سنه اولى جامعه
إسمي روان ، في العام الماضي جئت إلى هذه الجامعة التي أدرس فيها الآن و
بالتحديد إلى كلية الآداب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، منذ اليوم الأول تعرفت إلى أسماء ، فتاة معي في
الكلية كانت غرفتها مقابلة لغرفتي في سكن الطالبات ، كانت أسماء بالنسبة
لي الصديقة الوحيدة لي في الكلية قبل مرور شهرين حين تعرفت على عدة
صديقات أخرى ، لكن رغم ذلك فقد كانت أسماء المفضلة لدي ، و كنت
المفضلة لديها كما قالت هي ، كنا مع بعضنا معظم الوقت حتى في السهرة
فإنني أفضل السهر عندها من غيرها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، فقد كانت لطالما تروي لي قصصاً سمعت
عنها أو قرأتها ، كانت تلك القصص متنوعة أحياناً عن الرعب و الحب و الجنس و
المغامرات ، كانت تسليني تلك القصص و كنت أظل أذكرها لأيام ، بقيت علاقتنا
وطيدة و متماسكة ، و كنت أعتبرها أختاً لي و أخبرها عن أمور لا أجرأ على
إخبارها لأمي ، استمرت علاقتنا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و كانت دائماً لطيفة معي بشكل لا يصدق ، و
في إحدى المرات و كالعادة دعيت أسماء و لكنها هذه المرة أصرت على أن
تكون السهرة في غرفتها ، طرقت الباب ففتحت لي و عندما جلست قالت لي
أنها تشعر بالتعب ، فقلت لها : سأذهب إذاً حتى لا أزعجك الليلة و أتركك
لترتاحي ، فقالت : لا.. لا.. أرجوك لا تذهبي ، سأتحسن طالما أنت موجودة ،
فضحكت لما قالته ، ثم قالت لي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان): هل تعرفين كيف تقومين بعمل المساج ؟ ،
فقلت لها : لا و لكنني سأحاول ، فقالت لي : إذاً إنتظري ، و بعد ذلك نزعت ما
عليها من ثياب خارجية لتبقى بالستيان و الهاف ، فصرخت قائلة : مالذي تفعلينه
، فقال لي : هدأي من روعك ، لن يكون المساج ذو فائدة ما لم تلامس يداك
العظام ، فأحسست أنها تريد شيئاً (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، و لكنني تابعت و بدأت أدلك لها ظهرها
كانت تلك هي المرة الأولى التي أتلمس جسد فتاة ، فبدأت أحرك يدي على
جسدها بشكل عام ، ثم طلبت مني التوقف و عرضت علي أن تقوم بتدليكي هي
الأخرى ، فشعرت بما تريده لكنني أردتها أن تبدأ هي أولاً ، لكنني ساعدنها ،
فقلت لها : لحظة سأنزع ثيابي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و أبقى بالثياب الداخلية مثلك ليسهل عليك
تدليكي ، لكنني لم أكن أرتدي ستيان لذى بقيت فقط بالهاف مكشوفة الصدر ،
فقالت لي : لم تخبريني أن لديك مثل هذا الصدر الجميل ، و حتى لا تشعري
بالفرق سأنزع الستيان أنا أيضاً ، و فعلاً نزعتها و بقينا مكشوفتا الصدرين ، ثم
استلقيت على بطني و بدأت تدلكني ، (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و أنا أنتظر حركتها التالية ، ثم بدأت أشعر
بشيء دافئ على ظهري ، لقد كنت تسير على ظهري بلسانها صعوداً و هبوطاً
ثم مدت يداها إلى صدري و بدأت تداعبه فشعرت بشيء من الإثارة ، و
استمرت على هذه الحال لبعض الوقت ، ثم بدأت تقبلني على وجنتي لمرات ، و
لكنها اقتربت أكثر حتى تبادلنا قبلة فم لفم ، و مع مرور الوقت كنت أشعر
بالإثارة تجتاح جسدي ، حتى قامت هي و نزعت الهاف الذي ترتديه ففعلت
مثلها ثم استلقى كلانا على السرير (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و بدأنا نداعب صدرينا ، كل واحدة تداعب
صدر الأخرى ، لكنها اخترقت القاعدة و مدت يدها إلى كسي و بدأت بمداعبته ،
و كان ذلك يشعرني بالمتعة حقاً ، و بعد أن انتهت عانقته بحرارة ، ثم مددت
يدي إلى كسها و بدأت أقلدها و أفعل كما فعلت و كنت أسمعها تتأوه بصوت
خفيف ، و بعد عدة دقائق ، تبادلنا خلالها القبلات و تحدثنا قليلاً ، استلقت هي
فوقي ثم وضعت كسها فوق كسي و بدأت تحرك جسمها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، و بهذا كان كسي
يتحرك مع كسها ، كان ذلك دافعاً لي و لها حتى نتأوه فكنا نفعل ذلك ، لكننا
خلال ذلك لم ننتظر ، فقد تبادلنا قبلة في البداية ، ثم بدأت أداعب صدرها الذي
كان يهتز و هي تحرك جسمها حتى تستثير نفسها ، صحيح أن العملية طالت
لكننا استمتعنا خلالها و بعد بضع دقائق (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، صمتت أسماء فنظرت إليها فرأيتها
تتنفس بسرعة كبيرة من فمها ، و فجأة أحسست بشيء حار على كسي ، نعم
لقد كان مائها ، فطلبت منها أن تتابع حتى قذفت كل مائها ، ثم بدأنا أنا و هي
نلعق ما سقط من مائها على كسي و جسمي ، و بعد أن انتهينا استحم كلانا ،
ثم سألتها : لماذا أنا بالذات ؟ فقالت لي : منذ بضعة أسابيع شعرت بشيء غريب
في تجاهك ، أنت جميلة جداً و لطيفة و صديقتي أيضاً (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ، كل ما فيك من صفات
حرضني على فعل ذلك ، و منذ ذلك اليوم و أنا أمارس السحاق ، و رغم أنني لم
أمارس الجنس مع الشبان إلا أنني أظن أنه مثير أكثر ، لما سمعته من أسماء
عن ذلك ، اليوم ستأتي أسماء لعندي حتى نمارس الجنس كما نفعل بالعادة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!