• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة واقعية سارة زوجة صديقي (1 مشاهد)

الملكة زيزي

ميلفاوي رايق
عضو
ناشر قصص
ميلفاوي شاعر
ميلفاوي نشيط
سحاقية ذهبية
إنضم
1 أكتوبر 2024
المشاركات
123
مستوى التفاعل
137
النقاط
0
نقاط
1,366
النوع
أنثي
الميول
سادية
كان صديقى في نزهة صيفية في إحدى الشواطئ الشمالية بالمغرب فاتصل بي وقال لي بان البحر اليوم جميل و مزدحم بالناس فأمرني أن أذهب للعوم معه و الاستجمام فأمرني أيضا أن أذهب لبيته واخبر زوجته هي و ابنته الصغيرة لمرافقتي .فقلت له حسنا ..فدهبت لزوجته لأاخبرها بما قال وزجها .فقالت لي بأن ابنتها دهبيت لبيت جدتها فاتصلت بزوجها و أخبرته بالموضوع فقال لها بأن تترك البنت عند جدتها و تذهب معي و قال لها بأننا لن نتأخر كثيرا . وافقت سارة على الفكرة وقال لي أدخل ريثما أجمع بعض أغراضي كي اسبح معكم فبدأت تضحك معي .فقلت لها هل تعرفي السباحة جيدا .فقالت لي نعم وقلت لها أخاف عليك من الغرق فبدأت تضحك و قالتلي لا عليك أنا سباحة ماهرة ..ولما جمعت اغراضها قالت لي هيا بنا فتجهنا صوب محطة الحافلات لان المكان بعيد شيئا ما .كانت سارة في أجمل حلتها وفي أجمل ما رأته عيني من جمال كانت بيضاء متوسطة القامة دات أرداف مملوءة و صدر متوسط الحجم. ثدييها واقفان كانت ترتدي تشورت و سروال لاصق عليها حد الركبتين وفي طريقنا للمحطة كان الكل ينظر اليها بشهوانية ولما وصلنا مكان الحافلة و جدنا الحافلة مزدحمة بالركاب بفركبت سارة هي الاولى و ركبت وراءها ولكي لا اترك الفرصة لاي شخص بالتحرش بها التصقت بها ووضعت يدي على كتفيها كي لا يلتصقها بها شخص آخر من الامام وكلما حوال شخص ان يلمسها كنت أدفعه بيدي و كنت غيور عليها تلك اللحظة و لست أدري لماذا .ولما تحركت الحافلة همست سارة في ادني و قالت لي شكرا لك لأنك حميتني فقلت لها لقد جاءتني الغيرة عليك يا زوجت صديقي فضحكت ..هذا وانا ملتصق بمؤخرتها و يدي على كتفيها .كنت انا لابس شورط قصير فوق الركبة .فلما بدأت الحافلة بالهتزاز بدأت أرداف سارة تهتز مع كل هزة للحافلة وبدأت تثيرني حركاتها ورائحتة عطرها التي تنبعث من كل جسدها وكلما رجعت بمؤخرتها للخلف كلما دفعت بقضيبي أكثر في مؤخرتها أحست سارة بزبي واقف و مركز بين فلقتي طيزها كانت قد قطعت أنفاسها وهي تحرك طيزها عمدا و بطريقة دائرية همست في أدنها وقلت لها هل أنا مضايقك فقالت لا هذا حال الحافلات .فأزلت يدي من كتفيها و أمسكتها من وسطها فوق سرتها بالضبط وزبي بين فلقتي طيزها و هو واقف عن أخره فبدأت أتعمد أنزال يدي للأسفل شيئا فشيئا .وسارة في عالم أخر لم تنطق بكلمة سوى صوت أنينها الخافت كانت أنفاسي على عنقها تدغدغها خصوصا لمل قلت لها نورت الدنيا بجمال يا أحلى زوجة صديقى فابتسمت وعينيها على وشك الإغلاق كان أحساس لا يطاق تجرأت أكثر وأنزلت يدي على طيزها و يدي الأخرى أنزلتها فوق عانتها وانا أحاول أدفع بزبي أكثر في طيزها .سارة استسلمت بالكامل وتكأت على صدري وتركت يدي تفعل ماتشاء فوضعت يدي على كسها من فوف وبدأت أحك بحركات دائرية و زبي في طيزها و هي لا تحرك ساكنا سوى صوت آهات خافتة فقبلتها من عنقها وكأنني أحادثها كي يشعر الناس بما نفعل بدأت أحس ببلل يخرج من كسها فأدخلت يدي تحت سروالها فتملكني شعور جميل عندما لمست بللها بدون شعور أدخات أصبعي في كسها و بدأت أدخله و أخرجه .لكن للأسف توقفت الحافلة في المكان المحدد للنزول فأصدرة سارة كلمة أووووووف دلالة على لا زالت تريد المزيد وأنا أيضا تملكتني غبطة و حزن فنزلنا و اتجهنا صوب مكان صديقي مصطفى وعند وصولنا للمكان و جدنا مصطفى ورجل أخر قال بأنه تعرف عليه سلمنا عليهم وجلسنا نتحدث بعض الشيئ فقلت لصديقي هيا ندخل الماء فقال لي ادخل انت و سارة فنحن لازلنا باردين من كثرة العوم لبست سارة لباسها المكون من قطعتين ودخلنا الماء كانت سارة مثل حورية البحر وكان البحر ممتلئ عن اخره .فكمت اتعمد انا و سارة الابتعاد عن انظار مصطفى و صديقه وبدأنا نختفي شيئا فشيئا حتى لم نعد نظهر فبأت أتحدث مع سارة فقالت لي مادا كنت تفعل بي بي شيطان لمل كنا في الحافلة فقلت لها الم يعجبك تصرفي .فقالت لو لم يعجبني لما تركتك تفعل ذلك
فقلت لها كسك و طيزك حلوين حبيبتي تمنيت لو نكتك في الحافلة و لكن الناس ترى فقالت لي كنت احس بزبك كبير بين فلقتي طيزي وكنت اتمنى لو اخرجته و دفعته في كسي وقالت لي ممكن ارى زبك ؟ قلت لها ادخلي يدك و أخرجيه فما كادت ان سمعت كلامي حتى نطت عليه و أخرجته وقالت ووووواووو كبير و غليظ أين كنت من قبل حبيبي أحسن من زب زوجي فغطست تحت الماء و قبلته ثم أدخلته في فمها ثم صعدت و قبلتني في فمي وبدأت أنا بدوري في ملامسة كسها و طيزها حتى انتصب زبي و صار كالصاروخ فحاولت ان ادخله في كسها لكن دون جدوى فالناس حولنا و تحركات الامواج حالت دون ذلك فكتفيت بالمداعبة و اللمسات حتى وصلت الى رعشتها و انا كذلك و خرجنا وو جدنا مصطفى و صديقه يتناولون الشيشا وجلست انا و سارة نتحدث و نضحك وحينها قام صديقي و صاحبه و قال لنا بانه سيذهبوا ليحضرو لنا الغذاء بسيارة صديقه فوافقت سارة فما ان غادروا حتى عانقتني حبيبتي و بدأت في مص شفاهي وملاعبتي لكن لا يوجد مكان خفي للممارسة الجنس فطرحت عليها فكرة مراحيظ الشاطئ لكن المشكل ان المراحيظ مفرقة هناك مراحيظ الرجال و مراحيظ النساء لكن شهوتي زادت و لا بد من فكرة .تعمدت بأنها زوجتي و تحتاج ألويز فستأدنت من حارس المراحيظ فتركني أدخل ولم يلاحظ هو أصلا أي المراحظ دخلت .ولما دخلت عليها وجدتها عارية تماما واووو اجمل صورة رأيتها في حياتي سارة زوجة صديقي بين أحضاني واووو أخرجت زبي بسرعة البرق و بدون مقدمات اسندتها على الحائط و جأتها من الخلف و باعدت بين رجليها فبدأت ألحس في كسها و طيزها حتى تبلل كسها فأدخلت زبي في كسها بالكامل وأخدت أعتصر بزازها و أدخل أصابعي في فمها وهي تأن و تصرخ بصوت مكتوم حتى أقتربت من صب حليبي فأحست بي و قالت أريده في كسي حبيبي أرجوك فزدادت شهوتي عند سماعي فأمسكتها بكل قوتي من شعرها ودفعت زبي في أعماق كسها و أنزلت حليبي حتى يدأ يخرج من حافات كسها و صفعت لها طيزها و واعدتها بنيك طيزها في المرة القادمة ...والتتمة في المرة القادمة
 

شاب نييك

ميلفاوي منحرف
عضو
إنضم
25 مارس 2024
المشاركات
38
مستوى التفاعل
5
النقاط
0
نقاط
83
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
كان صديقى في نزهة صيفية في إحدى الشواطئ الشمالية بالمغرب فاتصل بي وقال لي بان البحر اليوم جميل و مزدحم بالناس فأمرني أن أذهب للعوم معه و الاستجمام فأمرني أيضا أن أذهب لبيته واخبر زوجته هي و ابنته الصغيرة لمرافقتي .فقلت له حسنا ..فدهبت لزوجته لأاخبرها بما قال وزجها .فقالت لي بأن ابنتها دهبيت لبيت جدتها فاتصلت بزوجها و أخبرته بالموضوع فقال لها بأن تترك البنت عند جدتها و تذهب معي و قال لها بأننا لن نتأخر كثيرا . وافقت سارة على الفكرة وقال لي أدخل ريثما أجمع بعض أغراضي كي اسبح معكم فبدأت تضحك معي .فقلت لها هل تعرفي السباحة جيدا .فقالت لي نعم وقلت لها أخاف عليك من الغرق فبدأت تضحك و قالتلي لا عليك أنا سباحة ماهرة ..ولما جمعت اغراضها قالت لي هيا بنا فتجهنا صوب محطة الحافلات لان المكان بعيد شيئا ما .كانت سارة في أجمل حلتها وفي أجمل ما رأته عيني من جمال كانت بيضاء متوسطة القامة دات أرداف مملوءة و صدر متوسط الحجم. ثدييها واقفان كانت ترتدي تشورت و سروال لاصق عليها حد الركبتين وفي طريقنا للمحطة كان الكل ينظر اليها بشهوانية ولما وصلنا مكان الحافلة و جدنا الحافلة مزدحمة بالركاب بفركبت سارة هي الاولى و ركبت وراءها ولكي لا اترك الفرصة لاي شخص بالتحرش بها التصقت بها ووضعت يدي على كتفيها كي لا يلتصقها بها شخص آخر من الامام وكلما حوال شخص ان يلمسها كنت أدفعه بيدي و كنت غيور عليها تلك اللحظة و لست أدري لماذا .ولما تحركت الحافلة همست سارة في ادني و قالت لي شكرا لك لأنك حميتني فقلت لها لقد جاءتني الغيرة عليك يا زوجت صديقي فضحكت ..هذا وانا ملتصق بمؤخرتها و يدي على كتفيها .كنت انا لابس شورط قصير فوق الركبة .فلما بدأت الحافلة بالهتزاز بدأت أرداف سارة تهتز مع كل هزة للحافلة وبدأت تثيرني حركاتها ورائحتة عطرها التي تنبعث من كل جسدها وكلما رجعت بمؤخرتها للخلف كلما دفعت بقضيبي أكثر في مؤخرتها أحست سارة بزبي واقف و مركز بين فلقتي طيزها كانت قد قطعت أنفاسها وهي تحرك طيزها عمدا و بطريقة دائرية همست في أدنها وقلت لها هل أنا مضايقك فقالت لا هذا حال الحافلات .فأزلت يدي من كتفيها و أمسكتها من وسطها فوق سرتها بالضبط وزبي بين فلقتي طيزها و هو واقف عن أخره فبدأت أتعمد أنزال يدي للأسفل شيئا فشيئا .وسارة في عالم أخر لم تنطق بكلمة سوى صوت أنينها الخافت كانت أنفاسي على عنقها تدغدغها خصوصا لمل قلت لها نورت الدنيا بجمال يا أحلى زوجة صديقى فابتسمت وعينيها على وشك الإغلاق كان أحساس لا يطاق تجرأت أكثر وأنزلت يدي على طيزها و يدي الأخرى أنزلتها فوق عانتها وانا أحاول أدفع بزبي أكثر في طيزها .سارة استسلمت بالكامل وتكأت على صدري وتركت يدي تفعل ماتشاء فوضعت يدي على كسها من فوف وبدأت أحك بحركات دائرية و زبي في طيزها و هي لا تحرك ساكنا سوى صوت آهات خافتة فقبلتها من عنقها وكأنني أحادثها كي يشعر الناس بما نفعل بدأت أحس ببلل يخرج من كسها فأدخلت يدي تحت سروالها فتملكني شعور جميل عندما لمست بللها بدون شعور أدخات أصبعي في كسها و بدأت أدخله و أخرجه .لكن للأسف توقفت الحافلة في المكان المحدد للنزول فأصدرة سارة كلمة أووووووف دلالة على لا زالت تريد المزيد وأنا أيضا تملكتني غبطة و حزن فنزلنا و اتجهنا صوب مكان صديقي مصطفى وعند وصولنا للمكان و جدنا مصطفى ورجل أخر قال بأنه تعرف عليه سلمنا عليهم وجلسنا نتحدث بعض الشيئ فقلت لصديقي هيا ندخل الماء فقال لي ادخل انت و سارة فنحن لازلنا باردين من كثرة العوم لبست سارة لباسها المكون من قطعتين ودخلنا الماء كانت سارة مثل حورية البحر وكان البحر ممتلئ عن اخره .فكمت اتعمد انا و سارة الابتعاد عن انظار مصطفى و صديقه وبدأنا نختفي شيئا فشيئا حتى لم نعد نظهر فبأت أتحدث مع سارة فقالت لي مادا كنت تفعل بي بي شيطان لمل كنا في الحافلة فقلت لها الم يعجبك تصرفي .فقالت لو لم يعجبني لما تركتك تفعل ذلك
فقلت لها كسك و طيزك حلوين حبيبتي تمنيت لو نكتك في الحافلة و لكن الناس ترى فقالت لي كنت احس بزبك كبير بين فلقتي طيزي وكنت اتمنى لو اخرجته و دفعته في كسي وقالت لي ممكن ارى زبك ؟ قلت لها ادخلي يدك و أخرجيه فما كادت ان سمعت كلامي حتى نطت عليه و أخرجته وقالت ووووواووو كبير و غليظ أين كنت من قبل حبيبي أحسن من زب زوجي فغطست تحت الماء و قبلته ثم أدخلته في فمها ثم صعدت و قبلتني في فمي وبدأت أنا بدوري في ملامسة كسها و طيزها حتى انتصب زبي و صار كالصاروخ فحاولت ان ادخله في كسها لكن دون جدوى فالناس حولنا و تحركات الامواج حالت دون ذلك فكتفيت بالمداعبة و اللمسات حتى وصلت الى رعشتها و انا كذلك و خرجنا وو جدنا مصطفى و صديقه يتناولون الشيشا وجلست انا و سارة نتحدث و نضحك وحينها قام صديقي و صاحبه و قال لنا بانه سيذهبوا ليحضرو لنا الغذاء بسيارة صديقه فوافقت سارة فما ان غادروا حتى عانقتني حبيبتي و بدأت في مص شفاهي وملاعبتي لكن لا يوجد مكان خفي للممارسة الجنس فطرحت عليها فكرة مراحيظ الشاطئ لكن المشكل ان المراحيظ مفرقة هناك مراحيظ الرجال و مراحيظ النساء لكن شهوتي زادت و لا بد من فكرة .تعمدت بأنها زوجتي و تحتاج ألويز فستأدنت من حارس المراحيظ فتركني أدخل ولم يلاحظ هو أصلا أي المراحظ دخلت .ولما دخلت عليها وجدتها عارية تماما واووو اجمل صورة رأيتها في حياتي سارة زوجة صديقي بين أحضاني واووو أخرجت زبي بسرعة البرق و بدون مقدمات اسندتها على الحائط و جأتها من الخلف و باعدت بين رجليها فبدأت ألحس في كسها و طيزها حتى تبلل كسها فأدخلت زبي في كسها بالكامل وأخدت أعتصر بزازها و أدخل أصابعي في فمها وهي تأن و تصرخ بصوت مكتوم حتى أقتربت من صب حليبي فأحست بي و قالت أريده في كسي حبيبي أرجوك فزدادت شهوتي عند سماعي فأمسكتها بكل قوتي من شعرها ودفعت زبي في أعماق كسها و أنزلت حليبي حتى يدأ يخرج من حافات كسها و صفعت لها طيزها و واعدتها بنيك طيزها في المرة القادمة ...والتتمة في المرة القادمة
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل