• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة ام مسعود (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
5,998
مستوى التفاعل
2,572
النقاط
62
نقاط
29,186
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
ام مسعود







مسعود هو صديق عمرى منذ الطفولة اعرف عائلته فوالدته تزوجت والدة الرجل الثرى الذى كان متزوج قبل ذلك وكانت والدتك صغيرة فى السن وانجبت مسعود وتوفى والد مسعود وترك لهم ثروة كبيرة



اما انا فاسمى فريد ندرس انا ومسعود بكلية التجارة فوجئت فيوم من الايام بمسعود يخبرنى انه ناك والدة زميل لنا فقد ذهب الى بيت صديقة هذا لياخذ منه بعض المذكرات ولم يجده وقابل والدة صديقة وبدأت المرأة مرة بمرة بمغازلتة وتكررت زيارتة لصديقة فحين عدم وجودة وناك ام صديقة



سقطت عليا كلمات مسعود صديقى كالصاعقة فكيف لصديق ان ينيك ام صديقة وهل مسعود يستطيع ان يفعل ذلك مع والدتى فهى ارملة ومحرومة وهل انا استطيع ان انيك والدة مسعود توقف عقلى عند والدة مسعود ونظرت اليها نظرة اخرى نظرة رجل الى سيدة جميلة فوالدة مسعود جميلة جدا تتمتع بقوام جذاب جسد متناسق قصيرة شىء ما بزاز مدورة متوسطه غير مترهلة طياز كبيرة تستطيع ان تحدد من النظرة الاولى كل فردة لوحدها وتتخيل وزبرك داخل بينهم بمجرد التفكير فى ام مسعود شعرت بزبرى يقف ويشتد عودة .



وفى اليوم التالى ذهبت الى منزل مسعود فهم يسكنون فى منزل بمفردهم يتكون من ثلاث طوابق يعيش مسعود فى طابق خاص به ووالدة فى طابق خاص بها ولكن طوال اليوم يجلسون مع بعضهم البعض ويأكلون مع بعضهم البعض وزى كل مرة ذهب الى الطابق الذى تعيش فيه والدته حيث انه يجلس معها وضربت جرس الباب وفتح مسعود وجلسنا سويا وحضرت والدته وكانت ترتدى عبائة نص كم ولاول مرة انظر الى مدام هند اللى هى ام مسعود تلك النظرة الجنسية فقد لمحت فتحت العبائة التى تؤدى الى شق بزازها الابيض ومنظر ذراعيها الممتلئه البضة واستدارتها وانحرافات طيزها وهى تهتز كل هذا جعل زبرى يقف ويستعد وسلمت عليا مدام هند وجلست معنا تتفرج على التليفزيون وكان القدر يريد ان يكون هناك علاقة فقد رن جرس تليفون مسعود واخذ التليفون ونهض وتحدث بعيدا وغاب فترة



كانت مدام هند تجلس على الكنبة تضع رجل تحت طيزها والاخرى مفرودة وكان نصف رجلها المفرودة مكشوف وكانت رجليها ملفوفة لف وبيضة زى القشطة فنظرت الى ساقيها وانا اتخيل منظر كسها اكيد حيكون مليان وطالع بره وتخين وشفايف كسها اكيد حتكون مكلبظة زيها كده كل هذا وانا زبرى بقى زى الحديدة ولم افق الا على دخول مسعود الينا وهو يرتدى ملابسة ويقول معلش يا فريد نص ساعة وحرجعلك تانى نهضت وانا اقول له لا خلاص يبقى اقابلك تانى اعترض مسعود ومد يده يجلسنى بالقوة وهو يقول اقعد انا نص ساعة وجاى لم امانع فهذا ما كنت احلم به وانصرف مسعود



وجلست انا ومدام هند واخذت انظر الى جسدها بكل وقاحة وكنت قد عقدت النية على ان انيكها ولكن كيف تلك هى المشكلة



انا نفسى اشرب شاى يا مسعود



هند بس بس عيونى يا حبيبى



واستعدت للوقوف ولان جسمها يضغط على ساقيها فمدت يدها كى اجذبها وتهنض وفعلا مسكت يدها ووقفت واثناء وقفها تعمدت ان اقف امامها حتى تدخل بجسدها فى جسدى وحدث واحتك زبرى الذى استقر فى بطنها وشعرت به وهى تنظر نظرة غريبة ولم اتوقف عند هذا واثناء استدارتها وضعت يدى على مؤخرتها وكما توقعت كانت طيز هند طريه جدا تحس نفسك بتلعب فى سفنج فاتعرست يدى بين فلقتي طيزها وتعلثمت هند وانصرفت ودخلت المطبخ وقررت ان اجرب معها طريقة الاحتكاك التى كنت اشاهدها فى افلام الجنس ان اقف خلفها واغرس زبرى فى طيزها والاحظ رد فعلها وذهبت خلفها الى المطبخ وعندما دخلت وجدها مرتكبة فقلت كويس اضرب الحديد وهو سخن كانت تقف امام البوتجاز وتضع براد الشاى فاقتربت منها وانا احمل علبه الشاى واقف خلفها مباشراً ملتصق بطيزها وزبرى منغرس فى طيزها فقد كنت اراهن على احتياجها الشديد للجنس ووفاة زوجها وهى فتاة صغيرة وعدم رغبة والدها فى زوجها مرة اخرى خوفا على ميراث ابنها



وقفت خلفها وزبرى فى طيزها من خلف تلك العبائة التى كانت عامل مساعد فى احتكاك اقوى على طيزها ارتبكت مدام هند ونظرت اليا وهى تقول فى ايه يا فريد انت بتعمل ايه اقتربت اكثر ووضعت يدى وانا حاضنها من الخلف على بزازها وانا اقول مش قادر بصراحة انت جميلة جدا حاولت ان تهرب من قبضة يدى وهى تقول انت مجنون انا قد امك عيب كدة اقتربت من اذنيها وانا اقول بصوت منخفض انتى احلى ام فى الدنيا انت بنت عندها 20 سنة واحلى كمان لا اعلم ان كانت كلماتى هذه قد اثرت عليها او زبرى المغروس فى طيزها او اللعب فى بزازها والعصر فيهم جعلها تتحدث بصوت منخفض بلاش يا فريد بلاش فشعرت انها اعطتنى الاشارة وانها تقول انها موافقة على كل حاجة فقمت بلفها ناحية وجهى وضممتها على صدرى وانا اقبل شفتيها وامص لسانها ولاول مرة احس هذا الاحساس عندما فتحت شفتيهاوهى تتجواب معى وقمت بسرعة باخراج بزها الايمن وكان ما توقعت بز لا هو كبير ولا صغير حلمات منتصبة طويلة جعلتها فى فمى امصها واعضعضها وارضع منها وباليد الاخرى اعصر فردة بزها الثانية وهند فى عالم اخر وتركت بزها وذهبت يدى الى طيزها اعصر فيهم كل هذا ونحن نتبادل القبلات قبلات المحرومين زكم كانت طيزها ساحرة فها هى يدى تلعب فيهم وتضربهم ثم سحبتها من يدها ودخلت بها حجرتها وهى تقول مسعود حيجى يا فريد وانا لا اسمع لها والقيتها على سريها وخلعت ملابسى وشاهدت زبرى وهو حر طليق فقد كان زبرى كبير وتخين ونظرت اليه هند وهى مكسوفة فاقتربت منها وخلعت عنها عبائتها وكانت لا ترتدى تحت العبائة سوى الكلوت الذى كان هو الاخر منزوع عنها ووقفت هند عارية وانا عارى احضنها واقبلها وامص جسدها ونزلت بلسانى على كسها اه من هذا الجمر الذى يخرج منه كما توقعت كان تخين كلبوظ اخذت املىء فمى بكسها امصة واعض شفراته وادخل لسانى بداخلة وهى تدفع مائها وانا الحس كسها وهى تضغط على رأسى وتضغط حتى اصبح كسها احمر من كثرة اللحس ونهضت واقتربت وانا امسك زبرى واضعة بالقرب من فمها توقعت ان ترفض ولكن هيهات فقد مسكت زبرى بيدها الاثنين واخذت ترضع فيه وتبلع فيه كم كانت استاذة فى المص والرضع كانت تدخل زبرى باكبر قدر فى فمها وبعد فترة من المص فى زبرى نامت على ظهرها ورفعت ساقيها وانا انظر الى كسها ها انا سوف انيك ام صديقى العزيز وهى نائمة تفتح ساقيها فى انتظار زبرى ووضع رأس زبرى على كسها احركة يمينا ويسارا من اعلى ومن اسفل وهى تجذبنى كى ادخل زبرى وهى تقول يلا يا فريد وعينها مغمضة وانا اقول لها يلا ايه وهى تقول يلا بقى فقلت لها مش حدخلة غير لما تقولى يلا ايه فقالت يلا دخل زبرك فقلت لها ادخلة فين فقالت وهى تضحك فى كسى نيكنى يا فريد فكسى كانت كلماتها كفيلة ان تجعل زبرى يتضاعف ويصبح عمود خرسانة وكان كسها ضيق لعدم الاستعمال طبعا ووضع رأس زبرى وغرستها فى كسها فصرخت اااااااااااااااه كسى كسى يا فريد براحة براحة ونزلت على جسدها وانا ادفع زبرى اكثر واكثر فشعرت بحرارة كسها على زبرى وكأن زبرى قد دخل فى فرن بلدى ونمت عليها احضن بزازها واقبل شفتيها وزبرى يخرج ويدخل فى كسها وهى تفتح ساقيها اكثر واكثر وانا انيك فيها بكل ما املك من قوة ثم اوقفتها وزبرى فى كسها وجلسنا سويا على السرير وجهنا فى وجه بعض وزبرى مغروس فى كسها وانا احضنها واضع يدى على طيزها اقرص فيها واحضنها وقمت بوضع صباعى فى خرم طيزها وكان لهذه الحركة فعل السحر عليها فشعرت ان كسها اصبح بحر كبير وانها تستمتع جدا باللعب فى طيزها ووضع صباعى فى خرم طيزها وزبرى فى كسها واصبحت تنيك نفسها فى زبرى فقلت لها عاوز طيزك يلا لفى كانت مستجيبة لكل شىء فنهضت وارتمت على بطنها على السرير تباعد فلقتين طيزها فوضعت وجهى على طيزها اقبلها واحضنها واضع لسانى على خرم طيزها ابلله بالماء وهى تقول بتعب من اللحس يا فريد نيكنى على طول وكنت احتاج ان انيك هذه الطيز ووضعت زبرى على خرم طيزها المبلل وادخلته بصعوبة وهى تصرخ وتصرخ الى ان دخل باكملة فى طيزها وكما كنت اضع صباعى فى طيزها وزبرى فى كسها فقد تبدل الوضع واصبح زبرى فى طيزها وصباعى فى كسها وهى تقذف مائها بشراهة وانا انيكها فى طيزها بكل عنف وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه براحة زبرك كبير يا فريد طيزى حتنشق اح اح اح اح اح وانا اضغط اكثر واقول لها انت شرموطة مين وهى تقول شرموطة فريد فريد حبيبى بينكنى فى طيزى اه اه اه اه اه ولم اشعر الا وانا اقذف فى طيزها كميات كبيرة من اللبن وارتميت عليها احضنها وانا اقول لها مبروك يا عروسة من انهاردة انتى مراتى



















الجزء الثاني











نمت بجوار هند احضن جسدها فى حضنى والعب فى طيزها وبزازها واقبل شفتيها وهى تبتسم وتقول كان نفسى اعمل كده من زمان معاك او مع اى حد كنت محتاجة للجنس اوى بس كنت خايفة اعمل كده وانت او غيرك ترفض وتبقى فضحتى بجلال فقبلتها فى شفتيها وانا اقول مين الحمار اللى يرفض يشوفك عريانة ويدخل زبرة فى كسك العسل ده ووضعت يدى على كسها وادخلت صباعى بداخلة فتحت ساقيها حتى اتمكن من اللعب فيه اكثر ولكن كان الوقت يمر وخفت ان يحضر مسعود فبلتها وانا انهض يلا قومى بكره حجيلك لما مسعود يكون بره تغير وجها وتحدثت بنبرة حزن وقالت فريد خليك معايا بات هنا فقلت لها مش حينفع علشان مسعود ميحسش بحاجة وقبلت كلماتى ونهضت وارتديت ملابسى وخرجت وانا فى الطريق تحدثت مع مسعود



انا انت فين يا مسعود انا مشيت اقابلك بكره



مسعود معلش يا فريد انا كمان حتأخر مش حقدر اقابلك



انا خلاص اقابلك بكره سلام



مسعود سلام



واغلقت التليفون وانا غاضب جدا لعدم تكملة النيك فى هند ام مسعود ولكن بكره ححاول اظبط واقعد معاها اكبر وقت ممكن وذهبت الى المقهى ادخن الشيشة وافكر فى جمال هند وحلاوته جسمها وحضر بعض اصدقائى وجلسنا وبعد ما يقرب من اربع او خمس ساعات توجهت الى البيت والنوم على موعد اللقاء بجسد هند ام مسعود



فتحت باب الشقة وكانت والدتى فى حجرتى نائمة واخى عمر طالب الاعدادية يشاهد التليفزيون



انا ازيك يا عمر



عمر اهلا يا باشا كنت فين انت تخرج مع اصحابك وتسيب البيت وماما تخرج مع اصحابها وتسيب البيت وانا قاعد هنا



ضحكت من كلماتة وذهبت الى حجرة ماما وجدتها نائمة فاغلقت الحجرة وذهبت الى حجرتى واستسلمت للنوم وفى الصباح استقظت على تليفون مسعود حوالى الساعة العاشرة



انا الو ايوه يا مسعود



مسعود معلش يا فريد مش حقدر اقابلك انهاردة عندى سفيرة لغاية اسكندرية حتأخر قوى



انا خير يا مسعود لو عاوزنى اجى معاك انا فاضى



مسعود لا شكرا ربـنـا يخليك يلا سلام



اغلقت التليفون وانا سعيد جدا واخذت حمام بسرعة وارتديت ملابسى وقلت لماما حتاخر شويه بره وخرجت واتصلت بهند واخبرتها بالحوار الذى دار بينى وبين مسعود وانى قادم لها وفى خلال نصف ساعة كنت امام باب البيت وضربت الجرس وفتحت هند فتحت الباب وفتحت انا فمى واتسعت عيناى فكانت هند بكامل زينتها تضع مكياج كامل وبرفان سكسى لا يقاوم وترتدى قميص نوم اسود قصير على جسدها الابيض ولا ترتدى اى شىء جذبتنى واغلقت الباب بسرعة واخذتها فى حضنى اقبلها واحضنها بكل قوة وشراهة فقد كانت جميلة ذلك الجمال الذى يجعلك زبرك يقطع اى شىء امامه جذبتنى واجلستنى على الكنبة فى الصالة وجلست بجوارى تفك ازار القميص وانا اقبل فيها وتلعب بيديها فى صدرى ثم نزلت الى الحزام تفكة وساعدتها وخلعت البنطلون ثم البوكسر ومدت يديها تلعب فى زبرى وفمى يلعب بمفها ويدى على بزازها اعصرهم واضمهم ثم نزلت بيدى وضعتها على كسها الذى كان انعم من امس فقد قامت بالاستعداد التام للنيك وتركت هند شفتى ونزلت برأسها وجلست على الارض بين قدمى واضعة زبرى فى فمها تمصه وتدخلة فى فمها وترضع فيه كانها تريد ان تقلعة من مكانة استمرت على هذه الوضعة ترضع وتمص وترفع زبرى وتمص الخصتين كانت هند محرومة بمعنى الكلمة واشتد زبرى وزاد انتصاب فقمت وابدلنا الادوار واجلستها على الكنبة ورفعت ساقيها وباعدت بينهما وجلست على الارض بين قدميها واخذت العب بلسانى فى كسها الذى كان ملىء بشهوتها احرك لسانى من اسفل الى العلى واعود واكرر هذا مرات ومرات وهى تصرخ وتقول الحس جامد يا فريد نيك كسى عضه يا فريد وانا اضغط اكثر واكثر بلسانى وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه اه نار نار فى كسى يا فريد دخل زبرك دخلة حبيبى وانا الحس وهى تقول علشان خاطرى دخل زبرك نيكنى كسى نار نار نيكنى يا فريد انا متناكة افشخنى ونهضت ورفعت ساقيها اكثر ونامت بنص جسدها على الكنبة وغرست زبرى مرة واحدة فى كسها وصرخت اح اح اح زبرك حلو دخلة اوى اوى يا فريد واخذت اضرب فى كسها بكل قوة وصوت ارتطام زبرى بكسها صوت عالى وصرخاتها اكثر واكثر اه اه اوى نيك اوى زبرك حلو اوى اه اه كانت هند فاتحة ساقيها بدرجة كبيرة وبزازها تهتز كانها جلى ووجها احمر احمرار شديد وقطرات العرق ملئت وجها وانا ادك حصون كسها حتى قاربت ان اقذف فاخرجت زبرى من كسها واخذت ادلكه على وجها وبزازها وانطلقت كميات اللبن على وجها وعلى بزازها وكانت تفتح فمها تستقبل اى نقطة لبن واخذت تدهن بزازها باللبن وهى مبتسمة ومستمتعة وجلست بجوارى واخذتها على ساقى اليمنى وبزازى بجوارى وجهى ويدى على طيزها من الخلف فقالت تعالى نستحمى مع بعض وبعدين نفطر نهضنا وخلعت القميص الذى كان مخلوع من الاساس وتحركت عارية ووقفت خلفها وهى تسير وانا اضربها فى طيزها وهى تهزهم تريد ان تغرينى وتنظر اليا وتقول حخليك تجربهم وتلعب معاهم دخلت الحمام وهند معى وانسدلت المياة عليا وهى بين ذراعى نقبل بعضنا البعض ونلعب فى اجساد بعضنا البعض اعصر بزازها واقبض على طيزها من الخلف وادخل صباعى فى خرم طيزها وهى تلعب فى زبرى والمياة تنهمر علينا وكان لملمس يدها على زبرى فعل السحر فقد اشتد عوده وانتصب ووضعت بين ساقيها وهى تقبل صدرى وتضم ساقيها عليه تحكه فى كسها فرعت احدى ساقيها على البانيو مباعدة بينهما ووضعت زبرى على كسها بالوضع واقفا وانزلق فى كسها ويدى ممسكة بطيزها وهى تمسك بجسدى محاولة فتح كسها باكبر قدر واخذت انيكها على هذا الوضع حتى شعرت ان ساقيها قد تعبت فجعلتها تستدير وتاخذ وضع الركوع تستند بيدها على البانيو وتعطينى طيزها وباعدت بين ساقيها ليظهر كسها فدفعت فيه زبرى انيكها واضعى يدى فى وسطها اجذبها الى اكثر وكان هذا الوضع يجعل زبرى يصل الى رحمها فكانت تصرخ بشويش بشويش يا فريد انا حبيبتى كسى تعبنى اوى نار اه اه اه فريد اه اه اه اه اه اه اه اه فاخرجت زبرى ضاربا به طيزها ومباعد فلقتين طيزها لتظهر فتحة طيزها الحمراء وضعت رأس زبرى عليها فانزلقت بفعل المياة التى تنهمر علينا وهى تنحنى اكثر فقد كانت تريد ان يدخل زبرى كلة فى طيزها رغم الالم الذى تشعر به وكانت تشخر وتأن اح اح طيزى نيكنى فى طيزى اوى افشخها يا فريد اوى اوى وانا اشرع فى ضربات زبرى فى طيزها وهى تتلوى وتأن ثم اخرجت زبرى بعد وقت كبير من طيزها وجلست على ركبتها امام زبرى ووضعت فى فمها انيكها فى فمها فاتحة فمها ادخل زبرى واخرج بسرعة ويتساقط لعابها على بزازها ثم اخذت تمص زبرى بنهم شديد حتى قذفت داخل فمها ولم تخرج زبرى بل شربت كل ما خرج من لبن وابتلعته بكاملة ثم قامت بتنظيف زبرى حتى انكمش فى فمها واكملنا الحمام وخرجنا لتناول وجبة الافطار



لم تكن وجبة افطار بكل كانت وليمة فقد طلبت منى مشاهدة التليفزيون واستغرقت نصف ساعة واحضرت ما لذ وطاب من انواع اللحوم وجلسنا ناكل وكانت تطعمنى وارتدت قميص نوم اخر وكنت انا بالوكسر وتناولت كميات كبيرة من اللحوم وهى تطعمنى وتقول كل يا حبيبى معاك شغل كتير عاوزاك تبقى جامد ع طول وانتهينا من طعامنا الذى تخللته بعض القبلات والاكل من فمها ومن فمى ثم توجهنا الى حجرة نومها وجلسنا على السرير وقامت بخلع القميص واصبحت عارية وخلعت البوكسر واحتضنتها وقلت لها انت فين من زمان ليه ساكته على نفسك كده فضحكت وقالت انا قولت لك قبل كده الفضيحة خايفة من الفضيحة



انا وكنتى مستحملة ازاى



هند كنت بصبر نفسى بنفسى العب فى كسى وانزل واهو كنت عايشة وخلاص فاحتضنتها واقتربت من اذنيها وقولت لها عاوزك ترقصيلى فنهضت بسرعة وهى تقول بس كده ثوانى حفرجك على احلى رقص وفتحت الدولاب واخرجت قميص نوم مشرشر ملتصق بجسدها يظهر مفاتنها اكثر واكثر وشغلت اغنية شعبية واخذت تهز جسدها وكم كانت بارعة فى رقصها واقتربت منها ارقص معها واثناء رقصها كانت تمسك بزبرى وترضع فيه وتعود للرقص ولم يخلوا الامر من بعبصة فى طيزها وكسها ولم استطيع ان اقاوم اكثر فجذيتها على حافة السرير ورمت جسدها على السرير وانا اقف امامها رافعا ساقيها على كتفى وزبرى يدخل فى كسها بهدوء ويخرج فى هدوى واعود واكرر ثانية ادخلة بهدوء واخرجة بهدوء وهى تقول بموت فيك انت وهادى وانت وسريع وضممت ساقيها بجوار بعضهم البعض وانا ادخل زبرى واخرجة ليضيق كسها وهى تعصر فى بزازها وتعض حلماتها ونزلت عليها امص شفتيها وارضع فى بزازها واضع صباعى فى فمها تمصة ثم اخرجة وابللة فى شفرات كسها وادخلة فى فمها تمصة وتشرب من ماء كسها وهى فى عالم تانى وبنفس الوضع اخرجت زبرى من كسها ووضعته فى طيزها وهى مستعدة لاى شىء طالما ان زبرى يدخل فى جسدها سواء كسها او طيزها ولم تحرمنى من نغجاتها وصراخها ودلالها فكانت تصرخ وتطلب المزيد وزبرى يغوص فى طيزها وهى تفتح طيزها بيدها اكثر واكثر وتعبت ساقى من الوقوف فاخرجت زبرى ونامت على بطنها واضعه وسادة اسفل بطنها ترفع طيزها بها ونمت عليها وزبرى يدخل كيفما يشاء فتارة انيكها فى كسها وتارة اخرة وادخلة فى طيزها وانا نائم عليها احتضن بزازها واقبل خدها واضغط عليها اكثر وهى تقول يلا يا فريد نزل علشان خاطرى نزل حموت كسى اتقطع وطيزى مش حاسة بيها وانا انيك وزبرى منتصب واسرع اكثر واكثر وهى تضم كسها على زبرى حتى قذفت لبنى داخل كسها ونمت عليها وزبرى فى كسها وانا اقول لها ممكن تحملى فضحكت وقالت وفيها ايه لما احمل من زبرك ثم اكلمت وقالت بس متخفش بسيطة لو حملت انزله ببرشامة مش حكاية واخرجت زبرى من كسها ونهضت واتجهت الى الحمام ثم عادت وكنت نائم فنامت بجوارى واخذتها فى حضنى ونحن عرايا ونمنا ولم نشعر باى شىء سوا من صوت مسعود وهو واقف بجوار السرير وانا ووالدته عرايا وهو يقول ايه اللى بيحصل هنا ده يا نهار اسود امى وصاحبى ...........................















الجزء الثالث







اسف جدا على التأخير واذا عرف السبب بطل العجب



نخش فى الجزء الثالث ومستنى تعلقياتكم



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ



فوجئنا انا وهند ونحن عرايا ننام فى حضن بعضنا البعض بابنها مسعود يقف على رأس السرير وصوته العالى يجول فى انحاء البيت



مسعود ايه اللى بيحصل ده .... معقول ماما وصاحبى



انتفضت هند من على السرير تحاول تغطية جسدها بقدر المستطاع تضع يدها على كسها والاخرى على بزازها التى تترجرج وخرجت مسرعة خارج الغرفة وبقيت انا ومسعود احاول ان ارتدى بنطلونى وانا اقول له



انا مسعود افهمنى انت بعصبيتك ديه مش حتقدر تفهم ديه حاجة غصب عننا



ينفعل مسعود وهو يقول غصب عنك ايه يابن الكلب ويحاول ان يضربنى بالقلم فابتعدت ومسكت يده وانا اقول له



انا مسعود انت بتحرم على الناس وتحلل لنفسك مش انت بتنيك ام صاحبك كمان زعلان ليه منى



وقف مسعود ينظر اليا وقد تغيرت كل ملاحمة وظهرت على وجهه علامات الحيرة والدهشة



مسعود انت تعرف انا كنت بنيك مين دلوقتى



وسكت مسعود برهة من الزمن ثم تابع



مسعود انا كنت نايم مع والدتك



لا استطيع ان اصف وقع الكلمة على مسامعى وشعرت بان الارض تدور من حولى وان مسعود قد القى قنبلة فى حجرة نوم والدته وخرج فالمراة التى ينيكها مسعود هى والدتى يذهب اليها وينيكها يضع زبرة فى كسها وطيزها يستمتع بجسدها وهى عارية من تحته خرج مسعود دون ان يقول اى كلمة اخرى وتركنى ارتدى ملابسى واخرج ماذا حدث لى اين نخوة الرجولة اسمع من مسعود انه ينيك والدتى ولا افعل شىء هل انا اريد ان ينيكها ان يجعلها تستمتع مثلما نستمتع انا ووالدة مسعود ماذا حدث لى لماذا اتخيلها بقميص نوم سكسى يظهر مؤخرتها وكسها فوالدتى جميلة هى الاخرى تزوجت صغيرة جسدها مليان ابيض بزازها كبيرة وطيزها عالية وكبيرة وطرية تترجرج فى مشيتها وبالتاكيد فان كسها ايضا يترجرج من سمنته .



كنت اسير فى الطريق وانا افكر فى جسد والدتى وهناك فكرتين تسيطر عليا ان افكر فى جسدها واتخيلها وهى نائمة فى احضان مسعود ترفع ساقيها وتفتح كسها ليغرس مسعود زبرة داخل كسها ويقلبها على بطنها ويركب عليها غارس زبرة فى طيزها والفكرة الثانية كيف افكر فى ذلك وان اذهب اليها واخبرها اننى علمت ما حدث بينها وبين مسعود وان اجبرها على الابتعاد عن هذه الاشياء واتخذت قرارى على هذا وذهب الى منزلنا ودققت الجرس ففتحت والدتى التى كانت ترتدى قميص بيتى يصل الى ركبتها وبالنظر اليها كانت قد خرجت من الحمام منذ لحظات وعلى وجهها علامات النضارة والاشراق نظرت اليها وعينى تأكل جسدها هاهم زراعيها الابيضان البضان وها هو صدرها الذى لا يستطيع القميص البيتى ان يغطى الا جزء بسيط منه تستطيع ان تنظر الى بزازها وتراها وتستمتع بنعومتها وبياضها وها هى تتحرك وتحرك طيزها التى تهتز وتنفتح وتنغلق وكانها تفتح لدخول الزبر داخلها وتقفل بعد الاطمئنان انه استقر بالداخل .



لم استطيع ان اقول اى شىء لم استطيع ان اواجها بما حدث شل لسانى عن النطق اتجهت الى غرفتى وانا افكر فيها فقد كانت والدتى من قبل شاحبه الوجهه حزينة تبتعد عنها الابتسامة ولكن منذ فترة ليست بالبعيدة عادت اليها نضارتها وابتسامتها هل هو الجنس ان الارض التى لا تروى بالماء تصبح ارض بور والنساء كذلك المراة التى لا يدخل فى كسها زبر ويقذف بداخلة اللبن ويجعلها تاتى بشهوتها فهى كالارض البور



افكار كثيرة تزاحم رأسى فخلعت ملابسى وارتميت على سريرى واغمضت عينى واستسلمت للنوم .



شعرت بزبرى يقف وان هناك من يضع يده ويلعب فيه بل اخرجة من مكانة واخذ يدلك فيه بيده ما هذا ان والدتى تمسك زبرى بيدها وتدلك وهو منتصب وهى تجلس عارية بدون ملابس وبزازها تتدلى على فخذى وساقيها ممتدة بيضاء وافخاذ ممتلئة وطيز ليس لها مثيل نظرت اليها بعينى وهى تلعب فى زبرى فاقتربت واعطيتنى قبلة واندمجت مع قبلتها فكنت امص لسانى داخل فمى ولم اشعر بيدى التى امتدت على طيزها تهرس وتلعب فيها وهى تفتح بين رجليها حتى اصل الى كسها او فتحة طيزها ثم قامت امى واخذت وضع 69 واقتربت بشفتيها على زبرى تقبلة وتلحسة من اسفل الى اعلى كقطعة جيلاتى وتلف لسانى على رأس زبرى فعلت هذا عدة مرات قبل ان تبتلع زبرى وتمص مصا لذيذا فقد كانت شرموطة محترفة وانا على الناحية الاخرى اجد كسها امام فمى مفتوح واسع تقتله الشهوة فادخلت لسانى بين شفرتية الحس ما يخرج من كسها وانيكها بلسانى وهى تضغط على زبرى وانا الحس كسها واضع صباعى فى خرم طيزها الذى ظهر انه مستعمل اكثر من مرة فقد اتناكت فى طيزها بما فيه الكفاية ظللنا على وضعية اللحس والمص هذه طيله الـ10 دقائق وبعدها استدارت امى وركبت على زبرى ومسكته بيدها وادخلتة فى كسها لحظة جميلة بحق ان تضع زبرك فى كسك والدتك وهى تركب على زبرك وبزازها تتدلى امام وجهك واخذت تعلو وتهب بسرعة وتصدر اهاتها وشرمطتها كسى فيه نار يا فريد طفى نار ماما يا حبيبى كانت مستمتعة جدا وكان منظر زبرى وهو يدخل ويخرج فى كسها سكسى للغاية وانا اعصر بزازها بكلتا يداى واضع حلماتها فى فمى ارضع منها واعضها واساعدها فى النيك اكثر واضرب زبرى اكثر واكثر فى كسها ثم انقلبت بنفس الوضعية وزبرى مغروس فى كسها ولكن اعطتنى ظهرها وطيزها فكنت امسكت طيزها ارفعها ثم اجذبها ليدخل زبرى كلة فى كسها ثم وضعت صباعى فى خرم طيزها وهى تتناك فى كسها وكان لجمال ارتجاج طيزها سحر فظيع فاخرجت زبرى من كسها ووضعته على خرم طيزها ففهمت هى ما اريد وجلست بطيزها على زبرى الذى كان مبتلا من شهوة كسها وايضا لان طيزها مفتوحة قبل ذلك فانزلق زبرى فى طيزها مرة واحدة جعلتها تصرخ طيزى طيز ماما براحة براحة يا فريد



لم استطيع فقلبتها على ظهرها وباعدت بين ساقيها لانظر اليها ووجها ملى بالعرق والمتعة وبزازها امامى مكورة كورة القدم وهى تفتح ساقيها ليظهر كسها الابيض الذى تكسوه الحمرة من الداخل ممسكا بقدميها واضعى زبرى على اعتاب كسها دافعا بزبرى ليستقر باكملة فى كسها مرتميا عليا انيكها بكل قوة وارضع فى شفتيها وبزازها واعصرهم عصرا وانا اخرج وادخل زبرى اكثر واكثر وبقوة اخرجة وادخلة وبسرعة تجعل بزازها تهتز بحركة سكسية واخرجت زبرى من كسها ووضعته على خرم طيزها واصبحت انيك طيزها تاره واخرجة وادخلة فى كسها كانت قد استسلمت وانزلت شهوتها مرارا حتى اقتربت انا ان انزل شهوتى وكان زبرى فى كسها فضغطت عليها بقوة وزبرة يقذف لبنه داخل كسها الجميل السمين ها هو لبنى يملىء كسها كس امى وها هى تحضننى مستمتعة بنيكة جميلة فى احضان كسها وجسدها مستمتعا بها اجمل استمتاع .



ما هذا ماذا يحدث استقيظت من نومى وقد قذف زبرى اللبن على البوكسر الذى ارتدية لقد كنت احلم احلم باننى انيك امى ما هذا انا سعيد بهذا الحلم جلست على سريرى وقد استقر فى عقلى شىء واحد ان اقوم انا ومسعود بممارسة الجنس مع والدته ووالدتى وان نستمتع ويستمتعوا معنا دون انانية ودون فضيحة







الجزء الرابع







قمت بالاتصال بمسعود واتفقت معه ان نتقابل فى مكان بعيد عن منزلنا انا وهو ووافق بصعوبة وارتديت ملابسى واتجهت الى مكان التلاقى وجلسنا انا ومسعود فى احد الكافتيرات ودار بيننا الحوار الاتى



مسعود عاوز ايه احنا كده خلاص كل الصداقة اللى بينا انتهت احنا الاثنين مينفعش نكون اصدقاء تانى



انا وعلى وجهى ابتسامة عريضة انت حمار احنا كده الصداقة اللى بينا بقت اكبر واكبر بكتير من الاول



مسعود وهو يقاطعنى انت بتقول ايه انت مجنون انت عارف احنا علمنا ايه فى بعض



انا عارف استمتعنا ومتعنا جوز ستات كانوا محرمين بقالهم عمر طويل وكان نفسهم يمارسوا الجنس اللى اتحرموا منه بسبب الظروف وبسبب المجتمع المنغلق ده



مسعود اسكت بلاش فلسفة كدابة وكلام ميجبش همه



انا يابنى اسمع وبعدين احكم



مسعود بكل ضيق اخلص



انا احنا حنستمر نقابل والدتك ووالدتى كل واحد ليه حبيبته اللى بيمتعها وهى بتمعه وبدل منعمل الحاجة ديه من ورا بعض يبقى احنا عارفين .. انا لما عرفت انك بتنام مع والدتى كنت حتجنن لكن لما شوفتها وشفت هى رجعت شباب ازاى علشان كانت محرومة من الجنس قررت انى مكنش انانى واسعد والدتى وانت كمان لازم يكون تفكيرك زى تفكيرى شوف والدتك رجعت صغيرة ازاى علشان علاقة واحدة احنا من انهاردة كل واحد متجوز ام التانى يحافظ عليها ويمتعها وهى تمتعه ولازم يعرفوا الاتثنين اننا عارفين كل حاجة وكمان يكون اللقاء بوجودنا



مسعود وقد انجذب الى الكلمات وعجبته الفكرة فلما لا فمثلما انا انيك والدته سوف ينيك هو والدتى واستقر بنا الامر على ان يكون اليوم هو البداية فى علاقتنا الجديدة وانصرف كلا منا الى حيث يريد



وبعد ان تركت مسعود قمت بالاتصال بهند ام مسعود واخبرتها بما جرى بينى وبين مسعود وكانت خائفة وقلقة فى البداية وطلبت منى ان نتوقف ونبتعد عن بعضنا البعض فرفضت واخبرتها ان الامور ستسير عادية وان مسعود متقبل الامر جدا فكانت مكسوفة من ابنها جدا ولكن بعد الحاح كبير اخبرتها اننى سوف اكون فى بيتهم الساعة العاشرة مساءا واريد منها ان نتعامل معاملة الازواج وان تتركى مسعود لى واتفقنا على هذا



ذهبت الى البيت ولم اخبر والدتى باى شىء حدث ولكن كنت انظر الى طيازها وهى تنحنى وتتحرك وانظر الى فتحة بزازها وراودنى شعور غريب باننى ارضع فى بزازها فقد كان الحلم يؤثر على تفكيرى بطريقة غريبة



فى الميعاد المحدد تحركت ذهبت الى منزل مسعود وصعدت الى الدور الذى تقيم فيه والدته وضربت الجرس ففتح مسعود وعلى وجهه علامات السعادة وكان شىء لم يكن واتجهت ناحية الصالون وجلسنا انا ومسعود نتحدث فى مواضيع عامة ومرت 10 دقايق وسئلت مسعود بطريقة مباشرة



انا هى هند فين ( وكانت هذه اول مرة اذكر اسمها هكذا )



مسعود يرد فى اوضنة النوم مستنياك ياباشا



تحركت نحو حجرة نومها تاركها مسعود الذى كانت ترتسم على شفتية ابتسامة رضا غريبة وعجيبة اصابتنى بالحيرة والشك وطرقت الباب قبل ان ادخل فسمعت صوت هند الناعم الذى اصبح صوت فتاه فى السادسة عشر عمرها وهى تقول ادخل



وفتحت الباب فوجدت هند جالسة على السرير ترتدى قميص نوم اسود يظهر مفاتها كلها وتضع على وجهها مساحيق التجميل فتبدو عروسة فى ليلة عرسها عندما وقعت عينى عليها ودخلت انفى رائحتها السكسية تناسيت مسعود واى شىء يخص مسعود واغلقت الباب وقفذت على السرير بملابسى ابوس واحضن جسدها الذى هو من الواضح انها قامت ببعض التغيرات الكثيرة عليه فقد اصبح انعم بكثير وانظف بكثير وقامت هند بفك زاير القميص وحزام البنطلون وانا ارشف من شفتيها والعب فى بزازها احضنهم واعضهم واضع يدى على كسها الناعم الذى قامت بتنعيمه اكثر واكثر وبعد ان خلعت ملابسى نزلت الى كسها بعد ان نامت على ظهرها فاتحة ساقيها ليظهر كسها فى ثوبة الجديد وهى تقوم بفتحة بيدها الاثنين وانا ادخل لسانى بقدر المستطاع وهى تقول الحس اوى يافريد كسى بيحبك اوى يافريد اه اه اه اه اه اه ورفعت يدها من على كسها واخذت اقبل كسها من كل الجوانب والحسه من اعلى ومن اسفل فقد كان جميل جدا وكانت هند مهتمية بنفسها جدا وانا الحس واضع صباعى داخل طيزها واثناء هذا لاحظت ان باب الحجرة ينفتح فرفعت راسى بقدر بسيط ووجهى مقارب لكس هند ونظرت ناحية الباب فوجدت مسعود قد دخل الحجرة ماذا يريد هل سيشاهدنى وانا انيك امه ام انه يريد ان ينيك امه معى فى الحقيقة ان الامران قد راقى اليا سواء ان يشاركنى مسعود كس امه او ان يشاهد زبرى وهو يدخل ويخرج فى كسها وطيزها . ودخل مسعود الذى كان يريدى شورت فقط وتحرك داخل الحجرة حتى استقر على الكرسى الموجود بالحجرة وانا ووالدته ننظر اليه ثم هز مسعود رأسة لنا بالاستمرار فكبرت دماغى منه وتناسيت انه موجود اساسا واذا رغب فى ادخال زبرة فى كس امه فله كامل الحرية واذا اراد غير ذلك فهو حر . وعدت مرة اخرى الى اجمل كس وهجمت على كس هند عض وتقبيل وبوس ولحس وهى تصرخ وكان ابنها غير موجود ثم اعتدلت ونمت عليها وانا اقبل فمها واحضن جسدها واعصر بزازها وخلعت هند ذلك القميص الذى لا يغطى شىء ليظهر اكثر واكثر لحمها الابيض الطرى وانا استمتع بكل مكان فيها كنت اثناء تقبيلى لها تمسك هند زبرى بيدها وتدلكه وتعصرة بيدها







وتعبت هند من كثرة لحس كسها وهى تقترب من اذنى وتقولى عاوزاه فى كسى ثم استلقت على السرير ومسعود يتفرج ورفعت هند ساقيها فاتحة كسها كى اقترب براس زبرى الذى اصبح اعرض واكبر من مص مسعود الذى هجم بيده ممسكا زبرى ليدخل فى كس امه انزل زبرى فى كس هند التى اخذت تصيح اح اح اح اح اه اه اه اه نار حبيبى نيكنى نيكنى اوى وانا ارج فى هند التى يهتز جسدها ووتراقص بزازها كقطعه جيلى كبيرة وتعض هند على شفتيها من الشبق وتعصر فى بزازها وزبرى يدخل ويخرج فى كسها الذى ازدات حرارتة







واكملت زبرى ادخالا واخراجا فى كس هند التى كانت تتناك امام ابنها عادى جدا بل بالعكس مستمتعه جدا ثم اخذت هند وضعية السجود وركبت عليها من الخلف مدخل زبرى حتى اخرة فى كسها وانا انيكها بعنف وهى تصرخ يلا نزلهم حموت كس اتقطع وانا اضغط اكثر واكثر حتى قذفت فى كسها كميات اللبن وانا اضغط عليها ليفرغ زبرى ما به من لبن وجدت مسعود يخرج زبرى من كس امه ليلحسة مما فيه من لبن وعصير من كس امه وبعد ان قام بتنظيف زبرى هجم على كس امه الذى كان يقطر لبن ينظفة وهند مبتسمة له فاتحة ساقيها ليقوم بمهامه



ارتميت على السرير احتضن هند واضغط على جسدها الطرى بيدى ومسعود يجلس تحت كسها ينظفه من اللبن ثم انتهى وجلس







وركبت على هند التى كانت مستعده لتاخذ زبرى فى طيزها وانزلق زبرى فى طيز هند انيكها وكم كانت هى ايضا بارعة فى نغجها وطلبها النيك وهى تقول اه اه اه طيزى اتفشخت اه اه اه نيكنى شايف يا مسعود طيز ماما مفشوخة بتتناك وتقبل مسعود وانا ادك طيزها وانام عليها احضنها من بزازها واعصرهم اكثر واكثر







الجزء الخامس











كنت انام على سرير هند وفى غرفة نومها وانا مستلقى على ظهرى عاريا وبجوارى سيده بجسد سكسى تتمتع بجمال كبير وبياض جسدها المغرى وحلمات بزازها الوردية التى تشبة فى بكارتها فتاه صغيرة لم يلمسها احد وحدث ولا حرج عن بزازها التى تهتز لاقل حركة بزاز هند تجعلك تنيكها فقط دون الاقتراب من كسها او طيزها وبالنظر الى طيزها العالية البيضاء الناعمة التى لا يوجد بها اى مناطق داكنه فخرم طيزها هو ايضا ياخذ اللون الوردى وتقف عند هذا الشق السمين منتفخ الشفرات هذا الكس الابيض الطرى من الخارج الاحمر الساخن الملتهب من الداخل .



وقررت انا ان امتع ماما مع رجال اخرين وتركت لها حرية اختيار الجامعيين المثقفين العلمانيين الوسيمين مصريين ومن الجمهوريات العربية واجانب من اوروبا والامريكتين وروسيا والهند والصين واليابان وتولى مسعود الحضور مع ماما مع اول زبون وعشيق لها وحكى لى ما جرى



ودخلت الحجرة واخذت تتزين وترتدى اجمل الملابس فجسد والدتك مثير جدا وارتديت قميص نوم شبكه اسود يغطى جسدها الابيض المليان تظهر بزازها الكبيرة واقفة مكورة وطيزها عالية ام كسها فلم اجد اجمل منه وانا انظر اليها رن جرس الباب ودخل اول زبون كان شاب اسمر وجامد كان فحل صحيح كان زبرة من تلك الانواع للزنوج الافارقة الكبير ذو الرأس العريض وسلم عليا وضربنى على طيزى وقبض عليها وكانت مامتك قاعدة فى الاوضة ودخلنا انا وهوه على مامتك اللى كانت واقفة بتبص على الشاب ده من تحت لفوق والواد اول ما شاف مامتك زبره وقف كان حيخرم البنطلون وكان زبره زبر حمار كبير كبير







وبدون مقدمات اقترب الشاب من والدتك بدون اى تعارف او سلمات ووضع يده فى وسطها وجذبها اليه وضمها الى صدره وكانت مستسلمه تمام واقترب بشفتيه يشرب من شفتيها ويغيبان فى قبلات طويله ويده تدور على جسدها باكمله فتاره يضغط على طيزها ويجعلها تلتصق به اكثر وتارة يعصر بزازها حتى انه من كثرة العصر فى بزازها قطع القميص الشبيكة ثم انحنى وجلس على ركبته وباعد بين ساقيها ووضع فمه على كسها بعد ما ابعد القميص ليظهر كسها واضح جلى واخذ يلحس كسها من الاسفل الى الاعلى ومامتك تمسك رأس الشاب وهو يلحس اكثر فقد كان لسانه الاخر كبير بحيث ان والدتك لم تستطيع ان تقف على قدميها وتحركت الى السرير واستلقت عليه والشاب يهجم على كسها كانه اسد وجد فريسه امامه ووالدتك تصدر اصواتها السكسية جامد الحس جامد قطع كسى بلسانى اه اه اه اه اه اه اه كسى اه اه اه اه اه اوى اوى والشاب يلحس ويلحس حتى اصبح كسها شلالات مياه فوقف الشاب وخلع ملابسة فى لحظة واصبح زبره يتدلى امامه كرمح مستعد للضرب فى اى وقت وشد والدتك من يدها ومسك رأسها وقربها ناحيه زبره فجلست هى على ساقيها هذه المره ممسكه بزبر الشاب بيدها الاثنين تدلك فيه وتعصرهم بيدها وتقربه من بزازها وتفتح بزازها وتضع زبر الشاب وسطهما وتضغط عليه ووتمص رأسه الخارج من بزازها ثم مسكته بيدها واخذت ترضع فيه وتلحس جوانبة وتحاول ان تدخله فى فمها لاكبر قدر ممكن وكانت هى محرومه من الزبر منذ وقت طويل وها هى تجده وترضعة وتمصه وتبلعة واخذ الشاب ينيكها فى فمها وهى فاتحة فمها وهو يدخل زبره فى حلقها الى اقصى درجة وهى تغلق عينها كأنها سوف تموت ثم تفتح فمها لتستقبله مره اخرى واخذ الشاب يزيد فى نيكها فى فمها اكثر واكثر واصبحت المياة تتساقت من فمها واصبح زبرة كله ملىء بلعابها وكان الشاب محترف بحق فقد حملها على السرير ونامت على ظهرها فاتحة ساقيها والشاب ممسك بقدميها واضعا رأس زبره الضخم على باب كسها واخذ الشاب ممسكا بزبره يضربه على كسها عده ضربات ومامتك تصرخ بنغج ودلال دخله يلا بقى دخله عاوزاه فى كسى دخله نيكنى ووضع الشاب رأس زبره على كسها يدفعه ببطىء وانا انظر اليه وهو يدخل بهدوء فى كسها وكسها ينفتح ويبتلع زبره الضخم ووالدتك تصرخ من المحن والنيك اه اه اه اه ايوه نيك اه اه اه اه اه اه نيكنى اوى دخله كمان كمان واخذ يدفع فى زبره داخل كسها ببطىء حتى اصبح زبره باكمله مستقراً داخل كسها واصبح يخرجه مره واحده ويدخله مره واحده ووالدتك تصرخ اح اح اح اح اح اح بيوجع اه اه اه بشويش بشويش اه اه اه اه واصبح الشاب يزيد من ادخال زبره واخراجه وانا مستمتع باتساع كس والدتك ودخول الزبر فيه وكان الشاب ممسك ساقيها يفتحهم تاره ويضمهم تاره حتى ترك ساقيها فاخذت والدتك تفتح ساقيها بيديها وهو ينيكها ويضغط عليها ويعصر فى بزازها اكثر واكثر ويقبلها فى شفتيها ويمص لسانى وهى تجذبه اليها لينيكها اقوى واكثر ثم اخرج زبره وارتمى على السرير نائما على ظهره كان الشاب لا يتحدث كان يؤدى عمل مكلف به على اكبر قد من الاحترافيه كان يريد ان يستمتع بجسد والدتك باكبر قدر وفهمت والدتك وركبت على زبره فاتحة كسها ليدخل راسه العريض واخذت تنط لاعلى وتهبط للاسفل ويخرج زبر الشاب من كسها ويدخل بطريقة صريعة وهى تصرخ من الشرمطة وهنا نطق الشاب انت شرموطه كبيره وتجاوبت معه والدتك اه انا شرموطتك انت حبيبى وهى تعلو وتهبط وزبره يشق كسها وبزازها تهتز والشاب يعمل معها ويرفع وسطه ليدخل زبره اكثر واكثر فى كسها واستمر الشاب فى الوضع ده حوالى 10 دقايق ثم باعدها وجعلها تاخذ وضعيه السجود وركب عليها من الخلف مباعده بيدها بين فخذيها كى ينفتح كسها ويغرس فيه زبرة وكان كسها مفتوح فى هذا الوضع اكثر واكثر واخذ الشاب يدق كسها دقا وهى تئن اه اه اه اه كسى كسى اتهرى اه اه اه اه اه اه يلا نزل اه اه اه حموت والشاب يضرب ويضرب اكثر وهى تئن اكثر واكثر حتى نامت على بطنها وهو مستمر فى غرس زبره داخل كسها اكثر واكثر يخرجة ويدخلة بسرعة وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه حموت حموت اه اه كسى كسى حتى قذف الشاب فى كسها شلالات من اللبن وارتمى عليها يضمها بيديه ويحضنها ويضغط على بزازها وهى تئن من الشهوة والالم والشاب يقبلها وزبره يفرغ لبنه بكسها وتقول له من زمان مشبعتش من النيك كده انت خطير



كان مسعود يقص عليا اول مغامرة لوالدتى وكنا عرايا ولا اعلم ماذا حدث لى فقد كنت مستمتع جدا بسرد مسعود وهو يقص عليا كيف ناك هذا الشاب الاسمر والدتى وكيف شق كسها بزبره وانتبهت هند الى ان زبرى وقف بشده فضحتك وقالت انت شكلك هجت على كس امك فقلت لها بصراحة انا هجت اوى ونفسى كمان اشوفها وهى بتتناك . لا اعلم ماذا حدث فقد كنت اتخيل كل كلمه يقولها مسعود وكنت سعيد جدا عندما اسمع تلك الالفاظ التى تخص امى - تتناك وينيكها وكسها – ولدى رغبة كبيرة فى اشاهدها وهى عاريه ليس هذا فقط بل وهى تتناك قريبا سوف يحدث ولكن الان اريد ان اعرف الى اى مدى اصبحت والدتى عاهرة







واتعدل مسعود واخذ يكمل ..



فضل الشاب الاسمر نايم على ظهر مامتك بعد ما نزل فيها لبنه ومامتك مستمتعه بزبره اللى جوه كسها وانا واقف مستنى دورى فقطعت الصمت وانا اقول انا موجود هنا ياماما عاوز شويه من اللبن ده فاعتدلت مامتك والشاب ينظرون اليا ومامتك تقول اقعد هنا مش عاوزة اسمع صوتك خالص فنادى عليا الشاب وقال تعال مص زبرى ونظفه ونظف كس ماما بعدين واخرج الشاب زبره واخذت امصه وانظفة وكانت مامتك قد اعتدلت فاخذت انظف كسها وادخل لسانى بداخل اشرب ما به من لبن والشاب يرقد بجوار والدتك يعصر فى بزازها ويرضع فيهم ويرضع من شفتها وانا اسفل كسها الحسه فدفعتنى والدتك بقدميها واعتدلت واخذت زبر الشاب فى فمها تمصه وترضع فيه وتدخله فى فمها حتى يقترب من حلقها وزبر الشاب يستجيب لرضع مامتك ويمتد ويكبر حتى اصبح مستعد لخوض الحرب الجنسية بينه وبين والدتك فنهض الشاب ممسكا بوالدتك يرفعها عاليه بيديه حتى استقرت على وسطه تلف ساقيها حول خصرة واضعه يدها حول رقبته والشاب يحملها بيديه من طيزها ودخل زبره فى كسها واصبح يرفعها بيديه الى اعلى وتهبط ليستقر زبره باكمله فى كسها بصورة متكرره وسريعة كانت والدتك ثقيله وتخينه بعض الشى ولكن كانت تتحرك على زبر الشاب كفراشه ترفع نفسها الى اعلى فيخرج زبر الشاب وتهبط ليدخل اكثر واكثر والشاب يرفعها من طيزها ويعصرهم عصرا حتى ارتخت عضلات والدتك وهى تقول كفاية تعبت نزلنى فانزلها على حافة السرير واصبح واقفا رافعا ساقيها لاعلى واضعا زبرة فى كسها يدخله ويخرجه بقوه وهى تصرخ من العهر والنيك اح اح اح اح اوى اوى اكتر اكتر افشخنى انا مفشوخة وشرموطه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه كسى اه اه اه اه واخرج الشاب زبرة من كسها ولفها للناحية الاخرى فاصبحت طيزها فى مواجهة زبره وضربها بيديه على طيزها عده ضربات حتى اصبحت طيز مامتك حمراء من الناحيتين بسبب الضرب ثم امرها ان تفتح طيزها بيديها ففعلت وبصق الشاب على خرم طيزها وبلل رأس زبره بلعابه واخذ يدفس زبره فى طيزها وهى ترفع وسطها فزبره كبير ورأسة عريض واخذ يضغط على ظهرها بيده وهى تقول بلاش حبيبى زبرك كبير بلاش بويجع اه اه اه اه والشاب يدخل رأس زبره العريض فى خرم طيزها ودخلت الرأس وهى تصرخ اه اه اه حموت حموت بشويش اه اه وتوقف الشاب عن الادخال وهبط عليها يحضنها ويقبلها وقد استجابت لاحضانه وقبلاته وكان يدفع زبره بهدوء حتى ابتلعت طيزها زبره كله وهى تصدر اصواتها ولكن هذه المره بشهوه ودلال اه حبيبى اه طيزى بشويش عليها ولكن بعد ان استقر زبره اصبح ينيكها فى طيزها بكل قوة فاصبح يدخله ويخرجة بقوه واتسعت فتحت طيزها من كبر حجم زبرة وزاد صراخها ودمعت عينيها من الالم والشهوه والشاب يدخل زبره ويضغط على جسدها ويقول لها عاوزانى اطلعة وهى تقول لا لا لا نيكنى وتصرخ ايضا فقد ظهر واضحا انها مستمتعه جدا وتتحمل الالم فى سبيل امتاع نفسها واخرج الشاب زبره من طيزها وارتمى على السرير على جنبه وقلب والدتك على جنبها واقترب من ورائها رافعا احدى ساقيها ليظهر خرم طيزها ويدفع زبره فيه ليكمل نيكه فيها بوضع جديد ووالدتك تصرخ اه اه اه اه طيزى طيزى حرام عليكى اه اه اه اه نار نار بشويش بشويش اح اح اح اح اح اح واخذ يخرج ويدخل زبره ويضرب يده على كسها الذى غطته شهوتها واصبح يخر ماء من شهوتها واخذ الفحل يدق طيزها مده كبيره فى هذا الوضع حتى اخذت وضعيه الفرسة وهو من ورائها يغرس زبره فى طيزها ويمسك بشعرها ويجذبها اليه ويدق طيزها بسرعة وهى تصرح وتلوح بالرحمة وقد ملئت عرق وتعب من شده النيك حتى استقر به الامر الى القذف مره ثانية فى طيزها واخرج زبره فهجمت انا انظف طيز مامتك وزبر الشاب وانا اتمنى نيكه فى طيزى زى مامتك مكانت بتتناك دلوقتى







الجزء السادس







كان لكلمات مسعود فعل السحر اخذ يقص عليا كل ما حدث بين الشاب الاسمر ووالدتى وكيف استمتع بكل جزء من جسدها وكيف ان امى تعشق النيك الى هذه الدرجة وتتناك فى كسها وطيزها



اقتربت من مسعود بعد ان توقف عن الحديث وانا لدى رغبه كبيرة فى السماع اكثر واكثر عن جسد والدتى وقلت له وبعدين بعد ما فضلت تنظف طيزها ايه حصل



هنا شعر مسعود باننى سخن جدا ونظر الى عينى



انا كمل يا مسعود وبعدين حصل ايه بعد ما الشاب الاسمر نزل فى طيز ماما وانت لحست خرم طيزها بلسانك



مسعود مامتك شرموطه اوى نامت على بطنها وانا عمال انظف طيزها والواد جنبها عمال يفعص فى بزازها الكبيرة ويمص شفايفها وبعد خمس دقايق راح شايلها وهى عريانه ودخلوا الحمام ونزلوا تحت الدش هم الاثنين وسابين الباب مفتوح علشان اتفرج واستمتع معاهم



فى اليوم ده الشاب مكنش عاوز زبره يطلع من كس امك ولا طيزها كانت فرسه بحق محدش يقدر يسبيها وينيك غيرها



المهم دخلوا تحت الميه والواد مش سيبها عمال بوس ومص فى شفايفها وهى كمان عماله مص فى لسانة وايدها تدعك فى زبرى ودخل زبه فى وراكها وتضم عليه وهو يضرب على طيزها مره ومره يبعبصها وبعدين راح لافف وشها الناحية التانيه وطيزها بقت قدام زبره والميه نازله عليهم وفتح طيزها بايده وترس زبره فيها وهى معاه عماله تروح وتيجى على زبره وهو يضرب فى طيزها اكتر واكتر ويمسكها من بزازها ويعصر فيهم ويضمها عليه اوى ومامتك تفتح وتغمض فى عنيها من الشهوه والمحن والواد عمال ينيك فيها طيزها اتهرت خالص الواد كان شديد بحق وطلع زبره من طيزها وترسه فى كسها وزى ما هرى طيزها هرى كسها وهى مالت اكتر واكتر لغاية ما رأسها لمست رجليها وفاتحة راجليها علشان كسها يوسع ويوسع اكتر ولما قرب ينزل راح مخرج زبره وهى قعدت على الارض وفضل يحلب فى زبره وهى فاتحة بقها منتظره اللبن يدخل جوه بقها لغايه والواد نطر لبنه فى بقها وعلى وشها والشرموطه تبلع فى اللبن وتقرب اللبن بصبعها تدخله فى بقها والواد شاورلى علشان الحس اللبن من على وشها وطبعا جريت بسرعة امص فى شفايفها والحس اللبن من على وشها وانا العب فى بزازها



انا وبعدين



مسعود بعدين الواد لبس هدومه ومشى وفضلت انا وهى لوحدينا وهى اخذت حمام وخرجت



انا وبعدين حصل ايه تانى



مسعود كانت كل فتره تتصل بيا علشان اجبلها حد ينيكها



انا طلبت منك انك تجبلها الواد الاسمر تانى



مسعود هى كانت بتطلب منى كتير بس مش بتفرق معاها اهم حاجة عندها انها تتناك وتتفشخ واهم حاجة ان يكون اللى بينيكها زبره كبير وتخين علشان يفشخها فشخ



انا طاب اسمعنى كويس وافهم حقولك ايه



مسعود حاضر



انا عاوز لما تتصل بيك تبلغنى علشان حروح معاكم الشقة من غير هى ما تعرف



مسعود عاوز تتفرج عليها وهى بتتناك



انا ملكش فيه انت تنفذ وخلاص



ونهضت وغسلت يدى وخرجت من منزل هند وابنها وانا انوى ان انيك ماما وان اجعلها هى تطلب ذلك وان استمتع بجمالها الذى لم الاحظه طوال هذه السنوات ولكن الان الامر اختلف فها انا اسمع عنها اساطير فى النيك اشياء لا تفعلها الا شرموطه محترفه ان تتناك فى طيزها وكسها بكل هذه الكميات فهى شرموطه كبيره



ذهبت الى المنزل منهك جدا من نيك هند فى حضور ابنها نايك وعشيق امى وكالعادة وجدتها ترتدى قميص بيتى يغطى معظم جسدها ولكن لا يمنعه من الاهتزاز والحركه وان تقوم بتفصيل كل شىء فى جسدها فها هى الطيز التى تهتز كل فرده على حدى ليظهر الشق الفاصل بينهما واضح جلى وافخاذها السمينه وسوتها العاليه وبزازها المنتصبه التى تظهر حلماتها واضحة جليه لم احاول ان اتفحصها اكثر من ذلك حتى ابعد عنها مجرد التفكير فى اى شىء على انتظار ان تقوم بالاتصال بمسعود وتطلب منه ميعاد جديد لتحصل فيه على نيكه تبل رمقها وتشبع كسها وطيزها فقد كنت متيقن ان تقوم بذلك باسرع وقت



وتوجهت الى غرفتى بعد ان سلمت عليها ودار بيننا نقاش عادى جدا وانا احاول ان اكون طبيعى معها جدا



واستلقيت على سرير مستسلم للنوم حتى الصباح



وفى حوالى الساعة العاشرة صباحا رن التليفون وكان مسعود هو المتصل



انا الو ايوه يا مسعود



مسعود فى خبر حلو اوى



انا امتى



مسعود امتى ايه



انا امتى حتروحوا الشقة اخلص



مسعود انت ابليس مين قلك



انا اخلص يا زفت امتى



مسعود بليل علشان معاها فرح حتروح شويه صغيرين وبعدين تيجى الشقة ولما ترجع تقولك انها كانت فى الفرح



انا يعنى حتيجى الساعة كام



مسعود الساعة 9



انا خلاص انا حقابلك الساعة 8 تمام يلا سلام



نهضت من فراشى وذهبت الى الحمام وكانت هى فى المطبخ



ماما انت صحيت يا فريد



انا اه صباح الخير يا ماما



ماما صباح الخير يا حبيبى .. انا خارجه بليل فرح بنت وحده صاحبتى



انا وعلى وجهى ابتسامه ماشى ياماما ربـنـا يجعل ايامك كلها فرح



وتوجهت الى الحمام وانا مستعد لمشاهدتها عاريه تتناك من رجل غريب يشق كسها ويفتح طيزها لاستمتع لمحنها وشبقها .



وجاء الميعاد المحدد وكنت قد ذهبت قبلهما ودخلت غرفة النوم التى سوف تكون فيها المعركه ووضعت كاميرا فى مكان يكشف الغرفة باكملها وطلبت من مسعود ان يجعل باب الغرفة مفتوح احتى استطيع مشاهدتها بقدر المستطاع وهى تمارس الجنس بكل انواعة



وحضرت فى مياعادها بالظبط ودخلت الحجرة تستعد وتضع عطرها وترتدى قميص نوم وردى قصير يظهر كسها وطيزها بوضح وما هى الا لحظات وحضر الزبون الذى سوف يقوم بامتاعها ودخل ثلاثتهم الغرفة وترك مسعود الباب كما طلبت منه كان الرجل الموجود معهم يبلغ حوالى 40 سنة طويل القامة جسده ممتلىء بعض الشى كانت ماما تجلس على السرير واضعة ساق فوق الاخرى لتظهر بياض افخاذها ونعومتهم ومسعود يقف عاريا



كانت ماما بقميصها الذى يظهر بزازها الكبيرة البيضاء المنتصبه رغم كبرهم وحلمتها الطويله التى تدل على شبقها وشهوتها فجلس الرجل على الارض على ركبتيه وماما تجلس على السرير واضعا يده على افخاذها يملس عليها ويعصرهم ويهبط بشفتيه يقبلها تاره ويرتشف من افخاذها تاره اخرى وهى تضع يدها على رأسه تلعب فى شعره حتى فتحت ساقيها ليظهر كسها واضح جلى امام الرجل الذى اخذ ينظر اليه وكأنه لم يشاهد كس امرأة من قبل فقد كان كسها ابيض مكتض مفتوح مستعد للنيك شفارته من الخارج بيضاء ومن الداخل حمراء وكانت تضع على كسها رواح زكيه فهجم الرجل كثور جامح فاتحا ساقيها على مصريعها ليظهر كسها اكثر واكثر وترتمى على السرير وهو يقبل كسها ويلحسه من اسفل الى اعلى ويضم اسنانه عليه لقطمه قطما وهى تصرخ كسى بشويش من غير عض اح اح اح اح اح الحس لحس اه اه اه اه والرجل لا يستمع لها ولكن يهجم على كسها اكثر فقد كانت الشرموطة تطلب منه اكثر واكثر وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه وتفتح ساقيها اكثر واكثر ليتسع كسها الذى اخذ ينطر مائه الغزيز ليغرق وجه الرجل الذى كان يرتوى من هذا الماء وهى تضعك بزازها بيدها بطريقة جعلتنى اقترب اكثر واكثر من الباب فهى فدينا ثانيه لن تستيقظ منها وتشاهدنى وبعد ان انتهى الرجل من الاستمتاع بكسها ولعقه لعقا صعد على السرير وهى نائمة مقتربا منها راكبا عليها واضعا زبره بين بزازها بعد ان خلعت قميصها واصبحت عاريه تماما واخذت ينيكها فى بزازها وتضمهم على زبره وتقبل رأس زبره الذى يخرج من بزازها واخذت الشرموطة تضم بزازها اكثر واكثر وهو ينيكها فى بزازها اكثر واكثر وانا اقف وقد بلغ زبرى ذروته من الانتصاب والهيجان وبعد ذلك وضع زبره فى فمها تمصه وتلحس رأسة وتلف بلسانها على فتحه زبره ثم اخذ ينيكها فى فمها وهى فاتحة فمها على اخره والرجل يدخل زبره ويخرجه بسرعة فقد اصبح فمها مفتوح كأنما يضع زبره فى كسها وها هو لعابها يغطى زبر الرجل وهى مغمضة العيين تفتح فمها لينيكها اكثر واكثر ثم اخرج زبرة وادارها على السرير نائمة على بطنها تقف على قدميها على الارض ووضع الرجل زبره فى كسها من الخلف نصفها على السرير نائم والاخر على الارض وكسها مفتوح يدق زبره فيه وهى تئن اه اه اه اه زبرك جامد اه اه اه اه اه نيكنى اوى اوى دخله كله كله فى كسى اوى اه اه اه والرجل يستجيب لندائها ويضرب كسها اكثر فاكثر وهى تضم على بزازها اكثر واكثر



لشرموطه والدتى وهى تصرخ من النيك وانا العب فى زبرى مما اراه من فجرها ومحنها والرجل هو المستمتع بهذا بهو يضع زبره الكبير فى كسها ويضرب طيزها بكف يده لتصدر صوتا مسموعا ويضرب اكثر وينيك اكثر واصبحت طيزها حمراء مثل حبه الطماطم وهى تطلب منه ان يضربها اكثر وان ينيكها اكثر اه اه اضرب اوى اضرب طيزى الشرموطة ديه اوى اوى اوى دخله دخله اه اه اه اه اه اه وبعد مده اخرج الرجل زبره من كسها وقلبها على ظهرها وهو مكانه واقف على قدميه وجذبها اليه اكثر رافعا ساقيها لاعلى واضعا زبره فى كسها يغرسه باكمله وساقيها مضمومتان ليضيق كسها وهو ينيكها وهى تستقبل زبر الرجل بكل فجر كانها تعرفه منذ مئات السنين واخذ الرجل ينيكها بكل قوه ويضرب كسها بكل قوه وتاره يفتح ساقيها وهى ينيكها وتاره يضمهم ليستمتع اكثر واكثر وهى تتجاوب معه فى كل الاحوال واراد الرجل ان يغير الوضعية فقامت هى وجذبت الرجل لينام على ظهره على السرير وركبت على زبره بالطريقه العكسية لتصبح طيزها فى وجه الرجل واخذت تهبط وتعلو بكسها على زبر الرجل والرجل واضعا يده اسفل طيزها يرفعا ويساعدها على ادخال واخراج الزبر فى كسها فقالت له بعبصنى فى طيزى دخل صباعك فى طيزى فدفس الرجل صباعة فى خرم طيزها فصرخت اح اح اح اح اح بعص اوى اوى اوى وهى تعلو وتهبط على زبر الرجل بكل همه ونشاط وبزازها تهتز بسرعة كبيرة تحاول ان تمسكهم ولا تستطيع والرجل مشتد زبرة كعمود انارة تركب عليه يغرس صباعة فى طيزها فاصبحت تهبط على زبر الرجل فيدخل زبره فى كسها وصباعة فى طيزها كانت لا تضيع وقت لكسب الشهوه والمتعه



حتى اقترب الرجل من الانزال فهبطت مبتعده عن زبره ممسكه بزبره بيدها واضعه فمها على فتحة زبر الرجل تدلكه بيدها بسرعة ليقذف لبنه فى فمها فى تحب ذلك تحب ان تشرب لبن الرجال بعد النيك وكان لها ما طلبت فقذف الرجل فى فمها وهجمت عليه هى لتدخله فى فمها وهو يقذف مبتلعه كل قطره من لبن الرجل



تحدث الرجل حتمشى بدرى ليه ياقمر ... ينفع نعمل واحد بس



ماما انا نفسى اقعد زبرك ميتشبعش منه لكن لازم اروح علشان الوقت متأخر وحعوضك المره الجاية وخرجت عارية الى الحمام وانا اتلصص عليها واشاهدها وهى تسير الى الحمام عارية كم كان منظرها سكسى ورائحة اللبن عليها وهى تهز طيزاها العاريه لتروح وتجى يمينا ويسارا كنت اود ان اهجم عليها لجمال منظرها السكسى فبرغم كبر طيزها الا انها عاليه وليست من هذا النوع الرخوى المتهدل . حتى فرغت من حمامها وارتدت ملابسها



انا اخذت الكامير وانصرفت



وذهبت الى هند حتى افرغ ما بداخلى من شهوه ومن نيران اوشك زبرى ان يقذفها فكس هند اولى بها وايضا على ان اقوم برسم خطتى حتى اجعل ماما تنام امامى عاريه التهم جسدها الذى شاهدته لاول مره عاريا ليس هذا فقط بل شاهدتها تتناك بكل الاوضاع فى طيزها وكسها وفمها نعم الوقت قد اقترب لانيكها واجعلها تستمتع بزبرى وتصبح شرموطتى







الجزء السابع



مر هذا اليوم ومر يوم اخر وذهبت الى هند ومسعود واجتمعت بهم قبل اى يطلبوا منى ان انيكهم وجلسنا سويا وتحدثنا



انا اسمع يا مسعود عاوزك تروح لماما البيت تنيكها النيكة التمام وتمتعها زى ما بتمتعها كل مرة بزوبرك وبعدين تعمل ان انت زعلان وحتموت من الزعل ولما تسألك ايه مالك زعلان كده ليه تقولها فريد بينيك ماما انا شوفتهم وهم عريانين وفريد حاطط زبره الكبير فى كسها وهى عماله تصرخ



هند انت ناوى تفضحتى



انا على اساس انك شريفة اوى وكمان ما هى شرموطه زيك يعنى مش حتفرق



مسعود وانت حتكسب ايه من كده



انا اسمع بعد ما تقولها هى حتطلب منك انها تيجى هنا علشان تشوفنى وانا بنيك مامتك عاوزك ترن عليا رنه واحده بس وبعدين تقفل من غير هى متاخد بالها



هند وانت يا فالح ايه اللى مخليك متأكد كده طاب ما هى حتصدق مسعود وبعدين حتعمل معاك مشكله



انا كلامك صح بس فى احتمال انها تطلب انها تيجى وتشوف بعد ما مسعود حيقولها ان زبرى كبرى وفاشخ كسك وطيزك نيك وطبعا هى شرموطة كبيرة متفرقش عنك كتير عاوزة تشوف ابنها وكمان تشوف زبره...... وفى احتمال انها متتحركش ولما اروح البيت تتخانق معايا انى بنيكك فى الحالة ديه حفرجها على الفيديو اللى صورته وهى بتتناك



يعنى فى الحالتين انا قررت انيكها



مسعود تمام يلا سلام



وصل مسعود الى منزلنا وناك ماما النيكة التمام ولبس هدومه



وجلس على الانتريه حزينا تكسو وجهه الهموم والاحزان



ماما مالك يابن المتناكة مش بكلمك



مسعود فى مصيبة مصيبة



ماما وهى ترتجف واصابها الرعب فى ايه فى حد عرف انا مين وحيقول لفريد انطق يابن الشرموطة



مسعود لا لا مفيش كده خالص المصيبة عندى انا .. ابنك الاستاذ فريد



ماما بكل لهفة وخوف ماله فريد انطق



مسعود دخلت البيت وفتحت بالمفتاح بتاعى زى ما متعود وسمعت صوت فى اوضه ماما صوت وحده بتتناك دخلت لقيت ابنك فريد غارس زبره اللى زى زبر الحمار كده ( اشاره مع اليد ) كبير وعريض وعمال نيك فى ماما فى طيزها وكسها وبنت الشرموطة عمالة تصرخ تحته



ارتسمت ابتسامة عريضة على وجهه ماما وجلست على الكرسى



مسعود انت فرحانة ان ابنك بينيك ماما



ماما ما ينيكها يا كس امك يعنى هى خضرة الشريفة كده كده هى بتتناك لو مكنش فريد يبقى حد تانى



مسعود لكن فريد صاحبى ازاى



ماما كس امك وانت لما بتنيكنى النيكات التمام كل يوم بروح معاك وتجيب رجالة تنيكنى هو انا مش ام صاحبك يابن الوسخة



مسعود مش عارف مش عارف ان حاسس انى حموت



ماما اسمع هم دلوقتى فى البيت



مسعود ايوه



ماما طاب يلا بسرعة حلبس واجى معاك اشوف بعينى



مسعود يلا علشان تتأكدى



اثناء ارتداء ماما ملابسها رن عليا مسعود رنه ثم قفل فعلمت اننى اسير على النهج الصحيح وان خطتى نجحت واقتربت من هند وانا اشرح لها ماذا تفعل



انا اسمعى بقى اول ما نحس بالباب بينفتح عاوز صوتك تسمعه الناس كلها عاوز شرمطه ونغج السنين



هند حبيبى انا كده كده معاك بستمتع وبصرخ مش محتاجة



انا لا بس عاوزك اكتر واكتر عاوز اخلى ماما تتمنى انها هى اللى تكون بدالك عاوزها هى واقفة كسها ينزل لوحده فاهمه



هند بسيطه حبيبى طالما زبرك حيكون جوه كسى كل حاجة بسيطه



وذهبت هند لترتدى ملابس سكسيه وذهبت انا الى حجرة نوم هند تاركا الباب مفتوح وانتهت هند التى لم ترتدى اى شىء سوا حماله صدر فقط وجاءت الى السرير عاريه تهز طيازها وتفرك كسها واستلقت على السرير وهى تقول



هند يلا نسخن لغاية ما يدخلوا



ابتسمت من كلام هند التى تريد ان تتناك باى شكل وباى وسيله فيداخل كسها دوده تأكل فيه لتشتعل الشهوة بداخلها نزلت على كسها الحسه لحس خفيف ثم اعطيتها زبرى تمصه وتبلل رأسة وبعد ذلك ادخلت زبرى فى كسها كنا انا وهند نائمين بعرض السرير بحيث يظهر جنبى فى مواجهه الباب ويظهر زبرى وهو داخل وخارج فى كس هند



وسمعت صوت المفتاح وصوت اقدام تتدخل الى المنزل فبدات النيك بحق وبدأت هند فى اصدار الاصوات العالية اح اح اح اح اح بشويش حبيبى زبرك كبير اوى اح اح اح اح بشويش فريد اه اه اه اه اه اه اه اه



اقترب ماما من حافة الباب تنظر الينا ونحن عرايا وزبرى يدخل ويخرج فى كس هند التى كانت فاتحة ساقيها لاقصى درجة ليظهر زبرى واضح جلى امام ماما وكم كنت اشتاق ان اشاهد رد فعلها عندما شاهدت زبرى وهو مغروس فى كس هند وهند تقوم بدورها على اكمل وجه فى النغج والشرمطه ولم تمر عشر دقائق على هذه التمثلية حتى سمعت باب الشقة يفتح ثم ينغلق بصوت عال



نهضت واخرجت زبرى من كس هند وخرجت عاريا ووجدت مسعود يأتى من عند الباب وعلى وجهه ابتسامة كبيرة فجذبته من يده



انا ايه اللى حصل ليه خرجت



مسعود وهو يبتسم مقدرتش تستحمل ... اول ما شافت زبرك حطت ايديها على كسها وفضلت مبحلقة وحتموت من اللى بيحصل مع ماما لغاية ما تعبت وخرجت جرى مره واحدة وجريت وراها علشان افهم لكن زى ما انت شايف



كانت هند اكثر وحدة فى هذا الحوار حزناً وقد خرجت وهى عاريه



هند يعنى تولع نار فى كسى وتسبنى حرام عليك كسى مولع



انا معقول يا حبيبى انا حنيكك احلى نيكه علشان بتسمعى الكلام



كان عقلى وكيانى كله مشغول بماما فقد اقتربت الاحداث وسوف احصل على جسدها الرهيب ويكون السعد من نصيب زبرى فى الدخول لكسها وشعرت هند بعدم اهتمامى بنيكها ولكن لم تتحدث او تطلبى منى اى شىء فشعرت ان هند تحبنى حقا لا لسبب اننى اشبع رغبتها فقد احترمت ما افكر فيه ولم تكن انانيه فى الحصول على جنس يشبعها



وانتهيت سريعا واخذت حمام وارتديت ملابسى وانطلقت الى منزلنا وانا متوقع لكل السناريوهات التى قد تحدث



ضربت جرس الباب وفتحت ماما وانفتح باب الشقة عن اخره وياهول ما رأيت فقد كانت ماما تقف امامى مرتديه بنطلون استرتش ليمونى وتيشرت خفيف نص كم وكانت تضع بعض مساحيق المكياج القليلة ورائحة العطر يفوح منها فنظرت اليها وانا وكادت عينى تخرج من مكانها فجسدها مرسوم بكل تفاصيلة المثيرة البزاز العلية الكبيرة تظهر بوضح مع ضغط التيشرت عليهم وحلماتها منتصبه تكاد تقفذ للخارج لتعلن عن حاجتها للعض والمص والبنطلون الضيق يظهر تفاصيل كسها بوضوح والشق بارز واضح وكل شفرة مفصلة ظاهرة وبدون مقدمات وبدون اى خجل وجدتنى اقول



انا ايه الحلاوة والطعامة ديه



ماما تنظر بكل كسوف وتضع عينها فى الارض



ماما ما لك يا واد اول مرة تشوف وحدة ست



انا وقد تيقنت مائة بالمائة ان ماما على استعداد تام لتسليم نفسها وقد بقيت خطوة واحدة فقلت لها



انا بصراحة اول مرة اشوف ست بالطعامة والحلاوة ديه .. انتى لو مش ماما كنت اتقدمت وطلبت ايدك



ماما وهى تبتسم وتحاول تغير سير الحوار طاب ادخل ادخل ولا حتفضل عند الباب كده كتير



وتقدمت ودخلت لداخل الشقة واغلقت الباب ورائى وتحركت هى لتعطينى ظهرها ووقعت عينى على طيزها وهى تتحرك اوف اوف اوف خرجت من فمى دون شعور فقد كانت طيزها مرسومة رسم فى البنطلون ولكبر حجم طيزها فان البنطلون يظهر شق طيزها فطيزها وجسدها ابيض وإن شئت ناصع البياض وعندما تحركت كانت فلقتا طيزها تتأرجحان يمينا ويسارا تعلن عن وجود هزه ارضية حدثت فقط فى طيزها وعندما سمعت الاففه خرجت من فمى استدارت نصف استداره ونظرت بعينها نظرة شبق كانت عيونها مغمضه نصفها تنم عن حاجاتها للجنس ولم تتحدث بل سارت واكملت طيريقها الى الصاله وانا خلفها لا انظر الى لطيزها التى تهتز وتترنح وكنت افكر فى ان اهجم على طيزها واغرس زبرى فيها وانا اعلم انها لم ولن تمنع حدوث هذا ولكن الصبر جميل واتقل ياواد وكل حاجة حتبقى فله كهذا حدثنى عقلى وجلست على كنبة اخرى فى الصاله وهى تقول



ماما كنت فين يا فريد



انا وانا احدث نفسى يعنى مش عارفة كنت فين ولا كنت باعمل ايه ما انتى شايفانى يا شرموطة وانا بنيك صاحبتك



ماما وقد قطعت حبل افكارى فريد حبيبى مالك بقلك كنت فين



انا كنت مع اصحابى



ماما اه تمام



انا ايه اه تمام ديه



ماما لا انا بسئل عليك عاوزة اطمن على ابنى حبيبى



انا اوك يا جميل اطمن براحتك انا حروح اغير هدومى واجيلك



ماما اوك علشان نتغدى



ذهبت الى حجرتى وفعلت مثلما فعلت فهى لديها سلاح وانا لدى سلاح ايضا فارديت بوكسر ضيق يظهر زبرى بوضوح وهو نائم فما بالك اذا انتصب وارتديت تيشرت ضيق يظهر عضلات الصدر وخرجت لماما فوجدتها فى المطبخ وكانت تقوم بعمل السلطات ولم افكر ان افعل بها اى شىء كنت اريد ان اعرف الى درجة قد وصلت فقلت لها



انا خلى عنك هاتى اعمل السلطة وانتى اعملى اى حاجة تانى



ماما خد



اقتربت واخذت منها السكينة وانا اقوم بتقطيع السلطة فوجدتها تقترب منى وانا اعطيها ظهر وتحاول ان تستخرج شىء من الرف الذى فوق رأسى وبزازها مغروس فى ظهرى شعرت وكانها عارية فقد ضغطت على ظهرى ببزازها جامد جدا ووضعت يدها اليسرى فى وسطى وهى تتصنع انها تحاول ان تصل الى الرف واستدرت بجسدى بدون قصد لاصبح انا وماما وجها لوجه على مسافة لا تذكر واصبحت بزازها موضوعة فى صدرى ولضغطها على صدرى فقد ظهر الشق بين بزازها وتكورت بزازها اكثر واكثر ليس هذا بل كان لنفسها سخونه كادت ان تحرق وجهى لم اشعر بشىء فى هذه الثانية التى مرت عليا كانها دهر الى وزبرى قد اشتعل وانتصب وتدلى فى جانب البوكسر على وركى لينتصب وهو ممتد بالطول على وركى ولضغطها اقترب زبرى ليستقر فى بطنها لانها اقصر منى كل هذا كان فى حوالى 15 او 20 ثانية ولكنها كانت ثوانى كفيلة لاشعال نيران الشهوة فى كلانا فابعدت ماما بعدما شعرت بزبرى مغروس فى سوتها وارتبكت وتراجعت وخرجت من المطبخ ولم احاول ان احدثها بل اكملت عمل السلطة ولكن الحقيقة لم اكن اعلم اى نوع اقوم بتقطيعة وما هى الا لحظات حتى عادت مرة اخرى واخذت تقلب فى المطبخ يمينا ويسارا تبحث عن شىء فقلت لها



انا بدورى على حاجة يا ماما



فضحكت بدون سبب واقتربت منى وضربتنى على طيزى وهى تقول



ماما خليك فى حالك اشتغل وانت ساكت



انا وقد استعجبت من تصرفها بهذه الطريقة فهى اول مره تضربنى بل واول مرة تضربنى على طيزى فاستجمعت جرأتى وكانت امام البوتجاز تعطينى ظهرها وطيزها العريضة العالة امامى ترتدى بنطلون يظهر اكثر ما يخفى فممدت يدى اضربها على طيزها وكانت اجمل ضربه بل اجمل لمسة فقد غاست يدى فى طيزها الاسفنجية الطرية واخذت تهتز من الضربة وانا اقول



انا وحدة بوحدة يا جميل



الغريب انها لم تتفوه باى كلمه بل قالت



ماما انا مخصماك



فتركت السكين من يدى وذهبت لاقف خلفها مباشراً واضعا زبرى بالقرب من اعلى طيزها لتستدير يدى حول خسرها واطوقها كنت احتضن حبيبتى لا امى كنت اضع زبرى على عشيقتى لا امى وشعرت انها اصبحت فى عالم اخر فارتخى جسدها ورجعت بجسدها الى الوراء لتضغط اكثر على زبرى ولتسقط بجسدها على صدرى وانا اطوقها بيدى وانفاسى بالقرب من رقبتها وخدها وكلمات بصوت خافت على اذنيها



انا واهون عليك يا قمر تخاصمنى



اصبحت ماما على استعداد تام لاى شىء فقد اعجبها زبرى بلا شك بعد ان شاهدتنى انيك هند ولانها تعشق النيك انتهزت الفرصة فلماذا لا انها تقوم بفعل هذا مع اشخاص لا تعرفهم فلماذا لا تكسب زبر ابنها كل هذا كنت افكر فيه وهى ملقاه على صدرى وانفاسها تتسارع وانا احضنها من الخلف ولم اشعر الا وانا اضع قبله بالقرب من خدها بجوار اذنيها وكررتها بثانية وثالثة وهى مستمتعه وزبرى يشتد ويشتد فقمت بعدلها لتصبح امامى ماما تقف امامى فى حضنى زبرى مغروس فى سوتها ويدى تدور حول وسطها بالقرب من طيزها وصدرها مرمى على صدرى وشفتى تقترب وتقترب لتحصد عسل شفتيها اقتربت ووضعتها على شفتيها انه لطعم غريب ان تقبل مامتك قبله شهوانية تمص فيها شفتيها السفلى وترضع لسانى وهى تتجاوب معك كانت ماما استاذة فى البوس فهى تفتح فمها لادخل لسانى بداخلة وتقوم بمصة وانا افعل المثل ويدى تهبط وتهبط لتستقر على طيزها اه اه اه اه اه اه اه اه اه ما هذا سحر انا فيه حلم انا لا اريد ان استيقظ منه طيز ملبن طيز طريه كبيرة ولكن انا اريد اكثر واكثر فرفعت يدى لاضعها بداخل البنطلون ها هى يدى تصبح على طيزها بدون اى فواصل بدون اى موانع يالروعه اضف الى كل صفات طيزها النعومة اصبعى تنغرس وتقبط على كل فرده من طيزها يدى تصبح فى عالم طيزها ولسانى وشفتاى فى عالم اخرى وصدرى وصدرها يحتلان موقعة مع بعضهما البعض اخرجت لسانى وانا احتضنها وانا انظر اليها واقبلها اخذ قبله وانظر اليها كانت ساحره كانت تمتلك جاذبية كبيرة فى السكس فبالنظر اليها تتحرك كل شعره فى جسدك ولم استطيع الا ان اقول كلمه واحدة



انا وحشانى يا روحى



ولم تتحدث بل جذبتى من يدى لتذهب بى الى اجمل مكان نلتقى به الى سريرها وجلسنا سويا على السرير وانغمسنا فى قبلات كثيرة ويدى تستكشف كل ركن فى جسدها وانا اقوم بخلع كل ملابسها لتصبح عاريه تماما فاقتربت من بزازها تلك البزاز التى كنت ارضعها زمان لتشبعنى وانا طـفـل كتب عليها انت ارضعها وانا شاب لتشبعنى ولكن جنسيا ضممت بزازها بيدى وانا ادفن وجهى بداخلها لاستمتع براحتهم وهاهو طرف حلمتها فى اسنانى وهى تلعب فى شعرى وانا اعض حلماتها وارضع فيها يدى تقترب من منطقة خطرة ما هذا يدى استقرت على كسها شعرت ان بكسها نار تخرج فقد كان سخن سخن جدا فهبط تاركا بزازها لتنام على ظهرها لاضع لسانى على اجمل كس شممت رائحتة وذقت طعمه تفتح ساقيها لاضع لسانى بين شفراته امرر لسانى فى شفرات كسها لاعلى ولاسفل وهى تفتح ساقيها وتضغط على رأسى وانا اقوم بالضغط والتمرير السريع وهى تتحدث من النشوه اه اه اه اه اه اه براحة على ماما يا فريد اح اح اح اح براحة حبيبى كس ماما اه اه اه اه اه اه اشعلتنى كلماتها جعلتنى بركان فاسرعت اللحس والعض فى شفرات كسها واخرجت وقذفت مائها كثيرا فهى شبقة شبقة لدرجة كبيرة وجذبتنى اليها ودفعتنى على السرير لانام على ظهرى وركبت هى على جسدى واخذت تقبلنى فى رأسى هابطة الى شفتاى ثم رقبتى واخذت تقبل كل جزء من اجزاء جسدى حتى وصلت بشفتيها الى زبرى فاخذت تقبله من جميع الجوانب وتلعب بيدها فى خصيتى ثم اخذت تلحس فى زبرى كأيس كريم وتخرج كل لسانى وتمرره فى زبرى ثم هجمت عليه تمص الرأس ثم تزيد وتدخل زبرى اكثر واكثر ان زبرى فى فمها فى فم ماما ماما تحاول ان تضعة كله فى فمها انها تريد ان تبتلعة اخذت تنيك فمها بزبرى وانا نائم مستمتع بما تفعلة فى زبرى حتى نظرت اليا وهى تقول بكل شرمطة عاوز كسى كانت فظيعة كانت سكسية فهززت رأسى وانا اقول اكييد انا حموت على كسك وركبت فوق زبرى فاتحة ساقيها ليستقر زبرى فى احضان كسها اه اه اه اه اه اه اه كم هذا ممتع ولذيذ شىء لا يوصف زبرى مغروس فى كسها ماما تضع زبرى فى كسها وتجلس عليه وبزازها تهتز امامى من حركتها ما هذا الجمال اخذت تقفز بوق زبرى فهى محترفة فى النيك تخرجة باكملة ثم تجلس عليه ليدخل كله فى كسها وصوتها يبوح بكل الوان الشرمطه زبرك حلو يا حبيبى اه اه اه اه اه اه اه اه اه زبرك كبير نيك ماما نيك ماما يا فريد اوى حبيبى هى تنيك نفسها وتمتعنى وانا لا افعل شىء اردت ان يكون لى دور فقمت لتنام على السرير على ظهرها وانا اقف اماما رافعى ساقيها ليظهر واضح جلى كسها لم اراه حتى هذه اللحظة لم اشاهدة عن قرب فتلك لحظة جميلة عندما يكون زبرك على كس واحدة وما بالك هذه الانسانة هى ماما كان زبرى يرقد برأسة بين شفرتيها فغرسته بقوه ليدخله فى كسها بقوة وجائتنى قوه كبيرة فاخذت ادك كسها بقوة وبسرعة سرعة كبيرة كان للمس اجسادنا صوت مسموع وكان لحركة السرير واهتزازه ايضا صوت مسموع وانا لا اتوقف عن دق كسها وهى لا تتوقف على النغج والشرمطة اه اه اه اه براحة براحة حبيبى اه اه اه اه اه بشويش اح اح اح اح اح اح ماما اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح براحة حبيبى كسى اتهرى اه اه اه اه اه اه اه فريد انا مامتك حبيبتك بشويش حبيبى كانت كلماتها تزيدنى قوه وكنت اشعر انها تطلب منى المزيد والمزيد حتى سخن كسها وسخن زبرى وقذف شلالات من اللبن بداخلها وانا ارقد على بزازها الكبيرة واضعى فمى على فمها مغروس زبرى فى كسها الذى اخذ يقطر من لبن ابنها على كسها .....







الجزء الثامن



نمت على ماما وزبرى فى كسها يفرغ حمولته وانا احضنها وجهها امامى مباشرة وعيناها السكسية امام عيناها وصدرى يرقد على بزازها لتتكور بزازها بشكل مثير وانا اقبلها من شفتيها وخدودها والتقط بزازها اعضهم وارضعهم وانطلق لسانى



انا بحبك يا ماما انت جميله جدا



لفت يدها خلف ظهرى وهى تقول



ماما حبيبى انا محتاجلك اوى



سمعت كلماتها ولم ارغب ان اعرفها اننى اعرف انها تتناك من صديقى مسعود النيكة التمام كل يوم اعرف الكثير وانها شرموطة كبيرة فقلت لها



انا حبيبتى وانا مقدرش استغنى عن العسل ده والطعامة ديه



ارتخى زبرى تماما داخل كسها وشعرت هى بذلك ونظرت الى عينى وهى تقول



ماما هو حبيبى تعب من مرة واحدة



انا حبيبك عاوز حد يدلعة ويصحيه علشان يمتعك



قبلتنى قبله كبيرة فى فمى ثم نهضت وانا ابتعد عنها واقتربت من زبرى تمسكه بيدها تقبله وتلحس ما به من اثار اللبن وشهوتها وتمص وتلحس بشهوة كبيرة وجسدها يهتز او انها تحاول ان تجعل جسدها يهتز فاعتدلت وانامتها على السرير واخذنا وضعيه اللحس والمص 69 ومسكت هى زبرى وفتحت انا ساقيها وكان كسها ما تزال به السخونة والحرارة العالية وباعدت بين ساقيها لينفتح كسها لاضع لسانى فيه الحس وامص ما ينزل من شهوتها وكانت هى فى معركه اخرى مع زبرى ونجحت فى ان تجعلة يستيقظ وينهض ويصبح كالصخر واخذت تدخلة فى فمها لاكبر قدر ممكن فشعرت فى بعض الاوقات انها ابتلعته بالكامل لم يتبقى الا الخصيتين فقط وكررت الامر عدة مرات ثم نهضت واستلقت على بطنها وجسدها الابيض يلمع من الاضاءة وطيزها مرفوعة فنمت فوقها وانا اقترب من اذنيها واقول لها عاوزاه فين يا حبى فضحت بكل شرمطة وفجر براحتك يا قلبى الفتحتين جاهزين حطه مكان متحب اقتربت من طيزها اقبلها والحسها واعضعض فلقتبها الكبيرتين وهى تئن بصوت عذب وفتحت طيزها بيدها وظهر خرم طيزها ووضعت لسانى عليه ادور بلسانى حول خرم طيزها وادخل مقدمة لسانى فى خرم طيزها وهى تفتح طيزها اكثر واكثر حتى قالت يلا بقى حبيبى .. يلا دخله وانا اقبل والحس طيزها واقول لها ادخل ايه وهى تقول دخل زبرك وانا اقول فين وهى تضحك فى طيز ماما فى كس ماما نيك ماما جلست فوقها واضعى زبرى على فتحه طيزها وانا اضرب طيزها بكف يدى لتهتز وتتحرك واكررها وزبرى موضوع على فتحتها وهى تضحك حتى وضعت راس زبرى على فتحه طيزها الواسعة التى لا تحتاج الا كريم او اى مادة مساعدة فتالمت من دخول الرأس وانزلق الباقى بدون مجهود وهى ترفع طيزها لتستقبل زبرى بالكامل ونمت عليها وحوطها بذراعى وانا اهمس فى اذنيها



انا طيزك واسعة يا قمر



فضحكت وتنغجت وهى تقول



ماما ابوك بقى كان بيموت فيها هو اللى وسعها كده



انتابنى شعور قوى فانا اضع زبرى مكان ابى الذى كان ينيكها فى طيزها وانا اعلم ان الكثير ناكها فى طيزها ولكن ابى جعلنى انيكها بقوة وهى تزيد من شهوتى بكلماتها القحبه اه اه اه اه اه اه طيزى اتفشخت حبيبى اح اح اح اح اح اح اح اح طيزى بشويش وانا اضغط اكثر وادفع زبرى اكثر واكثر واخرجة باكملة وادفعه مرة واحدة وهى تقترب بطيزها اكثر على زبرى وحركت يدى لاضعها اسفل كسها الذى كان غرقان بمائها وانا افركة واضربه وهى تصرخ اه اه اه اه كس وطيز اه اه اه اه اه اه اه طلعة طلعة حطه فى كسى حطه فى كسى يا فريد وبسرعة اخرجته وادخلتة فى كسها ومثلما فعلت مع طيزها فعلت مع كسها واخذت ابدل بينهما وكانت هى التى تطلب ان اضعة فى طيزها وان اضعة فى كسها ثم اخرجت زبرى واجلستها على السرير لتاخذ وضعية السجود وهى ترفع طيزها الكبيرة وكسها الواسع ينفتح اكثر وركبت عليها من الخلف وانا اضرب فى كسها بزبرى بسرعة كبيرة وعالية وهى تصرخ وتنغج حتى اصبح زبرى مستعد للقذف فنهضت من عليها واقتربت بزبرى من فمها لتعدل نفسها وتاخذ زبرى فى فمها تمصة وانا انيكها فى فمها وادخل زبرى بقوة فيه فاخذت انيكها مثلما نكت طيزها وكسها بان اغرس زبرى كله فى فمها حتى اقترب زبرى على القذف فاغلقت عليه فمها واخذت كل اللبن بداخل فمها وزبرى قذف وهى تشرب حتى ابتلعت اللبن باكملة بل اخذت تمص فزبرى وتلحسه وتنظفة بفمها وهى تنظر اليا نظرة المحرومة والمشتاقة للجنس



بعد ان نظفت زبرى جيدا نهضت عاريه من السرير واخذتنى معها الى الحمام وسارت امامى عارية وطيزها تهتز يمنيا ويسارا ولم اتركها فلم يخلو الامر من ضرب وقرص وبعبصة وهى تهز طيزها وكأنها تطلب المزيد من البعبصة والضرب حتى دخلنا الحمام ولم استحم فى حياتى كلها مثل تلك اليوم فانا وماما عاريان فى الحمام يهبط علينا الماء ونحن نحتضن بعضنا البعض نغوص فى قبلات طويلة يغطينا الماء اذهب بيدى لاتجول على طيزها افتحه بيدى واضعى صباعى فى خرم طيزها واخرج يدى لاضع صباعى فى كسها وهى كذلك فلم تترك زبرى قط وهى تقوم بتدليعة وعصرة كل هذا وشفتاى منهمكه فى العمل مع شفتيها حتى شعرت بحرار جسدها فرفعت احدى ساقيها على البانيو لتفسح المجال لزبرى ليشق طريقة داخل كسها فها هى النيكة الثالثة فى الحمام اسفل الماء المنهمر كنت ادك كسها بقوة ويهتز جسدها وتتراقص بزازها وانا رافع احدى ساقيها ليدخل زبرى باكملة فى كسها ثم اعتدلت واعطتنى ظهرها وهى تنحنى نصف انحانه لاضع زبرى فى كسها انيكه واشبع منه وكما كانت تطلب النيك فى الطيز فلم احرم طيزها من النيك فى الحمام حتى قذفت داخل كسها وانتهينى من حمامنا وخرجنا كل منا يلف نفسه بمنشفة وتوجهنا ناحية السرير واستلقينا على السرير وهى تحتضننى وتقول



ماما حروح احضرلك اكل يا حبيب ماما علشان انت تعبت انهاردة اوى



انا وقد تملكنى التعب بشدة وانا حموت من الجوع يا روح قلبى



وخرجت وتركتنى ملقى على السرير ولم افق الا على يدها وهى تيقظنى للقيام كانت ترتدى عبائة بيتى فنظرت اليها وانا اقول



انا هو فى ايه هو انا نمت كتير



ماما وهى تطبع قبله على فمى حبيب ماما انت نايم بقالة 10 ساعات



انا 10 ساعات يانهار ابيض ومحدش يصحينى



ماما انا سيبتك تشبع من النوم علشان كنت تعبان اوى شكلك بتتعب كتير ياحبيب ماما



انا وهو فى حد يكون معاه القمر ده ويقعد ساكت



ماما اه كل بعقلى حلاوة ياواد



انا واحاول ان تظهر عليا علامات الدهشة ليه يا حبيبتى قصدك ايه



ماما تعالى كل وبعدين نتكلم يلا قوم اغسل وشك وتعالى الاكل جاهز



تحركت ودخلت الحمام وارتديت بعض الملابس الخفيفة وجلست على المنضدة التى كانت عامرة بما لذ وطاب من انواع اللحوم والمقويات وبدات فى الاكل بصورة بشعة ومسرعة فقد كنت جوعان جدا جدا واخذت حبيبتى تطعمنى بيدها ومالت عليا وقالت



ماما كس ماما حلو ولا كس هند



نظرت اليها وفمى مليىء بالطعام واتصنع الدهشة



انا هند مين فى ايه يا ماما



ماما وهى تطعمنى محبش الكدب انا شوفتك وانت مفشخها وهارى كسها الشرموطة بنت الكلب



ضحكت على عبارتها وعلمت اننا نلعب على المكشوف فقلت لها



انا ماما حبيبتى انا كمان شوفتك وانت مفشوخة وبتتناكى وحدة بوحدة



كنت انتظر ان تبدو عليها علامات الدهشة او اى شىء ينم على ان امرها قد اكتشف ولكن استمرت باطعامى دون ابداء اى رده فعل وهى تقول



ماما طاب ما انا عارفة انك كنت موجود فى الشقة وشفتنى وانا بتناك صاحبك الخول المتناك ميقدرش يخبى عليا حاجة



كان الخبر بمثابة الصدمة عليا فقد كانت ماما هى التى ترتب لانيكها وليس انا ومسعود خاتم فى صباعها كل هذا وماما لم تتوقف عن اطعامى وهى مستمرة فى القول



ماما انت ابنى حبيبى وانا بموت فيك واى حاجة حتطلبها منى حنفذها من غير تردد وكمان حجبلك الشرموطة هند لغاية هنا تنيكها وتشبع منها ومش هند وبس انا حمتعك متعه متحلمش بيها يا جامد



كدت ان اصعق من كلماتها فهى تعدت مرحلة الشرمطه بكثير فهى تريد ان تجعلنى انيك هند وما خفى كان اعظم انتهينى من الاكل واعدت ماما فنجانين من القهوة وجلسنا نشرب القهوة



وتزوجت انا هند ام مسعود وتزوج مسعود امى وكل منا ينيك امه ايضا اضافة لزوجته ام صديقه وكنا نحبهما حبا رومانسيا كبيرا اضافة لرغبتنا الجنسية فيهما وهما ايضا كانت تحباننا حبا رومانسيا كبيرا
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل