الجزء الاول:
اولا اهلا بكل اللي هيقرأ قصتي وهي أول جزء في سلسلة قصصي وكلها حقيقية ، بجد مش عارف منين ابدا قصتي وهي أول مرة بحياتي اكتب قصتي واشاركها بالمنتدي اسمي حمودي عمري دلوقتي ٣٥ سنه ، انا هتكلم بطبيعتي وعفويتي المعتاد عليها بدون تكلف ،، واذا كنتم من عشاق فن الحب والرقي تابعوا معايا حتي النهاية وبجد مش هتندموا هحكيلكم كل شيء حصل معايا من البدايه للنهايه ، انا عارف ان قصتي يمكن متعجبش نوعية معينه من القراء لكن هتعجب أصحاب الروح الي بتحب الحب واللي عاشوا حب بعد مأساه ،،،،،، تبدأ قصتي الغريبه العجيبه في العالم ده وانا بعمر ال١٧ عام وقتها انا استيقظت انا واهلي علي خبر وفاة اخي الاكبر غريقا بالبحر بالعريش بمحافظة شمال سيناء ، وكان أول خبر صدمني بحياتي ، هو خبر موت اخويا كان أقرب الناس عندي حبا وصداقة وهو اخي الوحيد وكان ظابط بالجيش ، كان يكبرني بعشرة سنوات وقتها انا كنت بلعب وبتدرب علي رياضة رفع الأثقال من سنتين علي يد مدرب اكتشفني وهو صديق اخويا لحد الآن انا بعيش علي ذكري محبته وحنانه ومفكرتش ابحث لاني عارف من النوادر هتلاقي حد بالتفاصيل اللي هحكيهالكم دي ، وقتها مكنتش مستوعب اللي بيحصل وحسيت الدنيا انتهت وبقت حياتي بدل ماكانت مابين التدريب والبيت والمذاكرة وبس بقت البيت وبس ، اللي احتضني بالفترة دي بعد اهلي اللي كانوا بيداوو جراحهم بالعافيه علي فقدان اخويا وابنهم الكبير ، مدربي وكان ظابط وهو شاب بنفس الوقت، كان عمرة وقتها ٢٨ عام وبالمناسبة اسمه علي اسمي وهيكون اسمه بالقصة حمود غيرت اسمه عشان تعرفوا تفرقوا ومكنش متزوج ، لما حصل الخبر ده قعدت من وقت الخبر لحد فتره مش بتدرب ودخلت في حالة اكتئاب، كل ده خلال أول شهر من فقداني لاخويا وكانت فترة شتاء محملة بكل ذكريات الالم اتبنت جوايا مفاهيم غلط كتير كرهت الشتاء كرهت الظلام عشان اخويا جابوه بليل بعربية الإسعاف للبيت كان وقت برد وظلمه بليل ومطر عمري ماهنسي الايام دي، كرهت الشتاء اللي كنت بعشقها كرهت الظلمه، كرهت البحر واي مايه ، بقيت اخاف من الوحدة بااي شكل ، بقيت اخاف من اي صوت عالي حياتي بجد انقلبت جحيم ، المهم كابتن حمود كان أقرب حد ليا ماسابنيش كان كل يوم يكلمني موبايل او يجيني البيت وكان خايف عليا اول ماكنت بشوفه كنت ببكي واترمي بحضنه لان اخويا كان بيحبه وكان صحبه جدا وكان دوما كابتن حمود بيعتبرني اخوه الصغير وبيحبني ، ولما ساءت حالتي ووزني نزل وكنت مش باكل ولا اشرب الا اللي يعيشني اهلي خافوا عليا ليحصلي شيء جريوا بيا علي دكاتره من كل التخصصات مش عارفين فيا ايه ، جربوا يجيبولي صحابي اللي تعبوا وعجزوا يعملولي ايه ، ودوني لأطباء نفسيين واخصائين نفسيين ، قالوا اتعرض لصدمه كبيرة وهياخد وقت ولازم يغير المكان ده وكتبولي مهدئات ، وحضرت كم جلسه مع اخصائين نفسيين لكن مافيش فايدة ، والدي اتكسر ظهرة علي اخويا وامي كذلك غير خوفهم والأهم عليا ، كان أملهم فيا بعد ر بنا ، كلموا الكابتن بتاعي يلحقني جالي وبعد قعدة طويلة معايا قالي حاسس بأيه قلتله حاسس اني هموت قريب من الحسرة علي اخويا وبقيت اخاف من شيء اسمه مايه وبحر بقيت اخاف استحمي بالبانيو لو هتصدقوني كنت بخاف أطفئ النور وانا نايم مكنتش بنام الا بمهديء وبالنهار كنت بخاف من شيء اسمه ظلمه بعد موت اخويا بالرغم اني كنت من عشاق النوم في هدوء كنت بحكيله كل حاجه بتحصلي ، قالي طيب انت بتعتبرني اخوك وبتحبني صح ؟ قلتله ايوا طبعا قالي يبقي تسمع كلامي وانا هخرجك من الحاله دي وعد وهفضل اخوك ومش هسيبك ووعد لحد ماتطلع من الحاله دي واطمن عليك أو لحد ما اموت ، وافقت بالرغم مكنتش عاوز أخرج من البيت بس كنت بثق فيه جدا ، واخدني بحضنه ومسح دموعي ، متعرفوش يعني ايه الم فقد ممزوج بخوف ورعب وبالذات لما شفت جثمان اخويا وسمعت مات ازاي بليل بالبحر عشان ينقذ صحبه من الغرق وانقذة ومات هو بالدوامه اخدته كانوا بتمرين ، المهم حمود راح كلم والدي وكان بيعتبرة زي والدة وبابا كان بيعتبرة زي ابنه ، وقاله أنه هياخد اجازة كبيرة وهياخدني معاه رحله لرأس صدر كان عندهم شاليه هناك عشان يخرجني من اللي انا بيه ، بابا مكنش قدامه حل تاني ووافق وجهزت شنطة سفري وكنا بوقت شتاء وبرد جدا ،،، اوصفلكم مدربي بقا واوصفلكم نفسي ،، ( مدربي طوله كان ١٨٦ سم وزنه ٨٠ ، مشعر جدا ، بطل حرفيا جسم مشدود قوة مش طبيعيه ، كل حته في جسمه تتقاس بالمليمتر ووسيم جدا كان من المنصورة اصلهم ، لما كان بيغير قدامي كنت بتكسف احيانا وكان دوما بيحاول يجرأني كنت بشوف حجم عضوه الذكري اللي مالي البوكسر ومتحدد بجد كنت بستغرب من حجم عضوه لدرجه انه بيبقي لابس بوكسر كبير وبيبقي عضوه شبه منتصب عامل خيمه ممتدة من فوق لحد قبل تلت فخدة مثلا ، لكن عمري ماحسيت احساس جنسي لاني مكنتش اعرف ايه الجنس لكن كنت لما بشوفه ويوريني حجم عضلات رجليه والفخذين ويشرحلي تقسيمة العضلات مره ضحكت قالي بتضحك علي ايه قلتله بكل براءة وبجد انت عندك ايه بين رجلك وارم كدا يا كابتن ، اتخض وقالي لا عادي دي عضلة رجلي ومرضيش يقولي وعارف اني خام وراح معدل نفسه كدا بسرعه وجاب بتاعه بالجنب عشان ميبانش ، لكن قالي لما تكبر هتعرف كلنا عندنا العضله بتكبر مع الوقت والسن ووشه احمر وضحك ، وكان بيغير الموضوع ومن بعدها إذا صادف وغير قدامي كان بيغير ويلف جسمه لما يوصل أنه بيغير بنطلونه وهو بيلبس مثلا الشروط عشان التدريب عشان ميتحرجش ) وصفي انا ( طولي ١٨٠ وزني وقتها ٧٥ ، جسم ممشوق رياضي مشعر وسط ابيض عادي ، صدري عريض ، جسمي اللي هو لين وبنفس الوقت عضل لكن فيه ليونه جميله لكن أنا مش جميل بالنسبه ليه ولا حتي ربعه بدون مبالغه ) طبعا كابتن حمود حافظ أدق تفاصيل جسمي وعمر حد ماشاف جسمي غيرة لانه مدربي ومكنش بيرضي يخليني اغير حتي باللوكر وفي حد كان بيخاف عليا جدا وبيقولي هتبقي بطل أولمبي ) مكنتش اعرف اي شيء نهائيا عن الجنس ولا العلاقة بين رجل ورجل ، حتي مكنتش اعرف حاجه عن الجنس العادي تقدروا تقولوا خام وفوق الخام ، كنا أسرة محافظة وسط مش متشدده ولكن بابا كان قارص علينا بالتربية جدا ، والدي كان مهندس طيران مدني ولف الدنيا بس كان محافظ علينا جدا ، المهم اسف لكل المقدمة الطويلة دي بس هتعرفوا أهميتها بكل اللي هيتحكي بعدين ،،، يتبع
الجزء الثاني :
جه وقت السفر ، كابتن حمود قالي هنقعد اسبوعين بحالهم وقال لوالدي رحمه **** وهو وافق ،،، جهزت شنطتي وسافرت مع كابتن حمود بعربيتة كنت فرحان اني هخرج من البيت اللي كنت بعتبره مكان حزن كبيررر ، كابتن حمود اللي كان احن عليا من اكتر انسان ممكن حد يقابله بحياته قالي متجبش الا هدومك بس قلتله تمام ، هو كان فري شويه وقتها عننا سواء باللبس أو الحياة بصفة عامه ، بيحب الضحك خارج التمرين يعني وقت الخروج ضحك وهزار وقت الجد جد ، نظيف جدا ومحترم جدا منظم جدا ، المهم وصلنا للشاليه وقالي حمد *** علي السلامه نورت ياحمودي ، شكرته ودخلنا الشاليه كان جميل ومنظم جدا ودورين ، وكانوا مغطيين كل الاثاث بملايات كبيرة ، قعدنا قولتله محتاج انام وارتاح قالي لا ، مافيش نوم دلوقتي ، نأكل الاول ونرجع نرتاح وهبعت للأمن يجيب حد تبعهم ينظف الشاليه عقبال ماناكل قولتله اوك ، فعلا جه راجل من الأمن وبعت اتنين شباب شغالين معاهم قالهم تعالوا هوريكم تنظفوا ايه وكدا طلعوا تاني دور اللي كان بيه الغرف وطلعوا الشنط بتاعتنا وسابهم ونزلي وركبنا العربية ورحنا ناكل ، اكلنا بمطعم جميل جدا وكان بيقطع السمك ويفصص وياكلني وانا معدتي شبه مستوعبه اي اكل من قلة اني مكنتش برضي اكل الا كميات قليله ، ويتحايل عليا زي الطفل ، المهم اكلنا وقمنا واخدني وراح بيا محل ماركت كبير جاب حاجات لينا ماكولات ومعلبات وعصائر ، بعدها اخدني ورحنا محل بيبيع ملابس سباحه مايوهات وكدا ومستلزمات السباحه بسأله ليه قالي هتعرف بعدين ، قلتله انا بخاف اشوف البحر من بعد الموضوع اللي حصل واصلا مش بعرف اعوم ، قالي متخفش مش هتنزل البحر ده الجو برد اصلا ، بتثق فيا قلتله اكيد قالي يبقي متخافش ، بصراحة أنا سكت واشترينا وخدنا لفه بالعربية وفرجني علي الاماكن اللي بالمدينه وكدا وكانت لسه معظمها تحت الانشاءات ، رجعنا كانوا بينظفوا بالدور اللي تحت وقربوا يخلصوا ، طلع معايا فوق ودخلني غرفه جميلة جدا ومرتبه فيها سرير ودولاب ومرايه وقالي يلا يابطل فضي الشنطه بالدولاب ده قلتله تمام فضيت الشنطة و غيرت هدومي بالرغم اني كنت عادي ممكن اغير قدامه ماهو عارف جسمي ، بس كنت بتحرج منه نوعا ما، هو قالي عاوز اشوف مستوي جسمك لان كان يمكن بقاله شهر ماشافنيش ، ولما شافني أنصدم جسمي نزل جدا والعضلات خست قلتله خلاص جسمي ضاع قالي لا وقالي هنبني جسمك من تاني ولا تزعل وحسس علي جسمي بيتفصحه وأيديه المشعره المعضله القويه كانت دافئه كانت بتخلي جسمي يقشعر ويدوب زي لما بتدوب قطعة الزبده ، وقالي هنبني جسمك من تاني ومتزعلش دموعي نزلت بدون سبب بصلي وقالي ايه ده انت بتعيط ليه اترميت بحضنه وحضني ، اول مره احب ملمس أيده حسيت بدفء وحب مش جنسي ابدا لكن دفء اخ بجد وحنان كنت مفتقده واول مره احس اني مش عاوزه يشيل أيديه من عليا حسيت بالأمان جدا وضمني اكتر وبقا خايف عليا ويقولي يبني فيك ايه ، بدأت اترعش من البرد وحسيت بخوف معرفش ليه وقولتله يعني انا خسرت حتي جسمي وتعب التدريب غير خسارتي لاخويا وضمني ليه بحضنه قالي مالك انت ساقع كدا ليه مكنتش قادر ارد كنت بتنفض من الخوف والعياذ قالي بتعيط وانت مع مدربك واخوك ينفع كدا وخدني بحضنه حسيت رجليها مش شايلاني ومش عاوز الحضن ده ينتهي حسيت كاان انسان كان مش قادر يتنفس وقدر يتنفس ، حسيت كأن بستمد منه طاقة دفء وروح ، فضلت حاضنه وراسي علي صدره الدافيء وهو ضاممني بدراعاته الاتنين يمكن عشر دقائق وساند رأسه علي راسي وبيتنفس وكل شويه يبوسني بوسه رقيقه ويتنفس بشعري وانفاسه واصله لرقبتي مكنتش عاوز أفارق ملمس جسمه وحتي عضوه الذكري كان لامسني واول مره جسمي يلمس عضوه الذكري ، اصلا اول مره جسمي يلمس عضو ذكري بحياتي كان شبه منتصب كالعاده وكبير ، وأيديه وصدره وكان متملكني بجد كأني حبيبه بحضن حبيبها أو ابن وطفل بحضن ابوه كنت ببكي معرفش ليه وهو بيحاول يهديني ، ويقولي متخفش انا جنبك ووعدتك مش هسيبك ، اهدي لو بتحبني ، بدأت اهدا ، ومسح دموعي وحاول يضحكني بكلماته المضحكه وانا بحضنه اللي كان بيقولها لي وقت التمرين زي( انشف كدا ) ، ( انت بقيت طري كدا ليه ياض يخربيتك ويضحك ) ويضحكني ، وقالي انت بتعيط ليه مش انا معاك ومش هسيبك ، وقالي كفايه بقا كدا حضن انا مش متعود علي كدا يخرب عقلك ، وضحك قالي انت لو مراتي مش هحضنك كدا ، لو اخويا مش هحضنك كدا عمري ماحضنت حد كدا ، حسيت جسمي دفئ يجد والروح رجعت ليا وحسيت نبص قلبي هديء حسيت اني رجعت للحياه نوعا ما ، وانس عايش ومفقتش الا علي صوته وهو بيقولي يلا بقا البس لتاخد برد بدل ماانت بتترعش كدا زي العيال الصغيره ، خليت ايه للبنات المزز ويضحك ويحاول يضحكني ، ومش عاوز أفارق حضنه ، قالي بقالي تلات سنين بدربك عمرك ماحضنتني كدا ، للدرجه دي بتحبني وضحك ، هزيت راسي بالايماء يعني اه ، بعد عني بكل هدوء وقالي عاوزك راجل والمحنه دي هتعدي بكل مافيها ، وبدأ يلبسني ترينج نوم بتاعي كان قطن طري كدا ، كأن ام بتلبس ابنها وخايفة عليه ، وجابلي بطانيه وقالي نام عالسرير وغطاني وراح مطفي النور قلتله لا، نور النور مش بنام بالظلمه وافتح الستائر خلي الضوء يدخل ، قالي طيب وفعلا نمت محستش بنفسي ، بعدها لاقيت ايد بتصحيني وقالي حمودي قوم ياحبيبي يلا كفايه نوم ، قلتله انا نمت قد ايه قالي تلات ساعات بحالهم قلتله بجد ده اعجاز علمي انام ٣ ساعات من غير مهدأ قالي يلا بينا وانسي موضوع مهدأت دي خالص ، وقومني لاقيته لابس ترينج رياضي بيتي جميل جدا لونه رمادي وزوقه دوما عالي وبتاعه متحدد كأنه بدون مبالغه رجل ثالثه بحجم رجل *** وبرضوا مكنتش بيجيلي إثارة جنسيه حتي لو بصيت بس كان استغراب من كبر الحجم ، وقالي ادخل خد شاور مايه دافئه وشغلي السخان الكهربائي خدت شاور فعلا وشربت مايه باردة بعدها عشان مخدش برد، حطيت برفيوم بحبه وسرحت شعري ، ونزلت لاقيته عامل اكل ومجهز السفره كان جه الغروب راح مصفر وقالي ايه الحلاوه دي قلتله حلاوة ايه بس يا كابتن ، قالي يلا عشان انا جعان ومش هاكل من غيرك ، كلت بالعافيه عشان ميزعلش ، وياكلني بالعافيه وبعدها نظفت معاه السفره وغسلنا أيدينا وطلعنا قعدنا بالصاله وفتح التلفزيون وكان وقتها لسه الشاشات دي جديدة وضخمه شويه عن دلوقت ، وقعدني جنبه وجاب فيلم اجنبي علي قناة ام بي سي تو ، كان فيه فيلم جميل شغال واندمجنا بيه قعدنا وسهرنا وراح عملنا فشار وجابه وقعد يتكلم معايا ويضحك ويقولي عارف في أميركا في مدينه اسمها هوليود بيعملوا فيها الافلام وقعد بقا بيحاول يخليني اتكلم وشويه يضحك ويهزر باايده ويزغزغني وانا اصلا بغير جدا وهو عارف فضلنا كدا لحد مابقت الساعه ١ بليل ، نتفرج علي فيلم ورا فيلم وهو كان متعمد يسهرني عشان ابقي عاوز انام ومخدش مهدأ الجو كان برد بالرغم أنه مشغل التكييف تحت علي وضع الهوا السخن جاب مفرش كدا قطني زي الدفايه الي بتتفرش عالسرير وفرشها علينا واحنا عالكنبه ، وبدأت شويه شويه ادفأ وانا جنبه قولتله عاوز اطلع امدد قالي لا احنا هنسهر للصبح مش انت بتخاف تنام بالظلمه وضحك قلتله مش هنام همدد بس ، قالي مدد هنا راح حاطط راسي علي مخده صغيرة كدا تبع الانتريه علي رجليه وحطيت راسي ومددت رجلي بالاتجاه التاني وشويه وبدأت انعس خفيف ، بقي يحسس علي شعري ويشد خفيف عشان افوق ويكلمني ويضحك فضلت كدا لحد محسيتش بنفسي غير وانا بين أيديه بيحطني علي سريري وفضل جنبي شويه لحد ماسرحت تاني ودخلت بالنوم وهو بيحسس علي شعري بهدوووء ، وسحب أيديه بشويش من تحت راسي وغطاني وباسني بجبهتي وفضل جنبي لحد ما اطمن اني نمت وقام مكملتش ساعتين وقمت مفزوع كالعادة من النوم لقيت الدنيا ظلمه ماعدا لمبه اباجوره منوره ضوءها خفيف جدا يدوب شعاع قمت بقيت من الخوف بخبط مش مركز من الخوف بدور علي مكان الباب أو مكان زرار النور عشان انور الليدات ، وقعت وانا بجري من الخوف وناديت عليه بصوت كله رعب وخوف جالي جري ، قالي في ايه مالك ونور النور قلتله انت بتطفي النور ليه ياحمود وبترعش من الخوف قالي اسف مكنتش عاوز اقلقك وقالي انت للردجه دي بتخاف من الظلمه قلتله اه ، قلتله ممكن تجيبي شنطة العلاج هاخد مهدأ قالي لا رميته ولو بتحبني متسألش عنه تاني وضمني بحضنه ووداني للسرير وغطاني قالي هعمل حاجه دافئه واجيلك وراح جابلي لبن وعليه كاكاو وحلاه بعسل ابيض ، وقعد جنبي وخدني بحضنه مش هقولكم حسيت بشيء جنسي مكنتش اصلا اعرف يعني ايه جنس مكنتش اعرف اكتر من أن لما بيحصلي انتصاب ويهدي بعدها ، ولما حتي كنت بحتلم مكنتش اعرف ده ايه كنت بغير هدومي وكنت وقتها اسأل اخويا **** يرحمه واقوله يضحك ويقولي لما بنكبر بقي الرجاله بينزل منهم الحاجه دي بنقوم نستحمي ونغسل هدومنا وخلاص ، ده كان حدود علمي عن أي شيء يخص الجنس ، وحتي لما كنت بشوف حد بيغير باللوكر ويبقي بالبوكسر مكنتش ببص ولو بصيت صدفه كان عادي مكنتش بحس بااحساس جنسي ويبقي عارف ان ده مكان العضو الذكري وبس ولا كنت أعرف أن في مقاسات الا اني اعرف انه زي اي عضو بالجسم بيكبر بالوقت زي اي حته بالجسم ، المهم نرجع لموضوعنا كابتن حمود كان بيحسس علي شعري ويكلمني ويقولي تعرف اني كنت بتمني يكون ليا اخ صغير وجميل ومؤدب زيك ياحمودي ، بس مايبقاش دلوعه كدا ويضحك ويزغزغني وانا ضحكت وقولتله دلوعه ازاي انا راجل اهه وبطل ، قالي فين ده وبقا يزغزغني وانا اضحك لحد ماوقع نص اللبن بالكاكاو علينا وبجد محستش وغرقت تيشرتي وتيشرته ، راح قالي دلوعه وخسيت وبقيت جسمك بيطري اهه والعضلات راحت حتي شوف وراح قافشني من جنبي وصدري عاوز يضحكني جدا وانا بغير جدا من المكان ده ، وقالي ا شرب اللبن بالكاكاو انت غرقتنا بيه ، شربت وخد مني الكوبايه وقالي قوم اغسل بقك وسنانك وغير تيشرتك وتعالي وراح قايم طالع ، قلتله انت هتروح فين قالي هروح أطفئ النور بغرفتي واغير التيشيرت واجيلك يادلوعه وهو عارفني بتغاظ من الكلمه دي وعاوزني اتكلم واناكف معاه اللي هو جو يخليني اتكلم بكل وقت مكونش ساكت وارجع للمود بتاعي الاولاني ، المهم فعلا غسلت بقي وسناني و غيرت التيشيرت وحطيت برفيوم بحبه هاديء ورحت للسرير ، جالي وقالي ايه البرفيوم الجامد ده يا دلوعتي قلتله دلوعتك مين دلوعه في عينك وكانت اول مره اضحك من قلبي وانا بقول كلمه طالعة مني ، قالي خلاص متزعلش هقولك يامزه وضحك قلتله لا انا مش مزه وضحكت انا بطل اوليمبي ، قالي هنشوف ، وراح رافع البطانيه ونزل تحتها جنبي ومدد وقالي يلا نام بقا قلتله وانت قالي انا جنبك لحد ما تنام كلها ساعه ونص والنهار هيطلع واسيبك واروح غرفتي ، قولتله اوعي تمشي غير لما انام واوعي تطفي النور راح مد أيديهم لشعري وحسس علي شعري بجد احساس جميل عمري حتي مااخدته من اخويا، بدأت ادخل بالنوم ولا إراديا وانقلبت علي جنبي بحيث وشي يبقي بااتجاه جسمه حضنت أيديه بيدي راح لف أيديه التانيه وبقي يحسس علي شعري بيها ورقبتي ونمت صحيت لاقيت مفاجئة ،،، يتبع الجزء الثالث انتظروني
توقفت المرة اللي فاتت في الجزء الثاني لما نمت وحضنت ايد كابتن حمود ونمت علي جنبي بحيث وجهي يبقي ليه صحيت علي مفاجأة وكانت حاجه اول مره بحياتي كلها اتعرض لها ومااجملها من مفاجأة ،،،،
الجزء الثالث :
لقيت كابتن حمود نايم ووشه في وشي وحاضني ونايم مستسلم وأيديه بقت علي مؤخرة راسي ولامسه رقبتي وايديه التانيه علي شعري ، ورجليه حاضنه رجلي وحسيت بدفء مش طبيعي ونفسه طالع دافيء بتنفس منه ، وكان نايم نوم عميق ، وضوء النهار بدأ يطلع وينور جزء من الغرفه من خلف الستائر ، ومااجمل الوقت ده وانت بحضن حد بتعتبرة بالوقت ده مصدر ثقه وحنان وحب ليك ، وبنفس الوقت اول مره بحياتك تنام بحضنه وجسمك يلمس جسمه وتعيش احلي لحظات جديدة عليك متعرفش ايه اللي هيحصل بعدها ، متعرفش الخطوات اللي هتبقي بعد كدا ، كل همي كان وقتها اتشبع حنان وامان بعد فزع الصدمه اللي شفتها وعيشتها ومكنتش بفكر باايه هيجي بعد كدا أو هيحصل ، بقيت ابص في عيونه وهي مغمضه وتفاصيل وشه الوسيم ، حسيت بحاجه كبيرة وسخنه خابطة ببطني ومفرودة عليها افتكرتها أيده بالاول مكنتش عاوز اللحظات دي تنتهي شعور لا يوصف من امان وشعور بالدفء وحنان ، جالي شعور غريب مكنتش لاقيله تفسير ولا كنت عارفه ، ممكن يكون شعور الغريزة اللي مكنتش اعرفه وقتها ، عاوز احضنه انا كمان ، عاوز اخلي اكبر جزء من جسمه يبقي حاضني ، مكنتش اعرف ليه كل اللي اعرفه وقتها اني عاوز استمر بالشعور ده بالدفء والأمان والحنان ، حطيت ايدي علي صدره بهدوء وقربت براسي عليه اكتر ، وكل مااقربت بقيت احس بسخونه اكتر ، وبدأ يمشي بجسمي قشعريرة غريبه بجد لا توصف ، وبدأت احس بحاجه كبيرة مصدره في بطني بالطول لفوق اتجاه صدري مديت ايديا بهدوووء عاوز اعرف ده ايه ، وتحسست لاقيت ده بتاعه حاجه كبيرة بدون مبالغة بحجم الخياره الكبيرة التخينه جدا واطول من أكبر خيارة تتخيلوها بدون مبالغه ، اتنفضت واتبرجلت مبقتش عارف اعمل ايه شيلت ايدي علطول واتحرجت جدا مكنتش مستوعب أن ممكن راجل يبقي حجم عضوه الذكري كدا ، حسيت بمدي جهلي بعد كدا لما كبرت بالثقافة الجنسيه ، كنت فعلا خام جدا ، ولاني مكنتش اعرف حاجه عن الجنس ولا ليا مشاعر تجاه اني اعمل علاقه مع الكابتن بتاعي ولا كنت أعرف اصلا يعني ايه علاقه بين رجل ورجل ، بعدت بطني شويه عنه وكنت محرج بس بنفس الوقت مش عاوز أخرج من حضنه ، بقيت احب اني افضل كدا علطول وأنه ميصحاش من النوم وافضل جوا حضنه ، حبيته اوي وبدأت من الوقت ده مشاعر غريبه تتولد جوايا مشاعر اني بحب الراجل ده اوووي وبحب حنانه وحضنه اللي بحس فيه اني مش لوحدي ، وبقيت اسال نفسي ازاي هنام بحضنه تاني عشان محسش بخوف أو قلق ، حاولت احرك راسي عشان ابوسه من خده بوسه رقيقه ، ومااجملها من بوسه بوسه بجد بريئه مقابل حنانه ليا ، بوسته ورجعت نمت تاني اجمل نومه تتخيلها عين ، نوم عميق بقلب حضن الإنسان اللي هيبقي محور قصتي وحياتي لسنين قدام ، قمت علي صوت الرعد والدنيا كانت بتمطر والسماء مغيمه الصوت كان مخيف ، مرضتش اصحيه ولا اقلقه ، لانه كان منمش كويس بسببي وبسبب خوفه عليا ، نمت واتقلبت علي جنبي التاني واديته ظهري وكان مضايقني حجم عضوة الذكري اللي كان كبير لدرجه انه لامس معظم ظهري ، بعدت شويه عنه وبعدها بشويه وهو نايم بيتقلب حاول يسحب دراعه من تحت راسي معرفش اتعدل علي ظهره وبقيت انا براسي علي دراعه غفلت شويه وبدأت ادخل بالنوم ، بعدها حسيت جسمه حضني تاني وااااه من ده حضن جسمه كله من صدره لازق بظهري وبتاعه الكبير لامس مؤخرتي لحد نص ظهري ورجليه حاضنه رجلي صحيت ، عاوز ابعد عضوة عن ظهري وبقيت محروج ومش عارف أبعده ازاي ولو صحي ولاقاني لامس بتاعه هيقول ايه ، اتجرأت ولمسته عاوز ارفع بتاعه لفوق أو ابعد عنه شويه ، كان حاضني زي مايكون حاضن مراته ، مديت ايديا وتحسست بتاعه حسيت بنبض وبيكبر اكتر باايديا بالرغم أن التحسيس من فوق الهدوم ، شيلت ايديا واستسلمت للوضع مقابل اني اكون بحضنه ، كنت ممكن أخرج من تحت دراعه بس انا كنت حاسس اني بعالم تاني نمت شويه كتير محستش الا وهو بيسحب دراعه من تحت راسي وقام بشويش وجري ناحيه الحمام وقعد كتير جوه كان بيستحمي ، ولاقيته جايب معاه فوطه علي كتفه وبينشف رأسه وبيبيص عالسرير وفجئه نزل الفوطه ولاقيته بيمسح علي هدومي بشويش وانا مش عارف ليه بيعمل كدا ، مرضتش أبين أني صاحي وبيمسح الملايه بالفوطه حاسه من ورا ظهري ، وشويه ولاقيته صحاني قالي صباح الخير ياحمودي نمنا كتير جدا انا محستش بنفسي من التعب ، قلتله صباح النور ، قالي قوم غير وخد شاور ويلا نفطر يابطل ، قولتله مكسل والجو دفا وبرا البطانيه برد ، قالي قوم بلاش كسل ، وراح مسك جسمي ودلكه كدا من فوق الهدوم زي ماكان ايام التمرين ومسك ايدي وشدني من علي السرير ، دخلت الحمام عشان اخد شاور وانا بقلع تيشيرت االلي فوق لقيت زي حاجه بسيطه بقعه ناشفه ولونها ابيض خفيف ، مركزتش ومجاش ببالي حاجه قلت يمكن حمود جاب حاجه يشربها ووقع منها أو من وقت ماوقع اللبن بالكاكاو ، ومركزتش ، وقضينا اليوم وفطرنا ولا بينلي اي شيء ولا انا علقت علي اي شيء وخرجنا وبدأت احس بنوع من الفرح وتغير الجو ، وبعدين قالي ايه رايك نروح مكان قريه سياحيه فيها حمام سباحه قلتله بالتلج ده الجو برد ، قالي متقلقش ده مغطي وفيه سخانات المياه دافئه هننبسط ، ولو معجبكش نتفرج ونتمشي ونمشي ايه رايك ، قولتلوا بلاش مايه ، قالي عشان خاطري ، دخلنا قالي قيس المايوه ده ، قيسته كان مظبوط عليا ، راح قالي مظبوط بطل وضحك ، وهو قاس المايوه طبعا مبين كل حاجه حتي وهو بتاعه نايم يعتبر شبه منتصب وباين جدا وكبير اي حد هيلاحظه ، سكت متكلمتش ، لبسنا فوق المايوه هدومنا ورحنا ، لاقينا حمام السباحه مافيهوش بني ادم واحد إلا اتنين بتوع إنقاذ قاعدين ، دخلنا غيرنا وحطينا شنطنا الصغيرة ، وقالي تعال نتمشي الاول عالجنب بتاع الحمام في حته كدا زي درج تحس أنه ممشي بينزل عالحمام منحدر وانا خايف ومكلبش في أيده قالي متخفش كدا مش هتنزل الا اذا انت طلبت ، قعد قالي اقعد جنبي قعدت وخايف ، بس المايه تحفه ودافيه تجنن ، قالي تعرف تعمل طفو قلتله لا قالي نام علي ظهرك وحط أيديه تحت ظهري وقالي اهدي متشدش اعصابك وبدأ يزقني لجوا من غير ما احس واحده واحده وفجائه سحب ايد بهدوء وقالي شفت المايه شالتك ، فرحت وخفت بنفس الوقت ، رحت حاولت اعدل نفسي واتلخبطت كدا ووقفت قالي متخافش انا جنبك يعني هسيبك تغرق ، المهم عشان ميتقلش عليا طلعنا لبرا شويه وقعد يضحك ويقولي انا مش عارف انت خايف ليه كدا سابني وبدأ يعوم قدامي وقالي لو بتحبني تعالي وبقي يرش عليا مايه ، قلبي جمد شويه ونزلت لحد المايه جابت صدري كدا وفجاه غطس لاقيته طلع ورايا ، قالي ها تيجي معايا بالذوق ولا اغرقكك ويضحك قلتله بلاش هطلع واجري قالي بهزر متخافش اديني وشك خليه بوشي حط ايديك علي كتافي بصراحه جسمه وشعره لما اتبلل بقا شكله خرافه كنت اول مره اشوف جمال صدره وعضلاته واتملي منها كدا ، صح كنت بشوفها قبل كدا لكن مكنتش بقدر اشوفها وقت طويل لان كان وقت غيار الهدوم بالتدريب مش زي واحنا بنعوم ، بدأت المس كتافه وقالي سيب جسمك وراك مش هسيبك متقلقش والمياه بدأت ترفعني لفوق شويه شويه وهو يقولي نزل ايدك شويه شويه من علي كتفي فضلت لحد ما بقي أيديه مشبكة في ايديا بالرغم من خوفي من المايه الا اني كنت حاسس معاه باامان وفجئه حسيت أنه دخل بينا بالغويط ملقتش ارض ااقف رحت مكلبش فيه وحاضنه راح شالني وحضنته لدرجه لفيت رجليا حوليه وهو مش قادر يمسك نفسه من الضحك وقالي طيب كدا هنغرق ، حسيت بحاجه تحت مني لفوق ناشفه وبتلمسني بالرغم اني كنت وقتها خايف من المايه بس حاسس بالحاجه الصلبه دي بتخبطني من تحت مؤخرتي ، بتاعه كان لامسني لحد ما طلعنا وقالي انزل نزلت وطلعت اجري ، وهو يضحك وقالي وراك وراك لحد ماتتعلم العوم ، وبتوع الإنقاذ بقوا يضحكوا ، خرجنا وقضينا يوم جميل جدا ورجعنا ، يتبع،،،،،
الجزء الرابع:
لما رجعنا طول الطريق بقيت ابصله واضحك وبدأت ترجعلي ضحكتي تاني بدأت احس ان روحي بترجع لجسمي وحياتي ، وهو يبتسم ويسألني مبسوط ياحمودي اهز راسي واقوله اه ويقولي ، معجب حضرتك عمال تبصلي من اول اليوم ولا اول مره تشوفني وضحك وقالي طبعا ماانت نسيت التمرين وشايف الهزار والضحك وقالي بهزر وراح مزغزغني وقالي عارفك مستغرب ازاي انا بهزر كدا وعمري ماهزرت معاك الهزار ده من وقت مامرنتك ، قلتله فعلا انت شخصيه تانيه خالص ، قلتله بجد بجد ممكن ااقولك حاجه قالي اتفضل ، قلتله تعرف اني بحبك ، قالي ياسلام ، ايه الجديد اي اخ بيحب اخوه ، قولتله لا بحبك اووووي اوووي قد الدنيا دي ، ابتسم وقالي وانا كمان ، روحنا الشاليه وحضرنا العشاء مع بعض وكان كله وقتها ضحك وهزار ولاقيته بيقولي سيبك انت مكنتش اعرف انك بجد قلبك جامد كدا ، قلتله ازاي وفين ده ، قالي بص انت تحديت المايه النهارده وكسبت قولتله لا ميغركش لولاك انت مكنتش هروح اصلا ، اتعشينا وسهرنا ولعبنا بلايستيشن ودي كانت مفاجئه ليا وقالي متقوليش ياكابتن طول محنا مع بعض لوحدنا قولي بااسمي انت اخويا الصغير ، قولتله ماشي بجد بقيت أحبه وأحبه اكتر واكتر ومبقتش عارف هو انا كدا اللي بعمله طبيعي او، لا ، جه وقت النوم طلعت قالي هتنام لوحدك قلتله لا طبعا تقعد جنبي لحد ما نام واغرق بالنوم وتسيب النور منور وتقوم بقا براحتك ضحك وقالي مضطر ااقولك موافق وطلعنا ، قالي لا تعال انت بقا غرفتي عشان لو انا نعست ابقا انام براحتي السرير عندي واسع عن عندك ، انا هدخل اخد شاور وانت خد شاور والبس هدومك وتعالي سكت مبقتش عارف ارفض أو اوافق اصلا عمري ماتعودت انام جنب حد الا اخويا ومش كتير ، ودارت جوايا تساؤلات ، هو انا محروج ليه طب منا نمت امبارح وكنت مبسوط وبحضنه ، وبقيت مابين عاوز بجد انام بحضنه تاني ومابين اني محروج ومينفعش اضايقه بمكان نومه ،ومابين اللي حصل لما بتاعه كان واقف ، ومابين منظر بتاعه وهو في المايوه وبقيت خايف ازاي هنام بحضنه وهو كدا ، اي نعم معرفش حاجه عن الجنس وقتها لكن عارف طبعا أن دي منطقه عيب تتلمس وعارف أن دي حاجه خاصه بااي انسان ، رحت استحميت ولبست وحطيت البريفيوم اللي بحبه ، ورحت عند غرفته لاقيته لسه بياخد الشاور الحمام عنده جوا الغرفه قلبي دق ومحروج مش عارف انام ولا استناه ، قعدت علي طرف السرير ولاقيته طالع بالبرنس في وشي قالي ايه ده انت خلصت قبلي وضحك ، وقلع البورنس لاقيته ببوكسر ، فنا لفيت الناحيه التانيه ومكسوف ، راح ضحك وقالي يبني احنا رجاله زي بعض بطل الكسوف ده وراح جاب شورط سبورت قطن ولبسه ولبس تيشيرت كت وحط برفيوم وروق نفسه ، قولتله احنا بشتا والجو برد قالي منا مشغل التكيف ساخن والجو مظبوط وانت عارفني محبش اصلا خنقه الهدوم ، قالي تعالي بقا نتكلم شويه وراح جاب البطانيه وفرشها وقالي اتفضل نمت وهو دخل نام بس كان بيني وبينه مسافه برضوا وقعدنا نحكي في حاجات غيرت ليا افكار كتيرة وكانت بداية معرفتي بحبيبي وحياتي كابتن حمود وقربنا لبعض فكريا وهو كمان بدأ يرتبط بيا نفسيا من بعد الليله دي اكتر من الاول ، وده اللي هنعرفه بالجزء الخامس،. يتبع ،،،،،
الجزء الخامس :
هنا هتلاقي علامات تنصيص زي دي وانت بتقرأ القصة "" "" ، وعلامات اقواص زي دي ((. )) ، ودي حبيت احطها عشان القاريء يميز بين الكلام اللي دار بيني وبين كابتن حمود وبين تفكيري وحديث الذات اللي دار بعقلي بعد كلامه، وعشان افكركم الكابتن اسمه نفس اسمي بالحقيقه ، لكن بالقصة سميته "حمود "، وسميت نفسي "حمودي" زي ماكان بيناديني ،،، قرأة ممتعه
نكمل الجزء الخامس :
توقفت المرة اللي فاتت لحد ما كابتن حمود قالي اتفضل عشان تنام بغرفته وهو نام مددنا كدا تحت البطانيه وقعدنا نحكي كتيررررر كلام ، اول موضوع ، بدأ يحكيلي عن اللي حصلي وأنه عرف اني اعترضت لصدمه وهي أكبر من اني اتحملها وبابا حكي ليه كلام الدكتور ، وقالي قدامك طريق من اتنين ياحمودي ياانك تعافر وتتحمل وتحاول تتأقلم مع الواقع وان دي إرادة **** ، او انك هتصطدم بالواقع ده وترفضه وهتفضل خايف طول عمرك من حاجات محدش بيخاف منها ، قالي افتح قلبك ومتخافش احكيلي كل شيء نفسك فيه وانا مكان اخوك ، وعمري ماهسيبك لوحدك ، وهو بيتكلم بجد كل كلمة طالعة منه بصدق ويأكد كلامه صدق أفعاله ، قلتله يعني اكلمك ك حمود اخويا مش حمود الكابتن بتاعي اللي بيدربني ، قالي مش بس كدا اخوك وصحبك وعمري ماهضرك أو ااذيك ، تعرف ليه؟ قلتله ليه قالي اخوك **** يرحمه كان اعز اصدقائي وشفنا كتير مع بعض بالجيش وانا زيك مصدوم صدمة عمري بس انا اخوك عايش جوايا كأاخ وصاحب عمري وبشوفه فيك عشان كدا عاوزك تبقي زيه ، بس اخوك كان راجل وقوي جدا وشخصيته قويه جدا ، حتي انت ياحمودي شخصيتك قويه وعندك علطول طموح ، ومكنتش مصدق انك ممكن توصل للحاله دي ، وهو بيتكلم محسيتش الا بدموعي نازله بشكل هيستيري ، يعني انت للدرجة دي كنت بتحب اخويا ، طيب ازاي شخصيتي قويه وانا قدامك اهه بقيت زي الطفل بقيت بخاف من كل شيء وكل الأحداث اللي حصلت كلها بقيت اخاف منها ، سابني ابكي ومقاليش بلاش عياط أو حتي مسح دموعي سابني افضي بجد ، قالي طيب احكي عاوز اسمعك وتكلمني بكل شيء جواك عاوز تقوله ، وكل شيء عاوز تسأله ، وكل شيء نفسك فيه سواء مادي أو غير مادي ، لكن بشرط توعدني واوعدك تتكلم بصراحتك وعفويتك بدون ماتتحرج اتفقنا ؟! قلتله اتفقنا بس ليه الكلام الكبير ده، منا هحكيلك كل شيء عاوز اتكلم بيه بس برضوا انا بتحرج منك لفرق السن ، قالي اسأل وانا اجاولك عن كل شيء بالدنيا لو اعرفه هقولك لو معرفهوش هقولك معرفش ، قولتله جميل ، قالي عاوز اسألك، ليه حاسك مش انت ياحمودي انت كنت قوي جدا نفسيا وبدنيا وكل شيء عارف انك انصدمت بس متوصلش انك تبقي كدا ، انت في حاجه خايف منها أو مش عاوز تحكيها ومحروج؟ ، هل فالبيت مزعلينك ؟ ، وهو بيتكلم وبيسأل سرحت بكل شيء تتخيلوه (( اول حاجه سرحت بيها بقيت اخاف من كلمة أو جملة متوصلش انك تبقي كدا وعقلي دار بيني وبين نفسي هو يقصد ايه ؟ هو ممكن يكون حس بيا لما حاولت المس بتاعه وابعده عني وافتكرني قليل ادب ؟ بجد دي كانت كل أفكاري بالوقت ده ، طيب هو ممكن يكون حاسس اني مجنون ؟! ولا انا فيا ايه وهما كلهم مخبيين عني وراودتني الأفكار دي )) فوقت علي أيده وهو بيحركني بيقولي حمودي مالك انت سرحت فين ، قولتله ها لا انا معاك قالي لا انت سرحت سرحت في ايه ، قولتله سرحت بكلامك ياحمود ، قالي طيب انا قلت ايه ، قلتله انت سألت كتير مش فاكر ، راح ضحك ، قالي طب احكيلي نفسك في ايه ياحمودي ؟! قلتله مش عارف لكن اللي انا حاسه اني بقيت خايف مرجعش زي الاول لحياتي ، خايف بعد ماشفت نور الحياه تاني وانا معاك من وقت ماسافرنا اني انتكس تاني ، قالي نور حياه وتنتكس لا ده كلام كبير وضحك ، وضحلي اكتر ، قلتله زي ماانت كنت بتحب اخويا ياحمود انا بقيت احس ان **** عوضني بيك وبقيت بحبك جدا ، قالي كلام جميل بس بتحبني ازاي ؟! قلتله زي الاخ مابيحب اخوه ، قالي طيب يبقي الاخ يسمع كلام اخوه ويثق بيه قلتله اكيد طبعا ، قالي اسألني انت بقا ، قلتله انت ليه بتقول عني شخصيتي قويه ونفسيتي قويه عرفت منين وليه عمرك ماقلتلي كدا ولا بتجاملني ؟! قالي هجاوبك ، اي حد في سنك اتعرض للموقف ده هيتعب نفسيا جدا ، وانت اول حد بيحب الحياه ودوما كنت بتحب تفرح اللي حوليك حتي وانت بتدرب وبتحب تساعد الناس حتي وانت متعرفهمش واول ماجاتلك الفرصه وسافرت وخرجت من جو الحزن اللي بالبيت ، خلال يومين بدأت تستعيد صحتك النفسيه , قالي دوري انا اسالك ، قلتله اتفضل ، قالي انت حبيت قبل كدا ؟ وغمزلي وضحك ؟! قلتله حبيت ازاي وضحكت وقلتله حبيتك انت واخويا ، قالي يبني بنات صحابك بالثانوي وبعدين متقولش قدام حد كلمة حبيتك دي وضحك ، قولتله ليه هو عيب ؟! قالي مش عيب لكن لازم تقول معاها حبيته زي اخويا بنحب بعض زي الاخوات ومتتقالش لاي حد ، لأن مافيش راجل بيحب راجل لكن ممكن تقول بعزه جدا ، اعز صاحب كدا ، ( سرحت تاني) " علي جملة مافيش راجل بيحب راجل وبدأت أفكر هو بيقولي كدا عشان مااحبهوش ولا عشان ده مينفعش زي مابيقول ؟ بس انا بحبه فعلا ومعرفش السبب " فوقت علي أيده وقالي نفسي اعرف انت بتسرح في ايه ؟ قلتله ممكن اسالك سؤال قالي اتفضل ، قلتله هو ليه انت بتقولي مينفعش راجل يحب راجل ، منا بحبك جدا من زمان وبقيت احبك اكتر ؟! قالي طيب هجاوبك وافهمك ، بتحبني ليه ؟! قلتله عشان انت مدربي من ثلاث سنوات وبتساعدني وبتعلمني وعاوزني افوز علطول ، وبتسأل عليا دايما، ودلوقتي انت اللي واقف معايا عشان كدا بحبك ، قالي ده مش هو كل معني كلمة حب ، انت بتحبني عشان انا ساعدتك ، لكن كلمة حب دي بتبقي بالقلب وبتبقي بدون مقابل فهمت ،ولما بنطلعها بنقول ده جدع ده ب عزة جدا ، لو انت قصدك حب شيء تاني قول فهمني عشان عاوز اعرف انت فاهم معني الكلام ولا انت بتقول كلمه مش مدركها ، قلتله بص ياحمود انا عندي مشكلة وهي اني بجد خروجاتي قليله كانت كتير الاول من بعد ماتمرنت وبقيت اتدرب وانا مبقتش أخرج كتير ، قالي ليه قلتله مش بحب جو صحابي لانهم بيقعدوا يتكلموا كتير كلام مش حلو وشتايم ويقولوا عاوزين نعمل كذا مع البنات ، وانا مبحبش الألفاظ دي، واللي منهم بيشرب مخد.رات واللي مش بيحب الرياضه ، فهما مش جوي ولا بحس بسعادة لما بخرج معاهم مافيش الا كم واحد بخرج معاهم , قالي صفاتهم ايه يعني رياضيين أو شاطرين أو هاديين وبتتكلموا في ايه لما بتخرجوا وبتتقابلوا فهمني ؟ قلتله هاديين بيتكلموا في كورة بس ، واللي بيتكلم عن مذاكرة واللي بيتكلم عن كورس كمبيوتر وكدا ، قالي طيب هسألك وزي ما اتفقنا هتجاوب بصراحه ، قلتله اتفضل ، قالي انت بتعمل العادة السريه ؟! قلتله بكل براءة يعني ايه عاده سريه ؟! برق عينه كدا فيا وقالي عندك ١٧ سنه ومبتعرفش يعني ايه عاده سريه انت بتتكلم جد ؟! قلتله لو عاوزين احلفلك هحلفلك اني معرفهاش ولا اعرف تبع موضوع ايه (( هنا ايقن حمود حجم المصيبه اللي انا بيها من عدم معرفة ، وعرف قد ايه كان مقفول عليا، حديث دار بفكري لما فهمت )) ، قالي أنت اخويا الصغير وهفهمك بس تستوعب وتفهم، العادة السرية دي يعني الراجل بيمسك بتاعه ويدلكه بشويش بااي ماده زيت او بلسم أو حتي بدون حاجه لحد مايوصل أن بتاعه بينتصب وبعد شويه بينزل شهوته وبيحس بمتعه كبيرة ، لكن خليك عارف هي مش كويسه أن الراجل يعملها علطول وبالذات الرياضيين اللي زينا بعدين هشرحلك ياحمودي لكن في اسئله لسه هسألهالك ، تعرف حاجه عن كلمه جنس ؟ ، قلتله لا ، قالي طيب انا هفهمك كل شيء ، ((( هنا اللي فهمته بعدها ،كابتن حمود مش بس أنصدم من عدم معرفتي بالحياه الجنسيه ، لا ده كمان عاوز يفهمني يعني ايه حياه انسان وشاب مش فاهم شيء عن حتي ابسط المفاهيم الجنسيه اللي داخل جسمه ،،،حديث دار بفكري ))، سألته هو الشهوة دي بتنزل والعضو الذكري منتصب ولازم يعني يدلكه عشان تنزل ماهي بتنزل مني من غير ماادلك بتاعي ؟ قالي بتنزل وهو صاحي لما بيشوف منظر جنسي ويبدا يدلك بتاعه فبتنزل ، لكن وهو نايم بيحلم انه بيعمل علاقه مع حد ، فبتنزل من غير مايلمسه ، واحيانا بتنزل بدون حلم ، قالي انت لما بتقوم من النوم بتحس إن في انتصاب في بتاعك؟ قلتله اه ، قالي عمرك صحيت من النوم لقيت مادة بيضاء كدا زي المهلبيه ولزجه ؟ قلتله كتير ، قالي مبتحسش بيها وهي بتنزل منك ؟ قلتله بحس معظم الوقت زي شعور ممتع وهي بتنزل مني ورعشه وبقوم احيانا بعد مابخلص واحيانا لا ، وبلاقي الهدوم متغرقه ، لكن محدش فهمني ولا انا سألت حد لأن كنت بعتبر أن دي حاجه محرجه وعيب، قالي هي دي الشهوه ، قلتله بس معرفش دي ليه بتنزل وليه بتنزل واحنا نايمين بس ، مش واحنا صاحيين ،، قالي منا فهمتك امتي بتنزل واحنا صاحيين ، بص احنا لما بنكبر بنبلغ دي حاجه خلقها فينا **** (((وهنا قعد يشرحلي من الدين والعلم بدأت افهم قد ايه انا كنت مش عارف حاجه عن الحياه ومع كل كلمة كان بيقولها كنت بحس اني ضيفت لعقلي صفحه حياه مكنتش اعرفها ،،،، واقع عرفته مع كل صفحه جديدة دارت بفكري )) ،،،، بعدها سألته طيب المادة اللي بتخرج دي اسمها ايه وظيفتها ايه ؟! وهل هي حلوه ممتعه وهي بتنزل مننا ؟! وهل بتنزل احسن وأمتع واحنا بنحلم ولا واحنا في علاقه مع بنت ؟! قالي اسمها المني، ووظيفتها أنها لما بنتجوز الست بتحمل منها بالجنين وبتخلف الأطفال ، وطبعا بتبقي ممتعه كأنك بتعمل علاقه بالظبط ولما بتنزل جسمك بيرتعش ويتنفض وبتحس بشعور جميل جدا ، لانه دي غريزة **** حطها فينا عشان الناس تعيش وتتجوز وتخلف ومننقرضش ، وطبعا والراجل بعلاقة مع ست بيكون المتعه مضاعفه واجمل من الاحتلام بمراحل عشان بتلمس جسمها وبتبوسها وتحضنها وبتلمس صدرها وكل حته بجسمها والتلامس بيبقي ممتع غير متعه الشهوه الغريزيه اللي بتنزل منك واصلا هو اللي بيسخن الراجل جدا وبيخلي بتاعه منتصب وبيدخله بكسها لحد ما ينزل شهوته كلها جواها مرة واتنين وتلاته واكتر علي حسب ، سألته علي حسب ايه الراجل بينزل مرة او اتنين او تلاته أو اكتر ؟! قالي علي حسب قوة الراجل الجنسية ، وقوة خصوبته ، ورجولته وصلابتها وشهوته واشتياقه وبيستكفي من مره واحده او اكتر وعلي حسب درجه حرمانه يعني بقاله قد ايه منزلش شهوه ، سألته طيب وايه بيخلي الراجل يبقي قوي كدا ؟! قالي ليها كذا سبب في ناس وراثه وطبعا الرياضه اهم شيء بتقوية جنسيا واي راجل رياضي طبيعي بيبقي قوي جنسيا وعنده شهوه كبيرة بسبب الدورة الدمويه اللي مخليه بتاعه منتصب وقوي اي وقت ، والأكل الصحي، وبيبقي عاوز كل شويه يعمل علاقه ، سألته كل قد ايه ؟ قالي مالهاش مقياس محدد ده بيرجع لمزاجه أو لقوته وغريزته في رجاله بتنام مع مراتها كل يوم او يومين او اسبوع وفي اكتر وهكذا ،، وهنا وشي احمر من كلامه وهو شافني قالي اتفقنا هفهمك واعلمك وبلاش احراج ، قلتله هو مش بينزل غير بالكس ، ضحك وقالي ازاي يعني ، قلتله يعني الشهوه مش بتنزل غير جواها ماهو ممكن تنزل برا زي ماالراجل بيحتلم وبينزل برا ، قالي اه طبعا ممكن ينزل برا وفي رجاله بتنزل علي الصدر والبطن ورجاله بتنزل عالكس من برا وفي بينزل ورا قلتله ورا فين ضحك وقالي ورا بالخرم فتحة الشرج ، قلتله بس ده كدا مش مقرف، ضحك وقالي اكيد طبعا مقرف عند بعض الناس وناس بتحب كدا عشان الخرم ورا بيكون بالنسبه ليهم أضيق ، وافضل شيء الكس الراجل ينزل بيه لكن في ستات بتحب جوزها يحطهولها من ورا ، سألته وهي تتحمل؟ قالي اكيد ، سألته الست بتتمتع زينا سواء لما بيتحط العضو الذكري بمهبلها أو خرمها يعني بيبقي عندها شهوه زينا؟ ، قالي اكيد طبعا واكتر مننا كمان وبتنزل زينا كمان بس من كسها مش خرمها ،
""" طبعا كابتن حمود هو كلامه جريء جدا ودي طبيعته ، لكن هو تعمد يكون جريء بكلماته وهو بيحكيلي عشان يجرأني افهم وأبطل خجل وكسوف وابدا اكتشف حياتي انا ايه """،
سألني انت لما بتشوف بنت حلوه مزه مش بتهيج عليها وتسخن ؟ قلتله عادي بخاف عشان مخدش ذنب ، واحيانا ببص لا إراديا ويبقي عاوز ابوسسها أو المسها وبس ، قالي طيب بتبقي بالوقت ده بتاعك بيقف ؟ قلتله اه ، قالي طيب بتحس انك عاوز تكون معاها لوحدكم ؟ قلتله اه ، قالي طيب هتعمل ايه لو بقيتوا لوحدكم ؟ هنا انا وشي احمر وقولت له بجد قبل ماتشرحلي وتفهمني مش عارف يمكن كنت هبوسها بس والمس أيدها وجسمها واحضنها ، لكن بعد ماشرحتلي اكيد هيبقي عاوز اعمل علاقه ، قالي بكل هدوء بص اي شب بيحس اكتر واكتر من اللي انت بتقوله انت عشان متعرفش مش عارف تعبر وفهمني بهدوء كل شيء عن البنت وازاي بتحب الرجل وازاي الرجل بيحبها
(((هنا أدركت وعرفت أن في حاجه اسمها علاقه وجنس بين ست وراجل وعرفت يعني ايه معني كلمة نيك حرفيا ،،، عقلي بدأ ينضج في الجانب ده )) قالي بجد انت مكنتش تعرف اي شيء عن الموضوع ده؟ جاوبته بجد مكنتش اعرف الا من درس العلوم يعني ايه قضيب ومهبل لكن عمري ماعرفت يعني ايه جنس وعلاقه ، اتحرجت جدا من جهلي وبجد حزنت من قلبي ليه اخويا وابويا مفهمونيش كل ده ودار بفكري الكلام ده ،
((( ايه الجهل اللي انا بيه ده ، يعني انا ممكن اعمل كدا بيوم مع بنت ، طب انجزب ليها ازاي ، طب هحس وقتها باايه ، وازاي هعمل علاقه ، طب هو بيبقي احساس ممتع ولا عادي زي التمرين ؟ ،، كل دي تساؤلات دارت داخل عقلي المسكين اللي مكنش يعرف شيء لكن عرفت وقتها أن الاحتلام يعني كاانك بتبقي بعلاقه وكانك بتبقي بتمارس وهنا عرفت لما بتاع كابتن حمود كان منتصب وكان حاضني وهو نايم لا إراديا وانا مديله ظهري أنه كان بيحتلم زي ماشرح يمكن كان فاكر أنه حاضن بنت ،، ياااااه دنا كنت بكوكب اخر معزول عن الحياه ))
، وبعدين قالي متزعلش انا عارف ان باباك قارص عليكم جامد بالتربيه اخوك كان بيحكيلي بس خليك عارف ان باباك خايف عليك لتضيع واكيد كان هيفهمك كمان شويه ،،، انا عاوز اسمع منك ، انت خرجت مع شباب لوحدكم سافرت لوحدك قابلت بنات خرجت مع بنات ، شفت افلام جنس جاوب بصراحه ياحمودي ؟! قلتله خرجت بس خروجات عاديه وفي حدود يعني نتفسح نضحك ناكل بمطعم نتمشي وبنبقي جروب ، عمري ماشفت افلام جنس عشان اللي كنت أعرفه أن اللي يشوف الحاجات دي بياخذ ذنو ب كتير وحرام وكدا وانا محبيتش اعرف ده ايه حتي لانه مكنش ببالي ولا بتفكيري ياحمود ، اتجرأت وسألته انت عرفت الحاجات دي كلها منين ؟ وهل جربت قبل كدا علاقه ؟، انت جربت قبل كدا ؟ قالي عرفت لاني كبير وكنت بسمع من صحابي وجربت اكيد اعمل عادة سريه ، لكن مجربتش علاقه مع بنت عشان ده حرام واسمه زني وانا مش بحب اعمل كدا ، ولما هعمله هعمله مع مراتي ، وراح قالي شفت بقا انا كمان حكيتلك ومخبيتش عنك ازاي ، اتجرأت وسألته يعني انت اكيد بتهيج وبتهيج كل يوم كمان وبتبقي عاوز علاقة بس مش مع اي حد وبتتصرف ازاي هل بتعمل العادة كل يوم ؟ قالي اكيد بهيج وببقي عاوز علاقة وجدا كمان بس بمسك نفسي عشان لو سيبت نفسي حياتي هتدمر وبعدين مش بعمل العادة كل يوم طبعا اتدمر صحيا ، ويعني ايه اي حد هو انا يوم ماافكر اعمل مش هعمل غير مع بنت مش اي حاجه تاني ، قلتله حاجه تاني ازاي هو في حاجات تاني ؟ سكت كدا شويه وحسيته عاوز يغير الموضوع وقالي اه يعني ست متجوزه قبل كدا ،
((( هنا عرفت أن فعلا كابتن حمود بيثق فيا جدا وحكالي عن حياته وأدق حياته ومش بس كدا ، ده من حنانه فيا أنه علمني حاجات كتير عن حياتي علمني اللي حتي اهلي خبوه عني ،عرفت اني شاب واني بيوم هعمل كدا ، ومستهزأش بيا ولا استغل جهلي بالموضوع ده زي ناس كتير بتستغل جهل الآخرين وبتفرض عليهم علاقه نتيجه جهلهم أو عدم علمهم ، ولا استغل صغر سني ، ولا استغل موقف صعب مريت بيه ،، وده اللي عرفته بعدها بسنين لما كبرت قيمة الإنسان اللي كنت معاه ، يااااه ياكابتن حمود بجد انت انسان بمعني الكلمة ))) قالي كفايه كدا النهاردة عاوزين ننام الصبح قرب يطلع واعمل حسابك بقا من هنا ورايح لما تبقي عاوز تفهم اي شيء انا هفهمك واوعي تتكسف أو تخاف تسأل ، قلتله تمام بس انا متضايق اوي ، قالي من ايه ، قلتله انا كنت معرفش اي شيء وازاي معرفتش كل ده ، قالي ولا تضايق نفسك دلوقتي عرفت وبكرا هتكبر وتتجوز وتعمل كل ده عملي يابطل وضحك قلتله بجد بحبك يا احلي اخ بالدنيا ،، قالي قلنا بلاش كلمه بحبك دي ، قلتله مقولتهاش قدام حد بقولها بيني وبينك ، ضحك وقالي وانا بحبك زي اخويا برضوا وغالي عندي ، لكن عاوزك تعرف حدود الحب حتي بين الاخ واخوه ، وبكرا هعرفك ايه الحدود دي ، نمت وحسيته بيبعد عني شويه ونام وقالي ممكن أطفئ النور خلاص النهار قرب يطلع عشان مش بعرف انام والنور شغال قولتله اوك بس بجد هخاف ، قالي متخافش انا جنبك ، قولتله ممكن طلب قبل ما تنام قالي طبعا اطلب والنوم مالي عينيه وكلامه وبدأ يفصل ، قلتله خليني قريب منك عشان لو حصلي حاجه تلحقني ، قالي بصوت خافت كله نوم ونعس متخفش ، وطبطب عليا بس لسه بعيد عني بجسمه مسافه طول ذراعه ، مسكت أيده وحضنتها وانا صاحي بين أيدينا حاول يسحبها قلتله عشان خاطري خليني ماسك ايدك ، قالي تمام بس مش عاوزك تتعود علي كدا ، هو بدأ ينام لكن انا حاضن أيديه بين ايديا وعقلي اشتغل مش عاوز ينام يتبع،،،
الجزء السادس :
وقفنا المره اللي فاتت علي كل الحديث اللي دار بيني وبين كابتن حمود وازاي فهمني وشرحلي كل شيء عن حياه مكنتش اعرفها ولا كنت افهمها ، لحد ما وصلنا أنه نام وأنا حاضن أيديه مكنتش عارف انام وهنا ((( التفكير عندي اشتغل وفكرت بكل شيء قاله وكل كلمه قالها مكنتش اعرفها أو اعرفها واتبنت عندي كمية تساؤلات عن الجنس و العلاقات غير طبيعيه ووصلت لاستنتاجات ولا كأن واحد بيكتشف اكتشاف علمي جديد ، بالاضافه اني فكرت بكل ردة فعل منه لما كنت يسأله ويجاوبني بدأت أدرك حجم الكارثه الحقيقية اللي كنت فيها اني كنت زي الاعمي لا مش زي دنا فعلا كنت اعمي عن الحياه دي نهائيا ، كل ده وانا ماسك أيديه وببص لوشه وهو نايم مع كل نفس بيتنفسه وبيخرج زفير كنت بتأمل بالإنسان ده اللي
علمني وحسسني باامان وحنان ومحرجنيش ولا قلل من شأني ، بجد هو ده الاخ وعرفت ليه حبيته كأنسان وكأخ ،، تعالوا نشوف الاسئلة اللي سئلها عقلي وفكرت بيها ،،،،،، ماراحش عن بالي حاجات كتير زي ليه هو رافض امسك أيده وانا نايم وليه بعد عني بجسمه لما نام ؟ ، طيب هو ممكن وهو نايم يحلم ويفتكر اني بنت ويحضني زي ماشرحلي أن الاحتلام بيحس الراجل انه بيكون بعلاقه وبينزل شهوته وبيبقي مش حاسس؟ ، طب هو بيبعد عني عشان خايف عليا؟ طيب واصلا هيخاف عليا من ايه منا راجل زيه وعندي بتاع زيه ؟ وهو قالي الراجل بينزل في كس الست أو من ورا في خرمها ، ورا!!! سألت عقلي ووقفت عند كلمة من ورا !!!!!!!!! يعني خرم فتحة الشرج وعقلي فرمل هنا زي العربية اللي بتفرمل علي أقصي سرعه ،، وبعدين بدأت ارجع كدا بتفكيري يعني هو ممكن طالما الراجل بينزل بخرم الست ممكن ينزل بخرم بأي خرم تاني يعني ممكن خرم الراجل اللي زيه أو خرم حيوان ؟ !!!!!! ماهو ده خرم وده خرم اوووف ، يانهار ابيض علي الغيبوبه الحياتية الفكرية اللي كنت عايش فيها مكنتش اعرف عنها حاجه ، عشان كدا كابتن حمود لما نام جنبي عالسرير امبارح وحضني مكنش حاضني بإرادته أو قصده ، ده معناها أن ممكن الواحد وهو نايم غريزته تحركه كمان !!! ،، وبتاعه لما كان واقف ده كان واقف من الشهوه ايوااا ايوااا كان فاكر نفسه بيحتلم أو أنه بعلاقه، واكيد نزل الشهوه جوا هدومه وهي عملت بقعه علي هدومه وتسربت عشان كدا قام خد شاور ، وجاب الفوطه معاه ومسح بالسرير وانا ااقول بيمسح ايه وكنت فاكر نسكافيه او لبن بالكاكاو وقع مني ،، ومسح علي تيشيرتي كمان بشويش وقالي قوم خد شاور وغير تيشرتك ، اووووف ، يانهاررررر ابيض ، يعني هو بعد عني بجسمه دلوقتي عشان خاف عليا ليحصل وهو نايم بدون مايحس يحصل تلامس فيحصل انتصاب عنده وتنزل شهوته زي امبارح ماهي مالهاش استنتاج تاني ، وبدأت سيول عارمه من التساؤلات والاستنتاجات في عقلي وبقيت استنتج كل موقف ويظهر سؤال وراها ، عشان كدا لما حضني وانا ببكي اول يوم لما قالي عضلات جسمك فين ووزنك نزل جامد كان عاوز يبعد عن جسمي لاني كنت بالبوكسر بس ، واستنتجت استنتاج اخير يبقي هو فعلا شهوته عاليه لانه رياضي واي تلامس جسدي بيسخنه وبيخليه ينزل شهوته واستنتجت أنه طالما متجوزش أو زي ماقال إنه معملش علاقه يبقي هو جعان للجنس وبيحتاج لعلاقه والعلاقه ، اووووف يعني هو لما بعد عني ده غصب عنه لأنه خايف عليا من نفسه؟ وارجع وارد علي نفسي بس هو ماقاليش حكايه أن ممكن راجل مع راجل يعمل علاقه ؟ ممكن ليه لا والدليل أنه بعد عني بجسمه !!!و هو برضوا قالي متقولش بحبك كتير!!! ، يبقي اكيد ممكن راجل يعمل علاقه مع راجل وهو مش حاسس وهو نايم أو وهو صاحي ؟ !!! اكيد في حاجات هو مقالهاش ليا أو لسه هيقولهالي ، طيب ولو هو راجل نزل جوا راجل هيحصل ايه ؟ وهل ده عادي ؟ هل اساله ولا بلاش؟ طيب ماهو قالي متتحرجش واسالني ومتسألش حد تاني ووعدني هيجاوبني ؟ طيب منا برضوا رياضي وبيحصلي انتصاب كتير بس مكنتش بفكر كدا ليه وقتها ؟! ااااه لاني مكنتش عارف اي شيء عن الجنس اصلا !! يعني انا لو لامست كابتن حمود هيحصلي انتصاب وانا نايم وممكن أشتهي شهوه وابقي عاوز انزلها !!! عموما هعرف منه بكرا كل الاجوبه بقي لاي سؤال وانا كان مين هيحكيلي كل ده!! قررت اسأله كل الاسئله دي ماعدا سؤال واحد مش محتاج اجابه منه ، وهو اني انا كمان ممكن من التلامس أشتهي بس هل هشتهي زي مااي راجل بيشتهي يعني ممكن أشتهي كابتن حمود علي أنه بنت ؟ ايه اللي بيدور بعقلي ده،،، لا دنا شكلي خرفت بجد ،،، مش قادر انتظر لبكرا هتجنن ومحتاج افهم ، ازاي مجرد تلامس جسدي بين اتنين رجاله زي بعض نايمين جنب بعض ممكن يخلي في انتصاب وبالتالي شهوه عند حد منهم أو عند الاتنين ؟! عقلي بيجاوبني ،،ماهو قالك التلامس بيبقي وقود الشهوه !! ، بس هو قالي ده بين الراجل والست !! طب ازاي منا نمت بحضنه محصليش انتصاب ولا اشتهيته جنسيا ؟! عقلي يرد ،،، اكيد لانك مكنتش تعرف حاجه عن التلامس والجنس !! بس انا جسمي قشعر وقتها وحسيت بدفء ومتعه الحنان لكن محسيتش بشهوه !! انا مش هستني لبكرا انا لازم اجرب واعرف انا هحس باايه ؟! عقلي يرد ،، هتجرب ايه انت اتجننت؟ ، ولو صحي وانت بتجرب تتلامس بجسمك معاه هتعمل ايه ؟ واصلا هتتلامس ليه ماهو قالك مع ست مش راجل ؟! وممكن يبقي رد فعله ايه ؟! قلت لعقلي ورديت عليه ،،، هو قال أي تلامس وبعدين ماهو بعد عني عشان التلامس بيني وبينه ، ولو كان التلامس بس بين راجل وست بيعمل شهوه وانتصاب مكنش هو بعد عني ؟! وحتي كمان لما مسكت أيده قالي متتعودش علي كدا ،، عموما خدت القرار بيني وبين نفسي هتلامس بجسمي معاه وهشوف هحس باايه ووقتها هعرف اجوبه لاسئلة كتير مش هينفع اسالها ليه وبدأت انفذ اللي هعمله وانا معرفش اكتر من حاجه واحده بس التلامس بس هتلامس بجسمي كله ولا ايديا ولا هلمس ايه عشان اعرف هيحصلي ايه ، بدأت ااقرب بهدوء شديد جدا رفعت أيده الشمال اللي كنت ماسكها وحطيتها علي جسمي وسطي بالتحديد واستنيت شويه ليصحي ، وحسست باايديا الاول قبل مااتحرك بجسمي عشان اعرف المسافه بيني وبينه قد ايه لأن الجو كان ظلمه فضلت ااقرب بجسمي بهدوء لحد ماوصلت لمسافه قريبه وحسست لاقيت كف دراعه اليمين علي المخده جنب رأسه ، سحبت كف أيده اليمين شويه بكل هدوء عشان افرد دراعه اليمين ارفعه للمخده ، وحطيت رقبتي بهدوء علي دراعه بحيث تبقي راسي علي المخده وجسمي عالسرير ،واول مالمست رقبتي دراعه المشعر اووي حرفيا اتكهربت من القشعريره اللي سرت بجسمي ، قلت ده من الخوف والقلق وحاجه عاديه وقربت بهدوء تاني شويه لحد ما قربت من صدره بصدري ، ونفسه بقي قريب جدا مني ، بقيت جوا دراعاته الاتنين المشعرين المعضلين ، ويااااله من شعور ، وكلي خوف عشان ميصحاش وبرضوا لاني مش شايف احسن حاجه وعمال احس بقشعريره سرت بجسمي بكل حركه اتحركتها بجسمي ناحيته ، ده حقيقي وبجد جسمي بيقشعر مع خوف بس ليها لذة ، أنفاسه الدافئه بتطلع عليا حطيت دراعي علي وسطه بكل حنيه حسيت بشعور لا يوصف مش هعرف اكتبه ، اللي ااقدر ااقوله واعبر عنه مااجمل احساس تحسه لاول مره بحياتك وانت اللي اكتشفته ممزوج بحب للإنسان ده ، قبل ماتعرف أن في متعة تلامس جسمه ممكن تحصل مابينك ومابينه ،، اتجرأت اكتر لما لاقيته نايم في سابع نومه ، وبدأت احسس بشويش علي جسمه اللي كان دافيء وبيميل للسخونه اكتر من الدفء ، وشويه وانا بستكشف منحدرات جسمه اللي كلها عضلات ، ومع كل لمسه جسمي يقشعر ، حسيت حاجه بتضغط وبتخبط بطني من النص ، عرفت طبعا ده ايه ، ده بتاع كابتن حمود اللي حجمه من كبره واصل من جسمه لحد بطني ، وكدا أكدت تاني معلومه قالهالي بس عالطبيعة وبالتجربه التلامس بيعمل انتصاب وشهوه للعضو الذكري وهو وقود الانتصاب ، لاقيت بتاعي بيقف وبيشد جدا وبينبض لفوق والشهوه بدأت تعتلي كل حته جسمي، الشهوه اللي عمرها ماخرجت بتلامس أو بمعرفه شيء عن الجنس ، بدأت تخرج ، وااااااه من دي شهوه كانت محبوسه وكأنها بدأت تشوف الحريه ،،، ازداد خوفي وترددي هل اكمل والمس بتاعه بس جرائتي زادت وقلت كفايه خوف لحد هنا ، قررت اني هلمسه واتحسسه ، نزلت ايديا اليمين من علي وسطه وقلت لازم المس بتاعه اعرف هو بيحصل ايه لو لمست بتاعه نفسه مش مجرد تلامس لجسمه بس ، واول ما بدأت أتحسس والمس بااطراف صوابع ايديا مبقتش عارف هو فين أوله وفين آخره ، لاقيت حاجه صلبه طويله فيها مرونه ، قطرها بعرض ثلاث صوابع ، وطولها قد بالظبط الموزه المستورده المعروفه بالموز الصومالي بدون اي مبالغه ، وبدأت تنبض وتزداد صلابه وبتتمدد خفت ، انا مبقتش عارف هعمل ايه ، هل انسحب ليصحي ولا اهدي شويه وأكمل استكشاف ؟ جسمي بدأ يسخن وبدأت أعرق مش عارف ليه ، وحاسس في حاجه هتنفجر في بتاعي وعاوزه تطلع ، حاولت اهدي نفسي مش عارف بدأت احس اني بترعش وسناني بتخبط ببعضها ، مبقتش عارف الوم نفسي منا كنت اعمي وبدأت افتح علي جزء من عالم الجنس انا اللي اكتشفته عالطبيعه بعد ماعرفت كتير من المعلومات عنه بالرغم انها كانت معلومات عن ست وراجل، مش عن راجل وراجل ، لكن يكفي معلومه توجيه لواحد تايه وحياته محبوسه أنها تعرف باب واحد يخرجها من سجنها ، وحدود فكرها البسيط وهي تستكشف العالم حوليها ،، وفجأه كابتن حمود تنهد تنهيده وشهق شهقه خلتني قلبي كان هيقف ليكون حاسس أو صحي ، شيلت ايديا بسرعه ، لكن فضلت بين أحضانه ، خلاص أكدت كل اللي انا عاوزه ، وزاد عليه اني كمان اشتهيت وانتصب بتاعي وحاسس اني عاوز انزل شهوتي لاول مره بحياتي بعد تلامس جسدي ، قلت هقوم اروح الحمام ، اجرب تدليك لبتاعي زي ماقالي وشرحلي ولسه هحاول انسحب شويه شويه وبلف بجسمي عشان ااقوم ، لاقيته اتحرك وبسرعه رحت لافف ومديله ظهري عشان لو صحي ميلاقيش وشي بوشه ويشك اني عملت حاجه ، وقلبي بيدق من القلق والخوف وفجأه لاقيت أيديه اللي انا لسه بينهم وأطراف صوابع أيده الشمال يادوب محطوطه علي وسطي ، لاقيت رجليه بقت علي رجللي اليمين وأيديه وجسمه كله بقا مائل علي جسمي كاانه حاضن مخده بالوارب مش حاضني حضن مستقيم بصدره ، جزء بصدره اتجاه دراعه الشمال مائل عليا والجزء اليمين من صدره لازق بالسرير ، وحسيت بالعمود الصلب لازق بفلقة مؤخرتي اليمين وبينبض وبيزيد وبيكبر وبيمتد لفوق ، وانا جسمي كله بدأ يسيب ويقشعر وهموت من الخوف ليصحي ، ووسط الخوف ده لذه سرت بجسمي زي الكهربا خفيفه، فضلت ساكن مكاني بدون حتي نفس عالي ، لحد ماحسيته راح بالنوم وبيشخر علي خفيف من غرقانه بالنوم ، واتبدل الخوف تاني جراءة ، ايه اللذه اللي سرت بجسمي لما لمسني العمود السخن ده وليه بالمنطقه دي ، حاولت المس بيدي مش عارف لاني نايم عالجنب ومديله ظهري ، وهو حاضني بدراعه الحديدي ورجليه جزء منها علي رجلي ، فضلت شويه احاول لحد ماوصلت لاول رأس بتاعه وتحسستها ، ويانهار ابيض دي مش راس عضو ذكري لراجل ، استحاله دي بحجم خوخه كبيرة مدوره ، واول مالمستها نبضت بيدي ، رحت رافعها بااطراف صوابعي بكل هدوء ، وسندتها بين الفلقتين مش عشان أنا فاهم كدا لا ، عشان أضم عليها وازنقها ومتنزلش للسرير واحس شويه بنفس اللذه اللي حسيت بيها اول مالمسني وكانت المفاجئه ، جسمي كله اتخدر زي البينج مبقتش عارف اعمل ايه ولا اتحرك ده ااقل احساس حصلي ، حسيت هيغمي عليا بدون قسم من النشوه والشهوه اللي اعتلت جسمي ، اذا ده كله ومن فوق الهدوم ماعدا الدراعات بتاعته امال لو التلامس بدون هدوم كان هيكون شكل شهوتي ايه ، نسيت كل خوف نسيت كل قلق ، مش عاوز اللحظه دي تخلص ، كدا التلامس لاي مكان بالجسم بيكون وقود الشهوه والشهوه بكل مكان للجسم ، مش عارف اعمل ايه ولا اتصرف ازاي الشهوه بقت تيجي زي النوبات ورا بعض وكان موج بحر بيزيد ارتفاعه موجه ورا موجه ، جرأتي زادت مش مستكفي بتلامس من فوق الهدوم عاوز اجرب ولو مره تلامس بدون هدوم !!! ""عقلي بيقولي ، انت مجنون هيصحي بااي وقت ، هتبقي مشكله ، هتخسر كابتن حمود ""، رديت علي عقلي ،، وقلت كل ده ، ممكن يحصل وممكن ميحصلش لكن الي متاكد منه أنه ممكن ميحصلش تاني فرصة زي دي واتجرأت ومديت أطراف صوابع ايدي ولمست الشورط اللي كان لابسه وكأن الحظ معايا الشروط قطني وأوله من ناحيه العروه أو كامر الشورط لين مش صعب، مديت صوابعي لاقيت طرف الرأس بس سخنه مولعه واكتشفت وانا بحسس أنها خرجت من البوكسر حته بدايتها قدرت تخرج من شدة انتصابها من البوكسر ، ايه مدي قوه عضوه الذكري نفسه إذا الرأس طلع منها جزء من البوكسر اللي لابسه مديت صوابع ايدي اكتر قد ماقدرت عشان انزل البوكسر واحرر راس عضوه الذكري بتاعه ، وحررتها بس انصدمت لما لمستها بحجم خوخه كبيرة منتفخه وبتكبر كل ماالمسها ،فكرت اخليها تلمس ظهري ولا وسطي ولا مؤخرتي عشان احس بالنشوه دي تاني ، مش عارف ، بس هي الأقرب منطقه ليها اخر الفلقتين من فوق وظهري من تحت ، وانا قلت هخليها تلمس هنا وكفايه عشان ماغامرش اكتر من كدا ، وفعلا اااه جسمي اتنفض من ملمسها ومع كل نبضه منها ، نزلت بنطلون الترينج بتاعي حته صغيرة يادوب نزلتها واول مارجعت لرأس بتاعه وحطيتها بالمنطقه دي ونبضت جسمي كله اتخدر ونفس اللذه اللي حسيتها اول مره وأكثر بكتيرررررر وبدأت تنبض ، بقيت بعالم تاني عاوز نشوه اكتر واكتر ، مش مستوعب ، عقلي وقف كااني شربت خمره ، قلبي بيدق وجسمي بيقشعر كله وبتاعي عمال ينبض هينفجر بدون ماالمسه ، عاوز احس بااكبر جزء من الرأس رجعت بظهري شويه بسيط لورا وكان الرأس عارفه مكانها اتعدلت علي الخرم ، ااااااااااه الخرم اللي قالي عنه وبدون اي مقدمات مع اول نبضه من رأسه ،،، لقيت مدفع لبن خرج من بتاعي بدون توقف شهقت وكتمت اهاتي لاقصي درجه كنت هموت وعاوز اصرخ من لذة الشهوه ، اللبن عمال ينزل وينزل وينزل مني حمم بركان اول مره تنزل من شهوه تلامس جسم بجسم بدون لبس أو حاجر ، كنت فاكر اني ههدي ، لاقيت بتاعي واقف زي ماهو وبينبض تاني ، يانهار ابيض علي الشهوه المجنونه اللي مصدقت اتحررت ، وإذ فجئة كابتن حمود اتحرك عليا بجسمه وأيديه مسكتني اكتر وعمال يقول كلام غير مفهوم دهشان وبيحلم ، بقيت بصراع من اللذة اللي بتزيد زي الطلق طلقه ورا طلقه ، وخوف يصحي ، وهدومي اللي غرقت باللبن بتاعي ، وشهوتي اللي عاوزه تنزل لبن تاني ومش مستكفيه ، استسلمت لايده الحديديه ، وقلت زي ماانا دوقت طعم المتعه وعرفت يعني ايه شهوه ، هو كمان بيحلم دلوقت وبيشتهي وهو نايم وفاكر نفسه بعلاقه مع واحده ، عدلت جسمي بحيث يبقي بالوارب زي جسمه ومتوازي بكل حته من جسمه علي جسمي انا تحت وهو فوق بنفس الزاويه ،وكأني شبه نايم علي بطني ، بحيث رجليه الشمال وجزء من جسمه يبقي علي جزء من جسمي ، وجزء من جسمي ورجلي انا اليمين لورا قريب علي بتاعه وبقية جسمة اليمين ، واول معملت كدا الرأس بتاعته بقت جوا الفلقتين اكتر وكأن مؤخرتي حضنتها وغطتها بفلقتينها الاتنين ، بقا هو حاضني بدراعين وانا مؤخرتي حاضنه رأس بتاعه بفلقتين وجسمه بقا مريح علي جسمي اكتر ومظبوط لان جسمي بقا متوارب تحت جسمه بنفس المقاس ،، وشهوتي عماله تزيد وفجئه حسيت رأس بتاعه بتتمدد عند وبيطول بين الفلقتين ، اتاري بتاعه بدأ يخرج لوحده من التمدد والنبض شيئا فشيئا وعدلة معظم جسمي انا تحت جسمه بالوارب ساعدت جسمه يريح عليا اكتر لمست بيدي بوكسرة اتمكنت منه اكتر ونزلته بهدوء حته اكبر ، ونزلت شورطه اكتر يمكن مسافة قبضه ايد، لقيت حاجه بتنزل منه بس مش بقوه حاجه زي اللبن قلت يبقي دي شهوته والمني بتاعه نزل بس ايه ده ده منزلش بقوه زي عندي مع أنه كتير برضوا وغليظ عرفت بعد كدا لما قرأت أن ده المزي اللي بينزل قبل اللبن ، اتحركت بشويش بتلوي من الشهوه تحتيه وحاسس اني هنزل لبني خلاص مبقتش قادر ، مديت ايدي نزلت بنطلوني اكتر ليتغرق من شهوته وهي بتسيل ، ورفعت راسي حطيتها علي ماتبقي من كف أيده ودراعه اليمين ، عاوز احس بكل جسمه لامسني ، وكل مااخلي حته من جسمه تلمس حته من جسمي كأن النار بجسمي بتزيد نار الشهوه المحبوسه لسنين عمر بتتحرر وبتكبر ويتطلب بحقها اكتر واكتر ، عرفت يعني ايه الشهوه مجنونه وممكن هي اللي تتحكم في حركه جوارحك ايديك واطرافك ورجليك وجسمك ، وازاي ليها سلطه علي انها تلغي عقلك وتوقفه لمدة كبيرة من الوقت ، رحت رفعت بيدي تيشيرته لفوق يمكن لحد صدره، خفت ليتغرق وبطنه المسطحه المعضله اللي كلها شعر وسخنه بقت بنصف ظهري لحد مؤخرتي متلاصقه فيا ، لمست بكف ايدي اللي نزل منه اشوفه سال لحد فين بين أخدود الفلقتين ، ويارتني مالمست لاني مسكت راس بتاعه وانا بتحسس بااطراف صوابعي ، بقا حوضه اقرب لمؤخرتي اقرب من اي وقت عدي بلهيبه ونارة ، رحت منزل الشروط بتاعه اكتر لحد نص فخدة ولحد مالمست اخر عضوه الذكري بتاعه اللي كان واقف لفوق شامخ وتحتيه حرفيا بيضتين كاانهم بيضتين فراخ كبار ، اتحركت بوسطي اكتر ، واول ما عملت كدا حسيت الرأس كأنها اتحولت من لذه لصاروخ خبطني بخرمي كنت هموت وهصوت لولا كتمت بقي ، طلعت لقدام لا إراديا من قوة الالم وبعدها لقيت الرأس بتاعت عضوة الذكري بتنبض قوي وفجأه أيديه اليمين اللي مكنتش نايم عليها كلها بقت حولين صدري وأيديه الشمال حولين صدري خفت متت اترعبت ، وبالتوازي الشهوه بقت بنفس مقدار قوة الخوف والرعب ، وكأنهم قوتين عظيميتن قدام بعض بيحاربوا بعض بكل قوتهم ، قوة الخوف الصادرة من العقل ، وقوة الشهوه الصادرة من الغريزة البشريه ،، اكمل المهمة ولا بسرعه البرق احاول ارجع اي شيء مكانه ، بلحظات مخي ترجم ده باامر من شهوتي هترجع ايه ولا ايه ، هدومه ولا هدومك ، استسلمت ، لأن قوة الشهوه غلبت قوة الخوف بااقل من ثانيه كان صدر القرار ، هكمل !!! ورفعت تيشيرتي من عند صدري بقت كفوف أيديه علي صدري وسخونتهم زودت نار ووقود الشهوه ، وشعر صدري اللي بالنسبه ليه هو ولا اي شيء جانب شعر صدرة خد نصيبه هو وحلماتي من التلامس من كفوف أيديهم ودراعاته حتي بطني كان ليها نصيب وحصة من التلامس ، وفجئه يميل بجسمه اكتر واكتر وايديه مسكتني اكتر وبتاعه من قوه الدفع طلع لفوق بقا بطول الفلقتتين ورأسه عند اخر ظهري وبطن بتاعه بالطول بقت بايته مبيته بين الفلقتين، عرفت أن هو كمان قوة غريزته وشهوته اشتغلت وغلبت عقله اللي كان متعطل بسبب نومه العميق ، وانتصرت هي كمان ، ممسكتش نفسي وحسيت صواريخ لبن بتنزل مني وبنفس الوقت حمم وشلالات لبن غرقت ظهري ، ووصلت لقبل نص ظهري حمم لا متناهيه بتنزل بنطره لقدام ، وحمم من عندي بتنزل ، هتصدقوني لو قلتلكم جالي اغماء لمدة ثواني أو نصف دقيقه من شدة النشوه ، فوقت من سكرة الشهوه نوعا ما فضلت ثابت مكاني ، بتاعه منامش فضل واقف زي ماهو وكأنه بيطلب مني أنه لسه محتاج اكتر واكتر ، الوضع كدا وهو ماسكني بنفس القوه يمكن دقيقتين وبعدين أيديه فكت بهدوء شويه ، لكن بتاعه لسه متحجر زي ماهو وبينبض ، انا هديت اكتر وصوت شخيرة الهادي هو اللي طمني وخلاني بلعت ريقي كان صمام أمان ليا طول المعركة دي ، صوت مش مصطنع ، لا صوته وهو نايم انا عارفه من اول يوم نمت جنبه نومه التقيل جدا كان تاني سد منيع لاطمئناني ، تمالكت نفسي وبدأت قوايا العقليه ترجع وتتحكم فيا مرة تانيه ،اتحركت بهدوء وشيلت دراعه من عليا بكل هدوء بالرغم أن قوة الشهوه عاوزه تاني مني ، لكن المره دي سيطرت قوة العقل وربح الجوله دي ، قمت بكل هدوء ورحت بهدوء للحمام اول حاجه عملتها جيبت مناديل ومسحت كل ظهري ومؤخرتي اللي الفلقتين اتغرقوا ، اول مره اشوف لبن حد بحياتي ، لا وفين علي جسمي ده مش لبن دي مهلبيه حرفيا تخينه ولزجه جدا وليها ريحه نفاذه عمري ماشميتها حتي عندي ، وجيبت مناديل تاني كتير وبليت جزء منها مايه وجزء ناشف ، ورحت للسرير وعلي ضوء الحمام شفت اكتر وطبعا النهار كان طلع ونور جزء برضوا ، مسحت الملايه بتاعت السرير بكل هدوووء وقوة، مش عاوز اخلي اي أثر للي حصل ، وجيت لاصعب منطقه ، بتاعه وبطنه اللي لحقتهم جزء من حمم اللبن اللي نزل منه ، رحت بهدوء مسحت بالمنديل الناشف بتاعه وبطنه واللي كان مخليني مطمن صوت شخيرة الهادي الغير مزعج وكأنها عمليه جراحيه بقوم بيها في غرفة عمليات ،،، واللي طمني اكتر أن هدومه ماصابهاش ا ي حمم لبنيه منه ، مسحت ونظفت ورحت رميت المناديل بالتويلت ورجعتله البسه بوكسره وشورطه ونزلت تيشيرته ، تمت العملية بنجاح ، وجريت جيبت برفيوم من علي التسريحه من بتاعه وبخيت علي ايدي شويه ومسحت علي تيشرته والسرير عشان تخلي ريحة المني بتاعه تروح اللي كانت أشبه بريحه كلور خام زي الاصنص بتاع البريفيوم ،، رحت اخد شاور وخلصت ، وكانت المفاجئه ببص علي تيشرتي انا لاقيت نصفه متغرق من ورا الجزء اللي تحت باللبن يانهار ابيض ، حتي البنطلون عليه بقعتين لبن كبار من عند مكان المؤخره، هعمل ايه بالورطه دي ، قلت هاخد الفوطه أتلف بيها واروح اجيب ترينج تاني من غرفتي والبس وارجع، جريت علي طراطيف رجليا وجسمي كله مايه منشفتهوش واخدت معايا الهدوم بتاتعي اللي غيرتها ولفيت الفوطه عليا ، وخرجت من غرفته رحت غرفتي وغيرت بكل سرعه وخرجت رحت للحمام التاني وحطيت الهدوم بالحوض وغسلتها بسرعه كنت بسابق الزمن ، وخلصت واخدتهم معايا عشان انشرهم علي المنشر الداخلي ، وبحط ايدي علي زرار النور ومدرتش بنفسي،، ياتري حصلي ايه ،،،، يتبع الجزء السابع ، هيبقي اسمه( الاعتراف بالحقايق والصدام بالواقع المتبادل ) (( متستغربوش من كلامي ، ده فعلا كان احساسي واللي حصل بالحرف ومتستغربوش من معاني الكلمات اللي استخدمتها عشان اوصفلكم كل شيء حصل بتفاصيله ، انا واحد مكنش يعرف حتي يعني ايه عادة سريه ، واكتشف يعني ايه حياه جنسيه عندي كاانسان وغريزة )) تحياتي
حكايتي الغير طبيعية التي غيرت حياتي حتي الجزء السابع
الجزء السابع : ( جزء الاعتراف بالحقائق والصدام بالواقع المتبادل ) ركزوا اوي بالجزء السابع ده لانه طويل جدا معلش كان لازم اكتبه لأن فيه تفاصيل مهمه والأحداث مرتبطة ببعضها جدا بكل تفاصيلها مقدرتش اتخطاها ، وهتحصل احداث كتير منها المؤلم ليا((خلي بالكم منها جزئية الالم دي هتقابلكم وانتم بتقرأوا الجزء ده بالقصه، واللي مشاعره حساسه بجد كدا زيي ، بدون مزايدة ، يحاول يتماسك وهو بيقرأ لأنها جزئية صعبه **** مايكتبها علي انسان كبير او صغير )) وطبعا اللي اتعلمته منها وحصل تحولات كتير لينا انا وكابتن حمود ، ومواقف صعبه بيني وبينه ، بس بالنهاية المواقف دي أثبتت حاجات كتير لينا احنا الاتنين مكنتش تخطر علي بال حد، وافتكروا لما بحط علامات تنصيص أو اقواص زي كدا "". "" ،او كدا ((. )) ببقي بتكلم عن أي شيء دار بفكري ، أو "حديث ذات" بيني وبين نفسي ،،،، يلا بينا استمتعوا بقراءة الجزء ده كله متفوتوش حته ،
توقفنا في نهاية الجزء السادس: لما انا كنت بطفي النور وبحط ايدي علي زرار النور ، ومدرتش بنفسي، ياتري حصلي ايه !!!
الجزء السابع :
غسلت هدومي وكنت رايح انشرها بالمنشر الداخلي لما جيت أطفئ النور واطلع نسيت أن ايديا مبلوله جدا وحطيت ايدي عالزرار عشان أطفئ النور انا اتكهربت كهربا قويه جدا نفضتني وسحبت نفسي بالعافيه وبستر ر بنا، لكن للاسف نطرتني و اتزحلقت عالأرض ونزلت بظهري وراسي بالخلف علي سيف البانيو بالحمام ومدرتش بالدنيا ولا حسيت بنفسي ، الا وانا علي سرير بمستشفي وجنبي ممرضه واقفه ومش قادر اتحرك من السرير والم فظيع براسي وظهري ودراعاتي كلها وكنت بصوت واصرخ من الالم ، ومحدش يعرف حصلي ايه خلاني وقعت ووصلت الحاله دي ، طبعا يعني كنت بحاله يرثي لها ، وبجد كان اختبار صعب اوي متمناش حد يشوفها ابدا ، اول حاجه قلتها انا فين وبصرخ من الالم انا عاوز اتحرك ولقيت حاطين حوليا أجهزة بتعمل اصوات غريبه وحاطين ليا حاجات ليها خراطيم علي قلبي، وبصباع ايدي جهاز ممتد ، وكالونا بيدي ودنيا كبيرة ، انا مصدع هموت مش قادر ، الممرضه هدتني وقالتلي متتحركش خطر عليك تتحرك كدا اهدي ، هنادي الدكتور حالا واجيلك طلعت الممرضه ، ورجعت معاها دكتور قالي حمد *** عالسلامه ، ولقيته بيقولي انت اسمك ايه ، سنك كم سنه مكنتش قادر ارد ، قالي انت سامعني كويس وردد الاسئلة تاني ويقولي تاني ركز معايا ، وانا بصرخ من الالم ، قالي اهدي متتحركش عشان خطر عليك لحد مانطمن اهدي ، قلتله بصعوبه انا اسمي فلان ، صوت الدكتور كان بيوصلي زي تردد صوت والرؤية مشوشه عندي كدا ، ويسألني عندك كم سنه قولتله بصعوبه وبصوت مهزوز ١٧ ، سألني حاسس باايه ،(( بقيت ارد احيانا متلخبط واحيانا كلام مفهوم ))، قلتله عاوز مسكن مش متحمل الصداع وعاوز اتقيأ مش شايف كويس ، الدكتور قالي متخافش دي اعراض بسيطة وقالي تمام هنجيبلك مسكن لكن اهدي ، متخافش وده مجرد شعور ، سألني تعرف النهارده يوم ايه ؟ مكنتش عارف ارد ، حاسس بتوهان ونسيان والم قوي جدا ، قالي النهاردة يوم كذا ، وانت بمستشفي كذا ، ودخلت يوم كذا، الساعه كذا ، واسمك كامل كذا ، ممكن تقولي حصلك ايه ، قلتله مش قادر اتكلم ، ادوني حقنه مسكن فعلا وبعدها بشويه هديت نوعا ما ، عدلوني بالسرير كان بالريموت ورفعوه حاجه بسيطه لفوق ، قلتلهم مش فاكر غير اني اخر حاجه شفتها كنت خارج من التويلت وانا بمد ايديا علي زرار النور واتكهربت واتزحلقت ووقعت وواتخبطت بالبانيو ، ومحستش بعدها باأي شيء ، ومش فاكر اي حاجه بعدها ، شويه لقيت دكتور تاني جايلي بيكلم الدكتور الاول وبيكلمني وقالي سليمه الحمد *** والاشاعات كلها بتقول انك سليم وهتقعد عشان الملاحظة وانت بس هتقعد معانا النهارده وبكرا واذا اتحسنت هنكتبلك خروج ،بدأت استعيد وعي وإدراكي افضل شويه شويه قولتلهم فين كابتن حمود ، قالولي بالانتظار تحت هنكلمه يطلعلك هو بقاله يومين هنا ، الممرضه قالتلي انت ** نجاك وهتتحسن بإذن ا *** بس اهدي ، قولتلهم انا فيا ايه ممكن حد يفهمني ؟ قالولي انت جيت بحاله اغماء وفقد للوعي ، وانت بالعنايه دلوقتي ، كنا شاكين أن عندك ارتجاج كبير بالمخ لكن الحمد *** حاجه بسيطه ، والاشعه طمنتنا وانت فوقت وبتتكلم اهه ، واطمن الالم اللي بظهرك ورأسك من آثار الخبطة شوية كدمات وهتروح مع العلاج ، في كدمات بس بظهرك لحد عنقك وهي اللي مسببه الالم ، هترتاح متقلقش ، المهم قلتلهم يعني انا في مرحله خطر ولا بخير ؟ قالوا مرحله الخطر عدت الحمد *** بس متجهدش نفسك ، جالي كابتن حمود واول ماشفته عينيا دمعت ، ودخل قرب مني وطبع احلي بوسه رقيقه علي جبهتي وقالي حمد *** على السلامه ، كدا تقلقنا عليك ووشه فرح اول ماشافني بتكلم ،وقعدنا شويه يمكن تقريبا نص ساعه ، اتطمن عليا وسألته انا حصلي ايه ، قالي بعدين هنحكي كل شيء ، انت ** كتبلك عمر جديد ، وضحكني وقالي مش بقولك انت قوي وقد اي اختبار يابطل ، طلع كمان جسمك قوي لو حد غيرك يمكن كان ودع وضحك وضحكني ، وقالي شد حيلك وقوم بقا عشان نرجع البيت وقالي انا تحت بالانتظار ولما ينادوني هطلع ولو نزلوك بليل بغرفه متابعه هبقي مرافق معاك وسابني وانتهت الزيارة ، علي بليل فعلا نزلوني ، فقت أكثر بدأت استوعب افضل بس جسمي كله واجعني ، وكنت حاسس بجوووع فظيع وروحي كاانها بتطلع ، لأن مكلتش من كم يوم وكلها محاليل ، جالي كابتن حمود وطلع وجابولي وجبه اكل مسلوق مع رز مكنتش قادر احرك دراعي اكلني بيده وطبعا مقولكمش بقا طعم الأكل من ايد حد انت بتحبه ولو أنه أكل بمستشفي ، بس مكنتش عارف امضغ كويس حاسس كأني اكلت علقه موت ، كل جسمي بيوجعني وكله مسمع علي كله ، المهم اكلني وقعد ضحكني وبيقولي امال بيقولوا مش هياكل ليه ، ده بالذمه شكل واحد طالع من عنايه مركزة ده وحش كاسر عاوز ياكل، وفضلنا نضحك ، فصلني ضحك ومش قادر اضحك بقيت بصوت من كتر الضحك والألم ، جت الممرضه وجابتلي العلاج وقالتلي ماشاء ا *** انا سامعه ضحك و فرفشه ، دحنا كدا هنخرج علطول ، بعدها طلبت منها يعدلوني زهقت من النوم وكنت عاوز ادخل التويلت وهنا بقا الاحراج كله ، كان عذاب حرفيا ، جالي اتنين ممرضين شباب عشان يشيلوني ويقعدوني علي كرسي متحرك مصمم لكدا ، ويدخلوني بيه التويلت قلتلهم محدش يدخل معايا قالولي مينفعش نسيبك لوحدك ، رحت بصيت علي حمود فهم قالهم طيب انا ممكن ادخله لانه هو بيتحرج وانا هبقي معاه ، دخلني حضني وشالني من تحت باطي وانا صوت قالي اتحمل ، وطبعا بيلبسوا المريض زي حاجه زي الروب كدا بلاستيك قلتله متبصش ، قالي اتنيل انت في ايه ولا ف ايه ، قلتله عشان خاطري متبصش قالي حاضر هغمض ، بس اعرف هقعدك ازاي واغمض بعدها كل ده جوا التويلت والناس برا سامعه وبيضحكوا خلصت كله علي كله بدون بقا توضيح وجه شالني وقعدني تاني عالكرسي ، تعال بعدها جالي دكتور بتاع عظام ،معاه بتاع علاج طبيعي قالي لو اتحسنت هتخرج بكرا دي شويه كدمات مافيش فيك اي كسور الحمد *** وسليم ، وهنعمل شويه علاج طبيعي للعضلات إذا احتجنا ، بيت بالغرفه و معايا حمود مرافق بس سرير لوحده طبعا ،. وانا كنت بنام وأقوم انام وأقوم ألقاه صاحي وبينعس وهو قاعد رافض ينام ، واول مااصحي ويحس بيا يجيي ويبتسم ويحسس علي شعري ويقولي احمودي ويضحك ، قوم بقا ياعم عاوزين نروح ، المهم تاني يوم الصبح حسيت بتحسن اكبر بقيت احرك نوعا ما دراعاتي عدلوني وسندوني وقالولي لو قدرت تقف علي رجليك وتتمشي بالغرفه هتطلع بليل ، جربت اول مره دوخت قعدت مقدرتش ، بعدها بشويه طلبت اتحرك ، جالي واحد من الممرضين الرجال ، يسندني امشي خطوة اتنين وادوخ امسك فيه ، لاقيت كابتن حمود جالي وقاله سيبهولي انا ممكن,
((( ولاول مره وانا حتي كنت تعبان احس ان كابتن حمود غار عليا انا وقتها تفكيري البسيط الساذج حسبها كدا ، وانا مكلبش بالممرض ولما ادووخ أسند عليه خايف اقع ، يادي مخي المراهق وقتها ، وافكارة المجنونه اللي لسه مش عارف يفرق مابين حب ومابين شهوه ومابين خوف عليه ومابين أن ده موقف عادي ، قال ايه تفكيري بيتخيل دون داعي ان كابتن حمود بيغير عليا !!! ، بيتهيأله ان كابتن حمود ده كاانه جوزي ، أو حبيب بيغير علي حبيبته ، وهو عقلي نفسه ميعرفش لسه توجهي انا كاانسان هيبقي ايه ، دا أنا لسه أ ، ب ، ومعرفش حاجه بموضوع بالحجم ده ، بتحلل ايه ياعقلي اهمد واسكت ، دا انت لسه متعرفش هتتصرف ازاي لو وقعت باابسط موقف يقابلني ، والواقع عرفته بعدها أنه مختلف طبعا ، صح كابتن حمود يبان بمواقف كتير أنه بيغير عليا أو بيلمحلي بالخفييف اوووي أنه حد عنده قابلية مبدأيه لشيء ما جنسي ، بس الواقع طلع مختلف تماما ، زي إن غيرته عليا هي خوف علي اخوه الصغير مش غيرة جنسيه وكلام هبل ، وطبعا عقلي الصغير وقتها حللها أنها غيره ممكن تبقي جنسيه، عقلي اللي ميعرفش حاجه وخام ولسه بيتعلم وقتها، ياااااه فعلا لسه قدامي وقت كتير عشان استوعب واعرف انا هتعامل ازاي وهبقي ايه ، واحدد اختياراتي بالحياه واذا كان الي بيحصلي ده عارض من عوارض المراهقه ولا ايه!! ،، حديث الذات )))
المهم ، يجي كابتن حمود طبعا حضنته شويه عشان ااقدر استعيد توازني ، ورحت شاهق شهييق نفس كدا وانا مريح براسي علي كتفه وصدره وقلت ياسلام علي البرفيوم مكنتش بشم الا ريحة البنج ، ضحك وقالي بوشوشه كدا اتلم متكسفناش يلا اتحرك وشويه ويقولي حسابنا لما ترجع تتمرن ويضحك ، اتمشيت وبقيت بقدر اتحرك، راح الممرض بصلي كدا انا وحمود وقالي انا شايفك بتتحرك كويس مع الكابتن وضحك ، راح حمود رد عليه وقاله اه ماهو انا الكابتن بتاعه ومتعود عليا شويه بيدلع البيه ، راح قاله ** يخليكم لبعض ، كتبولي خروج والممرض جالي قالي اتفضل اللبس بتاعك عشان تغير ولا الكابتن هيغيرلك ، الممرض ده كان مشكلة بجد ، قلتله انت شايف ايه وضحكت ، قالي يبقي هنادي للكابتن ،جالي حمود وغيرلي وهنا بقا موقف محرج قلتله غمض عينك وانت بتلبسني البوكسر وبشويش انا مش حمل اي حركه ،قالي حاضر متقلقش وكنت بخليه يغمض عينه فعلا لما لبسني البوكسر وكان باصص لفوق ، وبيقولي مايبقاش تفكيرك كله احراج كدا هو انا هبص علي ايه يا مجنون ، قولتله ياسلام وهو انت لو مكاني هتخليني اغيرلك البوكسر أو البسهولك وانا ببص كدا ، راح سكت كدا وبلع ريقه وقالي لو انا مش قادر اتحرك اكيد هخليك تساعدني ، مش انت اخويا الصغير اللمض ، قلتله طبعا ياحبيبي يااخويا، رد قالي فهيبقي عادي يعني ياعم الكسوف ، وبعدين حبيبك في عينك متكررش الكلمه دي كتير ، صبرك بس عليا لما تخف ، وكمل لبس هدومي وتمام التمام ، وقالي هروح بقا اجيب العربية ااقربها لباب المستشفي عشان منضطرش نزقكك بالكرسي المتحرك مسافه ، اول ماراح انا ناديت الممرض قلتله بشكرك علي تعبك وكنت عاوز اشكر كل الدكاتره ، قالي ده شغلي والحمد *** انك اتحسنت ، سألني هو كابتن حمود قريبك كنت فاكرة بالاول اخوك قبل مااعرف أنه مدربك ، قلتله هو بالنسبة لي اكتر من اخ ، ليه خير ، قالي لا خير باين عليكم ، قولتله ازاي احكيلي بجد ليه بتقول كدا وابتسمت ، قالي عادي جدا بصراحه الراجل ده كان قلقان عليك جدا ومكنش بينام ولا يبطل سؤال عن حالتك وانت بالعنايه وتعب جدا ، ومقصرش مع حد فينا بجد وزيادة جدا، عشان نهتم بيك علي ااقصي درجه مع أن ده شغلنا ، ** يخليكم لبعض وخلي بالك من نفسك ، ودلوقتي انا عرفت انت بتحبه ليه للدرجه دي وبتناديه هو فعلا اخوك ، شكرته ، وفكرت بكل كلمه قالها لي الممرض عن كابتن حمود ، المهم خرجنا من المستشفي بس كان يعتبر يومين قعدتهم بالملاحظه ، كتبولي لسته ادويه ومعظمها دهانات للكدمات ومسكنات وسبراي وكدا وبرشام (( وطبعا دي قصه تانيه )) ، المهم واحنا راجعين بقوله تعبتك معايا بجد وعذبتك ، قالي تقوملنا بس بالسلامه كدا وكل حاجه سهله وقالي بطل دلع انت زي الجن مافيش فيك حاجه دي شويه كدمات واشاعاتك كلها سليمه ، قولتله ياريت تبقي كدمات بس دنا كل حته بتوجعني بجد ، قالي عشان العظم مكدوم ، مع الكريمات وشويه تدليلك بسيط هتبقي زي الفل ، (( بصراحه كابتن حمود شرب معايا المر حرفيا ، وعرفت إن بجد نعمة الاخ ، أو الصاحب اللي زي الاخ نعمة لا تقدر بثمن ولا تعوض ، وأدركت مع الوقت أن حد زي ده لا يقدر بثمن ، مهمهااحكي انا اتعلمت ايه مش هيكفيني احكيلكم قصتي مع كابتن حمود بكتاب مش قصة ))
المهم لاقيته بيقولي وهو سائق انت قادر تتكلم كويس ؟! قولتله بكل لماضه ، اه زي الجن حضرتك ، وانا اصلا بعافر عشان اتكلم ، قالي احكيلي ايه حصل ليلتها بالظبط ؟ وازاي اتكهربت ووقعت؟ كنت بتعمل ايه عشان تتكهرب ؟ ، وانا سمعت كلمه ايه حصل ليلتها بالظبط ووشي جاب الوان ، لأن كل الاجابات هتبقي مرتبطة "بكنت بتعمل ايه بالظبط " وانا بطبيعتي لا بعرف اكذب ولا بعرف أجامل وبيبان عليا لما ارتبك ،
((بس هقوله ايه يانهار ابيض وامصيبتاه )) ، قولتله مافيش قومت دخلت الحمام وغسلت الهدوم بتاعتي وقلت استحمي وغيرت هدومي ، وقلت انشرها، قالي فعلا قدرك ده قدر **** ، بس اللي هيجنني ايه يخليك تقوم من النوم تستحمي بالتلج ده ، وتغير هدومك ليه ؟ ماانت مغير بليل يبني ومستحمي قبل ما تنام ؟! وقال غريبه دي وسكت ،،
((( عقلي اشتغل في ثانيه الا ثانيه ،، هقول ايه يانهار ابيض، هرد عليه ااقول ايه مافيش سبب مقنع يخليني اقوم استحمي من النوم اول النهار ماشقشق ، الا اذا في حاجه تخليني اعمل كدا لا وكمان اغير هدومي النظيفه اللي نمت بيها ، مصيبه ليكون شك أو عرف حاجه وساكت؟ ، ** يخربيت صراحتي اللي هتوديني في داهيه، ماقداميش حل الا اني لازم يا اصارحه ودي هتبقي مصيبه مش بعيد يموتني أو هخسرة للأبد ، أو اني ااقوله سبب مقنع يسكته ، فكر ياعقلي ** يخربيتك وانت يالساني اسكت هتوديني بصراحه اهلك دي بداهيه ،، حوار بين عقلي ولساني وكل حواسي المهم تاهت و لاقيتها ))))
قالي يبني سرحت فين ، قلتله معاك دماغي بس منمله كدا ، قالي مقولتليش ايه خلاك ....... وكرر نفس الكلام والأسئلة ، قلتله بكل ثقه يعني لازم إحراج قالي إحراج ايه ماتقول يبني ، قولتله استحلمت ومعرفتش امسك نفسي الا بعدها ، قمت لاقيت نفسي غرقان والهدوم متغرقه ، غيرت واستحميت وغسلت الهدوم ورحت انشرها بمد ايدي للزرار اتكهربت وسحبت نفسي اتزحلقت ووقعت اتخبطت بحاجه ورايا محستش بنفسي ، وده لاقيته ساب كل الكلام وكررلي كلمة واحده ، ( ايه استحلمت ) وضحك وقالي طيب ، ، انا طبعا وشي بجد جاب الوان وبطني كركبت من طيب دي ،،راح قالي يظهر أن حصة التعليم شغلت عقلك يعني مسافة مااحكيلك بليل تنام تستحلم واتحول وبقي يضحك بشكل جامد ، انا طبعا بلعت ريقي وهديت إن الموقف عدي وعرفت ارد بشكل مقنع ، ورحت متماسك كدا وقولتله تصدق انا غلطان اني قولتلك مش هقولك حاجه تاني طالما بتتريق ، قالي بس يااهبل وفين التريقه والاحراج في الكلام ده ، طب منا كمان استحلمت زيك بنفس الليلة عادي يعني بالعكس انا فرحان انك قلت وصارحتني ، ماهو مش طبيعي هتقوم تغير هدومك وتستحمي بدري كدا وانت مستحمي ومغير بليل انا كنت حاسس انك حصلك كدا ،، انا من جوايا ((( اووف يانهار ابيض، حاسس باايه **** يخربيت عقلك ياكابتن حمود اللي مبيعديش هفوه ده ، بس ازاي منا منظف كل حاجه عنده بجسمه ومخلتش اثار لاي شيء ))) ،،
وكمل كلامه وقال واستحلمت بقا ياحمودي بمزه حلوه ولا وحشه يادلوع ؟ ، قلتله دلوع في عينك ، و قولتله انت قولي الاول وانا هقولك ، راح قالي استحلمت بمزه عسل ودلوعه كدا روقت عليا بس جريت ومكملتش متحملتش ، وبقي يضحك بشكل هيستيري ، ،،
انا ابتسمت وقلت من جوايا ((( لو تعرف أن المزه اللي كنت بتستحلم بيها انت دي كانت مع عقلك بالحلم ، لكن الحقيقي اللي كان مع جسمك عالسرير هو جسمي انا ،، ياخرابي وبتقول كمان جريت منك ومستحملتش ، مصيبه ليكون كان حاسس وبيلمحلي ، اعمل ايه يخربيت مخك ياكابتن ))،
لقيته راح قالي بالنص كدا ، وانت بقا كانت معاك مزه حلوة ولا وحشه ونكتها ازاي ، احكي احكي ياخلبوص انا مش متخيلك وانت بتتعامل معاها ويضحك ،،
انا من جوايا (( بجد قلبي كان هيقف من شدة الخوف من كلماته وعرقت ، أكاد اقسم اني كنت منتظر يقولي جملة، انا عارف كل حاجه حصلت امبارح وإن انت عملت كذا وكذا ، ماهو ده اللي باقي بس يقوله ، يخربيتك انت انس ولا جن ياكابتن حمود ))،،،
تماسكت ، وقلتله مزه حلوه ومش هحكيلك عملت ايه ،، قالي طب وده اول استحلام ليك وحصلك كدا ، بعد كدا لو استحلمت ياذكي وقمت تستحمي وتغسل هدومك ابقي اتاكد انك نشف ايدك قبل ما تروح علي زرار النور لتتكهرب تاني انا لولا القفله بالكهرباء اللي حصلت وخبطتك عالأرض مكنتش سمعت ولا قمت ولحقتك ، وبعدين في غساله اتوماتيك شغلها واغسل بيها ،،، رحت قلتله لما بقا استحلمت تاني ، وهو انا مخي هيبقي عنده مساحة يستحلم تاني بعد اللي حصل ، لسه سنه كدا وعليك خير لما اخف ، وضحكنا وعدي علي خير ، بس من جوايا اتبرجلت اكتر منا متبرجل ، رجعنا الشاليه ونزلني وفتحلي باب العربية وسندني امشي خطوتين تلاته واقف أسند عليه ارتاح وأكمل وهكذا ، قلتله حمود بصوت فيه دلع شويه كدا ، راح قالي ياعيونه قلتله بحبك يااخوويا واتكيت علي حرف الواو وهو بيتضايق من كلمة بحبك دي لما بقولها كتير .
((وطبعا انا قاصد انكشه ، لكن بقلبي ومن جوايا بجد عاوز اخفف عليه بااي شيء أملكه ومافيش شيء املكة وقتها اقل من اني اضحكه وانسيه شويه من التعب اللي تعبه معايا بالرغم من أنه كركب مخي وبطني بااسئلته طول الطريق )) ، قالي لو بتحبني خف بسرعه عشان مش عاوزك تقضي الإجازة عيان ولو خفيت واتحسنت قبل مانرجع القاهرة ، اوعدك هنيجي تاني قريب ، دخلنا وقالي امسك بيا كويس ولفيت دراعاتي حوليه بشويش وشالني وطلع بيا فوق عالدور التاني ، وانا طبعا مبعرفش اسكت لازم انكش قولتله شييلني ياخييضر راح قالي هتسكت وتتلم ولا ارميك من عالسلم واخلص منك، انت مش راحم نفسك حتي وانت بتخلص ومنتهي كدا وقعد يضحك وانا اضحك ، ونزلني علي سريرة ، ارتحت شويه وجابلي كوبايه لبن بعسل وشربهالي ، قالي ها جعان ناكل قلتله لا مش قادر اكل ، قالي يبقي هناكل كنت عارف انك هتسمع الكلام انا كمان جعان ، قولتله بقولك مش قادر ، راح قالي ياه للدرجه دي جعان ويضحك ولا كأنه سامعني ، جاب اكل لقيته اكل بيتي مطبوخ استغربت مين عمل الاكل ده والشوربه دي ، قالي عيب عليك انا طبعا يبني الجيش علمنا كل حاجه بالقعدة بالجبال ، واتعشينا واكلني بيده وبيقولي متتعودش ها ويضحك ، قلتله طيب بالمناسبه الجميلة دي انا عاوز اغسل ايديا ، قالي لا انت هتغسل جسمك كله عشان حضرتك بقالك كدا اربع ايام مااخدتش شاور ، قلتله تمام دخلني انت بس التويلت وانا هتعامل ، قالي بجد ، ادخلك واسيبك وتتزحلق ونقضيها بالمستشفيات ، قلتله امال هاخد شاور فين ، قالي بالبانيو وانا هبقي معاك ، اتخضيت من كلامه ووشي احمر، قلتله اللي هوا ازاي مينفعش طبعا ، قالي مكسوف من ايه ياعم الدلوع مش قلنا بلاش كسوف يبني هو انا هاكلك ولا هغتصبك ، ماتنشف كدا وبطل دلع امال لو بنت كنت عملت ايه ،،،
(( بصراحة اول مره احس بقسوة كلامه بس بنفس الوقت عنده حق منا كنت ممكن اقع أو ادوخ ووقتها هو اللي هيتعب بيا كفايه المرار اللي شافه ,, عقلي يتحدث )) ، ،
قلعني هدومي قطعه قطعه وخلاني بالبوكسر بس ، قلتله بردان ، راح مشغل التكييف عالساخن وقفل باب الغرفه علينا وراح هو كمان قالع ولبس شورط قطن رياضي وتيشرت كت كالعادة ، وجه لاقيته جاب كرسي بلاستيك من اللي زي الترابيزه ده بيقفل ويفتح ، وراح الحمام حطه بالبانيو، ورجع سندني وقام بيا تاتا تاتا للحمام ، وقالي امسك فيا بصراحه كنت خايف ودار جوايا حوار داخلي هقولكم ليه ، (( كنت خايف من نفسي وشهوتي لما هتلامس معاه وانا بدون لبس ، منا جربت يعني ايه شهوه بالتلامس وكان أول درس اطبقه عملي لوحدي وانا معرفش نهايته ، وعرفت وتعلمت اني وقت الشهوه عقلي بيقف وبيفقد سيطرته ، ولاني مش عارف اني هعرف امسك نفسي او لا ، القلق اعتلاني ، وممكن معرفش اتحكم برد فعلي من اي لمسه منه ، حتي وانا عيان كنت خايف من شهوتي أو آثارها تظهر عليا لأن ليها علامات وحسيتها بنفسي ، و انا مش عارف حاجه غير اللي شفته وجربته ، لكن عالجانب الآخر معايا انسان خبير وممكن اي حركه تطلع مني ممكن تبقي غلط وانا معرفش أنها غلط تبين عليا شيء يلاحظه يواجهني بيه كفايه التحقيق س و ج اللي كان طول الطريق شغال منه وخاصة اني شكيت ولو للحظات أنه عارف حاجه من اللي حصل ومخبيها ، وقلت جوايا اتمني امسك نفسي قدامه ، عشان ميبانش عليا اي شيء ،، أدركت بعدها لما فهمت أن تفكيري سطحي مبتدئء دي الشهوه مش تلامس جسدي بس وممكن تتحكم بيها مع الوقت وتخبي آثارها وردات فعلك نوعا ما ، عن الطرف التاني ، لكن ملومتش نفسي كتير لاني فاقد وقتها للمعرفه عن الموضوع ده وقررت هتعامل بعفويتي ، صح في نوع جربته عملي لكن في نوع اخر اسمه شهوه تلامس المشاعر ، بس ااقول ايه لنفسي حد لسه بفطرته ميعرفش يداري ولسه بيتعلم حياه جديدة واللي حصل من كلامه طول الطريق اللي كان بالنسبه ليا زي استجواب النيابه كان أكبر من تحمل تفكيري بالوقت ده ، ا *** يخربيتك ياشهوه ياريتني مكنت عرفت عنك حاجه وفضلت بسذاجتي وجهلي عن الجنس ،،، اااااه ياعقلي )) ، نكمل ، شالني ودخلني البانيو ونزلني علي الكرسي قعدت، وفضل ماسكني بيد ومسندني علي جسمه ، فتح الدش الصغير السماعه اللي بتتحرك ، وظبط المايه خلاها اكتر من دافئه شويه وقالي جاهز ، هزيت راسي يعني ايوا ، بعد عني شويه وايد ماسكه كتفي وايد ماسكه سماعه الدش وبيرش عليا لحد ماجسمي كله اتبل وبقا يقولي تمام ياحمودي مرتاح ، نطقت اخيرا ، قولتله جدا ، قالي طبعا حد يلاقي دلع وميتدلعش، قولتله اممم وقلت انكشه ،، هتزلنا بقي بالحمومه ، طيب ياسيدي لما اخف هبقي اردهالك واحميك باايديا ، قالي اوبا دحنا فقنا اهه وضحك، وقالي هتعرف تحميني يامزه؟ دا انت بتتكسف لما بغيرلك هدومك ووشك بيحمر ،
(( بجد وشي احمر وارتبكت ، ودار جوايا اسئلة كتير ،، ارد ااقول ايه ، انا عارف ان كابتن حمود بيختار يضحكني وينكشني عشان هو عاوزني أخرج من اللي انا بيه ، لكن ميقصدش كلامه بالمعني الحرفي، ده انسان جاد جدا وعمره مالمحلي بشيء ولا كلمني بموضوع الجنس ده الا من كم يوم ، بالرغم من بداية تدريبه ليا من تلات سنوات عمره ماقال ليا كلمة مزه أو بنوته أو دلوع وكان دوما شخصيه جد الجد ، ويوم مابيهزر بيبقي بحدود ، واصلا هو عارف اني بستحي جدا وبتكسف جدا وحساس ودي حقيقة عني ، وانا عارفه من ايام التمرين سنين شخصيته غير الشخصيه دي خالص، الراجل ده جنني ، مره يقولي انشف وبلاش دلع ، وبنفس الوقت هوا يدلعني ويقولي مره يامزه ومره يادلوع ، هو الراجل ده انهي واحد في الشخصيتين دول ، مخي وقف بجد ، لكن قررت انكشه بسؤال عشان اتاكد لنفسي أنه بيضحك ليس إلا عشان يخليني اتكلم ويفرفشني ، والكلمات دي بتيجي معاه كدا وبيقولهالي بوقت معين عشان نضحك واتكلم وينسيني الأزمة اللي عيشتها ؟! ، ولا هو انا صورتي اللي واصله ليه عنده اللي هو بيعبر عنها بكلماته دي ، إني فعلا زي البنت الحساسه الدلوعه اللي بتتكسف من اي شيء ، وشاكك فيا ؟! ، ولا دي طبيعة شخصيته المرحه اللي كان مخبيها وأسلوبه بالهزار بيبقي كدا ؟!، ولا الشباب دي طريقتهم بالهزار مع بعض وانا لاني مقفول عليا جامد مش عارف ؟ ، وهل ده عالم هيبقي جديد وهكتشفه مع الوقت وهو حاجه طبيعيه الايام دي بين الشباب أنهم يهزروا كدا وانا معرفهوش ؟! ،، متستغربوش من تفكيري واسئلتي وقتها ، انا واحد وقتها بالسن ده مكنتش اعرف اي نوع من الكلام ده ، ولا اعرف اهزر كدا ولا بتقرب لحد بيقول كدا ، ولا بعرف اخبي شيء لنفسي بالموضوع ده اللي مكنتش اعرفه ، ولما عرفت وقت توقيت حدوث القصة عن موضوع الجنس كان كابتن حمود اللي عرفني بالموضوع ده وحكالي عنه بصفة عامه ومكنتش اعرف اجاوب عن أي تساؤل بالجنس خلال فترة القصة الا اني اسئله هو شخصيا ، أو اني اجرب بنفسي لما تسمح الفرصه والموقف زي ماحصل بالليلة إياها اللي كلكم عارفينها ، دي كانت حدود تفكيري وقتها ،،لكن تأكدت أن عقلي بدأ ينضج شيئا فشيئا ويتخلي عن محدوديه تفكيره ، بل بالعكس كل اللي حصلي من مواقف علمتني واتجرأت ومره ااقوم ومره ااقع، لحد مااتعلم كل الحياه مش بس الجنس ، لأن الجنس ده باب من أبواب الحياه وجواه ابواب فرعيه كمان ))
، نكمل ، رحت قلتله ، لا مش هتكسف منك تاني سيبني انت بس أخف واتعافي ، وجرب انت تخليني احميك وهحميك يامزه ياحلوه
(( اتجرأت وقلت اجرب الكلمات اللي بيستخدمها هو وأشوف واعرف نتيجتها ايه واتعلم بلا خوف وإحراج بلا بتاع ، لازم اتغير واخد خطوه لو هو بيهزر يبقي ده طبيعه هزاره وهيتقبلها مني وهنضحك ، ولو متقبلهاش يبقي مش عاوزني ااقوله كدا ويبقي وقتها هو قاصد يقولي كدا لهدف بدماغه وشكوكي يمكن تبقي صح ))
، راح ضحك اوي وبرق عينه كدا وقالي ألالالالا ، اوعي بقا يابرنس وبقينا بنسف كمان اهو وبنهزر ، مين فينا اللي مزه يامزه دانت اللي مزه وبتتكسف ، قلتله لا مبقتش اتكسف معاك ، قالي يعني مش هتتكسف لما ااقلع قدامك تاني وتخبيلي وشك ؟ ، قلتله لا مش هتكسف ، قالي بالإمارة لما كنت بتخبي وشك باللوكر واحنا بنغير قبل مابنتمرن ، قلتله ده كان زمان دلوقتي لا ، قالي متأكد انك مبتتكسفش ؟ قلتله ايوا ، قالي طب انا هقلع اهه وراح رافع التيشيرت وقلعه ولسه بيحط أيده وهينزل الشروط ، قلتله بس ياعم انت، انت ماصدقت ، وداريت وشي ، فضل يضحك قالي مش بقولك كسوفه ، وراح لابس التيشيرت تاني ، وقالي حبيت اعرفك انك لسه كسوفه، وانك انت اللي مزه يابني مش انا ، افهم متبقاش حساس وكسوفه كدا ، كنت تقولي بكل قوة اقلع ولو قلعت عادي هيحصل ايه خليك تنح وجمد قلبك كدا ، هو انا هفضل كل موقف ااقولك نفس الجمله ياحمودي ، امال هتعيش بالدنيا دي ازاي دنت حكايتك حكايه وفضل يتكلم ............... سرحت وهو بيتكلم وببصله (( قلت لنفسي معقول انا بخبي وشي دلوقتي وهو قدامي ، ومن كم يوم انا بايديا الاتنين دول اللي بخبي بيهم عينيا دلوقت ، اتجرأت وعملت بيهم اللي عملته وهو نايم ولا كان دريان ، هو انا فعلا بتكسف زي طبيعتي العاديه ؟ ، ولا انا اتعلمت ابقي جريء ؟، ولا انا جريء بس وقت العلاقه لأن الشهوه اللي اكتشفتها حركتني بدون تفكير ؟ ، ولا ده موقف ميتحكمش منه علي نفسي ؟ ، هو انا بتكسف ولا انا جريء ؟ ، هو انا هبقي ايه ؟ ، ايه اللي بيحصلي ده بس ؟ ، هعرف بعدين واحكم علي نفسي، بس كدا عالاقل عرفت
أنه بيهزر وهزاره فعلا تقيل ، وهو تقبل هزاري وأنه مش بدماغه حاجه من شكوكي حتي الآن وتبقي هي دي طبيعته ،، حديث الذات ))) ،،
فقت علي أيده وهو بيهزني بشويش وبيقولي انا نفسي اعرف انت بتسرح فين ياعم الغامض انت زعلت من الهزار ولا ايه ، قلتله ووحد يزعل من هزار حبيبته المززززه وضحكت ، قالي لا دا انت بقيت مجرم في الكلام خلاص ومبقتش تتكسف ، مزه في عينك وهو في مزه غيرك ، عقبال ماتبقي ماتبقي قلبك جامد كدا وحديد بالفعل مش الكلام بس، يلا بينا خلصنا ، راح جاب فوطه صغيره نشف جسمي بشويش وجسمي بيقشعر كل مايلمسني لان بغير ودي طبيعتي بجد ، وبينشف صدري وبدون قصد مني طلعت مني تنهيده بسيطة وهو سمعها ، معلقش كدا وكمل تنشيف وبصلي وقالي اجمد شويه ياعم بطل اوليمبي ، وراح من ورايا ينشف ظهري وانا بقيت اتحرك منه بسبب اني الكدمات كانت مش متحمل حد يلمسها ، ونفسه السخن قريب من ظهري جنني ، خلص وراح جاب فوطه كبيرة ( بشكير ) وجالي وقفني و لفني بيه وشالني ومشي بيا للسرير ، شربني مايه ، وراح جاب لي غيار من غرفتي التانيه بوكسر وترينج قطني بس ورجع وقفني وقالي هتقدر تقلع البوكسر اللي كنت لابسه المبلول من الاستحمام ، ولا ااقلعك من تحت الفوطه، قلتله لا هحاول ااقلع نفسي نزلت شويه ومقدرتش انزل البوكسر ، راح مادد أيده من تحت الفوطه وقلعني ، وجابلي شورط قطن من عنده ولبسهولي وأيديهم لمستني وانا علي أخري ومسكني ووسندني وقعدني عالسرير وراح جاب الادويه وبدأ يطلع ويحطلي ببقي ويشربني مايه ، وبعدين جينا للدهان ، حط شويه علي ظهري وبقا يدعك بشويش ظهري كله ، قالي كدا تمام ولبسني التيشيرت، وقالي يلا ننام عشان ترتاح وانا محتاج ارتاح ياحمودي ، نيمني بشويش علي جنبي عشان مكنتش قادر انام علي ظهري ، وعدلني كدا وسئلني كدا مرتاح قلتله اه ،، راح دخل غسل أيده ورجع وطفي النور وراح جه عالسرير جنبي، قولتله نور النور ، قالي لا عاوز انام مش هعرف انام بالنور ، بطل دلع بقا قلتله بجد مش دلع انا بكره الظلمه وانت عارف اني بكره الظلمه يااما تولع النور ، يااما ولع الاجوره وقرب مني ماتبقاش بعيد كدا ممكن عشان خاطري ، قالي لا مش ممكن ، ولاقيته اتعصب وقالي مش انا قولتلك مش عاوزك تتعود علي كدا ، إن ايدي تحضنك ، مينفعش عيب ياحمودي ، انت مش بنت او ست ، ولا *** بيبي ، ومافيش راجل بينام بحضن راجل ، لازم تعرف انك راجل ، بطل مياعه ودلع ، (( وصوته كان فيه نوع من انواع الخشونه بنبره الصوت وغضب شويه )) ، مافيش أقل من دقيقه وراح قالي متزعلش انا اسف حقك عليا ، بس بجد مش عاوزك تتعود علي كدا لأن كدا غلط وهيخليك تتعود ، وانا مش هنام جنبك طول العمر ياحمودي ، انا اصلا ياحمودي مش متعود انام جنب حد ، ولولا غلاوتك عندي وانك بتخاف من الظلمه مش هنام جنبك ، حقك عليا لو ضايقتك ، بس كمان ده عيب ومينفعش تبقي نايم جنب راجل زيك وتقوله قرب مني هيفهمك غلط ،
( ( طبعا أنا منطقتش بحرف من اول ما بدأ يتكلم )) ، وقالي معلش وقالي مش قصدي اضايقك ،،
،( قلتله لا ابدا انا بجد اللي اسف وكلامك صح انت اخويا ومش زعلان منك لانك بتعلمني ، وانا عمري ماهطلب من حد كدا لاني مش بنام جنب حد اصلا ، واصلا انا كمان مكنتش بنام جنب حد الا كان اخويا ومش علطول "" ودي حقيقة عني "" ، بس بجد انا بقيت اكره الظلمه والليل )) لفلي كدا ووشه بقا بوشي وقالي ليه بتخاف من الظلمه، طيب بليل وانت فهمتني قبل كدا ، نفسي افهم الظلمه ليه بتكرهها وقت النوم؟!!!
وقفوا لحظه قبل الحته دي ، هنا جزئية الالم اللي نبهتكم منها بااول الجزء السابع
((( اسف للقاريء اني هحكي الجزء المؤلم ده بتفاصيله المؤلمه من القصه ، بس ده حصل فعلا حقيقي زي بقية قصتي ، وحكيته ليكم لاني فعلا حكيته للكابتن حمود ، وده كان السبب اللي كرهني بالظلمه بحياتي بالسن ده ، وعشان اعرفله السبب انا ليه كرهت الظلمه ، وكانت بتربيلي رعب بالسن ده وبتفكرني وقتها بالمنظر المؤلم اللي شفته ، بجد اسف مره تانيه للقاريء لكن لازم احكيها ، ده أكثر جزء مؤلم بالقصة ، واللي مش حابب يقرأه ويعرف سبب خوفي وقتها من الظلمه يتخطاه ومايقرأهوش )))
،( الجزء الأكثر الم بحياتي وقتها )،، قولتله لما جابو اخويا بليل بالاسعاف من العريش للقاهرة لحد بيتنا وملفوف بالكفن وطلعوه الشقه ، بابا طلعنا كلنا يومها بالدور التاني ، وفضي الدور الاول اللي كانت بيه غرفتنا انا واخويا وكل ذكرياتنا، ومنعني انزل و اشوفه بالكفن لاني كنت منهار من العياط عليه وبحالة هيستريا، مش مصدق أنه مات ، ومنعوني اني انزل الدور الاول تحت وادخل واشوفه ، وحطوه بالغرفه وقفلوا الباب بتاع الشقه بالمفتاح ، استغليت انشغال بابا وهو واقف مع الجيران والاهل والناس تحت بيتنا وكله جاي يواسينا ويعرف هيطلعوا بالجنازة امتي وكدا ونزلت فتحت بالمفتاح ودخلت عليه لوحدي من ورا اهلي ، ومرضتش انور النور عشان ميبانش الاضاءه من شبابيك الغرفه الازاز ويعرفوا اني نزلت ، وكنت منور كشاف الموبايل كنت زي المجنون عاوز اشوف اخويا ولو نظرة اخيره ، نظرة وداع ، واول مافكيت الرباط اول الكفن من فوق رأسه ، وفتحت وشفت وشه، اتصرعت وبكيت بجنون وبقيت اهز فيه اصحيه فاكره نايم، وحضنته والموبايل وقع مني والجو كان ظلام ، وصرخت صرخه وهو بحضني ، اخويااااا، اخوياااااااا، اخويااااااا، سمع صرخاتي كل اللي بالشارع والبيت ، ومسكته وحضنته وضميته بين دراعاتي زي المجنون مكنتش عاوز اسيبه واصرخ واصرخ بدون وعي بنادي عليه وسط الظلمه مكنتش شايف ، محستش الا ابويا والناس وهما بيفكوا ايديا منه وشالوني شيل غصب عني )) من وقتها ياكابتن حمود مش بقدر أطفئ النور وانا نايم ، وكرهت الظلمه لأنها اقترنت عندي بعقلي بالموت والفقد ،، (( ودي حقيقة ياجماعه عيشتها فترة من الزمن بالسن ده وقت الأحداث المؤلمة ومااتمنهاش لاي انسان )) نرجع لقصتنا،،
، قولتله عرفت ليه انا بكره الظلمه ياكابتن ، طبعا مكنتش حاسس بنفسي وانا بحكيله وكانت دموعي مغرقه وشي وحالتي حاله
وهو كمان اتاريه كان لافف وشه ليا وانا بحكي وبقا وشي بوشه ولقيته نور الاباجوره ، ومد ايديه بيمسح دموعي ، والغريب لقيت عينيه كمان منزله دموع واول مره اشوفه كدا بحياتي ، قالي انا اسف حقك عليا اني ذكرتك بالالم المرير ده اسف اني فكرتك ، جابلي مايه وهداني جدا وعدلني بحضنه وشربني مايه ومسح علي وشي ، وشربت وتمام لما هديت سألته ، طيب انا ودموعي نزلت محستش بنفسي لاني افتكرت المنظر المؤلم اللي شفته،والم ومرارة صريخي وسط الظلام ،، انت بقا بجد دموعك نزلت ليه ياكابتن حمود، (( وهنا كانت الصدمه الكبري بالنسبه ليا وتفسير لكل سبب ليه كابتن حمود بيساعدني وبيحاول يحطني جوا عنيه ووقف معايا بمحنتي دي الوقفه دي ، وان الراجل ده مالوش بااي تفكير جنسي تجاهي ، أو يخص أفكاري وشكوكي أنه كان بيلمحلي بشيء ، بجد كنت ظالمه ، هتعرفوا ليه ))
قالي هحكيلك بس توعدني تبقي قوي ومافيش دموع ، قلتله وعد مش هبكي وهمسك نفسي، بس ليه بتقول كدا ؟ ، قالي اولا دموعي نزلت لانك صادق بكلامك انا كنت من ضمن الناس اللي كانت تحت البيت عندكم وسمعت صريخك والناس كلها سمعته وطلع باباك واهلك جري عالبيت ، ثانيا ياحمودي لأنك فكرتني بشيء كنت مخبيه عنك لوقت معين وكنت هعرفك بيه ، قلتله ايه هو ؟! قالي اخوك انت عارف أنه كان أقرب مقربين ليا قلتله ايوا ده انا عارفه ، واخوك قبل مايغرق انقذ واحد من الغرق وقت التمرين الحربي، قلتله ايوا وده بابا حكهولي لكن مقاليش اسمه ، قالي ولا كان هيقولك وقتها ، الواحد ده بقا هو انا ياحمودي !!!!! ، عرفت بقا ليه بكيت زيك ودموعي نزلت ، انا انسان وبحس وغير ماانت متخيل عني وقت لما بمرنك بالتمرين ، وكنت اكتر واحد حسيت باألمك الداخلي ده ياحمودي ياحبيبي ، لأن انت فقدت اخوك وحبيبك ، لكن أنا فقدت صحبي اللي فداني بروحه وانقذني ، وبفضل ** ثم هو انا لسه عايش ، عرفت ليه مش انت لوحدك اللي فقدت ولا دلوقت مرار الفقد !!! ، وعرفت ليه انا بكيت زيك، ومعرفتش امسك نفسي قدامك ، عرفت ليه بقولك انت بطل وشخصيتك قويه وتحملت اللي محدش يتحمله بسنك الصغير ده ، ولما كنت بنتقدك واقولك بطل دلع مش عشان احرجك أو اضايقك ، عشان انت بجد بطل انك تحملت الصدمات دي ولسه واقف علي رجليك ، وعاوزك تفضل بطل وتعافر وتتخطي المحنه دي ، زي منا بحاول اتخطاها معاك ، وعشان كدا عاهدت ** اكون ليك سند لحد ما اطمن عليك وفي اي وقت طول منا عايش لاني بشوف فيك اخوك اللي انقذني والإجازة دي وغيرها اخدتها وهاخد تاني اجازة كبيرة عشانك وعشان مسيبكش ،،، طبعا كابتن حمود كان بيتكلم وبيحكي وكانت دموعه نازله اكتر مني بقيت انا اللي بمسح دموعه ونسيت الام جسمي، نسيت اي وجع، ونسيت اي تفكير تاني نسيت حتي حزني انا علي اخويا من صدق مشاعر كابتن حمود وهو بيحكي ، بقي همي أنه يبطل يبكي ، وقالي انا بكيت زيك أضعاف هو نط بالبحر وانقذني من الموت وهو اللي مات ويعتبر شهيد لأن الغريق شه يد ، اخوك مات عشاني مش عاوزني اشيلك وامشي بيك عمري كله كرد جميل لاخوك الش هي د ،،،، بصراحه انا هديته بصعوبه وكبر بنظري بطريقه غير طبيعيه ، هديته وشرب مايه قلتله لو بتحبني بقا روح اغسل وشك وارجوك متعيطش انا مش قادر اتحرك اكتر من كدا ارجووووك كفايه ،، راح غسل وشه ورجع وباسني جبهتي، ومن غير ماتكلم انا نام حط دراعه اليمين وفرده تحت راسي ونيمني علي دراعه ، ودراعه التاني لفه عليا ونيمني جوا حضنه ، وقالي كدا اتمني تبقي مبسوط ، حقك عليا ياحمودي ياحبيبي وضحك وضحكني، وماسابنيش الا لما ضحكت ، وقالي طول منت معايا هنا مش هتنام الا بحضني اذا ده يريحيك ويحسسك بالأمان ويخفف عنك الام الفقد ، وعمري ماهزعلك ابدا تاني أو اضايقك تاني ياحمودي دا انت حبيبي ومش هقولك ينفع ومينفعش ،،، بجد انا فرحت من قلبي من كلامه ، بس مش اسكت انا بقا لا ازاي لازم انكشه وأحط التاتش بتاعي ، واضحكه زي ماضحكني ، وافرحه زي ماالمته بكلامي ، واخفف من معاناة الآلام اللي عاشها زي منا عيشتها لاني حاسس بيه ،،، اول نكشه نكشتهاله قلتله متقولش حبيبك عيب، حبيبك بعينك ، انشف كدا واجمد ياعم ، هو سمع كدا و مات علي نفسه من الضحك ، وقالي يبني اللاعيبه ، انا هوريك وقعد يزغزغني مع أنه عارف اني بغير ومتحملش ، بقيت اصوت واضحك ، وقلتله اوعي تفطسني هموت من الضحك وفضلت اكح واضحك واقولها انا راجل عضمي متدغدغ كفايه مش قادر ، ، قالي هفديك بعيني يامزه وقلبناها ضحك وهزار يمكن نص ساعه متواصل وبعدها هدينا ونمنا ،،،،،
(( واقسملكم اني نمت بحضنه للصبح محركتني غريزة أو شهوه ، ولا مديت ايدي أو رجلي ، نمت وشبعت امان وحنان حقيقي بعد مااتضحت كتير حقائق ، حضنته بدون خوف ولا قلق ، نسيت الالم نسيت التعب نسيت البكاء ،، ولا فكرت ولا حللت الليلة دي، اطلاقا ، وقلت لنفسي سيب كل شيء بطبيعته ، اللي ينتصب ينتصب واللي مينتصبش مينتصبش طالما الواحد مش بوعيه ولا فكرت بلحظه بعلاقه جنسيه ليلتها ونمت فرحان اسعد ليله ،،، والقادم بقا احلي واحلي واحلي واحلي ، ولسه في مفاجئة اخيره ، ودي هنعرفها بالجزء الثامن والاخير ، تحياتي وقراءة ممتعه متتضايقوش من الاطاله ، وحبي وتحياتي لكل من قرأ قصتي حتي الآن ومنتظر مني اخر جزء ، ولكل الناس بالمنتدي وإدارته ، ومنتظر دعمكم اكتر واكتر
صوره طبق الاصل من جسم كابتن حمود بس هو مشعر اكتر من كدا بكثير ده الفرق الوحيد فقط
اولا اهلا بكل اللي هيقرأ قصتي وهي أول جزء في سلسلة قصصي وكلها حقيقية ، بجد مش عارف منين ابدا قصتي وهي أول مرة بحياتي اكتب قصتي واشاركها بالمنتدي اسمي حمودي عمري دلوقتي ٣٥ سنه ، انا هتكلم بطبيعتي وعفويتي المعتاد عليها بدون تكلف ،، واذا كنتم من عشاق فن الحب والرقي تابعوا معايا حتي النهاية وبجد مش هتندموا هحكيلكم كل شيء حصل معايا من البدايه للنهايه ، انا عارف ان قصتي يمكن متعجبش نوعية معينه من القراء لكن هتعجب أصحاب الروح الي بتحب الحب واللي عاشوا حب بعد مأساه ،،،،،، تبدأ قصتي الغريبه العجيبه في العالم ده وانا بعمر ال١٧ عام وقتها انا استيقظت انا واهلي علي خبر وفاة اخي الاكبر غريقا بالبحر بالعريش بمحافظة شمال سيناء ، وكان أول خبر صدمني بحياتي ، هو خبر موت اخويا كان أقرب الناس عندي حبا وصداقة وهو اخي الوحيد وكان ظابط بالجيش ، كان يكبرني بعشرة سنوات وقتها انا كنت بلعب وبتدرب علي رياضة رفع الأثقال من سنتين علي يد مدرب اكتشفني وهو صديق اخويا لحد الآن انا بعيش علي ذكري محبته وحنانه ومفكرتش ابحث لاني عارف من النوادر هتلاقي حد بالتفاصيل اللي هحكيهالكم دي ، وقتها مكنتش مستوعب اللي بيحصل وحسيت الدنيا انتهت وبقت حياتي بدل ماكانت مابين التدريب والبيت والمذاكرة وبس بقت البيت وبس ، اللي احتضني بالفترة دي بعد اهلي اللي كانوا بيداوو جراحهم بالعافيه علي فقدان اخويا وابنهم الكبير ، مدربي وكان ظابط وهو شاب بنفس الوقت، كان عمرة وقتها ٢٨ عام وبالمناسبة اسمه علي اسمي وهيكون اسمه بالقصة حمود غيرت اسمه عشان تعرفوا تفرقوا ومكنش متزوج ، لما حصل الخبر ده قعدت من وقت الخبر لحد فتره مش بتدرب ودخلت في حالة اكتئاب، كل ده خلال أول شهر من فقداني لاخويا وكانت فترة شتاء محملة بكل ذكريات الالم اتبنت جوايا مفاهيم غلط كتير كرهت الشتاء كرهت الظلام عشان اخويا جابوه بليل بعربية الإسعاف للبيت كان وقت برد وظلمه بليل ومطر عمري ماهنسي الايام دي، كرهت الشتاء اللي كنت بعشقها كرهت الظلمه، كرهت البحر واي مايه ، بقيت اخاف من الوحدة بااي شكل ، بقيت اخاف من اي صوت عالي حياتي بجد انقلبت جحيم ، المهم كابتن حمود كان أقرب حد ليا ماسابنيش كان كل يوم يكلمني موبايل او يجيني البيت وكان خايف عليا اول ماكنت بشوفه كنت ببكي واترمي بحضنه لان اخويا كان بيحبه وكان صحبه جدا وكان دوما كابتن حمود بيعتبرني اخوه الصغير وبيحبني ، ولما ساءت حالتي ووزني نزل وكنت مش باكل ولا اشرب الا اللي يعيشني اهلي خافوا عليا ليحصلي شيء جريوا بيا علي دكاتره من كل التخصصات مش عارفين فيا ايه ، جربوا يجيبولي صحابي اللي تعبوا وعجزوا يعملولي ايه ، ودوني لأطباء نفسيين واخصائين نفسيين ، قالوا اتعرض لصدمه كبيرة وهياخد وقت ولازم يغير المكان ده وكتبولي مهدئات ، وحضرت كم جلسه مع اخصائين نفسيين لكن مافيش فايدة ، والدي اتكسر ظهرة علي اخويا وامي كذلك غير خوفهم والأهم عليا ، كان أملهم فيا بعد ر بنا ، كلموا الكابتن بتاعي يلحقني جالي وبعد قعدة طويلة معايا قالي حاسس بأيه قلتله حاسس اني هموت قريب من الحسرة علي اخويا وبقيت اخاف من شيء اسمه مايه وبحر بقيت اخاف استحمي بالبانيو لو هتصدقوني كنت بخاف أطفئ النور وانا نايم مكنتش بنام الا بمهديء وبالنهار كنت بخاف من شيء اسمه ظلمه بعد موت اخويا بالرغم اني كنت من عشاق النوم في هدوء كنت بحكيله كل حاجه بتحصلي ، قالي طيب انت بتعتبرني اخوك وبتحبني صح ؟ قلتله ايوا طبعا قالي يبقي تسمع كلامي وانا هخرجك من الحاله دي وعد وهفضل اخوك ومش هسيبك ووعد لحد ماتطلع من الحاله دي واطمن عليك أو لحد ما اموت ، وافقت بالرغم مكنتش عاوز أخرج من البيت بس كنت بثق فيه جدا ، واخدني بحضنه ومسح دموعي ، متعرفوش يعني ايه الم فقد ممزوج بخوف ورعب وبالذات لما شفت جثمان اخويا وسمعت مات ازاي بليل بالبحر عشان ينقذ صحبه من الغرق وانقذة ومات هو بالدوامه اخدته كانوا بتمرين ، المهم حمود راح كلم والدي وكان بيعتبرة زي والدة وبابا كان بيعتبرة زي ابنه ، وقاله أنه هياخد اجازة كبيرة وهياخدني معاه رحله لرأس صدر كان عندهم شاليه هناك عشان يخرجني من اللي انا بيه ، بابا مكنش قدامه حل تاني ووافق وجهزت شنطة سفري وكنا بوقت شتاء وبرد جدا ،،، اوصفلكم مدربي بقا واوصفلكم نفسي ،، ( مدربي طوله كان ١٨٦ سم وزنه ٨٠ ، مشعر جدا ، بطل حرفيا جسم مشدود قوة مش طبيعيه ، كل حته في جسمه تتقاس بالمليمتر ووسيم جدا كان من المنصورة اصلهم ، لما كان بيغير قدامي كنت بتكسف احيانا وكان دوما بيحاول يجرأني كنت بشوف حجم عضوه الذكري اللي مالي البوكسر ومتحدد بجد كنت بستغرب من حجم عضوه لدرجه انه بيبقي لابس بوكسر كبير وبيبقي عضوه شبه منتصب عامل خيمه ممتدة من فوق لحد قبل تلت فخدة مثلا ، لكن عمري ماحسيت احساس جنسي لاني مكنتش اعرف ايه الجنس لكن كنت لما بشوفه ويوريني حجم عضلات رجليه والفخذين ويشرحلي تقسيمة العضلات مره ضحكت قالي بتضحك علي ايه قلتله بكل براءة وبجد انت عندك ايه بين رجلك وارم كدا يا كابتن ، اتخض وقالي لا عادي دي عضلة رجلي ومرضيش يقولي وعارف اني خام وراح معدل نفسه كدا بسرعه وجاب بتاعه بالجنب عشان ميبانش ، لكن قالي لما تكبر هتعرف كلنا عندنا العضله بتكبر مع الوقت والسن ووشه احمر وضحك ، وكان بيغير الموضوع ومن بعدها إذا صادف وغير قدامي كان بيغير ويلف جسمه لما يوصل أنه بيغير بنطلونه وهو بيلبس مثلا الشروط عشان التدريب عشان ميتحرجش ) وصفي انا ( طولي ١٨٠ وزني وقتها ٧٥ ، جسم ممشوق رياضي مشعر وسط ابيض عادي ، صدري عريض ، جسمي اللي هو لين وبنفس الوقت عضل لكن فيه ليونه جميله لكن أنا مش جميل بالنسبه ليه ولا حتي ربعه بدون مبالغه ) طبعا كابتن حمود حافظ أدق تفاصيل جسمي وعمر حد ماشاف جسمي غيرة لانه مدربي ومكنش بيرضي يخليني اغير حتي باللوكر وفي حد كان بيخاف عليا جدا وبيقولي هتبقي بطل أولمبي ) مكنتش اعرف اي شيء نهائيا عن الجنس ولا العلاقة بين رجل ورجل ، حتي مكنتش اعرف حاجه عن الجنس العادي تقدروا تقولوا خام وفوق الخام ، كنا أسرة محافظة وسط مش متشدده ولكن بابا كان قارص علينا بالتربية جدا ، والدي كان مهندس طيران مدني ولف الدنيا بس كان محافظ علينا جدا ، المهم اسف لكل المقدمة الطويلة دي بس هتعرفوا أهميتها بكل اللي هيتحكي بعدين ،،، يتبع
الجزء الثاني :
جه وقت السفر ، كابتن حمود قالي هنقعد اسبوعين بحالهم وقال لوالدي رحمه **** وهو وافق ،،، جهزت شنطتي وسافرت مع كابتن حمود بعربيتة كنت فرحان اني هخرج من البيت اللي كنت بعتبره مكان حزن كبيررر ، كابتن حمود اللي كان احن عليا من اكتر انسان ممكن حد يقابله بحياته قالي متجبش الا هدومك بس قلتله تمام ، هو كان فري شويه وقتها عننا سواء باللبس أو الحياة بصفة عامه ، بيحب الضحك خارج التمرين يعني وقت الخروج ضحك وهزار وقت الجد جد ، نظيف جدا ومحترم جدا منظم جدا ، المهم وصلنا للشاليه وقالي حمد *** علي السلامه نورت ياحمودي ، شكرته ودخلنا الشاليه كان جميل ومنظم جدا ودورين ، وكانوا مغطيين كل الاثاث بملايات كبيرة ، قعدنا قولتله محتاج انام وارتاح قالي لا ، مافيش نوم دلوقتي ، نأكل الاول ونرجع نرتاح وهبعت للأمن يجيب حد تبعهم ينظف الشاليه عقبال ماناكل قولتله اوك ، فعلا جه راجل من الأمن وبعت اتنين شباب شغالين معاهم قالهم تعالوا هوريكم تنظفوا ايه وكدا طلعوا تاني دور اللي كان بيه الغرف وطلعوا الشنط بتاعتنا وسابهم ونزلي وركبنا العربية ورحنا ناكل ، اكلنا بمطعم جميل جدا وكان بيقطع السمك ويفصص وياكلني وانا معدتي شبه مستوعبه اي اكل من قلة اني مكنتش برضي اكل الا كميات قليله ، ويتحايل عليا زي الطفل ، المهم اكلنا وقمنا واخدني وراح بيا محل ماركت كبير جاب حاجات لينا ماكولات ومعلبات وعصائر ، بعدها اخدني ورحنا محل بيبيع ملابس سباحه مايوهات وكدا ومستلزمات السباحه بسأله ليه قالي هتعرف بعدين ، قلتله انا بخاف اشوف البحر من بعد الموضوع اللي حصل واصلا مش بعرف اعوم ، قالي متخفش مش هتنزل البحر ده الجو برد اصلا ، بتثق فيا قلتله اكيد قالي يبقي متخافش ، بصراحة أنا سكت واشترينا وخدنا لفه بالعربية وفرجني علي الاماكن اللي بالمدينه وكدا وكانت لسه معظمها تحت الانشاءات ، رجعنا كانوا بينظفوا بالدور اللي تحت وقربوا يخلصوا ، طلع معايا فوق ودخلني غرفه جميلة جدا ومرتبه فيها سرير ودولاب ومرايه وقالي يلا يابطل فضي الشنطه بالدولاب ده قلتله تمام فضيت الشنطة و غيرت هدومي بالرغم اني كنت عادي ممكن اغير قدامه ماهو عارف جسمي ، بس كنت بتحرج منه نوعا ما، هو قالي عاوز اشوف مستوي جسمك لان كان يمكن بقاله شهر ماشافنيش ، ولما شافني أنصدم جسمي نزل جدا والعضلات خست قلتله خلاص جسمي ضاع قالي لا وقالي هنبني جسمك من تاني ولا تزعل وحسس علي جسمي بيتفصحه وأيديه المشعره المعضله القويه كانت دافئه كانت بتخلي جسمي يقشعر ويدوب زي لما بتدوب قطعة الزبده ، وقالي هنبني جسمك من تاني ومتزعلش دموعي نزلت بدون سبب بصلي وقالي ايه ده انت بتعيط ليه اترميت بحضنه وحضني ، اول مره احب ملمس أيده حسيت بدفء وحب مش جنسي ابدا لكن دفء اخ بجد وحنان كنت مفتقده واول مره احس اني مش عاوزه يشيل أيديه من عليا حسيت بالأمان جدا وضمني اكتر وبقا خايف عليا ويقولي يبني فيك ايه ، بدأت اترعش من البرد وحسيت بخوف معرفش ليه وقولتله يعني انا خسرت حتي جسمي وتعب التدريب غير خسارتي لاخويا وضمني ليه بحضنه قالي مالك انت ساقع كدا ليه مكنتش قادر ارد كنت بتنفض من الخوف والعياذ قالي بتعيط وانت مع مدربك واخوك ينفع كدا وخدني بحضنه حسيت رجليها مش شايلاني ومش عاوز الحضن ده ينتهي حسيت كاان انسان كان مش قادر يتنفس وقدر يتنفس ، حسيت كأن بستمد منه طاقة دفء وروح ، فضلت حاضنه وراسي علي صدره الدافيء وهو ضاممني بدراعاته الاتنين يمكن عشر دقائق وساند رأسه علي راسي وبيتنفس وكل شويه يبوسني بوسه رقيقه ويتنفس بشعري وانفاسه واصله لرقبتي مكنتش عاوز أفارق ملمس جسمه وحتي عضوه الذكري كان لامسني واول مره جسمي يلمس عضوه الذكري ، اصلا اول مره جسمي يلمس عضو ذكري بحياتي كان شبه منتصب كالعاده وكبير ، وأيديه وصدره وكان متملكني بجد كأني حبيبه بحضن حبيبها أو ابن وطفل بحضن ابوه كنت ببكي معرفش ليه وهو بيحاول يهديني ، ويقولي متخفش انا جنبك ووعدتك مش هسيبك ، اهدي لو بتحبني ، بدأت اهدا ، ومسح دموعي وحاول يضحكني بكلماته المضحكه وانا بحضنه اللي كان بيقولها لي وقت التمرين زي( انشف كدا ) ، ( انت بقيت طري كدا ليه ياض يخربيتك ويضحك ) ويضحكني ، وقالي انت بتعيط ليه مش انا معاك ومش هسيبك ، وقالي كفايه بقا كدا حضن انا مش متعود علي كدا يخرب عقلك ، وضحك قالي انت لو مراتي مش هحضنك كدا ، لو اخويا مش هحضنك كدا عمري ماحضنت حد كدا ، حسيت جسمي دفئ يجد والروح رجعت ليا وحسيت نبص قلبي هديء حسيت اني رجعت للحياه نوعا ما ، وانس عايش ومفقتش الا علي صوته وهو بيقولي يلا بقا البس لتاخد برد بدل ماانت بتترعش كدا زي العيال الصغيره ، خليت ايه للبنات المزز ويضحك ويحاول يضحكني ، ومش عاوز أفارق حضنه ، قالي بقالي تلات سنين بدربك عمرك ماحضنتني كدا ، للدرجه دي بتحبني وضحك ، هزيت راسي بالايماء يعني اه ، بعد عني بكل هدوء وقالي عاوزك راجل والمحنه دي هتعدي بكل مافيها ، وبدأ يلبسني ترينج نوم بتاعي كان قطن طري كدا ، كأن ام بتلبس ابنها وخايفة عليه ، وجابلي بطانيه وقالي نام عالسرير وغطاني وراح مطفي النور قلتله لا، نور النور مش بنام بالظلمه وافتح الستائر خلي الضوء يدخل ، قالي طيب وفعلا نمت محستش بنفسي ، بعدها لاقيت ايد بتصحيني وقالي حمودي قوم ياحبيبي يلا كفايه نوم ، قلتله انا نمت قد ايه قالي تلات ساعات بحالهم قلتله بجد ده اعجاز علمي انام ٣ ساعات من غير مهدأ قالي يلا بينا وانسي موضوع مهدأت دي خالص ، وقومني لاقيته لابس ترينج رياضي بيتي جميل جدا لونه رمادي وزوقه دوما عالي وبتاعه متحدد كأنه بدون مبالغه رجل ثالثه بحجم رجل *** وبرضوا مكنتش بيجيلي إثارة جنسيه حتي لو بصيت بس كان استغراب من كبر الحجم ، وقالي ادخل خد شاور مايه دافئه وشغلي السخان الكهربائي خدت شاور فعلا وشربت مايه باردة بعدها عشان مخدش برد، حطيت برفيوم بحبه وسرحت شعري ، ونزلت لاقيته عامل اكل ومجهز السفره كان جه الغروب راح مصفر وقالي ايه الحلاوه دي قلتله حلاوة ايه بس يا كابتن ، قالي يلا عشان انا جعان ومش هاكل من غيرك ، كلت بالعافيه عشان ميزعلش ، وياكلني بالعافيه وبعدها نظفت معاه السفره وغسلنا أيدينا وطلعنا قعدنا بالصاله وفتح التلفزيون وكان وقتها لسه الشاشات دي جديدة وضخمه شويه عن دلوقت ، وقعدني جنبه وجاب فيلم اجنبي علي قناة ام بي سي تو ، كان فيه فيلم جميل شغال واندمجنا بيه قعدنا وسهرنا وراح عملنا فشار وجابه وقعد يتكلم معايا ويضحك ويقولي عارف في أميركا في مدينه اسمها هوليود بيعملوا فيها الافلام وقعد بقا بيحاول يخليني اتكلم وشويه يضحك ويهزر باايده ويزغزغني وانا اصلا بغير جدا وهو عارف فضلنا كدا لحد مابقت الساعه ١ بليل ، نتفرج علي فيلم ورا فيلم وهو كان متعمد يسهرني عشان ابقي عاوز انام ومخدش مهدأ الجو كان برد بالرغم أنه مشغل التكييف تحت علي وضع الهوا السخن جاب مفرش كدا قطني زي الدفايه الي بتتفرش عالسرير وفرشها علينا واحنا عالكنبه ، وبدأت شويه شويه ادفأ وانا جنبه قولتله عاوز اطلع امدد قالي لا احنا هنسهر للصبح مش انت بتخاف تنام بالظلمه وضحك قلتله مش هنام همدد بس ، قالي مدد هنا راح حاطط راسي علي مخده صغيرة كدا تبع الانتريه علي رجليه وحطيت راسي ومددت رجلي بالاتجاه التاني وشويه وبدأت انعس خفيف ، بقي يحسس علي شعري ويشد خفيف عشان افوق ويكلمني ويضحك فضلت كدا لحد محسيتش بنفسي غير وانا بين أيديه بيحطني علي سريري وفضل جنبي شويه لحد ماسرحت تاني ودخلت بالنوم وهو بيحسس علي شعري بهدوووء ، وسحب أيديه بشويش من تحت راسي وغطاني وباسني بجبهتي وفضل جنبي لحد ما اطمن اني نمت وقام مكملتش ساعتين وقمت مفزوع كالعادة من النوم لقيت الدنيا ظلمه ماعدا لمبه اباجوره منوره ضوءها خفيف جدا يدوب شعاع قمت بقيت من الخوف بخبط مش مركز من الخوف بدور علي مكان الباب أو مكان زرار النور عشان انور الليدات ، وقعت وانا بجري من الخوف وناديت عليه بصوت كله رعب وخوف جالي جري ، قالي في ايه مالك ونور النور قلتله انت بتطفي النور ليه ياحمود وبترعش من الخوف قالي اسف مكنتش عاوز اقلقك وقالي انت للردجه دي بتخاف من الظلمه قلتله اه ، قلتله ممكن تجيبي شنطة العلاج هاخد مهدأ قالي لا رميته ولو بتحبني متسألش عنه تاني وضمني بحضنه ووداني للسرير وغطاني قالي هعمل حاجه دافئه واجيلك وراح جابلي لبن وعليه كاكاو وحلاه بعسل ابيض ، وقعد جنبي وخدني بحضنه مش هقولكم حسيت بشيء جنسي مكنتش اصلا اعرف يعني ايه جنس مكنتش اعرف اكتر من أن لما بيحصلي انتصاب ويهدي بعدها ، ولما حتي كنت بحتلم مكنتش اعرف ده ايه كنت بغير هدومي وكنت وقتها اسأل اخويا **** يرحمه واقوله يضحك ويقولي لما بنكبر بقي الرجاله بينزل منهم الحاجه دي بنقوم نستحمي ونغسل هدومنا وخلاص ، ده كان حدود علمي عن أي شيء يخص الجنس ، وحتي لما كنت بشوف حد بيغير باللوكر ويبقي بالبوكسر مكنتش ببص ولو بصيت صدفه كان عادي مكنتش بحس بااحساس جنسي ويبقي عارف ان ده مكان العضو الذكري وبس ولا كنت أعرف أن في مقاسات الا اني اعرف انه زي اي عضو بالجسم بيكبر بالوقت زي اي حته بالجسم ، المهم نرجع لموضوعنا كابتن حمود كان بيحسس علي شعري ويكلمني ويقولي تعرف اني كنت بتمني يكون ليا اخ صغير وجميل ومؤدب زيك ياحمودي ، بس مايبقاش دلوعه كدا ويضحك ويزغزغني وانا ضحكت وقولتله دلوعه ازاي انا راجل اهه وبطل ، قالي فين ده وبقا يزغزغني وانا اضحك لحد ماوقع نص اللبن بالكاكاو علينا وبجد محستش وغرقت تيشرتي وتيشرته ، راح قالي دلوعه وخسيت وبقيت جسمك بيطري اهه والعضلات راحت حتي شوف وراح قافشني من جنبي وصدري عاوز يضحكني جدا وانا بغير جدا من المكان ده ، وقالي ا شرب اللبن بالكاكاو انت غرقتنا بيه ، شربت وخد مني الكوبايه وقالي قوم اغسل بقك وسنانك وغير تيشرتك وتعالي وراح قايم طالع ، قلتله انت هتروح فين قالي هروح أطفئ النور بغرفتي واغير التيشيرت واجيلك يادلوعه وهو عارفني بتغاظ من الكلمه دي وعاوزني اتكلم واناكف معاه اللي هو جو يخليني اتكلم بكل وقت مكونش ساكت وارجع للمود بتاعي الاولاني ، المهم فعلا غسلت بقي وسناني و غيرت التيشيرت وحطيت برفيوم بحبه هاديء ورحت للسرير ، جالي وقالي ايه البرفيوم الجامد ده يا دلوعتي قلتله دلوعتك مين دلوعه في عينك وكانت اول مره اضحك من قلبي وانا بقول كلمه طالعة مني ، قالي خلاص متزعلش هقولك يامزه وضحك قلتله لا انا مش مزه وضحكت انا بطل اوليمبي ، قالي هنشوف ، وراح رافع البطانيه ونزل تحتها جنبي ومدد وقالي يلا نام بقا قلتله وانت قالي انا جنبك لحد ما تنام كلها ساعه ونص والنهار هيطلع واسيبك واروح غرفتي ، قولتله اوعي تمشي غير لما انام واوعي تطفي النور راح مد أيديهم لشعري وحسس علي شعري بجد احساس جميل عمري حتي مااخدته من اخويا، بدأت ادخل بالنوم ولا إراديا وانقلبت علي جنبي بحيث وشي يبقي بااتجاه جسمه حضنت أيديه بيدي راح لف أيديه التانيه وبقي يحسس علي شعري بيها ورقبتي ونمت صحيت لاقيت مفاجئة ،،، يتبع الجزء الثالث انتظروني
توقفت المرة اللي فاتت في الجزء الثاني لما نمت وحضنت ايد كابتن حمود ونمت علي جنبي بحيث وجهي يبقي ليه صحيت علي مفاجأة وكانت حاجه اول مره بحياتي كلها اتعرض لها ومااجملها من مفاجأة ،،،،
الجزء الثالث :
لقيت كابتن حمود نايم ووشه في وشي وحاضني ونايم مستسلم وأيديه بقت علي مؤخرة راسي ولامسه رقبتي وايديه التانيه علي شعري ، ورجليه حاضنه رجلي وحسيت بدفء مش طبيعي ونفسه طالع دافيء بتنفس منه ، وكان نايم نوم عميق ، وضوء النهار بدأ يطلع وينور جزء من الغرفه من خلف الستائر ، ومااجمل الوقت ده وانت بحضن حد بتعتبرة بالوقت ده مصدر ثقه وحنان وحب ليك ، وبنفس الوقت اول مره بحياتك تنام بحضنه وجسمك يلمس جسمه وتعيش احلي لحظات جديدة عليك متعرفش ايه اللي هيحصل بعدها ، متعرفش الخطوات اللي هتبقي بعد كدا ، كل همي كان وقتها اتشبع حنان وامان بعد فزع الصدمه اللي شفتها وعيشتها ومكنتش بفكر باايه هيجي بعد كدا أو هيحصل ، بقيت ابص في عيونه وهي مغمضه وتفاصيل وشه الوسيم ، حسيت بحاجه كبيرة وسخنه خابطة ببطني ومفرودة عليها افتكرتها أيده بالاول مكنتش عاوز اللحظات دي تنتهي شعور لا يوصف من امان وشعور بالدفء وحنان ، جالي شعور غريب مكنتش لاقيله تفسير ولا كنت عارفه ، ممكن يكون شعور الغريزة اللي مكنتش اعرفه وقتها ، عاوز احضنه انا كمان ، عاوز اخلي اكبر جزء من جسمه يبقي حاضني ، مكنتش اعرف ليه كل اللي اعرفه وقتها اني عاوز استمر بالشعور ده بالدفء والأمان والحنان ، حطيت ايدي علي صدره بهدوء وقربت براسي عليه اكتر ، وكل مااقربت بقيت احس بسخونه اكتر ، وبدأ يمشي بجسمي قشعريرة غريبه بجد لا توصف ، وبدأت احس بحاجه كبيرة مصدره في بطني بالطول لفوق اتجاه صدري مديت ايديا بهدوووء عاوز اعرف ده ايه ، وتحسست لاقيت ده بتاعه حاجه كبيرة بدون مبالغة بحجم الخياره الكبيرة التخينه جدا واطول من أكبر خيارة تتخيلوها بدون مبالغه ، اتنفضت واتبرجلت مبقتش عارف اعمل ايه شيلت ايدي علطول واتحرجت جدا مكنتش مستوعب أن ممكن راجل يبقي حجم عضوه الذكري كدا ، حسيت بمدي جهلي بعد كدا لما كبرت بالثقافة الجنسيه ، كنت فعلا خام جدا ، ولاني مكنتش اعرف حاجه عن الجنس ولا ليا مشاعر تجاه اني اعمل علاقه مع الكابتن بتاعي ولا كنت أعرف اصلا يعني ايه علاقه بين رجل ورجل ، بعدت بطني شويه عنه وكنت محرج بس بنفس الوقت مش عاوز أخرج من حضنه ، بقيت احب اني افضل كدا علطول وأنه ميصحاش من النوم وافضل جوا حضنه ، حبيته اوي وبدأت من الوقت ده مشاعر غريبه تتولد جوايا مشاعر اني بحب الراجل ده اوووي وبحب حنانه وحضنه اللي بحس فيه اني مش لوحدي ، وبقيت اسال نفسي ازاي هنام بحضنه تاني عشان محسش بخوف أو قلق ، حاولت احرك راسي عشان ابوسه من خده بوسه رقيقه ، ومااجملها من بوسه بوسه بجد بريئه مقابل حنانه ليا ، بوسته ورجعت نمت تاني اجمل نومه تتخيلها عين ، نوم عميق بقلب حضن الإنسان اللي هيبقي محور قصتي وحياتي لسنين قدام ، قمت علي صوت الرعد والدنيا كانت بتمطر والسماء مغيمه الصوت كان مخيف ، مرضتش اصحيه ولا اقلقه ، لانه كان منمش كويس بسببي وبسبب خوفه عليا ، نمت واتقلبت علي جنبي التاني واديته ظهري وكان مضايقني حجم عضوة الذكري اللي كان كبير لدرجه انه لامس معظم ظهري ، بعدت شويه عنه وبعدها بشويه وهو نايم بيتقلب حاول يسحب دراعه من تحت راسي معرفش اتعدل علي ظهره وبقيت انا براسي علي دراعه غفلت شويه وبدأت ادخل بالنوم ، بعدها حسيت جسمه حضني تاني وااااه من ده حضن جسمه كله من صدره لازق بظهري وبتاعه الكبير لامس مؤخرتي لحد نص ظهري ورجليه حاضنه رجلي صحيت ، عاوز ابعد عضوة عن ظهري وبقيت محروج ومش عارف أبعده ازاي ولو صحي ولاقاني لامس بتاعه هيقول ايه ، اتجرأت ولمسته عاوز ارفع بتاعه لفوق أو ابعد عنه شويه ، كان حاضني زي مايكون حاضن مراته ، مديت ايديا وتحسست بتاعه حسيت بنبض وبيكبر اكتر باايديا بالرغم أن التحسيس من فوق الهدوم ، شيلت ايديا واستسلمت للوضع مقابل اني اكون بحضنه ، كنت ممكن أخرج من تحت دراعه بس انا كنت حاسس اني بعالم تاني نمت شويه كتير محستش الا وهو بيسحب دراعه من تحت راسي وقام بشويش وجري ناحيه الحمام وقعد كتير جوه كان بيستحمي ، ولاقيته جايب معاه فوطه علي كتفه وبينشف رأسه وبيبيص عالسرير وفجئه نزل الفوطه ولاقيته بيمسح علي هدومي بشويش وانا مش عارف ليه بيعمل كدا ، مرضتش أبين أني صاحي وبيمسح الملايه بالفوطه حاسه من ورا ظهري ، وشويه ولاقيته صحاني قالي صباح الخير ياحمودي نمنا كتير جدا انا محستش بنفسي من التعب ، قلتله صباح النور ، قالي قوم غير وخد شاور ويلا نفطر يابطل ، قولتله مكسل والجو دفا وبرا البطانيه برد ، قالي قوم بلاش كسل ، وراح مسك جسمي ودلكه كدا من فوق الهدوم زي ماكان ايام التمرين ومسك ايدي وشدني من علي السرير ، دخلت الحمام عشان اخد شاور وانا بقلع تيشيرت االلي فوق لقيت زي حاجه بسيطه بقعه ناشفه ولونها ابيض خفيف ، مركزتش ومجاش ببالي حاجه قلت يمكن حمود جاب حاجه يشربها ووقع منها أو من وقت ماوقع اللبن بالكاكاو ، ومركزتش ، وقضينا اليوم وفطرنا ولا بينلي اي شيء ولا انا علقت علي اي شيء وخرجنا وبدأت احس بنوع من الفرح وتغير الجو ، وبعدين قالي ايه رايك نروح مكان قريه سياحيه فيها حمام سباحه قلتله بالتلج ده الجو برد ، قالي متقلقش ده مغطي وفيه سخانات المياه دافئه هننبسط ، ولو معجبكش نتفرج ونتمشي ونمشي ايه رايك ، قولتلوا بلاش مايه ، قالي عشان خاطري ، دخلنا قالي قيس المايوه ده ، قيسته كان مظبوط عليا ، راح قالي مظبوط بطل وضحك ، وهو قاس المايوه طبعا مبين كل حاجه حتي وهو بتاعه نايم يعتبر شبه منتصب وباين جدا وكبير اي حد هيلاحظه ، سكت متكلمتش ، لبسنا فوق المايوه هدومنا ورحنا ، لاقينا حمام السباحه مافيهوش بني ادم واحد إلا اتنين بتوع إنقاذ قاعدين ، دخلنا غيرنا وحطينا شنطنا الصغيرة ، وقالي تعال نتمشي الاول عالجنب بتاع الحمام في حته كدا زي درج تحس أنه ممشي بينزل عالحمام منحدر وانا خايف ومكلبش في أيده قالي متخفش كدا مش هتنزل الا اذا انت طلبت ، قعد قالي اقعد جنبي قعدت وخايف ، بس المايه تحفه ودافيه تجنن ، قالي تعرف تعمل طفو قلتله لا قالي نام علي ظهرك وحط أيديه تحت ظهري وقالي اهدي متشدش اعصابك وبدأ يزقني لجوا من غير ما احس واحده واحده وفجائه سحب ايد بهدوء وقالي شفت المايه شالتك ، فرحت وخفت بنفس الوقت ، رحت حاولت اعدل نفسي واتلخبطت كدا ووقفت قالي متخافش انا جنبك يعني هسيبك تغرق ، المهم عشان ميتقلش عليا طلعنا لبرا شويه وقعد يضحك ويقولي انا مش عارف انت خايف ليه كدا سابني وبدأ يعوم قدامي وقالي لو بتحبني تعالي وبقي يرش عليا مايه ، قلبي جمد شويه ونزلت لحد المايه جابت صدري كدا وفجاه غطس لاقيته طلع ورايا ، قالي ها تيجي معايا بالذوق ولا اغرقكك ويضحك قلتله بلاش هطلع واجري قالي بهزر متخافش اديني وشك خليه بوشي حط ايديك علي كتافي بصراحه جسمه وشعره لما اتبلل بقا شكله خرافه كنت اول مره اشوف جمال صدره وعضلاته واتملي منها كدا ، صح كنت بشوفها قبل كدا لكن مكنتش بقدر اشوفها وقت طويل لان كان وقت غيار الهدوم بالتدريب مش زي واحنا بنعوم ، بدأت المس كتافه وقالي سيب جسمك وراك مش هسيبك متقلقش والمياه بدأت ترفعني لفوق شويه شويه وهو يقولي نزل ايدك شويه شويه من علي كتفي فضلت لحد ما بقي أيديه مشبكة في ايديا بالرغم من خوفي من المايه الا اني كنت حاسس معاه باامان وفجئه حسيت أنه دخل بينا بالغويط ملقتش ارض ااقف رحت مكلبش فيه وحاضنه راح شالني وحضنته لدرجه لفيت رجليا حوليه وهو مش قادر يمسك نفسه من الضحك وقالي طيب كدا هنغرق ، حسيت بحاجه تحت مني لفوق ناشفه وبتلمسني بالرغم اني كنت وقتها خايف من المايه بس حاسس بالحاجه الصلبه دي بتخبطني من تحت مؤخرتي ، بتاعه كان لامسني لحد ما طلعنا وقالي انزل نزلت وطلعت اجري ، وهو يضحك وقالي وراك وراك لحد ماتتعلم العوم ، وبتوع الإنقاذ بقوا يضحكوا ، خرجنا وقضينا يوم جميل جدا ورجعنا ، يتبع،،،،،
الجزء الرابع:
لما رجعنا طول الطريق بقيت ابصله واضحك وبدأت ترجعلي ضحكتي تاني بدأت احس ان روحي بترجع لجسمي وحياتي ، وهو يبتسم ويسألني مبسوط ياحمودي اهز راسي واقوله اه ويقولي ، معجب حضرتك عمال تبصلي من اول اليوم ولا اول مره تشوفني وضحك وقالي طبعا ماانت نسيت التمرين وشايف الهزار والضحك وقالي بهزر وراح مزغزغني وقالي عارفك مستغرب ازاي انا بهزر كدا وعمري ماهزرت معاك الهزار ده من وقت مامرنتك ، قلتله فعلا انت شخصيه تانيه خالص ، قلتله بجد بجد ممكن ااقولك حاجه قالي اتفضل ، قلتله تعرف اني بحبك ، قالي ياسلام ، ايه الجديد اي اخ بيحب اخوه ، قولتله لا بحبك اووووي اوووي قد الدنيا دي ، ابتسم وقالي وانا كمان ، روحنا الشاليه وحضرنا العشاء مع بعض وكان كله وقتها ضحك وهزار ولاقيته بيقولي سيبك انت مكنتش اعرف انك بجد قلبك جامد كدا ، قلتله ازاي وفين ده ، قالي بص انت تحديت المايه النهارده وكسبت قولتله لا ميغركش لولاك انت مكنتش هروح اصلا ، اتعشينا وسهرنا ولعبنا بلايستيشن ودي كانت مفاجئه ليا وقالي متقوليش ياكابتن طول محنا مع بعض لوحدنا قولي بااسمي انت اخويا الصغير ، قولتله ماشي بجد بقيت أحبه وأحبه اكتر واكتر ومبقتش عارف هو انا كدا اللي بعمله طبيعي او، لا ، جه وقت النوم طلعت قالي هتنام لوحدك قلتله لا طبعا تقعد جنبي لحد ما نام واغرق بالنوم وتسيب النور منور وتقوم بقا براحتك ضحك وقالي مضطر ااقولك موافق وطلعنا ، قالي لا تعال انت بقا غرفتي عشان لو انا نعست ابقا انام براحتي السرير عندي واسع عن عندك ، انا هدخل اخد شاور وانت خد شاور والبس هدومك وتعالي سكت مبقتش عارف ارفض أو اوافق اصلا عمري ماتعودت انام جنب حد الا اخويا ومش كتير ، ودارت جوايا تساؤلات ، هو انا محروج ليه طب منا نمت امبارح وكنت مبسوط وبحضنه ، وبقيت مابين عاوز بجد انام بحضنه تاني ومابين اني محروج ومينفعش اضايقه بمكان نومه ،ومابين اللي حصل لما بتاعه كان واقف ، ومابين منظر بتاعه وهو في المايوه وبقيت خايف ازاي هنام بحضنه وهو كدا ، اي نعم معرفش حاجه عن الجنس وقتها لكن عارف طبعا أن دي منطقه عيب تتلمس وعارف أن دي حاجه خاصه بااي انسان ، رحت استحميت ولبست وحطيت البريفيوم اللي بحبه ، ورحت عند غرفته لاقيته لسه بياخد الشاور الحمام عنده جوا الغرفه قلبي دق ومحروج مش عارف انام ولا استناه ، قعدت علي طرف السرير ولاقيته طالع بالبرنس في وشي قالي ايه ده انت خلصت قبلي وضحك ، وقلع البورنس لاقيته ببوكسر ، فنا لفيت الناحيه التانيه ومكسوف ، راح ضحك وقالي يبني احنا رجاله زي بعض بطل الكسوف ده وراح جاب شورط سبورت قطن ولبسه ولبس تيشيرت كت وحط برفيوم وروق نفسه ، قولتله احنا بشتا والجو برد قالي منا مشغل التكيف ساخن والجو مظبوط وانت عارفني محبش اصلا خنقه الهدوم ، قالي تعالي بقا نتكلم شويه وراح جاب البطانيه وفرشها وقالي اتفضل نمت وهو دخل نام بس كان بيني وبينه مسافه برضوا وقعدنا نحكي في حاجات غيرت ليا افكار كتيرة وكانت بداية معرفتي بحبيبي وحياتي كابتن حمود وقربنا لبعض فكريا وهو كمان بدأ يرتبط بيا نفسيا من بعد الليله دي اكتر من الاول ، وده اللي هنعرفه بالجزء الخامس،. يتبع ،،،،،
الجزء الخامس :
هنا هتلاقي علامات تنصيص زي دي وانت بتقرأ القصة "" "" ، وعلامات اقواص زي دي ((. )) ، ودي حبيت احطها عشان القاريء يميز بين الكلام اللي دار بيني وبين كابتن حمود وبين تفكيري وحديث الذات اللي دار بعقلي بعد كلامه، وعشان افكركم الكابتن اسمه نفس اسمي بالحقيقه ، لكن بالقصة سميته "حمود "، وسميت نفسي "حمودي" زي ماكان بيناديني ،،، قرأة ممتعه
نكمل الجزء الخامس :
توقفت المرة اللي فاتت لحد ما كابتن حمود قالي اتفضل عشان تنام بغرفته وهو نام مددنا كدا تحت البطانيه وقعدنا نحكي كتيررررر كلام ، اول موضوع ، بدأ يحكيلي عن اللي حصلي وأنه عرف اني اعترضت لصدمه وهي أكبر من اني اتحملها وبابا حكي ليه كلام الدكتور ، وقالي قدامك طريق من اتنين ياحمودي ياانك تعافر وتتحمل وتحاول تتأقلم مع الواقع وان دي إرادة **** ، او انك هتصطدم بالواقع ده وترفضه وهتفضل خايف طول عمرك من حاجات محدش بيخاف منها ، قالي افتح قلبك ومتخافش احكيلي كل شيء نفسك فيه وانا مكان اخوك ، وعمري ماهسيبك لوحدك ، وهو بيتكلم بجد كل كلمة طالعة منه بصدق ويأكد كلامه صدق أفعاله ، قلتله يعني اكلمك ك حمود اخويا مش حمود الكابتن بتاعي اللي بيدربني ، قالي مش بس كدا اخوك وصحبك وعمري ماهضرك أو ااذيك ، تعرف ليه؟ قلتله ليه قالي اخوك **** يرحمه كان اعز اصدقائي وشفنا كتير مع بعض بالجيش وانا زيك مصدوم صدمة عمري بس انا اخوك عايش جوايا كأاخ وصاحب عمري وبشوفه فيك عشان كدا عاوزك تبقي زيه ، بس اخوك كان راجل وقوي جدا وشخصيته قويه جدا ، حتي انت ياحمودي شخصيتك قويه وعندك علطول طموح ، ومكنتش مصدق انك ممكن توصل للحاله دي ، وهو بيتكلم محسيتش الا بدموعي نازله بشكل هيستيري ، يعني انت للدرجة دي كنت بتحب اخويا ، طيب ازاي شخصيتي قويه وانا قدامك اهه بقيت زي الطفل بقيت بخاف من كل شيء وكل الأحداث اللي حصلت كلها بقيت اخاف منها ، سابني ابكي ومقاليش بلاش عياط أو حتي مسح دموعي سابني افضي بجد ، قالي طيب احكي عاوز اسمعك وتكلمني بكل شيء جواك عاوز تقوله ، وكل شيء عاوز تسأله ، وكل شيء نفسك فيه سواء مادي أو غير مادي ، لكن بشرط توعدني واوعدك تتكلم بصراحتك وعفويتك بدون ماتتحرج اتفقنا ؟! قلتله اتفقنا بس ليه الكلام الكبير ده، منا هحكيلك كل شيء عاوز اتكلم بيه بس برضوا انا بتحرج منك لفرق السن ، قالي اسأل وانا اجاولك عن كل شيء بالدنيا لو اعرفه هقولك لو معرفهوش هقولك معرفش ، قولتله جميل ، قالي عاوز اسألك، ليه حاسك مش انت ياحمودي انت كنت قوي جدا نفسيا وبدنيا وكل شيء عارف انك انصدمت بس متوصلش انك تبقي كدا ، انت في حاجه خايف منها أو مش عاوز تحكيها ومحروج؟ ، هل فالبيت مزعلينك ؟ ، وهو بيتكلم وبيسأل سرحت بكل شيء تتخيلوه (( اول حاجه سرحت بيها بقيت اخاف من كلمة أو جملة متوصلش انك تبقي كدا وعقلي دار بيني وبين نفسي هو يقصد ايه ؟ هو ممكن يكون حس بيا لما حاولت المس بتاعه وابعده عني وافتكرني قليل ادب ؟ بجد دي كانت كل أفكاري بالوقت ده ، طيب هو ممكن يكون حاسس اني مجنون ؟! ولا انا فيا ايه وهما كلهم مخبيين عني وراودتني الأفكار دي )) فوقت علي أيده وهو بيحركني بيقولي حمودي مالك انت سرحت فين ، قولتله ها لا انا معاك قالي لا انت سرحت سرحت في ايه ، قولتله سرحت بكلامك ياحمود ، قالي طيب انا قلت ايه ، قلتله انت سألت كتير مش فاكر ، راح ضحك ، قالي طب احكيلي نفسك في ايه ياحمودي ؟! قلتله مش عارف لكن اللي انا حاسه اني بقيت خايف مرجعش زي الاول لحياتي ، خايف بعد ماشفت نور الحياه تاني وانا معاك من وقت ماسافرنا اني انتكس تاني ، قالي نور حياه وتنتكس لا ده كلام كبير وضحك ، وضحلي اكتر ، قلتله زي ماانت كنت بتحب اخويا ياحمود انا بقيت احس ان **** عوضني بيك وبقيت بحبك جدا ، قالي كلام جميل بس بتحبني ازاي ؟! قلتله زي الاخ مابيحب اخوه ، قالي طيب يبقي الاخ يسمع كلام اخوه ويثق بيه قلتله اكيد طبعا ، قالي اسألني انت بقا ، قلتله انت ليه بتقول عني شخصيتي قويه ونفسيتي قويه عرفت منين وليه عمرك ماقلتلي كدا ولا بتجاملني ؟! قالي هجاوبك ، اي حد في سنك اتعرض للموقف ده هيتعب نفسيا جدا ، وانت اول حد بيحب الحياه ودوما كنت بتحب تفرح اللي حوليك حتي وانت بتدرب وبتحب تساعد الناس حتي وانت متعرفهمش واول ماجاتلك الفرصه وسافرت وخرجت من جو الحزن اللي بالبيت ، خلال يومين بدأت تستعيد صحتك النفسيه , قالي دوري انا اسالك ، قلتله اتفضل ، قالي انت حبيت قبل كدا ؟ وغمزلي وضحك ؟! قلتله حبيت ازاي وضحكت وقلتله حبيتك انت واخويا ، قالي يبني بنات صحابك بالثانوي وبعدين متقولش قدام حد كلمة حبيتك دي وضحك ، قولتله ليه هو عيب ؟! قالي مش عيب لكن لازم تقول معاها حبيته زي اخويا بنحب بعض زي الاخوات ومتتقالش لاي حد ، لأن مافيش راجل بيحب راجل لكن ممكن تقول بعزه جدا ، اعز صاحب كدا ، ( سرحت تاني) " علي جملة مافيش راجل بيحب راجل وبدأت أفكر هو بيقولي كدا عشان مااحبهوش ولا عشان ده مينفعش زي مابيقول ؟ بس انا بحبه فعلا ومعرفش السبب " فوقت علي أيده وقالي نفسي اعرف انت بتسرح في ايه ؟ قلتله ممكن اسالك سؤال قالي اتفضل ، قلتله هو ليه انت بتقولي مينفعش راجل يحب راجل ، منا بحبك جدا من زمان وبقيت احبك اكتر ؟! قالي طيب هجاوبك وافهمك ، بتحبني ليه ؟! قلتله عشان انت مدربي من ثلاث سنوات وبتساعدني وبتعلمني وعاوزني افوز علطول ، وبتسأل عليا دايما، ودلوقتي انت اللي واقف معايا عشان كدا بحبك ، قالي ده مش هو كل معني كلمة حب ، انت بتحبني عشان انا ساعدتك ، لكن كلمة حب دي بتبقي بالقلب وبتبقي بدون مقابل فهمت ،ولما بنطلعها بنقول ده جدع ده ب عزة جدا ، لو انت قصدك حب شيء تاني قول فهمني عشان عاوز اعرف انت فاهم معني الكلام ولا انت بتقول كلمه مش مدركها ، قلتله بص ياحمود انا عندي مشكلة وهي اني بجد خروجاتي قليله كانت كتير الاول من بعد ماتمرنت وبقيت اتدرب وانا مبقتش أخرج كتير ، قالي ليه قلتله مش بحب جو صحابي لانهم بيقعدوا يتكلموا كتير كلام مش حلو وشتايم ويقولوا عاوزين نعمل كذا مع البنات ، وانا مبحبش الألفاظ دي، واللي منهم بيشرب مخد.رات واللي مش بيحب الرياضه ، فهما مش جوي ولا بحس بسعادة لما بخرج معاهم مافيش الا كم واحد بخرج معاهم , قالي صفاتهم ايه يعني رياضيين أو شاطرين أو هاديين وبتتكلموا في ايه لما بتخرجوا وبتتقابلوا فهمني ؟ قلتله هاديين بيتكلموا في كورة بس ، واللي بيتكلم عن مذاكرة واللي بيتكلم عن كورس كمبيوتر وكدا ، قالي طيب هسألك وزي ما اتفقنا هتجاوب بصراحه ، قلتله اتفضل ، قالي انت بتعمل العادة السريه ؟! قلتله بكل براءة يعني ايه عاده سريه ؟! برق عينه كدا فيا وقالي عندك ١٧ سنه ومبتعرفش يعني ايه عاده سريه انت بتتكلم جد ؟! قلتله لو عاوزين احلفلك هحلفلك اني معرفهاش ولا اعرف تبع موضوع ايه (( هنا ايقن حمود حجم المصيبه اللي انا بيها من عدم معرفة ، وعرف قد ايه كان مقفول عليا، حديث دار بفكري لما فهمت )) ، قالي أنت اخويا الصغير وهفهمك بس تستوعب وتفهم، العادة السرية دي يعني الراجل بيمسك بتاعه ويدلكه بشويش بااي ماده زيت او بلسم أو حتي بدون حاجه لحد مايوصل أن بتاعه بينتصب وبعد شويه بينزل شهوته وبيحس بمتعه كبيرة ، لكن خليك عارف هي مش كويسه أن الراجل يعملها علطول وبالذات الرياضيين اللي زينا بعدين هشرحلك ياحمودي لكن في اسئله لسه هسألهالك ، تعرف حاجه عن كلمه جنس ؟ ، قلتله لا ، قالي طيب انا هفهمك كل شيء ، ((( هنا اللي فهمته بعدها ،كابتن حمود مش بس أنصدم من عدم معرفتي بالحياه الجنسيه ، لا ده كمان عاوز يفهمني يعني ايه حياه انسان وشاب مش فاهم شيء عن حتي ابسط المفاهيم الجنسيه اللي داخل جسمه ،،،حديث دار بفكري ))، سألته هو الشهوة دي بتنزل والعضو الذكري منتصب ولازم يعني يدلكه عشان تنزل ماهي بتنزل مني من غير ماادلك بتاعي ؟ قالي بتنزل وهو صاحي لما بيشوف منظر جنسي ويبدا يدلك بتاعه فبتنزل ، لكن وهو نايم بيحلم انه بيعمل علاقه مع حد ، فبتنزل من غير مايلمسه ، واحيانا بتنزل بدون حلم ، قالي انت لما بتقوم من النوم بتحس إن في انتصاب في بتاعك؟ قلتله اه ، قالي عمرك صحيت من النوم لقيت مادة بيضاء كدا زي المهلبيه ولزجه ؟ قلتله كتير ، قالي مبتحسش بيها وهي بتنزل منك ؟ قلتله بحس معظم الوقت زي شعور ممتع وهي بتنزل مني ورعشه وبقوم احيانا بعد مابخلص واحيانا لا ، وبلاقي الهدوم متغرقه ، لكن محدش فهمني ولا انا سألت حد لأن كنت بعتبر أن دي حاجه محرجه وعيب، قالي هي دي الشهوه ، قلتله بس معرفش دي ليه بتنزل وليه بتنزل واحنا نايمين بس ، مش واحنا صاحيين ،، قالي منا فهمتك امتي بتنزل واحنا صاحيين ، بص احنا لما بنكبر بنبلغ دي حاجه خلقها فينا **** (((وهنا قعد يشرحلي من الدين والعلم بدأت افهم قد ايه انا كنت مش عارف حاجه عن الحياه ومع كل كلمة كان بيقولها كنت بحس اني ضيفت لعقلي صفحه حياه مكنتش اعرفها ،،،، واقع عرفته مع كل صفحه جديدة دارت بفكري )) ،،،، بعدها سألته طيب المادة اللي بتخرج دي اسمها ايه وظيفتها ايه ؟! وهل هي حلوه ممتعه وهي بتنزل مننا ؟! وهل بتنزل احسن وأمتع واحنا بنحلم ولا واحنا في علاقه مع بنت ؟! قالي اسمها المني، ووظيفتها أنها لما بنتجوز الست بتحمل منها بالجنين وبتخلف الأطفال ، وطبعا بتبقي ممتعه كأنك بتعمل علاقه بالظبط ولما بتنزل جسمك بيرتعش ويتنفض وبتحس بشعور جميل جدا ، لانه دي غريزة **** حطها فينا عشان الناس تعيش وتتجوز وتخلف ومننقرضش ، وطبعا والراجل بعلاقة مع ست بيكون المتعه مضاعفه واجمل من الاحتلام بمراحل عشان بتلمس جسمها وبتبوسها وتحضنها وبتلمس صدرها وكل حته بجسمها والتلامس بيبقي ممتع غير متعه الشهوه الغريزيه اللي بتنزل منك واصلا هو اللي بيسخن الراجل جدا وبيخلي بتاعه منتصب وبيدخله بكسها لحد ما ينزل شهوته كلها جواها مرة واتنين وتلاته واكتر علي حسب ، سألته علي حسب ايه الراجل بينزل مرة او اتنين او تلاته أو اكتر ؟! قالي علي حسب قوة الراجل الجنسية ، وقوة خصوبته ، ورجولته وصلابتها وشهوته واشتياقه وبيستكفي من مره واحده او اكتر وعلي حسب درجه حرمانه يعني بقاله قد ايه منزلش شهوه ، سألته طيب وايه بيخلي الراجل يبقي قوي كدا ؟! قالي ليها كذا سبب في ناس وراثه وطبعا الرياضه اهم شيء بتقوية جنسيا واي راجل رياضي طبيعي بيبقي قوي جنسيا وعنده شهوه كبيرة بسبب الدورة الدمويه اللي مخليه بتاعه منتصب وقوي اي وقت ، والأكل الصحي، وبيبقي عاوز كل شويه يعمل علاقه ، سألته كل قد ايه ؟ قالي مالهاش مقياس محدد ده بيرجع لمزاجه أو لقوته وغريزته في رجاله بتنام مع مراتها كل يوم او يومين او اسبوع وفي اكتر وهكذا ،، وهنا وشي احمر من كلامه وهو شافني قالي اتفقنا هفهمك واعلمك وبلاش احراج ، قلتله هو مش بينزل غير بالكس ، ضحك وقالي ازاي يعني ، قلتله يعني الشهوه مش بتنزل غير جواها ماهو ممكن تنزل برا زي ماالراجل بيحتلم وبينزل برا ، قالي اه طبعا ممكن ينزل برا وفي رجاله بتنزل علي الصدر والبطن ورجاله بتنزل عالكس من برا وفي بينزل ورا قلتله ورا فين ضحك وقالي ورا بالخرم فتحة الشرج ، قلتله بس ده كدا مش مقرف، ضحك وقالي اكيد طبعا مقرف عند بعض الناس وناس بتحب كدا عشان الخرم ورا بيكون بالنسبه ليهم أضيق ، وافضل شيء الكس الراجل ينزل بيه لكن في ستات بتحب جوزها يحطهولها من ورا ، سألته وهي تتحمل؟ قالي اكيد ، سألته الست بتتمتع زينا سواء لما بيتحط العضو الذكري بمهبلها أو خرمها يعني بيبقي عندها شهوه زينا؟ ، قالي اكيد طبعا واكتر مننا كمان وبتنزل زينا كمان بس من كسها مش خرمها ،
""" طبعا كابتن حمود هو كلامه جريء جدا ودي طبيعته ، لكن هو تعمد يكون جريء بكلماته وهو بيحكيلي عشان يجرأني افهم وأبطل خجل وكسوف وابدا اكتشف حياتي انا ايه """،
سألني انت لما بتشوف بنت حلوه مزه مش بتهيج عليها وتسخن ؟ قلتله عادي بخاف عشان مخدش ذنب ، واحيانا ببص لا إراديا ويبقي عاوز ابوسسها أو المسها وبس ، قالي طيب بتبقي بالوقت ده بتاعك بيقف ؟ قلتله اه ، قالي طيب بتحس انك عاوز تكون معاها لوحدكم ؟ قلتله اه ، قالي طيب هتعمل ايه لو بقيتوا لوحدكم ؟ هنا انا وشي احمر وقولت له بجد قبل ماتشرحلي وتفهمني مش عارف يمكن كنت هبوسها بس والمس أيدها وجسمها واحضنها ، لكن بعد ماشرحتلي اكيد هيبقي عاوز اعمل علاقه ، قالي بكل هدوء بص اي شب بيحس اكتر واكتر من اللي انت بتقوله انت عشان متعرفش مش عارف تعبر وفهمني بهدوء كل شيء عن البنت وازاي بتحب الرجل وازاي الرجل بيحبها
(((هنا أدركت وعرفت أن في حاجه اسمها علاقه وجنس بين ست وراجل وعرفت يعني ايه معني كلمة نيك حرفيا ،،، عقلي بدأ ينضج في الجانب ده )) قالي بجد انت مكنتش تعرف اي شيء عن الموضوع ده؟ جاوبته بجد مكنتش اعرف الا من درس العلوم يعني ايه قضيب ومهبل لكن عمري ماعرفت يعني ايه جنس وعلاقه ، اتحرجت جدا من جهلي وبجد حزنت من قلبي ليه اخويا وابويا مفهمونيش كل ده ودار بفكري الكلام ده ،
((( ايه الجهل اللي انا بيه ده ، يعني انا ممكن اعمل كدا بيوم مع بنت ، طب انجزب ليها ازاي ، طب هحس وقتها باايه ، وازاي هعمل علاقه ، طب هو بيبقي احساس ممتع ولا عادي زي التمرين ؟ ،، كل دي تساؤلات دارت داخل عقلي المسكين اللي مكنش يعرف شيء لكن عرفت وقتها أن الاحتلام يعني كاانك بتبقي بعلاقه وكانك بتبقي بتمارس وهنا عرفت لما بتاع كابتن حمود كان منتصب وكان حاضني وهو نايم لا إراديا وانا مديله ظهري أنه كان بيحتلم زي ماشرح يمكن كان فاكر أنه حاضن بنت ،، ياااااه دنا كنت بكوكب اخر معزول عن الحياه ))
، وبعدين قالي متزعلش انا عارف ان باباك قارص عليكم جامد بالتربيه اخوك كان بيحكيلي بس خليك عارف ان باباك خايف عليك لتضيع واكيد كان هيفهمك كمان شويه ،،، انا عاوز اسمع منك ، انت خرجت مع شباب لوحدكم سافرت لوحدك قابلت بنات خرجت مع بنات ، شفت افلام جنس جاوب بصراحه ياحمودي ؟! قلتله خرجت بس خروجات عاديه وفي حدود يعني نتفسح نضحك ناكل بمطعم نتمشي وبنبقي جروب ، عمري ماشفت افلام جنس عشان اللي كنت أعرفه أن اللي يشوف الحاجات دي بياخذ ذنو ب كتير وحرام وكدا وانا محبيتش اعرف ده ايه حتي لانه مكنش ببالي ولا بتفكيري ياحمود ، اتجرأت وسألته انت عرفت الحاجات دي كلها منين ؟ وهل جربت قبل كدا علاقه ؟، انت جربت قبل كدا ؟ قالي عرفت لاني كبير وكنت بسمع من صحابي وجربت اكيد اعمل عادة سريه ، لكن مجربتش علاقه مع بنت عشان ده حرام واسمه زني وانا مش بحب اعمل كدا ، ولما هعمله هعمله مع مراتي ، وراح قالي شفت بقا انا كمان حكيتلك ومخبيتش عنك ازاي ، اتجرأت وسألته يعني انت اكيد بتهيج وبتهيج كل يوم كمان وبتبقي عاوز علاقة بس مش مع اي حد وبتتصرف ازاي هل بتعمل العادة كل يوم ؟ قالي اكيد بهيج وببقي عاوز علاقة وجدا كمان بس بمسك نفسي عشان لو سيبت نفسي حياتي هتدمر وبعدين مش بعمل العادة كل يوم طبعا اتدمر صحيا ، ويعني ايه اي حد هو انا يوم ماافكر اعمل مش هعمل غير مع بنت مش اي حاجه تاني ، قلتله حاجه تاني ازاي هو في حاجات تاني ؟ سكت كدا شويه وحسيته عاوز يغير الموضوع وقالي اه يعني ست متجوزه قبل كدا ،
((( هنا عرفت أن فعلا كابتن حمود بيثق فيا جدا وحكالي عن حياته وأدق حياته ومش بس كدا ، ده من حنانه فيا أنه علمني حاجات كتير عن حياتي علمني اللي حتي اهلي خبوه عني ،عرفت اني شاب واني بيوم هعمل كدا ، ومستهزأش بيا ولا استغل جهلي بالموضوع ده زي ناس كتير بتستغل جهل الآخرين وبتفرض عليهم علاقه نتيجه جهلهم أو عدم علمهم ، ولا استغل صغر سني ، ولا استغل موقف صعب مريت بيه ،، وده اللي عرفته بعدها بسنين لما كبرت قيمة الإنسان اللي كنت معاه ، يااااه ياكابتن حمود بجد انت انسان بمعني الكلمة ))) قالي كفايه كدا النهاردة عاوزين ننام الصبح قرب يطلع واعمل حسابك بقا من هنا ورايح لما تبقي عاوز تفهم اي شيء انا هفهمك واوعي تتكسف أو تخاف تسأل ، قلتله تمام بس انا متضايق اوي ، قالي من ايه ، قلتله انا كنت معرفش اي شيء وازاي معرفتش كل ده ، قالي ولا تضايق نفسك دلوقتي عرفت وبكرا هتكبر وتتجوز وتعمل كل ده عملي يابطل وضحك قلتله بجد بحبك يا احلي اخ بالدنيا ،، قالي قلنا بلاش كلمه بحبك دي ، قلتله مقولتهاش قدام حد بقولها بيني وبينك ، ضحك وقالي وانا بحبك زي اخويا برضوا وغالي عندي ، لكن عاوزك تعرف حدود الحب حتي بين الاخ واخوه ، وبكرا هعرفك ايه الحدود دي ، نمت وحسيته بيبعد عني شويه ونام وقالي ممكن أطفئ النور خلاص النهار قرب يطلع عشان مش بعرف انام والنور شغال قولتله اوك بس بجد هخاف ، قالي متخافش انا جنبك ، قولتله ممكن طلب قبل ما تنام قالي طبعا اطلب والنوم مالي عينيه وكلامه وبدأ يفصل ، قلتله خليني قريب منك عشان لو حصلي حاجه تلحقني ، قالي بصوت خافت كله نوم ونعس متخفش ، وطبطب عليا بس لسه بعيد عني بجسمه مسافه طول ذراعه ، مسكت أيده وحضنتها وانا صاحي بين أيدينا حاول يسحبها قلتله عشان خاطري خليني ماسك ايدك ، قالي تمام بس مش عاوزك تتعود علي كدا ، هو بدأ ينام لكن انا حاضن أيديه بين ايديا وعقلي اشتغل مش عاوز ينام يتبع،،،
الجزء السادس :
وقفنا المره اللي فاتت علي كل الحديث اللي دار بيني وبين كابتن حمود وازاي فهمني وشرحلي كل شيء عن حياه مكنتش اعرفها ولا كنت افهمها ، لحد ما وصلنا أنه نام وأنا حاضن أيديه مكنتش عارف انام وهنا ((( التفكير عندي اشتغل وفكرت بكل شيء قاله وكل كلمه قالها مكنتش اعرفها أو اعرفها واتبنت عندي كمية تساؤلات عن الجنس و العلاقات غير طبيعيه ووصلت لاستنتاجات ولا كأن واحد بيكتشف اكتشاف علمي جديد ، بالاضافه اني فكرت بكل ردة فعل منه لما كنت يسأله ويجاوبني بدأت أدرك حجم الكارثه الحقيقية اللي كنت فيها اني كنت زي الاعمي لا مش زي دنا فعلا كنت اعمي عن الحياه دي نهائيا ، كل ده وانا ماسك أيديه وببص لوشه وهو نايم مع كل نفس بيتنفسه وبيخرج زفير كنت بتأمل بالإنسان ده اللي
علمني وحسسني باامان وحنان ومحرجنيش ولا قلل من شأني ، بجد هو ده الاخ وعرفت ليه حبيته كأنسان وكأخ ،، تعالوا نشوف الاسئلة اللي سئلها عقلي وفكرت بيها ،،،،،، ماراحش عن بالي حاجات كتير زي ليه هو رافض امسك أيده وانا نايم وليه بعد عني بجسمه لما نام ؟ ، طيب هو ممكن وهو نايم يحلم ويفتكر اني بنت ويحضني زي ماشرحلي أن الاحتلام بيحس الراجل انه بيكون بعلاقه وبينزل شهوته وبيبقي مش حاسس؟ ، طب هو بيبعد عني عشان خايف عليا؟ طيب واصلا هيخاف عليا من ايه منا راجل زيه وعندي بتاع زيه ؟ وهو قالي الراجل بينزل في كس الست أو من ورا في خرمها ، ورا!!! سألت عقلي ووقفت عند كلمة من ورا !!!!!!!!! يعني خرم فتحة الشرج وعقلي فرمل هنا زي العربية اللي بتفرمل علي أقصي سرعه ،، وبعدين بدأت ارجع كدا بتفكيري يعني هو ممكن طالما الراجل بينزل بخرم الست ممكن ينزل بخرم بأي خرم تاني يعني ممكن خرم الراجل اللي زيه أو خرم حيوان ؟ !!!!!! ماهو ده خرم وده خرم اوووف ، يانهار ابيض علي الغيبوبه الحياتية الفكرية اللي كنت عايش فيها مكنتش اعرف عنها حاجه ، عشان كدا كابتن حمود لما نام جنبي عالسرير امبارح وحضني مكنش حاضني بإرادته أو قصده ، ده معناها أن ممكن الواحد وهو نايم غريزته تحركه كمان !!! ،، وبتاعه لما كان واقف ده كان واقف من الشهوه ايوااا ايوااا كان فاكر نفسه بيحتلم أو أنه بعلاقه، واكيد نزل الشهوه جوا هدومه وهي عملت بقعه علي هدومه وتسربت عشان كدا قام خد شاور ، وجاب الفوطه معاه ومسح بالسرير وانا ااقول بيمسح ايه وكنت فاكر نسكافيه او لبن بالكاكاو وقع مني ،، ومسح علي تيشيرتي كمان بشويش وقالي قوم خد شاور وغير تيشرتك ، اووووف ، يانهاررررر ابيض ، يعني هو بعد عني بجسمه دلوقتي عشان خاف عليا ليحصل وهو نايم بدون مايحس يحصل تلامس فيحصل انتصاب عنده وتنزل شهوته زي امبارح ماهي مالهاش استنتاج تاني ، وبدأت سيول عارمه من التساؤلات والاستنتاجات في عقلي وبقيت استنتج كل موقف ويظهر سؤال وراها ، عشان كدا لما حضني وانا ببكي اول يوم لما قالي عضلات جسمك فين ووزنك نزل جامد كان عاوز يبعد عن جسمي لاني كنت بالبوكسر بس ، واستنتجت استنتاج اخير يبقي هو فعلا شهوته عاليه لانه رياضي واي تلامس جسدي بيسخنه وبيخليه ينزل شهوته واستنتجت أنه طالما متجوزش أو زي ماقال إنه معملش علاقه يبقي هو جعان للجنس وبيحتاج لعلاقه والعلاقه ، اووووف يعني هو لما بعد عني ده غصب عنه لأنه خايف عليا من نفسه؟ وارجع وارد علي نفسي بس هو ماقاليش حكايه أن ممكن راجل مع راجل يعمل علاقه ؟ ممكن ليه لا والدليل أنه بعد عني بجسمه !!!و هو برضوا قالي متقولش بحبك كتير!!! ، يبقي اكيد ممكن راجل يعمل علاقه مع راجل وهو مش حاسس وهو نايم أو وهو صاحي ؟ !!! اكيد في حاجات هو مقالهاش ليا أو لسه هيقولهالي ، طيب ولو هو راجل نزل جوا راجل هيحصل ايه ؟ وهل ده عادي ؟ هل اساله ولا بلاش؟ طيب ماهو قالي متتحرجش واسالني ومتسألش حد تاني ووعدني هيجاوبني ؟ طيب منا برضوا رياضي وبيحصلي انتصاب كتير بس مكنتش بفكر كدا ليه وقتها ؟! ااااه لاني مكنتش عارف اي شيء عن الجنس اصلا !! يعني انا لو لامست كابتن حمود هيحصلي انتصاب وانا نايم وممكن أشتهي شهوه وابقي عاوز انزلها !!! عموما هعرف منه بكرا كل الاجوبه بقي لاي سؤال وانا كان مين هيحكيلي كل ده!! قررت اسأله كل الاسئله دي ماعدا سؤال واحد مش محتاج اجابه منه ، وهو اني انا كمان ممكن من التلامس أشتهي بس هل هشتهي زي مااي راجل بيشتهي يعني ممكن أشتهي كابتن حمود علي أنه بنت ؟ ايه اللي بيدور بعقلي ده،،، لا دنا شكلي خرفت بجد ،،، مش قادر انتظر لبكرا هتجنن ومحتاج افهم ، ازاي مجرد تلامس جسدي بين اتنين رجاله زي بعض نايمين جنب بعض ممكن يخلي في انتصاب وبالتالي شهوه عند حد منهم أو عند الاتنين ؟! عقلي بيجاوبني ،،ماهو قالك التلامس بيبقي وقود الشهوه !! ، بس هو قالي ده بين الراجل والست !! طب ازاي منا نمت بحضنه محصليش انتصاب ولا اشتهيته جنسيا ؟! عقلي يرد ،،، اكيد لانك مكنتش تعرف حاجه عن التلامس والجنس !! بس انا جسمي قشعر وقتها وحسيت بدفء ومتعه الحنان لكن محسيتش بشهوه !! انا مش هستني لبكرا انا لازم اجرب واعرف انا هحس باايه ؟! عقلي يرد ،، هتجرب ايه انت اتجننت؟ ، ولو صحي وانت بتجرب تتلامس بجسمك معاه هتعمل ايه ؟ واصلا هتتلامس ليه ماهو قالك مع ست مش راجل ؟! وممكن يبقي رد فعله ايه ؟! قلت لعقلي ورديت عليه ،،، هو قال أي تلامس وبعدين ماهو بعد عني عشان التلامس بيني وبينه ، ولو كان التلامس بس بين راجل وست بيعمل شهوه وانتصاب مكنش هو بعد عني ؟! وحتي كمان لما مسكت أيده قالي متتعودش علي كدا ،، عموما خدت القرار بيني وبين نفسي هتلامس بجسمي معاه وهشوف هحس باايه ووقتها هعرف اجوبه لاسئلة كتير مش هينفع اسالها ليه وبدأت انفذ اللي هعمله وانا معرفش اكتر من حاجه واحده بس التلامس بس هتلامس بجسمي كله ولا ايديا ولا هلمس ايه عشان اعرف هيحصلي ايه ، بدأت ااقرب بهدوء شديد جدا رفعت أيده الشمال اللي كنت ماسكها وحطيتها علي جسمي وسطي بالتحديد واستنيت شويه ليصحي ، وحسست باايديا الاول قبل مااتحرك بجسمي عشان اعرف المسافه بيني وبينه قد ايه لأن الجو كان ظلمه فضلت ااقرب بجسمي بهدوء لحد ماوصلت لمسافه قريبه وحسست لاقيت كف دراعه اليمين علي المخده جنب رأسه ، سحبت كف أيده اليمين شويه بكل هدوء عشان افرد دراعه اليمين ارفعه للمخده ، وحطيت رقبتي بهدوء علي دراعه بحيث تبقي راسي علي المخده وجسمي عالسرير ،واول مالمست رقبتي دراعه المشعر اووي حرفيا اتكهربت من القشعريره اللي سرت بجسمي ، قلت ده من الخوف والقلق وحاجه عاديه وقربت بهدوء تاني شويه لحد ما قربت من صدره بصدري ، ونفسه بقي قريب جدا مني ، بقيت جوا دراعاته الاتنين المشعرين المعضلين ، ويااااله من شعور ، وكلي خوف عشان ميصحاش وبرضوا لاني مش شايف احسن حاجه وعمال احس بقشعريره سرت بجسمي بكل حركه اتحركتها بجسمي ناحيته ، ده حقيقي وبجد جسمي بيقشعر مع خوف بس ليها لذة ، أنفاسه الدافئه بتطلع عليا حطيت دراعي علي وسطه بكل حنيه حسيت بشعور لا يوصف مش هعرف اكتبه ، اللي ااقدر ااقوله واعبر عنه مااجمل احساس تحسه لاول مره بحياتك وانت اللي اكتشفته ممزوج بحب للإنسان ده ، قبل ماتعرف أن في متعة تلامس جسمه ممكن تحصل مابينك ومابينه ،، اتجرأت اكتر لما لاقيته نايم في سابع نومه ، وبدأت احسس بشويش علي جسمه اللي كان دافيء وبيميل للسخونه اكتر من الدفء ، وشويه وانا بستكشف منحدرات جسمه اللي كلها عضلات ، ومع كل لمسه جسمي يقشعر ، حسيت حاجه بتضغط وبتخبط بطني من النص ، عرفت طبعا ده ايه ، ده بتاع كابتن حمود اللي حجمه من كبره واصل من جسمه لحد بطني ، وكدا أكدت تاني معلومه قالهالي بس عالطبيعة وبالتجربه التلامس بيعمل انتصاب وشهوه للعضو الذكري وهو وقود الانتصاب ، لاقيت بتاعي بيقف وبيشد جدا وبينبض لفوق والشهوه بدأت تعتلي كل حته جسمي، الشهوه اللي عمرها ماخرجت بتلامس أو بمعرفه شيء عن الجنس ، بدأت تخرج ، وااااااه من دي شهوه كانت محبوسه وكأنها بدأت تشوف الحريه ،،، ازداد خوفي وترددي هل اكمل والمس بتاعه بس جرائتي زادت وقلت كفايه خوف لحد هنا ، قررت اني هلمسه واتحسسه ، نزلت ايديا اليمين من علي وسطه وقلت لازم المس بتاعه اعرف هو بيحصل ايه لو لمست بتاعه نفسه مش مجرد تلامس لجسمه بس ، واول ما بدأت أتحسس والمس بااطراف صوابع ايديا مبقتش عارف هو فين أوله وفين آخره ، لاقيت حاجه صلبه طويله فيها مرونه ، قطرها بعرض ثلاث صوابع ، وطولها قد بالظبط الموزه المستورده المعروفه بالموز الصومالي بدون اي مبالغه ، وبدأت تنبض وتزداد صلابه وبتتمدد خفت ، انا مبقتش عارف هعمل ايه ، هل انسحب ليصحي ولا اهدي شويه وأكمل استكشاف ؟ جسمي بدأ يسخن وبدأت أعرق مش عارف ليه ، وحاسس في حاجه هتنفجر في بتاعي وعاوزه تطلع ، حاولت اهدي نفسي مش عارف بدأت احس اني بترعش وسناني بتخبط ببعضها ، مبقتش عارف الوم نفسي منا كنت اعمي وبدأت افتح علي جزء من عالم الجنس انا اللي اكتشفته عالطبيعه بعد ماعرفت كتير من المعلومات عنه بالرغم انها كانت معلومات عن ست وراجل، مش عن راجل وراجل ، لكن يكفي معلومه توجيه لواحد تايه وحياته محبوسه أنها تعرف باب واحد يخرجها من سجنها ، وحدود فكرها البسيط وهي تستكشف العالم حوليها ،، وفجأه كابتن حمود تنهد تنهيده وشهق شهقه خلتني قلبي كان هيقف ليكون حاسس أو صحي ، شيلت ايديا بسرعه ، لكن فضلت بين أحضانه ، خلاص أكدت كل اللي انا عاوزه ، وزاد عليه اني كمان اشتهيت وانتصب بتاعي وحاسس اني عاوز انزل شهوتي لاول مره بحياتي بعد تلامس جسدي ، قلت هقوم اروح الحمام ، اجرب تدليك لبتاعي زي ماقالي وشرحلي ولسه هحاول انسحب شويه شويه وبلف بجسمي عشان ااقوم ، لاقيته اتحرك وبسرعه رحت لافف ومديله ظهري عشان لو صحي ميلاقيش وشي بوشه ويشك اني عملت حاجه ، وقلبي بيدق من القلق والخوف وفجأه لاقيت أيديه اللي انا لسه بينهم وأطراف صوابع أيده الشمال يادوب محطوطه علي وسطي ، لاقيت رجليه بقت علي رجللي اليمين وأيديه وجسمه كله بقا مائل علي جسمي كاانه حاضن مخده بالوارب مش حاضني حضن مستقيم بصدره ، جزء بصدره اتجاه دراعه الشمال مائل عليا والجزء اليمين من صدره لازق بالسرير ، وحسيت بالعمود الصلب لازق بفلقة مؤخرتي اليمين وبينبض وبيزيد وبيكبر وبيمتد لفوق ، وانا جسمي كله بدأ يسيب ويقشعر وهموت من الخوف ليصحي ، ووسط الخوف ده لذه سرت بجسمي زي الكهربا خفيفه، فضلت ساكن مكاني بدون حتي نفس عالي ، لحد ماحسيته راح بالنوم وبيشخر علي خفيف من غرقانه بالنوم ، واتبدل الخوف تاني جراءة ، ايه اللذه اللي سرت بجسمي لما لمسني العمود السخن ده وليه بالمنطقه دي ، حاولت المس بيدي مش عارف لاني نايم عالجنب ومديله ظهري ، وهو حاضني بدراعه الحديدي ورجليه جزء منها علي رجلي ، فضلت شويه احاول لحد ماوصلت لاول رأس بتاعه وتحسستها ، ويانهار ابيض دي مش راس عضو ذكري لراجل ، استحاله دي بحجم خوخه كبيرة مدوره ، واول مالمستها نبضت بيدي ، رحت رافعها بااطراف صوابعي بكل هدوء ، وسندتها بين الفلقتين مش عشان أنا فاهم كدا لا ، عشان أضم عليها وازنقها ومتنزلش للسرير واحس شويه بنفس اللذه اللي حسيت بيها اول مالمسني وكانت المفاجئه ، جسمي كله اتخدر زي البينج مبقتش عارف اعمل ايه ولا اتحرك ده ااقل احساس حصلي ، حسيت هيغمي عليا بدون قسم من النشوه والشهوه اللي اعتلت جسمي ، اذا ده كله ومن فوق الهدوم ماعدا الدراعات بتاعته امال لو التلامس بدون هدوم كان هيكون شكل شهوتي ايه ، نسيت كل خوف نسيت كل قلق ، مش عاوز اللحظه دي تخلص ، كدا التلامس لاي مكان بالجسم بيكون وقود الشهوه والشهوه بكل مكان للجسم ، مش عارف اعمل ايه ولا اتصرف ازاي الشهوه بقت تيجي زي النوبات ورا بعض وكان موج بحر بيزيد ارتفاعه موجه ورا موجه ، جرأتي زادت مش مستكفي بتلامس من فوق الهدوم عاوز اجرب ولو مره تلامس بدون هدوم !!! ""عقلي بيقولي ، انت مجنون هيصحي بااي وقت ، هتبقي مشكله ، هتخسر كابتن حمود ""، رديت علي عقلي ،، وقلت كل ده ، ممكن يحصل وممكن ميحصلش لكن الي متاكد منه أنه ممكن ميحصلش تاني فرصة زي دي واتجرأت ومديت أطراف صوابع ايدي ولمست الشورط اللي كان لابسه وكأن الحظ معايا الشروط قطني وأوله من ناحيه العروه أو كامر الشورط لين مش صعب، مديت صوابعي لاقيت طرف الرأس بس سخنه مولعه واكتشفت وانا بحسس أنها خرجت من البوكسر حته بدايتها قدرت تخرج من شدة انتصابها من البوكسر ، ايه مدي قوه عضوه الذكري نفسه إذا الرأس طلع منها جزء من البوكسر اللي لابسه مديت صوابع ايدي اكتر قد ماقدرت عشان انزل البوكسر واحرر راس عضوه الذكري بتاعه ، وحررتها بس انصدمت لما لمستها بحجم خوخه كبيرة منتفخه وبتكبر كل ماالمسها ،فكرت اخليها تلمس ظهري ولا وسطي ولا مؤخرتي عشان احس بالنشوه دي تاني ، مش عارف ، بس هي الأقرب منطقه ليها اخر الفلقتين من فوق وظهري من تحت ، وانا قلت هخليها تلمس هنا وكفايه عشان ماغامرش اكتر من كدا ، وفعلا اااه جسمي اتنفض من ملمسها ومع كل نبضه منها ، نزلت بنطلون الترينج بتاعي حته صغيرة يادوب نزلتها واول مارجعت لرأس بتاعه وحطيتها بالمنطقه دي ونبضت جسمي كله اتخدر ونفس اللذه اللي حسيتها اول مره وأكثر بكتيرررررر وبدأت تنبض ، بقيت بعالم تاني عاوز نشوه اكتر واكتر ، مش مستوعب ، عقلي وقف كااني شربت خمره ، قلبي بيدق وجسمي بيقشعر كله وبتاعي عمال ينبض هينفجر بدون ماالمسه ، عاوز احس بااكبر جزء من الرأس رجعت بظهري شويه بسيط لورا وكان الرأس عارفه مكانها اتعدلت علي الخرم ، ااااااااااه الخرم اللي قالي عنه وبدون اي مقدمات مع اول نبضه من رأسه ،،، لقيت مدفع لبن خرج من بتاعي بدون توقف شهقت وكتمت اهاتي لاقصي درجه كنت هموت وعاوز اصرخ من لذة الشهوه ، اللبن عمال ينزل وينزل وينزل مني حمم بركان اول مره تنزل من شهوه تلامس جسم بجسم بدون لبس أو حاجر ، كنت فاكر اني ههدي ، لاقيت بتاعي واقف زي ماهو وبينبض تاني ، يانهار ابيض علي الشهوه المجنونه اللي مصدقت اتحررت ، وإذ فجئة كابتن حمود اتحرك عليا بجسمه وأيديه مسكتني اكتر وعمال يقول كلام غير مفهوم دهشان وبيحلم ، بقيت بصراع من اللذة اللي بتزيد زي الطلق طلقه ورا طلقه ، وخوف يصحي ، وهدومي اللي غرقت باللبن بتاعي ، وشهوتي اللي عاوزه تنزل لبن تاني ومش مستكفيه ، استسلمت لايده الحديديه ، وقلت زي ماانا دوقت طعم المتعه وعرفت يعني ايه شهوه ، هو كمان بيحلم دلوقت وبيشتهي وهو نايم وفاكر نفسه بعلاقه مع واحده ، عدلت جسمي بحيث يبقي بالوارب زي جسمه ومتوازي بكل حته من جسمه علي جسمي انا تحت وهو فوق بنفس الزاويه ،وكأني شبه نايم علي بطني ، بحيث رجليه الشمال وجزء من جسمه يبقي علي جزء من جسمي ، وجزء من جسمي ورجلي انا اليمين لورا قريب علي بتاعه وبقية جسمة اليمين ، واول معملت كدا الرأس بتاعته بقت جوا الفلقتين اكتر وكأن مؤخرتي حضنتها وغطتها بفلقتينها الاتنين ، بقا هو حاضني بدراعين وانا مؤخرتي حاضنه رأس بتاعه بفلقتين وجسمه بقا مريح علي جسمي اكتر ومظبوط لان جسمي بقا متوارب تحت جسمه بنفس المقاس ،، وشهوتي عماله تزيد وفجئه حسيت رأس بتاعه بتتمدد عند وبيطول بين الفلقتين ، اتاري بتاعه بدأ يخرج لوحده من التمدد والنبض شيئا فشيئا وعدلة معظم جسمي انا تحت جسمه بالوارب ساعدت جسمه يريح عليا اكتر لمست بيدي بوكسرة اتمكنت منه اكتر ونزلته بهدوء حته اكبر ، ونزلت شورطه اكتر يمكن مسافة قبضه ايد، لقيت حاجه بتنزل منه بس مش بقوه حاجه زي اللبن قلت يبقي دي شهوته والمني بتاعه نزل بس ايه ده ده منزلش بقوه زي عندي مع أنه كتير برضوا وغليظ عرفت بعد كدا لما قرأت أن ده المزي اللي بينزل قبل اللبن ، اتحركت بشويش بتلوي من الشهوه تحتيه وحاسس اني هنزل لبني خلاص مبقتش قادر ، مديت ايدي نزلت بنطلوني اكتر ليتغرق من شهوته وهي بتسيل ، ورفعت راسي حطيتها علي ماتبقي من كف أيده ودراعه اليمين ، عاوز احس بكل جسمه لامسني ، وكل مااخلي حته من جسمه تلمس حته من جسمي كأن النار بجسمي بتزيد نار الشهوه المحبوسه لسنين عمر بتتحرر وبتكبر ويتطلب بحقها اكتر واكتر ، عرفت يعني ايه الشهوه مجنونه وممكن هي اللي تتحكم في حركه جوارحك ايديك واطرافك ورجليك وجسمك ، وازاي ليها سلطه علي انها تلغي عقلك وتوقفه لمدة كبيرة من الوقت ، رحت رفعت بيدي تيشيرته لفوق يمكن لحد صدره، خفت ليتغرق وبطنه المسطحه المعضله اللي كلها شعر وسخنه بقت بنصف ظهري لحد مؤخرتي متلاصقه فيا ، لمست بكف ايدي اللي نزل منه اشوفه سال لحد فين بين أخدود الفلقتين ، ويارتني مالمست لاني مسكت راس بتاعه وانا بتحسس بااطراف صوابعي ، بقا حوضه اقرب لمؤخرتي اقرب من اي وقت عدي بلهيبه ونارة ، رحت منزل الشروط بتاعه اكتر لحد نص فخدة ولحد مالمست اخر عضوه الذكري بتاعه اللي كان واقف لفوق شامخ وتحتيه حرفيا بيضتين كاانهم بيضتين فراخ كبار ، اتحركت بوسطي اكتر ، واول ما عملت كدا حسيت الرأس كأنها اتحولت من لذه لصاروخ خبطني بخرمي كنت هموت وهصوت لولا كتمت بقي ، طلعت لقدام لا إراديا من قوة الالم وبعدها لقيت الرأس بتاعت عضوة الذكري بتنبض قوي وفجأه أيديه اليمين اللي مكنتش نايم عليها كلها بقت حولين صدري وأيديه الشمال حولين صدري خفت متت اترعبت ، وبالتوازي الشهوه بقت بنفس مقدار قوة الخوف والرعب ، وكأنهم قوتين عظيميتن قدام بعض بيحاربوا بعض بكل قوتهم ، قوة الخوف الصادرة من العقل ، وقوة الشهوه الصادرة من الغريزة البشريه ،، اكمل المهمة ولا بسرعه البرق احاول ارجع اي شيء مكانه ، بلحظات مخي ترجم ده باامر من شهوتي هترجع ايه ولا ايه ، هدومه ولا هدومك ، استسلمت ، لأن قوة الشهوه غلبت قوة الخوف بااقل من ثانيه كان صدر القرار ، هكمل !!! ورفعت تيشيرتي من عند صدري بقت كفوف أيديه علي صدري وسخونتهم زودت نار ووقود الشهوه ، وشعر صدري اللي بالنسبه ليه هو ولا اي شيء جانب شعر صدرة خد نصيبه هو وحلماتي من التلامس من كفوف أيديهم ودراعاته حتي بطني كان ليها نصيب وحصة من التلامس ، وفجئه يميل بجسمه اكتر واكتر وايديه مسكتني اكتر وبتاعه من قوه الدفع طلع لفوق بقا بطول الفلقتتين ورأسه عند اخر ظهري وبطن بتاعه بالطول بقت بايته مبيته بين الفلقتين، عرفت أن هو كمان قوة غريزته وشهوته اشتغلت وغلبت عقله اللي كان متعطل بسبب نومه العميق ، وانتصرت هي كمان ، ممسكتش نفسي وحسيت صواريخ لبن بتنزل مني وبنفس الوقت حمم وشلالات لبن غرقت ظهري ، ووصلت لقبل نص ظهري حمم لا متناهيه بتنزل بنطره لقدام ، وحمم من عندي بتنزل ، هتصدقوني لو قلتلكم جالي اغماء لمدة ثواني أو نصف دقيقه من شدة النشوه ، فوقت من سكرة الشهوه نوعا ما فضلت ثابت مكاني ، بتاعه منامش فضل واقف زي ماهو وكأنه بيطلب مني أنه لسه محتاج اكتر واكتر ، الوضع كدا وهو ماسكني بنفس القوه يمكن دقيقتين وبعدين أيديه فكت بهدوء شويه ، لكن بتاعه لسه متحجر زي ماهو وبينبض ، انا هديت اكتر وصوت شخيرة الهادي هو اللي طمني وخلاني بلعت ريقي كان صمام أمان ليا طول المعركة دي ، صوت مش مصطنع ، لا صوته وهو نايم انا عارفه من اول يوم نمت جنبه نومه التقيل جدا كان تاني سد منيع لاطمئناني ، تمالكت نفسي وبدأت قوايا العقليه ترجع وتتحكم فيا مرة تانيه ،اتحركت بهدوء وشيلت دراعه من عليا بكل هدوء بالرغم أن قوة الشهوه عاوزه تاني مني ، لكن المره دي سيطرت قوة العقل وربح الجوله دي ، قمت بكل هدوء ورحت بهدوء للحمام اول حاجه عملتها جيبت مناديل ومسحت كل ظهري ومؤخرتي اللي الفلقتين اتغرقوا ، اول مره اشوف لبن حد بحياتي ، لا وفين علي جسمي ده مش لبن دي مهلبيه حرفيا تخينه ولزجه جدا وليها ريحه نفاذه عمري ماشميتها حتي عندي ، وجيبت مناديل تاني كتير وبليت جزء منها مايه وجزء ناشف ، ورحت للسرير وعلي ضوء الحمام شفت اكتر وطبعا النهار كان طلع ونور جزء برضوا ، مسحت الملايه بتاعت السرير بكل هدوووء وقوة، مش عاوز اخلي اي أثر للي حصل ، وجيت لاصعب منطقه ، بتاعه وبطنه اللي لحقتهم جزء من حمم اللبن اللي نزل منه ، رحت بهدوء مسحت بالمنديل الناشف بتاعه وبطنه واللي كان مخليني مطمن صوت شخيرة الهادي الغير مزعج وكأنها عمليه جراحيه بقوم بيها في غرفة عمليات ،،، واللي طمني اكتر أن هدومه ماصابهاش ا ي حمم لبنيه منه ، مسحت ونظفت ورحت رميت المناديل بالتويلت ورجعتله البسه بوكسره وشورطه ونزلت تيشيرته ، تمت العملية بنجاح ، وجريت جيبت برفيوم من علي التسريحه من بتاعه وبخيت علي ايدي شويه ومسحت علي تيشرته والسرير عشان تخلي ريحة المني بتاعه تروح اللي كانت أشبه بريحه كلور خام زي الاصنص بتاع البريفيوم ،، رحت اخد شاور وخلصت ، وكانت المفاجئه ببص علي تيشرتي انا لاقيت نصفه متغرق من ورا الجزء اللي تحت باللبن يانهار ابيض ، حتي البنطلون عليه بقعتين لبن كبار من عند مكان المؤخره، هعمل ايه بالورطه دي ، قلت هاخد الفوطه أتلف بيها واروح اجيب ترينج تاني من غرفتي والبس وارجع، جريت علي طراطيف رجليا وجسمي كله مايه منشفتهوش واخدت معايا الهدوم بتاتعي اللي غيرتها ولفيت الفوطه عليا ، وخرجت من غرفته رحت غرفتي وغيرت بكل سرعه وخرجت رحت للحمام التاني وحطيت الهدوم بالحوض وغسلتها بسرعه كنت بسابق الزمن ، وخلصت واخدتهم معايا عشان انشرهم علي المنشر الداخلي ، وبحط ايدي علي زرار النور ومدرتش بنفسي،، ياتري حصلي ايه ،،،، يتبع الجزء السابع ، هيبقي اسمه( الاعتراف بالحقايق والصدام بالواقع المتبادل ) (( متستغربوش من كلامي ، ده فعلا كان احساسي واللي حصل بالحرف ومتستغربوش من معاني الكلمات اللي استخدمتها عشان اوصفلكم كل شيء حصل بتفاصيله ، انا واحد مكنش يعرف حتي يعني ايه عادة سريه ، واكتشف يعني ايه حياه جنسيه عندي كاانسان وغريزة )) تحياتي
حكايتي الغير طبيعية التي غيرت حياتي حتي الجزء السابع
الجزء السابع : ( جزء الاعتراف بالحقائق والصدام بالواقع المتبادل ) ركزوا اوي بالجزء السابع ده لانه طويل جدا معلش كان لازم اكتبه لأن فيه تفاصيل مهمه والأحداث مرتبطة ببعضها جدا بكل تفاصيلها مقدرتش اتخطاها ، وهتحصل احداث كتير منها المؤلم ليا((خلي بالكم منها جزئية الالم دي هتقابلكم وانتم بتقرأوا الجزء ده بالقصه، واللي مشاعره حساسه بجد كدا زيي ، بدون مزايدة ، يحاول يتماسك وهو بيقرأ لأنها جزئية صعبه **** مايكتبها علي انسان كبير او صغير )) وطبعا اللي اتعلمته منها وحصل تحولات كتير لينا انا وكابتن حمود ، ومواقف صعبه بيني وبينه ، بس بالنهاية المواقف دي أثبتت حاجات كتير لينا احنا الاتنين مكنتش تخطر علي بال حد، وافتكروا لما بحط علامات تنصيص أو اقواص زي كدا "". "" ،او كدا ((. )) ببقي بتكلم عن أي شيء دار بفكري ، أو "حديث ذات" بيني وبين نفسي ،،،، يلا بينا استمتعوا بقراءة الجزء ده كله متفوتوش حته ،
توقفنا في نهاية الجزء السادس: لما انا كنت بطفي النور وبحط ايدي علي زرار النور ، ومدرتش بنفسي، ياتري حصلي ايه !!!
الجزء السابع :
غسلت هدومي وكنت رايح انشرها بالمنشر الداخلي لما جيت أطفئ النور واطلع نسيت أن ايديا مبلوله جدا وحطيت ايدي عالزرار عشان أطفئ النور انا اتكهربت كهربا قويه جدا نفضتني وسحبت نفسي بالعافيه وبستر ر بنا، لكن للاسف نطرتني و اتزحلقت عالأرض ونزلت بظهري وراسي بالخلف علي سيف البانيو بالحمام ومدرتش بالدنيا ولا حسيت بنفسي ، الا وانا علي سرير بمستشفي وجنبي ممرضه واقفه ومش قادر اتحرك من السرير والم فظيع براسي وظهري ودراعاتي كلها وكنت بصوت واصرخ من الالم ، ومحدش يعرف حصلي ايه خلاني وقعت ووصلت الحاله دي ، طبعا يعني كنت بحاله يرثي لها ، وبجد كان اختبار صعب اوي متمناش حد يشوفها ابدا ، اول حاجه قلتها انا فين وبصرخ من الالم انا عاوز اتحرك ولقيت حاطين حوليا أجهزة بتعمل اصوات غريبه وحاطين ليا حاجات ليها خراطيم علي قلبي، وبصباع ايدي جهاز ممتد ، وكالونا بيدي ودنيا كبيرة ، انا مصدع هموت مش قادر ، الممرضه هدتني وقالتلي متتحركش خطر عليك تتحرك كدا اهدي ، هنادي الدكتور حالا واجيلك طلعت الممرضه ، ورجعت معاها دكتور قالي حمد *** عالسلامه ، ولقيته بيقولي انت اسمك ايه ، سنك كم سنه مكنتش قادر ارد ، قالي انت سامعني كويس وردد الاسئلة تاني ويقولي تاني ركز معايا ، وانا بصرخ من الالم ، قالي اهدي متتحركش عشان خطر عليك لحد مانطمن اهدي ، قلتله بصعوبه انا اسمي فلان ، صوت الدكتور كان بيوصلي زي تردد صوت والرؤية مشوشه عندي كدا ، ويسألني عندك كم سنه قولتله بصعوبه وبصوت مهزوز ١٧ ، سألني حاسس باايه ،(( بقيت ارد احيانا متلخبط واحيانا كلام مفهوم ))، قلتله عاوز مسكن مش متحمل الصداع وعاوز اتقيأ مش شايف كويس ، الدكتور قالي متخافش دي اعراض بسيطة وقالي تمام هنجيبلك مسكن لكن اهدي ، متخافش وده مجرد شعور ، سألني تعرف النهارده يوم ايه ؟ مكنتش عارف ارد ، حاسس بتوهان ونسيان والم قوي جدا ، قالي النهاردة يوم كذا ، وانت بمستشفي كذا ، ودخلت يوم كذا، الساعه كذا ، واسمك كامل كذا ، ممكن تقولي حصلك ايه ، قلتله مش قادر اتكلم ، ادوني حقنه مسكن فعلا وبعدها بشويه هديت نوعا ما ، عدلوني بالسرير كان بالريموت ورفعوه حاجه بسيطه لفوق ، قلتلهم مش فاكر غير اني اخر حاجه شفتها كنت خارج من التويلت وانا بمد ايديا علي زرار النور واتكهربت واتزحلقت ووقعت وواتخبطت بالبانيو ، ومحستش بعدها باأي شيء ، ومش فاكر اي حاجه بعدها ، شويه لقيت دكتور تاني جايلي بيكلم الدكتور الاول وبيكلمني وقالي سليمه الحمد *** والاشاعات كلها بتقول انك سليم وهتقعد عشان الملاحظة وانت بس هتقعد معانا النهارده وبكرا واذا اتحسنت هنكتبلك خروج ،بدأت استعيد وعي وإدراكي افضل شويه شويه قولتلهم فين كابتن حمود ، قالولي بالانتظار تحت هنكلمه يطلعلك هو بقاله يومين هنا ، الممرضه قالتلي انت ** نجاك وهتتحسن بإذن ا *** بس اهدي ، قولتلهم انا فيا ايه ممكن حد يفهمني ؟ قالولي انت جيت بحاله اغماء وفقد للوعي ، وانت بالعنايه دلوقتي ، كنا شاكين أن عندك ارتجاج كبير بالمخ لكن الحمد *** حاجه بسيطه ، والاشعه طمنتنا وانت فوقت وبتتكلم اهه ، واطمن الالم اللي بظهرك ورأسك من آثار الخبطة شوية كدمات وهتروح مع العلاج ، في كدمات بس بظهرك لحد عنقك وهي اللي مسببه الالم ، هترتاح متقلقش ، المهم قلتلهم يعني انا في مرحله خطر ولا بخير ؟ قالوا مرحله الخطر عدت الحمد *** بس متجهدش نفسك ، جالي كابتن حمود واول ماشفته عينيا دمعت ، ودخل قرب مني وطبع احلي بوسه رقيقه علي جبهتي وقالي حمد *** على السلامه ، كدا تقلقنا عليك ووشه فرح اول ماشافني بتكلم ،وقعدنا شويه يمكن تقريبا نص ساعه ، اتطمن عليا وسألته انا حصلي ايه ، قالي بعدين هنحكي كل شيء ، انت ** كتبلك عمر جديد ، وضحكني وقالي مش بقولك انت قوي وقد اي اختبار يابطل ، طلع كمان جسمك قوي لو حد غيرك يمكن كان ودع وضحك وضحكني ، وقالي شد حيلك وقوم بقا عشان نرجع البيت وقالي انا تحت بالانتظار ولما ينادوني هطلع ولو نزلوك بليل بغرفه متابعه هبقي مرافق معاك وسابني وانتهت الزيارة ، علي بليل فعلا نزلوني ، فقت أكثر بدأت استوعب افضل بس جسمي كله واجعني ، وكنت حاسس بجوووع فظيع وروحي كاانها بتطلع ، لأن مكلتش من كم يوم وكلها محاليل ، جالي كابتن حمود وطلع وجابولي وجبه اكل مسلوق مع رز مكنتش قادر احرك دراعي اكلني بيده وطبعا مقولكمش بقا طعم الأكل من ايد حد انت بتحبه ولو أنه أكل بمستشفي ، بس مكنتش عارف امضغ كويس حاسس كأني اكلت علقه موت ، كل جسمي بيوجعني وكله مسمع علي كله ، المهم اكلني وقعد ضحكني وبيقولي امال بيقولوا مش هياكل ليه ، ده بالذمه شكل واحد طالع من عنايه مركزة ده وحش كاسر عاوز ياكل، وفضلنا نضحك ، فصلني ضحك ومش قادر اضحك بقيت بصوت من كتر الضحك والألم ، جت الممرضه وجابتلي العلاج وقالتلي ماشاء ا *** انا سامعه ضحك و فرفشه ، دحنا كدا هنخرج علطول ، بعدها طلبت منها يعدلوني زهقت من النوم وكنت عاوز ادخل التويلت وهنا بقا الاحراج كله ، كان عذاب حرفيا ، جالي اتنين ممرضين شباب عشان يشيلوني ويقعدوني علي كرسي متحرك مصمم لكدا ، ويدخلوني بيه التويلت قلتلهم محدش يدخل معايا قالولي مينفعش نسيبك لوحدك ، رحت بصيت علي حمود فهم قالهم طيب انا ممكن ادخله لانه هو بيتحرج وانا هبقي معاه ، دخلني حضني وشالني من تحت باطي وانا صوت قالي اتحمل ، وطبعا بيلبسوا المريض زي حاجه زي الروب كدا بلاستيك قلتله متبصش ، قالي اتنيل انت في ايه ولا ف ايه ، قلتله عشان خاطري متبصش قالي حاضر هغمض ، بس اعرف هقعدك ازاي واغمض بعدها كل ده جوا التويلت والناس برا سامعه وبيضحكوا خلصت كله علي كله بدون بقا توضيح وجه شالني وقعدني تاني عالكرسي ، تعال بعدها جالي دكتور بتاع عظام ،معاه بتاع علاج طبيعي قالي لو اتحسنت هتخرج بكرا دي شويه كدمات مافيش فيك اي كسور الحمد *** وسليم ، وهنعمل شويه علاج طبيعي للعضلات إذا احتجنا ، بيت بالغرفه و معايا حمود مرافق بس سرير لوحده طبعا ،. وانا كنت بنام وأقوم انام وأقوم ألقاه صاحي وبينعس وهو قاعد رافض ينام ، واول مااصحي ويحس بيا يجيي ويبتسم ويحسس علي شعري ويقولي احمودي ويضحك ، قوم بقا ياعم عاوزين نروح ، المهم تاني يوم الصبح حسيت بتحسن اكبر بقيت احرك نوعا ما دراعاتي عدلوني وسندوني وقالولي لو قدرت تقف علي رجليك وتتمشي بالغرفه هتطلع بليل ، جربت اول مره دوخت قعدت مقدرتش ، بعدها بشويه طلبت اتحرك ، جالي واحد من الممرضين الرجال ، يسندني امشي خطوة اتنين وادوخ امسك فيه ، لاقيت كابتن حمود جالي وقاله سيبهولي انا ممكن,
((( ولاول مره وانا حتي كنت تعبان احس ان كابتن حمود غار عليا انا وقتها تفكيري البسيط الساذج حسبها كدا ، وانا مكلبش بالممرض ولما ادووخ أسند عليه خايف اقع ، يادي مخي المراهق وقتها ، وافكارة المجنونه اللي لسه مش عارف يفرق مابين حب ومابين شهوه ومابين خوف عليه ومابين أن ده موقف عادي ، قال ايه تفكيري بيتخيل دون داعي ان كابتن حمود بيغير عليا !!! ، بيتهيأله ان كابتن حمود ده كاانه جوزي ، أو حبيب بيغير علي حبيبته ، وهو عقلي نفسه ميعرفش لسه توجهي انا كاانسان هيبقي ايه ، دا أنا لسه أ ، ب ، ومعرفش حاجه بموضوع بالحجم ده ، بتحلل ايه ياعقلي اهمد واسكت ، دا انت لسه متعرفش هتتصرف ازاي لو وقعت باابسط موقف يقابلني ، والواقع عرفته بعدها أنه مختلف طبعا ، صح كابتن حمود يبان بمواقف كتير أنه بيغير عليا أو بيلمحلي بالخفييف اوووي أنه حد عنده قابلية مبدأيه لشيء ما جنسي ، بس الواقع طلع مختلف تماما ، زي إن غيرته عليا هي خوف علي اخوه الصغير مش غيرة جنسيه وكلام هبل ، وطبعا عقلي الصغير وقتها حللها أنها غيره ممكن تبقي جنسيه، عقلي اللي ميعرفش حاجه وخام ولسه بيتعلم وقتها، ياااااه فعلا لسه قدامي وقت كتير عشان استوعب واعرف انا هتعامل ازاي وهبقي ايه ، واحدد اختياراتي بالحياه واذا كان الي بيحصلي ده عارض من عوارض المراهقه ولا ايه!! ،، حديث الذات )))
المهم ، يجي كابتن حمود طبعا حضنته شويه عشان ااقدر استعيد توازني ، ورحت شاهق شهييق نفس كدا وانا مريح براسي علي كتفه وصدره وقلت ياسلام علي البرفيوم مكنتش بشم الا ريحة البنج ، ضحك وقالي بوشوشه كدا اتلم متكسفناش يلا اتحرك وشويه ويقولي حسابنا لما ترجع تتمرن ويضحك ، اتمشيت وبقيت بقدر اتحرك، راح الممرض بصلي كدا انا وحمود وقالي انا شايفك بتتحرك كويس مع الكابتن وضحك ، راح حمود رد عليه وقاله اه ماهو انا الكابتن بتاعه ومتعود عليا شويه بيدلع البيه ، راح قاله ** يخليكم لبعض ، كتبولي خروج والممرض جالي قالي اتفضل اللبس بتاعك عشان تغير ولا الكابتن هيغيرلك ، الممرض ده كان مشكلة بجد ، قلتله انت شايف ايه وضحكت ، قالي يبقي هنادي للكابتن ،جالي حمود وغيرلي وهنا بقا موقف محرج قلتله غمض عينك وانت بتلبسني البوكسر وبشويش انا مش حمل اي حركه ،قالي حاضر متقلقش وكنت بخليه يغمض عينه فعلا لما لبسني البوكسر وكان باصص لفوق ، وبيقولي مايبقاش تفكيرك كله احراج كدا هو انا هبص علي ايه يا مجنون ، قولتله ياسلام وهو انت لو مكاني هتخليني اغيرلك البوكسر أو البسهولك وانا ببص كدا ، راح سكت كدا وبلع ريقه وقالي لو انا مش قادر اتحرك اكيد هخليك تساعدني ، مش انت اخويا الصغير اللمض ، قلتله طبعا ياحبيبي يااخويا، رد قالي فهيبقي عادي يعني ياعم الكسوف ، وبعدين حبيبك في عينك متكررش الكلمه دي كتير ، صبرك بس عليا لما تخف ، وكمل لبس هدومي وتمام التمام ، وقالي هروح بقا اجيب العربية ااقربها لباب المستشفي عشان منضطرش نزقكك بالكرسي المتحرك مسافه ، اول ماراح انا ناديت الممرض قلتله بشكرك علي تعبك وكنت عاوز اشكر كل الدكاتره ، قالي ده شغلي والحمد *** انك اتحسنت ، سألني هو كابتن حمود قريبك كنت فاكرة بالاول اخوك قبل مااعرف أنه مدربك ، قلتله هو بالنسبة لي اكتر من اخ ، ليه خير ، قالي لا خير باين عليكم ، قولتله ازاي احكيلي بجد ليه بتقول كدا وابتسمت ، قالي عادي جدا بصراحه الراجل ده كان قلقان عليك جدا ومكنش بينام ولا يبطل سؤال عن حالتك وانت بالعنايه وتعب جدا ، ومقصرش مع حد فينا بجد وزيادة جدا، عشان نهتم بيك علي ااقصي درجه مع أن ده شغلنا ، ** يخليكم لبعض وخلي بالك من نفسك ، ودلوقتي انا عرفت انت بتحبه ليه للدرجه دي وبتناديه هو فعلا اخوك ، شكرته ، وفكرت بكل كلمه قالها لي الممرض عن كابتن حمود ، المهم خرجنا من المستشفي بس كان يعتبر يومين قعدتهم بالملاحظه ، كتبولي لسته ادويه ومعظمها دهانات للكدمات ومسكنات وسبراي وكدا وبرشام (( وطبعا دي قصه تانيه )) ، المهم واحنا راجعين بقوله تعبتك معايا بجد وعذبتك ، قالي تقوملنا بس بالسلامه كدا وكل حاجه سهله وقالي بطل دلع انت زي الجن مافيش فيك حاجه دي شويه كدمات واشاعاتك كلها سليمه ، قولتله ياريت تبقي كدمات بس دنا كل حته بتوجعني بجد ، قالي عشان العظم مكدوم ، مع الكريمات وشويه تدليلك بسيط هتبقي زي الفل ، (( بصراحه كابتن حمود شرب معايا المر حرفيا ، وعرفت إن بجد نعمة الاخ ، أو الصاحب اللي زي الاخ نعمة لا تقدر بثمن ولا تعوض ، وأدركت مع الوقت أن حد زي ده لا يقدر بثمن ، مهمهااحكي انا اتعلمت ايه مش هيكفيني احكيلكم قصتي مع كابتن حمود بكتاب مش قصة ))
المهم لاقيته بيقولي وهو سائق انت قادر تتكلم كويس ؟! قولتله بكل لماضه ، اه زي الجن حضرتك ، وانا اصلا بعافر عشان اتكلم ، قالي احكيلي ايه حصل ليلتها بالظبط ؟ وازاي اتكهربت ووقعت؟ كنت بتعمل ايه عشان تتكهرب ؟ ، وانا سمعت كلمه ايه حصل ليلتها بالظبط ووشي جاب الوان ، لأن كل الاجابات هتبقي مرتبطة "بكنت بتعمل ايه بالظبط " وانا بطبيعتي لا بعرف اكذب ولا بعرف أجامل وبيبان عليا لما ارتبك ،
((بس هقوله ايه يانهار ابيض وامصيبتاه )) ، قولتله مافيش قومت دخلت الحمام وغسلت الهدوم بتاعتي وقلت استحمي وغيرت هدومي ، وقلت انشرها، قالي فعلا قدرك ده قدر **** ، بس اللي هيجنني ايه يخليك تقوم من النوم تستحمي بالتلج ده ، وتغير هدومك ليه ؟ ماانت مغير بليل يبني ومستحمي قبل ما تنام ؟! وقال غريبه دي وسكت ،،
((( عقلي اشتغل في ثانيه الا ثانيه ،، هقول ايه يانهار ابيض، هرد عليه ااقول ايه مافيش سبب مقنع يخليني اقوم استحمي من النوم اول النهار ماشقشق ، الا اذا في حاجه تخليني اعمل كدا لا وكمان اغير هدومي النظيفه اللي نمت بيها ، مصيبه ليكون شك أو عرف حاجه وساكت؟ ، ** يخربيت صراحتي اللي هتوديني في داهيه، ماقداميش حل الا اني لازم يا اصارحه ودي هتبقي مصيبه مش بعيد يموتني أو هخسرة للأبد ، أو اني ااقوله سبب مقنع يسكته ، فكر ياعقلي ** يخربيتك وانت يالساني اسكت هتوديني بصراحه اهلك دي بداهيه ،، حوار بين عقلي ولساني وكل حواسي المهم تاهت و لاقيتها ))))
قالي يبني سرحت فين ، قلتله معاك دماغي بس منمله كدا ، قالي مقولتليش ايه خلاك ....... وكرر نفس الكلام والأسئلة ، قلتله بكل ثقه يعني لازم إحراج قالي إحراج ايه ماتقول يبني ، قولتله استحلمت ومعرفتش امسك نفسي الا بعدها ، قمت لاقيت نفسي غرقان والهدوم متغرقه ، غيرت واستحميت وغسلت الهدوم ورحت انشرها بمد ايدي للزرار اتكهربت وسحبت نفسي اتزحلقت ووقعت اتخبطت بحاجه ورايا محستش بنفسي ، وده لاقيته ساب كل الكلام وكررلي كلمة واحده ، ( ايه استحلمت ) وضحك وقالي طيب ، ، انا طبعا وشي بجد جاب الوان وبطني كركبت من طيب دي ،،راح قالي يظهر أن حصة التعليم شغلت عقلك يعني مسافة مااحكيلك بليل تنام تستحلم واتحول وبقي يضحك بشكل جامد ، انا طبعا بلعت ريقي وهديت إن الموقف عدي وعرفت ارد بشكل مقنع ، ورحت متماسك كدا وقولتله تصدق انا غلطان اني قولتلك مش هقولك حاجه تاني طالما بتتريق ، قالي بس يااهبل وفين التريقه والاحراج في الكلام ده ، طب منا كمان استحلمت زيك بنفس الليلة عادي يعني بالعكس انا فرحان انك قلت وصارحتني ، ماهو مش طبيعي هتقوم تغير هدومك وتستحمي بدري كدا وانت مستحمي ومغير بليل انا كنت حاسس انك حصلك كدا ،، انا من جوايا ((( اووف يانهار ابيض، حاسس باايه **** يخربيت عقلك ياكابتن حمود اللي مبيعديش هفوه ده ، بس ازاي منا منظف كل حاجه عنده بجسمه ومخلتش اثار لاي شيء ))) ،،
وكمل كلامه وقال واستحلمت بقا ياحمودي بمزه حلوه ولا وحشه يادلوع ؟ ، قلتله دلوع في عينك ، و قولتله انت قولي الاول وانا هقولك ، راح قالي استحلمت بمزه عسل ودلوعه كدا روقت عليا بس جريت ومكملتش متحملتش ، وبقي يضحك بشكل هيستيري ، ،،
انا ابتسمت وقلت من جوايا ((( لو تعرف أن المزه اللي كنت بتستحلم بيها انت دي كانت مع عقلك بالحلم ، لكن الحقيقي اللي كان مع جسمك عالسرير هو جسمي انا ،، ياخرابي وبتقول كمان جريت منك ومستحملتش ، مصيبه ليكون كان حاسس وبيلمحلي ، اعمل ايه يخربيت مخك ياكابتن ))،
لقيته راح قالي بالنص كدا ، وانت بقا كانت معاك مزه حلوة ولا وحشه ونكتها ازاي ، احكي احكي ياخلبوص انا مش متخيلك وانت بتتعامل معاها ويضحك ،،
انا من جوايا (( بجد قلبي كان هيقف من شدة الخوف من كلماته وعرقت ، أكاد اقسم اني كنت منتظر يقولي جملة، انا عارف كل حاجه حصلت امبارح وإن انت عملت كذا وكذا ، ماهو ده اللي باقي بس يقوله ، يخربيتك انت انس ولا جن ياكابتن حمود ))،،،
تماسكت ، وقلتله مزه حلوه ومش هحكيلك عملت ايه ،، قالي طب وده اول استحلام ليك وحصلك كدا ، بعد كدا لو استحلمت ياذكي وقمت تستحمي وتغسل هدومك ابقي اتاكد انك نشف ايدك قبل ما تروح علي زرار النور لتتكهرب تاني انا لولا القفله بالكهرباء اللي حصلت وخبطتك عالأرض مكنتش سمعت ولا قمت ولحقتك ، وبعدين في غساله اتوماتيك شغلها واغسل بيها ،،، رحت قلتله لما بقا استحلمت تاني ، وهو انا مخي هيبقي عنده مساحة يستحلم تاني بعد اللي حصل ، لسه سنه كدا وعليك خير لما اخف ، وضحكنا وعدي علي خير ، بس من جوايا اتبرجلت اكتر منا متبرجل ، رجعنا الشاليه ونزلني وفتحلي باب العربية وسندني امشي خطوتين تلاته واقف أسند عليه ارتاح وأكمل وهكذا ، قلتله حمود بصوت فيه دلع شويه كدا ، راح قالي ياعيونه قلتله بحبك يااخوويا واتكيت علي حرف الواو وهو بيتضايق من كلمة بحبك دي لما بقولها كتير .
((وطبعا انا قاصد انكشه ، لكن بقلبي ومن جوايا بجد عاوز اخفف عليه بااي شيء أملكه ومافيش شيء املكة وقتها اقل من اني اضحكه وانسيه شويه من التعب اللي تعبه معايا بالرغم من أنه كركب مخي وبطني بااسئلته طول الطريق )) ، قالي لو بتحبني خف بسرعه عشان مش عاوزك تقضي الإجازة عيان ولو خفيت واتحسنت قبل مانرجع القاهرة ، اوعدك هنيجي تاني قريب ، دخلنا وقالي امسك بيا كويس ولفيت دراعاتي حوليه بشويش وشالني وطلع بيا فوق عالدور التاني ، وانا طبعا مبعرفش اسكت لازم انكش قولتله شييلني ياخييضر راح قالي هتسكت وتتلم ولا ارميك من عالسلم واخلص منك، انت مش راحم نفسك حتي وانت بتخلص ومنتهي كدا وقعد يضحك وانا اضحك ، ونزلني علي سريرة ، ارتحت شويه وجابلي كوبايه لبن بعسل وشربهالي ، قالي ها جعان ناكل قلتله لا مش قادر اكل ، قالي يبقي هناكل كنت عارف انك هتسمع الكلام انا كمان جعان ، قولتله بقولك مش قادر ، راح قالي ياه للدرجه دي جعان ويضحك ولا كأنه سامعني ، جاب اكل لقيته اكل بيتي مطبوخ استغربت مين عمل الاكل ده والشوربه دي ، قالي عيب عليك انا طبعا يبني الجيش علمنا كل حاجه بالقعدة بالجبال ، واتعشينا واكلني بيده وبيقولي متتعودش ها ويضحك ، قلتله طيب بالمناسبه الجميلة دي انا عاوز اغسل ايديا ، قالي لا انت هتغسل جسمك كله عشان حضرتك بقالك كدا اربع ايام مااخدتش شاور ، قلتله تمام دخلني انت بس التويلت وانا هتعامل ، قالي بجد ، ادخلك واسيبك وتتزحلق ونقضيها بالمستشفيات ، قلتله امال هاخد شاور فين ، قالي بالبانيو وانا هبقي معاك ، اتخضيت من كلامه ووشي احمر، قلتله اللي هوا ازاي مينفعش طبعا ، قالي مكسوف من ايه ياعم الدلوع مش قلنا بلاش كسوف يبني هو انا هاكلك ولا هغتصبك ، ماتنشف كدا وبطل دلع امال لو بنت كنت عملت ايه ،،،
(( بصراحة اول مره احس بقسوة كلامه بس بنفس الوقت عنده حق منا كنت ممكن اقع أو ادوخ ووقتها هو اللي هيتعب بيا كفايه المرار اللي شافه ,, عقلي يتحدث )) ، ،
قلعني هدومي قطعه قطعه وخلاني بالبوكسر بس ، قلتله بردان ، راح مشغل التكييف عالساخن وقفل باب الغرفه علينا وراح هو كمان قالع ولبس شورط قطن رياضي وتيشرت كت كالعادة ، وجه لاقيته جاب كرسي بلاستيك من اللي زي الترابيزه ده بيقفل ويفتح ، وراح الحمام حطه بالبانيو، ورجع سندني وقام بيا تاتا تاتا للحمام ، وقالي امسك فيا بصراحه كنت خايف ودار جوايا حوار داخلي هقولكم ليه ، (( كنت خايف من نفسي وشهوتي لما هتلامس معاه وانا بدون لبس ، منا جربت يعني ايه شهوه بالتلامس وكان أول درس اطبقه عملي لوحدي وانا معرفش نهايته ، وعرفت وتعلمت اني وقت الشهوه عقلي بيقف وبيفقد سيطرته ، ولاني مش عارف اني هعرف امسك نفسي او لا ، القلق اعتلاني ، وممكن معرفش اتحكم برد فعلي من اي لمسه منه ، حتي وانا عيان كنت خايف من شهوتي أو آثارها تظهر عليا لأن ليها علامات وحسيتها بنفسي ، و انا مش عارف حاجه غير اللي شفته وجربته ، لكن عالجانب الآخر معايا انسان خبير وممكن اي حركه تطلع مني ممكن تبقي غلط وانا معرفش أنها غلط تبين عليا شيء يلاحظه يواجهني بيه كفايه التحقيق س و ج اللي كان طول الطريق شغال منه وخاصة اني شكيت ولو للحظات أنه عارف حاجه من اللي حصل ومخبيها ، وقلت جوايا اتمني امسك نفسي قدامه ، عشان ميبانش عليا اي شيء ،، أدركت بعدها لما فهمت أن تفكيري سطحي مبتدئء دي الشهوه مش تلامس جسدي بس وممكن تتحكم بيها مع الوقت وتخبي آثارها وردات فعلك نوعا ما ، عن الطرف التاني ، لكن ملومتش نفسي كتير لاني فاقد وقتها للمعرفه عن الموضوع ده وقررت هتعامل بعفويتي ، صح في نوع جربته عملي لكن في نوع اخر اسمه شهوه تلامس المشاعر ، بس ااقول ايه لنفسي حد لسه بفطرته ميعرفش يداري ولسه بيتعلم حياه جديدة واللي حصل من كلامه طول الطريق اللي كان بالنسبه ليا زي استجواب النيابه كان أكبر من تحمل تفكيري بالوقت ده ، ا *** يخربيتك ياشهوه ياريتني مكنت عرفت عنك حاجه وفضلت بسذاجتي وجهلي عن الجنس ،،، اااااه ياعقلي )) ، نكمل ، شالني ودخلني البانيو ونزلني علي الكرسي قعدت، وفضل ماسكني بيد ومسندني علي جسمه ، فتح الدش الصغير السماعه اللي بتتحرك ، وظبط المايه خلاها اكتر من دافئه شويه وقالي جاهز ، هزيت راسي يعني ايوا ، بعد عني شويه وايد ماسكه كتفي وايد ماسكه سماعه الدش وبيرش عليا لحد ماجسمي كله اتبل وبقا يقولي تمام ياحمودي مرتاح ، نطقت اخيرا ، قولتله جدا ، قالي طبعا حد يلاقي دلع وميتدلعش، قولتله اممم وقلت انكشه ،، هتزلنا بقي بالحمومه ، طيب ياسيدي لما اخف هبقي اردهالك واحميك باايديا ، قالي اوبا دحنا فقنا اهه وضحك، وقالي هتعرف تحميني يامزه؟ دا انت بتتكسف لما بغيرلك هدومك ووشك بيحمر ،
(( بجد وشي احمر وارتبكت ، ودار جوايا اسئلة كتير ،، ارد ااقول ايه ، انا عارف ان كابتن حمود بيختار يضحكني وينكشني عشان هو عاوزني أخرج من اللي انا بيه ، لكن ميقصدش كلامه بالمعني الحرفي، ده انسان جاد جدا وعمره مالمحلي بشيء ولا كلمني بموضوع الجنس ده الا من كم يوم ، بالرغم من بداية تدريبه ليا من تلات سنوات عمره ماقال ليا كلمة مزه أو بنوته أو دلوع وكان دوما شخصيه جد الجد ، ويوم مابيهزر بيبقي بحدود ، واصلا هو عارف اني بستحي جدا وبتكسف جدا وحساس ودي حقيقة عني ، وانا عارفه من ايام التمرين سنين شخصيته غير الشخصيه دي خالص، الراجل ده جنني ، مره يقولي انشف وبلاش دلع ، وبنفس الوقت هوا يدلعني ويقولي مره يامزه ومره يادلوع ، هو الراجل ده انهي واحد في الشخصيتين دول ، مخي وقف بجد ، لكن قررت انكشه بسؤال عشان اتاكد لنفسي أنه بيضحك ليس إلا عشان يخليني اتكلم ويفرفشني ، والكلمات دي بتيجي معاه كدا وبيقولهالي بوقت معين عشان نضحك واتكلم وينسيني الأزمة اللي عيشتها ؟! ، ولا هو انا صورتي اللي واصله ليه عنده اللي هو بيعبر عنها بكلماته دي ، إني فعلا زي البنت الحساسه الدلوعه اللي بتتكسف من اي شيء ، وشاكك فيا ؟! ، ولا دي طبيعة شخصيته المرحه اللي كان مخبيها وأسلوبه بالهزار بيبقي كدا ؟!، ولا الشباب دي طريقتهم بالهزار مع بعض وانا لاني مقفول عليا جامد مش عارف ؟ ، وهل ده عالم هيبقي جديد وهكتشفه مع الوقت وهو حاجه طبيعيه الايام دي بين الشباب أنهم يهزروا كدا وانا معرفهوش ؟! ،، متستغربوش من تفكيري واسئلتي وقتها ، انا واحد وقتها بالسن ده مكنتش اعرف اي نوع من الكلام ده ، ولا اعرف اهزر كدا ولا بتقرب لحد بيقول كدا ، ولا بعرف اخبي شيء لنفسي بالموضوع ده اللي مكنتش اعرفه ، ولما عرفت وقت توقيت حدوث القصة عن موضوع الجنس كان كابتن حمود اللي عرفني بالموضوع ده وحكالي عنه بصفة عامه ومكنتش اعرف اجاوب عن أي تساؤل بالجنس خلال فترة القصة الا اني اسئله هو شخصيا ، أو اني اجرب بنفسي لما تسمح الفرصه والموقف زي ماحصل بالليلة إياها اللي كلكم عارفينها ، دي كانت حدود تفكيري وقتها ،،لكن تأكدت أن عقلي بدأ ينضج شيئا فشيئا ويتخلي عن محدوديه تفكيره ، بل بالعكس كل اللي حصلي من مواقف علمتني واتجرأت ومره ااقوم ومره ااقع، لحد مااتعلم كل الحياه مش بس الجنس ، لأن الجنس ده باب من أبواب الحياه وجواه ابواب فرعيه كمان ))
، نكمل ، رحت قلتله ، لا مش هتكسف منك تاني سيبني انت بس أخف واتعافي ، وجرب انت تخليني احميك وهحميك يامزه ياحلوه
(( اتجرأت وقلت اجرب الكلمات اللي بيستخدمها هو وأشوف واعرف نتيجتها ايه واتعلم بلا خوف وإحراج بلا بتاع ، لازم اتغير واخد خطوه لو هو بيهزر يبقي ده طبيعه هزاره وهيتقبلها مني وهنضحك ، ولو متقبلهاش يبقي مش عاوزني ااقوله كدا ويبقي وقتها هو قاصد يقولي كدا لهدف بدماغه وشكوكي يمكن تبقي صح ))
، راح ضحك اوي وبرق عينه كدا وقالي ألالالالا ، اوعي بقا يابرنس وبقينا بنسف كمان اهو وبنهزر ، مين فينا اللي مزه يامزه دانت اللي مزه وبتتكسف ، قلتله لا مبقتش اتكسف معاك ، قالي يعني مش هتتكسف لما ااقلع قدامك تاني وتخبيلي وشك ؟ ، قلتله لا مش هتكسف ، قالي بالإمارة لما كنت بتخبي وشك باللوكر واحنا بنغير قبل مابنتمرن ، قلتله ده كان زمان دلوقتي لا ، قالي متأكد انك مبتتكسفش ؟ قلتله ايوا ، قالي طب انا هقلع اهه وراح رافع التيشيرت وقلعه ولسه بيحط أيده وهينزل الشروط ، قلتله بس ياعم انت، انت ماصدقت ، وداريت وشي ، فضل يضحك قالي مش بقولك كسوفه ، وراح لابس التيشيرت تاني ، وقالي حبيت اعرفك انك لسه كسوفه، وانك انت اللي مزه يابني مش انا ، افهم متبقاش حساس وكسوفه كدا ، كنت تقولي بكل قوة اقلع ولو قلعت عادي هيحصل ايه خليك تنح وجمد قلبك كدا ، هو انا هفضل كل موقف ااقولك نفس الجمله ياحمودي ، امال هتعيش بالدنيا دي ازاي دنت حكايتك حكايه وفضل يتكلم ............... سرحت وهو بيتكلم وببصله (( قلت لنفسي معقول انا بخبي وشي دلوقتي وهو قدامي ، ومن كم يوم انا بايديا الاتنين دول اللي بخبي بيهم عينيا دلوقت ، اتجرأت وعملت بيهم اللي عملته وهو نايم ولا كان دريان ، هو انا فعلا بتكسف زي طبيعتي العاديه ؟ ، ولا انا اتعلمت ابقي جريء ؟، ولا انا جريء بس وقت العلاقه لأن الشهوه اللي اكتشفتها حركتني بدون تفكير ؟ ، ولا ده موقف ميتحكمش منه علي نفسي ؟ ، هو انا بتكسف ولا انا جريء ؟ ، هو انا هبقي ايه ؟ ، ايه اللي بيحصلي ده بس ؟ ، هعرف بعدين واحكم علي نفسي، بس كدا عالاقل عرفت
أنه بيهزر وهزاره فعلا تقيل ، وهو تقبل هزاري وأنه مش بدماغه حاجه من شكوكي حتي الآن وتبقي هي دي طبيعته ،، حديث الذات ))) ،،
فقت علي أيده وهو بيهزني بشويش وبيقولي انا نفسي اعرف انت بتسرح فين ياعم الغامض انت زعلت من الهزار ولا ايه ، قلتله ووحد يزعل من هزار حبيبته المززززه وضحكت ، قالي لا دا انت بقيت مجرم في الكلام خلاص ومبقتش تتكسف ، مزه في عينك وهو في مزه غيرك ، عقبال ماتبقي ماتبقي قلبك جامد كدا وحديد بالفعل مش الكلام بس، يلا بينا خلصنا ، راح جاب فوطه صغيره نشف جسمي بشويش وجسمي بيقشعر كل مايلمسني لان بغير ودي طبيعتي بجد ، وبينشف صدري وبدون قصد مني طلعت مني تنهيده بسيطة وهو سمعها ، معلقش كدا وكمل تنشيف وبصلي وقالي اجمد شويه ياعم بطل اوليمبي ، وراح من ورايا ينشف ظهري وانا بقيت اتحرك منه بسبب اني الكدمات كانت مش متحمل حد يلمسها ، ونفسه السخن قريب من ظهري جنني ، خلص وراح جاب فوطه كبيرة ( بشكير ) وجالي وقفني و لفني بيه وشالني ومشي بيا للسرير ، شربني مايه ، وراح جاب لي غيار من غرفتي التانيه بوكسر وترينج قطني بس ورجع وقفني وقالي هتقدر تقلع البوكسر اللي كنت لابسه المبلول من الاستحمام ، ولا ااقلعك من تحت الفوطه، قلتله لا هحاول ااقلع نفسي نزلت شويه ومقدرتش انزل البوكسر ، راح مادد أيده من تحت الفوطه وقلعني ، وجابلي شورط قطن من عنده ولبسهولي وأيديهم لمستني وانا علي أخري ومسكني ووسندني وقعدني عالسرير وراح جاب الادويه وبدأ يطلع ويحطلي ببقي ويشربني مايه ، وبعدين جينا للدهان ، حط شويه علي ظهري وبقا يدعك بشويش ظهري كله ، قالي كدا تمام ولبسني التيشيرت، وقالي يلا ننام عشان ترتاح وانا محتاج ارتاح ياحمودي ، نيمني بشويش علي جنبي عشان مكنتش قادر انام علي ظهري ، وعدلني كدا وسئلني كدا مرتاح قلتله اه ،، راح دخل غسل أيده ورجع وطفي النور وراح جه عالسرير جنبي، قولتله نور النور ، قالي لا عاوز انام مش هعرف انام بالنور ، بطل دلع بقا قلتله بجد مش دلع انا بكره الظلمه وانت عارف اني بكره الظلمه يااما تولع النور ، يااما ولع الاجوره وقرب مني ماتبقاش بعيد كدا ممكن عشان خاطري ، قالي لا مش ممكن ، ولاقيته اتعصب وقالي مش انا قولتلك مش عاوزك تتعود علي كدا ، إن ايدي تحضنك ، مينفعش عيب ياحمودي ، انت مش بنت او ست ، ولا *** بيبي ، ومافيش راجل بينام بحضن راجل ، لازم تعرف انك راجل ، بطل مياعه ودلع ، (( وصوته كان فيه نوع من انواع الخشونه بنبره الصوت وغضب شويه )) ، مافيش أقل من دقيقه وراح قالي متزعلش انا اسف حقك عليا ، بس بجد مش عاوزك تتعود علي كدا لأن كدا غلط وهيخليك تتعود ، وانا مش هنام جنبك طول العمر ياحمودي ، انا اصلا ياحمودي مش متعود انام جنب حد ، ولولا غلاوتك عندي وانك بتخاف من الظلمه مش هنام جنبك ، حقك عليا لو ضايقتك ، بس كمان ده عيب ومينفعش تبقي نايم جنب راجل زيك وتقوله قرب مني هيفهمك غلط ،
( ( طبعا أنا منطقتش بحرف من اول ما بدأ يتكلم )) ، وقالي معلش وقالي مش قصدي اضايقك ،،
،( قلتله لا ابدا انا بجد اللي اسف وكلامك صح انت اخويا ومش زعلان منك لانك بتعلمني ، وانا عمري ماهطلب من حد كدا لاني مش بنام جنب حد اصلا ، واصلا انا كمان مكنتش بنام جنب حد الا كان اخويا ومش علطول "" ودي حقيقة عني "" ، بس بجد انا بقيت اكره الظلمه والليل )) لفلي كدا ووشه بقا بوشي وقالي ليه بتخاف من الظلمه، طيب بليل وانت فهمتني قبل كدا ، نفسي افهم الظلمه ليه بتكرهها وقت النوم؟!!!
وقفوا لحظه قبل الحته دي ، هنا جزئية الالم اللي نبهتكم منها بااول الجزء السابع
((( اسف للقاريء اني هحكي الجزء المؤلم ده بتفاصيله المؤلمه من القصه ، بس ده حصل فعلا حقيقي زي بقية قصتي ، وحكيته ليكم لاني فعلا حكيته للكابتن حمود ، وده كان السبب اللي كرهني بالظلمه بحياتي بالسن ده ، وعشان اعرفله السبب انا ليه كرهت الظلمه ، وكانت بتربيلي رعب بالسن ده وبتفكرني وقتها بالمنظر المؤلم اللي شفته ، بجد اسف مره تانيه للقاريء لكن لازم احكيها ، ده أكثر جزء مؤلم بالقصة ، واللي مش حابب يقرأه ويعرف سبب خوفي وقتها من الظلمه يتخطاه ومايقرأهوش )))
،( الجزء الأكثر الم بحياتي وقتها )،، قولتله لما جابو اخويا بليل بالاسعاف من العريش للقاهرة لحد بيتنا وملفوف بالكفن وطلعوه الشقه ، بابا طلعنا كلنا يومها بالدور التاني ، وفضي الدور الاول اللي كانت بيه غرفتنا انا واخويا وكل ذكرياتنا، ومنعني انزل و اشوفه بالكفن لاني كنت منهار من العياط عليه وبحالة هيستريا، مش مصدق أنه مات ، ومنعوني اني انزل الدور الاول تحت وادخل واشوفه ، وحطوه بالغرفه وقفلوا الباب بتاع الشقه بالمفتاح ، استغليت انشغال بابا وهو واقف مع الجيران والاهل والناس تحت بيتنا وكله جاي يواسينا ويعرف هيطلعوا بالجنازة امتي وكدا ونزلت فتحت بالمفتاح ودخلت عليه لوحدي من ورا اهلي ، ومرضتش انور النور عشان ميبانش الاضاءه من شبابيك الغرفه الازاز ويعرفوا اني نزلت ، وكنت منور كشاف الموبايل كنت زي المجنون عاوز اشوف اخويا ولو نظرة اخيره ، نظرة وداع ، واول مافكيت الرباط اول الكفن من فوق رأسه ، وفتحت وشفت وشه، اتصرعت وبكيت بجنون وبقيت اهز فيه اصحيه فاكره نايم، وحضنته والموبايل وقع مني والجو كان ظلام ، وصرخت صرخه وهو بحضني ، اخويااااا، اخوياااااااا، اخويااااااا، سمع صرخاتي كل اللي بالشارع والبيت ، ومسكته وحضنته وضميته بين دراعاتي زي المجنون مكنتش عاوز اسيبه واصرخ واصرخ بدون وعي بنادي عليه وسط الظلمه مكنتش شايف ، محستش الا ابويا والناس وهما بيفكوا ايديا منه وشالوني شيل غصب عني )) من وقتها ياكابتن حمود مش بقدر أطفئ النور وانا نايم ، وكرهت الظلمه لأنها اقترنت عندي بعقلي بالموت والفقد ،، (( ودي حقيقة ياجماعه عيشتها فترة من الزمن بالسن ده وقت الأحداث المؤلمة ومااتمنهاش لاي انسان )) نرجع لقصتنا،،
، قولتله عرفت ليه انا بكره الظلمه ياكابتن ، طبعا مكنتش حاسس بنفسي وانا بحكيله وكانت دموعي مغرقه وشي وحالتي حاله
وهو كمان اتاريه كان لافف وشه ليا وانا بحكي وبقا وشي بوشه ولقيته نور الاباجوره ، ومد ايديه بيمسح دموعي ، والغريب لقيت عينيه كمان منزله دموع واول مره اشوفه كدا بحياتي ، قالي انا اسف حقك عليا اني ذكرتك بالالم المرير ده اسف اني فكرتك ، جابلي مايه وهداني جدا وعدلني بحضنه وشربني مايه ومسح علي وشي ، وشربت وتمام لما هديت سألته ، طيب انا ودموعي نزلت محستش بنفسي لاني افتكرت المنظر المؤلم اللي شفته،والم ومرارة صريخي وسط الظلام ،، انت بقا بجد دموعك نزلت ليه ياكابتن حمود، (( وهنا كانت الصدمه الكبري بالنسبه ليا وتفسير لكل سبب ليه كابتن حمود بيساعدني وبيحاول يحطني جوا عنيه ووقف معايا بمحنتي دي الوقفه دي ، وان الراجل ده مالوش بااي تفكير جنسي تجاهي ، أو يخص أفكاري وشكوكي أنه كان بيلمحلي بشيء ، بجد كنت ظالمه ، هتعرفوا ليه ))
قالي هحكيلك بس توعدني تبقي قوي ومافيش دموع ، قلتله وعد مش هبكي وهمسك نفسي، بس ليه بتقول كدا ؟ ، قالي اولا دموعي نزلت لانك صادق بكلامك انا كنت من ضمن الناس اللي كانت تحت البيت عندكم وسمعت صريخك والناس كلها سمعته وطلع باباك واهلك جري عالبيت ، ثانيا ياحمودي لأنك فكرتني بشيء كنت مخبيه عنك لوقت معين وكنت هعرفك بيه ، قلتله ايه هو ؟! قالي اخوك انت عارف أنه كان أقرب مقربين ليا قلتله ايوا ده انا عارفه ، واخوك قبل مايغرق انقذ واحد من الغرق وقت التمرين الحربي، قلتله ايوا وده بابا حكهولي لكن مقاليش اسمه ، قالي ولا كان هيقولك وقتها ، الواحد ده بقا هو انا ياحمودي !!!!! ، عرفت بقا ليه بكيت زيك ودموعي نزلت ، انا انسان وبحس وغير ماانت متخيل عني وقت لما بمرنك بالتمرين ، وكنت اكتر واحد حسيت باألمك الداخلي ده ياحمودي ياحبيبي ، لأن انت فقدت اخوك وحبيبك ، لكن أنا فقدت صحبي اللي فداني بروحه وانقذني ، وبفضل ** ثم هو انا لسه عايش ، عرفت ليه مش انت لوحدك اللي فقدت ولا دلوقت مرار الفقد !!! ، وعرفت ليه انا بكيت زيك، ومعرفتش امسك نفسي قدامك ، عرفت ليه بقولك انت بطل وشخصيتك قويه وتحملت اللي محدش يتحمله بسنك الصغير ده ، ولما كنت بنتقدك واقولك بطل دلع مش عشان احرجك أو اضايقك ، عشان انت بجد بطل انك تحملت الصدمات دي ولسه واقف علي رجليك ، وعاوزك تفضل بطل وتعافر وتتخطي المحنه دي ، زي منا بحاول اتخطاها معاك ، وعشان كدا عاهدت ** اكون ليك سند لحد ما اطمن عليك وفي اي وقت طول منا عايش لاني بشوف فيك اخوك اللي انقذني والإجازة دي وغيرها اخدتها وهاخد تاني اجازة كبيرة عشانك وعشان مسيبكش ،،، طبعا كابتن حمود كان بيتكلم وبيحكي وكانت دموعه نازله اكتر مني بقيت انا اللي بمسح دموعه ونسيت الام جسمي، نسيت اي وجع، ونسيت اي تفكير تاني نسيت حتي حزني انا علي اخويا من صدق مشاعر كابتن حمود وهو بيحكي ، بقي همي أنه يبطل يبكي ، وقالي انا بكيت زيك أضعاف هو نط بالبحر وانقذني من الموت وهو اللي مات ويعتبر شهيد لأن الغريق شه يد ، اخوك مات عشاني مش عاوزني اشيلك وامشي بيك عمري كله كرد جميل لاخوك الش هي د ،،،، بصراحه انا هديته بصعوبه وكبر بنظري بطريقه غير طبيعيه ، هديته وشرب مايه قلتله لو بتحبني بقا روح اغسل وشك وارجوك متعيطش انا مش قادر اتحرك اكتر من كدا ارجووووك كفايه ،، راح غسل وشه ورجع وباسني جبهتي، ومن غير ماتكلم انا نام حط دراعه اليمين وفرده تحت راسي ونيمني علي دراعه ، ودراعه التاني لفه عليا ونيمني جوا حضنه ، وقالي كدا اتمني تبقي مبسوط ، حقك عليا ياحمودي ياحبيبي وضحك وضحكني، وماسابنيش الا لما ضحكت ، وقالي طول منت معايا هنا مش هتنام الا بحضني اذا ده يريحيك ويحسسك بالأمان ويخفف عنك الام الفقد ، وعمري ماهزعلك ابدا تاني أو اضايقك تاني ياحمودي دا انت حبيبي ومش هقولك ينفع ومينفعش ،،، بجد انا فرحت من قلبي من كلامه ، بس مش اسكت انا بقا لا ازاي لازم انكشه وأحط التاتش بتاعي ، واضحكه زي ماضحكني ، وافرحه زي ماالمته بكلامي ، واخفف من معاناة الآلام اللي عاشها زي منا عيشتها لاني حاسس بيه ،،، اول نكشه نكشتهاله قلتله متقولش حبيبك عيب، حبيبك بعينك ، انشف كدا واجمد ياعم ، هو سمع كدا و مات علي نفسه من الضحك ، وقالي يبني اللاعيبه ، انا هوريك وقعد يزغزغني مع أنه عارف اني بغير ومتحملش ، بقيت اصوت واضحك ، وقلتله اوعي تفطسني هموت من الضحك وفضلت اكح واضحك واقولها انا راجل عضمي متدغدغ كفايه مش قادر ، ، قالي هفديك بعيني يامزه وقلبناها ضحك وهزار يمكن نص ساعه متواصل وبعدها هدينا ونمنا ،،،،،
(( واقسملكم اني نمت بحضنه للصبح محركتني غريزة أو شهوه ، ولا مديت ايدي أو رجلي ، نمت وشبعت امان وحنان حقيقي بعد مااتضحت كتير حقائق ، حضنته بدون خوف ولا قلق ، نسيت الالم نسيت التعب نسيت البكاء ،، ولا فكرت ولا حللت الليلة دي، اطلاقا ، وقلت لنفسي سيب كل شيء بطبيعته ، اللي ينتصب ينتصب واللي مينتصبش مينتصبش طالما الواحد مش بوعيه ولا فكرت بلحظه بعلاقه جنسيه ليلتها ونمت فرحان اسعد ليله ،،، والقادم بقا احلي واحلي واحلي واحلي ، ولسه في مفاجئة اخيره ، ودي هنعرفها بالجزء الثامن والاخير ، تحياتي وقراءة ممتعه متتضايقوش من الاطاله ، وحبي وتحياتي لكل من قرأ قصتي حتي الآن ومنتظر مني اخر جزء ، ولكل الناس بالمنتدي وإدارته ، ومنتظر دعمكم اكتر واكتر
صوره طبق الاصل من جسم كابتن حمود بس هو مشعر اكتر من كدا بكثير ده الفرق الوحيد فقط