الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص غير جنسية
تهانى القلب.. وفصام الهوى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 30333" data-attributes="member: 731"><p><strong>تهانى القلب.. وفصام الهوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحوت بالصباح. وكانت تهانى تستلقى الى جوارى لا تزال مستغرقة فى نوم عميق. مغطاة بالبطانية فالشتاء قارص. قبلت خدها وتاملتها. الان هى هادئة جوارى ومطمئنة كاننا متزوجين منذ سنوات. وعدت بذاكرتى لبداية الامر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تزوج اخى خليل وانا لا ازال فى الثانوية العامة. فى سن المراهقة. بامراة قريبتنا تكبرنى بعدة اعوام قليلة. ومن اليوم الاول كنت ماخوذا بوضاءتها وبياضها. ولكن ليس بشدة. مع الزمن وتوالى السنوات تغير ذلك. حين اصبحت انا فى اواسط العشرينات وهى فى بداية الثلاثينات. وقد انجبت ولدا وبنتا له. قد بلغ الولد سن المراهقة وبلغت الفتاة مبلغ الشباب. كانت تهانى وهذا اسم امراة اخى الاوسط خليل. كانت وضيئة جدا وجذابة ناصعة البياض. كانت تشبه مونيكا بيلوتشى فى برجها وفى ملامحها وطولها واناقتها وكل شئ. لكنها كانت ***** فى الحقيقة. ولا يراها احد. لكننى كنت اختلس لها النظرات حين تتوضا او حين ترسل لوالدتنا صورها.. كانت فاتنة كما رايتها فى طفولتى الاولى.. كنت احبها اكثر مما اشتهى جسدها. ورغم انها تشع جاذبية جنسية وحيوانية استشعرها انا ولا يستشعرها غيرى الا اننى احببتها حبا عذريا بلا امل لسنوات... كنت اجلس تحت اشجار الخريف قرب منزلنا الكبير الذى تحيا هى واخى واولادها فيه. بينما قدرت الاقدار ان يحيا اخوتنا الاخرون فى اماكن اخرى بعيدة فى دول اخرى او مدن اخرى. اما تهانى وخليل واولادهما فكانا يعيشان فى الطابق العلوى. ونحيا انا وماما فى الطابق السفلى. اما الوالد فمتوفى منذ زمن طويل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت اجلس تحت اشجار الخريف اعض على يدى. وقلبى يعتصر الما وشجنا من لواعج الحب والشوق الى تهانى. مرت بى سنون على هذه الحال. لم اتزوج. حتى بلغت اواسط الثلاثينات وهى فى الاربعين. بدات افكر لماذا اذا احب الرجل منا امراة اخيه الا يكون زواجه شركا مشتركا مع اخيه. ما دام فقيرا او لا يجد من يتزوجها او لا يحب سوى امراة اخيه وليس سواها. واتتنى تلك الافكار الشيطانية الفاجرة الجامحة وشطحاتها. كتبت لها كشاكيل مملوءة برسائل الحب. وبخطة حياتنا معا كزوجين. وكلها لم تصلها ابدا طبعا. لم تكن تشعر بى وبنيران الحب التى تعتمل فى قلب الشقيق الاصغر لزوجها. كنت خجولا جدا. حتى انها لم تكن تتشدد بالنقاب كثيرا امامى. او فى المنزل. فلم اتحرش بها يوما. اعرف حدودى وانا مؤدب جدا. بشهادتها وشهادة امى واخى. كما اننى ارفعها لمقام عال فى قلبى ولا افكر ابدا فى تحويله لرغبة جنسية. بل احبها حبا قويا مثل حب الرجل لحبيبتى ببراءة ومراهقة ورومانسية شديدة. كنت انظر اليها وهى تصعد السلم الداخلى لمنزلنا الكبير للطابق العلوى بعيون كلها انبهار واجلال شديد واكبار. حتى انى كنت اناديها يا ابله. احتراما لها رغم رفضها لذلك اللقب واصرارها ان اناديها باسمها فهى قريبة من سنى. كم كان صوتها رقيقا وانثويا وسريعا وناعما وهى تكلمنى او تتكلم عموما مع امى او اخى او اولادها او احد اقاربها بالهاتف. كنت اتابعها فى صحوها ومنامها. فى المطبخ وهى تطبخ. امام المنزل حين توصل اولادها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقينا على ذلك طوال تلك السنوات. وقلبى يتمزق وانا محروم منها كزوجة وحبيبة ورفيقة عمر. بدات تصيبنى اغماءات ولا اتذكر ما يحصل فيها. تفيقنى امى احيانا او اخى او ابن او ابنة اخى. ذهبت مع امى او اخى او تهانى الى عدة اطباء نفسيين على التوالى. فوصفوا لى ادوية لكنها كانت تسبب لى القئ والتوهان وتغير وعيى بالدنيا والمحيط. فامتنعت عنها تماما. كانت امى واخى وتهانى يحكيان لى اننى اعانى من فصام متعدد الشخصيات. اتحول احيانا الى *** صغير يتيم الابوين يحتاج الى حضن من امه وفى هذه الحالة تكون امه هى تهانى يعانقها ولا يهدا الا اذا ضمته. واحيانا اصبح شابا شرسا قاسيا اهدد امى وتهانى واى احد امامى واتوعده واحاول تقييده بالحبال. واحيانا اصبح امراة ميالة للنساء مثلية تتمسح فى امى وتهانى وابنى اخى. وذات يوم كانت امى مسافرة عند بعض اقاربنا لحضور زفاف. واخى ايضا مسافر معها بالاضافة لان لديه مامورية عمل فى مدينة هؤلاء الاقارب. اما اولاده فكانوا فى الجامعة والمدرسة. اصبت باغماء وصحوت. وجدت تهانى عريانة حافية منزوعة الثياب فى فراش غرفتها هى وخليل وانا جوارها ايضا كما ولدتنى امى مثلها. كانت تهانى تبكى وتضربنى وتخمشنى باظافرها. وتصرخ وتشتمنى. سالتها عما جرى. قالت الا تعرف. يا لوقاحتك يا عبد الجبار. عبد الجبار هذا اسم الشاب الشرس وهو احد الشخصيات التى اتحول اليها حين تاتينى نوبة الاغماء والفصام المتعدد الشخصيات وانسى كل ما يحصل خلالها. ثم قصت تهانى بدموع غزيرة وصوت متهدج مرتعش وانا احاول التربيت عليها وهى تمنعنى وتقول لا تلمسنى ايها القذر يا من هتكت عرض اخيك. ودمرت شرف امراته. قصت على كيف تحولت الى عبد الجبار وصفعتها وتحرشت بها ثم حملتها الى غرفتها والى فراشها ومزقت ثيابها عنها وقيدتها بالحبال ومارست الحب معها بقسوة. وهى تتملص وترفض وتقاوم وتصرخ. ونظرت بذهول وهى تحكى فوجدت نهر العاج السائل منهمرا من داخل كرنك اللذة والولادة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكت قليلا وقد انهت كلامها وهدات الاصوات وخيم الصمت الا من صوت بكائها وتهدجها. ولطمها. شعرها اشعث وبدنها متعرق. ولا تحاول ستر نفسها منى. مشغولة فى المصيبة التى سببتها لها. اخيرا استجمعت قواى وجراتى المفقودة الان ووجهى محمر من الخجل والخزى والخوف. ولكن انت تعلمين ان هذا لم يكن انا يا تهانى. ثم .. ثم .. ثم انا احبك يا امراة. صمتت تهانى فجاة عن البكاء والعويل ونظرت الى. فاكملت متلعثما. اح.. احبك منذ سنوات طويلة. منذ جئت الى منزلنا زوجة لاخى خليل. حبا عذريا و**** يا تهانى. واشهد **** الذى اصلى له خمس مرات فى اليوم كما تصلين. هو حب عذرى ولم اك انوى مطالبتك باى شئ مما جرى اليوم. لعل فصامى حصل نتيجة حبى الشديد لك يا امراة اخى. ولكن ماذا افعل. ثم الا يمكن تدارك الامر الان. وان نرضخ له.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثارت تهانى بشدة. واخذت تضرب صدرى بيديها وتصفعنى كثير من الصفعات. وقالت. نرضخ له. ماذا تقول ايها الولد القذر. لقد كنت اعتبرك مثل اخى او ابنى واراك خجولا ومؤدبا جدا. وانت تبطن فى الحقيقة امورا اخرى. تمثل علينا دور المجنون وانت مجرد شيطان فاجر وخبيث كذاب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت لجلستها وابتعدت عنى. وعلا صوت بكائى وانهيارى انا هذه المرة. واصبت بتشنجات. وصرخت ثم اغمى على. وانا اسمع تهانى تقول بلوعة: كمال. لا لا. يا حبيبى. هل مات ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>افقت مسجى على الفراش على الطبيب وهو يغرس محقنا فى ذراعى فى الوريد. وحول الفراش وعليه تجلس تهانى فقط مرتدية ملابسها ونقابها الان. قال لها الطبيب هذه هى الروشتة ومواعيد الادوية اعطها له بانتظام. واطعميه بنفسك اذا امكن لانه لن يستطيع اطعام نفسه لبعض الوقت. لديه انهيار عصبى شديد لعلها صدمة حب هل خذلته حبيبته ام ماذا حاولوا مصالحتها عليه. لانه معرض للانتحار والاكتئاب. انصرف الطبيب وجلست تهانى قرب راسى. ونظرت الى باشفاق بعدما كانت كل نظراتها خلال صراخها منذ قليل نظرات غضب وثورة واحتقار وانكسار. الان نظرات امومة وحنان وربما حب رومانسى لا ادرى. لكننى اشحت بوجهى بعيدا وبدات دموعى تسيل. قالت لى: كلا كلا لا تبكى يا بنى واخى. قلبى يتقطع. انا لست غاضبة منك الان. واسفة انى احتددت عليك يا كمال. انا سامحتك. ولا نريد ان تسوء حالتك. ما جرى مجرد جنون مؤقت او رغبات شباب انا نسيتها. ونهضت وجلبت بعض حساء الدجاج اللذيذ من صنعها وقالت لى كل من يدى عشان خاطرى. رفضت اولا لكنها اصرت. وبدات اكل من ملعقتها ويدها وهى تبتسم وانا ابتسم لها مثل *** خجول مع امه. قبلت خدى لما انتهيت. فضممتها بذرعى على ظهرها ونظرت لها بحب فتهربت من نظراتى. سرعان مت رحت فى نوم عميق لا ادرى لساعات ام ايام وافقت وماما واولاد اخى جوارى. ينظرون الى فى قلق وبدات اطمئنهم فى ضعف ولم اكشف لهم عن سبب ما جرى. لكن تهانى سارعت وقالت. احب فتاة ووبخته واساءت اليه. فدعت امى عليها. قلت لها. يا ماما كلا. قالت فى غضب. اما تزال تحبها رغم ما فعلته بك. قلت وعيونى معلقة بعيون تهانى المرتبكة. نعم واكثر بكثير من ذى قبل. ااااه. ورفعت يدى لفمى اعضها. كما افعل كلما اجتاحنى احساس الحب الجارف نحو تهانى. كنت مثل بطل رواية آلام فرتر. اتعذب بالحب المستحيل واتلذذ بالعذاب. احمر وجه تهانى وارتبكت وشعرت ان شبح ابتسامة جذلى يتلالا على محياها الحلو.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الايام التالية كانت تهانى اكثر شخص يرعانى ويهتم بدوائى وطعامى بحماس شديد كانها تشعر بالذنب انها سببت انهيارى هذا. حتى انها ترفض ان تقترب ماما منى او تشاركها او تحمل عنها. وفى الحقيقة كنت مسرورا من ذلك. يدها على جبينى. واصبعها او يدها تمسح شفتى من الطعام او العصير. حتى انها توقفنى وتسيرنى حتى الحمام حين احتاجه. وتماثلت للشفاء سريعا. حينها تغيرت معاملتها وبدات تتجنبنى. فبدات انهار واصاب باغماءات مرة اخرى. وتركت الادوية. بدات ترانى هكذا والمح فى عيونها دموعا وفى نفسها صراعا. فى تلك الليلة وانا فى غرفتى سمعت طرقا خفيفا على بابى. ونظرت فوجدت شبخ امراة سرعان ما وجدته هى تهانى. كانت ترتدى قميص نوم طويل وروب فوقه وكلاهما من الدانتيل الاخضر شبه الشفاف. فتحت الروب والقته ونظرت الى واستلقت جوارى. وقبل ان اتكلم لثمت شفتى وقالت. احبك كما تحبنى. ولا اقوى على الابتعاد الان. لقد زرعت فى حبك مع نهر العاج المنصهر المنساب من كرنك لذتى يا عبد الجبار. ثم حتى لو حاولت الابتعاد والمكابرة ساكون سببا فى تحطيمك ووفاتك وحينها سانتحر وراءك. وكانت ليلة حب ملتهبة. من ميزانية لعذراوى. تكررت كلما سنحت الفرصة واصبحت تهانى تنام مطمئنة بجوارى حتى لو لم نمارس الحب وخيانة اخى. لم تتوقف اغماءاتى ولكن كل شخصيات فصامى كانت تحب تهانى. عبد الجبار وكاميليا والطفل ماجد بشكل مختلف. اضافة لكمال طبعا. ذات صباح تقيات وقال الطبيب انها حبلى بولدين. اخبرتنى انها تجنبت زوجها خليل واوهمته بعلاقة. لكن الاولاد منى انا وسينسبان لاخى. ولدت تهانى اولادى وكنت احبهما كثيرا لكن لم يرتاب احد بالامر بل فرحوا انى انشغلت بهما عن فصامى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقينا سنين تختلس تهانى الليالى لتستلقى جوارى او حتى نختلى ونتحدث كزوجين وحبيببن او نتنزه مع الولدين باى حجة. واحيانا تصاب تهانى ببعض الامراص المهبلية الخفيفة فاعالجها بالغسول والتحاميل بنفسى حتى تشفى. وفجاة مرضت تهانى ونزفت من رحمها. علمنا من الطبيب ان لديها ورم ظل ينمو منذ سنوات منذ قبل علاقتنا بسنوات حتى. نما ببطء شديد. حتى بلغ مرحلته الاخيرة. وادى لوفاتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حزنت عليها كثيرا. وبدات ابحث عن شبيهة بها. قررت ان اتزوج باربع زوجات لاعوض فقدها ولن اعوضه مهما افعل. قررت الزواج ببنات حفيدات الخلفاء والاباطرة الكبار. تساءل اخى خليل اين ذهب ثوب زفاف تهانى الابيض من دولابها. لم يعلم احد. ماعداى انا. كنت قد حفظته عندى فى غرفتى فى صندوق خاص. فيه بعض من ذكرياتى مع حبيبة قلبى. رسائلى الغرامية اليها وكشاكيلى التى قراتها قبل مرضها وبعد ولادتها لولدى. وخصلات كثيرة من شعرها بلونه الاسود الطبيعى وبعضها مصبوغ بالاصفر او الازرق او الاخضر. وبعض قنينات عطرها. وبعض ملابسها الداخلية. واحذيتها العالية الكعب وجواربها وبودى ستوكنجها الذى جلبته لها. وبعض رسائل كتبتها الى ردا على رسائلى بخط يدها وكشكول لها ايضا تحدث عن حبها لى وصراعها مع الاحساس بالذنب تجاه اخى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اضيفت شخصية جديدة لفصامى المتعدد الشخصيات. اصبحت امير المؤمنين الاموى او العباسى او الفاطمى. ومن هنا قررت البحث لدى العارفين بالانساب. لاصاهر امراة اموية واخرى عباسية وثالثة فاطمية ورابعة عثمانية تركية. كنت املك ثروة كبيرة من المال. واختلقت لنفسى نسبا شريفا حسينيا. لئلا ترفضنى تلك القبائل المتكبرة والمعتزة بذاتها والمنغلقة على نفسها. رغم انها تصاهرت من قبل بلا حرج خلال خلافتها مع جوار فارسية وبيزنطية وامازيغية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بحثت فى الصعيد عن امويين وفى مكة والمدينة عن عباسيين وفاطميين. وفى اسطنبول والاناضول عن عثمانيين. وجدتهم وكانت رقعة نسبى مفتاح القبول. تزوجت بالاربعة. كانت الاموية تشبه تهانى طبق الاصل وكانت ميزانية. والعباسية كانت تشبه ماما طبق الاصل وكانت جوزائية. والفاطمية كانت حوتية. والعثمانية كانت دلوية. وكنت اخيم بهن عبر الطريق ونعيش حياة البدو لبعض الوقت. تجولنا فى العالم. وقررت ان اجمع لى ملك يمين مثل اى خليفة. من بنات الاباطرة او الدول الكبرى التى استعمرت وكونت امبراطوريات شاسعة عبر التاريخ. ولليوم. من منغوليا والصين واليابان والهند وايران وايطاليا واليونان واسبانيا وبريطانيا وروسيا والمانيا والولايات المتحدة.</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 30333, member: 731"] [B]تهانى القلب.. وفصام الهوى صحوت بالصباح. وكانت تهانى تستلقى الى جوارى لا تزال مستغرقة فى نوم عميق. مغطاة بالبطانية فالشتاء قارص. قبلت خدها وتاملتها. الان هى هادئة جوارى ومطمئنة كاننا متزوجين منذ سنوات. وعدت بذاكرتى لبداية الامر. تزوج اخى خليل وانا لا ازال فى الثانوية العامة. فى سن المراهقة. بامراة قريبتنا تكبرنى بعدة اعوام قليلة. ومن اليوم الاول كنت ماخوذا بوضاءتها وبياضها. ولكن ليس بشدة. مع الزمن وتوالى السنوات تغير ذلك. حين اصبحت انا فى اواسط العشرينات وهى فى بداية الثلاثينات. وقد انجبت ولدا وبنتا له. قد بلغ الولد سن المراهقة وبلغت الفتاة مبلغ الشباب. كانت تهانى وهذا اسم امراة اخى الاوسط خليل. كانت وضيئة جدا وجذابة ناصعة البياض. كانت تشبه مونيكا بيلوتشى فى برجها وفى ملامحها وطولها واناقتها وكل شئ. لكنها كانت ***** فى الحقيقة. ولا يراها احد. لكننى كنت اختلس لها النظرات حين تتوضا او حين ترسل لوالدتنا صورها.. كانت فاتنة كما رايتها فى طفولتى الاولى.. كنت احبها اكثر مما اشتهى جسدها. ورغم انها تشع جاذبية جنسية وحيوانية استشعرها انا ولا يستشعرها غيرى الا اننى احببتها حبا عذريا بلا امل لسنوات... كنت اجلس تحت اشجار الخريف قرب منزلنا الكبير الذى تحيا هى واخى واولادها فيه. بينما قدرت الاقدار ان يحيا اخوتنا الاخرون فى اماكن اخرى بعيدة فى دول اخرى او مدن اخرى. اما تهانى وخليل واولادهما فكانا يعيشان فى الطابق العلوى. ونحيا انا وماما فى الطابق السفلى. اما الوالد فمتوفى منذ زمن طويل. كنت اجلس تحت اشجار الخريف اعض على يدى. وقلبى يعتصر الما وشجنا من لواعج الحب والشوق الى تهانى. مرت بى سنون على هذه الحال. لم اتزوج. حتى بلغت اواسط الثلاثينات وهى فى الاربعين. بدات افكر لماذا اذا احب الرجل منا امراة اخيه الا يكون زواجه شركا مشتركا مع اخيه. ما دام فقيرا او لا يجد من يتزوجها او لا يحب سوى امراة اخيه وليس سواها. واتتنى تلك الافكار الشيطانية الفاجرة الجامحة وشطحاتها. كتبت لها كشاكيل مملوءة برسائل الحب. وبخطة حياتنا معا كزوجين. وكلها لم تصلها ابدا طبعا. لم تكن تشعر بى وبنيران الحب التى تعتمل فى قلب الشقيق الاصغر لزوجها. كنت خجولا جدا. حتى انها لم تكن تتشدد بالنقاب كثيرا امامى. او فى المنزل. فلم اتحرش بها يوما. اعرف حدودى وانا مؤدب جدا. بشهادتها وشهادة امى واخى. كما اننى ارفعها لمقام عال فى قلبى ولا افكر ابدا فى تحويله لرغبة جنسية. بل احبها حبا قويا مثل حب الرجل لحبيبتى ببراءة ومراهقة ورومانسية شديدة. كنت انظر اليها وهى تصعد السلم الداخلى لمنزلنا الكبير للطابق العلوى بعيون كلها انبهار واجلال شديد واكبار. حتى انى كنت اناديها يا ابله. احتراما لها رغم رفضها لذلك اللقب واصرارها ان اناديها باسمها فهى قريبة من سنى. كم كان صوتها رقيقا وانثويا وسريعا وناعما وهى تكلمنى او تتكلم عموما مع امى او اخى او اولادها او احد اقاربها بالهاتف. كنت اتابعها فى صحوها ومنامها. فى المطبخ وهى تطبخ. امام المنزل حين توصل اولادها. بقينا على ذلك طوال تلك السنوات. وقلبى يتمزق وانا محروم منها كزوجة وحبيبة ورفيقة عمر. بدات تصيبنى اغماءات ولا اتذكر ما يحصل فيها. تفيقنى امى احيانا او اخى او ابن او ابنة اخى. ذهبت مع امى او اخى او تهانى الى عدة اطباء نفسيين على التوالى. فوصفوا لى ادوية لكنها كانت تسبب لى القئ والتوهان وتغير وعيى بالدنيا والمحيط. فامتنعت عنها تماما. كانت امى واخى وتهانى يحكيان لى اننى اعانى من فصام متعدد الشخصيات. اتحول احيانا الى *** صغير يتيم الابوين يحتاج الى حضن من امه وفى هذه الحالة تكون امه هى تهانى يعانقها ولا يهدا الا اذا ضمته. واحيانا اصبح شابا شرسا قاسيا اهدد امى وتهانى واى احد امامى واتوعده واحاول تقييده بالحبال. واحيانا اصبح امراة ميالة للنساء مثلية تتمسح فى امى وتهانى وابنى اخى. وذات يوم كانت امى مسافرة عند بعض اقاربنا لحضور زفاف. واخى ايضا مسافر معها بالاضافة لان لديه مامورية عمل فى مدينة هؤلاء الاقارب. اما اولاده فكانوا فى الجامعة والمدرسة. اصبت باغماء وصحوت. وجدت تهانى عريانة حافية منزوعة الثياب فى فراش غرفتها هى وخليل وانا جوارها ايضا كما ولدتنى امى مثلها. كانت تهانى تبكى وتضربنى وتخمشنى باظافرها. وتصرخ وتشتمنى. سالتها عما جرى. قالت الا تعرف. يا لوقاحتك يا عبد الجبار. عبد الجبار هذا اسم الشاب الشرس وهو احد الشخصيات التى اتحول اليها حين تاتينى نوبة الاغماء والفصام المتعدد الشخصيات وانسى كل ما يحصل خلالها. ثم قصت تهانى بدموع غزيرة وصوت متهدج مرتعش وانا احاول التربيت عليها وهى تمنعنى وتقول لا تلمسنى ايها القذر يا من هتكت عرض اخيك. ودمرت شرف امراته. قصت على كيف تحولت الى عبد الجبار وصفعتها وتحرشت بها ثم حملتها الى غرفتها والى فراشها ومزقت ثيابها عنها وقيدتها بالحبال ومارست الحب معها بقسوة. وهى تتملص وترفض وتقاوم وتصرخ. ونظرت بذهول وهى تحكى فوجدت نهر العاج السائل منهمرا من داخل كرنك اللذة والولادة. سكت قليلا وقد انهت كلامها وهدات الاصوات وخيم الصمت الا من صوت بكائها وتهدجها. ولطمها. شعرها اشعث وبدنها متعرق. ولا تحاول ستر نفسها منى. مشغولة فى المصيبة التى سببتها لها. اخيرا استجمعت قواى وجراتى المفقودة الان ووجهى محمر من الخجل والخزى والخوف. ولكن انت تعلمين ان هذا لم يكن انا يا تهانى. ثم .. ثم .. ثم انا احبك يا امراة. صمتت تهانى فجاة عن البكاء والعويل ونظرت الى. فاكملت متلعثما. اح.. احبك منذ سنوات طويلة. منذ جئت الى منزلنا زوجة لاخى خليل. حبا عذريا و**** يا تهانى. واشهد **** الذى اصلى له خمس مرات فى اليوم كما تصلين. هو حب عذرى ولم اك انوى مطالبتك باى شئ مما جرى اليوم. لعل فصامى حصل نتيجة حبى الشديد لك يا امراة اخى. ولكن ماذا افعل. ثم الا يمكن تدارك الامر الان. وان نرضخ له. ثارت تهانى بشدة. واخذت تضرب صدرى بيديها وتصفعنى كثير من الصفعات. وقالت. نرضخ له. ماذا تقول ايها الولد القذر. لقد كنت اعتبرك مثل اخى او ابنى واراك خجولا ومؤدبا جدا. وانت تبطن فى الحقيقة امورا اخرى. تمثل علينا دور المجنون وانت مجرد شيطان فاجر وخبيث كذاب. عادت لجلستها وابتعدت عنى. وعلا صوت بكائى وانهيارى انا هذه المرة. واصبت بتشنجات. وصرخت ثم اغمى على. وانا اسمع تهانى تقول بلوعة: كمال. لا لا. يا حبيبى. هل مات ؟ افقت مسجى على الفراش على الطبيب وهو يغرس محقنا فى ذراعى فى الوريد. وحول الفراش وعليه تجلس تهانى فقط مرتدية ملابسها ونقابها الان. قال لها الطبيب هذه هى الروشتة ومواعيد الادوية اعطها له بانتظام. واطعميه بنفسك اذا امكن لانه لن يستطيع اطعام نفسه لبعض الوقت. لديه انهيار عصبى شديد لعلها صدمة حب هل خذلته حبيبته ام ماذا حاولوا مصالحتها عليه. لانه معرض للانتحار والاكتئاب. انصرف الطبيب وجلست تهانى قرب راسى. ونظرت الى باشفاق بعدما كانت كل نظراتها خلال صراخها منذ قليل نظرات غضب وثورة واحتقار وانكسار. الان نظرات امومة وحنان وربما حب رومانسى لا ادرى. لكننى اشحت بوجهى بعيدا وبدات دموعى تسيل. قالت لى: كلا كلا لا تبكى يا بنى واخى. قلبى يتقطع. انا لست غاضبة منك الان. واسفة انى احتددت عليك يا كمال. انا سامحتك. ولا نريد ان تسوء حالتك. ما جرى مجرد جنون مؤقت او رغبات شباب انا نسيتها. ونهضت وجلبت بعض حساء الدجاج اللذيذ من صنعها وقالت لى كل من يدى عشان خاطرى. رفضت اولا لكنها اصرت. وبدات اكل من ملعقتها ويدها وهى تبتسم وانا ابتسم لها مثل *** خجول مع امه. قبلت خدى لما انتهيت. فضممتها بذرعى على ظهرها ونظرت لها بحب فتهربت من نظراتى. سرعان مت رحت فى نوم عميق لا ادرى لساعات ام ايام وافقت وماما واولاد اخى جوارى. ينظرون الى فى قلق وبدات اطمئنهم فى ضعف ولم اكشف لهم عن سبب ما جرى. لكن تهانى سارعت وقالت. احب فتاة ووبخته واساءت اليه. فدعت امى عليها. قلت لها. يا ماما كلا. قالت فى غضب. اما تزال تحبها رغم ما فعلته بك. قلت وعيونى معلقة بعيون تهانى المرتبكة. نعم واكثر بكثير من ذى قبل. ااااه. ورفعت يدى لفمى اعضها. كما افعل كلما اجتاحنى احساس الحب الجارف نحو تهانى. كنت مثل بطل رواية آلام فرتر. اتعذب بالحب المستحيل واتلذذ بالعذاب. احمر وجه تهانى وارتبكت وشعرت ان شبح ابتسامة جذلى يتلالا على محياها الحلو. فى الايام التالية كانت تهانى اكثر شخص يرعانى ويهتم بدوائى وطعامى بحماس شديد كانها تشعر بالذنب انها سببت انهيارى هذا. حتى انها ترفض ان تقترب ماما منى او تشاركها او تحمل عنها. وفى الحقيقة كنت مسرورا من ذلك. يدها على جبينى. واصبعها او يدها تمسح شفتى من الطعام او العصير. حتى انها توقفنى وتسيرنى حتى الحمام حين احتاجه. وتماثلت للشفاء سريعا. حينها تغيرت معاملتها وبدات تتجنبنى. فبدات انهار واصاب باغماءات مرة اخرى. وتركت الادوية. بدات ترانى هكذا والمح فى عيونها دموعا وفى نفسها صراعا. فى تلك الليلة وانا فى غرفتى سمعت طرقا خفيفا على بابى. ونظرت فوجدت شبخ امراة سرعان ما وجدته هى تهانى. كانت ترتدى قميص نوم طويل وروب فوقه وكلاهما من الدانتيل الاخضر شبه الشفاف. فتحت الروب والقته ونظرت الى واستلقت جوارى. وقبل ان اتكلم لثمت شفتى وقالت. احبك كما تحبنى. ولا اقوى على الابتعاد الان. لقد زرعت فى حبك مع نهر العاج المنصهر المنساب من كرنك لذتى يا عبد الجبار. ثم حتى لو حاولت الابتعاد والمكابرة ساكون سببا فى تحطيمك ووفاتك وحينها سانتحر وراءك. وكانت ليلة حب ملتهبة. من ميزانية لعذراوى. تكررت كلما سنحت الفرصة واصبحت تهانى تنام مطمئنة بجوارى حتى لو لم نمارس الحب وخيانة اخى. لم تتوقف اغماءاتى ولكن كل شخصيات فصامى كانت تحب تهانى. عبد الجبار وكاميليا والطفل ماجد بشكل مختلف. اضافة لكمال طبعا. ذات صباح تقيات وقال الطبيب انها حبلى بولدين. اخبرتنى انها تجنبت زوجها خليل واوهمته بعلاقة. لكن الاولاد منى انا وسينسبان لاخى. ولدت تهانى اولادى وكنت احبهما كثيرا لكن لم يرتاب احد بالامر بل فرحوا انى انشغلت بهما عن فصامى. بقينا سنين تختلس تهانى الليالى لتستلقى جوارى او حتى نختلى ونتحدث كزوجين وحبيببن او نتنزه مع الولدين باى حجة. واحيانا تصاب تهانى ببعض الامراص المهبلية الخفيفة فاعالجها بالغسول والتحاميل بنفسى حتى تشفى. وفجاة مرضت تهانى ونزفت من رحمها. علمنا من الطبيب ان لديها ورم ظل ينمو منذ سنوات منذ قبل علاقتنا بسنوات حتى. نما ببطء شديد. حتى بلغ مرحلته الاخيرة. وادى لوفاتها. حزنت عليها كثيرا. وبدات ابحث عن شبيهة بها. قررت ان اتزوج باربع زوجات لاعوض فقدها ولن اعوضه مهما افعل. قررت الزواج ببنات حفيدات الخلفاء والاباطرة الكبار. تساءل اخى خليل اين ذهب ثوب زفاف تهانى الابيض من دولابها. لم يعلم احد. ماعداى انا. كنت قد حفظته عندى فى غرفتى فى صندوق خاص. فيه بعض من ذكرياتى مع حبيبة قلبى. رسائلى الغرامية اليها وكشاكيلى التى قراتها قبل مرضها وبعد ولادتها لولدى. وخصلات كثيرة من شعرها بلونه الاسود الطبيعى وبعضها مصبوغ بالاصفر او الازرق او الاخضر. وبعض قنينات عطرها. وبعض ملابسها الداخلية. واحذيتها العالية الكعب وجواربها وبودى ستوكنجها الذى جلبته لها. وبعض رسائل كتبتها الى ردا على رسائلى بخط يدها وكشكول لها ايضا تحدث عن حبها لى وصراعها مع الاحساس بالذنب تجاه اخى. اضيفت شخصية جديدة لفصامى المتعدد الشخصيات. اصبحت امير المؤمنين الاموى او العباسى او الفاطمى. ومن هنا قررت البحث لدى العارفين بالانساب. لاصاهر امراة اموية واخرى عباسية وثالثة فاطمية ورابعة عثمانية تركية. كنت املك ثروة كبيرة من المال. واختلقت لنفسى نسبا شريفا حسينيا. لئلا ترفضنى تلك القبائل المتكبرة والمعتزة بذاتها والمنغلقة على نفسها. رغم انها تصاهرت من قبل بلا حرج خلال خلافتها مع جوار فارسية وبيزنطية وامازيغية. بحثت فى الصعيد عن امويين وفى مكة والمدينة عن عباسيين وفاطميين. وفى اسطنبول والاناضول عن عثمانيين. وجدتهم وكانت رقعة نسبى مفتاح القبول. تزوجت بالاربعة. كانت الاموية تشبه تهانى طبق الاصل وكانت ميزانية. والعباسية كانت تشبه ماما طبق الاصل وكانت جوزائية. والفاطمية كانت حوتية. والعثمانية كانت دلوية. وكنت اخيم بهن عبر الطريق ونعيش حياة البدو لبعض الوقت. تجولنا فى العالم. وقررت ان اجمع لى ملك يمين مثل اى خليفة. من بنات الاباطرة او الدول الكبرى التى استعمرت وكونت امبراطوريات شاسعة عبر التاريخ. ولليوم. من منغوليا والصين واليابان والهند وايران وايطاليا واليونان واسبانيا وبريطانيا وروسيا والمانيا والولايات المتحدة.[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص غير جنسية
تهانى القلب.. وفصام الهوى
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل