الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
كل شئ له ثمن فانتازيا الدياثة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 30324" data-attributes="member: 731"><p><strong>تنويه : قصتنا هي قصه فانتازيا تحتوي علي مشاهد جنس و دياثه و قد تحتوي علي محاارم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا ميدو . شاب مصري زي اي شاب مصري عادي . لكن اللى حصلي هو اللى مكنش عادي . معرفش اقدر اقول ان حظي كان كويس و لا وحش . الافضل اسيبكوا انتوا تحددوا و تقرروا . زي معظم الشباب المصريين اتخرجت و قعدت عاطل من غير شغل . كنت بدور بس مش لاقي اي فرصه مناسبه . امي بتصرف عليا من معاش بابا و مرتبها . بعد فتره حسيت بالاكتئاب . كانت تسليتي الوحيده هي الكومبيوتر و ضرب العشرات . لحد اليوم اللى هيتغير فيه حاجات كتير . في اليوم ده كنت ضربت عشرتين و بعد ما ريحت شويه كنت بستعد للتالته . فتحت مواقع البورن و بدأت ادور علي فيديو كويس . و كالعاده اخدتني الصفحه لصفحه اعلانات . حاولت اقفل الاعلان لكن اتفاجئت اني مش قادر . علي الشاشه كان وش انسان بيقول كلام .مكنتش مركز معاه زي اي اعلان بورن اكيد هيكلمني عن تطويل القضيب و الكلام ده . كنت بحاول اقفل الاعلان لما اتفاجئت انه بيندهلي باسمي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاعلان : يا ميدو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفاجئت و مفهمتش ايه ده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاعلان : ايوه انا اللى بكلمك و عارف انك اكيد مخضوض دلوقتي . بص علشان نختصر الوقت انا مش اعلان .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : امال انت ايه ؟ (في سري كنت متفاجئ اني بكلم اعلان )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاعلان : انت هتفضل فاكرني اعلان لحد ما تتأكد . بص هسهل الموضوع عليك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفاجئت في لحظه ان الشكل اللى كان علي الشاشه اتشال و بقي قدامي في الواقع . هنا اتأكدت ان ده مش اعلان . لأ اكيد انا مخي حصله حاجه من ضرب العشره .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشخص : يابني مخك محصلوش حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : هو انا اتكلمت بصوت ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشخص : لأ بس انا اقدر اعرف بتفكر في ايه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : انت مين و عايز مني ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشخص : انا جني او زي ما بتقولوا عفريت .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طيب لو صدقت انك عفريت عايز مني ايه و اشمعني انا . ابعد عني بدل ما احرقك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت : يا واد يا مؤمن . امسح لبنك و بعدين نشوف مين فينا يتحرق بعدين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طيب انت عايز مني ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت : مش انا اللى عايز . انا جايلك من طرف ملوك الجان .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : يعم اخلص انت او هما عايزين مني ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت : هما متابعينك من فتره و شاييفين مجهودك الكبير في ضرب العشره .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : يا سلام . يعني ملوك الجان سايبين كل اللى وراهم و بيتفرجوا علي شاب بيضرب عشره ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت : اول قاعده متتعاملش معانا زيكوا . هما ممكن يركزوا في مليون حاجه في نفس الوقت .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طيب عرفت انهم بيتفرجوا عليا . باعتينك ليا ليه ؟ عايزني اغير نوع البورن اللى بشوفه و لا اشتركلهم في موقع بفلوس ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت : انا ملاحظ ان طريقه كلامك اتغيرت و خدت علينا اوي . لا يا خفيف مش عايزين حاجه من دي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طيب انتوا عايزين ايه يا عم بقي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت : الموضوع بسيط . انا جايبلك عرض منهم . انا هكون معاك طول الوقت و هسهلك اي حاجه جنسيه تتمناها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : موافق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت : لأ اسمع باقي العرض الاول قبل ما توافق او ترفض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : مش انت هتخليني انيك زي مانا عايز . قشطه انا موافق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت بيزعق : يابني اسمع بقي . انا هكون معاك و اسهلك كل اللى تتمناه جنسيا . بس كل حاجه ليها مقابل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ايه المقابل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت : لا مفيش مقابل دلوقتي . لكن كل ما تطلب حاجه هيكون ليها مقابل اقولك عليه في ساعتها . و اول مره هتطلب حاجه هيكون ليها مقابل بس مش هتعرفه الا لما يحصل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : يا سلام . طيب وافرض اني مش شايف اول مقابل ده يستحق . افرض هتقتل حد و لا هتعمل حاجه مش عجباني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت : لأ كل اللى هتطلبه و كل المقابل هيكون حاجات جنسيه بس . مفيش قتل ولا الكلام ده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طيب معلش يعني يا عم العفريت عندي سؤال .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت : اسأل يا عم البني ادم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : اشمعني انا . يعني متقنعنيش اني البشري الوحيد اللى بيضرب عشرات و ملوك الجان شافوني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت : لا مش الوحيد . تقدر تقول انك كنت محظوظ باختيارهم ليك . الاختيار ده حصل عشوائي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طيب و هما هيستفيدوا ايه من كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت : مممم تقدر تقول بيتسلوا . تقدر تقول عايزين يشوفوا ردود افعال البشر . انا عن نفسي معرفش بالظبط و مقدرش اسألهم بيعملوا كده ليه . ها قررت توافق و لا ترفض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : شوف طالما الموضوع جنسي بس و مش هتقتل حد يبقي خلاص تمام موافق .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت : و انا من دلوقتي تحت امرك في اي حاجه جنسيه تحبها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : بس انا عندي ليك الاول سؤال . انا معرفش اسمك لحد دلوقتي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت : لأ الاسامي دي عندكوا . احنا معندناش اسامي بالشكل بتاعكوا ده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : يعني اندهلك اقولك يا ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت : اختار انت اي اسم تحبه . انا ميفرقش معايا الكلام ده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طيب و شكلك البشري ده ممكن يتغير .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت : اه . ده شكل الشخص اللى كان في الاعلان . انا لو وريتك شكلي كجن هتطب ساكت . بس عايزه يتغير ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : مش عاجبني بصراحه . انا ممكن اختارلك شكل انسان تبقي شبهه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت : اختار شكلي و اختار الاسم اللى تحبه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : بص انا عايزك تبقي شبه ممثل مصري اسمه ماجد الكدواني . و اسمك يبقي مارد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت : اه كده بقينا في فيلم طير انت .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : هي مش هتفرق معاك في حاجه بس انا الصراحه لو معملتش حاجه مش هاخد عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العفريت : حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في لحظه كان شكله اتغير و بقي زي ما قولت .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : ها ؟ كده تمام .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : تسلم يا مارد . دلوقتي نخش في الجد بقي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : اطلب و جرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : دي زي شبيك لبيك كده ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : فكك من جو الافلام و المسلسلات ده بقي . عايز ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : دلوقتي انت قولت انك هتساعدني في اي حاجه جنسيه . عايز افهم ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : يعني مثلا تخيل اي واحده نفسك فيها و انا هسهلك انك تنيكها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : و ده ازاي ؟ يعني اكيد عندك قواعد للموضوع مش سداح مداح كده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : اه . تعجبني لما تفكر . بص مينفعش تجيب شخصيه عامه مثلا وتقولي عايز انيكها . لأ لازم تكون عارف الشخصيه دي بنفسك . وقتها انا هقدر اخليك تنيكها . و متسألش ازاي هعمل كده . ملكش دعوه بالطريقه يعني لكن في النهايه اللى هتختارها هتنيكها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : بالسهوله دي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : اه . بس لازم تفتكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : عارف . كل حاجه ليها مقابل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : عليك نور .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طيب قشطه . المفروض دلوقتي اقولك اسم واحده ولا اعمل ايه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : خد راحتك . لو مش عايز دلوقتي عادي انا هاختفي و وقت ما تفكر فيا هظهرلك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : تختفي فين ده انا ما صدقت .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : خلاص براحتك . انت كل اللى عليك تفكر فيها بس و انا هعرفها مش لازم حتي تقول اسمها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحقيقه في الوقت ده مكنتش لسه متأكد من قدراته و كنت خايف احاول مع واحده و تفضحني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : متخافش . و لو عايز تتطمن اكتر متعملش انت اي حاجه و انا هخليهالك هي اللى تحاول معاك كمان .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : حبيبي يا مارد .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان في دماغي وقتها اكتر من واحده بس قولت اختار اقربهم دلوقتي . داليا جارتنا . داليا كانت التعريف المثالي لكلمه ميلف . برغم انها مخلفه و عندها *** صغير لكن كان جسمها مثالي . كانت عايشه في الدور اللى فوقنا علي طول . كانت بتشتغل في شركه كبيره هي و جوزها . و طبعا لازم تلبس احلي لبس و اضيق لبس علشان شكلها في الشركه . معتقدش في حد في الشارع متخيلش في مره انه بينيكها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : عندك حق داليا فرس فعلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتخضيت لأني كنت سرحت في داليا و نسيت انه بيعرف افكاري من غير ما اتكلم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : لأ بقولك ايه مش هينفع كل شويه تخضني كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : متقلقش هتتعود عليا . المهم يلا اطلعلها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : اطلع لداليا ؟ و بعدين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : متقلقش . اطلع بس و هتلاقي كل حاجه متظبطه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طيب و جوزها يا عم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : قولتلك متقلقش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان زبري هو اللى بيحركني وقتها فطلعت و قولت اجرب . خبطت علي الباب و فتحتلي و هي لسه بلبس الشغل . تقريبا لسه واصله و ملحقتش تغير .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا : ميدو ؟ ازيك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في اللحظة دي اكتشفت اني مش محضر هقولها ايه . يعني اكيد مش هقف علي الباب اقولها دخليني علشان انيكك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : رد عليها عادي و قولها ان امك لسه مرجعتش من بره و انت خرجت و سيبت المفتاح جوه و عايز تقعد عندها لحد ما امك تيجي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولتلها زي ما مارد قال بالظبط . طبعا كان شكلي عبيط و انا بلبس البيت و بقولها كده مش منظر حد جاي من بره ابدا . لكن دخلتني . مكنتش اول مره ادخل شقتهم . كنت بطلع مع ماما كتير لما تطلعلها و انا صغير . قعدت انا و داليا و بدأت تتكلم معايا بشكل عادي عن الاحوال و الدنيا لكن شكلها مكنش عادي . كانت بتعرق كتير و عينيها بتتحرك كتير .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : علامات الشهوه بدأت تظهر عليها . اسألها مالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : مالك يا طنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا : لا يا حبيبي مفيش . كبرت يا ميدو .بقالي كتير مشوفتكش .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : اه يا طنط . انتي مكبرتيش خالص .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا : لو شايفني لسه مكبرتش قولي يا داليا بلاش طنط دي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : حاضر يا داليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا : شاطر . خد مكافأه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باستني داليا علي خدي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا : مش عايز تاكل حاجه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : نفسي اكل بس مش اكل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : ايوه كده اسخن معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا : امال عايز تاكل ايه ؟ اي حاجه تأمر بيها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مديت ايدي قفشت في بزازها . حسيت انها اتفاجأت بس في نفس الوقت مش ممانعه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : عظمه علي عظمه يا عم . هاسيبك انا بقي و انت كمل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اختفي مارد و في نفس اللحظة لقيت داليا بتقرب مني . بوستها و انا نفسي شفايفي تفضل علي شفايفها اطول وقت ممكن . فوقت من البوسه علي ايدها بتلعب علي زبري من فوق البنطلون . قلعت البنطلون و البوكسر و مسكت داليا زبري و بدأت تمصه . كانت ممتازه في المص و لولا اني مش عايز اجيب بسرعه كنت سيبتها تكمل لحد ما اجيب . شديتها علي الكنبه و قلعتها هدومها و انا ببوس كل حته في جسمها . نامت قدامي داليا و هي ملط و نزلت انا علي رجلي الحس فخادها لحد ما وصلت لكسها . بدأت الحس كسها و ايدي لسه ماسكه في بزازها وبقرص علي حلماتها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا : حرام عليك دخله بقي مش قادره .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمت علي داليا و دخلت زبري واحده واحده في كسها لحد ما دخل كله . بدأت احرك جسمي و اسرع في نيكي ليها و هي بتصوت تحتي . كنت بلحس في وشها بلساني و شوية و انزل ارضع من بزازها . مكنتش متخيل في يوم من الايام اقدر انيك الميلف دي لولا مارد حبيبي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : بتنده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : تصدق انا غلطان اني فكرت فيك . انت لازم تتعلم الفرق بين اني افكر علشان انده عليك و اني افكر عادي . اختفي ياض دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اختفي مارد تاني و نيمت انا علي ضهري و طلعت داليا فوق مني . ركبت علي زبري و بدأت تتنطط و انا بتفرج علي بزازها اللى بتتهز دي . حسيت اني خلاص هجيب لبني فقومت و جيبتهم علي وشها . مسحت داليا لبني و قعدت جنبي ملط بترتاح من النيكه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا : مكنتش متخيلاك كده . معرفش ايه اللى حصلي بس خلاص اللى حصل حصل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خوفت انها تقولي دي مره مش هتتكرر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا : بس اللى حصل ده كان مفاجأه حلوة . لما الاقي وقت هكلمك و نعملها تاني اكيد .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بوستها و لبست و خرجت . نزلت شقتنا و لقيت ماما وصلت . قولتلها اني كنت بقابل واحد صاحبي وجيت . سألتني اذا كنت هتغدي فقلتلها لا هانام و هي كمان قالتلي هتنام شوية و لما تصحي نتغدي سوا . دخلت اوضتي غيرت هدومي و لسه هانام لقيت مارد طلعلي تاني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : ايه الحلاوة دي . لو معرفكش كنت قولت جوني سينس بينيك في الوليه فوق .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : اختفي دلوقتي انا مش فايق و عايز انام شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : لأ يا حبيبي معلش . احنا اتفقنا ان هيكون فيه مقابل . و ده بقي وقت المقابل ده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت علي السرير علشان اعرف من مارد ايه المقابل . و لأول مره اتعلم و افهم فعلا معني جمله ( كل شئ له ثمن )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشوفكم في الجزء التاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل شئ له ثمن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنويه : قصتنا هي قصه فانتازيا تحتوي علي مشاهد جنس و دياثه و قد تحتوي علي محاارم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء التاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت علي السرير و قدامي مارد .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ها ؟ ايه المقابل ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : الاول عايز افهمك حاجة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : يا عم اخلص انا عايز انام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : بص . انت كنت عايز تنيك داليا . و كل اللى انا عملته انه زودت شهوتها للجنس في نفس الوقت اللى كنت قدامها فيه . فكانت النتيجه انك نيكتها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : هي الحصه دي هتخلص امتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : يابني اسمعني من غير ماتقاطع . اللى عايزك تفهمه ان في حاجات كتير في السكس غير انك تنيكها كده و خلاص .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : زي ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : يعني تقدر تفكر في الطريقه او المكان او اي حاجه كده . مش بس تفكر في الست و تنيكها و خلاص . يعني مثلا كنت انت فكرت في داليا و بس . فانا خليتك تنيكها بالظروف الاسهل لكده . لكن مثلا كنت تقدر تفكر في انها هي اللى تجيلك هنا او تفكر في لبس معين تكون لبساه في الوقت ده . و انا هيكون عليا اظبط كل الحاجات اللى بتفكر فيها دي مش بس تنيكها و خلاص .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : فهمتك . نبقي نجرب مره تانيه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : حاجة كمان . اللى بتنيكها مره تقدر تنيكها تاني عادي من غير ما تحتاجني . الا لو كنت عايز ظروف او شروط معينه و هي رافضه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : خلاص فهمت . خلص بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : دلوقتي دورك تعرف اول مقابل هتدفعه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمس مارد راسي بصباعه من عند الجبهه كده . حسيت احساس غريب . كأني في حلم . عارفين احساس لما تحلم بنفسك مثلا و تبقي شايف نفسك جوه الحلم كأنه فيلم و انت بتشوفه ؟ اهه ده كان احساسي . انا شايف نفسي قاعد علي الكرسي وقت ما كنت بتكلم مع مارد قبل ما اطلع لداليا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : هو ايه ده . انا بحلم و لا ايه بالظبط ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : ممكن تعتبره حلم . بس انت دلوقتي بتتفرج علي الواقع بتاعك من كام ساعه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوفتني و انا بتكلم مع مارد و بعد كده بخرج من الشقه . بس الصورة فضلت جوه الشقه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : هو احنا مش هنطلع ورايا ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : لا يا خفيف .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد دقايق دخلت ماما الشقه . كانت لسه راجعه من الشغل . دخلت تغير هدومها . اخدني مارد لمشهد تاني . كنت فوق مع داليا . في اللحظة اللى قالي فيها هاسيبك انا بقي و انت كمل و بعدها اختفي (راجع الجزء الاول) . بعدها رجعنا تاني لمشهد شقتنا . مارد كان اختفي من فوق و سابني مع داليا و نزل لشقتنا تاني . كانت ماما في المطبخ هتبدأ تعمل الغدا . شوفت مارد بيلمسها لمسه و وقف . طبعا هي مش شايفاه او عارفه انه موجود اصلا . بعدها حسيت ماما متغيره . بدأت تعرق و حاسس انها مش قادره تقف علي بعضها . سابت ماما المطبخ و راحت اوضتها . انتقل المشهد اللى بشوفه لأوضتها . سألت مارد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : انت عملت ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : زودت شهوتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : انت بتقول ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاورلي مارد عليها من غير ما يتكلم . اتفاجأت انها علي السرير ملط . الكلام بيني و بين مارد مأخدش كام ثانيه كانت هي قلعت فيهم ملط و نامت علي السرير . لأول مره اشوف امي بالمنظر ده . كانت بتلعب في كسها بأيديها . ماما بتطلع اصوات عمري ما اتخيلت اني اسمعها منها . كان جسمها كله بيتلوي و هي حاطه ايد علي كسها ب بتلعب فيه و التانيه علي بزها بتقفش فيه . استمر الوضع ده دقايق قبل ما ينقذني ان جرس الباب رن . كأن ماما فاقت من اللى كانت فيه فقامت بسرعه تلبس . بصيت لمارد بغضب .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : استريحت ؟ هو ده المقابل ؟ خرجني من اللى احنا فيه ده بقي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : اصبر .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ماما لبست و حطت ال**** علي راسها و راحت تشوف مين علي الباب . فتحت كان استاذ ماجد جارنا . ماجد كان جوز داليا . مكنش في بيننا كلام كتير غير علي قد السلام و السؤال علي الفلوس لما يكون في فلوس المفروض تتجمع من العماره كلها زي كهربا و مايه و كده . و فعلا كان ماجد بيسأل ماما علي فلوس الكهربا . طلبت منه ماما يدخل علي ما تجيبله الفلوس . في الاول رفض لكن في الاخر اضطر انه يدخل . قعد في الصاله و دخلت ماما تجيبله الفلوس . كنت مستغرب لأن في العادي ماما بتديله الفلوس من علي الباب و خلاص . جابتله ماما الفلوس و قبل ما يقوم كانت بتحلف عليه يشرب حاجه و جابتله عصير . قعد يشرب العصير و هما بيتكلموا كلام عادي . بس نظراته لماما مكنتش عاديه . فهمت ليه نظراته مكنتش عاديه لما بصيت علي ماما . كانت ماما لسه عرقانه زي الاول و بعض من شعرها طالع من ال**** . الحقيقه منظر وشها و هو كده كان مثير . العبايه بتاعتها كمان كانت شبه لازقه علي الجسم من عرقها . نسيت اوصفلكوا ماما . معلش مكنتش متخيل اني ممكن احتاج لده . ماما في الاربعينات من عمرها . تقدر تقول ست مصريه زي اي ست من اللى بتشوفهم . بتشتغل و بتراعي بيتها . هي مكنتش طويله . كجسم مكنتش الجسم المثالي يعني . زياده كام كيلو في منطقه الكرش و كام كيلو في المؤخره .. اقصد الطيز . في النهايه ست مصريه زي اللى ممكن تشوفها في اي وسيله مواصلات او تكون عارفها انت . ممكن تكون امك او خالتك بنفس الوصف ده تقريبا لأنه ينفع علي معظم الستات المصريه . كان ماجد بيبص عليها و مبحلق . لما ركزت فهمت هو مبحلق ماما . تقريبا ماما نسيت او اتعمدت متلبسش سنتيان . حلماتها كان واضح انهم واقفين تحت العبايه اللى بقت لازقه علي جسمها . كان ماجد خلص العصير فقامت ماما تشيل الكوبايه . مقدرش ماجد يستحمل فشدها عليه فبقت قاعده علي رجله .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : انت بتعمل ايه ؟ سيبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماجد : مش قادر استحمل . حرام عليكي دخلتيني من الاول ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماجد : السكوت علامه الرضا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مد ماجد ايده مسك بز ماما يلعب فيه . بعدها قلبها و هي لسه قاعده علي رجله بس وشها بقي في وشه . قبل ما يعمل ماجد اي حاجه كانت ماما ماسكه راسه و بتبوسه و هي اللى بتقود البوسه . كان مشهد صعب عليا لكن كنت متجمد . بعد شويه بوس قامت ماما و قلعت عبايتها . و زي ما توقعت مكنتش لابسه سنتيان . ولا كلوت كمان . كانت لابسه العبايه علي اللحم . اول ما قلعت قام ماجد و مسك بزازها يرضعهم . كان بيرضع في واحد و ايده بتلعب في التاني و بعد كده يبدل بينهم . بعد شويه زقته ماما قعدته علي الكنبه و نزلت تمص زبره . كانت بتمص و هو ماسك راسه كأنه بينيك في بوقها . بصيت لمارد بغضب .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : مش عايز اكمل . خرجني من هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : مينفعش لازم تكمل للاخر .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصيت كان ماجد نيم ماما علي الكنبه و بقي بيلحس هو في كسها . كانت ماما بتتأوه وهو بيلحس كسها و لسانه بيدخل فيه و ايديه واحده علي بزازها بتلعب فيهم و التاني علي وشها بيخليها تمص صباعه . قام ماجد و نام عليها و بدأ يزق زبره جوه منها . لقيت ماما بتحضنه بأيديها و بتقفل رجليها عليه و هو بدأ ينيكها بكل قوته . كان منظر ماما مثير و اهاتها مثيره اكتر . بس مكنتش قادر استحمل اللى بشوفه . غير ماجد الوضع و شالها و هو واقف و رفعها علي زبره . بعد شويه نيمها علي السجاده علي الارض و بقي بينيكها كده لحد ما قرب يجيب . طلع ماجد زبره و جاب لبنه علي كسها من بره . قام ماجد يلبس هدومه و ماما لسه فاتحه رجليها و نايمه علي الارض . سألته ماما اذا كان هيطلع علي شقته فقالها انه هينزل يدفع الفلوس اللي لمها الاول . كان ماجد خلص لبس و قالها تقوم تلبس هي كمان قبل ما ابنها يجي . كأن ماما كانت ناسيه خالص ان عندها ابن و لما قالها افتكرت فقامت بسرعه و دخلت الحمام تستحمي و تلبس . خرجت بعد ما لبست و راحت تكمل عمايل الغدا في نفس الوقت اللى كنت انا نزلت فيه من عند داليا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسيت اني بخرج من الحلم و لقيتني رجعت علي سريري تاني . كنت لسه ببص لمارد بغضب .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : كده انت دفعت المقابل . نام دلوقتي و اجيلك تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : انا مش عايز اشوفك تاني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : انا مقدر اللى انت فيه . هسيبك شويه و ابقي ارجعلك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اختفي مارد من قدامي . و اختفي النوم من عيني . لمده يومين بعدها مكنتش قادر انام . حتي ماما لاحظت اللى انا فيه و سألتني بس مكنتش قادر ارد عليها . اصل هارد اقول ايه ؟ كنت متضايق و مش قادر اتكلم لحد ما ظهر مارد تاني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : انا سيبتك تهدي شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : انا لسه مهدتش و مش عايز اشوفك و لا عايز منك حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : اهدي بس . ده كان مقابل و عدي خلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : يا سلام . و انت كل مره هتخليني انيك فيها حد هتخلي حد ينيك امي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : شوفت بقي انك نسيت . انا قولتلك كل حاجه هيكون ليها مقابل بس اول مره بس هي اللى هتحصل من غير ما تعرفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : يعني ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : يعني اي حاجه هتطلبها بعد كده هقولك مقابلها قبل ما يحصل اي حاجه و انت ليك حق توافق او ترفض .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : و اذا رفضت المقابل ده ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : يبقي خلاص مش هيحصل لا هو و لا الطلب اللى انت طلبته . و بعدين عادي يعني انسي اللى حصل ده و كأنه محصلش اصلا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلام مارد هداني شويه بس كنت لسه متضايق برضه و تعبان علشان يومين منمتش فيهم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : انت تعبان دلوقتي . نام شويه و بعدها نبقي نتكلم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اختفي مارد و حاولت انا انام . روحت في النوم فعلا لكن حلمت بكابوس . هو مش كابوس اوي . هو كأني بشوف اللى حصل بين ماما و ماجد تاني . المره دي كان كابوس او حلم مكنش زي اول مره مارد هو اللى دخلني في الحاله دي . صحيت من النوم بعد كام ساعه و انا حاسس اني استريحت شويه لما نمت . بس كنت متضايق من اللى شوفته في نومي . قومت من على السرير و اتفاجأت ببقعه علي بنطلوني . انا احتلمت علي اللى شوفته ده ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشوفكوا الجزء التالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء التالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قومت من على السرير و اتفاجأت ببقعه علي بنطلوني . انا احتلمت علي اللى شوفته ده ؟ قومت غيرت هدومي و قعدت افكر . مش قادر افكر كويس . ليه جيبت لبني علي الموقف ده ؟ حسيت ان مخي واقف .. مش قادر افكر و لا عارف المفروض اعمل ايه دلوقتي . افتكرت كلام مارد عن ان دي مره و عدت و انسي اللى حصل . قررت انسي اللى حصل و خلاص و اكمل حياتي . دخلت الحمام و قولت اغسل وشي و افوق . خرجت من الحمام و اتفاجئت ان ماما عند الباب و تقريبا كانت بتقفله .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ايه يا ماما هو في حد كان بيخبط ولا ايه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما (بتردد) : لا ابدا يا حبيبي مفيش .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت الصاله و فتحت التلفزيون . دخلت ماما اوضتها و خرجت بعد دقايق و هي لابسه عبايتها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : انا هنزل اشتري شويه حاجات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : حاجات ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : حاجات للبيت . يلا سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت ماما . كان عادي انها تنزل تجيب حاجات للبيت مش اول مره يعني بس قولت ابص من العين السحريه . بصيت لقيتها نازله فعلا . زعلت من نفسي اني شكيت فيها . و انا راجع للصاله سمعت صوت رجلين حد علي السلم . بصيت تاني علشان الاقيها بتتسحب و طالعه لفوق . اتجننت . ندهت مارد في سري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : حبيبي جيتلك اول ما طلبت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : انت مش قولت انها مره و مش هتتكرر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : قصدك ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : اللى حصل مع امي مش قولت انها مره و بس ؟ امال هي طالعه دلوقتي ليه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : انا قولتلك ان اي حاجه بعد كده هقولك مقابلها قبل ما تحصل . و انت مطلبتش حاجه فأكيد ده مش مقابل لأنك لسه مطلبتش حاجه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : امال هي طالعه فوق ليه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : انا مليش دخل بالموضوع ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : يعني ده مش تأثير اول مره طيب ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : التأثير بيكون وقتها بس . انا شرحتلك اني زودت شهوتها ساعتها لكن انا مليش دعوه بدلوقتي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طيب انا عايز اشوف ايه اللى بيحصل فوق دلوقتي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : اعتبر ده طلب جنسي . لازم تعرف ان هيكون في مقابل لده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : مقابل ايه ؟ انا مش هنيك حد علشان تقولي مقابل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : ايه حاجه فيها شهوه جنسيه تعتبر طلب جنسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : شهوه ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : انت ممكن تضحك علي الناس لكن مش عليا انا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان جوايا صراع ما بين مشاعر الحزن و الغضب و جزء شهوه . عايز اعرف هما بيعملوا ايه بأي طريقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : انا موافق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : يبقي تعرف ايه المقابل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : هنلعب لعبه احتمالات فوزك فيها ضعيفه بس لسه موجوده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : لعبه ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : دلوقتي امك طلعت فوق . فيه اكتر من احتمال ممكن يحصل . ممكن تكون طالعه مثلا لجارتكوا داليا خصوصا انهم اصحاب . او ممكن تكون عايزه تنهي اي كلام مع ماجد و تعرفه ان اللى حصل مش هيتكرر . او جايز تكون عايزه تكرر اللى حصل و ده الاحتمال الاكبر لكن فيه احتمالات تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : خلص ايه اللعبه اللى قولت عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : انت هتلعب علي الاحتمالات الاقل . يعني هتكسب لو محصلش حاجه بينها و بين ماجد .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : وهخسر لو حصل حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : بالظبط وهنا يجي المقابل . لو خسرت و ماجد ناكها هيكون قدامك نفس الوقت اللى هياخدوه في النيكه علشان تجيب لبنك لوحدك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : مش فاهم يعني ؟ زي ما بتضرب عشره و انت بتتفرج علي البورن بس الفارق انك هتبقي بتشوفهم و لازم تجيب لبنك في الوقت اللى هما بيمارسوا فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : وافرض مقدرتش اعمل كده ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : هو ده المقابل المطلوب . لو مقدرتش تنفذه يبقي هابعتك لملوك الجان و هما هيعاقبوك . بس انصحك لو مش هتقدر علي المقابل يبقي ترفض من دلوقتي لأن مقابله و عقاب ملوك الجان مش حاجه سهله .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : موافق .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : متأكد ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : اه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمس مارد راسي زي اول مره و بنفس الاحساس لقيتني شايف الشقه اللى فوق . من اول لحظه عرفت اني خسرت اللعبه . كان ماجد و ماما واقفين قدام باب اوضه النوم و ماجد زانقها في الباب و بيبوس فيها . كان واضح انهم مقدروش يستنوا حتي يدخلوا الاوضه . فضل ماجد يبوس في ماما لحد ما جسمها ساب و نزلت علي الارض علي ركبها . نزل ماجد البنطلون بتاعه و طلع زبره . مسكته ماما و باسته و بعدين حطته في بوقها علشان تمصه . حسيت ان زبري بيقف .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : افتكر المقابل المطلوب منك . لازم تجيبهم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حطيت ايدي علي زبري العب فيه و انا بتفرج . احساس غريب . مشاعر مختلفه في نفس الوقت تخلي عقلك مش قادر يفكر و جسمك بيعمل الحاجه من غير تفكير . شال ماجد ماما و دخل اوضه النوم و نزلها علي السرير . نزل ماجد يلحس كسها . كان بيلحس و يضربها علي كسها في نفس الوقت و هي صوتها بدأ يعلي . بعد شويه نام ماجد فوقها و بدأ يحرك زبره علي كسها من بره . طلعت زبري و بدأت العب فيه و انا شايف ماما بتصوت و بتطلب منه يدخله في كسها . دخل ماجد زبره و بدأ يحرك جسمه فوق منها . شد ماجد ماما و نام هو علي ضهره و طلعت هي تنط فوق زبره . كنت بلعب في زبري و انا شايف ماما بتتنطط فوق زبر ماجد و جسمها كله بيتهز . في لحظة وقفت حركه ماما . مبقتش بتنط علي زبره بس جسمها كلها لسه بيتهز . بدأ ماجد يحرك نفسه و ينيكها اجمد و هي صوتت و قالتله انها بتجيب . وقعت ماما علي صدره و بقت بتبوسه و بتلحس بلسانها في صدره و هو بقي بينيكها اسرع و بيدخل صباعه في طيزها في نفس الوقت . بصيت علي ايدي لقيت لبني نزل في نفس الوقت اللى ماما كانت جابتهم فيه للمره التانيه . قالها ماجد انه هيجيبهم . حاولت ماما تقوم من علي زبره بس ماجد مسكها من وسطها و ثبتها علي زبره و هو بيجيب لبنه جوه . مسابهاش ماجد الا لما خلص . قامت ماما من علي زبره و اللبن نازل من كسها علي فخادها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : ليه جيبتهم جوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماجد : معلش مقدرتش امسك نفسي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت ماما الحمام تنضف نفسها و قعد ماجد ملط علي السرير . خرجني مارد من الحاله اللى كنت فيها و لقيتني في شقتنا تاني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : شاطر انك نفذت المقابل . عايز حاجه مني دلوقتي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : طيب هسيبك و لما تحتاجني انت عارف تجيبني ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مكنتش قادر ارد . كأني بره الزمن عقلي بيعيد اللى حصل كله . متضايق من اللى ماما عملته و متضايق اني جيبت لبني و انا بشوف كده . و في نفس الوقت احساس شهوتي مسيطر عليا . قعدت في التفكير ده لحد ما لقيت ماما بتفتح باب الشقه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : تصور قعدت الف في كل حته ملقتش اي حاجه من اللى كنت عايزاها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : معلش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ماما محضره هتقول ايه لما اشوفها من غير شنط او اي حاجه و هي بتقولي انها هتنزل تجيب حاجات من تحت . دخلت ماما اوضتها تغير و تنام شويه . طبعا تعبانه بعد النيكه دي . انتهي اليوم بشكل عادي . اخدت كام يوم تفكير و انا مش عارف اعمل ايه و مش قادر افكر .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : ايه يا عم بقالك فتره ناسيني كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : عايز ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : انا برضه اللى عايز ايه . انت مش عايز تنيك حد ولا حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : لأ . انا لسه بفكر في كل اللى حصلنا الايام اللى فاتت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : يا عم ده النهارده ليله راس السنه . عايزين نفرفش كده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : يا عم ابعد عني . انا لسه مش قادر افكر في حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : طيب . لو عايز حاجه برضه انت عارف تجيبني ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اختفي مارد و قعدت لوحدي تاني . لقيت تليفوني بيرن . كانت داليا بتتصل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ألو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا : الو . ازيك . بقالك كتير مسألتش .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : لا مفيش عادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا : و لا مش عايز تكررها تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا : لو عايز انا هبقي لوحدي كمان شوية . ماجد هينزل يقابل اصحابه . لو تقدر تيجي هستناك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ماشي . رنيلي اول ما ينفع و هجيلك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكيت في موضوع ان ماجد هينزل يقابل اصحابه ده و كنت شبه متأكد انه هيجي لأمي . فكرت في مارد فظهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : حبيبي كنت متأكد انك هتطلبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : هو ماجد هيجي لأمي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : انا معرفش المستقبل . ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طيب تقدر لو حصل و نزل تمنع انه يحصل بينهم حاجه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : مممم . بص هو ممكن اني اقلل شهوتها و ساعتها لو جه هي هتصده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طيب كويس . اعمل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : ممممم . طيب بس ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : عارف ان هيبقي فيه مقابل . قولي ايه هو و خلص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : بص هي لعبه برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : هو انا طلعلي عفريت من الملاهي . كل شويه لعبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : متقلقش مش هخليك تركب الصاروخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : يا عم خلص بقي و قولي ميتين ام اللعبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : دلوقتي احنا قدامنا احتمالين . الاول ان ماجد يجي ينيك امك و التاني انه ميجيش . انت بتراهن انه هيجي . و لو ده حصل تبقي كسبت الرهان و هقلل شهوه امك و مش هيحصل حاجه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : و لو خسرت الرهان ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : هعمل العكس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : يعني ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : هزود شهوتها . هتبقي هايجه و عامله زي الشراميط اللى نفسهم في اي حد يركبهم و يريحهم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت شبه متأكد انه ماجد هينزل لماما .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : موافق .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : بس لسه المقابل مخلصش .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ايه تاني ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : لو منزلش و انا زودت شهوتها الزياده دي هتكون لفتره ساعه بس . في الساعه دي امك لو شافت اي حد هتبقي عايزه تتناك منه و لو ده حصل هيبقي لازم تتفرج .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : هو كل مره هيبقي المقابل له علاقه بماما ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : لأ طبعا . بس انت اللى طلبت طلب متعلق بيها فالمقابل بقي متعلق هو كمان بيها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ما هي اول مره مكنتش متعلقه بيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : انا قولتلك اول مره بس اللى مختلفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : و انا هعرف امتي حصل و لا محصلش ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : انت تطلع لداليا و لما تخلص معاها و تنزل انا هعرفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : مممم . موافق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيت داليا بترنلي فقومت غيرت هدومي و قولت لماما اني هقابل اصحابي و خرجت و طلعت لداليا . و انا علي السلم لقيت رساله منها ان الباب مفتوح و ادخل علي طول . دخلت الشقه و انا بفكر يا تري هقدر انيكها و لا دماغي هتنشغل في التفكير في موضوع ماما و مش هقدر اعمل حاجه . ندهتلي داليا من جوه اوضه نومها . دخلت الاوضه علشان الاقي اللى هينسيني كل حاجه تانيه . داليا لابسه قميص نوم احمر و عليه القبعه بتاعت سانتا كلوز دي .و نايمه علي السرير . اول ما شافتني قالتلي هابي نيو يير . شكلها كان كأنها طالعه من فيلم سكس حالا . بدأت اقلع هدومي و روحت علي السرير . كنت واقف قدام السرير و داليا نايمه عليه . قربت داليا من زبري و بدأت تمصه . كنت بلعب في بزازها . بصراحه بزاز داليا حاجه عالميه . بعد شويه شديت داليا و نزلت انا الحس كسها . افتكرت منظر ماجد و هو بيحلس كس امي و بيضربها عليه فبقيت اعمل زيه و داليا بتتأوه . بعد كده دخلت زبري فيها و بدأت انيكها و انا برضع في بزازها شويه و بعدين بنبوس بعض شوية . كانت داليا عارفه ازاي تتحرك علي زبري كأني بنيك في حته ملبن . قومنا احنا الاتنين و بقيت بنيكها علي الواقف و هي سانده علي السرير و رافعه رجليها . حضنتني اوي و انا حسيت اني كنت محتاج الحضن ده . مش نيك و خلاص . بس الحضن ده خلاني انيكها اجمد و هي بقت تصوت اكتر لحد ما حسيت اني هجيب . من غير تفكير شديتها اكتر عليا و جيبت لبني في كسها . حسيت انها بتقفل رجليها عليا اكتر و انا بجيب . خلصت و اترمينا جنب بعض علي السرير .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا : مجنون . افرض حملت منك دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : معرفش ايه اللى حصل بس حسيت اني عايز اجيب جواكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا : انا خدت حبايه و كنت هقولك تجيب جوايا بس انت عملتها من غير استئذان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : مش عارف ايه اللى حصلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا : انت شكلك هتحبني مش سكس بس . انا ست و بفهم لما حضنتك مكنش مجرد حضن في وسط السكس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : بس انتي جامده اوي . انا حسيت اني بنيك بورن ستار محترفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا : هيهي . و انت لو مع بورن ستار كنت هتقدر تكيفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : شوفي زي القطط تتناكي و تنكري .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكنا شوية و قومت البس علشان انزل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا : هبقي اكلمك لما جوزي ميبقاش موجود</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : اوكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>افتكرت موضوع جوزها و بقيت بفكر ايه اللى حصل تحت . نزلت و دخلت شقتنا . لقيت ماما نايمه عادي . قولتلها اني جيت و دخلت اوضتي . فكرت في مارد فطلعلي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ها ايه اللى حصل ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : اولا ماجد مجاش . يا حمار يعني هو هيجي ازاي و هو مش عارف انك هتنزل و لا لأ ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : و انت مقولتليش الكلام ده ليه من الاول ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : احنا كنا في لعبه و انت اللى اختارت .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طيب حصل ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : يلا بينا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمس مارد راسي تاني فبقيت شايف اللى حصل . دي شقتنا اهي و انا خرجت و ماما قاعده في الصاله عادي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : انا بصيت علي جاركوا لقيته نزل فعلا يقابل اصحابه فرجعت لأمك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيت مارد بيلمسها زي قبل كده و واضح ان شهوتها بدات تزيد لما بدأت تلمس جسمها و عرقها بدأ ينزل مع ان الجو برد . ايد ماما كانت بتلعب علي كسها من فوق الهدوم . بعد شويه لقيتها قامت و قفلت باب الشقه من جوه علشان لو انا جيت مدخلش فجأه . دخلت اوضتها و بدأت تقفش في جسمها و هي بتقلع هدومها لحد ما بقت ملط و بدأت تلعب في كل حته في جسمها . نامت علي السرير و هي بتلعب في كسها و بتتأوه ولا اجدعها شرموطه في عرض سكس سولو . فات نص ساعه و هي بتعمل كده لحد ما حسيت انها جابت شهوتها لكن لسه هايجه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : متنساش ان المفعول ساعه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>افتكرت كلام مارد ان هتفضل كده ساعه و دعيت في سري محدش يجي و هي كده و الا اكيد هتخليه ينيكها . مسألتش مارد فيه حد هيجي و لا لأ . كنت عارف انه مش هيقولي زي ما مقاليش ان ماجد اكيد مش جاي . بس في نفس الوقت مكنش ده سبب اني مسألتوش . كنت حاسس بمتعه و انا قاعد مترقب هيحصل ايه في النص ساعه اللى فاضله . قامت ماما من علي السرير و بدأت تلبس ملابسها الداخليه . سمعت تخبيط علي باب الشقه . اخدني مارد علشان نبص مين بره و كانت صدمه . اللى علي الباب ده .......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نكمل الجزء اللى جاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمعت تخبيط علي باب الشقه . اخدني مارد علشان نبص مين بره و كانت صدمه . اللى علي الباب ده .......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللى علي الباب كانت سمر . سمر هي اشهر ست في منطقتنا . سمر ست عندها يمكن حاجه و تلاتين سنه . محجبه بس مطلعه خصله من شعرها بره . الكل عارف انها ست منحله و ماشيه علي حل شعرها زي ما بيتقال بس محدش يقدر يقول كده في وشها . كله بيخاف من لسانها و بجاحتها و كله في نفس الوقت هايج عليها .سمر كانت عايشه لوحدها من غير زوج ولا اب و لا اي قريب . اعتقد لو الدعاره مرخصه في مصر كانت سمر هتفتخر بمهنتها و تعلق يافطه علي باب بيتها مكتوب عليها (بيت الشرموطه) . اه كله كان عارف برضه ان سمر شغاله في الدعاره و بتجيب ستات و رجاله عندها في بيتها و محدش كان يقدر يتكلم . يمكن لأن حتي البوليس كانوا من زباينها . كل اللى كان بيقدر عليه رجاله المنطقه انهم يمنعوا حريمهم يروحوا عندها . بس محدش كان يقدر يمشيها او يقول عليها كلمه قدامها . و علشان تكتمل كل الظروف المؤسفه كانت سمر بتحب امي . يمكن لأن امي الوحيده اللى مكنتش بتحب تتكلم عليها او تبصلها نظرات وحشه . امي كانت بتعطف عليها و بتقول مسيرها تبعد عن اللى بتعمله ده و بتلوم المجتمع و الظروف اللى وصلوا سمر لكده . سمر كانت بتحترم و تحب امي و دايما تندهلها بأبله . سمر اللى لسانها مترين كانت قدام امي تبقي كأنها عيله صغيره و مش عارفه تقول كلمتين علي بعض .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معرفش حسيت بأيه بالظبط لما لقيت سمر اللى علي الباب . كان في دماغي مليون حاجه . هل احسن انه مش راجل اللى جه ؟ لو كان راجل اللى علي الباب و ماما جوه بالهيجان ده مكنتش هتسيبه الا لما ينيكها . طيب لو ست هل هيجان ماما هيهدي شويه و لا هتفضل كده لحد ما سمر تقعد و تمشي . طيب هي ممكن ماما تهيج و تبقي عايزه تمارس مع سمر ؟ طيب و سمر نفسها ممكن توافق علي كده ؟ هي اه شرموطة بس مش مع امي . كنت هموت و اسأل مارد اذا كان هيجان ماما علي الرجاله بس و لا رجاله و ستات ؟ بس لما بصيت علي مارد و لقيته مستمتع بحيرتي فهمت انه اكيد مش هيقولي . هي دي اللعبه اللى بيلعبها معايا . معرفش هو بيستمتع بحيرتي بس و لا هيجاني كمان . لكن اكيد انه مبسوط باللعبه و ده مقابل الطلبات بتاعتي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ماما لبست جلابيه بيتي و فتحت لسمر . دخلوا و قعدوا في الصالون .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : ازيك يا ابله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : كويسه يا حبيبتي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : مالك يا ابله ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ماما عرقانه كأنها كانت بتجري من شويه . و طبعا قاعده بتتحرك كأنها قاعده علي نار . كل ده من الهيجان اللى هي فيه . و طبعا شرموطه زي سمر مش هيفوت عليها المنظر ده . سمر افتكرت ان ماما كانت بتتناك من واحد و هي جت قطعت النيكه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : انتي معاكي حد يا ابله ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : لا ده ميدو نزل يقابل اصحابه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : لا انتي مفهمتينيش . معاكي حد جوه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهمت ماما قصد سمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : لا طبعا . ازاي تقولي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : اصل ... اصل شكلك مش طبيعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت سمر و قعدت جنب ماما علي طول . مدت ايدها مسحت عرقها و اول ما ايد سمر لمست وش ماما حسيت كأن ماما اتكهربت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : شايفه عرقانه ازاي . حد يعرق كده في الشتا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : ع ع عادي يعني ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : و جسمك اللى بيترعش ده كمان عادي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهمت سمر ان ماما هايجه . معرفش بقي ايه اللى كان في دماغ سمر؟ هل شافتها هايجه فقررت تريحها علشان بتحبها ؟ و لا قررت تستغلها علشان هي كمان هايجه ؟ و لا ايه بالظبط اللى في دماغها ؟ المهم في الاخر ان سمر مدت ايدها لمست جسم ماما اللى كان بيترعش اصلا و زادت الرعشه لما لمستها سمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : ا ا انتي بتعملي ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : هريحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر مديتش فرصه لماما ترد عليها . و باستها علي شفايفها . ماما اصلا كانت هايجه لوحدها مش محتاجه تسخين و لا حاجه . غمضت ماما عينيها و كملت في البوسه مع سمر علشان تفوق منها تلاقي ايد سمر جوه جلابيتها بتلعب في بزازها . قلعت سمر عبايتها و كانت لابسه تحتها قميص نوم اسود . اعتقد لو ماما مكنتش هايجه اصلا و شافت سمر بالقميص ده كانت هتهيج عليها برضه . نامت سمر علي ماما و هي بتبوسها و بتلعب في جسمها من فوق الجلابيه و هي بتقلعهالها لحد ما ماما بقت ملط . نزلت سمر تلحس كس ماما . معرفش خبره سمر ولا هيجان ماما بس بعد اقل من دقيقه من لحس سمر لكسها كانت ماما بتجيب . قلعت سمر القميص الاسود . الحقيقه ان جسمها كان هايل . معرفش ليه مفكرتش فيها قبل داليا . سمر كجسم كانت شبه رحاب الجمل . جمل فعلا . نامت سمر و نزلت ماما تلحسلها . كانت اهات سمر لوحدها تهيج اي حد . نامت ماما فوق سمر في وضع 69 و هما بيلحسوا لبعض و بيلعبوا في بزاز بعض . سمر طبعا كانت خبرتها في الشرمطه اكتر من ماما و هي اللى كانت بتحرك العلاقه . امتي يبطلوا لحس و امتي يحكوا اكساسهم في بعض و امتي تقفش في بزازها و امتي تعمل كل حاجه . فات اكتر من ساعه عملوا فيها كل حاجه و انا بتفرج و مستمتع فشخ . يمكن لأول مره اشوف ماما كده و مبقاش متضايق زي قبل كده . كنت هايج بس . يمكن علشان ماما مكنتش مع راجل المره دي ؟ او جايز اتعودت ؟ المهم كنت مستمتع و انا بتفرج . جابوا هما الاتنين اكتر من مره قبل ما تقوم سمر تلبس هدومها هي و ماما . باست سمر ماما و هما عند الباب و اتفقت معاها يكرروا ده تاني . خرجت سمر و دخلت ماما تنام . خرجت من الحاله اللى كنت فيها . بصلي مارد و هو بيضحك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : هسيبك دلوقتي . لما تبقي عايز حاجه اندهلي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اختفي مارد و دخلت انام . مكنتش قادر انام خالص . كان زبري واقف علي اخره . محسيتش بنفسي الا و ايدي علي زبري و بضرب عشره و انا بتخيل ماما . بس خيالات غريبه . شويه مع ماجد و شويه مع سمر . لحد ما جيبت لبني .اترميت علي السرير و روحت في النوم . صحيت تاني يوم و كانت ماما في الشغل . كواحد عاطل معنديش اي حاجه اعملها كنت قاعد زهقان فندهت لمارد .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : حبيبي ايه السرعه دي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ايه انت عندك ليميت مثلا و لا حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : لا انت تأمر بس . ها عايز ايه المره دي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : مش عارف . انا كنت زهقان فقولت اندهلك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : ايه عايزني احكيلك حكايات و لا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : لا يا ظريف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : امال عايز ايه ؟ ارقصلك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : لأ مش انت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : قربت افهمك . قولي عايز مين و عايز تعمل معاها ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : عايز انيك سمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : زي ما ناكت امك امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : ايه مكسوف ؟ ماهي فعلا ناكت امك امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : اخلص بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : ماشي . عايز تنيك سمر . حاجه تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : اه . عايزها تلبس نفس قميص النوم اللى كانت لابساه امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : قصدك قميص النوم الاسود اللى كانت لابساه امبارح و هي بتنيك امك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ما خلاص يا وحش بقي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : ههههه . خلاص ماشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : خلاص اعمل ايه بقي ؟ يعني اكلمها و لا اروحلها و لا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : ممم . بص انت البس و انزل الشارع و سيب الباقي عليا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ماشي . مش ناسي حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : المقابل . مش غريبه ان انا اللى افكرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : لأ انا مش ناسي بس قولت اختبرك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ايه المقابل بقي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : مقابل سهل جدا . انت هتنيك سمر في شقتها . انت عارف طبعا انها فاتحه شقتها للدعاره و بتجيب رجاله و حريم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : اه عارف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : بعد ما تخلص مع سمر هيجيلها راجل و ست و المقابل بقي يا سيدي انك تتفرج علي الراجل و الست دول .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : هما مين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : بتسأل ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : هي ماما الست اللى هتروحلها ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : هي دي اللعبه . مش هقولك مين رايحلها . انت لازم تتفرج عليهم و خلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ماشي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبست و نزلت الشارع زي ما مارد قالي . مكنتش عارف هعمل ايه بالظبط و لحسن الحظ حيرتي مطولتش . ظهرلي مارد و طلب مني امشي في شارع معين . كنت مستغرب لأني افتكرت هيخليني اروحلها البيت . مشيت زي ما قالي و لقيتها واقفه هناك . للحظه كده صعبت عليا . تخيل واحده تبقي ماشيه في الشارع عادي و فجأه تلاقي كسها بياكلها و نفسها تتناك . كان باين عليها جدا و هي شكلها كأنها بتدور علي اي حد تعرفه . اول ما شافتني عينيها لمعت و جريت عليا . طبعا هي كانت عايزه اي حد تعرفه علشان تقدر تتناك منه . مهو مهما كانت شرموطه مش هتاخد حد من الشارع متعرفوش كده و خلاص .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : ازيك يا ميدو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : تمام كويس . انتي عامله ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : عايزاك معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : معاكي ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : عايزاك تساعدني في حاجه . تعالي يا ولا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مديتنيش سمر فرصه اني ارد و شدتني من ايدي . وصلنا شقتها و انا قلبي بدأ يدق . انا هتصرف ازاي مع القطر ده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : خير . عايزاني اساعدك في ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : يا اخويا احنا لسه هنرغي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلعت سمر العبايه في مشهد لازم يفكرك بمشهد صفوه لما قلعت و هجمت علي الواد في فيلم هي فوضي . هجمت عليا سمر و هي بقميص النوم الاسود بعد ما قلعت العبايه و كانت بتبوس في كل حته فيا . طبعا اي شخص قدام واحده زي سمر مش هيقولها ليه و لا ازاي . هينيكها الاول و بعدين نبقي نتكلم براحتنا . معرفش ده حصل ازاي بس في ثواني لقيتها قلعتني البنطلون و البوكسر و بقت بتلعب في زبري و هي لسه بتبوس فيا . نزلت سمر تمص زبري و انا حسيت اني مش هستحمل من مصها . شديتها لفوق و نزلت الحس انا في كسها . افتكرت شكلها و هي بتلحس في كس امي امبارح . بقيت بلحس بنفس الطريقه بتاعتها و هي اصلا كانت هايجه لوحدها و اللحس هيجها زياده . مسكت سمر راسي و قفلت رجليها عليا و هي بتجيب من لحسي ليها . نيمت عليها و بدأت ادخل زبري في كسها . طبعا صوت سمر و هي بتتأوه و بتشخر و كلامها الوسخ و انا بنيكها خلاني بقيت زي الطور و انا بنيكها . حست هي بخبرتها طبعا ان نيكي ليها بالشكل ده هيتعبها . فبدأت هي اللى تتحكم و تتحرك علشان تخلي سرعتي في النيك مناسبه ليها . غيرت الوضع و بقت هي فوق مني و بتنط علي زبري . هديت شويه وسيبت نفسي ليها . طبعا واحده محترفه زي دي كانت عارفه بتعمل ايه علشان نستمتع احنا الاتنين من غير ما تتعب هي من النيك . بقيت برضع في بزازها و هي بتتنطط كده . بعد فتره كنت خلاص مش قادر و حسيت اني هجيب . قامت سمر من علي زبري و خدت زبري بين بزازها . قعدت تدعك فيه بين بزازها لحد ما جيبت لبني كله وسط بزازها . نيمت انا و هي و انا مش قادر اتحرك . النيك في سمر علي قد متعته علي قد ما هو متعب انك في صراع مع قطر شرمطة زي دي . معرفش ايه اللى حصل بس انا كنت خلاص هاموت و انام . شافتني سمر كده فشاورتلي علي اوضه النوم علشان اريح شويه و انا الحقيقه حتي لو كنت هنام علي الارض بس مكنتش قادر . فات حوالي ساعه و صحيت من النوم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : صباحيه مباركه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ايه يا عم يعني ابقي نايم عند سمر اصحي الاقي في وشي عفريت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : اه طبعا انت كنت عايز تصحي علي بزاز و كس الوليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : وليه ؟ طالعلي جني من العتبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : يلا يا بابا علشان تدفع التمن .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : يلا يا عم وريني مين هينيك مين عند سمر .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : لأ انا مش هوريك . سمر هي اللى هتوريك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : يعني ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اختفي مارد قبل ما يرد . فتحت سمر الباب .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : ايه ده صحيت بدري . انت لحقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : هو انا نايم بقالي قد ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : حوالي ساعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طيب اقوم امشي انا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : لا مش هينفع دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ليه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : بص بصراحه في ناس بره . لما يمشوا ابقي اطلع .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ناس مين و بيعملوا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : مانت عارف يا عينيا بيعملوا ايه . مانت عارف انا ايه و ولولا كده مكنتش جيت معايا بالسهوله دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : اهدي بس يا وليه . انا بهزر معاكي بس . طيب هما مين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : ايه عايز تتفرج عليهم ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهمت كلام مارد لما قالي ان هي اللى هتوريني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ماشي قشطه . اشوف ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : هنفتح حته من الباب . هما قاعدين في الصاله دلوقتي و لما يروحوا الاوضه لو عايز نتفرج برضه ماشي لو عايز تمشي براحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : خلاص متزعليش بقي من كلامي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قومت انا و هي و وقفنا عند الباب . و كانت الصدمه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا انت فاكر ان الصدمه اني هلاقي امي عندها . بس الصدمه كانت ان اللى عندها اتنين معرفهمش . فكرت في مارد فظهرلي . معرفش انا حسيت بخيبه امل انها مش امي و لا مبسوط ان امي مش هي اللى هتتناك . معرفش كانت مشاعر مختلطه بين الفرحه و الحزن . بس مكنتش قادر افهم ليه حزن . هل انا بقيت بتبسط اني اشوف امي كده ؟ مش عارف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : ايه يا عم كنت مستني تشوف امك بتتناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : انت جني بضان .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : ياااااه .. للدرجه دي عايز تشوف امك بتتناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : لو هتقعد تتكلم كده امشي احسن .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : خلاص اقعد اتفرج علي اتنين متعرفهمش بينيكوا بعض .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اختفي مارد و وقفت اتفرج مع سمر . كانوا لسه في مرحله التسخين و البوس و الكلام ده . الحقيقه مكنتش مستمتع بالفرجه عليهم بس طبعا مينفعش اقول كده لسمر . وقفنا نتفرج و سمر ايدها راحت علي زبري علي طول . كنت لسه تعبان من اول نيكه بس ايد سمر الخبره كان ليها مفعول السحر . بدأ زبري يقف و احنا بنتفرج و هما كانوا قاموا يدخلوا اوضه النوم . روحنا وراهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : ها تحب نكمل فرجه و لا تمشي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طيب فرجه بس ؟ و لا نعمل واحد تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : ميهونش عليا تمشي بيه واقف كده . خلينا نتفرج و نعمل الواحد بعد ما يمشوا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفنا نتفرج عليهم في اوضه النوم و طبعا هما واخدين راحتهم و مش واخدين بالهم مننا . قبل ما يخلصوا سمر شاورتلي ندخل الاوضه علشان ميحسوش بينا لما يخلصوا . دخلت انا و هي الاوضه و هما خلصوا و ندهولها علشان يمشوا . خرجت سمر ليهم و بدأت استعد علشان انيكها تاني . مشي الاتنين دول و جت سمر علي الاوضه علشان الواحد التاني . بس قبل ما نعمل اي حاجه حصلت المفاجأه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نكمل الجزء اللى جاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في نفس الوقت في مكان تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت : لازم تكملي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : مبقتش عايزه كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت : انتي اختارتي و لازم تكملي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : طيب فاضل كتير ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت : خلاص خطوات قليله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في بيت سمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت سمر داخله الاوضه علشان انيكها و فجأه رن موبايلها . ردت سمر و حسيت انها مش عايزه تتكلم قدامي و بترد ردود مختصره علشان معرفش بتقول ايه . خلصت المكالمه و جت قعدت جنبي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : مالك في ايه ؟ شكلك اتغير بعد المكالمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : معلش في ناس هيجوا و مش هينفع نعمل حاجه دلوقتي . امشي انت و هكلمك بعدين تيجي تاني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ناس مين ؟ زي اللى فاتوا يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : اه زيهم . امشي و هبقي اكلمك تاني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : و فيها ايه ؟ خليهم يجوا و زي اللى قبلهم محدش هيحس بيا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : لأ مش هينفع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ليه ؟ ما هو حصل قبل كده . انتي مخبيه عني ايه و مش عايزاني اعرفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : يا ميدو ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>افتكرت كلام مارد ان اللى بنيكها مره بسببه ممكن انيكها بعد كده من غيره و انها بتتعلق بيا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : انتي لو مفهمتنيش في ايه بالظبط مش هجيلك و لا هكلمك تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : اصل ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : قولي في ايه بالظبط ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و زي ما انا توقعت و اكيد انت كقارئ ذكي توقعت برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : اصل مامتك اللى هتيجي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ايه ؟ ازاي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا كان لازم امثل عليها اني متفاجئ و معرفش حاجه عن الموضوع ده خالص .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : بصراحه هي عارفه عني حاجات و انا كمان اعرف عنها حاجات . و من الاخر هي تعرف حد و كلمها علشان عايز ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : عايزها يعني . و طبعا هي فاكره انك في البيت فمش هينفع تاخده هناك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : فقالت تجيبه هنا عندك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : بالظبط . امشي بقي و هكلمك بعدين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : مش همشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : يعني ايه . انا مش عايزه تعملي مشاكل مع امك و لا عايزه فضايح هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : مش هعمل مشاكل و لا فضايح . بس لازم اشوف اللي بتقوليه ده علشان اصدقه . و مش هكلمها و لا اقربلها و هي عندك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : متتهورش يا حبيبي و تعمل فيها حاجه بعد كده . هي ست و عندها احتياجات زيي و زيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بضحك في سري علي سمر العبيطه اللى فاكره اني هعمل حاجه في امي . متعرفش ان دي مش اول مره اشوفها . بس كنت مصدوم برضه ان ماما اتجرأت لدرجه انها هتجيب ماجد و تتناك منه هنا عند سمر . يعني قبل كده قولت ان ماجد ضغط عليها او شهوتها ضغطت عليها . لكن المره دي مفيش حد ضاغط عليها . دي كمان هي اللى بتخطط و بتشوف تجيبه فين . كل ده كان تفكيري في سري و سمر قاعده تتكلم و انا مش مركز معاها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : انت روحت فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : معاكي . متقلقيش مش هعملها حاجه . هما هيجوا امتي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : قالتلي انها في الطريق عشر دقايق و لا حاجه و توصل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ماشي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : اعملك لمون و لا حاجه تهديك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : لأ شكرا مش عايز .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : طيب . هقوم البس بقي كده النيكه اتضربت .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : هعوضهالك وقت تاني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت سمر غيرت هدومها و كانت ماما وصلت . كنت طبعا مستخبي في الاوضه . راحت سمر تفتح و طبعا شويه و هتسيبهم لوحدهم و تيجي تفتحلي الباب . فاتت دقايق عليا كأنها شهور . كنت متضايق من نفسي اني مستني اشوف ماما كده بس مش قادر اقاوم الإحساس ده . مش فاهم ليه بس كان شعور ممتع رغم اني متضايق من نفسي . جت سمر و فتحتلي الباب .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : انت متأكد انك عايز تشوف امك كده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : وريني يا سمر لازم اتأكد .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : براحتك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت سمر الباب و كانت مفاجأة تانيه ليا . اللى مع ماما مش ماجد . كنت فاكر ان ماما مش هتعمل كده غير مع ماجد علشان اللى حصل اول مره بسبب مارد . لكن واضح ان ده خلاها تحس بشهوتها و جسمها كست و وصلها انها تتناك من حد تاني . بس مين ده ؟ مش حد اعرفه و لا مثلا حد من الشارع . جابته منين ده . نسيت اوصفلكوا الوضع . كان الشخص ده قاعد علي الكنبه و ماما قاعده علي رجله و بيبوسوا بعض . كان واضح انه مش خبره اوي و ماما هي اللى بتبوسه و بتعلمه يعمل ايه . مكنش راجل كبير ممكن تقول شاب اكبر مني بكام سنه مثلا . بعد شويه وقف و قلع البنطلون و نزلت ماما علي الأرض بين رجليه قلعته البوكسر و مسكت زبره تبوسه و تلعب فيه لحد ما وقف . الوقت ده ظهرلي وشه كامل لأول مره علشان ماما بطلت بوس فيه و اتأكدت انه مش حد اعرفه فعلا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشاب : مصي زبري كويس .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت ماما زبره في بوقها و بدأت تمصله و هو مسك راسها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشاب : ااااااه . كان نفسي تمصيلي من زمان .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت ماما زبره .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : امصلك بس ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشاب : لأ نفسي في كل حاجه منك . نفسي انيكك . من اول يوم شوفتك فيه في الشغل و انا نفسي انيكك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عرفت كده ان ده يبقي زميلها في الشغل . بس اكيد موظف جديد مثلا لأنها اكبر منه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ماما زودت في مصها لزبره و هو بيتكلم كده . بعدين قومها الواد و شالها و راحوا علي اوضه النوم . طبعا سمر كانت عرفتهم طريق اوضه النوم التانيه . تخيل لو نسيت او اتلخبطت و جه و هو شايلها كده علي الاوضه اللى انا فيها مع سمر . دخلوا الاوضه و وقومت علشان اروح وراهم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : ما كفايه كده بقي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : لأ تعالي نشوفهم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : ليه ؟ انت مش كنت عايز تتأكد من كلامي . اديك شوفتها . عايز ايه تاني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : و لا تكونش متمتع باللى بتشوفه ده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : عجبك منظر امك و هي علي رجل راجل غريب .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ما كفايه بقي يا سمر .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : لأ قولي بجد ؟ انت هيجت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : لأ طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مدت سمر ايدها و مسكت زبري .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : ماهو باين اهه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : انتي عايزه ايه . امشي يعني ؟ حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : لأ متتعصبش كده . تعالي نتفرج بس هتعوضلي النيكه اللى اتضربت دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : دلوقتي ازاي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : زي الناس . امك هتتناك جوه و انا بره .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان واضح ان سمر فهمت هيجاني و بدأت تلعب علي ده . شرموطه خبره بقي و تفهمها و هي طايره او و هي بتتناك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شدتني سمر من زبري و روحنا علي الاوضه . كانوا قلعوا هما الاتنين ملط . كانت ماما نايمه علي ضهرها و الشاب ده بيلحس كسها و ايده بتلعب في بزازها . اهات ماما المثيره بدأت تطلع و تزيد لدرجه ان سمر نفسها هاجت و لقيتها بقت بتلعب في زبري بأيد و التانيه علي كسها بتلعب فيه . شويه و عدل الشاب نفسه و زبره بقي علي فتحه كسها . دخل زبره مره واحده للأخر و شخرت امي . شخره تعبر عن هيجانها و مفاجأتها في نفس الوقت من دخول الزبر مره واحده في كسها . كانت سمر مش مبطله لعب في كسها و زبري . مكنتش قادر اركز مع سمر قد تركيزي مع اللى بيحصل جوه في الاوضه . الشاب كان بينيك امي بعنف فعلا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشاب : ااااه . كان نفسي انيكك من اول يوم . أخيرا زبري دخل كسك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مكنتش ماما قادره ترد عليه أصلا فاكتفت باهاتها . نزل الشاب بجسمه عليها و بقي بينيكها و يبوسها من بوقها و هي قافله برجلها علي ضهره . بعد شويه فكت رجليها و كان واضح انها بتترعش و جابت شهوتها . نام الشاب علي ضهره و طلعت هي تركب عليه . كانت بتتحرك بهدوء في الأول بس هو مسكها من وسطها و بدأ يسرع حركتهم . كانت ماما بتتنطط علي زبره لحد ما بدأت حركتها تتغير من تنطيط لرعشه . بدأت تترعش تاني و تجيب شهوتها تاني مره و هو مسك حلماتها قرصها منهم و هي كده . نزلت ماما تبوسه المره دي و تلحس في وشه و هو ساب حلماتها و رجع مسكها من وسطها تاني بس المره دي ثبتها علي زبره و بدأ يتأوه . كان واضح انه بيجيبهم في كسها و هي معترضتش و لا اتكلمت و كملت بوس فيه و هو بيشدها عليه اكتر و هو بيجيبهم . في نفس الوقت كانت سمر بتترعش جنبي و ايدها بقت بتلعب في زبري اكتر و انا مكنتش محتاج أصلا علشان اجيبهم في ايديها . جيبت لبني و لحست سمر ايديها اللى عليها لبني . كانت ماما نزلت من علي زبره و بقت نايمه جنبه فاتحه رجليها و اللبن بينزل علي فخادها . قعدوا حوالي خمس دقايق علي ما اخدوا نفسهم و بعدين قاموا علشان يلبسوا . بعدت انا و سمر عن الاوضه علشان لما يخرجوا ميشوفناش . فات حوالي عشر دقايق و مخرجوش .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : تفتكر بيعمل معاها واحد تاني ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : لأ لو بيعملوا التاني يبقي امك عرفت تختار دكر بصحيح .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من غير ما تستني مني رد شدتني علشان نشوف بيحصل ايه . كانت ماما لابسه هدومها بس منزلاها و هو لسه ملط و زانقها في الحيطه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشاب : اااااه . كنت بحلم علي طول اني بنيكك في مكتبك بهدومك كده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : ادي حلمك اتحقق .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشاب : اه يا شرموطة . كل ما اشوفك ببقي عايز انزل بنطلونك و احشر زبري في كسك ده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان واضح ان دي حاجه مهيجاه و قرر يعملها بالمره . فضل ينيكها في نفس الوضع و هو زانقها في الحيطه و بينيكها كده لحد ما جاب لبنه مره تانيه . بس المره دي طلع زبره و جاب علي طيزها من بره . رفع بنطلونها علي لبنه كده و ضربها علي طيزها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشاب : علشان تروحي بيتك بلبني علي طيزك يا شرموطة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبس هو كمان هدومه و طبعا دخلت انا الاوضه . خرج هو و ماما و مشي و ماما قعدت مع سمر شوية .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : بس طولتوا اوي يا ابله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : اه . الولا كان هايج اوي مسابنيش .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : ولا انتي سيبتيه . بس مكنتش اعرف انك ليكي في كده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : دي اول مره معاه . بصراحه معرفش ايه اللى خلاني اعمل كده بس مقدرتش امنع نفسي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : ولا يهمك يا ابله البيت بيتك أي وقت تحبي تفتحي رجلك تعالي علي طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : هههه . يا بت اختشي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : هههه . حاضر يا ابله .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : أقوم امشي انا بقي علشان الحق اروح في معاد الشغل و ابني ميحسش بحاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : هههههههه . اه لازم لحسن يشك فيكي و لا حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشيت ماما و جت سمر للاوضه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : امك مش عايزاك تشك في حاجه . متعرفش انك كنت بتتفرج عليها و هي بتتناك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : انا هقوم امشي بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : نعم . لا يا حلو لازم تعوضلي النيكه زي ما قولتلك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : مانتي جيبتي و انا كمان جيبت و احنا بنتفرج .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : اه و اجيب تاني و تالت و لا انا مليش نفس زي امك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : و لا انت مش هتقدر تجيب مره كمان زي الدكر اللى كان بينيك امك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت سمر عرفت ايه اللى بيهجني . طبعا خبرتها كشرموطة ليها دور تعرف ايه اللى بيهيج كل واحد .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هجمت عليها و هي كأنها كانت متوقعه رد الفعل ده مني . قعدنا نبوس بعض شويه و بعدها نيمتها علي السرير و ركبت عليها و بدأت انيكها . طولت شوية لأني كنت لسه جايب لبني قريب و بدأت سمر تتعب فلفت و خلتني انام انا على السرير و طلعت هي فوق مني . افتكرت منظر ماما و الشاب فمسكت سمر من وسطها زيهم . بدأت سمر تتحرك علي زبري و تتنطط عليه و بعد شويه مستحملتش و كنت بجيب لبني جوه كسها . نامت سمر جنبي علي السرير .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمر : ايوه كده . زي ما كس امك نزل فيه لبن لازم كسي انا كمان يشبع .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت اغسل نفسي قبل ما البس و امشي . و انا في الحمام افتكرت كلام ماما انها متعرفش ايه اللى خلاها تعمل كده . شكيت ان مارد له علاقه بالموضوع ده ففكرت فيه علشان يحضر .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : اوامرك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : انا مش عايز اطلب حاجه دلوقتي . بس عايز اسألك سؤال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : اسأل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : انت عملت حاجه او زودت شهوه امي النهارده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : لأ معرفش عنها حاجه . انت عملت اخر مقابل و هو انك تشوف اللى بينيكوا بعض عند سمر و ده حصل فعلا . لكن مليش دعوه بموضوع امك و زميلها اللى ناكها ده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : و انت عرفت منين ان في حد ناكها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : يابني هو انا موظف في عمر افندي . مانا جني و بعرف كل حاجه عادي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : يعني انت ملكش دعوه باللى حصل ده خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : لأ خالص . امك هاجت و قررت تتناك لوحدها مش بتدخل مني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : طيب ماشي امشي دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : طيب مش عايز مني حاجه ؟ تنيك حد و لا حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : لأ . سمر لسه مخلصه علي لبني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارد : طيب .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اختفي مارد و لبست هدومي و خرجت . مشيت من عند سمر . و انا في الطريق للبيت كنت بفكر ايه اللى خلي ماما تعمل كده . هل مارد بيخدعني و لا فعلا هي هاجت لوحدها ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نكمل الجزء اللى جاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت : موافقة ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : ااا اه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت : و عرفتي هتعملي ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت : الاختيار في ايدك توافقي او ترفضي براحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : موافقه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحت ماما من النوم مفزوعه و هي بتفتكر الماضي القريب . كنت انا في اوضتي لسه بفكر في اللى حصل في بيت سمر . فات يومين و انا لسه مش قادر اعمل حاجه غير التفكير . هي هاجت فعلا لوحدها لدرجه انها تجيب واحد من الشغل ينيكها في بيت واحده شرموطة . دخلت ماما عليا الاوضه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : مالك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ايه ؟ مفيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : لأ انت بقالك يومين تلاته مش مظبوط كده .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : لأ عادي مفيش حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : يابني لو في أي حاجه احكيلي . احنا ملناش غير بعض .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدتني ماما في حضنها . بس المره دي محستش زي أي حضن من ام لأبنها . كنت في حضنها و بفتكر ماجد و بفتكر زميلها و هما بينيكوها .مستحملتش و سيبتها و قومت .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : رايح فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : هالبس و انزل اقابل اصحابي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : طيب هتتغدي معايا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : لأ معرفش . جايز افضل لبليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قومت غيرت هدومي و نزلت . مكنتش عايز اقابل حد بس لو قولتلها كده كانت هتقلقل عليا . اتمشيت في الشوارع شويه و بعد كده قولت اروح و خلاص . التفكير مكنش عايز يسيبني في حالي . روحت ملقتش ماما في البيت . كان لسه معاد شغلها مجاش . دخلت انام شوية . صحيت علي صوت الباب . بس سمعت صوت حد غريب . خوفت يكون في حرامي ولا حاجه فمشيت براحه لحد باب الاوضه علشان اشوف مين . كان عم مصطفي . عم مصطفي عنده محل صغير و ماما ساعات بتجيب منه حاجات و ساعات بتخليه هو و مراته ينضفوا الشقه او يجيبولها طلبات من السوق مثلا و كله بحسابه . حتي لما بيكون في حاجه عايزه تتصلح او تتدهن او كده بنبعتله و ياخد حسابه . فهمت ان ماما انتهزت فرصه ان انا و هي مش موجودين و بعتتله علشان هو و مراته ينضفوا الشقه . مكنتش عايز أتكلم معاه و لا كنت فايق أصلا ففضلت في اوضتي و خلاص . هما كده كده بينضفوا بره بس لكن مبيدخلوش الاوض . قعدت في الاوضه و سامعه و هو بينضف بره بس طبعا ميعرفش اني موجود . شوية و وصلت ماما . كنت سامع كلامهم و انا جوه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : انتوا لسه مخلصتوش يا عم مصطفي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم مصطفي : لأ يا هانم قربت اخلص اهه . معلش اصلي شغال لوحدي النهارده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : امال فين مراتك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم مصطفي : تعبانه شويه فقولتلها تخليها في البيت . انا كده كده قربت اخلص خلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : طيب مقولتليش ليه كنا أجلنا التنضيف ليوم تاني تكون خفت فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم مصطفي : ولا يهمك يا هانم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : طيب اسيبك تخلص انت بقي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت ماما اوضتها و كان عم مصطفي في الصاله بينضف . بعد شويه قولت أقوم أقول لماما علشان تعمل حسابي في الغدا . لما وصلت عند الباب اتجمدت . شوفت عم مصطفي واقف قدام باب اوضه ماما و بيبص عليها و هو بيدعك في زبره من فوق البنطلون . معرفش هو كان شايف ايه خلاه يدعك في زبره . بس المنظر نفسه هيجني . معرفش ليه هيجت علي المنظر ده بدل ما اخرج اشتمه علي اللى بيعمله ده . بعد شوية اتفاجئت انه بدأ يقلع هدومه لحد ما بقي ملط . عم مصطفي كان اسمر . رغم انه كبير لدرجه ان امي نفسها تقوله يا عم لكن بين رجليه كان زبر شباب . لقيته بيفتح باب اوضه ماما و دخل عليها . جريت علشان اشوف بيحصل ايه بس من غير ما يشوفوني . كانت ماما لابسه جلابيه بيت عاديه و سايبه شعرها . شكله لما كان بيدعك في زبره كانت بتغير هدومها و ده اللى هيجه . بصت ماما عليه و هو داخل عليها ملط كده و مقدرتش تشيل عينها من علي زبره . لكن كانت خايفه منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : في ايه يا عم مصطفي . انت اتجننت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم مصطفي : جمالك جنني يا هانم . مش هسيبك النهارده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : حرام عليك انت عايز ايه . اطلع بره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم مصطفي : انا مش هطلع قبل ما اعمل اللى انا عايزه . انا تعبان و مراتي بقالها كام يوم تعبانه و معملتش معاها حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما : و انا مالي . اطلع بدل ما اصوت و الم عليك الناس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم مصطفي : انا همتعك . سيبك من الفضايح و الكلام ده . انتي ست لوحدك بقالك سنين .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت في سري انه ميعرفش انها لسه من كام يوم كانت بتتناك . هجم عم مصطفي علي ماما و قبل ما تفتح بوقها كان حاطط ايده علشان يكتم بوقها . و ايده التانيه كانت بتلعب في بزازها من فوق الجلابيه و زبره محشور بين فخادها . شال ايده من علي بوقها و قبل ما تتكلم كان لسانه بيلعب جوه بوقها و يمنعها تاني تصوت . في نفس الوقت كانت ايديه الاتنين بتقطع الجلابيه من علي بزازها اللى خرجوا من الجلابيه . فهمت هو ليه كان هايج كده لأنها كانت لابسه الجلابيه علي اللحم . اول ما قطعها بزازها نطوا منها . زقها علي السرير و شد الجلابيه المقطوعه فبقت نايمه ملط قدامه . كانت بتحاول تقفل فخادها و تخبي بزازها بأيديها . بس المنظر ده خلاه يهيج اكتر . فتح عم مصطفي رجلين امي بأيديه بالعافيه . و حشر وشه بين فخادها يلحس فيهم و هو طالع علي كسها . بمجرد ما لسانه لمس كسها كانت فخادها غرقت من عسلها . واضح انها هاجت من لحسه و هو كمان لاحظ كده لما لقي مقاومتها ليه بتقل و بدل ما كانت بتحاول تبعده عنها بأيديها بقت بتقفش في بزازها . مد ايده يمسك بزازها معاها و هو لسه بيلحس كسها . بعد شويه طلع يبوسها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم مصطفي : دوقي عسل كسك من علي لساني .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسته ماما من غير ما ترد و هي بتلحس في وشه و لسانه بلسانها . اتعدل عم مصطفي و نزلت ماما تمص زبره . كان زبره اسود و ضخم . مش مناسب لسنه ابدا . مكانتش قادره تدخله كلها في بوقها . كان هو بيبعبص كسها بأيد و يلعب في بزازها بالايد التانيه . بعد شويه طلع زبره من بوقها و بدأ يحركه علي كسها لحد ما دخله . كانت ماما بتصوت و تقوله حرام عليه و في نفس الوقت بتلف رجليها حوالين جسمه كأنها بتمنعه يطلع زبره منها . فضل ينيكها كده شوية و بعدين نام علي السرير و طلعت هي فوق منه . كان بيرضع في بزازها و هي بتتنطط علي زبره . حسيت بماما بتترعش . خدت بالي اني بلعب في زبري و انا بتفرج عليهم . لأول مره العب في زبري كده و انا بشوف امي بتتناك من غير تأثير من حد . كان قبل كده مارد و في اخر مره سمر هما السبب في اني اهيج و العب في زبري . او كنت بحاول اقنع نفسي بكده . كنت مطلع زبري من البوكسر و بلعب فيه و ماما بتترعش فوق زبر عم مصطفي و هو بيقرص في حلماتها علشان تهيج اكتر . بعد ما ماما اترعشت حسيت انها هديت و مبقتش قادره تتحرك . قام عم مصطفي و شدها فركبت علي زبره و هو واقف . بقي شايلها علي زبره و هي في حضنه و بينيكها بالوضع ده . كان عم مصطفي مديني ضهره و ماما و هي راكباه كده مغمضه عنيها فمش شايفاني لكن لحسن حظي ان مرايه اوضه النوم كانت وراهم فكنت شايف جسم ماما و هو شايلها علي زبره و بتتنطط عليه . كانت لافه رجليها حوالين منه و هو بيبوسها و يلحس في وشها اللى غرق من لعابه و هو بينيكها كده لحد ما حسيت ان ماما هتترعش تاني علي زبره . حسيت اني هجيب لبني في الوقت اللى ماما كانت بدأت تترعش فيه . فاجأها عم مصطفي و حط صباعه في طيزها و هي بتترعش كده فصوتت و فتحت عينيها . اتفاجأت انا و هي . كانت مفاجأتي ان عيني جت في عينيها و انا بجيب لبني و هي بتترعش . و كانت مفاجأتها ان عينيها جت في عيني و انا بجيب لبني و هي بتترعش و في صباع دخل في طيزها . حسيت اني هقع علي الأرض من الصدمه . زادت صدمتي لما لقيتها مكمله تنطيط علي زبره لحد ما حسيت انه بيجيب لبنه فيها . كان اللبن نازل علي فخادها . جريت علي اوضتي بسرعه و انا حاسس انه هيغمي عليا . كنت فاكر انه هيخرج لكن اتفاجأت لما سمعت صويتها مكمل . واضح انه كمل نيك فيها . المره دي حسيت انها هايجه اكتر و بتعلي صوتها كأنها قاصده اني اسمع . اسمع و هي بتقوله زبرك جامد يا عم مصطفي . اسمع و هي بتقوله نيكني و افشخ كسي الهيجان . اسمعها و هي كأنها بتوصف كل اللى بيحصل بينهم و كل وضع بيعملوه لحد ما سمعت و هي بتقوله يجيبهم علي بزازها المره دي . بعد تاني نيكه لبس عم مصطفي و سمعته و هو خارج من اوضتها و بيوعدها يجي ينيكها تاني و يوسع خرم طيزها المره الجايه . عدي شوية وقت تقريبا كانت بتنضف نفسها و تلبس فيهم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت حاسس اني فعلا بيغمي عليا و كان نفسي الأرض تتشق و تبلعني و انا سامع خطواتها بتقرب علي اوضتي . لغايه ما سمعت باب الاوضه بيفتح و انا علي السرير و بجهز نفسي للمواجهه . لكن قبل ما تحصل لقيتني بيغمي عليا فعلا علي سريري . سامعها و هي خايفه عليا بس مش قادر اتحرك او افوق من الاغمائه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التكملة:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوية وفقت واتفاجئت بماما نايمة جنبى عريانة ملط وحافية وابتسمت لى كده وقالتلى عجبك اللى شفته يا ميدو وعم مصطفى بينيكنى وانا ذهلت من جراة امى معايا وكمان من نومتها كده عريانة وحافية جنبى وعيونى ابتدت تاكل جسمها وركزت على كسها الغرقان بعسله وبلبن عم مصطفى وشفايفه كبيرة وعريضة ومتهدلة ووارمة من النيك وهى بتحسس على بزازها الكبار وحلماتها وهالاتها وشفايف كسها بصوابعها وايدها بالراحة خالص اوى اوى وقربت وشى اوى اوى من كسها وهى بتبصلى بعيون مليانة اغراء ومحن وكانها مش امى اللى اعرفها ولسه طراطيف صوابعها بتلعب على خفيف اوى اوى فى زنبورها وشفايف كسها وعيونى مركزة مع اللبن اللى نازل بالراحة اوى اوى من كسها وبعدين ابتديت احسس على فخادها العرقانين عرق النيك وركبها السمينة وقدمينها وصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم واوكلادورهم الاحمر وبستهم ومصيتهم ودعكتهم وحطيت راسى على بطن ماما وعيونى مركزة مع كسها ولبنه وهى ابتدت تحسس فى شعرى بحنية الام وتقولى واضح انك بتعشق جسمى يا ميدو قلتلها اوى اوى يا ماما وبتبسط لما بتتمتعى فى مغامرة جنسية من مغامراتك مع راجل جديد قالتلى يا لهوى انت شفتينى مع مين تانى غير عم مصطفى قلتلها شفتك مع جارنا ماجد ومع زميلك الشاب فى الشغل قالتلى يا لهوى انت كنت معايا ولا ايه قلتلها لا عرفت وشفت بطريقتى قالتلى ايه طريقتك دى بقى قلتلها مش كل حاجة اقولهالك يا ماما دى اسرار المهنة قالتلى يا واد وسكتت شوية وبعدين قالتلى يعنى انت مش زعلان او غضبان او متضايق منى او نزلت من نظرك وبتحتقرنى يا حبيبى قلتلها ابدا يا ماما انتى بتتمتعى وتمتعى عشاقك وده يسعدنى ويبسطنى ان عندى ام كلها انوثة ورغبة وحب وحنية بالشكل ده ومش حارمة نفسها من متعها الطبيعية اللى من حقها ومن مغامراتها الجنسية انتى الهة جنس سكس جاديس وانا فخور انك ماما وطلعت من على بطنها اتامل بزازها الكبار وحلماتها وهالاتها قالتلى محدش بص لجسمى زيك كده يا ميدو انت هتاكلنى بعينيك قلتلها عشان محدش بيحبك حب عبادة زيى يا امى والهتى وانا بحسس على عرق النيك اللى مغطى بزازها وبطنها ووشها ورقبتها وقلتلها عم مصطفى خلاكى عرقانة اوى يا ماما قالتلى بميوعة ايوه فرهدنى اوى الراجل بزوبره ونيكه اححححححح ونزلت ابوس شفايف ماما بشفايفى وفى الاول هى ماتجاوبتش معايا وبعدين طلعت لسانها ودخلته فى بوقى ولعبنا بالسنتنا مع بعض ومصينا ريق بعض وقلتلها بس ايه خلاكى تنامى جنبى عريانة وحافية يا ماما ولبنه لسه فى كسك قالتلى حبيت اشوف رد فعلك هل انت متضايق منى ولا لا والحمد *** طلعت بتحبنى وعايزنى مبسوطة وقلبك كبير يا حبيبى </strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 30324, member: 731"] [B]تنويه : قصتنا هي قصه فانتازيا تحتوي علي مشاهد جنس و دياثه و قد تحتوي علي محاارم الجزء الاول انا ميدو . شاب مصري زي اي شاب مصري عادي . لكن اللى حصلي هو اللى مكنش عادي . معرفش اقدر اقول ان حظي كان كويس و لا وحش . الافضل اسيبكوا انتوا تحددوا و تقرروا . زي معظم الشباب المصريين اتخرجت و قعدت عاطل من غير شغل . كنت بدور بس مش لاقي اي فرصه مناسبه . امي بتصرف عليا من معاش بابا و مرتبها . بعد فتره حسيت بالاكتئاب . كانت تسليتي الوحيده هي الكومبيوتر و ضرب العشرات . لحد اليوم اللى هيتغير فيه حاجات كتير . في اليوم ده كنت ضربت عشرتين و بعد ما ريحت شويه كنت بستعد للتالته . فتحت مواقع البورن و بدأت ادور علي فيديو كويس . و كالعاده اخدتني الصفحه لصفحه اعلانات . حاولت اقفل الاعلان لكن اتفاجئت اني مش قادر . علي الشاشه كان وش انسان بيقول كلام .مكنتش مركز معاه زي اي اعلان بورن اكيد هيكلمني عن تطويل القضيب و الكلام ده . كنت بحاول اقفل الاعلان لما اتفاجئت انه بيندهلي باسمي . الاعلان : يا ميدو اتفاجئت و مفهمتش ايه ده . الاعلان : ايوه انا اللى بكلمك و عارف انك اكيد مخضوض دلوقتي . بص علشان نختصر الوقت انا مش اعلان . انا : امال انت ايه ؟ (في سري كنت متفاجئ اني بكلم اعلان ) الاعلان : انت هتفضل فاكرني اعلان لحد ما تتأكد . بص هسهل الموضوع عليك . اتفاجئت في لحظه ان الشكل اللى كان علي الشاشه اتشال و بقي قدامي في الواقع . هنا اتأكدت ان ده مش اعلان . لأ اكيد انا مخي حصله حاجه من ضرب العشره . الشخص : يابني مخك محصلوش حاجه انا : هو انا اتكلمت بصوت ؟ الشخص : لأ بس انا اقدر اعرف بتفكر في ايه . انا : انت مين و عايز مني ايه الشخص : انا جني او زي ما بتقولوا عفريت . انا : طيب لو صدقت انك عفريت عايز مني ايه و اشمعني انا . ابعد عني بدل ما احرقك . العفريت : يا واد يا مؤمن . امسح لبنك و بعدين نشوف مين فينا يتحرق بعدين انا : طيب انت عايز مني ايه العفريت : مش انا اللى عايز . انا جايلك من طرف ملوك الجان . انا : يعم اخلص انت او هما عايزين مني ايه ؟ العفريت : هما متابعينك من فتره و شاييفين مجهودك الكبير في ضرب العشره . انا : يا سلام . يعني ملوك الجان سايبين كل اللى وراهم و بيتفرجوا علي شاب بيضرب عشره ؟ العفريت : اول قاعده متتعاملش معانا زيكوا . هما ممكن يركزوا في مليون حاجه في نفس الوقت . انا : طيب عرفت انهم بيتفرجوا عليا . باعتينك ليا ليه ؟ عايزني اغير نوع البورن اللى بشوفه و لا اشتركلهم في موقع بفلوس ؟ العفريت : انا ملاحظ ان طريقه كلامك اتغيرت و خدت علينا اوي . لا يا خفيف مش عايزين حاجه من دي . انا : طيب انتوا عايزين ايه يا عم بقي . العفريت : الموضوع بسيط . انا جايبلك عرض منهم . انا هكون معاك طول الوقت و هسهلك اي حاجه جنسيه تتمناها . انا : موافق العفريت : لأ اسمع باقي العرض الاول قبل ما توافق او ترفض انا : مش انت هتخليني انيك زي مانا عايز . قشطه انا موافق العفريت بيزعق : يابني اسمع بقي . انا هكون معاك و اسهلك كل اللى تتمناه جنسيا . بس كل حاجه ليها مقابل . انا : ايه المقابل العفريت : لا مفيش مقابل دلوقتي . لكن كل ما تطلب حاجه هيكون ليها مقابل اقولك عليه في ساعتها . و اول مره هتطلب حاجه هيكون ليها مقابل بس مش هتعرفه الا لما يحصل . انا : يا سلام . طيب وافرض اني مش شايف اول مقابل ده يستحق . افرض هتقتل حد و لا هتعمل حاجه مش عجباني . العفريت : لأ كل اللى هتطلبه و كل المقابل هيكون حاجات جنسيه بس . مفيش قتل ولا الكلام ده . انا : طيب معلش يعني يا عم العفريت عندي سؤال . العفريت : اسأل يا عم البني ادم انا : اشمعني انا . يعني متقنعنيش اني البشري الوحيد اللى بيضرب عشرات و ملوك الجان شافوني . العفريت : لا مش الوحيد . تقدر تقول انك كنت محظوظ باختيارهم ليك . الاختيار ده حصل عشوائي . انا : طيب و هما هيستفيدوا ايه من كده العفريت : مممم تقدر تقول بيتسلوا . تقدر تقول عايزين يشوفوا ردود افعال البشر . انا عن نفسي معرفش بالظبط و مقدرش اسألهم بيعملوا كده ليه . ها قررت توافق و لا ترفض انا : شوف طالما الموضوع جنسي بس و مش هتقتل حد يبقي خلاص تمام موافق . العفريت : و انا من دلوقتي تحت امرك في اي حاجه جنسيه تحبها . انا : بس انا عندي ليك الاول سؤال . انا معرفش اسمك لحد دلوقتي . العفريت : لأ الاسامي دي عندكوا . احنا معندناش اسامي بالشكل بتاعكوا ده . انا : يعني اندهلك اقولك يا ايه ؟ العفريت : اختار انت اي اسم تحبه . انا ميفرقش معايا الكلام ده . انا : طيب و شكلك البشري ده ممكن يتغير . العفريت : اه . ده شكل الشخص اللى كان في الاعلان . انا لو وريتك شكلي كجن هتطب ساكت . بس عايزه يتغير ليه انا : مش عاجبني بصراحه . انا ممكن اختارلك شكل انسان تبقي شبهه ؟ العفريت : اختار شكلي و اختار الاسم اللى تحبه . انا : بص انا عايزك تبقي شبه ممثل مصري اسمه ماجد الكدواني . و اسمك يبقي مارد العفريت : اه كده بقينا في فيلم طير انت . انا : هي مش هتفرق معاك في حاجه بس انا الصراحه لو معملتش حاجه مش هاخد عليك العفريت : حاضر في لحظه كان شكله اتغير و بقي زي ما قولت . مارد : ها ؟ كده تمام . انا : تسلم يا مارد . دلوقتي نخش في الجد بقي . مارد : اطلب و جرب انا : دي زي شبيك لبيك كده ؟ مارد : فكك من جو الافلام و المسلسلات ده بقي . عايز ايه انا : دلوقتي انت قولت انك هتساعدني في اي حاجه جنسيه . عايز افهم ازاي مارد : يعني مثلا تخيل اي واحده نفسك فيها و انا هسهلك انك تنيكها . انا : و ده ازاي ؟ يعني اكيد عندك قواعد للموضوع مش سداح مداح كده . مارد : اه . تعجبني لما تفكر . بص مينفعش تجيب شخصيه عامه مثلا وتقولي عايز انيكها . لأ لازم تكون عارف الشخصيه دي بنفسك . وقتها انا هقدر اخليك تنيكها . و متسألش ازاي هعمل كده . ملكش دعوه بالطريقه يعني لكن في النهايه اللى هتختارها هتنيكها . انا : بالسهوله دي ؟ مارد : اه . بس لازم تفتكر انا : عارف . كل حاجه ليها مقابل مارد : عليك نور . انا : طيب قشطه . المفروض دلوقتي اقولك اسم واحده ولا اعمل ايه . مارد : خد راحتك . لو مش عايز دلوقتي عادي انا هاختفي و وقت ما تفكر فيا هظهرلك . انا : تختفي فين ده انا ما صدقت . مارد : خلاص براحتك . انت كل اللى عليك تفكر فيها بس و انا هعرفها مش لازم حتي تقول اسمها . الحقيقه في الوقت ده مكنتش لسه متأكد من قدراته و كنت خايف احاول مع واحده و تفضحني . مارد : متخافش . و لو عايز تتطمن اكتر متعملش انت اي حاجه و انا هخليهالك هي اللى تحاول معاك كمان . انا : حبيبي يا مارد . كان في دماغي وقتها اكتر من واحده بس قولت اختار اقربهم دلوقتي . داليا جارتنا . داليا كانت التعريف المثالي لكلمه ميلف . برغم انها مخلفه و عندها *** صغير لكن كان جسمها مثالي . كانت عايشه في الدور اللى فوقنا علي طول . كانت بتشتغل في شركه كبيره هي و جوزها . و طبعا لازم تلبس احلي لبس و اضيق لبس علشان شكلها في الشركه . معتقدش في حد في الشارع متخيلش في مره انه بينيكها . مارد : عندك حق داليا فرس فعلا اتخضيت لأني كنت سرحت في داليا و نسيت انه بيعرف افكاري من غير ما اتكلم . انا : لأ بقولك ايه مش هينفع كل شويه تخضني كده مارد : متقلقش هتتعود عليا . المهم يلا اطلعلها . انا : اطلع لداليا ؟ و بعدين مارد : متقلقش . اطلع بس و هتلاقي كل حاجه متظبطه . انا : طيب و جوزها يا عم مارد : قولتلك متقلقش كان زبري هو اللى بيحركني وقتها فطلعت و قولت اجرب . خبطت علي الباب و فتحتلي و هي لسه بلبس الشغل . تقريبا لسه واصله و ملحقتش تغير . داليا : ميدو ؟ ازيك . في اللحظة دي اكتشفت اني مش محضر هقولها ايه . يعني اكيد مش هقف علي الباب اقولها دخليني علشان انيكك . مارد : رد عليها عادي و قولها ان امك لسه مرجعتش من بره و انت خرجت و سيبت المفتاح جوه و عايز تقعد عندها لحد ما امك تيجي . قولتلها زي ما مارد قال بالظبط . طبعا كان شكلي عبيط و انا بلبس البيت و بقولها كده مش منظر حد جاي من بره ابدا . لكن دخلتني . مكنتش اول مره ادخل شقتهم . كنت بطلع مع ماما كتير لما تطلعلها و انا صغير . قعدت انا و داليا و بدأت تتكلم معايا بشكل عادي عن الاحوال و الدنيا لكن شكلها مكنش عادي . كانت بتعرق كتير و عينيها بتتحرك كتير . مارد : علامات الشهوه بدأت تظهر عليها . اسألها مالك انا : مالك يا طنط داليا : لا يا حبيبي مفيش . كبرت يا ميدو .بقالي كتير مشوفتكش . انا : اه يا طنط . انتي مكبرتيش خالص . داليا : لو شايفني لسه مكبرتش قولي يا داليا بلاش طنط دي . انا : حاضر يا داليا داليا : شاطر . خد مكافأه . باستني داليا علي خدي . داليا : مش عايز تاكل حاجه ؟ انا : نفسي اكل بس مش اكل . مارد : ايوه كده اسخن معايا داليا : امال عايز تاكل ايه ؟ اي حاجه تأمر بيها . مديت ايدي قفشت في بزازها . حسيت انها اتفاجأت بس في نفس الوقت مش ممانعه . مارد : عظمه علي عظمه يا عم . هاسيبك انا بقي و انت كمل . اختفي مارد و في نفس اللحظة لقيت داليا بتقرب مني . بوستها و انا نفسي شفايفي تفضل علي شفايفها اطول وقت ممكن . فوقت من البوسه علي ايدها بتلعب علي زبري من فوق البنطلون . قلعت البنطلون و البوكسر و مسكت داليا زبري و بدأت تمصه . كانت ممتازه في المص و لولا اني مش عايز اجيب بسرعه كنت سيبتها تكمل لحد ما اجيب . شديتها علي الكنبه و قلعتها هدومها و انا ببوس كل حته في جسمها . نامت قدامي داليا و هي ملط و نزلت انا علي رجلي الحس فخادها لحد ما وصلت لكسها . بدأت الحس كسها و ايدي لسه ماسكه في بزازها وبقرص علي حلماتها . داليا : حرام عليك دخله بقي مش قادره . نمت علي داليا و دخلت زبري واحده واحده في كسها لحد ما دخل كله . بدأت احرك جسمي و اسرع في نيكي ليها و هي بتصوت تحتي . كنت بلحس في وشها بلساني و شوية و انزل ارضع من بزازها . مكنتش متخيل في يوم من الايام اقدر انيك الميلف دي لولا مارد حبيبي . مارد : بتنده انا : تصدق انا غلطان اني فكرت فيك . انت لازم تتعلم الفرق بين اني افكر علشان انده عليك و اني افكر عادي . اختفي ياض دلوقتي اختفي مارد تاني و نيمت انا علي ضهري و طلعت داليا فوق مني . ركبت علي زبري و بدأت تتنطط و انا بتفرج علي بزازها اللى بتتهز دي . حسيت اني خلاص هجيب لبني فقومت و جيبتهم علي وشها . مسحت داليا لبني و قعدت جنبي ملط بترتاح من النيكه . داليا : مكنتش متخيلاك كده . معرفش ايه اللى حصلي بس خلاص اللى حصل حصل . خوفت انها تقولي دي مره مش هتتكرر داليا : بس اللى حصل ده كان مفاجأه حلوة . لما الاقي وقت هكلمك و نعملها تاني اكيد . بوستها و لبست و خرجت . نزلت شقتنا و لقيت ماما وصلت . قولتلها اني كنت بقابل واحد صاحبي وجيت . سألتني اذا كنت هتغدي فقلتلها لا هانام و هي كمان قالتلي هتنام شوية و لما تصحي نتغدي سوا . دخلت اوضتي غيرت هدومي و لسه هانام لقيت مارد طلعلي تاني . مارد : ايه الحلاوة دي . لو معرفكش كنت قولت جوني سينس بينيك في الوليه فوق . انا : اختفي دلوقتي انا مش فايق و عايز انام شوية مارد : لأ يا حبيبي معلش . احنا اتفقنا ان هيكون فيه مقابل . و ده بقي وقت المقابل ده . قعدت علي السرير علشان اعرف من مارد ايه المقابل . و لأول مره اتعلم و افهم فعلا معني جمله ( كل شئ له ثمن ) اشوفكم في الجزء التاني كل شئ له ثمن تنويه : قصتنا هي قصه فانتازيا تحتوي علي مشاهد جنس و دياثه و قد تحتوي علي محاارم الجزء التاني قعدت علي السرير و قدامي مارد . انا : ها ؟ ايه المقابل ؟ مارد : الاول عايز افهمك حاجة . انا : يا عم اخلص انا عايز انام مارد : بص . انت كنت عايز تنيك داليا . و كل اللى انا عملته انه زودت شهوتها للجنس في نفس الوقت اللى كنت قدامها فيه . فكانت النتيجه انك نيكتها . انا : هي الحصه دي هتخلص امتي مارد : يابني اسمعني من غير ماتقاطع . اللى عايزك تفهمه ان في حاجات كتير في السكس غير انك تنيكها كده و خلاص . انا : زي ايه ؟ مارد : يعني تقدر تفكر في الطريقه او المكان او اي حاجه كده . مش بس تفكر في الست و تنيكها و خلاص . يعني مثلا كنت انت فكرت في داليا و بس . فانا خليتك تنيكها بالظروف الاسهل لكده . لكن مثلا كنت تقدر تفكر في انها هي اللى تجيلك هنا او تفكر في لبس معين تكون لبساه في الوقت ده . و انا هيكون عليا اظبط كل الحاجات اللى بتفكر فيها دي مش بس تنيكها و خلاص . انا : فهمتك . نبقي نجرب مره تانيه . مارد : حاجة كمان . اللى بتنيكها مره تقدر تنيكها تاني عادي من غير ما تحتاجني . الا لو كنت عايز ظروف او شروط معينه و هي رافضه . انا : خلاص فهمت . خلص بقي مارد : دلوقتي دورك تعرف اول مقابل هتدفعه . لمس مارد راسي بصباعه من عند الجبهه كده . حسيت احساس غريب . كأني في حلم . عارفين احساس لما تحلم بنفسك مثلا و تبقي شايف نفسك جوه الحلم كأنه فيلم و انت بتشوفه ؟ اهه ده كان احساسي . انا شايف نفسي قاعد علي الكرسي وقت ما كنت بتكلم مع مارد قبل ما اطلع لداليا . انا : هو ايه ده . انا بحلم و لا ايه بالظبط ؟ مارد : ممكن تعتبره حلم . بس انت دلوقتي بتتفرج علي الواقع بتاعك من كام ساعه . شوفتني و انا بتكلم مع مارد و بعد كده بخرج من الشقه . بس الصورة فضلت جوه الشقه . انا : هو احنا مش هنطلع ورايا ولا ايه مارد : لا يا خفيف . بعد دقايق دخلت ماما الشقه . كانت لسه راجعه من الشغل . دخلت تغير هدومها . اخدني مارد لمشهد تاني . كنت فوق مع داليا . في اللحظة اللى قالي فيها هاسيبك انا بقي و انت كمل و بعدها اختفي (راجع الجزء الاول) . بعدها رجعنا تاني لمشهد شقتنا . مارد كان اختفي من فوق و سابني مع داليا و نزل لشقتنا تاني . كانت ماما في المطبخ هتبدأ تعمل الغدا . شوفت مارد بيلمسها لمسه و وقف . طبعا هي مش شايفاه او عارفه انه موجود اصلا . بعدها حسيت ماما متغيره . بدأت تعرق و حاسس انها مش قادره تقف علي بعضها . سابت ماما المطبخ و راحت اوضتها . انتقل المشهد اللى بشوفه لأوضتها . سألت مارد انا : انت عملت ايه ؟ مارد : زودت شهوتها انا : انت بتقول ايه ؟ شاورلي مارد عليها من غير ما يتكلم . اتفاجأت انها علي السرير ملط . الكلام بيني و بين مارد مأخدش كام ثانيه كانت هي قلعت فيهم ملط و نامت علي السرير . لأول مره اشوف امي بالمنظر ده . كانت بتلعب في كسها بأيديها . ماما بتطلع اصوات عمري ما اتخيلت اني اسمعها منها . كان جسمها كله بيتلوي و هي حاطه ايد علي كسها ب بتلعب فيه و التانيه علي بزها بتقفش فيه . استمر الوضع ده دقايق قبل ما ينقذني ان جرس الباب رن . كأن ماما فاقت من اللى كانت فيه فقامت بسرعه تلبس . بصيت لمارد بغضب . انا : استريحت ؟ هو ده المقابل ؟ خرجني من اللى احنا فيه ده بقي . مارد : اصبر . كانت ماما لبست و حطت ال**** علي راسها و راحت تشوف مين علي الباب . فتحت كان استاذ ماجد جارنا . ماجد كان جوز داليا . مكنش في بيننا كلام كتير غير علي قد السلام و السؤال علي الفلوس لما يكون في فلوس المفروض تتجمع من العماره كلها زي كهربا و مايه و كده . و فعلا كان ماجد بيسأل ماما علي فلوس الكهربا . طلبت منه ماما يدخل علي ما تجيبله الفلوس . في الاول رفض لكن في الاخر اضطر انه يدخل . قعد في الصاله و دخلت ماما تجيبله الفلوس . كنت مستغرب لأن في العادي ماما بتديله الفلوس من علي الباب و خلاص . جابتله ماما الفلوس و قبل ما يقوم كانت بتحلف عليه يشرب حاجه و جابتله عصير . قعد يشرب العصير و هما بيتكلموا كلام عادي . بس نظراته لماما مكنتش عاديه . فهمت ليه نظراته مكنتش عاديه لما بصيت علي ماما . كانت ماما لسه عرقانه زي الاول و بعض من شعرها طالع من ال**** . الحقيقه منظر وشها و هو كده كان مثير . العبايه بتاعتها كمان كانت شبه لازقه علي الجسم من عرقها . نسيت اوصفلكوا ماما . معلش مكنتش متخيل اني ممكن احتاج لده . ماما في الاربعينات من عمرها . تقدر تقول ست مصريه زي اي ست من اللى بتشوفهم . بتشتغل و بتراعي بيتها . هي مكنتش طويله . كجسم مكنتش الجسم المثالي يعني . زياده كام كيلو في منطقه الكرش و كام كيلو في المؤخره .. اقصد الطيز . في النهايه ست مصريه زي اللى ممكن تشوفها في اي وسيله مواصلات او تكون عارفها انت . ممكن تكون امك او خالتك بنفس الوصف ده تقريبا لأنه ينفع علي معظم الستات المصريه . كان ماجد بيبص عليها و مبحلق . لما ركزت فهمت هو مبحلق ماما . تقريبا ماما نسيت او اتعمدت متلبسش سنتيان . حلماتها كان واضح انهم واقفين تحت العبايه اللى بقت لازقه علي جسمها . كان ماجد خلص العصير فقامت ماما تشيل الكوبايه . مقدرش ماجد يستحمل فشدها عليه فبقت قاعده علي رجله . ماما : انت بتعمل ايه ؟ سيبني ماجد : مش قادر استحمل . حرام عليكي دخلتيني من الاول ليه ماما : .... ماجد : السكوت علامه الرضا . مد ماجد ايده مسك بز ماما يلعب فيه . بعدها قلبها و هي لسه قاعده علي رجله بس وشها بقي في وشه . قبل ما يعمل ماجد اي حاجه كانت ماما ماسكه راسه و بتبوسه و هي اللى بتقود البوسه . كان مشهد صعب عليا لكن كنت متجمد . بعد شويه بوس قامت ماما و قلعت عبايتها . و زي ما توقعت مكنتش لابسه سنتيان . ولا كلوت كمان . كانت لابسه العبايه علي اللحم . اول ما قلعت قام ماجد و مسك بزازها يرضعهم . كان بيرضع في واحد و ايده بتلعب في التاني و بعد كده يبدل بينهم . بعد شويه زقته ماما قعدته علي الكنبه و نزلت تمص زبره . كانت بتمص و هو ماسك راسه كأنه بينيك في بوقها . بصيت لمارد بغضب . انا : مش عايز اكمل . خرجني من هنا مارد : مينفعش لازم تكمل للاخر . بصيت كان ماجد نيم ماما علي الكنبه و بقي بيلحس هو في كسها . كانت ماما بتتأوه وهو بيلحس كسها و لسانه بيدخل فيه و ايديه واحده علي بزازها بتلعب فيهم و التاني علي وشها بيخليها تمص صباعه . قام ماجد و نام عليها و بدأ يزق زبره جوه منها . لقيت ماما بتحضنه بأيديها و بتقفل رجليها عليه و هو بدأ ينيكها بكل قوته . كان منظر ماما مثير و اهاتها مثيره اكتر . بس مكنتش قادر استحمل اللى بشوفه . غير ماجد الوضع و شالها و هو واقف و رفعها علي زبره . بعد شويه نيمها علي السجاده علي الارض و بقي بينيكها كده لحد ما قرب يجيب . طلع ماجد زبره و جاب لبنه علي كسها من بره . قام ماجد يلبس هدومه و ماما لسه فاتحه رجليها و نايمه علي الارض . سألته ماما اذا كان هيطلع علي شقته فقالها انه هينزل يدفع الفلوس اللي لمها الاول . كان ماجد خلص لبس و قالها تقوم تلبس هي كمان قبل ما ابنها يجي . كأن ماما كانت ناسيه خالص ان عندها ابن و لما قالها افتكرت فقامت بسرعه و دخلت الحمام تستحمي و تلبس . خرجت بعد ما لبست و راحت تكمل عمايل الغدا في نفس الوقت اللى كنت انا نزلت فيه من عند داليا . حسيت اني بخرج من الحلم و لقيتني رجعت علي سريري تاني . كنت لسه ببص لمارد بغضب . مارد : كده انت دفعت المقابل . نام دلوقتي و اجيلك تاني انا : انا مش عايز اشوفك تاني . مارد : انا مقدر اللى انت فيه . هسيبك شويه و ابقي ارجعلك . اختفي مارد من قدامي . و اختفي النوم من عيني . لمده يومين بعدها مكنتش قادر انام . حتي ماما لاحظت اللى انا فيه و سألتني بس مكنتش قادر ارد عليها . اصل هارد اقول ايه ؟ كنت متضايق و مش قادر اتكلم لحد ما ظهر مارد تاني . مارد : انا سيبتك تهدي شويه انا : انا لسه مهدتش و مش عايز اشوفك و لا عايز منك حاجه مارد : اهدي بس . ده كان مقابل و عدي خلاص انا : يا سلام . و انت كل مره هتخليني انيك فيها حد هتخلي حد ينيك امي . مارد : شوفت بقي انك نسيت . انا قولتلك كل حاجه هيكون ليها مقابل بس اول مره بس هي اللى هتحصل من غير ما تعرفها انا : يعني ايه ؟ مارد : يعني اي حاجه هتطلبها بعد كده هقولك مقابلها قبل ما يحصل اي حاجه و انت ليك حق توافق او ترفض . انا : و اذا رفضت المقابل ده ؟ مارد : يبقي خلاص مش هيحصل لا هو و لا الطلب اللى انت طلبته . و بعدين عادي يعني انسي اللى حصل ده و كأنه محصلش اصلا . كلام مارد هداني شويه بس كنت لسه متضايق برضه و تعبان علشان يومين منمتش فيهم . مارد : انت تعبان دلوقتي . نام شويه و بعدها نبقي نتكلم . اختفي مارد و حاولت انا انام . روحت في النوم فعلا لكن حلمت بكابوس . هو مش كابوس اوي . هو كأني بشوف اللى حصل بين ماما و ماجد تاني . المره دي كان كابوس او حلم مكنش زي اول مره مارد هو اللى دخلني في الحاله دي . صحيت من النوم بعد كام ساعه و انا حاسس اني استريحت شويه لما نمت . بس كنت متضايق من اللى شوفته في نومي . قومت من على السرير و اتفاجأت ببقعه علي بنطلوني . انا احتلمت علي اللى شوفته ده ؟ اشوفكوا الجزء التالت الجزء التالت قومت من على السرير و اتفاجأت ببقعه علي بنطلوني . انا احتلمت علي اللى شوفته ده ؟ قومت غيرت هدومي و قعدت افكر . مش قادر افكر كويس . ليه جيبت لبني علي الموقف ده ؟ حسيت ان مخي واقف .. مش قادر افكر و لا عارف المفروض اعمل ايه دلوقتي . افتكرت كلام مارد عن ان دي مره و عدت و انسي اللى حصل . قررت انسي اللى حصل و خلاص و اكمل حياتي . دخلت الحمام و قولت اغسل وشي و افوق . خرجت من الحمام و اتفاجئت ان ماما عند الباب و تقريبا كانت بتقفله . انا : ايه يا ماما هو في حد كان بيخبط ولا ايه . ماما (بتردد) : لا ابدا يا حبيبي مفيش . انا : طيب دخلت الصاله و فتحت التلفزيون . دخلت ماما اوضتها و خرجت بعد دقايق و هي لابسه عبايتها . ماما : انا هنزل اشتري شويه حاجات انا : حاجات ايه ؟ ماما : حاجات للبيت . يلا سلام خرجت ماما . كان عادي انها تنزل تجيب حاجات للبيت مش اول مره يعني بس قولت ابص من العين السحريه . بصيت لقيتها نازله فعلا . زعلت من نفسي اني شكيت فيها . و انا راجع للصاله سمعت صوت رجلين حد علي السلم . بصيت تاني علشان الاقيها بتتسحب و طالعه لفوق . اتجننت . ندهت مارد في سري مارد : حبيبي جيتلك اول ما طلبت انا : انت مش قولت انها مره و مش هتتكرر مارد : قصدك ايه ؟ انا : اللى حصل مع امي مش قولت انها مره و بس ؟ امال هي طالعه دلوقتي ليه ؟ مارد : انا قولتلك ان اي حاجه بعد كده هقولك مقابلها قبل ما تحصل . و انت مطلبتش حاجه فأكيد ده مش مقابل لأنك لسه مطلبتش حاجه . انا : امال هي طالعه فوق ليه ؟ مارد : انا مليش دخل بالموضوع ده انا : يعني ده مش تأثير اول مره طيب ؟ مارد : التأثير بيكون وقتها بس . انا شرحتلك اني زودت شهوتها ساعتها لكن انا مليش دعوه بدلوقتي . انا : طيب انا عايز اشوف ايه اللى بيحصل فوق دلوقتي . مارد : اعتبر ده طلب جنسي . لازم تعرف ان هيكون في مقابل لده انا : مقابل ايه ؟ انا مش هنيك حد علشان تقولي مقابل مارد : ايه حاجه فيها شهوه جنسيه تعتبر طلب جنسي انا : شهوه ايه مارد : انت ممكن تضحك علي الناس لكن مش عليا انا كان جوايا صراع ما بين مشاعر الحزن و الغضب و جزء شهوه . عايز اعرف هما بيعملوا ايه بأي طريقه انا : انا موافق مارد : يبقي تعرف ايه المقابل انا : ايه ؟ مارد : هنلعب لعبه احتمالات فوزك فيها ضعيفه بس لسه موجوده انا : لعبه ايه مارد : دلوقتي امك طلعت فوق . فيه اكتر من احتمال ممكن يحصل . ممكن تكون طالعه مثلا لجارتكوا داليا خصوصا انهم اصحاب . او ممكن تكون عايزه تنهي اي كلام مع ماجد و تعرفه ان اللى حصل مش هيتكرر . او جايز تكون عايزه تكرر اللى حصل و ده الاحتمال الاكبر لكن فيه احتمالات تانيه انا : خلص ايه اللعبه اللى قولت عليها مارد : انت هتلعب علي الاحتمالات الاقل . يعني هتكسب لو محصلش حاجه بينها و بين ماجد . انا : وهخسر لو حصل حاجه مارد : بالظبط وهنا يجي المقابل . لو خسرت و ماجد ناكها هيكون قدامك نفس الوقت اللى هياخدوه في النيكه علشان تجيب لبنك لوحدك . انا : ازاي مارد : مش فاهم يعني ؟ زي ما بتضرب عشره و انت بتتفرج علي البورن بس الفارق انك هتبقي بتشوفهم و لازم تجيب لبنك في الوقت اللى هما بيمارسوا فيه انا : وافرض مقدرتش اعمل كده ؟ مارد : هو ده المقابل المطلوب . لو مقدرتش تنفذه يبقي هابعتك لملوك الجان و هما هيعاقبوك . بس انصحك لو مش هتقدر علي المقابل يبقي ترفض من دلوقتي لأن مقابله و عقاب ملوك الجان مش حاجه سهله . انا : موافق . مارد : متأكد ؟ انا : اه لمس مارد راسي زي اول مره و بنفس الاحساس لقيتني شايف الشقه اللى فوق . من اول لحظه عرفت اني خسرت اللعبه . كان ماجد و ماما واقفين قدام باب اوضه النوم و ماجد زانقها في الباب و بيبوس فيها . كان واضح انهم مقدروش يستنوا حتي يدخلوا الاوضه . فضل ماجد يبوس في ماما لحد ما جسمها ساب و نزلت علي الارض علي ركبها . نزل ماجد البنطلون بتاعه و طلع زبره . مسكته ماما و باسته و بعدين حطته في بوقها علشان تمصه . حسيت ان زبري بيقف . مارد : افتكر المقابل المطلوب منك . لازم تجيبهم . حطيت ايدي علي زبري العب فيه و انا بتفرج . احساس غريب . مشاعر مختلفه في نفس الوقت تخلي عقلك مش قادر يفكر و جسمك بيعمل الحاجه من غير تفكير . شال ماجد ماما و دخل اوضه النوم و نزلها علي السرير . نزل ماجد يلحس كسها . كان بيلحس و يضربها علي كسها في نفس الوقت و هي صوتها بدأ يعلي . بعد شويه نام ماجد فوقها و بدأ يحرك زبره علي كسها من بره . طلعت زبري و بدأت العب فيه و انا شايف ماما بتصوت و بتطلب منه يدخله في كسها . دخل ماجد زبره و بدأ يحرك جسمه فوق منها . شد ماجد ماما و نام هو علي ضهره و طلعت هي تنط فوق زبره . كنت بلعب في زبري و انا شايف ماما بتتنطط فوق زبر ماجد و جسمها كله بيتهز . في لحظة وقفت حركه ماما . مبقتش بتنط علي زبره بس جسمها كلها لسه بيتهز . بدأ ماجد يحرك نفسه و ينيكها اجمد و هي صوتت و قالتله انها بتجيب . وقعت ماما علي صدره و بقت بتبوسه و بتلحس بلسانها في صدره و هو بقي بينيكها اسرع و بيدخل صباعه في طيزها في نفس الوقت . بصيت علي ايدي لقيت لبني نزل في نفس الوقت اللى ماما كانت جابتهم فيه للمره التانيه . قالها ماجد انه هيجيبهم . حاولت ماما تقوم من علي زبره بس ماجد مسكها من وسطها و ثبتها علي زبره و هو بيجيب لبنه جوه . مسابهاش ماجد الا لما خلص . قامت ماما من علي زبره و اللبن نازل من كسها علي فخادها . ماما : ليه جيبتهم جوه ماجد : معلش مقدرتش امسك نفسي . دخلت ماما الحمام تنضف نفسها و قعد ماجد ملط علي السرير . خرجني مارد من الحاله اللى كنت فيها و لقيتني في شقتنا تاني . مارد : شاطر انك نفذت المقابل . عايز حاجه مني دلوقتي ؟ انا : ..... مارد : طيب هسيبك و لما تحتاجني انت عارف تجيبني ازاي مكنتش قادر ارد . كأني بره الزمن عقلي بيعيد اللى حصل كله . متضايق من اللى ماما عملته و متضايق اني جيبت لبني و انا بشوف كده . و في نفس الوقت احساس شهوتي مسيطر عليا . قعدت في التفكير ده لحد ما لقيت ماما بتفتح باب الشقه . ماما : تصور قعدت الف في كل حته ملقتش اي حاجه من اللى كنت عايزاها انا : معلش كانت ماما محضره هتقول ايه لما اشوفها من غير شنط او اي حاجه و هي بتقولي انها هتنزل تجيب حاجات من تحت . دخلت ماما اوضتها تغير و تنام شويه . طبعا تعبانه بعد النيكه دي . انتهي اليوم بشكل عادي . اخدت كام يوم تفكير و انا مش عارف اعمل ايه و مش قادر افكر . مارد : ايه يا عم بقالك فتره ناسيني كده انا : عايز ايه ؟ مارد : انا برضه اللى عايز ايه . انت مش عايز تنيك حد ولا حاجه انا : لأ . انا لسه بفكر في كل اللى حصلنا الايام اللى فاتت مارد : يا عم ده النهارده ليله راس السنه . عايزين نفرفش كده . انا : يا عم ابعد عني . انا لسه مش قادر افكر في حاجه مارد : طيب . لو عايز حاجه برضه انت عارف تجيبني ازاي اختفي مارد و قعدت لوحدي تاني . لقيت تليفوني بيرن . كانت داليا بتتصل . انا : ألو داليا : الو . ازيك . بقالك كتير مسألتش . انا : لا مفيش عادي داليا : و لا مش عايز تكررها تاني انا : ايه داليا : لو عايز انا هبقي لوحدي كمان شوية . ماجد هينزل يقابل اصحابه . لو تقدر تيجي هستناك . انا : ماشي . رنيلي اول ما ينفع و هجيلك . شكيت في موضوع ان ماجد هينزل يقابل اصحابه ده و كنت شبه متأكد انه هيجي لأمي . فكرت في مارد فظهر مارد : حبيبي كنت متأكد انك هتطلبني انا : هو ماجد هيجي لأمي ؟ مارد : انا معرفش المستقبل . ليه انا : طيب تقدر لو حصل و نزل تمنع انه يحصل بينهم حاجه . مارد : مممم . بص هو ممكن اني اقلل شهوتها و ساعتها لو جه هي هتصده انا : طيب كويس . اعمل كده مارد : ممممم . طيب بس .. انا : عارف ان هيبقي فيه مقابل . قولي ايه هو و خلص مارد : بص هي لعبه برضه انا : هو انا طلعلي عفريت من الملاهي . كل شويه لعبه مارد : متقلقش مش هخليك تركب الصاروخ انا : يا عم خلص بقي و قولي ميتين ام اللعبه مارد : دلوقتي احنا قدامنا احتمالين . الاول ان ماجد يجي ينيك امك و التاني انه ميجيش . انت بتراهن انه هيجي . و لو ده حصل تبقي كسبت الرهان و هقلل شهوه امك و مش هيحصل حاجه . انا : و لو خسرت الرهان ؟ مارد : هعمل العكس انا : يعني ايه ؟ مارد : هزود شهوتها . هتبقي هايجه و عامله زي الشراميط اللى نفسهم في اي حد يركبهم و يريحهم . كنت شبه متأكد انه ماجد هينزل لماما . انا : موافق . مارد : بس لسه المقابل مخلصش . انا : ايه تاني ؟ مارد : لو منزلش و انا زودت شهوتها الزياده دي هتكون لفتره ساعه بس . في الساعه دي امك لو شافت اي حد هتبقي عايزه تتناك منه و لو ده حصل هيبقي لازم تتفرج . انا : هو كل مره هيبقي المقابل له علاقه بماما ؟ مارد : لأ طبعا . بس انت اللى طلبت طلب متعلق بيها فالمقابل بقي متعلق هو كمان بيها . انا : ما هي اول مره مكنتش متعلقه بيها مارد : انا قولتلك اول مره بس اللى مختلفه انا : و انا هعرف امتي حصل و لا محصلش ؟ مارد : انت تطلع لداليا و لما تخلص معاها و تنزل انا هعرفك انا : مممم . موافق لقيت داليا بترنلي فقومت غيرت هدومي و قولت لماما اني هقابل اصحابي و خرجت و طلعت لداليا . و انا علي السلم لقيت رساله منها ان الباب مفتوح و ادخل علي طول . دخلت الشقه و انا بفكر يا تري هقدر انيكها و لا دماغي هتنشغل في التفكير في موضوع ماما و مش هقدر اعمل حاجه . ندهتلي داليا من جوه اوضه نومها . دخلت الاوضه علشان الاقي اللى هينسيني كل حاجه تانيه . داليا لابسه قميص نوم احمر و عليه القبعه بتاعت سانتا كلوز دي .و نايمه علي السرير . اول ما شافتني قالتلي هابي نيو يير . شكلها كان كأنها طالعه من فيلم سكس حالا . بدأت اقلع هدومي و روحت علي السرير . كنت واقف قدام السرير و داليا نايمه عليه . قربت داليا من زبري و بدأت تمصه . كنت بلعب في بزازها . بصراحه بزاز داليا حاجه عالميه . بعد شويه شديت داليا و نزلت انا الحس كسها . افتكرت منظر ماجد و هو بيحلس كس امي و بيضربها عليه فبقيت اعمل زيه و داليا بتتأوه . بعد كده دخلت زبري فيها و بدأت انيكها و انا برضع في بزازها شويه و بعدين بنبوس بعض شوية . كانت داليا عارفه ازاي تتحرك علي زبري كأني بنيك في حته ملبن . قومنا احنا الاتنين و بقيت بنيكها علي الواقف و هي سانده علي السرير و رافعه رجليها . حضنتني اوي و انا حسيت اني كنت محتاج الحضن ده . مش نيك و خلاص . بس الحضن ده خلاني انيكها اجمد و هي بقت تصوت اكتر لحد ما حسيت اني هجيب . من غير تفكير شديتها اكتر عليا و جيبت لبني في كسها . حسيت انها بتقفل رجليها عليا اكتر و انا بجيب . خلصت و اترمينا جنب بعض علي السرير . داليا : مجنون . افرض حملت منك دلوقتي انا : معرفش ايه اللى حصل بس حسيت اني عايز اجيب جواكي داليا : انا خدت حبايه و كنت هقولك تجيب جوايا بس انت عملتها من غير استئذان انا : مش عارف ايه اللى حصلي داليا : انت شكلك هتحبني مش سكس بس . انا ست و بفهم لما حضنتك مكنش مجرد حضن في وسط السكس انا : بس انتي جامده اوي . انا حسيت اني بنيك بورن ستار محترفه داليا : هيهي . و انت لو مع بورن ستار كنت هتقدر تكيفها انا : شوفي زي القطط تتناكي و تنكري . ضحكنا شوية و قومت البس علشان انزل . داليا : هبقي اكلمك لما جوزي ميبقاش موجود انا : اوكي افتكرت موضوع جوزها و بقيت بفكر ايه اللى حصل تحت . نزلت و دخلت شقتنا . لقيت ماما نايمه عادي . قولتلها اني جيت و دخلت اوضتي . فكرت في مارد فطلعلي . انا : ها ايه اللى حصل ؟ مارد : اولا ماجد مجاش . يا حمار يعني هو هيجي ازاي و هو مش عارف انك هتنزل و لا لأ ؟ انا : و انت مقولتليش الكلام ده ليه من الاول ؟ مارد : احنا كنا في لعبه و انت اللى اختارت . انا : طيب حصل ايه ؟ مارد : يلا بينا . لمس مارد راسي تاني فبقيت شايف اللى حصل . دي شقتنا اهي و انا خرجت و ماما قاعده في الصاله عادي . مارد : انا بصيت علي جاركوا لقيته نزل فعلا يقابل اصحابه فرجعت لأمك . لقيت مارد بيلمسها زي قبل كده و واضح ان شهوتها بدات تزيد لما بدأت تلمس جسمها و عرقها بدأ ينزل مع ان الجو برد . ايد ماما كانت بتلعب علي كسها من فوق الهدوم . بعد شويه لقيتها قامت و قفلت باب الشقه من جوه علشان لو انا جيت مدخلش فجأه . دخلت اوضتها و بدأت تقفش في جسمها و هي بتقلع هدومها لحد ما بقت ملط و بدأت تلعب في كل حته في جسمها . نامت علي السرير و هي بتلعب في كسها و بتتأوه ولا اجدعها شرموطه في عرض سكس سولو . فات نص ساعه و هي بتعمل كده لحد ما حسيت انها جابت شهوتها لكن لسه هايجه . مارد : متنساش ان المفعول ساعه . افتكرت كلام مارد ان هتفضل كده ساعه و دعيت في سري محدش يجي و هي كده و الا اكيد هتخليه ينيكها . مسألتش مارد فيه حد هيجي و لا لأ . كنت عارف انه مش هيقولي زي ما مقاليش ان ماجد اكيد مش جاي . بس في نفس الوقت مكنش ده سبب اني مسألتوش . كنت حاسس بمتعه و انا قاعد مترقب هيحصل ايه في النص ساعه اللى فاضله . قامت ماما من علي السرير و بدأت تلبس ملابسها الداخليه . سمعت تخبيط علي باب الشقه . اخدني مارد علشان نبص مين بره و كانت صدمه . اللى علي الباب ده ....... نكمل الجزء اللى جاي الجزء الرابع سمعت تخبيط علي باب الشقه . اخدني مارد علشان نبص مين بره و كانت صدمه . اللى علي الباب ده ....... اللى علي الباب كانت سمر . سمر هي اشهر ست في منطقتنا . سمر ست عندها يمكن حاجه و تلاتين سنه . محجبه بس مطلعه خصله من شعرها بره . الكل عارف انها ست منحله و ماشيه علي حل شعرها زي ما بيتقال بس محدش يقدر يقول كده في وشها . كله بيخاف من لسانها و بجاحتها و كله في نفس الوقت هايج عليها .سمر كانت عايشه لوحدها من غير زوج ولا اب و لا اي قريب . اعتقد لو الدعاره مرخصه في مصر كانت سمر هتفتخر بمهنتها و تعلق يافطه علي باب بيتها مكتوب عليها (بيت الشرموطه) . اه كله كان عارف برضه ان سمر شغاله في الدعاره و بتجيب ستات و رجاله عندها في بيتها و محدش كان يقدر يتكلم . يمكن لأن حتي البوليس كانوا من زباينها . كل اللى كان بيقدر عليه رجاله المنطقه انهم يمنعوا حريمهم يروحوا عندها . بس محدش كان يقدر يمشيها او يقول عليها كلمه قدامها . و علشان تكتمل كل الظروف المؤسفه كانت سمر بتحب امي . يمكن لأن امي الوحيده اللى مكنتش بتحب تتكلم عليها او تبصلها نظرات وحشه . امي كانت بتعطف عليها و بتقول مسيرها تبعد عن اللى بتعمله ده و بتلوم المجتمع و الظروف اللى وصلوا سمر لكده . سمر كانت بتحترم و تحب امي و دايما تندهلها بأبله . سمر اللى لسانها مترين كانت قدام امي تبقي كأنها عيله صغيره و مش عارفه تقول كلمتين علي بعض . معرفش حسيت بأيه بالظبط لما لقيت سمر اللى علي الباب . كان في دماغي مليون حاجه . هل احسن انه مش راجل اللى جه ؟ لو كان راجل اللى علي الباب و ماما جوه بالهيجان ده مكنتش هتسيبه الا لما ينيكها . طيب لو ست هل هيجان ماما هيهدي شويه و لا هتفضل كده لحد ما سمر تقعد و تمشي . طيب هي ممكن ماما تهيج و تبقي عايزه تمارس مع سمر ؟ طيب و سمر نفسها ممكن توافق علي كده ؟ هي اه شرموطة بس مش مع امي . كنت هموت و اسأل مارد اذا كان هيجان ماما علي الرجاله بس و لا رجاله و ستات ؟ بس لما بصيت علي مارد و لقيته مستمتع بحيرتي فهمت انه اكيد مش هيقولي . هي دي اللعبه اللى بيلعبها معايا . معرفش هو بيستمتع بحيرتي بس و لا هيجاني كمان . لكن اكيد انه مبسوط باللعبه و ده مقابل الطلبات بتاعتي . كانت ماما لبست جلابيه بيتي و فتحت لسمر . دخلوا و قعدوا في الصالون . سمر : ازيك يا ابله ماما : كويسه يا حبيبتي . سمر : مالك يا ابله ؟ كانت ماما عرقانه كأنها كانت بتجري من شويه . و طبعا قاعده بتتحرك كأنها قاعده علي نار . كل ده من الهيجان اللى هي فيه . و طبعا شرموطه زي سمر مش هيفوت عليها المنظر ده . سمر افتكرت ان ماما كانت بتتناك من واحد و هي جت قطعت النيكه . سمر : انتي معاكي حد يا ابله ؟ ماما : لا ده ميدو نزل يقابل اصحابه سمر : لا انتي مفهمتينيش . معاكي حد جوه ؟ فهمت ماما قصد سمر ماما : لا طبعا . ازاي تقولي كده سمر : اصل ... اصل شكلك مش طبيعي قامت سمر و قعدت جنب ماما علي طول . مدت ايدها مسحت عرقها و اول ما ايد سمر لمست وش ماما حسيت كأن ماما اتكهربت سمر : شايفه عرقانه ازاي . حد يعرق كده في الشتا ماما : ع ع عادي يعني .... سمر : و جسمك اللى بيترعش ده كمان عادي . ماما : .... فهمت سمر ان ماما هايجه . معرفش بقي ايه اللى كان في دماغ سمر؟ هل شافتها هايجه فقررت تريحها علشان بتحبها ؟ و لا قررت تستغلها علشان هي كمان هايجه ؟ و لا ايه بالظبط اللى في دماغها ؟ المهم في الاخر ان سمر مدت ايدها لمست جسم ماما اللى كان بيترعش اصلا و زادت الرعشه لما لمستها سمر ماما : ا ا انتي بتعملي ايه سمر : هريحك سمر مديتش فرصه لماما ترد عليها . و باستها علي شفايفها . ماما اصلا كانت هايجه لوحدها مش محتاجه تسخين و لا حاجه . غمضت ماما عينيها و كملت في البوسه مع سمر علشان تفوق منها تلاقي ايد سمر جوه جلابيتها بتلعب في بزازها . قلعت سمر عبايتها و كانت لابسه تحتها قميص نوم اسود . اعتقد لو ماما مكنتش هايجه اصلا و شافت سمر بالقميص ده كانت هتهيج عليها برضه . نامت سمر علي ماما و هي بتبوسها و بتلعب في جسمها من فوق الجلابيه و هي بتقلعهالها لحد ما ماما بقت ملط . نزلت سمر تلحس كس ماما . معرفش خبره سمر ولا هيجان ماما بس بعد اقل من دقيقه من لحس سمر لكسها كانت ماما بتجيب . قلعت سمر القميص الاسود . الحقيقه ان جسمها كان هايل . معرفش ليه مفكرتش فيها قبل داليا . سمر كجسم كانت شبه رحاب الجمل . جمل فعلا . نامت سمر و نزلت ماما تلحسلها . كانت اهات سمر لوحدها تهيج اي حد . نامت ماما فوق سمر في وضع 69 و هما بيلحسوا لبعض و بيلعبوا في بزاز بعض . سمر طبعا كانت خبرتها في الشرمطه اكتر من ماما و هي اللى كانت بتحرك العلاقه . امتي يبطلوا لحس و امتي يحكوا اكساسهم في بعض و امتي تقفش في بزازها و امتي تعمل كل حاجه . فات اكتر من ساعه عملوا فيها كل حاجه و انا بتفرج و مستمتع فشخ . يمكن لأول مره اشوف ماما كده و مبقاش متضايق زي قبل كده . كنت هايج بس . يمكن علشان ماما مكنتش مع راجل المره دي ؟ او جايز اتعودت ؟ المهم كنت مستمتع و انا بتفرج . جابوا هما الاتنين اكتر من مره قبل ما تقوم سمر تلبس هدومها هي و ماما . باست سمر ماما و هما عند الباب و اتفقت معاها يكرروا ده تاني . خرجت سمر و دخلت ماما تنام . خرجت من الحاله اللى كنت فيها . بصلي مارد و هو بيضحك . مارد : هسيبك دلوقتي . لما تبقي عايز حاجه اندهلي . اختفي مارد و دخلت انام . مكنتش قادر انام خالص . كان زبري واقف علي اخره . محسيتش بنفسي الا و ايدي علي زبري و بضرب عشره و انا بتخيل ماما . بس خيالات غريبه . شويه مع ماجد و شويه مع سمر . لحد ما جيبت لبني .اترميت علي السرير و روحت في النوم . صحيت تاني يوم و كانت ماما في الشغل . كواحد عاطل معنديش اي حاجه اعملها كنت قاعد زهقان فندهت لمارد . مارد : حبيبي ايه السرعه دي . انا : ايه انت عندك ليميت مثلا و لا حاجه مارد : لا انت تأمر بس . ها عايز ايه المره دي ؟ انا : مش عارف . انا كنت زهقان فقولت اندهلك . مارد : ايه عايزني احكيلك حكايات و لا ايه انا : لا يا ظريف مارد : امال عايز ايه ؟ ارقصلك ؟ انا : لأ مش انت مارد : قربت افهمك . قولي عايز مين و عايز تعمل معاها ايه ؟ انا : عايز انيك سمر مارد : زي ما ناكت امك امبارح انا : .... مارد : ايه مكسوف ؟ ماهي فعلا ناكت امك امبارح انا : اخلص بقي مارد : ماشي . عايز تنيك سمر . حاجه تاني انا : اه . عايزها تلبس نفس قميص النوم اللى كانت لابساه امبارح مارد : قصدك قميص النوم الاسود اللى كانت لابساه امبارح و هي بتنيك امك انا : ما خلاص يا وحش بقي . مارد : ههههه . خلاص ماشي انا : خلاص اعمل ايه بقي ؟ يعني اكلمها و لا اروحلها و لا ايه مارد : ممم . بص انت البس و انزل الشارع و سيب الباقي عليا . انا : ماشي . مش ناسي حاجه مارد : ايه ؟ انا : المقابل . مش غريبه ان انا اللى افكرك مارد : لأ انا مش ناسي بس قولت اختبرك . انا : ايه المقابل بقي ؟ مارد : مقابل سهل جدا . انت هتنيك سمر في شقتها . انت عارف طبعا انها فاتحه شقتها للدعاره و بتجيب رجاله و حريم . انا : اه عارف مارد : بعد ما تخلص مع سمر هيجيلها راجل و ست و المقابل بقي يا سيدي انك تتفرج علي الراجل و الست دول . انا : هما مين ؟ مارد : بتسأل ليه انا : هي ماما الست اللى هتروحلها ؟ مارد : هي دي اللعبه . مش هقولك مين رايحلها . انت لازم تتفرج عليهم و خلاص انا : ماشي . لبست و نزلت الشارع زي ما مارد قالي . مكنتش عارف هعمل ايه بالظبط و لحسن الحظ حيرتي مطولتش . ظهرلي مارد و طلب مني امشي في شارع معين . كنت مستغرب لأني افتكرت هيخليني اروحلها البيت . مشيت زي ما قالي و لقيتها واقفه هناك . للحظه كده صعبت عليا . تخيل واحده تبقي ماشيه في الشارع عادي و فجأه تلاقي كسها بياكلها و نفسها تتناك . كان باين عليها جدا و هي شكلها كأنها بتدور علي اي حد تعرفه . اول ما شافتني عينيها لمعت و جريت عليا . طبعا هي كانت عايزه اي حد تعرفه علشان تقدر تتناك منه . مهو مهما كانت شرموطه مش هتاخد حد من الشارع متعرفوش كده و خلاص . سمر : ازيك يا ميدو انا : تمام كويس . انتي عامله ايه سمر : عايزاك معايا انا : معاكي ازاي سمر : عايزاك تساعدني في حاجه . تعالي يا ولا مديتنيش سمر فرصه اني ارد و شدتني من ايدي . وصلنا شقتها و انا قلبي بدأ يدق . انا هتصرف ازاي مع القطر ده . انا : خير . عايزاني اساعدك في ايه سمر : يا اخويا احنا لسه هنرغي . قلعت سمر العبايه في مشهد لازم يفكرك بمشهد صفوه لما قلعت و هجمت علي الواد في فيلم هي فوضي . هجمت عليا سمر و هي بقميص النوم الاسود بعد ما قلعت العبايه و كانت بتبوس في كل حته فيا . طبعا اي شخص قدام واحده زي سمر مش هيقولها ليه و لا ازاي . هينيكها الاول و بعدين نبقي نتكلم براحتنا . معرفش ده حصل ازاي بس في ثواني لقيتها قلعتني البنطلون و البوكسر و بقت بتلعب في زبري و هي لسه بتبوس فيا . نزلت سمر تمص زبري و انا حسيت اني مش هستحمل من مصها . شديتها لفوق و نزلت الحس انا في كسها . افتكرت شكلها و هي بتلحس في كس امي امبارح . بقيت بلحس بنفس الطريقه بتاعتها و هي اصلا كانت هايجه لوحدها و اللحس هيجها زياده . مسكت سمر راسي و قفلت رجليها عليا و هي بتجيب من لحسي ليها . نيمت عليها و بدأت ادخل زبري في كسها . طبعا صوت سمر و هي بتتأوه و بتشخر و كلامها الوسخ و انا بنيكها خلاني بقيت زي الطور و انا بنيكها . حست هي بخبرتها طبعا ان نيكي ليها بالشكل ده هيتعبها . فبدأت هي اللى تتحكم و تتحرك علشان تخلي سرعتي في النيك مناسبه ليها . غيرت الوضع و بقت هي فوق مني و بتنط علي زبري . هديت شويه وسيبت نفسي ليها . طبعا واحده محترفه زي دي كانت عارفه بتعمل ايه علشان نستمتع احنا الاتنين من غير ما تتعب هي من النيك . بقيت برضع في بزازها و هي بتتنطط كده . بعد فتره كنت خلاص مش قادر و حسيت اني هجيب . قامت سمر من علي زبري و خدت زبري بين بزازها . قعدت تدعك فيه بين بزازها لحد ما جيبت لبني كله وسط بزازها . نيمت انا و هي و انا مش قادر اتحرك . النيك في سمر علي قد متعته علي قد ما هو متعب انك في صراع مع قطر شرمطة زي دي . معرفش ايه اللى حصل بس انا كنت خلاص هاموت و انام . شافتني سمر كده فشاورتلي علي اوضه النوم علشان اريح شويه و انا الحقيقه حتي لو كنت هنام علي الارض بس مكنتش قادر . فات حوالي ساعه و صحيت من النوم . مارد : صباحيه مباركه انا : ايه يا عم يعني ابقي نايم عند سمر اصحي الاقي في وشي عفريت مارد : اه طبعا انت كنت عايز تصحي علي بزاز و كس الوليه انا : وليه ؟ طالعلي جني من العتبه مارد : يلا يا بابا علشان تدفع التمن . انا : يلا يا عم وريني مين هينيك مين عند سمر . مارد : لأ انا مش هوريك . سمر هي اللى هتوريك انا : يعني ايه ؟ اختفي مارد قبل ما يرد . فتحت سمر الباب . سمر : ايه ده صحيت بدري . انت لحقت انا : هو انا نايم بقالي قد ايه سمر : حوالي ساعه انا : طيب اقوم امشي انا سمر : لا مش هينفع دلوقتي انا : ليه ؟ سمر : بص بصراحه في ناس بره . لما يمشوا ابقي اطلع . انا : ناس مين و بيعملوا ايه سمر : مانت عارف يا عينيا بيعملوا ايه . مانت عارف انا ايه و ولولا كده مكنتش جيت معايا بالسهوله دي انا : اهدي بس يا وليه . انا بهزر معاكي بس . طيب هما مين سمر : ايه عايز تتفرج عليهم ؟ فهمت كلام مارد لما قالي ان هي اللى هتوريني . انا : ماشي قشطه . اشوف ازاي سمر : هنفتح حته من الباب . هما قاعدين في الصاله دلوقتي و لما يروحوا الاوضه لو عايز نتفرج برضه ماشي لو عايز تمشي براحتك انا : خلاص متزعليش بقي من كلامي . قومت انا و هي و وقفنا عند الباب . و كانت الصدمه . طبعا انت فاكر ان الصدمه اني هلاقي امي عندها . بس الصدمه كانت ان اللى عندها اتنين معرفهمش . فكرت في مارد فظهرلي . معرفش انا حسيت بخيبه امل انها مش امي و لا مبسوط ان امي مش هي اللى هتتناك . معرفش كانت مشاعر مختلطه بين الفرحه و الحزن . بس مكنتش قادر افهم ليه حزن . هل انا بقيت بتبسط اني اشوف امي كده ؟ مش عارف مارد : ايه يا عم كنت مستني تشوف امك بتتناك انا : انت جني بضان . مارد : ياااااه .. للدرجه دي عايز تشوف امك بتتناك انا : لو هتقعد تتكلم كده امشي احسن . مارد : خلاص اقعد اتفرج علي اتنين متعرفهمش بينيكوا بعض . اختفي مارد و وقفت اتفرج مع سمر . كانوا لسه في مرحله التسخين و البوس و الكلام ده . الحقيقه مكنتش مستمتع بالفرجه عليهم بس طبعا مينفعش اقول كده لسمر . وقفنا نتفرج و سمر ايدها راحت علي زبري علي طول . كنت لسه تعبان من اول نيكه بس ايد سمر الخبره كان ليها مفعول السحر . بدأ زبري يقف و احنا بنتفرج و هما كانوا قاموا يدخلوا اوضه النوم . روحنا وراهم سمر : ها تحب نكمل فرجه و لا تمشي ؟ انا : طيب فرجه بس ؟ و لا نعمل واحد تاني سمر : ميهونش عليا تمشي بيه واقف كده . خلينا نتفرج و نعمل الواحد بعد ما يمشوا . وقفنا نتفرج عليهم في اوضه النوم و طبعا هما واخدين راحتهم و مش واخدين بالهم مننا . قبل ما يخلصوا سمر شاورتلي ندخل الاوضه علشان ميحسوش بينا لما يخلصوا . دخلت انا و هي الاوضه و هما خلصوا و ندهولها علشان يمشوا . خرجت سمر ليهم و بدأت استعد علشان انيكها تاني . مشي الاتنين دول و جت سمر علي الاوضه علشان الواحد التاني . بس قبل ما نعمل اي حاجه حصلت المفاجأه . نكمل الجزء اللى جاي الجزء الخامس في نفس الوقت في مكان تاني صوت : لازم تكملي ماما : مبقتش عايزه كده صوت : انتي اختارتي و لازم تكملي ماما : طيب فاضل كتير ؟ صوت : خلاص خطوات قليله ماما : حاضر في بيت سمر كانت سمر داخله الاوضه علشان انيكها و فجأه رن موبايلها . ردت سمر و حسيت انها مش عايزه تتكلم قدامي و بترد ردود مختصره علشان معرفش بتقول ايه . خلصت المكالمه و جت قعدت جنبي . انا : مالك في ايه ؟ شكلك اتغير بعد المكالمه سمر : معلش في ناس هيجوا و مش هينفع نعمل حاجه دلوقتي . امشي انت و هكلمك بعدين تيجي تاني . انا : ناس مين ؟ زي اللى فاتوا يعني سمر : اه زيهم . امشي و هبقي اكلمك تاني . انا : و فيها ايه ؟ خليهم يجوا و زي اللى قبلهم محدش هيحس بيا . سمر : لأ مش هينفع انا : ليه ؟ ما هو حصل قبل كده . انتي مخبيه عني ايه و مش عايزاني اعرفه سمر : يا ميدو ... افتكرت كلام مارد ان اللى بنيكها مره بسببه ممكن انيكها بعد كده من غيره و انها بتتعلق بيا . انا : انتي لو مفهمتنيش في ايه بالظبط مش هجيلك و لا هكلمك تاني سمر : اصل ... انا : قولي في ايه بالظبط ؟ و زي ما انا توقعت و اكيد انت كقارئ ذكي توقعت برضه سمر : اصل مامتك اللى هتيجي ... انا : ايه ؟ ازاي ؟ طبعا كان لازم امثل عليها اني متفاجئ و معرفش حاجه عن الموضوع ده خالص . سمر : بصراحه هي عارفه عني حاجات و انا كمان اعرف عنها حاجات . و من الاخر هي تعرف حد و كلمها علشان عايز .... انا : ..... سمر : عايزها يعني . و طبعا هي فاكره انك في البيت فمش هينفع تاخده هناك . انا : فقالت تجيبه هنا عندك . سمر : بالظبط . امشي بقي و هكلمك بعدين انا : مش همشي سمر : يعني ايه . انا مش عايزه تعملي مشاكل مع امك و لا عايزه فضايح هنا انا : مش هعمل مشاكل و لا فضايح . بس لازم اشوف اللي بتقوليه ده علشان اصدقه . و مش هكلمها و لا اقربلها و هي عندك . سمر : متتهورش يا حبيبي و تعمل فيها حاجه بعد كده . هي ست و عندها احتياجات زيي و زيك كنت بضحك في سري علي سمر العبيطه اللى فاكره اني هعمل حاجه في امي . متعرفش ان دي مش اول مره اشوفها . بس كنت مصدوم برضه ان ماما اتجرأت لدرجه انها هتجيب ماجد و تتناك منه هنا عند سمر . يعني قبل كده قولت ان ماجد ضغط عليها او شهوتها ضغطت عليها . لكن المره دي مفيش حد ضاغط عليها . دي كمان هي اللى بتخطط و بتشوف تجيبه فين . كل ده كان تفكيري في سري و سمر قاعده تتكلم و انا مش مركز معاها . سمر : انت روحت فين انا : معاكي . متقلقيش مش هعملها حاجه . هما هيجوا امتي . سمر : قالتلي انها في الطريق عشر دقايق و لا حاجه و توصل . انا : ماشي . سمر : اعملك لمون و لا حاجه تهديك انا : لأ شكرا مش عايز . سمر : طيب . هقوم البس بقي كده النيكه اتضربت . انا : هعوضهالك وقت تاني . قامت سمر غيرت هدومها و كانت ماما وصلت . كنت طبعا مستخبي في الاوضه . راحت سمر تفتح و طبعا شويه و هتسيبهم لوحدهم و تيجي تفتحلي الباب . فاتت دقايق عليا كأنها شهور . كنت متضايق من نفسي اني مستني اشوف ماما كده بس مش قادر اقاوم الإحساس ده . مش فاهم ليه بس كان شعور ممتع رغم اني متضايق من نفسي . جت سمر و فتحتلي الباب . سمر : انت متأكد انك عايز تشوف امك كده . انا : وريني يا سمر لازم اتأكد . سمر : براحتك . فتحت سمر الباب و كانت مفاجأة تانيه ليا . اللى مع ماما مش ماجد . كنت فاكر ان ماما مش هتعمل كده غير مع ماجد علشان اللى حصل اول مره بسبب مارد . لكن واضح ان ده خلاها تحس بشهوتها و جسمها كست و وصلها انها تتناك من حد تاني . بس مين ده ؟ مش حد اعرفه و لا مثلا حد من الشارع . جابته منين ده . نسيت اوصفلكوا الوضع . كان الشخص ده قاعد علي الكنبه و ماما قاعده علي رجله و بيبوسوا بعض . كان واضح انه مش خبره اوي و ماما هي اللى بتبوسه و بتعلمه يعمل ايه . مكنش راجل كبير ممكن تقول شاب اكبر مني بكام سنه مثلا . بعد شويه وقف و قلع البنطلون و نزلت ماما علي الأرض بين رجليه قلعته البوكسر و مسكت زبره تبوسه و تلعب فيه لحد ما وقف . الوقت ده ظهرلي وشه كامل لأول مره علشان ماما بطلت بوس فيه و اتأكدت انه مش حد اعرفه فعلا . الشاب : مصي زبري كويس . دخلت ماما زبره في بوقها و بدأت تمصله و هو مسك راسها . الشاب : ااااااه . كان نفسي تمصيلي من زمان . طلعت ماما زبره . ماما : امصلك بس ؟ الشاب : لأ نفسي في كل حاجه منك . نفسي انيكك . من اول يوم شوفتك فيه في الشغل و انا نفسي انيكك . عرفت كده ان ده يبقي زميلها في الشغل . بس اكيد موظف جديد مثلا لأنها اكبر منه . كانت ماما زودت في مصها لزبره و هو بيتكلم كده . بعدين قومها الواد و شالها و راحوا علي اوضه النوم . طبعا سمر كانت عرفتهم طريق اوضه النوم التانيه . تخيل لو نسيت او اتلخبطت و جه و هو شايلها كده علي الاوضه اللى انا فيها مع سمر . دخلوا الاوضه و وقومت علشان اروح وراهم . سمر : ما كفايه كده بقي . انا : لأ تعالي نشوفهم . سمر : ليه ؟ انت مش كنت عايز تتأكد من كلامي . اديك شوفتها . عايز ايه تاني . انا : ...... سمر : و لا تكونش متمتع باللى بتشوفه ده . انا : ..... سمر : عجبك منظر امك و هي علي رجل راجل غريب . انا : ما كفايه بقي يا سمر . سمر : لأ قولي بجد ؟ انت هيجت انا : لأ طبعا مدت سمر ايدها و مسكت زبري . سمر : ماهو باين اهه . انا : انتي عايزه ايه . امشي يعني ؟ حاضر سمر : لأ متتعصبش كده . تعالي نتفرج بس هتعوضلي النيكه اللى اتضربت دلوقتي انا : دلوقتي ازاي . سمر : زي الناس . امك هتتناك جوه و انا بره . كان واضح ان سمر فهمت هيجاني و بدأت تلعب علي ده . شرموطه خبره بقي و تفهمها و هي طايره او و هي بتتناك . شدتني سمر من زبري و روحنا علي الاوضه . كانوا قلعوا هما الاتنين ملط . كانت ماما نايمه علي ضهرها و الشاب ده بيلحس كسها و ايده بتلعب في بزازها . اهات ماما المثيره بدأت تطلع و تزيد لدرجه ان سمر نفسها هاجت و لقيتها بقت بتلعب في زبري بأيد و التانيه علي كسها بتلعب فيه . شويه و عدل الشاب نفسه و زبره بقي علي فتحه كسها . دخل زبره مره واحده للأخر و شخرت امي . شخره تعبر عن هيجانها و مفاجأتها في نفس الوقت من دخول الزبر مره واحده في كسها . كانت سمر مش مبطله لعب في كسها و زبري . مكنتش قادر اركز مع سمر قد تركيزي مع اللى بيحصل جوه في الاوضه . الشاب كان بينيك امي بعنف فعلا . الشاب : ااااه . كان نفسي انيكك من اول يوم . أخيرا زبري دخل كسك . مكنتش ماما قادره ترد عليه أصلا فاكتفت باهاتها . نزل الشاب بجسمه عليها و بقي بينيكها و يبوسها من بوقها و هي قافله برجلها علي ضهره . بعد شويه فكت رجليها و كان واضح انها بتترعش و جابت شهوتها . نام الشاب علي ضهره و طلعت هي تركب عليه . كانت بتتحرك بهدوء في الأول بس هو مسكها من وسطها و بدأ يسرع حركتهم . كانت ماما بتتنطط علي زبره لحد ما بدأت حركتها تتغير من تنطيط لرعشه . بدأت تترعش تاني و تجيب شهوتها تاني مره و هو مسك حلماتها قرصها منهم و هي كده . نزلت ماما تبوسه المره دي و تلحس في وشه و هو ساب حلماتها و رجع مسكها من وسطها تاني بس المره دي ثبتها علي زبره و بدأ يتأوه . كان واضح انه بيجيبهم في كسها و هي معترضتش و لا اتكلمت و كملت بوس فيه و هو بيشدها عليه اكتر و هو بيجيبهم . في نفس الوقت كانت سمر بتترعش جنبي و ايدها بقت بتلعب في زبري اكتر و انا مكنتش محتاج أصلا علشان اجيبهم في ايديها . جيبت لبني و لحست سمر ايديها اللى عليها لبني . كانت ماما نزلت من علي زبره و بقت نايمه جنبه فاتحه رجليها و اللبن بينزل علي فخادها . قعدوا حوالي خمس دقايق علي ما اخدوا نفسهم و بعدين قاموا علشان يلبسوا . بعدت انا و سمر عن الاوضه علشان لما يخرجوا ميشوفناش . فات حوالي عشر دقايق و مخرجوش . سمر : تفتكر بيعمل معاها واحد تاني ؟ انا : .... سمر : لأ لو بيعملوا التاني يبقي امك عرفت تختار دكر بصحيح . من غير ما تستني مني رد شدتني علشان نشوف بيحصل ايه . كانت ماما لابسه هدومها بس منزلاها و هو لسه ملط و زانقها في الحيطه . الشاب : اااااه . كنت بحلم علي طول اني بنيكك في مكتبك بهدومك كده . ماما : ادي حلمك اتحقق . الشاب : اه يا شرموطة . كل ما اشوفك ببقي عايز انزل بنطلونك و احشر زبري في كسك ده . كان واضح ان دي حاجه مهيجاه و قرر يعملها بالمره . فضل ينيكها في نفس الوضع و هو زانقها في الحيطه و بينيكها كده لحد ما جاب لبنه مره تانيه . بس المره دي طلع زبره و جاب علي طيزها من بره . رفع بنطلونها علي لبنه كده و ضربها علي طيزها . الشاب : علشان تروحي بيتك بلبني علي طيزك يا شرموطة . لبس هو كمان هدومه و طبعا دخلت انا الاوضه . خرج هو و ماما و مشي و ماما قعدت مع سمر شوية . سمر : بس طولتوا اوي يا ابله ماما : اه . الولا كان هايج اوي مسابنيش . سمر : ولا انتي سيبتيه . بس مكنتش اعرف انك ليكي في كده . ماما : دي اول مره معاه . بصراحه معرفش ايه اللى خلاني اعمل كده بس مقدرتش امنع نفسي . سمر : ولا يهمك يا ابله البيت بيتك أي وقت تحبي تفتحي رجلك تعالي علي طول ماما : هههه . يا بت اختشي . سمر : هههه . حاضر يا ابله . ماما : أقوم امشي انا بقي علشان الحق اروح في معاد الشغل و ابني ميحسش بحاجه سمر : هههههههه . اه لازم لحسن يشك فيكي و لا حاجه مشيت ماما و جت سمر للاوضه . سمر : امك مش عايزاك تشك في حاجه . متعرفش انك كنت بتتفرج عليها و هي بتتناك . انا : انا هقوم امشي بقي سمر : نعم . لا يا حلو لازم تعوضلي النيكه زي ما قولتلك . انا : مانتي جيبتي و انا كمان جيبت و احنا بنتفرج . سمر : اه و اجيب تاني و تالت و لا انا مليش نفس زي امك انا : .... سمر : و لا انت مش هتقدر تجيب مره كمان زي الدكر اللى كان بينيك امك ؟ انا : ..... كانت سمر عرفت ايه اللى بيهجني . طبعا خبرتها كشرموطة ليها دور تعرف ايه اللى بيهيج كل واحد . هجمت عليها و هي كأنها كانت متوقعه رد الفعل ده مني . قعدنا نبوس بعض شويه و بعدها نيمتها علي السرير و ركبت عليها و بدأت انيكها . طولت شوية لأني كنت لسه جايب لبني قريب و بدأت سمر تتعب فلفت و خلتني انام انا على السرير و طلعت هي فوق مني . افتكرت منظر ماما و الشاب فمسكت سمر من وسطها زيهم . بدأت سمر تتحرك علي زبري و تتنطط عليه و بعد شويه مستحملتش و كنت بجيب لبني جوه كسها . نامت سمر جنبي علي السرير . سمر : ايوه كده . زي ما كس امك نزل فيه لبن لازم كسي انا كمان يشبع . دخلت اغسل نفسي قبل ما البس و امشي . و انا في الحمام افتكرت كلام ماما انها متعرفش ايه اللى خلاها تعمل كده . شكيت ان مارد له علاقه بالموضوع ده ففكرت فيه علشان يحضر . مارد : اوامرك . انا : انا مش عايز اطلب حاجه دلوقتي . بس عايز اسألك سؤال مارد : اسأل انا : انت عملت حاجه او زودت شهوه امي النهارده . مارد : لأ معرفش عنها حاجه . انت عملت اخر مقابل و هو انك تشوف اللى بينيكوا بعض عند سمر و ده حصل فعلا . لكن مليش دعوه بموضوع امك و زميلها اللى ناكها ده . انا : و انت عرفت منين ان في حد ناكها . مارد : يابني هو انا موظف في عمر افندي . مانا جني و بعرف كل حاجه عادي . انا : يعني انت ملكش دعوه باللى حصل ده خالص مارد : لأ خالص . امك هاجت و قررت تتناك لوحدها مش بتدخل مني . انا : طيب ماشي امشي دلوقتي مارد : طيب مش عايز مني حاجه ؟ تنيك حد و لا حاجه انا : لأ . سمر لسه مخلصه علي لبني . مارد : طيب . اختفي مارد و لبست هدومي و خرجت . مشيت من عند سمر . و انا في الطريق للبيت كنت بفكر ايه اللى خلي ماما تعمل كده . هل مارد بيخدعني و لا فعلا هي هاجت لوحدها ؟ نكمل الجزء اللى جاي الجزء السادس صوت : موافقة ؟ ماما : ااا اه صوت : و عرفتي هتعملي ايه ؟ ماما : ..... صوت : الاختيار في ايدك توافقي او ترفضي براحتك ماما : موافقه . صحت ماما من النوم مفزوعه و هي بتفتكر الماضي القريب . كنت انا في اوضتي لسه بفكر في اللى حصل في بيت سمر . فات يومين و انا لسه مش قادر اعمل حاجه غير التفكير . هي هاجت فعلا لوحدها لدرجه انها تجيب واحد من الشغل ينيكها في بيت واحده شرموطة . دخلت ماما عليا الاوضه . ماما : مالك يا حبيبي انا : ايه ؟ مفيش ماما : لأ انت بقالك يومين تلاته مش مظبوط كده . انا : لأ عادي مفيش حاجه ماما : يابني لو في أي حاجه احكيلي . احنا ملناش غير بعض . خدتني ماما في حضنها . بس المره دي محستش زي أي حضن من ام لأبنها . كنت في حضنها و بفتكر ماجد و بفتكر زميلها و هما بينيكوها .مستحملتش و سيبتها و قومت . ماما : رايح فين انا : هالبس و انزل اقابل اصحابي . ماما : طيب هتتغدي معايا ؟ انا : لأ معرفش . جايز افضل لبليل قومت غيرت هدومي و نزلت . مكنتش عايز اقابل حد بس لو قولتلها كده كانت هتقلقل عليا . اتمشيت في الشوارع شويه و بعد كده قولت اروح و خلاص . التفكير مكنش عايز يسيبني في حالي . روحت ملقتش ماما في البيت . كان لسه معاد شغلها مجاش . دخلت انام شوية . صحيت علي صوت الباب . بس سمعت صوت حد غريب . خوفت يكون في حرامي ولا حاجه فمشيت براحه لحد باب الاوضه علشان اشوف مين . كان عم مصطفي . عم مصطفي عنده محل صغير و ماما ساعات بتجيب منه حاجات و ساعات بتخليه هو و مراته ينضفوا الشقه او يجيبولها طلبات من السوق مثلا و كله بحسابه . حتي لما بيكون في حاجه عايزه تتصلح او تتدهن او كده بنبعتله و ياخد حسابه . فهمت ان ماما انتهزت فرصه ان انا و هي مش موجودين و بعتتله علشان هو و مراته ينضفوا الشقه . مكنتش عايز أتكلم معاه و لا كنت فايق أصلا ففضلت في اوضتي و خلاص . هما كده كده بينضفوا بره بس لكن مبيدخلوش الاوض . قعدت في الاوضه و سامعه و هو بينضف بره بس طبعا ميعرفش اني موجود . شوية و وصلت ماما . كنت سامع كلامهم و انا جوه . ماما : انتوا لسه مخلصتوش يا عم مصطفي . عم مصطفي : لأ يا هانم قربت اخلص اهه . معلش اصلي شغال لوحدي النهارده ماما : امال فين مراتك ؟ عم مصطفي : تعبانه شويه فقولتلها تخليها في البيت . انا كده كده قربت اخلص خلاص ماما : طيب مقولتليش ليه كنا أجلنا التنضيف ليوم تاني تكون خفت فيه عم مصطفي : ولا يهمك يا هانم ماما : طيب اسيبك تخلص انت بقي . دخلت ماما اوضتها و كان عم مصطفي في الصاله بينضف . بعد شويه قولت أقوم أقول لماما علشان تعمل حسابي في الغدا . لما وصلت عند الباب اتجمدت . شوفت عم مصطفي واقف قدام باب اوضه ماما و بيبص عليها و هو بيدعك في زبره من فوق البنطلون . معرفش هو كان شايف ايه خلاه يدعك في زبره . بس المنظر نفسه هيجني . معرفش ليه هيجت علي المنظر ده بدل ما اخرج اشتمه علي اللى بيعمله ده . بعد شوية اتفاجئت انه بدأ يقلع هدومه لحد ما بقي ملط . عم مصطفي كان اسمر . رغم انه كبير لدرجه ان امي نفسها تقوله يا عم لكن بين رجليه كان زبر شباب . لقيته بيفتح باب اوضه ماما و دخل عليها . جريت علشان اشوف بيحصل ايه بس من غير ما يشوفوني . كانت ماما لابسه جلابيه بيت عاديه و سايبه شعرها . شكله لما كان بيدعك في زبره كانت بتغير هدومها و ده اللى هيجه . بصت ماما عليه و هو داخل عليها ملط كده و مقدرتش تشيل عينها من علي زبره . لكن كانت خايفه منه ماما : في ايه يا عم مصطفي . انت اتجننت عم مصطفي : جمالك جنني يا هانم . مش هسيبك النهارده ماما : حرام عليك انت عايز ايه . اطلع بره عم مصطفي : انا مش هطلع قبل ما اعمل اللى انا عايزه . انا تعبان و مراتي بقالها كام يوم تعبانه و معملتش معاها حاجه ماما : و انا مالي . اطلع بدل ما اصوت و الم عليك الناس عم مصطفي : انا همتعك . سيبك من الفضايح و الكلام ده . انتي ست لوحدك بقالك سنين . ضحكت في سري انه ميعرفش انها لسه من كام يوم كانت بتتناك . هجم عم مصطفي علي ماما و قبل ما تفتح بوقها كان حاطط ايده علشان يكتم بوقها . و ايده التانيه كانت بتلعب في بزازها من فوق الجلابيه و زبره محشور بين فخادها . شال ايده من علي بوقها و قبل ما تتكلم كان لسانه بيلعب جوه بوقها و يمنعها تاني تصوت . في نفس الوقت كانت ايديه الاتنين بتقطع الجلابيه من علي بزازها اللى خرجوا من الجلابيه . فهمت هو ليه كان هايج كده لأنها كانت لابسه الجلابيه علي اللحم . اول ما قطعها بزازها نطوا منها . زقها علي السرير و شد الجلابيه المقطوعه فبقت نايمه ملط قدامه . كانت بتحاول تقفل فخادها و تخبي بزازها بأيديها . بس المنظر ده خلاه يهيج اكتر . فتح عم مصطفي رجلين امي بأيديه بالعافيه . و حشر وشه بين فخادها يلحس فيهم و هو طالع علي كسها . بمجرد ما لسانه لمس كسها كانت فخادها غرقت من عسلها . واضح انها هاجت من لحسه و هو كمان لاحظ كده لما لقي مقاومتها ليه بتقل و بدل ما كانت بتحاول تبعده عنها بأيديها بقت بتقفش في بزازها . مد ايده يمسك بزازها معاها و هو لسه بيلحس كسها . بعد شويه طلع يبوسها . عم مصطفي : دوقي عسل كسك من علي لساني . باسته ماما من غير ما ترد و هي بتلحس في وشه و لسانه بلسانها . اتعدل عم مصطفي و نزلت ماما تمص زبره . كان زبره اسود و ضخم . مش مناسب لسنه ابدا . مكانتش قادره تدخله كلها في بوقها . كان هو بيبعبص كسها بأيد و يلعب في بزازها بالايد التانيه . بعد شويه طلع زبره من بوقها و بدأ يحركه علي كسها لحد ما دخله . كانت ماما بتصوت و تقوله حرام عليه و في نفس الوقت بتلف رجليها حوالين جسمه كأنها بتمنعه يطلع زبره منها . فضل ينيكها كده شوية و بعدين نام علي السرير و طلعت هي فوق منه . كان بيرضع في بزازها و هي بتتنطط علي زبره . حسيت بماما بتترعش . خدت بالي اني بلعب في زبري و انا بتفرج عليهم . لأول مره العب في زبري كده و انا بشوف امي بتتناك من غير تأثير من حد . كان قبل كده مارد و في اخر مره سمر هما السبب في اني اهيج و العب في زبري . او كنت بحاول اقنع نفسي بكده . كنت مطلع زبري من البوكسر و بلعب فيه و ماما بتترعش فوق زبر عم مصطفي و هو بيقرص في حلماتها علشان تهيج اكتر . بعد ما ماما اترعشت حسيت انها هديت و مبقتش قادره تتحرك . قام عم مصطفي و شدها فركبت علي زبره و هو واقف . بقي شايلها علي زبره و هي في حضنه و بينيكها بالوضع ده . كان عم مصطفي مديني ضهره و ماما و هي راكباه كده مغمضه عنيها فمش شايفاني لكن لحسن حظي ان مرايه اوضه النوم كانت وراهم فكنت شايف جسم ماما و هو شايلها علي زبره و بتتنطط عليه . كانت لافه رجليها حوالين منه و هو بيبوسها و يلحس في وشها اللى غرق من لعابه و هو بينيكها كده لحد ما حسيت ان ماما هتترعش تاني علي زبره . حسيت اني هجيب لبني في الوقت اللى ماما كانت بدأت تترعش فيه . فاجأها عم مصطفي و حط صباعه في طيزها و هي بتترعش كده فصوتت و فتحت عينيها . اتفاجأت انا و هي . كانت مفاجأتي ان عيني جت في عينيها و انا بجيب لبني و هي بتترعش . و كانت مفاجأتها ان عينيها جت في عيني و انا بجيب لبني و هي بتترعش و في صباع دخل في طيزها . حسيت اني هقع علي الأرض من الصدمه . زادت صدمتي لما لقيتها مكمله تنطيط علي زبره لحد ما حسيت انه بيجيب لبنه فيها . كان اللبن نازل علي فخادها . جريت علي اوضتي بسرعه و انا حاسس انه هيغمي عليا . كنت فاكر انه هيخرج لكن اتفاجأت لما سمعت صويتها مكمل . واضح انه كمل نيك فيها . المره دي حسيت انها هايجه اكتر و بتعلي صوتها كأنها قاصده اني اسمع . اسمع و هي بتقوله زبرك جامد يا عم مصطفي . اسمع و هي بتقوله نيكني و افشخ كسي الهيجان . اسمعها و هي كأنها بتوصف كل اللى بيحصل بينهم و كل وضع بيعملوه لحد ما سمعت و هي بتقوله يجيبهم علي بزازها المره دي . بعد تاني نيكه لبس عم مصطفي و سمعته و هو خارج من اوضتها و بيوعدها يجي ينيكها تاني و يوسع خرم طيزها المره الجايه . عدي شوية وقت تقريبا كانت بتنضف نفسها و تلبس فيهم . كنت حاسس اني فعلا بيغمي عليا و كان نفسي الأرض تتشق و تبلعني و انا سامع خطواتها بتقرب علي اوضتي . لغايه ما سمعت باب الاوضه بيفتح و انا علي السرير و بجهز نفسي للمواجهه . لكن قبل ما تحصل لقيتني بيغمي عليا فعلا علي سريري . سامعها و هي خايفه عليا بس مش قادر اتحرك او افوق من الاغمائه . التكملة: شوية وفقت واتفاجئت بماما نايمة جنبى عريانة ملط وحافية وابتسمت لى كده وقالتلى عجبك اللى شفته يا ميدو وعم مصطفى بينيكنى وانا ذهلت من جراة امى معايا وكمان من نومتها كده عريانة وحافية جنبى وعيونى ابتدت تاكل جسمها وركزت على كسها الغرقان بعسله وبلبن عم مصطفى وشفايفه كبيرة وعريضة ومتهدلة ووارمة من النيك وهى بتحسس على بزازها الكبار وحلماتها وهالاتها وشفايف كسها بصوابعها وايدها بالراحة خالص اوى اوى وقربت وشى اوى اوى من كسها وهى بتبصلى بعيون مليانة اغراء ومحن وكانها مش امى اللى اعرفها ولسه طراطيف صوابعها بتلعب على خفيف اوى اوى فى زنبورها وشفايف كسها وعيونى مركزة مع اللبن اللى نازل بالراحة اوى اوى من كسها وبعدين ابتديت احسس على فخادها العرقانين عرق النيك وركبها السمينة وقدمينها وصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم واوكلادورهم الاحمر وبستهم ومصيتهم ودعكتهم وحطيت راسى على بطن ماما وعيونى مركزة مع كسها ولبنه وهى ابتدت تحسس فى شعرى بحنية الام وتقولى واضح انك بتعشق جسمى يا ميدو قلتلها اوى اوى يا ماما وبتبسط لما بتتمتعى فى مغامرة جنسية من مغامراتك مع راجل جديد قالتلى يا لهوى انت شفتينى مع مين تانى غير عم مصطفى قلتلها شفتك مع جارنا ماجد ومع زميلك الشاب فى الشغل قالتلى يا لهوى انت كنت معايا ولا ايه قلتلها لا عرفت وشفت بطريقتى قالتلى ايه طريقتك دى بقى قلتلها مش كل حاجة اقولهالك يا ماما دى اسرار المهنة قالتلى يا واد وسكتت شوية وبعدين قالتلى يعنى انت مش زعلان او غضبان او متضايق منى او نزلت من نظرك وبتحتقرنى يا حبيبى قلتلها ابدا يا ماما انتى بتتمتعى وتمتعى عشاقك وده يسعدنى ويبسطنى ان عندى ام كلها انوثة ورغبة وحب وحنية بالشكل ده ومش حارمة نفسها من متعها الطبيعية اللى من حقها ومن مغامراتها الجنسية انتى الهة جنس سكس جاديس وانا فخور انك ماما وطلعت من على بطنها اتامل بزازها الكبار وحلماتها وهالاتها قالتلى محدش بص لجسمى زيك كده يا ميدو انت هتاكلنى بعينيك قلتلها عشان محدش بيحبك حب عبادة زيى يا امى والهتى وانا بحسس على عرق النيك اللى مغطى بزازها وبطنها ووشها ورقبتها وقلتلها عم مصطفى خلاكى عرقانة اوى يا ماما قالتلى بميوعة ايوه فرهدنى اوى الراجل بزوبره ونيكه اححححححح ونزلت ابوس شفايف ماما بشفايفى وفى الاول هى ماتجاوبتش معايا وبعدين طلعت لسانها ودخلته فى بوقى ولعبنا بالسنتنا مع بعض ومصينا ريق بعض وقلتلها بس ايه خلاكى تنامى جنبى عريانة وحافية يا ماما ولبنه لسه فى كسك قالتلى حبيت اشوف رد فعلك هل انت متضايق منى ولا لا والحمد *** طلعت بتحبنى وعايزنى مبسوطة وقلبك كبير يا حبيبى [/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
كل شئ له ثمن فانتازيا الدياثة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل