• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة الكونتيسة محمدة (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
5,998
مستوى التفاعل
2,572
النقاط
62
نقاط
29,186
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
الكونتيسة محمدة



الجزء الاول :







هذه اول مره اكتب فيها قصة ولكنها قصتي الحقيقة مع بعض الاضافات البسيطة ، ولنبدأ بالقصة حتى لا أطيل عليكم ...

خطر لي أن أبحث في الأوراق التي تركتها تلك اللاجئة، ربما تركت لي ملاحظات تساعدني على قتل الوقت! قتل الوقت؟ كأن الوقت دب بري أو ذباب لجوج، أو هو فعلاً حيوان أسطوري يتسرب من تحت الباب ويعيد تجميع نفسه... على صدري.

وضعت الأوراق على الطاولة الصغيرة وأخذت أبحث. كانت تكتب قصائدها بلغة إنكليزية بسيطة. وأحياناً تضع كلمات بين أقواس بلفظ عربي لكن بأحرف لاتينية فكانت تكتب "Kossi" أحياناً، هكذا بدون مواربة، أو تكتب "The Stupid Allah".



خطر لي أنها امرأة عربية هاربة من عسف ما، من أخ أو أب أو زوج، أو ببساطة من حرب طارئة، وكانت توقع قصائدها باسم "محمدة".



لم يكن احتمال وجود شبيهتي في هذه البلدة الصغيرة ما يدهشني، كففت منذ زمن عن استعمال الدهشة في تعابيري، لم يعد يدهشني شيء. لكن تأنيث اسمي، وهو ما لم أعرف قبلاً أنه قابل للتأنيث، يكشف لي ختل اللغة المكرسة وختل هويتي التي اعتدتها.



عبدة **** ومحمدته وحسينته، رسولته ونبيّته وكاتبة قرآنه، ملهمته وعاهرته وعشيقته السرية، كانت تعيش هنا، في غرفتي، وتنام على سريري، وربما ضاجعته هنا، وانتشت في واحدة من أشد اللحظات بؤساً وألماً.



كانت تكتب قصائد عن الوحدة، قصائد عنيفة مليئة بالجثث والدم، كان الدم يكاد يتقطّر على الورق المسطر، وكنت ألمح طرف جثة هنا أو هناك، بل ربما وجدت مرة جثتي نفسها، بين السطر السابع والخامس عشر، بين جملتي "الحرب الحادة" و"الحب الذي يقلّى على الموقد بالبصل والكزبرة".



كانت محمدة امرأة مثلي، غير واثقة من شيء، تستخدم كلمات كبيرة وأحياناً غير حقيقية، لتصف شيئاً هو غير حقيقي بشكل أكبر.



تقول عن الوحدة إنها "طماطم ذات طعم أقرب لتربة بلدة صغيرة في جنوب أفريقيا"، وتقول عن جسدها إنه "بدأ يذبل كاستمرار في العدو قرب مراكض الخيول في تشيلي"، تقول الحياة والسعادة والذهول كأنها "بيض مسلوق في ساندويتش إلهي".



قرأت لها الكثير، وداعبت مخيلتي فكرة أن أصبح شاعراً، أو للدقة، شاعرة بجسد رجل، أن تتداول الصحف اسمي وأن تبتسم والدتي عندما تسمع باسمي في الراديو، أن تفخر زوجتي بي وتدعني أدخل الحمام بحذائي.



ابتلعت نصوصها كأنها قطع سكّر، وجدت في أيامها أيامي، وجدت قناعي الذي أضعته لحظة الولادة الأولى، ثم خسرته بتقدم السنين وبنموّ الرغبة، ثم عاد لي مع كلمات مبهجة، فتّانة. وجدت قبلتها على فمي ولسانها في لساني، وجدت يدها التي أكتب بها الآن ما أكتب.



احداث هذه القصة وانا في الاربعين من عمري ، رجل متزوج وعندي ولد وبنت وزوجتي موظفة تصغرني بثلاث سنوات ، معقولة الشكل والجسم ولكنها عندها برود جنسي رهيب فهي لا تحب الجنس ولا تطلبه من الأساس وفي المرات المتباعدة التي نمارس فيها احاول أن امتعها حتى تستجيب وتطلب في المره القادمة ، وانا بطبعي شهواني واحب الجنس جدا مما دفعني لعمل علاقات سواء على النت او على التليفون ، كما أن زوجتي كثيرة الشكاوي المرضية ... ما علينا



بالنسبة لي فأنا رئيس قطاع في إحدى المصالح الحكومية ، ذو شكل وسيم واحب الأناقة في اللبس وفي التعامل ويشهد لي الجميع بذلك ، أما في العمل فأنا شديد ولا اقبل الخطأ واعاقب بشدة كل من يقصر في عمله ، كما أن لي محل صغير لخدمات الكمبيوتر وبه طابعه لعمل الأبحاث فأنا أحب هذا المجال .



في يوم من الايام تم اضافة أحد السيدات إلى القسم الذي أشرف عليه وكانت اسمها محمدة ( وهي محور قصتنا في هذه الأجزاء الاولى ) محمدة هذه ريفية الطله تلبس خمار يغطي صدرها حتى تحت بطنها ، ولبسها غير متناسق لا في الألوان ولا في الشكل العام ، عندما أتت عندي كلمت المدير العام اني لست بحاجه لا لها ولا لغيرها فقال لي يا اخي خليها في مكان عندك ، يا سيدي خليها سكرتيره لك .. وافقت على مضض لان شكلها ولبسها ليس بالجيد ولكن اعتقدت أن تحت هذه الملابس جسم فتاك أو هكذا خيل لي ، قلت اجربها ... عذرا للاطالة ولكن سوف تتلاحق الأحداث تباعا ولكن ارجو من الجميع الدعم والتعليق حتى اتشجع بالكتابة وتكملة باقي الاجزاء ..



المهم كان هذا حديثي مع محمدة



انا : نورتي القسم يا مدام محمدة .



محمدة : ده نورك يا باشمهندس .



انا : اقولك مدام محمدة ولا آنسة محمدة ؟



محمدة : هههه آنسة !! ؟ **** يجبر بخاطرك يا باشمهندس



انا قبل حمامة القسم قالوا لي يا بختك هتشتغلي مع المهندس شريف قمة الشياكة واللباقة والاحترام كله



انا : **** يكرمك اشكرك على المجاملة الطيبة دي



قاطعتني محمدة : لا مجاملة ايه والمصحف دي حقيقة



ابتسمت وقلت : مقولتيش مدام ولا آنسة



محمدة بخبث الفلاحين : حضرتك تقول اللي نفسك فيه تقول مدام ماشي آنسه مقبولة بت يا محمدة اقولك عيوني هههه.



انا : لا دانتي حكاية بقى هههه طيب بصي يا بت يا محمدة ، انتي هتكوني سكرتيرتي الخاصة وهفهمك شوية شوية تعملي ايه وواجباتك ايه علشان لا تتعبيني ولا اتعبك



محمدة ؛ ما عاش اللي يتعبك ، انتا أتعبني براحتك انا موافقة .



بصراحه ردودها كانت مشجعه ليا وانا حبيت اتباسط معها في أول لقاء علشان تفك



انا : اول حاجه من واجبات السكرتيرة تكون بتعرف تعمل قهوة وبوش لاني كييف قهوة .



محمدة : انا بقى اكتر حاجه بحب اعملها هيا القهوة ام وش سمح هههه وبحب ريحة القهوة رغم نادرا ما اشربها .



انا : تمام هنشوف



وانشغلت في بعض المكاتبات وقبل نهاية الدوام قلت لها كمان بحب الانضباط في المواعيد قالت اكيد يا باشمهندس ، وقلت لها انتي من هنا ( اقصد المدينة ) ولا من الارياف فقالت إنها من الارياف ولكنها تزوجت وعايشه هنا . قلت تمام , وانتهى دوام اول يوم لمحمدة سكرتيرتي الجديدة ..



والى اللقاء في الجزء الثاني غدا ان شاء **** ومنتظر تعليقاتكم رجاءا حتى اكمل ....











الجزء الثاني :-







ثاني يوم كان الجو ممطر والأرض مبلله بالماء والطين وانا من الأشخاص التي تحب أن يكون حذائها نظيف ، فعند صعودي للعمل يوجد احد ماسحي الأحذية على سلم المصلحة أعطيته حذائي ولبست شبشب وطلعت مكتبي وهو متعود بعد الانتهاء يطلع بالحذاء ويأخذ حسابه وشبشبه ، كنت تقريبا من أوائل الموظفين الذين حضروا ولم تكن محمدة حضرت بعد . بعد ربع ساعة أو أكثر قليلا حضرت محمدة وكانت المفاجأة ... أنها أخذت حذائي من ماسح الأحذية وحاسبته وطلعت بالحذاء في يدها ، ذهلت من تصرفها وقلت : ايه اللي انتي عملتيه ده ، ازاي تشيلي حذائي من تحت لهنا ؟ انتي متخلفه افرضي حد شافك من الموظفين يقول ايه ؟ هوا من شغل السكرتيرة تشيل حذاء مديرها ؟



وكنت متعصب جدا وصوتي بدأ يعلو ، ولكنها ردت عليا بكل هدوء : انت متعصب ليه ، الموضوع ابسط من كده ، تعرف لو مكنش ماسح الأحذية موجود كنت أنا اللي قمت بالعمل ده ،



انا : يا سلام !! ايه البرود اللي انتي فيه ده ، على كل حال اول وآخر مره تتصرفي تصرف زي ده .



سكتت وانا كذلك وبعد قليل من الوقت قالت ؛ اعملك شاي انا عامله كيكة مخصوص علشانك زمانك مفطرتش .



انا : لا فطرت وبعدين أنا مدخن ولازم أفطر قبل مخرج علشان السجائر انتي ممكن تعملي قهوة وده البن بتاعي وده فنجاني .



محمدة : لا قهوة ع الصبح انا جايبه نسكافية بلاش شاي يبقى نسكافيه وكيك .



انا : لا خلاص مش عاوز حاجه .. وبدأت انشغل في بعض المكاتبات وبين الحين والحين اختلس النظر إليها فأجدها تلعب بالقلم بين أصابعها ثم قطعت الصمت وقالت : باشا تحب أمصلك وسكتت برهه ثم اردفت صباع نسكافية ..



فاجأتني الكلمة وقلت : ايه أمصلك دي ، انتي مجنونة ؟ فقالت : انا اقصد أن مفيش مقص اقص طرف صباع النسكافيه فقلت امصه وبعدين اقطعه بسناني ، حضرتك ليه واخد مني موقف ؟



انا : مش حكاية موقف بس افرضي حد سمعك وانتي بتقولي أمصلك يكون الموقف ايه ؟



محمدة : لا متخفش انا واخده بالي .



بصراحة الكلمة غير أنها فاجأتني إلا أنه عجبني ذكائها واستخدامها الألفاظ والكلمات المثيرة ، فعلا كنت محق أنها ستكون لها حكاية معي وما علي إلا الانتظار ..



طلبت منها أن تقوم بكتابة الرد على أحد المكاتبات الواردة لي فقالت اجي جنبك وتمليني قلت لا خليكي على مكتبك وهعلي صوتي فوافقت ، وبعد الانتهاء جائت لتريني ما كتبته ووقفت بجواري خلف مكتبي ، قرأت ما كتبت وقلت خطك معقول ماشي حاله ، فانحنت بجسمها لتلقي نظرة على الخطاب وقالت بزمتك ده ماشي حاله دجميل وخبطت لصدرها على مرفقي بطريقة عفوية ولكنها كانت عن قصد منها فقلت لها وانا اضربها على فخدها ارجعي لمكتبك فقالت بكل ميوعه أييييي ورجعت لمكتبها فقلت لها وجعتك ؟ قالت لا بالعكس أي حاجه أو تصرف منك جميل .. قلت لها اهدي يا محمدة وقومي اعملي قهوتي .. قالت من عيوني بتحبها ايه ؟ تخينه ولا رفيعة ؟ ضحكت وقلت لها لا دانتي مصيبه .. قالت انتا دايما ظالمني انا اقصد بن تقيل ولا خفيف وسكرك ايه ؟ قلت مظبوووط يا محمدة بحبها مظبوط واتظبطي بدل مقوم اضربك تاني واظبطك وابتسمت .. قالت وهي تضحك انتا كده مش عايزني اتظبط فقلت لها اشمعنا ؟ قالت لاني حابه تضرب تاني لأن الفردة التانية غيرانه من الاولى .. قلت مش فاهم ؟ قالت لا فاهم وانا عارفه انك فاهم .. أما روح اعمل القهوة ..



كانت تصرفاتها في هذا اليوم مثيرة وسخنة رغم برودة الطقس والجو الممطر ..



انتهى الدوام لليوم الثاني لمحمدة ونبهت عليها الحضور مبكرا غدا لان عندنا الاجتماع الأسبوعي كل يوم خميس وحتى تفهم ما ستقوم به .



والى اللقاء في الجزء الثالث قريبا جدا ومنتظر آرائكم وملاحظاتكم



سلام







الجزء الثالث :-







في ثالث ايام تواجد السكرتيرة محمدة معي كان يوم خميس وفي العادة يكون لي اجتماع في هذا اليوم كل اسبوع مع موظفي القسم حيث يقومون بتقديم تقرير عن خط سيرهم من الاحد الى الاربعاء وياخذون التعليمات الجديدة .



حضرت محمدة مبكرا كما نبهت عليها وكان واضح على وجهها النضارة إلى حد ما ودار بيني وبينها هذا الحوار .



انا : النهاردة اجتماع زي منتي عارفه والمطلوب منك تستلمي من الموظفين التقارير وتحفظيهم بملف لحين قراءة كل تقرير ومعرفة ما تم عمله وهل هناك أخطاء أثناء زيارة الموظف للموقع .



محمدة : تمام فهمت



بدأ الموظفين بالحضور وكان أولهم وليد ، وليد هذا رجل في أواخر الثلاثينات ميسور الحال إلى حد ما وله مشاريعه الخاصة حيث أنه يمتلك بعض الأفدنة في قرية مجاورة ودوار للبهائم ، متزوج ويقيم هنا في المدينة ، مش بتاع شغل وبتاع مصلحته .



وليد : صباح الخير يا ريس



انا : صباح النور وليد



وليد : ايه ده انتي هنا ؟ ونظر لمحمدة .



انا : محمدة السكرتيرة الجديدة بالقسم ، انتا تعرفها ؟



وليد : طبعا واعرف زوجها كمان ده صديقي .



كانت محمدة صامته طوال حديثي مع وليد ، وهذا ما أثار فضولي ولكن لم اتحدث في شيء ، واستمر حضور الموظفين تباعا وأجريت الاجتماع بصورته الطبيعية ثم أجريت عمل خطوط سير جديدة للموظفين ومشيوا وكانت الساعة قاربت على الثانية عشر ظهرا ، وبقى وليد معنا بالغرفة .



انا : اخبارك يا وليد ؟



وليد : بخير يا ريس



انا : تشرب حاجه ؟



وليد : انا طلبت فعلا من جمعة الساعي .



انا : تمام ، متقومي يا محمدة فين قهوتي انتي مطنشاني خالص النهاردة.



محمدة : تحت امرك يا ريس .



وقامت فعلا لعمل القهوة بس كانت مش هيا الشخصية اللي عرفتها اليومين اللي فاتوا .



ودار حديث ودي طبيعي بيني وبين وليد ثم استأذن ومشي .



انا : مالك يا محمدة النهاردة ؟



محمدة : ولا حاجه ياريس بس مصدعه شوية .



انا : سلامات .. هوا وليد جاركم في السكن ؟



محمدة : لا بس معرفش ساكن فين



انا : اصله بيقول صديق لزوجك



محمدة : ولا صديقه ولا حاجه هوا كان ساعات بيورد لبن لمحل بقالة زوجي .



انا : تمام بس انا مش مقتنع بموضوع الصداع ده ، لو حابه تحكي حاجه انا سامعك



محمدة سكتت شويه وكانت عيونها تتحرك يمنى ويسرى ثم قالت : اصل فوجئت ب وليد بالقسم .



انا : وايه المشكلة ؟ هوا زعلك في حاجه ؟



محمدة : ممكن احكيلك بس توعدني يكون سر بينا .



انا : طبعا متخفيش .. طبعا اذا حابه .



محمدة : وليد من زمان وهوا حابب يتقرب مني ، انا مكنش في دماغي حاجه ، ولما عرف أن زوجي له محل بقالة وبيبع لبن وزبادي بالمحل فوجئت بأنه في يوم راح لزوجي المحل وقاله أنه زميلي بالعمل وان عنده مزرعة مواشي وممكن يورد له لبن يوميا من المزرعة وفعلا سهر معاه في المحل لوقت متأخر من الليل يشربوا سجاير ويتكلموا ، وفعلا كان وليد بيورد له يوميا كميات من اللبن ومكنش ياخد حسابه الا اخر الاسبوع وكان يتساهل معاه في سعر اللبن ، وأعتقد كمان زوجي انبسط من وليد لانه كان بيشرب زيه .



انا مقاطعا : بيشربوا ايه ؟ خمره ؟



محمدة : لا سجاير فيها بانجو .



انا : اااااه كملي



محمدة : ولما كانوا بيسهروا في المحل كان زوجي يطلبني على التليفون ويطلب مني النزول ، انا كنت ساعات بنزل له اساعده احيانا ولكن عرفت من زوجي بعد كده أن وليد اللي كان بيطلب منه نزولي اعملهم شاي أو قهوة ، وكان دائم النظر لي واحيانا ما كان يدخل وانا اعمل القهوة أو الشاي بداخل المحل وبحجة شرب مياه من الثلاجة ويحاول أن يحتك بي في أجزاء ... وسكتت فقلت لها : بيتحرش بيكي يعني . ها وبعدين .. ثم اردفت وفي شم النسيم اللي فات عزمنا انا وزوجي على قضاء اليوم بحقله ومزرعة المواشي . طبعا زوجي وافق على الفور .



ذهبنا يومها وكان مجهز غدا وقعدة في وسط الحقول وبالطبع كان موجود بالمزرعة الشيشة وخلافة وكان موجود غفير المزرعة وزوجته ولكن زوجة الغفير لم تكن معنا لأنها كانت مجبسة رجلها . وبعد الغدا بدأ الثلاثة في شرب البانجو والحشيش وانا كنت قاعدة بس بعيد عنهم شوية ، فقال لي امام زوجي متيجي افرجك على الزريبة يا محمدة .. نظرت لزوجي فأشار لي بالموافقة وظل يشرب مع الغفير .. ذهبت معه وهوا يداه كانت دائما تتكلم قبل فمه . وقال لي ايه رايك لما اخليكي تحلبي الجاموسه ؟ فقلت له لا اخاف .. فقال متخفيش انا معاكي ، الفكره عجبتني ورحت معه فجلس يعلمني الاول وجلس تحت الحاموسه وقال لي تحننيها الاول بأن تدلكي الأربع حلمات التي بضرع الجاموسة قبل الحلب ثم تضعي الوعاء بين رجليكي وتمسكي الحلمات من أعلى ثم مع الضغط الخفيف نزولا فيبدأ اللبن بالنزول الوعاء ، ثم قال لي يلا جربي فقلت له انا خايفه ترفصني قال متخفيش هكون جنبك .



بدأت وكان لابد علشان اضع الوعاء بين ارحلي أن أرفع طرف العباءة شوية ، كنت يومها لابسه عبايه سوداء وكان صدرها مفتوح كثيرا ولكن بالطبع الخمار على راسي ومغطي ما بعد صدري .



انا : ها كملي



محمدة : جلس وليد بجانبي حتى لا اخاف وكان بيمسك ايدي ويعرفني كيف ادلك حلمات الصرع ، بالطبع انا بدأت اثار من الموقف ولكن كنت ماسكة نفسي و وليد كان مثار اصلا ومع كشف جزء من ارحلي وتدليكي لحلمات الصرع التى تشبه العضو ( لم تقل اسمه المعروف )



انا : ها كملي



محمدة : وقف وليد بعدما كان جالس بجواري وأخذ يدعك في اكتافي وانا اقول له وليد مينفعش كده ، وهو ولا سامعني ، ثم قام برفع الخمار عني وظهر له صدري فهاج اكتر وأخذ يقفش فيهم ويهمس لي بكلام كده ...



انا : كلام ايه كملي ... وانا طبعا على اخري مما اسمعه .



محمدة : زي مثلا أن صدري جميل وان وان ....



انا : لا لأما تكملي بالتفصيل لاما بلاش وبعدين قولي المسطلحات اللي كان بيقولها



محمدة بعدما بلعت ريقها وشربت بعضا من المياة : قعد يقول بزازك رهيبه ويقفش فيهم وعايز يطلعهم من العباية ، فقلت له يا مجنون حد يشوفنا أو جوزي يجي ، تقريبا الكلام ده زود الهياج عنده وقال لي زوجك في دنيا تانيه ،، وفضل يقفش لغاية مطلعهم وانا مازلت جالسة تحت الجاموسه ولكني وضعت وعاء اللبن بجانبي حتى لا ينسكب ، جلس بجواري يرضع في واحد ويقفش في التاني لما سيب اعصابي خالص ، ومره يبوس ومره يرضع لما بهدلني ، ثم وقف وأخرج بتاعه .



انا مقاطعا : ستوب ايه بتاعه دي احنا قلنا ايه ؟



محمدة : وقف وأخرج زبه وانا مازلت جالسه وبزازي بره العباية ، كان واقف وع الآخر وقربه من فمي لأمصه فبعدت وجهي عن زبه فمسك يدي وحطها عليه وقالي دلكيه زي مكنتي بتعملي لضرع وحلمات الجاموسة ، مسكته وبدأت في تدليكه حتى يأتي بشهوته وننتهي وهو يحاول أن امصه وانا ارفض فقال لي بصوت عالي مصي يا بت ، انا خفت حد يسمع فتجاوبت معه وبدأت امصله وحسيت أنه قرب يجيب فاخرجته من فمي ، ثم قام بوضعه بين فردتي بزازي وقال لي ضميهم عليه ففعلت ، ظل على هذا الوضع ويقول لي انا بعمل ايه دلوقتي يا لبوة ، فكنت بسكت يقولي قولي فقوله اقول ايه يقولي انا بنيك بزازك والعرص جوزك على بعد خطوات مننا ، فيكرر بعمل ايه يا بت فقلت له بتنيك بزازي ، فيقولي وجوزك العرص فين فقوله قاعد بره ، فالكلام ده كان بيخليه زي المجنون وفضل على هذا الوضع لغاية مجابهم على بزازي ، غرق صدري كله والعباية من لبنه وكان عايزني الحس لبنه من على زبه فرفضت وقلتله حرام عليك هرجع ، وبعد ما جاب شهوته قلت له مبسوط اهي العباية اتنيلت قالي ولا يهمك قومي ظبطي نفسك وبليها بشوية مايه عادي كأن لبن الجاموسه وقع عليها .



هو ظبط نفسه ورجع لزوجي والفقير وكأن شيئاً لم يحدث وسأله زوجي فقال له تصدق مدام محمدة حلبت الجاموسة وهتجيب اللي حلبته وجايه وانا كنت سامعه حوارهم . ودخلت عليهم بوعاء اللبن وزوجي كان مبسوط اني عرفت احلب الجاموسة وانا نظرت له نظرة احتقار وقلت له انا احلب للعفريت مش الجاموسة فكان المغيب يضحك كالمعتوه . بس يا سيدي ده اللي حصل ومن يومها محصلش حاجه تانيه وهوا كان بيحاول معي وانا بصده لغاية مفقد الامل ثم اتقابلنا النهاردة هنا .



انا كنت بسمعها بكل اهتمام وكنت مثار جدا من سردها لدرجة اني فضلت فتره جالس على مكتبي حتى يهدأ زبي من اللي سمعه .



انا : يعني انتي مكنتيش مثاره من اللي كان بيحصل معاكي ده ؟



محمدة : بصراحه يا ريس انا اول ممسكت بز الجاموسة اللي عامل زي البتاع ده وانا دخت هههه ، بس كنت بحاول امسك نفسي وكويس أن الموضوع خلص على كده .



انا : ههههههههههه فعلا هوا يادوب ناك بزازك وبقك .



محمدة بانكسار : انا غلطانه اني حكيتلك ، ودي اول وآخر مره احكيلك حاجه .



انا : بهزر يا محمدة مقصدش حاجه ، عموما اعتبري نفسك مقولتيش حاجه وسرك في بير وبكره تعرفي وتتاكدي .



كان الوقت سرقنا والساعة قاربت على الثانية بعد الظهر فقمنا للخروج على اللقاء يوم الاحد القادم .



وقالت لي قبل الوداع اخد موبايل حضرتك إذا معندكش مانع فقلت لها عادي واتصلي إذا كان فيه حاجه مهمة بس . فقالت خلاص هبقى كلمك واتس .



وانتهى اليوم الثالث مع محمدة .



والى اللقاء في الجزء الرابع .. منتظر تعليقاتكم وآرائكم حتى النقد اتقبله بصدر رحب .



سلااام .











الجزء الرابع :-







توطدت العلاقة بيني وبين سكرتيرتي محمدة بعد أن حكت لي كل ما دار بينها وبين وليد وأصبح الحديث بيننا بدون توريه وانا كنت متحفظ معها بعض الشيء لاني مازلت لم اكتشفها بعد ، وهي كانت كل تصرفاتها معي تنم عن الاعجاب ولا اقول الحب أو الرغبة ولكن الايام ستظهر لنا الكثير ..



مرت الايام بصورة طبيعية تقريبا إلا من بعض الحركات أو التصرفات من محمدة تجاهي ، وبدأ لبسها يتغير تدريجيا فبدلا من الخمار أصبحت تلبس غطاء للرأس فقط ( ايشارب ) وبدل الجيبة الطويلة الواسعة أصبحت تلبس جيبات تظهر جسمها إلى حد ما ، والبلوزات الطويلة التي تصل حد ركبتيها اخذت تقصر شيئاً فشيئا ، واستمر الحال .



في احد أيام الاجتماع الأسبوعي يوم الخميس كان هناك أحد الزملاء وهو هاني ، كان هاني اعرفه منذ زمن فهو شخص قارب على الخمسين وهو ميسور الحال وعنده سيارة ومطلق منذ فترة وكان مقضيها ما بين شغله الذي لا يعطيه اي اهتمام وبين أرضه فهو يرث كام فدان من أبوه وبين نصف عماره في أحد المصايف القريبة ويقوم بتأجيرها في فصل الصيف ، بدأ هاني في يوم الخميس يتأخر بعد الاجتماع ويجلس بجوار محمدة يضحكون ويفرجها على اشياء على موبايله ، وانا كنت مستاء من هذا التصرف ، ليست غيره عليها ولكني أستئت من هذا ، وفي أحد الأيام دار بيننا هذا الحوار



محمدة : مش عارفه موبايلي ماله صوت الجرس ضعيف وعايزه اغير النغمه ، ممكن تظبطهولي يا ريس ؟



انا : لا معرفش يا محمدة ، وبعدين أنا مش فاضي ابقي خلي هاني يظبطهولك .



احست بتغيري في الحوار معها فرجعت لأسلوب التوريه ثانية



محمدة : هاني مين اللي يظبطهولي ، إن مكنش استاذي يبقى إنشاء**** متظبط



انا : ليه ده بيعرف كويس في الموبايلات وحتى كان بيفرجك على حاجات على موبايله .



محمدة : عادي بجد متزعلش مني .



سكتت وهي كذلك واعتقد انها فهمت اني بغير عليها فقلت لها : خلاص يا ماجده بس ابقي خدي بالك من تصرفاتك



محمدة : حاضر



انا : واخبار وليد معاكي ايه ؟



محمدة : ولا حاجه زي محضرتك شايف



انا : يعني مفيش حاجه حصلت بينكم من بعد يوم شم النسيم



محمدة : لا خالص حتى جيته لزوجي المحل قلت خالص



انا : طيب عندي سؤال ولو مش حابه تجاوبي عادي .



محمدة: اتفضل



انا : احساسك وانتي معاه كان ايه ؟



محمدة : مش فاهمه قصدك .



انا : لا فاهمه وعموما اقصد كنتي مثاره ومتجاوبه .



ماجده : فهمت ، طبعا كنت مثاره ولكن فيه حاجه ، احساسي أنه بيعمل ده وزوجي كان على بعد خطوات بينا مكنتش عارفه كان جوايا احاسيس متضاربه .



انا : وضحي اكتر



محمدة : يعني سقط من نظري ازاي يسمحلي اني اروح معاه ولوحدنا ليه مجاش معانا .



انا : لانه كان مسطول أو مفيب .



محمدة : فعلا بس باردو



انا : هوا مش بيغير عليكي ؟



محمدة : يغير !! معتقدش.



انا : مش فيه حب بينكم ؟



محمدة : استاذي إذا حضر الفقر نط الحب من الشباك .



انا : ههههههههههه ده شعر ولا مثل .



محمدة : هههه انا عارفه بقى .



انا : بس فقر ليه انتي موظفه وجوزك عنده مشروع .



محمدة : الحياة بقت صعبه وغاليه والمصاريف كتير دلولا مرتبي كنا شحتنا



انا : لا **** يرزق الجميع ، عموما انا ممكن ادخلك في نظام النوبتجيات في الشغل واهو تزودي بيه راتبك .



محمدة : ازاي يعني ؟



انا : يعني احنا معندناش شغل يومي الجمعة والسبت وبيكون فيه اتنين موجودين في الشغل وممكن يكون لك بدلات لهذه الايام



محمدة : يعني كام يوم نوبتجية في الشهر ؟



انا : ممكن يكون يومين او ثلاثة.



محمدة : بس



انا : ايوا يعني يدخلك من 200 إلى 300 جنية وعلى حسب اساسي راتبك



محمدة: ماشي منحرمش منك .



انا : طيب سؤال تاني .



محمدة: اتفضل



انا : علاقتك بجوزك ايه ؟



محمدة : عادي هوا كان في بداية جوازنا بيغير عليا وينفذ طلباتي ، اه افتكرت واقعه حصلت بيني وبينه في بداية جوازنا .



انا : احكي سامع .



محمدة : وده طبعا من الأسرار اللي بينا .



انا : بالتأكيد.



محمدة : انا وحيدة امي وامي لما مات ابويا بكام سنة اتجوزت ، كان جوزها بيعاملني كويس في البداية ولكن بعد مكبرت شوية بدأ يتغير ، كنت في دبلوم يعني حوالي 17 سنة وبدأ جسمي يظهر فكان ديما يبص لي نظرة رغبه وكان دايما يشتري لي الملابس البيتي اللي تظهر مفاتني ، من بيجامات وجلابيات بيتي قصيره ويقول لي كبرتي يا محمدة وجسمك فار ، وبدأ يتحرش بي ومكنتش عارفه اعمل معاه ايه ، لو صديته ممكن يترازل عليا أو على امي ، وفي نفس الوقت مينفعش اسيبه كده في الداخله والخارجه ، في يوم جه بدري وكانت أمي في السوق وشايل كيس فيه ملابس ، ودار بينا الحوار التالي



زوج امي : مجوده تعالي شوفي جايب لك ايه .



محمدة : خير يا بابا ،، كنت بقوله بابا لانه طلب مني ده وانا **** .



زوج امي : جايب لكي هدوم جديدة بس عايزك تقيسيهم علشان اللي مش مقاسك ارجعهم .



محمدة : حاضر يا بابا هات الكيس وانا هدخل اقيسهم جوا .



زوج امي : لا انتي تقيسي وتوريني عليكي .



وافقت على مضض وانا متأكدة أنها أغلبها ملابس خليعه ولكن مفيش مفر ، اعطاني اول قطعة وكانت بيجامه حلوه نص كم دخلت وقستها وطلعت فقالي اه حلوه عليكي اوي لفي كده ، بس واسعه من هنا وحسس على مؤخرتي ، فقلت له لا جميلة تعيش وتجيب يا بابا ، قال طيب وريني الجلابية دي ، اخدتها ودخلت غرفتي كانت تقريبا قميص نوم مش جلابيه وانكسفت أخرج بيها فقلت له لا مش مقاسي يا بابا ، قال لي اطلعي وريني ، وألح عليا فطلعت وانا وشي في الأرض من الكسوف فكانت ظاهره كل مفاتني من صدر ووراك وارداف ، عندما شافني قالي تحفه عليكي يا بت لا مش هرجعها بس اوعي توريها لأمك وهجبلك غيرها كتير وهجهزك كأحسن عروس فقلت **** ميحرمنيش يا بابا وتعيش وتجيب ، قال لي قربي كده فقربت منه فشدني وقعدني على رجله ، فقلت له بخجل انا كبرت يا بابا معتش انفع اقعد على رجلك كده ، قال لي فعلا كبرتي وادورتي بس مش على بابا ، وأخذ يحسس على جسمي ويهمس في اذني يا بخت اللي هتتجوزيه دانتي هتمتعيه يخربيت جسمك ده ولا صدرك اجمل ما فيكي وريني كده وبدأ يحاول يطلع واحد من صدري فقلت ارجوك يا بابا بلاش علشان خاطري ، ولا كأني بتكلم وفضل يحاول لغاية مطلعه وانا جالسه على رجله ، لما شافه حصل له حاله من الهياج اللي مقدرتش اسيطر عليها ، وفضل يرضع فيه ويشد الحلمه بشفايفه لما خلاني دخت من عمايله واستسلمت تماما فيما يفعله ، أخرج القرده الثانيه وأصبح يتنقل بينهم زي المجنون ، يعض في واحد ويقفش في التاني وانا مستسلمه تماما ، ونزل بيده على طرف القميص من تحت ورفعه وأخذ يحسس على وراكي وهو مستمر في رضاعة بزازي لغاية مكانوا مثل الدم من تقفيشه فيهم ، وصل بيده إلى موضع عفتي من فوق الكلوت انتفضت وقلت له ارجوووك مش هينفع بابا عشان خاطري انا زي بنتك متفضحنيش ، كنت خايفه ليغتصبني بعدما الهياج تملك منه ، قال لي متخفيش انا اللي هحميكي وانا اللي هجوزك وانا اللي هجهزك ، اوعي تخافي وانتي معايا ، وفضل يحسس على جسمي من تحت لغاية ماعصابي سابت خالص ، قام واقف وطلع بتاعه انا اول مشفته خفت ، كان اول مره اشوف زب راجل ، مسك ايدي وخلاني مسكته وعلمني ازاي ادلكه وبعد ذلك قربه من وشي وبقى يضرب بيه خدودي ويمشيه على شفايفي ويحاول فتح شفايفي بيه لحد متمكن من ذلك ، وبدأت مص زبه فقال لي مصك يجنن وانا اقول له عاجبك مصي يا بابا ، يقول لي روعه تعرفي يا حبيبتي بيقولوا أن جلد الكس هو نفسه نفس نوعية الشفايف ، يعني وانتي بتمصيلي دلوقتي كأنه في كسك ، كلامه هيجني وبقيت أمصله اكتر واكتر ، لغاية مقرب يجيب فبيقولي هجيب اجيب فين ؟ قلت له هات في كسي راح جايبهم جوا بقي ، كانت كمية غير عادية وكان سخن غرقني وغرق هدومي ، وبعدما هدي قال لي اوعي امك تعرف حاجه من اللي حصلت بينا ، هتسود عيشتك ، قلت له حاضر والدموع تنهمر من عينيه ، فقال لي يلا قومي اغسلي وشك وغيري هدومك وخبي الهدوم دي في اي حته بعيد عن أمك وانا هغسل وشي وهخرج قبل متجي.



واستمر زوج امي كل فتره ينتهز الفرصه للتحرش بي ومره عن مره يزيد ما يتحصل عليه من لحمي ، فمره ينزل بفمي ومره على بزازي ومره بين فخادي ومره على بطني ، وحاول مرات عديدة أن يفتحني من ورا ولكنه لم يفلح في ذلك ، ولذلك عندما تقدم اول عريس لي وافقت على الفور للتخلص من زوج امي وحتى احافظ على امي في حياتها معه لأنها ليس لها أحد في الدنيا .



عندما أتمت محمدة سرد ما حصل من زوج أمها كنت تقريبا انزلت في سروالي الداخلي ولكني لم اظهر لها ذلك ، كما أنني لم اقاطعها حتى تستمر في السرد بدون توقف ، واكملت : وعندما تزوجت خفت يجيلي عند زوجي ويمارس معي ما كان يفعله في بيته فقلت احسن حل اقول لزوجي أنه كان بيتحرش بي بعيونه فقط حتى لا يعطيه الفرصه للمجيء هنا كل شويه ، فلما قلت له قال لي طيب سبيلي الموضوع ده ، خفت وقلت له هتعمل ايه الراجل معملش معايا حاجه وحشه غير النظرات ويمكن انا بيتهيألي اوعى تقوله حاجه . قالي متخفيييش بقولك سيبيلي الموضوع ، وورا كام يوم اختلق معاه مشكلة وطرده من البيت وقاله البيت ده محرم عليك وان دخلته تاني هكسر رجلك .. وفعلا كان تصرف ذكي منه ومن يومها مدخلش بيتي وانا طبعا مزرتش امي ولكنها كل فتره بتيجي تشوفني من ورا جوزها .. بس يا سيدي ده كل اللي حصل .



انا : تمام .. انتي حكيتيلي موضوع جوز امك ده ليه وضحكت ههههههههههه



ماجده : مش عارفه ههههههههههه



انا : ااااه افتكرت كل ده علشان تعرفيني أنه كان بيغير عليكي بعد الزواج ههههههههههه



ماجده : ههههههههههه ولا بغير ولا نيله ههههههههههه



وضحكنا وكان الوقت قارب على انتهاء الدوام فمشينا ولكن ليس مع بعض لاني حذر جدا في تعاملاتي ..



استمر التباسط بيني وبينها والفوارق تذوب شيئاً فشيئا.



كانت تصطنع اي شيء وتهاتفني وكنت اقفل معها الحوار سريعا ، وكانت تكتب لي على الواتس ولكني كنت متحفظ جدا في الكتابة معها ، فأنا مازلت في وضع الاستكشاف ، فهذه المرأة من الواضح أنها شبقة جنسيا ومن الواضح أيضا أنها تريد أن تكافأني على أقل تقدير من مواقفي معها بأن انال من جسمها ما أريد . وكنت دائما اظهر لها عدم اكتراثي ، ولكن الى متى لست ادري ..



موعدنا قريبا في الجزء الخامس ومنتظر تعليقاتكم وآرائكم



سلاااام.











الجزء الخامس :-







بدأت علاقتي بسكرتيرتي محمدة مع الايام ومع نهاية فصل الشتاء كان قد ذاب الكثير من الثلوج في علاقتي بها ، وأصبحت كاتم للكثير من أسرارها فقد كانت تحكي لي الكثير ، وكنت أثار احيانا كثيرة ولكني كنت لا أظهر لها إثارتي أو هكذا خيل لي ، وتغيرت كثيرا في ملابسها فقد أصبحت تلبس جيبات تظهر جسمها ومؤخرتها العظيمة الفتاكه وأبدلت الخمار بإيشارب للرأس كما أصبحت تلبس بلوزات ضيقه تظهر صدرها الجبار فقد كانت تعد من النساء البدينات ولكن بتناسق جميل ، كما أنها خفيفة الحركة مما يدل على أنها أمراة سرير من طراز رائع ، إلى أن حصل هذا الموقف بينها وبين وليد وفي مكتبي .



حيث كنت أجلس على مكتبي في يوم من أيام الخميس حيث الاجتماع الأسبوعي وهي كانت تتنقل بين مكتبها وبين دولاب حفظ الملفات وتحاول أن تضع الملفات في الرف الاول القريب من الأرض وتحاول أن تلفت انتباهي إلى مؤخرتها الفتاكة ، وبينما هي كذلك دخل وليد وبحركة فاجأتني حيث قام بضربها على مؤخرتها ضربة قوية أحدثت صوتا فقالت بصوت مسموع أيييييييي فيه الكثير من المُحن واقرب ما يكون للغنج .



انا موجها كلامي لوليد : ايه ده يا حيوان انتا انسان مش محترم وسافل انتا فاكر نفسك في الشارع يا قذر أمشي أخرج بره ومشوفكش هنا تاني يلا على قاعة الاجتماعات يا سافل وإلا سوف أحولك للتحقيق .



خرج وليد من الغرفة ولم يتفوه بكلمة واحدة ، وكانت محمدة واقفة في مكانها صامته ولم تقل ولا كلمة وعندما خرج وليد قلت لها بكل شدة وعصبيه : وانتي يا هانم ساكته ومبسوطه باللي عمله مش كده ؟ لم ترد وظل وجهها في الأرض فقلت لها ردي ولا بكلم نفسي ، فقالت بعدما بلعت ريقها : تسمح حضرتك تهدى علشان أعرف اتكلم ، فقلت لها اتكلمي يا هانم سامعك فقالت : اولا انا مشفتوش وهو داخل الغرفة وثانيا انا تصورت أن حضرتك اللي ضربتني مش حد تاني .. وسكتت .



فضلت لثواني استوعب ما قالت وماذا سيكون ردي عليها بعد الذي قالته ،، فقلت ولكن بصوت خفيض : حتى ولو يا محمدة انتي باردو غلطانه لو كنتي بصيتي ولقتيه هوه كنتي قلعتي اللي في رجلك وضربتيه بيه . فقالت : مقدرش أعمل كده وحضرتك موجود ، ارجوك سامحني .



انتهى الموقف ومنعت فعلا وليد من دخول الغرفة لمدة طويلة ولم اعطيه وش .



ومرت الأيام والأسابيع وكان عندي اجتماع شهري في أوائل كل شهر بمبنى المحافظة التي اتبعها وكان يترأس الاجتماع أحد المسئولين الكبار بالمحافظة نيابة عن المحافظ ويحضره كل رؤساء القسم الذي اترأسه من جميع مراكز المحافظة ، أخذت محمدة معي في هذه الاجتماعات حيث كانت تحمل الملفات والبيانات التي قد أُسأل فيها وكنت أنا الوحيد تقريبا الذي معه سكرتيرة حيث الباقي معه مساعد والبعض جاء بمفرده ، كانت تأتي معي في سيارتي الخاصة ونرجع سويا ، واحيانا كنت أقول لها اسبقيني وانا ورايا مشوار وهحصلك ، كنت اتعمد ذلك حتى لا تتعود على الذهاب معي كل شهر بسيارتي ، وخوفا أيضا من اي قيل وقال فكما قلت سابقا كنت متحفظ جدا في تعاملاتي معها .



في احد الايام ونحن سويا في المكتب دار بيننا هذا الحوار.



محمدة : يعني حضرتك عرفت عني كل حاجه وانا معرفش عنك حاجه ، كده مفيش عدل .



أنا : هههه عايزه تعرفي ايه بالظبط .



محمدة : أحب اعرف اللي انتا حضرتك حابب تقوله هههه.



أنا : انا يا ستي رجل عادي جدا وطبيعي ، متزوج وأعول ، أعمل رئيس قسم المشروعات بالإدارة ، أحب القهوة والهدوء وسماع الأغاني القديمة والموسيقى هههه تمام ؟



محمدة : ياااااه دانتا قلت كل حاجه هههه بتطبق المقوله اللي بتقول خير الكلام ما قل ودل .



أنا : حابه تعرفي ايه تاني ؟



محمدة : مقولتلك اللي انت حابب تقوله ومع ذلك عمرك مكلمتني عن مدامك ولا عن أولادك .



انا : مدامي يا ستي موظفة ولكن واخد لها أجازة بدون مرتب ، واولادي ولد وبنت الولد خلص شهادته العليا والبنت كذلك واتجوزت الحمد ***.



محمدة : طيب وواخد إجازة بدون مرتب للمدام ليه ؟



انا : لها ظروف صحيه تمنعها من الذهاب للشغل يوميا .



محمدة : طيب مهي تقدر تاخد إجازة مرضية مش لازم إجازة بدون مرتب .



انا : مش حابب ولو اخدت إجازة مرضيه مره مش علطول هتاخد مرضي وانا مبدأي مطول مش بتشتغل يبقى المفروض مش تاخد راتب .



محمدة : مبدأ غريب ولو كل واحد فكر بتفكيرك هيكون الشغل كتير للمحتاج ، انت كأنك عايش في المدينة الفاضلة هههه.



انا : عادي صوابعك مش زي بعضها .



محمدة : انت فعلا انسان عظيم ويابخت مراتك بيك .



انا : هههه مش اوي كده ، انا سلبياتي اكتر من ايجابياتي كتير .



محمدة : ايووووه طيب أنا حابه اعرف سلبيه واحده بس .



انا : هههه لا متعديش أي كلمة ، وأخذت افكر ماذا اقول لها ، هل اقول لها اني رجل احب الجنس .. لا مينفعش .. هل اقول لها أن لي تجارب وعلاقات .. مش هيا اللي ائتمنها على أسراري .. هل اقول لها اني لم امارس الجنس مع زوجتي منذ أكثر من عام .. مينفعش ..



محمدة : هييي مش لاقي ولا بتفكر تختار ايه فيهم ههههههههههه.



انا : من كترهم مش عارف اقول ايه ولا ايه هههه خلي إجابة السؤال ده لبعدين .



محمدة : زي متحب استاذي.







ومرت الأيام وانا لم استعجل تطور علاقتي بها فهي احيانا تثيرني واستمتع بذلك وكنت كلما فكرت في تطور أكثر في العلاقة اتقدم خطوة وارجع خطوتين ..



وبدأت تتحدث معي كثيرا على النت وكنت كما قلت متحفظا في ذلك ولكن كلامها معي بدأ يزداد ومعه تزداد جرأتها فمثلا في مره من المرات ظلت تتحدث معي وقت طويل لدرجة اني قلت لها الساعة قاربت على منتصف الليل هو زوجك بيطلع من المحل امتى ، فقالت زمانه طالع ولكن قبل ميطلع بيتصل بي إن كان البيت عايز حاجه ، متقلقش .



انا : انا مش حكاية قلقان بس ميصحش يدخل يلاقيكي قاعده تكلمي حد على النت .



محمدة : اولا انت مش حد ثانيا متشغلش بالك بيه هوا بيطلع يتعشى ويدخل ينام علطول .



انا : ولما بيدخل ينام مش بيكون محتاجك جمبه ؟



محمدة : ههههههههههه لا هوا بيحتاجني جمبه يوم في الاسبوع وباقي الاسبوع بنام في الغرفة الثانية .



انا : وليه مش بتنامي في غرفتك مش شرط النوم يكون بالمعاشره الجنسيه .



محمدة : اصله بيشخر ههههههههههه



انا : ههههههههههه طيب انا هقفل علشان اتاخرت وعايز اروح .



محمدة : هوا انتا مش في البيت ؟ اه اكيد في المحل .



انا : فعلا



محمدة : طيب مش هعطلك بس هنكمل في البيت ؟ ولا مش بتسهر .



انا : لا انا سهرتي من الدرجة الأولى ولكن بيكفي النهاردة كده .



محمدة : مش هصدق لو قلت انك بتخاف من المدام ههههههههههه



انا : مش بخاف طبعا ولكن بحافظ على مشاعرها .



محمدة : اهو كده الرومانسية وإلا بلاش .



انا : صح انا رومانسي وبحب الرومانسية .



محمدة : يا سيدي يا سيدي ، طيب ممكن اطلب منك طلب .



انا : اتفضلي



محمدة : انا هسيبك تروح بس توعدني بعد متروح وتتعشى تسهر معايا شوية لاني مش جايلي نوم وعلى ميكون زوجي طلع واتعشى ونام .



فكرت اني اعتذر لها بأي حجه ولكن كان عندي فضول اشوف هيا عايزه ايه وناويه على ايه بالظبط الليلة .



وهكذا انتهى الجزء الخامس والى اللقاء في الجزء السادس .



منتظر تعليقاتكم وآرائكم ونصائحكم ونقدكم أيضا



سلاااام.











الجزء السادس :-







توقفنا في الجزء السابق عند عرض من محمدة أنها تريد أن تسهر معي على النت بعد أن أكون بمنزلي وكانت الساعة قد جاوزت منتصف الليل ، وأصبح عندي فضول لمعرفة ماذا تريد وناويه على ايه .



انا : بس يا محمدة على مروح واتعشى واخد شاور فيها يمكن ساعة هتكون الساعة بقت واحدة وده وقت متأخر اوي .



محمدة : متأخر بالنسبة ليك ولا ليا ؟ ايها السهرتي اللي من الدرجة الأولى ههههههههههه.



انا : بالنسبه ليكي انتي انا كده كده بسهر وغالبا مش بنام قبل الفجر .



محمدة : منا قولتلك مش جايلي نوم وحابه اسهر معاك .



انا : خلاص اوكي اتفقنا ، يلا سلام .



محمدة : سلام ومنتظراك .



بعدما روحت واتعشيت واخدت حمامي ودخلت غرفتي التي انام بها وحدي ، حيث زوجتي تنام بغرفة وانا بغرفة والغرفة الثالثة لابني ، لبست شورت وتيشيرت وتعطرت واتكأت على سريري وفتحت النت وجدتها on line فقلت : any body here



محمدة : طبعا هيير ومنتظراك .



انا : ههههههههههه نعم يا ستي اديني دخلت .



محمدة : اتفضل انتا تدخل بدون استئذان ههههههههههه.



انا : انتي عليكي كلاااام ، كلامك فظيع يخرب عقلك .



محمدة : عملت ايه ؟



انا : في ايه ؟



محمدة : اقصد عملت ايه من ساعة مسبتك .



انا : عادي اشتريت طلبات من السوبر ماركت وروحت اتعشيت واديني معاكي اهو .



محمدة : لا لو سمحت انا عايزه بالتفصيل وطبعا مش هيكون ممل بالنسبة لي .



انا : هههه حاضر يا ستي أما نشوف اخرتها ايه معاكي ، روحت سوبر ماركت كازيون واشتريت منه زبادي وحليب اه افتكرت اربعة زبادي وعبوة كيلو حليب جهينة ههههههههههه.



محمدة : ههههههههههه ايون كده بالتفصيل احنا مش ورانا حاجه .



انا : ههههههههههه يا لهوي عليكي ، المهم روحت بعد مشتريت الطلبات وجهزت عشا ليا وللمدام .



قاطعتني محمدة : انتا اللي جهزت العشا ؟



انا : ايوا وفيها ايه مش قولتلك رومانسي هههه .



محمدة : امممم كمل



انا : بس اتعشينا وانا دخلت اخد حمام وهيا دخلت تنام ، كنت ولعت على فنجان شاي قبل مدخل الحمام ووطيت النارعلى مخلص الحمام ههههههههههه بالتفصيل اهو .



محمدة : جميل كمل



انا : اخدت الشاور وطلعت بالبشكير على المطبخ اصب الشاي ودخلت بيه الاوضة ههههههههههه تفصيل التفصيل اهو .



محمدة : هايل كمل



انا : لبست وانا مولع سيجارة وبشرب الشاي وبعدين دخلت .



محمدة : فين التفصيل يا استاذي مش تقول الشاي كان ليبتون ولا نوع تاني ههههههههههه ولبست ايه .



انا : ههههههههههه اه منك انتي بلوه مسيحه ، يا ستي شاي ليبتون فتلة اصل بحب اي حاجه بفتلة ههههههههههه ، ولبست شورت وتيشيرت شورت اسود وتيشرت اصفر .



محمدة : ههههههههههه بقى بتحب الشاي الفتلة وكل حاجه بفتلة .. طيب واللي معندوش فتلة يعمل ايه ههههههههههه .



الحوار اخد منعطف اخر فحاولت التراجع والاستعباط وقلت : اللي معندوش فتلة اكيد عندو سايب فيحط التلقيمة اللي عايزها .



محمدة : تمام …… عموما نعيما .



انا : شكرا .. الدور عليكي هههه.



محمدة : توقعت منك ده .. بص يا سيدي الغالي .



قاطعتها وقلت بيكفي سيدي بس يا محمدة ( من ضمن التحفظ ، ولكن اين التحفظ اصلا بعد كل هذا )



محمدة : بص يا سيدي بس ههههههههههه بعد مقفلت الاخ وصل ههههههههههه.



قاطعتها باستعباط : الاخ مين ؟



محمدة : انت عارف هههه.. حضرت له العشا وبعدها قعد يتاوب قولتله قوم نام ، قال وانتي قلتله وانا هخلص غسيل المواعين وادخل استحما وانام في الاوضة الصغيرة علشان مقلقكش ، قال ماشي . وغسلت المواعين وقلت هاخد حمام اشمعنا انتا تاخد حمام وانا لا .



انا : ها كملي وبالتفصيل .



محمدة : حاضر . دخلت الاول اطلع الهدوم اللي هلبسها قبل مدخل الحمام ، بصراحه مكنتش عارفه البس ايه بالظبط وقفت محتارة يمكن خمس دقايق.



قاطعتها وباردو بالاستعباط المعهود فيا : ليه محتاره ؟



محمدة : الصراحه لان اليوم ده او بمعنى أدق الليلة دي مش عادية ، على الأقل بالنسبة لي ، فأنا سوف اسهر مع ….



سكتت وكنت عارف انها تفكر تكتب شيئا ما .



انا : مالك سكتي ليه ؟



محمدة : مش عارفه اقول هسهر مع مين ؟ لو قلت حبيبي يمكن تزعل . رغم أن كلمة حبيبي دي قليلة عليك وعلى راي الست أم كلثوم لما بتقول ياريت فيه كلمة اكتر من حبيبي .



انا : هههه بطلي هوا سباق رومانسية ولا ايه بالظبط هههههههه.



محمدة : انا بكلمك بكل صدق صدقني .



انا : طيب كملي



محمدة : اخيرا استقريت على قميص نوم بحبه لونه احمر شيفون وطبعا حمالات وقصير وعليه دانتيلا من على صدره المفتوح .



انا بعدما زبي بدأ يصحو من غفوته وكأنما يقول لي أخرجني من محبسي . قلت : ها كملي .



محمدة : دخلت خدت حمام وانا سعيدة جدا وانا تحت الدش لمست كل حته في جسمي وكأني اقول لها اصبري سوف اسهر مع اعز الناس .



اخينا الواقف ازداد وقوفه وأصبح البوكسر لا يتسع له فأخرجته من مخبأه وتركته حرا طليقا وقلت لها : كملي .



محمدة : خرجت من الحمام وسرحت شعري ولبست القميص لوحده بدون اي شيء تحته .



انا : اه وبعدين .



محمدة : تحب تشوفه ؟



أنا : لا مش لازم أنا متخيله .



سكتت محمدة دقائق قليله ثم ارسلت لي مجموعة من الصور لها وهي بقميص النوم الاحمر الشفاف.



محمدة : ها وصل حاجه ؟



أنا : أيوه .



محمدة : عجبك ؟



أنا : لا .



محمدة : لا !!؟



أنا : لأن اللي تحته عجبني اكثر .



محمدة : امممممممم بجد ؟



أنا : بجد



محمدة : تحب تجيلي ولا أجيلك ؟



أنا : مش مهم الأهم اننا مع بعض.



محمدة : طيب أنا هاجي على سرير حبيبي وفي حضنه .



أنا : ماشي .



محمدة : وانام على صدرك والعب في شعر صدرك وامشي صوابعي على جسمك كله لغاية موصل للشورت واقلعهولك.



انا : جميل كملي .



محمدة : هلمس حبيبي اللي انتظرته كتييير .



أنا : مين هوا ؟



محمدة : زبك الجميل والعب معاه بصوابعي.



انا : ها



محمدة : وبعدين انزل له أبوسه من اول رأسه لغاية البيضان .



انا : ها



محمدة : وبعدين الحسه بلساني من فوق لتحت ومن تحت لفوق .



انا : ها وقف اوي .



محمدة : نفسي اشوفه واحس بيه .



انا : مش هينفع لاني مطفي نور الغرفه كملي .



محمدة : وبعدين احط رأسه في بقي وابدا مص فيه .



انا : هااا



محمدة : جميل اوي وتخين والبيضان روعه .



انا : هااا.



محمدة : بمصه جامد والحس البيضان .



انا : وانا هشدك تاني على صدري واقفش في بزازك الرهيبة .



محمدة : امممممممم اهم الاتنين .



انا : برضع واحد واقفش في التاني .



محمدة : امممممممم قطعهم هما ملكك .



انا : حلوين اوي يخرب عقلك .



محمدة : اااااااه هنزل تاني لزبك وحشني امصه تاني .



انا : اااااااه.



محمدة : بيقولوا أن جلد الشفايف هوه نفس نوع جلد شفايف الكس .



انا : ها



محمدة : بضم عليه شفايفي اوي . نيك بق شرموطتك .



انا : اهو



محمدة : وبعدين هحطه بين بزازي واضمهم عليه اوي.



انا : اوووووف.



محمدة : ولما يطلع عند بقي هلحسه.



انا : ااااااه



محمدة : نيك بق وبزاز شرموطتك.



كان من الواضح أن محمدة الخبيرة بتحب الشتيمه مع الجنس .



انا : اااااه يا شرموطة حلو اوي .



محمدة : انا معايا أيد الهون الخشب دهناها كريم فازلين وحطتها بين بزازي وضامه اوي .



انا : اكتر يا لبوووة يا شرموطة .



محمدة : انا لبوة وشرموطة وقحبة كمان اححححححححح برتعش.



انا : ولسه كمان دانا هقطعك واهريكي نيك .



محمدة : احححححح.



انا : هدخل بين وراكك وافرش كسك .



محمدة : لا دهوا والع نار ومحتاج يتناك مش يتفرش وكله عسل دب زبك فيه علطول السكة سالكة .



انا : رافع رجليكي على كتافي ودبيته اهو فيكي يا علقه .



محمدة : احححححح اكتر حبيبي عيزاك تفشخني جامد .



انا : اهوووو بفحت في كس الشرموطة المتناكة اللبوة .



محمدة : راااائع.



انا : لفي يا شرموطة وضع الكلبة عرفاه ؟



محمدة : اه طبعا . لفيت وفاتحه الفلقتين باديا .



انا : اهو شحطه في كسك يا واسعه .



محمدة : اححححححححح برتعش تاني .



انا : ماسك فلقتينك وبشدك عليا جامد .



محمدة : اه اكتر حبيبي .



انا : وبضربك على طيازك الرهيبه.



محمدة : أيييييييي كمان كتفني وعاقبني واهريني نيك .



انا : اهوووو قربت اجيب اتحركي واجبهم فين .



محمدة : بتحرك جامد اهو حبهم في كسي المولع املاه لبن .



انا : بجييييييب



محمدة : احححححح لبنك سخن وبيشعط .



انا : اااااه جبت كتير .



محمدة : وخدامتك هتلف تنضفه لك وتلحس كل اللي عليه . مش خلي عليه ولا نقطة .



انا : يخرب عقلك انتي فظيعة بجد .



محمدة : حاسه ان زبك لسه جوايا .



انا : طيب طلعي أيد الهون من كسك كفاية ههههههههههه



محمدة : بس ممتع وراااائع



انا : طب يلا وانا كمان هقوم اروح الحمام وانتي نامي ولا مش ناويه تيجي الشغل بكره .



محمدة : واضيع يوم مش اشوفك فيه لا طبعا جايه .



وقفلنا بعد هذه المعركة الساخنة وهكذا انتهى الجزء السادس .



موعدي معكم قريبا في السابع ومنتظر ارائكم وتعليقاتكم



سلااام











الجزء السابع :-







بعدما مارست مع محمدة جنسيا على النت وكتابة وليس شيئاً آخر دار حوار بيني وبين نفسي كثيرا .



انا : ما هذا الذي فعلته ولماذا استجبت لها ؟



نفسي : أنها كانت مره ممحونه وهايجه على الاخر فكان لابد أن يحدث ما حدث .



انا : كان من الممكن أن اهرب منها باي حجه ، بل ممكن أن يكون العكس وانا الذي اغويتها .



نفسي : تغوي مين يا عمنا دي واحده استحمت لك مخصوص واختارت قميص نوم لك مخصوص وصورت جسمها كله لك مخصوص ، مكنش ينفع يحصل غير اللي حصل .



انا : طيب كيف اتعامل معها في العمل بعد هذه الليلة ، انا انسان مسئول واحترم عملي واؤديه على أكمل وجه .



نفسي : يا عمنا انت نكتها مش هيا اللي ناكتك يعني انت كسرت عينها اتصرف عادي خالص وكان شيئاً لم يكن .



انا : نفرض أن حد شاف الحوار بينا هيكون الموقف ايه ؟



نفسي : هوا ده اللي لازم تفكر فيه ، لازم تتأكد أن الحوار بينكم اتمسح نهائياً من على موبايلها ، ومع ذلك اللي يقرأ الحوار يقول انها هي التي اغرتك وهي التي تعرت وصورت نفسها لك ، يعني هي كانت الفعل وانت رد الفعل ، يعني اي واحد مكانك كان لازم يعمل اللي عملته .



انا : ايوا صح كلامك صح وكمان من الواضح أنها فعلت ذلك مرارا ومش دي اول مره ليها فهي خبيرة في الإثارة وبسهوله صورت نفسها وبعتت الصور يعني من الواضح كمان أنها مره سهله وشبقه وده كانت نظرتي فيها من اول مره ولكن بعدما حدث تأكدت من ذلك …







ذهبت إلى عملي ثاني يوم كعادتي وفي موعدي وتعمدت ذلك وهي حضرت كذلك في موعدها ولكن كان واضح عليها الانتعاش والتورد والابتسام الدائم ، وقمت بعملي العادي وأجريت بعض الاتصالات الهاتفية التي تخص العمل وحاولت أن لا أنظر إليها ولكنها بدأت بالحديث معي .



محمدة : نمت كويس مبارح ؟



انا : اه تمام كالعادة .



محمدة : كالعادة ؟ ليه هوا ليلة مبارح كانت عادية .



انا : بصي يا محمدة اللي حصل مبارح ده مش هيتكرر تاني وانسيه وطلعيه من دماغك خالص ، احنا ناس كبرنا على الحاجات دي سبنا ايه للمراهقين ، وكمان لازم تمسحي الحوار ده من على موبايلك زي مهتمسحيه من دماغك .



محمدة : انتا ليه بتقول كده انا صدر مني حاجه زعلتك ؟ دمبارح كان اسعد يوم في حياتي .



انا : هسألك سؤال وتجاوبيني بصراحه رغم اني عارف الاجابه بس حابب اسمعها منك .



محمدة : اتفضل



انا : انتي حكيتي لي اسرار كتيره في حياتك وانا عند وعدي ولكن انتي مارستي على النت قبل مني كام مره ومش عايز اعرف مع مين .



محمدة : انا مش عارفه هتصدقني ولا لا ولكن اقسملك أن دي اول مره .



انا : تقصدي اول مره كتابة ولا ايه بالظبط .



ماجده : حبيبي انا مكنتش ….



قاطعتها : ايه حبيبي دي من فضلك … انا قلتلك من شويه انسي اللي حصل مبارح .



محمدة : كنت عايزه اقولك اني مكنتش بكتب انا كنت بنقلك احساسي الصادق انا مبارح مكنتش بتخيلك لا انت كنت معايا فعلا .



انا : مش رديتي على سؤالي باردو دي كانت المره الكام ؟



محمدة : المره الأولى يا باشمهندس



انا : أشك .



محمدة : شك براحتك بس دي الحقيقة .



انا : منا قولتلك في البداية هسألك سؤال وعارف إجابته بس حابب اسمع منك .



محمدة : والإجابة عندك أنها مش المره الاولى واني متعوده على كده صح ؟ هوضحلك حاجه يا باشمهندس .. معنى كده بالنسبه ليا اني نجحت اني انقلك احساسي الصادق والاحساس الصادق اللي من القلب يصل للقلب ولكنك ترجمت ده اني واحده خبيره في ده .. عموما شكرا ليك .



كلامها أفحمني وفيه كثير من الصحة ولكن كيف اطرد من تفكيري أنها خبيره في هذا المجال .



واستطردت : وبعدين كيف اكون خبيره وابعت صور لي عريانه بهذه السهولة ولشخص بكلمه او بسهر معاه لأول مره .. طبعا تفسيرك ومعرفة الرد قبل أن أقوله تجني عليا .. انا سهرت مبارح مع حبيب ومارست مع حبيب وبعت صور لي لحبيب ولم افكر في غير هذا .



ايه اسلوب الاقناع بتاعها ده ظللت ساكنا افكر فيما قالت ثم قلت لها : يعني وليد محاولش معاكي بعد يوم شم النسيم ؟



محمدة : لا حاول كتير وتليفونات كتير لكن محصلش غير اللي قولتلك عليه .



انا : تمام خلينا نشوف شغلنا بقى وعايز اشرب قهوة .



محمدة : حاضر



قامت لعمل القهوة وانا انشغلت في قراءة تقارير الموظفين الذين تحت رئاستي .



جائني اتصال تليفوني من هاني ، وهاني هذا زميل بالعمل كنت قد تكلمت عنه سابقا ودار هذا الحوار بيني وبينه .



هاني : ازيك يا ريس عامل ايه ؟



انا : تمام



هاني : انتا مش هتيجي المصيف السنة دي ولا ايه .



انا : انتا قاعد هناك دلوقتي ؟



هاني : ايوه والجو جميل وبدأ يجي ناس .



انا : **** يسهل لما شوف كده لان الشاليه بتاعنا بقاله كام سنة مقفول ، لما انوي وأشوف حد ينضفه الاول .



هاني : طيب تمام ابقى بلغني ولو عايز حد ينضفه اشوفلك .



انا : ماشي سلام



هاني : سلام



طبعا محمدة كانت سامعه الحوار أو ردي على هاني فقالت : لو حبيت انا ممكن اروح معاك وانضفلك الشالية .



فقلت لها : شكرا جزيلا



محمدة : يا ريس انتا افضالك عليا كتير وعايزه ارد حاجه من افضالك عليا .



انا : ولا افضال ولا حاجه يا محمدة افضال ايه بس وبعدين تنضفي شاليه ايه انتي اكبر من كده . ( كنت اقصد أنها المفروض زميله في العمل فكيف تقبل على نفسها تعمل عمل الخدامين )



محمدة : قصدك اتخن ههههههههههه



انا : ههههههههههه



محمدة : انا فعلا تخنت جامد بس بدأت احافظ وخسيت خمسة كيلو .



انا : كويس بس الاهم الصحة مش الخسسان.



محمدة : صح بس مش انا باردو تخينه ؟



انا : لا خالص …. انتي مش تخينه انتي ثمينه ههههههههههه



محمدة : ماشي يا ريس يعني مش عاجبك جسمي



انا : مين قال



محمدة : منتا بتتريأ عليا اهو وتقول ثمينه



انا : يا غبيه ثمينه بمعنى نفيسه أو نادره ههههههههههه



محمدة : يا خويا انا لا نفيسه ولا نادره انا محمدة ههههههههههه



انا : ههههههههههه



محمدة : يعني عجبك ؟



انا : هوا مين ؟



محمدة : جسمي هههه



انا : يا بت اتلمي بقى ( قلتها بصوت هامس )



محمدة : حاضن ههههههههههه



انا : ههههههههههه حلوه



كانت مصممه أن توقف زبي بأي طريقة وهو ده اللي كنت بحبه وخايف منه .



وفي مره من المرات الإدارة العامة طلبت مني تقرير معين يخص العمل على أن ابعثه مع مخصوص وليس بالبريد ولا بالفاكس فجهزته وقلت لمحمدة أن تذهب به إلى الإدارة العامة باكر بعاصمة المحافظة على أن تعود بالرد غدا فوافقت واعطيتها المظروف وقلت لها تطلعي من بيتك على هناك ولما ترجعي ترجعي على الشغل هنا بالرد وسوف اصرف لك بدل انتقال ، وفعلا ذهبت وعادت حوالي الساعة الواحدة ظهرا ودار بيننا هذا الحوار .



انا : تمام استلموا التقرير .



محمدة : ايوه بس تعبت جدا .



انا : ليه



محمدة : زحمة في الموصلات وفضلت بالموقف مدة طويلة وانا رايحه .



انا : يلا خير



محمدة : واخيرا جه ميكروباص والناس جرت عليه ولكن لقيت السواق بيندهلي كان حاجز لي مكان في الكابينة الأمامية .



انا : كويس



محمدة : لا مش كويس هههه



انا : ليه



محمدة : قعدني جمبه وجت ست تخينه ههههههههههه اتخن مني جنب الشباك



انا : ههههههههههه يعني اتزنقتي



محمدة : قول اتحشرت ههههههههههه. والسواق كان قليل الادب



انا : ليه



محمدة : كل شوية يحك في رجلي وهو بيحرك العصاية بتاعة الفتيس . ويخبط بكوعه في صدري .



انا : وبعدين



محمدة : فضل على كده طول الطريق وانا مش لاقيه مخرج هروح فين من الست اللي جنبي والطريق اللي ياخد تلت ساعة اخده في اكتر من نص ساعة .



انا : ههههههههههه يعني كده عايزه بدل ****



محمدة : ههههههههههه صح مع بدل الانتقال . وبعد موصلنا بيقولي رايحه فين يا ابله اوصلك . قلتله لا شكرا استناني في الموقف انا مش هتاخر ههههههههههه



انا : ههههههههههه انتي فظيعة



محمدة : امال ايه انا قلت اوقف حاله شوية علشان يبقى يحك أيده كويس ههههههههههه.



انا : ههههههههههه



محمدة : وانا راجعه كنت خايفه ليكون مستني في الموقف الساعتين اللي غبتهم .



انا : ولقتيه ؟



محمدة : لا الحمد ***



انا : تمام يلا علشان تروحي .



محمدة : حاضن ههههههههههه.







ومرت الأيام والأسابيع وفي يوم من أيام النوبتجيات وكان يوم سبت وكان المفروض اني اروحه وبالطبع محمدة معي ولكن حدث عندي ظروف طارئه فبحثت عن من ينوب عني في هذا اليوم فلم أجد غير أحمد .. احمد ده من الموظفين الهاديين جدا ومكافح يسوق توكتوك بعد ساعات العمل . فقلت له فقال حاضر يا ريس واتصلت بمحمدة ابلغتها أني مش هكون موجود يوم السبت لظروف عندي وان احمد هيكون معها بدلا عني .



وفعلا راح احمد معها يوم السبت ودار بيني وبينها هذا الحوار يوم الاحد .



محمدة : انا معتش جايه النوبتجية دي مع حد غيرك يا ريس .



انا : ليه خير ؟



محمدة : أحمد



انا : ماله



محمدة : هحكيلك .. انا جيت لقيت أحمد و معه داوود الساعي . قعدت وبعد شوية داوود قال هنزل اشتري شوية طلبات فاحمد قاله ماشي معرفش بقى كان متفق معاه ولا ايه .



انا : ها وبعدين



محمدة : بعد ممشي داوود احمد قالي تشربي شاي قلتله لا شكرا وراح قام عمل الشاي وقام راجع قاعد جنبي انا قلت عادي لقيته بدأ يحسس على رجلي فقلتله مالك يا استاذ احمد قعد يقولي انتي حلوه اوي وجسمك يهبل وكلام من ده قلتله استاذ احمد بلاش كده . استمر باردو ولا كانه سامعني قلتله داوود هيجي بلاش فضايح وهوا ولا سامعني بل زاد وعايز يفتح زراير البلوزة وعايز يبوسني وكل مزوقه مفيش فايده أقوله مالك بس يقولي هموت عليكي وقام مطلع بتاعه . انا كنت قاعده فقمت واقفه وبقيت اقفل الزراير اللي حاول يفتحها وهوا قام زاققني ومقعدني على الكرسي بالقوه . قلت له هقول للباشمهندس قالي ولو قلتي للوزير انا عمري مهسيبك قلتله انتا عاوز ايه بس انا قلت اجاريه علشان يهدأ قالي انا بحبك ونفسي فيكي قلتله واللي يحب حد يفضحه باردو قالي متخفيش محدش هيعرف حاجه دانا هموت عليكي قلتله الساعي هيجي وهيبقى منظرنا وحش قال لا مش هيجي دلوقتي متخفيش بس يلا قلتله يلا ايه بس قالي ادعكي زبي اللي هيموت وينيكك وفعلا كان طلعه انا بصراحه قلت ادعكهوله بدل الفضايح فبدأت ادعكه وكان واقف زي الحديدة راح مقربه من بقي وصمم اني امصله مكنش قدامي غير اني امصله لقيت زاد فيها وبيفتح الزراير تاني فمرضتش قلتله هتكسر الزراير يا مجنون هروح ازاي وزراير البلوزه مكسوره . شدني ووقفني بكل عنف زي المجنون وبيرفع الجيبة قلتله يخرب بيتك هتفضحنا يا مجنون قالي استحالة هسيبك بقيت استعطفه مفيش فايده اترجاه مفيش فايدة وراح رافع الجيبة لغاية فخادي وللحظ الجيبه كانت ضيقه معرفش يرفعها اكتر من كده وراح مدخل بتاعه بين فخادي وقام زاققني على طرف المكتب وقالي وطي وضمي فخادك عليه . مكنش قدامي غير اني اعمل اللي عايزه علشان اخلص كان زي المجنون بجد . وفجأة وهوا كده وقاعد يقول كلام قبيح فك سوستة الجيبة وقام منزلها على الأرض انا قلت خلاص اتفضحت وضعت .. لما الجيبه نزلها وبقيت قدامه بالبلوزة وتحتها الكموبين والكلوت لقيته عايز ينزل الكلوت كمان .. انا صوت وقلت له هنتفضح يخرب بيتك قالي متخفيش يلا قبل ما داوود يجي لحسن لو جه واحنا كده هينيكك معايا .. انا قلتله استحاله هقلع الكلوت . قام حاشره بين وراكي وتحت الكلوت مباشرة وانا لفيت رجليا على بعض ازنق بتاعه وهوا شغال لغاية مجابهم بين رجليا وكان عايزني امصله بتاعه بعد مجابهم .. اخدت الجيبة وجريت على الحمام ظبطت نفسي ولبست هدومي وطلعت لقيته قاعد وبينهج من اللي عمله قلتله هات الشرشوبه وامسح اللي على الأرض ده قام قايم ومسحه فعلا قمت قايمه ومدياله قلم على وشه وماشيه .



تعالي تعالي ولا رديت عليه .



انا : خلصتي ولا فيه حاجه تاني عايزه تقوليها .



محمدة : لا هقول ايه تاني .. ده كل اللي حصل .



انا : طيب تمام سيبي ليا الموضوع ده .



كان زبي وهي بتحكي هيقطع البوكسر والبنطلون ويقول سيبوني سيبوني خرجوني خرجوني هههه فرحت الحمام هديته وغسلته ورجعنا ههههههههههه.



اتصلت بكل هدوء تليفونيا باحمد قلتله انتا فين قالي في خط السير يا ريس قلتله طيب تعال لي بكره الإدارة . قالي وخط السير قلتله الغيه وتعال بكره قالي حلضر . وقفلت معاه بكل هدوء .



محمدة بعد فترة صمت : هتعمل ايه ؟



انا : انتي مش قلتي اللي عندك .. وقلت اتركي لي الموضوع .. يبقى خلاص ممنوع الكلام فيه .



محمدة : اللي تشوفه حضرتك انا من ايدك دي لايدك دي .



وانتهى هذا الجزء بانتهاء اليوم ولنا موعد قريب بالجزء الثامن .



تحياتي للجميع ومنتظر تعليقاتكم



سلاااام .











الجزء الثامن :-







توقفنا في الجزء السابق على **** احمد بمحمدة يوم النوبتجية ، لا ليس **** لكنه ****** على حسب ما سمعت من محمدة ، وقد استدعيت أحمد للحضور لمكتبي . حضر احمد في الموعد المحدد وكانت محمدة جالسه في الغرفة كالعادة ، طلبت منها أن تتركنا لوحدنا فترة وفعلا ذهبت محمدة ودار هذا الحوار بيني وبين احمد .







انا : اتفضل يا استاذ احمد سامعك احكي .







احمد : احكي ايه يا ريس ؟







انا : هنبدأها بالاستعباط متخلنيش اغير فكرتي عنك ، اتفضل احكي سامعك .







احمد : احكي ايه بس يا ريس ؟







انا : احكي عن اللي حصل بينك وبين محمدة يوم السبت.







احمد : اه طيب يا ريس هيا قالت لحضرتك ايه ؟







انا : قالت كتير ومتهماك باغتصابها .







احمد : اييييييه هيا حصلت ****** .. كذابه واجهني بيها وانا اخزق عنيها .







انا : بص يا احمد انا بكلمك بهدوء وكصديق مش رئيس عمل . هيا حكتلي وانا حابب اسمع منك .







احمد : انا هحكيلك كل حاجه وللأسف اكيد هيكون فينا واحد كذاب لان مكنش فيه معانا ثالث .







انا : تمام اتفضل سامعك .







احمد : انا جيت في الميعاد وكان داوود الساعي موجود وفاتح الإدارة ، استغرب داوود من جيتي على أساس أن المفروض حضرتك اللي تيجي ففهمته اني جاي بدل حضرتك وبتعليمات من حضرتك فقال تمام ، شويه ووصلت محمدة وكانت المفروض انها عارفه اني بدل حضرتك وورا شويه داوود قال إنه هيوصل يشتري شاي وسكر وبن وخلافة للبوفية قلتله ماشي متتاخرش قال ماشي . مشى داوود وفضلت انا ومحمدة قلت لها هعمل شاي اعملك معايا قالت لا شكرا ورحت البوفيه عملت الشاي ورجعت لقيتها واقفه في الشباك فقعدت وبصراحه يا ريس كانت وقفتها في الشباك وكل شوية تشب مثيره فبدأ الشيطان يلعب في دماغي فندهت عليها وقلت لها اقعدي لاني بدأت اهيج على منظرها وهيا واقفه في الشباك . جت وقعدت جنبي كانت يا ريس البلوزة والجيبه اللي لبساهم يهيجوا الثور وبدأت ابقى مش على بعضي ولكن ماسك نفسي فهيا لاحظت توتري فبتقولي مالك قلت مفيش فلقيتها حطت أيدها على وركي وقالت أهدى ياحمد عيب قلتلها وانا برقص قدامك علشان اهدا انتي اللي مالك قالت مالي قلتلها اصلك بصراحة مثيرة يا بخت جوزك بيكي قالت ليه يعني دانا حتى تخينه فقلت لها تخينة مين دانتي جسمك جبااااار انتي لو مراتي مكنتش نزلتك من على السرير لقيتها ضحكت فقلت لنفسي قشطة وقالت لي اشمعنا يعني السرير فضحكت وضحكت ومسكت أيدها اللي كانت لسه على وركي وخليتها تحركها على وركي وهيا استجابت بصراحه مدرتش بنفسي غير وانا بفتح سوستة البنطلون وبطلعه وكان على آخره لقيتها بتقولي ايه ده هيا وصلت انك تطلعلي بتاعك انت سافل وقليل الادب . استغربت من تغيرها بقى يا بنت الوسخه تهيجيني وتقلبي عليا روحت قايم من جنبها وقاعد بعيد وفضلت ادعك في بتاعي لغاية مجبتهم على الأرض وهيا عماله تبصلي وتكز على سنانها وتحرك لسانها على شفايفها . وبعد مجبتهم رحت جبت المساحه ومسحت مكان الحاجات اللي نزلت . راحت قايمه وقلت لي طيب انا هوريك وهقول للباشمهندس وقامت ضربتني في كتفي ومشيت ندهت عليها مردتش قلت في ستين داهية . بس ده كل اللي حصل حتى داوود جه ومكنتش موجوده فسأل عليها قولتله طلبوها في البيت .







انا : بس انتا انسان حقير ولا تؤتمن لانك المفروض مكاني واي تصرف منك غلط فبيكون غلط فيا انا .. اخص عليك.







احمد : ياريس محصلش غير اللي قولته لك .







انا : حتى لو صدقت كلامك يعني انت مش غلطان ؟







احمد : لا غلطان يا ريس بس هيا السبب .







انا : طيب انتا مبدئيا كده ممنوع من اي خطوط سير ويوميا في الإدارة من ٨ ل ٢ مفهوم







احمد : حاضر يا ريس







انا : وممنوع تدخل الاوضه دي نهائيا وممنوع لسانك يخاطب محمدة ولا عنيك حتى تبصلها وهحاول أقنعها متقدمش مذكرة فيك .







احمد : حاضر ياريس .







انتهى لقائي مع احمد ولكن ايه اللي بتعمله محمدة ده ، عايزه تعمل مشكلة وتشوفني هحلها ازاي ؟ انا مش عارف هيا عايزه مني ايه بالظبط .. عايزه تثيرني ولا عايزه توقعني في الغلط ولا عايزه تخلص مني .. انا فعلا محتار .







ندهت لمحمدة وحضرت سريعا وقالت : ها ايه الاخبار ؟







انا : أخبار زفت فوق دماغك ودماغه . قدمي مذكره فيه وانا هحولها للشئون القانونية .







محمدة : مذكره ؟ وهكتب فيها ايه ؟







انا : تكتبي فيها اللي حصل







محمدة : يا فضيحتي يا فضيحتي لا طبعا مقدرش هفضح نفسي .







انا : خلاص انتي حره ده الإجراء القانوني لانه قال عكس اللي قولتيه .







محمدة : طب واجهني بيه .







انا : هوا كمان قال واجهني بيها .







محمدة : حسبي **** ونعم الوكيل يعني حضرتك هتسيبه كده ؟







انا : لا طبعا .. انا جتلي فكرة أنا هفرغ الكاميرا اللي كانت في الاوضة اللي كنتم فيها وهعمل تحقيق .







محمدة : للاسف يا ريس النور كان مقطوع في الوقت ده .







انا : يبقى مفيش حل غير اني انقلكم انتم الاتنين اقسام تانية .







محمدة : لا ارجوك يا ريس خليني معاك انقله هوا .







انا : يبقى كده انا مش عادل . طيب اتركي الموضوع ده دلوقتي .







انا كنت خلاص قررت عقوبة احمد بمنعه من خط السير لفترة ولكن لم أخبرها بذلك .



انتهى الجزء الثامن واسف على قصره لانه حدثت مشكلة وسوف يكون الجزء التاسع أطول وأكثر اثاره .



سلااام











الجزء التاسع :-







وتوالت الايام والأسابيع ومحمدة تحاول أن تسهر معي سهرة مثل الماضيه بشتى الطرق وانا رافض .. وفي يوم قالت لي أن زوجها بيصفي المحل وهيسافر بره .. قلت اهلااااا إذا كنتي مغلبانا وجوزك جوه امال لما يكون بره ههههههههههه.







انا : مسافر فين وليه ؟







محمدة : الامارات مهو الحال نايم والمحل مش جايب همه .







انا : يعني فيه عقد عمل ؟







محمدة : ولا عقد ولا نيله اهو هيروح ويجرب حظه .







انا : يلا بالتوفيق .







وبعد تقريبا شهر كان زوج محمدة سافر وكانت احتاجت الف جنية كسلفه فأعطيتها بلا تردد .







كنت خايف من محمدة وخصوصا بعد سفر زوجها فهي ليست من النوع الراسي من النساء كما أنها تتصرف بجرأة شديدة وكان جسمها الفاير يشجعها ونظرات الرغبة من كل المحيطين تكسبها ثقة أكثر في نفسها وفي قدراتها الجسدية . وفي يوم من الأيام طلبت مني أن أقوم بإصلاح اللاب توب بتاعها لانه مركون من فترة وعطلان فقلت لها وديه لأي مصلح للكمبيوتر فقال مش انت بتعرف وعندك محل لذلك فتعللت أن الشخص الذي معي راح الجيش وانا نظري ما عاد يسمح بالتدقيق في الأشياء الصغيرة ولكنها لم تقتنع بذلك وظلت كل فترة تعيد الإلحاح بذلك ، وفي مره من المرات الحت وبشدة وقالت إن زوجها التحق بعمل بالامارات وأنه يريد أن يكلمها على النت والموبايل بتاعها أصبح لا ينفع سوى بالاتصال واستقبال المكالمات فقط وأن حتى الكاميرا بتاعته مكسوره وأنها ودته للإصلاح فاكتشفت أن إصلاحه يتكلف الكثير وخساره فيه الإصلاح وأنها ستنتظر حتى يرسل لها زوجها موبايل جديد .







قلت لها : كويس أنه لقى شغل ، اشتغل ايه ؟







محمدة : فرد أمن في فندق .. اهو اي شغلانه لغاية ميلاقي شغل احسن .







انا : تمام بالتوفيق .







محمدة : هتصلح لي اللاب توب ؟







انا : منا قولتلك هنعيده تاني يا محمدة ، وعموما وديه المحل الفلاني وانا هتصل بصاحب المحل اوصيه .







محمدة : لا محدش هيصلحه غيرك انا هجيبه لك المحل واتصرف فيه انتا .







انا : يا ستي انا مش بفتح المحل كتير الايام دي .







كان إصرارها ممل الصراحة لحد ما يوم جالي فيه المحل ليلا وليد ليسهر معي وكان يأتي لي على فترات متباعدة نتفرج فيه على ماتش كورة أو نلعب عشرة طاولة . فقال لي اخبار محمدة معاك ايه ، تفاجات وقلت له يعني تقصد ايه فقال اصلك عاجبها وهتموت عليك فقلت يعني ايه الكلام ده يا وليد وجبته منين فقال ياريس كل نظراتها وتصرفاتها بتقول كده مش شايف كانت ايه ودلوقتي بقت ايه فقلت مش فاهمك فقال يعني لبسها وأسلوبها اتغير كتير وده كله علشان تعجبك فقلت يا عم سيبك منها **** يسهلها بعيد عني انا مفيش بيني وبينها غير الشغل وبس . قال لي الا من حق انت مش بتصلح لها الكمبيوتر ليه فقلت هيا قالتلك ؟ قال هيا اللي قالت لي على عطل اللاب وانا قولتلها انك ممكن تصلحه بسهوله وبعدين رجعت وقالت لي انك مش راضي فمش عارف انتا مش راضي ليه فقلت اااه يبقى اشتكتلك فقال لا محصلش غير اللي قولته فقلت انتا شايف انا معتش بشتغل ومعتش ليا مزاج للشغل وكمان الولد اللي علمته وكان معايا راح الجيش . واخد قعدته ومشي وتأتي يوم في الشغل قلت لمحمدة بعتاب بقى بتشتكيني لوليد يا محمدة .







محمدة : انا اشتكيك عمري !!







أنا : كان عندي مبارح بالليل وقالي وطلب مني اصلحلك اللاب .







محمدة : و**** يا ريس مشتكيت من حضرتك لا ليه ولا لأي حد .







انا : طيب خلاص .







محمدة : يعني انتا بردو مش هتصلحه ؟







انا : يخرب بيت اصرارك ده .







محمدة : طيب خلاص شكرا .







ومرت الأيام بشكل عادي وفي يوم من أيام الجمعة حضر عندي وليد بعد العصر المحل لمتابعة ماتش من المتشات الأجنبية لأن عندي بالمحل وصله لقنوات بينسبورت ، وفي هذه الأثناء اتصلت بي محمدة ، فخرجت اكلمها خارج المحل حتى لا يسمع وليد ، وبعد السلامات والطيبات قلت : خير يا محمدة فيه حاجه ؟







محمدة : اه انا بتصل علشان جوزي لسه قافله معاه دلوقتي واتخانق معايا علشان اللابتوب لسه متصلحش .







أنا : منا قولتلك وديه لفلان … ثم قلت لحظة أثناء المكالمة .







كان معدي مصلح للكمبيوتر اسمه مصطفى واحد غلبان وكنت بحول عليه شغل كتير قبل كده ، هوا معندوش محل ولكن بيصلح في بيته فندهت عليه اخبارك وإنتا فين من زمان قال : موجود تحت امرك . قلت : انتا لسه بتشتغل كمبيوتر ولا خلاص ؟ قال : تحت امرك طبعا لسه خير فيه حاجه ؟ قلت : ايوا في لاب توب بتاع ناس قرايبي عطلان . قال : اصلحه هوا ماركته ايه ؟ قلت : معرفش هما معايا على التليفون استنى اسالهم .. وعرفت منها أنه ماركة HB . وقلت له الماركة فقال : ماشي انتا تؤمرني هروح اجيب الاسطوانات والعدة واجي لحضرتك نروح نصلحه على السريع ، ومشي .







كانت محمدة لسه على خط التليفون وسمعت الحوار فقلت : رزقك اهو .. هبعتلك واحد يصلحه في البيت .







قالت : وحضرتك مش هتيجي معاه ؟







انا : لا وهاجي ليه مليش لزمه .







محمدة : طيب براحتك بس وجودك معاه افضل لاني زي منتا عارف ست لوحدي فوجودك معاه افضل .







انا لقيت أن كلامها مقنع فقلت لها : خلاص تمام انا عندي وليد هبعت وليد معاه .







سكتت محمدة شويه ثم قالت : خلاص اللي حضرتك تشوفه .







انا : سلام







محمدة : سلام







بعد مقفلت مع محمدة قلت لنفسي ازاي ابعت وليد لها حتى مع مصطفى .. وليد اللي نفسه فيها ابعته بيتها .. ومحمدة كمان استغربت لما قلت لها هبعت وليد مع المصلح . صحيح مرفضتش بس سكتت واكيد سكوت استغراب .. ظللت افكر وانا داخل المحل بعد المكالمة .







وليد : خير فيه حاجه ؟







أنا : لا مفيش كان معدي واحد كان شغال معايا في الكمبيوتر وهخليه يصلح كمبيوتر محمدة .







وليد : تمام . وهتروح معاه طبعا .







كلمته استوقفتني ولقتني بقوله بدون أن اخطط ذلك : لا هنروح معاه يعني هتيجي معانا بس هوا راح يجيب العدة والاسطوانات .







الهمني **** ذلك ف وليد قال لي قبل ذلك أن محمدة عينها منك وهتموت عليك والان يقول لي وطبعا هتروح مع المصلح .. لا يا روح أمك هتيجي معانا علشان تعرف أن مفيش حاجه بينا .







واتصلت بمحمدة وقلت لها : محمدة انا شوية وجايلك انا والمصلح ووليد كمان لأني كمان معرفش مكان البيت ، جهزيلنا الشاي وشاي ليبتون فتلة ههههههههههه.







فرحت محمدة جدا وقالت : عيوني انتم تشرفونا وتنورونا ثم اخفضت صوتها واردفت وطبعا هجهزلك انتا الفتلة .







انا : طيب يا محمدة سلام .







محمدة : سلام .







قلت لنفسي ايه اللي قلته ده ويا ترى هيا فهمت ايه من كلام اللي كان بهزار عن الشاي والليبتون والفتلة … اكيد فهمتني غلط علشان بتقول هجهزلك انتا الفتلة .. يادي المصيبة.







كان مصطفى حضر بمعداته وقال لي انا جاهز فقلت له طيب اركب ورا الاستاذ وليد الموتوسيكل وانا هحصلكم على البيت . وقلت لوليد هوا البيت فين فقال لي على المكان .







ركب مصطفى ورا وليد على الموتوسيكل وانا ركبت توكتوك وذهبت خلفهم ، وعندما وصلت كانوا منتظرين حضوري وصعدنا ثلاثتنا لمنزل محمدة .







محمدة : اهلا اهلا نورتونا اتفضل يا باشمهندس اتفضل يا ريس اتفضل يا استاذ وليد . احنا زارنا النبي النهاردة .







كانت تلبس عبايه بيتي حشمه بأكمام طويلة وطبعا غطاء للرأس وكانت حاطه مكياج خفيف وبارفان وكانت العباية واسعه لم تظهر أي مفاتن لها غير انها من على الصدر كان لها سوسته طويلة .







جلسنا ثلاثتنا في الصالة التي كان بها انترية عادي ومكتبة بها تليفزيون وريسفر وكان اللابتوب على ترابيزة السفرة في جانب من الصالة ، البيت عادي ولكن من الواضح أنها قامت بتنظيفه وترتيبه قبل حضورنا .







انا : امال فين ولادك نسلم عليهم







محمدة : عند جارتي تحبوا تشربوا ايه ؟







وليد : ماشي شاي سكر خفيف .







انا : انا بقى شاي تقيل فتلة ههههههههههه. يلا يا مصطفى شوف شغلك .







وذهبت لعمل الشاي وبدأ مصطفى في فحص الجهاز ثم شربنا الشاي ثم قال لي مصطفى : باشمهندس الجهاز محتاج رامه أو رامتين مش ويندوز .







انا : اوبااااا النهاردة الجمعة وغالبا مفيش محلات لقطع الغيار فاتحه .







مصطفى : انا عندي في البيت رامتين او ثلاثة بس **** ينفعوا والاقيهم .







انا : طيب تمام .







مصطفى : يلا بينا يا استاذ وليد هنوصل ونرجع علطول .







وليد : يلا اتفضل .







يادي القدر ذهب وليد ومصطفى وظللت انا وحدي مع محمدة وفي بيتها واولادها عند الجارة فقلت لها بعد خروج وليد ومصطفى : اتركي باب الشقة مفتوح يا محمدة .







محمدة : اخاف يدخل فار أو اي حشرة .







انا : لا متخفيش احنا قاعدين اهو ولو دخل حاجه هنشوفها .







محمدة : حاضر يا سيدي .







وذهبت ولكن لم تفتح الباب على مصراعيه ولكن كان موارب .







محمدة : نورتني يا باشمهندس معلش البيت مش قد المقام .







انا : منور بناسه لا البيت حلو .







محمدة : ريس انا هحط اللاب في اوضة نومي والروتر فيها ميصحش ادخل مصطفى اوضة النوم هشد سلك من الراوتر للصالة لغاية ميجو علشان يظبط برامج النت كمان .







انا : تمام صح كده .







وذهبت محمدة لغرفة نومها لسحب السلك من الراوتر للصالة . وبعد دقائق سمعت دبه قوية ثم ندهت عليا : باشا تعال ساعدني انا وقعت .







دخلت مسرعا لغرفة النوم لقيتها على السرير وتتالم وتقول رجلي اتلوحت وانا على السرير بشد السلك ..







انا : فين فين انهي رجل فيهم والوجع فين ؟







كڜفت عن ساقيها لحد الركبة وقالت هنا وأشارت إلى ركبتها فقمت بطريقة عفوية ادلك لها ركبتها ثم شدتني من رقبتي عليها وهي تحاول أن تقبلني وتقول لي ايدك حلووووه ، بعدت عنها قليلا وقلت لها محمدة بلاش جنان متفضحيش نفسك وتفضحيني قالت حلم حياتي اتحقق انا وإنتا على سرير واحد وفي اوضة نومي ، محمدة كده غلط وليد ومصطفى زمانهم جايين وباب الشقة مفتوح .







كانت قد انزلت سوستة العباية وأخرجت بزازها الاثنين ، كان منظرهم فظيع ومثير جدا رغم توتري إلا أنهم كانوا في غاية الاغراء للرضاعة قربت يدي إليهم اتحسسهم واتحسس ملمسهم لقيتهم في غاية النعومه والطراوة والحلمات بارزه بشكل غير طبيعي ينم على رغبتها الجامحه ، قريتهم من شفايفي وبدأت ابوسهم والحسهم ثم بدأت برضاعة أحدهم وتقفيش الثاني وهي تبوس في خدودي وكل ما يطاله فمها من وجهي .







ظللنا على هذا الحال دقائق والوقت يمر سريعا بصورة جنونية ثم دفعتني كي انام على ظهري وانا مستسلم تماما ثم فكت زراير قميصي ونزلت البنطلون ففكت الحزام وانزلت سوستة البنطلون وأخرجت من كان متزمرا من وجوده في بوكسره .. بدأت بتقبيل كل جزء فيه حتى البيضان ثم الحس ثم المص … فعلت بي ما فعلته سابقا يوم منكتها على النت ولكن هذه المره على الطبيعه وكان القدر يقول لنا كلاكيت تاني مره .. ثم نامت عليه ببزازها وحشرته بينهما وضغطت بشدة وقالت : نيك بزازي واتمتع ومتعني ، وانا في نشوة شديدة وهي كانت هايجة الهايجين ولم تتركه غير بعد منزل بين بزازها وبقها ولم تسقط نقطة واحدة من لبني لا على السرير ولا على ملابسي أو ملابسها .







كانت نيكة سريعه جدا ومثيرة جدا ولذيذة جدا .. ثم نهضت مسرعا وقلت لها يلا بسرعه زمانهم جايين .







ظبطت هدومي واوصلتني للحمام غسلت وجهي من آثار البوس وغسلت زبي من آثار الإنزال ورجعت لمكاني بالانتريه في الصالة وهي ذهبت لتظبيط نفسها وكأن شيئا لم يحدث .







حضر وليد ومصطفى بعد جلوسي بخمس أو عشر دقائق على الأكثر وكانت محمدة تعد لي قهوتي في المطبخ وكان طبعا باب الشقة مفتوح ولم يلاحظ وليد اي شيء مطلقا .







ظل مصطفى يصلح لها اللاب وهي تقوم على خدمتنا والترحيب بنا حتى انتهى مصطفى من إصلاحه وقال لي كده كله تمام انا حطيت رامتين 512 علشان يكون الجهاز سريع قلت له عاشت ايدك بقى برامج النت كلها من فيسبوك وماسينجر وواتس ويب وانستجرام وتويتر وسكاي.







محمدة : ايه ده كله يا باشمهندس انا بس محتاجه الماسنجر والواتس وخلاص .







انا : ماشي يا مصطفى وشغل الواي فاي واتأكد من أن الكاميرا متعرفه والمايك كمان .







محمدة : اه والنبي يا باشمهندس .







عندك ذلك تذكرت موضوع السلك . سلك ايه اللي كانت عايز تسحبه من الراوتر اللي في اوضة النوم ، الراوتر واي فاي واللاب واي فاي عدى عليا ازاي الموضوع ده . هيا عملت حيلة وانا شربتها ، لا شربتها ايه دانا نكتها ههههههههههه.







انتهى مصطفى من عمل كل اللازم واستاذنا للخروج .







محمدة : طيب الحساب كام يا استاذ مصطفى .







مصطفى : خلي علينا يا مدام .







انا : خلاص يا محمدة انا هحاسبه وابقى احاسبك .







وتنفست الصعداء ونحن ننزل على السلالم المتهالكة فقد عدى الموضوع على خير وسلمنا على وليد وركبت انا و مصطفى توكتوك ولمحتها وهي ترمقنا من بلكونة منزلها .











الجزء العاشر :-







بعدما رجعت مكتبي بالمحل وبدأت استرجع ما حدث في هذا اليوم الغريب العجيب ، بدايةٓ من الماتش وحضور وليد ، مرورا باتصال محمدة التليفوني ومرور مصطفى في نفس الوقت ، ثم ذهابي منزلها بصحبة مصطفى و وليد ، ثم ذهاب مصطفى و وليد لإحضار الرامات ووجودي معها بمفردنا في منزلها ، ثم استدعاىي لغرفة نومها ، ثم اغتصابها لي ههههههههههه ، نعم اغتصابها لي فهذه حقيقة ، ثم حضور وليد ومصطفى بعدما انتهينا بخمس أو عشر دقائق ..



لو كانت هذه المشاهد كلها في فيلم سينمائي ما صدقتها وقلت إن المؤلف والمخرج يستخفون بعقول المشاهدين .. أنه سيناريو غريب وعجيب .



صحيح مرور مصطفى وهي تحدثني تليفونيا قدر ، ووجود وليد عندي في نفس الوقت قدر أيضا ، ولكن ذهابي مع وليد ومصطفى كان اختياري او بمعنى أصح قراري ، فليس من المعقول أن أترك وليد يذهب بمفردة مع مصطفى ، هههه إذا كان فعل ما فعله معها وفي وجود زوجها كيف يكون الحال في وجود مصطفى دممكن يجيب منها عيال بقى ههههههههههه. إذن كان لابد أن أذهب معهما لحمايتها من وليد وليس لعمل ما حدث بيني وبينها .



ولكن كيف طاوعتها ،، اعتقد في مثل هذه المواقف لابد من المطاوعة فهي كانت عاقدة العزم على فعل شيئا ما معي ولكن الأقدار ساعدتها في ذهاب وليد ومصطفى فاستغلت الفرصة احسن استغلال ، إذا لم يذهب وليد ومصطفى ما كان سيحدث شيء ، إذن كان لابد من تلبية رغبتها سريعا وقبل مجيء وليد ومصطفى وهذا ما حدث ولكن ..



ولكن محمدة ليست سهلة بالطبع ماذا لو كانت واضعه كاميرات بغرفة نومها وصورت ما حدث صوت وصورة أو صورة فقط .



يا للهول ماذا اقول وفي ماذا افكر ، هل هي كانت تعرف أن ما حدث سوف يحدث بالطبع لا ولكن كل الاحتمالات محتملة ، طيب لو كانت صورت ما دار بيني وبينها في غرفة نومها صورة فقط فماذا في الصورة ، الصورة تقول اني جريت إلى غرفة نومها ورفعت عبايتها وأخذت ادعك ركبتها أو فخدها ثم دار بيننا قبلات وخلافة إذن هذا ليس ****** ، أن ما حدث الصورة تقول إنه بموافقتها وبرضاها وأنها مصت زبي ووضعته بين فردتي بزازها حتى الإنزال .. إذن بالتأكيد ليس ****** ، كما أنني لم المس موطن عفتها ولم حتى أراه .



لا لا الموضوع ابسط مما يدور في ذهني ولكن هل تصوير هذه المشاهد مثلا ممكن أن تكون ورقة ضغط عليا لتنفيذ ما هو قادم ، ممكن باردو مهيا شرموطة وممكن تفضحني ، طيب وتفضح نفسها بالطبع لا والدليل ما حدث بينها وبين احمد لم توافق على تصعيد الموقف ، لا لا كل هذه تهيؤات ولكن لابد من الحذر منها جيدا وعمل كل الاحتياطات اللازمة قبل أي شيء آخر .



يا لهوي تذكرت شيئا خطيرا فقد مسحت حواري معها يوم جامعتها على النت وكذلك حذفت كل صورها العريانة التي ارسلتها لي ، كان ليس لها داعي عندي فلماذا احتفظ بهم ، كنت صحيح احتفظ بيهم عندما اضغط عليها لتجامعني ولكني لست محتاج إلى ذلك فأنا حينما اريد ستوافق على الفور ، مثلا وليد لو كان صورها وهو ينيك بزازها وتمصه في مزرعته لما كانت تقدر ابدا على الرفض عندما يطلبها بعد ذلك ولكنه لم يصورها وطلبها بعد ذلك ولم ترضخ له .. إذن الحل الوحيد بالنسبة لي حتى ابعد عن نفسي هاجس أنها صورتني بغرفة نومها أن احتفظ لها بصور جنسية وكذلك فيديوهات حتى تكون واحدة بواحدة أو ورقه بورقة .



كل هذا دار بيني وبين نفسي وانا استرجع شريط ما حدث في هذا اليوم المشؤم .







في ثاني يوم للواقعة وهو يوم السبت حادثتني على الواتس وشكرتني على إصلاح اللاب وأنه جميل جدا ، كما شكرتني أيضا على سماحي لها بمص زبي وان هذا اليوم لن تنساه من ذاكرتها ، وانا فى المقابل قلت لها توقعت تكلميني مبارح بالليل من اللاب حتى اتاكد من إصلاحه جيدا فقالت لي : بس علشان تتأكد من إصلاحه ؟



انا : لا طبعا وعلشان اقولك انك كنتي تجنني .



محمدة : بجد انبسطت ؟



انا : مش هقولك اه ولكن الدليل على انبساطي هو كميات اللبن التي نزلت مني .



محمدة : فعلا كان كتير وطعمه روووووعه .



انا : بجد ؟ يعني يفرق عن غيره ؟



محمدة : هتصدقني لو قلتلك أن دي اول مره .



انا : يعني مدوقتيش لبن زوجك ؟



محمدة : لا وحياتك عندي . وإنتا اكيد تعرف معزتك عندي .



انا : بس انتي متبسطتيش .



محمدة : لا انا انبساطي بانبساطك ويكفي أن لمست جسمك .



انا : لا ومصيتي زبي كمان هههه.



محمدة : ههههههههههه ايوا مش بقولك يوم مش هنساه .



انا : بس كسك لم ينله من الجنس جانب .



محمدة : كده اكون طماعه كفاية بقي استمتع وبزازي كمان ، وكمان الوقت مر بسرعه رهيبة .



انا : فعلا د الجماعه جم بعدها بدقائق .



محمدة : انا مكنتش احلم حتى انك تدخل بيتي لا وايه ودخلت اوضة نومي كمان وقعدت على سريري .



انا : قصدك نمت على سريرك ههههههههههه



محمدة : فعلا ههههههههههه



انا : لا ونكت بزازك وبقك ههههههههههه



محمدة : كسي بقى المره الجايه ههههههههههه



انا : يخرب بيت جنانك ههههههههههه.







وفضلنا نضحك ونتحدث وكنت استدرجها في الحوار حتى اقوم بحفظة لوقت اللزوم . وكنت امهد للمرحلة القادمة وهي الصور والفيديوهات .



عدت الايام والأسابيع وأصبحت كاتم أسرارها في كل شيء حتى علاقتها بزوجها سواء التليفونية أو من خلال وسائل التواصل الاجتماعي ، وكانت تحكي لي عن من يتحرش بها سواء بالعمل أو بالسوق والمواصلات وحتى في التكاتك ، وسهرنا على النت ليال طويلة نمارس الجنس صوت وصوره وكنت اطلب منها ارسال صور لها بأوضاع معينة أحبها فكانت لا تتردد في ذلك لارضائي وطلبت منها تسجيل مقاطع فيديو تتخيلني فيها وهي تمارس العادة السرية وأن تنادي عليا بالاسم وليس حبيبي أو عشيقي وقد فعلت ، وأصبح عندي الكثير من الصور العارية أو بقمصان نوم وفيديوهات تذكر فيها اسمي لفظا ، وكما قلت كل ذلك حتى تنال رضايا وعلى أمل اللقاء الحقيقي بيننا ، وكانت تجد سعادة في أن أطلب منها أي طلب مهما كان فقد كان عشقها لي قد تملكها ومتعتها الجنسية كانت معي ولا اكون متجاوزا إذا قلت لحد الإدمان .







وبعد حصولي منها على ما أريد بدأت تقل سهراتي النتيه معها تدريجيا مره لارهاقي ومره لتعب زوجتي وسهري على خدمتها وقد كانت هذه الأسباب فيها الكثير من الصحة ، المهم في أحد الايام ونحن نتحدث في العمل جاءت سيرة زوجها وهل وجد عملا اخر افضل من الذي فيه فقالت لا ولكنه يقول إنه مبسوط وبدأ يتأقلم مع رؤساءه والمقيمين معه في السكن ، وأنه يسكن في شقة مع مجموعة من أفراد أمن مثله بعضهم في نفس الفندق والبعض الآخر في فندق مجاور واغلبهم من الهنود والبنجلادشيين وتعلم منه بعضا من الكلمات والجمل الإنجليزية وهم تعلموا منه كثيرا من العربية ، وأنها تسهر معه على النت يوما أو يومين على الأكثر في الاسبوع ، وأنه يمارس معها صوت وصورة على الماسنجر فقلت لها كيف يمارس معك وهو في سكن مشترك هل هو في غرفه بمفردة فقالت لا ولكن زملاؤه يفرغون له الغرفة أثناء ذلك ، قلت تمام .







في احد الايام قالت لي انها تخانقت مع زوجها فقلت اكيد علشان المصاريف فقالت ياريت فقلت ولماذا إذا فقالت بص يا سيدي هحكيلك .



كنا نسهر سويا على النت مره او مرتين أسبوعيا نمارس فيهم ورغم كوني غير مستمتعة معه ولكن كان لابد من ذلك ، وفي أغلب الايام التي نمارس فيها كانت الكاميرا بتاعتي هي اللي شغاله وكاميرته أوقات كثيرة يتحجج الكاميرا مهنجه لا النور ضعيف لا خلي كاميرتك بس علشان اركز حاجات من هذا القبيل ، انا محطتش في بالي حاجه وقلت يمكن هوا عايز يضحك عليا ويمتعني بس وعلشان مش هينزل مش عايزني اشوفه ، قاطعتها وقلت لها فعلا تفسير معقول جدا كملي ، فقالت وبدأ يطلب مني طلبات غريبه اول مره يطلبها مني حتى لم يطلبها وهو هنا على الطبيعه مثل انا النهاردة عايزك ترقصي لي ، أقوله يا راجل دانا عمري مرقصت لك على الطبيعة يقولي لا حابب اشوفك بترقصي يا ستي ارقصي اي كلام بقميص النوم هوا انا بقولك ارقصي لي ببدلة رقص ، قميص نوم وهزي اللحم وبعدين تقلعيه وانتي بترقصي علشان تهيجيني وانيكك بعدها .



طلب غريب يا ريس لما يطلبه في الحقيقة ايه الموضوع بالظبط ورجعت اقول جايز الغربه غيرت طباعه معرفش بس مكنتش مطمنه ، فقلت له ماشي بس بشرط قالي ايه قولتله تفتح معايا كاميرتك ومش تقفلها علشان اشوف رقصي وهزي عجبك وهجت ولا لا ويكون على اللاب زي مش موبايل فوافق ، وفي يوم وانا برقص له كالعادة اتخيلت بحد معدي من جنبه ، قلت لنفسي جايز يا بت متهيألك انتي بعيد عن الشاشة وانتي بترقصي مش معقول يكون حد معاه وشايف مراته عريانه وطردت الفكره من دماغي بس باردو قلقانه .



ومبارح بقوله واحنا بنمارس مع بعض هوا فيه حد معاك في الاوضة قالي لا طبعا يعني هيكون معايا حد وانا مطلع زبي وبدعكو عليكي ، انتي مجنونه وبدأتي تخرفي ، وانا قمت مفتوحه فيه يا باشمهندس طلعت كل اللي جوايا رغم اني مش متأكدة لغاية دلوقتي وقلتله انتا راجل ناقص بقالك ست سبع شهور ومش بتبعت فلوس لبيتك وعيالك انت راجل خمورجي وبايظ وفيك وعليك وهوا يشتم وانا اشتم ههههههههههه كانت خناقة على النت يا باشمهندس وبعدين قفلت خفت ليطلقني على النت ههههههههههه.



ضحكت من كلامها وقلت لها تصدقي انتي فعلا غبيه وهقولك ليه ، الحاجات دي مش المفروض يكون فيها قلبي مش مطمن ومتهيألي ، لازم تتاكدي بعينك وبعدين بيكون هناك كلام تاني ، فقالت طيب واتأكد ازاي قلتلها انا بقى اقولك ازاي .







اولا لازم تكون الشاشة اللي بتشوفيها كبيرة اكبر من شاشة اللاب وخصوصا وانتي بترقصي وبعيدة عن اللاب ، قالت ودي تتحل ازاي قلت لها بسيطة خالص عندي حلها وهو أن يتوصل بالاب شاشة تانية كبيرة شاشة كمبيوتر بس كبيرة ٢٤ بوصه مثلا او ٢٨ كده يعني ويا سلام لو شاشة تليفزيون سمارت ، وفي الحالة دي هتقدري تتاكدي بسهوله ، قالت بس انا معنديش الإمكانيات لا لشاسة الكمبيوتر ولا لشاشة التليفزيون في الوقت الحالي ، قلت بسيطة عندي شاشة كمبيوتر ٢٤ هديهالك استعاره قالت منحرمش منك ابداااا طيب وبعد كده ايه .







ونقف عند هذا الحد والتكملة في الجزء القادم







منتظر تعليقاتكم وآرائكم ونصائحكم ونقدكم أيضا







سلاااام.















الجزء الحادي عشر:-







وقفنا في الجزء العاشر عندما قلت لمحمدة لابد أن تتاكدي من أن زوجك حد معاه بيشوفك وانتي عريانه أو وانتي بترقصي له واول شيء هتوصلي اللاب بشاشة أكبر ٢٤ بوصله ودي عندي هديها لك استعارة ، بعد كده لو لمحتي حد وانتي بترقصي مش تقولي له حاجه واستمري في الرقص عادي ولما تكوني معاه في الممارسه الجنسيه وتلمحي حاجه في الكاميرا بتاعته هتدوسي على زرار اسمه screan shout يعني تاخدي لقطة للشاشة.







يعني اللي أقصده انك لازم تتاكدي ويكون معاكي دليل .







مفهوم ؟ قالت ايوا فهمت .







اهم شيء كمان انك تحسني علاقتك معاه وتديله الامان . تمام ؟ تمام .







اهم من ده كله اني عايز اشوفك وانتي بترقصي .. ضحكت وقالت على الطبيعة ولا على الكاميرا ، متهيالي مش هيعجبك رقصي ، قلت لها ليه ؟ قالت لأن الراقصات بيكون لهم اجسام معينة لكن انا جسمي مش جسم رقص ، قلت لها بخبث امال جسمك جسم ايه ؟ ضحكت بشرمطة وقالت جسم يتناك ههههههههههه ، ضحكت وقلت لها فعلا عندك حق .







ومرت الأيام والأسابيع بشكلها الطبيعي وكنت دائما سرها وكاتم أسرارها .







وكانت يوما عن يوم يزداد اهتمامها بنفسها وبلبسها ومكياجها وأصبحت محمدة جديدة غير القديمة الريفية .







ونسيت أو تناسيت موضوع أنها صورتني في غرفة نومها فمن الواضح أنها كانت اوهام أو وساوس أرقتني مدة ليست بالقصيرة ، وعلى كل حال فقد نلت منها الكثير من الصور العارية وبأوضاع مختلفة وفيديوهات أيضا ، كما نلت من جسدها الفاجر ما نلت .







أصبح حديثها معي عن زوجها يقل شيئا فشيئا حتى انقطع لعدة أسابيع هذا بعدما نصحتها ماذا تفعل واعطيتها أيضا شاشة الكمبيوتر الكبيرة ، وفي يوم من الأيام وانا اتحدث معها على النت دار هذا الحوار .







انا : ايه الاخبار ؟







محمدة : تمام وإنتا ؟







انا : ماشي الحال .







محمدة : وحشتني .







انا : اخبار زوجك ايه ؟ وعملتي ايه معاه ؟







محمدة باقتضاب : كويس شغال هههه وضحكت ضحكة خفيفة .







انا : يعني اكتشفتي حاجه ؟







محمدة : اقولك الصراحة ؟







انا : طبعا اذا كنتي حابه تقولي .







محمدة : ايوا اكتشفت للأسف الشديد.







انا : متأكدة ولا تهيؤات .







محمدة : لا شفت بعيني وواجهته وهوا للاسف باردو مانكرش .







انا : اومال مقولتيش ليه ؟ عموما أنا مش بغصبك على حاجه ولا عمري تدخلت في حياتك الشخصية.







محمدة : انتا انسان عظيم وانا انكسفت من نفسي اني اقولك .







انا : براحتك … ولو حابه تفضفضي انا سامع وطبعا انتي اعتقد عرفتيني وعرفتي شخصيتي وطبعا أسرارك في بئر عميق .







محمدة : طبعا عارفه ومتاكده.







ثم تنهدت تنهيده عميقه وقالت : عملت كل اللي انتا قولتلي عليه وشفت بنفسي خيالات ناس وانا برقص له ومش فرد واحد لا اكتر وزي اللي بيزوقوا بعض علشان يتفرجوا ، استمريت مره واثنين وثلاثة وكان جوايا احاسيس متلخبطه الصراحة ، احساس بالقرف من زوجي ازاي يفرج حد على جسم مراته وخصوصا اني كنت برقص شبه عاريه ، وإحساس بنشوه وفخر بنفسي أن جسمي عاجب كتير غير زوجي الغبي ، معرفش شوية احاسيس متضاربه .







المهم سجلت لقطات شاشة لبعض الخيالات قبل متكلم معاه ، وفي يوم واحنا رايحين نمارس مع بعض وانا طبعا قدام الكاميرا عريانه قلتله مش حابب تلحس كسي ، قال لي طبعا . قلتله طيب يلا الحس ووجهت الكاميرا على كسي وكل شوية أقوله كمان انا معتش قادرة انا عايزه اتناك تعالى بقى ارجوك انا تعبت ، سايبني كده والناس بره هتاكلني بعنيهم ، ولا عايزني اشوف حد ينيكني .







انا يا ريس كنت بستدرجه الاول وأشوف رده ايه .







انا : ها كملي .







لقيت وشه اتغير وقالي ايه الكلام ده ، قلت له كمل يا حبيبي لحس انا على اخري ، سمعت في الأثناء دي همهمه زي أن حد بيهمس له وبعدين قفل فجأة ، ورجع تاني تقريبا بعد تلت او نص ساعة وقالي معلش اصل النت فصل ، كنت انا لبست وخلاص قلتله ولا يهمك بكره بقى علشان هنام قالي لا استني ، انتي صحيح مش عايزه الليلة قلتله لا خلاص قالي امال ايه اللي كنتي بتقوليه ده ، قلتله قولت ايه ، قالي انك عايزه تجيبي حد ينيكك ، قلتله انا قولت كده ؟ قالي اه ، قلتله جايز مهو الواحد ساعة الحاجات دي مش بيحس هوا بيقول ايه ، قالي وحياة أمك ، قلتله وأمي مالها ومال المواضيع دي ، قالي منتي كده بتصيعي عليا ، قلتله وإنتا مش بتصيع عليا ، تفاجأ وقالي بصيع عليكي ؟ ازاي بقى ؟ قلتله ايوا لما تكون بتفرج حد معاك على جسم مراتك وهيا عريانه ملط يبقى بتصيع عليا وبلاش الكلمة التانية ، ولما بتكون بتمارس مع مراتك وحد باردو يتفرج عليها وعلى كل حته في جسمها وهيا بتمارس معاك كأنه بيمارس معاك يبقى بتصيع عليا وباردو بلاش الكلمة التانية .. فهمت يا حبيبي ولا اقول كمان .







كان في حالة من الذهول وانا الكلام لاحم في بعضه معرفش ازاي ، وبعد مسكت شويه قالي انتي بدأتي تخرفي ، قلتله لا مبخرفش وعندي الدليل كمان انا عندي برنامج سجل الكاميرا بتاعتك ومش النهاردة بس لا وقبل كده ، سجل الرجالة اللي كانوا معاك وبيتفرجوا عليا وانا برقص ، وسجلهم كمان وهما ماسكين ازبارهم وبيلعبوا فيها ، ومش وانا برقص بس لا واحنا بنمارس مع بعض كمان .. ومش هتقدر تنكر . يلا انا هنام علشان عندي شغل الصبح .







وقفلت معاه وطبعا انا هتيته بكلامي وقلت اضرب عليه والحديد سخن ولا برنامج ولا نيله ههههههههههه.







انا : لا لا لا انتي خطيره بجد متوقعتش منك ده ابدا .







محمدة : امال ايه استنا لما كملك ههههه ، تاني يوم كلمني بس بلهجه تانية خالص ، ايه يا حبيبتي انتي كانت اعصابك مبارح تعبانه اوي علشان النت قطع ومش نمنا مع بعض ، قلتله لا حاسب انتا كده هتتلف اعصابي انا اعصابي مبارح مكنتش تعبانه ، وكل اللي قولته لك صح وبقولك عندي الأدله . قالي اسمعي يا بنت الناس انتي مراتي وام اولادي واهدي علشان افهمك ، قلتله هاديه فهمني ، قالي انا معايا في السكن أغلبهم هنود وواحد بس لبناني والتاني تونسي ، قلت كمل وبعدين ، قال لي وطبعا الشقة مش بتفضى واحد او اتنين داخلين وزيهم خارجين ، وفي يوم واحنا بنتكلم عادي مفيش ممارسه ولا رقص ولا غيره ومكنتش فاتح الكاميرا بتاعتي شافك واحد منهم وانا بكلمك قالي بعدها ايه الست الجامده اللي كنت بتكلمها دي ، انا قلتله واحده شاقطها من على النت ، وقعد يتغزل فيكي وكده فقلت يلا خير اهي عدت على كده ، تاني يوم كل اللي في السكن عرفوا منه اني شاقط مره من عنت جامده وبقى الكل عايز يشوفك ، قلتلهم دي مراتي مصدقوش وبقم يغروني بأنهم هينضفوا المكان بدالي أو يغدوني على حسابهم أو حد ينزل مكاني يشتري اكل نظير الفرجه عليكي ، وانا قلت اهو عالنت والسلام ومش مقتنعين ولا مصدقين انك مراتي قلت خلاص مش مراتي في نظرهم واهي بيتفرجوا كأنهم بيتفرجوا على قناة رقص أو فيلم سكس والسلام .







قلتله خلصت قالي اه وعايزك متخديش الموضوع بحساسية علشان خاطري .







قلتله ماشي انا هقفل عايز حاجه ؟ قالي استني عايز اعرف ردك قلتله بعدين وقفلت ..







فضلت يا ريس ٣ ايام ومش بنام وبفكر في الموضوع ده ومرضتش اقولك واشغلك معايا .







انا : كملي وبعد ال ٣ ايام .







محمدة : فضل من تاني يوم يتصل على الموبايل مردش يبعت في رسايل مردش ، وقعد يكتب رسائل كتير ع الواتس وفي الاخر رديت عليه برسالة على الواتس من كلمة واحدة هي كسمك .







انا : ههههههههههه







محمدة ههههههههههه. بكلمك بجد ، بعدها قلب عليا ، انا يتقالي كس أمك طيب ماشي وكسمك معت نازل يا كسمك وبكسمك مفيش فلوس وبكسمك انا ممكن ابعتلك ورقتك ، وكلام وسخ كتير .







انا : وبعدين .







محمدة : مفيش في الاخر سكت .







انا : بمعنى ؟







محمدة : كلامي قل معاه ولو مارسنا بنمارس صوت بس أو بفتح الكاميرا وبخلي النور خافت جدا ومعتش فيه رقص ، كده يعني .







انا : طيب **** يعينك .







كان الوقت قارب على الثالثة فجرا فقلت لها يلا علشان تنامي وقفلنا .







وهكذا ينتهي هذا الجزء وموعدنا قريبا مع الجزء القادم الأقوى والأشد .







سلااام.











الجزء الثاني عشر :-











بعدما قالته محمدة لي عن زوجها وتصرفاته معها لم تقل عنه شيئا جديدا وانا بالطبع لم أسالها فمن الواضح أنها اعجبت بهذه اللعبة وبدياثة زوجها .







ثم قالت لي بعد فترة ريس هوا جواز السفر بيتكلف كام دلوقتي ؟ قلت لها معرفش بس ليه ؟ قالت احتمال اسافر الإمارت زيارة شهر او شهرين ، قلت لها لا معرفش يتكلف كام بس من الواضح انك وحشتيه ، قالت اهو تغيير يا ريس وبنفس الوقت اشوفه ، قلت وطبعا هتاخدي الولاد معاكي قالت لا ، استغربت وقلت لها : ليه هما مش وحشوه ولا ايه ؟ وبعدين هتسبيهم فين ؟







قالت : عند أمه ، وبعدين أنا لسه مختش قرار وبعدين لما يبقى يبعت فلوس لجواز السفر هعمله وممكن بعدها آخد قرار اسافر ولا لأ . قلت لها : بالتوفيق .







طبعا كده الأمور وضحت تماما هيا حبت اللعبة زي متوقعت وزوجها لما لقى تجاوب منها قال طيب مجيبها زيارة ومفيش احلى من على الطبيعة ، وجايز الزباين كمان هما اللي هيتحملوا جواز السفر وتذكرة الطائرة والإقامة والهدايا ويمكن فلوس كمان .. يلا م المواضيع بقت كلها لبخ في لبخ ودياثة كمان .















ومرت الأيام والأسابيع بشكل طبيعي معها إلى أن حدث هذا الموقف في يوم من أيام الاجتماع الشهري المعتاد بمبنى المحافظة حيث كانت معي وأخذنا استراحة بسيطة لشرب السجائر والعصائر ، ذهبت وهي معي إلى البوفية لشرب القهوة واشعلت سيجارتي وانتظرت قهوتي وهي شربت المياة الباردة والعصير ، لم يكن بوفية بالمعنى المفهوم للجلوس فيه ولكنه طرقه نقف فيها وندخن سجائرنا ، وكان الجو في هذا اليوم حار جدا والرطوبة عالية وكانت محمدة كعادتها في يوم الاجتماع الشهري تلبس غير ما تلبسه في باقي الايام ، حيث أنها في العاصمة وتحب أن تظهر بصورة شيك وخصوصا أني معها وفي سيارتي المكيفة ، فليس هناك مجال لتحرش السائقين وياحبذا لو حدث التحرش بها مني أنا ، كانت تلبس بلوزة شفافة بيضاء أو اوف وايت كي اكون دقيق وضيقة إلى حد كبير حتى تظهر صدرها الجبار ، أما الجيبة فكانت بالطبع طويلة ولكنها كما يقولون صك بمعنى أنها ضيقة بمقاس الجسم وتظهر بالطبع طيازها العملاقة وافخادها الممتلئة وكان لونها ازرق غامق .







جاء أحد السادة المسؤولين الذين يحضرون الاجتماع وسلم علي وعليها ودار هذا الحوار بيننا :







أنا : اتفضل عبد اللطيف بيه قهوتك ايه ؟







عبد اللطيف : لا شكرا ده واجب علينا انتو اللي ضيوفنا ، كيف حالك يا محمدة ؟







محمدة : بخير يا باشا ، اجيب لحضرتك عصير ولا مياه معدنية باردة ؟







عبد اللطيف : تجيبي لحضرتي !! دانتا يا جميل اللي ترتاح والكل يخدمك .







كانت معاكسة بلدي اوي من رجل كبير السن تقريبا عدى الخمسين وكبير المقام فهو ذو مقام رفيع بالمحافظة ، له هيبه وطلة ، اللي يشوفه يقول عليه قاضي أو رئيس محكمة ، ذو شكل رياضي وملابس في غاية الأناقة والشياكة ، ودائما عطره يفوح في المكان الذي يتواجد به.







أظهرت محمدة الخجل لجمل الاطراء التي قالها عبد اللطيف بيه ونظرت في الأرض .







عبد اللطيف : انتي خلاص يا محمدة بقى عندك الخبرة الكافية وممكن نمسكك القسم بدلا منه وهو ينظر إلي .







محمدة : لا لا مش ممكن فهو استاذي ومعلمي وانا لو قالي يمين يبقى يمين ولو شمال يبقى شمال .







ضحكنا من كلامها البايخ من وجهة نظري ولكنه اعجب عبد اللطيف وقال لي : طيب والنبي قول لها يمين .. شمال .. يمين .. شمال علشان نتفرج .







وكنت قد انهيت سيجارتي وقهوتي ولكي انهي أيضا هذا الحوار الماسخ فقلت لمحمدة : طيب يلا بينا ، بعد اذنك عبد اللطيف بيه .







ورجعنا لقاعة الاجتماعات وانا في قمة الضيق والغضب منها ومن مياصتها إن لم أقل لبونتها الفجه ، ومن كلام هذا العجوز المتصابي .







انتهى الاجتماع واتجهت لخارج القاعة وهي بالطبع ورائي واسمع دقات حذائها تيك توك تيك توك ، وعند ركوبنا السيارة لم اتفوه بكلمة واحدة فقالت لي : مالك ؟ قلت مفيش قالت : لا شكلك متضايق قلت لها بعصبيه : مفيش يا محمدة لو سمحتي اسكتي .







محمدة : طيب انا غلطت في حاجه ؟







أنا : لا دانتي يمين يمين شمال شمال .







ماجده : ااااه ههههههههههه شفت كان بيعاكسني ازاي .







انا : طبعا وانتي مبسوطة مش كده .







محمدة : يعني كنت عايزني أقوله ايه ؟ أقوله عيب عليك اختشي ولا أقوله ميصحش ولا اسيبه وامشي ؟







انا : اه صح ميصحش .. ممكن تسكتي بقى .







وفضلت طول الطريق ساكت وافكر في عدم إحضارها معي في المرات القادمة.







كان هذا الاجتماع يوم الأحد ولم يمر وقت طويل واتصل بي عبد اللطيف يوم الثلاثاء وانا في العمل ، ودار بيننا حديث طيب بالسلامات والطيبات والسؤال عن الصحة وأحوال العمل ، وانتهى الاتصال كما بدأ .







وظللت بعد المكالمة أفكر لماذا اتصل ليس من عادته ذلك وخصوصا أنه لم يطلب شيئاً خاص بالعمل في هذا الاتصال ، كما أننا لسنا أصدقاء ، شيء غريب صحيح ، يلا كويس أنه لم يقل اعطيني محمدة اسلم عليها ههههههههههه. ثم أكملت يومي الطبيعي .







في يوم الاربعاء اتصل بي عبد اللطيف ثانية ، ايه الموضوع بالظبط يومين ورا بعض لا كده كتير ورديت عليه بعد عدة ثواني ودار هذا الحديث بيننا







انا : عبد اللطيف بيه دانا بقى محظوظ أسمع صوت حضرتك يومين ورا بعض .







عبد اللطيف : اهلا باشمهندس كيف الحال وكيف أحوال العمل ؟







انا : كله تمام يا ريس اؤمرنا ؟







عبد اللطيف : عايز منك كشف لموظفين القسم عندك فيه الاسم والوظيفة والعمل القائم به والرقم القومي ورقم المحمول ، وعايز الكشف ده يكتب ويطبع كمبيوتر .







انا : بسيطة يا ريس انا اصلا الكشف ده عندي ولو حابب ابعته لسيادتك فاكس انا ممكن ابعته حالا .







عبد اللطيف : لا انت بس اطبعه وابعته بمظروف مع محمدة بكره .







سكت لبضع ثوان وقلت لنفسي ااااه يابن الكلب ده الغرض فقلت له : ماشي يا ريس هجهزه واطبعه كمبيوتر وابعته مع اي حد بكره لمكتب حضرتك لأن محمدة تعبانه النهاردة واحتمال متجيش بكره رغم أننا عندنا الاجتماع الأسبوعي .







عبد اللطيف : لا سلامتها خلاص لو كانت تعبانه ومش هتقدر تيجي بكره يبقى يوم السبت او الاحد يلا سلام .







وقفل الخط ولم ينتظر حتى اتناقش معه ،، إذن الموضوع مش موضوع كشف الموضوع محمدة بالتحديد واسترجعت كلامه لو تعبانه بكره يبقى يوم السبت او الاحد .







محمدة : خير يا ريس ؟







انا : فيه كشف الاستاذ عبد اللطيف عايزه حابه توديه له بكره ؟







محمدة : بس بكره الخميس الاجتماع الأسبوعي ؟







انا : عادي لو مش عايزه تروحي انا هتصرف .







وسكت .. انا كده رميت الكرة في ملعبها هي صاحبة القرار .







محمدة : طيب خلاص امشي بعد الاجتماع على ١٢ الظهر كده اروح اوديه .







انا : تمام وانا هكتبه على الكمبيوتر واطبعه واجيبه بكره وانا جاي .







محمدة تعللت الاول بالاجتماع ثم وافقت ، هيا عايزه الشرموطة تروح له ، جايز يتحرش بيها ، مهو عينيه كانت هتاكلها اكل واحنا واقفين في طرقة البوفية .. يلاااا هيا حره انا عملت اللي عليا .







ثاني يوم وهو يوم الخميس الاجتماع الأسبوعي كنت قد جهزت الكشف الذي يريده الاستاذ عبد اللطيف وقامت محمدة باستلام التقارير الأسبوعية كالمعتاد ، ومر اليوم بصورة طبيعية ، لاحظت أن محمدة قامت بعمل وجهها فقد كان واضحا على الاقل بالنسبة لرجل لديه الخبره في النساء مثلي ، لكن كانت ملابسها هي الملابس المعتادة التي تلبسها .







انتهى الاجتماع وعمل خطوط السير وكانت الساعة تقترب من الثانية عشر ظهرا فاعطيت لمحمدة المظروف وقلت لها أعطيه للاستاذ عبد اللطيف أو أحد موظفي مكتبه وبلغيني لما ترجعي ، قالت حاضر .







ذهبت محمدة وبذهابها ينتهي هذا الجزء ولكن في الجزء القادم سوف تحكي محمدة ما حدث معها وبلسانها حيث أنها حكت لي بالتفصيل كل ما حدث معها .







والى اللقاء في الجزء القادم .







منتظر آرائكم وملاحظاتكم وتعليقاتكم أيضا .







سلااام















الجزء الثالث عشر والأخير:-







هذا الجزء كما قلت سابقا سيكون على لسان محمدة حيث أنها حكت لي بالتفصيل ما حدث لها ومعها حيث قالت …







عندما عرفت يوم الاربعاء بأني سوف أذهب غدا الخميس بعد الاجتماع للاستاذ عبد اللطيف لتسليمه مظروف به كشف قام بطلبه ، كان بداخلي سعادة إلى هذا المشوار وخصوصا بعد معاكسته لي يوم الأحد الماضي ونظرات الاعجاب التي كادت أن تلتهمني .







بعدما روحت منزلي يوم الاربعاء وقمت بعمل الأمور المنزلية المعتادة ثم ذهبت للكوافير وقمت بعمل شعري ووجهي وكأنني ذاهبه إلى عرس وليس مشوار عمل وبعد رجوعي قمت باختيار ما ألبسه وانا ذاهبه غدا فوقع اختياري على بلوزه شفافة بيضاء بأكمام دانتيلا مخرمه تظهر ذراعاتي التي قمت بإزالة كل ما بها من شعر وجيبة سوداء ليست بالطويلة تماماً بل تصل لفوق القدم بسنتيمترات حتى تظهر بدايات أرجلي التي قمت بإزالة كل الشعر بهما أيضا وبها فتحة خلفية ولكنها قصيرة وبالطبع ضيقة وبها سوستة خلفية ، ولم أنسى أن أقوم بتنظيف كسي جيدا .. وقمت ليلا بدهان كل جسمي بكريمات الأساس وكريمات التفتيح .







ما هذا الذي أفعله هل انا ذاهبة للزواج أو لممارسة الجنس مع العشيق إنها مجرد مأمورية عمل وممكن أصلا أن لا أرى الاستاذ عبد اللطيف وأسلم المظروف لمكتبة ، ولكن قلت لنفسي احتمال أن التقي به ويختلس قبلة أو تقفيشة وبالطبع هذا الرجل لا يُقال له لا ومن يجرؤ أن يتمنع عنه .







بالطبع لن اذهب للعمل بهذه الملابس فسوف أذهب بملابسي العادية ثم قبل سفري للاستاذ عبد اللطيف احضر للمنزل لأخذ دش سريع وتغيير ملابسي ثم الذهاب .







وصلت مكتب الاستاذ عبد اللطيف حوالي الساعة الواحدة والنصف تقريبا سألت عليه فقال لي سكرتير مكتبه أنه غير موجود في مرور ميداني فقلت له طيب حضرتك ممكن تبلغه أن محمدة جابت المظروف أسيبه عند حضرتك ولا انتظره ، أتصل عليه سكرتير مكتبه وأبلغه فقال له طيب أعطيها التليفون فأعطاني إياه فقال لي عبد اللطيف بيه اسمعي يا محمدة و مترديش ، خدي المظروف واركبي تاكسي وقولي له وصلني مول الجامعة وأديني رقمك فأعطيته رقمي فقال لي هطلبك بعد نص ساعة وقفل الخط .. قلت للسكرتير طيب شكرا وانصرفت بالمظروف .







ركبت التاكسي للمكان الذي قال لي عليه وظللت أفكر هل يريد أن نجلس بكافية أو مطعم لست أدري ، وهل ستتاح له الفرصة بالكافية أو المطعم بالتحرش بي أم يريد أن ياخذني بسيارته لمكان ما . ظلت هذه الأفكار تراودني حتى وصلت المكان ووقفت انتظر اتصاله ، بعد دقائق اتصل عليا رقم لا أعرفه فكان هو الاستاذ عبد اللطيف وقال لي انتي فين دلوقتي قلت له أمام المول مباشرةً فقال لي طيب ركزي معايا البرج اللي بجوار المول على الجهة اليمنى روحي عنده وخليكي معايا على الموبايل قلت له ماشي ، قال مدخل البرج في الشارع الجانبي ومكتوب على مدخله برج الأكابر ، قلت تمام وصلت المدخل ، قال لي ادخلي ستجدي مصعدين واحد للأدوار الفردية والآخر للأدوار الزوجية أركبي المصعد الفردي واطلعي للدور السابع شقة 20 بجوار المصعد مباشرةً أنا فيها سلام .







لم يترك لي فرصة للإجابة ، ما هذا الرجل كل أحاديثة أوامر ، إنها العظمة والسلطة ، يا ترى معقولة يستقبلني بشقته ولا سوف يأخذ المظروف من على الباب وبالسلامة ، ليس معقول أن يستقبلني في وجود أسرته بالمنزل ولا ده شيء عادي عندهم ، كل شيء ممكن فهم ببرج الأكابر . وفي المصعد ظبطت ملابسي وغطاء الرأس الذي يظهر بعضا من خصلات شعري الذي ظبطته أمس عند الكوافير ومسحت حذائي من الأتربة ورفعت الجيبة قليلا وقمت بثني طرفها العلوي حتى تقصر وتظهر نصف ساقي التي قمت بإزالة كل ما بها من منابت للشعر وأصبحت تتلألأ مثل البلور .







كنت وصلت إلى الدور السابع ونزلت من المصعد وقلبي يدق بقوة لماذا لا ادري وكأني نازله من طائره وليس مصعد ، تلفت حولي فوجدت رقم 20 على باب شقة مكتوب وكأنه مكتوب بماء الذهب ، دوست على زر الجرس ومازال قلبي يدق بقوة ، ثواني وفُتح الباب وكان عبد اللطيف بيه بنفسه وفي وجهه ابتسامته المعهودة ،، سلم علي ثم قال اتفضلي يا محمدة خشي وسحب يدي للدخول ….







دخلت وكأني دخلت ثلاجه من برودة التكييف أو دليل على تشغيله منذ فترة طويلة ، دخلت شقة وكأنها قصر ، تحف هنا وهناك وتبلوهات كأنها تحدثك ونجف صنع خصيصا لهذا المكان وشاشة تليفزيون يمكن 60 أو 70 بوصه بهو كبير او ريسبشن وفي نهايته حاجه كده زي البار اللي بنشوفه في الأفلام أو كما يسمونه مطبخ أمريكي وفي الريسبشن طقم انتريه جلد أعتقد أنه شغل يدوي ، كنبه فردين وكنبه ثلاث أفراد وكرسيين وشازلونج عرفت بعد ذلك أنه كهربائي تقدر تتحكم في ارتفاعه ورفع الجوانب والظهر الدرجة التي تريدها حاجه كده وهم .







ودار بيني وبين عبد اللطيف بيه هذا الحوار :







عبد اللطيف : ادخلي يا محمدة تعالي اقعدي .







سحب يدي واجلسني على الكنبه الفردين وجلس بجواري .







انا : اتفضل يا عبد اللطيف بيه المظروف اهو .







اخذ مني المظروف ورماه على الكرسي بلا اكتراث به .







عبد اللطيف : مالك شكلك متوتر ليه ، خليكي ريلاكس خالص .







قال ذلك وهو واضع يده على فخدي ثم أردف مالك بتبصي يمين وشمال كده على فكره محدش هنا غيري وغيرك .







تظاهرت بالفزع وقلت له امال المدام فين ؟







عبد اللطيف : هههههههه مدام !! دي شقة خاصة علشان ارتاح فيها وساعات بقابل فيها ضيوف أو لعمل صفقات والمدام متعرفش عنها حاجه .







انا : ااااه فهمت .







قلت له ذلك وأنا توتري زاد وبدأت العب في صوابع يدي من توتري فقاطعني وقال : تشربي ايه واتجه نحو ثلاجه خلف البار وفي ركن مخفي بتحبي عصير ايه فقلت أي حاجه فأحضر عصير مانجو ومياه معدنية ورجع وجلس بجواري ثانية ثم قال : لو خايفه مني امشي اشربي العصير وامشي معنديش اي مانع .







انا : لا مش خايفة طبعا ولكن ممكن حد يجي ؟







عبد اللطيف : ضحك ثم قال يبقى انتي لم تنتبهي لكلامي بقولك يا بت دي شقة محدش يعرف عنها حاجه وراح ضارب بيده على فخدي .







فكي واشربي العصير







قلت : افك ايه ؟







قال : هههههههه فكي وشك اومال هتفكي ايه ؟







ضحكت وقلت لنفسي دانا تصورت عايزني افك زراير البلوزه وضحكت ثانية .







قال : ايوا كده خدي راحتك خااالص اعتبري نفسك في بيتك .







قلت : حاضر .







قال : طب يلا وريني قهوتك شكلها ايه تعالي اوريكي الادوات .







قلت لنفسي بابتسامة اوريك قهوتي طب كنت قول وريني بزك أو وريني فخدك .







مسك يدي وسحبني للمطبخ وقال لي ده السكر وده البن ودي ماكينة القهوة الكهربائية ودي الكوبايات الورقية .







قلت له قهوة حضرتك ايه ؟







قال وهو مازال يمسك يدي ويده الأخرى تحسس على ظهري هنا مفيش حضرتك .







قلت : امال اقول ايه بس ؟







قال : اي حاجه غير بيه وباشا وحضرتك .







قلت : لساني مش هيطاوعني.







قال : طيب يلا وريني شطارتك قهوتي مظبوطة .







بدأت في عمل القهوة وقلعت حذائي وانا اعمل القهوة وقلت لنفسي لما اقلع الحذاء واهي بداية للقلع وابتسمت .







ذهبت له بالقهوة وانا حافية القدمين وجلست بجواره .







ارتشف رشفه منها وقال هايله يا محمدة .







قلت : كويس كنت خايفه متعجبكش .







قرب مني أكثر وطبع على خدي قبلة ثم اتبعها بثانية على الخد الثاني وكانت الثالثة على شفايفي وبدأ يسحب شفايفي بشفايفه ويدخل لسانه ليلامس لساني وبدأت بالذوبان بين يديه ، ثم وقف وسحبني من يدي وقال لي تعالي معي ، مشى بي في طرقه طويله بها بابين فتح باب منهم وكانت غرفة نوم وهميه ، دخل معي واحتضن خصري وهو يقبلني وقال ده الحمام اقلعي هدومك وخشي خدي شاور يرطب جسمك ودخل معي حمام الغرفة ليريني مكان الشامبوهات والبلسم وده البشكير ولما تنشفي ارميه في الزبالة لأن هنا مفيش غسيل والسراحه عليها كل حاجه من برفانات وكريمات ولما تخلصي عايز اشوف القميص ده عليكي وأخرج قميص نوم جديد لسه بكيس المصنع لونه وردي وانا هكمل قهوتي على متخلصي .







كان كل تصرفاته أوامر ولم يترك للذي أمامه حرية الاختيار أو حتى الرد او الاعتراض وكنت اطيعه وكأنه منومني تنوميم مغناطيسي .







دخلت الحمام الوهمي الملحق بغرفة النوم الوهميه ونفذت كل ما طلبه مني حرفيا ، وقلت لنفسي والمياه تنساب وتسقط تحت قدماي وغطاء الشعر البلاستيكي على شعري حتى لا يتبلل ما كل هذا ، شقة بملايين علشان مزاجه ، امال شقة الزوجيه تكون ازاي ؟ اكيد سيكون قصر أو فيلا ، يا بت يا محمدة معندوش غسيل بيقول لي نشفي وارمي البشكير في الزبالة ،، دانا لو معيا شنطة كبيرة كنت خدته معايا ههههههههههه داحنا مش عايشين ، هم يبكي وهم يضحك .







انتهيت من حمامي ولفيت جسمي بالبشكير اللي هرميه في باسكت الزبالة هههههههه وجلست على كرسي التسريحه انظر لنفسي ولكمية البرفانات والكريمات دول يفتحوا محل وبدأت في فك كيس القميص ، أنه ليس قميص .. أنه عباره عن مجموعة من القطع ، كلوت فاتله معرفش هلبسه ده ازاي انا ممكن البسه في صباعي ههههه ده استحاله يدخل فيا ،، اااه ده له شرايط يتربط بيهم بس باردو صغير اوي ، هحاول البسه منظر وخلاص ، والقطعة الثانية قميص نوم حمالات قصير جدا لغاية تحت البطن بقليل يادوب يوصل لكسي ومن ورا ميغطيش طيزي ومفتوح من الجوانب ، والقطعة الثالثة روب شفاف لحد فوق الركبة بقليل ونص كم واسع زي الفراشة والقطع الثلاثة بنفس اللون الوردي بدرجاته .







لبست وسرحت واتبرفنت ووقفت ورا الباب من داخل الغرفة وقلت أطلع ولا انده له ، كنت محرجه اطلع كده ورحت اقول لنفسي محرجه من ايه دأنا استحميت له ولبست له واتبرفنت له ده غير اللي عملته في نفسي مبارح وباردو له يبقى هنحرج من ايه ؟ طيب اطلع ولا انده عليه واقوله انا جاهزة كنت محتارة وفي الاخر فتحت باب الغرفة وقلت انده عليه ، طب هنده اقول يا ايه يا استاذ عبد اللطيف ولا يا عبد اللطيف بيه ولا يا باشا … ههههه حاجه تمخول العقل وبالاخير قلت : عبودي انا خلصت ،، وطبعا قلتها بسهوكه وكسوف .







قال : تعالي يا حمامة .







فينك يا امه تسمعيه وهوا بيقول حمامة ههههههههههه.







رحت له وانا باصه في الأرض قال يعني مكسوفة ومش قادره ابصله .







اول مشافني صفر صفارة ولا صفارة حكم نهائي كأس العالم وقال : ايه ده كله .. ايه ده كله بدر منور تعالي هنا جنبي .







ذهبت لعنده وانا مازلت باصه للارض ومشبكه صوابع ايدي اليمين في صوابع ايدي الشمال ومن الأمام طبعا بمثل دور طالبة اولى ابتدائي وهيا رايحه للناظر تتعاقب ههههه.







مسك ايدي وقعدني على حجره ، تنبهت أنه غير ملابسه ولبس شورت قصير اكبر من البوكسر بشويه وتيشيرت ، جلست على حجره كالطفلة رغم كبر مؤخرتي وخفت اكون ثقيله على أرجله فحاولت النهوض والجلوس بجواره ولكنه رفض وقال خليكي على أرجلي وفضل يبوس في دراعاتي ورقبتي وشفايفي وانا اتجاوب معه ويهمس لي ويقول انتي تجنني .. تهبلي .







وانا اقول له بغنج عبودي .. بودي بحبك ، انا في حلم ولا علم .







أخرج فردتي بزي وقعد ياكلهم ايوه ياكلهم مش يلحسهم ولا يرضعهم ولا يقفش فيهم . وظل على هذا الحال يتنقل بينهم مده لغاية مسحت بين يديه ومبقتش قادره استمر في الجلوس على أرجله .







قمت من على أرجله وجلست بجواره على الكنبه التي تتسع لفردين فسحبني للكنبه التي تتسع لثلاثة أفراد وخلاني انام عليها على ظهري وهو جلس على ركبه على السجادة بجواري وأصبحت أمامه يفعل بي ما يشاء ، يقبلني تارةٓ ويلعب مع بزازي تارة أخرى ويلحس ذراعاتي مره ويحسس على بطني ويدعك وراكي ، ويتاخر المدعو بانتي جانبا ويبعبص كسي الغرقان عسل ، كان يتنقل بين أجزاء جسدي وكأنه ذئب وجد فريسته نائمة أمامه ومحتار يأكل اي جزء فيها اولا وانا نايمه وكأني مخدره ، لا اعمل شيء سوى الغنج والتاوه ااااااه تعبت مش قادره ، اديك حلوه اوي يا عبودي ، ولسانك يا لهوي على لسانك ، اححححححححح حلو اوي كده قطعني يا بودي .







هو لا يتكلم ولكن يفعل بي الأفاعيل ، صوابعه تتكلم ولسانه يتكلم ويعزف على جسدي المنهك الممحون .







اقول لنفسي حلو اوي تعامل الأكابر قبل النيك ههههههههه ولا هوا ده النيك عندهم وخصوصا ببرج الأكابر ههههههههههه.







فضل على هذا الحال ما يقارب النصف ساعة ثم سحب يدي لأقوم من مرقدي ونام هو مكاني وكأنه يقول لي نتبادل الاماكن وفعلا قمت بخلع التيشيرت من عليه وكذلك الشورت الذي لم يكن تحته غير زبه ، كنت على ركبي بجانبه ، أنه ذو جسم رياضي رغم سنه الكبير ، مفيش كرش وبطنه مشدودة ، وصدره عريض وبها بعض الشعر الخفيف وافخاده عضلات واضحه ، اما زبه فهو زب تحس أنه ابن ناس ههههههههههه كبير وضخم ونضيف تحس أنه بيروح الجيم معاه ههههههههههه لا زب مصروف عليه ، مكنش محتاج مني اي مجهود فهو واقف زي الحديدة وعروقه نافره ، بوسته في كل مكان فيه فهو حقا يستحق يتباس فهو زب من النوع الفاخر ثم بدأت في مداعبته بلساني فلم امسكه بيدي ولكن تركته حرا طليقا وانا اجري ورا رأسه بلساني وهو يتحرك بحركات دائرية على بطنه ، ثم امسكه بيدي وأحاول أن أدخل طرف لساني في خرم زبه وعبودي يتلوى على الكنبه وكأنه عنده نوبة صرع من المتعة بلعبي مع زبه الكبير ابن الأكابر .







ثم قمت باللعب مع زبه بلاعب آخر وهو بزازي حيث قامت بزازي بحضن زبه وكأنه أم تحتضن وليدها ، ثم قامت بزازي بعمل مساج لزبه صعودا ونزولا حتى أفرغ حمولته في النهر الفاصل بين فردتي بزازي وهو يصرخ من المتعة ويقول حمامة حمامة مااااااجي .







بعد هذه الجولة الجميلة والممتعة لكلينا ، فهو أبدع فيها بصورة فظيعة ، وانا فعلت ما لم أفعله من قبل ولم أكن اتخيل اني ممكن أن افعل ما فعلته معه .. أنه الابداع لابد أن يقابله ابداع مثله .







ثم قال لي يلا ظبطي نفسك بس خليكي بالقميص اللي يجنن عليكي ده وانا هقوم اشوف فيه ايه في الثلاجة اجيبه .







رحت حمام غرفة النوم فقد عرفت طريقي وحدي بدون مساعدته ، غسلت كسي المبلول من شهوتي التي جائت مع عبد اللطيف أكثر من ثلاث مرات ومسحت ما يسمى بالبانتي بورق التواليت وسرحت شعري ورجعت لبودي الذي احضر ما لذ وطاب من الفاكهة .







جلست بجواره أاكله بيدي وبفمي وهو يفعل بالمثل مع نوبه من الغزل المتبادل بيننا ، فهو يتغزل بجسمي وقوامي ولحمي على وجه العموم ثم يبدأ في تفريد كل جزء من جسدي ويتغزل فيها ، وانا بدوري اثني على زبه الفاخر ابن الأكابر وبيضانه العظيمة ذات الحمولة الثقيلة من اللبن ، ظللنا على هذا الحال ما يقارب النصف ساعة ثم قال لي أكيد جوعتي فقلت له بالعكس أنا شبعانه خالص ومش هقدر اكل فقال لا ازاي لازم ناكل ولم ينتظر وأخذ هاتفه واتصل .







عبودي : ايه يا خليل موتنا من الجوع مش هنتغدى ؟







… : ….. …







عبودي : طيب خلاص ماشي تلت ساعة مش نص ساعة يلا سلام .







ايه الراجل ده أوامر أوامر حتى خليل اللي كلمه تقريبا قاله نص ساعة فقاله تلت ساعه بس ، وبعدين هوا مقلوش نوعية الأكل ولا العنوان ؟ شيء غريب ولكن انا مالي ده شغل أكابر في برج الأكابر مليش فيه .







وهكذا يكون انتهى هذا الجزء الساخن من قصتي …







الى اللقاء في السلسة الثانية من قصتي " أنا والسكرتيرة "











السلسلة الثانية







الجزء الأول :-



في هذه السلسة سيتراجع دور البطل ( أنا ) قليلا ويكون البطل هي السكرتيرة ( محمدة ) فهي محور الأحداث ، وسيظهر شخصيات جديدة بالطبع .







لا تنسوا أن هذه قصة حقيقة مع بعض الاضافات البسيطة والكثير من الحذوفات







آسف على الإطالة ولنبدأ …











أكملت محمدة ما حكته لي ما حدث بينها وبين عبد اللطيف في وكره .







نعم وكرا وليس منزلا حيث أنه منزلا لا يعرف به أحد، ومجهز على أعلى مستوى لإحضار النساء او بمعنى اصح الساقطات واستقطابهن في عرينه …







ظلت محمدة أو حمامة مع عبد اللطيف أو بيدو أو عبودي على كنبة الانتريه التي تتسع لثلاثة أشخاص ومازلت بنفس ملابسها ما يطلقون عليه قميص نوم والذي لا يغطي أي شيء على الإطلاق حتى والروب يعلوه ، ظلوا يتباوسون ويتغزلون في بعضهم البعض ويتنايكون ، فمرة يقرصها من حلماتها ومره يلعب بأصابعه تحت أبطيها ، وهي بدورها انزلت له البوكسر وأخرجت زنده البتار ابن الأكابر وظلت تبوسه وتلحسه مثل الايس كريم من تحت لفوق ومن فوق لتحت وتدلك له البيضان مصنع حليبه الساخن الشهي .







في هذه اللحظة رن جرس الباب فوقفت منزعجة فشدها وهو في نفس وضعه وزبه خارج بوكسره وقال لها لا تخافي ، ثم قال أدخل بصوت قوي ، تعجبت ثم سمعت صوت المفتاح يدور في كالون الباب ويدخل شخص ، ارتعبت خوفا ، فماذا تداري من جسدها العاري لو دارت بزازها فكسها ظاهر وإن دارت كسها فبزازها واضحة ، وعبد اللطيف بمنتهى الهدوء يقول ادخل يا خليل كويس جبت الغدا ، ثم عرفهم ببعض وقال لها الاستاذ خليل صديقي العزيز وشريكي واكبر رجل اعمال بالمحافظة ، معرض سيارات ومستورد كبير لقطع غيار السيارات وحتى التكاتك ، ثم تحدث خليل وقال محمدة مش كده ، وهو فاتح فاه وعيونه تتفحص كل سنتيمتر في جسدها العاري ، وهي مازلت مرعوبه وضامه يديها على صدرها لتخفي الفردتين البارزتين بحلماتهم وأرجلها مضمومة لتخفي كسها المنفوخ المنتوف .







كان خليل هذا رجل أربعيني قوي البنيه كثيف الشعر على صدره ورأسه ، حاد البصر وأسود العينين .







وقطع الصمت صوت خليل : انتا زوقك عالي اوي يا عبد اللطيف بيه ، الحقيقة اقوى من الوصف يا باشا اسمحيلي يا مدام انتي شديدة اوي .







ضحك عبد اللطيف من كلام خليل ثم قال : جايب لنا غدا ايه يا خليل ؟







كان خليل مازال ممسكا بلفة كبيرة في يده تذكرها عندما قال له عبد اللطيف ذلك ثم قال : اه صح انا جايب كباب وكفته ، ده غير السلطات والمشويات والحلويات والمقليات ههههههههههه.







عبد اللطيف : طيب طيب يا عم صباح ههههههههههه.







قالت محمدة لنفسها ايه ده قاعدين يضحكوا وانا ميته في جلدي ، ازاي خليل ده يدخل علينا واحنا في الوضع ده ، ويعني ايه شريكه وصديقه شريكه وصديقه فيا !!!







ذهب خليل ووضع الاكياس التي بيده على رخامة البار وقال : هتاكلوا ؟







شاورت محمدة لعبد اللطيف بصباعها بعلامة لا وقالت بصوت خفيض مقدرش .







قال عبد اللطيف : طيب سيب الاكل دلوقتي يا خليل وتعال اقعد .







تحرك خليل وجلس على كرسي انتريه بمفرده وامام كنبة الانتريه التي يجلس عليها عبد اللطيف ومحمدة.







عبد اللطيف : محمدة انا وخليل واحد متنكسفيش منه .







محمدة : يعني تقصد ايه يا عبد اللطيف بيه ؟







عبد اللطيف : رجعنا تاني لبيه وباشا ، بقولك واحد يعني متخفيش منه خالص وخليكي على طبيعتك زي منتي ،، قالها بشيء من العصبيه ثم أردف وعموما لو عايزه تمشي قومي البسي هدومك ومشي .







كانت لهجة عبد اللطيف قوية لا يجرؤ أحد على مخالفتها ، فنظرت محمدة إليه بانكسار وعتاب .







مسك عبد اللطيف يدها وقام وسحبها وقال لها تعالي معايا.







وقفت وذهبت معه وهي تحاول تغطية ما تقدر عليه من جسدها العاري ولكن هيهات ف اللحم كثيروالقماش قليل أو شبه معدوم .







دخلوا غرفة النوم سويا وجلست محمدة على حافة السرير وعبد اللطيف سحب كرسي التسريحه وجلس بمواجهتها وقال : محمدة خليل ده انا اللي عامله ، يعني انا سبب النعمة والفلوس اللي هوا فيها ومع ذلك روحه في يدي ، وعلى فكره البرج ده بتاعه والشقة دي بتاعته هوا معاه مفتاح وانا معايا مفتاح وسرنا مع بعض يعني متخافيش خالص منه ،، انا قلتلك كل حاجه اهو وبصراحه شديدة .







لم تتفوه محمدة بكلمة ولكنها كانت منصته لكل كلمة قالها ، ثم أردف عبد اللطيف : قولتي ايه يا محمدة ؟ طيب انا هسيبك وهقوم اشرب حاجه مع خليل ومنتظر خروجك وبسرعه لأما بهدومك دي ، وأشار إلي ملابسها التي جاءت بها ، أو بهدومك اللي عليكي .







ثم تركها وخرج واغلق باب الغرفة خلفه ..







ظلت محمدة بمكانها على طرف السرير وقامت بمسك رأسها براحتي يداها ، ثم تحدثت مع نفسها وقالت : ماذا أفعل ؟؟ هل البس هدومي واروح ؟؟ ام أظل معهما ؟ ولكن ماذا بعد وجودي معهما ؟ هل يتناوبون على جسدي ولحمي أم أن خليل هذا جاء للفرجه فقط ؟ لا أعتقد أنه جاء للفرجه فقط لأن عيونه كانت كلها رغبة وشهوة ، إن عبد اللطيف هو السلطة وخليل هو المال ، هل أضرب عرض الحائط بالسلطة والمال ؟ وهل لو لبست هدومي وجيت أخرج هل هيسمحوا لي بذلك بسهولة ؟ لا اعتقد ذلك ، أنا لا أعرف ماذا أفعل وكيف اتصرف ، الوقت يمر ولم آخذ قرار بعد .







ذهبت محمدة للحمام وغسلت وجهها وبعدها قررت أن تخوض التجربة وليكن ما يكن على الأقل هذا اليوم ، فلا مفر ، لا مفر ، لا مفر …







اصلحت مكياجها وسرحت شعرها ووضعت برفان من البرفانات المثيرة التي على التسريحة ثم اخذت نفس عمييييق وفتحت الباب وخرجت ، وفي الطرقة المؤدية للريسبشن ندهت على عبد اللطيف بيه : عبووودي .







انفرجت اسارير عبد اللطيف وقال : تعالي يا أحلى حمامة ، كنت لسه بقول لخليل انك جايه ، وكان خليل هاريني غزل فيكي .







تقدمت بخطى فيها من الكسوف والدلال ووصلت للريسبشن فقام اثنيناتهم إعجابا بها وتقديرا للحمها الشهي وأمسك كل واحد منهما ذراع من ذراعايها وأجلساها بينهما على الكنبة ذات الثلاثة أفراد .







أخذ بودي يقبل خدها الذي ناحيته ويهمس لها ويقول ايوا كده يا مجوده فرحتيني واسعدتيني وعمري مهخليكي تندمي ابدا .







أما خليل فقد كان قليل الكلام إلى حد ما فقد كان مشغولا بفردة البز التي ناحيته ، يتلمسها ويفحصها ويضرب عليها بصوابعه فقلت له محمدة ممازحه : مالك يا استاذ خليل انتا بتفحص سيارة ههههههههههه.







ضحك الجميع كثيرا على تعليقها وكلامها لخليل ثم قال خليل : ايه استاذ خليل دي ؟ يعني هوا عبودي وانا استاذ خليل ده مش عدل هههه.







قالت محمدة : عايزني اقولك ايه ؟ خليلي ، ولا خيلو ، ولا خلي ، ولا خالولو ، ولا خليلتي ؟ ههههههههههه.







خليل : ههههههههههه ايه ده كله ، كلهم حلوين منك .







عبودي : ههههههههههه لا دلعي خليل بالشخره خخخخخ ههههههههههه.







انا : ههههههههههه بس انا مبعرفش اشخر .







خليل : لا متخفيش هنعلمك ههههههههههه .







جو الهزار والضحك خلاها يقل توترها كثيرا وتعاملت معهم كانها تعرفهم من زمن .







كان خيلو طوال الحديث والضحك يده شغاله لا تهدأ تسرح في كل مكان تطوله من جسدها وكأنه لم يرى لحما قبل ذلك ههههههههههه ، وكان فمه على الحلمه التي ناحيته ، يتكلم ويرجع لها ، يضحك ويرجع لها ، وكأنها سيجارة يسحب منها الدخان .







لم يستمر هذا الوضع كثيرا فقد قاما وخيلو خلع ملابسه بالكامل ورماها على الكرسي ، وعبودي أنزل شورته وقلع تيشرته ، أصبحا الاثنين عرايا كما ولدتهم أمهاتهم ، كان منظر زب خيلو فظيع اتخن من زب عبودي وبنفس طوله وعروقه بارزه أيضا ، ولونه اغمق من زب عبودي قليلا .







وقف الاثنين عرايا امام محمدة ثم قال خيلو : وانتي مش هتقعلي ؟ قالت : هقلع ايه منا مقلوعه اصلا ههههههههههه وضحكوا على كلمة مقلوعة رغم أنها طلعت منها بطريقة عفوية ، ثم قالت : ماشي وراحت قالعه الروب ولسه هتقلع القميص خيلو قال لها استني وراح جايب مقص وقصه وكذلك الروب ، استغربت من تصرفه ولكن تذكرت البشكير هههههههههه الحاجات هنا استعمال مره واحدة .







اصبحوا جميعا عراه تماما فما كان من محمدة إلا أن جثت على ركبتيها أمامهم واصبحت تتنقل بين ازبارهم ، تمص هذا وتدعك بيدها الآخر والعكس .







ثم قالت لنفسها إذن الموضوع عندهم الاثنين يمارسون معي في نفس الوقت ، كنت متوقعه أن كل واحد ينيكني بمفرده ثم يتبادل مع الآخر ، ولكن بالشكل ده الاثنين سوف يقوموا بافتراسي سويا ، هل اتحمل ذلك ؟ لست ادري ولم اجرب ذلك ولكنها تجربة جديدة بالنسبة لي تستحق المغامرة .







كان خيلو قد التقط موبايله من على مسند الكرسي وتوقعت أنه سيجري مكالمة على صوت المص ولكنها تفاجات أنه يصورها وهي تمص لهم ، فقالت له : طب ليه كده بقااااا ؟







رد وقال لها : عادي انتي خايفه من ايه ،







قالت له : طبعا اخاف افرض حد شاف الصور دي قصدي الفيديو إذا كنت بتصور فيديو بيكون الوضع ايه ؟ فضيحة لنا كلنا ،







ضحك خليل وعبد اللطيف من كلامها وقال خليل : انتي بقى فاكره ايه ؟ اولا الموبايل ده بتاع عبد اللطيف بيه ثانيا هوا مش بيخليه على الموبايل هوا بيحطه على فلاشة بعد ميشيل الوش من الفيديو او يحط حاجه سوده على الوش ، قالت له : وليه كل ده ؟ قال هوا مزاجه كده هنقوله لا غير مزاجك ، ثم أكدت عليه بجد الوش مش بيبان ، فرد عبد اللطيف اطمني يا محمدة وانا اللي بقولك مش حد تاني ، قلت له : حاضر عبودي .







بعد ذلك نام عبودي على كنبة الانتريه ومحمدة وطت على زبه الفاخر تستكمل مداعبته ومصه ولحسه ، أما خيلو فقد ذهب بعيدا واستدار خلفي وفتح فلقتي طيزي وأخذ يضرب عليهما بقوه بخلفية أصابعه وأنا أصرخ وأغنح وأشخر خخخخخخخ ثم بلل زبه من ريقه وشحطه بكسي مرة واحدة ، صرخت محمدة بأعلى صوتها فقد كان مثل سيخ الحديد الساخن وظل يفحت في كسها دخولا وخروجا وهي تصرخ وتترجاه ثم تذكرت شيئاً كان غائبا عنها وقالت : استنى استنى ارجوك يا خليل استنى ، وهي تبكي والدموع تنهمر من عينها فأخرج خليل زبه وقال : فيه ايه يا شرموطة ، قلت له : انا جوزي مسافر بره وانا مش باخد حبوب ولا عامله وسيلة .







قالوا اثنيناتهم متخفيش متخفيش ودخل خيلو وأحضر من الداخل واقيين ذكريين أعطى لعبودي واحد وله الثاني ، قال عبودي ارتحتي كده ؟ قلت : اه .







قال خيلو وهو واقف خلفها لفي يا لبوة لبسيهولي ، تركت عبودي والتفت لخيلو وقلت له : انا معرفش البسه ازاي ، راح صافعها صفعة قوية بالقلم على بزها وقال لها : مش محتاج تعليم يا شرموطة ، اقطعي الكيس وطلعي الواقي ولبسيه لزبي يا متناكة ، قلت له بكل خضوع : حاضر .







وقامت بتلبيسه إياه ، ثم قال لها : انزلي يا كلبة وضع الكلبة طبعا عرفاه .







نزلت على الفور على ركبي واستمريت في مص زب عبودي وخيلو يفحت في كسي بزبه ذو الواقي .







لقد وصل زبه إلى اعماق اعماق كسها ، وصل إلى منطقة لم يصل لها زب زوجها ، وكان وهو يفحت في كسها يدخل صباعه في مؤخرتها ، لقد كان عنيفا معها جدا ولكنه نييك من طراز نادر ، أنزلت معه العديد من المرات وارتعشت كثيرا ولكن زبه بهذا الواقي اللعين شقها نصفين وأحسست أنه يقطع في لحم كسها ، تعبت منه وتمنت أن يبدل مع عبودي لكنه كان مصمم أن يقضي على كسها ، حاول أن يدخل صباع اخر في خرمها ولكنها كانت ضيقة فلم تفتح طيزها بعد ، ثم أخيرا أخرج زبه من كسها وحاول أن يفتح طيزها ولكنها صرخت من الألم ، فضربها على فلقتيها وقال لها : افتحي فلقتينك يا متناكة بايدك ورخي نفسك ، عملت مثل ما قال ولكن زبه لم يدخل ولا حتى رأسه ، خلع الواقي ووضع فازلين على خرمها وعلى زبه وفشخها جامد حتى أنها عضت زب عبودي من الألم ، وفي النهاية دخلت رأسه بالقوة ، انتظر قليلا وحاول أن يدخل جزء آخر مفيش فايدة ، أخذ يهز فيها وفي طيازها حتى يدخل أكثر حتى قرب أن ينزل ما فيه من لبن ، وافرغ لبنه على باب خرم طيزها وفي نفس الوقت انزل عبودي في فمها ، لقد كان لبن خيلو غزيرا وساخن جدا حست به وهو يسيل من على خرمها لفخادها من الخلف ، وارتمت محمدة وخيلو أرضا على السجادة اما عبودي بزبه الفاخر فقد كان شبه غائبا عن الوعي من النشوة فقد كانت هذه هي المره الثانية له .







غفوا قليلا ثلاثتهم ولم يفوقوا إلا على صوت موبايل عبودي ، فقد كانت زوجته ، فهمت محمدة بعد المكالمة أنه نسى أو تناسى أنه كان عازم ابنته وزوجها على الغذاء وأنه تأخر عليهم فقام سريعا الى الحمام ولبس هدومه ونده على محمدة في الغرفة فذهبت له مسرعة فقال لها : متشكر جدا يا حمامة انا مبسوط منك أوي ومنتظرك الخميس الجاي زي النهاردة ووضع في يدي ألف جنية وقال لي روحي لدكتور نسا وظبطي الدنيا ومنتظرك الخميس الجاي متنسيش سلام .







قلت لنفسي أنه نفس أسلوبه أوامر وبس بدون نقاش ولكنه الصراحة طيب وحنون عن الشرس اللي بره.







دخلت محمدة الحمام اخدت شاور سريع ولما خرجت لفت نفسي بالبشكير ثم تذكرت أن القميص تمزق اربا اربا .







طلعت على الباب وندهت على خليل : يا خيلو ،،، يا خلودي ،،، يا خليلتي ههههههههههه







خيلو : نعم نعم بحط الاكل في الميكروويف .







محمدة : طيب تعالى .







حضر خليل مسرعا فقالت له انا اخدت شاور هلبس ايه ؟ قال لها : هههه ولا حاجه ، قالت له يا راجل يا مفتري هقعد عريانة .







قال لها : وايه المشكلة منتي من شوية كنتي ملط هههههه قلت له : ماشي منا ساعتها كنت بتناك لكن دلوقتي رايحه اكل ههههههه ، قال خلاص لفي البشكير عليكي وتعالي ناكل .







ثم طلعت بالبشكير لفاه بطريقة مغرية وجلسنا على بار المطبخ ناكل ، كان الاكل لذيذ جدا ، و كنت قد بدأت أجوع من الفرهده اللي اتعملت في ، قال خيلو : كلي كويس انا جايب اكل كتير ، قلت له : منا باكل اهو .







خيلو : انتي عندك ***** ؟ قلت له : اه تلاته ولدين وبنت ، ورا بعض رابعه وثانية ابتدائي وتانية حضانه .







قال : طيب ابقي خدي اللفات دي ليهم انا جايب أربعة كيلو كباب وكفته .







قلت له : ماشي منحرمش .







واستمر النقاش وسألني جوزك في بلد ايه وبيشتغل ايه وبيقبض كام ، كلام من ده وجاوبته .







بعد الاكل كانت الساعة قاربت على السادسة مساءا .







قلت له : يااااه انا اتاخرت اوي .







خيلو : لا لسه بدري متخفيش هوصلك .







فرحت وقلت له : بجد ، قال بجد قلت له : خلاص نص ساعة ونمشي ، قال متحدديش وقت انا قلتلك متحمليش هم المواصلات .







يلا بينا ندخل نريح على السرير شويه ، قلت له يلا .







ثم دخلنا الاوضة وتمددنا على السرير عرايا تماما وقعد خيلوا يقرصني في بزي ويقول : بس انتي شديدة يا بت ، قلت له : وإنتا مفتري ياض ههههههه وضحكنا ، قلت له : إلا من حق انتا طبعا متزوج قال طبعا ، قلت له : وموظفة ، ضحك وقال : لا هيا دكتورة صيدلية وانا عامل لها سلسلة صيدليات ، قلت : اه وزوجة عبد اللطيف بيه قال دي استاذه في الجامعة ، قلت : تمام .







ثم عاكسته وقلت له : اكيد مش حلوين هههههههه.







تغير وجهه قليلا وقال دول قمرات ، فسكتت ..







قال لي يلا نخبط واحد قبل متمشي ، ضحكت وقلت له : نخبطه بالعربية ههههههههه قال لي : لا في طيزك يا لبوة ، انا عايز افتح طيزك بنت الوسخة الفاجرة دي وراح ضاربني عليها ، قلت له : بغنج بس بيوجع يا خيلو ، قال لي : لو ساعدتني وصبرتي شوية هفتحها ، قلت له بغنج : بس لو وجعتني يبقى خلاص ، قال ماشي .







و نمت على بطني وراح حاطط مخده تحتي لرفع طيزي علشان تفتح اكتر وجاب فازلين وقعد على فخادي من ورا وقعد يهز في الفلقتين الرجرايتين اللي عاملين زي الجيلي ويضرب فيهم يمين وشمال ويقول لي طيازك جبارة بس خرمك ابن متناكة ضيق وحط فازلين حول الحرم ويدخل منه شوية جوايا بصباعة ودهن زبه كمان اللي كان واقف على منظر طيزي زي العامود ونام فوقي وبدأ يحاول يدخله قلت له : بيوجع يا حبيبي قال يا بنت المتناااكة اصبري ومش تتشنجي تشنجك ده بيقفل الخرم فسكتت وبقيت أعض على المخدة حتى لا يسمع صويتي ويضربني لغاية مدخل راسه قال لي : خلاص المشكلة في الرأس ودخلت اتحملي شوية الرأس اتخن حته في الزب ، فضل شوية من غير ميزوقو وقال لي كده مفيش وجع صح قلت اه : فيه شوية ، وبدأ يزوق وأتوجع وأصرخ ، قال لي : طيب استني يا بنت المتنااااكة وراح جايب بخاخة بنج وبخ على الخرم وحواليه وقال خلاص يا لبوة كده معتش فيه وجع .







قام مدخله تاني مع الفازلين فعلا محستش بوجع ثم قال لي كده موجوعه قلت : لا قام زاقق شوية وبعدها شوية وبعدها شوية لغاية مدخله كله جوايا ، كنت حاسه اني بعمل منظار شرجي ، قال لي : خلاص ارفعي نفسك كله جوه الشرموطة .







رفعت نفسي وبقى يخبط فيها وأناةسامعة صوت طرقعة بيوضو على طيزي وبقيت أغنح له جامد علشان يجيب ويخلصني ، أووووووف جميل نيك اكتر ، خخخخخخخ معتش قادرة وأشخر وأغنح وهوا ابن المتناكة مش راضي يسبني ، زبه كنت حاسه أنه شاققني نصين وهيطلع من بقي ، وبقيت أشتمه خلص يا خول هات بقى يا عرص املاها لبن ، لغاية اخيرا مجابهم في طيزي وكنت خلاص انتهت ..







ثم نمت بعدها على بطني مبقتش قادره أنام على طيزي مش نوم نوم وتقريبا المخدر بدأ مفعوله ينتهي والوجع اشتغل .







قلت له : هروح انا ازاي كده ؟ انا مش هقدر امشي ولا حتى قادره اقعد ، يخرب بيتك انتا كنت عامل زي الثور الهايج ، وهوا مبسوط وسعيد أنه فتح طيزي ، تقولش ابن المتناكة فتح عكا هههههههه هم يبكي وهم يضحك .







قلت له : يلا علشان توصلني قال لي : استني هتصل باوبر ، قلت : وليه أوبر ، قال : منا اللي هحاسب ملكيش دعوة وهوا هيوصلك من الباب للباب قلت : ماشي .







دخلت الحمام وغسلت نفسي بس فعلا كنت مش عارفه امشي وخليل راح الريسبشن اتصل بأوبر ولف الكباب والكفته كلها والفاكهة كمان وعصائر ومايه معدنية ، تقريبا فضى الثلاجة اللي عامله زي الدولاب دي ، ولما وصلت العربية شلت الاغراض كلها واعطاني خليل ورقة ب 200 جنية وقال لي : اوبر غايته من 90 إلى 100 مش اكتر ، وطبع قبلة اخوية على خدي ونزلت علشان أروح .







وهكذا انتهى الجزء الأول من السلسلة الثانية وموعدنا في الجزء الثاني ولكن بعد تشجيعكم وتعليقاتكم أو نقدكم ولا تنسوا أنها أول تجربة لي في كتابة القصص .



سلاااام















الجزء الثاني :-







ركبت سيارة الأوبر في المقعد الخلفي وبجواري الاكياس التي بها ما لذ وطاب من الفاكهة والعصائر والمياة المعدنية بالإضافة إلى وجبة الكباب والكفتة ، وفي حقيبتي 1200 جنية ، هي حصيلة نيكي اليوم .







كما احمل معي أيضا كسا انهكه النيك وطيزا فتحت لأول مره وبجنون بحيث عدت لا استطيع السير بصورة طبيعية .







وبدأت استرجع شريط ما حدث معي اليوم ، أنني التقيت بشخصين عجيبين ، عبد اللطيف بكل ما يملك من سلطة و خليل المليونير بجبروته المادي ، كنت في احضان السلطة والمال ، لقد قضوا معي ساعات طويلة نظير فتات من المال في شقة أسست خصيصا لهذا الغرض ، فأنا لست الاولى وبالطبع لن أكون الأخيرة ، فقد دخل هذه الشقة الكثير قبلي ، التخينة والرفيعة والبيضاء والقمحية والسوداء والمدام والآنسة ، وكلهم حدث معهم ما حدث معي ، ههههه لقد أعددت نفسي مسبقا لتحرش لعبد اللطيف ولكن القدر كان كريما معي واعطاني الكثير .







ولكن ماهي نوعية هذه الرجال ؟ أنها نوعية غريبة وعجيبة ،، عبد اللطيف باشا الآمر الناهي ذو النفوذ والسلطة الذي لا ينتظر حتى النقاش أو الرد تطلبه زوجته يهرول سريعا إليها ، وخليل بيه ذو الملايين والذي جهز شقة خاصة بملايين لمزاجه الخاص هو وعبد اللطيف ، عندما أسأله عن زوجتيهما يقول أن زوجة عبد اللطيف أستاذة بالجامعة وعلى قدر كبير من الجمال ، وان زوجته أيضا الصيدلانية التي تمتلك سلاسل الصيدليات جميلة أيضا ، إذن ماذا ينقصهم لعمل هذه الشقة ، اكيد عندهم أسبابهم والتي لم اعرفها وسوف اعرفها إن كان كلام خليل معي صحيحا ، ولماذا يصورني وانا مهما امارس كل شيء معهم ؟ هل لارغامي بعد ذلك إن قُدر ورفضت ؟ لا اعتقد ذلك فهم يعرفون جيدا اني جئت بارادتي ولن أستطيع أن أقف ضد السلطة والمال واني سوف أكون طوع أمرهما ، فلماذا إذن تصوريري ، اعتقد أيضا لأسباب أخرى سوف اعرفها ، الشيء الغريب أيضا أن عبد اللطيف لم ينيكني ، نعم لم ينيكني ففي المرتين الذين أنزل فيهما لم يدخل زبه الفاخر ابن الأكابر في كسي ، المرة الأولى بين احضان صدري والمره الثانية بفمي ولم يتبادل الأوضاع مع خليل ، شيء غريب أيضا !!







هههه الأغرب أيضا أن عبد اللطيف عرض عليا الذهاب مرتين المره الاولى عند مجيئي إليه والمره الثانية عند دخول خليل علينا ، وفي المرتين وافقت على الاستمرار ، أنه يوم كله علامات استفهام ، ولكن أكثر شيء تاعبني هي طيزي ههههههههههه دانا لم اتعب هكذا عندما فتح زوجي كسي ، هل فتح الكس أسهل من فتح الطيز ههههههههههه ايه اللي انا بقوله ده .. ااااااه يا طيزي يانا ، يادي المصيبة اليوم هو الخميس وغدا الجمعة لا يوجد أطباء ولا عيادات إذن سوف انتظر ليوم السبت بهذا التعب .. اخ يانا عاجبك كده يا خيلو هههههههههه .







كنا قد وصلنا وأبلغت السائق عن مكان البيت واعطيته ال 200 جنية بتوع خليل اعطاني منهم 110 جنية ، تقريبا خليل يعرف كل شيء .







دخلت لاطفالي مسرعه فأكيد جاعوا يا ولداه وسخنت لهم الاكل واعطيتهم العصائر وذهبت مسرعه الى الحمام جهزت طشت كبير وضعت فيه ماء دافىء وغسول مهبلي عندي حتى اخفف ألمي الذي بكسي وطيزي أيضا .







** وهكذا انتهى سرد سكرتيرتي محمدة لكل ماحدث معها وفيها منذ يوم الاربعاء والاستعداد ليوم الخميس وحتى يوم الجمعة **







هاتفت محمدة تليفونيا عصر يوم الجمعة وكان هذا الحوار :-







انا : ايه يا محمدة مش قلتلك لما ترجعي من تسليم المظروف للاستاذ عبد اللطيف تبلغيني .







محمدة : اسفه يا ريس اصلي رجعت متأخر ونسيت خالص .







انا : ومتاخر ليه ؟ ليه كانت المواصلات وحشة ؟ ورجعتي امتى ؟







محمدة : رجعت تقريبا سبعة ونص مساءا .







انا : يااااه سبعة ونص ليه بقى ؟ اكيد روحتي تشتري اغراض .







محمدة : لا هبقى احكيلك بعدين .







انا : طيب عندنا نوبتجية بكره السبت .







محمدة : مش هقدر يا ريس معلش سامحني .







انا : طيب تمام انا هتصرف .







محمدة : تسلم يا ريس .







وحضرت محمدة دوام العمل الطبيعي يوم الاحد وكان باين عليها التعب فعلا وحكت لي انها يوم السبت راحت لدكتورة نسا ودار بينهم هذا الحوار :-







محمدة : دكتورة انا زوجي كان مسافر الخارج ورجع إجازة الاسبوع الماضي ونام معايا يوم الخميس فأنا جايه لحضرتك علشان اعمل وسيلة لمنع الحمل ، هوا مارس معايا يوم الخميس بس كان لابس واقي ذكري .







الدكتورة : طيب اطلعي افحصك .







طلعت على سرير الكشف فحصتني ثم قالت : انتي متبهدلة خالص ، ليه كده ؟







محمدة : هههه معلش بقى يا دكتورة اصل كان على شوقه .







الدكتور : انتي متبهدلة قدام وورا ، ايه ده انتي كنتي نايمة مع حمار ؟







محمدة : منا قلت لحضرتك اصله غايب بقاله فترة ووحشاه .







الدكتورة : بس مش بالطريقة دي ، عموما انا هكتبلك على أقراص منع الحمل هيا غالية شوية علشان أجنبية لكنها مفعولها احسن واعراضها الجانبية بسيطة ، اما بالنسبة للالتهابات المهبل عندك فده من آثار الواقي الذكري ، فيه انواع منه بتعمل كده ، عموما معتوش محتاجين الواقي إذا اخذتي الاقراص بانتظام ، ثالثا والأهم انا هكتبلك علاج وممنوع منعا باتا زوجك ينام معاكي من ورا على الأقل لمدة ١٠ ايام لأسبوعين مفهوم







محمدة : مفهوم يا دكتورة لكن من قدام عادي ؟







الدكتورة : لا راحه اسبوع كده مع العلاج .







محمدة : بس اسبوع كتير يا دكتورة واجازته صغيره







الدكتورة : طيب النهاردة السبت تعالي يوم الثلاثاء اشوفك الاول .







محمدة : تمام يا دكتورة شكرا.











وده اللي حصل يوم السبت انا كده حكيت لك كل حاجة







انا : شوفي يا محمدة باختصار كده انتي دخلتي عش الدبابير .







محمدة : طيب والحل ؟ تنصحني بايه ؟







انا : انتي عديتي مرحلة النصيحة خلاص . معتش ينفع







محمدة : طيب انا هشوف هعمل ايه وهبقى احكيلك .







انا : بالتوفيق .







** في هذه الفترة من الأحداث ستكون محمدة هي محور الأحداث وبالتالي هي التي ستقوم بسرد الأحداث ليس انا **







ذهبت للدكتورة يوم الاثنين وليس الثلاثاء بعد ما اخذت العلاج من يوم السبت والمراهم والغسول والتشطيف فحصتني الدكتورة ثم قالت : الأمور احسن كتير عن المره اللي فاتت بالنسبة للمهبل لكن الشرج لسه ، استمري على العلاج فترة كمان وممنوع زوجك يقرب منك خلفي نهائي دلوقتي ويا حبذا علطول .







انا ( محمدة ) : بس هوا بيحب من ورا وانا مش بحب ازعله ( قلت ذلك وبتمثيل الكسوف والاحراج ) .







الدكتورة : رجاله كتير كده بس هوا كان عنيف أكثر من اللازم معاكي . الشغل الخلفي ده ليه ضوابط وتمارين معينة .







انا : فعلا كان عنيف وبقيت اصوت من الألم فكان عنده بخاخة بنج بخلي منها .







الدكتورة : اكبر خطأ عمله وده سبب اللي انتي فيه دلوقتي لأن البنج بيخدر المكان وبالتالي الزوج بيمارس براحته وممكن يعورك أو يسبب شرخ للمكان أو بواسير وفي الحالة دي لازم تدخل جراحي . انتي موصلتيش لمرحلة التدخل الجراحي







انا : بس ايه موضوع التمارين ده .







الدكتورة : بصي هفهمك لان شكلك متعلم ، المهبل فيه افرازات طبيعية تسهل دخول العضو وخروجة ، لكن في الشرج مفيش افرازات علشان تسهل الدخول والخروج ، علشان كده بكتب على نوع جيل بيساعد في الحالة دي ، وفيه تمارين توسيع كمان بتقوم بها الست قبل الممارسة الخلفية .







انا : فهمت بس حضرتك اكتبيلي الجيل ده وانا هبقى اعمل تمارين توسيع بالجيل .







الدكتورة : بس مش قبل اسبوع من النهاردة .







انا : تمام .







اتصلت بالاستاذ خليل يوم الاثنين مساءا بعد زيارة الدكتورة وكان هذا الحوار .







انا : معلش يا استاذ خليل بتصل في وقت مش مناسب .







خليل : خير فيه ايه ؟







انا : انا لسه جايه من عند الدكتورة .. دكتورة النسا وكنت عندها يوم السبت كمان .







خليل : وبعدين ؟







انا : كتبت علاج كتير وانا تعبانه ومش هقدر اجي يوم الخميس الجاي وطبعا عبد اللطيف بيه منبه عليا متصلشى بيه فحضرتك بلغه .







خليل : مينفعش لازم تيجي الخميس وانا مش هبلغه بحاجه ، اتصرفي مليش فيه ، وكأني مسمعتش حاجه .. سلام .







انا : انصدمت من الأسلوب ومن اللهجة وقررت اروح يوم الخميس ولما انفرد بعبد اللطيف هقوله على كل حاجه .







ومرت الأيام سريعة وكثفت العلاج وذهبت يوم الخميس في موعدي السابق ولكن في المره السابقة لم أكن أعلم ما سيحدث معي ، لكن اليوم اعرف لماذا انا آتيه وفي اي مكان ومع من .







وقفت أمام البرج في نفس ميعاد الاسبوع الماضي ولا اعرف كيف اتصرف ؟ هل اطلع مباشرة للشقة أم انتظر اتصال من عبد اللطيف ام اتصل انا بخليل ؟







بعد قليل جائني اتصال من عبد اللطيف : انتي فين ؟







انا : أمام البرج .







عبد اللطيف : طيب اطلعي انا فوق . وقفل الخط .







طلعت مباشرة بلا أي تردد . وفتح لي عبد اللطيف بابتسامته المعهودة وقال : اهلا يا حمامة اتفضلي وحشتيني .







انا : وإنتا كمان .







عبودي : تعالي ارتاحي .







وسحب يدي واجلسني بجواره على ذات الكنبة ذاتها التي تتسع لفردين ، كان يلبس شورت طويل لحد الركبة وتيشرت وواضح عليه الإرهاق شيء ما .







عبودي : ها ايه الاخبار ؟







انا : ماشي الحال بس تعبانة شوية .







عبودي : خير مالك يا حبيبتي ، مع بعض التحسيس الخفيف على فخادي .







انا : مكنتش هاجي النهاردة .







عبودي : ليه بس احكيلي ايه اللي تاعبك .







حكيت له باختصار عن زيارتي لدكتورة النسا مرتين وأنها وصفت لي علاج مكثف مع اقراص لمنع الحمل غالية أجنبية لأنها امنه عن الأصناف الأخرى ، لدرجة اني استلفت من الباشمهندس الف جنية .







عبودي : يااااه . طيب ودلوقتي بقيتي احسن ؟







انا : اه تمام .







عبودي : طيب يلا قومي غيري هدومك وظبطي نفسك وانا منتظرك هنا ، هخلص شوية شغل على التليفون ، وعلى فكرة البسي القميص اللي على السرير ، انتي عرفتي المكان خلاص مش محتاجة اجي معاكي .







انا : حاضر .







ذهبت إلى غرفة النوم المعتادة وقمت بخلع ملابسي وكأنها غرفة نومي ودخلت الحمام اخدت شاور سريع وطلعت لافه نفسي ببشكير جديد غير الذي القي في الزبالة هههه.







وجدت على السرير قميص نوم غريب ، فهو ليس له لون معين ولكن به جميع الالوان وعبارة عن خيوط ملونه متراصه بجوار بعضها البعض ومن على الصدر الخيوط ملمومه وعامله شكل السوتيان ، كان قميص مثير جدا لم ارى مثله من قبل ، وبالطبع مع البانتي الخاص به ذو المثلث المقلوب ، لبست القميص الذي يشبه بدلة الرقص وظللت انظر لنفسي في المرآة دقائق ثم وضعت برفان مثير وذهبت لعبودي ، كان مازال يتحدث في التليفون ، ويخلص مع هذا ويتصل بهذا وعندما رأني أشار لي بيدة علامة ok وهو يبتسم ، ثم أشار لي بيده أيضا بعمل فنجان من القهوة واستمر في محادثاته حتى انتهيت من عمل القهوة .







عبودي : ايه الجمال ده كله مكنتش متخيل أن القميص هيكون عليكي حلو كده .







انا بسهوكه : يعني القميص حلو ولا انا ؟







عبودي : جسمك اللي محلي القميص ، بموت فيكي وفي جسمك الجبار .







انا : خير مشغول في ايه ؟







عبودي : يا ستي فيه شوية قلق واحتمال يكون فيه تغيير وزاري قريبا وبعده حركة محافظين .







انا : بتمنى تكون وزير أو محافظ .







عبودي : تفي من بقك انا كده تمام ، المحافظ بيتشال لكن أنا لا والوزير بيتغير وانا باردو لا ، انا كده احسن من المحافظ والوزير.







انا : صح عندك حق ، ألا من حق تعرف حد في الجوازات .







عبودي : طبعا خير ؟







انا : عايزه اطلع جواز سفر ، بس يا ترى بيتكلف كام ؟







عبودي : ليه ؟







انا : احتمال اسافر زيارة لزوجي في الامارات .







عبودي بلهجه حاده : لا مفيش سفر ميجي هوا .







انا : انا بقول احتمال وبعدين لو سافرت هما شهرين تلاته بالكتير .







عبودي : انا قلت مفيش سفر.







انا : طيب ليه بس .







عبودي : تسافري ومشفكيش شهرين تلاته ، لا طبعا ، دانا حتى كنت عرضت عليكي تشتغلي مع خليل .







انا : اشتغل مع خليل ايه وامتى ؟ انتا مش عارف اني موظفة .







عبودي : عارف ، انتي ممكن بعد شغلك ويا ستي هما ٣ ايام في الاسبوع مش الاسبوع كله وهما ٣ أو ٤ ساعات في اليوم ، وهخليه يديلك ٣٠٠٠ جنية شهريا .







انا : صعب يا بودي علشان الولاد .







عبودي : بس فكري .







انا : لا بجد صعب وعموما هاخد راي جوزي .







عبودي : ماشي . ايه موحشتكيش ؟







انا : لا طبعا وحشتني جدا ، هوا الاستاذ خليل فين ؟







عبودي : في الميناء النهاردة بيخلص شحنة جايه له .







انا : يعني مش جاي النهاردة ؟







عبودي : اه احتمال كبير .







انا : طيب كويس .







عبودي : كويس ليه ؟ ههههههههههه







انا : اصله المره اللي فاتت بهدلني اوي وخصوصا بعد ممشيت انتا .







عبودي : ههههههههههه اه عرفت وشفت .







انا : وشفت كمان !!







عبودي : طبعا انتي متعرفيش أن مفيش حاجه تستخبى عليا ، وبعدين يا محمدة انتي بتاعتي انا ، انا معجب بيكي من أول مشفتك ومبسوط اننا مع بعض .







انا بدلال : طيب مطول انا بتاعتك ومبسوط معايا ليه بتدخل حد تاني .







عبودي : انتي ازاي مش فاهمة لغاية دلوقتي ، وعموما هفهمك تاني يا غبيه هههه ، خليل ده مش مجرد صديق لا ، انتي عارفه اني راجل معروف ومسئول مينفعش اخدك أو حتى آخد غيرك ونقعد في مكان عام أو حتى فندق .. تاني حاجة خليل ده بيستفاد مني وبقدم له خدمات كتيرة ومش عايز أفسر أكتر من كده .. ثالثا والأهم انتي ست شديدة مش هقدر أكيفك كما ينبغي فلازم يكون معايا حد تاني أو مساعد وطبعا معنديش غير خليل اللي أثق فيه ، أثق فيه لمصلحتي ولمصلحتك وكمان لو تتذكري انا من البداية خيرتك ومش أجبرتك على حاجه وكان لكي حرية الاختيار .. مفهوم ولا أقول كمان ؟







انا بعد فترة صمت : خلاص اللي تشوفه .







عبودي : احنا هنقضيها كلام ولا ايه ؟ ههههههههههه







انا : منا معاك اهو .







ورحت قاعدة على حجره وقعدت أبوس فيه بوسات سريعة على كل جزء من خديه ثم اتبعتهم ببوسه طويلة من فمه ، ثم وقفنا وبدأنا نتراقص سويا ونحن محتضنين بعضا البعض وقمت بخلع تيشرته وهو أخرج بزازي اللي هما كانوا اصلا خارجين وضمني بقوة وأصبح صدره ملتحم تماما ببزازي ، ثم ابعدني عن صدره قليلا وبدأ في رضاعة بزازي وعضعضة الحلمات ، كان ينهش بزازي نهشا ، ظللنا على هذا الحال فترة ثم انزلت له الشورت وأصبح واقفا امامي عاريا تماما ، كان زبه واقفا بعض الشيء فمسكته بيدي ووضعته بين فخادي وانا واقفه أمامه وضممت أرجلي حول زبه الفاخر حتى بدأت أحس به وهو يكبر بين فخادي وأصبح يخرجه ويدخله بين فخادي ، همست في أذنه وقلت له بغنج . انتا بتعمل ايه ؟ فقال مش عارف انا بعمل ايه ؟ قلت له بغنج أيضا ( بتنيييك فخادي ) ، الكلمة أثارته أكثر وأصبح يزيد من سرعة دخول زبه وخروجه بين فخادي .







ثم تمددت على كنبة الانتريه التي تتسع لثلاثة أفراد على ظهري ووضعت رجل على رجل وقلت له أنا نفسي تنيك كل حتة فيا احححححح.







قام بخلع قميص النوم الذي لا يستر شيئا وتمددت ثانية عارية تماما أمامه ، جاء وقعد على بزازي رجل على الأرض والأخرى على الكنبة ووضع زبه أمام فمي ، لم أفتح فمي ولكني مررت شفايفي على زبه ثم ابلله بريقي وارجع ثانية اداعبه بشفايفي المضمومه ، كنت حابه أجرب معه كل ما هو جديد ورومانسي وأعتقد أن ذلك يثيره أكثر ، ثم فتحت فمي فتحة صغيره ووضعت زبه على فتحة فمي وقلت له بغنج دخله ، فزقه وانا فتحت فمي قليلا فدخل جزء بسيط ، قلت له أكثر فزقه وانا فتحت بقي شوية كمان وبدأت سرعة زبه في الدخول والخروج تتزايد ، أخرجت زبه من فمي وقلت له بعلوقيه انتا بتعمل ايه ؟ قال بسعادة بنيك بقك فقلت له طيب كمان يا بودي ، وظل ينيك في بقي مده وانا اغنج تحته ااااااه اكتر .







ثم رفعت إحدى يداي عاليا حتى ظهر تحت باطي وقلت له عيزاك تنيك باطي ، ضحك وهو رافع حاجبيه مما يدل على اندهاشه من الفكرة وقال وماله انيك باطك وضحك وضحكت ، وضع زبه تحت باطي ثم انزلت يدي على زبه وظل يحرك زبه تحت باطي وكان منتشي وانا اضغط بذراعي على زبه حتى حسيت من تعبيرات وجهه أنه قارب على الإنزال ، ثم قال مش هنيك باطك الثاني ضحكت وقلت له بشرمطة لا خليه لخيلو ههههههههههه ، قال لي لأ هنيكه أنا يا شرموطة ، قلت بلبونه يا سيدي أمرك أمرك يا سيدي وضحنا ثم رفعت له ذراعي الثاني ووضع زبه ثم أنزلت ذراعي عليه ، واستمر مثل الباط الأول وهو يقول أول مره في حياتي انيك الباط ، دنيك الباط حلو اويييييي ، قلت له ولسه هتنيك الباط وهتنيك ال back ههههههههههه ، ضحكت وضحك وقال لي انتي فظيعة ، قلتله بس مش النهاردة قال لي مش النهاردة ايه قلت له نيك ال back ههههههههههه ، ثم جلس على بطني وبدأ في نيك بزازي وهو يحب ذلك كثيرا فبزازي تثيره جدا وعرفت ذلك من المره السابقة ، واستمر في نيك بزازي وانا اضغط بشدة على زبه ببزازي وعندما يظهر رأس زبه من بين البزين العقه بفمي حتى نطر منيه الساخن على بزازي وفي الشق بين البزين وايضا على وجهي وانا أبل صوابعي من منيه من على هذه الأماكن ثم الحس صوابعي وعليها منيه اللذيذ .







قام بودي من على بطني وهو يلهث وقمت له وتمدد هو على ذات الكنبة ، وذهبت انا الى الحمام وقمت بتنظيف جسدي من منيه وغسلت كسي أيضا من افرازاته ثم رجعت وجهزت طبق من الفاكهة وجلست على طرف الكنبه التي هو عليها اطعمه بيدي وبفمي …







كانت الساعة تخطت الرابعة عصرا فقام ليستعد لجولة النيك الثانية .







قال لي الدور على كسك في النيك وضحك ، قلت له بضحك وشرمطة احنا هنخم ، قال لي ليه ؟ قلت له انت كده بتعدي مناطق ههههههههههه، قال مناطق ؟ قلت له ايوه ، لسه قبل كسي عيزاك تنيك صرتي ههههههههههه ، قال واااااو صرتك ؟ قلت طبعا يا قلبي ، وجثيت على ركبي وبين رجليه وهو جالس وبدأت في مص زبه ولعق وشفط بيضانه ولم يخلو الأمر من وضع صباعي في خرمه ، فاثار سريعا وانتفض زبه ،، لقد عرفت عنه شيئا جديدا سأستخدمه لاحقا ، وعندما انتهيت من مص زبه نمت على ظهري ورفعت ظهري على المسند الجانبي الكنبة







( حتى تكون بطني مقوسه وصرتي تكون مقفوله ) وهو جاء ويريد أن يضع زبه في صرتي مباشرة قلت له انتظر ، واطبقت كف يدي على زبه وامام صرتي مباشرة ، أصبح زبه نازل طالع في كف يدي المقفول على زبه ويلامس في نزوله وعند ضغطه لفتحة صرتي ، بقوله انتا بتعمل ايه دلوقتي يا بودي يقول لي بنيك صرة الشرموطة ، ثم قال لي انتي اتعلمتي الحاجات دي فين ومن مين ؟ قلت له هتصدقنى لو قلت لك أنها اختراعي ولا كانت على بالي وأنها وليدة اللحظة معك ، قال لي انتي ملكيش حل ، فعلا انا مشفتش على النت حاجه زي كده .







ثم نزل إلى كسي فقلت له هتنيك كسكوسي يا بودي ؟ قال لي دأنا ههريه نيك ، قلت له وهتمتعني يا بودي ؟ قال لي دأنا همتعك وهفشخك كمان ، قلت له وهتملاه لبن يا بودي ؟ قال لي هغرقه لبن ، قلت له هتحبلني يا بودي ؟ قال لي لأ يا لبوة .. مش انتي بتاخدي الحبوب ، ضحكت وقلت له ايوه طبعا ، قال امال ايه هتحبلني دي ، ضحكت ثانية وقلت له إنك هتحبلني لو مختش الحبوب ، ضحك وقام ضاربني على فخادي وقالي يا بنت المجنوووونة دانا صدقت. لا لا لاااا انتي تهيجي الحجر ، وضحكنا وبشدة .







ثم نزل بين فخادي ورفع رجل من ارجلي على كتفه وبلل رأس زبه بريقه ثم حشرة بداخلي ، امممممممم امممممممم فعلا زب من النوع الفاخر.







أنه ارفع من زب خليل ولكنه جميل وتحس أنه زب شيك كده ههههههههههه ، يفحت في كسي بأدب ههههههههه.







لا زب متربي وابن اصول .







ثم رفع رجلي الثانية على الكتف الثاني له وزاد من سرعته وانا اغنج واصرخ واتشرمط عليه وهو لا يتكلم أثناء نيكه لكسي لغاية لما قرب على الإنزال اخرجة من كسي وانزل على بطني وبالقرب من صرتي وارتمى بجسده علي وهو يلهث وانا احتضنته .







بعدما قام من عليا قلت له كان ممتع اوي قال لي بجد انبسطتي قلت له جدا وجبت كذا مره ثم قلت له بدلال ألا من حق انتا ليه مجبتش جوايا اوعى تكون كنت خايف لتحبلني ههههههههههه ، قال لا خالص بس عجبني موضوع نيك صرتك ده فقلت لازم اجيب عليها وجواها ..







وقمت للذهاب للحمام فقال استني هدخل معاكي وعمل اتصال تليفوني .







عرفت أنه بيتصل بخليل وقال له إني لسه موجودة ، طيب انتا فين ؟ في الطريق طيب هيا هتروح فقال له خليها تستناني ، نظرت لعبودي وشاورت له على معصم يدي بمعنى اني تاخرت فقال له عبودي بس هيا كده هتتاخر وبعدها قال له ماشي .







قلت لعبودي ايه النظام ؟ فقال لي أنه في الطريق قدامه أقل من ساعة وانتي استنيه قلت له كده هتاخر الساعة بقت ستة فقال لي إن مجاش سبعه روحي ، قلت له على مضض ماشي ، ودخلنا مع بعضنا الحمام وتحممنا سوى ولم يخلو ذلك من بعض الهزار والتقفيش وخرجنا سويا كما دخلنا .







لبس عبودي واستعد للنزول وقبل نزوله قبلني وقال لي متشكر جدا جدا ، واعطاني الف جنية وقالي دول السلف تعطيهمله على طول ، والف أخرى وقال دول لزوم الدوا والعلاج ، شكرته وقبلته من جبينه وقلت له منحرمش منك ، ثم قال ارتاحي انتي لغاية سبعه وإن مجاش خليل البسي وشدي الباب وراكي وروحي .







نمت على السرير عريانه وغطيت نفسي بملايه وظبط الموبايل على سبعه لروح في النوم وفعلا دقائق وغطيت في النوم .







صحيت سبعه الا ربع على تليفون من خليل







خليل : محمدة انتي فين ؟







انا : في الشقة .







خليل : طيب كويس انا عشر دقائق وهكون عندك .







انا : يعني ألبس علشان متاخرش .







خليل : براحتك بقى انا خلاص عشر دقائق .







سلام . سلام







وفعلا وصل خليل بعد عشر دقائق وانا كنت مازلت على السرير .







دخل خليل عليا الاوضة ولما لقاني نايمه على السرير وعريانه ومتغطيه بالملاية ابتسم واقترب مني وطبع على خدي قبلتين ، قلت له مرضتش امشي غير لما شوفك فقال وانا جيت عليكي على طول قبل مروح ، قلت له منحرمش منك فقال ولا منك .







ثم قال لي يلا قومي البسي علشان متتاخريش واتصل فعلا بأوبر كالمره السابقة ، قمت من على السرير ولقيت الملايه على جسمي حتى لا يراه فيأخرني وقلت له بدلع اطلع بره علشان ألبس ، ضحك وقام شادد الملاية من على جسمي وخلاني عاريه قدامه وقال لو مكنتش مرهق طول اليوم في المينا وانتي كمان اتاخرتي كنت قطعتك ، قلت من حظي الحلو وضحكت قام صافعني صفعتين على فلقتي نالت كل فلقه صفعه قوية وقال لي يلا البسي ع السريع السيارة على وصول .







لبست وظبطت نفسي وطلعت كان في الريسبشن قال لي السيارة تحت قلت له تمام قال لي استني ، فقد كان جايب اكياس حلويات شرقية اعطاني منها كيسين فشكرته جدا أنه فاكرني بالحلويات وقبلته ثم على الباب اعطاني ال ١٠٠ جنية أجرة اوبر ونزلت .







جلست كالعادة في الكرسي الخلفي فأنا نازله من برج الأكابر وبجواري اكياس الحلويات وفضلت افكر وانا في الطريق وأكلم نفسي .







لا يا محمدة المره دي غير اللي فاتت خالص من كل الوجوه ، فأنا راجعه ب كيسين حلويات و 2000 من عبد اللطيف و 100 من خليل والأهم أن مفيش وجع في طيزي ههههههههههه ، لا فيه تطور كبير ، تطور مادي وتحسن جسماني ، وكمان اتنكت من عبد اللطيف بس ههههههههههه لا فرق كبير .







بس لقد وقعنا في الفخ ههههههه على رأي عادل امام في فيلم مرجان ههههههههههه انا بقى اقول لقد وقعت في الفخ هههه.







لا بجد هل انا حقا وقعت في الفخ ؟ ولا زي مبيقول الباشمهندس دخلت عش الدبابير ، معتقدش لا فخ ولا دبابير دول ناس طيبين وبيحبوني لا بيعشقوني .







عبد اللطيف بيه ده راجل لارج ورومانسي والتقرب منه مكسب كبير مش بس مادي يكفي أن الواحدة تعرف واحد زي ده ، يخلص لها خدمة يكون واسطة لها في موضوع كده يعني ، بس هوا فيه حاجه اكتشفتها واحنا مع بعض لما بعبصته زبه وقف هههههههه ليكون خول ، يعني ايه خول انا حتى معرفش معناها ، بلاش خول يكنش بيتناك ؟ ههههههههههه مش باين عليه ، هوا اللي بينيك ممكن يتناك ؟ باردو معرفش ، دانا معلوماتي زبالة اوي ، طيب يكونشي جايب معاه خليل علشان يهيج لما يشوفه بينيكني ؟ معرفش باردو بس ممكن فيه رجاله كده صحيح فممكن يكون من النوع ده ، كمان هوا قالي أنه ممكن ميكيفنيش نيك فخليل يقوم بالواجب ، ايوا هوا قالي حاجه شبه كده ، معرفش . بس فيه لسه حاجات مفهمتهاش ولازم اعرفها وافهمها ، اكيد مع الايام .







أما خليل ده اللي مصيبه ،، كل حبه للطياز ههههههههههه يهزر على الطياز ، يضرب على الطياز ، يفتح الطياز ههههههههههه ، بجد هوا مغرم طياز حتى لما ناكني في كسي بالواقي المره اللي فاتت كان بوضع الكلبة وكان شغال بعبصه في طيزي هههههه.







يعني انتهي من كده أن خليل بيحب الطيز و عبد اللطيف بيحب يتبعبص في طيزه ، عال اوي ههههههههههه ههههههههههه ههههههههههه ههههههههههه







وعد مني لنفسي لازم اعرف كل حاجه من بتوع الطياز دول .







كنا قد وصلنا وانا دائمة الابتسام والضحك مع نفسي ، وصفت للسائق مكان البيت ووصلت البيت بسلام وبدون خسائر هذه المره .







والى اللقاء في الجزء الثالث المثير ...



منتظر آرائكم وتشجيعكم حتى أُكمل



سلاااام











الجزء الثالث :-







هذا كل ما قالته لي سكرتيرتي محمدة عن ما حدث لها في يوم الخميس الثاني لها مع عبد اللطيف بيه وخليل باشا .







وكان ليس لي تعليق سوى ما قلته لها عندما حكت لي عن أول لقاء لها مع عبد اللطيف وهو أنها اختارت بنفسها الدخول في عش الدبابير وأنه صعب الخروج منه وأصبح لا يوجد مجال للتراجع ولا حتى للنصيحة .







ومرت الأيام بصورة طبيعية وفي يوم الاثنين قالت لي محمدة : مبارح اتصل بي خليل وقال لي انتي طبعا عامله حسابك يوم الخميس القادم .







قلت له : ايوا .







خليل : وتعملي حسابك كمان انك هتباتي .







محمدة : اييييييه ؟ لا طبعا مينفعش ، أبات وسيب ولادي مستحيل .







خليل : اتصرفي هاتي أمك معاهم أو حماتك أو حد من اخواتك أو وديهم عندهم .







محمدة : صدقني مينفعش انا علاقتي بامي شبه مقطوعة وحماتي مش بتطيقني ومليش اخوات .







خليل : مليش فيه ، اتصرفي .







وقفل الخط ، طيب اعمل ايه يا باشمهندس ؟







انا : مفيش قدامك غير انك متروحيش خالص يوم الخميس ويعملوا اللي يعملوه.







محمدة : طيب منا ممكن اروح ومش أبات .







انا : لو روحتي هتباتي غصب عنك وهتبقى مشكلة أكبر .







محمدة : طيب هشوف .







وثاني يوم وهو الثلاثاء قالت لي انها فكرت في فكرة وبدأت تنفيذها ، قلت لها فكرة ايه ؟ قالت إنها كلمت جوزها مبارح بالليل وقالت له أن لها صديقة عزيزة عليها وزميلة في العمل سوف تقوم بعمل عملية استئصال ورم في الرحم يوم الخميس وأنها طلبت مني أن اروح معها المستشفى وابات معها ، فقال لي طيب وولادك قلت له دي المشكلة ، ثم قلت له طيب متطلب أمك تيجي تبات مع العيال واهي تيجي منك انتا مش مني لأن الست دي وقفت جنبي كتير ، قال لي طيب هشوف ، وهيرد عليا النهاردة .







انا : انتي فظيعة وفكرة جهنمية ضربني فيها عصفورين بحجر واحد ، منها كده أخدتي موافقة ومعرفة زوجك بالبيات ، وفي نفس الوقت المفروض أنه هيكلم أمه وهيخليها توافق .







محمدة : ههههههههههه ايوه للضرورة أحكام .







انا : ايوا .







ثم أخبرتني بعد ذلك بإقناع زوجها لأمه وأنها ستحضر عندها يوم الخميس صباحا وطلبت مني أن اسمح لها بالاستئذان وان اتركها تروح يوم الخميس بدري بعد الاجتماع الأسبوعي مباشرة يعني على الثانية عشر ظهرا ووافقت .







والان اتركها تحكي ما حدث معها حيث قالت :







سهرت يوم الاربعاء اجهز غذاء حماتي والاولاد ليوم الخميس والجمعة حيث أنني لا أدري متى سأرجع يوم الجمعة ، ولم أنسى تظبيط نفسي وجسمي لهذا اليوم ، وايضا لم انسى كلام الدكتورة ونصائحها لي بعمل تمارين التوسيع لخرمي قبل الممارسة الخلفية ، وقد كان خرمي قد ارتاح لأكثر من عشرة أيام حيث الخميس القادم يكون اليوم الرابع عشر .







يوم الخميس انهيت عملي سريعا وروحت على الساعة الثانية عشر ظهرا ، وأعددت ملابسي التي سوف ألبسها ، وبعد ساعة تقريبا حضرت حماتي ، قابلتها بترحاب شديد فمن يدري قد احتاجها بعد ذلك ، وقلت لها الاكل وكل شيء جاهز في الثلاجة واني لا أدري متى ساحضر غدا ولكني سوف أكون على اتصال بك تليفونيا ، وان حدث شيء من الأولاد يزعجها تتصل بي فورا .







ولبست ملابسي وسلمت عليها وعند خروجي من الباب قالت لي بلهجه غريبة : مش اللي هتبات دي تاخد معاها عباية تنام فيها ولا هتنامي بهدومك ، كانت لفته ذكية من حماتي وغباء مني فقلت : اه صحيح تصوري نسيت ، متشكره يا ماما انك نبهتيني ، ودخلت غرفتي وحطيت في شنطة يدي قميص نوم قطن خفيف حيث أن شنطة يدي صغيرة لا تتسع لعباية وانا لن أشيل في يدي كيس به عباية ، وخرجت من غرفتي وسلمت عليها ثانية وقلت لها اني اخذت قميص بيتي لان العبايات تقيله والجو حار وممكن لا يكون في الغرفة تكييف ومشيت .







وصلت أمام البرج بدري حوالي الساعة الثانية يعني قبل الميعاد بساعة ، قلت هل يا ترى عبد اللطيف فوق بالشقة ولا لسه لم يحضر ، أنه قال لي لا تتصلي بي ، طيب هل اتصل بخليل أبلغه اني وصلت ، لا سوف انتظر اتصال عبد اللطيف .







وظللت اتفرج على المحلات في المول لقتل الوقت ، كنت المح نظرات بعض الرجال لي بشهوه ، وحتى الشباب المراهق ، هل أنا فاتنة أو مغريه إلى هذا الحد ؟ ام انهم يعرفون حقيقة ما جئت من أجله ، حتى رن موبايلي وكان عبد اللطيف ، وبلهجته المعتادة انتي فين ؟ قلت : أمام البرج ، قال : طيب انا قدامي شوية لاما تنتظري عند خليل في المعرض لاما تاخدي المفتاح وتنتظريني فوق يلا سلام ، هذا هو عبد اللطيف لا ينتظر الرد ، ذهبت إلى معرض خليل فقد كان بالعمارة المجاورة للبرج ، كان معرض كبير جدا فهذه أول مره أدخله ، كان على مساحة العمارة بأكملها وسيارات كثيره كلها جديدة وعمال وكان فيه حركة بالمعرض ، استوقفني أحدهم وقال لي تحت أمرك يا هانم ، قلت خليل بيه موجود ؟ قال ايوا أؤمريني ، قلت له بلغه مدام محمدة ، قال لي بس هوا عنده ضيوف ومقدرش أدخل عليه إلا لما يخرجوا ، قلت له بعصبيه يعنى هفضل واقفه كده ولا ايه استنى هطلبه ، ايوا يا خليل بيه انا في المعرض ، قال لي طيب تعالي انا في مكتبي ، سألت العامل عن مكان مكتب خليل بيه فقام بإيصالي للمكان ، كان مكتبه في دور ثاني من المعرض ومحاط بزجاج فيميه بحيث لا يُرى من بالداخل والذي بالداخل يرى من بالخارج ، عندما شاهدني خليل خرج يستقبلني بنفسه وقال لي أن عنده زبائن مهمين خدي انتي المفتاح واسبقيني على الشقة وانا هخلص واحصلك ، اخذت المفتاح وشكيت أن يكون معه واحده ست في مكتبة فلمحت من الباب الذي كان مفتوح قليلا عند خروجه لي مجموعة من الرجال فتأكدت من صدقه .







طلعت الشقة وشغلت تكييف الريسبشن ولم ادري ماذا أفعل ، جلست وفتحت التلفزيون وظللت بملابسي انتظر من سيأتي اولا .







بعد فترة رن جرس الباب فارتجفت ثم نظرت من العين السحرية فوجدته خليل فتنفست الصعداء وفتحت له ، استقبلني بالقبلات ثم قال لي عملتي حسابك على المبيت ، قلت له ايوه ، ضحك وقال تمام بس بصي انا هسيبك دلوقتي لاني هرجع للناس اللي عندي اخلص معاهم وانتي خدي راحتك خالص وغيري هدومك لان عبد اللطيف هيتاخر شوية ، قلت له حاضر ، ثم قال اه من حق متقوليش لعبد اللطيف انك بايته خليها مفاجأة انا هبلغه سلام .







خرج خليل وانا قبل ذهابي لغرفة النوم ظللت أتجول في الشقة واتخيل أنها شقتي ، افتح الثلاجة ثم اقفلها ، أجلس على الشازلونج الكهربائي ثم أقوم ، واقول لنفسي يا سلام لو دي شقة الزوجية بتاعتي انا والباشمهندس ، ثم فوقت من احلامي وقلت لنفسي طبعا استحالة وخصوصا أنه يعرف عني كل شيء ، يعرف الماضي ويعرف الحاضر وسوف يعرف المستقبل أيضا ، ثم لماذا قال لي خليل متقوليش لعبد اللطيف اني بايته مش المفروض أنه عارف ؟ يا ترى خليل بيخطط لأيه ؟؟







ذهبت لغرفة النوم وخلعت كل ملابسي ودخلت اخدت شاور سريع ، وعندما طلعت وانا بالبشكير قلت ماذا البس ، فتحت الدولاب وجدته مليء بأطقم النوم وكلها بأكياسها ، انا ليس لي حرية الاختيار في لبسها ف عبد اللطيف أو خليل هم من يختارون لي ماذا ألبس ، تذكرت القميص القطني الذي في شنطة يدي ، أخرجته وقمت بلبسه بدون اي ملابس داخلية ، كان قميص نوم عادي جدا ليس به شيء مميز ، كان طوله لحد نصف فخدي وبدون أكمام فهو حمالات وماسك على جسمي وكأني شحتاه من حد أرفع مني ههههههههههه.







ثم جلست على كرسي التسريحة اضع الكريمات على وجهي وذراعاتي وحتى أرجلي الملفوفة والمكتظه باللحم الشهي .







خرجت للريسبشن انتظر من سيأتي اولا ام الاثنين سيأتون سويا .







ضرب جرس الباب فنهضت حتى أرى مين ، وقبل أن أصل للباب سمعت صوت المفتاح يدور في الباب ، أنه عبودي اللطيف الراقي حتى في فتحه للباب فقد ضرب الجرس أولا رغم أنه فتح الباب بمفتاحة ، حركه لا يقوم بعملها سوى عبد اللطيف.







استقبلني بعناق حار وقبلات وقال لي وحشتيني جدا جدا ثم أردف اوووووووه ايه الحلاوة دي شكلك يجنن ، بجد ؟ ده قميص عادي ، وأخذت الف أمامه أستعرضه له ، ثم حضنني من الخلف وخلع جاكت بدلته قبل أن يطوق بذراعيه حول خصري ، وبدأ يقبل رقبتي من الخلف والجوانب وانا حاسه بزبه راشق بين فلقتي ، انحنيت للأمام قليلا حتى أفسح لزبه المجال أكثر ، ودخل قماش القميص مع زبه بين الفلقتين حتى رن تليفونه فقام بالرد عليه وسمعته يقول : ايوه لسه واصل ، طيب تمام هات معاك غدا وإنتا جاي على ماخد شاور متتاخرش أي حاجه خلاص هات بيتزا ، عرفت أنه يكلم خليل ، قلت له خيلو ضحك وقال ايوا ، ثم قال سادخل ٱخد شاور وانا قلت له أنا سبقتك ، فقال طيب شوية وتعالي ليفي لي ظهري قلت له من عيوني .







وعندما نده عليا دخلت له مسرعه ، كان مسترخيا في البانيو والمياه تغطي كامل جسده والرغاوي لا تسمح لي برؤية جسمه تحت الماء ، قال لي قربي فجلست على حافة البانيو ، ثم نظر في عيني فعرفت ما يريد ، أنه يريد أن أدعك زبه تحت الماء وفعلا فعلت حتى وقف وانتصب ، وظللت ادلك له زبه بيد واليد الأخرى أدلك بها صدره ، ثم وقف في البانيو وانا خارج البانيو أحضرت اسفنجه وبللتها ووضعت عليها قليلا من الشامبو ثم بدأت بتلليف ظهره واكتافه من الخلف ونزلت إلى مؤخرته وأرجله من الخلف أيضا ، ثم استدار لي وقمت بنفس الشيء للجهة الأمامية له مرورا بزبه وبيضانه حتى أصابع قدميه .







بعد أن انتهيت من تلييف جسمه بالكامل فتحت مياه الدش وقلت له مثلما اقول لطفل من ***** : يلا علشان أشطفك ، وقد كان ، الماء ينهمر على جسمه وانا امرر يدي على جسمه لإنزال بواقي الشامبو من على جسده حتى انتهيت تمام من إحمامه .







ثم قمت بلف جسمه بالبشكير وخرجنا من الحمام سويا بعد أن ابتل قميصي من إحمامي له وكنت أريد أن أبدله فقلت له بمياصه : كده بليت هدومي ، هروح اغيرها ، ولاني كما قلت لا أملك أن أختار قميص نوم فاردفت : تعال اختار لي حاجه ألبسها ، قال لي : لا انتي كده حلوه ، قلت له : بس اتبل ، قال : زادك إثاره ، قلت : طيب .







كان جرس الباب في هذا الوقت يرن فعرفنا أنه خيلو لان مفتاحه معي ، ذهبت لافتح له وعندما رأني قبلني من خدي وكان يحمل مجموعة من الأكياس تيقنت أنها الاكل ، ووضع الاكياس على البار ثم قال لي : ايه اللي انتي لبساه ده ؟ قلت له : ايه وحش ؟ قال لا بس مبلول ، كان قد خرج عبودي من الغرفة وقد لبس الشورت والتيشرت ، عبودي : ها خليل الاكل جاهز انا هموت من الجوع ، خيلو : يلا يا باشا البيتزا سخنه لسه .







جلسنا ثلاثتنا على بار المطبخ وقال خيلو لي : الجميل يحب البيتزا بايه ؟ قلت : أي حاجه . قال : فيه فراخ وفيه تونه وفيه ماشروم وفيه جبنه وفيه بفواكهة البحار ، قلت كل ده خلاص يبقى بالسجق ، ضحك وقال بس مفيش بالسجق ، عبودي : متيلا يا خليل بقلك ميت من الجوع ، فأعطاه بفاكهة البحار واعطاني بالتونه وهو مشروم ، مع العصائر والمياة الغازية.







خيلو : منين اللبس اللي عليكي ده ؟







انا : بتاعي وحش ؟ ولا علشان مبلول .







خيلو : لا حلو عادي ما الجو حار .







عبودي : بزمتك يا خليل مش بلله فيه إثاره اكتر .







خليل : من غير هدوم خالص هيا دي الاثاره يا باشا .







وظللنا ناكل ونتبادل الأنواع المختلفة من البيتزا حتى انتهينا .







وجلسنا بعد الغذاء في الانتريه كلا في مكان بعيد عن الآخر .







عبودي : قومي اعملي لنا شاي وشوفي انتي هتشربي ايه .







انا : حاضر من عنيا وذهبت .







عبودي لخليل : خلصت مع الناس دول .







خيلو : اه تقريبا يا باشا .







عبودي : وتقريبا ليه ؟







خيلو : هما وافقوا على العقد بصورة مبدئيه ولسه هيستشيروا المحامي بتاعهم .







عبودي : تمام لو تمت هيكون خير كويس علينا .







خيلو : ايوا طبعا .







عبودي : هتشغل محمدة معاك ولا ايه ؟







خيلو : انا جاهز .







عبودي : وهتعطيها كام ؟







خيلو : اللي تقول عليه يا باشا .







عبودي : ايه رايك يا محمدة 3000 أساسي غير العمولات







انا : انا لسه مش عارفه خليني اقنع جوزي الاول .







عبودي : ويا ستي 3 ايام في الاسبوع .







انا : هكلمه وارد عليك .







عبودي : وهما تلت اربع ساعات بعد شغلك .







انا : خلاص هشوف .







كنت قد انتهيت من اعداد الشاي وقدمته لهم .







عبودي : هوا جوزك قولتيلي شغال ايه في الامارات .







انا : فرد أمن بفندق .







عبودي : شغله هزيله واكيد مرتب ضعيف .







انا : ايوا بس انا معرفش بياخد كام .







عبودي : وعايز ياخدك كمان ؟







انا : لا هيا زيارة بس مش علطول .







عبودي : منا عارف بس زيارتك دي هتكلفه كتير .







انا : مش عارفه بقى .







خيلو : تعالي جنبي شوية يا مبلوله ههههههههههه.







ضحكت ونظرت لعبودي فأشار بعينه بالموافقة .







ذهبت عند خليل وجلست بجواره ، سحب ايدي وقعدني على حجره ، ثم قعد يفعص في بزازي من فوق القميص ، ويدعك في فخادي ، ثم همس في اذني : طيزك عامله ايه دلوقتي ، قلت له : حلوه ، قال : يعني بقت تمام ؟ قلت له بشرمطه وفي أذنه : انتا بقى اللي هتخليها تمام .







قام خليل وخلع كل ملابسه ووقف بزبه في مواجهة وجهي ، كان زبه واقف من التحسيس والهمس الذي كان بيننا ، أخذ يضرب بزبه على خدودي ثم يدخله في فمي ويخرجه من جانب فمي فيحدث صوت طرقعه ثم يكرر ذلك عدة مرات ، كان زبه تخين بالفعل وعروقه نافره ، نظر إلى عبودي ودعاه للوقف بجانبه لكي أنهل من زبهما معا ، لبى عبودي وجاء إليه ووقفوا اثنيناتهم عرايا امامي وانا على ركبي أمامهما ، كان خيلو يمسك شعري ويوجه وجهي وفمي إلى زب عبودي تارة والى زبه تارة أخرى ، وكان يصفع وجهي احيانا ، كان شعور جميل بوقوف زبين أمامي وأن هذان الزبان بعد فترة وجيزة سيكونوا بين أحشائي وأنهما ليسا أي زبين أنهما زب خليل بيه وزب عبد اللطيف باشا ، كم من أزبار وقفت عليا ولكني لم اعيرهم أي اهتمام ، صحيح كنت مضطره لبعضهم ولكن زب هذان الرجلان شيئاً آخر .







انتهت عملية مص الزبان وأصبحا جاهزين لعملية النيك ، جلس عبودي على الكنبة التي تتسع لثلاثة أفراد وفتح رجليه وسند بظهره على ظهر الكنبه وأنا دخلت بين رجليه وبدأت في مص زبه الفاخر ثانية ، كنت حين ذاك على ركبي أمام عبودي وأقوم بمهمتي في مص ولحس زب عبودي على أكمل وجه ، وقف خيلو خلفي واوقفني على أرجلي ثم اتكأ بيده على ظهري حتى استمر في ما أفعله مع زب عبودي ، أنه كان يريد مؤخرتي لكي يتعامل معها ، لم يجد صعوبة في رفع قميصي القطني المبلول عن افخادي واردافي حتى ظهري ، ثم قام بتحريك أرجلي حتى يتباعدا عن بعضهما البعض ؤدخل بزبه بين فلقتيني بعد أن اشبعهما ضربا حتى احمرا من الصفع ، أخذ يحرك زبه بين فلقتيني فهو يعشق هذه المنطقة ويضغط بيده على خصري ويسحبني إليه ، ثم قام يحشر زبه مره واحدة في كسي ولم يجد أي صعوبة فقد كانت سوائلي تملأ كسي ، عندما أحسست بزب خيلو في اعماق اعماق كسي صرخت بقمة الشرمطة والفجور احححححححححح براحه يا خيلووووو شقتني نصين ، واستمر خيلو في عمله لا يبالي وانا اضغط واعض على زب عبودي واقول له قوله يا بودي براحه وظللت أكررها كثيرا قول له يا بودي براحه قول له يا بودي بالراحه ، خخخخخخخخخخ وأشخر وأغنح واتشرمط وانا في قمة الاستمتاع ، ومازال عبودي ينيك بقي وانا أدلك بيضانه ، وصلت بأصابعي إلى خرم عبودي وأدخلت صباعي الأوسط في خرمه عند ذلك انتفض زبه في فمي وظللت ابعبص خرمه فتره حتى اني أدخلت صباع اخر في خرمه الواسع ، عند ذلك وقف عبودي وتبادل مع خيلو الوضع ، تمدد خيلو على الكنبه ووقف عبودي بين ارجلي وادخل زبه في كسي الغرقان بعسلي ، بدأت في مص زب خيلو ، كان زبه ممتع في المص وخصوصا وهو عليه اثار عسلي ، اما زب بودي فقد كان يدخل ويخرج بكل سهوله في كسي وانا اغنج له كمااااااان اكتر يا بودي اهريني نيك ، قطع كسي ، امممممممم رائع ، كمان وكمان احححححححح ، ثم أخرج عبودي زبه من كسي ووضعه على باب خرمي ، انا بدوري كنت مستعدة لذلك ففتحت له الطريق وقلت له ادخل يا بودي ، دخله في طيز لبوتك ، دخله في طيز شرموطتك ، وقد كان دخل زب عبودي بسهوله في خرمي فقد أجريت تمارين التوسيع وكنت مستعدة لذلك جيدا ، لفني خيلو وانا مازلت أمص زبه بكل نهم ، لفني بعد أن سحب جسمه ورفع رأسه على مخدع الكنبه حتى ارفع رجلي اليسرى على ركبتي على الكنبه والأخرى على الأرض ، ومازال عبودي خلفي يفحت بزبه في أعماق اعماق طيزي ، لم أكن أعرف ماذا يريد خيلو من هذا الوضع ولكني عرفت بعد ذلك ، ظل خيلو يسحبني عليه حتى وصلت بزازي إلى فمه وأخذ ياكل من لحم بزازي المدلدلين امام وجه ، وعبودي مازال على وضعه يتحرك خلفي وزبه في طيزي ، حتى قال له خيلو طلعه من المتناكة ، فاستجاب عبودي وأخرج زبه من طيزي ، ثم قال لي خيلو اقعدي على زبي ودخليه في كسك يا علقه ، استجبت سريعيا فكسي يعشق زبه التخين وجلست عليه واضعه اياه في كسي ، ثم قال يلا اتنططي عليه يا قحبه ، طلعت ونزلت على زبه وانا امسك بيدي ظهر الكنبه وباليد الأخرى يد عبودي الذي كان واقفا بجواري ، ثم سحبني خيلو عليه ليقبلني وانا على هذا الوضع فانحنيت بجسمي عليه حتى اصل لفمه ، وبالطبع زبه مازال بكسي ، أنه كان يريد أن يشاركه عبودي في هذا الوضع ، حيث قال له يلا يا باشا افشخ طيز القحبه وزبي بكسها ، صعد عبودي سريعا وكان في نفس وضعي حيث رجله اليسرى على الكنبه واليمنى على الأرض وحشر زبه في خرمي ، أصبح الزبين بداخلي زب خليل في كسي وزب عبد اللطيف في خرمي وانا بينهما كالسندوتش ، كان وضع فظيييييع ورهيب وممتع بالنسبة لثلاثتنا ، وارتعشت بينهما كثيرا وتمنيت أن يفرغا حمولتهما على هذا الوضع قبل أن يتبادلا الوضع فلا احتمل زب خليل بطيزي مع زب عبد اللطيف بكسي ، وقد كان ، ارتعش خيلو وانزل بكسي لبنه الساخن وقال بجيييب يا لبوووة فقلت له هات يا حبيبي واملا كسي بلبنك ، عند ذلك تحرك عبودي بسرعه ورائي وانزل لبنه أيضا في طيزي ، وارتميت على صدر خيلو ولم يخرجا زبهما إلا بعد أن افرغا كامل حمولاتهما بداخلي ، كانت نيكة رهيبه وممتعه جدا جدا ، وارتمينا نلهث خيلو في مكانه وعبودي على الكنبه الأخرى وانا على الأرض .







غفونا ما يقارب الثلث ساعة ثم قمت من مكاني أجري إلى الحمام ، اغتسلت جيدا ولفيت نفسي بالبشكير وطلعت لهما وانا اتدلل واقول لهما بهدلتوني ينفع كده ، خيلو : بس ايه رأيك ؟







قلت : ممتع جدا جدا .







عبودي : فعلا يا حمامة انتي ملكيش حل .







انا : اه حاجه من الخيال والإبداع .







خيلو : ايوا وعلشان كده تصوير النيكة دي هيكون تاريخي .







انا : تصوير ؟؟؟ لا انتا بتضحك عليا صح ؟ مش كده يا بودي .







عبودي : سيبك منه .







انا : لا منتا صحيح مكنش في ايدك الموبايل .







ضحك خيلو وعبودي .







خيلو : ههههههههههه صحيح مينفعش امسك موبايل في الأوضاع المجرمه دي ، حتى هكون مش مركز ههههههههههه.







انا : امال بتخوفني ليه .







عبودي : يعني انتي لو كان كلام خليل مظبوط هتبقي خايفه ؟ طيب خايفه من ايه ؟







انا : اصل ليه منتم صورتم قبل كده .







عبودي : اوعي تخافي وانا موجود مفهوم .







انا : حاضر .







عبودي : وبعدين المفروض مين اللي يخاف لو التصوير أو الفيديو ده اتسرب انا ولا انتي ولا خليل .







انا : كلنا طبعا .







عبودي : طيب خلاص احنا هنخاف على نفسنا قبل خوفنا عليكي ، صح ؟







انا : صح .







عبودي : ولعلمك كلام خليل مظبوط ، يلا قومي اعملي لنا شوية قهوة .







انا : حاضر .







قعدت افكر وانا اعمل القهوة ، يعني ايه كلام خليل مظبوط ، يعني اتصورنا ، ازاي بس ، كانت موبايلاتهم على الترابيزة ، لا هما عايزين يخوفوني ، يوووو وهخاف من ايه مهما صوروني قبل كده .. سيبك يا محمدة خليكي تستمتعي ، انا خلاص بقيت شرموطة ليهم ومتناكة منهم وبرضايا كمان مش غصب عني .







انا : قهوتك يا بودي وانا ارسم على وجهي ابتسامه.







قهوتك يا خيلو .







خيلو : وفين قهوتك ؟







انا : لا انا هشرب عصير ليمون .







خيلو : عندك في الثلاجة .







كانت الساعة قد قاربت على السادسة ، فقام عبودي واخد شاور سريع ولبس هدومه واستعد للرحيل ، ولم ينسى أن ينده عليا بالغرفة واعطاني 1000 جنية .







انا : كتير كده يا بودي انتا خيرك مغرقني .







عبودي : مش كتير على حمامة ، يلا سلام .







خرج من الغرفة وانا ورائه ثم قال لخليل قبل فتح باب الشقة







عبودي : خليل متاخرهاش .







خيلو : تؤمر يا باشا .







خرج عبد اللطيف بيه وظللت مع خليل بالشقة حيث قام يأخذ شاوره بعد ملحمة النيك ، وعندما خرج ذهب إلى غرفة النوم وانا انتظره بالريسبشن ثم نده عليا وقال لي تعالي يا محمدة ريحي معايا شوية ، ذهبت له وكان كل واحد مننا ببشكيره ثم نمنا على السرير ودار هذا الحوار







انا : هوا لسه عبد اللطيف بيه ميعرفش اني هبات ؟







خيلو : ابتسم ثم قال لا لسه .







انا : طيب انا هبات لوحدي في الشقة ؟







خيلو وهو يقرصني من بزازري : لا طبعا أنا هبات معاكي .







انا : طيب ومدامك ؟







خيلو : لا هيا النهاردة عند اهلها وهترجع يوم السبت .







انا : ااااه علشان كده قلت لي ابات .







خيلو : هوا فيه اجمل من اني انام في حضنك .







انا : اه منك اه .







سحب خيلو تليفونه وأجرى كام مكالمة ومنهم مكالمة لمراته ثم مكالمة أخرى لسيدة تدعى لولا فتح فيها الاسبيكر







خيلو : ازيك يا مدام لولا عامله ايه .







لولا : تمام يا خليل بيه اؤمرني .







خيلو : فيه واحدة قريبتي جوزها جاي النهاردة من الخليج وقاصدك في خدمة .







لولا : انت تؤمر يا باشا .







خيلو : عايز تظبطي لها شعرها وتقصيه قصه حلوه كده ، قصة الولد هههه جوزها بيحبها عليها ، وياريت حمام مغربي كمان .







لولا : بس النهاردة الخميس انتا عارف والعرايس كتير مقولتش ليه من مبارح أو من بدري النهاردة .







خيلو : معلش بقى هما لسه مبلغني دلوقتي .







لولا : ماشي انا تحت أمرك خليها تشرفني .







خيلو : بس هيا مش من هنا عايزك تخلصيها على طول .







لولا : تؤمرني خليل بيه .







انتهت المكالمة وقلت له







انا : مين دي ؟







خيلو : انتي .







انا باستغراب : انا ؟؟؟







خيلو : ايوا انتي .







انا : طب ليه ؟







خيلو : متساليش كتير ، قومي البسي هدومك وانا هوصفلك المكان وعرفيها انك قريبتي وهيا هتعمل اللازم ، بس متكلميش معاها كتير لأنها حشريه وممكن تغلطي معاها في الكلام .







انا : ماشي يا خيلووو اما نشوف اخرتها ايه معاك .







قمت لبست ملابسي وهو كمان ، وعرفت منه العنوان ثم اعطاني 700 جنية وقال دي أجرتها مش تدفعي اكتر من كده وال 300 دول معاكي احتياطي .







انا : حاضر .







خيلو : ولما تخلصي رني عليا ، لاني هنزل المعرض اخلص شوية شغل .







انا : تمام







قبلني وأخذ مفتاح الشقة مني وقال لي ابقي شدي الباب وراكي .







وهكذا انتهى الجزء الثالث ، منتظر تعليقاتكم حتى اكمل باقي الاجزاء ..







سلاااام.











الجزء الرابع :-







انتهينا في الجزء الثالث باتصال خليل بمدام لولا الكوافيرة . .



ذهبت لمدام لولا وقابلتني بترحاب شديد ، وقامت بعمل المطلوب واعطيتها ال 700 جنية ، نظرت فيهم ثم قالت انتي من طرف الغاليين مقدرش اقول حاجه ، شكرتها ثم انصرف ..







ركبت تاكسي وانا افكر ما هذا الذي يفعله خليل ، تصرفاته غريبه ومريبه ، لم يخبر عبد اللطيف ببياتي ثم ما الغرض من الكوافيرة والحمام المغربي ، اوبااااا ، ليكون …. لا لا مش معقول .







معقول يكون عازم حد عليا أو مأجرني لحد ، لا استحالة طبعا ده واحد ملياردير مش معقول طبعا .







كنت قد وصلت أمام البرج واتصلت بخليل وعرفت أنه بالشقة ، طلعت وانا خائفة لا ادري سببا لخوفي ، يمكن من الهواجس التي مرت بي وانا بالتاكسي .







فتح لي خليل الباب واول ما دخلت رفع الايشارب وشاف شعري انفجرت اساريره وأصبح سعيدا فاستغربت وقلت له : للدرجة دي القصه عجبتك ؟







خيلو : جداااااا







انا : طيب







خيلو : مبروك يا عروسة ههههههههههه.







انا باستغراب : فهمني يا استاذ خليل من فضلك ، عروسة ايه ومبروك على ايه ، انتا ناوي تتجوزني ولا ايه ، ولا تجوزني لحد ، ارجوك انا عايزه افهم .







خيلو وهو في نوبة ضحك : هتعرفي كل حاجه دلوقتي ، ادخلي غيري هدومك والبسي الطقم اللي على السرير وتعالي .







ذهبت وانا مستفزه من تصرفات خليل ولبست ما وضعه على السرير ورجعت له .







كانت الساعة تخطت التاسعة بقليل ، ثم اخذ خليل موبايله وأجرى اتصال







خليل : مساء الفل عبد اللطيف باشا .







عبد اللطيف : اهلا يا خليل ازيك .







خليل : تمام يا كبيرنا ، هوا حضرتك فين .







عبد اللطيف : في البيت ، خير ؟







خليل : يعني حضرتك مشغول؟







عبد اللطيف : لا عادي انا قاعد في مكتبي في البيت .







خليل : والمدام فين ؟ معاك ؟







عبد اللطيف : لا يا سيدي عند بنتها ، عازماها هيا وجوزها على العشاء بره .







خليل : طيب متيجي شوية نسهر .







عبد اللطيف : انتا فين ؟ في المعرض ؟







خليل : لا انا في الشقة متيجي .







عبد اللطيف : طيب ماشي هلبس واجيلك .







انا : ممكن تفهمني بقى ايه اللي بيحصل .







خليل : يا حبيبتي هفهمك كل حاجه بس اصبري ، انتي دلوقتي تخشي اوضة النوم قبل ما عبد اللطيف يجي وهجيبه وندخل الاوضة بس ساعتها تقفي في مواجهة الباب من جوه وتخلي ضهرك للباب ، وانا هفهمك كل حاجه.







انا : ماشي هنشوف .







بعد فترة قصيرة جاء عبد اللطيف بيه سلم على خليل وانا مستخبيه جوا في اوضة النوم وسمعاهم .







عبد اللطيف : خير يا خليل ؟







خليل : خير يا باشا ، انا قلت بدل منا سهران لوحدي وانت كمان قلت نسهر سوا .







عبد اللطيف : وانت سهران لوحدك ليه ، مكنت روحت وسهرت مع مروة النهاردة الخميس .







خليل : لا مهي مروه عند قرايبها النهاردة ومش جايه غير السبت .







عبد اللطيف : علشان كده بايت هنا .







خليل : اه وارتحت منها شوية ياريت اليومين يبقوا اسبوعين .







عبد اللطيف : يا راجل دي مروة لطيفة وهادية ، امال انا بقى اقول ايه .







خليل : تقول إن عندك نادية تتقال بالدهب ، ست شيك ومحترمة وواخده بالها من نفسها ومن شغلها والكل بيحترمها ويقدرها .







عبد اللطيف : حيلك حيلك اومال لو مكنتش عارفها وعارف طباعها السيئة ولا انتا نسيت .







خليل : لا طبعا بس هيا لو غيرت شوية من عصبيتها تبقى باشا .







عبد اللطيف : عصبيتها بس يا خليل ، دي واحدة باردة ومغرورة وملهلش كبير .







خليل : يا باشا انتا كبيرنا كلنا ، قوم قوم هوريك حاجه تعجبك .







عبد اللطيف : هتوريني ايه بس انا مزاجي مش تمام بجد.







خليل : طيب هقولك ايه رأيك واللي يخليك تنام مع نادية النهاردة ؟







عبد اللطيف : نعم يا خويا ؟؟ احنا هنهرج نادية مين .







خليل : نادية هانم مراتك .







عبد اللطيف : بقى انتا هتخلي نادية مراتي تنام معايا ؟ دهيا اصلا مش بتطيقك من يوم شرم فاكر ؟ يا حلال العقد ههه .







وبعدين يعني ايه تخليها تنام معايا ؟ لتكون على علاقة بيها يا خليل .







خليل : يا باشا انا قلت اخليك تنام معاها مش اخليها تنام معاك ،، تفرق كتير .







عبد اللطيف : احا ايه شغل الفوازير ده .







خليل : قوم معايا يا باشا اوضة النوم وإنتا تشوف حاجه هتبسطك اوي .







وقام عبد اللطيف مع خليل في اتجاه الغرفة ، انا سريعا وقفت في مواجهة الباب وظهري ناحيته كما قال لي خليل .







فتح خليل الباب وكان يسبق عبد اللطيف بخطوات وعندما قرب عبد اللطيف من الباب قال خليل : تفضل يا باشا مدام نادية اهي نام معاها ونيكها براحتك وهساعدك كمان لو حبيت .







عبد اللطيف كأنه شاف ثعبان أو عقرب وقرب مني ولم يرى وجهي بعد ، ثم شدني من ذراعي حتى رأى وجهي وقال : ايييييه ده انتم عاملين تمثيلية عليا يا ولاد الكلب وراح صافعني على وجهي وطرحني أرضا وخرج مسرعا حتى باب الشقة ، لحقه خليل وأمسك به وحاول أن يهدي فيه مفيش فايدة مصمم على الخروج .







عبد اللطيف : بقى كده يا خليل اخص عليك وعلى معرفتك انتا من النهاردة في طريق وانا في طريق . تعمل مع الشرموطة اللي جوا دي تمثيلية عليا ،







خليل : طيب ممكن تهدى ونتكلم .







عبد اللطيف : ابدا انا خارج .







وظل الشد والجذب بينهما حتى في الاخير جلس عبد اللطيف .







ذهب خليل لإحضار عصير ليمون بارد ل عبد اللطيف







خليل : كاس الليمون ده هيهديك ، اشرب وانا هوضحلك .







ارتشف عبد اللطيف رشفه من العصير وبدأ خليل يتكلم .







خليل : بقى انا كنت عايز ابسطك وفكرت في الفكرة دي علشان تكون مبسوط تقوم قالب عليا بالشكل ده ، انتا مش بتنام مع مدام نادية من زمان وإنتا اللي قايلي فحبيتك تعيش تخيل ان اللي انتا نايم معاها وبتنكها هيا مدام نادية ، وبعدين الست اللي ضربتها بالقلم دي ملهاش اي ذنب ولا تعرف اي حاجه اصلا .







عبد اللطيف : خلصت يا خليل ؟







خليل : انا وضحتلك قصدي .







عبد اللطيف : انا بقى اللي أوضحلك ، انتا من يوم ما ضربتك نادية بالقلم ونفسك تنتقم منها ده اولا ، وثانيا انتا نفسك تنيكها وانا عارف فعايز تتخيلها في اللي جوا دي وتنيكها معايا . صح ولا لأ ؟







خليل : لا مش صح ، وبعدين هقولك حاجه يا عبد اللطيف بيه انتا لما نمت مع مروة مش اديتك بالقلم زي ما نادية عملت معايا ، وكان نومك معاها بموافقتي زي ما اللي حصل بيني وبين نادية بموافقتك . صح ولا انا غلطان.







ثم سكت الاثنين فتره من الوقت يسترجعا الذكريات ، وقطع الصمت صوت خليل .







خليل : زنبها ايه الغلبانه اللي جوه اللي ضربتها دي ، اقسملك ما كانت تعرف حاجه ، انا قايم اشوفها .







انا سمعت كل ما دار بين عبد اللطيف وخليل وفهمت منه بعض الاشياء وسوف اعرف الباقي ، وحينما قربت خطوات خليل من الغرفة كنت مازلت ممددة على الأرض من أثر الصفعة .







خليل : قومي يا محمدة حقك عليا .







خليل : معلش انا غلطان في حقك .







خليل : طيب قومي نامي على السرير .







وانا لا أرد عليه وقمت بتمثيل دور المغمى عليها .







جرى خليل مسرعا وأحضر ماء وسكبه على وجهي ، لم ارد ولم افتح عيني ، احضر بارفان من على التسريحه ويبخ عليا ولم اتحرك ، يهز في وجهي ويحاول أن يفيقني وانا مستمره في تمثيل الدور .







سمع عبد اللطيف ما يحدث في الغرفة وهرول الينا ووقف بالباب ، عندما رآه خليل قال له : عاجبك كده ؟ اهي الغلبانه في غيبوبة من القلم ومن الصدمة . ايدك معايا ننيمها على السرير .







وحملاني إلى السرير وقال عبد اللطيف انا هتصل بدكتور فقال خليل لا انا هنزل الصيدلية تحت اجيب نشادر أو أي حاجه تفوقها ، ونزل بالفعل خليل .







عبد اللطيف وهو بجواري : محمدة فوقي حقك عليا ، محمدة انا غلطان كان تسرع مني ، خليل هوا السبب .







بدأت اقوم بتمثيل دور الإفاقة وبدأت اتحرك وافتح عيني ، وعندما فتحت عيني ووجدت عبد اللطيف بجواري أبعدت وجهي من ناحيته للناحية الأخرى ، وعبد اللطيف يطبطب على ذراعي ويقول لي حقك عليا ، قلقتيني عليكي ، خلاص بقى متزعليش .







وذهب الثلاجة واحضر عصير وفي الوقت ده جاء خليل ب نشادر من الصيدلية فقال له عبد اللطيف لا ملوش لزمه فاقت .







دخل خليل الغرفة وقال : قلقتيني عليك يا محمدة ، دانتي طلعتي اي كلام وجسم على الفاضي وانا ابتسم له وانظر إلى سقف الغرفة وكأني كنت في غيبوبة فعلا .







كان ڨد مضى على مجيء عبد اللطيف حوالي ساعة وبعدما فقت من الغيبوبة استأذن في الذهاب فقال له خليل : متقعد نسهر شوية ، فرفض عبد اللطيف وقال لخليل : مليش مزاج ، فقلت لعبد اللطيف : بقى انا جايه ابات النهاردة علشانك وعايز تسيبني وتمشي يا بودي ، قال لي : انا مش عايزك تزعلي مني .



وقبلني من جبيني ، وتوجه للرحيل وانا كنت مازلت نائمة على السريع فقلت له : طيب يا بودي انا زعلانه منك ومعتش هاجي هنا تاني .







كان عبد اللطيف يريد من داخله أن يبقى ومنتظر مزيد من الإلحاح ، فشاورت لخليل فقال له : خلاص بقى يا عبد اللطيف بيه متزعلهاش ، فرد عليه عبد اللطيف وقال له : ماشي علشان خاطرك يا محمدة بس هيا نص ساعة فوافقت .







وجلس بجواري على السرير فقال خليل : طيب انا هروح اقعد بره ، ثم خرج خليل .







قلت لعبد اللطيف : إن خليل اتصل عليا وقال لي اعملي حسابك هتباتي يوم الخميس ورغم اني مكنتش موافقه وعملت المستحيل علشان ابات يحصل كل ده بسببي .







عبد اللطيف : مش بسببك انا عرفت كل حاجه .







محمدة : طيب انتا هتروح وتسيبني ابات مع خليل لوحدي ؟ ولا اروح ؟







عبد اللطيف : تروحي ازاي الساعة عدت عشرة .







محمدة : خلاص بات معانا .







عبد اللطيف : ياريت ينفع بس مينفعش .







وأخذ هاتفه واتصل على زوجته وعرف منها أنهم لسه سهرانين ، وقالت له متيجي إذا كنت بره ، فقال لها انا فعلا بره بس عندي شغل وجايز أتأخر .







فرحت فقد تيقنت أنه سيسهر معي فترة ليست بالقصيرة .







وعندما أنهى اتصاله قال لي : خلاص يا ستي علشان خاطرك هسهر معاكي شوية .







قومي يلا اغسلي وشك وجهزيلي كوباية قهوة مش فنجان على مغير هدومي .







ذهب عبد اللطيف لتغيير ملابسه وانا ذهبت غسلت وجهي وعدلت مكياجي وذهب للريسبشن وجدت خليل ممددا على الشازلونج ويتفرج على التليفزيون .







محمدة : خيلو أعملك قهوة مع عبودي ؟







خيلو : ماشي .. هوا قاعد بقى ، اقنعتيه ؟







محمدة : عيب عليك طبعا وعلشان ميكونش في نفسكم حاجه لبعض .







خيلو : برافو عليكي لا شاطره ، بقولك ايه .







محمدة : ايه ؟







خيلو : عندك في درج الكوميدينو اقراص زرقاء اللون هاتي لعبد اللطيف قرص وحطيه مع الصينية اللي عليها القهوة وانتي بتقدميها له .







محمدة : ده قرص منشط ؟ وعمزت له بعيني .







خيلو : بيعجبني ذكائك .







جاء عبد اللطيف وجلس مع خليل في الريسبشن عادي كان لم يحدث شيء وأنا أقوم بعمل القهوة لكليهما ، ثم أحضرت القرص الازرق ووضعته بجوار فنجان قهوة عبد اللطيف وذهبت لإحضار قهوة خليل .







أخذ خليل وعبد اللطيف يشربان قهوتهما وانا اقلب في قنوات التلفزيون وكلا منا يجلس بمفردة على كرسيه وخليل مازال متأكا على الشازلونج ، وكأن كلا منهما ينتظر البداية من الاخر .







قام خليل واتجه نحوي وقام بايقافي وخلع روب القميص من علي ثم قال







خيلو : مش عايزه تجربي الشازلونج ؟ وسحبني باتجاهه .







اجلسني عليه وقام باللعب في ازراره فمرة يرفعه والأخرى يخفضة ، ومرة يمينا ومرة يسارا ، ومرة يرفع ظهره وكأنه كرسي ومرة يفرده كأنه سرير ، ظل على هذا الوضع وأنا جالسة عليه أضحك ، يفعل وكأنه بائع يعرض مميزات الكرسي لزبون جاء ليشتريه .







قلت له ضاحكه : طيب الشازلونج حلو بس فيه ألوان ثانية .







ضحكنا جميعا على كلامي ثم قام بتثبيت وضعه ، ثم بدأ في تقبيلي والتحسيس على جسمي وانا بدوري استجيب له وبدأت في التنهيد والغنج معه ، وقمت لخلع قميص نومي الذي لا يخفي الكثير من لحمي ، فاوقفني خيلو وقال بخبث : لأ اللي هيقلعك عبد اللطيف باشا فهو اللي هيقص شريط نيكة الليلة هههه .







ضحكنا وابتسم عبد اللطيف وقام من على كرسيه واتجه نحونا ، كنت مازلت واقفه بجوار الشازلونج فقام عبد اللطيف باحتضاني وتقبيلي بمجموعة من القبل الساخنة ثم أنزل حمالات القميص من على أكتافي فسقط القميص أرضا ، وبسقوطة سقط كل شيء بمخيلتي ، سقطت العفة وسقطت الحشمة وسقط التحفظ وحتى زوجي سقط من نظري منذ زمن ، أصبحت الآن عاريه ، عاريه من كل شيء ولا يسترني أي شيء ، إذا فسوف استمتع وأعيش اللحظة ، وكما قال رئيسي ومعلمي خلاص لم يعد هناك مجال للتراجع أو الهروب .







وبهذا ينتهي الجزء الرابع من السلسلة الثانية .



الى اللقاء في الجزء القادم وفي انتظار آرائكم حتى استمر .



سلاااام.











الجزء الخامس :-







صفق خيلو عند سقوط قميصي وقال مثلما تقول فيفي عبده أوباااااا بقى .







جلست على الشازلونج ثانية ولكن هذه المره بدون اي ملابس وقام خليل وعبد اللطيف بخلع ملابسها كاملة مثلي تماما ، ووقف كلا منهما في جانب من جوانب الشازلونج يشهر سلاحه بجوار وجهي وأنا أنظر للسلاحين ، بمن أبدأ ؟ السلاحين واقفين لا يحتاجون إلى كثير من الجهد ، بدأت بتقبيل زب عبودي الفاخر ابن الأكابر الذي كان هو بداية عهري ، وهو الذي سمح بزب خيلو بمشاركته في نيكي ، أنه هو قائد المعارك الجنسية السابقة ، وليس من الضروري أن يكون القائد هو الاقوى .







ثم قمت بلعقه ومصه وتدليك بيضانه ، ثم اتجهت لزب خيلو وفعلت مثلما فعلت ، ظللت اتنقل بينهما اتعامل بفمي ولساني مع أحدهما وأقوم بتدليك الآخر بيدي ، والعكس .







كان مفعول القرص الازرق قد بدأ مع زب عبودي ، اما زب خيلو فهو جاهز دائما للنيك ، كنت قد عرفت مفاتيح الإثارة لكليهما ، فخيلو الطيز هي مكمن الإثارة له ، اما عبودي فعندما يرى نيك خيلو لي تبدأ إثارته ، أما عندما اقوم ببعبصته فهو يتحول لشخص آخر ولا يستغرق وقتا طويلا بعدها في الإنزال .







لكن اليوم اعتقد أنه يوم مختلف .. أيوا مختلف ، فعبودي بعدما حصل بينه وبين خيلو سيتخيلني نادية زوجته بالتأكيد ، أما خليل فهو كان يخطط أو ربما مازال يخطط لنيك نادية زوجة عبد اللطيف ، واليوم سوف يتخيلني أيضا نادية زوجة عبد اللطيف .







اذا انا نادية … فلماذا انا ايضا لا اتخيل نفسي نادية .







نادية أستاذة الجامعة المتكبرة والتي من عائلة مرموقة كما اعتقد والتي اعتقد أيضا تتمنع على زوجها ، نادية المعجب بيها خليل ويريد أن يضاجعها ، نادية التي ضربت خليل بالقلم ، سوف احاول أن أكون هي وسأحاول أيضا اعرف كل شيء عنها لاحقا .







بعد أن انتهيت من مص زبيهما واصبحا جاهزين تمام لنيكي ، رفع عبودي الشازلونج وهو كالسرير وانا نائمه عليه على ظهري حتى أصبح كسي بمحازاة زبه ، ثم رفع أرجلي على كتفيه وبدأ في إدخال زبه بكسي المليء بسوائله ، وعندما دخل بأكمله أصبح يخرجه ويدخله ببطء جميل ولذيذ وانا أغنج له وأقول حلو أوي كده يا حبيبي ، نيكك رائع يا عبده ، تعمدت أن أقول عبده وليس عبودي أو بودي فربما نادية تناديه بعبده ، عندما سمعني وانا اقول له عبده زاد من إسراع دخول وخروج زبه بكسي ، أيقنت اني كنت محقه فتماديت معه أسرع يا عبده ، جااامد يا عبده ، وخليل واقف عند رأسي يتفرج ومنبهر من مما أفعله وأقوله ، إذا فأنا بدأت أنجح في مخططي ولكن ماذا بعد ، مد خليل يده يتحسس بزازي وهي تهتز مع دفع عبد اللطيف لزبه بداخلي ثم سحبه ، قلت له : إيدك يا حيوان ، فوجيء خليل وأبعد يده وعلى وجهه ابتسامة رضا ، ثم تماديت وقلت لعبد اللطيف : قول للحيوان ده ميلمسش جسمي يا عبدة .







استغرب عبد اللطيف من كلامي ولكنه أظهر عدم المبالاة ، فتماديت وقلت : معنده مروة يا عبدة ، ولا هوا دايما كده حاططني في دماغه .







كانت مغامرة مني تمثيل وتخيل دور نادية زوجة عبد اللطيف فربما أكون كنت واهمه فيما أقدمت عليه ، وسوف ينقض علي عبد اللطيف ضربا ولطما ، لكني سأكمل .







انا : متقوله يا عبده يبعد ومش يلمسني ، ولا انتا عايز كده ؟







عبودي : عادي يا حبيبتي استمتعي بالطريقة اللي تريحك .







يبدو أن عبد اللطيف ترك لي حرية الاختيار ، ام أنه يستدرجني …..







انا : بس هوا عايز ييييي ..







عبودي : ينيكك ؟







انا : يعني انتا مش شايف ، وموقف بتاعه عليا كمان .







عبودي : لو جه يمك انا كمان هنيك مروة مراته .







انا : هيا مروة احلى مني ؟







عبودي : لا طبعا انتي اجمل منها بكتير مفيش وجه مقارنة .







انا : انا مين اللي اجمل من مروة ؟







عبودي : انتي حبيبتي وروحي وعقلي .







انا : ومراتك ؟







عبودي : ومراتي .







عبد اللطيف بلع الطعم فسأستمر …







انا : قرب كده يا خليل وريني بتاعك وشطارتك .







خليل : اسمه زبي مش بتاعي يا نادية هانم .







انا : مينفعش هانم في الوضع ده . قرب يا خليل خليني المسه ، وقفت ليه يا عبده نيكني اكتر حبيبي .







استمر عبد اللطيف في النيك ثم قلت له : ممكن أمص زب خليل يا عبده ؟







عبده : مصي براحتك واستمتعي .







فضل عبد اللطيف يدب زبه في كسي وانا أمص لخليل .







خليل : مصك حلو اوي .







انا : هوا أنا اجي ايه في مروة ، اصغر واحلى مني .







خليل : بس انا من يوم مشفتك عريانه وبتتناكي وانا اتهبلت عليكي .







انا : طب يلا وريني ، بعد ازنك يا عبده .







لم يتفوه عبد اللطيف وترك كسي لخليل وذهب بزبه تجاه فمي .







فتح خليل أرجلي ووقف بينهما ولم يرفع أرجلي على اكتافة ، بصق على كسي وعلى زبه ثم ادخله مرة واحدة ، فشهقت وقلت احححححححح يخرب بيتك ، ايه ده براحه ، قوله يا عبده براحه على نادية .







سكت عبد اللطيف برهه ثم قال : براحه يا خليل عليها .







تيقنت أنه بدأ يعيش التخيل بعدما قال براحه يا خليل عليها كما أن زبه بدأ يزداد في فمي .







خليل : كسك سخن نار يا نادية .







انا : وإنتا زبك بيلسع اححححححححح .







ثم اوقفني خليل وخلاني انام على بطني بعرض الشازلونج ورجلي على الأرض وعبده في الجهة المقابله من الشازلونج بحيث خليل ورايا وانا زب عبده بفمي .







استمر خليل ينيك كسي بهذا الوضع الذي اعرف أنه يحبه وانا مستمره في مص زب عبده حتى لا ينام .







ثم رفع رجلي اليسرى على الشازلونج وبقيت اليمنى على الأرض .







انا : خليل اوعا .







خليل : اوعا ايه ؟







انا : انتا عارف .







خليل : بتجنن .







ثم اخذ يبعبص خرمي وهو ينيك كسي .







انا : عبده قوله بلاش طيزي .







عبده : بلاش طيزها يا خليل .







خليل : انتا مفتحتش طيزها يا عبد اللطيف بيه .







عبده : لا مش راضيه .







خليل : طيب يلا تعالى افتحها .







عبده : اجي يا نادية ؟







انا : ايووووه







عبده : هفتح طيزك .







انا : ماشي تعالى بس بالراحه .







عبده : حابه ده ولا علشان خليل يفشخها بعد مني .







انا : هجرب الاول معاك ولو حلو ماشي .







خليل : لا حلو طبعا واسألي مروة .







انا : انتا فتحت طيزها ؟







خليل : من يوم الدخلة مع كسها .







انا : صحيح الكلام اللي بيقوله ده يا عبده .







عبده : ايوا طيزها مفتوحة .







انا : شفتها ؟







عبده : شفتها وجربتها كمان .







انا : طب يلا حبيبي ، بالرااااحه خالص ، ايوا ، ايوا ، ايوا ، كمل ، كمان ، كمان ، جميل ، كمان ، اكتر ، اكتر ، أووووووف جميل .







اكتر يا عبده ، جااااامد .







أيييييييي ، شيله شويه ترتاح وبعدين دخله ، ايوا كده ، دخل يلا اكتررررر ، فظييييع .







انا : بدلوا مع بعض . عيزاكوا تفشخوني واكون شرموطة ليكم ولبوة لازباركم ، أووووووف خليل براحه قلتلك .







وظلوا الاثنين يتبادلون عليا حتى جابوا لبنهم على وفي نادية الجميلة دكتورة الجامعة المتكبرة ، وسعد كلا من خليل وعبد اللطيف بنيك نادية وكسر عينها .







بعدها استعد عبد اللطيف للذهاب فالوقت تأخر جدا عليه .







اما خليل فقد ذهب للحمام وأنا ذهبت للحمام الآخر .







ثم أخرج لي بيجامة حرير زهرية اللون ومقاسي تماما ، ثم ذهبنا لسرير غرفة النوم بعد هذه الجولة من النيك .







انا : ايه رايك ؟







خليل : مكنتش متوقع ذكائك ده .







انا : طيب مطول عجبتك ، وواثق فيا ، انا عايزه اعرف ايه الحكاية .







خليل : هقولك ..







منذ سنتين تقريبا كان عبد اللطيف دائم الشكوى من مراته ، لأسباب كتيره بس كان من أهمها إهمالها ليه وعدم رغبتها في النوم معاه ، لدرجة أنها كانت بتنام في غرفة وعبد اللطيف في غرفه ، من كتر شكاويه منها وخفت أن ده يأثر على شغله وأعماله ففكرت في الإصلاح بينهم ، طبعا انا مش هتدخل بصورة مباشرة واقولها خدي بالك من جوزك أو نامي معاه ، فهمت مروة مراتي الموضوع ، وقلت لها وانتي بطريقتك تلمحي لها أن لازم الست تريح جوزها دائما علشان ميبصش لغيرها وكلام زي كده ، ناديه سمعت من هنا وطلعت من هنا .







اقترحت مروة عليا ليه منعزمهمش على يومين تلاته في شرم الشيخ واحنا بالطبع هنكون معاهم ، وهناك هيكون فيه مجال للكلام اكتر مع الفسح والسهرات ، وفعلا حجزت سويت غرفتين في اكبر الفنادق وسافرنا .







بيني وبينك انا مبحبش اسلوب نادية ، لكن هي في نظري انثى شديدة ، فرغم كبر سنها إلا أنها ممشوقة وجسمها مدملج وفيها أنوثة بنت متناكة بس ضايعه بأسلوبها الوحش وتعاملها المتكبر لكل المحيطين بها .







عجبهم الفندق والسويت جدا ، كانوا غرفتين نوم كبار مجهزين بكل شيء ولكل غرفة التراس أو البلكونة بتاعتها ، وفي النص بين الغرفتين انتريه وسفره صغيرة وتراس كبير فاتح منه بلكونات الغرف ، انا قلت مبدئيا هيناموا في غرفة واحدة وعلى سرير واحد ، ففرصه لعبد اللطيف يظبطها ويقربوا جنسيا لبعض ، وجبت له افخم واغلى المنشطات ، ولنادية هيا كمان وتحاول مروة تسقيها العصير وفيه المهيج الجنسي للسيدات .







بعد اول ليلة بسأل عبد اللطيف حصل حاجه قالي لا .







سهرنا تاني يوم في التراس سهرة جميلة واعطينا لنادية ومروة اقراص هلوسه دوبنها في عصير الاتنين ، وبعد ما كانت مش عارفه هيا بتقول ايه قلت لعبد اللطيف خدها وتعامل معاها في اوضتك وسيب باب البلكونة موارب وتاخر الستارة شوية ، قال ماشي ، كل شوية ابص عليه الاقيه بدأ يقلعها ، بدأ يرضع بزازها ، وهيا طبعا في دنيا تانية من الأقراص مش من تعامل عبد اللطيف ، بيني وبينك عجبني جسم المره وصممت اني انيكها واصورها وهيا بتتناك مني .







قلت لمروة وهيا طبعا غايبه زي نادية بصي كده على نادية وخليل من شباك البلكونة ، قالت عيب ، قلتها بصي علشان نطمن عليهم ، راحت لقيت أن عبد اللطيف نايم فوق نادية والاتنين عرايا ، قلت لها حلو ، انتي عارفه أن نادية باردة صح قالت اه ، قلت لها خلاص خشي عليهم وشجعيها وارضعي في بزازها أو بوسيها حركي فيها المشاعر والشهوة ، قالت مروة لا ميصحش ادخل عليهم كده رغم أن مروة مدينها اقراص هلوسة ، وتحت الحاحي وافقت .







دخلت عليهم وطلعت جنب نادية تبوس فيها وتلعب لها في بزازها ومازالت نادية في دنيا تانية ، اما عبد اللطيف فقد ابتسم وسعد بذلك .







ظلوا على هذا الحال وانا دخلت عليهم وطلعت على السرير بجوار مروة وانا لابس شورتي عادي ، قعدت أبوس فيها ونادية شيفانا وطلعت بزازها ومصيتهم .







سخنت المسائل معانا كلنا احنا الأربعة ، قلعت مروة وقلعت ، النسوان الاتنين غائبين عن الوعى وانا وعبد اللطيف فايقين ، والنسوان مكنوش عارفين مين بيمص لمين ومين بينيك مين ، عجبنا انا وعبد اللطيف الوضع وكل واحد مننا راح لمرات التاني ، انا جبت موبايلي وقعدت اصور ، صورت عبد اللطيف وهوا بيمارس مع مروة مراتي ، وصورت نادية وانا بنيكها ، مروه بعد فترة غابت عن الوعي خالص ونادية بدأت تفوق ، لما فاقت ولقتني بنيك فيها وأن جوزها شغال مع مروة قامت ضربتني بالقلم وزقتني من فوقها ، وانا خلاص كنت جبت شهوتي على جسمها ، خت القلم وقولت لها طيب انا هوريكي وخرجت ، وخرج ورايا عبد اللطيف ومبقاش عارف يقول ايه ، قلت له يلا ننام انا وإنتا في الغرفة التانية والصباح رباح .







الصبح قالت نادية لعبد اللطيف انا مسافره جاي معايا ولا لا ، حاول يهديها مفيش فايدة رأسها والف جزمة هتمشي ، يقولها احنا كلنا مكناش في وعينا ، مفيش فايدة ، وفعلا سافر معاها .







بعدها حاول يصالحها عليا مقبلتش غير بعد مهديتها بعربية زيرو ب 540 الف جنية ، صحيح اخدت القديمة بس باردو ، وده كل اللي حصل يا ستي .







انا : يعني انتا وعبد اللطيف حبيتوا الجنس الجماعي وكنتوا تتمنوا كمان في تبادل الزوجات صح ؟







خليل : صراحه اه ومن بعدها لما نجيب واحده لازم ننيكها احنا الاتنين . وعبد اللطيف بقى مدمن ده وعلشان كده بيصور العلاقة علشان تهيجوا .







انا : تمام فهمت يلا بقى ننام لحسن خلاص عيوني قفلت .



ونمنا .







وهكذا ينتهي الجزء الخامس من قصتي انا والسكرتيرة السلسلة الثانية



















أسف على التأخير لظروف خارجة عن إرادتي واليكم







الجزء السادس والاخير :-







كنا قد انتهينا في الجزء الخامس بأنني بت مع خليل بشقته بعد أن مثلنا جميعا تمثيلية نادية وخليل وعبد اللطيف ، ولقد سعدنا جميعا بهذه التمثيلية ، فخليل كان بوده أن ينيك نادية وبوجود زوجها عبد اللطيف وان ينتقم منها بخياله لصفعها إياه له في شرم الشيخ ، وعبد اللطيف يريد أن ينيك زوجته نادية المتكبرة والمتمنعة عنه وأن يشاركه في ذلك خليل ، وانا حققت لهم ما يتمنونه في ذلك ، فأنا كنت سوف اتناك منهم سواء كنت محمدة أو نادية أو حتى بدون أسم ولا هوية ، لقد سقطت في بحر الرذيلة ولا استطيع النجاة ولا يستطيع أحد أن ينقذني حتى وإن حاول .







سقطت يوم سمحت لزوج أمي بملامسة جسدي وإفراغ شهوته معي حتى ولو كان لم ينيكني ، سقطت يوم سمحت لوليد أن يتحرش بي وعلى بعد خطوات من زوجي وانزال شهوته على صدري ، وسقطت يوم سمحت ل أحمد أن يفرغ شوهته عليا حتى وانا بملابسي معه في النوبتجية ، وسقطت يوم تهجمت على رئيسي في بيتي وإفراغ حليبه على صدري وفي فمي ، وسقطت يوم سمحت لزوجي أن يمارس معي على النت وفي وجود آخرين ، وسقطت يوم عرضت جسمي على شركائة في السكن وانا اعلم بذلك ….







قمت من نومي بعد الظهر فقد كانت ليلة حافلة ، أحضرت الفطور لي ولخليل ثم ايقظته وفطر معي ، لم نتحدث كثيرا على الإفطار ولكني بادئته بالحديث .







انا : خيلو انت لسه عند وعدك لي بالشغل معك .







خليل : بالطبع مفيش مشكلة .







انا : ولكني أريد أن أنقل حياتي كلها هنا وعيزاك تساعدني .







خليل : وضحي يا محمدة .







انا : بمعنى اريد مساعدتك بإقناع عبد اللطيف بيه بنقلي في العمل إلى هنا .







خليل : وبعدين ؟







انا : ثم اعطائي شقة من شقق المحافظة .







خليل : ها وبعدين ؟







انا : بس .







خليل : طيب اتركي الموضوع ده دلوقتي .







انا : ليه انتا مش عايز كده ولا ايه ؟







خليل : بقولك اتركيه دلوقتي مش مش عايز ، عبد اللطيف عنده مشاكل في شغله ومش عايزين نزود مشاكله .







انا : ماشي اللي تشوفه .







وجلسنا سويا بعد الإفطار نتحدث في مواضيع متفرقة ، ثم قلت له : هوا عبد اللطيف بيه مش جاي ؟







خليل : معرفش ومش عايز اطلبه .







انا : طيب انا هروح امتى ؟







خليل : بكره هههه.







انا : بتكلم جد ،، لا بتهزر صح ؟







خليل : هههه يا بت اصبري احنا لسه صاحيين .







انا : حاضر .







وأحضرت موبايلي لكي اتصل بحماتي واطمئن على اولادي.







انا : صباح الخير يا ماما .







حماتي : صباح النور .







انا : ازيك عامله ايه والولاد عاملين ايه معاكي .







حماتي : لسه نايمين ، هما كويسين .







انا : **** ميحرمنيش منك يا ماما ، متنسيش دواكي .







حماتي : انتي جايه امتى ؟ ومال المستشفى اسكت هس كده ليه ؟







انا : النهاردة أن شاء **** بس تتحسن وهاجي .







كانت حماتي من النوع الذكي الخبيث فأردت أن لا أطيل معها في المكالمة .







انا : طيب يا ماما انا هقفل ولو فيه حاجه اتصلي عليا .







تنفست الصعداء بعد انتهاء مكالمتي مع حماتي .







خليل : أمك ؟







انا : لا حماتي .







خليل : تمام ، محماتك عايشه معاكي اهو .







انا : لا ليها بيتها وهيا اصلا مش بتطيقني لولا ابنها اللي قالها تيجي تبات مع العيال علشان هبات مع صديقة ليا في المستشفى .







خليل : ههههههههههه لا ذكية وبتعرفي تتصرفي .







رن موبايلي ثانية وكان رقم .







انا : الو مين معايا .







عبد اللطيف : انا عبد اللطيف يا محمدة ، انتي فين ؟







انا : اهلا بالغالي انا في الشقة ، معقول أمشي من غير أوامرك .







عبد اللطيف : طيب تمام متمشيش إلا حمامة .







وقفل الخط حتى قبل أن أسأله جاي أمتى ، أنها عادته لا يغيرها ، ولكني استغربت لماذا اتصل بي وليس بخليل .







خليل : بيقولك ايه ؟







انا : مفيش بيشوفني لسه موجودة ولا روحت .







خليل : ومتصلش عليا ليه ، اكيد لسه شايل مني .







انا : لا هوا فكرك لسه نايم ومش عايز يقلقك .







خليل : ماشي .







حسيت أن فيه فجوه حصلت في علاقتهما ببعض منذ أمس ، لا أدري هل ذلك في صالحي أم ضدي ، وكيف يكون تصرفي معهما الان ، لا استطيع بل لا أملك أن أفضل أحدهما على الآخر ، ولكن يبقى عبد اللطيف هو الأساس بالنسبه لي ، فهو رئيسي ورئيس رئيسي في العمل ، وهو الذي جاء بي إلى هنا .







خليل : هيييييه روحتي فين ؟







انا : معاك هروح فين .







خليل : انتي مارستي كتير قبل متيجي هنا صح ؟







انا : يوووووو متعدش ، هههه.







خليل : بتكلم جد.







انا : وانا كمان برد بجد .







خليل : شخص واحد ولا اكتر من شخص ، وبدون ذكر اسماء .







انا : عايز الحق ولا ابن عمه .







خليل : براحتك .. ادينا بندردش .







انا : انا يا خليل بيه مارست طول حياتي لحد دلوقتي مع ثلاث أشخاص ، أولهم زوجي ، وثانيهم حضرتك ، وثالثهم عبد اللطيف بيه ، وده كمان بالترتيب الفعلي .







خليل : معقول ده !!..؟ يعني عايزه تقولي اني أول واحد بعد زوجك ؟







انا : هيا دي الحقيقة ، عايز تصدق صدق ومش عايز تصدق براحتك .







خليل : طيب لو افترضنا أن كلامك حقيقي بكون أنا رقم ٣ مش رقم ٢ بعد زوجك وعبد اللطيف.







انا : لا مش صحيح لو اعتبرنا أن الممارسة هي دخول البتاع في البتاع ههههههههههه.







خليل : ههههههههههه يعني قبل مدخل عليكي انتي وعبد اللطيف بتاعه مدخلش في البتاع ههههههههههه.







انا : صح ، وصحيح هوا جاب لكن مش في بتاعي هههه.







خليل : تعرفي يا محمدة رغم ذكائك لكن حاسس بصدق كلامك .







انا : بالعكس أنا مش ذكية خالص ، لكن مفيش ما يدعو للكذب .







الحديث أثر فيا كثيرا وشريط ذكرياتي ظهر أمامي كشريط سينمائي مقطع وبه كل الوجوه التي مرت بحياتي ، هل أنا جانيه أم مجني عليها ؟ وتغرغرت عيناي بالدموع .







خليل : ايه يا محمدة قلبت عليكي المواجع ؟ أنا مقصدش .







انا بعد أن مسحت دموعي بيدي : لا خالص أنا اصلا حياتي كلها مواجع . سيبك انا هقوم آخد شاور ، تحب أعملك حاجه قبل مدخل ؟







خليل : لا متشكر روحي انتي .







تركت خليل وذهبت إلى غرفة النوم وجلست صامته ، لا أفكر في شيء معين ولكني ظللت بمكاني …..







وقفت بعدها وقلت لنفسي انا لست ضحية ، كررتها بصوت مرتفع ،، انا لست ضحية ولكن أنا ضعيفة الشخصية ، من الآن فصاعدا سوف أكون ذات شخصية ، سوف أكون فاعلا ولست مفعول به.







ذهبت للحمام واخدت شاور سريع وخرجت ثم قمت بلبس ملابسي كاملة إلا غطاء الراس وخرجت إلى خليل بالريسبشن .







خليل : ايه ده انتي لبستي ليه ؟







انا : عادي .







خليل : مش فاهم عادي يعني ايه ؟







انا : يعني انا موجوده اهو لغاية متقول لي يلا روحي .







خليل : مش فاهمك ،، مش المفروض هتنتظري عبد اللطيف .







انا : ايوه .







خليل : انتي بلبسك يعني بتقولي لي خلاص معتش فيه نيك ههههههههههه.







انا : لا انا تحت امرك ، وتحت أمر عبد اللطيف بيه.







خليل : اسلوبك تغير ، مش عارف حصلك ايه .







انا : ولا اتغير ولا حاجه ، انا محمدة اللي مارستوا معاها وقت متحبوا ، وانا نادية اللي مارستوا معاها مبارح ، وسوف أكون اي حد وفي اي وقت .







خليل : صح منا بقول اسلوبك تغير.







انا : مش هيا دي الحقيقة يا خليل بيه ، دحتى عبد اللطيف بيه رفض اني اسافر زيارة لزوجي .







خليل : عادي يا محمدة علشان بيحبك ومش عايزك تبعدي عنه .







انا : وحضرتك كده باردو ؟ بتحبني ومش عايزني ابعد عنك ؟







خليل : محمدة … مالك … انتي ليه صاحيه مش طبيعية .







سكت ولم استطرد معه في الحوار أو الحديث لأن حديثي أو حواري معه فيه كثير من الصدق ، ولكنه لا يحب الصدق ، فقد تعودت هذه الفئة من البشر على عدم الصدق .







انا : انا هعملي نسكافية تحب اعمل لحضرتك .







خليل : لا شكرا .







بعد فترة جاء عبد اللطيف بيه وكان متجهم الوجه ، سلم على خليل وعليا ثم جلس .







انا : مالك يا عبد اللطيف بيه وش حضرتك متغير فيه حاجه ؟







عبد اللطيف : لا مفيش .







خليل : شكلك مرهق زي اللي منمتش مبارح بالليل .







عبد اللطيف : فعلا .







خليل : فيه ايه قلقتني .







عبد اللطيف : حركة المحافظين اتعملت ومحافظنا اتشال خالص مش اتنقل .







خليل : اعلنوا فعلا ؟







عبد اللطيف : لسه بشكل رسمي ولكن الاخبار دي عرفتها مبارح بالليل متأخر من مصادر موثوق بها.







خليل : وايه المشكلة ، لا هوا اول محافظ يتشال ولا اخر محافظ .







عبد اللطيف : المشكلة مش في اتشال ولكن المشكلة في اللي جاي .







خليل : ماله ؟ انتا عرفت مين ؟







عبد اللطيف : ايوا عرفت ، شخصية من أرذل الشخصيات .







خليل : بمعنى ؟







عبد اللطيف : شخصية غامضة ومعندوش ياما ارحميني ، ولا عنده خيار وفاقوس ، وملوش اي مدخل من المداخل .. كان ماسك محافظة الإسماعيلية وعمل فيها نقله حضارية غير عادية .







خليل بعد فترة صمت : كويس خليه يعمل نقله حضارية في محافظتنا كمان .







وكأن خليل تنبه لوجودي وحب ينبه عبد اللطيف بذلك .







ساد الصمت فترة ثم قال عبد اللطيف : انتي لابسه ليه هتروحي دلوقتي .







انا : إذا حضرتك أمرت .







عبد اللطيف : طيب تمام أطلب لها اوبر يا خليل ، تعالي يا محمدة عايزك .







ذهبت معه إلى غرفة النوم وقال لي : خدي يا محمدة ال ٣٠٠٠ دول اشتري اللي نفسك فيه ولو حابه تسافري لجوزك شهر أو شهرين أنا معنديش مانع على ما الأمور تظبط هنا مع المحافظ الجديد .







انا : منحرمش منك حضرتك مغرقني بجمايلك ، يعني مفيش الخميس الجاي ؟







عبد اللطيف : ايوا مؤقتا لغاية ما الدنيا تظبط ، وهبقى اتصل عليك أو هبلغك .







انا : حاضر . وأشوف حضرتك بخير .







عبد اللطيف : وانتي بخير وخدي بالك من نفسك.







ثم قبلني وخرجنا كان خليل طلب أوبر وواقفه تحت .







سلمت على خليل بيه وودعتهما ونزلت ، يبدو أن المواضيع أكبر مما أتصور ، وأن ما بين عبد اللطيف وخليل لا يعرفه سواهم فجلسوا يتدبروا أمرهم ويستفون أوراقهم .







رجعت منزلي وسلمت على حماتي واولادي ، وبدأت حماتي في لم أغراضها استعدادا للعودة لمنزلها ، ألحيت عليها في البقاء يومين معنا ولكنها رفضت وأصرت على الرحيل فودعتها بعد أن أحضرت لها بعضا من الفاكهة والحلوى .







ويوم السبت تم الإعلان رسمياً عن حركة المحافظين ، وكان كل كلام عبد اللطيف مظبوط فقد تم شيل محافظنا تماما ولم يذكر أنه نقل لمحافظة أخرى ، وتم الإعلان عن محافظ جديد .







ويوم الأحد ذهبت لعملي كالعادة وبعدي بدقائق جاء مديري الذي قابلني بابتسامة ثم قال لي : حمد *** على السلامه ، بيتي يوم الخميس وشيلتي المحافظ وجيتي ههههه .







محمدة : طبعا اومال احنا شوية في البلد دي .







المدير : بركاتك يا ست محمدة ههههههههههه.







واستمر الحوار طبيعي بيني وبين مديري ما بين التهريج احيانا والعمل احيانا .







بدأت محمدة بعد فترة في أخذ أجازات لاستخراج جواز السفر وعمل الفحوصات الطبية اللازمة استعدادا للسفر لزوجها ، وعندما سألتها عن أولادها قالت لي أنها ستتركهم عند حماتها بناءا على كلام زوجها لها ولأمه ، وعندما قلت لها لماذا وافق عبد اللطيف بسفرك لزوجك رغم رفضه سابقا قالت لي انها إجازة للجميع وخصوصا أن حركة المحافظين والمحافظ الجديد شديد وحتى يتعرف على طباعه وأسلوبه .







وسافرت محمدة







وخرجت من عش الدبابير مؤقتا واحتمال نهائيا ولكن ماذا ينتظرها عند زوجها بالامارات ، هذا ما سوف تحكيه محمدة بنفسها في قصة ستكتبها بنفسها .







أ











وهكذا تنتهي قصتي







{ الكونتيسة محمدة}







بسلسلتيها الأولى والثانية مع وعد باللقاء في قصص اخرى ، تحياتي للجميع .
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل