• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة واقعية سنه اولى جامعه (1 مشاهد)

الملكة زيزي

ميلفاوي رايق
عضو
ناشر قصص
ميلفاوي شاعر
ميلفاوي نشيط
سحاقية ذهبية
إنضم
1 أكتوبر 2024
المشاركات
123
مستوى التفاعل
137
النقاط
0
نقاط
1,366
النوع
أنثي
الميول
سادية

سنه اولى جامعه​

إسمي روان ، في العام الماضي جئت إلى هذه الجامعة التي أدرس فيها الآن و​

بالتحديد إلى كلية الآداب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، منذ اليوم الأول تعرفت إلى أسماء ، فتاة معي في​

الكلية كانت غرفتها مقابلة لغرفتي في سكن الطالبات ، كانت أسماء بالنسبة​

لي الصديقة الوحيدة لي في الكلية قبل مرور شهرين حين تعرفت على عدة​

صديقات أخرى ، لكن رغم ذلك فقد كانت أسماء المفضلة لدي ، و كنت​

المفضلة لديها كما قالت هي ، كنا مع بعضنا معظم الوقت حتى في السهرة​

فإنني أفضل السهر عندها من غيرها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، فقد كانت لطالما تروي لي قصصاً سمعت​

عنها أو قرأتها ، كانت تلك القصص متنوعة أحياناً عن الرعب و الحب و الجنس و​

المغامرات ، كانت تسليني تلك القصص و كنت أظل أذكرها لأيام ، بقيت علاقتنا​

وطيدة و متماسكة ، و كنت أعتبرها أختاً لي و أخبرها عن أمور لا أجرأ على​

إخبارها لأمي ، استمرت علاقتنا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و كانت دائماً لطيفة معي بشكل لا يصدق ، و​

في إحدى المرات و كالعادة دعيت أسماء و لكنها هذه المرة أصرت على أن​

تكون السهرة في غرفتها ، طرقت الباب ففتحت لي و عندما جلست قالت لي​

أنها تشعر بالتعب ، فقلت لها : سأذهب إذاً حتى لا أزعجك الليلة و أتركك​

لترتاحي ، فقالت : لا.. لا.. أرجوك لا تذهبي ، سأتحسن طالما أنت موجودة ،​

فضحكت لما قالته ، ثم قالت لي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان): هل تعرفين كيف تقومين بعمل المساج ؟ ،​

فقلت لها : لا و لكنني سأحاول ، فقالت لي : إذاً إنتظري ، و بعد ذلك نزعت ما​

عليها من ثياب خارجية لتبقى بالستيان و الهاف ، فصرخت قائلة : مالذي تفعلينه​

، فقال لي : هدأي من روعك ، لن يكون المساج ذو فائدة ما لم تلامس يداك​

العظام ، فأحسست أنها تريد شيئاً (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، و لكنني تابعت و بدأت أدلك لها ظهرها​

كانت تلك هي المرة الأولى التي أتلمس جسد فتاة ، فبدأت أحرك يدي على​

جسدها بشكل عام ، ثم طلبت مني التوقف و عرضت علي أن تقوم بتدليكي هي​

الأخرى ، فشعرت بما تريده لكنني أردتها أن تبدأ هي أولاً ، لكنني ساعدنها ،​

فقلت لها : لحظة سأنزع ثيابي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و أبقى بالثياب الداخلية مثلك ليسهل عليك​

تدليكي ، لكنني لم أكن أرتدي ستيان لذى بقيت فقط بالهاف مكشوفة الصدر ،​

فقالت لي : لم تخبريني أن لديك مثل هذا الصدر الجميل ، و حتى لا تشعري​

بالفرق سأنزع الستيان أنا أيضاً ، و فعلاً نزعتها و بقينا مكشوفتا الصدرين ، ثم​

استلقيت على بطني و بدأت تدلكني ، (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و أنا أنتظر حركتها التالية ، ثم بدأت أشعر​

بشيء دافئ على ظهري ، لقد كنت تسير على ظهري بلسانها صعوداً و هبوطاً​

ثم مدت يداها إلى صدري و بدأت تداعبه فشعرت بشيء من الإثارة ، و​

استمرت على هذه الحال لبعض الوقت ، ثم بدأت تقبلني على وجنتي لمرات ، و​

لكنها اقتربت أكثر حتى تبادلنا قبلة فم لفم ، و مع مرور الوقت كنت أشعر​

بالإثارة تجتاح جسدي ، حتى قامت هي و نزعت الهاف الذي ترتديه ففعلت​

مثلها ثم استلقى كلانا على السرير (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و بدأنا نداعب صدرينا ، كل واحدة تداعب​

صدر الأخرى ، لكنها اخترقت القاعدة و مدت يدها إلى كسي و بدأت بمداعبته ،​

و كان ذلك يشعرني بالمتعة حقاً ، و بعد أن انتهت عانقته بحرارة ، ثم مددت​

يدي إلى كسها و بدأت أقلدها و أفعل كما فعلت و كنت أسمعها تتأوه بصوت​

خفيف ، و بعد عدة دقائق ، تبادلنا خلالها القبلات و تحدثنا قليلاً ، استلقت هي​

فوقي ثم وضعت كسها فوق كسي و بدأت تحرك جسمها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، و بهذا كان كسي​

يتحرك مع كسها ، كان ذلك دافعاً لي و لها حتى نتأوه فكنا نفعل ذلك ، لكننا​

خلال ذلك لم ننتظر ، فقد تبادلنا قبلة في البداية ، ثم بدأت أداعب صدرها الذي​

كان يهتز و هي تحرك جسمها حتى تستثير نفسها ، صحيح أن العملية طالت​

لكننا استمتعنا خلالها و بعد بضع دقائق (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، صمتت أسماء فنظرت إليها فرأيتها​

تتنفس بسرعة كبيرة من فمها ، و فجأة أحسست بشيء حار على كسي ، نعم​

لقد كان مائها ، فطلبت منها أن تتابع حتى قذفت كل مائها ، ثم بدأنا أنا و هي​

نلعق ما سقط من مائها على كسي و جسمي ، و بعد أن انتهينا استحم كلانا ،​

ثم سألتها : لماذا أنا بالذات ؟ فقالت لي : منذ بضعة أسابيع شعرت بشيء غريب​

في تجاهك ، أنت جميلة جداً و لطيفة و صديقتي أيضاً (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ، كل ما فيك من صفات​

حرضني على فعل ذلك ، و منذ ذلك اليوم و أنا أمارس السحاق ، و رغم أنني لم​

أمارس الجنس مع الشبان إلا أنني أظن أنه مثير أكثر ، لما سمعته من أسماء​

عن ذلك ، اليوم ستأتي أسماء لعندي حتى نمارس الجنس كما نفعل بالعادة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!​

 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل