مع خبطة على صنية القهوة عشان اخرج من بين فخادها واقعد على الكنبة وهى تقفل العباية ووصل صاحبى وقعدنا نشرب القهوة وخدنا الحوار عن الاولاد ومشاكلهم لحد ماجت سيرة ( نوجا ) وعصبيتها وتصرفاتها .
حنان ضحكت بصوت عالى من شكوة حسن بسبب عصبية نوجا
حنان : طالعة زيك صورة منك ياروح امك .
الكلام موجه لى طبعا وهى بتبص فى عينى وبتضحك . صاحبى ضحك
صاحبى : **** بلانى بيك وبعصبيتك فى الشغل وبلانى بنوجا وعصبيتها فى البيت أصل ناقص ههههههههه؟
برده الكلام متوجه لى من صاحبى ..
واخيرا بدء الاولاد فى الحضور لما رجعت شيماء من الكلية وبعدها طارق صحى من النوم عشان يروح الدرس لانه مابيروحش مدرسة زى كل طلبة مصر بقوا بيعتمدوا على الدروس وطظ فى المدارس .
حطيت ايدى على مفاتيحى وسجايرى ايذانا بالرحيل .
لكن ايد حنان كانت اسرع من ايدى وخطفت المفاتيح
حنان : انت مش هتمشى متهرجش لسة بدرى .
شوية محايلات على حبة وعود بالحضور بكرة مع حبة وعود من صاحبى ليها بأنه هو اللى هايجبنى معاه واحنا راجعين من الشغل اخدت المفاتيح وخرجت وكالعادة حسن وحنان معايا لحد ماركبت عربيتى ومشيت .
وانا فى الطريق افتكرت انا ليه بعدت عنها 3 اسابيع وكنت مخاصمها وخناقتى معاها عشان سافرت لاهلها فى البلد وفضلت هناك يومين ومقلتليش بس صاحبى قام بالواجب وصالحنا على بعض .
ياااااه افتكرت حاجة غريبة قوى صاحبى وهو بيصالحنى عليها .
قال : ياعماد متعملش كده وتسيبها المدة دى كلها دى حنان ملهاش غيرك انت لوتعرف هى بتحبك قد أيه وبتعمل ايه فى عشانك ..ماتبعد عنها ابدا .
غريبة صح ؟
احنا وصلنا لكده ازاى .؟
ازاى هو بقا بيصالحنى على مراته .
أيه ده دانا افتكرت حاجة تانية كمان انه بيتعفرت ويتعصب لما اهرج مع البنات اللى معانا فى الشغل ويعاتبنى .
ويقولى : لو حنان عرفت هتغضب وتخلى عيشته هباب .
استنوا عليه شوية ده فى ذكريات كتير جت على بالى افتكرت ..
لما كنت بدهن الكريتال بتاع السلم عندهم وهى بتكلمنى عن الرسايل اللى بتوصلها على الفون من واحد مجهول بيقولها كلام يجنن وانها هتموت وتشوفه وبعدين السؤال المباغت منها .
حنان : هو فين التليفون التانى بتاعك اللى رقمه 010 ؟
أى انا كده اتفضحت هى عرفت انى انا اللى بكتبلها الرسايل وصوت ضحكتها جلجل لانها كشفتنى وحالة ارتباك خلتنى حطيت فرشاة الدهان فى كباية الشاى بدل علبة البويه وضحكتها جلجلت اكتر واكتر وهى بتبططب على كتفى .
وتقولى : كنت بتمنى تكون منك وأهى جت منك يامجنون هههههه امشى بقا احسن اجنن واعملها ؟
وجريت على السلم وطلعت الدور العلوى الداخلى لشقتها وحسن قابلها لما سمع صوت ضحكتها يعاتبها على الصوت العالى .
حنان : اصلى عرفت العفريت مخبى ابنه فين ههههههههههه ؟
فهو ضحك .
وقالها : يابنت اللذينة طلعتى صح ههههههههه.
مفهمتش ساعتها كل اللى فهمته انها عرفت سرى وفرحت بيه .. طيب انا بعتلها الرسايل دى ازاى وليه .
استنوا افتكرت ..
البداية كانت من اربع سنين لما شوفتها اول مرة ادخل فيها بيت صاحبى ومعايا مراتى عشان نزورهم بعد الحاح صاحبى الكتير على اننا نعرف الستات على بعض ولفت نظرى انها بتقدملى قطعتين ( ملفيه ) وتعليقاها انها عارفة من صاحبى انى بحب الملفيه بس من الجاتوهات وبعدها جابتلى القهوة فى كباية زجاج عشان عارفة من صاحبى ان ده مزاجى .
الجزء الثانى
انتهينا فى الجزء الاول انى استرجعت ذكريات اول معرفتى بحنان مرأة صاحبى اللى حسسيتنى بأهتمامها الشديد بيه وبكل شئ بحبه من خلال معرفتها بيه من جوزها وعرفت ان جوزها بيحكيلها كل حاجة حتى ادق تفاصيل طريقة شغلى وادارتى للشغل ابتديت اهتم بيها وبرأيها واخبارها اللى كنت بعرفها من صاحبى نتيجة حكاياته عنها وكانت بتوصلنى اسألة واستفسارات عن حياتى بطريقة غير مباشرة منها عن طريق حسن وغصب عنى لقيتنى باشترى موبايل وخط جديد وبكتبلها رسايل (يا من تحتل بعينيها أجزاء الوقت
يا امرأةً تكسر ، حين تمر ، جدار الصوت
لا أدري ماذا يحدث لي ؟)
كانت الرسايل من النوعية دى كلمات نزار او كلمات منى شخصيا مدموجة بكلمات شعراء بس الحقيقة كنت بحس بكل كلمة بكتبهالها هى حاولت كتير جدا تتصل على الرقم وطبيعى انى مكنتش برد ولا عرفت اى مخلوق بالرقم ده بدأت تبعت رسايل ( انت مين ؟ وعاوز أيه منى ؟ ومش بترد ليه على اتصالى ؟ ) وانا كنت برد عليها برسايل من نوعية ( انا المجنون ومش عاوز منك غير نظرة عيونك واخاف أرد عليكى لان صوتك بيسحرنى ومش ناقص سحر وجنون )
فضلت الرسايل هى وسيلة الاتصال بينى وبينها وكل مرة كنت بزورهم من غير مراتى لان مراتى كرهتهم ومستحملتش تروح عندهم تانى لانها بتغير جدا وحست باهتمامها فقطعت العلاقة معاهم لكن انا كنت بزورهم نتيجة دعوة صاحبى دايما كنت باحس بأهتمامها بيه وعينيها كانت دايما بتقول انك انت اللى بتبعت الرسايل الى ان وصلنا لليوم بتاع السلم اللى اكتشفت فيه انى انا صاحب الرسايل من بعدها اتغيرت المعاملة وبقت فى لمسات وهمس بكلمات حب . كنت دايما باستبعد فكرة الجنس عشان صاحبى وطبعا الرقم اللى كنت ببعت منه الرسايل اصبح الرقم الخاص بيها هى بس والاتصالات دامت بينى وبينها زمن على نفس الرقم فى يوم بتكلمنى على التليفون قالتلى انا النهارده شوفت منظر رهيب من البلكونة تصور ولدين منغوليين بيعملوا مع بعض ورا عربية نقل راكنة عند البيت )
سالتها يعنى ايه مش فاهم ؟
_ عارف الاولاد المنغوليين ؟
_ عارف بس مش فاهم يعنى ايه بيعملوا مع بعض
_ بيعملوا مع بعض قلة أدب
- أأه قصدك بينيكوا بعض
- انت قليل الادب ايوه قصدى الزفت اللى قلته
- طيب متزعليش بس حبيت افهم الكلام
- وفهمت ؟
- اه فهمت عادى يعنى ان ***** يعملوا كده وخصوصا انهم مش فى وعيهم
- اه بس بالنسبالى مش عادى اصل انا اعصابى تعبت
- اعصابك تعبت من أيه ؟ زعلتى عشانهم
- لاء تعبت من اللى بيعملوه
كانت الجملة بطريقة كلامها ومياصتها كفيلة انها تغير مجرى الحوار وبدء من هنا الحوار الجنسى
- انتى تعبانة قوى كده ؟
- شوية
- هو حسن مش قايم بالواجب ولا ايه ؟
- لاء هو هيموت ويعمل كل يوم بس انا مش عاوزة
- ليه ؟ مانتى تعبانة أهو
- مش عاوزة منه هو
أى الكلام كده يوجع ودخلنا للطريق اللى ملهوش رجوع لحظة صمت خدتنى ونسيتها على التليفون لحد ماجيه صوتها
- الو الو أيه ياوله انت روحت فين ؟
- الو معلهش سرحت حبه
- سرحت فى أيه يامجنون ؟
- مش مهم مش مهم المهم انتى عاوزة الواجب ده يكون من مين ؟
- ههههههههههه ( رنين ضحكتها كله علوقية وسكس رهيب ) عاوزاه من مين ؟ عاوزه من واحد مجنون وبحبه ولازم بقا يكون معايا فى حضنى مش هو حبيبى ( كل الكلام ده كان بمياصة وعلوقية كفيلة تهيج الف راجل )
- حرام عليكى يانونس انا جسمى ولع نار ومش هستحمل كده يكون فى عونك ياحسن هو بيستحمل ازاى ده
- هههههههههههههههههه خلاااااااص لو مش هتستحمل بلاش
- حنان اهههه انااااا مش مش عاوووز
- أيه ياراجل مالك ماتسترجل شوية انت ايه هتجيب على نفسك هههههههههههههه
- يخريبت ضحكتك بدوخنى حرام عليكى
- طيب خلاااااااص مش أضحك ومش اكلم ومش احس وانت براحتك
- لاء لاء اتكلمى واضحكى وكل اللى نفسك فيه بس انا كنت عاوز اقولك انى مش عاوز اكتر من انى احطك فى حضنى وادوق طعم شفايفك
- وهتستحمل حضنى ولهفتى عليك هتستحمل النار اللى فى شفايفى منك
- اجرب يانونس اجرب
- جرب براحتك انت حبيبى وجوزى وتعمل كل اللى نفسك فيه
- بجد !!! انا جوزك ؟
- هههههههههههه اشمعنى جوزى اللى مسكتها مانا قلت حبيبى
- اصلى كتير اتمنيت تبقى مراتى وفى حضنى واخرج معاكى براحتى وكل الدنيا تشوفنا مع بعض
- اممم انت حبيبى وروحى وجوزى وكل حاجة وتعمل كل اللى نفسك فيه
- ابوسك ؟
- تبوسنى بس ؟
- طيب اعمل ايه تانى ؟
- كله كله كله كل حاجة كل حاجة يعملها جوزى
- انيكك ؟ ( كمية اللخبطة والارتباك فى الكلمة دى وانا بقولها خلت الكلمة معناها يضيع )
- ههههههههههههه اه بس من غير تهتها اصلك لو تهتهت كده وانت بتنيكنى هنقعد سنة ههههههههههه
- نفسى نفسى قوى يانونس احطك فى حضنى وابوس شفايفك ورقبتك والحس صدرك بلسانى وامص حلمات بزازك نفسى
- أى أى أى برااااااااااحة هتوجعنى بزازى وقفت ياراجل
- ده انا اللى زبرى وقف وهاج وولع
- يالهههههههههوى على زبرك هيموتنى كل ماشوفك ببقا نفسى اعضه احطه فى بوقى وامصه أمصه أمصه لغاية ماينزل لبنه فى بوقى
- اوووفففففف حرام عليكى زبرى ولع ولع انتى شرموطة قوى وصوتك يهيج قوى
- وماله انا شرموطتك انت لبوتك انت انت مش انت حبيبى وجوزى
- اه ياروحى وانتى مراتى حبيبتى وقلبى بس انا تعبت يانونس ولازم اشوفك لوحدنا وألمسك براحتى واحضنك براحتى
- أه لازم بقا مش ينفع كده لازم نحضن بقا ونبوس ونمص ونرضع وننننن
- ونيك اه ونيك يانونس لازم انيكيك هموت على كسك
- يح يح يح يح اووووففففففف عليك وعلى كلامك كسى ولع ولع ولع ياراجل وعاوزك عاوزك
- عاوزنى اعمل أيه ؟
- تعمل أيه ؟! تنيكه تدقه تطفى ناره
- وانا هبوسه والحسه بلسانى وامص زنبره وانيكه بلسانى قبل مانيكه بزبرى
- أى أى أى الحق بقا الحق ده غرق خالص الكلوت مش بقا ينفع غرق الحق الحق
- نونس بكره هروح لسمسار واشوف شقة اتأجرها و
- بسرعة بسرعة احسن هموت عليك هموت عليك ياراجل الحقنى بقا عوزاك عوزاك
- بكره هقابل السمسار واتصل بيكى اقولك امتى أشوفك وفين
- ماشى بس مش تتأخر عليا ياميدو عشان بجد ولعت ولعت وعوزاك ياحبيبى
تانى يوم كنت بلف الشوارع والمناطق الجديدة عشان اتأجر شقة وفعلا لقيت غفير على مساكن جديد تم أنشأها بس متسلمتش لصحابها والغفير طلع ابن حنت وبيفهم من وسط الكلام وطلع معرص كبير قالى ياباشا لزمته أيه شقة بالشئ الفلانى وعفش ووجع دماغ عشان ليلة ليلتين نقى الشقة اللى تعجبك هنا وانا عندى سرير وكنبة وشوية كراسى وطلبيات القعدة واهو نستنفع وانت باشا ومش هتحرمنى من خيرك وانا فى خدمتك وهحرسلك العربية على ماتخلص . كانت كل الامور بتحدفنى على عرض الراجل ده من استعجالى ولهفتى ومن كون الفلوس هتبقا أقل واحساس ان حد هيحرسك كل حاجة خلتنى أوفق على عرضه وبالفعل اديتله فلوس ونقيت شقة فى الدور التانى ووصلنالها كهربا انا وهو وطلعنا السرير والكنبة والمستلزمات وخدت منه المفاتيح كاملة هههههههه هو قالى خلى كل المفاتيح معاك عشان تبقا مطمن ههههههههههه
واتصلت بحنان وعرفتها واتفقنا على اليوم والوقت
كانت الساعة 10 صباحا قابلتها وخدتها فى العربية وطلعنا الشقة . أه كنت راكب عربيتى الربع نقل اصلى بحب النوع ده من العربيات بعدين هتعرفوا ايه سبب ذكر نوع العربية المهم فى الشقة ابتديت اشغل اللاب توب اللى خدته معايا على اغانى عشان الصوت لقيت حنان بتحضنى من ضهرى وبتبوس فى كتفى ودراعتها عريانة بصيت لورا لقيتها لابسة قميص وردى شفااااااف جدا طويل لغاية رجلها مفتوح من قدام لغاية سوتها والكلوت من نفس نوع القميص وردى شفاااااااااااااف جدا صغير جدا وفتلة ملفوفة على وسطها مربوطة فيونكة من الاجناب وصدر القميص عامل مجهود جبار عشان يدوب يغطى حلمات بزازها ورائحة البرفام اللى حطيته لما وصلنا الشقة تثير كل الغرايز الحميدة والخبيثة وشفايفها وردى بتلمع معرفش لحقت عملت كل ده ازاى وخصوصا ان مفيش مرايا لكن كل حاجة كانت بدقة ومرسومة طولت فى نظرتى ليها وفرجتى على جسمها وتفاصيله وهى بتبتسم بفخر لانها شايفة انبهارى الشديد بيها وبجسمها لكن تقريبا زهقت من الفخر وعاوزة الحضن
- هتفضل تبصلى كده كتير ياوله أيه مالك عمرك ماشوفت ست قبل كده
- شوفت بس انتى مش ست انتى قنبلة موقوتة خايف اقرب منها
- هههههههههههههه انت م
- لاء لاء ابوس ايدك بلاش الضحكة دى هنا المنطقة كلها ساكتة وهتبقا فضيحة
- اووففف نسيت معهلش انت اللى ضحكتنى
- خلاص مش هضحكك تانى كنت عاوز
مكملتش كلام هى كانت أسرع بأيديها من كلامى شدتنى من رقبتى بأيدها الاتنين ولفيتهم حوالين رقبتى وشفايفى لزقت فى شفايفها واستمرت بوسة طويلة رهيبة بتتحول بين الوقت للتانى لمص الشفايف ولحس اللسان ولسانها كله كان فى بوقى بمصه والحسه ونبدل الوضع هى تسحب لسانى فى بوقها وتمصه بشراهه تدوب الاعصاب وايدى لفت حوالين وسطها وبدأت أقفش فى طيازها ناعمة قوى وطرية قوى وهى ترفع نفسها على طراطيف صوابعها عشان تحك كسها فى زبرى وانا اشدها من طيزها جامد عشان احس بكسها تعبت مقدرتش استمر شيلتها من وسطها ودخلت على السرير نزلتها وقعدت جنب السرير ابوس فى رجلها وصوابعها وامصهم كنت مسلوب الارادة مش شايف غير جسمها الابيض وفخادها المتزينة برسم تتوه وردة ملونة بين الوردى والاحمر وفرع اخضر باوراق مشرشرة واضح انه طباعة لانه دقيق التفاصيل لكن مخلى فخادها تلهب اعصاب اى راجل طلعت على فخادها بوس ولحس بلسانى كنت بفتح شفايفى جامد عشان ابوسها واحساسى كأنى باكلها وصلت لسوتها وانا فى الطريق لسوتها لمحت قلب أحمر صغير مرسوم فوق العانة الناعمة جدا اتلزقت فى سوتها مكنتش ببوس كنت بلحس طعم جلدها من كتر ****فة
- اأأأأأههههه براحة حرام عليك هموت هموت انت مجرم مجرم جسمى كله ساب مش قادرة مش قادرة
مكنش عندى وقت أرد ورفعت القميص لفوق مكنتش متخيل بزازها بالجمال ده ولا النعومة واللين ده حلمة بزازها واقفة بشكل رهيب لحظة توهت فيها وانا بتفرج على بزازها وبياض بزازها ولون حلماتهم الوردى الغامق وحجم الحلمات وهى واقفة قربت لسانى بهدوء ولحست حلمة بزها الشمال
- اااااااهههههه لاء لاء لاء بتحرقنى انت كده بتحرق اعصابى ياميدو هاموت حرام عليك
نمت على بزها بوشى وشفطت حلمتها عصرتها بين لسانى وسقف بوقى مرحمتش صوتها ولا عملت اعتبار للمنطقة وسكوتها وممكن نتفضح مكنتش فى وعى وفضلت اتنقل من حلمة لحلمة واضم الحلمتين على بعض وامصهم وهى وشها أحمر جدا ودموعها ظهرت فى عينيها وصوتها بقا فضيحة
أأأههههه اه اه كفاية كفاية هموت هموت منك ياراجل ارحمنى بقا ارحمنى نيكنى نيكنى مش قادرة ياميدو
سيبتها لما حسيت ان الصوت على جدا وولعت سيجارة وهى بتتنهد وبتتنفس بصعوبة ورا ضهرى وانا على حرف السرير بدخن السيجارة لكن مرحمتنيش ومخلتنيش اكمل سيجارتى وحضنتنى من ضهرى وهى بتبوس فى كتافى وايديها ملفوفة على جسمى بتفك زراير القميص وبتلعقنى القعت هدومى ورميت السيجارة وقعدت جنبها ولسة هكمل لقيتها بتبوس كل حتة فى وشى ودقنى ورقبتى وصدرى وبتلحس حلمات بزازى عمرى ماحسيت الاحساس ده دوخت وعرفت الستات ليه بتسيح وتدوخ من لحس البزاز ونزلت على بطنى بوس شدتنى من رجلى زحلقتنى على السرير واتفردت وفضلت تبوس فى سوتى وتلحسها وتبوس فى فخادى وتلحسها وكأنها بتنتقم من اللى عملته فيها وقربت من زبرى بشفايفها ونفخت عليه بهمس وباست راسه بهدوووووء وبوسة ورا بوسة فضلت تبوس فى كل حته فيه حتى بضانى واضح انها خبيرة جدا بالعملية دى ومع كل بوسة نظرة عينها تبصلى بتحدى انى اقدر استرجل وامسك نفسى قدامها ههههههههه الحقيقة مامسكتش مامسكتش حاجة غير المخدة المعفنة اللى جابها الغفير من كتر الهيجان وبدأت رحلة المص دخلت زبرى كله فى بوقها وخرجته براااااااااحة ولسانها ماشى عليه وهى بتخرجه وعينها بتقولى لو راجل قوم من تحت منى . لالالا الست دى مش عادية ومش طبيعية . تعبت تعبت جدا من طريقة مصها اتنفضت من مكانى وقمت مسكتها من كتافها رميتها على السرير وكأنى عاوز اخد بثأرى منها نمت فوق سوتها بوس بوس بوس كنت جايب معايا شوكولاته عشانها لكن محصلش مكلتهاش لانى مسكت الشكولاته مسحتها فى سوتها وفى فخادها وحوالين كسها على شفايفه وحطيت الباقى منها جوه كسها من الغيظ عاوز اخد حقى ونزلت لحس فى كل حتة حطيت فيها الشكولاته وصلت لكسها دخلت لسانى الحس فيه واسحب منه الشكولاته اللى فيه وامصها وامص معاها زنبورها
- أأأأأأههههههههه ياابن الكلب ياابن الكلب هموت هموت ارحمنى ارحمنننننننننننننى كفاية ابوس رجلك نيكنى بقا نيكنى نيكنننننننننى بحبك بحبك بحببببببببك بموت فيك نيكنى ياميدو
- مش انتى شرموطة انا كمان خول وحبيت اوريكى الشرمطة بجد
- بحبك ياخول بحبك بموت فيك ياابن القحبببببة نيكنى بقا
وزقت راسى من بين فخادها وقامت بسرعة مسكت زبرى بأيديها وشدتنى منه عشان اوصل لكسها ورجعت بضهرها نامت عالسرير طلعت فوقها بوست شفايفها وماسك زبرى بأيدى بمسحه فى كسها واتعمدت اطول فى البوسة واحرك زبرى رايح جاى على كسها وهى ترفع وسطها لفوق عشان تدخله وانا بأخر الوضع ده لكن فجأة حسيت بضوافيرها رشقت فى لحم ضهرى بعنف وشديتنى عليها نزلت غصب عنى فوقها وزبرى دخل فيها بشكل معوج من الشدة هى صرخت من الوجع
- انتى اللى مستعجلة وشدتينى بعنف
- انت ابن وسخة عاوز تموتنى خلاص عرفت انك راجل قوى ياابن القحبة نيك بقا
- كسمك كسمك هنيكك يالبوة ياقحبة يامومس
- يالههههههوى عليك جننتنى أوف أوف اوفففففف زبرك حلو قوى قوى زبرك يجنن ابوس ايدك دخل وطلع متبقاش رزل
- بحبك بحبك قوى وبحب اشوفك وانتى متعصبة
- كسمك هتموتنى عشان تشوفنى متعصبة هبقا اتعصب بعد ماتنكنى نيك بقا نيك بقا نيكككككككككككككك بقاااااا هفضحك
- خلاص خلاص يابنت القحبة هتفضحينا
ورفعت رجليها على كتفى وبدأت معركة الدخول والخروج والنيك بعنف لكن الغريب انها متلعطش صوت وانا بنيكها كان صوتها همهمه مكتومة ودموع ملت وشها كأنها بتودع اغلى حد فى حياتها وضوافرها بتقطع فى جلدى بتشد بضوافرها بفظاعة للدرجة انى انا اللى صرخت ولفت رجلها على وسطى ومش عارف قوة رجلها دى جت منين مش عارف اهرب من رجلها كان القرار انى لازم اخلص لانى اتقطعت جلدى اتسلخ من شد ضوافرها وبالكاد هربت من رجلها وحطيت رجل تحت منى ورجلها التانية رفعتها على كتفى عشان اقدر اهرب من ضوافرها لكن ياريتنى ماعملت صوتها جاب المحافظات المجاورة وربما المحافظات الحدودية
- أأأأههههههههههه أحححح احححح نار نار فى كسى نيكنى نيكننننننننننى ارحمنى اضرب جامد سكته ابن الوسخة ده سكته برده برده نار فى كسىىىىىىىىىىىىىى
- وطى صوتك هنتفضح
- مش قادرة مش قادرة كسى مولع برده برده ابن الوسخة ده مبيشبعش منك نيكه نيكه ابوس ايدك زبرك جننى ياميدو زبرك جنننى بحبك بحبك بعشقك بعشقك
- انا بدوب فيكى يانونس بدوب فيكى
- نيك ياراجل نيك أححح احححح اوففففففف ايه السخونية دى ايه النار دى هموت هموت ياميدو نييييييييييييك قوى
اترميت فوق جسمها وجلدى لزق فى جلدها والميه قصدى العرق اللى بقا بحر غرقنا
- أأأحححح لبنك سخن قوى انت كنت حاطه فى فرن ههههههههههههههههههه
- كسمك مانتى بتقولى كسى نار عاوز لبنى ينزل منه ايه غير ملهلب
- ههههههههه بحبك بحبك قوى انت حبيبى وروحى وجوزى وعشيقى اوعى تسيبنى ياميدو انا مش هقدر استغنى عنك
- اسيبك ؟!! انا قتيلك معرفتش فى دنيتى ست زيك اول مرة ادوق طعم الفاكهه كلها فى جلد حد انتى طعمك حلو قوى يانونس شفايفك وصوابع رجلك وخدودك وسوتك كل حاجة فيكى ليها طعم مختلف
- طيب اوعى من فوقى بقا الدنيا حر طلعه ابن الوسخة ده اللى موتنى ولا هتسيبه جوه كده ههههههههههههه
- قمت من فوقها وولعت سيجارة وهى خدت سيجارة من العلبة وشاورتلى اولعاها
- انتى بتدخنى ؟
- لاء
- طيب ليه عاوزة تشربى ؟
- عاوزة اعمل كل حاجة زيك
- هههههههه انتى مجنونة
- مجنونة بيك مجنونة بيك ياقلبى ياجوزى ياجوزى ياجوزى حلوة قوى الكلمة دى وانا بقولهالك ياريت تبقا بجد
لحظتها من طريقة كلامها واصرارها على لفظ جوزى وتعابير وشها وهى بتنطقها حسيت بالخوف من اللى جاى
هنكمل مع بعض باقى الدردشة فى الاجزاء اللى جاية
منحرمش منكم ومن اهتمامكم ولطفكم
الجزء الثالث
نزلنا من الشقة لقيت الغفير واقف جنب العربية وبيبتسم ابتسامة هبلة
- نورت ياباشا ههههههههههه
- شكرا خد المفاتيح اهيه
- ليه ياباشا انتوا مش هاتيجوا تانى هو فيه حاجة مش عجباك فى المكان ( وبالطبيعى عينه عالست وهو بيتكلم بيفحصها )
- لا مفيش حاجة بس انا فاكر ان انت عاوز المفاتيح
- هههههههههه لاياباشا ده انا بطمن ان حضرتك مبسوط منى أهأ أهأ أهأ
- اه فهمت انا مبسوط وشكرا خد دول عشانك ( ورقة فئة 200 ج )
- تسلم ايدك ياباشا وتنور فى أى وقت وخلى المفاتيح معاك بس لامؤاخذة قبل ماتوصلوا ترن عليه عشان أبص عالمكان اطمن عليكوا هيأ هيأ هيأ
- ماشى ماشى هبقا اتصل بيك اكيد قبل ماجى
بعد خمس ايام من المقابلة دى كنت فى المطار بوصل صديق تليفونى رن لاقيت حنان هى اللى بتتصل
- ألو ايه ياحبيبى وصلت ولا لسة
- اه وصلت وصاحبى دخل الصالة وانا راجع فى الطريق
- طيب كويس عشان عندى ليك حاجة حلوة
- خير
- حسن وافق انى اخرج النهارده بعد ماتحيلت عليه كتير انى ازور أمل صاحبتى عشان عيانة أيه رأيك اروحلها بسرعة على ماتوصل ونتقابل نروح بيتنا
- اوكى موافق هجيلك فى نفس المكان بتاع المرة اللى فاتت
- ماشى ياحبيبى متتاخرش
- حاضر سلام
وقفت قدام صيلية فى الطريق وأول مرة فى حياتى اعملها اشتريت شريط فياجرا قرصين فياجرا ههههههه بس الصراحة حنان جامدة وخايف اقصر ويبقا شكلى وحش وخدت قرص منهم . وصلت المكان رنيت عليها وبعد دقايق قليلة كانت حنان عندى ركبت واحنا ماشين قلتلها
- انا جعان قوى ايه رأيك نجيب أيه ناكله
- بس انا مش جعانة ولو انت قلتلى قبل مانزل من البيت كنت جبتلك اكل عشان مش عاوزة تاكل من الشارع
- مش مهم هاجيب أى حاجة ناكلها
- بص فى الطريق فى محل كشرى هاتلك علبة كشرى وخلاص
وفعلا جيبت علبتين كشرى وروحنا عالشقة ده بعد ماتصلت طبعا بالغفير اللى لاقيته فعلا واقف منتظرنا لكن الراجل لقيته مخضوض وفاتح بقه بشكل عبيط جدا وهو بيبصلنا واول مانزلت من العربية قالى
- ايه ياباشا العربية دى ؟
- ايه مالها ؟
- انت هتركن العربية دى هنا ؟
- اه فى حاجة
- لا ياباشا مينفعش
- ليه مانا المرة اللى فاتت كنت راكن العربية هنا
- العربية التانية نص نقل ياباشا يعنى لو حد شافها هيفتكر انها تخص حد من المقاولين ولا الصنايعية اللى هنا لكن العربية دى كبيرة وفخيمة أوى وهتلفت النظر مينفعش ياباشا مينفعش
العربية كانت من النوع ( الفان ) وماركة عالية وفعلا ملفتة للنظر ( فى الجزء السابق قلتلكم ليه بذكر نوع العربية لوتفتكروا ) حاولت أهدى الغفير وافهمه اننا مش هنتأخر كتير ومحدش هيلحق يشوفها والموضوع مش مستاهل كل القلق ده . هو حاول يبلع كلامى ويوافق بس ياريته ماعمل وكان أصر انى امشى بيها بعيد المهم
طلعنا الشقة ودخلت الحمام أغسل أيدى ووشى رجت لقيت حنان عالسرير لابسة قميص زهرى قصير جدا وماسك فى جسمها قوى لحد سوتها وبعدين واسع لحد تحت طيزها بشوية هو طوله كده كل فخادها بتلمع ومن فوق القميص فتلة وشادد على صدرها مخلى بزازها نافرة ومرفوعة بشموخ وتحدى والفلقة بين بزازها وادى بين جبلين مع لونه الزهرى على جلدها الابيض وبشرتها الناعمة شكله يهيج قوى وهى كانت قاعدة عالسرير مربعة رجلها وماسكة علبة الكشرى منتظرانى أقعدت على طرف السرير جنبها وهى بدأت تأكلنى بس انا جالى صداع وحاسس انى مش عارف أكل الظاهر الفياجرا ليها اعراض جانبية سيئة أكلت معلقتين وقلتلها كفاية مش قادر
- ليه ياحبيبى مش انت كنت جعان
- اه بس الكشرى مش حلو وبعدين لما شوفتك شبعت وبصراحة انتى هتجننينى بجمالك وجسمك ده ومش قادر أصبر
- ياراجل استرجل شوية لسة بدرى والوقت معانا ده انا قايلة لحسن انى هتأخر عشان انضف الشقة لآمل التعبانة يعنى معانا اليوم كله براحتنا
مجاوبتهاش ومنطقتش بكلمة لك اللى عملته انى حطيت كفوفى الاتنين على كتافها الاتنين وسحبتها بهدوء عليه وبوسة طرف شفايفها بوسة خفيفة وعينى فى عينيها هى غمضت عينيها وسابت نفسها وسابت علبة الكشرى جنبها بطرف صوابعى مسكت دقنها وبوستها بوسة تانية زى الاولى وبعدها مجموعة قبلات بنفس الشكل خفيفة جدا على طرف شفايفها متتالية وانا ماسك دقنها بطرف صوابعى وهى ايديها سرحت على فخادى كنت انا قلعت هدومى فى الحمام ماعدا البوكسر وبدأت أيدها تتسلل لزبرى طرف صوابعها بتلعب فى راس زبرى بحركات تناغمية ناعمة جدا مع خربشات بضوافرها على راس زبرى بنعومة وخفة تلهب أى زبر واحلى من كل الفياجرا اللى فى الدنيا نفسها وانا بابوسها ريحته حلوة بفعل اللبانة اللى بقها وريحة البرفام اللى بتحطه لما نوصل يهيج قوى مسكت شفتها السفلى بشفايفى الاتنين وسحبتها فى بقى مصيتها وحبستها بين شفايفى ولسانى بيمسح فيه وبيستطعمها وغاب الوقت وضاعت ملامح المكان وكأنى فى غفوة وهى عينيها بتزوغ من وشها وننى عينيها بيترفع لفوق ورايحة فى نفس الغيبوبة . أيدى الشمال نزلت على صدرها تمسحه وطرف صوابعى بتمشى بين فلقات بزازها يتحسسوا مكانهم فى الوادى العميق احساس جلدها الناعم والساقع خلى صوابعى تهرب من إرادتى وتتصرف بسجيتها بعيد عن أوامر عقلى وتزحف متسللة تسلل الحرامية فى اتجاه حلمة بزها اليمين والسبابة سبق كل الاصابع عشان يحسس على الحلمة بحنية واستعطاف استعجل وراح لمصيره مكنش عارف اللى مستنيه أيه حجم الحلمة وهى واقفة جبروت وهى نفسها بيعلى ويتقطع وسحبت شفتها من بقى واخدت أيدى من صدرها ومسكت المستعجل ( السبابة ) وحطيته فى بقها دخلته جوه بقها وبلسانه من الداخل بتلحسه أحسن يستاهل أهو أتكهرب حد قاله يروح هناك دى حنان مش أيه ست مع لحسها لصباعى نظرات عينيها فى عينى بتقولى أمسك نفسك هموتك هدوبك هنزلك من هنا تزحف جبروت فى نظرة عينيها تحدى الواثق جدا من امكانياته خدتنى الدوامة وانا بتفرج على عينيها وهى ابتسمت ابتسامة النصر اتصدمت ابتسامتها بصباعى اللى بقها افتكرته بعد ماتاهت فى نظرة التحدى سحبت صباعى اكتر لحد مادخلته كله جوه بقها وحبسته بين لسانها وسقف بقها وكأنه أسير فى بلد كافرة بتعذبه من المص والعضات الخفيفة العلقة الملتهبة ومبتنساش ابدا نظرات التحدى اللى عملاها رسايل بتبعتها من وقت لتانى لكن هيهات انا قررت افوق وابدأ الحرب ( لاتراجع ولا أستسلام ) بعت الكتيبة التانية قصدى ايدى التانية فى محاولة من لفك أسر صباعى المسكين المستعجل وراحت ايدى التانية تزحف على فخادها واخدة فى تعليماتها ان هدفها هو اكبر نقطة ضعف فى أى ست ( الكس ) زحفت ايدى بخفة المحارب مع خربشات خفيفة على الفخاد من أجل تحطيم الاعصاب وتخطى الموانع وبالفعل وصلت ايدى لهدفها وبدء صباعى ( الوسطى ) فى خربشة كسها من فوق الكلوت الستان الناعم الصغير جدا خربشة خفيفة حنينة تهد اعصابها الى ان وصل لطرف الكلوت من الجنب وبدء فى اختراق اطرافه والزحف نحو الهدف ولمس شفايف كسها وبدء فى الفرك بحنية لكنه اكتشف سوائل ممزلئة فى طريقه فبعفوية اتزحلق ودخل جوه كسها وكان الانتصار حنان شهقت وفتحت بقها فكة أسر صباعى المسكين وحررنا الاسير بفضل الوسطى وعينى اعلنت نظرات التحدى وبدأت الهجوم وايدى اللى اتفك أسرها شدتها من شعرها تقرب وشها من وشى وقبلات مجنونة ملتهبة من شفايفى على جبينها عيونها خدودها شفايفها دقنها كل حتة فى وشها بدون تميز قبلات متتالية محمومة غسلت بيها وشها كله هى نفسها ارتفع جدا وصوت أهات وهمهمت واحرف مبعثرة دون معنى بتخرج من شفايفها وايديها بتخربش فى صدرى وبتلعب فى حلماتى وركبتها اقتربت من زبرى بتحك فيه وفجأة همت حنان بالهجوم المباغت وشدتنى من راسى تحدفنى على السرير وتطلع فوق منى وبدات فى رد الهجوم بقبلات متنوعة فى وشى وصدرى وحلماتى وسوتى مع لحس كل اللى تطوله قدامها الى ان وصلت لزبرى وهات يابوس من فوق البوكسر وعض فى زبرى بخفة واحيانا بجنون وجعنى وخرجت زبرى من البوكسر ورحلة التعذيب باللحس اشتغلت فضلت تلحس فى زبرى من اتجاه الوريد من تحت وبضانى وراس زبرى وبتدخل راسه فى بقها تمصه ولسانه يلعب فى فتحة زبرى احساس عذاب حلو قوى ويخلى الجسم يقشعر وتسحب زبرى كله جوه وتغرقه بلعابها وتخرجه تدلكه بأيديها وترجع تدخله تانى وهكذا وكأنها بتعذب كافر خليتنى انا اللى أأفأف وتمحن
- أأأووووففففف نونس هموت منك كده حرام عليكى
- عشان تعمل راجل عليا تانى ياخول ده انا حنان ياعلق هموتك هنزلك تزحف ياشرموط ههههههههههه
- بجد مش قادر ارحمينى يخربيتك
- اوفففف أيه ياخول مالك . مالك ياعلق ماتسترجل شوية ياشرمط
- استرجل أيه يابنت المتناااااااكة تعبت ولعت يابنت الوسخة يالبوة
- كسمك كسمك كسمك ياعرص هموتك انا اللى هنيكك النهارده ياعلق
- أه يانونس أه نيكينى نيكينى انا خلص سلمت
- هههههههههههه أحييييييييه على الرجالة
- اوعى ياكسمك بقا اوريكى الرجالة بجد
وقلبتها على ضهرها وراسها نزلت لتحت لانها بقت على طرف السرير وشديتها من رجلها ارفها فوق شويه وخدت رجليها الاتنين فوق كتفى وشديت الكلوت من الطرف اكشف كسها مستنيتش اقلعاها الكلوت ومسكت زبرى الملتهب والمحمر جدا من مصها ودكت كسها بعنف المنتقم دخلته كله مرة واحدة وهى صرخت وعينيها اتحولت والننى اترفع ووشها احمر وبدأت ترفص برجليها تحاول تفك نفسها من جنونى وانا اتمسكت بفخادها اللى لازقة فى صدرى حالة انتقام وحشة قوى وبدأت رحلة الولوج داخل خارج بعنف دك دك مش نيك عاوز اعالج رجولتى اللى انجرحت من شفايفها ومصها وهى زى المرة السابقة مطلعتش صوت لكن دموعها كانت بتصرخ على وشها وضوافرها زى مراكز الدفاع المنتحرة بتقطع فى جلدى متعرفش اذا كانت بدافع عن نفسها ولا بتشدك اكتر ليها من المحنة والهيجان ابتديت انهج واتهد واعرق اتحدف فوق جسمها وزبرى فى كسها هى ماصدقت وشى قرب منها وايديها الاتنين حضنوا وشى ونزلت فيه بوس محموم فى كل حتة عينى شفايفى دقنى خدودى بوس بجنون
- بحبك بحبك بحبك ياجوزى ياراجلى ياعمرى
- انا اللى بعشقك يانونة بدوب فيكى يابنت الوسخة انتى عملتيلى ايه خلتينى ادوب كده
- حبيتك معملتش حاجة غير انى حبيتك خبيتك فى قلبى ياقلبى بحبك ياابن القحبة بحبك
- كسك سخن اوى يانونة اوى وب
- انت اللى ولعته ياجوزى انت اللى ولعة فيه النار ياعمرى
- وبزازك حلوة قوى يانونة قوى وطرية قوية وناعمة قوى بدوخ منها
- بتاعتك بتاعتك ياحبيبى مبتقفش غير عليك اول مابشوفك بحس بحلماتى بتقف وتهيج قوى يلا بقا يلا نيك حرام عليك
- استنى استريح تعبت يخربيت أم كسك
- استرجل شوية ياخول ودقه دق كسى طفيه مش انت اللى ولعته
- بحبك انا عا
- كسمك مش عاوزة كلام عاوزة نيك نيك عاوزة تعذيب عذبنى قطعنى نيكنى نيكننننننننى ياابن القحبة هموت يلا بقا دخل وخرج حرام عليك
- كسمك كسمك كسمك يالبوة ياحقبة يامومس
كل شتيمة من دول كانت بدك كسها بعنف وهى تشدنى من جلدى بضوافرها وتسحبنى عليها وعينيها تغيب عن الوعى
وصوت السرير يخبط وانا عرقى بقا بحر وهى تأفف وتزوم بصوت مكتوم وتنهج
وفجأة صوت تخبيط مجنون هستيرى على الباب مع صوت يصل حد الصراخ جاى من ورا الباب
- افتح أفتح ياابن الوسخة ياخول افتح الباب ياابن الوسخة
احساس الميت لحظة الحساب وهو عارف ان ارتكب ذنوب الدنيا مسكنى واتسمرت مكانى وعلى وضعى
أيه اللى حصل ومين بيخبط وهيحصلى أيه ده هنعرفه فى الجزء القادم
الجزء الرابع
تنويه لاعزائى القراء
هذا الجزء يفتقر للاثارة الجنسية فأرجو تحمله لانه ضرورى لمحور القصة ومعرفة اسباب التغيرات الطارئة على نفسى وعلى صديقى حسن ليتحول ببساطة الى قانع وراضخ لممارسة الدياثة على زوجته
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
مع شدة التخبيط على الباب وارتفاع صوت اللى بيخبط روحت بسرعة بمجرد مافوقت من الصدمة أفتح الباب كان على الباب شاب فى سن ال17 لابس ملابس بدوية الولد أول ماشافنى صوته انخفض وبدء يقطع فى الكلام ووجه كلامه كله للغفير
- انا هتصل ببويا اللى مشغلك يامعرص يجى يشوف اللى بتعمله
- وانت مش هتخرج انت واللى معاك غير لما ابويا يجى ويشوف ( الكلام هنا موجه ليا )
ونزل الولد ووراه الغفير رجعت لحنان لقيتها لبست العباية وبتلف طرحتها انتظرتها لما خلصت واخدتها ونزلنا لكن اتصدمت لما لاقيت الولد قافل باب العمار الكريتال بقفل وبيكلم أبوه عالتليفون عشان يجى . وفضلنا انا وحنان محبوسين زى الحيوانات فى قفص حديد وبنبص على الشارع من خلف الحديد بتاع البوابة فى انتظار ابوه متأخرش كتير يبدو انه مقيم فى المنطقة . والولد اول ماشاف ابوه صوته ارتفع وجلجل وهو بيحكى لابوه ان المعرص ده قصده الغفير بيأجر الشقق للوساخة والشرمطة ومع كل كلمتين يقولهم الولد يضرب الغفير بالقلم او بالشلوت والغفير مابينطقش وفى نهاية كلامه ابوه اتوجه ناحيتنا وبصلى من خلف القضبان . هو راجل كبير شكله صاحب حكمة وليه سلطان على المكان والغفر وماسك فى أيده عصاية او خرازنة طخينة شوية مشغولة ومنمقة انا واقف ورا الباب الحديد ماسك الباب بأيدى يعنى أطراف صوابعى للخارج وفجأة الراجل ضرب بالخرزانة على أيدى ضربة وجعتنى وقالى
- ياأخى شكلك ولبسك وعربيتك يقولوا انك محترم وصاحب هيبة أيه اللى يخليك تسيب الهيبة وتيجى للخيبة
حزنت على نفسى حقيقى وحسيت بالانكسار وكلام الراجل دبحنى وسكتت مرديتش
- ماترد يابيه يامحترم انت زى تقبل على نفسك كده وتهين نفسك وتبقا فى الموقف ده
- بص ياشيخ الست اللى معايا دى مراتى بس جواز عرفى عشان انا متجوز واحدة تانية وعندى عيال وماقدر
- اسكت اسكت بلا خيبة بلاش تهين نفسك زيادة وتبقا كداب وتقل من نفسك مفيش حد متجوز حتى لو زفت زى مابتقول ويجيب مراته هنا ويشترى معرص وسخ زى ده ( قصده الغفير ) عشان يحرسه
ونزل على الغفير ضرب بالخرازنة وابنه يضربه بالشلوت والاقلام وطبعا بيصاحب الضرب ده كله شتيمة وسباب من كل الانواع
وبعد وصلة الضرب والتوبيخ للغفير الراجل أمر أبنه يفتح الباب عشان نخرج وفعلا خرجنا والراجل قالى خد مراتك إذا كانت مراتك وأمشى
مصدقتش نفسى كأنى كنت بغرق وحد مد أيه انقذنى الود ودى أبوس الراجل وأبوس دماغه بس أكتفيت أنى شكرته واخذتها ومشينا
واحنا فى الطريق الصمت كان هو سيد الموقف حاولت احفظ ماء الوجه معاها وأحمى وشى شوية قدامها وقطعت الصمت بجملة غبية خايبة
- بس شوفتى انا كان قدامى فرصة أنط من الشباك وخصوصا فى رمل تحته واسيبك واهرب لكن طبعا مقدرتش اسيبك وفضلت معاكى
كان ردها مباغت وبشكل بارد مستحيل يكون ده رد فعل ست عادية خارجة من موقف زى ده وبتتكلم بالبرود ده
- ياسلام طب وايه ياعنى ده لو واحد مصطاد شرموطة من الشارع كان لازم يفضل معاها ويدافع عنها أمال يبقا راجل إزاى
طريقة كلامها ببرود وكأن شيئاً لم يكن خلتنى مرديتش لكن هى استرسلت فى كلامها وكملت اللى جننى
- وبعدين سيبك ماكانوش هيقدروا يعملوا حاجة متاكلش من الحبيتين اللى عملوهم دول حركتين عشان ياخدوا منك فلوس وخلاص دول كلهم معرصين
وحطت ايديها فى جيب قميصى خرجت علبة السجاير وتلعطلى سيجارة تناولهانى وضغطت على ولاعة العربية وسحبتها وشاورتلى اولع السيجارة
- خد خد ولع وانسى بلاش تاخدها على قلبك كده عايزة اروح وانا مطمنة عليك
كان المفروض ان الحديث ده يخرج منى انا على اعتبار انى الراجل وليه خبرتى فى الحياة ومتماسك وبحاول اقنع الست انها تجربة عبيطة ومرت ومش عاوز اقلق عليها وطمنينى عليكى وحاجات من النوع ده عشان أضمن انى هاقبلها تانى لكن العكس صحيح هههههههههههههه هى اللى عاوزة تطمن عليا شر البالية مايضحك من شرودى وهول المفاجأت المتتالية محسيتش بنفسى غير وانا على أول شارع بيتهم هى لحقتنى وطلبت منى ابعد عن البيت وانزلها لكن انا لمحت حسن جوزها واقف فى البلكونة فهمتها انه مينفعش ارجع تانى لانه عارف عربيتى وخصوصا انها مميزة جدا مش هيشتبه عليه انه شاف زيها فلازم أكمل وانزلها عند البيت ونفهمه انى قابلتك فى الشارع بالصدفة فأصريت انى أوصلك وكده يبقا طبيعى وافقت على الاقتراح ووصلنا البيت كان بالفعل زى ماتوقعت هو نزل واستنانى على الباب معتقد انى لوحدى لكن فوجأ ان مراته معايا وطبعا نفذنا الاتفاق وهو اقتنع ببساطة غريبة واخذ الموضوع بطبيعية وشكرنى على ذوقى وامتدح اخلاقى هههههههههههههه مش بقول شر البالية مايضحك الظاهر ان اليوم كله باليه وضحك سخيف
روحت عالبيت وانا كلى تصميم انى لازم أقطع علاقتى بيها وكفاية لحد كده معرفش ممكن يحصل أيه تانى وفعلا نفذت قرارى وبعدت فترة تقرب من الشهر واكتر كان فى الفترة دى حسن يسألنى كتير ليه مبزرهمش وكنت بتحجج بالانشغال فى المذاكرة عشان امتحاناتى قربت كنت فى الفترة دى بدرس ماجستير قانون دولى أو بالاحرى ( فقه مقارنة القانون الدولى بقانون دولة القاضى ) وطبعا الحجة مقنعة وعذرى معايا
تنويه أخر
ارجكوا متملوش من الفقرة اللى جاية بس هى مهمة جدا لانها سر تحول حسن من شخص طبيعى لديوث ( معرص ) وهعوضهالكم فى القادم الخير كتير ههههه
فى يوم حسن دخل عليا المكتب لاقنى مشغول جدا بقرأة جريدة أجنبية بتصدر باللغة العربية – ايام ماكنت بقراء جرايد واتابع الاعلام – شد الجريدة من ايدى عشان اشوفه وقالى
- مش المفروض تذاكر مش امتحاناتك قربت
- معهلش ياحسن اصل فى مقال شدنى ولازم اكمله
- مقال أيه ده ؟
وبص فى الصفحة فشاف عنوان المقال ( نعم إباحيتنا سر تقدمنا )
- مش فاهم يعنى ايه الكلام ده ؟
- لما اكمل المقال ياحسن هبقا اقولك
- طيب اروح اعملك القهوة على ماتخلص ( حسن طول عمره بيعملى القهوة من قبيل الصداقة مش عشان وظيفته تحت إداراتى لآنه بيعمل كده مع زمايله وكلنا بنتعامل مع بعض اننا اخوات بصرف النظر عن المواقع والمكانة )
حسن جاب القهوة وقعد جنبى خلصت المقال
- أشرح بقا ياعم أيه الكلام ده
- بص ياحسن بأختصار الكاتب بيلوم على العرب انهم بيعايروا الغرب بإباحيتهم وبيعتبروها نقطة ضعف الدول الغربية واللى هى متقدمة كتير عنهم وبيقول للعرب ان الإباحية دى هى سر تقدمنا مش ضعفنا لاننا فى وقت الشغل بنهتم بالشغل ووقت الدراسة بنهتم بالدراسة ووقت النادى بنهتم بالرياضة ووقت الجنس بنمارسه بحرية وقتما نشاء لكن العرب لانهم حارمين نفسهم من الجنس بداوعى عاقائدية وعادات وتقاليد جامدة بيروحوا الشغل يتكلموا مع بعض عن الجنس ويتفاخروا باللى عملوه فى الخفاء وفى الدراسة كذلك وهلم جرا وبالتالى بيضيع وقتهم فى شتات الكلام عن الجنس ومفيش انتاج
- وانت مقتنع بالكلام ده ؟
- اه مقتنع ياحسن بس عندى تحفظ ان الاباحية لازم تكون مشروطة
- ييييييييييه مبفهمش كلامك ساعات ياريت تكلمنى على قد عقلى
- لازم الاباحية ترتبط بشرطين واحد السن اتنين عدم الاضرار بالغير والقدرة على تحمل عواقبها
- مفهمتش من فضلك وضحلى الصورة عشان البيه بيفهم على قده هههههههههه
- اول حاجة السن يعنى مينفعش الاباحية فى مجتمعنا توصل لسن الطفولة او الصبا لاننا لسة غير مؤهلين لده او بالاحرى اولادنا لسة ميستعبوش ده وتصرفاتهم هتكون طايشة والعواقب هتكون وخيمة والتانى انك تكون حر تمارس اباحيتك فى حدود حريات الغير متتعدهومش ومتضرش بيهم يعنى لو هتمارس الجنس مع واحدة غير مراتك لازم يكون بموافقتها مش تحت التهديد ولا بالاغتصاب ولو كان بمزاجها ومارست معاك واتحولت بعد فترة لرفض الموضوع متبقاش سخيف وتهددها وتمسكلها زلة وترزل عليها يعنى عليك انك تحترم رغابتها وظروفها .. عين حسن لمعت بعد الجملة دى .. وبقا انصاته وتركيزه أعلى وإذا انت مارست الجنس معاها والامر اتكشف لآى سبب عليك انك تتحمل العواقب وتكون راضى برد فعل مجتمعك اللى رافض لده
- طيب أفرض واحدة بتحب واحد غير جوزها وعلى علاقة بيه وجوزها عارف بس هو مغصوب عليه بسبب انها بتهددوا يا أما يسبها على علاقتها بعشيقها يا أما يطلقاها يعمل أيه ؟
- قداموا حلين واحد انه يطلقها وير
- لاء لاء لاء مينفعش يطلقها اصله بيحبها قوى قوى وميقدرش يستغنى عنها لانه ميحلمش انه يتجوزها
- يبقا قدامه الحل التانى انه يرضخ لطلبها ويتحمل
- طيب والناس تقول عليه أيه ؟
- قلتلك مجتمعنا مابيرحمش واعرف حاجة ان أول ناس هتوصموا بعار التدييث او بالاحرى التعريص هما زادهم بيكونوا فى نفس موقفوه بس بيرفعوا عن نفسهم العار
- طيب انت انت ممكن تقول عليه أيه ؟
- هههههههههه انت عارف ياحسن انا عقلى زبالة وتركيبتى غلط واكيد عارف ردى على سؤالك
- لاء لاء ورحمة أبوك تقولى ردك حتى لو عارفه
- كل واحد حر فيما يرى مالم يضر بالاخر يعنى هو ( الزوج ) حر إذا شاف انه يستحمل رغبات مراته وحاسس انه هيرتاح معاها وبيته هيستقر بده
- يعنى مش هتسميه معرص ؟
- لا لو هو راضى بقناعة ومش بيكسب من وراها
- طيب لامؤاخذة انت تقبل ده على مراتك ؟
- ههههههههههههه ههههههههههههههه هههههههههههههه ( أنتبتنى هستريا الضحك )
- بتضحك قوى كده ليه ؟
- اصلك انت تحديدا عارف مراتى
- عارف بتغير عليك بجنون وكل مشاكلكم بسبب غيرتها وحبها ليك يابختك
- أخرس يابختى أيه ده انا مخنوق هموت حياتى جحيم وانت ادرى الناس
- يعنى لا اللى كده عاجبه ولا اللى كده عاجبه
- ماهو مش لازم نبقا على طرفى النقيض ياسونة فى وسط نقدر نروح عليه
- مانا كنت فى الوسط ده وكانت الدنيا ماشية **** يسامحك
- يسامحنى ليه مش فاهم ؟!!
- ولا حاجة
- لا ياباشا لازم أفهم انت كده بتتهمنى بحاجة تقصد أيه
- عماد انت من ساعة مدخلت حياتى وانت بتلعب بعقلى ولما دخلت بيتى بتلعب بعقل مراتى والغريب ان بعد كل ده بحبك ياأخى معرفش ليه
- انت كده اتهمتنى بحاجة مليش ذنب فيها ومعرفش يعنى ايه بلعب بعقل مراتك
- اصلها كل ما عمل حاجة تقولى لوعماد ماكانش عمل كده لكن كان اتصرف كده ولو معملتش تقول لو عماد كان زمانه عمل وعمل ومتعملش كذا الالما تشوف عماد رأيه أيه و..
- حسن انا مدخلتش بيتك غصب عنك انت اللى الحيت وكمان مكنتش بتكلم مع حنان كتير بالعكس انت اللى كنت بتنقلها كل اخبارى وتصرفاتى
- عارف عارف انى انا السبب وعارف انى بموت فيها ومقدرش استغنى عنها عشان كده بتحمل زى أييييييييييييييه مش مهم مش مهم .. المهم بقا اهو انت مش بتذاكر أهو يعنى تقدر تيجى البيت شوية تقعد معانا
- ماانت لسة بتقول انى بدلت حياتك وحياة مراتك بلاش من البيت ونتقابل بره أحسن
- ده كان زمان قبل كده لكن دلوقتى لازم فى البيت انا مش ناقص نكد ورحمة ابوك دى منكدة عشتى وانت اللى بتفكها لما تيجى
- موعدكش ياحسن هحاول بس موعدكش
- حاول عشان خاطرى انا بقالى شهر ملمستهاش وهى السكر عندها عمال يعلى والبيت كله نكد
تقريبا كده انا اخدت الاشارة ان حسن عاوز يقول انا عارف بعلاقتك بيها وهى قالتلى وبتهددنى يا اما انت يا أما الطلاق والنكد
انتظرونى فى القادم هعوضلكم الجزء الكئيب ده اصلها هتحلو قوى هههههههههههه
الجزء الخامس
مع الحاح حسن على أنى لازم أزورهم ومع تليفونات حنان الكتير اللى غالباً مكنتش برد عليها وطبعا مع الحنين والشوق لحنان وجسمها واسلوبها رضخت انى ارجع تانى بس مش هينفع أروح أقعد معاهم وأتحنس وأخطفلى بوسة ولا أتنين وأرجع فكنت بدور على طريقة تخلينى انيك حنان واتمتع بيها لحد ما حنان أتصلت ودار الحوار ده
- انت بتعمل عليه راجل ياعماد وبتبعد عنى
- حنان انتى عارفة انه مينفعش نفضل مع بعض من غير ماحضنك واحس بيكى لانى بحسك انك مراتى
- ياااااااااااااه لسة فاكر انى مراتك
- معهلش غصب عنى
- ياحبيبى خلينى أشوفك أملى عينى منك وبعدين هو انا يرضينى تخرج من عندى وانت زحلااان ( مياصة بدل زعلان . بدأت العلوقية فى الكلام )
- طيب هينفع اع..
- هينفع كل اللى نفسك فيه هينفع
- إزاى ؟؟!!!!!
- أعملك غضبة مع مراتك وسيبلها البيت يومين وتعالى بات هنا
- أعمل غضبة ؟!!
- أيوه خناقة صغنونة وزعلة صغنونة وتسيب البيت وتيجى تنام هنا
- بجد !!!!!! انتى عبيطة يابت انتى
- ههههههههههههه انت مالك انت بس أغضب وملكش دعوة
- اغضب دى مش مشكلة لكن أجى إزاى عندكم وأقول أيه لحسن
- انا اللى حقول وانا اللى هتصرف انت بس أغضب وسيب البيت وكلمنى وانا هتصرف
- طيب هغضب وكلمك هههههه غورى بقا عشان فى ناس رزلة جيالى
- أمو أمو بحبك ( بوسة على طريقة فيفى عبده هههههه)
الحقيقة مكنتش محتاج مجهود فى أنى أغضب مع مراتى او أعمل خناقة لان مراتى عاملة الواجب وزيادة ومش مخلية فى وسعها وجهدها حاجة بتجيب النكد من خرم أبرة
حصلت الخناقة بسبب جارتنا اللى دايما بتقف فى البلكونة فى ميعاد وصولى للبيت ( ده حسب تحليل مراتى ) واللى بتعمل حركات وبتشاور و......... مستحملتش خصوصا وانى بتلكك طبعا
بكل بساطة قلت لمراتى انى هسبلها البيت واسيبلها جارتنا والبلد أكلها وأهج
وفعلا خرجت من البيت واتصلت بحنان بشرتها وهى قالتلى دقايق وحسن هيتصل بيك .. مامرش 5 دقايق وحسن أتصل
- أيه يابنى انت فين ؟
- فى الشارع ياحسن بلف شوية
- أيه مالك فى حاجة ؟
- لا مفيش بس بتمشى حبة
- لا صوتك مش حلو فى حاجة حصلت
- قلتلك بتمشى ياحسن
- بص البت حنان دى احلامها مابتنزلش الارض ابدا . وهى قالتلى اتصل بيك عشان حلمت بيك انك فى مشكلة معاك وانك متنكد فكان لازم اطمن عليك
- الظاهر فعلا مراتك احلامها بتتحقق
- طيب تعالى على البيت نقعد ونحكى فى ايه عندك مستنينك وأهى حنان بتحضر العشى وعاملة حسابك
- ماشى ياحسن جيلك
وصلت لقيت العشى جاهز واتعشينا واتكلمنا عن اللى حصل وحسن حلف ابات عندهم وفضل يواسينى على عمايل مراتى وغيرتها وانها ملهاش حق فى اللى بتعمله والراجل جابلى هدوم من عنده انام بيها صحيح قصيرة عليه بس مش ذنبه بقا لانه أقصر منى وطبعا اتريقنا عالهدوم وشوية ضحك وفى النهاية حنان وصلتنى أوضة طارق ابنها اللى هو نام فعلا مع البنات فى أوضتهم اللى كلهم فعلا ناموا ودى مش عوايدهم لانى عارف ان العيال بيسهروا بس اليوم ناموا بشكل غريب وصلت الاوضة فيها سرير سنجل طبعا وحنان بسرعة باسيتنى من شفايفى وخرجت وراحت اوضيتها هى وحسن وفى غضون 20 دقيقة على الاكتر كانت حنان بتفتح الاوضة لمحتها من نور الطرئة لابسة روب ستان طويل أبيض بيلمع كنت انا قاعد عالسرير مولع سيجارة وساند ضهرى لشباك السرير وقفلت الباب وراها وسمعت صوت الترباس بيتقفل الاوضة ضلمت لما الباب اتقفل فترة مش طويلة بعدها نور صغير فوق المكتب نور لقيت حنان جاية من ناحية المكتب لابسة قميص أحمر صدره قطعتين مثلث قماش شفاف متعلق فى الاكتاف برباط فتلة ضامم بزازها وحلماتها بتنط من تحت المثلثين وباقى القميص عبارة عن شبكة حمرا ماسكة فى جسمها لحد سوتها وباقى القميص بكرنيشة شفاف احمر لمسافة تحت كسها بكام سنتيمتر والكلوت أحمر فى حاجة بتلمع معرفش احددها وصلت عندى عالسرير وريحة البرفام بتملى الاوضة وكالعادة اللبانة فى بقها واقعدت على طرف السرير ورجلها على الارض وايديها سحبت منى السيجارة طفيتها وشفايفها فوق شفايفى فاتحة بقها كله وبتسحب شفايفى جوه بقها مش بتبوس ولسانها بيلاعب شفايفى اللى جوه بقها طبعا أيدى عدت من تحت ايدها اللى لفت رقبتى وراحت على وسطها من الخلف أشدها عليه وايدى التانية راحت على صدرها تمسك بزها وفضلت البوسة دى فترة من الزمن ولسانها ولسانى كأنهم طفلين وحشين بعض وماصدقوا يتلاقوا واللعب مابينهم استمر فترات لحس ولف حولين بعض ومص للشفايف وايدينا بتتبادل الادوار ايديها تنزل تلعب فى شعر صدرى وحلماتى وأيدى تطلع تحضن وشها وتحسس على خدودها .. حنان سحبت وشها وطلعت فوق السرير واتفردت جنب منى وسندت ضهرها على شباك السرير وحطت راسها على صدرى وبدأت تبوس فى صدرى وتلحس حلمة بزى
- انتى مش خايفة حد يصحى ؟وهو حسن لحق نام ؟
- حسن نام من أول مادخل انت عارف انه اتاخر على ميعاد نومه والعيال ناموا من بدرى
- طيب انتى حطيتى برفام ازاى وهو نايم ؟ ( حسن عنده حساسية من كل العطور وبتعملوا تهيج فى الجيوب الانفية )
- انا جبت زجاجة البرفام معايا وحطيت هنا لمادخلت قبل مانور النور
- بس انا قلقان لحد من العيال يصحى
- مش هيصحوا انا عارفة
- ده أيه اليقين ده ؟!!
- مش بقولك عاملة حسابى متقلقش هم بيحبوا النسكويك وانا اتوصيت بيهم هههههههههههههههه
- طب حسن كمان بيحب النسكويك واتوصيتى بيه ؟
- ههههههههه حسن بيحبنى وشربنى للاخر ههههههههههه هينام يعنى هينام هههههههههههه
وبعد الضحكة الشرموطة اللى ضحكتها رجعت حنان لصدرى تبوس فيه وايدها غيرت موقعها وراحت على زبرى تتحسسه وتلعب فى راسه وانا أيدى فكت رباط الحملات للقميص اللى كانت مربوطة فيونكة واتفكت بسهولة وبدأت صوابعى تلعب فى حلمة بزها وتقرصها خفيف خفيف وبشكل تلقائى اتزحلقنا على السرير ونمنا فى حضن بعض متقابلين وشفايفنا متلاصقات والسنتنا ***** تلعب وتلهو وتحضن بعضها وايادينا تتحاور مع اجسادنا حوار العاشقين ولهيب المحنة يلتفنا وارتفعت رجل حنان لتعلو وسطى وتلفنى ليلتقى زبرى بكسها احتكاكا وماهى الا فترة وجيزة حتى أعتلتنى حنان واصبحت فوق زبرى جالسة عليه ويداها على صدرى وكأنها تمتطى جوادا وتهتز عليه ذهابا وايابا ( رايح جاى ) للامام وللخلف وانا أيدايا الاتنين ماسكة بزازها الاتنين بتعصرها ورغم انى مازلت بالشورت بتاع حسن وبالبوكسر بتاعى الا انى حاسس بكسها وسخونيته وصوت المحن والهيجان فى انفاسها الاتنين الاحساس والصوت اتكالبه على زبرى ولعوا فيه النار انحنت حنان بوشها وهى مازلت فوقى وشفايفها بتلهب وشى باكمله بوس وقبلات محمومة وبدورى ايدى راحت على طيزها المتكورة لاعلى وبدأت ألعب فى فتحة طيزها بصباعى ومن ثم اتحرك صباعى لكسها من الخلف وبدء يداعب زنبورها مما جعل حنان تشهق وصوتها يعلى
- اهههههههههههه أحححححح ميدو ميدو اهدى عليه شوية اهدى عليه أه اااااهههه
- وحشانى يانونة وحشانى وطيزك هتجننى
- كل اللى انت عاوزة هتعملوا بس براحة عليه عشان خاطرى
- طيب انزلى من فوقى عاوز ابوس جسمك
- توء توء توء مش أنزل مش أنزل مش انزل ( بتنغمها وكأنها بتغنيها بعلوقية ومياصة )
- انتى هتغنيها ياكسمك انزلى يابت
- طب ليه ياميدو كده هى أمى الغلبانة عملتلك حاجة عشان تشتمها وفى حد يشتم أمه اللى رضعته هههههههههههه ( حسن مفهم جيرانه انى أخو حنان فى الرضاعة )
- معهلش اسف لبزاز أمك ياكسمك ههههههههههه
- يالهوووووووووووووى على أمى واللى بيحصلها منك
- امك دى حبيبتى دى كفاية انها جابتلى احلى واطعم وأهيج كس فى الدنيا
- كسك انت بتاعك انت اتولد عشانك انت وبيهيج ليك انت وبيولع ناااااااااااااار منك انت
- وطى صوتك العيال وحسن
- هههههه العيال مش هيصحوا واحتمال مايروحش مدارس الصبح وتروح عليهم نومه وحسن عاوز يس . سسسسسسسس عاوز ي اسكت عاوز مزيكا تصحيه ( اللخبطة فى الكلمة نمت عن خفايا بينها وبين حسن كانت هتغلط بيها )
- طيب ايه هتفضلى فوقى كده !!!
- هنيكك انا عاوزة انيكك انا اللى النهارده هنيكك وانت تنام تحت منى متعملش حاجة انا اللى هبوسك كلك والحسك كلك وامصك كلك واحط زبرك فى كسى بأيدى واتنطط عليه أشويه زى الدرة وأخلى كسى يعضه يعضه ينتقم منه عشان مايبعدش عنه هقطعك ياابن القحبة هقطعك عشان متبعدش عن نونة حبيبتك مراتك تانى
- يابنت الكلب ضوافرك بتقطع فى جلدى ياكسمك انتى مش حا............
صوت عطسة خارج الباب وتليها عطسة أخرى ثم تتالى عطسات مع ابتعاد الصوت عن باب الاوضة فى اتجاه أوضة نوم حسن وحنان
تاااااااانى هو انا مكتوب عليا اتجمد واتمسمر فى كل نيكة ولا أيه ؟؟!!
ا
لجزء السادس
طبيعى جدا انى أتسمر وجسمى يتجمد لان الصوت كان خلف الباب مباشرة وكأن المناخير اللى عطست كانت لازقة فى الباب خصوصا ان العطسات المتتالية دى لحسن لانى عارف ان عنده حساسية فى الجيوب الانفية ولما يعطس بيعطس حوالى عشرة مرات ورا بعض وانا عارفه بحكم العشرة فيما يبدو ان ريحة البرفام اللى معبأ الاوضة اتسربت اليه وهو ورا الباب فخانته حساسية انفه فعطس رغم عنه وهنا طبعا استعدت جملة حنان المتلخبطة بتاعت ( وحسن عاوز يس . سسسسسسسس عاوز ي ) وبسرعة البرق افتكرت حوارى مع حسن عن الاباحية تقريبا انا متهزتش ولا خوفت لكن اتجمدت حرجا لان فى الموقف ده حنان لازم تبرر وتقول ايه اللى بيحصل وقد كان
- ده ممكن يكون حسن ورايح الحمام
- ده مش ممكن ده أكيد لان دى عطسة حسن وصوته ومكانش رايح الحمام كان واقف ورا الباب
- مش معقول ده تلقيه كان رايح الح
- ششششششش بلاش كدب حسن كان واقف ورا الباب وانتى عارفة انتى قولتى حسن عاوز يسمع بس قطعتى الكلام
بدء وش حنان يغير لونه وكمان نزلت من فوقى واقعدت مربعة الوش فى الوش وانا استطردت فى الكلام
- حنان لو بتحبينى بجد نجيب مع بعض من الاخر وعلى فكرة انا تقريبا من كلامى مع حسن فهمت كل حاجة
- هو قالى على اللى دار بينكم واللى فى دماغك صح .. أسمع ياعماد انا بحبك وحسن عارف مش بس عارف ده هو اللى كان بيدفعنى لانى احبك بكلامه عنك وحسن غلبان على نياته لاهو قدك فى الكلام والعقل ولا هو قدى فى التحكم ومين يكون سيد البيت انت اتحكمت فيه هناك بعقلك وسيطرت عليه وانا اتحكمت فيه هنا بجمالى وانوثتى وسيطرت عليه بس هو السبب وهو اللى اختار لنفسه الدور ده
- انا مش فى وقت افلسف فيه الكلام انا عاوز اعرف انتى وهو متفقين على أيه ؟
- مش متفقين على حاجة كل اللى بينا خناق وعصبية طول ماأنت غايب عنى ولما بقابلك ببسطه وأديله اللى هو عاوزه
- اللى هو عاوزه ؟!
- ايوه بريحه بخليه ي....... ( ارتباك تانى ومضغ للحروف من أجل اخفاء كلمات خارجة بعفوية )
- متخلينا نتكلم بصراحة واحنا خلاص اتفقنا ان انتى مراتى وانتى عرفانى كويس قليل الكلام مع اى حد
- عارفة حتى حسن نفسه بيقلى انك مابتحكيش لحد اى حاجة وده لطمنه ليك
- طيب كملى كلامك من غير ماتمضغيه
- حسن بيحب لما ينام معايا لازم الآول يقعد تحت رجلى ويبوسها يعنى انا لازم اقعدله على طرف السرير واحط رجل على رجل واكون لابسة الشبشب اللى بكعب وهو يقعد على الارض ويفضل يلحس فى الشبشب ويقلعهولى ويلحس فى رجلى ويبوس فيها وميحسش انى راضية عنه ومبسوطة إلا لما أزقه برجلى فى وشه واشتمه وأحلى شتيمه يحب سمعها ( يامعرص ياقرنى ) لما اقوله كده يعرف انى مبسوطة منه وراضية عنه
- غريبة هههههه اصله فى الشغل لما حد يهزر معاه وهو بيعملى القهوة ويقوله يامعرص بتعمل قهوة لريسك بيولع الدنيا ويتخانق ونفضل كلنا نحايل فيه ونفهمه انه هزار
- أيوه هو بيقولى وبيقولى اصلى لما بسمع الكلمة دى بهيج وبفتكرك وبخاف يحسوا بكده
- اممممممم كملى
كل الحوار الداير ده بصوت منخفض ووش حنان فى وشى يعنى مش مسموع خارج الاوضة
- حسن كان كده معايا من بعد ماتجوزنا بسنة وعرفت رغبته وخلانى أسيطر عليه بكده ومباقش يقدر يرفضلى طلب بس كنا متفقين ان كل ده فى اوضة النوم وبس لكن من فترة كبيرة اتغير وبقا يقولى قوليلى يامعرص ياقرنى فقله يقولى نفسى أبقى معرص بجد نفسى أشوفك وانتى بتتناكى كنت بدلع اكتر لما يقول كده واهيجه وقوله طب اطلع اقف على الباب ياعرص على ماعشيقى ينيكنى واسمعك احلى كلام وهو بينيكنى كان ساعتها يهيج قوى ويبقا مبسوط
حنان عدلة موقعها وحطت راسها فى صدرى وايديها بتلعب فى رقبتى وخدودى
- لحد مابدء يحكيلى عنك وعن طريقتك وعصبيتك ورجولتك وكان بيفرجنى على الفيديوهات بتاعة شغلكم كنت لما بشوفك بتجنن وأهيج قوى فكنت من غير مايطلب اقعد على حرف السرير وقله بوس رجلى ياعرص كان ينزل فرحان قوى ويفضل يبوس فيها ويقولى عرفت دواكى ياستى وانا كنت ازيد فيها وقوله طب هاته هاتلى دواية وانا اخليك معرص رسمى ووقفك على باب الاوضة وأسمعك أحلى شرمطة فى الدنيا كان بيجيب على نفسه ساعتها من غير مايلمسنى وبقينا فى الفترة دى بنعمل سكس كتير وانا بقيت أسأله عنك لدرجة انه هو كان بيصورك وانت مش واخد بالك لغاية مافى يوم كان بيصورك فيديو وانت هزرت مع البنت اللى معاك فى المكتب ولويت دراعها وبقت تقريبا فى حضنك انا شوفت المنظر واتعصبت وشتمته وشتمتك وبدل مانعمل سكس روحنا المستشفى لان السكر على جدا عندى وجتلى غيبوبة سكر من بعدها هو عرف انى بحبك مبقاش مجرد اعجابك وعشان يرضينى قالى انه هيعزمك ويعرفنا على بعض وسيبلى فرص اقعد معاك فيها لوحدنا بس من غير انت ماتعرف عشان شكله قدامك وكمان من غير جنس وحصل واتعرفنا لكن مع الوقت مالتزمتش باتفاقى معاه وبقيت عوزاك ومش قادرة فزودت الجرعة عليه وبقيت فى كل نيكة اعمله حاجة جديدة لدرجة انى بقيت أضربه بالشبشب على قفاه واقوله عماد هو اللى يعرف يكيفنى هو الراجل مش انت ياخول يامعرص فطبعا يتجنن ويتبسط ويتكيف وغيرت معاه الاتفاق قلتله لازم ابوس عماد واحضنه واحس بيه وافق وبقا يسبنا كتير مع بعض ولما يجى يدخل يعمل صوت عشان نتعدل وكملت انا معاك وحصل اللى حصل فى الشقة اللى اتأجرتها بس هو ميعرفش وانت بعدت عنى انا تعبت وبقت غيبوبة السكر تجيلى كتير ومخلتهوش يلمسنى واعترفتله بانك نكتنى وحكيتله كل اللى حصل وقلتله انا منفعكش طلقنى انا شرموطة وهجيبلك العار ومن الاخر مش هبعد عن عماد فغيرنا الاتفاق تانى وهو وافق انى امارس معاك كل حاجة بس بشرطين الشرط الاول يكون هنا فى بيتنا وهو موجود الشرط التانى انك انت متعرفش ان هو عارف عشان منظره قدامك يعنى هو يعزمك وانا اعمل انى اديته منوم او هو يطلع فوق السطح يعمل حاجة المهم اى حجة تخلينا لوحدنا وتنكنى واكن هو مش عارف
- أمممممم طيب دلوقتى انا عرفت هتغيرى الاتفاق تانى معاه ؟
- من غير اتفاق تعالى نتفق انا وانت نعمل كل حاجة واحنا التلاتة عارفين بس من غير مانحرجه كأنه مش عارف يعنى كلنا نستعبط ونعمل اننا كلنا مش عارفين
- موافق اهو كده حتى الواحد ينيك وهو مرتاح
- ههههههههههههههه ( صوت الضحكة شق صمت الليل وهى ضحكتها معجونة علوقية وشرمطة )
- أهو كده مش بس احنا كلنا عارفين لا ده الجيران كمان بقوا عارفين
- ههههههههههه ههههههههه ( حاطة ايديها على بقها تكتم الضحكة والسخسخة اللى هى فيها )
- بقولك هخرج ارحلوه عشان يطمن تلاقيه دلوقتى قلق انه انكشف
- ماشى وبطريقتك فهميه انه يقدر يقف عالباب يسمع واحنا هنعلى صوتنا شوية عشان يتمتع برده حرام
بوسة وابتسامة وخرجت .. غابت مايقرب من 40 دقيقة ورجعت وهى منتشية جدا
- اتأخرتى
- معهلش ياحبيبى كنت بضربه بالشبشب واخليه يغسلى رجلى عشان يتبسط شوية
بصوت طبيعى ومرتفع ابتديت اتكلم فى اللى جاى
- تعالى بقا يالبوة زبرى مستنيكى على نار
- يح يح يح اوففف من زبرك لو انه مش قد كده ههههههههههه
- معهلش نبقا نمطه او ننفخه المرة الجاية ياكسمك
- يالههههههههوى لا أوعى أوعى تقرب من حبيبى ده حبيبى ده روحى هو فى زى زبرررك يازبرررررررررررررك
واترمت عليه بطولها وحضنتها واتقلبنا على السرير رغم انه صغير وقبلات فى كل مكان فى جسمها وجسمى وهمهمات وتأوهات محمومة وصهد لهيب بيلف السرير فتحت رجلها ونمت بينها ابوس والحس كسها
- أى أى أى أححححح أه أه ههههههه يالهووووووى نار نار فى كسى نار فى كسى ياميدو حرام عليك حرام عليك ياابن الوسخخخخخخخخخة كسى ياميدو ارحمنى
- ارفعى رجلك من على رقبتى هتخنقينى يالبوة
- هموتك هموتك ياابن القحبة جننتنى بحبك بحبك بحبببببببببك
- تعالى يانونة تعالى مصيه برديه شويه
- يالههههههوى يالهوى على زبرك
ورحلة مص حنان مش أى رحلة محترفة مص
- يلا يلا ياحبيبى دخله
- عوزاه فين ياعمرى ياروحى
- فى كسى جوه جوه كسى
- طب بين بزازك حبه عشان خاطرى
- لالالالا خلاص انا استويت انا نزلت مرتين وعاوزة اتناك
- أيه ؟ عاوزة أيه ؟
- ات ن ااااااااااااااااك اتناك ياكسمك اتناك ياخول ياابن القحبة ياشرموط
- مين اللى شرموط دلوقتى اللى بتقول اتناك ولا انا
- وماله وماله مانا شرموطتك وقحبتك ولبوتك ومتناكتك وخدامتك
- وأيه تانى ؟
- ومراتك ( بصوت منخفض مع إشارة الى ان حسن عالباب وكل اللى فات مش هيزعله لكن دى اللى هتزعله )
وركبت حنان حطيت زبرى فى كسها وضميت رجلها وضغطت عليها بركبى وانا فوق وسطها قاعد عليها وايدى ماسكة بزازها وبدخل وأخرج زبرى فيها
- أووووووووووووووف اوففففففف يح يح يح يح اه اههههههه حلوة قوى قوى الوضع ده حلو قوى ياميدو زبرك بيحك حكة جميلة قوى احووووووو ياكسسسسى
- عاجبك يانونة عاجبك
- قوى ياحبيبى قوى جميلة قوى الحكة دى نيك نيك ياعمرى قوى نيكنى قوى ياميدو اووووووووووووووفففففففففف يحححححححححح ايه السخونية دى ايه النار ديه
اترميت على صدر حنان وفضلت أمص فى حلماتها وحطيت ايدى تحت طيزها ارفع بيها طيزها مما رفع كسها لاعلى وخلى زبرى يضغط فيها اكتر
- اااههههههههه اححححححححححح ياابن القحبة ياابن القحبة حلو قووووووووى كمان ماتبطلش نيك كمان ياميدو كماااااااااان نيك قوى ياحبيبى برد كسى ياحبيبى برده ابن الوسخة ده مش بيشبع منك
استمر الوضع فترة من الوقت وازدات وتيرة الادخال وازداد هيجان حنان رفعت نفسى من فوقها ونزلت برجلى على الارض ورفعت رجلها على كتافى واصبحت هى على طرف السرير ودخلت زبرى فيها وانا ببوس فخادها اللى فى صدرى
- يالهوى يالهوى يالهههههههههههوى ايه ده انت بتعمل فيه أيه اححححححح انت فظيع قوى حلو حلو حلو قوى ده كمااااااااان نييييييييييييك
نزلت رجلها من على كتفى ادلدلت رجلها للارض ومخرجتش زبرى ومن ثم ضميت رجلها برجلى ونمت فوقها فاصبحنا نصف جسمنا العلوى فوق السرير والنف السفلى مدلى الى الارض وانا ماسك شعرها بايدى وشفايفى فى شفايفها وايدى التانية رافعة ذراعها وبين فترة واخرى ابوس تحت باطها الابيض الناعم وابوس شفايفها
-هنزل يامتناكة هنزل تحبى اجبهم فين يالبوة
- فى كسى جوه كس اسقيه شربه لبن برده برده يححححححححح احح اوففففف سخن قوى يالهههوى أوفففففف ايه النار دى انت بتسخنه فين ياابن الوسخة
- بسخنه فى كسك ياقحبة يامتناكة
وهدأت المعركة ورفعتها من رجلها نيمتها عالسرير ونمت ملاصق ليها وهى بتلاعب خدودى بأيديها وايدى على سوتها وشفايفى فى كتفها ببوسه
- بحبك بحبك قوى ياعماد انت سبب جنانى
- محدش عارف مين سبب جنان التانى انا ولا انتى انا بحبك بجنون ومش عارف اهرب منك
- وتهرب ليه ياولا ماحنا حلوين أهو وهو حلو معنا ( صوتها انخفض ) هروحله اشوفه تلاقيها غرق الارض لبن دلوقتى ههههههههه
وخرجت حنان وقفلت الباب وانا ولعت سيجارة فى انتظارها من اجل الجولة التانية
أنتظرونى
الجزء الســـــــابع
بعد عدة دقائق عادت حنان وقد غيرت من ملابسها وارتدت طقم أسود بيبى دول يصعب وصفه ارفقت صورة لللطاقم اتمنى تظهر وتشفوها ( الصورة ليست لحنان ولكن الطقم هو صورة طبق الاصل مماأرتدته حنان )
عادت الى احضانى على السرير وبلا مقدمات او أحاديث اخرجت بزها وشاورت بيه على بقى وانا مكدبتش خبر والتقفته مص لانى بعشق هذه الحلمة
كنت فى مصى لبزها *** هيموت من الجوع ولقى ضالته وهى تلعب فى شعرى وحاضنة راسى بحنان منقطع النظير مع همهمات وأصوات محن وأهات عالية طبعا ليه لا ؟ احنا معانا حريتنا وكمان عاوزين نسمع حسن عشان يحس معانا ويستمتع
نزلت بشفايفى من صدرها لسوتها قبلات حارقة ولحس واحيانا عضات خفيفة وانسحبت على فخادها بنفس الوتيرة من القبلات واللحس الى أن وصلت لقدمها واخذت صوابعها فى بقى مصيتها
- مش قادرة انت بتعمل فيه أيه تدوبنى كده اووووووفففففففففففف
- انا مش عاوز أسيب حتة فيكى مدوقش طعمها
- انت مجنون ياحبيبى وجننتنى معاك
- انا بحبك بعشقك مش عاوز أسيب فرصة وانتى فى حضنى
- متخافش ياحبيبى مش هتبعد عن حضنى خالص اههههه احححححح اححح بجد مش قادرة انا سيحت قوى ياميدو هجت قوى
- انا ولعت انتى جسمك نار يانونة
- طب يلا هديه شوية ريحه
- كسك يجنن طعمه يهوس
- احححححححح اه ااااه ياابن الوسخة انت بتمصه ولا بتكهربه اااووووفففففف نار نار فى كسى ااااهههههههه
وهى بتشد راسى للداخل وكأنها عاوزة تدخل كل راسى فى كسها وانا بقيت بنيك كسها بلسانى مش بلحسه فارد لسانى ومعصب عضلاته وبدخله واخرجه فى كسها كأنى بنيكها وبدأت حنان تشدنى من أكتافى وهى غارزة ضوافرها فى جلدى تسحبنى لفوق عشان اكون فوق منها وطلعت عليها حنان رفعت رجلها الشمال حطيتها على كتفى وانا دخلت بين رجلها المرفوعة ورجلها التانية اللى تحت منى وحضنت رجلها اللى على كتفى لزقت فخادها فى صدرى وبطنى ودخلت زبرى فى كسها وبدون رحمة بقيت بدخل واخرج فى كسها وانا بنهج من مجهودى العنيف ومن السخونة اللى فى فخاد حنان على صدرى وهى راحت فى دموعها وايدها الاتنين بتشد فى ملاية السرير وشعرها متناثر على السرير حوالين راسها مع حبات العرق على جبينها وقطرات الدموع على خدودها حسيت انى بتفرج على بورتريه فنى رائع ومسكت صوابع رجلها اللى على كتفى وبمص فيها . هى سحبت رجلها منى ونزلتها وسحبت نفسها من تحتى وعدلت من وضعها واخذت وضع السجود راسها من ناحية خدها على السرير وايدها على السرير وساندة على ركابها ورافعة وسطها لاعلى
- يلا يلا حبيبى اللى نفسك فيها أهى دخله ريحها عوزاك
- أيوه بقا كده يالبوة هتجنن عليها
- هى اللى هتتجنن عليك ياعمرى يلا نيكها نيك طيزى قوى ( بصوت عالى عن الطبيعى وكأنها بتسمع حسن انها هتتناك فى طيزها )
بوست فردتين طيزها وعضيتهم عض المداعبة ودخلت بلسانى على فتحتها ولحستها وروحت بلسانى لحس فى الخط بين طيزها وكسها
- اااححححح حلو قوى حلو قوى ياميدو الحس كمان كمان طيزى استحلته بنت الوسخة احححح طيزى شرموطة قوى هايجة قوى نيكها بلسانك ياحبيبى نيكها بلسانك زى كسى ااهههههه اوفف ياحلاوته أيه السخنية دى
مكنش عندى رافهية الرد كنت منهمك جدا فى طيزها اللى بموت عليها وهى لابسة العباية وبتترج قدامى وطلعت عليها مسكت زيرى وحطيت راسه على فتحة طيزها وبقيت بحركه صعود وهبوط بين فتحة طيزها وكسها وكأنه تايه بين الاتنين
- احا بقا كسمك ريحنى ودخله متعملش راجل عليه ياولا نيكنى نيكنى ياخول عاوزة اتنااااااااك
- وانا عاوز اتمتع بطيزك يانونة عاوز احس بيها أطول وقت
- طب يلا حبيبى يلا دخله تعبانة قوى مش قادرة
دخلت راس زبرى بهدوء وبدأت ادفعه حبه حبه بحنية
- حلو ياميدو حلو قوى خليك كده حنين عليا
لحد مازبرى كله دخل فيها وبدأت ادخل واخرج وانا ماسك شعرها بايدى وايدى التانية بتلعب فى بزازها المدلدلة وبقفش فيها
- اووففففففف حلللللللللللللللوووو حلو قوى انت ابن وسخة بتسحرلى حاسة انى سكرانة دايخة مش لقيانى انا دايخة قوى ياميدو
- أطلعه ؟
- لالالالا
- انتى دايخة
- لا دى دوخة حلوة قوى مش عوزاها تخلص اححححححححح ايه الجمال ده ياااه لو الدنيا تقف لحد هنا ياااااااااه
- نونة زبرى ولع هينزل
- لالالالالالا أخص عليك لا بجد هموت منك لسة ياحبيبى لسة عاوزة متستندلش فيها
- مش قادر يانونة زبرى ولع
- خرجه خرجه وهاته فى بقى ابرده شوية
وسحبت نفسها من تحتى ولفت وضعها راسها اصبحت ناحيتى وطيزها للخلف وهى على ركابها ومسكت زبرى تبوس فيه وتلحسه من أسفل وتمشى لسانها على وريده ورفعت راسها وبدات تبوس سوتى وتعلى بنفسها تبوس صدرى وتلحس فيه وايدها بتداعب زبرى ورجعت تانى تمص زبرى بحرفنة رهيبة ونظرات عينيها فى عينى بتسحرنى
- نونة انتى مش بتبرديه انتى بتجننيه ده كده هينطرهم فى عينك أبتسمت ومرديتش لكن قامت ونزلت من السرير وخطفت الروب اتغطت بيه وخرجت رجعت معاها دورق صغير وفوطة صغيرة وانا مازلت على السرير منتصب على ركبى اقعدت على طرف السرير وحطت الفوطة فى الدورق وخرجتها تعصرها بكف ايدها وحطيتها على زبرى تمسحه
- يححححح يابنت الوسخة
- هههههههههههههه ببرده ايه ياخول مالك هههههههههههه
- دى ميه ساقعة من التلاجة بابنت اللبوة
- هههههههههههه عشان يبرد ياحبيبى ويكمل أحا هو انا هسيبه النهارده
وقربت منى وهمست بصوت واطى
- حسن اللى نزل تحت وجابلك الميه من التلاجة والفوطة هههههههه وعاوزك تطول على قد ماتقدر فى طيزى بيقولى خليه ياخد تارى منها هههههههههههههههههه
- وصيت صاحبى واجب التنفيذ هقطعهالك يامتناكة
- طب يلا بقا مش برد ده نام اهو ههههههههههههه يعنى سقع وانكمش هههههههههه
- مصيه ياشرموطه مصيه هو مولع النهارده معرفش ليه ؟
- هههههههههههههه أصلى اتوصيت بيه فى القهوة زى توصيتى بالعيال فى النسكويك اها اها ههههههههههههه
- يابنت اللبووووووووووووووة انتى حطيتى حاجة فى القهوة ؟
- اعمل ايه هموت عليك وعوزاك طول الليل قلت اقويك حبة
- كسمك وانا محت......
حطيت شفايفها على شفايفى ومصيتها وفضلت تبوس شفايفى وايدها بتلعب فى زبرى اللى انتصب جدا من تدليك ايدها ومصات شفايفها لشفايفى
شديتها من اكتافها كفيتها على بطنها ونمت فوق منها ودخلت زبرى فى طيزها وايدى تحت منها بلعب فى كسها بصباعى وهات يانيك فيها بعنف اكنى باخد حقى منها عشان اللى عملته فى القهوة
- أأاههههه اااااااااه بيحرق بيحرق قوى ياخول اححححححححححح طيزى ولعت ياابن القحبة ااااححححححححح كسى ياولا كسى سيب كسى ياخول
- وحيات كسمك ماهسيبك يامتناكة عشان تحطيلى فى القهوة اللى يعجبك
- حقك عليه ياى ياى ياى ياى يححححححححح اوووفففف اااااااه ياابن الوسخة نار فى جسمى متبطلش نيك ياميدو نيك قوى نيك قوى ييحححححححححححح
بعد فترة نيك ملتهبة فى الطيز رفعت نفسى من عليها وعدلت من وضعها نيمتها على ضهرها ونمت فوقها انيك كسها واستمريت فى نيكه الى انى نزلت فى كسها واترميت عليها وهى بتحضنى ومش سيبانى اقوم من فوقها وبتبوس فى وشى بحنية جميلة واخيرا فكت أسرى الجميل ونمت جنبها فى حضنها وهى سحبت كوفرته غطيتنا بيها
وبعد فترة راحة وتدخين سيجارتين مع بعض وحديث عن حبنا وذكرياتنا أعادنا الكرة مرة أخرى ومع أذان الفجر خرجت حنان من الاوضة وسبيتنى انام وعادة لحسن فى أوضيتها
صحيت على حد بيهزنى بحنية لقيته حسن بيصحينى عشان نفطر
- ايه ياعم الساعة 11 ونص انت عاوز تنام طول النهار
- معهلش ياحسن مش عارف ايه النوم ده
- الظاهر انك سهرت كتير
فى عقلى بقول انت هتستعبط للدرجاتى ما انت عارف انى كنت سهران بنيك مراتك طول الليل لكن اكتفيت بأنى بصيتله وابتسمت ابتسامة تدل على جملة انت عارف وانا عارف كان ردها منه ابتسامة رضا عن كل حاجة
وفعلا لاقيت ولادهم مارحوش مدارس عشان راحت عليهم نومة وقضينا النهار لعب وتهريج انا وحنان وولادها وحسن كان مرافق صامت معظم الوقت او متفرج اما علينا او على التليفزيون حتى الليل ودخلنا ننام كلا حسب توزيعته السابقة وعادت حنان تانى فى حضنى وكررنا الليلة السابقة مضى اليومين كأنهم ساعات قليلة وعودت لبيتى وشغلى ومرت ايام على منوال محادثات تليفونية بينى وبين حنان واحيانا كانت التليفونات بتكون على تليفون حسن اللى كان يتعمد يتصل بمراته واحنا فى الشغل ويدينى التليفون لان حنان عوزانى فى الاوقات اللى المكتب فيها بيكون فاضى ويسبنى اكلمها ويخرج . حنان فى مكالمة طلبت اقابلها خارج البيت وفعلا اقابلتها وفضلنا نلف بالعربية وكان الوقت ليل وكنا بنلف فى شوارع هادية على اطراف البلد
- لما حسن يديلك تليفونه تكلمنى متتكلمش بالطريقة بتاعتك تانى
- مش فاهم
- بلاش نتكلم فى السكس وتفضل توصف فى اللى هتعمله
- اممممم
- اصلى اول امبارح مكانش حد فى البيت غير هو لوحده العيال كانوا مع خالتهم وانا كنت عند ايمان جارتى رجعت فتحت الباب براحة عشان مقلقهوش فكراه نايم سمعت صوتك بتتكلم افتكرتك جيت دخلت بسرعة قبل ماوصله سمعت صوتى اتريه بيسمع تسجيل للمكالمة بينى وبينك على تليفونه وطبعا كنا احنا هايجين على بعض فتسحبت لقيته مطلع زبره وبيدلك فيه فضلت مراقباه وهو هايج وعمال يغير من مكالمة لمكالمة وبيضرب عشرات يعنى هرى نفسه ونزل مرتين وانا بتفر......
شديتها من رقبتها وهديت السرعة مشيت سلانسيه وخدت شفايفها اكلهم من كتر الهيجان بسبب اللى قالته وهى حطت ايدها فى صدرى تلعب فيه بين فترة واخرى بلقى نظرة على الطريق وانا ماشى لان مش طبيعتى اقف على الطريق . هى فتحت سوسته البنطلون وخرجت زبرى ونزلت تمص فيه هى اول ماركبت العربية كنت اديتها حباية ( هولز ) وكانت بتمص فيها لما حطت زبرى فى بقها مشالتش الهولز وكانت بتمص زبرى والهولز مع بعض طبعا زبرى بقا فيه حريقة مع هوا ساقع اللى هو احساس واحد حاطت أيد فى ميه بتغلى وأيد تانية فى ثلج كنت لا على حامى ولا على بارد بتعذب وفى نفسى الوقت مستحلى اللى بيحصل وطبعا زبرى طول جدا من العذاب اللى فيه حسيت انى لفت البلد كلها وهى بتمص زبرى
- أحححححححح هينزل هينزل طلعيه من بقك هنزل
ولا حياة لمن تنادى حنان حبسيته فى بقها ومش عاوزة تفرج عنه فى اللحظة دى اجبرت انى اركن على جنب ونزلت لبنى كله فى بقها وهى رفعت راسها وبتمسح شفايفها وبتبصلى نظرة استمتاع بعد مابلعت كل لبنى وباقى حباية الهولز
- هههههههههههههههه تصدق طعمه بالهولز يجنن يخربيت لبنك وزبرك يححححححححححح حلو حلو حلو هههههههه تدوق ؟؟
وهى بتقرب بقها منى عشان تبوسنى كنت فعلا بقرب منها عشان ابوسها لكن فى عربية عدت من جنبى فانتظرت وفجأة العربية وقفت بعد مسافة قريبة ورجعت للخلف فى اتجاهنا
مين فى العربية وعاوز أيه ده هنعرفه مع بعض فى الجزء القادم
انتظرونى
الجزء الثامن
بمجرد وصول العربية أكتشفت ان سائقها صديق ولما شافنى راكن انزعج ورجع يطمن عليا شكرته وتمنطه انى بخير وهو بالطبيعى بمجرد ماشاف ان فى ست فى العربية وخصوصا انها خافضة راسها لآسفل بتدارى وشها فهم الموضوع ابتسم ومشى
- مينفعش نتقابل بره تانى احنا نتقابل فى البيت عندى
- مش انتى اللى قلتى عاوزة أشوفك بره
- خلاااااااص مش حكاية حقك عليا غلطت أووفففففففففففف بقا
- يخربيت علوقيتك فى الكلام
- طيب يلا روحنى ده النسمة أخر الليل بتفوت وتجرحنى ( بتغنيها بطريقة الفنانة شادية )
بالفعل روحتها وبعد كام يوم حسن قابلنى فى الشغل ومسكنى من دراعى شدنى فى اتجاه باب البوفيه
- عاوزك لوحدنا
- خير ياحسن
- شوفت الهانم عملت أيه ؟
- حنان ؟
- ايوه
- خير عملت ايه ؟
- الهانم حامل
- أوففففف انت خضتنى يا أخى .. وأيه يعنى هى عملت جريمة
- ياعماد اخر ولادة ليها فى طارق كانت هتموت مننا والدكتور قالها ساعتها بلاش حمل تانى لانه خطر عليكى والسكر عندها بيعلا كل يوم
- طب هتعمل ايه ؟ ماهى خلاص حملت حتى الاجهاض هيبقا اسخم من الولادة يعنى سلم امرك لربك و**** يقومها بالسلامة وانا هاجى النهارده اتكلم معاها
- لا بلاش النهارده عشان أختها عندنا خليك بكرة وخصوصا العيال هيروحوا مع خالتهم حتى تقعد معاها براحتك
- ماشى ياريس
روحت تانى يوم واقعدت معاها وهو طلع فوق سطح بيتهم عشان هيروش ميه على الصبة الجديدة بتاعت سقف الدور الرابع
- انتى مجنونة مش عارفة ان الحمل خطر عليكى
- ملكش دعوة انا حرة
- بتستهبلى ياحنان
- انت مال أمك هو انا اللى حامل ولا انت
- خايف عليكى
حطت ايدها الاتنين على خدودى حضنت وشى وباستنى من شفايفى
- مش يمكن الحمل منك وانا نفسى أخلف منك
- يمكن ؟!!
- اكدب عليك مانا مش عارفة منك ولا منه
- يخريبت أمك انتى بتكلكعيها فى وشى
- ليه ياحبيبى ؟ ماهو لومنك يبقا حلو قوى معايا حتة منك فى البيت ولو منه هبقا بتوحم عليك واجيب شبهك وتبقا معايا فى البيت
- انتى اكيد اتجن.......
حطت ايدها فى صدرى تلاعب شعر صدرى وشفايفها تبوس شفايفى وعيونى وخدودى
- ششششششش سيبنا من ده دلوقتى خلينا هنا ( كانت ايدها وصلت لزبرى وضغطت عليه وهى بتقول هنا ) وحشنى وحشنى قوى يلا بقا عوزاه والبيت فاضى يلا ياراجل هموت عليه
بالطبيعى اتجاوبت مع راغباتها وابدت معركة المحن والهيجان والقبلات والمص والنيك وكان ده بيتم فى الصالة على كنبة الانتريه بعد ما انتهينا من النيك والمتعة رنت على حسن عشان ينزل نتعشى ونزل حسن
- ايه وصلتوه لحاجة
- وصلنا لحاجة فى أيه ؟
- أيه ياعم انتوا متكلمتوش فى موضوع الحمل ؟
- لا اتكلمنا بس مفيش حل ياحسن اللى حصل حصل خلاص و**** يسلمها
- هى خدتك فى دوكة واسهوكت وانت مخدتش معاها حق ولا باطل
- ما انت عارف مراتك
- اه ماهى ضحكت عليا بكلمتين برده وموصلتش لحل معاها بس كنت فاهم انك هتقدر عليها
- مانا قلتلك واحنا فى الشغل خلاص سلم امرك لربك وهو يقومها بالسلامة
- أيه ايه أيه ؟؟ سمعاكوا بتتوشوشوا وجايبين سرتى عاوزين ايه منك ليه ياروح امك انت وهو
- بس أقفل بقا ياعم أقفل مش ناقصين شردحة
- وحياة أمك !! ليه يا وله هو انا شردوحة ياروح امك ( وهى ماسكة ياقة التي شيرت وبتشدنى منه ووشها فى وشى بين شفايفى وشفايفها سنتمترات وضهرها لجوزها )
- لا ياحبيبتى انتى مش شردوحة انتى الشردحة نفسها ( وخطفت بوسة من شفايفها )
- هههههههههههههه يا أبن ال ............ هتخلينى أغلط فى أمك **** يرحمها
انتهى اليوم ومرت الايام والشهور على منوال واحد وهو انى اروح ازورهم واكثر الزيارات تتم فى عدم وجود ولادهم وهو يسيبنا بأى حجة عشان ناخد راحتنا مع بعض وكان كل شئ جميل وهادئ ولا يعكر صفوه أى شائبة حتى وصلنا الى يوم 24 / 1 / 2011 كنت فى المطار بستقبل صديقى اللى وصلته قبل كده وانا عالطريق الدائرى لاحظت حركة غير اعتيادية والمرور غير مسارنا لطرق اسفل الدائرى جانبية عرفت ان فى زيارة لاكادمية الشرطة من الرئيس ورئيس الوزراء احتفالا بعيد الشرطة بس الحركة غير طبيعية استشعرت منها بقلق وانتظرت أى مفاجأة قادمة ولم يكذب حدثى وقامت ثورة 25 يناير اتلهيت فى الثورة وانشغلت مع المنشغلين حتى يوم 3 /2 / 2011 كنت فى الشوارع زى اى مصرى مشغول بحال البلد كان ليا أخ أصغر منى عمره ما اشترك فى السياسة ولا انشغل بيها على العكس كان دايما يلومنى على انشغالى بيها ويقولى ( كان يوم أسود لما دخلت كلية الحقوق ) لانها السبب فى انخراطى بالسياسة . كنا فى الشارع فى حركة كر وفر وبننقذ المصابين وهلم جرى . أحد الزملاء جذبنى بقوة من وسط الحشد وخدنى جرى على اتجاه المستشفى الميدانى وهو بيجرى بى اخبرنى ان أخى ( نادر ) مصاب هناك لم أصدقه واعتقدت ان الامر اشتبه عليه لمعرفتى ان نادر ملهوش فى السياسة . إلى ان وصلنا هناك فاجعة وحسرة نهشت قلبى كأن كلب مسعور بيقطع فى لحمى . أخى غارق فى دمه بين أيادى الاطباء احتضنته وهو فاقد الوعى الى ان جائت الاسعاف وانتقلنا به لآحد المستشفيات واستمر نادر فى غيبوبة طوال ستة أيام وعرفت من العائلة انه نزل الشارع يبحث عنى ليعدنى الى البيت لان والدى قلقان عليه وزوجتى واولادى وذهب ( نادر ) الى ربه تاركا فى نفسى حسرة وقلبا مات بوفاته وخاصة انى كنت السبب فى موته حالة من الانهيار اجتاحتنى ولم اعرف كم مر من الزمان عليه ولا حتى عرفت ماذا حدث فى البلاد ونسيت تماما حنان لم أستفيق من حالتى هذه الى على أثر أشتداد المرض بوالدى الذى انهار بوفاة نادر ودخل الوالد فى غيبوبة بالعناية المركزة لمدة ايام وكأنما أراد ان يلحق بأبنه الذى رحل . وغاب الوالد الحبيب ولحق بنادر للرفيق الاعلى واظلمت الحياة وانتابتنى عقدة السببية فى وفاة أخى وأبى وانزويت عن الحياة قرابة العام ونصف دون شعور بأى شئ حتى الشغل تركته وبالطبيعى فى هذه الفترة لم يتم فصلى لتغيبى عن الشغل بسبب حالة الفوضى فى البلاد وبسبب علم الشركة عندى بحالتى ووفاة أخى وأبى
بعد طول غياب عودت الى شغلى والتقيت بالاصدقاء اللى حاولوا قدر استطاعتهم انهم يخرجونى من احزانى وانطوائى وقابلنى حسن ولم اصبحنا لوحدنا أخبرنى ان ( نوجا . نجلاء ) عندها سنة ونص وانى مشفتهاش لحد دلوقتى ولازم اروح أشوفها وكان الحاحه واصراره شديد جدا لان حنان فى حالة سيئة جدا من ساعة غيابى وانى لازم أخرج من احزانى وارجع للحياة
- حاضر ياحسن هاجى بس سبنى يومين كده
- لا مش هسيبك انت تيجى بكرة وتتغدى معانا
- موعدكش
- مش هتوعدنى انا اللى هجرك من ايدك ولو لزم الامر هشيلك
- ياااااااااااه مش لدرجاتى
- بكره نخرج من الشغل بدرى ونروح عندى عالبيت نتغدى انا هبلغ حنان
بالفعل تانى يوم روحنا على بيت حسن وقابلت حنان اللى اترمت فى حضنى بمجرد دخولى بدون أى أعتبارات لجوزها واولادها وحالة مزرية من البكاء فى حضنى لمدة تجاوزت دقائق عدة لدرجة ان بناتها شدوها من حضنى وهم بيبكوا خوفا عليها من غيبوبة السكر . طبعا كانت المقابلة بيعمها الكأبة والحزن على الجميع ماكسرش حدة هذه الكأبة غير ( نجلاء ) ولعبها الطفولى ومن وسط ابتسامة حزينة على شفايف حنان
- أيه رأيك شبه مين ؟
- شبهك بالمللى
- صح ؟ أصل حسن بيقول انها طالعاله
- لا طبعا البت حلوة زى القمر ليكى انتى . حسن أيه المعفن ده ( ونظرة جانبية منى لحسن ووجهت باقى الكلام اليه )
- حرام عليك انت عاوز البنت ماتتجوزش يامعفن انت ههههههههههه
هنا علت الضحكات فى البيت من الجميع وبدأت رحلة الحياة من جديد
- ياااااااه كانت فين من زمان الضحكة دى ياعماد مش قلتلك لازم تيجى معايا البيت . احنا كلنا محتاجينك ده حتى العيال كانوا دايما بيسألوا عنك
فى وسط كل التناقضات دى فى القعدة من احزان لابتسامات مبتورة لضحكات وانفراجة شغلتنى نظرة ( طارق ) ابنهم معرفش ليه ؟
كان دايما ثاقب النظر ليه وكأنه بيتمعن وبيذاكر وشى . الغريب فى نظرته اللى بيلازمها الصمت ان فيها أعجاب تستشعره بأنه أعجاب القدوة ولسان حاله بيقول ( انا لازم أبقا زيك ) شغلتنى نظرته لانه قبل كده مكانش بيعقد معايا لكن واضح ان طارق بدء يكبر ويبحث عن قدوة ويبدو انى انا ضالته
التحولات فى تصرفات طارق وتقاربه منى حتحوله لحسن صغير.. ازاى ده اللى هنعرفه فى القادم
انتظرونى
الجزء التـاســـــع
بعد أسبوع من الزيارة عودت مرة تانية لزيارتهم وفى الفترة دى كانت مراتى اتغيرت طريقة معاملتها لى وزالت عن نفسها وصمة جلب النكد والغيرة القاتلة على مايبدو انها قالت فى نفسها كفاية النكد اللى هو فيه وكانت على العكس دايما تحسنى على الخروج ومقابلة زمايلى او زيارتهم لكن طبعا هى متخرجش معايا ولا تزور حد وخصوصا ( حسن وبيته ) . وانا هناك حسيت ان حركة البنات وطارق متغيرة وطريقتهم معايا اخدت منحنى تانى وبقوا اقرب ليا ودائمين القعدة معايا والحوارات والنقاشات زادت بينى وبينهم وده مكنش مدينا فرصة انا وحنان ننفرد ببعض هميت بالخروج والانصراف واتفاجأت بطارق بيطلب منى انتظره يغير ملابسه عشان اوصله فى سكتى للدرس انتظرته واخدته معايا واحنا فى الطريق دار بينى وبينه حوار طويل لدرجة انى وقفت امام المبنى اللى هايخد فيه الدرس مدة عشان نكمل الحوار اللى كان مجمله بيتلخص فى اعجابه بشخصى نتيجة كلام أمه وأبوه عنى ونتيجة بعض أخبار ولقاءات تمت معايا على شاشات التليفزيون فى برامج التوك شو رغم قصر وقلة هذه اللقاءات لكن يبدو انها سابت أثر ايجابى عند البعض وخاصة طارق
وفى وسط الحوار استشفيت من كلماته انه عنده احساس بأن أمه بتحبنى وانى انا بحبها الغريب فى طيات كلماته انه معجب بعلاقتى بأمه وكان بيتمنى لو كنت أبوه
مرت ايام وكنت فى واحدة من زياراتى لبيت حسن وكانت فرصة من الفرص القليلة انى انفرد بحنان لان البنات معزومين فى فرح وطارق نايم ونوجا بالطبيعى صغيرة على انها تفهم وكالعادة حسن لقى حجته اللى ينسحب بيها من القعدة وخرج يسقى الزرع فى الجنينة الخلفية للبيت . حنان استغلت الفرصة وخرجت بزها بحجة رضاعة نوجا ونظرة خبيثة منها بتحثنى على بزها مكدبتش خبر واقربت منها وحطيت وشى فوق وش نجلاء وبدات أبوس بز حنان من فوق الحلمة اللى كانت فى فم نجلاء وطبعا نجلاء بدأت تخربش خدودى دفاعا عن بزها لانه مصدر اكلها حنان ضحكت بصوت عالى بعلوقية شديدة وسحبت البز التانى خرجته
- خد البز التانى وسبلها بزها ترضع وانتى حبيبتى أرضعى فى ده ( نوع من الدلع اسلوب نسائى فى مخاطبة الراجل الكيوت على انه انثى )
- كسمك ده مش بزها ده بزى انا . هى مأجراه سنتين وهتسيبه لكن انا واخده ملاكى بتاعى
- ياحببتى ورحمة أمى كنت هقولك كده انتى صاحبة البز وصاحبة السوة والطيز والكس وكل حاجة كل حاجة ملكك انت
- خلاص يبقا تقوليلها كل ماترضعيها خدى بز عماد
- يالهههههههههههوى عليه يالهووى أعمل أيه فيك خلااااااااص العيال كلهم بقوا فاهمين انك جوزى من كتر كلامى عنك معاهم
- انا لاحظت كده
- ياحبيبى طول ما انت غايب كانت دموعى على خدى وقاعدة لوحدى والعيال كانوا يتلموا عليه ومتكلمش غير عنك وعن رجولتك وتصرفاتك واللى بتقوله وتعمله وحكياتك لدرجة انهم هم اللى كانوا يجوا يجرجرونى فى الكلام عنك عشان يسمعوا حتى حسن كان يجى يشترك فى القعدة واحنا جايبين سيرتك يفضل يقلهم عن عصبية أمك وازاى بتبقا جنب الحق وضد الباطل ويالهوووووى على الحكاوى اللى كانت بتتحكى
- بحبك بحبك قوى يانونة وعلى فكرة انا بحب العيال قوى وخصوصا انهم بقوا معانا علطول
- وهم بيحبوك قوى ياعماد وخصوصا الواد طارق
- اه حسيت من كلامه
- ده معجب بيك قوى وبيقولى نفسى ابقا زى عمو عماد
- وحشتينى بجد وحشتينى
- طب يلا اشربى لبن بقا ياقطة خرجتلك بزى ياحلوة مصى بقا
أول مرة اشرب لبن ثدى أنثى طبعا لما كبرت معرفش لبن ثدى أمى كان طعمه أيه لكن عرفت طعم لبن ثدى حنان . حطيت حلمة بزها فى بقى ورضعتها وشربت لبنها وهى بين ضحكة وأهه من اللى بيحصل وانا انهمرت فى الرضاعة وكأنى بتسابق مع نجلاء اللى ماسكة البز التانى
حنان انهارت ودابت من مصى ورضاعتى ومص نجلاء واهات حنان ارتفعت وجسمها ارتعش
- ااهههههههههههه اووووففففففف يحححححح أى أى أى يححححح يححححح
كان كل حروفها همهمات بدون معنى غير معنى واحد ( المحن والهيجان )
رفعت وشى عن بزها وبقبضة ايدى اليمين حضنت وشها من اسفل من عند دقنها وايدى الشمال انزوت خلف ضهرها تلعب فى طيزها وشفايفى اتمكنت من شفايفها نتيجة قبضة ايدى لوشها وقبلات محمومة محرومة بفعل الزمن على شفايفها وعيونها وخدودها حتى حواجبها مسلمتش من حرقة القبلات الملتهبة الحارة . حنان انهارت تماما نتيجة لمساتى وقبلاتى ونتيجة الحرمان وصوتها خرج مكتوم من تحت شفايفى
- كفاية كفاية مش قادرة هموت منك ارحمنى وحشتنى وحشتنى وحشتنى بحبك بحبك ياميدو وحشتنى ياقلبى
- انتى وحشتينى يانونة ووحشنى مراتى وجسمها وكل ح......
- كل حاجة فيه بتاعتك ملكك ليك انت كل حتة فيه بتصرخ عوزاك بص كده على بزازى وقفت ازاى هتموت عليك
نزلت بركبى على الارض ورفعت عباية حنان من على رجلها وكشفت عنها حتى فخادها وخفيت وشى بين فخادها منهمك فى لحس كل مللى فى جلدها وبوس فى كل حته من رجلها حتى ناهية فخادها ولولا وجود نجلاء على حجرها كنت وصلت للهدف المنشود ( كسها )
- يححححححح أاحححححح ااوففففففففف نار نار نار فى جسمى جسمى ولع ياميدو كلى ولعت مش قادرة مش قادرة كفاية بقاااااا حراااااااااام عليك هتموتنى
بلا أى اعتبارات لكلامها وتوسلاتها بقيت بعض فخادها عضات المداعبة وايدى بتدخل بين فخادها لكسها وعضات متتالية لركبتها ووصلت ايدى لهدفها وصوابعى بدأت تداعب اطراف شفايف كسها من فوق الكلوت اللى حسيته وكأنه خارج تواً من الغسالة من كتر البلل
- يالهوى يالهوى يالهوى احححححححح اححححححح ابوس ايدك ابوس ايدك ارحمنى انت مش حاسس بيه ده غرق خلاااااص شيل ايدك ياميدو شيل ايدك ياحبيبى مش مستحملة اه ااااااااااه اووووووفففففف مش قادرررررررررررررررة
ارتفعت من بين فخاد حنان وخرجت ايدى نتيجة بكاء نجلاء وصراخها وبدأت حنان تهدهد نجلاء وهى فى حالة اعياء وتوهان شديدة ورموشها بترفرف بعصبية لمحاولة تفتيح عنيها واسترجاع الننى لموضعه الطبيعى لكن صعب على نفسى ان تمر الفرصة او لحظات منها من غير ماكون لامس جسم حنان فجلست بجوارها ملاصق جسمى لجسمها ومحتضنها بايدى الشمال على كتفها مع قبلات على خدها القريب منى وايدى التانية بتحاول تهدى نجلاء بطبطبة رديئة غير واعية . هدأت نجلاء والتقمت ثدى امها وعدلت حنان وشها فى اتجاهى توهبنى شفايفها وقبلة حارة جدا جدا افواه مفتوحة بتتصارع مع بعضاها على من يكون له الغلبة فى التقام الاخر وألسن متناحرة متصارعة تلتف حول بعضها تلتهم شهد الآخر احساس بحرقة فى الصدر من كتر ****فة والمحن وقبلات محمومة متتالية كلا منا لوجه الاخر وعودة الصراع بين الشفاه والتناحر بين الالسن لدرجة وصلت بينا لخروج اصوات شفط بين افواهنا وفى غمرة القبلات المحمومة الممحونة لمحت بطرف عينى طارق واقف على السلم الداخلى مشدوه غير واعى منبهر من اللى بيحصل بينى وبين أمه .
فى أقل من برهه مر بخاطرى أحد أمرين إما أن أترك أمه وأبتعد وأما ان أختبر ميول طارق واستكمل قبلاتى وقررت
اكملت قبلاتى وزدت من وتيرة القبلات واحتضضنت أمه بكلتى يدى ضمتها ضمة العاشق الملهوف وايدى اليمين بتزيل طرحتها وتسقطها وتلاعب شعرها وتشده بعشق وايدى شمال بتضمها بعنف وقبلاتى لاتنقطع ونظراتى تتوجه من خلف جفونى المنطوية تنظر لطارق تستكشف ردة فعله . طارق استند بايده للترابزين وايده الاخرى راحت تداعب زبره رغم ان طارق لسة فى الصف الاول الاعدادى وهو فاتح بقه نص فتحة وعلمات وجهه مخروطة على تعبير المحن والهيجان ظللت على وضعى وبدأت اقبل رقبة حنان اللى انكشفت بفعل إزالة الطرحة عنها وبدأت أمص أرنبة أذنها والحس الآذن من الداخل زادت محنة حنان وهياجنها
- ااااااااااه احححححححححح يالهههوى يالهو يالهوى يالهوى انت بتمتوتنى مش قادررررررررررة خلاص هموت منك ابوس رجلك ارحمنى ارحمنى لو مش البت على رجلى كنت ركبت عليك مش قادرة
انا فى الوقت ده انهمكت فى حنان ونسيت طارق وفى نظرة خاطفة فى اتجاهه لقيته جالس على درجة السلم وساند راسه للترابزين ويبدو انه أتى شهوته فتركت حنان وبدأت استعيد موقعى على الكنبة التانية فقام طارق وصعد للدور الاعلى وبعد لحظات قليلة عاد طارق مع مناداه على أمه كأنه يبحث عنها . عدلت حنان من وضعها وادخلت بزازها وقفلت العباية وأجابت أبنها بأنها هنا تحت
- تعالى ياطارق انزل ده عمو عماد هنا
- بجد ( وهو ينزل مسرعا ) ازيك ياعمو وحشتنى
وفاجأنى طارق بأنه يحضنى ويبوسنى ويشد على ايدى بحميمية
لكن أمه يبدو أنها رأت شئ غير منضبط فنهرته بصوت فيه حدة
- ولا ياطارق أطلع اتشطف الاول وغير هدومك وسرح شعرك وانزل
- حاضر ياماما بس بسلم على عمو
- خلاص سلمت اطلع اتنيل غير هدومك دى واتشطف
- حاضر حاضر ييييييه بقا
- غور لقلع اللى فى رجلى احدفك بيه
- بس يابنتى فى أيه مالك طالعة فى الواد كده متتهدى شوية
- ملكش دعوة انت ياروح أمك ابنى وبربيه انت مالك
- اطلع يابنى اسمع كلامها الولية دى مفترية مش ناقصين
- حاضر ياعمو مش هتأخر عليك
- انتى بتعملى ليه كده معاه
- انت مال أمك ياكسمك ( وهى بتلاعب حواجبها كنوع من الاغاظة أو التلذذ )
- وحياة أمك قصدى ورحمة أمك لاقطعك نيك فى الايام الجاية دى
- طب يلا عاوزة اشوف يلا ده انا هموت عليه
- هو أيه اللى هتموتى عليه
- زبررررررررررررك زبرك ياكسمك ياابن القحبة يامهيجنى يامولعنى يامعلى حسى ومشرد كسى
- ياابنت القحبة زبرى ولع
- طلعه طلعه بسرعة أمصه
- بجد ؟!
- ايوه بجد الواد هيستحمى وأبوه فى الجنينة يلا بسرعة بيبى خلينى انزلهملك واشربهم وحشنى طعمه وحشنى لبنك
وخرج زبرى من بنطلونى فى لحظة والتهمته حنان وانا بشب على اصابع اقدامى عشان اوصل لبقها واكون بعيد عن نجلاء اللى فى حجرها وساند بأيدى على ظهر الكنبة وممسك زبرى بايدى التانية حاطه فى بقها وحنان بتمص فيه وتلحسه وتلحس راسه وفتحته بنهم وبصوت وسيبت زبرى من اأيدى وشديت راس حنان وبديت انيكها فى بقها بدون ما أعمل حساب لآى مفاجأة خلاص هتيجى منين المفاجأت الواد وأبوه عارفين ومبسوطين وفضلت انيك حنان فى بقها لحد فعلا مانزلت لبنى فى بقها وهى بلعته كله وتبصلى نظرة رضا وارتياح وبتمسح شفايفها
أنتظرونى فى القادم
الجزء العــاشـــر
مرت 3 شهور وانا زياراتى لبيت حسن اصبحت متكررة ومتتابعة والفرص فى انى انفرد بحنان بقت مواتية . الحذر والانتباه غير وارد على ذهنى إلا فى حالة وجود البنات الكبار . وفى نتيجة أخر العام طارق رسب كان أمر محزن ومحرج فى ذات الوقت لان اذا كان طارق بيعتبرنى مثله الاعلى ويفشل يبقا اكيد انا غلط وتأثرت بالحدث حنان حاولت تأكيدلى ان السبب هم أصحابه اللى اتلم عليهم فى الفترة الآخيرة لكن انا مرفعتش عن نفسى المسئولية وطلبت من حسن انه يسبلى طارق يشتغل معايا فى الاجازة فى مكتبى الخاص ومع الوقت خلال الاجازة كنت بتعمد أخلق حوارات بينى وبين طارق ومن خلالها اوجهله النصائح الغير مباشرة وكمان حاولت افهم ان كانت علاقتى بأمه ليها سبب فى اللى حصل أو لا . فكرة علاقتى بأمه كانت بعيدة عن سبب رسوبه الا من زاوية واحدة الا وهى اعتقاده بأن المفروض يكون راجل ( جان ) والبنات تحبه زى حب أمه ليه فهمته بطريقة غير مباشرة ان الرجولة مش نجاح وفشل لان كلنا بننجح ونفشل احيانا ولا الرجولة علاقات بالجنس الاخر لان اتفه الرجال واحقرهم بيعملوا علاقات مع نساء لكن الرجولة انك تكون ( حلم ) حلم للاخر بمبادئك بكلمتك الواحدة الفاصلة الناهية بعملك بأدائك وصمتك لانى مؤمن بالمقولة ( ان الرجل يظل مُهاب حتى يتحدث ) بدء طارق يستجيب ويقلدنى فى تصرفاتى وانا اشركته فى فريق لسباق الدراجات واشترليته دراجة قيمة وابتعد عن الشلة الفاسدة واصبح ملازمنى بشكل دايم وخلال الدراسة كان حسن عاوز يشطب الشاليه بتاعه الجديد ( نسيت اعرفكم ان مكتبى الخاص هو مكتب ديكورات لان هذا العمل هو عشقى الحقيقى . هواية بعيدة عن دراستى وعملى فى الشركة والحقيقة بتعملى دخل كويس ) وبالطبيعى انى اكون انا اللى بيشطبله الشاليه احيانا كان حسن وحنان هم اللى يكونوا معاية وايام كان طارق وامه فى كلتا الحالتين كنت باخد راحتى مع حنان لكن الحقيقة كنت بكون افضل حالا لما طارق يكون معانا اول مانوصل طارق ياخد عجلته ويطلع على طريق البحر يتدرب ويسيبنى مع امه على راحتنا .
فى واحدة من المرات خرج طارق يتدرب وحنان دخلت احدى الغرف ورجعت لابسة ده
بكل ارتياحية وحب مديت ايدى خدت ايديها وبوستها من الجانبين وسحبتها فى حضنى وفضلت أبوس جبينها وعيونها وخدودها وشفايفها ورفعت شعرها من جانب وشها وبوست رقبتها وكتافها ونزلت لصدرها
- عماد مش هينفع واحنا واقفين هقع من طولى
شيلتها على ذراعى زى العروسة ليلة دخلتها ودخلت بيها الاوضة اللى فيها سرير سنجل لزووم نومى عليه حال تأخرى فى الشاليه ونيمتها ونمت فى حضنها ابوس فى كل جزء فيها . لمحت ظل لشخص فى الطرئة انتبهت خوفا من ان يكون شخص غريب دخل من احد الشبابيك المفتوحة خرجت لقيت طارق اللى شاورلى اشارة اعتذار وانه هيخرج تانى لكن انا شاورتله انه يفضل ويقدر يتفرج لو حابب وطبعا هو حابب وراجع عشان ده فهز راسه بالوافقة وابتسم وادارى فى زاوية من الطرئة تمكنه من الرؤية ودخلت لحنان وسحبت السرير لمكان يسمح بالرؤية لطارق واتحججت لحنان بان السرير قريب من الشباك وممكن حد يسمع وبدأت معركة العشق المجنون
وحنان متدنيش فرصة اتمكن منها حدفتنى على السرير واعتلتنى تبوس كل مللى فى جسمى وتلحس كل حتة فيه وتمص زبرى بنهم وحرفية مبدعة ونظراتها فى عينى كلها استفسار عن كده أحسن ولا كده أحسن أمص ولا ألحس ابوس ولا أعض بمداعبة وانا كنت فى دنيتين دنيا السيحان والهياج ودنيا طارق ومتابعته . وغيرت بعدها من وضعى واستلمت انا الدفة واصبحت فوق حنان بمارس هوايتى المفضلة فى بوس كل جزء فيها ولحس جلدها وأهات حنان تملء المكان وعبق عطرها بيصارع أهاتها فى الزوايا والمكان ورفعت رجلها على كتفى ودخلت زبرى فيها وبدأت الدخول والخروج بهدوء وتأنى عشان اشوف وشها وهى ممحونة وهايجة وهى بتضم رجلها على وسطى وتشدنى بضوافرها من جلدى تستجدينى ان ازيد من وتيرة الدخول والخروج وانا لا أستجيب لكن حنان مستسلمتش وشدتنى من شعرى جذبتنى لفمها وقبلات محمومة وهمس يذيب الصلد
- بحبك بعشقك بدوب فى نفسك فى همسك فى رقتك ورجولتك انت أحلى أحلم حلمته واجمل عمر عيشته انت اللى بتبرد عليه حر الصيف وبتدفينى فى عز البرد عمرى ماحسيت بالمُر الافى بعدك ولادقت الشهد الا فى حضنك علمتنى أغنى فى عز حزنى وابكى من فرحتى ضحكتنى فى عز وحدتى وبكتنى وانا فى وسط زحمة الناس لما غيبت وبعدت عنى . مليش غيرك أسند عليه وافرح بيه واترعب منه انت الدنيا كلها ياعماد والدنيا بتقف عليك
- ياااااااااااااه ياحنان انتى عجزتى عندى كل المعانى وقطعتى عليه طريق التعبير كنت فاهم انى بعرف اتكلم واقول كلام حلو اختصرتى كلام لو حبيت اقوله لازم اقرأ مجلدات انتى فيلسوفة يانونة جميلة رقيقة مثيرة تهوسى بعشقك
- حبيبى عمرى ماعرفت اتكلم ولا أعبر انت علمتنى الحياة والكلام والحب والتعبير وحياة ولادى ماكنت بتكلم معرفش اللى قلته ده خرج منى ازاى قلبى هو اللى كان بيكلكم ياميدو قلبى هو اللى كان بيكلمك
- نونة مش هعرف اعمل حاجة بعد اللى قولتيه ده . مش هينفع غير انى أحطك فى حضنى واتفرج على عينيكى اللى بتسحرنى خلينى شوية فى حضنك ياستى يا تاجى يافرحتى بذاتى يا أحلى أميرة فى الوجود ياعصفورة الجنة
- ياااااااااااااه ياااااااااااه ياعماد يااااااااااااه وحشتنى وحشتنى الكلمة دى فاكرها حبيبى
- عمرى مانسيتها يانونة انتى دايما عندى عصفورة الجنة من ساعة ماقلتهالك أول مرة فى رسالة لحد النهارده ولحد ماموت هتفضلى عصفورة الجنة ونور الفجر الابيض
- حبيبى حبيبى انت حبيبى انت حبيييييييييييييبى بحبك ( صوتها ارتفع بشكل خضنى )
- مجنونة انتى مجنونة وهتفضحينا
- ملعون ابو الناس اللى ميعرفوش الحب وانت الحب ياحبيبى
كان لايمكن اقدر أمارس الجنس معاها فى لحظات زى دى . الحقيقة فضلت الحب عن الجنس وفضلت فترة فى حضنها ببوس وشها بحب ورقة شديدة . حنان سحبت علبة السجاير وخرجت سيجارتين حطتهم فى بقها وولعتهم واديتنى واحدة وهى خدت واحدة . حاولت أشوف طارق لكن مش شايفة من زاويتى قمت من مكانى خرجت اشوفه لقيته مستخبى ورا الخشب بتاع الشغل وموسع بين الخشب فتحة عشان يتفرج منها أبتسمت وهو بصلى بأبتسامة ورجعت لآمه اللى اول ماوصلتلها حضنتنى وفضلت تبوس كل جسمى بنهم
- يلا ميدو خلاص مش قادرة عوزاك
- عوزانى أعمل أيه ؟ ( السؤال حالة من الخبث أو إثبات الذات عاوز اسمع طارق اجابة أمه عليه اللى انا عارفها ومتوقعها )
- عوزاك تنكنى تنيك عينى وبزازى وتحت باطى وسوتى وطيزى وكل حتة
- أيه أيه ؟ أنيك أيه مسمعتش ؟ عاوز أسمع
- تنيك عينى وبزازى وتحت باطى وسوتى وكسى وكل حتة فى جسمى
- لا ياكسمك انتى قلتى حاجة تانية قبل كده
- هههههههههه ( علوقية ضحكتها ملت المكان ) وطيزى طيزى الحتة الحتة اللى بتجننك ياخول
- بدوب فيها بدوب فيها طيزك دى
- بتاعتك بتاعتك أعمل فيها اللى انت عاوزه
- طيب أعدلى كده هاتيها
- يالهوى عليه يالههههههههههههوى . بس براااااااااحة براحة عليها
وخدت وضع السجود ودخلت بوشى عليها وبدأت ابوسها وألحسها واضربها بكف أيدى
- عماااااااااااااد متفتريش براااااااحة
- وهى بترحمنى لما بتتهز قدام عينى فى العباية يالبوة دى بتجننى
- انت خول خول خول عينك بتجبلك الكافية وبتبص على اللى بيحرقك ياخول
طلعت فوقها ودخلت زبرى كالعادة فى البداية بحنية وتروى لحد مادخل كله وسحبته براحة ورجعت ادخله
- حلو حلو قوى ياميدو يحححححححححح بيحك حكة حلوة قوى بيسحب روحى اووفففففففف عليه وعلى جماله يخريبت زبرك وحلاوته
- عاجبك نونة بيعجبك ؟
- اوففففففففف ده بيدوبنى بيكهربنى يححححححححححح يحححححح أيه جماله ده
سرعت دخوله وخروجه وانا ماسك شعرها بايد والايد التانية بتلعب فى كسها وبين فترة والتانية بعض كتافها وابوس ضهرها
- اهههههه اااااااااااه حرااااااام عليك انت بتفترى فيه يالههههههههههههوى على كسى وطيزى اووووووفففففف نار ياميدو كسى نار ياميدو عاوز زبررررررررك كسى عاوزك عاوزك
غيرت وضعنا وقعدت على السرير فردت رجلى وهى فتحت رجلها ووشها لوشى ولفت رجلها حولين وسطى ودخلت فى حضنى ودخلت زبرى فى كسها وبقينا فى حضن بعض هى قاعدة على زبرى وانا ايدى لفت على وسطها ماسكها من طيزها وهى ايدها على رقبتى متعلقة فيه وبزازها فى صدرى وترفع نفسها وتنزل على زبرى تخرجه وتدخله بفعل الرفع والنزول وحطيت صباعى فى فتحة طيزها
- احححححححح يحح يححححح حلو حلو حلو حلو قوى قوى ياميدو قوى ياميدو ياى ياااااااى اووفففف ايه الجمال ده ايه المتعة دى زبرك جميل قوى نيكك جميل قوى اوووففففففففف يالهوى على صبااااااااعك يالههههههههههههوى كمان ياميدو كمان ألعب فى طيزى ألعب فى طيزى ياحبيبى يح يح يح انا دايخة انا دايخة دايخخخخخخخخخخخخخة
- نونة زبرى ولع خلاص خلاص يابنت الوسخة هنزل هنزل
- اووووووف اه اه هاتهم على وشى ياميدو هاتهم على وشى
واترمت على ضهرها عالسرير وانا انتصبت على ركبى وحاطيت حنان بين رجلى واصبح زبرى فوق صدرها فى مواجهة وشها وبدات ادلك زبرى بايدى وحنان بتساعدنى بايديها مستعجلة نزول اللبن على وشها وعينيها بتبرش وننى عنيها مرفوع وفاتحة بقها
نطرت كل مافيه على وشها وصدرها وبقها وحنان رفعت راسها وخدت زبرى فى بقها تمصه وتضغت عليه بايديها تعصره وكأنها مش عاوزة تسيب فيه نقطة الا ماتشربها
معرفش ليه قمت مباشرة من فوق منها لبست البوكسر وخرجت وكأن حب الفضول خلانى عاوز أعرف حال طارق أيه دلوقتى بصيت على طارق خلف الخشب لقيته قاعد على الارض مقرفص وقالع الشورت ومخرج زبره وساند راسه على الخشب وفى شبه غيبوبة حبيت اطمن عليه حطيت أيدى على راسه رفع وشه وبصلى بصعوبة كان بيرفع جفنه بالعافية لعبت فى شعره اداعبه مسك ايدى وبشكل غريب لقيته بيبوسها طبطبت على خده ومسحتله عرقه من على جبينه بايدى وروحت الحمام ورجعت . لقيت طارق فى الصالة بيهم بالخروج من الشاليه
- انت هتخرج تانى ؟
- اه ياعمو هروح عالبحر
- طيب خلى بالك من نفسك
- متقلقش
- عتغيب ؟
- شوية بس
- عجبك ؟
- اوووففف قوى قوى مكنتش متخيل ماما كده
- طارق خلى بالك دى أمك يعنى دماغك متسرحش
- عارف ياعمو متخافش بس ماما مُزة قوى
- امك دى احلى ست فى الدنيا ست بمعنى كلمة ست متعة متعة
- هههههههههه انت بتحبها قوى ياعمو
- بعشقها بعشقها
خرج طارق ورجعت لحنان وبعد فترة مداعبة كررنا النيك تانى وكان يوم روعة .
واستمرينا على نفس المناول وانتهيت من الشاليه وومرت شهور وانا كنت بساعد طارق فى مذاكرته وبساعد شيماء فى شغلها العملى بتاع الكلية وظهرت نتايجهم وطارق نجح بتفوق وكذلك شيماء وامنية . حنان فرحت جدا مش لان اولادها نجحوا لكن لانها حست واكدت لحسن ان عماد انسان بيحبهم وبيخاف عليهم رغم ان حسن مش محتاج تقرير لده لانه عارف ومتأكد لكن هى حالة افتخار لحنان انها عرفت تختار راجل بجد تعيش معاه
الشئ الغريب ان كل الاسرة بقت بتتعامل بشكل طبيعى جدا مع علاقتى بحنان وكأن الاولاد أقروا انى مكان ابوهم وانه طبيعى يشفونى بحضن امهم او ماسك ايدها او اى شئ من هذا القبيل
. نجلاء كانت بتقابلنى تجرى تحضنى وتقعد على حجرى وتبوسنى وبتلعب معايا لكن عمرها ماخلت ابوها يبوسها ولا اقعدت على حجره لدرجة ان حسن بقا يقولى انا مش عارف البنت دى بنتك ولا بنتى دى لايمكن تخلينى ابوسها فكنت اقوله ده لانى بعرف الاعبها وانت ملكش فى لعب العيال
وفى مرة روحت ازورهم ملقتش حنان كان حسن والاولاد هم اللى فى البيت وعرفت منهم انها سافرت بنها مع اختها عشان يزوروا مرات اخوهم المتوفى واولاده معرفش ليه حسيت بمرارة وزعلت واقصرت فى القعدة ومشيت ولما رجعت من السفر حسن وعيالها قالولها انى مشيت زعلان اتصلت بيه تفهمنى انها سافرت فاجأة ومكنتش تعرف انى هاجى عندهم لكن انا فهمتها ان زعلى انها سافرت من غير ماتقولى . الغريب ان حنان فرحت جدا ده اللى كان باين من صوتها فى الكلام وانا استشعرته فبصراحة زدت فى الغتاتة وعملت مقموص ورفضت اعتذارها وطولت فى خصامى فترة ومع كل اتصالتها كنت برفض اى اعتذار الى ان تدخل حسن وحاول يصالحنى عليها ( وده فى حد ذاته كان أقرار من حسن انى بقيت صاحب حق عليها ) لكن رفضت التصالح واتفاجأت بطارق وشيماء بيزرونى فى مكتبى الخاص وبيحاولوا يصالحونى على أمهم ويفهمونى انها تعبانة جدا والسكر ارتفع عندها وانهم فى حالة نكد مستمر ( ده كمان كان أقرار من ولادها باعترافهم بعلاقتى بيها وبان ليه عليها حقوق توازى حقوق الزوج ) قبلت التصالح بعد كل اللالحاحات دى وبعد ما شبعت غرورى ( كنت فرحان باللى بيحصل وفى نفس الوقت حزين لانى اعتبرت دى نقيصة فى شخصى لان دخل فى شيماتى الغرور ) وعشان كده قبلت التصالح وزرتهم واعتذرتلها قدامهم على طول غيابى كنوع من كسر حدة الغرور اللعين اللى دخل لنفسى . لكن الموقف ده حقق نتيجتين . واحدة انه زرع عرف فى البيت كله انى صاحب حق يماثل حق الزوج والنتيجة التانية أكد لحنان انى مش مجرد شخص بيدور على ملذاته وشهواته لكن شخص بيحبها فعلا وبيخاف عليها وبيغير عليها وليه كل الحقوق فيها .
من بعد الموقف ده بقيت بدخل البيت بشكل طبيعى جدا وفى أى وقت وساعدنى على كده ان حسن شايع فى منطقتهم انى اخو حنان فى الرضاعة واصبحت حياتى مع حنان حياة زوج باقرار الجميع ( طبعا الجميع هنا حسن واولادها ) واللذيذ اننا كلنا بنستهبل من حسن لحنان للولاد وحتى انا وعاملين نفسنا ان العلاقة علاقة صداقة وأسرية وكأن محدش يعرف بالمدارى رغم اقرارنا كلنا بيه
ومرت ايام وشهور وغلطت حنان نفس الغلطة وسافرت فاجأة تانى مع اختها وطبعا كان الطبيعى انى اخاصمها وأبعد .
وبعيدت 3 أسابيع بس المرة دى كنت بكنسل أى أتصال سواء منها او من حسن أو من ولادها لدرجة انى أخدت أجازة من الشغل عشان ماقبلش حسن وكمان سافرت وسيبت مكتبى للمساعد اللى معايا . مكانش ينفع استمر كده واسيب مصالحى فرجعت بعد الاسابيع التلاتة وقابلنى حسن وفهمنى انى غلطان لان حنان فعلا اتصلت بيا اكتر من مرة عشان تقولى انها مسافرة وانا مكنتش برد على اتصالتها وطلبت من حسن يبلغنى بسفرها وكان سفرها لازم منه ومفاجئ لان ابن اخوها خبطته عربية وكان فى المستشفى . وهنا حسن قالى الجملة اللى ذكرتهالكم فى الجزء الاول واللى كانت السبب فى رجعونا للذكريات دى كلها افكركم بالجملة ( ياعماد متعملش كده وتسيبها المدة دى كلها دى حنان ملهاش غيرك انت لوتعرف هى بتحبك قد أيه وبتعمل ايه فيه عشانك وربى ماتبعد عنها ابدا )
وفعلا صالحت حنان ورجعت تانى للبيت اللى رغم انه مش بيتى لكن الغريب انى بلاقى نفسى فيه وبحس بالحياة فيه وبلاقى المتعة فيه غريبة صح ؟! مش غريبة ان الواحد يلاقى حياته خارج حياته هههههههههههه
أوووووووووه صوت فرامل عنيف . أيه ده ؟ أنا فين ؟ أنا ايه اللى جابنى هنا ؟ فقت من ذكرياتى على صوت الفرامل وصوت شخص بيعسفنى بشكل هستيرى
- ياأعمى ياغبى انت اتعلمت سواقة فين ياحمار انت عاوز تموتنا
مقدرتش أرد عليه لان واضح من وقفتى انى كسرت اتجاهى فاجأة ودخلت فى مساره وانى مكنتش مركز فى الطريق رفعت أيدى اعتذارا وشاورت على راسى كنوع من الاعتذار وانه معاه حق . الراجل اتحرج وقالى
- ارجوك فوق **** يسلم طريقك ويعينك على اللى انت فيه
كل دى ذكريات كل دى احداث مرت بى
أستنوا انتوا هتمشوا ولا أيه استنوا من فضلكم
اللى فات كله كان ذكريات استرجاع للماضى لكن القصة مستمرة وحكايتى مع حنان مازالت قائمة معهلش استحملونى عندى جزء أخير هكلمكم فيه عن اللى حصل اثناء ماكنت بحكيلكم عن اللى كان ياترى هتستحملونى
الجزء الاخير مش هحكيه غير لما أعرف انكم عندكم استعداد تسمعوه
المرة دى مش هقول انتظرونى
المرة دى هقول منتظركم . منتظركم تقولولى احكى ولا كفاية كده
الجزء الحادى عشر والآخير
لو تعرفي
لو تعرفي انا قد ايه
موجود تملي في سكتك
وحلم دافىء لسه تحت مخدتك
انا قوتك حريتك حنيتك ..
وتهورك وحكمتك وألفتك وغربتك
ورغبتك في الحياه في الحياه
وهل افترقنا ؟
مش صحيح الحب غير كل شيء
والروح تبوح باسرار اللقى
لحظه ميلادنا كل يوم
ليه ترسمي الكون الوسيع
صندوق ورق استسلمي
واحلمي بكون جديد ومختلف
واللي نلاقيه هوه المهم
واي شيء بنخسره ماهوش مهم
ومستحيل الحلم ممكن يبتدي
من غير وصال بين البشر
ونجوم كتير بتتولد حين نلتقي
ونجوم تموت لو نفترق
لو تعرفي انا قد ايه
موجود تملي في سكتك
وحلم دافىء لسه تحت مخدتك
انا قوتك حريتك حنيتك ..
وتهورك وحكمتك وألفتك وغربتك
ورغبتك في الحياه في الحياة
دى كلمات أغنية ( لو تعرفى ) لعلى الحجار كنا بنسمعها فى العربية واحنا على الطريق . انا وحنان وحسن . تانى يوم بعد السوق . كنا على الطريق فى اتجاهنا لشاليه حسن اللى كنت بعمله الديكورات كانت عزومة من حسن وحنان ده الطبيعى واللى متعود عليه معاهم لكن كان فيه لغو فى الكلام بين حسن وحنان مش فاهمه ووشوشات بتدور بينهم كأن فيه شيئ مخفى عنى فأنا عليت صوت الكاسيت عشان صوتهم يعلى واحاول افهم
- وطى الصوت ياوله هو احنا فى ميكروباص
- انا حر فى عربيتى ياروح أمك
- حر فى عربيتك ياروح أمك لكن مش حر فى ودانى
- مش عجباكى الاغنية ؟
- بالعكس دى جميلة قوى انت بتعرف تختار الاغانى حلو قوى ياميدو
حسن كان ملازم الصمت وعلى وشه علامات قلق وشارد وكأنه مهموم بمشكلة . واستغربت ان حنان بطبطب على كتفه كأنها بتطمنه فهو بص ليها فى الخلف ويبدو انه اشار لها باشارات طبعا مشوفتهاش لانى كنت سايق لكن لمحت فى مراية الصالون علامات وش حنان وهى بتطمنه وبتبتسم
- فى أيه مالكم ؟ انا حاسس انى فى حاجة مش فاهمها
- لا مفيش حاجة دى حنان خايفة السمك يكون برد قبل مانوصل
- انت بتستعبط ياحسن . كل ده وكل الوشوشة دى عشان حنان خايفة عالسمك
- أيه ياولة انت هتفتح تحقيق لجوزى ولا أيه ؟
- ولا تحقيق ولا دياولوه المهم يكون خير وعموما ادينا وصلنا والسمك لسة سخن اهوه
فعلا وصلنا ودخلنا الشاليه وحنان دخلت المطبخ تجهز الاكل . حسن دخل معاها وسمعت همهمات دارت بينهم . حسن رجع اقعد معايا وكأن جواه قنبلة موقوتة وعاوز يرميها ويتخلص منها بأى شكل
وبيحاول يجمع شجاعته وكل قواه عشان يكلمنى فيها . نظرة عينيه مرتبكة شفايفه مرعوشة وصوته مرتجف
- عماد احنا مش مش م م م
- أيه ياحسن فى أيه ماتتكلم علطول
- مش احنا اصحاب يعنى اصحاب قوى وزى الاخوات ومفيش بينا اى حس حسسات حسسيات
- حسن هريحك احنا اصحاب واخوات ومفيش بينا اى حساسية فى الكلام واتكلم بدون حرج وارحم أمى وأمك
- عيد ميلاد حنان بعد بكره وووانا نفسى نح نح نحتفل بيه مع بعض مع بعض هنا
- يانهارك أسود كل ده عشان نحتفل بعيد ميلاد حنان مع بعض هنا انت عبيط يلا
- لا مش كده اقصد عاوز احتفل معاكم يعن يعنى احتفل معاكم مع بعض انا وانت وهى يعنى نكون ممع مع بع
- حسن انت عصبتنى اخلص انت عايز أيه ؟ ( صوتى اتعصب وارتفع من طريقة كلامه )
حسن عينيه زاغت وبص للسقف وهو بينطق جملته كأنه بيتخلص من قطعة حشيش قبل مايدخل على لجنة شرطة
- ننيك حنان انا وانت
- أيه قلت أيه ؟
- معرفش مش عارف انا نفسى فى كده وعاوز كده ووق انا انا كلمت حنان وققل قلتلها
- حسن ممكن تهدى وتهدى اعصابك عادى يعنى مفيش حاجة لكل الرعشة اللى انت فيها دى وعلى فكرة انا مش مستغرب من اللى انت عاوزه بس عاوز افهم انت اللى عاوز ولا حنان
- لا انا انا أصلى من بدرى قوى نفسى أعمل كده وكنت بقولها وهى كانت موافقة بس كنت بخاف عشان انت متفهمش انى انا يعنى اقصد ان
- هههههههه عشان انا مقولش انك معرص
- اه بس بس
- حسن ياحبيبى احنا كلنا عارفين بعلاقتى بحنان وكلنا عارفين اننا كلنا عارفين بس بنستعبط انت كده وفرت كتير وهتخلينا نتعامل بوضوح بقا ونرتاح
- يعنى انت موافق
- موافق اننا ننيك حنان مع بعض ؟
- اه لو مش هيدايقك يعنى
- ياابنى انت عبيط يدايقنى ايه اولا هى مراتك وده حقك انك تنيكها
- لا . يمكن انت مش حابب نعمل كده مع بعض
- صدقنى ياحسن مجربتهاش لكن أيه المشكلة نجرب بس المهم حنان تكون راضية
- انا راضية لو انت رضيت غير كده لا
- انتى معانا اهو فى الكلام
- ياحبيبى انت عارف الستات لازم تتصنت وخصوصا ان حسن هيتجنن وقلقان من امبارح ومكلمنى ونفسه فى كده ومش عارف يكلمك ازاى
- حنان والكلام ليك انت كمان ياحسن بالنسبة لى اللى بتقولوه هيجنى وولعنى وانا موافق ونفسى اجرب وانتوا الاتنين جايين ونفسكوا تجربوا يبقا مفيش داعى نلف ونحور فى الكلام
- انت حبيبى ياعماد بجد ريحتنى وك
- وحياة امك يعنى هو حبيبك وريحك خلاص نيكو بعض انتوا الاتنين بقا ههههههههههههههه
- يابنت اللذينة ههههههه مقصدش ان عماد حبيبى يعنى اقصد انى ارتحت لما قال موافق . وبعدين خشى جهزى الاكل انا جوعت قوى
حنان خرجت بطريقة تهز الف راجل وهى بتتقصع وتتشرمط بهز طيازها وحسن قرب منى يكمل كلامه ويفهمنى رغبته ونفسه فى أيه وكل كلمة كان بيقلها حسن كانت بتخلى نار تولع فى زبرى وهيجان يفور دمى لدرجة انى كنت هدخل المطبخ انيكها لكن حسن استجدانى وحلفنى مانلمسها النهارده عشان يكون للاحتفال طعم فى عيد ميلادها . التزمت باللى اتفقنا عليه وانتظرت على أحر من الجمر ليوم عيد الميلاد .
وصلنا ليوم 18 / 12 عيد ميلاد حنان وحسب الوعد كنت عندهم قدام البيت وخرج حسن وحنان وركبنا العربية واتجهنا للشاليه فى الطريق حنان طلبت انى اقف وقفت وبدلت مكانها جت هى جنبى وحسن رجع ورا . وحنان حطيت ايدها على زيرى تداعبه وتدعك فيه وتبص لحسن وهى بتفهمه انها كانت بتعمل كده معايا فى العربية ووصلنا الشاليه وحنان دخلت الاوضة وانا وحسن فى الصالة وحسن بيأكد عليه فى اتفاقه معايا وانا بطمنه . حسن راح المطبخ يعملنا حاجة نشربها وحنان خرجت من الاوضة بالشكل ده ...
اطلقت صفارة اعجاب من جمالها وهى ضحكت ضحكة مرقعة وجت قعدت على حجرى وانا حضنتها بأيدى الشمال من كتفها وايدى اليمين على فخادها وبوست كتفها اكتر من مرة وحطيت وشى تحت دراعها احاول ارفعه هى فهمت مرادى فرفعت دراعها وبدات ابوس تحت باطها والحسه وحسن وصل معاه صنية عليها عصاير بس المرة دى حسن مكانش محتاج يخبط على الصنية او يعمل صوت وقف حسن امامنا مبهور مشدوه حنان شاورلتله يحط الصنية حطها واقعد على الارض قدام رجل حنان مربع كأنه *** حنان رفعت رجلها فى وش حسن وبدأت تحرك صوابع رجلها على شفايفه وهى بتبصله بنظرة الملكة الامرة الناهية وهنا حسن أنهال على رجل حنان يبوس فيها بشغف وتلذذ وتذلل وزى ما حسن كان متفق معايا ابديت الخطة اللى متفق عليها مع حنان كمان لانها كانت بتنفذ معانا
- هات العصير بتاعى ياخول
- حاضر انت تأمرنى أمر
- هو بس اللى يأمرك ياعرص ياقرنى ياخول
- انتى تأمرينى وتضربينى وتشتمينى وتعملى فيه اللى نفسك فيه ياستى
- هههههههههههههه انا لسة هشتمك وأضربك ياخول مانا من زمان وانا بمرمط فيك يامعرص انت تقدر تكسرلى أمر ياشرموط
- انا خدامك خدام جزمتك يانونة وهفضل تحت جزمتك تعملى فيه اللى تحبيه
- انت من النهارده خدامى وكلبى وخدام سيدك وراجل البيت حبيبى عشيقى عماد
- عينى عينى ياستى اللى تشفيه
حسن كان مطيع جدا ومستمتع جدا وفى كل حركة او شتيمة ليه كان بيترعش ومن أوامر حنان لحسن انه يصب العصير على رجلها ويلحسه من عليها وحسن ينفذ بالحرف وبسعادة وقمنا من الصالة دخلنا الاوضة وحسن بدء زى ماهو متفق عليه انه يتحايل على حنان وعليه عشان نوافق نخليه معانا وانه يشاركنا
- مش موافق . انت عاوز ازاى تنام معنا يامعرص انت شغلتك معرص تقف عالباب تحرسنى وانا بنيك مراتك على سريرك ياخول ياعرص
- عشان خاطرى ابوس رجلك خلينى حتى ارفعلها رجلها عشان تنيكها المهم المس جسمها
- هههههههههههه تلمس ايه ياخول ؟! حتى لو هو وافق انا اقرف انك تلمسنى يامعرص ماتبص لنفسك ياخول هو انت راجل ؟ انت معررررررررررص معرص تقف عالباب تحرسنى وانا بتناك بتناك بت ن ااااااااااااااااك
- عشان خاطرى عشان خاطرى ياعماد خلينى المسها خلينى ابوس رجلها خليها توافق ابقا معاكم
- خليه يبوس رجلك يانونة خلي
- ده كلب معرص شرموط علق ده مكانه عالباب ميبقاش جنبك ابدا ياحبيبى
- معهلش خليه المرة دى عشان عيد ميلادك بس وبعد كده يبقا يقف عالباب يحرسنا ويخدم علينا
- تعالى ياعلق بوس رجل ستك بوس ياخول بس خليك عالارض يامعرص زى كل مرة وناولنى الشبشب ياكسمك عشان احطلك الختم على قفاك هههههههههههههههه هههههههههههه
وبالفعل حسن التزم حرفيا بأمر حنان وحنان بقت بتضربه بالشبشب بقوة ومعرفش ايه اللذة اللى كان فيها حسن دى على كل الاحوال منشغلتش كتير بتصرفات حسن لانى انهمكت فى بزاز حنان مص ورضاعة وايدى اندفعت على جسمها تحسس فى كل حتة وتقفش فى كل جزء
- أوفففففف احح احححححححححح ياى ياى ياى برااااحة ياميدو براحة بزازى حرام عليك
- براحة ياميدو على ستى متجوعهاش سي
- انت مالك ياكسمك انا قلتلك دافع عنى ياخول يامعرص لوفتحت بقك تانى هطردك بره ياابن الوسخة ياخول
- حاضر حاضر مش هتكلم ياعمرى
- عمرك ايه ياخول ياعرص دى ستك لما تكلمها تكلمها على انها ستك متعملش فيها راجل ومن النهارده تعمل حسابك مش هتلمسها ولا تنيكها غير لما انا اوفق
- طبعا ياحبيبى من غير ماتقول ياعمرى ده لازم يستأذنك الاول قبل مايلمسنى وقدامى عشان اسمع موافقتك انت
- ماشى ماشى بس النهارده هتخلينى انيكها معاك
- النهارده ماشى بس ماتطلعش غير لما اقولك
هز راسه بالعلم والموافقة. وان عدلت حنان على وضع السجود واعتليتها من الخلف فاصبحت هى وشها فى اتجاه وش حسن اللى مازال على الارض وطيزها فى اتجاهى وانا منتصب على ركبى خلفها ودخلت زبرى فى كسها من الخلف
- اححححح اححححح اوووووووففففف حلو حلو قوى ياميدو زبرك بيجننى
- يعنى زبرى ولا زبر الخول ده ؟
- أخص عليك ياميدو هو لو كان الخول ده مالى عينى كنت خليتك تنيكنى
- طيب قوليله انت خول ومع
- يححح يححححححح اااااااااااه كسى ياميدو كسى سيبك من العرص الخول ده وخليك فى كسى يااااااااااااى احححححححححح نار فى كسى ياميدو نيكنى قوى نيك قوى ياحبيبى ياراجلى
- نيكها قوى ياميدو نيك مراتى قوى متعها متع كسها ياحبيبى هنيها ده النهارده عيد ميلادها وانت هديتها
- ههههههه اهى دى احلى كلمة قلتها ياعرص انه هو هديتى صحيح انت هديتى ياحبيبى انت احلى حاجة فى دنيتى ياميدو
- بلاش ياكسمك الكلام الحلو ده مش هعرف اشتمك وانا بحب اشتمك يالبوة
- حبيبى انت حبيبى قول اللى نفسك فيه اعمل اللى نفسك فيه انا شرموطتك ولبوتك متناكتك قحبتك انا كلى ملكك
عدلت وضع حنان نيمتها على ضهرها ورفعت رجلها على كتفى ودخلت زبرى فى كسها وهى كالعادة نثرت شعرها على السرير وايدها بتشد فى الملاية وعينيها زاغت وجفونها اتكسرت وحسن جنب السرير ماسك ايديها يبوسها ويطبطب على ايديها كأنه بيواسيها ويشجعها وهى بتهمهم بحروف متقطعة مكتومة ودموعها انسالت على خدودها ولفت رجلها على وسطى وانا ساند ايد عالسرير وايدى التانية بتقفش فى بزازها استمر الوضع ده دقايق قليلة ومن ثم اقعدت على السرير فارد رجلى حنان فهمت مقصدى وقامت فتحت رجلها ودخلت عليه اقعدت على زبرى اللى اخدته بأيدها حطيته فى كسها وانا حضنت طيزها بايدى وبدات ارفعها وانزلها على زبرى وهى لافة ايديها على رقبتى متعلقة بيها ومن ثم ارتميت على ضهرى وهى انحت فوق منى من دون ان تخرج زبرى منها وانهالت على وشى وشفايفى قبلات وانا حطيت صباعى فى طيزها وهى تعلو وتهبط على زبرى هنا أفتكرت حسن واتفاقى معاه فأشرت اليه انه يطلع فوق مراته ينيك طيزها وهم حسن بتردد خوفا من حنان ترفض
- ماتطلع ياخول ياعلق مش سيدك شاورلك يامعرص
- انا خايف انتى تزعلى ياستى مستنى انتى كمان تقوليلى
- اطلع ياكسمك طالما سيدك أمر يبقا تطلع ياقرنى هههههههههه يلا ياختى يامعرصة يلا يلا بس ياريت تسرتجلى ومتضيعيش حلاوة اليوم
حسن طلع ودخل زبره فى طيزها واصبحت حنان كقطعة البرجر بين شطرى رغيف زبرى فى كسها وزبر جوزها فى طيزها وانهمكنا انا وحسن نتسابق مين ينيك اكتر ويضرب اكتر فى احشائها وحنان اشتعلت لهيب ووشها أحمر جدا وشعرها بيتطاير من شدة اندفاعنا انا وحسن
- ياى ياى ياى يااااااااى يححححححح اااااااااه ااه ااحححح نار نار جسمى ولع حلو قوى قوى قوى الاحساس ده ايه المتعة دى اووووووفففففف ياكسى يالهههههههوى يححححح ياطيزى ياطيزى يالههههوى يالههههههوى كمان كمان كمان متبطلوش نيكوا قوى قوى حلو قوى متعة متعة متعة اووووووووه يححححححح
- عجبك يالبوة عجبك النيك من اتنين ياشرموطة يامومس
- قوى قوى قوى اوووفففففف حلو قوى ياميدو متعة متعة متعة ييحححححح ايه المتعة دى متسكتوش نيكو نيكو قوى نيكونى قوى كانت فين من زمان المتعة دى
- انا كمان كان نفسى من زمان ياستى انيكك مع حد واشوفك بتتناكى من تلت رجالة فى وقت واحد
- اه اه اه ياريت ياريت هاتولى كمان واحد فى بقى كمان واحد اوووفففففف يالهههههههههوى ايه الجمال ده ايه النار دى ياى ياى
- عاوزة واحد كمان فى بقك ياشرموطة ده انتى مومس قوى
- اه ياحبيبى اه اه اه انا لبوة ومومس وبنت متناكة انا شرموووووووووووطة متعة متعة حلو حلو قوى النيك ده النيك جميل قوى كده ليه اوففففف يححححححح
- انا هنزل يالبوة هنزل يابنت المتنااااااكة قومى من عليه قوم ياعرص من فوقها ياخول
- لا لا لا لا نزل فى كسى ياحبيبى نزل فى كسىىىىىىىى عاوزة لبن عاوزة لبن
- نزلها فى كسها ياميدو نزلها فى كسها متعها احنا هنا عشان نمتع ستى نكيف ستى حبيبتى وروحى
- ااااااااه اووووووفففففففف يابنت الوسخة يابنت الوسخة كسك ناااار ااااه يخريبت كسك وجماله
- بتاعك بتاعك ملكك يااااااااااااى ايه السخنية دى يالههههههههوى يالهههههوى على لبنك ياميدوووووووووو ولعة ولعة فى كسى يح ياكسسسسى
وفضلت حنان فوق منى مخرجتش زبرى منها وانحت اكتر وكأنها بتدى الفرصة لحسن يكمل نيك طيزها وبتبوس فى وشى وتمسح جبينى وتبوس عيونى بحنية ونهم
- اوووووه اوووووووففففففف ياابن الوسخة ياابن الوسخة مالك استرجلت قوى النهارده يامتناك وزبرك شادد قوى يخريبت امك طيزى ولعت ياعرص يحححححح يحححححححححححح اااااااااااى طيزى ياابن الشرمطة طيزى ولعت يالهههههههههههوى يالههههوى على زبرك احلو قوى قوى مكنتش اعرف انه بيحلو غير وانت مركب القرون يامعرص
- هيييييه انا مبسوط قوى بجد عاجبك يانونة عاجبك ياحبيبتى
- اه اه ياخول اه ياخول ياخول يامعرص ياقرنى زبرك حلو قوى قوى ولع طيزى متعها نيك ياابن الوسخة نيك يامعرص كماااااااان ياااااى
وكأن حسن استشاط فرحا بنصره المظفر وراح يندفع بزبره وبكل جسمه ينيك حنان وهو ماسك وسطها بأيده وانا تحت منهم بهتز باهتزاز حنان من فعل حسن واندفاعه ورغم اننا فى الشتا لكن حرارة اجسامنا وتكتلنا فوق بعض خلانا كلنا نعرق
- ياابن الوسسسسسسسسخة أى أى أى يييياى نار سونة نار فى طيزى ياسونة ياابن الشرموطة
- أه ايه الجمال ده بركاتك ياميدو مراتى قالتلى ياسونة ومبسوطة منى بركاتك من سنين طويلة قوى ماعملتش كده انا خدامك خدامك كلب تحت رجليك ياحبيبتى عبد ملك ايدك ياستى بس ارضى عنى كده ارضى عنى انا بحبك بعشقك يانونة بعشقك
- ههههههههه ياابن الوسسسخة نيك نيك ياابن الشرموطة مالك احلويت كده ليه يالههههههوى على زبرك وجمال زبرك فى طيزى يخربيت أمك وأم زبرك وجماااااااااااااااااله اوووووووووووففففف ايه الجمال ده ايه المتعة دى بيحك حلو قوى فى طيزى ياعرص ياسوووووووونة ياسنسن يامعرص ياعلق يامتناك يا شرموط اووووووووووووووففففففففففف ااااااااااه اه
- هنزل يانونة هنزل انزلهم ف
- نزل فى طيزى ياسونة فى طيزى جو طيزى حلو اللبن فى كسى وطيزى يحححححححححححححح يححححححححححححح ياولاد الوسخة انتوا بتسخنوا لبنكم فين اوووووووووففففففففف سخن سخن سخن احححححححححح
- ها ها ها ها عجبك ياستى عجبك ياروحى كل سنة وانتى طيبة ياعمرى ياستى
- كل سنة وانتى نور الدنيا ومتعتها يانونة كل سنة وانتى حبيبتى وعشيقتى وعصفورة الجنة
- اااااااااااه جميل قوى اليوم ده حلو قوى ياميدو حلو ياسونة بجد متعتونى وبجد خليتو اليوم عيد يستحق احتفل بيه
كل سنة وكل يوم وكل ساعة وكل دقيقة وانتم دايما بخير وسعادة ومنورين سطورى وكلماتى
أشكركم على كلماتكم الطيبة وتعليقاتكم الرائعة
التقيكم فى قصص أخرى على خير وسعادة
الجزء الأول
مجرد حكايات مرت بى استحملونى فى سردها
النهارده كنت فى سوق من الاسواق اللى بتتنصب فى يوم واحد زى سوق الثلاثاء او سوق الجمعة كنت مع اهم اصدقائى ومراته واحنا فى السوق وسط زحام بشع كان دايما صاحبى يزقنى من ظهرى عشان اكون قريب من مراته اللى هى ماشية قدامى وهو ماشى ورايا وانا كنت دايما حاطت أيدى فى ظهرها وبحسس عليها كانت تقف تشترى وتنقى احتياجتها وكنت دايما انا اللى بساعدها فى التنقية والشراء وبعد مانجمع مجموعة مشتروات كان صاحبى ياخدها ويروح يحطهم فى عربيته اللى راكنها بعيد عن السوق اكيد كان بيغيب فترة كبيرة كنا فى الفترة دى بمشى انا وحنان ( اه أسمها حنان ) ماسكين أيد بعض او حاطط ايدى فى وسطها وهى قدامى من الزحمة وكل مرة يرجع فيها حسن ( ده أسم صاحبى ) يلاقينى ماسك أيديها او واقفين لازقين فى بعض وكأنها فى حضنى من الزحمة فكان بيبتسم .
ويقولى : أيه ياعم هى هتتخطف ؟
و بشكل مباشر كان .
ردى:بص كده فى السوق كله مفيش مُزة زيها يعنى ممكن تتخطف ليه لا ؟
فردت حنان وهى بتضحك ضحكة المنتصر .
حنان : شوفت حبيبى خايف عليا ازاى مش انت بترمينى فى السوق وتفضل قاعد فى العربية ههههههه ..
وعلى المنوال ده قضينا وقتنا فى السوق اللى كان تقريبا اربع ساعات ورجعنا فى العربية هو سايق وانا جنبه وهى فى الخلف واستمر الحوار بينى وبينها وانا ملتفت ليها بوشى للخلف وكان الحوار عن وسيلة لتجميل وتزيين عمود خرسانى فى وسط الصالة عندهم فى البيت بعد ماعملت ليهم الصالة بورق الحائط .
وصلنا البيت وكالعادة صاحبى دخل المطبخ يجهز الفطار كانت الساعة حوالى 11 الصبح يعنى البنات فى الجامعة و(طارق ) لسة نايم ( طارق ) ابنهم الوحيد على 3 بنات هو فى الاعدادية و ( شيماء ) البنت الكبيرة فى السنة الثالثة بكلية فنون جميلة و( أمنية ) فى السنة الاولى كلية تربية و (نوجا أو نجلاء ) دى أخر العنقود فى الحضانة _ نوجا او نجلاء ليها قصة لوحدها _
المهم صاحبى فى المطبخ وانا وحنان فى حضن بعض بشغف رهيب وكأننا بقالنا سنين متقابلناش الحقيقة انا فى حضنها بدوب مش بحس بأى حاجة غير انى عاوز اشفطها ( هههه تعبير غبى معهلش ) لكن طريقتها فى البوس وشفايفها الجميلة قوى وصوت انفاسها وهياجانها بيخلينى افضل ابوس كل حتة فى وشها وهى بتحرك صوابعها على جسمى بشغف وشوق رهيب جدا وانا ايدى بتتحك جوه صدرها وبتدعك فى بزها بحنية وهيجان سنين وخرجت بزها الشمال وشفطت حلمتها وهات يمص وصوتها الهايج قوى بيخلينى اتجنن وازيد فى مص بزها .
وهي : حرام عليك حرام عليك هتموتنى . عماد هموت فى ايدك كفاية عشان خاطرى هيبان عليا وهو بيعرف شكل وشى لما بهيج كفاية ياحبيبى ؟
وشى اتحرك بدون إرادة جوه صدرها وشفايفى كأنها حديدة لصقت فى مغناطيس مش عاوزة تسيب صدرها كل ماترفع وشى من صدرها اتنقل من البز الشمال للبز اليمين وبوس ومص وهى نفسها وصوت اهاتها المكتومة بتزيدنى هيجان لحد ماجت صفارة صاحبى كالعادة من المطبخ تنذر بانه جاى . تصفير على شكل نغم وكأنه بيسلى نفسه بأغنية . رفعت وشى بالكاد من صدرها وبتقل شديد وهى بدأت تقفل سوستة العباية على صدرها كان هو وصل شايل صنية الفطار لاقاها لسة بتقفل السوستة بلخبطة فبصلها بنظرة عتاب ولسان حاله بيقول : بقالى ساعة بصفر وانتى لسة ملمتيش نفسك .
بدأنا الفطار مع شوية حلفان على اللقمة .
صاحبي : دى من أيدى وعشان خاطرى لازم تاكل دى انت تعبت معايا النهارده وانا لازم أغذيك .. تصدق احلى فطار لما انت بتيجى اصل احنا مابنتجمعش مع بعض كده غير لما انت بتكون هنا . لما بنكون لوحدنا وحتى العيال معانا كل واحد فينا بياخد سندوش او كباية شاى وبقصمات ومع نفسه ...
خلص الفطار وراح صاحبى يعمل القهوة واخذ معاه الصنية هو عارف وحافظ انى لازم أشرب قهوتى الصبح بالعادة فى الشغل مع بعض بيعملى قهوتى ويصبها فى كباية زجاج لكن هنا فى البيت عنده بيصبها فى فنجان عشان حنان لازم تشوفلى الفنجان . بمجرد خروجه من الصالة حنان فتحت سوستة العباية لغاية سوتها وقامت قعدت على حجرى وفضلت تبوس فى وشى كله .
حنان : وحشتنى وحشتنى قوى انت ابن كلب بتبعد عنى وتسبنى ملهوفة وهتجنن وحشتنى .
عينى لمحت سوتها تحت قميص لبنى شفاف وتتوه وردة مرسوم على سوتها من الجنب اليمين وغصن الوردة واوراقه نازل لتحت الاندر وير ( الكلوت ) شيلتها من وسطها عشان تقف ضحكت ضحكة الفرحان بالوصول لغايته .
حنان : أيه عجبتك الوردة ؟
مرديتش لكن نزلت على ركبى ووشى بقا فى مقابلة سوتها وكملت فتح السوستة والمغناطيس اللى فى جسمها شدنى لسوتها وكأن وشى بيزحف على سوتها من اليمين للشمال ومن فوق لتحت عشان الحق ابوس كل حتة فيها ونزلت للكلوت اللبني الشفاف اللى ظاهر كسها وشفايفه وكأنهم بيتحدونى انى أقدر اتسحب واسيبهم مينفعش اتحدى كسها وجماله وجبروته استسلمت ليه وروحت استسمحه بشفايفى وبوسى ليه ولشفايفه وهى ايديها بتشدنى عليه وكأنها بتقولى : متسيبهوش تانى انت بتوحشه قوى بوسه جامد بوسه كتير .
وانا مستسلم لايديها وشديتها لراسى ومستسلم للمغناطيس اللى بيشدنى فى سوتها وكسها وفخادها مش حاسس غير بوشى ملزوق وبيزحف على جسمها من سوتها لفخادها مرورا بكسها ومع كل أهه بتخرج منها وصوت نفسها المقطوع يزيد هيجانى عليها ولهفتى ليها .
بس ياخسارة جت الصفارة نذير البعد والتفريق وصوت خطوات صاحبى المتعمدة مع خبطة على صنية القهوة عشان اخرج من بين فخادها واقعد على الكنبة وهى تقفل العباية ووصل صاحبى وقعدنا نشرب القهوة وخدنا الحوار عن الاولاد ومشاكلهم لحد ماجت سيرة ( نوجا ) وعصبيتها وتصرفاتها .
حنان ضحكت بصوت عالى من شكوة حسن بسبب عصبية نوجا
حنان : طالعة زيك صورة منك ياروح امك .
الكلام موجه لى طبعا وهى بتبص فى عينى وبتضحك . صاحبى ضحك
صاحبى : **** بلانى بيك وبعصبيتك فى الشغل وبلانى بنوجا وعصبيتها فى البيت أصل ناقص ههههههههه؟
برده الكلام متوجه لى من صاحبى ..
واخيرا بدء الاولاد فى الحضور لما رجعت شيماء من الكلية وبعدها طارق صحى من النوم عشان يروح الدرس لانه مابيروحش مدرسة زى كل طلبة مصر بقوا بيعتمدوا على الدروس وطظ فى المدارس .
حطيت ايدى على مفاتيحى وسجايرى ايذانا بالرحيل .
لكن ايد حنان كانت اسرع من ايدى وخطفت المفاتيح
حنان : انت مش هتمشى متهرجش لسة بدرى .
شوية محايلات على حبة وعود بالحضور بكرة مع حبة وعود من صاحبى ليها بأنه هو اللى هايجبنى معاه واحنا راجعين من الشغل اخدت المفاتيح وخرجت وكالعادة حسن وحنان معايا لحد ماركبت عربيتى ومشيت .
وانا فى الطريق افتكرت انا ليه بعدت عنها 3 اسابيع وكنت مخاصمها وخناقتى معاها عشان سافرت لاهلها فى البلد وفضلت هناك يومين ومقلتليش بس صاحبى قام بالواجب وصالحنا على بعض .
ياااااه افتكرت حاجة غريبة قوى صاحبى وهو بيصالحنى عليها .
قال : ياعماد متعملش كده وتسيبها المدة دى كلها دى حنان ملهاش غيرك انت لوتعرف هى بتحبك قد أيه وبتعمل ايه فى عشانك ..ماتبعد عنها ابدا .
غريبة صح ؟
احنا وصلنا لكده ازاى .؟
ازاى هو بقا بيصالحنى على مراته .
أيه ده دانا افتكرت حاجة تانية كمان انه بيتعفرت ويتعصب لما اهرج مع البنات اللى معانا فى الشغل ويعاتبنى .
ويقولى : لو حنان عرفت هتغضب وتخلى عيشته هباب .
استنوا عليه شوية ده فى ذكريات كتير جت على بالى افتكرت ..
لما كنت بدهن الكريتال بتاع السلم عندهم وهى بتكلمنى عن الرسايل اللى بتوصلها على الفون من واحد مجهول بيقولها كلام يجنن وانها هتموت وتشوفه وبعدين السؤال المباغت منها .
حنان : هو فين التليفون التانى بتاعك اللى رقمه 010 ؟
أى انا كده اتفضحت هى عرفت انى انا اللى بكتبلها الرسايل وصوت ضحكتها جلجل لانها كشفتنى وحالة ارتباك خلتنى حطيت فرشاة الدهان فى كباية الشاى بدل علبة البويه وضحكتها جلجلت اكتر واكتر وهى بتبططب على كتفى .
وتقولى : كنت بتمنى تكون منك وأهى جت منك يامجنون هههههه امشى بقا احسن اجنن واعملها ؟
وجريت على السلم وطلعت الدور العلوى الداخلى لشقتها وحسن قابلها لما سمع صوت ضحكتها يعاتبها على الصوت العالى .
حنان : اصلى عرفت العفريت مخبى ابنه فين ههههههههههه ؟
فهو ضحك .
وقالها : يابنت اللذينة طلعتى صح ههههههههه.
مفهمتش ساعتها كل اللى فهمته انها عرفت سرى وفرحت بيه .. طيب انا بعتلها الرسايل دى ازاى وليه .
استنوا افتكرت ..
البداية كانت من اربع سنين لما شوفتها اول مرة ادخل فيها بيت صاحبى ومعايا مراتى عشان نزورهم بعد الحاح صاحبى الكتير على اننا نعرف الستات على بعض ولفت نظرى انها بتقدملى قطعتين ( ملفيه ) وتعليقاها انها عارفة من صاحبى انى بحب الملفيه بس من الجاتوهات وبعدها جابتلى القهوة فى كباية زجاج عشان عارفة من صاحبى ان ده مزاجى .
الجزء الثانى
انتهينا فى الجزء الاول انى استرجعت ذكريات اول معرفتى بحنان مرأة صاحبى اللى حسسيتنى بأهتمامها الشديد بيه وبكل شئ بحبه من خلال معرفتها بيه من جوزها وعرفت ان جوزها بيحكيلها كل حاجة حتى ادق تفاصيل طريقة شغلى وادارتى للشغل ابتديت اهتم بيها وبرأيها واخبارها اللى كنت بعرفها من صاحبى نتيجة حكاياته عنها وكانت بتوصلنى اسألة واستفسارات عن حياتى بطريقة غير مباشرة منها عن طريق حسن وغصب عنى لقيتنى باشترى موبايل وخط جديد وبكتبلها رسايل (يا من تحتل بعينيها أجزاء الوقت
يا امرأةً تكسر ، حين تمر ، جدار الصوت
لا أدري ماذا يحدث لي ؟)
كانت الرسايل من النوعية دى كلمات نزار او كلمات منى شخصيا مدموجة بكلمات شعراء بس الحقيقة كنت بحس بكل كلمة بكتبهالها هى حاولت كتير جدا تتصل على الرقم وطبيعى انى مكنتش برد ولا عرفت اى مخلوق بالرقم ده بدأت تبعت رسايل ( انت مين ؟ وعاوز أيه منى ؟ ومش بترد ليه على اتصالى ؟ ) وانا كنت برد عليها برسايل من نوعية ( انا المجنون ومش عاوز منك غير نظرة عيونك واخاف أرد عليكى لان صوتك بيسحرنى ومش ناقص سحر وجنون )
فضلت الرسايل هى وسيلة الاتصال بينى وبينها وكل مرة كنت بزورهم من غير مراتى لان مراتى كرهتهم ومستحملتش تروح عندهم تانى لانها بتغير جدا وحست باهتمامها فقطعت العلاقة معاهم لكن انا كنت بزورهم نتيجة دعوة صاحبى دايما كنت باحس بأهتمامها بيه وعينيها كانت دايما بتقول انك انت اللى بتبعت الرسايل الى ان وصلنا لليوم بتاع السلم اللى اكتشفت فيه انى انا صاحب الرسايل من بعدها اتغيرت المعاملة وبقت فى لمسات وهمس بكلمات حب . كنت دايما باستبعد فكرة الجنس عشان صاحبى وطبعا الرقم اللى كنت ببعت منه الرسايل اصبح الرقم الخاص بيها هى بس والاتصالات دامت بينى وبينها زمن على نفس الرقم فى يوم بتكلمنى على التليفون قالتلى انا النهارده شوفت منظر رهيب من البلكونة تصور ولدين منغوليين بيعملوا مع بعض ورا عربية نقل راكنة عند البيت )
سالتها يعنى ايه مش فاهم ؟
_ عارف الاولاد المنغوليين ؟
_ عارف بس مش فاهم يعنى ايه بيعملوا مع بعض
_ بيعملوا مع بعض قلة أدب
- أأه قصدك بينيكوا بعض
- انت قليل الادب ايوه قصدى الزفت اللى قلته
- طيب متزعليش بس حبيت افهم الكلام
- وفهمت ؟
- اه فهمت عادى يعنى ان ***** يعملوا كده وخصوصا انهم مش فى وعيهم
- اه بس بالنسبالى مش عادى اصل انا اعصابى تعبت
- اعصابك تعبت من أيه ؟ زعلتى عشانهم
- لاء تعبت من اللى بيعملوه
كانت الجملة بطريقة كلامها ومياصتها كفيلة انها تغير مجرى الحوار وبدء من هنا الحوار الجنسى
- انتى تعبانة قوى كده ؟
- شوية
- هو حسن مش قايم بالواجب ولا ايه ؟
- لاء هو هيموت ويعمل كل يوم بس انا مش عاوزة
- ليه ؟ مانتى تعبانة أهو
- مش عاوزة منه هو
أى الكلام كده يوجع ودخلنا للطريق اللى ملهوش رجوع لحظة صمت خدتنى ونسيتها على التليفون لحد ماجيه صوتها
- الو الو أيه ياوله انت روحت فين ؟
- الو معلهش سرحت حبه
- سرحت فى أيه يامجنون ؟
- مش مهم مش مهم المهم انتى عاوزة الواجب ده يكون من مين ؟
- ههههههههههه ( رنين ضحكتها كله علوقية وسكس رهيب ) عاوزاه من مين ؟ عاوزه من واحد مجنون وبحبه ولازم بقا يكون معايا فى حضنى مش هو حبيبى ( كل الكلام ده كان بمياصة وعلوقية كفيلة تهيج الف راجل )
- حرام عليكى يانونس انا جسمى ولع نار ومش هستحمل كده يكون فى عونك ياحسن هو بيستحمل ازاى ده
- هههههههههههههههههه خلاااااااص لو مش هتستحمل بلاش
- حنان اهههه انااااا مش مش عاوووز
- أيه ياراجل مالك ماتسترجل شوية انت ايه هتجيب على نفسك هههههههههههههه
- يخريبت ضحكتك بدوخنى حرام عليكى
- طيب خلاااااااص مش أضحك ومش اكلم ومش احس وانت براحتك
- لاء لاء اتكلمى واضحكى وكل اللى نفسك فيه بس انا كنت عاوز اقولك انى مش عاوز اكتر من انى احطك فى حضنى وادوق طعم شفايفك
- وهتستحمل حضنى ولهفتى عليك هتستحمل النار اللى فى شفايفى منك
- اجرب يانونس اجرب
- جرب براحتك انت حبيبى وجوزى وتعمل كل اللى نفسك فيه
- بجد !!! انا جوزك ؟
- هههههههههههه اشمعنى جوزى اللى مسكتها مانا قلت حبيبى
- اصلى كتير اتمنيت تبقى مراتى وفى حضنى واخرج معاكى براحتى وكل الدنيا تشوفنا مع بعض
- اممم انت حبيبى وروحى وجوزى وكل حاجة وتعمل كل اللى نفسك فيه
- ابوسك ؟
- تبوسنى بس ؟
- طيب اعمل ايه تانى ؟
- كله كله كله كل حاجة كل حاجة يعملها جوزى
- انيكك ؟ ( كمية اللخبطة والارتباك فى الكلمة دى وانا بقولها خلت الكلمة معناها يضيع )
- ههههههههههههه اه بس من غير تهتها اصلك لو تهتهت كده وانت بتنيكنى هنقعد سنة ههههههههههه
- نفسى نفسى قوى يانونس احطك فى حضنى وابوس شفايفك ورقبتك والحس صدرك بلسانى وامص حلمات بزازك نفسى
- أى أى أى برااااااااااحة هتوجعنى بزازى وقفت ياراجل
- ده انا اللى زبرى وقف وهاج وولع
- يالهههههههههوى على زبرك هيموتنى كل ماشوفك ببقا نفسى اعضه احطه فى بوقى وامصه أمصه أمصه لغاية ماينزل لبنه فى بوقى
- اوووفففففف حرام عليكى زبرى ولع ولع انتى شرموطة قوى وصوتك يهيج قوى
- وماله انا شرموطتك انت لبوتك انت انت مش انت حبيبى وجوزى
- اه ياروحى وانتى مراتى حبيبتى وقلبى بس انا تعبت يانونس ولازم اشوفك لوحدنا وألمسك براحتى واحضنك براحتى
- أه لازم بقا مش ينفع كده لازم نحضن بقا ونبوس ونمص ونرضع وننننن
- ونيك اه ونيك يانونس لازم انيكيك هموت على كسك
- يح يح يح يح اووووففففففف عليك وعلى كلامك كسى ولع ولع ولع ياراجل وعاوزك عاوزك
- عاوزنى اعمل أيه ؟
- تعمل أيه ؟! تنيكه تدقه تطفى ناره
- وانا هبوسه والحسه بلسانى وامص زنبره وانيكه بلسانى قبل مانيكه بزبرى
- أى أى أى الحق بقا الحق ده غرق خالص الكلوت مش بقا ينفع غرق الحق الحق
- نونس بكره هروح لسمسار واشوف شقة اتأجرها و
- بسرعة بسرعة احسن هموت عليك هموت عليك ياراجل الحقنى بقا عوزاك عوزاك
- بكره هقابل السمسار واتصل بيكى اقولك امتى أشوفك وفين
- ماشى بس مش تتأخر عليا ياميدو عشان بجد ولعت ولعت وعوزاك ياحبيبى
تانى يوم كنت بلف الشوارع والمناطق الجديدة عشان اتأجر شقة وفعلا لقيت غفير على مساكن جديد تم أنشأها بس متسلمتش لصحابها والغفير طلع ابن حنت وبيفهم من وسط الكلام وطلع معرص كبير قالى ياباشا لزمته أيه شقة بالشئ الفلانى وعفش ووجع دماغ عشان ليلة ليلتين نقى الشقة اللى تعجبك هنا وانا عندى سرير وكنبة وشوية كراسى وطلبيات القعدة واهو نستنفع وانت باشا ومش هتحرمنى من خيرك وانا فى خدمتك وهحرسلك العربية على ماتخلص . كانت كل الامور بتحدفنى على عرض الراجل ده من استعجالى ولهفتى ومن كون الفلوس هتبقا أقل واحساس ان حد هيحرسك كل حاجة خلتنى أوفق على عرضه وبالفعل اديتله فلوس ونقيت شقة فى الدور التانى ووصلنالها كهربا انا وهو وطلعنا السرير والكنبة والمستلزمات وخدت منه المفاتيح كاملة هههههههه هو قالى خلى كل المفاتيح معاك عشان تبقا مطمن ههههههههههه
واتصلت بحنان وعرفتها واتفقنا على اليوم والوقت
كانت الساعة 10 صباحا قابلتها وخدتها فى العربية وطلعنا الشقة . أه كنت راكب عربيتى الربع نقل اصلى بحب النوع ده من العربيات بعدين هتعرفوا ايه سبب ذكر نوع العربية المهم فى الشقة ابتديت اشغل اللاب توب اللى خدته معايا على اغانى عشان الصوت لقيت حنان بتحضنى من ضهرى وبتبوس فى كتفى ودراعتها عريانة بصيت لورا لقيتها لابسة قميص وردى شفااااااف جدا طويل لغاية رجلها مفتوح من قدام لغاية سوتها والكلوت من نفس نوع القميص وردى شفاااااااااااااف جدا صغير جدا وفتلة ملفوفة على وسطها مربوطة فيونكة من الاجناب وصدر القميص عامل مجهود جبار عشان يدوب يغطى حلمات بزازها ورائحة البرفام اللى حطيته لما وصلنا الشقة تثير كل الغرايز الحميدة والخبيثة وشفايفها وردى بتلمع معرفش لحقت عملت كل ده ازاى وخصوصا ان مفيش مرايا لكن كل حاجة كانت بدقة ومرسومة طولت فى نظرتى ليها وفرجتى على جسمها وتفاصيله وهى بتبتسم بفخر لانها شايفة انبهارى الشديد بيها وبجسمها لكن تقريبا زهقت من الفخر وعاوزة الحضن
- هتفضل تبصلى كده كتير ياوله أيه مالك عمرك ماشوفت ست قبل كده
- شوفت بس انتى مش ست انتى قنبلة موقوتة خايف اقرب منها
- هههههههههههههه انت م
- لاء لاء ابوس ايدك بلاش الضحكة دى هنا المنطقة كلها ساكتة وهتبقا فضيحة
- اووففف نسيت معهلش انت اللى ضحكتنى
- خلاص مش هضحكك تانى كنت عاوز
مكملتش كلام هى كانت أسرع بأيديها من كلامى شدتنى من رقبتى بأيدها الاتنين ولفيتهم حوالين رقبتى وشفايفى لزقت فى شفايفها واستمرت بوسة طويلة رهيبة بتتحول بين الوقت للتانى لمص الشفايف ولحس اللسان ولسانها كله كان فى بوقى بمصه والحسه ونبدل الوضع هى تسحب لسانى فى بوقها وتمصه بشراهه تدوب الاعصاب وايدى لفت حوالين وسطها وبدأت أقفش فى طيازها ناعمة قوى وطرية قوى وهى ترفع نفسها على طراطيف صوابعها عشان تحك كسها فى زبرى وانا اشدها من طيزها جامد عشان احس بكسها تعبت مقدرتش استمر شيلتها من وسطها ودخلت على السرير نزلتها وقعدت جنب السرير ابوس فى رجلها وصوابعها وامصهم كنت مسلوب الارادة مش شايف غير جسمها الابيض وفخادها المتزينة برسم تتوه وردة ملونة بين الوردى والاحمر وفرع اخضر باوراق مشرشرة واضح انه طباعة لانه دقيق التفاصيل لكن مخلى فخادها تلهب اعصاب اى راجل طلعت على فخادها بوس ولحس بلسانى كنت بفتح شفايفى جامد عشان ابوسها واحساسى كأنى باكلها وصلت لسوتها وانا فى الطريق لسوتها لمحت قلب أحمر صغير مرسوم فوق العانة الناعمة جدا اتلزقت فى سوتها مكنتش ببوس كنت بلحس طعم جلدها من كتر ****فة
- اأأأأأههههه براحة حرام عليك هموت هموت انت مجرم مجرم جسمى كله ساب مش قادرة مش قادرة
مكنش عندى وقت أرد ورفعت القميص لفوق مكنتش متخيل بزازها بالجمال ده ولا النعومة واللين ده حلمة بزازها واقفة بشكل رهيب لحظة توهت فيها وانا بتفرج على بزازها وبياض بزازها ولون حلماتهم الوردى الغامق وحجم الحلمات وهى واقفة قربت لسانى بهدوء ولحست حلمة بزها الشمال
- اااااااهههههه لاء لاء لاء بتحرقنى انت كده بتحرق اعصابى ياميدو هاموت حرام عليك
نمت على بزها بوشى وشفطت حلمتها عصرتها بين لسانى وسقف بوقى مرحمتش صوتها ولا عملت اعتبار للمنطقة وسكوتها وممكن نتفضح مكنتش فى وعى وفضلت اتنقل من حلمة لحلمة واضم الحلمتين على بعض وامصهم وهى وشها أحمر جدا ودموعها ظهرت فى عينيها وصوتها بقا فضيحة
أأأههههه اه اه كفاية كفاية هموت هموت منك ياراجل ارحمنى بقا ارحمنى نيكنى نيكنى مش قادرة ياميدو
سيبتها لما حسيت ان الصوت على جدا وولعت سيجارة وهى بتتنهد وبتتنفس بصعوبة ورا ضهرى وانا على حرف السرير بدخن السيجارة لكن مرحمتنيش ومخلتنيش اكمل سيجارتى وحضنتنى من ضهرى وهى بتبوس فى كتافى وايديها ملفوفة على جسمى بتفك زراير القميص وبتلعقنى القعت هدومى ورميت السيجارة وقعدت جنبها ولسة هكمل لقيتها بتبوس كل حتة فى وشى ودقنى ورقبتى وصدرى وبتلحس حلمات بزازى عمرى ماحسيت الاحساس ده دوخت وعرفت الستات ليه بتسيح وتدوخ من لحس البزاز ونزلت على بطنى بوس شدتنى من رجلى زحلقتنى على السرير واتفردت وفضلت تبوس فى سوتى وتلحسها وتبوس فى فخادى وتلحسها وكأنها بتنتقم من اللى عملته فيها وقربت من زبرى بشفايفها ونفخت عليه بهمس وباست راسه بهدوووووء وبوسة ورا بوسة فضلت تبوس فى كل حته فيه حتى بضانى واضح انها خبيرة جدا بالعملية دى ومع كل بوسة نظرة عينها تبصلى بتحدى انى اقدر استرجل وامسك نفسى قدامها ههههههههه الحقيقة مامسكتش مامسكتش حاجة غير المخدة المعفنة اللى جابها الغفير من كتر الهيجان وبدأت رحلة المص دخلت زبرى كله فى بوقها وخرجته براااااااااحة ولسانها ماشى عليه وهى بتخرجه وعينها بتقولى لو راجل قوم من تحت منى . لالالا الست دى مش عادية ومش طبيعية . تعبت تعبت جدا من طريقة مصها اتنفضت من مكانى وقمت مسكتها من كتافها رميتها على السرير وكأنى عاوز اخد بثأرى منها نمت فوق سوتها بوس بوس بوس كنت جايب معايا شوكولاته عشانها لكن محصلش مكلتهاش لانى مسكت الشكولاته مسحتها فى سوتها وفى فخادها وحوالين كسها على شفايفه وحطيت الباقى منها جوه كسها من الغيظ عاوز اخد حقى ونزلت لحس فى كل حتة حطيت فيها الشكولاته وصلت لكسها دخلت لسانى الحس فيه واسحب منه الشكولاته اللى فيه وامصها وامص معاها زنبورها
- أأأأأأههههههههه ياابن الكلب ياابن الكلب هموت هموت ارحمنى ارحمنننننننننننننى كفاية ابوس رجلك نيكنى بقا نيكنى نيكنننننننننى بحبك بحبك بحببببببببك بموت فيك نيكنى ياميدو
- مش انتى شرموطة انا كمان خول وحبيت اوريكى الشرمطة بجد
- بحبك ياخول بحبك بموت فيك ياابن القحبببببة نيكنى بقا
وزقت راسى من بين فخادها وقامت بسرعة مسكت زبرى بأيديها وشدتنى منه عشان اوصل لكسها ورجعت بضهرها نامت عالسرير طلعت فوقها بوست شفايفها وماسك زبرى بأيدى بمسحه فى كسها واتعمدت اطول فى البوسة واحرك زبرى رايح جاى على كسها وهى ترفع وسطها لفوق عشان تدخله وانا بأخر الوضع ده لكن فجأة حسيت بضوافيرها رشقت فى لحم ضهرى بعنف وشديتنى عليها نزلت غصب عنى فوقها وزبرى دخل فيها بشكل معوج من الشدة هى صرخت من الوجع
- انتى اللى مستعجلة وشدتينى بعنف
- انت ابن وسخة عاوز تموتنى خلاص عرفت انك راجل قوى ياابن القحبة نيك بقا
- كسمك كسمك هنيكك يالبوة ياقحبة يامومس
- يالههههههوى عليك جننتنى أوف أوف اوفففففف زبرك حلو قوى قوى زبرك يجنن ابوس ايدك دخل وطلع متبقاش رزل
- بحبك بحبك قوى وبحب اشوفك وانتى متعصبة
- كسمك هتموتنى عشان تشوفنى متعصبة هبقا اتعصب بعد ماتنكنى نيك بقا نيك بقا نيكككككككككككككك بقاااااا هفضحك
- خلاص خلاص يابنت القحبة هتفضحينا
ورفعت رجليها على كتفى وبدأت معركة الدخول والخروج والنيك بعنف لكن الغريب انها متلعطش صوت وانا بنيكها كان صوتها همهمه مكتومة ودموع ملت وشها كأنها بتودع اغلى حد فى حياتها وضوافرها بتقطع فى جلدى بتشد بضوافرها بفظاعة للدرجة انى انا اللى صرخت ولفت رجلها على وسطى ومش عارف قوة رجلها دى جت منين مش عارف اهرب من رجلها كان القرار انى لازم اخلص لانى اتقطعت جلدى اتسلخ من شد ضوافرها وبالكاد هربت من رجلها وحطيت رجل تحت منى ورجلها التانية رفعتها على كتفى عشان اقدر اهرب من ضوافرها لكن ياريتنى ماعملت صوتها جاب المحافظات المجاورة وربما المحافظات الحدودية
- أأأأههههههههههه أحححح احححح نار نار فى كسى نيكنى نيكننننننننننى ارحمنى اضرب جامد سكته ابن الوسخة ده سكته برده برده نار فى كسىىىىىىىىىىىىىى
- وطى صوتك هنتفضح
- مش قادرة مش قادرة كسى مولع برده برده ابن الوسخة ده مبيشبعش منك نيكه نيكه ابوس ايدك زبرك جننى ياميدو زبرك جنننى بحبك بحبك بعشقك بعشقك
- انا بدوب فيكى يانونس بدوب فيكى
- نيك ياراجل نيك أححح احححح اوففففففف ايه السخونية دى ايه النار دى هموت هموت ياميدو نييييييييييييك قوى
اترميت فوق جسمها وجلدى لزق فى جلدها والميه قصدى العرق اللى بقا بحر غرقنا
- أأأحححح لبنك سخن قوى انت كنت حاطه فى فرن ههههههههههههههههههه
- كسمك مانتى بتقولى كسى نار عاوز لبنى ينزل منه ايه غير ملهلب
- ههههههههه بحبك بحبك قوى انت حبيبى وروحى وجوزى وعشيقى اوعى تسيبنى ياميدو انا مش هقدر استغنى عنك
- اسيبك ؟!! انا قتيلك معرفتش فى دنيتى ست زيك اول مرة ادوق طعم الفاكهه كلها فى جلد حد انتى طعمك حلو قوى يانونس شفايفك وصوابع رجلك وخدودك وسوتك كل حاجة فيكى ليها طعم مختلف
- طيب اوعى من فوقى بقا الدنيا حر طلعه ابن الوسخة ده اللى موتنى ولا هتسيبه جوه كده ههههههههههههه
- قمت من فوقها وولعت سيجارة وهى خدت سيجارة من العلبة وشاورتلى اولعاها
- انتى بتدخنى ؟
- لاء
- طيب ليه عاوزة تشربى ؟
- عاوزة اعمل كل حاجة زيك
- هههههههه انتى مجنونة
- مجنونة بيك مجنونة بيك ياقلبى ياجوزى ياجوزى ياجوزى حلوة قوى الكلمة دى وانا بقولهالك ياريت تبقا بجد
لحظتها من طريقة كلامها واصرارها على لفظ جوزى وتعابير وشها وهى بتنطقها حسيت بالخوف من اللى جاى
هنكمل مع بعض باقى الدردشة فى الاجزاء اللى جاية
منحرمش منكم ومن اهتمامكم ولطفكم
الجزء الثالث
نزلنا من الشقة لقيت الغفير واقف جنب العربية وبيبتسم ابتسامة هبلة
- نورت ياباشا ههههههههههه
- شكرا خد المفاتيح اهيه
- ليه ياباشا انتوا مش هاتيجوا تانى هو فيه حاجة مش عجباك فى المكان ( وبالطبيعى عينه عالست وهو بيتكلم بيفحصها )
- لا مفيش حاجة بس انا فاكر ان انت عاوز المفاتيح
- هههههههههه لاياباشا ده انا بطمن ان حضرتك مبسوط منى أهأ أهأ أهأ
- اه فهمت انا مبسوط وشكرا خد دول عشانك ( ورقة فئة 200 ج )
- تسلم ايدك ياباشا وتنور فى أى وقت وخلى المفاتيح معاك بس لامؤاخذة قبل ماتوصلوا ترن عليه عشان أبص عالمكان اطمن عليكوا هيأ هيأ هيأ
- ماشى ماشى هبقا اتصل بيك اكيد قبل ماجى
بعد خمس ايام من المقابلة دى كنت فى المطار بوصل صديق تليفونى رن لاقيت حنان هى اللى بتتصل
- ألو ايه ياحبيبى وصلت ولا لسة
- اه وصلت وصاحبى دخل الصالة وانا راجع فى الطريق
- طيب كويس عشان عندى ليك حاجة حلوة
- خير
- حسن وافق انى اخرج النهارده بعد ماتحيلت عليه كتير انى ازور أمل صاحبتى عشان عيانة أيه رأيك اروحلها بسرعة على ماتوصل ونتقابل نروح بيتنا
- اوكى موافق هجيلك فى نفس المكان بتاع المرة اللى فاتت
- ماشى ياحبيبى متتاخرش
- حاضر سلام
وقفت قدام صيلية فى الطريق وأول مرة فى حياتى اعملها اشتريت شريط فياجرا قرصين فياجرا ههههههه بس الصراحة حنان جامدة وخايف اقصر ويبقا شكلى وحش وخدت قرص منهم . وصلت المكان رنيت عليها وبعد دقايق قليلة كانت حنان عندى ركبت واحنا ماشين قلتلها
- انا جعان قوى ايه رأيك نجيب أيه ناكله
- بس انا مش جعانة ولو انت قلتلى قبل مانزل من البيت كنت جبتلك اكل عشان مش عاوزة تاكل من الشارع
- مش مهم هاجيب أى حاجة ناكلها
- بص فى الطريق فى محل كشرى هاتلك علبة كشرى وخلاص
وفعلا جيبت علبتين كشرى وروحنا عالشقة ده بعد ماتصلت طبعا بالغفير اللى لاقيته فعلا واقف منتظرنا لكن الراجل لقيته مخضوض وفاتح بقه بشكل عبيط جدا وهو بيبصلنا واول مانزلت من العربية قالى
- ايه ياباشا العربية دى ؟
- ايه مالها ؟
- انت هتركن العربية دى هنا ؟
- اه فى حاجة
- لا ياباشا مينفعش
- ليه مانا المرة اللى فاتت كنت راكن العربية هنا
- العربية التانية نص نقل ياباشا يعنى لو حد شافها هيفتكر انها تخص حد من المقاولين ولا الصنايعية اللى هنا لكن العربية دى كبيرة وفخيمة أوى وهتلفت النظر مينفعش ياباشا مينفعش
العربية كانت من النوع ( الفان ) وماركة عالية وفعلا ملفتة للنظر ( فى الجزء السابق قلتلكم ليه بذكر نوع العربية لوتفتكروا ) حاولت أهدى الغفير وافهمه اننا مش هنتأخر كتير ومحدش هيلحق يشوفها والموضوع مش مستاهل كل القلق ده . هو حاول يبلع كلامى ويوافق بس ياريته ماعمل وكان أصر انى امشى بيها بعيد المهم
طلعنا الشقة ودخلت الحمام أغسل أيدى ووشى رجت لقيت حنان عالسرير لابسة قميص زهرى قصير جدا وماسك فى جسمها قوى لحد سوتها وبعدين واسع لحد تحت طيزها بشوية هو طوله كده كل فخادها بتلمع ومن فوق القميص فتلة وشادد على صدرها مخلى بزازها نافرة ومرفوعة بشموخ وتحدى والفلقة بين بزازها وادى بين جبلين مع لونه الزهرى على جلدها الابيض وبشرتها الناعمة شكله يهيج قوى وهى كانت قاعدة عالسرير مربعة رجلها وماسكة علبة الكشرى منتظرانى أقعدت على طرف السرير جنبها وهى بدأت تأكلنى بس انا جالى صداع وحاسس انى مش عارف أكل الظاهر الفياجرا ليها اعراض جانبية سيئة أكلت معلقتين وقلتلها كفاية مش قادر
- ليه ياحبيبى مش انت كنت جعان
- اه بس الكشرى مش حلو وبعدين لما شوفتك شبعت وبصراحة انتى هتجننينى بجمالك وجسمك ده ومش قادر أصبر
- ياراجل استرجل شوية لسة بدرى والوقت معانا ده انا قايلة لحسن انى هتأخر عشان انضف الشقة لآمل التعبانة يعنى معانا اليوم كله براحتنا
مجاوبتهاش ومنطقتش بكلمة لك اللى عملته انى حطيت كفوفى الاتنين على كتافها الاتنين وسحبتها بهدوء عليه وبوسة طرف شفايفها بوسة خفيفة وعينى فى عينيها هى غمضت عينيها وسابت نفسها وسابت علبة الكشرى جنبها بطرف صوابعى مسكت دقنها وبوستها بوسة تانية زى الاولى وبعدها مجموعة قبلات بنفس الشكل خفيفة جدا على طرف شفايفها متتالية وانا ماسك دقنها بطرف صوابعى وهى ايديها سرحت على فخادى كنت انا قلعت هدومى فى الحمام ماعدا البوكسر وبدأت أيدها تتسلل لزبرى طرف صوابعها بتلعب فى راس زبرى بحركات تناغمية ناعمة جدا مع خربشات بضوافرها على راس زبرى بنعومة وخفة تلهب أى زبر واحلى من كل الفياجرا اللى فى الدنيا نفسها وانا بابوسها ريحته حلوة بفعل اللبانة اللى بقها وريحة البرفام اللى بتحطه لما نوصل يهيج قوى مسكت شفتها السفلى بشفايفى الاتنين وسحبتها فى بقى مصيتها وحبستها بين شفايفى ولسانى بيمسح فيه وبيستطعمها وغاب الوقت وضاعت ملامح المكان وكأنى فى غفوة وهى عينيها بتزوغ من وشها وننى عينيها بيترفع لفوق ورايحة فى نفس الغيبوبة . أيدى الشمال نزلت على صدرها تمسحه وطرف صوابعى بتمشى بين فلقات بزازها يتحسسوا مكانهم فى الوادى العميق احساس جلدها الناعم والساقع خلى صوابعى تهرب من إرادتى وتتصرف بسجيتها بعيد عن أوامر عقلى وتزحف متسللة تسلل الحرامية فى اتجاه حلمة بزها اليمين والسبابة سبق كل الاصابع عشان يحسس على الحلمة بحنية واستعطاف استعجل وراح لمصيره مكنش عارف اللى مستنيه أيه حجم الحلمة وهى واقفة جبروت وهى نفسها بيعلى ويتقطع وسحبت شفتها من بقى واخدت أيدى من صدرها ومسكت المستعجل ( السبابة ) وحطيته فى بقها دخلته جوه بقها وبلسانه من الداخل بتلحسه أحسن يستاهل أهو أتكهرب حد قاله يروح هناك دى حنان مش أيه ست مع لحسها لصباعى نظرات عينيها فى عينى بتقولى أمسك نفسك هموتك هدوبك هنزلك من هنا تزحف جبروت فى نظرة عينيها تحدى الواثق جدا من امكانياته خدتنى الدوامة وانا بتفرج على عينيها وهى ابتسمت ابتسامة النصر اتصدمت ابتسامتها بصباعى اللى بقها افتكرته بعد ماتاهت فى نظرة التحدى سحبت صباعى اكتر لحد مادخلته كله جوه بقها وحبسته بين لسانها وسقف بقها وكأنه أسير فى بلد كافرة بتعذبه من المص والعضات الخفيفة العلقة الملتهبة ومبتنساش ابدا نظرات التحدى اللى عملاها رسايل بتبعتها من وقت لتانى لكن هيهات انا قررت افوق وابدأ الحرب ( لاتراجع ولا أستسلام ) بعت الكتيبة التانية قصدى ايدى التانية فى محاولة من لفك أسر صباعى المسكين المستعجل وراحت ايدى التانية تزحف على فخادها واخدة فى تعليماتها ان هدفها هو اكبر نقطة ضعف فى أى ست ( الكس ) زحفت ايدى بخفة المحارب مع خربشات خفيفة على الفخاد من أجل تحطيم الاعصاب وتخطى الموانع وبالفعل وصلت ايدى لهدفها وبدء صباعى ( الوسطى ) فى خربشة كسها من فوق الكلوت الستان الناعم الصغير جدا خربشة خفيفة حنينة تهد اعصابها الى ان وصل لطرف الكلوت من الجنب وبدء فى اختراق اطرافه والزحف نحو الهدف ولمس شفايف كسها وبدء فى الفرك بحنية لكنه اكتشف سوائل ممزلئة فى طريقه فبعفوية اتزحلق ودخل جوه كسها وكان الانتصار حنان شهقت وفتحت بقها فكة أسر صباعى المسكين وحررنا الاسير بفضل الوسطى وعينى اعلنت نظرات التحدى وبدأت الهجوم وايدى اللى اتفك أسرها شدتها من شعرها تقرب وشها من وشى وقبلات مجنونة ملتهبة من شفايفى على جبينها عيونها خدودها شفايفها دقنها كل حتة فى وشها بدون تميز قبلات متتالية محمومة غسلت بيها وشها كله هى نفسها ارتفع جدا وصوت أهات وهمهمت واحرف مبعثرة دون معنى بتخرج من شفايفها وايديها بتخربش فى صدرى وبتلعب فى حلماتى وركبتها اقتربت من زبرى بتحك فيه وفجأة همت حنان بالهجوم المباغت وشدتنى من راسى تحدفنى على السرير وتطلع فوق منى وبدات فى رد الهجوم بقبلات متنوعة فى وشى وصدرى وحلماتى وسوتى مع لحس كل اللى تطوله قدامها الى ان وصلت لزبرى وهات يابوس من فوق البوكسر وعض فى زبرى بخفة واحيانا بجنون وجعنى وخرجت زبرى من البوكسر ورحلة التعذيب باللحس اشتغلت فضلت تلحس فى زبرى من اتجاه الوريد من تحت وبضانى وراس زبرى وبتدخل راسه فى بقها تمصه ولسانه يلعب فى فتحة زبرى احساس عذاب حلو قوى ويخلى الجسم يقشعر وتسحب زبرى كله جوه وتغرقه بلعابها وتخرجه تدلكه بأيديها وترجع تدخله تانى وهكذا وكأنها بتعذب كافر خليتنى انا اللى أأفأف وتمحن
- أأأووووففففف نونس هموت منك كده حرام عليكى
- عشان تعمل راجل عليا تانى ياخول ده انا حنان ياعلق هموتك هنزلك تزحف ياشرموط ههههههههههه
- بجد مش قادر ارحمينى يخربيتك
- اوفففف أيه ياخول مالك . مالك ياعلق ماتسترجل شوية ياشرمط
- استرجل أيه يابنت المتناااااااكة تعبت ولعت يابنت الوسخة يالبوة
- كسمك كسمك كسمك ياعرص هموتك انا اللى هنيكك النهارده ياعلق
- أه يانونس أه نيكينى نيكينى انا خلص سلمت
- هههههههههههه أحييييييييه على الرجالة
- اوعى ياكسمك بقا اوريكى الرجالة بجد
وقلبتها على ضهرها وراسها نزلت لتحت لانها بقت على طرف السرير وشديتها من رجلها ارفها فوق شويه وخدت رجليها الاتنين فوق كتفى وشديت الكلوت من الطرف اكشف كسها مستنيتش اقلعاها الكلوت ومسكت زبرى الملتهب والمحمر جدا من مصها ودكت كسها بعنف المنتقم دخلته كله مرة واحدة وهى صرخت وعينيها اتحولت والننى اترفع ووشها احمر وبدأت ترفص برجليها تحاول تفك نفسها من جنونى وانا اتمسكت بفخادها اللى لازقة فى صدرى حالة انتقام وحشة قوى وبدأت رحلة الولوج داخل خارج بعنف دك دك مش نيك عاوز اعالج رجولتى اللى انجرحت من شفايفها ومصها وهى زى المرة السابقة مطلعتش صوت لكن دموعها كانت بتصرخ على وشها وضوافرها زى مراكز الدفاع المنتحرة بتقطع فى جلدى متعرفش اذا كانت بدافع عن نفسها ولا بتشدك اكتر ليها من المحنة والهيجان ابتديت انهج واتهد واعرق اتحدف فوق جسمها وزبرى فى كسها هى ماصدقت وشى قرب منها وايديها الاتنين حضنوا وشى ونزلت فيه بوس محموم فى كل حتة عينى شفايفى دقنى خدودى بوس بجنون
- بحبك بحبك بحبك ياجوزى ياراجلى ياعمرى
- انا اللى بعشقك يانونة بدوب فيكى يابنت الوسخة انتى عملتيلى ايه خلتينى ادوب كده
- حبيتك معملتش حاجة غير انى حبيتك خبيتك فى قلبى ياقلبى بحبك ياابن القحبة بحبك
- كسك سخن اوى يانونة اوى وب
- انت اللى ولعته ياجوزى انت اللى ولعة فيه النار ياعمرى
- وبزازك حلوة قوى يانونة قوى وطرية قوية وناعمة قوى بدوخ منها
- بتاعتك بتاعتك ياحبيبى مبتقفش غير عليك اول مابشوفك بحس بحلماتى بتقف وتهيج قوى يلا بقا يلا نيك حرام عليك
- استنى استريح تعبت يخربيت أم كسك
- استرجل شوية ياخول ودقه دق كسى طفيه مش انت اللى ولعته
- بحبك انا عا
- كسمك مش عاوزة كلام عاوزة نيك نيك عاوزة تعذيب عذبنى قطعنى نيكنى نيكننننننننى ياابن القحبة هموت يلا بقا دخل وخرج حرام عليك
- كسمك كسمك كسمك يالبوة ياحقبة يامومس
كل شتيمة من دول كانت بدك كسها بعنف وهى تشدنى من جلدى بضوافرها وتسحبنى عليها وعينيها تغيب عن الوعى
وصوت السرير يخبط وانا عرقى بقا بحر وهى تأفف وتزوم بصوت مكتوم وتنهج
وفجأة صوت تخبيط مجنون هستيرى على الباب مع صوت يصل حد الصراخ جاى من ورا الباب
- افتح أفتح ياابن الوسخة ياخول افتح الباب ياابن الوسخة
احساس الميت لحظة الحساب وهو عارف ان ارتكب ذنوب الدنيا مسكنى واتسمرت مكانى وعلى وضعى
أيه اللى حصل ومين بيخبط وهيحصلى أيه ده هنعرفه فى الجزء القادم
الجزء الرابع
تنويه لاعزائى القراء
هذا الجزء يفتقر للاثارة الجنسية فأرجو تحمله لانه ضرورى لمحور القصة ومعرفة اسباب التغيرات الطارئة على نفسى وعلى صديقى حسن ليتحول ببساطة الى قانع وراضخ لممارسة الدياثة على زوجته
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
مع شدة التخبيط على الباب وارتفاع صوت اللى بيخبط روحت بسرعة بمجرد مافوقت من الصدمة أفتح الباب كان على الباب شاب فى سن ال17 لابس ملابس بدوية الولد أول ماشافنى صوته انخفض وبدء يقطع فى الكلام ووجه كلامه كله للغفير
- انا هتصل ببويا اللى مشغلك يامعرص يجى يشوف اللى بتعمله
- وانت مش هتخرج انت واللى معاك غير لما ابويا يجى ويشوف ( الكلام هنا موجه ليا )
ونزل الولد ووراه الغفير رجعت لحنان لقيتها لبست العباية وبتلف طرحتها انتظرتها لما خلصت واخدتها ونزلنا لكن اتصدمت لما لاقيت الولد قافل باب العمار الكريتال بقفل وبيكلم أبوه عالتليفون عشان يجى . وفضلنا انا وحنان محبوسين زى الحيوانات فى قفص حديد وبنبص على الشارع من خلف الحديد بتاع البوابة فى انتظار ابوه متأخرش كتير يبدو انه مقيم فى المنطقة . والولد اول ماشاف ابوه صوته ارتفع وجلجل وهو بيحكى لابوه ان المعرص ده قصده الغفير بيأجر الشقق للوساخة والشرمطة ومع كل كلمتين يقولهم الولد يضرب الغفير بالقلم او بالشلوت والغفير مابينطقش وفى نهاية كلامه ابوه اتوجه ناحيتنا وبصلى من خلف القضبان . هو راجل كبير شكله صاحب حكمة وليه سلطان على المكان والغفر وماسك فى أيده عصاية او خرازنة طخينة شوية مشغولة ومنمقة انا واقف ورا الباب الحديد ماسك الباب بأيدى يعنى أطراف صوابعى للخارج وفجأة الراجل ضرب بالخرزانة على أيدى ضربة وجعتنى وقالى
- ياأخى شكلك ولبسك وعربيتك يقولوا انك محترم وصاحب هيبة أيه اللى يخليك تسيب الهيبة وتيجى للخيبة
حزنت على نفسى حقيقى وحسيت بالانكسار وكلام الراجل دبحنى وسكتت مرديتش
- ماترد يابيه يامحترم انت زى تقبل على نفسك كده وتهين نفسك وتبقا فى الموقف ده
- بص ياشيخ الست اللى معايا دى مراتى بس جواز عرفى عشان انا متجوز واحدة تانية وعندى عيال وماقدر
- اسكت اسكت بلا خيبة بلاش تهين نفسك زيادة وتبقا كداب وتقل من نفسك مفيش حد متجوز حتى لو زفت زى مابتقول ويجيب مراته هنا ويشترى معرص وسخ زى ده ( قصده الغفير ) عشان يحرسه
ونزل على الغفير ضرب بالخرازنة وابنه يضربه بالشلوت والاقلام وطبعا بيصاحب الضرب ده كله شتيمة وسباب من كل الانواع
وبعد وصلة الضرب والتوبيخ للغفير الراجل أمر أبنه يفتح الباب عشان نخرج وفعلا خرجنا والراجل قالى خد مراتك إذا كانت مراتك وأمشى
مصدقتش نفسى كأنى كنت بغرق وحد مد أيه انقذنى الود ودى أبوس الراجل وأبوس دماغه بس أكتفيت أنى شكرته واخذتها ومشينا
واحنا فى الطريق الصمت كان هو سيد الموقف حاولت احفظ ماء الوجه معاها وأحمى وشى شوية قدامها وقطعت الصمت بجملة غبية خايبة
- بس شوفتى انا كان قدامى فرصة أنط من الشباك وخصوصا فى رمل تحته واسيبك واهرب لكن طبعا مقدرتش اسيبك وفضلت معاكى
كان ردها مباغت وبشكل بارد مستحيل يكون ده رد فعل ست عادية خارجة من موقف زى ده وبتتكلم بالبرود ده
- ياسلام طب وايه ياعنى ده لو واحد مصطاد شرموطة من الشارع كان لازم يفضل معاها ويدافع عنها أمال يبقا راجل إزاى
طريقة كلامها ببرود وكأن شيئاً لم يكن خلتنى مرديتش لكن هى استرسلت فى كلامها وكملت اللى جننى
- وبعدين سيبك ماكانوش هيقدروا يعملوا حاجة متاكلش من الحبيتين اللى عملوهم دول حركتين عشان ياخدوا منك فلوس وخلاص دول كلهم معرصين
وحطت ايديها فى جيب قميصى خرجت علبة السجاير وتلعطلى سيجارة تناولهانى وضغطت على ولاعة العربية وسحبتها وشاورتلى اولع السيجارة
- خد خد ولع وانسى بلاش تاخدها على قلبك كده عايزة اروح وانا مطمنة عليك
كان المفروض ان الحديث ده يخرج منى انا على اعتبار انى الراجل وليه خبرتى فى الحياة ومتماسك وبحاول اقنع الست انها تجربة عبيطة ومرت ومش عاوز اقلق عليها وطمنينى عليكى وحاجات من النوع ده عشان أضمن انى هاقبلها تانى لكن العكس صحيح هههههههههههههه هى اللى عاوزة تطمن عليا شر البالية مايضحك من شرودى وهول المفاجأت المتتالية محسيتش بنفسى غير وانا على أول شارع بيتهم هى لحقتنى وطلبت منى ابعد عن البيت وانزلها لكن انا لمحت حسن جوزها واقف فى البلكونة فهمتها انه مينفعش ارجع تانى لانه عارف عربيتى وخصوصا انها مميزة جدا مش هيشتبه عليه انه شاف زيها فلازم أكمل وانزلها عند البيت ونفهمه انى قابلتك فى الشارع بالصدفة فأصريت انى أوصلك وكده يبقا طبيعى وافقت على الاقتراح ووصلنا البيت كان بالفعل زى ماتوقعت هو نزل واستنانى على الباب معتقد انى لوحدى لكن فوجأ ان مراته معايا وطبعا نفذنا الاتفاق وهو اقتنع ببساطة غريبة واخذ الموضوع بطبيعية وشكرنى على ذوقى وامتدح اخلاقى هههههههههههههه مش بقول شر البالية مايضحك الظاهر ان اليوم كله باليه وضحك سخيف
روحت عالبيت وانا كلى تصميم انى لازم أقطع علاقتى بيها وكفاية لحد كده معرفش ممكن يحصل أيه تانى وفعلا نفذت قرارى وبعدت فترة تقرب من الشهر واكتر كان فى الفترة دى حسن يسألنى كتير ليه مبزرهمش وكنت بتحجج بالانشغال فى المذاكرة عشان امتحاناتى قربت كنت فى الفترة دى بدرس ماجستير قانون دولى أو بالاحرى ( فقه مقارنة القانون الدولى بقانون دولة القاضى ) وطبعا الحجة مقنعة وعذرى معايا
تنويه أخر
ارجكوا متملوش من الفقرة اللى جاية بس هى مهمة جدا لانها سر تحول حسن من شخص طبيعى لديوث ( معرص ) وهعوضهالكم فى القادم الخير كتير ههههه
فى يوم حسن دخل عليا المكتب لاقنى مشغول جدا بقرأة جريدة أجنبية بتصدر باللغة العربية – ايام ماكنت بقراء جرايد واتابع الاعلام – شد الجريدة من ايدى عشان اشوفه وقالى
- مش المفروض تذاكر مش امتحاناتك قربت
- معهلش ياحسن اصل فى مقال شدنى ولازم اكمله
- مقال أيه ده ؟
وبص فى الصفحة فشاف عنوان المقال ( نعم إباحيتنا سر تقدمنا )
- مش فاهم يعنى ايه الكلام ده ؟
- لما اكمل المقال ياحسن هبقا اقولك
- طيب اروح اعملك القهوة على ماتخلص ( حسن طول عمره بيعملى القهوة من قبيل الصداقة مش عشان وظيفته تحت إداراتى لآنه بيعمل كده مع زمايله وكلنا بنتعامل مع بعض اننا اخوات بصرف النظر عن المواقع والمكانة )
حسن جاب القهوة وقعد جنبى خلصت المقال
- أشرح بقا ياعم أيه الكلام ده
- بص ياحسن بأختصار الكاتب بيلوم على العرب انهم بيعايروا الغرب بإباحيتهم وبيعتبروها نقطة ضعف الدول الغربية واللى هى متقدمة كتير عنهم وبيقول للعرب ان الإباحية دى هى سر تقدمنا مش ضعفنا لاننا فى وقت الشغل بنهتم بالشغل ووقت الدراسة بنهتم بالدراسة ووقت النادى بنهتم بالرياضة ووقت الجنس بنمارسه بحرية وقتما نشاء لكن العرب لانهم حارمين نفسهم من الجنس بداوعى عاقائدية وعادات وتقاليد جامدة بيروحوا الشغل يتكلموا مع بعض عن الجنس ويتفاخروا باللى عملوه فى الخفاء وفى الدراسة كذلك وهلم جرا وبالتالى بيضيع وقتهم فى شتات الكلام عن الجنس ومفيش انتاج
- وانت مقتنع بالكلام ده ؟
- اه مقتنع ياحسن بس عندى تحفظ ان الاباحية لازم تكون مشروطة
- ييييييييييه مبفهمش كلامك ساعات ياريت تكلمنى على قد عقلى
- لازم الاباحية ترتبط بشرطين واحد السن اتنين عدم الاضرار بالغير والقدرة على تحمل عواقبها
- مفهمتش من فضلك وضحلى الصورة عشان البيه بيفهم على قده هههههههههه
- اول حاجة السن يعنى مينفعش الاباحية فى مجتمعنا توصل لسن الطفولة او الصبا لاننا لسة غير مؤهلين لده او بالاحرى اولادنا لسة ميستعبوش ده وتصرفاتهم هتكون طايشة والعواقب هتكون وخيمة والتانى انك تكون حر تمارس اباحيتك فى حدود حريات الغير متتعدهومش ومتضرش بيهم يعنى لو هتمارس الجنس مع واحدة غير مراتك لازم يكون بموافقتها مش تحت التهديد ولا بالاغتصاب ولو كان بمزاجها ومارست معاك واتحولت بعد فترة لرفض الموضوع متبقاش سخيف وتهددها وتمسكلها زلة وترزل عليها يعنى عليك انك تحترم رغابتها وظروفها .. عين حسن لمعت بعد الجملة دى .. وبقا انصاته وتركيزه أعلى وإذا انت مارست الجنس معاها والامر اتكشف لآى سبب عليك انك تتحمل العواقب وتكون راضى برد فعل مجتمعك اللى رافض لده
- طيب أفرض واحدة بتحب واحد غير جوزها وعلى علاقة بيه وجوزها عارف بس هو مغصوب عليه بسبب انها بتهددوا يا أما يسبها على علاقتها بعشيقها يا أما يطلقاها يعمل أيه ؟
- قداموا حلين واحد انه يطلقها وير
- لاء لاء لاء مينفعش يطلقها اصله بيحبها قوى قوى وميقدرش يستغنى عنها لانه ميحلمش انه يتجوزها
- يبقا قدامه الحل التانى انه يرضخ لطلبها ويتحمل
- طيب والناس تقول عليه أيه ؟
- قلتلك مجتمعنا مابيرحمش واعرف حاجة ان أول ناس هتوصموا بعار التدييث او بالاحرى التعريص هما زادهم بيكونوا فى نفس موقفوه بس بيرفعوا عن نفسهم العار
- طيب انت انت ممكن تقول عليه أيه ؟
- هههههههههه انت عارف ياحسن انا عقلى زبالة وتركيبتى غلط واكيد عارف ردى على سؤالك
- لاء لاء ورحمة أبوك تقولى ردك حتى لو عارفه
- كل واحد حر فيما يرى مالم يضر بالاخر يعنى هو ( الزوج ) حر إذا شاف انه يستحمل رغبات مراته وحاسس انه هيرتاح معاها وبيته هيستقر بده
- يعنى مش هتسميه معرص ؟
- لا لو هو راضى بقناعة ومش بيكسب من وراها
- طيب لامؤاخذة انت تقبل ده على مراتك ؟
- ههههههههههههه ههههههههههههههه هههههههههههههه ( أنتبتنى هستريا الضحك )
- بتضحك قوى كده ليه ؟
- اصلك انت تحديدا عارف مراتى
- عارف بتغير عليك بجنون وكل مشاكلكم بسبب غيرتها وحبها ليك يابختك
- أخرس يابختى أيه ده انا مخنوق هموت حياتى جحيم وانت ادرى الناس
- يعنى لا اللى كده عاجبه ولا اللى كده عاجبه
- ماهو مش لازم نبقا على طرفى النقيض ياسونة فى وسط نقدر نروح عليه
- مانا كنت فى الوسط ده وكانت الدنيا ماشية **** يسامحك
- يسامحنى ليه مش فاهم ؟!!
- ولا حاجة
- لا ياباشا لازم أفهم انت كده بتتهمنى بحاجة تقصد أيه
- عماد انت من ساعة مدخلت حياتى وانت بتلعب بعقلى ولما دخلت بيتى بتلعب بعقل مراتى والغريب ان بعد كل ده بحبك ياأخى معرفش ليه
- انت كده اتهمتنى بحاجة مليش ذنب فيها ومعرفش يعنى ايه بلعب بعقل مراتك
- اصلها كل ما عمل حاجة تقولى لوعماد ماكانش عمل كده لكن كان اتصرف كده ولو معملتش تقول لو عماد كان زمانه عمل وعمل ومتعملش كذا الالما تشوف عماد رأيه أيه و..
- حسن انا مدخلتش بيتك غصب عنك انت اللى الحيت وكمان مكنتش بتكلم مع حنان كتير بالعكس انت اللى كنت بتنقلها كل اخبارى وتصرفاتى
- عارف عارف انى انا السبب وعارف انى بموت فيها ومقدرش استغنى عنها عشان كده بتحمل زى أييييييييييييييه مش مهم مش مهم .. المهم بقا اهو انت مش بتذاكر أهو يعنى تقدر تيجى البيت شوية تقعد معانا
- ماانت لسة بتقول انى بدلت حياتك وحياة مراتك بلاش من البيت ونتقابل بره أحسن
- ده كان زمان قبل كده لكن دلوقتى لازم فى البيت انا مش ناقص نكد ورحمة ابوك دى منكدة عشتى وانت اللى بتفكها لما تيجى
- موعدكش ياحسن هحاول بس موعدكش
- حاول عشان خاطرى انا بقالى شهر ملمستهاش وهى السكر عندها عمال يعلى والبيت كله نكد
تقريبا كده انا اخدت الاشارة ان حسن عاوز يقول انا عارف بعلاقتك بيها وهى قالتلى وبتهددنى يا اما انت يا أما الطلاق والنكد
انتظرونى فى القادم هعوضلكم الجزء الكئيب ده اصلها هتحلو قوى هههههههههههه
الجزء الخامس
مع الحاح حسن على أنى لازم أزورهم ومع تليفونات حنان الكتير اللى غالباً مكنتش برد عليها وطبعا مع الحنين والشوق لحنان وجسمها واسلوبها رضخت انى ارجع تانى بس مش هينفع أروح أقعد معاهم وأتحنس وأخطفلى بوسة ولا أتنين وأرجع فكنت بدور على طريقة تخلينى انيك حنان واتمتع بيها لحد ما حنان أتصلت ودار الحوار ده
- انت بتعمل عليه راجل ياعماد وبتبعد عنى
- حنان انتى عارفة انه مينفعش نفضل مع بعض من غير ماحضنك واحس بيكى لانى بحسك انك مراتى
- ياااااااااااااه لسة فاكر انى مراتك
- معهلش غصب عنى
- ياحبيبى خلينى أشوفك أملى عينى منك وبعدين هو انا يرضينى تخرج من عندى وانت زحلااان ( مياصة بدل زعلان . بدأت العلوقية فى الكلام )
- طيب هينفع اع..
- هينفع كل اللى نفسك فيه هينفع
- إزاى ؟؟!!!!!
- أعملك غضبة مع مراتك وسيبلها البيت يومين وتعالى بات هنا
- أعمل غضبة ؟!!
- أيوه خناقة صغنونة وزعلة صغنونة وتسيب البيت وتيجى تنام هنا
- بجد !!!!!! انتى عبيطة يابت انتى
- ههههههههههههه انت مالك انت بس أغضب وملكش دعوة
- اغضب دى مش مشكلة لكن أجى إزاى عندكم وأقول أيه لحسن
- انا اللى حقول وانا اللى هتصرف انت بس أغضب وسيب البيت وكلمنى وانا هتصرف
- طيب هغضب وكلمك هههههه غورى بقا عشان فى ناس رزلة جيالى
- أمو أمو بحبك ( بوسة على طريقة فيفى عبده هههههه)
الحقيقة مكنتش محتاج مجهود فى أنى أغضب مع مراتى او أعمل خناقة لان مراتى عاملة الواجب وزيادة ومش مخلية فى وسعها وجهدها حاجة بتجيب النكد من خرم أبرة
حصلت الخناقة بسبب جارتنا اللى دايما بتقف فى البلكونة فى ميعاد وصولى للبيت ( ده حسب تحليل مراتى ) واللى بتعمل حركات وبتشاور و......... مستحملتش خصوصا وانى بتلكك طبعا
بكل بساطة قلت لمراتى انى هسبلها البيت واسيبلها جارتنا والبلد أكلها وأهج
وفعلا خرجت من البيت واتصلت بحنان بشرتها وهى قالتلى دقايق وحسن هيتصل بيك .. مامرش 5 دقايق وحسن أتصل
- أيه يابنى انت فين ؟
- فى الشارع ياحسن بلف شوية
- أيه مالك فى حاجة ؟
- لا مفيش بس بتمشى حبة
- لا صوتك مش حلو فى حاجة حصلت
- قلتلك بتمشى ياحسن
- بص البت حنان دى احلامها مابتنزلش الارض ابدا . وهى قالتلى اتصل بيك عشان حلمت بيك انك فى مشكلة معاك وانك متنكد فكان لازم اطمن عليك
- الظاهر فعلا مراتك احلامها بتتحقق
- طيب تعالى على البيت نقعد ونحكى فى ايه عندك مستنينك وأهى حنان بتحضر العشى وعاملة حسابك
- ماشى ياحسن جيلك
وصلت لقيت العشى جاهز واتعشينا واتكلمنا عن اللى حصل وحسن حلف ابات عندهم وفضل يواسينى على عمايل مراتى وغيرتها وانها ملهاش حق فى اللى بتعمله والراجل جابلى هدوم من عنده انام بيها صحيح قصيرة عليه بس مش ذنبه بقا لانه أقصر منى وطبعا اتريقنا عالهدوم وشوية ضحك وفى النهاية حنان وصلتنى أوضة طارق ابنها اللى هو نام فعلا مع البنات فى أوضتهم اللى كلهم فعلا ناموا ودى مش عوايدهم لانى عارف ان العيال بيسهروا بس اليوم ناموا بشكل غريب وصلت الاوضة فيها سرير سنجل طبعا وحنان بسرعة باسيتنى من شفايفى وخرجت وراحت اوضيتها هى وحسن وفى غضون 20 دقيقة على الاكتر كانت حنان بتفتح الاوضة لمحتها من نور الطرئة لابسة روب ستان طويل أبيض بيلمع كنت انا قاعد عالسرير مولع سيجارة وساند ضهرى لشباك السرير وقفلت الباب وراها وسمعت صوت الترباس بيتقفل الاوضة ضلمت لما الباب اتقفل فترة مش طويلة بعدها نور صغير فوق المكتب نور لقيت حنان جاية من ناحية المكتب لابسة قميص أحمر صدره قطعتين مثلث قماش شفاف متعلق فى الاكتاف برباط فتلة ضامم بزازها وحلماتها بتنط من تحت المثلثين وباقى القميص عبارة عن شبكة حمرا ماسكة فى جسمها لحد سوتها وباقى القميص بكرنيشة شفاف احمر لمسافة تحت كسها بكام سنتيمتر والكلوت أحمر فى حاجة بتلمع معرفش احددها وصلت عندى عالسرير وريحة البرفام بتملى الاوضة وكالعادة اللبانة فى بقها واقعدت على طرف السرير ورجلها على الارض وايديها سحبت منى السيجارة طفيتها وشفايفها فوق شفايفى فاتحة بقها كله وبتسحب شفايفى جوه بقها مش بتبوس ولسانها بيلاعب شفايفى اللى جوه بقها طبعا أيدى عدت من تحت ايدها اللى لفت رقبتى وراحت على وسطها من الخلف أشدها عليه وايدى التانية راحت على صدرها تمسك بزها وفضلت البوسة دى فترة من الزمن ولسانها ولسانى كأنهم طفلين وحشين بعض وماصدقوا يتلاقوا واللعب مابينهم استمر فترات لحس ولف حولين بعض ومص للشفايف وايدينا بتتبادل الادوار ايديها تنزل تلعب فى شعر صدرى وحلماتى وأيدى تطلع تحضن وشها وتحسس على خدودها .. حنان سحبت وشها وطلعت فوق السرير واتفردت جنب منى وسندت ضهرها على شباك السرير وحطت راسها على صدرى وبدأت تبوس فى صدرى وتلحس حلمة بزى
- انتى مش خايفة حد يصحى ؟وهو حسن لحق نام ؟
- حسن نام من أول مادخل انت عارف انه اتاخر على ميعاد نومه والعيال ناموا من بدرى
- طيب انتى حطيتى برفام ازاى وهو نايم ؟ ( حسن عنده حساسية من كل العطور وبتعملوا تهيج فى الجيوب الانفية )
- انا جبت زجاجة البرفام معايا وحطيت هنا لمادخلت قبل مانور النور
- بس انا قلقان لحد من العيال يصحى
- مش هيصحوا انا عارفة
- ده أيه اليقين ده ؟!!
- مش بقولك عاملة حسابى متقلقش هم بيحبوا النسكويك وانا اتوصيت بيهم هههههههههههههههه
- طب حسن كمان بيحب النسكويك واتوصيتى بيه ؟
- ههههههههه حسن بيحبنى وشربنى للاخر ههههههههههه هينام يعنى هينام هههههههههههه
وبعد الضحكة الشرموطة اللى ضحكتها رجعت حنان لصدرى تبوس فيه وايدها غيرت موقعها وراحت على زبرى تتحسسه وتلعب فى راسه وانا أيدى فكت رباط الحملات للقميص اللى كانت مربوطة فيونكة واتفكت بسهولة وبدأت صوابعى تلعب فى حلمة بزها وتقرصها خفيف خفيف وبشكل تلقائى اتزحلقنا على السرير ونمنا فى حضن بعض متقابلين وشفايفنا متلاصقات والسنتنا ***** تلعب وتلهو وتحضن بعضها وايادينا تتحاور مع اجسادنا حوار العاشقين ولهيب المحنة يلتفنا وارتفعت رجل حنان لتعلو وسطى وتلفنى ليلتقى زبرى بكسها احتكاكا وماهى الا فترة وجيزة حتى أعتلتنى حنان واصبحت فوق زبرى جالسة عليه ويداها على صدرى وكأنها تمتطى جوادا وتهتز عليه ذهابا وايابا ( رايح جاى ) للامام وللخلف وانا أيدايا الاتنين ماسكة بزازها الاتنين بتعصرها ورغم انى مازلت بالشورت بتاع حسن وبالبوكسر بتاعى الا انى حاسس بكسها وسخونيته وصوت المحن والهيجان فى انفاسها الاتنين الاحساس والصوت اتكالبه على زبرى ولعوا فيه النار انحنت حنان بوشها وهى مازلت فوقى وشفايفها بتلهب وشى باكمله بوس وقبلات محمومة وبدورى ايدى راحت على طيزها المتكورة لاعلى وبدأت ألعب فى فتحة طيزها بصباعى ومن ثم اتحرك صباعى لكسها من الخلف وبدء يداعب زنبورها مما جعل حنان تشهق وصوتها يعلى
- اهههههههههههه أحححححح ميدو ميدو اهدى عليه شوية اهدى عليه أه اااااهههه
- وحشانى يانونة وحشانى وطيزك هتجننى
- كل اللى انت عاوزة هتعملوا بس براحة عليه عشان خاطرى
- طيب انزلى من فوقى عاوز ابوس جسمك
- توء توء توء مش أنزل مش أنزل مش انزل ( بتنغمها وكأنها بتغنيها بعلوقية ومياصة )
- انتى هتغنيها ياكسمك انزلى يابت
- طب ليه ياميدو كده هى أمى الغلبانة عملتلك حاجة عشان تشتمها وفى حد يشتم أمه اللى رضعته هههههههههههه ( حسن مفهم جيرانه انى أخو حنان فى الرضاعة )
- معهلش اسف لبزاز أمك ياكسمك ههههههههههه
- يالهوووووووووووووى على أمى واللى بيحصلها منك
- امك دى حبيبتى دى كفاية انها جابتلى احلى واطعم وأهيج كس فى الدنيا
- كسك انت بتاعك انت اتولد عشانك انت وبيهيج ليك انت وبيولع ناااااااااااااار منك انت
- وطى صوتك العيال وحسن
- هههههه العيال مش هيصحوا واحتمال مايروحش مدارس الصبح وتروح عليهم نومه وحسن عاوز يس . سسسسسسسس عاوز ي اسكت عاوز مزيكا تصحيه ( اللخبطة فى الكلمة نمت عن خفايا بينها وبين حسن كانت هتغلط بيها )
- طيب ايه هتفضلى فوقى كده !!!
- هنيكك انا عاوزة انيكك انا اللى النهارده هنيكك وانت تنام تحت منى متعملش حاجة انا اللى هبوسك كلك والحسك كلك وامصك كلك واحط زبرك فى كسى بأيدى واتنطط عليه أشويه زى الدرة وأخلى كسى يعضه يعضه ينتقم منه عشان مايبعدش عنه هقطعك ياابن القحبة هقطعك عشان متبعدش عن نونة حبيبتك مراتك تانى
- يابنت الكلب ضوافرك بتقطع فى جلدى ياكسمك انتى مش حا............
صوت عطسة خارج الباب وتليها عطسة أخرى ثم تتالى عطسات مع ابتعاد الصوت عن باب الاوضة فى اتجاه أوضة نوم حسن وحنان
تاااااااانى هو انا مكتوب عليا اتجمد واتمسمر فى كل نيكة ولا أيه ؟؟!!
ا
لجزء السادس
طبيعى جدا انى أتسمر وجسمى يتجمد لان الصوت كان خلف الباب مباشرة وكأن المناخير اللى عطست كانت لازقة فى الباب خصوصا ان العطسات المتتالية دى لحسن لانى عارف ان عنده حساسية فى الجيوب الانفية ولما يعطس بيعطس حوالى عشرة مرات ورا بعض وانا عارفه بحكم العشرة فيما يبدو ان ريحة البرفام اللى معبأ الاوضة اتسربت اليه وهو ورا الباب فخانته حساسية انفه فعطس رغم عنه وهنا طبعا استعدت جملة حنان المتلخبطة بتاعت ( وحسن عاوز يس . سسسسسسسس عاوز ي ) وبسرعة البرق افتكرت حوارى مع حسن عن الاباحية تقريبا انا متهزتش ولا خوفت لكن اتجمدت حرجا لان فى الموقف ده حنان لازم تبرر وتقول ايه اللى بيحصل وقد كان
- ده ممكن يكون حسن ورايح الحمام
- ده مش ممكن ده أكيد لان دى عطسة حسن وصوته ومكانش رايح الحمام كان واقف ورا الباب
- مش معقول ده تلقيه كان رايح الح
- ششششششش بلاش كدب حسن كان واقف ورا الباب وانتى عارفة انتى قولتى حسن عاوز يسمع بس قطعتى الكلام
بدء وش حنان يغير لونه وكمان نزلت من فوقى واقعدت مربعة الوش فى الوش وانا استطردت فى الكلام
- حنان لو بتحبينى بجد نجيب مع بعض من الاخر وعلى فكرة انا تقريبا من كلامى مع حسن فهمت كل حاجة
- هو قالى على اللى دار بينكم واللى فى دماغك صح .. أسمع ياعماد انا بحبك وحسن عارف مش بس عارف ده هو اللى كان بيدفعنى لانى احبك بكلامه عنك وحسن غلبان على نياته لاهو قدك فى الكلام والعقل ولا هو قدى فى التحكم ومين يكون سيد البيت انت اتحكمت فيه هناك بعقلك وسيطرت عليه وانا اتحكمت فيه هنا بجمالى وانوثتى وسيطرت عليه بس هو السبب وهو اللى اختار لنفسه الدور ده
- انا مش فى وقت افلسف فيه الكلام انا عاوز اعرف انتى وهو متفقين على أيه ؟
- مش متفقين على حاجة كل اللى بينا خناق وعصبية طول ماأنت غايب عنى ولما بقابلك ببسطه وأديله اللى هو عاوزه
- اللى هو عاوزه ؟!
- ايوه بريحه بخليه ي....... ( ارتباك تانى ومضغ للحروف من أجل اخفاء كلمات خارجة بعفوية )
- متخلينا نتكلم بصراحة واحنا خلاص اتفقنا ان انتى مراتى وانتى عرفانى كويس قليل الكلام مع اى حد
- عارفة حتى حسن نفسه بيقلى انك مابتحكيش لحد اى حاجة وده لطمنه ليك
- طيب كملى كلامك من غير ماتمضغيه
- حسن بيحب لما ينام معايا لازم الآول يقعد تحت رجلى ويبوسها يعنى انا لازم اقعدله على طرف السرير واحط رجل على رجل واكون لابسة الشبشب اللى بكعب وهو يقعد على الارض ويفضل يلحس فى الشبشب ويقلعهولى ويلحس فى رجلى ويبوس فيها وميحسش انى راضية عنه ومبسوطة إلا لما أزقه برجلى فى وشه واشتمه وأحلى شتيمه يحب سمعها ( يامعرص ياقرنى ) لما اقوله كده يعرف انى مبسوطة منه وراضية عنه
- غريبة هههههه اصله فى الشغل لما حد يهزر معاه وهو بيعملى القهوة ويقوله يامعرص بتعمل قهوة لريسك بيولع الدنيا ويتخانق ونفضل كلنا نحايل فيه ونفهمه انه هزار
- أيوه هو بيقولى وبيقولى اصلى لما بسمع الكلمة دى بهيج وبفتكرك وبخاف يحسوا بكده
- اممممممم كملى
كل الحوار الداير ده بصوت منخفض ووش حنان فى وشى يعنى مش مسموع خارج الاوضة
- حسن كان كده معايا من بعد ماتجوزنا بسنة وعرفت رغبته وخلانى أسيطر عليه بكده ومباقش يقدر يرفضلى طلب بس كنا متفقين ان كل ده فى اوضة النوم وبس لكن من فترة كبيرة اتغير وبقا يقولى قوليلى يامعرص ياقرنى فقله يقولى نفسى أبقى معرص بجد نفسى أشوفك وانتى بتتناكى كنت بدلع اكتر لما يقول كده واهيجه وقوله طب اطلع اقف على الباب ياعرص على ماعشيقى ينيكنى واسمعك احلى كلام وهو بينيكنى كان ساعتها يهيج قوى ويبقا مبسوط
حنان عدلة موقعها وحطت راسها فى صدرى وايديها بتلعب فى رقبتى وخدودى
- لحد مابدء يحكيلى عنك وعن طريقتك وعصبيتك ورجولتك وكان بيفرجنى على الفيديوهات بتاعة شغلكم كنت لما بشوفك بتجنن وأهيج قوى فكنت من غير مايطلب اقعد على حرف السرير وقله بوس رجلى ياعرص كان ينزل فرحان قوى ويفضل يبوس فيها ويقولى عرفت دواكى ياستى وانا كنت ازيد فيها وقوله طب هاته هاتلى دواية وانا اخليك معرص رسمى ووقفك على باب الاوضة وأسمعك أحلى شرمطة فى الدنيا كان بيجيب على نفسه ساعتها من غير مايلمسنى وبقينا فى الفترة دى بنعمل سكس كتير وانا بقيت أسأله عنك لدرجة انه هو كان بيصورك وانت مش واخد بالك لغاية مافى يوم كان بيصورك فيديو وانت هزرت مع البنت اللى معاك فى المكتب ولويت دراعها وبقت تقريبا فى حضنك انا شوفت المنظر واتعصبت وشتمته وشتمتك وبدل مانعمل سكس روحنا المستشفى لان السكر على جدا عندى وجتلى غيبوبة سكر من بعدها هو عرف انى بحبك مبقاش مجرد اعجابك وعشان يرضينى قالى انه هيعزمك ويعرفنا على بعض وسيبلى فرص اقعد معاك فيها لوحدنا بس من غير انت ماتعرف عشان شكله قدامك وكمان من غير جنس وحصل واتعرفنا لكن مع الوقت مالتزمتش باتفاقى معاه وبقيت عوزاك ومش قادرة فزودت الجرعة عليه وبقيت فى كل نيكة اعمله حاجة جديدة لدرجة انى بقيت أضربه بالشبشب على قفاه واقوله عماد هو اللى يعرف يكيفنى هو الراجل مش انت ياخول يامعرص فطبعا يتجنن ويتبسط ويتكيف وغيرت معاه الاتفاق قلتله لازم ابوس عماد واحضنه واحس بيه وافق وبقا يسبنا كتير مع بعض ولما يجى يدخل يعمل صوت عشان نتعدل وكملت انا معاك وحصل اللى حصل فى الشقة اللى اتأجرتها بس هو ميعرفش وانت بعدت عنى انا تعبت وبقت غيبوبة السكر تجيلى كتير ومخلتهوش يلمسنى واعترفتله بانك نكتنى وحكيتله كل اللى حصل وقلتله انا منفعكش طلقنى انا شرموطة وهجيبلك العار ومن الاخر مش هبعد عن عماد فغيرنا الاتفاق تانى وهو وافق انى امارس معاك كل حاجة بس بشرطين الشرط الاول يكون هنا فى بيتنا وهو موجود الشرط التانى انك انت متعرفش ان هو عارف عشان منظره قدامك يعنى هو يعزمك وانا اعمل انى اديته منوم او هو يطلع فوق السطح يعمل حاجة المهم اى حجة تخلينا لوحدنا وتنكنى واكن هو مش عارف
- أمممممم طيب دلوقتى انا عرفت هتغيرى الاتفاق تانى معاه ؟
- من غير اتفاق تعالى نتفق انا وانت نعمل كل حاجة واحنا التلاتة عارفين بس من غير مانحرجه كأنه مش عارف يعنى كلنا نستعبط ونعمل اننا كلنا مش عارفين
- موافق اهو كده حتى الواحد ينيك وهو مرتاح
- ههههههههههههههه ( صوت الضحكة شق صمت الليل وهى ضحكتها معجونة علوقية وشرمطة )
- أهو كده مش بس احنا كلنا عارفين لا ده الجيران كمان بقوا عارفين
- ههههههههههه ههههههههه ( حاطة ايديها على بقها تكتم الضحكة والسخسخة اللى هى فيها )
- بقولك هخرج ارحلوه عشان يطمن تلاقيه دلوقتى قلق انه انكشف
- ماشى وبطريقتك فهميه انه يقدر يقف عالباب يسمع واحنا هنعلى صوتنا شوية عشان يتمتع برده حرام
بوسة وابتسامة وخرجت .. غابت مايقرب من 40 دقيقة ورجعت وهى منتشية جدا
- اتأخرتى
- معهلش ياحبيبى كنت بضربه بالشبشب واخليه يغسلى رجلى عشان يتبسط شوية
بصوت طبيعى ومرتفع ابتديت اتكلم فى اللى جاى
- تعالى بقا يالبوة زبرى مستنيكى على نار
- يح يح يح اوففف من زبرك لو انه مش قد كده ههههههههههه
- معهلش نبقا نمطه او ننفخه المرة الجاية ياكسمك
- يالههههههههوى لا أوعى أوعى تقرب من حبيبى ده حبيبى ده روحى هو فى زى زبرررك يازبرررررررررررررك
واترمت عليه بطولها وحضنتها واتقلبنا على السرير رغم انه صغير وقبلات فى كل مكان فى جسمها وجسمى وهمهمات وتأوهات محمومة وصهد لهيب بيلف السرير فتحت رجلها ونمت بينها ابوس والحس كسها
- أى أى أى أححححح أه أه ههههههه يالهووووووى نار نار فى كسى نار فى كسى ياميدو حرام عليك حرام عليك ياابن الوسخخخخخخخخخة كسى ياميدو ارحمنى
- ارفعى رجلك من على رقبتى هتخنقينى يالبوة
- هموتك هموتك ياابن القحبة جننتنى بحبك بحبك بحبببببببببك
- تعالى يانونة تعالى مصيه برديه شويه
- يالههههههوى يالهوى على زبرك
ورحلة مص حنان مش أى رحلة محترفة مص
- يلا يلا ياحبيبى دخله
- عوزاه فين ياعمرى ياروحى
- فى كسى جوه جوه كسى
- طب بين بزازك حبه عشان خاطرى
- لالالالا خلاص انا استويت انا نزلت مرتين وعاوزة اتناك
- أيه ؟ عاوزة أيه ؟
- ات ن ااااااااااااااااك اتناك ياكسمك اتناك ياخول ياابن القحبة ياشرموط
- مين اللى شرموط دلوقتى اللى بتقول اتناك ولا انا
- وماله وماله مانا شرموطتك وقحبتك ولبوتك ومتناكتك وخدامتك
- وأيه تانى ؟
- ومراتك ( بصوت منخفض مع إشارة الى ان حسن عالباب وكل اللى فات مش هيزعله لكن دى اللى هتزعله )
وركبت حنان حطيت زبرى فى كسها وضميت رجلها وضغطت عليها بركبى وانا فوق وسطها قاعد عليها وايدى ماسكة بزازها وبدخل وأخرج زبرى فيها
- أووووووووووووووف اوففففففف يح يح يح يح اه اههههههه حلوة قوى قوى الوضع ده حلو قوى ياميدو زبرك بيحك حكة جميلة قوى احووووووو ياكسسسسى
- عاجبك يانونة عاجبك
- قوى ياحبيبى قوى جميلة قوى الحكة دى نيك نيك ياعمرى قوى نيكنى قوى ياميدو اووووووووووووووفففففففففف يحححححححححح ايه السخونية دى ايه النار ديه
اترميت على صدر حنان وفضلت أمص فى حلماتها وحطيت ايدى تحت طيزها ارفع بيها طيزها مما رفع كسها لاعلى وخلى زبرى يضغط فيها اكتر
- اااههههههههه اححححححححححح ياابن القحبة ياابن القحبة حلو قووووووووى كمان ماتبطلش نيك كمان ياميدو كماااااااااان نيك قوى ياحبيبى برد كسى ياحبيبى برده ابن الوسخة ده مش بيشبع منك
استمر الوضع فترة من الوقت وازدات وتيرة الادخال وازداد هيجان حنان رفعت نفسى من فوقها ونزلت برجلى على الارض ورفعت رجلها على كتافى واصبحت هى على طرف السرير ودخلت زبرى فيها وانا ببوس فخادها اللى فى صدرى
- يالهوى يالهوى يالهههههههههههوى ايه ده انت بتعمل فيه أيه اححححححح انت فظيع قوى حلو حلو حلو قوى ده كمااااااااان نييييييييييييك
نزلت رجلها من على كتفى ادلدلت رجلها للارض ومخرجتش زبرى ومن ثم ضميت رجلها برجلى ونمت فوقها فاصبحنا نصف جسمنا العلوى فوق السرير والنف السفلى مدلى الى الارض وانا ماسك شعرها بايدى وشفايفى فى شفايفها وايدى التانية رافعة ذراعها وبين فترة واخرى ابوس تحت باطها الابيض الناعم وابوس شفايفها
-هنزل يامتناكة هنزل تحبى اجبهم فين يالبوة
- فى كسى جوه كس اسقيه شربه لبن برده برده يححححححححح احح اوففففف سخن قوى يالهههوى أوفففففف ايه النار دى انت بتسخنه فين ياابن الوسخة
- بسخنه فى كسك ياقحبة يامتناكة
وهدأت المعركة ورفعتها من رجلها نيمتها عالسرير ونمت ملاصق ليها وهى بتلاعب خدودى بأيديها وايدى على سوتها وشفايفى فى كتفها ببوسه
- بحبك بحبك قوى ياعماد انت سبب جنانى
- محدش عارف مين سبب جنان التانى انا ولا انتى انا بحبك بجنون ومش عارف اهرب منك
- وتهرب ليه ياولا ماحنا حلوين أهو وهو حلو معنا ( صوتها انخفض ) هروحله اشوفه تلاقيها غرق الارض لبن دلوقتى ههههههههه
وخرجت حنان وقفلت الباب وانا ولعت سيجارة فى انتظارها من اجل الجولة التانية
أنتظرونى
الجزء الســـــــابع
بعد عدة دقائق عادت حنان وقد غيرت من ملابسها وارتدت طقم أسود بيبى دول يصعب وصفه ارفقت صورة لللطاقم اتمنى تظهر وتشفوها ( الصورة ليست لحنان ولكن الطقم هو صورة طبق الاصل مماأرتدته حنان )
عادت الى احضانى على السرير وبلا مقدمات او أحاديث اخرجت بزها وشاورت بيه على بقى وانا مكدبتش خبر والتقفته مص لانى بعشق هذه الحلمة
كنت فى مصى لبزها *** هيموت من الجوع ولقى ضالته وهى تلعب فى شعرى وحاضنة راسى بحنان منقطع النظير مع همهمات وأصوات محن وأهات عالية طبعا ليه لا ؟ احنا معانا حريتنا وكمان عاوزين نسمع حسن عشان يحس معانا ويستمتع
نزلت بشفايفى من صدرها لسوتها قبلات حارقة ولحس واحيانا عضات خفيفة وانسحبت على فخادها بنفس الوتيرة من القبلات واللحس الى أن وصلت لقدمها واخذت صوابعها فى بقى مصيتها
- مش قادرة انت بتعمل فيه أيه تدوبنى كده اووووووفففففففففففف
- انا مش عاوز أسيب حتة فيكى مدوقش طعمها
- انت مجنون ياحبيبى وجننتنى معاك
- انا بحبك بعشقك مش عاوز أسيب فرصة وانتى فى حضنى
- متخافش ياحبيبى مش هتبعد عن حضنى خالص اههههه احححححح اححح بجد مش قادرة انا سيحت قوى ياميدو هجت قوى
- انا ولعت انتى جسمك نار يانونة
- طب يلا هديه شوية ريحه
- كسك يجنن طعمه يهوس
- احححححححح اه ااااه ياابن الوسخة انت بتمصه ولا بتكهربه اااووووفففففف نار نار فى كسى ااااهههههههه
وهى بتشد راسى للداخل وكأنها عاوزة تدخل كل راسى فى كسها وانا بقيت بنيك كسها بلسانى مش بلحسه فارد لسانى ومعصب عضلاته وبدخله واخرجه فى كسها كأنى بنيكها وبدأت حنان تشدنى من أكتافى وهى غارزة ضوافرها فى جلدى تسحبنى لفوق عشان اكون فوق منها وطلعت عليها حنان رفعت رجلها الشمال حطيتها على كتفى وانا دخلت بين رجلها المرفوعة ورجلها التانية اللى تحت منى وحضنت رجلها اللى على كتفى لزقت فخادها فى صدرى وبطنى ودخلت زبرى فى كسها وبدون رحمة بقيت بدخل واخرج فى كسها وانا بنهج من مجهودى العنيف ومن السخونة اللى فى فخاد حنان على صدرى وهى راحت فى دموعها وايدها الاتنين بتشد فى ملاية السرير وشعرها متناثر على السرير حوالين راسها مع حبات العرق على جبينها وقطرات الدموع على خدودها حسيت انى بتفرج على بورتريه فنى رائع ومسكت صوابع رجلها اللى على كتفى وبمص فيها . هى سحبت رجلها منى ونزلتها وسحبت نفسها من تحتى وعدلت من وضعها واخذت وضع السجود راسها من ناحية خدها على السرير وايدها على السرير وساندة على ركابها ورافعة وسطها لاعلى
- يلا يلا حبيبى اللى نفسك فيها أهى دخله ريحها عوزاك
- أيوه بقا كده يالبوة هتجنن عليها
- هى اللى هتتجنن عليك ياعمرى يلا نيكها نيك طيزى قوى ( بصوت عالى عن الطبيعى وكأنها بتسمع حسن انها هتتناك فى طيزها )
بوست فردتين طيزها وعضيتهم عض المداعبة ودخلت بلسانى على فتحتها ولحستها وروحت بلسانى لحس فى الخط بين طيزها وكسها
- اااححححح حلو قوى حلو قوى ياميدو الحس كمان كمان طيزى استحلته بنت الوسخة احححح طيزى شرموطة قوى هايجة قوى نيكها بلسانك ياحبيبى نيكها بلسانك زى كسى ااهههههه اوفف ياحلاوته أيه السخنية دى
مكنش عندى رافهية الرد كنت منهمك جدا فى طيزها اللى بموت عليها وهى لابسة العباية وبتترج قدامى وطلعت عليها مسكت زيرى وحطيت راسه على فتحة طيزها وبقيت بحركه صعود وهبوط بين فتحة طيزها وكسها وكأنه تايه بين الاتنين
- احا بقا كسمك ريحنى ودخله متعملش راجل عليه ياولا نيكنى نيكنى ياخول عاوزة اتنااااااااك
- وانا عاوز اتمتع بطيزك يانونة عاوز احس بيها أطول وقت
- طب يلا حبيبى يلا دخله تعبانة قوى مش قادرة
دخلت راس زبرى بهدوء وبدأت ادفعه حبه حبه بحنية
- حلو ياميدو حلو قوى خليك كده حنين عليا
لحد مازبرى كله دخل فيها وبدأت ادخل واخرج وانا ماسك شعرها بايدى وايدى التانية بتلعب فى بزازها المدلدلة وبقفش فيها
- اووففففففف حلللللللللللللللوووو حلو قوى انت ابن وسخة بتسحرلى حاسة انى سكرانة دايخة مش لقيانى انا دايخة قوى ياميدو
- أطلعه ؟
- لالالالا
- انتى دايخة
- لا دى دوخة حلوة قوى مش عوزاها تخلص اححححححححح ايه الجمال ده ياااه لو الدنيا تقف لحد هنا ياااااااااه
- نونة زبرى ولع هينزل
- لالالالالالا أخص عليك لا بجد هموت منك لسة ياحبيبى لسة عاوزة متستندلش فيها
- مش قادر يانونة زبرى ولع
- خرجه خرجه وهاته فى بقى ابرده شوية
وسحبت نفسها من تحتى ولفت وضعها راسها اصبحت ناحيتى وطيزها للخلف وهى على ركابها ومسكت زبرى تبوس فيه وتلحسه من أسفل وتمشى لسانها على وريده ورفعت راسها وبدات تبوس سوتى وتعلى بنفسها تبوس صدرى وتلحس فيه وايدها بتداعب زبرى ورجعت تانى تمص زبرى بحرفنة رهيبة ونظرات عينيها فى عينى بتسحرنى
- نونة انتى مش بتبرديه انتى بتجننيه ده كده هينطرهم فى عينك أبتسمت ومرديتش لكن قامت ونزلت من السرير وخطفت الروب اتغطت بيه وخرجت رجعت معاها دورق صغير وفوطة صغيرة وانا مازلت على السرير منتصب على ركبى اقعدت على طرف السرير وحطت الفوطة فى الدورق وخرجتها تعصرها بكف ايدها وحطيتها على زبرى تمسحه
- يححححح يابنت الوسخة
- هههههههههههههه ببرده ايه ياخول مالك هههههههههههه
- دى ميه ساقعة من التلاجة بابنت اللبوة
- هههههههههههه عشان يبرد ياحبيبى ويكمل أحا هو انا هسيبه النهارده
وقربت منى وهمست بصوت واطى
- حسن اللى نزل تحت وجابلك الميه من التلاجة والفوطة هههههههه وعاوزك تطول على قد ماتقدر فى طيزى بيقولى خليه ياخد تارى منها هههههههههههههههههه
- وصيت صاحبى واجب التنفيذ هقطعهالك يامتناكة
- طب يلا بقا مش برد ده نام اهو ههههههههههههه يعنى سقع وانكمش هههههههههه
- مصيه ياشرموطه مصيه هو مولع النهارده معرفش ليه ؟
- هههههههههههههه أصلى اتوصيت بيه فى القهوة زى توصيتى بالعيال فى النسكويك اها اها ههههههههههههه
- يابنت اللبووووووووووووووة انتى حطيتى حاجة فى القهوة ؟
- اعمل ايه هموت عليك وعوزاك طول الليل قلت اقويك حبة
- كسمك وانا محت......
حطيت شفايفها على شفايفى ومصيتها وفضلت تبوس شفايفى وايدها بتلعب فى زبرى اللى انتصب جدا من تدليك ايدها ومصات شفايفها لشفايفى
شديتها من اكتافها كفيتها على بطنها ونمت فوق منها ودخلت زبرى فى طيزها وايدى تحت منها بلعب فى كسها بصباعى وهات يانيك فيها بعنف اكنى باخد حقى منها عشان اللى عملته فى القهوة
- أأاههههه اااااااااه بيحرق بيحرق قوى ياخول اححححححححححح طيزى ولعت ياابن القحبة ااااححححححححح كسى ياولا كسى سيب كسى ياخول
- وحيات كسمك ماهسيبك يامتناكة عشان تحطيلى فى القهوة اللى يعجبك
- حقك عليه ياى ياى ياى ياى يححححححححح اوووفففف اااااااه ياابن الوسخة نار فى جسمى متبطلش نيك ياميدو نيك قوى نيك قوى ييحححححححححححح
بعد فترة نيك ملتهبة فى الطيز رفعت نفسى من عليها وعدلت من وضعها نيمتها على ضهرها ونمت فوقها انيك كسها واستمريت فى نيكه الى انى نزلت فى كسها واترميت عليها وهى بتحضنى ومش سيبانى اقوم من فوقها وبتبوس فى وشى بحنية جميلة واخيرا فكت أسرى الجميل ونمت جنبها فى حضنها وهى سحبت كوفرته غطيتنا بيها
وبعد فترة راحة وتدخين سيجارتين مع بعض وحديث عن حبنا وذكرياتنا أعادنا الكرة مرة أخرى ومع أذان الفجر خرجت حنان من الاوضة وسبيتنى انام وعادة لحسن فى أوضيتها
صحيت على حد بيهزنى بحنية لقيته حسن بيصحينى عشان نفطر
- ايه ياعم الساعة 11 ونص انت عاوز تنام طول النهار
- معهلش ياحسن مش عارف ايه النوم ده
- الظاهر انك سهرت كتير
فى عقلى بقول انت هتستعبط للدرجاتى ما انت عارف انى كنت سهران بنيك مراتك طول الليل لكن اكتفيت بأنى بصيتله وابتسمت ابتسامة تدل على جملة انت عارف وانا عارف كان ردها منه ابتسامة رضا عن كل حاجة
وفعلا لاقيت ولادهم مارحوش مدارس عشان راحت عليهم نومة وقضينا النهار لعب وتهريج انا وحنان وولادها وحسن كان مرافق صامت معظم الوقت او متفرج اما علينا او على التليفزيون حتى الليل ودخلنا ننام كلا حسب توزيعته السابقة وعادت حنان تانى فى حضنى وكررنا الليلة السابقة مضى اليومين كأنهم ساعات قليلة وعودت لبيتى وشغلى ومرت ايام على منوال محادثات تليفونية بينى وبين حنان واحيانا كانت التليفونات بتكون على تليفون حسن اللى كان يتعمد يتصل بمراته واحنا فى الشغل ويدينى التليفون لان حنان عوزانى فى الاوقات اللى المكتب فيها بيكون فاضى ويسبنى اكلمها ويخرج . حنان فى مكالمة طلبت اقابلها خارج البيت وفعلا اقابلتها وفضلنا نلف بالعربية وكان الوقت ليل وكنا بنلف فى شوارع هادية على اطراف البلد
- لما حسن يديلك تليفونه تكلمنى متتكلمش بالطريقة بتاعتك تانى
- مش فاهم
- بلاش نتكلم فى السكس وتفضل توصف فى اللى هتعمله
- اممممم
- اصلى اول امبارح مكانش حد فى البيت غير هو لوحده العيال كانوا مع خالتهم وانا كنت عند ايمان جارتى رجعت فتحت الباب براحة عشان مقلقهوش فكراه نايم سمعت صوتك بتتكلم افتكرتك جيت دخلت بسرعة قبل ماوصله سمعت صوتى اتريه بيسمع تسجيل للمكالمة بينى وبينك على تليفونه وطبعا كنا احنا هايجين على بعض فتسحبت لقيته مطلع زبره وبيدلك فيه فضلت مراقباه وهو هايج وعمال يغير من مكالمة لمكالمة وبيضرب عشرات يعنى هرى نفسه ونزل مرتين وانا بتفر......
شديتها من رقبتها وهديت السرعة مشيت سلانسيه وخدت شفايفها اكلهم من كتر الهيجان بسبب اللى قالته وهى حطت ايدها فى صدرى تلعب فيه بين فترة واخرى بلقى نظرة على الطريق وانا ماشى لان مش طبيعتى اقف على الطريق . هى فتحت سوسته البنطلون وخرجت زبرى ونزلت تمص فيه هى اول ماركبت العربية كنت اديتها حباية ( هولز ) وكانت بتمص فيها لما حطت زبرى فى بقها مشالتش الهولز وكانت بتمص زبرى والهولز مع بعض طبعا زبرى بقا فيه حريقة مع هوا ساقع اللى هو احساس واحد حاطت أيد فى ميه بتغلى وأيد تانية فى ثلج كنت لا على حامى ولا على بارد بتعذب وفى نفسى الوقت مستحلى اللى بيحصل وطبعا زبرى طول جدا من العذاب اللى فيه حسيت انى لفت البلد كلها وهى بتمص زبرى
- أحححححححح هينزل هينزل طلعيه من بقك هنزل
ولا حياة لمن تنادى حنان حبسيته فى بقها ومش عاوزة تفرج عنه فى اللحظة دى اجبرت انى اركن على جنب ونزلت لبنى كله فى بقها وهى رفعت راسها وبتمسح شفايفها وبتبصلى نظرة استمتاع بعد مابلعت كل لبنى وباقى حباية الهولز
- هههههههههههههههه تصدق طعمه بالهولز يجنن يخربيت لبنك وزبرك يححححححححححح حلو حلو حلو هههههههه تدوق ؟؟
وهى بتقرب بقها منى عشان تبوسنى كنت فعلا بقرب منها عشان ابوسها لكن فى عربية عدت من جنبى فانتظرت وفجأة العربية وقفت بعد مسافة قريبة ورجعت للخلف فى اتجاهنا
مين فى العربية وعاوز أيه ده هنعرفه مع بعض فى الجزء القادم
انتظرونى
الجزء الثامن
بمجرد وصول العربية أكتشفت ان سائقها صديق ولما شافنى راكن انزعج ورجع يطمن عليا شكرته وتمنطه انى بخير وهو بالطبيعى بمجرد ماشاف ان فى ست فى العربية وخصوصا انها خافضة راسها لآسفل بتدارى وشها فهم الموضوع ابتسم ومشى
- مينفعش نتقابل بره تانى احنا نتقابل فى البيت عندى
- مش انتى اللى قلتى عاوزة أشوفك بره
- خلاااااااص مش حكاية حقك عليا غلطت أووفففففففففففف بقا
- يخربيت علوقيتك فى الكلام
- طيب يلا روحنى ده النسمة أخر الليل بتفوت وتجرحنى ( بتغنيها بطريقة الفنانة شادية )
بالفعل روحتها وبعد كام يوم حسن قابلنى فى الشغل ومسكنى من دراعى شدنى فى اتجاه باب البوفيه
- عاوزك لوحدنا
- خير ياحسن
- شوفت الهانم عملت أيه ؟
- حنان ؟
- ايوه
- خير عملت ايه ؟
- الهانم حامل
- أوففففف انت خضتنى يا أخى .. وأيه يعنى هى عملت جريمة
- ياعماد اخر ولادة ليها فى طارق كانت هتموت مننا والدكتور قالها ساعتها بلاش حمل تانى لانه خطر عليكى والسكر عندها بيعلا كل يوم
- طب هتعمل ايه ؟ ماهى خلاص حملت حتى الاجهاض هيبقا اسخم من الولادة يعنى سلم امرك لربك و**** يقومها بالسلامة وانا هاجى النهارده اتكلم معاها
- لا بلاش النهارده عشان أختها عندنا خليك بكرة وخصوصا العيال هيروحوا مع خالتهم حتى تقعد معاها براحتك
- ماشى ياريس
روحت تانى يوم واقعدت معاها وهو طلع فوق سطح بيتهم عشان هيروش ميه على الصبة الجديدة بتاعت سقف الدور الرابع
- انتى مجنونة مش عارفة ان الحمل خطر عليكى
- ملكش دعوة انا حرة
- بتستهبلى ياحنان
- انت مال أمك هو انا اللى حامل ولا انت
- خايف عليكى
حطت ايدها الاتنين على خدودى حضنت وشى وباستنى من شفايفى
- مش يمكن الحمل منك وانا نفسى أخلف منك
- يمكن ؟!!
- اكدب عليك مانا مش عارفة منك ولا منه
- يخريبت أمك انتى بتكلكعيها فى وشى
- ليه ياحبيبى ؟ ماهو لومنك يبقا حلو قوى معايا حتة منك فى البيت ولو منه هبقا بتوحم عليك واجيب شبهك وتبقا معايا فى البيت
- انتى اكيد اتجن.......
حطت ايدها فى صدرى تلاعب شعر صدرى وشفايفها تبوس شفايفى وعيونى وخدودى
- ششششششش سيبنا من ده دلوقتى خلينا هنا ( كانت ايدها وصلت لزبرى وضغطت عليه وهى بتقول هنا ) وحشنى وحشنى قوى يلا بقا عوزاه والبيت فاضى يلا ياراجل هموت عليه
بالطبيعى اتجاوبت مع راغباتها وابدت معركة المحن والهيجان والقبلات والمص والنيك وكان ده بيتم فى الصالة على كنبة الانتريه بعد ما انتهينا من النيك والمتعة رنت على حسن عشان ينزل نتعشى ونزل حسن
- ايه وصلتوه لحاجة
- وصلنا لحاجة فى أيه ؟
- أيه ياعم انتوا متكلمتوش فى موضوع الحمل ؟
- لا اتكلمنا بس مفيش حل ياحسن اللى حصل حصل خلاص و**** يسلمها
- هى خدتك فى دوكة واسهوكت وانت مخدتش معاها حق ولا باطل
- ما انت عارف مراتك
- اه ماهى ضحكت عليا بكلمتين برده وموصلتش لحل معاها بس كنت فاهم انك هتقدر عليها
- مانا قلتلك واحنا فى الشغل خلاص سلم امرك لربك وهو يقومها بالسلامة
- أيه ايه أيه ؟؟ سمعاكوا بتتوشوشوا وجايبين سرتى عاوزين ايه منك ليه ياروح امك انت وهو
- بس أقفل بقا ياعم أقفل مش ناقصين شردحة
- وحياة أمك !! ليه يا وله هو انا شردوحة ياروح امك ( وهى ماسكة ياقة التي شيرت وبتشدنى منه ووشها فى وشى بين شفايفى وشفايفها سنتمترات وضهرها لجوزها )
- لا ياحبيبتى انتى مش شردوحة انتى الشردحة نفسها ( وخطفت بوسة من شفايفها )
- هههههههههههههه يا أبن ال ............ هتخلينى أغلط فى أمك **** يرحمها
انتهى اليوم ومرت الايام والشهور على منوال واحد وهو انى اروح ازورهم واكثر الزيارات تتم فى عدم وجود ولادهم وهو يسيبنا بأى حجة عشان ناخد راحتنا مع بعض وكان كل شئ جميل وهادئ ولا يعكر صفوه أى شائبة حتى وصلنا الى يوم 24 / 1 / 2011 كنت فى المطار بستقبل صديقى اللى وصلته قبل كده وانا عالطريق الدائرى لاحظت حركة غير اعتيادية والمرور غير مسارنا لطرق اسفل الدائرى جانبية عرفت ان فى زيارة لاكادمية الشرطة من الرئيس ورئيس الوزراء احتفالا بعيد الشرطة بس الحركة غير طبيعية استشعرت منها بقلق وانتظرت أى مفاجأة قادمة ولم يكذب حدثى وقامت ثورة 25 يناير اتلهيت فى الثورة وانشغلت مع المنشغلين حتى يوم 3 /2 / 2011 كنت فى الشوارع زى اى مصرى مشغول بحال البلد كان ليا أخ أصغر منى عمره ما اشترك فى السياسة ولا انشغل بيها على العكس كان دايما يلومنى على انشغالى بيها ويقولى ( كان يوم أسود لما دخلت كلية الحقوق ) لانها السبب فى انخراطى بالسياسة . كنا فى الشارع فى حركة كر وفر وبننقذ المصابين وهلم جرى . أحد الزملاء جذبنى بقوة من وسط الحشد وخدنى جرى على اتجاه المستشفى الميدانى وهو بيجرى بى اخبرنى ان أخى ( نادر ) مصاب هناك لم أصدقه واعتقدت ان الامر اشتبه عليه لمعرفتى ان نادر ملهوش فى السياسة . إلى ان وصلنا هناك فاجعة وحسرة نهشت قلبى كأن كلب مسعور بيقطع فى لحمى . أخى غارق فى دمه بين أيادى الاطباء احتضنته وهو فاقد الوعى الى ان جائت الاسعاف وانتقلنا به لآحد المستشفيات واستمر نادر فى غيبوبة طوال ستة أيام وعرفت من العائلة انه نزل الشارع يبحث عنى ليعدنى الى البيت لان والدى قلقان عليه وزوجتى واولادى وذهب ( نادر ) الى ربه تاركا فى نفسى حسرة وقلبا مات بوفاته وخاصة انى كنت السبب فى موته حالة من الانهيار اجتاحتنى ولم اعرف كم مر من الزمان عليه ولا حتى عرفت ماذا حدث فى البلاد ونسيت تماما حنان لم أستفيق من حالتى هذه الى على أثر أشتداد المرض بوالدى الذى انهار بوفاة نادر ودخل الوالد فى غيبوبة بالعناية المركزة لمدة ايام وكأنما أراد ان يلحق بأبنه الذى رحل . وغاب الوالد الحبيب ولحق بنادر للرفيق الاعلى واظلمت الحياة وانتابتنى عقدة السببية فى وفاة أخى وأبى وانزويت عن الحياة قرابة العام ونصف دون شعور بأى شئ حتى الشغل تركته وبالطبيعى فى هذه الفترة لم يتم فصلى لتغيبى عن الشغل بسبب حالة الفوضى فى البلاد وبسبب علم الشركة عندى بحالتى ووفاة أخى وأبى
بعد طول غياب عودت الى شغلى والتقيت بالاصدقاء اللى حاولوا قدر استطاعتهم انهم يخرجونى من احزانى وانطوائى وقابلنى حسن ولم اصبحنا لوحدنا أخبرنى ان ( نوجا . نجلاء ) عندها سنة ونص وانى مشفتهاش لحد دلوقتى ولازم اروح أشوفها وكان الحاحه واصراره شديد جدا لان حنان فى حالة سيئة جدا من ساعة غيابى وانى لازم أخرج من احزانى وارجع للحياة
- حاضر ياحسن هاجى بس سبنى يومين كده
- لا مش هسيبك انت تيجى بكرة وتتغدى معانا
- موعدكش
- مش هتوعدنى انا اللى هجرك من ايدك ولو لزم الامر هشيلك
- ياااااااااااه مش لدرجاتى
- بكره نخرج من الشغل بدرى ونروح عندى عالبيت نتغدى انا هبلغ حنان
بالفعل تانى يوم روحنا على بيت حسن وقابلت حنان اللى اترمت فى حضنى بمجرد دخولى بدون أى أعتبارات لجوزها واولادها وحالة مزرية من البكاء فى حضنى لمدة تجاوزت دقائق عدة لدرجة ان بناتها شدوها من حضنى وهم بيبكوا خوفا عليها من غيبوبة السكر . طبعا كانت المقابلة بيعمها الكأبة والحزن على الجميع ماكسرش حدة هذه الكأبة غير ( نجلاء ) ولعبها الطفولى ومن وسط ابتسامة حزينة على شفايف حنان
- أيه رأيك شبه مين ؟
- شبهك بالمللى
- صح ؟ أصل حسن بيقول انها طالعاله
- لا طبعا البت حلوة زى القمر ليكى انتى . حسن أيه المعفن ده ( ونظرة جانبية منى لحسن ووجهت باقى الكلام اليه )
- حرام عليك انت عاوز البنت ماتتجوزش يامعفن انت ههههههههههه
هنا علت الضحكات فى البيت من الجميع وبدأت رحلة الحياة من جديد
- ياااااااه كانت فين من زمان الضحكة دى ياعماد مش قلتلك لازم تيجى معايا البيت . احنا كلنا محتاجينك ده حتى العيال كانوا دايما بيسألوا عنك
فى وسط كل التناقضات دى فى القعدة من احزان لابتسامات مبتورة لضحكات وانفراجة شغلتنى نظرة ( طارق ) ابنهم معرفش ليه ؟
كان دايما ثاقب النظر ليه وكأنه بيتمعن وبيذاكر وشى . الغريب فى نظرته اللى بيلازمها الصمت ان فيها أعجاب تستشعره بأنه أعجاب القدوة ولسان حاله بيقول ( انا لازم أبقا زيك ) شغلتنى نظرته لانه قبل كده مكانش بيعقد معايا لكن واضح ان طارق بدء يكبر ويبحث عن قدوة ويبدو انى انا ضالته
التحولات فى تصرفات طارق وتقاربه منى حتحوله لحسن صغير.. ازاى ده اللى هنعرفه فى القادم
انتظرونى
الجزء التـاســـــع
بعد أسبوع من الزيارة عودت مرة تانية لزيارتهم وفى الفترة دى كانت مراتى اتغيرت طريقة معاملتها لى وزالت عن نفسها وصمة جلب النكد والغيرة القاتلة على مايبدو انها قالت فى نفسها كفاية النكد اللى هو فيه وكانت على العكس دايما تحسنى على الخروج ومقابلة زمايلى او زيارتهم لكن طبعا هى متخرجش معايا ولا تزور حد وخصوصا ( حسن وبيته ) . وانا هناك حسيت ان حركة البنات وطارق متغيرة وطريقتهم معايا اخدت منحنى تانى وبقوا اقرب ليا ودائمين القعدة معايا والحوارات والنقاشات زادت بينى وبينهم وده مكنش مدينا فرصة انا وحنان ننفرد ببعض هميت بالخروج والانصراف واتفاجأت بطارق بيطلب منى انتظره يغير ملابسه عشان اوصله فى سكتى للدرس انتظرته واخدته معايا واحنا فى الطريق دار بينى وبينه حوار طويل لدرجة انى وقفت امام المبنى اللى هايخد فيه الدرس مدة عشان نكمل الحوار اللى كان مجمله بيتلخص فى اعجابه بشخصى نتيجة كلام أمه وأبوه عنى ونتيجة بعض أخبار ولقاءات تمت معايا على شاشات التليفزيون فى برامج التوك شو رغم قصر وقلة هذه اللقاءات لكن يبدو انها سابت أثر ايجابى عند البعض وخاصة طارق
وفى وسط الحوار استشفيت من كلماته انه عنده احساس بأن أمه بتحبنى وانى انا بحبها الغريب فى طيات كلماته انه معجب بعلاقتى بأمه وكان بيتمنى لو كنت أبوه
مرت ايام وكنت فى واحدة من زياراتى لبيت حسن وكانت فرصة من الفرص القليلة انى انفرد بحنان لان البنات معزومين فى فرح وطارق نايم ونوجا بالطبيعى صغيرة على انها تفهم وكالعادة حسن لقى حجته اللى ينسحب بيها من القعدة وخرج يسقى الزرع فى الجنينة الخلفية للبيت . حنان استغلت الفرصة وخرجت بزها بحجة رضاعة نوجا ونظرة خبيثة منها بتحثنى على بزها مكدبتش خبر واقربت منها وحطيت وشى فوق وش نجلاء وبدات أبوس بز حنان من فوق الحلمة اللى كانت فى فم نجلاء وطبعا نجلاء بدأت تخربش خدودى دفاعا عن بزها لانه مصدر اكلها حنان ضحكت بصوت عالى بعلوقية شديدة وسحبت البز التانى خرجته
- خد البز التانى وسبلها بزها ترضع وانتى حبيبتى أرضعى فى ده ( نوع من الدلع اسلوب نسائى فى مخاطبة الراجل الكيوت على انه انثى )
- كسمك ده مش بزها ده بزى انا . هى مأجراه سنتين وهتسيبه لكن انا واخده ملاكى بتاعى
- ياحببتى ورحمة أمى كنت هقولك كده انتى صاحبة البز وصاحبة السوة والطيز والكس وكل حاجة كل حاجة ملكك انت
- خلاص يبقا تقوليلها كل ماترضعيها خدى بز عماد
- يالهههههههههههوى عليه يالهووى أعمل أيه فيك خلااااااااص العيال كلهم بقوا فاهمين انك جوزى من كتر كلامى عنك معاهم
- انا لاحظت كده
- ياحبيبى طول ما انت غايب كانت دموعى على خدى وقاعدة لوحدى والعيال كانوا يتلموا عليه ومتكلمش غير عنك وعن رجولتك وتصرفاتك واللى بتقوله وتعمله وحكياتك لدرجة انهم هم اللى كانوا يجوا يجرجرونى فى الكلام عنك عشان يسمعوا حتى حسن كان يجى يشترك فى القعدة واحنا جايبين سيرتك يفضل يقلهم عن عصبية أمك وازاى بتبقا جنب الحق وضد الباطل ويالهوووووى على الحكاوى اللى كانت بتتحكى
- بحبك بحبك قوى يانونة وعلى فكرة انا بحب العيال قوى وخصوصا انهم بقوا معانا علطول
- وهم بيحبوك قوى ياعماد وخصوصا الواد طارق
- اه حسيت من كلامه
- ده معجب بيك قوى وبيقولى نفسى ابقا زى عمو عماد
- وحشتينى بجد وحشتينى
- طب يلا اشربى لبن بقا ياقطة خرجتلك بزى ياحلوة مصى بقا
أول مرة اشرب لبن ثدى أنثى طبعا لما كبرت معرفش لبن ثدى أمى كان طعمه أيه لكن عرفت طعم لبن ثدى حنان . حطيت حلمة بزها فى بقى ورضعتها وشربت لبنها وهى بين ضحكة وأهه من اللى بيحصل وانا انهمرت فى الرضاعة وكأنى بتسابق مع نجلاء اللى ماسكة البز التانى
حنان انهارت ودابت من مصى ورضاعتى ومص نجلاء واهات حنان ارتفعت وجسمها ارتعش
- ااهههههههههههه اووووففففففف يحححححح أى أى أى يححححح يححححح
كان كل حروفها همهمات بدون معنى غير معنى واحد ( المحن والهيجان )
رفعت وشى عن بزها وبقبضة ايدى اليمين حضنت وشها من اسفل من عند دقنها وايدى الشمال انزوت خلف ضهرها تلعب فى طيزها وشفايفى اتمكنت من شفايفها نتيجة قبضة ايدى لوشها وقبلات محمومة محرومة بفعل الزمن على شفايفها وعيونها وخدودها حتى حواجبها مسلمتش من حرقة القبلات الملتهبة الحارة . حنان انهارت تماما نتيجة لمساتى وقبلاتى ونتيجة الحرمان وصوتها خرج مكتوم من تحت شفايفى
- كفاية كفاية مش قادرة هموت منك ارحمنى وحشتنى وحشتنى وحشتنى بحبك بحبك ياميدو وحشتنى ياقلبى
- انتى وحشتينى يانونة ووحشنى مراتى وجسمها وكل ح......
- كل حاجة فيه بتاعتك ملكك ليك انت كل حتة فيه بتصرخ عوزاك بص كده على بزازى وقفت ازاى هتموت عليك
نزلت بركبى على الارض ورفعت عباية حنان من على رجلها وكشفت عنها حتى فخادها وخفيت وشى بين فخادها منهمك فى لحس كل مللى فى جلدها وبوس فى كل حته من رجلها حتى ناهية فخادها ولولا وجود نجلاء على حجرها كنت وصلت للهدف المنشود ( كسها )
- يححححححح أاحححححح ااوففففففففف نار نار نار فى جسمى جسمى ولع ياميدو كلى ولعت مش قادرة مش قادرة كفاية بقاااااا حراااااااااام عليك هتموتنى
بلا أى اعتبارات لكلامها وتوسلاتها بقيت بعض فخادها عضات المداعبة وايدى بتدخل بين فخادها لكسها وعضات متتالية لركبتها ووصلت ايدى لهدفها وصوابعى بدأت تداعب اطراف شفايف كسها من فوق الكلوت اللى حسيته وكأنه خارج تواً من الغسالة من كتر البلل
- يالهوى يالهوى يالهوى احححححححح اححححححح ابوس ايدك ابوس ايدك ارحمنى انت مش حاسس بيه ده غرق خلاااااص شيل ايدك ياميدو شيل ايدك ياحبيبى مش مستحملة اه ااااااااااه اووووووفففففف مش قادرررررررررررررررة
ارتفعت من بين فخاد حنان وخرجت ايدى نتيجة بكاء نجلاء وصراخها وبدأت حنان تهدهد نجلاء وهى فى حالة اعياء وتوهان شديدة ورموشها بترفرف بعصبية لمحاولة تفتيح عنيها واسترجاع الننى لموضعه الطبيعى لكن صعب على نفسى ان تمر الفرصة او لحظات منها من غير ماكون لامس جسم حنان فجلست بجوارها ملاصق جسمى لجسمها ومحتضنها بايدى الشمال على كتفها مع قبلات على خدها القريب منى وايدى التانية بتحاول تهدى نجلاء بطبطبة رديئة غير واعية . هدأت نجلاء والتقمت ثدى امها وعدلت حنان وشها فى اتجاهى توهبنى شفايفها وقبلة حارة جدا جدا افواه مفتوحة بتتصارع مع بعضاها على من يكون له الغلبة فى التقام الاخر وألسن متناحرة متصارعة تلتف حول بعضها تلتهم شهد الآخر احساس بحرقة فى الصدر من كتر ****فة والمحن وقبلات محمومة متتالية كلا منا لوجه الاخر وعودة الصراع بين الشفاه والتناحر بين الالسن لدرجة وصلت بينا لخروج اصوات شفط بين افواهنا وفى غمرة القبلات المحمومة الممحونة لمحت بطرف عينى طارق واقف على السلم الداخلى مشدوه غير واعى منبهر من اللى بيحصل بينى وبين أمه .
فى أقل من برهه مر بخاطرى أحد أمرين إما أن أترك أمه وأبتعد وأما ان أختبر ميول طارق واستكمل قبلاتى وقررت
اكملت قبلاتى وزدت من وتيرة القبلات واحتضضنت أمه بكلتى يدى ضمتها ضمة العاشق الملهوف وايدى اليمين بتزيل طرحتها وتسقطها وتلاعب شعرها وتشده بعشق وايدى شمال بتضمها بعنف وقبلاتى لاتنقطع ونظراتى تتوجه من خلف جفونى المنطوية تنظر لطارق تستكشف ردة فعله . طارق استند بايده للترابزين وايده الاخرى راحت تداعب زبره رغم ان طارق لسة فى الصف الاول الاعدادى وهو فاتح بقه نص فتحة وعلمات وجهه مخروطة على تعبير المحن والهيجان ظللت على وضعى وبدأت اقبل رقبة حنان اللى انكشفت بفعل إزالة الطرحة عنها وبدأت أمص أرنبة أذنها والحس الآذن من الداخل زادت محنة حنان وهياجنها
- ااااااااااه احححححححححح يالهههوى يالهو يالهوى يالهوى انت بتمتوتنى مش قادررررررررررة خلاص هموت منك ابوس رجلك ارحمنى ارحمنى لو مش البت على رجلى كنت ركبت عليك مش قادرة
انا فى الوقت ده انهمكت فى حنان ونسيت طارق وفى نظرة خاطفة فى اتجاهه لقيته جالس على درجة السلم وساند راسه للترابزين ويبدو انه أتى شهوته فتركت حنان وبدأت استعيد موقعى على الكنبة التانية فقام طارق وصعد للدور الاعلى وبعد لحظات قليلة عاد طارق مع مناداه على أمه كأنه يبحث عنها . عدلت حنان من وضعها وادخلت بزازها وقفلت العباية وأجابت أبنها بأنها هنا تحت
- تعالى ياطارق انزل ده عمو عماد هنا
- بجد ( وهو ينزل مسرعا ) ازيك ياعمو وحشتنى
وفاجأنى طارق بأنه يحضنى ويبوسنى ويشد على ايدى بحميمية
لكن أمه يبدو أنها رأت شئ غير منضبط فنهرته بصوت فيه حدة
- ولا ياطارق أطلع اتشطف الاول وغير هدومك وسرح شعرك وانزل
- حاضر ياماما بس بسلم على عمو
- خلاص سلمت اطلع اتنيل غير هدومك دى واتشطف
- حاضر حاضر ييييييه بقا
- غور لقلع اللى فى رجلى احدفك بيه
- بس يابنتى فى أيه مالك طالعة فى الواد كده متتهدى شوية
- ملكش دعوة انت ياروح أمك ابنى وبربيه انت مالك
- اطلع يابنى اسمع كلامها الولية دى مفترية مش ناقصين
- حاضر ياعمو مش هتأخر عليك
- انتى بتعملى ليه كده معاه
- انت مال أمك ياكسمك ( وهى بتلاعب حواجبها كنوع من الاغاظة أو التلذذ )
- وحياة أمك قصدى ورحمة أمك لاقطعك نيك فى الايام الجاية دى
- طب يلا عاوزة اشوف يلا ده انا هموت عليه
- هو أيه اللى هتموتى عليه
- زبررررررررررررك زبرك ياكسمك ياابن القحبة يامهيجنى يامولعنى يامعلى حسى ومشرد كسى
- ياابنت القحبة زبرى ولع
- طلعه طلعه بسرعة أمصه
- بجد ؟!
- ايوه بجد الواد هيستحمى وأبوه فى الجنينة يلا بسرعة بيبى خلينى انزلهملك واشربهم وحشنى طعمه وحشنى لبنك
وخرج زبرى من بنطلونى فى لحظة والتهمته حنان وانا بشب على اصابع اقدامى عشان اوصل لبقها واكون بعيد عن نجلاء اللى فى حجرها وساند بأيدى على ظهر الكنبة وممسك زبرى بايدى التانية حاطه فى بقها وحنان بتمص فيه وتلحسه وتلحس راسه وفتحته بنهم وبصوت وسيبت زبرى من اأيدى وشديت راس حنان وبديت انيكها فى بقها بدون ما أعمل حساب لآى مفاجأة خلاص هتيجى منين المفاجأت الواد وأبوه عارفين ومبسوطين وفضلت انيك حنان فى بقها لحد فعلا مانزلت لبنى فى بقها وهى بلعته كله وتبصلى نظرة رضا وارتياح وبتمسح شفايفها
أنتظرونى فى القادم
الجزء العــاشـــر
مرت 3 شهور وانا زياراتى لبيت حسن اصبحت متكررة ومتتابعة والفرص فى انى انفرد بحنان بقت مواتية . الحذر والانتباه غير وارد على ذهنى إلا فى حالة وجود البنات الكبار . وفى نتيجة أخر العام طارق رسب كان أمر محزن ومحرج فى ذات الوقت لان اذا كان طارق بيعتبرنى مثله الاعلى ويفشل يبقا اكيد انا غلط وتأثرت بالحدث حنان حاولت تأكيدلى ان السبب هم أصحابه اللى اتلم عليهم فى الفترة الآخيرة لكن انا مرفعتش عن نفسى المسئولية وطلبت من حسن انه يسبلى طارق يشتغل معايا فى الاجازة فى مكتبى الخاص ومع الوقت خلال الاجازة كنت بتعمد أخلق حوارات بينى وبين طارق ومن خلالها اوجهله النصائح الغير مباشرة وكمان حاولت افهم ان كانت علاقتى بأمه ليها سبب فى اللى حصل أو لا . فكرة علاقتى بأمه كانت بعيدة عن سبب رسوبه الا من زاوية واحدة الا وهى اعتقاده بأن المفروض يكون راجل ( جان ) والبنات تحبه زى حب أمه ليه فهمته بطريقة غير مباشرة ان الرجولة مش نجاح وفشل لان كلنا بننجح ونفشل احيانا ولا الرجولة علاقات بالجنس الاخر لان اتفه الرجال واحقرهم بيعملوا علاقات مع نساء لكن الرجولة انك تكون ( حلم ) حلم للاخر بمبادئك بكلمتك الواحدة الفاصلة الناهية بعملك بأدائك وصمتك لانى مؤمن بالمقولة ( ان الرجل يظل مُهاب حتى يتحدث ) بدء طارق يستجيب ويقلدنى فى تصرفاتى وانا اشركته فى فريق لسباق الدراجات واشترليته دراجة قيمة وابتعد عن الشلة الفاسدة واصبح ملازمنى بشكل دايم وخلال الدراسة كان حسن عاوز يشطب الشاليه بتاعه الجديد ( نسيت اعرفكم ان مكتبى الخاص هو مكتب ديكورات لان هذا العمل هو عشقى الحقيقى . هواية بعيدة عن دراستى وعملى فى الشركة والحقيقة بتعملى دخل كويس ) وبالطبيعى انى اكون انا اللى بيشطبله الشاليه احيانا كان حسن وحنان هم اللى يكونوا معاية وايام كان طارق وامه فى كلتا الحالتين كنت باخد راحتى مع حنان لكن الحقيقة كنت بكون افضل حالا لما طارق يكون معانا اول مانوصل طارق ياخد عجلته ويطلع على طريق البحر يتدرب ويسيبنى مع امه على راحتنا .
فى واحدة من المرات خرج طارق يتدرب وحنان دخلت احدى الغرف ورجعت لابسة ده
بكل ارتياحية وحب مديت ايدى خدت ايديها وبوستها من الجانبين وسحبتها فى حضنى وفضلت أبوس جبينها وعيونها وخدودها وشفايفها ورفعت شعرها من جانب وشها وبوست رقبتها وكتافها ونزلت لصدرها
- عماد مش هينفع واحنا واقفين هقع من طولى
شيلتها على ذراعى زى العروسة ليلة دخلتها ودخلت بيها الاوضة اللى فيها سرير سنجل لزووم نومى عليه حال تأخرى فى الشاليه ونيمتها ونمت فى حضنها ابوس فى كل جزء فيها . لمحت ظل لشخص فى الطرئة انتبهت خوفا من ان يكون شخص غريب دخل من احد الشبابيك المفتوحة خرجت لقيت طارق اللى شاورلى اشارة اعتذار وانه هيخرج تانى لكن انا شاورتله انه يفضل ويقدر يتفرج لو حابب وطبعا هو حابب وراجع عشان ده فهز راسه بالوافقة وابتسم وادارى فى زاوية من الطرئة تمكنه من الرؤية ودخلت لحنان وسحبت السرير لمكان يسمح بالرؤية لطارق واتحججت لحنان بان السرير قريب من الشباك وممكن حد يسمع وبدأت معركة العشق المجنون
وحنان متدنيش فرصة اتمكن منها حدفتنى على السرير واعتلتنى تبوس كل مللى فى جسمى وتلحس كل حتة فيه وتمص زبرى بنهم وحرفية مبدعة ونظراتها فى عينى كلها استفسار عن كده أحسن ولا كده أحسن أمص ولا ألحس ابوس ولا أعض بمداعبة وانا كنت فى دنيتين دنيا السيحان والهياج ودنيا طارق ومتابعته . وغيرت بعدها من وضعى واستلمت انا الدفة واصبحت فوق حنان بمارس هوايتى المفضلة فى بوس كل جزء فيها ولحس جلدها وأهات حنان تملء المكان وعبق عطرها بيصارع أهاتها فى الزوايا والمكان ورفعت رجلها على كتفى ودخلت زبرى فيها وبدأت الدخول والخروج بهدوء وتأنى عشان اشوف وشها وهى ممحونة وهايجة وهى بتضم رجلها على وسطى وتشدنى بضوافرها من جلدى تستجدينى ان ازيد من وتيرة الدخول والخروج وانا لا أستجيب لكن حنان مستسلمتش وشدتنى من شعرى جذبتنى لفمها وقبلات محمومة وهمس يذيب الصلد
- بحبك بعشقك بدوب فى نفسك فى همسك فى رقتك ورجولتك انت أحلى أحلم حلمته واجمل عمر عيشته انت اللى بتبرد عليه حر الصيف وبتدفينى فى عز البرد عمرى ماحسيت بالمُر الافى بعدك ولادقت الشهد الا فى حضنك علمتنى أغنى فى عز حزنى وابكى من فرحتى ضحكتنى فى عز وحدتى وبكتنى وانا فى وسط زحمة الناس لما غيبت وبعدت عنى . مليش غيرك أسند عليه وافرح بيه واترعب منه انت الدنيا كلها ياعماد والدنيا بتقف عليك
- ياااااااااااااه ياحنان انتى عجزتى عندى كل المعانى وقطعتى عليه طريق التعبير كنت فاهم انى بعرف اتكلم واقول كلام حلو اختصرتى كلام لو حبيت اقوله لازم اقرأ مجلدات انتى فيلسوفة يانونة جميلة رقيقة مثيرة تهوسى بعشقك
- حبيبى عمرى ماعرفت اتكلم ولا أعبر انت علمتنى الحياة والكلام والحب والتعبير وحياة ولادى ماكنت بتكلم معرفش اللى قلته ده خرج منى ازاى قلبى هو اللى كان بيكلكم ياميدو قلبى هو اللى كان بيكلمك
- نونة مش هعرف اعمل حاجة بعد اللى قولتيه ده . مش هينفع غير انى أحطك فى حضنى واتفرج على عينيكى اللى بتسحرنى خلينى شوية فى حضنك ياستى يا تاجى يافرحتى بذاتى يا أحلى أميرة فى الوجود ياعصفورة الجنة
- ياااااااااااااه ياااااااااااه ياعماد يااااااااااااه وحشتنى وحشتنى الكلمة دى فاكرها حبيبى
- عمرى مانسيتها يانونة انتى دايما عندى عصفورة الجنة من ساعة ماقلتهالك أول مرة فى رسالة لحد النهارده ولحد ماموت هتفضلى عصفورة الجنة ونور الفجر الابيض
- حبيبى حبيبى انت حبيبى انت حبيييييييييييييبى بحبك ( صوتها ارتفع بشكل خضنى )
- مجنونة انتى مجنونة وهتفضحينا
- ملعون ابو الناس اللى ميعرفوش الحب وانت الحب ياحبيبى
كان لايمكن اقدر أمارس الجنس معاها فى لحظات زى دى . الحقيقة فضلت الحب عن الجنس وفضلت فترة فى حضنها ببوس وشها بحب ورقة شديدة . حنان سحبت علبة السجاير وخرجت سيجارتين حطتهم فى بقها وولعتهم واديتنى واحدة وهى خدت واحدة . حاولت أشوف طارق لكن مش شايفة من زاويتى قمت من مكانى خرجت اشوفه لقيته مستخبى ورا الخشب بتاع الشغل وموسع بين الخشب فتحة عشان يتفرج منها أبتسمت وهو بصلى بأبتسامة ورجعت لآمه اللى اول ماوصلتلها حضنتنى وفضلت تبوس كل جسمى بنهم
- يلا ميدو خلاص مش قادرة عوزاك
- عوزانى أعمل أيه ؟ ( السؤال حالة من الخبث أو إثبات الذات عاوز اسمع طارق اجابة أمه عليه اللى انا عارفها ومتوقعها )
- عوزاك تنكنى تنيك عينى وبزازى وتحت باطى وسوتى وطيزى وكل حتة
- أيه أيه ؟ أنيك أيه مسمعتش ؟ عاوز أسمع
- تنيك عينى وبزازى وتحت باطى وسوتى وكسى وكل حتة فى جسمى
- لا ياكسمك انتى قلتى حاجة تانية قبل كده
- هههههههههه ( علوقية ضحكتها ملت المكان ) وطيزى طيزى الحتة الحتة اللى بتجننك ياخول
- بدوب فيها بدوب فيها طيزك دى
- بتاعتك بتاعتك أعمل فيها اللى انت عاوزه
- طيب أعدلى كده هاتيها
- يالهوى عليه يالههههههههههههوى . بس براااااااااحة براحة عليها
وخدت وضع السجود ودخلت بوشى عليها وبدأت ابوسها وألحسها واضربها بكف أيدى
- عماااااااااااااد متفتريش براااااااحة
- وهى بترحمنى لما بتتهز قدام عينى فى العباية يالبوة دى بتجننى
- انت خول خول خول عينك بتجبلك الكافية وبتبص على اللى بيحرقك ياخول
طلعت فوقها ودخلت زبرى كالعادة فى البداية بحنية وتروى لحد مادخل كله وسحبته براحة ورجعت ادخله
- حلو حلو قوى ياميدو يحححححححححح بيحك حكة حلوة قوى بيسحب روحى اووفففففففف عليه وعلى جماله يخريبت زبرك وحلاوته
- عاجبك نونة بيعجبك ؟
- اوففففففففف ده بيدوبنى بيكهربنى يححححححححححح يحححححح أيه جماله ده
سرعت دخوله وخروجه وانا ماسك شعرها بايد والايد التانية بتلعب فى كسها وبين فترة والتانية بعض كتافها وابوس ضهرها
- اهههههه اااااااااااه حرااااااام عليك انت بتفترى فيه يالههههههههههههوى على كسى وطيزى اووووووفففففف نار ياميدو كسى نار ياميدو عاوز زبررررررررك كسى عاوزك عاوزك
غيرت وضعنا وقعدت على السرير فردت رجلى وهى فتحت رجلها ووشها لوشى ولفت رجلها حولين وسطى ودخلت فى حضنى ودخلت زبرى فى كسها وبقينا فى حضن بعض هى قاعدة على زبرى وانا ايدى لفت على وسطها ماسكها من طيزها وهى ايدها على رقبتى متعلقة فيه وبزازها فى صدرى وترفع نفسها وتنزل على زبرى تخرجه وتدخله بفعل الرفع والنزول وحطيت صباعى فى فتحة طيزها
- احححححححح يحح يححححح حلو حلو حلو حلو قوى قوى ياميدو قوى ياميدو ياى ياااااااى اووفففف ايه الجمال ده ايه المتعة دى زبرك جميل قوى نيكك جميل قوى اوووففففففففف يالهوى على صبااااااااعك يالههههههههههههوى كمان ياميدو كمان ألعب فى طيزى ألعب فى طيزى ياحبيبى يح يح يح انا دايخة انا دايخة دايخخخخخخخخخخخخخة
- نونة زبرى ولع خلاص خلاص يابنت الوسخة هنزل هنزل
- اووووووف اه اه هاتهم على وشى ياميدو هاتهم على وشى
واترمت على ضهرها عالسرير وانا انتصبت على ركبى وحاطيت حنان بين رجلى واصبح زبرى فوق صدرها فى مواجهة وشها وبدات ادلك زبرى بايدى وحنان بتساعدنى بايديها مستعجلة نزول اللبن على وشها وعينيها بتبرش وننى عنيها مرفوع وفاتحة بقها
نطرت كل مافيه على وشها وصدرها وبقها وحنان رفعت راسها وخدت زبرى فى بقها تمصه وتضغت عليه بايديها تعصره وكأنها مش عاوزة تسيب فيه نقطة الا ماتشربها
معرفش ليه قمت مباشرة من فوق منها لبست البوكسر وخرجت وكأن حب الفضول خلانى عاوز أعرف حال طارق أيه دلوقتى بصيت على طارق خلف الخشب لقيته قاعد على الارض مقرفص وقالع الشورت ومخرج زبره وساند راسه على الخشب وفى شبه غيبوبة حبيت اطمن عليه حطيت أيدى على راسه رفع وشه وبصلى بصعوبة كان بيرفع جفنه بالعافية لعبت فى شعره اداعبه مسك ايدى وبشكل غريب لقيته بيبوسها طبطبت على خده ومسحتله عرقه من على جبينه بايدى وروحت الحمام ورجعت . لقيت طارق فى الصالة بيهم بالخروج من الشاليه
- انت هتخرج تانى ؟
- اه ياعمو هروح عالبحر
- طيب خلى بالك من نفسك
- متقلقش
- عتغيب ؟
- شوية بس
- عجبك ؟
- اوووففف قوى قوى مكنتش متخيل ماما كده
- طارق خلى بالك دى أمك يعنى دماغك متسرحش
- عارف ياعمو متخافش بس ماما مُزة قوى
- امك دى احلى ست فى الدنيا ست بمعنى كلمة ست متعة متعة
- هههههههههه انت بتحبها قوى ياعمو
- بعشقها بعشقها
خرج طارق ورجعت لحنان وبعد فترة مداعبة كررنا النيك تانى وكان يوم روعة .
واستمرينا على نفس المناول وانتهيت من الشاليه وومرت شهور وانا كنت بساعد طارق فى مذاكرته وبساعد شيماء فى شغلها العملى بتاع الكلية وظهرت نتايجهم وطارق نجح بتفوق وكذلك شيماء وامنية . حنان فرحت جدا مش لان اولادها نجحوا لكن لانها حست واكدت لحسن ان عماد انسان بيحبهم وبيخاف عليهم رغم ان حسن مش محتاج تقرير لده لانه عارف ومتأكد لكن هى حالة افتخار لحنان انها عرفت تختار راجل بجد تعيش معاه
الشئ الغريب ان كل الاسرة بقت بتتعامل بشكل طبيعى جدا مع علاقتى بحنان وكأن الاولاد أقروا انى مكان ابوهم وانه طبيعى يشفونى بحضن امهم او ماسك ايدها او اى شئ من هذا القبيل
. نجلاء كانت بتقابلنى تجرى تحضنى وتقعد على حجرى وتبوسنى وبتلعب معايا لكن عمرها ماخلت ابوها يبوسها ولا اقعدت على حجره لدرجة ان حسن بقا يقولى انا مش عارف البنت دى بنتك ولا بنتى دى لايمكن تخلينى ابوسها فكنت اقوله ده لانى بعرف الاعبها وانت ملكش فى لعب العيال
وفى مرة روحت ازورهم ملقتش حنان كان حسن والاولاد هم اللى فى البيت وعرفت منهم انها سافرت بنها مع اختها عشان يزوروا مرات اخوهم المتوفى واولاده معرفش ليه حسيت بمرارة وزعلت واقصرت فى القعدة ومشيت ولما رجعت من السفر حسن وعيالها قالولها انى مشيت زعلان اتصلت بيه تفهمنى انها سافرت فاجأة ومكنتش تعرف انى هاجى عندهم لكن انا فهمتها ان زعلى انها سافرت من غير ماتقولى . الغريب ان حنان فرحت جدا ده اللى كان باين من صوتها فى الكلام وانا استشعرته فبصراحة زدت فى الغتاتة وعملت مقموص ورفضت اعتذارها وطولت فى خصامى فترة ومع كل اتصالتها كنت برفض اى اعتذار الى ان تدخل حسن وحاول يصالحنى عليها ( وده فى حد ذاته كان أقرار من حسن انى بقيت صاحب حق عليها ) لكن رفضت التصالح واتفاجأت بطارق وشيماء بيزرونى فى مكتبى الخاص وبيحاولوا يصالحونى على أمهم ويفهمونى انها تعبانة جدا والسكر ارتفع عندها وانهم فى حالة نكد مستمر ( ده كمان كان أقرار من ولادها باعترافهم بعلاقتى بيها وبان ليه عليها حقوق توازى حقوق الزوج ) قبلت التصالح بعد كل اللالحاحات دى وبعد ما شبعت غرورى ( كنت فرحان باللى بيحصل وفى نفس الوقت حزين لانى اعتبرت دى نقيصة فى شخصى لان دخل فى شيماتى الغرور ) وعشان كده قبلت التصالح وزرتهم واعتذرتلها قدامهم على طول غيابى كنوع من كسر حدة الغرور اللعين اللى دخل لنفسى . لكن الموقف ده حقق نتيجتين . واحدة انه زرع عرف فى البيت كله انى صاحب حق يماثل حق الزوج والنتيجة التانية أكد لحنان انى مش مجرد شخص بيدور على ملذاته وشهواته لكن شخص بيحبها فعلا وبيخاف عليها وبيغير عليها وليه كل الحقوق فيها .
من بعد الموقف ده بقيت بدخل البيت بشكل طبيعى جدا وفى أى وقت وساعدنى على كده ان حسن شايع فى منطقتهم انى اخو حنان فى الرضاعة واصبحت حياتى مع حنان حياة زوج باقرار الجميع ( طبعا الجميع هنا حسن واولادها ) واللذيذ اننا كلنا بنستهبل من حسن لحنان للولاد وحتى انا وعاملين نفسنا ان العلاقة علاقة صداقة وأسرية وكأن محدش يعرف بالمدارى رغم اقرارنا كلنا بيه
ومرت ايام وشهور وغلطت حنان نفس الغلطة وسافرت فاجأة تانى مع اختها وطبعا كان الطبيعى انى اخاصمها وأبعد .
وبعيدت 3 أسابيع بس المرة دى كنت بكنسل أى أتصال سواء منها او من حسن أو من ولادها لدرجة انى أخدت أجازة من الشغل عشان ماقبلش حسن وكمان سافرت وسيبت مكتبى للمساعد اللى معايا . مكانش ينفع استمر كده واسيب مصالحى فرجعت بعد الاسابيع التلاتة وقابلنى حسن وفهمنى انى غلطان لان حنان فعلا اتصلت بيا اكتر من مرة عشان تقولى انها مسافرة وانا مكنتش برد على اتصالتها وطلبت من حسن يبلغنى بسفرها وكان سفرها لازم منه ومفاجئ لان ابن اخوها خبطته عربية وكان فى المستشفى . وهنا حسن قالى الجملة اللى ذكرتهالكم فى الجزء الاول واللى كانت السبب فى رجعونا للذكريات دى كلها افكركم بالجملة ( ياعماد متعملش كده وتسيبها المدة دى كلها دى حنان ملهاش غيرك انت لوتعرف هى بتحبك قد أيه وبتعمل ايه فيه عشانك وربى ماتبعد عنها ابدا )
وفعلا صالحت حنان ورجعت تانى للبيت اللى رغم انه مش بيتى لكن الغريب انى بلاقى نفسى فيه وبحس بالحياة فيه وبلاقى المتعة فيه غريبة صح ؟! مش غريبة ان الواحد يلاقى حياته خارج حياته هههههههههههه
أوووووووووه صوت فرامل عنيف . أيه ده ؟ أنا فين ؟ أنا ايه اللى جابنى هنا ؟ فقت من ذكرياتى على صوت الفرامل وصوت شخص بيعسفنى بشكل هستيرى
- ياأعمى ياغبى انت اتعلمت سواقة فين ياحمار انت عاوز تموتنا
مقدرتش أرد عليه لان واضح من وقفتى انى كسرت اتجاهى فاجأة ودخلت فى مساره وانى مكنتش مركز فى الطريق رفعت أيدى اعتذارا وشاورت على راسى كنوع من الاعتذار وانه معاه حق . الراجل اتحرج وقالى
- ارجوك فوق **** يسلم طريقك ويعينك على اللى انت فيه
كل دى ذكريات كل دى احداث مرت بى
أستنوا انتوا هتمشوا ولا أيه استنوا من فضلكم
اللى فات كله كان ذكريات استرجاع للماضى لكن القصة مستمرة وحكايتى مع حنان مازالت قائمة معهلش استحملونى عندى جزء أخير هكلمكم فيه عن اللى حصل اثناء ماكنت بحكيلكم عن اللى كان ياترى هتستحملونى
الجزء الاخير مش هحكيه غير لما أعرف انكم عندكم استعداد تسمعوه
المرة دى مش هقول انتظرونى
المرة دى هقول منتظركم . منتظركم تقولولى احكى ولا كفاية كده
الجزء الحادى عشر والآخير
لو تعرفي
لو تعرفي انا قد ايه
موجود تملي في سكتك
وحلم دافىء لسه تحت مخدتك
انا قوتك حريتك حنيتك ..
وتهورك وحكمتك وألفتك وغربتك
ورغبتك في الحياه في الحياه
وهل افترقنا ؟
مش صحيح الحب غير كل شيء
والروح تبوح باسرار اللقى
لحظه ميلادنا كل يوم
ليه ترسمي الكون الوسيع
صندوق ورق استسلمي
واحلمي بكون جديد ومختلف
واللي نلاقيه هوه المهم
واي شيء بنخسره ماهوش مهم
ومستحيل الحلم ممكن يبتدي
من غير وصال بين البشر
ونجوم كتير بتتولد حين نلتقي
ونجوم تموت لو نفترق
لو تعرفي انا قد ايه
موجود تملي في سكتك
وحلم دافىء لسه تحت مخدتك
انا قوتك حريتك حنيتك ..
وتهورك وحكمتك وألفتك وغربتك
ورغبتك في الحياه في الحياة
دى كلمات أغنية ( لو تعرفى ) لعلى الحجار كنا بنسمعها فى العربية واحنا على الطريق . انا وحنان وحسن . تانى يوم بعد السوق . كنا على الطريق فى اتجاهنا لشاليه حسن اللى كنت بعمله الديكورات كانت عزومة من حسن وحنان ده الطبيعى واللى متعود عليه معاهم لكن كان فيه لغو فى الكلام بين حسن وحنان مش فاهمه ووشوشات بتدور بينهم كأن فيه شيئ مخفى عنى فأنا عليت صوت الكاسيت عشان صوتهم يعلى واحاول افهم
- وطى الصوت ياوله هو احنا فى ميكروباص
- انا حر فى عربيتى ياروح أمك
- حر فى عربيتك ياروح أمك لكن مش حر فى ودانى
- مش عجباكى الاغنية ؟
- بالعكس دى جميلة قوى انت بتعرف تختار الاغانى حلو قوى ياميدو
حسن كان ملازم الصمت وعلى وشه علامات قلق وشارد وكأنه مهموم بمشكلة . واستغربت ان حنان بطبطب على كتفه كأنها بتطمنه فهو بص ليها فى الخلف ويبدو انه اشار لها باشارات طبعا مشوفتهاش لانى كنت سايق لكن لمحت فى مراية الصالون علامات وش حنان وهى بتطمنه وبتبتسم
- فى أيه مالكم ؟ انا حاسس انى فى حاجة مش فاهمها
- لا مفيش حاجة دى حنان خايفة السمك يكون برد قبل مانوصل
- انت بتستعبط ياحسن . كل ده وكل الوشوشة دى عشان حنان خايفة عالسمك
- أيه ياولة انت هتفتح تحقيق لجوزى ولا أيه ؟
- ولا تحقيق ولا دياولوه المهم يكون خير وعموما ادينا وصلنا والسمك لسة سخن اهوه
فعلا وصلنا ودخلنا الشاليه وحنان دخلت المطبخ تجهز الاكل . حسن دخل معاها وسمعت همهمات دارت بينهم . حسن رجع اقعد معايا وكأن جواه قنبلة موقوتة وعاوز يرميها ويتخلص منها بأى شكل
وبيحاول يجمع شجاعته وكل قواه عشان يكلمنى فيها . نظرة عينيه مرتبكة شفايفه مرعوشة وصوته مرتجف
- عماد احنا مش مش م م م
- أيه ياحسن فى أيه ماتتكلم علطول
- مش احنا اصحاب يعنى اصحاب قوى وزى الاخوات ومفيش بينا اى حس حسسات حسسيات
- حسن هريحك احنا اصحاب واخوات ومفيش بينا اى حساسية فى الكلام واتكلم بدون حرج وارحم أمى وأمك
- عيد ميلاد حنان بعد بكره وووانا نفسى نح نح نحتفل بيه مع بعض مع بعض هنا
- يانهارك أسود كل ده عشان نحتفل بعيد ميلاد حنان مع بعض هنا انت عبيط يلا
- لا مش كده اقصد عاوز احتفل معاكم يعن يعنى احتفل معاكم مع بعض انا وانت وهى يعنى نكون ممع مع بع
- حسن انت عصبتنى اخلص انت عايز أيه ؟ ( صوتى اتعصب وارتفع من طريقة كلامه )
حسن عينيه زاغت وبص للسقف وهو بينطق جملته كأنه بيتخلص من قطعة حشيش قبل مايدخل على لجنة شرطة
- ننيك حنان انا وانت
- أيه قلت أيه ؟
- معرفش مش عارف انا نفسى فى كده وعاوز كده ووق انا انا كلمت حنان وققل قلتلها
- حسن ممكن تهدى وتهدى اعصابك عادى يعنى مفيش حاجة لكل الرعشة اللى انت فيها دى وعلى فكرة انا مش مستغرب من اللى انت عاوزه بس عاوز افهم انت اللى عاوز ولا حنان
- لا انا انا أصلى من بدرى قوى نفسى أعمل كده وكنت بقولها وهى كانت موافقة بس كنت بخاف عشان انت متفهمش انى انا يعنى اقصد ان
- هههههههه عشان انا مقولش انك معرص
- اه بس بس
- حسن ياحبيبى احنا كلنا عارفين بعلاقتى بحنان وكلنا عارفين اننا كلنا عارفين بس بنستعبط انت كده وفرت كتير وهتخلينا نتعامل بوضوح بقا ونرتاح
- يعنى انت موافق
- موافق اننا ننيك حنان مع بعض ؟
- اه لو مش هيدايقك يعنى
- ياابنى انت عبيط يدايقنى ايه اولا هى مراتك وده حقك انك تنيكها
- لا . يمكن انت مش حابب نعمل كده مع بعض
- صدقنى ياحسن مجربتهاش لكن أيه المشكلة نجرب بس المهم حنان تكون راضية
- انا راضية لو انت رضيت غير كده لا
- انتى معانا اهو فى الكلام
- ياحبيبى انت عارف الستات لازم تتصنت وخصوصا ان حسن هيتجنن وقلقان من امبارح ومكلمنى ونفسه فى كده ومش عارف يكلمك ازاى
- حنان والكلام ليك انت كمان ياحسن بالنسبة لى اللى بتقولوه هيجنى وولعنى وانا موافق ونفسى اجرب وانتوا الاتنين جايين ونفسكوا تجربوا يبقا مفيش داعى نلف ونحور فى الكلام
- انت حبيبى ياعماد بجد ريحتنى وك
- وحياة امك يعنى هو حبيبك وريحك خلاص نيكو بعض انتوا الاتنين بقا ههههههههههههههه
- يابنت اللذينة ههههههه مقصدش ان عماد حبيبى يعنى اقصد انى ارتحت لما قال موافق . وبعدين خشى جهزى الاكل انا جوعت قوى
حنان خرجت بطريقة تهز الف راجل وهى بتتقصع وتتشرمط بهز طيازها وحسن قرب منى يكمل كلامه ويفهمنى رغبته ونفسه فى أيه وكل كلمة كان بيقلها حسن كانت بتخلى نار تولع فى زبرى وهيجان يفور دمى لدرجة انى كنت هدخل المطبخ انيكها لكن حسن استجدانى وحلفنى مانلمسها النهارده عشان يكون للاحتفال طعم فى عيد ميلادها . التزمت باللى اتفقنا عليه وانتظرت على أحر من الجمر ليوم عيد الميلاد .
وصلنا ليوم 18 / 12 عيد ميلاد حنان وحسب الوعد كنت عندهم قدام البيت وخرج حسن وحنان وركبنا العربية واتجهنا للشاليه فى الطريق حنان طلبت انى اقف وقفت وبدلت مكانها جت هى جنبى وحسن رجع ورا . وحنان حطيت ايدها على زيرى تداعبه وتدعك فيه وتبص لحسن وهى بتفهمه انها كانت بتعمل كده معايا فى العربية ووصلنا الشاليه وحنان دخلت الاوضة وانا وحسن فى الصالة وحسن بيأكد عليه فى اتفاقه معايا وانا بطمنه . حسن راح المطبخ يعملنا حاجة نشربها وحنان خرجت من الاوضة بالشكل ده ...
اطلقت صفارة اعجاب من جمالها وهى ضحكت ضحكة مرقعة وجت قعدت على حجرى وانا حضنتها بأيدى الشمال من كتفها وايدى اليمين على فخادها وبوست كتفها اكتر من مرة وحطيت وشى تحت دراعها احاول ارفعه هى فهمت مرادى فرفعت دراعها وبدات ابوس تحت باطها والحسه وحسن وصل معاه صنية عليها عصاير بس المرة دى حسن مكانش محتاج يخبط على الصنية او يعمل صوت وقف حسن امامنا مبهور مشدوه حنان شاورلتله يحط الصنية حطها واقعد على الارض قدام رجل حنان مربع كأنه *** حنان رفعت رجلها فى وش حسن وبدأت تحرك صوابع رجلها على شفايفه وهى بتبصله بنظرة الملكة الامرة الناهية وهنا حسن أنهال على رجل حنان يبوس فيها بشغف وتلذذ وتذلل وزى ما حسن كان متفق معايا ابديت الخطة اللى متفق عليها مع حنان كمان لانها كانت بتنفذ معانا
- هات العصير بتاعى ياخول
- حاضر انت تأمرنى أمر
- هو بس اللى يأمرك ياعرص ياقرنى ياخول
- انتى تأمرينى وتضربينى وتشتمينى وتعملى فيه اللى نفسك فيه ياستى
- هههههههههههههه انا لسة هشتمك وأضربك ياخول مانا من زمان وانا بمرمط فيك يامعرص انت تقدر تكسرلى أمر ياشرموط
- انا خدامك خدام جزمتك يانونة وهفضل تحت جزمتك تعملى فيه اللى تحبيه
- انت من النهارده خدامى وكلبى وخدام سيدك وراجل البيت حبيبى عشيقى عماد
- عينى عينى ياستى اللى تشفيه
حسن كان مطيع جدا ومستمتع جدا وفى كل حركة او شتيمة ليه كان بيترعش ومن أوامر حنان لحسن انه يصب العصير على رجلها ويلحسه من عليها وحسن ينفذ بالحرف وبسعادة وقمنا من الصالة دخلنا الاوضة وحسن بدء زى ماهو متفق عليه انه يتحايل على حنان وعليه عشان نوافق نخليه معانا وانه يشاركنا
- مش موافق . انت عاوز ازاى تنام معنا يامعرص انت شغلتك معرص تقف عالباب تحرسنى وانا بنيك مراتك على سريرك ياخول ياعرص
- عشان خاطرى ابوس رجلك خلينى حتى ارفعلها رجلها عشان تنيكها المهم المس جسمها
- هههههههههههه تلمس ايه ياخول ؟! حتى لو هو وافق انا اقرف انك تلمسنى يامعرص ماتبص لنفسك ياخول هو انت راجل ؟ انت معررررررررررص معرص تقف عالباب تحرسنى وانا بتناك بتناك بت ن ااااااااااااااااك
- عشان خاطرى عشان خاطرى ياعماد خلينى المسها خلينى ابوس رجلها خليها توافق ابقا معاكم
- خليه يبوس رجلك يانونة خلي
- ده كلب معرص شرموط علق ده مكانه عالباب ميبقاش جنبك ابدا ياحبيبى
- معهلش خليه المرة دى عشان عيد ميلادك بس وبعد كده يبقا يقف عالباب يحرسنا ويخدم علينا
- تعالى ياعلق بوس رجل ستك بوس ياخول بس خليك عالارض يامعرص زى كل مرة وناولنى الشبشب ياكسمك عشان احطلك الختم على قفاك هههههههههههههههه هههههههههههه
وبالفعل حسن التزم حرفيا بأمر حنان وحنان بقت بتضربه بالشبشب بقوة ومعرفش ايه اللذة اللى كان فيها حسن دى على كل الاحوال منشغلتش كتير بتصرفات حسن لانى انهمكت فى بزاز حنان مص ورضاعة وايدى اندفعت على جسمها تحسس فى كل حتة وتقفش فى كل جزء
- أوفففففف احح احححححححححح ياى ياى ياى برااااحة ياميدو براحة بزازى حرام عليك
- براحة ياميدو على ستى متجوعهاش سي
- انت مالك ياكسمك انا قلتلك دافع عنى ياخول يامعرص لوفتحت بقك تانى هطردك بره ياابن الوسخة ياخول
- حاضر حاضر مش هتكلم ياعمرى
- عمرك ايه ياخول ياعرص دى ستك لما تكلمها تكلمها على انها ستك متعملش فيها راجل ومن النهارده تعمل حسابك مش هتلمسها ولا تنيكها غير لما انا اوفق
- طبعا ياحبيبى من غير ماتقول ياعمرى ده لازم يستأذنك الاول قبل مايلمسنى وقدامى عشان اسمع موافقتك انت
- ماشى ماشى بس النهارده هتخلينى انيكها معاك
- النهارده ماشى بس ماتطلعش غير لما اقولك
هز راسه بالعلم والموافقة. وان عدلت حنان على وضع السجود واعتليتها من الخلف فاصبحت هى وشها فى اتجاه وش حسن اللى مازال على الارض وطيزها فى اتجاهى وانا منتصب على ركبى خلفها ودخلت زبرى فى كسها من الخلف
- اححححح اححححح اوووووووففففف حلو حلو قوى ياميدو زبرك بيجننى
- يعنى زبرى ولا زبر الخول ده ؟
- أخص عليك ياميدو هو لو كان الخول ده مالى عينى كنت خليتك تنيكنى
- طيب قوليله انت خول ومع
- يححح يححححححح اااااااااااه كسى ياميدو كسى سيبك من العرص الخول ده وخليك فى كسى يااااااااااااى احححححححححح نار فى كسى ياميدو نيكنى قوى نيك قوى ياحبيبى ياراجلى
- نيكها قوى ياميدو نيك مراتى قوى متعها متع كسها ياحبيبى هنيها ده النهارده عيد ميلادها وانت هديتها
- ههههههه اهى دى احلى كلمة قلتها ياعرص انه هو هديتى صحيح انت هديتى ياحبيبى انت احلى حاجة فى دنيتى ياميدو
- بلاش ياكسمك الكلام الحلو ده مش هعرف اشتمك وانا بحب اشتمك يالبوة
- حبيبى انت حبيبى قول اللى نفسك فيه اعمل اللى نفسك فيه انا شرموطتك ولبوتك متناكتك قحبتك انا كلى ملكك
عدلت وضع حنان نيمتها على ضهرها ورفعت رجلها على كتفى ودخلت زبرى فى كسها وهى كالعادة نثرت شعرها على السرير وايدها بتشد فى الملاية وعينيها زاغت وجفونها اتكسرت وحسن جنب السرير ماسك ايديها يبوسها ويطبطب على ايديها كأنه بيواسيها ويشجعها وهى بتهمهم بحروف متقطعة مكتومة ودموعها انسالت على خدودها ولفت رجلها على وسطى وانا ساند ايد عالسرير وايدى التانية بتقفش فى بزازها استمر الوضع ده دقايق قليلة ومن ثم اقعدت على السرير فارد رجلى حنان فهمت مقصدى وقامت فتحت رجلها ودخلت عليه اقعدت على زبرى اللى اخدته بأيدها حطيته فى كسها وانا حضنت طيزها بايدى وبدات ارفعها وانزلها على زبرى وهى لافة ايديها على رقبتى متعلقة بيها ومن ثم ارتميت على ضهرى وهى انحت فوق منى من دون ان تخرج زبرى منها وانهالت على وشى وشفايفى قبلات وانا حطيت صباعى فى طيزها وهى تعلو وتهبط على زبرى هنا أفتكرت حسن واتفاقى معاه فأشرت اليه انه يطلع فوق مراته ينيك طيزها وهم حسن بتردد خوفا من حنان ترفض
- ماتطلع ياخول ياعلق مش سيدك شاورلك يامعرص
- انا خايف انتى تزعلى ياستى مستنى انتى كمان تقوليلى
- اطلع ياكسمك طالما سيدك أمر يبقا تطلع ياقرنى هههههههههه يلا ياختى يامعرصة يلا يلا بس ياريت تسرتجلى ومتضيعيش حلاوة اليوم
حسن طلع ودخل زبره فى طيزها واصبحت حنان كقطعة البرجر بين شطرى رغيف زبرى فى كسها وزبر جوزها فى طيزها وانهمكنا انا وحسن نتسابق مين ينيك اكتر ويضرب اكتر فى احشائها وحنان اشتعلت لهيب ووشها أحمر جدا وشعرها بيتطاير من شدة اندفاعنا انا وحسن
- ياى ياى ياى يااااااااى يححححححح اااااااااه ااه ااحححح نار نار جسمى ولع حلو قوى قوى قوى الاحساس ده ايه المتعة دى اووووووفففففف ياكسى يالهههههههوى يححححح ياطيزى ياطيزى يالههههوى يالههههههوى كمان كمان كمان متبطلوش نيكوا قوى قوى حلو قوى متعة متعة متعة اووووووووه يححححححح
- عجبك يالبوة عجبك النيك من اتنين ياشرموطة يامومس
- قوى قوى قوى اوووفففففف حلو قوى ياميدو متعة متعة متعة ييحححححح ايه المتعة دى متسكتوش نيكو نيكو قوى نيكونى قوى كانت فين من زمان المتعة دى
- انا كمان كان نفسى من زمان ياستى انيكك مع حد واشوفك بتتناكى من تلت رجالة فى وقت واحد
- اه اه اه ياريت ياريت هاتولى كمان واحد فى بقى كمان واحد اوووفففففف يالهههههههههوى ايه الجمال ده ايه النار دى ياى ياى
- عاوزة واحد كمان فى بقك ياشرموطة ده انتى مومس قوى
- اه ياحبيبى اه اه اه انا لبوة ومومس وبنت متناكة انا شرموووووووووووطة متعة متعة حلو حلو قوى النيك ده النيك جميل قوى كده ليه اوففففف يححححححح
- انا هنزل يالبوة هنزل يابنت المتنااااااكة قومى من عليه قوم ياعرص من فوقها ياخول
- لا لا لا لا نزل فى كسى ياحبيبى نزل فى كسىىىىىىىى عاوزة لبن عاوزة لبن
- نزلها فى كسها ياميدو نزلها فى كسها متعها احنا هنا عشان نمتع ستى نكيف ستى حبيبتى وروحى
- ااااااااه اووووووفففففففف يابنت الوسخة يابنت الوسخة كسك ناااار ااااه يخريبت كسك وجماله
- بتاعك بتاعك ملكك يااااااااااااى ايه السخنية دى يالههههههههوى يالهههههوى على لبنك ياميدوووووووووو ولعة ولعة فى كسى يح ياكسسسسى
وفضلت حنان فوق منى مخرجتش زبرى منها وانحت اكتر وكأنها بتدى الفرصة لحسن يكمل نيك طيزها وبتبوس فى وشى وتمسح جبينى وتبوس عيونى بحنية ونهم
- اوووووه اوووووووففففففف ياابن الوسخة ياابن الوسخة مالك استرجلت قوى النهارده يامتناك وزبرك شادد قوى يخريبت امك طيزى ولعت ياعرص يحححححح يحححححححححححح اااااااااااى طيزى ياابن الشرمطة طيزى ولعت يالهههههههههههوى يالههههوى على زبرك احلو قوى قوى مكنتش اعرف انه بيحلو غير وانت مركب القرون يامعرص
- هيييييه انا مبسوط قوى بجد عاجبك يانونة عاجبك ياحبيبتى
- اه اه ياخول اه ياخول ياخول يامعرص ياقرنى زبرك حلو قوى قوى ولع طيزى متعها نيك ياابن الوسخة نيك يامعرص كماااااااان ياااااى
وكأن حسن استشاط فرحا بنصره المظفر وراح يندفع بزبره وبكل جسمه ينيك حنان وهو ماسك وسطها بأيده وانا تحت منهم بهتز باهتزاز حنان من فعل حسن واندفاعه ورغم اننا فى الشتا لكن حرارة اجسامنا وتكتلنا فوق بعض خلانا كلنا نعرق
- ياابن الوسسسسسسسسخة أى أى أى يييياى نار سونة نار فى طيزى ياسونة ياابن الشرموطة
- أه ايه الجمال ده بركاتك ياميدو مراتى قالتلى ياسونة ومبسوطة منى بركاتك من سنين طويلة قوى ماعملتش كده انا خدامك خدامك كلب تحت رجليك ياحبيبتى عبد ملك ايدك ياستى بس ارضى عنى كده ارضى عنى انا بحبك بعشقك يانونة بعشقك
- ههههههههه ياابن الوسسسخة نيك نيك ياابن الشرموطة مالك احلويت كده ليه يالههههههوى على زبرك وجمال زبرك فى طيزى يخربيت أمك وأم زبرك وجماااااااااااااااااله اوووووووووووففففف ايه الجمال ده ايه المتعة دى بيحك حلو قوى فى طيزى ياعرص ياسوووووووونة ياسنسن يامعرص ياعلق يامتناك يا شرموط اووووووووووووووففففففففففف ااااااااااه اه
- هنزل يانونة هنزل انزلهم ف
- نزل فى طيزى ياسونة فى طيزى جو طيزى حلو اللبن فى كسى وطيزى يحححححححححححححح يححححححححححححح ياولاد الوسخة انتوا بتسخنوا لبنكم فين اوووووووووففففففففف سخن سخن سخن احححححححححح
- ها ها ها ها عجبك ياستى عجبك ياروحى كل سنة وانتى طيبة ياعمرى ياستى
- كل سنة وانتى نور الدنيا ومتعتها يانونة كل سنة وانتى حبيبتى وعشيقتى وعصفورة الجنة
- اااااااااااه جميل قوى اليوم ده حلو قوى ياميدو حلو ياسونة بجد متعتونى وبجد خليتو اليوم عيد يستحق احتفل بيه
كل سنة وكل يوم وكل ساعة وكل دقيقة وانتم دايما بخير وسعادة ومنورين سطورى وكلماتى
أشكركم على كلماتكم الطيبة وتعليقاتكم الرائعة
التقيكم فى قصص أخرى على خير وسعادة
التعديل الأخير: