• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة واقعية خير بابا وكس مراتى - السلسلة الثانية (تعديل جدو سامى) (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
5,998
مستوى التفاعل
2,572
النقاط
62
نقاط
29,184
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
الجزء الاول



الحاج عبده بعد ما ظبط مراته سميحه في الوضع اللي كانت عليه سكرانه في شقه مشبوهه و لبن الرجاله مغرق لحمها وو كسها مفشوخ
روح بيته و حالته النفسيه زفت و هي روحت بيت اهلها مجرد ما الحاج وصل بيته اتصل بصبي من صبيانه خد بنته اسراء و ابنه وداهم بيت اهل سميحه لشكه انهم مش ولاده بعد ما شاف امهم بالمنظر اللي شافها عليه
اسراء و اخوها كانوا مذهولين
تاني كان اهل سميحه عرفوا سبب اللي حصل و اخوها كان عايز يقتلها لولا ان ابوها وقفه و قالها مالكيش قاعده معانا بعد ما حطيتي وشنا في الطين و القتل فيكي خساره مش حضيع نفسي او اضيع اخوكي بسبب واحده زيك
سميحه وقتها ما لقتش قدامها غير توفيق تتصل بيه
طبعا توفيق وقتها اقنعها انه بعيد عن الموضوع و انه مكنش يعرف ان الليله دي انها كانت مع صحابه و ان اكيد الحاج كان بيراقبها و عرف لوحده سميحه مكنش قدامها غير انها تصدقه توفيق
اجر لها ولولادها شقه تقعد فيها
علي جانب اخر الحاج نفسيا كان متدمر و فضل قافل علي نفسه و نايم في سريره لغاية ما سخن و بقي يخرف
في الوقت ده مروي مرات ابنه اتصلت عليه و عرفت انه تعبان
اخدت وائل و راوحوا له البيت فتحت لهم الخدامه دخلوا اوضة نوم الحاج
الحاج كانت الحمي مخليه جسمه نار و مش دريان باللي حواليه
مروي و وائل اتصلوا علي دكتور ركب له محاليل و كتب له ادويه وقال لازم راحه تامه اسبوع عالاقل مع الانتظام في العلاج و علي بكره يكون بداء يفوق
وائل روح شقته و مروي فضلت جنب الحاج
كمادات و علاج و بقت نايمه قايمه جانبه الحاج كان يفتح عينه يلاقي مروي جنبه و ينام لغاية ما بداء يفوق تاني يوم ودرجة حرارته تنزل قامت مروي جهزت له اكل مسلوق و خلت الخادمه نزلت اشترت فراخ بلدي و قالت لها عايزاكي تجيبي فراخ بلدي شامورت من بتاع الفلاحين عشان تبقي خفيفه علي معدته
الحاج واحده واحده بقي يفوق و مروي نايمه في حضنه تأكله و متابعه معاه علاجه
الحاج مع احساسه بوجود مروي جنبه و اهتمامها بيه بداء يتعلق بيها اكتر و يحس انها مراته فعلا مش مرات ابنه
تالت يوم الحاج بداء يتحرك ويمشي في الشقه و يضحك مع مروي و كانه نسي سميحه مراته و اللي حصل منها و خيانتها له
مروي قالت للخدامه نضفي الشقه كويس و روحي انتي اقعدي يومين مع ولادك و انا موجوده مع الحاج عشان تعبتي معانا اليومين اللي فاتوا
مروي كانت بتتفرج علي الشقه و تشوف فخامتها و فرشها و تقول هو ده مقامي اللي اعيش فيه لازم ابقي برنسيسه و كل ده ليه انا و بس و بدت تعيش تخيل ان الحاج و كل ملايينه تحت رجليها و بس و انا متسيده الجميع و مالكه كل شئ
مروي جهزت الغدا للحاج علي السفره و قالت له نبطل دلع بقي و نقوم ناكل و ننسي اكلة السرير
الحاج ضحك و قالها ماشي يا ست البنات قام الحاج يتغدي معاها مروي كانت لبست قميص نوم قصير بزازها الكبيره المستديره المتماسكه المشدوده حتفجر القميص بلحمها الابيض و ظاهر نص بزازها من قميصها كانها انصاف القمر المضئ و حلماتها البارذه رافعه مكانها و معلمه في القميص و باينين للحاج و مولعين فيه و بطنها المشدوده واخده قوامها في القميص الحريري اللي نازل مغطي بالكاد نص طيزها المقلوبه للخلف بشكل دراماتيكي ساخن يخطف لب القلوب و شعرها الاسود الحريري جايب لنص طيزها مع جمال وشها اللي لا يلزمه ميكب او مكياج و شفايفها اللي بطبيعتها منفوخه بشكل سكسي و تاخد لون الكرز اللبناني الاحمر بجاذبيته و تضع عطر نسائي رقيق يلهب القلوب
جلست مروي بشموخها الجنسي و خبرتها في الاثاره منذ الصغر بجوار الحاج علي السفره
قعدت مروي تاكل الحاج و مع كل اطعام للحاج تطعمه من شفتيها لم يتمالك الحاج نفسه امام عنفوان اثارة زوجة ابنه مروي و سكسيتها بجواره ازاح الحاج عبده الطعام من امامه وضع يده خلف رأس مروي في صمت نظر لها كثيرا و هو يتامل فجر عينيها وسحر شفتيها و انصتها الطاغيه في كل مللي في جسدها نظر لها كثيرا بكل عشق و هيام
سحب بيديه وجهها لوجهه و كأنه يقرب من فمه اكسير الحياه في سيناريوا رومانسي هادئ سحب الحاج شفتيها و تبادل المص و القبلات الملتهبه كان الحاج في شوق للعوده لجسد محبوبته و من ردت له شبابه مروي مرات ابنه الصغيره الفاتنه الحاج كان بيمص شفايف مروي و لسانها و يشرب من ريقها كانه اكسير الحياه
الحاج عبده نزل بشفايفه طله بزاز مروي الجباره و مروي قاعده علي كرسي السفره بجسمها المرمري الابيض الرجراج رجعت مروي راسها للخلف بينما الحاج يلتقم حلمات نهيدها الجميله برقتهم بين شفتيه و نزلت اصابعه تتحسس ما بين ارجله لتصل لقلب كسها الابيض الوردي المنتفخ النابض بعسل شهوتها المتدفق رجعت مروي بكرسي السفره للخلف قليلا رفعت ارجلها المرمريه علي السفره مفتوحه ليظهر ذلك الكنز السمين كسها الابيض بلمحته الورديه و شفراته الرقيقه المبتله و ظنبورها متوسط الحجم الجميل المنتصب من فرط شهوتها الجامعه نزل الحاج عبده بجسده تحت السفره ليستقر برأسه بين أرجل زوجة ابنه الساخنه كانت أرجل مروي زوجة ابنه تحتضن راسه و هو مرتعش من فرط نشوته و يحس ان بين فخذها بدفئ الحياه استقر لسان الحاج عبده بين شفرات كس زوجة ابنه بينما مروي مستلقيه للخلف بداء فمها في استخراج سيمفونيه فرديه من اصوات الشهوه اححححح امممممم اغمضت عينيها لتحس بروعة قبلات و احتكاك لسان حماها و ابو زوجها في قلب كسها بينما خشونة شنب الحاج عبده حماها علي كسها كانت تضع بصمه زائده من نيران متعة الشهوه علي كسها المنتفخ الرقيق
مروي احححححح يا بابا وحشني لسان علي كسي يا بابا بوسه اكتر يا حبيبي وحشني حضنك يا دكري بحبك يا حاج قطع كسي بشفايفك اكتر و كلما زاد احتكاك لسان و فم الحاج عبده الاحتكاك بكس مروي الرقيق كلما انتفضت بجسدها و كالأفعي و تدفق بلل عسل كسها علي لسان حماها الحاج عبده
بينما الحاج منحني ما بين أرجلها المرميه تحت السفر زبه الضخم متدلي تحته
سحبت مروي جسد حماها النحيف الصلب لاعلي
صعد الحاج بجسده مستلم بين يديها كطفل مطيع احتضنت مروي الحاج حضن مستعل بحب و حنان نسي الحاج الدنيا بدفي جسد زوجة ابنه الساخن سحبته خلفها لغرفة نومه جردت مروي الحاج من ملابس و نزعت عنها قميصها الحريري لتقف عاريه بجسدها الممشوق و طولها الفارع كفرسه بريه جامحه
نامت مروي علي سرير الحاج عبده فاتحها رجلها و كسها الجميل مفتوح بجاذبيته و رقته نام الحاج فوق مرات ابنه الجميله يقبلها و يمتص شفتيها و زبه الضخم بين ارجلها يداعب ين شفراتها الرقيقه ما ان احست مروي براس زب حماها تحتك ذهابا و ايابا بين شفرات كسها مدغدغا ظنبورها المنتصب انفضت تحته بصرخات الشهوه دخله يا بابا نكني يا حبيبي دخل زبك في كس بنتك و مرات ابنك انا مراتك انت نكني حموت علي زبك اطعن زبك في كسي افشخني يا بابا انا شرموطتك نزل الحاج عبده بزبه المنتصب كالسيف يغوص في جنباته و كس مروي يحتضنه بكل عشق كان زب حماها يملاء بطنها و كلما تحرك سحب جنبات كسها معه دخولا و خروجا و نار شهوتها تحت زب حماها تشعل نيران المتعه اكثر اصبح نيك احاج عبده بالنسبه لمروي عشق فلم تجرب زب يوما يعطيها ذلك القدر من المتعه و اطفاء نيران الشهوه كلما دقت راس زب الحاج عبده في رحم زوجة ابنه احست و كأنه يعزف و يراقص قلبها قبل كسها الحاج عبده عادت له صحته مره اخري بعد الذبول بين جنة جسد مروي مرات ابنه برقتها و عهرها و نجاستها التي تختبئ خلف وجه ملائكي جميل و فريد من نوعه ظل الحاج يضرب جنبات كس مرات ابنه حتي افرغ حليبه مره كالشلال في كس مرات ابنه ظلت مروي اسبوع كامل مع الحاج حتي استعاد عافيته كامله بين احضانها الساخنه
بينما طليقته سميحه في شقه بيسطه أستاجرها لها توفيق عشقيها و صبي طليقها الحاج عبده
لم يكن لسميحه سوي التسليم للامر الواقع و التعلق و الانصياع لتوفيق
كان توفيق بيدخل في اي وقت ينكها علي الملاء و بنتها اسراء بقت خلاص اتعودت علي الامر و تكتفي بمداعبة كسها الرقيق الذي نبتت فيه شعيرات رقيقه لتعلن عن بداية مرحلة البلوغ و اصبح توفيق هو سيد البيت حتي ابنها الصغير تعود علي ذلك
مع الوقت تحدث توفيق معها ان اموره الماديه صعبه و ان عنده بيت و أشار عليها بالعمل في الدعاره و من هنا بدت سميحه شرموطه رسمي
بعد ما كانت بتسهر و تتناك لمزاجها و هي برنسيسة في بيت الحاج عبده بقت تطلع تتناك و تاخد فلوس و اصبحت مستسلمه للامر و اوامر توفيق لها اللي كان بيقسم معاها فلوس دعارتها
الحاج عبده بالرغم انه نسي الدنيا بين احضان مرات ابنه مروي كان بيفكر مع نفسه انه ظلم ابنه وائل بسبب طليقته سميحه زمان و ان اللي زيها اكيد افترت عليه زمان و ان من معاشرته لابنه خلال الفتره الماضيه اتاكد انه طيب و انه حتي مالوش في النسوان و حس انه لازم يعوضه خصوصا ان الحاج بينه و بين نفسه حاسس بندالته ان حتي مراته مروي واخدها منه و بينكها
قعد الحاج مع مروي ان يجوا يقعدوا معاه في شقته
بس مروي قالت له شوف يا بابا انا بحبك و انا عروستك و مراتك دلوقت و ابنك يعتبر مش جوزي غير علي الورق
و انا عشان احس اني عروسه لازم يبقي ليه شقه جديده بفرش افخم من فرش الشقه اللي كانت فيه سميحه
الحاج فال لها خلاص البرج فيه شقه فاضيه في الدور اللي تحت اعتبريها بتاعتك انتي و وائل
و الحاج كلم وائل انه ينزل الشغل يتابعه و دي كانت اول نقطه في بداية رجوع وائل لخير ابوه الندل
مروي نزلت دمياط اختارت افخم و اغلي فرش لشقتها و اتفرشت الشقه اروع من فرش القصور
وائل بداء ينزل الشغل و يعرف كل كبيره و صغيره من محلات و مزارع و غيره
انتظروني في جزء جديد ملئ باللبن

,

الجزء الثاني
تحياتي للجميع مع شكر خاص لكل من تابعني و شجعني و كما أؤكد دوما ان قصتي و من قبلها جميع كتاباتي حصريه فقط من خلال منتديات نسوانجينسوانجي
أول يوم وائل و مروي نقلوا لشقتهم الجديده في برج ابوه الحاج عبده المرتفع بفخامتها و اتساعها مروي كانت في فرحه غير عاديه بينما وائل الامر عادي بالنسبه له و مع نزول وائل الشغل لمتابعة اشغال ابوه اول يوم ابوه نزل معاه مر علي كل مكان من مزارع و محلات غير مزارع النبورايه و الوادي الجديد بضخامتها
وائل بعد ما اخد فكره سريعه عن املاك ابوه كان حريص ان اول يوم يتابع منه الشغل يكون المحل اللي اشتغل فيه مرمطون ايام ما كان مطرود و عايش مع جده و راح لابوه يساعده و ساعتها شغله مرمطون في محل من المحلات يشيل و يحط و يروح اخر اليوم مهدود لجده
وائل بعد ما ابوه مشي و سابه و راح هو البيت عشان يبقي جنب مروي مرات ابنه ينيك فيها ليل نهار و ابنه مشغول في متابعة الشغل
مجرد ما الحاج خرج
جري توفيق علي وائل خده بالحضن
توفيق بالرغم انه بتاع سبع ورقات و ابن شوارع صايع بس حبه لوائل و اخلاصه له حاجه مزروعه فيه من صغره ام توفيق كانت ست علي قد حالها و بتخدم في البيوت و زمان كانت اشتغلت و ابنها صغير في بيت الحاج عبده مع المرحومه ام وائل و من بعدها و حنية ام وائل كانت مغرقه توفيق و امه
اي حاجه كانت تيجي لوائل كانت تجيب زيها لتوفيق و هو عيل
توفيق بالرغم ان امه كانت خدامه في بيت الحاج بس و هو صغير كتير لبس من لبس وائل و لعب معاه و ام وائل هي اللي كلمت الحاج يشغل توفيق معاه من صغره في المحل اللي هو فيه
نرجع لورا شويه بقي في قصتنا
اول ما مروي اظهرت نيتها لوائل في نيتها تجاه ابوه و لما وائل شاف ندالة ابوه و انه استحل لحم مرات ابنه
وائل زادت كراهيته لابوه و لمرات ابوه و بعد ما كان نسي ابوه و متوكل علي شغله في الغربه و كافي خيره شره
اللي حصل من مروي مراته و ابوه خلي وائل يرجع لفكرة الانتقام
وقتها وائل مر علي توفيق و راحوا سوا قعدوا قعدة صفا
توفيق جواه بيكره سميحه مرات الحاج لان من بعد موت ام وائل و الحاج اتجوز سميحه
سميحه مشت امه من البيت عند الحاج و امه بعدها فضلت قاعده في البيت لان سنها كان كبر و محدش راضي يشغلها لغاية ما ماتت
وائل قعد مع توفيق و الود بينهم و حكي له عن اللي في قلبه و انه عايز ينتقم
توفيق قاله انت اخويا يا وائل اللي ماخلفتوش امي و كرهي لسميحه مرات ابوك اكبر من كرهك لها
و كانت فكرة وائل ان توفيق يتحرش بسميحه مرات ابوه لغاية ما يوقعها و بعدها يشوفوا الانتقام حيكون ازاي
توفيق ساعتها اترعب و قاله يا وائل لو حصل و اتحرشت بيها و هي عملت شريفه ممكن ابوك يقتلني
وائل قاله انت اخويا و لو حصل حديك الفلوس اللي تكفيك تروح مدينه تانيه و كل شهر حيبقي لك مني مرتب ما تحلمش بيه
و حصل بالفعل و سميحه اتناكت من توفيق لغاية ما دبروا لها السهره مع صحاب توفيق في شقه مشبوهه و بعتوا للحاج و حصل اللي حصل
بعد ما وائل قعد علي مكتبه اللي كان مكتب ابوه في المحل قعد جنبه توفيق و هما بيضحكوا
وائل قال له مش قولت لك نفذ و متخافش
وائل قاله و هي عامله ايه دلوقت
رد عليه توفيق اديني كل ما افضي اروح اركبها و اقلبها في قرشين و حاليا بقت شرموطه رسمي تقوم من تحت زب تنام تحت الزب اللي وراه عشان تروح ب 100 ولا 200 جنيه
وائل قاله لسه انتقامي منها يا توفيق
توفيق قال له و انا اخوك يا سي وائل و اللي تأمر بيه عايزها تنقتل دلوقت رصاصه بجنهين تجيب أجلها
وائل ضحك و قال لا توفيق القتل بالنسبه لها رحمه
توفيق قال له طب عايزني اعملك معاها ايه
وائل قال له كل اللي عايزه منك تخليها تجيلي هنا
وائل قال له انت اتجننت عمرها ما حترضي تيجي تخاف الحاج ابوك قايل لها من ساعة ما ظبطها في الشقه المشبوهه و جسمها غرقان من لبن الرجاله لو شافها حيقتلها
وائل قال له الحاج مش حتشوفه هنا تاني خلاص يا توفيق انا حاليا الكل في الكل كلمها بس بطريقتك و اقنعها تجيلي
توفيق خد بعض و راح الشقه اللي مفعد فيها سميحه و ولادها
كانت الدنيا بعد العصر مقربه علي المغرب
فتحت له اسراء بنت سميحه من الحاج و اخت وائل سلم عليها و قال لها امك فين يا بت
قالت ماما كانت بايته بره و راجعه الساعه عشره الصبح و من ساعة ما رجعت و هي نايمه
دخل توفيق صحاها و الباب مفتوح و بنتها بره لف سيجارة حشيش و قعد جنبها علي السرير
و قال لها قومي يا ست سميحه خدي دش و روقي نفسك عايزها نيكه علي نضيف تلاقي جسمك كله لبن معرفش منين مدام بايته بره و راجعه الصبح
قامت سميحه بجسمها المليان و طيزها المقنبره خدت دش نضيف و عملت قهوه لها و لتوفيق توفيق شرب معاها القهوه مع سيجارة الحشيش و قام عادلها علي السرير بجسمها المليان و قبل ما يرزع زبره فيها قالت له يا توفيق ما تقفل الباب حلو عشان البت اسراء
توفيق قالها يا سموحه انا ساعة ما بشوف كسك بنسي الدنيا و بعدين ما اسراء دلوقت انا زي ابوها ما تعمليش حوار و قام رافع رجليها وفاتحها علي كتفه و هي علي حرف السرير و فضل يضرب في كسها لغاية ما جاب لبنه فيها و اسراء بتراقب و كسها الرقيق بينبض
خلص توفيق من نيكة سميحه
و قالها ما عرفتيش الجديد يا سموحتي مش الواد اللي اسمه وائل ابن الحاج قعد هو ومراته في شقه جديده في البرج بتاع الحاج و كمان بقي هو اللي ماسك الشغل كله و الحاج من ساعة مشكلتك معاه و وائل بقي الكل في الكل و مراته بقت السيده الاولي في البيت
سميحه وشها ولع نار من الغيظ و مسكت سيجاره تدخنها بحرقه و دمها ولع نار و ضغطها علي
توفيق قالها ما تروحي للواد اللي اسمه وائل ده جايز يساعدك
سميحه قالت له اروح فين يا توفيق الحاج حالف لو شاف وشي حيقتلني و الواد اللي اسمه وائل ده بيكرهني من ساعة ما خليت ابوه يطرده من البيت و هو عيل
توفيق ضحك و قالها دا عيل اهبل و غلبان و ينضحك عليه جربي روحي سلمي عليه جايز قلبه يحن و تصعبي عليه و اهو تطلعي منه بقرشين بدل هارية كسك و سهرك تحت زب اللي يسوي و مايسواش
سميحه بعد تردد قالت لتوفيق حجرب بس حزعل منك قوي يا توفيق لو قابلني وحش
رجع توفيق من عندها قعد مع وائل و قاله خلاص يا صاحبي جيالك بكره برجليها
تاني يوم الصبح بعد ما سميحه رجعت من شرمطتها في الشقق طول الليل غيرت لبس الشرمطه بعد ما خدت دش و نضفت جسمها من لبن النياكه اللي اتناكتها طول الليل و لبست عبايه واسعه محترمه و ركبت تاكسي و راحت المحل اللي وائل ابن طليقها بيقعد فيه
سميحه فضلت شويه واقفه قدام المحل متردده و خايفه من مقابلة وائل لغاية ما لمحها توفيق غمز لها بعينه تدخل
دخلت سميحه و هي بتسحب رجليها بالعافيه و مرعوبه من مقابلة وائل
مجرد ما دخلت قربت من مكتب وائل و قالت له صباح الخير يا سي الاستاذ وائل
وائل اول ما شافها خيب كل توقعاتها و خلي رعبها اتحول لفرحه
الست سميحه اتفضلي يا حاجه يا مرحب بيكي وبسرعه شد لها كرسي جنب منه و رحب بيها و شاي و عصير و سكيحه مش مصدقه نفسها
حتي سميحه جت تعتذر له عن اللي حصل منها زمان
قالها معقوله يا ست سميحه ازعل منك اكيد كانت ساعة شيطان دا انتي كنتي مرات ابويا و ام اخواتي يعني زي امي و مقامك من مقام المرحومه عندي
سميحه حكت له عن صعوبة الدنيا و الظروف زي ما فهمها توفيق
وائل طلع 10000 من الدرج و قال لها خلي دول معاكي و سيبي عنوانك يا ست سميحه و انا حجيلك ازورك في البيت و اشوف اخواتي يلزمهم ايه و ما تحمليش هم طول ما انا موجود و اطمني ابويا مش حيعرف باي حاجه يا غاليه
مشيت سميحه و هي مش مصدقه نفسها و فرحانه
بعد ما مشيت توفيق قعد مع وائل و قاله ناوي لها علي ايه
وائل قاله اصبر يا حبيب التقيل في القعر
تاني يوم
وائل عبي عربيه من خيرات الارض سمك و لحوم و فراخ و فاكهه و علبتين جاتوه
و اتصل علي سميحه و قالها انه جاي يزورها سميحه ساعتها كانت بتتناك من شاب في شقته خلصت نيكتها بسرعه و طنشت باقي المواعيد اللي كانت رايحاها و قفلت تليفونها اللي مخصصاه لشغل الدعاره و بسرعه راحت شقتها و قالت لاسراء و ابنها البسوا اخوكم الكبير جاي
العيال مكنتش تعرف وائل امهم قالت لهم دا اخوكم من باباكم كان مخلفه من مراته اللي ماتت قبل ما باباكم يتجوزني
شويه و وصل وائل
و سميحه خلت اخواته سلموا عليه سلم وائل علي اسراء و قالها اختي اللي بقت عروسه زي العسل و محمد اللي حيبقي سيد الرجاله
اخواته حبوه و هو جايب لهم هدايه و قعد مع سميحه عرفته ان المدارس قربت و مش عارفه تعمل ايه لان اخواته في مدارس خاصه و مصاريفها تقيله و بتفكر تنقل لهم في مدارس حكوميه عاديه
وائل افتكر زمان لما ابوه طرده من البيت بسببها و بعد ما كان في ثانوي لغات حول لدبلوم عشان جده مش حيقدر يصرف عليه بس ضحك و قال لسميح اخواتي يفضلوا في مدارسهم زي ما هما و مصاريفهم حتندفع زي ما كانت بتندفع يا ست سميحه قعدت سميحه تدعيله و هي فرحانه رد عليها و قال لها و كمان حشوف لك شقه نضيفه تليق بيكي و باولاد الحاج عبده
وائل أجر لها شقه محترمه كبيره نقلت فيها هي و اولادها و اتكفل بيها وبقي ياخدها و ياخد العيال يفسحهم
و بنفس الوقت توفيق برده بقي يتردد عليها في الشقه الجديده ينكها و بالرغم من الفلوس اللي كانت بتاخدها من وائل ما قدرتش تبطل شغلها في الدعاره كسها بشرمطتها و شهوتها مكنش يتكيف غير لما تتناك من تلت اربع رجاله علي الاقل
في ليله وئال كلمها و قال لها انا جاي اتعشي معاكم الليله قالت له بيتك و مطرحك يا سي الاستاذ وائل جهزت عشا محترم لوائل ابن طليقها و بعد ما كانت بتكرهه كراهيه بلا حدود بقت تحبه بعد ما اهتم بيها و قعدها في شقه نضيفه و اتكفل بمصاريف ولادها
وائل قعد اتعشي و هو بيشكرها قالت له دا خيرك يا سي الاستاذ وائل و هو قاعد قال لاخواته ندخل نذاكر بقي اسراء و اخوه باسوه و خدوا مصروفهم منه
بعد ما دخلوا وائل قعد يضحك معاها و قالها تعرفي نفسي في ايه
قالت اللي ت
امر بيه يا سي وائل
قال لها فاكره زمان لما قولتي لابويا اني ببص علي جسمك و بنزل لنبي علي كلوتاتك
سميحه وشها احمر فجاه و قالت له ما يبقاش قلبك اسود بقي يا سي وائل
وائل و هو بيسحب دخان سيجارته قالها انا من ساعتها و انا بحلم بلحمك و ميت عليكي سميحه بشرمطه قالت له انت زي ابني انا كنت مرات ابوك
و لسه بتقوم قام وائل عاكمها من ورا و زبه رشق فيها
سميحه اتنفضت مجرد ما حست بزب وائل ابن طليقها و اخو ولادها راشق في طيزها من ورا
بشرمطه حاولت تفلت منه و وائل ايد علي بطنها وايد علي بزازها اللي زي الكوره لغاية ما سحب شفايفها لوشه و سميحه من شرمطتها ساحت في ايده
وائل سابها وقالها اسبقيني علي اوضة نومك حكمل سيجارتي و اجيلك
سميحه مكنتش مصدقه نفسها بسرعه دخلت اتمكيجت و اتبرفنت و طلعت قميص نوم سكسي لبسته علي اللحم
وائل خلص سيجارته و خل عليها لسه بتفتح له كسها عشان يلحس لها وائل قلع هدومه وفضل واقف مكانه و زبه الكبير مشدود قالها بكبرياء يا مرات ابوي انا ما انزلش براسي بين رجل مره عشان الحس لها تعالي يا غاليه مصيه ليه
سميحه حست ان وائل عايز يكسرها بس قالت وماله بفلوسه مدام مش مقصر معايا اديني بفضل طول الليل اتناك بره ما بجابش ربع اللي بيدهولي
نزلت سميحه بجسمها المليان علي ركبها تحت زب وائل و بشرمطه حطت زب وائل اخو ولاده بين شفايفها و قعدت تمص فيه وائل مجرد ما شافها و هي علي ركبها قدام زبه افتكر الايام السودا اللي عاشها بعد ما ابوه طرده بسببها
وائل مسك راس مرات ابوه و بزبه الكبير بقي ينيك مرات ابوه و يدفع زبه بكل قوه في زور سميحه مرات ابوه سميحه كانت بتتخنق و روحها تطلع كل ما راس زب وائل تدخل في حلقها و كل ما تشرق و وشها يحمر و تتخنق وائل يسحب زبه يخليها تاخد نفسها و يرجع يرزع زبه بغل في خلقها سميحه كانت بتحس انها بتموت بين ايده من طريقة دخول زب وائل في حلقها
لغاية ما حس انها حتموت في ايده قام شاددها من شعرها رازعها علي السرير سميحه بالرغم انها شرموطه رسمي و اتعرضت كتير لطرق نيك عنيفه بحكم ان دا بقي شغلها لكن كانت مستغربه ان وائل يعمل معاها كده خصوصا ان من ساعة ما قابلته و هو حنين معاها و كريم بس قالت تسيب نفسها له لغاية ما يخلص
سميحه اتشدت من شعرها اترمت علي السرير و هي بتصوت ارحمني يا سي وائل بالراحه عليه يا غالي
وائل قام رافع رجلها علي كتفه و قام رازع زبه فيه و هي احححححح اممممممم زبك حلو يا سي وائل زبك في كسي احلي من زبك ابوك نكني يا حبيبي
وائل قعد يشتمها و هو بينكها و يقولها يا متناكه يا شرموطه يا نجسه و هي تقوله متناكة يا سيدي و تاجي ارزع زبك فيه يا اخو ولادي عشرني يا دكري
وائل خلي سميحه فنست و طيزها الكبيره انقلبت لورا و بقي يرزع زبه في كسها
طيز مرات ابوه لمعت في عينه
سميحه بالرغم ان طيزها كبيره و شغاله في الدعاره ما بتحبش تتناك في طيزها و بالرغم من كبر حجم طيزها اللي ان خرمها ضيق و كتير جبوا ينيكوها من طيزها بس عمرها ما استحملت تتناك من ورا
وائل و زبه داخل طالع في كس سميحه من ورا حط صباعه علي خرم طيز سميحه ام اخواته و طليقة ابوه
سميحه مجرد ما حست ان وائل بيلعب بصباعه في طيزها قالت له بلاش يا سي وائل مش حقدر بتعب يا اخويا وائل رزع صباعه لجوا في طيزها سميحه صرخت و بتسحب جسمها لقدام وائل شدها من شعرها و قالها اثبتي يا مره يا بنت المتناكه سميحه جسمها بقي يرتعش من وجه لعب صباع وائل في طيزها
وائل طلع زبه من كس سميحه و حطه علي خرم طيز سميحه
مجرد ماحست براس زبه لسه حتقوم من تحته قام وائل شاددها من شعرها لورا و تف في وشها و قالها لما اقولك حنيكك في طيزك يا بنت الزانيه يا شرموطه تقولي حاضر يا سيدي و انتي ساكته
و قام رازع راسها في خشب السرير
وش سميحه جاب ددمم من ضربة راسها في خشب السرير و غصب عنها جسمها اترمي تحت وائل
وائل نزل بزبه و نام فوقها و قام مثبت راس زبه علي طيز سميحه و نزل بيه بعنف
سميحه صرحت صرخه حلت الشقه زلزلت بنتها اسراء سمعت صرختها طلعت من اوضتها جري علي اوضة امها
قبل ما اسراء تفتح الباب سمعت صوت وائل مع امها و هو بيقولها افتحي طيزك يا مره يا نجسه يا بنت المتناكه و امها تقوله نيكني براحتك يا سي وائل بس ابوس ايدك طلعه من طيزي حموت البت عرفت ان امها بتتناك من زب اخوها وائل
اسراء كسها نبض و راحت اوضتها تحك كسها الرقيق
وائل فتح طيز طليقة ابوه و ام اخواته
و قعد يضرب زبه في طيزها و هي دموعها نزلت فعلا و طيزها جابت ددمم لغاية ما وائل قرب ينزل سحب زبه من طيز سميحه بسرعه و حطه في فمها مره تانيه و قعد يضربه في زورها بعنف و هي بتطلع في الروح تقريبا سميحه فجاه نفسها انكتم و صوتها وقف قام وائل منزل لبنه في قلب بلعومها لما حس انها اغم عليها قام ضاربها بالقلم علي وشها خلاها فاقت و هي بتتوسل له يرحمها و هو بينكها
وائل بس ما جسمه هدي و فاق من تخيله و تذكره للي حصل من ابوه زمان بسبب سميحه قام راخي جسمه جنبها وسحب سيجارته و فضل يستمتع ببكائها و صوته و هو سعيد
بعدها قام وائل لبس هدومه و بص و قال لها انا اسف علي طريقتي بس لما ست حلوه بتنام معايا زيك يا مرات ابوها بتجنن بالشكل ده و قام مطلع مبلغ كبير و قالها اسيبك انا بقي
نزل وائل و هو حاسس بانه شفي غليله بعض الشئ بذله لها و اهانتها و تعذيبه لها و هو بينكها
و في نفس الوقت حس انه بينتقم من ابوه بانه ناك اللي كانت مراته و ام ولاده
و بعدها اتعودت سميحه علي زب وائل و طريقته المذله لها و وائل بالرغم من ذلك بالرغم ما فعله بسميحه بعد ان جند توفيق و خلاها توصل للي هي فيه و تطلق من ابوه و تنطرد من البيت زي الكلبه كان وائل ما زال يمهد لنهاية انتقامه
انتظروني غدا فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجينسوانجي



الجزء الثالت
وائل سيطر علي سميحه بفلوسه بعد ما كل مشاريع ابوه بقت في ايده و الحاج بقي قاعد في البيت جنب مروي مرات وائل ابنه ليل نهار نيك و اوقات كتير مروي كانت تسيب وائل و تبات لياليها مع ابوه فوق في شقته
وائل مكنش مدي اهتمام للموضوع كل تركيزه كان في الشغل اولا و ثانيا الانتقام علي الهادئ
و اول انتقام لوائل كان من سميحه و كل يوم كان بيروح ينكها مش عشان عاجباه لاء بالعكس سميحه كانت لا شئ في سوق الحريم لو اتقترنت بمروي مرات وائل انما وائل كان بيروح عشان ينكها بطريقه مذله و يهينها و يسيب لها فلوس و يمشي اسراء بنت سميحه بدت تكير و علامات البلوغ تظهر عليها من كتر ما كانت بتشوف امها بتتناك من توفيق او من بهض الرجال اللي بيجوا ينيكوا امها و يدفعوا بقي موضوع ان اخوها وائل ينيك امها عادي من كتر ما اتعودت تشوف امها تحت ازبار كتير
وائل بداء يطور من الشغل استغل ان عندهم مزارع فراخ و مواشي كتير اول حاجه عمل مصنع لانتاج الاعلاف منها توسعة تجارة و بدل ما يشتري لمزارعه يصنع هو
عمل مزرعه للدواجن البياض لانتاج البيض فتح معمل لجزارة الدواجن و تغليفها و بيعها اجزاء اجنحه لوحدها افخاد صدور و بقي مكسب الدواجن تلت اضعاف
عمل مصنع منتجات البان بدل بيع الالبان للغير بقي يصنعها هو زبادي و حليب طويل الامد و اجبان و غيره
وسع في المزارع لدرجة من اعجاب ابوه بيه عمل له توفيض بادارة كل اعماله بعد ما كان بيدخل حساب الحاج ملايين شهريا الملايين بقت يوميا
غير عمولات وائل اللي بقي ملهاش اول ولا اخر
وائل بداء يروح بيت اهل مراته دايما عبير اخت مرااته بنوته في تانيه ثانوي عمرها 17 سنه بس طلقة انوثه
نفس جمال مروي اختها لكن عبير اصغر و ارق و لها شخحصيتها الكيوت
عبير شافت و عارفه شرمطة امها و اختها و شافت بعنيها كتير ممارسة جنس محاارم بين خالها و اخوها باسم مع امها و اختها مروي قبل ما تتجوز اتعرضت مروي لتحرشات كتير بس مكنش عاجبها حياة النجاسه و همجية اخوها تحديدا اللي اتحرش بيها كتير و صحيت كتير من نوهما و هو بيفرك في بزازها و كسها لكن مكنتش سهله لاخوها زي مروي
وائل حط عينه علي عبير و بقت هدفه
عبير زي اي بنت جميله لها شهوه و انوثه ممكن تمارس الجنس لكن تفضل ان تمتع نفس مع زوج تحبه او عالاقل مع حبيب راقي مارست العاده السريه كتير لكن عمرها ما ادت لحد فرصه و هو بيحرش بيها و خصوصا ان كتير في المنطقه كانوا بيحرشوا بيها عن عمد لانهم عارفين ان امها و اختها شراميط
وائل بداء يزورهم لكن كان عايز يعلم علي باسم اخو مروي و يجنده له
في يوم و وائل بينيك مروي مراته
قالها تعرفي نفسي في حاجه بس خايف تزعلي
قالت له خير يا حبيبي قالها من الخير كل ما اتجسس عليكي و انتي بتتناكي من باسم اخوكي و اشوفك ساعات بتنيميه علي بطنه و تبعبصيه بحس اني نفسي انيكه
ضحكت مروي ضحكة فجر عاليه
و قالت له هو بتاع عيال ولا ايه
وائل قالها ابدا عمري ما كنت بتاع عيال بس حاسس اني عايز انيكه زي ما انا سايبه ينيك مراتي
قالت له اعتبر نفسك نكته بس هديتي ايه
وائل ضحك و قالها هدية ايه بقي ما الخير كله بتاعك يا برنسيستي من ساعة ما ابويا بقي عبد تحت كسك العسل
ساعتها مروي اتصلت باخوها باسم قالت له ما تيجي يا ابني كسي نفسه فيك و وائل مش هنا
باسم اخوها راح لها هو و وائل استخبي باسم اول ما دخل خد اخته من علي الباب بوس و احضان و لعب في بزازها و طيزها و هي تقوله ما تصبر يا عرص ندخل جوه
و راح معاها اوضة النوم و اشتغل باسم مع اخته نيك و را و قادم و تبادل اوضاع و هي تلعب في طيزه و وائل بره مراقب لغاية اخر مشهد بينهم كانت مروي مفلقسه و طيزها البيضا الرجراجه قدام اخوها و بيضرب زبه لقلب بطنها لغاية ما نزل فيها و نام فوقها
لحظتها فتح وائل الباب و هو في ايده سكينه
بتعملوا ايه يا انجاس يا ولاد الشرموطه الواد باسم اترعب حاول يلبس هدومه وائل قام رازعه قلم خلاه وقف مكانه و مروي لسه حتتكلم قام رازعها قلم و قالها اخرصي يا شرموطه يا بنت المتناكه بتتناكي من اخوكي يا وسخه يا بنت الحرام
مروي قالت له استر علينا يا وائل غصب عني و اللي انت عايزه حعمله
قالها مش عايز منك حاجه يا نجسه يا بنت الزانيه انا عايز من الخول اللي لقيته بينيكك علي سريري
وائل حط السكيمه علي رقبة باسم اخوها و هو بيرتعش و مرعوب و قاله نام علي بطنك يا عرص يا اخو الشرموطه
لسه حيتكلم باسم قام وائل ضابه بالبوكس في وشه خلي مناخيره جابت ددمم و قاله نام زي الشرموطه يا خول
لسه حينام
وائل قاله لاء انا عايزك شرموطه يا ابن الزانيه يا متناك
انت يا اللي اسمك مروي حطلع بره الاوضه اولع سيجاره و ارجع الاقيكي ملبساه احلي قميص نوم و ممكيجاه عايز يبقي شرموطه ابن الشرموطه اللي بينيكك يا بنت المتناكه و الا حدخل اقتلكم انتم الاتنين
وائل طلع شد سيجارة حشيش و دخل لقي باسم زيه زي البنات بالظبط خصوصا انه ابيض زيه زي امه و اخواته البنات و مع الروج و الكحل بقي بنوتي عالاخر و قاعد علي السرير خايف
وائل قلع هدومه و زب شادد زي الصاروخ قدامه
قال لمراته مروي شدي الكلب ده يجي تحت زبي يمصه
مروي قربت راس اخوها من زب جوزها وائل و هي بتقول لاخوها معلش يا حبيبي استحمل اصل ننفضح و نتقتل و مسكت راس اخوها قربتها لزب جوزها و هي بتغمز لوائل
باسم نزل يمص زب وائل جوز اخته و مروي ماسكه راسه
و وائل يقوله مصي حلو يا شرموطه فضل باسم يمص في زب جوز اخته و اخته ماسكاه
منظر مروي و هي ماسكه اخوها اللي لابس قميص نوم و بيمص زب وائل
خلي وائل مولع من الشهوه و زبه قام منزل راح وائل رازع زبه في قلب حلق اخوها باسم باسم بيبعد راس قاله ابلع لبني يا ابن المتناكه ابلع لبن جوز اختك اللي كنت بتنيك مراته اللي هي اختك علي سريره
باسم بلغ لبن جوز اخته قام وائل نايم علي ضهره و قال لمروي تعالي مصي زبي يا بنت المتناكه و اخوكي الشرموطه ينام علي بطنه جنبي العب له في طيزه الوسخه مروي نزلت بشفايفها النار علي زب وائل جوزها و اخوها نام جنبهم علي بطنه
قام وائل ضاربه كف علي طيزه خلاه صرخ
وائل قاله ما اسمعش صوتك يا شرموطه و تفتحي طيزك دي و انتي نايمه جنبي
وائل فضل يلعب في طيز باسم اخو مراته لغاية ما زبه وقف تاني و هو بين شفايف مراته مروي
وائل قام نايم علي باسم و قال لمروي عايزك تدخلي زبي بايدك في طيز المومس ابن المومس اخوكي مروي مسكت زي جوزها و قعدت تحكها في طيز اخوها اللي نايم علي بطنه بجسمه النحيف الابيض تحت زب وائل
كل ما راس زب وائل الكبيره تلمس خرم طيز باسم الواد يخاف و يشد عضل طيزه من خوفه من وجع دخول زب جوز اخته فيه
لغاية ما وائل قاله سيبي نفسك يا شرموطه و حفتحك عالهادي يا وسخه بدل ما اتغابي عليكي
مروي بدت تحك راس زب جوزها في طيز اخوها باسم لغاية ما باسم هدي و طيزه استحلت حك زب جوز اخته
و بدا يحك طيزه لورا في راس زب جوز اخته قام باسم ساحب راسه لورا و لاضم شفايفه في شفايف باسم
باسم اول ما حس ان جوز اخته بيقي يمص شفايفه
حس نفسه بنت او خول بجد و جاله شعور لحظات المتعه لما كانت اخته بتلعب بصوابعها في طيزه
وائل قام ساحب لسان باسم قوي و قام نازل بجسمه مره واحده علي طيز باسم اخو مراته خلاه صرخ
وائل قاله و بعدين يا شرموطتي اهدي و حدلعك و فضل وائل يحرك زبه في طيز باسم اخو مراته لغاية ما باسم طيزه اتعودت علي حجم زب جوز اخته و فضل يرزع فيه
لغاية ما قاله عايزك تقعد علي زبي يا شرموطتي
باسم قاله حاضر بس بالراحه عليه يا وائل
وائل قام رازعه بالقلم و قاله حبقي بالراحه معاكي يا شرموطه بس انا لما تندهلي تقولي يا دكري و قدام الناس اسمي استاذ وائل
باسم قاله حاضر يا دكري نكني براحتك بس بالراحه عليه
وائل نام علي ضهره و باسم و طيزه مفشوخه قام قعد علي زب جوز اخته و مروي ماسكه زبه لغاية ما باسم قعد عليه و اختفي زب جوز اخته في طيزه
وائل قاله انا بعمل فيكي ايه يا شرموطه
باسم يقوله بتنكني يا دكري انا شرموطتك و متناكتك يا فحلي و نايكني و نايك امي و اخواتي و معشرنا
قبل ما وائل ينزل قومه من فوقه
و قاله عايز انزلهم فيك و انت بتنيك اختك الشرموطه قدامي معرض يا خول مروي بسرعه قامت نايمه علي ضهرها و رافعه رجليها المرمر
باسم بيبص لها و خايف قام وائل رازعه علي قفاه و قاله دخل زبك فيها يا ابن الزانيه
باسم و هو خايف دخل زبه في كس اخته مروي المبلول اللي مجرد راسه ما لمست كسها من بلل كسها و اتساعه بسبب كتر نيكها من زب حماها الضخم كسها بلع زب اخوها كله في لمح البصر
و قام وائل نايم فوقه و راشق زبه في طيزه و فضل ينيكه و باسم تحته كل وائل وائل اتحرك و هو بينك باسم كان زب باسم يتحرك في كس اخته باسم من نيك جوز اخته فيه قام منزل لبنه في كس اخته فضل وائل يرزع فيه بعدها شويه لغاية ما نزلهم في طيز باسم اخو مراته مروي
انتظروني غدا في جزء ملئ باللبن
فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجينسوانجي


الجزء الرابع
اولا خالص شكري و تقديري لكل من دعمني بتعليق او توجيه او نقد و اعتذر للبعض ان انتقدني لقلة المضمون الجنسي في الاجزاء و قصر الاجزاء من وجهة نظرهم
اولا الاحداث و ان لم تكن جنسيه هي من تأتي بالمتعه و التشويق و تعطي عامل الاثاره و تضيف للقصه مضمون التخيل الواقعي فانا من النوع الذي لا استمتع بقراة قصه ان وجدتها بعيده عن المصداقيه و الواقع
بعد ما وائل فشخ طيز باسم بمساعدة اخته اللي هي مرات وائل قرب وائل من باسم وسيطر عليه زي ما سيطر علي سميحه و طيز باسم اتعودت علي نيك جوز اخته
وائل بعدها قعد كتير مع باسم بعد ما خلاه زي الشرموه تحت زبه و عرف منه حاجات كتير عن امه و اخته عبير و نقاط ضعفهم و كذلك عرف منه معلومات عن بعض سكان منطقتهم
وائل بعد مرور سنتين من ادارة اعمال ابوه بقي رجل اعمال بمعني الكلمه و اتوسع في المشاريع و بقي له حسابه الخاص في البنك و عربياته الشيك و بقي له كراكتر اسبور جدا و اي بنت تتمناه بالرغم انه متجوز باسم وقع بنات و نسوان كتير في الوقت ده و بقت كل حياته نيك من بنات في مقبل العمر لنسوان كبيره
و مع ذلك فجأه وائل دخل في اعمال الخير في منطقة اهل مراته مروي و اختار الاستاذ وحيد او الشيخ وحيد زي ما بيقولوا
دا بقي راجل صاحب مكتبه و مع هوجه معين في وقت معين *** دقنه من باب التزييف و الظاهر بتاعه انه راجل محترم و بتاع خير و كريم لكنه لم يكن كذلك سوي لاغراض في العمل او الوقيع بالبنات استاذ وحيد بحكم شهرة مكتبته و تردد بنات الجامعه و الثانوي عليه قدر ينيك بنات كتير و يفرش اكتر و اكتر و له شقه عاملها مخزن كتير متع زبه مع بنات ان كانوا من اللي بيترددوا عليه في المكتبه او اللي اشتغلوا معاه و منهم قبل كده مروي مرات وائل لما اشتغلت معاه فتره في المكتبه وائل عرف كل كبيره و صغيره عن وحيد و عرف انه بالرغم من نجاسته المتداريه في الخفاء
انه يتمتع بثقه كبيره بين اهالي و سكان المنطقه و كثيرا ما ترأس جلسات عرفيه و قضي الاهالي و رضيوا بحكمه في حل مشكلاتهم
وائل اتعرف علي وحيد و قعد معاه اكتر من مره اول مره لما وائل قعد مع وحيد و قاله انا متجوز مروي بنت جيرانكم يا حاج وحيد افتكرر مروي و الايام اللي اتمتع فيها بطيزها و تفريش كسها و رضاعة بزازها بجسمها و جمالها اللي عمره ماشاف زيه و قال له يااااه يا اخ وائل و نعم النسب زوجتك يا استاذ وائل من البنات الفاضلات و بنت اصل و محترمه
بداء وائل يحصر مع وحيد اعداد الفقراء في المنطقه و يوزع مرتبات واعانات عن طريق وحيد
في يوم من الايام و بعد ما بقي شبه صداقه مصطنعه ما بين وائل و وحيد
وائل قاله يا استاذ وحيد عايز اقعد معاك في موضوع مهم و انت اخويا و محل ثقه
وائل قال له يا مولانا انا راجل قادر و خير **** كتير و الشرع حلل التعدد في الزواج و بصراحه انا راجل مش مكفياني ست واحده و عايز الحلال
وحيد رد عليه و قاله و نعم الرأي يا استاذ وائل مدام علي الشرع والحلال شوف انا اقدر اساعدك في ايه و انا خدامك لو عايز اشوفلك عروسه بنت ناس انا تحت امرك
وائل قال له العروسه موجوده و انا كتبت كتابي عليها خلاص بس انا كنت عايز من حضرتك تساعدني في شقه قريبه من هنا و نضيفه و كذلك تعرف الست مراتي الجديده لانها غريبه مش من اهل مصر و انا راجل بسافر كتير و بنشغل و مش حلاقي حد في امانتك هو اللي يطمن علي مراتي في غيابي و لو فيه حاجه نقصاها عارف انك مش حتقصر
وحيد في قرارة نفسه قال احااااااااااااا لما انت متجوز واحده زي مروي اللي تكيف ميت راجل و مش مكفياك اومال اللي جبتها التانيه دي شكلها ايه و رد عليه و قاله انت اخويا يا استاذ وائل و شقتك قريبه من المنطقه هنا و مكان نضيف حتكون جاهزه بكره و زوجتك الكريمه حتكون في عيوني لو حضرتك مش موجود
وائل في الوقت ده كان متعرف علي ريم فتاه عربيه مقيمه في مصر منذ سنوات مطلقه و بينها و بين وائل علاقه من حوالي سنه ريم دي عباره عن كنز من كنوز الانوثه و الجمال و الدلال


عمرها 25 سنه عودها طويله جمالها ميكس فريد من نوعه ما بين الجمال الفارسي و العربي و الاروبي جسمها ابيض زي الشمع شقراء شعرها طويل نازل لنص طيزها عباره عن خصلات من الذهب ناعم حريري عيونها زرقاء برموش هدابه ناعسه انفها رقيق مدبب بشكل فريد شفتيها عباره عن حبة فراوله بلون الكرز
صدرها مستدير متماسك متوسط الحجم ينزل للاسفل ليرتفع من اتجاه الحلمات للاعلي ليأخذ شكل حبة المانجو مكتملة النضج بطنها مشدوده زو خصر نحيف ترتكز علي طيز متوسطة الحجم لكن طيز مرسومه ممتلئه و كأن فناني الدنيا ظلوا قرون في تصيمها لو ارتدت حذاء ذو كعب مرتفع يجعل طيزها مقلوبه بشكل يخطف القلب ذو ارجل مرمريه كسها اقرب في الشبه للكس الطفولي برقته و نضارته و رقة ظنبورها و شفراته عملت كثرا كموديل لعرض الازياء و لها كثيرا من الاعمال في جلسات التصوير كموديل لماركات ملابس لديها من رقة الصوت و الغنج ما يجعل ازبار الدنيا تقف احتراما لسكسية صوتها الناعس الانثوي الجميل اعينها الزرقاء لها بريق كالسهم الساحر الذي يخطف القلوب خبيره في السرير كثيرا ما ذاب فحول بين جسدها الرقيق و تقف بعدها لتقول هل من مزيد قطه رقيقه ذو مخالب تزيد الاثاره و النشوه لمجرد روئيتها ان ريم ما هي سوي اميره و ملكه متوجه لسحر الانوثه
في اليوم الثاني اتصل وحيد علي وائل و قاله انا لقيت شقه محترمه و مفروشه فرش فاخر يا استاذ وائل و قريبه من منطقتنا
وائل قاله تمام حجيلك اخر النهار نمضي عقد الايجار و نشوف لو الشقه ناقصها حاجه نجهزها عشان المدام الجديده تجهز نفسها و تيجي تقعد فيها
وائل راح مضي عقد الشقه و ادله فلوس يجدد فيها شوية ديكورات و قاله المدام حتيجي بعد يومين من بلدها احنا كتبنا الكتاب بتوكيل و هي بنت محترمه اعرفها من ايام ما كنت مسافر برده كانت متغربه عن اهلها و سافرت بلدها و اتفقت مع والدها و اهلها علي كل حاجه و كتب الكتاب اتكتب في بلدها و العقد اتوثق بتوكيل لحد من اهلها هناك
وحيد قاله اكيد بنت اصول و اخت محترمه زيك يا استاذ وائل
وائل طلع 10000 جنيه و قاله دول هديه علي تعبك معايا يا استاذ وحيد بس ارجوك موضوع العروسه الجديده ده يفضل سر ما بينا
وحيد قاله اكيد يا استاذ وائل انت اخ محترم و فاضل و اللي بتعمله لا حرام ولا عيب
طبعا ريم مقيمه اصلا في مصر بس الليله كلها حوار لتجنيد وحيد لهدف معين بما انه محل ثقه لاهل منطقته و بنفس الوقت من جواه نجس
في شقة ريم يجلس وائل بجوارها في السرير عاري و هي كذلك عاريه بجواره يشربوا الويسكي مع الحشيش
وائل كان لسه نايك ريم و اتفق معاها علي كل حاجه
ريم قالت له انت تددل يا مالك قلبي حياتي انت يا وائل و قالت له طيب بدي تفرجني هاللي راح اندب و اتناك منه
وائل طلع لها الموبايل و فرجها صورة وحيد
قالت له شو هالارهاربي و هي بتضحك هالزلمه راح يقيم علي الحد مو راح ينكني حبيبي
وائل قالها متخافيش انا واثق انك حتجبيه تحت رجليكي باقل مجهود و حقك محفوظ يا احلي ريم في الدنيا
ريم ضحكت و قالت له تدلل روح قلبي فديتك و نزلت بشفايفها علي وائل مصتها و اتناكت منه تاني
بعد يومين كانت الشقه جاهزه وائل منتظر ريم تحت شقتها بعربيته و الاستاذ وحيد منتظر في وائل و ريم في الشقه
ريم نزلت و هي لابسه كس اللبس السكس و معاها شنطه فيها هدومها
شعر ريم الذهبي نازل لنص طيزها لابسه بادي مبين نص بطنها البيضا و بزازها منجاوية الشكل بتترج منه ولابسه جينز ابن متناكه مخلي طيزها مرسومه بشكل يوقف ازبار الدنيا كلها عيونها و شفايفها مش محتاجه لا مكياج ولا غيره كفايه البصه فيها و الاستمتاع ببسمتها اللي تبعبص اجدع راجل في دماغه طيزها اللي زي الجيلي و حز كلوتها الفتله اللي متحدد تحت الجينز يهبل كسها اللي متحدد من تحت الجينز بتفاصيله يخلوا اللبن ينزل لوحده
وائل ضحك و قالها يخرب بيت ام الانوثه مش قولت لك مش حياخد في ايدك غلوه
ركبت جنبه العربيه و صلوا للعماره اللي فيها الشقه و وحيد مجهز لهم عشا محترم و فواكه و عامل معاهم واجب عرسان ما حصلش و كله من خير وائل
ركبوا الاسانسير وصلوا الشقه ضربوا الجرس وحيد فتح لهم بسرعه سلم عليه وائل و ريم اول ما عينه جت عليها اتلجم من سحر الجمال و المنظر السكسي اللي هي عليه وحيد اتهبل علي منظرها و لحمها الابيض و بزازها اللي ما شفش زيها في حياته و جرائة لبسها و بطنها اللي باينه كانت مفاجأه لوحيد وحيد احتراما لوائل نزل عينه في الارض و هو نفسه ياكل حتة الفراوله اللي قدامه بعطرها اللي ريحته تهيج لوحدها
وائل قالها سلمي يا ريم زي ما قولتلك دا الاستاذ وحيد بعتبره اخويا الكبير و كل اسراري معاه
ريم بجراءه اهلين خيي وحيد و مدت اديها سلمت عليه و قربت منه تبوسه من خده وحيد كش في نفسه
وائل قاله يا عم وحيد ريم زي اختك الصغيره و مرات اخوك و عاملاك اخوها من كتر كلامي عليكي
وحيد ساب نفسه قامت مقربها شفايفها و بيساه من خده
وحيد من نعومة ايد ريم و سكسية بوستها نزلهم نفسه و رحب بيهم و قاله كل حاجه جاهزه في الشقه و العشا جاهز يا استاذ وائل
اسيبك انت و عروستك و مبروك عليكم بالرفاء و البنين
نزل وحيد و سكسية ريم غيرت ام مزاجه و حس انه ما عرفش لا بنات و لا نسوان قبل كده بالرغم ان العرص زير نساء و عدد البنات اللي اتفرشت منه و اتناكت في طيزها و النسوان اللي ناكهم مالهمش عدد
بعد ما نزل وحيد قفل وائل الشقه و معاه القطه ريم
اترمت في حضنه ريم في بوسه عميقه كانت شريره في نظرتها و قوة بوستها اللي تهيج اي راجل و عندها خبره في سحب لسان اي راجل و مصه تخليه ينزلهم علي نفسه
وائل قال لها اهدي عليه يا قطتي مش قدك نتعشي الاول و نروق نفسنا بكاسين و الرفع للصبح يا ريري
ريم قالت له و لو حياتي فديت ايرك انا تقصد فديت زبك
دخلت ريم غيرت لبسها و لبست بيبي دول سكسي فوق العاده يجعل اثارة جسدها تزداد علي ما هي عليه من اثاره اتعشت هي و ائل و طلعت من شنطتها قزازة شمبانيا فاخره و فتحتها مجرد ما وائل سمع صوت فرقعة قزازة الشمانيا ضحك و قالها يا لعبك يا ريري
ريم قالت له و لو الليله نحنا عرسان ولا بدك نكون عم نكذب علي عمو سي الاستاذ وحيد
وائل ضحك و قالها ولو ما نقدر نكذب علي عمو سي الاستاذ وحيد يا عروسه لف وائل سيجلرتين الحشيش و شد النفسين مع ريم بسكسيتها و معاها كاسات الشمبانيا اللي دفت جسمهم و علت مزاجهم
وائل لبس عبايه روب حريري خفيف و ريم شغلت موسيقي دلع رومانسيه و خدت وائل في حضنها في رقصه سلو و ايده ملفوفه علي وسطها و بتلعب في طيزها من ورا و صدرها النار لازق في صدره مع تناغم الشفايف و مص اللسان ايد وائل نزلت ما بين فخاد ريم تلعب في كسها ذو الرقه الطفوليه و ملمسه الحريري الساخن مع لعب وائل في كس ريم و ايده التانيه ورا خترفت خرم طيزها الملتهب ريم ولعت قبل ما تدوب في ايده قامت ساحبه شفايفها من شفايفه و بصت له بصه ثاقبه بعيونها الزرقاء و هي بتعض علي شفايفها وائل لسه بيقرب من شفايفها تاني قامت زقاه علي الكنبه لسه بيقوم قامت رافعه رجليها زرقاه بمياصه و حطت صباعها علي شفايفها اللي زي السكر و قالت له هووووووش و غيرت ريتم الموسيقي لرقص و اتحزمت و بدت بسميفونية رقص ملتهب كان لديها من الخبره و الفن في الرقص الشرقي بما يظهر مفاتن كل ملي في جسدها تتلاعب بصدرها المرتج و بطنها اللينه المشدوده تلحن بحركة طيزها الحان تزيب ازبار الدنيا غمزات عينيها مدافع قاتله و سهام خارقه للقلوب وائل فقط يستمتع بشقاوتها بسحرها برقتها الممزوجه بشر عينيها الثاقبه ابتاسمتها خاطفه كلما مالت بطيزها او صدرها تجاه وائل و قرب يديه منها ابتعدت عنه بحركه اكثر سكسيه رقصت بجنون و سحر و اثاره حتي ارتمت بشعرها الحريري الذي غطي وجه وصدر وائل سحب شفتيها ليعود يتذوق من رحقيها و عسل لسانها
مدت ريم يديها جردت وائل من ملابسه نزعت عنها قميصها ليظهر جسدها الخلاب بجماله امام وائل نزلت بشفتيها تلعق في شعر صدر وائل ويدها ما زالت تداعب زب وائل الكبير
وائل فتح رجله و ترك لعاهرته الرقيقه ريم بخبرتها و نشوتها المتأجئه ريم تتصرف معه فلديه ثقه في انها فنانه في امتاعه
نزلت ريم بلسانها علي راس زب وائل قبل ان تضعه بين شفتيها اححححححح فديت هالزب اللي عم يفشخ كسي محمومه كتير بدي يطفي نار ظنبوري بحبه كتير هالزب الازعر بموت عليه انا و نزلت تمص زبه بكل فن وائل دايب بين ايادي قطتة الناعمه بحركه مباغته كفتيات الجمباز رفعت ريم جسدها السفي لاعلي ليصبح كسها مقابل لسان وائل الجالس مستسلم و راسها للاسفل تلتقم زب وائل
وائل بيعشق كس ريم بجماله و رقته مسك وائل طيزها من ورا و رجليها الاتنين حوالين راسه و قعد يحك لسانه و يدخله في كس ريم و ريم مجنونه بلسان وائل و حكه في قلب كسها و شفط شفراتها الرقيقه و ظنبورها
بالرغم من الوضع الجسدي الصعب الذي اتخذته ريم الا ان ليونة جسدها الرياضي تساعدها علي ذلك و ارجلها تنقبض و تضغط راس وائل ليعتصر كسها بشفتيه و لسانه و يبتل وجهه برحيق كسها الوردي الساخن الناعم
اعتدلت ريم بجسدها لتقف امام وائل ممسكه برأس زبه و تلف جسدها لتجعل طيزها مواجهه لزب وائل
و تقرب طيزها لراس زبه و تقوله فوت زبك حبيبي شرمطني يا ضي عيني نيك شرموطتك ريك نكني حبيبي وائل هيا حبيبي عشر طيز الحميانه نكني احححح و تنزل ريم بطيزها المرسومه الجيلاتينه ليخترق زب وائل برأسه الكبيره طيزه ريم الرقيقه تجلس و تصعد ريم بجنان و سرعه علي زب وائل بالرغم من اتساع طيز ريم الا انها لها طريقتها في اللنقباض بعضلات كسها و طيزها لتجعل من ينيكها يحس بضيق فتحاتها المتسعه و تزيد متعته كانه ينيك عذراء لاول مره
اصبحت ريم تصعد بجنون علي زب وائل و سحبت ايد وائل و هي في حالة هياج
العب لي بظنبوري حبيبي كسي كتير عم يعشقك لمة ايدك حبيبي
وائل بجنون و ريم تقوم وتجلس علي زبه يحرك اصابعه من الامام ليفرك كس ريم بكل تفاصيله تشتعل شهوة و جنان ريم و تزيد انقباضاتها الممتعه لينفتح كسها كالشلال ببولها بشكل لا ارادي و تغرق المكان ببولها و هي تصرخ شالها وائل و رماها بحركه سريعه تحته و رفع رجليها علي كتفه و قلب خرم طيزها لفوق
و دخل زبه في عمق طيزها و خرم كسها ذو الشكل الطفولي الناعم مبتل مفتوح قدامه ريم تلعب بكسها اكتر و كسها يأتي ببوله بشكل لا ارداي مع صرخات المتعه التي تخرجها حتي يقترب وائل من ضخ حليبه مع سيمفونية النيك بينه و بين ريم
ريم تحس انه حينزل بسرعه تعدل نفسها و تاخذ زب وائل بين شفتيها الرقيقه
وائل يصرخ من فرط النشوه الذي تضعه فيها ريم يقذف بقوه في فمها تبلع ريم لبن زب وائل و لا تتركه حتي يصفي كل لبنه بين شفتيها
ينام فوقها وائل و يبادلا القبلات حتي تهداء اجسامهم من هذه المعركه الجنسيه المجنونه
مع اجهاذ هذه المعركه و ما شرباه من كؤوس الخمر والحشيش
انتظروني غدا مع جنون الجنس و الانتقام



الجزء الخامس
فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجينسوانجي
خلص وائل نيكته الجميله في طيز ريم و ناموا الاتنين سوا عرايا للصبح صحي وائل بعد الضهر من النوم
علي شفايف ريم و هي ماسكه زبه تمصه لسه وائل بيرفع جسمه بصت له ريم بعنيها الحاده بزرقتها الجميله ابتسمت بدلال الانوثه و مدت يدها لصدرها لتدفعه للخلف مره اخري و تقوم بجسدها الرقيق لتجلس بطيزها و كسها الطفولي الرقيق تجلس فوق راس وائل يجد وائل كس ريم بسخونته و جماله الرقيق فوق شفتيه يقبله برومانسيه تحتك ريم بجسدها فوق وائل بقوه لتلهب وائل و يغوص بلسانه و شفتيه بين جمال كس ريم لتنزل هي بشفتيها الساخنه تضع رأس زب وائل في فمها تمص رأس زبه بدلالا تنيك فمها بقوه بزب وائل وائل يشهق تحتها و هو منتشي
ريم تقوله ألحس حبيبي كس حبيبتك ريم كتير ممحونه حبيبي و تحك كسها بقوه علي لسانه شلالات من رحيق كس ريم تغرق وجه وائل و هو يتفنن في لحس كس و فتحة طيز ريم القابعه فوق وجهه و تحك كسها الناعم الرقيق بقوه
و زبه الضخم اصبح كالصاروح بين شفتيها و جمر فمها يسحبه دخولا و خروجا
كلما ضغط وائل بلسامه علي كس ريم هاجت فوقه واخرجت من الكلمات ما يجعل ثورة فحول العالم تنتفض علي غنج و دلال سخونتها افرغت الكثير من ماء شهوتها منتفضه حتي انتفض زب وائل في فمها متدفق بحليب زبه الذي يكفي لحمل كثيرا من النساء
اعتدلت فوقه ريم بعد ان افرغا شهوتهما قليلا
اندست ريم بين احضانه كقطه ناعمه لطيفه ضغطت وجهها بين صدره بقوه سحب و جهها لوجهه ليتقطها في قبله ساخنه عميقه تنسحب ريم لتذهب للحمام تطفي سخونة جسدها و تنظفه بدش بارد منعش
ذهب خلفها وائل تقف ريم بجاذبيتها في بانيو الحمام تترك جسدها المرسوم كلوحه فنيه تعبر عن جمال الانوثه تحت رذاذ المياه و شعرها الذهبي الذي يكسو جسدها الابيض بلون الشمع منسدل مبلول لبدايات قباب طيزها يضع وائل نفسه بجوارها تحت المياه تتضارب الروئيه تحت المياه بجسد ريم الرقيق المرسوم و جسد وائل العاري بزبه الكبير المنتصب
ترتسم مره اخري القبلات بينهم تحت المياه
يقبلها وائل بقوه و المياه تلطف اجسادهم ينزل وائل بلسانه يلتقم صدرها و يرضع به كطفل جائع تزل اصابعه مداعبه ذلك الكنز الدفين بين ارجلها الجميله تموج ريم برقه بين يديه حتي ينزل جاسم علي ركبتيه تحت المياه بين افخاد ريم الجميله و يجعل رأسه تحت كس ريم الساخنه ترجع ريم احد ارجلها علي حافة البانيو بينما وائل يستقر بلسانه يلحس ذلك الكنز النادر بين افخاد ريم برقتها المثيره
تدخل ريم في نوبة هيجان فوق لسان وائل و تضغط بأرجلها بقوه علي رأس وائل و هو يسحب شفرات كسها و يشرب من عسل كسها المتدفق المختلط بماء الدش يرتفع وائل بجسده الغارق بالماء يصعد بلسانه مقبلا بطن ريم المشدوده و يديه يعتصر اثداء ريم الممتلئه بسخونة جسدها الذي لم تخف سخونته السكسيه و هي مع وائل تحت الماء
و ما زال وائل يصعد بلسانه يقبل ذلك الجسد ذو القوام الفرنسي بتفاصيله يصل بفمه لصدر ريم المرتفع بانتفاخه و شكله المنجاوي يلتقم حلماتها البارذه و التي تزين ذلك الصدر المرسوم و يكمل سخونة و اثارة ذلك الجسد الملتهب لريم يتبادل وائل رضاعة حلمات صدر ريم و متعته معها ترتفع للعنان اصابعه تمتد لتفرك كسها الناعم بقوه تغرق افرزات الشهوه من كسها اصابع وائل و اهات ريم تملاء المكان
ايه حياتي طفي ناري حياتي نكني حبيبي وائل فديتك عمري كسي كتير مشتاق لك ارضع صدر المحننون حياتي افشخ كسي و طفي ناره حياتي يعتدل وائل موازيا جسده لجسد ريم تحت الماء يسحب شفتيها لتتناغم مع شفتيه مره اخري تركن ريم جسدها للحائط تحت الماء و تفتح ارجلها و زب وائل المنتصب كالصاروخ بين شفرات كسها مع تعلق ريم برقبته و هي تتحرك كالمجنونه تحك شفرات كسها ليحرك وائل زبه ليستقر بين شفراتها و يدفعه بقوه تشهق ريم مع توغل زب وائل في عمق كسها الذي لا يشبع
نكني حياتي شرمطني يا عمري انا قحبتك ريم نيك كسي و طفي نار قحبتك تزداد دفعات زب وائل الغليظ برأسه الكبيره في عمق كس ريم الحريري بنعومته وردي اللون
يغير وائل من وضعية ريم لتقف وجهها للحائط و تدفع طيزها البيضاء الجميله للخلف يدفع وائل زبه بقوه في كس ريم يختلط الماء المنسكب من الدش مع عسل شهوة ريم ليخفف من لزوجة عسل شهوتها و يجعل الاحساس بجدار كسها اقوي و اخشن فتزداد متعة وائل و تزداد اهااات ريم و مدافع وائل تضرب في اعماق كسها حتي ينطلق زبه بشلال من اللبن في اعماق بطنها مع احساس ريم بدفئ لبن وائل بكسها تتقلص عضلات كسها و جسدها و زب وائل ما زال في كسها حتي تصفي قطرات حليب وائل في كسها يدخل وائل في قله عميقه معها حتي ينام زبه الكبير و يخرج من كسها
قضي وائل اسبوع مع ريم في هذه الشقه بينما يدعوا وحيد اكثر من مره للغذاء او العشاء معهم
وحيد مع كل زياره اعصابه تتعبب من سكسية ريم و غنجها و دلالها الطبيعي مع ان وحيد متعدد العلاقات خصوصا مع الفتيات الصغيرات من طالبات الجامعه و المدارس من المترددات علي مكتبته و بحكم ثقة اهل المنطقه به الا انها تمني ريم فهو يعتبرها زهره لم تنبت مثلها من قبل يعتبرها فاكهه من النوع النادر الذي لم يصادف ان تذوق مثلها من قبل
ينشغل وائل في اعماله
فجأه يتصل وائل بوحيد يبلغه انه سوف يسافر لمدة اسبوعين لاجاز بعض الاعمال المهمه الخاصه باعماله و يطلب منه ان يهتم بزوجته ريم و قاله اسف استاذ وحيد مافيش غيرك يعرف بموضوع جوازي بريم و هي غريبه مش من مصر و مافيش غيرك يهتم بيها و انا مسافر
وحيد قال له ما تقلقش يا استاذ وائل اي حاجه انا تحت امرك و امر زوجتك الكريمه الاخت ريم
مع اول يوم من ابلاغ وائل لوحيد انه مسافر
اتصلت ريم بوحيد طلبت منه بعض احتياجاتها وحيد بسرعه اشتري لها كل حاجه ريم لبسها الطبيعي كان اوسخ من قمصان النوم اصلا فما بالك ريم كانت بتفتح له و هي لابسه قميص نوم بيزيد اثارتها و سكسيتها اكتر و اكتر مرتين ورا بعض وحيد يروح بطلبات ريم و هي تفتح له بقمصان نوم سكسيه و يدي لها الحاجه و يمشي و هو منزلهم علي نفسه خصوصا ان ريم كانت معوداه مع كل سلام تسلم عليه و تبوسه من خده
وحيد كان علي اخره و نفسه يحاول معاها زي ما حاول مع ستات كتير و بنات من اللي يعرفهم في منطقته بس ريم غيرهم لان بنات و نسوان منطقته كان بيستغل ظروفهم و احتاجهم انما ريم لا محتاجه و لا ظروفها صعبه و خايف انه يحاول معاها تحصل مشكله مع وائل و يضيع عليه الخير اللي بيجي منه
في اليوم التالت و هو علي الباب ريم كانت لابسه قميص نوم قصير ضيق علي اللحم لا تحته كلوت ولا برا و لحمها باين منه وحيد شافها ريل علي نفسه اول ما فتحت له رحبت بيه لسه حيمشي
قالت له خيي استاذ وحيد بليز لا تتركني انا كتير مكتئبه لاني لوحدي و ما برعف حدن هون بليز خلك معي نتغدي سوا خيي استاذ وحيد
وحيد خاف يدخل بالرغم انه حيموت و يبقي معاها حتي لو حيملي عينه من جمالها و بس و قال لها ما يصحش يا اخت ريم انتي لوحدك و الاستاذ وائل مش موجود و ابقي راجل ما افهمش في الاصول لو ادخل بيت و الراجل مش موجود
ريم قالت له و لو خيي استاذ وحيد هلا بتصل بوائل
كلمت وائل قالت له حبيبي وائل انا كتير زهقانه اني لوحدي و استاذ وحيد ما بده يجلس معي يتغدي معي
و ادت التليفون لوحيد
وائل قال له يا استاذ وحيد انت اخونا الكبير و لو ليه خاطر عندك بلاش تزعل اختك ريم و خليك معاها سليها
وحيد دخل و لحم ريم مخلي زبه مولع و واقف تحت هدومه قعد و ريم رايحه جايه قدامه و تتعمد تمر قدامه و تعمل نفسها بتجيب اي حاجه و تنزل بجسمها لقدام و هي مطاطيه و طيزها في وش وحيد
وحيد بيبص و هي مطاطيه و قميصها القصير اترفع من ورا و شاف كسها الناعم الوردي مقلوب لورا وحيد جسمه ارتعش من جمال كسها و ك
ان سلك كهربا ضغط عالي مسكه
لغاية ما جهزت الغدا و قعدته جنبها و هو مريل علي نفسه اكلته ريم باديها و هي بطريقة كلامها العاديه مخلياه نار علي بعضه و هي بتاكل لقاها حطت قزازة نبيذ علي السفره و صبت له كاس
و قالت له هاي بس نشربه مشان يحمي الجسم شوي و بيساعد علي الهضم
وحيد قالها استغفر ....... يا اخت ماليش في الحاجت دي
قالت بنعومه تنطق الحجر بليز خيي استاذ وحيد لا تزعلني منك
وحيد خد منها النبيذ و مع كل اكله تديها له في فمه يشرب معاها لغاية ما فولت زبه ضرب للسماو هو مش مصدق نفسه ان واحده زي ريم بجمالها وجسمها قاعده معاه بالمنظر ده و بزازها بحلماتها الفريده الشكل بيلمعوا في عينه
بعد الاكل حطت له شاي و عصاير و قالت له بعد اذنك بتريض شوي هون خيي و انت جالس
و احاا بقي ريم شغلت موسيقي و بنص الصاله كانه مش موجود و بدت تلعب شوية حركات رياضيه و هو لبنه نزل مرتين تلاته في هدومه و هي بتلعب رياضه بقميصها كده قدامه و تنام علي بطنها و حركاتها وحيد مكنش فيه حته في جسم ريم الا وبانت لعيون وحيد
فجاه و ريم بتعمل حركه و هي واقفه اتصنعت وقوع و صرخت
اي اي احححح اه خيي وحيد وحيد قام علي حيله و هو سايح في نفسه قالت احلمني استاذ وحيد رجلي ما بقدر اقوم وحيد لسه بينزل قامت شابطه دراعتها في رقبة وحيد و هو قام عافقها بين دراعاته و ايده تحت طيزها و جسم ولع نزلها علي السرير و لسه بيقول لها اتصل بدكتور
قالت له لا استاذ وحيد مو مستاهله و جابت له كريم و قالت له ادهن لي استاذ وحيد جسمي بهالكريم وبرتاح
و خلعت قميصها و فجاه بقت عريانه ملط قدام وحيد و نامت علي بطنها وحيد كان خلاص لو حيموت مكنش يقدر يقاوم جسمها بالمنظر اللي قدامه و جسمه كله بقي نار و عرق وحيد لما شاف منظر جسمها و جمالها كان باع الدنيا خلاص لسه ريم بتقوله هيا دلكني استاذ وحيد
لكن وحيد كان قلع كل هدومه و فجاه لقت وحيد براسه نازل علي طيزها مجرد ما حست بسخونة نفس وحيد علي طيزها فتحت رجليها من ورا كانها دهوه لوحيد افعل ما شئت وحيد نزل بلحيته و لسانه و بدون مقدمات استقر بلسانه علي كس ريم من ورا
ريم سابت له نفسها اححححححح خيي وحيد كتير حلو لسانك علي ظنبوري حبيبي
وحيد ولع اكتر من غنج صوتها بقي يلحس كأنه في صحرا و منبع الحياه الوحيد في حياته كلها هو كس ريم فضلت ريم ترجع بطيزها لورا اكتر و كسها يزداد احتكاكه بلسان وحيد
عدلت ريم نفسها بسرعه و نيمته علي ضهره و مسكت زبه تمصه لغاية ما نزل بين شفايفها نامت فوقه تاني ريم تبوسه و هو كانه يذوق حلوي لم يتذوق مثلها من قبل طعم قبلات ريم بالنسبه لوحيد كانت حاجه فريده من نوعها في المتعه وحيد مش مصدق نفسه انه في حضن ريم و انه لسه جايب لبنه بين شفايفها فضلت ريم تبوس فيه بطريقه سكسيه و هي بتلعب بزبه و صوابعه بقت تلعب بكسها و نار كسها مولعه فيه بداء زي وحيد يتصلب تاني و هو **** نفسه و هو بين ايادي القطه ريم ريم ركبت فوق وحيد و هي مايله بشفايفها عليه و كسها بيحك في زبه فضلت ريم تحك كسها في زب وحيد
جلست ريم بشفراتها ليدخل زب وحيد المستسلم لها في كسها ريم فوق وحيد تستجمع خبرتها وسخونتها تتأرجح و تتراقص بجسدها المتموج اللين بسخونته فوق زب وحيد وحيد يشعر بأنه في عالم اخر من المتعه قامت ريم من فوق زب وحيد تاخذ الوضع الفرنساوي و تطلب من وحيد يلحس لها من ورا
حبيبي استاذ وحيد الحس كسي حبيبي
وحيد مسك طيزها من ورا وكسها مقلوب و نزل بر اسه يلحس كس و طيز ريم من ورا بنهم زي الكلب العطشان
و ريم تزوم باحاتها و سكسيتها مع لسان وحيد و خشونة لحيته المبتله من ماء كسها تزيد اثارة الاحتكاك لديها
ريم و وحيد منسجم في اللحس حبيبي وحيد فوت زبك بطيزي حبيبي و حيد بص في جمال طيزها و هو مش مصدق نفسه عدل نفسه وراها و لسه بيحك زبه في خرم طيزها السخن قامت ريم مدت اديها مسكت زبه و دفعته بطيزها
وحيد حس بنار كسها و طريقة شرمطتها و طيزها متوسطة الحجم اللي بلعت زبه خلت وحيد زي المجنون و هو بيضرب زبه في جوف مار طيزها و فضل يرزع في طيز ريم لغاية ما عبي طيزها بلبنه و اترمي جنبها
انتظروني في جزء جديد ملئ باللبن فقط و حصري من خلال نسواجي




الجزء السادس


انتهي وحيد من نيكة ريم و هو لا يدرك انه بذلك وقع في فخاخ وائل الذي يبحث عن سبل الانتقام من والده الحاج عبده و سميحه طليقة والده و الزوجه مروي التي تعيش تحت زب ابيه منذ ثلاث سنوات حتي الان
عن قصد ابتعد وائل ما يقرب من الاسبوعين عن اعين وحيد و يوهمه انه علي سفر بينما وحيد غارف بين احضان ريم مستمتع بجسدها الفريد و كسها الحار
فجأه ظهر وائل اتصل بوحيد بعد الاطمئنان ابلغ وائل وحيد انه عاد و ينتظره في الشقه التي استأجرها من اجل ريم
انزعج وحيد من عودة وائل فلم يكن وحيد يريد ان تنتهي ايام العسل بينه و بين ريم التي من المفترض انها زوجة وائل امام وحيد
وصل وحيد لوائل استقبله استقبال حار لم تكن ريم بسكسيتها و جسدها المتحرر و قبلاتها التي تعود عليها وحيد موجوده
كان في استقبال وحيد وليمه كبيره
بعد مرور بعض الوقت سأل وحيد وائل عن ريم
رد وائل عليه يا اخي افتكر لنا حاجه حلوه و قام ضاحك و قاله النهارده رديت من السفر طلقتها و اخدت منها دهبها و كل الهدايا اللي كنت جايبهالها و سفرتها لاهلها
وحيد اتفاجئ من رد وائل و حس بشئ من الخوف
و قاله ليه بس يا استاذ وائل خير دي واضح انها بنت ناس و بتحبك
وائل قال له للاسف طلعت شمال يا اخ وحيد و خاينه و انا ماليش في الخيانه
مجرد ما وحيد سمع كده من وائل اتلعثم في الكلام و بداءت اعصابه تتعب و ريقه نشف
وائل بثقه و ضحكه و برود اعصاب قال يا اخي سيبك بقي انت اخويا و خلينا قاعدين قاعده حلوه
خلال الفتره الماضيه وائل كان وصل لاكتر من بنت من اللي لهم علاقات مع وحيد و كان قدر انه يزرع كاميرات في الشقه اللي عاملها مخزن لمكتبته و نجح انه يوصل لكمية فيديوهات و مقاطع لوحيد و هو بينيك بنات و نسوان كتير من اهل منطقته
وائل و هو قاعد طلع فلاشه و قال لوحيد امسك يا راجل ركب الفلاشه دي في الشاشه خلينا نفرفش شويه
وحيد بخطي ثقيله قام ركب الفلاشه
وائل شغل الفلاشه و وحيد جنبه فجأه ظهرت شقة وحيد من الداخل و عينك ما تشوف الا النور في ظل سكوت تام اشتغل مقاطع لوحيد و هو بينيك بنات الحاره عنده و نسوان محترمه كتير لسه وحيد حيتكلم
قام ضاحك وائل و قاله يا راجل دا انا معجب بشخصيتك جدا و اي راجل يتمني يبقي زير نساء زيك كده
تصدق يا استاذ وحيد انت قدروه حسنه ليه
و لسه وائل بيتكلم ظهرت عالشاشه ريم و هي بتتناك من وحيد وحيد لسه حيقف
قام وائل رازعه قلم خلي وشه يطلع نور و قاله اقعد يا استاذ وحيد
وائل بكل برود قاله انا من قبل ما اشوفك و انا عارف نجاستك و كل حاجه بتعملها في السر و بالرغم من ثقة اهل منطقتك فيك لكن كل اسرارك عندي بس ينفع كده تنيك مراتي دا غير اني عرفت انك نكت مراتي مروي كمان بس للامانه موضوع مروي مقدرش الومك فيه انت نكتها و هي بنت بنوت قبل ما اعرفها بس اللي مزعلني منك انك تنيك ريم و علي سريري يا راجل
وحيد قاعد لا عارف ينطق ولا يتكلم و دقة قلبه من الرعب و الخوف ممكن تسمع حي بالكامل
وائل وقف فجأه و طلع مسدس مجرد ما طلع المسدس وحيد اترعب و لسه بيقوله انا خدامك بس اعقل يا استاذ وائل
وائل قاله انا عاقل جدا وقام مطلع زبه من بنطلونه و قاله اقلع يا وحيد
وحيد لسه حيتكلم قام وائل رازعه بالقلم و قاله لو ما قلعتش دلوقت حفرغ مسدسي في دماغك و لما البوليس يجي حطلع الفيديو بتاعك مع مراتي و ساعتها مش حاخد فيك دقيقه سجن
وحيد قلع و هو مرعوب و بيرتعش
وائل سحبه من قفاه دخله اوضة النوم و طلع له قميص نوم من بتوع ريم و قاله البس يا عرص و خلي وحيد لبس قميص نوم و طلع له زبه مصه و ناكه
بعد ما وائل ناك وحيد
قعد معاه و قال له فيديوهاتك معايا و اخرهم اللي عملته معاك دلوقت و انت لابس قميص نوم و بتتناك
بس برده يا استاذ وحيد انا مش عايز اخسرك و الشقه دي حفضل ادفع ايجارها و خليها لك لمزاجك و متعتك مع البنات الصغيره العسل اللي بتنكم و متع نفسك و حساعدك و بفلوسي حديك اللي توزعه علي اهل المنطقه و تفضل كبير و محل ثقه في نظرهم بس المهم تفضل تحت طوعي ولا اقصدك تنفذ
وحيد بعد اللي حصل بقي خاتم في صباع وائل
في نفس الوقت وائل بداء يقرب من عبير اخت مروي مراته عبير بقت في تالته ثانوي و جسمها و جمالها يوم عن يوم بيفرقعوا من الانوثه و العيون حواليها كتير بس زي ما قولنا قبل كده عبير بالرغم من النجاسه اللي حواليها و التحرشات اللي بتتعرض لها بشكل يومي حتي من اخوها اللي كتير لعب في كسها و بزازها و هي نايمه لكن بتصده عبير لها شهوه زي اي بنت و الحاجات اللي بتشوفها بتخلي كسها يولع و بتمارس العاده السريه تطفي نار كسها عبير نفسها تتناك لكن عندها مبداء مش حتتناك غير من جوزها او عالاقل واخد تحبه و يحبها
وائل بعد ما سيطر علي باسم اخو مراته و بقي ينيكه
في مره من المرات و هو بينيكه وائل عرفه انه عايز ينيك عبير اخته
باسم قاله ياريت يا وائل بس البت دي غير ماما و مروي مراتك مخها ناشف انا نفسي انكها زي نكت مروي بس صعبه
وائل مع فعل الخير المصطنع لاهل منطقة مراته بقي محبوب جدا هناك
بداء يركب عربيته و لبسه الاسبور و يتلادد علي هناك بشياكته
حماته لما كان بيروح هناك كانت بتشيله من علي الارض شيل بسبب الخير اللي هل عليها من ساعة ما اتجوز مروي بنتها ليلي حماة وائل ست عندها خمسين سنه جمالها مع سنها بداء يروح جسمها مليان من بعد ما مات جوزها من سنين كانت شرموطه كبيره في المنطقه عشان تصرف علي ولادها و مروي بنتها من اول ما بدت تبلغ كانت دخلت في عالم الشرمطه زي امها غير ان اخو حماته و ابنها ناكوها كتير ليلي ام مروي و حماة وائل طويله بس جسمها بقي مليان مش بتقسيمة زمان و بقالها سنتين دلوقت معدتش بتنطلب تتناك زي زمان و لولا الفلوس اللي مروي بقت مغرقاها بيهم من فلوس الحاج عبده حماها كانت حماة وائل و ولادها مش لاقيين ياكلوا
وائل في يوم كان هناك و حماته ليلي

وائل في اليوم ده كان نوي خلاص ينيك حماته و يخطط انه يفتح كس عبير بنتها اخت مراته مروي
باسم اخو مراته كان موجود و عبير كانت في دروسها
ليلي حماة وائل رحبت بيه اتفضل يا جوز بنتي و عملت له احلي غدا
وائل بكل جراءه اتعمد ان يبرذ زبه من تحت هدومه و اتعمد انه يقف قدام حماته و باسم ابنها ليلي ما اتناكتش من زمان حتي ابنها باسم بطل ينكها من ساعة ما وائل اداله الاوك انه ينيك مروي براحته بقي مكتفي بمتعته بكس و طيز اخته مروي اللي مافيش في جمالها و كذلك طيزه بقت تزيد متعته بشكل مختلف كل ما يتناك من زب جوز اخته مروي
ليلي حماة وائل عنيها بقت تركز مع راس زب جوز بنتها اللي مكومه تحت هدومه زي الكوره و باسم شايف زب جوز اخته و خد باله ان امه ليلي عنيها حتاكل زب جوز اخته وائل وقف يغسل ايده من حنفية حوض المطبخ و هو متعمد و هو راجع وقف ورا حماته اللي بتعمل الشاي و اتعمد ان زبه الكبير يتحشر في طيز حماته و فضل وراها كم دقيقه يكلمها حماته وقفت تنهج و الكلام بيقطع منها و هي نفسها ترفع عبياتها و تنزل كلوتها و تقول لجوز بنتها احشر زبك في كسي و طفي ناري اللي شعللتها و باسم قاعد في الصاله مراقب و شايف زب جوز اخته محشور في طيز امه باسم مستمتع بالمنظر و عرق الدياثه زود متعته علي طيز امه اللي قربت تعجز
بعد ما وائل شعلل نار الرغبه في طس حماته اخد باسم و سابها و راح الشقه اللي كان واخدها عشان موضوع ريم
اول ما دخل قام تافف في وش باسم و قاله ثواني يا ابن المتناكه اشوفك لابس قميص نوم و متمكيج زي اي شرموطه عايزه تتفشخ
باسم بسرعه دخل اوضة النوم و لبس و بقي ولا اجدعها مره و نزل بنطلون جوز اخته و طلع زبه و قعد يمص فيه
وائل بداء يكلمه عن امه و اخته عبير و بداء الكلام عن ليلي و قاله امك باين عليها شرموطه كبيره يا ابن الشرموطه
باسم بكل متعه كلمه انه كان متابعه و هو بيتحرش بيها و انه هاج و اتمتع جدا لما شاف زبه و هو محشور في طيز امه و امتع اكتر لما شاف امه و هي حايحه و نفسها تتناك من زبه
و كذلك كلمه عن اخته عبير و عن جمال جسمها و انه اتحرش بيها كتير و نزلهم عليها بس انها صعبه و مش بتوافق و انها غير مروي اخته اللي اتناكت زمان و هي اصغر من كده بكتير
وائل زبه بقي زي السيف و باسم اخو مراته بيمص زبه و بيكلمه عن لحم امه و اخواته وائل خلي باسم اخو مراته فلقس وطيزه انقلبت لورا و فضل ينيك فيه و هو بيخليه يتخيل انه حماته ليلي و عبير اخت مراته و باسم مستمتع ان جوز اخته بينيكه و مخليه يخيل انه امه و اخته بعد ما وائل نزل لبنه في طيز اخو مراته قاله عايزك تروح دلوقت تنيك امك و تسيب لي نسخة مفتاح من شقتكم عايز ادخل عليك و انت بتنيك امك
باسم لبس هدومه و لبن جوز اخته في طيزه وروح علي البيت لقي امه قاعده بتدخن في الصاله و هو عارف انها مولعه من اللي عمله فيها وائل جوز بنتها
قال له ما تعملي لي شاي يا لولا و دا الاسم اللي كان دايما ينده لها بيه و هو بينكها من زمان
امه سمعت منه كلمة لولا و ضحكت و قالت له انت لسه فاكر يا متناك الاسم ده قامت امه تعمل الشاي و راح وراها و حك زبه فيها
امه قالت له يا خول لسه فاكر
قالها بصراحه يا لولا انا النهارده شوفت زب وائل جوز اختي مروي و هو محشور فيكي و حااس انه هايج علكيي و انتي هجتي برده من ساعتها و انا مولع علي كسك
باسم قام رافع جلابية امه و نزل تحت طيزها المليانه بجسمها الملظلظ امه اعصابها سابت و كسها بقي شلال تحتها و قعد يلحس في امه من تحت و هثي فتحت رجليها و اهاتها طلعت اححححح يا ابن الشرموطه الحس كس امك يا معرص باسم افتكر المنظر و وائل حاشره في امه و ولع اكتر قام مطلع زبه و فضل يحكه من ورا امه عشان طيزها كبيره و سمينه كانت مخليه زبه صعب يوصل لكسها قامت و هي واقفه في المطبخ مفلقسه و قالبه كسها اللي يوزن اتين كيلو من تخنها باسم رازع زبه في امه بالرغم من كبر كس ليلي بس من زمان ما اتناكتش و فتحة كسها ضيقه مجرد ما حست بزب ابنها فيها صرخت و اتشرمطت اكتر جسمها التقيل مع سخونتها اللي بقت زي السكرانه و زب ابنها بيرزع فيها قامت مرميه بجسمها غصب عنها و نايمه علي بطنها في ارضية المطبخ في اللحظه دي وائل فتح و دخل و من غير ما حماته تحس فضل متابع و عينه في عين باسم اللي فضل يرزع زبه في كس امه بجنون
وائل المشهد بالنسبه له غريب و مثير انه يشوف واحده بتتناك من ابنها زب وائل نزل علي نفسه من المنظر و فضل متابع لغاية ما زبه وقف تاني
باسم طلع زبه من كس امه و قام رازعه في طيزها و ليلي تحت زبه ابنها بتصرخ
نكني يا عرص طفي نار كس امك يا باسم نكني يا ابني لغاية ما غرقها لبن و لسه بتقوم لقت وائل جوز بنتها في وشها
مع المفاجاه وائل قام مشاور لباسم يقوم من عليها و قام مطلع زبه لحماته زب وائل بيلمع في عين حماته براسه الكبيره اللي بحجمه قد زب ابنها تلت مرات وائل قرب من حماته و مسكها من شعرها و قالها مصي يا شرموطه
ليلي من غير ما تتكلم بكل شرمطه مسكت زب جوز بنتها فضلت تلحس و تمص فيه و هو بيضرب راس زبه في زورها يوصله لبلعومها و كل ما تتخنق يسحب زبه منها و يرزعه فيها تاني وائل شاف حماته ليلي انها سميحه مرات ابوه و شره طلع في حماته لدرجة انها دمعت من ضرب زب جوز بنتها في حلقها بالشكل ده ليلي صوتها بقي يطلع بحرقه كل ما تحس انها حتتخنق و مش قادره تاخد نفسها من حشرة راس زب جوز بنتها في حلقها
وائل شدها من شعرها للصاله و سحب باسم ابنها اللي زبه واقف و قاعد يضرب عشره علي منظر امه و هي جوز اخته تف وائل في وش باسم و قاله ارفع يا متناك رجل الشرموطه امك
وائل خلي باسم باسم رفع رجل امه و خلاه مسك راس زبه دخلها في كس امه بنفسه
باسم كانت درجة المتعه عاليه عنده جدا و هو ماسك زب وائل جوز اخته بيدخله في امه فضل وائل يرزع زبه بالتبادلما بين فتحة طيز و كس حماته لغاية ما سحب زبه و غرق بيه وش حماته و قال لباسم الحس لبني من علي امك الشرموطه
بعد ما جسم ليلي غرق من لبن جوز بنتها و ابنها قعدت تاخد نفسها و بالرغم من طريقة وائل جوز بنتها العنيفه و المهينه لها و هو بينكها بس حست انها اتمتعت و طفت نار كسها المحروم
قعد وائل معاها و استجمع طريقته البارده اللي بقي يتعامل بيها مع اي حد ينيكه بطريقه مهينه و مذله و حول القاعده لفرفشه و قلبها حشيش و خمره لدرجة ليلي حماته قامت رقصت و حششت و شربت معاه و مع ابنها
و بدات السيطره الكامله من وائل علي أسرة مراته مروي و بقي فقط انه يفتح عبير اخت مراته طالبة الثانوي
و هو ما زال في تخطيطه البطئ للانتقام من الجيمع
انتظروني في اجزاء قادمه مليئه باللبن



الجزء السابع
بعد مرور ما يقرب من ثلاث سنوات علي انتقال وائل و زوجته مروي في حياة الحاج عبده و كان وائل وضع نقاط النجاح في طريقه العملي بتطوير مشروعات والده و اصبحت امبراطوريه اقتصاديه في هذه المده كان وائل يمهد ببطئ للانتقام و بالفعل كانت له سيطرته التي تمهد له طرق الانتقام من الجميع علاقته الجنسيه مع سميحه التي كانت زوجة ابيه و ام اخوته مستمره و كذلك علاقته و ممارسته الجنس مع حماته ام زوجته و اخو زوجته و خالها كما انه كسر عين وحيد ذلك الرجل صاحب الثقه في منطقة اهل زوجته
تحولت الشقه التي كان استاجرها قبل ذلك من اجل ريم التي اوقعت بوحيد تحت قبضة وائل لوكر لممارسات وائل الجنسيه مع باسم اخو مراته و حماته و كذلك لوحيد مع الفتيات الذي يوقع بهم من بنات المنطقه و كثير من العاهرات و الجميلات من الذي يعرفهم وائل و يفرغ في اكساسهم نار زبه الذي لا يهداء
كانت الهدف القادم لوائل هو ان يفتح عبير اخت زوجته هذه الفتاه الرقيقه التي تتعرض لكثير من التحرشات
عبير كانت في المرحله الثانيه للتعليم الثانوي
ذو جسد فاجر مثل اختها مروي زوجة وائل و براءة وجهها تزيد من جمالها و تعطي لها لمسة رقه تختلف عن مروي اختها التي تتسم بالسكسيه و حياة الفجر
وائل كان اتبع طريق الرقه مع عبير التي كانت تريد الحب بينما كل من يعرفها يبتعد عنها بسبب سمعة امها و اختها او يقترب منها من اجل التحرش فقط
في احد الليالي عاد وائل لشقته انتظر زوجته مروي التي كانت في احضان ابيه تستمتع و تطفئ نيران كسها الذي لا يهداء
نزلت مروي من الشقه العلويه بعد ان انتهت من معركه جنسيه مع زب حماها الحاج عبده
ما ان رات وائل حتي رفعت له عبائتها لتضع اصابعها في كسها مبتله بلبن والده و تقوله ابوك ده لو تحت من زبه عشر بنات حيفرتكهم ليل نهار زبه ما بيهمدش
شاف لبن ابوه طالع من كس مراته بالرغم من كراهيته السريه لوالده و زوجته انتصب زب وائل علي سخونة زوجته و هي تقرب اصابعها من فمه مبتله من لبن زب والده
ارتمت بجوار وائل اخرجت زبه وضعته بين شفتيها و هي مازالت ساخنه بجسدها من نيك حماها لها
بدت مروي في مص زب جوزها و تقوله زبك بيجنني حبيبي خصوصا لما ابقي لسه متناكه من ابوك نزلت مص في زب جوزها و رفعت طيزها للخلف امتدت اصابع وائل لطيز زوجته وهي مستغرقه في مص زبه تبادلت اصابع وائل اللعب في طيز مروي و كسها الغارف بلبن والده
مروي و هي بتمص زبه قالها تعرفي امك استاذه زيك في المص مروي كانت عارفه تفاصيل نيك وائل جوزها لامها قالت له عارفه حبيبي و عارفه كمان ان الشرموطه امي متمتعه من زبك
وائل قالها بس نفسي الصراحه في البنات البنوت نفسي افتح بنوته في مدرسه
قالت له احااااااااا لو بتفكر تتجوز بت بنوت عشان تفتحها و قلبت وشها و قالت له يوم ما تتجوز عليه حقنلك و ادمر لك حياتك
وائل قالها و مين جاب بس سيرة الجواز يا بت يا عسل انتي زي ما انا اسيبك براحتك و انتي عارفه ان ليه علاقات برده و ساكته و حياتنا ماشيه تمام حتجوز ليه ادينا مش خانقين بعض و كل واحد براحته معقوله اتجوز علي مروي حبيبتي اللي كسها له فضل عليه و خلاني ملك
ضحكت مروي و قالت له لو كده ماشي
بس حتفتح مين بقي يا سي وائل و مين حتسيبك تفتحها و تسكت مش ممكن تفتح اي بنت و الموضوع يكبر و انت دلوقت بقيت اسم في التجاره و السوق
قالها في بيتها يا بت بصراحه نفسي في اختك عبير //

مروي قالت له ما بلاش عبير اختي مش مفتحه زيي و مقفله و انا عارفه ان كتير حاولوا معاها بس صعبه حتي ايام ما كنت بنت و قبل ما اتجوزك مافيش حد نمت معاه غير و طلب مني انه لو يطول منها بوسه بس و يدفع تقلها و البت دماغها ناشفه
وائل قالها طب لو وقتعها و عرفت افتحها و يوم ما يجي لها عدلها و يتقدم لها عريس تبقي تجيبي لها غشاء بكاره صناعي زي اللي ضحكتي بيه علي ابويا قبل كده
مروي قالت له عموما لو عرفت حلال عليك بس ابعدني عن الموضوع مش حقدر اساعدك فيه
وائل قال لها ما تقلقيش انا اقدر اوقعها بس حبيت اعرفك باللي بقكر فيه
مروي قامت مفلقسه له و قايله له طب دخل زبك في طيزي بقي عشان لسه ما شبعتش نيك من ابوك
وائل قام ماسك راس زبه و رازعه في طيز مروي من ورا و هي مفلقسه قدامه بتموج بطيزها الملبن مع زبه و تتشرمط
بداء وائل ينكها و يندها بأسم عبير اختها مروي و هي بتتمنيك تحت زب وائل بدت تتشرمط و تكلمه علي انها عبير اختها و تقوله نكني يا ابيه وائل دخل زبك في طيزي يا ابيه نكني زي ما بتنيك مراتك اختي مروي نكني يا ابيه وائل اتخيل انه بينيك عبير فعلا ببرائتها و مراته مروي نعمت صوتها زي صوت اختها عبير و هي مفلقسه قمطت علي زبه قوي و تقوله بالراحه علي زبي يا ابيه انا زي اختك و اول مره اتناك و مروي بدت تضغط بعضلات طيزها علي زب جوزها وائل لدرجة وائل حس ان طيز مراته ضيقه فعلا و عاش انه بينيك اختها عبير
مروي مدت صوابعها تلعب في كسها و كلمت وائل علي انها عبير
حبيبي وائل نفسي اتناك في كسي
وائل قالها انتي بنت
قالت له افتحني و ريحني حبيبي كسي مولع نار افتحني يا نور عيني افتح عبير اختك مراتك انا زي اختك افتح كس اختك حبيبي مش قادره نفسي في زب وائل حبيبي يفتح كسي زي ما فتح كس اختي مروي و ناك كس امي ليلي
وائل بقي ينيك في طيز مراته الجيلاتينيه بجنون مع شرمطتة مراته و هي مخلياه يتخيل انه بينيك اختها اللي لسه بت بنوت
وائل طلع زبه من طيز مراته مروي مروي قفشت عضلات جسمها قوي و قمطت علي فتحة كسها لدرجة وائل بقي يدخل زبه في كسها اللي مليان بلبن ابوه بصعوبه
مروي بخبرتها و لبونتها عيشت وائل احساس انه بيفتح كس اختها عبير و خلت راس زبه صعبة الدخول بكسها لغاية ما نجح وائل ان راس زبه تدخل في كس مراته مروي و فضلت قافله علي زب جوزها وائل و بقي عنده احساس عالي بالمتعه و مراته قافشه علي زبه فضل وائل يضرب زبه بقوه لغاية ما نزل لبنه في كس مراته حضنته مروي بعدها و قالت له مبسوط كده عموما عقبال ما تفتح عبير اختي زي ما انت عايز بس المهم من غير مشاكل
في نفس الوقت وائل بداء يتعمد و هو بينيك سميحه اللي كانت مرات ابوه بشكل يسمع اخته اسراء اللي بلغت و اتدورت صرخات امها تحت زبه
اسراء اخت وائل نحيفه بس جسمها بقي طويل و بزازها كبرت من كتر اللعب فيها من شهوتها و هي بتشوف امها بتتناك و كسها بقي يوميا شلالات من الشهوه تنزل منه كل ما تتجس علي امها و هي بتتناك
سميحه بقت عايشه علي الشرمطه وائل عارف انها شرموطه كبيره و بتتناك ليل نهار بره شقتها او في شقتها و متابع كل تحركاتها بس عامل مش عارف
كتير من اللي بينيكوا سميحه كانت عنيهم علي بنتها اسراء بالرغم من نحافتها بس كبر بزازها و طيزها اللي مقسمه و كسها القابب اللي متحدد تحت بناطيل البجامات الضيقه اللي كانت بتلبسها و سكسية وشها بقي يخلي كتير عايزين ينيكوا اسراء بنت سميحه و الحاج عبده اللي هي اخت وائل من ابوه
في وقت معين ظهر لاسراء شاب وسيم من خلال الفيسبوك
شاب في العشرينات من عمره وسيم عيون زرقا رياضي واضح جدا انه ثري صوره بلبسه و الاماكن اللي بيتواجد فيها و العربيات اللي بيركبها تجنن اي بنت عليه
بعت رساله لاسراء
اسراء اخت وائل اتهبلت علي الشاب اللي عرف نفسه لها انه ياسر طالب جامعي عشرين سنه في كلية هندسه و من غير ما يحكي لها عن ثروه و غيره صور ياسر بتحكي لوحدها
اسراء المراهقه عاشت قصة حب و بقت ليل نهار تحلم بياسر اللي ظهر لها فجأه بقي فيه ليل نهار مكالمات و فيديو لايف بين اسراء المراهقه و ياسر الوسيم الاشقر
اسراء بقت كل ما تشوف امها و تتناك بقت تلعب في بزازها و كسها و تتخيل ياسر بعيونه الزرقا و وسامته بينكها
مع الوقت الموضوع اتطور بين ياسر و اسراء اخت وائل لمكالمات سكس
علي الجهه الاخري وائل وصل لعلاقته بعبير اخت مراته لتطور
وائل بقي يعاملها بخنيه و بدت تحس ان وائل جوز اختها هو حبل الامان بالنسبه لها بعيد عن اسرتها اللي كلها نجاسه حتي وائل ما حاولش مره ينيك ليلي حماته او يحتك بيها بشكل يبين قدام عبير انه له علاقه جنسيه مع امها
بدا قرب وائل من عبير اخت مراته بالحنيه و الدلع عبير بدت تحس انه حاجه نضيفه في حياتها
وائل بقي مغرق عبير بهدايا موبايلات ياخدها يجيب لبسها اللي علي الموضه يفسحها بعربيته
بالرغم من كده عبير كانت حبت وائل بس زي اخ كبير بيدلعها حتي مجرد ما كان يروح البيت كانت تاخده بالحضن و تهزر معاه و ممكن تقعد علي رجله
وائل مكنش مستعجل انه يفتح كس عبير اخت مراته و يجيب شرفها علي زبه
وائل جند باسم اخو مراته عبير انه يزيد في الممارسات الجنسيه مع امه ليلي في وجود اخته عبير و بنفس الوقت يتحرش بعبير
عبير بالفعل كانت بتتأثر و هيجانها بيزيد بقت تصحي كل ليله علي ايد اخوها اللي بتلعب في لحمها و زبه اللي بيحك في لحم طيزها و كسها مكنتش بتوافقه بس كان جسمها بيشعلل نار و مجبره تطفي نار كسها باللعب فيه و تعصر بزازاها
وائل بقي يجيب منشطات جنسيه نسائيه و يخلي حماته و باسم يحطوا لعبير منها بكميات قليله
عبير اللي سنها 17 سنه اغلب الوقت شهوتها بتغلبها رافضه ممارسة اخوها معاها بس مع شهوتها بقت تسمع صرخات امها تحت زب اخوها باسم و تنتظرها و تلعب في كسها عبير اللي عمرها ما دخلت حاجه في جسمها بدت تجرب تدخل في طيزها اقلام و جزر و خيار و هي بتصرخ من الشهوه
وائل كان متعمد يوصل عبير لدرجه عاليه من الانفجار الشهواني و الرغبه الجنسيه
اسراء اخت وائل علاقتها مع ياسر الشاب الاشقر الوسيم بتزيد بقي كل عشقها و حياتها
بقت تتخيل اي زب بيدخل في امها انه زب ياسر حبيبها و بتتخيل انه بينكها
لغاية ما كانت المقابله الاولي بين اسراء اخت وائل المراهقه و حبيبها ياسر الاشقر الوسيم
وائل راح لها عند مدرستها بعربيته الرياضيه الشبابيه بنضارته اللي مخبيه عيونه الزرقا
اسراء طلعت من مدرستها و عارفه ان ياسر اللي شاغل قلبها بقاله شهور منتظرها
كان معاها زميلاتها البنات اللي مجرد ما شافوا ياسر بشياكته و وسامته اتجننوا عليه
اسراء قلبها كان طاير من الفرحه
مجرد ما قعدت جنب ياسر في عربيته بعيونه الزرقا و شعره الدهبي الحرير و جسمه الرياضي بارذ العضلات و قميصه اللي مفتوح و مبين شعر صدره الكثيف كس اسراء اللي بقالها سنتين بتلعب فيه بقي ينبض بجنان تحت كلوتها القطني البنوتي و هي لابسه لبس المدرسه اللي مخبي فجور جسمها النار و مبين برائتها
ياسر انطلق بعربيته في اتجاه منتزه كبير في المدينه و كان حاجز لها ترابيزه كبيره في ركن هادي و الورد الاحمر اللي يخطف القلب جاهز باسم اسراء بوكيه كبير مع بوكس شيك جدا فيه هديه لمروي
ياسر ركن عربيته قبل ما ينزل من العربيه مال بشفايفه علي شفايف اسراء
اسراء ارتعشت اول مره في حياتها تلاقي نفسها ممكن تجرب قبلات الحب و مع مين شاب برنس زي ياسر اللي كتير اتخيلته بزبه فوق من جسمها
اسراء غمصت عيونها و ياسر بكل سهوله نزل بشفايفه علي شفايفها مصها اسراء كل جسمها بقي يرتعش و كسها في كلوتها البنوتي بقي شلال من عسل شهوتها
رفع ياسر شفايفه عن شفايف اسراء بعد ما اتعمد و هو بيبوسها يعصر بزازها اللي بارذه تحت هدومها اسراء بقي زي المسطوله ما فاقتش غير و ياسر نزل بيفتح لها باب العربيه و بيقول لها اتفضلي يا برنسيسه
مجرد ما ياسر نزل و خد دراعها في دراعه لقي السايس اللي في موقف العربيات جري عليه بسرعه اهلا ياسر بيه و طاطي علي ايده يبوسها ياسر سحب ايده بسرعه و طلع 100 جنيه من جيبه اداها له
اسراء لاحظت اهتمام غير عادي من العاملين في المكان بياسر من مروره بحديقة المنتزه لغاية ما وصل باسراء للترابيزه المحجوزه لهم
اسراء كانت مبهوره بياسر و حست بالرغم انه شاب و لسه جامعي بس انه شخصيه مهمه جدا
و اتفأجأت بترابيزة الاميرات اللي كانت محجوزه لهم و بوكيه الورد و اتنين لابسين بدل فخمه بيسحبوا الكراسي لها و لياسر و بالرغم انها كانت لابسه لبس المدرسه لقت الكل بيقول لها اتفضلي يا هانم
احساس الوهم و الخيال اللي عاشته مع ياسر خلاها طايره في السما و ملا فتحت البوكس بتاع الهدايا لقت طبق فضه شيك جدا مكتوب عليه اسراء و خاتم دهب و باقي العلبه شيكولاتات و حاجات خلتها طايره من الفرحه قعدت مع ياسر و افخم اكل نزل لهم و القاعده طولت لساعتين تلاته و هي ناسيه نفسها لغاية ما ياسر وصلها و قبل ما تنزل ياسر رزعها البوسه و نفس عصرة البزازا اللي خلت كسها اتنفض و غرق لبسها كان نفسها تقوله نكني دلوقت بس ياسر كان تقيل جدا معاها و اكتفي بالبوسه و مسكة بزازها اللي خلت جسمها مولع نار
اسراء طلعت فتح باب الشقه شافت امها بتتناك من واحد من زباينها بصت لها بلا مبالاه و دخلت اوضتها و قفلت عليها وفضلت تلعب في كسكوسها الجميل الرقيق الغرقان لغاية ما بقت تصرخ من الشهوه و كسها غرقها اكتر من مره
بعد ما طفت نار كسها غيرت هدومها و قلعت كلوتها الغرقان بعسل كسها
و طلعت كانت امها خلصت نيك مع زبونها و بتلبس طالعه تسهر في حفلة نيك جماعي بعد ما مشيت امها
طلبت اكل دليفري لها و لاخوها
و بعدها قفلت اوضتها عليها و قعدت تكلم ياسر و هي دايبه فيه المكالمه اتحولت لجنسيه و بقت فيديو كول
وقفت قدام الكاميرا لياسر بكلوتها البنوتي و جسمها النحيف اللي شايل بزاز كبيره زي الرمان نزلت كلوتها قدام ياسر و فتحت رجليها قدام الكاميرا ليظهر كسها بشعرتها الخفيفه و ياسر قدام منها بزبه اللي زي المدفع كل كلام الشرمطه طلع من أسراء المراهقه مكتملة الانوثه لياسر لغاية ما كسها فاض برعشة الشهوه مرتين تلاته و لبن ياسر طار من زبه قدامها و هي مغرمه بزبه الكبير و شعر صدره و عيونه الزرقا
بعد ما خلصوا
اسراء قالت له بحبك قوي نفسي ابقي انا و انت لوحدينا العمر كله
و طلبت منه انه يقابلها تاني يوم
ياسر قالها للاسف بعد الضهر حكون مشغوا و انتي الصبح حتكوني في المدرسه
أسراء قالت له فداك يا حبيبي مش لازم احضر المدرسه بقي مدام حبقي معاك
انتظروني غدا في جزء جديد ملئ بالاثاره و اللبن فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجينسوانجي




الجزء الثامن


//
بعد مكالمه جنسيه طويله اتفقت أسراء اخت وائل ان تلتقي مع ياسر في الصباح
في صباح اليوم التاني لبست اسراء لبس المدرسه و ركبت الباص من قدام البيت و راحت مدرستها مجرد ما وصلت المدرسه اصنتعت المرض و الام في البطن و أستأذنت
مجرد ما خرجت من المدرسه
كان ياسر بعربيته الشيك و شياكته و وسامته اللي تولع في كس اي بنت او ست و تتمناه
ركبت إسراء العربيه مع ياسر و خدت البوسه من شفايف ياسر مع فعصة البز بتاع كل مره و كسها ولع من تحت و غرق كلوتها البنوتي
مجرد ما ركبت ياسر قالها ايه رأيك ليه شقه بعيد عن الاسره تحبي نروح نقعد فيها براحتنا
اسراء بالرغم من صغر سنها بس اللي شافته من امها و حياة النجاسه اللي شيفاها و امها بتتناك بقالها 3 سنين من ساعة ما دخلت سكة الدعاره كان مخلي الامر بالنسبه لاسراء عادي
إسراء قالته براحتك حبيبي انا محضرتش المدرسه النهارده عشان ابقي معاك و بس ياسر و هي جنبه خدها بوسه سكسيه طويله و قالها تمام حبيبتي
و مشي بعربيته وقف تحت عماره فخمه مجرد ما وصل و نزلت معاه جري عليه البواب اهلا ياسر بيه
ياسر طلع من جيبه 100 جنيه اداها للبواب و اداله مفتاح العربيه يركنها
اسراء كانت ملاحظه اهتمام غير عادي من اي حد يشوف ياسر و فلوسه كانت مخلياه برنس غير كاريزمته الجذابه
حتي و هي راكبه معاه الاسانسير قالت له هو عادي كده تطلع الشقه لوحدك و انا معاك
ياسر قالها حبيبتي لسه ما تعرفيش حبيبك ياسر انا محدش يقدر يسألني او يوقفني
طلعوا الشقه عباره عن شقه صغيره بس شيك جدا و فيها بار صغير
مجرد ما دخل ياسر بأسراء بلبس مدرستها خدها في حضنه و زبه الكبير رافع بنطلونه و مرشوق بين شفايف كسها عالهدوم
اسراء دابت في حضن ياسر و مص شفايفها حتي ان جسمها من تحت بقي يحك بشهوه في زب ياسر
شالها ياسر بجسمه الرياضي و هي زي الفراسه في ايده مسلمه له كل جسمها و حواسها
قعد ياسر علي كرسي الصالون و حطها علي رجليه مص شفايفها قوي
و قالها تعالي معايا اوضة النوم نغير لبسنا و نطلع نقعد براحتنا
اسراء بدون اي رد دخلت معاه كان مجهز لها قميص نوم مقاصها بالظبط
قلع ياسر هدومه و جسمه بتقسيمة عضلاته و زبه الابيض الكبير ابو راس حمرا كبير كانت اسراء حتاكله بعنيها
و لبس روب رجالي حريري مبين شعر صدره
و قالها غيري لبسك حبيبتي
اسراء قالت له يا تري بقي قميص النوم كم واحده لبسته قبلي
ياسر قالها يا بنوتي القمر القميص ده مقاسك بالظبط جاي عشانك انتي و بس
اسراء بدون نقاش قلعت لبس المدرسه بزازها الكبيره بالنسبه لجسمها النحيف منفوخه قدامها طيزها الصغيره مرسومه علي جسمها و كلوتها القطن البنوتي بالزهور المرسومه عليه يخلي جسمها يتاكل اكل
ياسر قالها حبيبتي كبرت علي الكلوتات دي لما تبقي معايا تلبي الدلع كله و طلع لها كلوت فتله لبسته
كانت مبين تفاصيل كسها السمين و شعرتها الخفيفه
ياسر بالرغم ان الجو سكسي جدا و البنت بالنسبه لها عادي و ياسر بالنسبه لها كل حياتها و مجنونه بيه ممكن تعمل اي حاجه علشانه برده ياسر كان تقيل
حط دراعه كتفها و خدها و راح الصاله
ولع سيجاره و اداها سيجاره
قالت حبيبي عمري ما دخنت
قالها لازم حبيبتي تتعلم التدخين معايا عشان يبقي مزاجنا حلو و بعدين دي سجاير عاديه لسه بقي الحشيش يا عمري
ولعت اسراء السيجاره و قعدت تكح و ياسر بيضحك عليها واحده واحده انسجمت مع السيجاره
بزاز اسراء مرفوعه من القميص الصغير اللي هي لبساه
ياسر و هي بتدخن سحب راسها علي صدره
اسراء حست بالدفا و سابت راسها علي صدره و صوابعها باستمتاع بتلعب في شعر صدره الكثيف
فتح ياسر الروب و زبه الاحمر ابو راس كبيره ظهر قدامها لفت نفسها مسكته بصوابعها و هي بترتعش اول مره تمسك زب حقيقي بين صوابعها و زب ياسر كان فظيع اسراء لقت نفسها بتسحب زب ياسر لشفايفها
ياسر مولع سيجاره و صب لنفسه كان و راسه لورا و سايب اسراء بتمص و هي مستمتعه

خلص ياسر سيجارته
سحب شفايف اسراء تاني قعد يمص في شفايفها و قام مقرب من شفايفها كاس نبيذ
لسه اسراء بتبص له
قالها حبيبتي عايزين نفرفش الكاس حيدفي جسمك و يخلينا ننسجم
لسها اسراء بتشرب حست بحرقان من الشرب و كحت
ياسر قالها حخلطه مع عصير علي ما تتعودي عليه
اسراء ما شربتش كتير بس مزاجها بقي عالي
و راسها اتسلطنت
سحبها ياسر وقفت بين احضانه اسراء بقت تسحب شفايفه و تمص لسانه كأنه هي اللي حتنيك مش حتنناك
البنت كانت بين حضنه هايجه جدا
روب ياسر انقلع و قميص نوم اسراء نزل و كلوتها
جسمها النحيف بقي كتلة هيجان بين احضان جسم ياسر الرياضي و شعر صدره
مع تبادل القبلات كانت اول مره اسراء في حياتها تحس بزب بين احضان رجليها بيداعب شفرات كسها الصغير بشعرته الخفيفه
اسراء من القبلات و الاحضان كسها الصغير بقي شلال لشهوتها علي زب ياسر ياسر رفع رجليها ضمتها علي وسطه في قبله ساخنه بين المراهقه الهايجه و ياسر بجسده الرياضي و وسامته
مشي ياسر بجسمه اللي اسراء ملفوفه بجسمها عليه
وصل بيها للسرير رماها علي السرير بحنيه
نامت اسراء علي ضهرها و فتحت رجلها ليظهر كسها الصوغنن بشعرته الخفيفه
نزل ياسر بلسانه علي كسها مجرد ما اسراء حست بلسان و شفايف ياسر علي شفرات كسها شهقت و جسمها ارتعش و هاجت اممممممممم اححححححححح اااااااااااااااااااه حبيبي
حلو حبيبي احححححححح اههههه يا ياسر كسي حبيبي احححححح اول مره احس بمتعه اممممممم اكتر حبيبي و كس اسراء بقي شلال مع لسان ياسر اللي كان بيلحس كسها بفن و طريقه تخلي اجدع شرموطه تتمتع
ياسر بقي يخلي لسانه يلعب و يتفنن في تفاصيل كس اسراء الصوغنن لسان و شفايف ياسر كانت كرباج متعه بالنسبه لكسها و ايده اتمدت و هو بيضرب كسها بلسانه وصلت لبزازها اللي حلماتها لسه صغير لكن بزاز اسراء من النار اللي بقت في جسمها خلت حلماتها منتصبه بين صوابعها و هو بيفركها
كل حته في جسم اسراء المراهقه بقت تقول لياسر شرمطني اكتر علمني فن المتعه علي ايدك و بين احضانك شبع ياسر من عسل كس اسراء يكسها الصوغنن و مراهقتها الجذابه نام ياسر جنبها و سحب راسها علي زبه و هو مخلي طيزها قريبه من وشه
نزلت اسراء تمص زب ياسر بنهم شديد و تعصر راس زبه بين شفايفها و بتحاول تقلد امها و تقلد خبرتها مع ازبار الغرباء
ياسر خلي اسراء تمص زبه و مد ايده علي طيزها و قعد يفرك في كسها من ورا و يدلك لها ظنبورها و خرم طيزها من ورا
.اسراء بقت تحرك طيزها و كسها بجنون مع ايد ياسر اللي بتلعب فيها من ورا بفن
اسراء و هي بتمص زبه بقت تترجاه ينكها
اسراء المراهقه اللي اول مره تكون بين احضان راجل بالرغم انها اول مره لكن خبرتها في اللعب بكسها و شهوتها علي ازبار الغرباء اللي كانت بتشوفهم بينيكوا امها لكن كان نفسها تعمل كل حاجه و اي حاجه
بقت تترجي ياسر ينكها لكن ياسر كان بيولع في جسمها عالهادي و خلاها ترمي و ترتعش مرات و مرات لدرجة ان الملايه تحت منها بقت كلها بقع من بلل كسها
سحب ياسر اسراء تخت منه نام فوقها مع تبادل المص بين الشفايف و الالسنه
زب ياسر الضخم بين ارجل اسراء يحتكصعودا و نزولا بين شفرات كسها
اسراء كسها يتدفق بعسل شهوتها مع احتكاك زب ياسر بها تحتضنه بقوه و تدفع جسدها من الاسفل لتزيد الاحتكاك ما بين كسها الهائج و زب ياسر المنتصب كالصاروخ
كانت اسراء تتوسل لياسر ان يخترف زبه كسها الهايج لكن ياسر بحزم قالها مش حينفع يا حبيبتي
لما نتجوز اسراء كانت حتتجنن و كسها ينفتح و ياسر راكبها
لكن ياسر كان تقيل فضل معاها يشعلل رغبتها و هيجانها و هو عارف يمتعها ازاي من غير ما يفتحها
لدرجة ان اسراء قالت له طب عشان خاطري دخله في طيزي
ياسر قالها حتتعبي و مش حتقدري
قالت مش حتعب عشان خاطري دخله
ياسر نيمها علي بطنها و فضل يلحس في خرم طيزها من ورا و هي ترفع جسمها مع احتكاك لسانه علي فتحة طيزها الصغيره العذراء ياسر واحده واحده دخل صباع في طيزها لكن اسراء صرخت فعلا بالرغم انها دخلت حاجات كتير في طيزها قبل كده
ياسر استمر يلعب في طيزها و نام فوقها بزبه
مجرد ما حاول ياسر يدخل راسه اسراء مقدرتش حست ان طيزها اتفشخت و فيها نار مع احساسها براس زبه في طيزها
اسراء دموعها نزلت بالرغم انها كانت مصممه انه يدخله في طيزها بس الوجع خلاها مش قادره فعلا ضربت اسراء اديها في السرير و هي بتعض علي شفايفها و هي بتقول حموت مع دخول راس زب ياسر فيها كان ياسر جاب لبنه
ياسر لما شافها اتفشخت مجرد دخول راس زبه نزل لبنه و سحب راس زبه و فضل نايم فوقها و كل جسمها بيرتعش تحته لدرجة طيزها جابت ددمم فعلا
خدها في حضنه ياسر لغاية ما هديت و فضل معاها لبعد الضهر ينيك فيها نيك سطحي لغاية ما شهوتها بردت من كتر ما ياسر جاب لبنه و هري كسها
كانت مستمتعه جدا اسراء لغاية ما قرب ميعاد انتهاء حصصها شالها ياسر استحمت معاه و لبست و وصلها و زب ياسر مش عايز يفارق خيالها
استمرت لقائات ياسر و اسراء اخت وائل في شقته لغاية ما اسراء ادمنت زبه من غير ما يفتحها و بقت خبيره في تدخين الحشيش و شرب الخمره و هي معاه في شقته
اسراء بقت كبيره في كل حاجه بس ناقصها بس ان كسها يتفتح لكن ياسر مش عايز يفتحها لهدف معين و هي مش قادره علي نيك الطيز
علي جانب اخر ياسر كان بداء يلعب علي اوتار قلب عبير طالبة الثانوي اخت مراته مروي
لدرجة كلمات الغزل المغلفه بقت بينهم و في راسيلهم لبعض
وائل مع اخت مراته كان رومانشي جدا و مغرقها هدايا من اللي اي بنت تحبها خلاها برنسيسه في لبسها و موبايلاتها وسط زميلاتها البنات في المدرسه بخلاف جرعات السكس اللي كانت بتترمي لها من ممارسات امها و اخوها و حبوب الاثاره الجنسيه اللي كانت بتتحط لها
ملامسات ياسر بقت صريحه لاماكن العفه بجسد عبير اخت مراته مروي و بقي يتعمد يظهر زبه
لدرجة عبير فعلا بقت تمارس العاده السريه و تتخيل نفسها برومانسيه بين احضان جوز اختها وائل
في ليله كان وائل بيراسل عبير قالها تعرفي مبقتش اتخيل حياتي من غيرك
عبير قالت له و انا كمان بس انت جوز اختي و تعتبر اخويا الكبير
وائل قالها انا فعلا بحبك و دا احساس قلبي اللي عارف انه غلط اني اقوله لكي بس مش قادر
عبير بعتت له قلوب :g058::g058::g058::g058::g058::g058 ::g058::g058: كتير وقفلت تليفونها و حضنته و نامت
تاني يوم وائل اخد لها هديه خاتم دهب جميل و راح انتظرها قدام المدرسه و كان مدي اشاره لحماته اللي خدامه لزبه و لباسم اخو مراته انهم ما يبقوش في الشقه لغاية ما يتصل بيهم الاتنين كانوا عارفين انه خلاص ناوي يفتح عبير
بالنسبه لباسم ديوث و يتمني ان اخته الصغيره تنفتح و بعدها يحاول يديث عليها و ينكها كمان زي ما كان بيعمل مع مروي مرات وائل و كذلك بالنسبه لحماته ام عبير مش فارق معاها مدام هي غرقانه فلوس من وائل
وائل استقبل عبير اخت مراته قدام الدرسه و خدها للبيت و هي فرحانه بالخاتم قبل ما يوصلوا البيت كان وائل عزمها علي عصير بس العصير كان فيه جرعه زياده من برشام مهيج و مثير لشهوة السيدات قبل ما عبير توصل البيت كانت الشهوه مولعه نار في جسمها و كسها غرق هدومها
وش عبير احمر و عرق و واضح انها مش طبيعيه ياسر عارف ان جسمها مولع و كسها بينبض نار بس عامل نفسه مش فاهم
مجرد ما دخلوا الشقه بسرعه عبير دخلت الحمام تطفي كسها بمايه بارده غيرت كلوتها و طلعت و جسمها لسه كله نار
كانت بتحاول تتجنب وائل جوز اختها
لكن ياسر مجرد ما طلعت من الحمام سحبها بسرعه في حضنه
بصت له و هي مش قادره
قالها بحبك يا عبير
عبير بترتعش بين اديه و عيونها من نبض كسها غرقت وشها دموع
قالت له عشان خاطري مش قادره يا وائل سبني
وائل سحبها بين احضانه قوي و هي بتتنفض بين درعاته بتحاول تقاوم لكن كل جسمها سايب بين احضان جوز اختها
مع ضغط وائل عليها و حسمها اللي مولع نار و كسها اللي غرق لبسها تاني لقت نفسها سابت شفايفها لجوز اختها و دموعها مغرقاها قالت له بحبك و دابت معاه لاول مره في حياتها في قبله ساخنه تتذوقها لاول مره في حياتها
خلال لحظات كان وائل قلعها كل لبسها و نيمها علي كنبه في الصاله و نزل بلسانه علي كسها يلحسه و هي بتصرخ و تقوله احححححح مش قادره كمان يا وائل اححححح كسي مولع مش قادره
وائل نام فوقها و هي علي اخرها كان بيفرش زبه في كسها البكر المنفوخ
مع حركة راس زب جوز اختها بين شفايف كسها قالت ارجوك مش قادره دخله و خلصني افتحني يا وائل جسمي مولع نار نكني يا وائل افتح اخت مراتك نكني عايزه ابقي شرموطة زبك نكني يا جوز اختي انا مش قادره
وائل سحب لسانها بين شفايفه
و ثبت راس زبه علي كسها السخن الغرقان و فضل يحك و يدخل واحده واحده راس زب وائل كبيره علي كسها البكر الوجع كان حرقان و زي النار في كسها بس اثارة كسها كانت اقوي و بالرغم من الوجع بقت تترجاه يدخله كله
مع افرازات كسها فلت زب وائل في كس عبير اخت مراته طالبة الثانوي
صرخت عبير من الوجع وائل حاول يثبت جسمه شويه عليها و بطل يحرك زبه عشان وجع فتح كسها لكن عبير بقت تخربش في لحم ضهره و تتوسل له ينكها و يحرك زبه اللي غرقان بدم كسها
مع هيجان عبير تحت زب وائل جوز اختها فضل يضرب زبه في كسها لغاية ما نزل لبنه و نام فوقها فضل يبوسها و خدها في حضنه لغاية ما هديت و مسح ددمم كسها المختلط بلبنه
و هكذا كانت بدايه من وائل لتسليم عبير لزب اخوها و خالها بعد ما فتحها
انتظروني غداء بجزء جديد ملئ باللبن فقط و حصري من خلال ميلفات فقط


الجزء التاسع


بعد ما فتح وائل كس عبير طالبة الثانوي اخت مراته مروي
بكل حب عبير سلمت له نفسها و استمرت اسبوع معاه يوميا ينكها لغاية ما خلاها خلاص ما تستغناش عن متعة كسهت
بعد ما فتح كسها كان هدفه التاني انها تتناك من اخوها باسم بس عارف انها صعب توافق و باسم حاول كتير و هي كانت بترفض
وائل و هو بينيك باسم في شقة الفرفشه اتفق معاه انه حيسهل له ينيك اخته بسمه
و فعلا اتفق معاه انه حيطب عليه و هو بينيك اخته عبير
وائل نسق مع حماته و باسم انه يروح و يبقى هو و عبير لوحدهم
وائل راح الشقه لعبير مجرد ما دخل خدها بالحضن و نزلوا في بعض قبلات و أحضان
عبير طالبة الثانوي بقت خبره في أحضان جوز اختها و بقت تعشقه بعد ما فتح كسها و حسسها بمتعتها و أنوثتها خصوصاً انه بعاملها من الاول بالطريقه اللطيفه اللي مخلياها تعشقه
قعد وائل في الصاله و عبير لابسه بجامه قطن بنص كم بزازها حتفرقع منها و طيزها العريضه بحز الكلوت مرسومين من بنطلون البجامه طلع وائل زبه و قعد عبير ببجامتها على رجله و طلع بزازها اللي زي الرمان و هو نازل مص في شفايفها و هي بطيزها بتفرك راس زب وائل جوز اختها تحت منها و بزازها الدوره بتتعصر في ايده و هي احخخخححح اممممممممم
وقف وائل و خدها في حضنه و بزازها طالعه من البجامه
ايد وائل نزل تحت بنطلونها و زبه راشق بين رجليها و دخل ايده تحت الكلوت تلعب في طيزها لغاية ما وصلت لخرم كسها من ورا
كس عبير مع لعب صوابع جوز اختها كان مغرق صوابعه عبير و هي بين أحضان جوز اختها و صوابعه تحت بنطلون البجامه بتلعب في خرم كسها و طيزها من ورا هاجت في حضنه و القبلات و مص الشفايف و سحب اللسان بينهم بقى نار بطعم الشهوه و جمالها
في لحظات كان وائل قلع لبسه و خلي عبير اخت مراته طالبة الثانوي واقفه عريانه بين الحضانه و زبه الكبير واقف بين فخادها واصل ورا لنهاية طيزها و هي بتضحك شفرات كسها عليه
نيم وائل عبير اخت مراته مروي في أرض الصاله و هو بيبوسها فضل يحك راس زبه بين شفرات كسها لغاية ما ولعت و قالت له نكني بقى مش قادره و مسكت راس زبه حطتها على فتحة كسها الغرقان و حركت جسمها من تحت في اتجاه راس زب وائل جوز اختها وائل حرك جسمه معاها خلاه وصل قلب بطنها و هي هايجه تحته في لحظه و هي في قمة انسحامها تحت زب جوز اختها دخل باسم فجأه
وائل اصطنع انه تتفاجئ بدخول باسم َ قام من فوقها بسرعه و عبير قامت تلطم و تعيط و هي مفزوعه
باسم مجرد ما دخل و شاف زب وائل راشق في كس اخته عبير طالبة الثانوي اللي بقاله سنين من و هي **** نفسه ينكها و مش عارف كان نزلهم على نفسه و ترمومتر الدياثه ضرب في نفوخه و منظر اخته اللي لحمها باين قدامه و احمرار وشها و هي بتصرخ و مفزوعه قدامه خلاه هاج اكتر
لسه وائل بيمثل و بيترجاه
قاله انت تخرص خالص بدل ما افضحك يا اللي عاملي فيها محترم قدام الكل و الآخر تضحك على بنت مراهقه و انت جوز اختها يعني المفروض انها اختك و الأخر تفتحها
عبير لسه حتنطق قام ماسكها من شعرها و قالها بقالك سنين عامله شريفه و طلعتي متناكه كبيره
من الاخر حنيكك و نتمتع كلنا و الا حفتح الباب و اطلعكم زي ما انتم في الشارع و افضحكم دلوقت
و رمي اخته عبير عالارض
و برك بجسمه فوقها و زبه واقف على آخره و كس اخته تحته غرقان مع رعشتها و رعبها مسك دراعتها حطهم ورا راسها و فضل يبوس فيها غصب عنها و هي بتحاول تقاوم اخوها
المنظر بالنسبه لوائل كان كفيل ان زبه يبقى زي الحنفيه و باسم بيحاول ينيك اخته غصب عنها و مش قادره تطلع صوت خايفه من الفضيحه
حاول باسم يدخل زبه في كس عبير اخته بس معرفش ساب اديها و فشخ رجليها غصب عنها حطهم على كتفه
و مسك زبه رزعه في كس عبير اخته غصب عنها
باسم حس انه ملك الدنيا و ما فيها مجرد ما حس ان زبه بين أحضان جدران كس اخته عبير الدافي
باسم بقى ينيك في عبير بجنون
عبير مع دفعات زب اخوها باسم في كسها سابت جسمها غصب عنها و أطلقت لجسدها العنان مع متعة زب اخوها القبلات التي كان يقبلها باسم لاختها غصب عنها أصبحت قبلات ساخنه متبادله
نطق فم عبير اححححح اااااه اه يا كسي احوووه نكني يا باسم نيك كس اختك مش قادره احوووه يا عرص اختك نكني يا اخويا فرتك كسي
مجرد ما حس باسم بأن اخته خلاص بقت تحت زبه مستسلمه لشهوتها نام على ضهره و خلاها قعدت على زبه زي المهره
عبير بقت بترقص بحسدها الذي يتموج فوق زب اخوها بحركات ساخنه مرهفه المشهد أعاد اشتعال الشهوه في زب وائل جوز اختها
نزل وائل على طيز عبير اخت مراته من الخلف و هي تجلس فوق زب اخوها
تتحرك عبير فوق زب اخوها وائل يلعب بلسانه في طيزها من ورا
باسم مسك طيز اخته و هي فوق زبه و فتحها لجوز اخته وائل
وائل عدل راس زبه على فتحة طيزها البكر و بدا يحرك راس زبه على فتحة طيزها و زب اخوها تحتها مغروس في كسها حتى احست عبير برأس زب جوز اختها دخلت طيزها تألمت عبير و قبل أن تصرخ من ألم دخول راس زب جوز اختها في طيزها حضنها قوي وائل من ورا و غمز لباسم يهدي شويه و سحب راسها لورا فضل يمص شفايفها
لغاية ما بداء وجع طيزها يختفي مع تناغم قبلتها مع جوز اختها و متعة احساس زب اخوها في كسها كان تسلل باقي زب وائل جوز اختها في طيزها
وائل مجرد ما حس ان زبه كله استقر في طيز عبير بداء يتحرك و هي هاجت و كسها جاب شلالات من العسل و هي على زب اخوها
باسم اختلاط متعته بالدياثه و هو حاسس بزب جوز اخته في طيز اخته التانيه و هو بينكها معاه نزل لبنه في كس عبير و فضل نايم تحت اخته و زبه في كسها لغاية ما نزل وائل هو كمان في طيز عبير
و من وقتها أصبحت عبير شرموطه لزي اخوها و جوز اختها لغاية ما بقت تتناك من خالها كمان و دا اللي وائل كان عايز يوصل له
على جانب اخر كانت إسراء اخت وائل في بحر متعتها مع ياسر ذلك الشاب الوسيم الذي حولها لمدمنة مخدرات و خمور و حشيش معه لكن دون أن يفتح كسها بالرغم انها طلبت منه كتير انه يفتحها لكنه كان يرفض
في احد الليالي بعد أن انهي وائل اعماله انتظر على احد المقاهي حتى جائته رساله واتس اب
فيها صوره لاخته إسراء عاريه نائمه و مع الرساله كلمتين (العصفوره جاهزه)
ركب وائل عربيته و ركنها في مكان قريب من شقة ياسر و طلع الشقه مجرد ما دخل وائل سلم عليه و طلع وائل ظرف مليان فلوس و اداه لياسر و شكره
لن يكن ياسر سوي رجل من رجال وائل لكنه غريب عن المدينه بأكملها غادر ياسر
و بقى وائل في الشقه وقف وائل أمام غرفة النوم و اخته إسراء فاقدة الوعي تحت تأثير مخدر قوي وضعه لها ياسر
اقترب وائل من اخته العماريه هذه المراهقه كانت نائمه فاقدة الوعي بجسدها النحيف و بزازها كبيره مرتفعه فوق جسمها و رجليها مفتوحه و كسها قابب بينهم بشعرته الخفيفه قعد وائل على كرسي بالقرب من جسد اخته العاري صب لنفسه كأس ويسكي مع إشعال سيجارة حشيش حتى ذاب رأس وائل مع الخمر و الحشيش
اقترب من اخته لم يرى في وجهها سوي ابوه و سميحه امها لم يرى في وجه اخته فاقدة الوعي سوي كل كراهيه لأبيه و امها
تف وائل في وجه اخته إسراء و صفعها على وجهها و سبها بأفظع الشتائم و هي تحت تأثير المخدر كجثه هامده
فتح وائل رجل اخته و نام فوقها و بدون ما يحك زبه في كسها دفع وائل زبه في كس اخته المراهقه البكر
مع دخول زبه في كس اخته البكر بعنف سأل الدم من كسها بغزازه ظل وائل يضرب زبه في كس اخته بطريقه انتقاميه و مع كل دفعه لزبه في كس إسراء اخته كلنا سأل الدم من من كسها بغزاره حتي تدفق لبنه في كس اخته الغارق بالدماء
بعد أن افرغ وائل لبن زبه في كس اخته الغارق بالدماء سحب وائل زبه من كس اخته إسراء
و نظر لها و انهارت عينه بالبكاء لم يكن يبكي وائل على رؤية اخته في هذا المشهد بل انه تذكر أمه المتوفيه و تذكر ما ذاقه من مر و عذاب من سميحه ام إسراء و ما ذاقه من ذل من والده الحاج عبده بسببها استند وائل بجوار جسد اخته دخن سيجاره أخرى من الحشيش
عدل جسد اخته ليجعلها نائمه على بطنها و مد أصبعه يلعب في طيز اخته المبلله بدماء كسها المفتوخ
نام فوق اخته مره اخرى و دفع زبه الغلط في طيزها الصغيره الملطخه بدماء كسها
كان وائل يضرب زبه الغليط في طيز اخته الصغيره بعنف مثلما فعل مع كسها حتى سالت طيزها بالدماء حتى افرغ لبنه في طيزها مره اخرى
بعدها ذهب وائل للحمام بكل برود استحم و نظف جسده من و زبه من دماء كس و طيز اخته إسراء و نزل بكل برود غادر لبيته ناك مراته مروي مع هيجانه و نام
في نفس التوقيت كانت سميحه ترن على موبايل إسراء بعد تأخيرها لم ترد إسراء حتى جائت لسميحه رساله من رقم ياسر بها عنوان الشقه و اللوكيشن و مكتوب فيها الحقي بنتك اتفشخت يا شرموطه في الوقت ده كانت إسراء فاقت بس و هي حاسه بمدافع نار في قلب كسها و طيزها إسراء شافت الدم اللي مغرقها من تحت راحت تاني في غيبوبه
خلال لحظات كانت سميحه ركبت تاكسي و راحت العنوان لقت باب الشقه مفتوح و بنتها مرميه و نص جسمها من تحت غرقان ذم
سميحه رقعت بالصوت خلال لحظات سكان العماره كانوا اتلموا
و اتصلوا بالشرطه و الإسعاف
بسرعه إسراء دخلت غرفة العمليات كسها و طيزها كان فيهم تهتكات لازم عمليه
و طلعت من العمليات على العنايه المركزه
تحقيقات الشرطه مقدرتش توصل لشخصية ياسر الوهميه
خصوصا ان الشقه و العربيه طلعوا مستأجرين بإسم ياسر فعلا لكن اتضح ان ياسر ده شخص متوفي من سنتين فاتوا و الرقم اللي وصل منه رساله لسميحه برده كان جديد و طلع بنفس البطاقه
بعد ما فاقت إسراء الشرطه استجوبتها و عرفت منها الأماكن اللي كانت بتتردد عليها مع ياسر
لكن الجميع قال إنهم ما يعرفوش الا انه اسمه ياسر و ما ظهرش عندهم غير قبل ما يجي هو و إسراء عندهم بيوم او يومين و عن سؤالهم عن سبب ترحابهم بيه قالوا انه كان شخص سخي جدا معاهم و كريم مجرد ما راح عندهم و باين عليه انه ابن ناس عشان كده كانوا بيهتموا بيه
طبعاً التحقيقات اتحفظت بعدها بسبب استحالة العثور على شخصية ياسر الوهميه خصوصا بعد ما التحريات أكدت ان ام إسراء سيده سيئة السمعه
بعد شهر تقريبا إسراء اتعالجت و بقت كويسه
سميحه بالرغم انها اتحولت لشرموطه و حياتها كلها دعاره بس بسبب حياة العز اللي عاشتها في بيت أهلها و بيت الحاج عبده قبل طلاقها كانت عايزه تحافظ على بنتها و عايزه لها مستقبل نضيف بالرغم ان كتير من زباين سميحه قبل كده طلبوا منها يناموا مع إسراء مقابل مبالغ كبيره عشان صغيره و بنت بنوت لكن سميحه كانت بترفض
لكن حاليا إسراء بقت مفتوحه رسمي مش بنت بنوت و الكل بقى عارف كده
إسراء بعد ما رجعت مدرستها بعد اللي حصل لها كل زميلاتها بعدوا عنها و الكل بقى يبص لها بصات لدرجة ان إسراء كرهت ترجع مدرستهل
وقتها بس سميحه عرفت ان خلاص مستقبل بنتها انتهى و مافيش قدامها غير طريق الدعاره زيها زي امها لكن دخلتها مدرسة اجنبية محدش يعرفها فيها برضه عشان تكمل دراستها رغم انها معاها فى طريق المتعة والدعارة
و فعلا كان فيه تاجر سخي زبون من زباين كس سميحه كتير طلب منها يفتح إسراء قبل كده مقابل اي مبلغ هي تحدده وعملت عملية ترقيع لاسراء رجعتها بنت بنوت وفي مره كانت بتتناك منه و عرضت عليه إسراء و انها موافقه بس الراجل قالها يا سميحه ماشى وهاديكى اى مبلغ تحدديه و بعد كده حدفع لها بالساعه و قد ما بدفع لك مرتين عشان لسه صغيره و الصغير بقدره
و كان بالفعل اول نيكه لاسراء تحت إشراف امها في دنيا الدعاره
في هذه الفتره ابتعد وائل عن سميحه و غاب عن دنياها لكنه يتابع و عين توفيق تنقل له كل كبيره و صغيره حتى أن كس إسراء أصبح تحت زب توفيق في أي وقت زيها زي امها بالظبط
انتظروني غدا في أحداث مليئه باللبن






الجزء العاشر


ما فعله وائل خلال الفتره الماضيه لم يكن انتقام بل كل ذلك لم يكن سوي تمهيد لانتقامه الأكبر من والده و سميحه و مروي زوجته
أصبحت سميحه و ابنتها اسم مشهور في عالم الدعاره في المدينه
و عبير اخت مروي تحولت من طالبة ثانوي تقاوم نجاسة اسرتها و تحافظ على عفتها بكل ما تمتلك اللي عاهره تحت زبه و زب اخوها و خالها و كذلك امها ليلي حماة وائل وحيد صاحب المكتبه في منطقة اهل زوجته و صاحب الثقه العمياء من اهل منطقته أصبح خاتم باصبعه و زوجته مروي مازالت تحت زب والده الحاج عبده
في احد الايام و في جلسة فرفشه بين وائل و زوجته مروي
وائل قالها نفسي في حاجه بس انتي صعبانه عليه
ضحكت مروي بشرمطه و قالت له قول يا سيدي قول ما يصعبش عليك غالي
قالها تعرفي نفسي اشوفك و ابويا بيغتصبك نفسي اشوف ابويا بينيكك غصب عنك و يضربك كمان
مروي قامت ساحبه شخره محترمه لجوزها و قالت و اخليه يضربني و يا خدنى عافيه ليه ما ابوك زي الفل معايا
قالها يا بت نفسي و مقابل كده لكي مني عربيه اخر موديل هديه بس تمتعيني بالمنظر ده

مروي سحبت نفس من سيجارتها و قالت له مدام فيها عربيه هديه خلاص حولعه و اخليه ينكني غصب يا سيدي
تاني يوم في ميعاد نزول وائل الشغل ما نزل ركن عربيته ورا البرج و طلع تاني الشقه
الحاج عبده ابو وائل اتصل بمروي تطلع له الشقه
مروي بدلع قالت له مش طالعه انزل لي انت
و قالت له بصراحه مزاجي النهارده نغير المود و تنكني غصب كانك عايز تنكني اول مره و انا مش حرضي الا لو قدرت تنكني غصب عني
الحاج عبده مجرد ما اتخيل اتجنن
وائل استخبي في غرفه جانبيه و الحاج نزل مروي لابسه لبس محترم و سايقه التقل عليه
لسه مروي رايحه على المطبخ و هي بتقوله اتفضل يا بابا نورت بيت ابنك الحاج شاف طيزها و حس انه عمره ما نكها فعلا و بقى نفسه فيها لسه بيمد ايده على طيزها
مروي صرخت و قالت له خير يا حاج
الحاج لقاها جد فعلا لسه بيشدها قامت صارخه و ضربته بالقلم الحاج اتجنن رني عبايته و عكم فيها و هي تزقه و زبه لازق في طيزها من ورا
مروي قامت ضرباه برجلها من ورا وقعته و قالت انت مش راجل انا مرات ابنك يا راجل يا ناقص
الحاج مجرد ما حس بقلمها على وشه و سمع منها كلمة انت مش راجل نسي انها كانت متفقه معاه اصلا و اتجنن و قام خاطبها بالعصايه على دماغها وقعها و هي دايخه على الأرض
و هي بتقاومه شد الشال بتاعه و مقام رابط اديها الاتنين ورا ضهرها و حط فوطه كتم بيها صراخها و هو هايج
و ربط رجليها و هي بتقاوم كان جسمها اتكتف مروي حست بذل فعلا من ضربه لها دموعها بقت نازله و هو ضربها قلمين بقى ****** حقيقي و جاب سكينه من المطبخ قطع هدومها و خلاها ملط و هي متكتفه بترتعش الحاج قام رافع رجليها المتكتفه تناها على بطنها و كسها و طيزها قلبوا لفوق و هي بتحركهم عشان تحاول تبعد عنه
الحاج حط ايده رفعت رجليها لفوق و نزل بلسانه يلحس كس و طيز مرات ابنه زي المجنون و هي بتحاول تبعد عنه بعد ما شبع الحاج من لحس كس مروي مرات ابنه المشهد كان يجنن بالنسبه لوائل و هو متابع من ورا الباب
الحاج رفع رجل مروي على صدره و نزل بزبه على كسها و فضل يرزع في كس و طيز مرات ابنه لغاية ما صفي لبنه فيها و هي صوتها مكتوم تحت الفوطه
بعدها فكها و هي بترتعش و جريت منه على اوضة نومها قام الحاج وراها
باس راسها و قالها ما تزعليش مني يا بت دا انتي كل حياتي و بعدين انتي اللي طلبتي كده و انا تحت امرك مقدرش اكسر لك طلب
و خدها في حضنه و ناك مرات ابنه بعدها احلى نيكه بمزاج
سميحه كانت خلاص مهبوله بجمع الفلوس من كسها و كس بنتها


وصل الخبر للحاج عبده و لكنه لم يبالي فمنذ ان رأي سميحه و هي زوجته و لحمها غارق بلبن الرجال و هو يعتقد ان البنت و الولد ليسوا أبنائه و ضل الحاج عبده مكتفي بمتعته بكس زوجة ابنه مروي
حتى دخل عليه وائل في احد المرات و هو بينيك مروي مراته
الحاج لسه قايم من فوقها
وائل قام ماسكه من رقبته
لسه بيقوله يا ابني
وائل بكل مراعيه قاله اوعي تقول ابني
انا بعتبر ان ابويا مات من ساعة ما امي ماتت و انا صغير
وائل قعد ابوه و بكل برود شغل فلاشه على شاشة التليفزيون و شغل فيديوهات كتير لابوه و هو بينيك مروي مراته
الحاج عبده قاله عايز ايه يا وائل
وائل قاله اول حاجه تمضي على الأوراق دي كل املاكك بيع و شرا باسمي و بكره تاخد المحامي بتاعك توثقهم رسمي في الشهر العقاري
الحاج قاله يا وائل ما الخير كله بتاعك ماليش غيرك
وائل قام ضارب ابوه بالقلم و قاله تنفذ يا حاج ولا تحب انشر الفيديوهات اللي انت سايب نفسك تحت مرات ابنك تشخ عليك و انت بتشرب من ماية كسها دي الكلب ولا اقتلك و اطلع الفيديو اللي كنت بتغتصب فيه مراتي و ساعتها مش حاخد فيك ساعه سجن
وائل قاله تمضي دلوقت يا حاج و بكره تروح مع المحامي لوحدك توثق رسمي في الشهر العقاري و انت ليك عندي الشقه اللي انت قاعد فيها و الكلبه دي تفضل ليك ما تلزمنيش
و بعد ما تخلص الورق لسه بينا تصفية حساب
الحاج قاله تصفي ايه تاني
وائل قال له انت تخرص خالص كل حاجه بدورها و بمزاجي
الحاج مضى على الورق ببيع كل ممتلكاته لابنه و تاني يوم فعلا اخد المحامي بتاعه و راح وثق البيع في الشهر العقاري و رجع البيت اداه لوائل
الحاج قام مكسور لبس هدومه و طلع شقته قفل على نفسه يومين و بعدها نزل مكسور ركب عربيته لغاية ما بعدها بساعتين جه لوائل اتصال من الشرطه ان ابوه وقف عربيته و انتحر و هو بيرمي نفسه في النيل و مات غريق و اتقيدت انتحار بسبب مرور الحاج بأزمه نفسيه

تلقى وائل العزاء في والده
و ما زال يخطط في الانتقام الاخير من مروي التي تعتقد انها مازلت ملكه متوجه تسيطر على وائل و هو ما زال يبين لها ذلك
انتظروني غدا في الجزء الأخير من القصه و نهايات مروي مع دخولها في عالم الدعاره




الجزء الحادي عشر و الأخير

لم يرغب وائل ان يسرع بالانتقام من مروي حتى يبعد عنه أي شبهات فوائل لم ينفذ اي انتقام سوي بخطه مدروسه بعيدة المدي
كان كالثعلب يستعمل عقله قبل أي انتقام و يعطي لفريسته الوقت للأمان
مروي بعد ما حدث ما زال وائل يظهر لها خضوعه و اللا مبالاه بتحررها و ممارسة الجنس مع من تحب و خاصه جنس المحاارم مع خالها و باسم اخوها
اعتقدت مروي انها الملكه و كل ما استفرد به زوجها وائل من ثروه لها وائل كان يبدي له خضوعه و دوما يبين لها انها صاحبة الفضل في ذلك النعيم
وائل يعلم جيداََ مدى نجاسة زوجته و فجرها
في شركة وائل التي أسسها لإدارة مشاريعه
كان يجلس مع توفيق الذي ساعده قبل ذلك في التوقيع بسميحه بعلاقته معها
وائل قال لتوفيق عايز اطلب منك طلب و انت عارف اني راجل يا توفيق بس ده اخر طلب حطلبه منك في الموضوع ده عشان ابقى مرتاح و حاسس ان كرامتي رجعت و خدت حقي من الكل
توفيق قاله اي طلب رقبتي سداده انت اخويا يا وائل
وائل قال له زي ما طلبت منك تنيك سميحه مرات ابويا من تلت سنين
عايزك تنيك مروي مراتي
طبعا توفيق استغرب و قال لوائل انت بتقول ايه يا وائل
طبعاَََ توفيق كان عارف ان وائل كان عايز ينتقم من ابوه و من سميحه عشان اللي عملوه فيه و هو صغير لكن استغرب من طلب وائل انه عايزه يكون على علاقه بمراته
وائل قاله ححكي لك حاجه عشان انت اخويا و ساعتها حتعرف ان مروي نجسه ما تقلش حاجه عن ابويا و سميحه في كرهي لهم
وائل حكي لتوفيق على كل حاجه حصلت من مروي و انه عرف انها كانت شرموطه قبل الجواز بس خلاها على زمته عشان تبقى هي الطعم اللي حيوقع بيه ابوه و ان كراهيته لابوه زادت من بعد ما استحل لحم مرات ابنه
و قاله يا توفيق مروي شرموطه و لحمها رخيص و سهله و اللي هي فيه زود فجرها و مهمتك معاها حتبقي سهله
عايزك تنكها و توصلها لمدمنه و بتاع سهرات في شقق مشبوهه
وائل قال له بس خليك دلوقت لغاية ما اقولك إبداء
وائل عارف ان مراته مروي الجنس بالنسبه لها حياه و جسمها الفاجر ما يستغناش عن النيك
عشان يخليها في موقف الحرمان
طلب من اخوها و خالها يسافروا لأحد المزارع المملوكه لشركته في إحدى المحافظات البعيده
و بنفس الوقت هو نفسه بقى تقيل عليها في انه ينكها
مروي تعرف توفيق و عارفه انه مش سهل بس مكنش فيه بينهم معرفه زي ما كان توفيق بيختلط بنسوان الحاج ان كانت والدة وائل او سميحه لانه على أيامهم كان في محل من المحلات عامل و أي حاجه تروح البيت كان هو اللي بوصلها من و هو صغير لكن مع وجود مروي في وضعها الحديد من ساعة ما قعدت في العز و جوزها وائل بقى في ايده كل حاجه توفيق كبر معاه و توصيل طلبات البيت مكنتش من مقامه
في الوقت ده مروي بدت تحس انها عايزه تتناك فعلا و التلاته اللي ممكن ينيكوها ان كان اخوها او خالها وائل بعدهم عنها في محافظه تانيه
و وائل نفسه عن تعمد بطل يقرب منها
طبيعة الحياه بين مروي و وائل كانت صريحه من زمان
وائل كان بداء يحكي لها عن سهراته مع توفيق و النسوان اللي بينكها و ذكر توفيق بداء تسمعه مروي كتير لدرجة بدت تفكر فيه لكن مافيش فرصه تقرب منه
لغاية ما وائل قالها انه مسافر يتابع بعض اشغاله في مزرعه من المزرعه الضخمه و حيقعد هناك اسبوع
و أداها رقم توفيق و قالها توفيق مكاني في الشركه على ما أرجع لو عايزه اي حاجه كلميه
و سافر وائل
تاني يوم اتصلت مروي بتوفيق و خلال يومين الكلام جاب بعضه و هي كانت متعمده تفتح معاه كلام و عن عمد بقت تضحك و تهرج معاه و هو عن عمد بداء يفتح معاها في الكلام لغاية ما قالت له تعرف مخنوقه من قاعدة البيت و انت راجل على كيفك و مش مخنوق زيي
توفيق قالها لو تحبي بس من غير ما يعرف وائل اسهرك الليله سهره تروق مزاجك لو تحبي
مروي ضحكت بشرمطه و قالت له انا مزاجي عالي و متكلف و مش اي حد يفهمه
توفيق قالها البرينسات دايما كده و انا بعشقهم التلميحات بقت أقرب للصريحه بين توفيق و الشرموطه مروي مرات وائل
توفيق رن عليها بالليل و قالها ان بعد نص ساعه حيكون واقف بالعربيه تحت البيت
مروي طلعت فستان سواريه مفتوح من الجنب مبين لحم وركها و نص صدرها اللي زي الرمان بلحمها الأبيض باين من الفستان يادوب مغطي حلمات صدرها النافر و نزلت بسكسيه تهيج الخول قبل الراجل
اول ما ركبت العربيه توفيق صفر و هو بيسلم على اديها باسها و قالها هو فيه لسه ملكات بالجمال ده
قالت له شوفت بقى مش صاحبك وائل اللي ناسيني
و خدها و طلع على ديسكو و هي قامت ترقص حركة جسمها خطفت عيون كل الشباب و الرجاله من على باقي البنات اللي كانوا مشعللين الجو كل الانوثه في المكان الملئ بالبنات أشباه العرايا اختفت الا مع جسد البطل مروي
هزة طيزها و بزازها مع كل تمايل كانت بتوقف ازبار كل الرجاله
أطلقت لجسدها العنان مع موسيقى الديسكو الصاخبه
توفيق مكنش مصدق نفسه انه خلال ممكن الليله يبقى راكب الفرسه اللي مافيش زيها دي
قعدت جنبه تدخن بسكسيه و السيجاره بين شفتيها الحمراء تزيدها سكسيه
اغدق عليها توفيق بكاسات الخمور و هي تشرب بشراهه مع سخونتها و ميوعتها مع الشرب و الموسيقى
بدت أيادي توفيق تتحسس جسدها و هو يرتعش مروي لم تبالي زاد توفيق من اللعب حتى وضع يده على فخذها المرمى المكشوف من فتحة فستانها السكسي من اثارته و سخونة و سكسية جمال مروي أصابع توفيق ترتعش زبه المناصب سال بلبنه تحت ملابسه
اقتربت اصابعه من حدود كلوتها الذي يخفى كسها السمين الحار مع اشتعال جسد مروي من الخمور احست بأصابع توفيق تقترب من كسها ارتعش جسدها الفارع و كسها تدفق ببلل نيران الشهوه لم تبالي لاحد أنزلت يديها على يد توفيق لتجعل اصابعه تضغط بقوه على كسها الحار
اندست اصابعه تحت كلوتها الحريري لتشعر بسخونة كسها المبتل ازدادت احتكاكات أصابع توفيق على كس مروي زوجة صديقه وائل
عليت أصوات اهات مروي السكسي اححححح اووووووف تاهت اصواتها مع صخب الموسيقى و الكل مشغول بما يفعله مدت مروي اصابعها أخرجت زي توفيق من البنطلون ظلت تعتصره بين اصابعه و رأسها للخلف تطلق آهات الحرمان مع جنون احتكاكات اصابعه بقلب كسها
انطلق زب توفيق بحممه بين أصابع زوجة صديقه
و هي اصابتها رعشات النشوه مرات و مرات من فرك أصابع توفيق لكسها
كانت كاسات الخمور لعبت برؤسهم وقف توفيق و هي معه للسياره
ما زالت الموسيقى تضج و تعلو
جسد مروي المحاط بأيدي توفيق فوق طيزها و سخونة جسدها يجعل زب توفيق يرتفع مره اخرى
قبل أن يخرجا للسياره في مدخل و هما يتمايلان وجد توفيق نفسه بجوار الحمامات الخاصه بالديسكو يقف بودي جارد فارع الحسد يعرف توفيق جيدا
سخونة جسد مروي لم تجعل هيجان توفيق يصبر على الذهاب بها لسيارته
أشار البودي جارد اقترب منه فهو يعرفه جيدا وضع في يده بعض المال بعد أن مال على اذنه
افسح البودي جارد له للدخول بمروي للحمام
كانت صيحات إحدى الفتيات تخرج بشرمطه من حمام مجاور و هي تمارس الجنس مع شخص آخر
مالت مروي على احد الأحواض قبل أن تدخل احد المراحيض طيزها اضائت شرار بعيون توفيق الهائج
لم يشعر بنفسه سوي ان اخرج زبه و ازاح جانب فستانها و انزل كلوتها الحريري لتتعري طيزها الجيلاتينيه تعبث أصابع توفيق بطيز و كس مروي زوجة صديقه وائل
اصابعه تشعل مروي السكرانه تنزل بجسدها على الحوض حتى يقرب توفيق زبه المنتصب ليدفعه في كسها من الخلف تشهق مروي و تعلو صرخات متعتها التي تمتزج مع صوت الفتاه الأخرى و صخب الموسيقى
امممممم اووووووف نكني يا توفيق اوووف تشخر مروي من رزعات زب توفيق في كسها المحروم من النيك منذ ما يقرب من شهر أصوات ارتطام جسد وائل بطيز مروي الهائجه تعلو يخرج من المرحاض المجاور فتاه و شاب بعد معركه جنسيه ينظرا لمروى و توفيق و يخرجا بلا مبالاه
يظل يضرب توفيق في كس مروي من الخلف حتى يقذف حليبه بكسها
يرتعش جسد توفيق السكران و يتمايل و هي ما زالت نائله بجسدها و كسها الذي يسيل بلبنه مقلوب للخلف
قبل أن يطيح توفيق لحقه البودي جارد الذي يراقب بالخارج
يسحب كرسي للحمام يجلس توفيق عليه
بينما مروي ما زالت مائله بجسدها و الخمر خاطف لعقلها
لمعت طيز مروي و كسها الوردي المقلوب في أعين البودي جارد مفتول العضلات
ينظر لتوفيق ليجده في ملكوت اخر يخرج البودي جارد زبه الضخم في اوج الصخب و يصوبه في فتحة كس مروي التي انتفضت مع دخول زبه الكبير في كسها
مازلت مروي مسطوله مغيبه و زب الحارس يملاء جنبات كسها بلا رحمه طيز مروي البيضاء الكبيره الهبت زب الحارس مفتول العضلات بينما زبه يضرب في كسها مد اصابعه في طيزها ليجد جوف طيزها الحارق متسع
فيخرج زبه من كسها ليدفعه بمتعه في طيزها و اهاتها المتقطعه من أثر الخمر تمتزج مع صوت ضرباته السريعه لطيزها الجيلاتينيه. حتى اخرج زبه و يقذف لبنه كالشلال فوق طيزها و فستانها
بعد أن انتهى البودي جارد من نيك مروي و هي و توفيق في عالم آخر بسبب الخمر
اخرج البودي جارد مروي بعد أن عدل فستانها الفارق بلبنه و اجلسها و أشار لزميل له ليقوما بافاقة توفيق
بعد أن آفاق توفيق بعض الشئ اوصلاه للسياره و هم يسندان مروي بجسدها المرمى للسياره
انطلق توفيق بمروي لشقتها و هي مغيبة العقل و كسها و طيزها و ملابسها يملائهم لبن زبه و لبن زب البودي جارد.
صعد بها الشقه و ارتمي بحسده بجوار جسدها للصباح في سرير غرفة نوم زوجها و صديقه وائل.
ما ان افاقا في الصباح يتزكرا النيكه لكن بدون تفاصل
عليت ضحاكتهم و سحبها توفيق لنيكه أخرى و مع صرخاتها قالها شكلك مش قدي.
ضحكت مروي و قالت له فشر لو عشر رجاله زيك ما يعملوش معايا حاجه.
توفيق سمع منها الكلمه و قالها لو قد كلمتك يبقى سهره حلوه في شقة واحد حبيبي الليله مروي قالت له اوك
في الليل خدها توفيق لشقه فيها اربعه شباب و اتحولت لسهرة نيك جماعي لتوفيق و الاربعه شباب على كس و طيز مروي
و بالفعل عاد وائل السفر و معه خال و باسم اخو مروي
لكن بعد ما مروي بقت مدمنه على المخدرات و السهر في الشقه و ممارسة الجنس الجماعي
حتى عن مروي اللي حاسه انها مسيطره على وائل بقت تحكي لوائل عن تفاصيل ممارستها للجنس الجماعي
في احد الليالي
و مروي سهرانه مع مجموعه من الشباب في هذه الشقه المشبوهه

وتزوج وائل على مروى مراته سميحة كمان واسراء اخته من ابوه وعبير اخت مراته ببطاقة رقم قومى مزورة عشان يعرف يتجوزهم

وبقى مستمتع بالمغامرات الجنسية لنسوانه الاربعة مع رجالة وشباب ومراهقين وشيوخ من مختلف الاديان والدول والجنسيات وكلهم وسيمين ومثقفين ومهذبين
اشكر كل من تابعني و شجعني و انتظروني في قصص أخرى تليق
تحياتي
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل